من المرجح أن أتباع جماعته، والمعجبين بشعره، قد تناقلوا شعره، وجمعوه. وكان لدى أبى خليفة الفضل بن الحباب (المتوفى 305هـ / 917م) دفتر من ورق أصفر، وكان فيه «ديوان عمران بن حطان»، فكان يبكى على مواضع منه (انظر: إرشاد الأريب، لياقوت 5/ 139138، وقارن: ما كتبه يوهان فك، فى
دائرة المعارف الإسلامية، الطبعة الأوربية الثانية 3/ 1175). وكانت أخباره وأشعاره فى: «كتاب بنى ذهل بن ثعلبة»، للآمدى (المؤتلف والمختلف 91)، وربما كان شعره فى «ديوان قبيلته»، صنعة الآمدى، المعروف أيضا بعنوان «كتاب أشعار بنى شيبان» (انظر: خزانة الأدب 4/ 231). وألّف المدائنى: «كتاب خبر عمران بن حطان» (انظر: الفهرست، لابن النديم 104). ويبدو أيضا أن الشاعر واللغوى أبا عدنان السّلمى عبد الرحمن بن عبد الأعلى، أو ورد بن حكيم (القرن الثالث الهجرى / التاسع الميلادى. انظر:
الفهرست، لابن النديم 45) قد كتب فى أحد كتبه عن عمران بن حطان (انظر الأغانى 18/ 116).
وتوجد قطع من شعره، فى المصادر السابقة، ويضاف إلى ذلك ما ورد عند بلاشير، وفك، فى المرجعين المذكورين فيما سبق، وكذلك فى: فهرس الشواهد 733 ومنه أربع قطع، مجموعها 16بيتا، نشرها جابريلى:
.: 0202/ 342491/ 843743
وهناك ثمان وخمسون قطعة (حوالى مائة بيت)، نشرها إحسان عباس، فى: شعر الخوارج 3115.
عبد الله بن الحجّاج الثّعلبى
كنيته أبو الأقرع، أو أبو الأقيرع، كان شاعرا، وفارسا فاتكا، يرتزق من ذلك فى الكوفة، وأدرك خلافة الوليد بن عبد الملك (86هـ / 705م 96هـ / 715م) (14).
أمصادر ترجمته:
المحبر، لابن حبيب 213، الكنى، لابن حبيب 295، تاريخ الطبرى 2/ 134، 1176، الأغانى 13/ 174158، تهذيب ابن عساكر 7/ 349348.
ب آثاره:
كان شعره كثيرا، فيما يبدو، وقد احتفظ أبو الفرج الأصفهانى بأربع عشرة قطعة منه، مجموعها مائة وتسعة أبيات، أخذ القسم الأكبر / منها، مع أخباره، من «كتاب لابن الأعرابى»، كان عنده برواية ثعلب، قارن: الأبيات المذكورة فى الحيوان، للجاحظ 2/ 303302، 6/ 432انظر الهامش، والحماسة البصرية
__________
(14) ينبغى عدم الخلط بينه وبين عبد الله بن الحجاج الأزدى، وكان متشيعا لعلى بن أبى طالب، قتل فى صفين، وكان له شعر (انظر: تاريخ الطبرى 1/ 3260، 3304، والأعلام، للزركلى 4/ 206).(3/586)
1/ 29انظر الهامش، ومعجم البلدان، لياقوت 1/ 105، والدر الفريد 1/ 2ص 91و 2/ ص 26أ، ولسان العرب، انظر فهرسه 1/ 95.
النّعمان بن بشير
هو أبو عبد الله الخزرجى الأنصارى، ورث الموهبة الشعرية عن أسرته قيل:
إن جده كان شاعرا (انظر: الأغانى 6/ 43)، وكان أبوه بشير بن سعد شاعرا، وكذلك كان ابن أخت عبد الله بن رواحة، وكان النعمان أول طفل يولد للأنصار بعد الهجرة، أى فى خريف سنة 1هـ / 622م (انظر: الأغانى 16/ 29). كان حتى سنة 64هـ / 683م إلى جانب الأمويين، وانضم بعد ذلك إلى الزبيريين، وقتل سنة 65هـ / 687م. ويتضح قربه من النبى صلى الله عليه وسلم من مائة حديث، ترجع روايتها إليه.
أمصادر ترجمته:
طبقات ابن سعد، طبعة أولى 6/ 35، طبقات فحول الشعراء، للجمحى 398، أسماء المغتالين، لابن حبيب 175، الشعر والشعراء، لابن قتيبة 302، 397، تاريخ الطبرى، انظر فهرسه، الإصابة، لابن حجر 3/ 11521151، تهذيب ابن حجر 10/ 449447، الأعلام، للزركلى 9/ 4، بروكلمان الملحق، 89.
وكتب عنه ريشر، فى: الموجز فى تاريخ الأدب العربى،، 651551 وكتب عنه تيودور نولدكه بحثا:
.: 33/ 1291/ 31.
وأعد عنه كرنكو دراسة، فى:
.: 8191، 201101
وكتب تسترستين مقالة عنه، فى: دائرة المعارف الإسلامية، طبعة أولى 3/ 10291028.
وكتب عنه بلاشير، فى كتابه عن: تاريخ الأدب العربى، 813713 وكتب عنه يحيى الجبورى، فى مقدمة «الديوان» ص 5217(3/587)
وكتب عنه بلاشير، فى كتابه عن: تاريخ الأدب العربى، 813713 وكتب عنه يحيى الجبورى، فى مقدمة «الديوان» ص 5217
ب آثاره:
كان «مجموع شعر النعمان (بن بشير)»، لحالد بن كلثوم (القرن الثانى الهجرى / الثامن الميلادى)، انظر: الأغانى 21/ 296، برواية محمد بن حبيب، أفاد منه أبو الفرج الأصفهانى، من نسخة بخط السكّرى. (الأغانى 16/ 27، 40، 45، 48)، ويتضح من القطع، التى وصلت إلينا عند أبى الفرج، أن هذا المجموع كان يضم شعرا، وأخبارا له، وبعض الشعر لأقاربه (انظر مثلا: الأغانى 16/ 54)، وقد أفاد أبو الفرج الأصفهانى إلى جانب مصادر أخرى من «كتاب لأبى عمرو الشيبانى»، ذكره كثيرا برواية ابنه عمرو (انظر: الأغانى 16/ 26، 47). وألّف على بن الحسين الكاتب (المتوفى 400هـ / 1010م، يأتى ذكره ص 659فى هذا الكتاب): «كتاب أخبار النعمان بن بشير» (انظر: تهذيب ابن عساكر 3/ 262).
المخطوطات: فاتح 5303/ 4 (ص 88أ 96ب، من القرن السابع الهجرى، انظر: فهرس معهد المخطوطات العربية 1/ 497)، حيدرآباد، آصفية، دواوين عربية 834 (انظر: الفهرس 3/ 284)، وحققه السوراتى، دلهى 1332، اعتمادا على ما نشره كرنكو (مع «ديوان» بكر بن عبد العزيز)، دلهى 1337 (انظر:
ما كتبه كرنكو، حول هذا الموضوع:
.،: 8191/ 401001.)
وكتب عنه تيودور نولدكه، فى دراسة عن الشعراء العرب القدامى، انظر:
.،: 33/ 1291/.
وكتب عبد القادر المغربى مقالة، فى: مجلة المجمع العلمى العربى بدمشق 9/ 1929/ 247.
وترجم ريشر أشعاره /، فى دراساته عن الشعر العربى، انظر:
.،.، 2 ... 4845.
وحققه يحيى الجبورى، اعتمادا على مخطوط فاتح، بعنوان «شعر النعمان بن بشير»، بغداد 1968.
أما الشعراء من آل النعمان فمنهم:
عمه الحسين بن سعد (انظر: الأغانى 16/ 43).
وأخوه إبراهيم بن بشير (انظر: الأغانى 16/ 5352، معجم البلدان، لياقوت 3/ 747).
وابنه عبد الله بن النعمان (انظر: الأغانى 16/ 51).(3/588)
وأخوه إبراهيم بن بشير (انظر: الأغانى 16/ 5352، معجم البلدان، لياقوت 3/ 747).
وابنه عبد الله بن النعمان (انظر: الأغانى 16/ 51).
وأشهرهم ابنته حميدة (المتوفاة حوالى 85هـ / 704م، انظر: الحيوان، للجاحظ، انظر فهرسه، وبلاغة النساء، لابن طيفور 96، الأغانى 16/ 5453، سمط اللآلىء 180179، معجم النساء، لكحالة 1/ 253، الأعلام، للزركلى 2/ 319، فهرس الشواهد) 533 ومن أحفاده عبد الخالق وعبد القدوس بن عبد الواحد بن النعمان، شاعران مجيدان (انظر: الورقة لابن الجراح 8483، والفهرست، لابن النديم 164 (وكلاهما مقلّ)، انظر: ما كتبه زلنديك، عن دعبل بن على:
،. 251151.
وشبيب بن يزيد بن النّعمان (انظر: الأغانى 16/ 5251).
على بن الغدير الغنوى
هو أحد بنى غنى بن أعصر (قيس)، أصله من الجزيرة، كان فارسا وشاعرا، عاش فى خلافة عبد الملك (65هـ / 685م و 86هـ / 705م) ويقال: إنه قابله.
ذكر المرزبانى أن له شعرا كثيرا، وذكر أبو اليقظان النسّابة (المتوفى 190هـ / 806م):
«كان على بن الغدير من أشعر الناس» (النص عند الآمدى، فى المؤتلف والمختلف).
أمصادر ترجمته:
المؤتلف والمختلف، للآمدى 164، الأغانى 19/ 206205، معجم الشعراء، للمرزبانى 280.
سمط اللآلىء 800، الأعلام، للزركلى 5/ 176.
ب آثاره:
وصل إلينا من شعره بائيّة (29بيتا) توجد فى: منتهى الطلب، المجلد الخامس، ييل ص 149
ب 150ب، وتوجد أبيات أخرى فى: البيان والتبيين، للجاحظ 3/ 80، والدر الفريد 1/ 1ص 56، انظر أيضا: فهرس الشواهد 923(3/589)
وصل إلينا من شعره بائيّة (29بيتا) توجد فى: منتهى الطلب، المجلد الخامس، ييل ص 149
ب 150ب، وتوجد أبيات أخرى فى: البيان والتبيين، للجاحظ 3/ 80، والدر الفريد 1/ 1ص 56، انظر أيضا: فهرس الشواهد 923
عبيد الله بن الحرّ الجعفى
هو أبو الأشرس، من جعفى (مذحج) فى الكوفة. كان أول أمره من أنصار عثمان بن عفان، واشترك فى موقعة صفين، تحت إمرة معاوية، ورفض الاشتراك فى كربلاء (وهو شخصية معروفة فى عروض «التّعزية» عند الفرس). تعاطف فترة من الزمن مع مصعب بن الزبير، ثم استقل بعد ذلك /، وأصاب العراق بالذعر. وغرق سنة 68هـ / 687م فى الفرات. ويقال: إنه روى نسخة على بن أبى طالب (انظر:
الرجال، للنجاشى 7). كان شاعرا معترفا به.
أمصادر ترجمته:
جمهرة النسب، لابن الكلبى، ترتيب كاسكل 2/ 562 (وبه ذكر لمصادر أخرى)، طبقات فحول الشعراء، للجمحى 59، أسماء المغتالين، لابن حبيب 173، 268، تاريخ الطبرى، انظر فهرسه، الموشح، للمرزبانى 132، سمط اللآلىء، الذيل 104، مسالك الأبصار، لابن فضل الله 13/ ص 31أب، خزانة الأدب 1/ 299296، الأعلام، للزركلى 4/ 346.
عده السكرى من اللصوص، فذكره فى: «كتاب اللصوص» (انظر: مسالك الأبصار، لابن فضل الله 13/ ص 31أ)، وورد اسمه فى قائمة الشعراء المذكورين، فى: كتابة الورقة لابن الجراح، وقد نقل ابن النديم هذه القائمة (انظر: الترجمة الإنجليزية 359)، وتنسب إليه مجموعة صغيرة من الأشعار. كتب أبو مخنف: «كتاب أخبار عبيد الله بن الحر» (انظر: ما كتبته أورزولا سزكين، فى كتابها عن أبى مخنف).،. 011.
ب آثاره:
وصلت إلينا أربع قصائد من شعره (80بيتا)، توجد فى: منتهى الطلب 1/ ص 119أ 120ب (انظر مجلة: 7391، 744) انظر أيضا: ما سبق ذكره من مصادر، وكذلك: تاريخ الطبرى، وحماسة البحترى، انظر فهرسه (ذكره فى 10مواضع)، والحماسة البصرية 1/ 8180، وحماسة ابن الشجرى، انظر فهرسه (ذكره فى 6مواضع)، انظر أيضا: فهرس الشواهد 743.(3/590)
وصلت إلينا أربع قصائد من شعره (80بيتا)، توجد فى: منتهى الطلب 1/ ص 119أ 120ب (انظر مجلة: 7391، 744) انظر أيضا: ما سبق ذكره من مصادر، وكذلك: تاريخ الطبرى، وحماسة البحترى، انظر فهرسه (ذكره فى 10مواضع)، والحماسة البصرية 1/ 8180، وحماسة ابن الشجرى، انظر فهرسه (ذكره فى 6مواضع)، انظر أيضا: فهرس الشواهد 743.
د جرير، والفرزدق، ومن حولهما
جرير
هو جرير بن عطية بن الخطفى (حذيفة) وكنيته أبو حرزة، أصله من بنى كليب بن يربوع (تميم)، لابد أنه ولد فى بداية خلافة على بن أبى طالب (35هـ / 656م 40هـ / 661م) أو قبيل ذلك. كان جرير، والأخطل، والفرزدق، يكونون ثالوث شعراء الهجاء فى العصر الأموى. قضى جرير شبابه بعيدا عن الأمصار الكبيرة، ولم يعد إلى البصرة إلّا فى سنوات متأخرة، برز جرير شاعرا فى خلافة معاوية (41هـ / 661م 60هـ / 680م)، من خلال هجومه على القبائل المجاورة، بالأسلوب التقليدى للفخر والهجاء القبليين، تعرف جرير فى البصرة على واليها الحجاج بن يوسف، ومدحه بشعره، فأرسله الحجاج مرافقا لابنه محمد إلى البلاط فى دمشق، وفى خلافة الوليد (86هـ / 705م 96هـ / 715م) دخل فى معركة مع شاعر البلاط عديّ بن الرّقاع (انظر: الأغانى 9/ 309307) انظر: ما كتبه ريشر، فى: الموجز فى تاريخ الأدب العربى،، 472 وعندما التقى جرير وعمر بن لجأ فى المدينة، عاقبهما الوليد، لأنهما قالا / شعرا فى ذم نساء البلاط الأموى (الأغانى 8/ 7271وانظر: ما كتبه ريشر، فى: الموجز فى تاريخ الأدب العربى،، 862762 لقد عرف جرير بنقائض مع شعراء عصره، وأشهرها نقائضه مع الفرزدق، ونقائضه مع الأخطل، الذى كان يقف إلى جانب الفرزدق، ويبدو أن معركته مع الفرزدق بدأت بعد وفاة يزيد بن معاوية، سنة 64هـ / 683م، وامتدت على مدى
أكثر من أربعين عاما، حتى خلافة هشام، وكان لها أبعد الصدى والأثر. (انظر: ما كتبه نالينو، فى كتابه عن: الأدب العربى)، .. 331(3/591)
هو جرير بن عطية بن الخطفى (حذيفة) وكنيته أبو حرزة، أصله من بنى كليب بن يربوع (تميم)، لابد أنه ولد فى بداية خلافة على بن أبى طالب (35هـ / 656م 40هـ / 661م) أو قبيل ذلك. كان جرير، والأخطل، والفرزدق، يكونون ثالوث شعراء الهجاء فى العصر الأموى. قضى جرير شبابه بعيدا عن الأمصار الكبيرة، ولم يعد إلى البصرة إلّا فى سنوات متأخرة، برز جرير شاعرا فى خلافة معاوية (41هـ / 661م 60هـ / 680م)، من خلال هجومه على القبائل المجاورة، بالأسلوب التقليدى للفخر والهجاء القبليين، تعرف جرير فى البصرة على واليها الحجاج بن يوسف، ومدحه بشعره، فأرسله الحجاج مرافقا لابنه محمد إلى البلاط فى دمشق، وفى خلافة الوليد (86هـ / 705م 96هـ / 715م) دخل فى معركة مع شاعر البلاط عديّ بن الرّقاع (انظر: الأغانى 9/ 309307) انظر: ما كتبه ريشر، فى: الموجز فى تاريخ الأدب العربى،، 472 وعندما التقى جرير وعمر بن لجأ فى المدينة، عاقبهما الوليد، لأنهما قالا / شعرا فى ذم نساء البلاط الأموى (الأغانى 8/ 7271وانظر: ما كتبه ريشر، فى: الموجز فى تاريخ الأدب العربى،، 862762 لقد عرف جرير بنقائض مع شعراء عصره، وأشهرها نقائضه مع الفرزدق، ونقائضه مع الأخطل، الذى كان يقف إلى جانب الفرزدق، ويبدو أن معركته مع الفرزدق بدأت بعد وفاة يزيد بن معاوية، سنة 64هـ / 683م، وامتدت على مدى
أكثر من أربعين عاما، حتى خلافة هشام، وكان لها أبعد الصدى والأثر. (انظر: ما كتبه نالينو، فى كتابه عن: الأدب العربى)، .. 331
وتوفى جرير وقد ناهز الثمانين من عمره، فى ضيعة أثيفية باليمامة (الشعر والشعراء، لابن قتيبة 283)، وكانت وفاته، فيما يقال، بعد عام من وفاة الفرزدق (انظر: الأغانى 8/ 89)، أى فى سنة 111هـ / 729م، أو 113هـ / 731م، أو 115هـ / 733م (انظر: الأغانى 21/ 389).
ولشعره فى الهجاء المكانة الأولى فى ديوانه، وأكثره شعر موجّه إلى الفرزدق، وتأتى بعد ذلك مجموعة كبيرة من قصائد المدح، ثم مجموعة أقل، أكثرها مراث قصيرة، كان شعره فى النسيب موضع التقدير، قال الأخطل: «جرير أنسبنا وأشبهنا» (انظر: الشعر والشعراء، لابن قتيبة 286)، أما الغزل، فى شكله المعروف، فلم يعرفه جرير (انظر:
ما كتبه نالينو، فى تاريخ الآداب العربية)،،. 231131
وعن رأيه فى نفسه، وعن أحكام اللغويين فى شعره، وعلاقته بالفرزدق، انظر: ما كتبه ريشر،، 372962
أمصادر ترجمته:
فحولة الشعراء، للأصمعى 23، 24، 38، 39، 45، 65، طبقات فحول الشعراء، للجمحى 315 386، تاريخ الطبرى، انظر فهرسه، المؤتلف والمختلف، للآمدى 71، الموشح، للمرزبانى 132118، سمط اللآلى 293292، وفيات الأعيان، لابن خلكان 1/ 130127، مسالك الأبصار، لابن فضل الله 13/ ص 76أ 79ب، معاهد التنصيص 2/ 269262، خزانة الأدب 1/ 3736، الأعلام، للزركلى 2/ 111، معجم المؤلفين، لكحالة 3/ 130129وبه ذكر لمراجع أخرى، ومراجع الوهابى 2/ 156148، وانظر: بروكلمان فى الأصل، 8565، وفى الملحق، 7868.
كتب عنه كوسان، فى دراسة أعدها عن ثلاث شعراء عرب هم: الأخطل، والفرزدق، وجرير، فى:(3/592)
فحولة الشعراء، للأصمعى 23، 24، 38، 39، 45، 65، طبقات فحول الشعراء، للجمحى 315 386، تاريخ الطبرى، انظر فهرسه، المؤتلف والمختلف، للآمدى 71، الموشح، للمرزبانى 132118، سمط اللآلى 293292، وفيات الأعيان، لابن خلكان 1/ 130127، مسالك الأبصار، لابن فضل الله 13/ ص 76أ 79ب، معاهد التنصيص 2/ 269262، خزانة الأدب 1/ 3736، الأعلام، للزركلى 2/ 111، معجم المؤلفين، لكحالة 3/ 130129وبه ذكر لمراجع أخرى، ومراجع الوهابى 2/ 156148، وانظر: بروكلمان فى الأصل، 8565، وفى الملحق، 7868.
كتب عنه كوسان، فى دراسة أعدها عن ثلاث شعراء عرب هم: الأخطل، والفرزدق، وجرير، فى:
:،،:، 2. 41/ 4381/ 935.
كتب عنه شاده، فى: دائرة المعارف الإسلامية، الطبعة الأوربية الأولى / الملحق 1.
أعد عنه جاتيه مقالة، فى: دائرة المعارف الإسلامية، الطبعة الأوربية الثانية / 2/ 480479.
أعد رينو بحثا عن شعراء ثلاثة من العصر الأموى هم: الأخطل، والفرزدق، وجرير، انظر:
.،،،: 7/ 4491/ 9514
وكتب خليل مردم مقالة، بعنوان: «جرير»، فى مجلة مجمع اللغة العربية بدمشق 30/ 1955/ 177 190.
وكتب محمد جمعه، عن «جرير»، القاهرة 1957.
وكتب ج. سلطان، عن «جرير»، بيروت 1967.
وكتب محمد محمد حسين: «الهجاء والهجّاؤون»، القاهرة 1948، ص 168144.
(انظر: الجندى، فى: مجلة مجمع اللغة العربية بدمشق 46/ 1971/ 152151).
وكتب بلاشير عنه، فى كتابه عن: تاريخ الأدب العربى، 594484.
ب آثاره:
لقد أسهم جرير فى نشر شعره بإلقائه تارة، وبإملائه على الراغبين فيه تارة أخرى (انظر: الشعر والشعراء 286، والأغانى 8/ 61). وهناك أيضا عدد كبير من رواة شعره وأخباره (انظر: الأغانى 4/ 258)، نعرف اسمى اثنين منهما، وردا فى قصيدة له (انظر: النقائض، لأبى عبيدة 430) وفى قصيدة هجاء للفرزدق (المرجع السابق 62)، أحدهما هو حسين /، الذى كان يسهر مع جرير، وينسخ شعره ساعات طوالا (انظر: المرجع السابق 430، 908907)، والثانى هو عبد الله بن عطية، وكان فى الوقت نفسه راوية للفرزدق أيضا (انظر: كتاب الأغانى 21/ 355)، وقد اشترك أبناء جرير وأحفاده فى رواية شعره فمن رواته أبناؤه: نوح (الموشح، للمرزبانى 130)، وبلال (انظر: الأغانى 8/ 49)، وحجناء (انظر:
الأغانى 8/ 34، 78، والموشح، للمرزبانى 129)، وعكرمة (الأغانى 8/ 34)، والعلاء (الأغانى 8/ 60)، ومن جيل أحفاده حجناء بن نوح بن جرير (انظر: كتاب الأغانى 8/ 57) وابن حفيده عمارة بن عقيل ابن بلال بن جرير (انظر: الأغانى 8/ 10، 34، 49، 52، 62، 6665، 72، والموشح، للمرزبانى 119، وقارن: الفهرست، لابن النديم 57).
ويبدو أن كل مخطوطات الديوان التى وصلت إلينا ترجع إلى رواية عمارة روى عنه ابن الأعرابى، ومن هذه الرواية صنع محمد بن حبيب الديوان، ولم يكن أول من جمعه، كما زعموا كثيرا، وعن ابن حبيب أخذ السكرى الديوان، ويبدو أن السكرى روى صنعة ابن حبيب للديوان، ولم يضف إليها شيئا (انظر:(3/593)
الأغانى 8/ 34، 78، والموشح، للمرزبانى 129)، وعكرمة (الأغانى 8/ 34)، والعلاء (الأغانى 8/ 60)، ومن جيل أحفاده حجناء بن نوح بن جرير (انظر: كتاب الأغانى 8/ 57) وابن حفيده عمارة بن عقيل ابن بلال بن جرير (انظر: الأغانى 8/ 10، 34، 49، 52، 62، 6665، 72، والموشح، للمرزبانى 119، وقارن: الفهرست، لابن النديم 57).
ويبدو أن كل مخطوطات الديوان التى وصلت إلينا ترجع إلى رواية عمارة روى عنه ابن الأعرابى، ومن هذه الرواية صنع محمد بن حبيب الديوان، ولم يكن أول من جمعه، كما زعموا كثيرا، وعن ابن حبيب أخذ السكرى الديوان، ويبدو أن السكرى روى صنعة ابن حبيب للديوان، ولم يضف إليها شيئا (انظر:
الفهرست، لابن النديم 158).
وروى عن جرير مباشرة ابن بنته ريداء (زيداء؟، انظر سلسلة النسب المنشورة فى مجلة المجمع العلمى العربى بدمشق 30/ 1955/ 186) واسمه أيّوب بن كسيب بن عمران (أو عمّار، انظر: الأغانى 8/ 54، 59، وقارن: خزانة الأدب 2/ 355) وأخوه مسحل بن كسيب (انظر: الفهرست، لابن النديم 158، والأغانى 8/ 2813)، واستطاع حماد الراوية أيضا أن يسمع شعرا من جرير (انظر: الأغانى 8/ 36)، وجمع خالد بن كلثوم الكلبى أيضا شعر جرير فى حياته (انظر: الأغانى 21/ 296، جمعا منظما، ويشهد بشعبية شعر جرير أن بائع تمر فى البصرة عرف شعر جرير، وحاول أن يجمعه كاملا، بقدر الإمكان، وأن يرويه (انظر: الأغانى 8/ 32)، وعرف أبو عمرو بن العلاء الشاعر معرفة شخصية (انظر:
المقتبس، للمرزبانى 32)، وقد روى أبو عمر بن العلاء أخبار جرير وشعره. فأخذها عنه الأصمعى (انظر:
الشعر والشعراء، لابن قتيبة 286، والأغانى، لأبى الفرج الأصفهانى 8/ 51، 60)، وقرأ الأصمعى أكثر ديوان جرير على أبى عمرو (انظر: الموشح، للمرزبانى 125)، وثبت أن الأصمعى قرأ ديوان جرير على خلف الأحمر، وأنه غيّر كلمة فى قصيدة أخذا برأى خلف، ويبدو أن رواة الشعر القديم كانوا يرون مثل هذا أمرا طبيعيّا (انظر: الموشح، للمرزبانى 125، وقارن أيضا نفس العمل عند رواة جرير والفرزدق، فى:
كتاب الأغانى 4/ 258)، وهناك رواية للديوان ترجع إلى الأصمعى نفسه، ورواية أخرى ترجع إلى أبى عمرو الشيبانى (انظر: الفهرست، لابن النديم 158)، أما صنعة الديوان بعد ذلك، فهى لابن السكيت (انظر: الفهرست، لابن النديم 158، والرجال، للنجاشى 350).
وعن رواية نقائض جرير والفرزدق وصنعتها، انظر: الفرزدق، ويأتى ذكره في كتابنا هذا ص 362.
عن رواية نقائض جرير والأخطل وصنعتها، انظر: الأخطل، وقد ورد ذكره فى هذا الكتاب ص 320 أما نقائض جرير وعمر بن لجأ فكانت من صنعة الأصمعى، وأبى عمرو الشيبانى، ومحمد بن حبيب، (انظر: الفهرست، لابن النديم 106، وطبعة طهران، ص 180) ويأتى ذكرها فى هذا الكتاب ص 365.
وقد ضاع «كتاب دخول جرير على الحجاج» لابن الكلبى (انظر: الفهرست، لابن النديم 97) و «كتاب أيام جرير التى ذكرها فى شعره»، لابن حبيب (انظر: إرشاد الأريب، لياقوت 6/ 476)، وقد وصل إلينا: «أنيس السمير فى نوادر الفرزدق وجرير»، لأبى الحسن على مصباح أحمد بن قاسم (القرن الثانى 356عشر الهجرى)، ويوجد مخطوطا فى: فاس، القرويين 1510، والرباط، الكتانى 300. /
المصادر الأساسية عن حياة جرير وشعره فى كتاب الأغانى 8/ 891، هى كتب أبى عبيدة (ومنها النقائض)، والجمحى (ومنها: طبقات فحول الشعراء)، والأصمعى، والمدائنى، وعمر بن شبّه، وغيرهم.(3/594)
وقد ضاع «كتاب دخول جرير على الحجاج» لابن الكلبى (انظر: الفهرست، لابن النديم 97) و «كتاب أيام جرير التى ذكرها فى شعره»، لابن حبيب (انظر: إرشاد الأريب، لياقوت 6/ 476)، وقد وصل إلينا: «أنيس السمير فى نوادر الفرزدق وجرير»، لأبى الحسن على مصباح أحمد بن قاسم (القرن الثانى 356عشر الهجرى)، ويوجد مخطوطا فى: فاس، القرويين 1510، والرباط، الكتانى 300. /
المصادر الأساسية عن حياة جرير وشعره فى كتاب الأغانى 8/ 891، هى كتب أبى عبيدة (ومنها النقائض)، والجمحى (ومنها: طبقات فحول الشعراء)، والأصمعى، والمدائنى، وعمر بن شبّه، وغيرهم.
1 - الديوان:
يوجد مخطوطا فى: ليننجراد، معهد الدراسات الشرقية 6 (عمارة بن حبيب، من القرن الرابع الهجرى، انظر: مجلة معهد المخطوطات العربية 6/ 1960/ 320)، ليدن، مخطوطات شرقية 633 (نفس الصنعة، 237ورقة، من سنة 591هـ، انظر فورهوف 62)، لندن، المتحف البريطانى، مخطوطات شرقية 1206 (نفس الصنعة، الجزء الثالث للديوان، 67ورقة، من القرن الحادي عشر الهجرى، انظر: الملحق، رقم 1032)، وتوجد أيضا قطعة فى: لندن، مخطوطات شرقية 4018/ 2 (ص 2210، من القرن الخامس الهجرى، انظر: الملحق رقم 1239)، وتوجد قطعة قديمة فى ميلانو، أمبروزيانا (انظر: مجلة معهد المخطوطات العربية 3/ 1957/ 347)، القاهرة، دار الكتب، أدب 477 (من سنة 1298هـ)، وكذلك، أدب 1ش (انظر: الفهرس، طبعة ثانية 3/ 124)، وكيمبردج 11، 015، 1111 (نسخة حديثة، عن مخطوط يوجد فى ليننجراد والقاهرة، انظر: براون، الملحق، رقم 525، 526). وتوجد 33قصيدة فى: منتهى الطلب، المجلد الثالث، القاهرة (انظر: 9391، 544444)، وكذلك 36قصيدة، المجلد الثالث، ييل (ص 16ب، 84ب)، وتوجد قصيدتان فى: برلين 7526 (ص 59ب 61ب).
وحققه محمد الشواربى، القاهرة 1313، اعتمادا على مخطوط فى المدينة (598هـ)، وحققه محمد إسماعيل عبد الله الصاوى، ومع مراعاة النقائض بعنوان «شرح ديوان جرير»، القاهرة، دون تاريخ (1353)، وأعيد طبعة فى بيروت، دون تاريخ (قبل 1968)، ونشره كرم البستانى، فى بيروت 1960، 1964، طبعة ثانية، وحققه أيضا نعمان أمين طه، فى مجلدين، القاهرة 1969، 1971.
2 «نقائض جرير والفرزدق»، انظر الصفحات التالية.
3 «نقائض جرير والأخطل»، سبق ذكره.
دراسات عن شعره:
انظر أيضا: ما كتبه خليل مردم، عن شعر جرير، فى: مجلة مجمع اللغة العربية بدمشق 30/ 1955/ 366353، 543529.
وكتب ستريكا، عن مديح جرير فى هشام بن عبد الملك، انظر:
.،.:، 02/ 0791/ 015384
وكتب عطا الله، عن شعر جرير، انظر:
.،: 81/ 1791/ 6594.
هناك شعراء يذكرون من سلالة جرير، وكان لبعضهم دور فى رواية شعره:(3/595)
،: 81/ 1791/ 6594.
هناك شعراء يذكرون من سلالة جرير، وكان لبعضهم دور فى رواية شعره:
نوح بن جرير (انظر: الشعر والشعراء، لابن قتيبة 285، وكان مقلّا، والفهرست، لابن النديم 159، ولسان العرب 17/ 121).
عكرمة بن جرير (انظر: الشعر والشعراء، لابن قتيبة 285).
أبو ظافر بلال بن جرير، «وكان أفضلهم وأشعرهم» (انظر ابن قتيبة، فى المرجع السابق 285284، والفهرست، لابن النديم 159، وفيه أنه مقلّ، والحماسة المغربية، ص 10ب 11أ، ولسان العرب، انظر فهرسه 1/ 23).
وابنه (انظر: ابن النديم 159)، عقيل بن بلال بن جرير، مقلّ، (انظر الفهرست، لابن النديم 159).
عمارة بن عقيل بن بلال بن جرير، وكان شاعرا معروفا محسنا، وراوية مرموقا فى العصر العباسى (يأتى ذكره فى هذا الكتاب ص 559).
أبو الزّحف بن عطاء بن الخطفى، وكان راجزا، وهو ابن عم جرير، (انظر:
الحيوان، للجاحظ 2/ 197، 4/ 357، والشعر والشعراء، لابن قتيبة 433432، وسمط اللآلىء، هامش 459).
الفرزدق
هو همّام بن غالب بن صعصعة، ويكنى أبا فراس، ولد فى اليمامة، نحو سنة 20هـ / 640م، أو بعد ذلك بقليل، أصله من بيت ثرى، عظيم القدر فيما يبدو، فهو من مجاشع، (دارم / تميم) /، يبدو أن أباه كان متشيعا لعلى، وأنه قدم ابنه إليه، وغير مؤكد أن الفرزدق كان يميل إلى شيعة علىّ، أما قصيدته فى زين العابدين فلم تصدر عن اتجاه سياسى (انظر: ما كتبه ريشر، فى: الموجز فى تاريخ الأدب العربى،، 262
انظر: ما كتبه بلاشير، فى: تاريخ الأدب العربى، 694594.(3/596)
هو همّام بن غالب بن صعصعة، ويكنى أبا فراس، ولد فى اليمامة، نحو سنة 20هـ / 640م، أو بعد ذلك بقليل، أصله من بيت ثرى، عظيم القدر فيما يبدو، فهو من مجاشع، (دارم / تميم) /، يبدو أن أباه كان متشيعا لعلى، وأنه قدم ابنه إليه، وغير مؤكد أن الفرزدق كان يميل إلى شيعة علىّ، أما قصيدته فى زين العابدين فلم تصدر عن اتجاه سياسى (انظر: ما كتبه ريشر، فى: الموجز فى تاريخ الأدب العربى،، 262
انظر: ما كتبه بلاشير، فى: تاريخ الأدب العربى، 694594.
وشبيه بهذا ما قيل عن موقف عدائى، اتخذه الفرزدق من معاوية، ويبدو أن مكانته فى بلاط الأمويين فى دمشق قد وصلت أوجها فى خلافة الوليد بن عبد الملك (86هـ / 705م 96هـ / 715م)، وفى خلافة سليمان (96هـ / 715م 99هـ / 717م). (انظر: ما كتبه ريشر، فى المرجع السابق 1/ 264، وبلاشير، فى المرجع السابق 497)، أما هجوم الفرزدق على من حوله، فيصدر فى جانب منه عن منافسات قبلية، ويصدر فى جانب آخر عن منافسات سياسية وشخصية، وذلك مثل هجومه على آل المهلب (انظر: ما كتبه يوسف هل، عن شعر الفرزدق فى آل المهلب).،: 95/ 5091/ 126985، 06/ 6091/ 841.
وقد اتصل هذا الهجوم طوال حياته حتى سن متقدمة، وفى السنوات الأخيرة من حياته عاش فى البصرة، بعد أن أقام فى دمشق والمدينة، على فترات، وظل بالبصرة بين عامى 110هـ / 728م، 114هـ / 732، وربما توفى سنة 112هـ / 730م.
هاجم الفرزدق عددا من رفاقه، منهم الطّرمّاح، والأشهب بن رميلة، وأشهر مهاجاة له وأبعدها مدى كانت مع جرير، وقد ذكر الرواة كثيرا كيف التقى الخصمان، وحدهما أو فى جمع من الأتباع، وكيف كانا يتبادلان النقائض. وهناك تفاصيل عن زواجه الغريب بابنة عمه النّوار (انظر: ما كتبه ريشر، فى المرجع السابق 1/ 256 258)، وعن لقائه الطريف بليلى الأخيلية (انظر المرجع السابق 1/ 256)، وعن تفاصيل أخرى عن حياته، وعن الظروف السياسية لها، انظر: ما كتبه بلاشير، فى المرجع السابق 504495.
لقد وصل إلينا من شعر الفرزدق أكثر من سبعة آلاف بيت شعر المدح يكون النصيب الأكبر منها، يليه الهجاء، ثمّ الفخر الشخصى والقبلى، ثم بعض المراثى، أما
شعر الغزل فلم يشغل إلّا مكانا متواضعا من ديوانه، ولا يظهر سلوكه فى الحياة من شعره، إلّا من أبيات قليلة، ومع ذلك فصورته كما رويت أنه كان جسورا لا يبالى، وزير نساء (انظر: ما كتبه بلاشير، فى المرجع السابق 504501، وانظر ريشر، فى المرجع السابق 1/ 262259). وقد نسبت إليه بعض السرقات الأدبية (انظر:(3/597)
لقد وصل إلينا من شعر الفرزدق أكثر من سبعة آلاف بيت شعر المدح يكون النصيب الأكبر منها، يليه الهجاء، ثمّ الفخر الشخصى والقبلى، ثم بعض المراثى، أما
شعر الغزل فلم يشغل إلّا مكانا متواضعا من ديوانه، ولا يظهر سلوكه فى الحياة من شعره، إلّا من أبيات قليلة، ومع ذلك فصورته كما رويت أنه كان جسورا لا يبالى، وزير نساء (انظر: ما كتبه بلاشير، فى المرجع السابق 504501، وانظر ريشر، فى المرجع السابق 1/ 262259). وقد نسبت إليه بعض السرقات الأدبية (انظر:
ما كتبه ريشر، فى المرجع السابق 1/ 264263)، ومع هذا فهى لا تؤثر فى الحكم العام فى شعره، أما عن الأحكام الخاصة بقيمة شعره، والمقارنة بينه وبين جرير، فانظر:
ما كتبه ريشر، فى المرجح السابق 1/ 263262.
أمصادر ترجمته:
النقائض، لأبى عبيدة، انظر فهرسه، فحولة الشعراء، للأصمعى 23، 24، 38، 39، طبقات فحول الشعراء، للجمحى 250، 314251، أسماء المغتالين، لابن حبيب 183182، الشعر والشعراء، لابن قتيبة 301289، / المؤتلف والمختلف، للآمدى 166، الأغانى 9/ 345324، 21/ 403276، تاريخ الطبرى، انظر فهرسه، سمط اللآلىء 44، مسالك الأبصار، لابن فضل الله 13/ ص 74أ 76أ، إرشاد الأريب، لياقوت 7/ 261257، وفيات الأعيان، لابن خلكان 2/ 267259، خزانة الأدب 1/ 108105، وانظر كذلك: بروكلمان فى الأصل 5365،، وفى الملحق، 5848.
وكتب كوسان، عن ثلاثة شعراء عرب، هم: الأخطل، والفرزدق، وجرير، انظر:
.،،: 2
، 31/ 4381/ 982، 255705 وكتب يوسف هل، عن حياة الفرزدق من خلال شعره، وعن شعره فى مدح الوليد بن يزيد، ونشر فى ليبتسج 1913، انظر:
.،، 3091.
وأعدّ شادة مقالة، فى: دائرة المعارف الإسلامية، طبعة أوربية أولى 2/ 6462.
وأعد رينو بحثا، عن ثلاثة شعراء عرب من العصر الأموى هم: الأخطل، والفرزدق، وجرير، انظر:
.،،: 7/ 4491/ 9514
وكتب عنه نالينو، فى كتابه عن: الأدب العربى، انظر:
، .. 921121
وأعد بلاشير مقالة عنه، فى دائرة المعارف الإسلامية، طبعة ثانية 2/ 789788.(3/598)
، .. 921121
وأعد بلاشير مقالة عنه، فى دائرة المعارف الإسلامية، طبعة ثانية 2/ 789788.
وكتب عمر فروح كتابا، بعنوان: «شعراء البلاط الأموى جرير، والأخطل، والفرزدق»، بيروت 1943، 1950.
وكتب محمد محمد حسين دراسة. بعنوان: «الهجاء والهجاءون»، القاهرة 1948، ص 204169 انظر أيضا: الأعلام، للزركلى 9/ 9796، معجم المؤلفين، لكحالة 13/ 153152، وبه ذكر لمصادر أخرى.
ب آثاره:
وصفه الجاحظ (فى البيان والتبيين 1/ 321) بقوله: «كان الفرزدق راوية الناس، وشاعرهم، وصاحب أخبارهم». وكان الفرزدق أروى الرجال لأحاديث امرىء القيس، وأشعاره. (انظر: الشعر والشعراء، لابن قتيبة 48) وروى الفرزدق عن الحطيئة (انظر: الشواهد الكبرى، للعينى 1/ 113)، وذكر أبو عبيدة (النقائض 189) أن الفرزدق عرف صحيفة الأنساب، لدغفل بن حنظلة (المتوفى 65هـ / 685م، انظر:
تاريخ التراث العربى 263264،)، وقرّظها. وذكر يونس بن حبيب: «لولا الفرزدق لذهب نصف أخبار الناس» (انظر: النقائض، لأبى عبيدة 201200، والبيان والتبيين، للجاحظ 1/ 321) وكان للفرزدق نفسه عدد من الرواة، نعرف أسماء ستة منهم أحدهم هو: عبيد، أحد بنى ربيعة بنى حنظلة (انظر:
أبو عبيدة، فى النقائض 1049، والأغانى 21/ 326)، وعبد الله بن زالان التميمى (انظر: الأغانى 21/ 340)، وابن متّويه (انظر: النقائض 908)، وأبو شفقل (انظر: الأغانى 21/ 290، 365، 366، قارن: الشعر والشعراء، لابن قتيبة 48)، وعمرو بن عفراء الضّبى الباهلى (انظر: الأغانى 21/ 301، 302، 403)، وعبد الله بن عطيّة، الذى كان فى الوقت نفسه راوية جرير (انظر: الأغانى 21/ 355).
وهناك إشارة مفيدة، توضح نشاط الرواة، نجدها فى خبر لعم الفرزدق، يقول الخبر: إن عم الفرزدق، بعد منافسة فى ارتجال الشعر بين الفرزدق وجرير، فى حضرة الحجاج بن يوسف، قد دخل إلى رواة الشاعرين، فوجدهم يعدّلون ما انحرف من الشعر (انظر: الأغانى 4/ 258)، أما خالد بن كلثوم، وهو أحد من اعتمد عليهم أبو الفرج، فى مواضع كثيرة، فى ترجمة الفرزدق، فى كتاب الأغانى، فكان قد جمع شعره فى حياته (الأغانى 21/ 284، 296، 396)، أما حماد الراوية، فكان يطلب رواية الشعر عند الفرزدق (انظر:
كتاب الأغانى 8/ 3736، 21/ 285)، أما ابن الشاعر، واسمه لبطة، وابنه أعين، فكانا راويتين لأبى عبيدة، وترجع إحدى الروايتين الكاملتين، أو شبه الكاملتين للديوان، إلى أبى عبيدة، وقد نقل سعدان ابن المبارك (المتوفى فى 220هـ / 835م، انظر: الأعلام، للزركلى 3/ 140) هذه الرواية. وهناك رواية أخرى وصلت إلينا، وترجع إلى المفضل الضبى (المتوفى نحو 170هـ / 786م)، وقد تناقلها ابن الأعرابى،
ثم محمد بن حبيب، وقام محمد بن حبيب بصنعة الديوان، الأمر الذى جعل كثيرين يصفونه بأنه أول جامع له، وهذا خطأ / ووصلت هذه الرواية بعد ذلك إلى السكرى. ويجوز أن يكون ذلك الديوان الذى عرفه ابن الأعرابى (انظر: الأمالى للقالى، ذيل الأمالى 114113) قد تضمن المفضل الضبى. ويبدو أن صنعة السكرى قد أصبحت أشهر الروايات (انظر: الفهرست، لابن النديم 158، وإقليد الخزانة، للميمنى 58). وقد وصل إلينا بالمثل، قسم من رواية أبى على الحسن بن على الحرمازى (القرن الثالث الهجرى / القرن التاسع الميلادى). رواها ابن السكيت، وهذّبها (انظر: الرجال، للنجاشى 350)، ويعدّ الحرمازى أيضا من مصادر الأغانى، وقد وصلت أخباره عن حياة الفرزدق عن طريق أبى عثمان المازنى (المتوفى نحو 249هـ / 863م، انظر: الأغانى 21/ 286، 289)، وقد قام الأصمعى بصنعة الديوان، وقد وصل إلينا جزء من هذه الصنعة. وانظر عن تاريخ رواية الديوان: ما ورد أيضا فى فهرست ابن خير 397.(3/599)
كتاب الأغانى 8/ 3736، 21/ 285)، أما ابن الشاعر، واسمه لبطة، وابنه أعين، فكانا راويتين لأبى عبيدة، وترجع إحدى الروايتين الكاملتين، أو شبه الكاملتين للديوان، إلى أبى عبيدة، وقد نقل سعدان ابن المبارك (المتوفى فى 220هـ / 835م، انظر: الأعلام، للزركلى 3/ 140) هذه الرواية. وهناك رواية أخرى وصلت إلينا، وترجع إلى المفضل الضبى (المتوفى نحو 170هـ / 786م)، وقد تناقلها ابن الأعرابى،
ثم محمد بن حبيب، وقام محمد بن حبيب بصنعة الديوان، الأمر الذى جعل كثيرين يصفونه بأنه أول جامع له، وهذا خطأ / ووصلت هذه الرواية بعد ذلك إلى السكرى. ويجوز أن يكون ذلك الديوان الذى عرفه ابن الأعرابى (انظر: الأمالى للقالى، ذيل الأمالى 114113) قد تضمن المفضل الضبى. ويبدو أن صنعة السكرى قد أصبحت أشهر الروايات (انظر: الفهرست، لابن النديم 158، وإقليد الخزانة، للميمنى 58). وقد وصل إلينا بالمثل، قسم من رواية أبى على الحسن بن على الحرمازى (القرن الثالث الهجرى / القرن التاسع الميلادى). رواها ابن السكيت، وهذّبها (انظر: الرجال، للنجاشى 350)، ويعدّ الحرمازى أيضا من مصادر الأغانى، وقد وصلت أخباره عن حياة الفرزدق عن طريق أبى عثمان المازنى (المتوفى نحو 249هـ / 863م، انظر: الأغانى 21/ 286، 289)، وقد قام الأصمعى بصنعة الديوان، وقد وصل إلينا جزء من هذه الصنعة. وانظر عن تاريخ رواية الديوان: ما ورد أيضا فى فهرست ابن خير 397.
وهناك كتابان بعنوان: «أخبار الفرزدق»، ألفهما عبد العزيز بن يحيى الجلودى (انظر: الرجال، للنجاشى 183)، والمدائنى (انظر: الفهرست، لابن النديم 104)، ألف المدائنى أيضا: «كتاب مناكح الفرزدق» (انظر: الفهرست، لابن النديم 102).
أما نقائض جرير والفرزدق فقد جمعت ودوّنت عدة مرات، وهناك رواية للأصمعى، وأخرى لأبى المغيث الأودى (انظر: الفهرست، لابن النديم 158)، وأشهر رواية للنقائض هى رواية أبى عبيدة، وقد نقلها سعدان بن المبارك، الذى روى ديوان الفرزدق أيضا (انظر: الفهرست، لابن النديم 71، وإرشاد الأريب، لياقوت 4/ 229)، وقد وصلت إلينا هذه الرواية عن ابن حبيب، وفى شرح السكرى، وقد وصلت إلينا أيضا فى: «أنيس السمير فى نوادى الفرزدق وجرير» لأبى الحسن على مصباح أحمد بن قاسم (القرن الثانى عشر الهجرى، سبق ذكره ص 358فى هذا الكتاب). وكان الاعتماد الأساسى فى كتاب الأغانى على عمر بن شبّة، والجمحى، وأبى عبيدة، وابن الأعرابى، والزبير بن بكار، والأصمعى، والمدائنى.
1 - الديوان:
يوجد مخطوطا: أيا صوفية 3884 (240ورقة، من القرن الخامس الهجرى، الجزء الأول (؟) برواية ابن الأعرابى، قارن: فهرس معهد المخطوطات العربية 1/ 464)، القاهرة، دار الكتب، أدب 589، وكذلك أدب 2605 (78ورقة، من القرن الخامس الهجرى، الجزء الثانى بصنعة السبعة السابق ذكرهم)، وكذلك أدب 2ش (نسخة بخط الشنقيطى)، وكذلك أدب 42ش (انظر: الفهرس، طبعة ثانية 3/ 142، والمقدمة التى كتبها الفحام للديوان 18)، وكذلك 13470ز (68ورقة، من سنة 1290هـ، انظر: الفهرس، ملحق 1/ 334)، وكذلك 11846ز (234ورقة، من سنة 1323هـ، انظر: الفهرس، ملحق 2/ 32)، كلكتا، الجمعية الآسيوية للبنغال 395 (225ورقة، الجزء الثالث، من صنعة ثلاثة من الأسماء السابق ذكرها، انظر: مقدمة الفحام للديوان 18)، الظاهرية، عام 8800 (96ورقة، من سنة 331هـ، الجزء
الأول، لثمانية أو عشرة، من صنعة المفضل الضبى، والحرمازى، وأبى عبيدة، انظر: فهرس عزة حسن 2/ 268)، أكسفورد، بودليانا، مرش 205 (241ورقة، من القرن السابع، أو الثامن الهجرى، الجزء الأول، لثلاثة من المذكورة أسماؤهم، انظر: فهرس نيكول تحت رقم 306)، ويوجد من صنعة أربعة من المذكورة أسماؤهم مخطوطات أخرى في: لندن، المتحف البريطاني، إضافات 19406 (131ورقة، من القرن السادس الهجرى، الجزء الثالث، انظر: الفهرس رقم 1066، انظر: مقدمة الديوان، للفحام 19)، ويوجد بصنعة مؤلف مجهول فى: حلب، قدور (انظر: سباط، الملحق رقم 1127)، وهناك 30قصيدة في: منتهى الطلب، المجلد الثالث، القاهرة (48ب 85ب) انظر: 7391، 944والمجلد الثالث، ييل (ص 84ب 135أ) طبعات الديوان:(3/600)
يوجد مخطوطا: أيا صوفية 3884 (240ورقة، من القرن الخامس الهجرى، الجزء الأول (؟) برواية ابن الأعرابى، قارن: فهرس معهد المخطوطات العربية 1/ 464)، القاهرة، دار الكتب، أدب 589، وكذلك أدب 2605 (78ورقة، من القرن الخامس الهجرى، الجزء الثانى بصنعة السبعة السابق ذكرهم)، وكذلك أدب 2ش (نسخة بخط الشنقيطى)، وكذلك أدب 42ش (انظر: الفهرس، طبعة ثانية 3/ 142، والمقدمة التى كتبها الفحام للديوان 18)، وكذلك 13470ز (68ورقة، من سنة 1290هـ، انظر: الفهرس، ملحق 1/ 334)، وكذلك 11846ز (234ورقة، من سنة 1323هـ، انظر: الفهرس، ملحق 2/ 32)، كلكتا، الجمعية الآسيوية للبنغال 395 (225ورقة، الجزء الثالث، من صنعة ثلاثة من الأسماء السابق ذكرها، انظر: مقدمة الفحام للديوان 18)، الظاهرية، عام 8800 (96ورقة، من سنة 331هـ، الجزء
الأول، لثمانية أو عشرة، من صنعة المفضل الضبى، والحرمازى، وأبى عبيدة، انظر: فهرس عزة حسن 2/ 268)، أكسفورد، بودليانا، مرش 205 (241ورقة، من القرن السابع، أو الثامن الهجرى، الجزء الأول، لثلاثة من المذكورة أسماؤهم، انظر: فهرس نيكول تحت رقم 306)، ويوجد من صنعة أربعة من المذكورة أسماؤهم مخطوطات أخرى في: لندن، المتحف البريطاني، إضافات 19406 (131ورقة، من القرن السادس الهجرى، الجزء الثالث، انظر: الفهرس رقم 1066، انظر: مقدمة الديوان، للفحام 19)، ويوجد بصنعة مؤلف مجهول فى: حلب، قدور (انظر: سباط، الملحق رقم 1127)، وهناك 30قصيدة في: منتهى الطلب، المجلد الثالث، القاهرة (48ب 85ب) انظر: 7391، 944والمجلد الثالث، ييل (ص 84ب 135أ) طبعات الديوان:
حقق ديوانه بوشيه، مع ترجمة فرنسية، عن مخطوط أيا صوفية (الجزء الأول، ونشر، في باريس، سنة 1870، بعنوان:
).،،،. 0781.
وحققه يوسف هل، عن مخطوط أيا صوفية أيضا، ونشر في مجلدين، في ميونيخ، سنة 1900، 1901، انظر:
.،.،.، 2. 0091، 1091.
وطبع فى القاهرة 1293هـ.
وحققه عبد الله الصاوى، بعنوان: «شرح ديوان الفرزدق، في جزئين، القاهرة 1936 (يبدو أنه اعتمد على بوشيه، وهل، وأفاد من النقائض) وطبع مرة أخرى في بيروت، دون تاريخ، ثم طبع سنة 1937، ونشره كرم البستانى، فى مجلدين، بيروت سنة 1960.
وحققه شاكر الفحام، اعتمادا على نسخة مخطوطة مصورة، توجد فى الظاهرية، وصدر فى دمشق 1965.
انظر ما كتبه أبو طالب زيان حول هذا الموضوع، في: مجلة مجمع اللغة العربية بدمشق 42/ 1967/ 608605.
والجزء الذى وصل إلينا بصنعة الأصمعى طبع فى القاهرة 1293هـ، بعنوان «مجموع مشتمل على خمسة دواوين»، القاهرة 1293هـ، ص 199138.
انظر: ما كتبه بريم حول هذا الموضوع، فى:(3/601)
والجزء الذى وصل إلينا بصنعة الأصمعى طبع فى القاهرة 1293هـ، بعنوان «مجموع مشتمل على خمسة دواوين»، القاهرة 1293هـ، ص 199138.
انظر: ما كتبه بريم حول هذا الموضوع، فى:
.: 13/ 7781/ 896396.
ترجمات الديوان:
ترجمة بوشيه (سبق ذكرها) ترجم يوسف هل شعرا له، فى كتابه عن حياة الفرزدق.
.، (سبق ذكره).
ترجم يوسف هل شعر الفرزدق فى آل المهلب:
: 95/ 5091/ 06126985/ 6091/ 841 ترجم شفارتز شعر الفرزدق فى آل المهلب:
.،،،: 37/ 9191/ 62108.
ترجم ريشر قصائد مختارة للفرزدق، مع معجم مفهرس لطبعتى بوشيه والصاوى، وذلك فى دراساته في الشعر العربى:
.،.، 2،. 856591،. 23157، 631431.
2 - نقائض جرير والفرزدق:
لم يصل إلينا منها سوى صنعة أبى عبيدة، برواية ابن حبيب، بشرح السكرى. وتوجد فى: القاهرة، دار الكتب، أدب 620 (من سنة 1298هـ) وكذلك أدب 18ش (انظر: الفهرس، طبعة ثانية 3/ 420) يبل 316 (174ورقة، من سنة 1297هـ)، شتراسبورج، مجموعة شبيتا 36 (174ورقة، من سنة 687هـ، انظر مقدمة بيفان للنقائض:
). .،، .. 3121 (
ولندن، المتحف البريطاني، مخطوطات شرقية 3758 (200ورقة، من القرن السادس الهجرى، انظر الملحق رقم 1033)، أكسفورد، بودليانا، بوكوك 390 (260ورقة، من سنة 671هـ، انظر: يورى رقم 1224، وقارن: نيكول، ص 613).
طبعات النقائض: حققها بيفان، اعتمادا على مخطوط أكسفورد:
.. ،،، 21915091.
طبعت مرة أخرى فى بغداد، دون تاريخ.
حققها عبد الله الصاوى، فى مجلدين، القاهرة 1935.
3 - شعره فى مدح زين العابدين، وقد عاقبه هشام بن عبد الملك بسببه، (انظر: ريشر فى: الموجز فى تاريخ الأدب العربى)،، 262 ويوجد فى مخطوطات كثيرة، وصلت إلينا من مكتبات عديدة، وحققه هل تحقيقا علميّا:(3/602)
حققها عبد الله الصاوى، فى مجلدين، القاهرة 1935.
3 - شعره فى مدح زين العابدين، وقد عاقبه هشام بن عبد الملك بسببه، (انظر: ريشر فى: الموجز فى تاريخ الأدب العربى)،، 262 ويوجد فى مخطوطات كثيرة، وصلت إلينا من مكتبات عديدة، وحققه هل تحقيقا علميّا:
.،) (:.، 5191،. 473863.
(انظر: بيان المصادر، ص 369).
طبع مع شرح لمحمد السماوى، بعنوان: «الكواكب السماوية»، النجف 1360هـ.
البعيث المجاشعى
هو خداش بن بشر بن (أبى) خالد، كنيته أبو يزيد، أو أبو مالك، أحد بنى مجاشع، (تميم). كانت أمة فارسية، وكان شاعرا، وخطيبا مفوها. عاش فى البصرة أو بالقرب منها، وأقام بالشام أيضا، وقف البعيث المجاشعى إلى جانب الشاعر غسّان السّليطى ضد جرير، وبذلك دخل فى معركة النقائض بين جرير والفرزدق، وصفه ابن رشيق بأنه كان شاعرا مغمورا، ولكنه خطيب لا يبارى (انظر: العمدة 1/ 68)، والمرجح أن البعيث أدرك الربع الأول من القرن الثانى الهجرى / الثامن الميلادى.
أمصادر ترجمته:
جمهرة النسب، لابن الكلبى، بترتيب كاسكل 2/ 346، النقائض، لأبى عبيدة، انظر فهرسه، طبقات فحول الشعراء، للجمحى 329326، البيان والتبيين، للجاحظ، انظر فهرسه، الحيوان للجاحظ، انظر فهرسه، الكنى، لابن حبيب 291، الشعر والشعراء، لابن قتيبة 313312، المؤتلف والمختلف، للآمدى 56، 108، 161، المكاثرة، للطيالسى 26، الأغانى 8/ 1716، سمط اللآلى 296، تهذيب ابن عساكر 5/ 124122، مسالك الأبصار، لابن فضل الله 13/ 33أ 34أ، العصا، لأسامة بن منقذ 201، إرشاد الأريب، لياقوت 4/ 174173.
وكتب عنه نالينو، فى: تاريخ الآداب العربية، .. 341
وكتب شارل بيلا مادة فى: دائرة المعارف الإسلامية، الطبعة الأوربية الثانية 1/ 951950.(3/603)
وكتب عنه نالينو، فى: تاريخ الآداب العربية، .. 341
وكتب شارل بيلا مادة فى: دائرة المعارف الإسلامية، الطبعة الأوربية الثانية 1/ 951950.
وكتب عنه بلاشير، فى كتابه: تاريخ الأدب العربى، 384284 انظر أيضا: الأعلام، للزركلى 2/ 345، وتوجد مصادر أخرى فى مراجع الوهابى 2/ 114113.
ب آثاره:
وصل إلينا من شعره حوالى 100بيت، أكثرها فى هجاء جرير، ويوجد فى النقائض، لأبى عبيدة، رقم 27، 29، 32 (ويوجد بعضه فى: جمهرة الإسلام، ص 205أ 207أ، قارن: مجلة مجمع اللغة العربية بدمشق 33/ 1958/ 14)، 3836، ويوجد قطع أخرى من شعره فى المصادر السابقة الذكر، وفى غيرها، انظر أيضا: فهرس لسان العرب 1/ 23 (ذكره فى 56موضعا)، وفهرس الشواهد (15)
033
غسّان بن ذهيل السّليطى
عرف غسان بن دهيل السّليطى بنقائضه الطويلة مع جرير، وكان إلى جانب السليطى شاعران هما البعيث المجاشعى، وحكيم بن معاوية الرّبعى (انظر:
النقائض، لأبى عبيدة 5، 7، 9، وسمط اللآلىء / الذيل 37).
أمصادر ترجمته:
النقائض، لأبى عبيدة 2، طبقات فحول الشعراء، للجمحى 326، المؤتلف والمختلف، للآمدى 56، الأغانى 8، انظر فهرسه، تهذيب ابن عساكر 5/ 123.
وكتب عنه بلاشير، فى: تاريخ الأدب العربى، انظر:
، 384.
__________
(15) هناك شعراء آخرون يلقب كل منهم بالبعيث:
1 - البعيث بن حريث الحنفى، وصف بأنه «شاعر محسن»، فى: المؤتلف والمختلف، للآمدى 56، ومعجم البلدان، لياقوت 2/ 851، وخزانة الأدب 1/ 351، وفهرس الشواهد 033.
2 - البعيث بن رزام التّغلبى، شاعر هجاء فى العصر الإسلامى، انظر: المؤتلف والمختلف، للآمدى 5756، وخزانة الأدب 1/ 351.
3 - البعيث الحمسىّ الجهنىّ (انظر: المكاثرة، للطيالسى 26، ومعجم البلدان، لياقوت، انظر فهرسه)، وصحّف الآمدى هذا الاسم إلى البغيث الجهنى (انظر: المؤتلف والمختلف، للآمدى 5857).(3/604)
ب آثاره:
يوجد من شعره خمس قطع (26بيتا)، فى نقائض جرير، وصلت إلينا فى كتاب النقائض، لأبى عبيدة، وفى بعض كتب المختارات الأدبية.
عمر بن لجأ التيمى
هو عمر (وقيل: عمرو) بن الأشعث بن لجأ، كان من بنى تيم (الرّباب)، كان رجّازا، وشاعرا مقصّدا، صادق الفرزدق، / وكانت له نقائض مع جرير. وقيل: إنه مات فى الأهواز.
أمصادر ترجمته:
النقائض، لأبى عبيدة، انظر فهرسه، طبقات فحول الشعراء، للجمحى 372362، 495، 499 504، البيان والتبيين، للجاحظ، انظر فهرسه، الشعر والشعراء، لابن قتيبة 429428، الأغانى 8، انظر فهرسه، 21/ 325324، الموشح، للمرزبانى 129127، المكاثرة، للطيالسى 43، خزانة الأدب 1/ 361360، الأعلام، للزركلى 5/ 220.
وكتب عنه نالينو، فى: تاريخ الآداب العربية، .. 441341.
وكتب عنه شارل بير، فى:
، 851.
وكتب عنه بلاشير، فى: تاريخ الأدب العربى، 184084
ب آثاره:
«نقائض جرير وعمر بن لجأ»، جمعها الأصمعى، وأبو عمرو الشيبانى، أو بالأخرى كان الكتاب من صنعتهما (انظر: الفهرست، لابن النديم، ط طهران 180)، وبصنعة ابن حبيب أيضا (انظر: الفهرست، لابن النديم 106). ولم تصل إلينا هذه المجموعات، ويجوز أن تكون من هذه الصنعة القصائد العشر التى وصلت إلينا، فى هجاء جرير (730بيتا)، وتوجد فى: منتهى الطلب، المجلد الخامس، مخطوط جامعة
ييل، ص 37ب 60أ. وتوجد قطع صغيرة منه فى كتب الأدب، وفى عدد من المختارات الأدبية، وفى كتب الشواهد، وفى المعاجم.(3/605)
«نقائض جرير وعمر بن لجأ»، جمعها الأصمعى، وأبو عمرو الشيبانى، أو بالأخرى كان الكتاب من صنعتهما (انظر: الفهرست، لابن النديم، ط طهران 180)، وبصنعة ابن حبيب أيضا (انظر: الفهرست، لابن النديم 106). ولم تصل إلينا هذه المجموعات، ويجوز أن تكون من هذه الصنعة القصائد العشر التى وصلت إلينا، فى هجاء جرير (730بيتا)، وتوجد فى: منتهى الطلب، المجلد الخامس، مخطوط جامعة
ييل، ص 37ب 60أ. وتوجد قطع صغيرة منه فى كتب الأدب، وفى عدد من المختارات الأدبية، وفى كتب الشواهد، وفى المعاجم.
الصّلتان العبدى
هو قثم بن خبيئة، (أو: خثيم) بن قثم، أحد بنى محارب (أو: الدّيل) بن عمرو (عبد القيس)، وهو واحد من عدة شعراء لقبهم الصّلتان. وهؤلاء هم: الصلتان الفهمى، والصلتان السّعدى، والصلتان الضّبّى. (انظر: البيان والتبيين، للجاحظ 3/ 37، الحيوان، للجاحظ 3/ 477، 5/ 62، المؤتلف والمختلف، للآمدى 1/ 145، خزانة الأدب 1/ 308). وكان الصلتان العبدى معاصرا لجرير والفرزدق، وكان شاعرا، عرف بقصيدة كان فيها حكما يفاضل بين الشاعرين، وهى قصيدة لم تعجب جريرا، ولا الفرزدق (انظر: طبقات فحول الشعراء، للجمحى 344)، وذكر الآمدى أنها لم تعجب جريرا (انظر: المؤتلف والمختلف، للآمدى 145)، وقد سخر الأخطل أيضا من القضية كلها، (انظر: طبقات فحول الشعراء، للجمحى 409).
أمصادر ترجمته:
جمهرة النسب، للكلبى، بترتيب كاسكل، 2/ 473، الشعر والشعراء، لابن قتيبة 316314، معجم الشعراء، للمرزبانى 229، الأغانى، طبعة أولى 21/ 41، سمط اللآلىء 532531، 766، مسالك الأبصار، لابن فضل الله 13/ ص 41ب ب، خزانة الأدب 1/ 308، الأعلام، للزركلى 6/ 29.
وكتب عنه نالينو، فى كتابه عن: الأدب العربى، .. 341، 712.
ب آثاره:
توجد قصيدته فى جرير والفرزدق، على نحو يكاد يكون كاملا، أو جزئيا، فى طبقات فحول الشعراء، للجمحى، والشعر والشعراء، لابن قتيبة، والنقائض، لأبى عبيدة، ص 1050. وهناك شك فى تأليفه لقصيدته التى يوصى فيها ابنه، وهى قصيدة كانت موضع تقدير المرزبانى، ومنها أبيات عند ابن قتيبة 316، وفى حماسة أبى تمام، شرح المرزوقى، رقم 453، ومعجم الشعراء، للمرزبانى 230، ومعاهد
التنصيص 1/ 73، وخزانة الأدب 308. والمرجح أن القصيدة المنسوبة له فى رثاء المغيرة بن المهلب (المتوفى 82هـ / 701م)، ليست له، بل لزياد الأعجم /. (انظر: أمالى اليزيدى، رقم 1) ونشرها كرنكو عن نص الأمالى، ذيل الأمالى 118، وذلك فى:(3/606)
توجد قصيدته فى جرير والفرزدق، على نحو يكاد يكون كاملا، أو جزئيا، فى طبقات فحول الشعراء، للجمحى، والشعر والشعراء، لابن قتيبة، والنقائض، لأبى عبيدة، ص 1050. وهناك شك فى تأليفه لقصيدته التى يوصى فيها ابنه، وهى قصيدة كانت موضع تقدير المرزبانى، ومنها أبيات عند ابن قتيبة 316، وفى حماسة أبى تمام، شرح المرزوقى، رقم 453، ومعجم الشعراء، للمرزبانى 230، ومعاهد
التنصيص 1/ 73، وخزانة الأدب 308. والمرجح أن القصيدة المنسوبة له فى رثاء المغيرة بن المهلب (المتوفى 82هـ / 701م)، ليست له، بل لزياد الأعجم /. (انظر: أمالى اليزيدى، رقم 1) ونشرها كرنكو عن نص الأمالى، ذيل الأمالى 118، وذلك فى:
.: 2/ 6291/ 453443
أعشى عكل
هو كهمس بن قعنب بن وعلة، وكان من بنى عكل (الرّباب). كان معاصرا لجرير، ولكنه أصغر منه سنا. له مرثية، وصل إلينا قسم منها، فى حزام بن عقبة، صاحب الشرطة لوالى العراق يوسف بن عمر (كانت ولايته 120هـ / 738م 126هـ / 744م).
أمصادر ترجمته:
معجم الشعراء، للمرزبانى 356، المكاثرة، للطيالسى 87، الأعلام، للزركلى 6/ 96.
ب آثاره:
ذكر له الآمدى (فى المؤتلف والمختلف 1918) «ديوانا» مفردا، اختار منه ثلاث قصائد، وينبغى أن تضاف إلى مجموعة جاير:
.،.،. (782682، 543.
وله أرجوزة، ذكرها الآمدى مع غيرها من شعره، فى: كتاب «شعر الرباب»، ولم يصل إلينا هذا الكتاب.(3/607)
وله أرجوزة، ذكرها الآمدى مع غيرها من شعره، فى: كتاب «شعر الرباب»، ولم يصل إلينا هذا الكتاب.
هـ الرجّاز
العجّاج
هو عبد الله بن رؤية بن لبيد، وكنيته أبو الشّعثاء، وعرف بعبد الله الطويل، وشهر بلقبه: العجّاج. أصله من بنى سعد بن مالك (تميم)، ويعدّ هو وابنه رؤبة أشهر الرجاز، ويفترض الباحثون بصفة عامة أنه ولد فى خلافة عثمان (23هـ / 644م، 35هـ / 656م)، وهناك رأى مخالف عند الأصمعى (فحولة الشعراء 30)، وقد ذكر أبو عبيدة والمرزبانى (انظر: الإصابة، لابن حجر 3/ 179) أنه ولد فى الجاهلية، وهناك خبر أنه روى الحديث عن أبى هريرة (انظر: الشعر والشعراء، لابن قتيبة 375374). لا نكاد نعرف عن شعره شيئا، ويبدو أنه أقام فى البصرة وفى الشام، وقيل: إنه توفى فى خلافة الوليد بن عبد الملك (86هـ / 705م 96هـ / 715م، انظر:
ابن حجر، فى المرجع السابق). لقد أفاد من وزن الرجز فى نظم قصائد تقليدية، وألف أراجيز بعضها طويل، على نحو غير مألوف /، أكثر فيها من الغريب، ولهذا أحب مؤلفو المعاجم الاستشهاد بشعره، لقد نظم كثيرا فى الفخر بقبيلته، والفخر بذاته، ومع هذا فهناك مدائح، وشعر تقليدى فى وصف حياة البادية، ويخلو ديوانه من الهجاء والمراثى.
أمصادر ترجمته:
جمهرة النسب، للكلبى ترتيب كاسكل 2/ 117، طبقات فحول الشعراء، للجمحى 571، انظر فهرسه، الكنى، لابن حبيب 291، الألقاب، لابن حبيب 303، الأغانى، انظر فهرسه، الموشح، للمرزبانى 219215، خزانة الأدب، انظر فهرس جويدى، الأعلام، للزركلى 4/ 218217، بروكلمان، 06 والملحق، 09.
وكتب آلورد عن ديوان العجاج والزفيان، شاعرى الرجز، وطبع فى برلين 1903، مع مقدمة، ص 13 وما بعدها، بعنوان:
.،، 3091
وكتب عنه ريشر، فى: الموجز فى تاريخ الأدب العربى،، 022219 وأعد هفنز مقالة، فى: دائرة المعارف الإسلامية، الطبعة الأوربية الأولى 1/ 149.(3/608)
،، 3091
وكتب عنه ريشر، فى: الموجز فى تاريخ الأدب العربى،، 022219 وأعد هفنز مقالة، فى: دائرة المعارف الإسلامية، الطبعة الأوربية الأولى 1/ 149.
وكتب عنه نالينو، فى كتابه عن: الأدب العربى،،. 551351، 261061
وأعد شارل بيلا مقالة عنه، فى: دائرة المعارف الإسلامية، الطبعة الأوربية الثانية 1/ 208207.
وكتب عنه بلاشير، فى: تاريخ الأدب العربى، 625425 وكتب عنه عبد الحفيظ السطلى كتابا بعنوان «العجّاج، حياته ورجزه»، دمشق 1971، ص 55 99.
ب آثاره:
عن الرواية المبكرة لأراجيزة، وصنعه ديوانه، انظر السطلى، ص 148100.
المخطوطات: يوجد مخطوطا، بصنعة الأصمعى، فى: فاتح 3953 (124ورقة، من القرن السادس الهجرى، انظر: فهرس معهد المخطوطات العربية 1/ 486)، وتوجد نسخة منه فى: نور عثمانية 3983 (169ورقة، من سنة 1113هـ)، القاهرة، دار الكتب، أدب 517 (من سنة 1289هـ)، وكذلك، أدب 1839 (من سنة 1297هـ، انظر: الفهرس، طبعة ثانية 3/ 205)، وكذلك، أدب 45ش (135ورقة، من سنة 1295هـ، نسخة منه بخط الشنقيطى)، وتوجد منها نسخة مصورة 10243ز، 15826ز (انظر:
الفهرس، ملحق 2/ 32).
طبعات الديوان:
حقق بيتنر أوائل شعره فى الديوان، بعنوان:
.،، 6981.
انظر ما كتبه نولدكه حول هذا الموضوع، فى:
.: 05/ 6981/ 825325
حقق الديوان آلورد، وطبع فى برلين 1903م، انظر ما كتبه دى خويه حول هذا الموضوع. فى:
.: 4091،. 5، 034024
وتوجد أرجوزتان كاملتان، نشرهما جاير، فى دراسة له بعنوان:
.،، 8091. (. 1، 2).
وكتب جابر عن العجاج والزّفيان، فى دراسته عن الشعراء العرب القدامى، فى:(3/609)
،، 8091. (. 1، 2).
وكتب جابر عن العجاج والزّفيان، فى دراسته عن الشعراء العرب القدامى، فى:
: 3.: 32/ 9091/ 47
001، 101.
وطبع محمد توفيق البكرى 8من أراجيزه، بعنوان: «اراجيز العرب»، القاهرة 1313هـ، وطبع ع.
السطلى ديوانه، مع دراسة عليه، بعنوان «ديوان العجاج»، الجزء الأول، دمشق 1971.
ونشره عزة حسن، بيروت 1971، انظر: ما كتبه أ. الجندى، حول هذا الموضوع، فى مجلة مجمع اللغة العربية بدمشق 46/ 1971/ 792790.
رؤبة بن العجّاج
رؤبة بن العجاج، وكنيته أبو العجّاج، «المشهور بأراجيزه، فاق أباه فى هذا الضرب من النظم، وفاق أيضا منافسه أبا النجم العجلى». (انظر مادة رؤبة فى: دائرة المعارف الإسلامية، الطبعة الأوربية الأولى 3/ 1259، بقلم كرنكو). تاريخ ميلاد غير معروف، وتختلف المراجع فى ذلك بين عامى 65هـ / 685م، 80هـ / 696م. وقد أصبح رؤبة نحو 96هـ / 715م مادح خلفاء بنى أمية / وولاتهم فى الشام والعراق، وقوادهم، وقد أقام رؤبة فترة من الزمن فى فارس، واستقر فى الأعوام الأخيرة من حياته فى البصرة، وبها توفى سنة 145هـ / 762م (انظر: إرشاد الأريب، لياقوت 4/ 214).
كان رؤبة وأبوه ينظمان الأراجيز وحدها، وكان بعض اللغويين يقدرون أراجيزه كل التقدير، وكان يونس بن حبيب يفضل العجّاج على المقصّدين (انظر: الأغانى 21/ 89). قال الخليل بن أحمد بعد جنازة رؤبة: «دفنا الشعر، واللغة والفصاحة اليوم» (الأغانى 21/ 91). ويتضح حب رؤبة للغريب من مقتبسات كثيرة من المؤلفات المعجمية، وعلى العكس من زميله الرجاز الذى سبق ذكره، فقد وجد الأصمعى عند رؤبة سرقات أدبية (من أبيه العجاج)، وأخطاء فى أبيات أراجيزه (انظر: الشعر والشعراء، لابن قتيبة 380377).(3/610)
كان رؤبة وأبوه ينظمان الأراجيز وحدها، وكان بعض اللغويين يقدرون أراجيزه كل التقدير، وكان يونس بن حبيب يفضل العجّاج على المقصّدين (انظر: الأغانى 21/ 89). قال الخليل بن أحمد بعد جنازة رؤبة: «دفنا الشعر، واللغة والفصاحة اليوم» (الأغانى 21/ 91). ويتضح حب رؤبة للغريب من مقتبسات كثيرة من المؤلفات المعجمية، وعلى العكس من زميله الرجاز الذى سبق ذكره، فقد وجد الأصمعى عند رؤبة سرقات أدبية (من أبيه العجاج)، وأخطاء فى أبيات أراجيزه (انظر: الشعر والشعراء، لابن قتيبة 380377).
أمصادر ترجمته:
فحولة الشعراء، للأصمعى 33، 39، 69، طبقات فحول الشعراء، للجمحى 581579، المؤتلف والمختلف، للآمدى 121، الموشح، للمرزبانى 219، وفيات الأعيان، لابن خلكان 1/ 235234، تهذيب ابن حجر 3/ 291290، خزانة الأدب 1/ 4543، بروكلمان، 06والملحق، 1909.
كتب عنه آلورد، فى مقدمة الديوان، ص 2823.،. 8232
كتب عنه ريشر فى: الموجز فى تاريخ الأدب العربى،، 322122 كتب نالينو دراسة عنه، فى: تاريخ الآداب العربية، .. 261651.
أعد بلاشير دراسة عنه، فى كتابه عن: تاريخ الأدب العربى، 035625 انظر أيضا: الأعلام، للزركلى 3/ 6362، ومعجم المؤلفين، لكحالة 4/ 173، ويوجد ذكر لمراجع أخرى فى مراجع الوهابى 3/ 126124.
ب آثاره:
عرف عدد من اللغويين فى القرن الثانى الهجرى / الثامن الميلادى شخص رؤبة، ورووا عنه، وذكر ابن حجر أسماءهم (انظر: التهذيب 3/ 290، وكذلك الفهرست، لابن النديم 89)، وهناك أيضا إشارة إلى أن رؤبة روى بعض الأحاديث (قارن: الأغانى 21/ 8685)، وقد روى شعر سابقيه لأبى عمرو ابن العلاء (انظر: الموشح، للمرزبانى ص 27).
وسأله يونس بن حبيب فى قضايا لغوية (انظر مثلا: طبقات فحول الشعراء، للجمحى 45، وقارن 107). وسأله أبو عبيدة عن تراكيب صعبة فى نظمه (مجاز القرآن 1/ 4443)، وهؤلاء العلماء، ولا سيما يونس بن حبيب، وابناه عقبة بن رؤبة، وعبد الله بن رؤبة (انظر الشعر والشعراء، لابن قتيبة 376، 373، وكتاب العصا، لأسامة بن منقذ 21) كانوا يروون أخباره وأراجيزه، كما يتضح فى كتاب الأغانى 21/ 9184، وكان أبو على الحرمازى (النصف الأول من القرن الثالث الهجرى / التاسع الميلادى) حجة فى المعرفة بأراجيز رؤبة (انظر: القاهرة، دار الكتب الفهرس، طبعة ثانية 3/ 203). وهناك مخطوط للديوان وصل إلينا بأسماء رواته، وهم أنيف الذى قرأ ديوان رؤبة (انظر: بداية مخطوط برلين 8155)، وأحد
رواة ابن الأعرابى، وقد شرح محمد بن حبيب هذه الرواية (انظر: القاهرة، دار الكتب الفهرس طبعة ثانية 3/ 203). وهناك صنعة أخرى للديوان لأبى عمر بن العلاء، وهى أيضا فى حياة الشاعر، وقد شرح الأصمعى هذه الرواية (انظر: الفهرست، لابن النديم 158)، وقد وصلت، عن طريق أبى حاتم السجستانى، وابن دريد، إلى أبى على القالى، فنقلها إلى الأندلس 330هـ / 942م / (انظر فهرست ابن خير 392، 396، 397)، وقد أفاد عبد القادر البغدادى (فى خزانة الأدب 1/ 39، 41، 4/ 267) من شرح الأصمعى.(3/611)
وسأله يونس بن حبيب فى قضايا لغوية (انظر مثلا: طبقات فحول الشعراء، للجمحى 45، وقارن 107). وسأله أبو عبيدة عن تراكيب صعبة فى نظمه (مجاز القرآن 1/ 4443)، وهؤلاء العلماء، ولا سيما يونس بن حبيب، وابناه عقبة بن رؤبة، وعبد الله بن رؤبة (انظر الشعر والشعراء، لابن قتيبة 376، 373، وكتاب العصا، لأسامة بن منقذ 21) كانوا يروون أخباره وأراجيزه، كما يتضح فى كتاب الأغانى 21/ 9184، وكان أبو على الحرمازى (النصف الأول من القرن الثالث الهجرى / التاسع الميلادى) حجة فى المعرفة بأراجيز رؤبة (انظر: القاهرة، دار الكتب الفهرس، طبعة ثانية 3/ 203). وهناك مخطوط للديوان وصل إلينا بأسماء رواته، وهم أنيف الذى قرأ ديوان رؤبة (انظر: بداية مخطوط برلين 8155)، وأحد
رواة ابن الأعرابى، وقد شرح محمد بن حبيب هذه الرواية (انظر: القاهرة، دار الكتب الفهرس طبعة ثانية 3/ 203). وهناك صنعة أخرى للديوان لأبى عمر بن العلاء، وهى أيضا فى حياة الشاعر، وقد شرح الأصمعى هذه الرواية (انظر: الفهرست، لابن النديم 158)، وقد وصلت، عن طريق أبى حاتم السجستانى، وابن دريد، إلى أبى على القالى، فنقلها إلى الأندلس 330هـ / 942م / (انظر فهرست ابن خير 392، 396، 397)، وقد أفاد عبد القادر البغدادى (فى خزانة الأدب 1/ 39، 41، 4/ 267) من شرح الأصمعى.
وهناك جهود أخرى ترجع إلى أبى عمرو الشيبانى، ولغويين آخرين من جيله، أما صنعة السكرى فقيل: إنها كانت جيدة (انظر: الفهرست، لابن النديم 158)، ويبدو أنه كان فى نحو ألف ورقة، (ط طهران 184183).
ألف عبد العزيز بن يحيى الجلودى: «كتاب أخبار رؤبة بن العجاج» (انظر: الرجال، للنجاشى 183)، وألف أيضا حماد بن إسحاق الموصلى كتابا بنفس العنوان (انظر: الفهرست، لابن النديم 143).
مخطوطات الديوان: المدينة المنورة، مكتبة عارف حكمت، أدب 84 (514ورقة، من سنة 1124هـ، انظر: المنتخب، لكحالة ص 66، رقم 40)، القاهرة دار الكتب، أدب 516 (انظر: الفهرس، طبعة ثانية 3/ 203)، وتوجد منه كذلك نسخة مصورة 10314ز (انظر: الفهرس، ملحق 2/ 31)، وكذلك، أدب 519 (137ورقة، من سنة 1289هـ،) قيل: إنها منسوخة عن مخطوط فاتح (16)، (انظر: فهرس معهد المخطوطات العربية 1/ 489، القاهرة، ثان 3/ 203)، وكذلك، أدب 49ش (من سنة 1297هـ، انظر:
الفهرس، طبعة ثانية 3/ 203) ويوجد منه نسخة مصورة 10244ز (انظر: الفهرس، ملحق 2/ 31)، ويوجد كذلك بشرح محمد بن حبيب فى: برلين 8155 (فى مجلدين، 400ورقة، من سنة 1301هـ)، ييل 742 (554ورقة، من القرن الثالث عشر الهجرى، انظر: نيموى، رقم 347)، وهناك «قافيّة» (رقم 40فى الديوان، طبعة آلورد) بشرح لأحمد بن محمد الميدانى (المتوفى 518هـ / 1124م انظر بروكلمان 289،)، إستنبول، داماد إبراهيم 976/ 3 (ص 66ب 73ب، من سنة 687هـ) والكاظمية، مكتبة حسين على محفوظ (انظر: مجلة معهد المخطوطات العربية 6/ 1960/ 47).
طبعات الديوان:
حققه آلورد، اعتمادا على مخطوط برلين 8155 (بدون شرح)، ونشر فى برلين 1903، بعنوان:
.،، 3091.
__________
(16) لا أعرف شيئا عن وجود مخطوط فى فاتح.(3/612)
أعيد طبعه فى بغداد، دون تاريخ، انظر، ما كتبه دى خويه، فى:
.: 4091،. 01، 077167.
أكمل جاير هذه الطبعة، فى دراسة عن ديوان رؤبة، فى:
.،،:. 361/ 9091/ 971 (.).
حقق جاير 12أرجوزة، أكمل من تحقيق آلورد، اعتمادا على مخطوط القاهرة، أدب 519، انظر:
.،، 8091.
حقق محمد توفيق البكرى 9أراجيز فى: «كتاب أراجيز العرب»، القاهرة 1313هـ.
وهناك شاعران آخران، اسمهما رؤبة، ذكرهما الآمدى، فى: المؤتلف والمختلف 122121، وهما:
1 - الرجاز رؤبة بن العجاج بن شدقم، أبو بيهس الباهلى (انظر: المكاثرة، للطيالسى 3130).
2 - رؤبة بن عمرو (بن ظهير) الثّعلبى (انظر: جمهرة النسب، لابن الكلبى، بترتيب كاسكل 1/ 270).
أما ابنه عقبة فكان معاصرا، وصديقا لبشار بن برد (انظر: البيان والتبيين للجاحظ 1/ 49، والأغانى 3/ 177174، وقارن: الشعر والشعراء، لابن قتيبة 477). ويبدو أنه كان رجازا موهوبا (انظر: الجاحظ 1/ 68، 205وابن قتيبة 26، 280)، ومع هذا فلم يصل إلينا له شىء. ويبدو أن له دورا فى رواية أخبار أبيه وأشعاره (انظر: الشعر والشعراء، لابن قتيبة 377، وما كتبه بلاشير، فى: تاريخ الأدب العربى)، 725، 825.
وذكر عقبة بإيجاز عند بروكلمان فى الملحق، 19، ونالينو، فى: تاريخ الآداب العربية، .. 461.(3/613)
وذكر عقبة بإيجاز عند بروكلمان فى الملحق، 19، ونالينو، فى: تاريخ الآداب العربية، .. 461.
الزّفيان
هو عطاء بن أسيد (بضم الألف وفتح السين، أو بفتح الألف وكسر السين) وكنيته أبو المرقال، أحد بنى عوافة بن سعد (تميم). كان راجزا، معاصرا للعجاج.
تناول الزفيان مثل العجاج فى أرجوزة له، انتصار عمر بن عبيد الله بن معمر (المتوفى 82هـ / 701م، انظر: الأعلام، للزركلى 5/ 214) على أبى فديك الخارجى، ومدحه بوصفه قائدا مظفرا فى معركة حاسمة، وقعت فى البحرين، سنة 73هـ / 693م (انظر: الديوان، تحقيق آلورد 8، وقارن: معجم الشعراء، للمرزبانى 298، وفيه ان اسمه عمر بن عبد الله). وتوفى فى سن متقدمة (انظر: الديوان، رقم 2، قارن: آلورد، المقدمة، ص 61).
وصل إلينا له 265بيت رجز، تجمع بين البداوة فى وصف الحيوان والبادية من جانب، والمدح والفخر من الجانب الآخر، ولغته تشبه لغة العجاج.
أمصادر ترجمته:
الألقاب، لابن حبيب 303، الحيوان، للجاحظ 6/ 175، المؤتلف والمختلف، للآمدى 133، تاج العروس 7/ 350، 10/ 164، بروكلمان الملحق، 19.
كتب عنه ريشر، فى: الموجز فى تاريخ الأدب العربى،، 322 وكتب عنه نالينو، فى: تاريخ الآداب العربية، .. 461361
وكتب عنه بلاشير، فى: تاريخ الأدب العربى، 425325
ب آثاره:
لا نعرف عن رواية «ديوان الزفيان» فى زمن مبكر شيئا، وأقدم مصدر وصل إلينا، متضمنا شواهد من شعره، هو فيما يبدو مجاز القرآن، لأبى عبيدة 2/ 67، 132، وهناك عدة أبيات له فى: الحيوان، للجاحظ
2/ 15، 6/ 175، 247، وفى المؤلفات التاريخية (ومنها: معجم البلدان، لياقوت 1/ 751، 2/ 587، 826)، وأكثر ما يذكر الزفيان فى المعجمات اللغوية الكبرى، فقد ذكر فى لسان العرب فى واحد وثلاثين موضعا (انظر فهرسه 1/ 69)، وذكر بنفس القدر تقريبا فى تاج العروس، والإشارة الوحيدة عن ديوان له وردت فى خزانة الأدب 1/ 10، ذكر البغدادى «ديوان أراجيز الزفيان السعدى».(3/614)
لا نعرف عن رواية «ديوان الزفيان» فى زمن مبكر شيئا، وأقدم مصدر وصل إلينا، متضمنا شواهد من شعره، هو فيما يبدو مجاز القرآن، لأبى عبيدة 2/ 67، 132، وهناك عدة أبيات له فى: الحيوان، للجاحظ
2/ 15، 6/ 175، 247، وفى المؤلفات التاريخية (ومنها: معجم البلدان، لياقوت 1/ 751، 2/ 587، 826)، وأكثر ما يذكر الزفيان فى المعجمات اللغوية الكبرى، فقد ذكر فى لسان العرب فى واحد وثلاثين موضعا (انظر فهرسه 1/ 69)، وذكر بنفس القدر تقريبا فى تاج العروس، والإشارة الوحيدة عن ديوان له وردت فى خزانة الأدب 1/ 10، ذكر البغدادى «ديوان أراجيز الزفيان السعدى».
المخطوطات: القاهرة، دار الكتب، أدب 619 (15ورقة، من القرن التاسع الهجرى، انظر: فهرس معهد المخطوطات العربية 1/ 460، ويوجد منه كذلك نسخة مصورة فى القاهرة، أدب 1835، انظر:
القاهرة، ثان 3/ 131) وبه عشر قصائد غير كاملة، أضاف إليها بعض القطع الموجودة فى كتب التراث، وحققها آلورد، فى كتابه عن ديوان العجاج والزفيان، انظر:
.،، 3091،. 9919.
وأكمله جاير، فى دراسته، انظر:
.،،: 32/ 9091/ 101001.
أبو النّجم العجلى
هو الفضل (أبو المفضّل) بن قدامة، كنيته أبو النجم، كان ثانى الرجاز المشاهير من بنى عجل (بكر)، بعد الأغلب العجلى، ووصل إلى قمة نجاحه فى خلافة هشام ابن عبد الملك (105/ 724أ 125هـ / 743م). ويبدو أنه توفى عن نيف وسبعين عاما، قبل سنة 125هـ / 743م، (انظر: الأغانى 10/ 158). وكانت خصومته للعجاج ورؤبة التميمين ذات طابع قبلى تقليدى (على نحو ما كان بين ربيعة ومضر)، وكان لهذا أثر فى فخره، ولا يمكن إنكار الرغبة الواضحة فى الهجوم عند أبى النجم، لقد كان المشهد غريبا فى المربد فى نزال العجاج وأبى النجم (انظر:
الأغانى 10/ 153152)، ولا يجوز هنا أن نبالغ فى تقدير مدى النزاهة فى أسلوب هذه المعركة، ومع هذا كله، فثمة حقيقة بأن رؤبة وصف خصمه أبا النجم بأنه «رجّاز العرب»، ووصف إحدى أراجيزه المشهورة بأنها «أم الرّجز» (الأغانى 10/ 151).
لقد نظم أبو النّجم أيضا قصائد، ولكن أهميته تظهر فى أراجيزه، ذات
الموضوعات البدوية، وقد أشاد اللغويون البصريون بحسن وصفه للخيل (الأغانى 10/ 150، 158)، وقيل: إن أبا النجم كان فى ارتجال القريض فحلا (الأغانى 10/ 157).(3/615)
لقد نظم أبو النّجم أيضا قصائد، ولكن أهميته تظهر فى أراجيزه، ذات
الموضوعات البدوية، وقد أشاد اللغويون البصريون بحسن وصفه للخيل (الأغانى 10/ 150، 158)، وقيل: إن أبا النجم كان فى ارتجال القريض فحلا (الأغانى 10/ 157).
أمصادر ترجمته:
جمهرة النسب، للكلبى، بترتيب كاسكل 2/ 243، فحول الشعراء، للأصمعى 46، 52، النقائض، لأبى عبيدة، انظر فهرسه، طبقات فحول الشعراء، للجمحى 579576، البيان والتبيين، للجاحظ 1/ 209، 4/ 84، الشعر والشعراء، لابن قتيبة 386381، معجم الشعراء، للمرزبانى 311310، الموشح، للمرزبانى 215213، سمط اللآلىء 328، معاهد التنصيص 1/ 2619، خزانة الأدب 1/ 5049، 407406.
وكتب عنه ريشر، فى: الموجز فى تاريخ الأدب العربى،، 322 وكتب عنه نالينو، فى: تاريخ الآداب العربية، .. 351251
وكتب عنه بلاشير، فى: تاريخ الأدب العربى، 325225 كتب شارل بيلا مادة عنه، فى: دائرة المعارف الإسلامية، الطبعة الأوربية الثانية 1/ 142.
وكتب محمد بهجت الأثرى بحثا، فى: مجلة المجمع العلمى العربى بدمشق 8/ 1928/ 394385، انظر أيضا: الأعلام، للزركلى 5/ 357، بروكلمان الأصل، 06، والملحق، 09
ب آثاره:
روى أبو عمرو الشيبانى «ديوانه»، عن محمد بن شيبان بن أبى النجم، وأبى الأزهر بن بنت أبى النجم (انظر: الفهرست، لابن النديم 158). ومن سلالة الشاعر من كان له دور فى رواية أخباره (انظر:
الأغانى 10/ 153، 157، 160). وكتب أبو عمرو الشيبانى أيضا: «أخبار أبى النّجم»، وهو مصدر لكتاب الأغانى 10/ 151، 155152، 160159. وقيل: إن صنعة جيدة للديوان ترجع إلى السكرى (انظر: الفهرست، لابن النديم 158). وهناك صنعة للديوان فى جزء واحد، نقلها أبو على القالى (330هـ / 942م) إلى الأندلس (انظر فهرست ابن خير 395، والأمالى، للقالى 1/ 108)، وليس هناك نسخة موجودة حتى اليوم من الديوان.
أما لاميّته «أمّ الرّجز»، وتقع فى 191شطرا، فكانت فى: مخطوط بايزيد 5758 (ص 209، 524هـ، مع شرح مجهول المؤلف)، وقد نشرها عن هذا المخطوط عبد العزيز / الميمنى فى: الطرائف الأدبية، القاهرة 1937م ص 7155، ونشرها محمد بهجت الأثرى، فى مجلة المجمع العلمى العربى بدمشق 8/ 1928/ 479472 (غير كاملة). وهناك معلومات عن قطع أخرى، ذكرها شارل بلا، فى: دائرة المعارف الإسلامية، الطبعة الأوربية الثانية 1/ 142، وبلاشير، فى: تاريخ الأدب العربى، 325.(3/616)
الأغانى 10/ 153، 157، 160). وكتب أبو عمرو الشيبانى أيضا: «أخبار أبى النّجم»، وهو مصدر لكتاب الأغانى 10/ 151، 155152، 160159. وقيل: إن صنعة جيدة للديوان ترجع إلى السكرى (انظر: الفهرست، لابن النديم 158). وهناك صنعة للديوان فى جزء واحد، نقلها أبو على القالى (330هـ / 942م) إلى الأندلس (انظر فهرست ابن خير 395، والأمالى، للقالى 1/ 108)، وليس هناك نسخة موجودة حتى اليوم من الديوان.
أما لاميّته «أمّ الرّجز»، وتقع فى 191شطرا، فكانت فى: مخطوط بايزيد 5758 (ص 209، 524هـ، مع شرح مجهول المؤلف)، وقد نشرها عن هذا المخطوط عبد العزيز / الميمنى فى: الطرائف الأدبية، القاهرة 1937م ص 7155، ونشرها محمد بهجت الأثرى، فى مجلة المجمع العلمى العربى بدمشق 8/ 1928/ 479472 (غير كاملة). وهناك معلومات عن قطع أخرى، ذكرها شارل بلا، فى: دائرة المعارف الإسلامية، الطبعة الأوربية الثانية 1/ 142، وبلاشير، فى: تاريخ الأدب العربى، 325.
ويضاف إلى المصادر السابقة: مجاز القرآن، لأبى عبيدة، والاشتقاق، لابن دريد، والمؤتلف والمختلف، للآمدى 158، والأشباه، للخالديين 2/ 254، ولسان العرب، انظر فهرسه، 1/ 166164، وفهرس الشواهد 523 ويوجد بعض من شعره، بشرح ابن رشد لكتاب الشعر لأرسطو، وترجمه هيرمان الألمانى إلى اللغة اللاتينية، انظر: مجلة) 88/ 8691/ 076756)
دكين الرّاجز
نعرف شاعرين بهذا الاسم، يختلطان كثيرا (انظر: سمط اللآلىء، للميمنى 652، وما كتبه ليفى ديلافيدا، فى الصحيفة التذكارية لجابريللى، وطرح فيه سؤالا عن كون اسم دكين لشاعر أو لشاعرين:
.،:.، 4691،. 441531.
ويبدو أن ثمة خلطا بين الشاعرين عند ابن قتيبة، فى: الشعر والشعراء 387، وقد نبه ياقوت (فى إرشاد الأريب 4/ 200198) إلى هذا الخلط، وفصل بين الشاعرين.
دكين الفقيمى:
أشهر هذين الشاعرين هو دكين الفقيمى، وهو دكين بن رجاء، من بنى
فقيم (دارم / تميم)، وتوفى سنة 105هـ / 723م (انظر: إرشاد الأريب، لياقوت 4/ 200)، وإليه يرجع القسم الأكبر من الأبيات التى رويت لدكين الراجز. نعرف لدكين الفقيمى أرجوزة فى مدح مصعب بن الزبير (21شطرا، فى: إرشاد الأريب، لياقوت 4/ 200199، وتهذيب ابن عساكر 4/ 248).(3/617)
أشهر هذين الشاعرين هو دكين الفقيمى، وهو دكين بن رجاء، من بنى
فقيم (دارم / تميم)، وتوفى سنة 105هـ / 723م (انظر: إرشاد الأريب، لياقوت 4/ 200)، وإليه يرجع القسم الأكبر من الأبيات التى رويت لدكين الراجز. نعرف لدكين الفقيمى أرجوزة فى مدح مصعب بن الزبير (21شطرا، فى: إرشاد الأريب، لياقوت 4/ 200199، وتهذيب ابن عساكر 4/ 248).
وهناك وصف لسباق للخيل، أمر به الوليد بن عبد الملك (86هـ / 705م 96هـ / 715م)، ويقع الوصف فى خمسة وعشرين شطرا (انظر: ياقوت، فى المرجع السابق 4/ 199198).
وله أرجوزة مدح (عشرة أشطر، فى لسان العرب 4/ 544)، وتوجد له أبيات مفردة فى: «مجاز القرآن» لأبى عبيدة 2/ 4، والمعانى، لابن قتيبة 156، وأمالى القالى 1/ 56، 264، انظر أيضا: سمط اللآلىء 214، 652، وانظر كذلك: ما كتبه شارل بيلا، فى دائرة المعارف الإسلامية، الطبعة الأوربية الثانية 2/ 622، وبروكلمان فى الملحق، 19.
دكين الدّارمى:
أما الثانى فهو دكين الدّارمى، هو دكين بن سعيد، وكان أيضا من أحد بطون دارم (تميم)، أصله من البصرة، وكان منقطعا إلى عمر بن عبد العزيز حين كان واليا، وقد أصبح عمر بعد ذلك خليفة (99هـ / 717م 101هـ / 720م). وتوفى سنة 109هـ / 727م (انظر: إرشاد الأريب، لياقوت 4/ 200).
/ وصل إلينا من أراجيزه قسم من أرجوزة، خاطب بها عمر بن عبد العزيز وهو خليفة (انظر: الشعر والشعراء، لابن قتيبة 388، والعقد الفريد 2/ 586، والأغانى 9/ 261، وإرشاد الأريب، لياقوت 4/ 200، وتهذيب ابن عساكر 5/ 248)، وقد أدت هذه الأرجوزة إلى الخلط بين دكين هذا ودكين السابق، عند ابن قتيبة، ص 388387، والعقد الفريد 2/ 8684.(3/618)
/ وصل إلينا من أراجيزه قسم من أرجوزة، خاطب بها عمر بن عبد العزيز وهو خليفة (انظر: الشعر والشعراء، لابن قتيبة 388، والعقد الفريد 2/ 586، والأغانى 9/ 261، وإرشاد الأريب، لياقوت 4/ 200، وتهذيب ابن عساكر 5/ 248)، وقد أدت هذه الأرجوزة إلى الخلط بين دكين هذا ودكين السابق، عند ابن قتيبة، ص 388387، والعقد الفريد 2/ 8684.
أبو محمد الفقعسى الحذلمى
هو أبو محمد عبد الله بن ربعى بن خالد، كان من بنى حذلم (منقذ) ابن فقعس (أسد). المرجح أنه عاش فى عصر الأمويين، نظم فى المقام الأول أراجيز (انظر: الكنى، لابن حبيب 294، وسمط اللآلىء 148).
وصل إلينا من نظمه نصوص غير قليلة، فى النقائض، لأبى عبيدة، وفى الحيوان، للجاحظ، وفى المعانى، لابن قتيبة، وفى مجالس ثعلب (26شطرا)، وفى معجم ما استعجم، للبكرى (15موضعا) وفى سمط اللآلىء (17موضعا)، وفى لسان العرب (انظر فهرسه 1/ 145 (43موضعا)، وانظر أيضا: فهرس الشواهد) 423(3/619)
وصل إلينا من نظمه نصوص غير قليلة، فى النقائض، لأبى عبيدة، وفى الحيوان، للجاحظ، وفى المعانى، لابن قتيبة، وفى مجالس ثعلب (26شطرا)، وفى معجم ما استعجم، للبكرى (15موضعا) وفى سمط اللآلىء (17موضعا)، وفى لسان العرب (انظر فهرسه 1/ 145 (43موضعا)، وانظر أيضا: فهرس الشواهد) 423
ثانيا: الشعر بين العراق وفارس (17)
زياد الأعجم
هو زياد بن سلمى (سليم، سليمان، أو جابر)، يكنى أبا أمامة، كان فارسيا، وربما كان مولده فى أصفهان (انظر: الأغانى 15/ 380) لقب بزياد الأعجم بسبب لكنته الفارسية. وقيل: إن زيادا اشترك سنة 23هـ / 643م فى فتح إصطخر العربى (انظر: إرشاد الأريب، لياقوت 4/ 221)، واستقر بها (انظر: الشعر والشعراء، لابن قتيبة 257). مدح زياد عددا من ولاة الأمويين فى فارس وخراسان (انظر: ما كتبه كرنكو.: 2/ 6291/ 643
وقارن: الأغانى 15/ 387385)، وقد اشتهر زياد بمرثيته فى المغيرة بن المهلّب، سنة 82هـ / 701م (انظر: الأغانى 15/ 381)، وتنسب هذه المرتبة إلى الصّلتان العبدى، ولكن القرائن تشير إلى أنها من شعر زياد الأعجم (انظر:
الأغانى 15/ 381، وسمط اللآلىء، الذيل 87، وما كتبه كرنكو فى المرجع السابق 345344).
وأثناء إقامته فى خراسان كانت له معارك شعرية مع قتادة بن مغرب اليشكرى (انظر: طبقات فحول الشعراء، للجمحى 557، والأغانى 15/ 385384)، ومع المغيرة بن حبناء / (الأغانى 13/ 84)، وأقام زياد فى البصرة أيضا، وأنشد شعره، وصادق الفرزدق، ورفض أن يهجو جريرا (انظر: البيان والتبيين، للجاحظ 2/ 250)، وذكر ياقوت (فى إرشاد الأريب 4/ 222) أن زيادا الأعجم توفى سنة 100هـ / 718م، وربما كان ذلك فى خراسان (الأغانى 15/ 380).
__________
(17) انظر حول هذا الموضوع: حسين عطوان، الشعر العربى لخراسان فى العصر الأموى، بيروت وعمّان 1974.(3/620)
وعلى الرغم من لكنة زياد الأعجم فقد كان شعره موضع التقدير (الأغانى 15/ 380)، واستشهد به أبو عبيدة، فى مجاز القرآن (1/ 263، 2/ 311)، وسيبويه (انظر: فهرس الشواهد) 843 وزياد الأعجم فى رأى الأصمعى صحيح اللغة (فحولة الشعراء 31).
أمصادر ترجمته:
البيان والتبيين، للجاحظ 1/ 71، الشعر والشعراء، لابن قتيبة 259257، المؤتلف والمختلف، للآمدى 132131، المكاثرة، للطيالسى 37، تهذيب ابن عساكر 5/ 403401، مسالك الأبصار، لابن فضل الله 13، ص 46ب 47أ، فوات الوفيات، للكتبى 1/ 333332، خزانة الأدب 4/ 194193، انظر أيضا: بروكلمان فى الأصل، 06، وفى الملحق، 29.
كتب عنه ريشر، فى: الموجز فى تاريخ الأدب العربى،، 751651 أعد إيبرمان دراسة عن الشعر العربى فى العصر الأموى، انظر:
.. ،،:. .. 2/ 7291/ 931721.
كتب عنه نالينو، فى: تاريخ الآداب العربية، .. 312212
كتب عنه بلاشير فى: تاريخ الأدب العربى، انظر:
، 215115 انظر أيضا: الأعلام، للزركلى 3/ 91، معجم المؤلفين، لكحالة 4/ 188، وتوجد مراجع أخرى فى كتاب مراجع الوهابى 3/ 148146.
ب آثاره:
كان له «ديوان»: (انظر: الأغانى 15/ 382، وشرح الشواهد، للعينى 4/ 597)، ويبدو أنه ضاع، وقد وصلت إلينا قطع من خمس وأربعين قصيدة (انظر: ما كتبه كرنكو، فى المرجع السابق 346، وما ورد فى المصادر السابقة، وخصوصا بلاشير فى تاريخ الأدب العربى، 215
وفهرس الشواهد: 943، ولسان العرب، انظر فهرسه 1/ 72 أما مرثيته فى المغيرة بن المهلّب (57بيتا، فى أمالى اليزيدى رقم 1)، فقد حققها كرنكو، وترجمها إلى اللغة الإنجليزية .. ،: 2/ 6291/ 453443.(3/621)
كان له «ديوان»: (انظر: الأغانى 15/ 382، وشرح الشواهد، للعينى 4/ 597)، ويبدو أنه ضاع، وقد وصلت إلينا قطع من خمس وأربعين قصيدة (انظر: ما كتبه كرنكو، فى المرجع السابق 346، وما ورد فى المصادر السابقة، وخصوصا بلاشير فى تاريخ الأدب العربى، 215
وفهرس الشواهد: 943، ولسان العرب، انظر فهرسه 1/ 72 أما مرثيته فى المغيرة بن المهلّب (57بيتا، فى أمالى اليزيدى رقم 1)، فقد حققها كرنكو، وترجمها إلى اللغة الإنجليزية .. ،: 2/ 6291/ 453443.
المغيرة بن حبناء
هو أبو عيسى، المغيرة بن حبناء، أحد بنى ربيعة، بن حنظلة (تميم)، ولد فى العراق، وحضر وهو طفل مع أسرته إلى نجران (انظر: الأغانى 13/ 9998)، ويبدو أنه كان فى المقام الأول مدّاحا، صحب المهلب بن أبى صفرة (المتوفى 83هـ / 702م) وغيره، ووصلت إلينا له عدة قصائد فى المديح (انظر: الأغانى 13/ 8985)، وقد التقى المغيرة بن حبناء فى حضرة المهلب بالشاعر زياد الأعجم، وسرعان ما دخلا فى معركة شعرية. كان المغيرة شاعر بلاط المهلب، فشارك أيضا فى حروبه، واستشهد يوم نسف، فى خراسان، سنة 91هـ / 710م (انظر: الشعر والشعراء، لابن قتيبة) /.
أمصادر ترجمته:
المؤتلف والمختلف، للآمدى 106105، معجم الشعراء، للمرزبانى 369، سمط اللآلىء 715 716، خزانة الأدب 3/ 601، الأعلام، للزركلى 8/ 201.
ب آثاره:
ترجع أكثر أخبار المغيرة وأشعاره المذكورة فى كتاب الأغانى 13/ 10184إلى كتاب يرجع إلى أبى عمرو الشيبانى، أفاد منه أبو الفرج برواية ابن أبى عمرو الشيبانى وبخطه، يضاف إلى هذا كتاب بخط ابن الأعرابى (المرجع السابق 9391).
أما ديوان المغيرة وأخيه صخر فقد كان عند أبى على القالى، دون أن يكون لديه إجازة بروايته، ونقله معه إلى الأندلس سنة 330هـ / 942م. (انظر: فهرست ابن خير 396).
وقد عرف عبد القادر البغدادى، فى خزانة الأدب 3/ 601 (وقارن 1/ 10) ديوانا صغيرا، ولم يكن كاملا.(3/622)
أما ديوان المغيرة وأخيه صخر فقد كان عند أبى على القالى، دون أن يكون لديه إجازة بروايته، ونقله معه إلى الأندلس سنة 330هـ / 942م. (انظر: فهرست ابن خير 396).
وقد عرف عبد القادر البغدادى، فى خزانة الأدب 3/ 601 (وقارن 1/ 10) ديوانا صغيرا، ولم يكن كاملا.
وتوجد قطع من شعره، أكثر من مائة بيت، فى المصادر السابقة، يضاف إليها: تاريخ الطبرى 2/ 496، 1226، والموشح، للمرزبانى 365، وبهجة المجالس، لابن عبد البر 239، 240، 293، والدر الفريد 2/ 117ب، 225أ، 263أ، ولسان العرب، انظر فهارسه 1/ 35، وفهرس الشواهد 043 وهناك شعراء آخرون من آل المغيرة، وهم:
أبوه حبناء بن عمرو (انظر: الأغانى 13/ 9984)، وأخوه يزيد بن حبناء وكان من الخوارج (انظر: المؤتلف والمختلف، للآمدى 106، وشعر الخوارج، لإحسان عباس 3836)، وأخوه صخر بن حبناء، أبو بشر، وكان بينه وبين المغيرة مهاجاة بالشعر، وكان شعره وشعر أخيه عند أبى على القالى (انظر: الشعر والشعراء، لابن قتيبة 240، والأغانى 13/ 84، 9896، وسمط اللآلىء 716، واللسان 1/ 74، وخزانة الأدب 2/ 313).
أبو جلدة اليشكرى
هو أبو جلدة بن عبيد بن منقذ، من بنى عدىّ بن جشم (يشكر)، نظم شعرا فى المديح والهجاء بالكوفة، وكان مولعا بالشراب، عاش فترة فى سجستان، كان أول مرة صديقا للحجاج بن يوسف (منذ 75هـ / 694م فى الكوفة)، ثم اشترك فى ثورة ابن الأشعث (المتوفى 85هـ / 704م)، وأمر به الحجاج فشنق، وقيل: إنه توفى وهو فى طريق الحج.
أمصادر ترجمته:
الكنى، لابن حبيب 284، الشعر والشعراء، لابن قتيبة 460459، المؤتلف والمختلف، للآمدى 7978، الأغانى 11/ 332310، معجم البلدان، لياقوت 4/ 273.
وكتب عنه نالينو، فى: تاريخ الآداب العربية، .. 132(3/623)
وكتب عنه نالينو، فى: تاريخ الآداب العربية، .. 132
ب آثاره:
يرجع القسم الأكبر من أخباره وأشعاره فى كتاب الأغانى إلى «ديوان أبى جلدة»، صنعة ابن الأعرابى، ورواية ابن حبيب، ومحمد بن العباس اليزيدى (انظر: الأغانى 11/ 310، والنصوص المقتبسة ص 320310، 325322، 329326)، وهناك نصان أخذهما أبو الفرج الأصفهانى (الأغانى 11/ 326325، 332330) من «كتاب أخبار أبى جلدة»، لأبى / عمرو الشيبانى. انظر: الأغانى 6/ 62)، وقد وصل إلينا، فى كتاب الأغانى، خمس وعشرون قطعة من شعره (فى 170بيتا)، انظر: مجاز القرآن، لأبى عبيدة 1/ 95، ووحشيات أبى تمام، رقم 36، وتاريخ الطبرى 2/ 1102، وسيرة ابن هشام، وحماسة ابن الشجرى 179.
حضين بن المنذر الرّقاشى
هو أحد بنى رقاش (شيبان)، كان حفيد الحارث بن وعلة (سبق ذكره فى هذا الكتاب، ص 160)، كان محدثا من جيل التابعين، وكان مجاهدا وشاعرا بالبصرة، قاد وهو ابن تسعة عشر عاما قبيلة بكر إلى جانب علىّ فى صفين (37هـ / 657م) وأصبح واليا على إصطخر، وتوفى سنة 97هـ / 716م، وقيل: إنه توفى بعد سنة 100هـ / 718م.
أمصادر ترجمته:
النقائض، لأبى عبيدة 358، جمهرة النسب، لابن الكلبى، بترتيب كاسكل 2/ 329، البخلاء، للجاحظ 65، تاريخ الطبرى، انظر فهرسه، المؤتلف والمختلف، للآمدى 8887، الأغانى 17/ 146، معجم الشعراء، للمرزبانى 255، سمط اللآلىء 817816، الحصرى 45، تهذيب ابن عساكر 4/ 377374، تهذيب ابن حجر 2/ 395، خزانة الأدب 2/ 90، الأعلام، للزركلى 2/ 290.
كتب عنه شارل بيلا، فى: دائرة المعارف الإسلامية، الطبعة الأوربية الثانية 3/ 540، وبالمادة ذكر لمصادر أخرى.
ب آثاره:
كان «كتاب بنى ذهل بن ثعلبة» يضم عدة أبيات لحضين، وهذا الكتاب أحد مصادر الآمدى، وقد
وصل إلينا له شعر فى رثاء فاطمة، وفى عمرو بن عبدود (انظر: الحصرى، فى المرجع السابق)، وفى قتيبة ابن مسلم، (انظر: الأمالى، للقالى 2/ 198)، وهناك قطع أخرى فى المصادر السابقة، وفى وحشيات أبى تمام، وفى حماسة البحترى رقم 944، وفى البيان والتبيين، للجاحظ، وفى الحيوان، للجاحظ، وفى لسان العرب، انظر فهارسه 1/ 39، وقارن: فهرس الشواهد 334 433(3/624)
كان «كتاب بنى ذهل بن ثعلبة» يضم عدة أبيات لحضين، وهذا الكتاب أحد مصادر الآمدى، وقد
وصل إلينا له شعر فى رثاء فاطمة، وفى عمرو بن عبدود (انظر: الحصرى، فى المرجع السابق)، وفى قتيبة ابن مسلم، (انظر: الأمالى، للقالى 2/ 198)، وهناك قطع أخرى فى المصادر السابقة، وفى وحشيات أبى تمام، وفى حماسة البحترى رقم 944، وفى البيان والتبيين، للجاحظ، وفى الحيوان، للجاحظ، وفى لسان العرب، انظر فهارسه 1/ 39، وقارن: فهرس الشواهد 334 433
ثابت قطنة
هو ثابت (بن عبد الرحمن) بن كعب، كان أحد بنى أسد بن الحارث بن العتيك (الأزد) ويكنى أبا العلاء، شاعر شجاع مقاتل، اشترك بعد (65هـ / 684م) فى فتوح ما وراء النهر (انظر: تاريخ الطبرى 2/ 494)، وكان فى صحابة يزيد بن المهلّب، وعرف فى حضرته الشاعر كعب الأشقرى، وكان منافسه الشاعر حاجب الفيل قد كتب شعرا فى هجاته، حقدا على حظوته لدى يزيد. (الأغانى 14/ 264 268) ومات ثابت قطنة فى حروبه ضد الترك، سنة 110هـ / 728م، فى آمل (تاريخ الطبرى 2/ 1514)، / وكان ثابت قطنة أحد المرجئة. (انظر ما كتبه فان فلوتن.،: 54/ 1981/ 261
وله قصيدة مشهورة إلى حد كبير، تضمنت تعاليم المرجئة (الأغانى 14/ 270)
أمصادر ترجمته:
الكنى، لابن حبيب 292، الألقاب، لابن حبيب 324، الشعر والشعراء، لابن قتيبة 401400، تاريخ الطبرى، انظر فهرسه، خزانة الأدب 4/ 187185، الأعلام، للزركلى 2/ 82، مراجع الوهابى 2/ 129128، وبه ذكر لمصادر أخرى.
وكتب عنه نالينو، فى تاريخ الآداب العربية، .. 302991
ب آثاره:
كان راويته النّضر (انظر: الأغانى 14/ 274)، وكانت صنعة ديوانه لأبى عبد الله أحمد بن إبراهيم
ابن حمدون (القرن الثالث الهجرى / التاسع الميلادى، انظر: إرشاد الأريب، لياقوت 1/ 365)، وأفاد أبو الفرج الأصفهانى (الأغانى 14/ 278271، 280) من «كتاب فى شعر ثابت قطنة»، وكان يتضمن شعره وأخباره بخط المرهبى الكوفى (انظر: تاريخ التراث العربى،، 663).(3/625)
كان راويته النّضر (انظر: الأغانى 14/ 274)، وكانت صنعة ديوانه لأبى عبد الله أحمد بن إبراهيم
ابن حمدون (القرن الثالث الهجرى / التاسع الميلادى، انظر: إرشاد الأريب، لياقوت 1/ 365)، وأفاد أبو الفرج الأصفهانى (الأغانى 14/ 278271، 280) من «كتاب فى شعر ثابت قطنة»، وكان يتضمن شعره وأخباره بخط المرهبى الكوفى (انظر: تاريخ التراث العربى،، 663).
أما قصيدته فى الإرجاء (الأغانى 14/ 270)، ويوجد النص الأكمل لها فى خزانة الأدب 4/ 186 187) فقد ترجمها فان فلوتن إلى اللغة الألمانية:
.،: 54/ 1981/ 361261
وانظر: التصحيحات التى قام بها فلهاوزن، وذكرها فى كتابه عن الدولة العربية وسقوطها.،، 2091،. 891.
وترجمها أيضا ألفريد فون كريمر، فى كتابه عن ملامح فى تاريخ الثقافة، إلى اللغة الألمانية.، 3781، 54.
وللقصيدة ترجمة جزئية إلى اللغة الإيطالية، انظر نالينو، فى تاريخ الآداب العربية، .. 202102
وصلت إلينا قطع من شعره، تكاد تكون كثيرة فى: الأغانى، وحماسة البحترى، وحماسة ابن الشجرى، والبيان والتبيين، للجاحظ، والأمانى للزجاجى، والأشباه، للخالديين، والحماسة المغربية، والدر الفريد 1/ 1ص 175، 1/ 2ص 57، 2/ ص 4أ، 237أ، 266أ، 361أ، انظر أيضا: فهرس الشواهد 643 ويحققه ماجد السامرائى فى بغداد (انظر «مشاركة العراق فى نشر التراث العربى» لكوركيس عواد، بغداد 1969، ص 85). *
كعب بن معدان الأشقرى
كعب بن معدان، أحد الأشاقر (الأزد) وكنيته أبو مالك، كان شاعرا، وخطيبا، ومحاربا، فى فارس، وكان من أصحاب المهلب وأبنائه، وتحول بعد خلع يزيد بن المهلب سنة 85هـ / 704م إلى قتيبة بن مسلم. وقيل: إنه قتل بتحريض من يزيد، نحو سنة 95هـ / 714م.
له شعر فى مدح آل المهلّب، اشتهرت منه بعض أبياته، وله شعر وصف فيه حروب المهلّب مع الأزارقة، وقيل: إن الفرزدق كان يثنى عليه، ويقدره،(3/626)
كعب بن معدان، أحد الأشاقر (الأزد) وكنيته أبو مالك، كان شاعرا، وخطيبا، ومحاربا، فى فارس، وكان من أصحاب المهلب وأبنائه، وتحول بعد خلع يزيد بن المهلب سنة 85هـ / 704م إلى قتيبة بن مسلم. وقيل: إنه قتل بتحريض من يزيد، نحو سنة 95هـ / 714م.
له شعر فى مدح آل المهلّب، اشتهرت منه بعض أبياته، وله شعر وصف فيه حروب المهلّب مع الأزارقة، وقيل: إن الفرزدق كان يثنى عليه، ويقدره،
أمصادر ترجمته:
الكنى، لابن حبيب 291، تاريخ الطبرى 2، انظر فهرسه، الأغانى 14/ 300282، انظر فهرسه، معجم الشعراء، للمرزبانى 346، سمط اللآلىء 590588، الحصرى 787786، الأعلام، للزركلى 6/ 86. /
كتب عنه نالينو، فى: تاريخ الآداب العربية، .. 671.
كتب عنه ريتر هامش فى ترجمته لأسرار البلاغة، للجرجانى، وبه ذكر لمصادر أخرى، 011.
كتب عنه كاسكل، فى ترتيبه لكتاب جمهرة النسب، لابن الكلبى، انظر: 2/ 364.
ب آثاره:
من مصادر أبى الفرج الأصفهانى فى أخبار كعب الأشقرى ما ورد عن محمد بن عبيد الله العتبى (المتوفى 228هـ / 842م)، والمدائنى، وكتاب للنّضر بن حديد (عاش نحو سنة 200هـ / 815م، انظر:
المقتبس، للمرزبانى 316، وتاريخ التراث العربى 312،).
يوجد له أشعار وقطع (فى حوالى 200بيت) فى: برلين 7519/ 4 (، 635، 82بيتا عن حروب المهلب انظر تاريخ الطبرى 2/ 10171008، قارن: الأغانى 14/ 285284)، وفى: منتهى الطلب، المجلد الخامس، مخطوط جامعة ييل، ص 186أ 187ب (18بيتا فى الهجاء، و «رائية» فى 36 بيتا)، وله شعر آخر أكثره تاريخى يوجد فى: تاريخ الطبرى، وشعر فى مدح آل المهلب، فى: الأغانى 14، انظر أيضا: الحماسة المغربية ص 104ب، والدر الفريد 1/ 2ص 153، 2/ ص 18أ، 47ب، 358أ.
الشّمردل بن شريك اليربوعى
هو الشّمردل بن شريك (أو شريك) بن عبد الملك، أحد بنى ثعلبة بن يربوع
(تميم)، ويعرف بابن الخريطة، كان معاصرا لجرير والفرزدق، واشترك تحت إمرة وكيع ابن أبى سود فى حروب خراسان، وفقد ثلاثة إخوة فى خراسان، ونظم فيهم مراثى، وإلى جانب هذا فقد نظم أراجيز فى الصّيد، وأبياتا فى الهجاء، قرّظ الأصمعى وغيره شعره.(3/627)
هو الشّمردل بن شريك (أو شريك) بن عبد الملك، أحد بنى ثعلبة بن يربوع
(تميم)، ويعرف بابن الخريطة، كان معاصرا لجرير والفرزدق، واشترك تحت إمرة وكيع ابن أبى سود فى حروب خراسان، وفقد ثلاثة إخوة فى خراسان، ونظم فيهم مراثى، وإلى جانب هذا فقد نظم أراجيز فى الصّيد، وأبياتا فى الهجاء، قرّظ الأصمعى وغيره شعره.
أمصادر ترجمته:
الشعر والشعراء، لابن قتيبة 443، المؤتلف والمختلف، للآمدى 139، الأغانى 13/ 363351، مسالك الأبصار، لابن فضل الله 13/ ص 31ب، الأعلام، للزركلى 3/ 255، مراجع الوهابى 3/ 202201، وفيه ذكر لمصادر أخرى.
كتب عنه نالينو، فى: تاريخ الآداب العربية،،. 251
كتب عنه بلاشير فى: تاريخ الأدب العربى، 284
ب آثاره:
تكاد أخباره وأشعاره فى كتاب الأغانى ترجع كاملة إلى كتاب لأبى عبيدة، يوجد له ست قصائد (240بيتا) فى: منتهى الطلب، 1/ ص 123ب 128ب (انظر: 7391، 644)، ووصل إلينا شعره المعروف فى المراثى (42بيتا، قارن: الأمالى، لليزيدى، رقم 6) وأرجوزتان (فى 32، 13شطرا) توجد فى:
الأغانى 13/ 362361.
وهناك قطع أخرى حقّقها نورى حمودى القيسى، بعنوان «شعر الشمردل اليربوعى» فى: مجلة معهد المخطوطات العربية 18/ 1972/ 330263.
وتوجد بعض أبيات من شعره فى كتاب الشعر لأرسطو، بشرح ابن راشد، ولها ترجمة باللغة اللاتينية، لهيرمان الألمانى (انظر) 88/ 8691/ 076756
أبو حزابة التّميمى
هو الوليد بن حنيفة بن سفيان، كان من بنى ربيعة بن حنظلة (تميم)، ترك
مضارب قبيلته، واستقر بالبصرة، وحاول أن ينال الحظوة فى دمشق عند الأمير يزيد بن معاوية (قبل 60هـ / 680م)، وأرسل ليقاتل فى سجستان، ثم عاد إلى البصرة بعد ذلك، وتوفى بها، نحو سنة 83هـ / 702م.(3/628)
هو الوليد بن حنيفة بن سفيان، كان من بنى ربيعة بن حنظلة (تميم)، ترك
مضارب قبيلته، واستقر بالبصرة، وحاول أن ينال الحظوة فى دمشق عند الأمير يزيد بن معاوية (قبل 60هـ / 680م)، وأرسل ليقاتل فى سجستان، ثم عاد إلى البصرة بعد ذلك، وتوفى بها، نحو سنة 83هـ / 702م.
ذكر أبو الفرج أنه كان شاعرا فصيحا، وأنه كان هجاء مقذعا، ويبدو أنه نظم كثيرا من الأراجيز، وقد وصلت إلينا قطعتان من مرثيتين له.
أمصادر ترجمته:
جمهرة النسب، لابن الكلبى، ترتيب كاسكل 2/ 586، المحبر، لابن حبيب 151، الكنى، لابن حبيب 283، تاريخ الطبرى 2/ 393 (يذكره باسم الوليد بن نهيك)، الأغانى 22/ 268260، المبهج، لابن جنى 50.
كتب عنه شارل بيلا، فى كتابه عن: البيئة البصرية، 351251.
ب آثاره:
له فى كتاب الأغانى ثمانون بيتا، منها ستة وثلاثون بيت رجز، وقد وصلت إلينا له قطع من شعره، فى كتب المختارات، وكتب الأدب.
نهار بن توسعة
كان من بنى تيم الله، أو من بنى يشكر (بكر بن وائل)، هو ابن الشاعر توسعة ابن تميم، الذى ذكر العينى ديوانه بين مصادره، (انظر: شرح الشواهد للعينى 4/ 596، وقارن كشف الظنون 781).
كان نهار أشهر شعراء بكر فى خراسان، وكان مادحا لبعض الولاة هناك، وصف فى شعره الحوادث السياسية بخراسان، وأوفده الجنيد بن عبد الرحمن المرّى سنة 112هـ / 730م برسالة إلى هشام بن عبد الملك. وتاريخ وفاته غير معروف.(3/629)
كان نهار أشهر شعراء بكر فى خراسان، وكان مادحا لبعض الولاة هناك، وصف فى شعره الحوادث السياسية بخراسان، وأوفده الجنيد بن عبد الرحمن المرّى سنة 112هـ / 730م برسالة إلى هشام بن عبد الملك. وتاريخ وفاته غير معروف.
أمصادر ترجمته:
جمهرة النسب، لابن الكلبى، ترتيب كاسكل 2/ 443442، الشعر والشعراء، لابن قتيبة 342 343، تاريخ الطبرى، انظر فهرسه، الأمالى، للقالى 2/ 199198، المؤتلف والمختلف، للآمدى 193، سمط اللآلىء 817، الأعلام، للزركلى 9/ 24.
وكتب عنه نالينو، فى: تاريخ الآداب العربية، .. 812712.
ب آثاره:
ذكر الآمدى (فى المؤتلف والمختلف) له: ديوانا مفردا، وعرفه له العينى أيضا، فى (شرح الشواهد 4/ 596)، وتوجد قطع من شعره فى المصادر السابقة، وفى المختارات الأدبية، وفى كتب الأدب، انظر كذلك:
النقائض، لأبى عبيدة، وحماسة أبى تمام بشرح المرزقى، رقم 328، ونسب قريش، لمصعب 190، والدر الفريد ص 124، 2/ ص 214ب، 361أ، وخزانة الأدب 2/ 486485، ولسان العرب، انظر فهرسه 1/ 168، انظر أيضا: فهرس الشواهد (18).
243.
__________
(18) نصر بن سيّار بن رافع الكنانى (عاش فى الفترة من 46هـ / 666م إلى 131هـ / 748م) كان شاعرا، وواليا لهشام بن عبد الملك على خراسان، وقد جمع أشعاره ونشرها عبد الله الخطيب، بغداد 1972 (رسالة ماجستير من جامعة عين شمس، بالقاهرة).(3/630)
ثالثا: شعراء الفرات الأدنى، والخليج العربى (1) واليمامة، ونجد
أشعراء القبائل
النّابغة الشّيبانى
هو عبد الله بن المخارق بن سليم، كان من بنى ذهل بن شيبان (بكر بن وائل)، كان شاعرا بدويا، عاش، فى المقام الأول، فى مضارب قبيلته فى الفرات الأدنى، ربما كان ينتمى إلى أسرة مسيحية، وقد استنتج البعض ذلك من صيغ القسم عنده، ومن قرائن أخرى، على نحو ما ورد فى قصيدته فى مدح عبد الملك، ولكن أكثر شعره يشهد، دون شك، بأنه من عمل شاعر إسلامى، ويبدو أنه زار دمشق عدة مرات، وزار حصون الشام، يتضح هذا من مدائحه فى عبد الملك، ويتضح على نحو أوضح فى مدائحه فى الوليد بن عبد الملك. وتوفى نحو سنة 127هـ / 745م، أو بعد ذلك بقليل.
أمصادر ترجمته:
الألقاب، لابن حبيب 321، المكاثرة، للطيالسى 22، المؤتلف والمختلف، للآمدى 192، سمط اللآلىء 902901، خزانة الأدب 1/ 289، الأعلام، للزركلى 4/ 279، المزهر، للسيوطى 2/ 433، وبروكلمان، 16، والملحق، 49 كتب عنه ريشر، فى: الموجز فى تاريخ الأدب العربى،، 551 كتب عنه بلاشير، فى: تاريخ الأدب العربى، انظر:
، 605505 أعد لويس شيخو مقالة عنه، فى مجلة: المشرق 22/ 1924/ 457449، 535528، 614 622.
__________
(1) فى الأصل الألمانى، كما هو العرف فى أكثر المطبوعات الأوربية، وقد عدلنا التسمية لتتفق مع المألوف فى الدول العربية. المترجم.(3/631)
ب آثاره:
له «ديوان»، ذكره البغدادى، فى خزانة الأدب 1/ 9، ويبدو أن ديوانه كان مجهولا إلى حد كبير، ويلفت النظر أن كتب الطبقات والتراجم، وكتب الأنساب لم تذكر الشاعر، حتى إن أخباره فى الأغانى (7/ 113106) موجزة كل الإيجاز، وصفه الطيالسى (القرن الرابع الهجرى / العاشر الميلادى) بأنه شاعر مشهور، ولكنه لم يعرف له ديوانا.
المخطوطات: إستنبول، رئيس الكتّاب 980 (147ورقة، من القرن الرابع أو الخامس الهجرى، انظر: فهرس معهد المخطوطات العربية 1/ 467)، القاهرة، دار الكتب، أدب 616، 86ش (من سنة 1292هـ، نسخة بخط الشنقيطى، عن مخطوط رئيس الكتاب، انظر: الفهرس طبعة ثانية 3/ 150)، حقق الديوان أحمد نسيم، اعتمادا على مخطوط القاهرة، أدب 86ش، ونشر فى القاهرة، دار الكتب 1932. انظر:
ما كتبه كرنكو، عن هذه الطبعة، فى:
.،. .. .. 32/ 8391/ 761651.
وترجم هذا البحث إلى اللغة العربية فى: مجلة المجمع العلمى العربى بدمشق 30/ 1955/ 684 688، 31/ 1956/ 161153.
ويوجد شعره وأخباره فى «شعراء النصرانية»، للويس شيخو 2/ 162137.
الشّويعر الحنفى
هو هانىء بن توبة بن سحيم، أحد بنى حنيفة (شيبان)، يبدو أنه عاش فى عهود الخلفاء الأوائل من بنى أمية.
أمصادر ترجمته:
المؤتلف والمختلف، للآمدى 142، تاج العروس 3/ 301، الأعلام، للزركلى 9/ 51، قارن: جمهرة النسب، للكلبى، بترتيب كاسكل 1/ 156.
ب آثاره:
توجد أشعار هانىء بن توبة الشيبانى، فى: الكاظمية، مكتبة ميرزا محمد الهمذانى (انظر: حسين على
محفوظ: «خزائن كتب الكاظمية» ص 11رقم 47)، وتوجد أبيات أخرى فى لسان العرب 4/ 136، 6/ 85.(3/632)
توجد أشعار هانىء بن توبة الشيبانى، فى: الكاظمية، مكتبة ميرزا محمد الهمذانى (انظر: حسين على
محفوظ: «خزائن كتب الكاظمية» ص 11رقم 47)، وتوجد أبيات أخرى فى لسان العرب 4/ 136، 6/ 85.
العديل بن الفرخ العجلى
هو العديل بن الفرخ، أحد بنى ربيعة بن عجل (بكر)، ولقبه العبّاب، عاش فى مضارب قبيلته فى الفرات الأدنى، ووقع فى صدام مع الحجاج (المتوفى 95هـ / 714م)، وفر إلى الأناضول، وعاش بعد صلحة مع الحجاج بالبصرة، ويبدو أنه توفى نحو 100هـ / 718م. وكان الفرزدق صديقا له، ورثاه. نظم العديل قصائد فى الهجاء والفخر، وله شعر فى المدح، ذو أسلوب تقليدى.
أمصادر ترجمته:
جمهرة النسب، لابن الكلبى، ترتيب كاسكل 2/ 565، الشعر والشعراء، لابن قتيبة 246244، الأغانى 22/ 343326، المكاثرة، للطيالسى 42، خزانة الأدب 2/ 368367، الأعلام، للزركلى 5/ 12.
كتب عنه نالينو، فى: تاريخ الآداب العربية، .. 341
كتب عنه شارل بيلا، فى كتابه عن البيئة البصرية:
،. 251
وكتب عنه بلاشير، فى: تاريخ الأدب العربى، 015 أعد السيد التلبانى دراسة عن الشاعر الأموى العديل بن الفرخ، فى:
،.،،:، 41/ 4691/ 957
467.
ب آثاره:
له سبع قصائد (مجموعها 240بيتا)، منها اللامية المشهورة (37بيتا)، فى قبيلة بكر (انظر: الأغانى 22/ 336332)، توجد فى: منتهى الطلب، المجلد الخامس، مخطوط ييل، ص 5ب 13أ، وهناك قطع قليلة أخرى فى كتب الأدب، ولا سيما فى كتاب الأغانى، ودون معرفة بمخطوط منتهى الطلب جمع لويس
شيخو شعره فى: شعراء النصرانية 2/ 228213، والتلبانى فى البحث المذكور، الصفحات 764، 772، وانظر أيضا: المنصفات، للملّوحى 123117.(3/633)
له سبع قصائد (مجموعها 240بيتا)، منها اللامية المشهورة (37بيتا)، فى قبيلة بكر (انظر: الأغانى 22/ 336332)، توجد فى: منتهى الطلب، المجلد الخامس، مخطوط ييل، ص 5ب 13أ، وهناك قطع قليلة أخرى فى كتب الأدب، ولا سيما فى كتاب الأغانى، ودون معرفة بمخطوط منتهى الطلب جمع لويس
شيخو شعره فى: شعراء النصرانية 2/ 228213، والتلبانى فى البحث المذكور، الصفحات 764، 772، وانظر أيضا: المنصفات، للملّوحى 123117.
أوس بن مغراء السّعدى
هو أوس (بن تميم) بن مغراء، وكنيته أبو المغراء، كان من بنى قريع بن عوف (سعد / تميم)، قيل إنه كان شاعرا معروفا قبل الإسلام، عاش فى الحجيريّات، فى منطقة قبيلته. (انظر: معجم البلدان، لياقوت 2/ 216)، واشترك فى فتوح العراق، وتوفى هناك، فى خلافة معاوية (41هـ / 661م 60هـ / 680م). كان شاعرا مرموقا، ويقال: إنه دخل المنافسة الشعرية فى مربد البصرة بحضور الأخطل / والعجاج وكعب بن جعيل، وتفوق على خصمه النابغة الجعدى، وتبادل الهجاء بالشعر مع الراعى وغيره من الشعراء.
أمصادر ترجمته:
طبقات فحول الشعراء، للجمحى 105، 446445، 485، الشعر والشعراء، لابن قتيبة 432، تاريخ الطبرى 1/ 2292، 28942893، الأغانى 5/ 1310، الموشح، للمرزبانى 65، 6766، المكاثرة، للطيالسى 41، سمط اللآلىء 796795، الإصابة، لابن حجر 231، جمهرة النسب، للكلبى، ترتيب كاسكل 2/ 215، الأعلام، للزركلى 1/ 375374.
ب آثاره:
ارتبط اسمه، فى المقام الأول، بقصيدته النونيّة، فى مدح النبى صلّى الله عليه وسلّم، وفى مدح قريش، وقيل: إن له قصيدة طويلة فى وصف الفتوح الأولى، ومدحه أحمد بن أبى طاهر طيفور (المتوفى 280هـ / 893م). وقرّظة (انظر: ابن حجر فى المرجع السابق)، وله قطع فى: سيرة ابن هشام، وعند الجمحى، وفى العقد الفريد، وفى الأمالى، للقالى، وفى معجم البلدان، لياقوت، وفى خزانة الأدب، والنقائض، لأبى عبيدة 387، وهناك قطع أخرى من شعره، انظر: حماسة ابن الشجرى، والدر الفريد 2/ ص 306ب، ولسان العرب، انظر فهرسه 1/ 19 (ذكره فى 12موضعا)، قارن، فهرس الشواهد 723(3/634)
ارتبط اسمه، فى المقام الأول، بقصيدته النونيّة، فى مدح النبى صلّى الله عليه وسلّم، وفى مدح قريش، وقيل: إن له قصيدة طويلة فى وصف الفتوح الأولى، ومدحه أحمد بن أبى طاهر طيفور (المتوفى 280هـ / 893م). وقرّظة (انظر: ابن حجر فى المرجع السابق)، وله قطع فى: سيرة ابن هشام، وعند الجمحى، وفى العقد الفريد، وفى الأمالى، للقالى، وفى معجم البلدان، لياقوت، وفى خزانة الأدب، والنقائض، لأبى عبيدة 387، وهناك قطع أخرى من شعره، انظر: حماسة ابن الشجرى، والدر الفريد 2/ ص 306ب، ولسان العرب، انظر فهرسه 1/ 19 (ذكره فى 12موضعا)، قارن، فهرس الشواهد 723
يحيى بن أبى حفصة
هو يحيى بن أبى حفصة، وكنيته أبو جميل، كان من أصل فارسى أو يهودى، وهو جد مروان بن أبى حفصة، عاش فى عهد عبد الملك (65هـ / 685م 86هـ / 705م)، أقام بعد ذلك فى اليمامة، كان فى المقام الأول شاعر مديح.
أما أبوه أبو حفصة، فكان مولى لمروان بن الحكم فى عهد عثمان (23هـ / 644م 35هـ / 656م)، وقيل: إنه كان شاعرا أيضا (انظر الأغانى 7/ 18، 9/ انظر فهرسه، وانظر: الفهرست، لابن النديم 160أيضا).
أمصادر ترجمته:
الشعر والشعراء، لابن قتيبة 482481، الأغانى 9، انظر فهرسه، 18/ 146، معجم الشعراء، للمرزبانى 270، وفيات الأعيان، لابن خلكان 2/ 119.
ب آثاره:
عرف ابن النديم شعره فى نحو عشرين ورقة (الفهرست 160)، وقد وصلت إلينا له أبيات قليلة، فى:
وحشيات أبى تمام، رقم 131، الحيوان، للجاحظ 4/ 282281، الكامل، للمبرد 271، معجم البلدان، لياقوت 1/ 933، 4/ 424، 562.
نويب اليمامى
هو عبد الملك بن عبد العزيز السّلولى، كان شاعرا فصيحا، عاش فى اليمامة، ومات بها. / له قصة حب، وأبيات فى الغزل، وفى هجاء منافسه يحيى بن أبى حفصة، ذكر أبو الفرج هذا كله (الأغانى 20/ 8179)، عن كتاب لعبد الله بن شبيب (المتوفى نحو سنة 250هـ / 864م، انظر: تاريخ بغداد 11/ 475474).
أعشى بنى ضور أعشى بنى هزّان
هو عبد الله بن سنان (أو: ضباب)، أحد بنى ضور (يذكر خطأ: ضورة) بن رزاح
(هزّان)، كان حليفا لحنيفة بن لجيم (بكر) فى اليمامة، عاش فى عصر بنى أمية، ولا نعرف معلومات مفصلة عنه.(3/635)
هو عبد الله بن سنان (أو: ضباب)، أحد بنى ضور (يذكر خطأ: ضورة) بن رزاح
(هزّان)، كان حليفا لحنيفة بن لجيم (بكر) فى اليمامة، عاش فى عصر بنى أمية، ولا نعرف معلومات مفصلة عنه.
أمصادر ترجمته:
المزهر، للسيوطى 2/ 457، شواهد المغنى، للسيوطى 86، شرح الشواهد، للعينى 2/ 288، تاج العروس 10/ 244.
ب آثاره:
عرف الآمدى (المؤتلف والمختلف 15) مجموعه من أشعاره، ويوجد شعره أيضا فى: «كتاب بنى حنيفه»، وصلت إلينا من شعره قطعة كبيرة، وأخرى قصيرة (انظر: الآمدى، فى المرجع السابق، والمكاثرة للطيالسى 6، حماسة ابن الشجرى، رقم 245، معجم البلدان، لياقوت 2/ 628)، وذكره أيضا جاير، فى:
.،. 113013.
المرّار بن منقذ العدوى
هو المرّار (وقيل: زياد) (19) بن منقذ بن عمرو، من بنى العدويّة (حنظلة / تميم). عاش أكثر حياته فى نجد، وزار اليمن، كان تابعا للخليفة سليمان بن عبد الملك (96هـ / 715م 99هـ / 717م)، عاون الفرزدق بقصائد فى هجاء جرير، وصفه الآمدى بأنه شاعر مشهور، وصلت إلينا له قطع من قصائد فى الفخر، وأبيات فى الغزل.
أمصادر ترجمته:
جمهرة النسب، للكلبى، (ترتيب كاسكل) 2/ 399، الشعر والشعراء، لابن قتيبة 440439، المؤتلف والمختلف، للآمدى 176، الأغانى 8/ 2322، معجم الشعراء، للمرزبانى 409، سمط اللآلىء 832، الحصرى 1064، مسالك الأبصار، لابن فضل الله 13/ ص 45ب 46أ، خزانة الأدب 2/ 395394، الأعلام، للزركلى 3/ 93.
__________
(19) يذكر أيضا باسم زياد بن حمل بن سعد العدوى (انظر سمط اللآلىء 70)، ويبدو أنهما شاعران مختلفان.(3/636)
كتب عنه بلاشير، فى كتابه فى: تاريخ الأدب العربى، 384
ب آثاره:
له قصائد وقطع، فى المفضليات، رقم 14 (12بيتا)، ورقم 16 (الأبيات 521، 9553، قصيدتان)، وفى حماسة أبى تمام، بشرح المرزوقى، رقم 577 (43بيتا، قارن: الأشباه للخالديين 2/ 176174)، وفى الكثير من كتب الأدب، والمختارات الأدبية.
أنيف بن حكيم الطائى النّبهانى
هو أنيف بن حكيم (أو حكم، وقيل: زبّان، وهو خطأ)، كان من بنى نبهان ابن عمرو (طيىء)، عاش فى صدر الإسلام، وربما أدرك أوائل عصر بنى أمية.
له قصيدة فى الصراع مع بنى جرم (37بيتا)، توجد فى: منتهى الطلب، المجلد الخامس، مخطوط جامعة ييل، ص 4ب 5ب، ومنها أبيات فى: حماسة أبى تمام، بشرح المرزوقى، رقم 33، 209، والأشباه، للخالديين 2/ 142، والحماسة البصرية 1/ 35، (وبها أن اسمه: أنيف بن زبان النهشلى).
الكميت الأوسط
هو الكميت بن معروف بن الكميت (ربيعة) بن ثعلبة، يكنى أبا أيوب، أحد بنى فقعس (أسد). كان حفيدا للكميت الأكبر الشاعر، وقيل إن أباه معروفا، وأمه سعدة بنت فريد بن خيثمة كانا شاعرين، وكان أعشى بنى أسد أخاه، وقيل: إن ابنه معروف كان شاعرا أيضا، والكميت الأوسط هو الأوسط بين جده من جانب والكميت بن زيد المشهور من الجانب الآخر. ويبدو أنه عاش فى صدر الإسلام، وقيل: إنه نظم مرثية فى معاوية بن أبى سفيان (انظر: سمط اللآلىء 5الذيل 54) ومن شعره قصيدة فى سليمان بن عبد الملك (انظر: منتهى الطلب، المجلد الخامس، مخطوط جامعة ييل، ص 92ب 93ب)، توفى نحو سنة 100هـ / 718م، أو بعد ذلك، وكانت وفاته على كل حال قبل سنة 126هـ / 743م.
قال ابن سلّام الجمحى عنه: «هو شاعر، وجده الكميت بن ثعلبة شاعر، وكميت بن زيد الآخر شاعر، والكميت بن معروف الأوسط أشعرهم قريحة، والكميت بن زيد أكثرهم شعرا» (ص 163). واستشهد سيبويه ببعض أبيات له (انظر مثلا 1/ 17، 117).(3/637)
هو الكميت بن معروف بن الكميت (ربيعة) بن ثعلبة، يكنى أبا أيوب، أحد بنى فقعس (أسد). كان حفيدا للكميت الأكبر الشاعر، وقيل إن أباه معروفا، وأمه سعدة بنت فريد بن خيثمة كانا شاعرين، وكان أعشى بنى أسد أخاه، وقيل: إن ابنه معروف كان شاعرا أيضا، والكميت الأوسط هو الأوسط بين جده من جانب والكميت بن زيد المشهور من الجانب الآخر. ويبدو أنه عاش فى صدر الإسلام، وقيل: إنه نظم مرثية فى معاوية بن أبى سفيان (انظر: سمط اللآلىء 5الذيل 54) ومن شعره قصيدة فى سليمان بن عبد الملك (انظر: منتهى الطلب، المجلد الخامس، مخطوط جامعة ييل، ص 92ب 93ب)، توفى نحو سنة 100هـ / 718م، أو بعد ذلك، وكانت وفاته على كل حال قبل سنة 126هـ / 743م.
قال ابن سلّام الجمحى عنه: «هو شاعر، وجده الكميت بن ثعلبة شاعر، وكميت بن زيد الآخر شاعر، والكميت بن معروف الأوسط أشعرهم قريحة، والكميت بن زيد أكثرهم شعرا» (ص 163). واستشهد سيبويه ببعض أبيات له (انظر مثلا 1/ 17، 117).
أمصادر ترجمته:
طبقات فحول الشعراء، للجمحى 159، الشعر والشعراء، لابن قتيبة 237، المؤتلف والمختلف، للآمدى 170، الأغانى 22/ 145143، 21/ 82، معجم الشعراء، للمرزبانى 347، الإصابة، لابن حجر 3/ 640، خزانة الأدب 3/ 366، الأعلام للزركلى 6/ 93. وكتب عنه هوروفتس، فى مقدمة كتابه عن الهاشميات (سبق ذكره فى هذا الكتاب ص 349).
.،، .. 6.
ب آثاره:
له «ديوان» عرفه الآمدى، (المرجع السابق، وقارن: خزانة الأدب 3/ 366)، وقد وصلت الينا له عشر قصائد (مجموع أبياتها نحو أربعمائة بيت)، فى: منتهى الطلب، المجلد الخامس، مخطوط جامعة ييل، ص 86أ 99أ، وله أبيات مفردة وقطع قصيرة فى المراجع المذكورة، وكذلك فى البيان والتبيين، للجاحظ، وعيون الأخبار، لابن قتيبة، / والشعر والشعراء، لابن قتيبة، وحماسة البحترى، والأمالى، للقالى، والذيل، والأشباه، للخالديين، وخزانة الأدب، ولسان العرب، انظر فهرسه 1/ 134، وفهرس الشواهد 833.
أعشى بنى أسد
هو خيثمة (أو: طلحة) بن معروف، هو أخو الشاعر الكميت الأوسط.
أمصادر ترجمته:
شرح الشواهد، للعينى 2/ 288، والمزهر، للسيوطى 2/ 457، وشرح شواهد المغنى، للسيوطى 86، وتاج العروس 10/ 244.(3/638)
شرح الشواهد، للعينى 2/ 288، والمزهر، للسيوطى 2/ 457، وشرح شواهد المغنى، للسيوطى 86، وتاج العروس 10/ 244.
ب آثاره:
وصلت إلينا له قطعة من مرثية فى أخويه الكميت وصخر (الأغانى 22/ 145144، والمؤتلف والمختلف، للآمدى 18، وديوان الأعشين، لجاير:
)،؟؟؟،. 562
وقد عرف الآمدى هذه المرثية فى «كتاب (أشعار) بنى أسد»، وفى آخر «ديوان الكميت بن ثعلبة» (انظر:
المؤتلف والمختلف 18). وذكر الآمدى أيضا، له قصيدة طويلة، وصل إلينا منها عنده بيتان (انظر: المرجع السابق، ص 18).
رقيع الوالبى
هو رقيع (أو: رفيع)، واسمه عمّار بن عبيد بن حبيب، كان من بنى أسامة بن نمير بن والبة (أسد)، كان مشهورا فى بواكير عهد معاوية (41/ 60611/ 680)، ويبدو أنه كان يعيش فى مضارب قبيلته.
أمصادر ترجمته:
جمهرة النسب، للكلبى ترتيب كاسكل 2/ 491، الألقاب، لابن حبيب 301، المؤتلف والمختلف، للآمدى 123 (وبه أن اسمه: رقيع بن أقرم)، مسالك الأبصار، لابن فضل الله 13/ ص 49ب 50أ.
ب آثاره:
كانت له أشعار فى «كتاب بنى أسد»، وهو أحد مصادر الآمدى، وصلت إلينا له أربع قصائد (123 بيتا) فى: منتهى الطلب، المجلد الخامس، مخطوط ييل، ص 99أ 103أ، وقد تكون مأخوذة أيضا من «ديوان بنى أسد»، انظر أيضا: لسان العرب 3/ 251.
وكان ابن أخيه مسلم بن معبد الوالبى يسافر من أجل التجارة فى الشام، وأحس بجحود من أبناء قبيلته (انظر، الأعلام، للزركلى 8/ 120)، فنظم يشكو ذلك (مع وصف طويل للإبل)، انظر: منتهى الطلب، المجلد الخامس، مخطوط جامعة ييل، ص 103أ 104ب (فى أربعين بيتا)، وفى خزانة الأدب 1/ 365364 (29بيتا،
مع خلاف فى النص يرجع إلى: منتهى الطلب، انظر الخزانة 1/ 366)، وانظر أيضا:(3/639)
وكان ابن أخيه مسلم بن معبد الوالبى يسافر من أجل التجارة فى الشام، وأحس بجحود من أبناء قبيلته (انظر، الأعلام، للزركلى 8/ 120)، فنظم يشكو ذلك (مع وصف طويل للإبل)، انظر: منتهى الطلب، المجلد الخامس، مخطوط جامعة ييل، ص 103أ 104ب (فى أربعين بيتا)، وفى خزانة الأدب 1/ 365364 (29بيتا،
مع خلاف فى النص يرجع إلى: منتهى الطلب، انظر الخزانة 1/ 366)، وانظر أيضا:
معجم البلدان، لياقوت 4/ 349، وفهرس الشواهد 143
مضرّس بن ربعى
هو مضرّس بن ربعى بن لقيط (ولذا قيل أيضا: مضرّس بن لقيط)، كان من بنى فقعس (أسد)، كان ابن أخى المغلّس بن لقيط، وأحد أقارب المرّار بن سعيد الفقعسى، هاجم الفرزدق، فى أبيات، بعد أن سخر من بنى أسد، وقد تقابل الشاعران فى مربد البصرة، وصفه الآمدى بأنه «شاعر محسن، متمكّن»، وكان موضع التقدير لعدة أسباب منها إجادته فى التشبيه.
أمصادر ترجمته:
المؤتلف والمختلف، للآمدى 191، معجم الشعراء، للمرزبانى 390، التنبيه للبكرى 121، سمط اللآلىء، للبكرى 859، معجم البلدان، لياقوت 4/ 357356، خزانة 2لأدب 2/ 293292 (ذكر أنه شاعر جاهلى)، الأعلام، للزركلى 8/ 153.
وكتب عنه ريتر، فى تعليقه على ترجمته الألمانية لأسرار البلاغة:
، 47،.
ب آثاره:
كان ديوانه بصنعة عدد من اللغويين منهم الأصمعى، والسكرى (انظر: الفهرست، لابن النديم 158، قارن: خزانة الأدب 4/ 236) وعرف ياقوت (فى معجم البلدان 2/ 820، 4/ 375) ديوانه بخط ابن العصّار (المتوفى 576هـ / 1180م، انظر: معجم المؤلفين، لكحالة 1217) عن نسخة ابن نباتة (المرجع أنه هو شاعر بلاط سيف الدولة، يأتى ذكره فى هذا الكتاب 594)، (انظر: معجم البلدان، لياقوت 3/ 367)، وبعض هذه القطع نصوص طويلة، منها ما ينسب أيضا إلى شعراء آخرين، وتوجد فى المختارات الأدبية، وكتب الأدب، وخصوصا فى كتب الحماسة، وانظر أيضا: النقائض، لأبى عبيدة 161، والدر الفريد 1/ 2ص 35، و 2/ ص 9أ، 52أ، 69أ، 263أ، 357ب، لسان العرب، انظر فهرسه 1/ 151150، وانظر أيضا فهرس الشواهد 043(3/640)
كان ديوانه بصنعة عدد من اللغويين منهم الأصمعى، والسكرى (انظر: الفهرست، لابن النديم 158، قارن: خزانة الأدب 4/ 236) وعرف ياقوت (فى معجم البلدان 2/ 820، 4/ 375) ديوانه بخط ابن العصّار (المتوفى 576هـ / 1180م، انظر: معجم المؤلفين، لكحالة 1217) عن نسخة ابن نباتة (المرجع أنه هو شاعر بلاط سيف الدولة، يأتى ذكره فى هذا الكتاب 594)، (انظر: معجم البلدان، لياقوت 3/ 367)، وبعض هذه القطع نصوص طويلة، منها ما ينسب أيضا إلى شعراء آخرين، وتوجد فى المختارات الأدبية، وكتب الأدب، وخصوصا فى كتب الحماسة، وانظر أيضا: النقائض، لأبى عبيدة 161، والدر الفريد 1/ 2ص 35، و 2/ ص 9أ، 52أ، 69أ، 263أ، 357ب، لسان العرب، انظر فهرسه 1/ 151150، وانظر أيضا فهرس الشواهد 043
المقداد
هو المقداد (وقيل: مقدام؟) بن جسّاس الدّبيرى (أسد)، ويبدو أنه عاش فى العصر الأموى.
أمصادر ترجمته:
معجم الشعراء، للمرزبانى 474، مجالس ثعلب 246.
ب آثاره:
«ديوان المقداد»، يوجد فى الكاظمية، مكتبة ميرزا محمد الهمذانى (انظر: حسين على محفوظ، خزائن كتب الكاظمية، ص 11، رقم 41).
شبيب بن البرصاء
هو شبيب بن يزيد بن جمرة، كان فارسا مرموقا، وكان شاعر بنى مرّة (غطفان)، والبرصاء أمه، وقد عرف بنسبه إليها /، كان يهاجى عقيل بن علّفة، ويعاديه، وكان يهاجى أيضا أرطاة بن سهيّة، الأمر الذى جعل عشيرته تشكوه إلى والى المدينة عثمان بن حيّان المرّى (93هـ / 711م 96هـ / 714م) لأنه شهّر بهم، وكان عبد الملك بن مروان معجبا بشعره، وقارنه بأرطاة بن سهية، كان أرطاة أفضل من شبيب نفسا، وكان شبيب أفضل من أرطاة بيتا (الأغانى 12/ 272)، وكان شبيب ابن البرصاء شاعرا مكثرا.
أمصادر ترجمته:
طبقات فحول الشعراء 561، 568566، من نسب إلى أمه، لابن حبيب 90، المؤتلف والمختلف، للآمدى 68، الأغانى 12/ 281271، سمط اللآلىء 306، إرشاد الأريب، لياقوت 4/ 261260، المراجع، للوهابى 3/ 187186، وبه ذكر لمصادر أخرى.(3/641)
طبقات فحول الشعراء 561، 568566، من نسب إلى أمه، لابن حبيب 90، المؤتلف والمختلف، للآمدى 68، الأغانى 12/ 281271، سمط اللآلىء 306، إرشاد الأريب، لياقوت 4/ 261260، المراجع، للوهابى 3/ 187186، وبه ذكر لمصادر أخرى.
ب آثاره:
كان «ديوانه» بصنعة السكرى (انظر: الفهرست، لابن النديم 158)، وقد اعتمد أبو الفرج الأصفهانى فى أخبار شبيب وشعره، فى المقام الأول، على كتاب لأبى عمرو الشيبانى (انظر: الأغانى 12/ 275272، 279277)، وقد وصلت إلينا قصيدة طويلة له (22بيتا)، فى المفضليات رقم 34، تطابق: منتهى الطلب، المجلد الأول، ص 129أ (انظر: ما ورد عن المخطوط، فى) 7391، 644) وهناك قصيدة يشك فى نسبتها إليه (23بيتا) فى الحماسة البصرية 2/ 244242، وانظر أيضا: الدر الفريد 1/ 1ص 158، 2/ ص 51أ، 52ب، 58أ.
أرطاة بن سهيّة
هو أرطأة بن زفر بن عبد الله، كنيته أبو الوليد، كان من أحد بطون عبس، وسهيّة أمه، فنسب إليها، ولد قبل الإسلام، وكان معروفا فى العصر الأموى بشعره فى المديح والهجاء، فكان من «شياطين غطفان»، زار دمشق عدة مرات، وألقى بين يدى معاوية شعرا، منه قصيدة فى المدح، وكان أرطأة يهاجى شبيب بن البرصاء، وغيره. وتوفى فى سن متقدمة، سنة 86هـ / 705م، أو بعد ذلك. وإلى جانب المديح والهجاء نظم أرطاة شعرا فى الغزل، ورثاء ابنه عمرو.
أمصادر ترجمته:
الشعر والشعراء، لابن قتيبة 333232، الموشح، للمرزبانى 243242، الأغانى 13/ 29 44، سمط اللآلىء 299، 630، تهذيب ابن عساكر 2/ 367365، الإصابة لابن حجر 1/ 203 204، الوافى بالوفيات، للصفدى 8/ 350348، المراجع، للوهابى 2/ 2120، وبه ذكر لمصادر أخرى.
وكتب عنه بلاشير، فى: تاريخ الأدب العربى، 106006 وكتب عنه كاسكل، فى تعليقه على جمهرة النسب، للكلبى 2/ 194193.(3/642)
وكتب عنه بلاشير، فى: تاريخ الأدب العربى، 106006 وكتب عنه كاسكل، فى تعليقه على جمهرة النسب، للكلبى 2/ 194193.
ب آثاره:
عرف أبو الفرج الأصفهانى بين مصادره عنه كتابا لابن الأعرابى فى شعر أرطاة وأخباره (انظر:
الأغانى 13/ 34، 37)، وقد وصل إلينا له نحو ثمانين بيتا، فى كتاب الأغانى، وأربع قطع / من قصائده، فى ديوان الحماسة لأبى تمام، وهناك نصوص من شعره فى مصادر كثيرة، وخصوصا: معجم ما استعجم، للبكرى (انظر فهرسه)، انظر ايضا: الدر الفريد 1/ 1ص 125، 2/ ص 240ب، 276أ، وفهرس الشواهد 623.
الرّاعى
هو عبيد بن حضين بن معاوية، كنيته أبو جندل، كان سيد بنى نمير (عامر ابن صعصعة)، سمّى راعى الإبل لكثرة وصفه للإبل، وحسن نعته لها (الأغانى، طبعة ثانية 20/ 168). ويبدو أنه عاش فى مضارب قبيلته، وأقام كثيرا فى البصرة، دخل الراعى فى النزاع بين جرير والفرزدق، فكان إلى جانب الفرزدق، فهجاه جرير هجاء مقذعا، وقيل إن تشهير جرير به عجّل بموته (انظر: الأغانى 20/ 171)، نظم شعرا فى مدح يزيد بن معاوية، وأمراء الأمويين، وولاتهم، وله أيضا قصائد فى هجاء عدد من الشعراء المعاصرين له، الأقل شهرة، وله قصيدة طويلة مشهورة فى كتب الأدب، يشكو فيها إلى عبد الملك جور السّعاة، (وهم جباة الضرائب، انظر:
جمهرة أشعار العرب، للقرشى 176172). وتاريخ وفاته غير معروف، ويفترض أنه توفى 90هـ / 709م.
صنف الجمحى الراعى بين شعراء الطبقة الأولى من فحول الإسلاميين، وهم جرير والفرزدق والأخطل (طبقات فحول الشعراء 250، 251)، وصفه أبو الفرج أيضا بأنه فحل (الأغانى 20/ 168)، وأنكر عليه الأصمعى هذا الوصف (فحولة الشعراء 22).(3/643)
صنف الجمحى الراعى بين شعراء الطبقة الأولى من فحول الإسلاميين، وهم جرير والفرزدق والأخطل (طبقات فحول الشعراء 250، 251)، وصفه أبو الفرج أيضا بأنه فحل (الأغانى 20/ 168)، وأنكر عليه الأصمعى هذا الوصف (فحولة الشعراء 22).
أمصادر ترجمته:
النقائض، لأبى عبيدة 431427، طبقات فحول الشعراء، للجمحى 375372، 434 450، الشعر والشعراء، لابن قتيبة 248246، المؤتلف والمختلف، للآمدى 122، الأغانى 8، انظر فهرسه، وطبعة ثانية 20/ 174168، الموشح، للمرزبانى 80، 158157، سمط اللآلىء 5049، مسالك الأبصار، لابن فضل الله 13/ ص 81ب 82أ، خزانة الأدب 1/ 504، الراعى النميرى، عصره وحياته وشعره، لنبيه حجاب، القاهرة 1963، المراجع، للوهابى 3/ 115112.
كتب عنه ريشر، فى: الموجز لتاريخ الأدب العربى،، 761661.
كتب عنه نالينو فى تاريخ الآداب العربية:
، .. 241141.
كتب عنه ريتر، فى: الترجمة الألمانية لأسرار البلاغة، 183 كتب عنه بلاشير، فى: تاريخ الأدب العربى، 284184.
كتب جيوفانى أومان دراسة عن الراعى الشاعر، تضمنت ملاحظات عن حياته ومصادر دراسته، مع مجموع النصوص والقطع المنسوبة إليه، وترجمتها إلى اللغة الإيطالية:
،:.،،،:، 41/ 1964/ 913113.
كتب عنه أحمد توريك دراسة، بالتركية فى:
.. :، 4/ 2791/ 181521.
ب آثاره:
كان ذو الرمّة راوية الراعى (طبقات فحول الشعراء، للجمحى 467)، ولا يتضح من عبارة ابن النديم (فى الفهرست 158) أسماء اللغويين الأوائل الذين كانت لهم جهود فى صنعة ديوانه، وقد أفاد البكرى من صنعة الأصمعى للديوان (أو روايته له)، وقرأه أبو حاتم السجستانى على الأصمعى /، (انظر: معجم ما استعجم، للبكرى، فى عدة مواضع منها 233، 342، 396، وقد ذكر فى نحو ستين موضعا آخر، انظر فهرسه). وهناك صنعة متأخرة للديوان، أعدها السّكّرى (انظر الفهرست، لابن النديم
158) وصنعة أخرى لثعلب، وصنعة ثالثة لابن الأنبارى (انظر: الفهرست، لابن النديم 75)، وقد عرف ياقوت صنعة ثعلب فى نسخة مقروءة عليه (انظر: معجم البلدان 1/ 398، 2/ 97، 155)، ذكرها نحو تسعين مرة، وذكر فى بعضها مقتبسات طويلة مع شرح ثعلب (انظر: معجم البلدان، لياقوت 2/ 300 301)، وهناك صنعة أخرى، ربما تكون للأصمعى، كانت معروفة فى الأندلس، فى القرن الخامس الهجرى (انظر فهرست ابن خير 397)، وربما أفاد مصنف منتهى الطلب من الديوان فى مختاراته الكثيرة من شعر الراعى، ومجموعها عشرون قصيدة، ولا نعرف للديوان نسخا مخطوطة.(3/644)
كان ذو الرمّة راوية الراعى (طبقات فحول الشعراء، للجمحى 467)، ولا يتضح من عبارة ابن النديم (فى الفهرست 158) أسماء اللغويين الأوائل الذين كانت لهم جهود فى صنعة ديوانه، وقد أفاد البكرى من صنعة الأصمعى للديوان (أو روايته له)، وقرأه أبو حاتم السجستانى على الأصمعى /، (انظر: معجم ما استعجم، للبكرى، فى عدة مواضع منها 233، 342، 396، وقد ذكر فى نحو ستين موضعا آخر، انظر فهرسه). وهناك صنعة متأخرة للديوان، أعدها السّكّرى (انظر الفهرست، لابن النديم
158) وصنعة أخرى لثعلب، وصنعة ثالثة لابن الأنبارى (انظر: الفهرست، لابن النديم 75)، وقد عرف ياقوت صنعة ثعلب فى نسخة مقروءة عليه (انظر: معجم البلدان 1/ 398، 2/ 97، 155)، ذكرها نحو تسعين مرة، وذكر فى بعضها مقتبسات طويلة مع شرح ثعلب (انظر: معجم البلدان، لياقوت 2/ 300 301)، وهناك صنعة أخرى، ربما تكون للأصمعى، كانت معروفة فى الأندلس، فى القرن الخامس الهجرى (انظر فهرست ابن خير 397)، وربما أفاد مصنف منتهى الطلب من الديوان فى مختاراته الكثيرة من شعر الراعى، ومجموعها عشرون قصيدة، ولا نعرف للديوان نسخا مخطوطة.
وقد جمع أومان شعر الراعى المتناثر فى بطون الكتب (نحو خمسمائة بيت)، وترجمه إلى اللغة الإيطالية، وكتب عنه، بعنوان:
.،. 783913.
.،:،:، 61/ 6691/ 00109
وحقق محمد نبيه حجاب: ديوان الراعى النميرى، القاهرة، د. ت. وألّف ناصر الحانى، وعز الدين التنوخى، عن شعر الراعى النميرى وأخباره، دمشق 1964، وعن هذا الكتاب انظر: ما كتبه أبو طالب زيان، فى: مجلة المجمع العلمى العربى بدمشق 40/ 1965/ 516514.
ولم يهتم الباحثون حتى اليوم بعشرين قصيدة (أكثر من 800بيت) توجد فى: منتهى الطلب، المجلد الثالث، مخطوط جامعة ييل (ص 135ب 163أ)، وهناك أبيات فى مخطوطات المختارات الأدبية، مثل الحماسة المغربية ص 58ب، والدر الفريد 2/ ص 47أ، 51أ، 92، وله قطع أيضا فى كتب مطبوعة متداولة، مثل: الزهرة لابن داود (30بيتا، انظر فهرسه).
ب شعراء الغزل
المجنون العامرى
دخلت الشخصية التاريخية للشاعر فى القصة المشهورة التى نسجت عن حبه، وهى قصة ليلى والمجنون، ولا نكاد نستطيع التعرف على واقع حياته، اعتمادا على هذه القصة، ولم يعد ممكنا تحديد اسمه على وجه اليقين منذ أواخر القرن الثانى الهجرى / الثامن الميلادى، وهناك اسمان مرجحان إلى حد بعيد، وهما: قيس بن الملوّح، وقيس
ابن معاذ، وكلا الاسمين مذكوران فى المؤلفات النحوية والمعجمية على أنه لمجنون ليلى المعروف، وجعلته الأخبار الخاصة بالأنساب من بنى عامر بن صعصعة، ونادرا ما ذكر المجنون باسم مهدى بن الملوّح، وقد خطّأ أبو الفرج الأصفهانى هذا الاسم (الأغانى 2/ 1)، وكان مهدى بن الملوح أحد الشعراء الذين عرف كل منهم بالمجنون (الأغانى 2/ 7)، ومنهم مزاحم العقيلى، وغيره. وتتلخص الأخبار التاريخية التى يمكن تصديقها عن حياة المجنون وشعره / فيما يأتى: عاش فى النصف الثانى من القرن السابع الهجرى فى نجد، بين قبيلة عامر العدنانية، شاعر عرف بالمجنون، وارتبط الموضوع الأساسى لأشعاره، بتيّار الحب العذرى، السائد عند البدو فى جزيرة العرب آنذاك، وخصص أكثر أشعاره لليلى (أ. كراتشكوفسكى، وريتر، فى:(3/645)
دخلت الشخصية التاريخية للشاعر فى القصة المشهورة التى نسجت عن حبه، وهى قصة ليلى والمجنون، ولا نكاد نستطيع التعرف على واقع حياته، اعتمادا على هذه القصة، ولم يعد ممكنا تحديد اسمه على وجه اليقين منذ أواخر القرن الثانى الهجرى / الثامن الميلادى، وهناك اسمان مرجحان إلى حد بعيد، وهما: قيس بن الملوّح، وقيس
ابن معاذ، وكلا الاسمين مذكوران فى المؤلفات النحوية والمعجمية على أنه لمجنون ليلى المعروف، وجعلته الأخبار الخاصة بالأنساب من بنى عامر بن صعصعة، ونادرا ما ذكر المجنون باسم مهدى بن الملوّح، وقد خطّأ أبو الفرج الأصفهانى هذا الاسم (الأغانى 2/ 1)، وكان مهدى بن الملوح أحد الشعراء الذين عرف كل منهم بالمجنون (الأغانى 2/ 7)، ومنهم مزاحم العقيلى، وغيره. وتتلخص الأخبار التاريخية التى يمكن تصديقها عن حياة المجنون وشعره / فيما يأتى: عاش فى النصف الثانى من القرن السابع الهجرى فى نجد، بين قبيلة عامر العدنانية، شاعر عرف بالمجنون، وارتبط الموضوع الأساسى لأشعاره، بتيّار الحب العذرى، السائد عند البدو فى جزيرة العرب آنذاك، وخصص أكثر أشعاره لليلى (أ. كراتشكوفسكى، وريتر، فى:
) .. /.،: 8/ 5591/ 84
وهناك معلومات مختلفة عن موته، والأرجح أنه توفى فى الفترة من 65هـ / 685م إلى 80هـ / 699م (انظر: المرجع السابق 16). إن نواة الأشعار المنسوبة إليه تطابق أسلوب ذلك العصر: «إذا كان المجنون نفسه لم يوجد فى الواقع التاريخى فإن أشعاره كان لابد لها أن تنشأ فى بيئة بدو الجزيرة العربية، فى النصف الثانى من القرن السابع الهجرى» (انظر: المرجع السابق 24).
وفوق هذا وذلك، فإن الأشعار المنسوبة إليه ليست ذات أسلوب واحد، فهناك تداخل بين شعر العذريين وغيرهم من الشعراء الذين كان للحب فى شعرهم دور كبير، مثل عمر بن أبى ربيعة، والأحوص، ونصيب، وأبى دهبل الجمحى، وأبى صخر الهذلى، وقيس بن الحدادية، وتوبة بن الحميّر، والصّمّة بن عبد الله، وعروة بن أذينة، والعوّام بن عقبة، والعباس بن الأحنف، وغيرهم (انظر: المرجع السابق 46). وهناك مثال واضح للتداخل بينهم فيما بعد، نجده فى «القصيدة المؤنّسة» فى قصة المجنون (المرجع السابق 4847).(3/646)
وفوق هذا وذلك، فإن الأشعار المنسوبة إليه ليست ذات أسلوب واحد، فهناك تداخل بين شعر العذريين وغيرهم من الشعراء الذين كان للحب فى شعرهم دور كبير، مثل عمر بن أبى ربيعة، والأحوص، ونصيب، وأبى دهبل الجمحى، وأبى صخر الهذلى، وقيس بن الحدادية، وتوبة بن الحميّر، والصّمّة بن عبد الله، وعروة بن أذينة، والعوّام بن عقبة، والعباس بن الأحنف، وغيرهم (انظر: المرجع السابق 46). وهناك مثال واضح للتداخل بينهم فيما بعد، نجده فى «القصيدة المؤنّسة» فى قصة المجنون (المرجع السابق 4847).
أمصادر ترجمته:
الحيوان، للجاحظ، انظر فهرسه، الشعر والشعراء، لابن قتيبة 364355، المؤتلف والمختلف، للآمدى 189188، أخبار القضاة، لوكيع 1/ 128، الموشى للوشاء، انظر فهرسه، العقد الفريد، انظر فهرسه، مصارع العشاق، لابن السراج، انظر فهرسه، وقد اختار رودى باريت منه، وترجم هذه المختارات إلى اللغة الألمانية فى كتاب له عن قصص الحب العربية المبكرة، دراسة فى التاريخ الأدبى المقارن:
.،، 7291.
معجم البلدان، لياقوت، انظر: فهرسه، فوات الوفيات، للكتبى 2/ 279274، خزانة الأدب، انظر:
فهرس جويدى، 51، تزيين الأسواق، لداود الأنطاكى، ببيروت 1972، 1/ 12897.
كتب عنه ريشر، فى: الموجز لتاريخ الأدب العربى،، 212702.
كتب عنه نيكلسون، فى دائرة المعارف الإسلامية، الطبعة الأوربية الأولى 3/ 103102، وانظر كذلك: بروكلمان. فى الأصل، 84، وفى الملحق، 18 كتب عنه كراتشكوفسكى دراسة باللغة الروسية عن التاريخ المبكر لقصة المجنون وليلى فى الأدب العربى، ترجمها ريتر إلى اللغة الألمانية، وأضاف إليها:
.. ،،. .: 8/ 5591/ 841، 0594
وعن هذه الدراسة كتب فادة:
.: 4/ 7591/ 2818
وكتب عنه بلاشير، فى: تاريخ الأدب العربى:
، 066756 حديث الأربعاء، لطه حسين 1/ 179169، مجنون ليلى، تاريخه وعلاقته بليلى وأشعاره، لمحمد كامل فريد، القاهرة د. ت، الأعلام، للزركلى 6/ 6160، معجم المؤلفين، لكحالة 8/ 135.
قصة ليلى والمجنون:
لخص كراتشكوفسكى أقدم تاريخ لقصة المجنون على النحو التالى: «دفع اهتمام دوائر الأمويين فى الشام / بأقاصيص عن المحبين الرومانتيكيين من هذا الضرب إلى ظهور المحاولات الأولى لجمع شعره وأخباره. كان التقابل بين قبائل عرب الجنوب وقبائل عرب الشمال، الذى زادت حدته نتيجة للفتح
قد أظهر هذه الشخصية، فى محاولة لإحداث التوازن مع الشعراء المشاهير من قبيلة عذرة العربية الجنوبية (وهذا رأى كان ريتر على حق فى وصفه بأنه مبالغ فيه. انظر المرجع السابق 49)، وفى النصف الأول من القرن التاسع الهجرى كانت هناك أقاصيص وضعها الواضعون فى محاولة لتفسير شعره، وسرعان ما أضيفت الأبيات المدسوسة، وأبيات الشعراء الآخرين التى نحلت عليه (المرجع السابق 48).(3/647)
لخص كراتشكوفسكى أقدم تاريخ لقصة المجنون على النحو التالى: «دفع اهتمام دوائر الأمويين فى الشام / بأقاصيص عن المحبين الرومانتيكيين من هذا الضرب إلى ظهور المحاولات الأولى لجمع شعره وأخباره. كان التقابل بين قبائل عرب الجنوب وقبائل عرب الشمال، الذى زادت حدته نتيجة للفتح
قد أظهر هذه الشخصية، فى محاولة لإحداث التوازن مع الشعراء المشاهير من قبيلة عذرة العربية الجنوبية (وهذا رأى كان ريتر على حق فى وصفه بأنه مبالغ فيه. انظر المرجع السابق 49)، وفى النصف الأول من القرن التاسع الهجرى كانت هناك أقاصيص وضعها الواضعون فى محاولة لتفسير شعره، وسرعان ما أضيفت الأبيات المدسوسة، وأبيات الشعراء الآخرين التى نحلت عليه (المرجع السابق 48).
وقد أفاد كراتشكوفسكى فى بحثه من عدد كبير من المصادر المتاحة له، ومنها فى المقام الأول كتاب الأغانى، وعلى الرغم من أن الباحث قد جمع المادة فى صبر وأناة، وقام بتحليلها، فيبدو لم ينجح النجاح الكامل فى إعادة تكوين المصادر التى اعتمد عليها كتاب الأغانى فى أخبار المجنون.
لقد قسم مؤلف كتاب الأغانى مادته إلى مجموعتين:
1 - المواد التى كان لديه بها وبمصادرها إجازة روايتها، ويقدم لهذه المادة بعبارة، مثل: أخبرنى بخبره فى شغفه بليلى جماعة من الرواة (الأغانى 2/ 11، سطر 4)، وقد أوضح أبو الفرج بالمثال التالى كيفية الاقتباس لهذه المجموعة: «فممّن أخبرنى بخبره أحمد بن عبد العزيز الجوهرى، وحبيب بن نصر المهلّبى» (المرجع السابق، سطر 7)، وهما معاصران كانت لديهما بدورهما إجازة بالرواية عن عمر بن شبّة: «قال حدثنا عمر بن شبّة، عن رجاله» (انظر سطر 8)، وهكذا ذكر خبر المجنون من «كتاب عمر بن شبة»، وإلى جانب هذا فقد كان عند الجوهرى والمهلّبى إجازات بالرواية عن ابن قتيبة: «و (حدثنا) إبراهيم بن أيوب عن ابن قتيبة» (المرجع السابق السطر 8)، وهو إسناد لم يظهر بعد ذلك فى الفصل كله مرة أخرى واحدة، ويبدو أنه مأخوذ من مؤلفات الجوهرى والمهلبى، التى كانت عند أبى الفرج، كان اهتمامه بمجرد إعطاء مثال للإجازة المباشرة، قابل للنقل على الأسانيد الأخرى.
2 - المواد التى ليس لديه بها أو بمصادرها إجازة، أى التى أخذها بطريق «الوجادة»، قال: «ونسخت ما لم أسمعه من الروايات» (المرجع السابق، سطر 4). ومع هذه المجموعة من الكتب ذكر أبو الفرج أيضا بعض الأمثلة، قال: «ونسخت أخباره من رواية خالد بن كلثوم، وأبى عمرو الشيبانى، وابن دأب» (وهنا لا بد أن يكون النص فاسدا، فابن دأب لم يذكر فى كتاب الأغانى إلا فى 2/ 2و 44، فى داخل إسناد، بوصفه راوية) وهشام بن محمد الكلبى، وإسحاق بن الجصاص (ولا بد أن يكون النص: عن إسحاق
انظر: الأغانى 2/ 12)، وغيرهم من الرواة (انظر: الأسطر 108).
ويذكر الأصفهانى كلتا المجموعتين معا عندما تتفقان، قال: «وجمعت ذلك فى سياقة خبره ما اتسق ولم يختلف». (انظر: سطر 5). وفى حالة الروايات المختلفة ذكر أبو الفرج الاختلافات مع اسم الراوية: «فإذا اختلف نسبت كل رواية إلى راويها». (سطر 6).
إن المعلومات الواردة فى المصادر ترجع إلى الأسانيد المماثلة / فى هذا الفصل كله، (ويصدق هذا على طريقة الاقتباس عند أبى الفرج بصفة عامة ولهذا فإن أسماء المؤلفين يمكن أن تبحث فى سلاسل الرواة الأخرى، ولا يقتصر هذا على الأسماء المذكورة فى الأسطر 108، ولا على الحالات التى نسب فيها ابن النديم لأحد المؤلفين كتابا. عن المجنون، ودون أن ندخل هنا فى تفاصيل طرق الرواية (فقد سبق ذكر هذا فى المجلد الأول ص 5384) يجوز لنا أن نفهم الأسماء التالية باعتبارها لمؤلفى المصادر التى أفاد منها أبو الفرج، وفيها كتب م تقلة، وفيها أيضا أبواب عن هذا الموضع فى كتب أكبر:(3/648)
ويذكر الأصفهانى كلتا المجموعتين معا عندما تتفقان، قال: «وجمعت ذلك فى سياقة خبره ما اتسق ولم يختلف». (انظر: سطر 5). وفى حالة الروايات المختلفة ذكر أبو الفرج الاختلافات مع اسم الراوية: «فإذا اختلف نسبت كل رواية إلى راويها». (سطر 6).
إن المعلومات الواردة فى المصادر ترجع إلى الأسانيد المماثلة / فى هذا الفصل كله، (ويصدق هذا على طريقة الاقتباس عند أبى الفرج بصفة عامة ولهذا فإن أسماء المؤلفين يمكن أن تبحث فى سلاسل الرواة الأخرى، ولا يقتصر هذا على الأسماء المذكورة فى الأسطر 108، ولا على الحالات التى نسب فيها ابن النديم لأحد المؤلفين كتابا. عن المجنون، ودون أن ندخل هنا فى تفاصيل طرق الرواية (فقد سبق ذكر هذا فى المجلد الأول ص 5384) يجوز لنا أن نفهم الأسماء التالية باعتبارها لمؤلفى المصادر التى أفاد منها أبو الفرج، وفيها كتب م تقلة، وفيها أيضا أبواب عن هذا الموضع فى كتب أكبر:
أبو عمرو الشيبانى (وجادة، مذكورة كثيرا جدا).
خالد بن كلثوم الكلبى (عرفه الفرزدق، انظر: الأغانى 21/ 296)، وله عدة كتب منها: «كتاب الشعراء المذكورين»، (انظر: الفهرست، لابن النديم 66، أخذ عنه أبو الفرج «وجادة» فى الأغانى 2/ 2927، 78، 79).
هشام بن محمد الكلبى (مذكور كثيرا جدا، أخذه عنه وجادة، وربما بطرق أخرى أيضا).
الهيثم بن عدىّ (ربما كان مؤلف كتاب بعنوان «كتاب مجنون وليلى»، انظر: الفهرست، لابن النديم 306، أخذ منه كثيرا، بأسانيد مختلفة.
العتبى (المتوفى 228هـ / 842م، انظر: تاريخ التراث العربى، المجلد الأول 273173، بأسانيد مختلفة فى الأغانى 2/ 8، 24، 42، 46، 52).
أبو نصر أحمد بن حاتم الباعلى (أخذ منه كثيرا بطريق الوجادة، انظر بصفة خاصة: الأغانى 2/ 17، 21، 62، 75).
المدائنى (ربما عن كتابه «أخبار العقلاء والمجانين» كتاب الحمقى، انظر: الفهرست، لابن النديم 104، انظر: ما كتبه لوزن.: 72/ 2191/ 491:
فى الأغانى 2/ 43، 37).
إبراهيم بن المنذر الحزامى (المتوفى 236هـ / 850م، انظر: التهذيب، لابن حجر 1/ 167166، بأسانيد مختلفة، فى الأغانى 2/ 2، 3، 8، 9، 34، 71).
الزبير بن بكّار (له: أخبار مجنون، انظر: الفهرست، لابن النديم 111، اقتبس منه عن طريق محمد بن مزيد، فى الأغانى 2/ 52، 93).
عمر بن شبّة (منه مقتبسات كثيرة جدا، أكثرها عن طريق الجوهرى والمهلبى، أو المهلبى).
خالد بن جميل (جمل، أو حمل، أخذ عنه خبر وجادة، فى الأغانى 2/ 27، 72، 77).
وكما سبق ان لاحظنا لا يمكن أن نعد عيسى بن يزيد بن دأب الليثى (المتوفى 171هـ / 787م، انظر:(3/649)
خالد بن جميل (جمل، أو حمل، أخذ عنه خبر وجادة، فى الأغانى 2/ 27، 72، 77).
وكما سبق ان لاحظنا لا يمكن أن نعد عيسى بن يزيد بن دأب الليثى (المتوفى 171هـ / 787م، انظر:
إرشاد الأريب، لياقوت 6/ 111104) وإسحاق بن الجصّاص (معاصر ابن الكلبى)، بشهادة هذه الأسانيد، من المؤلفين، وذلك على الرغم من أن «كتاب مجنون وليلى» لابن دأب ربما كان موجودا (انظر:
الفهرست، لابن النديم 306).
وقد تابع كراتشكوفسكى، وريتر (فى البحث المذكور ص 37) النص الذى يبدو فى افتراضهما سقيما، وهو نص الأغانى 2/ 11سطر 108، وفوق هذا فقد جعلا فترة حياة أبى بكر الوالبى مؤلف أشهر رواية لقصة المجنون فى القرنين الحادى عشر والثانى عشر للميلاد، وهذا افتراض خطأ (انظر: ص 7).
إن المقتبسات فى الأمالى، للقالى (2/ 126)، وفى «بسط سامع المسامر فى أخبار مجنون بنى عامر»، لابن طولون (المتوفى 953هـ / 1546م انظر بروكلمان، 703) تثبيت رواية ابن السراج فى مصارع العشاق (2/ 78)، وفيها أن الوالبى لا بد أن يكون معاصرا أسنّ من أبى عمرو الشيبانى (انظر: ديوان مجنون، لعبد الستار أحمد فراج، القاهرة 1958، ص 3938)، أما كون أبى الفرج لم يعرف كتاب الوالبى، فلا يمكن أن يكون بالضرورة دليلا مضادا، ويبدو أن الكتاب قد أثرى فيما بعد بأن دخلت فيه روايات مماثلة من كتاب الأغانى. (انظر: بحث كراتشكوفسكى / ترجمة ريتر، ص 7). على نحو يشبه الزيادة فى النص الشعرى، بسبب شعبيته وانتشاره.
الديوان:
أكثر نسخ الديوان برواية الوالبى، بعضها يضم الشعر فقط، والبعض الآخر يضم الشعر والأخبار.
وتوجد 4مخطوطات فى: ليننجراد (انظر بحث كراتشكوفسكى / ريتر ص 6)، وبرلين 7520 (51ورقة 1129هـ) / وبرلين، دحداح 216 (61ورقة، 1269هـ، انظر: الفهرس 30)، وباريس 1178 (ص 3229، انظر: فايدا 304)، وكذلك 3672 (58ورقة، القرن الحادى عشر الهجرى)، وكذلك 3673، (45ورقة، القرن الحادى عشر الهجرى)، وكذلك 3674 (108ورقة، سنة 1080هـ انظر: فايدا 568)، وكوبريلى 1265 (75ورقة، 896هـ، انظر: ما كتبه ريشر)،: 41/ 1191/ 271171 وفيض الله 1601 (57ورقة، 947هجرية، انظر ما كتبه ريشر)،: 86/ 4191/ 083 وسراى أحمد الثالث 2469 (107ورقة، قبل 849هجرية، انظر: فهرست معهد المخطوطات 1/ 465)، وكذلك 2492 (56ورقة، سنة 646هـ)، (انظر أيضا 1/ 465) أيا صوفية 3778 (59ورقة، انظر: ما كتبه ريشر)،: 46/ 0191/ 515.
ومكتبة جامعة إستانبول 4340، ولا له لى 1984/ 7 (764هـ، انظر ما كتبه ريشر:(3/650)
وتوجد 4مخطوطات فى: ليننجراد (انظر بحث كراتشكوفسكى / ريتر ص 6)، وبرلين 7520 (51ورقة 1129هـ) / وبرلين، دحداح 216 (61ورقة، 1269هـ، انظر: الفهرس 30)، وباريس 1178 (ص 3229، انظر: فايدا 304)، وكذلك 3672 (58ورقة، القرن الحادى عشر الهجرى)، وكذلك 3673، (45ورقة، القرن الحادى عشر الهجرى)، وكذلك 3674 (108ورقة، سنة 1080هـ انظر: فايدا 568)، وكوبريلى 1265 (75ورقة، 896هـ، انظر: ما كتبه ريشر)،: 41/ 1191/ 271171 وفيض الله 1601 (57ورقة، 947هجرية، انظر ما كتبه ريشر)،: 86/ 4191/ 083 وسراى أحمد الثالث 2469 (107ورقة، قبل 849هجرية، انظر: فهرست معهد المخطوطات 1/ 465)، وكذلك 2492 (56ورقة، سنة 646هـ)، (انظر أيضا 1/ 465) أيا صوفية 3778 (59ورقة، انظر: ما كتبه ريشر)،: 46/ 0191/ 515.
ومكتبة جامعة إستانبول 4340، ولا له لى 1984/ 7 (764هـ، انظر ما كتبه ريشر:
)،: 7/ 3191/ 601.
القاهرة، دار الكتب، أدب 552 (1290هـ، انظر الفهرس طبعة ثانية 3/ 147)، وكذلك 13201ز (ص 12083، 1233هـ)، وكذلك 11657ز (43ورقة، 1293هـ، انظر الفهرس ملحق 1/ 336)، ودمشق الظاهرية عام 7871 (ص 707، 1250هـ)، وكذلك عام 8392 (54ورقة، 1082هـ، انظر: فهرس عزة حسن 2/ 217216)، بغداد مكتبة الحاج عبد الباقى (1285هـ، انظر مجلة معهد المخطوطات العربية 4/ 1958/ 197)، والكاظمية، مكتبة حسين على محفوظ (انظر: مجلة معهد المخطوطات العربية 4/ 1958/ 197)، والكاظمية، مكتبة حسين على محفوظ (انظر: مجلة معهد المخطوطات العربية 6/ 1960/ 38، رقم 202/ 2)، والجزائر 1818 (ص 1291، 1228هـ)، وكذلك 1819 (ص 1 53، القرن الثالث عشر الهجرى، انظر الفهرس 514513)، تونس، أحمدية 6785 (القرن الحادى عشر الهجرى)، والزيتونة 7918 (40ورقة)، عارف حكمت بالمدينة، رقم 192 (202ورقة، انظر: نشرية 5/ 1968/ 492، رقم 38)، طهران، ملك 5503 (41ورقة، 1279هـ)، مشهد، رضا أدب 8665 (15 ورقة 1252هـ، انظر: الفهرس 7/ 502)، لندن، المكتب الهندى 2700 (40ورقة، نسخة حديثة، انظر:
لوت رقم 804)، وكامبردج إضافات 1064 (48ورقة، انظر: فهرس براون، رقم 428). وهناك قصيدة فى برلين دحداح 241، الرقم الحالى مخطوطات شرقية () 3964 (انظر: الفهرس 34)، وله أبيات فى شرح ابن رشد لكتاب الشعر لأرسطو، وفى الترجمة اللاتينية لهيرمانوس الألمانى، انظر:
88/ 8691/ 076756 وقد طبع شعره دون تحقيق خمس عشرة طبعة، على الأقل، (انظر: معجم المطبوعات العربية والمعربة، لسركيس 1537، والقاهرة دار الكتب، الفهرس طبعة ثانية 3/ 147، وانظر البحث المذكور لكراتشكوفسكى / ريتر ص 6)، وحقق الديوان عبد الستار أحمد فراج، بالقاهرة 1958.
كتب أخرى عن المجنون وحده، أو أكثرها عنه:
1 «نزهة المسامر فى ذكر بعض أخبار مجنون ليلى بنى عامر»، ليوسف بن الحسن المبردى الحنبلى (المتوفى 909هـ / 1503م، انظر بروكلمان، 801)، سراى أحمد الثالث 2473 (55ورقة 875هـ، مقابلة على نسخة بخط المؤلف)، جوتا 1836 (19ورقة).
2 «بسط سامع المسامر فى أخبار مجنون بنى عامر»، لمحمد بن على بن طولون (المتوفى 953هـ / 1546م انظر بروكلمان، 763)، يوجد فى تيمور، مجموع 375.
3 «أحسن ما يميل من أخبار القيسين وجميل»، لمؤلف مجهول، يوجد فى: كامبردج. 14 (29
ورقة، انظر: فهرس براون، رقم 877).
وعن قصة المجنون فى الأدبين الفارسى والتركى، انظر: ما كتبه نيكلسون، فى دائرة المعارف الإسلامية، الطبعة الأوربية الأولى 3/ 103102. وكتب أغا سرى لوند، عن حكاية ليلى والمجنون فى الآداب العربية والفارسية والتركية:(3/651)
ورقة، انظر: فهرس براون، رقم 877).
وعن قصة المجنون فى الأدبين الفارسى والتركى، انظر: ما كتبه نيكلسون، فى دائرة المعارف الإسلامية، الطبعة الأوربية الأولى 3/ 103102. وكتب أغا سرى لوند، عن حكاية ليلى والمجنون فى الآداب العربية والفارسية والتركية:
،،، 9591.
* * * وإلى جانب شعراء بنى عامر، الملقبين بالمجنون، هناك آخرون من القبائل الأخرى:
1 - المجنون التّيمى، كان فارسا، وشاعرا. (انظر: المؤتلف والمختلف، للآمدى 190189).
2 - المجنون القشيرى، كهيل بن مالك بن معاوية بن سلمة الخير. (انظر: جمهرة النسب، للكلبى، ترتيب كاسكل 1/ 105، والمؤتلف والمختلف، للآمدى 189).
3 - المجنون الشريدى بن وهب بن معاوية. كانت أخباره، (وأشعاره) فى «كتاب بنى عقيل». (انظر: المؤتلف والمختلف، للآمدى 189).
ذو الرّمّة
هو غيلان بن عقبة (بن نهيس) بن مسعود، كنيته أبو الحارث، كان من بنى ملكان بن عدىّ (الرّباب)، إن صح أنه توفى فى نحو الأربعين (الأغانى 18/ 41) يكون مولده نحو سنة 77هـ / 696م، ويبدو أنه عاش أكثر حياته فى مضارب قبيلته، ولكنه زار أيضا مدينتى البصرة والكوفة، وكان فيهما «طفيليّا ياتى العرسات» (الأغانى 18/ 5)، وتاريخ وفاته موضع خلاف، والرواية المرجحة أنه توفى فى خلافة هشام بن عبد الملك (الأغانى 18/ 41)، وذلك فى سنة 117هـ / 735م. (انظر: ما كتبه شادة، فى دائرة المعارف الإسلامية، الطبعة الأوربية الأولى، 1/ 1005، وبالمادة ذكر لمراجع أخرى).
كان الأسلوب البدوى القديم لذى الرمة موضع القبول فى بعض لغويّى
البصرة مثل أبى عمرو بن العلاء، وعيسى بن عمر، وعنبسة بن معدان الفيل، وكانوا يعرفونه معرفة خاصة، ومع هذا فقد أخذت عليه أيضا مآخذ فى شعره (انظر أيضا هذه الأحكام عند: ريشر، فى كتابه: الموجز فى تاريخ الأدب العربى)،، 361 لم يعده الأصمعى بين الفحول، ونعى عليه بعض معاصريه سرقات أدبية، ومنهم رؤبة (الأغانى 18/ 3130) ويرى اللغويون أن قوة ذى الرمة كانت فى التشبيهات الشعرية، وقيل: إنه كان فى المديح والهجاء ضعيفا. وكانت أشعاره فى ميّة من مجموع الأصوات المختارة للغناء فى بلاط الخلفاء، وكان ذو الرمة أحد الشعراء الأثيرين لدى هارون الرشيد مما جعل الخليفة يخص إبراهيم الموصلى (المتوفى 188هـ / 804) بغناء شعر ذى الرمة وحده، فأفاد من ذلك إبراهيم الموصلى كل الفائدة (الأغانى 5/ 239).(3/652)
كان الأسلوب البدوى القديم لذى الرمة موضع القبول فى بعض لغويّى
البصرة مثل أبى عمرو بن العلاء، وعيسى بن عمر، وعنبسة بن معدان الفيل، وكانوا يعرفونه معرفة خاصة، ومع هذا فقد أخذت عليه أيضا مآخذ فى شعره (انظر أيضا هذه الأحكام عند: ريشر، فى كتابه: الموجز فى تاريخ الأدب العربى)،، 361 لم يعده الأصمعى بين الفحول، ونعى عليه بعض معاصريه سرقات أدبية، ومنهم رؤبة (الأغانى 18/ 3130) ويرى اللغويون أن قوة ذى الرمة كانت فى التشبيهات الشعرية، وقيل: إنه كان فى المديح والهجاء ضعيفا. وكانت أشعاره فى ميّة من مجموع الأصوات المختارة للغناء فى بلاط الخلفاء، وكان ذو الرمة أحد الشعراء الأثيرين لدى هارون الرشيد مما جعل الخليفة يخص إبراهيم الموصلى (المتوفى 188هـ / 804) بغناء شعر ذى الرمة وحده، فأفاد من ذلك إبراهيم الموصلى كل الفائدة (الأغانى 5/ 239).
أمصادر ترجمته:
النقائض، لأبى عبيدة 1048، طبقات فحول الشعراء، للجمحى 484465، الكنى، لابن حبيب 292، الشعر والشعراء، لابن قتيبة 342333، الموشح، للمرزبانى 185170، سمط اللآلىء 81 82، وفيات الأعيان، لابن خلكان 1/ 513510، مسالك الأبصار، لابن فضل الله 13/ ص 51أ 57أ، خزانة الأدب 1/ 5351، ذو الرمة، شاعر الحب والصحراء، ليوسف خليف، القاهرة 1970، الأعلام، للزركلى 5/ 320319، معجم المؤلفين، لكحالة 8/ 44، المراجع، للوهابى 3/ 110105، وبه ذكر لمصادر أخرى، وانظر كذلك بروكلمان فى الأصل، 9585.
كتب عنه نولدكه دراسة، عنوانها:
.،، 33/ 1291/ 791961
كتب عنه ماكارتنى دراسة موجزة:
.. ،،،،: .. 2291، 392
303 - كتب عنه نالينو، فى: تاريخ الآداب العربية، .. 141731.
كتب عنه بلاشير، فى دائرة المعارف الإسلامية، الطبعة الأوربية الثانية 2/ 246245، وكتب عنه، فى كتابه فى: تاريخ الأدب العربى، 635435(3/653)
303 - كتب عنه نالينو، فى: تاريخ الآداب العربية، .. 141731.
كتب عنه بلاشير، فى دائرة المعارف الإسلامية، الطبعة الأوربية الثانية 2/ 246245، وكتب عنه، فى كتابه فى: تاريخ الأدب العربى، 635435
ب آثاره:
كان ذو الرمة راوية الراعى. (انظر طبقات فحول الشعراء، للجمحى 467)، وكانت لديه معرفة ممتازة بالشعر القديم، وبكتب اللغة، وهذا ما ثبت فى أكثر من مناسبة، كان يميز الشعر الأصيل والمنحول، ويعرف معنى الكلمات الغريبة والنادرة / (انظر: ما كتبه شادة، فى دائرة المعارف الإسلامية، الطبعة الأوربية الأولى 1/ 1006)، كان ذو الرمة يقرأ ويكتب (الأغانى 18/ 30)، وزعم المرزوقى أنه قرأ شعرا لأبى ذؤيب الهذلى بخط ذى الرمة (خزانة الأدب 3/ 151، نولدكه:.،: 33/ 1291/ 171) وكان ذو الرمة يملى للمهتمين به. (انظر: الموشح، للمرزبانى 177)، وكان نص ديوانه قد دوّن فى حياته، قرأه حماد الراوية على ذى الرمة نفسه، وكان ذو الرمة يتثبت من صحة نسخ حماد للديوان (انظر: أدب الكتّاب، للصولى 62، وقارن: المزهر، للسيوطى 2/ 349).
وكانت لدى ذى الرمة عدة رواة (انظر: الموشح، للمرزبانى، ص 184)، ومن هؤلاء صالح بن سليمان (انظر: الأغانى 18/ 7)، وعصمة، (انظر: المرزبانى، فى الموضع السابق، وفى مواضع أخرى، وفى فهرسه، وقد يكون هو عصمة بن مالك، انظر: الأغانى 18/ 51؟)، والأسود بن ضبعان، الذى ترجع إليه إحدى الروايات لنص الديوان فى تحقيق مكارتنى (انظر: مقدمة الديوان ص 7) وهناك رواة آخرون للديوان فى حياة الشاعر، وهم: أبو الجهم العدوى، وهو راوية النّصير (أو قاسم) ابن قاسم (القرن الثانى الهجرى / الثامن الميلادى)، وابن المرضى (القرن الأول الهجرى / السابع الميلادى الثانى الهجرى / الثامن الميلادى)، وهو راوية الليث بن ضمام (القرن الثانى الهجرى / الثامن الميلادى)، والمنتجع بن نبهان (القرن الثانى الهجرى / الثامن الميلادى)، وهو راوية أبى عبيدة (كذا فى الأغانى 18/ 45، وقارن: ابن قتيبة، فى الشعر والشعراء 428، وهو عنده راوية الأصمعى)، وأبو الحريش بن نمير (أوائل القرن الثانى الهجرى / الثامن الميلادى)، الذى روى عنه ابنه الديوان، وقد أسهم أيضا فى رواية الديوان هلال بن ميّاس (أوائل القرن الثانى الهجرى / الثامن الميلادى)، انظر عن هؤلاء الرواة جميعا (الفهرست، لابن النديم 158)، وقيل: إن كل هذه الروايات، أو بالأحرى كل هذه الجهود، فى صنعة الديوان، قد جمعها أبو العباس الأحول، وهذّبها، وشرحها (انظر الفهرست، لابن النديم 158، وقارن: أيضا: الترجمة الانجليزية ص 79)، أما عبد الله نفطويه فكان حافظا لديوان ذى الرمة (انظر: إنباه الرواة، للقفطى 1/ 178)، وعن طريق أبى على القالى وصل شرح الأحول إلى الأندلس
(انظر: فهرست ابن خير 391، 395)، ويبدو أن البكرى قد أفاد من الديوان أيضا براوية نفطويه (انظر:(3/654)
وكانت لدى ذى الرمة عدة رواة (انظر: الموشح، للمرزبانى، ص 184)، ومن هؤلاء صالح بن سليمان (انظر: الأغانى 18/ 7)، وعصمة، (انظر: المرزبانى، فى الموضع السابق، وفى مواضع أخرى، وفى فهرسه، وقد يكون هو عصمة بن مالك، انظر: الأغانى 18/ 51؟)، والأسود بن ضبعان، الذى ترجع إليه إحدى الروايات لنص الديوان فى تحقيق مكارتنى (انظر: مقدمة الديوان ص 7) وهناك رواة آخرون للديوان فى حياة الشاعر، وهم: أبو الجهم العدوى، وهو راوية النّصير (أو قاسم) ابن قاسم (القرن الثانى الهجرى / الثامن الميلادى)، وابن المرضى (القرن الأول الهجرى / السابع الميلادى الثانى الهجرى / الثامن الميلادى)، وهو راوية الليث بن ضمام (القرن الثانى الهجرى / الثامن الميلادى)، والمنتجع بن نبهان (القرن الثانى الهجرى / الثامن الميلادى)، وهو راوية أبى عبيدة (كذا فى الأغانى 18/ 45، وقارن: ابن قتيبة، فى الشعر والشعراء 428، وهو عنده راوية الأصمعى)، وأبو الحريش بن نمير (أوائل القرن الثانى الهجرى / الثامن الميلادى)، الذى روى عنه ابنه الديوان، وقد أسهم أيضا فى رواية الديوان هلال بن ميّاس (أوائل القرن الثانى الهجرى / الثامن الميلادى)، انظر عن هؤلاء الرواة جميعا (الفهرست، لابن النديم 158)، وقيل: إن كل هذه الروايات، أو بالأحرى كل هذه الجهود، فى صنعة الديوان، قد جمعها أبو العباس الأحول، وهذّبها، وشرحها (انظر الفهرست، لابن النديم 158، وقارن: أيضا: الترجمة الانجليزية ص 79)، أما عبد الله نفطويه فكان حافظا لديوان ذى الرمة (انظر: إنباه الرواة، للقفطى 1/ 178)، وعن طريق أبى على القالى وصل شرح الأحول إلى الأندلس
(انظر: فهرست ابن خير 391، 395)، ويبدو أن البكرى قد أفاد من الديوان أيضا براوية نفطويه (انظر:
معجم ما استعجم 800، وقارن 443، 1348)، وذكر مؤلف خزانة الأدب هذا الشرح، واقتبس منه (انظر: إقليد الخزانة 54)، وقد وصل إلينا هذا الشرح فى أجزاء منه على أقل تقدير.
وترجع الجهود الأخرى فى صنعة الديوان إلى الأصمعى (انظر: الميمنى، فى المرجع السابق 54، ومنه مقتبسات فى خزانة الأدب)، ولهذا كله فمن الخطأ أن يوصف الأصمعى بأنه جامع الديوان، كما زعم بروكلمان. (الأصل، 95).
وترجع جهود صنعة الديوان أيضا إلى محمد بن حبيب (انظر: إقليد الخزانة، للميمنى 54)، وإلى السكرى، وكانت صنعته للديوان مصحوبة بشرح، وهى أكمل صنعة للديوان (انظر: الفهرست، لابن النديم 158).
ويبدو أن صنعة الأصمعى هى أتم صنعة وصلت إلينا للديوان، وأكثرها تواترا، وقد وصلت إلينا عن طريق ابن أخيه، وهو أبو نصر، ومنه إلى ثعلب، ورويت بعده بروايتين، إحداهما دون شرح، والأخرى مشروحة، وقد التقت كلتا الروايتين عند أبى يوسف بن يعقوب النّجيرمى (المتوفى 423هـ / 1032م، انظر:
ياقوت، فى: إرشاد الأريب 2/ 393).
أما نص الأسود بن ضبعان، وهو راوية ذى الرمة، فقد وصل عن طريق إبراهيم بن المنذر (المتوفى 236هـ / 850م)، وعن طريق رواة متأخرين أيضا، إلى النّجيرمى، وقد وصلت إلينا هذه الروايات فى مخطوطات طبعة مكارتنى للديوان على نحو جزئى. (انظر نهاية مخطوط فيض الله، ومقدمة الديوان ص 8)، ومع هذا لا يجوز اعتبار النجيرمى راوية (كما زعم بروكلمان، 98). ويرجع الشرح إلى / الأصمعى إلى حد بعيد، وقد ذكر أبو عمرو الشيبانى وغيره أيضا (انظر الديوان 80، 395).
وألف إسحاق الموصلى «كتاب أخبار ذى الرمة» (انظر: الفهرست، لابن النديم 141، 142) وقيل:
إن ابنه حمادا ألف أيضا كتابا بنفس العنوان (انظر: الفهرست، لابن النديم 143)، ومن الممكن أن يكون حماد مجرد راوية لكتاب أبيه. لم يعرف أبو الفرج هذين الكتابين فى أخبار ذى الرمة معرفة مباشرة، ومع هذا يبدو أنه أفاد منهما فى أكثر من موضع ضمن مصادره (انظر: الأغانى 18/ 6، ومواضع أخرى).
أما «أخبار ذى الرمة»، لهارون بن محمد بن عبد الملك الزيات (عاش فى منتصف القرن الثالث الهجرى / التاسع الميلادى، انظر: الفهرست، لابن النديم 123)، فقد كان الاقتباس منه بالإسناد التالى:
«نسخت من كتاب محمد بن داود بن الجراح، حدثنى هارون بن محمد» (كتاب الأغانى 8/ 2، 756).
أما «كتاب ذى الرمة وميّة»، وفيه قصة حبه التعيس، فقد ألّف فى جيل ابن الكلبى، والهيثم بن عدىّ (انظر: الفهرست، لابن النديم 306).(3/655)
«نسخت من كتاب محمد بن داود بن الجراح، حدثنى هارون بن محمد» (كتاب الأغانى 8/ 2، 756).
أما «كتاب ذى الرمة وميّة»، وفيه قصة حبه التعيس، فقد ألّف فى جيل ابن الكلبى، والهيثم بن عدىّ (انظر: الفهرست، لابن النديم 306).
1 - الديوان:
يوجد ديوان ذى الرمة مخطوطا فى: القاهرة، دار الكتب، أدب 562، وكذلك أدب 1840 (قسم واحد، قيل: إنه مشروح، ربما كان برواية أبى الفتح الحسين بن على بن أبى منصور العائدى)، وكذلك أدب 3م (186ورقة، 1013هـ)، ومنه نسخة مصورة تحت رقم 7321 (انظر: الفهرس طبعة ثانية 7/ 168)، والقسم الثانى بشرح العائدى، وكذلك أدب 79ش، قسم من السابق، وأدب 84ش، وأدب 6ش (1293هـ، وعن كل المخطوطات، انظر: الفهرس طبعة ثانية 3/ 129)، والرباط د 966 (1297هـ، انظر ما كتبه بلاشير، ورينو، فى:
. /. .: 21/ 1391/ 001.
وبشرح لعبد الله (بن أحمد بن يحيى) بن المفضّل (بن إبراهيم) (المتوفى 695هـ / 1295م)، فى: البصرة، عباسية 77ب (155ورقة من القرن الثامن الهجرى، قارن: بروكلمان، الملحق، 3911، ومجلة معهد المخطوطات العربية 1/ 1955/ 165)، ويوجد بشرح لمجهول، فى: صنعاء، الجامع الكبير، أدب 81 (100ورقة، يبدو أنه من القرن الثالث الهجرى، انظر: مجلة معهد المخطوطات العربية 1/ 1955/ 197)، ويوجد منه نسخة مصورة فى: القاهرة، دار الكتب، أدب 2193ز (انظر: القاهرة، ملحق 2/ 31)، إستنبول، فيض الله 1644 (166ورقة، من سنة 578هـ، انظر مجلة:
86/ 4191/ 283 وفهرس معهد المخطوطات العربية 1/ 489)، وهناك شرح للأحول يوجد فى: حميدية 1408/ 3 (ص 98ب 207أ، من القرن الثانى عشر الهجرى)، أنقرة، صائب 1361/ 4 (ص 116أ 265ب)، جوروم 2262/ 9 (ص 255ب 364ب، من القرن الثامن الهجرى، انظر: أحمد آتش، فى: مجلة كليات الإلهيات، فى أنقرة 1/ 1959/ 6867)، ويوجد من الديوان الجزء الثانى بصنعة الأصمعى فى: طهران سبهسالار 3337 (146ورقة، حوالى 600هـ، انظر: الفهرس 2/ 600598، قارن: أسعد طلس فى:
مجلة المجمع العلمى العربى بدمشق 22/ 1947/ 510، رقم 34)، والفاتيكان 1109/ 5 (ص 75 132، من سنة 607هـ، صنعة الأصمعى ورواية النجيرمى، انظر: فيدا 1/ 149) وميلانو، الأمبروزيانا 2 (من سنة 473هـ، انظر: مجلة: معهد المخطوطات العربية 3/ 1957/ 347)، لندن، المتحف البريطانى، إضافات 7573 (95ورقة قبل سنة 727هـ، بصنعة الأصمعى، انظر: الفهرس رقم 580) وكذلك إضافات 7530/ 5 (ص 198156، وهناك أربع قصائد لشارح مجهول، انظر: الفهرس رقم 561)، المكتب الهندى 1240 (انظر: مقدمة مكارتنى للديوان ص 5)، ويوجد بصنعة الأصمعى فى:
برلين، دحداح 231 (201ورقة، انظر: الفهرس 32، يوجد حاليا فى ماربورج 2046 (الرقم الجديد 350، أخبرنا بذلك فاجنر.))، ليدن، مخطوطات شرقية 2671 (42ورقة من سنة 1297هـ)، ومخطوطات شرقية 2672 (193ورقة، نسخة حديثة)، وتوجد كذلك قطعة 1021/ 6 (ص 33ب 35ب، انظر: فورهوف 62)، وكذلك ثلاث قصائد، الأكاديمية 125/ 2 (ص 9084، من سنة 756هـ، انظر: فورهوف 425)، وتوجد ثلاث قصائد مع شرح فى: الإسكندرية، البلدية 1277ب / 2 (من سنة 968هـ انظر: الفهرس طبعة ثانية 1، فنون منوعة ص 133)، وله عدة قصائد فى كتاب المقتضب وهو كتاب فى المختارات الأدبية، مجهول المؤلف مانيسا، المكتبة العمومية 2960 (165ب 177أ، من القرن السادس الهجرى، انظر:(3/656)
مجلة المجمع العلمى العربى بدمشق 22/ 1947/ 510، رقم 34)، والفاتيكان 1109/ 5 (ص 75 132، من سنة 607هـ، صنعة الأصمعى ورواية النجيرمى، انظر: فيدا 1/ 149) وميلانو، الأمبروزيانا 2 (من سنة 473هـ، انظر: مجلة: معهد المخطوطات العربية 3/ 1957/ 347)، لندن، المتحف البريطانى، إضافات 7573 (95ورقة قبل سنة 727هـ، بصنعة الأصمعى، انظر: الفهرس رقم 580) وكذلك إضافات 7530/ 5 (ص 198156، وهناك أربع قصائد لشارح مجهول، انظر: الفهرس رقم 561)، المكتب الهندى 1240 (انظر: مقدمة مكارتنى للديوان ص 5)، ويوجد بصنعة الأصمعى فى:
برلين، دحداح 231 (201ورقة، انظر: الفهرس 32، يوجد حاليا فى ماربورج 2046 (الرقم الجديد 350، أخبرنا بذلك فاجنر.))، ليدن، مخطوطات شرقية 2671 (42ورقة من سنة 1297هـ)، ومخطوطات شرقية 2672 (193ورقة، نسخة حديثة)، وتوجد كذلك قطعة 1021/ 6 (ص 33ب 35ب، انظر: فورهوف 62)، وكذلك ثلاث قصائد، الأكاديمية 125/ 2 (ص 9084، من سنة 756هـ، انظر: فورهوف 425)، وتوجد ثلاث قصائد مع شرح فى: الإسكندرية، البلدية 1277ب / 2 (من سنة 968هـ انظر: الفهرس طبعة ثانية 1، فنون منوعة ص 133)، وله عدة قصائد فى كتاب المقتضب وهو كتاب فى المختارات الأدبية، مجهول المؤلف مانيسا، المكتبة العمومية 2960 (165ب 177أ، من القرن السادس الهجرى، انظر:
).: 2: 9491/ 562 (
وتوجد قصيدة فى معشوقته ميّة، فى جمهرة الإسلام، ص 31ب 33أ، انظر: مجلة المجمع العلمى العربى بدمشق 33/ 1958/ 6. /
حقق الديوان مكارتنى. .. ، كامبردج 1919، انظر ما كتبه نولدكه حول هذا الموضوع فى:
.،: 33/ 1291/ 791961
وأعيد طبعة، وتصويره (دون تاريخ) (بغداد 1963)، وحققه ابن حمودة، باريس 1936 (؟) ثم حققه بشيريموت، فى بيروت 1937م.
وحققه مطيع بييلى، دمشق طبعة ثانية 1964.
وحققه عبد القدوس أبو صالح، فى ثلاثة أجزاء، دمشق 1972، 1973.
2 - له قصيدة «بائية»، تعرف باسم «ما بال عينك» (انظر: الديوان، طبعة مكارتنى رقم 1، وجمهرة أشعار العرب، للقرشى 187177)، وقد شرحت كثيرا، إستنبول، شهيد على 2581، (ص 146 156، من سنة 760هـ)، أسعد أفندى 3766/ 7 (ص 7666، من سنة 727هـ)، رئيس الكتّاب 847/ 3 (ص 153143)، أنقرة، صائب 3431/ 3 (4ورقات)، الكاظمية، مكتبة حسين على محفوظ (انظر: مجلة معهد المخطوطات العربية 6/ 1960/ 47، رقم 267)، ويوجد شرح لمجهول، فى: القاهرة، دار الكتب، أدب 85ش (انظر: الفهرس طبعة ثانية 3/ 193)، وهناك شرح لأبى بكر الصنوبرى (المتوفى 334هـ / 945م، انظر ص 105من كتابنا هذا)، وكذلك أدب 190مجموع م (انظر: الفهرس طبعة ثانية 3/ 194193)، وهناك شرح للحسين بن أحمد الزوزنى (المتوفى 486هـ / 1093م انظر بروكلمان، 288)، وكذلك، أدب 47م (انظر: الفهرس طبعة ثانية 3/ 194)، ويوجد شرح للزوزنى أيضا فى القدس، الخالدية 25 (انظر: مجلة المجمع العلمى العربى بدمشق 20/ 1945/ 532)، ويوجد شرح لمجهول فى:
بنكيبور 2510 (103ورقة، من القرن الثالث عشر الهجرى، انظر: الفهرس 23/ 109)، برلين 7528/ 2 (ص 8980أ، بعضه شرح باللغة الفارسية)، ليدن مخطوطات شرقية 6292/ 17 (ص 103أ 111ب، من القرن الثانى عشر الهجرى، انظر: فورهوف 62)، وحققه رودلف سمند مع شرح باللغة اللاتينية، انظر:(3/657)
2 - له قصيدة «بائية»، تعرف باسم «ما بال عينك» (انظر: الديوان، طبعة مكارتنى رقم 1، وجمهرة أشعار العرب، للقرشى 187177)، وقد شرحت كثيرا، إستنبول، شهيد على 2581، (ص 146 156، من سنة 760هـ)، أسعد أفندى 3766/ 7 (ص 7666، من سنة 727هـ)، رئيس الكتّاب 847/ 3 (ص 153143)، أنقرة، صائب 3431/ 3 (4ورقات)، الكاظمية، مكتبة حسين على محفوظ (انظر: مجلة معهد المخطوطات العربية 6/ 1960/ 47، رقم 267)، ويوجد شرح لمجهول، فى: القاهرة، دار الكتب، أدب 85ش (انظر: الفهرس طبعة ثانية 3/ 193)، وهناك شرح لأبى بكر الصنوبرى (المتوفى 334هـ / 945م، انظر ص 105من كتابنا هذا)، وكذلك أدب 190مجموع م (انظر: الفهرس طبعة ثانية 3/ 194193)، وهناك شرح للحسين بن أحمد الزوزنى (المتوفى 486هـ / 1093م انظر بروكلمان، 288)، وكذلك، أدب 47م (انظر: الفهرس طبعة ثانية 3/ 194)، ويوجد شرح للزوزنى أيضا فى القدس، الخالدية 25 (انظر: مجلة المجمع العلمى العربى بدمشق 20/ 1945/ 532)، ويوجد شرح لمجهول فى:
بنكيبور 2510 (103ورقة، من القرن الثالث عشر الهجرى، انظر: الفهرس 23/ 109)، برلين 7528/ 2 (ص 8980أ، بعضه شرح باللغة الفارسية)، ليدن مخطوطات شرقية 6292/ 17 (ص 103أ 111ب، من القرن الثانى عشر الهجرى، انظر: فورهوف 62)، وحققه رودلف سمند مع شرح باللغة اللاتينية، انظر:
،، 4781 وبالكتاب أيضا بيان بمصادره، ص 3، 5) وكتب أحمد بن حمودة عنه، فى الصحيفة التذكارية المقدمة إلى لويس ماسينيون:
،:.، 6591، 502991.
انظر: ما كتبه جاير عن أشعاره فى الرجز.،، 8091،. 4251.
كتب طالب القبيسى كتابا، بعنوان: «ذو الرمة، دراسة ونقد» بغداد 1969.
* * * وتنسب لإخوة ذو الرمة الثلاثة موهبة قرض الشعر (انظر: الأغانى 18/ 42) وهم: جرفاس بن عقبة، ومسعود بن عقبة (انظر: ابن قتيبة، فى الشعر والشعراء 337336، ومعجم الشعراء، للمرزبانى 376) وهشام بن عقبة، وهو أشهرهم (انظر: الحيوان، للجاحظ 2/ 307، والشعر والشعراء، لابن قتيبة 336، 338337، وعيون الأخبار، لابن قتيبة 1/ 136، وحماسة أبى تمام، بشرح المرزوقى، رقم 264، ومعجم الشعراء، للمرزبانى 376، والأشباه، للخالديين 2/ 345344، وبه ذكر لمصادر أخرى، انظر أيضا: فهرس الشواهد) 333.
مزاحم العقيلى
هو مزاحم بن عمرو (بن مرّة) بن الحارث، من بنى عقيل بن كعب، كان معاصرا لكبار الشعراء الأمويين، فى نهاية القرن الأول وأوائل القرن الثانى الهجريين،
وقيل: إن جريرا والفرزدق وذا الرمة قد عرفوا أشعاره، وأعجبوا بها (انظر: الأغانى 19/ 102/ 104). تروى عنه قصة حب بائس، لفتاة اسمها فى إحدى الروايات ميّة (انظر: الأغانى 19/ 101)، واسمها فى رواية أخرى ليلى (انظر: الأغانى 2/ 6، 19/ 103)، ونظرا إلى أن مجنون ليلى المعروف / ينتمى أيضا إلى نفس القبيلة التى ينتمى إليها مزاحم، فغير بعيد أن تكون ليلى المقصودة هى حبيبة المجنون (الأغانى 2/ 7، 19/ 103) وأن يكون مزاحم نفسه قد لقب بالمجنون (الأغانى 2/ 6). كان مزاحم بدويا عاش فى قبيلته، ونظم القصائد والأراجيز، ووصف بأنه شاعر فصيح (انظر: الأغانى 19/ 98). ذكره ابن سلّام الجمحى (طبقات فحول الشعراء 583) فى الطبقة العاشرة من الشعراء الإسلاميين، وقيل: إنه عرف أيضا بالهجاء (انظر المرجع السابق)، «يظهر فى شعره الطابع البدوى المميز بشكل واضح، وذلك على سبيل المثال فى وصف الإبل، ووصف الحمار الوحشى، وصيد الحمار الوحشى، ووصف طائرة القطاة إلخ» (انظر: ريشر، فى: الموجز لتاريخ الأدب العربى.،(3/658)
هو مزاحم بن عمرو (بن مرّة) بن الحارث، من بنى عقيل بن كعب، كان معاصرا لكبار الشعراء الأمويين، فى نهاية القرن الأول وأوائل القرن الثانى الهجريين،
وقيل: إن جريرا والفرزدق وذا الرمة قد عرفوا أشعاره، وأعجبوا بها (انظر: الأغانى 19/ 102/ 104). تروى عنه قصة حب بائس، لفتاة اسمها فى إحدى الروايات ميّة (انظر: الأغانى 19/ 101)، واسمها فى رواية أخرى ليلى (انظر: الأغانى 2/ 6، 19/ 103)، ونظرا إلى أن مجنون ليلى المعروف / ينتمى أيضا إلى نفس القبيلة التى ينتمى إليها مزاحم، فغير بعيد أن تكون ليلى المقصودة هى حبيبة المجنون (الأغانى 2/ 7، 19/ 103) وأن يكون مزاحم نفسه قد لقب بالمجنون (الأغانى 2/ 6). كان مزاحم بدويا عاش فى قبيلته، ونظم القصائد والأراجيز، ووصف بأنه شاعر فصيح (انظر: الأغانى 19/ 98). ذكره ابن سلّام الجمحى (طبقات فحول الشعراء 583) فى الطبقة العاشرة من الشعراء الإسلاميين، وقيل: إنه عرف أيضا بالهجاء (انظر المرجع السابق)، «يظهر فى شعره الطابع البدوى المميز بشكل واضح، وذلك على سبيل المثال فى وصف الإبل، ووصف الحمار الوحشى، وصيد الحمار الوحشى، ووصف طائرة القطاة إلخ» (انظر: ريشر، فى: الموجز لتاريخ الأدب العربى.،
، 151)، وله قصيدة مشهورة عن طائر القطاة، لحنها الموسيقيون ومع هذا فنسبتها إليه غير مؤكدة (انظر: الأغانى 8/ 258)، وقيل: إن هذه القصيدة نظمت فى منافسة شعرية بين مزاحم وثلاثة من الشعراء الآخرين بينهم حميد بن ثور، واحتكموا إلى ليلى الأخيلية، فلم تحكم لمزاحم (الأغانى 8/ 263259).
أمصادر ترجمته:
شرح الشواهد، للعينى 2/ 98، 3/ 301، خزانة الأدب 3/ 45، 4/ 255، الأعلام، للزركلى 8/ 101100، وبروكلمان فى الملحق، 98
ب آثاره:
لا نعرف الرواة الأول، ولا الجامعين الأول لشعر مزاحم، ولا نعرف أيضا الصنعة الأولى لديوانه، أما ديوانه (انظر شرح الشواهد، للعينى 4/ 596، وكشف الظنون 814) فقد صنعه عدد من اللغويين (انظر:
الفهرست، لابن النديم 158)، ويجوز لنا اعتمادا على المعلومات غير المباشرة، القول بأن صنعة الديوان
من عمل الأصمعى، وأن شرحه من عمل أبى حاتم السجستانى. (انظر: معجم ما استعجم، للبكرى 1129، وقارن 1004)، وهناك صنعة متأخرة له ترجع إلى السكرى (انظر: الفهرست، لابن النديم 78، 158)، وروى الديوان أيضا فى الأندلس (انظر: فهرست ابن خير 397)، وتوجد قطعة من الديوان فى مخطوط فاتح 5303 (115أ 119ب، من القرن السابع الهجرى)، وهناك قطع باقية فى كتب التراث، وقد اعتمد، على هذا وذلك، كرنكو فى تحقيق أكثر من ثلاثمائة بيت له، وترجمتها إلى اللغة الإنجليزية:(3/659)
الفهرست، لابن النديم 158)، ويجوز لنا اعتمادا على المعلومات غير المباشرة، القول بأن صنعة الديوان
من عمل الأصمعى، وأن شرحه من عمل أبى حاتم السجستانى. (انظر: معجم ما استعجم، للبكرى 1129، وقارن 1004)، وهناك صنعة متأخرة له ترجع إلى السكرى (انظر: الفهرست، لابن النديم 78، 158)، وروى الديوان أيضا فى الأندلس (انظر: فهرست ابن خير 397)، وتوجد قطعة من الديوان فى مخطوط فاتح 5303 (115أ 119ب، من القرن السابع الهجرى)، وهناك قطع باقية فى كتب التراث، وقد اعتمد، على هذا وذلك، كرنكو فى تحقيق أكثر من ثلاثمائة بيت له، وترجمتها إلى اللغة الإنجليزية:
.،، 0291.
انظر: ما كتبه جويدى حول هذا الموضوع.،: 9/ 321291/ 4584
وكتب ر. كندوف دراسة فى:
.: 62/ 3291/. 371171
ولم يهتم الباحثون بعد بخمس قصائد توجد فى: منتهى الطلب (قارن خزانة الأدب 4/ 255) المجلد الخامس، مخطوط جامعة ييل (ص 13أ 20ب).
توبة بن الحميّر
هو توبة بن الحميّر، من بنى خفاجة (عقيل)، من عامر بن صعصعة، عاش من غزو القبائل المجاورة، جعله حبه للشاعرة ليلى الأخيلية بطلا لقصة من أشهر / أقاصيص الحب، ذكر أبو عبيدة أن وفاته كانت فى ولاية مروان بن الحكم، فى المدينة، أى بين عامى 41هـ / 661م 49هـ / 669م، أو: 56هـ / 676م 57هـ / 677م (انظر: الأغانى 11/ 211210). أما معاوية بن أبى سفيان (41هـ / 661م 60هـ / 680م) فقد سأل عنه ليلى الأخيلية، بعد وفاته (الأغانى 9/ 239237)، وفى خبر آخر أنه توفى فى خلافة مروان (64هـ / 683م 65هـ / 685م)، (انظر:
سمط اللآلىء 757).
أمصادر ترجمته:
أسماء المغتالين، لابن حبيب 255250، الشعر والشعراء، لابن قتيبة 271269، الموشى، للوشاء
83، المؤتلف والمختلف، للآمدى 68، معجم ما استعجم، للبكرى 626، 1355، سمط اللآلىء، للبكرى 120، مصارع العشاق، للسراج 1/ 285، مسالك الأبصار، لابن فضل الله 13/ ص 18ب 19أ، معجم الأدباء، لياقوت 1/ 742، 4/ 999.(3/660)
أسماء المغتالين، لابن حبيب 255250، الشعر والشعراء، لابن قتيبة 271269، الموشى، للوشاء
83، المؤتلف والمختلف، للآمدى 68، معجم ما استعجم، للبكرى 626، 1355، سمط اللآلىء، للبكرى 120، مصارع العشاق، للسراج 1/ 285، مسالك الأبصار، لابن فضل الله 13/ ص 18ب 19أ، معجم الأدباء، لياقوت 1/ 742، 4/ 999.
وكتب عنه ريشر، فى: الموجز فى تاريخ الأدب العربى،. 461، 652
وكتب عنه نالينو، فى: تاريخ الآداب العربية،. 401301.
وكتب عنه بلاشير، فى كتابه فى: تاريخ الأدب العربى، 882782.
وذكر كتاب مراجع الوهابى 2/ 125124مراجع أخرى عنه.
ب آثاره:
كان ديوانه معروفا فى الأندلس (انظر: فهرست ابن خير 397)، وذكره العينى (فى شرح الشواهد 4/ 597). وذكر أبو عبيدة اسم توبة فى «كتاب أيام العرب»، وفى «كتاب مقاتل الفرسان» (انظر: معجم ما استعجم، للبكرى 13591358). والمرجح أن الكتاب الأخير هو مصدر القطعة النّصيّة الكبيرة، على موت توبة، فى كتاب الأغانى 11/ 228210 (قارن بصفة خاصة ص 215سطر 10، والبكرى فى المرجع السابق 1359، س 9). وكتب الزّبير بن بكّار «كتاب أخبار توبة وليلى» (انظر: الفهرست، لابن النديم 111، وقارن أيضا 306).
المخطوطات: فاتح 4189/ 1 (ص 281، من القرن السابع الهجرى)، وتوجد بعض قصائد فى برلين 7516/ 4، 5، 8255/ 42، 8268/ 6، وتوجد ثلاث قصائد (73بيتا) فى: منتهى الطلب، المجلد الأول، القاهرة، ص 2120ب، انظر:
7391، 344 حققه خليل إبراهيم العطية بعنوان: «ديوان توبة بن الحميّر الخفاجى»، بغداد 1968. انظر ما كتبه الجندى حول هذا الموضوع، فى: مجلة المجمع العلمى العربى بدمشق 45/ 1970/ 171170.
وهناك قصيدة تنسب أيضا لأخيه عبد الله بن الحميّر (انظر: الأغانى 11/ 221219 (19 بيتا)، وتوجد أيضا فى: منتهى الطلب، ص 24أ (19بيتا، انظر: 7391/ 744، وقارن: معجم ما استعجم، للبكرى 912.(3/661)
وهناك قصيدة تنسب أيضا لأخيه عبد الله بن الحميّر (انظر: الأغانى 11/ 221219 (19 بيتا)، وتوجد أيضا فى: منتهى الطلب، ص 24أ (19بيتا، انظر: 7391/ 744، وقارن: معجم ما استعجم، للبكرى 912.
ليلى الأخيليّة
هى ليلى بنت عبد الله (أو بنت حذيفة) بن الرّحال، (أو: الرحالة، بفتح الراء وتشديد الحاء، أو بكسر الراء وفتح الحاء)، أصلها من عشيرة كبيرة من عقيل (عامر ابن صعصعة)، عرفت بمراثيها، وكانت طرفا فى إحدى أقاصيص الحب المشهورة، وكان توبة بن الحمير، فارس قبيلته وشاعرها، قد طلب يدها ورفض، ويبدو أن ليلى قد توفيت فى فارس، بعد سنة 85هـ / 704م بقليل، وذلك أثناء عودتها أو فى الطريق إلى قتيبة بن مسلم / (المتوفى 96هـ / 715م)، وقيل: إنه كان قريبها من ناحية أمها، وكان واليا على خراسان منذ سنة 85هـ / 704م (انظر: الشعر والشعراء 273، والأمالى، للقالى 1/ 89، وفوات الوفيات، للكتبى 2/ 289).
وتقوم شهرتها على مراثيها الكثيرة فى توبة، وقد وصلت إلينا قطع من مراث أخرى لها، منها مرثيتها للخليفة عثمان بن عفان. تبادلت شعر الهجاء مع النابغة الجعدى، وقيل إنها تفوقت عليه (انظر: طبقات فحول الشعراء، للجمحى 105)، وهناك أحكام أكثرها إعجاب بشعرها، ولا سيما بمراثيها، جعلها الأصمعى أشهر من الخنساء (فحولة الشعراء 37، 45)، وكذلك رأى الخليفة عبد الملك بن مروان (انظر:
المقتبس، للمرزبانى 250).
أمصادر ترجمتها:
جمهرة النسب، لابن الكلبى، بترتيب كاسكل 2/ 376، مروج الذهب، للمسعودى 5/ 326324، 390389، معجم الشعراء، للمرزبانى 343، معجم ما استعجم، للبكرى 715، سمط اللآلىء 119 120، مصارع ابن السراج 1/ 287283، زهر الآداب، للحصرى، انظر فهرسه، مسالك الأبصار، لابن فضل الله 13/ ص 83ب 84ب، خزانة الأدب 3/ 33.
كتب عنها ريشر، فى الموجز فى تاريخ الأدب العربى.،. 661461.
وكتب عنها بروى، فى: دائرة المعارف الإسلامية، طبعة أولى 3/ 10.(3/662)
كتب عنها ريشر، فى الموجز فى تاريخ الأدب العربى.،. 661461.
وكتب عنها بروى، فى: دائرة المعارف الإسلامية، طبعة أولى 3/ 10.
وكتب عنها بلاشير، فى كتابه عن: تاريخ الأدب العربى، 292.
انظر أيضا: الأعلام، للزركلى 6/ 116، معجم المؤلفين، لكحالة 8/ 162، معجم النساء، لكحالة 4/ 334321، وانظر كذلك: بروكلمان، فى الأصل، 16وفى الملحق، 4939
ب آثارها:
كان ديوانها معروفا فى الأندلس، فى القرن الخامس الهجرى (انظر فهرست ابن خير 397)، وأفاد البكرى منه (فى معجم ما استعجم 668) والعينى (انظر: شرح الشواهد 4/ 597)، وذكره حاجى خليفة، فى كشف الظنون 808مع شرح. ولم نجد بعد مخطوطا كاملا من الديوان، وربما كانت أشعار ليلى فى «كتاب بنى عقيل»، الذى كان يضم شعر توبة بن الحمير (انظر: المؤتلف والمختلف، للآمدى 68)، وألف الزبير بن بكار «كتاب أخبار توبة وليلى» (انظر: الفهرست، لابن النديم 111، وقارن كذلك 306)، ومصادر أخبارها فى كتاب الأغانى 11/ 249204: عمر بن شبّة، والهيثم بن عدىّ، والمدائنى، والزّبير بن بكّار (المرجح أنه ليس كتابه فى الأخبار)، والقحذمى، ومحمد بن حبيب، وأبو عبيدة، وله نصوص طويلة، يمكن أن تكون من «كتاب مقاتل الفرسان».
وقد جمع خليل إبراهيم العطية، وجليل العطية، شعرها الذى وصل إلينا، ونشراه بعنوان: «ديوان ليلى الأخيلية» بغداد 1967، وكتب عن هذا التحقيق أ. الجندى، فى مجلة المجمع العلمى العربى فى دمشق 45/ 1970/ 172171، وعن هذا التحقيق ترجم وورمهوت شعرها إلى اللغة الإنجليزية.، 4791
ولها قطع تنسب إليها فى: مخطوط برلين 17523/ 1، والحماسة المغربية ص 46ب، والدر الفريد 1/ 2ص 94وفهرس الشواهد 933(3/663)
ولها قطع تنسب إليها فى: مخطوط برلين 17523/ 1، والحماسة المغربية ص 46ب، والدر الفريد 1/ 2ص 94وفهرس الشواهد 933
ج الشعراء اللصوص
مالك بن الرّيب
كنيته أبو عقبة، كان من بنى مازن (تميم)، وهو أحد الشعراء اللصوص فى أوائل العصر الأموى، لحق بسعيد بن عثمان بن عفان، بعد اعتزاله الولاية، وذهابه إلى خراسان، ومات مالك بعد ذلك بقليل، وهو فى طريق عودته إلى وطنه. اشتهر مالك بقصيدته الكبيرة فى رثائه لنفسه، لمّا حضرته الوفاة.
أمصادر ترجمته:
جمهرة النسب للكلبى، ترتيب كاسكل 2/ 394393، الشعر والشعراء لابن قتيبة 207205، تاريخ الطبرى 2/ 179178، الأمالى، للقالى، الذيل 135، الأغانى 22/ 301286، المكاثرة، للطيالسى 4443، معجم الشعراء، للمرزبانى 364، سمط اللآلىء 419418، الذيل 64، مسالك الأبصار، لابن فضل الله 13/ ص 43ب 44أ، خزانة الأدب 1/ 321320.
كتب عنه بلاشير فى: تاريخ الأدب العربى، 982 والأعلام، للزركلى 6/ 135134.
وكتب السيد ع. التلبانى، دراسة عن الشاعر الأموى مالك بن الريب:
.،،: 81/ 8691/ 192982.
وكتب عنه نورى حمودى القيس، ونشر شعره بعنوان: «ديوان مالك بن الريب»، وقدّم له، فى: مجلة معهد المخطوطات العربية 15/ 1969/ 6153.
ب آثاره:
نقل أبو على القالى سنة 330هـ / 942م ديوانه إلى الأندلس (انظر: فهرست ابن خير 395، 396، قارن: الأمالى، للقالى، الذيل 134)، ولم يصل إلينا هذا الديوان، وقد جمعت القطع والقصائد الباقية من شعره، ونشرها التلبانى، فى البحث المذكور ص 318291 (مع ترجمته إلى اللغة الإيطالية)، ونشرها نورى حمودى القيسى، فى المرجع المذكور، ص 10269.(3/664)
نقل أبو على القالى سنة 330هـ / 942م ديوانه إلى الأندلس (انظر: فهرست ابن خير 395، 396، قارن: الأمالى، للقالى، الذيل 134)، ولم يصل إلينا هذا الديوان، وقد جمعت القطع والقصائد الباقية من شعره، ونشرها التلبانى، فى البحث المذكور ص 318291 (مع ترجمته إلى اللغة الإيطالية)، ونشرها نورى حمودى القيسى، فى المرجع المذكور، ص 10269.
عبيد بن أيّوب العنبرى
هو أبو المطراب (أو: أبو المطراد)، كان أحد الشعراء اللصوص فى العصر الأموى، أخبر فى شعره أنه «يرافق الغول والسعلاة، ويبايت الذئاب والأفاعى، ويأكل الظباء والوحش» (الشعر والشعراء، لابن قتيبة 495493، سمط اللآلىء 384383، الأعلام، للزركلى 340).
لم يصل إلينا من شعره وقيل: إنه كان كثيرا إلّا ثلاث قطع طويلة، وقطعة أخرى (83بيتا)، فى: منتهى الطلب، المجلد الأول، ص 119ب 121أ (انظر:
) 7391، 744، وتوجد ثلاث قطع أخرى (19بيتا) فى: الشعر والشعراء، لابن قتيبة، انظر كذلك، حماسة البحترى، وحشيات أبى تمام، البيان والتبيين، الأشباه، للخالدين، الحماسة البصرية، معجم البلدان، لياقوت، الدر الفريد 2/ ص 231ب، 314، 357أ، خزانة الأدب 3/ 213، لسان العرب، انظر فهرسه 1/ 99، فهرس الشواهد.
643
مرّة بن محكان السّعدى
هو أبو الأضياف، كان سيد بنى ربيع بن مقاعسى (سعد / تميم)، كان لصا شريفا، قتل سنة 71هـ / 690م بأمر مصعب بن الزبير، طغت عليه شهرة جرير والفرزدق، وهجاهما فى شعره. كان يعدّ من شعراء الفخر أصحاب القصائد التقليدية، وكان يعد من المقلين بين أبناء جيله.
أمصادر ترجمته:
النقائض، لأبى عبيدة 741، تاريخ الطبرى 2/ 799، 803، الشعر والشعراء، لابن قتيبة 431 432، الأغانى 22/ 325321، معجم الشعراء، للمرزبانى 383، سمط اللآلىء، الذيل 83، الأعلام، للزركلى 8/ 92.
كتب عنه نالينو، فى كتابه عن: الأدب العربى، .. 241.(3/665)
النقائض، لأبى عبيدة 741، تاريخ الطبرى 2/ 799، 803، الشعر والشعراء، لابن قتيبة 431 432، الأغانى 22/ 325321، معجم الشعراء، للمرزبانى 383، سمط اللآلىء، الذيل 83، الأعلام، للزركلى 8/ 92.
كتب عنه نالينو، فى كتابه عن: الأدب العربى، .. 241.
كتب عنه بيلا، فى كتابه عن: البيئة البصرية، 251.
كتب عنه بلاشير، فى تاريخ الأدب العربى، 284 كتب عنه كاسكل، فى تعليقه على كتاب جمهرة النسب، للكلبى 2/ 434.
ب آثاره:
توجد قطع من شعره فى: حماسة أبى تمام، بشرح المرزوقى، رقم 675، حماسة البحترى، رقم 1299، الحيوان، للجاحظ 2/ 353، 7/ 9190، معانى الشعر، لابن قتيبة، انظر فهرسه، عيون الأخبار، لابن قتيبة 3/ 77، العقد الفريد 6/ 270، الحماسة البصرية 2/ 236235 (16بيتا)، البهجة، لابن عبد البر 361، شواهد العينى 4/ 510، خزانة الأدب 2/ 173، لسان العرب، انظر فهرسه 1/ 147، انظر أيضا:
فهرس الشواهد 043
السّمهرى العكلى
هو السّمهرى بن بشر (أسد أو جحدر)، كان من بنى عكل (الرّباب) وأحد الشعراء اللصوص فى أوائل العصر الأموى، لجأ إلى قبائل نجد، فسلّم، ثم قتله والى المدينة فى عهد عبد الملك بن مروان (25هـ / 685م 86هـ / 705م)، وفى هذا الموضوع نظم صديقه عبد الرحمن بن دارة، والشاعر الأصم بن مالك (انظر: المكاثرة، للطيالسى 31، قارن: ما كتبه كاسكل، على جمهرة النسب، للكلبى 2/ 201).
أمصادر ترجمته:
الأغانى، طبعة أولى 21/ 8075، طبعة ثانية 21/ 5551، سمط اللآلىء، الذيل 38، جمهرة النسب، لابن الكلبى، ترتيب كاسكل 2/ 510.(3/666)
الأغانى، طبعة أولى 21/ 8075، طبعة ثانية 21/ 5551، سمط اللآلىء، الذيل 38، جمهرة النسب، لابن الكلبى، ترتيب كاسكل 2/ 510.
ب آثاره:
توجد مقطوعات من شعره فى: منتهى الطلب، المجلد الأول، ص 124ب (19بيتا، انظر: 7391، 644)، وحشيات أبى تمام رقم 365، الأمالى، للقالى، الذيل 76، الأشباه، للخالدين 2/ 132 133، معجم ما استعجم، للبكرى 567، سمط اللآلىء 178، الحماسة البصرية 2/ 168167، حماسة ابن الشجرى رقم 102، 591، معجم البلدان، لياقوت، انظر فهرسه.
جحدر اللّصّ
هو جحدر بن معاوية (بن جعدة) العكلى (أو: جحدر بن مالك الحنفى)، أثار الرعب فى اليمامة وعمان (قارن: معجم البلدان، لياقوت 3/ 347)، وحبسه الحجاج ابن يوسف (المتوفى 95هـ / 714م)، ثم أطلق سراحه. وتاريخ وفاته غير معروف.
أمصادر ترجمته:
تهذيب ابن عساكر 4/ 6463، شواهد المغنى، للسيوطى 140139، خزانة الأدب 3/ 341 343.
ب آثاره:
كان يوجد له شعر فى «كتاب اللصوص»، للسكرى، وقد وصل إلينا له أكثر من مائة بيت، ذكرت المصادر له قصيدة نونيّة، قيل: إنه نظمها فى الحبس، انظر: المراجع السابقة، وكذلك منتهى الطلب، المجلد الأول ص 125أ (21بيتا، انظر: 7391، 344) وتوجد أشعار أخرى فى منتهى الطلب 1، ص 125ب (26بيتا، انظر: المرجع السابق 443)، والدر الفريد 1/ 2ص 181، 2، ص 36ب، 130ب.
المرّار بن سعيد الفقعسى
هو أبو حسان، كان من بنى فقعس (أسد)، وهو أحد الشعراء السبعة المسمين بالمرّار، كان هو، وأخوه بدر، الذى تنسب إليه أبيات أيضا، من الشعراء اللصوص
فى العصر الأموى، وتوفى قبل بداية حكم العباسيين، أو فى أوائل حكمهم (انظر:(3/667)
هو أبو حسان، كان من بنى فقعس (أسد)، وهو أحد الشعراء السبعة المسمين بالمرّار، كان هو، وأخوه بدر، الذى تنسب إليه أبيات أيضا، من الشعراء اللصوص
فى العصر الأموى، وتوفى قبل بداية حكم العباسيين، أو فى أوائل حكمهم (انظر:
خزانة الأدب 2/ 196).
وقيل: إن المرار كان كثير الشعر، أما مرثيّته لأخيه الذى قيل: إنه مات فى السجن، فقد ذكرتها المراجع كثيرا، ذكره الآمدى بأنه: شاعر مشهور.
أمصادر ترجمته:
الشعر والشعراء لابن قتيبة 202201، 442440، المؤتلف والمختلف، للآمدى 176، الأغانى 10/ 323317، معجم الشعراء، للمرزبانى 409408، رسالة الغفران، للمعرى 396، سمط اللآلىء 231، مسالك الأبصار، لابن فضل الله 13ص 34ب 35ب، خزانة الأدب 3/ 254 255، الأعلام، للزركلى 8/ 8382.
وكتب عنه بلاشير، فى: تاريخ الأدب العربى، 982882.
ب آثاره:
كان ديوانه من صنعة السكرى (20)، وغيره (انظر: الفهرست، لابن النديم 158، والترجمة الإنجليزية 346)، وقد وصلت إلينا قطع كثيرة له فى: كتب المختارات الأدبية، ومن شعره شواهد لغوية، انظر: مجاز القرآن، لأبى عبيدة 2/ 175، والنقائض، لأبى عبيدة 133، 758، وفهرس الشواهد 933.
طهمان بن عمرو الكلابى
يعرف أيضا بطهمان اللّص، عاش فى النصف الثانى من القرن الأول الهجرى / السابع الميلادى، وله أخبار قليلة (انظر: الديوان، بتحقيق محمد جيار المعيبد، ص 39، 43، 50، 5553)، تدور حول مغامرات الشاعر لصا، وقاطع طريق، فى اليمامة واليمن (انظر: ما كتبه كرنكو عنه، فى: دائرة المعارف الإسلامية،
__________
(20) ليس من صنعة ابن الأعرابى والأصمعى، كما ذكر بلاشير، فى المرجع المذكور أعلاه، ص 289.(3/668)
الطبعة الأوربية الأولى 4/ 666665)، وكانت قصيدته إلى الوليد بن عبد الملك (86هـ / 705م 96هـ / 715) آخر ما عرف عنه عام وفاته (انظر: مقدمة الديوان، رقم 5).
أمصادر ترجمته:
سمط اللآلىء 473، تهذيب ابن عساكر 7/ 103، الأعلام، للزركلى 3/ 335، معجم المؤلفين، لكحالة 5/ 45.
ب آثاره:
يوجد له ديوان صغير (15قصيدة) وصل إلينا فى: «أخبار اللصوص» للسكرى (انظر أيضا: معجم البلدان، لياقوت 3/ 248، 389، مجموع شعره فيه 45بيتا، انظر فهرسه).
المخطوطات: ليدن، مخطوطات شرقية 657/ 4 (ص 7152، من سنة 571هـ، انظر: فورهوف 65)، حققه رايت، فى:
.:،، 98679581.
(انظر بروكلمان، 3121)) وهناك شرح حديث لمحمد العطار المصرى، يعتمد على الطبعة السابقة الذكر، بعنوان: «كسف المعانى والبيان فى شرح ديوان طهمان»، القاهرة، دار الكتب 15745ز (91ورقة، من سنة 1311هـ، انظر:
القاهرة، ملحق 2/ 258)، وترجمه ريشر إلى اللغة الألمانية، بعنوان:
.،.:.،، 5291،.
391081.
(انظر بروكلمان، فى الملحق، 939).
وهناك طبعة جديدة، تضم أيضا أبياتا مجموعة من كتب الأدب، ومن المعاجم، وقصيدة (فى 32بيتا) من مخطوط منتهى الطلب، المجلد الأول (ص 126أ، انظر: 7391) بتحقيق محمد جبار المعيبد، بعنوان: «ديوان طهمان بن عمرو الكلابى»، بغداد 1968.(3/669)
وهناك طبعة جديدة، تضم أيضا أبياتا مجموعة من كتب الأدب، ومن المعاجم، وقصيدة (فى 32بيتا) من مخطوط منتهى الطلب، المجلد الأول (ص 126أ، انظر: 7391) بتحقيق محمد جبار المعيبد، بعنوان: «ديوان طهمان بن عمرو الكلابى»، بغداد 1968.
أبو النّشناش
هو أبو النّشناش النّهشلى (تميم)، اللص، كان أحد الشعراء اللصوص، عاش فى عهد مروان بن الحكم.
أمصادر ترجمته:
الأغانى 12/ 172171، المبهج، لابن جنى 26،
ب آثاره:
«أشعار أبى النّشناش»، يوجد فى الكاظمية، مكتبة ميرزا محمد الهمذانى (انظر: حسين على محفوظ:
«خزائن كتب الكاظمية»، ص 11، رقم 52)، انظر حول هذا الموضوع: الأصمعيات، طبعة أولى، رقم 9، القاهرة رقم 42، حماسة أبى تمام، بشرح المرزوقى، رقم 103، معجم البلدان، لياقوت 3/ 732.(3/670)
«خزائن كتب الكاظمية»، ص 11، رقم 52)، انظر حول هذا الموضوع: الأصمعيات، طبعة أولى، رقم 9، القاهرة رقم 42، حماسة أبى تمام، بشرح المرزوقى، رقم 103، معجم البلدان، لياقوت 3/ 732.
رابعا: الحجاز والمناطق المجاورة
أشعراء القبائل، وشعراء الغزل، والشعراء اللصوص
أبو صخر الهذلى
هو عبد الله بن سلمة (سالم، أو سلم، أو غير ذلك)، كان من بنى سهم بن معاوية (سعد بن هذيل)، عاش تابعا لبنى مروان فى الحجاز، ونظم شعرا فى مدح عبد الملك بن مروان، سنة 72هـ / 692م، واشترك فى استعادة مكة المكرمة، وكان أبو صخر يعد أحد شعراء الغزل المشاهير فى عصره (انظر: الموشى، للوشاء 84).
أمصادر ترجمته:
الكنى، لابن حبيب 283، الأغانى، طبعة أولى 21/ 154144، سمط اللآلىء 399، مسالك الأبصار، لابن فضل الله 13/ ص 71ب 72ب، خزانة الأدب 1/ 556555.
كتب عنه بلاشير، فى كتابه عن: تاريخ الأدب العربى، 006 وكتب عنه بلاشير أيضا، فى: دائرة المعارف الإسلامية، الطبعة الأوربية الثانية 1/ 149148، انظر أيضا: الأعلام، للزركلى 4/ 223، والمراجع للوهابى 1/ 191190.
أخذ أبو الفرج أخباره وأشعاره من نسخة بخط السكرى، وقد يكون ذلك من صنعته للنص الكامل لدواوين الهذليين، وفيه اعتمادا على الأصمعى، وأبى عبيدة، وابن الأعرابى، وكان أبو عمرو الشيبانى أيضا مصدرا لأبى الفرج، وقد وصلت إلينا قصائد فى المدح، ومراث له، منها ما ينسب إلى المجنون، وقصائد فى الغزل (مجموعها نحو 550بيتا)، نشرها، فلهاوزن، فى القسم الأخير من أشعار الهذليين.،، 4881،. 962052.
وانظر أيضا: شرح أشعار الهذليين للسكرى 976915، 13321330، والتمام، لابن جنى 226171، وهناك قطع أخرى فى كتب المختارات الأدبية، وكتب الأدب، والمؤلفات المعجمية.(3/671)
وانظر أيضا: شرح أشعار الهذليين للسكرى 976915، 13321330، والتمام، لابن جنى 226171، وهناك قطع أخرى فى كتب المختارات الأدبية، وكتب الأدب، والمؤلفات المعجمية.
أميّة بن أبى عائذ الهذلى
هو أحد بنى عمرو بن الحارث (سعد بن هذيل)، أصله من الحجاز، وكانت له نقائض مع خاله إياس بن سهم. نظم أمية فى مدح عبد الملك بن مروان (65هـ / 685م 86هـ / 705م)، وفى مدح عبد العزيز بن مروان (المتوفى 85هـ / 704م)، وقد وفد أمية على عبد العزيز بن مروان فى مصر.
أمصادر ترجمته:
الشعر والشعراء، لابن قتيبة 419، الأغانى، طبعة ثانية 20/ 116115، تهذيب ابن عساكر 3/ 128، الإصابة، لابن حجر 1/ 229، خزانة الأدب 1/ 422421، الأعلام، للزركلى 1/ 362، والمراجع، للوهابى 2/ 6867.
كتب عنه بلاشير، فى كتابه عن: تاريخ الأدب العربى، 106.
ب آثاره:
وصلت إلينا قطع من شعره فى المديح والهجاء، توجد فى: ديوان الهذليين 2، القاهرة 1948، ص 194172، شرح السكرى 539487، 1322. وترجمها آبيشت إلى اللغة الألمانية فى: أشعار الهذليين.،: 0715
ومن شعراء هذيل أيضا هؤلاء الشعراء الخمسة:
إياس بن سهم الهذلى
هو حفيد أسامة بن الحارث، كانت له قصائد فى هجاء أمية بن أبى عائذ، وكان ابن عمته، انظر: شرح أشعار الهذليين، للسكرى 530526و 543540 (ثلاث قطع، مجموعها سبعة وستون بيتا)، ولها ترجمة إلى اللغة الألمانية، أعدها آبشت.، 4626، 1707.(3/672)
هو حفيد أسامة بن الحارث، كانت له قصائد فى هجاء أمية بن أبى عائذ، وكان ابن عمته، انظر: شرح أشعار الهذليين، للسكرى 530526و 543540 (ثلاث قطع، مجموعها سبعة وستون بيتا)، ولها ترجمة إلى اللغة الألمانية، أعدها آبشت.، 4626، 1707.
أبو عمارة بن أبى طرفة
اسمه الكامل عمر بن مسلم بن أبى طرفة، كان أحد بنى قريم بن صاهلة (سعد بن هذيل)، عاش فى عهد أواخر الأمويين (انظر: ما كتبه عنه يوسف هل، فى الصحيفة التذكارية لجورج ياكوب:
).،:، 2391. 28.
وله قطعة (19بيتا) عند السكرى 878877، قارن: ابن جنى 152 154، وانظر أيضا 256.
عبد الله بن مسلم بن جندب
هو أحد بنى خزيمة بن صاهلة، كان من شعراء العصر الأموى (انظر: ما كتبه يوسف هل، فى: المرجع السابق ص 82)، وصلت إلينا له أربع قطع (29بيتا)، فى شرح أشعار الهذليين، للسكرى 912909، 13301329، قارن: ابن جنى 170168.
أبو الحنّان الهذلى
اسمه الكامل زياد بن علبة، كان أحد بنى سهم بن معاوية (سعد بن هذيل)، ذكر له السكرى قصيدة فى الغزل (24بيتا) ص 899897، وقارن: ابن جنى 166165.
عقيل بن زياد الهذلى
نظم شعرا فى عصر الأمويين، انظر: ما كتبه يوسف هل، فى المرجع السابق 82، والسكرى فى المرجع السابق 881، وابن جنى فى المرجع السابق 156.(3/673)
نظم شعرا فى عصر الأمويين، انظر: ما كتبه يوسف هل، فى المرجع السابق 82، والسكرى فى المرجع السابق 881، وابن جنى فى المرجع السابق 156.
جميل
هو جميل بن عبد الله بن معمر (هناك خلاف فى المعلومات الخاصة بنسبه)، يكنى أبا عمرو، كان أشهر شعراء الغزل فى قبيلة عذرة (قضاعة)، لا نعرف عام مولده، وافترض الأصمعى أنه قد ولد فى الجاهلية (فحولة الشعراء 38)، كانت له قصة حب تعيس مع بثينة (ولذا عرف بجميل بثينة، قياسا على مجنون ليلى)، لجأ بعد ذلك إلى اليمن، واستتر فيها زمنا، والمرجح أن ذلك كان فى خلافة عبد الملك (65هـ / 685م 86هـ / 705م) /، ثم انتقل، فى خريف عمره، إلى بلاط عبد العزيز بن مروان، والى مصر (بين عامى 65هـ / 685م 84هـ / 703م)، وقيل: إنه توفى فى مصر، نحو سنة 82هـ / 701م.
كانت الأشعار المنسوبة لجميل واسعة الانتشار عند المغنيين فى بلاط الأمويين والعباسيين، مما يدل على الإعجاب بجميل شاعرا غزلا، وبطلا للأقاصيص المتداولة عنه وعن بثينة، وأكثر ما وصل إلينا له شعر فى الغزل، ثم الفخر والهجاء.
أمصادر ترجمته:
طبقات فحول الشعراء، للجمحى 461، 529، 543، الشعر والشعراء، لابن قتيبة 268260، المؤتلف والمختلف، للآمدى 72، الأغانى 8/ 15490، الموشح، للمرزبانى 200198، سمط اللآلىء 3029، العمدة لابن رشيق 1/ 5251، تهذيب ابن عساكر 3/ 405395، وفيات الأعيان، لابن خلكان 1/ 146143، خزانة الأدب 1/ 192191.
كتب عنه شادة، فى دائرة المعارف الإسلامية، الطبعة الأوربية الأولى 10561055.
كتب عنه نالينو، فى: تاريخ الآداب العربية، .. 601501
كتب عنه جابريلى، فى: دائرة المعارف الإسلامية، طبعة ثانية 2/ 428427.
كتب عنه بلاشير، فى كتابه عن: تاريخ الأدب العربى، 756356
انظر أيضا: الأعلام، للزركلى 2/ 134، معجم المؤلفين، لكحالة 3/ 161160، المراجع، للوهابى، 2/ 163159، بروكلمان الأصل، 84 وصف جميل بأنه «جامع للشعر والرواية» (الأغانى 8/ 91)، كان كثيّر عزة راوية جميل، كتب جابريلى عنهما فى دراسة له عن العلاقة بين الشعر والرواة:(3/674)
كتب عنه بلاشير، فى كتابه عن: تاريخ الأدب العربى، 756356
انظر أيضا: الأعلام، للزركلى 2/ 134، معجم المؤلفين، لكحالة 3/ 161160، المراجع، للوهابى، 2/ 163159، بروكلمان الأصل، 84 وصف جميل بأنه «جامع للشعر والرواية» (الأغانى 8/ 91)، كان كثيّر عزة راوية جميل، كتب جابريلى عنهما فى دراسة له عن العلاقة بين الشعر والرواة:
.،،: 39/ 9391/ 861361.
المصادر الأساسية لشعر جميل وأخباره، فى كتاب الأغانى 8/ 15490، كانت كتب الهيثم بن عدى، والزبير بن بكار، وإسحاق الموصلى، وعمر بن شبة. ذكر ابن النديم فى الفهرست 306كتابا بعنوان «كتاب جميل وبثينة»، دون أن يذكر له مؤلفا، ونقل أبو على القالى نسخة كاملة من الديوان (فى جزء واحد) إلى الأندلس (انظر: فهرست ابن خير 395، وقارن أمالى القالى فى تسعة مواضع 2/ 82، 206، 299)، وأفاد القالى فى أماليه أيضا من روايات مخالفة لرواية ابن الأنبارى وغيره. (انظر: الأمالى 1/ 183 و 203، 272، 2/ 299، والذيل 102)، وذكر الديوان أيضا فى: شواهد المغنى، للسيوطى 173، وشرح الشواهد، للعينى 4/ 597، وكشف الظنون، لحاجى خليفة 772و 782، ولم يعرفه مؤلف خزانة الأدب (انظر 3/ 584).
المخطوطات: توجد له بعض قصائد فى: برلين 7523/ 2، مانشستر 445 (ص 1ب 7أ)، ويوجد كذلك مؤلف لمجهول بعنوان «أحسن ما يميل من أخبار القيسين وجميل»، كيمبردج، 14 (29ورقة، انظر: فهرس براون، رقم 877).
جمع بشير يموت قطعا من شعره، وحققها، بيروت 1934. ودون معرفة بالطبعة السابقة قام جابرييلى بتحقيق شعر جميل:
.،.: 71/ 8391/ 1704.
وكتب جابريلى أيضا دراسة حول جميل، بعنوان:
: 81/ 0491/ 891371.
كما جمع شعره، وقدم له، بطرس البستانى، بيروت، دار صادر 1961.
حقق حسين نصار أشعاره، وأفاد من القصائد العشر الموجودة فى مخطوط: منتهى الطلب، القاهرة 1958، وهى حتى اليوم أكمل طبعه لشعر جميل، وعنها كتب ماسنو، مع كشاف لطبعة جابريلى:
.: 9/ 2691/ 0988.
دراسات عن شعره:(3/675)
: 9/ 2691/ 0988.
دراسات عن شعره:
كتب طه حسين أيضا عن شعره، فى «حديث الأربعاء» 1/ 187، 199195.
أعد عبد الحليم خلدون الكنانى دراسة عن تطور الغزل، انظر:
.. ،، 0591، 682052.
/ كتب شكرى فيصل دراسة بعنوان: «تطور الغزل»، دمشق، طبعة ثانية 1964، 285261.
كتب عنه بلاشير، فى كتابه عن: تاريخ الأدب العربى، 656556.
كتب لاثام تحليلا لبعض أبيات لجميل، انظر:
.. ،:. .. 51/ 0791/ 912
522.
كثيّر عزّة
هو كثير بن عبد الرحمن بن الأسود، كنيته أبو صخر، وعرف أيضا بابن أبى جمعة، كان من بنى مليح بن عمرو (خزاعة) اشتهر بقصة حبه لعزة بنت حميل، فعرف بكثير عزة. ولد كثير فى منتصف القرن الأول الهجرى / السابع الميلادى، بالقرب من بيسان، بين المدينة المنورة وخيبر، تصفه المراجع بأنه كان قصيرا، غير متناسق الجسد، ذا رأس كبير، حاضر البديهة، سريع الانتقال من فكرة إلى أخرى، وصف بأنه محمّق، ويبدو أنه أفاد إلى أبعد مدى من عدم مآخذة الناس له، وتوفى فى سنة 105هـ / 723م (انظر: الأغانى 9/ 4، 37).
وقيل عن كثير إنه كان شاعرا أهل الحجاز، وهو شاعر فحل، ولكنه «منقوص حظه بالعراق» (طبقات فحول الشعراء، لابن سلّام 452، 457، والأغانى 9/ 4) أما عبد الله بن إسحاق الحضرمى (المتوفى 117هـ / 735م)، وكان معاصرا لكثير يصغره سنا، فقد قال «كان كثير أشعر أهل الإسلام». وهناك حكم مماثل عنه لمصعب الزبيرى (الأغانى 9/ 5)، وعلى الرغم من هذه الأحكام الجزئية فلم يكن ثمة اتفاق على جودته (انظر: طبقات فحول الشعراء، للجمحى 44، 457). وقيل: إن شعره لو
رقى به مجنون لأفاق (الأغانى 9/ 5) وقيل أيضا: «ما ضر من يروى شعر كثير وجميل ألّا تكون عنده مغنيتان مطربتان»، (الأغانى 9/ 6)، وقال عبد الملك بن مروان عن شعره: «أراه يسبق السحر، ويغلب الشعر» (الأغانى 9/ 23).(3/676)
وقيل عن كثير إنه كان شاعرا أهل الحجاز، وهو شاعر فحل، ولكنه «منقوص حظه بالعراق» (طبقات فحول الشعراء، لابن سلّام 452، 457، والأغانى 9/ 4) أما عبد الله بن إسحاق الحضرمى (المتوفى 117هـ / 735م)، وكان معاصرا لكثير يصغره سنا، فقد قال «كان كثير أشعر أهل الإسلام». وهناك حكم مماثل عنه لمصعب الزبيرى (الأغانى 9/ 5)، وعلى الرغم من هذه الأحكام الجزئية فلم يكن ثمة اتفاق على جودته (انظر: طبقات فحول الشعراء، للجمحى 44، 457). وقيل: إن شعره لو
رقى به مجنون لأفاق (الأغانى 9/ 5) وقيل أيضا: «ما ضر من يروى شعر كثير وجميل ألّا تكون عنده مغنيتان مطربتان»، (الأغانى 9/ 6)، وقال عبد الملك بن مروان عن شعره: «أراه يسبق السحر، ويغلب الشعر» (الأغانى 9/ 23).
أمصادر ترجمته:
الشعر والشعراء، لابن قتيبة 329316، المؤتلف والمختلف، للآمدى 169، معجم الشعراء، للمرزبانى 351350، الموشح، للمرزبانى 157143، سمط اللآلىء 61، مروج الذهب، للمسعودى، انظر: فهرسه، مسالك الأبصار 13/ ص 66أ 71ب، وفيات الأعيان، لابن خلكان 1/ 550547، حسن المحاضرة، للسيوطى 1/ 240239، خزانة الأدب 2/ 383381.
كتب عنه ريشر فى: الموجز فى تاريخ الأدب العربى،، 391881.
كتب عنه بيريز، فى: مقدمة تحقيقه للديوان.،.
كتب عنه فان أريندونك فى: دائرة المعارف الإسلامية، طبعة أولى 2/ 12561255.
كتب عنه نالينو، فى: تاريخ الآداب العربية، .. 091681.
كتب عنه بلاشير، فى كتابه عن: تاريخ الأدب العربى، 616906.
كتب عنه طه حسين، فى: حديث الأربعاء 1/ 286277.
انظر أيضا: الأعلام، للزركلى 6/ 72، معجم المؤلفين، لكحالة 8/ 142141، وانظر كذلك:
بروكلمان، فى الأصل، 84، وفى الملحق، 97.
ب آثاره:
كان كثير بدوره راوية جميل، أما شعر كثير فقد رواه حفص الأموى (انظر: الأغانى 9/ 22، وإرشاد الأريب، لياقوت 4/ 115) وسائب (بن ذكوان الكنانى، أو ابن حكيم السّدوسى)، راوية ابن الكلبى، والزبير بن بكار (الأغانى 5/ 98، 9/ 33، 224، 12/ 113، 114، / 183، 16/ 116، والموشح، للمرزبانى 151150)، وكان لدى عبد الملك بن مروان مجموع من شعر كثيّر، كان يخرجه إلى مؤدب
ولده، يروّيهم إيّاه (الأغانى 9/ 23)، وكان عبد الرحمن صهر كثير يملك كتبا، فيها أيضا شعر كثير (الأغانى 9/ 11)، أما ابنته جمعة زوجة عبد الرحمن وابنته الأخرى ليلى، فقد نقلتا معارفهما إلى ابنيهما عبد العزيز الخزاعى، وأبى صخر بن أبى الزّعراء (الأغانى 9/ 3، 6، 11، 25، 26)، وغير صحيح أن الجهود فى بدء تقييد أجزاء من الديوان لم تبدأ إلّا عند أحد أحفاده، كما زعم بلاشير (انظر:(3/677)
كان كثير بدوره راوية جميل، أما شعر كثير فقد رواه حفص الأموى (انظر: الأغانى 9/ 22، وإرشاد الأريب، لياقوت 4/ 115) وسائب (بن ذكوان الكنانى، أو ابن حكيم السّدوسى)، راوية ابن الكلبى، والزبير بن بكار (الأغانى 5/ 98، 9/ 33، 224، 12/ 113، 114، / 183، 16/ 116، والموشح، للمرزبانى 151150)، وكان لدى عبد الملك بن مروان مجموع من شعر كثيّر، كان يخرجه إلى مؤدب
ولده، يروّيهم إيّاه (الأغانى 9/ 23)، وكان عبد الرحمن صهر كثير يملك كتبا، فيها أيضا شعر كثير (الأغانى 9/ 11)، أما ابنته جمعة زوجة عبد الرحمن وابنته الأخرى ليلى، فقد نقلتا معارفهما إلى ابنيهما عبد العزيز الخزاعى، وأبى صخر بن أبى الزّعراء (الأغانى 9/ 3، 6، 11، 25، 26)، وغير صحيح أن الجهود فى بدء تقييد أجزاء من الديوان لم تبدأ إلّا عند أحد أحفاده، كما زعم بلاشير (انظر:
)، 216 وكان الراوية عبد الله بن أبى عبيدة (عاش 169هـ / 785م انظر: تاريخ الطبرى 3/ 534) أحد مصادر الزّبير بن بكّار (انظر: الأغانى 1/ 124، 9/ 10، 17، 21، 12/ 180، 189) كان يملى ديوان كثيّر بثلاثين دينارا، وفى رأيه أن «من لم يجمع من شعر كثير ثلاثين لاميّة فلم يجمع شعره» (الأغانى 9/ 5) وقرأ أبو على القالى ديوان كثيّر كله، فى جزءين، على ابن دريد (انظر: فهرست ابن خير 396، والأمالى، للقالى 1/ 178، 2/ 5، 56، 62، 107، 205، قارن: الخزانة 2/ 379). وكان شرح ابن السكيت للديوان معروفا (انظر: معجم البلدان، لياقوت 1/ 312، 565، 591، 664، 874، وشرح الشواهد، للعينى 2/ 201). وكان شرح ابن حبيب للديوان متداولا (انظر: تاج العروس 5/ 242). أما القول بأن جمع شعر كثيّر بدأ بجهود الزّبير بن بكار، وابن السكيت، وابن حبيب (كما زعم بروكلمان، فى الملحق، 97، وبيريس، فى مقدمة الديوان 1/ 13)، فهو قائم بالضرورة على سوء فهم للأخبار، وقد ذكر الديوان فى شرح الشواهد، للعينى 4/ 597، وكشف الظنون 807)، ويبدو أنه قد ضاع. ويعتبر الزبير بن بكار إلى جانب عمر بن شبّة المصدر الرئيسى لأخبار كثير عزة، فى كتاب الأغانى (9/ 393، 12/ 193174)، وله «كتاب أخبار كثير» (الأغانى 1/ 124)، وألف أيضا «كتاب إغارة كثير على الشعراء» (انظر: الفهرست، لابن النديم 111)، وإلى جانب هذا هناك «كتاب أخبار كثيّر»، لإسحاق الموصلى (انظر: الفهرست، لابن النديم 142)، و «كتاب كثير وعزة»، لمؤلف من جيل ابن الكلبى (انظر: الفهرست، لابن النديم 306).
المخطوطات: توجد له قصيدة مع شرح لأبى عبد الله محمد الرشيدى الأموى (من القرن التاسع الهجرى) فى «كتاب التصريح فى شرح قصيدة كثيّر وابن ذريح»: الإسكوريال 409، حققه شفارتز، فى:
.،، 2291، 97.
وتوجد بضع قصائد أخرى فى: مانشستر 445/ 2 (ص 7ب 13أ)، برلين 7524/ 2، 8255/ 41 (ص 117أ 119ب)، 8471/ 6 (ص 8أ).
وجمع هنرى بيريز قصائد ومقطوعات من شعره، مع شرح بالعربية، فى:
،،،، 2.
8291، 0391.
وأحدث طبعات شعره هى بتحقيق إحسان عباس، بيروت 1971، أفادت من 16قصيدة (636 بيتا) فى: منتهى الطلب.(3/678)
8291، 0391.
وأحدث طبعات شعره هى بتحقيق إحسان عباس، بيروت 1971، أفادت من 16قصيدة (636 بيتا) فى: منتهى الطلب.
أما ابنه ثواب بن كثيّر (المتوفى 141هـ / 758م) فقيل: إنه كان شاعرا (الأغانى 9/ 4)، وهناك قطعة لحفيده، أبى سلمة، من ابنته ليلى (الأغانى 9/ 4).
نصيب
هو نصيب بن رباح، وكنيته أبو محجن، أو أبو الحجناء، أصله من عشيرة من العبيد، كانت أمه سحماء اللون، ولد فى واحدة ودّان بين مكة والمدينة، وكان فى شبابه راعى إبل، وأحسّ منذ وقت مبكر بموهبته الشعرية. وصفه جرير، وغيره من الشعراء، بأنه: «أشعر أهل جلدته» (الأغانى 1/ 338، 355)، أكثر شعره فى المديح، وله شعر فى النسيب والمراثى أيضا (انظر: الأغانى 1/ 325، 345، 360، 361)، وشعره فى الهجاء قليل جدا (الأغانى 1/ 324، 344)، ولذا، فأكثر القطع التى وصلت إلينا له فى مدح خلفاء البيت الأموى وأمرائه، أما ما تذكره المصادر من شعر له فى الغزل (انظر: الأغانى 1/ 354، 364، 375، 4/ 123) فلا نكاد نشك فيه، كما شك بلاشير (ص 604من كتابه فى تاريخ الأدب العربى، وانظر: الرد عليه عند ريشر، فى: الموجز لتاريخ الأدب العربى 1/ 196)، ومن المبالغة قبول التصنيف المتأخر له بين كبار شعراء الغزل (انظر: الموشى، للوشاء 84). توفى نصيب كما ذكر ابن تغرى بردى، فى النجوم الزاهرة 1/ 262سنة 108هـ / 726م، وذكر الأنطاكى (فى تزيين الأسواق، القاهرة 1291هـ، 1/ 100) أنه توفى سنة 111هـ / 729م أو 113هـ / 731م. ويبدو أن علاقته مع الفرزدق وكان يكبره فى السن كانت مضطربة، يتضح من المصادر أن الفرزدق وهو من بين الشعراء كان يحقد عليه (انظر: الأغانى 1/ 338316، قارن: ما كتبه ريشر، فى المرجع السابق 1/ 194).
ذكر ابن سلّام الجمحى نصيب بين شعراء الطبقة السادسة من فحول الإسلاميين (طبقات فحول الشعراء 529).(3/679)
ذكر ابن سلّام الجمحى نصيب بين شعراء الطبقة السادسة من فحول الإسلاميين (طبقات فحول الشعراء 529).
أمصادر ترجمته:
فحولة الشعراء، للأصمعى 32، الكنى، لابن حبيب 290، طبقات فحول الشعراء، للجمحى 544 550، الشعر والشعراء، لابن قتيبة 244242، انظر فهرسه، المكاثرة، للطيالسى 3029، الأغانى 1/ 377324، انظر فهرسه، الموشح، للمرزبانى، انظر فهرسه، سمط اللآلىء 292291، مسالك الأبصار، لابن فضل الله 13/ ص 73ب 74أ، الأعلام، للزركلى 8/ 355، وانظر كذلك بروكلمان، فى الملحق، 99.
كتب عنه ريشر، فى: موجز تاريخ الأدب العربى،، 691491.
كتب عنه نالينو، فى: تاريخ الآداب العربية، .. 942842.
كتب رتسيتانو دراسة عن شعر أبى محجن نصيب بن رباح، أحد شعراء العصر الأموى، انظر:
.،. .. ،:. .. 8391، 813613.
كتب عنه بلاشير، فى كتابه عن: تاريخ الأدب العربى، 606306.
كتب عنه جابريلى، فى كتابه عن: قصة الأدب، 121021.
كتب عنه محمد كامل حسين، فى كتابه: «فى الأدب المصرى الإسلامى» القاهرة، دون تاريخ 121 124.
ب آثاره:
كان نصيب راوية للشعر، بصيرا به (الأغانى 1/ 333، 342)، لا نعرف اسم راويته (انظر الأغانى 16/ 163)، ويبدو أن شعره كان يروى، فى المقام الأول، عند قبيلته (الأغانى 1/ 325)، وذكر ابن النديم (فى الفهرست 163) أن شعره فى سبعين ورقة.
ألف إسحاق الموصلى، والزبير بن بكار /، فى «أخبار نصيب» كتابين (انظر: الفهرست، لابن النديم 111، 142، وإرشاد الأريب، لياقوت 2/ 223)، أفاد منهما أبو الفرج الأصفهانى، إلى جانب مصادر أخرى لابن الكلبى، وعمر بن شبّة، والمدائنى، فأخذ منهما قطعا كبيرة، وإلى جانب هذا كله، فإن أخبار نصيب فى كتاب إسماعيل بن أبى عبيد الله، الذى كان كاتبا للمهدى، قد دخلت إلى كتاب الأغانى
(1/ 356)، وقد جمع رتسيتانو القطع الباقية من شعره، ومجموعها نحو 450بيتا، ونشرها فى:(3/680)
ألف إسحاق الموصلى، والزبير بن بكار /، فى «أخبار نصيب» كتابين (انظر: الفهرست، لابن النديم 111، 142، وإرشاد الأريب، لياقوت 2/ 223)، أفاد منهما أبو الفرج الأصفهانى، إلى جانب مصادر أخرى لابن الكلبى، وعمر بن شبّة، والمدائنى، فأخذ منهما قطعا كبيرة، وإلى جانب هذا كله، فإن أخبار نصيب فى كتاب إسماعيل بن أبى عبيد الله، الذى كان كاتبا للمهدى، قد دخلت إلى كتاب الأغانى
(1/ 356)، وقد جمع رتسيتانو القطع الباقية من شعره، ومجموعها نحو 450بيتا، ونشرها فى:
.: 02/ 3491/ 22274124/ 7491/ 5332.
وقام أيضا داود سلوم بجمع شعر نصيب، وتحقيقه، بعنوان «شعر نصيب بن رباح»، بغداد 1967، وهو تحقيق مستقل عن العمل السابق.
قيس بن ذريح
كنيته أبو زيد، كان من بنى ليث (كنانة)، كان أخا للحسين بن على فى الرضاع، وعلى ذلك يكون مولده سنة 5هـ / 626م، عاش فى قبيلته بالقرب من المدينة المنورة، وأصبحت قصة حبه للبنى إحدى أقاصيص الحب المشهورة، نسب عدد كبير من أبياته إلى المجنون (انظر: الأغانى 2/ 45، 67، 9/ 185، 213، والأمالى، للقالى 1/ 137136)، يرجع الخلط بينهما تارة إلى النحل المتعمد، وتارة أخرى إلى تشابه الاسمين، كما حدث بطبيعة الحال فى حالات كثيرة أخرى، ويرجع الخلط أيضا إلى اتفاق الوزن والقافية فى شعرهما (الأغانى 9/ 208)، وإلى احتمال إبدال اسم لبنى حبيبة قيس باسم ليلى حبيبة المجنون، دون أن يختل الوزن، انظر:
ما كتبه كراتشكوفسكى، عن التاريخ المبكر لقصة المجنون وليلى فى الأدب العربى. /.،
: 8/ 5591/ 54.
وعن الاختلاف الحقيقى بين القصتين، انظر: ريتر، فى المرجع السابق، وتعليق ريتر، ص 49. وتوفى قيس نحو 68هـ / 687م (انظر: النجوم الزاهرة، لابن تغرى بردى 1/ 182).
أمصادر ترجمته:
الشعر والشعراء، لابن قتيبة 400399، المؤتلف والمختلف، للآمدى 120 (وبه نص عن كتاب ابن حبيب «تسمية شعراء القبائل»، الأغانى 9/ 220180، الموشح، للمرزبانى 207206، سمط اللآلىء 379، 711710، مسالك الأبصار، لابن فضل الله 13/ ص 64ب 65ب، فوات الوفيات، للكتبى 2/ 274270.
وكتب عنه ريشر، فى: الموجز فى تاريخ الأدب العربى، 1، 302791
كتب عنه بلاشير، فى: تاريخ الأدب العربى:(3/681)
وكتب عنه ريشر، فى: الموجز فى تاريخ الأدب العربى، 1، 302791
كتب عنه بلاشير، فى: تاريخ الأدب العربى:
، 056946.
طه حسين، حديث الأربعاء 1/ 212200.
حسين نصار، قيس ولبنى، شعر ودراسة، القاهرة 1960 (لم أره) انظر أيضا: الأعلام، للزركلى 4/ 55، معجم المؤلفين، لكحالة 8/ 135، بروكلمان، الأصل، 84، والملحق، 18.
ب آثاره:
ترجع أخبار قيس بن ذريح وأشعاره، فى الأغانى 9/ 220180، فى المقام الأول، إلى عمر بن شبّة، وابن الكلبى، والوليد بن هشام القحذمى، وخالد بن كلثوم الكلبى، / وخالد بن جمل (أو: جميل، انظر: ما سبق ذكره فى ترجمة المجنون، ص 392، من هذا الكتاب)، ويبدو أن أبا الفرج لم يكن لديه بالنسبة للرواة الثلاثة الآخرين إجازة مباشرة برواية كتبهم (انظر: الأغانى 9/ 181، وقارن: المصادر المذكورة فى ترجمة المجنون، وانظر أيضا: الأغانى 2/ 11، وما سبق ذكره فى كتابنا هذا ص 193)، وتتضح كتب أخرى من الإشارات الواردة فى الفهرست، لابن النديم 306، أما ديوانه (انظر: شرح الشواهد، للعينى 4/ 597) فقد روى مع قصة لبنى، ولم تصل إلينا نسخة كاملة منه، وهناك أشعار متفرقة فى مخطوطات: برلين 7519/ 1، وما نشستر 445/ 3 (ص 13ب 31أ)، وله قصيدة طويلة قافيتها عينيّة (فى الأمالى، للقالى 2/ 314 318) فى الإسكوريال 132 (1003هـ) انظر: دراسات شفارتس عن مخطوطات الإسكوريال.، 2291،. 0271.
وهناك قصيدة لقيس بن ذريح، مع شرح لها، فى «كتاب التصريح فى شرح قصيدة كثيّر وابن ذريح»، لأبى عبد الله محمد الراشدى الأموى (القرن التاسع الهجرى / الخامس عشر الميلادى) انظر: الإسكوريال 1409 (220ورقة، لم تعد موجودة اليوم، انظر: ما كتبه شفارتس، فى: المرجع السابق ص 1، وما بعدها).
وتوجد أخباره وأشعاره فى كتاب مجهول المؤلف، بعنوان «أحسن ما يميل من أخبار القيسين وجميل»، كمبردج 14 (29ورقة، انظر: براون، رقم 877)، وله قطع وأبيات مفردة فى مختارات أدبية كثيرة، وفى كتب الأدب.
أبو الطّفيل
هو عامر بن واثلة بن عبد الله، كان من بنى سعد بن ليث (كنانة)، قيل: إنه ولد يوم أحد 3هـ / 625م، كان فارسا، وشاعرا من أشعر شعراء كنانة، روى حديث النبى صلّى الله عليه وسلّم، وأقوال على بن أبى طالب وأخباره، وكان من أتباع على بن
أبى طالب فى معاركه. توفى فى مكة، بعد سنة 100هـ / 718م، فكان آخر من مات من جيل الصحابة، رثى أبا الطفيل ابنه الطفيل وكان أيضا ذا موهبة شعرية بمرثية تناقلتها الكتب. (انظر: المؤتلف والمختلف، للآمدى 147).(3/682)
هو عامر بن واثلة بن عبد الله، كان من بنى سعد بن ليث (كنانة)، قيل: إنه ولد يوم أحد 3هـ / 625م، كان فارسا، وشاعرا من أشعر شعراء كنانة، روى حديث النبى صلّى الله عليه وسلّم، وأقوال على بن أبى طالب وأخباره، وكان من أتباع على بن
أبى طالب فى معاركه. توفى فى مكة، بعد سنة 100هـ / 718م، فكان آخر من مات من جيل الصحابة، رثى أبا الطفيل ابنه الطفيل وكان أيضا ذا موهبة شعرية بمرثية تناقلتها الكتب. (انظر: المؤتلف والمختلف، للآمدى 147).
أمصادر ترجمته:
المعارف، لابن قتيبة 342341، طبقات ابن سعد، طبعة أولى 5/ 338، طبعة ثانية 5/ 457، الأغانى 15/ 154146، تهذيب ابن عساكر 7/ 202200، تهذيب التهذيب، لابن حجر 5/ 82 84، خزانة الأدب 2/ 9391، الأعلام، للزركلى 4/ 26.
ب آثاره:
ألف عبد العزيز بن يحيى الجلودى «كتاب أخبار أبى الطفيل» (انظر: الرجال، للنجاشى 183)، وله نحو 50بيتا فى كتاب الأغانى، وانظر أيضا: شعراء الشيعة، للمرزبانى 2724 (23بيتا)، والحماسة البصرية 1/ 32، والحماسة المغربية ص 3ب، وحماسة ابن الشجرى، رقم 411، قارن: فهرس الشواهد 523.
جبيهاء الأشجعى
هو يزيد (بن خيثمة، أو: هميمة) بن عبيد، المعروف بجبيهاء، أو جبهاء الأشجعى، عاش فى العصر الأموى فى الحجاز، وقيل: إنه سافر للتجارة بالمدينة المنورة (أو البصرة)، فقابل الفرزدق.
أمصادر ترجمته:
جمهرة النسب، للكلبى، ترتيب كاسكل 2/ 596، الألقاب، لابن حبيب 310، المؤتلف والمختلف، للآمدى 7877، الأغانى 18/ 9893، سمط اللآلىء 640، معجم البلدان، لياقوت 4/ 102101.
كتب عنه ليال، فى تعليقه على المفضليات 2/ 119.
كتب عنه بلاشير، فى كتابه عن: تاريخ الأدب العربى، 106.(3/683)
كتب عنه بلاشير، فى كتابه عن: تاريخ الأدب العربى، 106.
ب آثاره:
عرف أبو الفرج (الأغانى 18/ 94) مجموعة من أشعاره، وقد وصلت إلينا قصيدة رائيّة (43بيتا)، فى حماسة ابن الشجرى، رقم 943، ومن شعره قطع أخرى فى المصادر السابقة، وفى: فهرس الشواهد 233
جامع بن مرخية الكلابى
عاش فى عهد الأمويين فى الحجاز، وكان معروفا لعبيد الله بن عبد الله بن عتبة (الأغانى 9/ 147146)، قيل: إن ديوانه كان بصنعة ابن السكيت. (انظر:
الرجال، للنجاشى 350)، وهناك أبيات قليلة له وصلت إلينا، فى: إصلاح المنطق، لابن السكيت 290، وفى كتاب الزهرة، لابن داود 233، وفى الحماسة البصرية 2/ 93، وفى معجم البلدان، لياقوت، انظر فهرسه، وفى لسان العرب، انظر فهرسه 1/ 26.
مالك بن الصّمصامة الجعدى
المرجح أنه عاش فى أوائل العصر الأموى فى مضارب قبيلته بالحجاز، واشتهر بحبه لجنوب بنت محصن وبشعره فيها. ولم يرو من قصة حبه إلّا أجزاء.
مصادر ترجمته وشعره:
توجد قطع من «كتاب أخبار مسالك بن الصّمصامة الجعدى»، برواية المدائنى، ومن كتاب: «أشعار بنى جعدة» لأبى عمرو الشيبانى، فى كتاب الأغانى، لأبى الفرج، انظر 22/ 7977 (مجموعها 16 بيتا)، وانظر أيضا: التنبيه، للبكرى 6463، سمط اللآلىء 485، ومعجم البلدان، لياقوت 1/ 489، 583، 4/ 7776 (يضمان معا 12بيتا)، الأعلام للزركلى 6/ 137.
أبو دؤاد الرّؤاسى
هو يزيد بن معاوية بن عمرو، كان من بنى رؤاس بن كلاب (عامر بن
صعصعة)، كان معاصرا لمزاحم العقيلى الشاعر، وعاش حياته شاعرا بدويا. فى الحجاز، واشترك فى معارك قبيلته.(3/684)
هو يزيد بن معاوية بن عمرو، كان من بنى رؤاس بن كلاب (عامر بن
صعصعة)، كان معاصرا لمزاحم العقيلى الشاعر، وعاش حياته شاعرا بدويا. فى الحجاز، واشترك فى معارك قبيلته.
أمصادر ترجمته:
جمهرة النسب، للكلبى، ترتيب كاسكل 2/ 595، طبقات فحول الشعراء، للجمحى 583، 590 592، الكنى، لابن حبيب 283، المؤتلف والمختلف، للآمدى 116115، المكاثرة، للطيالسى 24.
ب آثاره:
وصلت إلينا له قصيدة ميميّة (23بيتا)، فى: منتهى الطلب، المجلد الخامس، مخطوط ييل، ص 146أب (قارن: النقائض، لأبى عبيدة 471، والمكاثرة، للطيالسى، فى الموضع (السابق). وله أبيات أخرى فى المصادر السابقة، وفى وحشيات أبى تمام، رقم 133، وفى معجم ما استعجم، للبكرى 175، وفى لسان العرب، انظر فهرسه 1/ 178177 (23موضعا).
أبو عدىّ الأزدى النّمرى
هو عامر بن سعد، كان من بنى النّمر بن عثمان (أزد السراة)، وهو شاعر لا نكاد نعرف عنه شيئا، ربما كان فى صدر الإسلام، أو فى أوائل عصر بنى أمية، وكان شاعر قبيلته، ذكر له كتاب منتهى الطلب، المجلد الخامس، مخطوط جامعة ييل ص 169أ 170أ، قصيدة فى الغزل، تقع فى ستة وثلاثين بيتا.
يعلى الأحول الأزدى
هو يعلى بن مسلم بن أبى قيس، كان زعيم صعاليك قبيلته، وقيل: إن نافع بن علقمة الكنانى، والى مكة، حبسه فى عهد عبد الملك بن مروان (65هـ / 685م 86هـ / 705م).
أمصادر ترجمته:
الأغانى 22/ 149146، خزانة الأدب 2/ 405، الأعلام، للزركلى 9/ 270.(3/685)
الأغانى 22/ 149146، خزانة الأدب 2/ 405، الأعلام، للزركلى 9/ 270.
ب آثاره:
نعرف له قصيدة نونيّة، وصلت إلينا، فى حماسة ابن الشجرى، رقم 505 (انظر: عبد المعين الملّوحى فى مجلة المجمع العلمى العربى بدمشق 49/ 1974/ 376371)، وتختلف الروايات فى ظروف هذه القصيدة، عرفها أبو الفرج من «كتاب شعر الأزد»، بخط المبرد، انظر أيضا: لسان العرب، فهرسه 1/ 178، وفهرس الشواهد 733
ب شعراء مكة أصلا أو موطنا
عمر بن أبى ربيعة
هو عمر بن عبد الله بن أبى ربيعة، كنيته أبو الخطّاب، ولد نحو سنة 73هـ / 644م، وأصله من بنى مخزوم، المعروفين بمكة المكرمة، ويعد أول شاعر قرشى مرموق المكانة (الأغانى 1/ 74، 109)، نشأ عمر فى مكة، ثم استقر بعد ذلك فى المدينة المنورة، وتردد كثيرا على مدينته مكة، وكان وقت الحج، بصفة خاصة، فرصة سانحة لرؤية نساء الطبقات الراقية، ليلقى عليهن شعره فى الإعجاب بهن (الأغانى 1/ 198196، 167)، تغنى عمر بنساء كثيرات، وحسبنا أن نذكر هنا أسماء ثريّا ولبابة وزينب، وتكوّن أقاصيص حبه الذى لم يكتمل فى أغلب الأحوال المادة الأساسية لأخباره، وبالتالى فغزله محور شعره، وفى خريف عمره كان له راويتان ينشدان شعره (الأغانى 1/ 119)، أما زعم بروكلمان، 64من أن عمر بن أبى ربيعة قد توقف بعد حين عن نظم الشعر. فلا يقوم عليه دليل. وتوفى عمر بن أبى ربيعة نحو سنة 93هـ / 712م، وذكر الهيثم بن عدى أنه توفى سنة 103هـ / 721م (عرض شفارتس لحياة عمر بن أبى ربيعة عرضا مفصلا، فى القسم الرابع من تحقيقه للديوان 4/ 331).
أمصادر ترجمته:
المردفات، للمدائنى 7372، طبقات فحول الشعراء، للجمحى 530، الشعر والشعراء، لابن قتيبة
352348، طبقات الشعراء، لابن المعتز 228، 255، العقد الفريد، لابن عبد ربه، انظر فهرسه، الأغانى، لأبى الفرج الأصفهانى 1/ 24861، الموشح، للمرزبانى 206201، مسالك الأبصار، لابن فضل الله 13ص 59ب 51ب 61أ، خزانة الأدب، للبغدادى 1/ 240238.(3/686)
المردفات، للمدائنى 7372، طبقات فحول الشعراء، للجمحى 530، الشعر والشعراء، لابن قتيبة
352348، طبقات الشعراء، لابن المعتز 228، 255، العقد الفريد، لابن عبد ربه، انظر فهرسه، الأغانى، لأبى الفرج الأصفهانى 1/ 24861، الموشح، للمرزبانى 206201، مسالك الأبصار، لابن فضل الله 13ص 59ب 51ب 61أ، خزانة الأدب، للبغدادى 1/ 240238.
وكتب شفارتس رسالة جامعية عن عمر بن أبى ربيعة الشاعر العربى فى العصر الأموى، بعنوان:
.،،،،.، 3981.
وكتب عنه ريشر، فى: الموجز لتاريخ الأدب العربى، 1/ 041531.
وكتب عنه كراتشكوفسكى، فى دائرة المعارف الإسلامية، الطبعة الأوربية الأولى 3/ 10581057، وكتب عنه نالينو، فى: تاريخ الآداب العربية، .. 6949.
كتب عنه جابريلى، فى: قصة الأدب، 621321.
وكتب عنه بلاشير، فى: تاريخ الأدب العربى، 246926.
وكتب عنه جبرائيل جبور دراسة، بعنوان: «عمر بن أبى ربيعة»، فى مجلدين، بيروت 1935، 1939.
كتب عنه عمر فروخ دراسة، بعنوان: «عمر بن أبى ربيعة»، بيروت 1941.
كتب عنه عبد الحليم خلدون الكنانى دراسة عن تطور الغزل، دمشق 1950، ص 249193.
،، 0591.
وهناك دراسة عن عمر بن أبى ربيعة وشعره:
.. ،.،: .. 62/ 2591/ 71.
وكتب عنه عباس محمود العقاد، شاعر الغزل، القاهرة 1943، وطه حسين، فى: حديث الأربعاء 1/ 307287، وشكرى فيصل، فى: تطور الغزل، دمشق، طبعة ثانية 1964، من ص 508296، وانظر أيضا: الأعلام، للزركلى 5/ 211، ومعجم المؤلفين، لكحالة 6/ 294، وبه ذكر لمصادر أخرى.
ب آثاره:
هناك كتب مبكرة عن عمر بن أبى ربيعة، ودخلت مادة «أخبار عمر بن أبى ربيعة» للزبير بن بكّار (انظر: الفهرست لابن النديم 111) فى خبر عمر بن أبى ربيعة ونسبه، فى كتاب الأغانى، وبالمقارنة بما أخذه عن المصادر الأخرى، فإن أبا الفرج كان له من هذا الكتاب موقف ناقد فى بعض الأحيان (انظر
الأغانى 1/ 211)، واعتمد أبو الفرج كثيرا على الهيثم بن عدىّ، وعمر بن شبّة، وهشام بن الكلبى، وإسحاق الموصلى /، وربما كان لإسحاق الموصلى كتاب مستقل فى أخبار عمر بن أبى ربيعة، الذى ذكره ابن النديم، فى الفهرست 306، قد يكون المؤلف هو الهيثم بن عدىّ، وقد يكون ابن الكلبى، اعتمادا على ما ورد عند ابن النديم، ويتضح من مصادر الأغانى أنه يجوز لنا أن ننسب إلى كل منهما كتابا فى هذا الموضوع، وألف أبو الحسن على بن محمد بن بسام (المتوفى 303هـ / 915، يأتى ذكره ص 985) كتابا مستقلا فى أخبار عمر بن أبى ربيعة، قال ابن النديم عن هذا الكتاب: «لم أر فى معناه أبلغ منه» (الفهرست 150)، وعرف ياقوت أيضا هذا الكتاب، وأثنى عليه (إرشاد الأريب 5/ 319). ويتضح من المراجع، أن عمر بن أبى ربيعة، كان يدون شعره، ولذا فقد طلب مرة حبرا يكتب به (انظر: ما كتبه شفارتس، فى المرجع السابق 4/ 63)، وأعطى فى مناسبة أخرى إحدى قصائده لطلحة بن عبد الله بن عوف الزّهرى مكتوبة، (الأغانى 1/ 81، شفارتس، فى الموضع السابق). وأرسل عمر قصيدة فى الغزل ملحقة برقعة تتضمن عتق رقبة موجهة إلى كلثم بنت سعد المخزوميّة (الأغانى 1/ 205204). وهناك قصيدة أخرى أرسلها إلى حبيبته الثريا (الأغانى 1/ 225، 235)، وكان اثنان من غلمانه القريبين منه مجازين برواية شعره كله، وكان قد جعلهما فى حياته ينشدان شعره بدلا عنه، ولذا أنشد فى حضرة الوليد بن عبد الملك (الأغانى 1/ 119)، وكان لدى أبى الفرج الأصفهانى نسخة متداولة من الديوان، فكتب عن إحدى قصائده: «وهى قصيدة طويلة مذكورة فى شعره» (انظر: الأغانى 1/ 246)، ولكن هذه النسخة لم تكن الوحيدة فى ذلك الوقت، فقد ذكر فى موضع آخر أنه لم يجد إحدى القصائد فى أى ديوان من دواوين عمر بن أبى ربيعة، التى رواها أهل المدينة وأهل مكة، ولم ترد إلّا فى الكتب المحدثة والروايات غير الكاملة (انظر: الأغانى 21/ 404، وترجمة النص، شفارتس). 46(3/687)
هناك كتب مبكرة عن عمر بن أبى ربيعة، ودخلت مادة «أخبار عمر بن أبى ربيعة» للزبير بن بكّار (انظر: الفهرست لابن النديم 111) فى خبر عمر بن أبى ربيعة ونسبه، فى كتاب الأغانى، وبالمقارنة بما أخذه عن المصادر الأخرى، فإن أبا الفرج كان له من هذا الكتاب موقف ناقد فى بعض الأحيان (انظر
الأغانى 1/ 211)، واعتمد أبو الفرج كثيرا على الهيثم بن عدىّ، وعمر بن شبّة، وهشام بن الكلبى، وإسحاق الموصلى /، وربما كان لإسحاق الموصلى كتاب مستقل فى أخبار عمر بن أبى ربيعة، الذى ذكره ابن النديم، فى الفهرست 306، قد يكون المؤلف هو الهيثم بن عدىّ، وقد يكون ابن الكلبى، اعتمادا على ما ورد عند ابن النديم، ويتضح من مصادر الأغانى أنه يجوز لنا أن ننسب إلى كل منهما كتابا فى هذا الموضوع، وألف أبو الحسن على بن محمد بن بسام (المتوفى 303هـ / 915، يأتى ذكره ص 985) كتابا مستقلا فى أخبار عمر بن أبى ربيعة، قال ابن النديم عن هذا الكتاب: «لم أر فى معناه أبلغ منه» (الفهرست 150)، وعرف ياقوت أيضا هذا الكتاب، وأثنى عليه (إرشاد الأريب 5/ 319). ويتضح من المراجع، أن عمر بن أبى ربيعة، كان يدون شعره، ولذا فقد طلب مرة حبرا يكتب به (انظر: ما كتبه شفارتس، فى المرجع السابق 4/ 63)، وأعطى فى مناسبة أخرى إحدى قصائده لطلحة بن عبد الله بن عوف الزّهرى مكتوبة، (الأغانى 1/ 81، شفارتس، فى الموضع السابق). وأرسل عمر قصيدة فى الغزل ملحقة برقعة تتضمن عتق رقبة موجهة إلى كلثم بنت سعد المخزوميّة (الأغانى 1/ 205204). وهناك قصيدة أخرى أرسلها إلى حبيبته الثريا (الأغانى 1/ 225، 235)، وكان اثنان من غلمانه القريبين منه مجازين برواية شعره كله، وكان قد جعلهما فى حياته ينشدان شعره بدلا عنه، ولذا أنشد فى حضرة الوليد بن عبد الملك (الأغانى 1/ 119)، وكان لدى أبى الفرج الأصفهانى نسخة متداولة من الديوان، فكتب عن إحدى قصائده: «وهى قصيدة طويلة مذكورة فى شعره» (انظر: الأغانى 1/ 246)، ولكن هذه النسخة لم تكن الوحيدة فى ذلك الوقت، فقد ذكر فى موضع آخر أنه لم يجد إحدى القصائد فى أى ديوان من دواوين عمر بن أبى ربيعة، التى رواها أهل المدينة وأهل مكة، ولم ترد إلّا فى الكتب المحدثة والروايات غير الكاملة (انظر: الأغانى 21/ 404، وترجمة النص، شفارتس). 46
وربما كانت إحدى الروايات الناقصة فى دفتر لظبية، وهى إحدى المعجبات بالشاعر (الأغانى 1/ 165)، وكانت ظبية مولاة فاطمة بنت عمر بن مصعب، وأطلعت عليه عبد الله بن مصعب الزبيرى (المتوفى 184هـ / 800م، يأتى ذكره ص 746) (انظر: الأغانى 1/ 78). ولا نعلم مدى تمام مجموعتى الهيثم ابن عدىّ (قارن الديوان، طبعة القاهرة 1311، ص 2) والزّبير بن بكّار (قارن: الأغانى 2/ 214، وانظر أيضا: ما كتبه شفارتس، ص 6564)، وكان لدى أبى على القالى (الأمالى 2/ 39، 50) نسخة منه، بخط محمد بن سعدان (المتوفى 231هـ / 846م)، قرأها على عبد الله نفطويه (فهرست ابن خير 396)، وكانت لا تطابق نسخة نفطويه نفسه (المرجع السابق 2/ 50). وأفاد ياقوت (فى معجم البلدان 1/ 159) من نسخة لابن نباتة (المتوفى 405هـ / 1015م). أما الرواية التى كانت متاحة لعبد القادر البغدادى (انظر الخزانة 2/ 429، إقليد الخزانة 57) فغير معروفة.
وترجع المخطوطات التى وصلت إلينا إلى صورة للديوان تكونت عبر الزمن، قال شفارتس: «لقد
أضيف إلى المجموعة الأساسية، من حين إلى آخر، أشعار من المجموعات الأخرى، ورتبت على حروف المعجم» (انظر المرجع السابق، لشفارتس، ص 66)، ولقد توصل شفارتس إلى هذه النتيجة من المواد التى أحسن جمعها وتقويمها /، وكان من الممكن أن يزداد عرضه وضوحا، لو أنه لم يعتبر الرواية مشافهة، وأدرك أنها كانت عن طريق التدوين.(3/688)
وترجع المخطوطات التى وصلت إلينا إلى صورة للديوان تكونت عبر الزمن، قال شفارتس: «لقد
أضيف إلى المجموعة الأساسية، من حين إلى آخر، أشعار من المجموعات الأخرى، ورتبت على حروف المعجم» (انظر المرجع السابق، لشفارتس، ص 66)، ولقد توصل شفارتس إلى هذه النتيجة من المواد التى أحسن جمعها وتقويمها /، وكان من الممكن أن يزداد عرضه وضوحا، لو أنه لم يعتبر الرواية مشافهة، وأدرك أنها كانت عن طريق التدوين.
المخطوطات: القاهرة، دار الكتب، أدب 473، 604 (من سنة 1289هـ)، وكذلك، أدب 7ش (من سنة 1297هـ، انظر: القاهرة، ثان 3/ 141)، ليدن، مخطوطات شرقية 2674 (85ورقة، من سنة 1297هـ، انظر: فورهوف 65)، باريس 6033 (138ورقة، من القرن الحادى عشر الهجرى، انظر: فايدا 305)، المدينة المنورة، مكتبة عارف حكمت الخاصة، (نسخة حديثة غير كاملة)، حلب، مكتبة خدور (انظر: سباط، الملحق ص 37)، بنگيبور 2509 (109ورقة، من سنة 1306هـ، انظر: الفهرس 23، ص 8)، الرباط 924 (انظر أيضا: قائمة المخطوطات العربية المختارة من بين المخطوطات العربية المحفوظة بالمكتبة العامة ودور الوثائق فى المغرب، من إنتاج الوحدة المتحركة للميكروفيلم باليونسكو، تحت رقم 1798) وتوجد مختارات من شعره، فى: أسعد أفندى 3542/ 22 (ص 164162)، وتوجد 11 قصيدة، فى: منتهى الطلب 3، مخطوط ييل، ص 6أ 16ب، وتوجد قصيدة فى: «جمهرة الإسلام»، ص 24ب 26أ (قارن: مجلة المجمع العلمى العربى بدمشق 33/ 1958/ 6)، وتوجد مقطوعات أخرى من شعره، فى كتب المختارات الأدبية.
طبعات الديوان:
نشره شفارتس، اعتمادا على مخطوطات القاهرة، وليدن، فى أربعة أجزاء، ليبتسج 19091901، ونشر فى القاهرة 1311هـ بشرح محمد العنانى، وكذلك 1330هـ، بتعليق وشرح لمحيى الدين عبد الحميد، القاهرة 1952، ونشر فى بيروت 1961م، انظر أيضا: زكى مبارك: «حب ابن أبى ربيعة وشعره»، القاهرة 1928، وجبرائيل جبور، فى: «حب ابن أبى ربيعة وشعره» بيروت 1971.
الحارث بن خالد المخزومى
هو أحد بنى المغيرة (مخزوم)، وهم من أصحاب النفوذ فى مكة، وهو أحد شعراء قريش النابهين، ويمت بصلة قرابة إلى عمر بن أبى ربيعة، وقيل: إنه أدركه فى عامه الأخير (الأغانى 3/ 342). عيّنه عبد الملك واليا على مكة، ويبدو أنه عاش حتى خلافة سليمان (96هـ / 715م 99هـ / 717م). (الأغانى 3/ 343). عدّه
معاصروه، واللغويون فيما بعد، أحد شعراء قريش المعدودين الغزليين، وكان يذهب مذهب عمر بن أبى ربيعة، لا يتجاوز الغزل إلى المديح والهجاء (انظر: الأغانى 3/ 312).(3/689)
هو أحد بنى المغيرة (مخزوم)، وهم من أصحاب النفوذ فى مكة، وهو أحد شعراء قريش النابهين، ويمت بصلة قرابة إلى عمر بن أبى ربيعة، وقيل: إنه أدركه فى عامه الأخير (الأغانى 3/ 342). عيّنه عبد الملك واليا على مكة، ويبدو أنه عاش حتى خلافة سليمان (96هـ / 715م 99هـ / 717م). (الأغانى 3/ 343). عدّه
معاصروه، واللغويون فيما بعد، أحد شعراء قريش المعدودين الغزليين، وكان يذهب مذهب عمر بن أبى ربيعة، لا يتجاوز الغزل إلى المديح والهجاء (انظر: الأغانى 3/ 312).
أمصادر ترجمته:
المردفات، للمدائنى 65، الأغانى 3/ 343311، 9/ 229227، الموشح، للمرزبانى 210209، سمط اللآلىء 645، خزانة الأدب 1/ 218217، الأعلام، للزركلى 2/ 155.
كتب عنه ريشر، فى الموجز فى تاريخ الأدب العربى،، 641541.
كتب عنه بلاشير، فى كتابه عن: تاريخ الأدب العربى، 526426.
ب آثاره:
جمع محمد بن خلف بن المرزبان (المتوفى 309هـ / 921م) شعره فى الغزل (انظر: الروضة، لابن قيم الجوزية 361، وقارن: بروكلمان الملحق، 091)، ويبدو أن قطعا من شعره قد وصلت إلينا فى كتاب الأغانى، وهناك مصدر آخر لأبى الفرج الأصفهانى، وهو «خبر» لمصعب الزّبيرى (المتوفى 233هـ / 848م)، وقد جمع يحيى الجبورى القطع الباقية من شعره، ونشرها بعنوان: «شعر الحارث بن خالد المخزومى»، النجف 1972. وقد وصلت إلينا أيضا ثلاث قطع طوال (مجموعها ستون بيتا)، فى: «منتهى الطلب»، المجلد الخامس، مخطوط ييل، ص 159ب 161ب، انظر أيضا: الدر الفريد 2/ 203أ، 224ب، وفهرس الشواهد 433.
ابن قيس الرّقيّات
هو عبيد الله بن قيس بن شريح، أحد بنى ربيعة بن وهيب (قريش)، المعروف باسم ابن قيس الرقيّات (انظر: الشروح المختلفة لهذا الاسم فى خزانة الأدب 3/ 267266)، يبدو أنه ولد بعد سنة 10هـ / 631م، فى مكة، وقضى بها شبابه، ثم
انتقل إلى المدينة، وبعد سنة 37هـ / 657م عاش فى الشام، ثم عاد إلى الحجاز سنة 63هـ / 683م، وأقام بعد ذلك فى فلسطين، وفارس، والعراق، ومصر. ويبدو أنه توفى فى سن متقدمة فى مصر. ويكوّن ابن قيس الرقيات مع الأحوص وجميل ونصيب الطبقة السادسة من الشعراء الإسلاميين، عند ابن سلام الجمحى (انظر: طبقات فحول الشعراء 529).(3/690)
هو عبيد الله بن قيس بن شريح، أحد بنى ربيعة بن وهيب (قريش)، المعروف باسم ابن قيس الرقيّات (انظر: الشروح المختلفة لهذا الاسم فى خزانة الأدب 3/ 267266)، يبدو أنه ولد بعد سنة 10هـ / 631م، فى مكة، وقضى بها شبابه، ثم
انتقل إلى المدينة، وبعد سنة 37هـ / 657م عاش فى الشام، ثم عاد إلى الحجاز سنة 63هـ / 683م، وأقام بعد ذلك فى فلسطين، وفارس، والعراق، ومصر. ويبدو أنه توفى فى سن متقدمة فى مصر. ويكوّن ابن قيس الرقيات مع الأحوص وجميل ونصيب الطبقة السادسة من الشعراء الإسلاميين، عند ابن سلام الجمحى (انظر: طبقات فحول الشعراء 529).
ويعدّ من أشهر الشعراء الخمسة فى قريش (انظر: الأغانى 3/ 313) وعدّه البعض شاعر قريش فى العصر الإسلامى (الأغانى 5/ 75)، تنوعت موضوعات شعره، وقد وصل إلينا له نحو ألف بيت بين الغزل، والمدح، والرثاء، والشعر السياسى، وقورن شعره فى الغزل مع شعر عمر بن أبى ربيعة، وفضّل عمر عليه (انظر: طبقات فحول الشعراء، للجمحى 530، والأغانى 5/ 9392، وما كتبه نولدكه).،: 71/ 3091/ 0897.
أمصادر ترجمته:
فحولة الشعراء، للأصمعى 32، 46، نسب قريش، لمصعب، انظر فهرسه، الكنى، لابن حبيب 291، الألقاب، لابن حبيب 300299، الشعر والشعراء، لابن قتيبة 345343، سمط اللآلىء 294، خزانة الأدب 3/ 269267، الأعلام، للزركلى 4/ 352، معجم المؤلفين، لكحالة 6/ 243، بروكلمان الأصل:
، 74، والملحق، 87.
كتب عنه رودكناكس، فى دائرة المعارف الإسلامية، الطبعة الأوربية الأولى 2/ 416.
كتب عنه ريشر، فى: الموجز فى تاريخ الأدب العربى،، 441141.
كتب عنه بلاشير، فى كتابه عن: تاريخ الأدب العربى، 906606.
كتب عنه يوهان فك، فى دائرة المعارف الإسلامية، الطبعة الأوربية الثانية 3/ 820819.
كتب عنه طه حسين، فى: «حديث الأربعاء» 1/ 253244.
كتب عنه على النجدى ناصف دراسة، بعنوان: «ابن قيس الرقيات، شاعر السياسة والغزل»، القاهرة 1949.(3/691)
كتب عنه على النجدى ناصف دراسة، بعنوان: «ابن قيس الرقيات، شاعر السياسة والغزل»، القاهرة 1949.
ب آثاره:
له «ديوان» (انظر: خزانة الأدب 1/ 10)، كان بصنعة الأصمعى، وأبى الحسن الطوسى، والسكرى (انظر: الفهرست، لابن النديم، الترجمة الإنجليزية 346). وقد وصلت إلينا نسخة محمد بن حبيب، برواية السكرى، وقد ذكر اسم أبى عمرو الشيبانى فى شرح هذه النسخة، فى أحد عشر موضعا، وذكر الأصمعى فى خمسة مواضع. (انظر الديوان، بتحقيق محمد يوسف نجم، فهرس الأعلام 203، 204)، وترجع إلى أبى عمرو الشيبانى نسخة من الديوان، وهناك مختار من شعره جمعه ابن أبى طاهر طيفور (المتوفى 280هـ / 893م) (انظر: الفهرست، لابن النديم 147)، وكانت كتب أخبار ابن قيس الرقيات من تأليف الزّبير بن بكّار (انظر: الفهرست، لابن النديم 111)، والمرجح أن كتابه كان من مصادر كتاب الأغانى 5/ 10073، ومن تأليف حماد بن إسحاق الموصلى (انظر: الفهرست، لابن النديم 143، وربما أيضا فى الأغانى 5/ 8281، 88)، وجمع ابن المرزبان أخباره أيضا ومختارا من شعره (انظر: الفهرست، لابن النديم 149). /
المخطوطات: رئيس الكتاب 746 (53ورقة، من القرن الرابع الهجرى، انظر: فهرس معهد المخطوطات العربية 1/ 496495)، القاهرة، دار الكتب، أدب 511 (29ورقة، من سنة 1286هـ)، وكذلك، القاهرة، أدب 610 (41ورقة، من سنة 1311هـ، غير كامل)، وكذلك القاهرة، أدب، 88ش (نسخة عن مخطوط رئيس الكتاب بخط الشنقيطى، 1292هـ، انظر: القاهرة، ثان 3/ 111)، وكذلك:
طلعت، أدب 4463، ييل 752 (42ورقة، من القرن الثالث عشر الهجرى، انظر: نيموى رقم 304)، وتوجد أيضا قصيدة فى «جمهرة الإسلام»، لمصعب بن الزبير ص 15أ 16ب (قارن: مجلة المجمع العلمى العربى بدمشق 23/ 1958/ 5).
طبعات الديوان:
نشر رودكناكس «ديوان عبيد الله بن قيس الرقيات»، وترجمه إلى اللغة الألمانية، وقدم له، ونشر فى فينا، سنة 1902، انظر:
.،،) 441).
انظر: ما كتبه نولدكه حول هذا الموضوع، فى:
.،: 71/ 3091/ 2987.
كتب عنه بارت دراسة، فى مجلة:
.،: 75/ 3091/ 293673.
كتب عنه ريشر، فى:
.،: 41/ 5291/ 983883.
حققه محمد يوسف نجم، فى بيروت 1958،
انظر: ما كتبه إبراهيم عبد الرحمن محمد، حول هذا الموضوع، فى: مجلة معهد المخطوطات العربية 5/ 1959/ 393379.(3/692)
حققه محمد يوسف نجم، فى بيروت 1958،
انظر: ما كتبه إبراهيم عبد الرحمن محمد، حول هذا الموضوع، فى: مجلة معهد المخطوطات العربية 5/ 1959/ 393379.
أبو دهبل الجمحى
هو وهب (بن وهب) بن زمعة، (أو: بن ربيعة)، أصله من قبيلة جمح (قريش)، وكانت ذات مكانة مرموقة، ولد فيما يبدو نحو سنة 20هـ / 640م، فى مكة ويظهر أن أكثر مقامه كان بالحجاز، زار دمشق، وربما ألمّ بمصر أيضا (انظر: الأغانى 7/ 145)، وعاش فترة من عمره فى اليمن. اشتهر بشعره فى أواخر أيام على بن أبى طالب، أى قبل سنة 40هـ / 661م (انظر: الأغانى 7/ 114)، وتحكى عنه ثلاث أقاصيص حب (المرجع السابق 116، وما بعدها)، هى قصة حب مع عمرة، وهى من المرموقات فى مكة، وقصة إغراء وزواج مع شآمية، وقصة هيام بعاتكة بنت معاوية بن أبى سفيان. وقد ذاع شعره فيها عن طريق المغنين فى الحجاز. أدرك خلافة سليمان (96هـ / 715م 99هـ / 717م)، وتاريخ وفاته مجهول.
ويعدّ أبو دهبل من الشعراء الخمسة المشهورين فى قريش (انظر: الأغانى 3/ 313)، وصفه ابن قتيبة بأنه: «شاعر محسن» (الشعر والشعراء، لابن قتيبة 389) وقد وصلت إلينا له بضع قطع فى المديح، والغزل، وقليل منها فى الفخر، وبعضها فى المقام الأول فى الرثاء، وبها اشتهر فى حياته.
أمصادر ترجمته:
المردفات، للمدائنى 69، الكنى، لابن حبيب 281، المؤتلف والمختلف، للآمدى 117، الموشح، للمرزبانى 189، الأمالى، للمرتضى 1/ 119116، سمط اللآلىء، الذيل 88، خزانة الأدب 3/ 281280، الأعلام، للزركلى 9/ 149، وتوجد مراجع أخرى فى: المراجع للوهابى 1/ 181179، بروكلمان الملحق، 08.
كتب عنه ريشر، فى: الموجز فى تاريخ الأدب العربى،، 541441.
كتب عنه نالينو، فى: تاريخ الآداب العربية، .. 9888.(3/693)
كتب عنه ريشر، فى: الموجز فى تاريخ الأدب العربى،، 541441.
كتب عنه نالينو، فى: تاريخ الآداب العربية، .. 9888.
كتب عنه شارل بيلا، فى: دائرة المعارف الإسلامية، الطبعة الأوربية الثانية 1/ 113.
كتب عنه بلاشير، فى كتابه عن: تاريخ الأدب العربى، 306106.
ب آثاره /:
اعتمد أبو الفرج، فى ذكر أخبار أبى دهبل وشعره (الأغانى 7/ 145114)، على أبى عمرو الشيبانى، وابن الكلبى، والهيثم بن عدىّ، والمدائنى، واسم الزبير بن بكار مذكور فى مواضع كثيرة، وأكثر ما كان ذلك مع مصادر عمه مصعب الزبيرى، كان الزبير قد ألّف، كما قال ابن النديم (فى الفهرست، ص 111): «كتاب أخبار أبى دهبل»، وترجع أيضا إلى الزبير بن بكار صنعة ديوانه. (انظر: فهرست ابن خير 394)، وصل إلينا ديوانه (انظر أيضا: خزانة الأدب 1/ 10) بصنعة أبى عمرو الشيبانى، على نحو غير كامل، ويوجد مخطوطا فى: بغداد، مكتبة الجامعة (32ورقة، 727هـ)، حققه عبد العظيم عبد المحسن اعتمادا على هذا المخطوط، وطبع فى النجف 1972، وجمع كرنكو قطعا من شعره انظر:
.،: 0191، 57017101.
الفضل بن العبّاس اللهبى
كنيته أبو أميّة، أو: أبو المطّلب، كان من بنى هاشم (قريش)، أنشد عبد الملك بن مروان، ويزيد بن عبد الملك، شعره فى مدحهما، وأدرك خلافة سليمان (96هـ / 715م 99هـ / 717م)، وقيل: إنه كان حادّ اللسان بخيلا، عادى عددا من الشعراء، منهم:
الفرزدق، والأحوص، وعمر بن أبى ربيعة. ذكر الآمدى، وأبو الفرج الأصفهانى، أن الفضل كان من أشهر شعراء عصره.
أمصادر ترجمته:
جمهرة النسب، للكلبى، ترتيب كاسكل 2/ 243، نسب قريش، لمصعب 90، المؤتلف والمختلف، للآمدى 35، الأغانى 16/ 190175، معجم الشعراء، للمرزبانى 310309، سمط اللآلىء 701، الأعلام، للزركلى 5/ 356، وبه ذكر لمصادر أخرى.
كتب عنه بلاشير، فى كتابه عن: تاريخ الأدب العربى، 106.(3/694)
جمهرة النسب، للكلبى، ترتيب كاسكل 2/ 243، نسب قريش، لمصعب 90، المؤتلف والمختلف، للآمدى 35، الأغانى 16/ 190175، معجم الشعراء، للمرزبانى 310309، سمط اللآلىء 701، الأعلام، للزركلى 5/ 356، وبه ذكر لمصادر أخرى.
كتب عنه بلاشير، فى كتابه عن: تاريخ الأدب العربى، 106.
ب آثاره:
ذكر ابن النديم (فى الفهرست 158) ديوان أبيه العباس بن عتبة بن أبى لهب، بصنعة السكرى، وربما كان المقصود ديوان الفضل نفسه، وقد أفاد ياقوت (معجم البلدان 4/ 272، 275) من «شعر الفضل ابن العباس اللهبى» برواية محمد ابن العباس اليزيدى (المتوفى 310/ 922)، وبخطه، وكان قد روى عدة دواوين بصنعة السكرى. وكانت أخبار الفضل ومختارات من شعره أيضا، في: «كتاب أشعار المشهورين»، للآمدى (انظر: المؤتلف والمختلف 35)، وقد اعتمد أبو الفرج، فى كتاب الأغانى، على «كتاب الجوابات» للمدائنى، برواية اليزيدى (سبق ذكره فى: تاريخ التراث العربى، 513)، وعلى كتاب لابن النّطّاح (المتوفى 252هـ / 866م)، مع نصوص للهيثم بن عدىّ (انظر: الأغانى 16/ 176، 177، 184).
توجد قطع من شعره فى: كتاب الأغانى، وفى كتب المختارات الأدبية، وفى كتب الأدب، انظر أيضا:
المنصفات، للملّوحى 8673.
أبو العباس الأعمى
هو السّائب بن فرّوخ، عاش فى مكة، وكان محدثا، وشاعرا، مدح الأمويين، وكانت له معارك مع عمر بن أبى ربيعة، والبعيث المجاشعى، عندما زار مكة. وأدرك نهاية بنى أمية، ونظم أبياتا فى الرثاء لسقوط دولتهم، وتوفى بعد سنة 136هـ / 753م.
أمصادر ترجمته:
الكنى، لابن حبيب 287، الأغانى 1/ 22، 2726، 16/ 306298، إرشاد الأريب، لياقوت 4/ 226225، فوات الوفيات للكتبى 1/ 338، نكتب الهميان، للصفدى 155153، التهذيب، لابن حجر 3/ 450449، الأعلام، للزركلى 3/ 110.
كتب عنه نالينو، فى: تاريخ الآداب العربية، .. 602.
كتب عنه بلاشير، فى كتابه فى: تاريخ الأدب العربى، 106(3/695)
كتب عنه بلاشير، فى كتابه فى: تاريخ الأدب العربى، 106
ب آثاره:
له نحو أربعين بيتا، فى المديح والهجاء، فى: الأغانى وفى: وحشيات أبى تمام، رقم 456، والبيان والتبيين، للجاحظ 1/ 218، 232، 233، والأشباه، للخالديين 1/ 11، وزهر الآداب، للحصرى 413، والحماسة البصرية 1/ 137، 2/ 300، 317.
ج شعراء المدينة المنورة، وما حولها
الأحوص
هو عبد الله بن محمد (بن عبد الله) بن عاصم، أحد بنى ضبيعة (الأوس)، ولد نحو سنة 35هـ / 655م، فى المدينة المنورة، كان أحد شعراء الغزل، مثل عمر بن أبى ربيعة، والعرجى، ونجح أيضا فى المديح، وكان مرهوبا بسبب هجائه المقذع.
انقطعت أخباره بعد سنة 105هـ / 724م، ولذا افترض بروكلمان (الأصل، 94) أنه توفى نحو سنة 110هـ / 728م. (ذكر الزركلى فى الأعلام 4/ 257، أنه توفى فى سنة 105هـ / 723م).
وقد اتهم الأحوص بدنىء الأخلاق والأفعال (الأغانى 4/ 233)، ومع هذا فقد أجمعوا على تقدير شعره (انظر: ملاحظة أبى الفرج، فى الأغانى 4/ 256)، وكان الفرزدق وجرير يقدّران شعره فى النسيب (الأغانى 4/ 259258)، وكذلك كان حماد الراوية (الأغانى 4/ 262).
أمصادر ترجمته:
فحولة الشعراء، للأصمعى 38، طبقات فحول الشعراء، للجمحى 543534، انظر: فهرسه، الشعر والشعراء، لابن قتيبة 332329، الأغانى 4/ 268224، 6/ 260254، انظر: فهرسه، الموشح، للمرزبانى 189187، 231، 301، سمط اللآلىء 73، مسالك الأبصار، لابن فضل الله 13/ 65ب 66أ، خزانة الأدب 1/ 234232، الأعلام، للزركلى 4/ 257، المراجع، للوهابى 2/ 1210 (وبه ذكر لمراجع أخرى)، وانظر كذلك: بروكلمان. الأصل، 9484، والملحق، 08.
كتب عنه ريشر، فى: الموجز لتاريخ الأدب العربى،، 861761.(3/696)
فحولة الشعراء، للأصمعى 38، طبقات فحول الشعراء، للجمحى 543534، انظر: فهرسه، الشعر والشعراء، لابن قتيبة 332329، الأغانى 4/ 268224، 6/ 260254، انظر: فهرسه، الموشح، للمرزبانى 189187، 231، 301، سمط اللآلىء 73، مسالك الأبصار، لابن فضل الله 13/ 65ب 66أ، خزانة الأدب 1/ 234232، الأعلام، للزركلى 4/ 257، المراجع، للوهابى 2/ 1210 (وبه ذكر لمراجع أخرى)، وانظر كذلك: بروكلمان. الأصل، 9484، والملحق، 08.
كتب عنه ريشر، فى: الموجز لتاريخ الأدب العربى،، 861761.
كتب عنه كارل بتراتشك رسالة جامعية، باللغة التشيكية، تناولت حياته وشعره، (لم أطلع عليها):
.،،،. 1591/
كتب عنه كارل بتراتشك، فى دائرة المعارف الإسلامية، الطبعة الأوربية الثانية 1/ 305 كتب بتراتشك بحثا باللغة الألمانية عن حياة الأحوص الأنصارى الشاعر:
: 7/ 0791/ 7532.
وكتب عنه نالينو، فى: تاريخ الآداب العربية، .. 79.
وكتب عنه بلاشير، فى: تاريخ الأدب العربى، 926626.
ب آثاره:
ذكر عمر بن شبّة أنه كان للأحوص راوية يروى شعره، ولم يسمّ هذا الراوية (انظر: الأغانى 4/ 241، قارن: الأغانى 16/ 163)، وعرف أبو عبيد البكرى شعر الأحوص بخط ابن الأعرابى (معجم ما استعجم 681، 987، 1182، 1200، 1229، قارن: فهرس ابن خير 397).
ذكر ابن النديم (ص 142، 150، 111) ثلاثة كتب بعنوان: «كتاب أخبار الأحوص»، من تأليف إسحاق الموصلى، وابن بسام (يأتى ذكره، ص 589)، ومن تأليف الزبير بن بكار، ويبدو أن الكتاب الأخير وحده كان من مصادر أبى الفرج الأصفهانى (منه 43نصّا مقتبسا فى الأغانى 4/ 258231، 6/ 260253). كتب الآمدى (انظر: المؤتلف والمختلف 48) عن الأحوص، فى «كتاب المشهورين»، وفى «أشعار الأوس والخزرج» (قارن: ما كتبه بلاشير)، 926.
وذكر ابن النديم (انظر: الفهرست 306) أيضا «كتاب الأحوص وعبدة»، ولم يسمّ مؤلفه.
لم يصل إلينا ديوان الأحوص (انظر: كشف الظنون، لحاجى خليفة 774)، وله قصائد ثمان (مجموعها نحو 350بيتا)، فى: منتهى الطلب، المجلد الثالث، مخطوط ييل، ص 226215أ، منها ثلاث قصائد فى مخطوط القاهرة، ص 104ب 106 (انظر:
) 7391، 144
وقد جمع إبراهيم السامرائى قطعا من شعر الأحوص، دون الاطلاع على مخطوط ييل، ونشرها بعنوان: «شعر الأحوص بن محمد الأنصارى»، بغداد 1969.(3/697)
) 7391، 144
وقد جمع إبراهيم السامرائى قطعا من شعر الأحوص، دون الاطلاع على مخطوط ييل، ونشرها بعنوان: «شعر الأحوص بن محمد الأنصارى»، بغداد 1969.
ونشر: عادل سليمان جمال، «شعر الأحوص الأنصارى»، القاهرة 1970.
دراسات لغوية فى شعر الأحوص:
كتب بتراتشيك، عن مواد من اللهجة العربية القديمة فى المدينة المنورة:
.،،: 22/ 4591/ 064
664.
كتب بتراتشيك عن ظواهر صرفية فى ديوان الأحوص الأنصارى (انظر: المرجع السابق).،،. 82/ 0691/ 1776.
.،،. 82/ 0691/ 081471.
عبد الرحمن بن حسّان
هو ابن الشاعر المشهور حسان بن ثابت، ولد سنة 6هـ / 627م، أو 7هـ / 628م فى المدينة المنورة، ويبدو أنه عاش أكثر عمره بها، وأقام فترات فى دمشق. كان من الشعراء والموسيقيين المترددين على بيت سلّامة، ويبدو أن الأحوص كان غريمه (انظر:
الأغانى 9/ 136133)، كانت له مع قيس بن عمرو النجاشى مهاجاة بالشعر (انظر: ما كتبه شهولتهيس، عن النجاشى الشاعر).،. 064.
وله مهاجاة أيضا مع عبد الرحمن بن الحكم (انظر: الأغانى 15/ 120111)، توفى بالمدينة المنورة، سنة 104هـ / 722م، وعمره 98عاما (انظر: التهذيب، لابن حجر 6/ 163162).
أمصادر ترجمته:
طبقات ابن سعد، الطبعة الأولى 5/ 196، الطبعة الثانية 5/ 266، طبقات فحول الشعراء، للجمحى 125، 396، المحبّر، لابن حبيب 76، 98، 110، الشعر والشعراء، لابن قتيبة، انظر: فهرسه، الأغانى ليست به ترجمة مفردة له، انظر: فهرسه، خزانة الأدب، انظر:، الأعلام، للزركلى 4/ 74، وانظر كذلك بروكلمان الملحق، 86
كتب عنه ريشر، فى: الموجز لتاريخ الأدب العربى،، 081771.(3/698)
طبقات ابن سعد، الطبعة الأولى 5/ 196، الطبعة الثانية 5/ 266، طبقات فحول الشعراء، للجمحى 125، 396، المحبّر، لابن حبيب 76، 98، 110، الشعر والشعراء، لابن قتيبة، انظر: فهرسه، الأغانى ليست به ترجمة مفردة له، انظر: فهرسه، خزانة الأدب، انظر:، الأعلام، للزركلى 4/ 74، وانظر كذلك بروكلمان الملحق، 86
كتب عنه ريشر، فى: الموجز لتاريخ الأدب العربى،، 081771.
كتب عنه شولتهيس، فى دراسته عن النجاشى الشاعر ومعاصريه:
.،،: 45/ 0091/ 474124.
كتب عنه نالينو، فى: تاريخ الآداب العربية، .. 811
كتب عنه بلاشير، فى كتابه فى: تاريخ الأدب العربى، 613.
ب آثاره:
ذكر ابن النديم «ديوان عبد الرحمن بن حسان» (انظر: الفهرست 158)، (ولم تكن صنعة الديوان لابنه سعيد بن عبد الرحمن، كما ذكر بلاشير:
، 613 ولم تكن أيضا لأبى عمرو بن العلاء، أو للأصمعى، كما ذكر العانى فى مقدمة تحقيقه للديوان، ص 12)، والثابت المؤكد أن صنعة الديوان كانت للسكرى وحده (انظر: الفهرست، لابن النديم 158، قارن: طبعة طهران: ص 178، والترجمة الإنجليزية 346). وقيل: إن الديوان كان فى خمسين ورقة (انظر: الفهرست، لابن النديم 162)، ولم يصل إلينا، أما شعره فى مهاجاة النجاشى فكان يضمه «كتاب مهاجاة عبد الرحمن بن حسان (و) النجاشى»، (يصحح، بدلا من: (ل) النجاشى، عند ابن النديم 104)، وقد وصل إلينا نحو 150بيتا من هذه النقائض، فى الجزء السادس عشر، والجزء السابع عشر، من الموفّقيّات للزّبير بن بكّار، ونشره شولتهيس. وقيل: إن الزبير بن بكار ألّف أيضا «أخبار عبد الرحمن بن حسان» (انظر: الفهرست، لابن النديم 111)، وكذلك عبد العزيز بن يحيى الجلودى (انظر: الرجال، للنجاشى 182)، وجمع سامى مكى العانى قصائد عبد الرحمن بن حسان، والقطع الباقية من شعره (دون معرفة بعمل شولتهيس)، ونشرها، بعنوان: «شعر عبد الرحمن بن حسان الأنصارى»، بغداد 1971.
سعيد بن عبد الرحمن
هو ابن عبد الرحمن بن حسان الشاعر، كان أحد شعراء العصر الأموى الأقلّ شهرة، من المرجح أنه عاش فى الحجاز، وزار دمشق كثيرا، ومدح خلفاء بنى أمية،
ويبدو أنه كان على صلة وثيقة بالوليد بن يزيد، أميرا وخليفة (125هـ / 743م 126هـ / 744م). وتاريخ موته غير معروف.(3/699)
هو ابن عبد الرحمن بن حسان الشاعر، كان أحد شعراء العصر الأموى الأقلّ شهرة، من المرجح أنه عاش فى الحجاز، وزار دمشق كثيرا، ومدح خلفاء بنى أمية،
ويبدو أنه كان على صلة وثيقة بالوليد بن يزيد، أميرا وخليفة (125هـ / 743م 126هـ / 744م). وتاريخ موته غير معروف.
أمصادر ترجمته:
جمهرة النسب، للكلبى، ترتيب كاسكل 2/ 500، البيان والتبيين، للجاحظ 3/ 187، الشعر والشعراء، لابن قتيبة 172، الأغانى 3/ 3433، 4/ 413، 8/ 275269.
كتب عنه بلاشير، فى: تاريخ الأدب العربى، 526.
ب آثاره:
قيل: إن ديوانه كان بصنعة السكرى (الفهرست، لابن النديم 158)، وقد وصلت إلينا قطع من شعره، فى المصادر السابقة، وفى: البيان والتبيين، للجاحظ 2/ 364، قارن: سمط اللآلىء 568، هامش، ولسان العرب 8/ 305، 9/ 279، ومعجم البلدان، لياقوت 2/ 111، 4/ 160، 626.
السّرىّ بن عبد الرحمن الأنصارى
كان شاعر غزل، قليل الشهرة، وكان نديما، عاش فى النصف الثانى من القرن الأول الهجرى، فى المدينة المنورة، هاجم فى شعره الأحوص، ونصيب، وهجاهما (انظر:
الأغانى 20/ 302198، 21/ 106105، وجمهرة أنساب العرب، لابن حزم 314).
ذكر ابن الجراح، فى «كتاب الورقة» مع أسماء عدد من الشعراء (نقل القائمة ابن النديم، فى الفهرست 162) مجموعة صغيرة من شعره ولم تصل له إلا أبيات قليلة فى كتاب الأغانى، وفى: نسب قريش، لمصعب بن الزبير 287، وفى: معجم البلدان، لياقوت 1/ 434، 580، 4/ 24.
عبد الرحمن بن الحكم بن أبى العاص
هو أبو مطرّف، كان أخا مروان بن الحكم، الذى أصبح خليفة (64هـ / 683م
65 - هـ / 685م)، ويبدو أنه عاش فى المدينة المنورة أكثر عمره، وانتهت صداقته مع عبد الرحمن بن حسان بن ثابت إلى شقاق بينهما، وأبيات نقائض، ومعاقبة كلا الشاعرين بأمر معاوية بن أبى سفيان، وصفه أبو الفرج بأنه متوسط الحال فى شعراء زمانه، وعلى العكس من ذلك عدّه أبو عبيد البكرى شاعرا مطبوعا مكثرا.(3/700)
هو أبو مطرّف، كان أخا مروان بن الحكم، الذى أصبح خليفة (64هـ / 683م
65 - هـ / 685م)، ويبدو أنه عاش فى المدينة المنورة أكثر عمره، وانتهت صداقته مع عبد الرحمن بن حسان بن ثابت إلى شقاق بينهما، وأبيات نقائض، ومعاقبة كلا الشاعرين بأمر معاوية بن أبى سفيان، وصفه أبو الفرج بأنه متوسط الحال فى شعراء زمانه، وعلى العكس من ذلك عدّه أبو عبيد البكرى شاعرا مطبوعا مكثرا.
أمصادر ترجمته:
نسب قريش، لمصعب 159، الكنى، لابن حبيب 293، الأغانى 13/ 268258، التنبيه، للبكرى 23، سمط اللآلىء 65.
كتب عنه شولتهيس، فى دراسته عن النجاشى الشاعر ومعاصريه.،،: 45/ 0091/ 124.
(744734).
كتب عنه ريشر، فى: الموجز لتاريخ الأدب العربى.
،، 971871.
ب آثاره:
توجد قطع من شعره (نحو 40بيتا)، فى: الأغانى، وفى: الموفقيات للزبير بن بكار (انظر: ما كتبه شولتهيس، فى المرجع السابق)، وحماسة أبى تمام، والمراجع الأخرى.
أبو قطيفة
هو عمرو بن الوليد بن عقبة، أصله من عنابس (أميّة)، أبوه الوليد بن عقبة (المتوفى 61هـ / 680م)، ولى الكوفة زمنا فى خلافة عثمان بن عفان (23هـ / 644م 35هـ / 656م) وقيل إنه كان أيضا شاعرا.
قال عنه أبو الفرج: «ليس من الشعراء المعدودين، ولا الفحول» (الأغانى 1/ 3)، أما ذكره فى «كتاب الأغانى» فيرجع إلى حقيقة / أن معبدا لحّن إحدى قصائده (الأغانى 1/ 8، 11) التى نالها الحظ لكى تكون من المائة صوت المختارة،
من بين الثلاثة التى أمر هارون الرشيد باختيارها (الأغانى 1/ 3، 7). وتوفى قبل سنة 73هـ / 693م (قارن: الأغانى 1/ 29، ومعجم البلدان، لياقوت 1/ 538 539).(3/701)
قال عنه أبو الفرج: «ليس من الشعراء المعدودين، ولا الفحول» (الأغانى 1/ 3)، أما ذكره فى «كتاب الأغانى» فيرجع إلى حقيقة / أن معبدا لحّن إحدى قصائده (الأغانى 1/ 8، 11) التى نالها الحظ لكى تكون من المائة صوت المختارة،
من بين الثلاثة التى أمر هارون الرشيد باختيارها (الأغانى 1/ 3، 7). وتوفى قبل سنة 73هـ / 693م (قارن: الأغانى 1/ 29، ومعجم البلدان، لياقوت 1/ 538 539).
أمصادر ترجمته:
الألقاب، لابن حبيب 299، تاريخ الطبرى 2/ 1175، الأغانى 1/ 3، 12، 16، 21، 3526، معجم الشعراء، للمرزبانى 241240، الأعلام، للزركلى 5/ 262، المراجع، للوهابى 1/ 240239.
كتب عنه بلاشير، فى: تاريخ الأدب العربى، 126.
ب آثاره:
لا نعرف شيئا عن «ديوانه»، وقد رويت القطع الباقية منه فى إطار الحوادث التاريخية (ابن الزبير)، أو بوصفها نصوص أغان، ومنه قطع فى كتاب الأغانى 1/ 11، 3126، 34، 35، وفى حماسة البحترى، رقم 1010، وفى كتاب من اسمه عمرو من الشعراء، لابن الجراح 6867 (17بيتا)، والحماسة البصرية 2/ 134133، ومعجم البلدان، لياقوت، انظر فهرسه.
عروة بن أذينة
هو أبو عامر، أحد بنى ليث (كنانة)، كان فقيها، ومحدثا، وشاعرا غزلا، عاش بالمدينة المنورة، فى العصر الأموى، كان نصيرا للزبيريين، واتصل بشعراء المدينة وبالمغنين من مدرسة المدينة، فلحنوا له شعرا، قيل: إن الفرزدق والأحوص كانا يطلبانه، وكان جرير معجبا بشعره. وتوفى نحو سنة 130هـ / 748م.
أمصادر ترجمته:
الشعر والشعراء، لابن قتيبة 368367، تاريخ الطبرى 2/ 427، المؤتلف والمختلف، للآمدى 5554، الأغانى 18/ 335322، طبعة أولى 21/ 172162، الموشح، للمرزبانى 213211، سمط اللآلىء 136، الأعلام، للزركلى 5/ 1918.
وكتب عنه نالينو، فى: تاريخ الآداب العربية، .. 001.(3/702)
الشعر والشعراء، لابن قتيبة 368367، تاريخ الطبرى 2/ 427، المؤتلف والمختلف، للآمدى 5554، الأغانى 18/ 335322، طبعة أولى 21/ 172162، الموشح، للمرزبانى 213211، سمط اللآلىء 136، الأعلام، للزركلى 5/ 1918.
وكتب عنه نالينو، فى: تاريخ الآداب العربية، .. 001.
كتب عنه بلاشير، فى: تاريخ الأدب العربى، 626
ب آثاره:
كان ابنه يحيى من رواة شعره وأخباره (انظر: الأغانى 18/ 324)، وألف حماد بن إسحاق الموصلى:
«كتاب أخبار عروة بن أذينة» (انظر: الفهرست، لابن النديم 143). المصدر الأساسى لأخبار عروة بن أذنية وشعره فى كتاب الأغانى هو الزبير بن بكار. لم يصل إلينا ديوانه، وله إحدى عشرة قصيدة (560 بيتا) فى: منتهى الطلب، المجلد الأول، ص 95ب 107أ (انظر:
)، 7391، 844 حققها مع إضافة القطع الموجودة فى كتب التراث العربى يحيى الجبورى، بعنوان: «شعر عروة بن أذينه»، بغداد 1970.
الحزين الدّيلى الكنانى
هو عمرو بن عبيد (أو: عبد) بن وهيب، عاش فى العصر الأموى بالحجاز، وكانت إقامته بالمدينة المنورة على وجه الخصوص، عرف واشتهر بمنظوماته فى الرد على الزبيريين، وكانت له مهاجاة مع الشعراء: عمر بن أبى ربيعة (انظر: الأغانى 1/ 231)، وكثيّر (انظر: الأغانى 9/ 87)، والفضل بن العباس اللهبى (انظر:
الأغانى 16/ 177). والمرجح أنه توفى فى الربع الأخير من القرن الأول الهجرى / السابع الميلادى. وكان الآمدى، وأبو عبيد البكرى، يقدران موهبته الشعرية.
أمصادر ترجمته:
المؤتلف والمختلف، للآمدى 8988، الأغانى 15/ 325323، 341328، الأمالى، للقالى، الذيل 100، سمط اللآلىء، الذيل 47، الأعلام، للزركلى 2/ 187، المراجع، للوهابى 3/ 3130، (وبه ذكر لمصادر أخرى).
وكتب عنه بلاشير، فى: تاريخ الأدب العربى، 006995(3/703)
وكتب عنه بلاشير، فى: تاريخ الأدب العربى، 006995
ب آثاره:
توجد قطع كثيرة من شعره فى المديح والهجاء، فى «كتاب الأغانى»، وفى كتب المختارات الأدبية، وفى كتب الأدب.
عبيد الله بن عبد الله بن عتبة
هو أبو عبد الله، أحد بنى مخزوم بن صاهلة (هذيل)، جمع أفضل صفات المحدثين، والفقهاء، وشعراء الغزل، وكان أحد الفقهاء المشاهير السبعة فى المدينة، وكان مؤدب عمر بن عبد العزيز، الذى أصبح فيما بعد خليفة. مات، بعد أن كف بصره، فى المدينة مسقط رأسه، نحو سنة 98هـ / 717م.
أمصادر ترجمته:
المعارف، لابن قتيبة 250، 588، طبقات ابن سعد، انظر فهرسه، الأغانى 9/ 152139، زهر الآداب، للحصرى 170169، سمط اللآلىء 655، 782781، وفيات الأعيان، لابن خلكان 1/ 341، نكت الهميان، للصفدى 198197، التهذيب، لابن حجر 7/ 2423، الأعلام، للزركلى 4/ 350، وبه ذكر لمصادر أخرى.
كتب عنه نالينو، فى: تاريخ الآداب العربية، .. 00199.
كتب عنه بلاشير، فى كتابه فى: تاريخ الأدب العربى، 326226.
ب آثاره:
ألّف الزبير بن بكار: «كتابا فيه أخبار عبيد الله بن عبد الله بن عتبة بن مسعود وشعره»، وكان معروفا فى الأندلس (انظر: فهرست ابن خير 384)، يبدو أنه كان أحد مصادر أبى الفرج الأصفهانى (انظر:
الأغانى 9/ 142)، وتوجد قطع من شعره فى المصادر السابقة، وفى: الدر الفريد 1/ 2/ 113، 181، 2/ 16أ، فهرس الشواهد 643.(3/704)
الأغانى 9/ 142)، وتوجد قطع من شعره فى المصادر السابقة، وفى: الدر الفريد 1/ 2/ 113، 181، 2/ 16أ، فهرس الشواهد 643.
عون بن عبد الله بن عتبة
وكان أخوه عون بن عبد الله بن عتبة محدّثا، وزاهدا، وقارئا للقرآن فى المدينة، ثم أصبح قاضيا فى الكوفة بعد ذلك (انظر: جمهرة النسب، للكلبى، ترتيب كاسكل 2/ 213، / الأعلام، للزركلى 5/ 280)، وكان شاعرا أيضا، انظر: المعارف، لابن قتيبة 251250، الأغانى 9/ 139.
ابن سيحان
هو عبد الرحمن (بن سيحان) بن أرطاة المحاربي، المعروف بابن سيحان، أو بابن أرطاة، كان شاعرا إسلاميّا، ولم يكن من الفحول المشهورين، وصلت إلينا قطع له، بها شعر فى المديح (الأغانى 2/ 246، 255، 8/ 186، فى مدح جميلة المغنية المشهورة)، وبها مرثيّة (الأغانى 2/ 252)، وأكثرها خمريات، فيها نصوص حرة فى تمجيد الخمر. وتوفى بعد سنة 62هـ / 682م (قارن: الأغانى 2/ 252).
أمصادر ترجمته:
الأغانى 2/ 260242، جمهرة أنساب العرب، لابن حزم 248، وكتب عنه فؤاد أفرام البستانى، فى دائرة المعارف 2/ 332331، وكتب عنه شارل بيلا، فى دائرة المعارف الإسلامية، الطبعة الأوربية الثانية 3/ 932931، الأعلام، للزركلى 4/ 69.
ب آثاره:
ذكر العينى «ديوانه» (انظر: شرح الشواهد 4/ 597) بين مصادره، وقد وصلت إلينا قطع من شعره، فى كتاب الأغانى، وغيره من الكتب.
عقيل بن علّفة المرّى
هو أبو العملّس، وقيل: أبو الجرباء، كان حفيد النابغة الذبيانى، وأحد أبناء إحدى الأسر المرموقة المعروفة فى المدينة. وصفته المصادر بالغلظة والشرّاسة، فكانت
له معاركه مع كل من يقابله، ومع أبنائه الأربعة أيضا، ولم يكن يزوّج بناته إلّا من أبناء كبار السادة فى قريش. وتوفى فى سن متقدمة، بعد سنة 100هـ / 718م، فى ضيعة له بالمدينة.(3/705)
هو أبو العملّس، وقيل: أبو الجرباء، كان حفيد النابغة الذبيانى، وأحد أبناء إحدى الأسر المرموقة المعروفة فى المدينة. وصفته المصادر بالغلظة والشرّاسة، فكانت
له معاركه مع كل من يقابله، ومع أبنائه الأربعة أيضا، ولم يكن يزوّج بناته إلّا من أبناء كبار السادة فى قريش. وتوفى فى سن متقدمة، بعد سنة 100هـ / 718م، فى ضيعة له بالمدينة.
مدح الآمدى، وأبو الفرج، شعره، ولحّنت له أبيات، ولكن المغنين خلطوا بعض أبيات له بأبيات ابن عمه شبيب بن البرصاء.
أمصادر ترجمته:
العققة والبررة، لأبى عبيدة 360357 (وبه خلافاته مع أبنائه)، طبقات فحول الشعراء، للجمحى 563561، الشعر والشعراء لابن قتيبة 1615، المؤتلف والمختلف، للآمدى 160، الأغانى 12/ 270254، طبعة ثانية 21/ 33، معجم الشعراء، للمرزبانى 302301، سمط اللآلىء 185 186، خزانة الأدب 2/ 279278، الأعلام، للزركلى 5/ 40.
وكتب عنه نالينو، فى: تاريخ الآداب العربية،. 341.
ب آثاره:
ألّف إسحاق الموصلى: «كتاب أخبار عقيل بن علّفة» (انظر: الفهرست، لابن النديم 142)، ومن مصادر أبى الفرج الأصفهانى كتاب لمحمد بن العباس اليزيدى (المتوفى 310هـ / 922م)، كان يضم دون إسناد / نصوصا لخالد بن كلثوم (القرن الثانى الهجرى / الثامن الميلادى) (انظر: الأغانى 12/ 265، وقارن 257، 259)، وهناك مصدر آخر لأبى الفرج، هو «كتاب الضحاك بن عثمان» (المتوفى 180هـ / 796م) وكانت نسخة منه بخط المؤلف متداولة زمنا (انظر: تاريخ التراث العربى، 662، الأغانى 12/ 256)، ويرجع القسم الأكبر من أخباره وشعره فى كتاب الأغانى إلى المدائنى، وتوجد قطع من شعره فى كتب الأدب، والمختارات الأدبية.
محمد بن بشير الخارجى
هو أبو سليمان، أحد بنى خارجة بن عدوان، وعلى ذلك فهو ليس من فرقة الخوارج (انظر: خزانة الأدب 4/ 112)، عاش فى الرّوحاء، موضع بين مكة والمدينة
(انظر: الأغانى 16/ 107)، وتتناول أكثر أخباره مغامرات حبه، ومحاولاته الزواج بأكبر عدد من النساء. وتاريخ وفاته غير مؤكد، ومع هذا فلا بد أن وفاته كانت بعد سنة 120هـ / 738م، وذلك لأنه أدرك وفاة زيد بن الحسن بن على (انظر: التهذيب، لابن حجر 3/ 406)، ونظم فيه مرثيّة (انظر: الأغانى 16/ 132131). وصفه أبو الفرج بأنه شاعر فصيح مطبوع. (الأغانى 16/ 102).(3/706)
هو أبو سليمان، أحد بنى خارجة بن عدوان، وعلى ذلك فهو ليس من فرقة الخوارج (انظر: خزانة الأدب 4/ 112)، عاش فى الرّوحاء، موضع بين مكة والمدينة
(انظر: الأغانى 16/ 107)، وتتناول أكثر أخباره مغامرات حبه، ومحاولاته الزواج بأكبر عدد من النساء. وتاريخ وفاته غير مؤكد، ومع هذا فلا بد أن وفاته كانت بعد سنة 120هـ / 738م، وذلك لأنه أدرك وفاة زيد بن الحسن بن على (انظر: التهذيب، لابن حجر 3/ 406)، ونظم فيه مرثيّة (انظر: الأغانى 16/ 132131). وصفه أبو الفرج بأنه شاعر فصيح مطبوع. (الأغانى 16/ 102).
أمصادر ترجمته:
معجم الشعراء، للمرزبانى 412، معجم ما استعجم 1257، مسالك الأبصار، لابن فضل الله 13/ ص 37ب 38أ، معجم البلدان، لياقوت 3/ 875، الوافى بالوفيات، للصفدى 2/ 251، خزانة الأدب 4/ 37.
كتب عنه بلاشير، فى كتابه فى: تاريخ الأدب العربى، 426326.
ب آثاره:
ذكر ابن النديم (الفهرست 164) له مجموعة صغيرة من شعره (50ورقة)، وروى محمد بن حبيب الديوان، بصنعة ابن الأعرابى، وأفاد منه عبد القادر البغدادى، فى نسخة بخط ابن نباتة (المتوفى 405هـ / 1015م، انظر: خزانة الأدب 4/ 94)، واعتمد أبو الفرج الأصفهانى، فى ذكر أخباره وشعره فى الأغانى 16/ 133102، اعتمادا يكاد يكون كاملا على كتاب للزّبير بن بكّار، وكان سليمان بن عيّاش السّعدى (نحو سنة 200هـ / 815م) مصدره الأساسى، وقد اعتمد إلى جانبه على محمد بن حاطب الجمحى (النصف الثانى من القرن الثانى الهجرى / الثامن الميلادى)، وكان كتابه لدى صالح بن قدامة الجمحى (المتوفى نحو 200هـ / 815م، انظر: التهذيب، لابن حجر 4/ 398)، وكان الزبير قد طلب من أحد مواليه أن ينسخه (انظر: الأغانى 16/ 111)، وهناك قطع من شعره وصلت إلينا فى: كتب الأدب، والمختارات الأدبية.
أبو وجزة السّلمى
هو يزيد بن (أبى) عبيد أحد بنى ظفر (سليم)، ويكنى أبا وجزة السّلمى أو السّعدى، لأنه كان مولى لبنى سعد. / عدّ من التابعين، عاش فى المدينة نفسها وما
حولها، وروى بعض الأحاديث عن صحابة النبى صلّى الله عليه وسلّم، ولكن أخباره، فى المقام الأول، تذكره شاعرا، مادحا لكبار شخصيات المدينة المنورة. وتوفى فى المدينة سنة 130هـ / 747م (الشعر والشعراء، لابن قتيبة 442).(3/707)
هو يزيد بن (أبى) عبيد أحد بنى ظفر (سليم)، ويكنى أبا وجزة السّلمى أو السّعدى، لأنه كان مولى لبنى سعد. / عدّ من التابعين، عاش فى المدينة نفسها وما
حولها، وروى بعض الأحاديث عن صحابة النبى صلّى الله عليه وسلّم، ولكن أخباره، فى المقام الأول، تذكره شاعرا، مادحا لكبار شخصيات المدينة المنورة. وتوفى فى المدينة سنة 130هـ / 747م (الشعر والشعراء، لابن قتيبة 442).
ذكر ابن قتيبة أن أبا وجزة كان شاعرا مجيدا، وأنه «أحد من شبّب بعجوز».
أمصادر ترجمته:
الكنى، لابن حبيب 284، المعارف، لابن قتيبة 491، تاريخ الطبرى انظر فهرسه، التهذيب، لابن حجر 11/ 349، خزانة الأدب 2/ 151150، الأعلام، للزركلى 9/ 239، المراجع، للوهابى 1/ 261 262، وبه ذكر لمصادر أخرى.
ب آثاره:
أفاد أبو الفرج من عدة مصادر، منها: «كتاب شعر أبى وجزة وأخباره»، لابن السكيت، برواية السكرى الأخفش (انظر: الأغانى 12/ 244، ومنه مقتبسات فى الأغانى 12/ 241239، 244، 247)، وربما كان هذا الكتاب نفسه هو ما ذكره أبو عبيد البكرى (انظر: معجم ما استعجم 895) بعنوان:
«أخبار أبى وجزة»، وأفاد عبد القادر البغدادى من ديوانه (خزانة الأدب 2/ 149)، وتوجد أكثر القطع فى:
الأغانى 12/ 252239 (نحو 100بيت)، وقصيدة كاملة (39بيتا) فى: منتهى الطلب، المجلد الخامس، مخطوط ييل (ص 116ب 117ب)، وهناك قطع أخرى، وأبيات مفردة، فى كتب المختارات الأدبية، والكتب المعجمية، وكتب الأدب.
إسماعيل بن يسار النّسائى
هو من أسرة (فارسية) أصلها من آذربيجان، أقامت فى الحجاز، ولد مولى لبنى تيم بن مرّة (قريش)، فى منتصف القرن الأول الهجرى / السابع الميلادى، ونشأ فى المدينة المنورة، وعرف بالنّسائى نسبة إلى النساء، وقيل: لأن أباه كان طاهيا يصنع طعام العرس، أو لأن أباه كان يبيع النجد والفرش التى تتخذ للعرائس (الأغانى 4/ 408)، وقيل: إنه توفى فى سن متقدمة فى أواخر عصر بنى أمية، أى قبل سنة 132هـ / 750م (الأغانى 4/ 408).
كان شعره يضم الغزل والرثاء، وله قصائد فيها نسيب، ويتضح من بعض القطع، التى وصلت إلينا له، أنه كان شيعيّا (الأغانى 4/ 411، 423422)، عدّه نصيب أفضل الشعراء بعده (طبقات فحول الشعراء، للجمحى 349348)، وهو حكم فريد، لم يشر اللغويون إليه أية إشارة /(3/708)
هو من أسرة (فارسية) أصلها من آذربيجان، أقامت فى الحجاز، ولد مولى لبنى تيم بن مرّة (قريش)، فى منتصف القرن الأول الهجرى / السابع الميلادى، ونشأ فى المدينة المنورة، وعرف بالنّسائى نسبة إلى النساء، وقيل: لأن أباه كان طاهيا يصنع طعام العرس، أو لأن أباه كان يبيع النجد والفرش التى تتخذ للعرائس (الأغانى 4/ 408)، وقيل: إنه توفى فى سن متقدمة فى أواخر عصر بنى أمية، أى قبل سنة 132هـ / 750م (الأغانى 4/ 408).
كان شعره يضم الغزل والرثاء، وله قصائد فيها نسيب، ويتضح من بعض القطع، التى وصلت إلينا له، أنه كان شيعيّا (الأغانى 4/ 411، 423422)، عدّه نصيب أفضل الشعراء بعده (طبقات فحول الشعراء، للجمحى 349348)، وهو حكم فريد، لم يشر اللغويون إليه أية إشارة /
أمصادر ترجمته:
كتب عنه جولدتسيهر، فى دراسته الإسلامية:
:.، 001.
كتب عنه ريشر، فى: الموجز فى تاريخ الأدب العربى،، 881681 كتب عنه نالينو، فى: تاريخ الآداب العربية، .. 512412.
كتب عنه بلاشير،: فى تاريخ الأدب العربى، 916616 كتب عنه جابريلى، فى: تاريخ الأدب:
، 821 كتب عنه طه حسين، فى: الأدب الجاهلى 212202، والاعلام، للزركلى 1/ 328، وانظر أيضا:
بروكلمان، فى الأصل، 26، وفى الملحق، 59.
ب آثاره:
وصلت إلينا قطع من شعره (نحو 70بيتا) فى الأغانى، والأشباه، للخالدين 2/ 264. وهناك ترجمة لأبيات من شعره، أكثرها أبيات شعوبية، إلى اللغة الألمانية، عند جولد تسيهر، فى المرجع المذكور 1/ 160، وإلى اللغة الروسية عند إبرمان ضمن أعماله الكاملة:
.. ... 2/ 7291/ 251141.
موسى شهوات
هو موسى بن يسار المدنى، أخوه إسماعيل بن يسار، عاش بالمدينة، فى العصر
الأموى، وانتقل أيضا إلى دمشق ليلقى شعره فى مدح مشاهير الشخصيات بها، ونظم أيضا فى الغزل والهجاء.(3/709)
هو موسى بن يسار المدنى، أخوه إسماعيل بن يسار، عاش بالمدينة، فى العصر
الأموى، وانتقل أيضا إلى دمشق ليلقى شعره فى مدح مشاهير الشخصيات بها، ونظم أيضا فى الغزل والهجاء.
أمصادر ترجمته:
الشعر والشعراء، لابن قتيبة 367366، العقد الفريد 1/ 316، الأغانى 3/ 365351، الأمالى للقالى 2/ 191، معجم الشعراء، للمرزبانى 377، سمط اللآلىء 807، إرشاد الأريب، لياقوت 7/ 194 195، خزانة الأدب 1/ 144، الأعلام، للزركلى 8/ 287.
وكتب عنه نالينو، فى: تاريخ الآداب العربية، .. 212112.
وكتب عنه بلاشير، فى كتابه عن: تاريخ الأدب العربى، 916.
ب آثاره:
مصادر أخباره فى كتاب الأغانى كثيره، منها: كتب أبى عبيدة، ومصعب الزبيرى، وعمر بن شبّة، وتوجد قطع من شعره (نحو 70بيتا) فى الأغانى.
د شعراء الطائف أصلا أو إقامة
العرجى
هو عبد الله بن عمر (أو: عمرو)، ويكنى أبا عمر العرجى، هو حفيد عثمان بن عفان، وكان صاحب أرض واسعة فى العرج بالقرب من الطائف، ولد نحو سنة 75هـ / 694م، لم يكن ذا مكانة فى أسرته المرموقة (الأغانى 1/ 385) فانصرف إلى الشعر والقنص، وعدّه الأدباء العرب أحد شعراء قريش الخمسة الكبار (الأغانى 3/ 313) كان شاعرا غزلا، دار فى فلك عمر بن أبى ربيعة، ولذا كانت نسبة بعض أشعاره، فى أواخر القرن الثانى الهجرى / الثامن الميلادى، موضع نظر (انظر: الأغانى 8/ 230). يرى محقق الديوان (بغداد 1956) أن ثمانى عشرة منظومة للعرجى ينبغى
أن تنسب إلى عمر بن أبى ربيعة /، وأن أربع منظومات ينبغى أن تنسب إلى آخرين (منهم أبو دهبل الجمحى)، (انظر: مقدمة الديوان 35)، وعلى نحو ما فعل عمر بن أبى ربيعة، فإن العرجى أيضا أوقع بشعره فى الغزل عدة سيدات من الطبقة الراقية فى حرج، وبعضهن من قريش. ذكر البلاذرى (الأنساب 5/ 114) أنه توفى سنة 120هـ / 737م.(3/710)
هو عبد الله بن عمر (أو: عمرو)، ويكنى أبا عمر العرجى، هو حفيد عثمان بن عفان، وكان صاحب أرض واسعة فى العرج بالقرب من الطائف، ولد نحو سنة 75هـ / 694م، لم يكن ذا مكانة فى أسرته المرموقة (الأغانى 1/ 385) فانصرف إلى الشعر والقنص، وعدّه الأدباء العرب أحد شعراء قريش الخمسة الكبار (الأغانى 3/ 313) كان شاعرا غزلا، دار فى فلك عمر بن أبى ربيعة، ولذا كانت نسبة بعض أشعاره، فى أواخر القرن الثانى الهجرى / الثامن الميلادى، موضع نظر (انظر: الأغانى 8/ 230). يرى محقق الديوان (بغداد 1956) أن ثمانى عشرة منظومة للعرجى ينبغى
أن تنسب إلى عمر بن أبى ربيعة /، وأن أربع منظومات ينبغى أن تنسب إلى آخرين (منهم أبو دهبل الجمحى)، (انظر: مقدمة الديوان 35)، وعلى نحو ما فعل عمر بن أبى ربيعة، فإن العرجى أيضا أوقع بشعره فى الغزل عدة سيدات من الطبقة الراقية فى حرج، وبعضهن من قريش. ذكر البلاذرى (الأنساب 5/ 114) أنه توفى سنة 120هـ / 737م.
أمصادر ترجمته:
المردفات، للمدائنى 69، الشعر والشعراء، لابن قتيبة 366365، نسب قريش، لمصعب بن الزبير 118، الأغانى 1/ 417383، وانظر فهرسه، الموشح، للمرزبانى 212، سمط اللآلىء 422، خزانة الأدب 1/ 47، 2/ 429، معاهد التنصيص 3/ 180172، حديث الأربعاء، لطه حسين 1/ 235 243، الأعلام، للزركلى 4/ 246، بروكلمان الأصل، 94، والملحق، 08.
كتب عنه ريشر، فى: الموجز فى تاريخ الأدب العربى،، 741641.
وكتب عنه بلاشير، فى: تاريخ الأدب العربى، 646246.
وكتب عنه نالينو، فى: تاريخ الآداب العربية، .. 8979.
كتب عنه جابريلى، دراسة عن العرجى الشاعر الأموى المغمور:
.،:،:.، 6591، 073163.
وكتب شارل بيلا عنه مقالة، فى: دائرة المعارف الإسلامية (الطبعة الأوربية الثانية) 1/ 627626.
ب آثاره:
كان العرجى يكتب (الأغانى 1/ 400)، وليست لدينا أخبار عن أول رواة للديوان، ولا عن صنعه الديوان، أول ذكر للديوان عند العينى فى شرح الشواهد (4/ 597)، وفى خزانة الأدب (2/ 429)، وفى كشف الظنون (800). أما أخبار العرجى وشعره فى كتاب الأغانى فقد استطاع مؤلفه أن ينهل من «كتاب أخبار العرجى»، للزبير بن بكار (انظر: الفهرست، لابن النديم 111)، واعتمادا على طريقه الاقتباس فى كتاب الأغانى يمكن أن يكون إسحاق الموصلى قد ألّف كتابا مستقلا فى أخبار العرجى (انظر
بصفة خاصة: الأغانى 1/ 406، 410، وبه ورد اسم الزبير بن بكار وإسحاق الموصلى، مصدرين مستقلّين متساويين فى المنزلة). وكان إسحاق الموصلى قد حكى لهارون الرشيد حوادث حياة العرجى كاملة (الأغانى 1/ 417) وهناك مصادر أخرى للأغانى، ترجع إلى عمر بن شبّة، ومحمد بن حبيب، أما أخبار العرجى لابن المرزبان (المتوفى 309هـ / 921م)، الذى ذكره ابن النديم، فى الفهرست 150، فيبدو أن أبا الفرج الأصفهانى لم يعرفه.(3/711)
كان العرجى يكتب (الأغانى 1/ 400)، وليست لدينا أخبار عن أول رواة للديوان، ولا عن صنعه الديوان، أول ذكر للديوان عند العينى فى شرح الشواهد (4/ 597)، وفى خزانة الأدب (2/ 429)، وفى كشف الظنون (800). أما أخبار العرجى وشعره فى كتاب الأغانى فقد استطاع مؤلفه أن ينهل من «كتاب أخبار العرجى»، للزبير بن بكار (انظر: الفهرست، لابن النديم 111)، واعتمادا على طريقه الاقتباس فى كتاب الأغانى يمكن أن يكون إسحاق الموصلى قد ألّف كتابا مستقلا فى أخبار العرجى (انظر
بصفة خاصة: الأغانى 1/ 406، 410، وبه ورد اسم الزبير بن بكار وإسحاق الموصلى، مصدرين مستقلّين متساويين فى المنزلة). وكان إسحاق الموصلى قد حكى لهارون الرشيد حوادث حياة العرجى كاملة (الأغانى 1/ 417) وهناك مصادر أخرى للأغانى، ترجع إلى عمر بن شبّة، ومحمد بن حبيب، أما أخبار العرجى لابن المرزبان (المتوفى 309هـ / 921م)، الذى ذكره ابن النديم، فى الفهرست 150، فيبدو أن أبا الفرج الأصفهانى لم يعرفه.
ويوجد المخطوط الوحيد المعروف من الديوان فى: مكتبة الآثار، ببغداد 1242 (ص 801، نسخة حديثة)، ونشره خضر الطائى، ورشيد العبيدى، اعتمادا على هذا المخطوط، فى بغداد 1956. ويرجع هذا المخطوط إلى نسخة من سنة 380هـ / 990م، ترجع بدورها إلى نسخة بخط ابن جنى، ومع هذا، فغير مؤكد أن هذا النص يمكن اعتباره من صنعة ابن جنى.
وكتب جابريلى، فى: الصحيفة التذكارية لجب، دراسة عن تحقيق شعر العرجى، وصحة نسبته إليه، بعنوان:
.،:. .. ، 5691،. 752052.
النّميرى
هو محمد بن عبد الله بن نمير، يكنى أبا حيّة، أو أبا نمير، كان من بنى جشم (ثقيف)، ولد فى الطائف /، ونشأ بها، له قصة حب مع زينب أخت الحجاج بن يوسف، وكان قد نظمها شعرا فاضطر إلى الفرار، خوفا من بطش الحجاج، الذى أصبح واليا فيما بعد (انظر شعره فى ذلك فى: الأغانى 6/ 198)، وظل مختفيا زمنا، ويبدو أن ذلك كان باليمن، وربما اختفى فى دمشق أيضا، حتى استرضى أصدقاؤه من ذوى النفوذ وقيل: إن عبد الملك بن مروان كان منهم الحجّاج بن يوسف.
وقيل: إن هذه المصالحة تمت سنة 73هـ / 692م (انظر: الأغانى 4/ 192، وما بعدها). وتاريخ وفاته غير معروف.
أمصادر ترجمته:
الأغانى 6/ 208190، سمط اللآلىء 658، الوافى بالوفيات، للصفدى 3/ 296295، الأعلام، للزركلى 7/ 9089، بروكلمان الأصل:، 26، والملحق، 59.
كتب عنه ريشر، فى: الموجز فى تاريخ الأدب العربى،، 941.(3/712)
الأغانى 6/ 208190، سمط اللآلىء 658، الوافى بالوفيات، للصفدى 3/ 296295، الأعلام، للزركلى 7/ 9089، بروكلمان الأصل:، 26، والملحق، 59.
كتب عنه ريشر، فى: الموجز فى تاريخ الأدب العربى،، 941.
كتب عنه نالينو، فى: تاريخ الآداب العربية، .. 9989.
كتب عنه ريتر، فى تعليقه على الترجمة الألمانية لأساس البلاغة:
، 132.
كتب عنه بلاشير، فى كتابه عن: تاريخ الأدب العربى،. 226126.
ب آثاره:
لم يصل إلينا «ديوانه»، أما المخطوط الذى ذكره بروكلمان فى الأصل، 26، ويوجد فى: أيا صوفيه 3978، فيضم ديوان جران العود (انظر: ما كتبه ريشر)،: 46/ 0191/ 505 أما قصيدته فى زينب بنت يوسف، برواية أبى الحسن على بن المغيرة الأثرم، فتوجد فى: إستنبول فيض الله 1662 (ص 218216)، وتوجد قطع من شعره فى المصادر السابقة، وفى الكامل، للمبرد، وفى الأشباه، للخالديين 1/ 1110، 2/ 74والمعانى، للعسكرى 1/ 260، وغيرها.
يزيد بن ضبّة الثّقفى
هو يزيد بن مقسم، ينسب إلى أمه ضبّة، كان مولى لبنى ثقيف، عاش أكثر عمره بالطائف، وكان ينتمى قبل سنة 105هـ / 724م ونحو سنة 125هـ / 743م 126/ 744م إلى مجموعة الفنانين فى بلاط الوليد بن يزيد فى الشام، وقيل: إنه كان شاعرا مكثرا، مجيدا، وقد انتحل شعره عدد من الشعراء، فيما بعد.
أمصادر ترجمته:
من نسب إلى أمه، لابن حبيب 8988الألقاب، لابن حبيب 311، الأغانى 7/ 10394، الأعلام، للزركلى 9/ 246245.(3/713)
من نسب إلى أمه، لابن حبيب 8988الألقاب، لابن حبيب 311، الأغانى 7/ 10394، الأعلام، للزركلى 9/ 246245.
ب آثاره:
وصلت إلينا له أربع قطع، بعضها كبير (85بيتا)، عن علاقته بهشام بن عبد الملك، والوليد بن يزيد، وعن وصفه للفرس، انظر: الأغانى، وكذلك وحشيات أبى تمام، رقم 106، ومجاز القرآن لأبى عبيدة، انظر فهرسه، والبيان والتبيين، للجاحظ 3/ 226، وفهرس الشواهد 833.
هـ اليمن
وضّاح اليمن
هو عبد الرحمن (أو عبد الله) بن إسماعيل بن عبد كلال، ذكر أبو عبيدة، وابن الكلبى، وغيرهما، أنه من أصل فارسى، أو أنه من أصل يمنى (من آل خولان، انظر:
الأغانى 6/ 209). ومن المحتمل أن اسمه الحقيقى وضّاح، وإن عدّ بصفة عامة لقبا له، وذلك لجماله وبهائه، وترتبط أخبار حياته، والأشعار المنسوبة إليه بقصتى حب، وهما قصة حب لفتاة اسمها روضة (الأغانى 4/ 214211). وقصة حب لأمّ البنين، وهى ابنة عبد العزيز بن مروان، وزوجة الوليد بن عبد الملك (86هـ / 705م 96هـ / 715م)، فأمر الخليفة بقتله (الأغانى 226224) وذكر ابن تغرى بردى، أن قتله كان سنة 93هـ / 712م (النجوم الزاهرة 1/ 226).
أمصادر ترجمته:
كتاب المغتالين، لابن حبيب 272، الموشى للوشاء 84، سمط اللآلىء، الذيل 48، تهذيب ابن عساكر 7/ 298295، فوات الوفيات، للكتبى 1/ 532529، حديث الأربعاء، لطه حسين 1/ 234227، الأعلام، للزركلى 4/ 69، بروكلمان فى الملحق، 3828، وكتب عنه ريشر:
،، 271861.
وكتب عنه بلاشير، فى: تاريخ الأدب العربى، 356156(3/714)
وكتب عنه بلاشير، فى: تاريخ الأدب العربى، 356156
ب آثاره:
ذكر له ابن النديم (الفهرست 306): «كتاب وضاح اليمن وأم البنين»، مع «خبر» لهما، للعتبى (المتوفى 228هـ / 842م، انظر: تاريخ التراث العربى، 273173)، ويمكن أن يكون الحديث فى الموضعين عن كتاب واحد، أفاد منه أبو الفرج (فى الأغانى 6/ 228)، وهناك أخبار أخرى عن وضاح اليمن، ترجع إلى خالد بن كلثوم، راوية الفرزدق، وإلى الزّبير بن بكّار، وإلى مصعب الزّبيرى، وقد ذكروا جميعا فى عدة مواضع فى كتاب الأغانى، وفى المغتالين، لابن حبيب (انظر: الأغانى 6/ 226224) وهناك كتاب غير جاد يضم أخبارا قليلة، وأشعارا قليلة، لم يسمه أبو الفرج، على الرغم من أنه يضم قصة حبه لروضة بشكل متكامل (انظر: كتاب الأغانى 6/ 213).
أما «ديوانه» (انظر: شرح الشواهد، للعينى 2/ 218، 4/ 596) فيبدو أنه ضاع، وقد وصلت إلينا قطع له فى: كتاب الأغانى 6/ 239209 (نحو 260بيتا)، وفى المصادر الأخرى.
المقنّع الكندى
هو محمد (بن ظفر) بن عميرة الكندى، عاش فى أوائل عهد الأمويين، فى حضرموت، وقيل: إنه كان مرموق المكانة، عزيزا فى قبيلته. /
أمصادر ترجمته:
جمهرة النسب، للكلبى، بترتيب كاسكل 2/ 422، الألقاب، لابن حبيب 326، الشعر والشعراء، لابن قتيبة 463462، البيان والتبيين، للجاحظ 3/ 102، الأغانى 6/ 211، 17/ 109107، سمط اللآلىء 616615، الأعلام، للزركلى 7/ 211.
ب آثاره:
توجد مجموعة من شعره فى: مكتبة ميرزا الهمذانى، فى الكاظمية (انظر: خزائن كتب الكاظمية، لحسين على محفوظ، انظر: ص 11، رقم 48). وتوجد قطع منه فى: المصادر السابقة، وله داليّة تنسب أيضا إلى غيره من الشعراء، وانظر: حماسة البحترى رقم 1306، وحماسة أبى تمام، بشرح المرزقى، رقم 438، والأمالى، للقالى 1/ 281280 (14بيتا)، وله كذلك أبيات أخرى، انظر: حماسة أبى تمام، بشرح المرزوقى رقم 773، الحيوان، للجاحظ، الموشى، للوشاء 4544، المعانى، للعسكرى 2/ 156، الحماسة البصرية، حماسة ابن الشجرى رقم 412، الدر الفريد 1/ 1ص 154، 1/ 2ص 122، 2/ ص 4أ، 301ب، شواهد المغنى، للسيوطى 178، فهرس الشواهد 043.(3/715)
توجد مجموعة من شعره فى: مكتبة ميرزا الهمذانى، فى الكاظمية (انظر: خزائن كتب الكاظمية، لحسين على محفوظ، انظر: ص 11، رقم 48). وتوجد قطع منه فى: المصادر السابقة، وله داليّة تنسب أيضا إلى غيره من الشعراء، وانظر: حماسة البحترى رقم 1306، وحماسة أبى تمام، بشرح المرزقى، رقم 438، والأمالى، للقالى 1/ 281280 (14بيتا)، وله كذلك أبيات أخرى، انظر: حماسة أبى تمام، بشرح المرزوقى رقم 773، الحيوان، للجاحظ، الموشى، للوشاء 4544، المعانى، للعسكرى 2/ 156، الحماسة البصرية، حماسة ابن الشجرى رقم 412، الدر الفريد 1/ 1ص 154، 1/ 2ص 122، 2/ ص 4أ، 301ب، شواهد المغنى، للسيوطى 178، فهرس الشواهد 043.
الفصل الرابع شعراء نهاية حكم الأمويين وفترة حكم العباسيين (من نحو 110هـ حتى 430هـ)
إن محاولة تقسيم الشعر العربى إلى عصور أو فترات زمنية، سوف تؤدى إلى صعوبات من نوع خاص، بالنسبة للشعراء الذين عاشوا في أواخر حكم الأمويين، وبداية حكم العباسيين وذلك لأن تصنيف هؤلاء الشعراء إلى «أمويين» أو «عباسيين» أمر لا يستطيع الباحث تبريره، ويطلق اللغويون العرب أحيانا تسمية «مخضرمى الدولتين» على مجموعة الشعراء الذين عاصروا سقوط الدولة الأموية وقيام الدولة العباسية، وإلى هذه الفترة ينتمى أيضا الرّواد الأوائل للشعراء المجدّدين والمحدثين، ولهذا يبدو من المفيد أن نبدأ بكلتا المجموعتين فصلا جديدا فى هذا المجلد.
إن قضية التطور فى الشكل والمحتوى، وقضية التجديد، قد طرقت مرارا، ويرجع الفضل فى تمهيد الطريق بسلسلة من البحوث الرائدة، فى هذا المجال، إلى جوستاف فون جرونيباوم (21)
__________
(21) انظر فى هذا الموضوع بصفة خاصة بحوثه التالية: البعد الواقعى فى الشعر العربى القديم، ترجمت مجموعة مختارة من هذه الدراسات الى اللغة العربية، بعنوان: «دراسات فى الأدب العربى»، تأليف غوستان فون غرونيباوم، ترجمة إحسان عباس، وأنيس فريحة، ومحمد يوسف نجم، وكمال اليازجى (بيروت 1959).
.. :.، 7391
(،.) الشعر العربى، طبيعته وتطوره:
0001005 .. :. 7271.(3/717)
ولذا نود أن نعتمد إلى حد بعيد على عرضه لها فيما يأتى:
أوضح فون جرونيباوم، فى جانبين اثنين على الأقل، وهما: مفهوم الطبيعة، والسمات الحضرية المدنية فى الشعر، أن عملية التحول كانت قد بدأت بالفعل فى العصر الأموى، ويبدو أنها مرت بمراحل سريعة حتى نهاية العصر العباسى. (22)
ومنذ فترة قصيرة، طرق هاينرشس قضية تطور الشعر العربى، فى مقال له بعنوان:
«التقليد فى الأدب العربى» (23) وفى رأيه أن ما أدخله المحدثون من موضوعات جديدة يكاد يكون «بلا أهمية بالقياس إلى التغيرات الاجتماعية العميقة، وأن الاستمرارية فى الشعر العربى ظلت متحققة فى جوهرها». وحدد هاينرشس أيضا التغيرات التى ابتدعها المحدثون، أنها فى جوهرها جانبان: «أحدهما الموضوعات الجديدة، وثانيهما الاستخدام المتزايد للبديع، بدأ الجانب الأول بداية واضحة عند أوائل المحدثين، ولم يصل الثانى إلى الازدهار الكامل إلا عند متأخرى المحدثين» (24)
رأى جرونيباوم في بحثه عن الاستجابة للطبيعة فى الشعر العربى، أن إحساس الشعراء بالطبيعة قد شهد تحولا فى العصر الأموى، بالمقارنة بالعصر الجاهلى (25)، ولخص
__________
الاستجابة للطبيعة فى الشعر العربى:
)،: 4/ 5491/ 151731 (،.، (1582.
سمات مدنية فى الأدب العربى، فى القرنين التاسع والعاشر الميلاديين بصفة خاصة:
/،): 02/ 5591/ 182952 (، .. 9625.
(22) انظر كتاب جرونيباوم:،. 53
(23) انظر مقال هاينرشس:
.، /،:.، 7491،. 821811.
(24) المرجع السابق ص 122.
(25) المرجع السابق ص 35، والبحث المشار إليه لجرونيباوم، هو:
،. وموضوعه: الاستجابة للطبيعة فى الشعر العربى.(3/718)
جرونيباوم التغيرات المتصلة بهذا فى سبع نقاط (26) وانتقل بعد ذلك إلى العصر العباسى، ورأى إلى جانب التطوير المستمر للموروث من عدة جوانب، «موقفا جديدا من الطبيعة»، إنه تحول أصيل. ويتلخص رأيه على النحو التالى (27):
1 - انتهى وصف الطبيعة القاسية الشاقة بصفة نهائية، وأصبحت الأفضلية لوصف البساتين.
2 - مع تطور الشعر الغنائى، ذى الطابع المدنى الحضارى، اتسعت دائرة الحنين حتى شملت المدينة.
3 - الإتقان فى استخدام الزهور والثمار موضوعا شعريّا، ولذا كان من أبرز الظواهر فى الشعر، فى القرنين الثالث والرابع الهجريين / التاسع والعاشر الميلاديين، أن «وصل شعر الوصف إلى درجة متزايدة من الإتقان فى التعبير عن الفروق الدقيقة للألوان.»
4 - أصبح لشعر الخمريات، وللشعر الاجماعى عموما، إطار من وصف الطبيعة بصفة منتظمة.
5 - التعبير العفوى بالشعر عن الانطباعات فى لحظتها، / فى مجموعات شعرية صغيرة، ذات شكل مستقل عن النمط المعقد للقصيدة الكاملة، ويمكن تقويم ذلك بأنه «إنجاز جوهرى لهذا العصر».
6 - فى مرحلة تالية من تطور شعر الطبيعة، أصبح التفسير الفردى للأشياء (المحسوسة) المرئية أهم بالنسبة للشاعر، من وصف خصائصها الحقيقية المدركة بالحواس، ويميل فون جرونيباوم إلى وصف هذا المنهج بأنه: «تكوين مجال خيالى يتجاوز الواقع» (28)
__________
(26) المرجع السابق ص 4036. تناول شوقى ضيف فيما بعد موضوع التجديد فى الشعر العربى فى العصر الأموى، فى كتابه: التطور والتجديد فى الشعر الأموى. القاهرة 1952، 1959.
(27) المرجع السابق، ص 4941.
(28) انظر فى هذا الموضوع: ما كتبس بورجل عن عبارة: أعذب الشعر أكذبه، فى:
.،: 4232/ 4791/ 2017.(3/719)
ومن بين سمات التجديد الأدبى ينبغى أن ننوّه بالاهتمام الشديد فى إنتاج لوحات فنية فى الشعر، إن الزيادة المطردة لهذا الاهتمام، منذ العصر الأموى، والمكانة الواضحة له فى شعر العصر العباسى، منذ القرن الثالث الهجرى، كانتا مما عرض له جرونيباوم أيضا فى بحثه عن السمات المدنية فى التراث العربى، ولا سيما فى القرنين التاسع والعاشر للميلاد (29)
ومن بين مظاهر التجديد التى ترجع إلى العصر الأموى، ينبغى أن نذكر نشوء الشعر التعليمى الذى يعد تجديدا فى الشكل والمضمون. لقد نظم الشعر التعليمى بوزن الرجز، وفى شكل القصيدة والمزدوج، وربما كان ثمة محاكاة للنمط اليونانى المنقول بشكل مباشر من أواخر العصور القديمة (1) الأمر الذى جعل الشعر التعليمى ينشأ فى العصر الأموى فى مجالات الطب والكيمياء (انظر: تاريخ التراث العربى، 802،، 321، 621). أما فى الدراسات اللغوية فينبغى ذكر قصيدة الغريب لشبيل بن عزرة، وقد ضاعت (انظر:
بروكلمان الملحق، 39) وقصيدة الغريب لجعفر بن بشّار الأسدى، وهو أحد رواة الكميت، وقد وصلت إلينا (انظر ص 843) لقد شغل جرونيباوم بموضوع الشعر التعليمى، فى سياق نشوء شعر المزدوج (30)، ودون معرفة بالمنظومات التعليمية فى الكيمياء والطب لاحظ أنه فى العصر الأموى نظم خالد بن صفوان القنّاص (انظر ص 264)، وأبو المطرّف وكيع بن أبى سود (ص 367) (31) وربما أيضا الوليد بن يزيد (انظر: ص 317) شعرا / فى شكل المزدوج (32)، وبعد أن أثبت وجود 19منظومة تعليمية من العصر العباسى حتى نحو سنة 1000ميلادية، وبعد بحث خصائصها وصل إلى نتيجة أن ثمة تأثيرا فارسيا
__________
(29) انظر: 9625
(1) المقصود بمصطلح، المرحلة المتأخرة من الحضارة اليونانية الرومانية، وهى المرحلة السابقة مباشرة على ظهور الحضارة الإسلامية. المترجم
(30) راجع: ما كتبه فى بحثه عن نشأة شعر المزدوج فى العربية وتطوره المبكر: 3/ 4491/ 319.
(31) وكيع بن حسان بن قيس بن أبى سود (المتوفى بعد سنة 96هـ / 715م بفترة قصيرة)، انظر: الكلبى 2/ 585، وتاريخ الطبرى 2انظر فهرسه، وكذلك: وفيات الأعيان، لابن خلكان 2/ 359.
(32) شعر يتألف من مجموعات من الأبيات يتفق عادة كل بيتين أو ثلاثة فى الرّوىّ.(3/720)
فى نشوء المزدوج (33) وطريف أن نذكر فى هذا الصدد ملاحظة البيرونى عن منظومة فى الفلك، أنها فى رأيه محاكاة لكتب هندية فى الزّيج، نظمت بنمط الشعر المعروف باسم شلوك () (34)، وعلى نفس النحو ألف الفزارى وكان فلكيا ببلاط المنصور منظومته المشهورة «القصيدة فى علم النجوم». أما الأمثلة المذكورة عند البيرونى (إفراد المقال 144142) فتتكون من أبيات، لكل ثلاثة منها قافية واحدة (انظر: تاريخ التراث العربى، 712612).
وإلى جانب هذا الضرب من المنظومات التعليمية، ذات المحتوى للعلوم الطبيعية، ظهر شعر المزدوج القصصى، وهو نوع جديد، اكتسب فيما يبدو درجة من الشعبية. إن البدايات الأولى فى اللغة العربية غير معروفة لنا حتى اليوم، كان أبان اللاحقى (المتوفى 200هـ / 815م، انظر: ص 515من هذا الكتاب) شاعرا من الموالى، وقد أفاد كثيرا من هذا الضرب، نقل أبان كتاب «كليلة ودمنة» فى قصص الحيوان، ونقل عدة كتب فى التاريخ من الفارسية الوسيطة (1) إلى العربية فى نظم المزدوج، وألف على بن الجهم (يأتى ذكره ص 580) وعبد الله بن المعتز (يأتى ذكره ص 965) وابن عبد ربه (يأتى ذكره ص 186)، وغيرهم منظومات تاريخية من هذا الضرب.
أما نظم اللغويين والفقهاء والمؤرخين ورجال الدولة فقد عرف فى العصر الأموى، وانتشر فى العصر العباسى، كما يتضح من الفصول الخاصة بذلك، وتأتى فى كتابنا، وكان لسراة القوم، ممن جمعوا المعرفة وتشجيع العلماء، دور كبير فى الحياة الثقافية.
وزاد الشعر السياسى، وشعر الصوفية، وشعر الفرق وترجع بداياته أيضا إلى العصر الأموى زيادة مطردة، ومن بين عناصر الشعر الصوفى ونعرفه مثلا عند الحلاج (يأتى ذكره ص 336156) نذكر الزهد /،، وكان موضع التقريظ عند شعراء كبار مثل أبى نواس، وأبى العتاهية، فى زهدياتهم (35)
__________
(33) انظر حول هذا الموضوع: ما كتبه أولمان، فى دراسات عن شعر الرجز ورأيه مخالف لرأى جرونيباوم.،، 6691،. 74.
(34) قارن: كتاب «تحقيق ما للهند» للبيرونى، 115، والترجمة الإنجليزية 1/ 147.
(1) المقصود بها الفارسية قبل الإسلام مباشرة، وهى المعروفة باسم البهلوية المترجم
(35) انظر حول هذا الموضوع أيضا: بحث جرونيباوم عن الشعر العربى طبيعته وتطوره(3/721)
مراجع أخرى:
كتب متز كتابه عن الحضارة الإسلامية فى القرن الرابع الهجرى (36):
.،، 2291،. 462442.
كتب جولد تسهير، عن الأدب العربى فى العصر العباسى:
1.،،،
ترجم سموجى هذا البحث، وأضاف إليه:
.: .. 12/ 7591/ 313292، 23/ 8591/ 721
.، /، 6691،. 1827.
كتب نجيب محمد البهبيتى: تاريخ الشعر العربى حتى آخر القرن الثالث الهجرى، القاهرة 1961، وانظر: حسين عطوان، مقدمة القصيدة العربية فى العصر العباسى الأول، القاهرة 1974.
كتب يوسف حسين بكار، اتجاهات الغزل فى القرن الثانى الهجرى. القاهرة 1971، ص 706، وانظر: عباس مصطفى الصاهلى، الصيد والطرد فى الشعر العربى حتى نهاية القرن الثانى الهجرى، بغداد 1974م.
بالإضافة إلى كتب المختارات والتراجم، التى تضم شعرا من الجاهلية، وصدر الإسلام،
__________
.، 0001005.:
. 6252.
ونشر أيضا شولر فى هذا الموضوع بحثا عن تقسيم الشعر عند العرب، انظر:
.،: 321/ 4791/ 2414.
(36) الترجمة العربية: آدم متز، الحضارة الإسلامية فى القرن الرابع الهجرى. ترجمة محمد عبد الهادى أبو ريدة. القاهرة 1960م.(3/722)
وشعرا من العصر العباسى، نذكر هنا الكتب التى تضم شعرا لمتأخرى الأمويين، ولشعراء العباسيين.
1 - كتاب الروضة، لمحمد بن يزيد المبرّد (المتوفى 285هـ / 898م)، يضم أخبار المحدثين وشعرهم، انظر: مروج الذهب، للمسعودى 1/ 17، وإرشاد الأريب، لياقوت 2/ 419. أما ابن عبد ربه فى العقد الفريد (4/ 77) فقد ذكره مثالا للاختيار السقيم، والنظم الأبرد، من شعر المطبوعين من الشعراء المحدثين.
2 - كتاب البارع، لهارون بن على بن يحيى المنجّم (المتوفى 288هـ / 901م)، هو مختصر من كتاب كبير كان للمؤلف نفسه قبل هذا الكتاب، يضم أخبار المولدين وشعرهم، وبه نحو 160شاعرا، أولهم بشار بن برد، وآخرهم محمد بن عبد الملك بن صالح الفقعسى، انظر:
إرشاد الأريب، لياقوت 7/ 235، قارن: ابن النديم 144، انظر تاريخ التراث العربى، 673.
3 - طبقات الشعراء (المحدثين)، لعبد الله بن المعتز، (المتوفى 296هـ / 908م)، وصل إلينا ونشر محققا، يأتى ذكره فى القسم الخاص بعلوم اللغة.
4 - كتاب الورقة (كتاب الشعراء، فى: الاغانى 20/ 59)، لمحمد بن داود بن الجراح (المتوفى 296هـ / 908م)، وصل إلينا ناقصا، ونشر، انظر: تاريخ التراث العربى، 473.
5 - كتاب الباهر فى أخبار شعراء مخضرمى الدولتين، ليحيى بن على بن يحيى المنجم، (المتوفى 300هـ / 913م)، ذكر ابن النديم، (ص 14443) محتوى هذا الكتاب بقوله: ابتدأ فيه ببشار، وابن هرمة وطريح، وابن ميّادة ومسلم بن الوليد، وإسحاق بن إبراهيم الموصلى، وأبى هفّان، ويزيد بن الطثرية، والحسين بن الضحاك (راجع ابن خلكان 1/ 193) واخر ما عمل مروان بن أبى حفصة ولم يتمه، وأتمّه ابنه أبو الحسن أحمد بن يحيى المنجم (توفى 327هـ 939م)، وعزم على أن يضيف إلى كتاب أبيه سائر الشعراء المحدثين، مثل أبى دلامة، ووالبة بن الحباب، ويحيى / بن زياد (الحارثى)، ومطيع بن إياس، وأبى على البصير» (انظر:
تاريخ التراث العربى، 573). وهذا الكتاب أحد مصادر أبى الفرج الأصفهانى، انظر:
ما كتبه فلا يشهامر، عن بقايا كتابين عن الشعراء فى كتاب الأغانى.
.،،: .. ، 8691. 1867.
وكانت نسخة منه فى القرن السابع الهجرى / الثالث عشر الميلادى، فى مكتبة فى مدينة حلب (انظر: ما كتبه سباط).: 94/ 6491/ 01،. 281.(3/723)
،،: .. ، 8691. 1867.
وكانت نسخة منه فى القرن السابع الهجرى / الثالث عشر الميلادى، فى مكتبة فى مدينة حلب (انظر: ما كتبه سباط).: 94/ 6491/ 01،. 281.
6 - كتاب ذكر الشعراء المحدثين والبلغاء منهم والمفحمين، لأحمد بن محمد، المعروف بابن الفقيه، (المتوفى 300هـ / 913م) انظر: الفهرست، لأبن النديم 154، وإرشاد الأريب، لياقوت 2/ 63.
7 - كتاب الباهر فى (الاختيار من) أشعار المحدثين، لجعفر بن محمد بن حمدان الموصلى، (المتوفى 323هـ / 935م، يأتى ذكره فى هذا الكتاب ص 625)، عارض به كتاب الروضة، للمبرد (سبق ذكره تحت رقم 1، انظر: الفهرست، لابن النديم 149، مروج الذهب، للمسعودى 1/ 17، إرشاد الأريب، لياقوت 2/ 419). وقد ألف جعفر الموصلى أيضا: كتاب محاسن أشعار المحدثين. (انظر: المراجع السابقة)، وكلا الكتابين كان موجودا فى القرن السابع الهجرى / الثالث عشر الميلادى، فى إحدى مكتبات حلب (انظر:
). 94/ 6491/ 01، 181،. 34،. 667.
8 - كتاب الأوراق فى أخبار آل عباس وأشعارهم، لأبى بكر محمد بن يحيى الصولى، (المتوفى 335هـ / 946م، وقيل 336هـ)، وقد وصل إلينا قسم منه، وقد طبع من هذا الكتاب:
1 - أخبار الشعراء (المحدثين).
2 - اخبار الراضى والمتّقى.
3 - أشعار أولاد الخلفاء وأخبارهم.
انظر: تاريخ التراث العربى، المجلد الأول ص 133 9كتاب أشعار الكتّاب، لعبد العزيز بن إبراهيم بن حاجب النّعمان، (المتوفى 351هـ / 962م). أفاد ابن النديم (ص 168166) من هذا الكتاب فى المعلومات الخاصة بدواوين الشعراء الكتاب، فى أواخر القرن الثانى الهجرى / الثامن الميلادى، حتى بداية القرن الرابع الهجرى / العاشر الميلادى.
10 - كتاب المستنير، لمحمد بن عمران المرزبانى، (المتوفى 384هـ / 993م وقيل 378هـ)، ذكر ابن النديم: فيه أخبار الشعراء المشهورين، والمكثرين من شعراء المحدثين، ومختار أشعارهم أولهم بشار بن برد، وآخرهم ابن المعتز. ويقال: إن الكتاب كان بخط المؤلف فى ستين مجلدا، يتألف كل مجلد من مائة ورقة (انظر: ابن النديم، طهران 146) وله: كتاب أشعار الخلفاء، قال: ابن النديم بأنه فى أكثر من مائتى ورقة (انظر: الفهرست 133).(3/724)
انظر: تاريخ التراث العربى، المجلد الأول ص 133 9كتاب أشعار الكتّاب، لعبد العزيز بن إبراهيم بن حاجب النّعمان، (المتوفى 351هـ / 962م). أفاد ابن النديم (ص 168166) من هذا الكتاب فى المعلومات الخاصة بدواوين الشعراء الكتاب، فى أواخر القرن الثانى الهجرى / الثامن الميلادى، حتى بداية القرن الرابع الهجرى / العاشر الميلادى.
10 - كتاب المستنير، لمحمد بن عمران المرزبانى، (المتوفى 384هـ / 993م وقيل 378هـ)، ذكر ابن النديم: فيه أخبار الشعراء المشهورين، والمكثرين من شعراء المحدثين، ومختار أشعارهم أولهم بشار بن برد، وآخرهم ابن المعتز. ويقال: إن الكتاب كان بخط المؤلف فى ستين مجلدا، يتألف كل مجلد من مائة ورقة (انظر: ابن النديم، طهران 146) وله: كتاب أشعار الخلفاء، قال: ابن النديم بأنه فى أكثر من مائتى ورقة (انظر: الفهرست 133).
11 - أخبار الشعراء المحدثين، لعميد الدولة أبى سعيد محمد بن الحسين بن عبد الرحيم الوزير المغربى، (المتوفى 388هـ / 998م، انظر: معجم المؤلفين، لكحالة 9/ 242). ذكره حاجى خليفة، فى كشف الظنون 27، وقد يكون هذا الكتاب هو ما ذكره القفطى (المحمّدون 55)، وابن خلكان (1/ 448) بعنوان: طبقات الشعراء.
12 - حماسة شعر المحدثين، للخالديين، (يأتى ذكرهما فى هذا المجلد ص 726)، وهما الأخوان: أبو بكر محمد بن هاشم، (المتوفى نحو سنة 380هـ / 990م)، وأبو عثمان سعيد، (المتوفى نحو سنة 400هـ / 1010م) انظر: ابن النديم 169.
13 - يتيمة الدهر فى محاسن أهل العصر، لأبى منصور عبد الملك بن محمد الثعالبى (المتوفى 429هـ / 1038م، انظر: بروكلمان، 482)، هو كتاب فى التراجم والمختارات من الشعر والنثر العربيين، فى القرنين الرابع والخامس الهجريين / العاشر والحادى عشر الميلاديين، وصل إلينا، ونشر، / انظر: القسم الخاص بعلوم اللغة من كتابنا هذا. يضم الكتاب أربعة أقسام، فى كل منها عشرة فصول، الكتاب مقسم تقسيما جغرافيا، وهو أكبر مصدر لدراسة هذه الفترة، وأكثرها قيمة، وذلك على الرغم من أن المتخصصين فى التاريخ الأدبى للأقاليم يوجهون إليه كثيرا من النقد، (انظر ص 966من كتابنا هذا). وقد أكمل الثعالبى كتابه، بتأليف: تتمة اليتيمة، أو: اليتيمة الثانية، وقد وصل إلينا، ونشر، انظر: القسم الخاص بعلوم اللغة فى كتابنا هذا، وأحدث / الدراسات عن مخطوطات اليتيمة:
كتب يوزورث عن مخطوطات يتيمة الدهر للثعالبى المحفوظة بالمكتبة السليمانية فى إستنبول:
.. ،،،: 61/ 1791/ 9414.
كتب طوبو زاوغلو عن مخطوطات أخرى ليتيمة الدهر للثعالبى، محفوظة فى مكتبات إستنبول:(3/725)
،،،: 61/ 1791/ 9414.
كتب طوبو زاوغلو عن مخطوطات أخرى ليتيمة الدهر للثعالبى، محفوظة فى مكتبات إستنبول:
.. ،،،: .. 51/ 1791/ 5626.
14 - كتاب الحديقة فى مختار من أشعار المحدثين، لأبى الصلت أمية بن عبد العزيز، (المتوفى 529هـ / 1135م) انظر: إرشاد الأريب لياقوت 2/ 363.
وينبغى أن نشير أيضا إلى قطع شعر المناسبات، وبعضها قطع كبيرة، وردت فى إطار تاريخ الخلافة العباسية، وتاريخ الحضارة، فى مؤلفات كثيرة مثل: تاريخ الطبرى، الجزء الثالث، ومروج الذهب، للمسعودى، الجزئين السابع والثامن، ونشوار المحاضرة، للتّنوخى. وهناك أشعار كثيرة للشعراء العباسيين، والسابقين عليهم، توجد فى «كتاب الموفّقيّات»، للزبير بن بكار (المتوفى 256هـ / 870م)، (انظر الجزء الأول من كتابنا تاريخ التراث العربى ص 318)، وأحدث طبعة لهذا الكتاب، اعتمادا على المخطوطين المعروفين له، بتحقيق سامى مكى العانى، بغداد 1972.
وعن شعر الأقاليم والمدن، انظر الكتب الآتية:
1 - كتاب أخبار شعراء مصر، لأبى بكر محمد بن يحيى الصولى، (المتوفى 335هـ / 946م، وقيل 336هـ)، وقد عرف ياقوت الحموى (إرشاد الأريب 5/ 454) نسخة منه بخط المؤلف، (انظر أيضا 2/ 5، 417415).
2 - كتاب الأنموذج لأبى على الحسن بن رشيق القيروانى، (المتوفى 456هـ / 1064م، وقيل 463)، موضوعه شعراء أواخر القرن الرابع الهجرى / العاشر الميلادى، وأوائل القرن الخامس الهجرى / الحادى عشر الميلادى، فى القيروان، أفاد منه ياقوت (انظر: إرشاد الأريب 3/ 70، 73، 4/ 178، 6/ 468)، ومنه قطعة وصلت إلينا، وتوجد فى مكتبة الأمبروزيانا فى ميلانو، رمزها حرف رقم 3، (انظر ما كتبه جريفينى).: 6/ 514191/ 8821.
3 - كتاب الدرة الخطيرة فى شعراء الجزيرة، والمقصود بها جزيرة صقلية، والكتاب لعلى بن جعفر بن القطّاع، (المتوفى 514هـ / 1120م)، ويتناول مائة وسبعين شاعرا، ويضم عشرين ألف بيت (انظر: إرشاد الأريب، لياقوت 5/ 107).(3/726)
2 - كتاب الأنموذج لأبى على الحسن بن رشيق القيروانى، (المتوفى 456هـ / 1064م، وقيل 463)، موضوعه شعراء أواخر القرن الرابع الهجرى / العاشر الميلادى، وأوائل القرن الخامس الهجرى / الحادى عشر الميلادى، فى القيروان، أفاد منه ياقوت (انظر: إرشاد الأريب 3/ 70، 73، 4/ 178، 6/ 468)، ومنه قطعة وصلت إلينا، وتوجد فى مكتبة الأمبروزيانا فى ميلانو، رمزها حرف رقم 3، (انظر ما كتبه جريفينى).: 6/ 514191/ 8821.
3 - كتاب الدرة الخطيرة فى شعراء الجزيرة، والمقصود بها جزيرة صقلية، والكتاب لعلى بن جعفر بن القطّاع، (المتوفى 514هـ / 1120م)، ويتناول مائة وسبعين شاعرا، ويضم عشرين ألف بيت (انظر: إرشاد الأريب، لياقوت 5/ 107).
أما «كتاب شعراء أصبهان»، لعبد الله حمزة بن الحسن الأصبهانى، (المتوفى نحو 360هـ / 970م) فقد ذكره ياقوت (إرشاد الأريب 6/ 289)، وهو جزء من كتابه: تاريخ أصبهان (أو: كتاب أصبهان)، انظر: يتيمة الدهر 3/ 299، وكتابنا هذا، 733.
وترد الكتب الخاصة بشعراء الأندلس ص 866من كتابنا هذا.
دراسات جديدة عن شعراء الأقطار والمدن:
على الخاقانى، شعراء الحلة أو البابليات، 5أجزاء، النجف 19521950، وطبع مرة أخرى فى بيروت، وللمؤلف نفسه كتاب: شعراء الغرىّ أو النجفيات، 12جزءا، النجف 19561954، وله أيضا: شعراء بغداد من تأسيسها حتى اليوم، فى جزئين، بغداد 1962، وللمؤلف نفسه كتب أخرى حول شعراء الكوفة، والبصرة، والموصل، وكربلاء، وواسط (تمت ولم تطبع).
عبد الستار الجوارى: الشعر فى بغداد حتى نهاية القرن الثالث الهجرى، دراسة فى الحياة الأدبية فى العصر العباسى، بغداد 1956.
كتب بلاشير عن الشعر العربى فى العراق وبغداد حتى معروف الرصافى، انظر:
.،،، /: 9/ 2691/ 434914.
يونس السامرائى: تاريخ شعراء سامراء من تأسيسها حتى اليوم، بغداد 1970.
محمود مصطفى: الأدب العربى فى مصر من الفتح الإسلامى إلى نهاية العصر الأيوبى، القاهرة 1967.
محمد كامل حسين: فى الأدب المصرى الإسلامى من الفتح الإسلامى إلى دخول الفاطميين، القاهرة (د. ت).(3/727)
محمود مصطفى: الأدب العربى فى مصر من الفتح الإسلامى إلى نهاية العصر الأيوبى، القاهرة 1967.
محمد كامل حسين: فى الأدب المصرى الإسلامى من الفتح الإسلامى إلى دخول الفاطميين، القاهرة (د. ت).
يوسف خليف: حياة الشعر فى الكوفة إلى نهاية القرن الثانى الهجرى، القاهرة 1968.(3/728)
يوسف خليف: حياة الشعر فى الكوفة إلى نهاية القرن الثانى الهجرى، القاهرة 1968.
أ: الشعراء من مخضرمى الدّولتين
(1) شعراء الحجاز، ونجد، واليمن، والشام، ومصر
ابن ميّادة
هو الرمّاح بن الأبرد بن ثوبان، كنيته أبو شرحبيل، أو شراحيل، أو أبو حرملة، كان من قبيلة ذبيان (مره)، وميّادة أمه كانت أمة فارسية (أو: بربرية أو صقلبية؟) سكن الحجاز أكثر عمره، وأقام أيضا فى نجد، كان شعره فى الغزل بأم جحدر موضع ثناء ابن شرف القيروانى (انظر: شارل بيلا، فى دائرة المعارف الإسلامية، الطبعة الأوربية الثانية 3/ 878).:، 878.
وقد فضله فى هذا الصدد على الكميت ونصيب والطرماح، ومع هذا، فإن ابن ميّادة «لم يكن كما يمكن أن نفترض شاعر غزل، فقدرته الأساسية كانت فى الهجاء»،، 581 وقد وصلت إلينا أبيات له فى هجاء قبائل مختلفة، وفى هجاء الحكم بن معمر الخضرى، وعقبة بن كعب بن زهير، وشقران السّلامانى. ذكر أحمد بن أبى طاهر طيفور، أن ابن ميادة مات فى بداية خلافة المنصور، أى نحو سنة 136هـ / 754م، (انظر: الأغانى 2/ 340)، وذكر ياقوت الحموى أن وفاة ابن ميادة كانت سنة 149هـ / 766م (انظر: إرشاد الأريب 4/ 212).
ذكره ابن سلّام الجمحى، فى الطبقة السابعة من الشعراء، (انظر: الأغانى 2/ 263). كان ابن ميادة فصيحا فى لغته، وهو من آخر من يحتج بشعرهم، استشهد اللغويون بشعره (انظر: الأغانى 2/ 269، وكذلك: فهرس الشواهد) 633.(3/729)
وقد فضله فى هذا الصدد على الكميت ونصيب والطرماح، ومع هذا، فإن ابن ميّادة «لم يكن كما يمكن أن نفترض شاعر غزل، فقدرته الأساسية كانت فى الهجاء»،، 581 وقد وصلت إلينا أبيات له فى هجاء قبائل مختلفة، وفى هجاء الحكم بن معمر الخضرى، وعقبة بن كعب بن زهير، وشقران السّلامانى. ذكر أحمد بن أبى طاهر طيفور، أن ابن ميادة مات فى بداية خلافة المنصور، أى نحو سنة 136هـ / 754م، (انظر: الأغانى 2/ 340)، وذكر ياقوت الحموى أن وفاة ابن ميادة كانت سنة 149هـ / 766م (انظر: إرشاد الأريب 4/ 212).
ذكره ابن سلّام الجمحى، فى الطبقة السابعة من الشعراء، (انظر: الأغانى 2/ 263). كان ابن ميادة فصيحا فى لغته، وهو من آخر من يحتج بشعرهم، استشهد اللغويون بشعره (انظر: الأغانى 2/ 269، وكذلك: فهرس الشواهد) 633.
أمصادر ترجمته:
فحولة الشعراء، للأصمعى 53، الألقاب، لابن حبيب 308، من نسب إلى أمه لابن حبيب 91، الشعر والشعراء، لابن قتيبة 485484، طبقات ابن المعتز (طبعة أولى) 4543، (طبعة ثانية) 106 109، الأغانى، للأصفهانى 2/ 340261، المؤتلف والمختلف، للآمدى 124، الموشح، للمرزبانى 229228، معجم الشعراء، للمرزبانى 319، سمط اللآلىء 306، تهذيب ابن عساكر 5/ 328 331، مسالك الأبصار، لابن فضل الله 13/ ص 39ب 41أ، خزانة الأدب 1/ 7877ج 327 328.
كتب عنه جولدتسيهر، فى: دراساته الإسلامية،.، 99.
كتب عنه نالينو، فى: تاريخ الآداب العربية، .. 132032.
كتب عنه بلاشير، فى: تاريخ الأدب العربى، 735635.
الأعلام للزركلى 3/ 59، المراجع، للوهابى 1/ 128125، وبه ذكر لمراجع أخرى، وانظر كذلك:
بروكلمان، فى الملحق، 19، 69.
ب آثاره:
كان الاعتماد الأساسى فى ترجمة ابن ميادة، عند أبى الفرج الأصفهانى، على كتاب أخبار ابن ميادة، للزبير بن بكار (قارن: الفهرست، لابن النديم 111)، وربما أيضا على كتاب الباهر / فى أخبار شعراء مخضرمى الدولتين، ليحيى بن على المنجم، وفيه ترجمة ابن ميادة رابع ترجمة (انظر: الفهرست، لابن النديم 143). وفوق هذا وذلك، فإن ثمة خبرا عن ابن ميادة، فى أخباره، فى كتاب الأغانى، منقولا برواية حماد
ابن إسحاق. عن إسحاق الموصلى، وهذا كتاب كان يمكن أن ينتظم فى سياق كتب الأخبار لإسحاق حيث لم تذكر كتبه كاملة). ويرجع خبر فى مصادر إسحاق إلى أبى داود الفزارى (فى النصف الثانى من القرن الثانى الهجرى / الثامن الميلادى)، وقد كتب أبو عمرو الشيبانى فى أحد كتبه عن ابن ميادة، وعرض إسحاق الموصلى هذا الكتاب على أبى داود الفزارى، وكان معروفا لديه (انظر: الأغانى 2/ 335). أما:(3/730)
كان الاعتماد الأساسى فى ترجمة ابن ميادة، عند أبى الفرج الأصفهانى، على كتاب أخبار ابن ميادة، للزبير بن بكار (قارن: الفهرست، لابن النديم 111)، وربما أيضا على كتاب الباهر / فى أخبار شعراء مخضرمى الدولتين، ليحيى بن على المنجم، وفيه ترجمة ابن ميادة رابع ترجمة (انظر: الفهرست، لابن النديم 143). وفوق هذا وذلك، فإن ثمة خبرا عن ابن ميادة، فى أخباره، فى كتاب الأغانى، منقولا برواية حماد
ابن إسحاق. عن إسحاق الموصلى، وهذا كتاب كان يمكن أن ينتظم فى سياق كتب الأخبار لإسحاق حيث لم تذكر كتبه كاملة). ويرجع خبر فى مصادر إسحاق إلى أبى داود الفزارى (فى النصف الثانى من القرن الثانى الهجرى / الثامن الميلادى)، وقد كتب أبو عمرو الشيبانى فى أحد كتبه عن ابن ميادة، وعرض إسحاق الموصلى هذا الكتاب على أبى داود الفزارى، وكان معروفا لديه (انظر: الأغانى 2/ 335). أما:
كتاب أخبار ابن ميادة، لابن أبى ظاهر طيفور، (المتوفى 280هـ / 893م)، الذى ذكره ابن النديم (انظر:
الفهرست 147)، فيبدو أن منه مقتبسا فى موضعين من كتاب الأغانى 2/ 338، 340.
أما ديوان ابن ميادة، الذى أفاد منه أبو عبيد البكرى، (انظر: سمط اللّالىء 446)، فلم يصل إلينا.
وقد جمع نائف الديلمى قطعا من شعره، ونشرها، بعنوان: شعر ابن ميادة، الموصل 1968.
الحكم الخضرى
هو الحكم بن معمر بن قنبر، أحد بنى جحاش بن سلمة (محارب)، عاش فى الحجاز، وكان بين ابن ميادة والحكم الخضرى مهاجاة، ومات بالشام. ألف القصائد والأراجيز والسجع، جعله الأصمعى من آخر الشعراء على مذهب القدماء.
أمصادر ترجمته:
الموشح، للمرزبانى 228، 229، 232، الأغانى للأصفهانى 2، انظر: فهرسه، سمط اللآلىء 16.
تهذيب ابن عساكر 4/ 406404، إرشاد الأريب، لياقوت 4/ 131128، الأعلام، للزركلى 2/ 296.
كتب عنه بلاشير، فى: تاريخ الأدب العربى، 635.
كتب عنه أحمد توريك:
.،:، 2/ 1791/ 771171.
ب آثاره:
كان راويته ريحان بن سويد الخضرى، (انظر: الأغانى 2/ 294)، وليست لدينا معلومات عن
مجموع شعره، ومنه بقايا وصلت إلينا فى المصادر السابقة، وفى حماسة أبى تمام، ووحشيات أبى تمام، والأصمعيات، والموشى، للوشاء 176، ومعجم ما استعجم، للبكرى، قارن: فهرس الشواهد 433(3/731)
كان راويته ريحان بن سويد الخضرى، (انظر: الأغانى 2/ 294)، وليست لدينا معلومات عن
مجموع شعره، ومنه بقايا وصلت إلينا فى المصادر السابقة، وفى حماسة أبى تمام، ووحشيات أبى تمام، والأصمعيات، والموشى، للوشاء 176، ومعجم ما استعجم، للبكرى، قارن: فهرس الشواهد 433
صخر بن الجعد الخضرى
كان أحد بنى جحاش بن سلمة، عاش فى أواخر حكم الأمويين، وأوائل حكم العباسيين، فى الحجاز، عرف بغرامه بكأس بنت بجير. كان يتعرض بالهجاء للحكم الخضرى وابن ميّادة، وصف بأنه «شاعر فصيح» /.
أمصادر ترجمته:
الأغانى، للأصفهانى 22/ 4230، تهذيب ابن عساكر 6/ 387385، شواهد المغنى، للسيوطى، 153، الأعلام للزركلى 3/ 287.
ب آثاره:
ذكر العينى (شرح الشواهد 4/ 597) ديوان صخر بن الجعد بين مصادره، ومن شعره قطع فى الأغانى للأصفهانى، وزهر الآداب للحصرى 38، 912911، وكتاب الزهرة، لابن داود 77، ومعجم ما استعجم، للبكرى 862، والحماسة البصرية 2/ 377، ومعجم البلدان، لياقوت الحموى، والعينى، فى شرح الشواهد 2/ 227، وانظر: فهرس الشواهد 543
ابن هرمة
هو إبراهيم بن على بن سلمة بن هرمة، أبو إسحاق، من بنى فهر (قريش).
ولد سنة 90هـ / 708م (الأغانى 4/ 397) والمرجح أن مولده بالمدينة المنورة، وعاش بها أكثر عمره (انظر: طبقات الشعراء، لابن المعتز، طبعة ثانية، ص 20)،
انضم إلى كبار أنصار على بن أبى طالب، ولكنه مدح أيضا بعض الأمويين، لقى الحظوة لدى المنصور العباسى، وكان قد قابله سنة 140هـ / 757م (الأغانى 4/ 397)، وسنة (أو سنة) 146هـ / 763م، (انظر: تهذيب ابن عساكر 2/ 237)، اشترك ابن هرمة فى وفد إلى الخليفة المهدى (الأغانى 4/ 370)، ذكر ابن تغرى بردى أن ابن هرمة توفى سنة 176هـ / 792م (انظر: النجوم الزاهرة 2/ 84).(3/732)
ولد سنة 90هـ / 708م (الأغانى 4/ 397) والمرجح أن مولده بالمدينة المنورة، وعاش بها أكثر عمره (انظر: طبقات الشعراء، لابن المعتز، طبعة ثانية، ص 20)،
انضم إلى كبار أنصار على بن أبى طالب، ولكنه مدح أيضا بعض الأمويين، لقى الحظوة لدى المنصور العباسى، وكان قد قابله سنة 140هـ / 757م (الأغانى 4/ 397)، وسنة (أو سنة) 146هـ / 763م، (انظر: تهذيب ابن عساكر 2/ 237)، اشترك ابن هرمة فى وفد إلى الخليفة المهدى (الأغانى 4/ 370)، ذكر ابن تغرى بردى أن ابن هرمة توفى سنة 176هـ / 792م (انظر: النجوم الزاهرة 2/ 84).
ضم شعره قصائد ذات طابع بدوى، وشعرا فى الهجاء والغزل والخمر، كان شعره موضع تقدير اللغويين، فقد استطاع نظم قصيدة ليس فيها حرف يعجم (الأغانى 4/ 379378)، جعله الأصمعى، وابن الأعرابى، بين مجموعة من شعراء الحجاز الفحول، الذى ختم بهم الشعر (الأغانى 4/ 373، 396)، ولذا فإنه من آخر من يحتج بشعره فى كتب اللغة، (انظر: مجاز القرآن، لأبى عبيدة)، قال الجاحظ: «لم يكن فى المولدين أصوب بديها من بشار وابن هرمة»، فضله ابن الجراح على بشار، وأبى نواس وغيرهما. (تهذيب ابن عساكر 2/ 234).
أمصادر ترجمته:
فحولة الشعراء، للأصمعى 32، 33، 53، البيان والتبيين، للجاحظ، انظر فهرسه، الحيوان، للجاحظ، انظر فهرسه، الشعر والشعراء، لابن قتيبة 474473، مروج الذهب، للمسعودى 6/ 176175 الأغانى للأصفهانى 4/ 397367، انظر فهرسه، للموشح، للمرزبانى 225223، الفهرست لابن النديم 159، سمط اللآلىء 398، تاريخ بغداد، للخطيب 6/ 131127، خزانة الأدب 1/ 203 204، أعيان الشيعة، للعاملى 5/ 368358، الأعلام، للزركلى 1/ 44، المراجع، للوهابى 1/ 138135، وبه ذكر لمصادر أخرى، وانظر كذلك: بروكلمان فى الأصل، 48، وفى الملحق، 431.
كتب عنه ريشر، فى: الموجز لتاريخ الأدب العربى،، 792692 كتب عنه بلاشير، فى: تاريخ الأدب العربى، 795835 كتب عنه شارل بيلا، فى: دائرة المعارف الإسلامية. الطبعة الأوربية الثانية 3/ 786.(3/733)
كتب عنه ريشر، فى: الموجز لتاريخ الأدب العربى،، 792692 كتب عنه بلاشير، فى: تاريخ الأدب العربى، 795835 كتب عنه شارل بيلا، فى: دائرة المعارف الإسلامية. الطبعة الأوربية الثانية 3/ 786.
ب آثاره:
كان لابن هرمة راوية هو ابن ربيح /، كان يصاحب الشاعر، وينشد شعره بدلا عنه (الأغانى 4/ 375، 383382)، وكان له راوية آخر اسمه ابن زبنّج (الأغانى 17/ 105). ويتضح من كتاب الأغانى 4/ 378أن أبا الفرج عرف له ديوانا، لم تكن فيه القصيدة التى ليس فيها حرف معجم، فى حين كانت فى روايتى الأصمعى وابن السكيت موجودة، وغير كاملة. قال ابن النديم: «شعره مجدد، نحو مائتيورقة، وفى صنعة أبى سعيد السكرى نحو خمسمائة ورقة» (انظر: الفهرست 159)، وخصص أبو بكر الصولى فصلا فى: كتاب الأوراق (ص 151) لأخبار بن هرمة ومختار شعره، ويقال: إن له صنعة لهذا الديوان (ص 159)، ويوجد مختار من شعره فى: كتاب أخبار ابن هرمة ومختار شعره، لابن أبى طاهر طيفور (ص 147)، وكتاب المؤنق، لمحمد بن عمران المرزبانى (ص 132)، وهناك معلومات عن حياته، ونصوص من شعره، فى كتاب أخبار ابن هرمة، لإسحاق الموصلى (ص 142)، والكتاب المعنون بنفس العنوان للزبير بن بكار (ص 111)، الذى يبدو أنه كان من مصادر أبى الفرج الأصفهانى، فى ذكره لابن هرمة (الأغانى 4)، فقد ضم تسعة مقتبسات، بعضها طويل. أما المقتبسات الثلاثة عشر، التى ترجع إلى يحيى بن على المنجم (المتوفى 300هـ / 912م)، فى كتاب الأغانى، فيجوز أنها من كتاب: الباهر، فقد كانت الترجمة الثانية به، (ص 143)، وتوجد له قصيدتان فى مخطوط، برلين 7529/ 2 (93ب)، وقد جمع شعره من المصادر (ويضم 264قطعة) ونشره جبار المعيبد، بعنوان: «ديوان إبراهيم بن هرمة»، بغداد 1969. وعن هذه الطبعة، انظر:
.،: 81/ 1791/ 423323.
وهناك 146قطعة، نشرها محمد نفاع، وحسين عطوان، بعنوان: شعر إبراهيم بن هرمة القرشى، دمشق 1969، وعنه كتب محمد عبد الغنى حسن، فى: مجلة معهد المخطوطات العربية 15/ 1969/ 416405.
ابن الدّمينة
هو عبد الله بن عبيد الله بن عمرو، كنيته أبو السّرىّ، أحد بنى عامر بن تيم الله (خثعم)، ومن المحتمل أنه عاش فى جنوبى الحجاز، وتقول بعض المصادر: إنه عاش فى اليمامة، وذكر ابن عبد ربه (العقد الفريد 6/ 33، 80) أنه عاش فى المدينة،
وتتفاوت المعلومات والآراء عن حياته وآرائه، عده أبو عبيد البكرى (سمط اللآلىء 136، 264، انظر ما كتبه بلاشير:(3/734)
هو عبد الله بن عبيد الله بن عمرو، كنيته أبو السّرىّ، أحد بنى عامر بن تيم الله (خثعم)، ومن المحتمل أنه عاش فى جنوبى الحجاز، وتقول بعض المصادر: إنه عاش فى اليمامة، وذكر ابن عبد ربه (العقد الفريد 6/ 33، 80) أنه عاش فى المدينة،
وتتفاوت المعلومات والآراء عن حياته وآرائه، عده أبو عبيد البكرى (سمط اللآلىء 136، 264، انظر ما كتبه بلاشير:
)، 056 شاعرا إسلاميا بين متقدمى الأمويين، ذكر ابن شاكر الكتبى أنه أدرك بواكير العصر العباسى، وأنه توفى سنة 143هـ / 760م (انظر: عيون التواريخ، وانظر: أحمد راتب النفاخ، فى مقدمته لتحقيق الديوان، ص 36)، أما فان آردونك، فى دائرة المعارف الإسلامية.،، 793، ومحقق الديوان، فقد توصلا إلى افتراض أنه عاش وأدرك خلافة هارون الرشيد، وصل فان آرندونك إلى ذلك عن طريق الإشارة إلى أحمد / بن إسماعيل، الذى حبس الشاعر بعد قتل زوجته وعشيقها، وأن ذلك الرجل هو والى مكة فى خلافة هارون الرشيد، وفسر أحمد راتب النفاخ نص الأغانى 17/ 99، بأن مصعب بن عبد الله الزبيرى (المولود سنة 156هـ / 773م والمتوفى نحو 233هـ / 848م) قد ذكر انه رأى القاتل، المنتقم للثأر من ابن الدمينة، عند هروبه من السجن فى صنعاء، وذلك عندما كان أبوه عبد الله بن مصعب (المتوفى 184هـ / 800م) واليا هناك (حوالى سنة 180هـ / 796م 183هـ / 799م).
(انظر: أحمد راتب النفّاخ، مقدمة ديوان ابن الدمينة ص 39).
وشعره أكثره فى الغزل، وكان موضع ثناء، وكان من الأصوات المختارة للغناء عند المهدى، وهارون الرشيد.
أمصادر ترجمته:
من نسب إلى أمه، لابن حبيب 88، كتاب المغتالين، لابن حبيب 271269، الكنى، لابن حبيب 292، الشعر والشعراء، لابن قتيبة 459458، معجم الشعراء للمرزبانى 402، الأغانى، للأصفهانى 17/ 10693، معاهد التنصيص 1/ 170160، الأعلام للزركلى 4/ 237، معجم المؤلفين، لكحالة 6/ 81، كتب عنه ريشر، فى: الموجز لتاريخ الأدب العربى،، 271
كتب عنه يوهان فك، فى: دائرة المعارف الإسلامية، الطبعة الأوربية الثانية 3/ 757756، وانظر كذلك بروكلمان، فى: الملحق، 08(3/735)
من نسب إلى أمه، لابن حبيب 88، كتاب المغتالين، لابن حبيب 271269، الكنى، لابن حبيب 292، الشعر والشعراء، لابن قتيبة 459458، معجم الشعراء للمرزبانى 402، الأغانى، للأصفهانى 17/ 10693، معاهد التنصيص 1/ 170160، الأعلام للزركلى 4/ 237، معجم المؤلفين، لكحالة 6/ 81، كتب عنه ريشر، فى: الموجز لتاريخ الأدب العربى،، 271
كتب عنه يوهان فك، فى: دائرة المعارف الإسلامية، الطبعة الأوربية الثانية 3/ 757756، وانظر كذلك بروكلمان، فى: الملحق، 08
ب آثاره:
روى محمد بن حبيب، والزبير بن بكار، أخبار ابن الدمينة وشعره، أما ابن حبيب فمصادره أبو عبيدة وابن الأعرابى، وأما الزبير بن بكار فاعتماده الأول على عمه مصعب، وكان ثعلب، وهو من ذكر كثيرا بوصفه حجة، عالما بشعر ابن الدمينة، فقد هذب صنعة الزبير بن بكار، وشرح الديوان، (انظر، ديوان ابن الدمينة ص 5، 130)، وقد وصل إلينا بهذه الصنعة القسم الأكبر من الديوان، ووصل القسم الأصغر بصنعة ابن حبيب.
كتب الزبير بن بكار أيضا: كتاب أخبار ابن الدمينة، (انظر: الفهرست، لابن النديم 111)، وربما كان مصدرا للخالديين (فى: الأشباه 2/ 88، وما بعدها، قارن الأغانى 17/ 93، وما بعدها). وهناك كتاب آخر فى أخبار ابن الدمينة، ألفه ابن أبى طاهر طيفور، (انظر: الفهرست، لابن النديم 147).
ويوجد شعره مخطوطا فى: إستنبول، رئيس الكتاب 950/ 1 (الصفحات 641، من سنة 546هـ، انظر: تقديم النفاخ للديوان، ص 4441، 5453، قارن أيضا: فهرس معهد المخطوطات العربية 1/ 451)، ويوجد منه نسخ فى القاهرة، دار الكتب، أدب 6ش (الصفحات 224211، من سنة 1293هـ، بخط الشنقيطى، انظر: ما كتبه النفاخ، فى: المرجع السابق 54، الفهرس طبعة ثانية 3/ 107)، وكذلك، أدب 606 (52ورقة، من سنة 1279هـ، بخط الشنقيطى، انظر ما كتبه نفاخ، ص 5554، الفهرس، طبعة ثانية 3/ 107)، تيمور شعر 22 (45ورقة، من سنة 1317هـ، انظر: ما كتبه النفاخ، ص 55)، وله قصائد مفرده، وقطع فى برلين 7476/ 1، فى كتاب مجهول المؤلف، عنوانه: «المقتضب» مانيسيا، المكتبة العمومية 2690 (الصفحات 177ب 190ب، من القرن السادس الهجرى، انظر: ما كتبه ريتر).: 2/ 9491/ 562،
«الدر الفريد» 1/ 2/ ص 135، 2/ 14ب.
وطبع الديوان، مع شرح عليه، لمحمد الهاشمى البغدادى، القاهرة 1337هـ، وحققه أحمد راتب النفاخ، اعتمادا على مخطوطات إستنبول والقاهرة والقطع المتفرقة فى كتب التراث، القاهرة 1959، انظر:
ما كتبه عز الدين التنوخى، فى: مجلة المجمع العلمى العربى بدمشق 36/ 1961/ 305303/ وحمد الجاسر، فى: مجلة المجمع العلمى العربى، بدمشق 37/ 1962/ 112101، وله بضع أشعار، نشرها
الكريم المعصومى، فى: ثقافة الهند 15/ 1964/ 7060، ومنه مختارات، نشرها مختار الدين أحمد، عليكره، 1962.(3/736)
ما كتبه عز الدين التنوخى، فى: مجلة المجمع العلمى العربى بدمشق 36/ 1961/ 305303/ وحمد الجاسر، فى: مجلة المجمع العلمى العربى، بدمشق 37/ 1962/ 112101، وله بضع أشعار، نشرها
الكريم المعصومى، فى: ثقافة الهند 15/ 1964/ 7060، ومنه مختارات، نشرها مختار الدين أحمد، عليكره، 1962.
مروان بن أبى حفصة
هو مروان بن سليمان بن يحيى بن أبى حفصة، وكنيته أبو السّمط، أو أبو هيذام (أو: هندام)، أصله من أسرة يهودية أو فارسية، ولد فى اليمامة، سنة 105هـ / 723م.
يقال: إنه نظم الشعر صغيرا، وقدمه قريب له إلى الوليد بن يزيد، عرف مروان بن أبى حفصة شاعرا لبلاط المهدى، والهادى، وهارون، من خلفاء بنى العباس، وهناك أخبار كثيرة عن ثرائه، وبخله، (انظر: الأغانى 10/ 77). وقيل: إنه مات فى ربيع الأول، سنة 182هـ / مايو 797م، (انظر: معجم الشعراء، للمرزبانى 396)، وقيل:
سنة 181هـ / 796م، وهناك رأى آخر بأنه نظم شعرا فى عودة أسرى عرب من الأناضول سنة 189هـ / 805م (انظر: تاريخ الطبرى 3/ 707).
كان مروان ينظم الشعر على نهج القدماء، وكان واسع المعرفة بشعرهم (الأغانى 10/ 83)، قيل: إنه كان ينقح الشعر (الأغانى 10/ 82)، اعترف بشعره يونس بن حبيب (فى الموضع السابق، وفى بعض النسخ: خلف الأحمر 8281)، وابن الأعرابى (الأغانى 10/ 90)، ولكن الأصمعى رفض شعره (انظر: الأغانى 83).
أمصادر ترجمته:
الكنى، لابن حبيب 294، البيان، للجاحظ 3/ 355، البخلاء، للجاحظ 383، الشعر والشعراء، لابن قتيبة 482481، طبقات الشعراء، لابن المعتز (طبعة أولى) 1611، (طبعة ثانية) 5442، العقد الفريد، انظر فهرسه، الموشح، للمرزبانى 254251، تاريخ بغداد، للخطيب 6/ 258، 13/ 145142، مسالك الأبصار، لابن فضل الله 13/ الصفحات 86ب 87ب، معجم الأدباء، لياقوت 7/ 311، حديث الأربعاء، لطه حسين 2/ 239226، عصر المأمون، للرفاعى 2/ 299287، الأعلام، للزركلى 8/ 95، معجم المؤلفين، لكحالة 12/ 221220، وانظر كذلك: بروكلمان، فى: الأصل، 74وفى الملحق، 211، 311.
كتب عنه ريشر، فى: الموجز لتاريخ الأدب العربى،، 303103 كتب هارلى عن مروان بن أبى حفصة، (لم أره):(3/737)
الكنى، لابن حبيب 294، البيان، للجاحظ 3/ 355، البخلاء، للجاحظ 383، الشعر والشعراء، لابن قتيبة 482481، طبقات الشعراء، لابن المعتز (طبعة أولى) 1611، (طبعة ثانية) 5442، العقد الفريد، انظر فهرسه، الموشح، للمرزبانى 254251، تاريخ بغداد، للخطيب 6/ 258، 13/ 145142، مسالك الأبصار، لابن فضل الله 13/ الصفحات 86ب 87ب، معجم الأدباء، لياقوت 7/ 311، حديث الأربعاء، لطه حسين 2/ 239226، عصر المأمون، للرفاعى 2/ 299287، الأعلام، للزركلى 8/ 95، معجم المؤلفين، لكحالة 12/ 221220، وانظر كذلك: بروكلمان، فى: الأصل، 74وفى الملحق، 211، 311.
كتب عنه ريشر، فى: الموجز لتاريخ الأدب العربى،، 303103 كتب هارلى عن مروان بن أبى حفصة، (لم أره):
.. ،،.:.، 3/ 7391/ 0917) .. ،. 71632 (لم أتمكن من رؤيته) كتب عنه ريتر تعليقا فى ترجمته الألمانية لأسرار البلاغة:
، 921.
ب آثاره:
كان ابن الأعرابى يختم به الشعراء، «ما دوّن لأحد بعده شعرا» (الأغانى 10/ 90)، ذكر ابن المعتز أن مروان ترك شعرا كثيرا، وأشار إلى ديوانه (انظر: طبقات الشعراء، لابن المعتز 13، 16).
عرف ابن النديم شعر مروان بن أبى حفصة، فى «نحو ثلثمائة ورقة» (الفهرست 160)، وكان كتاب الباهر، ليحيى بن على المنجم، يتناول فى آخره مروان بن أبى حفصة (الفهرست 143)، ويبدو أن أبا الفرج الأصفهانى أفاد منه فى كتاب الأغانى (10/ 72 (أبو أحمد) 73، 76، 7977)، إلى جانب مصادر أخرى.
أما لاميّة مروان فى رثاء معن بن زائدة، وكانت تضم نحو ستين بيتا (انظر: وفيات الأعيان 2/ 117) فمن المرجح / أنها وصلت إلينا كاملة، فى: تاريخ بغداد (13/ 244241) ورد منها 54بيتا، وعند ابن المعتز (طبقات الشعراء 1615) ورد 35بيتا، وهناك قطعة يبدو أنها أكبر، توجد فى مخطوط برلين 7530/ 4 (صفحة 138أ)، وفى الحماسة البصرية (1/ 209208) ورد 16بيتا، (وبها تخريج من كتب أخرى).
وقد وصلت إلينا الكافية، فى 45بيتا عند ابن المعتز، فى طبقات الشعرآء 1513.
وهناك نصوص أخرى بعضها طويل، ومنها شعر فى مدح الفضل بن يحيى البرمكى، ورد فى تاريخ الطبرى 3/ 505، 615614، 633631، 637635 (18بيتا)، 743741 (22بيتا)، وهناك قطع أخرى فى المصادر المشار إليها، وفى كتب المختارات، وكتب الأدب.(3/738)
وهناك نصوص أخرى بعضها طويل، ومنها شعر فى مدح الفضل بن يحيى البرمكى، ورد فى تاريخ الطبرى 3/ 505، 615614، 633631، 637635 (18بيتا)، 743741 (22بيتا)، وهناك قطع أخرى فى المصادر المشار إليها، وفى كتب المختارات، وكتب الأدب.
الحسين بن مطير الأسدى
كان يقيم فى زبالة، بطريق مكة من الكوفة، ألف قصائد، وأراجيز، فى مدح أواخر الأمويين، وأوائل العباسيين، وولاتهم، كان زيّه وكلامه يشبه مذاهب الأعراب وأهل البادية، ذكر ابن المعتز وغيره شعره بالثناء والتقدير، ولا سيما شعر الوصف. ومات سنة 170هـ / 786م، وقيل: مات قبل تلك السنة.
أمصادر ترجمته:
الشعر والشعراء، لابن قتيبة 2726طبقات ابن المعتز (طبعة أولى) 4947، (طبعة ثانية) 119114، الموشح، للمرزبانى 231230، الأغانى، للأصفهانى 16/ 2617سمط اللآلىء 409، المسالك، لابن فضل الله 13/ ص 86أب، تهذيب ابن عساكر 4/ 364362، فوات الوفيات، للكتبى 1/ 286284، معجم الأدباء، لياقوت 4/ 10197، خزانة الأدب 2/ 488485، الأعلام، للزركلى 2/ 285، مراجع الشعراء، للوهابى 3/ 4644.
ب آثاره:
كان الحسين بن مطير مذكورا فى كتاب المؤنق، لمحمد بن عمران المرزبانى، (انظر: الفهرست، لابن النديم 132)، وعرف ابن الجراح مجموع شعره، فى نحو مائة ورقة، (انظر: الفهرست، لابن النديم 162، والترجمة الإنجليزية 356).
وقد جمع شعره الموجود فى كتب التراث، وحققه، حسين عطوان، ونشره فى: مجلة معهد المخطوطات العربية 15/ 1969/ 221115، ونشر محسن غياض: ديوان شعر الحسين بن مطير الأسدى، بيروت 1971.
وانظر أيضا: الحماسة المغربية، ص 18أ، 62ب، الدر الفريد 2/ ص 41ب، 199ب، 270ب، 288أ، 307أ.
داود بن سلم
هو داود بن سلم، مولى بنى تيم بن مرّة، وكان لشدة سواده يلقب بالأسود،
والأدلم، والأرمك. عاش بالمدينة، فى أواخر العصر الأموى، وبداية العصر العباسى، وصفه البكرى بأنه: شاعر مجيد، رقيق الشعر.(3/739)
هو داود بن سلم، مولى بنى تيم بن مرّة، وكان لشدة سواده يلقب بالأسود،
والأدلم، والأرمك. عاش بالمدينة، فى أواخر العصر الأموى، وبداية العصر العباسى، وصفه البكرى بأنه: شاعر مجيد، رقيق الشعر.
أمصادر ترجمته:
الأغانى، للأصفهانى 6/ 2010، سمط اللآلىء 550، زهر الآداب، للحصرى 8887، تهذيب ابن عساكر 5/ 203200، معجم الأدباء، لياقوت 4/ 193191، الأعلام للزركلى 3/ 8.
ب آثاره:
عرف أبو الفرج الأصفهانى ديوان «شعر داود بن سلم» (الأغانى 6/ 9)، وعرف ابن الجراح شعره، فى خمسين ورقة، (انظر: الفهرست، لابن النديم 162، والترجمة الإنجليزية 357)، وتوجد نصوص باقية من شعره فى: الحماسة المغربية، ص 18ب، والحماسة البصرية 1/ 124123، وفهرس الشواهد 033
ابن أبى الزّوائد
هو سليمان بن يحيى بن زيد، كان من بنى سعد بن بكر (بن هوازن)، عاش فى أواخر العصر الأموى، فى المدينة، كان إماما، وشاعرا، انتقل إلى بغداد فى زمن المهدى (158/ 169775/ 785)، نظم فى الهجاء والغزل، وكان مقلّا، (انظر: الأغانى 14/ 130121) عرف ابن الجراح مجموع شعر ابن أبى الزوائد، فى خمسين ورقة (انظر: الفهرست، لابن النديم، طهران ص 188، قارن: الترجمة الإنجليزية 363)، وله بضع نصوص باقية (70بيتا)، وصلت إلينا فى كتاب الأغانى.
سديف بن ميمون
هو شاعر وخطيب فى مكة، كان نصيرا لبنى هاشم، حتى خلافة السفاح، كان فى
حماية محمد بن عبد الله بن الحسن العلوى، وبعد وفاته هجا سديف المنصور، فأمر به فصلب، سنة 147هـ / 764. قال عنه ابن المعتز: «كان سديف شاعرا مفلقا، وأديبا بارعا، وخطيبا مصقعا، وكان مطبوع الشعر، حسنه».(3/740)
هو شاعر وخطيب فى مكة، كان نصيرا لبنى هاشم، حتى خلافة السفاح، كان فى
حماية محمد بن عبد الله بن الحسن العلوى، وبعد وفاته هجا سديف المنصور، فأمر به فصلب، سنة 147هـ / 764. قال عنه ابن المعتز: «كان سديف شاعرا مفلقا، وأديبا بارعا، وخطيبا مصقعا، وكان مطبوع الشعر، حسنه».
أمصادر ترجمته:
المحبر، لابن حبيب 486، المغتالين، لابن حبيب 272271، الشعر والشعراء، لابن قتيبة 479 481، طبقات ابن المعتز (طبعة أولى) 118، (طبعة ثانية) 4237، شعراء الشيعة، للمرزبانى 7876، الأغانى، للأصفهانى 16/ 136134، تهذيب ابن عساكر 6/ 6966، لسان الميزان، لابن حجر 3/ 109، الأعلام، للزركلى 3/ 126.
ب آثاره:
روى منصور النّمرى وكان شاعرا شعر سديف وأخباره، (انظر: ابن المعتز، طبقات الشعراء 42)، وفى القرن الثالث الهجرى كان مجموع شعره فى ثلاثين ورقة، (انظر: الفهرست لابن النديم، طبعة طهران 184). كتب الصولى عن سديف، فى «كتاب الأوراق»، مع مختارات من شعره (ولم يصل إلينا هذا القسم) / انظر: الفهرست، لابن النديم، طهران 168)، وألف عبد العزيز بن يحيى الجلودى، (المتوفى 332هـ / 944) «كتاب أخبار سديف»، (انظر: الرجال، للنجاشى 183).
وتوجد نصوص من شعره فى: المصادر السابقة، يضاف إليها: زهر الآداب للحصرى 15، وحماسة الظرفاء، ص 19أ (قارن: ما كتبه هلموت ريتر).،: 2/ 9491/ 562
والحماسة البصرية 1/ 9291، الدر الفريد 2/ ص 140أ، لسان العرب، انظر الفهارس 1/ 75، فهرس الشواهد 443
عبد الله بن عمر العبلى
أحد بنى عبده شمس بن عبد مناف (قريش)، كنيته أبو عدىّ،
وعرف خطأ بالعبلى، عاش نصيرا لبنى هاشم فى عهد أواخر الأمويين، فى المدينة المنورة، قربه السفاح، واشترك فى عهد المنصور فى ثورة محمد بن عبد الله بن الحسن النفس الزكية، وهرب إلى اليمن سنة 145هـ / 762م. كان شاعرا مطبوعا، ترك شعرا كثيرا.(3/741)
أحد بنى عبده شمس بن عبد مناف (قريش)، كنيته أبو عدىّ،
وعرف خطأ بالعبلى، عاش نصيرا لبنى هاشم فى عهد أواخر الأمويين، فى المدينة المنورة، قربه السفاح، واشترك فى عهد المنصور فى ثورة محمد بن عبد الله بن الحسن النفس الزكية، وهرب إلى اليمن سنة 145هـ / 762م. كان شاعرا مطبوعا، ترك شعرا كثيرا.
أمصادر ترجمته:
جمهرة النسب، للكلبى، ترتيب كاسكل 2/ 120، النسب، لمصعب 158، الموشح، للمرزبانى 211210، الأغانى 11/ 309292، الأعلام، للزركلى 4/ 247.
ب آثاره:
وصلت إلينا فى كتاب الأغانى نصوص من قصائده، بعضها طويل، (نحو 125بيتا).
سعيد الدّارمى
هو من دارم (تميم)، كان شاعرا، وموسيقيا، وظريفا، عاش فى مكة المكرمة، فى عهد أواخر الأمويين، ونظم شعرا فى مدح عبد الصمد بن على، وكان والى المدينة فى زمن المنصور.
أمصادر ترجمته:
مختار من كتاب اللهو والملاهى، لابن خرداذبه، بيروت 1961، ص 51، الأغانى 3/ 5045، الأعلام، للزركلى 3/ 146.
ب آثاره:
له نصوص أغان، كانت فى كتب ألحان يونس الكاتب، وإبراهيم الموصلى، (انظر: ابن خرداذبه، / فى الموضع السابق)، أما «كتاب الدارمى»، المذكور عند ابن النديم (طهران 375) فالمرجح أنه كان يضم نوادر من حياته (النص: له أشعار ونوادر، الأغانى 3/ 45)، وفى القرن الثالث الهجرى / التاسع الميلادى،
كان مجموع شعره معروفا فى / ثلاثين ورقة، (انظر: الفهرست، لابن النديم 185، وقد ذكر هنا باسم الدّارمى المدنى، قارن الترجمة الإنجليزية، ص 358).(3/742)
له نصوص أغان، كانت فى كتب ألحان يونس الكاتب، وإبراهيم الموصلى، (انظر: ابن خرداذبه، / فى الموضع السابق)، أما «كتاب الدارمى»، المذكور عند ابن النديم (طهران 375) فالمرجح أنه كان يضم نوادر من حياته (النص: له أشعار ونوادر، الأغانى 3/ 45)، وفى القرن الثالث الهجرى / التاسع الميلادى،
كان مجموع شعره معروفا فى / ثلاثين ورقة، (انظر: الفهرست، لابن النديم 185، وقد ذكر هنا باسم الدّارمى المدنى، قارن الترجمة الإنجليزية، ص 358).
جعفر بن علبة الحارثى
هو من بنى الحارث بن كعب (مذحج)، أصله من نجران، من سلالة الشاعر عبد يغوث بن صلاءة، أغار على عقيل، وتورط فى حادث قتل، فصلبه والى مكة المكرمة، فى عهد المنصور العباسى، نظم شعرا فى الغزل، وكانت له نقائض مع الأقرع القشيرى، من بنى عقيل.
مصادر ترجمته:
جمهرة النسب، للكلبى، ترتيب كاسكل 2/ 254، المؤتلف والمختلف، للآمدى 2019، الاشتقاق، لابن دريد 238، معجم الشعراء، للمرزبانى 380، الأغانى 13/ 5645، معاهد التنصيص 1/ 127121، خزانة الأدب 4/ 323322، الأعلام، للزركلى 2/ 119، المراجع، للوهابى 2/ 157 158.
ب آثاره:
كانت حكايات غاراته وأشعاره فيها، فى: «كتاب شعراء بنى الحارث بن كعب»، (انظر: المؤتلف والمختلف، للآمدى 20)، اعتمد أبو الفرج، فى ترجمته، على مصادر، منها: كتب النضر بن حديد (فى أوائل القرن الثالث الهجرى / التاسع الميلادى، انظر: تاريخ التراث العربى، 213)، وأبى عمرو الشيبانى، برواية ابنه عمرو. وتوجد من شعره بقايا (فى نحو 75بيتا)، وصلت إلينا فى: الأغانى، وفى حماسة أبى تمام، وفى وحشيات أبى تمام، رقم 28، والأمالى، لليزيدى 110، وسمط اللآلىء، والأشباه، للخالديين 1/ 125، ومعجم البلدان، لياقوت، والحماسة المغربية، ورقة 48أ، والحماسة البصرية 1/ 46، 2/ 125، ولسان العرب، انظر: فهرسه 1/ 30، وفهرس الشواهد.
233
ابن الخيّاط المكّى
هو عبد الله (بن محمد) بن سالم، أو عبد الله بن يونس بن سالم الخياط، مولى
قريش (وقيل هذيل)، كان شاعر مديح وهجاء، عاش فى مكة والمدينة، وكان حقبة طويلة منقطعا إلى آل الزبير بن العوام، قدم على الخليفة المهدى (158/ 775 169/ 785) فى بغداد، ونظم ابنه يونس الشعر أيضا، وروى أخبار أبيه وأشعاره إلى الزبير بن بكار، وهو المصدر الرئيسى لترجمته عند أبى الفرج الأصفهانى (انظر:(3/743)
هو عبد الله (بن محمد) بن سالم، أو عبد الله بن يونس بن سالم الخياط، مولى
قريش (وقيل هذيل)، كان شاعر مديح وهجاء، عاش فى مكة والمدينة، وكان حقبة طويلة منقطعا إلى آل الزبير بن العوام، قدم على الخليفة المهدى (158/ 775 169/ 785) فى بغداد، ونظم ابنه يونس الشعر أيضا، وروى أخبار أبيه وأشعاره إلى الزبير بن بكار، وهو المصدر الرئيسى لترجمته عند أبى الفرج الأصفهانى (انظر:
الأغانى 20/ 121، الورقة، لابن الجراح 7271).
أمصادر ترجمته:
ذكر ابن النديم، عن ابن الجراح، أن مجموعة من شعر ابن الخياط المكى / كانت فى ثلاثين ورقة، لعبد الله بن محمد المكى، وقد يكون هذا الرجل هو ابن الخياط، فقد وصل إلينا له نحو 75بيتا فى الأغانى، وانظر: حماسة أبى تمام، بشرح المرزوقى، رقم 712، ووحشيات أبى تمام 371، والحيوان للجاحظ 3/ 491، والحصرى 75، وفهرس الشواهد 633
طريح الثّقفى
هو طريح بن إسماعيل بن عبيد، كنيته أبو الصلت، أبو إسماعيل، ولد فى الطائف، وكان نديما للوليد بن يزيد، (125/ 126743/ 744)، وشاعرا له، وحاول طريح دون جدوى أن ينال الحظوة لدى المنصور العباسى، وتوفى سنة 165هـ / 782م.
أمصادر ترجمته:
الكنى، لابن حبيب 292، الشعر والشعراء، لابن قتيبة 427، الأغانى 4/ 320302، سمط اللآلىء 705، تهذيب ابن عساكر 7/ 5653، مسالك الأبصار، لابن فضل الله 13/ الصفحات 84ب 85ب، معجم الأدباء، لياقوت 4/ 277276، الأعلام للزركلى 3/ 325، المراجع، للوهابى 3/ 231230.
كتب عنه نالينو فى: تاريخ الآداب العربية، .. 932(3/744)
كتب عنه نالينو فى: تاريخ الآداب العربية، .. 932
ب آثاره:
ذكر أبو الفرج الأصفهانى (انظر: الأغانى 20/ 309302) نصا طويلا، من «كتاب النسب»، لابن الكلبى، عن نسب هذا الشاعر، وكان طريح ثالث الشعراء فى: كتاب الباهر، ليحيى بن على المنجم، (انظر:
الفهرست، لابن النديم 143)، وتوجد قطع من شعره فى: المصادر السابقة، وفى كتب المختارات الشعرية، والأدب، وفى المعجمات.
ابن المولى
هو محمد بن عبد الله بن مسلم، كنيته أبو عبد الله، مولى عمرو بن عوف (الأنصار)، عاش بالمدينة، وزار الشام ومصر والعراق، مادحا الأمويين والعباسيين، ومات فى المدينة، سنة 165هـ / 781م.
أمصادر ترجمته:
معجم الشعراء، للمرزبانى 412411، الأغانى 3/ 302286، الوافى بالوفيات للصفدى 3/ 297296، الأعلام، للزركلى 7/ 9291.
كتب عنه فاديه، فى: دائرة المعارف الإسلامية، الطبعة الأوربية الثانية 3/ 876.
ب آثاره:
ذكر ابن الجراح شعره، فى نحو ثلاثين ورقة، (انظر: الفهرست، لابن النديم، طهران، ص 184)، وعرف أبو الفرج ديوان شعره، (انظر: الأغانى 3/ 285)، ونقل نصوصا طويلة عن حياة الشاعر، من كتاب لمحمد بن عبد الله الحزنبل، (النصف الثانى من القرن الثالث الهجرى / التاسع الميلادى، انظر:
الفهرست، لابن النديم 73، والصفدى 3/ 328).
يوجد شعر له، وقطع شعرية، فى: الأغانى (نحو 140بيتا)، وحماسة أبى تمام، انظر شرح المرزوقى، رقم 790، وحماسة البحترى، رقم 571، والحصرى 775، وسمط اللآلىء 182، ومعجم، البلدان، لياقوت 2/ 858، والحماسة المغربية، صفحة 19أ، والحماسة البصرية 1/ 184183، انظر:
633(3/745)
633
المخيّس بن أرطاة العرجى
هو أبو ثمال، راجز شامى، عاش فى نهاية العصر الأموى، ويقال: إنه أول من نظم فى مدح السفاح، وأدرك خلافة المنصور (136/ 158754/ 775).
أمصادر ترجمته:
معجم الشعراء، للمرزبانى 479، معجم البلدان، لياقوت 1/ 701700، الأعلام، للزركلى 8/ 75.
ب آثاره:
عرف ابن الجراح له مجموعة قليلة من شعره، (انظر: الفهرست، لابن النديم 163، فيه أنه: المحسن ابن أحمد، قارون: الترجمة الإنجليزية 359)، وله بضعة أبيات، فى: مجاز القرآن، لأبى عبيدة 2/ 71، انظر:
الزهرة، لابن داود 132131، ومعجم البلدان، لياقوت 2/ 767، 3/ 828، ولسان العرب 15/ 242.
شعراء آخرون فى الحجاز، واليمن:
1 - أبو الرّميح حبيب، أو: جندب بن شوذب،
مولى بنى أسد فى المدينة، كان شاعرا، وراوية، (انظر: الورقة، لابن الجراح 7574)، وعرف له ابن الجراح مجموعة صغيرة (انظر: الفهرست، لابن النديم، طهران، ص 187).
2 - أبو الوليد معن بن زائدة الشيبانى،
قاتل فى زمن أواخر الأمويين فى العراق، وكان والى اليمن فى خلافة المنصور، وقبيل وفاته كان والى سجستان، وقتل سنة 151هـ / 768م أو بعد ذلك (انظر: جمهرة النسب الكلبى، ترتيب كاسكل 2/ 398397، وما كتبه عنه تسرستين، فى دائرة المعارف الإسلامية، الطبعة الأوربية الأولى 3/ 246، الأعلام، للزركلى 8/ 192).
عرف ابن الجراح مجموعة صغيرة من شعره، (انظر: الفهرست، لابن النديم، طهران، ص 185). وله
أبيات فى: حماسة البحترى، رقم 1107، والحصرى 203، مختار الخالديين (التجيبى) 66، وحماسة ابن الشجرى، رقم 755، وانظر أيضا: فهرس الشواهد 933(3/746)
عرف ابن الجراح مجموعة صغيرة من شعره، (انظر: الفهرست، لابن النديم، طهران، ص 185). وله
أبيات فى: حماسة البحترى، رقم 1107، والحصرى 203، مختار الخالديين (التجيبى) 66، وحماسة ابن الشجرى، رقم 755، وانظر أيضا: فهرس الشواهد 933
3 - الضّمرى:
كان معاصرا لمروان بن أبى حفصة، كان شاعرا مجيدا، مدح معن بن زائدة فى اليمن، (انظر: الورقة، لابن الجراح 52، والموشح، للمرزبانى 254)، وعرف له ابن الجراح مجموعة صغيرة من شعره، (انظر: الفهرست لابن النديم، طهران، ص 188). /
4 - ابن أبى العاصية السّلمى:
كان كالضّمرى، مادحا لمعن بن زائدة فى صنعاء (انظر: الموشح، للمرزبانى 7170، 254، تاريخ الطبرى 3/ 160، خزانة الأدب 1/ 454)، وله ديوان عرفه ابن الجراح، فى خمسين ورقة (انظر: الفهرست، لابن النديم، طهران، ص 185).(3/747)
كان كالضّمرى، مادحا لمعن بن زائدة فى صنعاء (انظر: الموشح، للمرزبانى 7170، 254، تاريخ الطبرى 3/ 160، خزانة الأدب 1/ 454)، وله ديوان عرفه ابن الجراح، فى خمسين ورقة (انظر: الفهرست، لابن النديم، طهران، ص 185).
(2) شعراء العراق، وفارس
أشعراء غير معروفى الأصل أو الموطن:
معدان الشّميطى
هو أبو السّرىّ معدان الأعمى الشّميطى، كان يذهب مذهب فرقة الشّميطية من الإمامية، ومن المحتمل أن حياته كانت بالعراق، وتوفى بعد سنة 160هـ / 786م.
مصادر ترجمته وآثاره:
هناك أبيات مختارة من قصيدته الطويلة، التى صنف فيها فرق الشيعة المتطرفة (انظر: البيان والتبيين، للجاحظ 3/ 75، الحيوان، انظر فهرسه)، وقد نشرها، وترجمها، وشرحها سارل بيلا:
.،،،: 61/ 3691/ 90199
وكتب فان 7س، عن أبيات جديدة لمعدان الشميطى:
.،:: 74/ 1791/ 152542.
سليمان بن المهاجر البجلى
عاش صراع العباسيين من أجل الخلافة، (انظر: المغتالين، لابن حبيب 188، تاريخ الطبرى 3/ 60).(3/749)
عاش صراع العباسيين من أجل الخلافة، (انظر: المغتالين، لابن حبيب 188، تاريخ الطبرى 3/ 60).
آثاره:
عرف ابن الجراح من شعره نحو خمسين ورقة (انظر: الفهرست، لابن النديم، طهران 184)، ومنه قطع فى حماسة البحترى 1133، 1215، 1216.
إبراهيم بن عبد الله الطّالبى
هو إبراهيم بن عبد الله بن الحسن بن الحسن بن على، خرج بالبصرة سنة 145هـ / 762م، على المنصور العباسى، وقتل بعد عدة أشهر، كان صديق المفضل الضبى اللغوى، وكان عارفا بتاريخ العرب، وأشعارها، ونظم الشعر أيضا، (يأتى ذكر أخيه، ص 599، فى كتابنا هذا).
أمصادر ترجمته:
مروج الذهب، للمسعودى 6/ 199، 201تاريخ الطبرى، انظر فهرسه، مقاتل الطالبيين، لأبى الفرج، انظر فهرسه، الأغانى، انظر فهرسه، الوافى بالوفيات، للصفدى 6/ 3331، الأعلام، للزركلى 1/ 41.
انظر كذلك: ما كتبه بيلا، فى كتابه عن البيئة البصرية:
، 891791 كتب عنه فاجلييرى، فى: دائرة المعارف الإسلامية، الطبعة الأوربية الثانية 3/ 985983.
ب آثاره:
كتب أبو عبيدة: «كتاب محمد وإبراهيم ابنى عبد الله بن الحسن»، (انظر: الفهرست، لابن النديم 54)، وعن كتاب عمر بن شبّة بنفس العنوان، (انظر: تاريخ التراث العربى، 643)، عرف ابن الجراح مجموعة صغيرة من شعر إبراهيم، (انظر: الفهرست، لابن النديم 163، وطهران 185).
داود بن رزين الواسطى
هو معاصر لبشار بن برد، كان أصغر منه سنّا، عاش بالعراق، ومات سنة 170هـ / 786م.(3/750)
هو معاصر لبشار بن برد، كان أصغر منه سنّا، عاش بالعراق، ومات سنة 170هـ / 786م.
أمصادر ترجمته:
تاريخ الطبرى 3/ 605، الأغانى 3/ 186، الحصرى 424، قطب السرور، للرقيق 179178.
ب آثاره:
عرف ابن الجراح مجموعة من شعره، فى ثلاثين ورقة (انظر: الفهرست، لابن النديم، طهران، ص 186)، وهناك بضعة أبيات له فى: المصادر السابقة، وفى محاضرات الأدباء، للراغب الأصفهانى 2/ 431.
ب شعراء البصرة (أصلا، أو موطنا)
بشّار بن برد
هو أبو معاذ، ولقبه المرعّث، فارسى الأصل من طخرستان، ربما كان مولده بالبصرة، نحو سنة 95أو 96هـ أى 714أو 715م، ولد بشار مكفوفا، قال الشعر ولمّا يبلغ عشر سنين، وهجا جريرا بعد ذلك وهو فى أوج شهرته، اختلف معاصروه فى مذهبه اختلافا كبيرا، كانت به ميول شعوبية، وكان به زندقة (ذات نزعة مانوية)، وفى هذا كان يشترك مع عدد من الفرس، يضاف إلى هذا كله إهمال واضح للعبادات الإسلامية، استطاع أن يغطيه بعبارات التقى والورع، توفى بشار سنة 167هـ / 783م، بعد أن أمر به المهدى العباسى فضرب.
كان بشار يعد من «المحدثين» (الأغانى 3/ 135)، وعلى الرغم من إشادة الجاحظ بنثره (البيان والتبيين 1/ 49، الأغانى 3/ 145)، فإن شهرته تقوم على الشعر، كان من أصحاب الإبداع والاختراع، المتفننين فى المديح والهجاء والرثاء، ومع
هذا كله فقد ظل / فى الصور والمعانى مرتبطا بشعر الحجاز، وقد عرف بشار، فى شبابه المبكر، بقدرته على الأحكام النقدية عن الشعر العربى القديم. (الأغانى 3/ 144143)، سئل بشار: «ليس لأحد من شعراء العرب شعر إلّا وقد قال فيه شيئا استنكرته العرب من ألفاظهم وشكّ فيه، وإنّه ليس فى شعرك ما يشكّ فيه. قال:(3/751)
كان بشار يعد من «المحدثين» (الأغانى 3/ 135)، وعلى الرغم من إشادة الجاحظ بنثره (البيان والتبيين 1/ 49، الأغانى 3/ 145)، فإن شهرته تقوم على الشعر، كان من أصحاب الإبداع والاختراع، المتفننين فى المديح والهجاء والرثاء، ومع
هذا كله فقد ظل / فى الصور والمعانى مرتبطا بشعر الحجاز، وقد عرف بشار، فى شبابه المبكر، بقدرته على الأحكام النقدية عن الشعر العربى القديم. (الأغانى 3/ 144143)، سئل بشار: «ليس لأحد من شعراء العرب شعر إلّا وقد قال فيه شيئا استنكرته العرب من ألفاظهم وشكّ فيه، وإنّه ليس فى شعرك ما يشكّ فيه. قال:
ومن أين يأتينى الخطأ؟ وولدت هاهنا، ونشأت فى حجر ثمانين شيخا من فصحاء بنى عقيل، ما فيهم أحد يعرف كلمة من الخطأ، وإن دخلت إلى نسائهم فنساؤهم أفصح منهم، وأيفعت فأبديت إلى أن أدركت، فمن أين يأتينى الخطأ؟» (الأغانى 3/ 149 150).
كان شعره موضع التقدير، أعجب الأصمعى بشعره، ووصفه بأنه «خاتمة الشعراء» (الأغانى 3/ 143)، وأشاد به أبو زيد الأنصارى لكونه «راجزا» مقصّدا (الأغانى 3/ 143)، وقال عنه تلميذه أبو عبيدة: «ميمية بشار هذه أحب إلىّ من ميميتى جرير والفرزدق» (الأغانى 3/ 158، قارن:
)،، 392292.
وعلى العكس من هذا كله، زعم قدامة بن نوح، أن بشارا كان يحثو شعره إذا أعوزته القافية والمعنى بالأشياء التى لا حقيقة لها (والمقصود لفظان وهميان فى قصيدة واحدة، الأغانى 3/ 164163).
أمصادر ترجمته:
فحولة الشعراء، للأصمعى 47، 48، الشعر والشعراء، لأبن قتيبة 479476، طبقات الشعراء، لابن المعتز (طبعة أولى) 62، (طبعة ثانية) 3121، الأغانى 3/ 250135، زهر الآداب، للحصرى، انظر فهرسه، الموشح، للمرزبانى 250246، سمط اللآلىء 196، 197، مسالك الأبصار، لابن فضل الله 13/ الصفحات 87ب 90أ، نكت الهميان، للصفدى 130125، خزانة الأدب 1/ 9796، انظر كذلك ما كتبه ريشر، فى: الموجز لتاريخ الأدب العربى،، 592882.
كتب جابرييلى، دراسات عن بشار:(3/752)
فحولة الشعراء، للأصمعى 47، 48، الشعر والشعراء، لأبن قتيبة 479476، طبقات الشعراء، لابن المعتز (طبعة أولى) 62، (طبعة ثانية) 3121، الأغانى 3/ 250135، زهر الآداب، للحصرى، انظر فهرسه، الموشح، للمرزبانى 250246، سمط اللآلىء 196، 197، مسالك الأبصار، لابن فضل الله 13/ الصفحات 87ب 90أ، نكت الهميان، للصفدى 130125، خزانة الأدب 1/ 9796، انظر كذلك ما كتبه ريشر، فى: الموجز لتاريخ الأدب العربى،، 592882.
كتب جابرييلى، دراسات عن بشار:
.،.: 9/ 937391/ 361151.
كتب عنه فايدا، فى: دراسته عن الزنادقة.،: 71/ 8391/ 922371
كتب عنه بيلا، فى البيئة البصرية:
، 871671، 952652.
كتب عطية رزق رسالة جامعية عن بشار بن برد، شاعر التجديد فى العصر العباسى:
،،،. 6691.
وانظر أيضا: محسن غيّاض، صورة بشار بن برد فى كتاب الأغانى، فى: مجلة المجمع العلمى العراقى 20/ 1970/ 217192، بلاشير، فى: دائرة المعارف الإسلامية، الطبعة الأوربية الثانية 1/ 1080 1082 وانظر كذلك: كفرالى.:، 675475
الأعلام، للزركلى 2/ 2524، معجم المؤلفين، لكحالة 3/ 4544، المراجع، للوهابى 2/ 10799، وانظر: بروكلمان، فى الأصل، 4737وفى الملحق، 011801طه حسين، فى: حديث الأربعاء 2/ 211188، على الزبيدى: مصادر أخبار بشار بن برد، بغداد 1964.
ب آثاره:
كان بشار شاعرا مكثرا متفننا، وإذ كان قوله «لى اثنتا عشرة ألف قصيدة» (الأغانى 3/ 144. 145)
به مبالغة، فإن طبعة ديوانه، بتحقيق ابن عاشور، تضم 255قصيدة، ويضم القسم المحقق قصائد من قافيه الألف حتى قافية الراء، ولذا فالديوان قد يضم نحو ألف نص شعرى، قال عنه ابن النديم (ص 159، 160): «لم يجتمع شعره لأحد ولا احتوى عليه ديوان، وقد رأيت منه نحو ألف ورقة منقطع، قد اختار شعره جماعة» أما رواة بشار فمنهم: جعفر بن محمد النّوفلى (الأغانى 3/ 170،) وسلم الخاسر (الأغانى 3/ 199)، الذى روى تسعة آلاف بيت (الأغانى، طبعة أولى، 21/ 129128)، ويحيى بن الجون العبدى (الأغانى 3/ 137، 164، 9/ 112) وترجع إليه الأسانيد القليلة جدا الواردة
فى القطعة الباقية من الديوان تحقيق ابن عاشور (الديوان 2/ 34) وكان خلف الأحمر (المتوفى نحو 180هـ / 796م)، وخلف بن أبى عمرو بن العلاء (المتوفى نحو 154هـ / 770م) / يكتان ما يمليه عليهما الشاعر الضرير من أخباره (الأغانى 3/ 190)، وكان لدى محمد بن بشار ديوان شعر أبيه، فقرأه عليه عمر بن شبّة (المتوفى 264هـ / 877م)، (انظر: الموشح للمرزبانى 292، قارن: الديوان المقدمة 84)، وقد ذكر عمر بن شبّة فى خمسة عشر موضعا فى كتاب الأغانى، راوية لأخبار بشار، ويبدو أن محمد بن حبيب كانت لديه إجازة برواية شعر بشار (انظر: المعانى، للعسكرى 2/ 56، قارن: الديوان، المقدمة 85)، ووجدت معلومات عن حياة الشاعر فى: كتاب الباهر، ليحيى بن على المنجم، وقد بدأ فيه بشار (انظر: الفهرست، لابن النديم 143، قارن: تاريخ التراث العربى، المجلد الأول ص 673573)، وربما لا يكون خطأ أن تنسب المقتبسات الباقية التى ترجع إلى يحيى بن على فى الأغانى، وعددها 29، إلى هذا المصدر، وفضلا عن هذا كله، فقد أفاد أبو الفرج (فى 19مقتبسا) من كتاب لابن مهرويه (القرن الثالث الهجرى / التاسع الميلادى، عده ابن النديم مؤلفا، انظر: الفهرست 80)، برواية الحسن بن على الخفّاف، أما المصادر الأخرى فى كتاب الأغانى فهى (كتب) الحسن بن عليل العنزى (المتوفى 290هـ / 902م، قارن: تاريخ التراث العربى، 473)، وأبو عبيدة، والأصمعى، وكتاب لهارون بن على بن يحيى المنجم، (المتوفى 288هـ / 902م)، كان النقل منه (فى 18موضعا) بعد عبارة: «نسخت من كتاب»، أى دون إجازة. ولسنا على ثقة من كون الاعتماد هذا على القسم الذى تم إعداده، والمتضمن بشارا من كتاب لم يتم، وهو، كتاب اختيار الشعراء الكبير، لهارون (انظر: الفهرست، لابن النديم 144)، وينبغى أن نذكر أيضا من كتب مختارات شعره كتاب: اختيار (شعر) بشار، لابن أبى طاهر طيفور (المتوفى 280هـ / 893م، انظر: الفهرست، لابن النديم 147)، لم يبق اليوم من هذا الكتاب أثر، وعلى العكس من هذا وصل كتاب اختيار من شعر بشار، للخالد بين (انظر بروكلمان، 741)، على نحو انتقائى، فى شرح إسماعيل بن أحمد التّجيبى (المتوفى نحو سنة 445هـ / 1053م، انظر: الأعلام، للزركلى 1/ 304)، مخطوط أيا صوفيا، دواوين عربية 20 (القرن الخامس الهجرى، انظر: الفهرس 1/ 708، وانظر: مجلة المجمع العلمى العربى بدمشق 10/ 1930/ 183). ونشره محمد بدر الدين العلوى، عليكره 1934.(3/753)
به مبالغة، فإن طبعة ديوانه، بتحقيق ابن عاشور، تضم 255قصيدة، ويضم القسم المحقق قصائد من قافيه الألف حتى قافية الراء، ولذا فالديوان قد يضم نحو ألف نص شعرى، قال عنه ابن النديم (ص 159، 160): «لم يجتمع شعره لأحد ولا احتوى عليه ديوان، وقد رأيت منه نحو ألف ورقة منقطع، قد اختار شعره جماعة» أما رواة بشار فمنهم: جعفر بن محمد النّوفلى (الأغانى 3/ 170،) وسلم الخاسر (الأغانى 3/ 199)، الذى روى تسعة آلاف بيت (الأغانى، طبعة أولى، 21/ 129128)، ويحيى بن الجون العبدى (الأغانى 3/ 137، 164، 9/ 112) وترجع إليه الأسانيد القليلة جدا الواردة
فى القطعة الباقية من الديوان تحقيق ابن عاشور (الديوان 2/ 34) وكان خلف الأحمر (المتوفى نحو 180هـ / 796م)، وخلف بن أبى عمرو بن العلاء (المتوفى نحو 154هـ / 770م) / يكتان ما يمليه عليهما الشاعر الضرير من أخباره (الأغانى 3/ 190)، وكان لدى محمد بن بشار ديوان شعر أبيه، فقرأه عليه عمر بن شبّة (المتوفى 264هـ / 877م)، (انظر: الموشح للمرزبانى 292، قارن: الديوان المقدمة 84)، وقد ذكر عمر بن شبّة فى خمسة عشر موضعا فى كتاب الأغانى، راوية لأخبار بشار، ويبدو أن محمد بن حبيب كانت لديه إجازة برواية شعر بشار (انظر: المعانى، للعسكرى 2/ 56، قارن: الديوان، المقدمة 85)، ووجدت معلومات عن حياة الشاعر فى: كتاب الباهر، ليحيى بن على المنجم، وقد بدأ فيه بشار (انظر: الفهرست، لابن النديم 143، قارن: تاريخ التراث العربى، المجلد الأول ص 673573)، وربما لا يكون خطأ أن تنسب المقتبسات الباقية التى ترجع إلى يحيى بن على فى الأغانى، وعددها 29، إلى هذا المصدر، وفضلا عن هذا كله، فقد أفاد أبو الفرج (فى 19مقتبسا) من كتاب لابن مهرويه (القرن الثالث الهجرى / التاسع الميلادى، عده ابن النديم مؤلفا، انظر: الفهرست 80)، برواية الحسن بن على الخفّاف، أما المصادر الأخرى فى كتاب الأغانى فهى (كتب) الحسن بن عليل العنزى (المتوفى 290هـ / 902م، قارن: تاريخ التراث العربى، 473)، وأبو عبيدة، والأصمعى، وكتاب لهارون بن على بن يحيى المنجم، (المتوفى 288هـ / 902م)، كان النقل منه (فى 18موضعا) بعد عبارة: «نسخت من كتاب»، أى دون إجازة. ولسنا على ثقة من كون الاعتماد هذا على القسم الذى تم إعداده، والمتضمن بشارا من كتاب لم يتم، وهو، كتاب اختيار الشعراء الكبير، لهارون (انظر: الفهرست، لابن النديم 144)، وينبغى أن نذكر أيضا من كتب مختارات شعره كتاب: اختيار (شعر) بشار، لابن أبى طاهر طيفور (المتوفى 280هـ / 893م، انظر: الفهرست، لابن النديم 147)، لم يبق اليوم من هذا الكتاب أثر، وعلى العكس من هذا وصل كتاب اختيار من شعر بشار، للخالد بين (انظر بروكلمان، 741)، على نحو انتقائى، فى شرح إسماعيل بن أحمد التّجيبى (المتوفى نحو سنة 445هـ / 1053م، انظر: الأعلام، للزركلى 1/ 304)، مخطوط أيا صوفيا، دواوين عربية 20 (القرن الخامس الهجرى، انظر: الفهرس 1/ 708، وانظر: مجلة المجمع العلمى العربى بدمشق 10/ 1930/ 183). ونشره محمد بدر الدين العلوى، عليكره 1934.
ديوانه: وصل إلينا ديوان بشار غير كامل، ويوجد فى مكتبة محمد الطاهر بن عاشور، فى تونس، ومنه مصورة فى تونس، بالمكتبة القومية 4192 (285ورقة، من قافية الألف حتى قافية الراء، 255قصيدة، من القرن السابع الهجرى، قارن: فهرس معهد المخطوطات العربية 1/ 457)، وحققه محمد الطاهر بن عاشور، بعنوان: ديوان بشار بن برد، القاهرة 1/ 1950، 2/ 1954، 3/ 1957، 4/ 1966 (إضافات)، وقد جمع محمد بدر الدين العلوى قطعا منه، ونشرها، بعنوان ديوان شعر بشار بن برد، بيروت 1963، وهناك مخطوط آخر بالكاظمية، مكتبة ميرزا محمد الهمذانى (انظر: حسين على محفوظ، خزائن كتب
الكاظمية، ص 10، رقم 38)، وهناك أشعار متفرقة توجد أيضا فى: برلين 7530/ 2، وليدن، مخطوطات شرقية 1021/ 7 (فى الصفحتين 3635، انظر: فورهوف 423)، وله أرجوزة فى: ليبتسج 870 (فى الصفحتين 34أ 35أ)، وتوجد بقايا منه أيضا فى: حماسة الظرفاء ص 10أ، 20أ (قارن: ما كتبه ريتر).،: 2/ 9491/ 462، 562(3/754)
ديوانه: وصل إلينا ديوان بشار غير كامل، ويوجد فى مكتبة محمد الطاهر بن عاشور، فى تونس، ومنه مصورة فى تونس، بالمكتبة القومية 4192 (285ورقة، من قافية الألف حتى قافية الراء، 255قصيدة، من القرن السابع الهجرى، قارن: فهرس معهد المخطوطات العربية 1/ 457)، وحققه محمد الطاهر بن عاشور، بعنوان: ديوان بشار بن برد، القاهرة 1/ 1950، 2/ 1954، 3/ 1957، 4/ 1966 (إضافات)، وقد جمع محمد بدر الدين العلوى قطعا منه، ونشرها، بعنوان ديوان شعر بشار بن برد، بيروت 1963، وهناك مخطوط آخر بالكاظمية، مكتبة ميرزا محمد الهمذانى (انظر: حسين على محفوظ، خزائن كتب
الكاظمية، ص 10، رقم 38)، وهناك أشعار متفرقة توجد أيضا فى: برلين 7530/ 2، وليدن، مخطوطات شرقية 1021/ 7 (فى الصفحتين 3635، انظر: فورهوف 423)، وله أرجوزة فى: ليبتسج 870 (فى الصفحتين 34أ 35أ)، وتوجد بقايا منه أيضا فى: حماسة الظرفاء ص 10أ، 20أ (قارن: ما كتبه ريتر).،: 2/ 9491/ 462، 562
وسفينة الأدباء ص 35ب 37ب، والمنتخب الميكالى ص 7أ، 11أ، الحماسة المغربية ص 15أب، 47أب، 75ب 76أ، 84أ.
وعن شعر بشار انظر:
شفيق جبرى، لسان بشار، فى: مجلة مجمع اللغة العربية بدمشق 40/ 1965/ 556546.
كتب عنه رومان عدة مقالات:
.: 73/ 9691/ 633523:
: 64/ 170791/ 415974.
: 42/ 1791/ 622751.
، 2791.
وانظر زيلهايم:
.: 15/ 4791/ 703.
وعن نظم بشار فى المزدوج، ولم يصل إلينا، انظر ما كتبه جرونيباوم:
.. ،: 3/ 4491/ 01.
السّيّد الحميرى
هو إسماعيل بن محمد بن يزيد، ويكنى أبا هاشم، أو أبا عامر، جد جده هو ابن مفرّغ الحميرى الشاعر، ربما ولد سنة 105هـ / 723م، فى النّعمان بالفرات، ونشأ بالبصرة، كان أبواه إباضيين، ولكنه أصبح من الشيعة الكيسانية، أما تحوله
سنة 150هـ / 767م إلى الإمامية (انظر: ما كتبه شارل بيلا، عن البيئة البصرية، 502) فيبدو موضع نظر، فإن أحد رواته قال: «إن القصائد الجعفريات منحولة له، وقيلت بعده» (انظر: الأغانى 7/ 233). نظم السيد الحميرى فى مدح المنصور، والمهدى، وهارون الرشيد، وتوفى فى خلافة الرشيد، ببغداد، أو بواسط، وتختلف الأخبار فى عام وفاته بين 171هـ / 787م و 179هـ / 795م (انظر: معجم المؤلفين، لكحالة 2/ 294).(3/755)
هو إسماعيل بن محمد بن يزيد، ويكنى أبا هاشم، أو أبا عامر، جد جده هو ابن مفرّغ الحميرى الشاعر، ربما ولد سنة 105هـ / 723م، فى النّعمان بالفرات، ونشأ بالبصرة، كان أبواه إباضيين، ولكنه أصبح من الشيعة الكيسانية، أما تحوله
سنة 150هـ / 767م إلى الإمامية (انظر: ما كتبه شارل بيلا، عن البيئة البصرية، 502) فيبدو موضع نظر، فإن أحد رواته قال: «إن القصائد الجعفريات منحولة له، وقيلت بعده» (انظر: الأغانى 7/ 233). نظم السيد الحميرى فى مدح المنصور، والمهدى، وهارون الرشيد، وتوفى فى خلافة الرشيد، ببغداد، أو بواسط، وتختلف الأخبار فى عام وفاته بين 171هـ / 787م و 179هـ / 795م (انظر: معجم المؤلفين، لكحالة 2/ 294).
ذكره الجاحظ (البيان والتبيين 1/ 50) بين «المطبوعين على الشعر (من المولدين) مع بشار بن برد، وأبى العتاهية، (ابن أبى عيينة)»، عدّه أبو عبيدة، مع بشار بن برد أشعر المحدثين (انظر: الأغانى 7/ 232)، وذكره المرزبانى ممن أنفذ شعره فى موضوع واحد (انظر: الفهرست، لابن النديم 132)، وكثيرا ما كان المحتوى الشيعى لشعره منقصا من الحكم العام له، وهذا ما يتضح فى رأى الأصمعى، الذى ذكر كثيرا (انظر: فحولة الشعراء، للأصمعى 52، والأغانى 7/ 232، 236)
أمصادر ترجمته:
طبقات ابن المعتز (طبعة أولى) 86، (طبعة ثانية) 3632، شعراء الشيعة، للمرزيانى 84، 115 116، الإكليل، للهمدانى 2، القاهرة 1966، انظر: ص 271269، لسان الميزان، لابن حجر 1/ 438436، فوات الوفيات، للكتبى 1/ 3632، عصر المأمون، لرفاعى 2/ 348339، أعيان الشيعة، للعاملى 12/ 211133، انظر كذلك: محمد تقى الحكيم، شاعر العقيدة، بغداد (انظر: الذريعة 9/ 268)، وهناك مصادر أخرى ذكرت فى: الأعلام، للزركلى 1/ 321320، المراجع، للوهابى 3/ 180178، وانظر كذلك بروكلمان، فى: الأصل، 38وفى الملحق، 331 كتب بارببييه دى مينار عن السيد الحميرى:
.،: 7. 4/ 4781/ 852951.
كتب ريشر عنه، فى: الموجز لتاريخ الأدب العربى. /،، 992792.(3/756)
كتب ريشر عنه، فى: الموجز لتاريخ الأدب العربى. /،، 992792.
ب آثاره:
كان السيد الحميرى يعد مثل بشار وأبى العتاهية من أكثر الناس شعرا، (انظر: الأغانى 7/ 229)، حكى أحد رواته أنه كان له أربع بنات، وأنه كان حفظ كل واحدة منهن أربعمائة قصيدة من شعره، (انظر: طبقات الشعراء، لابن المعتز، طبعة أولى 8، وطبعة ثانية 36). وقيل: لا يعلم أن أحدا قدر على تحصيل (شعره) أجمع، وإنما مات ذكره، وهجر الناس شعره، لما كان يفرط فيه من سب أصحاب رسول الله صلّى الله عليه وسلّم، وأزواجه، فى شعره، ويستعمله من قذفهم، والطعن عليهم، فتحومى شعره من هذا الجنس وغيره لذلك، وهجره الناس تخوفا وتوقيّا، (انظر: الأغانى 7/ 230229، وقارن: رأى مصعب الزبيرى فى الأغانى 7/ 239)، ويحق لنا أن نصفه بأنه شاعر بنى هاشم، أكثر من وصف الكميت بذلك، «قال الموصلى: حدثنى عمى، قال: جمعت للسيد فى بنى هاشم ألفين وثلثمائة قصيدة» (انظر: الأغانى 7/ 236، /،، 992892.
وقد ورد ذكر عدد من رواته بأسمائهم، وهم: إسماعيل بن السّاحر (الأغانى 7/ 233، 235، 241)، وأبو داود سليمان بن سفيان الحنزق (7/ 231)، وأبو داود المسترق (7/ 345)، والسّدرى (انظر: طبقات الشعراء، لابن المعتز، طبعة أولى 7، طبعة ثانية 33)، عرف ابن الجرّاح من ديوانه مجموعة فى خمسمائة ورقة، وكانت «الرّاتبات» فى جزأين، فى ثلاثمائة ورقة، و «الكيسانيات» (قارن: الأغانى 7/ 231، 235 236) فى مائتى ورقة، (كتاب الورقة، عند ابن النديم فى الفهرست، طبعة طهران، ص 184)، قال عمر بن شيّة: أتيت أبا عبيدة معمر بن المثنى يوما، وعنده رجل من بنى هاشم، يقرأ عليه كتابا فإذا هو شعر السيد (الأغانى 7/ 236)، و «رأى الأصمعى جزءا فيه من شعر السيد» (الأغانى 7/ 232)، وهناك صنعة (لقسم من) شعره، ربما يرجع إلى أبى بشر أحمد بن (محمد بن) إبراهيم العمّى، (المتوفى بعد 350هـ / 961م، انظر: معجم المؤلفين، لكحالة 1/ 134)، (انظر: الرجال، للنجاشى 75)، وهذا المؤلف هو صاحب: كتاب أخبار السيد.
هناك كتب كثيرة فى أخباره، تضم أيضا مختارات من شعره، منها: أخبار السيد، لإسحاق بن محمد بن أحمد النّخعى، (عاش قبل سنة 232هـ / 847م، انظر: معجم المؤلفين، لكحالة 2/ 247).
ومنه قطع منقولة عن مصادر متنوعة: الأغانى 7/ 230229، 247246، 252251، 255 256، 267266، 276273، «أخبار السيد الحميرى ومختار شعره» لأبى بكر الصولى، فى: كتاب الأوراق (انظر: الفهرست لابن النديم 151)، «أخبار السيد بن محمد»، لأبى أحمد عبد العزيز بن يحيى الجلودى (انظر: النجاشى، فى المرجع السابق الذكر 183، قارن كذلك: الفهرست، لابن النديم 197)،
«أخبار السيد بن محمد»، لصالح بن محمد الصّرامى (؟) (من القرن الرابع الهجرى / العاشر الميلادى، انظر: النجاشى، فى المرجع السابق الذكر 150)، «أخبار السيد»، لأبى عبد الله أحمد بن محمد بن عبيد الله الجوهرى، (توفى 401هـ / 1011م، انظر: النجاشى، فى المرجع السابق الذكر 67)، «أخبار السيد بن محمد»، لابن عبدون أبو عبد الله أحمد بن عبد الواحد البزاز، (توفى 423هـ / 1032م، انظر: النجاشى، فى المرجع السابق 68)، «أخبار السيد الحميرى»، لمحمد بن عمران المرزبانى، حققه: محمد هادى الأمينى، النجف 1965.(3/757)
ومنه قطع منقولة عن مصادر متنوعة: الأغانى 7/ 230229، 247246، 252251، 255 256، 267266، 276273، «أخبار السيد الحميرى ومختار شعره» لأبى بكر الصولى، فى: كتاب الأوراق (انظر: الفهرست لابن النديم 151)، «أخبار السيد بن محمد»، لأبى أحمد عبد العزيز بن يحيى الجلودى (انظر: النجاشى، فى المرجع السابق الذكر 183، قارن كذلك: الفهرست، لابن النديم 197)،
«أخبار السيد بن محمد»، لصالح بن محمد الصّرامى (؟) (من القرن الرابع الهجرى / العاشر الميلادى، انظر: النجاشى، فى المرجع السابق الذكر 150)، «أخبار السيد»، لأبى عبد الله أحمد بن محمد بن عبيد الله الجوهرى، (توفى 401هـ / 1011م، انظر: النجاشى، فى المرجع السابق الذكر 67)، «أخبار السيد بن محمد»، لابن عبدون أبو عبد الله أحمد بن عبد الواحد البزاز، (توفى 423هـ / 1032م، انظر: النجاشى، فى المرجع السابق 68)، «أخبار السيد الحميرى»، لمحمد بن عمران المرزبانى، حققه: محمد هادى الأمينى، النجف 1965.
المخطوطات: هناك مجموعة من شعره، جمعها محمد بن طاهر السّماوى (انظر: الذريعة 9/ 268)، توجد فى تركته فى النجف (انظر: مجلة معهد المخطوطات العربية 4/ 1958/ 227، رقم 230)، ومنه مختارات فى مجلد جامع، فى مشهد، رضا، فقه 194، (من سنة 1218هـ / انظر: الفهرس 5/ 420419، رقم 633)، وهناك قصيدتان فى: دمشق، الظاهرية، عام 3323 (شعر 4) (الصفحات 10098، من القرن الخامس الهجرى، انظر: فهرس عزة حسن 2/ 351350)، وتوجد قصائد فى: القاهرة، تيمور، شعر 823 (الصفحات 1210، نسخ فى حالة جيدة)، وهناك قصائد وقطع أخرى فى: الأغانى 7/ 278229، ومناقب آل أبى طالب، لابن شهر اشوب (توفى 588هـ / 1192م انظر: بروكلمان الملحق، 017، وقد جمع الآملى هذا الكتاب فى: أعيان الشيعة 12/ 278212، وجمعه: شاكر هادى شكر، بعنوان: «ديوان السيد الحميرى»، بيروت 1966.
أما عينيته فهى مشهورة، (انظر: الذريعة 9/ 267)، وتوجد فى مخطوطات: المتحف البريطانى، إضافات 16832/ 11 (الصفحات 124121، من القرن الثانى عشر الهجرى، انظر: الفهرس، ص 402، رقم 886)، طهران، دانشكده أدبيات د 5/ 1 (الصفحات 1أ 4أ، انظر: الفهرس 1/ 361 362)، الظاهرية، عام 7871 (الصفحات 8882، نسخة حديثة، انظر فهرس عزة حسن 2/ 340)، مع ترجمة فارسية بين السطور، طهران دانشكاه 4354/ 8 (الصفحات 325321، من سنة 1236هـ، انظر:
الفهرس 13/ 3310)، والمرجع السابق 3109/ 7 (الصفحات 5943، انظر الفهرس 11/ 2064)، والمكتب الهندى 473/ 12 (/ الصفحات 225216، انظر لوط، ص 96، رقم 371) مع شرح فارسى لحسامى فى: تبريز، تربيت 191 (من سنة 1276هـ /، انظر: النخجوانى ص 172170)، وهناك شروح حديثة، بعضها فارسى، انظر: الذريعة 3/ 409، 9/ 482، 14/ 119.
القصيدة المذهّبة البائيّة، لعلى بن أبى طالب: (انظر: طبقات ابن المعتز، طبعة أولى 8، طبعة ثانية 35)، مع شرح للشريف المرتضى، (توفى 436هـ / 1044م)، وتوجد فى مخطوطات: آصفية (2/ 1242، 47)، رامبور، رضا 4395 (15ورقة، من القرن الحادى عشر الهجرى)، طهران، ملى 316 (انظر: ديوان
المرتضى 1، القاهرة 1958، انظر: مقدمة هذا الديوان، ص 132)، وطبع فى: القاهرة 1313هـ (انظر:(3/758)
القصيدة المذهّبة البائيّة، لعلى بن أبى طالب: (انظر: طبقات ابن المعتز، طبعة أولى 8، طبعة ثانية 35)، مع شرح للشريف المرتضى، (توفى 436هـ / 1044م)، وتوجد فى مخطوطات: آصفية (2/ 1242، 47)، رامبور، رضا 4395 (15ورقة، من القرن الحادى عشر الهجرى)، طهران، ملى 316 (انظر: ديوان
المرتضى 1، القاهرة 1958، انظر: مقدمة هذا الديوان، ص 132)، وطبع فى: القاهرة 1313هـ (انظر:
الذريعة 14/ 9، بروكلمان الملحق، 331، وهناك طبعة جديدة لمحمد الخطيب، بيروت 1970، وتوجد مع «تخميس» لابن مجلى الخطى (من القرن الثالث عشر الهجرى) تحقيق: العمران القطيفى، النجف 1968، ولم يصل إلينا شرح لديوانه، يبدو أنه لتاج العلى الأشرف بن الأغرّ العلوى، (توفى سنة 610هـ / 1213م، انظر: النكت، للصفدى 120).
خلف الأحمر
هو خلف بن حيّان، أبو محرز، أحد العلماء الكبار بالشعر العربى القديم، (توفى نحو عام 180هـ / 796، انظر: القسم الخاص بعلوم اللغة من كتابنا)، وكان متهما بوضع الشعر، وكان هو نفسه شاعرا، قال ابن المعتز عنه: «كان (عالما بالنحو، والغريب، والنسب، وأيام الناس)، شاعرا مطبوعا مفلقا، كثير الشعر، جيده، ولم يكن فى نظرائه من أهل العلم والأدب أكثر شعرا منه» (طبقات الشعراء لابن المعتز، طبعة أولى 63).
أخباره وآثاره:
له ديوان (انظر: كشف الظنون لحاجى خليفة 788)، رواه أبو نواس. (انظر: إرشاد الأريب، لياقوت الحموى 4/ 179)، وكان شعره «موجودا بأيدى الناس»، فى القرن الثالث الهجرى / التاسع الميلادى (انظر: طبقات الشعراء، لابن المعتز، طبعة أولى 64)، وعرف ابن النديم نسخة منه، فى خمسين ورقة (انظر:
الفهرست 162).
وصلت إلينا باسمه قصيدة فى وصف الفرس (71بيتا)، فى «جمهرة الإسلام» ص 234أ 236أ (قارن: مجلة المجمع العلمى العربى بدمشق 33/ 1958/ 16)، وهناك ترجمة باللغة الألمانية لهامر، بعنوان:
.،،:. .. ، .. ، 642112،، 402741،، 042.
ويوجد النص العربى، مع ترجمة ألمانية، مع تعليقات ونقد موجه إلى فون هامر، من إعداد آلورد، بعنوان:
.،، .. ،
،، 9581.
ونسبة هذه القصيدة غير مؤكدة، تنسب إلى خلف الأحمر، وتنسب أيضا إلى أبى صفوان الأسدى، (النوادر، لابن الأعرابى، نقلا عن الأمالى، للقالى 2/ 240237)، وإلى جهم بن خلف بن أخت أبى عمرو بن العلاء (كتاب المنظوم والمنثور، لابن أبى طاهر طيفور، انظر: سمط اللآلىء 865، والحيوان، للجاحظ 3/ 200199)، وإلى أبى البيداء (عند ابن أبى طاهر طيفور، فى كتابه السابق، انظر: سمط اللآلىء 865). /.(3/759)
،، 9581.
ونسبة هذه القصيدة غير مؤكدة، تنسب إلى خلف الأحمر، وتنسب أيضا إلى أبى صفوان الأسدى، (النوادر، لابن الأعرابى، نقلا عن الأمالى، للقالى 2/ 240237)، وإلى جهم بن خلف بن أخت أبى عمرو بن العلاء (كتاب المنظوم والمنثور، لابن أبى طاهر طيفور، انظر: سمط اللآلىء 865، والحيوان، للجاحظ 3/ 200199)، وإلى أبى البيداء (عند ابن أبى طاهر طيفور، فى كتابه السابق، انظر: سمط اللآلىء 865). /.
وله قصيدة أخرى (34بيتا)، ردّ بها على أبى محمد اليزيدى، (المتوفى 202هـ / 818م، انظر بروكلمان، 901، انظر: الأغانى 20/ 235231)، ومنها سبعة أبيات فى: إرشاد الأريب، لياقوت 4/ 181180، وله قصيدة ثالثة (47بيتا)، فى: «أهل البيت، نظمها فى نفس البحر والقافية، مثل لامية الشنفرى المشهورة (ومن ثم نشأت كما ذكر العتبى قصة انتحال خلف للامية الشنفرى)، وتوجد فى: الأشباه، للخالديين 2/ 119116، والعتبى، فى المرجع السابق 116115.
وهناك قطع مع شعره وصلت إلينا، فى: وحشيات أبى تمام، رقم 393، والبيان والتبيين، للجاحظ 3/ 112111، (تطابق ما ورد فى الحيوان 5/ 285284)، والحيوان 3/ 500، 5/ 150، 238، 6/ 469، والمعانى، للعسكرى 2/ 73، والأشباه، للخالديين 2/ 208، والعمدة، لابن رشيق 1/ 172، وسمط اللآلىء 413412، ونهاية الأرب، للنويرى 10/ 145، والدر الفريد 1/ 2/ ص 126، ولسان العرب، انظر: الفهارس 1/ 46، وانظر أيضا: فهرس الشواهد 533
صالح بن عبد القدّوس الأزدى
هو أبو الفضل، مولى جذام، عاش خطيبا وقاصّا بالبصرة، وكان من أشهر «أصحاب الكلام» الستة فى المدينة (انظر: الأغانى 3/ 146)، عرف عنه الزندقة، وقد يكون تركها لبصرة لذلك، وقيل: إن الخليفة المهدى (158هـ / 775م 169هـ / 785م) أمر بجمله إليه من دمشق، ثم أمر به فقتل، وصلب (على الجسر)، وقيل: إن المهدى قتله بيده، وذكرت بعض المصادر أن هارون الرشيد (170هـ / 786م 193هـ / 809م) هو من أخذه فى الزندقة، وحكم عليه، ويرى
ابن المعتز أن هذه الرواية أثبت من السابقة (طبقات الشعراء، لابن المعتز، طبعة أولى 35، طبعة ثانية 90، قارن: الأغانى 14/ 177175).(3/760)
هو أبو الفضل، مولى جذام، عاش خطيبا وقاصّا بالبصرة، وكان من أشهر «أصحاب الكلام» الستة فى المدينة (انظر: الأغانى 3/ 146)، عرف عنه الزندقة، وقد يكون تركها لبصرة لذلك، وقيل: إن الخليفة المهدى (158هـ / 775م 169هـ / 785م) أمر بجمله إليه من دمشق، ثم أمر به فقتل، وصلب (على الجسر)، وقيل: إن المهدى قتله بيده، وذكرت بعض المصادر أن هارون الرشيد (170هـ / 786م 193هـ / 809م) هو من أخذه فى الزندقة، وحكم عليه، ويرى
ابن المعتز أن هذه الرواية أثبت من السابقة (طبقات الشعراء، لابن المعتز، طبعة أولى 35، طبعة ثانية 90، قارن: الأغانى 14/ 177175).
أمصادر ترجمته:
مروج الذهب، للمسعودى 7/ 393392، الفهرست، لابن النديم 338، أمالى المرتضى 1/ 100، تاريخ بغداد 9/ 305303، تهذيب ابن عساكر 6/ 376371، إرشاد الأريب، لياقوت 4/ 269268، لسان الميزان لابن حجر 3/ 172، نكت الهميان، للصفدى 172171.
كتب جولدتسيهر، عن صالح بن عبد القدوس والزندقة فى خلافة المهدى، بحثا قدم إلى مؤتمر المستشرقين الدولى التاسع، وطبع ضمن أعمال المؤتمر، فى لندن 1893:
1.،.
: 9 .. .، 3981،، 921401.
وكتب فايدا بحثا عن الزنادقة فى مجلة.،: 71/ 8391/ 391
وكتب ريتر، 211،.
انظر أيضا: عبد الله الخطيب، صالح بن عبد القدوس، بغداد 1967. الأعلام، للزركلى 3/ 277، كما توجد مصادر أخرى فى: المراجع، للوهابى 3/ 210209، انظر بروكلمان الملحق، 111011، وبه ذكر لمصادر أخرى.
ب آثاره:
عرف ابن النديم (ص 163) شعره فى خمسين ورقة، وقال ابن المعتز (طبقات الشعراء ص 35):
«وكان شعره كله أمثالا وحكما»، وذكر ابن دريد شعره، وأنه ضم ألف مثل عربى، وألف مثل أعجمى (انظر: العسكرى /، فى: تفضيل، فى: التحفة البهيّة 217، انظر بروكلمان الملحق، 111)، وتنسب إليه، فى معانى الأدب 4/ 9289: القصيدة الزينبية، وتنسب هذه القصيدة عادة إلى على بن أبى طالب، (انظر: فى هذا المجلد ص 082، وقارن: مخطوط القاهرة، ثان 3/ 284).
ومنه بقايا، جمعها لويس شيخو، فى: المشرق 22/ 1924/ 829819، 938936، وعبد الله الخطيب، فى المرجع السابق الذكر، ص 152116. انظر أيضا: حماسة الظرفاء، ص 72ب، وبهجة المجالس، لابن عبد البر 189، وذكر فى 19موضعا من الدر الفريد، راجع: فهرس الشواهد 543 وحقق أ. أرمله السريانى «قصة صالح بن عبد القدوس مع راهب الصين»، فى مجلة: المشرق 24/ 1926/ 278274، 338334.(3/761)
«وكان شعره كله أمثالا وحكما»، وذكر ابن دريد شعره، وأنه ضم ألف مثل عربى، وألف مثل أعجمى (انظر: العسكرى /، فى: تفضيل، فى: التحفة البهيّة 217، انظر بروكلمان الملحق، 111)، وتنسب إليه، فى معانى الأدب 4/ 9289: القصيدة الزينبية، وتنسب هذه القصيدة عادة إلى على بن أبى طالب، (انظر: فى هذا المجلد ص 082، وقارن: مخطوط القاهرة، ثان 3/ 284).
ومنه بقايا، جمعها لويس شيخو، فى: المشرق 22/ 1924/ 829819، 938936، وعبد الله الخطيب، فى المرجع السابق الذكر، ص 152116. انظر أيضا: حماسة الظرفاء، ص 72ب، وبهجة المجالس، لابن عبد البر 189، وذكر فى 19موضعا من الدر الفريد، راجع: فهرس الشواهد 543 وحقق أ. أرمله السريانى «قصة صالح بن عبد القدوس مع راهب الصين»، فى مجلة: المشرق 24/ 1926/ 278274، 338334.
خالد بن صفوان القنّاص
وصلت إلينا فى عدة مخطوطات قصيدة نونيّة عنوانها: «قصيدة العروس»، تنسب إلى مؤلفها خالد بن (أبى ال) صفوان القناص (الفيّاض، القفّاص)، افترض آلورد أن خالد بن صفوان مات نحو سنة 90هـ / 709م، (انظر: فهرس برلين 6/ 546، وما نقله بروكلمان فى: تاريخ الأدب العربى الأصل، 06، والملحق، 93، وبلاشير:
، 115.
وفى سنة 135هـ / 752م مات خالد بن صفوات بن عبد الله بن عمرو بن الأهتم أبو صفوان، المعروف بخالد بن صفوان، (انظر: إرشاد الأريب 4/ 165). كان يعدّ فى عصر خطيبا مشهورا، عاش فى البصرة، ونادم خلفاء بنى أمية، وأدرك خلافة السفاح (132هـ / 750م 136هـ / 754م، انظر: الأعلام، للزركلى 2/ 338)، وذكر الأصمعى خالد بن صفوان بين الشعراء. (انظر: المقتبس، للمرزبانى 146)، ووصف أيضا بأنه شاعر مشهور بالبلاغة، (انظر: وفيات الأعيان 1/ 305)، وكان كلامه المأثور متداولا بالبصرة فى عصره الجاحظ، قال: «ولكلام خالد كتاب يدور فى أيدى الورّاقين» (انظر: البيان والتبيين 1/ 340، والفهرست، لابن النديم 104، 115، 125، والرجال للنجاشى 182).
أشار بلاشير (المرجع المذكور ص 511) إلى أن لقبه «القناص» وإن كان قد
خلع على ناظم «قصيدة العروس» فإنه لم يعط لسميّه، «الخطيب»، وعلى ذلك فهما شخصان، ولكنه لم ينتبه إلى أن مصادر بروكلمان كلها لا بعضها الأصل، 06 والملحق، 39، تذكر «الخطيب»، وذلك بغض النظر عن التاريخ الذى افترضه آلورد لوفاة الشاعر.(3/762)
أشار بلاشير (المرجع المذكور ص 511) إلى أن لقبه «القناص» وإن كان قد
خلع على ناظم «قصيدة العروس» فإنه لم يعط لسميّه، «الخطيب»، وعلى ذلك فهما شخصان، ولكنه لم ينتبه إلى أن مصادر بروكلمان كلها لا بعضها الأصل، 06 والملحق، 39، تذكر «الخطيب»، وذلك بغض النظر عن التاريخ الذى افترضه آلورد لوفاة الشاعر.
إن شاعرا باسم خالد، ويلقب بالقناص / لم يرد ذكره إلا فى مختصر المستوفى لطبقات الشعراء، لابن المعتز، وذلك باعتباره صاحب «قصيدة العروس»، (طبقات الشعراء، ط ثانية 326325)، وعلى ذلك فهو من المحدثين، ولا بد أنه عاش بعد سنة 90هـ / 709م، ونظرا لأن تاريخ وفاة الخطيب خالد بن صفوان يقع فى زمن مبكرى المحدثين، فإنه كتب شعرا كان على النمط البلاغى لقصيدة العروس، وهذا الأمر يطرح للبحث قضية كون «الخطيب» والشاعر صاحب القصيدة شخصا واحدا.
المخطوطات: «قصيدة العروس»، مع شرح لمؤلف مجهول، وتوجد هذه القصيدة فى مخطوطات:
إستنبول، جامع بنى 1187/ 13 (الصفحات 120ب 126أ، من القرن السابع الهجرى)، أيا صوفية 4072/ 5 (فى 20ورقة، من القرن التاسع الهجرى)، نور عثمانية 4025/ 1 (الصفحات 1ب 14 ب، من القرن السادس الهجرى؟، انظر: عبد العزيز الميمنى، الطرائف الأدبية 102)، كوبريلى 1614/ 2 (الصفحات 135121، من القرن الحادى عشر الهجرى) القاهرة، أدب 567 (12ورقة، من سنة 789هـ، انظر: فهرس معهد المخطوطات العربية 1/ 492)، القدس، الخالدية (انظر: الميمنى، فى المرجع السابق الذكر، ص 102)، صنعاء، مكتبة الإمام يحيى، رقم 61 (انظر: مجلة المجمع العلمى العربى بدمشق 28/ 1953/ 132)، لندن، المتحف البريطانى، مخطوطات شرقية 1201/ 8 (233ب 239ب، من سنة 703هـ، انظر: الفهرس، ملحق رقم 1030)، المكتب الهندى 824/ 14 (الصفحات 241234، من سنة 1134هـ، انظر: لوط، رقم 1043)، الفاتيكان 364/ 9 (الصفحات 261أ 270ب، من سنة 1022هـ، انظر: فايدا 1/ 38)، الإسكوريال 371/ 5 (الصفحات 10398، بدون شرح)، ليدن، مخطوطات شرقية 1021/ 5 (الصفحات 22ب 33ب، انظر: فورهوف 270)، مع شرح لعلى بن أبى قاسم بن أحمد القزوينى، (المتوفى 745/ 1344، انظر: معجم المؤلفين، لكحالة 7/ 181)، وهناك قصيدة بعنوان: «ثمار العروس (1) فى شرح قصيدة العروس»، وتوجد فى: برلين 7523/ 3 (الصفحات 6أ 12ب،
__________
(1) لعل الصواب «الغروس» الحلو.(3/763)
من سنة 1084هـ)، والمرجع السابق الذكر، دحداح 217/ 3 (انظر: الفهرس 30، الرقم الحالى 3828)، والمرجع السابق الذكر 1250/ 3، (الرقم الجديد 348، أخبرنى بدلك فاجنر.)، ترجمه سكيابريلى، فى مجلة.، 8/ 029191/ 364
ويوجد مخطوط فى جامع ينى، حققه عبد العزيز الميمنى، مع شرح له فى كتابه: الطرائف الأدبية، القاهرة 1937، 114102.
أعشى سليم
هو أبو عمرو سليمان، من المحتمل أنه عاش بالبصرة، وكان له مع بشار بن برد خلافات، نظم فى عدة موضوعات منها مدح الملحّن دحمان الأشقر (المتوفى قبل سنة 170هـ / 786م، انظر الأغانى 3/ 223، 3/ 2221، 174173).
رويت أشعاره، التى لم تصل إلينا إلّا بقايا منها، عن طريق ابنه الذى عرفه الجاحظ (الحيوان 2/ 85) عندما كان هرما، وقد وصلت إلينا ثمانية نصوص، انظر:
.،،،. 282/ 382
وانظر أيضا: وحشيات أبى تمام، رقم 234، وسمط اللآلىء، الذيل 105.
العمانى
هو محمد بن ذؤيب بن محجن أبو عبد الله، أو أبو العباس، من نهشل بن دارم (تميم) لقب بالعمانى بسبب صفرة لونه (بسبب مرض الصفراء؟، انظر: الأغانى 18/ 318)، ولا علاقة بين أصله وتلك النسبة، (انظر: الأغانى 18/ 311). كان أصله من البصرة، عاصر من الرجاز: العجاج، ورؤبة، ودكين، وأبا النجم (انظر:
طبقات الشعراء، لابن المعتز، طبعة أولى 47) ومات فى خلافة هارون الرشيد (170 هـ / 193786هـ / 809م، انظر: المرجع السابق 45). تغنى العمانى فى شعره بكل
الخلفاء، من مروان بن الحكم (64هـ / 683م 65هـ / 685م)، إلى هارون (انظر:(3/764)
طبقات الشعراء، لابن المعتز، طبعة أولى 47) ومات فى خلافة هارون الرشيد (170 هـ / 193786هـ / 809م، انظر: المرجع السابق 45). تغنى العمانى فى شعره بكل
الخلفاء، من مروان بن الحكم (64هـ / 683م 65هـ / 685م)، إلى هارون (انظر:
الشعر والشعراء، لابن قتيبة 475)، كان شاعرا نظم القصائد، وراجزا مكثرا، وصفه أبو الفرج الأصفهانى (الأغانى 18/ 311) بأنه «كان شاعرا، راجزا، متوسطا»، أما الأصمعى فقد ذكر أنه «شاعر مفلق، مطبوع» (انظر: طبقات الشعراء، لابن المعتز، ط أولى 45).
أمصادر ترجمته:
تاريخ بغداد 5/ 271270، الوافى بالوفيات، للصفدى 3/ 6766، شواهد المغنى، للسيوطى 175، خزانة الأدب 4/ 293، وكتب عنه نالينو:
، .. 461
وانظر: بروكلمان، فى: الملحق، 2919.
ب آثاره:
ووصلت إلينا مقطوعات من شعره فى كتابى «البيان»، و «الحيوان»، للجاحظ، انظر أيضا: ابن قتيبة، فى المرجع السابق، ص 477475، وابن المعتز، فى المرجع السابق، ط أولى 4745، وفى الأغانى 18/ 320311 (حوالى 130بيتا)، وسمط اللآلىء 876، والمعانى، للعسكرى 2/ 137، وحماسة الظرفاء ص 14أ (انظر: ريتر فى مجلة:
).: 2/ 9491/ 462.
ولسان العرب، انظر الفهرس 1/ 109، وكذلك: فهرس الشواهد 043
أبو حيّة النّميرى
هو الهيثم بن الربيع بن زرارة، من نمير (عامر بن صعصعة)، كان شاعرا مقصّدا، وراجزا، عاش بالبصرة، ونظم فى مدح متأخرى الأمويين، ومبكرى
العباسيين، وغيرهم، كان كذّابا ذكيا، ربما كان يصاب بالصرع، وفى ذلك حكايات كثيرة، كان يروى عن الفرزدق، وتختلف الأخبار عن عام وفاته بين 158هـ / 775م ونحو 180هـ / 797م. والأحكام عن شعره يسودها إلى حد كبير التقدير، قال عنه ابن المعتز: «ما رأيت ذكيّا، ولا عاقلا، ولا كاتبا ظريفا، إلا وهو يتمثل من شعر أبى حيّة النميرى بشىء». (طبقات الشعراء، طبعة ثانية، ص 146).(3/765)
هو الهيثم بن الربيع بن زرارة، من نمير (عامر بن صعصعة)، كان شاعرا مقصّدا، وراجزا، عاش بالبصرة، ونظم فى مدح متأخرى الأمويين، ومبكرى
العباسيين، وغيرهم، كان كذّابا ذكيا، ربما كان يصاب بالصرع، وفى ذلك حكايات كثيرة، كان يروى عن الفرزدق، وتختلف الأخبار عن عام وفاته بين 158هـ / 775م ونحو 180هـ / 797م. والأحكام عن شعره يسودها إلى حد كبير التقدير، قال عنه ابن المعتز: «ما رأيت ذكيّا، ولا عاقلا، ولا كاتبا ظريفا، إلا وهو يتمثل من شعر أبى حيّة النميرى بشىء». (طبقات الشعراء، طبعة ثانية، ص 146).
أمصادر ترجمته:
الشعر والشعراء، لابن قتيبة 487486، طبقات ابن المعتز 6361 (طبعة أولى)، 146143 (طبعة ثانية)، المؤتلف والمختلف للآمدى 103، الموشح للمرزبانى 228227، الأغانى 16/ 310307، / الحصرى، انظر الفهرس، سمط اللآلىء 9897، 244، مسالك الأبصار، لابن فضل الله 13/ ص 4847، الإصابة، لابن حجر 4/ 9189، خزانة الأدب 3/ 154، 4/ 283 285، الأعلام، للزركلى 9/ 114، المراجع، للوهابى 1/ 170168.
انظر كذلك: ما كتبه ريشر، وبيلا،، 95.
، 061
ب آثاره:
الديوان، صنعة الأصمعى، والسكرى، وغيرهما، (انظر: الفهرست، لابن النديم 158). ويقال: إنه كان فى خمسين ورقة، (المرجع السابق 162)، وله إحدى عشرة قصيدة، (بها نحو 550بيتا)، وصلت إلينا فى: منتهى الطلب، المجلد الخامس، مخطوط ييل، ص 20ب 37ب، ومنه قطع فى: كتب الأدب المختلفة، وفى كتب المختارات، مثل: الحماسة المغربية، ص 84ب، والدر الفريد 1/ 1/ ص 136، 1/ 2/ ص 49، 2/ ص 114ب، 157ب، 296أ، وفى لسان العرب، الفهرس 1/ 42، وفهرس الشواهد 423
أبو نخيلة الرّاجز
هو أبو نخيلة بن حزن الحمّانى، أحد بنى كعب بن سعد (تميم)، ولد بالبصرة،
وعاش فى الشام يمدح الأمويين، ثم مدح السفاح والمنصور، نظم القصائد، وأكثر نظمه فى الرجز، توفى فى نهاية عام 147هـ / 764م.(3/766)
هو أبو نخيلة بن حزن الحمّانى، أحد بنى كعب بن سعد (تميم)، ولد بالبصرة،
وعاش فى الشام يمدح الأمويين، ثم مدح السفاح والمنصور، نظم القصائد، وأكثر نظمه فى الرجز، توفى فى نهاية عام 147هـ / 764م.
أمصادر ترجمته
الكنى، لابن حبيب 283، الشعر والشعراء، لابن قتيبة 382381، طبقات ابن المعتز (طبعة أولى) 2321، (طبعة ثانية) 6762، المؤتلف والمختلف، للآمدى 194193، الموشح، للمرزبانى 219 220، الأغانى 20/ 422389، سمط اللآلىء 135، تهذيب ابن عساكر 2/ 322318، خزانة الأدب 1/ 8079، الأعلام للزركلى 8/ 331.
انظر أيضا: بحوث ريشر، ونالينو، وشارل بيلا، وبلاشير، وهارلى:
، 1/ 332، 061951، 835735 .. ،،:) (.،
3/ 7391/ 0744.
، .. 361261.
ب آثاره:
عرف ابن الجراح شعر أبى نخلة، فى خمسين ورقة، (انظر: الفهرست، لابن النديم، طبعة طهران، ص 148)، وكان ديوانه معروفا زمن ابن المعتز، (انظر: طبقات الشعراء، ط ثانية 67)، وعرفه أبو الفرج الأصفهانى، (انظر: الأغانى 20/ 266)، وكان يروى أيضا فى الأندلس، (انظر: فهرست ابن خير 397).
ومنه قطع فى: المراجع السابقة، ولا سيما فى كتاب الأغانى، وكذلك فى: الأمالى، لليزيدى 128، والمنتخب الميكالى ص 77أ، والدر الفريد 1/ 1/ ص 94، 1/ 2ص 171، 2/ ص 189ب، 208ب، 245ب، ولسان العرب، انظر فهرسه 1/ 166، وفهرس الشواهد 523
سلمة بن عيّاش
عاش نديما لأبناء الوالى سليمان بن على، فى البصرة، كان ورعا صدوقا، وكان
رؤبة من أصدقائه، (الحيوان، الجاحظ 7/ 82، والموشح، للمرزبانى 217)، وكان أبو حية النميرى من المقربين منه.(3/767)
عاش نديما لأبناء الوالى سليمان بن على، فى البصرة، كان ورعا صدوقا، وكان
رؤبة من أصدقائه، (الحيوان، الجاحظ 7/ 82، والموشح، للمرزبانى 217)، وكان أبو حية النميرى من المقربين منه.
أمصادر ترجمته:
الأغانى 21/ 132129، زهر الآداب، للحصرى 218.
وكتب عنه أيضا شارل بيلا، فى: البيئة البصرية، 661
ب آثاره:
ذكر ابن النديم (انظر: الفهرست، طبعة طهران، ص 184)، عن ابن الجراح، أن شعر سلمة كان فى خمسين ورقة، ومنه بقايا فى: الأغانى، وفى البيان والتبيين 1/ 39، 100، وفى وحشيات أبى تمام 252، وفى حماسة البحترى رقم 781، وفى حماسة ابن الشجرى، رقم 230.
منقذ الهلالى
هو منقذ بن عبد الرحمن بن زياد (أو: دثار)، عاش فى البصرة، ومات فى أوائل عصر بنى العباس، كان معروفا بالزندقة.
أمصادر ترجمته:
معجم الشعراء، للمرزبانى 404، الأغانى 1/ 344، 18/ 101، الأعلام، للزركلى 8/ 251، معجم المؤلفين، لكحالة 13/ 23.
وكتب فايدا عن الزنادقة، فى:
.،: 71/ 8391/ 412.
ب آثاره:
كان شعره معروفا فى القرن الثالث الهجرى / التاسع الميلادى، وكان فى خمسين ورقة (انظر:
الفهرست، لابن النديم 162)، ومنه بقايا فى: حماسة أبى تمام، بشرح المرزوقى، رقم 369، 446، وفى:
وحشيات أبى تمام، رقم 232، وفى حماسة البحترى، رقم 309، 772، والبيان والتبيين، للجاحظ 3/ 227.(3/768)
الفهرست، لابن النديم 162)، ومنه بقايا فى: حماسة أبى تمام، بشرح المرزوقى، رقم 369، 446، وفى:
وحشيات أبى تمام، رقم 232، وفى حماسة البحترى، رقم 309، 772، والبيان والتبيين، للجاحظ 3/ 227.
وتاريخ الطبرى 3/ 70، والأشباه، للخالديين 2/ 328327، والحماسة البصرية 1/ 229، والدر الفريد 2/ ص 193أ.
أبو دهمان الجلّابى
عاش فى أواخر عهد الأمويين، وأوائل حكم العباسيين بالبصرة، كان كاتبا، ونديما، ونظم أيضا فى مدح الخليفة المهدى (158هـ / 775م 169هـ / 785م).
أمصادر ترجمته:
البيان والتبيين للجاحظ 2/ 201200، الورقة، لابن الجراح 6563، الأغانى 22/ 258256.
ب آثاره:
كانت مجموعة قليلة من شعره معروفة فى القرن الثالث الهجرى / التاسع الميلادى (انظر: الفهرست، لابن النديم 164)، وله أبيات عند الجاحظ، فى المرجع السابق 2/ 291، وفى العقد الفريد 2/ 451، والحصرى 327، والدر الفريد 1/ 2/ ص 133، 2/ ص 274ب، 302ب.
ج شعراء الكوفة (أصلا، أو موطنا)
مطيع بن إياس
هو أبو سلمة (سلم أو سليمان)، ولد بالكوفة، وورث الموهبة الشعرية عن أبيه، كان الحكم الوادى موسيقيا، لحن له الكثير من شعره، وعن طريقه وصل إلى بلاط الوليد بن يزيد، وكان الوليد أميرا، ثم أصبح خليفة (انظر: الأغانى 13/ 278277).
أقام فى فارس، فى أواخر العصر الأموى، وعاش بعد ذلك فى الكوفة وبغداد، سافر إلى بلاد السند، وعرف و 7ليها هشام بن عمرو (الأغانى 13/ 290)، كان معروفا
بالزندقة. وبعد بدء حكم الهادى سنة 169هـ / 785م بثلاثة أشهر مات مطيع بن إياس بالبصرة (الأغانى 13/ 335)، كان كما قال ابن المعتز له «شعر كثير فى جميع الفنون» (طبقات الشعراء 38، طبعة أولى).(3/769)
أقام فى فارس، فى أواخر العصر الأموى، وعاش بعد ذلك فى الكوفة وبغداد، سافر إلى بلاد السند، وعرف و 7ليها هشام بن عمرو (الأغانى 13/ 290)، كان معروفا
بالزندقة. وبعد بدء حكم الهادى سنة 169هـ / 785م بثلاثة أشهر مات مطيع بن إياس بالبصرة (الأغانى 13/ 335)، كان كما قال ابن المعتز له «شعر كثير فى جميع الفنون» (طبقات الشعراء 38، طبعة أولى).
أمصادر ترجمته:
الحيوان، للجاحظ 4/ 452447، الأغانى 13/ 336274، معجم الشعراء للمرزبانى 480، الديارات، للشابشتى 166159، سمط اللآلىء 601600، تاريخ بغداد 13/ 226225، نهاية الأرب، للنويرى 4/ 6358، خزانة الأدب 4/ 286، الأعلام، للزركلى 8/ 162161، معجم المؤلفين، لكحالة 12/ 296، بروكلمان الأصل، 37والملحق، 801.
وكتب فون كريمر حول هذا الشاعر، فى:
،، 963863.
ونشر فان فلوتن بحثا حول تاريخ العباسيين، فى:
.: 25/ 8981/ 122022.
وكتب ريشر:
، 482082.
ونشر جابريلى بحثا عن الوليد بن يزيد، الخليفة والشاعر، انظر:
.،،: 51/ 5391/ 7.
وكتب فايدا عن الزنادقة:
.،: 71/ 8391/ 302.
ونشر جرونيباوم بحثا عن «ثلاثة شعراء عرب فى أوائل العصر العباسى»، انظر:
.. ،: 71/ 8491/ 061
671761.
ب آثاره:
ذكر ابن النديم أن ديوانه كان فى مائة ورقة (انظر: الفهرست 162)، وأفاد أبو الفرج من هذا الديوان (الأغانى 13/ 290)، أما مصادره فى بيان أخبار مطيع فكانت كتب المدائنى، والسكرى (بخطه 13/ 327)، وإسحاق الموصلى (عن طريق ابنه حماد).
له 77نصا (412بيتا، منها 71قطعة، 391بيتا، صحيح النسبة إليه)، جمعها جرونيباوم، ونشرها، انظر:(3/770)
ذكر ابن النديم أن ديوانه كان فى مائة ورقة (انظر: الفهرست 162)، وأفاد أبو الفرج من هذا الديوان (الأغانى 13/ 290)، أما مصادره فى بيان أخبار مطيع فكانت كتب المدائنى، والسكرى (بخطه 13/ 327)، وإسحاق الموصلى (عن طريق ابنه حماد).
له 77نصا (412بيتا، منها 71قطعة، 391بيتا، صحيح النسبة إليه)، جمعها جرونيباوم، ونشرها، انظر:
.. ،: 71/ 8491/ 402671
وله طبعة عربية فى بيروت 1959، من إعداد محمد يوسف نجم ص 7430، مع إضافات فى الصفحات 7675.
يحيى بن زياد الحارثى
كنيته أبو الفضل، كان من بنى الحارث بن كعب، عاش فى الكوفة، وقضى وقتا ببغداد، ثم كان عاملا بالأهواز زمن المنصور /، نظم شعرا فى مدح أوائل خلفاء بنى العباس، كان صديقا لمطيع بن إياس، وكان معروفا بالزندقة، وكان ذا أسلوب بليغ، وفصاحة، مثل أخيه محمد بن زياد، ومات فى زمن المهدى (158هـ / 169775هـ / 785).
أمصادر ترجمته:
طبقات ابن المعتز (طبعة أولى) 37، (طبعة ثانية) 95، معجم الشعراء، للمرزبانى 498497، الأغانى 14/ 363، الفهرست، لابن النديم 118، 125، تاريخ بغداد 14/ 107106، لسان الميزان، لابن حجر 6/ 256، الأعلام، للزركلى 9/ 178. انظر كذلك: ما كتبه فايدا عن الزنادقة، فى:
.،: 71/ 8391/ 412.
ب آثاره:
عرف ابن الجراح شعره، فى سبعين ورقة (انظر: الفهرست، لابن النديم 162)، ومنه قطع فى: حماسة البحترى (44موضعا)، والدر الفريد (8مواضع)، وفى كتب الأدب، والمختارات الأدبية الأخرى، انظر أيضا: فهرس الشواهد: 733وقد ضاعت مجموعة رسائله (ابن النديم 118، 171) وكذلك كتاب له فى الهرطقة (الزندقة) وتعاليمها، التى كان يميل إليها (انظر: مروج الذهب، للمسعودى 8/ 293).
والبة بن الحباب
كنيته أبو أسامة، كان من بنى نصر بن قعين (أسد)، عاش فى الكوفة، وزار
الأهواز وبغداد، نظم فى الغزل والمجون والخمريات، ضم إليه أبا نواس فى شبابه فكان تلميذه، صادق مطيع بن إياس، وحمادا الراوية، وحماد عجرد، وكان مثلهم زنديقا. مات سنة 170هـ / 786م.(3/771)
كنيته أبو أسامة، كان من بنى نصر بن قعين (أسد)، عاش فى الكوفة، وزار
الأهواز وبغداد، نظم فى الغزل والمجون والخمريات، ضم إليه أبا نواس فى شبابه فكان تلميذه، صادق مطيع بن إياس، وحمادا الراوية، وحماد عجرد، وكان مثلهم زنديقا. مات سنة 170هـ / 786م.
مصادر ترجمته:
أخبار الشعراء، للصولى 10، تاريخ الطبرى 3/ 539، طبقات ابن المعتز (طبعة أولى) 3433، (طبعة ثانية) 8987، الأغانى 18/ 10799، قطب السرور، للرقيق 113112، مسالك الأبصار، لابن فضل الله 13/ ص 103أب، تاريخ بغداد 13/ 520518، حديث الأربعاء، لطه حسين 2/ 225212، الأعلام، للزركلى 9/ 123.
كتب عنه ريشر، فى: الموجز لتاريخ الأدب العربى:
،، 73.
كتب عنه فايدا، فى: دراسته عن الزنادقة.،: 71/ 8391/ 602.
كتب عنه بيلا، فى: كتابه عن البيئة البصرية،،.
ب آثاره:
عرف ابن الجراح شعره، فى مائة ورقة (انظر: الفهرست، لابن النديم، طبعة طهران، ص 184)، ومنه قطع فى المصادر السابقة، وانظر أيضا: الشعر والشعراء، لابن قتيبة 502501، والموشح، للمرزبانى 272، والمنتخب الميكالى ص 40أ، ومعجم البلدان، لياقوت 3/ 809، والدر الفريد 1/ 1/ ص 147، والحماسة البصرية 2/ 56، 347.
مساور الورّاق
هو مساور بن سوّار، كان مولى بنى عدوان (جدبلة قيس)، كان وراقا ينسخ الكتب، وهو محدث وشاعر فى الكوفة، عاش فى منتصف القرن الثانى الهجرى / الثامن الميلادى، وكان يلتقى بحماد عجرد، وأبى حنيفة، وغيرهما.(3/772)
هو مساور بن سوّار، كان مولى بنى عدوان (جدبلة قيس)، كان وراقا ينسخ الكتب، وهو محدث وشاعر فى الكوفة، عاش فى منتصف القرن الثانى الهجرى / الثامن الميلادى، وكان يلتقى بحماد عجرد، وأبى حنيفة، وغيرهما.
أمصادر ترجمته:
الأغانى 18/ 153148، تهذيب ابن حجر 10/ 103، الأعلام، للزركلى 8/ 105، معجم المؤلفين لكحالة 12/ 224.
ب آثاره:
كان شعره، فى خمسين ورقة، معروفا فى القرن الثالث الهجرى / التاسع الميلادى، (انظر: الفهرست، لابن النديم 162)، وتوجد قطع من شعره فى: الأغانى، وفى البيان والتبيين، للجاحظ 3/ 176175، والعقد الفريد 3/ 217215، 5/ 304303، 6/ 297295 (مجموعها 44بيتا، منها 33بيتا فى وصف الأطعمه)، وفى: الدر الفريد 2/ ص 346أ.
حمّاد عجرد
هو حماد بن عمر بن يونس، كنيته أبو عمر، كان مولى لبطن من بنى عامر بن صعصعة، عاش فى الكوفة، وزار دمشق، والبصرة، والأهواز، وبغداد، مادحا ونديما لأواخر الأمويين، وأوائل العباسيين، وولاتهم، عمل كاتبا فى الموصل، والبحرين، وكان يعد من الزنادقة. وهو فى رأى ابن المعتز شاعر مفلق، كان كثير من أبياته فى هجاء بشار بن برد، وتختلف المصادر فى بيان عام وفاته بين 155هـ / 772م و 168هـ / 784م.
أمصادر ترجمته:
الشعر والشعراء، لابن قتيبة 491490، أخبار الشعراء، للصولى 10، أشعار أولاد الخلفاء، للصولى 83، 10، طبقات ابن المعتز (طبعة أولى) 2623، (طبعة ثانية) 7267، تاريخ الطبرى 3/ 422، المؤتلف والمختلف 157، الأغانى 14/ 381321، الوزراء، للجهشيارى 109، قطب السرور، للرقيق، انظر الفهرس، وفيات الأعيان، لابن خلكان 1/ 208207، تاريخ بغداد 8/ 149148، إرشاد الأريب، لياقوت 4/ 135133، حديث الأربعاء، لطه حسين 2/ 172160، عصر المأمون لرفاعى 2/ 286277، الأعلام، للزركلى 2/ 303302، المراجع، للوهابى 3/ 6059.
كتب عنه ريشر، فى: الموجز لتاريخ الأدب العربى،، 882482 كتب عنه فايدا، فى: دراسته عن الزنادقة.،: 71/ 8391/ 602302(3/773)
الشعر والشعراء، لابن قتيبة 491490، أخبار الشعراء، للصولى 10، أشعار أولاد الخلفاء، للصولى 83، 10، طبقات ابن المعتز (طبعة أولى) 2623، (طبعة ثانية) 7267، تاريخ الطبرى 3/ 422، المؤتلف والمختلف 157، الأغانى 14/ 381321، الوزراء، للجهشيارى 109، قطب السرور، للرقيق، انظر الفهرس، وفيات الأعيان، لابن خلكان 1/ 208207، تاريخ بغداد 8/ 149148، إرشاد الأريب، لياقوت 4/ 135133، حديث الأربعاء، لطه حسين 2/ 172160، عصر المأمون لرفاعى 2/ 286277، الأعلام، للزركلى 2/ 303302، المراجع، للوهابى 3/ 6059.
كتب عنه ريشر، فى: الموجز لتاريخ الأدب العربى،، 882482 كتب عنه فايدا، فى: دراسته عن الزنادقة.،: 71/ 8391/ 602302
كتب عنه شارل بيلا، فى: دائرة المعارف الإسلامية، الطبعة الأوربية الثانية 3/ 136135.
ب آثاره:
كان شعره معروفا فى القرن الثالث الهجرى / التاسع الميلادى، فى خمسين ورقة (انظر: الفهرست، لابن النديم، طبعة طهران، ص 184)، وتوجد قطع من شعره فى: المصادر السابقة، وفى البيان والتبيين، للجاحظ، والحيوان، للجاحظ، وعيون الأخبار، لابن قتيبة، وحماسة البحترى، رقم 1395، والعقد الفريد والذيل للحصرى 259258، والأشباه، للخالديين 2/ 62، 270/، والحماسة المغربية، ص 102أب، والدر الفريد 2/ ص 249ب، وعن أبياته من المزدوج، التى لم تصل إلينا، وكانت عن الطقوس المانوية، انظر: ما كتبه جرونيباوم .. .: 3/ 4491/ 01.
على بن أبى كثير
كان مولى بنى أسد، وهو «صاحب شراب وفتوّة»، نظم شعرا فى مدح ابن المقفع، وعاش فى خلافة المنصور (136هـ / 754م 158هـ / 775م)، فكان كاتبا لوالى الأهواز، وقيل: إنه كان شاعرا مفلقا (انظر: معجم الشعراء، للمرزبانى 283282).
وقد عرف ابن الجراح شعره، فى خمسين ورقة (انظر: الفهرست، لابن النديم، طبعة طهران، ص 188).(3/774)
وقد عرف ابن الجراح شعره، فى خمسين ورقة (انظر: الفهرست، لابن النديم، طبعة طهران، ص 188).
أبو دلامة
هو زند بن الجون، كان أبوه عبدا أسود لبنى أسد فى الكوفة، ثم أعتق، كان ظريفا، وصاحب بديهة، عرف فى جيش آخر الأمويين مروان (127هـ / 744م 132هـ / 750م) بأنه كثير النوادر (انظر: الأغانى 10/ 245)، أما كونه أصبح فى عهد السفاح مسلى القصر، ففيه شك (انظر: المرجع السابق 10/ 236، 247)، ومع هذا، فالثابت أن المنصور كان يصله، وقيل: إنه أجزل له العطاء على نحو غير معهود مع شعراء البلاط الآخرين (انظر: الأغانى 10/ 235)، ويبدو أنه قام بدوره أيضا فى عهد المهدى بنجاح، وتوفى أبو دلامة سنة 161هـ / 778م، أو بعد بدء خلافة هارون الرشيد (170هـ / 786م)، (انظر: وفيات الأعيان، لابن خلكان 1/ 240).
أمصادر ترجمته:
الشعر والشعراء، لابن قتيبة 488487، طبقات ابن المعتز (طبعة أولى) 2116، (طبعة ثانية) 6254، تاريخ الطبرى 3/ 371، 541، المؤتلف والمختلف، للآمدى 131، معجم الشعراء، للمرزبانى 378، تاريخ بغداد 8/ 493488، نهاية الأرب، للنويرى 4/ 4736، إرشاد الأريب، لياقوت 4/ 221220، معاهد التنصيص 2/ 227211، الأعلام، للزركلى 3/ 84، معجم المؤلفين، لكحالة 4/ 185، وهناك مصادر أخرى فى: المراجع، للوهابى 1/ 174171، بروكلمان، الأصل، 47، والملحق، 111.
وكتب عنه هوروفيتس، فى: دائرة المعارف الإسلامية، الطبعة الأوربية الأولى 1/ 89، والطبعة الأوربية الثانية 1/ 116 (وبها ذكر لمصادر أخرى).
وكتب ريشر عنه، فى: الموجز لتاريخ الأدب العربى،، 703303.
وكتب عنه ريتر، فى تعليقه على الترجمة الألمانية لأسرار البلاغة:
، 114.(3/775)
، 114.
ب آثاره:
ذكر ابن النديم (الفهرست، طبعة طهران، ص 184) شعره، فى خمسين ورقة، واعتمد أبو الفرج (فى الأغانى 10/ 273235) على الهيثم بن / عدى، والزبير بن بكار، والمدائنى، وغيرهم، وعلى كتاب لمحمد بن صالح بن مهران بن النطاح (انظر: تاريخ التراث العربى، 713).
وقد جمع محمد بن شنب قصائده، والقطع الباقية من شعره، ونشرها، مع ترجمة إلى اللغة الفرنسية:
،،، 2291.
وعنه كتب ريشر:
.،: 4/ 6291/ 413213.
وانظر أيضا: سفينة الأدباء ص 37ب 40ب، ونهاية الأرب، للنويرى 10/ 9289، وحماسة الظرفاء ص 98ب، 137أ، والدر الفريد 2/ ص 231أ.
المؤمّل بن أميل المحاربى
عرف أيضا بالبارد، أصله من الكوفة، وعرف فى العصر العباسى بوصفه أحد شعراء الخليفة المهدى (158هـ / 775م 169هـ / 785م)، وقيل: إنه عمى، ومات فى سن متقدمة، سنة 190هـ / 806م (انظر: إرشاد الأريب، لياقوت 7/ 197).
أمصادر ترجمته:
تاريخ الطبرى 3/ 408406، الأغانى 22/ 251244، معجم الشعراء، للمرزبانى 385384، الموشح، للمرزبانى 297296، سمط اللآلىء 525524، تاريخ بغداد 13/ 177 180، نكت الهميان، للصفدى 300299، خزانة الأدب 3/ 525523، الأعلام، للزركلى 8/ 291.(3/776)
تاريخ الطبرى 3/ 408406، الأغانى 22/ 251244، معجم الشعراء، للمرزبانى 385384، الموشح، للمرزبانى 297296، سمط اللآلىء 525524، تاريخ بغداد 13/ 177 180، نكت الهميان، للصفدى 300299، خزانة الأدب 3/ 525523، الأعلام، للزركلى 8/ 291.
ب آثاره:
لم يعرف من شعره إلا قطع، منها قطعة من قصيدة طويلة، فى برلين، مخطوط 7530/ 1 (ص 101ب)، انظر أيضا: حماسة أبى تمام، بشرح المرزوقى، رقم 412، والبيان والتبيين، للجاحظ 3/ 62، 89، والأمالى، للزجاجى 179، والأمالى، للقالى 1/ 229، والمنتخب الميكالى ص 90أ، 97أ، وحماسة الظرفاء ص 10ب، والزهرة، لابن داود، انظر فهرسه، ونهاية الأرب، للنويرى، 2/ 99، 240، 267266 (28بيتا)، 3/ 92، وانظر: فهرس الشواهد 043
أبو عطاء السّندى
هو أفلح، (أو: مرزوق) بن يسار، كنيته أبو مرزوق، قدم أبوه من الهند، ونشأ هو مولى بالكوفة، وكانت آدمة لونه ولكنة لسانه، تفصحان عن عجمته، وتيسيرا له لإنشاد شعره بغير لكنة أهدى غلاما اسمه عطاء، كان ينشد شعره ويرويه، وقيل: إن هذا هو سبب كنيته بأبى عطاء (انظر: الأغانى 17/ 327، 329، 337). وقيل: إنه كان تابعا مخلصا للأمويين، وعلى نحو ما فعل كثيرون من رفاقه، فقد عرض خدماته بعد نهاية الأمويين على السادة الجدد، وقيل: إنه لم يلق عند المنصور حظوة، فانتقم لنفسه بشعر فى الهجاء، (انظر: الشعر والشعراء، لابن قتيبة 484، والأغانى / 17/ 329). وقيل: إنه مات قبل سنة 158هـ / 775م (انظر الأغانى / 17/ 329 330)، وينقض هذا التاريخ أنه مدح المهدى (158هـ / 775م 170هـ / 786م) (انظر: معجم الشعراء، للمرزبانى 480)، والخبر بأنه مات بعد خلافة المنصور (انظر: سمط اللآلىء 602)، وجعل الكتبى (فوات الوفيات 1/ 137) موته بعد سنة 180هـ / 796م.
أمصادر ترجمته:
الكنى، لابن حبيب 292، شرح الشواهد، للعينى 1/ 560، خزانة الأدب 4/ 170، الأعلام، للزركلى 1/ 342، المراجع، للوهابى 1/ 204202.
كتب عنه ريشر، فى: الموجز لتاريخ الأدب العربى،، 082872 كتب غلام مصطفى، عن أبى عطاء السندى شاعر العربية السندى فى القرن الثامن الميلادى:(3/777)
الكنى، لابن حبيب 292، شرح الشواهد، للعينى 1/ 560، خزانة الأدب 4/ 170، الأعلام، للزركلى 1/ 342، المراجع، للوهابى 1/ 204202.
كتب عنه ريشر، فى: الموجز لتاريخ الأدب العربى،، 082872 كتب غلام مصطفى، عن أبى عطاء السندى شاعر العربية السندى فى القرن الثامن الميلادى:
.،.: .. 04/ 6691/ 1391.
كتب عنه شادة، فى: دائرة المعارف الإسلامية، الطبعة الأوربية الثانية 1/ 107، وانظر كذلك:
بروكلمان، فى الأصل، 36، وفى الملحق، 89.
ب آثاره:
كان حماد الراوية يعرف الشاعر (انظر: الأغانى 17/ 336)، ويبدو أنه روى بعض شعره (انظر مثلا الحيوان، للجاحظ 5/ 558)، وترجع أخباره وشعره فى كتاب الأغانى 17/ 339327فى المقام الأول إلى كتاب للمدائنى، ذكر العينى ديوانه (انظر: شرح الشواهد 4/ 597)، قد جمع بلوخ نبى بكش القطع الباقية من شعره، ونشرها:
،: .. 32/ 9491/ 051631.
وانظر أيضا: الحماسة المغربية، ص 61ب، والدر الفريد 1/ 2/ ص 150، 2/ ص 148أ، وفهرس الشواهد 323.
المستهلّ بن الكميت
هو ابن الكميت بن زيد، عاش فى الكوفة، وكان فى السياسية ملتزما، حبسه السفاح، وعاش حتى أدرك خلافة المنصور (136هـ / 754م 158هـ / 775م)، وقيل: إنه كان شاعرا مفلقا.
أمصادر ترجمته:
أخبار الشعراء، للصولى 154153، الورقة، لابن الجراح 7877، معجم الشعراء، للمرزبانى
479، الأغانى 17، انظر الفهارس، مسالك الأبصار، لابن فضل الله 13/ ص 85ب 86أ، الأعلام، للزركلى 8/ 107، معجم المؤلفين، لكحالة 12/ 224.(3/778)
أخبار الشعراء، للصولى 154153، الورقة، لابن الجراح 7877، معجم الشعراء، للمرزبانى
479، الأغانى 17، انظر الفهارس، مسالك الأبصار، لابن فضل الله 13/ ص 85ب 86أ، الأعلام، للزركلى 8/ 107، معجم المؤلفين، لكحالة 12/ 224.
ب آثاره:
كان شعره معروفا، فى القرن الثالث الهجرى / التاسع الميلادى، فى خمسين ورقة (انظر: الفهرست، لابن النديم 164)، وربما كان عنه «كتاب المستهل بن هند» (انظر: المرجع السابق 306)، وهناك أبيات قليلة له، وصلت فى المراجع السابقة، انظر: الشعر والشعراء، لابن قتيبة 371، وعيون الأخبار 3/ 20، والمرقصات، لابن سعيد 30، والحماسة البصرية 2/ 181.
إسماعيل بن عمّار الأسدى
كان من بنى كعب بن مالك (أسد)، عاش فى أواخر حكم الأمويين، وأوائل العباسيين، فى الكوفة، فى مجموعة ابن رامين وقيانه. /.
أمصادر ترجمته:
جمهرة النسب للكلبى، ترتيب كاسكل 2/ 358، الأغانى 11/ 379364، الأعلام، للزركلى 1/ 317.
ب آثاره:
توجد قطع من شعره (مجموعها نحو 150بيتا) من كتاب لابن حبيب، برواية السكرى، فى كتاب الأغانى، وانظر أيضا: ديوان الحماسة، بشرح المرزوقى، رقم 641، ومعجم ما استعجم، للبكرى 596 597، والحماسة البصرية 2/ 285، ومعجم البلدان، لياقوت 2/ 691، والدر الفريد 2/ ص 35ب.
على بن أديم الجعفى
هو رجل من تجار الكوفة، كان يبيع البزّ، وكان متأدّبا صالح الشعر، عرف بحبه
لجارية يقال لها منهلة، فى أوائل العصر العباسى، ولم يسعد فى حبه، وهو «آخر من قتله الحب» بعد العشاق المشهورين فى العصر الأموى.(3/779)
هو رجل من تجار الكوفة، كان يبيع البزّ، وكان متأدّبا صالح الشعر، عرف بحبه
لجارية يقال لها منهلة، فى أوائل العصر العباسى، ولم يسعد فى حبه، وهو «آخر من قتله الحب» بعد العشاق المشهورين فى العصر الأموى.
أمصادر ترجمته:
614 - معجم الشعراء، للمرزبانى 283، الأغانى 15/ 268266، الموشى، للوشاء 84، مصارع العشاق، لابن السراج 1/ 206205.
ب آثاره:
كانت أخباره وأشعاره فى «كتاب على بن أديم ومنهلة» (انظر: الفهرست، لابن النديم 306)، وذكر أبو الفرج أن الكتاب صنعه أهل الكوفة، وكان حديثه معها طويل فى هذا الكتاب المشهور. (الأغانى 15/ 266).
د شعراء فارس
أبو الهندى
هو غالب، الأزهر، أو: عبد المؤمن أبو الهندى بن عبد القدوس (أو: عبد العزيز)، كان من بنى رياح بن يربوع (تميم)، عاش فى خراسان، وتوفى فى أوائل العصر العباسى، كان شاعرا مطبوعا، مهّد بخمرياته لأبى نواس.
أمصادر ترجمته:
جمهرة النسب، للكلبى، ترتيب كاسكل 2/ 217لقبه هنا: (الأزهر)، الكنى، لابن حبيب 283، الشعر والشعراء، لابن قتيبة 430429، طبقات الشعراء، لابن المعتز (طبعة أولى 6158، (طبعة ثانية) 136 143، الأغانى (طبعة أولى) 21/ 280277 (لقبه هنا غالب)، سمط اللآلىء 168، 208، فوات الوفيات، للكتبى 2/ 242240، الأعلام، للزركلى 5/ 303.(3/780)
جمهرة النسب، للكلبى، ترتيب كاسكل 2/ 217لقبه هنا: (الأزهر)، الكنى، لابن حبيب 283، الشعر والشعراء، لابن قتيبة 430429، طبقات الشعراء، لابن المعتز (طبعة أولى 6158، (طبعة ثانية) 136 143، الأغانى (طبعة أولى) 21/ 280277 (لقبه هنا غالب)، سمط اللآلىء 168، 208، فوات الوفيات، للكتبى 2/ 242240، الأعلام، للزركلى 5/ 303.
ب آثاره:(3/781)
جمع عبد الله الجبورى القطع الباقية من شعره، وحققها، بعنوان: «ديوان أبى الهندى»، بغداد 1970، وعن هذه الطبعة كتب محمد يحيى زين الدين، فى: مجلة المجمع العلمى العربى بدمشق 49/ 1974/ 168164، وانظر أيضا: الدر الفريد 2/ ص 291ب 301ب.
الجزء الرابع في الشعر
تتمة الفصل الرابع شعراء نهاية حكم الأمويين
و (ب) شعراء العصر العباسى (حتى حوالى سنة 430هـ)
1 - الشام
أشعراء مدن الشام وريفه (عدا حلب)
أبو الهيذام المرّى
هو عامر بن عمارة بن خزيم، لعب دورا سياسيا، فكان رأس المضرية إبان الفتنة التى هاجت بين القبائل فى الشام سنة 176هـ / 792م وتوفى عام 182/ 798.
ذكر ابن الجراح والبكرى أنه شاعر «فحل» بين الشعراء.
أمصادر ترجمته:
جمهرة النسب للكلبى، ترتيب كاسكل 2/ 165، الورقة، لابن الجراح 2423، معجم الشعراء، للمرزبانى 217، تاريخ الطبرى 2/ 1565، 3/ 624، سمط اللآلى 593، تهذيب ابن عساكر 7/ 193176، معاهد التنصيص 1/ 252251، الأعلام، للزركلى 4/ 23.
ب آثاره:
روى ابن الجراح انه مقل (انظر: الفهرست، لابن النديم، طهران، ص 187)، ووردت قطع من شعره فى المصادر الآنفة الذكر، وانظر أيضا: ديوان المعاني للعسكرى 1/ 177، زهر الآداب، للحصرى 1010، الحماسة البصرية 1/ 239.(4/782)
روى ابن الجراح انه مقل (انظر: الفهرست، لابن النديم، طهران، ص 187)، ووردت قطع من شعره فى المصادر الآنفة الذكر، وانظر أيضا: ديوان المعاني للعسكرى 1/ 177، زهر الآداب، للحصرى 1010، الحماسة البصرية 1/ 239.
عمرو بن حوىّ السّكسكىّ
دمشقى عاش فى زمان الرشيد والمأمون، وولى الرّىّ مدة يسيرة، كان صديقا لدعبل بن على.
الورقة، لابن الجراح 8987، كتاب من اسمه عمرو، لابن الجراح 38، معجم الشعراء، للمرزبانى 218. وروى ابن النديم (طهران ص 187) عن ابن الجراح أنه مقل. وفى المصادر الآنفة الذكر أبيات له.
ديك الجن الحمصى
هو أبو محمد عبد السلام بن رغبان، ولد فى حمص سنة 161/ 778، وقيل: إنه لم يفارق الشام طوال عمره. كان من معتدلى الشيعة فصحب أحمد وأخاه جعفر بن على الهاشميين. نظم قصائد فى المدح، وأبياتا فى «الهجاء»، ومراثى، ونافح فى بعض أشعاره عن حقوق الشاميين المستعربين ضد العرب «الخلّص»، ولا تزال رواية شعبية تحفظ إلى اليوم وصفا مغربا فى الخيال لديك الجن، على أنه قاتل زوجته «ورد» (انظر:
الأغانى 14/ 5752). وصفه أبو الفرج (الأغانى 14/ 51) بأنه «شاعر مجيد، يذهب مذهب أبى تمام فى شعره»، وعده المرزبانى (معجم الشعراء 428) هو وابن أبي زرعة الدمشقى شاعرى الشام فى زمانهما، ومات فى سنة 235/ 850أو سنة 236/ 851م.
أمصادر ترجمته:
أخبار الوزراء، للجهشيارى 102، الموشح، للمرزبانى 349، مسالك الأبصار، لابن فضل الله 13/ الورقة 120أ 122ب، وفيات الأعيان، لابن خلكان 1/ 370368، وانظر: بروكلمان، فى الأصل، 85، وفى الملحق 137،،.، 651
خليل مردم، «شعراء الشام فى القرن الثالث»، فى مجلة المجمع العلمى العربى بدمشق 5/ 1925/ 412405،، 8272.:،، 61015101،،.:، 672572:(4/783)
أخبار الوزراء، للجهشيارى 102، الموشح، للمرزبانى 349، مسالك الأبصار، لابن فضل الله 13/ الورقة 120أ 122ب، وفيات الأعيان، لابن خلكان 1/ 370368، وانظر: بروكلمان، فى الأصل، 85، وفى الملحق 137،،.، 651
خليل مردم، «شعراء الشام فى القرن الثالث»، فى مجلة المجمع العلمى العربى بدمشق 5/ 1925/ 412405،، 8272.:،، 61015101،،.:، 672572:
انظر: شادة، فى دائرة المعارف الاسلامية (الطبعة الأوربية الأولى) 1/ 10161015، وشارل بيلا، فى الطبعة الأوربية الثانية 2/ 276275. أعيان الشيعة، للعاملى 38/ 3629، أحمد مطلوب وعبد الله الجبورى، فى مقدمتهما للديوان ص 185، الأعلام، للزركلى 4/ 128، وثمة مصادر أخرى مذكورة فى:
معجم المؤلفين، لكحالة 5/ 224، ومراجع تراجم الأدباء العرب، للوهابى 3/ 103102.
ب آثاره:
صنع ديوانه على بن محمد الشمشاطى (عاش سنة 377/ 987، انظر ص 77من كتابنا هذا). (انظر السيد محمد يوسف، فى: مجلة المجمع العلمى العربى بدمشق 48/ 1973/ 363).
وجمع محمد بن طاهر السماوى (المتوفى سنة 1370/ 1950، انظر: معجم المؤلفين، لكحالة 10/ 97) قطعا من شعره فى كتب الأدب (424بيتا). (انظر: مجلة معهد المخطوطات العربية 4/ 1958/ 228)، ودون علم بهذه المجموعة أصدر عبد المعين الملّوحى، ومحيى الدين الدرويش «ديوان ديك الجن الحمصى»، حمص 1960 (417بيتا)، واعتمادا على مجموعة السماوى أصدر أحمد مطلوب، وعبد الله الجبورى «ديوان ديك الجن»، بيروت 1964 (641بيتا).
ومما لم يلتفت إليه «غزل» فى: جمهرة الإسلام، للشيزرى (الورقة 39ب 40أ، 46بيتا، راجع مجلة المجمع اللغوى العربى بدمشق 33/ 1958/ 6)، وقطع فى «كتاب الأنوار ومحاسن الأشعار»، للشمشاطى (انظر: السيد محمد يوسف، فى الموضع المذكور ص 369)، المنتخب الميكالى، الورقة 90ب، ابن فضل الله، فى الموضع المذكور، سفينة الأدباء، الورقة 228أب، الدر الفريد فى نحو 20موضعا.
ابن أبى زرعة الدمشقى
هو محمد بن سلامة بن أبى زرعة الكنانى، قال المرزبانى: إنه وديك الجن شاعرا الشام. ويبدو أنه كان أصغر سنا من ديك الجن.(4/784)
هو محمد بن سلامة بن أبى زرعة الكنانى، قال المرزبانى: إنه وديك الجن شاعرا الشام. ويبدو أنه كان أصغر سنا من ديك الجن.
أمصادر ترجمته:
معجم الشعراء، للمرزبانى 428، يتيمة الدهر، للثعالبى 1/ 24، سمط اللآلئ، للبكرى 517، المحمدون من الشعراء، للقفطى 348، الوافى بالوفيات، للصفدى 3/ 116.
ب آثاره:
ذكر ابن النديم (ص 69، الترجمة الإنجليزية 372) أن ديوانه كان 150ورقة. وأورد له الباخرزى فائية (19بيتا)، فى الدمية، (طبعة ثانية) 228226، انظر أيضا: المنتخب الميكالى، الورقة 122ب، زهر الآداب للحصرى 393، الأشباه والنظائر، للخالديين 1/ 181، 2/ 74، 360، معجم البلدان، لياقوت 2/ 695، نهاية الأرب، للنويرى 3/ 89.
الخليع الرّقى
هو أبو عبد الله محمد بن أبى الغمر أحمد الحرانّى الشامى، المعروف أيضا بالخليع الأصغر، من ولد عبيد الله بن قيس الرقيات، وكان من أهل الرّقة، توفى فى سنة 280/ 893، أو بعدها.
قيل: إنه كان شاعرا موهوبا، أكثر فى شعره من استعمال «التجنيس والطباق».
أمصادر ترجمته:
يتيمة الدهر، للثعالبى 1/ 288287، معجم الشعراء، للمرزبانى 452، الفهرست، لابن النديم 170، المحمدون من الشعراء، للقفطى 2019، الوافى بالوفيات، للصفدى 2/ 29.
.،، 5391،. 331:
الأعلام، للزركلى 6/ 197.
ب آثاره:
كان ديوانه نحو 300ورقة، وقيل: إن أحد معاصرى ابن النديم (انظر: الفهرست ص 170) عمله على الحروف، وإن الوزير أبا محمد الحسن بن محمد المهلّبى (المتوفى سنة 352/ 963، انظر: ص 606من كتابنا هذا) اختار قطعة من شعره، ولم يبق منه إلا شذرات فى المصادر السالفة الذكر.(4/785)
كان ديوانه نحو 300ورقة، وقيل: إن أحد معاصرى ابن النديم (انظر: الفهرست ص 170) عمله على الحروف، وإن الوزير أبا محمد الحسن بن محمد المهلّبى (المتوفى سنة 352/ 963، انظر: ص 606من كتابنا هذا) اختار قطعة من شعره، ولم يبق منه إلا شذرات فى المصادر السالفة الذكر.
أبو المعتصم الأنطاكى
هو عاصم بن محمد، عاش فى القرن الثالث / التاسع بالشام، وقيل: إنه نظم شعرا كثيرا (انظر: معجم الشعراء، للمرزبانى 274273)، روى شعر ديك الجن لمحمد بن طاهر / (المتوفى سنة 298/ 911)، الذى أفاد أبو الفرج من كتابه (انظر:
الأغانى 14/ 6763).
وقيل: إن أبا أحمد بن الحلّاب (؟) عمل ديوانه (انظر: الفهرست، لابن النديم، طهران، ص 194، وراجع الترجمة الإنجليزية ص 372)، له أبيات فى حماسة ابن الشجرى، رقم 647، 658.
البطين الحمصى
هو البطين بن أمية البجلىّ، أبو الوليد، من أهل حمص، التقى هناك بأبى نواس، وصحب عبد الله بن طاهر سنة 210/ 825إلى مصر، توفى بالإسكندرية، أو فى دير بالقرب من حمص.
أمصادر ترجمته:
الورقة، لابن الجراح 129، كتاب بغداد، لابن أبى طاهر طيفور 8988، طبقات ابن المعتز (طبعة أولى) 117116، (طبعة ثانية) 251248، تاريخ الطبرى 3/ 10911090، معجم البلدان، لياقوت 2/ 703702، النجوم الزاهرة، لابن تغرى بردى 2/ 195194، تاج العروس 9/ 142.
ب آثاره:
ذكر ابن الجراح أنه كان مقلّا (انظر: ابن النديم، طهران، ص 187)، وترد قطع من شعره فى المصادر الآنفة الذكر، وفى: زهر الآداب، للحصرى 774، الأشباه والنظائر، للخالديين 2/ 295.(4/786)
ذكر ابن الجراح أنه كان مقلّا (انظر: ابن النديم، طهران، ص 187)، وترد قطع من شعره فى المصادر الآنفة الذكر، وفى: زهر الآداب، للحصرى 774، الأشباه والنظائر، للخالديين 2/ 295.
أبو نضلة
هو مهلهل بن يموت الشامى، ولد فى الشام، ثم ارتحل فيما بعد إلى العراق، واشتغل هنالك من سنة 323/ 935فصاعدا بديوان أبى نواس، ولعله كان رجع إلى الشام عند ما نظم سنة 334/ 946قصيدة فى رثاء محمد بن طغج الإخشيد.
أمصادر ترجمته:
مروج الذهب، للمسعودى 8/ 3837، الديارات، للشابشتى 137135، «فى الأدب المصرى»، لمحمد كامل حسين ص 238، صلاح الدين المنجد فى: مجلة معهد المخطوطات العربية 5/ 1959/ 155154، الأعلام، للزركلى 8/ 261، معجم المؤلفين، لكحالة 13/ 32.
ب آثاره:
ألّف على بن محمد الشمشاطى (كان حيا سنة 377/ 987، انظر ص 77من كتابنا) «رسالة تتعلق بأبى نضلة»، و «رسالة نقد شعر أبى نضلة وشعر النامى والحكم بينهما» (انظر: السيد محمد يوسف، فى: مجلة المجمع العلمى العربى بدمشق 48/ 1973/ 363).
1 - توجد قطع من شعره عند الشابشتى، فى الموضع المذكور، وانظر أيضا: نهاية الأرب، للنويرى 1/ 68، 5/ 187186 (31بيتا، فى رثاء الإخشيد)، معجم البلدان، لياقوت 2/ 675، راجع: مسالك الأبصار، لابن فضل الله 1/ 338337.
2 - سرقات أبى نواس، (انظر ص 546من كتابنا).
الواسانى الدمشقى
هو أبو القاسم الحسين بن الحسن (أو الحسين) بن واسان (أو واسانة) الدمشقى، كان أصغر سنا من معاصره الوأواء الدمشقى، شاعر هجّاء، اشتهر بأنه فى عصره كابن الرومى فى زمانه، توفى سنة 394/ 1004.(4/787)
هو أبو القاسم الحسين بن الحسن (أو الحسين) بن واسان (أو واسانة) الدمشقى، كان أصغر سنا من معاصره الوأواء الدمشقى، شاعر هجّاء، اشتهر بأنه فى عصره كابن الرومى فى زمانه، توفى سنة 394/ 1004.
أمصادر ترجمته:
يتيمة الدهر 1/ 371351، إرشاد الأريب، لياقوت 4/ 2917. بروكلمان، الملحق 1/ 138، الأعلام، للزركلى 2/ 253، معجم المؤلفين، لكحالة 4/ 3.
ب آثاره:
له نونية طويلة، فى 194بيتا، يصف فيها دعوة عملها (يتيمة الدهر 1/ 364355، إرشاد الأريب، لياقوت 4/ 2417، طبعت فى دمشق، سنة 1302هـ)، وفضلا عن ذلك، روى له الثعالبى وياقوت ما يربى على 200بيت، أكثرها فى الهجاء، انظر أيضا: دمية القصر، للباخرزى (طبعة ثانية) 210.
أبو الحسن التّهامى
هو على بن محمد بن نهد (أو فهد)، أصله من تهامة، وارتحل فى شبابه إلى الشام والعراق، وتقلّد الخطابة فى الرّملة بفلسطين، مات فى السجن بالقاهرة، سنة 416/ 1025.
أمصادر ترجمته:
دمية القصر، للباخرزى (طبعة ثانية) 199188، وفيات الأعيان لابن خلكان 1/ 452451، شذرات الذهب، لابن العماد 3/ 205204، معجم البلدان، لياقوت 2/ 518، النجوم الزاهرة، لابن تغرى بردى 4/ 264263.
انظر: بروكلمان، الأصل، 29، والملحق، 741، الأعلام، للزركلى 5/ 146145، معجم المؤلفين، لكحالة 3/ 278، 7/ 219.
ب آثاره:
ديوانه الذى وصل إلينا أكثره قصائد. وهى غالبا فى المدح، ولكن بينها مراثى أيضا.
المخطوطات (على الأقل فى روايتين مختلفتين): دار الكتب بالقاهرة، أدب 595 (نسخة قديمة ناقصة)، دار الكتب بالقاهرة، أدب 478 (نسخة منقولة عن مخطوط عارف حكمت بالمدينة، انظر فهرس دار الكتب
3/ 123)، كوبريلى 1248 (66ورقة، نسخ فى 1051هـ، انظر، (.:،. 41/ 1191/ 291(4/788)
المخطوطات (على الأقل فى روايتين مختلفتين): دار الكتب بالقاهرة، أدب 595 (نسخة قديمة ناقصة)، دار الكتب بالقاهرة، أدب 478 (نسخة منقولة عن مخطوط عارف حكمت بالمدينة، انظر فهرس دار الكتب
3/ 123)، كوبريلى 1248 (66ورقة، نسخ فى 1051هـ، انظر، (.:،. 41/ 1191/ 291
العباسية بالبصرة أ 44 (144صفحة، انظر: على الخاقانى فى: مجلة المجمع العلمى العراقى 8/ 1961/ 232، رقم 44)، مكتبة عبد الرحمن چلبى بالموصل (نسخ فى 994هـ، انظر: مخطوطات الموصل لداود الچلبى، ص 151، رقم 8)، بنگيبور 2517 (65ورقة، من القرن 12الهجرى على ما يحتمل، انظر:
الفهرس 23/ 2321)، برلين 7605 (58ورقة، نسخ، نحو 1100هـ)، باريس 5056 (70ورقة، من القرن 12الهجرى، انظر ص 55)، الفاتيكان 1109/ 4 (الورقة 18ب 74ب، نسخ فى 1088هـ، انظر قيدا 1/ 149)، المتحف البريطانى، مخطوطات شرقية 3789/ 1 (الورقة 251، نسخ فى 1173هـ، انظر الملحق رقم 1049)، الإسكوريال 383/ 1 (الورقة 841)، ليدن، مخطوطات شرقية 2682 (66ورقة، نسخة حديثة، انظر فورهوف 65)، تشستربيتى 4838 (57ورقة، من القرن السابع الهجرى)، منتخبات: أسعد 3542/ 12 (الورقة 120أ 121ب، نسخ فى 564هـ)، كوبريلى 1864 (الورقة 12أ 14ب، نسخ، سنة 589هـ). عاطف 2053 (الورقة 253ب 259ب، نسخ فى 983هـ)، قصيدة فى رثاء ولد، لحكيم منصور بن عبد العزيز نظمها سنة 375/ 985، موجودة فى مكتبة جامعة إستنبول 6177 (خمس ورقات، نسخ فى 663هـ، انظر: فهرس معهد المخطوطات العربية 1/ 509). / طبع ديوانه فى الإسكندرية، سنة 1893، ونشره محمد زهير الشاويش، فى دمشق 1964 (طبعة ثانية).
ابن غلبون الصّورى
هو عبد المحسن بن محمد بن أحمد الصورى، أبو محمد، ولد بصور، سنة 340/ 950، ويبدو أنه قضى حياته بالشام وفلسطين، توفى، وله ثمانون عاما، فى مسقط رأسه، سنة 419/ 1028.
أمصادر ترجمته:
يتيمة الدهر 1/ 325312، تتمة اليتيمة 1/ 3635، وفيات الأعيان، لابن خلكان 1/ 387 389، معجم البلدان، لياقوت 1/ 869.
أعيان الشيعة، للعاملى 39/ 118110، وثمة مصادر أخرى مذكورة فى الأعلام، للزركلى 4/ 296295، ومعجم المؤلفين، لكحالة 6/ 173، 13/ 402.(4/789)
أعيان الشيعة، للعاملى 39/ 118110، وثمة مصادر أخرى مذكورة فى الأعلام، للزركلى 4/ 296295، ومعجم المؤلفين، لكحالة 6/ 173، 13/ 402.
ب آثاره:
كان عند الثعالبى نسخة من ديوانه (انظر: تتمة اليتيمة 1/ 35)، وكان الديوان عند ابن خلكان أيضا، وذكر الزركلى (الأعلام 4/ 296) أن له ديوان شعر مخطوط وفى المصادر الآنفة الذكر قطع من شعره، لا سيما فى اليتيمة (225بيتا)، وانظر أيضا: الحماسة المغربية، الورقة 104أ، ونهاية الأرب، للنويرى 2/ 134، الدر الفريد 2/ الورقة 234أ.
شعراء آخرون أصلهم من الشام، أو أقاموا فيه:
طالب وطالوت ابنا الأزهر الطائيان،
كانا فى أيام المنصور، وهارون الرشيد (انظر: الورقة، لابن الجراح 9089، وتهذيب ابن عساكر 7/ 4746)، وشعرهما قليل (انظر: الفهرست، لابن النديم 164).
أبو المعافى المزنى يعقوب بن إسماعيل بن رافع،
مولى مزينة، كان يصحب العباس بن محمد الهاشمى (المتوفى سنة 186/ 802) فى الشام والعراق (انظر: معجم الشعراء، للمرزبانى 504، والأعلام، للزركلى 9/ 257). وقيل: إن ديوانه كان فى عشرين ورقة (انظر: ابن النديم، وسمّى فى الطبعتين والترجمة الإنجليزية «المدنى»).
أبو عمران السّلمىّ،
كان معاصرا لابن بلده البطين الحمصى، نظم مدائح وأهاجى (انظر: الورقة، لابن الجراح 11، 12). وقيل: إن شعره كان 50ورقة (انظر:
الفهرست، لابن النديم 165).
أبو مسكين البرذعى،
يبدو أنه عاش فى القرن الثالث / التاسع، وكان شاعرا ينتقل فى البلدان، وقيل: إن ديوانه كان نحو 100ورقة (انظر: الفهرست، لابن النديم 170، وراجع طبعة طهران 196).(4/790)
يبدو أنه عاش فى القرن الثالث / التاسع، وكان شاعرا ينتقل فى البلدان، وقيل: إن ديوانه كان نحو 100ورقة (انظر: الفهرست، لابن النديم 170، وراجع طبعة طهران 196).
أبو الجود الرّسعنى، محمد بن أحمد،
عاش فى الشام، فى القرن 3/ 9، على ما يحتمل، وذكر أن ديوانه كان نحو 100ورقة (انظر: الفهرست 170).
الشريف النّصيبى،
أبو عبد الله محمد بن الحسين بن عبيد الله العلوى الحسينى، نقيب العلويين، تولى الخطابة والقضاء بدمشق، (توفى سنة 408/ 1017)، كان له ديوان شعر (انظر: المحمدون من الشعراء، للقفطى 261260، الوافى بالوفيات، للصفدى 3/ 7، معجم المؤلفين، لكحالة 9/ 244).(4/791)
أبو عبد الله محمد بن الحسين بن عبيد الله العلوى الحسينى، نقيب العلويين، تولى الخطابة والقضاء بدمشق، (توفى سنة 408/ 1017)، كان له ديوان شعر (انظر: المحمدون من الشعراء، للقفطى 261260، الوافى بالوفيات، للصفدى 3/ 7، معجم المؤلفين، لكحالة 9/ 244).
ب سيف الدولة، وشعراؤه
سيف الدولة
هو أبو الحسن على بن عبد الله بن حمدان، (المتوفى سنة 356/ 976)، أمير بنى حمدان فى حلب، ومشجع العلوم والآداب والفنون (انظر: دائرة المعارف الإسلامية، طبعة أولى 4/ 7978:
.:، 9787.،،، 4391.
ويقال: إنه كان على معرفة جيدة بالشعر العربى، وإنه هو نفسه كان شاعرا موهوبا.
بقيت له أبيات فى يتيمة الدهر 1/ 4643، عنوان المرقصات، لابن سعيد 4140، نهاية الأرب، للنويرى 2/ 59، الدر الفريد 1/ 2/ ص 168، 2/ الورقة 53ب، 59ب، 143ب، 152أ، 155أ، 293أ، 365أ، وانظر أيضا:
443.
ووردت قطع لأقاربه المطبوعين على الشعر، فى: اليتيمة 1/ 108104.
أبو فراس الحمدانى
هو الحارث بن أبى العلاء سعيد بن حمدان التغلبى، ولد سنة 320/ 932، ومات عنه أبوه وعمره ثلاث سنوات انتقلت به أمه، وكانت رومية (من اليونان) إلى حلب، بعد أن استولى عليها ابن عمه سيف الدولة، فى سنة 333/ 944/، وتلقى أبو فراس تعليما لائقا فى كنف سيف الدولة، الذى ولاه منبج، فى عام 336/ 947، ليضبط البوادى المحيطة، وكان له، باعتباره خصما للمتنبى، يد فى فراره من حلب، سنة 346/ 957، وصحب أبو فراس سيف الدولة فى حملاته على الروم، فوقع أسيرا، سنة 348/ 959، وأتى به إلى خرشنة على نهر الفرات، أما مدة أسره الثانى
فقضاها فى القسطنطينية، من سنة 351/ 962، إلى سنة 355/ 966، حيث نظم «رومياته» الشهيرة، التى يصف فيها أسره، ويتشكاه، وبعد إطلاق سراحه تولى حمص زمنا يسيرا، ولما مات سيف الدولة (سنة 356/ 967) سعى، فى ثورة على ابنه أبى المعالى سعد الدولة، إلى أن يستقل بأمره، فقبض عليه، وقتل فى سنة 357/ 968.(4/792)
هو الحارث بن أبى العلاء سعيد بن حمدان التغلبى، ولد سنة 320/ 932، ومات عنه أبوه وعمره ثلاث سنوات انتقلت به أمه، وكانت رومية (من اليونان) إلى حلب، بعد أن استولى عليها ابن عمه سيف الدولة، فى سنة 333/ 944/، وتلقى أبو فراس تعليما لائقا فى كنف سيف الدولة، الذى ولاه منبج، فى عام 336/ 947، ليضبط البوادى المحيطة، وكان له، باعتباره خصما للمتنبى، يد فى فراره من حلب، سنة 346/ 957، وصحب أبو فراس سيف الدولة فى حملاته على الروم، فوقع أسيرا، سنة 348/ 959، وأتى به إلى خرشنة على نهر الفرات، أما مدة أسره الثانى
فقضاها فى القسطنطينية، من سنة 351/ 962، إلى سنة 355/ 966، حيث نظم «رومياته» الشهيرة، التى يصف فيها أسره، ويتشكاه، وبعد إطلاق سراحه تولى حمص زمنا يسيرا، ولما مات سيف الدولة (سنة 356/ 967) سعى، فى ثورة على ابنه أبى المعالى سعد الدولة، إلى أن يستقل بأمره، فقبض عليه، وقتل فى سنة 357/ 968.
وأشعاره التى «كأنها يوميات شعرية لمجريات حياته» (ك. بروكلمان، فى دائرة المعارف الإسلامية 1/ 91) قد حظيت بتقدير أهل زمانه، ولكنها لم تعد تشرح فيما تلا ذلك من قرون، وذلك لأن ابن خالويه (انظر بعد) كان قد شرح الأحداث التاريخية المتعلقة بها (انظر:
)،، 3، 060591، / .. 98.
أمصادر ترجمته:
يتيمة الدهر 1/ 10348، زهر الآداب، للحصرى، انظر الفهرس، تهذيب ابن عساكر 3/ 442439، مسالك الأبصار، لابن فضل الله 13/ الورقة 181ب 193أ، زبدة الحلب، لابن العديم 1/ 157156، وفيات الأعيان، لابن خلكان 1/ 159158، سامى الدهان، مقدمة الديوان 1/ 2517.
،، 683183.،
، 5981:، نفسه 7981،.،. 3896 .. ،، .. 0591،،
073943 - بروكلمان، الأصل 89،، والملحق 142144،، 733062 كامل كيلانى، «بين المتنبى وأبى فراس»، فى: المقتطف، القاهرة، نوفمبر ديسمبر 1929.
.،، 0391،. 132312
.،، 4391،، 533113. نفسه،،، 1591،.
محسن العاملى، «أبو فراس» دمشق 1941، وأعيان الشيعة 18/ 28929.(4/793)
،، 4391،، 533113. نفسه،،، 1591،.
محسن العاملى، «أبو فراس» دمشق 1941، وأعيان الشيعة 18/ 28929.
.. : 01/ 491/ 353723
أ. مرقص، «أبو فراس الحمدانى» فى مجلة المجمع العلمى العربي بدمشق 23/ 1948/ 7664، أحمد بدوى، «أبو فراس الحمدانى، شاعر بنى حمدان»، القاهرة 1952، عمر فروخ، «أبو فراس»، بيروت 1954، انظر فيه، 71/ 5591/ 104.
الأعلام، للزركلى 2/ 157156، وانظر غير ذلك من المصادر فى: معجم المؤلفين، لكحالة 3/ 176175، ومراجع تراجم الأدباء العرب، للوهابى 1/ 232227، سامى الدهان، فى الموضع المذكور 1/ 2825. /
وقد وضع ديوانه، وشرح أطرافا منه، راويته وصديقه ابن خالويه (المتوفى 370/ 980)، «الذى عهد إليه الشاعر بذلك» (انظر هـ. ريتر فى:
.) 1/ 8491/ 783
وليست صنعة ابن خالويه مرتبة على حروف المعجم، وللديوان ثلاث نسخ أخرى على حروف المعجم، ولكنها مختلفة فيما بينها، ومجردة من الشرح فى الغالب، وهى تدل على أنها من صنعة آخرين، غير معروفين لنا (انظر: هـ. ريتر، فى الموضع المذكور ص 379378).
المخطوطات: سراى أحمد الثالث، 2423 (177ورقة، نسخ فى 688هـ، انظر:
.. : 4/ 911191/ 117
فهرس معهد المخطوطات العربية 1/ 487)، وهذا المخطوط وحده «يضم، كاملا أو أقرب ما يكون إلى الكمال، الشرح المهمّ جدا من الناحية التاريخية» (هـ. ريتر، فى الموضع المذكور، ص 385384)، وهبى 1681 (122ورقة، انظر: سامى الدهان، الموضع المذكور 1/ 42)، أسعد 2603 (64ورقة، نسخ فى 1195هـ، راجع أ. رشر، فى:
.: 5/ 2191/ 435
الدهان، فى الموضع المذكور، ص 60)، رئيس الكتاب 958 (71ورقة، نسخ نحو 1100هـ.)، القرويين بفاس 598 (95ورقة، نسخ فى 979هـ، انظر:
، 0691، 53 الدهان، فى الموضع المذكور 1/ 50)، دار الكتب بالقاهرة، أدب 2150 (60ورقة، نسخ فى 1290هـ.)،
أدب 138 (65ورقة، نسخ فى 1276هـ.)، أدب 402 (71ورقة، 1275هـ.)، أدب 596 (71ورقة، 1275هـ، انظر: فهرس دار الكتب 3/ 116، الدهان، فى الموضع المذكور 1/ 5754، ومنه مصورة هناك برقم 13679ز، انظر: الفهرس، ملحق 1/ 326)، أدب 1832 (76ورقة، انظر فهرس دار الكتب
3/ 116، الدهان، فى الموضع المذكور 1/ 57)، التيمورية، شعر 1246 (130ورقة، نسخ فى 1228هـ، انظر: الدهان، فى الموضع المذكور 1/ 42، ومنه مصورة بدار الكتب، 15988ز، انظر الفهرس، ملحق 2/ 30)، التيمورية، شعر 876 (71ورقة، نسخ فى 1275هـ، انظر: الدهان، فى الموضع المذكور 1/ 5857)، الأزهر أدب 424 (67ورقة، انظر الفهرس 5/ 94، ومنه مصورة بدار الكتب، 15990ز، انظر الفهرس، ملحق 2/ 30)، الأحمدية بحلب 1204 (83ورقة، من القرن العاشر الهجرى، انظر الدهان، فى الموضع المذكور 1/ 44)، الأحمدية بحلب 1208 (27ورقة، نسخ فى 1027هـ، انظر: الدهان، فى الموضع المذكور 1/ 45)، المارونية بحلب 870 (69ورقة، نسخ قبل 1117هـ، انظر: الدهان، فى الموضع المذكور 1/ 46)، مكتبة سعيد الدهوچى (انظر مجلة معهد المخطوطات العربية 9/ 1963/ 214، رقم 128)، الرباط 325 (73ورقة، 1070هـ، انظر: ليفى بروفنسال ص 110)، الرباط 1310 (76ورقة، نسخ فى 588هـ، انظر: الدهان، فى الموضع المذكور 1/ 5049)، الزيتونة بتونس 4339 (144ورقة، نسخ فى 598هـ.)، الظاهرية، عام 6168 (80ورقة، نسخ فى 1202هـ)، الظاهرية، عام 4896 (78 ورقة، انظر: فهرس عزة حسن 2/ 203202)، ملى بطهران 341 (136ورقة، نسخ فى 1261هـ)، ملى بطهران 342 (71ورقة، نسخ فى 1270هـ، راجع: الدهان، فى الموضع المذكور 1/ 6766)، بنكيبور 2515 (75ورقة، نسخ فى 1049هـ، انظر: الفهرس 23/ 1918)، مخطوط فى رامبور، وأربعة فى النجف (انظر: الدهان، فى الموضع المذكور 1/ 67)، المتحف البريطانى، مخطوطات شرقية 2910 (115ورقة، من القرن 11الهجرى، انظر: الملحق، رقم 1044)، المتحف البريطانى، مخطوطات شرقية 3162 (67ورقة، نسخ فى 1032هـ، انظر: الملحق رقم 1045)، بودليانا بأكسفورد، 5/ 174، (الورقة 159أ 234ج، نسخ فى 1038هـ، انظر: يورى، ص 268، رقم 1298)، جاريت ببرنستون 31 (72ورقة، نسخ فى 1169)، كامبردج 295 (62ورقة، نسخ فى 1137هـ، انظر: قائمة براون، رقم 375)، كامبردج 1/ 83 (الورقة 983، نسخ فى 1110هـ، انظر: براون، رقم 424)، ييل 677. 3 (71ورقة، نسخ 1298هـ، انظر: نموى 258)، لورنسيانا بفلورنسا 507 (59ورقة، نسخ فى 929هـ، انظر: الدهان، فى الموضع المذكور 1/ 59)، المتحف الآسيوى بليننجراد 270 (87ورقة، نسخ فى 1035هـ، انظر، 223، الدهان، فى الموضع المذكور 1/ 48)، المتحف الآسيوى بلنينجراد 271 (76، نسخة حديثة)، المتحف الآسيوى بلنينجراد 272 (68ورقة، نسخ فى 1165هـ، انظر:، 544422، الدهان، فى الموضع المذكور 1/ 61)، ليبزج 863 (الورقة 11أ 18أ، 20ب 41أ، 146أ 172أ، نسخ فى 1142هـ)، برلين 7580 (102ورقة، نسخ فى 1211هـ)، برلين 7581 (99ورقة، نسخ فى 1214هـ)، برلين 8231/ 1 (ضمن مجموع، مخطوط قديم)، شيتا بشتراسبورج 30 (70ورقة، نسخ فى 1293هـ، انظر: ت. نولدكه، فى. 04/ 6881/ 413، الدهان، فى الموضع المذكور 1/ 4746)، وتوجد قصائد مفردة فى مخطوطات كثير من المكتبات.
وطبع الديوان فى بيروت، سنة 1873، و 1900، و 1910 (راجع سركيس 337) / ونشره كاملا سامى الدهان، فى ثلاث مجلدات، فى بيروت 1944، دون اطلاع منه على مخطوطة سراى أحمد الثالث 2423، انظر فيه: هـ. ريتر فى: 1/ 8491/ 673، شفيق جبرى فى: مجلة المجمع العلمى العربى بدمشق 22/ 1947/ 558557، ونشر أيضا فى بيروت، دار صادر 1961.(4/794)
أدب 138 (65ورقة، نسخ فى 1276هـ.)، أدب 402 (71ورقة، 1275هـ.)، أدب 596 (71ورقة، 1275هـ، انظر: فهرس دار الكتب 3/ 116، الدهان، فى الموضع المذكور 1/ 5754، ومنه مصورة هناك برقم 13679ز، انظر: الفهرس، ملحق 1/ 326)، أدب 1832 (76ورقة، انظر فهرس دار الكتب
3/ 116، الدهان، فى الموضع المذكور 1/ 57)، التيمورية، شعر 1246 (130ورقة، نسخ فى 1228هـ، انظر: الدهان، فى الموضع المذكور 1/ 42، ومنه مصورة بدار الكتب، 15988ز، انظر الفهرس، ملحق 2/ 30)، التيمورية، شعر 876 (71ورقة، نسخ فى 1275هـ، انظر: الدهان، فى الموضع المذكور 1/ 5857)، الأزهر أدب 424 (67ورقة، انظر الفهرس 5/ 94، ومنه مصورة بدار الكتب، 15990ز، انظر الفهرس، ملحق 2/ 30)، الأحمدية بحلب 1204 (83ورقة، من القرن العاشر الهجرى، انظر الدهان، فى الموضع المذكور 1/ 44)، الأحمدية بحلب 1208 (27ورقة، نسخ فى 1027هـ، انظر: الدهان، فى الموضع المذكور 1/ 45)، المارونية بحلب 870 (69ورقة، نسخ قبل 1117هـ، انظر: الدهان، فى الموضع المذكور 1/ 46)، مكتبة سعيد الدهوچى (انظر مجلة معهد المخطوطات العربية 9/ 1963/ 214، رقم 128)، الرباط 325 (73ورقة، 1070هـ، انظر: ليفى بروفنسال ص 110)، الرباط 1310 (76ورقة، نسخ فى 588هـ، انظر: الدهان، فى الموضع المذكور 1/ 5049)، الزيتونة بتونس 4339 (144ورقة، نسخ فى 598هـ.)، الظاهرية، عام 6168 (80ورقة، نسخ فى 1202هـ)، الظاهرية، عام 4896 (78 ورقة، انظر: فهرس عزة حسن 2/ 203202)، ملى بطهران 341 (136ورقة، نسخ فى 1261هـ)، ملى بطهران 342 (71ورقة، نسخ فى 1270هـ، راجع: الدهان، فى الموضع المذكور 1/ 6766)، بنكيبور 2515 (75ورقة، نسخ فى 1049هـ، انظر: الفهرس 23/ 1918)، مخطوط فى رامبور، وأربعة فى النجف (انظر: الدهان، فى الموضع المذكور 1/ 67)، المتحف البريطانى، مخطوطات شرقية 2910 (115ورقة، من القرن 11الهجرى، انظر: الملحق، رقم 1044)، المتحف البريطانى، مخطوطات شرقية 3162 (67ورقة، نسخ فى 1032هـ، انظر: الملحق رقم 1045)، بودليانا بأكسفورد، 5/ 174، (الورقة 159أ 234ج، نسخ فى 1038هـ، انظر: يورى، ص 268، رقم 1298)، جاريت ببرنستون 31 (72ورقة، نسخ فى 1169)، كامبردج 295 (62ورقة، نسخ فى 1137هـ، انظر: قائمة براون، رقم 375)، كامبردج 1/ 83 (الورقة 983، نسخ فى 1110هـ، انظر: براون، رقم 424)، ييل 677. 3 (71ورقة، نسخ 1298هـ، انظر: نموى 258)، لورنسيانا بفلورنسا 507 (59ورقة، نسخ فى 929هـ، انظر: الدهان، فى الموضع المذكور 1/ 59)، المتحف الآسيوى بليننجراد 270 (87ورقة، نسخ فى 1035هـ، انظر، 223، الدهان، فى الموضع المذكور 1/ 48)، المتحف الآسيوى بلنينجراد 271 (76، نسخة حديثة)، المتحف الآسيوى بلنينجراد 272 (68ورقة، نسخ فى 1165هـ، انظر:، 544422، الدهان، فى الموضع المذكور 1/ 61)، ليبزج 863 (الورقة 11أ 18أ، 20ب 41أ، 146أ 172أ، نسخ فى 1142هـ)، برلين 7580 (102ورقة، نسخ فى 1211هـ)، برلين 7581 (99ورقة، نسخ فى 1214هـ)، برلين 8231/ 1 (ضمن مجموع، مخطوط قديم)، شيتا بشتراسبورج 30 (70ورقة، نسخ فى 1293هـ، انظر: ت. نولدكه، فى. 04/ 6881/ 413، الدهان، فى الموضع المذكور 1/ 4746)، وتوجد قصائد مفردة فى مخطوطات كثير من المكتبات.
وطبع الديوان فى بيروت، سنة 1873، و 1900، و 1910 (راجع سركيس 337) / ونشره كاملا سامى الدهان، فى ثلاث مجلدات، فى بيروت 1944، دون اطلاع منه على مخطوطة سراى أحمد الثالث 2423، انظر فيه: هـ. ريتر فى: 1/ 8491/ 673، شفيق جبرى فى: مجلة المجمع العلمى العربى بدمشق 22/ 1947/ 558557، ونشر أيضا فى بيروت، دار صادر 1961.(4/795)
أدب 138 (65ورقة، نسخ فى 1276هـ.)، أدب 402 (71ورقة، 1275هـ.)، أدب 596 (71ورقة، 1275هـ، انظر: فهرس دار الكتب 3/ 116، الدهان، فى الموضع المذكور 1/ 5754، ومنه مصورة هناك برقم 13679ز، انظر: الفهرس، ملحق 1/ 326)، أدب 1832 (76ورقة، انظر فهرس دار الكتب
3/ 116، الدهان، فى الموضع المذكور 1/ 57)، التيمورية، شعر 1246 (130ورقة، نسخ فى 1228هـ، انظر: الدهان، فى الموضع المذكور 1/ 42، ومنه مصورة بدار الكتب، 15988ز، انظر الفهرس، ملحق 2/ 30)، التيمورية، شعر 876 (71ورقة، نسخ فى 1275هـ، انظر: الدهان، فى الموضع المذكور 1/ 5857)، الأزهر أدب 424 (67ورقة، انظر الفهرس 5/ 94، ومنه مصورة بدار الكتب، 15990ز، انظر الفهرس، ملحق 2/ 30)، الأحمدية بحلب 1204 (83ورقة، من القرن العاشر الهجرى، انظر الدهان، فى الموضع المذكور 1/ 44)، الأحمدية بحلب 1208 (27ورقة، نسخ فى 1027هـ، انظر: الدهان، فى الموضع المذكور 1/ 45)، المارونية بحلب 870 (69ورقة، نسخ قبل 1117هـ، انظر: الدهان، فى الموضع المذكور 1/ 46)، مكتبة سعيد الدهوچى (انظر مجلة معهد المخطوطات العربية 9/ 1963/ 214، رقم 128)، الرباط 325 (73ورقة، 1070هـ، انظر: ليفى بروفنسال ص 110)، الرباط 1310 (76ورقة، نسخ فى 588هـ، انظر: الدهان، فى الموضع المذكور 1/ 5049)، الزيتونة بتونس 4339 (144ورقة، نسخ فى 598هـ.)، الظاهرية، عام 6168 (80ورقة، نسخ فى 1202هـ)، الظاهرية، عام 4896 (78 ورقة، انظر: فهرس عزة حسن 2/ 203202)، ملى بطهران 341 (136ورقة، نسخ فى 1261هـ)، ملى بطهران 342 (71ورقة، نسخ فى 1270هـ، راجع: الدهان، فى الموضع المذكور 1/ 6766)، بنكيبور 2515 (75ورقة، نسخ فى 1049هـ، انظر: الفهرس 23/ 1918)، مخطوط فى رامبور، وأربعة فى النجف (انظر: الدهان، فى الموضع المذكور 1/ 67)، المتحف البريطانى، مخطوطات شرقية 2910 (115ورقة، من القرن 11الهجرى، انظر: الملحق، رقم 1044)، المتحف البريطانى، مخطوطات شرقية 3162 (67ورقة، نسخ فى 1032هـ، انظر: الملحق رقم 1045)، بودليانا بأكسفورد، 5/ 174، (الورقة 159أ 234ج، نسخ فى 1038هـ، انظر: يورى، ص 268، رقم 1298)، جاريت ببرنستون 31 (72ورقة، نسخ فى 1169)، كامبردج 295 (62ورقة، نسخ فى 1137هـ، انظر: قائمة براون، رقم 375)، كامبردج 1/ 83 (الورقة 983، نسخ فى 1110هـ، انظر: براون، رقم 424)، ييل 677. 3 (71ورقة، نسخ 1298هـ، انظر: نموى 258)، لورنسيانا بفلورنسا 507 (59ورقة، نسخ فى 929هـ، انظر: الدهان، فى الموضع المذكور 1/ 59)، المتحف الآسيوى بليننجراد 270 (87ورقة، نسخ فى 1035هـ، انظر، 223، الدهان، فى الموضع المذكور 1/ 48)، المتحف الآسيوى بلنينجراد 271 (76، نسخة حديثة)، المتحف الآسيوى بلنينجراد 272 (68ورقة، نسخ فى 1165هـ، انظر:، 544422، الدهان، فى الموضع المذكور 1/ 61)، ليبزج 863 (الورقة 11أ 18أ، 20ب 41أ، 146أ 172أ، نسخ فى 1142هـ)، برلين 7580 (102ورقة، نسخ فى 1211هـ)، برلين 7581 (99ورقة، نسخ فى 1214هـ)، برلين 8231/ 1 (ضمن مجموع، مخطوط قديم)، شيتا بشتراسبورج 30 (70ورقة، نسخ فى 1293هـ، انظر: ت. نولدكه، فى. 04/ 6881/ 413، الدهان، فى الموضع المذكور 1/ 4746)، وتوجد قصائد مفردة فى مخطوطات كثير من المكتبات.
وطبع الديوان فى بيروت، سنة 1873، و 1900، و 1910 (راجع سركيس 337) / ونشره كاملا سامى الدهان، فى ثلاث مجلدات، فى بيروت 1944، دون اطلاع منه على مخطوطة سراى أحمد الثالث 2423، انظر فيه: هـ. ريتر فى: 1/ 8491/ 673، شفيق جبرى فى: مجلة المجمع العلمى العربى بدمشق 22/ 1947/ 558557، ونشر أيضا فى بيروت، دار صادر 1961.
وللديوان شرح صنعه عبد اللطيف بن بهاء الدين الشامى البهائى (المتوفى سنة 1082/ 1671، انظر:
معجم المؤلفين، لكحالة 6/ 98)، المخطوطات: نور عثمانية 3961/ 1 (الورقة 1451، نسخ فى 1076، نسخة المؤلف، انظر: أ. رشر فى:) 46/ 0191/ 805، دار الكتب بالقاهرة، أدب 513 (211ورقة، نسخ فى 1287هـ، انظر فهرس دار الكتب 3/ 200، وراجع: الدهان، فى الموضع المذكور 1/ 5352)، ملى بطهران 290 (نسخ فى سنة 1075هـ، بخط المؤلف، انظر: مجلة معهد المخطوطات العربية 3/ 1957/ 21، 6/ 1960/ 328).
«شرح شافية أبى فراس فى مناقب الرسول ومثالب بني العباس» لأبى جعفر محمد بن محمد بن أمير الحاج الحلبى (المتوفى سنة 879/ 1474، انظر: معجم المؤلفين، لكحالة 11/ 275274)، المخطوطات:
هيدلبرج 307 (234ورقة، نسخ فى 1226هـ، انظر:
).: 01/ 5391/ 47
ومن المحتمل أن يكون الشرح الموسوم بالعنوان نفسه، وغفل من اسم المؤلف، فى دار الكتب بالقاهرة، أدب 4786 (263ورقة، انظر فهرس دار الكتب 8/ 167)، وطبع فى طهران 1298، 1315، تبريز 1315، الإسكندرية 1902 (انظر: الدهان، فى الموضع المذكور 1/ 29).
«شرح ميمية أبى فراس»، بتحقيق على بن الحسين الهاشمى، النجف 1357.
«تخميس رائية أبى فراس»، لمحمد الجنبيهى، طبع فى القاهرة 1344 (انظر: الدهان، فى الموضع المذكور 1/ 28).
«تشطير قصيدة أبى فراس»، لمحمد طلعت، مع تذييله بشرح، طبع فى القاهرة 1315 (انظر: الدهان، فى الموضع المذكور 1/ 28).
الترجمات: ترجم د. دفرجاك قصائده الواردة فى اليتيمة، فى:
،.،.، 5981
وترجم أ. رشر قصائد له اعتمادا على نشرة الدهان فى:
.،.، 0695913. 991.
دراسات فى مضمون شعره وشكله: الباجقنى، «فخر أبى فراس وأبى الطيب»، دمشق 1932 (انظر:(4/796)
،.، 0695913. 991.
دراسات فى مضمون شعره وشكله: الباجقنى، «فخر أبى فراس وأبى الطيب»، دمشق 1932 (انظر:
الدهان، فى الموضع المذكور 1/ 27)،.،.،
: 11/ 6391/ 064154 (راجع.، 347)، أحمد الزين، «من أحسن ما يروى» فى: مجلة الثقافة 15/ 1939/ 4645، محسن الأمين الحسينى، «الألفاظ الغريبة فى شعر أبى فراس»، فى مجلة المجمع العلمى العربى بدمشق 21/ 1946/ 8584، ن. ماهر الكنعانى، «شاعرية أبى فراس»، بغداد (؟)، انظر فيه: شفيق جبرى، فى: مجلة المجمع العلمى العربى بدمشق 22/ 1947/ 556، وانظر أيضا: مراجع تراجم الأدباء العرب، للوهابى 1/ 232227، معجم المؤلفين، لكحالة 3/ 176175.
أبو المطاع وجيه الدولة
هو الحسين بن الحسن ناصر الدولة بن عبد الله بن حمدان، المعروف أيضا بذى القرنين، كان ابن أخى سيف الدولة، ولى إمرة دمشق مرتين، كان أديبا، وشاعرا، توفى بمصر، سنة 428/ 1036.
أمصادر ترجمته:
إرشاد الأريب، لياقوت 4/ 202201، تهذيب ابن عساكر 5/ 260259.
133، 484، الأعلام، للزركلى 3/ 28/
ب آثاره:
جلب أبو بكر الخوارزمى نسخة من الديوان، منقولة من نسخة الشاعر الأصلية، إلى فارس، حيث وقف عليها الثعالبى، بعد فراغه من تأليف «يتيمة الدهر» (انظر: تتمة اليتيمة 1/ 5)، وثمة قطع من شعره فى:
اليتيمة 1/ 108106، وراجع: حماسة ابن الشجرى، رقم 545، تتمة اليتيمة 1/ 73، دمية القصر، للباخرزى (طبعة ثانية) 221، ديوان المعانى: للعسكرى 1/ 269268، معجم البلدان، لياقوت 1/ 557، 2/ 593، 4/ 855.(4/797)
اليتيمة 1/ 108106، وراجع: حماسة ابن الشجرى، رقم 545، تتمة اليتيمة 1/ 73، دمية القصر، للباخرزى (طبعة ثانية) 221، ديوان المعانى: للعسكرى 1/ 269268، معجم البلدان، لياقوت 1/ 557، 2/ 593، 4/ 855.
المتنبى
هو أبو الطيب أحمد بن الحسين بن الحسن، أصل آبائه من اليمن (الجعفى)، وكان أبوه سقاء، ولد أبو الطيب نحو سنة 303/ 915، فى الكوفة، بمحلة كندة (ولذا لقب بالكندى)، وباستيلاء القرامطة على الكوفة سنة 312/ 925، انتقلت أسرته إلى بادية السماوة، وهنالك اتصل فى حداثته بدعوة القرامطة، وفى مطلع عام 315/ 927 عاد إلى الكوفة، ونظم أوائل قصائده فى المديح محتذيا أمثلة أبى تمام والبحترى، وبعد أن استولى القرامطة على الكوفة من جديد (أواخر عام 315/ 927) رحل مع أبيه إلى بغداد (انظر:
). .. 4332
واستمع هناك إلى لغويين معروفين، وأصبح مادحا لثرى علوى، من أصل كوفى، وفيما بين عامى 318/ 930و 321/ 933جال مع أبيه فى أقطار الشام، وكان يتكسب بالمديح أحيانا، (انظر: المرجع المذكور آنفا 5435)، وحوالى أواخر عام 321/ 933ظهر أمره بين الأعراب فى بادية الشام، كقرمطى مثير للقلاقل (ولعل ذلك هو السبب فى تسميته المتنبى)، فقبض عليه، وحبس عامين (حتى سنة 324/ 936)، فى حمص (انظر المرجع نفسه 8466)، وبعد سنوات من الحياة غير المستقرة، كشاعر يمدح بعض أمراء الشام وأعيانها، (انظر: المرجع نفسه 12287) بلغ غاية مساره، بأن أصبح شاعر بلاط سيف الدولة والمؤرخ الشعرى لغزواته ووقائعه (انظر:
المرجع نفسه 143123)، وقصائده المعروفة بالسيفيات هى النتاج الشعرى لتلك السنوات (انظر: المرجع نفسه 187144)، وقد تسبب جفاء طبعه ونجاحه فى وجود أعداء له، من بينهم طائفة تزعمها زميله أبو فراس، فاضطروه سنة 346/ 957إلى أن يفر إلى دمشق، ثم إلى كافور الإخشيدى بمصر (المرجع نفسه 143142، 188، وما بعدها)، وفى عام 350/ 962رحل عنه إلى الكوفة وبغداد (سنة 351/ 354962/ 965)، وقصد ابن العميد الوزير البويهى بارجان، فى جنوب
فارس، ثم عضد الدولة بشيراز، فى صيف سنة 354/ 965 (انظر: المرجع نفسه 255235)، وبعد إقامة قصيرة الأمد، رحل فى عطلة /، فقتله قطاع الطريق وهو راجع إلى بغداد، فى شهر رمضان، من سنة 354/ سبتمبر 965 (انظر: المرجع نفسه 258255)، ودفن بالقرب من واسط (المرجع نفسه 259).(4/798)
المرجع نفسه 143123)، وقصائده المعروفة بالسيفيات هى النتاج الشعرى لتلك السنوات (انظر: المرجع نفسه 187144)، وقد تسبب جفاء طبعه ونجاحه فى وجود أعداء له، من بينهم طائفة تزعمها زميله أبو فراس، فاضطروه سنة 346/ 957إلى أن يفر إلى دمشق، ثم إلى كافور الإخشيدى بمصر (المرجع نفسه 143142، 188، وما بعدها)، وفى عام 350/ 962رحل عنه إلى الكوفة وبغداد (سنة 351/ 354962/ 965)، وقصد ابن العميد الوزير البويهى بارجان، فى جنوب
فارس، ثم عضد الدولة بشيراز، فى صيف سنة 354/ 965 (انظر: المرجع نفسه 255235)، وبعد إقامة قصيرة الأمد، رحل فى عطلة /، فقتله قطاع الطريق وهو راجع إلى بغداد، فى شهر رمضان، من سنة 354/ سبتمبر 965 (انظر: المرجع نفسه 258255)، ودفن بالقرب من واسط (المرجع نفسه 259).
وبقيت شهرة هذا الشاعر، الذى يعده العرب أكبر شعرائهم، محفوظة إلى اليوم، لا يكاد ينال منها النقد الشكلى، أو دعوى الانتحال والسرقة، إلى غير ذلك، وتؤكد كثرة شروح ديوانه التقدير الذى حظى به فنه الشعرى، الذى أثر فى الشعر العربى فيما بعد تأثيرا ملحوظا.
أمصادر ترجمته:
يتيمة الدهر، للعالبى 1/ 240126الفهرست، لابن النديم 169، تاريخ بغداد 4/ 105102، نزهة الألباء، لابن الانبارى 374366، وفيات الأعيان، لابن خلكان 1/ 4644، مسالك الأبصار، لابن فضل الله 15/ الورقة 1ب 66ب.
.،،، 4281،. .
،،، 4281، .. 92.،.،،
7481.،:، 0781،.
0695.
وأعيد طبعه فى،،. 1
وانظر: بروكلمان، الأصل، 68، 98، والملحق، 241831،، 183083.
.،: 91/ 9091/ 251
حسن حسنى، «الأدب المربى فى حياة المتنبى»، الإسكندرية 1917، أعيان الشيعة، للعاملى 8/ 27861.
ك. حلمى، «أبو الطيب المتنبى»، القاهرة 1921.
.،: 11/ 8672826291
كامل كيلانى، «بين المتنبى وابن خالويه» فى: المقتطف، القاهرة، جمادى الآخرة 1348/ نوفمبر 1929/ ص 595، وما بعدها، كامل كيلانى، «بين المتنبى وأبى فراس»، فى: المقتطف، شعبان 1348/ يناير 1930/ ص 78، وما بعدها، شفيق جبرى، «المتنبى» فى: مجلة المجمع العلمى العربى بدمشق 10/ 1930/ 290271، 346321، 402385، 460449، 536526، 591584.(4/799)
،: 11/ 8672826291
كامل كيلانى، «بين المتنبى وابن خالويه» فى: المقتطف، القاهرة، جمادى الآخرة 1348/ نوفمبر 1929/ ص 595، وما بعدها، كامل كيلانى، «بين المتنبى وأبى فراس»، فى: المقتطف، شعبان 1348/ يناير 1930/ ص 78، وما بعدها، شفيق جبرى، «المتنبى» فى: مجلة المجمع العلمى العربى بدمشق 10/ 1930/ 290271، 346321، 402385، 460449، 536526، 591584.
وطبع على حدة فى دمشق 1930، انظر فيه:
.: 1/ 1391/ 6915191:
أحمد سعيد البغدادى، «أمثال المتنبى وحياته بين الألم والأمل»، القاهرة 1932، وانظر: بلاشير، فى دائرة المعارف الاسلامية، الطبعة الأوربية الأولى 3/ 847844:
.:. 448448
:. نفسه، 5391 (وفيه أيضا ذكر لمراجع أخرى).
وبمناسبة مرور ألف عام على وفاته ظهر: عبد الوهاب عزّام، «ذكرى أبى الطيب المتنبى بعد ألف عام».
بغداد 1936،.،،،
3691 - ويضم:
.،،. 711
وأعيد طبعه فى:
... 3691،. 894884.
وانظر له أيضا:
.:. .. 8391،
. 825725.
.، .. 0391.
.. .. 3433:.،
،. 9754
(وهو ملخص كتابه الذى أفرده للمتنبى).،.،. 7918،.،.
.، /. 41199،
وفى عرض هذا المجلد ونقده:(4/800)
، /. 41199،
وفى عرض هذا المجلد ونقده:
.: 14/ 8391/. 5333.: 52/ 9391/ 871671،
وانظر أيضا: عز الدين التنوخى، «مهرجان المتنبى الألفى»، فى: مجلة المجمع العلمى العربى بدمشق 14/ 1936/ 303297،.،: .. 2/ 1491/ 841731
(وبه إشارة إلى مراجع أخرى).
وكذلك ظهر فى ذكرى مرور ألف عام على وفاته، عددان من المجلة الفصلية «صحيفة دار العلوم» (القاهرة)، السنة الثانية / العدد الرابع، والسنة الثالثة / العدد الأول، أبريل ويونيو 1936ويحتوى أولهما على: محمد على مصطفى، «ذكرى المتنبى»، ص 1413، محمد حسن إسماعيل، قصيدة فى المتنبى، ص 1615، أحمد ضيف، «أبو الطيب المتنبى»، ص 2617 (فى سيرته)، على النجار، «نشأة المتنبى»، ص 3227، على النجدى ناصف، «ثقافة المتنبى»، ص 5233، ط عبد الفتاح، «سر العبقرية فى المتنبى»، ص 6653، على الجارم، «سر نبوغ المتنبى»، ص 7867، محمد هاشم عطية، «المتنبى وكافور»، ص 8979، أحمد البدوى، «المتنبى فى مصر»، ص 11290، على النجدى ناصف، «المتنبى فى مصر»، ص 131113، المتولى قاسم، «الوصف فى شعر المتنبى»، ص 169132، محمد مصطفى، «شذوذ المتنبى»، ص 178170، حسن علوان، «المرأة فى شعر المتنبى»، ص 207188، محمد يوسف المحجوب، «إلى أبى الطيب»، ص 209208 (قصيدة فيه).
ويحتوى العدد الآخر على: محمد مهدى علام، «فلسفة المتنبى من شعره» ص 665، طبعة منفصلة القاهرة 1936، على الجارم، «طموح المتنبى»، ص 7667، على حسن، «الخيال فى شعر المتنبى»، ص 9577، محمد عبد الجواد، «عبارة المتنبى بين البداوة والعجمة»، ص 11596، محمد البشبيشى، «الحيوية فى شعر المتنبى»، ص 131116، السباعى بيومى، «غزل المتنبى ونصيب الخيال والفلسفة فيه»، ص 174132، على الجندى، «غزل المتنبى وحبه»، ص 198175، محمد سعيد العريان، «المتنبى يعشق»، ص 204199، على شرف الدين، «ذكرى الخلود»، ص 207205 (قصيدة فيه)، أ. محمد سلمان، «مجد المتنبى»، ص 210208 (قصيدة فيه).
مراجع أخرى فى ترجمته وسيرته:
أحمد رضا، «روح الطموح فى المتنبى» فى: مجلة المجمع العلمى العربى بدمشق 14/ 1936/ 368353، ويضم أيضا المجلد 14من مجلة المجمع العلمى العربى بدمشق بعض الملاحظات القصيرة عن المتنبى وقصائد فيه،.،، 4491،. 5651
طه حسين، «مع المتنبى»، القاهرة 1949، 1957، 1960 (1).(4/801)
أحمد رضا، «روح الطموح فى المتنبى» فى: مجلة المجمع العلمى العربى بدمشق 14/ 1936/ 368353، ويضم أيضا المجلد 14من مجلة المجمع العلمى العربى بدمشق بعض الملاحظات القصيرة عن المتنبى وقصائد فيه،.،، 4491،. 5651
طه حسين، «مع المتنبى»، القاهرة 1949، 1957، 1960 (1).
.. ،. .: 31/ 0591/ 642932. .
،، .. 0591،. 843403
.. .:،. 3/ 4591/ 4706 (انظر .. 247)، زكى المحاسنى، «المتنبى»، مصر 1956.
.،.: 4/ 7591/ 4524
السيد الفرج، «شوقى والمتنبى»، القاهرة 1959، د. الشهال، «أبو الطيب المتنبى»، بيروت (؟)، دار الأحد 1962، وثمة مراجع أخرى مذكورة فى الأعلام، للزركلى 1/ 111110، ومعجم المؤلفين، لكحالة 1/ 204201.
مصنفات فى سيرة المتنبى، يشتمل بعضها على منتخبات من شعره:
1 «كتاب أخبار المتنبى»، لأبى الفتح عثمان بن عيسى بن منصور البلطى النحوى (المتوفى سنة 599/ 1203، انظر: معجم المؤلفين، لكحالة 6/ 267)، ذكره ياقوت، فى: إرشاد الأريب 5/ 45.
2 «كتاب أخبار المتنبى»، لياقوت الرومى (المتوفى سنة 626/ 1229)، ذكره ابن خلكان 2/ 279 بين مصنفاته. /
3 «الصبح المنبّى عن حيثية المتنبى»، ليوسف البديعى (المتوفى سنة 1073/ 1663، انظر:
بروكلمان، الأصل، 682، معجم المؤلفين، لكحالة 13/ 280)، يوجد مخطوطا فى: مكتبة جامعة إستنبول. 4732 (146ورقة، نسخ فى 1091هـ)، راغب 1169 (138ورقة، نسخ فى سنة 1091هـ)، الحميدية بحلب 1189 (نحو 180ورقة، نسخ فى 1053هـ)، حلب. (نسخ فى 1076هـ، انظر: سباط 2/ 102)، دار الكتب بالقاهرة، أدب 533 (نسخ فى 1264هـ)، دار الكتب بالقاهرة، مجموع 195م (نسخ فى 1208هـ، ناقص، انظر فهرس دار الكتب 3/ 239)، الأحمدية بتونس 4562 (نسخ فى 1051هـ)، الرباط 584، برلين 7576 (214ورقة، من القرن 12الهجرى)، ليبزج 873/ 5 (الورقة 66أ 87أ)، جوتا 2233 (119ورقة، نسخ فى 1079هـ)، المتحف البريطانى، الإضافات 7553 (228ورقة، القرن 12الهجرى، انظر الفهرس رقم 597، ص 281)، جاريت 720 (62ورقة، نسخ فى 1283هـ)، باريس 3107 (154ورقة، نسخ فى 1166هـ، انظر: قايدا 644)، طبع مرات، آخرها بالقاهرة، دار المعارف 1963.
__________
(1) يضاف إلى ما سبق: فن المتنبى، لإبراهيم العريض، بيروت الكويت 1973.(4/802)
4 «أخبار أبى الطيب وانتخاب الرائق من شعره»، لمحمد بن على بن أبى طالب الزاهدى الحزين (المتوفى سنة 1181/ 1767، انظر: معجم المؤلفين، لكحالة 11/ 19)، ورد ذكره فى الذريعة 1/ 317.
المصنفات التى تتناول الانتحال إلخ، والردود التى تنتصر له، ويشتمل بعضها على أخبار حياته وسيرته:
1 «الانتصار المنبّى عن فضائل المتنبى»، أو «كتاب الانتصار للمتنبي»، لراويته أبى الحسن محمد بن أحمد بن محمد المغربى الأفريقى، المعروف بالمتيّم (المتوفى نحو سنة 400/ 1010، يأتى ذكره ص 637فى هذا الكتاب)، ألفه انتصارا للشاعر على اتهامه بالانتحال، نقل عنه أو ذكر فى: يتيمة الدهر 4/ 157، المحمدون، للقفطى 23، إرشاد الأريب، لياقوت 3/ 104، 6/ 274.
2 «كتاب النبيه المتنبى عن رذائل المتنبى»، أيضا لمحمد بن أحمد المغربى المتيم (انظر: إرشاد الأريب، لياقوت 3/ 104، 6/ 274).
3 «الأمثال السائرة من شعر المتنبى»، للصاحب بن عباد (المتوفى سنة 385/ 995، يأتى ذكره ص 636)، يوجد مخطوطا فى مكتبة النصيرى، بطهران (23ورقة، نسخ فى 431هـ، راجع حسين على محفوظ، فى: مجلة معهد المخطوطات العربية 3/ 1957/ 37، رقم 9)، وتوجد نسخة منقولة عنه فى مكتبة محفوظ بالكاظمية (انظر: حسين على محفوظ، فى مجلة معهد المخطوطات العربية 6/ 1960/ 52، رقم 285)، دار الكتب بالقاهرة، أدب 11 (10ورقات، انظر: فهرس معهد المخطوطات العربية 1/ 428)، ونسخة منقولة عنه فى دار الكتب، أدب 5024 (نسخ فى 1297هـ، انظر فهرس دار الكتب 3/ 23)، التيمورية، شعر 467، الأزهر، أدب 585 (الورقة 3522، نسخ فى 1297هـ، انظر الفهرس 5/ 23)، نشره امتياز على عرشى فى: ثقافة الهند، يونيو 1954، ص 5841، سبتمبر 1954، ص 3614 (انظر: 42/ 6591/ 56)، ونشره زهدى يان، القاهرة؟ بدون تاريخ، ونشره محمد حسين آل ياسين، بغداد 1965 (وبه معلومات أخرى).
4 «الكشف عن (أو رسالة فى إظهار) مساوى (شعر) المتنبى»، أيضا «رسالة فى كشف عيوب المتنبى» (2)، وهى أيضا للصاحب بن عبّاد، وكان تأليفها قبل سنة 370/ 980، وتوجد مخطوطة فى:
الإسكوريال 470/ 1 (الورقة 221، من القرن 11الهجرى، انظر: فهرس معهد المخطوطات العربية 1/ 473)، دار الكتب بالقاهرة، أدب 514 (نسخت فى 1297هـ)، دار الكتب بالقاهرة، أدب 89م (نسخت فى 1113هـ، انظر الفهرس، طبعة ثانية 3/ 302301)، دار الكتب بالقاهرة، أدب 2039، التيمورية، شعر 61، الأزهر، أدب 585 (الورقة 191، نسخت فى 1297هـ، انظر: الفهرس 5/ 218)،
__________
(2) وليس «رسالة فى كشف عيون المتنبى» لأبى الحسين حمزة بن محمد الإصفهانى، كما فى بروكلمان، 98وعند بلاشير، فى الموضع المذكور ص 271.(4/803)
طبعت فى القاهرة، مكتبة القدسى 1349، ونشرها، على مخطوط دار الكتب بالقاهرة 2039، إبراهيم الدسوقى البساطى، فى ذيل كتاب «الإبانة عن سرقات المتنبى»، للعميدى، القاهرة 1961، ص 250221، ونشرها محمد حسين ال ياسين، بغداد 1965، انظر أيضا: زكى مبارك.،، 1391،، 5413631،
5 «الرسالة الموضّحة فى ذكر سرقات أبى الطيب المتنبى وساقط شعره»، لأبى على محمد بن الحسن الحاتمى الكاتب البغدادى (المتوفى سنة 388/ 998)، ونشأت هذه الرسالة عن مناظرة أجراها الحاتمى مع المتنبى فى بغداد، ووصلت إلينا فى روايتين تختلفان فيما بينهما وأوسعهما، التى عرفها ابن خلكان واليافعى (انظر: مقدمة نشرة يوسف نجم، ص 3)، موجودة فى الإسكوريال 272/ 1 (الورقة 3أ 87أ، نسخت فى 717هـ، انظر: يوسف نجم، ص 54)، ونشرها محمد يوسف نجم، فى بيروت 1965، والرواية الأخرى، وهى أقصر منها بكثير، والتى كان يعرفها ياقوت والبديعى (انظر: المرجع نفسه ص 43) عنوانها:
«الرسالة الحاتمية». أو «مناظرة أبى على الحاتمى لأبى الطيب ببغداد»، وتوجد فى: الحرم الشريف بمكة، أدب 255/ 5 (نحو 6ورقات، نسخت فى 1064هـ)، دار الكتب بالقاهرة، أدب 2039 (ضمن مجموع، انظر: الإبانة، للعميدى، القاهرة 1961، المقدمة، ص 17)، دار الكتب بالقاهرة، مجموع 195م. (نسخت فى 1208هـ، انظر: الفهرس، طبعة ثانية 3/ 382)، نشرها إ. الدسوقى البساطى، فى ذيل «الإبانة عن سرقات المتنبى»، للعميدى، ص 270253.
6 «الرسالة الحاتمية فيما وافق المتنبى فى شعره كلام أرسطو فى الحكمة»، أو «المقابلة بين المتنبى والحكيم أرسطو»، للحاتمى أيضا، وتوجد مخطوطة فى: سراى، أحمد الثالث، 2578/ 1 (الورقة 1أ 22ب، من القرن الخامس الهجرى، انظر: فهرس معهد المخطوطات العربية 1/ 471)، المدينة المنورة 548 (الورقة 372364، نسخت فى 479هـ، انظر: فهرس معهد المخطوطات العربية 1/ 471)، أياصوفيا 3582/ 3 (الورقة 4533)، أيا صوفيا 4013/ 14 (نسخت فى 786هـ، انظر: أ. رشر فى: 62/ 2191/ 46)، رئيس الكتاب 1163/ 11 (الورقة 180175، نسخت فى 789هـ)، رئيس الكتاب 1190/ 6 (الورقة 9672، نسخت فى 644هـ)، الحسنية بالموصل، بدون رقم (انظر: فهرس مخطوطات الموصل، لداود الچلبى، ص 128، رقم 108)، مكتبة جامعة القديس يوسف ببيروت 341/ 1 (الورقة 61، نسخت فى 1224هـ)، المكتبة نفسها 342 (53ورقة، مكتوبة من وجه واحد، نسخت فى 1174هـ)، دار الكتب بالقاهرة، أدب 2803، البلدية بالإسكندرية 1928د / 4 (ضمن مجموع، نسخت فى 1124هـ، انظر: الفهرس، طبعة ثانية 1، أدب ص 109)، الإمام يحيى بصنعاء 61 (انظر: على المغربى، فى: مجلة المجمع العلمى العربى بدمشق 28/ 1953/ 132)، الجزائر 566/ 4 (الورقة 4439، من القرن السابع الهجرى)، برلين 3906 (الورقة 84ب 86ب، نحو سنة 1200هـ)، برلين 7578/ 31، جوتا 2234 (17ورقة)، راجع: جوتا 1 (الورقة 5ب) و 29 (الورقة 174ب)، ليبزج
857/ 2 (الورقة 47ب 54أ، نسخت فى 1006هـ)، أمبروزيانا 851 (الورقة 77ب 84أ، من القرن السادس الهجرى، انظر:.: 7/ 817191/ 726)، الفاتيكان 1375 (الورقة 106103، من القرن السابع الهجرى، انظر: فيدا 1/ 211)، باريس 3019 (الورقة 199181، من القرن التاسع الهجرى، راجع قايدا 417).(4/804)
6 «الرسالة الحاتمية فيما وافق المتنبى فى شعره كلام أرسطو فى الحكمة»، أو «المقابلة بين المتنبى والحكيم أرسطو»، للحاتمى أيضا، وتوجد مخطوطة فى: سراى، أحمد الثالث، 2578/ 1 (الورقة 1أ 22ب، من القرن الخامس الهجرى، انظر: فهرس معهد المخطوطات العربية 1/ 471)، المدينة المنورة 548 (الورقة 372364، نسخت فى 479هـ، انظر: فهرس معهد المخطوطات العربية 1/ 471)، أياصوفيا 3582/ 3 (الورقة 4533)، أيا صوفيا 4013/ 14 (نسخت فى 786هـ، انظر: أ. رشر فى: 62/ 2191/ 46)، رئيس الكتاب 1163/ 11 (الورقة 180175، نسخت فى 789هـ)، رئيس الكتاب 1190/ 6 (الورقة 9672، نسخت فى 644هـ)، الحسنية بالموصل، بدون رقم (انظر: فهرس مخطوطات الموصل، لداود الچلبى، ص 128، رقم 108)، مكتبة جامعة القديس يوسف ببيروت 341/ 1 (الورقة 61، نسخت فى 1224هـ)، المكتبة نفسها 342 (53ورقة، مكتوبة من وجه واحد، نسخت فى 1174هـ)، دار الكتب بالقاهرة، أدب 2803، البلدية بالإسكندرية 1928د / 4 (ضمن مجموع، نسخت فى 1124هـ، انظر: الفهرس، طبعة ثانية 1، أدب ص 109)، الإمام يحيى بصنعاء 61 (انظر: على المغربى، فى: مجلة المجمع العلمى العربى بدمشق 28/ 1953/ 132)، الجزائر 566/ 4 (الورقة 4439، من القرن السابع الهجرى)، برلين 3906 (الورقة 84ب 86ب، نحو سنة 1200هـ)، برلين 7578/ 31، جوتا 2234 (17ورقة)، راجع: جوتا 1 (الورقة 5ب) و 29 (الورقة 174ب)، ليبزج
857/ 2 (الورقة 47ب 54أ، نسخت فى 1006هـ)، أمبروزيانا 851 (الورقة 77ب 84أ، من القرن السادس الهجرى، انظر:.: 7/ 817191/ 726)، الفاتيكان 1375 (الورقة 106103، من القرن السابع الهجرى، انظر: فيدا 1/ 211)، باريس 3019 (الورقة 199181، من القرن التاسع الهجرى، راجع قايدا 417).
ولا تزال المخطوطات الآتى ذكرها بحاجة إلى فحص، فمن المحتمل أنها تشتمل على هذه الرسالة، وربّما كانت صورة مختصرة من «الرسالة الموضحة»: سراى، أمانة 1355 (القرن الثامن الهجرى)، نور عثمانية 3790/ 2 (تسع ورقات، من القرن الثامن الهجرى)، شهيد على 1345/ 18 (الورقة 104100، من القرن الثامن الهجرى)، أسعد 3307/ 2 (الورقة 66ب 75أ، من القرن 12 الهجرى)، أسعد 3860/ 2، طلعت، مجموع 530، دمياط (من القرن السادس الهجرى، انظر: مجلة معهد المخطوطات العربية 3/ 1957/ 344)، طبعت طبعة سقيمة على مخطوط رئيس الكتاب 1190، فى «التحفة البهية»، إستنبول 1302، ص 159144، ونشرها فؤاد أفرام البستانى فى: المشرق، المجلد 29 (انظر).،. 862،
وطبعة منفصلة، بيروت 1931، وترجمها رشر إلى الألمانية:
.،: 2/ 6291/ 374934.
7 «الوساطة بين المتنبى وخصومه»، لأبى الحسن على بن عبد العزيز القاضى الجرجانى (المتوفى سنة 392/ 1001، انظر: بروكلمان، 991، انظر فصل علوم اللغة (3)
8 «المنصف للسارق والمسروق منه» أو «المنصف فى الدلالات على سرقات المتنبى»، لأبى محمد الحسن بن على بن وكيع (المتوفى سنة 393/ 1003)، «فى معارضة الإفراط فى رفع شأن المتنبى وادّعاء أصالته، مع إثبات أنه / استعار أبياتا كثيرة لغيره من الشعراء، أو حذا فيها حذوهم».،، 675
ويوجد مخطوطا فى: برلين 7577 (169ورقة، نسخ فى 587هـ) ييل 761 (105ورقة، من القرن 13 الهجرى، انظر: نموى رقم 310)، مكتبة قدّور بحلب (انظر سباط، الملحق 45)، ومنه مقتطفات فى: فيض الله 1615 (الورقة 71أ 100ب، من القرن الثامن الهجرى).
9 «كتاب ما أخذ على المتنبى من اللحن والغلط»، لأبى عبد الله محمد بن جعفر القزاز (المتوفى سنة 412/ 1021، انظر: معجم المؤلفين، لكحالة 9/ 149148) ذكره ياقوت، فى إرشاد الأريب 6/ 471 (انظر: ر. بلاشير فى 3/ 9291/ 03).
__________
(3) طبع بتحقيق محمد أبو الفضل إبراهيم، وعلى محمد البجاوى، القاهرة 1966.(4/805)
10 «اختيار شعر المتنبى والطعن عليه»، لأبى القاسم الحسين بن على الوزير المغربى (المتوفى سنة 418/ 1027، يأتى ذكره ص 629)، ذكره النجاشى، فى: الرجال 55، بين مصنفاته.
11 «أبو الطيب المتنبى وما له وما عليه»، لأبى منصور عبد الملك بن محمد الثعالبى (المتوفى سنة 429/ 1038)، طبع بالقاهرة 1333، يطابق الفصل الموجود فى اليتيمة، والذى نشره أيضا محمد على عطية بعنوان «أبو الطيب المتنبى وأخباره»، القاهرة 1305و 1343 (انظر.).،. 472
12 «الإبانة عن سرقات المتنبى فيما نظمه من الشعر»، لأبى سعيد محمد بن أحمد العميدى (المتوفى سنة 433/ 1042، انظر: معجم المؤلفين، لكحالة 9/ 13)، المخطوطات: أياصوفيا 4035 (85ورقة، من القرن الخامس الهجرى، انظر: أ. رشر فى:
46/ 51/ 0191/ 715615 فهرس معهد المخطوطات العربية 1/ 481)، دار الكتب بالقاهرة، أدب 86م (ضمن مجموع)، دار الكتب بالقاهرة، أدب 1857 (ناقص)، دار الكتب بالقاهرة، أدب 2039 (ضمن مجموع، انظر الفهرس، طبعة ثانية 3/ 2)، دار الكتب بالقاهرة، أدب 6005 (ضمن مجموع، انظر الفهرس، طبعة ثانية 4، الملحق، ص 32)، مكتبة جامعة القاهرة 28 (من القرن الخامس الهجرى، انظر: نشرة الدسوقى، المقدمة ص 17)، معهد الدراسات الشرقية بلنينجراد 83 (45ورقة، نسخ فى 1065هـ، انظر: روزن ص 4342)، بودليانا بأكسفورد،. 98/ 1. (الورقة 571، نسخ فى 1045هـ، انظر: يورى، ص 109، رقم 412)، طبع فى القاهرة، بدون تاريخ (1895)، ونشره إبراهيم الدسوقى، القاهرة، دار المعارف 1961.
13 «الرسالة السعيدية فى المآخذ الكندية (من المعانى الطائية)»، لأبى محمد سعيد بن المبارك الأنصارى البغدادى المعروف بابن الدهان (المتوفى سنة 569/ 1174، انظر: بروكلمان، 182)، ذكر فى كشف الظنون 872 (انظر: عبد القادر المغربى، فى مجلة المجمع العلمى العربى بدمشق 24/ 1949/ 391)، والرد على هذه الرسالة، فى:
14 «الاستدراك فى الرد على رسالة ابن الدهان المسماة بالمآخذ الكندية من المعانى الطائية»، لضياء الدين نصر الله بن محمد الجزرى، المعروف بابن الأثير (المتوفى سنة 637/ 1239، انظر: بروكلمان، 792)، المخطوطات: كوبريلى 1204 (120ورقة، نسخ فى 632، ولعله بخط مؤلفه، وربما كان المخطوط الوحيد الكامل، انظر: أ، رشر فى.) 41/ 1191/ 661561
الخالدية بالقدس 279، وفى القاهرة نسخة منقولة عنه بالتيمورية، شعر 793 (107ورقة، منسوخة فى
1336 - هـ، انظر: حفنى شرف، فى مقدمته لنشرة الكتاب ص 32)، مكتبة عبد القادر المغربى بدمشق (وانظر للمغربى: «مخطوطة رسالة المآخذ ومؤاخذتها والاستدراك عليها»، فى مجلة المجمع العلمى العربى بدمشق 24/ 1949/ 394391)، ومنه مصورة بدار الكتب بالقاهرة 19812ز (انظر الفهرس، ملحق 1/ 41)، ونشره، على مخطوط كوبريلى، حفنى شرف، القاهرة 1958.(4/806)
الخالدية بالقدس 279، وفى القاهرة نسخة منقولة عنه بالتيمورية، شعر 793 (107ورقة، منسوخة فى
1336 - هـ، انظر: حفنى شرف، فى مقدمته لنشرة الكتاب ص 32)، مكتبة عبد القادر المغربى بدمشق (وانظر للمغربى: «مخطوطة رسالة المآخذ ومؤاخذتها والاستدراك عليها»، فى مجلة المجمع العلمى العربى بدمشق 24/ 1949/ 394391)، ومنه مصورة بدار الكتب بالقاهرة 19812ز (انظر الفهرس، ملحق 1/ 41)، ونشره، على مخطوط كوبريلى، حفنى شرف، القاهرة 1958.
15 «نزهة الأديب فى سرقات المتنبى من حبيب» (أبى تمام)، لمحمد بن عبيد الله بن حسنون الكلبى (المتوفى سنة 519/ 1125، انظر: معجم المؤلفين، لكحالة 10/ 278) ذكره البديعى، فى الصبح 1/ 426 (انظر: ر. بلاشير، فى الموضع المذكور ص 286).
16 «سرقات المتنبى ومشكل معانيه»، لأبى الحسن على بن بسّام الشنترينى (المتوفى 542/ 1147)، نشره بتونس 1970محمد الطاهر بن عاشور، على مخطوط فى مكتبته الخاصة، يرجع إلى سنة 615هـ / 17 «تنبيه الأديب الغريب على ما فى شعر أبى الطيب من الحسن والمعيب»، لوجيه الدين (ابن) عبد الرحمن أبى كثير الشافعى المكى (المتوفى بعد سنة 931/ 1524، انظر: بروكلمان، 380)، كان الفراغ منه سنة 931/ 1524. المخطوطات: الإسكوريال 1702/ 3 (الورقة 252174، نسخ فى 993هـ)، دار الكتب بالقاهرة، أدب 543 (نسخ فى 1285هـ، انظر الفهرس، طبعة ثانية 3/ 68)، الحرم الشريف بمكة، أدب 225/ 1 (نحو 40ورقة، نسخ فى 1064هـ)، معهد الدراسات الشرقية بلنينجراد 84 (75 ورقة، نسخة حديثة، انظر: روزن، ص 43).
18 «تنبيه ذوى الهمم على مآخذ أبى الطيب من الشعر والحكم» لأبى بكر عز الدين بن عبد العزيز بن على الزميزمى الشافعى المكى، ولعله ابن عبد العزيز بن على بن عبد العزيز الزّمزمى (المتوفى سنة 976/ 1568، انظر: بروكلمان، 873) كان الفراغ منه فى سنة 993/ 1585، يوجد مخطوطا فى: دار الكتب بالقاهرة، أدب 532 (نسخ فى 999هـ، انظر الفهرس، طبعة ثانية 3/ 69، راجع: ر. بلاشير، فى الموضع المذكور، ص 289).
19 «سرقات المتنبى»، لم تتحقق نسبته بعد، ويوجد ضمن مجموع فى: دار الكتب بالقاهرة، أدب 2039 (نسخ فى 1297هـ)، ونشره: إ الدسوقى، فى ذيل الإبانة، للعميدى، ص 250199.
وقد جمع الديوان فى حياة الشاعر (انظر: تاريخ بغداد 4/ 102) وقيل: إنه كان 300ورقة (انظر:
الفهرست، لابن النديم 169)، وكان القاضى أبو الحسين محمد بن أحمد بن القاسم المحاملى (332/ 407943/ 1016، انظر: تاريخ بغداد 1/ 333، 334) قد قرأه على المتنبى، ثم رواه بعد ذلك
(انظر: تاريخ بغداد 4/ 102)، وكان أشهر رواته هو الشاعر أبو الحسن محمد بن أحمد بن محمد المغربى الأفريقى، الملقب بالمتيّم (المتوفى حوالى سنة 400/ 1010، يأتى ذكره ص 637)، وترجع رواية بعض المخطوطات، التى وصلت إلينا، إلى راوية آخر، اسمه أبو الحسن على بن أيوب بن السّاربان القمى (347/ 435958/ 1044، أو 443/ 1051، انظر: لسان الميزان، لابن حجر 4/ 207).(4/807)
الفهرست، لابن النديم 169)، وكان القاضى أبو الحسين محمد بن أحمد بن القاسم المحاملى (332/ 407943/ 1016، انظر: تاريخ بغداد 1/ 333، 334) قد قرأه على المتنبى، ثم رواه بعد ذلك
(انظر: تاريخ بغداد 4/ 102)، وكان أشهر رواته هو الشاعر أبو الحسن محمد بن أحمد بن محمد المغربى الأفريقى، الملقب بالمتيّم (المتوفى حوالى سنة 400/ 1010، يأتى ذكره ص 637)، وترجع رواية بعض المخطوطات، التى وصلت إلينا، إلى راوية آخر، اسمه أبو الحسن على بن أيوب بن السّاربان القمى (347/ 435958/ 1044، أو 443/ 1051، انظر: لسان الميزان، لابن حجر 4/ 207).
وصنع كثير من اللغويين ديوان المتنبى، وشرجوه، وتحوى بعض مخطوطاته المرتبة على حروف المعجم رواية أبى الفتح عثمان بن جنى (المتوفى سنة 392/ 1002). وفى تاريخ رواية الديوان انظر أيضا: «رسالة الغفران»، للمعرى 415، 419، 425، فهرست ابن خير 404403، خزانة الأدب 1/ 10، 4/ 100.
المخطوطات: سراى أحمد الثالث، 2490 (نسخ فى 1032هـ)، 2494 (من القرن السابع الهجرى)، 2495/ 1 (نسخ فى 1052هـ)، 2496، 2497 (نسخ فى 712هـ)، لاله لى 1748/ 2 (الورقة 280101، من القرن العاشر الهجرى)، 1760 (177ورقة، نسخ فى 900هـ)، 1761 (150ورقة، نسخ فى 999هـ)، 1762 (228ورقة، نسخ فى 483هـ)، 1763 (222ورقة، نسخ فى 1038هـ، عن أصل يرجع إلى سنة 409هـ)، 1764 (160ورقة، نسخ فى 1039هـ، عن أصل يرجع إلى سنة 519هـ)، عاطف 2105 (172ورقة، من القرن 11الهجرى)، 2106 (247ورقة، من القرن السادس الهجرى)، مكتبة جامعة إستنبول. 051 (الورقة 1541أ، من القرن 12الهجرى)، 554 (154ورقة، نسخ فى 1156هـ)، 1054، 1284، نور عثمانية 3980 (نسخ فى 1057هـ، انظر: أ. رشر، فى: 507/ 9110/ 64)، راغب 1111 (174ورقة، نسخ فى 1016هـ)، 1112 (210ورقة، نسخ فى 1018هـ)، مراد 1530 (226ورقة، نسخ فى 1020هـ)، الحميدية 1114 (159ورقة)، 1115 (140ورقة، نسخ فى 1146هـ)، 1116 (117ورقة، نسخ فى 1081هـ)، جار الله 1673 (210ورقة، القرن 11الهجرى)، أيا صوفيا 3965 (177ورقة، من القرن الثامن الهجرى)، 3966 (216ورقة، من القرن الثامن الهجرى)، 3967 (152ورقة، نسخ فى 1056هـ)، 3968 (173ورقة، نسخ فى 757هـ)، 3969 (275 ورقة، نسخ فى 410هـ، نسخة جيدة جدا)، فاتح 3869/ 1 (الورقة 2251، نسخ فى 663هـ)، 3870 (175ورقة، نسخ فى 769هـ)، كوبريلى 1262 (204ورقة، من القرن 11الهجرى)، 1263 (207 ورقة، من القرن 11الهجرى)، أسعد 2686 (127ورقة، نسخ فى 1043هـ)، 2687 (145ورقة، نسخ فى 1038هـ)، 2688 (146ورقة، نسخ فى 724هـ)، دار المثنوى 414 (188ورقة، نسخ فى 1041هـ)، سليم أغا 933 (179ورقة، نسخ فى 1046هـ)، 934 (نسخ فى 1030هـ)، 935، قاضى زاده محمد 393 (نسخ فى 564هـ) سرز بالسليمانية / (228ورقة، نسخ فى 597هـ)، ولى الدين 2674 (266ورقة، من القرن 11الهجرى)، حكيم أوغلو 636 (نسخ فى 1048هـ)، چوروم 2086 (200ورقة، من القرن الحادى عشر الهجرى)، حسين چلبى ببورسه 858 (317ورقة، نسخ فى 1057هـ)، يوسف أغا بقونية 4807/ 6021 (206ورقة، من القرن السادس الهجرى)، 5500/ 6026 (178ورقة، من القرن
السادس الهجرى)، الظاهرية، عام 3328 (الورقة 2221، نسخ فى 1024هـ)، 3329 (214ورقة، مخطوط قديم)، 3330 (166ورقة، نسخ فى 1038هـ)، 5772 (127ورقة، من القرن العاشر الهجرى، على حروف المعجم، عن أصل يرجع إلى القرن الخامس الهجرى)، 5822 (140ورقة، نسخ فى 1170هـ)، 7600 (149ورقة، نسخ فى 726هـ)، 7797 (114ورقة، نسخ فى 1242، انظر: فهرس عزة حسن 2/ 215210)، ومن بين الخمس عشرة نسخة المحفوظة فى دار الكتب بالقاهرة يجدر التنويه بالنسخ الآتية: أدب 1530 (نسخ فى 601هـ، ليس على حروف المعجم)، أدب 1506 (عليه سماع من سنة 667هـ، ليس على حروف المعجم)، أدب 4578 (نسخ فى 637هـ، مرتب على حروف المعجم، انظر الفهرس، طبعة ثانية 3/ 147145، 4، الملحق 51)، أدب 6613 (209ورقة، من القرن الثامن الهجرى، انظر الفهرس، طبعة ثانية 7/ 146)، الأزهر 3نسخ متأخرة (انظر الفهرس 5/ 114)، الجزائر 1820 (192ورقة، نسخ فى 1049هـ، عن أصل يرجع إلى سنة 409هـ)، الزيتونة بتونس 245 (207 ورقة، نسخ فى 574هـ)، الأحمدية بتونس 4555 (142ورقة، من القرن السادس الهجرى)، الأحمدية بتونس 45544552 (نسخ متأخرة)، 4556 (من القرن العاشر الهجرى)، الجلاوى بالرباط 609 (292صفحة، من القرن السادس الهجرى)، الحمزاوية بالرباط 105 (نسخ فى 977هـ)، الأوقاف ببغداد 489 (ضمن مجموع، نسخ فى 1007هـ، انظر طلس رقم 3495)، العباسية بالبصرة (انظر على الخاقانى) فى: مجلة المجمع العلمى العراقى 8/ 1961/ 235233، رقم 51)، 10نسخ فى الموصل (انظر داود الچلبى، فهرس مخطوطات الموصل)، رضا بمشهد، 5مخطوطات (انظر الفهرست 3/ 167166، 169)، ومخطوط آخر أقدم (237ورقة، نسخ فى 597هـ، انظر: الفهرست 3/ 173)، نصيرى بطهران (172ورقة، من القرن السادس الهجرى، انظر: مجلة معهد المخطوطات العربية 3/ 1957/ 37، رقم 10)، المجلس بطهران (نسخ فى 596هـ، انظر: مجلة معهد المخطوطات العربية 3/ 1957/ 30)، بنگيبور 2512 (143 ورقة، نسخ فى 1031هـ، انظر: الفهرس 23/ 1513)، ليدن 4مخطوطات متأخرة (انظر فورهوف 64)، برلين 7563 (نسخ فى سنة 645هـ)، 7564، 7565 (نسخ فى 860هـ)، 75687566، ميونخ 512509، جوتا 22302229 (كلاهما ناقص، وعن مخطوطات أخرى فى مكتبات أوربية، انظر:(4/808)
المخطوطات: سراى أحمد الثالث، 2490 (نسخ فى 1032هـ)، 2494 (من القرن السابع الهجرى)، 2495/ 1 (نسخ فى 1052هـ)، 2496، 2497 (نسخ فى 712هـ)، لاله لى 1748/ 2 (الورقة 280101، من القرن العاشر الهجرى)، 1760 (177ورقة، نسخ فى 900هـ)، 1761 (150ورقة، نسخ فى 999هـ)، 1762 (228ورقة، نسخ فى 483هـ)، 1763 (222ورقة، نسخ فى 1038هـ، عن أصل يرجع إلى سنة 409هـ)، 1764 (160ورقة، نسخ فى 1039هـ، عن أصل يرجع إلى سنة 519هـ)، عاطف 2105 (172ورقة، من القرن 11الهجرى)، 2106 (247ورقة، من القرن السادس الهجرى)، مكتبة جامعة إستنبول. 051 (الورقة 1541أ، من القرن 12الهجرى)، 554 (154ورقة، نسخ فى 1156هـ)، 1054، 1284، نور عثمانية 3980 (نسخ فى 1057هـ، انظر: أ. رشر، فى: 507/ 9110/ 64)، راغب 1111 (174ورقة، نسخ فى 1016هـ)، 1112 (210ورقة، نسخ فى 1018هـ)، مراد 1530 (226ورقة، نسخ فى 1020هـ)، الحميدية 1114 (159ورقة)، 1115 (140ورقة، نسخ فى 1146هـ)، 1116 (117ورقة، نسخ فى 1081هـ)، جار الله 1673 (210ورقة، القرن 11الهجرى)، أيا صوفيا 3965 (177ورقة، من القرن الثامن الهجرى)، 3966 (216ورقة، من القرن الثامن الهجرى)، 3967 (152ورقة، نسخ فى 1056هـ)، 3968 (173ورقة، نسخ فى 757هـ)، 3969 (275 ورقة، نسخ فى 410هـ، نسخة جيدة جدا)، فاتح 3869/ 1 (الورقة 2251، نسخ فى 663هـ)، 3870 (175ورقة، نسخ فى 769هـ)، كوبريلى 1262 (204ورقة، من القرن 11الهجرى)، 1263 (207 ورقة، من القرن 11الهجرى)، أسعد 2686 (127ورقة، نسخ فى 1043هـ)، 2687 (145ورقة، نسخ فى 1038هـ)، 2688 (146ورقة، نسخ فى 724هـ)، دار المثنوى 414 (188ورقة، نسخ فى 1041هـ)، سليم أغا 933 (179ورقة، نسخ فى 1046هـ)، 934 (نسخ فى 1030هـ)، 935، قاضى زاده محمد 393 (نسخ فى 564هـ) سرز بالسليمانية / (228ورقة، نسخ فى 597هـ)، ولى الدين 2674 (266ورقة، من القرن 11الهجرى)، حكيم أوغلو 636 (نسخ فى 1048هـ)، چوروم 2086 (200ورقة، من القرن الحادى عشر الهجرى)، حسين چلبى ببورسه 858 (317ورقة، نسخ فى 1057هـ)، يوسف أغا بقونية 4807/ 6021 (206ورقة، من القرن السادس الهجرى)، 5500/ 6026 (178ورقة، من القرن
السادس الهجرى)، الظاهرية، عام 3328 (الورقة 2221، نسخ فى 1024هـ)، 3329 (214ورقة، مخطوط قديم)، 3330 (166ورقة، نسخ فى 1038هـ)، 5772 (127ورقة، من القرن العاشر الهجرى، على حروف المعجم، عن أصل يرجع إلى القرن الخامس الهجرى)، 5822 (140ورقة، نسخ فى 1170هـ)، 7600 (149ورقة، نسخ فى 726هـ)، 7797 (114ورقة، نسخ فى 1242، انظر: فهرس عزة حسن 2/ 215210)، ومن بين الخمس عشرة نسخة المحفوظة فى دار الكتب بالقاهرة يجدر التنويه بالنسخ الآتية: أدب 1530 (نسخ فى 601هـ، ليس على حروف المعجم)، أدب 1506 (عليه سماع من سنة 667هـ، ليس على حروف المعجم)، أدب 4578 (نسخ فى 637هـ، مرتب على حروف المعجم، انظر الفهرس، طبعة ثانية 3/ 147145، 4، الملحق 51)، أدب 6613 (209ورقة، من القرن الثامن الهجرى، انظر الفهرس، طبعة ثانية 7/ 146)، الأزهر 3نسخ متأخرة (انظر الفهرس 5/ 114)، الجزائر 1820 (192ورقة، نسخ فى 1049هـ، عن أصل يرجع إلى سنة 409هـ)، الزيتونة بتونس 245 (207 ورقة، نسخ فى 574هـ)، الأحمدية بتونس 4555 (142ورقة، من القرن السادس الهجرى)، الأحمدية بتونس 45544552 (نسخ متأخرة)، 4556 (من القرن العاشر الهجرى)، الجلاوى بالرباط 609 (292صفحة، من القرن السادس الهجرى)، الحمزاوية بالرباط 105 (نسخ فى 977هـ)، الأوقاف ببغداد 489 (ضمن مجموع، نسخ فى 1007هـ، انظر طلس رقم 3495)، العباسية بالبصرة (انظر على الخاقانى) فى: مجلة المجمع العلمى العراقى 8/ 1961/ 235233، رقم 51)، 10نسخ فى الموصل (انظر داود الچلبى، فهرس مخطوطات الموصل)، رضا بمشهد، 5مخطوطات (انظر الفهرست 3/ 167166، 169)، ومخطوط آخر أقدم (237ورقة، نسخ فى 597هـ، انظر: الفهرست 3/ 173)، نصيرى بطهران (172ورقة، من القرن السادس الهجرى، انظر: مجلة معهد المخطوطات العربية 3/ 1957/ 37، رقم 10)، المجلس بطهران (نسخ فى 596هـ، انظر: مجلة معهد المخطوطات العربية 3/ 1957/ 30)، بنگيبور 2512 (143 ورقة، نسخ فى 1031هـ، انظر: الفهرس 23/ 1513)، ليدن 4مخطوطات متأخرة (انظر فورهوف 64)، برلين 7563 (نسخ فى سنة 645هـ)، 7564، 7565 (نسخ فى 860هـ)، 75687566، ميونخ 512509، جوتا 22302229 (كلاهما ناقص، وعن مخطوطات أخرى فى مكتبات أوربية، انظر:
فهرس مكتبة جوتا 4/ 246)، المكتبة الوطنية بقيينا، منوّعة 893 (102ورقة، من القرن 11الهجرى، انظر الفهرس، طبعة ثانية رقم 2488)، باريس، ليس على حروف المعجم: 3091 (نسخ فى 660هـ) 3095، 3300، على حروف المعجم: 30993096، 3100، 6786، 6797 (انظر: قائدا 300، نفسه 93)، ييل، 3مخطوطات (انظر: نموى. رقم 335333)، كامبردج، مخطوطات شرقية 1504 (8) (205ورقة، نسخ فى 1025هـ، انظر: أربرى ص 50)، مانشستر 447 (129 ورقة، نسخ فى 1047هـ)، 448 (311صفحة، نسخ فى 1060هـ)، أمبروزيانا. 2/ 384 (226ورقة، من القرن العاشر الهجرى)، الفاتيكان 475 (147ورقة، من القرن التاسع الهجرى، عن أصل يرجع إلى 645هـ، انظر: قيدا 1/ 5049)، وانظر أيضا هناك: 948/ 2 (قيدا 1/ 95)، المتحف البريطانى،
الإضافات 7543. (217ورقة نسخ فى 1128هـ، انظر: الفهرس، رقم 585، ص 278)، مخطوطات شرقية 3163 (170ورقة، مرتب على حروف المعجم، نسخ فى 1108هـ، انظر: الملحق، رقم 1038)، مخطوطات شرقية 3895 (236ورقة، على حروف المعجم، نسخ فى 1072هـ، انظر: الملحق، رقم 1039)، مخطوطات شرقية 6319 (270ورقة، من القرن الثامن الهجرى، انظر: قائمة اليس.(4/809)
فهرس مكتبة جوتا 4/ 246)، المكتبة الوطنية بقيينا، منوّعة 893 (102ورقة، من القرن 11الهجرى، انظر الفهرس، طبعة ثانية رقم 2488)، باريس، ليس على حروف المعجم: 3091 (نسخ فى 660هـ) 3095، 3300، على حروف المعجم: 30993096، 3100، 6786، 6797 (انظر: قائدا 300، نفسه 93)، ييل، 3مخطوطات (انظر: نموى. رقم 335333)، كامبردج، مخطوطات شرقية 1504 (8) (205ورقة، نسخ فى 1025هـ، انظر: أربرى ص 50)، مانشستر 447 (129 ورقة، نسخ فى 1047هـ)، 448 (311صفحة، نسخ فى 1060هـ)، أمبروزيانا. 2/ 384 (226ورقة، من القرن العاشر الهجرى)، الفاتيكان 475 (147ورقة، من القرن التاسع الهجرى، عن أصل يرجع إلى 645هـ، انظر: قيدا 1/ 5049)، وانظر أيضا هناك: 948/ 2 (قيدا 1/ 95)، المتحف البريطانى،
الإضافات 7543. (217ورقة نسخ فى 1128هـ، انظر: الفهرس، رقم 585، ص 278)، مخطوطات شرقية 3163 (170ورقة، مرتب على حروف المعجم، نسخ فى 1108هـ، انظر: الملحق، رقم 1038)، مخطوطات شرقية 3895 (236ورقة، على حروف المعجم، نسخ فى 1072هـ، انظر: الملحق، رقم 1039)، مخطوطات شرقية 6319 (270ورقة، من القرن الثامن الهجرى، انظر: قائمة اليس.
. 85)، المكتب الهندى 2330 (155ورقة، نسخ فى 1017، عن أصل قديم، انظر: لوث 807).
وطبع الديوان فى: كلكتا، سنة 1320، وعدة مرات أخرى (انظر: سركيس 16171616، مشار، الفهرست 373)، ونشره عبد الوهاب عزّام، فى القاهرة 1944، عبد العزيز الميمنى، «زيادات ديوان شعر المتنبى» (نحو 40قصيدة)، القاهرة 1346 (راجع: فهرس دار الكتب، بالقاهرة الجزء 4، طبعة ثانية، الملحق ص 56).
شروح الديوان كله أو المشكل من ألفاظه، والردود على شراحه وانتقادهم، إلى غير ذلك:
1 - شرح للوحيد سعد بن محمد بن على بن الحسن الأزدى البغدادى (المتوفى سنة 385/ 995.
انظر: معجم المؤلفين، لكحالة 4/ 213)، ذكره ياقوت، فى: إرشاد الأريب 4/ 233، ومن هذا الشرح أفاد ابن جنى، الذى يذكره كثيرا / رامزا إليه بحاء، ولكنه ينتقده أيضا (راجع مخطوط ابن جنى، يوسف أغا 865984/ 9492: «تفسير أبى الفتح بن جنى النحوى وإصلاح الوحيد سعد» انظر: هـ. ريتر، فى:
).: 2/ 9491/ 072962
2 «فسر شعر المتنبى»، لأبى الفتح عثمان بن جنّى (المتوفى سنة 392/ 1002) فى ثلاثة أجزاء، مع إيراد كثير من الشواهد الشعرية (انظر: كشف الظنون 811، وراجع: صفاء خلوصى، فى مقدمته لنشرة الكتاب، بغداد 1969، ص 7)، وهذا الشرح قد انتقد مرارا (يأتى ذكره). المخطوطات: يوسف أغا بقونية، الرقم الجديد 5492، الأرقام القديمة 5984 (الجزء الأول، قافية الألف الدال، 226ورقة، نسخ حوالى 600هـ)، 5985 (الجزء الثانى، قافية الذال اللام، 238ورقة)، 5986 (الجزء الثالث، قافية اللام الياء، 254ورقة، انظر: هـ. ريتر، فى:) 2/ 9491/ 072962، يوسف أغا بقونية 7506 (307 ورقة، كامل، نسخ فى 615هـ)، دار الكتب بالقاهرة، أدب 23 (الجزء الأول، نسخ فى 533هـ، انظر الفهرس، طبعة ثانية 3/ 191)، نسخة منه، أدب 5865 (منسوخ فى 1335هـ، انظر الفهرس، طبعة ثانية 4، الملحق ص 59)، مصورة منه، 15635ز و 14522ز (انظر: فهرست المخطوطات 2/ 32)، المتحف البريطانى، مخطوطات شرقية 2958 (الجزء الأول، 148ورقة، نسخ فى 1045هـ، انظر: الملحق، رقم 1040)، الإسكوريال 309 (الجزء الثانى، 252ورقة، نسخ فى 882هـ)، وفيها قطعة منه 306/ 1
(الورقة 771)، المتحف الأسيوى بلينينجراد 275 (الجزء الثانى، 196ورقة)، أجزاء مفردة من هذا الشرح أو أحد المختصرات (يأتى ذكره) فى الأزهر، أدب 232 (367ورقة، نسخ فى 1301هـ، انظر:(4/810)
2 «فسر شعر المتنبى»، لأبى الفتح عثمان بن جنّى (المتوفى سنة 392/ 1002) فى ثلاثة أجزاء، مع إيراد كثير من الشواهد الشعرية (انظر: كشف الظنون 811، وراجع: صفاء خلوصى، فى مقدمته لنشرة الكتاب، بغداد 1969، ص 7)، وهذا الشرح قد انتقد مرارا (يأتى ذكره). المخطوطات: يوسف أغا بقونية، الرقم الجديد 5492، الأرقام القديمة 5984 (الجزء الأول، قافية الألف الدال، 226ورقة، نسخ حوالى 600هـ)، 5985 (الجزء الثانى، قافية الذال اللام، 238ورقة)، 5986 (الجزء الثالث، قافية اللام الياء، 254ورقة، انظر: هـ. ريتر، فى:) 2/ 9491/ 072962، يوسف أغا بقونية 7506 (307 ورقة، كامل، نسخ فى 615هـ)، دار الكتب بالقاهرة، أدب 23 (الجزء الأول، نسخ فى 533هـ، انظر الفهرس، طبعة ثانية 3/ 191)، نسخة منه، أدب 5865 (منسوخ فى 1335هـ، انظر الفهرس، طبعة ثانية 4، الملحق ص 59)، مصورة منه، 15635ز و 14522ز (انظر: فهرست المخطوطات 2/ 32)، المتحف البريطانى، مخطوطات شرقية 2958 (الجزء الأول، 148ورقة، نسخ فى 1045هـ، انظر: الملحق، رقم 1040)، الإسكوريال 309 (الجزء الثانى، 252ورقة، نسخ فى 882هـ)، وفيها قطعة منه 306/ 1
(الورقة 771)، المتحف الأسيوى بلينينجراد 275 (الجزء الثانى، 196ورقة)، أجزاء مفردة من هذا الشرح أو أحد المختصرات (يأتى ذكره) فى الأزهر، أدب 232 (367ورقة، نسخ فى 1301هـ، انظر:
الفهرس 5/ 147)، مكتبة على كاشف الغطاء بالنجف، أدب 116 (من القرن السادس الهجرى، انظر:
الذريعة 13/ 275)، مكتبة محفوظ بالكاظمية (انظر: حسين على محفوظ، فى: مجلة معهد المخطوطات العربية 6/ 1960/ 19، رقم 31)، الأحمدية بحلب 1157 (387ورقة، نسخ فى 581هـ، انظر: فهرست معهد المخطوطات العربية 1/ 489)، الحمزوية بالرباط 129، ونشر صفاء خلوصى إلى الآن الشطر الأول من الجزء الأول، على مخطوطات يوسف أغا، والمتحف البريطانى، فى بغداد 1969، انظر فيه: إبراهيم السامرائى، فى: مجلة معهد المخطوطات العربية 17/ 1971/ 432347، وصفاء خلوصى، فى المجلة المذكورة 19/ 1973/ 204175.
وممن اختصر هذا الشرح: أبو موسى عيسى بن عبد العزيز البربرى الجزولى. (المتوفى نحو سنة 607/ 1210، انظر: بروكلمان فى الملحق، 145، معجم المؤلفين، لكحالة 8/ 27)، انظر كشف الظنون 811. وثمة مختصرات لم تتحقق نسبتها فى: مكتبة الإمام يحيى بصنعاء 88 (ضمن مجموع، انظر:
عبد القادر المغربى، فى: مجلة المجمع العلمى العربى بدمشق 28/ 1953/ 132)، بنگيبور 2513 (224 ورقة، نسخ فى 1157هـ، انظر: الفهرس 23/ 1615)، ومن المحتمل أيضا بعض المخطوطات الآنفة الذكر.
3 «الفتح الوهبى على مشكلات المتنبى»، لابن جنى أيضا (راجع كشف الظنون 810، الذريعة 13/ 275)، يوجد مخطوطا فى: الحرم الشريف بمكة، أدب 255/ 3 (نحو 30ورقة، نسخ فى 1064هـ).
وصنّف فى الرد على ابن جنى:
أ «قشر الفسر عن ديوان أبى الطيب المتنبى»، لأبى جعفر محمد بن الحسن بن سليمان الزوزنى (المتوفى سنة 370/ 980، انظر: معجم المؤلفين، لكحالة 9/ 193)، فى الرد على الشرح الأول لابن جنى، ويوجد فى: طلعت، بالقاهرة، أدب 4480 (نسخ فى 457هـ)، وفيها نسخة منقولة عنه 11083ز (147 ورقة، نسخت فى 1355هـ، انظر: الفهرس، ملحق 2/ 203).
ب «التّجنّى على ابن جنى»، لأبى على محمد بن حمد (أو أحمد) بن محمد بن فورجّة البروجردى (ولد سنة 380/ 990، وتبعا لكشف الظنون 811كان حيا فى سنة 437/ 1045، انظر: الوافى بالوفيات، للصفدى 3/ 2524، معجم المؤلفين، لكحالة 9/ 10، 269)، ويوجد مخطوطا فى: الإسكوريال 307 (55ورقة)، راغب 1134 (223ورقة، نسخ فى 1129هـ)، راغب 1135، ومنه جزء فى «التذكرة
الصلاحية» للصفدى، المجلد 48انظر: كرنكو، فى دائرة المعارف الإسلامية، الطبعة الأوربية الأولى 4/ 57.(4/811)
ب «التّجنّى على ابن جنى»، لأبى على محمد بن حمد (أو أحمد) بن محمد بن فورجّة البروجردى (ولد سنة 380/ 990، وتبعا لكشف الظنون 811كان حيا فى سنة 437/ 1045، انظر: الوافى بالوفيات، للصفدى 3/ 2524، معجم المؤلفين، لكحالة 9/ 10، 269)، ويوجد مخطوطا فى: الإسكوريال 307 (55ورقة)، راغب 1134 (223ورقة، نسخ فى 1129هـ)، راغب 1135، ومنه جزء فى «التذكرة
الصلاحية» للصفدى، المجلد 48انظر: كرنكو، فى دائرة المعارف الإسلامية، الطبعة الأوربية الأولى 4/ 57.
).:، 75
ج «الفتح على أبى الفتح»، لابن فورجة أيضا، رد على الشرح الثانى لابن جنى، ورد فى كشف الظنون 810، راجع معجم المؤلفين، لكحالة 9/ 10. /
د «إيضاح المشكل لشعر المتنبى»، لأبى القاسم عبد الله بن عبد الرحمن الإصفهانى (من القرن 4/ 10)، فى الرد على ابن جنى، مهدى إلى بهاء الدولة البويهى (المتوفى سنة 403/ 1012)، ومنه قطعة فى خزانة الأدب 1/ 382، عن حياة الشاعر (انظر: الميمنى، فى الموضع المذكور 60).
هـ «الرد على ابن جنى فى شعر المتنبى»، لأبى حيّان على بن محمد التوحيدى (المتوفى بعد سنة 400/ 1009)، ويوجد مخطوطا فى مكتبة قدّور، بحلب (انظر: سباط، الملحق 45).
و «تتبّع أبيات المعانى للمتنبى التى تكلّم عليها ابن جنى»، لعلى بن الحسين بن موسى الشريف المرتضى (المتوفى سنة 436/ 1044، يأتى ذكره ص 597من كتابنا)، ذكره ياقوت، فى: إرشاد الأريب 5/ 174، راجع: فهرس الطوسى 126.
4 - شرح لأبى الحسن على بن عبد العزيز القاضى الجرجانى (المتوفى سنة 392/ 1002، يأتى ذكره ص 638)، يوجد مخطوطا فى: فيض الله 1650 (المجلد الأول، 135ورقة، نسخ فى 1058هـ).
5 «كتاب أبيات معان فى شعر المتنبى»، لأبى عبد الله محمد بن جعفر القزّاز (المتوفى سنة 412/ 1021)، ذكره ياقوت، فى: إرشاد الأريب 6/ 471.
6 - شرح لكمال الدين محمد بن آدم أبى المظفّر الهروى (المتوفى سنة 414/ 1023، انظر: معجم المؤلفين، لكحالة 9/ 35)، ذكر فى كشف الظنون 811، راجع: الذريعة 13/ 277.
7 - شرح لأبى عبد الله محمد بن على بن إبراهيم الخوارزمى الهرّاسى (أو الهرّاس) (المتوفى سنة 425/ 1034، انظر: معجم المؤلفين، لكحالة 10/ 301)، ذكر فى كشف الظنون 812811، ويوجد مخطوطا فى: تشستربيتى 5179 (الجزء الثانى، ناقص، 198ورقة، من القرن السادس الهجرى).
8 - شرح لأبى القاسم إبراهيم بن محمد الإفليلى (المتوفى سنة 441/ 1049، انظر: معجم المؤلفين، لكحالة 1/ 94) (وفى الشرح انظر: وفيات الأعيان، لابن خلكان 2/ 465، إرشاد الأريب، لياقوت 1/ 316، ر. بلاشير، فى الموضع المذكور، ص 295، وفى 3/ 9291/ 331231)، المخطوطات: القرويين
بفاس 600 (ناقص)، الأحمدية بتونس 4561/ 1 (الورقة 1ب 29ب، من القرن الخامس الهجرى، بعنوان «الواضح»)، وغير مؤكد فى الظاهرية، عامّ 6711 (الجزء الثانى، 175ورقة، من القرن 87 الهجرى، انظر: فهرس: عزة حسن 2/ 275274)، الرباط 324 (الجزء الثانى، 136ورقة، نسخ فى 975هـ)، ومنه قطعة فى الأحمدية بالموصل (نسخت فى 674هـ، انظر: مخطوطات الموصل، لداود الچلبى، ص 23، رقم 9)، المتحف البريطانى، مخطوطات شرقية 4356 (104ورقة، نسخ فى 674هـ، انظر:(4/812)
8 - شرح لأبى القاسم إبراهيم بن محمد الإفليلى (المتوفى سنة 441/ 1049، انظر: معجم المؤلفين، لكحالة 1/ 94) (وفى الشرح انظر: وفيات الأعيان، لابن خلكان 2/ 465، إرشاد الأريب، لياقوت 1/ 316، ر. بلاشير، فى الموضع المذكور، ص 295، وفى 3/ 9291/ 331231)، المخطوطات: القرويين
بفاس 600 (ناقص)، الأحمدية بتونس 4561/ 1 (الورقة 1ب 29ب، من القرن الخامس الهجرى، بعنوان «الواضح»)، وغير مؤكد فى الظاهرية، عامّ 6711 (الجزء الثانى، 175ورقة، من القرن 87 الهجرى، انظر: فهرس: عزة حسن 2/ 275274)، الرباط 324 (الجزء الثانى، 136ورقة، نسخ فى 975هـ)، ومنه قطعة فى الأحمدية بالموصل (نسخت فى 674هـ، انظر: مخطوطات الموصل، لداود الچلبى، ص 23، رقم 9)، المتحف البريطانى، مخطوطات شرقية 4356 (104ورقة، نسخ فى 674هـ، انظر:
الملحق، رقم 1041).
9 «معجز أحمد»، أو «اللامع العزيزى»، لأبى العلاء المعرى (المتوفى سنة 449/ 1057)، مهدى إلى عزيز الدولة فاتك بن عبد الله الرومى (المتوفى سنة 413/ 1022، انظر: الأعلام، للزركلى 5/ 322)، المخطوطات: حميدية 1148 (248ورقة، نسخ قبل سنة 478هـ، انظر: أ. رشر، فى:) 72/ 2191/ 151، نور عثمانية 3980 (492ورقة، نسخ فى 1057هـ) 3981 (343ورقة، نسخ فى 1090هـ)، داماد إبراهيم 953 (351ورقة، نسخ فى 1048هـ)، فيض الله 1646 (الجزء الثانى، 351ورقة، نسخ فى 1048هـ)، حراچى أوغلو، ببورسه 934 (347ورقة، من القرن التاسع الهجرى، انظر: فهرس معهد المخطوطات العربية 1/ 528)، الحرم الشريف بمكة، أدب 255/ 1 (الورقة 1431، نسخ فى 1064هـ)، المتحف البريطانى، الإضافات 7549 (الجزء الأول، 227ورقة، نسخ فى 1076هـ، ومنه مصوّرة فى دار الكتب بالقاهرة، أدب 4246، انظر: الفهرس، طبعة ثانية 3/ 362، فهرس معهد المخطوطات العربية 1/ 528)، المتحف البريطانى، الأضافات 7550 (الجزء الثانى، 291ورقة، نسخ فى 1075هـ)، الاضافات 7551 (الجزء الأول، 158ورقة، من القرن الحادى عشر الهجرى، ومنه مصورة فى دار الكتب بالقاهرة، أدب 4240، انظر: الفهرس، طبعة ثانية 3/ 362361)، المتحف البريطانى، الإضافات 7552 (الجزء الثانى، 200ورقة، نسخ فى 1052هـ، انظر: الفهرس، ص 280، رقم 595592)، ميونخ 514 (الجزء الأول، 270ورقة)، المتحف الآسيوى بلينينجراد 276 (الجزء الأول 298ورقة)، وتعرّض لهذا الشرح عزّ الدين بن معقل الحمصى (سبق ذكره ص 27) 10 «فى تفسير شعر أبى الطيب المتنبى»، لأبى العلاء المعرى أيضا، مكتبة نصيرى بطهران (بخط كاتب إملاء أبى العلاء، 160ورقة).
11 «شرح المشكل من ديوان أبى الطيب المتنبى»، لأبى الحسن على بن إسماعيل بن سيده (المتوفى سنة 458/ 1066، انظر: بروكلمان، 803، نخبة / من الأبيات المشكلة وشرحها فى مجلد (انظر:
خزانة الأدب 1/ 381، ر. بلاشير، فى الموضع المذكور، ص 296)، المخطوطات: شهيد على 2133 (231 ورقة، من القرن الثامن الهجرى)، دار الكتب بالقاهرة، أدب 2م (نسخ فى 1168هـ، انظر: الفهرس، طبعة ثانية 3/ 218)، وفيها أيضا نسخة منه 13853ز (185ورقة)، ومصورة منه 13841ز (انظر:
الفهرس، ملحق 2/ 69)، مكتبة حسن حسنى عبد الوهاب بتونس، الأحمدية بتونس 4560، ومنه مصورة فى دار الكتب بالقاهرة 19877ز (انظر: الفهرس، ملحق 2/ 69).(4/813)
خزانة الأدب 1/ 381، ر. بلاشير، فى الموضع المذكور، ص 296)، المخطوطات: شهيد على 2133 (231 ورقة، من القرن الثامن الهجرى)، دار الكتب بالقاهرة، أدب 2م (نسخ فى 1168هـ، انظر: الفهرس، طبعة ثانية 3/ 218)، وفيها أيضا نسخة منه 13853ز (185ورقة)، ومصورة منه 13841ز (انظر:
الفهرس، ملحق 2/ 69)، مكتبة حسن حسنى عبد الوهاب بتونس، الأحمدية بتونس 4560، ومنه مصورة فى دار الكتب بالقاهرة 19877ز (انظر: الفهرس، ملحق 2/ 69).
12 - شرح لأبى الحسن محمد بن عبد الله بن حمدان الدلفى العجلى (المتوفى سنة 460/ 1068، انظر: معجم المؤلفين، لكحالة 10/ 209)، وقيل: إنه كان فى عشر مجلدات (انظر: الوافى بالوفيات، للصفدى 3/ 329).
13 - شرح لأبى الحسن على بن أحمد الواحدى (المتوفى سنة 468/ 1075، انظر: بروكلمان 1/ 411)، أحبّ الشروح جميعا انظر: كشف الظنون 810809)، ومن المخطوطات التى وصلت إلينا، ويربى عددها على المائة، نذكر هنا أقدمها:
سراى، أحمد الثالث، 2498 (من القرن السادس الهجرى)، 2503 (333ورقة، نسخ فى 700هـ) 2505 (الجزء الأول، 252ورقة، نسخ فى 639هـ)، 2570 (358ورقة، من القرن العاشر الهجرى)، 2623 (نسخ فى 784هـ، عاطف 2150 (254ورقة، نسخ فى 555هـ)، سليم أغا 972 (545ورقة، نسخ فى 1130هـ)، فيض الله 1649 (200ورقة، نسخ فى 593هـ)، فاتح 3959 (الجزء الثانى، 229 ورقة، من القرن السابع الهجرى)، بشير أغا 145/ 1 (الورقة 1ب 229أ، من القرن السابع الهجرى)، بايزيد 5546 (346ورقة، نسخ فى 693هـ)، يزجت 435 (الجزء الثانى، 236ورقة، نسخ فى 647هـ)، الظاهرية، عام 8767 (185ورقة، من القرن السابع الهجرى، انظر فهرس عزة حسن 2/ 272271).
دار الكتب بالقاهرة، أدب 1272 (مجلدان، نسخا فى 1230هـ، و 687هـ، انظر: الفهرس، طبعة ثانية 3/ 207)، البلدية بالإسكندرية 1267ب (نسخ فى 655هـ، انظر: الفهرس، طبعة ثانية 1، أدب ص 95)، سلطنتى بطهران (نسخ فى 685هـ، انظر: مجلة معهد المخطوطات العربية 3/ 1957/ 72. رقم 21)، الإسكوريال 308 (الجزء الأول، 330ورقة، نسخ فى 529هـ)، أپسالا 134 (319ورقة، نسخ فى 734هـ، انظر ص 7877)، تشستربيتى 3278 (264ورقة، نسخ فى 686هـ)، بودليانا بأكسفورد،. 218 (250ورقة، نسخ فى 679هـ، انظر: يورى، ص 250، رقم 1208)، طبع عدة مرات، انظر: سركيس 1616، مشار، الفهرست 548، ونشره:.، بعنوان:
، 1681 وأعيد طبعه فى بغداد، بدون تاريخ.
14 - شرح لأبى الحسين عبد الله بن أحمد بن الحسين الشّاماتى (الشّامانى، السّامانى)، (المتوفى سنة 475/ 1082، انظر: الأعلام، للزركلى 4/ 190، معجم المؤلفين، لكحالة 6/ 23، 62)، ذكر فى كشف الظنون 812.
15 - شرح لأبى حكيم عبد الله بن إبراهيم بن عبد الله الخبرى (المتوفى سنة 476/ 1083، انظر:(4/814)
14 - شرح لأبى الحسين عبد الله بن أحمد بن الحسين الشّاماتى (الشّامانى، السّامانى)، (المتوفى سنة 475/ 1082، انظر: الأعلام، للزركلى 4/ 190، معجم المؤلفين، لكحالة 6/ 23، 62)، ذكر فى كشف الظنون 812.
15 - شرح لأبى حكيم عبد الله بن إبراهيم بن عبد الله الخبرى (المتوفى سنة 476/ 1083، انظر:
بروكلمان، 883)، ذكره السبكى، فى: طبقات الشافعية 3/ 204، السيوطى، فى: بغية الوعاة 276.
16 - شرح لأبى عبد الله سلمان (سليمان) بن عبد الله بن الفتى الحلوانى النّهروانى (المتوفى نحو سنة 493/ 1100، انظر: معجم المؤلفين، لكحالة 4/ 239)، ذكر فى: إرشاد الأريب، لياقوت 4/ 246، كشف الظنون 812.
17 «الموضح»، ليحيى بن على الخطيب التبريزى (المتوفى سنة 502/ 1109)، يوجد مخطوطا فى:
چوروم 1929 (288ورقة، من القرن الثامن الهجرى)، باريس 31033101 (208ورقة، 186 ورقة، 185، ورقة، من القرن السابع الهجرى)، باريس 3104 (الجزء الثانى، 116ورقة، من القرن 13 الهجرى، راجع فايدا 487).
18 «شرح بعض أبيات المتنبى»، أو «مجموع من شعر المتنبى وغوامضه»، لأبى القاسم على بن جعفر بن القطّاع (المتوفى سنة 515/ 1121، انظر: بروكلمان، 803) يوجد مخطوطا، فى: دار الكتب بالقاهرة، نحو 27ش / 2 (انظر: الفهرس، طبعة ثانية 2/ 138تحت «شفاء المريض»، راجع: الفهرس نفسه 3/ 196)، وفيها نسخة منه، مجموع 5773هـ (نسخت فى 1365هـ، انظر: الفهرس، ملحق 3/ 10)، نشره أمبرتو رتستانو:
.،، =.: 03/ 5591/ 722702.
19 - شرح لأبى الفرج عبد القاهر بن عبد الله النحوى الواواء الحلبى (المتوفى سنة 551/ 1156، انظر: معجم المؤلفين، لكحالة 5/ 310)، ذكر فى: شذرات الذهب، لابن العماد 4/ 158، كشف الظنون 812. /
20 «التكملة فى شرح الأبيات المشكلة من ديوان أبى الطيب»، لأبى على الحسين بن عبد الله (أو عبيد الله) الصقلى المغربى، ولعلها تكملة لشرح ابن سيده الأندلسى (سبق ذكره تحت رقم 11)، يوجد مخطوطا فى: ولى الدين 2688 (341ورقة، نسخ فى 575هـ)، سراى، أحمد الثالث 2499 (الجزء الأول، 115ورقة، من القرن الثامن الهجرى).
21 - شرح لعيسى بن عبد العزيز الجزولى (المتوفى نحو سنة 607/ 1210، انظر: بروكلمان، 308) موجود فى: أيا صوفيا 4065 (الجزء الأول، 212ورقة، نسخ فى 1105هـ)، 4065إلى (الجزء الثانى، 197ورقة، نسخ فى 1108هـ)، سبق ذكره ص 492من كتابنا هذا.
22 - شرح لأبى الفوارس مرهف بن أسامة بن مرشد بن منقذ الكنانى الكلبى (المتوفى سنة 613/ 1216، انظر: الأعلام، للزركلى 8/ 94) موجود فى: باريس 3106 (194ورقة، من القرن التاسع الهجرى، انظر: مصطفى جواد، فى: 21/ 8391/ 582).(4/815)
21 - شرح لعيسى بن عبد العزيز الجزولى (المتوفى نحو سنة 607/ 1210، انظر: بروكلمان، 308) موجود فى: أيا صوفيا 4065 (الجزء الأول، 212ورقة، نسخ فى 1105هـ)، 4065إلى (الجزء الثانى، 197ورقة، نسخ فى 1108هـ)، سبق ذكره ص 492من كتابنا هذا.
22 - شرح لأبى الفوارس مرهف بن أسامة بن مرشد بن منقذ الكنانى الكلبى (المتوفى سنة 613/ 1216، انظر: الأعلام، للزركلى 8/ 94) موجود فى: باريس 3106 (194ورقة، من القرن التاسع الهجرى، انظر: مصطفى جواد، فى: 21/ 8391/ 582).
23 - شرح لأبى اليمن تاج الدين زيد بن الحسن بن زيد الكندى البغدادى (المتوفى سنة 613/ 1217، انظر: معجم المؤلفين، لكحالة 4/ 189)، ورد ذكره فى خزانة الأدب 2/ 457، وذكره ياقوت، فى: إرشاد الأريب 4/ 223على أنه «تعليقات» أو «حاشية»، كشف الظنون 812، ويوجد مخطوطا فى:
فيض الله 1647 (الجزء الأول، 123ورقة، نسخ فى 1055هـ)، 1648 (الجزء الثانى، 190ورقة، نسخ فى 1055هـ)، ولعل جزءا منه فى الظاهرية، عام 8733 (76ورقة، من القرن السابع الهجرى، انظر:
فهرس عزة حسن 2/ 274273).
24 - هناك شرح خطأ فيما يبدو، بعنوان: «التّبيان فى شرح الديوان»، ينسب إلى أبى البقاء عبد الله بن الحسين العكبرى (المتوفى سنة 616/ 1219، انظر: بروكلمان، 282) وليس له، وإنما هو لأحد معاصريه الأصغر منه سنا (انظر: ر. بلاشير، فى:
). .. ، 8391،. 613513
ولعله لشرف الدين أبى عبد الله الحسين بن إبراهيم الهذيانى الكورانى (المولود سنة 568/ 1172، وتوفى سنة 656/ 1258، انظر: بغية الوعاة، للسيوطى 231) (انظر: ر. بلاشير فى،) 4/ 8391/ 721121 والأرجح أنه لأبى الحسن عفيف الدين على بن عدلان بن حمّاد الموصلى النحوى (المولود سنة 583/ 1187، والمتوفى سنة 66/ 1268، انظر: البغية، للسيوطى 343، معجم المؤلفين، لكحالة 7/ 149)، انظر: مصطفى جواد، فى: مجلة المجمع العلمى العربى بدمشق 22/ 1947/ 4737، 120110، الذى يصحح هنا رأيه السابق، وكذا رأى بلاشير، يوجد مخطوطا فى: باريس 3105 (480ورقة، من القرن التاسع الهجرى، انظر: فايدا 687) طبع على أنه شرح العكبرى، فى: كلكتا 1261، 1264، بولاق 1261، 1277، 1287، مع حواش وأمور أخرى بحسب «العكبرى» فى القاهرة 1283، ثم طبع أيضا فى القاهرة 1303، 1308، ومع حواش عن «العكبرى» فى دلهى 1321 (راجع: سركيس 16171616، الفهرس، ط. ثانية (دار الكتب بالقاهرة) 3/ 43، الذريعة 13/ 273)، ونشره منسوبا للعكبرى: مصطفى السقا، وإبراهيم الأبيارى، وعبد الحفيظ شلبى، فى أربعة أجزاء، بالقاهرة 1936.
25 «شرح المشكل من ديوانى أبى تمام حبيب بن أوس الطائى، وأبى الطيب المتنبى»، أو «النّظام فى شرح ديوانى المتنبى وأبى تمام»، للمبارك بن أحمد بن المستوفى الإربلى (المتوفى سنة 637/ 1239، انظر: بروكلمان، الملحق، 496)، وأصله فى عشر مجلدات (انظر: كشف الظنون 771، 811)، انظر ترجمة أبى تمام ص 655، وما بعدها.
26 «شرح بعض أبيات المتنبى» لأبى على المظفر بن الفضل بن يحيى الحسينى بن حاجب الدّار (المتوفى سنة 656/ 1258، انظر: بروكلمان، 282، معجم المؤلفين، لكحالة 12/ 300) يوجد فى: رضا بمشهد، دون رقم (39ورقة، وعليه وقف بتاريخ 1067هـ، انظر: الفهرس 3/ 178، رقم 65، راجع:(4/816)
25 «شرح المشكل من ديوانى أبى تمام حبيب بن أوس الطائى، وأبى الطيب المتنبى»، أو «النّظام فى شرح ديوانى المتنبى وأبى تمام»، للمبارك بن أحمد بن المستوفى الإربلى (المتوفى سنة 637/ 1239، انظر: بروكلمان، الملحق، 496)، وأصله فى عشر مجلدات (انظر: كشف الظنون 771، 811)، انظر ترجمة أبى تمام ص 655، وما بعدها.
26 «شرح بعض أبيات المتنبى» لأبى على المظفر بن الفضل بن يحيى الحسينى بن حاجب الدّار (المتوفى سنة 656/ 1258، انظر: بروكلمان، 282، معجم المؤلفين، لكحالة 12/ 300) يوجد فى: رضا بمشهد، دون رقم (39ورقة، وعليه وقف بتاريخ 1067هـ، انظر: الفهرس 3/ 178، رقم 65، راجع:
الذريعة 13/ 277).
27 «مآخذ على شرّاح ديوان المتنبى»، لأبى العباس عز الدين أحمد بن على بن معقل الحمصى الأزدى (المولود سنة 567/ 1171، والمتوفى سنة 644/ 1246، انظر: معجم المؤلفين، لكحالة 2/ 24) وفيه مآخذ على شروح ابن جنى، وأبى العلاء المعرى، والواحدى، والتبريزى، وأبى / اليمن الكندى، ويوجد مخطوطا فى: فيض الله 1748 (376ورقة، نسخ فى 640هـ، ولعله بخط المؤلف، انظر: فهرس معهد المخطوطات العربية 1/ 517516).
28 - شرح لكمال الدين عبد الرحمن بن محمد بن إبراهقغ العتائقى (المتوفى سنة 781/ 1379، انظر:
معجم المؤلفين، لكحالة 5/ 167)، الجزء الثانى بخط مؤلفه موجود فى النجف (انظر: الذريعة 13/ 276).
29 - شرح لأبى النصر سلمة بن الحسين، ويوجد فى: مكتبة جامعة إستنبول، مخطوطات عربية 712 (214ورقة، من القرن الثامن الهجرى).
30 «الكلم الطيب على كلام أبى الطيب»، لعبد القادر بن محمد بن يحيى الطبرى المكى (المتوفى سنة 1033/ 1624، انظر: بروكلمان الملحق، 379، معجم المؤلفين، لكحالة 5/ 304303)، ويوجد مخطوطا فى: دار الكتب بالقاهرة، أدب 1369 (نسخ فى 1262هـ، انظر: الفهرس، طبعة ثانية 3/ 305، وراجع: ر بلاشير، فى الموضع المذكور 290289).
31 - شرح لجلال الدين المولوى، طبع فى بومباى 1289، 1310 (انظر: الذريعة 13/ 272).
32 «العرف الطيّب فى شرح ديوان أبى الطيب»، لناصيف اليازجى (المتوفى سنة 1287/ 1871، انظر: بروكلمان الملحق 494495)، نشره ابنه إبراهيم، بيروت 1882، طبعة جديدة فى بيروت، دار صادر، جزآن 1964.
33 - شرح لأحمد ثريّا العراقى الإربلى، يوجد فى: مكتبة جامعة إستنبول، مخطوطات عربية 29202917 (1664صفحة، نسخ فى 1323هـ، ولعله بخط مؤلفه).
34 - شرح للقرشى، موجود فى الزيتونة بتونس 2808 (183ورقة).
35 - شرح لسليم إبراهيم صادر، طبع فى بيروت 1900 (انظر: سركيس 1616).
36 - شرح لعبد الرحمن البرقوقى، طبع فى القاهرة، جزآن 19301929.(4/817)
35 - شرح لسليم إبراهيم صادر، طبع فى بيروت 1900 (انظر: سركيس 1616).
36 - شرح لعبد الرحمن البرقوقى، طبع فى القاهرة، جزآن 19301929.
37 - شرح فارسى، لنجف على خان بن محمد عظيم الدين الشّهجهانابادى (من أهل القرن 13/ 19)، يوجد فى: مانشستر 451 (الجزء الأول، قافية الألف، الورقة 897، من القرن 13هـ).
38 - شرح فارسى لمحمد بن إبراهيم، طبع فى كلكتا 1261.
39 - شرح فارسى، لمحمد عبد المنعم عبيد الله الهندى، طبع فى اگرا 1300 40شروح كثيرة مجهولة المؤلفين، أو لم تتحقق نسبتها، منها: «شرح مشكلات ديوان المتنبى»، ويوجد فى: شهيد على 2133 (231ورقة، من القرن السابع الهجرى)، شرحان فى سلطنتى بطهران (انظر: مجلة معهد المخطوطات العربية 3/ 1957/ 72، رقم 26و 28).
41 - شرح لبعض كافورياته (فى الأصل 528قصيدة، انظر: كشف الظنون 812، وراجع:
ر. بلاشير، فى الموضع المذكور، ص 213199) موجود فى: مكتبة جامعة إستنبول. 1511 (40ورقة، نسخ فى 1083هـ)، وكذلك فى قصائد مدح كافور وهجائه:
42 «رسالة فى قلب كافوريات المتنبى من المديح إلى الهجاء»، لعبد الرحمن حسام زاده بن حسام الدين (المتوفى سنة 1281/ 1864، انظر: معجم المؤلفين، لكحالة 5/ 133)، المخطوطات: دار الكتب بالقاهرة، أدب 89م (ضمن مجموع، نسخ فى 1313هـ)، أدب 514 (ضمن مجموع، نسخ فى 1297هـ، انظر: الفهرس، طبعة ثانية 3/ 167)، ييل 158 (41ورقة، نسخ فى 1297هـ، انظر: نموى رقم 287).
نشره: محمد يوسف نجم، بيروت 1972.
43 «شرح قصيدة المتنبى فى وداع عضد الدولة» لشعيب بن إسماعيل بن عمر الكيالى (المتوفى سنة 1172/ 1759، انظر: معجم المؤلفين، لكحالة 4/ 301) ويوجد فى: أسعد 3649/ 7 (الورقة 106، نسخ فى 1154هـ).
المختارات:
1 «المهذّب»، لأبى منصور عبد الملك بن محمد الثعالبى، يوجد فى: الأحمدية بتونس 4761 (الورقة 24أ 82ب). /
2 «المختار من دواوين المتنبى والبحترى وأبى تمام»، لعبد القاهر بن عبد الرحمن الجرجانى (المتوفى سنة 471/ 1078)، ونشره: عبد العزيز الميمنى، على مخطوط فى الهند (نسخ فى 649هـ) فى: «الطرائف الأدبية»، القاهرة 1937، ص 305195.
3 - مختارات لأبى يوسف يعقوب بن أحمد بن محمد الكردى الأديب النيسابورى (المتوفى سنة 474/ 1081، انظر: كشف الظنون 253، معجم المؤلفين، لكحالة 13/ 241، انظر: بروكلمان، 287)، وتوجد فى: كوبريلى 1264 (183ورقة، نسخ فى 641هـ، انظر: فهرس معهد المخطوطات العربية 1/ 428، وذكر فيه خطأ أن المخطوط نسخ فى سنة 451هـ).(4/818)
2 «المختار من دواوين المتنبى والبحترى وأبى تمام»، لعبد القاهر بن عبد الرحمن الجرجانى (المتوفى سنة 471/ 1078)، ونشره: عبد العزيز الميمنى، على مخطوط فى الهند (نسخ فى 649هـ) فى: «الطرائف الأدبية»، القاهرة 1937، ص 305195.
3 - مختارات لأبى يوسف يعقوب بن أحمد بن محمد الكردى الأديب النيسابورى (المتوفى سنة 474/ 1081، انظر: كشف الظنون 253، معجم المؤلفين، لكحالة 13/ 241، انظر: بروكلمان، 287)، وتوجد فى: كوبريلى 1264 (183ورقة، نسخ فى 641هـ، انظر: فهرس معهد المخطوطات العربية 1/ 428، وذكر فيه خطأ أن المخطوط نسخ فى سنة 451هـ).
4 - مختارات ليوسف بن زبلاق الهاشمى الموصلى، وتوجد فى: سراى، أحمد الثالث، 2491 (75ورقة، من القرن السابع الهجرى، نسخة نقلها ياقوت المستعصمى).
5 - مختارات لمجهول، فى: سراى، أحمد الثالث، 2504 (187ورقة، نسخت فى 600هـ).
مختارات حديثة: فؤاد أفرام البستانى، «أبو الطيب المتنبى»، كراسان، بيروت 1927، الطبعة السابعة 1964و 1965 (الروائع رقم 11و 12)، أربرى:
.. ،.،، 7691.
وانظر فيه:
.: 51/ 8691/ 323.: 14354/ 9691/ 441341
: 09/ 0791/ 392292.
الترجمات:
.،،، 4281.
:،،. 9، 3181
(انظر بلاشير، الموضع المذكور، المقدمة ص 6):
.، (7821 (
.) ((.) (. 0491
) .. (. ترجمة منتخبات من شعره إلى الإنجليزية:
.،، 8691.
انظر فيه.: 221/ 7291/ 133033
ترجمة قصيدة له إلى الفرنسية:
.. ،،:. 022. 1791،، 6634.
دراسات فى شعره، وتأثيره إلخ، انظر: محتويات مجموعة الدراسات التى صدرت فى عيده الألفى، سبق ذكرها ص 584، وانظر أيضا:(4/819)
،،:. 022. 1791،، 6634.
دراسات فى شعره، وتأثيره إلخ، انظر: محتويات مجموعة الدراسات التى صدرت فى عيده الألفى، سبق ذكرها ص 584، وانظر أيضا:
.. ،. .. ، 7481.،
.: 409411/ 1911/ 2: 385388/ 1910/ 1: .. ،
.: 5191/ 221811.
وانظر فيه: .. فى الموضع نفسه ص 122و .. فى الموضع نفسه، ص 311310.،.:. .،،، 3/ 7291/ 543
انظر.:. .. ... 2/ 0391/ 9351)
.، 247 (
.،.: 3/ 9291/ 531721
عبد القادر المبارك، «لغة المتنبى» فى: مجلة المجمع العلمى العربى بدمشق 14/ 1936/ 293286، محمد محيى الدين عبد الحميد، «أبو الطيب والنحاة»، فى المجلة السابقة 14/ 1936/ 296294، محمد إسعاف النشاشيبى، «سيفيات المتنبى» فى المجلة السابقة 14/ 1936/ 351336.
.،:.، 0591،، 351741
حسين على محفوظ، «متنبى وسعدى»، طهران 1377.
.،.:، 4/ 9691/ 02199
الواواء الدمشقى
هو أبو الفرج محمد بن أحمد (أو محمد) الغسّانى، كان يبيع البطيخ فى أحد أسواق دمشق، ولعله لقّب لذلك بالواواء (أى الصائح، المنادى، ومثله الفأفاء، الذى يكثر ترداد الفاء إذا تكلم)، «ولم يكن من أهل الأدب ولا ممن عرفوا بالشعر»، حتى مدح أبا القاسم أحمد بن حسن الشريف العقيقى العلوى (المتوفى سنة 378/ 988) بقصيدة أجيز عليها، ومن ثمة صار معروفا (انظر: المحمدون، للقفطى 55). «ويعده علماء العرب عادة من شعراء سيف الدولة» (إ كراتشكوفسكى، فى: دائرة المعارف
الإسلامية، المجلد الإضافى ص 278). وسنة وفاته غير مقطوع بها ذلك أن المصادر تذكر تواريخ متفاوتة تصل إلى سنة 390/ 1000، ويذهب سامى الدهان (مقدمة الديوان، ص 17) إلى أنه توفى سنة 370/ 980، ولكن يؤخر كراتشكوفسكى (الموضع المذكور ص 277) سنة وفاته إلى ما بعد ذلك.(4/820)
هو أبو الفرج محمد بن أحمد (أو محمد) الغسّانى، كان يبيع البطيخ فى أحد أسواق دمشق، ولعله لقّب لذلك بالواواء (أى الصائح، المنادى، ومثله الفأفاء، الذى يكثر ترداد الفاء إذا تكلم)، «ولم يكن من أهل الأدب ولا ممن عرفوا بالشعر»، حتى مدح أبا القاسم أحمد بن حسن الشريف العقيقى العلوى (المتوفى سنة 378/ 988) بقصيدة أجيز عليها، ومن ثمة صار معروفا (انظر: المحمدون، للقفطى 55). «ويعده علماء العرب عادة من شعراء سيف الدولة» (إ كراتشكوفسكى، فى: دائرة المعارف
الإسلامية، المجلد الإضافى ص 278). وسنة وفاته غير مقطوع بها ذلك أن المصادر تذكر تواريخ متفاوتة تصل إلى سنة 390/ 1000، ويذهب سامى الدهان (مقدمة الديوان، ص 17) إلى أنه توفى سنة 370/ 980، ولكن يؤخر كراتشكوفسكى (الموضع المذكور ص 277) سنة وفاته إلى ما بعد ذلك.
«لم يكن المديح اختصاصه، وإنما اقتفى فيه أثر أبى تمام، أو معاصره المتنبى، حيث نلاحظ استعارات مباشرة منهما فى شعره، وأجود من مدحه أشعاره فى الأغراض المألوفة من الغزل، ووصف الخمر، والطبيعة، وهى أيضا لا تنم على كبير أصالة، وتقارب نظائرها من شعر ابن المعتز خاصة» (كراتسكوفسكى، الموضع المذكور، ص 278).
أمصادر ترجمته:
يتيمة الدهر 1/ 298288، مسالك الأبصار، لابن فضل الله 15/ الورقة 77ب، الوافى بالوفيات 2/ 5753، فوات الوفيات، للكتبى 2/ 306301، انظر كذلك بروكلمان، فى الأصل، 86، وفى الملحق. 138.
إ. كراتشكوفسكى، مقدمة الديوان ص 6840، الأعلام، للزركلى 6/ 204، معجم المؤلفين، لكحالة 8/ 307.
ب آثاره:
«كان شعر الوأواء إلى حدّ ما رائجا بين معاصريه، وعند الأجيال التالية، ولقد استطاع الثعالبى، نحو سنة 385 (995)، أن يفيد من نسخة لديوانه بنيسابور (راجع: اليتيمة 1/ 288)، وبنى الحريرى مقامة على شعره (راجع: فوات الوفيات، للكتبى 2/ 301)، وترد أبيات له أحيانا فى ألف ليلة وليلة (راجع:
يوسف هوروفتس، فى:
،).، 5191،. 873
«ولم ينسخ ديوانه فيما بعد فى مكة، أو القاهرة فقط، بل فى المغرب أيضا» (كراتشكوفسكى، فى: دائرة المعارف الإسلامية، المجلد الإضافى، ص 278) وذكر القفطى أيضا (المحمدون 54) «ديوان شعره الصغير».
المخطوطات: دار الكتب بالقاهرة، أدب 417 (33ورقة، نسخ فى 1297هـ، انظر: الفهرس، طبعة ثانية 3/ 151، سامى الدهان، فى مقدمة الديوان، ص 4847)، دار الكتب بالقاهرة، أدب 553 (40 ورقة، نسخ فى 1298هـ، انظر: الفهرس، طبعة ثانية 3/ 151، الدهان، فى الموضع المذكور 48)، دار الكتب بالقاهرة، أدب 5079 (26ورقة، ضمن مجموع، نسخ فى 1015هـ، انظر: الفهرس، طبعة ثانية 3/ 152، الدهان، ص 5049)، وفى الدار مصورة منه 15991ز، و 15992ز (انظر: الفهرس، ملحق 1/ 337)، التيمورية، شعر / 700 (40ورقة، نسخ فى 1298هـ، انظر: الدهان، فى الموضع المذكور، ص 49)، الأزهر، أدب 482 (الورقة 9455، نسخ فى 1298هـ، انظر: الفهرس 5/ 118، الدهان، ص 49)، مكتبة صادق كمّونة بالنجف (14ورقة، ضمن مجموع، نسخة قديمة، انظر: الدهان، ص 5251)، مكتبة محمد السماوى بالنجف (44ورقة، نسخة منقولة عن مخطوط قديم، انظر: الدهان، ص 5352)، مكتبة مساعد بن عبد الرحمن بن فيصل بالرياض (انظر حمد الجاسر فى: مجلة المجمع العلمى العربى بدمشق 26/ 1951/ 315314)، الإسكوريال 369/ 4 (الورقة 10470، نسخ فى 1002هـ، راجع: الدهان، ص 4746)، المتحف الآسيوى بلينينجراد 50 (17ورقة، فى أربعة أنهر، نسخ فى 1061هـ، انظر: الدهان، ص 5150)، المتحف الآسيوى بلينينجراد 78 (37ورقة، نسخة منقولة عن رقم 50، انظر: الدهان، ص 51)، ييل 42 (38ورقة، نسخ فى 1298هـ، انظر: نموى، رقم 374)، وثمة قصيدة فى برلين 7588/ 2، وانظر أيضا: «الحماسة المغربية»، الورقة 79أب، وبضعة أبيات فى: «الدر الفريد»، وانظر فى بيت (غير مقطوع به).، 841(4/821)
«ولم ينسخ ديوانه فيما بعد فى مكة، أو القاهرة فقط، بل فى المغرب أيضا» (كراتشكوفسكى، فى: دائرة المعارف الإسلامية، المجلد الإضافى، ص 278) وذكر القفطى أيضا (المحمدون 54) «ديوان شعره الصغير».
المخطوطات: دار الكتب بالقاهرة، أدب 417 (33ورقة، نسخ فى 1297هـ، انظر: الفهرس، طبعة ثانية 3/ 151، سامى الدهان، فى مقدمة الديوان، ص 4847)، دار الكتب بالقاهرة، أدب 553 (40 ورقة، نسخ فى 1298هـ، انظر: الفهرس، طبعة ثانية 3/ 151، الدهان، فى الموضع المذكور 48)، دار الكتب بالقاهرة، أدب 5079 (26ورقة، ضمن مجموع، نسخ فى 1015هـ، انظر: الفهرس، طبعة ثانية 3/ 152، الدهان، ص 5049)، وفى الدار مصورة منه 15991ز، و 15992ز (انظر: الفهرس، ملحق 1/ 337)، التيمورية، شعر / 700 (40ورقة، نسخ فى 1298هـ، انظر: الدهان، فى الموضع المذكور، ص 49)، الأزهر، أدب 482 (الورقة 9455، نسخ فى 1298هـ، انظر: الفهرس 5/ 118، الدهان، ص 49)، مكتبة صادق كمّونة بالنجف (14ورقة، ضمن مجموع، نسخة قديمة، انظر: الدهان، ص 5251)، مكتبة محمد السماوى بالنجف (44ورقة، نسخة منقولة عن مخطوط قديم، انظر: الدهان، ص 5352)، مكتبة مساعد بن عبد الرحمن بن فيصل بالرياض (انظر حمد الجاسر فى: مجلة المجمع العلمى العربى بدمشق 26/ 1951/ 315314)، الإسكوريال 369/ 4 (الورقة 10470، نسخ فى 1002هـ، راجع: الدهان، ص 4746)، المتحف الآسيوى بلينينجراد 50 (17ورقة، فى أربعة أنهر، نسخ فى 1061هـ، انظر: الدهان، ص 5150)، المتحف الآسيوى بلينينجراد 78 (37ورقة، نسخة منقولة عن رقم 50، انظر: الدهان، ص 51)، ييل 42 (38ورقة، نسخ فى 1298هـ، انظر: نموى، رقم 374)، وثمة قصيدة فى برلين 7588/ 2، وانظر أيضا: «الحماسة المغربية»، الورقة 79أب، وبضعة أبيات فى: «الدر الفريد»، وانظر فى بيت (غير مقطوع به).، 841
ونشر كراتشكوفسكى الديوان، مع ترجمة روسية، ودراسة عنه، پتروجراد 1913، وترجم إيبرمان.
القضايا الرئيسية للدراسة فى: 3/ 7291/ 142832 ونشرت. منتسل. بيانا مفصلا بالمحتوى فى: 2/ 0391/ 3665، وعرض له ونقده أ. إ. شمت .. (بالروسية) فى:
. 5191،، 8 .. 604783 .. :
5191، 228128 .. : 21/ 8191/ 271171،
وانظر أيضا فى أسلوب الشاعر، ومخطوطات الديوان، وهذه الطبعة: عارف النكدى، فى: مجلة المجمع العلمى العربى بدمشق 4/ 1924/ 348339، ونشر سامى الدهان الديوان، مستعينا بمخطوط النجف، دمشق 1950، انظر فيه: هـ. ريتر، فى 5/ 2591/ 681481، عارف النكدى، فى: مجلة المجمع العلمى العربى بدمشق 25/ 1950/ 582578، شفيق جبرى، فى المجلة السابقة 26/ 1951/ 134132.
وثمة استدراكات تعتمد على مخطوط الرياض بقلم حمد الجاسر، فى المجلة ذاتها 26/ 1951/ 315314، ورد عليه بقلم سليمان ظاهر، فى المجلة ذاتها 27/ 1952/ 317316 (راجع: معجم المؤلفين، لكحالة 8/ 307).(4/822)
وثمة استدراكات تعتمد على مخطوط الرياض بقلم حمد الجاسر، فى المجلة ذاتها 26/ 1951/ 315314، ورد عليه بقلم سليمان ظاهر، فى المجلة ذاتها 27/ 1952/ 317316 (راجع: معجم المؤلفين، لكحالة 8/ 307).
كشاجم
هو أبو الفتح محمود (بن محمد) بن الحسين بن السّندى (شاهك، أو ابن شاهك)، كان سليل أسرة هندية فارسية، انتقلت إلى العراق، وكانت نشأته بالرملة فى فلسطين، ثم صار كاتبا وشاعرا ونديما، وعنى بعلم الفلك وفن الطهى والموسيقى، وقيل إنه اشتغل أيضا بالطب، عرف فى أسفاره الكثيرة القدس ودمشق وبغداد، وزار مصر مرّات (على سبيل المثال فى سنة 339/ 950)، ولكن يبدو أنه قد استقر به المقام فى زمان مبكر فى حلب، حيث درس الحديث والفقه سنة 304/ 916، ثم انتهى به المطاف طاهيا ونديما لسيف الدولة (الذى حكم من سنة 333/ 356945/ 967)، وزعموا أنه توفى سنة 350/ 961، والأرجح أن وفاته كانت فى سنة 360/ 971/ (انظر: أسعد طلس، «الحياة الاجتماعية فى القرنين الثالث والرابع»، فى: مجلة المجمع العلمى العراقى 2/ 1952/ ص 297289منه).
مصادر ترجمته:
الفهرست، لابن النديم 139، مروج الذهب، للمسعودى 8/ 318، الديارات، للشابشتى 170167، شذرات الذهب، لابن العماد 3/ 3837، بروكلمان، 58، بروكلمان، 58والملحق، 731.
،.،،، 4391،.
محمد كامل حسين، «فى الأدب المصرى»، القاهرة، بدون تاريخ، ص 253250،، 971،.،
(أطروحة بجامعة جيسن، فى قيد الإعداد)، الأعلام، للزركلى 8/ 4443، وانظر غير ذلك من المصادر فى: معجم المؤلفين، لكحالة 12/ 160159
ب آثاره:
1 - قيل إن ديوانه كان 100ورقة (انظر: ابن النديم 168)، وروى أن السّرىّ الرفاء الشاعر، وكان متعلقا بكشاجم، ومقلدا له، جمع مخطوطات للديوان، ونسخه، واتّجر به، وكى يزيد من بيعه أضاف إليه بعضا من أحسن قصائد الخالديين (انظر: اليتيمة 2/ 118، ابن خلكان 1/ 252)، وقد وصل إلينا ديوانه
مقسما على الأغراض، مع ترتيب قصائد كل غرض على الحروف، وهو من صنعة أبى بكر محمد بن عبد الله الحمدونى (من أهل القرن الرابع / العاشر)، الذى أضاف إليه زيادات من رواية أبى الفرج بن كشاجم، أحد أبناء الشاعر (انظر: حبيب زيات، فى: المشرق 35/ 1941/ 182وما بعدها) (انظر: خيرية م.(4/823)
1 - قيل إن ديوانه كان 100ورقة (انظر: ابن النديم 168)، وروى أن السّرىّ الرفاء الشاعر، وكان متعلقا بكشاجم، ومقلدا له، جمع مخطوطات للديوان، ونسخه، واتّجر به، وكى يزيد من بيعه أضاف إليه بعضا من أحسن قصائد الخالديين (انظر: اليتيمة 2/ 118، ابن خلكان 1/ 252)، وقد وصل إلينا ديوانه
مقسما على الأغراض، مع ترتيب قصائد كل غرض على الحروف، وهو من صنعة أبى بكر محمد بن عبد الله الحمدونى (من أهل القرن الرابع / العاشر)، الذى أضاف إليه زيادات من رواية أبى الفرج بن كشاجم، أحد أبناء الشاعر (انظر: حبيب زيات، فى: المشرق 35/ 1941/ 182وما بعدها) (انظر: خيرية م.
محفوظ، مقدمة الديوان، ص 6).
المخطوطات: ولى الدين 2592 (93ورقة، انظر: أ. رشر، فى 46/ 0191/ 205)، كوبريلى 1261 (105ورقة، نسخ فى 1073هـ، انظر: أ. رشر فى 41/ 1191/ 861)، دار الكتب بالقاهرة، أدب 597 (نسخ فى 1276هـ، انظر: الفهرس، طبعة ثانية 3/ 144)، وفيها مصورة منه 15989ز (انظر: فهرست المخطوطات 1/ 335)، أدب 4579 (167ورقة، نسخ فى 603هـ، به خرم فى أوله، انظر: الفهرس، طبعة ثانية 3/ 144، وراجع: خيرية محفوظ، فى الموضع المذكور ص 147)، أدب 79م (نسخ فى 1055هـ، انظر: الفهرس، طبعة ثانية 3/ 144)، مكتبة يوسف بخّاش بحلب (انظر: سباط 1/ 112، رقم 975)، ليدن، مخطوطات شرقية 720 (79ورقة، انظر: فورهوف 64)، لينينجراد، معهد الدراسات الشرقية 98 (الورقة 11233، نسخ فى 1055هـ، انظر: مجلة معهد المخطوطات العربية 6/ 1960/ 321، راجع، 962، خيرية محفوظ، فى الموضع المذكور، ص 16)، جاريت 23 (117ورقة، نسخ فى 514هـ)، المتحف البريطانى، الإضافات 19538 (94ورقة، نسخ فى 1054هـ، انظر: الفهرس، رقم 1071، ص 488)، ييل 743 (125ورقة، من القرن 13الهجرى، انظر: نموى، رقم 324)، وثمة منتخب في برلين 7584 (ص 156146، نسخ فى 1257هـ)، برلين 8483/ 21 (الورقة 181أ)، وثمة أيضا أبيات كثيرة فى الدر الفريد.
طبع الديوان فى بيروت 1313، ونشرته خيرية م. محفوظ فى بغداد 1970، محققا على مخطوطات القاهرة ولينينجراد وجاريت.
ونذكر من كتبه العديدة (انظر: الديارات، للشابشتي 167):
2 «كتاب أدب النديم»، ويوجد مخطوطا فى: باريس 3301 (77ورقة، من القرن الثامن الهجرى، راجع فايدا 244)، برلين، .. 4901، طبع فى بولاق 1298، وبعنوان «أدب الندماء ولطائف الظرفاء»، فى الإسكندرية 1329 (راجع: مشار، الفهرس 34).
3 «كتاب المصايد والمطارد»، و «كتاب النزهة»، وقد وصلا إلينا أيضا، انظر: فصل أدب الصيد والطرد (راجع: تاريخ التراث العربى، 873) 4 «الطرديّات فى القصائد والأشعار» (انظر: كشف الظنون 1110).
5 «خصائص الطرب» (المصدر السابق 705).
6 «كتاب الطبيخ» (المرجع السابق 1432، وذكر فيه باسم «كتاب الصبيح»).(4/824)
5 «خصائص الطرب» (المصدر السابق 705).
6 «كتاب الطبيخ» (المرجع السابق 1432، وذكر فيه باسم «كتاب الصبيح»).
7 «كتاب الرسائل» (انظر: ابن النديم 139).
8 «كنز الكتّاب»، كان لا يزال عند القلقشندى، الذى نقل عنه (انظر: صبح الأعشى 1/ 154، 162، 163، راجع: خيرية محفوظ، فى مقدمة الديوان، ص 4).
وانظر، عن ابنه الشاعر أبى نصر بن أبى الفتح كشاجم، يتيمة الدهر 1/ 305301.
الصّنوبرىّ
هو أبو بكر أحمد بن محمد (أو محمد بن أحمد) الضّبّى الأنطاكى، ومن المحتمل أنه ولد بأنطاكية، قبل عام 275/ 888، كان أمينا لخزانة كتب سيف الدولة فى الموصل أولا، ثم فى حلب منذ سنة 333/ 944، وزار دمشق أيضا، وكانت بينه وبين الشاعر كشاجم صداقة وطيدة. توفى عام 334/ 945.
وكان الصنوبرى زهّارا، فوصف فى شعره الحدائق والنباتات ومجالى الطبيعة، وتحولها فى فصول السنة.
أمصادر ترجمته:
العمدة، لابن رشيق 1/ 64، الفهرست، لابن النديم 168، تهذيب ابن عساكر 1/ 460456، فوات الوفيات، للكتبى 1/ 113111، سير النبلاء، للذهبى 4/ 23. آدم متز، نهضة الإسلام، 353052 كامل الغزّى، «الشاعر الصنوبرى»، فى: مجلة المجمع العلمى العربى بدمشق 11/ 1931/ 491484، وانظر فيه: محمد راغب الطباخ، فى المجلة ذاتها 12/ 1932/ 5452، وانظر بروكلمان فى الملحق،، 541.،، 4391،. 592
أعيان الشيعة للعاملى 9/ 381356، 10/ 7265، ريتر.، 081،.
الأعلام، للزركلى 1/ 199198، وثمة مصادر أخرى فى معجم المؤلفين، لكحالة 2/ 91، ومراجع تراجم الأدباء العرب، للوهابى 3/ 216215.(4/825)
الأعلام، للزركلى 1/ 199198، وثمة مصادر أخرى فى معجم المؤلفين، لكحالة 2/ 91، ومراجع تراجم الأدباء العرب، للوهابى 3/ 216215.
ب آثاره:
1 - عمل أبو بكر الصولى (المتوفى نحو سنة 335/ 946، انظر: تاريخ التراث، 133033) ديوانه على الحروف (انظر: الفهرست، لابن النديم 168)، ورواه أبو الحسن الأديب، وأبو الحسين محمد بن أحمد بن جميع (المتوفى سنة 402/ 1012، انظر: تاريخ التراث، 022)، وغيرهما (انظر: النجوم الزاهرة، لابن تغرى بردى 3/ 288)، ووصل إلينا نحو ثلثه (من قافية الراء القاف)، ويوجد فى: كلكتا، الجمعية الأسيوية بالبنغال 51 (202) (182ورقة، انظر: فهرس أشرف على 1/ 94).
وجمع محمد السماوى (المتوفى سنة 1370/ 1950) شعره من كتب الأدب، فى خزانة كتبه التى خلفها بالنجف (فى مجموع، انظر: مجلة معهد المخطوطات العربية 4/ 1958/ 228، رقم 257)، وجمع محمد راغب الطباخ 600بيت، ونشرها بعنوان «الروضيات»، فى حلب 1932، ثم نشر إحسان عباس الديوان، مع الاستعانة بمخطوط كلكتا، وبالرجوع إلى نظائر موجودة فى كتب الأدب، والنونية الواردة فى «جمهرة الإسلام» الورقة 113أب (راجع: مجلة المجمع العلمى العربى بدمشق 33/ 1958/ 11)، فى بيروت 1970 (مع «تكملة» قصائد وقطع أخرى، ص 515447)، واستدرك عليه لطفى الصقال، ودرية الخطيب: «تتمة ديوان الصنوبرى» حلب 1971، ولم يؤخذ بعد فى الاعتبار بضع قطع فى «المنتخب الميكالى»، الورقة 14ب، 23ب، 26ب، وفى مواضع كثيرة غيرها، وأبيات كثيرة فى الجزء الثانى من الدر الفريد / وانظر فى شعره: ف. طوقان، «وصف الطبيعة فى شعر الصنوبرى»، مجلة المجمع العلمى العربى بدمشق 43/ 1968/ 825810، 44/ 1969/ 576569، 45/ 1970/ 142127، وانظر: ما علقه عليه محمد بهجة الأثرى، فى المجلة ذاتها 45/ 1970/ 747734.
.. ،) 713/ 039 (:: 91/ 2791/ 932222.،
.،.،،.، 4791،. 143372
2 «شرح بائية ذى الرّمّة»، منه نسخة ناقصة فى دار الكتب بالقاهرة، مجموع 190م (انظر: الفهرس، طبعة ثانية 3/ 194193).
أبو الفرج الببغاء
هو أبو الفرج عبد الواحد بن نصر بن محمد المخزومى، ولقّب بالببغاء للثغة فى لسانه، ولد فى نصيبين سنة 313/ 925، كان شاعرا وناثرا ذا مكانة. لقى سيف
الدولة، ومدحه بعد عام 333/ 944، فى حلب، وعاش مدة قصيرة بالموصل، بعد سنة 356/ 967، ثم أقام ببغداد إلى حين وفاته سنة 398/ 1008، عرف كثيرا من أعيان زمانه، وكتب إليهم رسائل بليغة.(4/826)
هو أبو الفرج عبد الواحد بن نصر بن محمد المخزومى، ولقّب بالببغاء للثغة فى لسانه، ولد فى نصيبين سنة 313/ 925، كان شاعرا وناثرا ذا مكانة. لقى سيف
الدولة، ومدحه بعد عام 333/ 944، فى حلب، وعاش مدة قصيرة بالموصل، بعد سنة 356/ 967، ثم أقام ببغداد إلى حين وفاته سنة 398/ 1008، عرف كثيرا من أعيان زمانه، وكتب إليهم رسائل بليغة.
أمصادر ترجمته:
الفهرست، لابن النديم 169، يتيمة الدهر 1/ 286252، 3/ 130، تاريخ بغداد 11/ 1211، وفيات الأعيان، لابن خلكان 1/ 375374، انظر: بروكلمان، 09، والملحق. 541.
.،. 1391،. 921.
زكى مبارك، «النثر الفنى»، القاهرة 1934، 1/ 293286، 2/ 242226.،، 4391،. 103003،.،، 5391،.
431، 141، 551 بلاشير، فى: دائرة المعارف الإسلامية، الطبعة الأوربية الثانية 1/ 846845:
: 2، 648548،، 303،.
الأعلام، للزركلى 4/ 328، معجم المؤلفين، لكحالة 6/ 214.
ب آثاره:
قيل: إن ديوان شعره كان 300ورقة (الفهرست، لابن النديم 169)، ووقف ابن النديم كذلك على مجموعة من رسائله (الفهرست، ص 172)، ثمة قطع كبيرة من شعره ورسائله فى يتيمة الدهر، ورسالة فى دار الكتب بالقاهرة، أدب 1490 (انظر: الفهرس، طبعة ثانية 3/ 397)، ورسالة وصف فيها إقامة بدير مرّان، قرب دمشق، وردت فى «جمهرة الإسلام»، الورقة 29أ 31ب (راجع: مجلة المجمع العلمى العربى بدمشق 33/ 1958/ 6)، وفضلا عن ذلك، له قطع وقعت إلينا فى المصادر الآتية: نشوار المحاضرة، للتنوخى، الفرج بعد الشدة، للتنوخى، حماسة الظرفاء، الورقة 105أ، محاضرات الراغب 3/ 172، سفينة الأدباء، الورقة 3ب، 181أ 186ب، الحماسة المغربية، الورقة 79أ، نهاية الأرب، للنويرى (قطع كثيرة فى مواضع مختلفة)، الدر الفريد 1/ 2/ ص 153، 158، 168، 2/ الورقة 3أ، 6ب، 47أ، 107أ، 134ب، 141ب، 155أ، 177ب، 180أ، 203ب، 219ب، 246أ، 248ب (من رسالة إلى الوزير المهلّبى)، 322ب، 327أ، 360أ، ونشرف. فولف عددا من القصائد، مع ترجمة لاتينية، وشروح:
.. ، 4381،
وكتب إ. ج. شولتس دراسة عنه:(4/827)
، 4381،
وكتب إ. ج. شولتس دراسة عنه:
.. ،. .. .. ، 8381.
ويقوم ح. هدو، وصبيح رديف، بجمع جديد لشعره (انظر: كوركيس عواد، مشاركة العراق فى نشر التراث العربى، بغداد 1969، ص 85).
النّامى
هو: أبو العباس أحمد بن محمد المصّيصّى الدّارمىّ النّامى، ولد نحو سنة 309/ 921، فى المصّيصة، بالقرب من طرسوس، وقيل: إنه كان قصّابا فى شبابه، وصلت حياته فى الشعر إلى أوجها فى معيّة سيف الدولة، وكان له مع المتنبى وقائع ومعارضات، وعن طريق ما دبره من مكائد ضد المتنبى وطّد مكانته الخاصة، وبعد أن غادر المتنبى حلب سنة 346/ 957ارتفعت منزلة النامى ورتبته بين شعراء البلاط توفى بحلب فى سن متقدمة، عام 399/ 1008 (أما التواريخ الأخرى، نحو سنة 370/ 980وسنة 371/ 981، فيبدو أنها مبكرة جدا، انظر: صبيح رديف، فى مقدمة الديوان، ص 3534).
وذكر الثعالبى أنه من فحول شعراء عصره. وله فضلا عن قصائده مصنفات فى الأدب، وكان عالما باللغة.
أمصادر ترجمته:
الفهرست، لابن النديم 169 (خطأ، يأتى ذكره)، يتيمة الدهر 1/ 248241، وفيات الأعيان، لابن خلكان 1/ 4746، (الوافى بالوفيات، للصفدى 8/ 9996).
.،،، 7481،، 061 بروكلمان، 09، والملحق، 541و.،، 4391،. 992892.،، 3591،.
331، 241
أعيان الشيعة، للعاملى 9/ 418410، الأعلام، للزركلى 1/ 203، معجم المؤلفين، لكحالة 2/ 101100.(4/828)
331، 241
أعيان الشيعة، للعاملى 9/ 418410، الأعلام، للزركلى 1/ 203، معجم المؤلفين، لكحالة 2/ 101100.
ب آثاره:
روى أعماله النثرية عدد من اللغويين المعروفين، وكذلك صديقه الشاعر أبو الفرج الببغاء (انظر: ابن خلكان 1/ 47)، وروى طرفا من شعره أبو على أحمد بن على الهائم (انظر: مقدمة الديوان، ص 20)، الذى روى أيضا أشعارا للسرى الرفّاء (انظر تاريخ بغداد 9/ 194)، وقيل: إن أبا أحمد (بن) الحلّاب (انظر ابن النديم 87) قد عمل ديوانه، وكان 150ورقة (ابن النديم، طهران، ص 195، الترجمة الإنجليزية، ص 372)، وأفاد الثعالبى من الديوان فى اختياره نحو 120بيتا، أوردها فى اليتيمة، وألف على بن محمد الشّمشاطى (كان حيا سنة 377/ 987، سبق ذكره ص 77) «رسالة نقد شعر أبى نضلة وشعر النامى والحكم بينهما» (انظر: السيد م. يوسف، فى: مجلة المجمع العلمى العربى بدمشق 48/ 1973/ 363)، وجمع صبيح رديف قطعا من شعره، ونشرها بعنوان: «شعر النامى»، / بغداد 1970، وثمة بضع قطع أخرى فى: المنتخب الميكالى، الورقة 48ب، سفينة الأدباء، الورقة 3ب، 14أ، 225ب 226أ، «كتاب الأنوار ومحاسن الأشعار»، للشمشاطى (انظر: السيد م. يوسف، فى الموضع المذكور، ص 369)، حماسة ابن الشجرى، رقم 652، الدر الفريد 2/ الورقة 122ب، 167أ.
2 «كتاب الأمالى»، يروى فيه عن الأخفش، وابن درستويه، وأملاه فى حلب (انظر ابن خلكان 1/ 46).
3 «كتاب القوافى» (انظر: إرشاد الأريب، لياقوت 1/ 279).
شعراء آخرون عند سيف الدولة:
أبو القاسم الشّيظمىّ:
كان أحد الشعراء الجوّالين فى زمانه، قبل أن يلتحق بسيف الدولة، وقيل: إن ديوانه كان نحو 500ورقة، وإنه جمعة بنفسه (انظر:
الفهرست، لابن النديم 169،، 73، له أبيات فى: اليتيمة 1/ 119، معجم البلدان، لياقوت 3/ 378.
المغنم (؟) المصرى أبو الحسن محمد بن سامى الشعبانىّ:
نظم قصيدة بعنوان
«الدّلالة»، قيل: إنها كانت مائتى ورقة (انظر: الفهرست، لابن النديم 169168، كراتشكوفسكى، فى الموضع المذكور آنفا).(4/829)
نظم قصيدة بعنوان
«الدّلالة»، قيل: إنها كانت مائتى ورقة (انظر: الفهرست، لابن النديم 169168، كراتشكوفسكى، فى الموضع المذكور آنفا).
ابن الفيّاض أبو محمد عبد الله بن عمرو بن محمد:
كان كاتبا ونديما لسيف الدولة، و «ممدوحا» للشاعر السرى الرفاء (انظر: مسالك الأبصار، لابن فضل الله 15/ الورقة 105أ 106أ). له أبيات فى: اليتيمة 1/ 119117، عنوان المرقصات، لابن سعيد 43، انظر أيضا:
633) (
أبو محمد جعفر بن ورقاء وأبو أحمد عبد الله بن ورقاء:
ابنا (أو حفيدا) القائد الشاعر أبى جعفر محمد (بن إبراهيم) بن ورقاء الشيبانى القائد (انظر: معجم الشعراء، للمرزبانى 459، المحمدون، للقفطى 116، الوافى بالوفيات، للصفدى 5/ 173)، كانا أديبين، وشاعرين فى العراق، وعند سيف الدولة خاصة، عاش جعفر من سنة 292/ 905إلى سنة 352/ 963 (انظر: فوات الوفيات، للكتبى 1/ 206205، النجوم الزاهرة، لابن تغرى بردى 3/ 213، شعراء بغداد، للخاقانى 2/ 353349، الأعلام، للزركلى 2/ 123). وللأخوين قطع من الشعر فى: اليتيمة 1/ 113110.(4/830)
ابنا (أو حفيدا) القائد الشاعر أبى جعفر محمد (بن إبراهيم) بن ورقاء الشيبانى القائد (انظر: معجم الشعراء، للمرزبانى 459، المحمدون، للقفطى 116، الوافى بالوفيات، للصفدى 5/ 173)، كانا أديبين، وشاعرين فى العراق، وعند سيف الدولة خاصة، عاش جعفر من سنة 292/ 905إلى سنة 352/ 963 (انظر: فوات الوفيات، للكتبى 1/ 206205، النجوم الزاهرة، لابن تغرى بردى 3/ 213، شعراء بغداد، للخاقانى 2/ 353349، الأعلام، للزركلى 2/ 123). وللأخوين قطع من الشعر فى: اليتيمة 1/ 113110.
2 - العراق
أشعراء البصرة
ابن مناذر
هو محمد بن مناذر، ويكنى أبا جعفر (أو أبا عبد الله أو أبا ذريح)، أصله من أسرة من عدن، وكان مولى، ارتحل فى صباه إلى البصرة ليطلب الفقه والحديث والأدب، وهنالك اشتهر بالشعر، والظاهر أنه انتقل بعد عام 158/ 775إلى بغداد، مادحا المهدى (انظر الأغانى 18/ 170)، وفيها التقى أيضا بهارون الرشيد، نفى من البصرة بعد أن أقام فيها دهرا، ومات فى مكة، مكفوف البصر، بعد الحج سنة 198/ 814بقليل (انظر: الأغانى 18/ 209).
وكان يعدّ حجة فى العربية (انظر: الأغانى 18/ 169، 170)، روى عن الخليل بن أحمد (المتوفى سنة 175/ 791)، وكان يملك كتابا للعروض بدوائره (ولعله للخليل)، (انظر: الأغانى 18/ 187)، على أن يحيى بن معين (المتوفى سنة 233/ 848)، الذى أخذ عن ابن مناذر روايات عن الخليل بن أحمد، وروى أيضا فيما يظهر شعر ابن مناذر، لم يكن يرى له شأنا فى علم الحديث (انظر: الأغانى 18/ 209208)، ونحا ابن مناذر فى شعره نحو عدى بن زيد (انظر: الأغانى 18/ 175)، وعدّه ابن المعتز (طبقات الشعراء، ط. ثانية 125) من حذّاق المحدثين.
وحاول ابن مناذر فى غير طائل أن يحمل اللغويّين: أبا عبيدة، وخلف الأحمر، على أن يوازنا بين شعره وشعر الجاهليين، بمعايير لغوية وشعرية خالصة، ودون اعتبار لما بين شعره وشعرهم من فارق الزمان (انظر: طبقات الشعراء لابن المعتز، ط. ثانية 122، الأغانى 18/ 175174).(4/832)
وحاول ابن مناذر فى غير طائل أن يحمل اللغويّين: أبا عبيدة، وخلف الأحمر، على أن يوازنا بين شعره وشعر الجاهليين، بمعايير لغوية وشعرية خالصة، ودون اعتبار لما بين شعره وشعرهم من فارق الزمان (انظر: طبقات الشعراء لابن المعتز، ط. ثانية 122، الأغانى 18/ 175174).
أمصادر ترجمته:
فحولة الشعراء، للأصمعى 30، الشعر والشعراء، لابن قتيبة 555553، الكامل، للمبرد 750747، أخبار الشعراء، للصولى 3332، العقد الفريد 5/ 296، الموشح، للمرزبانى 296295، إرشاد الأريب، لياقوت 4/ 179، 7/ 110107، معجم البلدان، لياقوت 4/ 644، 591950، لسان الميزان، لابن حجر 5/ 393390، الوافى بالوفيات، للصفدى 5/ 6563،،، 2493.،: 71/ 8391/ 512
انظر: شارل بيلا، فى: دائرة المعارف الإسلامية، الطبعة الأوربية الثانية: 3/ 890، 098 نفسه، 961 عصر المأمون، لفريد رفاعى 2/ 402400.،: .. 63/ 2691/ 71
الأعلام، للزركلى 7/ 331.
ب آثاره:
ذكر ابن النديم (ص 163) أن ديوانه كان 70أو 90ورقة، وكان عند أبى عبيد البكرى (المتوفى سنة 487/ 1094) / نسخة من الديوان (انظر: معجم ما استعجم، للبكرى 1263)، واقتبس أبو الفرج الأصفهانى أخباره وأشعاره (الأغانى 18) من مصادر مختلفة، من بينها كتاب لأبى جعفر محمد بن القاسم ابن مهرويه (النصف الثانى من القرن الثالث) التاسع، انظر: المقتبس، للمرزبانى 231)، ورجع المرزبانى (فى كتابه الموشح 296) إلى نسخة من ذلك الكتاب، بخط مؤلفه.
ووصلت إلينا داليّته، وعدة أبياتها 303 (منها 35فى طبقات الشعراء، لابن المعتز، طبعة ثانية 124122)، مع شرح لمجهول، فى: لاله لى 1854/ 5 (الورقة 172ب 206ب، فى سنة 1032هـ).
وتوجد قطع من سائر شعره فى الأغانى خاصة (حوالى 190بيتا)، وفى كتب الأدب، وعدد من المنتخبات.
أبو البيداء الرّياحى
هو أسعد بن عصمة، عاش فى النصف الآخر من القرن الثانى للهجرة معلّما فى البصرة، كان راوية جليلا لعدد من اللغويين المعروفين، من بينهم الأصمعى، وقيل:
إنه كان شاعرا حسنا، رثاه أبو نواس بقصيدة.(4/833)
إنه كان شاعرا حسنا، رثاه أبو نواس بقصيدة.
أمصادر ترجمته:
الورقة، لابن الجراح 6765، البيان والتبيين، للجاحظ 1/ 252، عيون الأخبار، لابن قتيبة 1/ 71، الموشح، للمرزبانى 118، الفهرست، لابن النديم 44، ذيل سمط اللآلى 32، إرشاد الأريب، لياقوت 2/ 239.
، 731
ب آثاره:
قيل: إن مجموعة من شعره كانت فى 30ورقة (انظر: الفهرست، لابن النديم، طهران، ص 188).
محمد بن يسير الرّياشى
كثيرا ما يكتب اسم أبيه «بشيرا»، خلطا بينه وبين الشاعر الأموى محمد بن بشير الخارجىّ (انظر: هلموت ريتر، فى: 9/ 6591/ 651)، ولد أبو جعفر محمد بن يسير الرياشى، مولى لبنى رياش، حوالى منتصف القرن الثانى / الثامن فى البصرة، وقيل إنه لزم البصرة طوال عمره، وكان صاحب شراب ومسامرة، فاتصل ببعض أعيان المجتمع البصرى، وتشيد المصادر بعلمه ومعرفته، إلا أنه عوتب على حضوره المجالس فى المسجد بغير ورق ومحبرة، خلافا للعادة الجارية (انظر الأغانى 14/ 47)، ويحتمل أنه توفى فى الربع الأول من القرن الثالث / التاسع / يعدّ من المقلّين بين الشعراء المحدثين، وامتاز بنبوغه فى الهجاء (انظر: الأغانى 14/ 17)، وكان ابن المعتز (طبقات الشعراء، طبعة أولى 133، طبعة ثانية 283) يرى براعته فى وصف الحيوان، وتنبغى أيضا الإشارة إلى قصيدته التى وصف فيها قيمة الكتب (انظر: الحيوان، للجاحظ 1/ 9694).
أمصادر ترجمته:
الشعر والشعراء، لابن قتيبة 561560، طبقات الشعراء، لابن المعتزط. أولى 133132،
ط. ثانية 283280، معجم الشعراء، للمرزبانى 418، الموشح، للمرزبانى 299، الورقة، لابن الجراح 112، سمط اللآلىء، للبكرى 104، الوافى بالوفيات، للصفدى 2/ 254252.(4/834)
الشعر والشعراء، لابن قتيبة 561560، طبقات الشعراء، لابن المعتزط. أولى 133132،
ط. ثانية 283280، معجم الشعراء، للمرزبانى 418، الموشح، للمرزبانى 299، الورقة، لابن الجراح 112، سمط اللآلىء، للبكرى 104، الوافى بالوفيات، للصفدى 2/ 254252.
، 001، وتعليق يوهان فيك عليه، فى: 75/ 2691/. 905
. 171071
الأعلام، للزركلى 8/ 1615.
ب آثاره:
روى أنه كانت لمحمد بن يسير أوراق فيها شعره، وآداب مجموعة، التهمتها شاة لجار له (انظر:
الأغانى 14/ 20، 30)، وعنى ابنه عبد الله، وكان شاعرا أيضا (انظر: سمط اللآلى 104)، برواية أخباره وأشعاره (انظر: الأغانى 14/ 26، 27، 28، ومواضع أخرى) التى جمعها أبو جعفر محمد بن القاسم بن مهرويه (النصف الثانى من القرن الثالث / التاسع)، فى كتاب كان من بين مصادر أبى الفرج الأصفهانى (انظر: الأغانى 14/ 4617فى مواضع مختلفة) ذكر ابن النديم (ص 163) أن ديوانه كان 50ورقة، ويبدو أنه قد ضاع. وجمع شارل بلا، قطعا من شعره (298بيتا) فى «محمد بن يسير الرياشى وشعره»: المشرق 49/ 1955/ ص 338289، وانظر:
تعليق هلموت ريتر عليه:
،: 9/ 6591/ 651551
ناهض بن ثومة
هو حفيد الشاعر نصيح بن نهيك، وكان معاصرا لعمارة بن عقيل، نزح من البادية إلى البصرة، وكان يعدّ حجة فى مسائل اللغة.
أمصادر ترجمته:
الأغانى 13/ 187175، تبصير المنتبه، لابن حجر 1/ 110، تاج العروس 5/ 96.
، 661 الأعلام، للزركلى 8/ 319.(4/835)
، 661 الأعلام، للزركلى 8/ 319.
ب آثاره:
رويت أشعاره فى حياته (انظر: الأغانى 13/ 175)، اقتبس أبو الفرج قطعا طويلة له من كتاب لعلى ابن محمد بن الكوفى (المتوفى سنة 348/ 960، انظر: تاريخ التراث 384،)، وله أبيات أخرى، فى:
الحيوان، للجاحظ 7/ 112، معجم البلدان، لياقوت / 165164، 2/ 816، 3/ 481، الدر الفريد 1/ 2/ ص 160، 2/ الورقة 216أ، 293ب.
عبد الصمد بن المعذّل
كنيته أبو القاسم، ونشأ فى أسرة شاعرة من عبد القيس، عاش فى البصرة، وكان هجّاء، وتوفى بها حوالى 240/ 854.
أمصادر ترجمته:
جمهرة النسب. لابن الكلبى، ترتيب كاسكل 2/ 131، أخبار الشعراء، للصولى 53، الورقة، لابن الجراح 30، طبقات ابن المعتز، طبعة أولى 176175، طبعة ثانية 370368، الموشح، للمرزبانى 346، الأغانى 13/ 258226، سمط اللآلىء، للبكرى 326325، زهر الآداب، للحصرى 656651، مسالك الأبصار، لابن فضل الله 13/ الورقة 118أ 120ب، نهاية الأرب، للنويرى 3/ 90، فوات الوفيات، للكتبى 1/ 576575.
انظر، شارل بلّا، فى:
، 861 وانظره فى: دائرة المعارف الإسلامية، الطبعة الأوربية الثانية 3/ 879878، الأعلام للزركلى 4/ 134، معجم المؤلفين لكحالة 5/ 237236.
ب آثاره:
ألّف المرزبانى «كتاب أخبار عبد الصمد بن المعذّل» (انظر: ابن النديم 132)، وروى المبرد ديوانه (انظر: العمدة، لابن رشيق 1/ 69)، وذكر ابن النديم (ص 165) أنه كان 150ورقة، وقد جمع زهير غازى زاهد 135قطعة (682بيتا)، نشرها بعنوان: «شعر عبد الصمد بن المعذل» فى النجف 1970، ولا تزال له أبيات فى «الدر الفريد» فى 14موضعا.
ومن شعراء أسرته: أبوه، المعذّل بن غيلان (انظر: الزركلى 8/ 183)، وكان له شعر فى 50ورقة (انظر: ابن النديم 165)، وإخوته: أحمد، وعيسى، وعبد الله، وهم مقلّون، (انظر: المرجع السابق)، واشتهر أحمد بن المعذل بالفقه خاصة (انظر: شارل بلا، فى: 2، 978)، ألّف كتاب «فضائل القرآن» (انظر: ابن النديم 37)، وكتاب «أحكام القرآن» (المرجع السابق 38)، وكتاب «العلّة»، الذى دافع فيه عن المذهب المالكى (انظر: سمط اللآلىء 325).(4/836)
ألّف المرزبانى «كتاب أخبار عبد الصمد بن المعذّل» (انظر: ابن النديم 132)، وروى المبرد ديوانه (انظر: العمدة، لابن رشيق 1/ 69)، وذكر ابن النديم (ص 165) أنه كان 150ورقة، وقد جمع زهير غازى زاهد 135قطعة (682بيتا)، نشرها بعنوان: «شعر عبد الصمد بن المعذل» فى النجف 1970، ولا تزال له أبيات فى «الدر الفريد» فى 14موضعا.
ومن شعراء أسرته: أبوه، المعذّل بن غيلان (انظر: الزركلى 8/ 183)، وكان له شعر فى 50ورقة (انظر: ابن النديم 165)، وإخوته: أحمد، وعيسى، وعبد الله، وهم مقلّون، (انظر: المرجع السابق)، واشتهر أحمد بن المعذل بالفقه خاصة (انظر: شارل بلا، فى: 2، 978)، ألّف كتاب «فضائل القرآن» (انظر: ابن النديم 37)، وكتاب «أحكام القرآن» (المرجع السابق 38)، وكتاب «العلّة»، الذى دافع فيه عن المذهب المالكى (انظر: سمط اللآلىء 325).
الجمّاز البصرى
هو أبو عبد الله محمد بن عمرو بن حمّاد، كان ابن أخى سلم الخاسر، ومن تلامذة أبى عبيدة، عاش فى البصرة، وكان شاعرا صاحب مقطعات فى الهجاء، زار بغداد فى عهدى هارون الرشيد والمتوكّل، عرف أبا نواس وروى أخباره، وقيل: إنه مات فى سنة 255/ 869، أو قبلها.
وصفه ابن المعتز بأنه شاعر مفلق مطبوع.
أمصادر ترجمته:
ديوان أبى نواس، تحقيق فاجنر 1/ 72، طبقات ابن المعتز، طبعة أولى 177176، طبعة ثانية 375373، الحيوان، للجاحظ 1/ 175174، معجم الشعراء، للمرزبانى 431، الأغانى 4/ 76، 19/ 270، 20/ 290، 21، طبعة أولى / 117ومواضع أخرى، الفهرست لابن النديم، طهران، ص 209، ذيل سمط اللآلىء 24، زهر الآداب، للحصرى 164163، 289، تاريخ بغداد 3/ 126125، الوافى بالوفيات، للصفدى 4/ 293291. /
انظر: شارل بلّا فى:
، 861 وفيه ذكر مصادر أخرى، وانظره فى: دائرة المعارف الإسلامية الطبعة الأوربية الثانية 2/ 437 2، 734(4/837)
، 861 وفيه ذكر مصادر أخرى، وانظره فى: دائرة المعارف الإسلامية الطبعة الأوربية الثانية 2/ 437 2، 734
ب آثاره:
توجد قطع من شعره فى المصادر الآنفة الذكر، وفضلا عن ذلك: ذيل الأمالى، للقالى 46، حماسة ابن الشجرى رقم 907.
أبو شراعة القيسى
هو أحمد بن محمد بن شراعة، عاش فى البصرة وكان من أصحاب إبراهيم بن المدبّر الوالى عليها (المتوفى سنة 279/ 892)، كان شاعرا وناثرا جليل القدر، نظم قصيدة فى رثاء الجاحظ (المتوفى سنة 255/ 869)، والظاهر أن أبا شراعة توفى فى سن عالية، حوالى سنة 280/ 893.
أمصادر ترجمته:
طبقات ابن المعتز، طبعة أولى 178177، طبعة ثانية 376375، الأغانى، طبعة ثانية 20/ 4235، ديوان المعانى، للعسكرى 2/ 229، قطب السرور، للرقيق 376، 552، زهر الآداب، للحصرى 163، 656، تاريخ بغداد 12/ 220219، معجم البلدان، لياقوت 3/ 183.
، 661
ب آثاره:
قيل: إن أبا بكر الصولى جمع ديوانه أو ديوان ابنه سوّار (انظر: ابن النديم 151، وقارن: بطبعة طهران 168)، وفى المصادر التى تقدم ذكرها قطع من شعره، وكذلك فى: محاضرات الراغب 1/ 295، 298، ولسان العرب 8/ 269، والدر الفريد 1/ 2/ 125، 2/ الورقة 249ب.
وابنه: أبو الفياض سوّار بن أبى شراعة، كان شاعرا وراوية فى البصرة، ثم بعد عام 300/ 912فى بغداد، وقد روى أخبار أبيه (انظر: الأغانى، طبعة ثانية 20/ 35، وما بعدها) وأخبار شعراء آخرين من بينهم عبد الصمد بن المعذل (انظر:
الأغانى 13/ 229، ومواضع أخرى، وراجع: زهر الآداب، للحصرى 655).(4/838)
الأغانى 13/ 229، ومواضع أخرى، وراجع: زهر الآداب، للحصرى 655).
المفجّع البصرى
أبو عبد الله محمد بن أحمد (أو محمد)، كاتب، وأديب، ونحوى، وشاعر معروف، عاش فى البصرة، وكان تلميذا لثعلب، ونظم قصائد فى هجاء ابن دريد، ومدح علىّ بن أبى طالب بقصيدة، سمّاها «ذات الأشباه» (انظر: فهرست الطوسى 178177)، وقيل: إنه توفى سنة 327/ 939، أو بعدها بقليل.
أمصادر ترجمته:
معجم الشعراء، للمرزبانى 465464، مروج الذهب، للمسعودى 8/ 308307، الفهرست، لابن النديم 83، المحمدون، للقفطى 3930، إنباه الرواة، للقفطى 3/ 313312، إرشاد الأريب، لياقوت 6/ 324314، الوافى بالوفيات، للصفدى 1/ 130129.
أعيان الشيعة، للعاملى 43/ 265263، الأعلام، للزركلى 6/ 198، معجم المؤلفين، لكحالة 8/ 280279. /
ب آثاره:
أحد رواة شعره هو أبو عبد الله الأكفانى (انظر: إرشاد الأريب، لياقوت 6/ 320319).
1 - قيل: إن ديوانه 200ورقة (انظر: ابن النديم، طهران، 193)، وردت قطع من شعره فى اليتيمة 2/ 365363، وعند القفطى وياقوت، انظر فى ذلك: الدر الفريد 2/ الورقة 177أ، 324أ.
ومما يذكر من مؤلفاته الكثيرة الأخرى (انظر: اليتيمة 2/ 363، الفهرست، لابن النديم 83، فهرست الطوسى 178177، الرجال، للنجاشى 289، إرشاد الأريب، لياقوت 6/ 317316):
2 - كتاب «الترجمان فى معانى الشعر»، سبق ذكره ص 59.
3 - كتاب «أشعار الجوارى»، لم يتمه.
4 «كتاب «غريب شعر زيد الخيل».
5 - كتاب «عرائس المجالس»، وكان لا يزال معروفا فى حلب فى القرن السابع / الثالث عشر (انظر:
ب. سباط، فى: (.،: 94/ 6491/ 53،. 726
6 - كتاب «المنقذ من الأيمان»، يشبه كتاب «الملاحن» لابن دريد، وقيل: انه كان يفوقه (انظر:(4/839)
ب. سباط، فى: (.،: 94/ 6491/ 53،. 726
6 - كتاب «المنقذ من الأيمان»، يشبه كتاب «الملاحن» لابن دريد، وقيل: انه كان يفوقه (انظر:
بروكلمان 1/ 112)، ونقل عنه صاحب الخزانة 2/ 24، 3/ 117 (انظر: إقليد الخزانة، للميمنى 121) 7كتاب «سعادة العرب».
ابن لنكك البصرى
هو أبو الحسن (أو أبو الحسين) محمد بن محمد بن جعفر، عاش فى القرن الرابع / العاشر بالبصرة، وكان شاعرا مرموقا، عالما بالنحو، أديبا، زار بغداد أيضا، ولعله أقام هناك زمانا، نظم أبياتا فى هجاء المتنبى وغيره، ويبدو أنه توفى سنة 360/ 970.
«كان من الشعراء المعروفين بأشعار قصار، غلب عليه إجادة المقطعات، وكان أظهر أغراض شعره الشكوى من الزمان، وأغبياء عصره» (ريتر 031)، واشتهر أيضا بروايته تائيّة دعبل المشهورة فى مدح أهل البيت، إلى لغويين بغداديين، وكذلك بجمعه ديوان الخبزرزّى.
أمصادر ترجمته:
مروج الذهب، للمسعودى 8/ 372، إرشاد الأريب، لياقوت 7/ 8177، الوافى بالوفيات، للصفدى 1/ 157156، انظر: آدم متز فى نهضة الإسلام، 752، وشارل بيلا، فى: دائرة المعارف الإسلامية، الطبعة الأوربية الثانية 3/ 854، دائرة معارف البستانى 3/ 491، الأعلام، للزركلى 7/ 243.
ب آثاره:
أما ديوانه، فلم نسمع إلا أن الصاحب بن عبّاد (المتوفى سنة 385/ 995) كتب بيتى مدح على ظهر أحد أجزائه (انظر: اليتيمة 2/ 348). /
جمع زهير غازى زاهد أشعاره من كتب الأدب، ونشرها بعنوان: «شعر ابن لنكك البصرى» (انظر:
«شعر عبد الصمد بن المعذّل»، النجف 1970، ص 303)
وأورد الثعالبى (اليتيمة 2/ 359358) 10أبيات من شعر ولده أبى إسحاق إبراهيم (انظر: فوات الوفيات، للكتبى 1/ 54).(4/840)
«شعر عبد الصمد بن المعذّل»، النجف 1970، ص 303)
وأورد الثعالبى (اليتيمة 2/ 359358) 10أبيات من شعر ولده أبى إسحاق إبراهيم (انظر: فوات الوفيات، للكتبى 1/ 54).(4/841)
«شعر عبد الصمد بن المعذّل»، النجف 1970، ص 303)
وأورد الثعالبى (اليتيمة 2/ 359358) 10أبيات من شعر ولده أبى إسحاق إبراهيم (انظر: فوات الوفيات، للكتبى 1/ 54).
ب شعراء بصريون فى بغداد
سلم الخاسر
وهو سلم بن عمرو بن حمّاد، يرجع أصله إلى أسرة من موالى الخليفة أبى بكر الصديق، وكان مولده بالبصرة، وقيل: إنه تلقى من عمر بن العلاء (توفى حوالى سنة 165/ 782، انظر: الأعلام، للزركلى 5/ 215) أول جائزة سنية على مدائحه (انظر:
الأغانى، طبعة أولى 21/ 115114). رثى الخليفة المنصور عند مماته (توفى سنة 158/ 775)، ويبدو أنه تردد كثيرا بعد ذلك على البلاط، ووصلت إلينا نبذ من قصائد مدح بها المهدى والهادى، وقد رمى سلم الخاسر بالزندقة، لما كان عليه من المجون (انظر: ابن النديم 338)، إلا أن هذه التهمة تفتقر إلى وقائع تثبتها (انظر:
).،: 71/ 8391/ 181، 512
صاحب أبا العتاهية، وإبراهيم الموصلى، وبشار بن برد، وكان تلميذا لبشار، وراوية لشعره، وقيل: إنه روى عنه 9000بيت (انظر الأغانى، طبعة أولى 21/ 129128). ومما يجدر ذكره أنه حاول، فيما يقال، أن يثرى عن طريق استخلاص الذهب بواسطة الصناعة، إلا أنه أقلع عن ذلك، بعد أن حدث له حادثة مع أحد المحتالين (الأغانى 21/ 119). توفى فى سنة 186/ 802.
كان شاعرا جليل القدر، ووصف بأنه شاعر مطبوع (انظر: البيان والتبيين، للجاحظ 1/ 50، الأغانى 21/ 110)، وكان أبو عبيدة يرى أنه «لا يحسن أن يمدح، ولكنه كان يحسن أن يرثى ويسأل» (انظر: الأغانى، طبعة أولى 21/ 121).
أمصادر ترجمته:
طبقات الشعراء، لابن المعتز، طبعة أولى 4340، ط. ثانية 10699، تاريخ الطبرى، انظر
الفهرس، أخبار الشعراء، للصولى 12، الموشح، للمرزبانى 252، سمط اللآلىء، للبكرى 787، تاريخ بغداد 9/ 140136، مسالك الأبصار، لابن فضل الله 13/ امورقة 108ب 109أ، إرشاد الأريب، لياقوت 4/ 249247.(4/842)
طبقات الشعراء، لابن المعتز، طبعة أولى 4340، ط. ثانية 10699، تاريخ الطبرى، انظر
الفهرس، أخبار الشعراء، للصولى 12، الموشح، للمرزبانى 252، سمط اللآلىء، للبكرى 787، تاريخ بغداد 9/ 140136، مسالك الأبصار، لابن فضل الله 13/ امورقة 108ب 109أ، إرشاد الأريب، لياقوت 4/ 249247.
،، 5525 .. ،،.:
91/ 0591/ 1635 الأعلام، للزركلى 3/ 168، وانظر فى ذكر مصادر أخرى: مراجع تراجم الأدباء العرب، للوهابى 3/ 165163، وانظر: بروكلمان فى الملحق.، 311/
ب آثاره:
من بين ما يذكر فى علة تسميته بالخاسر، أنه كان ورث مصحفا من أبيه، فردّه وأخذ مكانه دفاتر شعر كانت من نصيب وريث آخر، فسمّى بذلك الخاسر (انظر: الأغانى 21/ 111)، وكان ديوانه على عهد ابن النديم (ص 162) نحو 150ورقة، وكانت لا تزال عند صدر الدين البصرى (المتوفى سنة 659/ 1261، انظر: بروكلمان، 752) نسخة من ديوانه (انظر: الحماسة البصرية 2/ 161، وراجع مقدمته 1/ 26)، وهو مفقود إلى اليوم، وقد جمع فون جرونباوم 60قطعة من شعره (289بيتا)، ونشرها فى المرجع الآنف الذكر، ص 8061، وأعاد نشرها محمد يوسف نجم، فى طبعة عربية، بعنوان: «شعراء عباسيون»، بيروت 1959، ص 12091.
أبو الشّمقمق
هو أبو محمد مروان بن محمد، كان مولى، وأصله من خراسان، ولد بالبصرة، ونشأ بها، ثم انتقل إلى بغداد، مدح بعض أصحاب الوظائف والقواد فى عصر هارون الرشيد، وصدّ الناس عنه بأهاجيه، فعاش حياة فقر وحاجة، وقد أخمل ذكره النابهون من شعراء عصره، فسأل كثيرين منهم أن يساعدوه بالمال. ولا علم لنا بتاريخ وفاته، ولعلها كانت نحو سنة 190/ 806، أو بعدها.
ومن المحتمل أنه هو الذى أدخل فى الأدب العربى موضوع القطة الناطقة،
التى تهجر صاحبها المفتقر، وتترك البيت للفئران (انظر: الحيوان، للجاحظ 5/ 269264)، .. : 22/ 3591/ 762(4/843)
ومن المحتمل أنه هو الذى أدخل فى الأدب العربى موضوع القطة الناطقة،
التى تهجر صاحبها المفتقر، وتترك البيت للفئران (انظر: الحيوان، للجاحظ 5/ 269264)، .. : 22/ 3591/ 762
أمصادر ترجمته:
العقد الفريد 3/ 3735، 6/ 216215، الأغانى، للأصفهانى، انظر الفهارس، معجم الشعراء، للمرزبانى 397، الموشح، للمرزبانى 65، تاريخ بغداد 13/ 147146.
.. ،: 22/ 3591/ 762262،
وانظر: الطبعة العربية، لمحمد يوسف نجم، فى «شعراء عباسيون» بيروت 1959، ص 126121، الأعلام، للزركلى 8/ 9897، وانظر غير ذلك من المصادر فى: مراجع تراجم الأدباء العرب، للوهابى 1/ 188187.
ب آثاره:
كانت عند إبراهيم بن داحة (رافضىّ، وتلميذ لأبى عبيدة، انظر: الحيوان للجاحظ 3/ 402) أشعار لأبى الشمقمق على جلد كوفى، فى مجلد كالذى كانوا يصنعونه فى الطائف، ومكتوبة «بخط عجيب» (انظر:
الحيوان، للجاحظ 1/ 61)، وذكر ابن النديم (ص 163) أن ديوانه 70ورقة، وجمع فون جرونباوم 57قطعة من شعره، ونشرها فى الموضع المشار إليه آنفا، ص 282268 (وانظر 71/ 8491/ 161، 261)، وأخرجها فى طبعة عربية محمد يوسف نجم، فى كتابه السالف الذكر، ص 157130، وزاد عليها ست قطع أخرى، انظر فضلا عن ذلك: حماسة الظرفاء، الورقة 165أ، الحماسة المغربية، الورقة 101ب 102أ، 105أ، الدر الفريد 1/ 1/ ص 115، 1/ 2/ ص 47، 173، 2/ الورقة 123أ.
العبّاس بن الأحنف
هو العباس بن الأحنف بن الأسود (أو قيس)، ويكنى أبا الفضل، أصله من أسرة كانت قد نزحت من اليمامة إلى خراسان، ثم عاد أبوه إلى البصرة، ويبدو أن ولادة العباس كانت بها، حوالى سنة 133/ 750تقريبا (انظر: ر. بلاشير فى:
، 0)، وتوفى أبوه سنة 150/ 767 (انظر: تاريخ بغداد 12/ 133). وقيل: إن العباس نشأ ببغداد (انظر: الأغانى 8/ 353)، جعله هارون الرشيد من ندمائه، وصاحب الخليفة لذلك فى حروبه بخراسان وأرمينيا، وتوفى العباس وقد ناهز الستين، إما فى الحج أو فى البصرة (انظر: مروج الذهب، للمسعودى 7/ 249247، وتاريخ بغداد 12/ 133132)، وتتفاوت الأخبار فى تحديد تاريخ وفاته بين سنة 188/ 804، وما بعد سنة 193/ 809بقليل (انظر: الأغانى 5/ 254، وراجع:(4/844)
هو العباس بن الأحنف بن الأسود (أو قيس)، ويكنى أبا الفضل، أصله من أسرة كانت قد نزحت من اليمامة إلى خراسان، ثم عاد أبوه إلى البصرة، ويبدو أن ولادة العباس كانت بها، حوالى سنة 133/ 750تقريبا (انظر: ر. بلاشير فى:
، 0)، وتوفى أبوه سنة 150/ 767 (انظر: تاريخ بغداد 12/ 133). وقيل: إن العباس نشأ ببغداد (انظر: الأغانى 8/ 353)، جعله هارون الرشيد من ندمائه، وصاحب الخليفة لذلك فى حروبه بخراسان وأرمينيا، وتوفى العباس وقد ناهز الستين، إما فى الحج أو فى البصرة (انظر: مروج الذهب، للمسعودى 7/ 249247، وتاريخ بغداد 12/ 133132)، وتتفاوت الأخبار فى تحديد تاريخ وفاته بين سنة 188/ 804، وما بعد سنة 193/ 809بقليل (انظر: الأغانى 5/ 254، وراجع:
بلاشير، الموضع المذكور آنفا، ص 10).
اقتصر ابن الأحنف على الغزل وحده، وعدّ فيه خليفة لعمر بن أبى ربيعة، ولقد لقى نجاحا كبيرا فى حياته، وأجلّه أيضا كثير من متأخرى اللغويين، فقدّمه مثلا المبرّد، فى كتاب «الروضة»، على غيره من الشعراء الغزليين (انظر: الأغانى 8/ 353352)، ومن المحتمل أن شعره أثّر فى الغزل الأندلسى، وعلى نحو غير مباشر فى أناشيد الغرام البروفانسية (انظر: بلاشير، الموضع المذكور ص 10، وراجع:
).: 2، 6291/ 703603.
أمصادر ترجمته:
الشعر والشعراء، لابن قتيبة 528525، طبقات ابن المعتز، طبعة أولى 121119، طبعة ثانية 257254، رسائل ابن المعتز، طبعة عبد المنعم خفاجى، القاهرة 1946، 31، الموشى، للوشاء 78، 84، 279، العقد الفريد 5/ 378377، 6/ 388382 (عن المبرد فى كتاب الروضة؟)، ديوان أبى نواس، تحقيق فاجنر 1/ 4038، الموشح، للمرزبانى 293290، مسالك الأبصار، لابن فضل الله 13/ الورقة 103ب 105أ، إرشاد الأريب 4/ 284283، وفيات الأعيان، لابن خلكان 1/ 309307، معاهد التنصيص 1/ 5754.
.. ،.: 51/ 4981/ 0734 (لم أقف عليه، انظر: بروكلمان فى الملحق، 411)، بروكلمان فى الأصل، 7475،،، 42
وانظر: فاير، فى: دائرة المعارف الإسلامية .. :، 283(4/845)
،.: 51/ 4981/ 0734 (لم أقف عليه، انظر: بروكلمان فى الملحق، 411)، بروكلمان فى الأصل، 7475،،، 42
وانظر: فاير، فى: دائرة المعارف الإسلامية .. :، 283
، 233، عصر المأمون، لفريد رفاعى 2/ 399393، الأعلام، للزركلى 4/ 32، معجم المؤلفين، لكحالة 5/ 59، وفى مراجع تراجم الأدباء العرب، للوهابى 3/ 252248مصادر أخرى.
ب آثاره:
كان عند هارون الرشيد (أو الأمين) «كتاب فيه أشعار لابن الأحنف» (انظر: إنباه الرواة، للقفطى 2/ 204)، وكتب عمر بن شبّة / (المتوفى نحو سنة 264/ 877) نسخة لنفسه من ديوان الشاعر (انظر:
الموشح، للمرزبانى 292)، وقرأ محمد بن الفضل بن الأسود (النصف الثانى من القرن الثالث / التاسع، انظر: أشعار أولاد الخلفاء، للصولى 15، 308) الديوان على أحمد بن أبى فنن (انظر: الأغانى 17/ 73)، وزعم عبيد الله بن عبد الله بن طاهر (المتوفى سنة 30/ 913) أنه رأى بخراسان نسخا من الديوان، كان مكتوبا عليها «شعر الأمير أبى الفضل العباس» (الأغانى 8/ 353)، وألّف أبو بكر الصولى كتاب «العباس بن الأحنف، ومختار شعره» (انظر: الفهرست، لابن النديم / 151)، الذى يبدو أن أبا الفرج نقل عنه فى الأغانى 8/ 372352 (انظر: عنوان الكتاب فى الأغانى، طبعة ثانية 20/ 88)، وفضلا عن ذلك صنع الصولى الديوان على حروف المعجم (انظر: الفهرست، لابن النديم 151)، وكان فى 150ورقة (المرجع السابق، الترجمة الإنجليزية 360)، والمخطوطات التى وصلت إلينا تمثل، وإن لم يكن تمثيلا كاملا تماما، عمل الصولى وصنعته (النسبة إليه، عدد الأوراق، ترتيبها على حروف المعجم)، وليس فحسب مختاراته فى كتاب «العباس بن الأحنف ومختار شعره»، على ما يعتقد بلاشير (، 10)، وعاتكة الخزرجى (مقدمة الديوان، ص 5)، ونبّه ياقوت (إرشاد الأريب 4/ 284) على أن مخطوطات الديوان التى وقف عليها لا تتفق دائما فى عدد أوراقها ومحتوياتها. وقد شاع على عهد ابن النديم كتابان عن ابن الأحنف، زخرفهما الخيال فيما يحتمل، أحدهما: كتاب «عباس وفوز» (راجع: الأغانى 17/ 7367)، وهو يدور حوله وحول «معشوقته» التى يحتمل أنها وهمية (انظر.: 2/ 6291/ 772672)، والآخر: كتاب «عباس الحنفى والتى رماها» ولعله فى الموضوع ذاته (وانظر: الفهرست، لابن النديم 307).
مخطوطات الديوان: كوبريلى 1259 (61ورقة، نسخ فى 1034هـ)، 1260 (100ورقة، نسخ فى السادس الهجرى، انظر فهرست المخطوطات العربية 1/ 462)، دار الكتب بالقاهرة أدب 531 (نسخ فى 1288هـ، انظر الفهرس، ط. ثانية 3/ 105، الأحمدية بتونس (نسخ فى القرن الحادى عشر الهجرى)، نشره على مخطوطة أخرى فى إستنبول (؟ انظر عاتكة الخزرجى، مقدمة الديوان، ص 1) يوسف النبهانى، فى إستنبول 1298، وطبع مع شرح لعبد المجيد الملّا، فى بغداد 1947، وأخرجت عاتكة الخزرجى طبعة
محققة، على مخطوطات كوبريلى والقاهرة، مع إضافة قطع أخرى (200بيت) فى القاهرة 1954، وانظر:(4/846)
مخطوطات الديوان: كوبريلى 1259 (61ورقة، نسخ فى 1034هـ)، 1260 (100ورقة، نسخ فى السادس الهجرى، انظر فهرست المخطوطات العربية 1/ 462)، دار الكتب بالقاهرة أدب 531 (نسخ فى 1288هـ، انظر الفهرس، ط. ثانية 3/ 105، الأحمدية بتونس (نسخ فى القرن الحادى عشر الهجرى)، نشره على مخطوطة أخرى فى إستنبول (؟ انظر عاتكة الخزرجى، مقدمة الديوان، ص 1) يوسف النبهانى، فى إستنبول 1298، وطبع مع شرح لعبد المجيد الملّا، فى بغداد 1947، وأخرجت عاتكة الخزرجى طبعة
محققة، على مخطوطات كوبريلى والقاهرة، مع إضافة قطع أخرى (200بيت) فى القاهرة 1954، وانظر:
تعليق بلاشير، فى: 3/ 6291/ 703172، وانظر: دراسات فى الشعر أو الديوان فى:
.،،: 2/ 6291/ 703172.،. 3591 (عاتكه الخزرجى).
(انظر: بلاشير، فى 3/ 6591/ 113،، 01)، وعن «النزاع بين عين الشاعر وقلبه» (الديوان، تحقيق عاتكة الخزرجى، رقم 79) انظر: إيقالد فاجنر، المناظرات فى الشعر العربى.،، 3691، 354254.
أشجع (الأشجع) السّلمى
هو أبو الوليد (أو أبو عمرو) أشجع بن عمرو السلمى، ولد باليمامة، ونشأ بالبصرة، ومنها شخص إلى بغداد، فاتصل بالبرامكة، ولا سيما جعفر بن يحيى / (المتوفى سنة 187/ 803)، الذى أوصله إلى هارون الرشيد، فيما يقال (انظر الأغانى 18/ 212)، وظل أشجع، حتى وفاة هارون الرشيد، واحدا من جلة الشعراء المادحين لأسرة الخليفة، والبرامكة، وغيرهم من وجوه بغداد، ويبدو أنه توفى قريبا من نهاية القرن الثانى / الثامن.
وعدّ أشجع من أشعر أصحاب المديح بين المحدثين، واشتهر كذلك بمراثيه، وقد انتقده الشاعران: على بن الجهم، والبحترى، وكانا يصغرانه، فاتهماه بأن شعره يخلو من المعنى (انظر: أخبار أبى تمام، للصولى 63، الموشح، للمرزبانى 295)، وقد ردّ التبريزى هذه التهمة (شرح الحماسة 2/ 328).
أمصادر ترجمته:
الشعر والشعراء، لابن قتيبة 565562، طبقات الشعراء، لابن المعتز، طبعة أولى، 119117، طبعة ثانية 254251، أخبار الشعراء، للصولى 13774، تاريخ بغداد 7/ 45، تهذيب ابن عساكر
3/ 6359، معاهد التنصيص 4/ 7562، خزانة الأدب 1/ 145143.(4/847)
الشعر والشعراء، لابن قتيبة 565562، طبقات الشعراء، لابن المعتز، طبعة أولى، 119117، طبعة ثانية 254251، أخبار الشعراء، للصولى 13774، تاريخ بغداد 7/ 45، تهذيب ابن عساكر
3/ 6359، معاهد التنصيص 4/ 7562، خزانة الأدب 1/ 145143.
،، 2515، 633، وانظر: شارل بيلا، فى دائرة المعارف الإسلامية:
.:، 796
أعيان الشيعة، للعاملى 12/ 399346، عصر المأمون، لفريد رفاعى 2/ 422419، شعراء بغداد، للخاقانى 1/ 161، الأعلام، للزركلى 1/ 332، وثمة مصادر أخرى مذكورة فى: مراجع تراجم الأدباء العرب، للوهابى 2/ 3230، بروكلمان فى الملحق، 911811.
ب آثاره:
وقف البحترى على ديوان أشجع (انظر: الموشح، للمرزبانى 295)، وقيل: إنه كان نحو 200ورقة (انظر: الفهرست، لابن النديم، طهران ص 184)، وأورد أبو بكر الصولى (أخبار الشعراء 13774) قصائد كثيرة، فى «أخبار أبى الوليد أشجع بن عمرو السلمى ومختار شعره»، وترد قطع أخرى فى المصادر التى أسلفنا ذكرها، وفى كتب الأدب، والمنتخبات الشعرية.
وكان أخوه أحمد بن عمرو السلمى شاعر غزل، ولكنه أدنى طبقة منه (انظر:
أخبار الشعراء، للصولى 74، 143137، الأغانى 18/ 212، 235، معجم البلدان، لياقوت 3/ 174173).
أبان اللاحقى
هو أبان بن عبد الحميد بن لاحق الرّقاشى (المتوفى حوالى سنة 200/ 815، انظر: فصل كتب الأدب)، شاعر البرامكة ومادحهم، وكان هجّاء، أصله من أسرة مطبوعة على الشعر، كان جده أبو عبد الحميد لاحق بن عفير، وأبوه عبد الحميد بن لاحق، شاعرين مقلين انظر: الفهرست، لابن النديم، طهران، 186) ووصلت إلينا أشعار لأبان نفسه، فى: أخبار الشعراء، للصولى 521، طبقات ابن المعتز، طبعة أولى 112، (طبعة ثانية) 242241، العقد الفريد 4/ 205203، الأغانى، طبعة ثانية 20/ 7873،
إعتاب الكتّاب، لابن الأبّار 8277. وعن دراسة فى شعره / وترجمة بعض أشعاره انظر:(4/848)
هو أبان بن عبد الحميد بن لاحق الرّقاشى (المتوفى حوالى سنة 200/ 815، انظر: فصل كتب الأدب)، شاعر البرامكة ومادحهم، وكان هجّاء، أصله من أسرة مطبوعة على الشعر، كان جده أبو عبد الحميد لاحق بن عفير، وأبوه عبد الحميد بن لاحق، شاعرين مقلين انظر: الفهرست، لابن النديم، طهران، 186) ووصلت إلينا أشعار لأبان نفسه، فى: أخبار الشعراء، للصولى 521، طبقات ابن المعتز، طبعة أولى 112، (طبعة ثانية) 242241، العقد الفريد 4/ 205203، الأغانى، طبعة ثانية 20/ 7873،
إعتاب الكتّاب، لابن الأبّار 8277. وعن دراسة فى شعره / وترجمة بعض أشعاره انظر:
.. ،: 2591، 9564
وعن استخدامه نوع المزدوج انظر:
.. : 3/ 4491/ 01.
ويبدو أن أخاه: أبا شاكر عبد الله بن عبد الحميد اللاحقى، لم يبرح البصرة طول عمره، وكان صاحب خمر، ولحن (انظر: أخبار الشعراء، للصولى 7164)، وكان من المقلّين (انظر: ابن النديم، الموضع المذكور، وفيه باسم: «عبد الحميد بن عبد الحميد»).
وكان أشهر شعراء هذه الأسرة، إلى جانب أبان، هو، ابنه: حمدان بن أبان بن عبد الحميد، وهو شاعر هجاء، وراجز (انظر: أخبار الشعراء، للصولى 6453، وراجع: عصر المأمون، لفريد رفاعى 2/ 332326، معجم الشعراء، للمرزبانى 493، بروكلمان، 239، فون جرونيباوم، الموضع المذكور ص 11)، وكان ديوانه 50 ورقة (انظر: ابن النديم، الموضع المذكور).
وعن إسماعيل بن بشر بن المفضّل بن لاحق اللاحقى، انظر أخبار الشعراء، للصولى 7371.
الرّقاشى
هو أبو العباس الفضل بن عبد الصمد بن الفضل الرقاشى، مولى من أصل فارسى، نشأ بالبصرة، ثم انتقل إلى بغداد، وكان «شاعرا ما جنا خليعا»، مدح هارون الرشيد، واتصل بالبرامكة، وتوفى قبل سنة 207/ 822بخراسان، ناقض أبا نواس وشعراء آخرين.
أمصادر ترجمته:
طبقات الشعراء، لابن المعتز، طبعة أولى 105104، ط. ثانية 227226، معجم الشعراء،
للمرزبانى 311، الموشح، للمرزبانى 298، الأغانى 16/ 250244، ذيل سمط اللآلىء 23، تاريخ بغداد 12/ 346345، فوات الوفيات، للكتبى 2/ 252251، الأعلام، للزركلى 5/ 356.(4/849)
طبقات الشعراء، لابن المعتز، طبعة أولى 105104، ط. ثانية 227226، معجم الشعراء،
للمرزبانى 311، الموشح، للمرزبانى 298، الأغانى 16/ 250244، ذيل سمط اللآلىء 23، تاريخ بغداد 12/ 346345، فوات الوفيات، للكتبى 2/ 252251، الأعلام، للزركلى 5/ 356.
ب آثاره:
جمع البرامكة شعره (الأغانى 16/ 245)، الذى كان كثير منه غير جيد، فى رأى أبى الفرج وابن المعتز، وقيل: إن ديوانه كان 100ورقة (انظر: الفهرست، لابن النديم 163). وتوجد قطع من شعره فى ديوان أبى نواس، تحقيق إيفالد فاجنر 1/ 5352، 6257، 72، ديوان المعانى، للعسكرى 2/ 179، حماسة ابن الشجرى رقم 261، الحماسة البصرية 1/ 253، 2/ 392، نهاية الأرب، للنويرى 2/ 215214، 5/ 180.
وكان إخوته: أحمد، والعباس، وعبد المبدئ الرقاشى من الشعراء المقلّين (انظر:
الفهرست، لابن النديم 163).
سعيد بن وهب
هو أبو عثمان الكاتب، كان مولى فارسى الأصل، من أهل البصرة، ثم نزح إلى بغداد، وتقدّم عند البرامكة. / كان صديقا لأبى العتاهية، وتوفى سنة 209/ 824.
كان أكثر شعره فى الغزل والخمر.
أمصادر ترجمته:
طبقات الشعراء، لابن المعتز، طبعة أولى 123121، ط. ثانية 261257، الموشح، للمرزبانى 258، الأغانى، طبعة أولى 21/ 110104، تاريخ بغداد 9/ 7473، الأعلام، للزركلى 3/ 157.
ب آثاره:
لم تصل إلينا رسائله (انظر: الفهرست، لابن النديم، طهران، 136)، وقيل: إن ديوانه كان 50ورقة (المرجع السابق 184، 192).(4/850)
لم تصل إلينا رسائله (انظر: الفهرست، لابن النديم، طهران، 136)، وقيل: إن ديوانه كان 50ورقة (المرجع السابق 184، 192).
محمد بن حازم الباهلى
هو أبو جعفر مولى بنى باهلة، ولد فى البصرة ونشأ بها، ثم سكن بغداد، كان هجّاء، وقيل: إنه قصر مديحه على المأمون (198/ 218813/ 833)، وعرف أيضا بشعره فى القناعة، وفضل الشباب على الشيب.
أمصادر ترجمته:
الورقة، لابن الجراح 112109، طبقات ابن المعتز، طبعة أولى 146145، طبعة ثانية 310308، معجم الشعراء، للمرزبانى 430429، الأغانى 14/ 11191، تاريخ بغداد 2/ 295، الديارات، للشابشتى 183177، المحمدون من الشعراء، للقفطى 227226، الوافى بالوفيات، للصفدى 2/ 317، الأعلام، للزركلى 6/ 304303.
ب آثاره:
قيل: إن ديوانه كان 70ورقة (انظر: الفهرست، لابن النديم 164)، واستعمل الحصرى (ص 842) نسخة من الديوان، وتوجد قطع طويلة من شعره فى الأغانى، وقطع قصيرة فى كتب الأدب، والمنتخبات الشعرية، انظر على سبيل المثال: حماسة الظرفاء، الورقة 19أ (راجع: هـ. ريتر، فى: 2/ 9491/ 562)، محاضرات الراغب 1/ 317، بهجة المجالس، لابن عبد البر 161160، 182، 235، نهاية الأرب، للنويرى 3/ 88، الدر الفريد 2/ الورقة 11ب، 334أ، 342أ.
محمد بن وهيب
هو أبو جعفر محمد بن وهيب (وأيضا وهب) الحميرى، شاعر شيعى، أصله من البصرة، أقام فى بغداد، ومدح المأمون، والمعتصم، وبعض الأعلام الآخرين، وكان شاعرا مكثرا، على ما ذكر المرزبانى وأبو الفرج. /
أمصادر ترجمته:
طبقات الشعراء، لابن المعتز، طبعة أولى 148146، ط. ثانية 313310، معجم الشعراء، للمرزبانى 421420، الموشح، للمرزبانى 299، العقد الفريد، لابن عبد ربه 6/ 391388،
الأغانى 19/ 9673، ذيل سمط اللآلىء 97، الوافى بالوفيات، للصفدى 5/ 179178، معاهد التنصيص 1/ 230220، الأعلام، للزركلى 7/ 360359.(4/851)
طبقات الشعراء، لابن المعتز، طبعة أولى 148146، ط. ثانية 313310، معجم الشعراء، للمرزبانى 421420، الموشح، للمرزبانى 299، العقد الفريد، لابن عبد ربه 6/ 391388،
الأغانى 19/ 9673، ذيل سمط اللآلىء 97، الوافى بالوفيات، للصفدى 5/ 179178، معاهد التنصيص 1/ 230220، الأعلام، للزركلى 7/ 360359.
ب آثاره:
ذكر أن ديوانه كان 50ورقة (انظر: الفهرست، لابن النديم 165)، وترد قطع من شعره فى: الأغانى خاصة، انظر فى ذلك: زهر الآداب، للحصرى، الفهرس، محاضرات الراغب 1/ 220، 304، 333، 354، الحماسة المغربية الورقة 105أ، نهاية الأرب، للنويرى 2/ 34، الدر الفريد 1/ 2/ ص 70، 2/ الورقة 12ب، 23أ، 70ب، 245ب، 269أ، 325أ، انظر أيضا: فهرس الشواهد 043
العطوى
هو أبو عبد الرحمن محمد بن عبد الرحمن بن أبى عطيّة الكنانى، مولى من أهل البصرة، كان كاتبا، ومتكلّما معتزليا، وشاعرا، أقام ببغداد وسامرا، وتوفى بعد سنة 240/ 854.
كان له شعر فى الخمر، يستحسنه الكتّاب خاصة، ويروونه.
أمصادر ترجمته:
طبقات الشعراء، لابن المعتز، ط. أولى 188187، ط. ثانية 396395، معجم الشعراء، للمرزبانى 432، الأغانى، طبعة ثانية 20/ 6158، الفهرست، لابن النديم 180، سمط اللآلىء 140، 339، 855، مسالك الأبصار، لابن فضل الله 13/ الورقة 178ب 179ب، لسان الميزان، لابن حجر 5/ 285، الوافى بالوفيات، للصفدى 3/ 226225، الأعلام، للزركلى 7/ 61.
ب آثاره:
صنف «كتاب خلق الأفعال»، و «كتاب الإدراك» (انظر: الفهرست، لابن النديم 180). وكان ديوانه 100ورقة (المرجع السابق 166)، يكثر ورود أبيات له، على سبيل المثال، فى: الطبرى 3/ 687، المنتخب الميكالى، ورقة 9أب، 32أ، 51ب، 102ب، 125أ، بهجة المجالس، لابن عبد البر 184، الحصرى
442، 448، 897، محاضرات الراغب 2/ 492، 505، 523، 561، 709، 3/ 117، قطب السرور للرقيق، انظر الفهرس، الحماسة البصرية 1/ 213، حماسة ابن الشجرى، رقم 588، الدر الفريد 1/ 1/ ص 165، 167، 2/ الورقة 251ب.(4/852)
صنف «كتاب خلق الأفعال»، و «كتاب الإدراك» (انظر: الفهرست، لابن النديم 180). وكان ديوانه 100ورقة (المرجع السابق 166)، يكثر ورود أبيات له، على سبيل المثال، فى: الطبرى 3/ 687، المنتخب الميكالى، ورقة 9أب، 32أ، 51ب، 102ب، 125أ، بهجة المجالس، لابن عبد البر 184، الحصرى
442، 448، 897، محاضرات الراغب 2/ 492، 505، 523، 561، 709، 3/ 117، قطب السرور للرقيق، انظر الفهرس، الحماسة البصرية 1/ 213، حماسة ابن الشجرى، رقم 588، الدر الفريد 1/ 1/ ص 165، 167، 2/ الورقة 251ب.
حسين (أو: الحسين) بن الضحاك
هو أبو على، ويلقب بالخليع، ونادرا بالأشقر، أصله من خراسان، وكان مولى بنى باهلة، ولد فى سنة 162/ 779 (انظر: تاريخ بغداد 8/ 55)، أو قبلها ببضع سنوات، ونشأ بالبصرة، حيث تلقى تعليمه مع أبى نواس / على أدباء المدينة، وبعد أن فارق أبو نواس البصرة إلى بغداد، وحظى بها، اتّبعه الحسين بن الضحاك، ورحل إلى دار الخلافة (انظر: الأغانى 7/ 163)، واتصل هناك بولدين من أولاد الخليفة هارون الرشيد: صالح بن هارون، والأمين، الذى تولى الخلافة فيما بعد (حكم من 193/ 198808/ 813)، وجالسه إلى حين وفاته (انظر: الأغانى 7/ 151150)، وأبعده المأمون من أسماء جلسائه، فارتدّ الحسين إلى البصرة (انظر الأغانى 7/ 148)، وبعد أن تولّى المعتصم الخلافة استقدمه إلى قصر الخلافة، حيث عاصر ثلاثة خلفاء آخرين، وجالسهم، كما كان يجالس الأمين، حتى توفى، وهو فى سن عالية، سنة 250/ 864 (انظر: تاريخ بغداد 8/ 55).
واختلفت الأحكام فى مقدرته الشعرية، إلا أنها فى الغالب إيجابية، وقيل: إن أبا نواس كان يسرق معانيه، وإن بعض شعره نسب، وهو لا يزال حيا، إلى أبى نواس.
أمصادر ترجمته:
طبقات الشعراء، لابن المعتز، ط. أولى 128127، ط. ثانية 271268، تاريخ الطبرى الفهرس، أشعار أولاد الخلفاء، للصولى 2625، 114، مروج الذهب، للمسعودى، انظر الفهرس المؤتلف والمختلف، للآمدى 114113، الموشح، للمرزبانى 327، الديارات، للشابشتى 4035، 98، مسالك الأبصار، لابن فضل الله 13/ الورقة 125أ 127أ، تهذيب ابن عساكر 4/ 301297
إرشاد الأريب، لياقوت 4/ 3830، ابن خلكان 1/ 194193.(4/853)
طبقات الشعراء، لابن المعتز، ط. أولى 128127، ط. ثانية 271268، تاريخ الطبرى الفهرس، أشعار أولاد الخلفاء، للصولى 2625، 114، مروج الذهب، للمسعودى، انظر الفهرس المؤتلف والمختلف، للآمدى 114113، الموشح، للمرزبانى 327، الديارات، للشابشتى 4035، 98، مسالك الأبصار، لابن فضل الله 13/ الورقة 125أ 127أ، تهذيب ابن عساكر 4/ 301297
إرشاد الأريب، لياقوت 4/ 3830، ابن خلكان 1/ 194193.
،، 7444 وانظر: شارل بيلا، فى: دائرة المعارف الإسلامية، ط. أوربية ثانية 3/ 619617.:، 916716
بروكلمان، الملحق، 211 حديث الأربعاء، لطه حسين 2/ 187173، عصر المأمون، لفريد رفاعى 3/ 277265، الأعلام، للزركلى 2/ 259258، وانظر: مراجع تراجم الأدباء العرب، للوهابى 3/ 4340، وبه ذكر لمصادر أخرى.
ب آثاره:
كان ديوانه 150ورقة (انظر: الفهرست 163)، وكان من مصادر الأغانى 7/ 226146كتب لأبى بكر الصولى، ولعلى بن العباس بن أبى طلحة الكاتب (النّوبختى؟، المتوفى سنة 323، 327أو 329هـ، انظر: الأعلام، للزركلى 5/ 111).
وجمع عبد الستار أحمد فرّاج قطعا من شعره، ونشرها فى بيروت، دار الثقافة 1960، ولا تزال له أبيات فى كتاب «الأنوار ومحاسن الأشعار» لعلى بن محمد الشمشاطى (سبق ذكره ص 77من كتابنا هذا)، كتاب الزهرة، لابن داود، الدر الفريد، المجلد الثانى.
أبو العيناء
هو محمد بن القاسم بن خلّاد الهاشمى، كان أديبا، منادما، قضى حياته متنقّلا بين البصرة وبغداد، وتوفى نحو سنة 283/ 896 (انظر: بروكلمان فى الملحق، 248249، ودائرة المعارف الإسلامية، الطبعة الأوربية الثانية 1/ 108، وتاريخ التراث العربى: فصل الأدب). /.
ويعدّ شاعرا مقلا، وهجاء على الخصوص (انظر: معجم الشعراء، للمرزبانى 448، ذيل سمط اللآلىء 45). وقيل: إن ديوانه كان 30ورقة (انظر: الفهرست، لابن النديم 125). ووصلت إلينا نبذ من شعره فى:
طبقات الشعراء، لابن المعتز، طبعة أولى 197، طبعة ثانية 416، حماسة الظرفاء، الورقة 163ب، المنتخب
الميكالى، الورقة 77ب، زهر الآداب، للحصرى 158، 272، 831، سمط اللآلىء، للبكرى، انظر الفهرس، إرشاد الأريب، لياقوت 7/ 7370، الدر الفريد 2/ الورقة 229أ، 277أ.(4/854)
طبقات الشعراء، لابن المعتز، طبعة أولى 197، طبعة ثانية 416، حماسة الظرفاء، الورقة 163ب، المنتخب
الميكالى، الورقة 77ب، زهر الآداب، للحصرى 158، 272، 831، سمط اللآلىء، للبكرى، انظر الفهرس، إرشاد الأريب، لياقوت 7/ 7370، الدر الفريد 2/ الورقة 229أ، 277أ.
ابن دريد
هو أبو بكر محمد بن الحسن بن دريد الأزدى (توفى سنة 321/ 933، انظر:
فصل علم اللغة)، وترك أيضا أشعارا كثيرة.
وقد جمع محمد بدر الدين العلوى شعره من الكتب، ونشره فى القاهرة 1946، وأخرجه عمر بن سالم، فى طبعة جديدة، مستندا إلى قصائد وردت فى الكتب المخطوطة، تونس 1973، وانظر إلى ذلك: رشيد بقيصرية 568/ 3 (الورقة 58أ 69أ، نسخ فى القرن السادس الهجرى)، حماسة الظرفاء، الورقة 23ب، 101ب، الدر الفريد 1/ 2/ ص 136، 169، 175، ج 2فى ثمانية مواضع، فهرس الشواهد 633.
الخبزرزى
هو أبو القاسم نصر بن أحمد بن نصر البصرى الخبزرزّى (الخبزرزّى إلخ، انظر: ابن خلكان 2/ 205)، كان شاعر غزل شعبيا، وكان له دكان فى مربد البصرة، يخبز فيه خبز الأرز، وهو يمتع زبائنه وأحداث الطرقات بما ينشدهم من شعره (انظر:
إرشاد الأريب، لياقوت 7/ 206)، ويروى أنه انتقل فيما بعد إلى بغداد، وأقام هناك زمانا (انظر: تاريخ بغداد 13/ 296)، وتتراوح الأخبار فى تاريخ وفاته بين سنة 317/ 929 (ابن خلكان 2/ 205)، وسنة 330/ 942، وحيث إنه، على الأرجح، كان لا يزال حيا فى سنة 325/ 937 (انظر: تاريخ بغداد 13/ 297)، فالأصحّ أنه توفى سنة 327/ 939 (إرشاد الأريب، لياقوت 7/ 208). أو سنة 330/ 942 (النجوم الزاهرة، لابن تغرى بردى 3/ 276)، لا سيما أنه شاعت أخبار، بحسبها أوعز الوزير أحمد بن محمد البريدى (تقلد الوزارة مرات بين سنة 327/ 939وسنة 330/ 942941) بإغراقه، لأنه هجاه، وفى خبر آخر أنه فرّ إلى البحرين اتقاء لغضب الوزير (انظر: مروج الذهب، للمسعودى 8/ 374).(4/855)
إرشاد الأريب، لياقوت 7/ 206)، ويروى أنه انتقل فيما بعد إلى بغداد، وأقام هناك زمانا (انظر: تاريخ بغداد 13/ 296)، وتتراوح الأخبار فى تاريخ وفاته بين سنة 317/ 929 (ابن خلكان 2/ 205)، وسنة 330/ 942، وحيث إنه، على الأرجح، كان لا يزال حيا فى سنة 325/ 937 (انظر: تاريخ بغداد 13/ 297)، فالأصحّ أنه توفى سنة 327/ 939 (إرشاد الأريب، لياقوت 7/ 208). أو سنة 330/ 942 (النجوم الزاهرة، لابن تغرى بردى 3/ 276)، لا سيما أنه شاعت أخبار، بحسبها أوعز الوزير أحمد بن محمد البريدى (تقلد الوزارة مرات بين سنة 327/ 939وسنة 330/ 942941) بإغراقه، لأنه هجاه، وفى خبر آخر أنه فرّ إلى البحرين اتقاء لغضب الوزير (انظر: مروج الذهب، للمسعودى 8/ 374).
أمصادر ترجمته:
يتيمة الدهر 2/ 369366، شذرات الذهب، ابن العماد 2/ 276، اللباب، لابن الأثير 1/ 344343، / وانظر: آدم متز، نهضة الإسلام. 752
وبروكلمان فى الملحق، 131 الأعلام، للزركلى 8/ 338337، معجم المؤلفين، لكحالة 13/ 88.
ب آثاره:
نسب إلى أبى بكر الصولى جمع ديوان شعره على حروف المعجم، فكان 300ورقة (انظر: الفهرست، لابن النديم 169، طهران، 195)، ولعله كان مطابقا للديوان الذى جمعه ابن لنكك البصرى (انظر: إرشاد الأريب، لياقوت 7/ 206، وراجع: يتيمة الدهر 2/ 366)، ويذكر الخطيب البغدادى رواة آخرين لشعره (انظر: تاريخ بغداد 13/ 296)، وترد نبذ من أشعاره فى المصادر الآنفة الذكر، وانظر أيضا: حماسة الظرفاء الورقة 51ب، زهر الآداب، للحصرى، الفهرس، محاضرات الراغب، الأجزاء 31فى 43موضعا، نهاية الأرب، للنويرى 2/ 32، 76، 91، 101، 104، ومواضع أخرى كثيرة، الدر الفريد 1/ 1/ ص 135، 1/ 2/ ص 163، 2/، فى 13موضعا.
مدرك الشّيبانى
هو أبو القاسم مدرك بن محمد (أو على، انظر: إرشاد الأريب، لياقوت 7/ 152، وعمرو، ولعله خطأ، انظر: فهرست ابن خير 413) الشيبانى، عاش فى الشطر الأول من القرن الرابع / العاشر (انظر: الأغانى 20/ 90، وراجع: الفهرست، لابن النديم 168)، ولد ببادية البصرة، وقدم بغداد فى حداثته، وحصّل فيها الفقه والأدب، ويبدو أنه كان عالى القدر، نظم قصائد فى الغزل والمديح والهجاء والرثاء، أما سنة وفاته فغير معروفة.
أمصادر ترجمته:
تاريخ بغداد 13/ 273، إرشاد الأريب 7/ 158152، بروكلمان، فى الملحق، 331231.(4/856)
تاريخ بغداد 13/ 273، إرشاد الأريب 7/ 158152، بروكلمان، فى الملحق، 331231.
ب آثاره:
روى عنه المعافى بن زكريّا (المتوفى سنة 390/ 1000، انظر: تاريخ التراث العربى، 522)، وقيل: إن ديوانه كان 200ورقة (انظر: الفهرست، لابن النديم 168)، واشتهرت له أرجوزة مزدوجة فى غلام نصرانى، اسمه عمرو بن يوحنا، من دير الروم، فى الجانب الشرقى من بغداد (انظر: الديارات، للشابشتى 215، وراجع:
.. : 3/ 4491/ 11)،
انظر: نشوار المحاضرة للتنوخى، بيروت 1972، 4/ 275265، إرشاد الأريب، لياقوت 7/ 158153، ووردت بتخميس صفى الدين الحلى (المتوفى نحو سنة 750/ 1349، انظر: بروكلمان، 159)، فى «تزيين الأسواق»، للأنطاكى، بيروت 1972، ص 348342، وطبعت عدة مرات فى القاهرة (انظر: سركيس 1961)، وأورد له ياقوت قطعا أخرى، فى الموضع المذكور من إرشاد الأريب، وفى معجم البلدان 2/ 663662.
القاضى التّنوخى
هو أبو القاسم على بن محمد بن أبى الفهم داود، ولد سنة 278/ 892، وكان قاضيا، وعالما متعدد الفنون، ومصنفا للكتب / (انظر: فصل علم اللغة)، توفى بالبصرة سنة 342/ 953، كان على علم حسن بأشعار العرب، وقد نظم الشعر منذ حداثته (انظر: تاريخ بغداد 12/ 7977).
لم يصل إلينا ديوانه (انظر: إرشاد الأريب، لياقوت 5/ 347)، ومن الكتب التى أوردت قطعا من شعره: يتيمة الدهر 2/ 328327، 346336 (وعنها مخطوطة برلين 7562/ 2)، المنتخب الميكالى، الورقة 7ب 8ب، 160أ، حماسة الظرفاء، الورقة 94أ، 160أ، 172ب، زهر الآداب، للحصرى 868، محاضرات الراغب 1/ 248، 286، 2/ 588، 3/ 13، 63، 65، مسالك الأبصار، لابن فضل الله 15/ الورقة 117ب 120أ، إرشاد الأريب، لياقوت 5/ 347332، الدر الفريد 1/ 1/ ص 103، 181، 2/ الورقة 97أ، 128أ، 304أ، 344ب، 363أ، 364ب، معاهد التنصيص 2/ 1610انظر أيضا:
243 (والخلط بين شعره وشعر ابنه ليس بمستبعد).
وابنه: أبو على المحسن بن على بن القاضى التنوخى، ويقال له أيضا: القاضى
التنوخى، ولد فى سنة 329/ 940، وكان أديبا، شاعرا، وقاضيا كأبيه ألّف «نشوار المحاضرة»، و «الفرج بعد الشدة»، وغيرهما (انظر: فصل الأدب)، توفى سنة 384/ 994، ببغداد.(4/857)
وابنه: أبو على المحسن بن على بن القاضى التنوخى، ويقال له أيضا: القاضى
التنوخى، ولد فى سنة 329/ 940، وكان أديبا، شاعرا، وقاضيا كأبيه ألّف «نشوار المحاضرة»، و «الفرج بعد الشدة»، وغيرهما (انظر: فصل الأدب)، توفى سنة 384/ 994، ببغداد.
وقيل إن ديوانه (انظر: إرشاد الأريب لياقوت 6/ 258) كان أوسع من ديوان أبيه (انظر: يتيمة الدهر 2/ 346)، ووردت له أبيات فى: يتيمة الدهر 2/ 347، المنتخب الميكالى، الورقة 17أ، مسالك الأبصار، لابن فضل الله 15/ الورقة 120ب 121أ.
صريع الدّلاء
هو أبو الحسن محمد (4) بن عبد الواحد القصّار البصرى البغدادى، ويلقّب بصريع الدلاء، وقتيل الغواشى، وذى الرّقاعتين، وكان مولده ونشأته بالبصرة ثم سكن بغداد، ورحل إلى مصر فى سنة 412/ 1021، أو قبلها، وتوفى بها فى السابع من شهر رجب، سنة 412/ الثامن عشر من أكتوبر، سنة 1021.
نظم قصائد مدح سلك فيها مسلك أبى الرّقعمق، كما نظم أشعارا فى الهزل والمجون، وعارض مقصورة ابن دريد بمقصورة فى 100بيت.
أمصادر ترجمته:
تتمة اليتيمة، للثعالبى 1/ 1514وفيات الأعيان، لابن خلكان 1/ 453، فوات الوفيات، للكتبى 2/ 471469، الوافى بالوفيات، للصفدى 4/ 6361.
وانظر: بروكلمان، فى الملحق، 231 الأعلام، للزركلى 7/ 133، معجم المؤلفين، لكحالة 10/ 265.
ب آثاره:
وصل إلينا ديوانه (انظر: ابن خلكان 1/ 453)، أو قسم منه، ويضم قصائد فى المدح، والتهنئة، والتعزية، وهو موجود فى: سراى، أحمد الثالث، 2456 (98ورقة، نسخ فى 625هـ، انظر:.
4/ 211191/ 907
__________
(4) الاسمان «على» و «عامر» لا صحة لهما
.
فهرس معهد المخطوطات العربية 1/ 461، مع خطأ فى اسم الشاعر وسنة وفاته). /(4/858)
فهرس معهد المخطوطات العربية 1/ 461، مع خطأ فى اسم الشاعر وسنة وفاته). /
2 - أورد الصفدى والكتبى طرفا من مقصورته.
شعراء آخرون أصلهم من البصرة أو ممن سكنوها،
وأورد ابن النديم أخبار دواوينهم، نقلا عن ابن الجراح (انظر: الفهرست، ص 166162، طبعة طهران ص 190183، الترجمة الإنجليزية 366355):
أبو الخطّاب عمرو (أو عمر) بن عامر البهدلى التميمى:
شاعر رجز، وراوية، فى النصف الآخر من القرن الثانى / الثامن بالبصرة، كان الأصمعى يتخذه حجة، ويروى شعره، وذكر ابن المعتز أنه كان كثير الشعر، جيّده.
الورقة، لابن الجراح 6360، طبقات الشعراء، لابن المعتز، طبعة أولى 5856، طبعة ثانية 136132، الفهرست، لابن النديم 47.
كان ديوانه 30ورقة، وتوجد قطع من شعره فى: مجالس ثعلب 196194، عيون الأخبار، لابن قتيبة 4/ 68، المنتخب الميكالى، الورقة 26أب.
ابن يامين البصرى
من شعراء الهادى (انظر: مروج الذهب، للمسعودى 6/ 287286). كان ديوانه 20ورقة.
أبو النّضير عمر بن عبد الملك،
مولى لبنى جمح: من أهل البصرة، كان شاعرا من أصحاب أبان اللاحقى، مشهورا بالظرف، قصد بغداد وانقطع إلى البرامكة، نظم قصائد غزل فى عنان النّاطفيّة (يأتى ذكرها ص 623)، وقيل: إنه كان مغنّيا حسنا، واختلف مع إسحاق الموصلى فى: أيهما أقدم العروض، أو الغناء.
أخبار الشعراء للصولى 108، الأغانى 11/ 291285،، 971، 252 كان من المقلّين.(4/859)
أخبار الشعراء للصولى 108، الأغانى 11/ 291285،، 971، 252 كان من المقلّين.
أبو دقاقة (؟) أحمد بن محمد (أو منصور) البصرى:
كان من شعراء البرامكة، وفقيها، ولغويا (انظر: الوافى بالوفيات، للصفدى 8/ 150).
كان من المقلّين. /
أبو العذافر ورد بن سعد العمّى (تميم):
كان شاعرا بالبصرة، وكذلك ببغداد، على عهد هارون الرشيد، عرف دعبل بن على.
الورقة، لابن الجراح 53، سمط اللآلىء 697696، الأعلام، للزركلى 9/ 129.
من المقلّين، له أبيات فى: الموشح، للمرزبانى 285، الوزراء، للجهشيارى 195.
أبو حنش خضير بن قيس الخليل
(خطأ، ولعله استنادا إلى اسم أبى حيّة النميرى أيضا) النميرى البصرى: انتقل إلى بغداد، وكان ممّن مدح البرامكة، قيل:
إنه عمّر طويلا، وكان لا يزال حيا فى سنة 187/ 803.
الأغانى 20/ 220، تاريخ بغداد 8/ 341، ابن خلكان 2/ 439.
كان ديوانه 30ورقة، توجد قطع من شعره فى: شرح ديوان الحماسة، للمرزوقى، رقم 325، محاضرات الراغب 1/ 337.
عمرو بن عبد الملك الوراق (5):
مولى بنى عنزة، أصله من البصرة، ثم قدم بغداد، عرف أبا نواس، وكان له شعر فى حرب الأمين والمأمون.
كتاب من اسمه عمرو، لابن الجراح 5150، معجم الشعراء، للمرزبانى 218، الأعلام للزركلى 5/ 259. كان ديوانه 50ورقة.
روح بن عبد الأعلى أبو همام، صاحب المعمّى:
سكن البصرة حوالى آخر القرن الثانى / الثامن، أو فى بداية القرن الثالث / التاسع.
__________
(5) ويعرف أيضا بعمرو بن المبارك بن عبد الملك، وربما كان ذلك على سبيل الخلط بينه وبين عمرو بن المبارك الخزاعى الشاعر الكوفى (انظر: كتاب من اسمه عمرو، لابن الجراح 58)، وقد وقف ابن الجراح على ديوانه (انظر: المرجع الآنف الذكر، التعقيب، ص 96).(4/860)
الحيوان، للجاحظ 3/ 256، 488.
كان ديوانه 50ورقة
عكّاشة بن عبد الصمد العمى:
أصله من البصرة، والتقى بالمهدى، ويبدو أنه توفى فى أوائل القرن الثالث / التاسع.
الأغانى 3/ 265256، سمط اللآلىء 527، فوات الوفيات، للكتبى 2/ 7978.
كان ديوانه 30ورقة.
أبو فرعون شويس (؟) السّاسى التيمى العدوى الأعرابى:
قدم من الريف، وسكن البصرة، وكان أغلب شعره رجزا، والظاهر أنه توفى فى أوائل القرن الثالث / التاسع. /
الورقة، لابن الجراح 5553، طبقات الشعراء، لابن المعتز، طبعة أولى 179178، ط. ثانية 379376، الحيوان، للجاحظ 6/ 78، 7/ 262، المقتبس، للمرزبانى 159158، تاج العروس 4/ 169.
كان ديوانه 30ورقة.
أبو الأسد معبد بن طوق العنبرى:
خطيب وشاعر، عاش فى أوائل القرن الثالث / التاسع، ببادية البصرة.
الورقة، لابن الجراح 9796، البيان والتبيين، للجاحظ 1/ 348، الوزراء، للجهشيارى 2928.
كان من الشعراء المقلين.
جهم بن خلف المازنى:
سكن البصرة، وكان معاصرا للأصمعى، وراوية علّامة بالشعر والعروض والغريب، واشتهر شعره فى الحشرات والطير.
الأغانى 10/ 78، الفهرست، لابن النديم 47، إرشاد الأريب لياقوت 2/ 428427.
.، 831.
كان ديوانه 50ورقة، وصلت إلينا قطع من شعره فى كتب، منها: الحيوان، للجاحظ 3/ 200199،
242، الأشباه والنظائر، للخالديين 2/ 316314 (21بيتا)، حماسة ابن الشجرى، رقم 508، معجم البلدان، لياقوت 4/ 388.(4/861)
كان ديوانه 50ورقة، وصلت إلينا قطع من شعره فى كتب، منها: الحيوان، للجاحظ 3/ 200199،
242، الأشباه والنظائر، للخالديين 2/ 316314 (21بيتا)، حماسة ابن الشجرى، رقم 508، معجم البلدان، لياقوت 4/ 388.
عمرو الخاركى الأعور:
شاعر أزدى بصرى، كان على عهد المأمون، وكان ماجنا، خبيث الشعر.
الورقة، لابن الجراح 5756، كتاب من اسمه عمرو، لابن الجراح 24، الأغانى 20/ 130، معجم الشعراء، للمرزبانى 217، 219، معجم البلدان، لياقوت 2/ 388.
كان ديوانه 50ورقة.
الحكم بن محمد بن قنبر المازنى البصرى:
كان أكثر مقامه ببغداد، ونظم قصائد غزل وهاجى مسلم بن الوليد، وكانت له بالجمحى (المتوفى نحو سنة 232/ 487) معرفة وصلة.
أخبار الشعراء، للصولى 30، 215، مروج الذهب للمسعودى 8/ 223222، الأغانى 14/ 168161، وفى مواضع أخرى كثيرة.
.:.، 8391،. 441431
وانظر شارل بيلا، فى دائرة المعارف الإسلامية، ط. أوربية ثانية، 3/ 73.
، 761.: 2، 37.
كان ديوانه 50ورقة، له قطع مذكورة فى: الأغانى، وانظر أيضا: عيون الأخبار، لابن قتيبة 4/ 20، زهر الآداب للحصرى 153، 761، الحماسة المغربية، الورقة 74أ، الدر الفريد 2/ الورقة 208أ، 308ب، 326أ، 365أ.
أبو جعفر الضرير المكفوف النحوى العنبرى،
من بلعنبر: كان نحويا، وشاعرا، ضريرا، من جيل الجاحظ، أو قبله (انظر: الحيوان، للجاحظ 4/ 107).
كان ديوانه 200ورقة. /(4/862)
كان ديوانه 200ورقة. /
أبو عثمان سعيد بن ضمضم بن الصّلت الكلابى (6):
شاعر فصيح، من أهل البصرة، اتصل بالحسن بن سهل (انظر: الفهرست، لابن النديم 4746).
كان ديوانه 50ورقة ونظم ابنه، أبو مهدى محمد بن سعيد بن ضمضم، قصائد فى مدح محمد بن عبد الله بن طاهر، وعاش إلى نحو سنة 280/ 893.
معجم الشعراء، للمرزبانى 458، المحمدون من الشعراء، للقفطى 352351، الوافى بالوفيات، للصفدى 3/ 96، الأعلام، للزركلى 7/ 7.
فروة بن حميضة الأسدى:
كانت بينه وبين عمارة بن عقيل أهاج، والظاهر أنه كان يسكن قريبا من البصرة.
المؤتلف والمختلف، للآمدى 105، الأغانى، طبعة ثانية 20/ 184183، 187، الأشباه والنظائر، للخالديين 2/ 189188.
كان ديوانه 50ورقة.
أبو العالية الحسن بن مالك الشامى (؟):
من أصل فارسى فيما يزعم، سكن البصرة، وقدم بغداد، سمع الأصمعى وثعلب، وكان شاعرا حسنا، وأديبا، وراوية، توفى سنة 240/ 854.
المقتبس، للمرزبانى 210، فوات الوفيات، للكتبى 1/ 255254، المزهر، للسيوطى 2/ 324.
كان ديوانه 50ورقة، انظر نبذا من شعره، فى: وفيات الأعيان، لابن خلكان / دى سلان 2/ 126.
4/ 584، الأشباه والنظائر، للخالديين 2/ 334، معجم البلدان، لياقوت 1/ 692، الدر الفريد 2/ الورقة 355.
__________
(6) لا يجوز الخلط بينه وبين عالم الأنساب أبى ضمضم البكرى، الذى عاش قبل الأصمعى بجيل من الزمان (انظر: المقتبس، للمرزبانى 348)(4/863)
أحمد بن إسحاق الخاركى:
شاعر هجّاء، من ساكنى البصرة، عاصر الجاحظ، وكان أصغر سنا منه.
الورقة، لابن الجراح 6058، الحيوان، للجاحظ 2/ 193، وفى مواضع كثيرة، طبقات الشعراء، لابن المعتز، طبعة ثانية 308306، معجم الشعراء، للمرزبانى 431الهامش، الوافى بالوفيات، للصفدى 6/ 238.
كان ديوانه 50ورقة.
أبو الفيض عمرو بن نصر القصافى
(وخطأ «العصامى» ونحوه) الكبير التميمى: مولى، وشاعر من البصرة، مدح هارون الرشيد، وجماعة من الخلفاء بعده، توفى نحو سنة 247/ 861.
الورقة، لابن الجراح 97، كتاب من اسمه عمرو، لابن الجراح 6564، طبقات الشعراء، لابن المعتز، طبعة أولى 145144ط ثانية 306305، معجم الشعراء، للمرزبانى 220.
كان ديوانه فى خمسين ورقة.(4/864)
كان ديوانه فى خمسين ورقة.
ج شعراء الكوفة
على بن محمد العلوىّ
هو أبو الحسين على بن محمد بن جعفر العلوى الحمّانى الكوفى (7). كان شاعرا فى الكوفة، وتوفى سنة 260/ 874، نظم مراثى فى أقاربه العلويين الثائرين، وهاجى على بن الجهم، وله أبيات شائعة فى ذم الشيخوخة.
أمصادر ترجمته:
الموشح، للمرزبانى 346، مروج الذهب، للمسعودى 4/ 421420، 7/ 251250، 342336، تاريخ الطبرى 3/ 994990، 1020، سمط اللآلىء، للبكرى 440439، معجم المؤلفين، لكحالة 7/ 188.
ب آثاره:
ديوانه مفقود (انظر: الموشح، للمرزبانى 356، وراجع: هدية العارفين، للبغدادى 1/ 673) وتوجد قطع من شعره عند المسعودى، وانظر أيضا زهر الآداب، للحصرى 753، 893892، كتاب الزهرة، لابن داود، فى 15موضعا، محاضرات الراغب 1/ 101، الأشباه والنظائر، للخالديين 2/ 204، الديارات، للشابشتى 153152، معجم البلدان، لياقوت، الفهرس.
__________
(7) لا يصح الخلط بينه وبين صاحب الزنج على بن محمد بن أحمد العلوى البصرى (المتوفى سنة 270/ 883)، الذى قيل: إنه نظم الشعر أيضا (انظر: معجم الشعراء، للمرزبانى 291، الأعلام، للزركلى 5/ 141140، وراجع لويس ماسينيون، فى: دائرة المعارف الإسلامية، طبعة أوربية أولى 4/ 1313).(4/865)
د شعراء كوفيون فى بغداد
إبراهيم بن سيابة
مولى كوفى، سكن بغداد، وكان إبراهيم الموصلى، وابنه إسحاق، يرعيانه، ويرفعان منه، وكان كاتبا وشاعرا، خليعا ماجنا، ورمى بالزندقة، ويروى أنه توفى سنة 198/ 814.
أمصادر ترجمته:
طبقات الشعراء، لابن المعتز، طبعة أولى 3736، طبعة ثانية 9493، الأغانى 12/ 9288، ذيل سمط اللآلىء 35، الوافى بالوفيات 6/ 1412 (وجعل منه شخصين مختلفين).
دائرة المعارف الإسلامية، الطبعة الأوربية الثانية 3/ 989. 989، شعراء بغداد، للخاقانى 1/ 2928.
ب آثاره:
قيل: إن ديوانه كان 50ورقة (انظر: الفهرست، لابن النديم، طهران، ص 186)، وأورد الجاحظ نبذا من رسائله، فى: البيان والتبيين 1/ 405، 2/ 215، 3/ 216215، وانظر: الوزراء، للجهشيارى 203.
مسلم بن الوليد
ويلقّب أيضا بصريع الغوانى، ولد مولى للأنصار، بين سنة 130/ 747وسنة 140/ 757، بالكوفة، ونشأ بها، ويبدو أنه انتقل إلى بغداد فى حداثته، وأقام بها، يمدح الخلفاء ورجال دولتهم، ولّاه المأمون بريد جرجان، وبها توفى سنة 208/ 823 (انظر:
النجوم الزاهرة، لابن تغرى بردى 2/ 186)، وكان الشاعر دعبل تلميذا له.
وزعموا أن مسلم بن الوليد هو «مخترع» للبديع، وهو الذى أسماه «البديع واللطيف» وقد قرر بعض اللغويين، أنه كان، على خلاف أبى نواس، شاعرا متأنّيا، مجوّدا وكان شعره مصنوعا، وأنه «زهير المحدثين» (انظر:.،:(4/866)
النجوم الزاهرة، لابن تغرى بردى 2/ 186)، وكان الشاعر دعبل تلميذا له.
وزعموا أن مسلم بن الوليد هو «مخترع» للبديع، وهو الذى أسماه «البديع واللطيف» وقد قرر بعض اللغويين، أنه كان، على خلاف أبى نواس، شاعرا متأنّيا، مجوّدا وكان شعره مصنوعا، وأنه «زهير المحدثين» (انظر:.،:
.. 6)
أمصادر ترجمته:
البيان والتبيين، للجاحظ 1/ 45، 51، الشعر والشعراء، لابن قتيبة 535528، طبقات الشعراء، لابن المعتز، طبعة أولى 11109، ط ثانية 240235، العقد الفريد، لابن عبد ربه 2/ 182180، معجم الشعراء، للمرزبانى 372، الموشح، للمرزبانى 290289، الأغانى 19/ 7231، ترجمه: أ. رشر، فى الموضع الآنف الذكر، ص 145118، كتاب الصناعتين، للعسكرى، إستنبول 1320، 17، 235، سمط اللآلىء، للبكرى 428427.
،، 773.،
:. .. ، 7981، .. 121.
، 5121 وانظر: بروكلمان، فى الأصل، 77، وفى الملحق، 811، جميل سلطان، مسلم بن الوليد، صريع الغوانى، دمشق 1932، طبعة ثانية، بيروت 1967، وانظر: تعليق الجندى، فى: مجلة المجمع العلمى العربى بدمشق 45/ 1970/ 866865، حسن ب. علوان، صريع الغوانى، القاهرة 1949، فؤاد ترزى، مسلم بن الوليد، صريع الغوانى، بيروت 1961، وانظر: تعليق أحمد الجندى، فى: مجلة المجمع العلمى العربى بدمشق 37/ 1962/ 484482، سامى الدهان، فى مقدمته للديوان ص 509، وأورد مصادر أخرى فى آخره ص 352351، الأعلام، للزركلى 8/ 121120، معجم المؤلفين، لكحالة 12/ 234233.
ب آثاره:
جرت عادة مسلم الوليد بأن يملى أشعاره على الراغبين فيها (انظر: الموشح، للمرزبانى 289)، هذا وقيل، خلافا لذلك: إنه استرد فى أواخر عمره من راويته بجرجان دفترا كان يضم أشعارا له فأتلفه، ولعله فعل ذلك تورّعا وتحرّجا (انظر: أ. رشر، الموضع المذكور ص 126)، وكان عند أبى تمام نسخة من ديوان مسلم بن الوليد (انظر: الأغانى 19/ 5352، ريشر ص 130). وذكر ابن النديم أن أبا بكر الصولى عمل ديوان مسلم على حروف الهجاء، وكان 200ورقة، وصنع معاصر لابن النديم (ولم يسمّه) نسخة
أخرى للديوان (انظر: ص 160، من الفهرست)، وتشتمل النسخة التى وصلت إلينا من الديوان على شروح لأبى العباس وليد بن عيسى بن حارث الطّبيخى (المتوفى سنة 352/ 963، انظر: طبقات النحويين، للزبيدى 315، 329، الدهان، مقدمة الديوان 6463)، وربما كان هو المقصود بمعاصر ابن النديم، وقد اختار قصائد شعره أحمد بن أبى طاهر طيفور (انظر: ابن النديم 146)، وكذلك / الخالديان (المرجع السابق 169)، ولا ندرى هل المقصود بشرح ديوان مسلم للخالديين (انظر: الخزانة 2/ 396، 3/ 168) هو شرح للديوان بكامله، أو هو الاختيار، الذى شرحاه أيضا (انظر: الدهان، ص 438)، وقد أفرد لمسلم فصل فى «كتاب الباهر»، ليحيى بن على المنجم (انظر: ابن النديم 143)، وكان من بين المصادر التى استمدّ منها أبو الفرج (الأغانى 19/ 31، 36، 39، 45، 46، ومواضع كثيرة غيرها) أخبار مسلم وأشعاره كتاب لأبى جعفر محمد بن القاسم بن مهرويه.(4/867)
جرت عادة مسلم الوليد بأن يملى أشعاره على الراغبين فيها (انظر: الموشح، للمرزبانى 289)، هذا وقيل، خلافا لذلك: إنه استرد فى أواخر عمره من راويته بجرجان دفترا كان يضم أشعارا له فأتلفه، ولعله فعل ذلك تورّعا وتحرّجا (انظر: أ. رشر، الموضع المذكور ص 126)، وكان عند أبى تمام نسخة من ديوان مسلم بن الوليد (انظر: الأغانى 19/ 5352، ريشر ص 130). وذكر ابن النديم أن أبا بكر الصولى عمل ديوان مسلم على حروف الهجاء، وكان 200ورقة، وصنع معاصر لابن النديم (ولم يسمّه) نسخة
أخرى للديوان (انظر: ص 160، من الفهرست)، وتشتمل النسخة التى وصلت إلينا من الديوان على شروح لأبى العباس وليد بن عيسى بن حارث الطّبيخى (المتوفى سنة 352/ 963، انظر: طبقات النحويين، للزبيدى 315، 329، الدهان، مقدمة الديوان 6463)، وربما كان هو المقصود بمعاصر ابن النديم، وقد اختار قصائد شعره أحمد بن أبى طاهر طيفور (انظر: ابن النديم 146)، وكذلك / الخالديان (المرجع السابق 169)، ولا ندرى هل المقصود بشرح ديوان مسلم للخالديين (انظر: الخزانة 2/ 396، 3/ 168) هو شرح للديوان بكامله، أو هو الاختيار، الذى شرحاه أيضا (انظر: الدهان، ص 438)، وقد أفرد لمسلم فصل فى «كتاب الباهر»، ليحيى بن على المنجم (انظر: ابن النديم 143)، وكان من بين المصادر التى استمدّ منها أبو الفرج (الأغانى 19/ 31، 36، 39، 45، 46، ومواضع كثيرة غيرها) أخبار مسلم وأشعاره كتاب لأبى جعفر محمد بن القاسم بن مهرويه.
المخطوطات: ليدن، مخطوطات شرقية 888 (127ورقة، من القرن الخامس أو السادس الهجرى، انظر: فورهوف 64)، مكتبة قدّور، بحلب (انظر: سباط، الملحق، رقم 1145)، ومنه قطعة فى: أسعد 3542 (الورقة 161158، نسخ فى 564هـ، انظر:
.).: 61/ 12068591
وحول النشرة الأولى للديوان بتحقيق دى خويه، ليدن 1875، والطبعات الأخرى التى اعتمدت عليها، انظر: ت، نولدكه، فى: بتاريخ 9/ 6/ 1875، ص 715705، و: أ. كراتسكوفسكى، فى، 819، سركيس 17471746، الدهان، فى الموضع المذكور 5756، ونشره سامى الدهان محققا، مع شرح الطبيخى، فى القاهرة، دار المعارف، بدون تاريخ (المقدمة فى 1957، وبحسب عرض الكتاب ونقده 1961)، انظر: تعليق ر. بلاشير، فى:
، 01/ 3691/ 201101 وترجم: أ. رشر الديوان إلى اللغة الألمانية، وفقا لطبعة دى خويه، فى:
.،. .، 8391،
مع ذيل فى حياة مسلم بن الوليد وشعره، مستخلص من كتب الأدب العربى، وبحث تاريخى فلكلورى، فى: «، أى: الحق فى الليلة الأولى» عند العرب.
وكان أخوه سليمان الأعمى (المتوفى سنة 179/ 795) شاعرا أيضا، وكان تلميذا لبشار بن برد، ملازما له (انظر: البيان والتبيين للجاحظ 1/ 31، 32، الحيوان، له 4/ 196195، عيون الأخبار، لابن قتيبة 3/ 61، العقد الفريد، لابن عبد ربه 1/ 283، الأغانى 19/ 31، تذييل سامى الدهان فى نشرته للديوان ص 364،
العمدة، لابن رشيق 2/ 237، الأعلام، للزركلى 3/ 201، وذكر فى إرشاد الأريب، لياقوت 4/ 255254، ونكت الهميان، للصفدى 160، على أنه ابن مسلم بن الوليد). وقف ابن النديم (الفهرست 163) على مجموعة صغيرة من شعره.(4/868)
وكان أخوه سليمان الأعمى (المتوفى سنة 179/ 795) شاعرا أيضا، وكان تلميذا لبشار بن برد، ملازما له (انظر: البيان والتبيين للجاحظ 1/ 31، 32، الحيوان، له 4/ 196195، عيون الأخبار، لابن قتيبة 3/ 61، العقد الفريد، لابن عبد ربه 1/ 283، الأغانى 19/ 31، تذييل سامى الدهان فى نشرته للديوان ص 364،
العمدة، لابن رشيق 2/ 237، الأعلام، للزركلى 3/ 201، وذكر فى إرشاد الأريب، لياقوت 4/ 255254، ونكت الهميان، للصفدى 160، على أنه ابن مسلم بن الوليد). وقف ابن النديم (الفهرست 163) على مجموعة صغيرة من شعره.
وقد رويت أيضا أبيات لخارجة بن مسلم (انظر: أخبار الشعراء، للصولى 254253).
دعبل بن على الخزاعى
يبدو أن اسم هذا الشاعر قد طواه النسيان، منذ عصر مبكر، فتذكر بعض المصادر أن اسمه محمد، وتذكر أخرى أنه عبد الرحمن، وثالثة أنه الحسن، وقد كان جده شاعرا، ووقف ابن النديم (الفهرست ص 161)، على مجموعة من شعر أبيه، وكان 50ورقة، وكان الشاعر أبو الشيص ابن عمه، ولد دعبل، على أكثر الروايات، فى سنة 148/ 765، وكان مولده فى الكوفة، أو قرقيسيا، وقضى شبابه فى الكوفة، ثم انتقل إلى / بغداد، وأقام بها، وكان مسلم بن الوليد أستاذه، وقيل: إن الرشيد فطن إلى دعبل، وإنه أجرى عليه رزقا، وتقلد مناصب المقدّم فى سمنجان وأسوان، وقتل فى سنة 244/ 859أو 246/ 860.
وتبرز «الأخبار» من شخصية دعبل أمرين أولهما تشيّعه، والآخر نبوغه فى الهجاء، ومدح «أهل البيت» بقصيدة مشهورة، قصد بها على بن الرضا (المتوفى سنة 203/ 818) بخراسان، سنة 202/ 817، هجا الخلفاء وغيرهم من الأعيان.
وآراء النقاد فى شعره إيجابية على الجملة، وتجدر الإشارة إلى رأى البحترى، الذى كان يرى أن دعبل أشعر من أستاذه مسلم بن الوليد، ويصفه، كما وصفه أبو الفرج، بأنه «مطبوع» على الشعر (انظر: الأغانى 20/ 136، وراجع:
.)، .. 7(4/869)
)، .. 7
أمصادر ترجمته:
الشعر والشعراء، لابن قتيبة 541539، طبقات الشعراء، لابن المعتز، طبعة أولى 127124، ط ثانية 268264، الورقة لابن الجراح، انظر الفهرس، كتاب بغداد، لابن أبى طاهر طيفور، انظر الفهرس، الأغانى 20/ 186119، شعراء الشيعة، للمرزبانى 10792، مسالك الأبصار، لابن فضل الله 13/ الورقة 122ب 124أ، سمط اللآلىء 334333، تهذيب ابن عساكر 5/ 242227، إرشاد الأريب، لياقوت 4/ 197193، ابن خلكان 1/ 225223، لسان الميزان، لابن حجر 2/ 432430، وانظر: بروكلمان فى الأصل، 9787، وفى الملحق، 221121،،، 7212 وانظر: شادة، فى دائرة المعارف الإسلامية ط أولى 1/ 1009.:، 01019001
أعيان الشيعة، للعاملى 30/ 359260، عصر المأمون، لفريد رفاعى 3/ 264255،، 702، 913 .. :، 942842
جرجس كنعان، دعبل الخزاعى، بغداد 1368 (انظر: مشار، فهرست 363)، عبد الكريم الأشتر، «ما كتب عن الشاعر دعبل بن على الخزاعى فى القديم والحديث»، فى مجلة المجمع العلمى العربى بدمشق 38/ 1963/ 245221، وأيضا، «دعبل بن على الخزاعى، شاعر البيت» دمشق 1964، وانظر: تعليق أحمد الجندى، فى: مجلة المجمع العلمى العربى بدمشق 39/ 1964/ 665664، عبد الصاحب عمران الدجيلى، فى المجلة السابقة 40/ 1965/ 344334، الأعلام، للزركلى 3/ 18، وهنالك مراجع أخرى مذكورة فى: معجم المؤلفين، لكحالة 4/ 145، ومراجع تراجم الأدباء العرب، للوهابى 3/ 10197.
ب آثاره:
كان دعبل شاعرا، ومصنفا لكتاب فى طبقات الشعراء من الجاهلية إلى عصره، وهو كتاب كثر النقل عنه، وألّف كتابا آخر فى المثالب، هذا وقد قيل: إنه روى الحديث، وقد وقف الخطيب البغدادى (المتوفى سنة 463/ 1071) مجموعة أحاديثه برواية ابن أخيه إسماعيل بن على الخزاعى، الذى روى أيضا شعرا وأخبارا لدعبل، وقضى البغدادى بأن الأحاديث التى رواها دعبل كلها باطلة (انظر: تاريخ بغداد 8/ 383) وذكر ابن النديم (ص 146) أن أحمد بن أبى طاهر طيفور انتخب طائفة من شعر دعبل، وأن أبا بكر الصولى صنع ديوانه، وكان 300ورقة (الفهرست، ص 161)، وأفاد أبو الفرج، فى الفصل الضافى الذى ترجم فيه لدعبل، من كتاب لمحمد بن القاسم بن مهرويه خاصة /.
1 - الأشعار التى وصلت إلينا:(4/870)
كان دعبل شاعرا، ومصنفا لكتاب فى طبقات الشعراء من الجاهلية إلى عصره، وهو كتاب كثر النقل عنه، وألّف كتابا آخر فى المثالب، هذا وقد قيل: إنه روى الحديث، وقد وقف الخطيب البغدادى (المتوفى سنة 463/ 1071) مجموعة أحاديثه برواية ابن أخيه إسماعيل بن على الخزاعى، الذى روى أيضا شعرا وأخبارا لدعبل، وقضى البغدادى بأن الأحاديث التى رواها دعبل كلها باطلة (انظر: تاريخ بغداد 8/ 383) وذكر ابن النديم (ص 146) أن أحمد بن أبى طاهر طيفور انتخب طائفة من شعر دعبل، وأن أبا بكر الصولى صنع ديوانه، وكان 300ورقة (الفهرست، ص 161)، وأفاد أبو الفرج، فى الفصل الضافى الذى ترجم فيه لدعبل، من كتاب لمحمد بن القاسم بن مهرويه خاصة /.
1 - الأشعار التى وصلت إلينا:
قصيدة تائية فى أهل البيت (بعضها ناقص): فاتح 4007/ 4 (الورقة 226ب 230ب، نسخ فى 1069هـ)، ومنها 25بيتا فى: برلين 7539/ 3، أمبروزيانا 56/ 2 (الورقة 1614، نسخ فى 1250هـ، انظر:
،).: 7/ 817191/ 96
وفى «جمهرة الإسلام» الورقة 59ب 60ب (انظر: مجلة المجمع العلمى العربى بدمشق 33/ 1958/ 7)، انظر أيضا: عبد الكريم الأشتر، فى مجلة المجمع العلمى العربى بدمشق 45/ 1970/ 322.
شرح فارسى مع ترجمة (؟) لمحمد باقر المجلس الثانى (توفى سنة 1110/ 1698، انظر: بروكلمان، الملحق، 272274، معجم المؤلفين، لكحالة 9/ 91)، ألّفه سنة 1103/ 1692بمشهد، رضا (34ورقة، نسخ فى 1123هـ. انظر الفهرس 3/ 160)، طهران، مجلس 4255/ 4 (الورقة 87ب 103ب، نسخ فى 1223هـ، انظر الفهرس 3/ 160)، طهران، مجلس 4255/ 4 (الورقة 87ب 103ب، نسخ فى 1223هـ، انظر الفهرست 11/ 272)، ولعله الشرح نفسه فى طهران، ملى 1540 (انظر: مجلة معهد المخطوطات العربية 6/ 1960/ 328)، وانظر فى مخطوط آخر: الذريعة 14/ 11، طبعت فى طهران 1308 (انظر الذريعة 14/ 12، بروكلمان الملحق، 049)، وانظر فى خمسة شروح فارسية حديثة: الذريعة 14/ 1211، وثمة ردّ انتقادى لعثمان بن سند البصرى المالكى (توفى نحو سنة 1242/ 1826، انظر:
معجم المؤلفين، لكحالة 6/ 256255)، «الصارم الغرضاب * فى نحر من سبّ أكارم الأصحاب» (ألف سنة 1217/ 1802)، رضا برامبور، أدب 243 (نسخ فى 1291هـ، انظر الفهرس 1/ 604)، ومنه قطعة فى العباسية بالبصرة ب 27/ 8 (انظر: الخاقانى، فى: مجلة المجمع العلمى العراقى 10/ 1963/ 252، رقم 729).
وجمع عبد الكريم الأشتر تائيّة أخرى من كتب الأدب، ونشرها، بعنوان «تائيّة دعبل الثانية»، فى: مجلة المجمع العلمى العربى بدمشق 41/ 1966/ 142135.
وأقدم مجموعة لشعره التقطت من كتب الأدب (قرابة 800بيت)، صنعها محمد السماوى (المتوفى سنة 137/ 1051)، ووسّعها محمد على اليعقوبى (انظر: الذريعة 9/ 327، وراجع: مجلة معهد المخطوطات العربية 4/ 1958/ 228، و).: 04/ 5691/ 982)،
وقد أفاد عبد الصاحب عمران الدجيلى (يأتى ذكره) من هذه المجموعة، وهناك مجموعات أخرى منها:
مجموعة السيد الأمين، دمشق 1368هـ، وزولوندك، فى:
،. .، 1691
يحتوى على موجز قيم لسيرة دعبل، وقطع من شعره، مع ترجمة إنجليزية (778بيت)، انظر: ما علقه عليه إيفالد فاجنر، فى:(4/871)
،. .، 1691
يحتوى على موجز قيم لسيرة دعبل، وقطع من شعره، مع ترجمة إنجليزية (778بيت)، انظر: ما علقه عليه إيفالد فاجنر، فى:
04/ 5691/ 722812، 092982 مع استدراكات جليلة، و.: 52/ 2691/ 0897.: .. 12/ 4691/ 863763
و.: 01/ 3691/ 212112، ومجموعة محمد يوسف نجم (نحو 950بيتا)، بيروت 1962، وانظر: تعليق عبد الكريم الأشتر، فى: مجلة المجمع العلمى العربى بدمشق 38/ 1963/ 480465، 671660، وله نفسه: «ثلاث مجموعات من شعر دعبل الخزاعى» فى المجلة السابقة 39/ 1964/ 493487، وثمة مجموعة أخرى لعلى الدجيلى الخزرجى، النجف 1962 (تربو على ألف بيت)، وانظر: تعليق أحمد الجندى، فى: مجلة المجمع العلمى العربى بدمشق 38/ 1963/ 152150، وآخر مجموعة إلى الآن لعبد الكريم الأشتر، «شعر دعبل بن على الخزاعى»، دمشق 1964، وللأشتر ثبت بالمصادر التى ترد فيها قطع من شعر دعبل: «المصادر المتميزة لشعر دعبل بن على الخزاعى»، فى المجلة السابقة 45/ 1970/ 323313، (ومما نستدركه: المنتخب الميكالى الورقة 122ب، كتاب الزهرة، لابن داود 231230، الحماسة المغربية، الورقة 49أب، 59أب)، وللمؤلف نفسه حول ما قيل من آراء فى شعر دعبل: «شعر دعبل فى نظر القدامى والمحدثين»، فى المجلة السابقة 40/ 1965/ 507492* *.
2 - كتاب طبقات الشعراء، (ورد ذكره ص 94).
3 «كتاب الواحدة فى مثالب العرب ومناقبها»، ذكره ابن النديم، فى الفهرست 161، والنجاشى، فى الرجال 123، راجع: زولوندك، فى الموضع المذكور آنفا ص 8، وإيفالد فاجنر، فى:
).، 04/ 5691/ 622
ع. الأشتر، فى: مجلة المجمع العلمى العربى بدمشق 39/ 1964/ 6261. /
4 «كتاب وصايا الملوك وأبناء الملوك من ولد قحطان بن هود» ينسب إليه برواية حفيده علىّ، ويوجد فى: أمبروزيانا 3/ 6 (الورقة 105أ 141ب، نسخ فى 549هـ، انظر:
.،:.،، 69 (ولم تحقّق نسبة الكتاب لدعبل إذ ينسب أيضا إلى الوشاء، أو إلى الأصمعى (انظر: فصل علم اللغة، فى ترجمة أبى الطيب محمد بن إسحاق الوشاء، وراجع: ف. روزنتال، فى: 96/ 9491/ 1909، وإيفالد
__________
* * حقق عبد الصاحب عمران الدجيلى ديوان دعبل بن على الخزاعى، طبعة أولى النجف 1972، والطبعة الثانية، بيروت 1972المراجع.(4/872)
فاجنر، فى: 04/ 5691/ 722622، وع. الأشتر، فى: مجلة المجمع العلمى العربى بدمشق 39/ 1964/ 6463).
وذكر ابن النديم (الفهرست، طبعة طهران 183) أنه كان لأخيه رزين بن على بن رزين (انظر: الأغانى 10/ 4948، 20/ 159) أشعار، فى نحو 50 ورقة.
ويبدو أن ابنه: الحسين بن دعبل الدعبلى، كان شاعرا مشهورا (انظر: طبقات الشعراء، لابن المعتز، ط. أولى 194193، ط. ثانية 409408). وقيل: إن ديوانه كان حوالى 200ورقة (انظر: الفهرست، لابن النديم 161).
أبو الشيص
هو أبو جعفر محمد (بن عبد الله) بن رزين الخزاعى، ابن عم دعبل الشاعر (انظر: تاريخ بغداد 5/ 401)، ولد بالكوفة نحو سنة 130/ 748 (انظر: عبد الله الجبورى، فى مقدمته للديوان، ص 9)، ونشأ فى أسرة من الشيعة، وقد حاول، كدعبل الذى فاقه شهرة، أن يجرّب حظه فى بغداد، ويبدو أنه وفّق من حين لآخر بقصائده التى مدح بها هارون الرشيد، ولما مات رثاه بشعره، ومدح الأمين أيضا، قصد الرّقّة فى وقت غير معلوم، وكفّ بصره فى آخر عمره، وتوفى سنة 196/ 812، أو بعدها بقليل.
أمصادر ترجمته:
الشعر والشعراء، لابن قتيبة 539535، طبقات الشعراء، لابن المعتز، طبعة أولى 3326، ط.
ثانية 8772، الأغانى 16/ 408400، الفهرست، لابن النديم 161، سمط اللآلىء، للبكرى 507506، مسالك الأبصار، لابن فضل الله 13/ الورقة 124أ 125أ، الوافى بالوفيات، للصفدى 3/ 303302، نكت الهميان، للصفدى 258257، معاهد التنصيص 4/ 9487، بروكلمان فى الأصل، 38، وفى الملحق، 331،،، 9282
وانظر: شادة، فى دائرة المعارف الإسلامية، الطبعة الأوربية الأولى 1/ 113، وشادة، وشارل بيلا، فى:(4/873)
ثانية 8772، الأغانى 16/ 408400، الفهرست، لابن النديم 161، سمط اللآلىء، للبكرى 507506، مسالك الأبصار، لابن فضل الله 13/ الورقة 124أ 125أ، الوافى بالوفيات، للصفدى 3/ 303302، نكت الهميان، للصفدى 258257، معاهد التنصيص 4/ 9487، بروكلمان فى الأصل، 38، وفى الملحق، 331،،، 9282
وانظر: شادة، فى دائرة المعارف الإسلامية، الطبعة الأوربية الأولى 1/ 113، وشادة، وشارل بيلا، فى:
الطبعة الأوربية الثانية 1/ 150، الأعلام، للزركلى 7/ 155154، معجم المؤلفين، لكحالة 11/ 23، مراجع تراجم الأدباء العرب، للوهابى 1/ 190188.
ب آثاره:
كان عند ابنه مجموعة أشعاره (انظر: الأغانى 16/ 400)، وكان ديوانه الذى وقف عليه أبو الفرج الأصفهانى (الموضع السابق)، وأبو عبيد البكرى (سمط اللآلى 507)، من صنعة أبى بكر الصولى، وهو 150ورقة (انظر: الفهرست، لابن النديم 161)، وجمع عبد الله الجبورى قطعا من شعره، فى /: «أشعار أبى الشيص وأخباره»، بغداد 1967 (انظر: تعليق أحمد الجندى، فى: مجلد المجمع العلمى العربى بدمشق 43/ 1968/ 449447)، وانظر فضلا عن ذلك: حماسة الظرفاء، الورقة 75أ، المنتخب الميكالى، الورقة 184، الحماسة المغربية، الورقة 25أ، 76أب، الدر الفريد 1/ 2/ 108، 131، 2/ فى سبعة مواضع.
ويذكر أبو الشيص بين المؤلفين المحتملين، الذين تنسب إليهم «القصيدة اليتيمة» (سبق ذكرها ص 573).
وقد أدخل الجبورى القصيدة فيما جمعه (ص 5142).
ابن كناسة
هو أبو يحيى محمد بن عبد الله (كناسة) بن عبد الأعلى، ابن أخت إبراهيم ابن أدهم العابد (المتوفى سنة 161/ 778، انظر:
.:، 689589)،
ولد بالكوفة، سنة 123/ 741، ونشأ بها، ثم انتقل بعد ذلك إلى بغداد، كان شاعرا جليلا، عالما بالعربية والأيام والشعر القديم. اعتنى بعلم الفلك، وكان راوية لطائفة كبيرة من علماء الحديث، أخذوا عنه (انظر: تاريخ بغداد 5/ 405404)، توفى فى موطنه بالكوفة، سنة 207/ 823، أو سنة 209/ 824 (انظر: الفهرست، لابن النديم 70، وراجع: تاريخ بغداد 5/ 408407).
ذكر ابن الجراح (الورقة 81) أنه كان ظريفا، حسن الأشعار، وقيل: إنه لم يكن يتصدّى لمدح ولا هجاء (انظر: الأغانى 13/ 337)، ويبدو أن ما بقى من شعره يؤيد ذلك.(4/874)
ذكر ابن الجراح (الورقة 81) أنه كان ظريفا، حسن الأشعار، وقيل: إنه لم يكن يتصدّى لمدح ولا هجاء (انظر: الأغانى 13/ 337)، ويبدو أن ما بقى من شعره يؤيد ذلك.
أمصادر ترجمته:
المعارف، لابن قتيبة 543، مراتب النحويين، لأبى الطيب 73، أخبار الشعراء، للصولى 144، طبقات النحويين، للزبيدى 211، إنباه الرواة، للقفطى 3/ 161159، الوافى بالوفيات، للصفدى 4/ 379377، تهذيب التهذيب، لابن حجر 9/ 260259، انظر: شارل بيلا، فى: دائرة المعارف الإسلامية، الطبعة الأوربية الثانية 3/ 843.:، 348
الأعلام، للزركلى 7/ 92، معجم المؤلفين، لكحالة 10/ 222
ب آثاره:
ذكر ابن النديم (ص 164) أن شعره كان 50ورقة، ووصلت إلينا قطع من شعره فى: الأغانى 13/ 346337، الورقة، لابن الجراح 8381، وانظر أيضا: الدر الفريد، فى بعض المواضع.
واختص ابن كناسة بأخبار الكميت وأشعاره، وهو من قبيلته (سبق ذكره ص 348)، وكان قد أخذها عن علماء بنى أسد فى الكوفة، فروى ديوانه، وصنف كتاب «سرقات الكميت من القرآن» (انظر ابن النديم 70، 71، 158).
وقيل إنه صنّف إلى ذلك «كتاب معانى الشعر»، وكتابا فلكيا يكثر النقل عنه، اسمه «كتاب الأنواء» (انظر: تاريخ التراث العربى، المجلد السادس)، وغير ذلك من الكتب (انظر: الفهرست، لابن النديم 71، وراجع مقتبسات الجاحظ، فى: البيان والتبيين 2/ 158157، 3/ 57، ومجالس ثعلب 350، ومواضع أخرى).
أبو العتاهية
هو إسماعيل بن القاسم بن سويد، أبو إسحاق، ولد مولى لبنى عنزة بالكوفة، (أو فى عين التمر)، سنة 130/ 748، ونشأ بها، وكان فى أول أمره يتخنّث ويصاحب المخنثين، (وكان أحد الثقات من الكتاب، يرى أن أشعاره المتأخرة مشاكلة لكلام النساء، انظر: الشعر والشعراء، لابن قتيبة 497)، واشتهر أبو العتاهية بالغزل، وانتقل من الكوفة مارا بالحيرة (راجع: الأغانى 4/ 4)، إلى بغداد، حيث اتصل بالخليفة
المهدى، وبقى فى بغداد حتى وفاته سنة 210/ 825 (211/ 826أو، وفقا للأغانى 4/ 110، فى سنة 213/ 828).(4/875)
هو إسماعيل بن القاسم بن سويد، أبو إسحاق، ولد مولى لبنى عنزة بالكوفة، (أو فى عين التمر)، سنة 130/ 748، ونشأ بها، وكان فى أول أمره يتخنّث ويصاحب المخنثين، (وكان أحد الثقات من الكتاب، يرى أن أشعاره المتأخرة مشاكلة لكلام النساء، انظر: الشعر والشعراء، لابن قتيبة 497)، واشتهر أبو العتاهية بالغزل، وانتقل من الكوفة مارا بالحيرة (راجع: الأغانى 4/ 4)، إلى بغداد، حيث اتصل بالخليفة
المهدى، وبقى فى بغداد حتى وفاته سنة 210/ 825 (211/ 826أو، وفقا للأغانى 4/ 110، فى سنة 213/ 828).
وأخباره مع الخلفاء وأصحابه الشعراء، التى كانت تطبع بيئته وتميزها، مجموعة فى كتاب الأغانى. وكانت آراؤه، التى لا توافق العقيدة الصحيحة، ولعلها تشهد بتأثير الثّنويّة والتشيّع، سببا فى أن رمى بالزندقة، وعوقب بالحبس، على أن انصرافه فجأة إلى شعر الزهد يدل على تغيير جذرى فى حياته، (حوالى سنة 178/ 794).
«أما الحكم على شاعريّة أبى العتاهية، فقد سلّم له معاصراه: بشار بن برد، وأبو نواس، يتقدّمه فى ذلك (الأغانى 4/ 7271)، بل روى أن أبا نواس صرّح (الموضع نفسه) بأنه كان يرى نفسه صغيرا بإزائه، وكان حكم الأصمعى عليه أوغل فى النقد (الأغانى 4/ 40)، فذهب إلى أن «فى شعره الجيد والردئ، كساحة الملوك، يقع فيها الجوهر والذهب والتراب والخزف والنوى».)،، 01 (
أمصادر ترجمته:
طبقات الشعراء، لابن المعتز، طبعة أولى 108105، طبعة ثانية 234228 (وفيه ذكر قصة حبه لعتبة)، مروج الذهب، للمسعودى 7/ 8382، الأغانى 4/ 1121، وفيات الأعيان، لابن خلكان 1/ 9289، تاريخ بغداد 6/ 260250، مسالك الأبصار، لابن فضل الله 13/ الورقة 105أ 108ب، لسان الميزان، لابن حجر 1/ 429426، مقام أبى العتاهية عند الملوك (فى مخطوط مجهول المؤلف من القرن الرابع الهجرى، ورقتان، الجمعية الآسيوية فى البنغال 1062، انظر الفهرس 1/ 547).
،، 673273.، 77،، 021911.:، 4838.
:، 801701.،: 71/ 8391/ 022512، 822522،
771، 833، 933.،: .. 5/ 1391/ 056136
أعيان الشيعة للعاملى 12/ 11080، أمراء الشعر العربى، لأنيس المقدسى، بيروت 1932، ص 170137،.،: 11/ 8491/ 6574
محمد أحمد برانق، أبو العتاهية، القاهرة 1947، شعراء بغداد، للخاقانى 2/ 148147، الأعلام، للزركلى 1/ 319، معجم المؤلفين لكحالة 2/ 286285، مراجع تراجم الأدباء العرب، للوهابى 1/ 202194، وفيه ذكر مصادر أخرى. /(4/876)
أعيان الشيعة للعاملى 12/ 11080، أمراء الشعر العربى، لأنيس المقدسى، بيروت 1932، ص 170137،.،: 11/ 8491/ 6574
محمد أحمد برانق، أبو العتاهية، القاهرة 1947، شعراء بغداد، للخاقانى 2/ 148147، الأعلام، للزركلى 1/ 319، معجم المؤلفين لكحالة 2/ 286285، مراجع تراجم الأدباء العرب، للوهابى 1/ 202194، وفيه ذكر مصادر أخرى. /
وقد عدّ أبو العتاهية، والسيد الحميرى، وبشار بن برد، أغزر شعراء العرب شعرا، وقيل: إنه لم يقدر أحد على جمع كل شعر هؤلاء الثلاثة لكثرته (انظر: الأغانى 4/ 21، الفهرست، لابن النديم 160)، وكان ممن يعرف شعر أبى العتاهية ويرويه إسحاق بن إبراهيم الموصلى (انظر: الأغانى 7/ 157)، ورأى ابن النديم (ص 160) من شعره بالموصل حوالى عشرين جزءا، وذكر أن ما رآه يدل على أنه يقع كاملا فى 30 جزءا، وكان ابن عمار الثقفى (المتوفى سنة 319/ 931) قد كتبها، وهو صاحب كتاب «أخبار أبى العتاهية» (ابن النديم 148، إرشاد الأريب، لياقوت 1/ 227)، الذى يبدو أن أبا الفرج (الأغانى 4/ 7، 12، 13، 3433، ومواضع أخرى كثيرة) قد أفاد منه، ومن بين مصادر أبى الفرج كان كذلك كتاب هارون بن على بن يحيى المنجّم (المتوفى سنة 288/ 901)، ويحتمل أنه كتاب «البارع» (انظر: الفهرست، لابن النديم 144)، وقيل: إن أحمد بن أبى طاهر طيفور (المتوفى 280هـ / 893م) عمل كتاب «اختيار شعر أبى العتاهية» (المرجع السابق ص 147)، والراجح أنه اعتمد فيه على راويته أبى دعامة على بن بريد القيسى، الذى روى عن أبى العتاهية مباشرة (انظر: إرشاد الأريب، لياقوت 5/ 105)، وصنف أبو سهل إسماعيل بن على النوبختى (المتوفى سنة 311/ 923) كتابا «(فى الصفات ل) الرد على أبى العتاهية فى التوحيد فى شعره» (انظر فهرست الطوسى 35، الرجال، للنجاشى 25)، ووصل إلينا الديوان بصنعة ابن عبد البر (المتوفى سنة 463/ 1071).
المخطوطات: بطرسبرج، الجامعة 14 (نسخ فى 987هـ، انظر: مجلة معهد المخطوطات العربية 6/ 1960/ 320)، دار الكتب بالقاهرة، أدب 393 (نسخ فى 1297هـ، انظر: الفهرس، طبعة ثانية 3/ 115)، باريس 1176 (41ورقة، انظر: فايدا 303)، وتوجد قصائد، وقطع فى المصادر الآنفة، وفى طائفة من كتب الأدب، والاختيارات.
ونشر لويس شيخو الديوان، على مخطوطة القاهرة، مع إضافة قصائد جمعها من كتب الأدب، بعنوان:
«الأنوار الزاهية فى ديوان أبى العتاهية»، بيروت 1886، 1888، 1909 (انظر: معجم المطبوعات، لسركيس 323)، وترجم رشر الزهديات إلى الألمانية، وفقا لطبعة 1909:
.،،، 8291،
وطبع الديوان فى بيروت، دار صادر 1964، وحققه مرة أخرى شكرى فيصل، دمشق 1965، انظر: تعليق أحمد الجندى، فى: مجلة المجمع العلمى العراقى بدمشق 40/ 1965/ 669668، ونشر لويس شيخو نخبة من شعره، «أبو العتاهية. منتخبات شعرية»، بيروت 1927، 1931، 1950 (الروائع 10)، وانظر
فى أرجوزته المزدوجة: إ. فون جرونباوم، فى:(4/877)
وطبع الديوان فى بيروت، دار صادر 1964، وحققه مرة أخرى شكرى فيصل، دمشق 1965، انظر: تعليق أحمد الجندى، فى: مجلة المجمع العلمى العراقى بدمشق 40/ 1965/ 669668، ونشر لويس شيخو نخبة من شعره، «أبو العتاهية. منتخبات شعرية»، بيروت 1927، 1931، 1950 (الروائع 10)، وانظر
فى أرجوزته المزدوجة: إ. فون جرونباوم، فى:
.، 3/ 4491/ 11
وكان بين نسله من الشعراء:
أبو عبد الله محمد العتاهية بن أبى العتاهية (توفى سنة 244/ 858، انظر:
الشعر والشعراء، لابن قتيبة 497، طبقات الشعراء، لابن المعتز، طبعة أولى 173، ط. ثانية 365364، الأغانى 4/ 88، معجم الشعراء، للمرزبانى 432، الموشح، للمرزبانى 374، 375، نشوار المحاضرة، للتنوخى 5/ 179، بيروت 1972، تاريخ بغداد 2/ 3634، الوافى بالوفيات، للصفدى 2/ 209). وكان ديوانه نحو 50ورقة (انظر: الفهرست، لابن النديم، طهران، ص 183).
عبد الله بن محمد بن أبى العتاهية، ديوانه 50ورقة (انظر: المرجع السابق).
أبو سويد عبد القوى بن محمد بن أبى العتاهية، ديوانه 50ورقة (انظر: المرجع نفسه)
أبو الشبل البرجمى
هو عاصم بن وهب بن عصمة بن البراجم (تميم)، ولد بالكوفة، ونشأ بالبصرة، ومن المحتمل أنه أقام بعد ذلك فى بغداد، وقدم إلى سامرّاء فى أيام المتوكل، كان صديقا لمحمود الوراق، واختلف معه إلى الحانات.
أمصادر ترجمته:
أخبار الشعراء، للصولى 254، طبقات الشعراء، لابن المعتز، طبعة أولى 181180، ط. ثانية 380 381، معجم الشعراء، للمرزبانى 275، الأغانى 14/ 210192، الديارات، للشابشتى 3432.
ب آثاره:
لا نعرف شيئا عن ديوانه. وتوجد قطع من شعره فى: الأغانى (نحو 1000بيت)، وانظر أيضا: نهاية الأرب، للنويرى 4/ 6663.(4/878)
لا نعرف شيئا عن ديوانه. وتوجد قطع من شعره فى: الأغانى (نحو 1000بيت)، وانظر أيضا: نهاية الأرب، للنويرى 4/ 6663.
أبو على البصير
هو الفضل بن جعفر بن الفضل الأنبارى النّخعى البصير (وخطأ البصرى) الضرير، شاعر وكاتب من أصل فارسى، نشأ بالكوفة، وأقام بعد ذلك ببغداد، وبعد عام 221/ 836بسامرّاء، مدح عددا من الخلفاء وأصحاب الوظائف، وخالط أعيان الأدباء، توفى بعد عام 252/ 866، وعده معاصروه شاعرا جيّد الشعر.
أمصادر ترجمته:
طبقات الشعراء، لابن المعتز ط. أولى 189188، ط. ثانية 399398، معجم الشعراء، للمرزبانى 314، مروج الذهب، للمسعودى 7/ 328، 330329، 347346، سمط اللآلىء، للبكرى 276، مسالك الأبصار، لابن فضل الله 13/ الورقة 127أ، نكت الهميان، للصفدى 225 226، لسان الميزان، لابن حجر 4/ 438، نهاية الأرب، للنويرى 3/ 93، يوهان فك، فى: دائرة المعارف الإسلامية، الطبعة الأوربية الثانية 1/ 1082، شعراء سامرّاء، للسامرائى 5452، الأعلام، للزركلى 5/ 351.
ب آثاره:
لم تصل إلينا مجموعة رسائله، ولا ديوانه (انظر: ابن النديم 123، 171)، وقيل: إن ديوانه كان 50 ورقة (ابن النديم، طهران، ص 192)، وترد قطع من شعره فى: المصادر الآنفة الذكر، وفى كتب المختارات الأدبية، والأدب، انظر على سبيل المثال: الزهرة لابن داود، زهر الآداب للحصرى، الأشباه والنظائر، للخالديين، سمط اللآلىء، محاضرات الراغب 1/ 314، 315، 353، 2/ 486، 552، 579، 581، الدر الفريد، فى 11موضعا.
أبو نعامة
هو محمد (أو أحمد) بن الدقيقى، شاعر هجّاء، كوفى، نظم قصيدة فى معايب أصحاب الوظائف أيام المتوكل، ومات مجلودا سنة 260/ 874، بدعوى أنه من الرافضة.
طبقات الشعراء لابن المعتز، طبعة أولى 186158، طبعة ثانية 392391، معجم الشعراء، للمرزبانى 443، المحمدون من الشعراء، للقفطى 321، الأعلام، للزركلى 6/ 357.(4/879)
هو محمد (أو أحمد) بن الدقيقى، شاعر هجّاء، كوفى، نظم قصيدة فى معايب أصحاب الوظائف أيام المتوكل، ومات مجلودا سنة 260/ 874، بدعوى أنه من الرافضة.
طبقات الشعراء لابن المعتز، طبعة أولى 186158، طبعة ثانية 392391، معجم الشعراء، للمرزبانى 443، المحمدون من الشعراء، للقفطى 321، الأعلام، للزركلى 6/ 357.
ووقف أبو الفرج (الأغانى 16/ 246) على ديوانه، فى مخطوط الجاحظ.
شعراء آخرون من الكوفة أو أقاموا فيها،
بيان دواوينهم عند ابن النديم، نقلا عن ابن الجراح (الفهرست، ص 166162، طهران ص 190183، والترجمة الإنجليزية ص 366355):
محمد بن الفضل السّكونى:
خطيب، وشاعر، فى منتصف القرن الثانى / الثامن، من المحتمل أنه عاش فى الكوفة، وعرف حماد عجرد.
الوافى بالوفيات، للصفدى 4/ 322321.
كان من المقلّين.
أبو الحسن على بن الخليل:
من الموالى، كان شاعرا فى الكوفة، من جيل مطيع ابن إياس، حبس مع صالح بن عبد القدوس، متّهمين بالزندقة.
الحيوان، للجاحظ 4/ 447، 451، أخبار الشعراء، للصولى 10، معجم الشعراء، للمرزبانى 283، الأغانى 14/ 186174، زهر الآداب، للحصرى 842840، قطب السرور، للرقيق 172171، وفيات الأعيان، لابن خلكان 1/ 519،.،: 71/ 8391/ 181
كان ديوانه 100ورقة، وترد قطع من شعره فى: الأغانى خاصة، وانظر أيضا: المنتخب الميكالى، الورقة 29أ، 117أ.
أبو عبد الله جعفر بن عفّان الطائى:
شاعر، ضرير، متشيع، من الكوفة، كان معاصرا للسيد الحميرى.
شعراء الشيعة، للمرزبانى 116115، وذكرت فيه مصادر أخرى، الأغانى 7/ 243242، 10/ 9594.
كان ديوانه 200ورقة.(4/880)
كان ديوانه 200ورقة.
إسحاق بن الصبّاح الأشعثى الكندى:
غادر الحجاز مع صاحبه نصيب الأصغر، قاصدا الخليفة المهدى، ولى الكوفة مرتين، ويحتمل أنه توفى قبل سنة 193/ 809.
طبقات ابن المعتز، طبعة أولى 86، طبعة ثانية 155، الأغانى طبعة ثانية 20/ 33، الوافى بالوفيات، للصفدى 8/ 416415،، 34 كان مقلّا.
محمد بن عبد الملك الفقعسى الأسدى:
كوفى المولد، سكن بغداد، ومدح أوائل العباسيين، توفى فى بداية القرن الثالث / التاسع، وعدّ «راوية بنى أسد» فى زمانه.
الورقة، لابن الجراح 1412، الفهرست، لابن النديم 94، الوافى بالوفيات، للصفدى 4/ 35، الأعلام، للزركلى 7/ 126.
ألف «كتاب مآثر بنى أسد وأشعارها (ابن النديم فى الموضع السابق)، وخلّف ديوانا من مائة ورقة، وترد أبياته فى: الزهرة، لابن داود 232231، وحماسة ابن الشجرى رقم 486، والدر الفريد 1/ 1/ ص 150.
إسماعيل بن معمر القراطيسى:
مولى من الكوفة، خالط شعراء كأبى نواس وأبى العتاهية.
الورقة، لابن الجراح 102100، الأغانى 20/ 8988، معاهد التنصيص 4/ 139138.
كان ديوانه 70ورقة.
الفضل بن العباس بن جعفر الخزاعى:
شاعر من أهل الكوفة، ولى بلخ وطخارستان، فى الفترة بين آخريات القرن الثانى / الثامن وأوائل الثالث / التاسع.
الورقة، لابن الجراح 3736، معجم الشعراء، للمرزبانى 312311، الأغانى 20/ 133.
من المقلّين.
أبو محمد عبد الله بن أيوب التيمى:
كوفى، مدح البرامكة، والخليفتين، الأمين،
والمأمون، كان صديقا لإبراهيم وإسحاق الموصليين، وتوفى سنة 209/ 824.(4/881)
كوفى، مدح البرامكة، والخليفتين، الأمين،
والمأمون، كان صديقا لإبراهيم وإسحاق الموصليين، وتوفى سنة 209/ 824.
الأغانى 20/ 5943، تاريخ بغداد 9/ 413411، الأعلام، للزركلى 4/ 199.
كان ديوانه 100ورقة.
وترد قطع من شعره فى: الأغانى، وانظر أيضا: الدر الفريد 2/ الورقة 50ب /
على بن ثابت:
كان شاعرا فى الكوفة، وربما فى بغداد أيضا، صادق والبة بن الحباب، وأبا العتاهية، رمى بالزندقة، توفى قبل سنة 210/ 825.
الأغانى 15/ 4443، 18/ 105104، الفهرست، لابن النديم 338، .. : 71/ 8391/ 181
كان ديوانه 150ورقة (انظر: ابن النديم، طهران، ص 184).
محمد بن على الجواليقى الكوفى:
علوى من الكوفة، من المحتمل أنه عاش فى بداية القرن الثالث / التاسع.
معجم الشعراء، للمرزبانى 449، الموشح، للمرزبانى 276، الوافى بالوفيات، للصفدى 4/ 117.
كان ديوانه 50ورقة.(4/882)
كان ديوانه 50ورقة.
هـ شعراء من أصول مختلفة سكنوا (أيضا) بغداد
نصيب الأصغر
من أصل زنجى، نشأ باليمامة، صار مولى للخليفة المهدى، واتصل بالبرامكة، وروى أنه كان ممن يقدّمهم الرشيد على الشعراء. توفى بعد سنة 190/ 806.
ويؤكد ابن المعتز تعدد أغراض شعره، وإجادته لها.
أمصادر ترجمته:
طبقات الشعراء، لابن المعتز، طبعة أولى 6968، طبعة ثانية 157155، الأغانى، طبعة ثانية 20/ 3425، سمط اللآلىء 825، الحاشية، إرشاد الأريب، لياقوت 7/ 218216، الأعلام، للزركلى 8/ 356
ب آثاره:
وقيل: إن ديوانه كان 70ورقة (انظر: الفهرست، لابن النديم 163)، وفى الأغانى قطع طويلة من شعره (نحو 200بيت)، وثمة أبيات متفرقة فى كتب الأدب.
عبد الملك الحارثى
هو أبو الوليد، أو أبو قابوس، عبد الملك بن عبد الرحيم الحارثى، من بنى الحارث ابن كعب (مذحج)، ولد بالفلجة /، منزل قبيلته بالشام، نحو نهاية العصر الأموى، فيما يحتمل، وارتحل بعد سقوط الخلافة الأموية قاصدا بغداد، وحبس أيام هارون
الرشيد (170/ 193786/ 809) لأسباب مجهولة (انظر: طبقات ابن المعتز، طبعة أولى 132130، طبعة ثانية 280276، خليل مردم، «عبد الملك بن عبد الرحمن الحارثى»، فى: مجلة المجمع العلمى العربى بدمشق 32/ 1957/ 404401). كان ينظم شعره على «نمط الأعراب»، وقد أطنب كل من الأصمعى (انظر: جمهرة الإسلام، للشيرازى، الورقة 63أ)، وابن المعتز، فى الثناء عليه، وقد وصفه ابن المعتز بأنه «شاعر مفلق، مطبوع»، وأنه «أحد من نسخ شعره بماء الذهب»، ولم يستطع أحد من معاصريه أن يباريه، وقال: «ولو لم يكن فى كتابنا إلا شعر الحارثى لكان جليلا» (الطبقات، طبعة ثانية 276، 277، 280).(4/883)
هو أبو الوليد، أو أبو قابوس، عبد الملك بن عبد الرحيم الحارثى، من بنى الحارث ابن كعب (مذحج)، ولد بالفلجة /، منزل قبيلته بالشام، نحو نهاية العصر الأموى، فيما يحتمل، وارتحل بعد سقوط الخلافة الأموية قاصدا بغداد، وحبس أيام هارون
الرشيد (170/ 193786/ 809) لأسباب مجهولة (انظر: طبقات ابن المعتز، طبعة أولى 132130، طبعة ثانية 280276، خليل مردم، «عبد الملك بن عبد الرحمن الحارثى»، فى: مجلة المجمع العلمى العربى بدمشق 32/ 1957/ 404401). كان ينظم شعره على «نمط الأعراب»، وقد أطنب كل من الأصمعى (انظر: جمهرة الإسلام، للشيرازى، الورقة 63أ)، وابن المعتز، فى الثناء عليه، وقد وصفه ابن المعتز بأنه «شاعر مفلق، مطبوع»، وأنه «أحد من نسخ شعره بماء الذهب»، ولم يستطع أحد من معاصريه أن يباريه، وقال: «ولو لم يكن فى كتابنا إلا شعر الحارثى لكان جليلا» (الطبقات، طبعة ثانية 276، 277، 280).
لم يبق من شعره إلّا قليل جدا، وليست نسبة بعض الأبيات إليه بثابتة (انظر مثلا: سمط اللآلىء 595)، وجمع خليل مردم قطعا من شعره، مع القصيدة التى رثى بها أخاه سعيد بن عبد الرحيم، ووردت فى «جمهرة الإسلام» (ميمية، 91بيتا، الورقة 63أ 64ب، انظر: مجلة المجمع العلمى العربى بدمشق 33/ 1958/ 7)، وقد نشرها فى المجلة السابقة 32/ 1957/ 411405، 576561.
وكان ابنه: محمد، وحفيده: الوليد، شاعرين أيضا، ووصلت إلينا أيضا أبيات لهما (المرجع السابق 405404).
كلثوم بن عمرو العتّابى
هو كلثوم بن عمرو بن أيوب، أبو عمرو، أو أبو على، من بنى عتّاب بن سعد (تغلب)، كان من ولد عمرو بن كلثوم، ولد قبل منتصف القرن الثانى / الثامن أو حواليه بقنّسرين، وأقام ببغداد فيما بعد، ومدح البرامكة، وقيل: إنهم وصفوه للرشيد، ووصلوه به (وانظر: رواية أخرى فى الأغانى 13/ 122)، واتصل بالمأمون فى أيام الرشيد، وصحبه إلى خراسان (انظر: العقد الفريد 2/ 100)، وذكر أنه درس هنالك كتبا فارسية، ونسخها (انظر: كتاب بغداد. لابن أبى طاهر طيفور 87)، والراجح أنه توفى سنة 208/ 823 (انظر: النجوم الزاهرة، لابن تغرى بردى 2/ 186)، وفى رواية
أخرى نحو سنة 220/ 835 (انظر: فوات الوفيات، للكتبى 2/ 284). وكان منصور النّمرى تلميذا له.(4/884)
هو كلثوم بن عمرو بن أيوب، أبو عمرو، أو أبو على، من بنى عتّاب بن سعد (تغلب)، كان من ولد عمرو بن كلثوم، ولد قبل منتصف القرن الثانى / الثامن أو حواليه بقنّسرين، وأقام ببغداد فيما بعد، ومدح البرامكة، وقيل: إنهم وصفوه للرشيد، ووصلوه به (وانظر: رواية أخرى فى الأغانى 13/ 122)، واتصل بالمأمون فى أيام الرشيد، وصحبه إلى خراسان (انظر: العقد الفريد 2/ 100)، وذكر أنه درس هنالك كتبا فارسية، ونسخها (انظر: كتاب بغداد. لابن أبى طاهر طيفور 87)، والراجح أنه توفى سنة 208/ 823 (انظر: النجوم الزاهرة، لابن تغرى بردى 2/ 186)، وفى رواية
أخرى نحو سنة 220/ 835 (انظر: فوات الوفيات، للكتبى 2/ 284). وكان منصور النّمرى تلميذا له.
واشتهر العتابى بعض الاشتهار بمديحه، وذهب ابن المعتز (الطبقات، طبعة ثانية 264) إلى أنه ليس فى شعره بيت ساقط وقيل: إنه فى قصيدته المعروفة، التى توجه بها إلى الرشيد /، كان مقلدا للنابغة الذبيانى (انظر: إعتاب الكتاب، لابن الأبّار 92، وراجع: الفهرست، لابن النديم 121)، وذكروا أنه كما أجاد الشعر أجاد النثر أيضا (انظر: طبقات ابن المعتز، طبعة ثانية 263، البيان والتبيين، للجاحظ 1/ 51).
أمصادر ترجمته:
الشعر والشعراء، لابن قتيبة 549، أخبار الشعراء، للصولى 63، الموشح، للمرزبانى 295293، الموشى، للوشّاء 48، الأغانى 13/ 125109، تاريخ بغداد 12/ 492488، إرشاد الأريب، لياقوت 6/ 215212،،، 9383 وانظر: بلاشير، فى: دائرة المعارف الإسلامية، الطبعة الأوربية الثانية 1/ 751،.:، 157
أعيان الشيعة، للعاملى 43/ 157156عصر المأمون، لفريد رفاعى 3/ 254249الأعلام، للزركلى 6/ 9089، معجم المؤلفين، لكحالة 8/ 145، بروكلمان، فى الملحق 1/ 120.
ب آثاره:
وقد امتدح أسلوبه فى الرسائل، التى وصل إلينا بعض نبذ منها (انظر: عيون الأخبار، لابن قتيبة 1/ 96، 3/ 31، الأمالى، للقالى 2/ 125، الأغانى 13/ 115، إرشاد الأريب، لياقوت 6/ 215)، وكذلك بلغتنا عناوين بعض رسائله: «كتاب المنطق» «كتاب الآداب»، «كتاب فنون الحكم»، «كتاب الخيل»، «كتاب الألفاظ» (رواه المبرّد)، «كتاب الأجواد» (انظر: الفهرست، لابن النديم 121، 316، إرشاد الأريب، لياقوت 6/ 213)، وكان أحمد بن الحارث الخزّار (المتوفى نحو سنة 258/ 872، انظر: تاريخ التراث العربى، 813)، راوية لنثره (انظر: الفهرست، لابن النديم 104)، وتوجد مقتبسات منه، فى: البيان والتبيين، وفى الحيوان، للجاحظ، وابن النديم، وحكمة الأشراق، لمرتضى الزبيدى، فى: نوادر المخطوطات 2/ 71. ويذكر أيضا بين مؤلفى قصص الحيوان (انظر: ابن النديم 308).
وذكر أن المعتزليّين أبا الهذيل العلّاف، وبشر بن المعتمر، صنّفا ردودا على العتابى (انظر: الفهرست، لابن النديم، الترجمة الإنجليزية 389، 391)، وكانت أخباره وأشعاره مذكورة فى «كتاب لأبى جعفر محمد ابن القاسم بن مهرويه»، (الشطر الثانى من القرن الثالث / التاسع)، أفاد منه أبو الفرج (الأغانى 13/ 111109، 117113)، إلى جانب مصادر أخرى.(4/885)
وقد امتدح أسلوبه فى الرسائل، التى وصل إلينا بعض نبذ منها (انظر: عيون الأخبار، لابن قتيبة 1/ 96، 3/ 31، الأمالى، للقالى 2/ 125، الأغانى 13/ 115، إرشاد الأريب، لياقوت 6/ 215)، وكذلك بلغتنا عناوين بعض رسائله: «كتاب المنطق» «كتاب الآداب»، «كتاب فنون الحكم»، «كتاب الخيل»، «كتاب الألفاظ» (رواه المبرّد)، «كتاب الأجواد» (انظر: الفهرست، لابن النديم 121، 316، إرشاد الأريب، لياقوت 6/ 213)، وكان أحمد بن الحارث الخزّار (المتوفى نحو سنة 258/ 872، انظر: تاريخ التراث العربى، 813)، راوية لنثره (انظر: الفهرست، لابن النديم 104)، وتوجد مقتبسات منه، فى: البيان والتبيين، وفى الحيوان، للجاحظ، وابن النديم، وحكمة الأشراق، لمرتضى الزبيدى، فى: نوادر المخطوطات 2/ 71. ويذكر أيضا بين مؤلفى قصص الحيوان (انظر: ابن النديم 308).
وذكر أن المعتزليّين أبا الهذيل العلّاف، وبشر بن المعتمر، صنّفا ردودا على العتابى (انظر: الفهرست، لابن النديم، الترجمة الإنجليزية 389، 391)، وكانت أخباره وأشعاره مذكورة فى «كتاب لأبى جعفر محمد ابن القاسم بن مهرويه»، (الشطر الثانى من القرن الثالث / التاسع)، أفاد منه أبو الفرج (الأغانى 13/ 111109، 117113)، إلى جانب مصادر أخرى.
ووقف ابن النديم (ص 163) على مجموعة من شعره، فى 100ورقة، وصنع أحمد بن أبى طاهر طيفور منتخبا منه (الفهرست 147146)، وتوجد قطع من شعره فى الكتب المذكورة آنفا، لا سيما: الأغانى، زهر الآداب، للحصرى، إعتاب الكتاب، لابن الأبار 98892، فضلا عن كثير من كتب الأدب، والمنتخبات الشعرية.
منصور النّمرى
هو منصور بن سلمة بن الزّبرقان (أو الزبرقان بن سلمة)، أبو القاسم، أو أبو الفضل، أصله من رأس العين بالجزيرة، كان فى شبابه تلميذ كلثوم بن عمرو العتابى، و «راويته»، ووصفه العتابى للفضل بن يحيى البرمكى (المتوفى سنة 193/ 808)، فوجد فيه صاحب نعمته، الذى استقدمه إلى بغداد، ووصله، أيضا فيما بعد، بالخليفة هارون الرشيد (انظر: الأغانى 13/ 141140). وقيل: إنه كان فى أول أمره خارجيا، / ثم مال إلى «الرافضة» (انظر: جمهرة أنساب العرب، لابن حزم 285284)، إلا أنه أظهر التقيّة فى قصائده التى مدح بها هارون الرشيد، بل إنه عرّض بآل على وثلبهم (انظر: الأغانى 13/ 144). وقيل: إنه بعد أن وقع الخلاف بينه وبين أستاذه العتّابى، وشى به عند الخليفة (انظر: الأغانى 13/ 148)، وعوقب النمرى بالحبس، وأخلى سبيله بشفاعة الوزير الفضل بن الربيع (المتوفى نحو سنة 208/ 824) (انظر: الأغانى 13/ 149)، ويبدو أنه توفى قبل عام 193/ 809.
امتدحت موهبته الشعرية مرارا، ومما يشاد بذكره خاصة «نسيبه» فى الشيب، فى (العينية)، أشهر قصائده فى مدح الرشيد (انظر: طبقات ابن المعتز، طبعة ثانية 243)،
ويروى أن على بن الجهم قال: «أنا أشعر من امرئ القيس، والنمرى أشعر منى» (المرجع السابق 438).(4/886)
امتدحت موهبته الشعرية مرارا، ومما يشاد بذكره خاصة «نسيبه» فى الشيب، فى (العينية)، أشهر قصائده فى مدح الرشيد (انظر: طبقات ابن المعتز، طبعة ثانية 243)،
ويروى أن على بن الجهم قال: «أنا أشعر من امرئ القيس، والنمرى أشعر منى» (المرجع السابق 438).
أمصادر ترجمته:
الشعر والشعراء، لابن قتيبة 549546، كتاب بغداد، لابن أبى طاهر طيفور 7069، أخبار الشعراء، للصولى 7776، العقد الفريد 5/ 335، شعراء الشيعة، للمرزبانى 8279 (مع مصادر أخرى)، زهر الآداب، للحصرى، انظر الفهرس، تاريخ بغداد 13/ 6965، سمط اللآلىء، للبكرى 336.
،، 9474 عصر المأمون، لأحمد فريد رفاعى 2/ 338333، خليل مردم، فى: مجلة المجمع العلمى العربى بدمشق 34/ 1959/ 43، الأعلام، للزركلى 8/ 238، معجم المؤلفين، لكحالة 13/ 1413.
ب آثاره:
ذكر ابن النديم (ص 163) أن ديوانه كان 100ورقة، وعمل ابن أبى طاهر طيفور (المتوفى سنة 280/ 893) مختارات من شعره (الفهرست 147)، وتناول «أخباره» عبد الله بن أبى سعد الوراق الأنصارى (المتوفى سنة 274/ 887، سبق ذكره ص 59)، ولعله فى «كتاب الشعراء»، له (انظر: الفهرست، طهران، ص 121)، وكانت إحدى مصادر أبى الفرج (انظر: الأغانى 13/ 143141، 151145، 155153).
وقصيدته «العينية»، فى هارون الرشيد (69بيتا)، وصلت إلينا كاملة، فى: «جمهرة الإسلام»، للشيزرى (الورقة 18ب 20ب، انظر: مجلة المجمع العلمى العربى بدمشق 33/ 1958/ 5)، ونشرها خليل مردم، فى المجلة المذكورة ص 135.
وثمة قصائد وقطع فى المصادر الآنفة الذكر، لا سيما طبقات ابن المعتز، طبعة أولى 116112، طبعة ثانية 248242، الأغانى 13/ 157140، زهر الآداب، للحصرى، وفضلا عن ذلك فى كثير من كتب الأدب، والمنتخبات الشعرية.
ربيعة الرّقّى
هو ربيعة بن ثابت بن لجأ الأسدى، أو الأنصارى، الملقّب بالغاوى، كان
شاعرا ضريرا من الرّقّة، سكن بغداد مادحا للمهدى، ونديما لهارون الرشيد، توفى سنة 198/ 814. وقيل: إن مروان بن أبى حفصة كان يقدّره كثيرا، / ورأى ابن المعتز أنه كان أشعر غزلا من أبى نواس.(4/887)
هو ربيعة بن ثابت بن لجأ الأسدى، أو الأنصارى، الملقّب بالغاوى، كان
شاعرا ضريرا من الرّقّة، سكن بغداد مادحا للمهدى، ونديما لهارون الرشيد، توفى سنة 198/ 814. وقيل: إن مروان بن أبى حفصة كان يقدّره كثيرا، / ورأى ابن المعتز أنه كان أشعر غزلا من أبى نواس.
أمصادر ترجمته:
طبقات الشعراء، لابن المعتز، طبعة أولى 7669، طبعة ثانية 170157، الأغانى 16، 254 265، إرشاد الأريب، لياقوت 4/ 209207نكت الهميان، للصفدي 152151، خزانة الأدب، للبغدادى 3/ 5655، الأعلام، للزركلى 3/ 40.
ب آثاره:
قيل: إن ديوانه كان 100ورقة (انظر: الفهرست، لابن النديم، طهران، ص 184).
وتوجد قطع من شعره (قرابة 200بيت) فى طبقات ابن المعتز، وانظر أيضا: المنتخب الميكالى، الورقة 164أ، 166ب، سفينة الأدباء، الورقة 32أ 33أ، زهر الآداب، للحصرى 815، بهجة المجالس، لابن عبد البر 174، الزهرة، لابن داود 235، الحماسة المغربية الورقة 104أ، الحماسة البصرية 2/ 266 267، الدر الفريد 2/ الورقة 259أ، وانظر أيضا: 343
أبو نواس
هو الحسن بن هانئ، ولد بقرية بالأهواز، نحو سنة 140/ 757 (انظر: إيفالد فاجنر).،.، 6591،. 2101
قضى شبابه بالبصرة، ومن بعد بالكوفة، تلميذا وملازما للشاعر والبة بن الحباب، وتلميذا لبعض العلماء واللغويين، وقيل: إنه كان صاحب علم جيد بالقرآن، والحديث، والنحو، وأشعار القدماء (انظر: فاجنر، الموضع المذكور، ص 3924)، وفى عام 170/ 786توجّه إلى بغداد واتصل أول الأمر بالبرامكة (المرجع نفسه 5851)، وبعد ذهاب دولتهم ارتحل إلى مصر، ولبث بها زمنا يسيرا (المرجع نفسه 8070)،
بلغ غاية مساره نديما للخليفة الأمين، وفى سنة 198/ 813نظم أيضا قصائد فى رثائه، ثم توفى بعد ذلك بقليل، فى سنة 199/ 418، أو سنة 200/ 815، ببغداد (المرجع نفسه 1110) فى سجنه، أو ببيت خمّارة، أو ببيت أسرة نوبخت، التى كانت بينه وبينها صداقة.(4/888)
قضى شبابه بالبصرة، ومن بعد بالكوفة، تلميذا وملازما للشاعر والبة بن الحباب، وتلميذا لبعض العلماء واللغويين، وقيل: إنه كان صاحب علم جيد بالقرآن، والحديث، والنحو، وأشعار القدماء (انظر: فاجنر، الموضع المذكور، ص 3924)، وفى عام 170/ 786توجّه إلى بغداد واتصل أول الأمر بالبرامكة (المرجع نفسه 5851)، وبعد ذهاب دولتهم ارتحل إلى مصر، ولبث بها زمنا يسيرا (المرجع نفسه 8070)،
بلغ غاية مساره نديما للخليفة الأمين، وفى سنة 198/ 813نظم أيضا قصائد فى رثائه، ثم توفى بعد ذلك بقليل، فى سنة 199/ 418، أو سنة 200/ 815، ببغداد (المرجع نفسه 1110) فى سجنه، أو ببيت خمّارة، أو ببيت أسرة نوبخت، التى كانت بينه وبينها صداقة.
وقدّره زملاؤه واللغويون تقديرا عاليا، بل كان يوزن حتى بامرئ القيس، واختلف معاصروه فى أيهما أشعر: أبو نواس أو أبو العتاهية، ولم يكن لأسباب تتعلق بالشعر وحده دخل فى هذا الاختلاف، وإنما تدخّلت أيضا أسباب أخلاقية. (راجع:
الأغانى 4/ 107، 7/ 177176)، وعدّ أبو نواس نفسه أشعر شعراء الخمر (انظر:
الأغانى 7/ 174)، إلا أنه أقر، خلافا لذلك، بتقدم أبى العتاهية، الذى كان، على ما يقال، يفوقه أيضا فى الارتجال (انظر: الأغانى 4/ 15، و 7170، 84)، وتحتل الإشادة بالخمر، وعشق الغلمان، مكان الصدارة فى شعره، استخدم الأشكال الشعرية القديمة /، وتهكم باستعمالها الجامد النمط، ويوجد فى شعره كثير من الفارسية، والجديد فى شعره كثرة أراجيز الصيد والطرد ووصف الحيوان (انظر مثلا: الحيوان، للجاحظ 2/ 4526، 7060).
أمصادر ترجمته:
الشعر والشعراء، لابن قتيبة 525501، طبقات الشعراء، لابن المعتز، طبعة أولى 9987، طبعة ثانية 217193، تاريخ الطبرى 3/ 704، 967958، 973972، أخبار الشعراء، للصولى 33، 39، أشعار أولاد الخلفاء، للصولى 144، أخبار أبى تمام، للصولى، انظر الفهرس، الأغانى، انظر أيضا الفهارس، الموشح، للمرزبانى 289263، شعراء الشيعة، للمرزبانى 113، مسالك الأبصار، لابن فضل الله 13/ الورقة 90أ 103أ، البداية والنهاية، لابن كثير 10/ 235227، تاريخ بغداد 7/ 449436، وفيات الأعيان، لابن خلكان 1/ 172168، وانظر: بروكلمان، فى الأصل، 6747، وفى الملحق، 811411، وبروكلمان، فى: دائرة المعارف الإسلامية، طبعة أوربية أولى 1/ 109108.
.، 901801،
،، 1251 .. ،، 3391،
انظر فيه:(4/889)
،، 1251 .. ،، 3391،
انظر فيه:
.: 83/ 5391. 725525
.، 1001:
88/ 4391/ 672952 1001:: 09/ 6391/ 516206.،: .. ،
7491، 1775.:، 3414
.،، 33/ 3591/ 692572
وانظر كذلك: مقالة إيفالد فاجنر، فى دائرة المعارف الإسلامية، طبعة أوربية ثانية 1/ 144143.:، 441341،
وانظر أيضا: المصادر المذكورة، فى:
.،،،. 674374، 974774، 284184
أعيان الشيعة، للعاملى 24/ 2493، حديث الأربعاء، لطه حسين 2/ 1384، عمر فروخ، «أبو نواس، شاعر هارون الرشيد ومحمد الأمين»، بيروت 1932، عبد الرحمن صدقى، «أبو نواس»، القاهرة 1944، عبد الحليم عباس، «أبو نواس»، القاهرة 1944، عباس محمود العقاد، «أبو نواس»، القاهرة 1954، طبعة ثانية 1960، منير القاضى، «أبو نواس»، فى: مجلة المجمع العلمى العراقى 8/ 1961/ 325319، الأعلام، للزركلى 2/ 241240، وثمة مراجع مذكورة فى: معجم المؤلفين، لكحالة 3/ 301300، ومراجع تراجم الأدباء العرب، للوهابى 1/ 261247.
ب آثاره:
من بين أقدم رواة «أخبار» أبى نواس، الشاعر و «النديم» الجماز البصرى، الذى عرف أبا نواس بنفسه (انظر: الأغانى 20/ 64)، وأصبح بدوره مصدرا لأبى هفّان وابن عمّار (انظر: الأغانى 20/ 63، 64) وغيرهما، ومما أفرد به أبو نواس من تآليف (وبعضها يتضمن مختارات من شعره) أو وصلنا منها:
1 «أخبار أبى نواس والمختار من شعره»، لغلامه وراويته الشاعر أبى هفان (المتوفى نحو سنة 255/ 869، انظر: تاريخ التراث العربى، 273)، المخطوطات: حكيم أوغلو 946/ 5 (الورقة 126أ 165أ، نسخ فى 1125هـ، انظر: فهرس معهد المخطوطات العربية 1/ 420)، برنستون، لم يعرف رقمه (41ورقة، نسخ فى 677هـ، انظر:
.. ،:، 3538091، 853
وانظر: إيفالد فاجنر، الموضع المذكور، ص 475)، مخطوط فى خزانة حسن حسنى عبد الوهاب بتونس، ونشره عبد الستار أحمد فراج بالقاهرة 1954، على مخطوط حكيم أوغلو، انظر: تعليق ج. ش. قنواتى فى. 2/ 5591/ 162062(4/890)
،:، 3538091، 853
وانظر: إيفالد فاجنر، الموضع المذكور، ص 475)، مخطوط فى خزانة حسن حسنى عبد الوهاب بتونس، ونشره عبد الستار أحمد فراج بالقاهرة 1954، على مخطوط حكيم أوغلو، انظر: تعليق ج. ش. قنواتى فى. 2/ 5591/ 162062
2 «أخبار أبى نواس»، مع نخبة من أشعاره، / كتب يوسف بن الداية (المتوفى نحو سنة 265/ 878، انظر: تاريخ التراث العربى، 373)، وفى اقتباسات منه انظر:
المرجع الآنف الذكر.
3 - وفى «كتاب اختيار الشعراء الكبير» (الذى لم يتم)، لأبى عبد الله هارون بن على بن يحيى المنجم (المتوفى سنة 288/ 901) أفرد أحد الفصول الثلاثة لأبى نواس (انظر: الفهرست، لابن النديم 144)، كان مصدرا لنسخة الديوان التى صنعها حمزة الإصفهانى، انظر: (سيأتى ذكره ص 548).،،. 313.
4 «أخبار أبى نواس»، مع نخبة من أشعاره، لأبى العباس أحمد بن عبيد الله بن محمد بن عمّار الثقفى (المتوفى نحو سنة 314/ 926، انظر: إرشاد الأريب، لياقوت 1/ 223، الأعلام، للزركلى 1/ 160)، ذكره ابن النديم، ص 148، 160، راجع: الترجمة الإنجليزية 325، 353، وإرشاد الأريب، لياقوت 1/ 227، وانظر: الأغانى 20/ 62، 65، 68، وهو كذلك أحد مصادر نسخة الديوان، التى صنعها حمزة الأصفهانى (انظر: فاجنر فى الموضع المذكور، ص 314).
5 «أخبار أبى نواس» مع مختارات من شعره، لأبى الطيب محمد بن إسحاق الوشاء (المتوفى سنة 325/ 936، انظر: بروكلمان، 421)، ذكره ابن النديم، ص 160.
6 «أخبار أبى نواس»، لعبد العزيز بن يحيى بن أحمد الجلودى (المتوفى سنة 332/ 944، انظر: معجم المؤلفين، لكحالة 5/ 263، أورده النجاشى، فى الرجال، ص 182.
7 - كتاب «أخبار»، لعلى بن محمد الشمشاطى (كان حيّا سنة 377/ 987، سبق ذكره ص 77)، يذكر عنوانه على أنحاء شتى (ولعل بعضه مصوغ بتصرف): «كتاب أخبار أبى نواس، والمختار من شعره، والانتصار له، والكلام على محاسنه» (ابن النديم 160)، «كتاب فضل أبى نواس، والرد على الطاعن فى شعره» (الرجال، للنجاشى 201)، «كتاب تفضيل أبى نواس على أبى تمام» (إرشاد الأريب، لياقوت 5/ 376).
8 «أخبار أبى نواس»، لمحمد بن مكرّم بن منظور (المتوفى سنة 711/ 1311، انظر: بروكلمان، 21)، طبع مع شرح لمحمد عبد الرسول، فى القاهرة 1924، ونشره شكرى محمد أحمد، فى بغداد 1952.
9 «ملخّص تلخيص الخواصّ بأخبار أبى نواس»، لحسين بن رستم الكفوى الرومى (المتوفى سنة
1010/ 1601، انظر: معجم المؤلفين، لكحالة 4/ 7)، مخطوط، فى: حكيم أوغلو 946/ 6 (الورقة 165أ 175ب، نسخ فى 1125هـ).(4/891)
9 «ملخّص تلخيص الخواصّ بأخبار أبى نواس»، لحسين بن رستم الكفوى الرومى (المتوفى سنة
1010/ 1601، انظر: معجم المؤلفين، لكحالة 4/ 7)، مخطوط، فى: حكيم أوغلو 946/ 6 (الورقة 165أ 175ب، نسخ فى 1125هـ).
10 «الفرج (1) والتهانى، فى أخبار الحسن بن هانى» لمجهول، مخطوط فى حكيم أوغلو 946/ 7 (الورقة 176أ 207ب، نسخ فى 1125هـ، انظر فهرس معهد المخطوطات العربية 1/ 505، 2/ رقم 364، 748).
11 «نزهة الجلّاس فى نوادر أبى نواس»، لمجهول، طبع فى القاهرة 1286، 1299هـ، وبومباى 1889 (انظر: سركيس 352)، وطبع أيضا فى النجف 1958.
12 «كتاب غاية الشهوات، ومجمع اللذات، فى أحوال أبى نواس، وما ورد فى علم من أقوال الحكماء وغيرهم»، لمجهول، المتحف البريطانى، مخطوطات شرقية 7787 (42ورقة، نسخ فى 1328هـ).
13 «الفكاهة والائتناس فى مجون أبى نواس»، صنفه منصور عبد المتعال، طبع فى القاهرة 1316هـ (انظر: فهرس دار الكتب بالقاهرة، طبعة ثانية 3/ 273، سركيس 352، 2010).
14 «مسابقة إسحاق (بن إبراهيم الموصلى) النديم وأبى نواس عند الرشيد»، لمجهول، مخطوط بمدرسة الحجيّات بالموصل (ضمن مجموع، انظر: مخطوطات الموصل، لچلبى، ص 101).
وتناولت «محاسن» و «مساوىء» شعره، إلى جانب كتاب على بن محمد الشمشاطى (انظر آنفا رقم 7)، بضعة كتب أخرى، / فأبو نضلة مهلهل بن يموت (توفى بعد سنة 334/ 946)، الذى كان أبوه تلميذا لأبى هفان (انظر: تاريخ بغداد 9/ 370)، صنف السرقات التى اتهم بها أبو نواس، فى «كتاب سرقات أبى نواس»، الذى وجهه إلى حمزة الأصفهانى، واستفاد به حمزة فى صنعته للديوان، والكتاب محفوظ فى الإسكوريال 772 (الورقة 10687، نسخ فى 710هـ، انظر: فهرس معهد المخطوطات العربية 1/ 481)، ونشره محمد مصطفى هدّارة، فى القاهرة 1958، انظر: تعليق صلاح الدين المنجد، فى: مجلة معهد المخطوطات العربية 5/ 1959/ 157154، وألّف ابن عمار، فضلا عن «أخباره» (الآنفة الذكر فى رقم 5)، «رسالة فى مساوئ أبى نواس وسرقاته» (انظر: الفهرست، لابن النديم 160، إرشاد الأريب، لياقوت 1/ 227)، أما الأحاديث التى رواها، فيما يزعم، عن أساتذته (انظر:
).،.،. 8333
__________
(1) كذا ورد فى الأصل الألمانى، وفى فهرس معهد المخطوطات: «الفرح» بالحاء المهملة، ولعله الصواب إن شاء الله.
(الحلو).(4/892)
فجمعها أبو شجاع فارس بن سليمان الأرّجانى (القرن الرابع / العاشر)، فى «مسند أبى نواس» (انظر:
الرجال، للنجاشى 239).
وتدوولت أشعار لأبى نواس، ولم يزل حيّا، فى دفاتر ومجاميع صغيرة، وأخبرنا أنه نسبت إليه فى مثل هذه الدفاتر أشعار هى لحسين بن الضحاك (انظر: الأغانى 7/ 148، وراجع أيضا ص 176منه يبدو أن مخارق وحسين بن الضحاك كان عندهما أوراق اختارا منها شعرا لأبى نواس وأبى العتاهية، ليوازنا ويحكما بينهما)، ودرس أبو تمام (توفى نحو سنة 231/ 845) أشعار أبى نواس، من مجموعة كانت عنده (انظر:
الأغانى 19/ 53)، ونعرف أيضا أسماء بعض رواته، ومن أخذوا عنه مباشرة: عبدوس الورّاق (انظر: أخبار أبى نواس، لأبى هفان، ص 19)، أبو دعامة على بن دريد القيسى (انظر: الموضع السابق، ص 69)، راويته ونديمه يحيى الثقفى (الموضع السابق، ص 92)، وكاتب أخباره ابن الداية (انظر آنفا)، وصاحبه وراويته يوسف بن الحجّاج الصيقل (توفى نحو سنة 200/ 815، انظر: الأغانى، طبعة ثانية 20/ 93، الأعلام، للزركلى 298297)، وأبو عبد الله محمد بن إبراهيم بن كثير الصّيرفى البابشامى (انظر:
معجم البلدان، لياقوت 1/ 445)، والدعلجى (انظر: الشعر والشعراء، لابن قتيبة 502، راجع: الأغانى 18/ 101)، وكاتب أخباره أبو هفّان (انظر آنفا)، الذى عدّ أيضا بين غلمان الشاعر ورواته (انظر:
طبقات الشعراء، لابن المعتز، طبعة أولى 95، طبعة ثانية 195)، أما باعتباره كاتبا لأخباره، فإنه يدخل فى الجيل الثانى من الرواة، وكأبى هفان، ينتمى إلى ذلك الجيل يحيى بن الفضل بن أبى سهل بن نوبخت، الذى خالط أبوه أيضا أبا نواس (انظر: فاجنر، ص 311، 313)، وعمل يحيى بن الفضل أول مجموعة كبيرة من شعره، وجعلها فى عشرة حدود (انظر: ابن النديم 160).
وممن عملوا ديوانه، وشرحوه لغة:
1 - ابن السكيت، فى نحو 800ورقة، وأيضا فى 10حدود (انظر: ابن النديم 160)، ومن المحتمل أنه لم يبق منه إلا اقتباسات فى صنعات متأخرة للديوان.
2 - أبو سعيد السكرى، عمل ثلثى الديوان، فى نحو 1000ورقة (انظر: ابن النديم 160)، واشتمل على شرح لمعانيه، ويبدو أيضا أن عمل السكرى لم يبق منه إلا اقتباسات.
3 - أبو بكر الصولى، وجعله فى 10حدود، مثل / يحيى بن الفضل، وابن السكيت، ورتّبه داخل الحدود على الحروف، وأسقط المنحول منه (انظر: ابن النديم 160، وراجع وصف النسخة ومحتواها عند فاجنر، 324322).
المخطوطات: كوبريلى 1250 (203ورقة، نسخ فى القرن الخامس الهجرى، انظر:
.: 41/ 1191/ 181
انظر: فاجنر، رواية ديوان أبى نواس)، 343143 كوبريلى 267 (242ورقة، نسخ فى 597هـ، انظر: فاجنر، فى الموضع السابق، ص 347345)، بايزيد 5596 (83ورقة، إلى قافية القاف، نسخ بعد القرن الثامن الهجرى، انظر: رشر، فى:(4/893)
: 41/ 1191/ 181
انظر: فاجنر، رواية ديوان أبى نواس)، 343143 كوبريلى 267 (242ورقة، نسخ فى 597هـ، انظر: فاجنر، فى الموضع السابق، ص 347345)، بايزيد 5596 (83ورقة، إلى قافية القاف، نسخ بعد القرن الثامن الهجرى، انظر: رشر، فى:
46/ 0191/ 705605 فهرس معهد المخطوطات العربية 1/ 455، فاجنر، فى الموضع المذكور، ص 345343)، أيا صوفيا 3880 (نسخ فى 882هـ، انظر: رشر، فى:
62/ 2191/ 36 فاجنر، فى: الموضع المذكور، ص 345)، مكتبة جامعة إستنبول. 118 (نسخ فى 1068هـ، انظر فاجنر، الموضع المذكور، ص 355)، سراى أحمد الثالث 2391 (177ورقة، نسخ فى القرن التاسع الهجرى، انظر: رشر، فى:
4/ 211191/ 707 فهرس معهد المخطوطات العربية 1/ 455، فاجنر، الموضع المذكور، ص 355)، المحمدية بالموصل (99 ورقة، نسخ بعد 300هـ، انظر: مخطوطات الموصل، لداود الچلبى 172 [ذكر على أنه ديوان ابن المعتز]، فاجنر: الموضع المذكور، ص 354)، مخطوط خزانة حسين على محفوظ بالكاظمية (نسخ فى 1305هـ، انظر: مجلة معهد المخطوطات العربية 6/ 1960/ 50)، الظاهرية، عام 4640 (86ورقة، الحد الأول حتى قافية اللام، نسخ فى القرن 11الهجرى، انظر: فهرس عزة حسن 2/ 235234، فاجنر، الموضع المذكور 354)، الظاهرية، عام 1877 (190ورقة، من القرن العاشر الهجرى، انظر: فهرس عزة حسن 2/ 236235)، الخزانة التيمورية بالقاهرة، شعر 36، ومنه نسخة بدار الكتب 13568ز (116ورقة، انظر: الفهرس، ملحق 1/ 327)، برلين 7531 (236ورقة، نسخ فى 614هـ، انظر: فاجنر، الموضع المذكور، ص 350347)، المكتبة الوطنية بقينا 2016 (227ورقة، من القرن الثامن الهجرى تقريبا، انظر: فاجنر، الموضع المذكور، ص 351350)، ليدن، مخطوطات شرقية 2675 (220ورقة، بعضه قديم، انظر: فورهوف 61، فاجنر، الموضع المذكور، ص 352351)، أمبروزيانا بميلانو 141 (250 ورقة، نسخ فى 443هـ، انظر:
.: 96/ 5191/ 9686
فاجنر، فى الموضع المذكور 353352)، بودليانا بأكسفورد، مرش 652 (86ورقة، من القرن السابع الهجرى، انظر: يورى، رقم 717، ص 252، فاجنر، الموضع المذكور، ص 354353)، ييل 647 (176ورقة، من القرن السابع الهجرى، انظر: نموى، رقم 260، فاجنر، الموضع المذكور 356355) نشراته:
آلورد،،(4/894)
فاجنر، فى الموضع المذكور 353352)، بودليانا بأكسفورد، مرش 652 (86ورقة، من القرن السابع الهجرى، انظر: يورى، رقم 717، ص 252، فاجنر، الموضع المذكور، ص 354353)، ييل 647 (176ورقة، من القرن السابع الهجرى، انظر: نموى، رقم 260، فاجنر، الموضع المذكور 356355) نشراته:
آلورد،،
1681 (ولم يظهر منه سوى الخمريات)، والنبهانى، القاهرة 231322، وترجم كريمر بعضه إلى الألمانية، اعتمادا على مخطوط فينا.
.،،، 5581.
4 - حمزة بن الحسن الإصفهانى (المتوفى نحو سنة 360/ 970، انظر: بروكلمان، 541، معجم المؤلفين، لكحالة 4/ 78)، ونسب إلى على بن حمزة الإصفهانى (المتوفى سنة 375/ 985، انظر: بروكلمان، 114) غلطا (انظر: ابن النديم 160، خزانة الأدب 1/ 168 [على بن حمزة] فى مقابلة 3/ 57 [حمزة]، كشف الظنون 774، راجع:
.، 21/ 9091/ 651051.
إيفالد فاجنر: رواية ديوان أبى نواس 317316)، وهذا العمل أيضا مقسم أساسا عشرة أقسام، مع إضافة بعض فصول أخرى، تحتوى على نقائض، وأخبار، ونظرات لغوية، وبعض الأقسام مرتب على حروف المعجم، مع بعض التجوّز، وهو على الجملة أوسع مما عمله الصولى، ويضم 1500قصيدة، ذات 13000بيت، وذلك أن حمزة، خلافا للصولى، صنف كل ما وصل إليه من قصائد منسوبة إلى أبى نواس (انظر: فاجنر رواية الديوان 318317، وانظر بيان المحتويات فيه، ص 322318). /
المخطوطات: فاتح 3773 (294ورقة، النصف الأول من الديوان، من القرن السابع الهجرى، انظر:
رشر، فى: 5/ 2191/ 005994، فهرس معهد المخطوطات العربية 1/ 456455، فاجنر، رواية الديوان 329327)، فاتح 3774 (292ورقة، النصف الثانى، تتمة المخطوط السابق، من القرن السابع الهجرى، انظر: ريشر، فى: 5/ 2191/ 005994، فهرس معهد المخطوطات العربية 1/ 456، فاجنر، الموضع المذكور ص 330329)، فاتح 3775 (188ورقة، القسم الخامس، نسخ فى 1227هـ، انظر: فهرس معهد المخطوطات العربية 1/ 456، فاجنر، الموضع المذكور، ص 338337)، مكتبة جامعة إستنبول. 095 (271ورقة، نسخ فى 1308هـ، انظر: ريشر، فى 3/ 4291/ 352، فاجنر، الموضع المذكور، ص 331330)، مكتبة جامعة إستنبول 537 (نسخ فى 1296هـ، انظر: فاجنر، الموضع المذكور 332331)، راغب 1099 (397ورقة، 1006هـ، انظر: رشر، فى: 5/ 1191/ 835فاجنر، الموضع المذكور، ص 333332)، كوبريلى 1251 (245ورقة، من القرن السادس الهجرى أو بعده، انظر: رشر، فى: 41/ 1191/ 181) فهرس معهد المخطوطات العربية 1/ 456، فاجنر، الموضع المذكور ص 335334)، حسين چلبى ببورسة 851 (516ورقة، نسخ فى 990هـ، انظر:
رشر، فى: 86/ 4191/ 94)، فاجنر، الموضع المذكور 339)، المتحف العراقى ببغداد 2162 (346 ورقة، نسخ فى 1266هـ، انظر: كوركيس عواد، فى: سومر 14/ 1958/ 12، رقم 61)، دار الكتب بالقاهرة، أدب 25م (نسخة حديثة، انظر الفهرس، طبعة ثانية 3/ 116، فاجنر، الموضع المذكور 334)، باريس 4829 (490ورقة، من القرن 13الهجرى، منقول عن مخطوط فاتح 3773، انظر فايدا 302، فاجنر، الموضع المذكور، ص 330)، باريس 4830 (534ورقة، من القرن 13الهجرى، منقول عن مخطوط فاتح 3774، انظر: قايدا 302، فاجنر، الموضع المذكور ص 330)، باريس 4831 (310ورقة، من القرن 13الهجرى، منقول عن مخطوط فاتح 3775، انظر: فايدا 302، فاجنر، الموضع المذكور، ص 338)، برلين 7532 (275ورقة، نسخ نحو 1200هـ، انظر: فاجنر، الموضع المذكور، ص 333)، المكتب الهندى بلندن 3867 (234ورقة، نسخ فى 594هـ، انظر: فاجنر، الموضع المذكور، ص 337335)، المتحف البريطانى، الإضافات 24948 (140ورقة، من القرن السابع الهجرى، انظر: فاجنر، الموضع المذكور 339338)، ييل 01 (495ورقة، نسخ فى 1292هـ، انظر: نموى، رقم 262، فاجنر، الموضع المذكور، ص 339)، ييل 707 (189ورقة، نسخ فى 1059هـ، انظر: نموى رقم 261، فاجنر، الموضع المذكور، ص 340339)، المتحف الأسيوى بلنينجراد 263 (الورقة 851، لعلها نسخة حديثة، انظر: روزن 213210، فاجنر، الموضع المذكور، ص 340)، الفاتيكان 456 (269ورقة، من القرن العاشر الهجرى، انظر: قايدا 1/ 48، فاجنر، الموضع المذكور، ص 340).(4/895)
رشر، فى: 5/ 2191/ 005994، فهرس معهد المخطوطات العربية 1/ 456455، فاجنر، رواية الديوان 329327)، فاتح 3774 (292ورقة، النصف الثانى، تتمة المخطوط السابق، من القرن السابع الهجرى، انظر: ريشر، فى: 5/ 2191/ 005994، فهرس معهد المخطوطات العربية 1/ 456، فاجنر، الموضع المذكور ص 330329)، فاتح 3775 (188ورقة، القسم الخامس، نسخ فى 1227هـ، انظر: فهرس معهد المخطوطات العربية 1/ 456، فاجنر، الموضع المذكور، ص 338337)، مكتبة جامعة إستنبول. 095 (271ورقة، نسخ فى 1308هـ، انظر: ريشر، فى 3/ 4291/ 352، فاجنر، الموضع المذكور، ص 331330)، مكتبة جامعة إستنبول 537 (نسخ فى 1296هـ، انظر: فاجنر، الموضع المذكور 332331)، راغب 1099 (397ورقة، 1006هـ، انظر: رشر، فى: 5/ 1191/ 835فاجنر، الموضع المذكور، ص 333332)، كوبريلى 1251 (245ورقة، من القرن السادس الهجرى أو بعده، انظر: رشر، فى: 41/ 1191/ 181) فهرس معهد المخطوطات العربية 1/ 456، فاجنر، الموضع المذكور ص 335334)، حسين چلبى ببورسة 851 (516ورقة، نسخ فى 990هـ، انظر:
رشر، فى: 86/ 4191/ 94)، فاجنر، الموضع المذكور 339)، المتحف العراقى ببغداد 2162 (346 ورقة، نسخ فى 1266هـ، انظر: كوركيس عواد، فى: سومر 14/ 1958/ 12، رقم 61)، دار الكتب بالقاهرة، أدب 25م (نسخة حديثة، انظر الفهرس، طبعة ثانية 3/ 116، فاجنر، الموضع المذكور 334)، باريس 4829 (490ورقة، من القرن 13الهجرى، منقول عن مخطوط فاتح 3773، انظر فايدا 302، فاجنر، الموضع المذكور، ص 330)، باريس 4830 (534ورقة، من القرن 13الهجرى، منقول عن مخطوط فاتح 3774، انظر: قايدا 302، فاجنر، الموضع المذكور ص 330)، باريس 4831 (310ورقة، من القرن 13الهجرى، منقول عن مخطوط فاتح 3775، انظر: فايدا 302، فاجنر، الموضع المذكور، ص 338)، برلين 7532 (275ورقة، نسخ نحو 1200هـ، انظر: فاجنر، الموضع المذكور، ص 333)، المكتب الهندى بلندن 3867 (234ورقة، نسخ فى 594هـ، انظر: فاجنر، الموضع المذكور، ص 337335)، المتحف البريطانى، الإضافات 24948 (140ورقة، من القرن السابع الهجرى، انظر: فاجنر، الموضع المذكور 339338)، ييل 01 (495ورقة، نسخ فى 1292هـ، انظر: نموى، رقم 262، فاجنر، الموضع المذكور، ص 339)، ييل 707 (189ورقة، نسخ فى 1059هـ، انظر: نموى رقم 261، فاجنر، الموضع المذكور، ص 340339)، المتحف الأسيوى بلنينجراد 263 (الورقة 851، لعلها نسخة حديثة، انظر: روزن 213210، فاجنر، الموضع المذكور، ص 340)، الفاتيكان 456 (269ورقة، من القرن العاشر الهجرى، انظر: قايدا 1/ 48، فاجنر، الموضع المذكور، ص 340).
النشرات:
تعتمد الطبعات القاهرية القديمة على مخطوطة دار الكتب بالقاهرة، أدب 25م (انظر: فاجنر، الموضع المذكور، ص 334)، ونشره إيفالد فاجنر محققا، على كل المخطوطات المهمة، مع إدخال تعاليق وشروح مختلفة فى النص، بعنوان «ديوان أبى نواس»، الجزء الأول (خمس الديوان)، فيسبادن والقاهرة 1958، والجزء الثانى، فيسبادن وبيروت 1972، وانظر فى عرضه ونقده:
.،،،. 274،
وانظر أيضا: أحمد الجندى، فى: مجلة المجمع العلمى العربى بدمشق 37/ 1962/ 686685، وراجع فى العمل الذى تقدّم نشر الديوان:
.،، 7591.
5 - أبو اسحاق إبراهيم بن أحمد بن محمد الطبرى النحوى توزون (تورون، فيزون، بيروز) (المتوفى سنة 355/ 966، انظر: إنباه الرواة، للقفطى 1/ 159158)، ولا يبدو أن واحدة من المخطوطات التى وصلت إلينا تثبت أنه مؤلفها، إلا أن تصنيف توزون كان من أشهر التصانيف، وكان كثير التداول فى عهد ياقوت (إرشاد الأريب 1/ 36، وانظر أيضا: ابن خلكان 1/ 169)، حتى إن ف. روزن قدّر أنه مؤلف هذا الشرح، وحديثا ذهب أيضا إ. فاجنر (انظر 326323) إلى هذا الرأى،
مستندا إلى حجج ذات بال، والتصنيف «يقع فى عشرة حدود، غير أن ترتيبه يجرى على ترتيب حمزة من الفصل الثالث إلى الثانى عشر وفضلا عن ذلك، تتفق أغلب الروايات مع حمزة، مخالفة للصولى» (فاجنر، الموضع المذكور 323، 324)، على أنه، من ناحية أخرى، ينقل فيه مرارا عن الصولى نقلا مباشرا، وهذا التصنيف يزيد على ما عمله الصولى بمقدار الثلث. تقريبا، إذ إن اختيار الأشعار فيه ليس متفحّصا كاختيار الصولى.(4/896)
5 - أبو اسحاق إبراهيم بن أحمد بن محمد الطبرى النحوى توزون (تورون، فيزون، بيروز) (المتوفى سنة 355/ 966، انظر: إنباه الرواة، للقفطى 1/ 159158)، ولا يبدو أن واحدة من المخطوطات التى وصلت إلينا تثبت أنه مؤلفها، إلا أن تصنيف توزون كان من أشهر التصانيف، وكان كثير التداول فى عهد ياقوت (إرشاد الأريب 1/ 36، وانظر أيضا: ابن خلكان 1/ 169)، حتى إن ف. روزن قدّر أنه مؤلف هذا الشرح، وحديثا ذهب أيضا إ. فاجنر (انظر 326323) إلى هذا الرأى،
مستندا إلى حجج ذات بال، والتصنيف «يقع فى عشرة حدود، غير أن ترتيبه يجرى على ترتيب حمزة من الفصل الثالث إلى الثانى عشر وفضلا عن ذلك، تتفق أغلب الروايات مع حمزة، مخالفة للصولى» (فاجنر، الموضع المذكور 323، 324)، على أنه، من ناحية أخرى، ينقل فيه مرارا عن الصولى نقلا مباشرا، وهذا التصنيف يزيد على ما عمله الصولى بمقدار الثلث. تقريبا، إذ إن اختيار الأشعار فيه ليس متفحّصا كاختيار الصولى.
/ المخطوطات: بايزيد 5767 (188ورقة، من القرن 11الهجرى، انظر فاجنر، الموضع المذكور، ص 356)، خزانة عبد الحميد نافع بالقاهرة (انظر: المرجع نفسه 358357)، قبة الغورى بالقاهرة 229 (303ورقة، منقول عن طبعة الحجر بالقاهرة 1277هـ؟، انظر المرجع نفسه 358)، المتحف البريطانى 19404إضافات (340ورقة، نسخ فى 1002هـ، انظر المرجع نفسه 357356)، الإسكوريال 311 (371ورقة، نسخ فى 1002هـ، انظر المرجع نفسه 357)، المتحف الأسيوى بليننجراد 263 (الورقة 31285، انظر المرجع نفسه 358، وراجع 340).
ومخطوط عبد الحميد نافع، الذى يشتمل على الديوان كاملا فى هذا التصنيف، كان هو الأصل لطبعة الحجر المنقّحة فى القاهرة 1277هـ (انظر المرجع نفسه 325، 358357، وراجع: فون كريمر، فى:
.) 12/ 7681/ 086476
6 - تصانيف ومختصرات وقصائد مفردة إلخ، لم تتعين نسبتها بعد:
المخطوطات: حسين چلبى ببورسة 850 (نسخ فى 1005هـ، ولعله كل الديوان، انظر: رشر، فى:
86/ 4191/ 94، فاجنر، الموضع المذكور 362361)، على أميرى. 6692 (216ورقة، نسخ فى 1271هـ)، العباسية بالبصرة د 134 (48ورقة، انظر الفهرس 1/ 16)، المتحف العراقى ببغداد 508 (247ورقة، انظر: كوركيس عواد، فى: سومر 14/ 1958/ 12، رقم 60)، دار الكتب بالقاهرة، أدب 1265 (انظر: الفهرس طبعة ثانية 3/ 116، فاجنر، فى الموضع المذكور ص 361)، دار الكتب بالقاهرة 19308ز (الورقة 7621، انظر الفهرس، ملحق 1/ 327)، المكتبة العامة بنيويورك (انظر: كوركيس عواد، فى:
سومر 7/ 1951/ 239)، ليدن، مخطوطات شرقية 3097 (64ورقة، نسخة حديثة، انظر: فورهوف 61، فاجنر، الموضع المذكور، ص 326، 358)، باريس 3251 (الورقة 114104، 131ب 200، نسخ فى 1064هـ، انظر قايدا 302)، برلين 7533 (عدة مدائح، تخميسات لمجهول).
وثمة نشرات أخرى للديوان لأحمد عبد المجيد الغزالى، القاهرة 1953، انظر: تعليق د. بلاشير فى:
2/ 5591/ 021911 ولعباس محمود العقاد، القاهرة 1960، ونشر أيضا فى بيروت 1962، ونشر «زهديات أبى نواس»، على
عدة مخطوطات، على أحمد الزبيدى (أطروحة قدمها فى باريس)، القاهرة 1959، انظر: تعليق د. بلاشير فى:. 01/ 3691/ 401(4/897)
2/ 5591/ 021911 ولعباس محمود العقاد، القاهرة 1960، ونشر أيضا فى بيروت 1962، ونشر «زهديات أبى نواس»، على
عدة مخطوطات، على أحمد الزبيدى (أطروحة قدمها فى باريس)، القاهرة 1959، انظر: تعليق د. بلاشير فى:. 01/ 3691/ 401
شرح لأبى الفتح عثمان بن جنى، على «المنهوكة» (قصيدة فى نوع من الرجز)، وهى قصيدة فى مدح الفضل بن الربيع، المخطوطات: المتحف البريطانى، مخطوطات شرقية 7764 (20ورقة، نسخ فى 680هـ، انظر:
.،: 7191، 638438
فاجنر، الموضع المذكور، ص 360359)، عارف حكمت بالمدينة (نسخ فى 629هـ، وفى هامبورج نسخة منقولة عنه، انظر المرجع نفسه 361360)، دار الكتب بالقاهرة، لغة 9ش (20ورقة، نسخ فى 1298، لعله منقول عن مخطوط المدينة، كتبه الشنقيطى، انظر المرجع نفسه 361)، خزانة بغدادلى إبراهيم باشا سابقا، مكركوى (انظر المرجع نفسه 361)، نشره على مخطوطى المدينة ولندن محمد بهجة الأثرى، «تفسير أرجوزة أبى نواس»، دمشق 1966، انظر: تعليق أبى طالب زيان، فى: مجلة المجمع العلمى العربى بدمشق 43/ 1968/ 446444.
وأوسع بحث فى شعره إلى الآن لفاجنر: أبو نواس، دراسة فى الأدب العربى للعصر العباسى الأول:
.،. 5691 وانظر حوله:
.: 71/ 5691/. 516906.: 31/ 6691/ 791.:
1791121/ 561951 دراسات فى الديوان وفى قصائد مفردة: عبد الرحمن صدقى، «ألحان الحان، أبو نواس فى حياته اللاهية»، / القاهرة 1948، طبعة ثانية 1957، محمد النويهى، «نفسية أبى نواس»، القاهرة 1953، على شلق، «غزل أبى نواس»، بيروت 1954.
.،: 12/ 6591/ 414604
،:، 50591، 054734من. ((1، 3/ 4591/ 7726،
.: 81/ 463691/ 487
رامز حيدر، «رباعيات أبى نواس»، بيروت 1965.
.،: .. 03/ 9691/ 625،
وانظر أيضا:(4/898)
،: .. 03/ 9691/ 625،
وانظر أيضا:
.، .. 184974
معجم المؤلفين، لكحالة 3/ 301300:
،.،. 9786، 6886
، 7814.
أبو يعقوب الخزيمى
هو إسحاق بن حسّان بن قوهى، أصله من أسرة تركية أو فارسية، من السّغد، ونشأ بين العرب مولى لآل خريم، عاش فى الجزيرة والشام، والتحق فى بغداد بشعراء هارون الرشيد، قصد مع منصور النّمرى الأمير المأمون، الذى تولى الخلافة فيما بعد (الأغانى 13/ 150)، «وفى إبّان النزاع بين الأمين والمأمون انحاز إلى جانب الأخير (انظر: مروج الذهب، للمسعودى 6/ 462)، ونظم أثناء حصار بغداد قصيدة طويلة (انظر: تاريخ الطبرى 3/ 880873)، وصف فيها تخريب المدينة، وحث المأمون على إنهاء الحرب بينه وبين أخيه» (شارل بلّا، فى: دائرة المعارف الإسلامية، 061)، وكان الخريمى أعور، وكفّ بصره فى أواخر أيامه، وله من العمر فيما زعموا 70سنة، وقيل: إنه توفى سنة 214/ 829 (انظر: الوافى بالوفيات، للصفدى 8/ 409).
وأثنى ابن المعتز، والمبرد، والآمدى، وأبو حاتم السجستانى، على شعره كثيرا (انظر: الطاهر، والمعيبد، فى: مقدمة الديوان، ص 76).
أمصادر ترجمته:
الشعر والشعراء، لابن قتيبة 546542، العقد الفريد 5/ 327، الورقة، لابن الجراح 102 105، تاريخ بغداد 6/ 326، تهذيب ابن عساكر 2/ 437434، معاهد التنصيص 1/ 254252.
، 9، 32 .. ،، 862،.
، 461361.، 211111،، 8373.:، 061951
عصر المأمون، لفريد رفاعى 3/ 294286، على جواد الطاهر، «أبو يعقوب الخريمى»، فى: مجلة المجمع العلمى العربى بدمشق 41/ 1966/ 469448، شعراء بغداد، للخاقانى 1/ 217، 2/ 109104، وثمة مصادر أخرى مذكورة فى: مراجع تراجم الأدباء العرب، للوهابى 3/ 7473. /(4/899)
، 461361.، 211111،، 8373.:، 061951
عصر المأمون، لفريد رفاعى 3/ 294286، على جواد الطاهر، «أبو يعقوب الخريمى»، فى: مجلة المجمع العلمى العربى بدمشق 41/ 1966/ 469448، شعراء بغداد، للخاقانى 1/ 217، 2/ 109104، وثمة مصادر أخرى مذكورة فى: مراجع تراجم الأدباء العرب، للوهابى 3/ 7473. /
ب آثاره:
عن الشاعر نفسه روى الجاحظ، وأبو عصيدة أحمد بن عبيد بن ناصح، (المتوفى نحو سنة 278/ 891، سبق ذكره ص 82) (انظر: البيان والتبيين، للجاحظ، الفهرس، والحيوان، له، الفهرس، تاريخ بغداد 6/ 326)، واستعار محمد بن عبد الملك الزيات، من الحسن بن وهب، دفترا فيه أشعار للخريمى (انظر: أدب الكتّاب، للصولى 49)، وقيل: إن ديوانه، الذى كان لا يزال معروفا فى زمان ابن عساكر، (المتوفى سنة 571/ 1176)، (انظر: تهذيب ابن عساكر 2/ 434)، كان 200ورقة (انظر: الفهرست، لابن النديم 164).
وحقق إبرمان بعض قطع من شعره، وترجمها إلى الروسية، فى:
.. ،: 5/ 0391/ 054924.
وجمع على جواد الطاهر ومحمد جبار المعيبد مجموعة كبيرة من قصائده وقطعه، ونشراها بعنوان «ديوان الخريمى»، بيروت 1971، وانظر أيضا: المنتخب الميكالى، الورقة 27ب، 47أ، 76ب، 145أ، الحماسة المغربية، الورقة 99أ، الدر الفريد 1/ 2/ ص 143، 2/ فى ستة مواضع، وثمة دراسة فى شعره لعلى جواد الطاهر، فى: مجلة المجمع العلمى العربى بدمشق 41/ 1966/ 621607.
أبو تمام
هو حبيب بن أوس (ويقال له أيضا: ثادوس، تدوس، وما أشبه، ولعله أو)، الطائى، بحسب نسب لفّقه لنفسه فيما يزعم، ولد بقرية جاسم، من قرى دمشق (انظر: الأغانى 16/ 383)، وتتفاوت الأخبار فى سنة مولده بين عام 172/ 788و 192/ 808 (انظر: وفيات الأعيان، لابن خلكان 1/ 152)، وقال ابنه تمّام: إن مولد أبيه كان سنة 188/ 804 (انظر: أخبار أبى تمام للصولى 273)، وكانت أسرته نصرانية، وأبوه خمّارا فى دمشق، أما أبو تمام نفسه فقد أسلم، إلا أنه أجاز لنفسه بعض التخفف، الذى كان مدعاة لضروب من سوء الفهم، والطعن عليه
فى دينه (انظر: رشر، 601501)، وكان فى حداثته يخدم حائكا بدمشق، واشتغل بالسقاية فيما بين سنة 211/ 826و 214/ 829فى مسجد بالقاهرة وانتفع بما كان يلقى ثمة من دروس (انظر: هـ. ريتر، فى:، 351)، وقيل: إنه نظم أوائل قصائده فى المديح بدمشق (انظر: الموشّح، للمرزبانى 324)، أو فى مصر (أخبار أبى تمام، للصولى 121)، وفى سنة 218/ 833أنشد المأمون، قصيدة فى مدحه، ولكن دون توفيق (انظر: ديوان المعانى، للعسكرى 2/ 120، وراجع: هـ. ريتر، فى الموضع المذكور)، ومن الراجح أنه تعرّف، فى هذه الفترة فى حمص، إلى البحترى، الذى صار تلميذا له فيما بعد (انظر: أخبار أبى تمام، للصولى 66، 105)، واشتهر أبو تمام كمدّاح موفّق فى بلاط المعتصم (218/ 227833/ 842)، ومدح بعض أعيان البلاط، والقواد، والولاة، ورحل إلى أرمينية، ووسط فارس (انظر: أخبار أبى تمام، للصولى / 188)، وقصد عبد الله بن طاهر، فى نيسابور (انظر: الأغانى 16/ 389)، وقيل: إنه فى رحلة عودته صنّف فى همذان كتاب «الحماسة»، وأربعة منتخبات شعرية أخرى (سبق ذكرها ص 66)، وكان من أصحاب نعمته أيضا أحمد، أحد أبناء المعتصم، وتلميذ يعقوب بن إسحاق الكندى (انظر جفاء اللقاء بينه وبين أبى تمام، فى:(4/900)
هو حبيب بن أوس (ويقال له أيضا: ثادوس، تدوس، وما أشبه، ولعله أو)، الطائى، بحسب نسب لفّقه لنفسه فيما يزعم، ولد بقرية جاسم، من قرى دمشق (انظر: الأغانى 16/ 383)، وتتفاوت الأخبار فى سنة مولده بين عام 172/ 788و 192/ 808 (انظر: وفيات الأعيان، لابن خلكان 1/ 152)، وقال ابنه تمّام: إن مولد أبيه كان سنة 188/ 804 (انظر: أخبار أبى تمام للصولى 273)، وكانت أسرته نصرانية، وأبوه خمّارا فى دمشق، أما أبو تمام نفسه فقد أسلم، إلا أنه أجاز لنفسه بعض التخفف، الذى كان مدعاة لضروب من سوء الفهم، والطعن عليه
فى دينه (انظر: رشر، 601501)، وكان فى حداثته يخدم حائكا بدمشق، واشتغل بالسقاية فيما بين سنة 211/ 826و 214/ 829فى مسجد بالقاهرة وانتفع بما كان يلقى ثمة من دروس (انظر: هـ. ريتر، فى:، 351)، وقيل: إنه نظم أوائل قصائده فى المديح بدمشق (انظر: الموشّح، للمرزبانى 324)، أو فى مصر (أخبار أبى تمام، للصولى 121)، وفى سنة 218/ 833أنشد المأمون، قصيدة فى مدحه، ولكن دون توفيق (انظر: ديوان المعانى، للعسكرى 2/ 120، وراجع: هـ. ريتر، فى الموضع المذكور)، ومن الراجح أنه تعرّف، فى هذه الفترة فى حمص، إلى البحترى، الذى صار تلميذا له فيما بعد (انظر: أخبار أبى تمام، للصولى 66، 105)، واشتهر أبو تمام كمدّاح موفّق فى بلاط المعتصم (218/ 227833/ 842)، ومدح بعض أعيان البلاط، والقواد، والولاة، ورحل إلى أرمينية، ووسط فارس (انظر: أخبار أبى تمام، للصولى / 188)، وقصد عبد الله بن طاهر، فى نيسابور (انظر: الأغانى 16/ 389)، وقيل: إنه فى رحلة عودته صنّف فى همذان كتاب «الحماسة»، وأربعة منتخبات شعرية أخرى (سبق ذكرها ص 66)، وكان من أصحاب نعمته أيضا أحمد، أحد أبناء المعتصم، وتلميذ يعقوب بن إسحاق الكندى (انظر جفاء اللقاء بينه وبين أبى تمام، فى:
الصولى، الموضع المذكور، ص 233230، ف. روزنتال.
).،: 11/ 2491/ 872472
وقيل: إنه تولى بريد الموصل قبل موته بقليل (انظر: الصولى، الموضع المذكور 272، وراجع: هـ. ريتر، الموضع المذكور، ف. روزنتال، الموضع المذكور، ص 279)، وتوفى، على ما قال ابنه، سنة 231/ 845 (انظر: الصولى، الموضع المذكور 273).
وشعره، المتفاوت فى جودته، كان له من يكبره، ويتعلق به من زملائه، ولكن كان له أيضا من ينتقده بين الشعراء، واللغويين (انظر: رشر، 701601، وبروكلمان، فى: الملحق، 631431، هـ. ريتر، الموضع المذكور، ص 154)، وينبغى التنويه به بمدائحه، وأهاجيه، ومراثيه، وبقصائده التاريخية ذات الدلالة، كتلك التى قالها فى فتح
عمّورية () (راجع: الصولى، الموضع المذكور 144143)، وفى هزيمة بابك وقتله سنة 223/ 838، وفى قتل الأفشين وصلبه سنة 226/ 840.(4/901)
وشعره، المتفاوت فى جودته، كان له من يكبره، ويتعلق به من زملائه، ولكن كان له أيضا من ينتقده بين الشعراء، واللغويين (انظر: رشر، 701601، وبروكلمان، فى: الملحق، 631431، هـ. ريتر، الموضع المذكور، ص 154)، وينبغى التنويه به بمدائحه، وأهاجيه، ومراثيه، وبقصائده التاريخية ذات الدلالة، كتلك التى قالها فى فتح
عمّورية () (راجع: الصولى، الموضع المذكور 144143)، وفى هزيمة بابك وقتله سنة 223/ 838، وفى قتل الأفشين وصلبه سنة 226/ 840.
أمصادر ترجمته:
طبقات الشعراء، لابن المعتز، طبعة أولى 135133، طبعة ثانية 287283، مروج الذهب، للمسعودى 7/ 166151، نزهة الألباء، لابن الأنبارى 216213، الموشح، للمرزبانى 303 329، الرجال، للنجاشى 109108، تاريخ بغداد 8/ 253248، مسالك الأبصار، لابن فضل الله 13/ الورقة 109أ 118أ، سمط اللآلىء، للبكرى 426425، تهذيب ابن عساكر 4/ 2618.
بروكلمان، فى: الأصل، 8485، خليل مردم، شعراء الشام، دمشق 1925، 5731، وانظر: مقالة مرجليوث، فى دائرة المعارف الإسلامية، الطبعة الأوربية الأولى 1/ 116 .. :، 611
أنيس المقدسى، أمراء الشعر العربى، بيروت 2241721932، أعيان الشيعة، للعاملى 19، دمشق 1946 (أفرد المجلد بأكمله، 608صفحة، لأبى تمام)، محمد عبد المنعم خفاجى، الحياة الأدبية فى العصر العباسى 178165، عمر فروخ، أبو تمام، شاعر الخليفة محمد المعتصم بالله، بيروت 1935، الطبعة الثالثة 1964، انظر فيه: أحمد الجندى، فى: مجلة المجمع العلمى العربى بدمشق 39/ 1964/ 663 664، نجيب البهبيتى، أبو تمام، حياته وحياة شعره، القاهرة 1945، عبد العزيز سيد الأهل، عبقرية أبى تمام، بيروت 1951.
،،: .. 62/ 2591/ 1461
محمد عطاء، الشاعر أبو تمام، القاهرة 1960، هـ. ريتر: فى:. 6545، جميل سلطان، أبو تمام، دمشق الطبعة الثالثة 1970، انظر فيه: أحمد الجندى، فى: مجلة المجمع العلمى العربى بدمشق 45/ 1970/ 868867، الأعلام، للزركلى 2/ 171170، وانظر مصادر أخرى، فى: معجم المؤلفين، لكحالة 3/ 184183، مراجع تراجم الأدباء العرب، للوهابى 1/ 163152، كوركيس عواد، وميخائيل عواد، أبو تمام الطائى، حياته وشعره فى المراجع العربية والأجنبية، بغداد 1971.
مصنفات فى أخبار أبى تمام، يتضمن بعضها منتخبات من شعره:
1 «أخبار أبى تمام»، لأبى بكر محمد بن يحيى الصولى (المتوفى نحو سنة 335/ 946، انظر تاريخ التراث العربى، 330331) ونشر مع «رسالة الصولى إلى / مزاحم بن فاتك فى تأليف أخبار أبى تمام وشعره»، على مخطوط فى إستنبول، فاتح 3900 (133ورقة، نسخت فى القرن السادس)، بتحقيق خليل محمد عساكر، ومحمد عبده عزام، ونظير الإسلام الهندى، القاهرة 1937، وأعيد طبعه فى بيروت 1966.
ولعلّه قصد بالأخبار أن تكون مقدمة لشرح الصولى للديوان (انظر: أخبار البحترى، للصولى، تحقيق صالح الأشتر، المقدمة ص 3230)، وثمة دراسة لنظير الإسلام، مع ترجمة ألمانية للرسالة:(4/902)
1 «أخبار أبى تمام»، لأبى بكر محمد بن يحيى الصولى (المتوفى نحو سنة 335/ 946، انظر تاريخ التراث العربى، 330331) ونشر مع «رسالة الصولى إلى / مزاحم بن فاتك فى تأليف أخبار أبى تمام وشعره»، على مخطوط فى إستنبول، فاتح 3900 (133ورقة، نسخت فى القرن السادس)، بتحقيق خليل محمد عساكر، ومحمد عبده عزام، ونظير الإسلام الهندى، القاهرة 1937، وأعيد طبعه فى بيروت 1966.
ولعلّه قصد بالأخبار أن تكون مقدمة لشرح الصولى للديوان (انظر: أخبار البحترى، للصولى، تحقيق صالح الأشتر، المقدمة ص 3230)، وثمة دراسة لنظير الإسلام، مع ترجمة ألمانية للرسالة:
،،، 0491 2 «كتاب فى أخبار أبى تمام ومحاسن شعره»، لأبى عثمان سعيد بن هاشم الخالدى (المتوفى نحو سنة 400/ 1010، يأتى ذكره ص 826) (انظر: إيضاح المكنون 1/ 38، وذكر فى: الفهرست، لابن النديم ص 169، على أنه مصنف للخالديين).
3 «كتاب أخبار أبى تمام، والمختار من شعره»، لأبى الحسن على بن محمد العدوى الشمشاطى البغدادى (المتوفى بعد سنة 377/ 987، انظر: ابن النديم 154، إرشاد الأريب، لياقوت 5/ 376)، وكان لا يزال موجودا فى القرن السابع / الثالث عشر، فى إحدى خزائن الكتب بحلب (انظر: ب. سباط فى 94/ 4691،. 04)
4 «كتاب أخبار أبى تمام»، لمحمد بن عمران المرزبانى (المتوفى سنة 384/ 993)، فى نحو 100 ورقة (انظر: الفهرست، لابن النديم 133).
5 «القول الفائق الأديب بعتبة الوليد وذكرى حبيب»، لمحمد بن عبد الكريم الجزرى ابن الأثير (المتوفى سنة 637/ 1239)، ويضم 30فصلا، فى أخبار البحترى وأبى تمام وشعرهما، ويوجد مخطوطا فى:
مكتبة جامعة إستنبول. 5141 (95ورقة، نسخ، فى 1013هـ، راجع فهرس معهد المخطوطات العربية 1/ 511).
6 «هبة الأيام فيما يتعلّق بأبى تمام»، ليوسف البديعى (المتوفى سنة 1073/ 1662، انظر: بروكلمان، فى الأصل، 682)، دار الكتب بالقاهرة، أدب 128م (انظر الفهرس، طبعة ثانية 3/ 429)، طبع فى القاهرة 1934.
7 «أخبار أبى تمام»، لمحمد على بن أبى طالب الزاهدى الجيلانى (المتوفى سنة 1084/ 1673، انظر: معجم المؤلفين، لكحالة 11/ 19، الذريعة 1/ 315314).
والّف فى شعره، وسرقاته، إلى غير ذلك:
1 «سرقات أبى تمام»، لأحمد بن أبى طاهر طيفور (المتوفى سنة 280/ 893)، ويحتمل أنه من «كتاب سرقات الشعراء»، له (انظر: ابن النديم 164)، ذكره الآمدى، فى «الموازنة»، الجزء الأول، القاهرة 1961، ص 129110، فى مواضع متفرقة.
2 «كتاب سرقات البحترى من أبى تمام»، كذلك لأحمد بن أبى طاهر طيفور، يأتى ذكره، عند ترجمة البحترى، ص 265 3 «رسالة فى محاسن شعر أبى تمام ومساويه»، لعبد الله بن المعتز (يأتى ذكره ص 175)، أورده المرزبانى، فى: الموشح 307.(4/903)
1 «سرقات أبى تمام»، لأحمد بن أبى طاهر طيفور (المتوفى سنة 280/ 893)، ويحتمل أنه من «كتاب سرقات الشعراء»، له (انظر: ابن النديم 164)، ذكره الآمدى، فى «الموازنة»، الجزء الأول، القاهرة 1961، ص 129110، فى مواضع متفرقة.
2 «كتاب سرقات البحترى من أبى تمام»، كذلك لأحمد بن أبى طاهر طيفور، يأتى ذكره، عند ترجمة البحترى، ص 265 3 «رسالة فى محاسن شعر أبى تمام ومساويه»، لعبد الله بن المعتز (يأتى ذكره ص 175)، أورده المرزبانى، فى: الموشح 307.
4 «سرقات البحترى من أبى تمام»، لأبى الضياء بشر بن يحيى النّصيبى، يأتى ذكره ص 265، عند ترجمة البحترى.
5 «كتاب فى أخطاء شعر أبى تمام»، لأبى العباس أحمد بن عبيد الله بن عمّار الثقفى، (المتوفى نحو سنة 319/ 931)، من مصادر الآمدى فى: الموازنة، الجزء الأول، القاهرة 1961، ص 136، وما بعدها.
وفى الرد عليه صنّف أبو القاسم الحسن بن بشر الآمدى (المتوفى نحو سنة 371/ 981): / 6 «كتاب الرد على ابن عمار فيما خطّأ فيه أبا تمام» (انظر: الفهرست، لابن النديم 155).
7 «معانى شعر أبى تمام»، للآمدى أيضا، ذكره ابن المستوفى، فى «نظام ديوان أبى تمام» (انظر:
محمد عبده عزام، مقدمة الديوان، ص 18، وراجع 2/ 9491/ 862).
8 «الأبيات المفردة»، للآمدى، ذكره ابن المستوفى (انظر: عزام، فى الموضع المذكور، ص 18).
9 «الموازنة بين شعر أبى تمام والبحترى»، للآمدى، انظر: باب علم اللغة.
10 «تفضيل أبى نواس على أبى تمام»، لأبى الحسن على بن محمد العدوى الشمشاطى، (المتوفى بعد سنة 377/ 987، سبق ذكره ص 77)، انظر: إرشاد الأريب 5/ 376.
11 «مجلس» للغوى بصرى، فى تفضيل البحترى على أبى تمام وغيره من الشعراء المحدثين، دوّنه أبو على محمد بن الحسن (أو الحسين) الحاتمى (المتوفى سنة 388/ 998، انظر: معجم المؤلفين، لكحالة 9/ 22)، ونقله الحصرى، فى زهر الآداب 609601.
12 «كتاب الانتصار من ظلمة أبى تمام»، لأبى تمام على أحمد بن محمد المرزوقى، (المتوفى سنة 421/ 1030)، وثمة نقول منه فى شرحى ابن المستوفى والتبريزى للديوان (انظر: عزام، فى مقدمة الديوان، ص 19، وراجع 2/ 9491/ 862) (8).
__________
(8) ليس الكتاب محفوظا فى مخطوط برلين 7539، والخطأ الذى وقع فى بروكلمان، 85يجوز أن يكون مردّه إلى ملاحظة لآلورد على برلين 7537/ 5.(4/904)
كان لأبى تمام غلام ومنشد اسمه «الفتح» (انظر: الأغانى 20/ 158157)، وآخر اسمه «صالح» (انظر: أخبار أبى تمام، للصولى 210)، وقيل: إن عثمان بن المثنّى القيسى القرطبى المتوفى سنة 273/ 886)، مؤدب أبناء عبد الرحمن الثالث بقرطبة، قرأ على أبى تمام شعره، وجلب الديوان إلى الأندلس (انظر: المغرب، لابن سعيد 1/ 113112، وابن الفرضى، طبعة ثانية 1/ 346).
ومجموع أشعاره، الذى لم يكن مصنوعا أول الأمر، وكان 200ورقة، قد صنعه أبو بكر الصولى (المتوفى نحو سنة 335/ 946)، على حروف المعجم، وشرحه، فكان 300ورقة (انظر: ابن النديم 165، وراجع: معجم ما استعجم، للبكرى 162، 823، 1105، 1230، خزانة الأدب 1/ 172170، فى مواضع متفرقة)، ورتبه على بن حمزة الأصفهانى، طبقا لمحتواه (انظر: ابن النديم 165)، وقد وصل إلينا ال منهما، واستند الصولى إلى رواية أبى مالك عون بن محمد الكندى، وكان معاصرا لأبى تمام (انظر:
عزام، مقدمة الديوان، ص 18)، وهو مرجع الصولى الأكبر، الذى أخذ عنه أيضا فى غير هذا الموضع (انظر:
تاريخ بغداد 12/ 294، إرشاد الأريب، لياقوت 6/ 99، راجع: الموشح، للمرزبانى 25، 352)، وحجة فى سيرة أبى تمام (انظر: أخبار أبى تمام، للصولى، الفهرس). وذكر ياقوت شرحين آخرين يرجعان إلى القرن الرابع / العاشر: «شرح شعر أبى تمام»، للحسين بن محمد بن جعفر الخالع (المتوفى سنة 388/ 998)، (انظر: إرشاد الأريب 4/ 91)، و «كتاب تفسير شعر أبى تمام»، لأبى منصور محمد بن أحمد الأزهرى (المتوفى سنة 370/ 980)، (انظر: إرشاد الأريب 6/ 299)، وكان شرح أبى حامد أحمد بن محمد البشتى الخارزنجى (المتوفى سنة 348/ 959، انظر: إنباه الرواة، للقفطى 1/ 119107) مصدرا من مصادر شرح / ابن المستوفى، الذى وصل إلينا، وبلغتنا كذلك رواية أبى على القالى، (المتوفى سنة 356/ 967)، الذى كان عنده نسخة بخط أبى تمام، وكانت روايتها ترجع، عدا ذلك، إلى أبى محمد عبد الله بن جعفر بن درستويه، (المتوفى سنة 347/ 958)، عن على بن مهدى الكسروى (عاش قبل سنة 289/ 902، انظر:
معجم المؤلفين، لكحالة 7/ 247) عن أبى تمام، (راجع: فهرست ابن خير 403402)، ويبدو أن البكرى قد أفاد من هذه الرواية، إلى جانب الديوان الذى صنعه الصولى (انظر: معجم ما استعجم 771، 1105، 1230)، وذكر النجاشى (الرجال 55) «اختيار شعر أبى تمام»، للوزير المغربى (المتوفى سنة 418/ 1027، يأتى ذكره ص 630)، ومن القرن الخامس / الحادى عشر وقف ياقوت (إرشاد الأريب 6/ 311) على شرح لم يتمّ، عنوانه «كتاب شرح شعر أبى تمام»، بخط مؤلفه أبى الريحان محمد بن أحمد البيرونى، وذكر (إرشاد الأريب 6/ 411) شرحا للديوان، صنعه أبو جعفر محمد بن إسحاق البحّاثى الزوزنى، (المتوفى 463/ 1071، انظر: معجم المؤلفين، لكحالة 9/ 41)، وألف أبو العلاء المعرى، (المتوفى سنة 449/ 1057) شرحا على أبيات مختارة، بعنوان «ذكرى حبيب» فى غريب شعر أبى تمام (انظر: إرشاد الأريب، لياقوت 1/ 185، وراجع: هـ. ريتر، فى: 2/ 9491/ 862)، وعوّل يحيى بن على التبريزى، (المتوفى سنة 502/ 1109) فى صنعته وشرحه للديوان، الذى وصل إلينا، (انظر: خزانة الأدب 3/ 216)،
على رواية أبى سعيد السكرى، (المتوفى سنة 275/ 888)، (انظر: هـ. ريتر، فى: 2/ 9491/ 862)، ويبدو أنه قد ضاع «شرح شعر البحترى وأبى تمام» لأبى الحسن على بن زيد بن أبى القاسم البيهقى، (المتوفى سنة 565/ 1169)، الذى كان موجودا فى القرن السابع / الثالث عشر، فى إحدى خزائن الكتب بحلب (انظر: بولس سباط، فى:(4/905)
معجم المؤلفين، لكحالة 7/ 247) عن أبى تمام، (راجع: فهرست ابن خير 403402)، ويبدو أن البكرى قد أفاد من هذه الرواية، إلى جانب الديوان الذى صنعه الصولى (انظر: معجم ما استعجم 771، 1105، 1230)، وذكر النجاشى (الرجال 55) «اختيار شعر أبى تمام»، للوزير المغربى (المتوفى سنة 418/ 1027، يأتى ذكره ص 630)، ومن القرن الخامس / الحادى عشر وقف ياقوت (إرشاد الأريب 6/ 311) على شرح لم يتمّ، عنوانه «كتاب شرح شعر أبى تمام»، بخط مؤلفه أبى الريحان محمد بن أحمد البيرونى، وذكر (إرشاد الأريب 6/ 411) شرحا للديوان، صنعه أبو جعفر محمد بن إسحاق البحّاثى الزوزنى، (المتوفى 463/ 1071، انظر: معجم المؤلفين، لكحالة 9/ 41)، وألف أبو العلاء المعرى، (المتوفى سنة 449/ 1057) شرحا على أبيات مختارة، بعنوان «ذكرى حبيب» فى غريب شعر أبى تمام (انظر: إرشاد الأريب، لياقوت 1/ 185، وراجع: هـ. ريتر، فى: 2/ 9491/ 862)، وعوّل يحيى بن على التبريزى، (المتوفى سنة 502/ 1109) فى صنعته وشرحه للديوان، الذى وصل إلينا، (انظر: خزانة الأدب 3/ 216)،
على رواية أبى سعيد السكرى، (المتوفى سنة 275/ 888)، (انظر: هـ. ريتر، فى: 2/ 9491/ 862)، ويبدو أنه قد ضاع «شرح شعر البحترى وأبى تمام» لأبى الحسن على بن زيد بن أبى القاسم البيهقى، (المتوفى سنة 565/ 1169)، الذى كان موجودا فى القرن السابع / الثالث عشر، فى إحدى خزائن الكتب بحلب (انظر: بولس سباط، فى:
).، 94/ 6491/ 13،. 355
وذكره ياقوت (انظر: إرشاد الأريب 5/ 213)، وانظر أيضا فى الشروح التى لم تصل إلينا: أعيان الشيعة، للعاملى 19/ 499498، محمد عبده عزام، مقدمة الديوان، ص 17وما بعدها.
أالديوان:
1 - صنعة أبى بكر الصولى وشرحه، عارف حكمت بالمدينة المنورة (انظر: الذريعة 13/ 264، أفاد منه محمد عبده عزّام، انظر: مقدمة الديوان، ص 47)، الظاهرية بدمشق، عام 3363 (135ورقة، نسخ فى 1045هـ)، عام 4216 (371ورقة، نسخ فى 1054هـ. انظر: فهرس عزة حسن 2/ 123122)، أيا صوفيا بإستنبول 3873 (261ورقة، نسخ فى 580هـ، انظر: أ. رشر، فى:
86/ 4191/ 16 فهرس معهد المخطوطات العربية 1/ 455)، أسعد 2604 (159ورقة، نسخ فى 624هـ. راجع: أ. رشر، فى الموضع المذكور 61)، فاتح 3772 (212ورقة، من القرن الثامن الهجرى تقريبا، انظر: هـ. ريتر فى 2/ 9491/ 762، فهرس معهد المخطوطات 1/ 454)، حسين چلبى ببورسة 852 (338ورقة، نسخ فى 587هـ، انظر: أ. رشر، فى الموضع المذكور 50، هـ. ريتر، فى الموضع المذكور 267266)، ويوجد فى:
. (انظر: كوركيس عواد، فى: سومر 7/ 1951/ 32)، على هامش مخطوط الإسكوريال 415 (136ورقة، نسخ فى 566هـ، ومنه مصورة فى مكتبة جامعة القاهرة، رقم 23043)، معهد الدراسات الشرقية بلينينجراد 24 (نسخ فى 616هـ، انظر: مجلة معهد المخطوطات العربية 6/ 1960/ 320)، ليدن، مخطوطات شرقية 899 (247ورقة، نسخ فى 1033هـ، انظر: فورهوف 62)، وذكر فى المخطوط والفهارس أنه صنعة الصولى، إلا أنه مرتب طبقا للمحتوى، ومن ثمة فهو يوافق رواية على بن حمزة الأصفهانى (سيأتى ذكره): دار الكتب بالقاهرة، أدب 573 (القسم الثالث، المديح وأول المراثى، نسخة قديمة، انظر: الفهرس، طبعة ثانية 3/ 199)، المكتب الهندى بلندن 2959 (212ورقة، نسخ فى 1088هـ، انظر: لوت، رقم 806)، المتحف البريطانى، الإضافات 7538. (238ورقة، نسخ فى 1048هـ، انظر: الفهرس رقم 581، ص 276)، المتحف البريطانى، الإضافات 7537. (166
ورقة، القسم الأول، انظر: الفهرس، رقم 582، ص 277)، بودليانا بأكسفورد، مرش 593 (174ورقة،
انظر: يورى، رقم 1255، ص 259)، / مانشستر 444 (162ورقة، من القرن 12الهجرى)، باريس 3085 (164ورقة، نسخ فى 1234هـ، راجع: فايدا 302)، كوبريلى 1244/ 2 (الورقة 85ب 266أ، نسخ فى 1022هـ، راجع: أ. رشر، فى:(4/906)
ورقة، القسم الأول، انظر: الفهرس، رقم 582، ص 277)، بودليانا بأكسفورد، مرش 593 (174ورقة،
انظر: يورى، رقم 1255، ص 259)، / مانشستر 444 (162ورقة، من القرن 12الهجرى)، باريس 3085 (164ورقة، نسخ فى 1234هـ، راجع: فايدا 302)، كوبريلى 1244/ 2 (الورقة 85ب 266أ، نسخ فى 1022هـ، راجع: أ. رشر، فى:
)، 41/ 1191/ 761 سپهسالار بطهران 243 (295ورقة، نسخ فى 1271هـ، انظر: الفهرست 2/ 554، رقم 1159).
2 - رواية أبى على القالى (المتوفى سنة 356/ 967) الإسكوريال 415 (136ورقة، نسخ فى 556هـ، على هامشه الديوان الذى صنعه الصولى، وثمة مصورة منه فى مكتبة جامعة القاهرة، برقم 23043)، الإسكوريال 290 (138ورقة، مع إضافات مأخوذة من صنعة الصولى)، الإسكوريال 291 (129ورقة).
3 - رواية على بن حمزة الأصفهانى، مرتبة طبقا للمحتوى، فى 7 (وأحيانا 8) حدود، مع تريب كل حد على حروف المعجم: دار الكتب بالقاهرة، أدب 106 (نسخة قديمة، انظر: الفهرس، طبعة ثانية 3/ 114)، أدب 24م (نسخ فى 1242هـ، باب المديح فقط، انظر: الفهرس، طبعة ثانية 3/ 115)، أدب 7757 (144ورقة، انظر: الفهرس، طبعة ثانية 7/ 132)، الظاهرية بدمشق، عام 6758 (191ورقة، نسخة حديثة، انظر: فهرس عزة حسن 2/ 124)، جاريت 16 (135ورقة، 3فصول)، برلين 7536 (239ورقة، الأوراق 471، نسخت حوالى 1100هـ، وسائر المخطوط حوالى 600هـ)، وبالإضافة إلى ذلك يحتمل وجود بضعة مخطوطات أخرى، تذكر على أنها من صنعة الصولى. نشره محيى الدين الخياط، بيروت 1323 (راجع: سركيس 297296)، وفهرسه د. س. مرجليوث، فى:
.. .، 5091، 287367
4 - شرح لأبى على أحمد بن محمد المرزوقى (المتوفى سنة 421/ 1030)، ولا يعرف عنوانه على التحقيق، ولعله «شرح المشكل من شعر أبى تمام»، أو «شرح الأبيات المشكلة من شعر أبى تمام»، بايزيد 5479 (100ورقة، من القرن الثامن الهجرى، انظر: أ. رشر، فى: 5/ 2191/ 915، هـ. ريتر فى:
2/ 9491/ 762)، حاجى محمود (يحيى أفندى) 5245 (71ورقة، نسخ فى 1155هـ، انظر:
هـ. ريتر، فى الموضع المذكور 267)، كوبريلى 1316/ 2 (الورقة 118أ 328أ، نسخ فى 755هـ)، ويوجد على أنه مجهول المؤلف فى: رئيس الكتاب 985/ 1 (الورقة 671، نسخ فى 1072هـ، عن أصل يرجع الى 485هـ، انظر: فهرس معهد المخطوطات العربية 1/ 493).
5 - شرح ليحيى بن على التبريزى (المتوفى سنة 502/ 1109)، بعنوان «الإيضاح فى فسر شعر أبى تمام»، نور عثمانية بإستنبول 3960 (253ورقة، القسم الأول، من القرن العاشر الهجرى، انظر: أ. رشر، فى:
51/ 5191/ 51
هـ. ريتر، فى:(4/907)
51/ 5191/ 51
هـ. ريتر، فى:
)، 2/ 9491/ 962 شهيد على 2130 (228ورقة، القسم الأول، من القرن السابع الهجرى، انظر: أ. رشر، فى:
،: 5/ 2191/ 325 هـ. ريتر، الموضع المذكور، 269268)، شهيد على 2131 (247ورقة، القسم الثانى، انظر هـ. ريتر، الموضع المذكور 269)، بايزيد 5387 (نسخ فى 1164هـ، انظر: أ. رشر، فى:
،: 5/ 2191/ 915 هـ. ريتر، الموضع المذكور، 269)، مكتبة جامعة إستنبول 0204، رشيد، أفندى بقيصرية 1281 (300 ورقة، القسم الأول، نسخ بعد 1000هـ، انظر: هـ. ريتر، الموضع المذكور، 269)، حراچى زاده ببورسة، أدب 91 (280ورقة، القسم الأول، من القرن السادس الهجرى، انظر: هـ. ريتر، الموضع المذكور، 267)، دار الكتب بالقاهرة، أدب 50ش (كامل، نسخ فى 1312هـ، انظر: الفهرس، طبعة ثانية 3/ 200199)، أدب 7490 (مصورة من المخطوط 50ش، 393ورقة فى مجلدين)، أدب 9089 (مصورة من المخطوط نفسه، 788صورة فى ثلاث مجلدات، انظر: الفهرس، طبعة ثانية 7/ 167)، ليدن، مخطوطات شرقية 403 (430ورقة، نسخ فى 501هـ، انظر: فورهوف 62)، ليدن، مخطوطات شرقية 2679 (175ورقة، بعضه قديم، انظر: فورهوف 62)، وجمع محمود سامى البارودى (المتوفى سنة 1322/ 1904، انظر: معجم المؤلفين، لكحالة 12/ 167165) القصائد الموجودة عند التبريزى، ولا ترد فى الدواوين التى صنعها غيره، وتوجد فى: ليدن، مخطوطات شرقية 2570 (114ورقة، كتبت فى 1279هـ، أخبرنى بذلك. .. فى رسالة منه، راجع: فورهوف 62، ونشره محمد عبده عزام، بعنوان «ديوان أبى تمام بشرح الخطيب التبريزى»، فى أربع مجلدات، القاهرة 19651951.
6 «شرح المشكل من ديوانى أبى تمام حبيب بن أوس الطائى وأبى الطيب أحمد بن الحسين المتنبى»، أو «النظام فى / شرح ديوانى المتنبى وأبى تمام»، لأبى البركات المبارك ابن أحمد الإربلى ابن المستوفى (المتوفى سنة 637/ 1239، انظر: بروكلمان، فى الملحق، 694)، وقيل: إنه كان أصلا عشرة مجلدات (انظر: كشف الظنون 771) (9)، وينقل فيه كثيرا عن ابن جنى، والواحدى، وعن المصنفات المذكورة آنفا لأبى العلاء المعرى، والصولى، والتبريزى، والخارزنجى، وكثير غيرهم (انظر 51/ 2191/ 9)، القسم الأول (المجلد 31) فى: سوهاج، أدب 135 (405ورقة، نسخة قديمة، انظر:
فهرس معهد المخطوطات العربية 1/ 493)، ومنه مصورة فى: دار الكتب بالقاهرة 10592ز و 10640ز (انظر: فهرست المخطوطات 2/ 69)، دار الكتب بالقاهرة، أدب 571 (انظر: الفهرس، طبعة ثانية
__________
(9) هذا الشرح لم يصل إلينا كاملا ولم ينشر، يصحّح عند بروكلمان فى الملحق، 631(4/908)
3/ 219) (10)، القسم الثانى (المجلد 64؟) فى ينى جامع بإستنبول 1015 (272ورقة، نسخ فى 678هـ، انظر: أ. رشر فى:. 51/ 2191/ 9، فهرس معهد المخطوطات العربية 1/ 542).
7 - شرح حديث لمحمد إ. الأسود، بعنوان: «البدر التمام فى شرح ديوان أبى تمام»، الجزء الأول، بيروت 1928 (راجع: بروكلمان، فى الملحق، 049).
8 - صنعات للديوان وروايات له، لم تتحقق نسبتها:
دار الكتب بالقاهرة، أدب 621 (نسخ فى 1287هـ)، أدب 834 (نسخ فى 606هـ)، أدب 79م (نسخ فى 1056هـ، انظر: الفهرس، طبعة ثانية 3/ 115114)، طلعت، أدب 4815، ينى جامع بإستنبول 942 (نسخ فى 624هـ)، 943 (نسخ فى 517هـ)، رئيس الكتاب 954 (الورقة 2ب 217أ، من القرن الحادى عشر الهجرى)، 955 (213ورقة، نسخ فى 1034هـ)، وهبى 1606 (228 ورقة، نسخ فى 1108هـ)، مكتبة جامعة إستنبول. 6192 (180ورقة، نسخ فى 993هـ)، نور عثمانية 3795 (125ورقة)، بشير أغا 130 (183ورقة، نسخ فى 1014هـ)، جاريت 17 (211ورقة، يبدو أنه من القرن 11الهجرى)، جاريت 18 (241ورقة، نسخة حديثة منقولة عن أخرى كتبت فى 605هـ)، مدرسة عبد الرحمن چلبى بالموصل (نسخ فى 1199هـ، انظر: فهرس مخطوطات الموصل، لداود الچلبى، ص 151، رقم 7)، مدرسة يحيى باشا بالموصل (نسخ فى 1056هـ انظر: المصدر السابق، ص 228، رقم 4).
منتخبات وقصائد مفردة:
«المختار من دواوين المتنبى والبحترى وأبى تمام»، لعبد القاهر الجرجانى، نشره عبد العزيز الميمنى، فى «الطرائف الأدبية»، القاهرة 1937، ص 195وما بعدها، أبو تمام ص 305280، «المنتقى من شعر أبى تمام الطائى» لأبى المعالى درويش (بن) محمد بن أحمد الطّالوى الدمشقى (المتوفى سنة 1014/ 1605، انظر: معجم المؤلفين، لكحالة 4/ 144، 8/ 270)، الظاهرية، عام 6654/ 1 (الورقة 301، نسخ فى 1160هـ، انظر: فهرس عزة حسن 2/ 387)، أسعد 3542/ 17 (الورقة 153148، نسخ فى 564هـ، راجع).،:) (61/ 068591/ 12
وثمة بضعة قصائد فى: برلين 7537، وقصيدة فى مدح المعتصم بمناسبة فتح عمورية، بودليانا بأكسفورد، مرش 64/ 7، 1 (الورقة 118، انظر: الفهرس، رقم 380، ص 376)، وثمة أبيات عديدة، فى: المنتخب الميكالى، والحماسة المغربية، وبضعة أبيات فى شرح ابن رشد على كتاب الشعر لأرسطو، وترجمها إلى اللاتينية، انظر:
88/ 8691/ 076756756 فى مواضع متفرقة.
وطبع الديوان فى بومباى 1856، والقاهرة 1292، 1299، ومع حواش لشاهين عطية، فى بيروت 1889 (راجع فهرس الكتب، طبعة ثانية، بدار الكتب بالقاهرة، 3/ 115114، فهرست مشار 374)، ونشره أحمد عثمان عبد المجيد، فى القاهرة 1942. «همزيات أبى تمام»، نشرها عبد السلام هارون، القاهرة 1942، طبعة ثانية 1953، وترجم .. بعض الأبيات إلى الإنجليزية، فى:(4/909)
88/ 8691/ 076756756 فى مواضع متفرقة.
وطبع الديوان فى بومباى 1856، والقاهرة 1292، 1299، ومع حواش لشاهين عطية، فى بيروت 1889 (راجع فهرس الكتب، طبعة ثانية، بدار الكتب بالقاهرة، 3/ 115114، فهرست مشار 374)، ونشره أحمد عثمان عبد المجيد، فى القاهرة 1942. «همزيات أبى تمام»، نشرها عبد السلام هارون، القاهرة 1942، طبعة ثانية 1953، وترجم .. بعض الأبيات إلى الإنجليزية، فى:
/: 6291، 246926 دراسات فى شعره:
،:. 5
... 0391، 61214021
نفسه:، 6 .. 0391، 154344). 147
نفسه: .. 41/ 4091/ 71/ 92
.،:.،،، 5391،. 304793
محمد طاهر الجبلاوى، الكلام فى شعر البحترى وأبى تمام، القاهرة 1948،.،:. .. 21/ 7691/ 0938،
انظر أيضا: معجم المؤلفين، لكحالة 3/ 184، مراجع تراجم الأدباء العرب، للوهابى 1/ 163161،، 13198.
ب «كتاب الحماسة»، سبق ذكره ص 66، وما بعدها.
ج «كتاب الوحشيات»، أو «الحماسة الصغرى»، سبق ذكره ص 27 د «اختيار الشعراء الفحول»، أو «كتاب فحول الشعراء»، سبق ذكره ص 27 هـ «الاختيار من أشعار القبائل»، أو «كتاب مختار أشعار (أو شعر) القبائل»، أو «الاختيار القبائلى الأكبر»، سبق ذكره ص 3424 و «الاختيار القبائلى (الأصغر)»، سبق ذكره ص 3424 ز «اختيار مجرّد من أشعار المحدثين»، (انظر: الموازنة، للآمدى 1/ 55).
ح «اختيار مقطّعات»، سبق ذكره ص 09 و «كتاب نقائض جرير والأخطل»، المنسوب إليه خطأ، سبق ذكره ص 023
وكان ابنه: تمام بن أبى تمام حبيب بن أوس ذا موهبة فى الشعر أيضا، ورويت له بضعة أبيات (انظر: تهذيب ابن عساكر 3/ 342341).(4/910)
ح «اختيار مقطّعات»، سبق ذكره ص 09 و «كتاب نقائض جرير والأخطل»، المنسوب إليه خطأ، سبق ذكره ص 023
وكان ابنه: تمام بن أبى تمام حبيب بن أوس ذا موهبة فى الشعر أيضا، ورويت له بضعة أبيات (انظر: تهذيب ابن عساكر 3/ 342341).
مانى الموسوس
هو أبو الحسن (أو الحسين) محمد بن القاسم مانى الموسوس المجنون، كان شاعر غزل من أهل مصر، قدم بغداد أيام المتوكل (232/ 247847/ 861)، وهنالك خالط محمد بن عبد الله بن طاهر، صاحب الشرطة (المتوفى سنة 253/ 867)، الذى عيّن له معاشا مدى حياته. توفى سنة 245/ 859.
أمصادر ترجمته:
طبقات الشعراء، لابن المعتز، طبعة أولى 182181، طبعة ثانية 384383، مروج الذهب، للمسعودى 7/ 393385، معجم الشعراء، للمرزبانى 438، الأغانى، طبعة ثانية 20/ 8784، تاريخ بغداد 3/ 170169، فوات الوفيات، للكبتى 2/ 521518، الوافى بالوفيات، للصفدى 4/ 349346، وانظر: بروكلمان، فى الملحق، 127، الأعلام، للزركلى 7/ 226.
ب آثاره:
روى شعره وأخباره أبو العباس أحمد بن عبيد الله بن عمّار الثقفى، (المتوفى نحو سنة 319/ 931)، وأحمد بن القاسم الفرائضى، وغيرهما (انظر: تاريخ بغداد 3/ 169، راجع: الأغانى، ط. ثانية، 20/ 84)، / ووردت قطع من شعره فى المصادر المذكورة آنفا، لا سيما فى الأغانى (ما يربى على 40بيتا)، وانظر فضلا عن ذلك: الزهرة، لابن داود ص 24، 85، 304 (18بيتا)، ديوان المعانى، للعسكرى 1/ 252، 283، نهاية الأرب، للنويرى 2/ 81، 102، محاضرات الراغب، المنتخب الميكالى، بهجة المجالس، لابن عبد البر، الدر الفريد.
عمارة بن عقيل
هو ابن الشاعر عقيل بن بلال (مقلّ، انظر: ابن النديم 159)، وابن حفيد جرير
الشاعر المشهور، الذى روى عمارة ديوانه، واجتهد فى أن يحذو حذوه فى شعره، وكان مولده فى اليمامة، وارتحل منها مرارا إلى بغداد، ويبدو أنه حظى عند المأمون (198/ 218813/ 833)، ومدح الواثق، وحاول أيضا، وقد تقدم به العمر، أن يجرب حظه مع المتوكل (انظر: الأغانى، ط. ثانية 20/ 187)، وكان هو نفسه يرى أن أهاجيه ونقائضه أجود شعره، ويبدو أنه حذا فيها أيضا حذو جرير، ووقع التهاجى بينه وبين كثير من الشعراء، ودام بينه وبين فروة بن حميضة الأسدى إلى أن مات هذا، فيما يزعم (سبق ذكره ص 526). كفّ بصره فى آخر عمره، ويبدو أنه توفى فى خلافة المتوكل (232/ 247847/ 861).(4/911)
هو ابن الشاعر عقيل بن بلال (مقلّ، انظر: ابن النديم 159)، وابن حفيد جرير
الشاعر المشهور، الذى روى عمارة ديوانه، واجتهد فى أن يحذو حذوه فى شعره، وكان مولده فى اليمامة، وارتحل منها مرارا إلى بغداد، ويبدو أنه حظى عند المأمون (198/ 218813/ 833)، ومدح الواثق، وحاول أيضا، وقد تقدم به العمر، أن يجرب حظه مع المتوكل (انظر: الأغانى، ط. ثانية 20/ 187)، وكان هو نفسه يرى أن أهاجيه ونقائضه أجود شعره، ويبدو أنه حذا فيها أيضا حذو جرير، ووقع التهاجى بينه وبين كثير من الشعراء، ودام بينه وبين فروة بن حميضة الأسدى إلى أن مات هذا، فيما يزعم (سبق ذكره ص 526). كفّ بصره فى آخر عمره، ويبدو أنه توفى فى خلافة المتوكل (232/ 247847/ 861).
كان عمارة فى حياته شاعرا ذا اعتبار جمّ، وعالما بالشعر والعربية، وكان النحويون بالبصرة يأخذون عنه اللغة (انظر: الأغانى، طبعة ثانية 20/ 183)، وروى عنه أيضا، فيما بعد، باعتباره حجة فى مسائل اللغة (انظر مثلا: الأمالى، للقالى 1/ 185، 2/ 35)، وحكم سلم بن خالد، حفيد أبى عمرو بن العلاء، بأن عمارة «أشد استواء فى شعره من جرير، لأن جريرا أسقط فى شعره وضعف، وما وجدوا لعمارة سقطة واحدة فى شعره» (الأغانى، طبعة ثانية 20/ 183، راجع: الموشح، للمرزبانى 119). وذهب المبرد إلى أن الفصاحة فى شعراء المحدثين ختمت بعمارة (انظر:
الأغانى، طبعة ثانية 20/ 183).
أمصادر ترجمته:
الشعر والشعراء، لابن قتيبة 285284، طبقات الشعراء، لابن المعتز، طبعة أولى 151149، طبعة ثانية 319316، أخبار أبى تمام، للصولى، انظر الفهرس، تاريخ الطبرى، انظر الفهرس، معجم الشعراء، للمرزبانى 247، الفهرست، لابن النديم، ص 57، أيضا: تاريخ بغداد 12/ 283282.
، 931 .. .،:
02/ 5591/ 952 نفسه 25 الأعلام، للزركلى 5/ 193، وانظر: بروكلمان، فى الملحق، 122، /(4/912)
02/ 5591/ 952 نفسه 25 الأعلام، للزركلى 5/ 193، وانظر: بروكلمان، فى الملحق، 122، /
ب آثاره:
كان عمارة «شاعرا مكثرا» (ابن النديم 159)، وكان ديوانه فى القرن الرابع / العاشر 300ورقة (ابن النديم 165)، ولا نعلم شيئا عن مصير ديوانه، الذى ربما كان محفوظا عند راويته إبراهيم بن سعدان المؤدّب (انظر: الأغانى، طبعة ثانية 20/ 187)، وقصيدته المشهورة فى مدح خالد بن يزيد الشيبانى (المتوفى سنة 230/ 845، انظر: الأعلام، للزركلى 2/ 343) وصلت إلينا برواية ابن الأعرابى، ورواية ثعلب، دار الكتب بالقاهرة، مجموع 166م (الورقة 45ب 47ب، نسخ فى سنة 1205هـ)، مجموع 479 (نسخ فى 1314هـ، انظر: الفهرس، طبعة ثانية 3/ 212)، ييل 733 (5ورقات، من القرن 13 الهجرى، انظر: نموى، رقم 371)، وتوجد أيضا كاملة فى: المكاثرة عند المذاكرة للطيالسى 3532، واعتمادا عليه وعلى مخطوطات القاهرة نشرها عبد العزيز الميمنى، فى: الطرائف الأدبية، القاهرة 1937، 5447.
وروى المبرّد عنه مباشرة ثمانى قطع، عدتها 41بيتا (انظر: الكامل، الفهرس)، وثمة قطع أخرى في المصادر الآنفة، الذكر، لا سيما، فى: طبقات ابن المعتز، والأغانى، طبعة ثانية 20/ 187183، وفى عديد من كتب الأدب، والمنتخبات الشعرية.
البحترى
هو الوليد بن عبيد (الله) بن يحيى، وكنيته أبو عبادة، وأبو الحسن، وأصله من بحتر (طيئ)، ولد سنة 206/ 821 (وقيل سنة 200وسنة 205هـ) بمنبج، أو بالقرب منها، وبها نشأ (انظر: تاريخ بغداد 13/ 477، إرشاد الأريب، لياقوت 7/ 226، 228)، وكانت قصائده الأولى فى الفخر بقبيلته، ووصف البادية (انظر:
شارل بيلا، فى دائرة المعارف الإسلامية، طبعة أوربية ثانية 1/ 1289)، وفى حمص تعرّف على أبى تمام، الذى كان من أبناء قبيلته، ويكبره سنا، فاعتنى به، وكتب له كتابا إلى أهل معرة النعمان ليكرموه (انظر: الأغانى 21/ 40)، وهنالك بدأ حياته الموفقة شاعر مديح، وتبع أبا تمام فيما بعد إلى بغداد والموصل، ويبدو أنه ظل قريبا منه حتى وفاته، فى سنة 231/ 845 (انظر: شارل بيلا، فى الموضع المذكور 1289)، واتصل البحترى بالمتوكل (232/ 247847/ 861)، عن طريق الفتح بن خاقان
(المتوفى سنة 247/ 861)، الذى أهدى إليه كتابه «الحماسة»، وبعد وفاة المتوكل ارتحل إلى منبج (انظر: وفيات الأعيان، لابن خلكان 2/ 235)، ثم عاد إلى بغداد أيام المنتصر، وأدّى مرة أخرى دورا فى خلافة المعتز (252/ 255866/ 869)، ونظم أيضا قصيدة فى مدح المعتضد (279/ 289892/ 902)، ثم غادر بغداد، وتوفى بعد مرض طويل بمنبح، سنة 284/ 897 (وقيل: سنة 283، وسنة 285هـ).(4/913)
شارل بيلا، فى دائرة المعارف الإسلامية، طبعة أوربية ثانية 1/ 1289)، وفى حمص تعرّف على أبى تمام، الذى كان من أبناء قبيلته، ويكبره سنا، فاعتنى به، وكتب له كتابا إلى أهل معرة النعمان ليكرموه (انظر: الأغانى 21/ 40)، وهنالك بدأ حياته الموفقة شاعر مديح، وتبع أبا تمام فيما بعد إلى بغداد والموصل، ويبدو أنه ظل قريبا منه حتى وفاته، فى سنة 231/ 845 (انظر: شارل بيلا، فى الموضع المذكور 1289)، واتصل البحترى بالمتوكل (232/ 247847/ 861)، عن طريق الفتح بن خاقان
(المتوفى سنة 247/ 861)، الذى أهدى إليه كتابه «الحماسة»، وبعد وفاة المتوكل ارتحل إلى منبج (انظر: وفيات الأعيان، لابن خلكان 2/ 235)، ثم عاد إلى بغداد أيام المنتصر، وأدّى مرة أخرى دورا فى خلافة المعتز (252/ 255866/ 869)، ونظم أيضا قصيدة فى مدح المعتضد (279/ 289892/ 902)، ثم غادر بغداد، وتوفى بعد مرض طويل بمنبح، سنة 284/ 897 (وقيل: سنة 283، وسنة 285هـ).
وكان لاشتغاله بأستاذه أبى تمام، الذى كان البحترى نفسه يقدمه على الشعراء، أثر بعيد / فى شعره، وكان داعية أيضا إلى الموازنة بين الشاعرين حتى فى حياتهما، وقد أثنوا على قصائده فى المديح، وقيل: إن هجاءه كان على العكس ضعيفا (الأغانى 21/ 37)، ومما يجدر ذكره وصفه للقصور خلال مدائحه، وقصيدته المشهورة فى وصف «الإيوان» بالمدائن، وتلميحاته إلى أحداث السياسة فى عصره، (انظر:
شارل بيلا، فى الموضع المذكور 1289، 1290).
أمصادر ترجمته:
طبقات الشعراء، لابن المعتز، طبعة أولى 187186، طبعة ثانية 395394، أخبار أبى تمام، للصولى 6766، 106105، أخبار الشعراء، للصولى 81، مروج الذهب، للمسعودى، انظر الفهرس، العقد الفريد، لابن عبدربه، انظر الفهرس، الموشح، للمرزبانى 343330، الديارات، للشابشتى، انظر الفهرس، رسالة الغفران، للمعرى، انظر الفهرس، سمط اللآلىء، للبكرى 279، 427، أمالى المرتضى 1/ 595593، مسالك الأبصار، لابن فضل الله 13/ الورقة 130أ 153ب، معاهد التنصيص 1/ 246234.
،، 211801 وانظر: مقالة مرجليوث، فى: دائرة المعارف الإسلامية، ط. أولى .. :، 708508
طه حسين، من حديث الشعر والنثر، القاهرة 1331131932، أنيس المقدسى، أمراء الشعر العربى، بيروت 1932، 270225، كمال خليفة، البحترى، القاهرة 1942، جرجس كنعان، البحترى، درس وتحليل، بغداد؟ (انظر فيه: شفيق جبرى، فى: مجلة المجمع العلمى العربى بدمشق 22/ 1947/ 555
556)، محمد صبرى، أبو عبادة البحترى، درس وتحليل، القاهرة 1946، عبد السلام رستم، طيف الوليد أو حياة البحترى، القاهرة 1947،.،) 622602/ 048128 (: 1/ 4591/ 681661(4/914)
طه حسين، من حديث الشعر والنثر، القاهرة 1331131932، أنيس المقدسى، أمراء الشعر العربى، بيروت 1932، 270225، كمال خليفة، البحترى، القاهرة 1942، جرجس كنعان، البحترى، درس وتحليل، بغداد؟ (انظر فيه: شفيق جبرى، فى: مجلة المجمع العلمى العربى بدمشق 22/ 1947/ 555
556)، محمد صبرى، أبو عبادة البحترى، درس وتحليل، القاهرة 1946، عبد السلام رستم، طيف الوليد أو حياة البحترى، القاهرة 1947،.،) 622602/ 048128 (: 1/ 4591/ 681661
(وهو جزء من أطروحته، باريس 1954)، أحمد أحمد بدوى، حياة البحترى وفنه، القاهرة 1955، أحمد حسن الزيات، شخصية البحترى، فى: مجلة المجمع العلمى العربى بدمشق 37/ 1962/ 3421، 7131، حسن كامل الصيرفى، ديوان البحترى، القاهرة 1963، المقدمة 1/ 217، يونس أحمد السامرائى، البحترى فى سامراء حتى نهاية عصر المتوكل، بغداد 1970، وله أيضا، البحترى فى سامراء بعد عصر المتوكل، بغداد 1971، ى. إبراهيم السامرائى، شعراء سامراء 9087، الأعلام، للزركلى 9/ 142141، وثمة مصادر ودراسات أخرى، مذكورة فى: معجم المؤلفين، لكحالة 13/ 172170، مراجع تراجم الأدباء العرب، للوهابى 2/ 9385،.:، 0921
وانظر: بروكلمان، فى، 08، وفى الملحق، 721521 مصنفات فى أخبار البحترى:
1 «أخبار البحترى»، لأبى بكر الصولى، (المتوفى نحو سنة 335/ 946)، محفوظ فى: أمبروزيانا 84 (33ورقة، من القرن السادس، راجع: مجلة معهد المخطوطات العربية 3/ 1957/ 347، رقم 43، صالح الأشتر، مقدمة النشرة، ص 3837)، ودار الكتب بالقاهرة، أدب 27م (9ورقات، يتبعها الديوان، من القرن الحادى عشر الهجرى، انظر: الفهرس، طبعة ثانية 3/ 121، راجع: الأشتر، فى الموضع المذكور، ص 40، وكان عند لويس ماسنيون نسخة منه)، نشره صالح الأشتر، دمشق 1958، انظر فيه: بلاشير، فى:
، 7/ 0691/ 991.: .. 53/ 1691/ 112
مصطفى جواد، فى: مجلة المجمع العلمى العراقى 10/ 1963/ 326321.
2 «القول الفائق الأديب بعتبة الوليد وذكرى حبيب»، لضياء الدين محمد بن عبد الكريم الجزرى ابن الأثير (المتوفى سنة 637/ 1239)، ويضم 30فصلا فى أخبار البحترى وأبى تمام وشعرهما، ويوجد مخطوطا، فى: مكتبة جامعة إستنبول. 5141 (95ورقة، نسخ فى سنة 1013هـ، راجع: فهرس معهد المخطوطات العربية 1/ 511). /
وألّف فى شعره وسرقاته وغير ذلك:
1 - أحمد بن طاهر طيفور (المتوفى سنة 280/ 893)، «كتاب سرقات البحترى من أبى تمام» (انظر:
ابن النديم 146، وجاء فيه خطأ «النّحويين» بدلا من «البحترى»، راجع: طبعة طهران، ص 163والترجمة
الإنجليزية 321، إرشاد الأريب، لياقوت 1/ 155)، وتكلّم فيه على 600بيت منتحل (انظر: الموازنة، للآمدى، الجزء الأول، القاهرة 1961، ص 291)، وكان الكتاب موجودا فى القرن السابع / الثالث عشر، فى إحدى خزائن الكتب بحلب (انظر: سباط، فى:).،: 94/ 4691/ 82،. 605)(4/915)
ابن النديم 146، وجاء فيه خطأ «النّحويين» بدلا من «البحترى»، راجع: طبعة طهران، ص 163والترجمة
الإنجليزية 321، إرشاد الأريب، لياقوت 1/ 155)، وتكلّم فيه على 600بيت منتحل (انظر: الموازنة، للآمدى، الجزء الأول، القاهرة 1961، ص 291)، وكان الكتاب موجودا فى القرن السابع / الثالث عشر، فى إحدى خزائن الكتب بحلب (انظر: سباط، فى:).،: 94/ 4691/ 82،. 605)
2 - أبو ضياء بشر بن يحيى بن على النّصيبى، (الشطر الثانى من القرن الثالث / التاسع)، «كتاب سرقات البحترى من أبى تمام» (انظر: ابن النديم 149، إرشاد الأريب، لياقوت 2/ 368)، أفاد منه الآمذى فى: الموازنة، الجزء الأول، القاهرة 1961، ص 5352، 342304، فى مواضع متفرقة.
3 - أبو القاسم الحسن بن بشر الآمدى (المتوفى سنة 371/ 981)، «كتاب معانى شعر البحترى» (انظر: ابن النديم 155، كشف الظنون 779)، كان معروفا وموجودا فى القرن السابع / الثالث عشر بحلب (انظر: سباط، فى:
)، 94/ 6491/ 54. 218
4 - وللمؤلف نفسه، «كتاب الموازنة بين شعر أبى تمام والبحترى»، (انظر: فصل علوم اللغة).
5 - أبو العلاء المعرى، (المتوفى سنة 449/ 1057)، «عبث الوليد فى الكلام على شعر أبى عبادة الوليد»، ذكر فى: خزانة الأدب 2/ 403، 3/ 83، 300، 394، 403 (وعلى أنه شرح للديوان، انظر:
الميمنى، إقليد الخزانة 52، كشف الظنون 779)، محفوظ فى دار الكتب بالقاهرة، أدب 394 (نسخ فى 1297هـ، انظر: الفهرس، طبعة ثانية 3/ 247)، رئيس الكتاب 985/ 2 (الورقة 68ب 146ب، نسخ فى 1072هـ، عن أصل منسوخ فى 485هـ)، نشره الأمير شكيب أرسلان ومحمد حسين هيكل، دمشق 1936.
وقيل: إن البحترى أمر، وهو على فراش الموت، بإتلاف شعره فى الهجاء، وكما يخبرنا أبو الفرج (الأغانى 21/ 37)، فإن ابن البحترى، أبا الغوث، جمعه وأحرقه، ولم يبق منه إلّا بقية متداولة، وكان من رواة شعره (انظر: وفيات الأعيان، لابن خلكان 2/ 231): المبرّد، ومحمد بن خلف بن المرزبان (المتوفى سنة 309/ 921)، وأبو عبد الله الحسين بن اسماعيل المحاملىّ (المتوفى سنة 330/ 941، انظر: تاريخ التراث، 180)، ومحمد بن أحمد بن إبراهيم الحكيمى (المتوفى سنة 336/ 947، انظر: تاريخ التراث، 773)، وأبو بكر الصولى. ورتب الصولى أيضا ديوان البحترى على الحروف (انظر: ابن النديم 151، 165)، ووقف ياقوت (إرشاد الأريب 7/ 228) على عمل الصولى، وكان فى مجلدين، ومن الجائز أن ما وصل إلينا من مخطوطات الديوان مرتبا على الحروف يحتوى على ذلك العمل، أو يرجع إليه، ورتب على بن حمزة الأصفهانى الديوان طبقا للمحتوى (المرجع السابق)، والراجح أن عمل حمزة قد وصل إلينا، وصنع الخالديان مختارات من شعره (انظر: ابن النديم 169)، وعرف فى حلب فى القرن السابع / الثالث عشر
شرح ديوان البحترى لأبى جعفر محمد بن إسحاق بن على البحّاثى الزوزنى (المتوفى سنة 463/ 1071، انظر: الوافى بالوفيات، للصفدى 2/ 197)، و «شرح شعر البحترى وأبى تمام»، لأبى الحسن على بن زيد ابن أبى القاسم البيهقى (المتوفى سنة 565/ 1169)، (انظر: سباط، فى:(4/916)
وقيل: إن البحترى أمر، وهو على فراش الموت، بإتلاف شعره فى الهجاء، وكما يخبرنا أبو الفرج (الأغانى 21/ 37)، فإن ابن البحترى، أبا الغوث، جمعه وأحرقه، ولم يبق منه إلّا بقية متداولة، وكان من رواة شعره (انظر: وفيات الأعيان، لابن خلكان 2/ 231): المبرّد، ومحمد بن خلف بن المرزبان (المتوفى سنة 309/ 921)، وأبو عبد الله الحسين بن اسماعيل المحاملىّ (المتوفى سنة 330/ 941، انظر: تاريخ التراث، 180)، ومحمد بن أحمد بن إبراهيم الحكيمى (المتوفى سنة 336/ 947، انظر: تاريخ التراث، 773)، وأبو بكر الصولى. ورتب الصولى أيضا ديوان البحترى على الحروف (انظر: ابن النديم 151، 165)، ووقف ياقوت (إرشاد الأريب 7/ 228) على عمل الصولى، وكان فى مجلدين، ومن الجائز أن ما وصل إلينا من مخطوطات الديوان مرتبا على الحروف يحتوى على ذلك العمل، أو يرجع إليه، ورتب على بن حمزة الأصفهانى الديوان طبقا للمحتوى (المرجع السابق)، والراجح أن عمل حمزة قد وصل إلينا، وصنع الخالديان مختارات من شعره (انظر: ابن النديم 169)، وعرف فى حلب فى القرن السابع / الثالث عشر
شرح ديوان البحترى لأبى جعفر محمد بن إسحاق بن على البحّاثى الزوزنى (المتوفى سنة 463/ 1071، انظر: الوافى بالوفيات، للصفدى 2/ 197)، و «شرح شعر البحترى وأبى تمام»، لأبى الحسن على بن زيد ابن أبى القاسم البيهقى (المتوفى سنة 565/ 1169)، (انظر: سباط، فى:
. 94/ 4691/ 03، 13،. 845، 355
راجع: إرشاد الأريب، لياقوت 6/ 411)، وقيل: إن عبد الله بن إبراهيم بن عبد الله الخبرى (المتوفى سنة 476/ 1083، انظر: بروكلمان، 883) شرح الديوان أيضا (انظر: إرشاد الأريب لياقوت 4/ 285)، وإن الوزير المغربى (المتوفى سنة 418/ 1027، / يأتى ذكره ص 926) صنع «اختيار شعر البحترى (انظر:
الرجال، للنجاشى 55)، وذكر أنه كان عند أستاذ لعبد القاهر البغدادى، (المتوفى سنة 1093/ 1682) نسخة من الديوان، عليها تعليقات وتصويبات بيد المتنبى (انظر: خزانة الأدب 1/ 383).
مخطوطات الديوان، مرتبا على الحروف، ويجوز أن يكون صنعة أبى بكر الصولى: باريس 3086 (432ورقة، نسخ فى 610هـ، انظر: قايدا. 22
حسن كامل الصيرفى، مقدمة الديوان 1/ 4139)، ميونيخ 508 (قسم من هذه الصنعة، 87ورقة، نسخة حديثة، راجع الصيرفى، مقدمة الديوان، ص 41)، دار الكتب بالقاهرة، أدب 1531 (340ورقة، نسخ فى 1100هـ، انظر: الفهرس، طبعة ثانية 3/ 121، الصيرفى، مقدمة الديوان، ص 4442)، دار الكتب أدب 27م (188ورقة، يلى «أخبار البحترى» للصولى، من القرن الحادى عشر الهجرى، انظر:
الفهرس، طبعة ثانية 3/ 121، الصيرفى، مقدمة الديوان، ص 4746).
مرتبا وفق الموضوعات، ويمكن أن يكون صنعة على بن حمزة الأصفهانى: مكتبة صبرى الخاصة بالقاهرة (266ورقة، نسخ فى 1030هـ عن أصل كتب سنة 436هـ، انظر: الصيرفى، مقدمة الديوان، ص 5048)، دار الكتب بالقاهرة، أدب 615 (211ورقة، نسخ فى 1290هـ، انظر: الفهرس، طبعة ثانية 3/ 120، الصيرفى، مقدمة الديوان، ص 4544)، الأكاديمية بقينا 450 (305ورقة، نسخة حديثة عن مخطوط باستنبول)، وفى مكتبة جمعية المستشرقين الألمان نسخة بعضها من الصنعة نفسها، برقم 101 (222ورقة، نسخة حديثة، انظر: الصيرفى، مقدمة الديوان، ص 4847).
مرتبا على الأعلام، الذين وجّهت إليهم القصائد، ولا يعلم صاحبه: كوبريلى 1252 (194ورقة، نسخ فى 425هـ، انظر: فهرس معهد المخطوطات العربية 1/ 457، الصيرفى، مقدمة الديوان، ص 37 38)، أسعد 2615 (190ورقة، الجزء الثانى من الديوان، نسخ فى 1069هـ، انظر: فهرس معهد المخطوطات العربية 1/ 457، الصيرفى، مقدمة الديوان، ص 42041)، دار الكتب بالقاهرة، أدب 1267 (323ورقة، نسخ فى 1266هـ، انظر: الفهرس، طبعة ثانية 3/ 120، الصيرفى، مقدمة الديوان،
ص 44)، أدب 26م (292ورقة، نسخ فى 1283هـ، انظر: الفهرس، طبعة ثانية 3/ 121، الصيرفى، مقدمة الديوان، ص 44)، دار الكتب، أدب 16148ز (324ورقة، نسخة حديثة، انظر: فهرست المخطوطات، 1/ 329، الصيرفى، مقدمة الديوان، ص 50)، الأزهر 241 (363ورقة، نسخ فى 1293هـ، منسوخ عن واحد من مخطوطات دار الكتب، انظر: الصيرفى، مقدمة الديوان، ص 4645)، عارف حكمت بالمدينة المنورة 140 (264ورقة، نسخ فى 1036هـ، انظر: الصيرفى، مقدمة الديوان، ص 50)، رئيس الكتاب 819 (120ورقة، نسخة حديثة).(4/917)
مرتبا على الأعلام، الذين وجّهت إليهم القصائد، ولا يعلم صاحبه: كوبريلى 1252 (194ورقة، نسخ فى 425هـ، انظر: فهرس معهد المخطوطات العربية 1/ 457، الصيرفى، مقدمة الديوان، ص 37 38)، أسعد 2615 (190ورقة، الجزء الثانى من الديوان، نسخ فى 1069هـ، انظر: فهرس معهد المخطوطات العربية 1/ 457، الصيرفى، مقدمة الديوان، ص 42041)، دار الكتب بالقاهرة، أدب 1267 (323ورقة، نسخ فى 1266هـ، انظر: الفهرس، طبعة ثانية 3/ 120، الصيرفى، مقدمة الديوان،
ص 44)، أدب 26م (292ورقة، نسخ فى 1283هـ، انظر: الفهرس، طبعة ثانية 3/ 121، الصيرفى، مقدمة الديوان، ص 44)، دار الكتب، أدب 16148ز (324ورقة، نسخة حديثة، انظر: فهرست المخطوطات، 1/ 329، الصيرفى، مقدمة الديوان، ص 50)، الأزهر 241 (363ورقة، نسخ فى 1293هـ، منسوخ عن واحد من مخطوطات دار الكتب، انظر: الصيرفى، مقدمة الديوان، ص 4645)، عارف حكمت بالمدينة المنورة 140 (264ورقة، نسخ فى 1036هـ، انظر: الصيرفى، مقدمة الديوان، ص 50)، رئيس الكتاب 819 (120ورقة، نسخة حديثة).
صنعات لم تتحقق نسبتها، وقطع وقصائد مفردة: كوبريلى 1253 (200ورقة، من القرن الحادى عشر الهجرى)، ينى جامع 946 (221ورقة، من القرن 13الهجرى)، حميدية 1084 (191ورقة، من القرن الحادى عشر الهجرى)، لاله لى 1733 (255ورقة، نسخ فى 1039هـ، انظر: أ. رشر، فى:
86/ 4191/ 16، وراجع: الصيرفى، مقدمة الديوان، ص 33)، بايزيد 5694 (229ورقة، 1260هـ، انظر: أ. رشر، فى الموضع السابق، ص 62، الصيرفى، مقدمة الديوان، ص 33)، راغب 1101 (206ورقة، من القرن الثانى عشر الهجرى)، مكتبة جامعة إستنبول. 1554 (236ورقة، 1079هـ)، طرخان 271 (جزآن، 271ورقة، من القرن السابع الهجرى)، عاطف 2053 (ضمن مجموعة به بعض قصائد، من الورقة 190أ 235ب، نسخ فى 983هـ)، الرباط 1832، العباسية بالبصرة ح 128 (120ورقة، من القرن الحادى عشر الهجرى، انظر: على الخاقانى فى: مجلة المجمع العلمى العراقى 8/ 1961/ 231)، الأوقاف ببغداد 487 (نسخ فى 1184هـ) 492 (نسخ فى 1160هـ)، 5729 (قطعة، انظر: طلس، رقم 20932091، وانظر أيضا: رقم 3496/ 3، راجع: الصيرفى، مقدمة الديوان، ص 3433)، الأحمدية بالموصل (انظر: فهرس مخطوطات الموصل، لداود الچلبى، ص 23، رقم 4) جامع الباشا بالموصل (انظر: الموضع السابق، ص 48، رقم 18)، الحسنية بالموصل (نسخ فى 1175هـ، انظر الموضع نفسه ص 133، رقم 207، راجع: الصيرفى، مقدمة الديوان، ص 34)، تركة الحاج قدور الحلبى، فى حلب (انظر: سباط، الملحق رقم 1077، وراجع: الصيرفى، مقدمة الديوان، ص 34)، مشهد (184 ورقة، ناقص، انظر: الفهرست 3/ 166165، رقم 27)، ليدن، مخطوطات شرقية 2399 (212ورقة، نسخ قبل 1069هـ)، ليدن، مخطوطات شرقية 2678 (302ورقة، نسخ فى 1288هـ)، وكذلك، مخطوطات شرقية 2789/ (38ورقة، نسخ فى 1301هـ، انظر: فورهوف 62، وراجع: الصيرفى، مقدمة الديوان، ص 35)، باريس 3300 (مختارات، من القرن الثامن الهجرى، انظر: قايدا 305)، برلين 7540/ 42 (قصائد مفردة) دحداح 216، حاليا فى ماربورج،،. 7283 (320ورقة، نسخ فى 1289هـ)، معهد الدراسات الشرقية ببطرسبورج 81 (انظر: مجلة معهد المخطوطات العربية 6/ 1960/ 321)، تشستربيتى 4717 (مختارات، 39ورقة، من القرن السابع الهجرى)، الفاتيكان 1371/ 1 (مختارات، الورقة 271، انظر: قيدا 1/ 209، راجع: الصيرفى، مقدمة الديوان، ص 34).
«المختار من دواوين المتنبى والبحترى وأبى تمام»، لعبد القاهر الجرجانى، نشره على مخطوطة من الهند، عبد العزيز الميمنى، فى: الطرائف الأدبية، القاهرة 1937، ص 195وما بعدها، البحترى ص 232 279.(4/918)
86/ 4191/ 16، وراجع: الصيرفى، مقدمة الديوان، ص 33)، بايزيد 5694 (229ورقة، 1260هـ، انظر: أ. رشر، فى الموضع السابق، ص 62، الصيرفى، مقدمة الديوان، ص 33)، راغب 1101 (206ورقة، من القرن الثانى عشر الهجرى)، مكتبة جامعة إستنبول. 1554 (236ورقة، 1079هـ)، طرخان 271 (جزآن، 271ورقة، من القرن السابع الهجرى)، عاطف 2053 (ضمن مجموعة به بعض قصائد، من الورقة 190أ 235ب، نسخ فى 983هـ)، الرباط 1832، العباسية بالبصرة ح 128 (120ورقة، من القرن الحادى عشر الهجرى، انظر: على الخاقانى فى: مجلة المجمع العلمى العراقى 8/ 1961/ 231)، الأوقاف ببغداد 487 (نسخ فى 1184هـ) 492 (نسخ فى 1160هـ)، 5729 (قطعة، انظر: طلس، رقم 20932091، وانظر أيضا: رقم 3496/ 3، راجع: الصيرفى، مقدمة الديوان، ص 3433)، الأحمدية بالموصل (انظر: فهرس مخطوطات الموصل، لداود الچلبى، ص 23، رقم 4) جامع الباشا بالموصل (انظر: الموضع السابق، ص 48، رقم 18)، الحسنية بالموصل (نسخ فى 1175هـ، انظر الموضع نفسه ص 133، رقم 207، راجع: الصيرفى، مقدمة الديوان، ص 34)، تركة الحاج قدور الحلبى، فى حلب (انظر: سباط، الملحق رقم 1077، وراجع: الصيرفى، مقدمة الديوان، ص 34)، مشهد (184 ورقة، ناقص، انظر: الفهرست 3/ 166165، رقم 27)، ليدن، مخطوطات شرقية 2399 (212ورقة، نسخ قبل 1069هـ)، ليدن، مخطوطات شرقية 2678 (302ورقة، نسخ فى 1288هـ)، وكذلك، مخطوطات شرقية 2789/ (38ورقة، نسخ فى 1301هـ، انظر: فورهوف 62، وراجع: الصيرفى، مقدمة الديوان، ص 35)، باريس 3300 (مختارات، من القرن الثامن الهجرى، انظر: قايدا 305)، برلين 7540/ 42 (قصائد مفردة) دحداح 216، حاليا فى ماربورج،،. 7283 (320ورقة، نسخ فى 1289هـ)، معهد الدراسات الشرقية ببطرسبورج 81 (انظر: مجلة معهد المخطوطات العربية 6/ 1960/ 321)، تشستربيتى 4717 (مختارات، 39ورقة، من القرن السابع الهجرى)، الفاتيكان 1371/ 1 (مختارات، الورقة 271، انظر: قيدا 1/ 209، راجع: الصيرفى، مقدمة الديوان، ص 34).
«المختار من دواوين المتنبى والبحترى وأبى تمام»، لعبد القاهر الجرجانى، نشره على مخطوطة من الهند، عبد العزيز الميمنى، فى: الطرائف الأدبية، القاهرة 1937، ص 195وما بعدها، البحترى ص 232 279.
«الأبيات السائرة، الجارية مجرى الأمثال من ديوان البحترى»، لمجهول، ويوجد فى: أسعد 3804/ 4 (الورقة 135أ، 147أ 164ب، نسخ فى 662هـ).
وطبع الديوان على مخطوطى كوبريلى 1252 (جزآن) وإستنبول 1300، فى بيروت 1889، ونشره رزق الله سركيس، بيروت 1911 (جزآن)، القاهرة 1329، ونشر صالح الأشتر زيادات مختارة على الطبعات الآنفة، بعنوان: «مختارات مما لم ينشر من شعر البحترى»، فى: مجلة المجمع العلمى العربى بدمشق 34/ 1959/ 111100، 331321، 489479، 35/ 1960/ 11397، ونشر الديوان فى مجلدين، بدار صادر فى بيروت 1962، وأدق نشرة إلى الآن، محققة على 15مخطوطا، بعناية حسن كامل الصيرفى، طبع منها أربعة أجزاء، القاهرة 19641963، ونشر عبد القادر المغربى «الإيوانية»، وهى وصف إيوان المدائن، محققة على مخطوطات مختلفة، ومشروحة، فى: مجلة المجمع العلمى العربى بدمشق 31/ 1956/ 8977، 252241، 436427، 585577، وراجع: 3/ 7591، 533وثمة بضعة أبيات فى شرح ابن رشد لكتاب الشعر لأرسطو (انظر:
.. : 88/ 8691/ 076756
فى مواضع مختلفة).
دراسات فى شعره:
.. ،: .. 2/ 312291/ 172742،. .، 147.،
:. .،،، 5391، 304793،
.، 0291
عبد القادر المغربى، «كلمة الاشتيام فى شعر البحترى»، فى: مجلة المجمع العلمى العربى بدمشق 17/ 1942/ 248245، محمد طاهر الجبلاوى، الكلام فى شعر البحترى وأبى تمام، القاهرة 1948، شفيق جبرى، «آفاق البحترى»، فى: مجلة المجمع العلمى العربى بدمشق 49/ 1974/ 483479، انظر أيضا: مراجع تراجم الأدباء العرب، للوهابى 2/ 9392،، 561331.
2 «كتاب الحماسة»، منتخبات شعرية من الجاهلية إلى عصره (سبق ذكره ص 7273).
3 «كتاب معانى الشعر» (سبق ذكره ص 59).
وكان ابنه: أبو الغوث يحيى بن أبى عبادة البحترى، راوية أخباره وشعره، ويذكرون أنه كان كذلك شاعرا (انظر: معجم الشعراء، للمرزبانى 502، تاريخ بغداد 14/ 229228).(4/919)
3 «كتاب معانى الشعر» (سبق ذكره ص 59).
وكان ابنه: أبو الغوث يحيى بن أبى عبادة البحترى، راوية أخباره وشعره، ويذكرون أنه كان كذلك شاعرا (انظر: معجم الشعراء، للمرزبانى 502، تاريخ بغداد 14/ 229228).
النّاشىء الأكبر
هو أبو العباس عبد الله بن محمد بن عبد الله الأنبارى، ابن شرشير (أو شرشر)، ومن المحتمل أنه ولد بالأنبار، / وأقام زمانا فى بغداد، حيث خالط أيضا رجال البلاط، وارتحل فى أواخر عمره على أبعد تقدير سنة 280/ 893 (انظر: إنباه الرواة، للقفطى 2/ 129) إلى مصر، ومات بها سنة 293/ 906، كان «كاتبا»، وفيلسوفا، وفقيها معتزليّا (انظر: باب الفلسفة)، وعنى بالنحو والعروض، ولكن لم يخل من هجوم على الآراء المتداولة فيهما، وانتقد الطب باعتباره علما، وعرف أيضا.
بأنه شاعر مطبوع، مكثر، وتمتد موضوعات شعره من المدائح النبوية إلى وصف الصيد والطرد.
أمصادر ترجمته:
الفهرست لابن النديم، طهران، ص 217، مراتب النحويين، لأبى الطيب 85، تاريخ بغداد 10/ 9392، مروج الذهب، للمسعودى 7/ 9088، ذيل سمط اللآلىء 43، وفيات الأعيان، لابن خلكان 1/ 331330.
وانظر: بروكلمان، فى: الأصل، 421321، وفى الملحق، 881، محمد كامل حسين، فى الأدب المصرى الإسلامى، 250247، فان اس:
... ). 392. (،
1791، 31، الأعلام، للزركلى 4/ 261، معجم المؤلفين، لكحالة 6/ 111.
ب آثاره:
قيل إن شعره كان 50ورقة (انظر: ابن النديم 167)، ويرجع عمل ديوانه إلى أبى عمرو عثمان بن
عبد الله الطرسوسى، (المتوفى سنة 401/ 1011، انظر: معجم المؤلفين، لكحالة 6/ 258)، (انظر: إرشاد الأريب، لياقوت 5/ 37)، ووصل من شعره نحو 700بيت (انظر: فان إس، الموضع المذكور، ص 16)، «ولم تصل إلينا قصيدة، تذكرها كل المصادر، أمكن للناشئ فيها أن يلتزم بقافية «النون»، فى زهاء 400 بيت، وهى قصيدة تعليمية، عرض فيها أديانا وفرقا ومذاهب كما تصوّرها أفكار أنصارها» (المرجع نفسه، ص 15، استنادا إلى مروج الذهب، للمسعودى 7/ 89، انظر أيضا: ابن النديم، طهران، ص 217)، ولم يبلغنا له أيضا «مفاخرة بين الذهب والزجاج»، و «رسالة فى تفضّل السود على البيض» (انظر: نزهة العمر فى التفضيل بين البيض والسود والسمر، للسيوطى، دمشق 1349، راجع:(4/920)
قيل إن شعره كان 50ورقة (انظر: ابن النديم 167)، ويرجع عمل ديوانه إلى أبى عمرو عثمان بن
عبد الله الطرسوسى، (المتوفى سنة 401/ 1011، انظر: معجم المؤلفين، لكحالة 6/ 258)، (انظر: إرشاد الأريب، لياقوت 5/ 37)، ووصل من شعره نحو 700بيت (انظر: فان إس، الموضع المذكور، ص 16)، «ولم تصل إلينا قصيدة، تذكرها كل المصادر، أمكن للناشئ فيها أن يلتزم بقافية «النون»، فى زهاء 400 بيت، وهى قصيدة تعليمية، عرض فيها أديانا وفرقا ومذاهب كما تصوّرها أفكار أنصارها» (المرجع نفسه، ص 15، استنادا إلى مروج الذهب، للمسعودى 7/ 89، انظر أيضا: ابن النديم، طهران، ص 217)، ولم يبلغنا له أيضا «مفاخرة بين الذهب والزجاج»، و «رسالة فى تفضّل السود على البيض» (انظر: نزهة العمر فى التفضيل بين البيض والسود والسمر، للسيوطى، دمشق 1349، راجع:
.،، 493. 3148.،. 41
فان إس، الموضع المذكور ص 15)، وكذلك تأليف فى العروض، لم يرو عنوانه، عارض فيه الخليل (انظر:
مروج الذهب، للمسعودى 7/ 88، إنباه الرواة، للقفطى 2/ 128، فان إس، الموضع المذكور، ص 65)، وكان له كتاب فى النحو لم يتمه (انظر: المزهر، للسيوطى 2/ 409).
1 «نظم النّسب الشريف النبوى»، قصيدة فى 77بيتا، مدح فيها النبى صلى الله عليه وسلم، وأسلافه، وفضائله (انظر: البداية والنهاية، لابن كثير 2/ 198195)، برلين 7541/ 2 (الورقة 40، نسخت نحو سنة 1110هـ)، المتحف البريطانى، الإضافات 9614/ 3 (الورقة 251، نسخت من 1159هـ، انظر: الفهرس، رقم 1054، ص 477)، الجزائر 613/ 14 (الورقة 229ب 231، من القرن 12الهجرى)، وثمة قطع أخرى فى المصادر المذكورة آنفا، وانظر فضلا عن ذلك (ولا يستبعد الخلط بينه وبين الناشئ الأصغر): المصايد والمطارد، لكشاجم، «بيزرة» له، «كتاب الأنوار ومحاسن الأشعار»، لعلى بن محمد الشمشاطى (كان حيا سنة 377/ 987)، (انظر: السيد محمد يوسف، فى: مجلة المجمع العلمى العربى بدمشق 48/ 1973/ 369)، ذيل الأمالى، للقالى 88، ديوان المعانى، للعسكرى، الديارات، للشابشتى 1817، قطب السرور، للرقيق 314، 575574، 578، أسرار البلاغة، للجرجانى، انظر:
، 732 زهر الآداب للحصرى، حماسة الظرفاء الورقة 150أ، / حماسة ابن الشجرى، رقم 826 (ونسبته له موضع نظر)، بهجة المجالس، لابن عبد البر، الدر الفريد 2/ الورقة 50ب، 99ب، انظر أيضا فهرس الأبيات عند فان إس، الموضع المذكور، ص 161156. (10)
2 «كتاب نقد الشعر (11) (كتاب فى الشعر)»، ومنه نقول عند الحصرى، وفى البصائر، للتوحيدى، العمدة، لابن رشيق (انظر: فان إس، الموضع المذكور، ص 1514).
__________
(10) ورد فى الفهرس على أنه ليحيى بن على التبريزى.
(11) ليس «تفضيل الشعر» كما ذكر بروكلمان فى الملحق، 881 (سوء فهم ناتج عن متابعة تاريخ بغداد 10/ 92، انظر ج. فان إس، فى الموضع المذكور، ص 15الهامش).(4/921)
الأحنف العكبرى
هو أبو الحسن عقيل بن محمد، من أهل عكبرى، ثم انتقل فيما بعد إلى بغداد، كان شاعرا وأديبا، ونال مكانة عالية عند الصاحب بن عباد، قيل: إنه توفى سنة 385/ 995.
أمصادر ترجمته:
يتيمة الدهر 3/ 124122، تاريخ بغداد 12/ 302301، المنتظم، لابن الجوزى 7/ 185 186.
الأعلام، للزركلى 5/ 41، معجم المؤلفين، لكحالة 6/ 290.
ب آثاره:
روى أبو على بن شهاب ديوانه (انظر: تاريخ بغداد 12/ 302301)، وتوجد قطع من شعره فى:
اليتيمة، وانظر أيضا: المنتخب الميكالى، الورقة 145ب.
مهيار الدّيلمى
هو أبو الحسن أو أبو الحسين مهيار بن مرزويه الكاتب الدّيلمى، وكان ابنا لأسرة زراد شتية، ولذلك لقّب بمهيار المجوسى فى رسالة عن الكيمياء معروفة باسمه، (انظر: تاريخ التراث العربى، 292)، هاجر إلى بغداد، وقيل: إنه أسلم على يدى أستاذه الشريف الرضى سنة 394/ 1003، كانت وفاته سنة 428/ 1037.
ساق ابن خلكان أحكاما إيجابية جدّا فى شعره.
أمصادر ترجمته:
تاريخ بغداد 13/ 276، مسالك الأبصار، لابن فضل الله 15/ 147أ 156ب، الكامل، لابن الأثير، طبعة ثانية ج 9، انظر الفهرس، وفيات الأعيان، لابن خلكان 2/ 197195، شذرات الذهب،
لابن العماد 3/ 243242، النجوم الزاهرة، لابن تغرى بردى 5/ 2726، البداية والنهاية، لابن كثير 12/ 4241.(4/922)
تاريخ بغداد 13/ 276، مسالك الأبصار، لابن فضل الله 15/ 147أ 156ب، الكامل، لابن الأثير، طبعة ثانية ج 9، انظر الفهرس، وفيات الأعيان، لابن خلكان 2/ 197195، شذرات الذهب،
لابن العماد 3/ 243242، النجوم الزاهرة، لابن تغرى بردى 5/ 2726، البداية والنهاية، لابن كثير 12/ 4241.
وانظر: بروكلمان، فى الأصل، 28وفى الملحق، 231، على الفلال (1)، مهيار الديلمى وشعره، القاهرة 1948، إسماعيل حسين، مهيار الديلمى، بحث ونقد وتحليل، / القاهرة بدون تاريخ، محمد على موسى، مهيار الديلمى، بيروت 1961، وانظر غير ذلك من المصادر فى: الأعلام، للزركلى 8/ 264، معجم المؤلفين، لكحالة 13/ 3332.
ب آثاره:
يبدو أنه جمع بنفسه ديوانه المؤلّف من أربعة أجزاء (انظر: ابن خلكان 2/ 195)، واستطاع الراغبون فى شعره أن يقرأوه عليه، أيام الجمع، فى جامع المنصور ببغداد، وذكر الخطيب البغدادى (تاريخ بغداد 13/ 276) الذى روى لنا ذلك أنه لم تتح له فرصة حضور تلك الحلقة، وصل إلينا ديوانه كاملا.
المخطوطات: سراى، أحمد الثالث، 2296 (233ورقة، نسخ فى 602هـ، انظر: أ. رشر فى.،: 4/ 211191/ 796
فهرس معهد المخطوطات العربية 1/ 467)، كوبريلى 1243 (252ورقة، من القرن السابع الهجرى)، الظاهرية، عام 6455 (ثلاثة أجزاء، الورقة 35462، نسخ فى 1296هـ عن أصل قديم، انظر: فهرس عزة حسن 2/ 229)، ميونيخ 516 (124ورقة، نسخة حديثة)، تشستربيتى بدبلن 3920 (205ورقة، من القرن السادس الهجرى) أمبروزيانا بميلانو، بدون رقم (نسخ فى 606هـ، انظر: مجلة معهد المخطوطات العربية 3/ 1957/ 347)، دار الكتب بالقاهرة، أدب 7373 (الجزء الثالث، مصورة تتألف من 394صورة، نسخ فى 595هـ، انظر: الفهرس طبعة ثانية 7/ 148)، التيمورية، شعر 68.
منتخبات وقصائد مفردة: «المختار من غزل مهيار»، عاطف 2053/ 4 (الورقة 273أ 320أ، نسخ فى 983هـ)، أسعد 3546/ 16 (الورقة 148138)، وثمة قصيدة فى: أيا صوفيا 3850 (الورقة 18ب 19ب، انظر: أ. رشر فى:
.،: 46/ 0191/ 415
خزانة حسين على محفوظ بالكاظمية (جزء، انظر: مجلة معهد المخطوطات العربية 6/ 1960/ 27)، الظاهرية، عام 6428 (79ورقة، نسخة حديثة، انظر: فهرس عزة حسين 2/ 405)، عام 6654 (الورقة 8371)، نسخة حديثة جدا، انظر: فهرس عزة حسن 2/ 228)، رضا بمشهد، فقه 194 (23ورقة،
__________
(1) فى الأصل «القلال»، والصواب ما أثبته. (الحلو).(4/923)
ضمن مجموع، نسخ فى 1318هـ، انظر الفهرست 5/ 420، رقم 633)، وثمة أرجوزة فى: برلين 8157 (الورقة 97أ) وبضعة قصائد، برلين 7609/ 53، 8485 (الورقة 175أ)، جوتا 2235/ 2 (الورقة 37ب 119أ)، وكذلك 26 (الورقة 78أ، 82ب، 85ب، 91أ، 145ب)، الإسكوريال 467/ 1 (الورقة 221فى مواضع مختلفة، نسخ فى 523هـ)، المتحف البريطانى، الإضافات 7580. / 2
(من القرن 12الهجرى، انظر الفهرس ص 298، رقم 630)، وثمة قصيدة فى: جمهرة الإسلام، الورقة 104أ 105أ (راجع: مجلة المجمع العلمى العربى بدمشق 33/ 1958/ 10)، وقصيدة اتّخذت أصلا لمخمّس لأسامة بن منقذ، فى: جمهرة الإسلام، الورقة 256أ 257أ، وفى المنتخبات الشعرية الأخرى قصائد وقطع من شعره.
طبع الديوان فى: إستنبول 1306، القاهرة 1314 (النصف الأول)، القاهرة، دار الكتب، أربعة أجزاء فى مجلدين، 1925، 1930، نشره عبد المطلب الحلى فى بغداد 1330 (انظر: گورگيس عواد، مشاركات العراق فى نشر التراث العربى، بغداد 1969، ص 76).(4/924)
طبع الديوان فى: إستنبول 1306، القاهرة 1314 (النصف الأول)، القاهرة، دار الكتب، أربعة أجزاء فى مجلدين، 1925، 1930، نشره عبد المطلب الحلى فى بغداد 1330 (انظر: گورگيس عواد، مشاركات العراق فى نشر التراث العربى، بغداد 1969، ص 76).
وشعراء فى بغداد، وسامرّاء
المرجح أن أشعار كثير من الخلفاء، والأمراء والأميرات، الذين عرفوا بالشعر (انظر أشعار أولاد الخلفاء للصولى، الأغانى 10/ 202187، معجم الشعراء للمرزبانى، فى مواضع مختلفة) كانت مجموعة فى دواوين، ولا يذكر ابن النديم إلا دواوين:
محمد المهدى،
تولى الخلافة من 158/ 169775/ 785.
كان ديوانه 10ورقات (انظر: الفهرست، لابن النديم، طهران، ص 184). /
أبو إسحاق إبراهيم بن المهدى
(المتوفى سنة 224/ 839، انظر: تاريخ التراث العربى، 173073).
كان ديوانه 100ورقة (انظر: الفهرست، لابن النديم، طهران، ص 187). وردت له قصائد وقطع خاصة، فى: أشعار أولاد الخلفاء، للصولى ص 4917، وانظر أيضا: الورقة، لابن الجراح 2219، الأغانى 10/ 14995فى مواضع متفرقة، حماسة الظرفاء الورقة 40أ، 89ب، المنتخب الميكالى، الورقة 77ب، زهر الآداب للحصرى، محاضرات الراغب 3/ 52، 78، الدر الفريد 1/ 1/ ص 164، 1/ 2/ ص 171، 2/ الورقة 224أ، 227أ، 322ب، 335أ، 341أ، انظر فضلا عن ذلك: شعراء بغداد، للخاقانى 1/ 7962، شعراء سامراء، للسامرائى 4230.
أبى القاسم هبة الله بن إبراهيم بن المهدى
وثمة أبيات لابنه: أبى القاسم هبة الله بن إبراهيم بن المهدى (المتوفى سنة 275/ 888، انظر: معجم الشعراء، للمرزبانى 492، الأعلام للزركلى 9/ 56) فى أشعار أولاد الخلفاء، للصولى 5450.
عليّة بنت المهدى
، ولدت سنة 160/ 777، شاعرة، وأديبة، ومغنية، توفيت سنة 210/ 825.
الأعلام، للزركلى 5/ 189، أعلام النساء، لكحالة 3/ 342334، مع ذكر مصادر أخرى 1كان ديوانها 20ورقة (انظر: الفهرست، لابن النديم، طهران، ص 187). وانظر فى قصائد وقطع لها: أشعار أولاد الخلفاء 8355، الأغانى 10/ 185162، زهر الآداب، للحصرى 1110، 725، الموشى، للوشاء 284، نهاية الأرب، للنويرى 4/ 213207.(4/925)
، ولدت سنة 160/ 777، شاعرة، وأديبة، ومغنية، توفيت سنة 210/ 825.
الأعلام، للزركلى 5/ 189، أعلام النساء، لكحالة 3/ 342334، مع ذكر مصادر أخرى 1كان ديوانها 20ورقة (انظر: الفهرست، لابن النديم، طهران، ص 187). وانظر فى قصائد وقطع لها: أشعار أولاد الخلفاء 8355، الأغانى 10/ 185162، زهر الآداب، للحصرى 1110، 725، الموشى، للوشاء 284، نهاية الأرب، للنويرى 4/ 213207.
2 «كتاب عليّة»، استمل على شعرها وألحانها (انظر: الأغانى 10/ 179).
هارون الرشيد،
تولى الخلافة من 170/ 193786/ 809.
كان ديوانه 10ورقات (انظر: الفهرست، لابن النديم، طهران، ص 187)، وانظر أبياتا له فى: الورقة، لابن الجراح 1917، حماسة الظرفاء، الورقة 35أ، الحماسة المغربية، الورقة 81أب، الدر الفريد 2/ الورقة 243أ، 244أ.
وانظر قطعا من شعر ولديه: أبى عيسى بن الرشيد، وأبى أيوب محمد بن الرشيد راجع: معجم الشعراء، للمرزبانى 424423، أشعار أولاد الخلفاء، للصولى 9788، الأغانى 10/ 193186، الدر الفريد 2/ الورقة 130ب، وراجع: شعراء بغداد، للخاقانى 2/ 6864.
عبد الله المأمون،
تولى الخلافة من 198/ 218813/ 833.
كان ديوانه 20ورقة (انظر: الفهرست، لابن النديم، طهران، ص 188)، له أبيات فى: حماسة الظرفاء، الورقة 52ب، 148أ، المنتخب الميكالى، الورقة 82أ، محاضرات الراغب 1/ 198، الدر الفريد 2/ الورقة 4ب، 7أ، 199أ.
أحمد (أو محمد) الراضى بالله
(322/ 329934/ 940)، كان أكثر الخلفاء شعرا. (معجم الشعراء، للمرزبانى 465)، وآخر الخلفاء (العباسيين) الذى جمع شعره فى ديوان، (تاريخ بغداد 2/ 143).
جمع ديوانه بنفسه وأملاه على أبى بكر الصولى، الذى صنعه، وعمل منه منتخبا على الحروف، (انظر:
أخبار الراضى بالله والمتقى بالله، القاهرة 1935، ص 182154، وراجع: الترجمة الفرنسية ل.
، 1/ 238236)، وله أيضا أبيات فى المصادر التى ذكرها:
.. (فى:، 0811) والزركلى (الأعلام 6/ 298297)، فضلا عن المنتخب الميكالى، الورقة 31ب.(4/926)
(فى:، 0811) والزركلى (الأعلام 6/ 298297)، فضلا عن المنتخب الميكالى، الورقة 31ب.
عبد الله بن المعتز
كنيته أبو العباس، ولد بسامراء، فى 23شعبان سنة 247/ 1نوفمبر 861، تلقى تعليما جامعا على أيدى أساتذة مثل ثعلب، والمبرد، ولقد لفتت شاعريته الأنظار منذ حداثته، واستقدمه ابن عمه المعتضد (حكم من 279/ 289892/ 902) من سامراء إلى بغداد، ووصف ابن المعتز حياة المعتضد وأعماله فى أرجوزة طويلة، من نوع الممزدوج (انظر.). .: 3/ 4491/ 11
وفى الاضطرابات التى وقعت بعد خلع المكتفى وتولّى المقتدر (295/ 908) الخلافة، بويع لابن المعتز بالخلافة، فى 20ربيع الأول 296/ 17ديسمبر 908، على أن الانقلاب انتهى بالفشل، وقتل «الخليفة الذى تولّى الخلافة يوما» فى عشية اليوم التالى.
كان ابن المعتز شاعرا معروفا، وعدّت «تشبيهاته»، و «أوصافه» مثالا يحتذى، وولّد أسلوبا يجمع بين أسلوب القدامى وأسلوب «المحدثين»، (انظر:
.).:، 398
وكانت له مشاركات مهمة فى الكتابة، و «كتاب البديع» له، كان الأول فى بابه، وكتابه «طبقات الشعراء المحدثين» يسد ثغرة بين كتب الطبقات القديمة والمحدثة.
أمصادر ترجمته:
أخبار الراضى، للصولى، انظر الفهرس، أشعار أولاد الخلفاء، للصولى 117107، أخبار أبى تمام، للصولى، انظر الفهرس، مروج الذهب، للمسعودى 8/ 254249، الموشح للمرزبانى، انظر الفهرس، الأغانى 10/ 286274، الفهرست، لابن النديم، 116، الديارات، للشابشتى، انظر الفهرس، زهر الآداب للحصرى، انظر الفهرس، تاريخ بغداد 10/ 10195، وفيات الأعيان، لابن خلكان 1/ 326323، فوات الوفيات، للكتبى 1/ 511505، معاهد التنصيص 2/ 4738، وانظر أيضا فى شئ من أخباره: برلين 8467 (الورقة 45).
.،، 973873.،(4/927)
أخبار الراضى، للصولى، انظر الفهرس، أشعار أولاد الخلفاء، للصولى 117107، أخبار أبى تمام، للصولى، انظر الفهرس، مروج الذهب، للمسعودى 8/ 254249، الموشح للمرزبانى، انظر الفهرس، الأغانى 10/ 286274، الفهرست، لابن النديم، 116، الديارات، للشابشتى، انظر الفهرس، زهر الآداب للحصرى، انظر الفهرس، تاريخ بغداد 10/ 10195، وفيات الأعيان، لابن خلكان 1/ 326323، فوات الوفيات، للكتبى 1/ 511505، معاهد التنصيص 2/ 4738، وانظر أيضا فى شئ من أخباره: برلين 8467 (الورقة 45).
.،، 973873.،
، 2881.
وانظر فيه. .. ، 2،. .. 111011
وانظر: بروكلمان، فى الأصل، 8081، وفى الملحق، 128130، عبد العزيز سيد الأهل، عبد الله بن المعتز، أدبه وعلمه، بيروت 1951، انظر فيه: عارف النكدى، بمجلة المجمع العلمى العربى بدمشق 27/ 1952/ 115113، ريتر، انظر الفهرس،.، /: .. 6/ 0691/ 029
: 02/ 2691/ 11112 شعراء بغداد، للخاقانى، انظر الفهارس، أحمد كمال زكى، ابن المعتز العباسى، القاهرة 1965، وكتب عنه ب. ليقين.، فى: دائرة المعارف الإسلامية، (ط. ثانية) 3/ 893892، شعراء سامراء، للسامرائى 5955، محمد عبد المنعم خفاجى، ابن المعتز وتراثه فى الأدب والنقد والبيان، القاهرة، ط.
أولى 1949ط. ثانية 1958. الأعلام، للزركلى 4/ 262261، وانظر فى غير ذلك من المصادر والدراسات معجم المؤلفين، لكحالة 6/ 155154.
ب آثاره:
ديوانه:
1 - صنع ديوانه (انظر أيضا فى تاريخ روايته: فهرست ابن خير 405404، إرشاد الأريب، لياقوت 6/ 285) صديقه أبو بكر الصولى، فرتبه بحسب الموضوعات، وفى داخل الأبواب على الحروف (انظر:،، المقدمة، ص 1)، وأدرج الصولى أيضا نخبة من أشعاره، وقطعا من نثره، وأخبارا له، فى:
أشعار أولاد الخلفاء، من كتابه: الأوراق (ص 296107، راجع: كراتشكوفسكى، فى:
.) .. 6/ 0691/ 543333
وأفرد المرزبانى، الذى كان عنده نسخة من الديوان (انظر:.، فى الموضع المذكور 54)، فصلا لابن المعتز، فى «كتاب المستنير» (انظر: ابن النديم، طهران، ص 146، والترجمة الإنجليزية 289)، وعمل الخالديان (على ما ذكرا فى الأشباه والنظائر 2/ 53) منتخبا من شعره، وكما يؤخذ من تعليق فى مخطوط لاله لى 1728، كان أيضا لابن أبى عون (المتوفى سنة 322/ 934، سبق ذكره ص 76)، ولحمزة الأصفهانى، (المتوفى نحو سنة 360/ 970) دخل فى رواية الديوان (انظر:.، فى الموضع المذكور 4، 5)، ولعله ترجع إلى حمزة الأصفهانى صنعة مستقلة للديوان (انظر:
).:، 398
هذا وقد وصل إلينا الديوان بصنعة الصولى، ومن المحتمل بصنعة حمزة الأصفهانى، وفى صنعات أخرى لم يتحقق نسبتها.(4/928)
).:، 398
هذا وقد وصل إلينا الديوان بصنعة الصولى، ومن المحتمل بصنعة حمزة الأصفهانى، وفى صنعات أخرى لم يتحقق نسبتها.
المخطوطات: لاله لى باستنبول 1728 (الجزآن الثالث والرابع، 202ورقة، نسخ فى 372هـ، انظر:
.، المقدمة ص 62، وفى فهرس معهد المخطوطات العربية 1/ 453بيانات غير صحيحة)، على أميرى.
2970 (223ورقة، نسخ فى 1117هـ)، خزانة حسين على محفوظ بالكاظمية (نسخة قديمة، انظر: مجلة معهد المخطوطات العربية 6/ 1960/ 16، رقم 13)، دار الكتب بالقاهرة، أدب 9046 (204ورقة، نسخة قديمة، انظر: فهرس معهد المخطوطات العربية 1/ 453)، أدب 6610 (140ورقة، نسخ فى 1096هـ، انظر: الفهرس، طبعة ثانية 7/ 130،.،، المقدمة ص 8)، أدب 524 (نسخ فى 1285هـ، انظر: الفهرس، طبعة ثانية 3/ 111)، طلعت، أدب 4546 (جزآن 233ورقة، نسخ فى 1020هـ، انظر مجلة معهد المخطوطات العربية 3/ 1957/ 209:
.، المقدمة ص 8)، الأزهر، أدب 199 (237ورقة، نسخ فى 1282هـ، انظر الفهرس 5/ 90)، المدينة المنورة، أدب (بدون رقم)، المتحف البريطانى، مخطوطات شرقية 6561 (249ورقة، 946هـ، انظر:
،،، 85 المقدمة ص 7)، برلين 7542 (جزآن، 236ورقة، نسخ فى 1067هـ) برلين .. 1384 (من المرجح أنه كان سابقا فى مجموعة هرتمان، 119ورقة، نسخ فى 1161هـ، رقمه المقبل 351، كما أخبرنا.
)، كوبنهاجن 251 (101ورقة، الجزء الثانى)، كوبنهاجن 252 (144ورقة، الجزء الثالث،.،
المقدمة، ص 4)، باريس 3087 (188ورقة، نسخ فى 1007هـ، انظر: المرجع السابق، ص 7، وراجع:
قايدا 300).
منتخبات وقصائد مفردة:
أمبروزيانا (من القرن السابع الهجرى، انظر: مجلة معهد المخطوطات العربية 3/ 1957/ 346)، وهبى 1553 (55ورقة، نسخ فى 1037هـ)، أسعد 3542 (الورقة 116114، نسخ فى 564هـ، راجع:
).: 61/ 068591/ 12).
المحمدية بالموصل، بدون رقم (الورقة 10599، آخر الجزء الثانى، نسخ فى 1100هـ، شديد التلف، انظر:
.
المقدمة، ص 6)، الظاهرية، عام 3323 (الورقة 9789، من القرن الخامس الهجرى، انظر: فهرس عزة حسن 2/ 221، راجع: مجلة المجمع العلمى العربى بدمشق / 18/ 1943/ 183.(4/929)
المقدمة، ص 6)، الظاهرية، عام 3323 (الورقة 9789، من القرن الخامس الهجرى، انظر: فهرس عزة حسن 2/ 221، راجع: مجلة المجمع العلمى العربى بدمشق / 18/ 1943/ 183.
.، المقدمة ص 3)، دار الكتب بالقاهرة، مجموع 480 (نسخ فى 1324هـ، انظر: الفهرس، طبعة ثانية 3/ 76)، مجموع 166م (انظر: الفهرس، طبعة ثانية 3/ 285)، وتوجد قصيدة فى رثاء المعتضد، برلين 7543/ 2 (الورقة 86أ)، وقصائد مفردة، برلين 8543/ 1، 3، برلين 8218 (الورقة 52أب)، برلين 8465 (الورقة 124ب)، جوتا 26 (الورقة 20ب، 47أب، 106ب، 131أ)، وثمة قصائد فى منتخبات شعرية كثيرة، وبضعة أبيات فى شرح ابن رشد لكتاب «الشعر» لأرسطو، وفى ترجمته اللاتينية .. : 88/ 8691/ 076756: انظر، فى مواضع مختلفة.
طبع الديوان فى: القاهرة 1891 (فى جزئين)، ونشره محيى الدين الخياط، فى بيروت 1331، ونشره، الجزء الرابع فى إستنبول 1945، الجزء الثالث فى إستنبول 1950، انظر: تعليق بلاشير، فى:
1/ 8491/ 601501 ونشره رشيد الصفار، فى ثلاث مجلدات، بالقاهرة 19591958، ونشر أيضا فى بيروت، دار صادر 1961، ونشره يونس أحمد السامرائى، فى بغداد 1978.
ونشر لنج. «أرجوزة فى تاريخ المعتضد»، مع ترجمة إلى الألمانية، وشرح فى:
04/ 6881/ 14116365/ 7881/ 972232 وطبعت فى القاهرة 1329 (انظر: سركيس 243)، وشرها محمد عبد المنعم خفاجى، فى «رسائل ابن المعتز»، القاهرة 1946، ص 10779، كما نشر «أرجوزة فى ذم الصبوح»، (انظر: قطب السرور، للرقيق 339 347) فى الكتاب نفسه، ص 114107.
دراسات فى شعره: محمد عبد المنعم خفاجى، التشبيه فى شعر ابن المعتز وابن الرومى، القاهرة 1949 .. 272532
2 «كتاب فى سرقات الشعراء»، سبق ذكره ص 64.
3 «رسالة فى محاسن شعر أبى تمام ومساويه» (انظر: الموشح، للمرزبانى 307) وانظر فى سائر مؤلفاته باب «كتب الأدب»، وسبق ذكره ص 100، 105، 439.(4/930)
3 «رسالة فى محاسن شعر أبى تمام ومساويه» (انظر: الموشح، للمرزبانى 307) وانظر فى سائر مؤلفاته باب «كتب الأدب»، وسبق ذكره ص 100، 105، 439.
ابن سكّرة الهاشمى
هو أبو الحسن محمد بن عبد الله بن محمد البغدادى، ويلقّب أيضا بابن رائطة (أو رابطة)، كان من ولد على، أحد أبناء الخليفة المهدى. نظم، فضلا عن قصائده فى المديح، شعرا فى المجون والسخف خاصة، كمعاصره الأشهر ابن الحجاج، الذى يكثر ذكره معه، توفى سنة 385/ 995.
أمصادر ترجمته:
يتيمة الدهر 3/ 303، تاريخ بغداد 5/ 466465، وفيات الأعيان، لابن خلكان 1/ 666 668، الوافى بالوفيات، للصفدى 3/ 312308.
، 725، 073،.
الأعلام، للزركلى 7/ 99، معجم المؤلفين، لكحالة 10/ 247، مراجع تراجم الأدباء العرب، للوهابى 1/ 9695، وانظر: بروكلمان، فى الملحق، 131
ب آثاره:
ديوانه (انظر الوافى بالوفيات للصفدى 3/ 309)، الذى قيل: إنه ضم خمسين ألف بيت فى أربع مجلدات، وكانت عشره منها فى مغنية سوداء اسمها خمرة (انظر: اليتيمة 3/ 3)، رواه أبو العلاء صاعد بن الحسن الرّبعى (المتوفى نحو سنة 418/ 1026، انظر: بروكلمان، فى الملحق، 452، يأتى ذكره ص 696)، وجلبه إلى الأندلس (انظر: فهرست ابن خير 406)، وثمة قطع / من شعره فى: يتيمة الدهر (نحو 400 بيت)، المنتخب الميكالى، حماسة ابن الشجرى، نهاية الأرب، للنويرى، الدر الفريد.
آدم بن عبد العزيز
حفيد الخليفة عمر بن عبد العزيز، أقام بالعراق منذ صدر الدولة العباسية، ونظم أشعارا فى الخمر، وشكّ فى كونه زنديقا، مات فى العقد السابع من القرن الثانى الهجرى.(4/931)
حفيد الخليفة عمر بن عبد العزيز، أقام بالعراق منذ صدر الدولة العباسية، ونظم أشعارا فى الخمر، وشكّ فى كونه زنديقا، مات فى العقد السابع من القرن الثانى الهجرى.
أمصادر ترجمته:
الأغانى 15/ 291286، تاريخ بغداد 7/ 2725، تهذيب ابن عساكر 2/ 374361، الوافى بالوفيات، للصفدى 5/ 297294.
ب آثاره:
ذكر ابن الجراح، فى كتاب الورقة (انظر: الفهرست، لابن النديم، طهران، ص 184)، أن شعره كان عشرين ورقة، وفى المصادر الآنفة الذكر قطع من شعره، وانظر أيضا: البيان والتبيين، للجاحظ 3/ 201، الأشباه والنظائر، للخالديين 2/ 217.
أبو حفص الشطرنجى
هو عمر بن عبد العزيز، وكان شاعرا عند عليّة بنت المهدى، (توفيت سنة، 210/ 825)، وفى القصر ببغداد، كان أديبا ظريفا، ولا عبا بالشطرنج معروفا.
أمصادر ترجمته:
الأغانى 22/ 5043، سمط اللآلىء 517، قطب السرور، للرقيق 316، الأعلام، للزركلى 5/ 209.
ب آثاره:
ألّف «كتاب العطر» (انظر: ابن النديم 171)، وقيل: إن ديوانه كان خمسين ورقة (ابن النديم 164)، وتوجد قطع من شعره فى: الزهرة، لابن داود، زهر الآداب، للحصرى، محاضرات الراغب، نهاية الأرب، للنويرى 2/ 243، الدر الفريد 1/ 1/ ص 179، 2/ الورقة 54أ، 220أ.
على بن جبلة العكوك
هو على بن جبلة بن مسلم الأبناوى، أبو الحسن، زعموا أنه من أبناء الموالى، من
الشيعة الخراسانية، ولد سنة 160/ 776ببغداد، وقيل: إن الأصمعى هو الذى لقبه بالعكوك (أى السمين)، أصيب بالعمى منذ حداثته /، وعرف خاصّة بأنه شاعر مدح، كانت وفاته سنة 213/ 828.(4/932)
هو على بن جبلة بن مسلم الأبناوى، أبو الحسن، زعموا أنه من أبناء الموالى، من
الشيعة الخراسانية، ولد سنة 160/ 776ببغداد، وقيل: إن الأصمعى هو الذى لقبه بالعكوك (أى السمين)، أصيب بالعمى منذ حداثته /، وعرف خاصّة بأنه شاعر مدح، كانت وفاته سنة 213/ 828.
وفضلا عن مدائحه ومراثيه، وصلت إلينا أبيات فى الهجاء، وأشعار فى الخمر له، وقد نسبت إليه أيضا، دون حق فيما يبدو، «القصيدة اليتيمة» المشهورة (يأتى ذكرها)، وحظى شعره بتقدير عال عند بعض معاصريه، وعند الشعراء واللغويين الأصغر منه سنا.
أمصادر ترجمته:
الشعر والشعراء، لابن قتيبة 553550، كتاب بغداد، لابن أبى طاهر طيفور 137136، 158 159، طبقات الشعراء، لابن المعتز، طبعة أولى 8276، طبعة ثانية 185171، تاريخ الطبرى 3/ 11541153، أخبار أبى تمام، للصولى 2120، 114، الورقة، لابن الجراح 109106، الأغانى 20/ 4214، تاريخ بغداد 11/ 359، سمط اللآلىء، للبكرى 330، وفيات الأعيان، لابن خلكان 1/ 441438، مسالك الأبصار، لابن فضل الله 13/ الورقة 179ب 181ب، نكت الهميان، للصفدى 210209،، 3392.، 87،، 021، 43،.:
، 513/ 613 عصر المأمون، لفريد رفاعى 2/ 439431، أحمد نصيف الجنابى، «شعر على بن جبلة»، المقدمة ص 8211، الأعلام، للزركلى 5/ 7675.
ب آثاره:
ديوانه الذى ذكر ابن النديم (ص 165) أنه كان 150ورقة، واطلع عليه أيضا عبد القادر البغدادى (خزانة الأدب 1/ 10)، يبدو أنه ضاع، وكان من بين مصادر أبى الفرج الأصفهانى كتب لمحمد بن القاسم بن مهرويه (الشطر الثانى من القرن الثالث / التاسع)، ولأحمد بن أبى طاهر طيفور (المتوفى سنة 280/ 893).
وما وصلنا من شعره قد جمعه ونشره أحمد نصيف الجنابى، النجف 1971، وحسين عطوان، «شعر على ابن جبلة»، القاهرة 1972، وانظر فيه: محمد ى. زين الدين، فى: مجلة المجمع العلمى العربى بدمشق 49/ 1974/ 443436، وانظر أيضا: حماسة الظرفاء، الورقة 119، 136أ، الحماسة المغربية، الورقة 15ب، 88أب، سفينة الأدباء، الورقة 33أ 34أ، الدر الفريد، الجزء الثانى، فى 7مواضع.(4/933)
ديوانه الذى ذكر ابن النديم (ص 165) أنه كان 150ورقة، واطلع عليه أيضا عبد القادر البغدادى (خزانة الأدب 1/ 10)، يبدو أنه ضاع، وكان من بين مصادر أبى الفرج الأصفهانى كتب لمحمد بن القاسم بن مهرويه (الشطر الثانى من القرن الثالث / التاسع)، ولأحمد بن أبى طاهر طيفور (المتوفى سنة 280/ 893).
وما وصلنا من شعره قد جمعه ونشره أحمد نصيف الجنابى، النجف 1971، وحسين عطوان، «شعر على ابن جبلة»، القاهرة 1972، وانظر فيه: محمد ى. زين الدين، فى: مجلة المجمع العلمى العربى بدمشق 49/ 1974/ 443436، وانظر أيضا: حماسة الظرفاء، الورقة 119، 136أ، الحماسة المغربية، الورقة 15ب، 88أب، سفينة الأدباء، الورقة 33أ 34أ، الدر الفريد، الجزء الثانى، فى 7مواضع.
القصيدة اليتيمة:
هذه القصيدة الدالية المشهورة، ومع ذلك يقل ورودها فى كتب الأدب المتقدمة، نظمها شاعر يرجّح أن أصله من تهامة، وهو يتغنى فيها بمحبوبته دعد، ويصف فيها جمال جسدها، وأضيفت القصيدة إلى شعراء كثيرين (17على ما يزعم)، لم يمكن إلى الآن تحقيق نسبتها إلى واحد منهم. وترجع أقدم وجوه نسبتها إلى رواتها، وعزاها ثعلب (المتوفى 291/ 904) إلى الشاعر دوقلة المنبجى، الذى لا نعرف عنه شيئا غير ذلك، وذكر الحسن بن وهب المنبجى فى مخطوط برلين 7535/ 5أفضت إلى تشخيصه / بالكاتب الشاعر الحسن بن وهب الحارثى (انظر: ف. آلورد، الفهرس 6/ 554)، وليس ذلك بمقنع، إذ إن القصيدة كان قد رواها أبو عبيدة (المتوفى نحو سنة 210/ 825)، والأصمعى (المتوفى نحو سنة 216/ 831)، (انظر: صلاح الدين المنجد، «القصيدة اليتيمة»، المقدمة ص 10)، وينطبق ذلك أيضا على نسبتها إلى على بن جبلة العكوّك، وأبى الشيص، وهما مع «المنبجى» أكثر الشعراء الذين ينسب إليهم نظمها، والأرجح أيضا ألّا تكون من نظم ذى الرمة، الذى جاء ذكره فى رواية محمد بن حبيب (المتوفى سنة 245/ 859)، (انظر: المنجد، فى الموضع المذكور، ص 10، 1514).
ولخّص أبو القاسم على بن المحسّن بن على التنوخى (المتوفى سنة 447/ 1055، انظر: معجم المؤلفين، لكحالة 7/ 175) روايات اللغويين الخمسة المشار إليهم، وبلغتنا القصيدة فى روايته هذه.
المخطوطات: دار الكتب بالقاهرة، أدب 1864 (ضمن مجموع، نسخ فى 583هـ)، مجموع 141 و 194 (انظر: الفهرس، طبعة ثانية 3/ 438437)، أدب 509و 1194و 1842 (فى ذيل «شرح الهاشميات» لأبى رياش، انظر: الفهرس، طبعة ثانية 3/ 228227)، أدب 68م (فى ذيل «العقد الفريد»، انظر: الفهرس، طبعة ثانية 3/ 253)، 16276ز (فى ذيل «غيث الأدب فى شرح لاميتى العجم والعرب»، انظر: شعر على بن جبلة، النجف 1971، ص 108)، الظاهرية، عام 5829 (الورقة 71أ 72ب، نسخ فى 1330هـ، انظر: فهرس عزة حسن ح 2/ 339338)، الظاهرية 79 (الورقة 156أ 158ب ضمن مجموع، من القرن السابع الهجرى، انظر: المنجّد، فى الموضع المذكور، 17 18)، وثمة مخطوط فى رامبور (انظر المنجّد، فى الموضع المذكور، ص 2019)، برلين 7535/ 5، المتحف البريطانى، مخطوطات شرقية 3752/ 7 (الورقة 128123، مع تعليقات، من القرن العاشر الهجرى، انظر: الملحق، رقم 1211)، وتوجد أيضا فى: جمهرة الإسلام، للشيزرى، الورقة 27ب 29أ (راجع:(4/934)
ولخّص أبو القاسم على بن المحسّن بن على التنوخى (المتوفى سنة 447/ 1055، انظر: معجم المؤلفين، لكحالة 7/ 175) روايات اللغويين الخمسة المشار إليهم، وبلغتنا القصيدة فى روايته هذه.
المخطوطات: دار الكتب بالقاهرة، أدب 1864 (ضمن مجموع، نسخ فى 583هـ)، مجموع 141 و 194 (انظر: الفهرس، طبعة ثانية 3/ 438437)، أدب 509و 1194و 1842 (فى ذيل «شرح الهاشميات» لأبى رياش، انظر: الفهرس، طبعة ثانية 3/ 228227)، أدب 68م (فى ذيل «العقد الفريد»، انظر: الفهرس، طبعة ثانية 3/ 253)، 16276ز (فى ذيل «غيث الأدب فى شرح لاميتى العجم والعرب»، انظر: شعر على بن جبلة، النجف 1971، ص 108)، الظاهرية، عام 5829 (الورقة 71أ 72ب، نسخ فى 1330هـ، انظر: فهرس عزة حسن ح 2/ 339338)، الظاهرية 79 (الورقة 156أ 158ب ضمن مجموع، من القرن السابع الهجرى، انظر: المنجّد، فى الموضع المذكور، 17 18)، وثمة مخطوط فى رامبور (انظر المنجّد، فى الموضع المذكور، ص 2019)، برلين 7535/ 5، المتحف البريطانى، مخطوطات شرقية 3752/ 7 (الورقة 128123، مع تعليقات، من القرن العاشر الهجرى، انظر: الملحق، رقم 1211)، وتوجد أيضا فى: جمهرة الإسلام، للشيزرى، الورقة 27ب 29أ (راجع:
مجلة المجمع العلمى العربى بدمشق 33/ 1958/ 6)، وثمة تخميس لمجهول فى: برلين 7535/ 4 و 8261/ 14الورقة 39أ 43ب).
نشرها جورجى زيدان، اعتمادا على مخطوط حديث من مخطوطات القاهرة (60بيتا) فى: الهلال 14/ 1905/ 174، وما بعدها (انظر: المنجد، فى الموضع المذكور، ص 5)، ونشرها استنادا إلى مخطوط رامبور (63بيتا) عبد العزيز الميمنى، فى: الزهراء 3/ 1926/ 224وما بعدها (انظر: المنجد، فى الموضع المذكور، ص 76)، ونشرها عبد الله الجبورى على مخطوط فى خزانته الخاصة، فى: «أشعار أبى الشيص الخزاعى»، بغداد 1967، ونشرها، على أحد مخطوطات القاهرة ومخطوطى الظاهرية، صلاح الدين المنجد، فى بيروت 1970، انظر: تعليق أحمد الجندى عليه، فى: مجلة المجمع العلمى العربى بدمشق 46/ 1971/ 411410، وطبعت أيضا فى «شعر على بن جبلة»، النجف 1971والقاهرة 1972.
محمود الوراق
هو محمود بن (ال) حسن الوراق النّخّاس، عاش فى بغداد، وكانت وفاته نحو سنة 230/ 845، أو قبلها، وباعتباره شاعر أمثال وحكم ومواعظ، فقد قيل: إنه لم يقصر بهذا عن صالح بن عبد القدوس، وسابق البربرى. /
أمصادر ترجمته:
أخبار أبى تمام، للصولى 147، طبقات الشعراء لابن المعتز، طبعة أولى 175174، طبعة ثانية
368367، الكامل، للمبرد، انظر الفهرس، الأغانى 14/ 198197، زهر الآداب، للحصرى 97 99، سمط اللآلى، للبكرى 328، تاريخ بغداد 13/ 8987، فوات الوفيات، للكتبى 2/ 564562، نهاية الأرب، للنويرى 3/ 88، الأعلام، للزركلى 8/ 4342.(4/935)
أخبار أبى تمام، للصولى 147، طبقات الشعراء لابن المعتز، طبعة أولى 175174، طبعة ثانية
368367، الكامل، للمبرد، انظر الفهرس، الأغانى 14/ 198197، زهر الآداب، للحصرى 97 99، سمط اللآلى، للبكرى 328، تاريخ بغداد 13/ 8987، فوات الوفيات، للكتبى 2/ 564562، نهاية الأرب، للنويرى 3/ 88، الأعلام، للزركلى 8/ 4342.
ب آثاره:
نشر عدنان راغب العبيدى مجموعة من شعره، جمعها من كتب الأدب، بعنوان: «ديوان محمود بن حسن الوراق»، بغداد 1969، وانظر أيضا: المنتخب الميكالى، الورقة 77أ، 109أ، حماسة الظرفاء، الورقة 42ب، 56ب، 61أ، 73ب، 139أ، الدر الفريد، فى 19موضعا.
أبو سعد المخزومى
هو عيسى بن خالد بن الوليد، من ولد الصحابى الحارث بن هشام المخزومى، أقام فى بغداد، ومدح المأمون (198/ 218813/ 833)، وهاجى دعبل بن على، قيل: إنه توفى بالرّىّ.
أمصادر ترجمته:
طبقات الشعراء، لابن المعتز طبعة أولى 141139، طبعة ثانية 298295، معجم الشعراء، للمرزبانى 260، الموشح للمرزبانى 347، الأغانى 20/ 185170، فى مواضع مختلفة، سمط اللآلىء، للبكرى 578، نهاية الأرب، للنويرى 3/ 91، الأعلام، للزركلى 5/ 286.
ب آثاره:
قيل: إن ديوانه كان 150ورقة (الفهرست، لابن النديم، طهران، ص 189)، جمع ر. فرج رزّوق قطعا من شعره، ونشرها، فى بغداد 1971، انظر فضلا عن ذلك: الحماسة المغربية، الورقة 48أب (19 بيتا)، الدر الفريد 2/ الورقة 87ب، 196أ، 265أ، 523.(4/936)
قيل: إن ديوانه كان 150ورقة (الفهرست، لابن النديم، طهران، ص 189)، جمع ر. فرج رزّوق قطعا من شعره، ونشرها، فى بغداد 1971، انظر فضلا عن ذلك: الحماسة المغربية، الورقة 48أب (19 بيتا)، الدر الفريد 2/ الورقة 87ب، 196أ، 265أ، 523.
ابن الطبيب الطنبورى
هو إسحاق بن خلف، شيعى، وزعموا أنه مانوىّ، كان شاعرا، ونديما، وموسيقيا لدى المعتصم، توفى نحو سنة 230/ 845.
مصادر ترجمته:
طبقات الشعراء، لابن المعتز، طبعة أولى 138، طبعة ثانية 293292، الفهرست، لابن النديم 338، فوات الوفيات، للكتبى 1/ 1716، الوافى بالوفيات، للصفدى 8/ 412411.
.،: 71/ 8391/ 181
شعراء بغداد للخاقانى 2/ 114112، الأعلام، للزركلى 1/ 286.
ب آثاره:
كانت أشعاره مجموعة فى ديوان (انظر: فوات الوفيات، للكتبى 1/ 17). /
محمد بن عبد الملك الزيات
هو أبو جعفر محمد بن عبد الملك بن أبان الزيات، ولد ببغداد فى سنة 173/ 789، بدأ حياته السياسية كاتبا، وبعد انتصار المأمون على خصمه فى الخلافة إبراهيم بن المهدى، حمل ابن الزيات هذا الأخير، بقصيدة عملها، على أن يردّ أموالا إلى التجار كان قد اقترضها منهم، (وكذلك أيضا من أبيه)، (انظر: أشعار أولاد الخلفاء، للصولى 3027، كتاب بغداد، لابن أبى طاهر طيفور 110108، الأغانى، طبعة ثانية 10/ 4947)، وبعد عام 221/ 836استوزره المعتصم، وظل فى منصبه هذا إلى حين وفاته سنة 233/ 847.
ولقد لقيت معارفه وقدراته الأدبية والشعرية تقديرا عاليا جدا من معاصرين له كثيرين، ومن بينهم أبو تمام والبحترى (انظر: الحيوان، للجاحظ 1/ 6867، تاريخ بغداد 2/ 343342)، ومما يؤيد ما كان له من مكانة فى الحياة العلمية والأدبية فى
عصره، أن حنين بن إسحاق، ترجم له مقال جالينوس «كتاب فى الصوت» (انظر: تاريخ التراث العربى، 301)، وأن الجاحظ قدّم له كتاب الحيوان (انظر:(4/937)
ولقد لقيت معارفه وقدراته الأدبية والشعرية تقديرا عاليا جدا من معاصرين له كثيرين، ومن بينهم أبو تمام والبحترى (انظر: الحيوان، للجاحظ 1/ 6867، تاريخ بغداد 2/ 343342)، ومما يؤيد ما كان له من مكانة فى الحياة العلمية والأدبية فى
عصره، أن حنين بن إسحاق، ترجم له مقال جالينوس «كتاب فى الصوت» (انظر: تاريخ التراث العربى، 301)، وأن الجاحظ قدّم له كتاب الحيوان (انظر:
الفهرست، لابن النديم، طهران، ص 210)، وأن «رسالة الجاحظ فى الغضب والرضى» كانت كذلك موجّهة إليه (انظر: المرجع نفسه، الترجمة الإنجليزية 408، وراجع 400).
وعدّ إلى جانب إبراهيم بن العباس الصولى أفضل الشعراء الكتاب فى زمانه، ولم يعرف أبو الفرج (الأغانى، طبعة ثانية 20/ 46) للصولى سوى أشعار قليلة ومقطعات، وعلى العكس منه كان للزيات قصائد طوال أيضا، قيل: إنها كانت كلها جيدة.
أمصادر ترجمته:
البيان والتبيين، للجاحظ 2/ 255، الحيوان، للجاحظ 2/ 130129أيضا، عيون الأخبار، لابن قتيبة، انظر الفهرس، طبقات الشعراء، لابن المعتز، ط. أولى 185184، ط. ثانية 390389، تاريخ الطبرى، انظر الفهرس، أخبار الشعراء، للصولى 206، 207، 217، أخبار أبى تمام، للصولى، انظر الفهرس، العقد الفريد، انظر الفهرس، معجم الشعراء، للمرزبانى 425، إعتاب الكتاب، لابن الأبّار 138133، وانظر الفهرس، وفيات الأعيان، لابن خلكان 2/ 7470، الوافى بالوفيات، للصفدى 4/ 3432.
،. انظر الفهرس، وهى نفسها فى:
2، 579479 عصر المأمون، لفريد رفاعى 3/ 282278، أمراء البيان، لكرد على 306278، الأعلام للزركلى 7/ 127126، معجم المؤلفين، لكحالة 10/ 254، بروكلمان، الملحق،، 121.
ترك الزيات ديوانا، وقف عليه ابن النديم (ص 166)، وكان 50ورقة، ومجموعة من الرسائل («كتاب رسائل»، انظر: ابن النديم 122، «ديوان رسائل»، انظر: ابن خلكان 2/ 72، الوافى بالوفيات، للصفدى 4/ 34). وأفاد الصولى (أخبار الشعراء 219) من تأليف نثرى له بخطه، وبتوسّط ابن أبى / دؤاد ألّف للمعتصم كتابا فى ثورة بابك وهزيمته، وقيل: إنه كان أفضل من سائر التواريخ (انظر: إعتاب الكتاب، لابن الأبار 134).
ذكره هارون بن على المنجّم فى «كتاب البارع» (انظر ابن النديم 144)، وأورد له فيه أيضا نخبة من أشعاره (انظر: ابن خلكان 2/ 71، 72)، وكان من مصادر أبى الفرج عن الزيات «كتاب» لأبى بكر الصولى خاصة (الأغانى، طبعة ثانية 20/ 4946، 5250، 5453، 5654)، ولعله كان «كتاب الوزراء»، (انظر: ابن النديم 151، وراجع: أخبار الشعراء، للصولى 206).(4/938)
ترك الزيات ديوانا، وقف عليه ابن النديم (ص 166)، وكان 50ورقة، ومجموعة من الرسائل («كتاب رسائل»، انظر: ابن النديم 122، «ديوان رسائل»، انظر: ابن خلكان 2/ 72، الوافى بالوفيات، للصفدى 4/ 34). وأفاد الصولى (أخبار الشعراء 219) من تأليف نثرى له بخطه، وبتوسّط ابن أبى / دؤاد ألّف للمعتصم كتابا فى ثورة بابك وهزيمته، وقيل: إنه كان أفضل من سائر التواريخ (انظر: إعتاب الكتاب، لابن الأبار 134).
ذكره هارون بن على المنجّم فى «كتاب البارع» (انظر ابن النديم 144)، وأورد له فيه أيضا نخبة من أشعاره (انظر: ابن خلكان 2/ 71، 72)، وكان من مصادر أبى الفرج عن الزيات «كتاب» لأبى بكر الصولى خاصة (الأغانى، طبعة ثانية 20/ 4946، 5250، 5453، 5654)، ولعله كان «كتاب الوزراء»، (انظر: ابن النديم 151، وراجع: أخبار الشعراء، للصولى 206).
وصل إلينا ديوانه الذى لا نعلم صانعه.
المخطوطات: مكتبة نصيرى بطهران (45ورقة، نسخ فى 454هـ)، التيمورية شعر 297، دار الكتب بالقاهرة، أدب 68ش (41ورقة، نسخة حديثة، انظر: الفهرس، طبعة ثانية 3/ 108، فهرس معهد المخطوطات العربية 1/ 452)، ومنه نسخة بالدار 14142ز (انظر: فهرست المخطوطات 1/ 325)، ييل 48 (79ورقة، من القرن 13الهجرى، انظر: نموى، رقم 382)، نشره جميل سعيد، ربما اعتمادا على مخطوط دار الكتب، أدب 68ش، القاهرة 1949، وتوجد أيضا قصائد وقطع له فى المصادر الآنفة الذكر، وانظر فضلا عن ذلك: الزهرة، لابن داود، إرشاد الأريب، لياقوت 1/ 3130، الدر الفريد 2/ الورقة 286أ 353ب.
وقيل: إن ابنه عبيد الله بن محمد بن عبد الملك الزيات (انظر: باب كتب الأدب) كان شاعرا مقلّا (انظر: ابن النديم 167).
وكان أحد أخلافه، أبو طالب أحمد بن الحسين بن على بن أحمد بن محمد بن عبد الملك الزيات (القرن الرابع / العاشر)، راوى ترجمة «كتاب الفلاحة النبطية» (انظر: تاريخ التراث، 723623).
أبو حكيمة الكاتب
هو راشد بن إسحاق بن راشد، وكنيته أبو حكيمة، بحسب القطعة التى وصلت إلينا من ديوانه، وبعض مصادر أخرى، وأبو حليمة فيما سوى ذلك، كان كاتبا شاعرا مرموقا فى العصر العباسى، وكتب لعبد الله بن طاهر (المتوفى سنة 230/ 844) بخراسان، حيث نظم أشعار غزل فى غلام لعبد الله، ورثاه بعد وفاته، والتحق
بأصدقاء محمد بن عبد الملك الزيات، توفى فى طريق الحج إلى مكة، ولا يعرف تاريخ وفاته.(4/939)
هو راشد بن إسحاق بن راشد، وكنيته أبو حكيمة، بحسب القطعة التى وصلت إلينا من ديوانه، وبعض مصادر أخرى، وأبو حليمة فيما سوى ذلك، كان كاتبا شاعرا مرموقا فى العصر العباسى، وكتب لعبد الله بن طاهر (المتوفى سنة 230/ 844) بخراسان، حيث نظم أشعار غزل فى غلام لعبد الله، ورثاه بعد وفاته، والتحق
بأصدقاء محمد بن عبد الملك الزيات، توفى فى طريق الحج إلى مكة، ولا يعرف تاريخ وفاته.
أمصادر ترجمته:
طبقات الشعراء، لابن المعتز، طبعة أولى 185184، طبعة ثانية، 309، 391389، 416، الورقة، لابن الجراح 76 (وثمة مصادر أخرى)، الموشح، للمرزبانى 238، الأغانى، طبعة ثانية 20/ 5251، إرشاد الأريب، لياقوت 4/ 204203.
انظر: بروكلمان، فى الملحق، 321، أحمد أبو على، المنتخل فى تراجم شعراء المنتحل 323322.
ب آثاره:
ذكر ابن النديم (ص 166) أن ديوانه كان 70ورقة، / ويوجد جزء منه فى: برلين 7538 (الورقة 311، نسخ نحو سنة 650هـ)، وتوجد قطع أخرى فى المصادر الآنفة، وانظر أيضا: حماسة الظرفاء، الورقة 37ب، زهر الآداب، للحصرى (33بيتا)، حماسة ابن الشجرى، الحماسة البصرية (30بيتا)، الدر الفريد 1/ 1/ ص 122، 1/ 2/ ص 108، 2/ الورقة 20أ، 33ب، 206أ، 298أ.
إسحاق بن إبراهيم الموصلى
هو الأديب والموسيقى أبو محمد إسحاق بن إبراهيم بن ماهان الموصلى، (المتوفى سنة 235/ 850، انظر: تاريخ التراث، 173)، كان ديوانه 50ورقة (انظر: الفهرست، لابن النديم، طهران، ص 188).
وقف أبو الفرج على «مجموع شعره»، (انظر: الأغانى 10/ 111)، ووردت له أبيات فى كتب الأدب، والمنتخبات الشعرية، جمعها محمد أ. العزيزى، ونشرها بعنوان: «ديوان إسحاق الموصلى»، بغداد 1970.
عبد الله بن أبى الشيص
هو ابن الشاعر أبى الشيص، عاش فى الشطر الثانى من القرن الثانى / الثامن،
وأوائل القرن الثالث / التاسع، فى بغداد، عانى من السوداء، ورثى محمد بن على الرضا، (المتوفى سنة 220/ 835، انظر: الأعلام، للزركلى 7/ 155)، وأبا تمام، وعد ابن أبى الشيص نفسه أشعر الناس، مات بعد أن زجّ نفسه فى دجلة فى يوم شديد البرد.(4/940)
هو ابن الشاعر أبى الشيص، عاش فى الشطر الثانى من القرن الثانى / الثامن،
وأوائل القرن الثالث / التاسع، فى بغداد، عانى من السوداء، ورثى محمد بن على الرضا، (المتوفى سنة 220/ 835، انظر: الأعلام، للزركلى 7/ 155)، وأبا تمام، وعد ابن أبى الشيص نفسه أشعر الناس، مات بعد أن زجّ نفسه فى دجلة فى يوم شديد البرد.
أمصادر ترجمته:
أخبار أبى تمام، للصولى 279278، طبقات ابن المعتز ط. أولى 174173، ط. ثانية 365 366، الأغانى 16/ 400، 20/ 173.
ب آثاره:
قيل: إن الجاحظ، وعلى بن مهدى الكسروى (عاش قبل 289/ 902، انظر: معجم المؤلفين، لكحالة 7/ 247)، رويا بعض شعره (انظر: تاريخ بغداد 10/ 64)، وقف ابن النديم (ص 161) على مجموع لشعره، وكان 70ورقة، وجمع عبد الله الجبورى قطع شعره القليلة التى بلغتنا، ونشرها فى «أشعار أبى الشيص وأخباره»، بغداد 1967، المقدمة ص 1411.
إبراهيم بن العباس الصّولى
وكنيته أبو إسحاق، وأصله من أسرة من الموالى الأتراك، كان أخا لجدّ أبى بكر الصولى المعروف، وقيل: / إنه كان ابن أخت الشاعر العباس بن الأحنف، ولد فى سنة 176/ 792، (أو 167/ 783)، (انظر: إرشاد الأريب، لياقوت 1/ 260)، وأصبح واحدا من مشاهير كتّاب عصره، وشاعرا جليلا، وانعقدت بينه وبين الخلفاء والأعيان صلات شخصية متنوعة، وتقلد عدة مناصب من عصر المأمون حتى عصر المتوكل، كانت وفاته بسامراء، فى سنة 243/ 875، (انظر: الأغانى 10/ 44وراجع:
مروج الذهب، للمسعودى 7/ 237).
وصفه ثعلب بأنه أشعر المحدثين، ولم يرو شعر كاتب قط غيره (انظر: الأغانى
10/ 59)، وعدّه المسعودى أيضا (مروج الذهب 7/ 238237) أشعر الشعراء الكتّاب، وقال صديقه دعبل: «لو تكسّب إبراهيم بن العباس بالشعر لتركنا فى غير شئ» (الأغانى 20/ 44)، وروى أن أبا تمام قال قريبا من ذلك (انظر: ابن النديم 122).(4/941)
وصفه ثعلب بأنه أشعر المحدثين، ولم يرو شعر كاتب قط غيره (انظر: الأغانى
10/ 59)، وعدّه المسعودى أيضا (مروج الذهب 7/ 238237) أشعر الشعراء الكتّاب، وقال صديقه دعبل: «لو تكسّب إبراهيم بن العباس بالشعر لتركنا فى غير شئ» (الأغانى 20/ 44)، وروى أن أبا تمام قال قريبا من ذلك (انظر: ابن النديم 122).
أمصادر ترجمته:
أخبار الشعراء، للصولى 166، 207، أخبار أبى تمام، للصولى، انظر الفهرس، الفهرست، لابن النديم، ص 126، أمالى المرتضى 1/ 488482، تاريخ بغداد 6/ 118117، وفيات الأعيان، لابن خلكان 1/ 1311، إعتاب الكتاب، لابن الأبّار 152146، أعيان الشيعة، للعاملى 5/ 277 304، 6/ 1816،، 8558 بروكلمان، فى الملحق، 812، شعراء بغداد، للخاقانى 1/ 4329، أمراء البيان، لمحمد كرد على 244 277، عبد العزيز الميمنى، الطرائف الأدبية 125118، شعراء سامراء، للسامرائى 148، الأعلام، للزركلى 1/ 38، معجم المؤلفين، لكحالة 1/ 42.
ب آثاره:
قيل: إن إبراهيم بن العباس كان يتشدد فى اختيار ما يطلع الناس عليه من شعره، فلم يدع من بعض القصائد إلّا أبياتا يسيرة (انظر: الأغانى 10/ 44، 50)، وقد جمع بنفسه ديوان شعره، وكتبه بخطّه (انظر:
إرشاد الأريب، لياقوت 1/ 277276)، وترجع رواية الديوان التى بلغتنا إلى حفيد أخيه أبى بكر الصولى (راجع ابن النديم 166)، واعتمد أبو بكر الصولى على روايات ثعلب، وعلىّ بن يحيى المنجّم، وأبى ذكوان القاسم بن إسماعيل البصرى (سبق ذكره ص 59)، وكان راوية الشاعر منذ ولايته فى الأهواز (انظر:
الميمنى، الطرائف الأدبية، ص 127126) 1الديوان، ثمة مخطوط برواية أبى بكر الصولى فى إستنبول، وهبى 1744 (17ورقة، نسخ فى 1138هـ عن أصل يرجع إلى سنة 409هـ)، نشره عبد العزيز الميمنى، فى: الطرائف الأدبية، القاهرة 1137، ص 181126، وتوجد فى المكتبة ذاتها قطع أخرى 188182، وانظر أيضا: المنتخب الميكالى، الورقة 26أ، 133أ، 165أ، 179ب، 203ب، الزهرة، لابن داود 101، سفينة الأدباء الورقة 224أ 225أ، الحماسة المغربية، الورقة 49ب، 77أ، بهجة المجالس، لابن عبد البر 261، الدر الفريد، فى 38موضعا.
ومن بين مؤلفاته الأخرى (انظر: ابن النديم 122، 317، وراجع: إرشاد الأريب، / لياقوت 1/ 277) كانت الكتب التالية، لا تزال، فى القرن السابع / الثالث عشر، موجودة فى إحدى خزائن الكتب بحلب (انظر: ب. سباط فى 49/ 1946/ 21، رقم 367، 376، ص 34، رقم 612، ص 36، رقم 645).(4/942)
الميمنى، الطرائف الأدبية، ص 127126) 1الديوان، ثمة مخطوط برواية أبى بكر الصولى فى إستنبول، وهبى 1744 (17ورقة، نسخ فى 1138هـ عن أصل يرجع إلى سنة 409هـ)، نشره عبد العزيز الميمنى، فى: الطرائف الأدبية، القاهرة 1137، ص 181126، وتوجد فى المكتبة ذاتها قطع أخرى 188182، وانظر أيضا: المنتخب الميكالى، الورقة 26أ، 133أ، 165أ، 179ب، 203ب، الزهرة، لابن داود 101، سفينة الأدباء الورقة 224أ 225أ، الحماسة المغربية، الورقة 49ب، 77أ، بهجة المجالس، لابن عبد البر 261، الدر الفريد، فى 38موضعا.
ومن بين مؤلفاته الأخرى (انظر: ابن النديم 122، 317، وراجع: إرشاد الأريب، / لياقوت 1/ 277) كانت الكتب التالية، لا تزال، فى القرن السابع / الثالث عشر، موجودة فى إحدى خزائن الكتب بحلب (انظر: ب. سباط فى 49/ 1946/ 21، رقم 367، 376، ص 34، رقم 612، ص 36، رقم 645).
2 «كتاب، أو ديوان رسائل»، ومنه قطع فى: إعتاب الكتاب، لابن الأبّار، وعصر المأمون، لفريد رفاعى، فى مواضع كثيرة.
3 «كتاب الدولة (العباسية)»، وقيل: إنه كان كبيرا، وفى الفهرست، لابن النديم 344اقتباس منه.
4 «كتاب الطبيخ».
5 «كتاب العطر».
على بن الجهم
هو على بن الجهم بن بدر، أبو الحسن، من بنى سامة (لؤىّ بن غالب)، أصله من أسرة عربية، استوطنت مرو، (انظر: الديوان، ص 186)، ولعله ولد هنالك، أو فى بغداد التى انتقل إليها أبوه (انظر: خليل مردم، مقدمة الديوان، ص 4)، وكان مولده نحو سنة 189/ 805، إذ كان عمره خمسين عاما، عندما حبسه المتوكل، (انظر:
الأغانى 10/ 211، وراجع: خليل مردم، مقدمة الديوان ص 54)، فى سنة 239/ 853 (انظر: تاريخ الطبرى 3/ 1419، وراجع: مروج الذهب، للمسعودى 7/ 249)، نشأ ببغداد، وكان أول اشتهاره بالشعر فى عصر المأمون، (انظر: خليل مردم، مقدمة الديوان، ص 8)، وباعتباره سنيا متشددا هاجى العلويين (انظر:
الأغانى 10/ 206205)، ومال إلى «أهل الحديث»، واتصل بأحمد بن حنبل (انظر: طبقات الحنابلة، لابن أبى يعلى 1/ 223)، وكان على بن الجهم قاضيا بحلوان على عهد المعتصم (218/ 227833/ 842)، (انظر: الأغانى 10/ 210، وخليل مردم، مقدمة الديوان، ص 98)، وخصّ فيما بعد بالمتوكل فترة، حتى صار من جلسائه، (انظر: خليل مردم، مقدمة الديوان، ص 9وما بعدها)، قاتل متطوعا مع
الجنود المقاتلة على الحدود، فلقى حتفه سنة 249/ 863، فى خساف، بالقرب من حلب.(4/943)
الأغانى 10/ 206205)، ومال إلى «أهل الحديث»، واتصل بأحمد بن حنبل (انظر: طبقات الحنابلة، لابن أبى يعلى 1/ 223)، وكان على بن الجهم قاضيا بحلوان على عهد المعتصم (218/ 227833/ 842)، (انظر: الأغانى 10/ 210، وخليل مردم، مقدمة الديوان، ص 98)، وخصّ فيما بعد بالمتوكل فترة، حتى صار من جلسائه، (انظر: خليل مردم، مقدمة الديوان، ص 9وما بعدها)، قاتل متطوعا مع
الجنود المقاتلة على الحدود، فلقى حتفه سنة 249/ 863، فى خساف، بالقرب من حلب.
ووصف على بن الجهم بأنه فصيح، مفلق، مطبوع، وكان يضع لسانه حيث يشاء، خبيثا لاذعا فى هجائه (انظر: طبقات الشعراء، لابن المعتز، طبعة أولى 151، ط. ثانية 320)، وقد أثنى مرارا على قصيدته الداليّة، التى قالها وهو محبوس، ومن المرجح جدا أنه أول شاعر ولعل ذلك بتأثير أبان اللاحقى نظم تاريخ الخلفاء فى قصيدة مزدوجة (انتظر: خليل مردم، مقدمة الديوان 4039، وفون جرونباوم، فى:
.). .. 3/ 4491/ 11
أمصادر ترجمته:
الموشى، للوشاء، انظر الفهرس، أخبار أبى تمام، للصولى 6361، أخبار الشعراء، للصولى 81، 89، العقد الفريد، لابن عبد ربه 6/ 402، 407، معجم الشعراء، للمرزبانى 286، الموشح، للمرزبانى 344 345، تاريخ بغداد 7/ 170، 11/ 369367، سمط اللآلى، للبكرى 526، مسالك الأبصار، لابن فضل الله 13/ الورقة 127أ 130أ، وفيات الأعيان، لابن خلكان 1/ 442441.
وانظر: بروكلمان، فى الأصل، 97، وفى الملحق، 321وانظر: جب فى دائرة المعارف الإسلامية، ط.
أوربية ثانية / 1/ 386، .. .:، 683
عصر المأمون، لفريد رفاعى 2/ 430423، 7353.
الأعلام، للزركلى 5/ 77، معجم المؤلفين، لكحالة 7/ 5554، مع ذكر مصادر أخرى.
ب آثاره:
يبدو أن ديوانه، بصنعة أبى بكر الصولى (انظر: ابن النديم 151) مفقود، وذكر ابن خلكان أن «ديوان شعره صغير» (1/ 441)، ويبدو أن ذلك الديوان لا يطابق صنعة الطولى، ولا الروايات الناقصة التى وصلت إلينا (انظر: خليل مردم، مقدمة الديوان، ص 4745).
1 - الديوان، يوجد مخطوطا فى: الإسكوريال 369/ 3 (الورقة 7048، نسخ فى 1002هـ)، نشره
خليل مردم بك، مع إضافة قطع أخرى من شعره، فى دمشق 1949، انظر: تعليق شفيق جبرى، فى: مجلة المجمع العلمى العربى بدمشق 25/ 1950/ 285283.(4/944)
1 - الديوان، يوجد مخطوطا فى: الإسكوريال 369/ 3 (الورقة 7048، نسخ فى 1002هـ)، نشره
خليل مردم بك، مع إضافة قطع أخرى من شعره، فى دمشق 1949، انظر: تعليق شفيق جبرى، فى: مجلة المجمع العلمى العربى بدمشق 25/ 1950/ 285283.
.: 4/ 1591/ 471
مصطفى جواد، فى: مجلة المجمع العلمى العربى بدمشق 29/ 1954/ 627621، 30/ 1955/ 161 166.
.: 1/ 4591/ 912
وطبع طبعة ثانية مزيدة، فى بيروت 1971.
2 «القصيدة الرصافية» فى المتوكل، توجد قطع منها فى: برلين 7539/ 4 (. 93/ 4، الورقة 48أ)، 8218 (الورقة 51أ)، 8259 (الورقة 48أ)، 8284 (الورقة 43ب 44ب)، 8471 (الورقة 195ب 196ب، 53بيتا)، وفى «سفينة الأدب» المجهول المؤلف، برلين 8202 (الورقة 18أ 19أ)، وفى: جمهرة الاسلام، الورقة 210أ 211أ، ونشرها خليل مردم ناقصة، على قطع من كتب الأدب، فى ذيل الديوان، ص 148141، ونشرت كاملة على كل المصادر الآنفة الذكر، بمثابة استدراك على نشرة الديوان، فى: مجلة المجمع العلمى العربى بدمشق 26/ 1951/ 7268 (راجع / 7/ 1954/ 196)، وقام بتشطيرها محمود خيرت، «تنوير الفهم فى شرح وتشطير قصيدة ابن الجهم»، القاهرة 1317، ومحمد الجنبيهى، «موازنة الأوزان ومسامرة الندمان»، القاهرة 1318 (انظر: خليل مردم، الموضع المذكور، ص 142).
3 «المحبّرة فى التاريخ»، قصيدته المزدوجة فى تاريخ الخلفاء حتى عصره، واستأنفها أبو بكر أحمد ابن محمد بن عبد الله بن أبى شيخ (المتوفى سنة 320/ 932)، (انظر: تاريخ التراث، 013)، وتبدأ بمقدمة فى الخلق والجنة والخطيئة الأولى، ووردت قطع منها عن أبى زيد البلخى، فى البدء والتاريخ 2/ 8685، والمسعودى، فى: مروج الذهب 1/ 63، ونشرها خليل مردم، فى ذيل الديوان، ص 157 159، ونشرت كاملة كاستدراك، فى: مجلة المجمع العلمى العربى بدمشق 26/ 1951/ 6744، على مخطوط لمحمد السماوى، ونسخة من مخطوطين قديمين، ونشرة مطبوعة (فى النجف) لهذه القصيدة، قيل إنها صودرت واتلفت (انظر خبرا للسماوى برجع إلى سنة 1327هـ فى: مجلة المجمع العلمى العربى بدمشق 26/ 1951/ 67)، ولم يستفد بعد من مخطوط لاله لى 255 (الورقة 9486، نسخ فى 794هـ)، وتشستربيتى 4379 (12ورقة، نسخ فى 1038هـ). /
مروان بن أبى الجنوب
حفيد مروان بن أبى حفصة (سبق ذكره ص 447)، وكان يكنّى مثله بأبى
السّمط، وقد يطلق عليه مروان الأصغر، تمييزا له عن جده، وكان شاعر مديح فى بلاط الخلفاء: المأمون، والمعتصم، والواثق، والمتوكل، وقيل: إن المتوكل أجزل له العطاء، وولّاه إلى حين البحرين واليمامة، كانت وفاته بعد سنة 240/ 854، ومن المحتمل أن القصيدة التى زعموا أنه أيضا نظمها (انظر: مروج الذهب، للمسعودى 7/ 377 378) فى تولى المعتز الخلافة (252/ 866)، هى لابنه محمد بن مروان بن أبى الجنوب (انظر: تاريخ الطبرى 3/ 16521651)، ويبدو أن مروان كان مقلدا فى أسلوبه لجده، ويوصف شعره بأنه وسط، وساقط، و «بارد».(4/945)
حفيد مروان بن أبى حفصة (سبق ذكره ص 447)، وكان يكنّى مثله بأبى
السّمط، وقد يطلق عليه مروان الأصغر، تمييزا له عن جده، وكان شاعر مديح فى بلاط الخلفاء: المأمون، والمعتصم، والواثق، والمتوكل، وقيل: إن المتوكل أجزل له العطاء، وولّاه إلى حين البحرين واليمامة، كانت وفاته بعد سنة 240/ 854، ومن المحتمل أن القصيدة التى زعموا أنه أيضا نظمها (انظر: مروج الذهب، للمسعودى 7/ 377 378) فى تولى المعتز الخلافة (252/ 866)، هى لابنه محمد بن مروان بن أبى الجنوب (انظر: تاريخ الطبرى 3/ 16521651)، ويبدو أن مروان كان مقلدا فى أسلوبه لجده، ويوصف شعره بأنه وسط، وساقط، و «بارد».
أمصادر ترجمته:
البيان والتبيين، للجاحظ 1/ 6463، تاريخ الطبرى 3/ 14691465، الأغانى 12/ 8780، معجم الشعراء، للمرزبانى 399، الموشح، للمرزبانى 303302، 345344، الديارات، للشابشتى 6، تاريخ بغداد 13/ 155153، وفيات الأعيان، لابن خلكان 2/ 119، الأعلام، للزركلى 8/ 98، معجم المؤلفين، لكحالة 12/ 221.
ب آثاره:
ذكر ابن النديم (ص 160)، أن شعره كان نحو 150ورقة، ووصلت إلينا قطع من شعره فى المصادر المتقدمة الذكر، لا سيما فى الأغانى، وطبقات الشعراء، لابن المعتز، وأيضا فى: تاريخ الطبرى 3/ 1324، مروج الذهب، للمسعودى 7/ 306305، الحماسة البصرية 2/ 293، خزانة الأدب 2/ 197، وانظر فضلا عن ذلك:
. 043
ويشبّه الشعر فى آل مروان بن أبى حفصة بالماء الحار، ابتداؤه فى نهاية الحرارة ثم تلين حرارته، ثم يفتر، ثم يبرد، وينتهى (فى الجيل الخامس: متوّج) إلى الجمود (انظر:
الموشح، للمرزبانى 303، الأغانى 12/ 80)، وعرف ابن النديم دواوين أخرى لأفراد آخرين من هذه العائلة، وذكر عدد أوراقها (ص 161160، وراجع طبعة طهران، ص 183182، والترجمة الإنجليزية، ص 354):
محمد بن مروان بن أبى الجنوب: من المحتمل أنه نظم قصائد فى انتقال الخلافة من المستعين إلى المعتز، سنة 252/ 866، انظر: تاريخ الطبرى 3/ 1651 1652 (12بيتا)، 16531652 (15بيتا)، وقصيدة فى مدح المعتز، انظر: تاريخ الطبرى 3/ 16751672 (28بيتا)، كان ديوانه نحو 50ورقة.(4/946)
الموشح، للمرزبانى 303، الأغانى 12/ 80)، وعرف ابن النديم دواوين أخرى لأفراد آخرين من هذه العائلة، وذكر عدد أوراقها (ص 161160، وراجع طبعة طهران، ص 183182، والترجمة الإنجليزية، ص 354):
محمد بن مروان بن أبى الجنوب: من المحتمل أنه نظم قصائد فى انتقال الخلافة من المستعين إلى المعتز، سنة 252/ 866، انظر: تاريخ الطبرى 3/ 1651 1652 (12بيتا)، 16531652 (15بيتا)، وقصيدة فى مدح المعتز، انظر: تاريخ الطبرى 3/ 16751672 (28بيتا)، كان ديوانه نحو 50ورقة.
متوّج (أو فتوح؟، راجع تاريخ الطبرى 3/ 1467، الهامش) بن محمود بن مروان بن أبى الجنوب: شاعر فى بلاط المكتفى (289/ 295902/ 908) (انظر:
الموشح، للمرزبانى 303)، كان ديوانه نحو 100ورقة.
أبو سليمان إدريس بن سليمان (بن يحيى) بن أبى حفصة: أحد إخوة مروان بن أبى حفصة الأكبر (انظر: تاريخ الطبرى 3/ 594، الموشح، للمرزبانى 303). كان ديوانه نحو 100ورقة. /
محمد بن إدريس: ابنه، وكان مقلّا.
آمنة بنت الوليد بن يحيى بن أبى حفصة: مقلّة أبو السّمط عبد الله بن السمط (راجع: الموشح، للمرزبانى 303) لعله هو:
عبد الله بن أبى السمط، من شعراء المأمون، انظر: تاريخ الطبرى 3/ 1159، كان ديوانه نحو 100ورقة.
سعيد بن حميد
هو سعيد بن حميد بن سعيد، وكنيته أبو عثمان، كاتب شاعر، وكان من أصل فارسى، أقام ببغداد وسامراء، وعرف بأنه كاتب للخليفة المستعين (248/ 862 251/ 866)، وقع التهاجى بينه وبين أبى العيناء وأبى على البصير، وكان صديقا لفضل الشاعرة.(4/947)
هو سعيد بن حميد بن سعيد، وكنيته أبو عثمان، كاتب شاعر، وكان من أصل فارسى، أقام ببغداد وسامراء، وعرف بأنه كاتب للخليفة المستعين (248/ 862 251/ 866)، وقع التهاجى بينه وبين أبى العيناء وأبى على البصير، وكان صديقا لفضل الشاعرة.
أمصادر ترجمته:
مروج الذهب، للمسعودى 7/ 328325، تاريخ الطبرى، انظر الفهرس، الأغانى 18/ 154 167، الفهرست، لابن النديم 123، سمط اللآلى 162161، نهاية الأرب، للنويرى 3/ 93.
، 922.
الأعلام، للزركلى 3/ 146.
ب آثاره:
1 - كان ديوانه 50ورقة (انظر: ابن النديم 166)، وثمة قطع من شعر مجموعة من كتب الأدب، فى:
«رسائل سعيد بن حميد» (سيأتى ذكرها) ص 161119، وانظر أيضا: المنتخب الميكالى، الورقة 16أ، 17أب، 31ب، 88ب، 102أ، 102ب، الدر الفريد فى 17موضعا.
2 - لم تصل إلينا مجموعة رسائله (انظر: ابن النديم 123)، وجمع ى. إ. السامرائى من كتب الأدب 43قطعة من رسائله ومكاتباته، ونشرها فى: «رسائل سعيد بن حميد وأشعاره» بغداد 1971.
3 «كتاب انتصاف العجم من العرب»، ويعرف أيضا ب «كتاب التسوية». (انظر: ابن النديم 123).
أبناء حميد بن عبد الحميد الطوسى:
أبو جعفر محمد بن حميد
(انظر فى أبيه 1، 375): فائد جيش المأمون، حارب بابك، وقتل سنة 214/ 829.
نظم أبو تمام قصيدة فى رثائه.
معجم الشعراء، للمرزبانى 427، الموشح، للمرزبانى، انظر الفهرس، الأغانى 10/ 179، 14/ 97، 17/ 390، المحمدون، للقفطى 224223، الكامل، لابن الأثير، طبعة ثانية، الجزء السادس، انظر الفهرس، الوافى بالوفيات، للصفدى 3/ 29،، 037 الأعلام، للزركلى 6/ 343.
كان مقلّا (انظر: ابن النديم 165). /(4/948)
كان مقلّا (انظر: ابن النديم 165). /
إسحاق بن حميد:
كان ديوانه 70ورقة (انظر: ابن النديم 165).
أبو نهشل بن حميد:
من ندماء الخليفة الأمين، مدحه البحترى، وبنى قبة على قبر أبى تمام.
المرزبانى، فى المرجعين المذكورين، الأغانى 10/ 199198، 20/ 148، 183، وفيات الأعيان، ابن خلكان 1/ 153.
من المقلّين (انظر: ابن النديم 165).
أبو نصر (أو أبو نضير) بن حميد:
كان يعرف دعبل بن على.
المرزبانى، فى المرجعين المذكورين، الأغانى 20/ 130129.
كان مقلّا (انظر: ابن النديم 165).
خالد بن يزيد الكاتب
هو أبو الهيثم خالد بن يزيد (التميمى؟) الكاتب البغدادى، أصل أسرته من خراسان، ويبدو أنه نشأ ببغداد، وقد حظى على عهد هارون الرشيد بشهرة فى الشعر (انظر: مروج الذهب، للمسعودى 6/ 366365)، وفى خلافة المعتصم (218/ 227833/ 842)، كان زمانا كاتبا للجيش ببعض الثغور (انظر الأغانى، طبعة أولى 21/ 45)، ووقع التهاجى بينه وبين البحترى وأبى تمام، وتوفى فى سن عالية ببغداد سنة 262/ 876 (انظر: النجوم الزاهرة، لابن تغرى بردى 3/ 36)، أو سنة 269/ 883 (انظر: إرشاد الأريب، لياقوت 6/ 173).
وكان فى المقام الأول شاعر غزل، يؤثر المقطّعات، أثنى ابن المعتز (الطبقات، طبعة أولى 192، طبعة ثانية 405) على شعره ثناء عاليا.(4/949)
وكان فى المقام الأول شاعر غزل، يؤثر المقطّعات، أثنى ابن المعتز (الطبقات، طبعة أولى 192، طبعة ثانية 405) على شعره ثناء عاليا.
أمصادر ترجمته:
الديارات، للشابشتى 1411، تاريخ بغداد 8/ 314308، سمط اللآلىء، للبكرى 311، فوات الوفيات، للكتبى 1/ 297296، الأعلام، للزركلى 2/ 343، معجم المؤلفين، لكحالة 4/ 98.
ب آثاره:
رتّب أبو بكر الصولى ديوانه (انظر: سمط اللآلىء 425) على الحروف، (فى 200ورقة)، (انظر: ابن النديم 166)، ويبدو أن بعض صنعة الصولى قد وصل إلينا.
المخطوطات: بشير أغا 526 (الورقة 611، نسخ سنة 1112هـ)، الظاهرية، عام 3331 (89 ورقة، على الحروف، نسخ سنة 1110هـ، انظر: فهرس عزة حسن 2/ 137، انظر: بروكلمان، فى الملحق 3911،)، وتوجد نسخة منقولة عنه فى: التيمورية، بالقاهرة (انظر: سمط اللآلىء 311، الهامش)، وترد قطع له، وأبيات مفردة، فى: المنتخب الميكالى، الورقة 82ب، 220ب، / الزهرة، لابن داود 63، 289، الدر الفريد 1/ 1/ 128، 1/ 2/ 111، 2/ الورقة 32ب، 95ب، 180ب، 268أ.
ابن أبى فنن
هو أبو عبد الله أحمد بن أبى فنن صالح، كان كاتبا، وشاعرا مرموقا، فى بغداد، ومن المقرّبين إلى محمد بن عبد الله بن طاهر، والفتح بن خاقان، وقيل: إنه توفى بين عامى 260/ 874و 270/ 883.
أمصادر ترجمته:
أخبار الشعراء، للصولى، انظر الفهرس، طبقات الشعراء لابن المعتز، طبعة أولى 188، طبعة ثانية 397396، وفى مواضع أخرى، سمط اللآلىء، للبكرى 245، الديارات، للشابشتى 81، تاريخ بغداد 4/ 203202، إرشاد الأريب، لياقوت 6/ 123، فوات الوفيات، للكتبى 1/ 83، الوافى بالوفيات، للصفدى 6/ 423، شعراء بغداد، للخاقانى 1/ 290289.(4/950)
أخبار الشعراء، للصولى، انظر الفهرس، طبقات الشعراء لابن المعتز، طبعة أولى 188، طبعة ثانية 397396، وفى مواضع أخرى، سمط اللآلىء، للبكرى 245، الديارات، للشابشتى 81، تاريخ بغداد 4/ 203202، إرشاد الأريب، لياقوت 6/ 123، فوات الوفيات، للكتبى 1/ 83، الوافى بالوفيات، للصفدى 6/ 423، شعراء بغداد، للخاقانى 1/ 290289.
ب آثاره:
قيل: إن ديوانه كان 100ورقة (انظر: ابن النديم 166)، وترد قطع من شعره فى المصادر المتقدمة الذكر، وانظر أيضا: المنتخب الميكالى، الورقة 144ب، الزهرة، لابن داود، زهر الآداب، للحصرى، الأشباه والنظائر، للخالديين، محاضرات الراغب، فى 8مواضع، الدر الفريد 2/ الورقة 112ب، 128أ.
ابن الرومى
هو أبو الحسن على بن العباس بن جريج (جرجس أو جرجيس، معرّب أو)، وكان أبوه من أصل رومى (يونانى)، وآل أمه من الفرس. ولد سنة 221/ 836، فى بعض الضواحى غربى بغداد (انظر: معجم الشعراء، للمرزبانى 289، وفيات الأعيان، لابن خلكان، 1/ 443)، تلقّى دروسه على يد محمد بن حبيب، الذى كان صديقا لأبيه (انظر: إرشاد الأريب، لياقوت 6/ 474)، وقد بدأ ينظم الشعر فى حداثته، ويتكسب بالمديح، فإذا لم يصله ممدوحه هجاه، وكان شيعيا عن اقتناع، وفى عام 250/ 864رثى يحيى بن عمر، الذى أخفق فى ثورته (انظر:
الأعلام، للزركلى 9/ 200)، وهاجم العباسيين، وكان أخذ نفسه بالابتعاد عن بلاطهم من أول أمره (انظر:
).:، 809
وقد وجد تشجيعا عند آل طاهر، وأفراد أسرة نوبخت، وغيرهم من أصحاب النفوذ، وعند بعض الأعيان من المعتزلة والعلويين، ويبدو أنه لم يكن له اتصال مباشر / بالأسرة الحاكمة، فيما عدا الموفق (المتوفى سنة 278/ 891)، وأهان كثيرا ممن أنعموا عليه بتعاظمه وأهاجيه، وقيل: إنه أصبح فى شيخوخته خاصّة عدوانيا عنيدا، وزاد من ذلك شدة اعتقاده فى الخرافات، وفقده أولاده وزوجته (المرجع السابق 908)، توفى فى بغداد، سنة 283/ 896 (وقيل: سنة 276، أو 284هـ، انظر: معجم الشعراء، للمرزبانى 289، تاريخ بغداد 12/ 26، وفيات الأعيان، لابن خلكان 1/ 443).
كان ابن الرومى واحدا من أكثر شعراء العرب شعرا، وقد أثنى، على بلاغته فى
المديح والهجاء، وبخاصة على شعره فى الوصف (انظر: معجم الشعراء، للمرزبانى 289، وفيات الأعيان، لابن خلكان 1/ 442)، وقد جرى نقاش بين طه حسين (من حديث الشعر والنثر 227) وعمر فروخ، فيما إذا كان أسلوبه يدل على إرث يونانى، أو أنه كان على الإطلاق عارفا باللغة اليونانية، ورأى سليمان البستانى (مقدمة ترجمته للإلياذة، ص 155)، وبطرس البستانى (أدباء العرب 2/ 294) ذلك محتملا. أما يوليوس جرمانوس، الذى ذكر الآراء فى ذلك (انظر:(4/951)
كان ابن الرومى واحدا من أكثر شعراء العرب شعرا، وقد أثنى، على بلاغته فى
المديح والهجاء، وبخاصة على شعره فى الوصف (انظر: معجم الشعراء، للمرزبانى 289، وفيات الأعيان، لابن خلكان 1/ 442)، وقد جرى نقاش بين طه حسين (من حديث الشعر والنثر 227) وعمر فروخ، فيما إذا كان أسلوبه يدل على إرث يونانى، أو أنه كان على الإطلاق عارفا باللغة اليونانية، ورأى سليمان البستانى (مقدمة ترجمته للإلياذة، ص 155)، وبطرس البستانى (أدباء العرب 2/ 294) ذلك محتملا. أما يوليوس جرمانوس، الذى ذكر الآراء فى ذلك (انظر:
)، 872 فقد أنهى النقاش فى البدء بقوله: «لم يكن بوسع ابن الرومى أن يتعلم اليونانية من أقارب أبيه، على الرغم من كثرة افتخاره بروميته» (المرجع السابق 266، وراجع فيه ص 267).
أمصادر ترجمته:
أخبار أبى تمام، للصولى 25، 67، مروج الذهب، للمسعودى، انظر الفهرس، الأغانى 10/ 59، طبعة ثانية 20/ 72، الموشح، للمرزبانى 358357، رسالة الغفران، للمعرى، انظر الفهرس، زهر الآداب، للحصرى، انظر الفهرس، سمط اللآلىء، للبكرى 161160، مسالك الأبصار لابن فضل الله 13/ الورقة 155أ 176أ، المنتظم، لابن الجوزى 5/ 168165، إرشاد الأريب، لياقوت 1/ 227224، فى مواضع مختلفة، معاهد التنصيص 1/ 118108 وانظر: بروكلمان، فى الأصل، 0897، وفى الملحق، 521321، عباس محمود العقاد، ابن الرومى، حياته من شعره، القاهرة 1931، طبعة ثانية 1938 (1)، أنيس المقدسى، أمراء الشعر العربى، بيروت 1932، 318272، أعيان الشيعة، للعاملى 41/ 284281،،، 4491 وانظر فيه:
.. : 11/ 643491/ 478378 .. : 1915491، 291.
: 01/ 5491/ 774674 ونقل حسين نصار كتاب روفون جست: ابن الرومى حياته وشعره، إلى العربية، طبع فى بيروت دون
__________
(1) طبع أيضا فى بيروت 1968 (المراجع)(4/952)
تاريخ، عمر فروخ، ابن الرومى، بيروت 1942، طبعة ثانية 1946، محمد عبد الغنى حسن، ابن الرومى، القاهرة 1955.
، 131031، 461361 .. ،.:
،. 6/ 6591/ 682512
(المصادر من 218216)، إيليا سليم الحاوى، ابن الرومى، فنه ونفسيته من خلال شعره، بيروت 1959،.،،،،، 7691.
وانظر كذلك: مقال سليم البستانى، فى: دائرة المعارف الإسلامية، (الطبعة الأوربية الثانية 3/ 907 909،، 909709 مع ذكر مصادر أخرى، أحمد الجندى، «ابن الرومى، شاعر لم ينصفه التاريخ»، فى: مجلة المجمع العلمى العربى بدمشق 41/ 1966/ 494487، الأعلام، للزركلى 5/ 110، معجم المؤلفين، لكحالة 7/ 115114 (وذكر فيه مصادر ودراسات أخرى)، مراجع تراجم الأدباء العرب، للوهابى 1/ 8881.
ب آثاره:
روى شعره عدّة رواة وأدباء /، (انظر: تاريخ بغداد 12/ 23)، وروى ديوانه الذى لم يكن بادىء الأمر مبنيا على الحروف، أبو الحسن على بن عبيد الله، المعروف بابن المسيّب الكاتب أو بالمسيّبى (انظر:
ابن النديم 165)، وكان صديقا للشاعر، وألّف أيضا «كتاب أخبار ابن الرومى»، الذى اطّلع عليه أيضا ياقوت، ونقل عنه (انظر: إرشاد الأريب 1/ 224، 227)، وكان أبو جعفر محمد بن يعقوب مثقال الواسطى (يأتى ذكره ص 603)، غلام ابن الرومى وراويته، وكان هو نفسه شاعرا، وقيل أيضا: إن ابن الرومى سرق شعره، وعن مثقال روى أبو الحسن بن العصب الملحى ديوانه (انظر: ابن النديم 166، الموشح، للمرزبانى 448، الوافى بالوفيات، للصفدى 5/ 222)، ولعله كان من بين الرواة المباشرين أيضا غلام ابن الرومى الشاعر ابن الحاجب (يأتى ذكره ص 603)، وعمل أبو بكر الصولى الديوان على الحروف (انظر: ابن النديم 165)، وقد وصل إلينا بعض عمله على الأقل، وقيل: إن أبا الطيب ورّاق ابن عبدوس جمعه من جميع النسخ المعروفة إلى عهده، مما هو على الحروف وغيرها، وزاد عليها نحو 1000بيت (انظر: ابن النديم 165)، وألّف أحمد بن عبيد الله بن محمد بن عمّار الثقفى، وكان صديقا للشاعر «كتاب أخبار ابن الرومى والاختيار (ات) (أو المختار) من شعره» (انظر: ابن النديم 148، وراجع: طبعة طهران، ص 166، إرشاد الأريب لياقوت 1/ 227)، وقيل: إن الخالديين ألّفا «كتاب فى أخبار شعر ابن الرومى» (انظر: ابن النديم 169)، وإن ابن سينا اختار طائفة من شعره، وشرح مواضع مشكلة فيه (انظر: كشف الظنون 766)، وبلغنا ديوانه كاملا.
المخطوطات: رواية لم تتحقق نسبتها، كاملة فى أربعة مجلدات، وتوجد فى: برنستون، جاريت 19 (المجلد الأول، من قافية الألف الخاء، 158ورقة، المجلد الثانى، من قافية الدال السين، 204ورقة، المجلد الثالث، من قافية الشين الكاف، 154ورقة، المجلد الرابع، من قافية اللام، 213ورقة)، صنعة أخرى (؟)، منها ثلاث مجلدات، من أصل أربع، فى: إستنبول، سراى، ريفان كوشك 701 (المجلد الأول، من قافية الألف الدال، 256ورقة، نسخ فى 651هـ)، نور عثمانية 3859 (تكملة مخطوط ريقان، المجلد الثانى، من قافية الدال الضاد، 261ورقة، نسخ فى 652هـ)، نور عثمانية 3860 (المجلد الثالث، حتى قافية الكاف، 251ورقة، نسخ فى 652هـ، انظر: فهرس معهد المخطوطات العربية 1/ 452451)، ويوجد مجلّد، برواية أبى بكر الصولى، فى: دار الكتب بالقاهرة، أدب 139 (مخطوط قديم، انظر: الفهرس، طبعة ثانية 3/ 107)، ويوجد المجلد الأول، من رواية أبى سعيد أحمد بن محمد الطاهر العقيلى، فى: سراى، أحمد الثالث، 2558 (قافية الألف الظاء، 2412ورقة، من القرن السادس الهجرى، انظر: أرشر، فى: /.،: 4/ 911191/ 817717(4/953)
ابن النديم 165)، وكان صديقا للشاعر، وألّف أيضا «كتاب أخبار ابن الرومى»، الذى اطّلع عليه أيضا ياقوت، ونقل عنه (انظر: إرشاد الأريب 1/ 224، 227)، وكان أبو جعفر محمد بن يعقوب مثقال الواسطى (يأتى ذكره ص 603)، غلام ابن الرومى وراويته، وكان هو نفسه شاعرا، وقيل أيضا: إن ابن الرومى سرق شعره، وعن مثقال روى أبو الحسن بن العصب الملحى ديوانه (انظر: ابن النديم 166، الموشح، للمرزبانى 448، الوافى بالوفيات، للصفدى 5/ 222)، ولعله كان من بين الرواة المباشرين أيضا غلام ابن الرومى الشاعر ابن الحاجب (يأتى ذكره ص 603)، وعمل أبو بكر الصولى الديوان على الحروف (انظر: ابن النديم 165)، وقد وصل إلينا بعض عمله على الأقل، وقيل: إن أبا الطيب ورّاق ابن عبدوس جمعه من جميع النسخ المعروفة إلى عهده، مما هو على الحروف وغيرها، وزاد عليها نحو 1000بيت (انظر: ابن النديم 165)، وألّف أحمد بن عبيد الله بن محمد بن عمّار الثقفى، وكان صديقا للشاعر «كتاب أخبار ابن الرومى والاختيار (ات) (أو المختار) من شعره» (انظر: ابن النديم 148، وراجع: طبعة طهران، ص 166، إرشاد الأريب لياقوت 1/ 227)، وقيل: إن الخالديين ألّفا «كتاب فى أخبار شعر ابن الرومى» (انظر: ابن النديم 169)، وإن ابن سينا اختار طائفة من شعره، وشرح مواضع مشكلة فيه (انظر: كشف الظنون 766)، وبلغنا ديوانه كاملا.
المخطوطات: رواية لم تتحقق نسبتها، كاملة فى أربعة مجلدات، وتوجد فى: برنستون، جاريت 19 (المجلد الأول، من قافية الألف الخاء، 158ورقة، المجلد الثانى، من قافية الدال السين، 204ورقة، المجلد الثالث، من قافية الشين الكاف، 154ورقة، المجلد الرابع، من قافية اللام، 213ورقة)، صنعة أخرى (؟)، منها ثلاث مجلدات، من أصل أربع، فى: إستنبول، سراى، ريفان كوشك 701 (المجلد الأول، من قافية الألف الدال، 256ورقة، نسخ فى 651هـ)، نور عثمانية 3859 (تكملة مخطوط ريقان، المجلد الثانى، من قافية الدال الضاد، 261ورقة، نسخ فى 652هـ)، نور عثمانية 3860 (المجلد الثالث، حتى قافية الكاف، 251ورقة، نسخ فى 652هـ، انظر: فهرس معهد المخطوطات العربية 1/ 452451)، ويوجد مجلّد، برواية أبى بكر الصولى، فى: دار الكتب بالقاهرة، أدب 139 (مخطوط قديم، انظر: الفهرس، طبعة ثانية 3/ 107)، ويوجد المجلد الأول، من رواية أبى سعيد أحمد بن محمد الطاهر العقيلى، فى: سراى، أحمد الثالث، 2558 (قافية الألف الظاء، 2412ورقة، من القرن السادس الهجرى، انظر: أرشر، فى: /.،: 4/ 911191/ 817717
فهرس معهد المخطوطات العربية 1/ 452)، مجلدات مفردة لروايات لم تتحقق نسبتها أو لمجهولين: دار الكتب، بالقاهرة، أدب 592 (المجلد الثانى، من الدال الضاد، نسخ فى 1287هـ)، أدب 1371 (مجلدان، نسخا فى 1314هـ)، أدب 1965 (مجلد، نسخ فى 1329هـ، انظر: الفهرس، طبعة ثانية 3/ 108107)، أجزاء مفردة لإحدى الروايات (من الدال الميم مع بعض الحذف)، الظاهرية بدمشق، عام 8505 (186ورقة)، 8506 (188ورقة)، 8507 (186ورقة)، 8508 (163ورقة)، 8509 (79ورقة، وجميعها من القرن 14الهجرى، انظر: فهرس عزة حسن 2/ 155152)، الإسكوريال 277 (المجلد الأخير، ابتداء من اللام، لعله تتمة مخطوط نور عثمانية 3860، 290ورقة، نسخ فى 652هـ)، ليدن، مخطوطات شرقية 2787 (100ورقة، نسخة حديثة، انظر: فورهوف 64)، العباسية بالبصرة ب حديثة، انظر: فورهوف 64)، العباسية بالبصرة ب 24 (125ورقة، انظر: على الخاقانى فى: مجلة المجمع العلمى العراقى 8/ 1961/ 248) (12).
مختارات أخرى وقصائد مفردة:
«مختار ديوان ابن الرومى»، لجمال الدين أبى بكر محمد بن نباتة (المتوفى سنة 768/ 1366، انظر:
بروكلمان، 10)، أياصوفية 4261 (الورقة 1ب 136ب، من القرن الثامن الهجرى، انظر: أ. رشر فى:
.، 62/ 2191/ 09
__________
(12) يجب حذف كوبريلى 2559المذكور عند بروكلمان، فى الملحق، 125، وشرح ابن رشد لديوان ابن الرومى مشكوك فيه، وعلى أى حال لا وجود لنسخة منه فى مكتبات إستنبول.(4/954)
فهرس معهد المخطوطات العربية 1/ 522)، ومنه نسخة مصورة فى دار الكتب بالقاهرة، أدب 5222 (انظر: الفهرس، طبعة ثانية 3/ 338337)، قصائد مفردة فى الظاهرية، عام 3323 (الورقة 59ب 76أ، من القرن الخامس الهجرى، انظر: فهرس عزة حسن 2/ 1571656)، أسعد 3542/ 14 (الورقة 135131، نسخ فى 564هـ، راجع).: 61/ 068591/ 12
وثمة «ضادية» فى: يوسف أغا بقونية 4801 (الورقة 220215)، وتوجد مرثية فى من قتل من أهل البصرة فى إحدى ثورات العلويين، فى: جمهرة الإسلام، الورقة 61أ 62ب (راجع: مجلة المجمع العلمى العربى بدمشق 33/ 1958/ 7)، وترد له قصائد وأبيات فى منتخبات شعرية أخرى.
مجموعات جديدة من كتب الأدب: الظاهرية، عام 8738 (29ورقة، من القرن 14الهجرى، انظر:
فهرس عزة حسن 2/ 404403)، 8739 (86ورقة، من القرن 14الهجرى، انظر: فهرس عزة حسن 2/ 156155)، 54 (108ورقة، مخطوط حديث، انظر: فهرس عزة حسن 2/ 152).
«حل أبيات ابن الرومى الثلاثة التى أولها»، لمحيى الدين أبى المظفر يحيى بن أبى المعالى محمد بن يحيى بن محمد، يوجد فى دار الكتب بالقاهرة، أدب 8503 (أربع ورقات، من القرن السابع، انظر: فهرس معهد المخطوطات العربية 1/ 445).
نشرات لبعض الديوان: كامل كيلانى، «ديوان ابن الرومى، اختيار وتصنيف»، القاهرة 1924، محمد شريف سليم، «ديوان ابن الرومى» (مع شرح)، القاهرة 19221917، (من قافية الألف إلى الخاء)، وعقب ذلك.،،
أطروحة مطبوعة على الآلة الكاتبة، باريس 1961 (من الدال الزاى) و 1967 (من السين الظاء)، وأحدث نشرة لحسين نصار، «ديوان ابن الرومى»، الجزء الأول، القاهرة 1973 (من الألف الثاء)، الجزء الثانى، القاهرة 1974 (من الجيم الذال).
وترجم عبد الكريم يوليوس جرمانوس بعض القصائد إلى الألمانية فى:
.. : .. 6/ 6591/ 682512
وإلى المجرية، فى:
، 4491 وإلى الإيطالية، فى:
، 8391،، 39
وكتب محمد عبد المنعم خفاجى دراسة بعنوان: «التشبيه فى شعر ابن المعتز وابن الرومى»، مصر 1949، وانظر أيضا:(4/955)
، 8391،، 39
وكتب محمد عبد المنعم خفاجى دراسة بعنوان: «التشبيه فى شعر ابن المعتز وابن الرومى»، مصر 1949، وانظر أيضا:
432761
النّاجم
هو أبو عثمان سعد (أو سعيد) بن الحسن بن شدّاد المضرى، أديب وشاعر، وكان صديقا وراوية لابن الرومى، توفى سنة 314/ 926.
أمصادر ترجمته:
معجم الشعراء، للمرزبانى 459، الموشح، للمرزبانى 338، رسالة الغفران للمعرى 478، 482، سمط اللآلىء، للبكرى 525، الديارات، للشابشتى 61، إرشاد الأريب، لياقوت 4/ 232231، فوات الوفيات، للكتبى 1/ 346345، الأعلام، للزركلى 3/ 133.
ب آثاره:
لا نعرف شيئا عن ديوانه، وترد قطع من شعره فى المصادر المتقدمة الذكر، وانظر أيضا: المنتخب الميكالى، الورقة 131أ، محاضرات الراغب 1/ 285، 319، 2/ 690، 722، 3/ 286، زهر الآداب، للحصرى 153، 394، 1001، / نهاية الأرب، للنويرى 2/ 50، 4/ 106، 5/ 113، 114، 116، 118، 120، 11/ 150، الدر الفريد 1/ 1/ ص 120، 2/ الورقة 226أ.
ابن بسّام
هو أبو الحسن على بن محمد بن نصر بن منصور بن بسّام العبرتائى، ويقال له أيضا البسّامى، ابن أخت حمدون بن إسماعيل، وكان كاتبا أديبا، وشاعرا هجّاء، ببغداد. توفى سنة 302/ 914، أو سنة 303/ 915، وله من العمر نحو سبعين سنة.
أمصادر ترجمته:
معجم الشعراء، للمرزبانى 295294، مروج الذهب، للمسعودى، ج 8، انظر الفهرس، تاريخ
بغداد 12/ 63، وفيات الأعيان، لابن خلكان 1/ 445444، إرشاد الأريب، لياقوت 5/ 326318، فوات الوفيات، للكتبى 2/ 168167.(4/956)
معجم الشعراء، للمرزبانى 295294، مروج الذهب، للمسعودى، ج 8، انظر الفهرس، تاريخ
بغداد 12/ 63، وفيات الأعيان، لابن خلكان 1/ 445444، إرشاد الأريب، لياقوت 5/ 326318، فوات الوفيات، للكتبى 2/ 168167.
، 173.
الأعلام، للزركلى 5/ 141، معجم المؤلفين، لكحالة 7/ 236.
ب آثاره:
1 - كان ديوانه مائة ورقة (انظر: ابن النديم 167)، أورد ياقوت قطعا من شعره، وانظر أيضا: حماسة الظرفاء، الورقة 98ب، 109ب، 113ب، المنتخب الميكالى، الورقة 190ب، زهر الآداب، للحصرى، الفهرس، محاضرات الراغب، فى 12موضعا، الدر الفريد، فى 11موضعا.
وذكر له ابن النديم (ص 150، وراجع: إرشاد الأريب، لياقوت 5/ 319) غير ذلك:
2 - ديوان الرسائل، 3أخبار عمر بن أبى ربيعة، (وأثنى عليه ابن النديم، وياقوت الذى وقف عليه).
4 - أخبار الأحوص.
5 - مناقضات الشعراء.
6 - كتاب المعاقرين (عن الزنج).
أبو بكر بن العلاف
هو الحسن بن على بن أحمد النهروانى، كان شارعا، وراويا، فى بغداد، ونديما للمعتضد (279/ 289892/ 902). توفى، مكفوف البصر، فى سن عالية، سنة 318، أو 319/ 931.
وظل مشتهرا بقصيدته التى رثى فيها هرّا كان له، (وعدد أبياتها فى الأصل 65).(4/957)
وظل مشتهرا بقصيدته التى رثى فيها هرّا كان له، (وعدد أبياتها فى الأصل 65).
أمصادر ترجمته:
تاريخ بغداد 7/ 380379، وفيات الأعيان، لابن خلكان 1/ 174172، نكت الهميان، للصفدى 142139، شذرات الذهب، لابن العماد 2/ 279277، النجوم الزاهرة، لابن تغرى بردى 3/ 231230، الأعلام، للزركلى 2/ 225، وبه ذكر لمصادر أخرى.
ب آثاره:
يقال: إن ديوانه، الذى يضم أخباره أيضا قد جمعه أحد أقاربه، وكان يحتوى على أربعمائة ورقة، (انظر: ابن النديم 168)، وترد قطع من شعره فى المصادر المذكورة آنفا، / انظر فضلا عن ذلك: حماسة الظرفاء، الورقة 38أ، 50ب 51أ، (11بيتا، لأبى بكر هبة الله بن الحسن العلاف)، المنتخب الميكالى، الورقة 58أ، الدر الفريد 1/ 1/ ص 110، 2/ الورقة 22ب، 24أ، 171أ، 176أ، 213ب، 216أ.
أبو بكر الشّبلى
هو دلف بن جحدر (وفى صيغة هذا الاسم خلاف)، ولد سنة 247/ 861، فى سامراء، وكان من مريدى الحلّاج المتصوف. توفى فى بغداد سنة 334/ 946 (انظر:
تاريخ التراث العربى، 066، السامرائى، شعراء سامراء 5150).
جمع كامل الشيبى قطعا من أشعاره، الواردة فى كتب الأدب، ونشرها ببغداد 1967.
الزّاهى
هو أبو القاسم، أو أبو الحسن، على بن إسحاق بن خلف الزاهى، ولد ببغداد، سنة 318/ 930، وكان علويّا يحترف الاتّجار بالقطن. ونظم قصائد مدح فى «أهل البيت» خاصة، ولكنه مدح أيضا بعض أعيان عصره. كانت وفاته سنة 352/ 963، أو سنة 360/ 971 (انظر: تاريخ بغداد 11/ 350، وفيات الأعيان، لابن خلكان 1/ 448).
ويمتدح فيه دعابته، وقدرته على إصابة الوصف.(4/958)
هو أبو القاسم، أو أبو الحسن، على بن إسحاق بن خلف الزاهى، ولد ببغداد، سنة 318/ 930، وكان علويّا يحترف الاتّجار بالقطن. ونظم قصائد مدح فى «أهل البيت» خاصة، ولكنه مدح أيضا بعض أعيان عصره. كانت وفاته سنة 352/ 963، أو سنة 360/ 971 (انظر: تاريخ بغداد 11/ 350، وفيات الأعيان، لابن خلكان 1/ 448).
ويمتدح فيه دعابته، وقدرته على إصابة الوصف.
أمصادر ترجمته:
يتيمة الدهر 1/ 251249، المنتظم، لابن الجوزى 7/ 59.
بروكلمان، 90، أعيان الشيعة، للعاملى 41/ 6965، وثمة مصادر أخرى مذكورة فى: الأعلام، للزركلى 5/ 68، ومعجم المؤلفين، لكحالة 8/ 34.
ب آثاره:
أشار الثعالبى (1/ 249، 250) إلى أنه لم يجد أشعار الزاهى مجموعة، ولذلك اضطر إلى مراجعة الرواة أنفسهم، والاعتماد على مذكرات ومصادر أخرى مكتوبة، ذكر عناوين اثنين منها، ولم يعرف أيضا الخطيب البغدادى (11/ 350) سوى أشعار قليلة للزاهى، وظن أنه كان مقلّا، وقيل: إن ديوانه الكامل كان فى أربعة أجزاء (انظر وفيات الأعيان لابن خلكان 1/ 448)، ووصل إلينا نحو 30بيتا فى: يتيمة الدهر 1/ 251249، وتاريخ بغداد 11/ 350، ونهاية الأرب، للنويرى 11/ 182. /
الناشئ الأصغر
هو أبو الحسين (أو أبو الحسن) على بن عبد الله بن وصيف البغدادى الحلّاء، ولد سنة 271/ 884ببغداد، حيث كان لأبيه دكان عطّار، تتلمذ لأبى سهل إسماعيل بن على النوبختى، وغيره من علماء بغداد المعروفين، واشتهر متكلما، وشاعر مديح. وتوفى سنة 365/ 975، أو سنة 366/ 977، ببغداد، ودفن فى ناحية الكاظمية الحالية.
وفضلا عن مدحه بعض أعيان عصره، فقد نظم، باعتباره علويّا، مدائح كثيرة فى أهل البيت.
أمصادر ترجمته:
يتيمة الدهر 1/ 249248، الفهرست، لابن النديم 178، إرشاد الأريب، لياقوت 5/ 235 244، وفيات الأعيان، لابن خلكان 1/ 448447، لسان الميزان، لابن حجر 5/ 240238.
.. 188،.،،. 131، 231
محمد كامل حسين، فى الأدب المصرى الإسلامى 250، ج. فان إس:(4/959)
188،.،،. 131، 231
محمد كامل حسين، فى الأدب المصرى الإسلامى 250، ج. فان إس:
... ). 392. (،
1791،. 3:
الأعلام، للزركلى 5/ 119، وثمة مصادر أخرى مذكورة فى: معجم المؤلفين، لكحالة 7/ 142.
ب آثاره:
يبدو أن الناشئ عمل ديوانه بنفسه (انظر: الذريعة 9/ 745، 1152)، وروى أنه أملاه فى الكوفة (انظر: إرشاد الأريب، لياقوت 5/ 240239)، وكان ذلك إمّا قبل سنة 316/ 928، عند ما التقى هنالك فعلا بالمتنبى وهو لا يزال شابّا (انظر: بلاشير، فى الموضع المذكور، ص 34، الهامش)، وإما فى سنة 325/ 937 (انظر: إرشاد الأريب، لياقوت 5/ 239)، وعندئذ لم يلتق بالمتنبى، الذى كان فى ذلك الحين بالشام (انظر: بلاشير، فى الموضع المذكور، ص 87وما بعدها)، ولم يصل إلينا ديوانه، وثمة مجموعة لقطع من شعره من عمل محمد السماوى فى النجف، بمكتبة آية الله الحكيم (انظر: الفهرس 1962، ص 147)، وفضلا عن ذلك ترد له أبيات فى: المنتخب الميكالى، الورقة 88ب، والدر الفريد 1/ 1/ ص 162، وانظر أيضا:
243 - وفهرس أبيات الناشئ الأكبر ص 161156، من كتاب فان إس، المذكور آنفا، فمن الجائز أن من بينها أبيات للناشئ الأصغر.
ويذكر له من بين سائر كتبه (انظر: ابن النديم 178، وفهرست الطوسى 116115) «كتاب الإمامة» (أو «كتاب فى الإمامة»)، (انظر: الرجال، للنجاشى 208، وراجع: هدية العارفين، للبغدادى 682681، والذريعة 2/ 331).
وذكر ياقوت شاعرا آخر له نفس اللقب، هو الناشئ الأحصّى، من أهل أحصّ، بالقرب من حلب، والذى زار سيف الدولة، كما فعل الناشئ الأصغر (انظر:
معجم البلدان 1/ 153152،.،، 4391،. 553353
راجع: حماسة ابن الشجرى، الهامش على رقم 929).
ورويت أبيات فى الصاحب بن عباد، ل: إسماعيل الناشئ (انظر: المنتخب
الميكالى، الورقة 214ب 215أ، زهر الآداب، للحصرى 270، نهاية الأرب، للنويرى 3/ 114). /(4/960)
ورويت أبيات فى الصاحب بن عباد، ل: إسماعيل الناشئ (انظر: المنتخب
الميكالى، الورقة 214ب 215أ، زهر الآداب، للحصرى 270، نهاية الأرب، للنويرى 3/ 114). /
ابن البقّال
هو أبو الحسن على بن يوسف البغدادى، كان نديما للوزير المهلّبى، ذهب فى شعره مذهب النامى. كانت وفاته قبل سنة 380/ 990.
ترد قطع من شعره بعضها طويل، (مجموعها 90بيتا)، عند ياقوت، فى: إرشاد الأريب 5/ 513507.
أبو إسحاق الصابئ
هو إبراهيم بن هلال الحرّانى، المولود سنة 313/ 925، وصاحب ديوان الإنشاء فى عهد معز الدولة، وعز الدولة، اشتغل أيضا بالرياضة والفلك (انظر: تاريخ التراث، 413) توفى سنة 384/ 994 (انظر كذلك: باب الأدب) كانت أشعاره مجموعة فى ديوان (انظر: ابن النديم 134)، وكانت لا تزال نسخة منه معروفة فى حلب، فى القرن السابع / الثالث عشر، (انظر: ب. سباط، فى:
.، 94/ 4691/ 22،. 683
ويعزى إلى الشريف الرضى: «كتاب مختار شعر أبى إسحاق الصابى» (انظر: الرجال، للنجاشى 311).
وردت له أشعار وقطع فى: يتيمة الدهر 1/ 35، 113، 269268، 271، 2/ 244242، 257 307، وقصيدته النونية فى 2/ 302300، وكذلك فى: جمهرة الإسلام، الورقة 186أ 187أ، (راجع:
خليل مردم، فى: مجلة المجمع العلمى العربى بدمشق 33/ 1958/ 13). وله أيضا أبيات فى: المنتخب الميكالى فى 12موضعا، حماسة الظرفاء، الورقة 106أ، 147ب، محاضرات الراغب، زهر الآداب، للحصرى، بهجة المجالس، لابن عبد البر، إرشاد الأريب، لياقوت 1/ 358324، نهاية الأرب، للنويرى، الدر الفريد، فى نحو 30موضعا، معاهد التنصيص، وانظر أيضا:
423، 543 وراجع: شعراء بغداد، للخاقانى 1/ 191148(4/961)
423، 543 وراجع: شعراء بغداد، للخاقانى 1/ 191148
ابن الحجّاج
هو أبو عبد الله الحسين بن أحمد بن محمد النّيلى البغدادى، أحد أبناء أسرة من الكتاب والموظفين والشيعة، ولد نحو سنة 330/ 941فى بغداد، وبعد أن تلقى تعليمه، وخدم مدة قصيرة فى ديوان الإنشاء، أصبح شاعر مديح للوزراء والأعيان من البويهيين، وكان محتسب بغداد لزمن قصير، فى أيام الوزير ابن بقية (استورز من سنة 362/ 366973/ 977). وتوفى سنة 391/ 1001، ودفن فى بغداد، عند مشهد موسى / الكاظم بن جعفر الصادق. ومما يدل على مبلغ تقدير أشعاره تلك الأثمان العالية التى دفعها الناس لديوانه. وأن الشريف الرضى، بذاته، قام باختيار نخبة من شعره، ونظم قصيدة رثاه بها بعد وفاته (انظر:
)، 952 وتتضح أيضا شهرته من أن ابن سناء الملك، (المتوفى سنة 608/ 1211، انظر:
بروكلمان، 261)، قد طالب فى كتابه عن صناعة الموشح «دار الطراز»، أن تكون «الخرجة»، أى القفل الأخير من الموشح، على طريقة ابن قزمان من قبل اللحن، وعلى طريقة ابن الحجاج من قبل السّخف.: 2/ 9491/ 272
وراجع له:
.. : 31/ 8491/ 443، 413،
وانظر بخلاف ذلك تفسيرا مغايرا لهذا النص عند:
.،، 9491،. 771.
ولقى شعر ابن الحجاج فى المجون مقلدا بين شعراء المرابطين هو محمد بن مسعود البجّانى، (أوائل القرن الخامس / الحادى عشر)، (انظر:
.،: 41/ 9491/ 47144 يأتى ذكره ص 696)(4/962)
،: 41/ 9491/ 47144 يأتى ذكره ص 696)
أمصادر ترجمته:
يتيمة الدهر 3/ 10431، مسالك الأبصار، لابن فضل الله 15/ 131ب 135ب، تاريخ بغداد 8/ 1514، المنتظم، لابن الجوزى 7/ 218216، وفيات الأعيان لابن خلكان 1/ 195194، إرشاد الأريب، لياقوت 4/ 166، معاهد التنصيص 3/ 200188، وانظر بروكلمان، فى الأصل 8182، وفى الملحق 130131، وانظر: مرجليوت .. فى: دائرة المعارف الإسلامية، ط.
أوربية أولى 2/ 405404، وشارل بيلا ط. أوربية ثانية 3/ 871870.، أعيان الشيعة، للعاملى 25/ 16081وثمة مصادر أخرى فى: الأعلام، للزركلى 2/ 249، ومعجم المؤلفين، لكحالة 3/ 313312.
ب آثاره:
قيل أن ديوانه الكبير (انظر: اليتيمة 3/ 32، فهرست ابن خير 406) كان فى عشر مجلدات، (انظر:
ابن خلكان 1/ 194، إرشاد الأريب، لياقوت 4/ 6)، ويبدو أنه بقى محفوظا لنا إلى حدّ بعيد، ولم تصل إلينا الاختيارات التى صنعها الشريف الرضى (يأتى ذكره ص 597).
المخطوطات: لندن، المتحف البريطانى، الإضافات 7588 (الجزء الثانى، من قافية الدال الراء، 174ورقة، نسخ فى سنة 544هـ، انظر الفهرس، ص 278، رقم 584)، المتحف البريطانى، مخطوطات شرقية 4591 (من قافية الدال الراء، يتفق فى بعضه مع المخطوط السابق إضافات 7588، 247ورقة، من القرن السادس الهجرى، انظر: الملحق، رقم 1048)، جوتنجن، مخطوطات عربية 76/ 2 (من قافية الطاء اللام، الورقة 260152)، تشستربيتى 3782 (229ورقة، نسخ فى 620هـ)، دار الكتب بالقاهرة، أدب 7342 (230ورقة، نسخ فى 620هـ، انظر: فهرس معهد المخطوطات العربية 1/ 450، ومنه نسخة مصورة، انظر: الفهرس، طبعة ثانية 7/ 128)، وثمة نسخة عنه بالدار 10446ز (كتبت سنة 1355هـ، انظر فهرست المخطوطات ملحق 1/ 324)، التيمورية، شعر 606 (قافية الباء، 32ورقة، انظر فهرس معهد المخطوطات العربية 1/ 450)، التيمورية، شعر 468، 657 (انظر.:، 087
وراجع).: 2/ 9491/ 413272،
الأوقاف ببغداد 5730 (من قافية الميم إلى آخره، نسخ فى 1313هـ، انظر: أسعد طلس، رقم 2082)، الظاهرية بدمشق. عام 8563 (من قافية التاء الحاء، 71ورقة، من القرن الخامس السادس الهجرى، انظر فهرس عزة حسن 2/ 134133، ويحتمل أنه كان فيما مضى عند عبيد بدمشق، انظر) 713،.: 2/ 9491/ 272
مكتبة جامعة إستنبول 7713 (من قافية الميم إلى آخره، 173ورقة، نسخ سنة 1289هـ، عن أصل يرجع إلى سنة 620هـ، انظر.: 2/ 9491/ 272(4/963)
الأوقاف ببغداد 5730 (من قافية الميم إلى آخره، نسخ فى 1313هـ، انظر: أسعد طلس، رقم 2082)، الظاهرية بدمشق. عام 8563 (من قافية التاء الحاء، 71ورقة، من القرن الخامس السادس الهجرى، انظر فهرس عزة حسن 2/ 134133، ويحتمل أنه كان فيما مضى عند عبيد بدمشق، انظر) 713،.: 2/ 9491/ 272
مكتبة جامعة إستنبول 7713 (من قافية الميم إلى آخره، 173ورقة، نسخ سنة 1289هـ، عن أصل يرجع إلى سنة 620هـ، انظر.: 2/ 9491/ 272
فهرس معهد المخطوطات العربية 1/ 450)، ومنه مصورة فى أوبسالا /، رقم 4052 (انظر:
). 413
وهبى 1516 (الورقة 51أ 80ب، نحو ألف بيت من الجزء السابع، وليست مرتبة على الحروف فى هذه الصنعة، انظر:
).: 2/ 9491/ 272
وثمة قطع أخرى من شعره فى المنتخبات الشعرية، كيتيمة الدهر (3/ 10432)، وزهر الآداب للحصرى، وحماسة الظرفاء، وحماسة ابن الشجرى، وبهجة المجالس، لابن عبد البر، والحماسة المغربية، والمنتخب الميكالى، وجمهرة الإسلام (انظر: مجلة المجمع العلمى العربى بدمشق 33/ 1958/ 8)، وما إلى ذلك.
ولأبى القاسم هبة الله بن الحسين الأسطرلابى، (المتوفى سنة 534/ 1140) مختصر منه بعنوان: «درّة التاج من شعر ابن الحجاج»، (انظر: إرشاد الأريب، لياقوت 7/ 242241، كشف الظنون 765، وبحسبه يتألف من 141بابا، مقسمة على فنون الشعر)، يوجد مخطوطا فى: باريس 5913 (193ورقة، نسخ فى 559هـ، نسخة ابن الخشاب وتعليقاته [توفى سنة 567/ 1172، انظر: بروكلمان 493،]، انظر:
931، راجع فايدا 302)، وكتب عنه على الطاهر، باريس 1953، (انظر:
شارل بيلا. فى: دائرة المعارف الإسلامية الطبعة الأوربية الثانية 3/ 871870).
ولجمال الدين محمد بن نباتة، (المتوفى سنة 678/ 1366، انظر: بروكلمان، 11) منتخب بعنوان:
«تلطيف المزاج من شعر ابن الحجاج»، يوجد مخطوطا، فى: كوبناهجن 260 (122ورقة)، وعنه «لطائف التلطيف»، لتقى الدين بن حجّة الحموى، (المتوفى سنة 837/ 1434، انظر: بروكلمان 16،)، يوجد مخطوطا، فى: جوتا 2235/ 1 (الورقة 371).
«ملح من شعر ابن (ال) حجاج»، لمجهول، فى الظاهرية، عام 5861 (29ورقة، مخطوط حديث، انظر: فهرس عزة حسن 2/ 386385).
السّلامى
هو أبو الحسن محمد بن عبد الله (أو عبيد الله) بن محمد القرشى المخزومى
السلامى، كان مولده سنة 336/ 948، سكن بغداد، والموصل، وفارس أيضا، وفيها اتصل بالصاحب بن عباد، وعضد الدولة، توفى سنة 393/ 1003.(4/964)
هو أبو الحسن محمد بن عبد الله (أو عبيد الله) بن محمد القرشى المخزومى
السلامى، كان مولده سنة 336/ 948، سكن بغداد، والموصل، وفارس أيضا، وفيها اتصل بالصاحب بن عباد، وعضد الدولة، توفى سنة 393/ 1003.
أمصادر ترجمته:
يتيمة الدهر 2/ 431396، 3/ 129، 223222، تاريخ بغداد 2/ 335، مسالك الأبصار، لابن فضل الله 15/ الورقة 96أ 103، الوافى بالوفيات، للصفدى 3/ 319317، الأعلام، للزركلى 7/ 100، مع ذكر مصادر أخرى.
ب آثاره:
قيل: إن ديوانه كان نحو 500ورقة (انظر: الفهرست، لابن النديم 168)، نشر صبيح رديف قطعا من شعره، جمعها من كتب الأدب، بغداد 1971، وانظر أيضا: المنتخب الميكالى، الورقة 10ب، 50أ، سفينة الأدباء، الورقة 180ب 188، الدر الفريد 2/ الورقة 50أ، 196ب، 214أ، 223أ.
ابن نباتة السّعدى
هو أبو نصر عبد العزيز بن عمر بن محمد السعدى التميمى العراقى، ولد سنة 327/ 939، وأقام زمانا عند / سيف الدولة فى حلب، وعند ابن العميد والصاحب ابن عباد فى فارس، توفى سنة 405/ 1015، ببغداد.
أمصادر ترجمته:
تاريخ بغداد 10/ 468466، وفيات الأعيان، لابن خلكان 1/ 372370،،،. 331، 141
انظر: بروكلمان، 59والملحق، 251، 49،.
وفى مواضع أخرى، الأعلام، للزركلى 4/ 149148، معجم المؤلفين، لكحالة 5/ 255.(4/965)
وفى مواضع أخرى، الأعلام، للزركلى 4/ 149148، معجم المؤلفين، لكحالة 5/ 255.
ب آثاره:
قيل: إن ديوانه كان نحو 400ورقة (انظر: الفهرست، لابن النديم 169)، وأتى أبو نصر سهل بن المرزبان، (المتوفى نحو سنة 420/ 1030) بنسخة منه إلى فارس (انظر: يتيمة الدهر 2/ 380).
المخطوطات: الأحمدية بتونس 4571 (203ورقة، من القرن الخامس الهجرى)، نور عثمانية 3801 (209ورقة، مخطوط قديم جدّا)، دار الكتب بالقاهرة، أدب 52ش (193ورقة، نسخة حديثة، انظر:
الفهرس، طبعة ثانية 3/ 112، فهرس معهد المخطوطات العربية 1/ 454)، ويوجد منتخب فى: أسعد 3542/ 13 (الورقة 130126، انظر:
).:) (61/ 8591/ 1206
وثمة مقامة فى برلين 8536 (1966، الورقة 40ب 46أ، نسخت نحو سنة 800هـ)، وترد له قصائد وقطع فى: يتيمة الدهر 1/ 3231، 2/ 396380، المنتخب الميكالى، الورقة 18ب، 21ب، 139أ، 203ب، 220أ، حماسة الظرفاء، الورقة 56ب، محاضرات الراغب 31فى تسعة مواضع، الحماسة المغربية، الورقة 55أ، 66ب، حماسة ابن الشجرى، رقم 942، الدر الفريد فى 42موضعا، انظر أيضا:
. 633
الشريف الرضى
هو أبو الحسن محمد بن أبى طاهر الحسين بن موسى بن محمد بن موسى الكاظم الموسوى العلوى، ولد سنة 359/ 970ببغداد، وقد لفت فى حداثته نظر أستاذه فى النحو الحسن بن عبد الله السيرافى (المتوفى سنة 368/ 979)، بما تمتع به من ذكاء عال، وبدأ يقرض الشعر بعد بلوغه العاشرة بقليل (انظر: يتيمة الدهر 3/ 136)، «وأول قصيدة مؤرخة فى ديوانه نظمت سنة 374»).:، 453)
وتصل سلسلة قصائده المؤرخة إلى سنة 405/ 1015، وخلف أباه على نقابة الطالبيين، سنة 397/ 1006، على ما يرجح (انظر:. فى الموضع نفسه، ويبدو تاريخ ذلك بسنة 380/ 990، الذى ذكره الثعالبى فى: اليتيمة 3/ 137، متقدّما
جدا)، وفى سنة 398/ 1007خلع عليه بهاء الدولة لقب «الرضى»، وفى سنة 401/ 1011لقب «الشريف»، ولذلك عرف أيضا بذى الحسبين أو ذى المنقبتين.(4/966)
وتصل سلسلة قصائده المؤرخة إلى سنة 405/ 1015، وخلف أباه على نقابة الطالبيين، سنة 397/ 1006، على ما يرجح (انظر:. فى الموضع نفسه، ويبدو تاريخ ذلك بسنة 380/ 990، الذى ذكره الثعالبى فى: اليتيمة 3/ 137، متقدّما
جدا)، وفى سنة 398/ 1007خلع عليه بهاء الدولة لقب «الرضى»، وفى سنة 401/ 1011لقب «الشريف»، ولذلك عرف أيضا بذى الحسبين أو ذى المنقبتين.
توفى سنة 406/ 1016، ببغداد وشيّع جنازته أكابر العلويين، وأشعاره «قد أمدّتنا بتفاصيل كثيرة لسيرته، هذا ونظرا إلى أن كثيرا من قصائده مراث نظمها فى أعلام بارزين توفوا ببغداد» من بينهم أبو إسحاق إبراهيم بن هلال الصابئ / (سبق ذكره، ص 592) «فإن لهذه القصائد فوق ذلك أيضا قيمة تاريخية»،. (فى الموضع نفسه ص 355)، وفى رأى الثعالبى (اليتيمة 3/ 136) كان الشريف الرضى أشعر الطالبيين.
أمصادر ترجمته:
الرجال، للنجاشى 311310، تاريخ بغداد 2/ 247246، المحمدون، للقفطى 244243 إنباه الرواة، للقفطى 3/ 115114، وفيات الأعيان، لابن خلكان 2/ 52، الوافى بالوفيات، للصفدى 2/ 379374.
انظر: بروكلمان، فى الأصل، 28، وفى الملحق 231131، 162 أعيان الشيعة، للعاملى 44/ 187173، محمد سيد الكيلانى، الشريف الرضى، عصره، تاريخ حياته، شعره، القاهرة 1937، زكى مبارك، عبقرية الشريف الرضى، القاهرة 1939، الأعلام، للزركلى 6/ 329 330، وثمة مصادر أخرى فى: معجم المؤلفين، لكحالة 11/ 262261، ومراجع ر تراجم الأدباء العرب، للوهابى 3/ 195190.
ب آثاره:
1 - جمع أصدقاؤه أشعار الكثيرة، (انظر:
).:، 553
وقيل: إن ديوانه كان ثلاث مجلدات (انظر: الوافى بالوفيات، للصفدى 2/ 375)، ووصلت إلينا أغلب مخطوطاته بصنعة عبد الله بن إبراهيم الخبرى (المتوفى سنة 476/ 1083، انظر: بروكلمان، 883)، وفيها رتبت القصائد طبقا لمحتواها، فى خمسة أبواب، وعلى الحروف فى داخل الأبواب.
المخطوطات: كوبريلى باستنبول 1242 (224ورقة، نسخ فى 668هـ، انظر: فهرس معهد المخطوطات العربية 1/ 461460)، رئيس الكتاب 968 (306ورقة، من القرن التاسع الهجرى)، الحميدية 1097 (304ورقة، انظر: أ. رشر، فى:(4/967)
وقيل: إن ديوانه كان ثلاث مجلدات (انظر: الوافى بالوفيات، للصفدى 2/ 375)، ووصلت إلينا أغلب مخطوطاته بصنعة عبد الله بن إبراهيم الخبرى (المتوفى سنة 476/ 1083، انظر: بروكلمان، 883)، وفيها رتبت القصائد طبقا لمحتواها، فى خمسة أبواب، وعلى الحروف فى داخل الأبواب.
المخطوطات: كوبريلى باستنبول 1242 (224ورقة، نسخ فى 668هـ، انظر: فهرس معهد المخطوطات العربية 1/ 461460)، رئيس الكتاب 968 (306ورقة، من القرن التاسع الهجرى)، الحميدية 1097 (304ورقة، انظر: أ. رشر، فى:
72/ 2191/ 451351) راغب 1110 (396ورقة، نسخ فى 1008هـ)، راغب 1219 (نسخ فى 1097هـ)، مكتبة جامعة إستنبول 3177. (المجلد الأخير)، سپهسالار بطهران 2747 (200ورقة، من القرن 13الهجرى، انظر:
أسعد طلس، فى: مجلة المجمع العلمى العربى بدمشق 22/ 1947/ 511510، رقم 36)، ثلاث نسخ فى: رضا بمشهد، بدون أرقام (336ورقة، نسخ فى 1291هـ)، (191ورقة، نسخ فى 927هـ)، (171 ورقة، نسخ فى 1002هـ، انظر: الفهرست 3/ 165164، رقم 2523)، الظاهرية بدمشق، عام 8753 (265ورقة، نسخة حديثة جدا، انظر: فهرس عزة حسن 2/ 169)، الظاهرية، عام 8768 (357 ورقة، نسخة حديثة جدا، انظر: فهرس عزة حسن 2/ 170)، دار الكتب بالقاهرة، أدب 140 (من القرن السادس الهجرى، انظر: الفهرس، طبعة ثانية 3/ 134133)، دار الكتب، أدب 518 (الأجزاء 3و 4 و 5، نسخ فى 1074هـ، انظر: الفهرس، طبة ثانية 3/ 134)، باريس 6228 (328ورقة، نسخ فى 1286هـ، انظر 269، وراجع: فايدا 304)، باريس 6440 (الجزء الأول، 275ورقة، نسخ فى 584هـ، انظر 269.
)، .. 7
برلين 7599 (150ورقة، نسخ فى 1217هـ، الجزء الأول وبداية الثانى)، برلين 7600 (الجزء الثانى 198ورقة، نسخ فى 1034هـ) الإسكوريال 349 (304ورقة، يضم الغزليات)، كيمبردج، مخطوطات شرقية 212/ 9 (473ورقة، نسخ فى 1090هـ، انظر براون، القائمة التكميلية، رقم 549)، المتحف البريطانى، الإضافات 19410 (الجزء الثالث، 132ورقة، انظر: الفهرس، رقم 1072، ص 488)، المتحف البريطانى 25750 (286ورقة، نسخ فى 1046هـ، انظر: الفهرس، رقم 1526، ص 694)، المتحف البريطانى، مخطوطات شرقية 7757 (89ورقة، من القرن التاسع الهجرى، انظر:
)،. 85
منتخبات وقصائد مفردة:
توبنجن 51 (122ورقة، 1266هـ)، ليدن، مخطوطات شرقية 2681 (135ورقة، نسخة قديمة، انظر فورهوف 65)، برلين 7601 (76ورقة، نسخ فى 1089هـ)، 7602 (الورقة 274257)، 7603/ 1 6، 8255/ 51 (الورقة 158ب 173ب)، 8265 (الورقة 93ب 94أ)، وتوجد مرثية، فى: برلين 4822/ 5 (الورقة 95أ)، وملاحظة عنه، ونماذج من شعره فى برلين 7433/ 4 (الورقة 160وما بعدها)، وقصيدة فى رثاء أبى إسحاق الصابئ برلين 7603/ 3 (الورقة 95أ) وجوتا 26 (الورقة 151أ)،
المتحف البريطانى، الإضافات 7580، 2 (انظر: الفهرس، رقم 630، ص 298)، عاطف 2053 (الورقة 5035، نسخ فى 983هـ، انظر: أ. رشر فى)، 5/ 2191/ 984 وهبى 1516/ 2 (الورقة 51أ 80ب). /(4/968)
توبنجن 51 (122ورقة، 1266هـ)، ليدن، مخطوطات شرقية 2681 (135ورقة، نسخة قديمة، انظر فورهوف 65)، برلين 7601 (76ورقة، نسخ فى 1089هـ)، 7602 (الورقة 274257)، 7603/ 1 6، 8255/ 51 (الورقة 158ب 173ب)، 8265 (الورقة 93ب 94أ)، وتوجد مرثية، فى: برلين 4822/ 5 (الورقة 95أ)، وملاحظة عنه، ونماذج من شعره فى برلين 7433/ 4 (الورقة 160وما بعدها)، وقصيدة فى رثاء أبى إسحاق الصابئ برلين 7603/ 3 (الورقة 95أ) وجوتا 26 (الورقة 151أ)،
المتحف البريطانى، الإضافات 7580، 2 (انظر: الفهرس، رقم 630، ص 298)، عاطف 2053 (الورقة 5035، نسخ فى 983هـ، انظر: أ. رشر فى)، 5/ 2191/ 984 وهبى 1516/ 2 (الورقة 51أ 80ب). /
«الحجازيات»، قصائد ومقطعات يرد فيها أسماء مواضع بالحجاز، انتخبها أبو عمرو زكريا بن أبى جعفر محمد بن أبى القاسم محمود الكمونى (كان حيا سنة 618/ 1221)، يوجد فى: العباسية بالبصرة د 6 (انظر: الخاقانى، فى: مجلة المجمع العلمى العراقى 8/ 1961/ 232، رقم 48)، والظاهرية، عام 3324 (الورقة 9476أ، نسخ فى 618هـ، بخط المؤلف، انظر: فهرس عزة حسن 2/ 91).
وثمة نخبة فى «انشراح الصدر» لصدر الدين محمد بن محمد بن هبة الله بن البارزى (المتوفى سنة 875/ 1470، انظر: معجم المؤلفين لكحالة 11/ 308)، ألّفت سنة 841/ 1437، توجد مخطوطة فى سراى، أحمد الثالث، 2372 (88ورقة، نسخ فى 845هـ، انظر: فهرس معهد المخطوطات العربية 1/ 428)، دار الكتب بالقاهرة، أدب 11م (نسخ فى 1020هـ، انظر: الفهرس، طبعة ثانية 3/ 28)، دار الكتب، أدب 2078 (نسخ فى 1326هـ، منسوخة عن 11م، انظر: الفهرس، طبعة ثانية 3/ 339)، الظاهرية، عام 3339 (149ورقة، نسخ فى 1026هـ، انظر: فهرس عزة حسن 2/ 372371).
وله قصائد وقطع فى كثير من المنتخبات الشعرية مثل: يتيمة الدهر، المنتخب الميكالى، محاضرات الراغب 31 (فى 36موضعا)، زهر الآداب، للحصرى، حماسة ابن الشجرى، الحماسة المغربية.
طبع ديوانه، فى: بومباى سنة 1306، وبغداد بدون تاريخ، وبيروت، الجزء الأول، سنة 1307 (بشرح أحمد عباس الأزهرى)، الجزء الثانى سنة 1309 (بشرح محمد بن سليم اللبابيدى)، ونشره: محمد محيى الدين عبد الحميد، فى القاهرة، الجزء الأول 1949، والثانى 1958، ونشر فى مجلدين ببيروت، دار صادر 1961. ولمحمد جميل شلش دراسة، بعنوان: «الحماسة فى شعر الشريف الرضى»، بغداد 1974 (1).
2 «كتاب الزيادات (2) فى شعر أبى تمام»، (انظر: الرجال للنجاشى 311) 3كتاب الجيد من شعر ابن الحجاج»، (انظر: المرجع نفسه) 4 «كتاب الزيادات (3) فى شعر ابن الحجاج»، (انظر: المرجع نفسه) 5 «كتاب مختار شعر أبى إسحاق الصابئ»، (النظر: المرجع نفسه) وانظر فى نثره: باب علوم اللغة.
__________
(1) أعد عبد الفتاح محمد الحلو رسالة دكتوراه «الشريف الرضى، حياته ودراسة شعره»، وأجيز بها من جامعة القاهرة 1974م، كما حققق الديوان، ونشر الجزء الأول منه فى بغداد 1977م.
(2) فى الأصل، «الزيارات» فى الموضعين. تحريف. (الحلو).
(3) فى الأصل، «الزيارات» فى الموضعين. تحريف. (الحلو).(4/969)
الشريف المرتضى
هو أبو القاسم على بن الحسين بن موسى، (المتوفى سنة 436/ 1044، انظر: باب أدب الشيعة)، أخو الشريف الرضى، وكان أيضا شاعرا معروفا مكثرا، وألف شروحا على مؤلفات شعرية.
1 - يضم ديوان شعره ما «يزيد على عشرة آلاف بيت»، (انظر: إرشاد الأريب، لياقوت 5/ 173، وراجع: إنباه الرواة، للقفطى 2/ 250)، وشرحه عبد الله بن إبراهيم بن عبد الله الخبرى (المتوفى سنة 476/ 1083). المخطوطات: مع إجازة من الشاعر ترجع إلى سنة 403، موجودة عند الأستاذ محمد على بحيدرآباد (304ورقة، انظر: رشيد الصفّار فى مقدمة الديوان، ص 138137)، ومنه نسختان حديثتان (انظر: المرجع نفسه، ص 141138)، نشره رشيد الصفار، فى ثلاث مجلدات، القاهرة 1958.
2 «شرح القصيدة المذهّبة فى مدح أمير المؤمنين على بن أبى طالب»، للسيد الحميرى، (انظر:
إرشاد الأريب، لياقوت 5/ 175). المخطوطات: رامبور 4395 (15ورقة، من القرن الحادى عشر الهجرى)، مكتبة آية الله الحكيم، بالنجف (24ورقة، نسخ فى 1335هـ). طبع فى القاهرة 1313بعنوان:
«القصيدة الذهبية» (انظر: رشيد الصفار، الموضع المذكور، ص 118)، ونشره محمد الخطيب، على مخطوطى رامبور والنجف، بيروت 1970، سبق ذكره ص 460. /
3 - شرح أبيات لامرئ القيس، موجود فى: رضا بمشهد، بدون رقم (فى آخر مجموع من 46ورقة، عليه وقف من القرن 11الهجرى، انظر: الفهرست، الجزء الثالث، أدبيات ص 171، رقم 44).
4 «كتاب تتبّع أبيات المعانى للمتنبى التى تكلّم عليها ابن جنى»، (انظر: إرشاد الأريب، لياقوت 5/ 174).
5 «غرر الفوائد ودرر القلائد»، كتاب مجالس، سبق ذكره، ص 85.
على بن عيسى السكّرى
هو أبو الحسن على بن عيسى بن سليمان السكرى الفارسى، ويلقّب أيضا بشاعر السّنّة، ولد سنة 357/ 968، وكان حافظا، متكلما، أديبا، شاعرا، نظم قصائد مدح
فيها صحابة النبى (صلى الله عليه وسلم) وهجا بعض شعراء الشيعة. توفى سنة 413/ 1022.(4/970)
هو أبو الحسن على بن عيسى بن سليمان السكرى الفارسى، ويلقّب أيضا بشاعر السّنّة، ولد سنة 357/ 968، وكان حافظا، متكلما، أديبا، شاعرا، نظم قصائد مدح
فيها صحابة النبى (صلى الله عليه وسلم) وهجا بعض شعراء الشيعة. توفى سنة 413/ 1022.
أمصادر ترجمته:
تاريخ بغداد 12/ 17، الكامل، لابن الأثير، طبعة ثانية 9/ 329، الأعلام، للزركلى 5/ 134، معجم المؤلفين، لكحالة 7/ 162.
ب آثاره:
قيل: إن ديوانه كان كبيرا، (انظر: تاريخ بغداد 12/ 17)، وترد له أبيات فى دمية القصر، للباخرزى، طبعة ثانية 345344.
ابن حاجب النّعمان
هو أبو الحسن، (أو الحسين) على بن عبد العزيز بن إبراهيم بن النعمان، ولد سنة 340/ 951، وكان كاتبا للخليفتين الطائع لله، والقادر بالله، وتوفى سنة 421/ 1030، أو سنة 423/ 1032.
كان أبوه يكتب فى أيام معز الدولة (320/ 356932/ 967)، وألف «كتاب أشعار الكتاب» (سبق ذكره، ص 440) الذى ينقل عنه ابن النديم.
أمصادر ترجمته:
تاريخ بغداد 12/ 3231، إرشاد الأريب، لياقوت 5/ 261259، لسان الميزان، لابن حجر 4/ 241، الأعلام، للزركلى 5/ 114، معجم المؤلفين، لكحالة 7/ 122.
وانظر: مقال فاديت. .، فى: دائرة المعارف الإسلامية، الطبعة الأوربية الثانية 3/ 781 782.
ب آثاره:
قيل: إن ديوانه كان كبير الحجم، (انظر: إرشاد الأريب، لياقوت 5/ 259)، وكان لا يزال فى إحدى
خزائن الكتب، بحلب، فى القرن السابع / الثالث عشر، (انظر: ب، سباط فى:(4/971)
قيل: إن ديوانه كان كبير الحجم، (انظر: إرشاد الأريب، لياقوت 5/ 259)، وكان لا يزال فى إحدى
خزائن الكتب، بحلب، فى القرن السابع / الثالث عشر، (انظر: ب، سباط فى:
).، 94/ 6491/ 32،. 014
هذا، وروى أنه بالإضافة إلى رسائله (انظر: إرشاد الأريب، لياقوت 5/ 259) قد صنّف أيضا بعض الكتب، (انظر: ابن النديم 134، تاريخ التراث العربى: باب علوم اللغة). /
شعراء آخرون فى بغداد (وسامراء):
ويورد ابن النديم (ص 166162، طهران 190183، الترجمة الإنجليزية 366355) أخبار دواوينهم نقلا فى الأكثر عن ابن الجراح:
عبد الله بن عمرو بن أبى صبح المازنى:
كان شاعرا راوية، عاش فى النصف الآخر من القرن الثانى / الثامن، ببغداد.
الورقة، لابن الجراح 1413، الفهرست، لابن النديم 49 كان مقلّا.
الهيثم بن مطهّر (؟) الفأفاء:
عاش فى النصف الآخر من القرن الثانى / الثامن، ببغداد.
(انظر البيان والتبيين، للجاحظ 2/ 269).
كان من المقلّين.
أبو الهول عامر بن عبد الرحمن الحميرى:
كان شاعر مديح وهجاء ببغداد، فى أيام المهدى، وإلى أيام الأمين، وقيل: إنه كان من المحدثين المشهورين.
طبقات الشعراء، لابن المعتز، طبعة أولى 6866، طبعة ثانية 154153، تاريخ بغداد 12/ 238237.
كان ديوانه 50ورقة، وترد قطع من شعره فى كتب منها: عيون الأخبار، لابن قتيبة 3/ 153، الحيوان، للجاحظ 1/ 261260، 5/ 8887، المنتخب الميكالى، الورقة 120ب، محاضرات الراغب 1/ 297، 2/ 389، الإكليل، للهمدانى، الجزء الثانى، القاهرة 1966، ص 311310، وفى مواضع مختلفة، الدر الفريد 2/ الورقة 5ب.(4/972)
كان ديوانه 50ورقة، وترد قطع من شعره فى كتب منها: عيون الأخبار، لابن قتيبة 3/ 153، الحيوان، للجاحظ 1/ 261260، 5/ 8887، المنتخب الميكالى، الورقة 120ب، محاضرات الراغب 1/ 297، 2/ 389، الإكليل، للهمدانى، الجزء الثانى، القاهرة 1966، ص 311310، وفى مواضع مختلفة، الدر الفريد 2/ الورقة 5ب.
أبو شنبل حمل بن جزء (أو خزرج) العقيلى:
كان شاعرا فى أيام المهدى، وهارون الرشيد، اتصل بالبرامكة، وألّف «كتاب النوادر»، (سبق ذكره، ص 86) كان مقلّا.
أبو الضّلع (؟) السّندى:
قدم بغداد، وأقام بها حتى وفاته، قيل: إنه كان مولى للخليفة الهادى.
الورقة، لابن الجراح 9190، الحيوان، للجاحظ 4/ 64.
كان ديوانه 30ورقة.
أبو الحسن موسى بن عبد الله بن (ال) حسن العلوى:
كان محدّثا، شاعرا، من أهل المدينة، سكن بغداد، وقيل: إنه توفى فى أيام هارون الرشيد.
انظر فى أخيه إبراهيم، ص 454آنفا.
معجم الشعراء، للمرزبانى 379378، مروج الذهب، للمسعودى، الجزء السادس، انظر الفهرس، الأعلام، للزركلى 8/ 275، وفيه ذكر مصادر آخرى.
من المقلّين. /
أبو المضرحى الكلابى:
لعله من ولد الشاعر مضرحى بن كلاب، (القرن الأول / السابع، انظر: المؤتلف، للآمدى 187، الأعلام، للزركلى 8/ 153)، كان معاصرا لأبى يوسف القاضى، (المتوفى سنة 182/ 798)، وسكن بغداد.
تاريخ بغداد 14/ 254، وراجع: تاريخ الطبرى 3/ 565، شعراء بغداد، للخاقانى 1/ 214213.
صنّف «كتاب النوادر»، الذى رآه ابن النديم (الفهرست 47)، بخط هرم بن زيد الكلبى بن أبى سعد.
كان من المقلين.
ابن أبى السّعلاء العباس، أو عمر بن سلمة:
كان شاعرا فى بلاط هارون الرشيد، وتوفى بعد سنة 193/ 809.
طبقات الشعراء، لابن المعتز، طبعة أولى 6665، طبعة ثانية 153150، وراجع: الأغانى 14/ 130128: فى أيام المنصور، هل هو نفسه؟(4/973)
كان شاعرا فى بلاط هارون الرشيد، وتوفى بعد سنة 193/ 809.
طبقات الشعراء، لابن المعتز، طبعة أولى 6665، طبعة ثانية 153150، وراجع: الأغانى 14/ 130128: فى أيام المنصور، هل هو نفسه؟
كان ديوانه 100ورقة.
أبو مالك النّضر بن أبى النّضر الأعرج التميمى:
نشأ «بالريف»، وقدم إلى هارون الرشيد، شاعرا فى بلاطه.
الأغانى 22/ 255252، راجع: الحيوان، للجاحظ 6/ 486.
كان ديوانه 30ورقة.
أحمد بن سيّار الجرجانى:
كان راوية، شاعرا فى بلاط هارون الرشيد، ومدّاحا ليزيد بن مزيد، (المتوفى سنة 185/ 801).
أخبار الشعراء، للصولى 76، 18/ 214213، الوزراء، للجهشيارى 192.
كان ديوانه 50ورقة.
المخيّم (؟) الراسبى البغدادى:
كان شاعرا لمحمد بن منصور بن زياد، عامل الخراج عند هارون الرشيد.
الورقة، لابن الجراح 9392، الوزراء للجهشيارى 242241، وذكر فيه باسم «المختّم».
كان ديوانه 30ورقة.
أحمد بن الحجاج:
من ولد أحد موالى المنصور، عاصر دعبل بن على، وكان أسنّ منه، سكن بغداد، وأقام بعد سنة 198/ 814بمصر أيضا.
طبقات الشعراء، لابن المعتز، طبعة أولى 143143، طبعة ثانية 304301، الوافى بالوفيات 6/ 304303.
كان من المقلّين، وترد أبيات له فى: سفينة الأدباء، الورقة 34ب 35أ، راجع: شعراء بغداد، للخاقانى 1/ 255254. /
إسماعيل بن جرير بن يزيد القسرى البجلى،
من ولد خالد القسرى (المتوفى 126/ 743): خطيب، شاعر، كان من أصحاب طاهر بن الحسين، (المتوفى
سنة 207/ 822)، وصديقا لمسلم بن الوليد (انظر: الورقة، لابن الجراح 8079).(4/974)
من ولد خالد القسرى (المتوفى 126/ 743): خطيب، شاعر، كان من أصحاب طاهر بن الحسين، (المتوفى
سنة 207/ 822)، وصديقا لمسلم بن الوليد (انظر: الورقة، لابن الجراح 8079).
كان مقلّا.
محمد بن على الصينى (الضّبى؟) البغدادى:
كان شاعر طاهر بن الحسين، وابنه عبد الله، وراوية للشاعر العتّابى.
طبقات الشعراء، لابن المعتز، طبعة أولى 144، طبعة ثانية 305304، 446444، معجم الشعراء، للمرزبانى 421، الوافى بالوفيات، للصفدى 4/ 120.
كان ديوانه 30ورقة.
أبو قابوس عمرو بن سليمان (أو سليم) النصرانى الحيرى العبادى:
كان شاعرا، مدّاحا للبرامكة، هاجى العتّابى، وأبا العتاهية، وأبا نواس.
كتاب من اسمه عمرو، لابن الجراح 4544، معجم الشعراء، للمرزبانى 219218، الموشح، للمرزبانى 294، الأغانى 4/ 1، 9.
كان ديوانه 100ورقة، (وورد اسمه فى، الفهرست، لابن النديم: أبو قابوس الشيبانى)، وترد قطع من شعره (نحو 50بيتا) فى: شعراء النصرانية، للويس شيخو، 2/ 248241، انظر فى ذلك: ديوان أبى نواس، نشره فاجنر 1/ 54، زهر الآداب، للحصرى 320.
يوسف بن المغيرة بن أبان القشيرى (وقيل: اليشكرى):
شاعر، عالم، عاصر أبا نواس وأبا تمام (انظر: الموشح، للمرزبانى 281280، 328).
كان مقلّا.
مكنف أبو سلمى (سلمة) المدنى:
ولد زهير بن أبى سلمى، عاش فى أواخر القرن الثانى / الثامن، وأوائل القرن الثالث / التاسع، ببغداد، فيما يحتمل، رثى الشاعر أبا العباس ذفافة بن عبد العزيز العبسى، (انظر فيه: الأغانى 20/ 217، 223، وراجع: البيان والتبيين، للجاحظ 2/ 356) بقصيدة قيل: إن أبا تمام انتحلها.
أخبار أبى تمام، للصولى 201200، الموشح، للمرزبانى 328327، الأغانى 16/ 396 397، تهذيب ابن عساكر 4/ 2625.
كان شعر ابن مكنف عند الحسن بن وهب (انظر: أخبار أبى تمام، للصولى 201).(4/975)
أخبار أبى تمام، للصولى 201200، الموشح، للمرزبانى 328327، الأغانى 16/ 396 397، تهذيب ابن عساكر 4/ 2625.
كان شعر ابن مكنف عند الحسن بن وهب (انظر: أخبار أبى تمام، للصولى 201).
وكان ابن مكنف مقلّا. /
أبو المظفّر عبّاد المخرّق، ابن الشاعر الممزّق الحضرمى:
عاش فى أواخر القرن الثانى / الثامن، وأوائل القرن الثالث / التاسع، ببغداد، على ما يحتمل، وكان مشهورا بالهجاء.
الورقة، لابن الجراح 9997، المؤتلف، للآمدى 186، الحيوان، للجاحظ 5/ 169، الأغانى 19/ 112.
كان ديوانه 50ورقة.
أبو موسى المكفوف الأعمى:
عاش فى بداية القرن الثالث / التاسع، ببغداد، فى جملة الشعراء القريبين من البلاط، وكان نديما وموسيقيا، ويبدو أنه كان شاعر هجاء خاصة (انظر: الأغانى 12/ 285، طبعة ثانية 20/ 6463).
كان ديوانه 50ورقة
أبو الينبغى (؟) العباس بن طرخان:
عاش فى مطلع القرن الثالث / التاسع ببغداد، وكان هجّاء، وقيل: إنه مات فى سجنه (انظر: طبقات الشعراء، لابن المعتز، طبعة أولى 5655، طبعة ثانية 132130).
كان ديوانه عشر ورقات.
أبو زهير رزين بن زندورد (زندبوذ؟) العروضى:
من شعراء بغداد، وكان من أصحاب دعبل بن على، اشتهر بقصائده التى أباح لنفسه فيها الخروج على عروض الخليل بن أحمد، وكان نفسه فى الجيل الثانى من تلاميذ الخليل، قيل: إن وفاته كانت فى سنة 247/ 861.
الورقة، لابن الجراج 3532، الأغانى 6/ 160، 20/ 164، إرشاد الأريب، لياقوت 4/ 209 210، الأعلام، للزركلى 3/ 46.
كان ديوانه 100ورقة.(4/976)
كان ديوانه 100ورقة.
جعيفران الموسوس جعفر بن على بن أصفر البغدادى:
كان أديبا هجّاء، و (شاعرا مطبوعا)، وكان يتشيّع، عاصر أبا دلف العجلى، ودعبل بن على.
البيان والتبيين، للجاحظ 2/ 225، 228227، طبقات الشعراء، لابن المعتز، طبعة أولى 181، طبعة ثانية 383382، تاريخ بغداد 7/ 165163، فوات الوفيات، للكتبى 1/ 209207، شعراء بغداد، للخاقانى 2/ 340332.
وقف أبو الفرج على مجموعة من أشعاره، (انظر: الأغانى 20/ 187)، وأورد قطعا له 20/ 187 196 (نحو 40بيتا). /
أبو هاشم داود بن القاسم بن إسحاق الجعفرى:
محدّث، وشاعر من الشيعة ببغداد، حبس سنة 252/ 855، بسامراء، (انظر: تاريخ بغداد 8/ 369).
ألف أحمد بن محمد الجوهرى (المتوفى سنة 401/ 1011، انظر: معجم المؤلفين، لكحالة 2/ 126) «كتاب أخبار أبى هاشم الجعفرى»، و «كتاب شعر أبى هاشم الجعفرى» (انظر: فهرست الطوسى 57، الرجال، للنجاشى 67).
بيدون الخادم:
عاش فى منتصف القرن الثالث / التاسع، فى بلاط سامراء، (انظر: تاريخ الطبرى 3/ 14751474).
كان ديوانه نحو 20ورقة.
مثقال الواسطى أبو جعفر محمد بن يعقوب:
عاش فى النصف الثانى من القرن الثالث / التاسع، ببغداد، ويبدو أنه غلب عليه الهجاء، وكان راوية لابن الرومى.
الورقة، لابن الجراح 114113، معجم الشعراء، للمرزبانى 448، الوافى بالوفيات، للصفدى 5/ 223222.
.، 171.
كان ديوانه 100ورقة.(4/977)
كان ديوانه 100ورقة.
أبو جعفر محمد بن أحمد بن الحاجب:
كان أديبا، شاعرا، فى بغداد، وتلميذا وصديقا لابن الرومى، توفى بعد سنة 283/ 896.
معجم الشعراء، للمرزبانى 453452، المحمدون من الشعراء، للقفطى 21، الوافى باولوفيات، للصفدى 2/ 4847.
كان ديوانه 100ورقة.(4/978)
كان ديوانه 100ورقة.
1 - أفراد بعض الأسر الشهيرة، ممن نظموا الشعر، غالبا من أهل بغداد:
آل ابن صبيح:
أبو محمد القاسم بن صبيح،
مولى بنى عجل من أهل الكوفة، عاش فى الشطر الأول من القرن الثانى / الثامن، ومدح هشام بن عبد الملك، (انظر: معجم الشعراء، للمرزبانى 333).
1 - كان ديوان شعره 50ورقة، (انظر: الفهرست، لابن النديم، طهران، ص 190)، وله 15بيتا، فى:
أخبار الشعراء، للصولى 146145.
2 - له ديوان رسائل، وهو قليل (انظر: ابن النديم، طهران، 135). /
أبو القاسم يوسف بن القاسم:
كان فى أواخر عهد بنى أمية، كاتبا شاعرا لعبد الله بن على، أخى سليمان بن على بالبصرة، وللمنصور، توفى بعد سنة 170/ 786.
معجم الشعراء، للمرزبانى 509، الورزاء، للجهشيارى 132131، الأعلام، للزركلى 9/ 323.
1 - كان ديوان شعره 50ورقة، (انظر: الفهرست، لابن النديم، طهران، ص 190)، وردت قطع له فى: أخبار الشعراء، للصولى 163146، انظر أيضا: الدر الفريد 2/ الورقة 277ب، 365ب.
2 - له ديوان رسائل، وهو قليل، (انظر: ابن النديم، طهران 135).
أبو جعفر أحمد بن يوسف بن القاسم الكاتب:
وكان يتولى ديوان الرسائل للمأمون، واشتهر ببلاغة أسلوبه فى الإنشاء، توفى سنة 213/ 828، ببغداد.
أخبار الشعراء، للصولى 146143، 236206، الأغانى، طبعة ثانية، 20/ 5856، تاريخ
بغداد 5/ 218216، إرشاد الأريب، لياقوت 2/ 171160، الوافى بالوفيات، للصفدى 8/ 279 282.(4/979)
أخبار الشعراء، للصولى 146143، 236206، الأغانى، طبعة ثانية، 20/ 5856، تاريخ
بغداد 5/ 218216، إرشاد الأريب، لياقوت 2/ 171160، الوافى بالوفيات، للصفدى 8/ 279 282.
، 132422، عصر المأمون، لفريد رفاعى 1/ 440434، وفى مواضع أخرى، الأعلام، للزركلى 1/ 258257، معجم المؤلفين، لكحالة 2/ 213.
1 - كان له ديوان شعر، ولكنه قليل، (انظر: ابن النديم، طهران، ص 191)، وترد قطع من شعره، مرتبة على حروف المعجم، عند الصولى، وانظر أيضا: المنتخب الميكالى، الورقة 16أ، 123أ، زهر الآداب للحصرى، محاضرات الراغب 3/ 46، 73، الدر الفريد 2/ الورقة 227أ.
2 - له ديوان رسائل كبير، (انظر: ابن النديم، طهران، ص 135)، وترد قطع منها فى: أمراء البيان، لمحمد كرد على 1/ 243218، مأخوذة خاصة عن أخبار الشعراء للصولى.
أبو أحمد (أو محمد) القاسم بن يوسف بن القاسم الكاتب:
وهو أخو أحمد بن يوسف، وأسنّ منه، كان فى خدمة المأمون، وتوفى بعد سنة 213/ 828، وكان مولعا برثاء الحيوان.
أخبار الشعراء، للصولى 206163، الأغانى، طبعة ثانية 20/ 56، معجم الشعراء، للمرزبانى 335.
، 922، 526، 337الأعلام، للزركلى 6/ 22.
1 - كان ديوان شعره 50ورقة، (انظر: ابن النديم، طهران، ص 188، 191)، وأورد له الصولى قطعا كثيرة طويلة مرتبة على الحروف، انظر أيضا: شعراء الشيعة، المرزبانى 111108، المنتخب الميكالى، الورقة 32أ.
2 - له كتاب رسائل، (انظر: ابن النديم، طهران، ص 136).
أبو محمد عبد الله بن أحمد بن يوسف:
كان كاتبا، وشاعر هزل، فى النصف الأول من القرن الثالث / التاسع، ألّف كتبا صغيرة، ورسائل.
ونسبت بعض أشعاره إلى ابنه محمد الشاعر المشهور،، (انظر: أخبار الشعراء، للصولى 240236).
كان ديوان شعره 50ورقة (انظر: ابن النديم، طهران، ص 192). /(4/980)
كان ديوان شعره 50ورقة (انظر: ابن النديم، طهران، ص 192). /
أبو الطيب محمد بن عبد الله بن أحمد اليوسفى الكاتب:
كان أديبا، راوية، شاعرا، تتلمذ للمازنى، وغيره من لغويّى البصرة، قيل: إنه جمع دواوين كثيرة، ورواها، توفى، على ما يحتمل، بسامراء، بعد سنة 260/ 874.
أخبار الشعراء، للصولى 251240، الوافى بالوفيات، للصفدى 3/ 339.
1 - كان ديوان شعره 50ورقة، (انظر: ابن النديم، طهران، ص 193).
2 - له كتاب رسائل، (انظر: المصدر نفسه 137) 3كتاب الفصول فى الرساصل المختارة، (المصدر نفسه).
آل المهلّبى:
محمد بن أبى عيينة المهلبى،
كان شاعرا، يلى الرّىّ أيام المنصور، (انظر:
الأغانى 20/ 75،).: 01/ 3691/ 751
يرد اسمه فى كثير من الأسانيد، فى تاريخ الطبرى، (انظر الفهرس).
كان ديوانه نحو 100ورقة، (انظر: ابن النديم، طهران، ص 184).
أبو جعفر عبد الله بن محمد بن أبى عيينة:
عاش نحو نهاية القرن الثانى / الثامن، وبداية القرن الثالث / التاسع، بالعراق، وولى حينا البحرين واليمامة. وكانت بينه وبين الشاعر النحوى مروان بن سعيد بن عبّاد المهلبى، (انظر: معجم الشعراء، للمرزبانى 398) نقائض، يبدو أنه توفى بعد سنة 218/ 833.
الشعر والشعراء، لابن قتيبة 560555، طبقات الشعراء، لابن المعتز، طبعة أولى 137136، طبعة ثانية 291288، الكامل، للمبرد 1/ 243240، الأغانى 20/ 11874.
.،.: 01/ 3691/ 451.،
وفيما يتصل بهذا الشاعر، ص 169158، من هذا المقال.
قيل: إن ديوانه كان 100ورقة، (انظر: ابن النديم، طهران، 187)، وقد جمع غيدرا 26قطعة (206 أبيات)، من كتب الأدب، ونشرها فى:(4/981)
وفيما يتصل بهذا الشاعر، ص 169158، من هذا المقال.
قيل: إن ديوانه كان 100ورقة، (انظر: ابن النديم، طهران، 187)، وقد جمع غيدرا 26قطعة (206 أبيات)، من كتب الأدب، ونشرها فى:
.،: 91/ 58665691.
وترد فى ص 132116، وانظر إلى ذلك: يتيمة الدهر 1/ 129، الحماسة المغربية، الورقة 49أ، الورقة 73ب 74أ، الدر الفريد 1/ 1/ ص 171، 1/ 2/ ص 111، 129، 146، والجزء الثانى فى 9مواضع، ولا يبعد الخلط بينه وبين أخيه:
أبو المنهال أبو عيينة بن محمد بن أبى عيينة:
الأخ الأصغر لعبد الله، سكن البصرة، وأقام زمانا / فى جرجان، ويبدو أنه كان هو الشاعر المشهور، ويحتمل أنه مات فى خلافة هارون الرشيد.
انظر: مصادر ترجمة عبد الله نفسها، وراجع، أيضا:
، 333.: 01/ 3691/ 961/ 381
صنّف أبو مسهر محمد بن أحمد بن مروان النحوى، (ربما من أهل القرن الثالث / التاسع، انظر: إرشاد الأريب، لياقوت 6/ 279) «كتاب أخبار أبى عيينة (بن) محمد بن أبى عيينة المهلبى» (انظر: ابن النديم 85)، ومن الجائز أنه احتوى على غزله فى قريبته فاطمة بنت عمر بن حفص، وقيل: إن ديوانه كان 100 صفحة (انظر: ابن النديم، طهران، ص 187)، وجمع غيدرا قطعا من شعره (325بيتا)، ونشرها فى:
.: 91/ 665691/ 41109
وانظر أيضا: حماسة الظرفاء، الورقة 123ب، المنتخب الميكالى، الورقة 126أ، 184ب، الحماسة المغربية، الورقة 49أ، 103أب، الدر الفريد 1/ 1/ ص 124، 139، 2/ الورقة 63ب، 161ب.
أبو خالد يزيد بن محمد المهلبى:
كان أديبا راوية، شاعرا، من أهل البصرة، انتقل إلى بغداد، وأصبح نديما للمتوكل، ومدح المنتصر.
طبقات الشعراء، لابن المعتز، طبعة أولى 149148، طبعة ثانية 314313، الموشح، للمرزبانى 343، وفى مواضع مختلفة، الكامل، للمبرد، انظر الفهرس، الأغانى، انظر الفهارس، سمط اللآلى، للبكرى 840839، تاريخ بغداد 14/ 349348، الأعلام، للزركلى 9/ 242.
وردت قطع من شعره، فى: مروج الذهب، للمسعودى 7/ 257، 280، 304، المنتخب الميكالى، الورقة
6 - ب، 30أ، 95ب، 120ب، 133أ، 133ب، 154ب، بهجة المجالس، لابن عبد البر 187، زهر الآداب، للحصرى، انظر الفهرس، ديوان المعانى، للعسكرى 2/ 199، الحماسة المغربية، الورقة 96أ، الدر الفريد 2/ الورقة 37ب، 144أ، 150أ، 158ب، 340أ، وألف أيضا: «كتاب المهلب وأخباره وأخبار ولده»، (انظر: ابن النديم 109).(4/982)
وردت قطع من شعره، فى: مروج الذهب، للمسعودى 7/ 257، 280، 304، المنتخب الميكالى، الورقة
6 - ب، 30أ، 95ب، 120ب، 133أ، 133ب، 154ب، بهجة المجالس، لابن عبد البر 187، زهر الآداب، للحصرى، انظر الفهرس، ديوان المعانى، للعسكرى 2/ 199، الحماسة المغربية، الورقة 96أ، الدر الفريد 2/ الورقة 37ب، 144أ، 150أ، 158ب، 340أ، وألف أيضا: «كتاب المهلب وأخباره وأخبار ولده»، (انظر: ابن النديم 109).
أبو محمد الحسن بن محمد بن عبد الله الوزير المهلبى:
ولد سنة 291/ 903، كان وزيرا لمعز الدولة، أديبا شاعرا، توفى سنة 352/ 963.
.. :، 396:، 333
الأعلام، للزركلى 2/ 231230.
قيل: إنه كان يعرف أكثر شعر أبى عيينة (انظر: يتيمة الدهر 2/ 226)، أما ديوانه هو فكان قليلا (انظر: ابن النديم 134)، وترد قطع من شعره، فى: يتيمة الدهر 2/ 241224، 3/ 424، إرشاد الأريب، لياقوت 3/ 200183، الدر الفريد 2/ الورقة 167ب، 207ب، ومواضع أخرى، وكان نثره مجموعا فى «كتاب ديوان رسائل وتوقيعات» (انظر: ابن النديم 134، ووردت قطعة من رسالة له، فى: يتيمة الدهر 2/ 236235)، وبالاضافة إلى ذلك، قيل: إنه اختار قطعة من شعر الخليع الرقى (انظر: ابن النديم 170). /
آل أبى أمية:
أبو أمية (بن) عمرو، مولى هشام بن عبد الملك،
كان شاعرا، كاتبا، عاش فى أواخر عهد بنى أمية، وكذلك فى أيام المنصور.
إرشاد الأريب، لياقوت 1/ 380، راجع: الوافى بالوفيات، للصفدى 6/ 259.
اشتهر جماعة من ولده بالشعر، ومقادير دواوينهم مذكورة فى: الفهرست، لابن النديم (162، وانظر طبعة طهران 185، والترجمة الإنجليزية 385):
أمية بن أبى أمية:
كان كاتبا للمهدى.
الأغانى 12/ 145، ط. ثانية 20/ 63، كتاب بغداد، لابن أبى طاهر طيفور 151، نهاية الأرب، للنويرى 5/ 35.
كان ديوانه 50ورقة.(4/983)
كان ديوانه 50ورقة.
على بن أبى أمية:
كان شاعر غزل.
تاريخ بغداد 11/ 351350، راجع: الأغانى 12/ 153152.
محمد بن أبى أمية:
وقع الخلط بينه وبين ابن أخيه محمد بن أمية بن أبى أمية، فى زمن مبكر، وقيل: إن أكبرهما، وهو كاتب شاعر ببغداد على عهد المأمون، كان أشهرهما.
تاريخ بغداد 2/ 8785، راجع: الورقة، لابن الجراح 4947، معجم الشعراء، للمرزبانى 418 419، الأغانى 12/ 155145، فى مواضع مختلفة، طبعة ثانية، 20/ 63، الديارات، للشابشتى 19، الوافى بالوفيات، للصفدى 2/ 231229.
محمد بن أبى أمية (1):
قيل: إن ديوانه كان 50ورقة.
ووردت قطع للشاعرين فى: المصادر الآنفة الذكر، وانظر أيضا: محاضرات الراغب 2/ 455، 3/ 57، 66، 110، 120، حماسة ابن الشجرى، رقم 937، الحماسة البصرية 2/ 31، الدر الفريد 1/ 1/ ص 135، 2/ الورقة 354ب.
على بن أمية بن أبى أمية:
كان كاتبا للفضل بن الربيع.
الورقة، لابن الجراح 50، الأغانى، طبعة ثانية، 20/ 63، 6665، الديارات، للشابشتى 19، تاريخ بغداد 11/ 351.
كان ديوانه 100ورقة.
عبد الله بن أمية بن أبى أمية:
الورقة، لابن الجراح 51، طبقات الشعراء، لابن المعتز، طبعة أولى 153152، طبعة ثانية 322 323.
كان ديوانه 50ورقة، انظر فى أبيات له: محاضرات الراغب 3/ 60. /
__________
(1) كذا فى الأصل الألمانى، ولعله يعنى: محمد بن أمية بن أبى أمية. (الحلو)(4/984)
أبو العباس أحمد بن أمية بن أبى أمية:
كان كاتبا، أديبا، شاعرا، عاش حوالى سنة 250/ 864، روى عن أبى العتاهية، ومنصور النّمرى.
الورقة، لابن الجراح 51، تاريخ بغداد 4/ 43، إرشاد الأريب، لياقوت 1/ 380، الوافى بالوفيات، للصفدى 6/ 259، شعراء بغداد، للخاقانى 1/ 232231.
كان ديوانه 30ورقة.
أبو حشيشة محمد بن على بن أمية الطنبورى:
ويكنى أبا جعفر، كان كاتبا، وطنبوريا، فى بلاط الخلافة، وشاعرا، توفى بسامراء، قبل سنة 279/ 891.
الورقة، لابن الجراح 50، طبقات الشعراء، لابن المعتز، طبعة ثانية 322، معجم الشعراء، للمرزبانى 427، الأغانى، انظر الفهارس، الديارات، للشابشتى، انظر الفهرس، تاريخ بغداد 3/ 57، الوافى بالوفيات، للصفدى 4/ 112،، 791691 ألّف «كتاب المغنّى المجيد»، ورآه ابن النديم، فى مخطوط عتيق، و «كتاب أخبار الطنبوريين»، (انظر:
ابن النديم 145)، ويبدو أنه لم يعرف له ديوان شعر، (انظر: ابن النديم 162).
آل البرمكى:
أخبار دواوينهم مذكورة فى الفهرست، لابن النديم (طهران، ص 190)، نقلا عن «كتاب أشعار الكتاب» لابن حاجب النعمان، (سبق ذكره ص 440) وفى ص 135 من الفهرست ذكر مجاميع رسائلهم:
يحيى بن خالد بن برمك،
(المتوفى سنة 190/ 805، انظر: تاريخ التراث العربى، ج 3، الفهرس، و، 072962 1كان شعره قليلا، انظر أبياتا له فى: معجم الشعراء، للمرزبانى 499، إرشاد الأريب، لياقوت 7/ 275، الدر الفريد 2/ الورقة 169أ، 334ب.
2 - ديوان رسائل قليل.(4/985)
2 - ديوان رسائل قليل.
الفضل بن يحيى البرمكى،
(المتوفى سنة 193/ 808، انظر:.،
732، تاريخ التراث العربى 072).
1 - كان قليل الشعر.
2 - ديوان رسائل، قليل.
جعفر بن يحيى البرمكى،
(المتوفى سنة 187/ 803، انظر:.:،
10341035، الأعلام، للزركلى 2/ 126، تاريخ التراث العربى ج 4الفهرس).
1 - كان شعره قليلا.
2 - ديوان رسائل، قليل. /
أبو الحسن أحمد بن جعفر بن موسى جحظة البرمكى،
(المتوفى سنة 324/ 936، انظر تاريخ التراث العربى، 773).
ألّف أبو الفرج الأصفهانى «كتاب أخبار جحظة البرمكى»، (انظر: يتيمة الدهر، للثعالبى 3/ 114)، وكان ديوانه لا يزال موجودا فى القرن السابع / الثالث عشر، فى إحدى خزائن الكتب بحلب، (انظر: ب.
سباط فى 94378/ 6491/ 22،.)، وانظر فى قطع من شعره: تاريخ التراث 377، وانظر أيضا: حماسة الظرفاء، الورقة 172أ، المنتخب الميكالى. الورقة 79ب، 126أ، 127أ، 155ب، 200أ، 215أ، زهر الآداب للحصرى 445442، محاضرات الراغب 1 3، فى 29موضعا، مسالك الأبصار، لابن فضل الله 13/ الورقة 176أ 177أ، نهاية الأرب، للنويرى 3/ 103102، 11/ 181180، الدر الفريد 1/ 2/ ص 109، الجزء الثانى، فى 11موضعا، راجع: شعراء بغداد، للخاقانى 1/ 250237.
آل النّوبختى:
أبو أيوب سليمان بن أبى سهل،
(وانظر فى هذا الأخير: تاريخ التراث العربى ج 6) بن نوبخت: كان كاتبا، شاعرا، روى أخبار وأشعار معاصره وصديقه أبى نواس.
ديوان أبى نواس، نشرة فاجنر، 1/ 110، وراجع فيه ص 4، 12، 48، 51، 152، ومواضع أخرى، عباس إقبال، خاندان نوبخت، طهران 1311شمسية، ص 18.(4/986)
(وانظر فى هذا الأخير: تاريخ التراث العربى ج 6) بن نوبخت: كان كاتبا، شاعرا، روى أخبار وأشعار معاصره وصديقه أبى نواس.
ديوان أبى نواس، نشرة فاجنر، 1/ 110، وراجع فيه ص 4، 12، 48، 51، 152، ومواضع أخرى، عباس إقبال، خاندان نوبخت، طهران 1311شمسية، ص 18.
كان ديوانه 50ورقة (انظر: ابن النديم 166)، له أبيات فى هجاء أبى نواس، مذكورة فى ديوان أبى نواس 1/ 5251.
أبو عبد الله أحمد بن عبد الله بن أبى سهل النوبختى:
كان كاتبا، شاعرا، فلكيا (انظر: عباس إقبال، الموضع المذكور 243).
كان ديوانه 100ورقة (انظر: ابن النديم 168).
أبو الحسن (أو حسين) على بن العباس بن إسماعيل بن أبى سهل النوبختى:
الكاتب، الشاعر، كان تلميذا وراوية للبحترى، وابن الرومى، وتوفى سنة 327/ 939. أو 329/ 941، فى سن عالية.
معجم الشعراء، للمرزبانى 296295، إرشاد الأريب، لياقوت 5/ 229، عباس إقبال، الموضع المذكور 199193، الأعلام، للزركلى 5/ 111.
كان ديوانه 200ورقة (انظر: ابن النديم 168)، ووردت له أبيات فى: إرشاد الأريب، لياقوت، وانظر أيضا زهر الآداب، للحصرى 431. /
آل اليزيدى:
(انظر فى الأسماء الخمسة الأولى: تاريخ التراث العربى باب «علوم اللغة»).
أبو محمد يحيى بن المبارك بن المغيرة اليزيدى العدوى،
المتوفى سنة 202/ 817).
كان مقلّا (انظر: ابن النديم، طهران، ص 187)، وله 46قطعة، من بينها قصائد مدح فى هارون وأولاده، وأبيات فى هجاء بعض اللغويين والنحويين الكوفيين، ومراث فى بعض اللغويين والنحويين الكوفيين، ومراث فى بعض اللغويين والنحاة البصريين، وردت فى: شعر اليزيديين، لمحسن غيّاض، النجف 1973، ص 9027.(4/987)
كان مقلّا (انظر: ابن النديم، طهران، ص 187)، وله 46قطعة، من بينها قصائد مدح فى هارون وأولاده، وأبيات فى هجاء بعض اللغويين والنحويين الكوفيين، ومراث فى بعض اللغويين والنحويين الكوفيين، ومراث فى بعض اللغويين والنحاة البصريين، وردت فى: شعر اليزيديين، لمحسن غيّاض، النجف 1973، ص 9027.
أبو إسحاق إبراهيم بن أبى محمد اليزيدى
(المتوفى سنة 225/ 840).
وردت له 14قطعة فى: شعر اليزيديين، لمحسن غيّاض، ص 145127، وأنظر: أيضا: شعراء بغداد، للخاقانى 1/ 194193.
أبو على إسماعيل بن أبى محمد اليزيدى
(المتوفى بعد سنة 275/ 888).
كان ديوانه 50ورقة (انظر: ابن النديم، طهران، ص 188)، له أبيات فى: شعر اليزيديين، لمحسن غياض، ص 153151، وانظر أيضا: شعراء بغداد، للخاقانى 2/ 160158.
أبو عبد الله محمد بن أبى محمد اليزيدى،
(المتوفى سنة 214/ 829، انظر: شعر اليزيديين، لمحسن غياض، ص 94).
وله 25قطعة، فى المرجع المذكور، ص 12196.
أبو عبد الرحمن عبد الله بن أبى محمد بن المبارك اليزيدى
، (عاش قبل سنة 207/ 822).
كان ديوانه 100ورقة، (انظر ابن النديم طهران، ص 187، ويحتمل أنه خلط)، لم يصل إلينا من شعره شىء.
أبو جعفر أحمد بن محمد بن أبى محمد اليزيدى:
كان شاعرا، راوية للشعر والأخبار، ونديما للمأمون، توفى قبل سنة 260/ 874.
الأغانى 20/ 216، 262257، طبقات النحويين، للزبيدى 9086، المقتبس، للمرزبانى 91 93، تاريخ بغداد 5/ 117، إرشاد الأريب، لياقوت 2/ 3534، إنباه الرواة، للقفطى 1/ 127126، تهذيب ابن عساكر 2/ 8079، الوافى بالوفيات، للصفدى 7/ 390388.
.،: 211/ 2691/ 603
شعراء بغداد، للخاقانى 1/ 392390.
وورد من شعره 14قطعة، فى: شعر اليزيديين، لمحسن غياض، ص 178159. /(4/988)
وورد من شعره 14قطعة، فى: شعر اليزيديين، لمحسن غياض، ص 178159. /
أبو العباس الفضل بن محمد بن أبى محمد اليزيدى،
كان أديبا، راوية، شاعرا، توفى سنة 278/ 891.
الأغانى 20/ 217، 253، المقتبس، للمرزبانى 9493، إنباه الرواة، ملقفطى 3/ 87، تاريخ بغداد 12/ 370، إرشاد الأريب، لياقوت 6/ 143141.
له 12قطعة، فى: شعر اليزيديين، لمحسن غياض، ص 194183.
آل طاهر بن الحسين:
أخبار دواوينهم عن ابن النديم (طهران، ص 183):
طاهر بن الحسين، ويكنى ذا اليمينين
(المتوفى سنة 207/ 822، انظر:
).:، 166066
1 - كان ديوانه 50ورقة، وله أبيات فى: حماسة الظرفاء، الورقة 9أ، 14ب، (راجع).: 2/ 9491/ 462
محاضرات الراغب 1/ 316، 3/ 149الأشباه والنظائر، للخالديين 1/ 181180، الدر الفريد 1/ 2/ ص 170، 2/ الورقة 157أ.
2 - مجموع رسائل، (انظر: ابن النديم 117).
عبد الله بن طاهر
، (المتوفى سنة 230/ 844، انظر:).، 3525
1 - كان ديوانه 50ورقة، ووردت قطع من شعره فى: الأغانى 12/ 112101، فى مواضع مختلفة، حماسة الظرفاء، الورقة 63، المنتخب الميكالى، الورقة 15أب، 27ب، 38ب، 49ب، الزهرة، لابن داود 105، محاضرات الراغب 1/ 364، 3/ 131، مسالك الأبصار، لابن فضل الله 13/ الورقة 153ب 155أ، الدر الفريد 1/ 2/ ص 144، 158، 2/ الورقة 37ب، 245ب.
2 - مجموع رسائل، (انظر: ابن النديم 117).(4/989)
2 - مجموع رسائل، (انظر: ابن النديم 117).
محمد بن عبد الله بن طاهر:
كان أديبا، شاعرا، وصاحب الشرطة ببغداد، أيام المتوكل، توفى سنة 253/ 867.
معجم الشعراء، للمرزبانى 436، الديارات، للشابشتى 8379، تاريخ بغداد 5/ 422418، فوات الوفيات، للكتبى 2/ 450449، الوافى بالوفيات، للصفدى 3/ 305304،،، الأعلام، للزركلى 7/ 94.
كان ديوانه 70ورقة، وله أبيات فى: تاريخ بغداد، مسالك الأبصار، لابن فضل الله 13/ الورقة 155أ، محاضرات الراغب 3/ 47زهر الآداب، للحصرى 524، الدر الفريد 2/ الورقة 229ب، 366ب، 367ب.
سليمان بن عبد الله بن طاهر:
كان من رجال الدولة، وموظفيها الضعفاء، فى فارس والعراق، توفى سنة 266/ 879.
تاريخ الطبرى، انظر الفهرس، مروج الذهب، للمسعودى 7/ 395، الديارات، للشابستى 8483، .. .. 892
كان مقلّا. /
عبيد الله بن عبد الله بن طاهر،
(المتوفى سنة 300/ 913، انظر: تاريخ التراث العربى 573،).
كان ديوانه نحو 100ورقة، وثمة قطع من شعره فى: حماسة الظرفاء، الورقة 58أ، زهر الآداب للحصرى، محاضرات الراغب 1/ 270، 2/ 378، 423، 3/ 44، الديارات، للشابستى 78، الحماسة المغربية، الورقة 84أ، نهاية الأرب، للنويرى 3/ 101100، الدر الفريد 1/ 2/ ص 119، والجزء الثانى فى 15موضعا.
محمد بن طاهر بن عبد الله بن طاهر:
تولّى إمارة خراسان غير مرّة، وكان أديبا، شاعرا، توفى ببغداد سنة 298/ 911.
مروج الذهب، للمسعودى 8/ 42، 44، تاريخ الطبرى، الفهرس، الديارات، للشابشتى 84، 89، تاريخ بغداد 5/ 377، الوافى بالوفيات، للصفدى 3/ 165، الأعلام للزركلى 7/ 41.(4/990)
تولّى إمارة خراسان غير مرّة، وكان أديبا، شاعرا، توفى ببغداد سنة 298/ 911.
مروج الذهب، للمسعودى 8/ 42، 44، تاريخ الطبرى، الفهرس، الديارات، للشابشتى 84، 89، تاريخ بغداد 5/ 377، الوافى بالوفيات، للصفدى 3/ 165، الأعلام للزركلى 7/ 41.
كان ديوانه نحو 30ورقة.
آل حمدون:
حمدون بن إسماعيل بن داود النديم:
نادم المعتصم، وخلفاءه، وصحب المتوكل إلى الشام، وتولى شيز وآذربيجان، زمانا يسيرا، توفى بسامراء سنة 254/ 868.
تاريخ الطبرى 3/ 13171314، الأغانى، انظر الفهارس، الديارات، للشابشتى 8، تهذيب ابن عساكر 4/ 433432، معجم البلدان، لياقوت 3/ 354، الأعلام، للزركلى 2/ 305. كان ديوانه 50 ورقة، (انظر: ابن النديم، طهران، ص 190).
داود بن إسماعيل بن داود،
أخو حمدون.
كان ديوانه 50ورقة (انظر: ابن النديم، طهران، ص 190)
إبراهيم بن إسماعيل بن داود الكاتب،
أخ آخر لحمدون، اشتغل بالكتابة زمنا يسيرا، أيام المأمون.
الوافى بالوفيات، للصفدى 5/ 325، 6227،، معجم المؤلفين، لكحالة 1/ 14.
1 - كان ديوانه 70ورقة، (انظر: ابن النديم، طهران 190، 191).
2 - كتاب رسائل، (المرجع نفسه 137).(4/991)
2 - كتاب رسائل، (المرجع نفسه 137).
2 - دواوين بعض النحاة، واللغويين، البصريين والكوفيين والبغداديين، حسب ما جاء فى: الفهرست لابن النديم، ومصادر أخرى:
الخليل بن أحمد بن عمر الفراهيدى،
(المتوفى نحو سنة 175/ 791، انظر: باب علوم اللغة)، كان على ما ذكر ابن المعتز (طبقات الشعراء طبعة أولى 4038، طبعة ثانية 9996، وراجع: سمط اللآلئ للبكرى 816815) شاعرا مفلقا، ولكن قيل: إنه كان قليل الشعر.
كان ديوانه 20ورقة، (انظر: ابن النديم 162). ووردت قطع من شعره فى: طبقات الشعراء، لابن المعتز، الموضع المذكور، المقتبس، للمرزبانى 7256، إرشاد الأريب، لياقوت 4/ 183181، وانظر أيضا: حماسة الظرفاء، الورقة 46أ، المنتخب الميكالى الورقة 124ب، محاضرات الراغب 1/ 100، 145، 2/ 599، الحماسة المغربية، الورقة 105أ، الدر الفريد 1/ 2/ ص 122، 2/ الورقة 19ب، 167أ، 171أ، 356أ.
ولا يستبعد الخلط فى زمن متأخر بين شعره وأبيات للقاضى الشاعر الخليل بن أحمد السّجزى (المتوفى سنة 378/ 988، انظر: إرشاد الأريب، لياقوت 4/ 183 184، الأعلام، للزركلى 2/ 363).
أبو الحسن على بن حمزة بن عبد الله الكسائى
، (المتوفى سنة 189/ 805، انظر:
باب علوم اللغة)، قيل: إن شعره قليل، ولكنه جيد.
الورقة، لابن الجراح 2725، معجم الشعراء للمرزبانى 284.
كان ديوانه 10ورقات (انظر: ابن النديم 165)، وله أبيات فى: إرشاد الأريب، لياقوت 5/ 194 195، الدر الفريد 2/ الورقة 223أ.(4/992)
كان ديوانه 10ورقات (انظر: ابن النديم 165)، وله أبيات فى: إرشاد الأريب، لياقوت 5/ 194 195، الدر الفريد 2/ الورقة 223أ.
أبو على الحسن بن على الحرمازى
: عاش بالبصرة، فى النصف الأول من القرن الثالث / التاسع، كان تلميذا لأبى عبيدة، وغيره (انظر باب علوم اللغة)، وروى الشعر والأخبار، وعمل ديوان الفرزدق، (سبق ذكره ص 362) كان ديوانه 50ورقة (انظر: ابن النديم 164).
أبو الحسن سعيد بن مسعدة المجاشعى البلخى البصرى الأخفش الأوسط
، (المتوفى نحو سنة 215/ 830، انظر: باب علوم اللغة) كان مقلّا (انظر: ابن النديم، طهران، ص 188)
أبو سعيد عبد الملك بن قريب الأصمعى
، (المتوفى نحو سنة 216/ 831، انظر: باب علوم اللغة)، تذكر كتب الشعر أنه شاعر قصائد ورجز، (انظر: الورقة لابن الجراح 3230، سمط اللآلى 351).
كان مقلّا (انظر: ابن النديم، طهران، ص 187)، ويمكن أن يكون صاحب الأرجوزة (43بيتا)، الواردة فى الأصمعيات (طبعة أولى) رقم 58، القاهرة، رقم 90، انظر أيضا: حماسة الظرفاء، الورقة 101ب. /
أبو العباس أحمد بن يحيى بن جابر البلاذرى
(المتوفى سنة 279/ 892، انظر: تاريخ التراث العربى، 123023) كان ديوانه 50ورقة (انظر: ابن النديم 166)، وانظر فى قطع من شعره. إرشاد الأريب، لياقوت 2/ 132127، وراجع: شعراء بغداد، للخاقانى 2/ 8377.
أبو الفضل أحمد بن أبى طاهر طيفور
، (المتوفى سنة 280/ 893، انظر: تاريخ التراث العربى، 943843)، اشتهر أيضا بقول الشعر، (انظر: طبقات الشعراء، لابن المعتز، (طبعة أولى) 197، (طبعة ثانية) 417416، الموشح، للمرزبانى 351).
لم يرد ذكر لديوانه، ومع ذلك وصل إلينا أبيات كثيرة من شعره، انظر: المنتخب الميكالى، الورقة 18ب، 59أ، 60أ، 69أ، 127ب، زهر الآداب للحصرى 894893، الزهرة، لابن داود، فى 15موضعا، محاضرات الراغب 31فى 12موضعا، إرشاد الأريب، لياقوت 1/ 157152، فى مواضع مختلفة، نهاية الأرب، للنويرى 10/ 9897، حماسة ابن الشجرى، رقم 320، الدر الفريد 1/ 2/ ص 2129/ الورقة 109ب، 180ب، انظر أيضا:، 533وراجع: شعراء بغداد، للخاقانى 1/ 296291.(4/993)
، (المتوفى سنة 280/ 893، انظر: تاريخ التراث العربى، 943843)، اشتهر أيضا بقول الشعر، (انظر: طبقات الشعراء، لابن المعتز، (طبعة أولى) 197، (طبعة ثانية) 417416، الموشح، للمرزبانى 351).
لم يرد ذكر لديوانه، ومع ذلك وصل إلينا أبيات كثيرة من شعره، انظر: المنتخب الميكالى، الورقة 18ب، 59أ، 60أ، 69أ، 127ب، زهر الآداب للحصرى 894893، الزهرة، لابن داود، فى 15موضعا، محاضرات الراغب 31فى 12موضعا، إرشاد الأريب، لياقوت 1/ 157152، فى مواضع مختلفة، نهاية الأرب، للنويرى 10/ 9897، حماسة ابن الشجرى، رقم 320، الدر الفريد 1/ 2/ ص 2129/ الورقة 109ب، 180ب، انظر أيضا:، 533وراجع: شعراء بغداد، للخاقانى 1/ 296291.
أبو القاسم الحسن بن بشر بن يحيى الآمدى
، (المتوفى سنة 371/ 981، انظر: باب علوم اللغة)، كان ديوانه نحو 100ورقة (انظر: إرشاد الأريب، لياقوت 3/ 58)، وكانت لا تزال نسخة منه فى إحدى خزائن الكتب بحلب، فى القرن السابع / الثالث عشر، (انظر: ب سباط فى:
94/ 6491/ 22،. 493)
أبو هلال الحسن بن عبد الله بن سهل العسكرى
، (المتوفى بعد سنة 400/ 1010، انظر: باب علوم اللغة)، أديب شاعر، كان له ديوان (انظر: إرشاد الأريب، لياقوت 3/ 137، وراجع خزانة الأدب 1/ 112).
ترد قطع من شعره فى مصادر كثيرة، من بينها: نهاية الأرب، للنويرى 2/ 222 223، حماسة ابن الشجرى، الدر الفريد 1/ 1/ ص 161، 1/ 2/ ص 127، 144، 145، والجزء الثانى فى 18موضعا، 423(4/994)
ترد قطع من شعره فى مصادر كثيرة، من بينها: نهاية الأرب، للنويرى 2/ 222 223، حماسة ابن الشجرى، الدر الفريد 1/ 1/ ص 161، 1/ 2/ ص 127، 144، 145، والجزء الثانى فى 18موضعا، 423
3 - كتاب شعراء آخرون ترد أخبار دواوينهم عند ابن النديم
(ص 168166، طهران، ص 190 194، الترجمة الإنجليزية 371366) مأخوذة غالبا عن «كتاب أشعار الكتاب»، لابن حاجب النعمان:
أبو جعفر الفضل بن أبى صالح شيرويه:
ابن أحد نصارى البصرة، كان كاتبا، ووزيرا، أيام المهدى.
معجم الشعراء، للمزبانى 320، تاريخ الطبرى 2/ 841، الأغانى 14/ 134، وفى مواضع عدة. /
مجموع رسائله (انظر: ابن النديم، طهران، 135) مفقود، وكان قليل الشعر.
يوسف بن الحجاج الصّيقل:
كاتب، شاعر، ويمكن أنه كان يلقّب لقوة (13)، عاش أيام الهادى، وهارون الرشيد.
معجم الشعراء، للمرزبانى 508، الأغانى (طبعة ثانية) 20/ 9693، إعتاب الكتاب، لابن الأبّار 7776، الاعلام، للزركلى 9/ 298297.
كان ديوانه 50ورقة.
__________
(13) يفرّق المرزبانى (معجم الشعراء 509508) بين يوسف بن الصّيقل الشاعر الواسطى، ويوسف بن (!) لقوة الكاتب الكوفى، ويمكن كذلك أن يكون ما ذكره ابن النديم فى بيان الدواوين بقوله «يوسف لقوة: خمسون ورقة» (ص 166)، و «يوسف بن الصيقل: خمسون ورقة» (ص 163) متعلقا بشخصين، إلا أن ابن النديم نقل البيان الأول عن كتاب «الشعراء الكتاب» لابن حاجب النعمان، وأخذ الثانى عن «كتاب الورقة»، لابن الجراح، الذى اعتبر أن لقوة هو لقب يوسف بن الحجاج الصيقل (انظر الأغانى، طبعة ثانية 20/ 93).(4/995)
محمد البيذق:
كان كاتبا، راوية، شاعرا، وكان ينشد هارون الرشيد أشعار المحدثين (انظر: الأغانى 13/ 147146، 20/ 47).
كان ديوانه 30ورقة.
حمد (أيضا حميد) بن مهران الكاتب:
أصفهانى فى المولد، صار كاتبا للبرامكة.
له «كتاب رسائل» (انظر: ابن النديم، طهران، ص 137) لم يصل إلينا.
كان ديوانه 50ورقة. انظر أبياتا له فى: المنتخب الميكالى، الورقة 123أ.
زنبور بن أبى حمّاد الكاتب:
مولى بغدادى، نظم أبياتا فى هجاء أبى نواس، نسب بعضها إلى الشاعر محمد بن رباح (أو رياح، انظر فيه: الأغانى 14/ 18).
ديوان أبى نواس، نشرة فاجز 1/ 4441، المحمدون من الشعراء، للقفطى 324، الوافى بالوفيات، للصفدى 3/ 74.
كان ديوانه 50ورقة.
القاسم بن سيّار الجرجانى الكاتب:
عاش ببغداد، نحو سنة 200/ 815، وكانت له صلات بالوزير الفضل بن سهل.
الحيوان، للجاحظ 4/ 442، معجم الشعراء، للمرزبانى 334، الوزراء، للجهشيارى 311.
كان ديوانه 50ورقة. /
الفضل بن سهل:
كان كاتبا، أديبا، فلكيّا (انظر: تاريخ التراث العربى، ج 6)، ووزيرا للمأمون، توفى سنة 202/ 818.
، 237137: ونفسها فى،. .. 312691
كان مقلّا.(4/996)
كان مقلّا.
الحسن بن سهل:
أخو الفضل، كان كاتبا، وواليا أيام المأمون، توفى سنة 236/ 850.
2، 442342، ونفسها فى:،، من المقلّين.
ابنه: الحسين بن الحسن بن سهل، كان مقلّا.
مسلمة بن سلم:
كاتب خزيمة بن خازم، (المتوفى سنة 203/ 819)، كان من مشاهير بلغاء عصره.
معجم الشعراء، للمرزبانى 373، الفهرست، لابن النديم، طهران، ص 139.
كان من المقلّين.
الفضل بن الربيع بن يونس:
كان كاتبا، ووزيرا لهارون الرشيد، والأمين، توفى سنة 207/ 822أو سنة 209/ 823.
2، 137037، ونفسها فى:، 491381 كان مقلّا (راجع: معجم الشعراء، للمرزبانى 313312)، انظر أبياتا له عند: الحصرى 545، وفى:
الأشباه والنظائر، للخالديين 2/ 308.
أخوه يعقوب بن الربيع:
كان أديبا، شاعرا، قدّره هارون الرشيد.
معجم الشعراء، للمرزبانى 505504، الكامل، للمبرد 773، 774، تاريخ بغداد 14/ 267 268، إرشاد الأريب، لياقوت 7/ 303302، الأعلام، للزركلى 9/ 260259.
ذكر ابن الجراح أن ديوانه كان 70ورقة (انظر: ابن النديم، طهران، ص 186)، وقال ابن حاجب النعمان: إنه كان 30ورقة (انظر: المصدر نفسه 191)، وردت له أبيات فى مصادر منها: المنتخب الميكالى، الورقة 44ب 45أ، ديوان المعانى، للعسكرى 2/ 224، محاضرات الراغب 2/ 407، الدر الفريد 1/ 1/ ص 126، 2/ الورقة 145ب.(4/997)
ذكر ابن الجراح أن ديوانه كان 70ورقة (انظر: ابن النديم، طهران، ص 186)، وقال ابن حاجب النعمان: إنه كان 30ورقة (انظر: المصدر نفسه 191)، وردت له أبيات فى مصادر منها: المنتخب الميكالى، الورقة 44ب 45أ، ديوان المعانى، للعسكرى 2/ 224، محاضرات الراغب 2/ 407، الدر الفريد 1/ 1/ ص 126، 2/ الورقة 145ب.
أبو الفضل عمرو بن مسعدة الصولى
، ابن عم إبراهيم بن العباس الصولى:
كان كاتبا. وموظفا بديوان الرسائل، أيام المأمون، توفى نحو سنة 217/ 832، بأدنة.
كتاب من اسمه عمرو، لابن الجراح 61، معجم الشعراء، للمرزبانى 220219، تاريخ بغداد 12/ 204203، وفيات الأعيان، لابن خلكان 1/ 494492، إعتاب الكتاب، لابن الأبار 116 117، إرشاد الأريب، لياقوت 6/ 9188.
/ 832432،، 822.
له «كتاب الرسائل الكبير» (انظر: ابن النديم 122)، وهو مفقود، وترد قطع من رسائله فى: إرشاد الأريب، لياقوت، فى مواضع عدة، انظر: أمراء البيان، لمحمد كرد على 1/ 217191، وكان ديوانه مع أشعار لأخيه مجاشع بن مسعدة فى 50ورقة، ووردت أبيات له فى المصادر المتقدمة الذكر، انظر أيضا:
المنتخب الميكالى، الورقة 16أب.
أبو الحسن على بن هشام:
كان قائدا، وواليا بفارس، أديبا، شاعرا، قتله المأمون سنة 217/ 832.
تاريخ الطبرى، انظر الفهرس، الأغانى، انظر الفهارس، إعتاب الكتاب، لابن الأبار 110.
كان ديوانه 50ورقة، له أبيات فى: محاضرات الراغب 3/ 117، الدر الفريد 2/ الورقة 230أ.
أبو جعفر أحمد بن هشام،
أخو على، قائد، أديب، شاعر، قتل أيضا سنة 217/ 832.
تاريخ الطبرى 3/ 800799، الأغانى 5/ 301، 19/ 86، مروج الذهب، للمسعودى 6/ 234 424،، 102.
كان ديوانه 50ورقة.
أبو الجهم أحمد بن سيف الكاتب الأنبارى:
شاعر محسن، عاش فى بداية القرن الثالث / التاسع.
الورقة، لابن الجراح 124123، معجم الشعراء، للمرزبانى 428، سطر 10 (اقرأ «ابن» بدلا من «فى»)، الوافى بالوفيات، للصفدى 6/ 415414.
كان ديوانه 50ورقة (اقرأ «سيف» بدلا من «يوسف»، فى: الفهرست، لابن النديم).(4/998)
الورقة، لابن الجراح 124123، معجم الشعراء، للمرزبانى 428، سطر 10 (اقرأ «ابن» بدلا من «فى»)، الوافى بالوفيات، للصفدى 6/ 415414.
كان ديوانه 50ورقة (اقرأ «سيف» بدلا من «يوسف»، فى: الفهرست، لابن النديم).
الحسن بن رجاء بن أبى الضحّاك:
كان كاتبا، وموظفا، ببغداد وفارس، أياما المأمون، والمتعتصم، قصده شعراء كأبى تمام، ودعبل بن على.
أخبار أبى تمام، للصولى 182167، طبقات الشعراء، لابن المعتز، طبعة ثانية 283، 401399، كتاب بغداد، لابن أبى طيفور 56، الفهرست، لابن النديم، الترجمة الإنجليزية 135، تاريخ الطبرى 3/ 1314، الأغانى 16/ 303392، طبعة ثانية 20/ 38.
، 272.،، 782.
كان ديوانه 50ورقة.
محمد بن الحسن بن شعيب الكاتب المدائنى:
لعله من أسلاف عالم الحيوان المدائنى، (انظر تاريخ التراث العربى، 873)، عاش أيام المعتصم، وكان شاعرا مشهورا بالمقطعات (انظر: معجم الشعراء، للمرزبانى 426).
من المقلّين. /
أبو عبد الله محمد بن يزداد بن سويد المروزى:
كان كاتبا، ووزيرا للمأمون، توفى سنة 230/ 844، بسامراء.
معجم الشعراء، للمرزبانى 424، تاريخ الطبرى 3/ 1143، النجوم الزاهرة، لابن تغرى بردى 2/ 258، الأعلام، للزركلى 8/ 14،.،. .. 432232
كان مقلّا.
أبو صالح محمد بن عبد الله بن يزداد، ابن محمد:
كان وزيرا أيام المستعين، توفى سنة 261/ 875.
معجم الشعراء، للمرزبانى 439، تاريخ الطبرى، انظر الفهرس، إعتاب الكتّاب، لابن الأبّار 166165، النجوم الزاهرة، لابن تغرى بردى 3/ 35.،. .. 492292
كان ديوانه 30ورقة.(4/999)
كان ديوانه 30ورقة.
أحمد بن أبى سلمة الكاتب:
نظم مدائح ومراثى فى عمه الوزير أحمد بن يوسف الكاتب (المتوفى سنة 213/ 828)، قيل: إن شعره كان قليلا، ولكنه جيد (انظر:
أخبار الشعراء، للصولى 255251).
كان ديوانه 50ورقة.
أبو عمران موسى بن عبد الملك الإصبهانى:
كان كاتبا، وموظفا، فى زمن عدة خلفاء، توفى سنة 246/ 860.
وفيات الأعيان، لابن خلكان 2/ 187184، فى مواضع مختلفة، الأعلام، للزركلى 8/ 275.
عرف ابن النديم شيئا يسيرا من رسائله (ص 124)، وكان ديوانه 20ورقة.
ميمون بن إبراهيم الكاتب:
كات كاتب إسحاق بن إبراهيم المصعبى، (المتوفى سنة 235/ 850)، وصاحب ديوان البريد فى أيام المتوكل.
طبقات النحويين، للزبيدى 152، مروج الذهب، للمسعودى 8/ 125، إعتاب الكتاب، لابن الأبار 125124.
كان له «كتاب رسائل»، (انظر: ابن النديم 124)، وكان ديوانه عشرين ورقة.
أبو على محمد بن على دندن (دندان؟) الكاتب:
كان كاتبا، وشاعرا هجّاء، فى خلافة المتوكل.
معجم الشعراء، للمرزبانى 444443، الوافى بالوفيات، للصفدى 4/ 108.
من المقلّين. /
أبو بكر محمد بن هارون بن مخلد بن أبان، كبّة (؟) الكاتب:
كان أخا للكاتب ميمون بن هارون، (المتوفى سنة 297/ 910)، قيل: إنه كان يكتب أيام المتوكل.
معجم الشعراء، للمرزبانى 439، الوافى بالوفيات 5/ 144.
كان شعره قليلا.(4/1000)
كان شعره قليلا.
أبو على يحيى بن هارون بن مخلد الكاتب:
يبدو أنه كاتب أخا آخر لمحمد وميمون (انظر: ابن النديم، طهران، ص 192).
كان مقلّا.
أبو جعفر محمد بن الفضل الجرجرائى:
كان كاتبا، ثم وزر للمتوكل والمستعين، وكان أديبا، مثقفا، توفى سنة 250/ 864، أو سنة 251/ 865.
معجم الشعراء، للمرزبانى 433، مروج الذهب، للمسعودى 7/ 197، تاريخ الطبرى، انظر الفهرس، الأغانى 10/ 135153، 19/ 230، الوافى بالوفيات، للصفدى 4/ 324،،، الأعلام، للزركلى 7/ 221.
كان ديوانه 30ورقة.
أبو عبد الله محمد بن عبد الله اليعقوبى:
أحد أحفاد يعقوب بن داود، وزير المهدى، كان كاتبا، وشاعرا، ماجنا خليعا، يبدو أنه توفى فى منتصف القرن الثالث / التاسع.
معجم الشعراء، للمرزبانى 446، الوافى بالوفيات، للصفدى 3/ 346345، الأعلام، للزركلى 7/ 94.
كان ديوانه 50ورقة.
كان أخوه: عبيد الله بن عبد الله اليعقوبى مقلّا.
أبو الحسن على بن عبد الغفار الجراجرائى، الضرير:
كان كاتبا، شاعرا، ببغداد، فى منتصف القرن الثالث / التاسع، نظم قصائد فى رثاء إبراهيم بن العباس الصولى، (انظر: معجم الشعراء، للمرزبانى 288287).
كان ديوانه 50ورقة.
أبو موسى عيسى بن فرّخانشاه القنّائى، (من دير قنّى) الكاتب:
ولى ديوان
الرسائل أيام المتوكل، وخلفائه، ويمكن أيضا أنه كان فى زمان المهتدى، مشجع العلوم.(4/1001)
ولى ديوان
الرسائل أيام المتوكل، وخلفائه، ويمكن أيضا أنه كان فى زمان المهتدى، مشجع العلوم.
معجم الشعراء، للمرزبانى 261، تاريخ الطبرى، انظر الفهرس، العقد الفريد 5/ 124، مروج الذهب، للمسعودى 7/ 325، زهر الآداب، للحصرى 271،، .. .
كان من المقلّين. /
أبو أيوب سليمان بن وهب بن سعيد الحارثى:
كان من أسرة مشهورة من الكتاب (انظر: ابن النديم 122،، 86 كان كاتبا للمأمون، ووزيرا أيام المهتدى والمعتمد، توفى سنة 272/ 885.
رثاه البحترى، وجماعة من الشعراء.
الأغانى طبعة ثانية 20/ 7267، سمط اللآلئ، للبكرى 506، زهر الآداب، للحصرى 872 873، وفى مواضع عدة، إعتاب الكتاب، لابن الأبار 144138، وفيات الأعيان، لابن خلكان 1/ 272271،.، 303003، 313013
كان له «ديوان رسائل» (انظر: ابن النديم 122)، وكان شعره قليلا، ووردت قطع من شعره فى مصادر منها: المنتخب الميكالى، الورقة 26أ، بهجة المدارس، لابن عبد البر 216.
أبو على الحسن بن وهب، أخو سليمان:
كان كاتبا، وولى ديوان الرسائل، وكان شاعرا. خالط أبا تمام، وقيل: إنه توفى بالشام، نحو سنة 247/ 861.
مروج الذهب، للمسعودى 7/ 149، 169167، تاريخ الطبرى 3/ 1331، 1926 (وبحسبه كان حال حيّا سنة 264هـ)، الأغانى، طبعة ثانية 20/ 5654، وفى مواضع عدة، الفهرست، لابن النديم 122، سمط اللآلئ، للبكرى 506، إرشاد الأريب 3/ 223221، فوات الوفيات، للكتبى 1/ 267 269،،. .. 337، 547
وفى مواضع عدة.
ذكر ابن النديم (122) أنه كان له «ديوان رسائل»، وكان ديوان شعره 100ورقة. وتوجد أبيات له فى بعض المنتخبات الشعرية، وكتب الأدب، انظر مثلا: المنتخب الميكالى، الورقة 187أ، 209ب، زهر الآداب، للحصرى، انظر الفهرس، الزهرة، لابن داود 275، محاضرات الراغب 1/ 232، بهجة المجالس، لابن عبد البر 373، نهاية الأرب، للنويرى 4/ 109، الدر الفريد 1/ 2/ ص 112، 2/ الورقة 108ب، 183ب، 193ب.(4/1002)
وفى مواضع عدة.
ذكر ابن النديم (122) أنه كان له «ديوان رسائل»، وكان ديوان شعره 100ورقة. وتوجد أبيات له فى بعض المنتخبات الشعرية، وكتب الأدب، انظر مثلا: المنتخب الميكالى، الورقة 187أ، 209ب، زهر الآداب، للحصرى، انظر الفهرس، الزهرة، لابن داود 275، محاضرات الراغب 1/ 232، بهجة المجالس، لابن عبد البر 373، نهاية الأرب، للنويرى 4/ 109، الدر الفريد 1/ 2/ ص 112، 2/ الورقة 108ب، 183ب، 193ب.
نحل «القصيدة اليتيمة» (سبق ذكرها ص 375).
أبو الفضل أحمد بن سليمان بن وهب، ابن سليمان:
كان كاتبا، وموظفا، فى بغداد، اشتهر بالشعر، وببلاغة إنشائه، توفى سنة 285/ 898.
تاريخ الطبرى 3/ 1930، إرشاد الأريب، لياقوت 1/ 140136، الوافى بالوفيات، للصفدى 6/ 403401، الأعلام، للزركلى 1/ 128.
كان له «ديوان رسائل»، (وترد قطع من رسائله عند ياقوت)، و «ديوان شعر» فى 50ورقة، وله أبيات فى:
شعراء بغداد، للخاقانى 1/ 286282.
أبو الحسين القاسم بن عبيد الله، حفيد سليمان:
كان كاتبا، ووزيرا للمعتضد والمكتفى، توفى سنة 291/ 904، عدّ شاعرا يجيد الغزل.
مروج الذهب للمسعودى، الفهرس، تاريخ الطبرى، الفهرس، معجم الشعراء، للمرزبانى 337، إعتاب الكتّاب، لابن الأبّار 185182،،. .. 753543
كان مقلّا. /
أبو بكر أحمد بن صالح بن شيرزاد القطربّلى، الملقب بظريف الكتّاب:
كان كاتبا أيام المستعين، وتولى ديوان الرسائل فى زمان المعتمد.
توفى سنة 266/ 880.
مروج الذهب، للمسعودى 7/ 324، 369، تاريخ الطبرى، الفهرس، الوافى بالوفيات، للصفدى 6/ 421420،. .. 537، 637
وفى مواضع عدة.(4/1003)
مروج الذهب، للمسعودى 7/ 324، 369، تاريخ الطبرى، الفهرس، الوافى بالوفيات، للصفدى 6/ 421420،. .. 537، 637
وفى مواضع عدة.
كان ديوانه 30ورقة.
أبو الصّقر إسماعيل بن بلبل الشّيبانى:
كان كاتبا، ثم وزيرا للمعتمد. قتل فى سنة 278/ 891.
2، 981، نفسها فى:،. .. 623223
كان مقلّا.
أبو إسحاق إبراهيم بن محمد بن عبد الله بن المدبّر الكاتب،
كان موظفا أيام المعتصد، وشاعرا، ألف «الرسالة العذراء فى موازين البلاغة وأدوات الكتابة» (انظر:
باب كتب الأدب)، توفى سنة 279/ 893 .. .:، 088
مع ذكر مصادر، ونانظر أيضا: سمط اللآلئ 134، الوافى بالوفيات، للصفدى 6/ 110107، شعراء سامراء، للسامرائى 2918.
كان مقلّا، ووردت قطع من شعره فى: الأغانى 22/ 185156، محاضرات الراغب 2/ 391، إرشاد الأريب، لياقوت 1/ 294292، وفى مواضع عدة، شعراء بغداد، للخاقانى 1/ 9779.
أبو الحسن أحمد بن محمد بن عبد الله بن المدبّر:
كان كاتبا، وموظفا، وشاعرا، فى بغداد، ودمشق، والقاهرة، توفى نحو سنة 271/ 884.
وانظر: مقال جوتشالك، فى: دائرة المعارف الإسلامية ط. أوربية ثانية.
.. ،. .. 088978
مع ذكر مصادر، وانظر أيضا: الوافى بالوفيات، للصفدى 8/ 4038 ألف «كتاب المجالسة والمذاكرة» (وانظر: ابن النديم 123)، وكان ديوانه 50أو 70ورقة. وانظر فى أبيات له: تهذيب ابن عساكر 2/ 6259، إرشاد الأريب، لياقوت 1/ 277، وراجع: شعراء بغداد، للخاقانى 1/ 396392.
ومحمد بن المدبر:
أخو (؟) المتقدم ذكرهما، كان ناثرا، شاعرا (انظر: ابن النديم 123).(4/1004)
أخو (؟) المتقدم ذكرهما، كان ناثرا، شاعرا (انظر: ابن النديم 123).
أبو على محمد بن محمد بن عروس الكاتب:
شاعر، من أهل شيراز، أقام بسامراء. وصار كاتبا للوزير عبد الله بن محمد بن يزداد، توفى قبل سنة 290/ 903.
طبقات الشعراء، لابن المعتز، طبعة أولى 199198، طبعة ثانية 421419، معجم الشعراء، للمرزبانى 439/ 440، تحت اسمين مختلفين، الوافى بالوفيات، للصفدى 1/ 129128، شعراء سامراء، للسامرائى 207206.
كان ديوانه 30ورقة، له أبيات فى: المنتخب الميكالى، الورقة 108ب.
أبو إسحاق إبراهيم بن عيسى المدائنى:
كان كاتبا، أديبا، شاعرا، من أهل ديرقنّى، عاش فى القرن الثالث / التاسع، بسامراء، فيما يبدو.
الوافى بالوفيات، للصفدى 6/ 7877، شعراء سامراء، للسامرائى 4544، شعراء بغداد، للخاقانى 1/ 5756.
كان ديوانه 50ورقة.
أبو بكر أحمد بن محمد بن إسحاق الطّالقانى:
كان كاتبا، شاعرا، راوية، عاش فى الشطر الثانى من القرن الثالث / التاسع، من المحتمل، ببغداد.
الموشح، للمرزبانى 356، وراجع: إرشاد الأريب، لياقوت 1/ 137.
كان ديوانه 50ورقة.
أبو على عاصم بن محمد الكاتب:
كان كاتبا، شاعرا، فى أصحاب ابن أبى البغل، وموظفا بالديوان (انظر: معجم الشعراء، للمرزبانى 273).
كان ديوانه 30ورقة.
أبو العباس أحمد بن محمد بن موسى بن الفرات:
أخو الوزير المشهور أبى الحسن ابن الفرات (المتوفى 312/ 924)، كان كاتبا، وموظفا، وشاعرا، عالما، مدحه البحترى، وتوفى سنة 291/ 904.
الوزراء، للصابى، انظر الفهرس، إعتاب الكتاب لابن الأبار 180، وفيات الأعيان، لابن خلكان 1/ 471، الوافى بالوفيات، للصفدى 8/ 133131،، 737، 747وفى مواضع عدة، شعراء بغداد، للخاقانى 2/ 54، وانظر: مقال سورديل، فى: دائرة المعارف الإسلامية، ط. أوربية ثانية 3/ 767،، 767 كان مقلّا.(4/1005)
أخو الوزير المشهور أبى الحسن ابن الفرات (المتوفى 312/ 924)، كان كاتبا، وموظفا، وشاعرا، عالما، مدحه البحترى، وتوفى سنة 291/ 904.
الوزراء، للصابى، انظر الفهرس، إعتاب الكتاب لابن الأبار 180، وفيات الأعيان، لابن خلكان 1/ 471، الوافى بالوفيات، للصفدى 8/ 133131،، 737، 747وفى مواضع عدة، شعراء بغداد، للخاقانى 2/ 54، وانظر: مقال سورديل، فى: دائرة المعارف الإسلامية، ط. أوربية ثانية 3/ 767،، 767 كان مقلّا.
أبو محمد القاسم (بن على) بن محمد الكرخى:
كان شيعيا مغاليا، من موظفى الدولة، وأديبا، عند منصرف القرن الثالث / التاسع إلى الرابع / العاشر.
معجم الشعراء: للمرزبانى 337، نشوار المحاضرة، للتنوخى ج 2، بيروت 1971، ص 135، معجم البلدان، لياقوت 4/ 253، وراجع، 194 كان ديوانه 50ورقة.
أبو الحسين سعيد بن إبراهيم التّسترى النّصرانى:
كان مولى لابن الفرات، توفى بعد سنة 312/ 924. /
الوزراء، للصابى 39، 60، 261، تجارب الأمم، لابن مسكويه 4/ 52، 58، 128.
كان ديوانه 100ورقة.
أبو القاسم جعفر بن قدامة بن زياد:
كان كاتبا، أديبا، شاعرا، فى جماعة ابن المعتز ببغداد، ومصنّفا للكتب، وراوية لأبى الفرج، كانت وفاته نحو سنة 319/ 931.
الأغانى 10/ 285280، فى مواضع مختلفة، تاريخ بغداد 7/ 205، إرشاد الأريب، لياقوت 2/ 415412، شعراء بغداد، للخاقانى 2/ 332330، الأعلام، للزركلى 2/ 121.
كان ديوانه 100ورقة.(4/1006)
كان ديوانه 100ورقة.
4 - شاعرات فى بغداد
عنان النّاطفيّة
وهى مولّدة من اليمامة، شاعرة مغنية، وكانت جارية خالد الناطفى، ويبدو أنه بعد موته اقتناها هارون الرشيد، وكانت موضع تقديره، وعدّت أول شاعرة ذات شأن فى عهد العباسيين، وكانت تعقد مجلسا أدبيا، وجرت نقائض بينها وبين أبى نواس وشعراء غيره مشهورين، وقيل: إنها توفيت سنة 226/ 481، بمصر أو خراسان.
أمصادر ترجمتها:
الورقة، لابن الجراح 4239، طبقات الشعراء، لابن المعتز، ط. ثانية 422421، العقد الفريد 6/ 6057، الأغانى 11/ 287286، ط. ثانية 20/ 76، رسالة الغفران للمعرى 273، سمط اللآلئ، للبكرى 500، نساء الخلفاء، لابن الساعى 5347، نهاية الأرب، للنويرى 6/ 7975، المستظرف، للسيوطى 4738، وانظر: مقال ابن شيخ فى دائرة المعارف الإسلامية ط. أوربية ثانية 3/ 12031202، .. .:، 30212021
،، 631 الأعلام، للزركلى 5/ 267، أعلام النساء، لحكالة 3/ 372369،
ب آثارها:
قيل: إن ديوانها كان 20ورقة، (انظر: ابن النديم 164)، وترد قطع من شعرها فى المصادر المتقدمة الذكر، انظر أيضا: ديوان أبى نواس، نشرة فاجز، 1/ 63، 8679، الموشى، للوشاء 264. كانت أخبارها مدونة فى كتاب (انظر: المستظرف، للسيوطى 38).(4/1007)
قيل: إن ديوانها كان 20ورقة، (انظر: ابن النديم 164)، وترد قطع من شعرها فى المصادر المتقدمة الذكر، انظر أيضا: ديوان أبى نواس، نشرة فاجز، 1/ 63، 8679، الموشى، للوشاء 264. كانت أخبارها مدونة فى كتاب (انظر: المستظرف، للسيوطى 38).
فضل الشاعرة
وهى مولّدة من البصرة، اقتناها المتوكّل وأعتقها، كانت صاحبة سعيد بن حميد / وكانت تعقد مجلسا أدبيا، اختلف إليه شعراء وأدباء معروفون، واشتهرت بأنها أشعر شاعرات جيلها، توفيت سنة 257/ 871، أو سنة 260/ 874.
أمصادر ترجمتها:
طبقات الشعراء، لابن المعتز، طبعة أولى 201200، طبعة ثانية 427426، الأغانى 19/ 313300، طبعة أولى 21/ 185176، سمط اللآلئ، للبكرى 656، نساء الخلفاء، لابن سعيد 9084، فوات الوفيات، للكتبى 2/ 255253، المستظرف، للسيوطى 5650،.،: 7. 71/ 1881/ 345
بروكلمان، فى: الأصل، 97، 032،.
الأعلام، للزركلى 5/ 350، أعلام النساء، لكحالة 4/ 176171، شعراء سامراء، للسامرائى 172 176.
ب آثارها:
قيل: إن ديوانها كان 20ورقة، (انظر: ابن النديم 164)، ووردت قطع من شعرها فى المصادر الآنفة.
شاعرات أخريات فى بغداد،
وعند ابن النديم بيان دواوينهن (ص 164، طهران، ص 187، الترجمة الإنجليزية 362361)، نقلا عن كتاب الورقة، لابن الجراح، فيما يحتمل:(4/1008)
وعند ابن النديم بيان دواوينهن (ص 164، طهران، ص 187، الترجمة الإنجليزية 362361)، نقلا عن كتاب الورقة، لابن الجراح، فيما يحتمل:
الذّلفاء (14):
جارية البرامكة، نظمت قصائد غزل فى هارون الرشيد، (انظر:
ديوان أبى نواس، نشرة فاجنر 1/ 9089).
كانت مقلّة
دنانير (15):
شاعرة مغنّية ببغداد، كانت جارية ابن كناسة، (المتوفى سنة 207/ 823، سبق ذكره ص 533) الذى عاش أطول منها.
الأغانى 13/ 346337، فى مواضع مختلفة، أعلام النساء، لكحالة 1/ 357355.
كانت مقلّة.
سكن:
جارية محمود الورّاق، (المتوفى قبل سنة 230/ 845، سبق ذكره، ص 574)، شاعرة شهيرة.
طبقات الشعراء، لابن المعتز، طبعة أولى 174، طبعة ثانية 434422، المستظرف، للسيوطى 32 34، شعراء سامراء، للسامرائى 116115، أعلام النساء، لكحالة 2/ 200، مع ذكر مراجع أخرى.
كانت مقلّة. /
خشف الواضحيّة:
شاعرة، مغنّية، فى عصر المتوكل، ويبدو أنها كانت تلميذة لعليّة بنت المهدى.
الأغانى 4/ 114، 6/ 259، 10/ 175174.
كانت مقلّة.
__________
(14) وقع الخلط مرارا بينها وبين الذّلفاء الشاعرة المغنية، إحدى جوارى سليمان بن عبد الملك (انظر: أعلام النساء، لكحالة 1/ 365).
(15) لا يصح الخلط بينها وبين المغنية المشهورة دنانير، جارية البرامكة، (المتوفية سنة 210/ 825، انظر:
، 531 الأعلام، للزركلى 3/ 21، أعلام النساء، لكحالة 1/ 358357).(4/1009)
ز شعراء موصليون، أو فى الموصل:
ابن حمدان الموصلى
هو أبو القاسم جعفر بن محمد بن حمدان، المولود سنة 240/ 954، كان فقيها، أديبا شاعرا، وصديقا للبحترى، خالط بعض مشاهير اللغويين، ورجال الدولة فى عصره. وروى أنه كانت له مكتبة كبيرة، احتوت على مخطوطات فى كل فروع العلم.
توفى سنة 434/ 935، فى سن عالية.
أمصادر ترجمته:
مروج الذهب، للمسعودى 4/ 174، 7/ 222، 8/ 235، إرشاد الأريب 2/ 424419، وفيات الأعيان، لابن خلكان 1/ 626، معجم المؤلفين، لكحالة 3/ 147.
ومن بين الشعراء الذين عاشوا بعد سنة 300/ 913، يذكر ابن النديم، فى رواية ليس نقلها الخطى دون أخطاء (انظر: طهران 194، وراجع: فلوجل 168، الترجمة الإنجليزية 372) فقيها، وشاعرا غير معروف، فيما عدا ذلك، اسمه: أبو جعفر محمد ابن حمدان الموصلى، وأن ديوانه كان 200ورقة، ولعل المقصود به هو صاحبنا ابن حمدان، حفظ لنا ياقوت قطعا من شعره
ب آثاره:
بالاضافة إلى كتب ألفها فى الفقه الشافعى، لا نعرف أسماءها، فقد صنف أيضا (انظر: ابن النديم، طهران، 166، وراجع: إرشاد الأريب، لياقوت 2/ 419):
1 «كتاب الباهر فى (الاختيار من) أشعار المحدثين»، سبق ذكر ص 440 2 «كتاب الشعر والشعراء»، (ولم يتمه).
3 «كتاب السرقات»، (لم يتمه أيضا).(4/1010)
1 «كتاب الباهر فى (الاختيار من) أشعار المحدثين»، سبق ذكر ص 440 2 «كتاب الشعر والشعراء»، (ولم يتمه).
3 «كتاب السرقات»، (لم يتمه أيضا).
4 «كتاب محاسن أشعار المحدّثين».
الخبّاز البلدى
هو أبو بكر محمد بن أحمد بن حمدان، من أهل «بلد»، بالقرب من الموصل، كان شاعرا شيعيّا مرموقا، عاش فى منتصف القرن الرابع / العاشر. /
أمصادر ترجمته:
يتيمة الدهر 2/ 213208، مسالك الأبصار، لابن فضل الله ج 1، القاهرة 1524، ص 304، 15/ الورقة 108107ب، المحمدون من الشعراء، للقفطى 4240، نهاية الأرب، للنويرى 3/ 108، الوافى بالوفيات، للصفدى 2/ 5857.
ب آثاره:
قيل: إن الخالديّين عملا ديوانه بالموصل، فى نحو 300ورقة (انظر: ابن النديم 169). جمع صبيح رديف شعره من كتب الأدب، ونشره فى بغداد 1973.
السّرى الرّفّاء
هو أبو الحسن السرى بن أحمد بن السرى الكندى، نشأ بالموصل صبيّا لرفّاء (ومن ثمة قيل له الرفّاء)، وبعد أن اشتهر بشعره، انتقل حينا من الزمان إلى حلب، فى بلاط سيف الدولة، (المتوفى سنة 356/ 967)، ونشب بينه وبين الخالديّين نزاع دام سنوات، فقد رمى كلّ من الطرفين صاحبه بالسرقة، وقيل: إن الخالديّين أفلحا فى أن يقطع سيف الدولة وغيره عطاءهم عنه، بحيث اضطرّ إلى كسب قوته من نسخ الكتب، وبيع الكتب، ودواوين غيره (انظر: تاريخ بغداد 9/ 194). كانت وفاته بعد سنة 360/ 970.
أثنى الثعالبى على شعره ثناء جمّا، وأورد فى نخبة كبيرة من شعره (عن نسخة بخط الشاعر) أمثلة من مديحه، وهجائه، وغزلياته، وخمرياته، وأوصافه، نحو وصفه للشتاء، أو حتى وصفه لأدوات الحرب (اليتيمة 2/ 182135). هذا وأورد الثعالبى (2/ 134120) أيضا شواهد على ميله إلى الانتحال. أما ابن النديم (ص 11)، الذى عرف الرفّاء معرفة شخصية، فقد حكم عليه حكما مشابها فقال: «شاعر مطبوع، كثير السرقة» (ص 169). وبالإضافة إلى انتحاله شعرا لشعراء كابن الرومى، وأبى تمام، والبحترى، والمتنبى (انظر: اليتمة 2/ 120، وما بعدها)، والخالديّين، فقد قيل: إنه سرق أيضا شعر أستاذه أبى منصور بن أبى برّاك، (انظر:(4/1011)
هو أبو الحسن السرى بن أحمد بن السرى الكندى، نشأ بالموصل صبيّا لرفّاء (ومن ثمة قيل له الرفّاء)، وبعد أن اشتهر بشعره، انتقل حينا من الزمان إلى حلب، فى بلاط سيف الدولة، (المتوفى سنة 356/ 967)، ونشب بينه وبين الخالديّين نزاع دام سنوات، فقد رمى كلّ من الطرفين صاحبه بالسرقة، وقيل: إن الخالديّين أفلحا فى أن يقطع سيف الدولة وغيره عطاءهم عنه، بحيث اضطرّ إلى كسب قوته من نسخ الكتب، وبيع الكتب، ودواوين غيره (انظر: تاريخ بغداد 9/ 194). كانت وفاته بعد سنة 360/ 970.
أثنى الثعالبى على شعره ثناء جمّا، وأورد فى نخبة كبيرة من شعره (عن نسخة بخط الشاعر) أمثلة من مديحه، وهجائه، وغزلياته، وخمرياته، وأوصافه، نحو وصفه للشتاء، أو حتى وصفه لأدوات الحرب (اليتيمة 2/ 182135). هذا وأورد الثعالبى (2/ 134120) أيضا شواهد على ميله إلى الانتحال. أما ابن النديم (ص 11)، الذى عرف الرفّاء معرفة شخصية، فقد حكم عليه حكما مشابها فقال: «شاعر مطبوع، كثير السرقة» (ص 169). وبالإضافة إلى انتحاله شعرا لشعراء كابن الرومى، وأبى تمام، والبحترى، والمتنبى (انظر: اليتمة 2/ 120، وما بعدها)، والخالديّين، فقد قيل: إنه سرق أيضا شعر أستاذه أبى منصور بن أبى برّاك، (انظر:
ابن النديم 169)، وروى أيضا أنه دسّ قصائد للخالديّين، فى نسخ من ديوان كشاجم، حتى ينفق سوقه. وزعم الثّعالبى (2/ 118) أنه رأى أمثال هذه النسخ.
أمصادر ترجمته:
إرشاد الأريب، لياقوت 4/ 229226، وفيات الأعيان، لابن خلكان 1/ 253251، معاهد التنصيص 3/ 283280، وانظر: بروكلمان، فى الأصل، 90، وفى الملحق، 541441، 452.،، 4391،. 892692
أعيان الشيعة، للعاملى 34/ 14735،، 532432. /
الأعلام، للزركلى 3/ 129128، معجم المؤلفين، لكحالة 4/ 208، مراجع تراجم الأدباء العرب، للوهابى 3/ 156155، يوسف أمين قصير، «النسرى الرفاء»، بغداد 1956 (انظر: مجلة المجمع العلمى العربى بدمشق 50/ 1975/ 223).
ب آثاره:
يذكر من بين رواته أحمد بن على الهائم (انظر: تاريخ بغداد 9/ 194، سبق ذكره، ص 503) وقيل: إن ديوانه، الذى عمله بنفسه، (انظر: اليتيمة 2/ 117، 119)، وأنشده، وباعه منسوخا (انظر: تاريخ بغداد 9/ 194)، كان 300ورقة (انظر: ابن النديم 169، وذكر ياقوت، فى: ارشاد الأريب 4/ 227، أنه كان فى
مجلدين)، وعمله على الحروف أحد معاصرى ابن النديم (169)، وقد وصلت إلينا أيضا صنعة للديوان غير مرتبة على الحروف.(4/1012)
يذكر من بين رواته أحمد بن على الهائم (انظر: تاريخ بغداد 9/ 194، سبق ذكره، ص 503) وقيل: إن ديوانه، الذى عمله بنفسه، (انظر: اليتيمة 2/ 117، 119)، وأنشده، وباعه منسوخا (انظر: تاريخ بغداد 9/ 194)، كان 300ورقة (انظر: ابن النديم 169، وذكر ياقوت، فى: ارشاد الأريب 4/ 227، أنه كان فى
مجلدين)، وعمله على الحروف أحد معاصرى ابن النديم (169)، وقد وصلت إلينا أيضا صنعة للديوان غير مرتبة على الحروف.
المخطوطات: لاله لى 1745 (138ورقة، من القرن الحادى عشر الهجرى، انظر: أ. رشر فى)، 7: 3191/ 99 دار الكتب بالقاهرة، أدب 416 (نسخ فى 1297هـ، انظر: الفهرس، طبعة ثانية 3/ 132)، نسخة عنه بالدار، أدب 7297 (179ورقة، نسخت فى 1349هـ، انظر الفهرس طبعة ثانية 3/ 140)، مكتبة الفاضل الشبيبى بالعراق (انظر: أعيان الشيعة، للعاملى 34/ 102)، عارف حكمت بالمدينة المنورة، دواوين 196 (نحو 150ورقة، نسخ فى 1238هـ)، ملك بطهران 5483 (76ورقة، نسخ فى 1292هـ، راجع: مجلة معهد المخطوطات العربية 6/ 1960/ 76)، تشستربيتى 3535 (الجزء الأول، 94ورقة، نسخ فى 527هـ) بودليانا بأكسفورد، 174/ 2 (قطعة من الجزء الأول، الورقة 8050، انظر: يورى، ص 268، رقم 1298)، برلين 7587 (79ورقة، نسخ نحو سنة 1100هـ)، باريس 3098/ 2 (الورقة 132ب 190ب، من القرن العاشر الهجرى، انظر: قايدا 305)، نشر فى القاهرة 1355على مخطوطين بالقاهرة (نسختين لتيمور والبارودى)، ويعدّ حبيب حسين الحسنى (بغداد) نشرة جديدة، انظر گورگيس عواد، مشاركات العراق فى نشر التراث العربى، بغداد 1969، ص 86.
وثمة قصائد عديدة، لا توجد فى الديوان المطبوع، قد أدرجت فى: أعيان الشيعة. وقصيدته التى وجهها إلى أبى إسحاق الصابئ، يشكو فيها من الخالديّين، لا تزال موجودة فى: جمهرة الإسلام (الورقة 182أ 183أ، 50بيتا، راجع: مجلة المجمع العلمى العربى بدمشق 33/ 1958/ 13).
2 «كتاب المحبّ والمحبوب والمشموم والمشروب» (انظر: إرشاد الأريب، لياقوت 4/ 227، وفيات الأعيان، لابن خلكان 1/ 252، كشف الظنون 1611)، وهو منتخب من أبيات للشعراء المحدّثين، يوجد مخطوطا فى: فينا 359 (220ورقة، نسخ فى 1015هـ، وذكر شولر.، بجيسن، أن المخطوط عبارة عن اختيارات من الشعراء المحدّثين، ومنسوب إلى شخص يسمى الموصلى)، ليدن، مخطوطات شرقية 559 (228ورقة، نسخ فى 646هـ، انظر: فورهوف 226).
3 «كتاب الدّيّرة»، ذكره ياقوت فى: إرشاد الأريب 4/ 227، وابن خلكان 1/ 253.
الخالديّان
انظر فى الأخوين أبى عثمان سعيد بن هاشم الخالدى (المتوفى نحو سنة
400/ 1010) وأبى بكر محمد (المتوفى نحو سنة 380/ 990): تاريخ التراث العربى، 383283 ويضاف:(4/1013)
انظر فى الأخوين أبى عثمان سعيد بن هاشم الخالدى (المتوفى نحو سنة
400/ 1010) وأبى بكر محمد (المتوفى نحو سنة 380/ 990): تاريخ التراث العربى، 383283 ويضاف:
إلى 1 «الأشباه والنظائر»، سبق ذكره، ص 7677.
إلى 3 «اختيار من شعر بشار»، سبق ذكره ص 457.
إلى 5ديوانهما (انظر: ابن النديم 169، 1000ورقة) مفقود. /
جمع سامى الدهان قصائد وقطعا لهما من كتب الأدب، ونشرها، بعنوان: «ديوان الخالديّين»، دمشق 1969، انظر فيه: محمد عبد الغنى حسن، بمجلة المجمع العلمى العربى بدمشق 45/ 1970/ 690 696.
ويذكر للخالديين (انظر: ابن النديم 169) الصنعات الآتية:
6 «ديوان الخباز البلدى»، (نحو 300ورقة).
7 «كتاب فى أخبار أبى تمام ومحاسن شعره».
8 «كتاب فى أخبار شعر؟ ابن الرومى».
9 «كتاب اختيار شعر البحترى».
10 «كتاب اختيار شعر مسلم بن الوليد».
11 «اختيار شعر ابن المعتز والتنبيه على معانيه» (انظر: الأشباه والنظائر، للخالديين 2/ 53).
12 - كتابهما: «حماسة شعر المحدثين»، سبق ذكره ص 440.(4/1014)
12 - كتابهما: «حماسة شعر المحدثين»، سبق ذكره ص 440.
ح شعراء فى مواضع أخرى مختلفة من العراق:
أبو حزام العكلى
هو غالب بن الحارث، عاش أيام المهدى (158/ 169775/ 785) وعدّ حجّة فى مسائل اللغة، وكان راوية للكسائى، وأبى عمرو بن العلاء، وغيرهما. نظم قصائد حوت ألفاظا غريبة نادرة.
أمصادر ترجمته:
الموشح، للمرزبانى 354، الأغانى 18/ 8، إصلاح المنطق، لابن السكيت 191، شروح سقط الزند 832، 14281425، فى مواضع مختلفة، المزهر، للسيوطى 1/ 325.
ب آثاره:
فى القرن الثالث / التاسع كانت له مجموعة أشعار معروفة، مقدارها 50ورقة، (انظر: ابن النديم، طهران، ص 189)، وترد ثلاث قطع من شعره، بينها قصيدة تشتمل على ألفاظ غريبة، فى: الأصمعيات، طبعة أولى، الذيل رقم 31، وانظر أيضا: البيان والتبيين، للجاحظ 1/ 140، 150149، شرح شواهد شروح الألفية، للعينى 2/ 244، لسان العرب 7/ 300،. 423
بكر بن النّطّاح
هو أبو وائل بكر بن النطاح الحنفى، كان محاربا، وشاعرا، مرموقا، من أهل اليمامة، عاش حينا ببغداد، وحارب لأبى دلف العجلى فى فارس، توفى بعد سنة 222/ 837، رثاه أبو العتاهية بقصيدة.(4/1015)
هو أبو وائل بكر بن النطاح الحنفى، كان محاربا، وشاعرا، مرموقا، من أهل اليمامة، عاش حينا ببغداد، وحارب لأبى دلف العجلى فى فارس، توفى بعد سنة 222/ 837، رثاه أبو العتاهية بقصيدة.
أمصادر ترجمته:
طبقات الشعراء، لابن المعتز، طبعة أولى 10499، طبعة ثانية 226217، الموشح، للمرزبانى 298، الأغانى 19/ 120105، سمط اللآلئ، للبكرى 520، تاريخ بغداد 7/ 9190، فوات الوفيات، للكتبى 1/ 148146، الأعلام، للزركلى 2/ 46، شعراء بغداد، للخاقانى 2/ 213212. /
ب آثاره:
قيل: إن ديوانه كان 100ورقة (انظر: ابن النديم 163)، وله قصيدة طويلة فى أبى دلف (90بيتا) عند ابن المعتز، وفى: جمهرة الإسلام، الورقة 213أ 215أ، (انظر: خليل مردم، فى: مجلة المجمع العلمى العربى بدمشق 33/ 1958/ 15)، وثمة قطع من شعره فى: الأغانى، حماسة الظرفاء، الورقة 14أ، 132أ، بهجة المجالس، لابن عبد البر 193، محاضرات الراغب 2/ 576، الحماسة المغربية، الورقة 17ب 18أ، 48ب، 86أ، الدر الفريد 1/ 1/ ص 173، 2/ الورقة 8ب، 63ب، 134أ، 182ب، 251ب، 270أ، 365أ، انظر أيضا:
033
سيدوك الواسطى
هو أبو طاهر سيدوك (؟) ويسمّى أيضا عبد العزيز بن حبيبة (حامد، وما شاكل ذلك) الواسطى، كان أديبا، شاعرا، توفى سنة 363/ 974.
أمصادر ترجمته:
يتيمة الدهر، للثعالبى 2/ 373372، مسالك الأبصار، لابن فضل الله 15/ الورقة 106أب، فوات الوفيات، للكتبى 1/ 577576، الأعلام، للزركلى 4/ 139.
ب آثاره:
قيل: إن ديوانه كان 500ورقة (انظر: ابن النديم، طهران، ص 194)، وترد قطع من شعره فى المصادر المتقدمة الذكر، انظر أيضا: حماسة ابن الشجرى، رقم 670، الدر الفريد 2/ الورقة 235أ.(4/1016)
قيل: إن ديوانه كان 500ورقة (انظر: ابن النديم، طهران، ص 194)، وترد قطع من شعره فى المصادر المتقدمة الذكر، انظر أيضا: حماسة ابن الشجرى، رقم 670، الدر الفريد 2/ الورقة 235أ.
الخديجى
هو أبو الفضل محمد بن الحسن منتجب الدين الخديجى المصرى. نصيرى، من المرجح أنه عاش فى العراق، وكانت وفاته نحو سنة 400/ 1009.
ويحتوى ديوانه الذى وصل إلينا (انظر: تاريخ التراث العربى، 485) على أشعار فى التصوف، وقصائد مديح، من بينها مدائح كثيرة فى أفراد من آل الخصيبى.
الوزير المغربى
هو أبو القاسم الحسين بن على (بن الحسين بن على) بن محمد بن يوسف، ولد بمصر سنة 370/ 981، ووقع الخلاف بينه وبين الحاكم الفاطمى، فرحل عن مصر بعد سنة 400/ 1010، ثم عاش حياة غير مستقرة، فكان كاتبا، ووزيرا عدّة مرات فى: الموصل، وبغداد، وميّافارقين، حيث توفى سنة 418/ 1027، وفى رواية أخرى سنة 428/ 1037، وكان متعدد جوانب الثقافة والاهتمام، / فكتب مؤلفات دينية وتاريخية وأدبية عديدة (انظر: تاريخ التراث العربى، 283، وباب علوم اللغة).
ومن ديوانه الكبير (انظر: ابن خلكان 1/ 195كشف الظنون 814، واقرأ ثمة: المغربى بدلا من المعزى،) بقيت بضعة قطع فى تتمة اليتيمة، للثعالبى 1/ 2524، دمية القصر، للباخرزى، طبعة ثانية 178176، إرشاد الأريب، لياقوت 4/ 6460 (39بيتا)، النجوم الزاهرة، لابن تغرى بردى 4/ 266، الدر الفريد 2/ الورقة 33أ، 49ب، 67أ، 137أ، 148أ، 250أ، 359ب.
ذكر له النجاشى (الرجال 55) الاختيارات الشعرية الآتية: «اختيار شعر أبى تمام» (سبق ذكره، ص 555)، «اختيار شعر البحترى» (سبق ذكره، ص 562563)، («اختيار شعر المتنبى والطعن عليه» (سبق ذكره، ص 489)
شعراء آخرون فى العراق
، ويرد بيان دواوينهم عند ابن النديم (ص 162
166، طهران، ص 190183، الترجمة الإنجليزية 366355)، منقولا فى الغالب عن ابن الجراح:(4/1017)
، ويرد بيان دواوينهم عند ابن النديم (ص 162
166، طهران، ص 190183، الترجمة الإنجليزية 366355)، منقولا فى الغالب عن ابن الجراح:
إسحاق بن الفضل بن عبد الرحمن الهاشمى:
عاش أيام المنصور (136/ 158754/ 775)، هو وإخوته: عبد الله وعبد الرحمن ومحمد، وسجن معهم.
معجم الشعراء، للمرزبانى 418417، الأغانى 9/ 189، مروج الذهب، للمسعود 6/ 208، الوافى بالوفيات، للصفدى 4/ 321، 8/ 421420، شعراء بغداد، للخاقانى 2/ 114.
كانت لهم أشعار قليلة.
الفضل بن إسماعيل بن صالح الهاشمى:
ابن أخى الفضل بن صالح الوالى المصرى، (المتوفى سنة 172/ 778، انظر: الأعلام، للزركلى 5/ 355)، عاش فى قنّسرين (انظر: معجم الشعراء، للمرزبانى 312).
كان ديوانه 100ورقة.
أبو السّرىّ سهل بن أبى غالب الخزرجى:
شاعر فى عهد هارون الرشيد، كتب رواية غراميّة، كانت معروفة فى الأندلس، فى القرن الرابع / العاشر، وكانت مثالا احتذاه أبو عبدة (يأتى ذكره، ص 702)، وسعيد بن الحسن البغدادى (يأتى ذكره، ص 696)، فى كتب مشابهة.
جذوة المقتبس، للحميدى 223184، راجع: إرشاد الأريب، لياقوت 3/ 5، 4/ 267.
كان مقلّا.
أبو المنهال عوف بن محلّم الخزاعى:
من أهل حرّان، كان مولى، وهو راوية، عالم، شاعر، توفى نحو سنة 220/ 835. /
طبقات الشعراء، لابن المعتز، طبعة ثانية 193186، سمط اللآلئ، للبكرى 199198، إرشاد الأريب لياقوت 6/ 9995، فوات الوفيات، للكتبى 2/ 236233، معاهد التنصيص 1/ 375 377الأعلام، للزركلى 5/ 278.(4/1018)
من أهل حرّان، كان مولى، وهو راوية، عالم، شاعر، توفى نحو سنة 220/ 835. /
طبقات الشعراء، لابن المعتز، طبعة ثانية 193186، سمط اللآلئ، للبكرى 199198، إرشاد الأريب لياقوت 6/ 9995، فوات الوفيات، للكتبى 2/ 236233، معاهد التنصيص 1/ 375 377الأعلام، للزركلى 5/ 278.
كان ديوانه 30ورقة. انظر فى قطع من شعره: ديوان المعانى، للعسكرى / 262، سفينة الأدباء / الورقة 34أب، الحماسة البصرية، الفهرس، نهاية الأرب، للنويرى 2/ 264، الدر الفريد 2/ الورقة 256أ.
محمد بن يزيد بن مسلمة الحصنى المسلمى الأموى:
يعرف أيضا بكنيته، وهى «أبو الأصبغ»، وكان من ولد الخليفة عبد الملك، وكان من جملة ما نظمه قصائد مدح بها المأمون، وأبيات هجا فيها عبد الله بن طاهر.
طبقات الشعراء، لابن المعتز، طبعة أولى 142141، طبعة ثانية 301229، معجم الشعراء، للمرزبانى 419257، الأغانى 12/ 106103، الوافى بالوفيات، للصفدى 5/ 219218.
كان ديوانه 100ورقة، ويرد وصفه لسباق خيل (43بيتا) فى: مروج الذهب، للمسعودى (8/ 367 371).
أبو منصور بن أبى برّاك:
عاش على الأرجح بالموصل، فى الشطر الأول من القرن الرابع / العاشر، وقيل: إن تلميذه السرىّ الرفّاء، انتحل شعره، ورأى ابن النديم (ص 169) شعره، فى نحو 200ورقة.
ابن الزّمكدم (؟) الموصلى:
كان شاعرا هجّاء، أيام شرف الدولة البويهى، (المتوفى سنة 379/ 989)، على ما ذكر فى چنك عربى، مجلس 3322 (سبق ذكره ص 81)، ص 165164.
كان ديوانه 300ورقة (انظر: ابن النديم 169)، له أبيات فى: تتمة اليتيمة، للثعالبى 1/ 4948، ديوان المعانى، للعسكرى 1/ 195، إرشاد الأريب، لياقوت 5/ 32.(4/1019)
كان ديوانه 300ورقة (انظر: ابن النديم 169)، له أبيات فى: تتمة اليتيمة، للثعالبى 1/ 4948، ديوان المعانى، للعسكرى 1/ 195، إرشاد الأريب، لياقوت 5/ 32.
3 - شعراء فى فارس
منصور بن باذان الأصفهانى
شاعر هجّاء، كان معاصرا لأبى نواس، ويبدو أنه عاش فى فارس، وزار أيضا العراق.
وكانت مخطوطات ديوانه، التى رآها حمزة الأصفهانى، تحتوى أيضا على قصائد لأبى نواس (انظر:
ديوان أبى نواس، نشرة فاجنر 1/ 8)، وترد قطع عديدة من شعره (نحو 130بيتا)، عند ابن المعتز (طبقات الشعراء، طبعة أولى 168163، طبعة ثانية 354344). وثمّة أبيات أخرى فى: ديوان أبى نواس 1/ 76، محاضرات الراغب 2/ 390، 391، معجم البلدان، لياقوت 1/ 295، الدر الفريد 2/ الورقة 272أ، 279ب، 281أ، 281ب، 282أ. /
أبو دلف العجلى
هو القاسم بن عيسى بن إدريس، من بنى العجل بن لجيم (بكر بن وائل)، وكان ينتمى إلى أسرة شيعيّة من أهل الكوفة، قلده هارون الرشيد هضبة فارس وهو شاب، (انظر: معجم الشعراء، للمرزبانى 334، وراجع: أخبار الشعراء، للصولى 215)، وفى الصراع بين الأمين والمأمون وقف إلى جانب الأول (انظر: تاريخ الطبرى 3/ 800798،)، 43 بيد أنه قيل: إن المأمون استدعاه فيما بعد، وأحسن معاملته، «وفى أيام المعتصم اشترك تحت قيادة الإفشين، فى الاستيلاء على بذّ، مقرّ بابك» (ريتر، فى الموضع المذكور، وراجع: الأغانى 8/ 251250)، توفى فى بغداد، وكان ذلك على أشيع الروايات فى سنة 225/ 840، أو سنة 226/ 841.
وبقطع النظر عن مهارته العسكرية، فقد كان الشعراء يلهجون بأياديه عليهم، (انظر مثلا: على بن جبلة، سبق ذكره ص 572)، وكان هو نفسه متأدبا، نابغة فى الشعر والموسيقى، وعلى ذلك فقد كان، فيما يرى أبو الفرج (الأغانى 8/ 248)، من أبرز الشخصيات فى الحياة الثقافية فى عصره. وفى أيام الواثق والمعتصم دخل فى جملة ندماء البلاط المقرّبين (انظر: الأغانى 8/ 252251).(4/1020)
هو القاسم بن عيسى بن إدريس، من بنى العجل بن لجيم (بكر بن وائل)، وكان ينتمى إلى أسرة شيعيّة من أهل الكوفة، قلده هارون الرشيد هضبة فارس وهو شاب، (انظر: معجم الشعراء، للمرزبانى 334، وراجع: أخبار الشعراء، للصولى 215)، وفى الصراع بين الأمين والمأمون وقف إلى جانب الأول (انظر: تاريخ الطبرى 3/ 800798،)، 43 بيد أنه قيل: إن المأمون استدعاه فيما بعد، وأحسن معاملته، «وفى أيام المعتصم اشترك تحت قيادة الإفشين، فى الاستيلاء على بذّ، مقرّ بابك» (ريتر، فى الموضع المذكور، وراجع: الأغانى 8/ 251250)، توفى فى بغداد، وكان ذلك على أشيع الروايات فى سنة 225/ 840، أو سنة 226/ 841.
وبقطع النظر عن مهارته العسكرية، فقد كان الشعراء يلهجون بأياديه عليهم، (انظر مثلا: على بن جبلة، سبق ذكره ص 572)، وكان هو نفسه متأدبا، نابغة فى الشعر والموسيقى، وعلى ذلك فقد كان، فيما يرى أبو الفرج (الأغانى 8/ 248)، من أبرز الشخصيات فى الحياة الثقافية فى عصره. وفى أيام الواثق والمعتصم دخل فى جملة ندماء البلاط المقرّبين (انظر: الأغانى 8/ 252251).
أمصادر ترجمته:
طبقات الشعراء، لابن المعتز، انظر الفهرس، كتاب بغداد، لابن أبى طاهر طيفور 139132، العقد الفريد، لابن عبدربه، انظر الفهارس، مروج الذهب للمسعودى 6/ 187، 7/ 64، 143139، تاريخ بغداد 12/ 423416، سمط اللآلئ 331، إرشاد الأريب، لياقوت، انظر: الفهارس، تهذيب ابن حجر 8/ 328327، وفيات الأعيان، لابن خلكان 1/ 537535.
.. :، 458358
، 43، 77، 222، 103 الأعلام، للزركلى 6/ 13، معجم المؤلفين، لكحالة 8/ 109، مراجع تراجم الأدباء العرب، للوهابى 1/ 179175
ب آثاره:
كان ديوانه تبعا لابن النديم (164) مائة ورقة، وجاز دخول بعض قصائده فى أشعار حفيده بكر بن عبد العزيز (انظر:
.،: 8191،
401 - الميمنى، ملاحظة فى سمط اللآلىء 576)، وجمع عبد العزيز الميمنى ما بلغنا من قطع شعره (انظر: ملاحظته فى سمط اللآلئ 331).
وعلى ما ذكر ابن النديم، ألّف أيضا أبو دلف بعض الكتب، لا سيما فى موضوعات الصيد (انظر: باب أدب الصيد والطرد،.،، 5691،. 5545، 011
وذكرت له أسماء الكتب الآتية: «كتاب البزاة والصيد»، «كتاب الجوارح واللعب بها»، «كتاب النّزه»، «كتاب الصالح»، «كتاب سياسة الملوك». /(4/1021)
وعلى ما ذكر ابن النديم، ألّف أيضا أبو دلف بعض الكتب، لا سيما فى موضوعات الصيد (انظر: باب أدب الصيد والطرد،.،، 5691،. 5545، 011
وذكرت له أسماء الكتب الآتية: «كتاب البزاة والصيد»، «كتاب الجوارح واللعب بها»، «كتاب النّزه»، «كتاب الصالح»، «كتاب سياسة الملوك». /
وكان أخوه: معقل بن عيسى، شاعرا، أديبا، موسيقيا (انظر: الأغانى 21/ 92 93، طبقات الشعراء، لابن المعتز، طبعة ثانيد 171)، وكان له شعر قليل (انظر: ابن النديم 164)، وترد له أبيات فى: الزهرة، لابن داود 196، المختار من شعر بشار، للخالديين / التجيبى 304، محاضرات الراغب 3/ 117، الدر الفريد 2/ الورقة 66أ، 279أ.
بكر بن عبد العزيز العجلى
أحد أحفاد أبى دلف العجلى، حاول سدى، فى قتال خاضه ضد أخيه عمر، والخليفة المعتضد، أن يسيطر على وسط فارس، مات مسموما بطبرستان، سنة 285/ 898.
نظم قصائد، نحا فيها منحى شعراء ما قبل الإسلام فى الفخر، وتفيض بإشارات إلى الحالة السياسية فى السنوات الأخيرة من حياته خاصة.
أمصادر ترجمته:
تاريخ الطبرى، انظر الفهرس، مروج الذهب، للمسعودى 8/ 195، 210، الكامل، لابن الأثير، طبعة ثانية 7/ 457، 487479، فى مواضع مختلفة، وانظر: بروكلمان، فى الملحق، 128، 127.،:
8191، 001 وخاصة ص 103102منه، الأعلام، للزركلى 2/ 41.
ب آثاره:
قيل: إن كاتبه (ولعله راويته أيضا) كان عبد الرحمن بن عيسى الهمدانى (المتوفى سنة 320/ 932، انظر: بروكلمان، فى الملحق، 591) (انظر: ابن النديم 137)، وقد وصل إلينا ديوانه ضمن مجموع (فاتح
5303، الورقة 97أ 107ب، من القرن السابع الهجرى، انظر: فهرس معهدا المخطوطات العربية 1/ 496)، ويحتوى على 14قصيدة، بينها، من المحتمل، بعض قصائد جده أبى دلف العجلى، نشره يوسف السورتى، دلهى 1337، وكرنكو (مع ديوان النعمان بن بشير)، دلهى 1336، انظر فيه: ت. نولدكه، فى 33/ 1291/ 43، و: إ. كراتشكوفسكى، فى:(4/1022)
قيل: إن كاتبه (ولعله راويته أيضا) كان عبد الرحمن بن عيسى الهمدانى (المتوفى سنة 320/ 932، انظر: بروكلمان، فى الملحق، 591) (انظر: ابن النديم 137)، وقد وصل إلينا ديوانه ضمن مجموع (فاتح
5303، الورقة 97أ 107ب، من القرن السابع الهجرى، انظر: فهرس معهدا المخطوطات العربية 1/ 496)، ويحتوى على 14قصيدة، بينها، من المحتمل، بعض قصائد جده أبى دلف العجلى، نشره يوسف السورتى، دلهى 1337، وكرنكو (مع ديوان النعمان بن بشير)، دلهى 1336، انظر فيه: ت. نولدكه، فى 33/ 1291/ 43، و: إ. كراتشكوفسكى، فى:
... 1/ 5291/ 605405). .، 982482
وراجع:
.: 8191، 401001
أحمد بن علويه الإصفهانى
الكرمانى، الكاتب، من بين ما نظمه قصيدة مزدوجة شيعية، على ألف قافية مختلفة. وقيل: إنه كان فى الثمانية والتسعين من عمره سنة 310/ 922.
أمصادر ترجمته:
إرشاد الأريب، لياقوت 2/ 53، الوافى بالوفيات، للصفدى 7/ 254253، بغية الوعاة، للسيوطى 146، أعيان الشيعة، للعاملى 9/ 8367، معجم المؤلفين، لكحالة 1/ 314. /
ب آثاره:
1 - كان ديوانه 50ورقة، (انظر: ابن النديم 167).
2 «رسائل مختارة»، عمله أبو الحسين أحمد بن سعد الكاتب الإصفهانى، (عاش سنة 324/ 936، انظر: معجم المؤلفين، لكحالة 1/ 232231)، انظر: إرشاد الأريب، لياقوت 2/ 3.
3 - ثمانية «كتب فى الدعاء» (انظر: إرشاد الأريب، لياقوت 2/ 3).
أبو الحسن بن طباطبا
هو محمد بن أحمد بن محمد الحسنى العلوى الإصفهانى، ولد وعاش فى إصفهان، وكانت وفاته بها سنة 322/ 934، كان لغويّا، أديبا، شاعرا، نبيه الذّكر، وفى رأى ياقوت (إرشاد الأريب 6/ 284) شاعر مفلق، وكان معجبا بابن المعتز،
واستطاع أن يرى ديوانه بأصفهان، فى أواخر عمره (انظر: إرشاد الأريب 6/ 285)، نظم قصيدة طويلة، مدح بها صديقا له، لم يكن فى وسعه النطق بالكاف والراء، دون أن يورد بها هذين الحرفين (انظر: إرشاد الأريب 6/ 289286)، أما أبو هلال العسكرى (ديوان المعانى 1/ 345، وراجع:(4/1023)
هو محمد بن أحمد بن محمد الحسنى العلوى الإصفهانى، ولد وعاش فى إصفهان، وكانت وفاته بها سنة 322/ 934، كان لغويّا، أديبا، شاعرا، نبيه الذّكر، وفى رأى ياقوت (إرشاد الأريب 6/ 284) شاعر مفلق، وكان معجبا بابن المعتز،
واستطاع أن يرى ديوانه بأصفهان، فى أواخر عمره (انظر: إرشاد الأريب 6/ 285)، نظم قصيدة طويلة، مدح بها صديقا له، لم يكن فى وسعه النطق بالكاف والراء، دون أن يورد بها هذين الحرفين (انظر: إرشاد الأريب 6/ 289286)، أما أبو هلال العسكرى (ديوان المعانى 1/ 345، وراجع:
)، 033،.
فقد استهجن شعره، وخلّف ابن طباطبا عقبا كثيرا بأصبهان، ظهر فيهم علماء نابهون (انظر: إرشاد الأريب، لياقوت 6/ 284).
أمصادر ترجمته:
الفهرست، لابن النديم 136، معجم الشعراء، للمرزبانى 463، الموشح، للمرزبانى، انظر: الفهرس، المحمدون، للقفطى 26، الوافى بالوفيات، للصفدى 2/ 8079، معاهد التنصيص 2/ 130129.
وانظر: بروكلمان، فى الملحق، 641، وقد ورد الاسم به «ابن طباطبا الرّسّى»، أعيان الشيعة، للعاملى 43/ 256248، الأعلام، للزركلى 6/ 199، معجم المؤلفين، لكحالة 8/ 312.
ب آثاره:
1 - قيل: إن أبا بكر الصولى صنع ديوانه (انظر: ابن النديم 136، 151)، الذى رآه ابن خلكان (1/ 49)، وقيل: إنه أدخل فى شعر سميّه ابن طباطبا الرّسّى (يأتى ذكره، ص 653)، ويبدو أن الديوان مفقود، وترد قطع من شعره فى: المنتخب الميكالى، الورقة 13أ، 16أ، 111أ، 155أ، ديوان المعانى، للعسكرى، فى 20موضعا، حماسة الظرفاء، الورقة 102ب، زهر الآداب، للحصرى 145، 757756، محاضرات الراغب، فى مواضع عديدة، إرشاد الأريب، لياقوت 6/ 293284، فى مواضع مختلفة، الدر الفريد، فى نحو 10مواضع.
2 «عيار (أو معيار) الشعر»، يوجد مخطوطا فى: الإسكوريال 238 (الورقة 5722، نسخ فى 877هـ، راجع: فهرس معهد المخطوطات العربية 1/ 415)، نشره طه الحاجرى، ومحمد زغلول سلام، القاهرة 1956، وصنّف الحسن بن بشر الآمدى، (المتوفى سنة 371/ 981) فى انتقاده «كتاب إصلاح ما فى معيار الشعر، لابن طباطبا من الأخطاء» (انظر: ابن النديم 155، سبق ذكره، ص 105).
3 «رسالة فى استخراج المعمّى»، وتوجد مخطوطة فى: فاتح 5300 (الورقة 48أ 53أ، من القرن
السادس الهجرى)، وأسماه ياقوت (إرشاد الأريب 6/ 285) «كتاب فى المدخل فى معرفة المعمى من الشعر». /(4/1024)
3 «رسالة فى استخراج المعمّى»، وتوجد مخطوطة فى: فاتح 5300 (الورقة 48أ 53أ، من القرن
السادس الهجرى)، وأسماه ياقوت (إرشاد الأريب 6/ 285) «كتاب فى المدخل فى معرفة المعمى من الشعر». /
4 «كتاب فى تقريظ الدفاتر»، ذكره ياقوت، فى: إرشاد الأريب 6/ 285، ومن المحتمل أنه أخذت منه الأبيات السبع، فى مدح الدفاتر، التى أوردها ابن النديم، ص 11.
5 «كتاب العروض»، وصفه ياقوت، (فى الموضع المذكور)، بأنه لم يسبق إلى مثله.
6 «كتاب الشعر والشعراء»، انظر: ابن النديم 136، سبق ذكره، ص 96.
7 «كتاب سنام المعالى»، انظر: ابن النديم 136.
8 «كتاب تهذيب الطبع»، منتخبات، انظر: إرشاد الأريب، لياقوت 6/ 285، سبق ذكره ص 76.
أبو النصر الهزيمى
هو المعافى بن هزيم، كان أديبا شاعرا، فى منتصف القرن الرابع / العاشر، أصله من أبيورد، وأقام زمانا فى بخارى (انظر: يتيمة الدهر 4/ 129، الأعلام، للزركلى 8/ 170).
ألّف «كتاب محاسن الشعر وأحاسن المحاسن»، جمع ديوانه فى أبيورد وبخارى، (انظر المصدرين المذكورين)، وفى اليتيمة 4/ 123129قطع من شعره، (أكثر من 50بيتا).
ابن العميد
هو أبو الفضل محمد بن الحسين العميد بن محمد، كان كاتبا، أديبا، شاعرا، فلكيّا، (انظر: تاريخ التراث العربى، ج 6، وباب كتب الأدب)، ووزيرا لركن الدولة، توفى سنة 360/ 970 (انظر:
.: 407307
الأعلام، للزركلى 6/ 328، معجم المؤلفين، لكحالة 9/ 258257).
لا نعلم عن ديوانه شيئا، ووردت قطع من شعره، فى: يتيمة الدهر 3/ 185158، فى مواضع مختلفة،
المنتخب الميكالى، الورقة 96أ، 137ب، 199أ، 207ب، زهر الآداب، للحصرى، انظر الفهرس، الدر الفريد 1/ 2/ ص 169، 2/ الورقة 8أ، 131أ، 132أ، 134أ، 248أ، معاهد التنصيص 2/ 115 124.(4/1025)
لا نعلم عن ديوانه شيئا، ووردت قطع من شعره، فى: يتيمة الدهر 3/ 185158، فى مواضع مختلفة،
المنتخب الميكالى، الورقة 96أ، 137ب، 199أ، 207ب، زهر الآداب، للحصرى، انظر الفهرس، الدر الفريد 1/ 2/ ص 169، 2/ الورقة 8أ، 131أ، 132أ، 134أ، 248أ، معاهد التنصيص 2/ 115 124.
وترد أبيات لابنه، وخلفه فى الوزارة: أبى الفتح على بن محمد بن العميد، ذى الخلافتين، (المتوفى سنة 366/ 977، انظر:
.:، 407
الأعلام، للزركلى 5/ 143) فى: يتيمة الدهر 3/ 192185، إرشاد الأريب، لياقوت 5/ 375347، فى مواضع مختلفة، نكت الهميان، للصفدى 217215، معاهد التنصيص 2/ 128124.
أبو بكر الخوارزمى
هو محمد بن العباس الخوارزمى الطّبرخزى (المتوفى سنة 383/ 993، أو سنة 393/ 1003، انظر: باب كتب الأدب)، خلّف ديوانا، يبدو أن الثعالبى (اليتيمة 4/ 194) قد عرفه. /
المخطوطات: كيمبردج،،. 31. 42 (161ورقة، انظر: قائمة تكميلية، لبراون ص 87)، وثمة قصائد، وقطع عديدة (أكثر من 500بيت) فى: اليتيمة 3/ 218217، 4/ 241204، وانظر أيضا، من جملة المصادر الأخرى: المنتخب الميكالى، الورقة 22ب، 23أ، 30ب 31أ، حماسة الظرفاء، الورقة 12أ، 27أ، 36أ، 39أ، 53ب، 88ب، 166ب، محاضرات الراغب ج 31، فى 20موضعا، سفينة الأدباء، الورقة 214أ 216، نهاية الأرب، للنويرى، فى عدة مواضع، الدر الفريد 1/ 2ص 126، ج 2، فى 17موضعا، انظر:
323 - وثمة نقد لشعره، ألفّه بديع الزمان الهمذانى، يوجد مخطوطا فى: ولىّ الدين 2640 (99ورقة).
أبو طالب المأمونى
هو عبد السلام بن الحسين المأمونى، من ولد الخليفة المأمون، ويبدو أنه ولد
ببغداد، وأقام فيما بعد بالرّىّ، فى جملة أصحاب الصاحب بن عباد، وفى بخارى حيث توفى سنة 383/ 993.(4/1026)
هو عبد السلام بن الحسين المأمونى، من ولد الخليفة المأمون، ويبدو أنه ولد
ببغداد، وأقام فيما بعد بالرّىّ، فى جملة أصحاب الصاحب بن عباد، وفى بخارى حيث توفى سنة 383/ 993.
أمصادر ترجمته:
يتيمة الدهر 4/ 191161، مسالك الأبصار، لابن فضل الله 15/ الورقة 124ب 126ب، فوات الوفيات، للكتبى 1/ 569567،، 252،.
الأعلام، للزركلى 4/ 128، معجم المؤلفين، لكحالة 5/ 224223.
ب آثاره:
1 - لا علم لنا بديوانه التام. ونسخ الثعالبىّ (اليتيمة 4/ 172171) من نسخة الشاعر بعض القصائد والمقطعات، فى سنة 382/ 992، ببخارى، واعتمد عليها برجل، فى نشره لها، وترجمتها إلى الألمانية:
.. ،، 6691
وانظر ما علقه عليه:.: 121/ 1791/ 091661
و:
.: 76/ 7291. 274964.
وله أيضا أبيات فى: حماسة الظرفاء، الورقة 92ب، 161ب، المنتخب الميكالى، الورقة 115ب، 201ب، 204ب، سفينة الأدباء، الورقة 6ب، بهجة المجالس، لابن عبد البر 67، الدر الفريد 2/ الورقة 289ب.
2 «كنز الرؤيا»، انظر: كشف الظنون 1517، هدية العارفين، للبغدادى 1/ 569.
الصاحب بن عبّاد
هو أبو القاسم إسماعيل بن عباد بن العباس الطّالقانى (المتوفى سنة 385/ 995، انظر: باب علوم اللغة)، له المؤلفات الشعرية الآتية:
1 - ديوان شعره، (انظر: إرشاد الأريب، لياقوت 2/ 316)، بولس سباط، فى:
) 94/ 6491/ 22،. 393
ويبدو أنه مفقود (16)، وتوجد قصائد مفردة فى: أمبروزيانا / 782/ 1 (الورقة 271، من القرن الحادى عشر الهجرى، انظر: صلاح الدين المنجد 43، مجلة معهد المخطوطات العربية 3/ 1957/ 347، رقم 22)، أمبروزيانا 911/ 72 (الورقة 61أ 62ب، من القرن الثانى عشر الهجرى، قصيدة من 95بيتا، انظر:(4/1027)
) 94/ 6491/ 22،. 393
ويبدو أنه مفقود (16)، وتوجد قصائد مفردة فى: أمبروزيانا / 782/ 1 (الورقة 271، من القرن الحادى عشر الهجرى، انظر: صلاح الدين المنجد 43، مجلة معهد المخطوطات العربية 3/ 1957/ 347، رقم 22)، أمبروزيانا 911/ 72 (الورقة 61أ 62ب، من القرن الثانى عشر الهجرى، قصيدة من 95بيتا، انظر:
).: 3/ 110191/ 319
أمبروزيانا 74 (الورقة 154153، من القرن الحادى عشر الهجرى، انظر:
).: 4/ 211191/ 9201
قصيدتان فى برلين 7588/ 1، وقطعتان فى: جمهرة الإسلام، الورقة 129أب، 137أب (راجع:
خليل مردم، فى: مجلة المجمع العلمى العربى بدمشق 33/ 1958/ 18، 20)، وثمة قصائد وقطع فى:
اليتيمة 3/ 289192، فى مواضع مختلفة، وأبيات عديدة فى: المنتخب الميكالى، الدر الفريد، سفينة الأدباء، وغير ذلك من المنتخبات الشعرية، انظر أيضا:
543 - وجمع محمد بن طاهر السماوى، (المتوفى سنة 1370/ 1950، انظر: معجم المؤلفين، لكحالة 10/ 97) أشعارا له حوالى 1200بيتا من كتب الأدب، ورتبها على الحروف، وتوجد فى: النجف (انظر: الذريعة 9/ 577)، ويرد عدد من أشعاره فى: أعيان الشيعة، للعاملى 11/ 563459، وأحدث مجموعة من شعره بعنوان: «ديوان شعر الصاحب بن عبّاد»، أصدرها محمد حسن آل ياسين، ببغداد 1965، وانظر أيضا فى شعره: أ. بهمنيار، «صاحب بن عباد»، طهران 1965، ص 193181، 239232.
2 «قصيدة لاميّة فى أصول الدين» (64بيتا)، مع شرح لجعفر بن أحمد بن عبد السلام البهلولى اليمانى المعتزلى، (المتوفى سنة 573/ 1177، انظر: بروكلمان، فى الملحق، 007996، معجم المؤلفين، لكحالة 3/ 132)، توجد مخطوطة فى: أمبروزيانا 502 (الورقة 1أ 20ب، من القرن الثانى عشر الهجرى، انظر:
).: 8/ 029191/ 232
التيمورية بالقاهرة، مجموع 380 (الورقة 1أ 14ب، نسخة حديثة)، مكتبة الإمام يحيى، بصنعاء، مجموع 91/ 2 (انظر: عبد القادر المغربى، فى: مجلة المجمع العلمى العربى بدمشق 28/ 1953/ 32)،
__________
(16) مخطوطات أيا صوفيا رقم 3953، 3954ومخطوط آصفية ديوان 111 (لسنة 1172هـ، انظر: الفهرس 1/ 702) المذكورة عند بروكلمان فى الأصل، 131، وفى الملحق، 991، وعند أحمد أتش.،:،، 396
هذه المخطوطات لا تحتوى على ديوان الصاحب بن عباد، وإنما هى بناء على مقال ريشر، فى:
،: 46/ 0191/ 115 عبارة عن نسخ مصورة عن مخطوطات كاملة، أو أجزاء من مخطوطات لديوان ابن مكانس.(4/1028)
وتوجد بعنوان: «المنظومة الفريدة»، فى: دار الكتب بالقاهرة، تاريخ 16ش (3ورقات، من القرن الحادى عشر الهجرى، انظر: الفهرس، طبعة ثانية 3/ 394، فهرس معهد المخطوطات العربية 1/ 537)، نشرها محمد حسن آل ياسين، ببغداد 1965 (انظر: تعليق أحمد الجندى، فى: مجلة المجمع العلمى العربى بدمشق 45/ 1970/ 676675).
3 «الكشف عن (أو «رسالة فى إظهاره»، أو «التنبيه على»، أو ما يشبه ذلك) مساوئ شعر المتنبى» (سبق ذكره، ص 784).
4 «الأمثال السائرة من شعر المتنبى» (سبق ذكره، ص 784).
انظر فى رسائله، وسائر مؤلفاته: باب علوم اللغة و، وباب كتب الأدب.
المتيّم الإفريقى
هو أبو الحسن محمد بن أحمد بن محمد المغربى الإفريقى، كان أصله من شمال إفريقية، وعاش فى فارس خاصة، وزار، كشاعر متجول، البلاطات بين ما وراء النهر ومصر، واشتهر بالشعر والأدب، وقيل: إنه كان له أيضا عناية بالطب والفلك، سكن إصفهان مدة، وقصد بعد سنة 333/ 944سيف الدولة، (المتوفى سنة 356/ 967)، بحلب، وهنالك التقى بالمتنبى، وأقام فى شيخوخته ببخارى، حيث عرفه الثعالبى، كانت وفاته حوالى آخر القرن الرابع / العاشر. /
أمصادر ترجمته:
يتيمة الدهر 4/ 158157، إرشاد الأريب 2/ 8180، 6/ 277274، المحمدون، للقفطى 2523، فوات الوفيات، للكتبى 1/ 134133، الوافى بالوفيات للصفدى 2/ 68.
،، 172
الأعلام، للزركلى 6/ 294، معجم المؤلفين، لكحالة 2/ 136، 8/ 235234.
ب آثاره:
1 - من «ديوانه الكبير» (اليتيمة 4/ 157) بقيت بضعة قطع، فى المصادر المتقدمة الذكر، وانظر أيضا:
اليتيمة 1/ 43، 46.
وألّف أيضا عدة كتب ورسائل، (انظر: اليتيمة، ياقوت، فى الموضع المذكور، القفطى، فى الموضع المذكور، الصفدى، فى الموضع المذكور)، كان أغلبها لا يزال معروفا لياقوت، وانظر ص 487عن كتابيه فى شعر المتنبى:(4/1029)
اليتيمة 1/ 43، 46.
وألّف أيضا عدة كتب ورسائل، (انظر: اليتيمة، ياقوت، فى الموضع المذكور، القفطى، فى الموضع المذكور، الصفدى، فى الموضع المذكور)، كان أغلبها لا يزال معروفا لياقوت، وانظر ص 487عن كتابيه فى شعر المتنبى:
2 «كتاب الانتصار المنبّى عن فضل (أو فضائل) المتنبى»، و:
3 «كتاب النبيه المنبّى عن رذائل المتنبى».
وبقية أسماء كتبه هى:
4 «كتاب أشعار الندماء»، أو «كتاب الشعراء الندماء»، سبق ذكره، ص 101 5 «تحفة الكتاب فى الرسائل»، (ووصفه ياقوت بأنه «مبوّب»).
6 «كتاب تذكرة النديم»، (امتدحه ياقوت).
7 «الرسالة الممتعة».
8 «كتاب بقية انتصار (عند ياقوت: «الانتصار») المكثر للاختصار.
9 - وفى كتابه «المحكم فى اشتقاق حروف المعجم» الذى وصل إلينا، انظر: باب علوم اللغة.
عمر الهرندى
هو أبو حفص، أو أبو القاسم، عمر بن عبد الله الهرندى، من أهل هرند، إلى الشمال من إصفهان، عاش فى القرن الرابع / العاشر.
أمصادر ترجمته:
يتيمة الدهر 3/ 415414، معجم البلدان، لياقوت 4/ 970.
ب آثاره:
له مجموعة صغيرة من القصائد، (والنثر)، بعنوان: «الأصداف والدرر»، (وذكرها ياقوت، فى الموضع المذكور، باسم «الدرة والصدفة»)، محفوظة فى تشستربيتى 4907/ 8 (الورقة 68590، نسخ فى سنة 1163هـ).
القاضى الجرجانى
هو أبو الحسن على بن عبد العزيز بن الحسن الشافعى، عالم، شاعر، من
أصحاب الصاحب بن عباد، توفى سنة 392/ 1001 (انظر: باب علوم اللغة).(4/1030)
هو أبو الحسن على بن عبد العزيز بن الحسن الشافعى، عالم، شاعر، من
أصحاب الصاحب بن عباد، توفى سنة 392/ 1001 (انظر: باب علوم اللغة).
1 - كان ديوانه لا يزال موجودا فى القرن السابع / الثالث عشر، فى إحدى خزائن الكتب بحلب (انظر:
ب. سباط فى:
) 94/ 4691/ 32،. 114
وترد له قصائد وقطع فى: اليتيمة 3/ 212211، 221220، 4/ 263، فى مواضع مختلفة (زهاء 300بيت)، المنتخب الميكالى، فى 11موضعا (قطع يصل عدد أبيات بعضها إلى 19بيتا)، محاضرات الراغب 1/ 237، 2/ 413، زهر الآداب، للحصرى 271، مسالك الأبصار، لابن فضل الله 15/ الورقة 121أ 124ب، إرشاد الأريب، لياقوت 5/ 258249، فى مواضع مختلفة، الدر الفريد 1/ 1/ 161، 2/ الورقة 311ب، 318أ / 2 «كتاب الوساطة بين المتنبى وخصومه»، انظر: باب علوم اللغة.
3 «شرح ديوان المتنبى»، سبق ذكره، ص 493.
أبو على المنطقى
أصله من البصرة، وكان مولده سنة 336/ 948، أقام ببلاط الأمراء فى العراق وفارس، وتوفى بشيراز بعد سنة 390/ 1000، وفى رأى ياقوت (إرشاد الأريب 5/ 506494) أنه كان شاعرا موهوبا للغاية، ولو وفّى حقّه لكان فى منزلة المتنبى.
قيل: إن ديوانه كان نحو 2000بيت، (المصدر نفسه 494)، وقد بقى نحو عشره محفوظا، فى: إرشاد الأريب، لياقوت.
بديع الزمان الهمذانى
هو أحمد بن الحسين بن يحيى أبو الفضل الهمذانى، (المتوفى سنة 398/ 1008، انظر: باب كتب الأدب) خلّف ديوانا صغيرا.
المخطوطات: ينى جامع باستنبول 1189/ 4 (الورقة 404366، من القرن 13الهجرى)، التيمورية بالقاهرة، شعر 252، باريس 2147 (الولأقة 9341، انظر: فايدا 300)، وثمة قصيدتا مدح، إحداهما فى دار الكتب بالقاهرة، أدب 13201ز (الورقة 8281، نسخت سنة 1234هـ، انظر:
فهرست المخطوطات العربية 2/ 213)، والأخرى فى: برلين 7589/ 3، وترد له قصائد وقطع فى: اليتيمة 4/ 301292 (175بيتا)، زهر الآداب، للحصرى، سفينة الأدباء، الورقة 216أ 224ب، إرشاد الأريب، لياقوت 1/ 116114.(4/1031)
المخطوطات: ينى جامع باستنبول 1189/ 4 (الورقة 404366، من القرن 13الهجرى)، التيمورية بالقاهرة، شعر 252، باريس 2147 (الولأقة 9341، انظر: فايدا 300)، وثمة قصيدتا مدح، إحداهما فى دار الكتب بالقاهرة، أدب 13201ز (الورقة 8281، نسخت سنة 1234هـ، انظر:
فهرست المخطوطات العربية 2/ 213)، والأخرى فى: برلين 7589/ 3، وترد له قصائد وقطع فى: اليتيمة 4/ 301292 (175بيتا)، زهر الآداب، للحصرى، سفينة الأدباء، الورقة 216أ 224ب، إرشاد الأريب، لياقوت 1/ 116114.
نشر محمد شكرى المكى الديوان، بالقاهرة 1903 (راجع: سركيس 1896).
ابن بابك
هو أبو القاسم عبد الصمد بن منصور بن الحسن، ولد ببغداد، ثم انتقل شاعرا لبلاط فخر الدولة، (المتوفى سنة 387/ 997) إلى همذان والرّىّ وجرجان، وقادته أسفاره إلى واسط، والموصل، وإلى نيسابور، وشيراز، مدح عديدا من الأعيان، لا سيما الوزير الصاحب بن عباد، وكثير من قصائده مؤرخة، وتمدنا بأدلة يستند إليها فى تاريخ عهد البويهيين، كانت وفاته ببغداد سنة 410/ 1019.
أمصادر ترجمته:
يتيمة الدهر 3/ 385377، مسالك الأبصار، لابن فضل الله 15/ الورقة 108ب 117ب، وفيات الأعيان، لابن خلكان 1/ 374373، الكامل، لابن الأثير، طبعة ثانية 9/ 313، معاهد التنصيص 1/ 64،،،. 142،.، 544
، 551451.
الأعلام، للزركلى 4/ 134، معجم المؤلفين، لكحالة 5/ 237، /
ب آثاره:
كان الثعالبى (اليتيمة 3/ 379)، يستجيد شعر بابك، وقد استخدم فى اختياره لشعره نسخة من الديوان، أتى بها من بغداد أبو نصر سهل بن المرزبان، الذى كان هو نفسه يملك نسخة منه بخط الشاعر، وعرف ابن خلكان (1/ 373، راجع: كشف الظنون 764) ديوانه «الكبير الضخم» (مسالك الأبصار، لابن فضل الله 15/ الورقة 109أ)، فى ثلاث مجلدات.
المخطوطات: لاله لى 1754 (قافية الدال الشين، الجزء الثانى، 191ورقة، من القرن الخامس الهجرى، راجع: أ، رشر، فى:
) 7/ 3191/ 99
برلين، .. 7041 (كامل، 219ورقة، من القرن الثامن الهجرى)، وثمة قطع عديدة فى: اليتيمة 3/ 130، 234233، 242، 377، 385، 395 (نحو 170بيتا)، مسالك الأبصار، لابن فضل الله (نحو 280بيتا)، وفى سائر المصادر الآنفة الذكر، وفضلا عن ذلك: فى المنتخب الميكالى، سفينة الأدباء، محاضرات الراغب، أسرار البلاغة، للجرجانى، انظر:(4/1032)
) 7/ 3191/ 99
برلين، .. 7041 (كامل، 219ورقة، من القرن الثامن الهجرى)، وثمة قطع عديدة فى: اليتيمة 3/ 130، 234233، 242، 377، 385، 395 (نحو 170بيتا)، مسالك الأبصار، لابن فضل الله (نحو 280بيتا)، وفى سائر المصادر الآنفة الذكر، وفضلا عن ذلك: فى المنتخب الميكالى، سفينة الأدباء، محاضرات الراغب، أسرار البلاغة، للجرجانى، انظر:
، الدر الفريد، وانظر أيضا:
633
أبو الفتح البستى
هو على بن محمد (أو أحمد، وثمة تفاوت فى سائر نسبه) البستى (17) الكاتب، كان أصله فارسيّا، وولد نحو سنة 335/ 946، فى بست بسجستان، درس الحديث، والفقه الشافعى، والأدب، وتقلّد الكتابة لبيتوز، أمير مسقط رأسه، ثم التحق من بعد بخدمة الغزنويين، توفى بأوزجند، بالقرب من بخارى، فى سنة 400/ 1009، أو 1401/ 1010، أو 403/ 1013.
كان معروفا بأنه ناثر بليغ، (ترد قطع له فى اليتيمة، فى مواضع متعددة)، وشاعر صاحب تجنيس، ويبدو أنه كان له دور مهم فى الحياة الأدبية، وفضلا عن شعره العربى فقد نظم الشعر أيضا بالفارسية، (انظر:
).: .. 5781،. 7555
أمصادر ترجمته:
يتيمة الدهر 4/ 334302، مسالك الأبصار، لابن فضل الله 15/ الورقة 66ب 77ب، وفيات الأعيان، لابن خلكان 1/ 451450، طبقات الشافعية، للسبكى 4/ 64، معاهد التنصيص
__________
(17) لا يصح الخلط بينه وبين أبى الفتح منصور البينى (ويحرّف إلى البستى)، وهو شاعر مصرى من أهل القرن الخامس / الحادى عشر (انظر: اليتيمة 1/ 446445، وراجع:
يوهان فك، فى: دائرة المعارف الإسلامية ط. أوربية ثانية 1/ 1348.
.. :، 8431(4/1033)
3/ 221212. وانظر: بروكلمان فى دائرة المعارف الإسلامية، ط. أوربية أولى 1/ 840، ويوهان فك، ط.
أوربية ثانية 1/ 1348، وانظر: بروكلمان، فى الأصل، 251، وفى الملحق، 445 .. ،، 9091،. 764.
الأعلام، للزركلى 5/ 144، معجم المؤلفين، لكحالة 7/ 186.
ب آثاره:
كان من بين رواة شعره، على ما ذكر السبكى (4/ 5)، أبو عثمان إسماعيل بن عبد الرحمن الصابونى، (المتوفى سنة 449/ 1057، انظر: بروكلمان، فى الأصل، 363263)، وقد وصل إلينا ديوانه الصغير (انظر:
ابن خلكان 1/ 451، كشف الظنون 772). /
المخطوطات: أحمد الثالث 2463 (75ورقة، نسخ فى 855هـ، راجع: أ. رشر، فى:
4/ 911191/ 907 فهرس معهد المخطوطات العربية 1/ 455)، جاريت 26 (73ورقة، نسخ قبل 868هـ، كان سابقا فى بيروت، مكتبة البارودى، انظر: مجلة المجمع العلمى العربى بدمشق 5/ 1925/ 133)، مختصر منه فى:
ليدن، مخطوطات شرقية 2574 (16ورقة، من القرن 13الهجرى، انظر: فورهوف 62)، وثمة بضعة قصائد فى: مانشستر 783/ 4 (الورقة 30أ 42أ، من القرن الحادى عشر الهجرى)، وقصيدتان فى:
جوتا 26 (الورقة 102أ، 104ب)، ومخمسة فى: عاطف 2192/ 3 (الورقة 9ب 14أ، نسخت فى 1108هـ)، بالإضافة إلى نحو 400بيت فى: اليتيمة، وأبيات أخرى فى: المنتخب الميكالى، الحصرى، حماسة ابن الشجرى، الحماسة المغربية، الدر الفريد 2/ الورقة 102أ 114ب، انظر أيضا:
423 - وطبع الديوان، فى بيروت 1294 (راجع: سركيس 564).
2 - و «نونيّته» التعليميّة، ويقال لها أيضا «عنوان الحلم (أو الحكم)»، قد وصلت إلينا فى مخطوطات عديدة، منها: مخطوط جامعة إستنبول. 837 (الورقة 1أ 4أ)، دار الكتب بالقاهرة، مجموع 634 (ضمن مجموع، انظر: الفهرس، طبعة ثانية 3/ 282)، الإسكوريال 167/ 2 (الورقة 8178، نسخت فى 763هـ)، باريس 1293/ 2 (الورقة 44ب 45ب، من القرن الحادى عشر الهجرى)، باريس 5523 (الورقة 7772)، ياريس 5669 (الورقة 7877، انظر: قايدا 553)، ليبزج 891/ 24، جوتا 2236 (8ورقات، نسخت فى 1055هـ)، جوتا 2237 (نسخت فى 1086هـ)، برلين 7591/ 16 (الورقة 8685ب)، برلين 7592/ 1و 2، برلين 7593/ 41، المكتب الهندى بلندن 954/ 8 (الورقة
65 - ب 66ب، انظر: لوث رقم 1038. جاريت 2126/ 3نسخت فى 863هـ)، طبعت فى: مجانى الأدب 4/ 9794وعدة مرات، وترجمها إلى الألمانية:(4/1034)
2 - و «نونيّته» التعليميّة، ويقال لها أيضا «عنوان الحلم (أو الحكم)»، قد وصلت إلينا فى مخطوطات عديدة، منها: مخطوط جامعة إستنبول. 837 (الورقة 1أ 4أ)، دار الكتب بالقاهرة، مجموع 634 (ضمن مجموع، انظر: الفهرس، طبعة ثانية 3/ 282)، الإسكوريال 167/ 2 (الورقة 8178، نسخت فى 763هـ)، باريس 1293/ 2 (الورقة 44ب 45ب، من القرن الحادى عشر الهجرى)، باريس 5523 (الورقة 7772)، ياريس 5669 (الورقة 7877، انظر: قايدا 553)، ليبزج 891/ 24، جوتا 2236 (8ورقات، نسخت فى 1055هـ)، جوتا 2237 (نسخت فى 1086هـ)، برلين 7591/ 16 (الورقة 8685ب)، برلين 7592/ 1و 2، برلين 7593/ 41، المكتب الهندى بلندن 954/ 8 (الورقة
65 - ب 66ب، انظر: لوث رقم 1038. جاريت 2126/ 3نسخت فى 863هـ)، طبعت فى: مجانى الأدب 4/ 9794وعدة مرات، وترجمها إلى الألمانية:
.. ،، 486186
(راجع سركيس 1006،). .، 9981،. 011.
أشرح لذى النون أحمد السرمارى (المتوفى سنة 677/ 1278، انظر: معجم المؤلفين: لكحالة 4/ 147)، ذكر فى، كشف الظنون 1336.
ب شرح لجمال الدين عبد الله بن محمد بن أحمد الحسينى النيسابورى النقركار، (المتوفى سنة 776/ 1374، انظر: معجم المؤلفين، لكحالة 6/ 108)، الظاهرية، عام 7928/ 1 (الورقة 321، من القرن التاسع، أو العاشر الهجرى، انظر: فهرس عزة حسن 2/ 281280)، دار الكتب بالقاهرة، قولة 11/ 3 (انظر: فهرست مكتبة قولة 2/ 201200)، برلين 7594 (29ورقة، نسخ فى 1027)، 7595/ 1و 2، ليبزج 519 (32ورقة)، ليبزج 520 (52ورقة)، ليدن، مخطوطات شرقية 749/ 2 (الورقة 6337، انظر: فورهوف 389)، الفاتيكان،. 3/ 273 (الورقة 96ب 114ب، من القرن 14الهجرى، انظر: قيدا 1/ 275)، جاريت 27 (34ورقة، من القرن العاشر الهجرى).
ج شرح لعبد الرحيم بن محمد بن عبد الرحيم العمرى (كان حيّا سنة 780/ 1378، من أقرباء محمد بن عبد الرحيم بن الحسين العمرى [نحو سنة 801/ 1399]، انظر: معجم المؤلفين، لكحالة 10/ 158)، برلين 7596/ 2 (الورقة 9271).
د شرح لحميد الدين أبى عبد الله محمود بن عمر النّجاتى النّيسابورى (المتوفى سنة 728/ 1328، انظر: بروكلمان، 391، معجم المؤلفين، لكحالة 12/ 188187) فى كتابه «إعراب القصائد الثلاث وإيضاح غوامض الأبحاث» (ألّفه سنة 713/ 1313)، دار الكتب بالقاهرة، أدب 413 (لسنة 738هـ)، دار الكتب بالقاهرة أدب 21ش (713هـ، انظر: الفهرس، طبعة ثانية 3/ 71).
هـ شرح على البيتين الأوّلين من القصيدة لعبد القادر بن شيخ بن العيدروس، (المتوفى سنة 1038/ 1628، انظر: بروكلمان، 914814)، برلين 7597 (الورقة 283ب 287أ).
وشرح لأحمد بن محمد، عنوانه: «الهداية للمستفيدين والدراية للمستفيضين»، البلدية بالإسكندرية 3721ج / 5 (نسخ فى 1245هـ، انظر: الفهرس، طبعة ثانية، أدب، ص 111).
ز شرح لمحمود شريف، فى: «التعليمات الشريفية على جملة من القصائد الحكميّة»، القاهرة 1311 (انظر: سركيس 1710).
ح شروح لمجهولين، برلين، سيكون رقمه 355 (كما أخبرنى إ. فاجنر)، الظاهرية، عام 3343، مخطوط قديم، انظر: فهرس عزة حسن 2/ 280279)، النبى شيث بالموصل (انظر: مخطوطات الموصل، لداود الچلبى، ص 207، رقم 8). /(4/1035)
ز شرح لمحمود شريف، فى: «التعليمات الشريفية على جملة من القصائد الحكميّة»، القاهرة 1311 (انظر: سركيس 1710).
ح شروح لمجهولين، برلين، سيكون رقمه 355 (كما أخبرنى إ. فاجنر)، الظاهرية، عام 3343، مخطوط قديم، انظر: فهرس عزة حسن 2/ 280279)، النبى شيث بالموصل (انظر: مخطوطات الموصل، لداود الچلبى، ص 207، رقم 8). /
ط مع تخميس لمجهول، فى البلدية بالإسكندرية 3721ج / 4 (نسخ فى 1245هـ، انظر: الفهرس طبعة ثانية، 1، أدب ص 111).
ى ترجمة فارسية لبدر الدين الجاجرمى (كشف الظنون 1336)، كلية الآداب بطهران 23ج / 8 (الورقة 65ب 68ب، انظر: الفهرست 1/ 161وفيه بيانات أخرى)، كلية الآداب بطهران 181ج (الورقة 329أ 330أ، انظر: الفهرست 1/ 223)، ترجمة أخرى؟ فارسية، دانشگاه بطهران 2398/ 9 (ص 10511045، من القرن العاشر الهجرى).
ومن المشكوك فيه «شرح مختصر الجوينى فى فروع الشافعية» (انظر: كشف الظنون 1626، هدية العارفين، للبغدادى 1/ 685)، على «مختصر» أبى محمد عبد الله بن يوسف الجوينى (المتوفى سنة 438/ 1047، انظر: بروكلمان، 385386) وكان مثله فى الشعر الذى اقتدى به هو: أبو محمد شعبة بن عبد الملك البستى (القرن الرابع / العاشر)، الذى سمعه فى صباه ينشد الشعر، ولأبى محمد البستى 13 بيتا، فى: اليتيمة 4/ 337، وقصيدة، فى: جوتا 26 (الورقة 101ب).
عبد الله العبد لكانى
هو أبو محمد عبد الله بن محمد بن يوسف العبدلكانى الزّوزنى «كان ماجنا.
ونديما، ومؤدبا لأبناء الأمراء فى خراسان» (هـ، ريتر، فى:
2/ 9491/ 362 عن فوات الوفيات، للكتبى 1/ 495)، وكان الثعالبى «قد تعرّف إليه فى بيت صديقه المحسن إليه أبى الفضل عبيد الله الميكالى، واستنشده أبياتا (ذات معنى أخلاقى معتدل)، ولم يكن شعره غير مقبول فى بلاط الأمراء، بشرقى فارس، وقد عرف
الثعالبى اثنين من وجوه الأعيان كانا يردّدان شعرا له» (رتبر فى الموضع المذكور، عن: تتمة اليتيمة، للثعالبى 2/ 33)، توفى فى سنة 431/ 1040.(4/1036)
2/ 9491/ 362 عن فوات الوفيات، للكتبى 1/ 495)، وكان الثعالبى «قد تعرّف إليه فى بيت صديقه المحسن إليه أبى الفضل عبيد الله الميكالى، واستنشده أبياتا (ذات معنى أخلاقى معتدل)، ولم يكن شعره غير مقبول فى بلاط الأمراء، بشرقى فارس، وقد عرف
الثعالبى اثنين من وجوه الأعيان كانا يردّدان شعرا له» (رتبر فى الموضع المذكور، عن: تتمة اليتيمة، للثعالبى 2/ 33)، توفى فى سنة 431/ 1040.
أمصادر ترجمته:
يتيمة الدهر 4/ 450449، الأعلام، للزركلى 4/ 226
ب آثاره:
1 - وردت بعض أبياته فى: اليتيمة، وفى كتابه «حماسة الظرفاء».
2 «حماسة الظرفاء من أشعار المحدثين والقدماء» وقد وصل إلينا (سبق ذكره، ص 73). وقد حققه محمد جبار المعيبد، بغداد 1978. /
أبو الفضل الميكالى
هو عبيد الله بن أحمد بن على، كان كاتبا، أديبا، شاعرا، بخراسان، وصاحب شرطة نيسابور، توفى سنة 436/ 1044 (انظر: بروكلمان فى الملحق، 503، 2313 مع ذكر مصاد أخرى، معجم المؤلفين، لكحالة 1/ 237).
آثاره:
1 - أشعار فى: اليتيمة 4/ 381369، زهر الآداب، للحصرى، انظر الفهرس، فوات الوفيات، للكتبى 2/ 5852، مسالك الأبصار، لابن فضل الله 15/ الورقة 127أ 129أ، نهاية الأرب 2/ 269268، 10/ 60، 11/ 228، 233، 253252، نشرها موبرج .. ،.، 8091
2 - ويمكن أن تكون المختارات الشعرية، التى وصلت إلينا، بعنوان: «المنتخب الميكالى»، (سبق ذكره ص 7778) من صنعة.
3 - شرح على حماسة أبى تمام، لم يصل إلينا، انظر: كشف الظنون 692، سبق ذكره ص 70.
4 - انظر مؤلفاته النثرية، فى بابى: علوم اللغة، وكتب الأدب.(4/1037)
4 - انظر مؤلفاته النثرية، فى بابى: علوم اللغة، وكتب الأدب.
شعراء وكتاب شعراء آخرون فى فارس،
ممن عرف له ديوان، أو وصل إلينا من شعره أكثر من 50بيتا:
أبو محمد يحيى بن بلال العبدى:
شاعر شيعىّ، محسن، من أهل الكوفة، عاش أيام هارون الرشيد، وأقام بهمذان (انظر: معجم الشعراء، للمرزبانى 499).
كان مقلّا (انظر: الفهرست، لابن النديم 163).
محمد بن أبى بدر السّلمى:
لعله عراقى المولد، عاش فى هضبة إيران، (انظر:
معجم الشعراء، للمرزبانى 449).
كان ديوانه 50ورقة (انظر: ابن النديم 164).
أبو الغمر هارون بن موسى (أو محمد) الكاتب:
كان كاتبا فى فارس، توفى بعد 270/ 884.
معجم الشعراء، للمرزبانى 485، سمط اللآلئ للبكرى 443.
كان ديوانه 50ورقة (انظر: ابن النديم 166)، وثمة أبيات لشخص اسمه أبو الغمر، فى: محاضرات الراغب 2/ 333، 345، 2/ 410، 445، 3/ 163، 164، 185، ولشخص اسمه أبو الغمر الرازى فى: الدر الفريد 1/ 1/ ص 167، 2/ الورقة 182أ، 362ب.
أبو الحسن على بن الحسن اللحّام الحرّانى:
كان شاعرا هجّاء، فى بخارى، أيام السامانيّين، توفى قبل 366/ 977. /
جمع الثعالبى شعره، وأورد نخبة تزيد على 100بيت، فى: اليتيمة 2/ 115102، انظر أيضا:
مسالك الأبصار، لابن فضل الله 15/ الورقة 106ب 107أ.
أبو محمد الحسن بن على بن مطران المطرانى:
من أهل شاش، ببلاد ما وراء
النّهر، عاش كمعاصره أبى الحسن اللحام فى بخارى، وكان ديوانه معروفا بفارس، وهو حىّ.(4/1038)
من أهل شاش، ببلاد ما وراء
النّهر، عاش كمعاصره أبى الحسن اللحام فى بخارى، وكان ديوانه معروفا بفارس، وهو حىّ.
له أكثر من 100بيت، فى: اليتيمة 4/ 122115، انظر بالإضافة إلى ذلك: حماسة الظرفاء، الورقة 132أ، زهر الآداب، للحصرى 597596، مسالك الأبصار، لابن فضل الله 15/ الورقة 104أب، نهاية الأرب، للنويرى 3/ 280.
أبو الحسن على بن أحمد الجوهرى:
من أهل جرجان، كان شاعرا من أصحاب الصاحب بن عباد (انظر: إرشاد الأريب، لياقوت 2/ 326). عاش سنة 377/ 987.
ترد قطع من قصائده، ومقطعات عديدة، فى: اليتيمة 3/ 236234، 241، 4/ 27، 43، انظر أيضا:
المنتخب الميكالى، الورقة 34ب، 41ب، نهاية الأرب، للنويرى 9/ 315312، (37بيتا).
أبو الفيّاض سعد (أو سعيد) بن أحمد الطبرى:
كان شاعرا محسنا من شعراء الصاحب بن عباد، (انظر: إرشاد الأريب، لياقوت 2/ 326).
وله فى اليتيمة 3/ 286274، 4/ 5752نحو 150بيتا، انظر أيضا: المنتخب الميكالى، الورقة 40ب، 59أ.
أبو محمد عبد الله بن أحمد الخازن:
من أهل إصفهان، كان شاعرا، وخازنا للكتب، عند الصاحب بن عباد، (انظر: إرشاد الأريب، لياقوت 2/ 326).
وله قصائد طوال، وقطع مأخوذة من ديوانه، وردت فى: اليتيمة 3/ 225244، 239236، 240 241، 339325، فى مواضع مختلفة، انظر: أيضا: المنتخب الميكالى، الورقة 23ب، 40ب، 42أ، سفينة الأدباء، الورقة 171ب 174أ، محاضرات الراغب 1/ 117، 2/ 410، الدر الفريد 1/ 1/ 170، 2/ الورقة 309ب، 329أ.
أبو القاسم عمر بن إبراهيم الزّعفرانى:
عراقى المولد، كان من الندماء المقدّمين عند الصاحب بن عباد (انظر: ابن خلكان 1/ 93، إرشاد الأريب، لياقوت 2/ 326). عدّ من العارفين الجيّدين بلعبة الشّطرنج.
له نحو 200بيت، فى: اليتيمة 3/ 213212، 220218، 356346، انظر كذلك: المنتخب الميكالى، الورقة 23أب، 41ب، زهر الآداب، للحصرى 324. /(4/1039)
عراقى المولد، كان من الندماء المقدّمين عند الصاحب بن عباد (انظر: ابن خلكان 1/ 93، إرشاد الأريب، لياقوت 2/ 326). عدّ من العارفين الجيّدين بلعبة الشّطرنج.
له نحو 200بيت، فى: اليتيمة 3/ 213212، 220218، 356346، انظر كذلك: المنتخب الميكالى، الورقة 23أب، 41ب، زهر الآداب، للحصرى 324. /
أبو إبراهيم إسماعيل بن أحمد العامرى الشّاشى:
من شعراء الصاحب بن عباد (انظر: إرشاد الأريب، لياقوت 2/ 326)، 403،.
له شعر فى ابن عباد، وفخر الدولة (نحو 120بيتا)، وارد فى: اليتيمة 3/ 243242، 391385، انظر أيضا: سفينة الأدباء، الورقة 175أ 176أ، الدر الفريد الورقة 38ب.
أبو سعيد محمد بن محمد بن الحسن الرّستمى:
من أهل إصفهان. شاعر نابه.
من شعراء الصاحب بن عباد (انظر: إرشاد الأريب، لياقوت 2/ 326).
له قصائد وقطع، من بينها مدائح فى ابن عباد، ومؤيد الدولة، فى: اليتيمة 3/ 211209، 225 226، 284، 323304، انظر فضلا عن ذلك: المنتخب الميكالى، الورقة 23أ، 24أ، 39ب، 42أب، 98أ، 221أ، سفينة الأدباء، الورقة 169ب 171ب، محاضرات الراغب 1/ 350، 2/ 407، 3/ 92، 205، 231، 319، مسالك الأبصار، لابن فضل الله 15/ الورقة 103أ 104أ، الدر الفريد 1/ 2 / 121، ج 2، فى 6مواضع، انظر أيضا:
523.
أبو دلف مسعر بن مهلهل الخزرجى:
كان جغرافيّا (انظر باب الجغرافيا)، وشاعرا فى حضرة الصاحب بن عباد (انظر: إرشاد الأريب، لياقوت 2/ 326.
).:، 611
وترد قطع من شعره، لا سيما ساسانية كبيرة، مع شعر عليها للشاعر (راجع:
). .: 61/ 1791/ 34
فى: اليتيمة 3/ 229227، 377356، انظر أيضا: دمية القصر، للباخرزى، طبعة ثانية 135، سفينة الأدباء، الورقة 161ب.(4/1040)
فى: اليتيمة 3/ 229227، 377356، انظر أيضا: دمية القصر، للباخرزى، طبعة ثانية 135، سفينة الأدباء، الورقة 161ب.
أبو القاسم عبد الله بن عبد الرحمن الدينورى:
كان كاتبا، وموظفا بخراسان فى النصف الثانى من القرن الرابع / العاشر، قيل: إنه صنّف أكثر من 30مؤلفا فى الأدب، ونظم شعرا كثيرا.
له نحو 100بيت من شعره، فى: اليتيمة 4/ 142136، انظر فضلا عن ذلك: نهاية الأرب، للنويرى 2/ 232.
أبو صالح سهل بن أحمد النيسابورى المستوفى:
من المرجّح أنه عاش نحو نهاية القرن الرابع / العاشر.
أورد الثعالبى (تتمة اليتيمة 2/ 113110) من ديوانه عدّة قطع (أكثر من 50بيتا).
أبو العباس أحمد بن إبراهيم الضّبى:
كان وزيرا لفخر الدولة البويهى، توفى سنة 339/ 1008. /
إرشاد الأريب، لياقوت 1/ 7465، 2/ 326، الوافى بالوفيات، للصفدى 6/ 205204، 451،، الأعلام، للزركلى 1/ 83.
له نحو 100بيت فى: اليتيمة 3/ 208207، 227226، 290289، 298291، انظر أيضا: المنتخب الميكالى، الورقة 39ب، مسالك الأبصار، لابن فضل الله 15/ الورقة 95ب 96أ.
عبدان الإصفهانى الخوزى:
كان معاصرا للثعالبى، وأصغر منه سنّا (انظر:
اليتيمة 3/ 299).
وفى اليتيمة 3/ 304300بضعة مقطّعات له (نحو 60بيتا)، وراجع: المنتخب الميكالى، الورقة 134ب، زهر الآداب، للحصرى 902901، نهاية الأرب، للنويرى 2/ 29.
أبو عبد الله محمد بن حامد الحامدى الخوارزمى:
كان كاتبا لحسام الدولة، وصاحب البريد فى قم، أيام الصاحب بن عباد، ثم خازنا للكتب من بعد عند
قابوس بن وشمكير، وكان صديقا لأبى الفتح البستى، وتوفى بعد سنة 402/ 1011 (انظر: المحمدون من الشعراء، للقفطى 233231).(4/1041)
كان كاتبا لحسام الدولة، وصاحب البريد فى قم، أيام الصاحب بن عباد، ثم خازنا للكتب من بعد عند
قابوس بن وشمكير، وكان صديقا لأبى الفتح البستى، وتوفى بعد سنة 402/ 1011 (انظر: المحمدون من الشعراء، للقفطى 233231).
له نحو 60بيتا فى: اليتيمة 4/ 254248، انظر كذلك: الدر الفريد 1/ 2/ 139.
أبو الفضل أحمد بن محمد الصّخرى:
كان أديبا، شاعرا، من أهل خوارزم، ونديما لبعض الأمراء والوزراء، توفى سنة 406/ 1015 كان له ديوان شعر، وكتاب رسائل (انظر: إرشاد الأريب، لياقوت 2/ 10196، معجم المؤلفين، لكحالة 2/ 112).
أبو الفرج على بن الحسين بن هندو:
كان طبيبا فيلسوفا، توفى سنة 420/ 1029 (أنظر: تاريخ التراث العربى، 533433، وباب الفلسفة).
وثمة قطع من قصائده، ومقطعات له (وجملتها 150بيتا) فى: يتيمة الدهر 3/ 400397، تتمة اليتيمة 1/ 144134، وانظر أيضا: إرشاد الأريب، لياقوت 5/ 173168، نهاية الأرب، للنويرى 7/ 45، الدر الفريد فى 13موضعا.
أبو سعد منصور بن الحسين الآبى:
كان وزيرا بالرىّ، ومؤرّخا أديبا شاعرا، توفى سنة 421/ 1030 (انظر: معجم المؤلفين، لكحالة 13/ 12، تاريخ التراث العربى، باب: كتب الأدب).
وردت قطع من شعره (100بيت) فى: تتمة اليتيمة، للثعالبى 1/ 107100، دمية القصر، للباخرزى، طبعة ثانية 399398، معاهد التنصيص 3/ 170.
أبو القاسم عبد الواحد بن محمد بن على بن الحارش الإصفهانى:
كاتب، شاعر، من أهل إصفهان، عاش بالرّى وغزنة، وتوفى سنة 424/ 1033، بنيسابور.
له نحو 70بيتا، فى: تتمة اليتيمة، للثعالبى 1/ 118112. /(4/1042)
له نحو 70بيتا، فى: تتمة اليتيمة، للثعالبى 1/ 118112. /
4 - شعراء فى الحجاز، واليمن
الإمام الشافعى
هو أبو عبد الله محمد بن إدريس بن العباس الشافعى، مؤسس المذهب الفقهى المعروف باسمه، (توفى سنة 204/ 820، انظر: تاريخ التراث العربى، 094484)، ترك أيضا أشعارا (انظر: المرجع نفسه، ص 490، رقم 12، 13).
وأحدث مجموعة من شعره مستخرجة من كتب الأدب، هى التى نشرها محمد عفيف الزّعبى، بعنوان: «ديوان الشافعى»، دار النور 1971.
محمد بن صالح العلوى
هو أبو عبد الله محمد بن صالح بن عبد الله العلوى، كان أديبا، راوية، شاعرا، بالحجاز، ولى المدينة أيام الواثق، حبسه المتوكل سنة 240/ 854، وأقام فيما بعد بسامراء، وهنالك صادق سعيد بن حميد، كانت وفاته بالحجاز، سنة 255/ 869أو قبلها.
أمصادر ترجمته:
معجم الشعراء، للمرزبانى 434، الأغانى 16/ 372359، ذيل سمط اللآلى، للبكرى 85، تاريخ بغداد 5/ 358357، مسالك الأبصار، لابن فضل الله 13/ الورقة 177أ 178ب، فوات الوفيات، للكتبى 2/ 440439، الوافى بالوفيات، للصفدى 3/ 155154، الأعلام، للزركلى 8/ 3231.(4/1043)
معجم الشعراء، للمرزبانى 434، الأغانى 16/ 372359، ذيل سمط اللآلى، للبكرى 85، تاريخ بغداد 5/ 358357، مسالك الأبصار، لابن فضل الله 13/ الورقة 177أ 178ب، فوات الوفيات، للكتبى 2/ 440439، الوافى بالوفيات، للصفدى 3/ 155154، الأعلام، للزركلى 8/ 3231.
ب آثاره:
لا نعرف عن ديوانه شيئا، وترد قطع من شعره فى: الأغانى، فضلا عن: الزهرة، لابن داود 303، محاضرات الراغب 1/ 113، الحماسة البصرية 2/ 126.
شعراء آخرون بالحجاز، أو منه:
أبو الشدائد الفزارى:
شاعر هجّاء، من أهل المدينة، قتل عام 145/ 762 (انظر: تاريخ الطبرى 3/ 203، 251، الأغانى 16/ 243، 20/ 2).
كان ديوانه 20ورقة (انظر: ابن النديم، طهران، 185).
أبو بكر عبد الله بن مصعب بن ثابت الزبيرى، عائد الكلب، أبو مصعب الزبيرى:
أصله من المدينة، كان نديما. وواليا للخليفة المهدى، والهادى، والرشيد، توفى سنة 184/ 800. /
جمهرة نسب قريش، للزبير بن بكار 156124، مروج الذهب، للمسعودى 6/ 299296، الأغانى، طبعة ثانية 20/ 182180، سمط اللآلى، للبكرى 570، تاريخ بغداد 10/ 176173، الأعلام، للزركلى 4/ 282281.
آثاره:
كان ديوانه 50ورقة (انظر: ابن النديم 162)، وله أبيات فى المصادر الآنفة الذكر، انظر أيضا: مجالس ثعلب 8281، الحماسة البصرية 2/ 389388.
أبو سعيد عبد الجبار بن سعيد بن سليمان المساحقى:
كان قاضيا فى المدينة أيام المأمون، وراوية للزبير بن بكار، توفى سنة 226/ 841.
نسب قريش، لمصعب الزبيرى 428، الورقة، لابن الجراح 4442، الفهرست، لابن النديم 111، جمهرة أنساب العرب، لابن حزم 159، لسان الميزان، لابن حجر 3/ 388.
كان ديوانه 50ورقة (انظر: ابن النديم 164).(4/1044)
كان ديوانه 50ورقة (انظر: ابن النديم 164).
عطاء بن أحمر المدينى:
أحد الظرفاء المشهورين فى المدينة فى القرن الثانى / الثامن، أو أوائل الثالث / التاسع، وكان فى رأى المرزبانى (معجم الشعراء 298 299) شاعرا ضعيفا.
كان مقلّا (انظر: ابن النديم، طهران، 189).
أبو المشيّع جبر بن خالد بن عقبة الأسلمى المدنى:
كان راوية للشعر والأخبار، وشاعرا مجيدا، عاش على، أكثر تقدير، فى النصف الأول من القرن الثالث / التاسع، (انظر: الورقة، لابن الجراح 76).
كان مقلّا (انظر: ابن النديم 163، وذكر على أنه «أبو المسبع»).
ميمون الخضرى المحاربى الحجازى:
عاش فى النصف الأول من القرن الثالث / التاسع، (انظر: الورقة لابن الجراح 7675، معجم الشعراء، للمرزبانى 402).
كان مقلّا (انظر: ابن النديم 164).
ابن أبان الحنفرى
هو محمد بن أبان بن ميمون الخنفرى اليمانى، كان سيدا نابها من أهل صعدة، نظم شعرا فى أحداث عصره باليمن، كانتصاره على بنى حرب (خولان)، فى سنة 131/ 749، وتشريدهم (انظر: الإكليل، للهمدانى، الجزء الثانى، القاهرة 1966، ص 121، وراجع: المحمدون، للقفطى 137136)، وكان له عناية بالتاريخ (انظر:
الإكليل، الجزء الثامن، بغداد 1931، ص 127)، وكان عنده سجل لنسب خولان ابن عمرو «متوارث من الجاهلية» /، قرأه الهمدانى أثناء إقامته بصعدة، (انظر:
الإكليل، الجزء الأول القاهرة 1963، ص 199) وأفاد منه فى الإكليل (انظر:(4/1045)
الإكليل، الجزء الثامن، بغداد 1931، ص 127)، وكان عنده سجل لنسب خولان ابن عمرو «متوارث من الجاهلية» /، قرأه الهمدانى أثناء إقامته بصعدة، (انظر:
الإكليل، الجزء الأول القاهرة 1963، ص 199) وأفاد منه فى الإكليل (انظر:
الإكليل 2/ 1514)، وقيل: إنه توفى سنة 175/ 791، وله 125سنة (انظر:
الإكليل 2/ 119).
وترد قطع عديدة من شعره، بعضها على شىء من الطول، فى: الإكليل 1/ 227، 2/ 114112، 129119، 170167، 8/ 135.
أحمد بن يزيد القشيبى
هو أحمد بن يزيد بن عمرو القشيبى من أهل صعدة، كان صهر (زوج أخت) ابن أبان الخنفرى (انظر: الإكليل، للهمدانى، الجزء الثانى، القاهرة 1966، ص 163)، وخليفته فى السيادة (انظر: الإكليل 2/ 131، 177)، عاش فيما بعد بجرش، على طريق مكة، كان أحد الشعراء المشهورين فى عصره (انظر: الإكليل 2/ 125)، وتوفى بعد سنة 201/ 816 (انظر: الإكليل 2/ 132).
وترد قطع من شعره، من بينها مرثيّة فى ابن أبان، فى الإكليل 2/ 129128، 137132، 166164، 274.
عبد الخالق بن أبى طلح الشّهابى
هو عبد الخالق بن أبى طلح بن محمد الجهور، كان فى رأى الهمدانى واحدا من أنبه شعراء اليمن، فى منتصف القرن الثالث / التاسع (انظر: الإكليل، الجزء الأول القاهرة 1963، ص 245، 379)، وقيل: إنه كانت له أيضا معرفة جيدة بالأنساب (انظر: الإكليل 1/ 357).
ووردت بعض قطع من شعره، وثلاث قصائد طوال، (نحو 360بيتا)، فى: الإكليل 1/ 413379،
وثمة قطع أخرى فى: الجزء الثانى، والثامن، والعاشر، من الإكليل، وانظر فضلا عن ذلك: معجم البلدان، لياقوت 2/ 280 (وذكر فيه على أنه: ابن أبى طلحة).(4/1046)
ووردت بعض قطع من شعره، وثلاث قصائد طوال، (نحو 360بيتا)، فى: الإكليل 1/ 413379،
وثمة قطع أخرى فى: الجزء الثانى، والثامن، والعاشر، من الإكليل، وانظر فضلا عن ذلك: معجم البلدان، لياقوت 2/ 280 (وذكر فيه على أنه: ابن أبى طلحة).
عبد الله بن عبّاد الإكليلى
هو عبد الله بن محمد بن عباد الإكليلى، كان شيخ قبيلة، وشاعرا، فى صنعاء، زار بغداد سنة 229/ 844 (انظر: الإكليل، للهمدانى، الجزء الأول، / القاهرة 1963، ص 241). وقيل إنه كان من أنبه شعراء اليمن فى زمانه (انظر: الإكليل 1/ 245، 379).
وثمة قطعتان من شعره، وبضعة أبيات، فى: الإكليل 1/ 249245.
وكان ابنه أحمد بن عبد الله الإكليلى فى سفارة سياسيّة ببغداد، سنة 289/ 902 (انظر: الإكليل 1/ 253249، الحور العين لنشوان الحميرى، القاهرة 1947، ص 197196)، وفى الإكليل 1/ 261253قصيدتان فى رحلته.
محمد بن إبراهيم العوسجى
هو محمد بن إبراهيم بن إسحاق العوسجى، كان سيدا معاصرا للهمدانى، وأصغر منه سنا، نظم أشعار فى أمور تتعلق بقبائل اليمن وأحداثه فى عصره.
وله قصيدتان (85بيتا) فى الإكليل للهمدانى، الجزء الثانى، القاهرة 1966، ص 176170، وراجع: المحمدون، للقفطى 113.
الهمدانى
هو أبو محمد الحسن بن أحمد بن يعقوب الهمدانى، ابن الحائك (المتوفى نحو سنة
334/ 945، انظر: تاريخ التراث العربى، باب الجغرافيا، والمجلد السادس)، ولا بد أنه كان شاعرا مكثرا جدّا، وقيل: إن ديوانه، الذى جمعه وصنعه أبو عبد الله الحسين ابن أحمد بن خالويه، كان ست مجلدات (انظر: بغية الوعاة، للسيوطى 217، وراجع إنباه الرواة، للقفطى 1/ 284).(4/1047)
هو أبو محمد الحسن بن أحمد بن يعقوب الهمدانى، ابن الحائك (المتوفى نحو سنة
334/ 945، انظر: تاريخ التراث العربى، باب الجغرافيا، والمجلد السادس)، ولا بد أنه كان شاعرا مكثرا جدّا، وقيل: إن ديوانه، الذى جمعه وصنعه أبو عبد الله الحسين ابن أحمد بن خالويه، كان ست مجلدات (انظر: بغية الوعاة، للسيوطى 217، وراجع إنباه الرواة، للقفطى 1/ 284).
وبقى لنا من شعره:
1 «القصيدة الدامغة فى فضل قحطان»، فى آخر الجزء الثانى من الإكليل، برلين. 869،
وطبعت مصورة طبق الأصل فى برلين 1943، فى شرح لأحد تلاميذه (لابنه؟، انظر: إنباه الرواة، للقفطى 1/ 283)، موجود بمكتبة الإمام يحيى بصنعاء، تاريخ 289 (184ورقة، نسخ سنة 623هـ، انظر: مجلة معهد المخطوطات العربية 1/ 1955/ 210).
2 «قصيدة الجار» طبعت عن مخطوطة لبعض الأفراد فى: الإكليل، الجزء الأول، القاهرة 1963، المقدمة ص 5649 (راجع:.).:، 421(4/1048)
3 - عدة قصائد، وقطع أخرى، فى: الإكليل، الأجزاء 1، 2، 8، 10. /.(5/1048)
3 - عدة قصائد، وقطع أخرى، فى: الإكليل، الأجزاء 1، 2، 8، 10. /.
الجزء الخامس في الشعر
تتمة الفصل الرابع شعراء نهاية حكم الأمويين
و
تتمة (ب) شعراء العصر العباسي (حتى حوالي سنة 430هـ)
5 - شعراء مصر والمغرب
الجمل الأكبر
هو أبو عبد الله الحسين بن عبد السلام المصرى، المعروف بالجمل الأكبر (1)، ومن المرجح أنه ولد بمصر قبل سنة 170/ 786. كان شاعر مدّاحا للطولونيين وموظفيهم فى الفسطاط ودمشق، ويعد من الشعراء والأدباء المشهورين فى عصره، كانت وفاته سنة 258/ 872.
أمصادر ترجمته:
المغرب، لابن سعيد 4/ 102101، تهذيب ابن عساكر 4/ 307306، إرشاد الأريب، لياقوت 4/ 7876، النجوم الزاهرة، لابن تغرى بردى 3/ 30.
.. ،، 9981،. 801701
محمود مصطفى، الأدب العربى فى مصر، القاهرة 1967، ص 130129، الأعلام للزركلى 2/ 259.
ب آثاره:
يبدو أنه لم يبق إلا أبيات قليلة (انظر: المصادر الآنفة الذكر) من ديوان شعره الذى كان 50ورقة (انظر: ابن النديم 165).
__________
(1) بخلاف الجمل الأصغر أبى عبد الله الحسين، وهو شاعر مصرى لا يكاد يعرف، من أهل القرن الرابع / العاشر (انظر اليتيمة 1/ 440، المغرب لابن سعيد 4/ 102 .. فى الموضع المذكور ص 18(5/1049)
ابن عاصم الموقفى
هو محمد بن عاصم الموقفى المصرى، من المرجح أنه هو نفسه أبو الفرج الموقفى المصرى الكاتب (انظر:. .، 6959) أقام فى حى الموقف بالفسطاط، عاش فى القرن الثالث / التاسع. وفى القطع التى وصلت إلينا من شعره يصف قبل كل شىء جمال الأديرة المصرية.
أمصادر ترجمته:
المغرب، لابن سعيد 4/ 87، محمد كامل حسين، فى الأدب المصرى الإسلامى، القاهرة، بلا تاريخ، ص 225، الأعلام، للزركلى 7/ 49 (وذكر أنه توفى سنة 215/ 830).
ب آثاره:
ترد قطع من شعره (أكثر من 60بيتا) فى يتيمة الدهر 1/ 445442، دمية القصر، للباخرزى (طبعة ثانية) 219، الديارات، للشابشتى 185، 189188، 195194، 200، معجم البلدان، لياقوت 2/ 674، 676، 686، 699698. /
منصور الفقيه
هو أبو الحسن منصور بن إسماعيل بن عمر التميمى الضرير المصرى الشافعى، نشأ فى أسرة من رأس العين بالجزيرة، وكان مولده فى النصف الأول من القرن الثالث / التاسع، درس الفقه على تلامذة للشافعى، وأصبح فقيها، ولغويا، وشاعرا مرموقا. أقام ببغداد زمانا، وهنالك نظم قصيدة فى مدح الخليفة المعتز (252/ 866 255/ 869). وحلّ فيها بعد بالرملة بفلسطين، ومنها رحل إلى مصر، حيث توفى بها سنة 306/ 918 (أو 304/ 916).
فضلا عن أربعة كتب فى الفقه الشافعى (2) لم تصل إلينا، فقد نظم «المقطعات فى الزهد. والحكم والأمثال» ( .. فى الموضع المذكور ص 100) بأسلوب بعضه لاذع.(5/1050)
هو أبو الحسن منصور بن إسماعيل بن عمر التميمى الضرير المصرى الشافعى، نشأ فى أسرة من رأس العين بالجزيرة، وكان مولده فى النصف الأول من القرن الثالث / التاسع، درس الفقه على تلامذة للشافعى، وأصبح فقيها، ولغويا، وشاعرا مرموقا. أقام ببغداد زمانا، وهنالك نظم قصيدة فى مدح الخليفة المعتز (252/ 866 255/ 869). وحلّ فيها بعد بالرملة بفلسطين، ومنها رحل إلى مصر، حيث توفى بها سنة 306/ 918 (أو 304/ 916).
فضلا عن أربعة كتب فى الفقه الشافعى (2) لم تصل إلينا، فقد نظم «المقطعات فى الزهد. والحكم والأمثال» ( .. فى الموضع المذكور ص 100) بأسلوب بعضه لاذع.
أمصادر ترجمته:
المغرب، لابن سعيد 4/ 9594، طبقات الشافعية، للسبكى 2/ 317، زهر الآداب، للحصرى 826، إرشاد الأريب، لياقوت 7/ 189185، ابن خلكان 2/ 165164، نكت الهميان، للصفدى 298297.
محمد كامل حسين، فى الأدب المصرى 224، 260257، الأعلام، للزركلى 8/ 235، معجم المؤلفين، لكحالة 13/ 1110.
ب آثاره:
بقى من شعره نحو 50بيتا عند ياقوت، وانظر أيضا: المنتخب الميكالى، الورقة 17ب، 45أ، 75أ، 89ب، 96ب، 103أ، 152ب، 155أ، 176ب، زهر الآداب، للحصرى 827826 (17بيتا) حماسة الظرفاء، الورقة 28أ، 36أ، 54ب، 61أ، 71ب، 111ب، 142ب، 148أ، «محاضرات الراغب» 3/ 16، 37، بهجة المجالس، لابن عبد البر 88، 111، 136، 145144، 180، الدر الفريد، فى نحو 15 موضعا، نهاية الأرب، للنويرى 3/ 102101.
القاسم المريمى
هو القاسم بن يحيى بن معاوية المريمى. عاش فى النصف الثانى من القرن الثالث / التاسع بمصر، كان نديما ومدّاحا لأبى الجيش خمارويه (حكم من سنة 270/ 884إلى 282/ 896)، توفى سنة 316/ 928.
__________
(2) 1كتاب الواجب فى فروع الفقه، 2كتاب زاد المسافر، 3كتاب المستعمل فى الفروع، 4كتاب الهداية فى الفروع (انظر: ابن النديم 211، ابن خلكان 2/ 164).(5/1051)
أمصادر ترجمته:
المغرب لابن سعيد 4/ 103102، محمد كامل حسين، فى الأدب المصرى 207206، محمود مصطفى، الأدب العربى 132. /
ب آثاره:
«كان من أشهر شعراء مصر، الذين كانت أشعارهم مجموعة فى دواوين» (المغرب، لابن سعيد 102).
وبقيت لنا قطع من شعره فى مصادرنا، منها زهر الآداب للحصرى 454، الأشباه والنظائر، للخالديين 1/ 15، المنتحل، للثعالبى، كتاب الأنوار ومحاسن الأشعار، للشمشاطى (سبق ذكره ص 77، محمد يوسف، فى: مجلة المجمع العلمى العربى بدمشق 48/ 1973/ 369).
ابن طباطبا الرّسّى
هو أبو القاسم أحمد بن محمد بن إسماعيل العلوى الرّسّى، ولد بمصر سنة 281/ 894، كان نقيب العلويين بها، ونظم أشعارا دينية وغزلية، توفى سنة 345/ 956.
أمصادر ترجمته:
يتيمة الدهر 1/ 429428، ابن خلكان 1/ 4948، الوافى بالوفيات، للصفدى 7/ 364 365، حسن المحاضرة، للسيوطي 1/ 240.
.. ، 9868، وانظر بروكلمان فى الأصل، 19وفى الملحق، 641، أعيان الشيعة، للعاملى 9/ 306302، محمد كامل حسين، فى الأدب المصرى 263260، محمود مصطفى، الأدب العربى 176174، الأعلام، للزركلى 1/ 200، معجم المؤلفين، لكحالة 2/ 61 (مع بعض الخلط بينه وبين أبى الحسن بن طباطبا).(5/1052)
، 9868، وانظر بروكلمان فى الأصل، 19وفى الملحق، 641، أعيان الشيعة، للعاملى 9/ 306302، محمد كامل حسين، فى الأدب المصرى 263260، محمود مصطفى، الأدب العربى 176174، الأعلام، للزركلى 1/ 200، معجم المؤلفين، لكحالة 2/ 61 (مع بعض الخلط بينه وبين أبى الحسن بن طباطبا).
ب آثاره:
نسبت بعض أبياته إلى أبى الحسن بن طباطبا المشهور (انظر: ابن خلكان 1/ 49). ولم يبق من شعره إلا قطع قليلة (3) فى: اليتيمة، دمية القصر، للباخرزى (طبعة ثانية) 216، أعيان الشيعة، حماسة ابن الشجرى، رقم 676 (أو: أبو الحسن بن طباطبا) والدر الفريد 2/ الورقة 342ب.
ومن ولده الشعراء:
أبو محمد القاسم بن أحمد الرّسّى:
(انظر يتيمة الدهر 1/ 430، .. فى الموضع المذكور ص 89).
أبو إسماعيل إبراهيم أحمد الرّسّى:
وكان صديقا لتميم بن المعزّ (انظر: ديوان تميم ابن المعز، القاهرة 1957، ص 85، 353) وتوفى قبل سنة 375/ 985 (انظر: المصدر السابق 153). له أبيات فى اليتيمة 1/ 431430.
أبو عبد الله الحسين بن إبراهيم بن أحمد الرسّى:
كان كذلك صديقا لتميم بن المعزّ (انظر: ديوان تميم بن المعز، ص 138، 199، 299، 395). ووردت قطع من شعره فى: اليتيمة 1/ 431، ديوان تميم بن المعز، فى عدة مواضع انظر أيضا:. .
فى الموضع المذكور 9291. /
ابن هانئ الأندلسى
هو أبو القاسم محمد بن هانئ (بن محمد) بن سعدون الأزدى الأندلسى، أصله
__________
(3) ليس ديوانه الذى صدر فى صيدا 1332 (بروكلمان فى الملحق، 641)، وإنما هو ديوان إبراهيم بن حسين الطباطبائى (المتوفى سنة 1318/ 1901، انظر: بروكلمان، فى الملحق، 797)، (وانظر سركيس 1226).(5/1053)
من أسرة مغربية. وانتقل أبوه، الذى رزق أيضا موهبة الشعر وكان داعية إسماعيليا، من المغرب إلى الأندلس، وولد ابن هانئ نفسه بإشبيلية بين سنة 322/ 934وسنة 326/ 938ونشأ بها وبقرطبة وألبيرة. وأصبح شاعرا مدّاحا وداعيا عند جعفر بن على الحمدونى (المتوفى سنة 364/ 974)، ولأخيه يحيى بن مسيلة، ثم بعد ذلك فى المنصورية عند المعز لدين الله الفاطمى (حكم من سنة 341/ 953إلى سنة 365/ 975). ويبدو أنه قضى زمنا أيضا فى الفسطاط بعد الاستيلاء على مصر سنة 358/ 969، ثم رجع إلى المغرب، والراجح أنه قتل سنة 362/ 973، فى طريق عودته إلى بلده.
انتقد شعره مرارا. ومع ذلك يعدّ ابن هانئ أنبه شعراء المغرب فى زمانه، وليس هذا بسبب دعوته الفاطمية المهمة من الناحية التاريخية فقط
أمصادر ترجمته:
جذوة المقتبس، للحميدى 9089، المطرب، لابن دحية 195192، تكملة الصلة، لابن الأبار 1/ 368، مطمح الأنفس، لابن خاقان 74، الخريدة، للأصفهانى 4: مصر 1، القاهرة 1951، 248 281، إرشاد الأريب، لياقوت 7/ 133126، ابن خلكان 2/ 75، نفح الطيب، للمقرى (طبعة أولى) 2/ 450444، وانظر: بروكلمان فى الأصل، 19وفى الملحق، 741641.
.. ،: 42/ 0781/ 494184.، 19،، 741641:، 962.:، 704،
0382: وانظر داخروى فى دائرة المعارف الإسلامية (ط ثانية) 3/ 786785،،،. .:،، 687587
الأعلام للزركلى 7/ 354، وانظر فى مصادر أخرى: معجم المؤلفين، لكحالة 12/ 8988، مراجع تراجم الأدباء العرب، للوهابى 1/ 134131.(5/1054)
الأعلام للزركلى 7/ 354، وانظر فى مصادر أخرى: معجم المؤلفين، لكحالة 12/ 8988، مراجع تراجم الأدباء العرب، للوهابى 1/ 134131.
ب آثاره:
«بقى ديوانه محفوظا فى مخطوطات كثيرة: دار الكتب بالقاهرة، أدب 6611 (78ورقة، نسخ فى 1181هـ، انظر الفهرس، طبعة ثانية 7/ 131)، دار الكتب بالقاهرة 1870 (نسخ فى 1072هـ)، أدب 2204 (انظر الفهرس، طبعة ثانية 3/ 114)، أدب 19307ز (96ورقة، انظر الفهرس ملحق 1/ 326).
طلعت، أدب 4636 (ص 1121)، طلعت 4604 (90ورقة، نسخ فى 1113هـ)، الظاهرية، عام 3328 (الورقة 188123، نسخ فى 1025هـ، انظر فهرس عزة حسن 2/ 237236)، العباسية بالبصرة، أ 118 (200صفحة، من القرن 12الهجرى، انظر على الخاقانى فى مجلة المجمع العلمى العراقى 8/ 961/ 230)، الأوقاف ببغداد 5757/ 10 (آخره ناقص، انظر طلس ص 300، رقم 3404)، جامع الباشا بالموصل (انظر مخطوطات الموصل لداود الحلبى ص 47، رقم 15). الحسنية بالموصل (نسخ فى 1003هـ، الفهرس السابق ص 133، رقم 204)، يحيى باشا، بالموصل (انظر الفهرس نفسه ص 228، رقم 3)، الأحمدية بتونس 4566 (من القرن السابع الهجرى، مخطوط جيد جدا)، الأحمدية 4567، 4568 (نسختان حديثتان)، الأوقاف بالرباط (نسخ فى 1002هـ، راجع ص 53، رقم 230) الكتانى 269 (الورقة 2831)، مراكش 143 (نسخ فى 1114هـ)، / بنكيبور 2516 (107ورقة، نسخ فى 1156هـ، انظر الفهرس 23/ 2119). برلين 7585/ 1 (الورقة 571.
نسخ فى 1146هـ)، برلين 7586 (84ورقة، نسخ فى 1041هـ)، المتحف البريطانى، مخطوطات شرقية 3161 (89ورقة، من القرن 12الهجرى، انظر الفهرس رقم 1046)، المتحف البريطانى، مخطوطات شرقية 3767 (109ورقة، من القرن السابع الهجرى، انظر الفهرس رقم 1047)، بودليانا بأكسفورد،. 725 (86ورقة، نسخ فى 1067هـ، انظر يورى ص 267266، رقم 1291)، مدريد 210 (91 ورقة). باريس 3108 (189ورقة، نسخ فى 858هـ)، باريس 6031 (86ورقة، من القرن 12 الهجرى)، باريس 6034 (قطعة، الورقة 120119، نسخ فى 1180هـ، راجع فايدا 304)، المتحف الآسيوى بلنينجراد 122 (138ورقة)، المتحف الآسيوى 123 (135ورقة، نسخ فى 1020هـ، انظر.
، ص 233232، رقم 280، 281، مجلة معهد المخطوطات العربية 6/ 1960/ 321). وثمة بضعة قصائد فى أسعد 3542/ 24 (الورقة 178167، نسخت فى 564هـ، راجع.: 61/ 068591/ 12)، قصيدة فى جعفر بن على الحمدونى فى جمهرة الإسلام، للشّيزرى. الورقة 196أ 197أ (راجع خليل مردم، فى مجلة المجمع العلمى العربى بدمشق 33/ 1958/ 14)، وترد له أيضا قصائد وقطع فى: زهر الآداب، للحصرى، وعنوان المرقصات، لابن سعيد، وسفينة الأدباء، والحماسة المغربية، وله أبيات كثيرة فى: الدر الفريد، وانظر أيضا: مختارات من الشعر الأندلسى، لنيكل 1716.
طبع ديوانه فى: بولاق سنة 1274، ومع شرح لمحمد أنيس، فى بيروت 1884، وطبع فى بيروت سنة 1326 (انظر سركيس 271)، ومع شرح لعلى الزاهدىّ بعنوان «تبيين المعانى فى شرح ديوان ابن هانى» فى حيدر آباد 1326، والقاهرة 1352 (انظر فهرس مشار 372، 382)، ومع تقديم لكرم البستانى فى بيروت، دار صادر 1964، وترجمت له بعض قصائد وأبيات مفردة عند .. فى الموضع المشار إليه ص 494483، وعند .. ،: 6291، 246936، 92(5/1055)
، ص 233232، رقم 280، 281، مجلة معهد المخطوطات العربية 6/ 1960/ 321). وثمة بضعة قصائد فى أسعد 3542/ 24 (الورقة 178167، نسخت فى 564هـ، راجع.: 61/ 068591/ 12)، قصيدة فى جعفر بن على الحمدونى فى جمهرة الإسلام، للشّيزرى. الورقة 196أ 197أ (راجع خليل مردم، فى مجلة المجمع العلمى العربى بدمشق 33/ 1958/ 14)، وترد له أيضا قصائد وقطع فى: زهر الآداب، للحصرى، وعنوان المرقصات، لابن سعيد، وسفينة الأدباء، والحماسة المغربية، وله أبيات كثيرة فى: الدر الفريد، وانظر أيضا: مختارات من الشعر الأندلسى، لنيكل 1716.
طبع ديوانه فى: بولاق سنة 1274، ومع شرح لمحمد أنيس، فى بيروت 1884، وطبع فى بيروت سنة 1326 (انظر سركيس 271)، ومع شرح لعلى الزاهدىّ بعنوان «تبيين المعانى فى شرح ديوان ابن هانى» فى حيدر آباد 1326، والقاهرة 1352 (انظر فهرس مشار 372، 382)، ومع تقديم لكرم البستانى فى بيروت، دار صادر 1964، وترجمت له بعض قصائد وأبيات مفردة عند .. فى الموضع المشار إليه ص 494483، وعند .. ،: 6291، 246936، 92
2 «تاريخ ابن هانى». ذكره صاحب كشف الظنون 280.
تميم بن المعزّ الفاطمىّ
هو أبو على تميم بن المعز بن المنصور الفاطمى، وكان أكبر أبناء الخليفة المعز لدين الله (حكم من 341/ 953إلى 563/ 975). ولد سنة 337/ 948فى المهدية، ونشأ بها، وبالمنصورية، واتجه سنة 362/ 973مع المعز إلى الفسطاط (انظر 2، 258). أقصى من الولاية، وعاش حياة الأديب والشاعر المثقف. كان صديقا لبعض أفراد أسرة الرّسّى العلوية المعروفة بالشعر، من ولد ابن طباطبا الرّسّى. توفى سنة 374/ 984أو سنة 375/ 985.
وأشعاره التى وصلت إلينا فى ديوانه أغلبها فى مدح وتهنئة أبيه المعز، وأخيه العزيز، وفيها إلى ذلك أشعار فى الغزل، ووصف الطبيعة، والطرد، والافتخار. «وقد قورن بابن المعتز فكان كلا الأميرين فى وضعين متشابهين، وكان لهما هوايات متشابهة، وثمة كذلك وجوه شبه / فى صورة شعرهما، وربما أيضا فى ضروب من التأثر.
إلا أن الأمير العباسى كان أعلى موهبة». (هـ. ريتر فى 11/ 8591/ 113).
أمصادر ترجمته:
سيرة الأستاذ جوذر، للجوذرى، القاهرة 1954، انظر الفهرس، مسالك الأبصار، لابن فضل الله
18/ الورقة 2ب 6أ، الحلة السيراء، لابن الأبار 1/ 301291، ابن خلكان 1/ 123121، المنتظم، لابن الجوزى 7/ 9593، حسن المحاضرة للسيوطى 1/ 241240 (وغلط فى تاريخ وفاته)، وانظر بروكلمان فى الأصل، 19وفى الملحق، 741، .. ، 2919:(5/1056)
سيرة الأستاذ جوذر، للجوذرى، القاهرة 1954، انظر الفهرس، مسالك الأبصار، لابن فضل الله
18/ الورقة 2ب 6أ، الحلة السيراء، لابن الأبار 1/ 301291، ابن خلكان 1/ 123121، المنتظم، لابن الجوزى 7/ 9593، حسن المحاضرة للسيوطى 1/ 241240 (وغلط فى تاريخ وفاته)، وانظر بروكلمان فى الأصل، 19وفى الملحق، 741، .. ، 2919:
وانظر ووكر فى دائرة المعارف الإسلامية (الطبعة الأوربية الأولى): 6976964.:،، 7966،
أعيان الشيعة، للعاملى 14/ 224208، محمود مصطفى، الأدب العربى 227225، الأعلام للزركلى 2/ 71، وثمة مراجع أخرى مذكورة فى معجم المؤلفين، لكحالة 3/ 9493ومراجع تراجم الأدباء العرب للوهابى 3/ 124.
ب آثاره:
لا نعرف متى جمع ديوانه الذى وصل إلينا، ولا من عنى بجمعه.
المخطوطات: ليدن، مخطوطات شرقية 2680 (178ورقة، منتخب، نسخة قديمة جدا، انظر فورهوف 65)، ومنه مصورة فى دار الكتب بالقاهرة 10625ز (انظر الفهرس، ملحق 1/ 328)، خمسة مخطوطات بالهند (انظر مقدمة الديوان ص 17، 19)، وثمة نسخة منقولة عن أحد هذه المخطوطات فى دار الكتب بالقاهرة 22364ز (نسخت نحو 1373هـ، انظر مقدمة الديوان ص 19، الفهرس، ملحق 1/ 328)، مخطوط ملك محمد كامل حسين (335صفحة، نسخة حديثة)، دار الكتب بالقاهر 25709ز (443 صفحة، نسخ فى 1272هـ، انظر مقدمة الديوان ص 18).
ولا تزال قصائد وقطع فى المنتخبات الشعرية وكتب الأدب، انظر مثلا: يتيمة الدهر 1/ 309308، 460452، زهر الآداب للحصرى، قطب السرور، للرقيق فى 24موضعا، سفينة الأدباء، الحماسة المغربية، الدر الفريد، فى نحو خمسة مواضع. ونشر الديوان بتحقيق محمد حسن الأعظمى، وأحمد يوسف نجاتى. ومحمد على النجار، ومحمد كامل حسين، القاهرة، دار الكتب 1957، انظر: تعليق هـ. ريتر، فى:
11/ 8591/ 113013
صالح بن رشدين الكاتب
وكنيته أبو على. عاش بمصر فى منتصف القرن الرابع / العاشر، وربما أيضا قريبا
من آخره. وكان من كتّاب كافور الإحشيدى (المتوفى سنة 357/ 968) وأوائل الفاطميين. وتعرّف إلى المتنبى فى بلاط كافور. وقيل: إنه روى ديوانه.(5/1057)
وكنيته أبو على. عاش بمصر فى منتصف القرن الرابع / العاشر، وربما أيضا قريبا
من آخره. وكان من كتّاب كافور الإحشيدى (المتوفى سنة 357/ 968) وأوائل الفاطميين. وتعرّف إلى المتنبى فى بلاط كافور. وقيل: إنه روى ديوانه.
أمصادر ترجمته:
يتيمة الدهر 1/ 417415، المغرب، لابن سعيد 4/ 8887.
.. ، 69،،. 491، 591، 791، 582، 782
محمود مصطفى، الأدب العربى 183181.
ب آثاره:
له فى اليتيمة نحو 40بيتا. /
ابن وكيع التّنّيسى
هو أبو محمد الحسن بن على بن أحمد بن محمد الضّبّى، من ولد أبى بكر محمد بن خلف وكيع (المتوفى سنة 306/ 918، انظر: تاريخ التراث العربى، 673). ولد فى جزيرة تنّيس بالبحر الأحمر، وكان عالما وشاعرا مرموقا، وتوفى فى تنيس سنة 393/ 1003. ومن أشهر مؤلفاته «أرجوزة مزدوجة» فى فصول السنة الأربعة
أمصادر ترجمته:
يتيمة الدهر، للثعالبى 1/ 400372، تتمة اليتيمة، له 1/ 3029، مسالك الأبصار، لابن فضل الله 15/ الورقة 129ب 131ب، ابن خلكان 1/ 172171. انظر بروكلمان فى الأصل، 29وفى الملحق، 741، أعيان الشيعة، للعاملى 22/ 225207، حسين نصار، شاعر الزهر والخمر (على ما ذكر كحالة فى معجم المؤلفين 3/ 249)، الأعلام، للزركلى 2/ 218217.(5/1058)
يتيمة الدهر، للثعالبى 1/ 400372، تتمة اليتيمة، له 1/ 3029، مسالك الأبصار، لابن فضل الله 15/ الورقة 129ب 131ب، ابن خلكان 1/ 172171. انظر بروكلمان فى الأصل، 29وفى الملحق، 741، أعيان الشيعة، للعاملى 22/ 225207، حسين نصار، شاعر الزهر والخمر (على ما ذكر كحالة فى معجم المؤلفين 3/ 249)، الأعلام، للزركلى 2/ 218217.
ب آثاره:
1 - ديوانه محفوظ فى حلب. مكتبة قدّور (انظر سباط، الملحق 45)، مجموعة حديثة لمجهول، فى الزيتونة بتونس 394 (الورقة 9675، من القرن 12الهجرى). وثمة قصيدة فى برلين 7589/ 1 (الورقة 19ب)، وقصيدة مجون فى جمهرة الإسلام، الورقة 117ب 118ب (راجع مجلة المجمع العلمى العربى بدمشق 33/ 1958/ 11)، وقصائد وقطع كثيرة فى اليتيمة، وانظر أيضا: زهر الآداب للحصرى 527526، قطب السرور، للرقيق فى 16موضعا، سفينة الأدباء، الورقة 230ب 231أ، نهاية الأرب للنويرى، لا سيما المجلد الحادى عشر، نحو 15موضعا، وأرجوزته المزدوجة فى الفصول الأربعة (اليتيمة 1/ 384379، نهاية الأرب للنويرى 1/ 183179وفى مواضع أخرى، راجع .. : 4/ 4491/ 21)
مطبوعة فى دمشق 1302هـ (انظر سركيس 286285، 1905).
2 «المنصف فى الدلالات على سرقات المتنبى»، سبق ذكره ص 488.
3 «بحر الأوهام»، جاء ذكره فى كشف الظنون 224.
4 «كتاب الإخوان»، ذكره إسماعيل البغدادى، فى إيضاح المكنون 2/ 264.
أبو الرّقعمق
هو أبو حامد أحمد بن محمد الأنطاكى، كان أنطاكى المولد، قضى أكثر حياته فى مصر، مادحا بشعره المعز لدين الله الفاطمى (حكم من سنة 341/ 953إلى سنة 365/ 975) ولأبنائه وبعض الأعيان. كانت وفاته سنة 399/ 1009.
ونظم إلى جانب مدائحه قصائد مجون كثيرة، سلك فيها مسلك صريع الدّلاء.
وقورن أيضا بابن الحجّاج.
أمصادر ترجمته:
يتيمة الدهر، للثعالبى 1/ 350326، ابن خلكان 1/ 5049، الوافى بالوفيات، للصفدى 8/ 144143، حسن المحاضرة، للسيوطى 1/ 241، معاهد التنصيص 2/ 255253.
انظر: بروكلمان فى الأصل، 29وفى الملحق، 741، محمود مصطفى، الأدب العربى 228227، الأعلام، للزركلى 1/ 203202.(5/1059)
يتيمة الدهر، للثعالبى 1/ 350326، ابن خلكان 1/ 5049، الوافى بالوفيات، للصفدى 8/ 144143، حسن المحاضرة، للسيوطى 1/ 241، معاهد التنصيص 2/ 255253.
انظر: بروكلمان فى الأصل، 29وفى الملحق، 741، محمود مصطفى، الأدب العربى 228227، الأعلام، للزركلى 1/ 203202.
ب آثاره:
وصل إلينا نحو 500بيت في اليتيمة، وقصيدتا مجون فى: جمهرة الإسلام، الورقة 126أب (راجع مجلة المجمع العلمى العربى بدمشق 33/ 1958/ 11).
شعراء آخرون في مصر:
إسحاق بن معاذ بن مجاهد المصرى:
كان معاصرا للقاضى المفضّل بن فضالة (المتوفى سنة 181/ 797، انظر: الأعلام، للزركلى 8/ 204)، ونظم أبياتا فى مدحه وهجائه.
القضاة، للكندى 6967، محمد كامل حسين، فى الأدب المصرى 164.
كان ديوانه 30ورقة (انظر: الفهرست، لابن النديم، طهران، ص 189).
بريه المصرى:
شاعر محسن، ورد مصر نحو سنة 190/ 805، ورحل فيما بعد إلى العراق، وهنالك التقى بأبى تمام (انظر: الورقة، لابن الجراح 9594).
ديوانه: كان مقلا (انظر: الفهرست، لابن النديم، طهران، ص 187).
أبو القاسم جعفر بن محمد بن أحمد بن حذار الكاتب:
كان وزيرا للعباس بن أحمد بن طوطون، وأديبا شاعرا (كثير الشعر).
إرشاد الأريب، لياقوت 2/ 417415، محمود مصطفى، الأدب العربى 132.
كان ديوانه 70ورقة (انظر: ابن النديم، طهران، ص 193).
على بن أحمد (بن سيّار؟) الماذرائى:
كان رئيس ديوان الإنشاء أيام خمارويه.
تاريخ الطبرى 3/ 2153، إرشاد الأريب، لياقوت 2/ 238237، محمد كامل حسين، فى الأدب المصرى 104، 106105.(5/1060)
كان رئيس ديوان الإنشاء أيام خمارويه.
تاريخ الطبرى 3/ 2153، إرشاد الأريب، لياقوت 2/ 238237، محمد كامل حسين، فى الأدب المصرى 104، 106105.
كان ديوانه 50ورقة (انظر: ابن النديم، طهران، ص 193).
أحمد بن محمد بن (ال؟) متوكّل:
يحتمل أنه عاش بمصر فى القرن الثالث / التاسع، كان من الكتّاب الشعراء.
كان ديوانه 50ورقة (انظر: ابن النديم، طهران، ص 193).
صالح بن مؤنس:
عاش في منتصف القرن الرابع / العاشر.
وترد قطع من شعره (أكثر من 90بيتا)، من بينها مدائح وأهاج /، وأشعار فى وصف الطبيعة، فى:
اليتيمة 1/ 408403، راجع محمود مصطفى، تاريخ الأدب العربى 179176.
على بن الحسين المغربى الكاتب:
كان موظفا وشاعرا فى دولة الحمدانيين، وبعد سنة 381/ 991عند الفاطميين. توفى سنة 400/ 1010.
الإشارة إلى من نال الوزارة، لابن الصيرفى، القاهرة 1924، ص 47، النجوم الزاهرة، لابن تغرى بردى 4/ 120117، الأعلام للزركلى 5/ 88.
كان ديوانه 30ورقة (انظر: ابن النديم، طهران، ص 191)، سبق ذكره ص 354
أبو محمد أحمد بن على بن خيران الكاتب، الملقب بولىّ الدولة:
كان صاحب ديوان الإنشاء أيام الظاهر والمنتصر الطولونيين، وتوفى سنة 431/ 1040.
إرشاد الأريب، لياقوت 1/ 245242، الوافى بالوفيات، للصفدى 7/ 236234، الأعلام، للزركلى 1/ 166165، معجم المؤلفين، لكحالة 2/ 7.
وصل جزءان من ديوانه ومجموعتان من رسائله، إلى الشريف المرتضى وغيره ببغداد (انظر: إرشاد الأريب، لياقوت 1/ 242). وله أبيات عند ياقوت، فى الموضع المذكور.
أبو القاسم الفزارى
هو محمد بن عبد الله الفزارى القيروانى، عاش فى النصف الأول من القرن
الرابع / العاشر بالقيروان، كان شاعرا مادحا للمجاهد الإباضى أبى يزيد مخلد بن كيداد (المتوفى سنة 336/ 947، انظر: الأعلام، للزركلى 8/ 7473)، حتى قضى المنصور الفاطمى (334/ 341946/ 953) على هذا الأخير، بفتحه للقيروان سنة 334/ 945، ومدح الفزارى الفاتح بقصيدة اشتملت على استطرادات تاريخية، وهى «القصيدة الفزارية» (انظر: بروكلمان، فى الملحق، 741، 841) التى وصلت إلينا بشرح أبى محمد عبد الرحمن العتقى (الصيفى؟) (لعله ابن محمد بن عبد الرحمن أبى عبد الرحمن العتقى، المتوفى سنة 384/ 994، انظر: معجم المؤلفين لكحالة 10/ 148).(5/1061)
هو محمد بن عبد الله الفزارى القيروانى، عاش فى النصف الأول من القرن
الرابع / العاشر بالقيروان، كان شاعرا مادحا للمجاهد الإباضى أبى يزيد مخلد بن كيداد (المتوفى سنة 336/ 947، انظر: الأعلام، للزركلى 8/ 7473)، حتى قضى المنصور الفاطمى (334/ 341946/ 953) على هذا الأخير، بفتحه للقيروان سنة 334/ 945، ومدح الفزارى الفاتح بقصيدة اشتملت على استطرادات تاريخية، وهى «القصيدة الفزارية» (انظر: بروكلمان، فى الملحق، 741، 841) التى وصلت إلينا بشرح أبى محمد عبد الرحمن العتقى (الصيفى؟) (لعله ابن محمد بن عبد الرحمن أبى عبد الرحمن العتقى، المتوفى سنة 384/ 994، انظر: معجم المؤلفين لكحالة 10/ 148).
المخطوطات: دار الكتب بالقاهرة، أدب 310 (نسخ فى 1055هـ)، أدب 24ش (نسخة قديمة، انظر الفهرس طبعة ثانية 3/ 212)، برلين 8077 (الورقة 167ب 188أ، نسخ فى 894هـ)، المتحف البريطانى، مخطوطات شرقية 3752/ 10 (الورقة 180152، انظر الفهرس رقم 1211) /.
الرّقيق القيروانى
هو أبو إسحاق إبراهيم بن القاسم الكاتب القيروانى (بن) الرقيق النديم، المؤرخ واللغوى القيروانى (المتوفى بعد سنة 417/ 1026، انظر: تاريخ التراث العربى، 063)، وكان أيضا شاعرا جيدا معروفا.
حفظ لنا ياقوت 72بيتا من شعره (إرشاد الأريب 1/ 292287)
ابن الخيّاط (الأندلسى)
هو أبو الحسن على بن محمد الرّبعىّ، عاش إلى نحو نهاية القرن الرابع / العاشر وصدر القرن الخامس / الحادى عشر، شاعرا مادحا فى بلاط الكلبيين ببلرم [فى صقلية] (حكموا حتى سنة 431/ 1040). عرف إسماعيل بن أحمد التّجيبى البرقى (المتوفى نحو سنة 445/ 1053، انظر: الأعلام، للزركلى 1/ 304). الذى أدخل أبياتا كثيرة من شعر ابن الخياط فى شرحه على «المختار من شعر بشار».(5/1062)
هو أبو الحسن على بن محمد الرّبعىّ، عاش إلى نحو نهاية القرن الرابع / العاشر وصدر القرن الخامس / الحادى عشر، شاعرا مادحا فى بلاط الكلبيين ببلرم [فى صقلية] (حكموا حتى سنة 431/ 1040). عرف إسماعيل بن أحمد التّجيبى البرقى (المتوفى نحو سنة 445/ 1053، انظر: الأعلام، للزركلى 1/ 304). الذى أدخل أبياتا كثيرة من شعر ابن الخياط فى شرحه على «المختار من شعر بشار».
أمصادر ترجمته:
إحسان عباس، العرب فى صقلية، القاهرة 1959، ص 223207 (راجع.: 63/ 1691/ 4838)
.::، 838)
ب آثاره:
ورد نحو 90بيتا من شعره فى: المختار من شعر بشار، للخالديين والتّجيبى، وانظر إلى جانب ذلك:
نهاية الأرب، للنويرى 6/ 193192، راجع أيضا.: 23/ 7591/ 635،. 2(5/1063)
نهاية الأرب، للنويرى 6/ 193192، راجع أيضا.: 23/ 7591/ 635،. 2
6 - شعراء الأندلس
مقدمة:
لم يكن قد مر نصف قرن على فتح الأندلس (فى سنة 92/ 711). حتى وجد الشعر، والموسيقى، وعلوم اللغة العربية، وغير ذلك من فروع المعرفة موطنا آخر من مواطن الرعاية، فى قرطبة، مقرّ ملك عبد الرحمن الداخل الأموى (138/ 172756/ 788) المستقل عن العباسيين، وكان الحكام الأول أنفسهم بين أقدم من نعرف من شعراء الأندلس، وعلى ما نعلم، فى الوقت الراهن، بدأ كذلك فى أيام عبد الرحمن الأول الاشتغال بالعلوم التى كانوا يتدارسونها فى القسم الشرقى من الدولة الإسلامية، ومما يذكر فى هذا المقام، أن اللغوى الفقيه والمفسّر الأندلسى / أبا موسى عبد الرحمن بن موسى الهوّارى، التقى فى رحلته إلى المشرق بكثير من نظرائه. ومنهم فى العراق الأصمعى، وأبو زيد الأنصارى، وغيرهما. وكذلك رحل معاصره الغازى ابن قيس (المتوفى سنة 199/ 815) إلى العراق، وبعد عودته إلى الأندلس أذاع بها «موطّأ» مالك بن أنس (المتوفى سنة 179/ 795). هذا ونعلم أيضا أن جودى بن عثمان النحوى الأندلسى (المتوفى سنة 198/ 814) أدخل كتاب النحو الذى وضعه الكسائى اللغوى الكوفى، إلى الأندلس (انظر: باب علوم اللغة). أما فيما يتعلق بفن الشعر، فلا شك فى صحة القول بأنه كان بين فاتحى الأندلس بعض الشعراء الذين استقرّ بهم المقام هنالك من بعد، وأقدم من أدركناه من الشعراء هو أبو الأجرب جعونة بن الصّمّة الكلابى (المتوفى قبل سنة 138/ 756، يأتى ذكره ص 674) الذى جعل ابن حزم الأندلسى (4) فى طبقة جرير والفرزدق. ومما لا يكاد يعتوره شك» أن الحكام الأمويين فى المغرب (1)، وهم أنفسهم من الشعراء، كانوا على علم بدواوين الشعراء القدامى، التى كانت ذائعة منتشرة فى المشرق، وكانوا أيضا يعرفون معاصريهم من الشعراء العباسيين، الذين تجاوزت شهرتهم حدود أقاليمهم وهم بعد أحياء، ولا يخفى فوق ذلك أن المسلمين، تحفزهم الرحلة لأداء فريضة الحج، قد نمت
__________
(4) «رسالة فى فضل الأندلس»، نقلها إلى الفرنسية شارل بلا فى: 9/ 4591/ 19راجع: إحسان عباس، تاريخ الأدب الأندلسى، ص 33.
(1) المقصود هنا بالمغرب الأقاليم الغربية من العالم الإسلامى ومنها الأندلس.(5/1065)
عندهم الرغبة فى الأسفار فجابوا جميع أنحاء العالم الإسلامى، ليلقوا العلماء، ويغشوا مجالس العلم.
وهذا الاتصال الحى بين العلماء، وتأثيرهم فى بعضهم بعضا، لا ينبغى على العموم إغفاله، عند مناقشة التطور الذى مرت به الفروع المختلفة، وكذلك الاشتغال بالعلوم، وذلك كيلا تفترض فروض، يتبين فيما بعد أنها غير صحيحة (انظر مثلا: تاريخ التراث العربى، 21).
وما يعنينا أساسا، وفى هذا المقام، هو بيان أن الآثار الشعرية لأقاليم المشرق، وقبل كل شىء فى مركز الخلافة، فى القرون الأولى خاصة، كانت معروفة أيضا فى القسم الغربى من محيط الثقافة الإسلامية، وأنه فى بادئ الأمر لا نتبين بعد تطورا خاصا فى الأقاليم المختلفة، وبحسبنا هنا أن نجتزئ بذكر مثالين من بين أمثلة وافرة، على أن الشعراء فى القسمين الشرقى والغربى كانوا على معرفة جيدة / بشهرة زملائهم، وبمستواهم العلمى: / فقد درج عباس بن ناصح الثقفى (المتوفى نحو سنة 238/ 852، يأتى ذكره ص 673)، من شعراء الحكم ابن هشام، على أن يسأل المسافرين عن أحوال الشعراء والشعر فى مركز الخلافة ليكون على علم دائم بأحوالهما، وكما تخبرنا المصادر، فإن الثقفى قام برحلة لمجرد التعرف إلى أبى نواس، الذى ترامت شهرته إليه، ويتجلى مما دار بينهما من حديث أن أبا نواس كان كذلك على علم حسن بمعاصريه من الشعراء فى الأندلس (5)
وكذلك رحل الأديب الشاعر عثمان بن المثنى القيسى (ولد سنة 174/ 790، وتوفى سنة 273/ 886) إلى المشرق، وقرأ على أبى تمام ديوانه، ثم أدخله الأندلس (6).
من الجلىّ أن الشعر الذى تعهّدوه بالأندلس، وكان ممثلوه الأوائل من العرب الأمويين
__________
(5) انظر: طبقات النحويين، للزبيدى 284، 286، تاريخ علماء الأندلس، لابن الفرضى (طبعة ثانية) 1/ 340 341
(6) انظر: طبقات النحويين للزبيدى 288، وقد سبق ذكره ص 554، وراجع:
.. ،:، 3791،، 451521.(5/1066)
وأخلافهم، لم يكن من الممكن أن يتطور من فوره مستقلا عن المشرق، وينطبق هذا أيضا على العصر الموافق لصدر الدولة العباسية، ولعل القول بأن هذا الشعر مرّ فيما تلا من تطوره، بأدوار تشبه تلك التى مرّ بها الشعر المشرقى، قول لا يجانب الصواب، ما دام الاتصال الفكرى بقى مكفولا عن طريق الصلات الوثيقة المتنوعة، ولم تبدأ الصفات الناجمة عن اختلاف الأقاليم فى الظهور إلّا على نحو بطىء، وعلى ذلك إذا سمعنا بعض المتقدمين، من ممثلى فن الشعر العربى، يتحدثون عن أسلوب المشارقة أو المغاربة (7)، وجب علينا أن نفهم ذلك بهذا المعنى المقيّد.
ويزداد تصور مسار هذا التطور قوّة، إذا ما أخذنا فى الاعتبار مسيرة التطور فى فروع أخرى من العلوم العربية، وعلى ما اكتسبه إلى الآن كاتب هذه السطور من انطباع، فإن الصلة الفكرية للخلافة الشرقية لم تأخذ فى التراخى إلا بعد القرن الخامس / الحادى عشر (8).
ومنحى النظر الإجمالى هذا، والذى يتجاوز الشعر إلى فروع أخرى /، لم يوفّ حقه من الاعتبار، فى المؤلفات المتعلقة بهذا الشأن وذلك لأن الدراسات العربية والإسلامية ما زالت فى مرحلة قليلة التطور نسبيّا، وإن لم يكن هذا وحده آخر الأسباب، وأهمية نحو هذا المسلك لما يستقبل من البحث يكشف عنها المقال المشكور الذى كتبه ج. إ جرونباوم (9) بعنوان:، فقد بيّن لنا فى جلاء أن
__________
(7) انظر على سبيل المثال مرتضى الزبيدى فى الموضع المذكور سابقا ص 284، 286.
(8) يرى هـ. بيريس.) أن الشعر الأندلسى قد بدأ يأخذ سمات خاصة تختلف عن سمات الشعر العربى فى المشرق وعن الشعر الأندلسى نفسه فى القرون السابقة وذلك منذ القرن الخامس الهجرى / الحادى عشر الميلادى فى عصر ملوك الطوائف بالأندلس.
(9) ظهر الأصل الإنجليزى بعنوان: 11/ 2591/ 832332. ووردت الترجمة الألمانية فى، 5591، 7717ولدينا بعد ذلك فى نظرية العشق، وشعر الغزل ثلاثة تآليف شاملة:
،:، 1791 نفسها،:، 3791،. 421701
.،: 61/ 1791/ 90117.(5/1067)
مختلف مراحل تطور الأسس النظرية للحب العذرى، التى عرضها العالم الشاعر ابن حزم الأندلسى (المتوفى سنة 456/ 1064) عرضا بارعا فى «طوق الحمامة»، لا يمكن تتبعها إلّا من طريق النظر فى المصادر المشرقية التى توافقها فى زمانها وإن كان ابن حزم لم يطلع على العرض الفلسفى لمعاصره الأسنّ منه ابن سينا (المتوفى سنة 428/ 1037).
هذا وقد يكون لضياع الدواوين، التى ترجع إلى عصر ملوك الطوائف بالأندلس، وحتى عصر ابن دراج (المتوفى سنة 421/ 1030) دخل كبير فى أن الباحثين المحدثين لم يتناولوا هذه الفترة من فترات الشعر الأندلسى إلا نادرا. ومع ذلك يبدو أن أكبر الأسباب هو أن مسألة تأثير الشعر العربى الأندلسى فى شكل شعر التروبادور وأسلوبه قد أستأثرت إلى حد بعيد بانتباه الباحثين. و «دعوى التأثير» قد قيل بها نحو أواخر القرن الثامن عشر (10)، ولا تزال إلى اليوم موضع جدل شديد. وليس الجدل فيها مقصورا على المشتغلين بالدراسات العربية فحسب، وإنما يشارك فيها أيضا أصحاب الدراسات الرومانية الذين أضافوا إلى مادته نظرا إلى ما بين الموشح والزجل العربيين، وكلاهما أشعار تتألف من أدوار، وأبيات تختمها تعرف بالخرجة، وبين شعر التروبادور من شبه شكلى مسألة أيهما أصل للآخر. هذا ويعلم كل من له معرفة بالأدب العربى أن أفراد كل من الفريقين / قد انتهوا إلى «آراء متفاوته حول تبعية أحدهما للآخر»، «جمعت كل المراتب التى تقع بين الإقرار التام والإنكار» (11).
وحتى منتصف القرن الذى نحن فيه، حينما اكتشف م. س. شترن .. ،
باحث شعر الأدوار الأندلسى، أبياتا ختامية «مستعربة» بها ألفاظ إسبانية، فى طائفة من الموشحات (أى أشعار فصيحة ذات أدوار وخرجة) العبرية والعربية، صارت الغلبة فى الجدال للجانب الذى يقول بالنظرية العربية، وانطلق أصحابها أساسا أن نوعى
__________
(10).،،،، 7. 99712871
وطبعة أخرى موسعة فى ثمانية مجلدات، روما 18171808، ورأيه فى تأثير الشعر الأندلسى فى شعر التروبادور انتقده انتقادا شديدا، فى:، 1، 19 وراجع:. .، المقدمة ص،.
(11) .. ،: 3/ 0591/ 662.(5/1068)
الموشحات والزجل يتميزان باشتمالهما على أدوار وتعدد القافية فيهما (12) اللذين طفقا يظهران بالأندلس ابتداء من أواخر القرن الثالث / التاسع، يمكن أن يكون منشؤهما من الشعر المسمّط، الذى يمكن تعقّبه إلى القرن الثانى / الثامن، بل ربما أيضا إلى القرن السادس للميلاد. إن الموشح والزجل بمعناهما الدقيق، وهما يتميزان عن المسمّط فى خطة القافية، من استحداث شعراء الأندلس.
ويظهر الموشح أولا عند مقدّم بن معافى القبرى (كان حيّا سنة 300/ 912، يأتى ذكره ص 679). على أن فحص وتقويم بعض قصائد ذات أدوار من بحرى الهزج والرمل، فى آخر ديوان أبى نواس، قد أبطل القول بأن مقدّم هو الذى اخترع الموشح (13) ويتبدّى الآن اتجاه إلى النظر إلى الموشح على أنه صيغة لها بوادرها فى الشعر القديم (14)
وقد أحدث نشر الموشحات العبرية والعربية ذات الخرجات «المستعربة» (فيما بين 1948و 1953) نقطة تحول فى الجدال (15) / وبات الآن كثير من أصحاب الدراسات الرومانية يتابعون جوليان ربيرا على دعواه (16)، التى مفادها أن الموشحات والأزجال الأندلسية مدينة بنشأتها إلى شعر عاطفى رومانى كان قائما من قبل.
__________
(12) انظر، 311111.
(13) انظر فى الموضع المذكور ص 269.
(14).،
، 6591،، 7161.،، 0691،. 8.
(15) .. ،.
= =: 31/ 8491/ 643992 .. ،
: 41/ 94291/ 813412،: 61/ 1591/ 524973،،.) (
، 3591 .. ،، 4791.
(16).، 2191(5/1069)
وفى حين أن أغلب المشتغلين بالدرسات العربية أمسكوا عن الجزم بشىء، نجد إميليو جارسيا جومز. يعرب عن اقتناعه بأن العثور على أبيات الخرجة المستعربة فى الموشحات العبرية والعربية هو اكتشاف هائل بالنسبة لبحث القضية (17). ومن رأيه أيضا أن أغلب الخرجات أقدم من الموشحات التى تحويها، وأنها كانت موجودة من قبل على هيئة أناشيد قصار، وأبيات الخرجات التى حفظها التقليد العربى لا تتميز على أخواتها الأقدم منها إلّا فى لغتها، (18) لا فى روحها (19).
وقد نخرج عن حد الإيجاز الذى التزمناه فى هذا العرض، لو بسطنا الخلاف، والآراء المربكة التى قيلت فى الأصل الرومانى المزعوم للخرجات، وحسبنا فى هذا المقام أن نوحى إلى أن أميركو كاسترو وقرنر رس المشتغلين بالدراسات الرومانية قد تصديا لمعارضة نظرية الأصل «الرومانى» (20) فى حين أن مارجت فرنك الترّى (21) و پيير لوجانتى (22) يستبعدان وجود نقاط اتصال بين الشعر الرومانى والعربى، منطلقين من كثرة عدم التطابق بين الموشح والخرجة فى الموضوع. وييير لو جانتى الذى يعدّ افتراضه للوجود المتوازى للشعرين توفيقا بين الرأيين المتناقضين، قد حاول فى بداية العقد السابع أن يعرض وجهة نظره، مستندا إلى
__________
(17): 12/ 6591/ 703، راجع ايضا .. ، = =: 12/ 6591/ 504304.
(18) الموضع المذكور ص 328327.
(19) الموضع المذكور ص 330.
(20).،: 4/ 2591/ 981881.،
: 391/ 6591/ 831921.
كلا المقالين معروفان لدىّ من ملخص نظريتهما الذى أورده. فى الموضع المذكور ص 2019.
(21) انظر:. فى الموضع المذكور، ص 19
(22) المرجع السابق ص 19.(5/1070)
اعتبارات جديدة (23) / ليس لدينا بعد بحث شامل لأصحاب الدراسات العربية (24) يناقش حجج وفروض أصحاب الدراسات الرومانية بعد اكتشاف الخرجات المستعربة، ويصدر فيه حكما نقديا بالنسبة للرأى السائد بين المشتغلين بالدراسات العربية، عن تأثير الشعر الأندلسى فى أغانى التروبادور، وفى نظرى لم يحدث باكتشاف الخرجات المستعربة أىّ تغير أساسى فى مسألة الشعر العربى الأندلسى، وتأثيره فى شعر التروبادور، وأود أن أجمل هذه المسألة على النحو التالى:
إن أصل النوع الأدبى للقصيدة العربية ذات الأدوار يعود، مع نوع الشعر المسمّط، إلى القرن السادس للميلاد فى أكثر الاحتمال، ويبدو أن أنواعا أخرى من القصيدة ذات الأدوار كالمخمّس والمزدوج، كانت أيضا معروفة فى زمان متقدم نوعا مّا (25)، ومن المرجّح أنه كان ثمة تأثير فارسىّ فى صوغ المزدوج على الأقل، وفضلا عن ذلك فمن الثابت أن نوعا آخر من الشعر ذى الأدوار، وهو الشلوك () الهندى، كان معروفا عند العرب فى القرن الثانى / الثامن (سبق ذكره ص 438)، ومن المحتمل أن أن يكون الموشح مدينا بنشأته لهذه الأشعار ذات الأدوار، والأمر الحاسم فى مسألتنا هو أن صيغة سابقة مهدت
__________
(23)،:) (48/ 3691/ 721، 052902، 114904.
وليس مقنعا رأى فى:
): .. 26/ 5691/ 1837 (الذى ذكره .. (الموضع المذكور، ص 134133)، ومؤداه أن اسم (ال) مقدم (كذا، على أنه لقب) بن معافى، وكذلك اسم أبيه، إسبانيان (انظر فى الاسم العربى «مقدم» الكبير الاستعمال: ابن الكلبى / كاسكل 2/ 431، تهذيب ابن حجر 10/ 288، وانظر فى اسم «معافى» تاريخ التراث العربى 522، 348،)، وأن مصطلحات الموشح (المركز والقفل إلخ) مردّها إلى مصطلحات رومانية.
(24) ينبغى لنا أن نذكر فى هذا المقام أن ف. هو نرباخ، بأعماله العديدة المشكورة، وبما حققه من النصوص. قد أسدى مشاركات قيمة، فيما يتعلق بالبحث العلمى فى المستقبل. وهو يقف من رأى أصحاب الدراسات الرومانية موقفا أقرب إلى الشك (انظر:،. 91).
(25) انظر فيهما مثلا: العمدة، لابن رشيق 1/ 121118، وراجع .. فى الموضع المذكور، ص 134.(5/1071)
للموشح كانت معروفة فى العراق فى القرن الثانى / الثامن أو فى القرن الثالث / التاسع، على أبعد تقدير (26)، وإذا كنا لا ندرى حاليا إذا ما كان الموشح قد اتخذ فى الشرق صفة الشعر الشعبى فى زمن متقدم كهذا، فإن وجود شعر شعبى، عامىّ فى بعضه، ممثلا فى ذلك الشعر ذى الأدوار الذى يسمونه المواليّا، ثابت بالتأكيد للقرن الثالث / التاسع / إن لم يثبت للقرن الثانى / الثامن (27) أما الأغانى الشعبية الأخرى ذات الأدوار، أى «كان وكان» و «قوما»، فيبدو أنهما ظهرا بعد المواليّا (28) إن مجىء الموشحات والمواليات ضمن أشعار وأناشيد أخرى، من المشرق إلى الأندلس الإسلامية، لهو أمر يفوق مجرد الاحتمال، وليس من قبيل المصادفة والاتفاق أن تطالعنا الموشحات الأولى بالأندلس عند تحول القرن الثالث / التاسع إلى القرن الرابع / العاشر، وإن نشوء الزجل الشعبى غير المعرب من الموشح، كما تخبرنا بعض المصادر العربية، (29) ليظهر لنا طبيعيّا تماما، بالنظر إلى مسار تطوره فى المشرق، وغير ذلك من الأسباب.
إن أصحاب الدراسات الرومانية الذين اشتغلوا إلى الآن، ببحث العلاقة بين الشعر الأندلسى وشعر التروبادور، يبدو أنهم لم يقفوا على تطور الأشعار والأغانى الشعبية ذوات الأدوار فى المشرق.
ونحن مطالبون بعد بالاجابة عن مسألة، وهى هل يمكن عدّ ظهور الخرجات «المستعربة (30)» فى الموشحات العربية والعبرية، دليلا كافيا على وجود شعر رومانى شفوى غير مدون، اتّخذ مثالا لشكل الموشح والزجل العربيين؟ أو هل يمكن اعتباره برهانا أيضا على وجود شعر شعبى عربى، وآخر رومانى جنبا إلى جنب؟ ويجب علينا عند
__________
(26) انظر فيها:
، 12/ 6591/ 414604،.،.،،
5691،. 822 ..
(27). فى الموضع المذكور، ص 2826.
(28) انظر فى هذين النوعين المرجع السابق، ص 46وما بعدها، و 53وما بعدها.
(29) المرجع السابق، ص 16
(30). .: 31/ 8491/ 043433وراجع. فى الموضع المذكور ص 52.(5/1072)
الإجابة عن ذلك، أن ننطلق من أنّ الموشحات الأندلسية كانت لها بوادر فى المشرق، وأنه كانت هنالك أيضا أنواع شعرية أخرى جارية ذات أدوار، وأن الأندلس كانت مندمجة اندماجا ثقافيا وعلميا كاملا مع الدولة الإسلامية فى المشرق، وخاضعة خضوعا تاما لتأثيرها. هذا ويجب ألّا يغيب عن بالنا أنه ليست الأزجال والموشحات هى التى تظهر فى لهجة مستعربة، وإنما الأبيات الخاتمة فقط فى بعض الموشحات، إن اعتياد بعض الشعراء ممّن تكلّم باللغتين العربية والإسبانية (31)، أن ينظموا، لعلّة لا نعرفها، الأبيات الأخيرة بلغة مستعربة، وقد كانت حتى ذلك الحين تنظم بالعربية، ينبغى اعتباره خاصة محليّة فى تطور الشعر الشعبى الأندلسى. هذا وإن لم يبعد أنه قد استعيرت بعض الأبيات الأخيرة من أناشيد شعبية أخرى، متقدمة عليها فى الوجود، إلّا أن ذلك لا يعنى بالضرورة / أن شعرا عاطفيا رومانيا سابقا على الموشح والزجل العربيين، هو ما «أضفى جودة أدبية» على اللغة العربية (32) ولا يستبعد أيضا أن تكون الخرجات قد استعيرت من أشعار أو أناشيد شعبية مستعربة، نشأت بدورها مستندة إلى التقليد الأندلسى العربى.
ولعل أصحاب الدراسات الرومانية يخفّفون من حدة معارضتهم لنظرية تأثير الشعر العربى على شعر التروبادور الرومانى، إن هم أخذوا فى اعتبارهم قضية استقبال أو تلقّى العلوم العربية، ومحاولة هضمها واندماجها فى إسبانيا، وغيرها من مراكز الثقافة فى أوربا.
__________
(31) انظر. فى الموضع المذكور ص 49وما بعدها.
(32) كما ذهب. راجع.، فى الموضع المذكور، ص 50(5/1073)
كتب الطبقات، وأخبار الشعراء، والكتاب الشعراء، ورجال الدولة، والفقهاء، بالأندلس
1 «كتاب فى طبقات الكتاب بالأندلس، لأبى عبد الله محمد بن موسى الأقشتين النحوى (المتوفى سنة 307/ 919)، انظر: رسالة فى فضل الأندلس لابن حزم (أوردها المقرى، وصرجمها إلى الفرنسية شارل بلّا) فى: 91/ 4591/ 78، جذوة المقتبس، للحميدى 82، تاريخ علماء الأندلس، لابن الفرضى (طبعة ثانية) 2/ 31، إحسان عباس، تاريخ الأدب الأندلسى 63.
2 «كتاب طبقات الشعراء بالأندلس»، لعثمان بن ربيعة (المتوفى نحو سنة 310/ 922)، انظر: جذوة المقتبس، للحميدى 286، إرشاد الأريب، لياقوت 5/ 32،:.: 11/ 6491/ 631:
3 «كتاب فى شعراء الأندلس» لعثمان بن سعيد حرقوص الكنانى (المتوفى نحو سنة 320/ 932، انظر: معجم المؤلفين، لكحالة 6/ 255)، انظر: تاريخ علماء الأندلس، لابن الفرضى (طبعة ثانية) 1/ 347346، إحسان عباس، تاريخ الأدب الأندلسى 63.
4 «كتاب الشعراء من الفقهاء بالأندلس»، لأبى محمد قاسم بن نصير، المعروف بابن أبى الفتح (المتوفى سنة 338/ 950، انظر: معجم المؤلفين، لكحالة 8/ 126)، ويشتمل أيضا على أشعار لمؤلفة، انظر: تاريخ علماء الأندلس، لابن الفرضى (طبعة ثانية) 1/ 406، إحسان عباس، تاريخ الأدب الأندلسى 63.
5 «كتاب فى شعراء الأندلس» لأبى محمد محمد بن عبد الرؤوف الأزدى (المتوفى سنة 343/ 954)، وقيل: إنه بلغ فيه الغاية، انظر: تاريخ علماء الأندلس، لابن الفرضى (طبعة ثانية) 2/ 64، إحسان عباس، تاريخ الأدب الأندلسى 63.
6 «أخبار الشعراء بالأندلس»، لمحمد بن هشام بن سعد الخير (المتوفى نحو سنة 350/ 961، يأتى
ذكره. 687)، انظر: جذوة المقتبس، للحميدى 89، 304، تكملة الصلة، لابن الأبّار (طبعة ثانية) 364، نفح الطيب، للمقرى (طبعة أولى) 2/ 388،.: 11/ 6491/ 631، ومنه اقتباس فى بغية الملتمس، للضبى 233232.(5/1075)
6 «أخبار الشعراء بالأندلس»، لمحمد بن هشام بن سعد الخير (المتوفى نحو سنة 350/ 961، يأتى
ذكره. 687)، انظر: جذوة المقتبس، للحميدى 89، 304، تكملة الصلة، لابن الأبّار (طبعة ثانية) 364، نفح الطيب، للمقرى (طبعة أولى) 2/ 388،.: 11/ 6491/ 631، ومنه اقتباس فى بغية الملتمس، للضبى 233232.
7 - مجموع، فى مجلد واحد، لأشعار الأمويين بالأندلس، صنعه أبو محمد عبد الله بن محمد (ابن) الصفّار (المتوفى سنة 352/ 963، يأتى ذكره ص 687)، بتكليف من الحكم الثانى ليكون بإزاء مختارات الصولى من أشعار بنى العباس. انظر: جذوة المقتبس، للحميدى 236235، وراجع: هدية العارفين، للبغدادى 1/ 446، /. .: 11/ 6491، 83، 644/ 1
8 «كتاب فى؟؟؟» لأبى القاسم مطرّف بن عيسى الغسّانى (المتوفى نحو سنة 357/ 968).
انظر: تاريخ علما الأندلس، لابن الفرضى (طبعة ثانية) 2/ 136،.:
11/ 6191/ 931831إحسان عباس، تاريخ الأدب الأندلسى 63.
9 «كتاب فى الطبقات الكتاب بالأندلس»، للأديب الأخبارى سكن بن سعيد (33) ربّما كان فى النصف الثانى من القرن الرابع / العاشر)، انظر: ابن حزم / شارل بلّا فى: 91/ 4591/ 78، جذوة المقتبس للحميدى 219، الحلة السيراء، لابن الأبار 1/ 115، إحسان عباس، تاريخ الأدب الأندلسى 63.
10 - كتاب أخبار (أو طبقات) شعراء الأندلس»، لأبى الوليد عبد الله بن محمد بن الفرضى الأزدى (المتوفى سنة 403/ 1013، انظر بروكلمان. 833)، انظر: الصلة، لابن بشكوال 246، 426، كشف الضو 1102، إحسان عباس، تاريخ الأدب الأندلسى 63.
11 «أخبار شعراء الأندلس» لعبادة بن ماء السماء (المتوفى نحو سنة 421/ 1030، يأتى ذكره ص 698) ذكره الحميدى (جذوة المقتبس 274)، ووصفه ابن حزم (انظر شارل بلّا فى 91/ 4591/ 38) بأنه كتاب جيّد، ويحتمل أن قطعا منه فى: المغرب، لابن سعيد (طبعة ثانية 1/ 125، نفح الطيب، للمقرى طبعة أولى) 2/ 9089، راجع:، 19، انظر: مقال لاجرانيا، فى دائرة المعارف الإسلامية (الطبعة الأوربية الثانية): 3/ 855.
.، 558
__________
(33) لعله من أبناء أبى على سعيد بن عثمان بن سعيد بن السّكن المصرى (المتوفى سنة 353/ 964، انظر: تاريخ التراث العربى. 981)(5/1076)
12 «يتيمة الدهر فى محاسن أهل العصر»، لأبى منصور عبد الملك بن محمد الثعالبى (المتوفى سنة 429/ 1038)، سبق ذكره ص 440. وفى نقد ما يخص الأندلس من الكتاب، انظر مثلا: الحلة السيراء، لابن الأبّار 1/ 210209، الذخيرة، لابن بسّام 1/ 1/ 23، 44، 4/ 1/ 2.
13 «المطرب من أشعار أهل المغرب»، لأبى الخطّاب عمر بن الحسن بن دحية الكلبى الأندلسى (المتوفى سنة 633/ 1235)، انظر بروكلمان، 113)، وله مخطوط وحيد فى المتحف البريطانى بلندن، مخطوطات شرقية 631 (178ورقة، ناقص فى أوله، نسخ سنة 649هـ، ومنه مصورة بدار الكتب بالقاهرة)، حققه: إبراهيم الأبيارى، وحامد عبد المجيد، وأحمد أحمد بدوى، القاهرة 1954، وأعيد طبعه فى بيروت، بدون تاريخ، ونشره أيضا: مصطفى عوض الكريم، فى الخرطوم 1958.
14 «كتاب الحلّة السّيراء»، لأبى عبد الله محمد بن عبد الله بن الأبّار (المتوفى سنة 658/ 1260، انظر بروكلمان، 143)، فى شعراء الأمراء الأندلسيين، ورجال الدولة والنبلاء، وله مخطوط وحيد فى الإسكوريال 1654 (197ورقة)، حققه: حسين مؤنس، فى مجلدين، القاهرة 1963، 1964.
المنتخبات، وكتب المعانى
1 «اللفظ المختلس من بلاغة كتّاب الأندلس»، للأديب الشاعر أبى القاسم عبيد يس بن محمود الكاتب الجيّانى (عاش سنة 300/ 912، يأتى ذكره ص 680)، انظر: جذوة المقتبس، للحميدى 278 279، إحسان عباس، تاريخ الأدب الأندلسى 63.
2 «كتاب الحدائق»، لأبى عمر أحمد بن محمد بن فرج الجيّانى (المتوفى نحو سنة 367/ 978، يأتى ذكره ص 688) قصد به أن يكون نظيرا أندلسيا لكتاب الزهرة، الذى ألفه أبو بكر محمد بن داود الإصفهانى (سبق ذكره ص 75)، وأهداه الجيانى للحكم المستنصر، واشتمل على مائتى باب، فى كل باب مائتا بيت الشعراء أندلسيين لا غير (انظر: رسالة فى فضل الأندلس، لابن حزم، الترجمة الفرنسية لشارل بلّا فى: 91/ 4591/ 4838، جذوة المقتبس، للحميدى 97، الصلة، لابن بشكوال 11، الذخيرة، لابن بسام 1/ 1/ 2، بروكلمان فى الملحق، 052)، واتخذه الحميدى / وابن الأبار (الحلّه السيراء) والمقرى مصدرا. انظر فى محتواه.،،:
11/ 6491/ 751131، وخاصة ص 147وما بعدها.
3 - أبو إسحاق إبراهيم بن محمد الشرقى، وكان فقيها أديبا خطيبا، وصاحب الشرطة فى قرطبة أيام
المنصور بن أبى عامر (المتوفى سنة 392/ 1002)، جمع فى بضعة مجلدات قصائد مدحه بها شعراء مختلفون، ورأى الحميدى (جذوة المقتبس 142141) هذه المجموعة، وأورد قطعا منها.(5/1077)
3 - أبو إسحاق إبراهيم بن محمد الشرقى، وكان فقيها أديبا خطيبا، وصاحب الشرطة فى قرطبة أيام
المنصور بن أبى عامر (المتوفى سنة 392/ 1002)، جمع فى بضعة مجلدات قصائد مدحه بها شعراء مختلفون، ورأى الحميدى (جذوة المقتبس 142141) هذه المجموعة، وأورد قطعا منها.
4 «ديوان فى الوثائق»، لأبى عمر أحمد بن سعيد بن الهندى الهمدانى (المتوفى سنة 399/ 1009)، اشتمل أيضا فى صيغته الثالثة الموسّعة على حكم وأمثال ونوادر وأشعار، انظر: الصلة، لابن بشكوال 20،، 6454 5 «كتاب الحمام»، للأديب الشاعر زيادة الله بن على الطّبنى (المتوفى سنة 415/ 1024)، من ولد محمّد بن الحسين الطّبنى (يأتى ذكره ص 690)، أهداه إلى المنصور بن أبى عامر (المتوفى سنة 392/ 1002)، وضمّ أيضا أشعارا للمؤلف، انظر: جذوة المقتبس، للحميدى 205،.:،
11/ 6491/ 041 6 «كتاب التشبيهات (من أشعار أهل الأندلس)»، لأبى عبد الله محمد بن الحسين بن الكتّانى الطبيب (المتوفى نحو سنة 420/ 1029، انظر: تاريخ التراث العربى، 023913)، غير معروف فى المصادر، وثبت من طريق مخطوط صائب بأنقرة 4602 (201ورقة، من القرن العاشر الهجرى)، نشره:
إحسان عباس، بيروت 1966،. .. ، = =،
، .. 9691، وترجمه إلى الألمانيه هو نرباخ:. .،:
، 3791 7 «رسالة التّوابع والزّوابع» أو «شجرة الفكاهة»، (انظر جذوة المقتبس، للحميدى 351)، لأبى عامر أحمد بن عبد الملك بن شهيد (المولود سنة 382/ 992، والمتوفى سنة 426/ 1035، يأتى ذكره، ص 697).
ألّفه قبل سنة 401/ 1011. وفيها يعقد المؤلف الشاب مجادلة أثناء لقاء خيالى فى أرض العباقرة من الشعراء، مع توابع القدامى والمعاصرين من الشعراء والناثرين (انظر: شارل بلّا، فى:، 939).
ونشره: بطرس البستانى، فى بيروت 1951، معتمدا على قطع واردة فى الذخيرة، لابن بسام، انظر: تعليق إ. ليقى بروقنسال، فى: 1/ 4591/ 511، ونقله إلى الإنجليزية.، بركلى 1971.
وعن علاقة هذه الرسالة بكتاب رسالة الغفران لأبى العلاء المعرى، انظر: زكى مبارك، النثر الفنى 1/ 270258، وانظر بروكلمان فى الملحق، 73،، 974، وعن صلتها بمقامة أبى حفص عمر بن الشهيد (انظر: باب علوم اللغة) راجع:
،. ... 73،
.: 73. 52/ 0691/ 2717
8 «حانوت عطّار»، لابن شهيد أيضا، وهو فى معانى الشعر والبلاغة، انظر: جذوة المقتبس، للحميدى 124، بغية الملتمس، للضبى 179، إرشاد الأريب، لياقوت 1/ 218، وعنه نقل ابن سعيد فى المغرب (طبعة ثانية) 1/ 8685قصيدة لعمه، وأخرى لأخيه.
9 «كتاب فى التشبيهات من أشعار أهل الأندلس»، ويسمى أيضا: «كتاب الفرائد فى التشبيه من الأشعار الأندلسية»، (انظر الحلة السيراء، لابن الأبار 1/ 224، 232، 260)، لأبى الحسن على بن أبي الحسين القرطبى (المتوفى نحو سنة 430/ 1039، يأتي ذكره ص 649)، انظر: رسالة فى فضل الأندلس لابن حزم، عند (المقرّى)، والترجمة الفرنسية لشارل بلّا، 91/ 4591/ 48، جذوة المقتبس، للحميدى 290، الصلة، لابن بشكوال 392، إرشاد الأريب، لياقوت 5/ 380، راجع:.:(5/1078)
8 «حانوت عطّار»، لابن شهيد أيضا، وهو فى معانى الشعر والبلاغة، انظر: جذوة المقتبس، للحميدى 124، بغية الملتمس، للضبى 179، إرشاد الأريب، لياقوت 1/ 218، وعنه نقل ابن سعيد فى المغرب (طبعة ثانية) 1/ 8685قصيدة لعمه، وأخرى لأخيه.
9 «كتاب فى التشبيهات من أشعار أهل الأندلس»، ويسمى أيضا: «كتاب الفرائد فى التشبيه من الأشعار الأندلسية»، (انظر الحلة السيراء، لابن الأبار 1/ 224، 232، 260)، لأبى الحسن على بن أبي الحسين القرطبى (المتوفى نحو سنة 430/ 1039، يأتي ذكره ص 649)، انظر: رسالة فى فضل الأندلس لابن حزم، عند (المقرّى)، والترجمة الفرنسية لشارل بلّا، 91/ 4591/ 48، جذوة المقتبس، للحميدى 290، الصلة، لابن بشكوال 392، إرشاد الأريب، لياقوت 5/ 380، راجع:.:
11/ 6491/ 931/ ز 10 «كتاب البديع فى فصل (أو وصف) الربيع»، للكتاب الوزير الشاعر أبى الوليد إسماعيل بن محمد بن عامر الحميرى (؟)، الملقب بحبيب العامرى الإشبيلى (المتوفى نحو سنة 440/ 1048. انظر:
جذوة المقتبس، للحميدى 152، الحلة السيراء، لابن الأبّار 1/ 210). يشتمل على 49بيتا لشعراء أندلسيين، ويوجد المخطوط الوحيد منه فى الإسكوريال 353 (78ورقة، من القرن الثامن الهجرى)، نشره:. فى الرباط 1940، ودرسه شمدت فى:
.. .. 1791
11 «مطمح الأنفس ومسرح التّأنّس فى ملح أهل الأندلس،»، لأبى نصر الفتح بن محمد بن خاقان القيسى (المتوفى نحو سنة 535/ 1140)، وصل إلينا عدة مخطوطات منه (انظر بروكلمان، 933)، طبع فى إستنبول 1303، والقاهرة 1320، 1325، 1328.
12 «كتاب التشبيهات»، لأبى عامر محمد بن أحمد السالمى (المتوفى سنة 559/ 1164، انظر:
معجم المؤلفين، لكحالة 8/ 272، 304)، انظر: الحلة السيراء، لابن الأبّار 1/ 308.
13 «عنوان المرقصات والمطربات»، لأبى الحسن على بن موسى بن سعيد الأندلسى (المتوفى نحو سنة 685/ 1286)، بقى محفوظا فى عدة مخطوطات (انظر بروكلمان، 733)، وأيضا فى: مجلس بطهران 5763 (من ص 1222، نسخ فى سنة 1278هـ، انظر الفهرس 17/ 202)، طبع فى القاهرة 1286، ونشره: محمد عبد القادر، الجزائر 1949.(5/1079)
13 «عنوان المرقصات والمطربات»، لأبى الحسن على بن موسى بن سعيد الأندلسى (المتوفى نحو سنة 685/ 1286)، بقى محفوظا فى عدة مخطوطات (انظر بروكلمان، 733)، وأيضا فى: مجلس بطهران 5763 (من ص 1222، نسخ فى سنة 1278هـ، انظر الفهرس 17/ 202)، طبع فى القاهرة 1286، ونشره: محمد عبد القادر، الجزائر 1949.
أالمروانيّون الشعراء:
أبو المطرّف عبد الرحمن بن معاوية بن هشام بن عبد الملك بن مروان:
ولد سنة 113/ 731، وهو عبد الرحمن الأول الداخل، مؤسس الحكم الأموى بالأندلس (138/ 756)، توفى سنة 172/ 788 (انظر إ. ليفى بروفنسال.، 2818). وقيل:
إنه نظم قصائد كثيرة جيدة.
ويرد نحو 30بيتا من شعره، فى: الحلة السيراء، لابن الأبّار 1/ 4235، وانظر أيضا: جذوة المقتبس، للحميدى 10، العقد الفريد 4/ 489488، أعمال الأعلام، لابن الخطيب 10، والترجمة الألمانية. 56، نيكل، مختارات من الشعر الأندلسى 1211، وفى كتابه 1291.
الحكم الأول بن هشام بن عبد الرحمن الأول:
الملقب بالرّبضى (حكم من سنة 180/ 206796/ 822، انظر:،.:،، 4737) وصف بأنه شاعر مطبوع.
له بعض أبيات فى: العقد الفريد 4/ 492، المغرب، لابن سعيد (طبعة ثانية) 1/ 4544، أعمال الأعلام، لابن الخطيب 1817، والترجمة الألمانية. 8777، الحلة السيراء، لابن الأبار 1/ 5047، نيكل، مختارات من الشعر الأندلسى، وفى كتابه 1291
أبو بكر عبد الله بن عبد العزيز بن محمد بن عبد العزيز بن أمية بن الحكم المروانى القرشى، الملقب بالحجر:
كان وزيرا وحاكما لطليطلة، أديبا شاعرا. / توفى سنة 393/ 1003 (انظر: تكملة الصلة، لابن الأبار (ط. ثانية) 786، البيان المغرب، لابن عذارى 2/ 303).
انظر قطعا من شعره، فى: التشبيهات (ط. أولى) 228، (ط. ثانية) 158، والترجمة الألمانية 193، جذوة المقتبس، للحميدى 244، بغية الملتمس، للضبى 334، الحلة السيراء، لابن الأبار 1/ 219217 (37بيتا).(5/1080)
انظر قطعا من شعره، فى: التشبيهات (ط. أولى) 228، (ط. ثانية) 158، والترجمة الألمانية 193، جذوة المقتبس، للحميدى 244، بغية الملتمس، للضبى 334، الحلة السيراء، لابن الأبار 1/ 219217 (37بيتا).
عبد الرحمن الثانى بن الحكم:
(حكم بن سنة 206/ 822حتى 238/ 852، انظر: ليقى بروقنسال، فى، 3828)، راعى العلوم والفنون، وكان شاعرا مطبوعا.
له أبيات فى: المغرب، لابن سعيد (ط. ثانية) 1/ 47، أعمال الأعلام لابن الخطيب 19، الترجمة الألمانية فى .. 18الحلة السيراء، لابن الأبار 1/ 119114 (32بيتا)، نيكل، مختارات من الشعر الأندلسى 14، وكتابه 12
محمد بن الأمير المنذر بن محمد بن عبد الرحمن:
(حكم من سنة 273/ 886 حتى 275/ 888)، توفى سنة 316/ 928ويعد بين المطبوعين من الشعراء المروانيين.
(الحلة السيراء، لابن الأبار 1/ 213212وفيه 10أبيات، نفح الطيب، للمقّرى (طبعة أولى) 2/ 395.، 22
عبد الله بن محمد بن عبد الرحمن:
كان أميرا من سنة 275/ 888حتى 300/ 912، عنى باللغة والتاريخ، وترك أشعارا بقى بعضها معروفا.
الحلة السيراء، لابن الأبار 1/ 124120 (23بيتا)، أعمال الأعلام، لابن الخطيب 2726، والترجمة الألمانية. 201، نيكل، مختارات من الشعر الأندلسى 13، وكتابه 2212.
عبد الله بن عبد الرحمن:
(المتوفى سنة 339/ 950). كان شافعيا، ألّف فيما ألّف: «العليل والقليل» فى أشعار العباسيين، و «المسكت» فى 6أجزاء، عن فضائل بقىّ بن مخلد (المتوفى سنة 276/ 889، انظر: تاريخ التراث العربى)، 351251) (انظر:
تكملة الصلة، لابن الأبار (ط. ثانية) 780).
كان يؤثر فى شعره وصف جمال الغلمان والزهور، انظر: جذوة المقتبس، للحميدى 244، بغية الملتمس 334333، المغرب، لابن سعيد (ط. ثانية) 1/ 188187، طبقات الشافعية، للسبكى 2/ 230،
جمهرة أنساب العرب، لابن حزم 94، الحلة السيراء، لابن الأبار 1/ 208206، نفح الطيب، للمقّرى (ط. أولى) 2/ 396395،، 36، الأعلام، للزركلى 4/ 230، معجم المؤلفين، لكحالة 6/ 72.(5/1081)
كان يؤثر فى شعره وصف جمال الغلمان والزهور، انظر: جذوة المقتبس، للحميدى 244، بغية الملتمس 334333، المغرب، لابن سعيد (ط. ثانية) 1/ 188187، طبقات الشافعية، للسبكى 2/ 230،
جمهرة أنساب العرب، لابن حزم 94، الحلة السيراء، لابن الأبار 1/ 208206، نفح الطيب، للمقّرى (ط. أولى) 2/ 396395،، 36، الأعلام، للزركلى 4/ 230، معجم المؤلفين، لكحالة 6/ 72.
عبد العزيز بن عبد الرحمن الناصر:
كان أديبا شاعرا.
جذوة المقتبس، للحميدى 270، بغية الملتمس، للضبى 372، المغرب، لابن سعيد (ط. ثانية) 1/ 189، الحلة السيراء، لابن الأبار 1/ 208، نفح الطيب، للمقرى (ط. أولى) 2/ 397396، / 36
أبو عبد الله محمد بن عبد الملك بن الناصر:
كان شاعرا مرموقا فى عصره.
أورد الثعالبى 13قطعة (42بيتا) من شعره، تحت اسم محمد بن أبى مروان بن أخى المنتصر (انظر:
يتيمة الدهر 1/ 310، 462460، وراجع: الحلة السيراء 1/ 210209)، انظر أيضا: المغرب، لابن سعيد (ط. ثانية) 1/ 190، نفح الطيب، للمقّرى (طبعة أولى) 2/ 397،، 36.
عبد الرحمن الخامس المستظهر بن هشام
(حكم سنة 414/ 1023): الذى خلع وقتل بعد 47يوما من حكمه وله من العمر 22عاما. قيل: إنه كان بوصفه شاعرا وأديبا، مطبوعا وصاحب ثقافة جمّة.
جذوة المقتبس، للحميدى 2524، جمهرة أنساب العرب، لابن حزم 92، الحلة السيراء، لابن الأبار 2/ 1712 (43بيتا)، المعجب، للمراكشى 5554، الذخيرة، لابن بسام 1/ 1، 4334 (38بيتا)، نفح الطيب، للمقرى (ط. أولى) 1/ 320285،،، انظر الفهرس.(5/1082)
جذوة المقتبس، للحميدى 2524، جمهرة أنساب العرب، لابن حزم 92، الحلة السيراء، لابن الأبار 2/ 1712 (43بيتا)، المعجب، للمراكشى 5554، الذخيرة، لابن بسام 1/ 1، 4334 (38بيتا)، نفح الطيب، للمقرى (ط. أولى) 1/ 320285،،، انظر الفهرس.
ب شعراء فى القرن الثانى / الثامن، وفى أيام عبد الرحمن الثانى (206/ 238822/ 852)
عباس بن ناصح الثّقفى
مولى لثقيف، ولد بالأندلس، وورد مصر فى حداثته، تلقّى دروسه فى الحجاز والعراق، حيث سمع من الأصمعى، وغيره، ثم أصبح مدّاحا للحكم الأول (حكم من سنة 180/ 206796/ 822)، وتولى القضاء فى الجزيرة، تعرف إلى أبى نواس، فى رحلة أخرى قام بها إلى المشرق، ثم عاد إلى الأندلس، وتوفى بها نحو سنة 238/ 852.
أمصادر ترجمته:
طبقات النحويين، للزبيدى 286248، المغرب، لابن سعيد (ط. ثانية) 1/ 325324، البيان المغرب، لابن عذارى 1/ 233، 2/ 75، إرشاد الأريب، لياقوت 2/ 429428، تاريخ علماء الأندلس، لابن الفرضى (ط. ثانية) 1/ 341340، الحلة السيراء، لابن الأبار 1/ 48، نفح الطيب للمقرّى، انظر:
الفهرس، وانظر: ليقى بروقنسال، فى دائرة المعارف الإسلامية، (طبعة أوربية ثانية): 1/ 12.:،، 21، 71، 44
إحسان عباس، تاريخ الأدب الأندلسى، بيروت 1960، انظر الفهرس،.:.، 2691،، 853933
ب آثاره:
نال نجاحا كبيرا بأشعاره التى نظمها فى أسلوب بدوي قديم، وقيل: إن الأمير عبد الله (من سنة 275/ 300888/ 912) حفظ كثيرا منها، بعضها كان أشهر فى الأندلس، وبعضها أشهر فى العراق.
جمع أبو الحزم عفير بن مسعود بن عفير الغسّانى (القرن الثالث / التاسع، انظر: ابن الفرضى ط. ثانية
1/ 385) ديوان شعره (انظر: المقتبس، لابن حيّان، باريس، ص 36). ترد أبيات له فى المصادر الآنفة الذكر، فضلا عن سبع قطع فى كتاب التشبيهات، وأبيات عديدة فى المقتبس لابن حيّان، الجزء الأول (راجع. 32،، 21). /(5/1083)
جمع أبو الحزم عفير بن مسعود بن عفير الغسّانى (القرن الثالث / التاسع، انظر: ابن الفرضى ط. ثانية
1/ 385) ديوان شعره (انظر: المقتبس، لابن حيّان، باريس، ص 36). ترد أبيات له فى المصادر الآنفة الذكر، فضلا عن سبع قطع فى كتاب التشبيهات، وأبيات عديدة فى المقتبس لابن حيّان، الجزء الأول (راجع. 32،، 21). /
شعراء آخرون فى القرن الثانى / الثامن:
أبو الأجرب جعونة بن الصّمّة الكلابىّ، الملقب بعنترة الأندلس:
بطل ذو مروءة، كان شاعر مديح وهجاء. قيل: إنه توفى قبل سنة 138/ 756. وكان من رأى ابن حزم أنه فى طبقة جرير والفرزدق.
انظر فى ترجمته وبعض أبيات له: جذوة المقتبس، للحميدى 178177، بغية الملتمس، للضبى 245244، المغرب، لابن سعيد (ط. ثانية) 1/ 132131، ابن حزم، فى نفح الطيب للمقرى (ط.
أولى) 2/ 120 (راجع: 91/ 4591/ 19)، إحسان عباس، تاريخ الأدب الأندلسى 105.
أبو المخشىّ عاصم بن زيد:
أصله من أسرة نصرانية، من أهل الحيرة.
عاش فى زمان عبد الرحمن الداخل، (حكم من سنة 138/ 756سنة 172/ 778)، وهشام بن عبد الرحمن (حكم من سنة 172/ 788سنة 180/ 796)، وسملت عيناه (انظر:.: 62/ 1691/ 042922
ذكرت أبيات له، فى «حانوت عطّار»، لابن شهيد، انظر: جذوة المقتبس، للحميدى 377، المغرب، لابن سعيد (ط. ثانية) 2/ 123،،، 91، إحسان عباس، تاريخ الأدب الأندلسى 105 106.
بكر بن عيسى الكنانى:
كان بارعا للغاية فى استعمال العربية (أفصح من بكر الكنانى)، و «شاعرا مجيدا»، عاش إلى أيام الحكم الأول (حكم من سنة 180/ 796 206/ 822).
انظر فى ترجمته وقطع من شعره: طبقات النحويين، للزبيدى 283، تكملة الصلة، لابن الأبار (ط ثانية) 216، كتاب التشبيهات (ط. أولى) 279، (ط. ثانية) 198، الترجمة 229.(5/1084)
انظر فى ترجمته وقطع من شعره: طبقات النحويين، للزبيدى 283، تكملة الصلة، لابن الأبار (ط ثانية) 216، كتاب التشبيهات (ط. أولى) 279، (ط. ثانية) 198، الترجمة 229.
غربيب بن عبد الله:
كان حكيما شاعرا فى طليطلة. توفى قبل سنة 200/ 815.
ترد بعض أبيات له فى: جذوة المقتبس، للحميدى 307، بغية الملتمس، للضبى 428، المغرب، لابن سعيد (ط. ثانية) 2/ 2423، كتاب التشبيهات (ط. أولى) 283، (ط. ثانية) 201، الترجمة 231، إحسان عباس، تاريخ الأدب الأندلسى، ص 106.
عباس بن فرناس
هو أبو القاسم عباس بن فرناس التاكرنّى، كان مولى للأمويين الأندلسيين عاش بقرطبة نديما ومدّاحا للحكم بن هشام، وعبد الرحمن الثانى، ومحمد بن عبد الرحمن، ولاهتمامه بالفيزياء، والكيمياء، والتنجيم، لقّب بحكيم الأندلس، ونسب إليه اختراع آلة لمعرفة الأوقات، وطريقة / لإنتاج الزجاج، وقيل أيضا: إنه قام بمحاولات موفّقة للطيران. كانت وفاته فى سنة 274/ 887.
أمصادر ترجمته:
طبقات النحويين، للزبيدى 292291، المقتبس، لابن حيان، بيروت 1973، انظر الفهرس، جذوة المقتبس، للحميدى 300، بغية الملتمس 418، البيان المغرب، لابن عذارى 1/ 115114، المغرب، لابن سعيد (ط. ثانية) 1/ 333، أعمال الأعلام، لابن الخطيب 14، ترجمة ص 71، وراجع ص 8584، نفح الطيب، للمقرى (ط. أولى) 1/ 101، 2/ 91، 254، و:
.،.: 52/ 0691/ 932/ 942، مع ذكر مصادر أخرى، 982 والأعلام، للزركلى 4/ 37.
وعن محاولاته فى الطيران، انظر: أحمد تيمور، فى: المقتبس، القاهرة 6/ 165وما بعدها (ذكره الزركلى)، .. ،،:. .
12/ 7491/ 504404.
.، = =،: 92/ 4691/ 963563.
ب آثاره:
لم يبق من شعره إلّا قطع قليلة، محفوظة فى المصادر الآنفة الذكر، وفضلا عن ذلك، فى: يتيمة الدهر
2/ 16، وكتاب التشبيهات، انظر الفهرس. وأطول قطعة منه (14بيتا) تصف انتصار عبد الرحمن الثانى فى وادى سليط سنة 240/ 845، انظر: العقد الفريد 4/ 496495، وترجمها. فى: 52/ 0691/ 443343، وهنالك أيضا ترجمة لقطع أخرى.(5/1085)
لم يبق من شعره إلّا قطع قليلة، محفوظة فى المصادر الآنفة الذكر، وفضلا عن ذلك، فى: يتيمة الدهر
2/ 16، وكتاب التشبيهات، انظر الفهرس. وأطول قطعة منه (14بيتا) تصف انتصار عبد الرحمن الثانى فى وادى سليط سنة 240/ 845، انظر: العقد الفريد 4/ 496495، وترجمها. فى: 52/ 0691/ 443343، وهنالك أيضا ترجمة لقطع أخرى.
الغزال
هو يحيى بن حكم البكرى الجيّانى، الملقب بالغزال (لجماله)، ولد سنة 156/ 772بجيّان ()، بلغ غاية نشاطه أيام عبد الرحمن الثانى (206/ 822 238/ 852)، اشتهر إلى جانب شعره بأنه نديم بارع.
وعندما وصلت فى عام 225/ 840سفارة القيصر ثيوفيلوس إلى قرطبة، للشروع فى حلف ضد العباسيين والأغالبة، عهد إليه عبد الرحمن بمصاحبه المبعوثين إلى القسطنطينية، ليسلم ثيوفيلوس رسالة بجوابه، وثمة طرائف تصوّر ما لقيه الغزال، المحدّث الفكة، الكثير السخرية، من نجاح عظيم فى بلاط القيصر. قيل: إنه توفى سنة 250/ 864.
أمصادر ترجمته:
المطرب، لابن دحية 151133المقتبس، لابن حيان، بيروت 1973، انظر الفهرس، جذوة المقتبس، للحميدى 353351، المغرب، لابن سعيد (ط. ثانية) 1/ 324، 2/ 57، نفخ الطيب، للمقرى (ط. أولى) 1/ 178، 223، 2/ 123، بغية الملتمس، للضبى 486485.
.،،،: 21/ 7391/ 421 وانظر فيه: 5/ 0491/ 094884، 7242.، 841.، 747:
11/ 6491/ 243، انظر الفهرس، / وانظر فى مصادر أخرى:.:،، 8301، وراجع أيضا: الأعلام، للزركلى 9/ 173، معجم المؤلفين لكحالة 13/ 193.(5/1086)
11/ 6491/ 243، انظر الفهرس، / وانظر فى مصادر أخرى:.:،، 8301، وراجع أيضا: الأعلام، للزركلى 9/ 173، معجم المؤلفين لكحالة 13/ 193.
ب آثاره:
وقيل: إن ديوانه (انظر كشف الظنون 804) قد صنعه حبيب بن أحمد الأندلسى (المتوفى نحو سنة 430/ 1038، يأتى ذكره ص 690وما بعدها)، ورتبه على الحروف (انظر: بغية الملتمس، للضبى 258، 486).
وصلت إلينا قطع من شعره فى المصادر الآنفة الذكر، وانظر أيضا: يتيمة الدهر 2/ 56، بهجة المجالس، لابن عبد البر 144، 208، 233، 243، 254، 349348، العقد الفريد 3/ 58، 190، 217، 5/ 352 354 (60بيتا على الإجمال)، كتاب التشبيهات، انظر الفهرس، وطبع أ. ر. نيكل بعض الأشعار فى المختارات 2625، وإحسان عباس، فى تاريخ الأدب الأندلسى 122118، وترجم أ. ر. نيكل بعض الأشعار، فى كتابه: وفى.
ابن الشّمر
هو أبو محمد عبد الله (أو عبد الرحمن) بن الشّمر بن نمير القرطبى، وكان ابن اللغوى (ال) شمر، بن نمير، ومولى الأمويين الأندلسيين، كان مقرّبا من الأمير عبد الرحمن الثانى، الذى تولى الإمارة من بعد، وقيل: إنه كان أيضا شاعرا، ورئيسا للمنجمين. لا يعرف تاريخ وفاته.
أمصادر ترجمته:
العقد الفريد 3/ 6261، 4/ 494493، تاريخ علماء الأندلس، لابن الفرضى (ط. ثانية) 1/ 268) طبقات النحويين، للزبيدى 280، البيان المغرب، لابن عذارى 2/ 83، 87، 88، 95، الحله السيراء، لابن الأبار 1/ 118116، المغرب، لابن سعيد (ط. ثانية) 1/ 515047، 124، 127، أعمال الأعلام، لابن الخطيب 18، وترجمة ص 80، نفح الطيب، للمقرى (ط. أولى) 2/ 90، 415414.
، 12.،،:
42/ 9591/ 364944وبه ذكر مصادر أخرى، إحسان عباس، تاريخ الأدب الأندلسى 74، 88.
106، 117،(5/1087)
106، 117،
ب آثاره:
تورد المصادر المذكورة آنفا قطعا من شعره، انظر فضلا عن ذلك: كتاب التشبيهات، فى موضعين: إنباه الرواة، للقفطى 2/ 7675، نيكل، مختارات، ص 13، وترجم. بعض القطع، فى المرجع الآنف الذكر.
شعراء آخرون، عند، عبد الرحمن الثانى:
أبو عثمان سعيد بن الفرج الرّشّاش القرطبى:
كان أديبا، رواية، يحفظ فيما يزعم 4000أرجوزة، وشاعرا ذا حسّ لغوى مرهف، فقيل: أفصح من الرشاش.
زار بغداد، وعاش زمانا بمصر والقيروان، وصار شاعر مديح لعبد الرحمن الثانى، وقع التهاجى بينه وبين ابن الشّمر. وتوفى سنة 272/ 885. /
انظر ترجمته، وبعض قطع من شعره: المقتبس، لابن حيّان، بيروت 1973، ص 189، طبقات النحويين، للزبيدى 284، المغرب، لابن سعيد (ط. ثانية) 1/ 115114، إرشاد الأريب، لياقوت 4/ 241، كتاب التشبيهات، فى ثلاثة مواضع، إحسان عباس، تاريخ الأدب الأندلسى، ص 64.
إبراهيم بن سليمان الشامى:
كان مولى شاميا لبنى أمية، وقدم قبيل سنة 206/ 822إلى الأندلس، وأصبح شاعر مديح لعبد الرحمن الثانى، ومحمد بن عبد الرحمن (حكم من سنة 238/ 273852/ 886).
نفح الطيب، للمقرى (ط. أولى) 2/ 8382، راجع.:،. 38 (مادة عبد الرحمن الثانى)، إحسان عباس، تاريخ الأدب الأندلسى، ص 37.
لعله هو نفسه إبراهيم بن محمد الشامى، الذى وردت قطعة من شعره فى كتاب التشبيهات (طبعة أولى) 267، (ط. ثانية) 188، الترجمة ص 221.(5/1088)
لعله هو نفسه إبراهيم بن محمد الشامى، الذى وردت قطعة من شعره فى كتاب التشبيهات (طبعة أولى) 267، (ط. ثانية) 188، الترجمة ص 221.
عقيل (أو عقيل) بن نصر:
كان أديبا، شاعرا، موسيقيا.
كانت أخباره وأشعاره مذكورة فى أخبار الشعراء بالأندلس، لمحمد بن هشام بن سعد الخير (سبق ذكره ص 668). وله أبيات قليلة فى: جذوة المقتبس، للحميدى 304، وبغية الملتمس، للضبى 425424، راجع إحسان عباس، تاريخ الأدب الأندلسى، ص 39.(5/1089)
كانت أخباره وأشعاره مذكورة فى أخبار الشعراء بالأندلس، لمحمد بن هشام بن سعد الخير (سبق ذكره ص 668). وله أبيات قليلة فى: جذوة المقتبس، للحميدى 304، وبغية الملتمس، للضبى 425424، راجع إحسان عباس، تاريخ الأدب الأندلسى، ص 39.
ج شعراء فى أيام الأمراء: محمد بن عبد الرحمن، والمنذر بن محمد، وعبد الله بن المنذر (من سنة 238/ 852سنة 300/ 912)
محمد بن عبد العزيز العتبى
عاش بقرطبة أيام الأمير محمد (حكم من سنة 238/ 273852/ 886)، وكان مدّاحا للقاسم، أحد أبناء الأمير، ولغيره، هاجى الشاعر مؤمن بن سعيد (يأتى ذكره ص 678)، الذي التحق بمسلمة، وهو ابن آخر للأمير محمد. ليس تاريخ وفاته بمعروف.
أمصادر ترجمته:
المغرب، لابن سعيد (ط ثانية) 1/ 134، البيان المغرب، لابن عذارى 2/ 116115، الحلة السيراء، لابن الأبار 1/ 128، 130، 147.
، 71
ب آثاره:
ترد بعض أبيات له فى المصادر السالفة الذكر، وفضلا عن ذلك توجد 12قطعة فى كتاب التشبيهات، و 8أبيات فى: يتيمة الدهر 2/ 3029، وانظر أيضا: المقتبس، لابن حيان، بيروت 1973، الفهرس. /
مؤمن بن سعيد
هو أبو مروان مؤمن بن سعيد بن إبراهيم، كان حفيدا لأحد موالى الأمويين الأندلسيين، ولد بقرطبة، ونشأ فيها. وعلا نجمه فى الشعر أيام محمد بن عبد الرحمن.،
مادحا ابنه مسلمة. قيل: إنه كان شاعرا مكثرا، ولاذعا فى هجائه على الخصوص،
فلقّب بدعبل الأندلس، وروى أنه هاجى 18شاعرا. قيل: إنه ارتحل إلى الشرق، ولقى أبا تمام، ثم أدخل شعره الأندلس. توفى سنة 267/ 881.(5/1091)
مادحا ابنه مسلمة. قيل: إنه كان شاعرا مكثرا، ولاذعا فى هجائه على الخصوص،
فلقّب بدعبل الأندلس، وروى أنه هاجى 18شاعرا. قيل: إنه ارتحل إلى الشرق، ولقى أبا تمام، ثم أدخل شعره الأندلس. توفى سنة 267/ 881.
أمصادر ترجمته:
يتيمة الدهر 2/ 2120، العقد الفريد 2/ 341، 6/ 76 (؟)، المقتبس، لابن حيان، بيروت 1973، انظر الفهرس، جذوة المقتبس، للحميدى 330، بغية الملتمس، للضبى 456، البيان المغرب، لابن عذارى 2/ 246245، المغرب، لابن سعيد (ط. ثانية) 1/ 133132، نفح الطيب للمقرىء انظر الفهرس،.،: 52/ 0691/ 764554إحسان عباس، تاريخ الأدب الأندلسى، ص 127123، الأعلام للزركلى 8/ 291.
ب آثاره:
أوردت المصادر الآنفة الذكر قطعا من شعره، وانظر أيضا 14موضعا فى كتاب التشبيهات، وترجم.
بعض أبيات إلى الإسبانية، فى الموضع المشار إليه آنفا.
سعيد بن جودى
هو أبو عثمان سعيد بن سليمان بن جودى السّعدى، تولى قيادة القيسيّين بعد وفاة سوّار بن حمدون (سنة 276/ 889)، وأصبح فى قتاله مع عمر بن حفصون الثائر (المتوفى سنة 306/ 918) عنوانا للبطل الفارس فى عصره، ويوصف بأنه كان متعدد جوانب الثقافة، وشاعرا مفلقا، تغنى فى غزلياته بمحبوباته الكثيرات. قتل سنة 284/ 897.
أمصادر ترجمته:
جذوة المقتبس، للحميدى 213، بغية الملتمس، للضبى 294، المقتبس، لابن حيان، باريس، ص 3129، البيان المغرب، لابن عذارى 2/ 139138، الحلة السيراء، لابن الأبار 1/ 160154،
نفح الطيب، للمقرى (ط. أولى) 2/ 361،، 1303. 334234، الأعلام، للزركلى 3/ 148.(5/1092)
جذوة المقتبس، للحميدى 213، بغية الملتمس، للضبى 294، المقتبس، لابن حيان، باريس، ص 3129، البيان المغرب، لابن عذارى 2/ 139138، الحلة السيراء، لابن الأبار 1/ 160154،
نفح الطيب، للمقرى (ط. أولى) 2/ 361،، 1303. 334234، الأعلام، للزركلى 3/ 148.
ب آثاره:
وصل إلينا نحو 30بيتا من الأشعار الكثيرة التى قيل إنه نظمها، (انظر: الحلة السيراء، لابن الأبار، وراجع: أ. ر. نيكل، فى الموضع المذكور). /
محمد بن يحيى القلفاط
وكنيته أبو عبد الله، عاش فى النصف الثانى من القرن الثالث / التاسع بقرطبة، واشتهر بالنحو والشعر، وكان قبل كل شىء هجّاء، فهجا الأمير عبد الله (حكم من سنة 275/ 888سنة 300/ 912)، وغيره. توفى سنة 302/ 915.
أمصادر ترجمته:
طبقات النحويين، للزبيدى 299، 305301، جذوة المقتبس، للحميدى 9291، المقتبس، لابن حيان، باريس، ص 4842، 133132، بغية الملتمس، للضبى 135134، المغرب، لابن سعيد (ط. ثانية) 1/ 111، إنباه الرواة، للقفطى 3/ 231، الحلة السيراء، لابن الأبار 2/ 377، البيان المغرب، لابن عذارى 2/ 131، 174، نفح الطيب، للمقرى (ط. أولى) 2/ 200199،، 73، إحسان عباس، تاريخ الأدب الأندلسى، ص 133129.
ب آثاره:
فى المصادر المذكورة بعض قطع من شعره، وكذلك فى: يتيمة الدهر، للثعالبى 2/ 5150، كتاب التشبيهات (ط. أولى) 265، (ط. ثانية) 186، ثانية) الترجمة ص 219.
مقدّم بن معافى القبرى
نظم الشعر أيام الأمير عبد الله بن محمد، وفى أوائل حكم عبد الرحمن الناصر (300/ 350912/ 961)، ويرتبط اسمه ارتباطا وثيقا بنشوء الموشح، وقيل: إنه
مضى مع معاصره محمد بن محمود القبرى فى تنمية هذا النوع من الشعر ذى الأدوار، ثم أسلماه لابن عبد ربه (المتوفى سنة 328/ 940)، وتوجد بوادر للموشح عند أبى نواس (انظر:.،):(5/1093)
نظم الشعر أيام الأمير عبد الله بن محمد، وفى أوائل حكم عبد الرحمن الناصر (300/ 350912/ 961)، ويرتبط اسمه ارتباطا وثيقا بنشوء الموشح، وقيل: إنه
مضى مع معاصره محمد بن محمود القبرى فى تنمية هذا النوع من الشعر ذى الأدوار، ثم أسلماه لابن عبد ربه (المتوفى سنة 328/ 940)، وتوجد بوادر للموشح عند أبى نواس (انظر:.،):
12/ 6591/ 414604)، وربما فى زمان متقدم على ذلك (سبق ذكره ص 664، 666).
أمصادر ترجمته:
جذوة المقتبس، للحميدى 333، بغية الملتمس، للضبى 461460، المقتبس لابن حيان، باريس، ص 46، 65، المقدمة، لابن خلدون 3/ 391390، الترجمة الإنجليزية 3/ 441440،، 13، 63، 962، 783683، 2717 وانظر بروكلمان فى الملحق، 774مختلطا بمحمد بن محمود القبرى، يأتى ذكره (ص 796).،،،،،:
31/ 8491/ 91. ص 3128منه،.،: 1/ 4591/ 982.،. 292192
إحسان عباس، تاريخ الأدب الأندلسى، ص 90، 107.
ب آثاره:
ترد قطع من شعره عند ابن حيان، الموضع المذكور، وفى كتاب التشبيهات (ط. أولى) 291، (ط.
ثانية) 207، الترجمة ص 235، الحلة السيراء، لابن الأبار 1/ 157156، نفح الطيب، للمقرى (ط.
أولى) 2/ 361، وانظر أيضا:.: 1، 4591/ 292. 2.: الهامش الثانى. /
شعراء آخرون على عهد الأمراء:
محمد بن عبد الرحمن، والمنذر بن محمد، وعبد الله بن المنذر:
عبد الله بن حسين بن عاصم بن طاهر الثقفى القرطبى:
كان أديبا شاعرا، وصاحب الشرطة فى قرطبة، ونديما للأمير محمد.
جذوة المقتبس، للحميدى 246245، بغية الملتمس، للضبى 335، المغرب، لابن سعيد (ط. ثانية) 1/ 102101، نفخ الطيب، للمقرى (ط. أولى) 2/ 167.(5/1094)
كان أديبا شاعرا، وصاحب الشرطة فى قرطبة، ونديما للأمير محمد.
جذوة المقتبس، للحميدى 246245، بغية الملتمس، للضبى 335، المغرب، لابن سعيد (ط. ثانية) 1/ 102101، نفخ الطيب، للمقرى (ط. أولى) 2/ 167.
له أبيات فى: يتيمة الدهر 2/ 34، كتاب التشبيهات (ط. أولى) 89، (ط. ثانية) 5150، والترجمة ص 81.
أبو القاسم عبيديس بن محمود الكاتب الجيّانى:
المولود بجيّان، كان كاتبا ببلاط قرطبة، ومدّاحا للأمير عبد اللّ، وفيما بعد عند ابن حفصون (المتوفى سنة 306/ 918)، وآخرين.
جذوة المقتبس، للحميدى 279278، بغية الملتمس، للضبى 388387، المغرب، لابن سعيد (ط. ثانية) 2/ 69، الحلة السيراء لابن الأبّار 1/ 159158، 230، المقتبس، لابن حيان، باريس، ص 109، 44، 125، راجع، 13، إحسان عباس، تاريخ الأدب الأندلسى، ص 106104.
وترد بعض أبيات له فى: كتاب التشبيهات (ط. أولى) 262261، (ط. ثانية) 184183، والترجمة ص 217، يتيمة الدهر 2/ 23.
إسماعيل بن إسحاق المنادى:
كان شاعرا أيام الأمير عبد الله.
جذوة المقتبس، للحميدى 153152، بغية الملتمس، للضبى 215، المقتبس، لابن حيان، باريس، ص 48 وردت أبيات له فى: يتيمة الدهر 2/ 59، وكتاب التشبيهات (ط. أولى) 43، (ط. ثانية) 18، والترجمة ص 47.
أحمد بن إبراهيم بن قلزم:
كان من المشتغلين بالديوان فى أيام الأمير عبد الله.
المقتبس، لابن حيان، باريس، ص 47، البيان المغرب، لابن عذارى 2/ 143.
له بضعة أبيات، فى: يتيمة الدهر 2/ 57، كتاب التشبيهات (ط. أولى) 264، (ط. ثانية) 185 186، الترجمة 219.(5/1095)
له بضعة أبيات، فى: يتيمة الدهر 2/ 57، كتاب التشبيهات (ط. أولى) 264، (ط. ثانية) 185 186، الترجمة 219.
محمد بن سعيد بن مخارق الأسدى
(أسد خزيمة) كان، باعتباره شاعرا عربيا، خصما للشاعر المولّد عبد الرحمن بن أحمد العبلى، نظم سنة 284/ 897قصيدة فى رثاء سعيد بن جودى.
المقتبس، لابن حيان، باريس، ص 6362، الحلة السيراء، لابن الأبار 1/ 153، 156، 13، إحسان عباس، تاريخ الأدب الأندلسى، ص 9089.
وفى المصادر المذكورة بضعة أبيات من شعره، وكذلك فى: يتيمة الدهر 2/ 5453.
محمد بن سليمان المغربى، الملقب بالغانى الأكبر:
عاش على ما يبدو نحو أواخر القرن الثالث / التاسع.
كانت له أشعار فى، كتاب شعراء الأندلس، لعثمان بن سعيد حرقوص (سبق ذكره ص 668)، وترد بعض أبيات له فى: يتيمة الدهر 2/ 25، الوافى بالوفيات، للصفدى 3/ 129.(5/1096)
كانت له أشعار فى، كتاب شعراء الأندلس، لعثمان بن سعيد حرقوص (سبق ذكره ص 668)، وترد بعض أبيات له فى: يتيمة الدهر 2/ 25، الوافى بالوفيات، للصفدى 3/ 129.
د شعراء فى أيام عبد الرحمن الثالث (300/ 350912/ 961):
يحيى بن هذيل
هو أبو بكر يحيى بن هذيل التميمى القرطبى الكفيف (ويذكر أيضا بأبى بكر ابن هذيل أو بابن هذيل). ولد سنة 305/ 917، وبعد دراسته الحديث والفقه والأدب، انصرف منذ سنة 328/ 940، على ما قاله هو، إلى الشعر، وصار واحدا من أشهر شعراء زمانه بقرطبة، وكان الشاعر الرمادى من تلامذته. وقيل: إنه ارتحل نحو سنة 350/ 960إلى أقطار الخلافة بالمشرق، كفّ بصره قريبا من أواخر عمره، وتوفى سنة 389/ 999، وقيل: سنة 385/ 995، أو سنة 386/ 996.
أمصادر ترجمته:
تاريخ علماء الأندلس، لابن الفرضى (ط. ثانية) 2/ 193، جذوة المقتبس، للحميدى 359358، بغية الملتمس، للضبى 495494، إرشاد الأريب، لياقوت 7/ 295294، نكت الهميان، للصفدى 308307، 6061،، إحسان عباس، تاريخ الأدب الأندلسى، انظر الفهرس، الأعلام، للزركلى 9/ 222، معجم المؤلفين، لكحالة 13/ 235.
ب آثاره:
أجاز يحيى بن هذيل لابن الفرضى (طبعة ثانية / 193) رواية ديوانه، ووقف ابن خير (الفهرست 408) على الديوان برواية أخرى.
بقيت قطع من شعره تجاوز المائة، فى: كتاب التشبيهات، ويتيمة الدهر 2/ 1514، وبغية الملتمس.
للضبىء وجذوة المقتبس، للحميدى، وإرشاد الأريب، لياقوت، وعنوان المرقصات، لابن سعيد 57، انظر أيضا: نيكل، مختارات من الشعر الأندلسى 4140، وترجمت بعض أبياته، فى:
.، 15، 032،. .، 1606(5/1097)
، 15، 032،. .، 1606
ابن عبد ربّه
هو أبو عمر أحمد بن محمد بن عبد ربه، كان مولده بقرطبة فى سنة 246/ 860، تلقى دروسا جامعة فى الحديث والفقه والتاريخ والأدب على يد بقىّ بن مخلد (المتوفى سنة 276/ 889، انظر تاريخ التراث العربى، 351251)، وأساتذة آخرين، وأصبح نديما وشاعرا بالبلاط حوالى آخر حكم محمد الأول، وأيام المنذر، وعبد الله، وبلغ غاية نشاطه الأدبى والشعرى فى النصف الأول / من عهد حكم عبد الرحمن الثالث (300/ 350912/ 961). كانت وفاته فى سنة 328/ 940، بقرطبة.
كان شاعرا مكثرا، مرموق المكانة. ونظم فى المدح وكذلك فى الغزل ووصف الطبيعة والرثاء والهجاء، وله أرجوزة طويلة مزدوجة فى التاريخ (انظر:
.. : 3/ 4491/ 11)
وأخرى فى العروض، ونظم فى كبره أشعارا فى الزهد، سماها «الممحّصات»، ويذكر أيضا بين شعراء الموشحات (فوات الوفيات، للكتبى 1/ 425)، ولكن يجوز أن ذلك خلط وقع بينه وبين أحد أقاربه الشعراء (يأتى ذكره،، 4232، 63.)
أمصادر ترجمته:
جذوة المقتبس، للحميدى 9694، المطرب، لابن دحية 156151، مطمح الأنفس، لابن خاقان 5351، بغية الملتمس، للضبى 140137، تاريخ علماء الأندلس، لابن الفرضى (ط. ثانية) 49 50حلية الفرسان، لابن هذيل، انظر الفهرس، إرشاد الأريب لياقوت 2/ 7267، ابن خلكان 1/ 4139، الوافى بالوفيات، للصفدى 8/ 1410، وانظر بروكلمان فى الأصل، 551451وفى الملحق، 152052، وبروكلمان فى دائرة المعارف الإسلامية (الطبعة الأوربية الأولى) 2/ 376وفى (الطبعة الأوربية الثانية) 3/ 677676وبالمقال ذكر لمصادر أخرى، ج. س. جبّور، ابن عبد ربه وعقده، بيروت 1933، ص 299، وانظر عليه: سعيد الأفغانى، فى: مجلة المجمع العلمى العربى بدمشق 15/ 1937/ 492488، محمد كرد على، ابن عبد ربه. فى: مجلة المجمع العلمى العربى بدمشق
25/ 1950/ 343340،، 54، 661، 254، إحسان عباس، تاريخ الأدب الأندلسى، ص 154135، الأعلام، للزركلى 1/ 198197، وثمة مصادر أخرى مذكورة فى: معجم المؤلفين، لكحالة 2/ 116115، ومراجع تراجم الأدباء العرب، للوهابى 1/ 109106.(5/1098)
جذوة المقتبس، للحميدى 9694، المطرب، لابن دحية 156151، مطمح الأنفس، لابن خاقان 5351، بغية الملتمس، للضبى 140137، تاريخ علماء الأندلس، لابن الفرضى (ط. ثانية) 49 50حلية الفرسان، لابن هذيل، انظر الفهرس، إرشاد الأريب لياقوت 2/ 7267، ابن خلكان 1/ 4139، الوافى بالوفيات، للصفدى 8/ 1410، وانظر بروكلمان فى الأصل، 551451وفى الملحق، 152052، وبروكلمان فى دائرة المعارف الإسلامية (الطبعة الأوربية الأولى) 2/ 376وفى (الطبعة الأوربية الثانية) 3/ 677676وبالمقال ذكر لمصادر أخرى، ج. س. جبّور، ابن عبد ربه وعقده، بيروت 1933، ص 299، وانظر عليه: سعيد الأفغانى، فى: مجلة المجمع العلمى العربى بدمشق 15/ 1937/ 492488، محمد كرد على، ابن عبد ربه. فى: مجلة المجمع العلمى العربى بدمشق
25/ 1950/ 343340،، 54، 661، 254، إحسان عباس، تاريخ الأدب الأندلسى، ص 154135، الأعلام، للزركلى 1/ 198197، وثمة مصادر أخرى مذكورة فى: معجم المؤلفين، لكحالة 2/ 116115، ومراجع تراجم الأدباء العرب، للوهابى 1/ 109106.
ب آثاره:
1 - جمع شعره بطلب الحكم المستنصر (350/ 366961/ 976)، ورأى الحميدى (جذوة المقتبس 94، وراجع: إرشاد الأريب، لياقوت 2/ 6867) نحو عشرين جزءا من هذا المجموع، وبقى جزء غير قليل من شعره محفوظا، ووردت أرجوزته التاريخية (حتى سنة 322/ 934)، المشتملة على 447بيتا، فى العقد الفريد 4/ 527501، انظر فيها:
.. ،،: 19/ 1791/ 5976 وفى العقد الفريد 5/ 442430أرجوزته فى العروض (192بيتا)، التى اتبع فيها عروض الخليل بن أحمد، ويرد من قصائده نحو 570بيتا فى العقد، وقرابة 500بيت فى يتيمة الدهر 2/ 105، 9975، وثمة قطع له فى كتاب التشبيهات فى 40موضعا، وفى مصادر أخرى، انظر أيضا: إحسان عباس، تاريخ الأدب الأندلسى، ص 135، وطبعت بعض أشعاره فى كتاب ج. س. جبور، ابن عبد ربه وعقده، ص 153123، وفى نيكل، مختارات من الشعر الأندلسى 2417، وترجمت بعض أشعاره إلى الإنجليزية، فى:، 2473 2العقد (الفريد)، انظر: باب كتب الأدب.
3 - اللباب فى معرفة العلم والآداب (انظر: كشف الظنون 1543).
وكان ابن أخيه، سعيد بن عبد الرحمن (خطأ أحمد) بن محمد بن عبد ربه المتوفى سنة 356/ 967، (انظر: بغية الملتمس، للضبى 293، تاريخ علماء الأندلس، لابن الفرضى (ط. ثانية) 1/ 202)، طبيبا، وفيلسوفا، ومنجما (انظر: تاريخ التراث العربى، 314،، 103003)، وكذلك شاعرا.
وثمة قطع من شعره فى: يتيمة الدهر 2/ 6564، المغرب لابن سعيد (ط. ثانية) 1/ 120 121. /(5/1099)
وثمة قطع من شعره فى: يتيمة الدهر 2/ 6564، المغرب لابن سعيد (ط. ثانية) 1/ 120 121. /
عبد الملك بن جهور
وكنيته أبو مروان، كان أديبا وشاعرا وكاتبا، تولى الخزانة فى أوائل حكم عبد الرحمن الناصر، وتولى الكتابة مدة من الزمان، وتقلد الوزارة سنة 305/ 918. لا يعرف تاريخ وفاته.
أمصادر ترجمته:
جذوة المقتبس، للحميدى 123، 263، بغية الملتمس، للضبى 364363، المقتبس، لابن حيان، باريس، ص 49، الحلّة السيراء، لابن الأبار 1/ 238، 244243، البيان المغرب، لابن عذارى، ج 2، انظر الفهرس،، 9484
ب آثاره:
فى المصادر المذكورة آنفا قطع من شعره، وكذلك فى: يتيمة الدهر 2/ 53 (35بيتا فى مجموعها)، وفى ثمانية مواضع من كتاب التشبيهات، وأورد نيكل قطعتين، فى: مختارات من الشعر الأندلسى 1514.
منذر بن سعيد البلّوطىّ
أسرته من البربر، وكان مولده بالنشّارين، بالقرب من قرطبة، فى سنة 273/ 886 (وقيل سنة 265/ 879)، درس النحو والأدب والفقه المالكى بقرطبة، رحل حاجّا سنة 308/ 920، وأكمل علومه فى إقامة زادت على ثلاث سنوات بمكة المكرمة والقاهرة، وبعد أن عاد إلى الأندلس تولى القضاء فى أماكن مختلفة، ثم قدّم فى سنة 339/ 950، أيام عبد الرحمن الناصر، إلى قضاء الجماعة بقرطبة. ألف عدة مؤلفات دينية (34)، وقيل: إنه كان شاعرا مجيدا. توفى سنة 355/ 966.
__________
(34) 1الإنباء على استنباط الأحكام من كتاب الله، 2الإبانة عن حقائق أصول الديانة، 3كتاب الناسخ والمنسوخ. 4مجموع رسائله وخطبه (وردت خطبة له فى إرشاد الأريب، لياقوت 7/ 182179 (انظر: جذوة المقتبس، للحميدى 326، إرشاد الأريب لياقوت 7/ 179، فهرست ابن خير 54، شارل بيلا فى 91/ 4591/ 77)، 5التبيين على مثال اليقين، محفوظ بطلعت بالقاهرة، مجموع 776.(5/1100)
أمصادر ترجمته:
جذوة المقتبس، للحميدى 327326، بغية الملتمس، للضبى 452450، تاريخ علماء الأندلس، لابن الفرضى (ط. ثانية) 2/ 143142، أعمال الأعلام، لابن الخطيب 39، ترجمة، ص 124123، مطمح الأنفس، لابن خاقان 4637، إنباه الرواة للقفطى 3/ 325، إرشاد الأريب، لياقوت 7/ 185178، وانظر بروكلمان فى الملحق. 484،،، انظر الفهرس،، 4333، إحسان عباس، تاريخ الأدب الأندلسى، انظر الفهرس، الأعلام، للزركلى 8/ 229، معجم المؤلفين، لكحالة 13/ 98، مع ذكر مصادر أخرى. /
ب آثاره:
بقيت أبيات من شعره، فى: جذوة المقتبس، للحميدى، وإرشاد الأريب، وطبع نيكل ثلاث قطع فى:
مختارات من الشعر الأندلسى 27، وترجمها فى 43.
جهور بن أبى عبدة
هو أبو الحزم جهور بن عبيد الله بن محمد بن الغمر بن يحيى بن غافر بن أبى عبدة حسّان (قدم هذا الأخير إلى الأندلس سنة 113/ 731)، وكان فى أسرة من أصحاب الوظائف والوزراء، شغل عدة وظائف، وتقلّد الوزارة أيام عبد الرحمن الناصر، قيل: إنه كان شاعرا مطبوعا مكثرا.
أمصادر ترجمته:
جذوة المقتبس، للحميدى 177، بغية الملتمس، للضبى 244، مطمح الأنفس، لابن خاقان 14، البيان المغرب، لابن عذارى 2/ 236، الحلة السيراء، لابن الأبار 1/ 251245، 252، 2/ 30، 33.
ب آثاره:
كانت له أشعار فى كتاب الحدائق، لابن فرج الجيّانى (انظر: الحميدى، فى الموضع المذكور).
وفى المصادر الآنفة الذكر بعض قطع من شعره، فضلا عن ست قطع (34بيتا) أوردها ابن الأبار، فى الموضع المذكور، وثلاثة أبيات فى يتيمة الدهر، للثعالبى 2/ 34 (وأسماء جهور بن عبد الله).(5/1101)
وفى المصادر الآنفة الذكر بعض قطع من شعره، فضلا عن ست قطع (34بيتا) أوردها ابن الأبار، فى الموضع المذكور، وثلاثة أبيات فى يتيمة الدهر، للثعالبى 2/ 34 (وأسماء جهور بن عبد الله).
محمد بن هشام بن سعد الخير
من ولد الحكم بن هشام الأموى، عاش مشتهرا بالأدب والشعر فى زمان عبد الرحمن الناصر، وقيل: إنه رفض أن يكون مؤدّبا لأولاد الخليفة.
أمصادر ترجمته:
جذوة المقتبس، للحميدى 8988، بغية الملتمس، للضبى 130129، تكملة الصلة لابن الأبار (ط. ثانية) 364، نفح الطيب، للمقرى (ط. أولى) 2/ 388، الأعلام، للزركلى 7/ 356، معجم المؤلفين، لكحالة 12/ 92.
ب آثاره:
1 - بقى من الأشعار العديدة التى نظمها (انظر: الحميدى فى الموضع المذكور) بضعة أبيات فى المصادر السالفة الذكر، وأيضا فى أربعة مواضع من كتاب التشبيهات (مجموعها 14بيتا)، ويتيمة الدهر 2/ 15.
2 «أخبار الشعراء بالأندلس»، لم يصل إلينا، سبق ذكره ص 668.
أبو بكر بن القوطيّة
المؤرخ واللغوى القرطبى (المتوفى سنة 367/ 977، انظر: تاريخ التراث العربى، 463363)، كان أستاذ الشاعر ابن هذيل، وكان هو أيضا شاعرا معروفا. /
بقى لنا من شعره فى وصف الطبيعة 24قطعة، محفوظة فى: البديع فى وصف الربيع، لأبى الوليد الحميرى (انظر الفهرس وراجع.،،.
1791،. 21)، وفى: يتيمة الدهر 2/ 7574أبيات أخرى (ترجمها نيكل فى 4445)، وعلى ما يظهر فى نهاية الأرب، للنويرى 11/ 140، 183 (مذكور باسم أبى بكر المغربى) انظر أيضا:، 171، 303(5/1102)
1791،. 21)، وفى: يتيمة الدهر 2/ 7574أبيات أخرى (ترجمها نيكل فى 4445)، وعلى ما يظهر فى نهاية الأرب، للنويرى 11/ 140، 183 (مذكور باسم أبى بكر المغربى) انظر أيضا:، 171، 303
المرادى
هو عبد الملك بن سعيد الخارن المرادى القرطبى، كان أديبا، وشاعرا كثير الشعر، على عهد عبد الرحمن الناصر، وقد مدحه المرادى بشعره. توفى سنة 366/ 977.
أمصادر ترجمته:
جذوة المقتبس، للحميدى 266، بغية الملتمس، للضبى 367، البيان المغرب، لابن عذارى 2/ 251.
266، نفح الطيب، للمقرى (ط. أولى) 2/ 121.
ب آثاره:
ترد قطع من شعره فى: يتيمة الدهر 2/ 1110، المنتخب الميكالى، الورقة 39ب، كتاب التشبيهات فى ثلاثة مواضع، البديع فى وصف الربيع، لأبى الوليد الحميرى 32، 109، المغرب، لابن سعيد (ط.
ثانية) 233232، الحلة السيراء، لابن الأبّار 1/ 238، نفح الطيب، للمقرى (ط. أولى) 1/ 255 256 (18بيتا).
شعراء آخرون، أيام عبد الرحمن الثالث:
أبو المطرّف عبد الرحمن (بن محمد) بن عثمان بن أبى إسماعيل الأصم، الملقّب أيضا بالأطروش،
كان لغويا وشاعرا، ارتحل سنة 304/ 916إلى مكة للحج وطلب العلم، وتوفى سنة 335/ 946.
انظر فى ترجمته، وقطع من شعره: طبقات النحويين، للزبيدى 331، جذوة المقتبس، للحميدى 257 258، بغية الملتمس، للضبى 356355، تاريخ علماء الأندلس، لابن الفرضى (ط. ثانية) 1/ 304، كتاب التشبيهات (ط. أولى) 50، (ط. ثانية) 23، والترجمة ص 52.
أبو على الحسن بن حسان الإستجّى، الملقب بالسّنّاط،
كان شاعرا مقدّما، مادحا لعبد الرحمن الناصر، وغيره من أعيان فرطبة.
ترد قطع من شعره، فى: يتيمة الدهر 2/ 68، جذوة المقتبس، للحميدى 179، بغية الملتمس، للضبى 247246، المغرب، لابن سعيد (ط. ثانية) 2/ 37، الذخيرة، لابن بسام 1/ 2/ 43، كتاب التشبيهات فى ستة مواضع. /(5/1103)
كان شاعرا مقدّما، مادحا لعبد الرحمن الناصر، وغيره من أعيان فرطبة.
ترد قطع من شعره، فى: يتيمة الدهر 2/ 68، جذوة المقتبس، للحميدى 179، بغية الملتمس، للضبى 247246، المغرب، لابن سعيد (ط. ثانية) 2/ 37، الذخيرة، لابن بسام 1/ 2/ 43، كتاب التشبيهات فى ستة مواضع. /
أحمد بن عبد الملك بن مروان:
أديب، وشاعر مرموق، عاش فى النصف الأول من القرن الرابع / العاشر، بقرطبة، فيما يبدو.
كانت له أشعار، فى: كتاب الحدائق، لابن فرج الجيّانى (سبق ذكره، ص 669)، ووردت قطع له، فى:
يتيمة الدهر 2/ 32، جذوة المقتبس، للحميدى 123، بغية الملتمس 178، انظر أيضا: نفخ الطيب، للمقرى (ط. أولى) 2/ 121، وراجع: شارل بيلّا فى: 91/ 4591/ 39.
أغلب بن شعيب الجيّانى:
من أهل جيّان، شاعر مرموق المكانة، كان فى بلاط عبد الرحمن الناصر، توفى بعد سنة 350/ 961.
له أبيات، فى: جذوة المقبس، للحميدى 165، بغية الملتمس، للضبى 227، يتيمة الدهر 2/ 24 25، انظر أيضا: نفح الطيب، للمقرى (ط. أولى) 2/ 121، وراجع: شارل بيلا، فى: 91/ 459/ 39، إحسان عباس، تاريخ الأدب الأندلسى، ص 313.
محمد بن عبد الجبّار النظّام:
شاعر، كان واسع الشهرة فى عصره، ويبدو أنه كان معاصرا لعثمان بن سعيد حرقوص (المتوفى نحو سنة 320/ 932، سبق ذكره ص 668).
ترد بعض أبيات له، فى: جذوة المقتبس، للحميدى 66، بغية الملتمس، للضبى 95، يتيمة الدهر 2/ 3635.
ولعله كان والد عبد الرحمن بن محمد بن النظام، أحد الأدباء والشعراء فى زمان بنى عامر (انظر: جذوة المقتبس، للحميدى 251، بغية الملتمس، للضبى 344، المغرب، لابن سعيد، ط. ثانية 1/ 206).(5/1104)
ولعله كان والد عبد الرحمن بن محمد بن النظام، أحد الأدباء والشعراء فى زمان بنى عامر (انظر: جذوة المقتبس، للحميدى 251، بغية الملتمس، للضبى 344، المغرب، لابن سعيد، ط. ثانية 1/ 206).
إدريس بن الهيثم بن برّاق الكلاعى:
من أهل كلاع، بالقرب من بطليوس، ويحتمل أنه عاش فى النصف الأول من القرن الرابع / العاشر.
كانت له أشعار، فى: كتاب الحدائق، لابن فرج الجيّانى (سبق ذكره، ص 966)، وبقيت له أبيات من قصيدة فائية (يتيمة الدهر 2/ 53، نهاية الأرب، للنويرى 2/ 249) وأبيات أخرى من قصيدة دالية (يتيمة الدهر 2/ 53، جذوة المقتبس، للحميدى 160، بغية الملتمس، للضبى 222221)، انظر أيضا:
إحسان عباس، تاريخ الأدب الأندلسى، ص 107.
أحمد بن نعيم:
كان أديبا، وشاعرا مشهورا، وخاصة بهجائه، ويعدّ بين شعراء الأندلس «القدامى». ورجّح الضبى (بغية الملتمس 195) أنه عاش فى زمان عبد الرحمن الناصر.
له بعض أبيات، فى: يتيمة الدهر 2/ 54، وكتاب التشبيهات، فى موضعين.
أبو عبد الله محمد (بن أحمد) بن قادم القرطبى:
كان طبيبا، وشاعرا معروفا، أيام عبد الرحمن الناصر. /
عرض له ابن فرج الجيانى، فى: كتاب الحدائق (سبق ذكره ص 966) ووردت له خمس قطع من شعره فى: يتيمة الدهر 2/ 2928، وبعض أبيات، فى: جذوة المقتبس، للحميدى 81، بغية الملتمس، للضبى 115، المغرب، لابن سعيد (ط. ثانية) 1/ 128، راجع: إحسان عباس، تاريخ الأدب الأندلسى، ص 107.
وكان من ولده شاعر الموشحات أبو جعفر أحمد بن قادم (انظر: المغرب، لابن سعيد (ط. ثانية) 1/ 142141).
عبد الله بن محمد:
الملقّب بأبى صخر القرطبى، أديب، شاعر، عاش أيام عبد الرحمن الناصر.
أدخله ابن فرج الجيانى، فى: كتاب الحدائق، له أبيات، فى: يتيمة الدهر 2/ 1817، جذوة المقتبس، للحميدى 236، بغية الملتمس، للضبى 320، نهاية الأرب، للنويرى 1/ 411.(5/1105)
أدخله ابن فرج الجيانى، فى: كتاب الحدائق، له أبيات، فى: يتيمة الدهر 2/ 1817، جذوة المقتبس، للحميدى 236، بغية الملتمس، للضبى 320، نهاية الأرب، للنويرى 1/ 411.
عبيد الله بن إسماعيل بن بدر بن إسماعيل:
أديب، شاعر، عاش فى زمان عبد الرحمن الناصر.
قيل: إن كتاب الحدائق لابن فرج الجيانى (سبق ذكره، ص 966) حوى كثيرا من أشعاره.
ترد أبيات له، فى: جذوة المقتبس، للحميدى 250، بغية الملتمس، للضبى 341، يتيمة الدهر 2/ 13، انظر أيضا: إحسان عباس، تاريخ الأدب الأندلسى، ص 107.
أحمد بن صفوان بن العباس المروانى:
أديب، شاعر، من المحتمل أنه عاش أيام عبد الرحمن الناصر.
كانت له أشعار، فى: كتاب الحدائق لابن فرج الجيانى، وله قطع فى: يتيمة الدهر 2/ 24، جذوة المقتبس 119، بغية الملتمس، للضبى 172.(5/1106)
كانت له أشعار، فى: كتاب الحدائق لابن فرج الجيانى، وله قطع فى: يتيمة الدهر 2/ 24، جذوة المقتبس 119، بغية الملتمس، للضبى 172.
هـ شعراء فى أيام الحكم الثانى، وبنى عامر، ومتقدمى ملوك الطوائف (350/ 960إلى نحو 430/ 1040)
الصّفّار
هو أبو محمد عبد الله بن محمد بن مغيث الأنصارى الصفّار، كان من أسرة من العلماء والأعيان المرموقين، بقرطبة، ولد سنة 285/ 898، كان أديبا ذا مكانة، ورواية شاعرا، وكانت له حظوة عند الحكم المستنصر (350/ 366961/ 976). توفى سنة 352/ 963.
أمصادر ترجمته:
جذوة المقتبس، للحميدى 236235، بغية الملتمس، للضبى 320319، الصلة، لابن بشكوال 237، الأعلام، للزركلى 4/ 264، معجم المؤلفين، لكحالة 6/ 141.
ب آثاره:
لم يبق لنا من شعره إلا أقلّ القليل (3أبيات أوردها الحميدى، الموضع المذكور، وقطعة فى كتاب التشبيهات، ط. أولى 88، ط. ثانية 50، الترجمة ص 7776). /
«كتاب التوّابين» الذى له (انظر الصلة لابن بشكوال 237) مفقود، وكذلك طائفة من أشعار بنى أمية بالأندلس، جمعها فى مجلد قبيل موته، بعنوان «كتاب فى أشعار الخلفاء من بنى أمية»، سبق ذكره ص 668، رقم 7.
ابن الصفّار
هو أبو الوليد يونس بن عبد الله بن محمد بن مغيث، أحد أبناء الصفّار، ولد سنة
338/ 950، كان قاضيا، ومن سنة 419/ 1028فصاعدا أصبح قاضى القضاة بقرطبة، وكان محدّثا، متصوفا، عالما لغويا، ومصنفا لعدة كتب (35). نظم أشعارا فى الزهد والتصوف، زعموا أنها كانت فى ديوان (انظر هدية العارفين، للبغدادى 2/ 572). توفى سنة 429/ 1038.(5/1107)
هو أبو الوليد يونس بن عبد الله بن محمد بن مغيث، أحد أبناء الصفّار، ولد سنة
338/ 950، كان قاضيا، ومن سنة 419/ 1028فصاعدا أصبح قاضى القضاة بقرطبة، وكان محدّثا، متصوفا، عالما لغويا، ومصنفا لعدة كتب (35). نظم أشعارا فى الزهد والتصوف، زعموا أنها كانت فى ديوان (انظر هدية العارفين، للبغدادى 2/ 572). توفى سنة 429/ 1038.
مصادر ترجمته:
جذوة المقتبس، للحميدى 362، بغية الملتمس، للضبى 498، الصلة، لابن بشكوال 647646، المغرب، لابن سعيد (ط. ثانية) 1/ 159، مطمح الأنفس، لابن خاقان 6059، كتاب التشبيهات (ط.
أولى) 46 (ط. ثانية) 20، الترجمة 5049، أعمال الأعلام، لابن الخطيب 55، وترجمة ص 147،، 54إحسان عباس، تاريخ الأدب الأندلسى، ص 49، 52، 255، الأعلام، للزركلى 9/ 346345، معجم المؤلفين، لكحالة 13/ 349348.
أحمد بن فرج
هو أبو عمر أحمد بن محمد بن فرج الجيّانى، من أسرة من الشعراء والعلماء من أهل جيّان، وكان فى أيام الحكم المستنصر، وقد أغضبه ابن فرج بقصيدة هجاه بها، وحبس، على ما يحتمل، فى سنة 359/ 969، وكتب فى سجنه قصائد ورسائل كثيرة.
كانت وفاته سنة 366/ 977أو 367/ 978 (انظر الحلّة السيراء، لابن الأبّار 1/ 250).
قيل إنه كان شاعرا وأديبا مكثرا، وبقى لنا من شعره بعض قصائد فى الغزل، ووصف الطبيعة.
__________
(35) يذكر من أسمائها: 1كتاب (فضائل) المنقطعين إلى الله، 2كتاب (فضائل) المتهجدين، 3كتاب التيسير والتّسبيب والاختصاص والتقريب، 4كتاب التسلّى عن الدنيا بتأميل خير الآخرة، 5كتاب الابتهاج بمحبة الله 6كتاب المستصرخين بالله عند نزول البلاء (انظر: جذوة المقتبس، للحميدى 362، الصلة لابن بشكوال 647، فهرست ابن خير 287).(5/1108)
أمصادر ترجمته:
جذوة المقتبس، للحميدى 9897، مطمح الأنفس، لابن خاقان 89، الصلة، لابن بشكوال 11، بغية الملتمس، للضبى 142140، المطرب، لابن دحية 64، المغرب، لابن سعيد / (ط. ثانية) 2/ 56، إرشاد الأريب، لياقوت 2/ 7877، تكملة الصلة، لابن الأبّار (ط. ثانية) 785، الوافى بالوفيات، للصفدى، 4434، 7787/ 8إحسان عباس، تاريخ الأدب الأندلسى، انظر الفهرس،، 367267.: 2، الأعلام، للزركلى 1/ 202201، معجم المؤلفين، لكحاله 2/ 143، انظر مقال حسين مؤنس، فى دائرة المعارف الإسلامية (طبعة أوربية ثانية) 3/ 673672.
ب آثاره:
1 - فى المصادر المتقدمة الذكر قطع من شعره، وثمة 13قطعة، فى: كتاب التشبيهات، و 5قطع، فى:
البديع فى وصف الربيع، لأبى الوليد الحميرى (انظر الفهرس، وراجع:،. فى الموضع المذكور، ص 130)، انظر أيضا: يتيمة الدهر 2/ 1716، المرقصات، لابن سعيد 58، الدر الفريد 1/ 2 / ص 174، وترجمت بعض أبياته فى،،،، 44انظر الفهرس، وانظر كذلك فى شعره:
.. : 11/ 6491/ 741241
2 «كتاب الحدائق»، لم يصل إلينا، سبق ذكره ص 966.
3 «كتاب فى المنتزين والقائمين بالأندلس وأخبارهم»، انظر: جذوة المقتبس، للحميدى 97، إرشاد الأريب لياقوت 2/ 77. الوافى بالوفيات، للصفدى 8/ 77.
وعرف أخواه بالشعر والأدب، وقيل: إن كثيرا من أشعارهما كانت فى كتاب الحدائق:
عبد الله بن محمد بن فرج:
انظر: يتيمة الدهر 2/ 2827 (5قطع)، جذوة المقتبس، للحميدى 237236، بغية الملتمس، للضبى 321320، تكملة الصلة، لابن الأبار (ط. ثانية) 785.
سعيد بن محمد بن فرج:
انظر يتيمة الذهر 2/ 1413 (4قطع)، جذوة المقتبس، للحميدى 212211، بغية الملتمس، للضبى 292.(5/1109)
انظر يتيمة الذهر 2/ 1413 (4قطع)، جذوة المقتبس، للحميدى 212211، بغية الملتمس، للضبى 292.
محمد بن شخيص
هو أبو عبد الله محمد بن مطرّف بن شخيص القرطبى، كان شاعرا نابها أيام الحكم المستنصر، وكان أيضا من شعراء المنصور بن أبى عامر (المتوفى سنة 392/ 1002)، وابنه عبد الملك المظفّر (حكم من سنة 392/ 1002 399/ 1008). توفى قبل سنة 400/ 1009.
وصل إلينا من شعره قصائد فى المدح وكذلك فى الهزل.
أمصادر ترجمته:
جذوة المقتبس، للحميدى 8584، بغية الملتمس، للضبى 119، البيان المغرب، لابن عذارى 2/ 256، نفح الطيب، للمقرى (ط. أولى) 2/ 121، 34،، 133إحسان عباس، تاريخ الأدب الأندلسى، ص 108.
ب آثاره:
يبدو أن ديوانه (انظر: فهرست ابن خير 408) مفقود. وبقيت قطع طويلة، لا سيما من قصائده فى المديح والتهانى، فى: المقتبس، لابن حيان، بيروت 1965 (8قطع، 253بيتا) فضلا عن 12قطعة (46 بيتا) فى: كتاب التشبيهات، و 3قطع فى: يتيمة الدهر 2/ 2322، وبعض أبيات فى المصادر المتقدمة الذكر. /
المهنّد البغدادى
هو أبو العباس طاهر بن محمد بن عبد الله البغدادى، كان مولده ببغداد، سنة 315/ 927، وصل إلى قرطبة فى سنة 340/ 951، ونال شهرة بوصفه أديبا ومادحا للخلفاء، ووجد أيضا قبولا عند المنصور بن أبى عامر، وفى أواخر حياته لزم ضيعته ببلده، ونظم أشعارا فى الزهد، وكتب رسائل، كانت وفاته سنة 390/ 999.(5/1110)
هو أبو العباس طاهر بن محمد بن عبد الله البغدادى، كان مولده ببغداد، سنة 315/ 927، وصل إلى قرطبة فى سنة 340/ 951، ونال شهرة بوصفه أديبا ومادحا للخلفاء، ووجد أيضا قبولا عند المنصور بن أبى عامر، وفى أواخر حياته لزم ضيعته ببلده، ونظم أشعارا فى الزهد، وكتب رسائل، كانت وفاته سنة 390/ 999.
أمصادر ترجمته:
جذوة المقتبس، للحميدى 229، بغية الملتمس، للضبى 313، تاريخ علماء الأندلس، لابن الفرضى (ط. ثانية) 1/ 245.
ب آثاره:
بقى من شعره 19قطعة (69بيتا) فى: كتاب التشبيهات، وأورد له ابن حيان ثلاث قطع مختارة، من قصائد فى مدح الحكم المستنصر (المقتبس، بيروت 1965، ص 31، 121120، 158156).
محمد بن الحسين الطّبنى
هو محمد بن (ال) حسين بن محمد التميمى الطّبنى الطّارى، أبو عبد الله، ولد بالمغرب سنة 300/ 913، وقدم قرطبة فى سنة 325/ 937، أو سنة 331/ 943، كان عالما متعدد الفنون، وشاعرا مكثرا، ومادحا للحكم المستنصر، والمنصور بن أبى عمر وأبنائه. وقيل: إنه كان صاحب الشرطة فى قرطبة أيام بنى عامر. توفى سنة 394/ 1004، وشيّعت جنازته فى موكب مهيب.
أمصادر ترجمته:
جذوة المقتبس، للحميدى 47، بغية الملتمس، للضبى 58، المغرب، لابن سعيد (ط. ثانية) 1/ 207206، البيان المغرب، لابن عذارى 2/ 273، الصلة، لابن بشكوال 562، تاريخ علماء الأندلس، لابن الفرضى (ط. ثانية) 2/ 120119،، 1671إحسان عباس، تاريخ الأدب الأندلسى، ص 108، 225، الأعلام، للزركلى 6/ 329.
ب آثاره:
ثمة قطع من شعره فى المصادر الآنفة، وقطع من قصائد مدح بها الحكم المستنصر، فى المقتبس، لابن حيان، بيروت 1965، ص 8482، 9594، ومن المحتمل أن له 20قطعة فى التشبيهات، وردت باسم محمد بن أبى الحسين (الطارى) ومحمد بن الحسين.(5/1111)
ثمة قطع من شعره فى المصادر الآنفة، وقطع من قصائد مدح بها الحكم المستنصر، فى المقتبس، لابن حيان، بيروت 1965، ص 8482، 9594، ومن المحتمل أن له 20قطعة فى التشبيهات، وردت باسم محمد بن أبى الحسين (الطارى) ومحمد بن الحسين.
حبيب بن أحمد الأندلسى
هو أبو عبد الله حبيب بن أحمد بن محمد الشّطجيرى الأندلسى، ولد سنة 324/ 936، كان أديبا، وشاعرا مشهورا، فى زمان الحكم المستنصر، غادر / قرطبة سنة 404/ 1013. وتوفى فى سن عالية نحو سنة 430/ 1039.
عمل ديوان الغزال، ورتبه على حروف المعجم.
أمصادر ترجمته:
جذوة المقتبس، للحميدى 187186، بغية الملتمس، للضبى 258، الصلة، لابن بشكوال 152، الأعلام، للزركلى 2/ 170.
ب آثاره:
له أبيات فى جذوة المقتبس، للحميدى، يتيمة الدهر 1/ 311، 463462، 2/ 67، دمية القصر، للباخرزى (ط. ثانية) 229228، وفى ثلاثة مواضع من كتاب التشبيهات، الدر الفريد 2/ الورقة 90أ.
جعفر بن عثمان المصحفى
هو أبو الحسن جعفر بن عثمان بن نصر المصحفى، أصل أسرته من البربر، كان واليا على ميورقة، أيام عبد الرحمن الناصر، وكاتبا خاصا، ووزيرا، وصاحب الشرطة فى عهد صديق صباه الحكم المستنصر، واتخذه هشام المؤيد حاجبا، ومن عام 367/ 978فصاعدا راح المنصور بن أبى عامر يضغط عليه، ثم خلع، وقتل فى سنة 372/ 982.
قيل: إنه كان كاتبا فاضلا، وأديبا عالما، وشاعرا مطبوعا.(5/1112)
قيل: إنه كان كاتبا فاضلا، وأديبا عالما، وشاعرا مطبوعا.
أمصادر ترجمته:
جذوة المقتبس، للحميدى 176175، بغية الملتمس، للضبى 240، المقتبس، لابن حيان، بيروت 1965، انظر الفهرس، مطمح الأنفس، لابن خاقان 93، البيان المغرب، لابن عذارى ج 2، انظر الفهرس، الحلة السيراء، لابن الأبار 1/ 267257، الذخيرة، لابن بسام 4/ 1/ ص 5246، أعمال الأعلام، لابن الخطيب، وترجمة، انظر الفهرس، نفح الطيب للمقرى، انظر الفهرس، انظر الفهرس،، 1594إحسان عباس، تاريخ الأدب الأندلسى، انظر الفهرس، الأعلام، للزركلى 2/ 119.
ب آثاره:
كانت أشعاره الكثيرة مجموعة فى ديوان (انظر: الحلة السيراء، لابن الأبار 1/ 259)، وبقى له نحو مائة بيت، فى: الحلة السيراء، و 13قطعة فى: كتاب التشبيهات، و 4قطع فى: يتيمة الدهر 1/ 310 311، وانظر أيضا: نيكل، مختارات 3635، وكتابه 1594.
ابن بطّال
هو أبو أيوب سليمان بن محمد (بن) بطّال البطليوسى، ويلقّب أيضا بالمتلمّس، أو عين جودى، كان / فقيها (36) مرموقا، وشاعرا كثير الشعر. عاش فى النصف الثانى من القرن الرابع / العاشر بقرطبة، وحوالى أواخر عمره عزف عن نظم الشعر، وانتقل إلى البيرة، وعاش عيشة زهد. كانت وفاته نحو سنة 404/ 1013.
أمصادر ترجمته:
جذوة المقتبس، للحميدى 206، بغية الملتمس، للضبى 283282، الصلة، لابن بشكوال 194، المطرب، لابن دحية 86، نفح الطيب، للمقرى (ط. أولى) 2/ 198، الأعلام، للزركلى 3/ 195، معجم المؤلفين، لكحالة 4/ 273.
__________
(36) صنّف: 1كتاب المقنع فى أصول الأحكام، 2كتاب الدليل إلى طاعة الجليل، 3كتاب أدب المهموم.(5/1113)
ب آثاره:
بقيت أبيات من شعره، فى: يتيمة الدهر 2/ 6160، جذوة المقتبس، للحميدى 206، و 18قطعة، فى: كتاب التشبيهات، وقصيدة فى وصف الطبيعة، فى: البديع فى وصف الربيع، لأبى الوليد الحميرى، ص 14، و 13بيتا، فى: نفح الطيب، للمقرى (ط. أولى) 2/ 198، وانظر أيضا:، 361، 191
يوسف بن هارون الرّمادى
هو يوسف بن هارون الكندى الرمادى الأندلسى، ولد ونشأ بقرطبة، وكان تلميذا ليحيى بن هذيل، وفى أيام الحكم الثانى صار شاعرا مقدّما فى البلاط توفى سنة 403/ 1013، (وفى رواية أقل ثقة سنة 413/ 1022).
نظم فى المديح والغزل، ووصف بيئته أوصافا شائقة، وشارك فى تطوير الموشح، كان واحدا من أشعر شعراء عصره بالأندلس.
أمصادر ترجمته:
المقتبس، لابن حيان، بيروت 1965، ص 56، 7574، جذوة المقتبس، للحميدى 349346، المطرب، لابن دحية 43، مطمح الأنفس، لابن خاقان 7469، إرشاد الأريب، لياقوت 7/ 308 309، بغية الملتمس، للضبى 481478، ابن خلكان 2/ 544542، المغرب، لابن سعيد (ط ثانية) 1/ 394392، الصلة، لابن بشكوال 638637، الحلة السيراء، لابن الأبّار 1/ 281280، نفح الطيب، للمقرى (ط أولى) 2/ 443439،.، 072،، 874774،
، 8757،.:، 30211021،
مع ذكر مصادر أخرى وأيضا،، انظر الفهرس،، 0685، إحسان عباس، تاريخ الأدب الأندلسى 169155، الأعلام، للزركلى 9/ 336، معجم المؤلفين، لكحالة 13/ 340.
ب آثاره:
1 - روى أبو عمر يوسف بن عبد الله بن عبد البر (المتوفى سنة 463/ 1071، انظر: الصلة، لابن
بشكوال 638637) قسما من شعره، وبقى له نحو مائة قطعة، فى: كتاب التشبيهات، وله قصيدة محفوظة فى برلين 7598 (. 904، الورقة 6أ)، وثمة أبيات، فى: يتيمة الدهر 2/ 12، 102100، والحماسة المغربية الورقة 90أ، والدر الفريد 2/ الورقة 107أ، 197أ، 212أ، 328أ، وفى مصادر أخرى.(5/1114)
1 - روى أبو عمر يوسف بن عبد الله بن عبد البر (المتوفى سنة 463/ 1071، انظر: الصلة، لابن
بشكوال 638637) قسما من شعره، وبقى له نحو مائة قطعة، فى: كتاب التشبيهات، وله قصيدة محفوظة فى برلين 7598 (. 904، الورقة 6أ)، وثمة أبيات، فى: يتيمة الدهر 2/ 12، 102100، والحماسة المغربية الورقة 90أ، والدر الفريد 2/ الورقة 107أ، 197أ، 212أ، 328أ، وفى مصادر أخرى.
2 «كتاب الطير»، ألفه فى سجنه، كان يتألف من جزأين فى أوصاف الطيور شعرا، وفى آخر كل مقطع منه أبيات فى مدح هشام المؤيد. / ورآه الحميدى (جذوة المقتبس 349) بخط مؤلفه.
شعراء آخرون على عهد الحكم الثانى (حكم من سنة 350/ 366961/ 976):
عبد الله بن يعقوب، الملقّب بعبّود:
كان أديبا، وشاعرا، ضريرا. قيل: إن ديوانه كان كبيرا.
له بعض أبيات، فى: جذوة المقتبس، للحميدى 249248، بغية الملتمس، للضبى 340، التشبيهات (ط أولى) 222221. (ط ثانية) 153، والترجمة ص 190.
أبو عبد الله محمد بن عثمان بن سعيد بن محامس (؟) الإستجّى:
الملقب بابن محامس (؟) الكاتب، كان كاتبا، ومدّاحا لبنى مروان، توفى سنة 376/ 987.
رآه ابن الفرضى (تاريخ علماء الأندلس، ط ثانية 2/ 9089)، وكتب عنه بعض أشعاره.
وصلت إلينا قطعتان من قصيدتين مدح بهما الحكم الثانى (المقتبس، لابن حيان، بيروت 1965، ص 62، 168166) وبعض أبيات، فى: كتاب التشبيهات.
الطليق المروانى
هو أبو عبد الملك مروان بن عبد الرحمن بن مروان بن عبد الرحمن الناصر، الملقّب بالطليق، أو الشريف المروانى، ولد نحو سنة 350/ 960، وفى السادسة عشرة من عمره قتل أباه، فحبس على ما يزعم، 16عاما، وفى السجن نظم معظم قصائده.
وتوفى نحو سنة 400/ 1010.
وصف بأنه شاعر مفلق، محسن، وعدّ من أشعر شعراء زمانه، وعادله ابن حزم بابن المعتز.(5/1115)
وتوفى نحو سنة 400/ 1010.
وصف بأنه شاعر مفلق، محسن، وعدّ من أشعر شعراء زمانه، وعادله ابن حزم بابن المعتز.
أمصادر ترجمته:
جذوة المقتبس، للحميدى 322321، بغية الملتمس، للضبى 447، الذخيرة، لابن بسام 1/ 2/ ص 8379، المطرب، لابن دحية 7372، المغرب، لابن سعيد (طبعة ثانية) 1/ 192191، الحلة السيراء، لابن الآبار 1/ 225220، نفح الطيب، للمقرى 2/ 264، 399398،، 3616، 64، 75.
الأعلام، للزركلى 8/ 96.
ب آثاره:
تورد المصادر المذكورة قطعا من شعره الكثير، لا سيما ابن الأبار، الموضع المذكور (65بيتا)، والمقرى، الموضع المذكور (27بيتا)، وثمة فضلا عن ذلك 20قطعة (59بيتا)، فى: التشبيهات و 10أبيات فى:
عنوان المرقصات، لابن سعيد 5875، و 3قطع فى: نيكل، مختارات من الشعر الأندلسى 3837. /
أبو القاسم بن العارف
هو حسين بن (ال) وليد بن نصر القرطبى، كان لغويا مشهورا بقرطبة، ونديما للمنصور بن أبى عامر، ومؤدبا لأولاده، صنف بعض المؤلفات اللغوية (انظر بروكلمان فى الملحق، 171، تاريخ التراث العربى باب علوم اللغة)، وقيل: إنه كان شاعرا ممتازا، وغلب عليه المدح. توفى بطليطلة سنة 390/ 1000.
مصادر ترجمته:
جذوة المقتبس، للحميدى 183182، بغية الملتمس، للضبى 252251، تاريخ علماء الأندلس، لابن الفرضى (ط ثانية) 1/ 135134، الذخيرة، لابن بسام 4/ 1/ ص 76، إرشاد الأريب، لياقوت 4/ 107103، بغية الوعاة، للسيوطى 237، 238، الأعلام، للزركلى 2/ 287، معجم المؤلفين، لكحالة 4/ 67.(5/1116)
جذوة المقتبس، للحميدى 183182، بغية الملتمس، للضبى 252251، تاريخ علماء الأندلس، لابن الفرضى (ط ثانية) 1/ 135134، الذخيرة، لابن بسام 4/ 1/ ص 76، إرشاد الأريب، لياقوت 4/ 107103، بغية الوعاة، للسيوطى 237، 238، الأعلام، للزركلى 2/ 287، معجم المؤلفين، لكحالة 4/ 67.
ب آثاره:
ترد أبيات له فى المصادر المذكورة آنفا، وانظر أيضا: التشبيهات (طبعة أولى) 60، (ط ثانية) 30، والترجمة ص 58.
على بن أبى الحسين القرطبى
هو أبو الحسن على بن محمد بن الحسن بن على بن أبى الحسين، أديب كاتب شاعر، عاش فى النصف الثانى من القرن الرابع / العاشر بقرطبة، عرف بتأليفه «كتاب فى التشبيهات من أشعار أهل الأندلس». كانت وفاته نحو سنة 430/ 1039.
أمصادر ترجمته:
جذوة المقتبس، للحميدى 290، بغية الملتمس، للضبى 401، الصلة، لابن بشكوال 392، إرشاد الأريب، لياقوت 5/ 380، نفح الطيب، للمقرى (طبعة أولى) 2/ 118.
ب آثاره:
1 - له 39قطعة من شعره، فى كتاب التشبيهات، سبق ذكره ص 670، رقم 6.
2 «كتاب فى التشبيهات من أشعار أهل الأندلس»، ويقال له أيضا: «كتاب الفرائد فى التشبيه من الأشعار الأندلسية». لم يصل إلينا، سبق ذكره ص 670، رقم 9.
ابن الخطيب
هو أبو الأصبغ عبد العزيز بن الخطيب، كان أديبا وشاعرا مرموقا، فى حضرة حاجب المنصور بن أبى عامر (المتوفى سنة 392/ 1002)، فقد ماله من حظوة عنده، فهجاه، ألقى به فى الحبس ثم نفى.
أمصادر ترجمته:
جذوة المقتبس، للحميدى 269، بغية الملتمس، للضبى 371، البيان المغرب، لابن عذارى 2/ 315.
، 71/.(5/1117)
، 71/.
ب آثاره:
أورد الحميدى، فى الموضع المذكور، بعض أبيات له، وثمة 12قطعة فى: التشبيهات، و 7قطع فى: البديع فى وصف الربيع، لأبى الوليد الحميرى (انظر الفهرس، وراجع:. فى الموضع المذكور، ص 130).
عبد الملك بن إدريس الجزيرى
هو أبو مروان عبد الملك بن إدريس الأزدى الأندلسى الكاتب، عاش فى قرطبة كاتبا للمنصور بن أبى عامر، كان عالما متعدد الفنون، وشاعرا مكثرا. مات فى سجنه سنة 394/ 1004.
وصل إلينا فضلا عن شعره فى المديح، بعض القصائد فى وصف الطبيعة، وقد نوّهوا مرارا بمقدرته على ارتجال الشعر، وكذلك بجودة نثره، الذى ضاع أغلبه.
أمصادر ترجمته:
جذوة المقتبس، للحميدى 262261، مطمح الأنفس، لابن خاقان 1413، بغية الملتمس، للضبى 363362، الصلة، لابن بشكوال 340339، الذخيرة، لابن بسام 4/ 1/ ص 3631، المغرب لابن سعيد (ط ثانية) 1/ 322321، الحلة السيراء، لابن الأبار 1/ 267266، 2/ 225، إعتاب الكتاب، لابن الأبار 196193، نفح الطيب، للمقرى، (طبعة أولى) 2/ 66، إحسان عباس، تاريخ الأدب الأندلسى، انظر الفهرس، الأعلام، للزركلى 4/ 301، معجم المؤلفين لكحالة 6/ 180.
ب آثاره:
قيل: إن أشعاره الكثيرة، ورسائله، كانت مجموعة (انظر: جذوة المقتبس، للحميدى 262261)، ورائيته فى ابنه عبد الرحمن (انظر فهرست ابن خير 411410)، التى كثيرا ما يستشهد بأبياتها، ورد مختارات منها فى يتيمة الدهر 2/ 104102، موجودة فى: جمهرة الإسلام، الورقة 180ب 181أ (راجع:
مجلة المجمع العلمى العربى بدمشق 33/ 1958/ 12)، وله قطع فى المصادر الآنفة الذكر، وكذلك فى 6 مواضع من البديع فى وصف الربيع، لأبى الوليد الحميرى (انظر:.، فى الموضع المذكور. ص 130)، وفى: التشبيهات (ط أولى) 91، (ط ثانية) 24، 5352، والترجمة ص 53، 8786.(5/1118)
مجلة المجمع العلمى العربى بدمشق 33/ 1958/ 12)، وله قطع فى المصادر الآنفة الذكر، وكذلك فى 6 مواضع من البديع فى وصف الربيع، لأبى الوليد الحميرى (انظر:.، فى الموضع المذكور. ص 130)، وفى: التشبيهات (ط أولى) 91، (ط ثانية) 24، 5352، والترجمة ص 53، 8786.
شعراء آخرون لبنى عامر:
سعيد بن محمد بن العاصى:
ويعرف أيضا بسعيد بن عمرون البلينة (البلّينة)، كان من شعراء المنصور بن أبى عامر، كان لا يزال حيا سنة 381/ 991.
ترد 16قطعة من شعره فى: التشبيهات، وانظر فى ترجمته وأبيات من شعره: جذوة المقتبس، للحميدى 215214، بغية الملتمس، للضبى 297، يتيمة الدهر، للثعالبى 2/ 5554، المغرب، لابن سعيد (ط ثانية) 1/ 198197، نفح الطيب، للمقرى (ط أولى) 2/ 401. /
أبو عبد الله محمد بن مسعود البجّانى الغسّانى:
كان شاعرا مشهورا فى زمانه، نظم فى المدح والغزل والهزل، عاش أغلب عمره فى قرطبة، وحبسه المنصور بن أبى عامر فى الزهراء، باعتباره زنديقا.
انظر فى ترجمته، وأبيات من شعره: جذوة المقتبس، للحميدى 86، بغية الملتمس، للضبى 120 121، المغرب، لابن سعيد (ط ثانية) 2/ 192191، الذخيرة، لابن بسام 1/ 2/ ص 8179 (قطعتان، 23بيتا)، نفح الطيب، للمقرى (ط أولى) 2/ 264، وثمة 11بيتا فى «التشبيهات»، انظر أيضا:
، 26سبق ذكره ص 395.
أبو عمر أحمد بن عبد العزيز بن فرح الفرضى:
نحوى، مؤرخ، شاعر، ألّف كتاب «حدائق الأنس» فى التاريخ والتراجم. توفى سنة 401/ 1010 (انظر: كشف الظنون 632، راجع: معجم المؤلفين، لكحالة 1/ 276).
ترد قطع من شعره، فى: التشبيهات (ط أولى) 178، (ط ثانية) 119، نهاية الأرب، للنويرى 1/ 45.
أبو العلاء صاعد بن الحسن بن عيسى الرّبعى البغدادى:
أحد ندماء المنصور بن أبى عامر، ومؤلف روايات فى العشق، توفى سنة 417/ 1026 (انظر: باب أدب التسلية والترفيه، يعدّ أيضا بين الشعراء، وقيل: إنه أظهر موهبة عظيمة فى الارتجال.
تورد له كثيرا بائيته التى ترجع إلى سنة 396/ 1006، ووجّهها إلى المظفر بن المنصور بن أبى عامر، وله 8قطع فى: التشبيهات، وأبيات فى: جذوة المقتبس، للحميدى 227223، وبغية الملتمس، للضبى
311306، وفى مصادر أخرى انظر أيضا:،، الفهرس،، 4525إحسان عباس، تاريخ الأدب الأندلسى، الفهرس، الأعلام، للزركلى 3/ 271، معجم المؤلفين، لكحالة 4/ 318.(5/1119)
تورد له كثيرا بائيته التى ترجع إلى سنة 396/ 1006، ووجّهها إلى المظفر بن المنصور بن أبى عامر، وله 8قطع فى: التشبيهات، وأبيات فى: جذوة المقتبس، للحميدى 227223، وبغية الملتمس، للضبى
311306، وفى مصادر أخرى انظر أيضا:،، الفهرس،، 4525إحسان عباس، تاريخ الأدب الأندلسى، الفهرس، الأعلام، للزركلى 3/ 271، معجم المؤلفين، لكحالة 4/ 318.
مقدّم بن معافى
هو أبو الحسن مقدّم بن معافى بن حسن بن زياد، ويجب أن لا يخلط بينه وبين مقدم بن معافى القبشرى، عاش فى النصف الثانى من القرن الرابع / العاشر، فى ملقا. قيل: إنه كان شاعرا مطبوعا، ونظم قصائد فى المديح. توفى سنة 403/ 1013، ببلده.
أمصادر ترجمته:
الإكمال لابن عسكر، وبحسبه ليقى بروقنسال:
.،: 1/ 4591/ 982. .
والصفحات المتعلقة بشاعرنا هى 293292. /
ب آثاره:
وصل إلينا 29بيتا من مرثيته لعبد الملك بن منذر بن سعيد (المتوفى سنة 368/ 979)، فى الإكمال لابن عسكر (انظر: ليفى بروفنسال، فى الموضع المذكور ص 292).
محمد بن محمود القبرى
هو محمد بن محمود (وخطأ حمّود) بن أيوب القبرى الضرير المكفوف، شاعر، أديب، من أهل قبرة، كان معاصرا لمقدّم بن معافى، ومن أبناء بلده، وقيل: إنه شارك مثله فى تطوير الموشح، ويعدّ «مخترع» أوزانه (الذخيرة، لابن بسّام 1/ 2/ ص 1).
أمصادر ترجمته:
يتيمة الدهر 2/ 30، جذوة المقتبس للحميدى 8786، بغية الملتمس، للضبى 122121، المغرب، لابن سعقد (ط ثانية) 1/ 109، فوات الوفيات، للكتبى 1/ 425،
، 0796، منه: 31/ 8491/ 91.،. 1382(5/1120)
يتيمة الدهر 2/ 30، جذوة المقتبس للحميدى 8786، بغية الملتمس، للضبى 122121، المغرب، لابن سعقد (ط ثانية) 1/ 109، فوات الوفيات، للكتبى 1/ 425،
، 0796، منه: 31/ 8491/ 91.،. 1382
.،: 1، 4591/ 982،.
خاصة. 292
ب آثاره:
ثمة قطعتان من شعره. أوردهما الحميدى، والثعالبى.
ابن شهيد الأندلسى
هو أبو عامر أحمد بن أبى مروان عبد الملك بن أبى عمر أحمد بن شهيد الأشجعى، كان من ولد شهيد بن عيسى، الذى قدم إلى الأندلس قبل سنة 162/ 778 (انظر: شارل بيلّا، فى: 2، 839)، ووصف بأنه أديب، شاعر (انظر:
جذوة المقتبس، للحميدى 221)، كان من بين أسلافه عدد من رجال الدولة والوزراء، وكانت لهم أيضا عناية بالأدب، ونبوغ فى الشعر (37)، وولد هو فى سنة 382/ 992، بقرطبة /، وتلقى تعليما شاملا، ولم يتمكن من أن يخلف أباه على وزارته بعد وفاته (سنة 393/ 1003)، فانصرف إلى العناية بالآداب، وتقلد مناصب
__________
(37) أبو جده عبد الملك بن عمر بن محمد، كان منذ سنة 317/ 929، وزيرا لعبد الرحمن الناصر (انظر: البيان المغرب، لابن عذارى 2/ 216)، وترك بعض القصائد (انظر: جذوة المقتبس، للحميدى 267، بغية الملتمس، للضبى 369368، التشبيهات فى 3مواضع، المغرب، لابن سعيد، ط. ثانية 1/ 77).
وجده أبو عمر أحمد بن عبد الملك، أول من سمّى بذى الوزارتين (منذ سنة 327/ 939، انظر: شارل بيلّا، فى الموضع المذكور 938)، ألف «التهذيب بمحكم الترتيب» فى اللغة العامية الأندلسية، وقد وصل إلينا (تشستربيتى 5186، 93ورقة، نسخ فى القرن التاسع الهجرى)، ونظم الشعر أيضا (انظر: التشبيهات، فى 4مواضع، الحلة السيراء 1/ 239237).
وأبوه أبو مروان عبد الملك بن أحمد (المتوفى سنة 393/ 1003)، كان وزيرا أيام المنصور بن أبى عامر، وألف «كتاب التاريخ الكبير فى الأخبار على توالى السنين» (انظر: الصلة، لابن بشكوال 338)، ونظم الشعر (انظر:
جذوة المقتبس، للحميدى 261، بغية الملتمس، للضبى 362، التشبيهات، انظر الفهرس، الحلة السيراء، لابن الأبار 1/ 240239، المغرب، لابن سعيد، ط ثانية 1/ 204203، انظر أيضا: نيكل، مختارات 3230).(5/1121)
سياسية فيما بعد. توفى سنة 426/ 1035، بقرطبة (انظر: شارل بيلا، فى الموضع المذكور، ص 939938).
وظلت قصائده وأغلبها فى الغزل والمديح، فى نطاق الشعر التقليدى، الذى سعى إلى إكماله وتهذيبه.
أمصادر ترجمته:
يتيمة الدهر 2/ 5036، المطرب، لابن دحية 163158، جذوة المقتبس، للحميدى 124 127، مطمح الأنفس، لابن خاقان 16، الذخيرة، لابن بسام 1/ 1/ ص 289161، ومواضع أخرى، إرشاد الأريب، لياقوت 1/ 219218، بغية الملتمس، للضبى 181178، ابن خلكان 1/ 4342 المغرب، لابن سعيد (ط. ثانية) 1/ 8578، وانظر بروكلمان، فى الملحق، 501301،، 97 و:،، انظر الفهرس، إحسان عباس، تاريخ الأدب الأندلسى، انظر الفهرس، 92/ 4691/ 013342 (يعقوب زكى).، شارل بيلّا فى مقدمته للديوان، بيروت 1963، وأيضا فى: ابن شعيد، حياته وآثاره، عمّان 1966 (ذكره فى 2، 049)، يعقوب زكى ومحمود على مكّى، مقدمة الديوان، طبعة القاهرة، بدون تاريخ (1965؟)، الأعلام، للزركلى 1/ 157، معجم المؤلفين، لكحالة 1/ 302.
ب آثاره:
1 - جمع شارل بيلّا قصائده، وقطعا من شعره ونشرها، فى الموضع المذكور، وكذلك يعقوب زكى ومحمود على مكى، فى الموضع المذكور، وترد قطع من رسائله فى: الذخيرة، لابن بسام 1/ 1/ ص 163، وما بعدها، وفى: يتيمة الدهر 2/ 4944.
2 «رسالة التوابع والزوابع». أو «شجرة الفكاهة»، وصل إلينا بعضها، سبق ذكرها ص 076.
4 «كتاب كشف الدّكّ وإيضاح الشّكّ»، ذكره ابن خلكان 1/ 42.
عبادة بن ماء السماء
هو أبو بكر عبادة بن عبد الله بن محمد الأنصارى الخزرجى، ولد بعد سنة 350/ 960، فى ملقا، أو قرطبة، وقيل: إنه كان يميل إلى التشيع، درس على أبى بكر
الزبيدى النحوى، وغيره، ومدح بنى حمّود وبنى عامر، توفى، فى ملقا، فى سنة 419/ 1028، أو بعد سنة 421/ 1030بقليل. /.(5/1122)
هو أبو بكر عبادة بن عبد الله بن محمد الأنصارى الخزرجى، ولد بعد سنة 350/ 960، فى ملقا، أو قرطبة، وقيل: إنه كان يميل إلى التشيع، درس على أبى بكر
الزبيدى النحوى، وغيره، ومدح بنى حمّود وبنى عامر، توفى، فى ملقا، فى سنة 419/ 1028، أو بعد سنة 421/ 1030بقليل. /.
ويرتبط اسمه ارتباطا وثيقا بتطور الموشح، فقيل: إنه توسع فى أوزانه (أحدث ما يعرف بالتصغير)، وبلغ به مبلغا عاليا.
أمصادر ترجمته:
جذوة المقتبس، للحميدى 275274، الصلة، لابن بشكوال 426، بغية الملتمس، 385383، الذخيرة، لابن بسام 1/ 2/ ص 121، فوات الوفيات، للكتبى 1/ 429425، مطمح الأنفس، لابن خاقان 95، نفح الطيب، للمقرى، انظر الفهرس.
، 3909. 1، 774:،.، 501.
،: 1/ 4591/ 392982 فى مواضع متفرقة، إحسان عباس، تاريخ الأدب الأندلسى، انظر الفهرس،.: 2،
855، مع ذكر مصادر أخرى، الأعلام، للزركلى 4/ 30، معجم المؤلفين، لكحالة 5/ 58.
ب آثاره:
1 - بقى لنا من ديوانه (انظر: هدية العارفين، للبغدادى 1/ 436) قطع، أوردها ابن بسام، والكتبى، وانظر أيضا: التشبيهات فى 23. موضعا، وثمة أربع قطع فى: البديع فى وصف الربيع، لأبى الوليد الحميرى (انظر:.، فى الموضع المذكور، ص 130)، وبضعة أبيات فى: الإكمال، لابن عسكر (انظر:.
1/ 4591/ 092). بعض الموشحات المنسوبة إليه هى لمحمد بن عبادة القزاز الأصغر منه، انظر: .. ،.: 51/ 0591/ 90197
، 0988.: 2، 558
2 «أخبار شعراء الأندلس»، لم يصل إلينا، سبق ذكره ص 669.
ابن درّاج القسطلّى
هو أبو عمر أحمد بن محمد بن العاصى، ابن درّاج الأندلسى القسطلى، ولد سنة 347/ 958، كان من ولد أحد البربر، الذين جاءوا إلى الأندلس أيام الفتح، ويبدو
أنه درس بجيّان، واتصل بدوائر الأدب فى قرطبة، وصار فى عام 382/ 992من شعراء المنصور بن أبى عامر (المتوفى سنة 392/ 1002)، وعيّنه بديوان الإنشاء.(5/1123)
هو أبو عمر أحمد بن محمد بن العاصى، ابن درّاج الأندلسى القسطلى، ولد سنة 347/ 958، كان من ولد أحد البربر، الذين جاءوا إلى الأندلس أيام الفتح، ويبدو
أنه درس بجيّان، واتصل بدوائر الأدب فى قرطبة، وصار فى عام 382/ 992من شعراء المنصور بن أبى عامر (المتوفى سنة 392/ 1002)، وعيّنه بديوان الإنشاء.
توفى بدانية سنة 421/ 1030.
ويعد ابن درّاج واحدا من أنبه شعراء الأندلس، وكان يتبع أسلوب. أبى تمام، والمتنبى.
وديوانه، وهو أقدم ديوان وصل إلينا من دواوين شعراء الأندلس، ذو أهمية خاصة لما فيه من ملاحظات تاريخية قيمة، ترجع إلى عصر الحرب الأهلية، ولأقواله الخاصة بالعلاقات بين المسلمين والإمارات النصرانية المجاورة.
أمصادر ترجمته:
يتيمة الدهر 2/ 116104، جذوة المقتبس، للحميدى 106102، الذخيرة، لابن بسام 1/ 1/ ص 7843، وفى مواضع أخرى، لابن دحية، 156، 157، بغية الملتمس، للضبى ص 150147، / المغرب، لابن سعيد (ط. ثانية) 2/ 6160، الصلة، لابن بشكوال 44، ابن خلكان 1/ 5351.
.،،: 61/ 3391/ 12199.
.، 874،،.، 8565
إحسان عباس، تاريخ الأدب الأندلسى، ص 213191، معجم المؤلفين، لكحالة 2/ 101، 114، محمود على مكّى، مقدمة الديوان ص 8019، مع ذكر مراجع أخرى، وأيضا فى: 2، 447247، الأعلام، للزركلى 1/ 204، بروكلمان الملحق، 874.
ب آثاره:
ديوانه موجود فى حوزة محمد التطوانى، وتوجد قطعة منه بالقرويين، بفاس، (انظر: محمود على مكى، الموضع المذكور، ص 8، 95) وعليهما نشره: محمود على مكى، دمشق 1962، الطبعة الثانية 1969، وانظر أيضا، فى شعره:
.،: .. 03/ 463691/ 40136). (عن 2، 447)(5/1124)
،: .. 03/ 463691/ 40136). (عن 2، 447)
أبو جعفر اللّمائى
هو أبو جعفر أحمد بن أيوب اللمائى المالقى الكاتب، كان كاتبا، ومدّاحا لعلى بن حمّود العلوى الناصر (407/ 4081016/ 18.، انظر: الأعلام، للزركلى 5/ 94)، قيل: إنه كان بارعا فى الشعر والنثر جميعا، وكانت له أبيات فى «حانوت عطار»، لابن شهيد (سبق ذكره ص 670)
أمصادر ترجمته:
جذوة المقتبس، للحميدى 370، بغية الملتمس، للضبى 505، المغرب، لابن سعيد (ط ثانية) 1/ 447446، مطمح الأنفس، لابن خاقان 25، الذخيرة، لابن بسام 1/ 2/ ص 139132 (وفيه قطع من رسائله، و 40بيتا)، نفح الطيب، للمقرى (ط أولى) 2/ 368، 527،، 221، إحسان عباس، تاريخ الأدب الأندلسى، انظر الفهرس.
ابن زريق
هو أبو الحسن على (أبو عبد الله) بن زريق الكاتب البغدادى، انتقل إلى الأندلس، وقيل: إنه توفى بها، وليس لدينا معلومات دقيقة عن حياته (ويرجّح آلورد أنه توفى نحو سنة 420/ 1029، انظر:، 585).
أمصادر ترجمته:
الوافى بالوفيات، للصفدى، مخطوط الظاهرية، المجلد 12، الورقة 6765 (انظر: كحالة)، انظر بروكلمان فى الأصل، 3828، وفى الملحق، 331، معجم المؤلفين، لكحالة 7/ 95.
ب آثاره:
1 - القصيدة الأندلسية (عينية)، (انظر: كشف الظنون 1329) فى أبى عبد الرحمن الأندلسى (انظر:
طبقات الشافعية، للسبكى 1/ 165164).
المخطوطات: لاله لى 1884/ 3 (الورقة 65أ 66أ، نسخت فى 893هـ)، برلين 7606 (الورقة 96أ، 40بيتا)، 7607/ 1 (40بيتا)، 8219 (الورقة 56ب، 15بيتا)، 8231/ 6 (الورقة 165)، 8247 (الورقة 9ب) / 8252 (الورقة 20ب)، 8255/ 53 (الورقة 172ب 173ب، 38بيتا)، 8265/ 6 ب (الورقة 89ب 90ب، 38بيتا)، 8482 (الورقة 53ب، 40بيتا)، 8507 (الورقة 96أ)، 8521 (الورقة 31أ). وعليها الشروح التالية:(5/1125)
طبقات الشافعية، للسبكى 1/ 165164).
المخطوطات: لاله لى 1884/ 3 (الورقة 65أ 66أ، نسخت فى 893هـ)، برلين 7606 (الورقة 96أ، 40بيتا)، 7607/ 1 (40بيتا)، 8219 (الورقة 56ب، 15بيتا)، 8231/ 6 (الورقة 165)، 8247 (الورقة 9ب) / 8252 (الورقة 20ب)، 8255/ 53 (الورقة 172ب 173ب، 38بيتا)، 8265/ 6 ب (الورقة 89ب 90ب، 38بيتا)، 8482 (الورقة 53ب، 40بيتا)، 8507 (الورقة 96أ)، 8521 (الورقة 31أ). وعليها الشروح التالية:
أشرح لعلى بن عبد الله بن أحمد العلوى (المتوفى سنة 1198/ 1784، انظر: معجم المؤلفين، لكحالة 7/ 129)، بعنوان: «إشارات التحقيق الفيضيّة إلى خبايا القصيدة الزّريقية»، يوجد مخطوطا فى برلين 7607/ 3.
ب «فكاهة ذوى الفطن فى شرح عينيّة أبى الحسن»، لولىّ الدين يكن، (المتوفى سنة 1921، انظر:
بروكلمان فى الملحق، 0594) طبع فى القاهرة 1311 (انظر: فهرس دار الكتب 3/ 273، وراجع:
سركيس 1951).
ج تخميس لشهاب الدين أبى العباس أحمد بن ناصر بن خليفة الباعونى (المتوفى سنة 816/ 1413، انظر: النجوم الزاهرة، لابن تغرى بردى 14/ 124)، ويوجد مخطوطا فى: برلين 7607/ 2، 8261/ 13 (الورقة 36ب 39أ)، وينسب هنا، ولعله دون حق، إلى ابنه محمد بن أبى العباس الباعونى (انظر: ف. آلورد، 572).
د تخميس لطه أفندى أبى بكر، بعنوان: «بث الشّجن على عينية أبى الحسن»، طبع بالقاهرة 1312 (راجع: فهرس دار الكتب 3/ 32).
2 - قصيدة فى رثاء ديك، موجودة ببرلين 6201 (الورقة 53أ 54أ، نسخت فى سنة 1018هـ)، وانظر فى قصائد أخرى زهر الآداب، للحصرى 762، الدر الفريد، الجزء الثانى، فى 6مواضع.
عبد الله بن عبد السلام الأندلسى
نظم الشعر بين سنة 393/ 1003وسنة 426/ 1035، والقسم الثانى من ديوانه محفوظ ببرلين 7608 (153ورقة، نسخ فى القرن 12الهجرى).(5/1126)
نظم الشعر بين سنة 393/ 1003وسنة 426/ 1035، والقسم الثانى من ديوانه محفوظ ببرلين 7608 (153ورقة، نسخ فى القرن 12الهجرى).
وشعراء آخرون، من رجالات الدولة والوزراء:
هشام بن عبد العزيز بن هشام:
الوزير المقدّم عند محمد بن عبد الرحمن (حكم من سنة 238/ 273852/ 886)، أعدمه المنذر سنة 273/ 886.
انظر فى ترجمته، وأبيات له: جذوة المقتبس، للحميدى 342، بغية الملتمس، للضبى 470، البيان المغرب، لابن عذارى 2/ 119، أعمال الأعلام، لابن الخطيب 2524، الحلة السيراء، لابن الأبار 1/ 142137 (13بيتا)، نيكل، مختارات من الشعر الأندلسى 2524، وأيضا: 8272، إحسان عباس، تاريخ الأدب الأندلسى، انظر الفهرس، الأعلام، للزركلى 9/ 48.
أبو غالب تمّام بن عامر الثقفى:
ولد سنة 187/ 803أو سنة 194/ 810، كان وزيرا على عهد الأمراء: محمد بن عبد الرحمن، والمنذر بن محمد، وعبد الله بن محمد، وتوفى سنة 283/ 896.
وباعتباره شاعرا عالما نظم أرجوزة فى فتح / الأندلس، وتاريخ الإمارات، حتى سنة 238/ 852، انظر: الحلة السيراء، لابن الأبار 1/ 144143، إحسان عباس، تاريخ الأدب الأندلسى، ص 85، الأعلام، للزركلى 2/ 7069.
أبو وهب عبد الوهّاب بن محمد بن عبد الوهاب بن عبد الرءوف:
تقلد عدة مناصب، وصار وزيرا أيام عبد الرحمن الناصر، (انظر: البيان المغرب، لابن عذارى 2/ 205، 221)، كان بارعا فى العربية، (انظر: طبقات النحويين، للزبيدى 321)، ونظم الشعر.
(له قطع فى: يتيمة الدهر 2/ 21، الحلة السيراء، لابن الأبار 1/ 244240 (26بيتا).
أبو المظفّر عبد الرحمن بن بدر بن أحمد الصّقلّى:
كان وزيرا، وواليا على
إشبيلية، أيام عبد الرحمن الناصر، (انظر: البيان المغرب، لابن عذارى 2/ 165، 166، 173).(5/1127)
كان وزيرا، وواليا على
إشبيلية، أيام عبد الرحمن الناصر، (انظر: البيان المغرب، لابن عذارى 2/ 165، 166، 173).
له أبيات، فى: يتيمة الدهر 2/ 57، الحلة السيراء، لابن الأبار 1/ 253252.
أبو عثمان عبيد الله بن يحيى بن إدريس:
ولى أحكام الشرطة، ثم ولى الوزارة، فى أيام عبد الرحمن الناصر، وكان راوية، متفننا فى ضروب العلم، وشاعرا مكثرا مرموقا. توفى سنة 352/ 963، كانت له أشعار فى كتاب الحدائق، لابن فرج الجيّانى.
انظر فى ترجمته، وأبيات من شعره: جذوة المقتبس، للحميدى 251250، بغية الملتمس، للضبى 343342، وثمة 5قطع، فى يتيمة الدهر 2/ 1211، و 12قطعة، فى: التشبيهات، المقتبس، لابن حيان، باريس، ص 44، تاريخ علماء الأندلس، لابن الفرضى (ط ثانية) 1/ 294، وانظر أيضا: إحسان عباس، تاريخ الأدب الأندلسى، ص 107.
أبو بكر إسماعيل بن بدر بن إسماعيل بن زياد القرطبى:
كان كاتبا خاصا، ونديما لعبد الرحمن الناصر (الثالث)، وواليا على إشبيلية، وولى أحكام السوق بقرطبة.
توفى عن سن عالية، فى سنة 351/ 962، كان شاعرا، وأديبا واسع الشهرة.
كان كثير من أشعاره فى كتاب الحدائق، لابن فرج الجيانى، وكان الأديب الشاعر عبيد الله بن إسماعيل (سبق ذكره ص 687) ابنه. انظر فى ترجمته، وقطع من شعره: جذوة المقتبس، للحميدى 153، بغية الملتمس، للضبى 215، المقتبس، لابن حيان، باريس، ص 45، تاريخ علماء الأندلس، لابن الفرضى (ط ثانية) 1/ 80، الحلة السيراء، لابن الأبار 1/ 256254، البيان المغرب، لابن عذارى 2/ 165، 176، 177، يتيمة الدهر 2/ 20، وثمة 7قطع فى التشبيهات، انظر أيضا:، 491. إحسان عباس، تاريخ الأدب الأندلسى، ص 107، الأعلام للزركلى 1/ 305.
أبو عبدة حسّان بن مالك بن أبى عبدة:
عالم، شاعر، أيام العامريين، ووزير لعبد الرحمن الخامس (414/ 1023)، ألّف للمنصور بن أبى عامر (المتوفى سنة 392/ 1002)، استنادا إلى قصة غرامية لأبى السّرىّ سهل بن أبى غالب
الخزرجى، / «كتاب ربيعة وعقيل»، الذى قيل: إنه حوى 300بيت من شعره. توفى سنة 416/ 1025.(5/1128)
عالم، شاعر، أيام العامريين، ووزير لعبد الرحمن الخامس (414/ 1023)، ألّف للمنصور بن أبى عامر (المتوفى سنة 392/ 1002)، استنادا إلى قصة غرامية لأبى السّرىّ سهل بن أبى غالب
الخزرجى، / «كتاب ربيعة وعقيل»، الذى قيل: إنه حوى 300بيت من شعره. توفى سنة 416/ 1025.
جذوة المقتبس، للحميدى 184183، بغية الملتمس، للضبى 256255، إرشاد الأريب، لياقوت 3/ 75، نفح الطيب، للمقرى (ط أولى) 1/ 285،، 37،، 503، إحسان عباس، تاريخ الأدب الأندلسى، ص 255، الأعلام، للزركلى 2/ 190.
أبو حفص أحمد بن برد الأكبر:
وزير، أديب، شاعر، فى أيام بنى عامر، ومن بعد.
توفى سنة 418/ 1027.
جذوة المقتبس، للحميدى 111، بغية الملتمس، للضبى 161، المغرب، لابن سعيد (ط ثانية) 1/ 206204، الأعلام، للزركلى 1/ 99.
كان جدّ أبى حفص أحمد بن محمد بن أحمد بن برد الأصغر (كان حيا سنة 440/ 1048)، صاحب أول تأليف أندلسى فى «مفاخرة السيف والقلم» (انظر:
، 7161، 121، 221 الأعلام، للزركلى 1/ 207206). و (رسالة فى النّجلة). انظر:
.: 52/ 0691/ 814383(5/1129)
: 52/ 0691/ 814383
ز شعراء آخرون من الفقهاء:
أبو عبد الله محمد بن أحمد بن عبيد الله الأموى، ابن العطار:
ولد سنة 330/ 942، بطرطوشة، أو قرطبة، وكان فقيها مالكيّا (انظر: تاريخ التراث العربى. 284، وانظر أيضا: المحمدون، للقفطى 68)، ونحويا، رياضيا، أديبا، شاعرا. توفى بالرملة، سنة 399/ 1009.
بقيت من شعره أبيات من قصيدة، مدح بها المنصور بن أبى عامر (بقيمة الدهر 2/ 66).
أبو عبد الله محمد بن عبد الله بن أيوب، ويعرف بابن أبى عيسى القاضى:
ولد سنة 284/ 898بقرطبة، وباعتبار مشيرا لعبد الرحمن الناصر، ومحل ثقته، تولى منصب قاضى الجماعة بقرطبة، فى سنة 326/ 938. كانت وفاته سنة 339/ 950.
لقيت قصائده تقديرا من معاصرين له، ومتأخرين عنه، ووردت واحدة منها على الأقل، فى كتاب الحدائق، لابن فرج الجيّانى. وانظر ترجمته، وأبياتا له فى مصادر، منها: جذوة المقتبس، للحميدى 7069.
يتيمة الدهر 2/ 63، التشبيهات (ط أولى) 256255 (ط ثانية) 250، الترجمة 214.
المالكى أبو عبد الله محمد بن عبد الله بن عيسى، ابن أبى زمنين المرّى الإلبيرى
(المتوفى نحو سنة 399/ 1008، انظر: تاريخ التراث العربى، 64، 74 (38)، نظم أشعارا فى التصوف، والزهد، قيل: إنه أدخلها فى تصانيفه الفقهية. /
له بعض أبيات، فى: جذوة المقتبس، للحميدى 53، بغية الملتمس، للضبى 7877) يتيمة الدهر 2/ 7372، نفح الطيب، للمقرى (ط أولى) 3/ 374، انظر أيضا:، 46.
__________
(38) انظر أيضا:. .. ،،.
0791. وله عدة تصانيف غير معروفة إلى الآن، موجودة فى المكتبة الملكية بالرباط.(5/1131)
ح الشاعرات:
حسّانة التميمية:
ابنة شاعر اسمه أبو الحسين، عاشت أيام الحكم الأول (180/ 206796/ 822)، وعبد الرحمن الثانى (206/ 238822/ 852).
نفح الطيب، للمقرى (ط أولى) 2/ 537536،، 3222، أعلام النساء، لكحالة 1/ 217216،.: 62/ 1691/ 442142.
لبنى:
كانت كاتبة للحكم المستنصر (350/ 366961/ 976)، لها معرفة بالنحو، والرياضيات، وكانت خطّاطة مرموقة، عروضية، شاعرة، توفيت سنة 374/ 984، أو بعدها.
الصلة، لابن بشكوال 653، بغية الملتمس، للضبى 530، بغية الوعاة، للسيوطى 383، إحسان عباس، تاريخ الأدب الأندلسى، ص 23، الأعلام، للزركلى 6/ 103102، أعلام النساء، لكحالة 4/ 287.
عائشة بنت أحمد بن محمد بن قادم القرطبية:
ابنة أخى الشاعر الطبيب محمد (بن أحمد) بن قادم (سبق ذكره ص 686)، وكانت أديبة، متعددة المعارف، خطّاطة، ومدّاحة لبعض الأمراء، وذكر أنها جمعت لها مكتبة عامرة ثمينة. توفيت سنة 400/ 1009.
الصلة، لابن بشكوال 654، نفح الطيب، للمقرى (ط أولى) 2/ 632631،، 5646، إحسان عباس، تاريخ الأدب الأندلسى، ص 23، الأعلام، للزركلى 4/ 4، أعلام النساء، لكحالة 3/ 6.
مريم بنت أبى يعقوب الأنصارى الفصولى الشّبلى:
أديبة، وشاعرة مشهورة، من أهل إشبيلية، ارتحلت للحجّ، وكانت تقوم بتدريس الأدب للنساء، ويبدو أنها اشتهرت بعد سنة 400/ 1009، وعمّرت طويلا.
جذوة المقتبس، للحميدى 389388، بغية الملتمس، للضبى 529528، الصلة لابن بشكوال 657656، نفح الطيب، للمقرى (ط. أولى) 2/ 632،، 6656، إحسان عباس، تاريخ الأدب الأندلسى، ص 23، الأعلام، للزركلى 8/ 99، أعلام النساء، لكحالة 5/ 4847.(5/1133)
أديبة، وشاعرة مشهورة، من أهل إشبيلية، ارتحلت للحجّ، وكانت تقوم بتدريس الأدب للنساء، ويبدو أنها اشتهرت بعد سنة 400/ 1009، وعمّرت طويلا.
جذوة المقتبس، للحميدى 389388، بغية الملتمس، للضبى 529528، الصلة لابن بشكوال 657656، نفح الطيب، للمقرى (ط. أولى) 2/ 632،، 6656، إحسان عباس، تاريخ الأدب الأندلسى، ص 23، الأعلام، للزركلى 8/ 99، أعلام النساء، لكحالة 5/ 4847.
صفية بنت عبد الله الرّيّى (أو الرّبّى):
أديبة، شاعرة، خطّاطة. توفيت نحو أواخر سنة 417/ 1026، ولم تبلغ الثلاثين. /
جذوة المقتبس، للحميدى 388، بغية الملتمس، للضبى 528527، الصلة، لابن بشكوال 654 655، إحسان عباس، تاريخ الأدب الأندلسى، ص 23، أعلام النساء، لكحالة 2/ 340
الغسّانيّة البجّانيّة:
شاعرة، من أهل بجّانة، تميزت بكونها شاعرة مديح لحكام مختلفين، كان من بين من مدحتهم خيران الصقلبى العامرى أمير المرية (المتوفى سنة 419/ 1028).
جذوة المقتبس، للحميدى 389، بغية الملتمس، للضبى 529، الصلة، لابن بشكوال 657، نفح الطيب، للمقرى (ط أولى) 2/ 539،، 221، إحسان عباس، تاريخ الأدب الأندلسى، ص 23، أعلام النساء، لكحالة 4/ 10.(5/1134)
جذوة المقتبس، للحميدى 389، بغية الملتمس، للضبى 529، الصلة، لابن بشكوال 657، نفح الطيب، للمقرى (ط أولى) 2/ 539،، 221، إحسان عباس، تاريخ الأدب الأندلسى، ص 23، أعلام النساء، لكحالة 4/ 10.
فهارس المجلد الثانى من الأصل الألمانى
أعاد صنعها د. عبد الفتاح محمد الحلو(5/1145)
أعاد صنعها د. عبد الفتاح محمد الحلو
بيان
أرقام الصفحات المودعة فى هذه الفهارس هى أرقام الصفحات فى الأصل الألمانى للمجلد الثانى، وتجد هذه الأرقام على جانب الصفحة الأيمن فى الصفحات ذات الأرقام الزوجية، وعلى جانب الصفحة الأيسر فى الصفحات ذات الأرقام الفردية، من هذه النشرة العربية للكتاب.
وتدل علامة () على موضع الترجمة للعلم أو التعريف، وعلامة () بمعنى انظر وروعى فى هذه الفهارس الترتيب الهجائى دون اعتبار لأداة التعريف (ال)، ودون اعتبار لكلمات: (ابن) و (بنت) و (أبو) و (أم) و (أخو) و (أخت) و (ابن أبى) و (ابن أم) و (ابن أخى) و (ابن أخت) و (ابن بنت).(5/1147)
وتدل علامة () على موضع الترجمة للعلم أو التعريف، وعلامة () بمعنى انظر وروعى فى هذه الفهارس الترتيب الهجائى دون اعتبار لأداة التعريف (ال)، ودون اعتبار لكلمات: (ابن) و (بنت) و (أبو) و (أم) و (أخو) و (أخت) و (ابن أبى) و (ابن أم) و (ابن أخى) و (ابن أخت) و (ابن بنت).
1 - فهرس المؤلفين(5/1149)
أالآبى منصور بن الحسين 646 آدم بن عبد العزيز 572 الآمدى الحسن بن بشر بن يحيى 614 آمنة بنت الوليد بن يحيى بن أبى حفصة 583 ابن الأبار محمد بن عبد الله بن الأبار أبان بن تغلب 131 ابن أبان الخنفرى محمد بن أبان بن ميمون 649648 أبان بن عبد الحميد بن لاحق اللاحقى 516515، 438، 523، 580 أبان بن عثمان 230 الأبحّ بن مرّة 258، 257 إبراهيم بن أدهم 533 إبراهيم بن أحمد بن محمد الطبرى النحوى، توزون 548 إبراهيم بن أحمد، أبو إسماعيل الرسّى 653 إبراهيم بن إسماعيل بن أحمد، أبو إسحاق الأجدابى 107 إبراهيم بن إسماعيل بن داود الكاتب 612 إبراهيم بن أيوب 391 إبراهيم بن بشير 355 إبراهيم بن حسين الطباطبائى 653الهامش إبراهيم بن حيدر بن أحمد الكردى الحسين ابادى 233 إبراهيم بن داحة 512
إبراهيم بن سعدان المؤدب 560 إبراهيم بن سليمان الشامى 677 إبراهيم بن سيابة 527 إبراهيم بن العباس الصولى 579575، 576، 616، 619 إبراهيم بن عبد الله (بن الحسن بن على) الطالبى 455454، 53 إبراهيم بن عبد الله النجيرمى 84 إبراهيم بن على الحصرى 82، 197 إبراهيم بن على بن سلمة، ابن هرمة 445444، 96، 439 إبراهيم بن عيسى المدائنى 622 إبراهيم بن القاسم الكاتب (بن) الرقيق القيروانى 660 إبراهيم بن متّمّم بن نويرة 205 إبراهيم بن محمد الإفليلى، أبو القاسم 493 إبراهيم بن محمد الأميوطى 232 إبراهيم بن محمد الباجورى 231، 235 إبراهيم (بن محمد) بن السرى، الزجاج 89 إبراهيم بن محمد الشامى 677 إبراهيم بن محمد الشرقى 670 إبراهيم بن محمد بن عبد الله بن المدبّر 621، 505 إبراهيم بن محمد بن أبى عون 76، 570 إبراهيم بن محمد بن لنكك البصرى 511 إبراهيم بن محمد بن ملكوم الحضرمى 69 إبراهيم بن محمد، نفطويه 84، 101، 153، 199، 231، 250، 289، 395، 416 إبراهيم بن أبى محمد اليزبدى 610 إبراهيم بن المدبر إبراهيم بن محمد بن عبد الله إبراهيم بن المنذر الحزامى 392، 395 إبراهيم بن المهدى 568
إبراهيم الموصلى (إبراهيم بن ماهان) 394، 450، 511، 527 إبراهيم بن هلال، أبو إسحاق الصابىء 592، 595، 627 الأثرم على بن المغيرة الأثرى شعبان بن محمد ابن الأثير محمد بن عبد الكريم ابن الأثير نصر الله بن محمد الأجدع بن خشرم العذرى 266 الأجدع بن مالك الهمدانى 309308 أبو الأجرب جعونة بن الصمة الكلابى 674 أحمد بن إبراهيم بن حمدون 44، 335، 377 أحمد بن إبراهيم، أبو رياش القيسى 68، 70، 349، 574 أحمد بن إبراهيم، أبو العباس الضبى 646645 أحمد بن إبراهيم بن قلزم 680 أحمد بن أحمد بن محمد السّجاعى 52 أحمد بن إسحاق الخاركى 526 أحمد بن أمية بن أبى أمية، أبو العباس 608 أحمد بن أيوب اللمائى المالقى الكاتب، أبو جعفر 700 أحمد بن برد الأصغر أحمد بن محمد بن أحمد 703 أحمد بن برد الأكبر 703 أحمد ثريا العراق الإربلى 496 أحمد بن جعفر بن محمد بن المنادى 340 أحمد بن جعفر بن موسى جحظة البرمكى 609، 84 أحمد بن حاتم، أبو نصر الباهلى 59، 67، 124، 166، 392، 395 أحمد بن الحارث الخرّاز 88، 541 أحمد بن الحجاج 600
أحمد بن الحسين بن الحسن، المتنبى 497484، 5، 81، 481، 498، 503، 510، 591، 626، 639، 656، 699، 706 أحمد بن الحسين بن على بن عبد الملك، أبو طالب الزيات 577 أحمد بن الحسين بن يحيى، أبو الفضل بديع الزمان الهمذانى 639، 636 أبو أحمد بن الحلاب 477، 503 أحمد بن حنبل 580 أحمد بن الخالد، أبو سعيد الضرير 50، 52، 91 أحمد بن أبى خيثمة، أبو بكر 95 أحمد بن داود، أبو حنيفة الدينورى 95 أحمد السّرمارى، ذو النون 641 أحمد بن سعد الكاتب الإصفهانى 634 أحمد بن سعيد بن الهندى الهمدانى 670 أحمد بن أبى سلمة الكاتب 618 أحمد بن سليمان بن حميد الكسائى 80 أحمد بن سليمان بن وهب 620 أحمد بن سهل، أبو زيد البلخى 105، 581 أحمد بن سيّار الجرجانى 600 أحمد بن سيف الكاتب الأنبارى، أبو الجهم 617 أحمد بن شمس الدين عمر الهندى الدولة آبادى الغزنوى 232 أحمد بن صالح بن شير زاد، ظريف الكتاب 621 أحمد بن صفوان بن العباس المروانى 687 أحمد بن أبى طاهر طيفور 614، 47، 63، 64، 65، 75، 82، 95، 100، 382، 418، 443، 445، 446، 457، 528، 530، 535، 541، 542، 553، 562، 573 أحمد بن عباس الأزهرى 597 أحمد بن عبد السلام الجوارى 74 أحمد بن عبد الصمد بن الفضل الرّقاشى 516
أحمد بن عبد العزيز الجوهرى 326، 391 أحمد بن عبد العزيز بن فرح الفرضى 696 أحمد بن عبد الله الإكليلى 650 أحمد بن عبد الله بن أبى سهل التّوبختى 609 أحمد بن عبد الله بن محمد، أبو الحسن البكرى 278الهامش أحمد بن عبد الملك بن شهيد، أبو عمر 697الهامش أحمد بن عبد الملك بن مروان 686 أحمد بن عبد الواحد بن عبدون البزاز 459 أحمد بن عبد الواهب النويرى 83 أحمد بن عبيد بن ناصح، أبو عصيدة 82، 551 أحمد بن عبيد الله بن عمار الثقفى 63، 331، 350، 535، 544، 545، 546، 553، 558، 587 أحمد بن عثمان الأرزرومى 233 أبو أحمد العسكرى الحسن بن عبد الله بن سعيد أحمد بن علّويه الإصفهانى الكاتب 634633 أحمد بن على بن الحسين بن عنبسة الحسنى 278الهامش أحمد بن على بن خيران الكاتب ولى الدولة 659 أحمد بن على بن معقل، عز الدين الحمصى 493، 495 أحمد بن على النّسائى 278الهامش أحمد بن على الهائم 503، 627 أحمد بن عمرو السّلمى 515 أحمد بن فارس بن زكرياء القزوينى 69، 73، 85، 91 أحمد بن فرج أحمد بن محمد بن فرج 689688 أحمد بن أبى فنن صالح 585، 514 أحمد بن قادم، أبو جعفر 687 أحمد بن القاسم الفرائضى 558
أحمد بن القاسم بن يوسف 142 أحمد بن كامل القاضى 106 أحمد بن محمد (؟) 641 أحمد بن (محمد بن(5/1151)
أالآبى منصور بن الحسين 646 آدم بن عبد العزيز 572 الآمدى الحسن بن بشر بن يحيى 614 آمنة بنت الوليد بن يحيى بن أبى حفصة 583 ابن الأبار محمد بن عبد الله بن الأبار أبان بن تغلب 131 ابن أبان الخنفرى محمد بن أبان بن ميمون 649648 أبان بن عبد الحميد بن لاحق اللاحقى 516515، 438، 523، 580 أبان بن عثمان 230 الأبحّ بن مرّة 258، 257 إبراهيم بن أدهم 533 إبراهيم بن أحمد بن محمد الطبرى النحوى، توزون 548 إبراهيم بن أحمد، أبو إسماعيل الرسّى 653 إبراهيم بن إسماعيل بن أحمد، أبو إسحاق الأجدابى 107 إبراهيم بن إسماعيل بن داود الكاتب 612 إبراهيم بن أيوب 391 إبراهيم بن بشير 355 إبراهيم بن حسين الطباطبائى 653الهامش إبراهيم بن حيدر بن أحمد الكردى الحسين ابادى 233 إبراهيم بن داحة 512
إبراهيم بن سعدان المؤدب 560 إبراهيم بن سليمان الشامى 677 إبراهيم بن سيابة 527 إبراهيم بن العباس الصولى 579575، 576، 616، 619 إبراهيم بن عبد الله (بن الحسن بن على) الطالبى 455454، 53 إبراهيم بن عبد الله النجيرمى 84 إبراهيم بن على الحصرى 82، 197 إبراهيم بن على بن سلمة، ابن هرمة 445444، 96، 439 إبراهيم بن عيسى المدائنى 622 إبراهيم بن القاسم الكاتب (بن) الرقيق القيروانى 660 إبراهيم بن متّمّم بن نويرة 205 إبراهيم بن محمد الإفليلى، أبو القاسم 493 إبراهيم بن محمد الأميوطى 232 إبراهيم بن محمد الباجورى 231، 235 إبراهيم (بن محمد) بن السرى، الزجاج 89 إبراهيم بن محمد الشامى 677 إبراهيم بن محمد الشرقى 670 إبراهيم بن محمد بن عبد الله بن المدبّر 621، 505 إبراهيم بن محمد بن أبى عون 76، 570 إبراهيم بن محمد بن لنكك البصرى 511 إبراهيم بن محمد بن ملكوم الحضرمى 69 إبراهيم بن محمد، نفطويه 84، 101، 153، 199، 231، 250، 289، 395، 416 إبراهيم بن أبى محمد اليزبدى 610 إبراهيم بن المدبر إبراهيم بن محمد بن عبد الله إبراهيم بن المنذر الحزامى 392، 395 إبراهيم بن المهدى 568
إبراهيم الموصلى (إبراهيم بن ماهان) 394، 450، 511، 527 إبراهيم بن هلال، أبو إسحاق الصابىء 592، 595، 627 الأثرم على بن المغيرة الأثرى شعبان بن محمد ابن الأثير محمد بن عبد الكريم ابن الأثير نصر الله بن محمد الأجدع بن خشرم العذرى 266 الأجدع بن مالك الهمدانى 309308 أبو الأجرب جعونة بن الصمة الكلابى 674 أحمد بن إبراهيم بن حمدون 44، 335، 377 أحمد بن إبراهيم، أبو رياش القيسى 68، 70، 349، 574 أحمد بن إبراهيم، أبو العباس الضبى 646645 أحمد بن إبراهيم بن قلزم 680 أحمد بن أحمد بن محمد السّجاعى 52 أحمد بن إسحاق الخاركى 526 أحمد بن أمية بن أبى أمية، أبو العباس 608 أحمد بن أيوب اللمائى المالقى الكاتب، أبو جعفر 700 أحمد بن برد الأصغر أحمد بن محمد بن أحمد 703 أحمد بن برد الأكبر 703 أحمد ثريا العراق الإربلى 496 أحمد بن جعفر بن محمد بن المنادى 340 أحمد بن جعفر بن موسى جحظة البرمكى 609، 84 أحمد بن حاتم، أبو نصر الباهلى 59، 67، 124، 166، 392، 395 أحمد بن الحارث الخرّاز 88، 541 أحمد بن الحجاج 600
أحمد بن الحسين بن الحسن، المتنبى 497484، 5، 81، 481، 498، 503، 510، 591، 626، 639، 656، 699، 706 أحمد بن الحسين بن على بن عبد الملك، أبو طالب الزيات 577 أحمد بن الحسين بن يحيى، أبو الفضل بديع الزمان الهمذانى 639، 636 أبو أحمد بن الحلاب 477، 503 أحمد بن حنبل 580 أحمد بن الخالد، أبو سعيد الضرير 50، 52، 91 أحمد بن أبى خيثمة، أبو بكر 95 أحمد بن داود، أبو حنيفة الدينورى 95 أحمد السّرمارى، ذو النون 641 أحمد بن سعد الكاتب الإصفهانى 634 أحمد بن سعيد بن الهندى الهمدانى 670 أحمد بن أبى سلمة الكاتب 618 أحمد بن سليمان بن حميد الكسائى 80 أحمد بن سليمان بن وهب 620 أحمد بن سهل، أبو زيد البلخى 105، 581 أحمد بن سيّار الجرجانى 600 أحمد بن سيف الكاتب الأنبارى، أبو الجهم 617 أحمد بن شمس الدين عمر الهندى الدولة آبادى الغزنوى 232 أحمد بن صالح بن شير زاد، ظريف الكتاب 621 أحمد بن صفوان بن العباس المروانى 687 أحمد بن أبى طاهر طيفور 614، 47، 63، 64، 65، 75، 82، 95، 100، 382، 418، 443، 445، 446، 457، 528، 530، 535، 541، 542، 553، 562، 573 أحمد بن عباس الأزهرى 597 أحمد بن عبد السلام الجوارى 74 أحمد بن عبد الصمد بن الفضل الرّقاشى 516
أحمد بن عبد العزيز الجوهرى 326، 391 أحمد بن عبد العزيز بن فرح الفرضى 696 أحمد بن عبد الله الإكليلى 650 أحمد بن عبد الله بن أبى سهل التّوبختى 609 أحمد بن عبد الله بن محمد، أبو الحسن البكرى 278الهامش أحمد بن عبد الملك بن شهيد، أبو عمر 697الهامش أحمد بن عبد الملك بن مروان 686 أحمد بن عبد الواحد بن عبدون البزاز 459 أحمد بن عبد الواهب النويرى 83 أحمد بن عبيد بن ناصح، أبو عصيدة 82، 551 أحمد بن عبيد الله بن عمار الثقفى 63، 331، 350، 535، 544، 545، 546، 553، 558، 587 أحمد بن عثمان الأرزرومى 233 أبو أحمد العسكرى الحسن بن عبد الله بن سعيد أحمد بن علّويه الإصفهانى الكاتب 634633 أحمد بن على بن الحسين بن عنبسة الحسنى 278الهامش أحمد بن على بن خيران الكاتب ولى الدولة 659 أحمد بن على بن معقل، عز الدين الحمصى 493، 495 أحمد بن على النّسائى 278الهامش أحمد بن على الهائم 503، 627 أحمد بن عمرو السّلمى 515 أحمد بن فارس بن زكرياء القزوينى 69، 73، 85، 91 أحمد بن فرج أحمد بن محمد بن فرج 689688 أحمد بن أبى فنن صالح 585، 514 أحمد بن قادم، أبو جعفر 687 أحمد بن القاسم الفرائضى 558
أحمد بن القاسم بن يوسف 142 أحمد بن كامل القاضى 106 أحمد بن محمد (؟) 641 أحمد بن (محمد بن(5/1152)
أالآبى منصور بن الحسين 646 آدم بن عبد العزيز 572 الآمدى الحسن بن بشر بن يحيى 614 آمنة بنت الوليد بن يحيى بن أبى حفصة 583 ابن الأبار محمد بن عبد الله بن الأبار أبان بن تغلب 131 ابن أبان الخنفرى محمد بن أبان بن ميمون 649648 أبان بن عبد الحميد بن لاحق اللاحقى 516515، 438، 523، 580 أبان بن عثمان 230 الأبحّ بن مرّة 258، 257 إبراهيم بن أدهم 533 إبراهيم بن أحمد بن محمد الطبرى النحوى، توزون 548 إبراهيم بن أحمد، أبو إسماعيل الرسّى 653 إبراهيم بن إسماعيل بن أحمد، أبو إسحاق الأجدابى 107 إبراهيم بن إسماعيل بن داود الكاتب 612 إبراهيم بن أيوب 391 إبراهيم بن بشير 355 إبراهيم بن حسين الطباطبائى 653الهامش إبراهيم بن حيدر بن أحمد الكردى الحسين ابادى 233 إبراهيم بن داحة 512
إبراهيم بن سعدان المؤدب 560 إبراهيم بن سليمان الشامى 677 إبراهيم بن سيابة 527 إبراهيم بن العباس الصولى 579575، 576، 616، 619 إبراهيم بن عبد الله (بن الحسن بن على) الطالبى 455454، 53 إبراهيم بن عبد الله النجيرمى 84 إبراهيم بن على الحصرى 82، 197 إبراهيم بن على بن سلمة، ابن هرمة 445444، 96، 439 إبراهيم بن عيسى المدائنى 622 إبراهيم بن القاسم الكاتب (بن) الرقيق القيروانى 660 إبراهيم بن متّمّم بن نويرة 205 إبراهيم بن محمد الإفليلى، أبو القاسم 493 إبراهيم بن محمد الأميوطى 232 إبراهيم بن محمد الباجورى 231، 235 إبراهيم (بن محمد) بن السرى، الزجاج 89 إبراهيم بن محمد الشامى 677 إبراهيم بن محمد الشرقى 670 إبراهيم بن محمد بن عبد الله بن المدبّر 621، 505 إبراهيم بن محمد بن أبى عون 76، 570 إبراهيم بن محمد بن لنكك البصرى 511 إبراهيم بن محمد بن ملكوم الحضرمى 69 إبراهيم بن محمد، نفطويه 84، 101، 153، 199، 231، 250، 289، 395، 416 إبراهيم بن أبى محمد اليزبدى 610 إبراهيم بن المدبر إبراهيم بن محمد بن عبد الله إبراهيم بن المنذر الحزامى 392، 395 إبراهيم بن المهدى 568
إبراهيم الموصلى (إبراهيم بن ماهان) 394، 450، 511، 527 إبراهيم بن هلال، أبو إسحاق الصابىء 592، 595، 627 الأثرم على بن المغيرة الأثرى شعبان بن محمد ابن الأثير محمد بن عبد الكريم ابن الأثير نصر الله بن محمد الأجدع بن خشرم العذرى 266 الأجدع بن مالك الهمدانى 309308 أبو الأجرب جعونة بن الصمة الكلابى 674 أحمد بن إبراهيم بن حمدون 44، 335، 377 أحمد بن إبراهيم، أبو رياش القيسى 68، 70، 349، 574 أحمد بن إبراهيم، أبو العباس الضبى 646645 أحمد بن إبراهيم بن قلزم 680 أحمد بن أحمد بن محمد السّجاعى 52 أحمد بن إسحاق الخاركى 526 أحمد بن أمية بن أبى أمية، أبو العباس 608 أحمد بن أيوب اللمائى المالقى الكاتب، أبو جعفر 700 أحمد بن برد الأصغر أحمد بن محمد بن أحمد 703 أحمد بن برد الأكبر 703 أحمد ثريا العراق الإربلى 496 أحمد بن جعفر بن محمد بن المنادى 340 أحمد بن جعفر بن موسى جحظة البرمكى 609، 84 أحمد بن حاتم، أبو نصر الباهلى 59، 67، 124، 166، 392، 395 أحمد بن الحارث الخرّاز 88، 541 أحمد بن الحجاج 600
أحمد بن الحسين بن الحسن، المتنبى 497484، 5، 81، 481، 498، 503، 510، 591، 626، 639، 656، 699، 706 أحمد بن الحسين بن على بن عبد الملك، أبو طالب الزيات 577 أحمد بن الحسين بن يحيى، أبو الفضل بديع الزمان الهمذانى 639، 636 أبو أحمد بن الحلاب 477، 503 أحمد بن حنبل 580 أحمد بن الخالد، أبو سعيد الضرير 50، 52، 91 أحمد بن أبى خيثمة، أبو بكر 95 أحمد بن داود، أبو حنيفة الدينورى 95 أحمد السّرمارى، ذو النون 641 أحمد بن سعد الكاتب الإصفهانى 634 أحمد بن سعيد بن الهندى الهمدانى 670 أحمد بن أبى سلمة الكاتب 618 أحمد بن سليمان بن حميد الكسائى 80 أحمد بن سليمان بن وهب 620 أحمد بن سهل، أبو زيد البلخى 105، 581 أحمد بن سيّار الجرجانى 600 أحمد بن سيف الكاتب الأنبارى، أبو الجهم 617 أحمد بن شمس الدين عمر الهندى الدولة آبادى الغزنوى 232 أحمد بن صالح بن شير زاد، ظريف الكتاب 621 أحمد بن صفوان بن العباس المروانى 687 أحمد بن أبى طاهر طيفور 614، 47، 63، 64، 65، 75، 82، 95، 100، 382، 418، 443، 445، 446، 457، 528، 530، 535، 541، 542، 553، 562، 573 أحمد بن عباس الأزهرى 597 أحمد بن عبد السلام الجوارى 74 أحمد بن عبد الصمد بن الفضل الرّقاشى 516
أحمد بن عبد العزيز الجوهرى 326، 391 أحمد بن عبد العزيز بن فرح الفرضى 696 أحمد بن عبد الله الإكليلى 650 أحمد بن عبد الله بن أبى سهل التّوبختى 609 أحمد بن عبد الله بن محمد، أبو الحسن البكرى 278الهامش أحمد بن عبد الملك بن شهيد، أبو عمر 697الهامش أحمد بن عبد الملك بن مروان 686 أحمد بن عبد الواحد بن عبدون البزاز 459 أحمد بن عبد الواهب النويرى 83 أحمد بن عبيد بن ناصح، أبو عصيدة 82، 551 أحمد بن عبيد الله بن عمار الثقفى 63، 331، 350، 535، 544، 545، 546، 553، 558، 587 أحمد بن عثمان الأرزرومى 233 أبو أحمد العسكرى الحسن بن عبد الله بن سعيد أحمد بن علّويه الإصفهانى الكاتب 634633 أحمد بن على بن الحسين بن عنبسة الحسنى 278الهامش أحمد بن على بن خيران الكاتب ولى الدولة 659 أحمد بن على بن معقل، عز الدين الحمصى 493، 495 أحمد بن على النّسائى 278الهامش أحمد بن على الهائم 503، 627 أحمد بن عمرو السّلمى 515 أحمد بن فارس بن زكرياء القزوينى 69، 73، 85، 91 أحمد بن فرج أحمد بن محمد بن فرج 689688 أحمد بن أبى فنن صالح 585، 514 أحمد بن قادم، أبو جعفر 687 أحمد بن القاسم الفرائضى 558
أحمد بن القاسم بن يوسف 142 أحمد بن كامل القاضى 106 أحمد بن محمد (؟) 641 أحمد بن (محمد بن(5/1153)
أالآبى منصور بن الحسين 646 آدم بن عبد العزيز 572 الآمدى الحسن بن بشر بن يحيى 614 آمنة بنت الوليد بن يحيى بن أبى حفصة 583 ابن الأبار محمد بن عبد الله بن الأبار أبان بن تغلب 131 ابن أبان الخنفرى محمد بن أبان بن ميمون 649648 أبان بن عبد الحميد بن لاحق اللاحقى 516515، 438، 523، 580 أبان بن عثمان 230 الأبحّ بن مرّة 258، 257 إبراهيم بن أدهم 533 إبراهيم بن أحمد بن محمد الطبرى النحوى، توزون 548 إبراهيم بن أحمد، أبو إسماعيل الرسّى 653 إبراهيم بن إسماعيل بن أحمد، أبو إسحاق الأجدابى 107 إبراهيم بن إسماعيل بن داود الكاتب 612 إبراهيم بن أيوب 391 إبراهيم بن بشير 355 إبراهيم بن حسين الطباطبائى 653الهامش إبراهيم بن حيدر بن أحمد الكردى الحسين ابادى 233 إبراهيم بن داحة 512
إبراهيم بن سعدان المؤدب 560 إبراهيم بن سليمان الشامى 677 إبراهيم بن سيابة 527 إبراهيم بن العباس الصولى 579575، 576، 616، 619 إبراهيم بن عبد الله (بن الحسن بن على) الطالبى 455454، 53 إبراهيم بن عبد الله النجيرمى 84 إبراهيم بن على الحصرى 82، 197 إبراهيم بن على بن سلمة، ابن هرمة 445444، 96، 439 إبراهيم بن عيسى المدائنى 622 إبراهيم بن القاسم الكاتب (بن) الرقيق القيروانى 660 إبراهيم بن متّمّم بن نويرة 205 إبراهيم بن محمد الإفليلى، أبو القاسم 493 إبراهيم بن محمد الأميوطى 232 إبراهيم بن محمد الباجورى 231، 235 إبراهيم (بن محمد) بن السرى، الزجاج 89 إبراهيم بن محمد الشامى 677 إبراهيم بن محمد الشرقى 670 إبراهيم بن محمد بن عبد الله بن المدبّر 621، 505 إبراهيم بن محمد بن أبى عون 76، 570 إبراهيم بن محمد بن لنكك البصرى 511 إبراهيم بن محمد بن ملكوم الحضرمى 69 إبراهيم بن محمد، نفطويه 84، 101، 153، 199، 231، 250، 289، 395، 416 إبراهيم بن أبى محمد اليزبدى 610 إبراهيم بن المدبر إبراهيم بن محمد بن عبد الله إبراهيم بن المنذر الحزامى 392، 395 إبراهيم بن المهدى 568
إبراهيم الموصلى (إبراهيم بن ماهان) 394، 450، 511، 527 إبراهيم بن هلال، أبو إسحاق الصابىء 592، 595، 627 الأثرم على بن المغيرة الأثرى شعبان بن محمد ابن الأثير محمد بن عبد الكريم ابن الأثير نصر الله بن محمد الأجدع بن خشرم العذرى 266 الأجدع بن مالك الهمدانى 309308 أبو الأجرب جعونة بن الصمة الكلابى 674 أحمد بن إبراهيم بن حمدون 44، 335، 377 أحمد بن إبراهيم، أبو رياش القيسى 68، 70، 349، 574 أحمد بن إبراهيم، أبو العباس الضبى 646645 أحمد بن إبراهيم بن قلزم 680 أحمد بن أحمد بن محمد السّجاعى 52 أحمد بن إسحاق الخاركى 526 أحمد بن أمية بن أبى أمية، أبو العباس 608 أحمد بن أيوب اللمائى المالقى الكاتب، أبو جعفر 700 أحمد بن برد الأصغر أحمد بن محمد بن أحمد 703 أحمد بن برد الأكبر 703 أحمد ثريا العراق الإربلى 496 أحمد بن جعفر بن محمد بن المنادى 340 أحمد بن جعفر بن موسى جحظة البرمكى 609، 84 أحمد بن حاتم، أبو نصر الباهلى 59، 67، 124، 166، 392، 395 أحمد بن الحارث الخرّاز 88، 541 أحمد بن الحجاج 600
أحمد بن الحسين بن الحسن، المتنبى 497484، 5، 81، 481، 498، 503، 510، 591، 626، 639، 656، 699، 706 أحمد بن الحسين بن على بن عبد الملك، أبو طالب الزيات 577 أحمد بن الحسين بن يحيى، أبو الفضل بديع الزمان الهمذانى 639، 636 أبو أحمد بن الحلاب 477، 503 أحمد بن حنبل 580 أحمد بن الخالد، أبو سعيد الضرير 50، 52، 91 أحمد بن أبى خيثمة، أبو بكر 95 أحمد بن داود، أبو حنيفة الدينورى 95 أحمد السّرمارى، ذو النون 641 أحمد بن سعد الكاتب الإصفهانى 634 أحمد بن سعيد بن الهندى الهمدانى 670 أحمد بن أبى سلمة الكاتب 618 أحمد بن سليمان بن حميد الكسائى 80 أحمد بن سليمان بن وهب 620 أحمد بن سهل، أبو زيد البلخى 105، 581 أحمد بن سيّار الجرجانى 600 أحمد بن سيف الكاتب الأنبارى، أبو الجهم 617 أحمد بن شمس الدين عمر الهندى الدولة آبادى الغزنوى 232 أحمد بن صالح بن شير زاد، ظريف الكتاب 621 أحمد بن صفوان بن العباس المروانى 687 أحمد بن أبى طاهر طيفور 614، 47، 63، 64، 65، 75، 82، 95، 100، 382، 418، 443، 445، 446، 457، 528، 530، 535، 541، 542، 553، 562، 573 أحمد بن عباس الأزهرى 597 أحمد بن عبد السلام الجوارى 74 أحمد بن عبد الصمد بن الفضل الرّقاشى 516
أحمد بن عبد العزيز الجوهرى 326، 391 أحمد بن عبد العزيز بن فرح الفرضى 696 أحمد بن عبد الله الإكليلى 650 أحمد بن عبد الله بن أبى سهل التّوبختى 609 أحمد بن عبد الله بن محمد، أبو الحسن البكرى 278الهامش أحمد بن عبد الملك بن شهيد، أبو عمر 697الهامش أحمد بن عبد الملك بن مروان 686 أحمد بن عبد الواحد بن عبدون البزاز 459 أحمد بن عبد الواهب النويرى 83 أحمد بن عبيد بن ناصح، أبو عصيدة 82، 551 أحمد بن عبيد الله بن عمار الثقفى 63، 331، 350، 535، 544، 545، 546، 553، 558، 587 أحمد بن عثمان الأرزرومى 233 أبو أحمد العسكرى الحسن بن عبد الله بن سعيد أحمد بن علّويه الإصفهانى الكاتب 634633 أحمد بن على بن الحسين بن عنبسة الحسنى 278الهامش أحمد بن على بن خيران الكاتب ولى الدولة 659 أحمد بن على بن معقل، عز الدين الحمصى 493، 495 أحمد بن على النّسائى 278الهامش أحمد بن على الهائم 503، 627 أحمد بن عمرو السّلمى 515 أحمد بن فارس بن زكرياء القزوينى 69، 73، 85، 91 أحمد بن فرج أحمد بن محمد بن فرج 689688 أحمد بن أبى فنن صالح 585، 514 أحمد بن قادم، أبو جعفر 687 أحمد بن القاسم الفرائضى 558
أحمد بن القاسم بن يوسف 142 أحمد بن كامل القاضى 106 أحمد بن محمد (؟) 641 أحمد بن (محمد بن(5/1154)
أالآبى منصور بن الحسين 646 آدم بن عبد العزيز 572 الآمدى الحسن بن بشر بن يحيى 614 آمنة بنت الوليد بن يحيى بن أبى حفصة 583 ابن الأبار محمد بن عبد الله بن الأبار أبان بن تغلب 131 ابن أبان الخنفرى محمد بن أبان بن ميمون 649648 أبان بن عبد الحميد بن لاحق اللاحقى 516515، 438، 523، 580 أبان بن عثمان 230 الأبحّ بن مرّة 258، 257 إبراهيم بن أدهم 533 إبراهيم بن أحمد بن محمد الطبرى النحوى، توزون 548 إبراهيم بن أحمد، أبو إسماعيل الرسّى 653 إبراهيم بن إسماعيل بن أحمد، أبو إسحاق الأجدابى 107 إبراهيم بن إسماعيل بن داود الكاتب 612 إبراهيم بن أيوب 391 إبراهيم بن بشير 355 إبراهيم بن حسين الطباطبائى 653الهامش إبراهيم بن حيدر بن أحمد الكردى الحسين ابادى 233 إبراهيم بن داحة 512
إبراهيم بن سعدان المؤدب 560 إبراهيم بن سليمان الشامى 677 إبراهيم بن سيابة 527 إبراهيم بن العباس الصولى 579575، 576، 616، 619 إبراهيم بن عبد الله (بن الحسن بن على) الطالبى 455454، 53 إبراهيم بن عبد الله النجيرمى 84 إبراهيم بن على الحصرى 82، 197 إبراهيم بن على بن سلمة، ابن هرمة 445444، 96، 439 إبراهيم بن عيسى المدائنى 622 إبراهيم بن القاسم الكاتب (بن) الرقيق القيروانى 660 إبراهيم بن متّمّم بن نويرة 205 إبراهيم بن محمد الإفليلى، أبو القاسم 493 إبراهيم بن محمد الأميوطى 232 إبراهيم بن محمد الباجورى 231، 235 إبراهيم (بن محمد) بن السرى، الزجاج 89 إبراهيم بن محمد الشامى 677 إبراهيم بن محمد الشرقى 670 إبراهيم بن محمد بن عبد الله بن المدبّر 621، 505 إبراهيم بن محمد بن أبى عون 76، 570 إبراهيم بن محمد بن لنكك البصرى 511 إبراهيم بن محمد بن ملكوم الحضرمى 69 إبراهيم بن محمد، نفطويه 84، 101، 153، 199، 231، 250، 289، 395، 416 إبراهيم بن أبى محمد اليزبدى 610 إبراهيم بن المدبر إبراهيم بن محمد بن عبد الله إبراهيم بن المنذر الحزامى 392، 395 إبراهيم بن المهدى 568
إبراهيم الموصلى (إبراهيم بن ماهان) 394، 450، 511، 527 إبراهيم بن هلال، أبو إسحاق الصابىء 592، 595، 627 الأثرم على بن المغيرة الأثرى شعبان بن محمد ابن الأثير محمد بن عبد الكريم ابن الأثير نصر الله بن محمد الأجدع بن خشرم العذرى 266 الأجدع بن مالك الهمدانى 309308 أبو الأجرب جعونة بن الصمة الكلابى 674 أحمد بن إبراهيم بن حمدون 44، 335، 377 أحمد بن إبراهيم، أبو رياش القيسى 68، 70، 349، 574 أحمد بن إبراهيم، أبو العباس الضبى 646645 أحمد بن إبراهيم بن قلزم 680 أحمد بن أحمد بن محمد السّجاعى 52 أحمد بن إسحاق الخاركى 526 أحمد بن أمية بن أبى أمية، أبو العباس 608 أحمد بن أيوب اللمائى المالقى الكاتب، أبو جعفر 700 أحمد بن برد الأصغر أحمد بن محمد بن أحمد 703 أحمد بن برد الأكبر 703 أحمد ثريا العراق الإربلى 496 أحمد بن جعفر بن محمد بن المنادى 340 أحمد بن جعفر بن موسى جحظة البرمكى 609، 84 أحمد بن حاتم، أبو نصر الباهلى 59، 67، 124، 166، 392، 395 أحمد بن الحارث الخرّاز 88، 541 أحمد بن الحجاج 600
أحمد بن الحسين بن الحسن، المتنبى 497484، 5، 81، 481، 498، 503، 510، 591، 626، 639، 656، 699، 706 أحمد بن الحسين بن على بن عبد الملك، أبو طالب الزيات 577 أحمد بن الحسين بن يحيى، أبو الفضل بديع الزمان الهمذانى 639، 636 أبو أحمد بن الحلاب 477، 503 أحمد بن حنبل 580 أحمد بن الخالد، أبو سعيد الضرير 50، 52، 91 أحمد بن أبى خيثمة، أبو بكر 95 أحمد بن داود، أبو حنيفة الدينورى 95 أحمد السّرمارى، ذو النون 641 أحمد بن سعد الكاتب الإصفهانى 634 أحمد بن سعيد بن الهندى الهمدانى 670 أحمد بن أبى سلمة الكاتب 618 أحمد بن سليمان بن حميد الكسائى 80 أحمد بن سليمان بن وهب 620 أحمد بن سهل، أبو زيد البلخى 105، 581 أحمد بن سيّار الجرجانى 600 أحمد بن سيف الكاتب الأنبارى، أبو الجهم 617 أحمد بن شمس الدين عمر الهندى الدولة آبادى الغزنوى 232 أحمد بن صالح بن شير زاد، ظريف الكتاب 621 أحمد بن صفوان بن العباس المروانى 687 أحمد بن أبى طاهر طيفور 614، 47، 63، 64، 65، 75، 82، 95، 100، 382، 418، 443، 445، 446، 457، 528، 530، 535، 541، 542، 553، 562، 573 أحمد بن عباس الأزهرى 597 أحمد بن عبد السلام الجوارى 74 أحمد بن عبد الصمد بن الفضل الرّقاشى 516
أحمد بن عبد العزيز الجوهرى 326، 391 أحمد بن عبد العزيز بن فرح الفرضى 696 أحمد بن عبد الله الإكليلى 650 أحمد بن عبد الله بن أبى سهل التّوبختى 609 أحمد بن عبد الله بن محمد، أبو الحسن البكرى 278الهامش أحمد بن عبد الملك بن شهيد، أبو عمر 697الهامش أحمد بن عبد الملك بن مروان 686 أحمد بن عبد الواحد بن عبدون البزاز 459 أحمد بن عبد الواهب النويرى 83 أحمد بن عبيد بن ناصح، أبو عصيدة 82، 551 أحمد بن عبيد الله بن عمار الثقفى 63، 331، 350، 535، 544، 545، 546، 553، 558، 587 أحمد بن عثمان الأرزرومى 233 أبو أحمد العسكرى الحسن بن عبد الله بن سعيد أحمد بن علّويه الإصفهانى الكاتب 634633 أحمد بن على بن الحسين بن عنبسة الحسنى 278الهامش أحمد بن على بن خيران الكاتب ولى الدولة 659 أحمد بن على بن معقل، عز الدين الحمصى 493، 495 أحمد بن على النّسائى 278الهامش أحمد بن على الهائم 503، 627 أحمد بن عمرو السّلمى 515 أحمد بن فارس بن زكرياء القزوينى 69، 73، 85، 91 أحمد بن فرج أحمد بن محمد بن فرج 689688 أحمد بن أبى فنن صالح 585، 514 أحمد بن قادم، أبو جعفر 687 أحمد بن القاسم الفرائضى 558
أحمد بن القاسم بن يوسف 142 أحمد بن كامل القاضى 106 أحمد بن محمد (؟) 641 أحمد بن (محمد بن(5/1155)
أالآبى منصور بن الحسين 646 آدم بن عبد العزيز 572 الآمدى الحسن بن بشر بن يحيى 614 آمنة بنت الوليد بن يحيى بن أبى حفصة 583 ابن الأبار محمد بن عبد الله بن الأبار أبان بن تغلب 131 ابن أبان الخنفرى محمد بن أبان بن ميمون 649648 أبان بن عبد الحميد بن لاحق اللاحقى 516515، 438، 523، 580 أبان بن عثمان 230 الأبحّ بن مرّة 258، 257 إبراهيم بن أدهم 533 إبراهيم بن أحمد بن محمد الطبرى النحوى، توزون 548 إبراهيم بن أحمد، أبو إسماعيل الرسّى 653 إبراهيم بن إسماعيل بن أحمد، أبو إسحاق الأجدابى 107 إبراهيم بن إسماعيل بن داود الكاتب 612 إبراهيم بن أيوب 391 إبراهيم بن بشير 355 إبراهيم بن حسين الطباطبائى 653الهامش إبراهيم بن حيدر بن أحمد الكردى الحسين ابادى 233 إبراهيم بن داحة 512
إبراهيم بن سعدان المؤدب 560 إبراهيم بن سليمان الشامى 677 إبراهيم بن سيابة 527 إبراهيم بن العباس الصولى 579575، 576، 616، 619 إبراهيم بن عبد الله (بن الحسن بن على) الطالبى 455454، 53 إبراهيم بن عبد الله النجيرمى 84 إبراهيم بن على الحصرى 82، 197 إبراهيم بن على بن سلمة، ابن هرمة 445444، 96، 439 إبراهيم بن عيسى المدائنى 622 إبراهيم بن القاسم الكاتب (بن) الرقيق القيروانى 660 إبراهيم بن متّمّم بن نويرة 205 إبراهيم بن محمد الإفليلى، أبو القاسم 493 إبراهيم بن محمد الأميوطى 232 إبراهيم بن محمد الباجورى 231، 235 إبراهيم (بن محمد) بن السرى، الزجاج 89 إبراهيم بن محمد الشامى 677 إبراهيم بن محمد الشرقى 670 إبراهيم بن محمد بن عبد الله بن المدبّر 621، 505 إبراهيم بن محمد بن أبى عون 76، 570 إبراهيم بن محمد بن لنكك البصرى 511 إبراهيم بن محمد بن ملكوم الحضرمى 69 إبراهيم بن محمد، نفطويه 84، 101، 153، 199، 231، 250، 289، 395، 416 إبراهيم بن أبى محمد اليزبدى 610 إبراهيم بن المدبر إبراهيم بن محمد بن عبد الله إبراهيم بن المنذر الحزامى 392، 395 إبراهيم بن المهدى 568
إبراهيم الموصلى (إبراهيم بن ماهان) 394، 450، 511، 527 إبراهيم بن هلال، أبو إسحاق الصابىء 592، 595، 627 الأثرم على بن المغيرة الأثرى شعبان بن محمد ابن الأثير محمد بن عبد الكريم ابن الأثير نصر الله بن محمد الأجدع بن خشرم العذرى 266 الأجدع بن مالك الهمدانى 309308 أبو الأجرب جعونة بن الصمة الكلابى 674 أحمد بن إبراهيم بن حمدون 44، 335، 377 أحمد بن إبراهيم، أبو رياش القيسى 68، 70، 349، 574 أحمد بن إبراهيم، أبو العباس الضبى 646645 أحمد بن إبراهيم بن قلزم 680 أحمد بن أحمد بن محمد السّجاعى 52 أحمد بن إسحاق الخاركى 526 أحمد بن أمية بن أبى أمية، أبو العباس 608 أحمد بن أيوب اللمائى المالقى الكاتب، أبو جعفر 700 أحمد بن برد الأصغر أحمد بن محمد بن أحمد 703 أحمد بن برد الأكبر 703 أحمد ثريا العراق الإربلى 496 أحمد بن جعفر بن محمد بن المنادى 340 أحمد بن جعفر بن موسى جحظة البرمكى 609، 84 أحمد بن حاتم، أبو نصر الباهلى 59، 67، 124، 166، 392، 395 أحمد بن الحارث الخرّاز 88، 541 أحمد بن الحجاج 600
أحمد بن الحسين بن الحسن، المتنبى 497484، 5، 81، 481، 498، 503، 510، 591، 626، 639، 656، 699، 706 أحمد بن الحسين بن على بن عبد الملك، أبو طالب الزيات 577 أحمد بن الحسين بن يحيى، أبو الفضل بديع الزمان الهمذانى 639، 636 أبو أحمد بن الحلاب 477، 503 أحمد بن حنبل 580 أحمد بن الخالد، أبو سعيد الضرير 50، 52، 91 أحمد بن أبى خيثمة، أبو بكر 95 أحمد بن داود، أبو حنيفة الدينورى 95 أحمد السّرمارى، ذو النون 641 أحمد بن سعد الكاتب الإصفهانى 634 أحمد بن سعيد بن الهندى الهمدانى 670 أحمد بن أبى سلمة الكاتب 618 أحمد بن سليمان بن حميد الكسائى 80 أحمد بن سليمان بن وهب 620 أحمد بن سهل، أبو زيد البلخى 105، 581 أحمد بن سيّار الجرجانى 600 أحمد بن سيف الكاتب الأنبارى، أبو الجهم 617 أحمد بن شمس الدين عمر الهندى الدولة آبادى الغزنوى 232 أحمد بن صالح بن شير زاد، ظريف الكتاب 621 أحمد بن صفوان بن العباس المروانى 687 أحمد بن أبى طاهر طيفور 614، 47، 63، 64، 65، 75، 82، 95، 100، 382، 418، 443، 445، 446، 457، 528، 530، 535، 541، 542، 553، 562، 573 أحمد بن عباس الأزهرى 597 أحمد بن عبد السلام الجوارى 74 أحمد بن عبد الصمد بن الفضل الرّقاشى 516
أحمد بن عبد العزيز الجوهرى 326، 391 أحمد بن عبد العزيز بن فرح الفرضى 696 أحمد بن عبد الله الإكليلى 650 أحمد بن عبد الله بن أبى سهل التّوبختى 609 أحمد بن عبد الله بن محمد، أبو الحسن البكرى 278الهامش أحمد بن عبد الملك بن شهيد، أبو عمر 697الهامش أحمد بن عبد الملك بن مروان 686 أحمد بن عبد الواحد بن عبدون البزاز 459 أحمد بن عبد الواهب النويرى 83 أحمد بن عبيد بن ناصح، أبو عصيدة 82، 551 أحمد بن عبيد الله بن عمار الثقفى 63، 331، 350، 535، 544، 545، 546، 553، 558، 587 أحمد بن عثمان الأرزرومى 233 أبو أحمد العسكرى الحسن بن عبد الله بن سعيد أحمد بن علّويه الإصفهانى الكاتب 634633 أحمد بن على بن الحسين بن عنبسة الحسنى 278الهامش أحمد بن على بن خيران الكاتب ولى الدولة 659 أحمد بن على بن معقل، عز الدين الحمصى 493، 495 أحمد بن على النّسائى 278الهامش أحمد بن على الهائم 503، 627 أحمد بن عمرو السّلمى 515 أحمد بن فارس بن زكرياء القزوينى 69، 73، 85، 91 أحمد بن فرج أحمد بن محمد بن فرج 689688 أحمد بن أبى فنن صالح 585، 514 أحمد بن قادم، أبو جعفر 687 أحمد بن القاسم الفرائضى 558
أحمد بن القاسم بن يوسف 142 أحمد بن كامل القاضى 106 أحمد بن محمد (؟) 641 أحمد بن (محمد بن
) إبراهيم، أبو بشر العمّى 459 أحمد بن محمد بن أحمد بن برد الأصغر 703 أحمد بن محمد بن اسحاق الطالقانى 622 أحمد بن محمد بن إسماعيل بن طباطبا العلوى الرّسّى 653، 634، 655 أحمد بن محمد بن إسماعيل المعافى 52، 268 أحمد بن محمد الأنصارى الشروانى 233 أحمد بن محمد الأنطاكى، أبو الرقعمق 658657، 522 أحمد بن محمد بن بشر المرثدى 43 أحمد بن محمد الجوهرى 459، 603 أحمد بن محمد، أبو حامد الخازرنجى 554، 557 أحمد بن محمد بن الحداد البجلى، ابن كتيلة 231 أحمد بن محمد بن خالد البرقى 65، 88، 95 أحمد بن محمد، أبو دقاقة البصرى 523 أحمد بن محمد السّمنانى، علاء الدولة 278 أحمد بن محمد الشافعى الشرقاوى الجرجاوى 235 أحمد بن محمد بن شراعة، أبو شراعة القيسى 509 أحمد بن محمد الصخرى 646 أحمد بن محمد الضبى الصّنوبرى 502501، 397 أحمد بن محمد، أبو طاهر السّلفى 97 أحمد بن محمد الطاهر العقيلى 587 أحمد بن محمد بن عاصم الحلوانى 100 أحمد بن محمد بن العاصى بن درّاج القسطلى 700699، 663 أحمد بن محمد بن عبد ربه 682681، 82، 438، 445، 679
أحمد بن محمد بن عبد الكريم الموسوى المعلم 52 أحمد بن محمد بن عبد الله بن أبى شيخ، أبو بكر 581 أحمد بن محمد بن عبد الله بن المدبّر 621 أحمد بن محمد، أبو العلاء المعرى 1، 68، 70، 154، 170، 493، 495، 555، 557، 562، 670 أحمد بن محمد بن فرج الجيّانى 689688، 76، 669، 684، 686 أحمد بن محمد بن الفقيه 440 أحمد بن محمد بن (ال؟) متوكل 658 أحمد بن محمد بن أبى محمد اليزيدى 610 أحمد بن محمد المرزوقى 45، 54، 69، 231، 395، 554، 556 أحمد بن أبى مروان عبد الملك بن شهيد الأندلسى 698697، 670، 700 أحمد بن محمد مسكويه 77، 83 أحمد بن محمد بن موسى، أبو العباس بن الفرات 622 أحمد بن محمد الميدانى 54، 369 أحمد بن محمد النامى 504503، 85، 592 أحمد بن محمد النحاس 47، 48، 50، 52، 60، 96 أحمد بن المدبّر أحمد بن محمد بن عبد الله 621 أحمد بن مسلم بن محمود الشّيزرى 80 أحمد بن المعذّل بن غيلان 508 أحمد بن ناصر بن خليفة الباعونى 701 أحمد بن نعيم 686 أحمد بن هشام، أبو جعفر 617 أحمد بن يحيى، ثعلب، أبو العباس 44، 59، 84، 91، 95، 104، 105، 112، 118، 120، 132، 134، 135، 177، 179، 187، 193، 198، 211، 231، 245، 246، 264، 265، 269، 291، 352، 354، 389، 395، 446، 509، 526، 560، 569، 573، 579
أحمد بن يحيى بن جابر البلاذرى 614، 316 أحمد بن يحيى بن فضل الله العمرى 81، 97 أحمد بن يحيى المنجّم 439 أحمد بن يزيد القشيبى 649 أحمد بن يوسف التيفاشى 107 أحمد بن يوسف بن القاسم الكاتب 604 أحمدى (غير معروف) 72 ابن أحمر الباهلى عمرو بن أحمد بن العمّرد 196195 الأحنف العكبرى عقيل بن محمد 566 الأحوص عبد الله بن محمد بن عاصم 422421 الأحول محمد بن الحسن بن دينار أحيحة بن الجلاح 285284 الأخضر 40الهامش الأخطل بن حماد 321 الأخطل بن ربيعة 321 الأخطل بن الصلت 321 الأخطل الضّبعى 321 الأخطل بن غالب المجاشعى 321 الأخطل غياث بن غوث بن الصلت 321318 الأخفش على بن سليمان الأخفش الأوسط سعيد بن مسعدة 613 الأخنس بن شهاب التّغلبى، فارس العاصى 150149، 43هامش الأخوص الرياحى زيد بن عمرو 203 أبو الأخيل العجلى 343 إدريس بن سليمان (بن يحيى) بن حفصة 582 إدريس بن الهيثم بن براق الكلاعى 686
أدهم بن مرداس أديهم بن مرداس 295 الأديب النيسابورى يعقوب بن أحمد أديهم (أيضا أدهم) بن مرداس 295 الأرّجانى فارس بن سليمان أرطاة بن زفر بن سهيّة 388387 ابن أرطاة عبد الرحمن بن أرطاة 427 أرسطو طاليس 113، 132، 149، 383، 205، 372، 378، 393، 564، 571 الأرقط حميد بن مالك 333 أرقم بن علباء علباء بن أرقم 185 الأزهر بن عبد القدوس غالب بن عبد القدوس 473 أبو الأزهر بن بنت أبى النجم 370 الأزهرى محمد بن أحمد أزيرق اليمامة موسى بن جابر 206 أسامة بن الحارث الهذلى 260، 406 أسامة بن مرشد بن منقذ 102، 107، 243، 567 أسبط بن عيسى العذرى 264 إسحاق بن إبراهيم بن ماهان الموصلى 578، 43، 88، 264، 291، 295، 330، 396، 407، 410، 415، 422، 427، 431، 439، 445، 467، 523، 527، 535، 538 أبو إسحاق الأجدابى إبراهيم بن إسماعيل بن أحمد إسحاق بن الجصاص 391، 392 إسحاق بن حسان بن فوهى، أبو يعقوب الخريمى 551550 إسحاق بن حميد بن عبد الحميد الطوسى 584 إسحاق بن خلف بن الطيب الطنبورى 575 أبو إسحاق الصابى إبراهيم بن هلال 592 إسحاق بن الصباح الأشعشى الكندى 538 أبن أبى إسحاق عبد الله بن أبى إسحاق
إسحاق بن الفضل بن عبد الرحمن الهاشمى 630 ابن إسحاق (محمد) 230، 270 إسحاق بن محمد بن أحمد النخعى 459 إسحاق بن مرار، أبو عمرو الشيبانى 26، 32، 33، 34، 35، 41، 44، 45، 62، 86، 87، 98، 120، 124، 127، 129، 132، 138، 140، 141، 142، 148، 152، 154، 157، 158، 169، 182، 189، 193، 205، 209، 214، 217، 221، 224، 237، 245، 246، 248، 249، 257، 267، 269، 276، 286، 291، 295، 298، 306، 313، 319، 320، 322، 333، 335، 336، 338، 343، 346، 354، 358، 365، 369، 371، 375، 376، 387، 391، 392، 396، 405، 413، 418، 420، 443، 451 إسحاق بن معاذ بن مجاهد المصرى 658 أسعد بن عصمة، أبو البيداء الرياحى 506، 460 أسعد بن الغدير 118 أسعد بن المهذّب بن ممّاتى 107 الأسعر الجعفى مرثد بن أبى حمران 303 أسماء بن خارجة الفزارى 329، 321 إسماعيل بن أحمد التجيبى 457، 660 إسماعيل بن أحمد العامرى الشاشى 645 إسماعيل بن إسحاق المنادى 680 ابن أبى إسماعيل الأصم عبد الرحمن بن عثمان بن أبى إسماعيل 685 إسماعيل بن بدر بن إسماعيل القرطبى 702 إسماعيل بن بشر بن المفضل اللاحقى 516 إسماعيل بن بلبل الشيبانى 621 إسماعيل بن جرير بن يزيد القسرى البجلى 601 أبو إسماعيل الرّسّى إبراهيم بن أحمد 653 إسماعيل بن الساحر 459
إسماعيل بن عباد، الصاحب 637636، 76، 77، 487، 510، 566، 594، 595، 638، 644، 645، 646 إسماعيل بن عبد الرحمن الصابونى 640 إسماعيل بن أبى عبيد الله 411 إسماعيل بن على الخزاعى 530 إسماعيل بن على النوبختى 535، 591 إسماعيل بن عمار الأسدى 473472 إسماعيل بن القاسم، أبو العتاهية 535534، 439، 458، 511، 517، 538، 539، 543، 546، 601، 608، 628.(5/1156)
) إبراهيم، أبو بشر العمّى 459 أحمد بن محمد بن أحمد بن برد الأصغر 703 أحمد بن محمد بن اسحاق الطالقانى 622 أحمد بن محمد بن إسماعيل بن طباطبا العلوى الرّسّى 653، 634، 655 أحمد بن محمد بن إسماعيل المعافى 52، 268 أحمد بن محمد الأنصارى الشروانى 233 أحمد بن محمد الأنطاكى، أبو الرقعمق 658657، 522 أحمد بن محمد بن بشر المرثدى 43 أحمد بن محمد الجوهرى 459، 603 أحمد بن محمد، أبو حامد الخازرنجى 554، 557 أحمد بن محمد بن الحداد البجلى، ابن كتيلة 231 أحمد بن محمد بن خالد البرقى 65، 88، 95 أحمد بن محمد، أبو دقاقة البصرى 523 أحمد بن محمد السّمنانى، علاء الدولة 278 أحمد بن محمد الشافعى الشرقاوى الجرجاوى 235 أحمد بن محمد بن شراعة، أبو شراعة القيسى 509 أحمد بن محمد الصخرى 646 أحمد بن محمد الضبى الصّنوبرى 502501، 397 أحمد بن محمد، أبو طاهر السّلفى 97 أحمد بن محمد الطاهر العقيلى 587 أحمد بن محمد بن عاصم الحلوانى 100 أحمد بن محمد بن العاصى بن درّاج القسطلى 700699، 663 أحمد بن محمد بن عبد ربه 682681، 82، 438، 445، 679
أحمد بن محمد بن عبد الكريم الموسوى المعلم 52 أحمد بن محمد بن عبد الله بن أبى شيخ، أبو بكر 581 أحمد بن محمد بن عبد الله بن المدبّر 621 أحمد بن محمد، أبو العلاء المعرى 1، 68، 70، 154، 170، 493، 495، 555، 557، 562، 670 أحمد بن محمد بن فرج الجيّانى 689688، 76، 669، 684، 686 أحمد بن محمد بن الفقيه 440 أحمد بن محمد بن (ال؟) متوكل 658 أحمد بن محمد بن أبى محمد اليزيدى 610 أحمد بن محمد المرزوقى 45، 54، 69، 231، 395، 554، 556 أحمد بن أبى مروان عبد الملك بن شهيد الأندلسى 698697، 670، 700 أحمد بن محمد مسكويه 77، 83 أحمد بن محمد بن موسى، أبو العباس بن الفرات 622 أحمد بن محمد الميدانى 54، 369 أحمد بن محمد النامى 504503، 85، 592 أحمد بن محمد النحاس 47، 48، 50، 52، 60، 96 أحمد بن المدبّر أحمد بن محمد بن عبد الله 621 أحمد بن مسلم بن محمود الشّيزرى 80 أحمد بن المعذّل بن غيلان 508 أحمد بن ناصر بن خليفة الباعونى 701 أحمد بن نعيم 686 أحمد بن هشام، أبو جعفر 617 أحمد بن يحيى، ثعلب، أبو العباس 44، 59، 84، 91، 95، 104، 105، 112، 118، 120، 132، 134، 135، 177، 179، 187، 193، 198، 211، 231، 245، 246، 264، 265، 269، 291، 352، 354، 389، 395، 446، 509، 526، 560، 569، 573، 579
أحمد بن يحيى بن جابر البلاذرى 614، 316 أحمد بن يحيى بن فضل الله العمرى 81، 97 أحمد بن يحيى المنجّم 439 أحمد بن يزيد القشيبى 649 أحمد بن يوسف التيفاشى 107 أحمد بن يوسف بن القاسم الكاتب 604 أحمدى (غير معروف) 72 ابن أحمر الباهلى عمرو بن أحمد بن العمّرد 196195 الأحنف العكبرى عقيل بن محمد 566 الأحوص عبد الله بن محمد بن عاصم 422421 الأحول محمد بن الحسن بن دينار أحيحة بن الجلاح 285284 الأخضر 40الهامش الأخطل بن حماد 321 الأخطل بن ربيعة 321 الأخطل بن الصلت 321 الأخطل الضّبعى 321 الأخطل بن غالب المجاشعى 321 الأخطل غياث بن غوث بن الصلت 321318 الأخفش على بن سليمان الأخفش الأوسط سعيد بن مسعدة 613 الأخنس بن شهاب التّغلبى، فارس العاصى 150149، 43هامش الأخوص الرياحى زيد بن عمرو 203 أبو الأخيل العجلى 343 إدريس بن سليمان (بن يحيى) بن حفصة 582 إدريس بن الهيثم بن براق الكلاعى 686
أدهم بن مرداس أديهم بن مرداس 295 الأديب النيسابورى يعقوب بن أحمد أديهم (أيضا أدهم) بن مرداس 295 الأرّجانى فارس بن سليمان أرطاة بن زفر بن سهيّة 388387 ابن أرطاة عبد الرحمن بن أرطاة 427 أرسطو طاليس 113، 132، 149، 383، 205، 372، 378، 393، 564، 571 الأرقط حميد بن مالك 333 أرقم بن علباء علباء بن أرقم 185 الأزهر بن عبد القدوس غالب بن عبد القدوس 473 أبو الأزهر بن بنت أبى النجم 370 الأزهرى محمد بن أحمد أزيرق اليمامة موسى بن جابر 206 أسامة بن الحارث الهذلى 260، 406 أسامة بن مرشد بن منقذ 102، 107، 243، 567 أسبط بن عيسى العذرى 264 إسحاق بن إبراهيم بن ماهان الموصلى 578، 43، 88، 264، 291، 295، 330، 396، 407، 410، 415، 422، 427، 431، 439، 445، 467، 523، 527، 535، 538 أبو إسحاق الأجدابى إبراهيم بن إسماعيل بن أحمد إسحاق بن الجصاص 391، 392 إسحاق بن حسان بن فوهى، أبو يعقوب الخريمى 551550 إسحاق بن حميد بن عبد الحميد الطوسى 584 إسحاق بن خلف بن الطيب الطنبورى 575 أبو إسحاق الصابى إبراهيم بن هلال 592 إسحاق بن الصباح الأشعشى الكندى 538 أبن أبى إسحاق عبد الله بن أبى إسحاق
إسحاق بن الفضل بن عبد الرحمن الهاشمى 630 ابن إسحاق (محمد) 230، 270 إسحاق بن محمد بن أحمد النخعى 459 إسحاق بن مرار، أبو عمرو الشيبانى 26، 32، 33، 34، 35، 41، 44، 45، 62، 86، 87، 98، 120، 124، 127، 129، 132، 138، 140، 141، 142، 148، 152، 154، 157، 158، 169، 182، 189، 193، 205، 209، 214، 217، 221، 224، 237، 245، 246، 248، 249، 257، 267، 269، 276، 286، 291، 295، 298، 306، 313، 319، 320، 322، 333، 335، 336، 338، 343، 346، 354، 358، 365، 369، 371، 375، 376، 387، 391، 392، 396، 405، 413، 418، 420، 443، 451 إسحاق بن معاذ بن مجاهد المصرى 658 أسعد بن عصمة، أبو البيداء الرياحى 506، 460 أسعد بن الغدير 118 أسعد بن المهذّب بن ممّاتى 107 الأسعر الجعفى مرثد بن أبى حمران 303 أسماء بن خارجة الفزارى 329، 321 إسماعيل بن أحمد التجيبى 457، 660 إسماعيل بن أحمد العامرى الشاشى 645 إسماعيل بن إسحاق المنادى 680 ابن أبى إسماعيل الأصم عبد الرحمن بن عثمان بن أبى إسماعيل 685 إسماعيل بن بدر بن إسماعيل القرطبى 702 إسماعيل بن بشر بن المفضل اللاحقى 516 إسماعيل بن بلبل الشيبانى 621 إسماعيل بن جرير بن يزيد القسرى البجلى 601 أبو إسماعيل الرّسّى إبراهيم بن أحمد 653 إسماعيل بن الساحر 459
إسماعيل بن عباد، الصاحب 637636، 76، 77، 487، 510، 566، 594، 595، 638، 644، 645، 646 إسماعيل بن عبد الرحمن الصابونى 640 إسماعيل بن أبى عبيد الله 411 إسماعيل بن على الخزاعى 530 إسماعيل بن على النوبختى 535، 591 إسماعيل بن عمار الأسدى 473472 إسماعيل بن القاسم، أبو العتاهية 535534، 439، 458، 511، 517، 538، 539، 543، 546، 601، 608، 628.(5/1157)
) إبراهيم، أبو بشر العمّى 459 أحمد بن محمد بن أحمد بن برد الأصغر 703 أحمد بن محمد بن اسحاق الطالقانى 622 أحمد بن محمد بن إسماعيل بن طباطبا العلوى الرّسّى 653، 634، 655 أحمد بن محمد بن إسماعيل المعافى 52، 268 أحمد بن محمد الأنصارى الشروانى 233 أحمد بن محمد الأنطاكى، أبو الرقعمق 658657، 522 أحمد بن محمد بن بشر المرثدى 43 أحمد بن محمد الجوهرى 459، 603 أحمد بن محمد، أبو حامد الخازرنجى 554، 557 أحمد بن محمد بن الحداد البجلى، ابن كتيلة 231 أحمد بن محمد بن خالد البرقى 65، 88، 95 أحمد بن محمد، أبو دقاقة البصرى 523 أحمد بن محمد السّمنانى، علاء الدولة 278 أحمد بن محمد الشافعى الشرقاوى الجرجاوى 235 أحمد بن محمد بن شراعة، أبو شراعة القيسى 509 أحمد بن محمد الصخرى 646 أحمد بن محمد الضبى الصّنوبرى 502501، 397 أحمد بن محمد، أبو طاهر السّلفى 97 أحمد بن محمد الطاهر العقيلى 587 أحمد بن محمد بن عاصم الحلوانى 100 أحمد بن محمد بن العاصى بن درّاج القسطلى 700699، 663 أحمد بن محمد بن عبد ربه 682681، 82، 438، 445، 679
أحمد بن محمد بن عبد الكريم الموسوى المعلم 52 أحمد بن محمد بن عبد الله بن أبى شيخ، أبو بكر 581 أحمد بن محمد بن عبد الله بن المدبّر 621 أحمد بن محمد، أبو العلاء المعرى 1، 68، 70، 154، 170، 493، 495، 555، 557، 562، 670 أحمد بن محمد بن فرج الجيّانى 689688، 76، 669، 684، 686 أحمد بن محمد بن الفقيه 440 أحمد بن محمد بن (ال؟) متوكل 658 أحمد بن محمد بن أبى محمد اليزيدى 610 أحمد بن محمد المرزوقى 45، 54، 69، 231، 395، 554، 556 أحمد بن أبى مروان عبد الملك بن شهيد الأندلسى 698697، 670، 700 أحمد بن محمد مسكويه 77، 83 أحمد بن محمد بن موسى، أبو العباس بن الفرات 622 أحمد بن محمد الميدانى 54، 369 أحمد بن محمد النامى 504503، 85، 592 أحمد بن محمد النحاس 47، 48، 50، 52، 60، 96 أحمد بن المدبّر أحمد بن محمد بن عبد الله 621 أحمد بن مسلم بن محمود الشّيزرى 80 أحمد بن المعذّل بن غيلان 508 أحمد بن ناصر بن خليفة الباعونى 701 أحمد بن نعيم 686 أحمد بن هشام، أبو جعفر 617 أحمد بن يحيى، ثعلب، أبو العباس 44، 59، 84، 91، 95، 104، 105، 112، 118، 120، 132، 134، 135، 177، 179، 187، 193، 198، 211، 231، 245، 246، 264، 265، 269، 291، 352، 354، 389، 395، 446، 509، 526، 560، 569، 573، 579
أحمد بن يحيى بن جابر البلاذرى 614، 316 أحمد بن يحيى بن فضل الله العمرى 81، 97 أحمد بن يحيى المنجّم 439 أحمد بن يزيد القشيبى 649 أحمد بن يوسف التيفاشى 107 أحمد بن يوسف بن القاسم الكاتب 604 أحمدى (غير معروف) 72 ابن أحمر الباهلى عمرو بن أحمد بن العمّرد 196195 الأحنف العكبرى عقيل بن محمد 566 الأحوص عبد الله بن محمد بن عاصم 422421 الأحول محمد بن الحسن بن دينار أحيحة بن الجلاح 285284 الأخضر 40الهامش الأخطل بن حماد 321 الأخطل بن ربيعة 321 الأخطل بن الصلت 321 الأخطل الضّبعى 321 الأخطل بن غالب المجاشعى 321 الأخطل غياث بن غوث بن الصلت 321318 الأخفش على بن سليمان الأخفش الأوسط سعيد بن مسعدة 613 الأخنس بن شهاب التّغلبى، فارس العاصى 150149، 43هامش الأخوص الرياحى زيد بن عمرو 203 أبو الأخيل العجلى 343 إدريس بن سليمان (بن يحيى) بن حفصة 582 إدريس بن الهيثم بن براق الكلاعى 686
أدهم بن مرداس أديهم بن مرداس 295 الأديب النيسابورى يعقوب بن أحمد أديهم (أيضا أدهم) بن مرداس 295 الأرّجانى فارس بن سليمان أرطاة بن زفر بن سهيّة 388387 ابن أرطاة عبد الرحمن بن أرطاة 427 أرسطو طاليس 113، 132، 149، 383، 205، 372، 378، 393، 564، 571 الأرقط حميد بن مالك 333 أرقم بن علباء علباء بن أرقم 185 الأزهر بن عبد القدوس غالب بن عبد القدوس 473 أبو الأزهر بن بنت أبى النجم 370 الأزهرى محمد بن أحمد أزيرق اليمامة موسى بن جابر 206 أسامة بن الحارث الهذلى 260، 406 أسامة بن مرشد بن منقذ 102، 107، 243، 567 أسبط بن عيسى العذرى 264 إسحاق بن إبراهيم بن ماهان الموصلى 578، 43، 88، 264، 291، 295، 330، 396، 407، 410، 415، 422، 427، 431، 439، 445، 467، 523، 527، 535، 538 أبو إسحاق الأجدابى إبراهيم بن إسماعيل بن أحمد إسحاق بن الجصاص 391، 392 إسحاق بن حسان بن فوهى، أبو يعقوب الخريمى 551550 إسحاق بن حميد بن عبد الحميد الطوسى 584 إسحاق بن خلف بن الطيب الطنبورى 575 أبو إسحاق الصابى إبراهيم بن هلال 592 إسحاق بن الصباح الأشعشى الكندى 538 أبن أبى إسحاق عبد الله بن أبى إسحاق
إسحاق بن الفضل بن عبد الرحمن الهاشمى 630 ابن إسحاق (محمد) 230، 270 إسحاق بن محمد بن أحمد النخعى 459 إسحاق بن مرار، أبو عمرو الشيبانى 26، 32، 33، 34، 35، 41، 44، 45، 62، 86، 87، 98، 120، 124، 127، 129، 132، 138، 140، 141، 142، 148، 152، 154، 157، 158، 169، 182، 189، 193، 205، 209، 214، 217، 221، 224، 237، 245، 246، 248، 249، 257، 267، 269، 276، 286، 291، 295، 298، 306، 313، 319، 320، 322، 333، 335، 336، 338، 343، 346، 354، 358، 365، 369، 371، 375، 376، 387، 391، 392، 396، 405، 413، 418، 420، 443، 451 إسحاق بن معاذ بن مجاهد المصرى 658 أسعد بن عصمة، أبو البيداء الرياحى 506، 460 أسعد بن الغدير 118 أسعد بن المهذّب بن ممّاتى 107 الأسعر الجعفى مرثد بن أبى حمران 303 أسماء بن خارجة الفزارى 329، 321 إسماعيل بن أحمد التجيبى 457، 660 إسماعيل بن أحمد العامرى الشاشى 645 إسماعيل بن إسحاق المنادى 680 ابن أبى إسماعيل الأصم عبد الرحمن بن عثمان بن أبى إسماعيل 685 إسماعيل بن بدر بن إسماعيل القرطبى 702 إسماعيل بن بشر بن المفضل اللاحقى 516 إسماعيل بن بلبل الشيبانى 621 إسماعيل بن جرير بن يزيد القسرى البجلى 601 أبو إسماعيل الرّسّى إبراهيم بن أحمد 653 إسماعيل بن الساحر 459
إسماعيل بن عباد، الصاحب 637636، 76، 77، 487، 510، 566، 594، 595، 638، 644، 645، 646 إسماعيل بن عبد الرحمن الصابونى 640 إسماعيل بن أبى عبيد الله 411 إسماعيل بن على الخزاعى 530 إسماعيل بن على النوبختى 535، 591 إسماعيل بن عمار الأسدى 473472 إسماعيل بن القاسم، أبو العتاهية 535534، 439، 458، 511، 517، 538، 539، 543، 546، 601، 608، 628.(5/1158)
) إبراهيم، أبو بشر العمّى 459 أحمد بن محمد بن أحمد بن برد الأصغر 703 أحمد بن محمد بن اسحاق الطالقانى 622 أحمد بن محمد بن إسماعيل بن طباطبا العلوى الرّسّى 653، 634، 655 أحمد بن محمد بن إسماعيل المعافى 52، 268 أحمد بن محمد الأنصارى الشروانى 233 أحمد بن محمد الأنطاكى، أبو الرقعمق 658657، 522 أحمد بن محمد بن بشر المرثدى 43 أحمد بن محمد الجوهرى 459، 603 أحمد بن محمد، أبو حامد الخازرنجى 554، 557 أحمد بن محمد بن الحداد البجلى، ابن كتيلة 231 أحمد بن محمد بن خالد البرقى 65، 88، 95 أحمد بن محمد، أبو دقاقة البصرى 523 أحمد بن محمد السّمنانى، علاء الدولة 278 أحمد بن محمد الشافعى الشرقاوى الجرجاوى 235 أحمد بن محمد بن شراعة، أبو شراعة القيسى 509 أحمد بن محمد الصخرى 646 أحمد بن محمد الضبى الصّنوبرى 502501، 397 أحمد بن محمد، أبو طاهر السّلفى 97 أحمد بن محمد الطاهر العقيلى 587 أحمد بن محمد بن عاصم الحلوانى 100 أحمد بن محمد بن العاصى بن درّاج القسطلى 700699، 663 أحمد بن محمد بن عبد ربه 682681، 82، 438، 445، 679
أحمد بن محمد بن عبد الكريم الموسوى المعلم 52 أحمد بن محمد بن عبد الله بن أبى شيخ، أبو بكر 581 أحمد بن محمد بن عبد الله بن المدبّر 621 أحمد بن محمد، أبو العلاء المعرى 1، 68، 70، 154، 170، 493، 495، 555، 557، 562، 670 أحمد بن محمد بن فرج الجيّانى 689688، 76، 669، 684، 686 أحمد بن محمد بن الفقيه 440 أحمد بن محمد بن (ال؟) متوكل 658 أحمد بن محمد بن أبى محمد اليزيدى 610 أحمد بن محمد المرزوقى 45، 54، 69، 231، 395، 554، 556 أحمد بن أبى مروان عبد الملك بن شهيد الأندلسى 698697، 670، 700 أحمد بن محمد مسكويه 77، 83 أحمد بن محمد بن موسى، أبو العباس بن الفرات 622 أحمد بن محمد الميدانى 54، 369 أحمد بن محمد النامى 504503، 85، 592 أحمد بن محمد النحاس 47، 48، 50، 52، 60، 96 أحمد بن المدبّر أحمد بن محمد بن عبد الله 621 أحمد بن مسلم بن محمود الشّيزرى 80 أحمد بن المعذّل بن غيلان 508 أحمد بن ناصر بن خليفة الباعونى 701 أحمد بن نعيم 686 أحمد بن هشام، أبو جعفر 617 أحمد بن يحيى، ثعلب، أبو العباس 44، 59، 84، 91، 95، 104، 105، 112، 118، 120، 132، 134، 135، 177، 179، 187، 193، 198، 211، 231، 245، 246، 264، 265، 269، 291، 352، 354، 389، 395، 446، 509، 526، 560، 569، 573، 579
أحمد بن يحيى بن جابر البلاذرى 614، 316 أحمد بن يحيى بن فضل الله العمرى 81، 97 أحمد بن يحيى المنجّم 439 أحمد بن يزيد القشيبى 649 أحمد بن يوسف التيفاشى 107 أحمد بن يوسف بن القاسم الكاتب 604 أحمدى (غير معروف) 72 ابن أحمر الباهلى عمرو بن أحمد بن العمّرد 196195 الأحنف العكبرى عقيل بن محمد 566 الأحوص عبد الله بن محمد بن عاصم 422421 الأحول محمد بن الحسن بن دينار أحيحة بن الجلاح 285284 الأخضر 40الهامش الأخطل بن حماد 321 الأخطل بن ربيعة 321 الأخطل بن الصلت 321 الأخطل الضّبعى 321 الأخطل بن غالب المجاشعى 321 الأخطل غياث بن غوث بن الصلت 321318 الأخفش على بن سليمان الأخفش الأوسط سعيد بن مسعدة 613 الأخنس بن شهاب التّغلبى، فارس العاصى 150149، 43هامش الأخوص الرياحى زيد بن عمرو 203 أبو الأخيل العجلى 343 إدريس بن سليمان (بن يحيى) بن حفصة 582 إدريس بن الهيثم بن براق الكلاعى 686
أدهم بن مرداس أديهم بن مرداس 295 الأديب النيسابورى يعقوب بن أحمد أديهم (أيضا أدهم) بن مرداس 295 الأرّجانى فارس بن سليمان أرطاة بن زفر بن سهيّة 388387 ابن أرطاة عبد الرحمن بن أرطاة 427 أرسطو طاليس 113، 132، 149، 383، 205، 372، 378، 393، 564، 571 الأرقط حميد بن مالك 333 أرقم بن علباء علباء بن أرقم 185 الأزهر بن عبد القدوس غالب بن عبد القدوس 473 أبو الأزهر بن بنت أبى النجم 370 الأزهرى محمد بن أحمد أزيرق اليمامة موسى بن جابر 206 أسامة بن الحارث الهذلى 260، 406 أسامة بن مرشد بن منقذ 102، 107، 243، 567 أسبط بن عيسى العذرى 264 إسحاق بن إبراهيم بن ماهان الموصلى 578، 43، 88، 264، 291، 295، 330، 396، 407، 410، 415، 422، 427، 431، 439، 445، 467، 523، 527، 535، 538 أبو إسحاق الأجدابى إبراهيم بن إسماعيل بن أحمد إسحاق بن الجصاص 391، 392 إسحاق بن حسان بن فوهى، أبو يعقوب الخريمى 551550 إسحاق بن حميد بن عبد الحميد الطوسى 584 إسحاق بن خلف بن الطيب الطنبورى 575 أبو إسحاق الصابى إبراهيم بن هلال 592 إسحاق بن الصباح الأشعشى الكندى 538 أبن أبى إسحاق عبد الله بن أبى إسحاق
إسحاق بن الفضل بن عبد الرحمن الهاشمى 630 ابن إسحاق (محمد) 230، 270 إسحاق بن محمد بن أحمد النخعى 459 إسحاق بن مرار، أبو عمرو الشيبانى 26، 32، 33، 34، 35، 41، 44، 45، 62، 86، 87، 98، 120، 124، 127، 129، 132، 138، 140، 141، 142، 148، 152، 154، 157، 158، 169، 182، 189، 193، 205، 209، 214، 217، 221، 224، 237، 245، 246، 248، 249، 257، 267، 269، 276، 286، 291، 295، 298، 306، 313، 319، 320، 322، 333، 335، 336، 338، 343، 346، 354، 358، 365، 369، 371، 375، 376، 387، 391، 392، 396، 405، 413، 418، 420، 443، 451 إسحاق بن معاذ بن مجاهد المصرى 658 أسعد بن عصمة، أبو البيداء الرياحى 506، 460 أسعد بن الغدير 118 أسعد بن المهذّب بن ممّاتى 107 الأسعر الجعفى مرثد بن أبى حمران 303 أسماء بن خارجة الفزارى 329، 321 إسماعيل بن أحمد التجيبى 457، 660 إسماعيل بن أحمد العامرى الشاشى 645 إسماعيل بن إسحاق المنادى 680 ابن أبى إسماعيل الأصم عبد الرحمن بن عثمان بن أبى إسماعيل 685 إسماعيل بن بدر بن إسماعيل القرطبى 702 إسماعيل بن بشر بن المفضل اللاحقى 516 إسماعيل بن بلبل الشيبانى 621 إسماعيل بن جرير بن يزيد القسرى البجلى 601 أبو إسماعيل الرّسّى إبراهيم بن أحمد 653 إسماعيل بن الساحر 459
إسماعيل بن عباد، الصاحب 637636، 76، 77، 487، 510، 566، 594، 595، 638، 644، 645، 646 إسماعيل بن عبد الرحمن الصابونى 640 إسماعيل بن أبى عبيد الله 411 إسماعيل بن على الخزاعى 530 إسماعيل بن على النوبختى 535، 591 إسماعيل بن عمار الأسدى 473472 إسماعيل بن القاسم، أبو العتاهية 535534، 439، 458، 511، 517، 538، 539، 543، 546، 601، 608، 628.(5/1159)