القول الخامس: أن المراد بالأحرف السبعة معاني كتاب الله تعالى
وهي:
أمر، ونهي، ووعد، ووعيد، وقصص، ومجادلة، وأمثال. (1)
واستدل القائلون بهذا الرأي بما روي عن ابن مسعود عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: إن هذا القرآن من سبعة أبواب على سبعة أحرف، نهي وأمر، وحلال وحرام، ومحكم ومتشابه، وأمثال، فأحلّوا حلاله، وحرّموا حرامه، وائتمروا بأوامره، وانتهوا بنواهيه، واعتبروا بمحكمه، وآمنوا بمتشابهه. (2)
__________
حديث الأحرف السبعة للقاري: 78.
(1) انظر: تفسير الماوردي: 1/ 29وابن عطية: 1/ 35والقرطبي: 1/ 46 والخازن: 1/ 12.
(2) أخرجه ابن جرير في تفسيره: 1/ 68وأورده ابن عطية في تفسيره: 1/ 37وانظر:
مقدمتان في علوم القرآن، مقدمة كتاب المباني: 208وأخرجه الطحاوي في مشكل الآثار: 4/ 184وابن حبان في صحيحه، انظر موارد الظمآن: 441والحاكم في المستدرك وقال: حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه.
وأقره الذهبي في التلخيص. وأبو عمرو الداني في الأحرف السبعة: 57وأبو عبيد في فضائل القرآن: (ح 3179)
قال ابن عبد البر: هذا حديث عند أهل العلم لم يثبت، وأبو سلمة لم يلق ابن مسعود، وأبو سلمة ليس ممن يحتج به، وهذا الحديث مجمع على ضعفه من جهة إسناده، وقد رده قوم من أهل النظر منهم أحمد بن أبي عمران فيما سمعه الطحاوي منه. انظر: التمهيد:
8/ 275والمرشد الوجيز لأبي شامة: 137والبرهان للزركشي: 1/ 216.
وقال الحافظ ابن حجر: وقد صحح الحديث المذكور ابن حبان والحاكم وفي تصحيحه نظر لانقطاعه بين أبي سلمة وابن مسعود. قال: وأخرجه البيهقي من وجه آخر(2/341)
وقد اعترض أهل العلم على هذا الرأي، فقال الباقلاني: هذا تفسير منه صلى الله عليه وسلم للأحرف السبعة، ولكن ليست هذه التي أجاز لهم القراءة بها على اختلافها، وإنما الحرف في هذه بمعنى الجهة والطريقة، ومنه قوله تعالى {وَمِنَ النََّاسِ مَنْ يَعْبُدُ اللََّهَ عَلى ََ حَرْفٍ} [الحج: 11] أي على وجه وطريقة هي ريب وشك، فكذلك معنى هذا الحديث على سبع طرائق من تحليل وتحريم وغير ذلك. (1)
كما رد ابن جرير الطبري هذا الرأي من وجوه:
فبين أولا أن الروايات الثابتة عن عمر وابن مسعود وأبي بن كعب تثبت أنهم تماروا في القرآن، فخالف بعضهم بعضا في نفس التلاوة دون المعاني، ولهذا حين تحاكموا إلى النبي صلى الله عليه وسلم واستقرأ كل رجل منهم، ثم صوّب جميعهم في قراءتهم على اختلافها، ومعلوم أن تماريهم كان في التلاوة، إذ لو كان ذلك الاختلاف فيما دلت عليه تلاوتهم من التحليل والتحريم والوعد والوعيد، وما أشبه ذلك، لكان مستحيلا أن يصوب جميعهم لكون ذلك يؤدي إلى اختلاف المعاني وقد قال تعالى: {أَفَلََا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ وَلَوْ كََانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللََّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلََافاً كَثِيراً}
[النساء: 82].
__________
عن الزهري عن أبي سلمة مرسلا، وقال: وهذا مرسل جيد. الفتح: 9/ 29.
(1) انظر: تفسير ابن عطية: 1/ 37وانظر: نكت الانتصار للباقلاني: 114.(2/342)
ثم إن أمر الرسول صلى الله عليه وسلم لجميعهم بالثبوت على قراءته، والرضى بقراءته وتصويبها، يدل على فساد هذا الرأي، إذ لو كان الاختلاف في المعاني واردا، لكان ذلك إثباتا لما قد نفى الله عن كتابه من الاختلاف، ونفيا لما قد أوجب له من الائتلاف.
ويدل على فساد هذا الرأي أيضا قول ابن مسعود رضي الله عنه فيما أخرجه ابن جرير بسنده عن أبي إسحاق وعبد الرحمن بن عابس، عن رجل من أصحاب ابن مسعود يقول: من قرأ منكم على حرف فلا يتحولن منه إلى غيره. (1)
فابن مسعود لم يعن بقوله أن من قرأ ما في القرآن من الأمر والنهي فلا يتحولن منه إلى قراءة ما فيه من الوعد والوعيد، ومن قرأ ما فيه من الوعد والوعيد فلا يتحولن منه إلى ما فيه من القصص والمثل، وإنما عنى بالحرف القراءة، فالعرب تقول لقراءة رجل: حرف فلان.
ويدل على فساده ما أخرجه ابن جرير بسنده عن مجاهد أنه كان يقرأ القرآن على خمسة أحرف (2).
وعن سالم: أن سعيد بن جبير كان يقرأ القرآن على حرفين (3).
__________
(1) أخرجه ابن جرير في تفسيره: 1/ 51.
(2) أخرجه ابن جرير في تفسيره: 1/ 48.
(3) أخرجه ابن جرير في تفسيره: 1/ 48.(2/343)
وعن مغيرة قال: كان يزيد بن الوليد يقرأ القرآن على ثلاثة حروف.
يقول ابن جرير: أفترى الزاعم أن تأويل قول النبي صلى الله عليه وسلم: «أنزل القرآن على سبعة أحرف». إنما هو أنه أنزل على الأوجه السبعة التي ذكرنا من الأمر والنهي، كان يرى أن مجاهدا وسعيد بن جبير لم يقرءا من القرآن إلا ما كان من وجهيه أو وجوهه الخمسة دون سائر معانيه؟ لئن كان ظنّ ذلك بهما، لقد ظن بهما غير الذي يعرفان به من منازلهما من القرآن، ومعرفتهما بآي الفرقان. (1)
وضعف ابن عطية هذا الرأي، وقال: إن هذه لا تسمى أحرفا، ثم إن الإجماع وقع على أن التوسعة لم تقع في تحريم حلال، ولا تحليل حرام ولا في تغيير شيء من المعاني المذكورة. (2)
وقال الخازن: هذا خطأ محض لأنّ النبي صلى الله عليه وسلم أشار إلى جواز القراءة بكل واحد من الحروف، وإبدال حرف بحرف وقد تقرر إجماع المسلمين أنه يحرم إبدال آية أمثال بآية أحكام. (3)
__________
(1) انظر: تفسير ابن جرير: 1/ 5348.
(2) انظر: تفسير ابن عطية: 1/ 35وتفسير القرطبي: 1/ 46.
(3) انظر: تفسير الخازن: 1/ 12.
قلت: وإضافة إلى الردود السابقة يقال:
أإن القائل بهذا ظن أن الأنواع المذكورة في الحديث تفسير للأحرف، والأمر خلاف(2/344)
__________
ذلك، فالنبي صلى الله عليه وسلم بعد أن أخبر بخبر الأبواب والأحرف، استطرد زيادة في الفائدة فذكر أمرا ثالثا لا علاقة له بهما، وهو ما تدور حوله معاني القرآن من مقاصد، ولهذا نصب على الحالية، والتقدير: نزل القرآن حال كونه زاجرا.
ب أن ما ثبت في روايات نزول الأحرف تثبت أن الاختلاف كان في الألفاظ، وأن الأحرف وجوه يقرأ بها، ولهذا قال صلى الله عليه وسلم: {«فَاقْرَؤُا مََا تَيَسَّرَ مِنْهُ».} وإلا فكيف يفسر القائل بهذا الرأي قوله صلى الله عليه وسلم: «أقرأني جبريل على حرف واحد»؟
ج أن ما قاله راوي حديث الأحرف السبعة عن عمر وابن عباس وهو الزهري يدل على فساد هذا الرأي فقد قال: بلغني أن تلك الأحرف السبعة إنما هي في الأمر الذي يكون واحدا لا يختلف في حلال وحرام.
د أن التوسعة التي هي مراد الشارع لا يتحقق وفق هذا القول.
هـ أن الآثار التي وردت فيها لم تثبت عند أهل العلم.
وأن هذا القول يردّ بمثل ما أورده الطحاوي عن أحمد بن أبي عمران حيث قال: من قال في تأويل السبعة أحرف هذا القول فتأويله فاسد، فمحال أن يكون الحرف منها حراما لا ما سواه، أو يكون حلالا لا ما سواه، لأنه لا يحتمل أن يقرأ القرآن على أنه حرام كله، ولا على أنه حلال كله
ز هذا القول يؤدي إلى القول بأن الصحابة كانوا يأخذون بعض الكتاب ويدعون بعضه، ففي حديث ابن مسعود: من قرأ منكم على حرف فلا يتحولن كما سبق.
وليس معقولا أن يأمر النبي صلى الله عليه وسلم أصحابه بتعلم القرآن على أنه أمر فقط، ويأمر آخرين على أنه حلال وحرام فقط.
انظر: مشكل الآثار للطحاوي: 4/ 184ومقدمة كتاب المباني: 210والتمهيد لابن عبد البر: 8/ 236ومناهل العرفان للزرقاني: 1/ 183وحديث الأحرف السبعة للقاري: 70والأحرف السبعة للعتر: 141.(2/345)
القول السادس: أن المراد خواتيم الآي، فيجعل مكان غفور رحيم:
سميع عليم. (1)
لما رواه أبي بن كعب عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: يا أبيّ، إني أقرئت القرآن على حرف أو حرفين، ثم زادني الملك حتى بلغ سبعة أحرف، ليس منها إلا شاف كاف، إن قلت: غفور رحيم، سميع عليم، أو عليم حكيم، ما لم تختم عذابا برحمة، أو رحمة بعذاب». (2)
قال ابن عطية: وقد أسند ثابت بن قاسم نحو هذا عن أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم، وذكر من كلام ابن مسعود نحوه. (3)
وعلق القاضي الباقلاني على الحديث فقال: وهذه أيضا سبعة غير السبعة التي هي وجوه وطرائق، وغير السبعة التي هي قراءات، ووسّع فيها، وإنما هي سبعة أوجه من أسماء الله تعالى، إذا ثبتت هذه الرواية حمل على أن هذا كان مطلقا ثم نسخ، فلا يجوز للناس أن يبدلوا أسماء الله في موضع بغيره مما يوافق معناه أو يخالفه. (4)
وقال الخازن: هذا رأي فاسد وخطأ للإجماع على أنه لا يجوز تغيير
__________
(1) انظر: تفسير الخازن: 1/ 13.
(2) أخرجه أبو داود في سننه، كتاب: الصلاة، باب: أنزل القرآن على سبعة أحرف: 2/ 76.
(3) تفسير ابن عطية: 1/ 38.
(4) تفسير ابن عطية: 1/ 38ونكت الانتصار للباقلاني: 116.(2/346)
نظم القرآن. (1)
القول السابع: أن المراد بالأحرف السبعة التوسعة والتسهيل، ولم يقصد به الحصر. (2)
__________
(1) انظر: تفسير الخازن: 1/ 13.
ويرد على هذا بما ردّ به القول السابق، ويقال: نقل النووي الإجماع على منع تغيير كلمة من القرآن، ووجه ابن عبد البر الحديث بأن المراد منه ضرب المثل للحروف التي نزل عليها القرآن، أنها معان متفق مفهومها مختلف مسموعها، لا تكون في شيء منها معنى وضده
ويضيف الزرقاني إلى الرد وجهة أخرى فيقول: روي أن البراء بن عازب عرض على الرسول صلى الله عليه وسلم دعاء علّمه النبي صلى الله عليه وسلم ومنه هذه الكلمات «ونبيك الذي أرسلت» فقال البراء: ورسولك الذي أرسلت. فلم يوافقه النبي صلى الله عليه وسلم على ذلك وقال له: لا، ونبيك الذي أرسلت. فالرسول صلى الله عليه وسلم رد هذا في كلامه ولم يقبله، فكيف يقبله في كتاب الله ويجيزه، والله يقول مخبرا عن نبيه {مََا يَكُونُ لِي أَنْ أُبَدِّلَهُ مِنْ تِلْقََاءِ نَفْسِي} [يونس:
15]!
انظر: المنهاج للنووي: 6/ 102والتمهيد لابن عبد البر: 8/ 283ومناهل العرفان للزرقاني: 1/ 189والأحرف السبعة للعتر: 136.
(2) انظر: تفسير الخازن: 1/ 12وانظر: المرشد الوجيز لأبي شامة: 97ومصاعد النظر للبقاعي: 1/ 388والبرهان للزركشي: 1/ 212وفتح الباري لابن حجر: 9/ 23.
وينسب هذا الرأي للقاضي عياض، وقال به من المتأخرين جمال الدين القاسمي، والأديب مصطفى صادق الرافعي، انظر: الإتقان للسيوطي: 1/ 145ومحاسن التأويل للقاسمي: 1/ 287وإعجاز القرآن للرافعي: 130.(2/347)
رد الخازن هذا القول وقال: قال الأكثرون: هو حصر العدد في سبعة أحرف. (1)
__________
(1) انظر: تفسير الخازن: 1/ 12.
والقائلون بهذا الرأي يرون أن لفظ السبعة في الحديث ليس مرادا بها حقيقة العدد، وإنما هي كناية عن الكثرة في الآحاد، ويرمز للكمال في نظر العرب.
وجاءت الشبهة للقائلين به كما يقول د / عبد العزيز القاري مما فهموه من ظاهر الآثار الواردة التي تبين أن لهم أن يبدلوا ألفاظ القرآن الكريم، مثل قوله صلى الله عليه وسلم: عليما حكيما، غفورا رحيما، ما لم تختموا ذكر رحمة بعذاب، أو عذاب برحمة. ومثل الموقوف على ابن مسعود: فإنما هو كقول أحدكم: هلمّ وتعال وأقبل
وقد ردّ هذا الفهم من عدة جهات، ومن ذلك:
أأن قوله صلى الله عليه وسلم في الحديث: «فلم أزل أستزيده ويزيدني حتى انتهى إلى سبعة أحرف».
هذه الاستزادة المتتابعة العدد، والتدرج فيه إلى السبعة تقطع أن المراد حقيقة العدد سبعة.
ب أن غاية ما تفيد الآثار التي استشهدوا بها، التمثيل لنوع التغاير والاختلاف.
ج أنه يعارض النصوص الثابتة ومنها قول علي رضي الله عنه بأمر النبي صلى الله عليه وسلم: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم يأمركم أن تقرءوا كما علّمتم. فالقراءة لا تجوز إلا بما ثبت نقله وسماعه من رسول الله صلى الله عليه وسلم، ولهذا لم ينقل في اختلاف الصحابة وإنكار بعضهم على بعض أن أحدا منهم قرأ من عند نفسه شيئا، بل كان كل واحد يصرح بالسماع من الرسول على النحو الذي قرأ به.
د أن القول بعدم إرادة العدد يؤدي إلى القول بجواز القراءة على المعنى لمن شاء، وهو أمر باطل.
وعلى ذلك يتبين أن القراءة مقيدة بالسماع من رسول الله صلى الله عليه وسلم، وأن دعوى أن(2/348)
القول الثامن: أن المراد بالأحرف السبعة سبع قراءات.
وهو اختيار الخازن (1).
قال: وهو الصحيح الموافق للحديث، لأن هذه السبعة ظهرت واستفاضت عن النبي صلى الله عليه وسلم وضبطها عنه الصحابة، وأثبتها عثمان والجماعة في المصاحف، وأخبروا بصحتها، وحذفوا منها ما لم يثبت متواترا، وأن هذه الأحرف تختلف معانيها تارة، وألفاظها أخرى، وليست متضادة ولا متباينة. (2)
ونقل ابن عطية فيما حكاه عن القاضي أبي بكر الباقلاني أنه قال:
وزعم قوم أن كل كلمة تختلف القراءة فيها فإنها على سبعة أوجه، وإلا بطل معنى الحديث، قالوا: وتعرف بعض الوجوه بمجيء الخبر به، ولا يعرف بعضها إذا لم يأت به خبر.
قال الباقلاني: وقال قوم: ظاهر الحديث يوجب أن يوجد في القرآن
__________
حقيقة العدد غير مرادة دعوى باطلة.
انظر: مناهل العرفان للزرقاني: 1/ 149ونزول القرآن على سبعة أحرف لمناع القطان: 88وحديث الأحرف السبعة للقاري: 67والأحرف السبعة للعتر: 129.
(1) انظر: تفسير الخازن: 1/ 12وبه قال الخليل بن أحمد. انظر: التمهيد لابن عبد البر:
8/ 274والبرهان للزركشي: 1/ 214والإتقان للسيوطي: 1/ 146ومناهل العرفان للزرقاني: 1/ 173.
(2) انظر: تفسير الخازن: 1/ 12.(2/349)
كلمة أو كلمتان تقرءان على سبعة أوجه، فإذا حصل ذلك تم معنى الحديث. (1)
وقد رد ابن جرير هذا الرأي ولم يرتضه وقال: إن اختلاف القراءة في رفع حرف وجره ونصبه، وتسكين حرف وتحريكه، ونقل حرف إلى آخر مع اتفاق الصورة، فمن معنى قول النبي صلى الله عليه وسلم: «أمرت أن أقرأ القرآن على سبعة أحرف». بمعزل لأنه لا حرف من حروف القرآن مما اختلف القراء فيه بهذا المعنى يوجب المراء به كفر المماري به في قول أحد من علماء الأمة، وقد أوجب صلى الله عليه وسلم بالمراء فيه الكفر، من الوجه الذي تنازع فيه المتنازعون إليه، وتظاهرت عنه بذلك الرواية. (2)
وذكر القرطبي أن بعضهم قال: إن المراد بالأحرف السبعة: القراءات السبع التي قرأ بها القراء السبعة لأنها كلها صحت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم.
ثم قال: وهذا ليس بشيء لظهور بطلانه.
قال: قال كثير من علمائنا كالداودي (3) وابن أبي صفرة وغيرهما:
__________
(1) انظر: تفسير ابن عطية: 1/ 38ونكت الانتصار للباقلاني: 118.
(2) انظر: تفسير ابن جرير: 1/ 65.
(3) هو عبد الرحمن بن محمد بن المظفر الداوديّ البوشنجي، إمام حافظ مسند شاعر، محاسنه جمة، قال ابن المجار: كان من الأئمة الكبار في المذهب، توفي (467هـ). انظر: سير أعلام النبلاء للذهبي: 18/ 222والبداية والنهاية لابن كثير: 12/ 112.(2/350)
هذه القراءات السبع التي تنسب لهؤلاء القراء السبعة ليست هي الأحرف السبعة التي اتسعت الصحابة في القراءة بها وإنما هي راجعة إلى حرف واحد من تلك السبعة، وهو الذي جمع عليه عثمان المصحف.
والقراءات المشهورة هي اختيارات أولئك الأئمة القراء، وذلك أن كل واحد منهم اختار فيما روى وعلم وجهه من القراءات ما هو الأحسن عنده والأولى، فالتزمه طريقة ورواه وأقرأ به واشتهر عنه، وعرف به ونسب إليه، فقيل: حرف نافع، وحرف ابن كثير، ولم يمنع واحد منهم اختيار الآخر ولا أنكره بل سوّغه وجوزه (1).
__________
(1) انظر: تفسير القرطبي: 1/ 46.
قلت: ويظهر لي أن الأمر قد اختلط على بعض أهل العلم فظنوا أن القائل بأن الأحرف السبعة هي سبع قراءات يعني بقوله هذا قراءات القراء السبعة المشهورين الذين جمعهم الإمام ابن مجاهد في كتابه السبعة، ولهذا شددوا النكير على القائل به، فقال أبو شامة:
وظن جماعة ممن لا خبرة له بأصول هذا العلم أن قراءة هؤلاء الأئمة السبعة هي التي عبر عنها النبي صلى الله عليه وسلم بقوله: «نزل القرآن على سبعة أحرف». وزاد ابن الجزري فقال: بلغنا عن بعض من لا علم له أن الأحرف السبعة التي أشار إليها النبي صلى الله عليه وسلم هي قراءة هؤلاء السبعة. وقال المهدوي: لقد فعل مسبع هذه السبعة ما لا ينبغي له، وأشكل على العامة بإيهامه كل من قلّ نظره أن هذه القراءات هي المذكورة في الخبر.
وهكذا يتبين لنا أن هذا الظن خطر للعامة وليس لأهل العلم المحققين، فما كان ينبغي أن يولى هذا الاهتمام لأمر عارض ويترك أصل الموضوع دون اهتمام، كما أن المرء ليستغرب من مثل الزرقاني رحمه الله وهو من هو في علمه ونظره الثاقب في(2/351)
__________
علوم القرآن أن يأخذ الرد على مثل هذا القول منه هذا الاهتمام العظيم.
إنني لم أقف خلال البحث على قول لأحد من أهل العلم فسر الأحرف السبعة بقراءات القراء السبعة المشهورين، إذ معلوم لدى الجميع تأخر القراء السبعة، وتقدم نزول حديث الأحرف السبعة، وقد نقل الزركشي والسيوطي هذا القول غير أنهما ذكرا بأن من جملة ما قيل أنها سبع قراءات. ونسبه الزركشي للخليل بن أحمد، كما ذكر ذلك غيره، وهو حق، فمن أين جاءت القراءات السبع؟ ولبعد هذا الرأي وجنوحه شدد أبو طاهر عبد الواحد بن أبي هاشم القول على من نسب إلى ابن مجاهد أنه فسر الأحرف السبعة بقراءة الأئمة السبعة. وقال: إن من نسب ذلك إليه قال على الرجل إفكا واحتقب عارا.
وإن كنت أرى أن ابن مجاهد حين اختار من القراء سبعة أن اختياره كان تيمنا وتفاؤلا في إصابة الأحرف السبعة التي نزل القرآن عليها، تماما مثل أولئك الذين اجتهدوا في تحديد أسماء الله الحسنى فذكروا تسعة وتسعين اسما راجين أن تكون هي الأسماء التي جاءت في الحديث: «إن لله تسعة وتسعين اسما من أحصاها دخل الجنة». إذا فرق بين القولين.
ولعل هذا الاختلاط كان السبب الذي جعل الأستاذ عبد العزيز القاري يعرض عن تسمية اختياره في الأحرف بسبع قراءات، وأن يطلق عليها عبارة أبعد عن الشبهة والاشتباه، فصاغ لذلك عبارة محكمة، دفع بها ما قد يعترض على القائل بأنها سبع قراءات، فقال يحفظه الله:
الأحرف السبعة هي: «وجوه متعددة متغايرة منزلة من وجوه القراءة، يمكنك أن تقرأ بأي منها فتكون قد قرأت قرآنا منزلا، والعدد هنا مراد، بمعنى أنّ أقصى حد يمكن أن تبلغه الوجوه القرآنية المنزلة هو سبعة أوجه، وذلك في الكلمة القرآنية الواحدة، ضمن نوع واحد من أنواع الاختلاف والتغاير، ولا يلزم أن تبلغ هذا الحد في كل موضع من القرآن».
وهكذا كان لعرضه هذا الرأي بهذه الصورة القبول في أوساط أهل العلم كما(2/352)
__________
علمت، وإن كان الدكتور القاري مسبوقا في اختياره فهو كما ذكر لم يأت بالجديد غير أنه صاغ الاختيار صياغة جديدة، فجمع أطراف المسألة المبعثرة، وممن سبقه إلى هذا الخليل بن أحمد واختاره الخازن كما سبق، وعبر الحافظ ابن حجر بعبارة قريبة من عبارته حين قال: باب أنزل القرآن على سبعة أحرف، أي على سبعة أوجه يجوز أن يقرأ بكل منها، وليس المراد كل كلمة ولا جملة منه تقرأ على سبعة أوجه، بل المراد غاية ما انتهى إليه عدد القراءات في الكلمة الواحدة إلى سبعة.
وهو الذي يفهم من عبارات بعض العلماء الذين اعتبروا القراءات السبع المشهورة جزءا من الأحرف السبعة، وأكتفي بذكر قول أبي العباس المهدوي في هذا: فقد نقل عنه أنه قال: أجمع الحذاق من أهل النظر في معنى ذلك أن ما نحن عليه في وقتنا هذا من هذه القراءات هو بعض الحروف السبعة التي نزل عليها القرآن. وسواء كان جزءا منها أو أنها كلها، فتفسير الحرف بالقراءة وارد في كلامهم، وتفسيره بالوجه وارد، فلم لا تكون القراءات التي يقرأ بها هي الأحرف السبعة التي نزل عليها القرآن؟ إننا إذا فسرنا الأحرف بذلك نكون قد تجنبنا التكلف في القول الذي ظهر على الأقوال الأخرى، ونكون قد اجتنبنا الوقوع في المحظور الذي ورد على الأقوال الأخرى من القائلين بزوال الأحرف على يد الصحابة، وما يترتب على هذا من المحظور.
فما رآه المهدوي والحافظ ابن حجر والخازن والدكتور القاري هو الذي أميل إليه في هذه المسألة الهامة، وهو الذي يميل إليه أستاذي الدكتور / محمد بن عبد الرحمن الشائع، ويراه أستاذي الدكتور / علي بن سليمان العبيد، ولإثبات ذلك أقتبس من تعليل الأستاذ القاري بعضا من أقواله وما ذكره من احترازات للتعريف، إذ بها يتضح الأمر وينجلي.
وقبل ذلك يحسن إيراد جملة من المؤيدات لهذا الرأي إضافة إلى ما سبق من الردود على الأقوال الأخرى:
أأن الحرف فسر في اللغة بالقراءة وبالوجه، فقيل: حرف فلان، أي قراءة فلان، قال(2/353)
__________
ابن سيده: الحرف القراءة التي تقرأ على أوجه.
ب أن اختلاف الصحابة كان في اللفظ دون المعنى.
ج أن التخفيف والتسهيل الذي هو مراد الشرع من الإنزال يتحقق في هذا الوجه دون غيره.
د أن القول بأنها سبع قراءات تظهر معجزة قوله تعالى {إِنََّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنََّا لَهُ لَحََافِظُونَ} فالقراءات من دون بقية الأقوال محفوظة على مرور السنين، تكفّل الله بحفظها.
هـ أن أسانيد القراءات القرآنية الصحيحة ثابتة إلى الصحابة ثم إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فكل قراءة سمعها صحابي أو أكثر من رسول الله صلى الله عليه وسلم، وكذا الأحرف السبعة كما هي في الأحاديث الثابتة، ولهذا كان تفسيرها بالقراءات من ألزم الأمور وأوضحها.
وأن جمع عثمان كما يقول القرطبي كان للقراءات المشهورة يقول في ذلك: وكان هذا من عثمان أي حرق المصاحف بعد أن جمع المهاجرين والأنصار وجلة أهل الإسلام، وشاورهم في ذلك فاتفقوا على جمعه بما صح وثبت في القراءات المشهورة عن النبي صلى الله عليه وسلم وإطراح ما سواها.
ز صحيح أن الموجود بين أيدينا عشرات القراءات الصحيحة، غير أن أقصى ما تبلغه القراءة في الكلمة القرآنية الواحدة هي سبع قراءات ولا تتجاوز ذلك.
أما تفسير الرأي المختار:
قوله: (هي وجوه متعددة متغايرة منزلة من وجوه القراءة): هذا ترجيح لأحد المعاني التي تحتملها لفظة الحرف، وهي موصوفة بأربع صفات: فهي (متعددة) قد تصل إلى سبعة، وهي (متغايرة) سواء في اللفظ أو في اللفظ والمعنى، وهي (منزلة) تلقاها الرسول صلى الله عليه وسلم من جبريل عن الله، وأقرأها أصحابه كما هي، وفي هذا القيد ردّ على من زعم أن الرخصة تتضمن إباحة التصرف في ألفاظ القرآن. وهي (من وجوه القراءة) لكون(2/354)
__________
اجتماع كافة ألفاظ الأحاديث على هذه اللفظة: أقرأني جبريل إن الله يأمرك أن تقرئ أمتك فبأي حرف قرءوا سمعت هشام بن حكيم يقرأ سورة الفرقان على حروف لم يقرئنيها رسول الله صلى الله عليه وسلم فقرأ قراءة أنكرتها عليه إلخ من الألفاظ الصريحة في تعلق الاختلاف بالقراءة.
وقوله: (يمكنك أن تقرأ بأي منها فتكون قد قرأت قرآنا منزلا) فكل وجه منها قرآن كما في الحديث: فأيما حرف قرءوا فقد أصابوا. فهي كلها في منزلة واحدة ولهذا حرص عثمان على كتابتها جميعها برسم واحد في المصاحف.
وقوله: (والعدد هنا مراد) وهو سبعة كما في ألفاظ الحديث.
وقوله: (بمعنى أن أقصى حد يمكن أن تبلغه الوجوه القرآنية المنزلة هو سبعة أوجه)
وهو ما قاله جمهور العلماء عدا ابن جرير والقاضي عياض. وغالب القرآن قرأ على وجه واحد، وفيه ما قرئ إلى سبعة أوجه.
انظر: المرشد الوجيز لأبي شامة: 146142140وتفسير القرطبي: 1/ 52 والنشر في القراءات العشر لابن الجزري: 1/ 33ومناهل العرفان للزرقاني: 1/ 191 192وحديث الأحرف السبعة للدكتور / عبد العزيز القاري: 11088.(2/355)
الموضوع الخامس عشر الظهر والبطن والحد والمطلع
يعد هذا الموضوع تتمة للموضوع السابق (الأحرف السبعة)، ولذا تعرض له المفسرون في مقدماتهم عند حديثهم عن الأحرف السبعة، وقد ذكره ابن جرير الطبري (1)، ثم الماوردي (2)، فالبغوي (3)، فالخازن تبعا لأصله (4).
وقد أخرج ابن جرير بسنده من طريقين عن ابن مسعود أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: أنزل القرآن على سبعة أحرف، لكل حرف منها ظهر وبطن، ولكل حرف حدّ، ولكل حد مطلع (5). (6)
__________
(1) انظر: تفسيره: 1/ 22.
(2) انظر: تفسيره: 1/ 40.
(3) انظر: تفسيره: 1/ 46.
(4) انظر: تفسيره: 1/ 13وقد بحث السيوطي هذا الموضوع في الإتقان: 4/ 195وابن عقيلة في الزيادة والإحسان: 2/ 559تحقيقي.
(5) مطّلع، ويجوز ((مطلع))، بوزن مصعد ومعناه. النهاية في غريب الحديث لابن الأثير «طلع»: 3/ 132.
(6) أخرجه ابن جرير في تفسيره: 1/ 22، قال أحمد شاكر: هما حديث واحد بإسنادين ضعيفين، أما أحدهما فلانقطاعه بجهالة راوية «عمن ذكره عن أبي الأحوص»، وأما(2/356)
وأخرجه البغوي بسنده عن ابن مسعود، وأورده الخازن بسند البغوي. (1)
وروي عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: ما نزل من القرآن من آية إلا لها ظهر
__________
الآخر فمن أجل إبراهيم الهجري. قال: وبهذا اللفظ ذكره الحافظ السيوطي في الجامع الصغير: 2727ونسبه للطبراني في المعجم الكبير، ورمز له بعلامة الحسن. قال شاكر:
أما أوله «أنزل القرآن على سبعة أحرف» فإنه صحيح ثابت.
قلت: إبراهيم الهجري ضعيف، ضعفه ابن معين والنسائي، وقال أبو حاتم: ليس بالقوي. انظر: الجرح والتعديل لابن أبي حاتم: 2/ 131وتهذيب الكمال للمزي:
2/ 203والضعفاء والمتروكين للنسائي: 40وتهذيب التهذيب لابن حجر:
1/ 164.
ورواه ابن حبان في صحيحه رقم (74) من طريق آخر بلفظ: «أنزل القرآن على سبعة أحرف لكل آية منها ظهر وبطن». وانظر موارد الظمآن: 441قال شعيب الأرناءوط:
إسناده قوي. انظر: شرح السنة للبغوي: 1/ 263حاشية (1).
ورواه أبو عبيد في فضائل القرآن: (ح 3783) وفي غريب الحديث: 2/ 120 والطحاوي في مشكل الآثار: 4/ 182وأورده البقاعي في مصاعد النظر: 1/ 372 والهيثمي في المجمع: 7/ 152وعزاه للبزار وأبي يعلى في الكبير والطبراني في الأوسط ورجال أحدهما ثقات.
(1) تفسير البغوي: 1/ 46والخازن: 1/ 13، وفي سند البغوي أبو الهذيل بن غالب بن الهذيل الأودي، قال عنه ابن حجر في التقريب: 2/ 104: رمي بالرفض.(2/357)
وبطن، ولكلّ حرف حدّ، ولكل حد مطلع. (1)
وقد اختلف العلماء في تفسير مفردات الأثر.
فقوله: «إن لكل حرف منه حدا»:
قال الطبري: لكل وجه من أوجهه السبعة حدّ حدّه الله جل ثناؤه، لا يجوز لأحد أن يتجاوزه (2).
وذكر الماوردي تأويلان آخران للحد:
فقيل: معناه أن لكل لفظ منتهى فيما أراده الله تعالى من عباده.
وقيل: إن لكل حكم مقدارا من الثواب والعقاب. (3)
قال البغوي: أراد أن له حدّا في التلاوة والتفسير لا يجاوزه، ففي التلاوة لا يجاوز المصحف الذي هو الإمام وفي التفسير لا يجاوز المسموع. (4)
__________
(1) أورده الماوردي في تفسيره: 1/ 40وأخرجه البغوي عن الحسن يرفعه إلى النبي صلى الله عليه وسلم.
شرح السنة: 1/ 262وهو في مشكاة المصابيح للخطيب: 1/ 80من حديث ابن مسعود مرفوعا. وأورده الهيثمي في المجمع: 7/ 153، وعزاه للطبراني.
(2) انظر: تفسير الطبري: 1/ 82.
(3) انظر: تفسير الماوردي: 1/ 41.
(4) انظر: تفسير البغوي: 1/ 47والخازن: 1/ 13وما بين المعقوفتين من شرح السنة(2/358)
وقوله: «وإن لكل حرف منها ظهرا وبطنا»
قال الطبري: ظهره: الظاهر من التلاوة، وبطنه: ما بطن من تأويله (1).
وذكر الماوردي أن العلماء اختلفوا في معنى الظهر والبطن على أربعة تأويلات:
فقيل: معناه أنك إذا فتشت عن باطنها وقسته على ظاهرها وقفت على معناها. وهذا قول الحسن (2).
وقيل: يعني القصص، ظاهرها الإخبار بهلاك الأولين، وباطنها عظة للآخرين. وهذا قول أبي عبيد (3).
وقيل: يعني ما من آية إلا وقد عمل بها قوم، ولها قوم سيعملون بها.
وهذا قول ابن مسعود (4).
وقيل: ظاهرها لفظها، وباطنها تأويلها. وهذا قول الجاحظ (5). وهو
__________
للبغوي: 1/ 264.
(1) انظر: تفسير الطبري: 1/ 72.
(2) انظر: شرح السنة للبغوي: 1/ 263.
(3) انظر: تفسير البغوي: 1/ 46والخازن: 1/ 13وشرح السنة للبغوي: 1/ 263.
(4) أخرجه أبو عبيد عنه في فضائل القرآن: (ح 3884) وأورده البغوي في شرح السنة: 1/ 263وقال: هذا حديث مرسل. وانظر: مصاعد النظر للبقاعي: 1/ 374.
(5) انظر: تفسير الماوردي: 1/ 41والبغوي: 1/ 46والخازن: 1/ 13.(2/359)
قريب مما قاله الطبري. قال تعالى: {وَرَتِّلِ الْقُرْآنَ تَرْتِيلًا} [المزمل: 4] فهذا هو الظاهر، و {كِتََابٌ أَنْزَلْنََاهُ إِلَيْكَ مُبََارَكٌ لِيَدَّبَّرُوا آيََاتِهِ} [ص: 29] هذا هو الباطن.
قال البغوي: والتلاوة تكون بالتعلم والحفظ بالدرس، والتفهم يكون بصدق النية وتعظيم الحرمة، وطيب المطعم (1).
وقوله: «وإن لكل حد من ذلك مطلعا»
قال الطبري: يعني إن لكل حد من حدود الله التي حدها فيه من حلال وحرام وسائر شرائعه مقدارا من ثواب الله وعقابه، يعاينه في الآخرة، ويطلع عليه ويلاقيه في القيامة، كما قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: ولو أن لي ما في الأرض من صفراء وبيضاء لافتديت به من هول المطلع. يعني بذلت ما يطلع عليه ويهجم عليه من أمر الله بعد وفاته. (2)
وأضاف الماوردي فقال: وقيل: معناه أن لكل غامض من الأحكام مطلعا يوصل منه إلى معرفته، ويوقف منه على المراد منه (3).
__________
(1) انظر: تفسير البغوي: 1/ 46والخازن: 1/ 133وشرح السنة للبغوي: 1/ 264.
(2) أخرجه ابن جرير في تفسيره: 1/ 72وأورده الماوردي: 1/ 42وانظر: النهاية في غريب الحديث لابن الأثير (طلع): 3/ 132ونهاية البيان لابن المعافى، مخطوط:
(و 3ب) والزيادة والإحسان لابن عقيلة: 2/ 562تحقيقي.
(3) انظر: تفسير الماوردي: 1/ 42.(2/360)
وقال البغوي: أي مصعد يصعد إليه من معرفة علمه. قال: ويقال:
المطلع: الفهم. فقد يفتح الله على المتدبر والمتفكر في التأويل والمعاني ما لا يفتح على غيره، وفوق كل ذي علم عليم. (1)
__________
(1) انظر: تفسير البغوي: 1/ 46والخازن: 1/ 14وشرح السنة للبغوي: 1/ 265.
والذي يترجح لدي، والله أعلم، إن ثبتت الروايات أن نقول: إن (الظاهر) هو ما يتبادر من ظاهر الآية، وهو ما تعرفه العرب من كلامها، و (الباطن) ما يخفى ولا يدركه إلا من أيّد بفهم من الله سبحانه، وهو التفسير الذي يعلمه العلماء بالاستنباط والفقه.
و (الحد) المعنى الذي ينبغي أن يوقف عنده، و (المطلع) هو المعنى الذي يرشد إلى الوقوف عند هذه النهاية. ويضرب ابن عقيلة المكي لذلك مثالا قوله تعالى {الْحَمْدُ لِلََّهِ رَبِّ الْعََالَمِينَ} *، فيقول:
ظاهر الآية: الثناء عليه سبحانه وتعالى.
وباطنها: توحيد الله سبحانه، وتفريده بالعبادة، فإنه إذا كان الثناء جميعه مخصوصا به فلا أحد يستحق الثناء سواه، فكيف يعبد أو يقصد من ليس له حمد في شيء.
والحد: الذي ينبغي أن يقصد ويوقف عنده، الرجوع إلى الله سبحانه وتعالى في كل شيء، والتوكل عليه، والاكتفاء بما سواه.
والمطلع: هو الذي أرشد إلى فهم الحد، وهو حصر الحمد فيه سبحانه، فإن لفظ الحمد أفهم انحصار الحمد فيه، فأطلعنا من حصر الحمد فيه جل شأنه إلى أن ما سواه في حكم العدم، فلم ننزل بسواه حاجاتنا، ولم نتوكل على ما عداه في مهماتنا.
انظر: الزيادة والإحسان لابن عقيلة المكي: 2/ 563تحقيق محمد صفاء حقي.(2/361)
الموضوع السادس عشر ما وقع في القرآن بغير لغة العرب
بحث هذا الموضوع في مقدمته ابن جرير الطبري (1) وابن عطية (2) والقرطبي (3).
وقد وردت آثار عديدة من الصحابة تفيد وجود كلمات بغير لغة العرب في القرآن، ومن تلك الآثار:
1) ما أخرجه الطبري بسنده عن أبي موسى قال: {يُؤْتِكُمْ كِفْلَيْنِ مِنْ رَحْمَتِهِ} [الحديد: 28] قال: الكفلان ضعفان من الأجر بلغة الحبشة. (4)
2) وأخرج عن ابن عباس رضي الله عنه: {إِنَّ نََاشِئَةَ اللَّيْلِ} [المزمل: 4] قال:
__________
(1) انظر: تفسيره: 1/ 208.
(2) انظر: تفسيره: 1/ 57.
(3) انظر: تفسيره: 1/ 68وقد بحث هذا الموضوع ابن الجوزي في فنون الأفنان: 341 والسيوطي في الإتقان: 14/ 427ونقله بتمامه ابن عقيلة في الزيادة والإحسان:
3/ 1230تحقيق / خالد اللاحم.
(4) أخرجه ابن جرير في تفسيره: 1/ 13وأخرجه ابن أبي شيبة في المصنف: 10/ 471 وأورده السيوطي في الدر المنثور: 8/ 67ط دار الفكر.(2/362)
هي بلسان الحبشة إذا قام الرجل من الليل قالوا: نشأ. (1)
3) وأخرج عن أبي ميسرة {يََا جِبََالُ أَوِّبِي مَعَهُ} [سبأ: 10] قال:
سبحي بلسان الحبشة (2).
4) وأخرج عن ابن عباس أنه سئل عن قوله: {فَرَّتْ مِنْ قَسْوَرَةٍ}
[المدثر: 51] قال: هو بالعربية: الأسد، وبالفارسية: شار، وبالنبطية: أريا، وبالحبشية: قسورة. (3)
5) وأخرج عن أبي ميسرة قال: في القرآن من كل لسان. (4) وغير ذلك من الآثار التي توحي بوجود ألفاظ وكلمات في كتاب الله وللغات العجم بها تعلق.
وقد اختلف العلماء في وقوع المعرّب في القرآن على ثلاثة أقوال:
القول الأول: عدم وقوع المعرّب في القرآن:
__________
(1) أخرجه ابن جرير في تفسيره: 1/ 13وأخرجه ابن أبي شيبة في المصنف: 10/ 471 والبيهقي في السنن الكبرى: 3/ 20والحاكم في المستدرك عن ابن مسعود: 2/ 505 وصححه، ووافقه الذهبي.
(2) أخرجه ابن جرير في تفسيره: 1/ 14وأورده السيوطي في الدر المنثور: 7/ 149ط دار الفكر.
(3) أخرجه ابن جرير في تفسيره: 1/ 14وانظر تفسير ابن كثير: 4/ 476.
(4) أخرجه ابن جرير في تفسيره: 1/ 14وأخرجه ابن أبي شيبة في المصنف: 10/ 469(2/363)
ذهب ابن جرير الطبري، وأبو عبيدة معمر بن المثنى، وأبو بكر بن الطيب الباقلاني وغيرهما (1) إلى أن القرآن كله عربي ليس فيه لفظة إلا وهي عربية صريحة، وما وجد فيه من الألفاظ التي تنسب إلى سائر اللغات إنما اتفق فيها ألفاظ جميع أجناس الأمم المختلفة الألسن بمعنى واحد، فتواردت اللغات عليها وتكلمت بها العرب والفرس والحبشة وغيرهم، وليس أحد أولى بأن يكون أصل ذلك كان من عنده من الجنس الآخر (2).
وقد استشهد أصحاب هذا الرأي بأدلة منها:
1 - قوله تعالى: {إِنََّا أَنْزَلْنََاهُ قُرْآناً عَرَبِيًّا لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ} [يوسف: 2].
__________
(1) وقال أبو عبيدة: إنما أنزل القرآن بلسان عربي مبين، فمن زعم أن فيه غير العربية فقد أعظم القول، ومن زعم أن كذا بالنبطية فقد أكبر القول.
وإلى هذا الرأي ذهب الإمام الشافعي وشدد النكير على القائل بوقوع المعرب في القرآن وقال عن إخفاء معنى بعض الكلمات عن بعض مشاهير الصحابة أن لسان العرب أوسع الألسنة مذهبا، وأكثرها ألفاظا، ولا نعلمه يحيط بجميع علمه إنسان غير نبي.
وذهب إليه ابن فارس وقال: لو كان فيه من لغة غير العرب شيء لتوهم متوهم أن العرب إنما عجزت عن الإتيان بمثله، لأنه أتى بلغات لا يعرفونها.
انظر: مجاز القرآن لأبي عبيدة: 1/ 8والرسالة للشافعي: 4240والمعرّب للجواليقي: 92والمهذب فيما وقع في القرآن من المعرب للسيوطي: 22والصاحبي لابن فارس: 30.
(2) انظر: تفسير الطبري: 1/ 1511وتفسير القرطبي: 1/ 68ومجاز القرآن لأبي عبيدة: 1/ 8ونكت الانتصار للباقلاني: 345.(2/364)
2 - قوله تعالى: {وَإِنَّهُ لَتَنْزِيلُ رَبِّ الْعََالَمِينَ. نَزَلَ بِهِ الرُّوحُ الْأَمِينُ. عَلى ََ قَلْبِكَ لِتَكُونَ مِنَ الْمُنْذِرِينَ. بِلِسََانٍ عَرَبِيٍّ مُبِينٍ} [الشعراء: 192 195].
3 - أن الحجة لا تقوم على من نزل عليهم القرآن إلا إذا كان ذلك بلغتهم، قال تعالى: {لَقََالُوا لَوْلََا فُصِّلَتْ آيََاتُهُءَ أَعْجَمِيٌّ وَعَرَبِيٌّ قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ آمَنُوا هُدىً وَشِفََاءٌ} [فصلت: 44].
حيث وصف الله تعالى كتابه بأنه عربي، ونفى سبحانه أن يكون جعل شيئا منه أعجميا، والعربية صفة شاملة لا يجوز لأحد أن يخصص شمولها على بعض القرآن دون بعض.
4 - قوله تعالى: {وَمََا أَرْسَلْنََا مِنْ رَسُولٍ إِلََّا بِلِسََانِ قَوْمِهِ لِيُبَيِّنَ لَهُمْ}
[إبراهيم: 4] وقال تعالى: {وَمََا أَنْزَلْنََا عَلَيْكَ الْكِتََابَ إِلََّا لِتُبَيِّنَ لَهُمُ الَّذِي اخْتَلَفُوا فِيهِ وَهُدىً وَرَحْمَةً لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ} [النحل: 64].
فالحكمة والمنطق السليم يستدعيان أن يكون القرآن كله بلسان العرب، ويثبت ابن جرير ذلك على النحو الآتي:
إن أبين البيان بيان الله، وأفضل الكلام كلامه، وهو جلت قدرته منزّه عن النقص والعيب، ومن كماله سبحانه أنه ما أرسل رسولا إلا بلسان قومه، وما أنزل كتابا إلا بلسان النبي المرسل، والقوم المرسل إليهم، وحينئذ
يكون في الخطاب فائدة، وإلا كان ما أنزل عبثا، والله جل ثناؤه يتعالى أن يخاطب أحدا أو يرسل رسالة لا توجب فائدة لمن خوطب به أو أرسل إليه، فذلك في العباد صفة نقص وعيب، والله تعالى متعال عن ذلك.(2/365)
إن أبين البيان بيان الله، وأفضل الكلام كلامه، وهو جلت قدرته منزّه عن النقص والعيب، ومن كماله سبحانه أنه ما أرسل رسولا إلا بلسان قومه، وما أنزل كتابا إلا بلسان النبي المرسل، والقوم المرسل إليهم، وحينئذ
يكون في الخطاب فائدة، وإلا كان ما أنزل عبثا، والله جل ثناؤه يتعالى أن يخاطب أحدا أو يرسل رسالة لا توجب فائدة لمن خوطب به أو أرسل إليه، فذلك في العباد صفة نقص وعيب، والله تعالى متعال عن ذلك.
فإذا عرف هذا تبين أن النبي محمد صلى الله عليه وسلم العربي المرسل إلى قومه، حمل إليهم الكتاب المنزل بلغتهم وعلى أساليب كلامهم {إِنََّا أَنْزَلْنََاهُ قُرْآناً عَرَبِيًّا لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ} [يوسف: 2]، وكان ما جاء فيه من المعاني واضحة ولمعاني كلامهم موافقة، وظاهره لظاهر كلامها ملائمة. وعليه فليس فيه شيء خارج كلامهم، ولا من لغة غيرهم، لكون ذلك يناقض كمال الحكمة. (1)
ويوجه ابن جرير الآثار السابقة التي أكدت وجود كلمات لها نفس المدلول والمعنى في كلام العرب وكلام غيرهم، بأن القائل بها لم يقل أنها ليست عربية، بل غاية ما قاله أن حرف كذا بلسان الحبشة معناه كذا، وحرف كذا بلسان العجم معناه كذا. قال: ولم نستنكر أن يكون من الكلام ما يتفق عليه ألفاظ جميع أجناس الأمم المختلفة الألسن بمعنى واحد، فكيف بجنسين منها، فمثلا كلمة الدرهم، والدينار، والدواة، والقرطاس، والقلم، وغيرها كثير مما اتفقت فيه الفارسية والعربية باللفظ والمعنى.
واعترض: بأن ما ذكر أصله فارسي لا عربي، أو عربي لا فارسي، أو
__________
(1) انظر: تفسير الطبري: 1/ 128بتصرف.(2/366)
أن بعضه عربي وبعضه فارسي، أو أن مخرج أصل ذلك الفرس، ثم تكلمت العرب به، أو مخرج أصله العرب ثم تكلمت الفرس به.
وأجيب بأن أيا من الجنسين ليس بأولى به من الآخر، ولا هو أحق به منه، وادعاء الأولوية لا يكون إلا بخبر صحيح يوجب العلم، ويزيل الشك، وهو أمر متعذر، ولهذا كان السبيل الأقوم إضافة ذلك إلى سائر الأجناس المشتركة فيه، فتكون عربية أعجمية حبشية إلخ. (1)
قال ابن عطية: وما ذهب إليه الطبري من أن اللغتين اتفقتا في لفظة لفظة فذاك بعيد، بل إحداهما أصل، والأخرى فرع في الأكثر، لأنا لا ندفع أيضا جواز الاتفاق قليلا شاذا. (2)
كما اعترض عليه بقول أبي ميسرة: إن في القرآن من كل لسان.
وأجيب: أن معناه أن فيه من كل لسان اتفق فيه لفظ العرب ولفظ غيرها من الأمم التي تنطق به. (3)
واعترض أيضا بأن تلك الكلمات ليست على أوزان كلام العرب.
وأجاب القرطبي: أن أحدا لم يدّع حصر أوزان كلام العرب، بل إن
__________
(1) انظر: تفسير الطبري: 1/ 15.
(2) انظر: تفسير ابن عطية: 1/ 58.
(3) انظر: تفسير الطبري: 1/ 17.(2/367)
القاضي أبو بكر الباقلاني بحث أصول أوزان كلام العرب، ورد تلك الأسماء إليها على الطريقة النحوية (1).
القول الثاني: وقوع المعرّب في القرآن:
ففي القرآن كلمات قليلة غير عربية لا تخرج القرآن عن كونه عربيا مبينا، ولا رسول الله صلى الله عليه وسلم عن كونه متكلما بلسان قومه، ف (المشكاة):
الكوة. و (الغساق): البارد المنتن بلسان الترك. و (القسطاس): الميزان بلغة الروم. و (السجيل): الحجارة والطين بلسان الفرس وغير ذلك. (2)
القول الثالث: وجود كلمات أصولها غير عربية لكن العرب استعملتها وعرّبتها:
وهذا رأي وسط ذهب إليه ابن عطية (3)، وبين أن القرآن نزل
__________
(1) انظر: تفسير القرطبي: 1/ 69.
(2) انظر: تفسير القرطبي: 1/ 68. قلت: وقال بهذا الفقهاء كما حكا ذلك أبو عبيد، واستشهد أصحاب هذا الرأي إضافة إلى ما سبق أن النحاة اتفقوا على منع صرف نحو (إبراهيم) للعلمية والعجمة. وأجيب: بأن الأعلام ليست محل خلاف. وردّ: أنه إذا اتفق على وقوع الأعلام فلا مانع من وقوع الأجناس. وهو ما ذهب إليه ابن النقيب، واختاره السيوطي، وقال: إن الرسول صلى الله عليه وسلم مبعوث إلى كل الأمم ولا بد أن يكون في المنزل من كل لسان، وإن كان أصله بلغة قومه. انظر: الإتقان للسيوطي: 1/ 428 والمهذب فيما وقع في القرآن من المعرّب للسيوطي: 28.
(3) وإلى هذا ذهب أبو عبيد القاسم بن سلام، ومال إليه الجواليقي وابن الجوزي وغيرهم.
يقول أبو عبيد: والصواب عندي مذهب فيه تصديق القولين جميعا، وذلك أن هذه(2/368)
بلسان عربي مبين، فليس فيه لفظة تخرج عن كلام العرب فلا تفهمها إلا من لسان غيرها.
لقد كان للعرب العاربة مخالطة لسائر الألسنة والأمم بالتجارة والرحلات والأسفار وغيرها من دواعي الاتصال، وكان من نتائج هذا الاختلاط انتقال بعض ألفاظ تلك الشعوب إلى العرب، كما انتقلت من ألفاظ العرب إليها، فغيرت العرب تلك الألفاظ بالنقص من حروفها، وتخفيف ثقل العجمة فيها، واستعملتها في أشعارها ومحاوراتها حتى جرت مجرى العربي الصريح، فهي في الأصل غير عربية لكن استعملتها العرب وعربتها، فهي عربية بهذا الوجه. (1)
وردّ هذا بأنه لا يوجد دليل على أن العرب هي التي أخذت تلك
__________
الأحرف أصولها أعجمية كما قال الفقهاء، لكنها وقعت للعرب فعرّبتها بألسنتها وحولتها عن ألفاظ العجم فصارت عربية ثم نزل القرآن وقد اختلطت هذه الحروف بكلام العرب، فمن قال: إنها عربية فهو صادق ومن قال: أعجمية فصادق. انظر:
المعرّب للجواليقي: 92وفنون الأفنان لابن الجوزي: 344.
قلت: وهذا القول هو الذي أميل إليه، فوجود كلمات أصولها البعيدة غير عربية، واستعملتها العرب في كلامها على مر العصور، حتى انتشرت واشتهرت، لا تخرج القرآن من كونه عربيا مبينا، فجميع كلمات القرآن عربية لوصف الله تعالى للقرآن بأنه عربي مبين، فلا لبس في كلمة من كلماته، وما حدث من الخلاف هو في الأصول البعيدة لبعض الكلمات لا في وصفها ووضعها الآن، والله أعلم.
(1) انظر: تفسير ابن عطية: 1/ 5857.(2/369)
الكلمات من غيرها وعربتها. ثم لم لا تكون العرب هي التي تكلمت بها أولا ثم وقعت إلى سائر أجناس الأمم فنطقت بها، وأجرتها على أساليب لغتها؟! (1)
وأجيب بأن أوزان تلك الكلمات توحي أنها غير عربية. وقد سبق القول في هذا.
__________
(1) انظر: تفسير الطبري: 1/ 19.(2/370)
الموضوع السابع عشر الوقف والابتداء (1)
بحث هذا الموضوع في مقدمته من بين المفسرين جميعهم ابن جزي الكلبي (2)، ذكر فيه أن الوقف على أربعة أنواع (3):
1 - وقف تام (4).
__________
(1) عرف أبو حيان الوقف بأنه: قطع النطق آخر اللفظ. وقال الجعبري: قطع صوت القارئ على آخر الكلمة الوضعية زمانا. وقال ابن الجزري: قطع صوت القارئ على آخر الكلمة زمانا يتنفس فيه عادة بنية استئناف القراءة بما يلي الحرف الموقوف عليه، أو بما قبله، لا بنية الإعراض. وهذا هو أفضل تعريف للوقف وقفت عليه.
انظر: كنز المعاني للجعبري: 366مخطوط والنشر لابن الجزري: 1/ 240والزيادة والإحسان لابن عقيلة: 4/ 1043تحقيق الشيخ فهد العندس.
(2) انظر تفسيره: 1/ 2120.
(3) هذا التقسيم للوقف هو الراجح الذي عليه الحذاق من أهل العلم بالقراءات كأبي عمرو الداني وأبي الأصبغ الأندلسي، وغيرهما، وهو عند ابن الأنباري ثلاثة أوجه إذ ليس عنده بالكاف، وقد يبلغ عند بعضهم إلى ثمانية أضرب كما قال السيوطي.
انظر: المكتفى في الوقف والابتداء للداني: 138ونظام الأداء في الوقف والابتداء لابن أبي الأصبغ الأندلسي: 28والإتقان للسيوطي: 1/ 259.
(4) يعرف الداني الوقف التام ويسمى = المختار = بقوله: هو الذي يحسن القطع عليه، والابتداء بما بعده لأنّه لا يتعلق بشيء مما بعده، وذلك عند تمام القصص وانقضائهن، موجودا في(2/371)
2 - وقف حسن (1).
3 - وقف كاف (2).
__________
الفواصل ورءوس الآي. اهـ. أي ويكثر وجوده عند الفواصل ورءوس الآي. وقد يكون قبل انقضاء الفاصلة، أو بعد انقضائها بكلمة أو كلمتين أو أكثر، وقد يكون في درجة الكاف، وأمثلته كثيرة منها: {وَأُولََئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ} [البقرة: 5] والابتداء بقوله: {إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا} [البقرة: 6].
انظر: المكتفى في الوقف والابتداء للداني: 140ونظام الأداء في الوقف والابتداء لابن أبي الأصبغ: 30.
(1) يعرف الداني الوقف الحسن بقوله: هو الذي يحسن الوقف عليه، ولا يحسن الابتداء بما بعده لتعلقه به من جهة اللفظ والمعنى جميعا. ويسمى الوقف الحسن صالحا لأنه لا يمكن للقارئ أن يقف في كل موضع على تام ولا كاف لأن نفسه ينقطع دون ذلك.
ومن أمثلة الوقف الحسن: {الْحَمْدُ لِلََّهِ رَبِّ الْعََالَمِينَ} و {الرَّحْمََنِ الرَّحِيمِ} والابتداء ب {رَبِّ الْعََالَمِينَ} لا يحسن لأن ذلك مجرور والابتداء بالمجرور قبيح لأنه تابع لما قبله.
انظر: المكتفى في الوقف والابتداء للداني: 145ونظام الأداء في الوقف والابتداء لابن أبي الأصبغ: 45وجمال القراء للسخاوي: 2/ 564.
(2) الوقف الكاف ويسمى مفهوما وهو: الذي يحسن الوقف عليه أيضا، والابتداء بما بعده، غير أن الذي بعده متعلق به جهة المعنى دون اللفظ.
ومن أمثلته {حُرِّمَتْ عَلَيْكُمْ أُمَّهََاتُكُمْ} [النساء: 33] والابتداء بما بعد ذلك(2/372)
4 - وقف قبيح (1).
قال: وذلك بالنظر إلى الإعراب والمعنى.
فإن كان الكلام مفتقرا إلى ما بعده في إعرابه أو معناه، وما بعده مفتقرا إليه كذلك، لم يجز الفصل بين كل معمول وعامله، وبين كل ذي خبر وخبره، وبين كل ذي جواب وجوابه، وبين كل ذي موصول وصلته.
وإن كان الكلام الأول مستقلا يفهم دون الثاني، إلا أن الثاني غير مستقل إلا بما قبله فالوقف على الأول كاف، وذلك في التوابع والفضلات:
كالحال، والتمييز، والاستثناء، وشبه ذلك إلا أن وصل المستثنى المتصل آكد
__________
في الآية كلها.
انظر: المكتفى في الوقف والابتداء للداني: 143ونظام الأداء في الوقف والابتداء لابن أبي الأصبغ: 38.
(1) ويسمى متروك، وقد عرفه الداني بقوله: هو الذي لا يعرف المراد منه. وقال السخاوي:
هو الذي لا يجوز تعمد الوقف عليه، إما لنقص المعنى، وإما لتغييره.
ومثال نقص المعنى (بسم) فهذا لا يفيد معنى، ومثال التغيير {فَوَيْلٌ لِلْمُصَلِّينَ}
[الماعون: 5]، وهذا يجب الاحتراز منه.
قال الداني: ويسمى وقف الضرورة لتمكن انقطاع النّفس عنده.
انظر: المكتفى في الوقف والابتداء للداني: 148ونظام الأداء في الوقف والابتداء لابن أبي الأصبغ: 50وجمال القراء للسخاوي: 2/ 564.(2/373)
من المنقطع، ووصل التوابع والحال إذا كانت أسماء مع ذات، آكد من وصلها إذا كانت جملة.
وإن كان الكلام مستقلا والثاني كذلك، فإن كانا في قصة واحدة فالوقف على الأول حسن.
وإن كانا في قصتين مختلفتين فالوقف تام.
وقد يختلف الوقف باختلاف الإعراب أو المعنى، وكذلك اختلف الناس في كثير من الوقف. ومن أقوالهم فيه: راجح، ومرجوح، وباطل، وقد يقف لبيان المراد ولم يتم الكلام (1).
وبعد هذا ذكر تنبيها أشار فيه إلى أن مراعاة الإعراب والمعنى في المواقف هو الذي استقر عليه العمل وأخذ به شيوخ المقرئين، وكان الأوائل يراعون رءوس الآيات فيقفون عندها لأنها في القرآن كالفقر في النثر، والقوافي في الشعر.
قال: ويؤكد هذا ما أخرجه الترمذي عن أم سلمة رضي الله عنها أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقطع قراءته يقول: {الْحَمْدُ لِلََّهِ رَبِّ الْعََالَمِينَ} ثم يقف، {الرَّحْمََنِ الرَّحِيمِ}، ثم يقف. (2)
__________
(1) انظر: تفسير ابن جزي: 1/ 21.
(2) الحديث أخرجه الترمذي في سننه، كتاب: القراءات، باب: فاتحة الكتاب: 5/ 185،(2/374)
__________
وقال: هذا حديث غريب، وليس إسناده بمتصل، وحديث الليث أصح. وأخرجه أبو داود في سننه (ح 44001/ 37) والحاكم في المستدرك: 1/ 232وقال: صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه. وأقره الذهبي.(2/375)
الموضوع الثامن عشر إعجاز القرآن
بحث هذا الموضوع أغلب المفسرين في مقدماتهم، فذكر شيئا من إعجاز القرآن البلاغي ابن جرير الطبري (1)، وأورد الماوردي (2) ثمانية من وجوه الإعجاز في القرآن، ثم ابن عطية (3)، فالقرطبي (4) الذي فصل القول، ثم ابن جزي (5)، فأبو حيان (6).
أنزل الله تعالى الحكيم، كتابه العظيم، بلسان عربي مبين، على قوم كانوا رؤساء صناعة الخطب والبلاغة، وقيل: الشعر والفصاحة، ودعاهم إلى الإيمان به، وبين لهم من أرسل إليهم وهو محمد صلى الله عليه وسلم أن حجته على حقيقة نبوته، ودليله على صدق دعوته، ما أتاهم به من البيان والحكمة والفرقان، بلسانهم ووفق منطقهم وبيانهم، وتحداهم أن يأتوا بمثل سورة من سوره، فكانوا من هذا التحدي عجزة ومن القدرة عليه نقصه، فأقروا
__________
(1) انظر: تفسيره: 1/ 85.
(2) انظر: تفسيره: 1/ 3330.
(3) انظر: تفسيره: 1/ 6259.
(4) انظر: تفسيره: 1/ 7869.
(5) انظر: تفسيره: 1/ 2423.
(6) انظر: تفسيره: 1/ 17.(2/376)
بالعجز، وأذعنوا له بالتصديق، وإن تجاهل نفر من المستكبرين، وظنوا أن بمقدورهم الإتيان بمثله، وحاولوا فجاءوا بما دل على ضعف عقولهم، وسفاهة أحلامهم، وفرّ بعضهم إلى القتال، ورضي بسفك الدماء عجزا عن المعارضة، وبقي الكتاب معجزا، وظل التحدي قائما، وبقي الفصحاء والبلغاء عاجزون (1).
وفي هذا الموضوع ثلاث مسائل:
المسألة الأولى: تعريف المعجزة:
عرف القرطبي المعجزة بأنها واحدة معجزات الأنبياء الدالة على صدقهم صلوات الله عليهم، وسميت معجزة لأن البشر يعجزون عن الإتيان بمثلها. (2)
__________
(1) انظر: تفسير ابن جرير: 1/ 10وابن عطية: 1/ 61.
(2) انظر: تفسير القرطبي: 1/ 69.
وتعرف المعجزة بأنها: أمر خارق للعادة، مقرون بالتحدي، سالم عن المعارضة، تظهر على يد مدعي النبوة، وهي إما حسية أو عقلية. الإتقان: 2/ 1001وقولنا: «تظهر على يد مدعي النبوة» مأخوذ من كلام القرطبي في الشرط الثالث.
وهو في تعريف المتكلمين: ظهور أمر خلاف العادة في دار التكليف لإظهار صدق ذي نبوة من الأنبياء. انظر: أصول الدين للبغدادي: 170.(2/377)
المسألة الثانية: شروط المعجزة:
ذكر القرطبي أن للمعجزة خمسة شروط، ومتى اختل شرط منها لم تكن معجزة، وهذه الشروط هي:
الشرط الأول: أن يكون مما لا يقدر عليها إلا الله سبحانه، كفلق البحر، وانشقاق القمر، وما شاكلها مما لا يقدر عليها البشر.
الشرط الثاني: أن تكون خارقة للعادة، أما الأمور التي لا يقدر عليها إلا الله غير أنها لم تفعل لأجل مدعي الرسالة، بل كانت قبل دعواه وبقيت بعدها كطلوع الشمس من مشرقها، ومجيء النهار بعد الليل، والليل بعد النهار وكل ما هو من هذا القبيل فهي لا تعد معجزة لمن يدعي أنها آية صدقه، بل لا بد أن تكون خارقة للعادة ولسنن الكون، كأن ينقلب العصا ثعبانا، ويشق الحجر ويخرج من وسطه ناقة، أو ينبع الماء من بين الأصابع، وغير ذلك من الخوارق التي تشهد على نبوة من ظهر على يده.
الشرط الثالث: أن يستشهد بها مدعي الرسالة على الله عز وجل.
فيقول مثلا: آيتي أن يقلب الله سبحانه الماء زيتا. فإذا فعل الله سبحانه ذلك حصل المتحدى به.
__________
ويعرف إعجاز القرآن بأنه: إثبات القرآن عجز الخلق عن الإتيان بما تحداهم به. مناهل العرفان للزرقاني: 2/ 331.(2/378)
الشرط الرابع: أن تقع على وفق دعوى المتحدي بها المستشهد بكونها معجزة له. لا أن تقع عكس ما ادعاه، ويروى أن مسيلمة الكذاب لعنه الله تفل في بئر ليكثر ماؤها، فغارت البئر وذهب ما كان فيها من الماء، فما فعل الله سبحانه من هذا كان من الآيات المكذبة لمن ظهرت على يديه، لأنها وقعت على خلاف ما أراده المتنبئ الكذاب.
الشرط الخامس: أن لا يأتي أحد بمثل ما أتى به المتحدي على وجه المعارضة، فإن أقام الله تعالى من يعارضه حتى يأتي بمثل ما أتى به ويعمل مثل ما عمل بطل كونه نبيا، وخرج عن كونه معجزا ولم يدلّ على صدقه، ولهذا قال تعالى {فَلْيَأْتُوا بِحَدِيثٍ مِثْلِهِ إِنْ كََانُوا صََادِقِينَ} [الطور: 34] وقال: {أَمْ يَقُولُونَ افْتَرََاهُ قُلْ فَأْتُوا بِعَشْرِ سُوَرٍ مِثْلِهِ مُفْتَرَيََاتٍ} [هود:
13] (1).
(تنبيه) قد يقال: ثبت بالأدلة الصحيحة أنه يظهر على يد المسيخ الدجال أمور جسام، وآيات عظام، وخوارق للعادة، وما ذكر من الشروط تنطبق عليه؟
ويرد القرطبي فيقول: إن ذاك يدعي الرسالة، وهذا الدجال يدعي
__________
(1) انظر: تفسير القرطبي: 1/ 7169وانظر: مباحث في إعجاز القرآن، للدكتور مصطفى مسلم: 15.(2/379)
الربوبية، وبينهما من الفرق ما بين البصراء والعميان (1).
ثم إن المسيخ الدجال فيه التصوير والتغيير من حال إلى حال، وهي صفات لا تليق إلا بالمحدثات، تعالى الرب عن أن يشبه شيئا أو يشبهه شيء ليس كمثله شيء وهو السميع البصير. (2)
المسألة الثالثة: معجزات الرسول صلى الله عليه وسلم:
معجزات الرسول صلى الله عليه وسلم على ضربين:
الأول: ما اشتهر وانقرض بموت النبي صلى الله عليه وسلم.
الثاني: ما بقي بعد وفاته صلى الله عليه وسلم، وهو القرآن الكريم الذي تواترت الأخبار بصحته وحصوله، واستفاضت بثبوته ووجوده، ووقع لسامعها العلم بذلك ضرورة، ومن شرطه التواتر أن يكون الناقلون له خلق كثير وجمّ غفير، وأن يكونوا عالمين بما نقلوه علما ضروريا، وأن يستوي في النقل أولهم وآخرهم وأوسطهم في كثرة العدد، حتى يستحيل عليهم التواطؤ على الكذب، وهذه هي صفة القرآن الكريم، ونقل وجود النبي
__________
(1) قال العلماء: لا يقر مدعي النبوة الكاذب على خارقة لأن الأمر يلتبس على البشر، أما مدعي الربوبية أو الألوهية فيمكن أن يقر على خارقة لأن العقول تدرك كذبه، ولا يلتبس أمره على العقلاء من البشر. تعليق لفضيلة الدكتور مصطفى مسلم.
(2) انظر: تفسير القرطبي: 1/ 72.(2/380)
صلى الله عليه وسلم. فالقرآن معجزة نبينا صلى الله عليه وسلم الباقية بعده إلى يوم القيامة، ومعجزة كل نبي انقرضت بانقراضه، أو دخلها التبديل والتغيير كالتوراة والإنجيل. (1)
المسألة الرابعة: وجوه إعجاز القرآن الكريم (2):
تناول أوجه الإعجاز في القرآن الكريم الماوردي، وابن عطية، والقرطبي، وابن جزي، وأبو حيان. وقد اختلف الناس في إعجاز القرآن بما هو؟ فذكر الماوردي ثمانية أوجه (3) الثامن منها الصرفة التي اعتبرها القرطبي خارجة عن أوجه الإعجاز المعتبرة، واكتفى ابن عطية وأبو حيان بوجهين من الأوجه الثمانية، واشترك القرطبي وابن جزي في ذكر عشرة أوجه (4).
__________
(1) انظر: تفسير القرطبي: 1/ 73.
(2) من المؤلفات التي ذكرت أوجه الإعجاز في القرآن كتاب البرهان للزركشي: 2/ 90 124والإتقان للسيوطي: 1/ 10241001والزيادة والإحسان لابن عقيلة:
1/ 280227تحقيق مصلح السامدي.
(3) وذكر في كتابه أعلام النبوة عشرين وجها.
(4) ما ذكره القرطبي من أوجه الإعجاز يتداخل كثير منها بعضها في بعض، فقد جعل ما يتعلق بالنظم جزءا منه خاصا بفصاحة القول، وجزءا يتعلق بالنظم، وجزءا يتعلق بالجزالة، وجزءا يتعلق بالأسلوب، وكل ذلك يتعلق بالمنهج البياني.
ثم إن بعض هذه الوجوه التي ذكرها القرطبي وغيره لم يقع بها التحدي، وإن كانت من عند الله مثل إخباره عن أمور مغيبة في المستقبل ثم وقوعها، ومثل إخباره عن الأمم السابقة. انظر: المعجزة الكبرى القرآن لأبي زهرة: 91ويضاف إلى هذا أن بعض(2/381)
وكان مجموع ما ذكروه من الأوجه هي:
الوجه الأول: هو الإعجاز والبلاغة، حتى اشتملت الألفاظ اليسيرة على المعاني الكثيرة، قال تعالى {وَلَكُمْ فِي الْقِصََاصِ حَيََاةٌ} [البقرة: 179] قال الماوردي: جمع في كلمتين عدد حروفهما عشرة أحرف معاني كلام كثير. (1)
يقول القرطبي: بلاغة القرآن في أعلى طبقات الإحسان، وأرفع درجات الإيجاز والبيان، بل تجاوزت حد الإحسان والإجادة إلى حيز الإرباء والزيادة. (2)
الوجه الثاني: البيان والفصاحة التي أعجزت الفصحاء وقصّر فيها البلغاء، (3)، حكا أبو عبيد أن أعرابيا سمع رجلا يقرأ {فَاصْدَعْ بِمََا تُؤْمَرُ}
[الحجر: 94] فسجد وقال: سجدت لفصاحة هذا الكلام. (4)
__________
الوجوه التي ذكرها لا تصلح أن تكون وجوها للإعجاز لأنها لا تخرج عن حدود الطاقة، ولأن كلام كثير من الناس يشتمل عليها، مثل وجه اشتماله على الحكم البالغة، وعدم الاختلاف والتناقض بين معانيه. انظر: مناهل العرفان للزرقاني: 2/ 413.
(1) انظر: تفسير الماوردي: 1/ 30وهذا اختيار الخطابي، وكثير من العلماء. البرهان للزركشي: 2/ 101.
(2) انظر: تفسير القرطبي: 1/ 77.
(3) انظر: تفسير الماوردي: 1/ 30وابن جزي: 1/ 23.
(4) انظر: تفسير الماوردي: 1/ 30.(2/382)
وحكى الأصمعي أنه رأى جارية بالبادية وهي تقول:
أستغفر الله لذنبي كلّه ... قتلت إنسانا لغير حلّه
مثل غزال ناعم في دلّه ... فانتصف الليل ولم أصلّه
فقال لها: قاتلك الله ما أفصحك؟
فقالت: أتعد هذه فصاحة بعد قول الله عز وجل {وَأَوْحَيْنََا إِلى ََ أُمِّ مُوسى ََ أَنْ أَرْضِعِيهِ فَإِذََا خِفْتِ عَلَيْهِ فَأَلْقِيهِ فِي الْيَمِّ وَلََا تَخََافِي وَلََا تَحْزَنِي إِنََّا رَادُّوهُ إِلَيْكِ وَجََاعِلُوهُ مِنَ الْمُرْسَلِينَ} [القصص: 7] فجمع في آية واحدة بين أمرين، ونهيين، وخبرين، وإنشاءين. (1)
وقال تعالى: {كُلُّ نَفْسٍ ذََائِقَةُ الْمَوْتِ وَإِنَّمََا تُوَفَّوْنَ أُجُورَكُمْ يَوْمَ الْقِيََامَةِ} [آل عمران: 185] أنبأ سبحانه في هذه الآية عن الموت، وحسرة القلوب، والدار الآخرة، وثوابها وعقابها، وفوز الفائزين، وتردي المجرمين، والتحذير من الاغترار بالدنيا، ووصفها بالقلة بالإضافة إلى دار البقاء (2).
الوجه الثالث: النظم البديع المخالف لكل نظم معهود في لسان العرب وغيرها. (3)، وسماه الماوردي: الوصف الذي تنقضي به العادة حتى صار
__________
(1) انظر: تفسير الماوردي: 1/ 30والقرطبي: 1/ 76، والقصة ذكرها القرطبي في تفسيره:
13/ 252وابن الجوزي: 6/ 203.
(2) انظر: تفسير القرطبي: 1/ 76.
(3) انظر: تفسير القرطبي: 1/ 73ابن جزي: 1/ 23. وهذا اختيار القاضي أبي بكر(2/383)
خارجا عن جنس كلام العرب من النظم والنثر والخطب والشعر فلا يدخل في شيء منها ولا يختلط بها مع كون ألفاظه وحروفه في كلامهم، ومستعملة في نظمهم ونثرهم. (1)
قال تعالى: {وَمََا عَلَّمْنََاهُ الشِّعْرَ وَمََا يَنْبَغِي لَهُ} [يس: 69] وفي الحديث الذي أخرجه مسلم أن أنيسا أخا أبي ذر قال لأبي ذر: لقيت رجلا بمكة على دينك يزعم أن الله أرسله قلت: فما يقول الناس؟ قال: يقولون:
شاعر، كاهن، ساحر. وكان أنيس أحد الشعراء، قال أنيس: لقد سمعت قول الكهنة فما هو بقولهم، ولقد وضعت قوله على أقراء الشعر (2) فما يلتئم على لسان أحد بعدي أنه شعر، والله إنه لصادق، وإنهم لكاذبون (3).
وكذلك إقرار عتبة بن ربيعة أنه ليس بسحر ولا شعر لما سمع سورة (فصلت) من رسول الله صلى الله عليه وسلم. (4)
وقال الوليد بن المغيرة: والله ما هو بالشعر، ولا هو بالكهانة، ولا
__________
الباقلاني: البرهان للزركشي: 2/ 98.
(1) انظر: تفسير الماوردي: 1/ 31.
(2) أقراء الشعر: أي طرقه وأنواعه.
(3) انظر: تفسير القرطبي: 73والحديث أخرجه مسلم في صحيحه، كتاب: فضائل الصحابة، باب: فضائل أبي ذر: 4/ 1920.
(4) انظر: تفسير القرطبي: 1/ 73و 15/ 337. وخبره في عيون الأثر لابن قتيبة: 1/ 106 ودلائل النبوة للبيهقي: 2/ 202.(2/384)
بالجنون، والله لقد سمعت من محمد آنفا كلاما ما هو من كلام الإنس، ولا من كلام الجن، إن له لحلاوة، وإن عليه لطلاوة، وإن أعلاه لمثمر، وإن أسفله لمغدق، وأنه يعلو وما يعلى. (1)
فإذا اعترف عتبة على موضعه من اللسان وموضعه من الفصاحة والبلاغة بأنه ما سمع مثل القرآن قط كان هذا القول مقرّا بإعجاز القرآن له ولضربائه من المتحققين بالفصاحة والقدرة على التكلم بجميع أجناس القول وأنواعه. (2)
الوجه الرابع: الأسلوب المخالف لجميع أساليب العرب (3).
الوجه الخامس: الجزالة التي لا تصح من مخلوق بحال، قال تعالى {ق وَالْقُرْآنِ الْمَجِيدِ} [ق: 21] وقال {وَالْأَرْضُ جَمِيعاً قَبْضَتُهُ يَوْمَ الْقِيََامَةِ}
[الزمر: 67]. (4)
يقول ابن الحصار: وهذه الثلاثة من النظم والأسلوب والجزالة لازمة كل سورة، بل هي لازمة كل آية، وبمجموع هذه الثلاثة يتميز مسموع كل
__________
(1) انظر: تفسير ابن عطية: 1/ 61وأبي حيان: 1/ 18والخبر أخرجه الحاكم في المستدرك، كتاب التفسير، سورة المدثر: 2/ 506والبيهقي في الدلائل: 2/ 189.
(2) انظر: تفسير القرطبي: 1/ 73.
(3) انظر: تفسير القرطبي: 1/ 73وابن جزي: 1/ 23.
(4) انظر: تفسير القرطبي: 1/ 73.(2/385)
آية وكل سورة عن سائر كلام البشر، وبها وقع التحدي والتعجيز.
الوجه السادس: أن قارئه لا يكلّ وسامعه لا يمل، وإكثار تلاوته تزيده حلاوة في النفوس، وميلا في القلوب. (1)
الوجه السابع: الإخبار عن الأمور التي تقدمت في أول الدنيا إلى وقت نزوله من أمّي ما كان يتلو من قبله من كتاب، ولا يخطّه بيمينه، كإخباره عن قصة أهل الكهف، وشأن موسى مع الخضر عليهما السلام، وحال ذي القرنين وغير ذلك من أخبار الغيب. (2)
الوجه الثامن: الإخبار عن المغيبات في المستقبل، وما سيكون، (3) كقوله {الم. غُلِبَتِ الرُّومُ. فِي أَدْنَى الْأَرْضِ وَهُمْ مِنْ بَعْدِ غَلَبِهِمْ سَيَغْلِبُونَ}
[الروم: 21] وقوله تعالى {وَإِذْ يَعِدُكُمُ اللََّهُ إِحْدَى الطََّائِفَتَيْنِ أَنَّهََا لَكُمْ}
[الأنفال: 7]، وغيرها من الأخبار التي لا يمكن أن تكون إلا من عند الله، أو من عند من أوقفه عليها الله.
وهذان الوجهان عند ابن عطية هما معجزان لمن تقررت الشريعة
__________
(1) انظر: تفسير الماوردي: 1/ 31وابن جزي: 1/ 24وانظر نسيم الرياض في شرح شفا القاضي عياض: 2/ 513ومناهل العرفان للزرقاني: 2/ 405.
(2) انظر: تفسير الماوردي: 1/ 32وابن عطية: 1/ 59والقرطبي: 1/ 74وابن جزي: 1/ 23.
(3) المصادر السابقة. وانظر: مناهل العرفان للزرقاني: 2/ 367.(2/386)
ونبوة محمد صلى الله عليه وسلم في نفسه (1).
الوجه التاسع: كونه جامعا لعلوم لم تكن فيهم آلاتها، ولا تتعاطى العرب الكلام فيها، ولا يحيط بها من علماء الأمم واحد، ولا يشمل عليها كتاب، {مََا فَرَّطْنََا فِي الْكِتََابِ مِنْ شَيْءٍ} [الأنعام: 38]. (2)
الوجه العاشر: الوفاء بالوعد المدرك بالحس في العيان، في كل ما وعد الله سبحانه وينقسم إلى أخباره المطلقة كوعده بنصر رسوله صلى الله عليه وسلم، وأخبار مقيده كقوله {وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللََّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ} [الطلاق: 3]. (3)
الوجه الحادي عشر: ما تضمنه القرآن من العلم الذي هو قوام جميع الأنام، في الحلال والحرام، وفي سائر الأحكام، وما أرشد إليه من مكارم الأخلاق. (4)
الوجه الثاني عشر: الحكم البالغة التي لم تجر العادة بأن تصدر مع
__________
(1) وردّ هذا القول بأنه يستلزم أن الآيات التي لا خبر فيها بذلك لا إعجاز فيها، وهو باطل، فقد جعل الله كل سورة معجزة بنفسها. البرهان للزركشي: 2/ 96.
(2) انظر: تفسير الماوردي: 1/ 32وانظر: نسيم الرياض في شرح شفا القاضي عياض:
2/ 473ومناهل العرفان للزرقاني: 2/ 342.
(3) انظر: تفسير القرطبي: 1/ 74.
(4) انظر: تفسير القرطبي: 1/ 75وابن جزي: 1/ 24.(2/387)
كثرتها من آدمي. (1)
الوجه الثالث عشر: التناسب في جميع ما تضمنه ظاهرا وباطنا من غير اختلاف، قال تعالى {وَلَوْ كََانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللََّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلََافاً كَثِيراً}
[النساء: 82].
الوجه الرابع عشر: ما فيه من التعريف بالباري جل جلاله، وذكر صفاته وأسمائه وما يجوز عليه وما يستحيل، ودعوة الخلق إلى عبادته وتوحيده، وغير ذلك مما يوحي بأنه من لدن عليم خبير. (2) ويرى ابن عطية أن هذا الوجه يكون معجزا لمن قد آمن بالله وتقررت الشريعة ونبوة محمد صلى الله عليه وسلم في نفسه.
الوجه الخامس عشر: كونه محفوظا من الزيادة والنقصان، محروسا عن التغيير والتبديل على طول الزمان. (3)
الوجه السادس عشر: تيسيره للحفظ. (4)
الوجه السابع عشر: عجز المخلوقين في زمان نزوله وبعد ذلك عن
__________
(1) انظر: تفسير القرطبي: 1/ 75.
(2) انظر: تفسير ابن عطية: 1/ 59وابن جزي: 1/ 24.
(3) انظر: تفسير ابن جزي: 1/ 24.
(4) انظر: تفسير ابن جزي: 1/ 24.(2/388)
الإتيان بمثله. (1)
ويرى ابن عطية أن الإعجاز والتحدي إنما وقع من جهة نظمه، وصحة معانيه، وتوالي فصاحة ألفاظه، ووجه إعجازه: أن الله تعالى قد أحاط بكل شيء علما، وأحاط بالكلام كله علما، فإذا ترتبت اللفظة من القرآن علم بإحاطته أي لفظة تصلح أن تلي الأولى، وتبين المعنى بعد المعنى. (2)
ويؤكد ابن عطية هذا المعنى بأن كفار العرب لم يمكنهم قط أن ينكروا أن رصف القرآن ونظمه وفصاحته متلقى من قبل محمد صلى الله عليه وسلم، فإذا تحدّيت إلى ذلك وعجزت فيه علم كل فصيح ضرورة أن هذا نبي يأتي بما ليس في مقدور البشر. (3)
فهذه وجوه عديدة من وجوه الإعجاز، يصح أن يكون كل واحد منها إعجازا، فإذا جمعها القرآن صار إعجازه من جميع الأوجه أبلغ في الإعجاز، وأبدع في الفصاحة والإيجاز (4).
__________
(1) انظر: تفسير ابن جزي: 1/ 24.
(2) انظر: تفسير ابن عطية: 1/ 6059.
(3) انظر: تفسير ابن عطية: 1/ 59.
(4) اعتبر الزركشي هذا الكلام قولا منفردا، وقال: وذهب أهل التحقيق على أن الإعجاز وقع بجميع ما سبق من الأقوال، لا بكل واحد على انفراده، فإنه جمع ذلك كله، ولا(2/389)
المسألة الخامسة: القول بالصرفة والمنع:
وهذا القول قاله النظام وبعض القدرية، ومفاده أن الله تعالى منع العرب وغيرهم من معارضة القرآن، وصرفهم عند التحدي بمثله، فلم تحركهم أنفة التحدي، وصبروا على نقص العجز، فلم يعارضوه، وهم فصحاء العرب مع توفر دواعيهم على إبطاله، وبذل نفوسهم في قتاله.
واختلف من قال بالصرفة على وجهين:
أحدهما: أنهم صرفوا عن القدرة عليه (1)، ولو تعرضوا لعجزوا عنه.
والثاني: أنهم صرفوا عن التعرض له (2)، مع كونه في قدرتهم لو
__________
معنى لنسبته إلى واحدة منها بمفردة مع اشتماله على الجميع، وغير ذلك مما لم يسبق:
2/ 106. قلت: والقول بأن الإعجاز وقع بجميع ذلك أدعى إلى الكمال في كلام الله، فأي جانب أردت في كتابه العظيم كان فيه الكمال والإعجاز كان فوق كلام البشر. غير أنه ينبغي التفريق بين أمرين:
أما وقع به التحدي، وأثبت العجز للإنس والجن، وهذا موجود في جميع سور القرآن، وهو وجه الإعجاز البياني بكل فروعه: الفصاحة، والبلاغة، والأسلوب، والنظم.
ب وما دلّ على مصدر القرآن الكريم، وأنه ليس من عند البشر (ربانية المصدر) ولم يقع بها التحدي، ولا يشترط أن تكون موجودة في جميع سور القرآن، مثل الإعجاز التشريعي، والإعجاز الطبي، والإعجاز العلمي وغير ذلك.
(1) أي سلبت علومهم أو قدرتهم على المعارضة، فلو توجهوا للمعارضة لعجزوا.
(2) أي سلبت منهم دواعي المعارضة فلم يتوجهوا لها، ولو توجهوا لاستطاعوا المعارضة.(2/390)
تعرضوا له لجاز أن يقدروا عليه. (1)
وقد رد أهل العلم هذا القول، وبينوا فساده، وأن القائلين به هم من نقصان الفطرة الإنسانية في رتبة بعض النساء كما يقول أبو حيان حين رأت زوجها يطأ جارية فعاتبته، فأخبر أنه ما وطئها، فقالت له: إن كنت صادقا فاقرأ شيئا من القرآن، فأنشدها بيت شعر قاله، ذكر الله فيه ورسوله وكتابه، فصدقته، فلم ترزق من الذوق ما تفرق به بين كلام الخلق وكلام الحق. (2)
ومن ذلك أن إجماع الأمة قبل حدوث المخالف أن القرآن هو المعجز، فإذا قلنا أن المنع والصرفة هو المعجز لخرج القرآن عن أن يكون معجزا، وذلك خلاف الإجماع، ومن ذلك علم أن نفس القرآن هو المعجز لأن فصاحته وبلاغته أمر خارق للعادة. (3)
__________
(1) انظر: تفسير الماوردي: 1/ 33والقرطبي: 1/ 75.
(2) انظر: تفسير أبي حيان: 1/ 17، وقد وقعت هذه القصة للصحابي الجليل عبد الله بن رواحة الأنصاري، ومن الذي قال:
شهدت بأن وعد الله حق ... وأن النار مثوى الكافرينا
وأن العرش فوق الماء طاف ... وفوق العرش رب العالمينا
وتحمله ملائكة كرام ... ملائكة الإله مقرّبينا
انظر: سير أعلام النبلاء للذهبي: 1/ 238والاستيعاب لابن عبد البر: 2/ 287.
(3) انظر: تفسير القرطبي: 1/ 75.(2/391)
يقول ابن عطية: الصحيح أن القرآن لم يكن قط في قدرة أحد من المخلوقين، ويظهر لك قصور البشر في الفصيح منهم يضع خطبة أو قصيدة يستفرغ فيها جهده، ثم لا يزال ينقحها حولا كاملا ثم تعطى لآخر بعده فيأخذها بقريحة جامّة [نشطة]، فيبدل فيها وينقح، ثم لا تزال بعد ذلك فيها مواضع للنظر والبدل، وكتاب الله تعالى لو نزعت منه لفظة، ثم أدير لسان العرب أن يوجد أحسن منها لم يوجد. (1)
__________
(1) انظر: تفسير ابن عطية: 1/ 60.
ومن الذين قالوا بالصرفة الشريف المرتضى من الشيعة، ونسب ذلك أيضا إلى أبي إسحاق الأسفراييني، وإلى ابن حزم الظاهري. ومن جملة ردود العلماء على القائلين بالصرفة:
1 - أن دواعي المعارضة كانت قائمة، فالقرآن تحداهم غير مرة أن يأتوا بمثل أقصر سورة منه، بل تجاوز التحدي إلى إثارة حميتهم إلى المعارضة حين ذكر أنهم عجزة عن الإتيان بمثله، ولو اتخذ بعضهم بعضا ظهيرا. قال تعالى {قُلْ لَئِنِ اجْتَمَعَتِ الْإِنْسُ وَالْجِنُّ عَلى ََ أَنْ يَأْتُوا بِمِثْلِ هََذَا الْقُرْآنِ لََا يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ وَلَوْ كََانَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ ظَهِيراً} [الإسراء: 88] فكيف لم يثر حميتهم هذا التقريع الشديد، وهم مضرب المثل في الحمية والأنفة، والشوق إلى التنافس في ميادين الكلام.
2 - أن القرآن أثار حفائظهم وسفّه عقولهم وعقول آبائهم، ونعى عليهم الجمود والجهالة والشرك فكيف يسكتون بعد هذا التقريع والتشنيع؟!
3 - أن القول بالصرفة لو كان صحيحا لرجع العرب إلى كلامهم القديم الذي قالوه، ولقارنوه بالجديد وعقدوا بينه مقارنة، ولقارنوا بينه وبين القرآن، ثم لوجدوا أنهم بعد نزول القرآن أقل فصاحة وبلاغة من قبله، وهذا لم يكن.(2/392)
__________
4 - أن شهادة أساطين البلاغة والفصاحة فيهم قالوا الحق واعترفوا بإعجاز القرآن في حالات تخليهم عن عنادهم وضلالهم.
5 - أن قوله تعالى {قُلْ لَئِنِ اجْتَمَعَتِ الْإِنْسُ وَالْجِنُّ عَلى ََ أَنْ يَأْتُوا بِمِثْلِ هََذَا الْقُرْآنِ لََا يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ وَلَوْ كََانَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ ظَهِيراً} دليل على عجزهم مع بقاء قدرتهم، لأنهم لو سلبوا القدرة لم يبق فائدة في اجتماعهم.
6 - أن القول بالصرفة يفضي إلى زوال الإعجاز بزوال زمان التحدي، وهذا خلاف إجماع الأمة، حيث أجمعت على بقاء معجزة الرسول العظمى وهي القرآن.
انظر: البرهان في علوم القرآن للزركشي: 2/ 94والمعجزة الكبرى القرآن: لأبي زهرة: 75 86ومناهل العرفان للزرقاني: 2/ 419414ومباحث في إعجاز القرآن للدكتور مصطفى مسلم: 6252.(2/393)
الخاتمة
الحمد لله أولا وآخرا، والشكر له ظاهرا وباطنا، دائما وأبدا، والصلاة والسلام على من أرسله الله بالخير بشيرا، وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيرا، وبعد:
فما سبق جولة في بطون العديد من المصنفات، استغرقت مني ما يقرب من نيف وثلاث سنين، بذلت خلالها من الجهد ما الله به عليم، ولا شك أن هذه الجولة الطويلة في بطون المصنفات والمراجع، والعيش مع العلماء بمعايشة سيرتهم وتتبع أخبارهم، ثم تكرار النظر وإدامته في مقدمات تفاسير من شملتهم الفترة المقررة لهذا البحث من المفسرين، كل تلك الأمور جعلتني أخرج بنتائج عديدة ولله الحمد، وربما أعجز عن سردها هنا، وهي في أماكنها من البحث لا يعجز القارئ من الوقوف عليها، إذ العبارة المستخدمة تبين ذلك بيسر ووضوح، وأذكر من تلك النتائج ما يلي:
إن نشأة العلوم الإسلامية كانت مواكبة للدعوة، على خلاف ما يذكره جل المصنفين من تأخره إلى القرنين الثاني والثالث، فرسول الله صلى الله عليه وسلم منذ أن صدع بوحي الله تبارك وتعالى، وتحدث عن نزول الآيات، نشأ علم نزول الوحي، وعلم أسباب النزول، نشأ علم صفة حال النبي صلى الله عليه وسلم حين نزول الوحي عليه، وغير ذلك من العلوم التي نشأت فيما بعد مواكبة
للدعوة.(2/394)
إن نشأة العلوم الإسلامية كانت مواكبة للدعوة، على خلاف ما يذكره جل المصنفين من تأخره إلى القرنين الثاني والثالث، فرسول الله صلى الله عليه وسلم منذ أن صدع بوحي الله تبارك وتعالى، وتحدث عن نزول الآيات، نشأ علم نزول الوحي، وعلم أسباب النزول، نشأ علم صفة حال النبي صلى الله عليه وسلم حين نزول الوحي عليه، وغير ذلك من العلوم التي نشأت فيما بعد مواكبة
للدعوة.
تمت الكتابة في جملة من علوم القرآن في عهد النبي صلى الله عليه وسلم، وسجل الصحابة كثيرا من الذي تلقفوه من في رسول الله صلى الله عليه وسلم فيما يتعلق بالآية ونزولها وترتيب الآيات وغير ذلك، ونقصد بالكتابة التسجيل من إملاء رسول الله صلى الله عليه وسلم أو إملاء أحد الصحابة.
أما تدوين تلك العلوم، أعني نقل تلك المعلومات المكتوبة من قبل الصحابة، وترتيبها، فقد تأخر إلى القرن الثاني الهجري، وكذا التصنيف، وهو التدوين بعد إدخال عناصر جديدة.
إن النصوص المنقولة إلينا تؤكد أن أول من استعمل مصطلح علوم القرآن هو الإمام الشافعي رحمه الله تعالى.
إن الاهتمام بالتصنيف الموضوعي في علوم القرآن، والتأليف فيه، كان متقدما على التصنيف الموسوعي، والذي نقصد به جمع الحديث عن أكثر من علم في تصنيف واحد، وكان أول من صنف فيه هو الحارث المحاسبي.
إن التصنيف الموسوعي في علوم القرآن وصل إلى الذروة في العقد الثاني من القرن الثامن الهجري، وذلك حين صنف السيوطي كتابيه التحبير والإتقان.
إن ثلة من أهل العلم المتخصصين في عصرنا الحالي استطاعوا أن
يقدموا بحوثا جادة في جملة من الموضوعات الهامة في علوم القرآن، وأن لأقسام الدراسات العليا في الجامعات المتخصصة دور كبير في تطوير هذا العلم ونمائه.(2/395)
إن ثلة من أهل العلم المتخصصين في عصرنا الحالي استطاعوا أن
يقدموا بحوثا جادة في جملة من الموضوعات الهامة في علوم القرآن، وأن لأقسام الدراسات العليا في الجامعات المتخصصة دور كبير في تطوير هذا العلم ونمائه.
إن مقدمات التفاسير احتوت مادة علمية قيمة، لم يعتمد منها المصنفون في علوم القرآن إلا القليل، كما أن تلك المقدمات قد احتوت آراء المفسرين في كثير من المسائل والموضوعات وهي آراء من الأهمية بمكان، ورغم ذلك لم توضع للبحث والنقاش كما ينبغي.
إن توزيع مادة المقدمات ونثرها حسب الموضوعات في هذا البحث وضح لنا نشأتها، وأظهر لنا تطور علوم القرآن ومباحثه عند المفسرين، وذلك لأن المفسر قد ضمن مقدمته رأيه في بعض المسائل، فجاء اللاحق ليتابع السابق فيما قاله وأثبته، وليستدرك عليه ما لم يقله مما هو مطلوب قوله، وهو أمر يسد حاجة القارئ ويغنيه من الرجوع إلى المقدمات نفسها.
إن المفسرين تأثر بعضهم ببعضهم في ذكر الموضوعات التي تذكر في المقدمة، كما تأثروا في ذكر أدلة تلك الموضوعات المطروقة، ولهذا لم يتطور هذا الفن كثيرا بالمقارنة بالعلوم الأخرى.
إن أكثر الموضوعات التي أولاها المفسرون اهتمامهم هي تلك الموضوعات المتعلقة بأصول التفسير، وأنواعه، ومراتب المفسرين، وجمع القرآن وتدوينه، مع الاهتمام الخاص بموضوع الأحرف السبعة التي أنزل القرآن عليها، وكذا فضائل القرآن.(2/396)
إن تفسير الأحرف السبعة التي أنزل القرآن عليها، بسبع قراءات قرآنية هو الأقرب والأصح في اعتقادي، إذ هو الموافق للأحاديث والآثار الواردة، كما أنه هو التفسير الذي يسلم من الاعتراضات التي ترد على غيره من التفسيرات.
وغير ذلك من النتائج التي لا يعدم الناظر في هذا البحث من الوقوف عليها.
وأخيرا يعلم الله أنني بذلت ما في وسعي من الوقت والجهد لتقديم ما أرجو أن يكون حلقة في سلسلة هذا العلم النافع، واجتهدت قدر معرفتي لتحقيق نتائج مرضية، ويبقى جهد البشر معرّضا للنقص والقصور، فأرجو الله أن يوفقني لتعديل ما قد جانبه الصواب، وأن يرشدني لتقديم الأفضل والأحسن في المستقبل بعونه ومنّه وفضله، وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين، وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.(2/397)
فهارس الكتاب
فهرس الآيات القرآنية(2/399)
{أُحْكِمَتْ آيََاتُهُ} 2/ 107
{إِذََا جََاءَ نَصْرُ اللََّهِ وَالْفَتْحُ} 2/ 113، 2/ 63
{إِذََا زُلْزِلَتِ الْأَرْضُ} 2/ 113
{إِذَا السَّمََاءُ انْشَقَّتْ} 2/ 113
{إِذَا السَّمََاءُ انْفَطَرَتْ} 2/ 112
{إِذَا الشَّمْسُ كُوِّرَتْ} 2/ 112
{اذْهَبْ إِلى ََ فِرْعَوْنَ إِنَّهُ طَغى ََ} 2/ 246
{أَرَأَيْتَ} * 2/ 207
{أَرَأَيْتَ الَّذِي} 2/ 112
{أَرْسِلْهُ مَعَنََا غَداً يَرْتَعْ وَيَلْعَبْ} 2/ 329
{أَفَلََا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ عَلى ََ قُلُوبٍ أَقْفََالُهََا} 2/ 190، 2/ 232، 2/ 240
{أَفَلََا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ وَلَوْ كََانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللََّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلََافاً كَثِيراً} 2/ 342، 2/ 39، 2/ 43
{اقْتَرَبَتِ السََّاعَةُ} 2/ 112
اقرأ 1/ 105، 1/ 65، 2/ 57
{اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ} 2/ 114
{اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ} 1/ 103، 1/ 105، 2/ 112، 2/ 158
{اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ. خَلَقَ الْإِنْسََانَ مِنْ عَلَقٍ. اقْرَأْ وَرَبُّكَ الْأَكْرَمُ} 1/ 102
{اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ. خَلَقَ الْإِنْسََانَ مِنْ عَلَقٍ. اقْرَأْ وَرَبُّكَ الْأَكْرَمُ. الَّذِي عَلَّمَ بِالْقَلَمِ. عَلَّمَ الْإِنْسََانَ مََا لَمْ يَعْلَمْ} 2/ 58
{أُكُلُهََا دََائِمٌ} 2/ 152
{الَّذِي عَلَّمَ بِالْقَلَمِ} 1/ 65(2/401)
{الر كِتََابٌ أُحْكِمَتْ آيََاتُهُ} 2/ 107
{أَلَسْتُ بِرَبِّكُمْ} 1/ 385
{اللََّهُ لََا إِلََهَ إِلََّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ} 2/ 183
{الم} * 2/ 147، 2/ 176
{الم. غُلِبَتِ الرُّومُ. فِي أَدْنَى الْأَرْضِ وَهُمْ مِنْ بَعْدِ غَلَبِهِمْ سَيَغْلِبُونَ} 2/ 386
{أَلَمْ نَشْرَحْ} 2/ 112
{أَلْهََاكُمُ التَّكََاثُرُ} 2/ 112
أم القرآن 2/ 207
{أَمْ يَقُولُونَ افْتَرََاهُ قُلْ فَأْتُوا بِعَشْرِ سُوَرٍ مِثْلِهِ مُفْتَرَيََاتٍ} 2/ 379
{إِنَّ آيَةَ مُلْكِهِ} 2/ 141
{إِنَّ آيَةَ مُلْكِهِ أَنْ يَأْتِيَكُمُ التََّابُوتُ} 2/ 87
{إِنَّ آيَةَ مُلْكِهِ أَنْ يَأْتِيَكُمُ التََّابُوتُ فِيهِ سَكِينَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ} 1/ 389
{إِنَّ الَّذِي فَرَضَ عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لَرََادُّكَ إِلى ََ مَعََادٍ} 1/ 432، 2/ 220، 2/ 280
{أَنَّ اللََّهَ بَرِيءٌ مِنَ الْمُشْرِكِينَ وَرَسُولُهُ} 2/ 265
{إِنَّ اللََّهَ يُحِبُّ التَّوََّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ} 2/ 70
{إِنْ تُعَذِّبْهُمْ فَإِنَّهُمْ عِبََادُكَ وَإِنْ تَغْفِرْ لَهُمْ فَإِنَّكَ أَنْتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ} 2/ 106
{إِنَّ عَلَيْنََا جَمْعَهُ وَقُرْآنَهُ} 2/ 157
{إِنَّ عَلَيْنََا جَمْعَهُ وَقُرْآنَهُ. فَإِذََا قَرَأْنََاهُ فَاتَّبِعْ قُرْآنَهُ} 1/ 33، 1/ 39، 2/ 158
{إِنَّ نََاشِئَةَ اللَّيْلِ} 2/ 362
{إِنَّ نََاشِئَةَ اللَّيْلِ هِيَ أَشَدُّ وَطْئاً وَأَقْوَمُ قِيلًا} 2/ 322
{إِنَّ هََذََا لَفِي الصُّحُفِ الْأُولى ََ. صُحُفِ إِبْرََاهِيمَ وَمُوسى ََ} 1/ 65
{إِنََّا أَعْطَيْنََاكَ الْكَوْثَرَ} 2/ 112(2/402)
{إِنََّا أَنْزَلْنََا إِلَيْكَ الْكِتََابَ بِالْحَقِّ لِتَحْكُمَ بَيْنَ النََّاسِ بِمََا أَرََاكَ اللََّهُ وَلََا تَكُنْ لِلْخََائِنِينَ خَصِيماً} 2/ 228
{إِنََّا أَنْزَلْنََاهُ قُرْآناً عَرَبِيًّا لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ} 2/ 364، 2/ 366
{إِنََّا جَعَلْنََاهُ قُرْآناً عَرَبِيًّا} 2/ 330
{إِنََّا سَمِعْنََا قُرْآناً عَجَباً. يَهْدِي إِلَى الرُّشْدِ فَآمَنََّا بِهِ} 2/ 174
{إِنََّا سَنُلْقِي عَلَيْكَ قَوْلًا ثَقِيلًا} 1/ 378
{إِنََّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنََّا لَهُ لَحََافِظُونَ} 1/ 440، 1/ 441، 1/ 450، 2/ 107، 2/ 155
{أَنُلْزِمُكُمُوهََا} 2/ 147
{إِنَّمََا يَخْشَى اللََّهَ مِنْ عِبََادِهِ الْعُلَمََاءُ} 1/ 31
{أَوْ يَأْخُذَهُمْ عَلى ََ تَخَوُّفٍ} 2/ 333
{بِسْمِ اللََّهِ الرَّحْمََنِ الرَّحِيمِ. الْحَمْدُ لِلََّهِ رَبِّ الْعََالَمِينَ.} 1/ 40
{بِلِسََانٍ عَرَبِيٍّ مُبِينٍ} 2/ 365
بني إسرائيل 2/ 112
{تَبََارَكَ الَّذِي نَزَّلَ الْفُرْقََانَ عَلى ََ عَبْدِهِ لِيَكُونَ لِلْعََالَمِينَ نَذِيراً} 2/ 155
{تَبَّتْ يَدََا أَبِي لَهَبٍ} 2/ 112
{تِبْيََاناً لِكُلِّ شَيْءٍ وَهُدىً وَرَحْمَةً وَبُشْرى ََ لِلْمُسْلِمِينَ} 1/ 117
{تِسْعٌ وَتِسْعُونَ نَعْجَةً} 2/ 339
{جَعَلَ رَبُّكِ تَحْتَكِ سَرِيًّا} 2/ 336
{حَصِيداً كَأَنْ لَمْ تَغْنَ بِالْأَمْسِ كَذََلِكَ نُفَصِّلُ الْآيََاتِ} 2/ 105
{حم عسق} 2/ 112
{الْحَمْدُ لِلََّهِ الَّذِي أَنْزَلَ عَلى ََ عَبْدِهِ الْكِتََابَ وَلَمْ يَجْعَلْ لَهُ عِوَجاً} 2/ 155
{الْحَمْدُ لِلََّهِ رَبِّ الْعََالَمِينَ} 2/ 374(2/403)
{الْحَيُّ الْقَيُّومُ} 1/ 405
الدخان 2/ 112
{رَبَّنَا افْتَحْ بَيْنَنََا وَبَيْنَ قَوْمِنََا بِالْحَقِّ} 2/ 333
{رَبَّنََا أَنْزِلْ عَلَيْنََا مََائِدَةً مِنَ السَّمََاءِ تَكُونُ لَنََا عِيداً لِأَوَّلِنََا وَآخِرِنََا وَآيَةً مِنْكَ} 2/ 140
{رَبَّنََا بََاعِدْ بَيْنَ أَسْفََارِنََا} 2/ 338
{الرَّحْمََنِ الرَّحِيمِ} * 2/ 374
{الرَّحْمََنُ. عَلَّمَ الْقُرْآنَ} 1/ 65
{الرَّحِيمِ} * 2/ 199
{سَأَلَ سََائِلٌ} 2/ 112
{سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الْأَعْلَى} 2/ 112
السجدة 2/ 112
ص 2/ 150
صاد 2/ 112
طسم الشعراء 2/ 152
{الظََّانِّينَ بِاللََّهِ ظَنَّ السَّوْءِ} 2/ 152
عبس 2/ 112
{عَلى ََ قَلْبِكَ لِتَكُونَ مِنَ الْمُنْذِرِينَ} 2/ 365
{عِلْمُهََا عِنْدَ رَبِّي فِي كِتََابٍ لََا يَضِلُّ رَبِّي وَلََا يَنْسى ََ} 1/ 99
{عَمَّ يَتَسََاءَلُونَ} 2/ 112
{فَاتَّبِعْ قُرْآنَهُ} 2/ 156
{فَإِذََا قَرَأْتَ الْقُرْآنَ فَاسْتَعِذْ بِاللََّهِ مِنَ الشَّيْطََانِ الرَّجِيمِ} 2/ 192
{فَإِذََا قَرَأْنََاهُ} 2/ 156(2/404)
{فَإِذََا قَرَأْنََاهُ فَاتَّبِعْ قُرْآنَهُ} 2/ 157، 2/ 158
{فَاصْدَعْ بِمََا تُؤْمَرُ} 2/ 382
{فََاطِرِ السَّمََاوََاتِ وَالْأَرْضِ} * 2/ 332
{فَإِنْ تَنََازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللََّهِ وَالرَّسُولِ} 1/ 435، 2/ 234
{فَإِنْ تَوَلَّوْا فَقُلْ حَسْبِيَ اللََّهُ لََا إِلََهَ إِلََّا هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَهُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ} 2/ 80
{فَإِنْ عَلِمْتُمُوهُنَّ مُؤْمِنََاتٍ} 1/ 31
{فَرَّتْ مِنْ قَسْوَرَةٍ} 2/ 363
{فُرْقََاناً} 2/ 159
{فَلْيَأْتُوا بِحَدِيثٍ مِثْلِهِ إِنْ كََانُوا صََادِقِينَ} 2/ 379
{فَلْيَحْذَرِ الَّذِينَ يُخََالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ أَنْ تُصِيبَهُمْ فِتْنَةٌ أَوْ يُصِيبَهُمْ عَذََابٌ أَلِيمٌ} 2/ 228
{فَمَنْ كََانَ يَرْجُوا لِقََاءَ رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلًا صََالِحاً وَلََا يُشْرِكْ بِعِبََادَةِ رَبِّهِ أَحَداً} 1/ 423، 2/ 184
{فَمِنْهُمْ مَنْ آمَنَ بِهِ وَمِنْهُمْ مَنْ صَدَّ} 2/ 152
ق 2/ 150
{ق وَالْقُرْآنِ الْمَجِيدِ} 2/ 385
قاف 2/ 112
{قُرْآناً عَرَبِيًّا} * 1/ 280
{قُرْآناً عَرَبِيًّا غَيْرَ ذِي عِوَجٍ لَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ} 2/ 232
{قُصِّيهِ} 1/ 391، 2/ 276
{قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ} 2/ 184
{قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النََّاسِ} 2/ 184(2/405)
{قُلْ لَئِنِ اجْتَمَعَتِ الْإِنْسُ وَالْجِنُّ عَلى ََ أَنْ يَأْتُوا بِمِثْلِ هََذَا الْقُرْآنِ لََا يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ وَلَوْ كََانَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ ظَهِيراً} 2/ 103، 1/ 443
{قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لََا يَعْلَمُونَ إِنَّمََا يَتَذَكَّرُ أُولُوا الْأَلْبََابِ} 1/ 30
{قُلْ هُوَ} 2/ 105
{قُلْ هُوَ اللََّهُ أَحَدٌ} 2/ 112، 2/ 183
{قُلْ يََا أَيُّهَا الْكََافِرُونَ} 2/ 112
{قُمْ فَأَنْذِرْ} 2/ 158
{كَالْعِهْنِ الْمَنْفُوشِ} 2/ 339
{كِتََابٌ أُحْكِمَتْ آيََاتُهُ ثُمَّ فُصِّلَتْ} 1/ 117
{كِتََابٌ أَنْزَلْنََاهُ إِلَيْكَ مُبََارَكٌ لِيَدَّبَّرُوا آيََاتِهِ} 2/ 190، 2/ 193، 2/ 360
{كِتََابٌ أَنْزَلْنََاهُ إِلَيْكَ مُبََارَكٌ لِيَدَّبَّرُوا آيََاتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ أُولُوا الْأَلْبََابِ} 2/ 239
{كِتََابٌ أَنْزَلْنََاهُ إِلَيْكَ مُبََارَكٌ لِيَدَّبَّرُوا آيََاتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ أُولُوا الْأَلْبََابِ} 2/ 232، 2/ 240
{كَذََلِكَ حَقًّا عَلَيْنََا نُنْجِ الْمُؤْمِنِينَ} 2/ 106
{كِرََاماً كََاتِبِينَ} 1/ 65
{كُلُّ نَفْسٍ ذََائِقَةُ الْمَوْتِ وَإِنَّمََا تُوَفَّوْنَ أُجُورَكُمْ يَوْمَ الْقِيََامَةِ} 2/ 383
{كُلَّمََا أَضََاءَ لَهُمْ مَشَوْا فِيهِ} 2/ 323
{لََا تَعْلَمُونَهُمُ اللََّهُ يَعْلَمُهُمْ} 1/ 31
{لََا يَأْتِيهِ الْبََاطِلُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَلََا مِنْ خَلْفِهِ تَنْزِيلٌ مِنْ حَكِيمٍ حَمِيدٍ} 2/ 107، 2/ 217
{لََا يَأْكُلُهُ إِلَّا الْخََاطِؤُنَ} 2/ 108، 2/ 109
{لََا يَسْتَوِي الْقََاعِدُونَ} 1/ 78
{لِإِيلََافِ قُرَيْشٍ} 2/ 112
{لَتُبَيِّنُنَّهُ لِلنََّاسِ وَلََا تَكْتُمُونَهُ} 2/ 245، 2/ 45(2/406)
{لَعَلِمَهُ الَّذِينَ يَسْتَنْبِطُونَهُ مِنْهُمْ} 1/ 323، 2/ 246
{لَقََالُوا لَوْلََا فُصِّلَتْ آيََاتُهُءَ أَعْجَمِيٌّ وَعَرَبِيٌّ قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ آمَنُوا هُدىً وَشِفََاءٌ} 2/ 365
{لَقَدْ جََاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ} 2/ 61، 2/ 63، 2/ 94
{لَقَدْ جََاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مََا عَنِتُّمْ} 2/ 78، 2/ 80
{لَقَدْ جََاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مََا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنِينَ رَؤُفٌ رَحِيمٌ. فَإِنْ تَوَلَّوْا فَقُلْ حَسْبِيَ اللََّهُ لََا إِلََهَ إِلََّا هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَهُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ} 2/ 88، 2/ 92
{لِلَّذِينَ آمَنُوا انْظُرُونََا} 2/ 323
{لَمْ يَكُنْ} 2/ 113
{لَوْ أَنْزَلْنََا هََذَا الْقُرْآنَ عَلى ََ جَبَلٍ لَرَأَيْتَهُ خََاشِعاً مُتَصَدِّعاً مِنْ خَشْيَةِ اللََّهِ} 1/ 419
{لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ} 1/ 344
{لَيَسْتَخْلِفَنَّهُمْ} 2/ 147
{مََا فَرَّطْنََا فِي الْكِتََابِ مِنْ شَيْءٍ} 2/ 387
{مََا كُنْتَ تَعْلَمُهََا أَنْتَ وَلََا قَوْمُكَ مِنْ قَبْلِ هََذََا} 2/ 261
{مُدْهََامَّتََانِ} 2/ 148
{مِنَ الْجِنَّةِ وَالنََّاسِ} * 1/ 40
{مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجََالٌ صَدَقُوا مََا عََاهَدُوا اللََّهَ عَلَيْهِ} 2/ 81، 2/ 86، 2/ 92، 2/ 93
{مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجََالٌ صَدَقُوا مََا عََاهَدُوا اللََّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضى ََ نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمََا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا} 2/ 88، 2/ 92
ن 2/ 150
{ن وَالْقَلَمِ} 2/ 112
{ن وَالْقَلَمِ وَمََا يَسْطُرُونَ} 1/ 65(2/407)
{نَحْنُ نَقُصُّ عَلَيْكَ أَحْسَنَ الْقَصَصِ بِمََا أَوْحَيْنََا إِلَيْكَ هََذَا الْقُرْآنَ وَإِنْ كُنْتَ مِنْ قَبْلِهِ لَمِنَ الْغََافِلِينَ} 2/ 155
{نَزَلَ بِهِ الرُّوحُ الْأَمِينُ} 2/ 365
{نَزَلَ بِهِ الرُّوحُ الْأَمِينُ. عَلى ََ قَلْبِكَ لِتَكُونَ مِنَ الْمُنْذِرِينَ. بِلِسََانٍ عَرَبِيٍّ مُبِينٍ} 1/ 41
{نُنْشِزُهََا} 2/ 338
{هَلْ أَتى ََ عَلَى الْإِنْسََانِ} 2/ 113
{هُنَّ أَطْهَرُ لَكُمْ} 2/ 338
{هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ عَلَيْكَ الْكِتََابَ مِنْهُ آيََاتٌ مُحْكَمََاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتََابِ وَأُخَرُ مُتَشََابِهََاتٌ فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مََا تَشََابَهَ مِنْهُ ابْتِغََاءَ الْفِتْنَةِ وَابْتِغََاءَ تَأْوِيلِهِ وَمََا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللََّهُ وَالرََّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنََّا بِهِ كُلٌّ مِنْ عِنْدِ رَبِّنََا وَمََا يَذَّكَّرُ إِلََّا أُولُوا الْأَلْبََابِ} 2/ 224
{وَاتَّقُوا يَوْماً تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللََّهِ} 2/ 61، 2/ 62
{وَاتَّقُوا يَوْماً تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللََّهِ ثُمَّ تُوَفََّى كُلُّ نَفْسٍ مََا كَسَبَتْ وَهُمْ لََا يُظْلَمُونَ} 2/ 110
{وَأَحْسَنَ تَفْسِيراً} 2/ 211
{وَإِذْ أَخَذَ اللََّهُ مِيثََاقَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتََابَ لَتُبَيِّنُنَّهُ لِلنََّاسِ وَلََا تَكْتُمُونَهُ فَنَبَذُوهُ وَرََاءَ ظُهُورِهِمْ وَاشْتَرَوْا بِهِ ثَمَناً قَلِيلًا فَبِئْسَ مََا يَشْتَرُونَ} 2/ 43
{وَإِذْ يَعِدُكُمُ اللََّهُ إِحْدَى الطََّائِفَتَيْنِ أَنَّهََا لَكُمْ} 2/ 386
{وَإِذََا مَرُّوا بِاللَّغْوِ مَرُّوا كِرََاماً} 2/ 192
{وَاعْبُدُوا اللََّهَ وَلََا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئاً} 1/ 423، 2/ 184
{وَأَقْوَمُ} * 2/ 322
{وَالْأَرْضُ جَمِيعاً قَبْضَتُهُ يَوْمَ الْقِيََامَةِ} 2/ 385
{وَالتِّينِ} 2/ 112
{وَالصَّافََّاتِ} 2/ 112(2/408)
{وَالضُّحى ََ} 2/ 112
{وَالْعََادِيََاتِ} 2/ 112
{وَالْعَصْرِ} 2/ 112
{وَالْفَجْرِ} 2/ 112، 2/ 147
{وَاللََّهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكََافِرُونَ} 1/ 412
{وَاللَّيْلِ إِذََا يَغْشى ََ} 2/ 112
{وَالنَّجْمِ} 2/ 112
{وَأَنْزَلْنََا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنََّاسِ مََا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ} 2/ 228
{وَأَنْزَلْنََا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنََّاسِ مََا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ} 2/ 223
{وَإِنَّهُ لَتَنْزِيلُ رَبِّ الْعََالَمِينَ} 2/ 365
{وَإِنَّهُ لَذِكْرٌ لَكَ وَلِقَوْمِكَ} 2/ 161
{وَأُوحِيَ إِلَيَّ هََذَا الْقُرْآنُ لِأُنْذِرَكُمْ بِهِ وَمَنْ بَلَغَ} 1/ 3061، 2/ 219
{وَأَوْحَيْنََا إِلى ََ أُمِّ مُوسى ََ أَنْ أَرْضِعِيهِ فَإِذََا خِفْتِ عَلَيْهِ فَأَلْقِيهِ فِي الْيَمِّ وَلََا تَخََافِي وَلََا تَحْزَنِي إِنََّا رَادُّوهُ إِلَيْكِ وَجََاعِلُوهُ مِنَ الْمُرْسَلِينَ} 2/ 383
{وَتَمَّتْ كَلِمَتُ رَبِّكَ الْحُسْنى ََ عَلى ََ بَنِي إِسْرََائِيلَ بِمََا صَبَرُوا} 2/ 148
{وَجََاءَتْ سَكْرَةُ الْمَوْتِ بِالْحَقِّ} 2/ 339
{وَرَتِّلِ الْقُرْآنَ تَرْتِيلًا} 2/ 198، 2/ 360
{وَطَلْحٍ مَنْضُودٍ} 2/ 339
{وَعَبَدَ الطََّاغُوتَ} 2/ 329
{وَفََاكِهَةً وَأَبًّا} 2/ 236، 2/ 237
{وَقُرْآنَ الْفَجْرِ إِنَّ قُرْآنَ الْفَجْرِ كََانَ مَشْهُوداً} 1/ 33
{وَكَأَيِّنْ مِنْ نَبِيٍّ} 2/ 140(2/409)
{وَلََا طَعََامٌ إِلََّا مِنْ غِسْلِينٍ} 2/ 109
{وَلَقَدْ ضَرَبْنََا لِلنََّاسِ فِي هََذَا الْقُرْآنِ مِنْ كُلِّ مَثَلٍ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ} 2/ 232
{وَلَقَدْ ضَرَبْنََا لِلنََّاسِ فِي هََذَا الْقُرْآنِ مِنْ كُلِّ مَثَلٍ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ. قُرْآناً عَرَبِيًّا غَيْرَ ذِي عِوَجٍ لَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ} 2/ 239، 2/ 240
{وَلَقَدْ كُذِّبَتْ رُسُلٌ مِنْ قَبْلِكَ} 2/ 262
{وَلِكُلِّ أُمَّةٍ جَعَلْنََا مَنْسَكاً} 2/ 152
{وَلَكُمْ فِي الْقِصََاصِ حَيََاةٌ} 2/ 382
{وَلَوْ كََانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللََّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلََافاً كَثِيراً} 2/ 388
{وَلْيَتَلَطَّفْ} 2/ 152
{وَمََا أَرْسَلْنََا مِنْ رَسُولٍ إِلََّا بِلِسََانِ قَوْمِهِ لِيُبَيِّنَ لَهُمْ} 2/ 365
{وَمََا أَنْزَلْنََا عَلَيْكَ الْكِتََابَ إِلََّا لِتُبَيِّنَ لَهُمُ الَّذِي اخْتَلَفُوا فِيهِ وَهُدىً وَرَحْمَةً لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ} 2/ 223، 2/ 228، 2/ 365
{وَمََا عَلَّمْنََاهُ الشِّعْرَ وَمََا يَنْبَغِي لَهُ} 2/ 384
{وَمََا كََانَ لِمُؤْمِنٍ وَلََا مُؤْمِنَةٍ} 2/ 152
{وَمََا يَنْطِقُ عَنِ الْهَوى ََ. إِنْ هُوَ إِلََّا وَحْيٌ يُوحى ََ} 1/ 79
{وَمِنَ النََّاسِ مَنْ يَعْبُدُ اللََّهَ عَلى ََ حَرْفٍ} 2/ 150، 2/ 342
{وَمَنْ يُؤْتَ الْحِكْمَةَ فَقَدْ أُوتِيَ خَيْراً كَثِيراً} 2/ 219
{وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللََّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ} 2/ 387
{وَمَنْ يَغْلُلْ يَأْتِ بِمََا غَلَّ يَوْمَ الْقِيََامَةِ} 2/ 99
{وَنُرِيدُ أَنْ نَمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْضِ} 2/ 148
{وَيْلٌ لِلْمُطَفِّفِينَ} 2/ 64
{وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللََّهُ وَاللََّهُ خَيْرُ الْمََاكِرِينَ} 1/ 412(2/410)
{يََا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا} * 2/ 204
{يََا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللََّهَ وَذَرُوا مََا بَقِيَ مِنَ الرِّبََا} 2/ 61
{يََا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذََا تَدََايَنْتُمْ بِدَيْنٍ إِلى ََ أَجَلٍ مُسَمًّى} 2/ 62
{يََا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذََا تَدََايَنْتُمْ بِدَيْنٍ إِلى ََ أَجَلٍ مُسَمًّى فَاكْتُبُوهُ وَلْيَكْتُبْ بَيْنَكُمْ كََاتِبٌ بِالْعَدْلِ وَلََا يَأْبَ كََاتِبٌ أَنْ يَكْتُبَ كَمََا عَلَّمَهُ اللََّهُ فَلْيَكْتُبْ وَلْيُمْلِلِ الَّذِي عَلَيْهِ الْحَقُّ} 1/ 112
{يََا أَيُّهَا الْمُدَّثِّرُ} 1/ 103، 2/ 158، 2/ 59، 2/ 60
{يََا أَيُّهَا الْمُدَّثِّرُ. قُمْ فَأَنْذِرْ. وَرَبَّكَ فَكَبِّرْ. وَثِيََابَكَ فَطَهِّرْ} 1/ 103
{يََا أَيُّهَا الْمُزَّمِّلُ} 2/ 112
{يََا أَيُّهَا النََّاسُ} * 2/ 204
{يََا جِبََالُ أَوِّبِي مَعَهُ} 2/ 363
{يُؤْتِكُمْ كِفْلَيْنِ مِنْ رَحْمَتِهِ} 2/ 362
{يُؤْتِي الْحِكْمَةَ مَنْ يَشََاءُ} 1/ 122
{يَرْفَعِ اللََّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجََاتٍ} 2/ 248
{يس} 2/ 112، 2/ 201
{يَسْئَلُونَكَ عَنِ السََّاعَةِ أَيََّانَ مُرْسََاهََا قُلْ إِنَّمََا عِلْمُهََا عِنْدَ رَبِّي لََا يُجَلِّيهََا لِوَقْتِهََا إِلََّا هُوَ ثَقُلَتْ فِي السَّمََاوََاتِ وَالْأَرْضِ لََا تَأْتِيكُمْ إِلََّا بَغْتَةً يَسْئَلُونَكَ كَأَنَّكَ حَفِيٌّ عَنْهََا قُلْ إِنَّمََا عِلْمُهََا عِنْدَ اللََّهِ وَلََكِنَّ أَكْثَرَ النََّاسِ لََا يَعْلَمُونَ} 2/ 223
{يَسْتَفْتُونَكَ قُلِ اللََّهُ يُفْتِيكُمْ فِي الْكَلََالَةِ} 2/ 61، 2/ 62
{يَوْمَ الْفُرْقََانِ} 2/ 159(2/411)
فهرس الأحاديث والآثار(2/413)
آخر آية أنزلت على النبي صلى الله عليه وسلم آية الربا. 2/ 61
آخر ما نزل من القرآن: واتّقوا يوما ترجعون فيه إلى الله ثمّ 2/ 110
أبو الدرداء، ومعاذ بن جبل، وزيد بن ثابت، وأبو زيد. قال 2/ 67
اتقوا الحديث عني إلا ما علمتم، فمن كذب عليّ متعمدا فليتبوّأ 1/ 441
أجتهد برأيي. قال الراوي فضرب رسول الله صلى الله عليه وسلم في صدره وقال الحمد لله 2/ 230
أحاكمك. 2/ 333
أحد عمومتي. 2/ 66
أحدثك عن رسول الله صلى الله عليه وسلم وتحدثني عن صحيفتك 1/ 65
أحدثك عن رسول الله صلى الله عليه وسلم وتحدثني عن صحيفتك. وهي المجلة 1/ 65
أحسن الناس صوتا من إذا قرأ رأيته يخشى الله تعالى 2/ 200
اختلفوا يومئذ في التابوت، فقال زيد (التابوة) وقال عبد الله بن 2/ 87
ادعوا زيدا فجاء ومعه الدواة واللوح أو الكتف، فقال اكتب 1/ 78
ادعوا زيدا 1/ 78
إذا اختلفتم أنتم وزيد في شيء من القرآن فاكتبوه بلسان 2/ 85
إذا اختلفتم في شيء فاجعلوه بلغة قريش. قال ابن شهاب 2/ 124
إذا شربتم فأسئروا.، ومن ذلك قول أعشى بني ثعلبة يصف 2/ 138
إذا شربتم فأسئروا 2/ 138
إذا قلت في القرآن برأي أو بما لا أعلم 2/ 236
أرسل إليّ أبو بكر الصديق مقتل أهل اليمامة فإذا عمر بن 2/ 78
أرسله، اقرأ يا هشام. فقرأ عليه القراءة التي سمعته يقرأها فقال 2/ 314
أسأل الله معافاته ومغفرته، وإنّ أمتي لا تطيق ذلك. ثم جاءه 2/ 317
أسأل الله معافاته ومغفرته، وإن أمتي لا تطيق ذلك. قال ثم 2/ 317(2/415)
استزده. فقال على حرفين. حتى بلغ ستة أو سبعة أحرف، 2/ 318
استعمل عليّ ابن عباس على الحج، قال فخطب الناس خطبة 2/ 283
استعن بيمينك.، وأومأ بيده للخط.، أي بالكتابة 1/ 80
استعن بيمينك 1/ 80
أشراف أمتي حملة القرآن. 2/ 180
اعرضها عليّ 1/ 64
أعطاني ربي مكان التوراة السبع الطوال، ومكان الإنجيل 1/ 320
أعطوا أعينكم حظها من العبادة. قالوا يا رسول الله، وما 2/ 193
أفعل ما لم يفعله رسول الله صلى الله عليه وسلم! فتراجعا في ذلك 2/ 77
أقرأ أمتي أبيّ بن كعب 2/ 98
أقرأ أمتي أبيّ بن كعب: وقال من سرّه أن يقرأ القرآن غضا 2/ 98
اقرأ. فقلت ما أنا بقارئ. فأخذني فغطّني الثالثة، ثم أرسلني 2/ 58
اقرأ. فقلت ما أنا بقارئ. فأخذني، فغطني الثالثة، ثم أرسلني فقال: اقرأ 1/ 103
اقرأ. فقلت ما أنا بقارئ. فأخذني فغطّني الثانية حتى بلغ مني 2/ 58
اقرأ. فقلت ما أنا بقارئ. فأخذني فغطني الثانية حتى بلغ مني الجهد، ثم 1/ 103
اقرأ. فقلت ما أنا بقارئ. قال فأخذني فغطّني حتى بلغ مني 2/ 58
اقرأ. قال: ما أنا بقارئ. قال فأخذني فغطني حتى بلغ مني 1/ 103
اقرأ وارتق، ورتل كما كنت ترتل في الدنيا، فإن منزلتك عند 2/ 180
اقرأ يا عمر. فقرأت القراءة التي أقرأني. فقال رسول الله 2/ 314
أقرأني جبريل عليه السلام على حرف فراجعته فزادني، فلم أزل أستزيده 2/ 316
أقرأنيها رسول الله صلى الله عليه وسلم. فقلت كذبت، فإن رسول الله صلى الله عليه وسلم قد 2/ 314
اقرءوا القرآن بلحون العرب وأصواتها، وإياكم ولحون أهل 1/ 422
اقرءوا القرآن على حرف. فقال ميكائيل استزده. فقال على 2/ 318(2/416)
اقرءوا القرآن، فإنه يأتي يوم القيامة شفيعا لأصحابه، اقرءوا 2/ 182
أقوم، أصوب، أهيأ، واحد 2/ 323
اكتب فو الذي نفسي بيده لا يخرج مني إلا حق بل إن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يملي 1/ 82
اكتب فو الذي نفسي بيده لا يخرج مني إلا حق 1/ 81
اكتب. قال حتى سأله عن التفسير كله. 2/ 286
اكتب {لََا يَسْتَوِي الْقََاعِدُونَ} 1/ 78
اكتبوا لأبي فلان 1/ 80
اكتبوا لي من تلفظ بالإسلام من الناس 1/ 94
اكتبوه بالتاء (التابوت)، فإنه نزل بلسان قريش 2/ 124
اكتبوه (التابوت) فإنه بلسان قريش. 2/ 87
أكلها 2/ 152
ألا إنها ستكون فتنة. قلت ما المخرج منها يا رسول الله؟ قال 2/ 174
ألا إني أتيت القرآن ومثله معه. قال ابن كثير يعني السنة، فالسنة تنزل 2/ 229
ألا إني أوتيت الكتاب ومثله معه 1/ 79، 1/ 80
ألا أيها الناس إنما أنا بشر يوشك أن يأتيني رسول ربي فأجيب، 2/ 173
ألا تعلّمين هذه رقية النّملة كما علّمتيها الكتابة. وكان من 1/ 73
ألا تعلّمين هذه رقية النّملة كما علّمتيها الكتابة 1/ 72
إلا ما شاء الله. لما كان يدعو إليه من الإلحاد والزندقة 2/ 169
إلا ما شاء الله 2/ 169
الذي يضرب من أول القرآن إلى آخره كلما حلّ ارتحل 2/ 178
الله أكبر، أو يأخذهم على تخوف، أي على تنقّص 2/ 333
اللهم أخسئ الشيطان عنه يا أبيّ، أتاني آت من ربي فقال: إن 2/ 316
اللهم اغفر لأمتي، اللهم اغفر لأمتي، وأخّرت الثالثة ليوم 2/ 315(2/417)
اللهم علّمه الكتاب. وقال فيه: اللهم فقهه في الدين. وحسبك 2/ 282
اللهم فقهه في الدين. وحسبك من هذه دعوة 2/ 282
اللهم فقّهه في الدين وعلمه التأويل 1/ 501، 2/ 302
ألم تر آيات أنزلت اللّيلة لم ير مثلهنّ قطّ؟ {قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ} 2/ 184
أما إن نبيكم صلى الله عليه وسلم قال إن الله تعالى يرفع بهذا الكتاب أقواما ويضع به 2/ 172
أما إني قد سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول ألا إنها ستكون فتنة 2/ 174
أما بعد ألا أيها الناس إنما أنا بشر يوشك أن يأتيني رسول ربي 2/ 173
أمرت أن أقرأ القرآن على سبعة أحرف 1/ 283، 2/ 350
إن أبي يتخوفني حقي. فقال عمر الله أكبر، أو يأخذهم على 2/ 333
أن أرسلي إلينا الصحف ننسخها في المصاحف ثم نردها إليك، فأرسلت 2/ 85
إن أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم باليمامة تهافتوا تهافت الفراش في 2/ 77
أن اقرأه على سبعة أحرف، ولك بكل ردة رددتها مسألة 2/ 315
إن الله تبارك وتعالى يأمرك أن تقرئ أمتك القرآن على سبعة أحرف، 2/ 317
إن الله تعالى يرفع بهذا الكتاب أقواما ويضع به آخرين. قال 2/ 172
إن الله يأمرك أن تقرئ أمتك القرآن على ثلاثة أحرف. قال 2/ 317
إن الله يأمرك أن تقرأ أمتك القرآن على حرف. فقال صلى الله عليه وسلم أسأل 2/ 317
إن الله يأمرك أن تقرئ أمتك القرآن على حرفين. قال أسأل 2/ 317
إن الله يأمرك أن تقرئ أمتك القرآن على سبعة أحرف، فأيّما 2/ 317
إن الله يأمرك أن تقرأ القرآن على حرف واحد. فقلت رب 2/ 316
إن الله يأمرك أن تقرأ القرآن على حرف واحد. فقلت: رب خفف عن 2/ 316
إن الله يأمرك أن تقرأ القرآن على سبعة أحرف، ولك بكل ردة مسألة 2/ 316
أن أول ما نزل سورة {الْمُدَّثِّرُ} 2/ 59
إن أول الناس يقضى عليه يوم القيامة رجل استشهد فأتي به 2/ 185(2/418)
أن حذيفة بن اليمان قدم على عثمان، وكان يغازي أهل الشام 2/ 86
أن حذيفة بن اليمان قدم من غزوة كان غزاها بمرج إرمينية فلم 2/ 87
إن الحياء وقار. وإن من الحياء سكينة. فقال عمران أحدثك عن 1/ 65
إن الحياء وقار. وإن من الحياء سكينة. فقال عمران أحدثك عن رسول الله 1/ 65
إنّ الرجل الذي ليس في جوفه شيء من القرآن كالبيت الخرب 2/ 178
أن زيد بن ثابت فقد آية الأحزاب: من المؤمنين رجال 2/ 92
إن عبد الله يقرأ غضا كما أنزل 2/ 72
أن عليا رضي الله عنه كتب في مصحفه الناسخ والمنسوخ وأن ابن سيرين 1/ 134
إن عمر أتاني فقال: إن القتل قد استحرّ يوم اليمامة بقراء 2/ 78
إن القتل قد استحرّ يوم اليمامة بقراء القرآن، وإني أخشى إن 2/ 78
إن القرآن أنزل على سبعة أحرف، فلا تماروا في القرآن، فإن 2/ 319
إن لكل حرف منه حدا 2/ 358
إن من الحياء سكينة. فقال عمران أحدثك عن رسول الله صلى الله عليه وسلم 1/ 65
إن هذا قد دعاني إلى أمر فأبيت عليه، وأنت كاتب الوحي 2/ 77
إن هذا القرآن أنزل على سبعة أحرف، فاقرءوا ما تيسر منه 1/ 380، 1/ 438، 2/ 314
إن هذا القرآن مأدبة الله فتعلموا من مأدبته ما استطعتم، إن 2/ 176
إن هذا القرآن من سبعة أبواب على سبعة أحرف، نهي وأمر، 2/ 341
إن هذا قرأ قراءة أنكرتها عليه، ودخل آخر فقرأ قراءة سوى 2/ 315
إن هذا الكلام حسن، والذي معي أفضل من هذا، قرآن أنزله 1/ 64
إنّ هذين 2/ 106
أن هوّن على أمتي. فرد إلي الثالثة أن اقرأه على سبعة أحرف، 2/ 315
أنا خاتم الأنبياء، لا نبي بعدي 2/ 169(2/419)
أنا خاتم الأنبياء، لا نبي بعدي فزاد الراوي إلا ما شاء الله. لما 2/ 169
أنتم عندي تختلفون فيه وتلحنون، فمن نأى عني من أهل الأمصار أشد 2/ 84
أنزل القرآن جملة واحدة من اللوح المحفوظ في ليلة القدر إلى 2/ 53، 2/ 55
أنزل القرآن على سبعة أحرف إنما هو أنه أنزل على الأوجه 2/ 344
أنزل القرآن على سبعة أحرف، فالمراء في القرآن كفر ثلاث 2/ 319
أنزل القرآن على سبعة أحرف 2/ 330، 2/ 344
أنزل القرآن. من سبعة أبواب الجنة 1/ 283
إنك رجل شاب عاقل لا نتهمك، وقد كنت تكتب الوحي 2/ 78
إنما مثل صاحب القرآن كمثل صاحب الإبل المعقّلة، إن عاهد 2/ 188
إنه كان يعلم تفسير قوله تعالى: إنّ الّذي فرض عليك القرآن 1/ 426، 2/ 280
إني جاورت بحراء، فلما قضيت جواري هبطت الوادي 1/ 104
إني قد خلّفت فيكم شيئين لن تضلوا أبدا ما أخذتم بهما، 2/ 172
إني قد سمعت إلى القراء فوجدتهم متقاربين، فاقرءوا كما 2/ 322
إني قد صنعت كذا وكذا ومحوت ما عندي فامحوا ما 2/ 97
إني قد صنعت كذا وكذا، ومحوت ما عندي، فامحوا ما عندكم 2/ 84، 2/ 97
إني لا آمن يهودا على كتابي فلم يمر بي نصف شهر حتى 1/ 70
إني لا آمن يهودا على كتابي 1/ 70
إني لأستحي ألا أنظر كل يوم في عهد ربي. ومن ذلك أن يقرأ 2/ 193
إني مدخل معك رجلا لبيبا فصيحا، فما اجتمعتما عليه 2/ 87
أو قد برئ الله من رسوله؟ فإن يكن الله برئ من رسوله فأنا 2/ 265
أو قد فعلوها؟ قلت نعم. قال أما إني قد سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم 2/ 174
أول ما بدئ به رسول الله صلى الله عليه وسلم من الوحي الرؤيا الصالحة في 1/ 103، 2/ 58
أيّ أرض تقلّني، وأيّ سماء تظلّني إذا قلت في القرآن بما لا 2/ 236(2/420)
أي سماء تظلني، وأي أرض تقلني، وأين أذهب، وكيف 1/ 430
أي القراءتين تقرأ؟ قلت القراءة الأولى، قراءة ابن أمّ عبد فقال 2/ 72
بئس ما لأحدهم أن يقول نسيت آية كيت وكيت، بل هو نسّى، 2/ 189
بسنة رسول الله. قال فإن لم تجد؟ قال أجتهد برأيي. قال الراوي فضرب 2/ 230
بكتاب الله. قال فإن لم تجد؟ قال بسنة رسول الله. قال فإن لم تجد؟ قال 2/ 230
بل هي القراءة الآخرة، إن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يعرض القرآن 2/ 72
بلّغوا عني ولو آية، وحدثوا عن بني إسرائيل ولا 1/ 495
بلغوا عني ولو آية، وحدثوا عن بني إسرائيل ولا حرج 2/ 44
بلغوا عني ولو آية،: وحدّثوا عن بني إسرائيل ولا حرج،: ومن كذب 2/ 231
بم تحكم؟ قال بكتاب الله. قال فإن لم تجد؟ قال بسنة رسول 2/ 230
(التابوت). 2/ 87
(التابوت). فرفع اختلافهم إلى عثمان فقال اكتبوه بالتاء 2/ 124
(التابوت). فرفع اختلافهم إلى عثمان فقال اكتبوه (التابوت) 2/ 87
(التابوت)، فرفعنا ذلك إلى عثمان فكتب (التابوت) 2/ 87
(التابوة)، وقال أبان بن سعيد (التابوت)، فرفعنا ذلك إلى 2/ 87
(التابوة). وقال ابن الزبير وسعيد بن العاص (التابوت). فرفع 2/ 124
(التابوة) وقال عبد الله بن الزبير وسعيد بن العاص 2/ 87
تعال أفاتحك. أي أحاكمك 2/ 333
تعاهدوا هذا القرآن، فو الّذي نفس محمد بيده لهو أشدّ تفلّتا من 2/ 188
تعلّمت العلم وعلّمته وقرأت فيك القرآن. قال كذبت، ولكنك تعلّمت 2/ 185
تعمل بما أمرك الله به، وتطلب به غيره، واتقوا الرياء فإنه 1/ 423
تلقيتها من رسول الله صلى الله عليه وسلم، فسألا رسول الله صلى الله عليه وسلم عنها فقال رسول 2/ 319
تلقّيتها من رسول الله صلى الله عليه وسلم. وقال الآخر تلقيتها من رسول الله صلى الله عليه وسلم، 2/ 319(2/421)
ثم أتاه الثانية فقال إن الله يأمرك أن تقرئ أمتك القرآن على 2/ 317
ثم ضرب رسول الله صلى الله عليه وسلم على ركبتي فقال: يا أبا هريرة أولئك الثلاثة أوّل 2/ 185
جعلت فداءك، تصف جابرا بالعلم وأنت أنت؟! فيقول كرم 1/ 426
جعلت فداك تصف جابرا بالعلم وأنت أنت؟ فقال إنه كان 2/ 280
جمع القرآن على عهد النبي صلى الله عليه وسلم أربعة، كلّهم من الأنصار معاذ 2/ 66
الحال المرتحل. قال: وما الحال المرتحل؟ قال: الذي يضرب من أول القرآن 2/ 178
حتى سأله عن التفسير كله 2/ 286
حتى كفر بعضهم بقراءة بعض، فبلغ ذلك عثمان بن عفان، فقام خطيبا 2/ 84
حتى وجدت من سورة التوبة آيتين مع خزيمة الأنصاري، لم 1/ 436
حدثنا الذين كانوا يقرءوننا القرآن كعثمان بن عفان 1/ 104
حرّاق المصاحف، فو الله ما حرقها إلا على ملأ من أصحاب 2/ 97
الحمد لله الذي وفق رسول رسول الله لما يرضي رسول الله 2/ 230
الحمد لله رب العالمين، ثم يقف، الرحمن الرحيم، ثم 1/ 478
الحياء لا يأتي إلا بخير فقال بشير مكتوب في الحكمة إن الحياء 1/ 65
الحياء لا يأتي إلا بخير 1/ 65
خذوا القرآن من أربعة من ابن أمّ عبد فبدأ به 2/ 68
خذوا القرآن من أربعة من ابن أمّ عبد فبدأ به الحديث 2/ 68
خذوا القرآن من أربعة من ابن مسعود، وأبيّ بن كعب، ومعاذ 2/ 68
خيركم من تعلم القرآن وعلّمه. وفي رواية زيادة فإن الله يرفع 2/ 177
دثروني دثروني، وصبوا عليّ ماء باردا، فأنزل عليّ: يا أيّها 1/ 104
دعا رسول الله صلى الله عليه وسلم بأديم وعلي بن أبي طالب عنده، فلم يزل 1/ 82
ذلك صريح الإيمان 1/ 434
الرأي رأيك يا أمير المؤمنين: فأرسل عثمان إلى حفصة أن أرسلي إلينا 2/ 85(2/422)
الرأي عندي أن يجتمع الناس على قراءة، فإنكم إذا اختلفتم 2/ 85
رأيت مجاهدا يسأل ابن عباس عن تفسير القرآن ومعه ألواحه 2/ 286
رب خفف عن أمتي. ثم أتاني الثالثة فقال مثل ذلك، وقلت مثله. ثم 2/ 316
رب خفّف عني. ثم أتاني الثانية فقال إن الله يأمرك أن تقرأ القرآن على 2/ 316
زملوني، زمّلوني، فدثروني، فأنزل الله تعالى {يََا أَيُّهَا الْمُدَّثِّرُ} 2/ 59
زملوني زملوني. فزملوه حتى ذهب عنه 1/ 103
زملوني، فزملوه حتى ذهب عنه ما يجد من الروع. 2/ 58
سبحان الله وبحمده، سبحان الله العظيم 2/ 148
سبعة أبواب الجنة 1/ 283
سلوني عن كتاب الله، فو الله ما من آية إلا وأنا أعلم أبليل 2/ 281
صاحب القرآن يضرب من أوله حتى يبلع آخره، ثم يضرب في 2/ 196
صدقت ربنا وبلّغت رسلك، ومن الآداب أن يجمع أهله إذا 2/ 197
ضعوا هذه السورة موضع كذا وكذا من القرآن 2/ 120
طلبنا هذا الأمر وليس لنا فيه نية ثم جاءت النية 2/ 187
عرضت عليّ أجور أمّتي حتى القذاة يخرجها الرجل من 2/ 189
عرضت المصحف على ابن عباس ثلاث عرضات من فاتحته 2/ 286
العقل وفكاك الأسير، ولا يقتل مسلم بكافر 1/ 82
على حرفين. حتى بلغ ستة أو سبعة أحرف، فقال كلها شاف 2/ 318
عليك بالحالّ المرتحل، قيل وما الحالّ المرتحل؟ قال صاحب 2/ 196
غزوت مرج إرمينية فحضرها أهل العراق وأهل الشام، فإذا 2/ 87
غفور رحيم، سميع عليم، أو عليم حكيم، ما لم تختم عذابا 2/ 346
فأتاه جبريل فقال إن الله يأمرك أن تقرأ أمّتك القرآن على 2/ 317
فاختلفوا يومئذ في (التابوت) فقال زيد (التابوة). وقال ابن 2/ 124(2/423)
فأخذني فغطّني حتى بلغ مني الجهد، ثم أرسلني، فقال اقرأ. 2/ 58
فأخذني فغطني حتى بلغ مني الجهد، ثم أرسلني فقال اقرأ. فقلت ما أنا 1/ 101
فأصدق وأكون 2/ 106
فاقتص أبو بكر قول عمر، وعمر ساكت، فنفرت من ذلك 2/ 77
فأقرأه رجل (براءة) فقال: أنّ الله بريء من المشركين 2/ 265
فاقرءوا ما تيسر منه 1/ 375، 1/ 432
فالقوا الله بالمصاحف 2/ 99
فأمرني أبو بكر، فكتبته في قطع الأدم وكسر الأكتاف والعسب 2/ 77
فأمرني عثمان بن عفان أن أكتب له مصحفا، وقال إني 2/ 87
فإن الله يرفع بهذا القرآن أقواما ويضع آخرين 2/ 177
فإن لم تجد؟ قال أجتهد برأيي. قال الراوي فضرب رسول الله صلى الله عليه وسلم 2/ 230
فإن لم تجد؟ قال بسنة رسول الله. قال فإن لم تجد؟ قال أجتهد برأيي 2/ 230
فبينا أنا أمشي سمعت صوتا من السماء فرفعت رأسي، فإذا 2/ 59
فتعلمنا القرآن والعلم والعمل جميعا 1/ 104
فخطب الناس خطبة لو سمعها الترك والروم لأسلموا، ثم قرأ 2/ 283
فذهبنا ننظر، فقلنا: لا شيء والله! وما علينا في ذلك 2/ 77
فربما اختلفوا في الآية فيذكرون الرجل قد تلقاها من رسول الله 2/ 84
فرجع بها رسول الله صلى الله عليه وسلم يرجف فؤاده، فدخل على خديجة بنت خويلد 1/ 102
فرق الله تنزيل القرآن فكان بين أوله وآخره عشرون سنة 2/ 56
فسر آيا بعدد علّمه إياهنّ جبريل 1/ 292
فضرب رسول الله صلى الله عليه وسلم في صدره وقال الحمد لله الذي وفق رسول رسول 2/ 230
فضرب في صدري وقال والله! ليهنك العلم يا أبا المنذر 2/ 183
فطلبت ذلك الكتاب، وكتبت فيه إلى المدينة فلم أقدر 1/ 121(2/424)
فقال إن الله يأمرك أن تقرئ أمتك القرآن على سبعة أحرف، 2/ 317
فقال جبريل للنبي عليه السلام يا محمد ضعها في رأس 2/ 110
فقدت آية من سورة الأحزاب إلى قوله فوجدتها مع 2/ 94
فقدت آية من سورة الأحزاب حين نسخت المصحف قد كنت 2/ 81، 2/ 87
فقدت آية من سورة الأحزاب كنت أسمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقرؤها 2/ 93
فقلت (التابوة)، وقال أبان بن سعيد (التابوت)، فرفعنا ذلك 2/ 87
فلا أعلمه إلا قال حتى كفر بعضهم بقراءة بعض، فبلغ ذلك 2/ 84
فلم أجد فيه هاتين الآيتين: لقد جاءكم رسول من 2/ 97
فلما بلغنا {إِنَّ آيَةَ مُلْكِهِ أَنْ يَأْتِيَكُمُ التََّابُوتُ} 2/ 87
فليس له اليوم هاهنا حميم، وليس له شراب إلا من غسلين من 2/ 109
فليس له اليوم هاهنا حميم، وليس له شراب إلا من غسلين، من 2/ 108
فما عملت فيها؟ قال تعلّمت العلم وعلّمته وقرأت فيك القرآن. قال 2/ 185
فو الله لو كلفوني نقل جبل من الجبال ما كان أثقل عليّ مما 2/ 78
فوجدت آخر سورة براءة مع خزيمة بن ثابت: لقد جاءكم 2/ 80
فوجدتها مع خزيمة 2/ 94
في القرآن برأي أو بما لا أعلم 2/ 236
قال جبريل: اقرءوا القرآن على حرف. فقال ميكائيل استزده 2/ 318
قال رجل: يا رسول الله صلى الله عليك وسلم،: أي الأعمال أحب 2/ 178
قال زيد فقلت (التابوة)، وقال أبان بن سعيد 2/ 87
قام رسول الله صلى الله عليه وسلم يوما فينا خطيبا بماء يدعى (خما) بين مكة 2/ 173
قبض رسول الله صلى الله عليه وسلم ولم يكن القرآن جمع وإنما كان في الكرانيف 2/ 75
قدم إعرابي في زمان النبي صلى الله عليه وسلم قال فأقرأه رجل (براءة) فقال 2/ 265
القرآن أنزل على سبعة أحرف، فاقرءوا ما تيسر منه 1/ 375(2/425)
القرآن ذلول ذو وجوه فاحملوه على أحسن وجوهه 1/ 324
القراءة الأولى، قراءة ابن أمّ عبد فقال بل هي القراءة الآخرة، 2/ 72
قراءتي خير من قراءتك، وقراءتي أفضل من قراءتك، وهذا 2/ 85
قرأت من في رسول الله صلى الله عليه وسلم اثنتين وسبعين سورة أو ثلاثا 2/ 70
قلت {اللََّهُ لََا إِلََهَ إِلََّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ} * 2/ 183
قلت لأنس من أبو زيد؟ قال أحد عمومتي 2/ 66
قلت لأيوب ما معنى قول أبي الدرداء رضي الله عنه 2/ 238
قيّدوا العلم بالكتاب اكتبوا لأبي فلان، وروي أن رجلا 1/ 80
قيّدوا العلم بالكتاب 1/ 80
كان الرجل منا إذا تعلّم عشر آيات لم يجاوزهنّ حتى يعرف معانيهنّ، 2/ 279
كان يعرض القرآن على جبريل عليه السلام في كل عام مرة في 2/ 118
كان يمد مدا 1/ 419
كان يمدّ مدّا، إذا قرأ {بِسْمِ اللََّهِ الرَّحْمََنِ الرَّحِيمِ} * يمد: بسم 2/ 199
كان يملي الكتب إلى الملوك وفي المصالحة وقد أملى على علي 1/ 81
كتاب الله، فيه نبأ ما قبلكم، وخبر ما بعدكم، وحكم ما بينكم، 2/ 174
كتاب الله فيه الهدى والنور من استمسك به وأخذ به كان على 2/ 173
كذبت، فإن رسول الله صلى الله عليه وسلم قد أقرأنيها على غير ما قرأت. 2/ 314
كذبت، ولكنك تعلّمت العلم ليقال عالم، وقرأت القرآن ليقال قارئ، 2/ 185
كلمتان خفيفتان على اللسان ثقيلتان في الميزان، حبيبتان إلى 2/ 148
كلها شاف كاف، ما لم تختم آية عذاب برحمة، أو آية رحمة 2/ 318
كنا نطلب العلم للدنيا فجّرنا إلى الآخرة. وقال سفيان الثوري 2/ 187
كنا نطلب العلم للدنيا، فجّرنا إلى الآخرة 1/ 425
كنت في المسجد فدخل رجل يصلي فقرأ قراءة أنكرتها عليه، 2/ 315(2/426)
كنت فيمن يملي عليهم، قال فربما اختلفوا في الآية فيذكرون الرجل 2/ 84
كيف تفعلون شيئا لم يفعله رسول الله صلى الله عليه وسلم؟! قال هو والله 2/ 78
كيف نفعل شيئا لم يفعله رسول الله صلى الله عليه وسلم؟! قال عمر: هذا والله 2/ 78
لا أعلمه إلا عن أبي هريرة، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: أنزل القرآن 2/ 319
لا أقول في القرآن شيئا 2/ 237
لا إله إلا الله، والتي ذكرها جعفر بن محمد الطيالسي، عن 2/ 170
لا تجعلوا بيوتكم مقابر إن الشيطان يفر من البيت الذي يقرأ 2/ 182
لا تخادع الله، فإنه من يخادع الله يخدعه الله، ونفسه يخدع لو 1/ 423
لا ترغبوا عن آبائكم فإنه كفر بكم 2/ 258
لا تفقه كل الفقه حتى ترى للقرآن وجوها كثيرة، قال حماد 2/ 238
لا تقرأه حتى تبلغ مكان كذا وكذا. فلما بلغ ذلك المكان قرأه 1/ 93
لا تكتبوا عني، ومن كتب عني غير القرآن فليمحه، وحدثوا عني 1/ 87
لا شيء والله! وما علينا في ذلك شيء! 2/ 77
لا يقول أحدكم نسيت آية كذا وكذا بل هو نسّى 2/ 189
لقد أدركت فقهاء المدينة، وإنهم ليغلظون القول في التفسير، 2/ 237
لمّا قتل أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم باليمامة دخل عمر بن الخطاب 2/ 77
لما كان في خلافة عثمان، جعل المعلّم يعلّم قراءة الرجل، 2/ 84
لما نسخت الصحف فقدت آية من سورة الأحزاب كنت أسمع 2/ 92
لو أنّ حملة القرآن أخذوه بحقه وما ينبغي لأحبهم الله، ولكن 2/ 186
لو سمعت هذا الديلم لأسلمت 2/ 241، 2/ 284
لو كان القرآن في إهاب ما مسته النار. قال البغوي قيل معناه 2/ 181
لو كنت الوالي وقت عثمان لفعلت في المصاحف مثل الذي فعل عثمان 2/ 97
ليسجننه عتى حين 2/ 337(2/427)
ما أنا بقارئ. فأخذني فغطّني الثالثة ثم أرسلني فقال: اقرأ 2/ 58
ما أنا بقارئ. فأخذني، فغطني الثالثة، ثم أرسلني فقال: اقرأ باسم ربّك 1/ 103
ما أنا بقارئ. فأخذني فغطني الثانية حتى بلغ مني الجهد، ثم 1/ 103، 2/ 58
ما أنا بقارئ. قال فأخذني فغطّني حتى بلغ مني الجهد، ثم 2/ 58
ما أنا بقارئ. قال فأخذني فغطني حتى بلغ مني الجهد، ثم أرسلني فقال 1/ 103
ما أنا بقارئ. كان للرسول صلى الله عليه وسلم تفسير لكلام جبريل مختلف عن 1/ 105
ما ترون في المصاحف؟ فإن الناس قد اختلفوا في القراءة حتى 2/ 85
ما الرأي عندك يا أمير المؤمنين؟ قال: الرأي عندي أن يجتمع الناس على 2/ 85
ما عندنا غير هذه الصحيفة، أو فهم يؤتاه الرجل في كتابه 2/ 242
ما كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يفسر شيئا من القرآن إلا آيا بعدد علمهن 2/ 242
ما كان عبد الله يصنع بسورة الأعراف؟ فقال ما كان يعلمها 2/ 70
ما كان النبي صلى الله عليه وسلم يفسر شيئا من القرآن إلا آيا تعد علمهن إياه 2/ 46
ما كان يعلمها حتى قدم الكوفة قال وقد قال بعض أهل العلم 2/ 70
ما كنت أدري معنى قوله: ربّنا افتح بيننا وبين قومنا 2/ 333
ما المخرج منها يا رسول الله؟ قال كتاب الله، فيه نبأ ما قبلكم، 2/ 174
ما من امرئ يقرأ القرآن ثم ينساه إلا لقي الله تعالى يوم 2/ 189
ما من قلب مؤمن إلا وهو بين إصبعين من أصابع رب 1/ 349
ما نزل من القرآن من آية إلا لها ظهر وبطن، ولكل حرف حدّ، 1/ 330، 2/ 358
مات أبو زيد ولم يترك عقبا، وكان بدريا 2/ 67
مات عبد الله بن مسعود قبل أن يتعلم المعوّذتين 2/ 70
مات النبي صلى الله عليه وسلم ولم يجمع القرآن غير أربعة أبو الدرداء، ومعاذ بن 2/ 67
مثل الذين يقرءون القرآن وهم لا يعلمون من تفسيره، كمثل قوم جاءهم 2/ 220
مثل المؤمن الذي يقرأ القرآن كمثل الأترجّة طعمها طيب 2/ 175(2/428)
مثل الماهر بالقرآن مثل السفرة الكرام البررة،: ومثل الذي يقرؤه 2/ 177
مجلة لقمان يعني حكمة لقمان فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم اعرضها 1/ 64
مررت في المسجد فإذا الناس يخوضون في الأحاديث، فدخلت على علي 2/ 174
معاذ بن جبل، وأبيّ بن كعب، وزيد بن ثابت، وأبو زيد. قال 2/ 66
مكتوب في الحكمة إن الحياء وقار. وإن من الحياء سكينة. فقال 1/ 65
مكتوب في الحكمة إن الحياء وقار. وإن من الحياء سكينة. فقال عمران أحدثك عن رسول الله 1/ 65
مكثت سنتين أريد أن أسأل عمر بن الخطاب عن المرأتين اللتين 2/ 283
من ابن أمّ عبد فبدأ به الحديث 2/ 68
من ابن مسعود، وأبيّ بن كعب، ومعاذ بن جبل، وسالم مولى 2/ 68
من أبو زيد؟ قال أحد عمومتي 2/ 66
من أقرأك هذه السورة التي سمعتك تقرؤها؟ قال أقرأنيها رسول الله صلى الله عليه وسلم 2/ 314
من تعلم علما مما يبتغى به وجه الله لا يتعلمه إلا ليصيب به 2/ 185
من تكلم في القرآن برأيه فأصاب فقد أخطأ 1/ 385
من حفظ عشر آيات من أول سورة الكهف عصم الدجال 2/ 183
من حمل القرآن وقرأه لم تمسه النار يوم القيامة 2/ 181
من سئل عن علم فكتمه ألجم يوم القيامة بلجام من 2/ 45
من سئل عن علم فكتمه ألجمه الله بلجام من نار يوم 1/ 70
من سرّه أن يقرأ القرآن غضا كما أنزل فليقرأ بقراءة ابن أم 2/ 98
من سرّه أن يقرأ القرآن غضا كما أنزل فليقرأ بقراءة ابن أم عبد 2/ 98
من سلك طريقا يطلب به علما سهل الله له طريقا إلى 1/ 69
من عين تجري من تحت الجحيم 2/ 109
من قال به صدق، ومن عمل به أجر، ومن حكم به عدل، 2/ 174(2/429)
من قال في القرآن برأيه أو بما لا يعلم فليتبوأ مقعده من 2/ 235
من قال في القرآن برأيه فأصاب فقد أخطأ 1/ 287، 1/ 321، 2/ 245، 2/ 236، 2/ 246
من قال في القرآن برأيه فليتبوأ مقعده من النار 2/ 234، 2/ 247
من قرأ حرفا من كتاب الله فله حسنة، والحسنة بعشر أمثالها، لا أقول 2/ 176
من قرأ القرآن فليسأل الله عزّ وجلّ به، فإنه سيجيء أقوام يقرءون 2/ 186
من قرأ القرآن وتلاه وحفظه أدخله الله الجنة وشفّعه في عشرة 2/ 179
من كان منكم متأسيا فليتأس بأصحاب رسول الله، فإنهم 2/ 97
من هذا الذي يقرأ القرآن؟ فقيل له هذا عبد الله بن أم عبد 2/ 72
نحن ورثناه أي أبا زيد وفي رواية قال مات أبو زيد ولم 2/ 67
نزل جبريل بالقرآن جملة واحدة ليلة القدر [] النجوم من 2/ 53
نزلت الصحف في أول يوم من شهر رمضان، ونزلت التوراة 2/ 52
نزول القرآن على سبعة أحرف 1/ 432
نضّر الله امرأ سمع منا حديثا فحفظه حتى يبلّغه، فربّ حامل 1/ 69
النظر في المصحف والتفكر فيه والاعتبار عند عجائبه 2/ 193
نعم ترجمان القرآن ابن عباس 2/ 284
نعم. قال أما إني قد سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول ألا إنها ستكون 2/ 174
نفعل ما لم يفعل رسول الله صلى الله عليه وسلم! إلى أن قال عمر كلمته: وما 2/ 77
ننشرها 2/ 338
هذا عبد الله بن أمّ عبد فقال إن عبد الله يقرأ غضا كما أنزل 2/ 72
هذا والله خير 2/ 78
هكذا أنزلت. ثم قال النبي صلى الله عليه وسلم اقرأ يا عمر. فقرأت القراءة التي 2/ 314
هكذا أنزلت. ثم قال النبي صلى الله عليه وسلم إن هذا القرآن أنزل على سبعة 2/ 314(2/430)
هل خصكم رسول الله صلى الله عليه وسلم بشيء؟ فقال ما عندنا غير هذه 2/ 242
هلمّ وتعال 2/ 318، 2/ 322
هو أن ترى له وجوها فتهاب الإقدام عليها. فقال هو ذاك، هو 2/ 238
هو ذاك، هو ذاك 2/ 238
هو والله خير 2/ 78
والله! ليهنك العلم يا أبا المنذر 2/ 183
وأمر أي عثمان بما سوى ذلك من القرآن أن 2/ 97
وأمر أي عثمان بما سوى ذلك من القرآن أن يحرق 2/ 97
وإن تغفر لهم فإنك أنت الغفور الرحيم 2/ 106
وإن لكل حد من ذلك مطلعا 2/ 360
وإن لكل حرف منها ظهرا وبطنا 2/ 359
وأهل بيتي، أذكركم الله في أهل بيتي. وزاد في رواية كتاب الله 2/ 173
وبشر عبادي الذين 2/ 106
وتعلّم عبد الله بقية القرآن من مجمّع بن جارية الأنصاري 2/ 70
وجدت من سورة التوبة آيتين مع خزيمة الأنصاري 2/ 79
ورجل تعلّم العلم وعلّمه، وقرأ القرآن فأتي به فعرّفه نعمه 2/ 185
وقال من سرّه أن يقرأ القرآن غضا كما أنزل فليقرأ بقراءة ابن 2/ 98
وقد قال بعض أهل العلم مات عبد الله بن مسعود قبل أن 2/ 70
وقد وجدتموه؟ 1/ 434
ولو أن لي ما في الأرض من صفراء وبيضاء لافتديت به من 2/ 360
وما الذي معك؟ 1/ 64
وما الذي معك؟. قال مجلة لقمان يعني حكمة لقمان فقال 1/ 64
وما الحال المرتحل؟ قال: الذي يضرب من أول القرآن إلى 2/ 178(2/431)
وما الحالّ المرتحل؟ قال صاحب القرآن يضرب من أوله حتى 2/ 196
وما ذاك؟ قال غزوت مرج إرمينية فحضرها أهل العراق وأهل 2/ 87
وما عليكما لو فعلتما ذلك؟ 2/ 77
وما عليكما لو فعلتما ذلك؟. قال فذهبنا ننظر، فقلنا: لا 2/ 77
ومن قال برأيه فأخطأ فقد كفر 2/ 236
ونوائب الدهر 2/ 104
ووجدها مع خزيمة بن ثابت، وأنه فقد في نفس الجمع آية 2/ 92
يا أبا حمزة، إنما هي {وَأَقْوَمُ} *. فقال أقوم، أصوب، أهيأ، 2/ 323
يا أبا المنذر أتدري أيّ آية من كتاب الله معك أعظم؟ قال قلت 2/ 183
يا أبي! أرسل إليّ أن اقرأ القرآن على حرف واحد. فرددت إليه 2/ 315
يا أبيّ، إني أقرئت القرآن على حرف أو حرفين، ثم زادني 2/ 346
يا أمير المؤمنين أدرك الناس! فقال عثمان وما ذاك؟ قال 2/ 87
يا أمير المؤمنين أدرك هذه الأمة قبل أن يختلفوا في الكتاب 2/ 86
يا أمير المؤمنين ألا ترى أن الناس قد خاضوا في الأحاديث؟ 2/ 174
يا أهل العراق، اكتموا المصاحف التي عندكم، وغلّوها فإن الله 2/ 99
يا أيها الناس، قد بيّن الله لكم في محكم كتابه ما أحل لكم، وما 2/ 219
يا جبريل إني بعثت إلى أمة أمّيين منهم العجوز والشيخ الكبير، 2/ 318
يا رب الحديث 2/ 316
يا رسول الله إني سمعت هذا يقرأ سورة الفرقان على حروف 2/ 314
يا رسول الله صلى الله عليك وسلم،: أي الأعمال أحب إلى الله؟ قال: 2/ 178
يا رسول الله، وكيف يخادع الله؟ قال تعمل بما أمرك الله به، 1/ 423
يا رسول الله، وما حظها من العبادة؟ قال: النظر في المصحف 2/ 193
يا كافر، يا خاسر، يا غادر، يا فاجر، ضلّ عملك، وبطل 1/ 423(2/432)
يا كافر، يا خاسر، يا غادر، يا فاجر، ضلّ عملك، وبطل أجرك، فلا خلاق 2/ 429
يا محمد إن القرآن أنزل على سبع أحرف 2/ 318
يا محمد ضعها في رأس ثمانين ومائتين من البقرة 2/ 110
يا معشر المسلمين أعزل عن نسخ المصاحف ويتولاه رجل، 2/ 99
يا معشر الناس اتقوا الله! وإياكم والغلو في عثمان، وقولكم 2/ 97
يحمل هذا العلم من كل خلف عدوله، ينفون عنه تحريف 2/ 289
يقال لصاحب القرآن اقرأ وارتق، ورتل كما كنت ترتل في 2/ 180(2/433)
فهرس الأعلام المترجم لهم(2/435)
أبان بن تغلب الكوفي 1/ 141
إبراهيم بن إسحاق الحربي 1/ 183
إبراهيم بن إسماعيل بن مجمع بن يزيد الأنصاري 2/ 80
إبراهيم بن السري بن سهل 1/ 37
إبراهيم بن محمد بن إبراهيم السفاقسي 1/ 211
إبراهيم بن محمد بن أبي بكر بن علي المعروف بابن أبي شريف المقدسي 1/ 228
إبراهيم بن محمد بن عرفة العتكي، المشهور بنفطويه 1/ 195
إبراهيم بن يزيد بن قيس النخعي 2/ 131
إبراهيم الكجي الكشي 1/ 195
أبو بكر بن عيّاش بن سالم الأسدي 2/ 110
أبو جعفر أحمد بن محمد بن سلامة الطحاوي 2/ 321
أبو حذيفة 1/ 62
أبو السعادات المبارك بن محمد بن محمد بن عبد الكريم الشيباني الجزري، المعروف بابن الأثير 1/ 274
أبو شاة اليماني 1/ 80
أبو عمرو زبان بن العلاء المازني البصري 2/ 73
أبو محمد بن الفرس، واسمه عبد المنعم بن محمد بن عبد الرحيم الأنصاري 2/ 264
أبو منصور، محمد بن أحمد بن الأزهر الأزهري الهروي 2/ 263
أبي بن كعب بن قيس بن عبيد 2/ 66
أحمد بن إبراهيم بن الزبير الثقفي الغرناطي 1/ 461
أحمد بن أبي طالب بن نعمة بن حسن الحجار بن الشحنة 2/ 30
أحمد بن إسماعيل بن أبي بكر بن عمر بن بريدة، الشهاب الأبشيطي 1/ 228
أحمد بن جبير بن محمد الكوفي الأنطاكي 1/ 191
أحمد بن الحسن بن خيرون، المعروف بابن الباقلاني 1/ 309(2/437)
أحمد بن الحسين بن مهران الأصبهاني 1/ 192
أحمد بن حنبل الشيباني 1/ 81
أحمد بن سليمان الحنفي الشهير بابن كمال باشا 1/ 209
أحمد بن شعيب بن علي بن سنان النسائي 1/ 190
أحمد بن عبد الحليم بن تيمية الحراني 1/ 52
أحمد بن عبد الرحيم بن وجيه الدين العمري الدهلوي 1/ 53
أحمد بن عبد الغفار بن أشتة الأصبهاني 1/ 133
أحمد بن عبد القادر بن أحمد بن مكتوم القيسي 2/ 13
أحمد بن علاء الدين حجي بن موسى الحسباني 2/ 31
أحمد بن علي بن أحمد بن خلف، أبو جعفر الباذش 2/ 252
أحمد بن علي بن ثابت البغدادي، المعروف بالخطيب 1/ 312
أحمد بن علي بن عمرو السليماني البخاري 1/ 264
أحمد بن علي بن محمد بن العسقلاني 1/ 88
أحمد بن عمار بن أبي العباس المهدوي، نسبة إلى المهدية بالمغرب 1/ 204
أحمد بن عمر بن إبراهيم الأنصاري القرطبي 1/ 410
أحمد بن محمد بن إبراهيم بن خلكان البرمكي 1/ 333
أحمد بن محمد بن إبراهيم النيسابوري الملقب بالثعلبي، وقيل الثعالبي 1/ 203
أحمد بن محمد بن إبراهيم النيسابوري 1/ 333
أحمد بن محمد بن أبي طاهر محمد الأسفراييني 1/ 273
أحمد بن محمد بن إسماعيل أبو جعفر 1/ 175
أحمد بن محمد بن عبد الله بن إبراهيم، المعروف بابن عربشاه 1/ 302
أحمد بن محمد بن عبد الله بن يوسف النيسابوري 1/ 333
أحمد بن محمد بن عبد الله المعافري الأندلسي 1/ 209
أحمد بن نصر بن منصور الشذائي 1/ 192(2/438)
أحمد بن يحيى بن أحمد بن عميرة الضبي 1/ 371
أحمد بن يحيى بن زيد البغدادي، المشتهر بثعلب 1/ 140
أحمد بن يزيد بن عبد الرحمن بن أحمد ابن شيخ الأندلس بقي بن مخلد 1/ 220
أحمد بن يوسف بن عبد الدائم الحلبي 1/ 35
أحمد بن يوسف بن مالك الرعيني الغرناطي 2/ 8
الأرقم بن أبي الأرقم عبد مناف 1/ 70
إسحاق بن إبراهيم بن مخلد المروزي، الملقب بابن راهويه 1/ 254
إسماعيل بن أحمد بن عبد الله أبو عبد الرحمن الحيري النيسابوري 1/ 229
إسماعيل بن جعفر بن أبي كثير المدني 2/ 144
إسماعيل بن حمّاد التركي الجوهري 1/ 455
إسماعيل بن حماد التركي 2/ 263
إسماعيل بن عبد الرحمن السدي 1/ 171
إسماعيل بن عبد الله بن قسطنطين المخزومي 1/ 38
إسماعيل حقي بن مصطفى الإسلامبولي الحنفي 1/ 304
الأسود بن هلال المحاربي الكوفي 2/ 70
أسيد بن الحضير بن سماك بن عتيك بن نافع 1/ 58
أشهب بن عبد العزيز بن داود العامري 2/ 132
أكيدر دومة بن عبد الملك بن عبد الجن 1/ 95
أم كلثوم بنت عقبة بن أبي معيط أبان بن ذكوان 1/ 62
أنس بن مالك بن النضر بن النجار 1/ 79
أوس بن خولي بن عبد الله بن الحارث الخزرجي الأنصاري 1/ 58
أيوب السختياني أبو بكر بن أبي تميمة كيسان العنزي 1/ 86
باذام، وقيل: باذان، أبو صالح مولى أم هانئ بنت أبي طالب 1/ 289
البراء بن عازب بن الحارث الأوسي الأنصاري 1/ 78(2/439)
برج بن مسهر بن جلاس بن الأرت الطائي 2/ 143
بسر بن سعيد، مولى بني الحضرمي 2/ 318
بشير بن سعد بن ثعلبة بن الجلاس 1/ 71
بشير بن كعب بن أبيّ البصري 1/ 64
بقي بن مخلد بن يزيد القرطبي 1/ 100
تميم الداري بن أوس بن خارجة اللخمي الفلسطيني 1/ 96
جابر بن عبد الله بن عمرو بن ثعلبة الخزرجي 1/ 103
جعفر بن محمد بن أبي عثمان الطيالسي 2/ 170
جعفر بن محمد بن الحس الفريابي 1/ 189
جندب بن عبد الله بن سفيان البجلي العلقي 1/ 323
جهيم بن الصلت بن مخرمة بن عبد المطلب بن عبد مناف 1/ 67
الحارث بن أسد المحاسبي 1/ 161
الحارث بن عبد الله بن كعب الهمداني الكوفي الأعور 2/ 173
حازم بن محمد بن حسن بن حازم القرطاجني 2/ 275
حاطب بن عمرو بن عبد شمس القرشي العامري 1/ 62
حبيب بن أبي ثابت قيس بن دينار القرشي الأسدي 2/ 187
حجاج بن محمد المصّيصي الأعور 1/ 182
حسان بن حرام بن عمرو 1/ 33
الحسن بن إبراهيم بن يزداد المقرئ الأهوازي 1/ 216
الحسن بن أبي الحسن يسار البصري 1/ 125
الحسن بن أحمد بن عبد الله بن البناء البغدادي 1/ 229
الحسن بن علي بن فضال الكوفي 1/ 182
الحسن بن قاسم بن عبد الله بن علي المرادي 1/ 211
الحسن بن محمد بن حبيب أبو القاسم النيسابوري 1/ 48(2/440)
حسين بن عبد الرحمن بن محمد الحسيني العلوي 1/ 342
الحسين بن عبد العزيز بن محمد بن عبد العزيز بن أبي الأحوص القرشي، والمعروف بابن الناظر 2/ 9
حسين بن عثمان أبو علي المجاهدي الضرير 1/ 192
الحسين بن محمد بن إبراهيم الدامغاني أبو عبد الله 1/ 229
الحسين بن محمد بن أحمد الغساني الجياني 1/ 366
الحسين بن منصور الحلاج 1/ 184
حسين بن واقد، أبو عبد الله المروزي 1/ 135
حسين بن واقد المروزي 1/ 181
الحصين بن نمير بن نائل الأنصاري 1/ 68
حفصة بنت عمر بن الخطاب 1/ 62
حمد بن محمد بن إبراهيم بن خطاب البستي 1/ 456
حمد بن حبيب بن عمارة الكوفي 1/ 138
حنظلة بن أبي سفيان صخر بن حرب بن أمية 1/ 63
خارجة بن زيد بن ثابت الأنصاري 2/ 76
خالد بن معدان بن أبي كرب، الكلاعي 1/ 109
خديجة بنت خويلد القرشية 1/ 103
خزيمة بن ثابت بن الفاكه بن ثعلبة بن ساعدة الأوسي 2/ 81
خلف بن هشام بن ثعلب البغدادي المقرئ 1/ 188
الخليل بن أحمد بن محمد السجزي 1/ 299
الخليل بن أحمد الفراهيدي 1/ 76
خليل بن أيبك بن عبد الله الصفدي 2/ 6
خيثمة بن عبد الرحمن بن أبي سبرة الكوفي 2/ 186
رافع بن مالك بن العجلان بن عمرو بن عامر بن زريق الأنصاري 1/ 57(2/441)
رفيع بن مهران، يكنى أبا العالية الرياحي 2/ 192
زبان بن العلاء بن عمار البصري، أبو عمرو البصري 1/ 138
الزبير بن أحمد بن سليمان بن حواري رسول الله صلى الله عليه وسلم الزبير بن العوام 1/ 184
الزبير بن العوام بن خويلد بن أسد 1/ 67
زكريا بن محمد بن أحمد بن زكريا الأنصاري الشافعي 1/ 213
زهير بن حرب بن شداد الحرشي، أبو خيثمة 2/ 172
زياد بن أبيه، وهو زياد بن عبيد الثقفي، وهو ابن سمية، وهو زياد بن أبي سفيان الذي استلحقه معاوية بأنه أخوه 2/ 129
زياد بن معاوية بن ضباب الذبياني الغطفاني 2/ 136
زيد بن أرقم بن زيد الأنصاري الخزرجي 2/ 173
زيد بن أسلم العدوي 1/ 172
زيد بن ثابت بن الضحاك الخزرجي 1/ 67
سالم ابن دارة بن مسافع بن عقبة الجشمي الغطفاني 2/ 160
سالم بن عبد الله بن عمر بن الخطاب 1/ 252
ست الوزراء بنت عمر بن أسعد التنوخية الحنبلية 1/ 490
سحيم 2/ 141
سريج بن يونس بن إبراهيم البغدادي 1/ 183
سعد بن الربيع بن عمرو بن أبي زهير الأنصاري الخزرجي 1/ 71
سعد بن عبادة بن دليم بن حارثة 1/ 58
سعد بن مالك بن سنان بن عبيد بن ثعلبة بن الخزرج، أبو سعيد الخدري 1/ 87
سعيد بن جبير بن هشام الأسدي 1/ 98
سعيد بن محمد بن صبيح بن الحداد المغربي 1/ 187
سعيد بن محمد بن مسعود الكازروني 2/ 38
سعيد بن المسيب بن حزن القرشي 1/ 75(2/442)
سفيان بن عيينة بن أبي عمران الهلالي 1/ 123
سفيان بن عيينة بن ميمون الهلالي 1/ 421
سفيان بن وكيع بن الجراح الكوفي الحافظ 1/ 267
سلمى أم رافع امرأة أبي رافع مولى الرسول صلى الله عليه وسلم 1/ 84
سلمان الفارسي 1/ 96
سلمة بن عاصم أبو محمد البغدادي النحوي 1/ 175
سليط بن عمرو بن عبد شمس العامري 1/ 91
سليم بن عيسى بن سليم الكوفي المقرئ 2/ 145
سليمان بن أحمد بن أيوب اللخمي الطبراني 1/ 267
سليمان بن الأشعث بن شداد بن عمرو 1/ 454
سليمان بن الجهم بن أبي الجهم الأنصاري الحارثي 2/ 318
سليمان بن خلف بن سعد بن أيوب الباجي التجيبي 1/ 224
سليمان بن عبد القوي ابن عبد الكريم الطوفي الصرصري 1/ 201
سهل بن محمد بن القاسم، أبو حاتم السجستاني 1/ 136
سويد بن الصامت بن خالد بن عقبة الأوسي 1/ 58
سويد بن غفلة بن عوسجة بن عامر الجعفي 2/ 84
شجاع بن وهب بن ربيعة بن أسد الأسدي 1/ 92
شرحبيل ابن حسنة نسبة 1/ 68
شرف الدين هبة الله بن عبد الرحيم بن إبراهيم الجهيني الحموي، المعروف بابن البارزي 1/ 208
الشفاء بنت عبد الله بن عبد شمس بن خلف، القرشية العدوية 1/ 62
شقيق بن سلمة الأسدي 2/ 241
صخر بن حرب بن أمية القرشي 1/ 59
الضحاك بن مزاحم الهلالي البلخي المفسر 1/ 143(2/443)
ظالم بن عمرو 2/ 128
عائشة بنت أبي بكر الصديق بن قحافة 1/ 102
عائشة بنت سعد بن أبي وقاص الزهرية 1/ 63
عاصم بن بهدلة بن أبي النّجود الأسدي 2/ 73
عامر بن شراحيل بن عبد، الشعبي الحميري 2/ 287
عامر بن عبد الله الجراح، بن هلال القرشي 1/ 61
عامر بن واثلة بن عبد الله الليثي الكناني 2/ 281
عبادة بن الصامت بن قيس بن أصرم الأنصاري 2/ 67
عبد الله بن أبي داود بن سليمان الأشعث، أبو بكر السجستاني 1/ 455
عبد الله بن أحمد بن بشر بن ذكوان القرشي 2/ 146
عبد الله بن أحمد بن جعفر خذيان الفرغاني 1/ 268
عبد الله بن جحش بن رياب الأسدي 1/ 93
عبد الله بن حبيب بن ربيعة الكوفي 1/ 104
عبد الله بن الحسين بن عبد الله العكبري 1/ 211
عبد الله بن زيد بن عمرو الجرمي 1/ 86
عبد الله بن سليمان بن الأشعث، أبو بكر السجستاني 1/ 140
عبد الله بن عامر بن يزيد اليحصبي 1/ 125
عبد الله بن عبد الرحمن بن الفضل الدارمي 1/ 454
عبد الله بن كثير الداري المكي 1/ 37
عبد الله بن محمد بن الحسين بن داود بن ناقيا 1/ 207
عبد الله بن مسعود بن غافل بن حبيب 1/ 101
عبد الله بن مسلم بن قتيبة الدّينوري النحوي 1/ 179
عبد الله بن وهب بن مسلم الفهري 2/ 320
عبد الله بن يوسف بن أحمد بن عبد الله بن هشام، جمال الدين النحوي 1/ 212(2/444)
عبد الباسط بن رستم علي بن علي أصغر القنوجي 1/ 234
عبد الباقي بن يوسف بن علي المراغي الشافعي 1/ 346
عبد الجبار بن أحمد بن عبد الجبار، الهمذاني 1/ 207
عبد الجبار بن محمد بن أحمد الخواري 1/ 334
عبد الرحمن بن إبراهيم بن سباع الفزاري 2/ 29
عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي 1/ 38
عبد الرحمن بن أبي حاتم محمد بن إدريس التميمي 1/ 129
عبد الرحمن بن أحمد الواحدي 1/ 332
عبد الرحمن بن زيد بن أسلم العمري 1/ 181
عبد الرحمن بن صخر الدوسي 1/ 82
عبد الرحمن بن عبد الله بن أحمد بن أصبغ أبو القاسم السهيلي 1/ 217
عبد الرحمن بن عمر بن رسلان البلقيني 1/ 119
عبد الرحمن بن عمرو بن أبي عمرو الأوزاعي 1/ 456
عبد الرحمن بن محمد بن عبد الله بن يوسف الأنصاري، المعروف بابن حبيش 1/ 367
عبد الرحمن بن محمد بن عيسى بن فطيس بن أصبغ 1/ 194
عبد الرحمن بن محمد بن المظفر الداوديّ البوشنجي 2/ 350
عبد العزيز بن عبد السلام السلمي، عز الدين الملقب بسلطان العلماء 1/ 142
عبد العزيز بن عبد الواحد بن محمد بن موسى المغربي المكناسي 1/ 223
عبد العظيم بن عبد القوي بن عبد الله المنذري 1/ 410
عبد القادر بن محمد بن محمد بن نصر الله القرشي 1/ 300
عبد القاهر بن طاهر بن محمد التميمي، أبو منصور البغدادي 1/ 224
عبد القاهر بن عبد الله بن محمد بن عموية، أبو النجيب السهروردي 1/ 337
عبد الكريم بن عبد الصمد بن محمد بن علي الطبري 1/ 217
عبد المؤمن بن خلف بن أبي الحسن بن شرف الدمياطي 2/ 9(2/445)
عبد الملك بن إبراهيم بن أحمد الهمذاني 1/ 309
عبد الملك بن حبيب بن سليمان العباسي القرطبي 1/ 139
عبد الملك بن عبد العزيز بن جريج الأموي 1/ 114
عبد الملك بن قريب بن عبد الملك الأصمعي 1/ 328
عبد الملك بن محمد بن إسماعيل النيسابوري 1/ 196
عبد الواحد بن الحسين بن محمد القاضي الصميري 1/ 312
عبد الوهاب بن عطاء العجلي الخفاف 1/ 182
عبد الله بن أبي بن مالك بن سلول الخزرجي 1/ 58
عبد الله بن الأرقم بن عبد يغوث بن وهب القرشي 1/ 67
عبد الله بن سعيد بن العاص بن أمية بن عبد شمس القرشي 1/ 71
عبيدة بن عمرو وقيل ابن قيس السلماني 1/ 85
عثمان بن عبد الرحمن بن عثمان الكردي الشهرزوري، المعروف بابن الصلاح 1/ 310
عثمان بن عمر بن أبي بكر الكردي الدويني 1/ 30
عدي بن زيد بن الحمار العبادي التميمي النصراني 1/ 59
عروة بن الزبير بن العوام بن خويلد 1/ 75
عزيز بن عبد الملك بن منصور الجيلي، المعروف بشيذلة 1/ 219
عطاء بن أبي مسلم الخراساني 1/ 135
عطاء بن رباح بن أسلم القرشي 1/ 141
عطية الله بن عطية البرهان الشافعي 1/ 233
عقبة بن عامر بن عيسى بن عدي الجهني 2/ 184
عكرمة البربري أبو عبد الله، مولى ابن عباس 1/ 171
العلاء بن عبد الله بن عماد بن أكبر بن ربيعة الحضرمي 1/ 72
العلاء بن عقبة 1/ 67
علقمة بن قيس بن عبد الله بن مالك النخعي 2/ 286(2/446)
علي بن إبراهيم بن سعيد الحوفي 1/ 51
علي بن إبراهيم الحرالي 1/ 201
علي بن أحمد بن سعيد بن حزم الظاهري 1/ 185
علي بن إسماعيل الأشعري 1/ 36
علي بن إسماعيل المرسي الضرير، المعروف بابن سيده 2/ 263
علي بن الحسين بن محمد الأصفهاني الكاتب 2/ 129
علي بن حمزة بن عبد الله الكوفي، المشتهر بالكسائي 1/ 142
علي بن خلف بن بطال البكري القرطبي 1/ 420
علي بن سعيد بن عبد الرحمن بن محرز العبدري 1/ 312
علي بن طلحة بن كردان الواسطي 2/ 289
علي بن عبد الله بن جعفر بن نجيح السعدي، المعروف بابن المديني 1/ 194
علي بن عبد الله بن الحسن الجذامي، الشهير بالنباهي 1/ 462
علي بن عبد الله بن عباس بن عبد المطلب القرشي 1/ 83
علي بن عبد الكافي بن علي السبكي الشافعي 2/ 10
علي بن عبد الله بن نصر بن السري الزاغوني البغدادي 1/ 229
علي بن عثمان بن إبراهيم بن مصطفى المارديني 1/ 214
علي بن مؤمن بن محمد النحوي، المعروف بابن عصفور 2/ 266
علي بن محمد بن سالم التغلبي الآمدي 1/ 29
علي بن محمد بن عبد الصمد بن عبد الأحد. علم الدين أبو الحسن السخاوي 1/ 226
علي بن محمد بن عبد الصمد السخاوي 1/ 201
علي بن محمد بن محمد بن إبراهيم الأنصاري الخزرجي، أبو الحسن المعروف بابن الحصّار 1/ 226
عمران بن حصين بن عبيد الخزاعي 1/ 64
عمرو بن حزم بن زيد بن لوذان الخزرجي، الأنصاري 1/ 93(2/447)
عمرو بن زرارة الأنصاري 1/ 60
عمرو بن شعيب بن محمد بن عبد الله السهمي 1/ 81
عمرو بن العاص بن وائل السهمي 1/ 92
عمرو بن كلثوم بن مالك من بني تغلب بن وائل 2/ 157
عمرو بن مرة بن عبد الله بن طارق المرادي 2/ 238
عمير بن سعيد النخعي الصهباني 2/ 96
عويمر بن مالك 2/ 66
عياض بن موسى بن عياض بن عمرو اليحصبي 1/ 303
عيسى بن عبد العزيز بن عيسى اللخمي الشريشي الإسكندراني المقرئ 1/ 217
عيسى بن عمر الثقفي 1/ 138
غالب بن عبد الرحمن بن عطية المحاربي 1/ 366
غيلان بن سلمة بن معتب بن مالك بن كعب الثقفي 1/ 59
غيلان بن عقبة بن بهيس من بني صعب بن مالك 2/ 337
فاطمة بنت الخطاب بن نفيل القرشية 1/ 73
الفتح بن محمد بن عبيد الله بن خاقان 1/ 365
فضل الله بن محمد بن أحمد النوقاني الشافعي 1/ 346
الفضل بن شاذان بن عيسى الرازي 2/ 149
الفضيل بن عياض بن مسعود بن بشر التميمي 1/ 122
الفضيل بن عياض بن مسعود بن بشر 2/ 191
القاسم بن سلام الخراساني الأنصاري 1/ 133
قاسم بن قطلوبغا بن عبد الله المصري الحنفي 1/ 302
القاسم بن محمد بن أبي بكر الصديق 1/ 75
القاضي حسين بن محمد بن أحمد المروذي، وقيل: المروروذي 1/ 345
قتادة بن دعامة السدوسي البصري 1/ 125(2/448)
كريب بن أبي مسلم الهاشمي 1/ 83
كريمة بنت المقداد بن الأسود الكندية 1/ 73
كسرى أنو شروان 1/ 91
كعب بن زهير بن أبي سلمى المزني 2/ 142
كميل بن زياد بن نهيك الصّبهاني 2/ 72
لسان الدين محمد بن عبد الله السلماني المعروف بابن الخطيب 1/ 461
لقيط بن عامر بن صبرة العقيلي 2/ 131
الليث بن أبي سليم بن زنيم القرشي 2/ 79
مؤرج بن عمرو أبو فيد السدوسي 1/ 141
مالك بن أنس بن أبي عامر الأصبحي 1/ 141
المبارك بن الحسن بن أحمد، أبو الكرم الشهرزوري البغدادي 2/ 252
مجاهد بن جبر 1/ 98
مجمع بن جارية بن عامر بن مجمع الأنصاري 2/ 70
محمد بن إبراهيم بن سعد بن سعد الله بن جماعة الشافعي الحموي 1/ 218
محمد بن إبراهيم بن المنذر، أبو بكر النيسابوري 1/ 173
محمد بن أبي بكر بن أيوب الزرعي المعروف بابن قيم الجوزية 1/ 202
محمد بن أبي القاسم بن بابجوك البقالي الآدمي 1/ 208
محمد بن أحمد بن إبراهيم بن كيسان النحوي 1/ 174
محمد بن أحمد بن داود بن موسى اللخمي المعروف بابن الكماد 1/ 461
محمد بن أحمد بن سعيد بن مسعود المكي 1/ 53
محمد بن أحمد بن عبد المؤمن الإسعردي المعروف بابن اللبان 1/ 221
محمد بن أحمد بن عثمان بن قايماز التركماني، أبو عبد الله الذهبي 1/ 264
محمد بن أحمد بن عمر الرملي الضرير، أبو بكر الداجوني الكبير 1/ 192
محمد بن إدريس بن شافع القرشي الشافعي 1/ 37(2/449)
محمد بن إسحاق بن خزيمة النيسابوري الشافعي 1/ 273
محمد بن إسحاق بن محمد بن أبي يعقوب النديم 1/ 123
محمد بن إسحاق بن يسار المطلبي المدني 1/ 114
محمد بن أسعد بن محمد بن الحسين العطاري المعروف بحفدة 1/ 346
محمد بن إسماعيل بن إبراهيم البخاري 1/ 102
محمد بن أيوب بن يحيى بن ضريس البجلي 1/ 188
محمد بن بركات بن هلال بن عبد الواحد السعيدي 1/ 224
محمد بن جرير بن رستم الطبري الرافضي 1/ 265
محمد بن جعفر بن عبد الكريم الخزاعي الجرجاني 1/ 215
محمد بن حبان بن أحمد البستي 1/ 455
محمد بن حبيب بن أمية بن عمرو البغدادي 1/ 59
محمد بن الحسن بن عبيد الله الزّبيديّ الشامي الأندلسي 2/ 128
محمد بن الحسن بن فورك الأصفهاني 1/ 219
محمد بن الحسين بن محمد بن زياد الموصلي النقاش 1/ 180
محمد بن الحسين بن محمد بن مهران المروزي الحدادي 1/ 299
محمد بن الحسين بن محمد بن موسى الأزدي السلمي 1/ 213
محمد بن الحسين بن موسى الموسوي 1/ 142
محمد بن حميد بن حيان الرازي 1/ 266
محمد بن خلف بن المرزبان المحوّلي 1/ 127
محمد بن خير بن عمر بن خليفة الإشبيلي 1/ 367
محمد بن السائب بن بشر الكلبي 1/ 135
محمد بن سلام بن عبد الله بن سالم الجمحي 1/ 179
محمد بن سلامة بن إبراهيم بن خليل الضرير الإسكندري المصري 1/ 233
محمد بن سليمان بن الحسن البلخي المقدسي 2/ 20(2/450)
محمد بن سليمان بن سعد الرومي الحنفي المعروف بالكافيجي 1/ 160
محمد بن سيرين بن أبي عمرة الأنصاري 1/ 120
محمد بن العباس بن محمد البغدادي 1/ 179
محمد بن عبد الله البردعي، معتزلي فقيه 1/ 186
محمد بن عبد الله بن محمد المعافري الإشبيلي 1/ 200
محمد بن عبد الله بن محمد المعافري 1/ 47
محمد بن عبد الرحمن بن محيصن السهمي 1/ 136
محمد بن عبد المحسن بن أبي الحسن البغدادي، الحنبلي 1/ 495
محمد بن عبد الله بن بهادر الزركشي 1/ 52
محمد بن عبد الله الخطيب الإسكافي، أبو عبد الله 1/ 219
محمد بن عثمان بن مسبح الملقب بالجعد الشيباني 1/ 185
محمد بن علي الأدفوي 1/ 51
محمد بن علي بن أحمد الداودي 1/ 149
محمد بن علي بن الحسين بن بابويه القمي 1/ 186
محمد بن علي بن الحسين بن بشر، الحكيم الترمذي 1/ 195
محمد بن علي بن خضر الغساني، المشتهر بابن عسكر 1/ 217
محمد بن علي بن شهراسوب السروري 1/ 220
محمد بن علي بن علي بن علي، أبو طالب، مهذب الدين، المعروف بابن الخيمي 1/ 213
محمد بن عمر بن الحسين الرازي الشافعي 1/ 120
محمد بن القاسم بن محمد بن بشار الأنباري 1/ 185
محمد بن كعب بن سليم القرظي 1/ 171
محمد بن مبارك شاه بن محمد الهروي الرومي الحنفي، حكيم شاه القزويني 1/ 223
محمد بن محمد بن علي البلبيسي المعروف بابن العماد 1/ 230
محمد بن محمد بن محمد بن علي الجزري 1/ 136(2/451)
محمد بن محمد بن محمد الغزالي 1/ 29
محمد بن محمود بن الحسن ابن النجار 1/ 397
محمد بن المستنير بن أحمد اللغوي 1/ 34
محمد بن مسلم بن عبد الله بن شهاب الزهري 1/ 134
محمد بن المطهر بن يحيى بن المرتضى 1/ 227
محمد بن يزيد بن عبد الأكبر الأزدي المبرد 2/ 128
محمد بن يزيد بن عبد الأكبر المبرد البصري 1/ 140
محمد بن يزيد بن ماجة القزويني 1/ 172
محمد بن يوسف بن علي بن سعيد الكرماني البغدادي 1/ 212
محمود بن أبي الحسن بن الحسين النيسابوري الغزنوي، الملقب بيان الحق 1/ 225
محمود بن حمزة بن نصر الكرماني، المعروف بتاج القراء 1/ 304
محمود بن حمزة بن نصر الكرماني 1/ 207
محيي الدين يحيى بن شرف بن مري النووي 1/ 272
مخرمة بن نوفل بن أهيب بن عبد مناف 1/ 71
مرعي بن يوسف بن أبي بكر بن أحمد الكرمي المقدسي الحنبلي 1/ 232
مسروق بن الأجدع بن مالك بن أمية الهمداني 2/ 241
مسلم بن الحجاج بن مسلم القشيري 1/ 87
مصطفى بن عبد الله كاتب جلبي، يعرف بحاجي خليفة 1/ 150
مصعب بن عمير بن هاشم بن عبد مناف بن عبد الدار 1/ 73
معاذ بن جبل بن عمرو بن أوس بن عائذ الأنصاري 1/ 73
معمر بن راشد الأزدي البصري، أبو عروة 1/ 114
معمر بن المثنى التيمي 1/ 35
معيقيب بن أبي فاطمة الدوسي 1/ 68
المغيرة بن شعلة بن أبي عامر بن مسعود 1/ 68(2/452)
مقاتل بن سليمان بن كثير البلخي 1/ 144
المقوقس ملك مصر 1/ 91
مكي بن أبي طالب حموش بن محمد القيسي القيرواني 1/ 204
منتجب بن أبي العز بن رشيد الهمداني 1/ 211
المنهال بن عمرو الأسدي 2/ 285
موسى بن عقبة بن أبي عياش القرشي 1/ 83
موفق الدين عبد الله بن أحمد بن محمد بن قدامة المقدسي 1/ 397
ميمون بن قيس بن جندل بن شراحيل 2/ 138
نافع أبو عبد الله القرشي، مولى ابن عمر وراويته 1/ 84
نافع بن عبد الرحمن بن أبي نعيم المدني 1/ 138
النجاشي ملك 1/ 91
نصر بن عاصم بن عمرو بن خالد الليثي البصري 2/ 129
نفيع بن الحارث بن كلدة بن عمرو، المعروف بأبي بكرة الثقفي 2/ 321
هارون بن المهدي محمد بن المنصور 1/ 116
هبة الله بن سلامة بن نصر الضرير المقرئ 1/ 223
هبة الله بن عبد الرحيم بن إبراهيم بن هبة الله الجهني الحموي، 1/ 227
هرقل عظيم الروم 1/ 91
هشام بن حسان الأزدي 1/ 254
هشام بن حكيم بن حزام بن خويلد الأسدي 2/ 313
هشام بن عروة بن الزبير بن العوام 1/ 107
هشام بن عمار بن نصير بن ميسرة السلمي الظفري 1/ 189
هشام بن يوسف الصنعاني، من أقران عبد الرزاق 1/ 253
هشيم بن بشير بن القاسم بن دينار السلمي 1/ 138
هند بنت أبي أمية بن المغيرة القرشية المخزومية 1/ 81(2/453)
هوذة 1/ 92
واثلة بن الأسقع بن كعب الليثي 1/ 320
واصل بن عطاء أبو حذيفة المخزومي 1/ 143
وكيع بن الجراح بن مليح بن عدي الكوفي 1/ 421
وهب بن عبد الله السوائي 1/ 82
وهب بن منبه بن كامل اليماني الصنعاني 1/ 65
ياقوت بن عبد الله الرومي الحموي 1/ 148
يحيى بن الحارث بن عمرو بن يحيى الغساني الذماري 2/ 146
يحيى بن سعدون بن تمام الأزدي القرطبي 1/ 36
يحيى بن سعيد بن فروخ التميمي القطان 2/ 288
يحيى بن عبد الله بن عبد الملك الواسطي 1/ 227
يحيى بن علي بن محمد الشيباني التبريزي 1/ 210
يحيى بن معين بن عون الغطفاني 1/ 254
يحيى بن يعمر البصري العدواني 1/ 124
يزيد بن صخر بن حرب بن أمية 1/ 61
يزيد بن القعقاع، أبو جعفر المدني المخزومي 2/ 251
يزيد بن هارون بن زاذان السلمي 2/ 71
يعقوب بن أحمد بن محمد الصيرفي النيسابوري 1/ 345
يعقوب بن إسحاق بن زيد الحضرمي 2/ 251
يعقوب بن إسحاق بن السكيت النحوي المؤدب 1/ 179
يوسف بن عبد الله بن محمد بن عبد البر النمري القرطبي 1/ 79
يوسف بن علي بن جبارة بن المغربي المتكلم النحوي 1/ 216
يونس بن حبيب الضبي 1/ 75
يونس بن عبد الأعلى بن ميسرة بن حفص الصدفي 1/ 266(2/454)
فهرس المصادر والمراجع(2/455)
فهرس المصادر والمراجع 1 (أبجد العلوم): لصديق حسن القنوجي، أعده للنشر ووضع فهارسه: عبد الجبار زكار، منشورات وزارة الثقافة والإرشاد القومي، دمشق 1978م.
2 (إتحاف البررة بالمتون العشرة)، تحقيق وتصحيح: أبو الحسن الأعظمي، المكتبة الإمدادية، مكة، 1404هـ.
3 (إتحاف السادة المتقين بشرح إحياء علوم الدين): لمحمد بن محمد الحسيني الزبيدي ت (1205هـ)، دار الكتب العلمية، بيروت، 1409هـ.
4 (إتحاف فضلاء البشر بالقراءات الأربعة عشر): لأحمد بن محمد البنا، تحقيق الدكتور شعبان محمد إسماعيل، عالم الكتب، بيروت، ط 1، 1407هـ.
5 (الإتقان في علوم القرآن): للحافظ جلال الدين عبد الرحمن السيوطي ت (911هـ)، تحقيق محمد أبو الفضل إبراهيم، مكتبة المشهد الحسيني، القاهرة، مصر.
أخرى: تقديم وتعليق الدكتور مصطفى أديب البغا، دار ابن كثير، دمشق، بيروت ط 1، 1407هـ.
9 (أثر التطور الفكري في التفسير في العصر العباسي): للدكتور
مساعد مسلم آل جعفر، مؤسسة الرسالة، ط 1، 1405هـ.(2/457)
9 (أثر التطور الفكري في التفسير في العصر العباسي): للدكتور
مساعد مسلم آل جعفر، مؤسسة الرسالة، ط 1، 1405هـ.
7 (الإحاطة في أخبار غرناطة): لسان الدين الخطيب، تحقيق محمد عبد الله عنان، مكتبة الخانجي، القاهرة، ط 1، 1393هـ.
أخرى: نشر دار المعارف، مصر، القاهرة.
8 (الأحرف السبعة للقرآن)
: لأبي عمرو الداني ت (444هـ)، تحقيق الدكتور عبد المهيمن طحان، مكتبة المنارة، مكة، ط 1، 1408هـ.
9 (الأحرف السبعة ومنزلة القراءات منها): للدكتور حسن ضياء الدين عتر، دار البشائر الإسلامية، ط 12، 1409هـ.
10 (الإحسان بترتيب صحيح ابن حبان): لعلي بن بلبان الفارسي ت (739هـ)، قدم له وضبط نصه كمال يوسف الحوت، دار الكتب العلمية، بيروت، ط 1، 1407هـ.
أخرى: (صحيح ابن حبان) تحقيق أحمد محمد شاكر، دار المعارف، مصر.
11 (الإحكام في أصول الأحكام): لعلي بن محمد الآمدي، تحقيق سيد الجميلي، دار الكتاب العربي، بيروت.
12 (أحكام القرآن): لأبي بكر محمد بن عبد الله بن العربي
ت (543هـ)، تحقيق: علي محمد البجاوي، مطبعة عيسى البابي الحلبي، القاهرة، مصر.(2/458)
12 (أحكام القرآن): لأبي بكر محمد بن عبد الله بن العربي
ت (543هـ)، تحقيق: علي محمد البجاوي، مطبعة عيسى البابي الحلبي، القاهرة، مصر.
أخرى تحقيق: محمد عطا 14080هـ.
13 (أحكام القرآن): لإلكيا الهراسي الطبري، ت (504هـ)، دار الكتب العلمية، بيروت ط 1، 1403هـ.
14 (إحياء علوم الدين): لأبي حامد محمد بن أحمد الغزالي ت (505هـ)، دار المعرفة، بيروت، 1403هـ.
15 (اختلاف المفسرين، أسبابه وآثاره): للدكتور سعود بن عبد الله الفنيسان، رسالة دكتوراه، جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية، كلية أصول الدين الرياض.
16 (أخلاق أهل القرآن): لأبي بكر محمد بن الحسين الآجري، حققه وخرج أحاديثه محمد بن عمر بن عبد اللطيف، إشراف المكتب السلفي لتحقيق التراث، دار الكتب العلمية، بيروت، ط 1، 1406هـ.
17 (أدب الإملاء والاستملاء): لعبد الكريم بن محمد السمعاني، ت (562هـ) دار الكتب العلمية، بيروت، ط 1، 1401هـ.
18 (أدب الدنيا والدين): لأبي الحسن الماوردي، شرح وتعليق محمد كريم راجح، دار اقرأ، ط 4، 1405هـ.(2/459)
19 (الأذكار النووية) لمحيي الدين أبي زكريا يحيى بن شرف النووي، حققه وخرج أحاديثه وعلق عليه: عبد القادر أرناؤوط، نشر رئاسة إدارات البحوث العلمية والإفتاء والدعوة والإرشاد، الرياض.
20 (إرشاد الفحول إلى تحقيق الحق من علم الأصول): لمحمد بن علي الشوكاني ت (1255هـ) دار الفكر، بيروت.
21 (أزهار الرياض في أخبار عياض): للمقري تحقيق مصطفى السقا وآخرين، القاهرة، 1393هـ.
22 (أساس البلاغة): لأبي القاسم محمود بن عمر الزمخشري، دار صادر، بيروت، 1399هـ.
أخرى: دار المعرفة، بيروت.
23 (أسباب اختلاف المفسرين) للدكتور محمد بن عبد الرحمن الشائع، مكتبة العبيكان، الرياض، ط 1، 1416هـ.
24 (أسباب النزول): لعلي بن أحمد الواحدي، ت (468هـ)، تحقيق السيد صقر، القاهرة، 1389هـ.
25 (الاستذكار الجامع لمذاهب فقهاء الأمصار): لأبي عمر يوسف بن عبد الله بن محمد بن عبد البر النمري ت (463هـ)، تحقيق: علي النجدي ناصف، المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، القاهرة، 1393هـ.(2/460)
أخرى: وثق أصوله وخرّج نصوصه، ورقمها وقنن مسائله وصنع فهارسه الدكتور عبد المعطي أمين قلعجي. دار قتيبة، دمشق، ودار الوعي، حلب، ط 1، 1414هـ.
26 (الاستيعاب في معرفة الأصحاب) لأبي عمر يوسف بن عبد الله بن محمد بن عبد البر النمري، ت (463هـ)، بهامش الإصابة لابن حجر، مطبعة السعادة، مصر، ط 1، 1328هـ.
27 (أسد الغابة في معرفة الصحابة) لعلي بن أبي الكرم محمد ابن محمد المعروف بابن الأثير ت (606هـ) دار إحياء التراث العربي، بيروت، لبنان.
28 (أسرار البلاغة في علم البيان): لعبد القاهر الجرجاني ت (471هـ)، تحقيق وتعليق: محمد رشيد رضا، دار المطبوعات العربية.
29 (الأسماء والصفات): لأحمد بن حسين بن علي البيهقي ت (458هـ).
30 (الإصابة في تمييز الصحابة): للحافظ أحمد بن علي ابن حجر العسقلاني ت (852هـ)، مطبعة السعادة، القاهرة، مصر، ط 1، 1328هـ.
31 (أصول التفسير وقواعده): لخالد العك، دار النفائس، بيروت، ط 2، 1406هـ.(2/461)
32 (أصول الدين): لعبد القاهر بن طاهر الجرجاني، نشر وطبع مدرسة الإلهيات، دار الفنون، استنبول، تركيا، ط 1، 11346هـ.
33 (الأصول في علم الأصول»: لمحمد بن صالح بن عثيمين، دار ابن القيم، ط 1، 1409هـ.
34 (الأعلام) [قاموس تراجم لأشهر الرجال والنساء من العرب والمستعربين والمستشرقين]: لخير الدين الزركلي، دار العلم للملايين، بيروت، لبنان، ط 5، 1980م.
35 (أعلام الموقعين عن رب العالمين): لابن القيم، تحقيق عبد الرءوف سعد، مطبعة شقرون، القاهرة، نشر مكتبة الكليات الأزهرية 1388هـ.
36 (الأغاني): لأبي الفرج الأصفهاني ت (356هـ)، شرحه وكتب هوامشه الأستاذ: عبد، والأستاذ علي مهنا، والأستاذ: سمير جابر، دار الفكر، بيروت ط 1، 1407هـ.
أخرى: دار الكتب المصرية، القاهرة، 1923م.
37 (الإمام ابن كثير المفسر): لمطر بن أحمد الزهراني، رسالة ماجستير، جامعة أم القرى، 1403هـ.
38 (إنباه الرواة على أنباء النحاة): للقفطي ت (646هـ) تحقيق أبو الفضل إبراهيم، دار الكتب المصرية، ط 1، 1950م.(2/462)
39 (إنباء الغمر بأبناء العمر): لابن حجر العسقلاني، ت (852 هـ)، راجعه الدكتور محمد عبد المعيد خان، دار الكتب العلمية، بيروت، ط 2، 1406هـ.
40 (الانتصار لصحة نقل القرآن): لأبي بكر محمد بن الطيب الباقلاني، مخطوط، مكتبة قرة مصطفى بايزيد، استنبول.
41 (الأنساب): لعبد الكريم بن محمد السمعاني ت (562هـ)، مصورة عن طبعة ليدن 1312م، مكتبة المثنى، بغداد 1970م.
أخرى: تقديم وتعليق / عبد الله عمر البارودي، دار الجنان، بيروت، لبنان، ط 1، 1408هـ.
42 (أوصاف الناس في التواريخ والصلات): لسان الدين ابن الخطيب، تحقيق: محمد كمال شبانة، لجنة نشر التراث الإسلامي.
43 (الإيضاح في علوم البلاغة): للخطيب القزويني، دار الكتب العلمية، بيروت، ط 1، 1405هـ.
44 (الإيضاح لناسخ القرآن ومنسوخه): لأبي محمد مكي بن أبي طالب القيسي، تحقيق الدكتور أحمد حسن فرحات، دار المنارة، جدة، ط 1، 1406هـ.
45 (إيضاح المكنون في الذيل على كشف الظنون): لإسماعيل باشا البغدادي، دار الفكر، بيروت 1402هـ.(2/463)
46 (إيضاح الوقف والابتداء في كتاب الله عز وجل): تأليف أبي بكر محمد بن القاسم بن بشار الأنباري النحوي ت (328هـ)، تحقيق: محي الدين عبد الرحمن رمضان، مجمع اللغة العربية بدمشق، 1390هـ.
47 (بدائع الزهور في وقائع الدهور): لمحمد بن أحمد بن إياس ت (930هـ)، نشر مصر واستنبول، 1932م.
48 (البداية والنهاية): للحافظ عماد الدين إسماعيل بن كثير ت (774هـ)، مكتبة المعارف، بيروت، ط 5، 1984م.
49 (البدر الطالع بمحاسن من بعد القرن السابع): لمحمد بن علي الشوكاني ت (1250هـ) مطبعة السعادة، القاهرة، ط 1، 1348هـ.
50 (بديع القرآن): لابن أبي الأصبع المصري ت (654هـ)، تحقيق حفني محمد شرف، دار النهضة، ط 2، مصر، القاهرة.
51 (البرهان في تناسب سور القرآن): لأحمد بن إبراهيم بن الزبير الثقفي ت (708هـ)، تقديم وتحقيق الدكتور سعيد الفلاح، الجامعة الزيتونية للشريعة وأصول الدين بتونس، 1408هـ، نشر جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية، الرياض.
52 (البرهان في علوم القرآن): لبدر الدين محمد بن بهادر الزركشي ت (794هـ) تحقيق: محمد أبو الفضل إبراهيم، دار الفكر، ط 3، 1400هـ.(2/464)
53 (بشير اليسر شرح ناظمة الزهر للإمام الشاطبي): لعبد الفتاح القاضي، المكتبة المحمودية التجارية، 1971م.
54 (بصائر ذوي التمييز في لطائف الكتاب العزيز): لمحمد بن يعقوب بن الفيروزآبادي ت (817هـ) تحقيق: عبد العليم الطحاوي، المكتبة العلمية، بيروت، لبنان.
55 (البغوي الفراء وتفسيره للقرآن الكريم): للدكتور محمد إبراهيم شريف، ط 1، 1406هـ.
56 (البغوي ومنهجه في التفسير): لعفاف عبد الغفور حميد، دار الفرقان للنشر والتوزيع وعمان، الأردن، 1402هـ.
57 (بغية الملتمس في تاريخ رجال الأندلس): لابن عميرة الضبي، القاهرة، 1967م.
أخرى: مدريد: 1882م.
58 (بغية الوعاة في طبقات اللغويين والنحاة): لجلال الدين السيوطي ت (911هـ)، تحقيق محمد أبو الفضل إبراهيم، مطبعة عيسى البابي الحلبي، مصر، ط 1، 1964هـ.
أخرى: المكتبة العصرية، بيروت، لبنان.
59 (البيان في مباحث من علوم القرآن) لعبد الوهاب الغزلان، دار
التأليف، القاهرة.(2/465)
59 (البيان في مباحث من علوم القرآن) لعبد الوهاب الغزلان، دار
التأليف، القاهرة.
60 (تاج العروس من جواهر القاموس) لمحمد مرتضى الزبيدي، مكتبة الحياة، مصورة عن ط 1، 1306هـ.
أخرى: تصدرها وزارة الإرشاد والأنباء بدولة الكويت، تحقيق ومراجعة مجموعة من العلماء، 1386هـ.
61 (تاج التراجم): لقاسم بن قطلوبغا ت (879هـ)، تحقيق محمد خير يوسف، دار القلم، دمشق، ط 1، 1413هـ.
62 (تاريخ الأدب العربي) لكارل بروكلمان، ترجمة: عبد الحليم نجار، دار المعارف
63 (تاريخ بغداد) لأبي بكر بن الخطيب البغدادي، ت (463هـ) دار الكتاب العربي، بيروت، لبنان.
64 (تاريخ التراث العربي): لفؤاد سيزكين، جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية، الرياض.
65 (تاريخ التفسير): لقاسم القيسي، مطبعة المجمع العلمي العراقي، 1385هـ.
66 (تاريخ جرجان): لحمزة بن يوسف السهمي ت (427هـ)، مراقبة: محمد عبد المنعم خان، دار عالم الكتب، بيروت، 1401هـ.(2/466)
67 (تاريخ الخط العربي وآدابه): لمحمد طاهر بن عبد القادر الكردي، ط 2، 1402هـ.
68 (تاريخ ابن خلدون) [كتاب: العبر وديوان المبتدأ والخبر]:
لعبد الرحمن ابن خلدون ت (808هـ)، مؤسسة جمال، بيروت، لبنان، 1399هـ.
69 (تاريخ علوم القرآن حتى نهاية القرن الخامس الهجري):
لأحسن محمد أشرف الدين، رسالة ماجستير، الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة، 1405هـ.
70 (تاريخ قضاة الأندلس): لعلي بن عبد الله النباهي، تحقيق:
بروفنسال، دار الكتاب المصري، 1948م.
71 (التاريخ الكبير) لأبي عبد الله إسماعيل بن إبراهيم البخاري ت (256هـ) مؤسسة الكتب الثقافية، بيروت.
72 (تاريخ مدينة دمشق) لابن عساكر. مخطوط، اهتم بنشره ووضع الفهارس، دار الفكر، دمشق.
73 (التبصرة في القراءات السبع): لمكي بن أبي طالب القيسي ت (437هـ) اعتنى بتصحيحه والتعليق عليه: محمد غوث الندوي، الدار السلفية، الهند.
74 (التبيان في آداب حملة القرآن) لمحي الدين أبي زكريا النووي
ت (676هـ) اعتنى به وفهرسه: محي الدين الشامي، مؤسسة التقويم الإسلامي، بيروت، لبنان، ط 1، 1407هـ.(2/467)
74 (التبيان في آداب حملة القرآن) لمحي الدين أبي زكريا النووي
ت (676هـ) اعتنى به وفهرسه: محي الدين الشامي، مؤسسة التقويم الإسلامي، بيروت، لبنان، ط 1، 1407هـ.
5 - خرى: تحقيق السيروان، دار النفائس، بيروت.
75 (التبيان لبعض المباحث المتعلقة بالقرآن على طريقة الإتقان):
للشيخ طاهر الجزائري الدمشقي، ت (1338هـ)، اعتنى به عبد الفتاح أبو غده، مكتبة المطبوعات الإسلامية، حلب ط 3، 1412هـ.
76 (التحبير في علم التفسير): لجلال الدين عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي ت (911هـ) حققه وقدم له: الدكتور فتحي عبد القادر فريد، دار العلوم، الرياض، 1402هـ.
77 (تدريب الراوي في شرح تقريب النواوي): لجلال الدين عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي ت (911هـ)، حققه: عبد الوهاب عبد اللطيف، المكتبة العلمية، المدينة المنورة، ط 1، 1379هـ. وط 2، 1385هـ دار الكتب الحديثة.
78 (التذكار في أفضل الأذكار): لأبي عبد الله محمد بن أحمد القرطبي ت (671هـ)، حققه وخرج أحاديثه: عبد القادر الأرناءوط، مكتبة دار البيان، ط 2، دمشق، 1399هـ.
79 (تذكرة الحفاظ) لأبي عبد الله شمس الدين محمد الذهبي ت (748هـ) دار إحياء التراث العربي.(2/468)
80 (التراتيب الإدارية، نظام الحكومة النبوية): لعبد الحي الكتاني، نشر: حسن جعنا، بيروت.
81 (ترتيب المدارك وتقريب المسالك لمعرفة مذهب الإمام مالك):
للقاضي عياض بن موسى بن عياض اليحصبي ت (544هـ)، تحقيق الدكتور أحمد بكير محمود، دار مكتبة الحياة، بيروت، لبنان، 1387هـ.
82 (الترغيب والترهيب من الحديث الشريف): لأبي محمد زكي الدين عبد العظيم بن عبد القوي المنذري ت (656هـ) حققه وفصله وعلق حواشيه: محمد محيي الدين عبد الحميد، المكتبة التجارية الكبرى، مصر، القاهرة، ط 1، 1379هـ.
83 (التعارض والترجيح بين الأدلة الشرعية) للشيخ عبد اللطيف البرزنجي ت (1415هـ) مطبعة العاني، العراق، ط 1، 1408هـ.
84 (التعريفات): لعلي بن محمد السيد الحسيني الجرجاني، تحقيق وتعليق الدكتور عبد الرحمن عميرة، عالم الكتب، بيروت، ط 1، 1407هـ.
85 (تفاسير آيات الأحكام) للدكتور علي بن سليمان العبيد، رسالة دكتوراه، كلية أصول الدين بالرياض، جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية.
86 (تفسير الآلوسي) «روح المعاني في تفسير القرآن العظيم والسبع المثاني»: لأبي الفضل شهاب الدين السيد محمود الآلوسي
ت (1270هـ)، إدارة الطباعة المنيرية، مصر.(2/469)
86 (تفسير الآلوسي) «روح المعاني في تفسير القرآن العظيم والسبع المثاني»: لأبي الفضل شهاب الدين السيد محمود الآلوسي
ت (1270هـ)، إدارة الطباعة المنيرية، مصر.
87 (تفسير البغوي) «معالم التنزيل»: لأبي محمد الحسين بن مسعود الفراء البغوي ت (516هـ)، حققه وخرج أحاديثه محمد عبد الله النمر، وعثمان ضميرية، وسليمان الحرش، دار طيبة للنشر، الرياض، 1409هـ.
88 (تفسير الثعالبي) الموسوم: الجواهر الحسان في تفسير القرآن، مؤسسة الأعلمي للمطبوعات، بيروت، لبنان.
89 (تفسير ابن جزي الكلبي) «تسهيل السبيل لعلوم التنزيل»:
لمحمد بن أحمد بن جزي الكلبي، تحقيق: محمد عبد المنعم اليونسي، وإبراهيم عطوة عوض، دار الكتب الحديثة، القاهرة.
90 (تفسير ابن الجوزي) «زاد المسير في علم التفسير»:
لعبد الرحمن بن الجوزي ت (596هـ)، المكتب الإسلامي، بيروت، ط 1، 1384هـ.
91 (تفسير أبي حيان) (البحر المحيط) لأبي عبد الله محمد بن يوسف بن حيان الأندلسي (654هـ)، بعناية الشيخ عرفان العشا حسونة، دار الفكر، بيروت، لبنان، 1412هـ.
أخرى: تحقيق وتقديم وتعليق الدكتور عبد السميع محمد حسنين، ط 14131هـ.
92 (تفسير الخازن) «لباب التأويل في معاني التنزيل»: لعلي بن
محمد البغدادي المشهور بالخازن، ت (725هـ)، مطبعة مصطفى البابي الحلبي، ط 3، 1375هـ.(2/470)
92 (تفسير الخازن) «لباب التأويل في معاني التنزيل»: لعلي بن
محمد البغدادي المشهور بالخازن، ت (725هـ)، مطبعة مصطفى البابي الحلبي، ط 3، 1375هـ.
93 (تفسير الرازي) «مفاتيح الغيب»: لأبي عبد الله محمد بن عمر المعروف بالفخر الرازي ت (606هـ)، المطبعة البهية المصرية.
94 (تفسير الزمخشري) «الكشاف عن حقائق التنزيل وعيون الأقاويل في وجوه التأويل»: لمحمود بن عمر الزمخشري الخوارزمي، ت (538هـ) دار المعرفة، بيروت.
95 (تفسير السمرقندي): لأبي الليث السمرقندي، تحقيق علي محمد عوض، وعادل أحمد عبد الموجود، وزكريا عبد المجيد النوتي، دار الكتب العربية، بيروت، 1413هـ.
أخرى: تحقيق صالح يحيى صواب، رسالة دكتوراه، كلية أصول الدين بالرياض، 1416هـ.
96 (تفسير الطبري) «جامع البيان عن تأويل آي القرآن»: لأبي جعفر محمد بن جرير الطبري ت (310هـ) مطبعة مصطفى البابي الحلبي، ط 3، 1388هـ.
أخرى: تحقيق محمود وأحمد محمد شاكر، دار المعارف، مصر، ط 1، 1374هـ.
97 (تفسير ابن عاشور) «التحرير والتنوير»: لمحمد الطاهر بن
عاشور، الدار التونسية للنشر، تونس 1984م.(2/471)
97 (تفسير ابن عاشور) «التحرير والتنوير»: لمحمد الطاهر بن
عاشور، الدار التونسية للنشر، تونس 1984م.
98 (تفسير عبد الرزاق) «تفسير القرآن العزيز»: لعبد الرزاق بن همام الصنعاني ت (211هـ)، تحقيق الدكتور عبد المعطي قلعجي، دار المعرفة، بيروت، ط 1، 1411هـ.
أخرى: تحقيق الدكتور مصطفى مسلم محمد، مكتبة الرشد، الرياض، ط 1، 1411هـ.
99 (تفسير ابن عطية) «المحرر الوجيز في تفسير الكتاب العزيز»:
لأبي محمد عبد الحق بن غالب بن عطية ت (546هـ)، تحقيق وتعليق:
الرحالي الفاروق، وعبد الله الأنصاري، والسيد عبد العال إبراهيم، ومحمد الشافعي العناني، الدوحة، ط 1، 1389هـ.
أخرى: تحقيق: المجلس العلمي بفاس، الناشر: وزارة الأوقاف والشئون الإسلامية بالمملكة المغربية، ط 2، 1403هـ.
100 (تفسير القرطبي) «الجامع لأحكام القرآن»: لأبي عبد الله محمد بن أحمد القرطبي ت (671هـ) دار الكاتب العربي، القاهرة، مصورة عن طبعة دار الكتب، 1387هـ.
101 (تفسير ابن كثير) «تفسير القرآن العظيم»: لأبي الفداء إسماعيل بن كثير ت (774هـ)، تحقيق: د / محمد إبراهيم البنا، ومحمد أحمد عاشور، وعبد العزيز غنيم، دار الشعب، القاهرة، مصر.(2/472)
102 (تفسير الماوردي) «النكت والعيون»: لأبي الحسن علي بن حبيب الماوردي ت (450هـ)، راجعه وعلق عليه: السيد بن عبد المقصود، مؤسسة الكتب الثقافية، بيروت.
أخرى: تحقيق الدكتور محمد بن عبد الرحمن الشائع، رسالة دكتوراه، جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية، كلية أصول الدين.
أخرى: تحقيق خضر محمد خضر، راجعه عبد الستار أبو غده، نشر وزارة الأوقاف والشئون الإسلامية، الكويت، ط 1، 1402هـ.
103 (تفسير الواحدي) «الوسيط في تفسير القرآن المجيد»: لعلي بن أحمد الواحدي، ت (468هـ)، تحقيق: عادل أحمد عبد الموجود، وعلي محمد معوض، وأحمد محمد صيره، وأحمد عبد الغني الجمل. وعبد الرحمن عويس. دار الكتب العلمية، بيروت، ط 1، 1415هـ.
104 (التفسير ورجاله): لمحمد الفاضل بن عاشور، دار الكتب الشرقية، تونس، ط 2، 1972م.
105 (التفسير والمفسرون): لمحمد حسين الذهبي، دار الكتب الحديثة، القاهرة، ط 2، 1396هـ.
106 (تقريب التهذيب): لأحمد بن علي بن حجر العسقلاني، ت (773هـ)، حققه وعلق حواشيه: عبد الوهاب بن عبد اللطيف، دار المعرفة، بيروت، ط 2، 1395هـ.(2/473)
107 (تقييد العلم): للخطيب البغدادي، ت (463هـ)، تحقيق يوسف العش، دار إحياء السنة النبوية، ط 2، 1974هـ.
108 (التكملة والصلة): لمحمد بن عبد الله القضاعي، المعروف بابن الأبار، تحقيق: السيد عزت العطار الحسيني، مكتبة الخانجي، مطبعة السعادة، 1375هـ.
109 (التكملة لوفيات النقلة): إملاء الحافظ زكي الدين عبد العظيم بن عبد القوي المنذري ت (656هـ)، علق عليه: بشار عواد معروف، مؤسسة الرسالة، بيروت، ط 2، 1981م.
110 (التلخيص في علوم البلاغة): لمحمد بن عبد الرحمن القزويني الخطيب، ضبط وشرح عبد الرحمن البرقوقي، دار الكتاب العربي، بيروت.
111 (تلخيص المستدرك) للحافظ محمد بن أحمد بن عثمان الذهبي ت (748هـ) بهامش المستدرك للحاكم، مكتب المطبوعات الإسلامية، حلب.
112 (التمهيد لما في الموطأ من المعاني والأسانيد) لأبي عمر يوسف بن عبد البر النمري، تحقيق مجموعة من الباحثين، وزارة الأوقاف والشئون الإسلامية بالمغرب، ط 2، 1405هـ.
أخرى: تحقيق مجموعة من الباحثين، توزيع مكتبة السوادي.
113 (تناسق الدرر في تناسب السور): لجلال الدين عبد الرحمن
بن أبي بكر السيوطي ت (911هـ)، تحقيق عبد القادر عطا، دار الكتب العلمية، بيروت، لبنان، ط 1، 1406هـ.(2/474)
113 (تناسق الدرر في تناسب السور): لجلال الدين عبد الرحمن
بن أبي بكر السيوطي ت (911هـ)، تحقيق عبد القادر عطا، دار الكتب العلمية، بيروت، لبنان، ط 1، 1406هـ.
114 (التنبيه على فضل علوم القرآن): لأبي القاسم الحسن بن محمد بن حبيب النيسابوري، ت (406هـ) تحقيق محمد عبد الكريم كاظم، وزارة الثقافة والإعلام في بغداد، ضمن مجلة المورد، المجلد السابع عشر، العدد الرابع، 1409هـ.
115 (تهذيب تاريخ دمشق) لعبد القادر بدران
116 (تهذيب السيرة النبوية لابن هشام): لعبد السلام هارون، دار البحوث العلمية، الكويت، ط 5، 1397هـ.
117 (تهذيب التهذيب): لأحمد بن علي بن حجر العسقلاني ت (852هـ)، مطبعة دائرة المعارف النظامية، حيدرآباد، الدكن، ط 1، 1325هـ.
118 (تهذيب الكمال في أسماء الرجال): لجمال الدين أبي الحجاج يوسف المزي ت (742هـ)، قدم له وعلق عليه: بشار عواد معروف، مؤسسة الرسالة، بيروت، لبنان، ط 2، 1403هـ.
119 (تهذيب اللغة): لأبي منصور محمد الأزهري ت (370هـ) تحقيق عبد السلام هارون، وآخرين، وزارة الثقافة المصرية 1384هـ.
أخرى: تحقيق عبد السلام هارون، ومحمد علي النجار، الدار المصرية
للتأليف والترجمة.(2/475)
أخرى: تحقيق عبد السلام هارون، ومحمد علي النجار، الدار المصرية
للتأليف والترجمة.
120 (التيسير في القراءات السبع): لأبي عمرو الداني ت (444 هـ)، تصحيح أوتو برتزل، مطبعة الدولة استانبول، 1930م.
121 (التيسير في قواعد علم التفسير): لمحمد بن سليمان الكافيجي ت (879هـ)، تحقيق: ناصر بن محمد المطرودي، دار الرفاعي للنشر والتوزيع، الرياض، ط 1، 1410هـ.
122 (الثقات): لمحمد بن حبان البستي ت (354هـ)، دائرة المعارف العثمانية، حيدرآباد، الدكن، الهند، ط 1.
123 (الجامع لأخلاق الراوي وآداب السامع): للخطيب البغدادي، ت (463هـ) تحقيق الدكتور محمود الطحان، مكتبة المعارف، الرياض، 1403هـ.
124 (جامع بيان العلم وفضله، وما ينبغي في روايته وحمله): لأبي عمر يوسف بن عبد البر النمري الأندلسي ت (463هـ) دار الطباعة المنيرية، مصر.
125 (الجامع لشعب الإيمان): لأحمد بن حسين البيهقي ت (458 هـ)، تحقيق سعود بن سالم الدعجان [الشعبة التاسعة عشرة]، رسالة ماجستير، الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة.
أخرى: كاملة تحقيق عبد العلي عبد الحميد حامد، الدار السلفية،
بومباي، الهند، ط 1، 1408هـ.(2/476)
أخرى: كاملة تحقيق عبد العلي عبد الحميد حامد، الدار السلفية،
بومباي، الهند، ط 1، 1408هـ.
126 (جذوة المقتبس في ذكر ولاة الأندلس): للحميدي، الدار المصرية للتأليف والنشر والترجمة، مصر، 1966م.
127 (ابن جزي ومنهجه في التفسير): لعلي بن محمد الزبيري، دار القلم، ط 1، 1407هـ.
128 (جمال القراء وكمال الإقراء): لعلم الدين علي بن محمد السخاوي ت (643هـ)، تحقيق الدكتور علي حسين البواب، مكتبة التراث، مكة، ط 1، 1408هـ.
129 (جمهرة اللغة): لمحمد بن عيسى بن دريد ت (321هـ)، مكتبة المثنى، بغداد، العراق.
130 (جوامع السيرة): لابن حزم الأندلسي.
131 (الجواهر المضية في طبقات الحنفية): لعبد القادر بن محمد بن أبي الوفاء القرشي ت (775هـ) مطبعة دائرة المعارف النظامية، حيدرآباد، الدكن، 1332هـ.
132 (الحاكم الجشمي ومنهجه في تفسير القرآن): للدكتور عدنان زرزور، مؤسسة الرسالة للطباعة، بيروت، 1391هـ.
133 (الحجة في علل القراءات السبع) لأبي علي الحسن بن علي
الفارسي، تحقيق: علي النجدي ناصف وآخرون، الهيئة المصرية للكتاب، ط 2، 1403هـ.(2/477)
133 (الحجة في علل القراءات السبع) لأبي علي الحسن بن علي
الفارسي، تحقيق: علي النجدي ناصف وآخرون، الهيئة المصرية للكتاب، ط 2، 1403هـ.
134 (الحجة في القراءات السبع): لابن خالويه، تحقيق عبد العال سالم مدكور، دار الشروق، بيروت، ط 2، 1397هـ.
135 (حجة القراءات): لعبد الرحمن بن محمد بن زنجلة، تحقيق سعيد الأفغاني، مؤسسة الرسالة، ط 4، بيروت، 1404هـ.
136 (الحجة في بيان المحجة لقوام السنة) إسماعيل بن محمد الطلحي، ت (535هـ) مخطوط، مكتبة أحمد الثالث، رقم (1395) استنبول، تركيا.
137 (حجة القراءات): لأبي زرعة عبد الرحمن بن محمد بن زنجلة، تحقيق سعيد الأفغاني، مؤسسة الرسالة، بيروت، ط 2، 1399هـ.
138 (حجية السنة): لمحمد بن محمد أبو شهبة، منشورات المعهد العالمي للفكر الإسلامي، واشنطن، أمريكا.
139 (حديث الأحرف السبعة): للدكتور عبد العزيز القارئ، دار النشر الدولي، الرياض، ط 1، 1412هـ.
140 (حرز الأماني ووجه التهاني في القراءات السبع): لقاسم بن فيرة بن خلف الشاطبي، ت (590هـ)، دار الكتاب النفيس، بيروت، ط 1، 1407هـ.(2/478)
141 (حسن المحاضرة في أخبار مصر والقاهرة): لجلال الدين عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي ت (911هـ). تحقيق محمد أبو الفضل إبراهيم، دار إحياء التراث العربي، القاهرة، ط 1، 1387هـ.
142 (حلية الأولياء وطبقات الأصفياء): لأبي نعيم أحمد بن عبد الله الأصفهاني، ت (430هـ) دار الكتب العلمية، بيروت.
143 (خريدة القصر وجريدة العصر): للعماد الأصفهاني، مخطوط، رقم (4255) أدب، مصورة عن نسخة بدار الكتب المصرية.
144 (خزانة الأدب ولب لباب لسان العرب): لعبد القادر ابن عمر البغدادي ت (1093هـ) تحقيق عبد السلام هارون. مكتبة الخانجي، مصر.
145 (خلاصة الأثر في أعيان القرن الحادي عشر): لمحمد أمين المحبي ت (1111هـ)، دار صادر، بيروت، لبنان.
146 (خلق أفعال العباد والرد على الجهمية وأصحاب التعطيل):
للإمام البخاري، طالعه: أبو محمد الهاشمي، مكتبة النهضة الحديثة، مكة المكرمة، 1389هـ.
147 (الدارس في تاريخ المدارس): لعبد القادر النعيمي، مطبعة التركي، دمشق، 1948م، نشر: جعفر الحسيني.
148 (دائرة المعارف المسماة: مقتبس الأثر ومجدد ما دثر): لمحمد
حسين شيخ سليمان الأعلمي، منشورات مؤسسة الأعلمي للمطبوعات، طهران، قم، ط 1، 1393هـ.(2/479)
148 (دائرة المعارف المسماة: مقتبس الأثر ومجدد ما دثر): لمحمد
حسين شيخ سليمان الأعلمي، منشورات مؤسسة الأعلمي للمطبوعات، طهران، قم، ط 1، 1393هـ.
149 (دائرة المعارف الإسلامية): نقلها إلى العربية محمد ثابت القندي، وأحمد الشنتناوي، وإبراهيم بن زكي خورشيد، وعبد الحميد يونس، مصر 1957م.
150 (دراسة تقويمية لكتاب مناهل العرفان للزرقاني): لخالد ابن عثمان السبت، رسالة ماجستير، الجامعة الإسلامية، بالمدينة المنورة، 1411هـ.
151 (دراسات في تاريخ الخط العربي): للمنجد.
152 (دراسات في التفسير الموضوعي): للشيخ زاهر بن عواض الألمعي، الرياض، ط 1، 1405هـ.
153 (دراسات في الحديث النبوي وتاريخ تدوينه): لمحمد مصطفى الأعظمي. توزيع دار الإفتاء بالمملكة العربية السعودية.
154 (دراسات في علوم القرآن): للدكتور فهد بن عبد الرحمن الرومي، مكتبة توبة، ط 1، 1413هـ.
155 (دراسات في علوم القرآن): لمحمد بكر إسماعيل، دار المنار، ط 1، 1411هـ.(2/480)
156 (درة الحجال في أسماء الرجال): لابن القاضي المكناسي، تحقيق محمد الأحمدي أبو النور، دار التراث، مصر، 1390هـ.
157 (الدرر الكامنة في أعيان المائة الثامنة): لأبي الفضل أحمد بن علي بن محمد بن حجر العسقلاني ت (852هـ)، مطبعة مجلس دائرة المعارف العثمانية، حيدرآباد الدكن، ط 1، 1348هـ.
أخرى: تحقيق محمد سيد جاد الحق، دار الكتب الحديثة، مصر 1385هـ.
158 (الدر المصون في علوم الكتاب المكنون): لأحمد بن يوسف السمين الحلبي، تحقيق: الدكتور أحمد بن محمد الخراط، دار القلم، بيروت، ط 1، 1406هـ.
159 (الدر المنثور في التفسير بالمأثور): لجلال الدين عبد الرحمن ابن أبي بكر السيوطي ت (911هـ)، المطبعة الميمنية، مصر، 1314هـ.
أخرى طبعة دار الفكر.
160 (الدر النظيم في فضائل القرآن والآيات والذكر الحكيم):
لعبد الله بن سعد اليافعي، مكتبة محمد أفندي حسن.
161 (دلائل النبوة) لأحمد بن الحسن البيهقي ت (458هـ) وثق نصوصه وخرج حديثه وعلق عليه، الدكتور عبد المعطي القلعجي، دار الكتب العلمية، ط 1، 1405هـ.(2/481)
162 (الدليل إلى كتابة البحوث الجامعية ورسائل الماجستير والدكتوراة): تأليف: ل. ج. بيكفورد، ول. و. سمث، ترجمه إلى العربية الدكتور عبد الوهاب أبو سليمان، دار الشروق، جدة ط 1، 1401هـ.
163 (دليل الباحث في تنظيم كتابة البحوث الاجتماعية): للدكتور يحيى الحسن، الجامعة الأردنية، 1976م.
164 (الديباج المذهب في معرفة أعيان المذهب): لإبراهيم بن علي بن محمد فرحون المالكي، تحقيق الدكتور محمد الأحمدي أبو النور، مكتبة دار التراث، القاهرة.
أخرى: طبعة عباس بن عبد السلام شقرون، مصر، ط 1، 1351هـ.
165 (ديوان النابغة الذبياني): لزياد بن معاوية ت (18هـ) تحقيق محمد أبو الفضل إبراهيم، دار المعارف، القاهرة، 1397هـ.
166 (ذكر أخبار أصبهان): لأبي نعيم أحمد بن عبد الله الأصفهاني، طبعة ليدن، 1931م.
167 (ذيل تذكرة الحفاظ للذهبي): لأبي المحاسن الحسيني، دار الكتب العلمية.
168 (الذيل على طبقات الحنابلة لابن رجب): لزين الدين عبد الرحمن بن شهاب الحنبلي، ت (795هـ). دار المعرفة، بيروت.(2/482)
169 (الذيل والتكملة لكتابي الموصول والصلة): للمراكشي، تحقيق الدكتور إحسان عباس، بيروت، 1964م.
170 (الرسالة المستطرفة لبيان مشهور كتب السنة المشرفة):
للكتاني، دار البشائر.
أخرى: تحقيق محمد المنتصر الكتاني، دمشق 1383هـ.
171 (رسم المصحف دراسة لغوية تاريخية) لغانم قدوري الحمد، نشر اللجنة الوطنية للاحتفال بمطلع القرن الخامس عشر الهجري، الجمهورية العراقية، ط 1، 1402هـ.
172 (روضة الطالبين وعمدة المفتين): ليحيى بن شرف النووي ت (676هـ)، المكتب الإسلامي.
173 (روضة الناظر وجنة المناظر): لابن قدامة المقدسي، مكتبة المعارف، الرياض، ط 2، 1404هـ.
174 (زاد المعاد في هدي خير العباد): لابن القيم الجوزية ت (751هـ)، تحقيق: شعيب وعبد القادر الأرناءوط، مؤسسة الرسالة، ومكتبة المنار الإسلامية، بيروت، ط 1، 1399هـ.
175 (الزيادة والإحسان في علوم القرآن): لابن عقيلة المكي، ت (1150هـ) تحقيق مجموعة من الباحثين في كلية أصول الدين، جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية، رسائل ماجستير.(2/483)
176 (سلسلة الأحاديث الضعيفة والموضوعة): لمحمد ناصر الدين الألباني، المكتب الإسلامي، بيروت، ط 4، 1398هـ.
177 (سلك الدرر في أعيان القرن الثاني عشر): لمحمد خليل بن علي المرادي ت (1206هـ) دار ابن حزم، ودار البشائر، بيروت، ط 3، 1408هـ.
178 (السنة): لعبد الله بن أحمد بن حنبل، ت (290هـ)، تحقيق أبو هاجر محمد السعيد، دار الكتب العلمية، بيروت، ط 1، 1405هـ.
179 (السنة قبل التدوين): لمحمد عجاج الخطيب، القاهرة، مكتبة وهبة، ط 1، 1383هـ.
180 (السنن): لابن ماجة، محمد بن يزيد القزويني ت (275هـ) تحقيق محمد فؤاد عبد الباقي، دار الفكر، بيروت، لبنان.
181 (السنن): لأبي داود، سليمان بن الأشعث الأزدي، ت (275هـ)، مراجعة وتعليق: محمد محي الدين عبد الحميد، دار إحياء السنن النبوية، بيروت.
182 (السنن): للترمذي، أبو عيسى محمد بن عيسى بن سورة الترمذي، ت (279هـ) تحقيق وتصحيح عبد الوهاب عبد اللطيف، دار الفكر، بيروت، ط 3، 1398هـ.
أخرى: تحقيق أحمد محمد شاكر، محمد فؤاد عبد الباقي، إبراهيم عطوة
عوض، مطبعة مصطفى البابي الحلبي، مصر، ط 2، 1402هـ.(2/484)
أخرى: تحقيق أحمد محمد شاكر، محمد فؤاد عبد الباقي، إبراهيم عطوة
عوض، مطبعة مصطفى البابي الحلبي، مصر، ط 2، 1402هـ.
183 (السنن): للدارقطني، لعلي بن عمر الدارقطني ت (385هـ)، تحقيق عبد الله هاشم يماني المدني، دار المحاسن، القاهرة.
184 (السنن): للدارمي، عبد الله بن عبد الرحمن الدارمي، ت (255هـ) تخريج وتحقيق وتعليق السيد عبد الله هاشم يماني المدني، نشر حديث أكاديمي، نشاطآباد، فيصل آباد، باكستان، 1404هـ.
185 (السنن الكبرى): لأحمد بن الحسين البيهقي ت (458هـ)، تصوير دار المعرفة، بيروت، لبنان، ط 1.
186 (السنن): لأحمد بن شعيب النسائي، ت (303هـ)، دار الفكر، بيروت، 1308هـ.
187 (سير أعلام النبلاء): لشمس الدين محمد بن أحمد بن عثمان الذهبي ت (748هـ)، أشرف على التحقيق، وخرج أحاديثه: شعيب الأرناءوط. مؤسسة الرسالة، بيروت، ط 2، 1402هـ.
188 (السيرة الحلبية من إنسان العيون في سيرة الأمين المأمون):
لبرهان الدين الحلبي، المكتبة الإسلامية، بيروت
189 (السيرة الشامية) «سبل الهدى والرشاد في سيرة خير العباد»:
لمحمد بن يوسف الصالحي ت (942هـ) تحقيق مصطفى عبد الواحد، لجنة إحياء التراث الإسلامي، القاهرة، 1394هـ.(2/485)
190 (السيرة النبوية): لأبي الفداء إسماعيل بن كثير ت (774 هـ) تحقيق: مصطفى عبد الواحد، نشر عيسى البابي الحلبي، القاهرة، 1384هـ.
191 (السيرة النبوية): لابن هشام، تحقيق مصطفى السقا وآخرين، مطبعة مصطفى البابي الحلبي، ط 2، 1375هـ.
192 (السيوطي وجهوده في علوم القرآن): لعبد الحليم.
193 (شجرة النور الزكية في طبقات المالكية): لمحمد مخلوف التونسي، المكتبة السلفية بمصر، ط 1، 1349هـ
194 (شذرات الذهب في أخبار من ذهب): لعبد الحي بن العماد الحنبلي ت (1089هـ) دار إحياء التراث العربي، بيروت.
195 (شرح اعتقاد أهل السنة والجماعة) للالكائي، تحقيق: أحمد سعد حمدان، دار طيبة، الرياض، ط 1.
196 (شرح السنة) للبغوي، الحسين بن مسعود البغوي، ت (516هـ) تحقيق شعيب الأرناءوط، وزهير الشاويش، المكتب الإسلامي، بيروت، لبنان، ط 2، 1403هـ.
197 (شرح الشفاء): لعلي القاري، بهامش نسخة الرياض من شرح شفاء القاضي عياض، لشهاب الدين الخفاجي، المطبعة الأزهرية، ط 1، 1327هـ.(2/486)
198 (شرح الطحاوية): لصدر الدين أبي العز الحنفي، تحقيق:
أحمد شاكر، مطبوعات جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية، الرياض، 1396هـ.
199 (شرح الكواكب المنير): لمحمد بن أحمد الفتوحي، المعروف بابن النجار، تحقيق محمد الزحيلي، ونزيه حماد، جامعة أم القرى، ط 1، 1408هـ.
200 (شرح مختصر الروضة): لسليمان بن عبد القوي الطوفي، تحقيق الدكتور عبد الله بن عبد المحسن التركي، مؤسسة الرسالة، بيروت، ط 1، 1409هـ.
201 (شرح النووي على صحيح مسلم): لمحي الدين أبي زكريا يحيى بن شرف النووي، ت (676هـ)، دار الفكر وبيروت، لبنان، ط 3، 1398هـ.
202 (شرح معاني الآثار): لأبي جعفر أحمد بن محمد الطحاوي، ت (321هـ) تحقيق وتقديم: محمد سيد جاد الحق، مطبعة الأنوار المحمدية.
أخرى: تحقيق: محمد زهري النجار، دار الكتب العلمية ط 1.
203 (الشعر الجاهلي): لناصر الدين الأسد
204 (الشعر والشعراء) المسمى «طبقات الشعراء»: لعبد الله بن مسلم بن قتيبة، حققه وضبط نصه وراجعه الدكتور مفيد قميحة، والأستاذ
نعيم زرزور، دار الكتب العلمية ط 2، 1405هـ.(2/487)
204 (الشعر والشعراء) المسمى «طبقات الشعراء»: لعبد الله بن مسلم بن قتيبة، حققه وضبط نصه وراجعه الدكتور مفيد قميحة، والأستاذ
نعيم زرزور، دار الكتب العلمية ط 2، 1405هـ.
205 (الشقائق النعمانية في علماء الدولة العثمانية): لطاش كبري زاده، ت (968هـ)، دار الكتاب العربي، بيروت، 1395هـ.
206 (الصاحبي): لأحمد بن فارس بن زكريا، ت (395هـ) تحقيق السيد أحمد صقر، مطبعة عيسى البابي الحلبي، القاهرة.
207 (صبح الأعشى في صناعة الإنشا): لأحمد بن علي القلقشندي، ت (821هـ) شرحه وعلق عليه محمد حسين شمس الدين، دار الكتب العلمية، بيروت، ط 1، 1407هـ.
أخرى: الهيئة المصرية للكتاب ومركز تحقيق التراث.
208 (الصحاح): لإسماعيل بن حماد الجوهري، ت (393هـ) تحقيق: أحمد عبد الغفور عطار، القاهرة ط 2، 1402هـ.
209 (صحيح البخاري): لأبي عبد الله محمد بن إسماعيل البخاري، المكتبة الإسلامية، تركيا.
210 (صحيح الجامع الصغير) «الفتح الكبير»: تحقيق محمد ناصر الدين الألباني، المكتب الإسلامي، بيروت، ط 2، 1399هـ.
211 - صحيح ابن حبان الإحسان بترتيب صحيح ابن حبان.
212 (صحيح ابن خزيمة) لأبي بكر محمد بن إسحاق بن خزيمة،
ت (3110هـ) تحقيق: محمد مصطفى الأعظمي، المكتب الإسلامي، بيروت.(2/488)
212 (صحيح ابن خزيمة) لأبي بكر محمد بن إسحاق بن خزيمة،
ت (3110هـ) تحقيق: محمد مصطفى الأعظمي، المكتب الإسلامي، بيروت.
213 (صحيح مسلم): لأبي الحسين مسلم بن الحجاج القشيري، تصحيح وتعليق محمد فؤاد عبد الباقي، نشر: الرئاسة العامة لإدارات البحوث والإفتاء والدعوة والإرشاد، في المملكة العربية السعودية.
214 (صفوة الصفوة): لأبي الفرج عبد الرحمن بن علي بن الجوزي، ت (597هـ) مطبعة دار المعارف العثمانية، حيدرآباد، الدكن، الهند، ط 1، 1355هـ.
215 (الصلة) لابن بشكوال، تحقيق عزت العطار، مطبعة السعادة، مصر، 1955م.
216 (الصواعق المرسلة على الجهمية والمعطلة): لابن قيم الجوزية، ت (751هـ)، تحقيق الدكتور علي الدخيل الله، دار العاصمة، الرياض.
217 (صيد الخاطر): لابن الجوزي، دار الفكر، بيروت، 1399هـ.
218 (الضعفاء الصغير): لمحمد بن إسماعيل البخاري، ت (256 هـ)، تحقيق بدران الفنادي، عالم الكتب، بيروت، ط 1، 1404هـ.
219 (الضعفاء الكبير): لأبي جعفر محمد بن عمرو بن موسى العقيلي، ت (322هـ) تحقيق: عبد المعطي قلعجي، دار الكتب العلمية،
بيروت، ط 2، 1399هـ.(2/489)
219 (الضعفاء الكبير): لأبي جعفر محمد بن عمرو بن موسى العقيلي، ت (322هـ) تحقيق: عبد المعطي قلعجي، دار الكتب العلمية،
بيروت، ط 2، 1399هـ.
220 (الضعفاء والمتروكين) لعلي بن عمر الدارقطني، ت (385 هـ)، دراسة وتحقيق، موفق بن عبد الله بن عبد القادر، مكتبة المعارف، الرياض، ط 1، 1404هـ.
221 (الضعفاء والمتروكين): لأبي عبد الرحمن أحمد بن شعيب النسائي، ت (303هـ)، تحقيق مركز الخدمات والأبحاث الثقافية، بوران الضناوي، وكمال يوسف الحوت، مؤسسة الكتب الثقافية، ط 1، 1405هـ.
222 (ضعيف الجامع الصغير) تحقيق محمد ناصر الدين الألباني، المكتب الإسلامي، بيروت، ط 2، 1399هـ.
223 (الضوء اللامع لأهل القرن التاسع): لشمس الدين محمد بن عبد الرحمن السخاوي، ت (302هـ)، مكتبة القدس، القاهرة، 1353هـ.
224 (الطبقات): لخليفة بن خياط، ت (240هـ)، تحقيق الدكتور أكرم ضياء العمري، دار طيبة، الرياض، ط 2، 1402هـ.
225 (طبقات الحفاظ): لعبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي، ت (911هـ)، دار الكتب العلمية، بيروت، ط 1، 1403هـ.
226 (طبقات الحنابلة): لأبي الحسين محمد بن أبي يعلى، تصحيح: محمد حامد الفقي، مطبعة السنة المحمدية، القاهرة، 1370هـ.(2/490)
227 (الطبقات السنية في تراجم الحنفية): لتقي الدين بن عبد القادر التميمي، ت (1005هـ)، تحقيق الدكتور عبد الفتاح الحلو، دار الرفاعي للنشر، الرياض ط 1، 1403هـ.
228 (طبقات الشافعية): للأسنوي، جمال الدين عبد الرحيم بن الحسن، ت (772هـ)، تحقيق عبد الله الجبوري، مطبعة الإرشاد، بغداد، ط 1، 1390هـ.
229 (طبقات الشافعية) للسبكي، تاج الدين أبو نصر عبد الوهاب بن علي ت (771هـ) تحقيق عبد الفتاح الحلو، ومحمود محمد الطناحي، مطبعة عيسى البابي الحلبي، ط 1، 1385.
230 (طبقات الشافعية): لابن قاضي شهبة، أحمد بن محمد ت (851هـ) تصحيح وتعليق: الدكتور عبد العليم خان، عالم الكتب، بيروت، لبنان، ط 1، 1407هـ.
231 (الطبقات الكبرى): لمحمد بن سعد ت (230هـ)، دار بيروت للطباعة والنشر، بيروت 1400هـ.
أخرى: عنى بتصحيحه وطبعه أدوار سنو مصورة عن طبعة بريل مطبعة ليدن عام 1321هـ.
232 (الطبقات الكبرى) لعبد الوهاب الشعراني، دار الفكر العربي، القاهرة.(2/491)
233 (طبقات المفسرين) لمحمد بن علي الداودي ت (945هـ)، تحقيق علي محمد عمر ومطبعة الاستقلال الكبرى، الناشر: مكتبة وهبة، ط 1، 1392هـ.
أخرى: راجعها لجنة من العلماء بإشراف الناشر، دار الكتب العلمية، بيروت، توزيع دار الباز، مكة المكرمة.
234 (طبقات المفسرين): لجلال الدين عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي ت (911هـ)، تحقيق يحيى بن محمد عمر، مطبعة الحضارة العربية، القاهرة ط 1، 1396هـ.
235 (طبقات النحويين واللغويين): لمحمد بن الحسن بن عبد الله الزبيدي ت (379هـ) تحقيق محمد أبو الفضل إبراهيم، مكتبة الخانجي، القاهرة، 1373هـ.
236 (طيبة النشر): لابن الجزري.
237 (العبر في خبر من غبر): لشمس الدين الذهبي ت (478هـ) تحقيق الدكتور صلاح الدين المنجد، إدارة المطبوعات والنشر، الكويت.
238 (العز بن عبد السلام، حياته وآثاره، ومنهجه في التفسير):
للدكتور عبد الله الوهيبي.
239 (العقد الفريد): لأحمد بن محمد بن عبد ربه الأندلسي، تحقيق الدكتور مفيد محمد قميحة، مكتبة المعارف، الرياض، ط 1، 1404هـ.(2/492)
240 (العقل وفهم القرآن): للحارث بن أسد المحاسبي، تحقيق حسين القوتلي، دار الفكر، دمشق، ط 2، 1398هـ.
241 (العقيدة السلفية في كلام رب البرية وكشف أباطيل المبتدعة الردية): لعبد الله بن يوسف الجديع، ط 1، 1408هـ.
242 (العلل المتناهية في الأحاديث الواهية): لابن الجوزي، تحقيق إرشاد الحق الأثري، باكستان، ط 2، 1401هـ.
243 (العلم) لأبي خيثمة.
244 (علوم الحديث): لابن الصلاح، تحقيق الدكتور نور الدين عتر، حلب، 1386هـ.
245 (علوم القرآن): للدكتور رشدي عليان، وقحطان الدوري، وكاظم الراوي، وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، العراق، 1980م.
246 (عمدة القارئ شرح صحيح البخاري): لأبي محمد محمود ابن أحمد العيني، ت (855هـ)، دار إحياء التراث العربي،، بيروت، لبنان.
247 (عمل اليوم والليلة): لأبي بكر بن السني، ت (364هـ) تحقيق وتعليق: عبد القادر أحمد عطا، مكتبة الكليات الأزهرية، ط 1، 1389هـ.
248 (العواصم من القواصم): لأبي بكر بن العربي، تحقيق محب
الدين الخطيب، توزيع دار الإفتاء بالمملكة العربية السعودية، 1404هـ.(2/493)
248 (العواصم من القواصم): لأبي بكر بن العربي، تحقيق محب
الدين الخطيب، توزيع دار الإفتاء بالمملكة العربية السعودية، 1404هـ.
249 (عيون الأخبار): لعبد الله بن مسلم بن قتيبة الدينوري ت (276هـ) دار الكتب المصرية، القاهرة، 1348هـ.
250 (غاية النهاية في طبقات القراء): لابن الجزري، محمد بن محمد ت (833هـ) عني بنشره: ج. برجستراثر، دار الكتب العلمية، بيروت ط 2، 1400هـ.
251 (غريب الحديث): لأبي عبيد القاسم بن سلام ت (224 هـ)، تحقيق عبد المعيد خان، دائرة المعارف العثمانية، الهند، ط 1، 1384هـ.
252 (الفائق في غريب الحديث) لجار الله الزمخشري، ت (583 هـ) تحقيق علي محمد البجاوي، ومحمد أبو الفضل إبراهيم، مطبعة عيسى البابي الحلبي، القاهرة، ط 2.
253 (فتح الباري بشرح صحيح البخاري): لأحمد بن علي بن حجر العسقلاني، ت (852هـ) بعناية الشيخ عبد العزيز بن باز، ومحمد فؤاد عبد الباقي، ومحب الدين الخطيب، جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية.
254 (الفتح الرباني لترتيب مسند الإمام أحمد بن حنبل الشيباني):
لأحمد بن عبد الرحمن البنا، دار الشهاب، القاهرة.
255 (فتوح البلدان): لأحمد بن يحيى بن جابر البلاذري، تحقيق
عبد الله أنيس الطباع، وعمر أنيس الطباع، مؤسسة المعارف، بيروت، 1407هـ.(2/494)
255 (فتوح البلدان): لأحمد بن يحيى بن جابر البلاذري، تحقيق
عبد الله أنيس الطباع، وعمر أنيس الطباع، مؤسسة المعارف، بيروت، 1407هـ.
256 (فصول في أصول التفسير): لمساعد بن سليمان الطيار، دار النشر الدولي، الرياض، ط 1، 1413هـ.
257 (فضائل القرآن) لأبي الفداء إسماعيل بن كثير ت (774 هـ) دار المعرفة، بيروت، ط 1، 1406هـ.
258 (فضائل القرآن وما أنزل من القرآن بمكة وما أنزل بالمدينة) لأبي عبد الله محمد بن أيوب بن الضريس ت (294هـ) تحقيق: غزوة بدير، دار الفكر، بيروت، ط 1، 1408هـ.
259 (فضائل القرآن ومعالمه وآدابه): لأبي عبيد القاسم بن سلام الهروي، ت (224هـ) تحقيق: محمد نجاتي جوهري، رسالة ماجستير، جامعة الملك عبد العزيز، كلية الشريعة والدراسات الإسلامية، 1393هـ.
أخرى تحقيق وهبي غاوجي، دار الكتب العلمية، بيروت ط 1، 1411هـ.
260 (فضائل القرآن وما جاء فيه من الفضل وفي كم يقرأ والسنة في ذلك): لأبي بكر جعفر بن محمد الفريابي ت (310هـ) تحقيق: عثمان فضل الله جبريل، مكتبة الرشد، ط 1، 1409هـ.
261 (فنون الأفنان في عيون علوم القرآن) لأبي الفرج بن الجوزي ت (597هـ) تحقيق الدكتور حسن ضياء الدين عتر، دار البشائر
الإسلامية، ط 1، 1408هـ.(2/495)
261 (فنون الأفنان في عيون علوم القرآن) لأبي الفرج بن الجوزي ت (597هـ) تحقيق الدكتور حسن ضياء الدين عتر، دار البشائر
الإسلامية، ط 1، 1408هـ.
262 (فهرس ابن خير الإشبيلي)، طبعة سرقسطة.
263 (فهرس ابن عطية): لابن عطية الأندلسي ت (541هـ)، تحقيق محمد أبو الأجفان، ومحمد الزاهي، دار الغرب الإسلامي، بيروت، ط 2، 1983م.
264 (الفهرست): لابن النديم. طبعات مختلفة. منها طبعة دار المعرفة، بيروت، 1398هـ.
265 (فواتح الرحموت بشرح مسلم الثبوت): لعبد العلي أحمد بن نظام الدين الأنصاري، على هامش المستصفى للغزالي، مكتبة المثنى، بغداد.
266 (فوات الوفيات) لمحمد شاكر الكتبي ت (764هـ)، تحقيق الدكتور إحسان عباس، دار صادر، بيروت.
267 (الفوائد البهية في تراجم الحنفية): لأبي الحسنات محمد عبد الحي الكنوي الهندي ت (1304هـ) تصحيح: محمد بدر الدين النعساني، مطبعة السعادة، مصر، ط 1، 1324هـ.
268 (الفوائد المجموعة في الأحاديث الموضوعة): لمحمد بن علي الشوكاني ت (1250هـ) تحقيق عبد الرحمن يحيى المعلمي، المكتب الإسلامي، بيروت، ط 2، 1392هـ.(2/496)
269 (فيض القدير شرح الجامع الصغير): لعبد الرءوف المناوي ت (1031هـ)، دار المعرفة، بيروت، 1391هـ.
270 (في علوم القرآن، دراسات ومحاضرات): للدكتور عبد السلام كفافي، والأستاذ عبد الله الشريف، دار النهضة العربية، بيروت، 1981م.
271 (القاموس الإسلامي): لأحمد عطية الله، مكتبة النهضة المصرية، ط 1، 1399هـ.
272 (القاموس المحيط) لمجد الدين محمد بن يعقوب الفيروزآبادي ت (817هـ)، دار الجيل بيروت.
أخرى: مؤسسة الرسالة، ط 2، 1407هـ.
273 (القرآن الكريم والدراسات الأدبية): لنور الدين عتر
274 (القطع والائتناف): لأبي جعفر النحاس، تحقيق الدكتور أحمد خطاب العمرو، وزارة الأوقاف العراقية، بغداد، 1398هـ.
275 (قلائد العقيان في محاسن الأعيان): لأبي النصر الفتح بن خاقان، مطبعة التقدم العلمية، مصر، ط 1، 1320هـ.
276 (قواعد التحديث): لمحمد جمال الدين القاسمي، دار الكتب العلمية، بيروت، ط 1، 1399هـ.(2/497)
277 (قواعد الترجيح عند المفسرين): لحسين بن علي الحربي، رسالة ماجستير، كلية أصول الدين، جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية، 1415هـ.
278 (قوت القلوب): لأبي طالب محمد بن أبي الحسن المكي. دار صادر، بيروت.
279 (الكاشف في معرفة من له رواية في الكتب الستة) لمحمد بن أحمد بن عثمان الذهبي ت (748هـ) مراجعة وضبط لجنة من العلماء، دار الكتب العلمية، بيروت، لبنان، ط 14031هـ.
280 (الكامل في الضعفاء) لعبد الله بن عدي الجوجاني، ت (365هـ) دار الفكر، بيروت، ط 1، 1404هـ.
281 (الكتاب) لسيبويه، عمرو بن عثمان بن قنبر ت (180هـ)، تحقيق وشرح عبد السلام هارون، مكتبة الخانجي، القاهرة، ط 3، 1408هـ.
282 (الكتاب المصنف في الأحاديث والآثار): لأبي بكر بن أبي شيبة، تحقيق عبد الخالق الأفغاني، الدار السلفية، حامد بلدنك، مومن بوده، بومبي، الهند، ط 2، 1399هـ.
283 (كتاب الوحي): للدكتور أحمد بن عبد الرحمن عيسى، دار اللواء، الرياض، ط 1، 1400هـ.
284 (الكتيبة الكامنة فيمن لقيته بالأندلس من شعراء المائة
الثامنة): لابن الخطيب، تحقيق الدكتور إحسان عباس، بيروت، 1963م.(2/498)
284 (الكتيبة الكامنة فيمن لقيته بالأندلس من شعراء المائة
الثامنة): لابن الخطيب، تحقيق الدكتور إحسان عباس، بيروت، 1963م.
285 (كشف الأستار عن زوائد البزار على الكتب الستة): لعلي بن أبي بكر الهيثمي ت (807هـ) تحقيق حبيب الرحمن الأعظمي، مؤسسة الرسالة، بيروت، ط 1، 1404هـ.
286 (كشف الخفاء ومزيل الإلباس عما اشتهر من الأحاديث على ألسنة الناس): لإسماعيل بن محمد العجلوني ت (1162هـ)، صححه وعلق عليه أحمد القلاش، الناشر مكتبة التراث الإسلامي، حلب.
287 (كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون): لمصطفى بن عبد الله الشهير بحاجي خليفة، دار الفكر، بيروت، 1402هـ.
288 (الكشف عن وجوه القراءات السبع وعللها وحججها):
لمكي بن أبي طالب القيسي ت (437هـ) تحقيق الدكتور محي الدين رمضان، مؤسسة الرسالة، بيروت، 1404هـ.
289 (الكفاية في علم الرواية): لأبي بكر بن الخطيب البغدادي، ت (463هـ) راجعه: عبد الحليم محمد، وعبد الرحمن حسن، دار الكتب الحديثة، القاهرة، ط 2.
290 (الكليات): لأبي البقاء الحسيني الكفوي، المطبعة العامرة، 1287هـ.
291 (كنز العمال في سنن الأقوال والأفعال): تقي الدين بن
حسام الدين الهندي ت (975هـ) ضبطه وفسر غريبه: بكر حياني، صححه ووضع فهارسه: صفوت السقا، بيروت، 1979م.(2/499)
291 (كنز العمال في سنن الأقوال والأفعال): تقي الدين بن
حسام الدين الهندي ت (975هـ) ضبطه وفسر غريبه: بكر حياني، صححه ووضع فهارسه: صفوت السقا، بيروت، 1979م.
292 (كنز المعاني شرح حرز الأماني): للجعبري، مخطوط.
293 (كيف تكتب بحثا أو رسالة [دراسة منهجية]) للدكتور أحمد شلبي، مكتبة النهضة العربية، القاهرة، ط 7، 1973م.
294 (اللآلئ المصنوعة في الأحاديث الموضوعة) لجلال الدين عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي ت (911هـ) دار المعرفة، بيروت، ط 2، 1395هـ.
295 (لباب النقول في أسباب النزول): لجلال الدين السيوطي ت (911هـ)، دار إحياء العلوم، ط 1، 1978م.
296 (اللباب في تهذيب الأسماء): لعلي بن محمد بن الأثير الجزري ت (630هـ) مكتبة القدس، القاهرة، 1357هـ.
297 (لسان العرب): لأبي الفضل جمال الدين محمد بن مكرم بن منظور، ت (711هـ) دار صادر، بيروت، 1388هـ.
أخرى: قدم له الشيخ عبد الله العلائلي، ورغده يوسف خياط، دار لسان العرب بيروت.
298 (لسان الميزان): لأحمد بن علي بن حجر العسقلاني، ت
(852هـ)، دار الفكر، بيروت.(2/500)
298 (لسان الميزان): لأحمد بن علي بن حجر العسقلاني، ت
(852هـ)، دار الفكر، بيروت.
299 (لطائف الإشارات): لعبد الكريم بن هوازن القسطلاني، ت (465هـ) تحقيق: إبراهيم البسيوني، القاهرة، الهيئة المصرية العامة للتأليف والنشر، 1370م.
300 (لفتة الكبد): لابن الجوزي، المكتب الإسلامي، بيروت، ط 2، 1405هـ.
301 (مباحث في إعجاز القرآن) للدكتور مصطفى مسلم محمد، دار المنارة، جدة، ط 1، 1408هـ.
302 (مباحث في علوم القرآن): للشيخ مناع خليل القطان، مكتبة المعارف، الرياض ط 3.
303 (مباحث في علوم القرآن) للدكتور صبحي الصالح، دار العلم للملايين، بيروت، ط 2.
304 (المباني في نظم المعاني): لمؤلف مجهول، ضمن مقدمتان في علوم القرآن، تحقيق: آرثر جفري، مكتبة الخانجي، القاهرة. 1392هـ.
305 (مجاز القرآن): لأبي عبيدة معمر بن المثنى ت (210هـ)، تحقيق وتعليق محمد فؤاد سيزكين، مؤسسة الرسالة، بيروت لبنان، ط 2، 1401هـ.(2/501)
306 (المجروحين من المحدثين والضعفاء والمتروكين): للحافظ محمد بن حبان (354هـ)، تحقيق محمود إبراهيم زائد، دار المعرفة.
307 (مجلة لواء الإسلام) العدد الأول، مقال للأستاذ عبد الوهاب حمودة.
308 (مجلة المنار) المجلد العاشر، الجزء العاشر، شوال (1325هـ) مصر، مقال للأستاذ رفيق العظم، بعنوان: التدوين في الإسلام.
309 (مجلة المنهل): المجلد السابع، ربيع الثاني، 1366هـ، مقال للأستاذ محمد بهجت البيطار، بعنوان: أمهات كتب التفسير القديمة والحديثة، ما لها وما عليها.
310 (مجلة المورد العراقية) العدد (7)، المجلد (17) عام 1405هـ.
311 (مجمع الزوائد ومنبع الفوائد): نور الدين علي بن أبي بكر الهيثمي ت (807هـ)، دار الكتاب، بيروت، لبنان.
312 (مجمل اللغة): لأبي الحسن أحمد بن فارس ت (395هـ)، تحقيق: زهير عبد المحسن سلطان، مؤسسة الرسالة ط 2، 1406هـ.
313 (المجموع شرح المهذب): لأبي زكريا محي الدين يحيى بن شرف النووي، ت (676هـ) إدارة الطباعة المنيرية، مصر.
314 (مجموع الفتاوى): لشيخ الإسلام ابن تيمية ت (728هـ)،
جمع وترتيب: عبد الرحمن بن محمد بن قاسم الحنبلي، توزيع رئاسة البحوث العلمية والإفتاء والدعوة والإرشاد، الرياض، ط 1، 1398هـ.(2/502)
314 (مجموع الفتاوى): لشيخ الإسلام ابن تيمية ت (728هـ)،
جمع وترتيب: عبد الرحمن بن محمد بن قاسم الحنبلي، توزيع رئاسة البحوث العلمية والإفتاء والدعوة والإرشاد، الرياض، ط 1، 1398هـ.
315 (المحبر): لمحمد بن حبيب بن أمية البغدادي ت (245هـ) اعتنت بتصحيحه الدكتورة: إيلزة لميتد شتيتر، مطبعة جمعية دائرة المعارف العثمانية، حيدرآباد، الدكن، 1316هـ.
316 (المحتسب في تبيين وجوه شواذ القراءات والإيضاح عنها):
لعثمان بن جني، تحقيق علي النجدي ناصف وآخرون، دار سزكين، ط 2، 1406هـ.
317 (المحكم في نقط المصاحف): لأبي عمرو الداني، تحقيق عزة حسن، دار الفكر، دمشق، ط 2، 1407هـ.
318 (المحلى): لابن حزم علي بن أحمد بن سعيد ت (456هـ) تحقيق لجنة إحياء التراث العربي، دار الآفاق الجديدة، بيروت، لبنان.
319 (مختصر في شواذ القرآن من كتاب البديع) لأبي عبد الله الحسين بن خالويه، ت (370هـ) عني بنشره ج. برجستراسر، مكتبة المتنبي، القاهرة.
320 (مختصر قيام الليل) لمحمد بن نصر المروزي ت (294هـ):
اختصره أحمد بن علي المقريزي ت (845هـ)، فيصل آباد، باكستان، 1402 هـ.(2/503)
321 (المختصر من كتاب نشر النور والزهر في تراجم أفاضل مكة من القرن العاشر إلى نهاية القرن الرابع عشر): لعبد الله مرداد أبو الخير، اختصره محمد سعيد العمودي، وأحمد علي، مطبوعات نادي الطائف الأدبي، 1398هـ.
322 (مدخل إلى الدراسات الإسلامية): الدكتور محمد بلتاجي، مكتبة الشباب، القاهرة 1982م.
323 (المدخل لدراسة القرآن الكريم): لمحمد محمد أبو شهبة، دار اللواء، الرياض، ط 3، 1407هـ.
324 (مدخل إلى علوم القرآن والتفسير): الدكتور فاروق حمادة، مكتبة المعارف، الرباط، المغرب، ط 1، 1399هـ.
325 (المدخل إلى علوم القرآن والعلوم الإسلامية): للدكتور محمد أمين فرشوخ، دار الفكر العربي، بيروت، ط 1، 1990م.
326 (مدرسة التفسير في الأندلس): لمصطفى إبراهيم المشيني، مؤسسة الرسالة بيروت، ط 1، 1406هـ.
327 (المدونة الكبرى): للإمام مالك بن أنس، ت (179هـ)، دار صادر، بيروت، ط 1.
328 (مذكرة الدراسات العليا): للشيخ: مناع خليل القطان.(2/504)
329 (مرآة الجنان وعبرة اليقظان في معرفة ما يعتبر من حوادث الزمان): لعبد الله بن أسعد اليافعي ت (768هـ)، مصورة عن طبعة حيدرآباد، 1337هـ.
330 (مراتب النحويين): لأبي الطيب اللغوي، تحقيق محمد أبو الفضل إبراهيم، دار نهضة مصر للطبع، القاهرة، ط 2، 1394هـ. ونسخة مصورة مؤسسة الأعلمي للمطبوعات.
331 (المرشد الوافي في علوم القرآن): للدكتور محمود بسيوني فودة، مطبعة الأمانة، القاهرة، 1402هـ.
332 (المرشد الوجيز إلى علوم تتعلق بالكتاب العزيز): لشهاب الدين عبد الرحمن بن إسماعيل المعروف بأبي شامة ت (665هـ)، تحقيق طيار آلتي قولاج، دار صادر، بيروت، 1395هـ.
333 (مروج الذهب ومعادن الجوهر): لأبي المحاسن علي بن الحسين المسعودي، ت (346هـ)، تحقيق محي الدين عبد الحميد، 1966م.
334 (المستدرك على الصحيحين): لأبي عبد الله الحاكم النيسابوري، ت (405هـ)، دار الفكر، بيروت، 1398هـ.
335 (المسند): للإمام أحمد بن حنبل الشيباني، ت (241هـ)، المكتب الإسلامي، بيروت، ط 4، 1403هـ.
أخرى: تحقيق أحمد محمد شاكر، دار المعارف، مصر، ط 4.(2/505)
336 (المسند): لأبي يعلى أحمد بن علي بن المثنى الموصلي ت (307هـ) تحقيق وتخريج حسن سليم أسد، دار المأمون، دمشق، ط 1، 1404هـ.
337 (مسند الإمام أبي بكر الصديق): لجلال الدين عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي، ت (911هـ).
338 (مسند أبي داود الطيالسي): للإمام سليمان بن داود بن الجارود الفارسي ت (204هـ)، مجلس دائرة المعارف النظامية، الهند، حيدرآباد، الدكن، ط 1، 1321هـ.
339 (مشكاة المصابيح): لأبي عبد الله محمد بن عبد الله الخطيب التبريزي ت (بعد 737هـ)، تحقيق محمد ناصر الدين الألباني، المكتب الإسلامي، بيروت، ط 2، 1399هـ.
340 (مشكل الآثار): لأبي جعفر الطحاوي، ت (321هـ)، دار صادر، بيروت، ط 1، 1333هـ.
341 (مصابيح السنة): للإمام أبي محمد الحسين بن مسعود البغوي ت (516هـ)، تحقيق يوسف عبد الرحمن المرعشلي، ومحمد سليم سمارة، وجمال حمدي الذهبي، دار المعرفة، بيروت، ط 1، 1407هـ.
342 (المصاحف): لأبي بكر عبد الله بن أبي داود السجستاني، مؤسسة قرطبة للنشر.(2/506)
أخرى: دار الكتب العلمية، بيروت، ط 1، 1405هـ.
343 (مصادر الشعر الجاهلي وقيمتها التاريخية): لناصر الدين الأسد، القاهرة، 1956م.
344 (مصاعد النظر للإشراف على مقاصد السور): لإبراهيم بن عمر البقاعي، ت (885هـ) تحقيق: عبد السميع حسنين، مكتبة المعارف، الرياض، ط 1، 1408هـ.
345 (المصباح المنير) للفيومي مكتبة لبنان، 1987.
346 (المصنف): لابن أبي شيبة، تحقيق: عبد الخالق الأفغاني، الدار السلفية، حامد بلنك بومبي، الهند، ط 2، 1399هـ.
347 (المصنف): لعبد الرزاق بن همام الصنعاني ت (211هـ) تحقيق حبيب الرحمن الأعظمي، المكتب الإسلامي، بيروت، ط 2، 1403هـ.
348 (المطول في شرح التلخيص): للتفتازاني، مكتبة الداوري، قم، إيران، ط 1، 1309هـ.
أخرى: مع حاشية السيد شريف، تصحيح عثمان أفندي زاده، وأحمد رفعت، مطبعة أحمد كامل، 1330هـ.
349 (المعارف): لابن قتيبة الدينوري ت (276هـ) تصحيح وتعليق: محمد إسماعيل الصاوي، دار إحياء التراث العربي، بيروت، لبنان،
ط 2، 1390هـ.(2/507)
349 (المعارف): لابن قتيبة الدينوري ت (276هـ) تصحيح وتعليق: محمد إسماعيل الصاوي، دار إحياء التراث العربي، بيروت، لبنان،
ط 2، 1390هـ.
350 (معالم السنن): لأبي سليمان حمد بن محمد الخطابي البستي ت (388هـ) تصحيح محمد راغب الطباخ، المطبعة العلمية، حلب، ط 1، 1351هـ.
أخرى: تحقيق: الدعاس والسيد، دار الحديث.
351 (معاني القرآن): لأبي زكريا يحيى بن زياد الفراء ت (207 هـ)، عالم الكتب، بيروت، ط 3، 1403هـ.
352 (معاني القرآن وإعرابه): لأبي إسحاق إبراهيم بن الزجاج، شرح وتحقيق الدكتور عبد الجليل عبده شلبي، عالم الكتب، بيروت، ط 1، 1408هـ.
353 (المعجزة الكبرى القرآن الكريم): للدكتور محمد أبو زهرة، دار الفكر العربي، القاهرة.
354 (معجم الأدباء): لياقوت الحموي، دار الفكر ط 3، 1410هـ.
355 (المعجم الأوسط): سليمان بن أحمد الطبراني، ت (360هـ) تحقيق الدكتور محمود الطحان مكتبة المعارف، الرياض ط 1، 1407هـ.
356 (معجم البلدان): لأبي عبد الله ياقوت الحموي ت
(626هـ) دار صادر، بيروت، 1404هـ.(2/508)
356 (معجم البلدان): لأبي عبد الله ياقوت الحموي ت
(626هـ) دار صادر، بيروت، 1404هـ.
357 (معجم الدراسات القرآنية) الدكتورة ابتسام مرهون الصفار، جامعة بغداد، 1984م.
358 (المعجم في أصحاب أبي علي الصفدي): لابن الأثير، مدريد، 1885م.
359 (معجم قبائل العرب القديمة والحديثة): لعمر رضا كحالة، مؤسسة الرسالة، بيروت ط 5، 1405هـ.
360 (المعجم الكبير): لأبي القاسم سليمان بن أحمد الطبراني ت (360هـ) تحقيق حمدي السلفي، مطبعة الزهراء الحديثة، العراق ط 2.
361 (معجم مصنفات القرآن الكريم): لعلي شواخ إسحاق، دار الرفاعي، الرياض ط 1، 1403هـ.
362 (معجم مقاييس اللغة): لأحمد بن فارس بن زكريا ت (395 هـ)، تحقيق عبد السلام محمد هارون، دار الكتب العلمية، إسماعيليان نجفي، إيران، القم.
363 (معجم المؤلفين الدمشقيين): عمر رضا كحالة، دار الكتب الجديدة.
364 (المعرب): للجواليقي.(2/509)
365 (معرفة القراء الكبار على الطبقات والأعصار): لأبي عبد الله محمد بن أحمد الذهبي ت (748هـ) حققه وعلق عليه بشار عواد معروف، وشعيب الأرناءوط، وصالح مهدي عباس، مؤسسة الرسالة، بيروت ط 1، 1404هـ.
366 (المغازي): لمحمد بن عمر الواقدي ت (207هـ) تحقيق مارسون جونس، عالم الكتب بيروت، ط 3، 1404هـ.
367 (المغني عن حمل الأسفار في تخريج ما في الإحياء من الأخبار): لعبد الرحيم بن الحسين العراقي ت (806هـ) بهامش إحياء علوم الدين للغزالي، دار المعرفة، بيروت، 1403هـ.
368 (المغني في الضعفاء): لمحمد بن أحمد الذهبي ت (748هـ) تحقيق وتعليق نور الدين عتر.
369 (مفتاح السعادة ومصباح السيادة): لأحمد بن مصطفى طاش كبري زاده، مراجعة وتحقيق: كامل كامل البكري، وعبد الوهاب أبو النور، دار الكتب الحديثة، مصر القاهرة.
370 (مفتاح العلوم): ليوسف بن أبي بكر السكاكي، ت (626 هـ)، المكتبة العلمية الجديدة، بيروت.
371 (المفردات في غريب القرآن): لأبي القاسم الحسين بن محمد المعروف بالراغب الأصفهاني، ت (502هـ)، تحقيق محمد سيد كيلاني،
دار المعرفة، بيروت.(2/510)
371 (المفردات في غريب القرآن): لأبي القاسم الحسين بن محمد المعروف بالراغب الأصفهاني، ت (502هـ)، تحقيق محمد سيد كيلاني،
دار المعرفة، بيروت.
372 (المفهم لما أشكل من تلخيص مسلم): لأبي العباس أحمد بن عمر بن إبراهيم القرطبي، ت (656هـ) نسخة مصورة بقسم المخطوطات بالجامعة الإسلامية، المدينة المنورة، رقم 3029ميكروفيلم.
373 (المقاصد الحسنة): لمحمد بن عبد الرحمن السخاوي، ت (902هـ)، تحقيق محمد عثمان الخشت، دار الكتاب العربي، بيروت، ط 1، 1405هـ.
374 (مقدمة في أصول التفسير): لتقي الدين أحمد بن عبد الحليم بن تيمية ت (728هـ)، تحقيق الدكتور عدنان زرزور، دار القرآن الكريم، الكويت، ط 2، 1392هـ.
375 (مقدمات تفسير الأصفهاني) (أنوار الحقائق الربانية في تفسير اللطائف القرآنية): لمحمود بن عبد الرحمن الأصفهاني ت (749هـ) مخطوط، تركيا، استنبول، مكتبة كوبرلي.
376 (مقدمتان في علوم القرآن) تصحيح آرثر جفري، عبد الله إسماعيل القارئ، مكتبة الخانجي، القاهرة، 1392هـ.
377 (المقصد الأرشد في ذكر أصحاب الإمام أحمد): للإبراهيم بن محمد بن عبد الله بن مفلح، ت (884هـ)، تحقيق وتعليق: الدكتور عبد الرحمن بن سليمان العثيمين، مكتبة الرشد، الرياض، ط 1، 1410هـ.(2/511)
378 (المقنع في معرفة مرسوم مصاحف أهل الأمصار): لأبي عمرو عثمان بن سعيد الداني، تحقيق محمد أحمد دهمان، دار الفكر، بيروت، 1403هـ.
379 (المكتفى في الوقف والابتداء): لأبي عمر عثمان بن سعيد الداني، ت (444هـ)، تحقيق يوسف المرعشلي، مؤسسة الرسالة، ط 2، 1407هـ.
380 (منادمة الأطلال ومسامرة الخيال): لعبد القادر بدران ت (1346هـ)، دمشق 1960م.
381 (مناقب الإمام الشافعي): لفخر الدين الرازي ت (606هـ) تحقيق أحمد حجازي السقا، مكتبة الكليات الأزهرية، القاهرة.
382 (مناهل العرفان في علوم القرآن): محمد عبد العزيز الزرقاني، دار إحياء التراث العربي، بيروت.
383 (مناهج البحوث وكتابتها: للدكتور يوسف مصطفى القاضي، دار المريخ، الرياض، 1399هـ.
384 (المنتظم في تاريخ الأمم والملوك): أبي الفرج ابن الجوزي ت (597هـ) دار المعارف العثمانية، حيدرآباد، الدكن، الهند.
385 (من الجامع لأحكام القرآن للقرطبي): اختيار وتعليق وتقديم الدكتور محمد أديب الصالح، المكتب الإسلامي، 1395هـ.(2/512)
386 (منع جواز المجاز في المنزل للتعبد والإعجاز): لمحمد الأمين بن محمد الشنقيطي، ملحق بالجزء العاشر من تفسير أضواء البيان، للمصنف.
387 (المنهاج في شعب الإيمان): لأبي عبد الله الحسن بن الحسن الحليمي ت (403هـ)، مخطوط مصورة عن نسخة بالجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة.
أخرى: تحقيق حلمي أحمد فودة، دار الفكر، بيروت ط 1، 1399هـ.
388 (منهج ابن عطية في تفسير القرآن الكريم): للدكتور عبد الوهاب فائد، الرئاسة العامة لشئون المطابع الأميرية، 1393هـ.
389 (موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان): للإمام أبي بكر الهيثمي، ت (807هـ)، تحقيق محمد عبد الرزاق حمزة، دار الكتب العلمية.
390 (موسوعة اصطلاحات العلوم الإسلامية) المعروف بكشاف اصطلاحات الفنون، للشيخ المولوي محمد علي التهانوي، بيروت، شركة خياط للكتب والنشر.
391 (موسوعة أطراف الحديث النبوي الشريف): لمحمد السعيد بن بسيوني زغلول، دار الفكر، بيروت، ط 1، 1410هـ.
392 (الموضوعات): لأبي الفرج ابن الجوزي ت (597هـ)، دار الفكر، بيروت، ط 2، 1403هـ.(2/513)
393 (الموطأ): للإمام مالك بن أنس، رواية يحيى الليثي، شرح وتعليق: أحمد راتب عرموش، دار النفائس، بيروت، ط 1، 1390هـ.
394 (المهذب فيما وقع بغير لغة العرب من المعرب): لجلال الدين السيوطي ت (911هـ) تحقيق التهامي الراجحي، صندوق إحياء التراث الإسلامي، الدار البيضاء.
395 (ميزان الاعتدال في نقد الرجال) لمحمد بن أحمد بن عثمان الذهبي ت (748هـ) تحقيق علي محمد البجاوي، نشر دار المعرفة، بيروت، لبنان.
396 (الناسخ والمنسوخ): لأبي جعفر النحاس، ت (338هـ) تحقيق الدكتور سليمان بن إبراهيم اللاحم، مؤسسة الرسالة، بيروت، ط 1، 1412هـ.
أخرى: تحقيق محمد عبد السلام محمد، مكتبة الفلاح، الكويت، ط 1، 1408هـ.
397 (النبأ العظيم): لمحمد بن عبد الله دراز، الكويت، دار القلم، ط 3، 1406هـ.
398 (نثير الجمان في شعر من نظمني وإياه الزمان): للدكتور محمد رضوان الداية، مؤسسة الرسالة، بيروت، ط 1، 1396هـ.
399 (النجوم الزاهرة في ملوك مصر والقاهرة): لأبي المحاسن بن
تغري بردي ت (874هـ) دار الكتب المصرية، القاهرة، 1348هـ.(2/514)
399 (النجوم الزاهرة في ملوك مصر والقاهرة): لأبي المحاسن بن
تغري بردي ت (874هـ) دار الكتب المصرية، القاهرة، 1348هـ.
400 (نزهة الخواطر وبهجة المسامع والنواظر): لعبد الحي الحسيني، حيدرآباد.
401 (نزول القرآن على سبعة أحرف) للشيخ مناع خليل قطان، مكتبة وهبة، القاهرة ط 1، 1411هـ.
402 (النسخ في القرآن الكريم): للدكتور مصطفى زيد، دار الوفاء، مصر 1408.
403 (نسيم الرياض شرح شفا القاضي عياض): لشهاب الدين الخفاجي المصري، المطبعة الأزهرية، ط 1، 1326هـ.
404 (نشر البنود في مراقي السعود): لعبد الله بن إبراهيم الشنقيطي، دار الكتب العلمية، بيروت، ط 1، 1408هـ.
405 (النشر في القراءات العشر): لمحمد بن محمد الدمشقي الشهير بابن الجزري ت (833هـ) تصحيح ومراجعة: علي محمد الصباغ، دار الفكر، بيروت.
406 (نصب الراية في تخريج أحاديث الهداية) للزيلعي.
407 (نفح الطيب عن غصن أندلس الرطيب): لمحمد بن عبد الكريم المقري ت (1041هـ) تحقيق يوسف محمد البقاعي، دار الفكر،
بيروت، ط 1، 1406هـ.(2/515)
407 (نفح الطيب عن غصن أندلس الرطيب): لمحمد بن عبد الكريم المقري ت (1041هـ) تحقيق يوسف محمد البقاعي، دار الفكر،
بيروت، ط 1، 1406هـ.
أخرى: تحقيق محمد محي الدين عبد الحميد.
408 (نكت الانتصار لنقل القرآن): لأبي بكر الباقلاني ت (403 هـ) تحقيق الدكتور: محمد زغلول سلام، منشأ المعارف، الإسكندرية.
409 (نهاية الأرب في فنون الأدب): لأحمد بن عبد الوهاب النويري ت (733هـ)، القاهرة، المؤسسة المصرية العامة للتأليف والترجمة والطباعة والنشر.
410 (نهاية البيان): لابن المعافى، مخطوط، مكتبة السليمانية، استنبول.
411 (النهاية في غريب الحديث) لابن الأثير ت (606هـ)، تحقيق محمود محمد الطناحي، المكتبة الإسلامية.
412 (نوادر الأصول في معرفة أحاديث الرسول): لمحمد بن علي بن الحسن، الحكيم الترمذي ت (320هـ)، بيروت، دار صادر.
413 (نوادر المخطوطات): لرمضان ششن.
414 (نواسخ القرآن): لأبي الفرج بن الجوزي ت (597هـ)، تحقيق ودراسة: محمد أشرف علي، نشر المجلس العلمي بالجامعة الإسلامية، ط 1، 1404هـ.(2/516)
415 (نيل الابتهاج بتطريز الديباج): لأحمد بابا التنبكتي، على هامش الديباج المذهب، مطبعة شقرون، مصر، ط 1، 1351هـ.
416 (هدي الساري مقدمة فتح الباري): لأحمد بن علي بن حجر العسقلاني ت (852هـ)، تحقيق عبد العزيز بن باز، ومحب الدين الخطيب، جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية، الرياض.
417 (هدية العارفين أسماء المؤلفين وآثار المصنفين): لإسماعيل باشا البغدادي ت (1339هـ) دار الفكر، 1402هـ.
418 (الواحدي ومنهجه في التفسير): لجودة محمد المهدي، المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، القاهرة، 1978م.
419 (الوثائق السياسية): لمحمد حميد الله.
420 (الوسيط بين المقبوض والبسيط): لأبي الحسن علي بن الواحدي، تحقيق وتعليق مجموعة من الباحثين، تقديم الدكتور عبد الحي الفرماوي، دار الكتب العلمية، بيروت ط 1، 1415هـ.
421 (الوافي بالوفيات): صلاح الدين الصفدي ت (764هـ) اعتناء جماعة من العلماء والمستشرقين، الناشر: فرانز شتاينز بفيسبان، 1381هـ.
422 (وفيات الأعيان وأنباء أنباء الزمان): لأبي العباس أحمد بن محمد بن خلكان ت (681هـ) تحقيق إحسان عباس، دار صادر.(2/517)
أخرى: دار الثقافة، بيروت، 1968م.
423 (اليونسكو في تعليم العلوم): نشر المنظمة العالمية يونسكو.(2/518)
المحتويات(2/519)
12 - البحر المحيط في التفسير 5
أولا: التعريف بالمؤلف: 5
شيوخه وتلاميذه: 8
ومن شيوخه: 9
مؤلفاته 10
ثانيا: التعريف بالتفسير والمقدمة: 12
ثالثا: عرض موضوعات المقدمة: 16
رابعا: منهج أبي حيان في مقدمته: 21
خامسا: بيان مدى التزام المصنف في تفسيره بما ذكره في مقدمته: 22
سادسا: مصادره في المقدمة: 24
سابعا: أهم المزايا وأظهر المآخذ: 26
13 - تفسير القرآن العظيم 27
أولا: التعريف بالمؤلف: 27
شيوخه وتلامذته: 29
مؤلفاته: 31
عقيدة ابن كثير ومكانته العلمية: 33
وفاته: 35
ثانيا: التعريف بالتفسير والمقدمة: 36
ثالثا: عرض موضوعات المقدمة: 43
رابعا: منهج ابن كثير في مقدمته: 45
خامسا: بيان مدى التزام المصنف في تفسيره بما جاء في مقدمته: 46(2/521)
سادسا: مصادره في مقدمته: 47
سابعا: أهم المزايا، وأظهر المآخذ: 47
الباب الثالث الموضوعات التي تناولتها مقدمات التفاسير 49
الموضوع الأول نزول القرآن 51
المسألة الأولى: في اليوم الذي أنزل فيه القرآن 51
المسألة الثانية: في كيفية إنزاله: 52
المسألة الثالثة: في مدة نزوله، وسنّه في ذلك الوقت: 55
المسألة الرابعة: أو ما نزل من القرآن: 57
المسألة الخامسة: آخر ما نزل من القرآن: 61
أواخر مخصوصة: 64
الموضوع الثاني جمع القرآن وترتيبه 65
المسألة الأولى: الذين جمعوا القرآن على عهد النبي صلى الله عليه وسلم: 66
المسألة الثانية: حول جمع ابن مسعود للقرآن: 69
المسألة الثالثة: المراحل التي مرّ بها جمع القرآن الكريم: 74
المرحلة الأولى: 74
المرحلة الثانية: 76
المرحلة الثالثة: 82
المسألة الرابعة: أن عثمان بن عفان 90
المسألة الخامسة: وجه جمع عثمان الناس على مصحف 90
المسألة السادسة: عدد المصاحف التي أمر عثمان بنسخها: 91
المسألة السابعة: الآيات المفقودة في الجمعين: 92(2/522)
المسألة الثامنة: حول إثبات النص القرآني: 94
المسألة التاسعة: في التأييد الذي لقيه عثمان رضي الله عنه لحرقه المصاحف: 95
المسألة العاشرة: في حرق المصاحف 97
المسألة الحادية عشرة: في اختيار زيد بن ثابت رضي الله عنه دون غيره من القراء للجمع: 97
المسألة الثانية عشرة: حول ما ورد من كون علي رضي الله عنه هو أول من جمع القرآن: 101
المسألة الثالثة عشرة: حكم مخالفة مصحف عثمان بالزيادة والنقصان: 103
المسألة الأولى: حول ترتيب الآيات: 110
المسألة الثانية: حول ترتيب النزول: 111
المسألة الثالثة: حول ترتيب السور في المصحف العثماني: 114
الموضوع الثالث رسم المصحف ونقطه وشكله ووضع الأخماس والأعشار 123
المسألة الأولى: حول رسم المصحف 123
المسألة الثانية: حول نقط المصحف وشكله 127
المسألة الثالثة: حول الأخماس والأعشار وفواتح السور والخواتيم: 131
وضع الفواتح والخواتيم للسور 132
الموضوع الرابع سور القرآن وآياته وكلماته وحروفه 134
المسألة الأولى معنى السورة 135(2/523)
المسألة الثانية معنى الآية 139
المسألة الثالثة: عدّ آي القرآن: 144
المسألة الرابعة كلمات القرآن 147
المسألة الخامسة حروف القرآن 150
المسألة السادسة أجزاء القرآن 151
الموضوع الخامس أسماء القرآن وأسماء سوره 154
المسألة الأولى أسماء القرآن الكريم 154
المسألة الثانية أسماء سور القرآن 162
الموضوع السادس فضائل القرآن وخواصه وآداب تلاوته 167
المسألة الأولى: في التنبيه على أحاديث ضعيفة وضعت في الفضائل: 168
المسألة الثانية في ذكر شيء من فضائل القرآن 171
المطلب الأول فضل الاعتصام بكتاب الله 171
المطلب الثاني في ذكر شيء مما جاء في فضل تعلم القرآن وتعليمه 175
المطلب الثالث ذكر شيء مما جاء في فضل حامل القرآن 178
المطلب الرابع ذكر شيء مما جاء في فضل بعض سور القرآن 182
المسألة الثالثة ما يلزم قارئ القرآن الأخذ به وعدم الإغفال عنه 184
المسألة الرابعة آداب القرآن وآداب تاليه 191(2/524)
المسألة الخامسة كيفية التلاوة لكتاب الله 198
المطلب الأول 198
المطلب الثاني 199
المطلب الثالث 201
المسألة السادسة ذكر شيء من خواص القرآن 201
الموضوع السابع المكي والمدني 203
المسألة الأولى: في تعريف المكي والمدني: 203
المسألة الثانية: في سمات يعرف بها المكي والمدني: 204
أولا: سمات السور المكية 204
ثانيا: سمات السور المدينة 204
المسألة الثالثة في أقسام سور القرآن باعتبار المكي والمدني 205
المسألة الرابعة في بيان أهمية معرفة المكي والمدني 208
الموضوع الثامن التفسير والتأويل 210
الفرق بين التفسير والتأويل 214
الموضوع التاسع بيان شرف التفسير والحاجة إليه 217
الموضوع العاشر أوجه التفسير وطرقه وأنواعه 222
المسألة الأولى: أوجه التفسير: 223
الوجه الأول: ما اختص الله تعالى بعلمه: 226
الوجه الثاني: ما يرجع فيه إلى لسان العرب: 226
الوجه الثالث: ما يرجع فيه إلى اجتهاد العلماء: 227
المسألة الثانية: طرق التفسير: 227(2/525)
أولا: التفسير بالأثر (الرواية): 227
ثانيا: التفسير بالرأي (الدراية): 232
المسألة الثالثة: أنواع التفسير: 248
الموضوع الحادي عشر العلوم التي يحتاجها المفسر 250
الفن الأول: التفسير: 250
الفن الثاني القراءات 251
النوع الأول القراءات المشهورة 251
والنوع الثاني: القراءات الشاذة: 252
شروط القراءة الصحيحة 252
اختلاف القراء 253
الفن الثاني في فرش الحروف: 257
الفن الثالث أصول الفقه 257
الفن الرابع: النسخ: 257
الفن الخامس: الحديث 260
الفن السادس: القصص القرآني 260
الفن السابع: أصول الدين 262
الفن الثامن: علم اللغة 262
الفن التاسع: أحكام القرآن 263
الفن العاشر: علم النحو 264
الفن الحادي عشر: الفصاحة والبلاغة وأدوات البيان 266(2/526)
الفن الثالث عشر: معرفة الألفاظ التي يقتضي الإيجاز استعمالها في تفسير كتاب الله: 276
الموضوع الثاني عشر مراتب المفسرين 278
الموضوع الثالث عشر الاختلاف بين المفسرين وقواعد الترجيح 292
المسألة الأولى: الاختلاف بين المفسرين 292
المسألة الثانية قواعد الترجيح عند المفسرين 299
الموضوع الرابع عشر الأحرف السبعة التي أنزل عليها القرآن 312
المسألة الأولى: 312
المسألة الثانية: المراد بالأحرف السبعة: 320
القول الأول: أن المراد سبع لغات متفقة المعاني مختلفة الألفاظ 320
القول الثاني: أن الأحرف السبعة هي سبع لغات من لغات العرب نزل عليها القرآن 329
القول الثالث: أن الأحرف السبعة هي سبع لغات لمضر خاصة: 335
القول الرابع: أن المراد بالأحرف السبعة وجوه التغاير السبعة التي وقع فيه الاختلاف 337
القول الخامس: أن المراد بالأحرف السبعة معاني كتاب الله 341
القول السادس: أن المراد خواتيم الآي، فيجعل مكان غفور رحيم: 346(2/527)
القول السابع: أن المراد بالأحرف السبعة التوسعة والتسهيل، ولم يقصد به الحصر 347
القول الثامن: أن المراد بالأحرف السبعة سبع قراءات 349
الموضوع الخامس عشر الظهر والبطن والحد والمطلع 356
الموضوع السادس عشر ما وقع في القرآن بغير لغة العرب 362
القول الأول: عدم وقوع المعرّب في القرآن: 364
القول الثاني: وقوع المعرّب في القرآن: 368
القول الثالث: وجود كلمات أصولها غير عربية لكن العرب استعملتها وعرّبتها: 368
الموضوع السابع عشر الوقف والابتداء 371
الموضوع الثامن عشر إعجاز القرآن 376
المسألة الأولى: تعريف المعجزة: 377
المسألة الثانية: شروط المعجزة: 378
المسألة الثالثة: معجزات الرسول صلى الله عليه وسلم: 380
المسألة الرابعة: وجوه إعجاز القرآن الكريم 381
المسألة الخامسة: القول بالصرفة والمنع: 390
الخاتمة 393
فهرس الآيات القرآنية 401
فهرس الأحاديث والآثار 415
فهرس الأعلام المترجم لهم 437(2/528)
فهرس المصادر والمراجع 457
فهرس المحتويات 521(2/529)