15 - التصرف مطّرد فى الأفعال، فإذا بالغوا وتناهوا منعوه التصرف، نحو: نعم وبئس، جعلوا ترك التصرف فى الفعل أمارة على أن المبالغة قد طرأت عليه. (2/ 450).
[الرباعى]:
16 - امتنعوا أن يأتوا فى الرباعى بمثال (فعلل) أو (فعلل) أو (فعلّ) أو (فعلّ) أو (فعلّ) (1/ 103، 113، 114).
17 - أبو الحسن حكى مجىء (فعللّ) بضم الفاء وفتح اللام. (1/ 114).
18 - ذوات الأربعة غير متمكنة تمكّن الثلاثىّ، وعلى ذلك جرى التصريف.
(1/ 109، 110).
19 - الرباعىّ يتركب من أربعة وعشرين أصلا. (1/ 109).
20 (فعلل) فى الرباعى مهمل، وقد حكى بعضهم، زئبر، ضئبل خرفع، إصبع وهذه ألفاظ شاذة. (1/ 114).
21 - ليس فى الأفعال وزن (فعلن) إنما ذلك فى الأسماء، نحو: علجن، خلبن.
(1/ 358).
22 - من الكلمات ما ورد ثلاثىّ الأصول ورباعيّة، نحو: الكلب والكلبتان، زرم وازرأمّ، ضفد واضفأدّ، زغب وازلغبّ. (1/ 226).
23 - أصالة الواو أولا فى ذوات الأربعة، إنما يكون مع التكرير، نحو: الوحوحة.
(2/ 410).
24 - وزن (فيعل) بكسر العين، وزن خاص بمعتل العين نحو: سيّد وميّت، وأما الصحيح فهو (فيعل) بفتح العين، نحو: صيرف. وجاء من المعتل (عيّن، هيّبان، تيّحان). (2/ 246، 241، 242).
25 - وزن (فعلال) لا يأتى إلا مضاعفا، نحو: قلقال، وزلزال، وحكى الفراء: ناقة بها خزعال، وقالوا: القسطال. (2/ 425).
26 - قد يتصرّف فى الجارّ والمجرور، فيشتق منهما فعل على (فعلل)، فيأخذ كل أحكامه فى التصريف، نحو: بأبأت بالصبى بأبأة، وبأبأء، إذا قلت له: بأبى أنت.
(2/ 438).
27 - قد تؤخذ أفعال من أسماء الأصوات على (فعلل) نحو: دعدعت بالغنم، وجهجهت بالإبل من: (داع داع، وجاه جاه). (2/ 440).(3/126)
28 - العرب لم تبن وزن (افعنلل) مما لامه حرف حلق، إنما بنته مما لامه حرف فموىّ، نحو: (اقعنسس) ولم تقل: (ارفنعع). (1/ 360).
29 - لا تجد شيئا من باب (فعنلل) ولا (فعنعل) ولا (فعنلى) بعد نونه حرف حلقىّ.
(1/ 363، 364).
[الخماسى]:
30 - الخماسىّ يتركب من مائة وعشرين أصلا، اقتصروا منها على أمثلة أربعة فقط.
(1/ 104، 109).
31 - ذوات الخمسة مستثقلة غير متمكنة تمكن الثلاثى، وعلى ذلك جرى التصريف، فحقّروها، وكسّروها، ورخّموها. (1/ 109، 110).
[أوزان صرفية وما يتصل بها]:
32 (أولق) وزنه (فوعل) عند الجماعة، ويجوز فيه (أفعل) عند أبى إسحاق.
(1/ 63، 64). وانظر: (3/ 487).
33 (الألوقة)، (فعولة) من: تألق البرق، وليست (أفعلة) من (اللّوقة) بمعنى الزبدة، وإن تقارب المعنى. (1/ 65).
34 (اللغة) فعلة، من: لغوت، وأصلها: لغوة. (1/ 87).
35 (عزويت) وزنه (فعليت)، لوجود النظير وهو (عفريت) وليس وزنه (فعويل) لعدم النظير. (1/ 222).
36 (أندلس) وزنه (أنفعل) وهو مثال لا نظير له. (1/ 222).
37 (عنتر) وزنه (فعلل) بالدليل والنظير. (1/ 222).
38 (كلتا) وزنها (فعتل) والتاء زائدة عند أبى عمر الجرمىّ، وهو مردود عند أصحابنا بأن التاء لا تزاد حشوا إلا فى (افتعل) وما تصرف منه. (1/ 226).
39 (الكلتبان) من (الكلب) عند الأصمعى، ووزنه (فعتلان)، وهو من (فوائت الكتاب). (1/ 226).
40 (أينق) جمع (ناقة) يجوز أن يكون وزنه (أيفل) وأن يكون (أعفل) وفيها قلب مكانى. (1/ 276، 2/ 76، 304).
41 (ورنتل) وزنه (فعنلل) فتكون الواو أصلا، وهو قبيح، لأن الواو لا تكون أصلا فى ذوات الأربعة إلا مع التكرير، أو وزنه (وفعلل) فتكون الواو زائدة، وهو
قبيح أيضا، لأن الواو لا تزاد أوّلا، والوزن الأول أولى. (1/ 173، 174).(3/127)
41 (ورنتل) وزنه (فعنلل) فتكون الواو أصلا، وهو قبيح، لأن الواو لا تكون أصلا فى ذوات الأربعة إلا مع التكرير، أو وزنه (وفعلل) فتكون الواو زائدة، وهو
قبيح أيضا، لأن الواو لا تزاد أوّلا، والوزن الأول أولى. (1/ 173، 174).
42 (هاتيت) من قولهم: هات لا هاتيت وزنه (فاعلت) عند ابن جنى، و (فعليت) عند أبى علىّ، وأصله: هوتيت. (1/ 286، 287).
43 (ضياط) يحتمل ثلاثة أوجه (فعّال)، (فيعال)، فوعال). (1/ 425).
44 (ضيفن) وزنه (فعلل) عند أبى زيد، و (فعلن) عند أبى عبيدة وغيره.
(1/ 425).
45 (عنسل) وزنه (فنعل) عند سيبويه، و (فعلل) عند محمد بن حبيب. (1/ 427،
428).
46 (دلامص) وزنه (فعامل) عند الخليل، و (فعالل) عند أبى عثمان. (1/ 429).
47 (إبراهيم) وزنه (فعلاليل). (2/ 5).
48 (جبرئيل) وزنه (فعلئيل) بدليل قولهم: جبريل. (2/ 5).
49 - يوم (راح) ورجل (خاف) يجوز أن يكون (فعلا) وأن يكون (فاعلا حذفت عينه). (2/ 76).
50 - أساء سمعا فأساء (جابة) وزنه (فعلة) أو (فالة) وأصله (إجابة) فأعلّ وحذف منه، ويرى ابن جنى أنه اسم مصدر نحو (طاعة) ولا حذف فيه، وزنه (فعلة).
(2/ 309).
51 (ملك) الموت وزنه (فعل) وأصله (ملأك) فألزمت همزته التخفيف، وجاء عنهم: ألك يألك، وهو قليل، وعليه يكون قولهم: (مألكة) فيها قلب مكانى، وزنه (معفلة) و (ألوك) وزنه (عفول). (1/ 448). (2/ 476474).
52 (معين) الميم فيه فاء الكلمة وليست زائدة عند ابن جنى، خلافا لبعضهم، ووزنه عنده (فعيل). (2/ 478).
53 - يوم (أرونان) من (الرّونة) لا من الرّنّة، إذ ليس فى الكلام (أفوعال).
(2/ 482).
54 (أسكفّة) الباب، وزنه (أفعلّة) والسين فاء الكلمة، وليس من (استكفّ).
(2/ 482، 526).
55 (تنّور) وزنه (فعّول) من (تنر) أو وزنه (فعنول) وليس (تفعول) من النار.
(2/ 482، 483).(3/128)
56 (أوار) النار، أصله، وزنه، وتصريفه. (1/ 455).
57 (تخذ) وزنه، وأصله. (2/ 74).
58 (مندوحة) وزنه (مفعولة) من (ندح) وليس (انفعل) من (دوح). (2/ 481،
482، 527).
59 - وزن (الناقة) إذا كانت من لفظ (القنو). (2/ 526).
60 (يستعور) اشتقاقه، ووزنه. (2/ 527).
61 (تيهورة) اشتقاقها، ووزنها. (2/ 527).
62 (مرمريس) اشتقاقها، ووزنها. (2/ 527).
63 (قندأو) اشتقاقه ووزنه. (2/ 528).
64 (ماهان) إذا كان عربيّا، فما اشتقاقه؟ وما وزنه؟. (2/ 526).
65 - أتوا بفعل من (ديمة وديم) فراعوا مرة لفظه بعد الإعلال وراعوا مرة أخرى حالته الأصلية، فقالوا: ديّمت السماء، ودوّمت السماء. (1/ 353، 354).
66 - وزن (فيعلولة) خاص بمصادر الأفعال معتلة العين، نحو: صيرورة وكينونة، ولا يوجد ذلك فى الصحيح. (2/ 241).
67 - أثبت سيبويه وزن (إنفعل) بقولهم (إنقحل) ووزن (فعاعيل) بقولهم (سخاخين) ووزن (فيعل) مما عينه ياء بقولهم (عيّن) ولم ترد غير هذه الأمثلة لأوزانها.
(1/ 265).
68 - يجوز أن يكون مع الألف والنون من الأمثلة ما لولاهما لم يجز، نحو: (عنفوان) وليس فى الكلام (فعلو) و (خنظيان) وليس فى الكلام (فعلى) و (الرّيهقان) وليس فى الكلام (فيعل) و (ترجمان) وليس فى الكلام (فعلل). (2/ 409).
69 - لا نعرف كلمة فيها ثلاث عينات غير (كذّبذب) و (ذرّحرح). (2/ 417).
70 - قد يحوّل التصريف الألف الأصلية غير المنقلبة إلى الواو، كأن تأخذ من كلمتها على (فعّل) نحو: قوّفت قافا، ودوّلت دالا. (2/ 438).
71 (التواطخ) من (وطخ) لا من (طيخ) خلافا لظاهر كلام ثعلب. (2/ 483).
72 (استكانوا) من (الكين) فعينه ياء. (2/ 514).
* * *
(93) نائب الفاعل(3/129)
* * *
(93) نائب الفاعل
1 - من الأفعال ما لم يرد إلا مبنيا لما لم يسمّ فاعله، وقد أفرد لها الإمام ثعلب بابا فى (الفصيح). (2/ 21).
2 - أجاز أبو الحسن إنابة غير المفعول به مع وجوده عن الفاعل، نحو: ضرب الضّرب الشديد زيدا، ثم قال، وهو جائز فى القياس وإن لم يرد به سماع.
(1/ 391).
3 - هل تعدّ قراءة: {وَكَذََلِكَ نُنْجِي الْمُؤْمِنِينَ} من إنابة غير المفعول به عن الفاعل مع وجوده؟ (1/ 391).
* * * (94) النحو
1 - تعريف النحو. (1/ 88).
* * * (95) النداء
1 - الفعل الذى نابت عنه (يا) يجب ألّا يظهر، إذ لو تجشّم إظهاره فقيل: أدعو زيدا، وأنادى زيدا، لاستحال أمر النداء، فصار إلى لفظ الخبر المحتمل الصدق والكذب، والنداء مما لا يصح فيه تصديق ولا تكذيب. (1/ 213).
2 (يا) هى العاملة فى المنادى، لمزيّة خاصة بها عن سائر الحروف التى لا تعمل.
(2/ 65، 66).
3 - المنادى المفرد المعرفة كان أصله أن يعرب، فلما دخله شبه الحرف لوقوعه موقع المضمر، بنى. (1/ 196).
4 - إذا دخلت (يا) فى الظاهر على ما لا ينادى كالفعل فى قوله تعالى: (ألا يا اسجدوا)، فمذهب أبى العباس أن المنادى محذوف، ومذهب الفارسىّ وابن جنى أن (يا) خلعت عنها دلالة النداء وتمحضت للتنبيه. (1/ 539، 2/ 154).
5 - اتصال لام الجر ب (يا) فى المنادى المستغاث أشد من اتصالها بالمجرور، بدليل تعليقها فى قوله: (إذا الداعى المثوّب قال: يالا) فهى مع يا بمنزلة (قال)، فهى لو لم تكن كالجزء منها لما ساغ تعليق حرف الجر دون مجروره. (2/ 439).
6 - المنادى المرخّم يحذف آخره، نحو: يا حار، يا مال. (2/ 162).(3/130)
7 - فى نداء (أميمة) قالوا: يا أميم بحذف الهاء فلما أعادوا الهاء أقرّوا الفتحة بحالها، اعتيادا للفتحة فى الميم، وإن كان الحذف فرعا. (1/ 313).
8 - قد يرخّم المنادى ترخيمين، نحو قوله: (أنك يا معاو يا ابن الأفضل) رخّم (معاوية) على لغة من لا ينتظر (يا معاوى) ثم رخّمه مرة أخرى على لغة من لا ينتظر (يا معاو). (2/ 507).
9 - لا تعتد بالنداء فاصلا لكثرته فى الكلام. (1/ 444).
10 - حذف المنادى. (1/ 286) (2/ 153).
* * * (96) النسب
1 - تحذف تاء التأنيث لدخول ياء النسب (2/ 299).
2 - تحذف الياء المشددة بعد ثلاثة أحرف لدخول ياءى النسب، نحو: كرسىّ وبخاتىّ.
(2/ 299).
3 - الثلاثى مكسور العين تفتح عينه عند النسب، نحو: شقر ونمر، ويلحق به ما آل إليه بعد الحذف، نحو: حنفىّ فى حنيفة. (1/ 471).
4 - النسب إلى (فعيل) بإقرار الياء: حنيف وحنيفىّ، وأما (ثقفىّ) فشاذّ. (1/ 445،
471، 2/ 21).
5 - وزن (فعيلة) إذا كان مضعفا أو معتل العين لا يجوز فيه إلا بقاء الياء، فلا تقل:
شددىّ وطولىّ، فى: شديدة وطويلة. (1/ 155).
6 - النسب إلى ما فيه همزة الإلحاق يكون بقلب الهمزة واوا، لمشابهتها همزة التأنيث لفظا، من حيث اتفاقهما فى مجرد الزيادة، لا فى الدلالة. (1/ 235، 532).
7 - نسبوا إلى نحو (كساء وقضاء) فقالوا: كساوىّ وقضاوى حملا على همزة (علباء) من حيث كانت الهمزة فيهما مبدلة من حرف ليس للتأنيث. (1/ 235).
8 - قالوا: (قرّاويّ) فى النسب إلى (قرّاء)، فشبهوا همزة (قرّاء) بهمزة (كساء) من حيث كانت كلتاهما أصلا غير زائدة. (1/ 235).
9 - النسب إلى المقصور. (2/ 102).
10 - النسب إلى (حنيفة): (حنفىّ) بإسقاط الياء والتاء، لأنهما تتعاقبان، فإذا اجتمعتا تساقطا أحكامهما. (1/ 471، 2/ 21).(3/131)
11 - قالوا: (شنئىّ) فى النسب إلى (شنوءة) وهو كل ما جاء من هذا الوزن، فيقاس عليه نحو: قتوبة، وركوبة، وحلوبة. (1/ 154).
12 - من قال فى شنوءة: (شنئىّ) فإنه لا يقول فى: جرادة وسعادة إلا بالإتمام:
(جرادىّ وسعادى) وذلك لبعد الألف عن الياء، ولما فيها من الخفة، ولو جاز أن يقول: جردىّ، لم يجز ذلك فى نحو (حمامة وعجاجة)، استكراها للتضعيف، ولا فى نحو (سيابة وحوالة) استكراها لحركة المعتل. (1/ 155).
13 - قالوا: (ثقفىّ وقرشىّ وسلمىّ) فى: ثقيف وقريش وسليم، وهو ضعيف فى القياس عند سيبويه، فلا يجرى فى: سعيد وكريم. (1/ 155).
14 - لا يجوز: (حررىّ وصررىّ وقولىّ) فى النسب إلى: حرورة، وصرورة وقوولة.
(1/ 155).
15 (بنت وأخت) النسب إليهما: (بنوىّ وأخوى) فأما قول يونس (بنتىّ وأختىّ) فمردود عند سيبويه، ولقول يونس أصول تجتذبه وتسوّغه. (1/ 225).
16 (مائة) يجوز عند النسب إليها ألا تردّ المحذوف فتقول: (مئىّ)، ويجوز أن تردّ فتقول: (مئوىّ) لفظ النسب واحد، ولكن تخريج العلماء له مختلف.
(2/ 306).
17 (عدوّة) النسب إليها (عدوىّ) تفسير ذلك. (2/ 126).
18 (حمراء) النسب إليها (حمراوىّ) تفسير ذلك. (2/ 215).
19 (شقاوة) النسب إليها (شقاوىّ) تفسير ذلك. (2/ 126).
20 (مثنّى) النسب إليها (مثنّوىّ) عند يونس بإجراء المدغم مجرى الحرف الواحد، نحو نون (مثنى) إذا قلت: مثنوىّ. (2/ 28).
21 (عدىّ) النسب إليها (عدوىّ) وتمّ ذلك بعد مراحل. (2/ 346).
22 (آية وراية) النسب إليهما: (آئىّ ورائىّ) و (آوىّ وراوىّ) وأصلهما (أيىّ ورايىّ) إلا أن بعضهم كره اجتماع الأمثال، فأبدل الياء همزة أو واوا لتختلف الحروف، مع أن الهمزة والواو أثقل من الياء. (2/ 262).
23 (أسيّد) النسب إليه (أسيدىّ) بحذف الياء المحركة كراهة تقارب أربع ياءات.
(2/ 402).
24 (أميّة وعدىّ) نسبوا إليهما: (أميّى وعديّىّ) فجمعوا بين أربع ياءات. (2/ 32).(3/132)
25 (مهيّيم) النسب إليها (مهيّيمىّ) قاربوا بين خمس ياءات ولم يحذفوا بعضها، لما مطل الصوت، فلان بياء المد. (2/ 402).
26 (خراسان) النسب إليها (خراسىّ) بحذف الألف والنون لياءى النسب.
(2/ 422).
27 - قد تدخل الياء المشددة لإشباع معنى الصفة لا للنسب نحو: دوّارىّ، وكلّابىّ، وقراقرىّ. (2/ 333، 334، 418، 419).
28 - قد تأتى الألف قبل الطرف، عوضا من إحدث ياءى النسب نحو: (يمان وشآم وتهام) فى النسب إلى: اليمن، والشام، وتهامة. (1/ 471، 2/ 89).
29 - قد يستغنى عن ياءى النسب بالإتيان بوزن (فاعل) بمعنى (ذو كذا) فيستوى فيه من فعل ومن فعل به نحو: ماء دافق، ناقة ضارب، لا عاصم اليوم، يمينك آشره، امرأة طاهر، طالق، حائض، طامث، عاقر عيشة راضية فهذه ألفاظ ليست جارية على الفعل، إذ لو كانت لحقتها التاء، كما لحقت الفعل نفسه، وما لحقته التاء من هذه فهى للمبالغة لا للتأنيث (وفى بعضها خلاف). (1/ 183، 184،
379، 380).
* * * (97) النعت
1 - يشترط المازنىّ أن يكون النعت مفيدا، وغيره لا يشترط ذلك، وذلك كقولك فى جواب من قال: رأيت زيدا: المنىّ يا فتى؟، ف (المنىّ) صفة وغير مفيدة.
(1/ 223).
2 - قد يأتى النعت لغرض التوكيد والتثبيت والتمكن، نحو: أمس الدابر، و {إِلََهَيْنِ اثْنَيْنِ} (2/ 57، 334).
3 - من شرط النعت أن يطابق منعوته فى التذكير والتأنيث، فنعت المذكر بالمؤنث وعكسه ليس متمكنا فى الوصف تمكن المتطابقين، فقولك: هذا رجل عليم، أمكن فى الوصف من: هذا رجل علامة، ومررت بامرأة كافرة، أمكن فى الوصف من:
امرأة كفور. (2/ 406).
4 - الوصف بالمشتق أقوى إعرابا من الوصف بالمصدر، لأنه هو الصفة المحضة غير المتجوّزة، والوصف بالمصدر أقوى معنى. (2/ 462).(3/133)
5 - إنما وصفت العرب بالمصدر لأمرين: أحدهما صناعى، وهو زيادة الأنس بشبه المصدر للصفة، والآخر معنوىّ، وهو صيرورة الموصوف كأنه فى الحقيقة مخلوق من ذلك الفعل. (2/ 461، 462).
6 - قد يقع الوصف بالجامد غير المصدر، لأن فيه معنى المشتق، نحو: مررت برجل خزّ قميصه، ومررت بقاع عرفج كلّه، وبإبل مائة، وبرجل أبى عشرة أبوه، وبحيّة ذراع طولها. (2/ 472، 159، 160).
7 - جاء عنهم نعت المفرد بالجمع على التأويل بالأجزاء، نحو: الكلام الطرائف، الدينار الحمر، الدرهم البيض، برمة أعشار، جفنة أكسار (أمثلة أخرى).
(1/ 80، 2/ 239).
8 - نعت المفرد بالجملة يؤتى فيه ب (الذى) لتباشر المعرفة بلفظ حرف التعريف، إصلاحا للفظ. (1/ 323).
9 - المعرفة لا توصف بالنكرة. (1/ 408).
10 (فيها قائما رجل) أنت بين أمرين: أن ترفع (قائم) فتقدم الصفة على الموصوف وهو لا يكون. أو تنصبه على الحال من النكرة، وهذا على قلّته جائز، فيحمل عليه. (1/ 234، 2/ 26).
11 - لا يجوز تقديم النعت أو ما يتعلق به على المنعوت. (2/ 161، 165).
12 - الأصل فى الأعلام ألا توصف، إذ فى ذلك نقض الغرض، لكنها توصف إذا كثر المسمّون بها، منعا للّبس. (2/ 446، 447).
13 - رأى ابن جنى فى الأعلام المتفردة بأسمائها إذا وردت موصوفة، نحو: الفرزدق، ويشجب. (2/ 447).
14 - إذا نوّن العلم الموصوف ب (ابن) جاز أن يعرب (ابن) وصفا له، وجاز أن يعرب بدلا، وهو الوجه. (2/ 247).
15 - الاسم العامل عمل فعله إذا وصف لا يعمل لأن الصفة تؤذن بتمامه وانقضاء أجزائه. (2/ 460، 461).
16 - قطع النعت عن منعوته جائز، وقد يكون مستحسنا، كما فى قوله تعالى: {بِسْمِ اللََّهِ الرَّحْمََنِ الرَّحِيمِ}. (1/ 391، 392).
17 - قد يحذف الموصوف وتقام الصفة مقامه مفردة أو جملة وأكثر ذلك فى الشعر
دون النثر. (2/ 148146).(3/134)
17 - قد يحذف الموصوف وتقام الصفة مقامه مفردة أو جملة وأكثر ذلك فى الشعر
دون النثر. (2/ 148146).
18 - قد تحذف الصفة وتدل الحال عليها، نحو: ستر عليه ليل، وقوله تعالى:
{وَأُوتِيَتْ مِنْ كُلِّ شَيْءٍ}، {اللََّهُ خََالِقُ كُلِّ شَيْءٍ}. (2/ 150، 151، 217).
* * * (98) نعم وبئس
1 (الرجل) من نحو قولهم: نعم الرجل زيد، غير (الرجل) المضمر فى (نعم) إذا قلت: نعم رجلا زيد، لأن المضمر على شريطة التفسير لا يظهر ولا يستعمل ملفوظا به، وعلى هذا يكون (زادا) فى قول جرير: (فنعم الزاد زاد أبيك زادا) زائدا. (1/ 389).
* * * (99) نواصب الفعل
1 (لن) عند الخليل أصلها (لا أن) حذفت الهمزة تخفيفا، ثم الألف، لالتقاء الساكنين. (2/ 373).
2 (حتى) لا تنصب المضارع بنفسها، بل ب (أن) بعدها، وفى عبارة سيبويه تسمّح.
(2/ 463).
3 - ينصب المضارع بعد الفاء فى جواب اسم فعل الأمر إذا كان من لفظ الفعل، نحو:
دراك زيدا فتظفر به، ونزال إلى الموت فتكسب الذكر الشريف. (2/ 286).
4 - لا ينصب المضارع بعد الفاء فى جواب اسم الفعل (إذا كان من غير لفظ الفعل) فلا تقول: صه فتسلم، ولكن تقول: اسكت فتسلم. (2/ 285).
5 - الفصل بين الناصب والفعل المنصوب. (2/ 180).
6 - قد تحذف (أن) الناصبة فيبطل عملها، ولكن يبقى الكلام على معنى المصدر.
(2/ 201).
* * * (100) نون التوكيد
1 - إنما بنى المضارع مع نون التوكيد لأنها خصّته بالاستقبال ومنعته الحال التى المضارع أولى بها. (2/ 315).
2 - قد تلحق نون التوكيد اسم الفاعل، تشبيها له بالمضارع. (1/ 171).(3/135)
3 - قد تحذف النون الخفيفة، وهو ضعيف فى القياس، مرذول فى الاستعمال.
(1/ 163).
4 - حذف نون التوكيد وغيرها من علاماته، فيه نقض الغرض، إذ كان التوكيد من أماكن الإسهاب والإطناب، والحذف من مظانّ الاختصار والإيجاز. (2/ 325).
* * * (101) الوصل والوقف
1 - الأشياء تجرى على حقائقها فى الوصل دون الوقف، لذا فهو أعدل وأشرف.
(2/ 111).
2 - قد يجرى الوصل مجرى الوقف، نحو: (ومن يتّق فإن الله معه، إلا تره تظنّه، مشتاقان لهع أرقان، إلا لأن عيونه سيل واديها، فقلت منون أنتم، كأنه صوت حاد). والأخير عند أبى إسحاق. (1/ 163، 164، 165، 311، 368،
369).
3 - وقد يجرى الوقف مجرى الوصل. (1/ 309، 310، 462).
4 - قوله: (له زجل كأنه صوت حاد) ليس على حدّ الوصل ولا حدّ الوقف.
(1/ 369، 2/ 109، 138).
5 - قوله: (يا مرحباه بحمار ناجيه) ليس على حدّ الوصل ولا حدّ الوقف. (2/ 138).
6 - لا ينكر اجتماع الساكنين فى الوقف. (2/ 414).
7 - الوقف على (إذن) بالألف. (2/ 47).
8 - الوقف بنقل الحركة، نحو: هذا بكر، الصّنّبر. (1/ 523، 2/ 48).
9 - نحو (عصا) رفعا ونصبا وجرا عند الوقف عليه: آلألف بدل من التنوين أم من لام الكلمة؟. (2/ 82).
10 - يقول بعضهم فى الوقف: رأيت (رجلأ) بالهمزة فهذه الهمزة بدل من الألف فى الوقف فى لغة من وقف بالألف، لا فى لغته هو، لأنه من لغته هو أن يقف بالهمزة. (1/ 404).
11 - حرف الإعراب قد يلحقه التثقيل فى الوقف، نحو: هذا خالدّ، وهو يجعلّ، ثم إنه قد يطلق ويقرّ تثقيله عليه، نحو: (الأضخمّ، عيهلّ، عنصرّى، فمّه).
(2/ 210).(3/136)
12 - من الحروف ما يتبعه فى الوقف صوت وهو مع ذلك ساكن، وهو (الفاء، الثاء والسين، والصاد) ونحو ذلك، وهو صوت متمم للحرف وموف له فى الوقف.
(2/ 109).
13 - حرف العلة إذا وقفت عليه متذكرا وكان آخرا مطلته، دلالة على إرادتك.
التذكر. (2/ 354).
14 - وكذلك يمطل حرف العلة عند إرادة الندبة ويتبع بالهاء الساكنة، نحو: وازيداه، وانقطاع ظهرهيه، واغلامهوه. (2/ 354).
15 - إذا وقفت على حرف صحيح ساكن متذكرا، كسرت، لأنه لا يجرى الصوت فى الساكن، فينشأ من كسره حرف، ثم تشبع ذلك الحرف وتمطله. نحو: قدى (قد)، منى (من)، نعمى (نعم)، ألى (أل) من نحو (الغلام والخليل). (2/ 355).
16 - إذا وقفت على منوّن متذكرا، حركت نون التنوين بالكسر وأشبعت، ومنه حكاية سيبويه: هذا سيفنى يريد؟ سيف من أمره كذا. (2/ 356).
17 - إذا وقفت متذكرا على ما آخره ساكن غير تابع لما قبله بعد فتحة، نحو (أى) و (لو) كسرته، فتقول: أيى، ولوى. ومن كان من لغته أن يفتح أو يضمّ لالتقاء الساكنين فعل ذلك هنا أيضا عند التذكر. (2/ 356).
18 - إذا وقفت متذكرا على ما آخره ساكن التقى به ساكن من كلمة أخرى، فلك كسره أو ضمه أو فتحه، تبعا لنطق العرب فى مثل ذلك. (2/ 357).
19 - الوقف يضعف الحرف، فيحتاج إلى بيانه فيه بالهاء، نحو: وإغلاماه، واغلامهوه، واغلامهيه. (2/ 109).
20 - لم يمرر بنا عن أحد من العرب أنه يقف فى غير الإنشاد على تنوين الصرف، فيقول فى غير قافية الشعر: رأيت جعفرن. (1/ 462).
* * * (102) ياء المتكلم
1 - تكسر أبدا ما قبلها. (2/ 7).
2 - نظير كسرة الصحيح كون هذه الأسماء الستة بالياء. (2/ 7).
* * *
الفهرس الثالث مسائل علم العروض والقافية(3/137)
* * *
الفهرس الثالث مسائل علم العروض والقافية
1 - العرب قد تقف على (العروض) نحوا من وقوفها على (الضرب) للتقفية أو التصريع، وقد تقف بالتنوين خلافا على الوقف فى غير الشعر. (1/ 115).
2 - إثبات الحركة أو إشمامها قد يؤدى إلى تغيير البحر من الشعر، كالرجز والكامل.
(1/ 118).
3 - وقد يحذفون الحركة أصلا ويسكنون: ليستقيم لهم وزن البيت. (1/ 118،
120).
4 - البيت إذا تجاذبه أمران: زيغ الإعراب، وقبح الزحاف، فإن الجفاة الفصحاء لا يحفلون بقبح الزحاف إذا أدى إلى صحة الإعراب. (1/ 333).
5 - إذا حدث فى التفعيلة زحاف، فإن بقيت بعده على مثال معروف فى التفاعيل لم يستبدل بها غيرها، كالقبض فى (مفاعيلن) فتصير (مفاعلن) وكالكف فتصير (مفاعيل). أما إذا أدّى الزحاف إلى مثال غير مألوف لهم استبدل به مثال مألوف، كالطىّ فى (مستفعلن) فتصير (مستعلن) وتحوّل إلى (مفتعلن) ومثله (الثّرم) و (الخبل). (1/ 440).
6 (الخزل) من أنواع الزحاف. (2/ 408).
7 - أكثر الرواة على إطلاق القصائد بحرف اللين للوصل، مع مخالفة العروض للضرب فى حال الوقف. (1/ 115، 117).
8 - العناية فى الشعر، إنما هى بالقوافى، لأنها المقاطع، وفى السجع كمثل ذلك، وآخر السجعة والقافية أشرف عندهم من أولها، وكلما تطرف الحرف فى القافية ازدادوا عناية به. (1/ 127).
9 (التنوين) الذى هو غير علم الصرف، لا مانع من دخوله فى القوافى، نحو:
(أنهجن، أصابن). (1/ 198).
10 - قد نجد الحرف اللين فى القافية فيه عوضا عن حرف متحرك، أو زنة حرف متحرك حذف من آخر البيت فى أتم أبيات ذلك البحر، كثالث الطويل، وثانى البسيط
والكامل. (1/ 251).(3/138)
10 - قد نجد الحرف اللين فى القافية فيه عوضا عن حرف متحرك، أو زنة حرف متحرك حذف من آخر البيت فى أتم أبيات ذلك البحر، كثالث الطويل، وثانى البسيط
والكامل. (1/ 251).
11 - نحو قولك: أعطيتهه، هذه عصاه لا يصلح أن يكون فى قافية. (1/ 405،
406).
12 - إذا أوقعت فى القافية اسما لا ينصرف منصوبا فى لغة من نوّن القافية فى الإنشاد، كأن تقول، رأيت سعادا، فأنت فى هذه النون مخيّر: إن شئت جعلتها نون الصرف، وإن شئت جعلتها نون الإنشاد. (1/ 460).
13 - قد تكون القافية مرفوعة ضمن قواف مجرورة، ولكنها بالتأويل النحوى على معنى الجر، وهو من حكمة الشاعر وحذقه. (2/ 47، 48).
14 - القافية المقيّدة إذا كان معها التأسيس ازداد اختلاف الحركات قبل رويّها قبحا.
(2/ 52).
15 - اغتفروا الجمع فى القافية بين نحو: (سالم وعالم) مع (قادم وظالم) مع اختلاف الحرفين واختلاف الحركتين. (2/ 130، 131).
16 - رأى أبى على فى القافية فى قول الشاعر:
هل تعرف الدار ببيدا إنّه ... دار لخود قد تعفّت إنّه
(أبيات) (2/ 388).
17 - قد تنقل حركة الرّوىّ إلى الحرف الذى قبله، لأن وزن الشعر يحتاج إلى ذلك.
(1/ 290).
18 (هاء الضمير) لا تكون رويّا إذا تحرك ما قبلها، وتصلح إذا سكن ما قبلها.
(1/ 405، 406).
19 - الحرف المشدد إذا وقع رويّا فى الشعر المقيّد خفّف، كما يسكن المتحرك إذا وقع رويّا فيه، نحو: (هرّ) مع (مستعر). (2/ 29، 102).
20 - فى قوله: (يغرندينى، يسرندينى) يصح أن يكون الروىّ (النون)، أو (الياء) وفى كليهما التزم الشاعر ما لا يلزم. (2/ 50).
21 - يستقبح الخليل فى الروىّ المقيّد نحو: (العقق) مع الحمق) مع (المختزق)، لأن هذه الحركات قبل الروىّ لمّا جاورته صارت كأنها فيه، فكاد يلحق بقبح الإقواء.
(2/ 102، 2/ 432).
22 - وصلوا حرف الروى بالياء الزائدة للمد والياء الأصلية، نحو: الرامى والسامى،
والأنغام ى والسلام ى (2/ 265).(3/139)
22 - وصلوا حرف الروى بالياء الزائدة للمد والياء الأصلية، نحو: الرامى والسامى،
والأنغام ى والسلام ى (2/ 265).
23 (الخروج) لا يكون إلا أحد الأحرف الثلاثة: الألف، والواو، والياء.
(1/ 405).
24 - قد تقع الألف (تأسيسا) قبل كاف الخطاب الحرفية المجردة عن الاسمية، فى نحو:
ذلك وكذلك. (1/ 531، 533).
25 - استجازوا الجمع بين الياء والواو ردفين، نحو: سعيد وعمود، واستكرهوا اجتماعها وصلين، نحو: (الغراب الأسود) مع (أو مفتدى) و (فى غيرى).
(1/ 127، 154، 265).
26 - لم يستجيزوا اجتماع الألف مع كل من الواو والياء ردفين، نحو: عماد مع عمود أو سعيد (1/ 154، 2/ 103).
27 - كثرت حروف المد قبل حرف الروىّ ك (التأسيس والردف). ليكون ذلك مؤذنا بالوقوف، ومؤديا إلى الراحة والسكون، وكلما جاور حرف المدّ الرّوىّ كان آنس به وأشدّ إنعاما لمستحقه. (1/ 251).
28 - الشعر المجزوء إذا لحق ضربه قطع لم تتداركه العرب بالرّدف، وذلك أنه لا يبلغ من قدره أن يفى بما حذفه الجزء، ومنهم من يلحق الردف على كل حال.
(1/ 518).
29 - تستعمل حروف المد فى: الردف والوصل والتأسيس والخروج، وفيهن يجرى الصوت والغناء والحداء والترنم والتطويح. (2/ 33).
30 - همزة نحو، رأس وبأس، إذا خففت وهى فى موضع الردف جاز أن تكون ردفا، فيجوز أن تجمع (راس وباس) مع (ناس) فى القافية، وجاز أيضا أن يراعى حالها قبل التخفيف، فيجمع بينها وبين نحو (فلس وضرس) وذلك لا يكون فى قصيدة واحدة، وإنما فى قصيدتين (2/ 257).
31 - يجوز أن يجمع فى الردف بين نحو (عمود) و (يعود) من غير تحاش ولا استكراه، وإن كانت واو (عمود) أقوى فى المد من واو (يعود) من حيث كانت الثانية أصلها الحركة (2/ 265).
32 - يجوز أن يجمع بين نحو (باب) و (كتاب) ردفين، وإن كانت ألف كتاب مدا صريحا وهى فى (باب) أصل غير زائد. (2/ 265).(3/140)
33 - جمعوا بين الساكن والمسكّن فى الشعر المقيّد على اعتدال عندهم نحو: لم، النّهم، قدم. (2/ 265).
34 - امتنعوا أن يجمعوا بين نحو (دونه) و (دينه) ردفين، لأنه انضم إلى خلاف الحرفين تباعد الحركتين، وجاز (دونه) مع (دينه) لأنهما إن اختلفا لفظا اتفقا حكما. (2/ 266).
35 (الخرم) فى الشعر دليل على أن المحذوف لعلّة كالثابت، وإلا كان فى البيت كسر لا زحاف (1/ 295).
36 - العرب لا تستنكر (الإقواء) فى الشعر فى رأى أبى الحسن الأخفش الذى يقول: «قلّت قصيدة إلا وفيها الإقواء» ويعتلّ لذلك بأن يقول: إن كل بيت منها شعر قائم برأسه (1/ 256).
37 - على رأى أبى الحسن السابق يكون (التضمين) فى الشعر قبيحا. (1/ 256).
(الضرورة الشعرية)
38 - قد يرد فى ضرورة الشعر ما لا يحتمل فى اختيار الكلام، من: الفصل بين ما لا يحسن فصله، وقصر الممدود، ومد المقصور، وتذكير المؤنث، وتأنيث المذكر، ووضع الكلام فى غير موضعه. (1/ 179).
39 - حذف واو الضمير (هو) وصلا ووقفا ضرورة شعرية. (1/ 115).
40 - قد يضطر الشاعر إلى مخالفة موجب الإعلال مراعاة للقوافى، كما فى: (يحلبون الأتاويا). (1/ 231).
41 - قد يلتزم الشاعر لإصلاح البيت ما تتجمع فيه أشياء مستكرهة، لا شيئان اثنان، وذلك أكثر من أن يحاط به. (1/ 233).
42 - تحريف القافية، أو حشو البيت، للضرورة. (1/ 290).
43 - الضرورة الشعرية يباح منها للمولّدين ما أبيح للعرب القدامى، ويحظر عليهم ما يحظر عليهم فى رأى أبى على وردّ على من زعم أنه لا يجوز لنا متابعتهم على الضرورة. (1/ 326، 330).
44 - ورد فى أشعار المولّدين كثير من ضرورات الشعر، وعرف ذلك كثير من جلّة العلماء، فلم ينكروا عليهم. (1/ 329).
45 - من ضرورات الشعر التى استنكرها العلماء: همز (مصائب، ومنائر، ومزائد)
وفكّ الإدغام فى (ضبب البلد) ونحوه، (1/ 329، 330).(3/141)
45 - من ضرورات الشعر التى استنكرها العلماء: همز (مصائب، ومنائر، ومزائد)
وفكّ الإدغام فى (ضبب البلد) ونحوه، (1/ 329، 330).
46 - اللّحن فى اللغة ليس من ضرورات الشعر، فلا يعذر فى مثله مولّد ولا عربى.
(1/ 335330).
47 - من أمثلة الضرورات التى لا يعذر فيها أحد الفصل بين المتلازمين أو المتلازمات فى الأشعار الآتية:
(وما مثله فى الناس)، (فأصبحت بعد خط بهجتها)، (فقد والشّك بيّن لى عناء)، (لها مقلتا)،) هل تعرف الدار ببيدا إنه)، (يا إبلى ما ذامه)، (وما كنت أخشى الدهر). (1/ 333330).
48 - ليس من ضرورة الشعر قوله:
(معاوى لم ترع الأمانة)، (وقد أدركتنى والحوادث جمّة). (1/ 331، 332).
49 - حذف الواو وإبقاء الضمير، من ضرورة الشعر عند ابن جنى، فى قول الشماخ:
(له رجل كأنه صوت حاد) (1/ 369).
50 - من ضرورة الشعر: إهمال (لم) الجازمة، وضع (لم) موضع (ما)، وضع (لن) موضع (ما)، حذف نون الأفعال الخمسة فى الرفع، حذف الحركة، النصب بعد الفاء فى غير موطنه عند النحاة، إهمال (أن) الناصبة، إنابة غير المفعول به مع وجوده، إجراء المعتل مجرى الصحيح، حذف ياء الجمع فى نحو: (العطامس).
(1/ 385383، 391، 448437).
51 - الشاعر إذا اضطّرّ، جاز له أن ينطق بما يبيحه القياس ولم يرد به سماع، ومن ذلك قوله: (حتى ودعه). (1/ 390).
52 - إذا احتاج الشاعر إلى إقامة الوزن، فمن طرقه مطل الحركة، فينشأ عنها حرف من جنسها (2/ 98).
53 - العرب قد تدخل قبح الضرورة مع قدرتهم على تركها، لاستقامة وزن الشعر من غيرها. (2/ 398).
54 - إذا احتاج الشاعر إلى تحريك الساكن فى آخر القافية، حرّك إلى الكسر، دون الفتح والضم. (2/ 355).
55 - ارتكاب الشاعر للضرورات الشعرية من الفصل والتقديم والتأخير إن دلّ على جوره وتعسّفه، فإنه من وجه آخر مؤذن بصياله، وليس بقاطع دليل على ضعف
لغته ولا قصوره عن اختياره الوجه الناطق بفصاحته (2/ 166، 167).(3/142)
55 - ارتكاب الشاعر للضرورات الشعرية من الفصل والتقديم والتأخير إن دلّ على جوره وتعسّفه، فإنه من وجه آخر مؤذن بصياله، وليس بقاطع دليل على ضعف
لغته ولا قصوره عن اختياره الوجه الناطق بفصاحته (2/ 166، 167).
56 - إذا استكرهوا فى الشعر لإقامة الوزن، خلّطوا فيه (2/ 421).
(لزوم ما لا يلزم)
57 - الأصمعى ينشد فى جملة أراجيزه شعرا من مشطور السريع، طويلا ممدودا مقيّدا، التزم الشاعر فيه أن جعل قوافيه كلّها فى موضع جرّ، إلا بيتا واحدا تفسير ابن جنى لذلك (1/ 289).
58 - قد يلتزم الشاعر ما لا يجب عليه، ليدل بذلك على غزره وسعة ما عنده، وهذا تطوّع بما لا يلزم، وجاء فى الشعر القديم والمولّد. (2/ 34).
59 - مما جاء فى الشعر القديم من لزوم ما لا يلزم:
التزام بعض الرّجّاز حرف الظاء قبل روىّ هو الظاء على عزّة ذلك مفردا التزام أحدهم تصغير قوافيه إلا نادرا، التزام أحدهم اللام المشددة فى قوافى قصيدته، التزام التاء والراء فى القافية، التزام النون المشددة فى القافية، التزام الفاء قبل الروى، التزام الألف والحاء والياء قبل الروى، التزام العين، التزام الواو والسين، التزام الذال والكاف، التزام جر جميع القوافى مع الوقوف عليها بالسكون، التزام آخر كل مصراع فى القصيدة أن ينتهى بلام التعريف، التزام الجر بالإضافة، التزام فتح ما قبل الروى. (2/ 5434).
ومما جاء فى شعر المحدثين:
ابن الرومى يلتزم الواو أو الفاء أو الفتحة قبل الروى فى قصائد له. (2/ 53،
54).
(أشتات عروضية)
60 - العرب كانت تعرف (النصب) نوعا من الإنشاد، مما يتغنى به الركبان. (1/ 461،
462).
61 - عيب على أبى نواس وغيره أحرف أخذت عليهم، كما عيب على الفرزدق وغيره مثل ذلك. (1/ 329).
62 - الأصمعى أراد أن يتعلم علم العروض على الخليل، فتعذر ذلك عليه وجرفه الخليل بما لا يسىء. (1/ 163).
63 - الضرب الأول من المنسرح يلزم (مفتعلن) ولم يجئ تاما ولا مخبونا، بل توبعت
فيه الحركات الثلاث، وهذا تعويض للضرب من كثرة السواكن فيه، نحو:(3/143)
63 - الضرب الأول من المنسرح يلزم (مفتعلن) ولم يجئ تاما ولا مخبونا، بل توبعت
فيه الحركات الثلاث، وهذا تعويض للضرب من كثرة السواكن فيه، نحو:
مفعولن، ومفعولان، ومستفعلان، ونحو ذلك مما التقى فى آخره من الضروب ساكنان. (2/ 18، 19).
64 - بعض من ينتمى إلى الفصاحة ينشد ابن جنى شعرا لنفسه، يقول فيه: أشأؤها، وأدأؤها، فينبّه عليه، فلا يكاد يرجع عنه. (2/ 366).
65 - بعض الأحداث ينشد ابن جنى شيئا سمّاه شعرا. على رسم المولّدين، وابن جنى يعدّه قوافى منسوقة غير محشوّة. (2/ 54، 55).
* * *
الفهرس الرابع مسائل علوم البلاغة والنقد والأدب(3/144)
* * *
الفهرس الرابع مسائل علوم البلاغة والنقد والأدب
1 - الاستعارة. (1/ 93).
2 - الإيجاز والإطناب. (1/ 126).
3 - المجاز المرسل. (1/ 91، 92).
4 - لا يستعملون (المجاز) إلا لضرب من المبالغة، إذ لولا ذلك لكانت الحقيقة أولى من المسامحة. (1/ 370).
5 - مما يدل على كثرة (المجاز) فى اللغة أن الحاجة قد تدعو إلى توكيد الكلام لرفع المجاز من جهة الفعل، أو من أو وقع، أوقع عليه. (2/ 214).
6 - أكثر هذه اللغة الشريفة جار على (المجاز) وقلّما يخرج الشىء فيها على الحقيقة، وعليه جاءت بعض الآيات التى يوهم ظاهرها تشبيه الله بالمخلوقين تعالى الله عن ذلك. (2/ 452).
7 - من الآيات القرآنية التى يوهم ظاهرها التشبيه، وهى محمولة على المجاز المألوف فى لغة العرب فى رأى ابن جنىّ:
{يََا حَسْرَتى ََ عَلى ََ مََا فَرَّطْتُ فِي جَنْبِ اللََّهِ}، {فَأَيْنَمََا تُوَلُّوا فَثَمَّ وَجْهُ اللََّهِ}، {مِمََّا عَمِلَتْ أَيْدِينََا}، {وَلِتُصْنَعَ عَلى ََ عَيْنِي}، {وَالسَّمََاوََاتُ مَطْوِيََّاتٌ بِيَمِينِهِ}، {يَوْمَ يُكْشَفُ عَنْ سََاقٍ}. (2/ 456452).
8 - ومما يحمل على المجاز أيضا قوله تعالى {وَلََا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنََا قَلْبَهُ عَنْ ذِكْرِنََا وَاتَّبَعَ هَوََاهُ} فى رأى ابن جنى. (2/ 458456).
9 - عامة الأفعال فى اللغة مع تأملها مجاز لا حقيقة، نحو: قام زيد، ألا ترى أن الفعل يفاد منه معنى الجنسية، والجنس يطبّق جميع الأزمنة والكائنات، فقولنا:
(قام زيد) إنما هو على وضع الكلّ موضع البعض. (2/ 212، 213).
10 - إنما يقع (المجاز) ويعدل إليه عن الحقيقة لمعان ثلاثة وهى: الاتساع، والتوكيد، والتشبيه، ومن أمثلة ذلك: هو بحر (للفرس)، {وَأَدْخَلْنََاهُ فِي رَحْمَتِنََا} (الجنة)،
تغلغل الحب فى فؤاده، بنو فلان يطؤهم الطريق، {وَسْئَلِ الْقَرْيَةَ}. (2/ 208(3/145)
10 - إنما يقع (المجاز) ويعدل إليه عن الحقيقة لمعان ثلاثة وهى: الاتساع، والتوكيد، والتشبيه، ومن أمثلة ذلك: هو بحر (للفرس)، {وَأَدْخَلْنََاهُ فِي رَحْمَتِنََا} (الجنة)،
تغلغل الحب فى فؤاده، بنو فلان يطؤهم الطريق، {وَسْئَلِ الْقَرْيَةَ}. (2/ 208
211).
11 - أفعال الله سبحانه وتعالى، نحو (خلق الله السماء والأرض) وما كان مثله من (المجاز) لا الحقيقة فى رأى ابن جنى ولو كان حقيقة لكان خالقا للكفر والعدوان وغيرهما من أفعال العباد. (2/ 213).
12 - مما يدل على لحاق المجاز بالحقيقة وسلوكه طريقتها فى أنفسهم أن العرب قد وكّدته كما وكّدت الحقيقة. (2/ 217215).
13 - من أنواع المجاز (التجريد)، وهو أن تعتقد فى الشئ من نفسه معنى آخر كأنه حقيقته ومحصوله، ويسرى ذلك من الاعتقاد إلى اللفظ المستعمل أمثلة له.
(2/ 234232).
14 - هل فى إحالة سيبويه لقول من قال: (أشرب ماء البحر) حظر للمجاز؟.
(2/ 216).
15 - قوله تعالى: {وَفَوْقَ كُلِّ ذِي عِلْمٍ عَلِيمٌ} من باب الحقيقة، لا المجاز، وكذلك قوله تعالى: {وَكَلَّمَ اللََّهُ مُوسى ََ تَكْلِيماً}. (2/ 218216).
16 - أمثلة ل (القلب) فى الكلام، وهو من جعل الفرع أصلا، والأصل فرعا.
(1/ 524، 90، 191)، (2/ 373، 1/ 306، 308).
17 - وضع السبب موضع المسبب وعكسه. (1/ 74، 91، 241، 2/ 397393).
18 - من المجاز قولهم: رفع عقيرته، بناء الخيل، نزو الجراد، اخضرار النّعال، ابتلال النعال، بنى بأهله، بناء الشرف والمجد، قوله صلى الله عليه وسلم: (خلق الله آدم على صورته).
(2/ 454، 1/ 92، 93، 113، 262).
19 - يصح أن تقول: ضربت زيدا وأنت تريد: ضربت غلامه إذا كان المقام يفهم من ذلك. (2/ 215).
20 - وجه العدول عن قولك: أنا لا آتى القبيح إلى قولك: مثلى لا يأتى القبيح.
(2/ 271، 272).
21 - وجه العدول فى (دافق) و (عاض). (1/ 183، 184).
(قضية اللفظ والمعنى)
22 - اللفظ والمعنى. (1/ 237، 238).(3/146)
23 - عناية العرب باللفظ. (1/ 317).
24 - المعانى يتناهبها المولدون كما يتناهبها المتقدمون. (1/ 79).
25 - العرب تعنى بألفاظها فتصلحها وتهذّبها وتراعيها، ولكن المعنى عندهم أقوى وأكرم وأفخم وأشرف. (1/ 237، 236).
26 - دعوى أن من الألفاظ ما هو منمّق موشّى وليس تحته معنى شريف. (1/ 237).
27 - توضيح ابن جنى لما قيل من أن قول الشاعر:
ولما قضينا من منى كل حاجة ... ومسّح بالأركان من هو ماسح
(الأبيات) ألفاظ موشّاة ولا معنى ذا قيمة من ورائها، وردّه على ذلك بتفصيل.
(1/ 241239).
28 - الأخبار فى التلطف بعذوبة الألفاظ إلى قضاء الحوائج أكثر من أن يؤتى عليها.
(1/ 241).
* * *
الفهرس الخامس لغات العرب(3/147)
* * *
الفهرس الخامس لغات العرب
1 - الفصيح يجتمع فى كلامه لغتان فصاعدا. (1/ 368).
2 - التفريق بين ما هو لغة وما هو ضرورة وصنعة. (1/ 369).
3 - العرب قد يجتمع فى كلامها لغتان فصيحتان لقبيلة واحدة لأنها قد تفعل ذلك للحاجة إليه فى أوزان شعرها، وسعة تصرف أقوالها. (1/ 370).
4 - معرفة اللغة المفادة من اللغة الأصلية. (1/ 370).
5 - إذا كثر على المعنى الواحد ألفاظ مختلفة فسمعت فى لغة إنسان واحد فإن أحرى ذلك أن يكون قد أفاد أكثرها أو طرفا منها، من حيث كانت القبيلة الواحدة لا تتواطأ فى المعنى الواحد على ذلك كله. (1/ 371).
6 - كلما كثرت الألفاظ على المعنى الواحد، كان ذلك أولى بأن تكون لغات لجماعات اجتمعت لإنسان واحد. (1/ 371369).
7 - لسنا نشكّ فى بعد لغة حمير ونحوها عن لغة ابنى نزار، فقد يمكن أن يقع شىء من تلك اللغة فى لغتهم، فيساء الظن فيه بمن سمع منه، وإنما هو منقول من تلك اللغة. (1/ 381، 413).
8 - لا تؤخذ اللغة عن أهل المدر بسبب ما عرض لها من الاختلال والفساد والخطل، ولو علم أن أهل مدينة باقون على فصاحتهم ولم يعترض شىء من الفساد للغتهم لوجب الأخذ عنهم. (1/ 393).
9 - صاحب لغة ما، يراعى لغة غيره، فإن العرب وإن كانو خلقا عظيما منتشرين فهم غير متحجرين ولا متضاغطين، وإنما هم متجاورون متزاورن كالجماعة فى دار واحدة. (1/ 403).
10 - هل من الممكن أن ينطق العربى لغة غيره: عربيا أو أعجميّا؟ (1/ 412).
11 - أهل الحضر يتظاهرون بأنهم خالفوا كلام الفصحاء، ولكن كلامهم مضاه لكلام الفصحاء فى الحروف والتأليف، إلا أنهم أخلّوا بأشياء من إعراب الكلام.
(1/ 414).(3/148)
12 - إذا اجتمعت فى لغة رجل واحد لفظتان فصيحتان، فمتى يحكم بأنهما معا من لغة قبيلته؟ ومتى يحكم بأن إحداهما من لغة قبيلة أخرى؟ (1/ 370، 371).
13 - إذا كثر على المعنى الواحد ألفاظ مختلفة، فسمعت فى لغة إنسان واحد، فإن أحرى ذلك أن يكون قد أفاد أكثرها أو طرفا منها من قبيلة أخرى.
(1/ 370).
(نشأة اللغة)
14 - أكثر أهل النظر على أن أصل اللغة إنما هو تواضع واصطلاح، لا وحى وتوقيف.
(1/ 94، 96).
15 - أبو على وابن جنى تردّد رأيهما فى نشأة اللغة بين التوقيف والقول بالمواضعة.
(1/ 94، 99).
16 - توجيهات مختلفة لقوله تعالى: {وَعَلَّمَ آدَمَ الْأَسْمََاءَ كُلَّهََا}. (1/ 94، 95).
17 - ذهب بعضهم إلى أن أصل اللغات كلها إنما هو من الأصوات المسموعات، وهو وجه صالح متقبّل فى رأى ابن جنى. (1/ 99).
18 - يرى بعضهم فى أصل اللغة أنه قد وقع للعرب أوّلا بعض اللغة ثم احتيج فيما بعد إلى الزيادة عليه، فزيد فيها شيئا فشيئا على قياس ما كان أوّلا: حروفا وتأليفا وإعرابا. (1/ 414).
19 - الذى وضع من اللغة أولا، وضع على خلاف، لكل طائفة لغة خاصة بها، ويجوز أن يكون الموضوع الأول ضربا واحدا. (1/ 414).
20 - الأسماء، والأفعال، والحروف: أيّها وضع أولا؟. (1/ 415).
21 - رأى لأبى الحسن فى وضع المبنيات، وتوضيح ابن جنى له. (1/ 417415).
(تركّب اللغات)
22 - معناه: أن عربيا له مذهب خاص فى التصريف، يسمع عربيا آخر له تصريف مخالف، فيأخذ بعض تصريف إلى بعض تصريفه هو، وينطق بتصريف من اللغتين معا. (1/ 376).
23 - كثير مما عدّ شاذّا فى التصريف، ليس كذلك، إنما هو من تركب اللغات.
(1/ 372).
24 - تختلف أحوال العرب فى تلقّى الواحد منهم لغة غيره، فمنهم من يسرع إلى قبول
ما سمعه، ومنهم من يستعصم فيلزم لغته، ومنهم من إذا طال تكرر لغة غيره عليه لصقت به ووجدت فى كلامه. (1/ 378).(3/149)
24 - تختلف أحوال العرب فى تلقّى الواحد منهم لغة غيره، فمنهم من يسرع إلى قبول
ما سمعه، ومنهم من يستعصم فيلزم لغته، ومنهم من إذا طال تكرر لغة غيره عليه لصقت به ووجدت فى كلامه. (1/ 378).
25 - مما يفسّر على أنه من تركب اللغات قولهم:
نعم ينعم، دمت تدوم، متّ تموت، قلى يقلى، سلا يسلى، جبى يجبى، ركن يركن، قنط يقنط، طهر فهو طاهر، شعر فهو شاعر، حمض فهو حامض، خثر فهو خاثر، غسى يغسى، أبى يأبى. (1/ 380372).
26 - عدّ بعضهم من تركب اللغات: عقرت المرأة فهى عاقر وابن جنى يحمل ذلك على النسب، وليس جاريا على الفعل. (1/ 372، 379، 380).
(اللغات المنسوبة)
27 - بنو تميم يقولون: كلمة وكلم مثل: كسرة وكسر، والحجازيون يقولون: كلمة.
(1/ 80).
28 - لغة الحجازيين جميعا الفكّ فى نحو: اردد الباب، واصبب الماء، واسلل السيف.
(1/ 132).
29 - اللغة التميمية فى (ما) هى الإهمال، واللغة الحجازية هى إعمالها عمل (إنّ)، والتميمية أقوى قياسا، والحجازية أسير استعمالا. (1/ 161، 162، 194،
2/ 51).
30 - فى الاستفهام عن الأعلام المنصوبة، نحو: رأيت عليّا، يقول الحجازيون: من عليّا؟ فيحكون، ويقول التميميون: من علىّ؟ ولا يحكون. (1/ 259).
31 - يقال فى الأمر من المضعف عند بنى تميم: شدّ وضنّ وفرّ واستعدّ واصطتّ يا رجل (بالإدغام) والحجازيون لا يدغمون، ولغتهم هى الفصحى القدمى.
(1/ 171).
32 - يتوقف على ما حكاه أبو عثمان عن الأصمعى يتمون اسم المفعول من الأجوف الثلاثى اليائى، فيقولون: مخيوط ومكيول ومعيون وتفاحة مطيوبة ومغيوم.
(1/ 272).
33 - عنعنة تميم، يقولون: (عن) فى موضع (أن). (1/ 399).
34 - أهل الحجاز يقولون: يا تزن ويا تعد، وغيرهم: يتّزن ويتّعد. (1/ 402).
35 (هلمّ) أهل الحجاز يستعملونها بلفظ واحد للمفرد والمثنى والجمع بنوعيه، وبنو
تميم يجرونها مجرى (لمّ) فيغيّرونها بقدر المخاطب، وأعلى اللغتين الحجازية وبها نزل القرآن. (1/ 419).(3/150)
35 (هلمّ) أهل الحجاز يستعملونها بلفظ واحد للمفرد والمثنى والجمع بنوعيه، وبنو
تميم يجرونها مجرى (لمّ) فيغيّرونها بقدر المخاطب، وأعلى اللغتين الحجازية وبها نزل القرآن. (1/ 419).
36 - أهل الحجاز يقولون للصّوّاغ: (الصّيّاغ). (1/ 439).
37 - أهل الحجاز يكسّرون نحو (عوان ونوار) على (عون ونور) فيسكنون العين فى المعتل، وإن كانوا يقولون فى نظيره من الصحيح: رسل وكتب (بضم العين).
(1/ 495).
38 - بنو تميم يقولون: (ودّ) أى (ويد) يقلبون التاء دالا ويدغمون. (1/ 495).
39 - بعض بنى أسد وقيس يقولون: هى قامت (بسكون الهاء). (1/ 131).
40 - لغة قضاعة: مررت بك، والمال لك (بفتح الباء وكسر اللام مع الضمير المجرور.
(1/ 398).
41 - تلتلة بهراء، يقولون: يعلمون ويفعلون يصنعون (بكسر أوائل الحروف).
(1/ 400).
42 - كشكشة ربيعة، يقولون مع كاف ضمير المؤنث: إنّكش رأيتكش تفعل هذا فى الوقف، وإذا وصلت أسقطت الشين. (1/ 398، 400).
43 - بلحارث يعربون المثنى بالألف فى النصب والجر، فيقولون: مررت بأخواك، وضربت أخواك. (1/ 402).
44 - من لغة هذيل قولهم: جوزات، وبيضات (بفتح العين فى الجمع مع أنها حرف علة). (2/ 401).
45 - لغة بنى عكل، يقولون: ترقؤة (بالهمزة) أى ترقوة. (2/ 421).
46 - تسكين هاء الضمير للمفرد المذكر لغة لأزد السّراة، نحو: له، أى (له) حكاها أبو الحسن. (1/ 164، 368).
47 (حوريت) من لغة اليمن، ومخالف للغة ابنى نزار. (1/ 213، 214).
48 - قال منتجع: كمء واحدة وكمأة للجميع، وقال أبو خيرة: كمأة واحدة وكمء للجميع. (2/ 498).
(لغات غير منسوبة)
49 - قرواح، وقرياح: ليس على البدل، وإنما كل منهما مثال برأسه. (1/ 172،
173).(3/151)
50 - حكى بعضهم: زئبر، ضئبل، خرفع، حكى عن بعض البصريين: إصبع، وحكى عن بعض الكوفيين: ما رأيته مذ ستّ. (1/ 114).
51 - حكى البغداديون: فرس مقوود، رجل معوود، ثوب مصوون، مسك مدووف ولهذا نظائر كثيرة. (1/ 139، 140).
52 - حكى البغداديون فى (قنية) الفعل واويّا ويائيّا (قنوت، قنيت). (2/ 296،
384، 1/ 171).
53 - حكى أبو الحسن. فى (دابّة مهيار) الفعل واويّا ويائيّا (هار يهور، يهير).
(1/ 172).
54 (ليتما) بعض العرب يعدّها مركبة فيهمل عملها، وبعضهم يعدّ (ما) ملغاة فيقرّ عملها. (1/ 194، 195).
55 - بعض العرب يقلب ألف المقصور ياء مع ياء المتكلم فيقول: عصىّ، رحىّ، بشرىّ، نوىّ، قفىّ، صدىّ. (1/ 203).
56 (استطاع) فيها خمس لغات هى: استطعت، اسطعت، استعت، أسطعت، أستعت. (1/ 271).
57 (ودع) الثلاثى غير مشدد الدال، لغة شاذة. (1/ 278).
58 (فسطاط) فيها ست لغات. (1/ 454).
59 - من اللغات: سكّر طبرزل وطبرزن، هتلت السماء وهتنت، دهمج البعير ودهنج، إناء قربان وكربان. (1/ 453).
60 - بعض العرب يقف على المنصوب بغير ألف، ولم يحك سيبويه هذه اللغة ولكن حكاها أبو الحسن وأبو عبيدة وقطرب وأكثر الكوفيين. (1/ 461).
61 (مغيرة) بكسر الميم لغة، وليس، إتباعا للحركة. (1/ 497).
62 - لغة (أكلونى البراغيث) والضمائر فيها حروف لا أسماء. (1/ 537).
63 (أفّ) اسم فعل بمعنى (أتضجّر) فيها ثمانى لغات. (2/ 278).
64 (آوّتاه) اسم فعل بمعنى (أتألم) فيها سبع لغات. (2/ 278).
65 (وشكان) اسم فعل بمعنى (وشك) فيها ثلاث لغات. (2/ 279، 280).
66 (جبيت الخراج وجبوته) لغتان. (2/ 296).
67 - فى التقاء المثلين فى كلمة والأول متحرك نحو (اقتتل) قالوا أيضا: قتّل، قتّل،
قتّل، اقتّل. (2/ 324).(3/152)
67 - فى التقاء المثلين فى كلمة والأول متحرك نحو (اقتتل) قالوا أيضا: قتّل، قتّل،
قتّل، اقتّل. (2/ 324).
68 - قالوا: دانق ودائق، وخاتم وخاتم، وطابق وطابق. (2/ 346).
69 - من العرب من يجرى حركة ألف الاثنين وواو الجماعة مجرى حركة التقاء الساكنين فيقول فى التثنية: بعا يا رجلان، وفى الجمع: بعوا يا رجال، وقما يا غلامان. (2/ 356، 357).
70 - من العرب من يقول: شمّ يا رجل. (2/ 357).
71 - عند التقاء الساكنين، من العرب من يكسر، ومنهم من يفتح، ومنهم من يضم.
(2/ 357).
72 - قالوا: صبية وقنية وصبيان، صبية وقنية وصبيان، وصبوة وقنوة وصبوان.
(2/ 381).
73 - ضربه فحشّت يده، وأحشّت يده لغات. (2/ 495).
74 (الصّقر والسّقر والزّقّر) لغات. (1/ 371). (2/ 498).
75 (فتن وأفتن) لغتان، والأصمعىّ يأبى (أفتن). (2/ 506).
76 (وفى بذمته، وأوفى بذمته) لغتان قويتان. (2/ 506).
77 - العلم المؤنث الثلاثى ساكن الوسط، ورد صرفه ومنعه من الصرف لغتان، والأجود ترك الصرف. (2/ 507).
78 (همهام) اسم فعل بمعنى (فنى) فيها أربع لغات. (2/ 282، 283).
* * *
الفهرس السادس أعلام العلماء(3/153)
* * *
الفهرس السادس أعلام العلماء
(الأعلام من العلماء المذكورين فى كتاب الخصائص، ونتف من حكاية كلامهم، وكلام ابن جنى عنهم).
1 - أحمد بن إبراهيم (أستاذ ثعلب)
1 - روى عن العرب قولهم: هذا ذو زيد، ومعناه: هذا زيد، أى هذا صاحب هذا الاسم الذى هو زيد. (2/ 369).
2 - أبو الحسن الأخفش
2 - كان يجيز وقوع المبتدأ بعد (إذا) الزمانية. (1/ 145).
3 - قال: فإن قلت: إنما جاء هذا فى حرف واحد (يريد شنوءة) قلت: فإنه جميع ما جاء (1/ 154، 170).
4 - قال: واعلم أنه إذا أدّاك القياس إلى شىء ما، ثم سمعت العرب قد نطقت فيه بشىء آخر على قياس غيره، فدع ما كنت عليه إلى ما هم عليه، فإن سمعت من آخر مثل ما أجزته فأنت فيه مخيّر، تستعمل أيهما شئت، فإن صح عندك أن العرب لم تنطق بقياسك أنت، كنت على ما أجمعوا عليه البتة، وأعددت ما كان قياسك أدّاك إليه لشاعر مولّد، أو لساجع، أو لضرورة لأنه على قياس كلامهم (1/ 162).
5 - قال: يمتنع توكيد الضمير المحذوف المنصوب فى نحو: الذى ضربت زيدا، فلا تقول: الذى ضربت نفسه زيد على أن (نفسه) توكيد للهاء المحذوفة من الصلة.
(1/ 163، 2/ 67).
6 - قال: العرب لا تستنكر (الإقواء) وقلّت قصيدة إلا وفيها الإقواء، وعلة ذلك أن كلّ بيت منها شعر قائم برأسه. (1/ 256).
7 - أجاز: أظننت زيدا عمرا عاقلا، ونحو ذلك، وامتنع منه أبو عثمان، وقال:
استغنت العرب عن ذلك بقولهم: جعلته يظنّه عاقلا. (1/ 282).
8 - قال فى قولهم: «راكب الناقة طليحان) تقديره: راكب أحد طليحين. (1/ 299).(3/154)
9 - قال: يمتنع النصب فى: (انتظرتك وطلوع الشمس) على أنه مفعول معه، وذلك لأن الواو التى بمعنى (مع) لا تستعمل إلا فى الموضع الذى لو استعملت فيه عاطفة لجاز، وأنت لو قلت: انتظرتك وطلوع الشمس، أى: وانتظرك طلوع الشمس لم يجز لأن طلوع الشمس لا يصح إتيانه لك. (1/ 317، 2/ 159).
10 - أجاز أن تكون العرب قدما تقول: مررت بأخويك، وبأخواك (جميعا) إلا أن الياء كانت أقيس فكثر استعمالها، وأقام الآخرون على الألف. أو أن يكون الأصل قبله الياء فى الجر والنصب، ثم قلبت للفتحة قبلها ألفا فى لغة بلحارث. (1/ 403).
11 - قال: كلام أهل الحضر ككلام أهل الوبر حروفا وتأليفا، وإن خالفه فى الإخلال بأشياء من الإعراب. (1/ 414).
12 - قال: اختلاف لغات العرب إنما أتاها من قبل أن أول ما وضع منها وضع على خلاف، وإن كان كله مسوقا على صحة وقياس، ثم أحدثوا من بعد أشياء كثيرة احتاجوا إليها. (1/ 414).
13 - كان يذهب إلى أن ما غيّر لكثرة استعماله وهو المبنى إنما تصورته العرب قبل وضعه، كما جاز أن يكون معربا فى الأصل، ثم بنى لمّا كثر استعماله.
(1/ 415).
14 - حكى عن العرب قولهم: هار الجرف يهير. (1/ 449).
15 - قال: قالت العرب: ارعوى، ولم يقولوا: ارعوّ، وهذا يفسد مذهب الكوفيين فى إدغام المثلين من المضعف، نحو: اغزوّ. (1/ 466).
16 - قال: مثال (فعل) من (جئت) هو: جوء، وأصله: جيؤ، قلبت الياء واوا.
(1/ 467).
17 - ذهب إلى أن الهاء والياء والكاف فى (إيّاه، وإيّاى وإيّاك) حروف مجردة عن الاسمية، وتدل على الغيبة والحضور فقط. (1/ 533).
18 - قال: لا يجوز القياس على ما ورد من حذف المضاف. (2/ 71، 142).
19 - حكى عن العرب قولهم: (متّمن) افتعل من (الأمان). (2/ 75).
20 - حكى عن العرب قولهم: رأيت مئيا، فلما حذفوا قالوا: مائة. (2/ 82).
21 - قال: المحذوف من المصادر فى نحو: (إقامة): ومن اسم المفعول فى نحو:
(مقول) و (مبيع) هو عين الكلمة. (2/ 89).(3/155)
22 - حكى عن العرب قولهم: (نقيذ) بكسر النون. (2/ 116).
23 - كان يرى فى قوله تعالى: {لَقَدْ تَقَطَّعَ بَيْنَكُمْ} أن «بينكم» وإن كان منصوب اللفظ فهو مرفوع الموضع بفعله، غير أنه أقرّت نصبة الظرف. (2/ 149).
24 - مذهبه أن رافع الخبر هو المبتدأ وحده. (2/ 161).
25 - فى قوله تعالى: {مِنْ شَرِّ الْوَسْوََاسِ الْخَنََّاسِ} الآيات ذهب إلى أن المراد: من شر الوسواس الخناس من الجنة والناس، الذى يوسوس فى صدور الناس.
(2/ 179).
26 - سئل عن قولهم: مررت برجل قائم زيد أبوه: أن (أبوه) بدل أم صفة؟ فقال: لا أبالى بأيهما أجبت. (2/ 195).
27 - قال: إذا أخذت من (الضرب) على مثال (اطمأن) قلت: اضرببّ، مراعاة للحال الطارئة بعد الادغام. (2/ 205).
28 - في تفسير قوله تعالى: {وَكَلَّمَ اللََّهُ مُوسى ََ تَكْلِيماً} قال: خلق الله لموسى كلاما فى الشجرة، فكلم به موسى، وإذا أحدثه كان متكلما به، فأما أن يحدثه فى شجرة أو فم أو غيرهما فهو شىء آخر، لكن الكلام واقع. (2/ 216).
29 - قال: قد تأتى (الواو) زائدة فى خبر (كان)، نحو: كان ولا مال له. (2/ 222).
30 - ذهب فى قوله تعالى: {وَاتَّقُوا يَوْماً لََا تَجْزِي نَفْسٌ عَنْ نَفْسٍ شَيْئاً} إلى أن أصله: لا تجزى فيه، فحذف حرف الجر، فصار (تجزيه) ثم حذف الضمير. وذهب سيبويه إلى أنه حذف دفعة واحدة. (2/ 231).
31 - أجاز أن يكون العائد كنية الاسم الأول بدلا من ضميره، نحو: زيد مررت بأبى محمد. (2/ 291).
32 - قال: حرف التعريف فى (الرجل) من قولهم: إنى لأمرّ بالرجل مثلك زائدة، كأنه قال: إنى لأمر برجل مثلك، لمّا لم يكن (الرجل) هنا مقصودا معيّنا (2/ 329).
33 - قال: (الألف) إذا وقعت بين الحرفين كان لها صدى. (2/ 354).
34 - فى قوله تعالى: {وَيْكَأَنَّ اللََّهَ يَبْسُطُ الرِّزْقَ}. ذهب إلى أنه (ويك) والكاف فيه حرف خطاب، وأن ما بعدها متعلق بما فى (ويك) من معنى الفعل، أى: اعجب لسوء اختيارهم. (1/ 422، 2/ 389).(3/156)
35 - ذهب إلى أن (الماطرون) رباعىّ، واستدلّ على ذلك بكسر النون مع الواو، ولو كانت زائدة لتعذر فيها ذلك. (2/ 428).
36 - أجاز أن يكسّر (ندى) على (أنداء) نحو جبل وأجبال، ثم يكسر (نداء) على (أندية) نحو: رداء وأردية (2/ 445).
37 - قال لأبى حاتم: ما تقول فى (الفردوس)؟ قال: مذكر إلخ. (2/ 500).
3 - الأصمعى
38 - ومما ذكره فى الثناء على الأصمعى وعلمه قوله: «وهذا الأصمعى وهو صنّاجة الرواة والنّقلة، وإليه محطّ الأعباء والثّقلة، ومنه تجنى الفقر والملح، وهو ريحانة كل مغتبق ومصطبح كانت مشيخة القرّاء وأماثلهم تحضره». (2/ 502، 503).
39 - أبى أن يكون الفعل (شذّ) متعديا، وقال: لا أعرفه إلا لازما بمعنى تفرق.
(1/ 138).
40 - قال: قالوا للرجل القوّاد: (الكلتبان) وهو من (الكلب) بمعنى القيادة.
(1/ 226).
41 - قال: قال لى الخليل: أنشدنا رجل (ترافع العزّ بنا فارفنععا) فقلت: هذا لا يكون، فقال: كيف جاز للعجاج أن يقول: (تقاعس العزّ بنا فاقعنسسا)؟
(1/ 359، 2/ 492).
42 - قال: اختلف رجلان فى (الصقر) فقال أحدهما: (الصقر)، بالصاد، وقال الآخر:
(السّقر) بالسين، وقدم عليهما ثالث فقال: لا أقولهما، إنما أقول: (الزّقر).
(1/ 371، 2/ 498).
43 - ذكر حروفا من الغريب، وقال: لا أعلم أحدا أتى بها إلا ابن أحمر الباهلى، منها (الجبر) للملك، كأس (رنوناة) دائمة، (الدّيدبون)، للهو، (ماريّة) للبقرة الوحشية، (البابوس) لولد الناقة، (الرّبّان) للعيش، (المأنوسة) للنار، (الحيرم) للبقر. (1/ 409. 410).
44 - ذهب إلى أن (الهرماس) من (الهرس). (1/ 429).
45 - قال: بنت مخر، وبنات بخر: سحائب يأتين قبل الصيف بيض منتصبات فى السماء. (1/ 452).
46 - حكى عن العرب قولهم: دهمج البعير يدهمج دهمجة، ودهنج يدهنج دهنجة:
إذا قارب الخطو وأسرعه، وبعير دهامج ودهانج. (1/ 451).(3/157)
46 - حكى عن العرب قولهم: دهمج البعير يدهمج دهمجة، ودهنج يدهنج دهنجة:
إذا قارب الخطو وأسرعه، وبعير دهامج ودهانج. (1/ 451).
47 - قال: إذا استوت أخلاق القوم قيل: هم على سرجوجة واحدة، وقرن واحد، ومنهم من يقول: سرجيجة، وهى (فعليلة) من هذا. (1/ 476).
48 - حكى عن العرب قولهم: رفع البعير، ورفعته. (2/ 17).
49 - سمع رجلا من أهل اليمن يقول: فلان لغوب، جاءته كتابى فاحتقرها.
(2/ 184).
50 - قال: الشىء إذا فاق فى نفسه قيل له: خارجى. (2/ 284، 450).
51 - قال: يقال: انباع الشجاع ينباع انبياعا: إذا انخرط بين الصفين ماضيا.
(2/ 348).
52 - قال فى قول الشاعر: (وأخلفوك عدا الأمر الذى وعدوا): أراد جمع (عدة).
(2/ 391).
53 - حكى عن العرب: ناقة تضرّاب. (2/ 406، 414).
54 - قال فى (الدّرداقس): أحسبه روميّا. (2/ 418).
55 - حكى عن العرب أنه إذا قيل لهم: هلمّ إلى كذا، وأرادوا الامتناع منه قالوا: لا أهلمّ. (2/ 440).
56 - كان يعيب الحطيئة ويتعقبه، فقيل له فى ذلك فقال: وجدت شعره كله جيّدا، فدلّنى على أنه كان يصنعه، وليس هكذا الشاعر المطبوع، إنما الشاعر المطبوع الذى يرمى الكلام على عواهنه، جيّده على رديئة. (2/ 480).
57 - كان يقول فى قولهم للبحر: (المهرقان): إنه من قولهم: هرقت الماء. (2/ 478).
58 - نقل عنه أنه صحّف قول الشاعر (لابن بالصيف تامر) إلى (لاتنى بالضيف تامر).
(2/ 481).
59 - قال: كان النضر يجيئنى، وكان إذا أراد أن يقول: (ألف) قال: (إلف).
(2/ 485).
60 - كان ينكر أن يقال: (زوجة) بالتاء، ويقول: إنما هى (زوج). (2/ 489).
61 - قال: دخلت على حماد بن سلمة وأنا حدث، فقال لى: كيف تنشد قول الحطيئة: (أولئك قوم إن بنوا أحسنوا ماذا)؟ (2/ 493).
62 - أنكر على ابن الأعرابى رفعه (ليلة) فى بيت شعر، لأن الوجه نصبه. (2/ 499).(3/158)
4 - ابن الأعرابى
63 - ذكر فى جمع (جار): (أجوار). (1/ 279).
64 - قال: يوم أرونال مثاله (أفوعال) من (الرّنّة) وذلك أنها تكون مع البلاء والشدة.
(2/ 427، 482).
5 - أحمد بن يحيى (ثعلب)
65 - ومما ذكره فى الثناء على علمه وفضله قوله: «ولله أبو العباس أحمد بن يحيى!، وتقدمه فى نفوس أصحاب الحديث، ثقة وأمانة، وعصمة وحصانة، وهم عيار هذا الشان، وأساس هذا البنيان». (2/ 504).
66 - قال: يقال: هذا أبوك، وهذا أباك، وهذا أبك. فمن قال: هذا أبوك، أو أباك، فتثنيته (أبوان) ومن قال: هذا أبك، فتثنيته (أبان). (1/ 339).
67 - قال: فى قول الشاعر: (أن تقرءان على أسماء ويحكما): شبه (أن) ب (ما) فلم يعملها كما لم يعمل (ما). (1/ 384).
68 - قال: ارتفعت قريش فى الفصاحة عن عنعنة تميم، وكشكشة ربيعة، وكسكسة هوازن، وتضجّع قيس، وعجرفيّة ضبّة، وتلتلة بهراء. (1/ 399).
69 - مذهبه أن الباء فى (زغدب) زائدة. (1/ 428).
70 - مذهبه أن (التّنّور) تفعول من (النار)، والطّيخ: الفساد، من (تواطخ القوم).
(1/ 428، 2/ 482، 483).
71 - حكى عن الكوفيين: ضربت اليد يده على وجه المبالغة. (2/ 26).
72 - حكى عن العرب قولهم: أيهان بكسر النون بمعنى هيهات. (2/ 281).
73 - حكى عن العرب قولهم: خذه من حيث وليسا قال: هو إشباع (ليس) وذهب إلى مثل ذلك فى (آمين) قال: هو إشباع فتحة الهمزة. (2/ 349).
74 - سمع مع ابن الأعرابى أعرابية تقول لبنات لها خلون مع أعرابىّ: أفى السّوّتنتنّه؟ تريد: أفى السوأة أنتنّه؟ (2/ 365).
75 - مذهبه مع ابن دريد أن (يستعور) وزنه (يفتعول). (2/ 427).
76 - قال: (أسكفّة) الباب، هى من (استكفّ). (2/ 427، 482).
77 - كان يقول فى قول جرير: (إذا ضفتهم أو سآيلتهم):
أراد: ساءلتهم، من (السؤال) ثم عنّ له أن يبدل الهمزة على قول من قال:
(سايلتهم) فاضطرب عليه الموضع. (2/ 479).(3/159)
أراد: ساءلتهم، من (السؤال) ثم عنّ له أن يبدل الهمزة على قول من قال:
(سايلتهم) فاضطرب عليه الموضع. (2/ 479).
6 - الجاحظ
78 - قال: قال النحويون: إن (أفعل) الذى مؤنثه (فعلى) لا يجتمع فيه الألف واللام و (من)، وإنما هو ب (من) أو بالألف واللام، نحو قولك: الأفضل، وأفضل منك، والأحسن، وأحسن منك، ثم قال: وقد قال الأعشى: (ولست بالأكثر منهم حصى). (1/ 211).
79 - قال: ما على الناس شىء أضرّ من قولهم: ما ترك الأول للآخر شيئا.
(1/ 216).
7 - أبو عمر الجرمّى
80 - قال: التاء فى (كلتا) زائدة، ومثال الكلمة (فعتل). (1/ 226).
81 - قال: إذا خففت همزة نحو (رأس وبأس) جاز أن تكون ردفا، فتجمع بينها وبين نحو (فلس) و (حلس) وذلك لا يكون فى قصيدة واحدة، وإنما فى قصيدتين.
(2/ 257).
82 - سأل الفراء: ما الأصل فى (قم)؟ فقال: أقوم، قال: فصنعوا ماذا؟ قال:
استثقلوا الضمة على الواو إلخ. (2/ 493).
8 - إبراهيم الحربى
83 - ذكر أن فى (إصبع) و (أنملة) جميع ما يقول الناس. (2/ 425).
9 - أبو الخطاب
84 - حكى أن بعض العرب يقول فى راية: (راءة) بالهمزة. (1/ 226).
10 - خلف
85 - قال: أخذت على المفضل الضبى فى مجلس واحد ثلاث سقطات. (2/ 483).
11 - الخليل بن أحمد
86 - قال ابن جنى فى الثناء عليه وعلى علمه: «وهذا الترجيم الذى أشرف عليه الخليل ظنّا، وقد جاء به السماع نصّا، فانظر إلى قوة تصور الخليل إلى أن هجم به الظن على اليقين، فهو المعنىّ بقوله:
الألمعىّ الذى يظنّ بك الظّ ... نّ كأن قد رأى وقد سمعا
(1/ 472).(3/160)
87 - قال: جاء عن العرب: رجل مهوب، وبرّ مكول، ورجل مسور به، وقياس هذا كلّه أن يكون مما قلبت فيها الياء واوا، لأن المحذوف منه واو مفعول، لا عينه.
(1/ 216).
88 - قال: الميم فى (دلامص) زائدة، وزنه (فعامل). (1/ 429).
89 - قال: إذا ثبت أن أحد المضعفين زائد، فهو الأول. (1/ 436).
90 - قال: فى (أشياء) قلب مكانىّ. (1/ 446).
91 - قال: إذا خففت (فعل) من (وأيت) قلت: أوى. (1/ 456).
92 - قال: مثال (فعل) من (جئت) هو: (جىء) وأصله (جئ) كسرت الفاء محافظة على الياء. (1/ 467).
93 - قال: النسب إلى (تهامة) هو (تهام) كأنهم نسبوه إلى (فعل) أو (فعل) وكأنهم فكّوا صيغة (تهامة) فأصاروها إلى (تهام) أو (تهم) ثم أضافوا إليه، فقالوا: تهام.
(1/ 472).
94 - ذهب مع سيبويه إلى أن المحذوف من المصادر فى نحو (إقامة) واسم المفعول فى نحو (مقول ومبيع) هو الحرف الزائد فى (إفعال) و (مفعول). (2/ 89).
95 - قال: مثال (فعل) من (وأيت) هو (وؤى) فإذا خفف صار (أوى). (2/ 257).
96 - مذهبه أن (هلمّ) مركبة من (ها) للتنبيه و (لمّ). (2/ 276).
97 - قال: (لبّيك وسعديك) معناهما: كلما كنت فى أمر فدعوتنى إليه أجبتك وساعدتك عليه. (2/ 283).
98 - مذهبه أن الألف فى (آءة) منقلبة عن الواو، حملا على الأكثر، إذا لم يرد دليل يشير إلى أصلها. (2/ 302).
99 - مذهبه فى قولهم: إنى لأمرّ بالرجل مثلك أن حرف التعريف مراد فى (مثلك) كأنه قيل: إنى لأمرّ بالرجل المثل لك. (2/ 329).
100 - مذهبه مع سيبويه فى قوله تعالى: {وَيْكَأَنَّهُ لََا يُفْلِحُ الْكََافِرُونَ} أن أصله (وى) اسم سمّى به الفعل فى الخبر، ومعناه: أعجب، ثم قال مبتدئا: كأنه لا يفلح الكافرون. (2/ 389).
12 - الخليل بن أسد
101 - قال: قرأت على الأصمعى هذه الأرجوزة للعجاج وهى: (يا صاح هل تعرف
رسما مكرسا). (1/ 359).(3/161)
101 - قال: قرأت على الأصمعى هذه الأرجوزة للعجاج وهى: (يا صاح هل تعرف
رسما مكرسا). (1/ 359).
13 - ابن دريد
102 - ذكر (أروى فى باب (أرو) فقلت ابن جنى لأبى على: من أين له أن اللام واو؟ وما يؤمنه أن تكون ياء فتكون من باب (التقوى والدعوى) فجنح إلى ما نحن عليه من الأخذ بالظاهر.
14 - الزجاج
103 - قال: أبو إسحاق فى رفع الفاعل ونصب المفعول: إنما فعل ذلك للفرق بينهما، ثم سأل نفسه فقال: فإن قيل: هلّا عكست الحال فكانت فرقا أيضا؟ ثم أجاب عن ذلك. (1/ 101).
104 - قال لخصم نازعه فى جواز اجتماع الألفين المدّتين ومدّ صوته وأطال: لو مددتّها إلى العصر ما كانت إلا ألفا واحدة. (1/ 130، 2/ 249، 250، 251).
105 - كان يعدّ بيت الكتاب (له زجل كأنه صوت حاد) من باب إجراء الوصل مجرى الوقف. (1/ 163).
106 - مذهبه أن التنوين اللاحق فى مثال الجمع الأكبر نحو: جوار وغواش، عوض من ضمة الياء. (1/ 198).
107 - عنده أن (قلقل وصلصل وجرجر وقرقر) ونحوها وزنها (فعفل) والكلمة ثلاثية. (1/ 430).
108 - قال: قيل للجام من الفضة: (غرب) وهو (فعل) من الشىء الغريب، وذلك أنه ليس فى العادة والعرف استعمال الآنية من الفضة، فلما استعمل ذلك فى بعض الأحوال كان عزيزا غريبا. (1/ 482).
15 - أبو زيد
109 - حكى عن العرب قولهم: شدّ (الثلاثى) بمعنى اشتدّ، ولم يحكها سيبويه.
(1/ 280).
110 - حكى عن العرب قولهم: ماهت الرّكيّة تميه ميها. (1/ 354).
111 - قال: سألت الخليل عن الذين قالوا: مررت بأخواك، وضربت أخواك، فقال:
هؤلاء قولهم على قياس الذين قالوا فى ييأس: (ياءس) أبدلوا الياء لانفتاح ما قبلها، ومثله قول العرب من أهل الحجاز: ياتزن، وهم يا تعدون، فرّوا من:
يوتزن ويوتعدون. (1/ 402).(3/162)
هؤلاء قولهم على قياس الذين قالوا فى ييأس: (ياءس) أبدلوا الياء لانفتاح ما قبلها، ومثله قول العرب من أهل الحجاز: ياتزن، وهم يا تعدون، فرّوا من:
يوتزن ويوتعدون. (1/ 402).
112 - حكى عن العرب قولهم: قد وجه الرجل وجاهة عند السلطان، وهو وجيه.
(1/ 121).
113 - حكى عن العرب للفعل (آن) مصدرا هو (الأين). (1/ 117).
114 - قال فى تخفيف همزتى (افعوعلت) من (وأيت) جميعا: أويت. (1/ 456).
115 - حكى عن العرب قولهم: الجنة لمن خاف وعيد الله بكسر الواو. (1/ 497).
116 - حكى عن العرب تقول: الأمر يحزننى، ولا تقول: حزننى، إلا أن مجىء المضارع يشهد للماضى. (2/ 19).
117 - حكى عن العرب قولهم: شعر الرجل بضم العين. (2/ 26).
118 - حكى عن العرب قولهم: أكلت لحما سمكا تمرا بحذف حرف العطف.
(2/ 67).
119 - حكى عن العرب قولهم: هاه الآن، وأولاة الآن فأنت (أولى). (2/ 283).
120 - حكى عن العرب قولهم: ضفن الرجل يضفن إذا جاء ضيفا مع الضيف.
(2/ 349).
121 - حكى هو وأبو الحسن عن العرب قولهم: غفر الله له خطائئه بهمزتين.
(2/ 366).
123 - قال: سمعت عمرو بن عبيد يقرأ: {فَيَوْمَئِذٍ لََا يُسْئَلُ عَنْ ذَنْبِهِ إِنْسٌ وَلََا جَانٌّ}
فظننت أنه لقد لحن، إلى أن سمع العرب تقول: شأبّة ودأبّة. (2/ 370).
124 - حكى عن العرب قولهم: زرنوق بفتح الزاى. (2/ 430).
125 - حكى عن المنتجع قوله: أغمى على المريض، وعن أبى خيرة: غمى عليه.
(2/ 498).
126 - حكى عن المنتجع قوله: كمء واحدة وكمأة للجميع، وعن أبى خيرة: كمأة واحدة وكمء للجميع، فمرّ بهما رؤبة فسألاه، فقال: كما قال منتجع.
(2/ 498).
127 - حكى عن العرب قولهم: أتينا الأمير فكسانا كلّنا حلّة، وأعطانا كلّنا مائة.
(2/ 515).(3/163)
16 - أبو حاتم السجستانى
128 - قال: قرأت على الأصمعى فى جيمية العجاج: (جأبا ترى بليته مسحّجا) فقال:
تليله، فقلت: بليته، فقال: هذا لا يكون. (1/ 364).
129 - قال: لا يقولون: (وجنة) بالواو،، وإنما يقولون: (أجنة) بالهمزة (2/ 316).
130 - قال: قلت للأصمعى: أتجيز: (إنك لتبرق لى وترعد) فقال: لا، إنما هو: تبرق وترعد. (2/ 488).
131 - أنكر على عمارة بين عقيل جمع ريح على (أرياح). (2/ 489).
132 - عند ما قرأ الأخفش أمامه: وقولوا للنّاس حسنى قال: هذا لا يجوز إلا بالألف واللام، لأنه صفة على (فعلى). (2/ 494، 495).
17 - أبو بكر بن السراج
133 - كان الناس ابن السراج وغيره يستسرفون أبا إسحاق فيما تجشمه من قوة حشده وضمّه شعاع ما انتشر من المثل المتباينة إلى أصله. (1/ 67).
134 - قال: من عرف أنس، ومن جهل استوحش. (1/ 67، 504).
135 - قال: قد تكون علة الشىء الواحد أشياء كثيرة، فمتى عدم بعضها لم تكن علة.
قال: ويكون أيضا عكس هذا، وهو أن تكون علة واحدة لأشياء كثيرة.
(1/ 190).
136 - قال: إذا سئلنا عن علة رفع الفاعل قلنا: ارتفع بفعله، فإذا قيل: ولم صار الفاعل مرفوعا؟ فهذا سؤال عن علة العلة. (1/ 200).
137 - قال: إذا لم تفهموا كلامى فاحفظوه، فإنكم إذا حفظتموه فهمتموه.
(1/ 237).
138 - قال: ما جاء من الآحاد معربا بالحروف كالأسماء الستة، فإن العرب قدّمت منه هذا القدر، توطئة لما أجمعوه من الإعراب فى التثنية والجمع بالحروف.
(1/ 314).
139 - قال: منفعة الاشتقاق لصاحبه: أن يسمع الرجل اللفظة فيشك فيها، فإذا رأى الاشتقاق قابلا لها، أنس بها، وزال استيحاشه منها. (1/ 367).
140 - تابع البغداديين فى أن (حثحثت) أصلها (حثّثت) وأن (ثرثارة) أصلها (ثرّارة).
(1/ 531، 532).(3/164)
141 - قال: حذف الحروف ليس بالقياس، وذلك أن الحروف إنما دخلت الكلام لضرب من الاختصار، فلو ذهبت تحذفها لكنت مختصرا لها هى أيضا، واختصار المختصر إجحاف به. (2/ 63).
142 - كان يقول: إن كتاب اللحيانىّ لا تصله به رواية (2/ 420).
143 - قال: كان حكم الأفعال أن تأتى كلها بلفظ واحد، لأنها لمعنى واحد، غير أنه لما كان الغرض فى صياغتها أن تفيد أزمنتها، خولف بين مثلها، ليكون ذلك دليلا على المراد منها. (2/ 520).
144 - قال: المضارع أسبق فى الرتبة من الماضى، فإذا نفى الأصل كان الفرع أشدّ انتفاء.
18 - سيبويه
145 - ومما ذكره ابن جنى فى الثناء عليه وعلى علمه قوله: «ولما كان النحويون بالعرب لاحقين، وعلى سمتهم آخذين، وبألفاظهم متحلّين، ولمعانيهم وقصودهم آمّين، جاز لصاحب هذا العلم يريد سيبويه الذى جمع شعاعه، شرع أوضاعه، ورسم أشكاله، ووسم أغفاله، وخلج أشطانه، وبعج أحضانه، وزمّ شوارده، وأفاء فوارده أن يرى فيه نحوا مما رأوا». (1/ 313).
146 - قال: واعلم أن (قلت) فى كلام العرب، إنما وقعت على أن يحكى بها، وإنما يحكى بعد القول ما كان كلاما، لا قولا.
ثم قال فى التمثيل: نحو قلت: زيد منطلق، ألا ترى أنه يحسن أن تقول: زيد منطلق. (1/ 73).
147 - قال: هذا باب عدّة ما يكون عليه الكلم. (1/ 81).
148 - قال: وليس شىء مما يضطّرون إليه، إلا وهم يحاولون به وجها. (1/ 104،
235، 2/ 81).
149 - قال: أو لعلّ الأول وصل إليه علم لم يصل إلى الآخر. (1/ 113، 513).
150 - قال: واعلم أنه قد يقلّ الشىء فى كلامهم، وغيره أثقل منه، كل ذلك لئلا يكثر فى كلامهم ما يستثقلون. (1/ 114).
151 - حكى سيبويه قول بعضهم: ألاتا، فيجيبه: بلى فا، وقول الآخر: قالت: قاف.
(1/ 124، 262).(3/165)
152 - مذهبه أن (أينق) لما حذفوا عينها عوّضوا منها الياء فى نفس المثال (أحد قوليه).
(1/ 152).
153 - قال: وأما الفعل فأمثلة أخذت من لفظ أحداث الأسماء. (1/ 157).
154 - قال: لو سميت رجلا (هند) ثم حقّرت قلت (هنيد) ولو سميته بها محقرة قبل التسمية لوجب أن تقرّ التاء بحالها، فتقول: هذا هنيدة مقبلا. (1/ 186).
155 - قال: لغة التميميين فى إهمال (ما) النافية للحال أقوى قياسا من لغة الحجازيين.
(1/ 195).
156 - قال: (حكى سيبويه كسرت فىّ) قال ابن جنى: وهذا أدلّ دليل على أنهم لم يراعوا حديث الاستخفاف والاستثقال حسب وأنه أمر غيرهما. وهو اعتزامهم ألّا تجىء هذه الياء إلا بعد كسرة أو ياء أو ألف لا تكون علما للنصب، نحو: هذه عصاى، وهذا مصلّاى. (1/ 203).
157 - أجاز فى جر (الوجه) من قولك: (هذا الحسن الوجه) وجهين: أحدهما طريق الإضافة الظاهرة، والآخر تشبيهه بقولك: الضارب الرجل. (1/ 209).
158 - حكى فيما جاء على (فعل) بكسرتين (إبلا) وحدها، ولم يمنع الحكم بها عنده أن لم يكن لها نظير. (1/ 222).
159 - قال فى غير موضع من كتابه عن تاء (بنت وأخت): إنها للتأنيث، وقال: أيضا فى باب ما ينصرف وما لا ينصرف: إنها للتأنيث، قال: ولو سميت رجلا ب (بنت) أو (أخت) لصرفته. (1/ 224).
160 - قال فى عدة مواضع من كتابه: إن الألفين فى نحو: (حمراء وأصدقاء وعشراء) للتأنيث. (1/ 224).
161 - قال فى كتابه: (حتى) الناصبة للفعل وقد تكرر من قوله أنها حرف من حروف الجر، كما نص فى غير موضع أن (أن) مضمرة بعد حتى. (1/ 227، 2/ 463).
162 - كان يعتبر فى الإلحاق بالرباعى المصدر (فعللة) دون (فعلال). (1/ 243).
163 - لم يذكر من الملحق بباب (جردحل) إلا (انقحل). (2/ 247).
164 - قال: حدثنا من نثق به أن بعض العرب قيل له: أما بمكان كذا وكذا وجذ؟
فقال: بلى، وجاذا. (1/ 263).
165 - قال: سمعنا بعضهم يدعو على غنم رجل فقال: اللهم ضبعا وذئبا، فقلنا له: ما
أردت؟ فقال: أردت: اللهم اجمع فيها ضبعا وذئبا. (1/ 263).(3/166)
165 - قال: سمعنا بعضهم يدعو على غنم رجل فقال: اللهم ضبعا وذئبا، فقلنا له: ما
أردت؟ فقال: أردت: اللهم اجمع فيها ضبعا وذئبا. (1/ 263).
166 - حمل (سيدا) بمعنى الذئب على أنه مما عينه ياء، فقال فى تحقيره: (سييّد) نحو:
ديك ودييك، وفيل وفييل، وذلك أن عين الفعل لا ينكر أن يكون ياء، وقد وجدت فى (سيد) ياء. (1/ 265، 2/ 303).
167 - أثبت فى الكلام (فعلت تفعل) وهو (كدت تكاد) وأثبت ب (انقحل) باب (انفعل) وأثبت ب (سخاخين) (فعاعيل) وهى مفردات لم يرد غيرها. (1/ 265).
168 - مذهبه أن الألف فى (آءة) بدل من الواو. (1/ 266).
169 - مذهبه أن لفظ الجلالة (الله) محذوف منه الهمزة وعوض عنها بالألف واللام (أحد قوليه). (1/ 244، 282).
170 - شبه (الضارب الرجل) ب (الحسن الوجه) ولما تمثّل ذلك فى نفسه ورسا فى تصوره، زاد فى تمكين هذه الحال له بأن عاد فشبه (الحسن الوجه) ب (الضارب الرجل) فى الجر (1/ 291، 303، 309، 313).
171 - قال: تقول: (سريحين) لقولك: سراحين، ولا تقول: (عثيمين)، لأنك لا تقول: عثامين. (1/ 353).
172 - قال: هذا باب ما لا يعمل فى المعروف إلا مضمرا، أى: إذا فسّر بالنكرة فى نحو: نعم رجلا زيد، فإنه لا يظهر أبدا. (1/ 389).
173 - حكى (حيوىّ) فى الإضافة إلى: حىّ بن بهدلة. (1/ 425).
174 - ذهب إلى أن النون زائدة فى (عنسل) بدليل (عسلان) الذئب. (1/ 427).
175 - ذهب إلى أن (اطمانّ) مقلوب، وأن أصوله (طأمن). (1/ 445).
176 - مذهبه أن (أينق) فيها قلب بتقديم العين إلى ما قبل الفاء ثم إبدالها ياء (أحد قوليه وانظر رقم 191). (1/ 445، 446، 2/ 304).
177 - لم يحك عن العرب من يقف على المنون المنصوب بغير ألف. (1/ 461).
178 - قال: الاسم على (فعلة) يكسّر على (أفعل) نحو: أكمة وآكم، ولأجل ذلك كانت (أمة) على (فعلة) لقولهم فى تكسرها (آم). (1/ 470).
179 - حكى عن العرب قولهم: (منتن) بضم الأول والثالث. (1/ 497).
180 - مذهبه أن (فرتنى) وزنه (فعللى) رباعية نحو (جحجبى). (1/ 515).
181 - مذهبه أن المصادر على (فعلان) إنما تأتى للاضطراب والحركة، نحو: النّقزان
والغليان والغثيان، فقابلوا بتوالى حركات المثال توالى حركات الأفعال.(3/167)
181 - مذهبه أن المصادر على (فعلان) إنما تأتى للاضطراب والحركة، نحو: النّقزان
والغليان والغثيان، فقابلوا بتوالى حركات المثال توالى حركات الأفعال.
182 - قال: من زعم أن الكاف فى (ذلك) اسم انبغى له أن يقول: ذلك نفسك.
(1/ 531).
183 - مذهبه أن (فجار) معدولة عن (الفجرة). (2/ 4، 5، 2/ 463).
184 - مذهبه أن (أشدّ) جمع (شدّة) بعد حذف زائدته. (2/ 25، 2/ 345).
185 - حكى عن العرب قولهم: أراك منتفخا بسكون الفاء. (2/ 48، 118).
186 - حكى عن العرب قوله: الله لا أفعل. (2/ 68).
187 - مذهبه أن (لاه) محذوف الفاء، والألف عوض (أحد قوليه). (2/ 76).
188 - مذهبه مع الخليل أن المحذوف من المصادر نحو (إقامة) واسم المفعول نحو (مقول ومبيع) هو عين الكلمة. (2/ 89).
189 - سلك طريق الحمل على النقيض فى المصادر كثيرا، فكان يقول: قالوا كذا كما قالوا كذا وأحدهما ضد الآخر. (2/ 95).
190 - قال فى (سودد): إنما ظهر تضعيفه، لأنه ملحق بما لم يجئ. (2/ 123).
191 - حكى عن العرب قولهم: سير عليه ليل أى: طويل. (2/ 150).
192 - فى قول الشاعر: (إلا بداهة أو علالة قارح) ذهب إلى أن فيه الفصل بين (بداهة) و (قارح). (2/ 177).
193 - جعل من المحال أن يقال: أشرب ماء البحر. (2/ 216).
194 - حكى أن من العرب من يقول: (لبّ) فيجرّه نحو: أمس وغاق. (2/ 228).
195 - ذهب إلى أن (بيضا) فى قولهم: له مائة بيضا، حال من النكرة. (2/ 247).
196 - مذهبه مع الخليل فى قوله تعالى: {وَيْكَأَنَّ اللََّهَ يَبْسُطُ الرِّزْقَ} أنه (وى) ثم قال: كأن الله يبسط. (2/ 280).
197 - ذكر أن من العرب من يقال له: إليك، فيقول: إلىّ إلىّ، ف (إلىّ) هنا اسم (أتنحّى). ومنهم من يقال له: إيّاك، فيقول: إيّاى، أى: لأتّقين. (2/ 282).
198 - ذكر أن قولهم: (حذرك زيدا) نهى لأنه فى موضع: لا تقرب زيدا.
(2/ 288).
199 - منع أن يكون العائد كنية الاسم الأول بدلا من ضميره فلا تقول: زيد مررت بأبى محمد. (2/ 291).(3/168)
200 - مذهبه أن (الفلك) جمع (الفلك) المفرد، تشابه الضبط فى اللفظ، واختلف الاعتبار والاعتقاد، وغيره يرى أن (الفلك) يستعمل بصورة واحدة للمفرد والجمع. (2/ 300).
201 - مذهبه أنه إذا استوفى التحقير مثاله لا يردّ ما كان قبل ذلك محذوفا، نحو:
(هوير) تحقير (هار)، و (يضيع) تحقير (يضع) اسم رجل. (2/ 308).
202 - مذهبه صرف (جوار) علما، وإجراؤه بعد العلمية على ما كان عليه قبلها.
(2/ 308).
203 - مذهبه أن (الألف) فى التثنية هى حرف الإعراب، ولا إعراب فيها.
(2/ 309).
204 - قال: ليس فى الكلام مثل (قنر) و (عنل) نون ساكنة بعدها لام. (2/ 327).
205 - قال فى نحو: (سفيرج وسفارج): إنما حذف آخره، لأن مثال التحقير والتكسير انتهى دونه. (2/ 344).
206 - اعتدّ ألف الإمالة وألف التفخيم حرفين غير الألف. (2/ 347).
207 - حكى عن العرب قولهم: هذا سيفنى (يريد: سيف من أمره كذا). (2/ 356).
208 - حكى عن العرب قولهم: أعطنى أبيضّه. (2/ 388).
209 - قال: كثر فى كلامهم (فعل) وقلّ (فعل) وكثرت الواو فاء، وقلّت الياء هنالك، لئلا يكثر فى كلامهم ما يستثقلون. (2/ 401).
210 - قال: (الفعلال) لا يأتى إلا مضاعفا، نحو: القلقال، والزّلزال. (2/ 425).
211 - قال: ليس فى الكلام (فعولى). (2/ 429).
212 - حكى عن أبى الخطاب أنهم يقولون فى راية: (راءة). (2/ 477).
213 - حكى عن العرب قولهم: لا أكلملك حيرى دهر. (2/ 516).
19 - أبو عمرو الشيبانى
214 - صحّف الأصمعى أمامه بيت شعر، فجعل (تعتر) فيه: (تعنز). (2/ 499).
20 - أبو عبيدة
215 - قال: ما رأيت أطرف من أمر النحويين، يقولون: إن علامة التأنيث لا تدخل على علامة التأنيث، وهم يقولون: علقاة قال أبو عثمان: كان أبو عبيدة أجفى من أن يعرف هذا. (1/ 283، 2/ 500).(3/169)
216 - حكى أبو عبيدة وأبو الحسن وقطرب قول العرب: رأيت فرج فى الوقف على المنصوب بالسكون. (2/ 80).
217 - يرى أن (أشدّ) جمع (أشدّ) بعد حذف همزته، فصار نحو: ضبّ وأضبّ.
(2/ 345).
218 - حكى عن بعض العرب قوله: دعه فى حرامّه. (2/ 365).
219 - حكى عن العرب قولهم: القهوباة (2/ 429).
21 - أبو عمرو بن العلاء
220 - ومما ذكره فى علمه وفضله قوله: «أفلا ترى إلى هذا البدر الطالع، والبحر الزاخر، الذى هو أبو العلماء وكهفهم، وبدء الرواة وسيفهم، كيف تخلّصه من تبعات هذا العلم وتحرّجه، وتراجعه فيه إلى الله وتحوّبه». (2/ 502).
221 - قيل لأبى عمرو: أكانت العرب تطيل؟ قال: نعم لتبلغ. قيل: أفكانت توجز؟
قال: نعم، ليحفظ عنها. (1/ 126).
222 - قال: سمعت رجلا من اليمن يقول: فلان لغوب، جاءته كتابى فاحتقرها، فقال له: أتقول: جاءته كتابى؟ قال: نعم، أليس بصحيفة؟. (1/ 262).
223 - قال: سألت أبا خيرة عن قولهم: استأصل الله عرقاتهم فنصب أبو خيرة (التاء) من (عرقاتهم) فقال له أبو عمرو: هيهات يا أبا خيرة، لان جلدك. (1/ 379،
1/ 401، 2/ 496، 497).
224 - قال: ما انتهى إليكم مما قالت العرب إلا أقلّه، ولو جاءكم وافرا لجاءكم علم وشعر كثير. (1/ 381).
225 - حكى عن العرب قولهم: (اذدكر) ببقاء الدال التى قلبت من تاء (افتعل) بعد الذال. (1/ 496).
226 - أنشد شعرا لم يرق له فقال: ما لنا ولهذا الشعر الرّخو؟ إن هذه الهاء لم توجد فى شىء من الكلام إلا أرخته. (2/ 488).
227 - قال: رأيت ذا الرّمة فى دكّان طحان بالبصرة يكتب، فقلت له: ما هذا يا ذا الرّمة؟ فقال: اكتم علىّ يا أبا عمرو. (2/ 491).
22 - أبو على الفارسى
228 - هو أستاذ ابن جنى، ومما ذكره فى كتابه فى الثناء عليه قوله: «والله هو! وعليه
رحمته، فما كان أقوى قياسه، وأشدّ بهذا العلم الشريف أنسه، فكأنه إنما كان مخلوقا له! وكيف كان لا يكون كذلك وقد أقام على هذه الطريقة مع جلّة أصحابها وأعيان شيوخها سبعين سنة، زائحة علله، ساقطة عنه كلفه، وجعله همّه وسدمه، لا يعتاقه عنه ولد، ولا يعارضه فيه متجر، ولا يسوم به مطلبا، ولا يخدم به رئيسا إلا بأخرة». (1/ 286).(3/170)
228 - هو أستاذ ابن جنى، ومما ذكره فى كتابه فى الثناء عليه قوله: «والله هو! وعليه
رحمته، فما كان أقوى قياسه، وأشدّ بهذا العلم الشريف أنسه، فكأنه إنما كان مخلوقا له! وكيف كان لا يكون كذلك وقد أقام على هذه الطريقة مع جلّة أصحابها وأعيان شيوخها سبعين سنة، زائحة علله، ساقطة عنه كلفه، وجعله همّه وسدمه، لا يعتاقه عنه ولد، ولا يعارضه فيه متجر، ولا يسوم به مطلبا، ولا يخدم به رئيسا إلا بأخرة». (1/ 286).
229 - غلّب كون لام (أثفيّة فيمن جعلها أفعولة واوا على كونها ياء، مع ورود:
جاء يثفوه ويثفيه، لقولهم: جاء يثفه، وهو لا يكون إلا من الواو. (1/ 66،
493).
230 - كان إذا أشكل عليه الحرف (الفاء أو العين أو اللام) استعان بتقليب أصول المثال الذى ذلك الحرف منه. (1/ 66).
231 - قال لابن جنى يوما (فى نشأة اللغة): هى من عند الله. (1/ 94).
232 - قال: امتنعت العرب من الابتداء بما يقارب حال الساكن وإن كان فى الحقيقة متحركا يعنى همزة بين بين وإنما خفى حال هذا فى اللغة العجمية، لما فيها من الزمزمة. (1/ 132).
233 - قال: دخلت (هيتا) وأنا أريد الانحدار منها إلى بغداد، فسمعت أهلها ينطقون بفتحة غريبة لم أسمعها من قبل، فعجبت منها، وأقمنا هناك أياما، فإذا إننى قد تكلمت مع القوم بها. (1/ 133).
234 - قال: الأسماء غير الجارية على الأفعال تعلّ إذا جاءت مجىء ما يلزم اعتلال عينه، نحو: حائش وحائط، فهو بمنزلة (قائم وبائع). (1/ 158).
235 - قال: إذا صحّت الصفة فالفعل فى الكفّ. (1/ 159).
236 - رضى عمّا عرضه عليه ابن جنى من بعض الأسماء التى يمكن ردّها إلى أفعال من ألفاظها تلاقيها فى المعنى والاشتقاق، كالناقة والجمل والإنسان والوشى من:
نتوّق وجمل وأنس ووشى رضى أبو على عن ذلك وتقبّله. (1/ 160).
237 - لم يحمل قول امرئ القيس: (كبير أناس فى بجاد مزمّل) على الغلط، قال:
لأنه أراد (مزمّل فيه) ثم حذف حرف الجر، فارتفع الضمير، فاستتر فى اسم المفعول. (1/ 218).
238 - قال: ليست (بنت) من ابن كصعبة من صعب، إنما تأنيث (ابن) على لفظة
(ابنة). (1/ 225).(3/171)
238 - قال: ليست (بنت) من ابن كصعبة من صعب، إنما تأنيث (ابن) على لفظة
(ابنة). (1/ 225).
239 - كان يرد على ابن جنى حين يرد أن يلزمه قولا لأبى الحسن بقوله: مذاهب أبى الحسن كثيرة. (1/ 228).
240 - قال: كان أبو يوسف إذا أفتى بشئ أو أملّ شيئا، فقيل له: قد قلت فى موضع كذا غير هذا! يقول: هذا يعرفه من يعرفه. (1/ 228).
241 - قال فى (هيهات): أنا أفتى مرّة بكونها اسما سمّى به الفعل، نحو (صه ومه) وأفتى مرة أخرى بكونها ظرفا، على قدر ما يحضرنى فى الحال. (1/ 228).
242 - وقال مرة أخرى: إنها وإن كانت ظرفا فغير ممتنع أن تكون مع ذلك اسما سمّى به الفعل، نحو (عندك ودونك). (1/ 228).
243 - كان إذا سمع شيئا من كلام أبى الحسن يخالف قوله، يقول: عكّر الشيخ!.
(1/ 228).
244 - قال: قلت لأبى عبد الله البصرى: أنا أعجب من هذا الخاطر، فى حضوره تارة، ومغيبه أخرى، وهذا يدلّ على أنه من عند الله، فقال: نعم، هو من عند الله، إلا أنه لا بد من تقديم النظر، ألا ترى أن حامدا البقال لا يخطر له.
(1/ 228، 229).
245 - قال: (تجفاف) ملحق ب (قرطاس)، والتاء فيه للإلحاق، لما انضاف إليها زيادة الألف. (1/ 249).
246 - سأله ابن جنى يوما عن اللغتين: العربية والعجمية: أيهما أفضل من الأخرى؟
فأبى أن يجمع بينهما فى كلامه، بل لا يكاد يقبل السؤال عن ذلك، لبعده فى نفسه. (1/ 258).
247 - حكى عن خلف الأحمر أنه يقال: التقطت النوى، واشتقطته واضتقطته، فصحح تاء (افتعل) وفاؤه ضاد. (1/ 273).
248 - قال: إن تقدم المفعول على الفاعل قسم قائم برأسه، كما أن تقدم الفاعل قسم قائم برأسه، وإن كان تقديم الفاعل أكثر. (1/ 301).
249 - قوّى بأخرة أن يكون أصل قولهم: لهنّك قائم، هو: والله إنك قائم.
(1/ 321).
250 - قال: أجمع وجمعاء وما يتبع ذلك من: أكتع وكتعاء (وبقيته) أسماء معارف،
وليست صفات نكرات، وإن كان باب (أفعل وفعلاء) إنما هو للصفات النكرات، فهذا اتفاق وقع. (1/ 324).(3/172)
250 - قال: أجمع وجمعاء وما يتبع ذلك من: أكتع وكتعاء (وبقيته) أسماء معارف،
وليست صفات نكرات، وإن كان باب (أفعل وفعلاء) إنما هو للصفات النكرات، فهذا اتفاق وقع. (1/ 324).
251 - قال: ليلة طلقة، وليال (طوالق)، ليس (طوالق) فيه تكسير طلقة، لأن (فعلة) لا تجمع على (فواعل)، إنما هى جمع (طالقة) وقعت موقع (طلقة). (1/ 324).
252 - قال: كما جاز أن نقيس منثورنا على منثورهم، فكذلك يجوز لنا أن نقيس شعرنا على شعرهم، فما أجازته الضرورة لهم أجازته لنا، وما حظرته عليهم حظرته علينا. (1/ 326).
253 - أجاز فى قولهم: لا أخا فاعلم لك، أن يكون (أخا) اسم (لا) وهو اسم مقصور تام غير مضاف، ويكون (لك) خبرا عنه، والاعتراض وقع بين الاسم والخبر. (1/ 339).
254 - قال فى صحة (الواو) فى نحو (أسيود وجديول): مما أعان على ذلك وسوّغه أنه فى معنى (جدول صغير) فكما تصح الواو فى (جدول صغير) فكذلك أنس بصحة الواو فى (جديول)، وليس كذلك الجمع، لأنه رتبة غير رتبة الآحاد. (1/ 352).
255 - سأله ابن جنى عن رد سيبويه كثيرا من أحكام التحقير إلى أحكام التكسير فقال:
إنما حمل التحقير فى هذا على التكسير، من حيث كان التكسير بعيدا عن رتبة الآحاد، فاعتدّ ما يعرض فيه، لاعتداده بمعناه، والمحقّر هو المكبّر، والتحقير فيه جار مجرى الصفة، فكأن لم يحدث بالتحقير أمر يحمل عليه غيره، كما حدث بالتكسير حكم يحمل عليه الإفراد. (1/ 353).
256 - قال: إذا قلت: طاب الخشكنان، فهذا من كلام العرب، لأنك بإعرابك إيّاه قد أدخلته فى كلام العرب. (1/ 356، 357).
257 - قال: لو شاء شاعر أو ساجع أو متّسع أن يبنى بإلحاق اللام اسما وفعلا وصفة، لجاز له، ولكان ذلك من كلام العرب، نحو: خرجج أكرم من دخلل، وضربب زيد عمرا، ومررت برجل ضربب وكرمم. (1/ 357، 411).
258 - قال: قولهم: (حائض) بالهمزة، لا يحكم بأنه جار على الفعل (حاضت) لاعتلال عين فعله، وذلك أن صورة (فاعل) مما عينه معتلة لا يجىء إلا مهموزا، جرى على الفعل أو لم يجر، لأن بابه أن يجرى عليه، فحملوا ما ليس جاريا عليه على حكم الجارى عليه، لغلبته إياه فيه. (1/ 379).(3/173)
259 - قال: (حوريت) من لغة اليمن، ومخالف للغة ابنى نزار، فلا ينكر أن يجىء مخالفا لأمثلتهم. (1/ 382، 2/ 420).
260 - قال: فى قول الشاعر: (أن تقرءان على أسماء ويحكما): هى (أن) مخففة من الثقلية، كأنه قال: أنكما تقرءان، إلا أنه خفف من غير تعويض. (1/ 384،
385).
261 - سأل ابن جنى عن قول الشاعر: (أبيت أسرى وتبيتى تدلكى): كيف تصنع بقوله: (تدلكى) فقال: نجعله بدلا من (تبيتى) أو حالا. (1/ 383).
262 - سأله ابن جنى عمن أجرى المضمر مجرى المظهر فى قوله: (أعطيتكمه) فأسكن الميم مستخفا كيف قياس قوله على قول الجماعة: أعطيته درهما، إذا أضمر (الدرهم) فقال: لا يجوز ذلك فى هذه المسألة، وإن جاز فى غيرها. (1/ 405).
263 - قال فى توجيه نصب (اليوم) فى قولهم: «قيامك أمس حسن وهو اليوم قبيح:
إن الظرف يعمل فيه الوهم. (1/ 407).
264 - كان يذهب إلى أن هذه اللغة إنما وقع كل صدر منها فى زمان واحد، وإن كان تقدّم شىء منها على صاحبه فليس بواجب أن يكون الاسم أو الفعل أو الحرف.
(1/ 415، 421).
265 - قال: إذا ثبت أن أحد المضعفين زائد فهو الثانى، ويحتج لذلك بقولهم:
اقعنسس. (1/ 436).
266 - قال: أخطئ فى خمسين مسألة فى اللغة، ولا أخطئ فى مسألة واحدة من القياس. (1/ 454).
267 - قال: قولهم: بنات مخر، مشتق من (البخار). (1/ 452).
268 - سأله ابن جنى عن (فعلات) مما عينه ياء نحو (تينة) فقال: أقول: تونات.
(1/ 468).
269 - قال: اختلفوا فى حدوث حركة الحرف: قبل الحرف أم بعده أم معه؟ وذلك لغموض الأمر وشدة القرب. (1/ 471).
270 - قال فى (السحاب): قيل له: (حبىّ) كما قيل له: سحاب، تفسيره أن (حبيا فعيل من حبا يحبو، وكأن السحاب لثقله يحبو حبوا). (1/ 483).
271 - كان يستعين بالاشتقاق الأكبر ويخلد إليه، مع إعواز الاشتقاق الأصغر، لكنه
مع هذا لم يسمه، وإنما كان يعتاده عند الضرورة. (1/ 490).(3/174)
271 - كان يستعين بالاشتقاق الأكبر ويخلد إليه، مع إعواز الاشتقاق الأصغر، لكنه
مع هذا لم يسمه، وإنما كان يعتاده عند الضرورة. (1/ 490).
272 - كان إذا أوجبت القسمة عنده أمرين، كل واحد منهما غير جائز، يقول: قسمة الأعشى، يريد قوله: (فاختر وما فيهما حظ لمختار). (1/ 525).
273 - سأله مرة بعض أصحابه فقال له: قال الخليل فى (ذراع) كذا وكذا، فما عندك أنت فى هذا؟ فأنشده مجيبا له:
إذا قالت حذام فصدقوها ... فإن القول ما قالت حذام
(1/ 532).
274 - مناقشة ابن جنى له فى توجيه تعلق الظرف فى قوله تعالى: {وَلَنْ يَنْفَعَكُمُ الْيَوْمَ إِذْ ظَلَمْتُمْ}. (1/ 521).
275 - شبه تركيب (لا) مع اسمها فى نحو: (لا بأس عليك) بقول الشاعر:
خيط على زفرة فتمّ ولم ... يرجع إلى دقّة ولا هضم
(1/ 517).
276 - كان يورد قوله: (مواعيد عرقوب أخاه بيثرب) مورد الطريف المتعجب منه.
(2/ 12).
277 - كان يقول فى (تغيير الفعل للمفعول): هذا يدلّك على تمكن المفعول عندهم، وتقدّم حاله فى أنفسهم، إذ أفردوه بأن صاغوا الفعل صيغة مخالفة لصيغته وهو للفاعل. (2/ 21).
278 - حكى فى جمع بروة: برا. (2/ 81).
279 - قال: يقوّى قول من قال: إن الحركة تحدث مع الحرف، أن النون الساكنة مخرجها مع حروف الفم من الأنف، والمتحركة مخرجها من الفم، فلو كانت حركة الحرف تحدث من بعده لوجب أن تكون النون المتحركة أيضا من الأنف، وذلك أن الحركة إنما تحدث بعدها، فكان ينبغى ألّا تغنى عنها شيئا، لسبقها هى لحركتها. (2/ 105).
280 - له مسألتان: قديمة وحديثة، كلتاهما فى الكلام على الحرف المبتدأ به: أيمكن أن يكون ساكنا أم لا؟ (2/ 110).
281 - قال فى (الأفعال الخمسة): كان ينبغى أن تثبت النون مع النصب، لثبات الحركة فى الواحد. (2/ 112).(3/175)
282 - قال فى قول الشاعر: (فلم يبق منها سوى هامد) فى: (يبق) ضمير فاعل من بعد ما تقدم. (2/ 149).
283 - كان يذهب إلى أن المفعول هو المحذوف فى قوله تعالى: {فَمَنْ شَهِدَ مِنْكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ} وأن {الشَّهْرَ} منصوب على الظرف. (2/ 151).
284 - قال: ما احتجّ به أبو العباس من جواز حذف خبر (إنّ) مع المعرفة، لا يلزم الكوفيين، لأن لهم أن يقولوا: إنما منعنا حذف خبر المعرفة مع (إنّ) المكسورة، فأما مع (أنّ) المفتوحة فلا نمنعه. (2/ 152).
285 - شبّه الألف التى قبل اللام فى قوله: (إذا الداعى المثوّب قال: يا لا) بألف (باب ودار). (2/ 153، 2/ 195).
286 - أجاز فى قوله: {أَلََا يَوْمَ يَأْتِيهِمْ لَيْسَ مَصْرُوفاً عَنْهُمْ} أن يتعلق «يوم» بنفس «ليس»، وقال: الظرف يتعلق بالوهم مثلا. (2/ 171).
287 - سأله ابن جنى عن مسألة الكتاب (رأيتك إيّاك قائما): الحال لمن هى؟ فقال: ل (إيّاك)، والعامل فيها (رأيت). (2/ 195).
288 - كان يستنكر حمل الفراء قول الشاعر: (فإن كان لا يرضيك حتى تردّنى) على المعنى ويقول: الفاعل لا يحذف، ثم إنه فيما بعد لان له وخفض من جناح.
(2/ 200).
289 - كان يقول: قولنا: قام زيد، بمنزلة قولنا: خرجت فإذا الأسد. (2/ 212).
290 - كان إذا عبّر عن معنى بلفظ ما، فلم يفهمه القارىء عليه، وأعاد ذلك المعنى بلفظ آخر غيره نفهمه كان يقول: هذا إذا رأى ابنه فى قميص أحمر عرفه، فإن رآه فى قميص كحلىّ لم يعرفه. (2/ 227).
291 - ذهب إلى أن الادغام فى (إوزّة) فضّل على الإعلال، وإلا لقالوا: (إيزّة) وأبى العدول عن ذلك. (2/ 253).
292 - ذهب فى قول لبيد: (ثم اسم السلام عليكما) إلى أنه على حدّ حذف المضاف، أى: ثم اسم معنى السلام عليكما، واسم معنى السلام هو السلام، فكأنه قال:
ثم السلام عليكما. (2/ 271).
293 - ذهب إلى أن (اللام) فى (الآن) زائدة، وهو معرّف بلام أخرى مقدرة.
(2/ 295).(3/176)
294 - قولهم: (سهر فلان) معناه عنده: نبا جنبه عن الساهرة وهى وجه الأرض فكأن الإنسان إذا سهر قلق جنبه عن مضجعه، ولم يكد يلاقى الأرض، فكأنه سلب الساهرة. (2/ 313).
295 - سأله ابن جنى عن تخفيف نحو (جوأبة وجيأل): أيقلب فيقول: جابة وجال؟
فقال: القلب هنا لا سبيل إليه. (2/ 323).
296 - كان يقوّى قول أبى الحسن: (إن اللام فى قولهم: إنى لأمرّ بالرجل مثلك) زائدة. على قول الخليل بأن اللام مرادة فى (المثل) لأن الدلالة اللفظية أقوى من الدلالة المعنوية. (2/ 329).
297 - حكى أن أبا زيد لقى سيبويه فقال له: سمعت العرب تقول: قريت وتوضّيت، فقال له سيبويه: كيف تقول فى (أفعل) منه؟ قال: أقرأ وزاد أبو العباس هنا:
فقال له سيبويه: فقد تركت مذهبك. (2/ 376).
298 - قال فى قول الراجز: (هل تعرف الدار ببيدا إنه): يجوز فى قوافيها جميعا أن يكون أراد (إنّ) وبيّن الحركة بالهاء، وأن يكون زاد نونا على أصل كلمات القافية.
(2/ 388).
299 - قال: جاءت (كأن) كالزائدة فى قول عمر:
كأننى حين أمسى لا تكلمنى ... ذو بغية يشتهى ما ليس موجودا
(2/ 389).
300 - قال ابن جنى: ذاكرت أبا علىّ رحمه الله يوما بكتاب (العين) فأساء نثاه، فقلت له: إن تصنيفه أصح وأمثل من تصنيف (الجمهرة) فقال: السّاعة لو صنّف إنسان لغة بالتركية تصنيفا جيدا، أكانت تعتدّ عربية لجودة تصنيفها. (2/ 411، 484).
301 - قال: (ترعاية) أصله (ترّعيّة) أبدلت الياء الأولى ألفا للتخفيف، كقولهم فى (الحيرة): حارىّ. (2/ 413).
302 - قال: سألت محمد بن الحسن عن (الهيدكر) فقال: لا أعرفه، وأعرف الهيدكور.
(2/ 416).
303 - قال ابن جنى: ذاكرت أبا علىّ يوما بنوادر اللحيانى، فقال: كنّاش. (2/ 420).
304 - قال: لا يكون (إوزّ) من لفظ (الوزّ)، إذ ليس فى كلامهم (إفعل) صفة.
(2/ 429).(3/177)
305 - قال: الهمزة فى قولهم: ما بها أحد، ونحوه، مما (أحد) فيه للعموم، ليست بدلا من واو، بل هى أصل فى موضعها، وذلك أنه ليس من معنى (أحد) فى قولك: (أحد عشر وأحد وعشرون) لأن الغرض فى هذه الانفراد والذى هو نصف الاثنين، وأما (أحد) فى قولنا: ما بها أحد وديّار، فإنما هى للإحاطة والعموم، والمعنيان مختلفان. (2/ 464).
306 - كان يذهب إلى أن لام (وراء) همزة، وأنها من تركيب (ورأ). (2/ 477،
478).
307 - قال: سألت واحدا ممن كان مع أبى بكر بن الخياط: كيف تبنى من (سفرجل) على مثل (عنكبوت) فقال: سفرروت. (2/ 494).
308 - قال: لم أودع كتابى فى (الحجة) شيئا من انتزاع أبى العباس غير هذا الموضع، أعنى قوله: {قُلْ إِنَّ الْمَوْتَ الَّذِي تَفِرُّونَ مِنْهُ}. (2/ 515).
23 - الفراء
309 - قال فيما حذفت لامه وعوض منها التاء، نحو لغة وثبة ورئة ومائة: إن ما كان من ذلك المحذوف منه الواو، فإنه يأتى مضموم الأول، وما كان من الياء فإنه يأتى مكسور الأول. (1/ 198).
310 - حكى عن العرب: (أنوق) جمع ناقة. (1/ 278).
311 - قال فى مجال الأخذ عن كل أحد: إلا أن تسمع شيئا من بدوى فصيح، فتقوله. (1/ 396).
312 - عدّ من التجنيس قولهم: (ولدن ثرى حال دون الثراء) وإن اختلف أصل اللفظين، فالثرى وهو الندى من (ث ر ى) والثراء من (ث ر و). (1/ 427).
313 - حكى أن أهل الحجاز يقولون: (الصّيّاغ) يريدون: الصّوّاغ. (1/ 439).
314 - ذهب إلى أن (الجاه) مقلوب من (الوجه). (1/ 336).
315 - حكى عن العرب قولهم: معى عشرة فاحدهنّ لى يريد: اجعلهن أحد عشر.
(1/ 447، 2/ 464).
316 - حكى عن العرب قولهم: برئت إليك من خمسة وعشرى النخّاسين، وقولهم:
قطع الله الغداة يد ورجل من قاله. (2/ 177).
317 - كان يحمل قول الشاعر: (فإن كان لا يرضيك حتى تردّنى) على المعنى ويقول:
لأن معناه: لا يرضيك إلا أن تردّنى، فجعل الفاعل متعلقا على المعنى.(3/178)
317 - كان يحمل قول الشاعر: (فإن كان لا يرضيك حتى تردّنى) على المعنى ويقول:
لأن معناه: لا يرضيك إلا أن تردّنى، فجعل الفاعل متعلقا على المعنى.
(2/ 200).
318 - ذهب إلى أن (أو) قد تأتى بمعنى (بل)، وعليه أنشد بيت ذى الرمة: (أو أنت فى العين أملح). (2/ 219).
319 - ذهب إلى أن (هلمّ) أصلها (هل) زجر وحثّ، و (أمّ). (2/ 277).
320 - ذهب فى قوله تعالى: {إِنْ هََذََانِ لَسََاحِرََانِ} إلى أنه أراد ياء النصب، ثم حذفها، لسكونها وسكون الألف قبلها. (2/ 301).
321 - ذهب إلى أن انقلاب الألف إلى الياء فى التثنية هو الإعراب. (2/ 309).
322 - حكى عن العرب قولهم: أكلت لحما شاة. (2/ 349).
323 - ذهب فى قول الشاعر: (وأخلفوك عدا الأمر الذى وعدوا) إلى أنه أراد: عدة الأمر، فلما أضاف حذف الهاء، كقول الله سبحانه: {وَأَقََامَ الصَّلََاةَ}.
(2/ 391).
324 - قال: لا يلتفت إلى ما رواه البصريون من قولهم: (إصبع) فإننا بحثنا عنها فلم نجدها. (2/ 425).
325 - حكى عن العرب قولهم: ناقة بها خزعال. (2/ 426).
326 - مذهبه أنه لا يجوز حذف لام الأمر إلا فى شعر. (2/ 496).
24 - قطرب
327 - ومما ذكره فى علمه وفضله قوله: «ولله قطرب! فإنه قد أحرز عندى أجرا عظيما فيما صنفه من كتابه الصغير فى (الرّدّ على الملحدين) وعليه عقد أبو على رحمه الله كتابه فى تفسير القرآن، وإذا قرأته سقطت عنك الشبهة فى هذا الأمر».
(2/ 458).
328 - مذهبه أن (أو) قد تأتى بمعنى (الواو) وعليه أنشد بيت النابغة (إلى حمامتنا أو نصفه فقد). (2/ 221).
329 - حكى عن العرب قولهم: لفيئة ولفائىّ. (2/ 366).
330 - حكى عن العرب قوله: اقتل، اعبد بكسر همزة الوصل. (2/ 425).
25 - الكسائى
331 - ومما ذكر فى الثناء على الكسائى وعلمه قوله: «هذا إلى ما يعرف من عقل
الكسائى وعفّته، وظلفه ونزاهته، حتى إن الرشيد كان يجلسه ومحمد بن الحسن على كرسيّين بحضرته». (1/ 455).(3/179)
331 - ومما ذكر فى الثناء على الكسائى وعلمه قوله: «هذا إلى ما يعرف من عقل
الكسائى وعفّته، وظلفه ونزاهته، حتى إن الرشيد كان يجلسه ومحمد بن الحسن على كرسيّين بحضرته». (1/ 455).
332 - قال: سمعت من أخوين من بنى سليم يقولان: نما ينمو، ثم سألت بنى سليم عنه، فلم يعرفوه. (1/ 376).
333 - مذهبه أن (أوار) النار، هو (فعال) من: وأرت الإرة، أى: احتفرتها لإضرام النار فيها. (1/ 455، 2/ 317).
334 - حكى عن العرب قولهم: فاخرنى ففخرته فأنا أفخره (بفتح الخاء) وحكى أبو زيد الضم. (2/ 25).
335 - قال فى قوله: (إذا رضيت علىّ بنو قشير): لما كانت (رضيت) ضد (سخطت) عدّى (رضيت) ب (على) حملا للشئ على نقيضه، كما يحمل على نظيره.
(2/ 94، 164).
336 - حكى عن العرب قولهم: أفوق تنام أم أسفل؟. (2/ 146).
337 - مذهبه أن (ويك) محذوفة من (ويلك). (2/ 280، 389).
338 - حكى عن العرب قولهم: دخلت بلدة فأعمرتها، ودخلت بلدة فأخربتها أى وجدتّها كذلك. (2/ 457).
339 - سئل عن (أولق): ما مثاله من الفعل؟ فقال: (أفعل) فقال له يونس: استحييت لك يا شيخ؟. (2/ 487).
340 - سئل فى مجلس يونس عن قولهم: لأضربنّ أيّهم يقوم، لم لا يقال: لأضربنّ أيّهم؟ فقال: (أىّ) هكذا خلقت. (2/ 487).
26 - المازنى
341 - فى قول العرب: (أقائم أخواك أم قاعدان؟) قال: القياس يوجب أن تقول:
أقائم أخواك أم قاعد هما؟ إلا أن العرب لا تقوله إلا (قاعدان) فتصل الضمير، والقياس يوجب فصله، ليعادل الجملة الأولى. (1/ 141).
342 - قال: إذا قال العالم قولا متقدما، فللمتعلم الاقتداء به والانتصار له، والاحتجاج لخلافه، إن وجد إلى ذلك سبيلا. (1/ 216).
343 - قال فى الرد على من ادّعى أن (السين وسوف) ترفعان المضارع: لم ير عاملا فى الفعل تدخل عليه اللام، وقد قال سبحانه: (ولسوف تعلمون). (1/ 222).(3/180)
344 - لا تكون الصفة غير مفيدة، فلذلك قلت: مررت برجل أفعل، فصرفت (أفعل) هذه، لمّا لما تكن صفة مفيدة. (1/ 223).
345 - قال فى الإلحاق: إنّ أقيسه أن يكون بتكرير اللام، فباب (شمللت) أقيس من باب (حوقلت وبيطرت وجهورت). (1/ 244).
346 - قال: (علقى وعلقاة) ليستا لغتين، وإنما الألف للإلحاق فيما فيه التاء، وللتأنيث فيما ليس فيه التاء. (1/ 284).
347 - قال فى قول الشاعر:
ولاعب بالعشىّ بنى بنيه ... كفعل الهرّ يحترش العظايا
شبه ألف الإطلاق بتاء التأنيث، أى: فصحح اللام، كما يصححها للهاء.
(1/ 298).
348 - قال: البيت إذا تجاذبه أمران: زيغ الإعراب وقبح الزحاف، فإن الجفاة الفصحاء لا يحفلون بقبح الزحاف إذا أدّى إلى صحة الإعراب. (1/ 333).
349 - قال: ما قيس على كلام العرب فهو من كلام العرب، ألا ترى أنك لم تسمع أنت ولا غيرك اسم كل فاعل ولا مفعول، وإنما سمعت البعض فقست عليه غيره، فإذا سمعت: قام زيد، أجزت، ظرف بشر، وكرم خالد (1/ 356،
1/ 411).
350 - قال فى الإلحاق المطّرد: موضعه من جهة اللام. نحو: قعدد ورمدد، والإلحاق من غير اللام شاذ لا يقاس عليه. (1/ 357).
351 - قال فى تخفيف همزتى (افعوعلت) من (وأيت): أويت، و: وويت.
(1/ 456).
352 - ذهب إلى أن (مثل ما) فى قوله تعالى: {إِنَّهُ لَحَقٌّ مِثْلَ مََا أَنَّكُمْ تَنْطِقُونَ} مركب بنى الأول فيه على الفتح، وهما جميعا فى موضع رفع صفة ل (حق).
(1/ 529).
353 - ذهب إلى أن قوله: (أثور ما أصيدكم أم ثورين؟) مركب من اسم وحرف، وفتحة الراء فيه فتحة بناء نحو: حضرموت. (1/ 528).
354 - ذهب إلى أنا المحذوف من قوله تعالى: {يََا أَبَتِ} هو الألف، وأن الأصل (يا أبتا). (2/ 79، 2/ 360).(3/181)
355 - ذهب مع الفراء إلى أن الألف فى المقصور، نحو عصا ومعلّى عند الوقف عليه فى أحوال الإعراب كلها هى ألف الوقف، وليست بدلا من لام الكلمة.
(2/ 82).
356 - ذلك إلى أنه لا يضاف (ضارب) إلى فاعله، لأنك لا تضيفه إليه مضمرا، فكذلك لا تضيفه إليه مظهرا، وجازت إضافة المصدر إلى الفاعل، لمّا جازت إضافته إليه مضمرا. (2/ 136).
357 - ذهب مع أبى العباس إلى أنه يجوز تقديم التمييز على عامله إذا كان فعلا متصرفا. (2/ 159).
358 - قال: سألت الأصمعى عن الألف واللام فى (الأوبر) فقال: هى زائدة.
(2/ 294).
359 - ذهب إلى أنك إذا حقّرت رجلا اسمه (يرى) قلت، هذا يرىء بردّ المحذوف والصرف. (2/ 308).
360 - حكى عن العرب قولهم:. لحمر) فى (الأحمر). (2/ 321).
361 - قال: حضر إلى أبى عبيدة رجل فسأله: كيف تأمر من قولنا: عنيت بحاجتك؟
فقال له أبو عبيدة: أعن بحاجتى.
27 - المبرد
362 - قال فى إنشاد سيبويه قول الشاعر: (دار لسعدى إذه من هواكا): إنه خرج من باب الخطأ إلى باب (الإحالة)، لأن الحرف الواحد لا يكون ساكنا متحركا فى حال. (1/ 139).
363 - قال: كان عمارة بن عقيل يقرأ: {وَلَا اللَّيْلُ سََابِقُ النَّهََارِ} بالنصب فقلت له: ما أردتّ؟ فقال: (سابق النهار) فقلت له: هلّا قلته! فقال: لو قلته لكان أوزن (1/ 162، 249، 373، 384، 2/ 248، 2/ 509).
364 - ذهب فى وجوب إسكان اللام فى نحو: (ضربن وضربت) إلى أنه لحركة ما بعده من الضمير، وذهب أيضا فى حركة الضمير من نحو هذا إلى أنها إنما وجبت لسكون ما قبله (1/ 209).
365 - أنكر تقديم خبر (ليس) عليها، وأجاز ذلك سيبويه وأبو الحسن وكافة أصحابنا والكوفيون أيضا معنا. (1/ 215، 159).(3/182)
366 - كان يعتذر من مسائل تتبع بها كلام سيبويه، ويقول: هذا شىء كنّا رأيناه أيام الحداثة، فأما الآن فلا. (1/ 228).
367 - كان يستنكر قراءة (الأرحام) بالجر فى قوله تعالى: {تَسََائَلُونَ بِهِ وَالْأَرْحََامَ}
ويصفها بالفحش والشناعة والضعف. (1/ 293).
368 - قال: حذفت الفاء من (ضعة وقحة) قياسا، كما حذفت من (عدة وزنة) ثم فتحت عين الكلمة لأجل حرف الحلق. (1/ 350).
369 - قال فى قوله تعالى: (ألا يا اسجدوا): أراد: يا هؤلاء اسجدوا. (1/ 539).
370 - قال: (إلا) فى الاستثناء هى العاملة فى المستثنى، لأنها نابت عن (أستثنى).
(2/ 64).
371 - حكى عن العرب فى جمع (نزوة): نزى. (2/ 81).
372 - احتج على الكوفيين فى منعهم حذف خبر (إنّ) مع المعرفة بقول الشاعر:
خلا أن حيّا من قريش تفضلوا ... على الناس أو أن الأكارم نهشلا
(2/ 152).
373 - تأول التنوين فى قول الشاعر: (ولات أوان) على أنه من تنوين العوض عن المضاف إليه المحذوف. (2/ 154).
374 - فى قولهم: أساء سمعا فأساء جابة، قال: إن (جابة) أصلها (إجابة) ثم كثر فجرى مجرى المثل، فحذفت همزته تخفيفا (2/ 309).
375 - قال: (آمين) بمنزلة (عاصين). (349).
376 - قال: نحو (جعل وصرد) كأنه منقوص من (فعال)، ولذا جاء جمعه على (فعلان) ف (جرذان وصردان) فى بابه كغراب وغربان وعقاب وعقبان (2/ 399).
377 - تعقب سيبويه فى مواضع من كتابه بمسائل سماها (مسائل الغلط). (2/ 484).
28 - محمد بن حبيب
378 - ذهب إلى أن اللام فى (عنسل) زائدة، وأنه من لفظ (العنس). (1/ 428).
379 - ذهب إلى أن (الفرتنى) الفاجرة هى من (الفرات) والنون والألف زائدتان.
(1/ 515).
29 - هشام
380 - يرى أن ناصب المفعول به هو الفعل والفاعل جميعا. (1/ 144).(3/183)
381 - كان يجيز حذف الناصب، مع بقاء معنى المصدرية فى الفعل. (2/ 201).
30 - يونس
382 - مذهبه جواز إلحاق النون الخفيفة للتوكيد فى التثنية وجماعة النساء، وجمعه بين ساكنين فى الوصل. (1/ 133).
383 - يجيز إبدال نون التوكيد الخفيفة ألفا، فى نحو: اضربان زيدا. واضربنان زيدا، وذلك ضعيف مستكره أباه أبو إسحاق، وقال فيه ما قال:. (1/ 134).
384 - يقول فى النسب إلى (بنت وأخت): بنتىّ. وأختىّ. (1/ 225).
385 - حكى عن العرب قولهم: أخ وآخاء كسّروه على (أفعال) ومفرده (فعل).
(1/ 339).
386 - حكى عن العرب قولهم: ضرب من منا. (1/ 527).
387 - يردّ المحذوف من الاسم عند تحقيره وإن غنى المثال عنه نحو: (هويئر) تحقير (هار) و (يويضع) تحقير (يضع) اسم رجل. (2/ 308).
388 - لا يصرف (جوار) علما، ويجريه مجرى الصحيح فى ترك الصرف.
(2/ 308).
389 - قال: كان عيسى بن عمر يتحدث فى مجلس فيه أبو عمرو بن العلاء، فقال عيسى فى حديثه: ضربه فحشّت يده فردّها عليه أبو عمرو. (2/ 495).
31 - مجهولون
390 - قال بعض مشايخ ابن جنى: أنا لا أحسن أن أكلّم إنسانا فى الظلمة.
(1/ 262).
391 - حكى عن رؤبة وأبيه أنهما كانا يرتجلان ألفاظا لم يسمعاها، ولا سبقا إليها.
(1/ 411).
392 - قال بعضهم: إن الفعل لله، وإن العبد مكتسبه. (2/ 17).
393 - حكى بعض الكوفيين عن العرب قولهم: هيؤ الرجل. (2/ 128).
* * *
الفهرس السابع الآيات القرآنية(3/184)
* * *
الفهرس السابع الآيات القرآنية
الآية / رقمها / الجزء والصفحة
(سورة الفاتحة)
1 {بِسْمِ اللََّهِ الرَّحْمََنِ الرَّحِيمِ} / 1/ (1/ 392)
2 {الْحَمْدُ لِلََّهِ} / 2/ (2/ 147)
3 {غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضََّالِّينَ} / 7/ (2/ 370)
(سورة البقرة)
4 {بِمََا أُنْزِلَ إِلَيْكَ} / 4/ (2/ 373، 365)
5 {وَمِنَ النََّاسِ مَنْ يَقُولُ} / 8/ (1/ 323)
6 {أَلََا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ} / 12/ (2/ 66)
7 {السُّفَهََاءُ أَلََا} / 13/ (1/ 207، 366)
8 {اشْتَرَوُا الضَّلََالَةَ} / 16/ (2/ 357، 117)
9 {وَعَلَّمَ آدَمَ الْأَسْمََاءَ كُلَّهََا} / 31/ (1/ 94)
10 {أَنْبِئُونِي بِأَسْمََاءِ هََؤُلََاءِ إِنْ كُنْتُمْ} / 31/ (2/ 366)
11 {يُذَبِّحُونَ أَبْنََاءَكُمْ وَيَسْتَحْيُونَ نِسََاءَكُمْ} / 49/ (2/ 514)
12 {فَتُوبُوا إِلى ََ بََارِئِكُمْ} / 54/ (1/ 117، 2/ 120)
13 {فَقُلْنَا اضْرِبْ بِعَصََاكَ الْحَجَرَ فَانْفَجَرَتْ مِنْهُ} / 60/ (2/ 140، 141)
14 {ذََلِكَ بِمََا عَصَوْا وَكََانُوا يَعْتَدُونَ} / 61/ (1/ 521، 221، 394)
15 {وَلَقَدْ عَلِمْتُمُ الَّذِينَ اعْتَدَوْا مِنْكُمْ فِي السَّبْتِ} / 65/ (1/ 304)
16 {فَقُلْنََا لَهُمْ كُونُوا قِرَدَةً خََاسِئِينَ} / 65/ (1/ 509)
17 {وَإِنَّ مِنْهََا لَمََا يَهْبِطُ مِنْ خَشْيَةِ اللََّهِ} / 74/ (2/ 15)
18 {قََالُوا الْآنَ جِئْتَ بِالْحَقِّ} / 83/ (2/ 494، 1/ 389، 2/ 321)
19 {وَهُوَ الْحَقُّ مُصَدِّقاً} / 91/ (1/ 407، 2/ 297)(3/185)
الآية / رقمها / الجزء والصفحة
20 {وَلَقَدْ عَلِمُوا لَمَنِ اشْتَرََاهُ} / 102/ (2/ 165)
21 {لَمَثُوبَةٌ مِنْ عِنْدِ اللََّهِ} / 103/ (1/ 330)
22 {بَلى ََ مَنْ أَسْلَمَ وَجْهَهُ لِلََّهِ وَهُوَ مُحْسِنٌ} / 112/ (2/ 188، 505)
23 {فَأَيْنَمََا تُوَلُّوا فَثَمَّ وَجْهُ اللََّهِ} / 115/ (2/ 451، 452)
24 {كُلٌّ لَهُ قََانِتُونَ} / 116/ (2/ 523)
25 {وَإِذِ ابْتَلى ََ إِبْرََاهِيمَ رَبُّهُ} / 124/ (1/ 300)
26 {وَلِكُلٍّ وِجْهَةٌ هُوَ مُوَلِّيهََا} / 148/ (2/ 73)
27 {وَمِنْ حَيْثُ خَرَجْتَ} / 149/ (1/ 211)
28 {وَلََكِنَّ الْبِرَّ مَنِ اتَّقى ََ} / 177/ (2/ 142)
29 {فَمَنْ شَهِدَ مِنْكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ} / 185/ (2/ 151، 156، 394)
30 {فَمَنْ كََانَ مِنْكُمْ مَرِيضاً أَوْ عَلى ََ سَفَرٍ فَعِدَّةٌ} / 185/ (2/ 394)
31 {أُحِلَّ لَكُمْ لَيْلَةَ الصِّيََامِ الرَّفَثُ إِلى ََ نِسََائِكُمْ} / 187/ (2/ 92، 202)
32 {وَلََا تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ} / 195/ (2/ 69)
33 {فَمَنْ كََانَ مِنْكُمْ مَرِيضاً أَوْ بِهِ أَذىً مِنْ رَأْسِهِ} / 196/ (2/ 141، 394)
34 {لََا تُضَارَّ وََالِدَةٌ بِوَلَدِهََا} / 233/ (2/ 86)
35 {أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِي حَاجَّ إِبْرََاهِيمَ فِي رَبِّهِ} / 258/ (2/ 191)
36 {أَوْ كَالَّذِي مَرَّ عَلى ََ قَرْيَةٍ} / 259/ (2/ 191)
37 {قََالَ أَعْلَمُ أَنَّ اللََّهَ عَلى ََ كُلِّ شَيْءٍّ قَدِيرٌ} / 259/ (2/ 232)
38 {فَخُذْ أَرْبَعَةً مِنَ الطَّيْرِ فَصُرْهُنَّ إِلَيْكَ} / 260/ (1/ 296، 477)
39 {الَّذِينَ يُنْفِقُونَ أَمْوََالَهُمْ بِاللَّيْلِ وَالنَّهََارِ} / 274/ (2/ 515)
40 {فَمَنْ جََاءَهُ مَوْعِظَةٌ مِنْ رَبِّهِ} / 275/ (2/ 181)
41 {لَهََا مََا كَسَبَتْ وَعَلَيْهََا مَا اكْتَسَبَتْ} / 286/ (2/ 466، 467)
(سورة آل عمران)
42 {فَبَشِّرْهُمْ بِعَذََابٍ أَلِيمٍ} / 21/ (1/ 366)
43 {قُلِ اللََّهُمَّ مََالِكَ الْمُلْكِ} / 26/ (2/ 319، 320، 355)
44 {وَمَنْ دَخَلَهُ كََانَ آمِناً} / 97/ (2/ 312)(3/186)
الآية / رقمها / الجزء والصفحة
45 {وَأَنْتُمُ الْأَعْلَوْنَ} / 139/ (2/ 88)
46 {إِذْ تَحُسُّونَهُمْ بِإِذْنِهِ} / 152/ (2/ 487)
47 {لَتُبْلَوُنَّ فِي أَمْوََالِكُمْ وَأَنْفُسِكُمْ} / 186/ (1/ 180، 2/ 141)
(سورة النساء)
48 {وَاتَّقُوا اللََّهَ الَّذِي تَسََائَلُونَ بِهِ وَالْأَرْحََامَ} / 1/ (1/ 293)
49 {فَلِأُمِّهِ الثُّلُثُ} / 11/ (2/ 365)
50 {وَخُلِقَ الْإِنْسََانُ ضَعِيفاً} / 28/ (2/ 9، 133)
51 {وَعَصَوُا الرَّسُولَ} / 42/ (1/ 180)
52 {إِنَّ اللََّهَ يَأْمُرُكُمْ} / 58/ (2/ 120)
53 {إِنَّ اللََّهَ نِعِمََّا يَعِظُكُمْ بِهِ} / 58/ (2/ 116)
54 {هََا أَنْتُمْ هََؤُلََاءِ جََادَلْتُمْ} / 109/ (2/ 154)
55 {إِنْ يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ إِلََّا إِنََاثاً} / 117/ (1/ 464، 2/ 316)
56 {فَبِمََا نَقْضِهِمْ مِيثََاقَهُمْ} / 155/ (2/ 69)
57 {وَكَلَّمَ اللََّهُ مُوسى ََ تَكْلِيماً} / 164/ (1/ 79، 2/ 216، 217)
58 {إِنِ امْرُؤٌ هَلَكَ} / 176/ (2/ 156)
(سورة المائدة)
59 {أَوْ لََامَسْتُمُ النِّسََاءَ} / 6/ (1/ 493)
60 {فَبِمََا نَقْضِهِمْ مِيثََاقَهُمْ} / 13/ (1/ 195، 2/ 69)
61 {يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ مِنْ بَعْدِ مَوََاضِعِهِ} / 41/ (2/ 393)
62 {فَعَسَى اللََّهُ أَنْ يَأْتِيَ بِالْفَتْحِ} / 52/ (1/ 139)
63 {إِذََا قُمْتُمْ إِلَى الصَّلََاةِ} / 65/ (2/ 393)
64 {وَحَسِبُوا أَلََّا تَكُونَ فِتْنَةٌ} / 71/ (2/ 192)
65 {أَأَنْتَ قُلْتَ لِلنََّاسِ} / 116/ (2/ 224، 470)
(سورة الأنعام)
66 {يَسْتَهْزِؤُنَ} / 5/ (2/ 365)(3/187)
الآية / رقمها / الجزء والصفحة
67 {وَلََا طََائِرٍ يَطِيرُ بِجَنََاحَيْهِ} / 38/ (2/ 58)
68 {فَلَمََّا رَأَى الشَّمْسَ بََازِغَةً قََالَ هََذََا رَبِّي} / 78/ (2/ 181)
69 {لَقَدْ تَقَطَّعَ بَيْنَكُمْ} / 94/ (2/ 149)
70 {وَكَذََلِكَ زَيَّنَ لِكَثِيرٍ مِنَ الْمُشْرِكِينَ قَتْلَ أَوْلََادِهِمْ شُرَكََاؤُهُمْ} / 137/ (2/ 177)
71 {تَذَكَّرُونَ} / 152/ (1/ 391)
72 {مَنْ جََاءَ بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ عَشْرُ أَمْثََالِهََا} / 160/ (2/ 466)
73 {مَحْيََايَ وَمَمََاتِي} / 162/ (1/ 133)
(سورة الأعراف)
74 {مَعََايِشَ} / 10/ (2/ 367)
75 {أَلَمْ أَنْهَكُمََا عَنْ تِلْكُمَا الشَّجَرَةِ} / 22/ (1/ 531)
76 {حَتََّى إِذَا ادََّارَكُوا فِيهََا جَمِيعاً} / 38/ (2/ 324، 433)
77 {إِنَّ رَحْمَتَ اللََّهِ قَرِيبٌ مِنَ الْمُحْسِنِينَ} / 56/ (2/ 181)
78 {يََا صََالِحُ ائْتِنََا} / 77/ (2/ 130)
79 {فَأَلْقى ََ عَصََاهُ} / 107/ (1/ 406)
80 {فَإِذََا هِيَ تَلْقَفُ مََا يَأْفِكُونَ} / 117/ (2/ 119)
81 {بِعَذََابٍ بَئِيسٍ} / 165/ (1/ 431)
82 {أَلَسْتُ بِرَبِّكُمْ} / 172/ (2/ 470)
(سورة الأنفال)
83 {وَمََا رَمَيْتَ إِذْ رَمَيْتَ وَلََكِنَّ اللََّهَ رَمى ََ} / 17/ (1/ 227، 2/ 16، 17)
(سورة التوبة)
84 {أَنَّ اللََّهَ بَرِيءٌ مِنَ الْمُشْرِكِينَ وَرَسُولُهُ} / 3/ (1/ 396)
85 {وَإِنْ أَحَدٌ مِنَ الْمُشْرِكِينَ اسْتَجََارَكَ} / 6/ (1/ 102)
86 {أَئِمَّةَ} / 12/ (2/ 366)
87 {ثُمَّ وَلَّيْتُمْ مُدْبِرِينَ} / 25/ (2/ 58)
88 {فَبَشِّرْهُمْ بِعَذََابٍ أَلِيمٍ} / 34/ (1/ 366)(3/188)
الآية / رقمها / الجزء والصفحة
(سورة يونس)
89 {حَتََّى إِذََا كُنْتُمْ فِي الْفُلْكِ وَجَرَيْنَ بِهِمْ} / 22/ (1/ 464)
90 {مَكََانَكُمْ أَنْتُمْ وَشُرَكََاؤُكُمْ} / 28/ (2/ 276)
91 {فَبِذََلِكَ فَلْيَفْرَحُوا} / 58/ (2/ 85)
92 {آللََّهُ أَذِنَ لَكُمْ} / 59/ (2/ 224، 470)
93 {أَنْ تَبَوَّءََا} / 87/ (2/ 375)
94 {آلْآنَ وَقَدْ عَصَيْتَ قَبْلُ} / 91/ (2/ 382)
(سورة هود)
95 {أَلََا إِنَّهُمْ يَثْنُونَ صُدُورَهُمْ} / 5/ (1/ 538)
96 {أَلََا يَوْمَ يَأْتِيهِمْ لَيْسَ مَصْرُوفاً عَنْهُمْ} / 8/ (2/ 171، 435)
97 {بََادِيَ الرَّأْيِ} / 27/ (2/ 144)
98 {لََا عََاصِمَ الْيَوْمَ مِنْ أَمْرِ اللََّهِ} / 43/ (1/ 183)
99 {فَبَشَّرْنََاهََا بِإِسْحََاقَ وَمِنْ وَرََاءِ إِسْحََاقَ يَعْقُوبَ} / 71/ (2/ 168، 169)
(سورة يوسف)
100 {يََا أَبَتِ} / 4/ (2/ 79، 360)
101 {يَلْتَقِطْهُ بَعْضُ السَّيََّارَةِ} / 10/ (2/ 184)
102 {مََا لَكَ لََا تَأْمَنََّا عَلى ََ يُوسُفَ} 11/ (1/ 117)
103 {يََا بُشْرى ََ هََذََا غُلََامٌ} / 19/ (1/ 203)
104 {وَلَمََّا بَلَغَ أَشُدَّهُ} / 22/ (1/ 128)
105 {هَيْتَ لَكَ} / 23/ (1/ 288)
106 {إِنِّي أَرََانِي أَعْصِرُ خَمْراً} / 36/ (2/ 396)
107 {وَفَوْقَ كُلِّ ذِي عِلْمٍ عَلِيمٌ} / 76/ (2/ 217)
108 {وَسْئَلِ الْقَرْيَةَ} / 82/ (2/ 142، 211)
109 {إِنَّهُ مَنْ يَتَّقِ وَيَصْبِرْ} / 90/ (2/ 119)
(سورة الرعد)
110 {الْكَبِيرُ الْمُتَعََالِ} / 9/ (2/ 79)(3/189)
الآية / رقمها / الجزء والصفحة
111 {طُوبى ََ لَهُمْ وَحُسْنُ مَآبٍ} / 29/ (1/ 120، 379)
112 {أَوَلَمْ يَرَوْا أَنََّا نَأْتِي الْأَرْضَ نَنْقُصُهََا} / 41/ (1/ 514)
113 {اللََّهُ خََالِقُ كُلِّ شَيْءٍ} / 116/ (2/ 217)
(سورة إبراهيم)
114 {وَيَأْتِيهِ الْمَوْتُ مِنْ كُلِّ مَكََانٍ وَمََا هُوَ بِمَيِّتٍ} / 17/ (1/ 74)
(سورة الحجر)
115 {وَأَرْسَلْنَا الرِّيََاحَ لَوََاقِحَ} / 22/ (2/ 22، 489)
(سورة النحل)
116 {أَتى ََ أَمْرُ اللََّهِ فَلََا تَسْتَعْجِلُوهُ} / 1/ (2/ 69)
117 {وَلَكُمْ فِيهََا جَمََالٌ حِينَ تُرِيحُونَ وَحِينَ تَسْرَحُونَ} / 6/ (1/ 480)
118 {فَخَرَّ عَلَيْهِمُ السَّقْفُ مِنْ فَوْقِهِمْ} / 26/ (2/ 60)
119 {أَيْنَ شُرَكََائِيَ} / 27/ (2/ 222)
120 {إِلََهَيْنِ اثْنَيْنِ} / 51/ (2/ 57، 334)
121 {وَضَرَبَ اللََّهُ مَثَلًا} / 76/ (1/ 304)
122 {فَإِذََا قَرَأْتَ الْقُرْآنَ فَاسْتَعِذْ بِاللََّهِ} / 98/ (2/ 22، 392)
(سورة الإسراء)
123 {وَكََانَ الْإِنْسََانُ عَجُولًا} / 11/ (2/ 9)
124 {قُلْ لَوْ أَنْتُمْ تَمْلِكُونَ خَزََائِنَ رَحْمَةِ رَبِّي} / 100/ (2/ 156، 157)
125 {قُلِ ادْعُوا اللََّهَ أَوِ ادْعُوا الرَّحْمََنَ} / 110/ (2/ 227، 1/ 204)
126 {وَلَمْ يَكُنْ لَهُ وَلِيٌّ مِنَ الذُّلِّ} / 111/ (2/ 511)
(سورة الكهف)
127 {لَوِ اطَّلَعْتَ عَلَيْهِمْ} / 18/ (1/ 180)
128 {وَلََا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنََا قَلْبَهُ عَنْ ذِكْرِنََا} / 28/ (2/ 456)
129 {كِلْتَا الْجَنَّتَيْنِ آتَتْ أُكُلَهََا} / 33/ (2/ 523)
130 {لََكِنَّا هُوَ اللََّهُ رَبِّي} / 38/ (2/ 112، 322، 365)(3/190)
الآية / رقمها / الجزء والصفحة
131 {ذََلِكَ مََا كُنََّا نَبْغِ} / 64/ (2/ 79)
132 {قََالَ لَوْ شِئْتَ لَاتَّخَذْتَ عَلَيْهِ أَجْراً} / 77/ (2/ 75)
133 {فَمَا اسْطََاعُوا أَنْ يَظْهَرُوهُ} / 97/ (1/ 271)
(سورة مريم)
134 {فَإِمََّا تَرَيِنَّ مِنَ الْبَشَرِ أَحَداً} / 26/ (1/ 180، 2/ 338)
135 {أَسْمِعْ بِهِمْ وَأَبْصِرْ} / 28/ (2/ 86)
136 {سَلََامٌ عَلَيْكَ سَأَسْتَغْفِرُ لَكَ رَبِّي} / 47/ (1/ 321)
137 {ثُمَّ لَنَنْزِعَنَّ مِنْ كُلِّ شِيعَةٍ} / 69/ (1/ 530)
138 {قُلْ مَنْ كََانَ فِي الضَّلََالَةِ فَلْيَمْدُدْ} / 75/ (2/ 86)
139 {أَلَمْ تَرَ أَنََّا أَرْسَلْنَا الشَّيََاطِينَ عَلَى الْكََافِرِينَ} / 83/ (1/ 499)
140 {تَكََادُ السَّمََاوََاتُ يَتَفَطَّرْنَ مِنْهُ} / 90/ (2/ 466)
141 {أَنْ دَعَوْا لِلرَّحْمََنِ وَلَداً} / 91/ (2/ 466)
142 {وَكُلُّهُمْ آتِيهِ يَوْمَ الْقِيََامَةِ فَرْداً} / 95/ (2/ 523، 524)
(سورة طه)
143 {وَلِتُصْنَعَ عَلى ََ عَيْنِي} / 39/ (2/ 451، 453)
144 {فَقُولََا لَهُ قَوْلًا لَيِّناً} / 44/ (2/ 319، 356)
145 {فَإِذََا هِيَ تَلْقَفُ} / 45/ (2/ 119)
146 - و {لََا تَفْتَرُوا عَلَى اللََّهِ كَذِباً فَيُسْحِتَكُمْ} / 61/ (1/ 274)
147 {إِنْ هََذََانِ لَسََاحِرََانِ} / 63/ (2/ 301)
148 {وَلَأُصَلِّبَنَّكُمْ فِي جُذُوعِ النَّخْلِ} / 71/ (2/ 91)
149 {فَقَبَضْتُ قَبْضَةً مِنْ أَثَرِ الرَّسُولِ} / 96/ (2/ 142)
150 {لََا تَرى ََ فِيهََا عِوَجاً وَلََا أَمْتاً} / 107/ (2/ 321)
(سورة الأنبياء)
151 {وَلََا يَشْفَعُونَ إِلََّا لِمَنِ ارْتَضى ََ} / 28/ (2/ 512)
152 {خُلِقَ الْإِنْسََانُ مِنْ عَجَلٍ} / 37/ (2/ 9، 462)
153 {سَأُرِيكُمْ آيََاتِي فَلََا تَسْتَعْجِلُونِ} / 37/ (2/ 9)(3/191)
الآية / رقمها / الجزء والصفحة
154 {وَتَاللََّهِ لَأَكِيدَنَّ أَصْنََامَكُمْ} / 57/ (2/ 454)
155 {وَأَدْخَلْنََاهُ فِي رَحْمَتِنََا} / 75/ (2/ 209)
156 {وَمِنَ الشَّيََاطِينِ مَنْ يَغُوصُونَ لَهُ} / 82/ (2/ 188)
157 {وَكَذََلِكَ نُنْجِي الْمُؤْمِنِينَ} / 88/ (1/ 391)
158 {فَإِذََا هِيَ شََاخِصَةٌ أَبْصََارُ الَّذِينَ كَفَرُوا} / 97/ (2/ 170)
(سورة الحج)
159 {يَوْمَ تَرَوْنَهََا تَذْهَلُ كُلُّ مُرْضِعَةٍ} / 2/ (2/ 385)
160 {ثُمَّ لْيَقْطَعْ فَلْيَنْظُرْ} / 15/ (2/ 111)
161 {فَإِنَّهََا لََا تَعْمَى الْأَبْصََارُ} / 46/ (1/ 145)
162 {وَيُمْسِكُ السَّمََاءَ أَنْ تَقَعَ عَلَى الْأَرْضِ} / 65/ (2/ 366)
(سورة المؤمنون)
163 {الْفِرْدَوْسَ هُمْ فِيهََا خََالِدُونَ} / 11/ (2/ 500)
164 {عَمََّا قَلِيلٍ} / 40/ (1/ 195، 2/ 69)
165 {فَمَا اسْتَكََانُوا لِرَبِّهِمْ} / 76/ (2/ 514)
166 {فَإِذََا نُفِخَ فِي الصُّورِ فَلََا أَنْسََابَ بَيْنَهُمْ} / 101/ (2/ 170)
(سورة النور)
167 {وَالَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنََاتِ} / 4/ (2/ 515)
168 {إِذْ تَلَقَّوْنَهُ بِأَلْسِنَتِكُمْ} / 15/ (1/ 63)
169 {فِي بُيُوتٍ أَذِنَ اللََّهُ أَنْ تُرْفَعَ} / 36/ (2/ 133)
170 {رِجََالٌ لََا تُلْهِيهِمْ تِجََارَةٌ} / 37/ (2/ 133)
171 {وَإِقََامِ الصَّلََاةِ} / 37/ (2/ 391)
(سورة الفرقان)
172 {إِلََّا إِنَّهُمْ لَيَأْكُلُونَ الطَّعََامَ} / 20/ (1/ 319، 2/ 70)
173 {يَوْمَ يَرَوْنَ الْمَلََائِكَةَ لََا بُشْرى ََ} / 22/ (2/ 436)
174 {وَإِذََا مَرُّوا بِاللَّغْوِ مَرُّوا كِرََاماً} / 72/ (1/ 87)(3/192)
الآية / رقمها / الجزء والصفحة
(سورة الشعرا)
175 {فَلَسَوْفَ تَعْلَمُونَ} / 49/ (1/ 222)
176 {فَكُبْكِبُوا فِيهََا هُمْ وَالْغََاوُونَ} / 94/ (1/ 430)
177 {فِي الْفُلْكِ الْمَشْحُونِ} / 119/ (1/ 464)
178 {وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنْقَلَبٍ يَنْقَلِبُونَ} / 227/ (1/ 304)
(سورة النمل)
179 {قََالَتْ نَمْلَةٌ يََا أَيُّهَا النَّمْلُ ادْخُلُوا مَسََاكِنَكُمْ} / 18/ (2/ 151، 1/ 76)
180 {وَأُوتِيَتْ مِنْ كُلِّ شَيْءٍ} / 23/ (2/ 217، 218)
181 {أَلََّا يَسْجُدُوا} / 25/ (1/ 539، 2/ 66، 154)
182 {اذْهَبْ بِكِتََابِي هََذََا فَأَلْقِهْ إِلَيْهِمْ} / 28/ (2/ 179)
183 {وَكَشَفَتْ عَنْ سََاقَيْهََا} / 44/ (2/ 368)
184 {دَابَّةً مِنَ الْأَرْضِ تُكَلِّمُهُمْ} / 82/ (1/ 68)
185 {وَكُلٌّ أَتَوْهُ دََاخِرِينَ} / 87/ (2/ 523)
186 {وَتَرَى الْجِبََالَ تَحْسَبُهََا جََامِدَةً} / 88/ (1/ 444)
(سورة القصص)
187 {إِنَّ أَبِي يَدْعُوكَ} / 25/ (2/ 395)
188 {أَيَّمَا الْأَجَلَيْنِ قَضَيْتُ فَلََا عُدْوََانَ عَلَيَّ} / 28/ (1/ 304)
189 {ثُمَّ هُوَ يَوْمَ الْقِيََامَةِ مِنَ الْمُحْضَرِينَ} / 61/ (2/ 110)
190 {فَخَرَجَ عَلى ََ قَوْمِهِ فِي زِينَتِهِ} / 79/ (2/ 97)
191 {وَيْكَأَنَّ اللََّهَ يَبْسُطُ الرِّزْقَ} / 82/ (2/ 280)
192 {وَيْكَأَنَّهُ لََا يُفْلِحُ الْكََافِرُونَ} / 82/ (2/ 389)
(سورة العنكبوت)
193 {وَلْنَحْمِلْ خَطََايََاكُمْ} / 12/ (1/ 133)
194 {إِنََّا مُنَجُّوكَ وَأَهْلَكَ} / 33/ (2/ 134)
(سورة الروم)
195 {لِلََّهِ الْأَمْرُ مِنْ قَبْلُ وَمِنْ بَعْدُ} / 4/ (1/ 211)(3/193)
الآية / رقمها / الجزء والصفحة
(سورة لقمان)
196 {وَالْبَحْرُ يَمُدُّهُ مِنْ بَعْدِهِ سَبْعَةُ أَبْحُرٍ} / 27/ (2/ 16)
(سورة الأحزاب)
197 {إِنَّ بُيُوتَنََا عَوْرَةٌ} / 13/ (2/ 103)
198 {وَالْقََائِلِينَ لِإِخْوََانِهِمْ هَلُمَّ إِلَيْنََا} / 18/ (2/ 277)
199 {سَلَقُوكُمْ بِأَلْسِنَةٍ حِدََادٍ} / 19/ (1/ 476)
200 {يَنْظُرُونَ إِلَيْكَ تَدُورُ أَعْيُنُهُمْ} / 19/ (2/ 142)
201 {وَمَنْ يَقْنُتْ مِنْكُنَّ لِلََّهِ وَرَسُولِهِ} / 31/ (2/ 187)
202 {يََا نِسََاءَ النَّبِيِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِنَ النِّسََاءِ} / 32/ (2/ 524)
203 {أَمْسِكْ عَلَيْكَ زَوْجَكَ} / 37/ (2/ 490)
204 {إِلََّا أَنْ يُؤْذَنَ لَكُمْ إِلى ََ طَعََامٍ} / 53/ (1/ 442)
205 {صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيماً} / 56/ (1/ 79)
(سورة سبأ)
206 {هَلْ نَدُلُّكُمْ عَلى ََ رَجُلٍ يُنَبِّئُكُمْ إِذََا مُزِّقْتُمْ} / 7/ (2/ 170، 494)
207 {وَمَزَّقْنََاهُمْ كُلَّ مُمَزَّقٍ} / 19/ (1/ 364، 2/ 489)
(سورة فاطر)
208 {وَتَرَى الْفُلْكَ فِيهِ مَوََاخِرَ} / 12/ (1/ 452)
209 {إِنَّمََا يَخْشَى اللََّهَ مِنْ عِبََادِهِ الْعُلَمََاءُ} / 28/ (1/ 301)
210 {أَوَلَمْ نُعَمِّرْكُمْ مََا يَتَذَكَّرُ فِيهِ مَنْ تَذَكَّرَ} / 37/ (2/ 515)
(سورة يس)
211 {حَتََّى عََادَ كَالْعُرْجُونِ الْقَدِيمِ} / 39/ (1/ 358)
212 {وَلَا اللَّيْلُ سََابِقُ النَّهََارِ} / 40/ (1/ 162، 263، 370، 379، 2/ 251، 248)
213 {مِمََّا عَمِلَتْ أَيْدِينََا} / 71/ (2/ 451، 453)
(سورة الصافات)
214 {فَرََاغَ عَلَيْهِمْ ضَرْباً بِالْيَمِينِ} / 93/ (2/ 454)(3/194)
الآية / رقمها / الجزء والصفحة
215 {وَأَرْسَلْنََاهُ إِلى ََ مِائَةِ أَلْفٍ أَوْ يَزِيدُونَ} / 147/ (2/ 221)
216 {أَلََا إِنَّهُمْ مِنْ إِفْكِهِمْ لَيَقُولُونَ} / 151/ (2/ 66)
(سورة ص)
217 {ص وَالْقُرْآنِ ذِي الذِّكْرِ} / 1/ (1/ 487)
218 {وَانْطَلَقَ الْمَلَأُ مِنْهُمْ أَنِ امْشُوا} / 6/ (1/ 180)
219 {وَهَلْ أَتََاكَ نَبَأُ الْخَصْمِ} / 21/ (2/ 11)
220 {لَقَدْ ظَلَمَكَ بِسُؤََالِ نَعْجَتِكَ} / 24/ (2/ 453)
221 {فَطَفِقَ مَسْحاً بِالسُّوقِ وَالْأَعْنََاقِ} / 33/ (1/ 279)
222 {وَإِنَّهُمْ عِنْدَنََا لَمِنَ الْمُصْطَفَيْنَ الْأَخْيََارِ} / 47/ (2/ 88)
223 {جَنََّاتِ عَدْنٍ مُفَتَّحَةً لَهُمُ الْأَبْوََابُ} / 50/ (2/ 182)
224 {هََذََا فَلْيَذُوقُوهُ حَمِيمٌ وَغَسََّاقٌ} / 57/ (1/ 341)
225 {لِمََا خَلَقْتُ بِيَدَيَّ} / 75/ (2/ 451)
(سورة الزمر)
226 {يََا عِبََادِ فَاتَّقُونِ} / 16/ (2/ 358)
227 {يََا حَسْرَتى ََ عَلى ََ مََا فَرَّطْتُ فِي جَنْبِ اللََّهِ} / 39/ (2/ 451، 452)
228 {وَلَقَدْ أُوحِيَ إِلَيْكَ وَإِلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكَ} / 65/ (2/ 165)
229 {وَالسَّمََاوََاتُ مَطْوِيََّاتٌ بِيَمِينِهِ} / 67/ (2/ 451، 453)
230 {حَتََّى إِذََا جََاؤُهََا وَفُتِحَتْ أَبْوََابُهََا} / 73/ (2/ 222)
(سورة غافر)
231 {إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا يُنََادَوْنَ لَمَقْتُ اللََّهِ أَكْبَرُ} / 10/ (2/ 459)
(سورة فصلت)
232 {لَهُمْ فِيهََا دََارُ الْخُلْدِ} / 28/ (2/ 232)
233 {لََا يَسْأَمُ الْإِنْسََانُ مِنْ دُعََاءِ الْخَيْرِ} / 49/ (2/ 453)
(سورة الشورى)
234 {يَمْحُ اللََّهُ الْبََاطِلَ} / 24/ (2/ 79، 359)(3/195)
الآية / رقمها / الجزء والصفحة
(سورة الزخرف)
235 {وَلَنْ يَنْفَعَكُمُ الْيَوْمَ إِذْ ظَلَمْتُمْ} / 39/ (2/ 435)
236 {وَقََالُوا يََا أَيُّهَا السََّاحِرُ} / 49/ (2/ 222)
237 {بَلى ََ وَرُسُلُنََا لَدَيْهِمْ يَكْتُبُونَ} / 80/ (2/ 121)
(سورة الدخان)
238 {ذُقْ إِنَّكَ أَنْتَ الْعَزِيزُ الْكَرِيمُ} / 49/ (1/ 521)
(سورة الأحقاف)
239 {حَتََّى إِذََا بَلَغَ أَشُدَّهُ} / 15/ (2/ 345)
240 {كَأَنَّهُمْ يَوْمَ يَرَوْنَ مََا يُوعَدُونَ لَمْ يَلْبَثُوا} / 35/ (2/ 142)
(سورة محمد)
241 {طََاعَةٌ وَقَوْلٌ مَعْرُوفٌ} / 21/ (2/ 142)
242 {وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ حَتََّى نَعْلَمَ الْمُجََاهِدِينَ مِنْكُمْ} / 31/ (1/ 488)
(سورة الفتح)
243 {لِيَغْفِرَ لَكَ اللََّهُ} / 2/ (1/ 227)
(سورة ق)
244 {يَوْمَ نَقُولُ لِجَهَنَّمَ هَلِ امْتَلَأْتِ} / 30 (2/ 465)
(سورة الذاريات)
245 {إِنَّهُ لَحَقٌّ مِثْلَ مََا أَنَّكُمْ تَنْطِقُونَ} / 23/ (1/ 529)
(سورة النجم)
246 {فَاسْتَوى ََ * وَهُوَ بِالْأُفُقِ الْأَعْلى ََ} / 6، 7/ (2/ 162)
247 {وَمَنََاةَ الثََّالِثَةَ الْأُخْرى ََ} / 20/ (2/ 57، 334)
248 {وَأَنَّهُ أَهْلَكَ عََاداً الْأُولى ََ} / 50/ (2/ 322)
249 {فَغَشََّاهََا مََا غَشََّى} / 54/ (2/ 151)
(سورة القمر)
250 {يَوْمَ يَدْعُ الدََّاعِ} / 6/ (2/ 359)
251 {خُشَّعاً أَبْصََارُهُمْ يَخْرُجُونَ} / 7/ (2/ 160)(3/196)
الآية / رقمها / الجزء والصفحة
252 {أَخْذَ عَزِيزٍ مُقْتَدِرٍ} / 42/ (2/ 466)
253 {سَيُهْزَمُ الْجَمْعُ وَيُوَلُّونَ الدُّبُرَ} / 45/ (1/ 128)
254 {إِنَّ الْمُجْرِمِينَ فِي ضَلََالٍ وَسُعُرٍ} / 47/ (1/ 64)
(سورة الرحمن)
255 {خَلَقَ الْإِنْسََانَ * عَلَّمَهُ الْبَيََانَ} / 3، 4/ (2/ 133)
256 {يَخْرُجُ مِنْهُمَا اللُّؤْلُؤُ وَالْمَرْجََانُ} / 23/ (1/ 299)
257 {وَيَبْقى ََ وَجْهُ رَبِّكَ} / 27/ (2/ 451)
258 {فَيَوْمَئِذٍ لََا يُسْئَلُ عَنْ ذَنْبِهِ إِنْسٌ} / 39/ (2/ 370)
259 {فِيهِمََا عَيْنََانِ نَضََّاخَتََانِ} / 66/ (1/ 509)
(سورة الواقعة)
260 {عُرُباً أَتْرََاباً * لِأَصْحََابِ الْيَمِينِ} / 37، 38 (1/ 85)
261 {فَلََا أُقْسِمُ بِمَوََاقِعِ النُّجُومِ} / 75/ (1/ 336، 2/ 180)
262 {وَإِنَّهُ لَقَسَمٌ لَوْ تَعْلَمُونَ عَظِيمٌ} / 76/ (1/ 336، 2/ 180)
263 {إِنَّهُ لَقُرْآنٌ كَرِيمٌ} / 77/ (1/ 336، 2/ 180)
(سورة المجادلة)
264 {وَالَّذِينَ يُظََاهِرُونَ مِنْ نِسََائِهِمْ} / 3/ (2/ 119، 179)
265 {فَلََا تَتَنََاجَوْا} / 9/ (2/ 119، 433، 325)
266 {اسْتَحْوَذَ عَلَيْهِمُ الشَّيْطََانُ} / 19/ (1/ 156، 2/ 247)
(سورة الصف)
267 {مَنْ أَنْصََارِي إِلَى اللََّهِ} / 14/ (2/ 91، 93، 464)
(سورة الجمعة)
268 {قُلْ إِنَّ الْمَوْتَ الَّذِي تَفِرُّونَ مِنْهُ فَإِنَّهُ مُلََاقِيكُمْ} / 8/ (2/ 514، 515)
(سورة المنافقون)
269 {فَأَصَّدَّقَ وَأَكُنْ} / 10/ (2/ 192)(3/197)
الآية / رقمها / الجزء والصفحة
(سورة التحريم)
270 {قَدْ فَرَضَ اللََّهُ لَكُمْ تَحِلَّةَ أَيْمََانِكُمْ} / 2/ (1/ 304)
271 {إِنْ تَتُوبََا} / 4/ (2/ 375)
272 {وَضَرَبَ اللََّهُ مَثَلًا} / 11/ (1/ 304)
(سورة الملك)
273 {إِنْ أَصْبَحَ مََاؤُكُمْ غَوْراً} / 30/ (2/ 405)
(سورة القلم)
274 {يَوْمَ يُكْشَفُ عَنْ سََاقٍ وَيُدْعَوْنَ إِلَى السُّجُودِ} / 42/ (2/ 451، 455)
(سورة الحاقة)
275 {الْحَاقَّةُ} / 1/ (2/ 291)
276 {مَا الْحَاقَّةُ} / 2/ (2/ 291)
277 {فَإِذََا نُفِخَ فِي الصُّورِ نَفْخَةٌ وََاحِدَةٌ} / 13/ (2/ 57، 334)
278 {هََاؤُمُ اقْرَؤُا كِتََابِيَهْ} / 19/ (2/ 397)
279 {فِي عِيشَةٍ رََاضِيَةٍ} / 21/ (1/ 184)
280 {كُلُوا وَاشْرَبُوا هَنِيئاً بِمََا أَسْلَفْتُمْ} / 24/ (1/ 521)
281 {يََا لَيْتَنِي لَمْ أُوتَ كِتََابِيَهْ} / 25/ (2/ 488)
282 {وَلَمْ أَدْرِ مََا حِسََابِيَهْ} / 26/ (2/ 488)
283 {مََا أَغْنى ََ عَنِّي مََالِيَهْ} / 28/ (2/ 488)
284 {هَلَكَ عَنِّي سُلْطََانِيَهْ} / 29/ (2/ 488)
285 {خُذُوهُ فَغُلُّوهُ} / 30/ (2/ 406)
286 {وَإِنَّهُ لَحَقُّ الْيَقِينِ} / 51/ (2/ 522)
(سورة المعارج)
287 {إِنَّ الْإِنْسََانَ خُلِقَ هَلُوعاً} / 19/ (2/ 133)
(سورة نوح)
288 {مِمََّا خَطِيئََاتِهِمْ} / 25/ (1/ 195، 2/ 69)(3/198)
الآية / رقمها / الجزء والصفحة
(سورة الجن)
289 {وَأَنََّا مِنَّا الصََّالِحُونَ وَمِنََّا دُونَ ذََلِكَ} / 11/ (2/ 149، 201)
(سورة المزمل)
290 {قُمِ اللَّيْلَ} / 2/ (2/ 311، 320، 355)
291 {وَتَبَتَّلْ إِلَيْهِ تَبْتِيلًا} / 8/ (2/ 93)
(سورة المدثر)
292 {إِنَّهََا لَإِحْدَى الْكُبَرِ} / 35/ (2/ 373)
293 {فَمََا تَنْفَعُهُمْ شَفََاعَةُ الشََّافِعِينَ} / 48/ (2/ 511)
(سورة القيامة)
294 {وَقِيلَ مَنْ رََاقٍ} / 27/ (1/ 134)
295 {أَوْلى ََ لَكَ فَأَوْلى ََ} / 34/ (2/ 283)
296 {أَلَيْسَ ذََلِكَ بِقََادِرٍ عَلى ََ أَنْ يُحْيِيَ الْمَوْتى ََ} / 40/ (1/ 117، 311)
(سورة الإنسان)
297 {هَلْ أَتى ََ عَلَى الْإِنْسََانِ حِينٌ مِنَ الدَّهْرِ} / 1/ (2/ 223)
298 {إِنََّا خَلَقْنَا الْإِنْسََانَ مِنْ نُطْفَةٍ} / 2/ (2/ 223)
299 {إِنََّا هَدَيْنََاهُ السَّبِيلَ} / 3/ (2/ 223)
300 {سَلََاسِلَ وَأَغْلََالًا وَسَعِيراً} / 4/ (1/ 461)
301 {وَلََا تُطِعْ مِنْهُمْ آثِماً أَوْ كَفُوراً} / 24/ (2/ 348)
(سورة النبأ)
302 {وَكَذَّبُوا بِآيََاتِنََا كِذََّاباً} / 28/ (2/ 77)
(سورة النازعات)
303 {فَإِذََا هُمْ بِالسََّاهِرَةِ} / 14/ (2/ 313)
304 {هَلْ لَكَ إِلى ََ أَنْ تَزَكََّى} / 18/ (2/ 93)
(سورة عبس)
305 {يَوْمَ يَفِرُّ الْمَرْءُ مِنْ أَخِيهِ} / 34/ (2/ 385)
306 {وَأُمِّهِ وَأَبِيهِ} / 35/ (2/ 385)(3/199)
الآية / رقمها / الجزء والصفحة
(سورة التكوير)
307 {إِذَا الشَّمْسُ كُوِّرَتْ} / 1/ (1/ 145، 2/ 156)
(سورة الانفطار)
308 {يََا أَيُّهَا الْإِنْسََانُ مََا غَرَّكَ بِرَبِّكَ الْكَرِيمِ} / 6/ (2/ 234)
309 {فِي أَيِّ صُورَةٍ مََا شََاءَ رَكَّبَكَ} / 8/ (2/ 455)
(سورة المطففين)
310 {وَيْلٌ لِلْمُطَفِّفِينَ} / 1/ (1/ 321)
(سورة الانشقاق)
311 {إِذَا السَّمََاءُ انْشَقَّتْ} / 1/ (1/ 145، 2/ 156)
312 {وَاللَّيْلِ وَمََا وَسَقَ} / 17/ (1/ 492)
(سورة البروج)
313 {قُتِلَ أَصْحََابُ الْأُخْدُودِ} / 4/ (2/ 195)
314 {النََّارِ ذََاتِ الْوَقُودِ} / 5/ (2/ 195)
(سورة الطارق)
315 {إِنْ كُلُّ نَفْسٍ لَمََّا عَلَيْهََا حََافِظٌ} / 4/ (2/ 207)
316 {مِنْ مََاءٍ دََافِقٍ} / 6/ (1/ 183)
317 {إِنَّهُ عَلى ََ رَجْعِهِ لَقََادِرٌ} / 8/ (2/ 173، 459)
318 {يَوْمَ تُبْلَى السَّرََائِرُ} / 9/ (1/ 147، 2/ 173، 459، 511)
319 {فَمََا لَهُ مِنْ قُوَّةٍ وَلََا نََاصِرٍ} / 10/ (2/ 511)
(سورة الفجر)
320 {وَاللَّيْلِ إِذََا يَسْرِ} / 4/ (2/ 79)
321 {يََا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ} / 27/ (2/ 234)
(سورة الضحى)
322 {مََا وَدَّعَكَ رَبُّكَ وَمََا قَلى ََ} / 3/ (1/ 141، 278، 390)(3/200)
الآية / رقمها / الجزء والصفحة
(سورة العلق)
323 {اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ} / 1/ (2/ 133)
324 {خَلَقَ الْإِنْسََانَ مِنْ عَلَقٍ} / 2/ (2/ 133)
325 {سَنَدْعُ الزَّبََانِيَةَ} / 18/ (2/ 79، 359)
(سورة القارعة)
326 {الْقََارِعَةُ} / 1/ (2/ 291)
327 {مَا الْقََارِعَةُ} / 2/ (2/ 291)
328 {فَهُوَ فِي عِيشَةٍ رََاضِيَةٍ} / 7/ (1/ 184)
(سورة التكاثر)
329 {أَلْهََاكُمُ التَّكََاثُرُ} / 1/ (1/ 302)
(سورة الماعون)
330 {فَوَيْلٌ لِلْمُصَلِّينَ. الَّذِينَ هُمْ عَنْ صَلََاتِهِمْ سََاهُونَ} / 4، 5/ (2/ 514)
(سورة العصر)
331 {إِنَّ الْإِنْسََانَ لَفِي خُسْرٍ} / 2/ (1/ 81)
(سورة النصر)
332 {إِذََا جََاءَ نَصْرُ اللََّهِ وَالْفَتْحُ} / 1/ (2/ 47)
(سورة الإخلاص)
333 {قُلْ هُوَ اللََّهُ أَحَدٌ} / 1/ (1/ 145)
334 {وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُواً أَحَدٌ} / 4/ (2/ 112)
(سورة الناس)
335 {مِنْ شَرِّ الْوَسْوََاسِ الْخَنََّاسِ} / 4/ (2/ 179)
336 {الَّذِي يُوَسْوِسُ فِي صُدُورِ النََّاسِ} / 5/ (2/ 179)
337 {مِنَ الْجِنَّةِ وَالنََّاسِ} / 6/ (2/ 179)
* * *
الفهرس الثامن الأحاديث الشريفة(3/201)
* * *
الفهرس الثامن الأحاديث الشريفة
1 - إذا ابتلت النعال، فالصلاة فى الرحال. (1/ 92).
2 - أرشدوا أخاكم فإنه قد ضلّ. (1/ 296، 2/ 451).
3 - أمتى لا تجتمع على ضلالة. (1/ 216).
4 - إن الإسلام ليأرز إلى المدينة. (1/ 503).
5 - إن من الشعر لحكما، وإن من البيان لسحرا. (1/ 241).
6 - الثيب تعرب عن نفسها. (1/ 90).
7 - حبّك الشئ يعمى ويصمّ. (1/ 484).
8 - خلق الله آدم على صورته. (2/ 451، 454).
9 - رحم الله امرءا أصلح من لسانه. (2/ 451).
10 - شكونا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم حرّ الرمضاء فلم يشكنا. (2/ 311).
11 - كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يتخولنا بالموعظة. (1/ 486، 2/ 485).
12 - كل الصيد فى حيث الفرا (أو جوف الفرا). (2/ 452).
13 - كل ما أصميت، ودع ما أنميت. (1/ 489).
14 - لا آكل من الطعام إلا ما لوّق لى. (1/ 65).
15 - لا صلاة لجار المسجد إلا فى المسجد. (2/ 150).
16 - لست بنبئ الله، ولكنى نبىّ الله. (1/ 378).
17 - المرء كثير بإخوانه. (1/ 515).
18 - من أنتم؟ قالوا: نحن بنو غيّان، فقال: بل أنتم بنو رشدان. (1/ 263).
19 - من قال فى الجمعة: صه، فقد لغا. (1/ 87).
20 - من كفى مئونة لقلقه وقبقبه وذبذبه دخل الجنة. (1/ 69).
21 - نزل القرآن بسبع لغات، كلها كاف شاف. (1/ 398، 2/ 227).
22 - هو بحر. (2/ 208).
23 - يا أبا هريرة، زر غبا تزدد حبا. (1/ 129).(3/202)
الفهرس التاسع الأقوال المأثورة
(أ)
1 - الآن حدّ الزمانين. (1/ 389).
2 - ابدأ بهذا أوّل. (1/ 142).
3 - أتينا الأمير فكسانا كلّنا حلّة. (2/ 515).
4 - اجتمعت أهل اليمامة. (1/ 313).
5 - أحلّاق أحبّ إليك أم قصّار؟. (2/ 77).
6 - اخشو شنوا وتمعددوا. (2/ 466).
7 - أراك منتفخا. (2/ 48).
8 - أساء سمعا فأساء جابة. (2/ 309).
9 - استأصل الله عرقاتهم. (1/ 379، 1/ 401، 2/ 296).
10 - استنّت الفصال حتى القرعى. (1/ 466).
11 - استوى الماء والخشبة. (1/ 539).
12 - أطرق كرا. (2/ 345).
13 - أعطنى أبيضّه. (2/ 388).
14 - أفوق تنام أم أسفل؟. (2/ 146).
15 - أفى السّوتنتنّة؟. (2/ 365، 373).
16 - أقطى قطا، فبيضك ثنتا، وبيضى مائتا. (2/ 198).
17 - أقلّ امرأتين تقولان ذلك. (1/ 482).
18 - أكلت لحما سمكا تمرا. (2/ 67).
19 - أكلت لحما شاة. (2/ 349).
20 - الله أفعل. (2/ 372).
21 - ألاتا، بلى فا. (2/ 141).
22 - إلى الله أشكو عجرى وبجرى. (1/ 491).(3/203)
23 - التقت حلقتا البطان. (1/ 133).
24 - أمّا أبوك، فلك أب. (2/ 233).
25 - أما أنت منطلقا انطلقت. (2/ 157).
26 - أمت في حجر، لا فيك. (1/ 321).
27 - أمر لا ينادى وليده. (1/ 428).
28 - إن الناس ألب عليكم، فمن لكم؟ إن زيدا وإن عمرا. (2/ 152).
29 - أنا إنيه. (2/ 378).
30 - أنت منى فرسخان. (2/ 142).
31 - أنت وشأنك. (1/ 291).
32 - إنما سميت هانئا لتهنأ. (1/ 26، 2/ 471).
33 - إنّه المسكين أحمق. (1/ 339).
34 - إنها زاى فزوّها. (2/ 477).
35 - أهلك والليل. (1/ 289، 2/ 464).
36 - أىّ هكذا خلقت. (2/ 487).
(ب)
37 - برئت إليك من خمسة وعشرى النخاسين. (2/ 177، 178).
38 - بلاك والله، وكلّاك والله. (1/ 531).
39 - بما لا أخشّى بالذئب. (1/ 522).
40 - بنو فلان يطؤهم الطريق. (2/ 211).
41 - بى إجل، فأجلونى. (2/ 312).
42 - بيس (بئس). (2/ 375).
(ت)
43 - تتعب ولا أطرب. (1/ 518).
44 - تجوع الحركة ولا تأكل بثدييها. (2/ 166).
45 - تركته بملاحس البقر أولادها. (2/ 12)
46 - تساقوا أخول أخول. (1/ 166).
47 - تسمع بالمعيدى خير من أن تراه. (2/ 150، 201).(3/204)
48 - تعفرت الرجل. (2/ 430).
49 - توقّرى يا زلزله. (1/ 430).
(ث)
50 - ثلاثة أربعة. (1/ 310).
(ج)
51 - جاء البرد والطيالسة. (1/ 539، 2/ 159).
52 - جالس الحسن أو ابن سيرين. (1/ 347، 2/ 225).
53 - جئت من عل. (2/ 143).
54 - جرح العجماء جبار. (2/ 311).
55 - جلس الأربعاوى. (2/ 426).
56 - الجنة لمن خاف وعيد الله. (2/ 116).
(ح)
57 - حضر القاضى امرأة. (2/ 183).
58 - حفرت إراتك. (2/ 497).
(خ)
59 - خذه من حيث وليسا. (2/ 349).
60 - خير، عافاك الله. (2/ 372).
(د)
61 - دخلت بلدة فأعمرتها. (2/ 457).
62 - درهمت الخبّازى. (1/ 357، 387).
63 - دعه فى حرامّه. (2/ 365، 374).
64 - دهدرّين، سعد القين، وساعد القين. (2/ 280).
(ذ)
65 - ذهبت بعض أصابعه. (2/ 184).
(ر)
66 - راكب الناقة طليحان. (1/ 296، 2/ 151).
67 - رأيتك إيّاك قائما. (2/ 195).(3/205)
68 - ربّ إشارة أبلغ من عبارة. (1/ 124، 2/ 72).
69 - ربّ رجل وأخيه. (2/ 179).
70 - ريّا (مخفف رؤيا). (1/ 310).
(ز)
71 - زاحم بعود أو دع. (2/ 389).
72 - زيد أفضل إخوته. (2/ 522).
73 - زيدا إذا يأتينى أضرب. (1/ 314).
(س)
74 - سبسبّا وكلكلّا. (1/ 310).
75 - سرعان ذى إهالة. (2/ 279).
76 - سلام عليك. (1/ 321).
77 - سير عليه ليل. (2/ 150).
(ش)
78 - شابت مفارقه. (2/ 189).
79 - شرّ أهرّ ذا ناب. (1/ 321).
(ص)
80 - صرعتنى بعير لى. (2/ 187).
81 - صواحبات يوسف. (2/ 445).
82 - الصيف ضيّعت اللبن. (1/ 343).
(ض)
83 - ضرب من منا. (1/ 166، 349، 1/ 527، 531).
(ع)
84 - العجماوان (لصلاتى الظهر والعصر). (2/ 311).
85 - عسى الغوير أبؤسا. (1/ 139).
86 - عليه السلام والرحمت. (1/ 309).
87 - عمرك الله إلّا فعلت. (2/ 22).(3/206)
(ف)
88 - الفكاهة مقودة إلى الأذى. (1/ 330).
89 - فلان لغوب، جاءته كتابى فاحتقرها. (2/ 184).
(ق)
90 - قد بنى فلان بأهله. (1/ 93).
91 - قد سالت معنانه. (2/ 478).
92 - قد صرّحت بجدّانّ، وجلدان. (2/ 6).
93 - قد فرغ الله من الخلق والخلق. (1/ 474).
94 - قد كان من صيف، فخلّ عنى. (2/ 336).
95 - قد كان من مطر. (2/ 336).
96 - قد يدرك الخضم بالقضم. (1/ 509).
97 - قسمة الأعشى. (1/ 525).
98 - قطع الله الغداة يد ورجل من قاله. (2/ 178).
99 - قطع الله يديه، وأديه. (2/ 400).
100 - قلّ رجل يقول ذلك إلا زيد. (1/ 482).
101 - قلّما تقومنّ. (1/ 339).
102 - قنّع كاتبك سوطا. (1/ 396).
103 - قيامك أمس حسن، وهو اليوم قبيح. (1/ 407).
(ك)
104 - كانت زيدا الحمّى تأخذ. (2/ 166).
105 - كثرة الشراب مبولة، وكثرة الأكل منومة. (1/ 330).
106 - كحّلنى بالمكحال الذى تكحل به العيون الداءة. (2/ 390).
107 - كل رجل وصنعته. (1/ 291).
108 - كل غانية هند. (2/ 471).
109 - كل مجر بالخلاء يسرّ. (2/ 508).
(ل)
110 - لا أخا فاعلم لك. (1/ 339).(3/207)
111 - لا أدرى أىّ الجراد عاره. (1/ 388).
112 - لا أكلمك حيرى دهر. (2/ 516).
113 - لألزمنّه أو يقضينى حقى. (2/ 121).
114 - لا وربيك لا أفعل. (2/ 31، 32، 33).
115 - لا يسعنى شىء ويعجز عنك. (1/ 274).
116 - لحمر (الأحمر). (1/ 310).
117 - لعمر الله. (2/ 453، 454).
118 - لم أبله. (2/ 206).
119 - لم يحرم من فزد له. (1/ 497).
120 - له مائة بيضا. (1/ 247).
121 - لهنّك قائم. (1/ 318).
122 - ليث عفرّين. (2/ 413).
123 - ليس المخبر كالمعاين. (1/ 160).
124 - ليست عندنا عربيّت، من دخل ظفار حمّر. (1/ 413).
(م)
125 - ما جاءت حاجته. (2/ 184).
126 - ما قدم نسى، ومن كان ذا شر خشى. (1/ 519).
127 - مثقل استعان بذقنه. (2/ 500).
128 - مررت بقاع عرفج كلّه. (2/ 472).
129 - مضى أمس الدابر، وأمس المدبر. (2/ 57).
130 - مضى هيتاء من الليل. (1/ 288).
131 - المعزى تبهى ولا تبنى. (1/ 92).
132 - معى عشرة فأحدهنّ لى. (2/ 464).
133 - من كذب كان شرا له. (2/ 285).
134 - مواليات العرب. (2/ 445).
(ن)
135 - الناس مجزيون بأعمالهم، إن خيرا فخيرا. (2/ 140).(3/208)
136 - ناقة تضراب. (2/ 406).
137 - نظرت إلى رجل خزّ قميصه. (2/ 472).
(هـ)
138 - ها الله ذا. (2/ 324، 1/ 311).
139 - هات، لا هاتيت. (1/ 287).
140 - هذا الهلال. (2/ 86).
141 - هذا أمر لا ينادى وليده. (2/ 385، 512).
142 - هذا أوردنى الموارد. (1/ 69).
143 - هذا بعير ذو عثانين. (2/ 189).
144 - هذا جحر ضب خرب. (1/ 403).
145 - هذا حلو حامض. (1/ 510).
146 - هذا شىء مطيية للنفس. (1/ 330).
147 - هذا طريق مهيع. (1/ 330).
148 - هو أحسن الفتيان وأجمله. (2/ 187).
149 - هو أهون علىّ من دحندح. (2/ 413).
150 - هو خير وأفضل من ثمّ. (2/ 178).
(و)
151 - وهو الله، وهى التى فعلت. (1/ 310).
(ى)
152 - يخضمون ونقضم، والموعد لله. (1/ 509).
153 - يرنأ لحيته. (2/ 430).
* * *
الفهرس العاشر روايات عن العرب(3/209)
* * *
الفهرس العاشر روايات عن العرب
1 (أبو الحسن، علىّ بن عمرو)
1 - هروبه من مصر متعسفا، وقد أذمّ له غلام من طيّئ، ثم تلطّفه فى البحث عن الماء.
(1/ 124).
2 (أبو زياد)
2 - سأل أبا عبد الله بن الأعرابى عن قول النابغة: (على ظهر مبناة) فقال أبو عبد الله:
النّطع، فقال أبو زياد: لا أعرفه. (1/ 378).
3 - سمع ثعلبا ينشد: (وموضع زبن لا أريد مبيته) فقيل له: أنشدتنا قبل: (وموضع ضيق)! فقال: الزّبن والضيق واحد. (2/ 227).
3 (أبو زيد)
4 - سأل أحد الأعراب: كيف تقول: إنك لتبرق لى وترعد؟ فقال الأعرابي: أفى الجخيف أنت؟. (2/ 488، 489).
4 (أبو السّمّال)
5 - كان يقرأ: فحاسوا خلال الديار فقيل له: إنما هو: {فَجََاسُوا} فقال: جاسوا وحاسوا واحد. (2/ 226).
5 (أبو عبد الله الشجرى)
6 - ينشد شعرا لنفسه أمام ابن جنى يرتكب فيه (الإقواء) وحين وجّهه إلى ذلك لم يفهم عنه، فاستعان ابن جنى بالنظير حتى فهم عنه. (1/ 257، 242).
7 - ينشد شعرا لنفسه فيه (بنو عوف) فيسأله أحدهم: بنو عوف أم بنى عوف؟.
(1/ 122).
8 - يخالف بين جموع تكسير المفردات التى على واحدة وهى: (سرحان، قرطان، وعثمان) وحين يسأل يقول: أرأيت إنسانا يتكلم بما ليس من لغته. (1/ 257).
9 - سأله ابن جنى عن فرس كانت له، فقال: هى بالبادية، فقال له: لم؟ فقال إنها وجية، فأنا آوى لها. (1/ 338).(3/210)
10 - سمعه ابن جنى غير مرة يفتح حرف الحلق فى (يعدو)، و (محموم) ولم يسمعها من أحد غيره من عقيل. (1/ 396).
11 - سئل هو وابن عم له اسمه (غصن) كيف تحقّران (حمراء) فقالا: حميراء، و (علباء)؟ فقالا: عليباء، ثم تراجع فقال: عليبى. (1/ 412).
12 - سمعه ابن جنى مرة يقول: زئير الأسد بكسر الزاى. (1/ 497).
13 - سمعه ابن جنى يقول وقد ذكر طعنة فى كتف: الكتفية. (2/ 118).
14 - سأله ابن جنى عن جمع (المحرنجم) فقال له: وأيش فرّقه حتى أجمعه؟.
(2/ 226).
15 - سأله ابن جنى عن تحقير (الدمكمك) فقال: شخيت. (2/ 226).
6 (أبو عمرو الشيباني)
16 - حكايته مع الأصمعى فى إنشاد قول الشاعر: (بضرب كآذان الفراء فضوله).
(2/ 492).
7 (أبو مهدية)
17 - سمع عجميا يقول: (زود) فسأل عنها، فقيل له: معناه (اعجل)، فقال: هلّا قال: حيّهلك. (1/ 412).
18 - كان إذا أراد (الأذان) قال: الله أكبر مرتين، أشهد أن لا إله إلا الله مرتين، وحين يبصّر بالوجه الصحيح فى ذلك كان يقول: قد عرفتم أن المعنى واحد، والتكرار عىّ. (2/ 226).
8 (الحسن البصرى)
19 - سأله رجل عن مسألة، ثم أعاد عليه السؤال، فقال له الحسن لبّكت علىّ.
(2/ 227).
9 (حماد الراوية)
20 - روى أن النعمان أمر، فنسخت له أشعار العرب فى الطّنوج الكراريس ثم دفنها فى قصره الأبيض، فمن ثمّ أهل الكوفة أعلم بالشعر من أهل البصرة.
(1/ 382).
10 (ذو الرمة)
21 - قال شطرا من بيت شعر، ثم أجبل حولا، لا يدرى ما يقول، إلى أن مرت به
صينية فضة أشربت ذهبا، فأكمله، وروى مثل ذلك عن الكميت. (1/ 326،(3/211)
21 - قال شطرا من بيت شعر، ثم أجبل حولا، لا يدرى ما يقول، إلى أن مرت به
صينية فضة أشربت ذهبا، فأكمله، وروى مثل ذلك عن الكميت. (1/ 326،
327).
22 - سمعه عيسى بن عمر ينشد قوله: (وظاهر لها من يابس الشخت واستعن) فقال:
له: أنشدتنى: (من بائس)! فقال: هما واحد. (2/ 226، 227).
23 - قال شعرا شبه فيه عين ناقته بحرف الميم، فقيل له: من أين عرفت (الميم)؟ فقال:
والله ما أعرفها. (2/ 491).
11 (رؤبة)
24 - كان إذا قيل له: كيف أصبحت؟ يقول: خير، عافاك الله أى: خير. (2/ 68،
1/ 293).
25 - كان يدّعى أن الكميت والطرماح يأخذان من شعره، فيودعانه فى أشعارهما.
(2/ 492).
12 (زهير بن أبى سلمى)
26 - عمل سبع قصائد فى سبع سنين، فكانت تسمى (حوليات زهير). (1/ 326).
13 (الشعبي)
27 - ارتفع إليه فى رجل بخص عين رجل: ما الواجب فى ذلك؟ فلم يزد على أن أنشد بيت الراعى:
لها مالها حتى إذا ما تبوّأت ... بأخفافها مرعى تبوأ مضجعا
(2/ 526، 228).
14 (عمار الكلبى)
28 - عيب عليه بيت من شعره، فامتعض لذلك، وأنشد أبياتا يهجو فيها المستعربين.
(1/ 255).
15 (عمارة بن عقيل)
29 - جمع (الريح) على (الأرياح) فلما نبّه على خطئه عاد إلى (الأرواح). وانظر رقم (79) فى (نقول عن العلماء).
16 (عمر بن الخطاب)
30 - قال: كان الشعر علم قوم، ولم يكن لهم علم أصحّ منه، فجاء الإسلام، فتشاغلت عنه العرب بالجهاد، فحفظوا أقل ذلك، وذهب عنهم أكثره. (1/ 381).(3/212)
17 (الفرزدق)
31 - كان يلغز بالأبيات، ويأمر بإلقائها على ابن أبى إسحاق. (1/ 366).
32 - سأله ابن أبى إسحاق عن قوله:
وعينان قال الله كونا فكانتا ... فعولان بالألباب ما يفعل السحر
لماذا لم يقل: (فعولين)؟ فقال: لو شئت أن أسبّح لسبّحت. (2/ 495).
18 (الكسائى)
33 - سأل بعض العرب عن (مطايب) الجزور، ما واحده؟ فقال: مطيب ثم ضحك الأعرابىّ من نفسه، كيف تكلف له ذلك من كلامه؟. (1/ 366).
34 - اختلف مع (اليزيدى) فى (الشراء): أمقصور هو أم ممدود؟ وأعراب بالباب، يحكمون بأنه ممدود. (2/ 485).
19 (الكميت)
35 - مع (نصيب)، وقد تناشدا الأشعار، وفيها بعض مآخذ لكل منهما على صاحبه.
(2/ 486).
20 (المتنبى)
36 - عند منصرفه من مصر فى جماعة من العرب، تحدث أحدهم، فذكر فلاة واسعة وقال: (يحير) فيها الطرف، قال: وآخر منهم يلقّنه سرا بينه وبينه فيقول: (يحار، يحار). (1/ 255، 1/ 412).
37 - يسبق بشعر أنشده لنفسه أحد الكتاب فى وصف طرد. (1/ 327).
38 - قال له ابن جنى ذات يوم: أراك تستعمل فى شعرك (ذا وتا، وذى) كثيرا! فقال:
إن هذا الشعر لم يعمل كلّه فى وقت واحد. (1/ 494).
21 (محمد العساف)
39 - سأله ابن جنى أن يقول: ضربت أخوك، وجاء أخاك فلم يطعه لسانه.
(1/ 121، 263).
22 (مروان بن أبى حفصة)
40 - قال: كنت أعمل القصيدة فى أربعة أشهر، وأحكّكها فى أربعة أشهر، وأعرضها فى أربعة أشهر، ثم أخرج بها إلى الناس. (1/ 326).(3/213)
23 (معاوية)
41 - قال: خير المجالس ما سافر فيه البصر، واتّدع فيه البدن. (1/ 141).
24 (النابغة الذبيانى)
42 - أقوى فى بعض شعره، وفطن لذلك بعد أن غنّته مغنية أمامه به. (1/ 256).
25 (مجهولون)
43 - عربى بايع أن يشرب علبة لبن ولا يتنحنح، فلما شرب بعضه كدّه الأمر، فقال كبش أملح. (1/ 107، 2/ 475).
44 - عربىّ قرأ على السجستانى: طيبى لهم وحسن مآب وأصرّ على قراءته.
(1/ 120، 379).
45 - غلام فصيح من آل المهيّا، سأله ابن جنى عن لفظة: كذا أم كذا؟ فقال: كذا (بالنصب)، لأنه أخف (1/ 122).
46 - عربىّ يسأل عن الناقة (القرواح) فيقول: التى كأنها تمشى على أرماح.
(1/ 172).
47 - حدث من غير شعراء بغداد، يعدّ فى ليلته مائتى بيت فى ثلاث قصائد، على أوزان اختيرت له. (1/ 329).
48 - عربىّ يدّعى الفصاحة، يفد إلى الحاضرة، فتقبل لغته، حتى ينشد شعرا لنفسه، يقول فى بعض قوافيه: (أشنؤها، وأدأؤها) فيجمع بين همزتين، وذلك مرفوض سماعا وقياسا. (1/ 393).
49 - عربى ينشد شعرا لنفسه، يقول فيه: (كأن فاى) وهو خطأ، على بعده عن الفصاحة. (1/ 395).
50 - أحد ولاة عمر رضى الله عنه كتب إليه كتابا، لحن فيه، فكتب إليه عمر، أن قنّع كاتبك سوطا. (1/ 396).
51 - أعرابى أقرئ: {أَنَّ اللََّهَ بَرِيءٌ مِنَ الْمُشْرِكِينَ وَرَسُولُهُ}. بجر (لام) رسوله فقال الأعرابى: برئت من رسول الله، فأنكر ذلك علىّ كرم الله وجه، وأمر أبا الأسود بوضع علم النحو. (1/ 396).
52 - أعرابىّ يدخل على ملك (ظفار) فيقول له الملك: ثب وهى فى الحميريّة بمعنى اجلس فيقفز العربىّ، وتندقّ رجلاه. (1/ 413).(3/214)
53 - أعرابىّ أراد امرأة له فقالت: إنى حائض، فقال: فأين الهنة الأخرى؟
(1/ 520).
54 - أعرابى قال للكحال: كحّلنى بالمكحال الذى تكحل به العيون الداءة. (2/ 390).
55 - أعرابية من غطفان تقول: أخاف أن يجوهنى بأكثر من هذا تريد: يواجهنى.
(1/ 446، 448).
56 - قال ابن جنى: كان قدماء أصحابنا يتعقبون رؤبة وأباه، ويقولون: تهضّما اللغة، وولّداها، وتصرفا فيها غير تصرف الأقحاح. (2/ 492).
57 - حكايات عن العرب فى تنقيح الشعر وتهذيبه وتجنيبه المساند والمحال، وهى كثيرة.
(1/ 327، 328).
* * *
الفهرس الحادى عشر الشعر(3/215)
* * *
الفهرس الحادى عشر الشعر
الهمزة
(الساكنة):
يستمسكون من حذار الإلقاء
بتلعات كجذوع الصيصاء
ردى ردى ورد قطاة صمّاء
كدريّة أعجبها برد الماء
(1/ 289)
هل تعرف الدار بنعف الجرعاء
بين رحا المثل وبين المثياء
(51شطرا 2/ 45)
(المفتوحة):
ذر الآكلين الماء ظلما فما أرى ... ينالون خيرا بعد أكلهم الماءا
(1/ 183)
لما رأيت أبا زيد مقاتلا ... دع القتال وأترك الهيجاء
(2/ 180)
(المكسورة):
فأوّ من الذكرى إذا ما ذكرتها ... (ومن بعد أرض بيننا وسماء)
(2/ 278)
فأوّ من الذكرى إذا ما ذكرتها ... (ومن بعد أرض بيننا وسماء)
(وفراء لم تخرز بسير وكيعة) ... غدوت بها طيّا يدى برشائها
(2/ 391)
والمرء يلحقه بفتيان الندى ... خلق الكريم وليس بالوضّاء
(2/ 467)(3/216)
(بمحالة تقص الذباب بطرفها) ... بنيت معاقمها على مطوائها
(1/ 517)
لم أقض حين ارتحلوا شهلائى
من الكعاب الطّفلة الغيداء
(1/ 484)
ينشب فى المعسل واللهاء
أنشب من مآشر حداء
(2/ 31، 101)
فصادفت أعصل من أبلائها
يعجبه النزع على ظمائها
(1/ 488)
(فملكنا بذلك الناس حتى) ... ملك المنذر بن ماء السماء
(1/ 257)
طلبوا صلحنا ولات أوان ... فأجبنا أن ليس حين بقاء
(2/ 154)
الحد حوى حية الملحدين ... ولدن ثرى حال دون الثراء
(1/ 127)
(المضمومة):
لعلك والموعود صدق لقاؤه ... بدالك فى تلك القلوص بداء
(1/ 340)
كأن سحيله فى كل فجر ... على أحساء يمؤود دعاء
(1/ 502)
بآرزه الفقارة لم يخنها ... قطاف فى الركاب ولا خلاء
(1/ 503)
لددتّهم النصيحة كل لدّ ... فمجوا النصح ثم ثنوا فقاءوا
فلا والله لا يلفى لما بى ... ولا للما بهم أبدا دواء
(2/ 69)(3/217)
ولجدتّ حتى كدتّ تبخل حائلا ... للمنتهى ومن السرور بكاء
(2/ 448)
كأنها وقد رآها الرّءّاء
(1/ 289)
هيهات من منخرق هيهاؤه
(2/ 282)
أو مجن عنه عريت أعراؤه
(2/ 24)
زعموا أن كل من ضرب العير ... موال لنا وأنا الولاء
(2/ 386)
عننا باطلا وظلما كما تع ... نز عن حجرة البيض الظباء
(2/ 499)
آذنتنا ببينها أسماء ... ربّ ثاو يملّ منه الثواء
(1/ 257)
مثلها يخرج النصيحة للقو ... م فلاة من دونها أفلاء
(1/ 472)
الباء
(الساكنة):
يا بأبى أنت ويا فوق البئب
(1/ 286)
ومن يناد آل يربوع يجب
يأتيك منهم خير فتيان العرب
المنكب الأيمن والردف المحبّ
(2/ 20)
نلوذ فى أم لنا ما تغتصب
من الغمام ترتدى وتنتقب
(2/ 97)(3/218)
صبّحنا من كاظمة الخصّ الخرب
يحملن عباس بن عبد المطلب
(2/ 215)
إنى امرؤ لم أتوشّع بالكذب
(2/ 390)
أخذته بالينجلبب
فلم يمر ولم يغب
(2/ 398)
(المفتوحة):
طافت أمامة بالركبان آونة ... يا حسنه من قوام ما ومنتقبا
(2/ 199)
لا يمنع الناس منى ما أردت ولا ... أعطيهم ما أرادوا حسن ذا أدبا
(2/ 280)
فى ليلة من جمادى ذات أندية ... لا يبصر الكلب من ظلمائها الطنبا
(2/ 290، 445)
(أقلّى اللوم عاذل والعتابن) ... وقولى إن أصبت لقد أصابن
(1/ 198، 1/ 460)
ألم تعلم مسرّحى القوافى ... فلا عيّابهن ولا اجتلابا
(1/ 364، 2/ 460)
ولو ولدت قفيرة جرو كلب ... لسبّ بذلك الجرو الكلابا
(1/ 391)
ملوك يبتنون توارثوها ... سرادقها المقاول والقبابا
(2/ 172)
وحديثها كالغيث يسمعه ... راعى سنين تتابعت جدبا
فأصاخ يرجو أن يكون حيّا ... ويقول من فرح هيا ربّا
(1/ 84، 240)(3/219)
يردّ قلخا وهديرا زغدبا
(1/ 928)
قلن الجوارى ما ذهبن مذهبا
(1/ 537)
أهبى التراب فوقه إهبابا
(2/ 128)
يا عجبا لقد رأيت عجبا
حمار قبّان يسوق أرنبا
خاطمها زأمّها أن تذهبا
(2/ 370)
أنا أبوها حين تستبغى أبا
(2/ 372)
جارية من قيس ابن ثعلبه
(2/ 247)
لأنكحنّ ببّة
جارية خدبّة
مكرمة محبّة
تجبّ أهل الكعبة
(2/ 20)
غرّبته العلا على كثرة النا ... س فأضحى فى الأقربين جنيبا
فليطل عمره فلو مات فى مر ... ومقيما بها لمات غريبا
(1/ 482)
لن تراها ولو تأملت إلا ... ولها فى مفارق الرأس طيبا
(2/ 196)
(المكسورة):
وقالت له العينان سمعا وطاعة ... وأبدت كمثل الدر لمّا يثقّب
(1/ 76)(3/220)
أتعرف رسما كاطّراد المذاهب ... (لعمرة وحشا غير موقف راكب)
(1/ 137)
على حين ألهى الناس جلّ أمورهم ... فندلا زريق المال ندل الثعالب
(1/ 158)
أقاتل حتى لا أرى لى مقاتلا ... وأنجو إذا غمّ الجبان من الكرب
(1/ 365، 2/ 88)
خليلىّ لا يبقى على الدهر قادر ... بتيهورة بين الطخا فالعصائب
(1/ 449، 2/ 388)
إذا ذقت فاها قلت علق مدمس ... أريد به قيل فغودر فى ساب
(1/ 487)
(وواعدتنى ما لا أحاول نفعه) ... مواعيد عرقوب أخاه بيثرب
(2/ 12)
حلفت يمينا غير ذى مثنوية ... (ولا علم إلا حسن ظن بصاحب)
(2/ 28)
يطير فضاضا بينها كل قوبس ... (ويتبعها منهم فراش الحواجب)
(2/ 59)
رمت عن قسىّ الماسخىّ رجالهم ... بأحسن ما يبتاع من نيل يثرب
(2/ 91)
فما سوّدتنى عامر عن وراثة ... أبى الله أن أسمو بأم ولا أب
(2/ 122)
أتهجر بيتا بالحجاز تلفعت ... به الخوف والأعداء من كل جانب
(2/ 184)
بثينة من آل النساء وإنما ... يكنّ للأدنى لا وصال لغائب
(2/ 269)
وعارضتها رهوا على متتابع ... شديدا القصيرى خارجىّ مخبّب
(2/ 285، 450)(3/221)
ألم تر أنى كلما جئت طارقا ... وجدت بها طيبا وإن لم تطيّب
(2/ 479)
نمشّ بأعراف الجياد أكفنا ... إذا نحن قمنا عن شواء مضهّب
(2/ 483)
كم أحرزت قضب الهندى مصلتة ... تهتزّ من قضب تهتز فى كثب
(1/ 307)
كلمع أيدى مثاكيل مسلّبة ... يندبن ضرب بنات الدهر والخطب
(1/ 334، 2/ 359)
كلاهما حين جدّ الحرب بينهما ... قد أقلعا وكلا أنفيهما رابى
(2/ 189)
هذا رجائى وهذى مصرعا مرة ... وأنت أنت وقد ناديت من كثب
(2/ 525)
أجلّ قدرك أن تسمى مؤبنة ... ومن يصفك فقد سمّاك للعرب
(2/ 526)
فلولا الله والمهر المفدّى ... لرحت وأنت غربال الإهاب
(2/ 24، 2/ 410، 429)
فى وسط جمع بنى قريط بعد ما ... هتفت ربيعة يا بنى جواب
(2/ 149)
ومن الرجال أسنة مذروبة ... ومزنّدون شهودهم كالغائب
(2/ 246)
حيّوا تماضر واربعوا صحبى ... وقفوا فإن وقوفكم حسبى
(2/ 412)
أعددت للحرب التى أعنى بها
قوافيا لم أعى باجتلابها
حتى إذا أذللت من صعابها(3/222)
واستوسقت لى صحت فى أعقابها
(1/ 328)
تسمع منها فى السليق الأشهب
معمعة مثل الأباء الملهب
(1/ 476)
أعوذ بالله وبابن مصعب
الفرع من قريش المهذب
(2/ 393)
وهى مكنونة تحير منها ... فى أديم الخدين ماء الشباب
(1/ 478)
أبلغ أباد دختنوس مألكة ... غير الذى قد يقال م الكذب
(1/ 315، 2/ 475)
لم تتلفع بفضل مئزرها ... دعد ولم تغذ دعد فى العلب
(2/ 298)
لو رأينا التوكيد خطة عجز ... ما شفعنا الأذان بالتثويب
(1/ 79)
ثم قالوا تحبها قلت بهرا ... عدد القطر والحصى والتراب
(2/ 68)
أبرزوها مثل المهاة تهادى ... بين خمس كواعب أتراب
(2/ 69)
ويصهل فى مثل جوف الطوىّ ... صهيلا يبيّن للمعرب
(1/ 90)
(المضمومة):
فبيناه يشرى رحله قال قائل ... لمن جمل رخو الملاط نجيب
(1/ 115)
(لتحتملن بالليل منكم ظعينة) ... إلى غير موثوق من الأرض تذهب
(1/ 218)(3/223)
تعلّم ولو كاتمته الناس أننى ... عليك ولم أظلم بذلك عاتب
(1/ 337)
تقول ابنتى لما رأتنى شاحبا ... كأنك فينا يا أبات غريب
(1/ 339)
تراد على دمن الحياض فإن تعف ... فإن المندّى رحلة فركوب
(1/ 366)
وإنى وقفت اليوم والأمس قبله ... ببابك حتى كادت الشمس تغرب
(1/ 388، 2/ 294)
ولو أن ركبا يمّموك لقادهم ... نسيمك حتى يستدل بك الركب
(1/ 477)
طربت وما شوقا إلى البيض أطرب ... ولا لعبا منى وذو الشيب يلعب
(2/ 68)
(كذبتم وبيت الله لا تنكحونها) ... بنى شاب قرانها (تصرّ وتحلب)
(2/ 147)
أتهجر ليلى للفراق حبيبها ... وما كان نفسا! بالفراق تطيب
(2/ 160)
(ليالى لا عفراء منك بعيدة ... فتسلى) ولا عفراء منك قريب
(2/ 181)
غضبت علينا أن علاك ابن غالب ... فهلّا على جدّيك إذ ذاك تغضب
هما حين يسعى المرء مسعاة جده ... أناخا فشدّاك العقال المؤرب
(1/ 485)
إليكم ذوى آل النبى تطلعت ... نوازغ من قلبى ظماء وألبب
(2/ 269)
وإيّاك إياك المراء فإنه ... إلى الشر دعّاء وللشر جالب
(2/ 331)
وكونى على الواشين لدّاء شغبة ... كما أنا للواشى ألدّ شغوب
(2/ 344)(3/224)
مشائيم ليسوا مصلحين عشيرة ... ولا ناعب إلا ببين غرابها
(2/ 134)
فلما جلاها بالإيام تحيزت ... ثباتا عليها ذلّها واكتئابها
(2/ 497)
وما مثله فى الناس إلا مملكا ... أبو أمّه حىّ أبوه يقاربه
(2/ 167)
وجدتم بنيكم بيننا إذ نسبتم ... وأىّ بنى الآخاء تنبو مناسبه
(1/ 225، 339)
نظرت بسنجار كنظرة ذى هوى ... رأى وطنا فانهلّ بالماء غالبه
لأونس من أبناء سعد ظعائنا ... يزنّ الذى من نحوهن مناسبه
فقامت إليه خدلة الساق أعلقت ... به منه مسموما دوينة حاجبه
(1/ 256، 257)
وإنّا ليرعى فى المخوف سوامنا ... كأنه لم يشعر به من يحاربه
(1/ 369)
أناف على باقى الجمال ودففت ... بأنوار عشب مخضئلّ عوازبه
(1/ 432)
(ولكن ديلفىّ أبوه وأمه ... بحوران) يعصرن السليط أقاربه
(1/ 537)
تلوّم يهياه بياه وقد مضى ... من الليل جوز واسبطرت كواكبه
(2/ 83)
(أنا السيف إلا أن للسيف نبوة) ... ومثلى لا تنبو عليه مضاربه
(2/ 272)
سيروا بنى العم فالأهواز منزلكم ... ونهر تيرى فلا تعرفكم العرب
(1/ 119، 2/ 100، 121)
أستحدث الركب من أشياعهم خبرا ... أم عاود القلب من أطرابه طرب
(1/ 301)(3/225)
بيضاء فى نعج صفراء فى برج ... كأنها فضة قد مسها ذهب
(1/ 326)
(والعيس من عاسج أو واسجة خببا) ... ينحزن من جانبيها وهى تنسلب
(1/ 474)
حتى إذا دوّمت فى الأرض راجعه ... كبر ولو شاء نجّى نفسه الهرب
(2/ 479)
هل أنت عن طلب الأيفاع منقلب ... أم كيف يحسن من ذى الشيبة اللعب
(2/ 486)
أم هل ظعائن بالعلياء نافعة ... وإن تكامل فيها الدّلّ والشنب
(2/ 486)
لمياء فى شفتيها حوّة لعس ... وفى اللهاة وفى أنيابها شنب
(2/ 486)
أنا الحباب الذى يكفى سمى نسى ... (إذا القميص تعدّى وسمه النسب)
2/ 526)
(أقفر من أهله املحوب) ... فالقطبيات فالذنوب
(2/ 188)
أعاقرات كذات رحم ... أم غانم كمن يخيب
(1/ 518)
كأن محرّبا من أسد ترج ... ينازلهم لنابيه قبيب
(1/ 68)
تدرّى فوق متنيها قرونا ... على بشر وآنسة لباب
(2/ 13)
طعامهم إذا أكلوا مهنّا ... وما إن لا تحاك لهم ثياب
(2/ 70، 2/ 338)
عارضننا أصلا فقلنا الربوب ... حتى أضاء الأقحوان الأشنب
(2/ 220)(3/226)
وإذا أتاك بأننى قد بعتها ... بوصال غانية فقل كذّبذب
(2/ 417)
لدن بهزّ الكف يعسل متنه ... فيه كما عسل الطريق الثعلب
(2/ 510)
ليلى قضيب تحته كثيب
وفى القلاد رشأ ربيب
(1/ 306)
شاك السلاح بطل مجرّب
(2/ 235، 249)
يصاحب الشيطان من يصاحبه
فهو أذىّ جمّة مصاوبه
(1/ 330، 2/ 367)
والله ما زيد بنام صاحبه
ولا مخالط الليان جانبه
(2/ 146، 147)
وجلّه حتى ابيأضّ ملببه
(2/ 371)
لا بارك الله فى الغوانى هل ... يصبحن إلا لهن مطّلب
(2/ 127)
التاء
(الساكنة):
بل جوز تيهاء بظهر الحجفت
(1/ 309، 1/ 462)
الله نجاك بكفى مسلمت
من بعد ما وبعد ما وبعدمت
صارت نفوس القوم عند الغلصمت
وكادت الحرة أن تدعى أمت
(1/ 309، 310)(3/227)
الله نجاك بكفى مسلمت
من بعد ما وبعد ما وبعدمت
صارت نفوس القوم عند الغلصمت
وكادت الحرة أن تدعى أمت
(1/ 309، 310)
لما رأتنى أم عمرو صدفت
قد بلغت بى ذرأة فألحفت
وهامة كأنها قد نتفت
وانعاجت الأحناء حتى احلنقفت
(2/ 53)
(المفتوحة):
إن العراق وأهله عنق إليك فهيت هيتا
(1/ 288)
ويأكل الحية والحيّوتا
(2/ 420)
(المكسورة):
كأن لها فى الأرض نسيا تقصه ... على أمها وإن تخاطبك تبلت
(1/ 82)
أغار على معزاى لم يدر أننى ... وصفراء منها عبلة الصفوات
(1/ 291)
وإنى وتهيامى بعزّة بعد ما ... تخليت ممّا بيننا وتخلّت
لكالمرتجى ظل الغمامة كلما ... تبوّأ منها للمقيل اضمحلت
(1/ 34)
له نعل لا تطّبى الكلب ريحها ... وإن جعلت وسط المجالس شمّت
(1/ 396)
خليلىّ هذا ربع عزة فاعقلا ... (قلوصيكما ثم ابكيا حيث حلّت)
(2/ 53)
ولا تحسبن القتل محضا شربته ... نزارا ولا أن النفوس استقرت
(2/ 174)
إذا البيضة الصماء عضّت صفيحة ... بجربائها صاحت صياحا وصلّت
(2/ 216)(3/228)
وللأرض أمّا سودها فتجللت ... بياضا وأمّا بيضها فاسوأدّت
(2/ 353، 370)
إذا اجتمعوا علىّ فخلّ عنهم ... وعن باز يصكّ حباريات
(1/ 61)
أرى عينىّ ما لم ترأياه ... كلانا عالم بالتّرّهات
(2/ 376)
ترى الأماعيز بمجمرات
بأرجل روح مجنّبات
يحدو بها كل فتى هيّات
وهنّ نحو البيت عامدات
(1/ 88)
وكيف لا أبكى على علّاتى
صبائحى غبائقى قيلاتى
(1/ 297، 2/ 67)
بنىّ يا سيدة البنات
عيشى ولا يؤمن أن تماتى
(1/ 376)
يا قاتل الله بنى السعلاة
عمرو بن يربوع شرار النات
غير أعفّاء ولا أكيات
(1/ 431)
وطرت بالرحل إلى شملة
إلى أموق رحلة فذلّت
(2/ 58)
من منزلى قد أخرجتنى زوجتى
تهرّ فى وجهى هريرة الكلبة
(2/ 490)(3/229)
علّ صروف الدهر أو دولاتها
يدللنا اللمة من لّماتها
فتستريح النفس من زفراتها
(1/ 320)
فهنّ يعلكن حدائداتها
(2/ 445)
(المضمومة):
يا أيها الركب المزجى مطيته ... سائل بنى أسد ما هذه الصوت
فمن يك سائلا عنى فإنى ... بمكة مولدى وبها ربيت
وقد شنئت بها الآباء قبلى ... فما شنئت أبىّ ولا شنيت
(1/ 346)
هل ينجينىّ حلف سختيت
أو فضة أو ذهب كبريت
(1/ 356)
يا رب أن أخطأت أو نسيت
فأنت لا تنسى ولا تموت
(2/ 395)
الجيم
(الساكنة):
يا حبذا القمراء والليل الساج
وطرق مثل ملاء النساج
(1/ 475)
(المفتوحة):
ما هاج أشجانا وشجوا قد شجن
من طلل كالأتحمىّ أنهجن
(1/ 462)، (1/ 198)(3/230)
نواضج التقريب فلوا مغلجا
(1/ 59)
متخذا من عضوات تولجا
(1/ 199)
جأبا ترى بليته مسحّجا
(1/ 364، 2/ 489)
ركبت أخشاه إذا ما أصبحا
(1/ 430)
ومهمه هالك من تعرّجا
(2/ 15)
إذا حجاجا مقلتيها هجّجا
(2/ 32)
طرنا إلى كل طوال أعوجا
(2/ 59)
فاحذر ولا تكترّ كريا أعوجا
(2/ 120)
يطعمها اللحم وشحما أمهجا
(2/ 410)
وعرّضوا المجلس محضا ماهجا
(2/ 410)
(المكسورة):
ما زلن ينسبن وهنا كل صادقة ... باتت تباشر عرما غير أزواج
حتى سلكن الشوى منهن فى مسك ... من نسل جوّابة الآفاق مهداج
(1/ 500)
ألا اسلمى اليوم ذات الطوق العاج ... والدّلّ والنظر المستأنس الساجى
(1/ 475)(3/231)
وكنت أذلّ من وتد بقاع ... يشجّج رأسه بالفهر واجى
(2/ 375)
هل تعرف الدار لأم الخزرج
منها فظلت اليوم كالمزرّج
(1/ 357)
يا ربّ بكر بالردافى واسج
اضطره الليل إلى عواسج
عواسج كالعجز النواسج
(2/ 44)
(المضمومة):
شربن بماء البحر ثم ترفعت ... متى لجج خضر لهن نئيج
(1/ 453)
الحاء
(الساكنة):
كشفت لهم عن ساقها ... وبدا من الشر الصراح
(2/ 455)
(المفتوحة):
وطرت بمنصلى فى يعملات ... دوامى الأيد يخبطن السريحا
(2/ 269، 2/ 358)
يا ليت زوجك قد غدا ... متلقدا سيفا ورمحا
(2/ 198)
بعيد الغزاة فما إن يزا ... ل مضطمرا طرّتاه طليحا
(2/ 182)
(المكسورة):
رمى الله فى عينى بثنية بالقذى ... وفى الشنب من أنيابها بالقوادح
(1/ 481)(3/232)
(ليبلغ عذرا أو ينال رغيبة) ... ومبلغ نفس عذرها مثل منجح
(1/ 518)
أخاك أخاك إن من لا أخاله ... كساع إلى الهيجا بغير سلاح
(2/ 237، 2/ 332)
دان مسفّ فويق الأرض هيدبه ... يكاد يمسكه من قام بالراح
(2/ 483)
إنا بنو عمكم لا أن نباعلكم ... ولا نصالحكم إلا على ناح
(2/ 224)
وأن من الغوائل حين ترمى ... ومن ذمّ الرجال بمنتزاح
(2/ 348)
ألستم خير من ركب المطايا ... وأندى العالمين بطون راح
(2/ 224)
وقولى كلما جشأت وجاشت ... مكانك تحمدى أو تستريحى
(2/ 276)
أن تهبطين بلاد قو ... م يرتعون من الطلاح
(1/ 384)
تمشى بجهم حسن ملّاح
أجمّ حتى همّ بالصياح
(2/ 56)
(المضمومة):
ولما قضينا من منى كل حاجة ... ومسّح بالأركان من هو ماسح
أخذنا بأطراف الأحاديث بيننا ... وسالت بأعناق المطىّ الأباطح
(1/ 82، 239، 241)
ومستامة تستام وهى رخيصة ... تباع بساحات الأيادى وتمسح
(1/ 279)
وفيهن والأيام يعئرن بالفتى ... نوادب لا يمللنه ونوائح
(1/ 340)(3/233)
ليبك يزيد ضارع لخصومة ... ومختبط مما تطيح الطوائح
(2/ 133، 192)
فلما لبسن الليل أو حين نضبت ... له من خذا آذانها وهو جانح
(2/ 145)
أبيت على مىّ كثيبا وبعلها ... على كالنقا من عالج يتبطح
(2/ 148)
ألا لا يغرنّ امرءا نوفلية ... على الرأس بعدى أو ترائب وضّح
(2/ 183)
بدت مثل قرن الشمس فى رونق الضحى ... وصورتها أو أنت فى العين أملح
(2/ 219)
ذكرتك أن مرت بنا أم شادن ... أمام المطايا تشرئب وتسنح
(2/ 220)
قد كنت تخفى حب سمراء حقبة ... فبح لان منها بالذى أنت بائح
(2/ 321)
أبو بيضات رائح متأوب ... رفيق بمسح المنكبين سبوح
(2/ 401)
وكان سيّان ألّا يسرحوا نعما ... أو يسرحوه بها واغبرت السوح
(1/ 348، 2/ 225)
فقد والشكّ بيّن لى عناء ... بوشك فراقهم صرد يصيح
(1/ 331، 2/ 164)
نهيتك عن طلابك أم عمرو ... بعافية وأنت إذ صحيح
(2/ 154)
ولقد رأيتك بالقوادم مرة ... وعلىّ من سدف العشىّ رياح
(1/ 350، 354)
يا بؤس للحرب التى ... وضعت أراهط فاستراحوا
(2/ 335)(3/234)
إن قوما من عمير وأشبا ... هـ عمير ومنهم السفاح
لجديرون بالوفاء إذا قا ... ل أخو النجدة السلاح السلاح
(2/ 331)
الخاء
إن الدقيق يلتوى بالجنبح
حتى يقول بطنه جخ جخ
(2/ 413)
الدال
(الساكنة):
لو وصل الغيث ابنين امرءا ... كانت له قبة سحق بجاد
(1/ 91)
ترود ولا ترى فيها أريبا ... سوى ذى شجة فيها وحيد
(2/ 479)
ويصيخ أحيانا كما است ... مع المضل لصوت ناشد
(1/ 522)
عاضها الله غلاما بعد ما ... شابت الأصداغ والضرس نقد
(1/ 443)
فإن لم تنل مطلبا رمته ... فليس عليك سوى الاجتهاد
(1/ 519)
(المفتوحة):
إذا كنت عزهاة عن اللهو والصبا ... فكن حجرا من يابس الصخر جلمدا
(1/ 247)
وكيف ينال الحاجبية آلف ... بيليل ممساه وقد جاوزت رقدا
(2/ 83)
(فو الله لولا بغضكم ما سبيتكم) ... ولكننى لم أجد من ذلكم بدّا
(2/ 113، 119)(3/235)
إذا شئت أن تلهو ببعض حديثها ... نزلن وأنزلن القطين المولدا
(2/ 122)
ألم تغتمض عيناك ليلة أرمدا ... وبتّ كما بات السليم مسهدا
(2/ 512)
مزائد خرقاء اليديدن مسيفة ... (أخبّ بهن المخلفان وأحفدا)
(1/ 330، 2/ 367)
مروا عجالى وقالوا كيف صاحبكم ... قال الذى سألوا أمسى لمجهودا
(1/ 319، 2/ 70)
إن تحملا حاجة لى خفّ محملها ... تستوجبا نعمة عندى بها ويدا
أن تقرءان على أسماء ويحكما ... منى السلام وألّا تخبرا أحدا
(1/ 384)
أهوى لها مشقص حشر فشبرقها ... وكنت أدعو قذاها الإثمد القردا
(1/ 501)
(إذا تجاوب نوح قامتا معه) ... ضربا أليما بسبت يلعج الجلدا
(2/ 113)
ليت السباع لنا كانت مجاورة ... وأننا لا نرى ممن نرى أحدا
إن السباع لتهدا عن فرائسها ... والناس ليس بهاد شرهم أبدا
(2/ 374، 375)
كأننى حين أمسى لا تكلمنى ... ذو بغية يشتهى ما ليس موجودا
(2/ 389)
تزود مثل زاد أبيك فينا ... فنعم الزاد زاد أبيك زادا
(1/ 126، 389)
(بما لم تشكروا المعروف عندى) ... وإن شئتم تعاودنا عوادا
(2/ 92، 2/ 265)
لو يسمعون كما سمعت كلامها ... خرّوا لعزة ركعا وسجودا
(1/ 81)(3/236)
لسنا كمن حلّت إياد دارها ... تكريت ترقب حبّها أن يحصدا
(2/ 173، 174، 2/ 460)
(أثوى وأقصر ليله ليزوّدا) ... فمضى وأخلف من قتيلة موعدا
(2/ 457)
لما رأيت نساءنا ... يفحصن بالمعزاء شدّا
وبدت محاسنها التى ... تخفى وكان الأمر جدا
(2/ 456)
وقصيدة قد بتّ أجمع بينها ... حتى أقوّم ميلها وسنادها
نظر المثقب فى كعوب قناته ... حتى يقيم ثقافه منآدها
(1/ 327)
فزججتها بمزجة ... زج القلوص أبى مزاده
(2/ 176)
قالت له الطيرة تقدم راشدا
إنك لا ترجع إلا حامدا
(1/ 76)
أريت إن جاءت به أملودا
مرجّلا ويلبس البرودا
أقائلنّ أحضروا الشهودا
(1/ 171، 2/ 374)
وإن رأيت الحجج الرواددا
قواصرا بالعمر أو مواددا
(1/ 190، 2/ 318)
علام قتل مسلم تعبدا
مذ سنة وخمسون عددا
(1/ 446)
إذا جشمن قذفا عطوّدا(3/237)
رمين بالطرف مداه الأبعدا
(1/ 479)
إمّا ترينى أصل القعّادا
وأتقى أن أنهض الإرعادا
من أن تبدلت بآدى آدا
لم يك ينآد فأمسى انآدا
(أبيات) (1/ 522)
تسمع للأجواف منه صردا
وفى اليدين جسأة وبردا
(2/ 199)
قالت له النفس تقدم راشدا
إنك لا ترجع إلا حامدا
(2/ 268)
أصبح قلبى صردا
لا يشتهى أن يردا
إلا عرادا عردا
وصليا ناردا
وعنكنا ملتبدا
(2/ 145)
كأن فى الفرش القتاد العاردا
(2/ 145)
يدعوننى بالماء ماء أسودا
(2/ 2/ 271)
إنى امرؤ من بنى خزيمة لا ... أحسن قتو الملوك والحقدا
(1/ 467، 88)
لا ذعرت السوام فى فلق الصبح ... مغيرا ولا دعيت يزيدا
(2/ 473)(3/238)
(المكسورة):
(ستأتيك منها إن عمرت عصابة) ... وخفّافان لكّامان للقلع الكبد
(1/ 70)
كأن حدوج المالكية غدوة ... خلايا سفين بالنواصف من ددى
(1/ 116)
سوى أبك الأدنى وإن محمدا ... على كل عال يا ابن عم محمد
(1/ 339)
فإنك لا تدرى متى الموت جائى ... إليك ولا ما يحدث الله فى غد
(1/ 394، 2/ 366)
كأن علوب النسع فى دأياتها ... موارد من خلقاء فى ظهر قردد
(1/ 500)
ألا يا صبا نجد متى هجت من نجد ... فقد زادنى مسراك وجدا على وجد
(2/ 67)
إذا ما امرؤ ولّى عليه بوده ... وأدبر لم يصدر بإدباره ودّى
(2/ 95)
وما كل مبتاع ولو سلف صفقه ... براجع ما قد فاته برداد
(2/ 118)
فقالت على اسم الله أمرك طاعة ... وإن كنت قد كلفت ما لم أعوّد
(2/ 142)
فإن متّ فانعينى بما أنا أهله ... وشقى علىّ الجيب يا ابنة معبد
(2/ 151)
أهيم بدعد ما حييت فإن أمت ... أوكل بدعد من يهيم بها بعدى
(2/ 151)
ووجه كأن الشمس حلّت رداءها ... عليه نقى اللون لم يتخدد
(2/ 210)
وإنى لآتيكم تشكّر ما مضى ... من الأمر واستيجاب ما كان فى غد
(2/ 520، 2/ 521)(3/239)
إذا جاوزت من ذات عرق ثنية ... فقل لأبى قابوس ما شئت فارعد
(2/ 489)
ودعته بدموعى يوم فارقنى ... ولم أطق جزعا للبين مدّ يدى
(1/ 96)
تأبى قضاعة أن تعرف لكم نسبا ... وابنا نزار فأنتم بيضة البلد
(1/ 119، 2/ 121)
أعن تغنّت على ساق مطوقة ... ورقاء تدعو هديلا فوق أعواد
(1/ 399)
كنية الحىّ من ذى الغيضة احتملوا ... مستحقبين فؤادا ماله فاد
(1/ 426)
ما اعتاد حب سليمى حين معتاد ... ولا تقضىّ بواقى دينها الطادى
(1/ 447)
كأنه خارجا من جنب صفحته ... سفّود شرب نسوه عند مفتأد
(2/ 64)
قالت ألا ليتما هذا الحمام لنا ... إلى حمامتنا أو نصفه فقد
(2/ 221)
قالت له النفس إنى لا أرى طمعا ... وإن مولاك لم يسلم ولم يصد
(2/ 234، 2/ 268)
أقول للنفس تأساء وتعزية ... إحدى يدى أصابتنى ولم ترد
(2/ 234، 2/ 268)
(أو فى السرارة من تيم رضيت بهم ... أو من بنى خلف) الخضر الجلاعيد
(2/ 350)
كأن رحلى وقد زال النهار بنا ... بذى الجليل على مستأنس وحد
(2/ 464)
دار الفتاة التى كنا نقول لها ... يا ظبية عطلا حسّانة الجيد
(2/ 467)(3/240)
وأما واحدا فكفاك مثلى ... فمن ليد تطاوحها الأيادى
(1/ 279)
ومن يتّق فإن الله معه ... ورزق الله مؤتاب وغادى
(1/ 311، 2/ 100، 119)
(ألم يأتيك والأنباء تنمى ... (بما لاقت لبون بنى زياد)
(1/ 333، 337)
ألم تر أننى ولكل شىء ... إذا لم تؤت وجهته تعاد
أطعت الآمرىّ بصرم ليلى ... ولم أسمع بها قول الأعادى
(2/ 73)
عدانى أن أزورك أم عمرو ... دياوين تشقق بالمداد
(2/ 380)
الله يعلم ما تركت قتالهم ... حتى علوا فرسى بأشقر مزبد
(1/ 95)
من آل مية رائح أو مغتدى ... عجلان ذا زاد وغير مزود
(1/ 256)
(زعم البوارح أن رحلتنا غدا) ... وبذاك تنعاب الغراب الأسود
(1/ 256)
(وإذا نزعت نزعت عن مستحصف) ... نزع الحزوّر بالرشاء المحصد
(1/ 479)
أفد الترحل غير أن ركابنا ... لّما تزل برحالنا وكأن قد
(2/ 241، 356)
نزلوا بأنقرة يسبل عليهم ... ماء الفرات يجىء من أطواد
(2/ 217)
كيما أعدّهم لأبعد عنهم ... ولقد يجاء إلى ذوى الأحقاد
(2/ 479)
وأخو الغوان متى يشأ يصر منه ... (ويكنّ أعداء بعيد وداد)
(2/ 358)(3/241)
وبيت قد بنينا فا ... رد كالكوكب الفرد
بنيناه على أعم ... دة من قصب الهند
(1/ 93)
وقد علتنى ذرأة بادى بدى
(2/ 144)
أسقى الإله عدوات الوادى
وجوزه كل ملثّ غادى
كلّ أجشّ حالك السواد
(2/ 193)
هوىّ جند إبليس المريد
(2/ 374)
والجيد من أدمانة عنود
(2/ 479، 490)
يا عين هلّا بكيت أربد إذ ... قمنا وقام الخصوم فى كبد
(2/ 10، 2/ 508)
يا من رأى عارضا أرقت له ... بين ذراعى وجبهة الأسد
(2/ 178)
(ولو عن نثا غيره جاءنى) ... وجرح اللسان كجرح اليد
(1/ 69، 75)
وعير لها من بنات الكداد ... يدهنج بالوطب والمزود
(1/ 452)
نفاك الأغرّ بن عبد العزيز ... وحقك تنفى عن المسجد
(2/ 201)
أجدّك لم تغتمض ليلة ... فترقدها مع رقادها
(1/ 383)
(المضمومة):
ورج الفتى للخبر ما إن رأيته ... على السن خيرا ما يزال يزيد
(1/ 150)(3/242)
وحدثتنى يا سعد عنها فزدتنى ... جنونا فزدنى من حديثك يا سعد
(1/ 240)
أقلّوا عليهم لا أبا لأبياكم ... من اللوم أو سدّوا المكان الذى سدّوا
(1/ 346)
تمر به الأيام تسحب ذيلها ... فتبلى به الأيام وهو جديد
(1/ 520)
بلاد بها كنّا نحلّها ... إذ الناس ناس والبلاد بلاد
(2/ 525)
فلا تحسبا هندا لها العذر وحدها ... سجية نفس كلّ جارية هند
(2/ 471)
أولئك قوم إن بنوا أحسنوا البنى ... وإن عاهدوا أوفوا وإن عقدوا شدّوا
(2/ 493)
أمست مناها بأرض ما يبلغها ... بصاحب الهم إلا الجسرة الأجد
(1/ 125)
(إن الخليط أجدّوا البين فانجردوا) ... وأخلفوك عدا الأمر الذى وعدوا
(2/ 391)
لحبّ المؤقدان إلىّ مؤسى ... (وجعدة إذا أضاءهما الوقود)
(1/ 523، 2/ 369، 371)
عزمت على إقامة ذى صباح ... لأمر ما يسوّد من يسدد
(2/ 272)
ألا يا هند هند بنى عمير ... أرثّ لان وصلك أم جديد
(2/ 322)
(زعم البوارح أن رحلتنا غدا) ... وبذلك خبّرنا الغراب الأسود
(1/ 256)
شهدوا وغبنا عنهم فتحكموا ... فينا وليس كغائب من يشهد
(2/ 453)(3/243)
الذال
كبعض من مرّ من الشّذّاذ
(1/ 138)
الراء
(الساكنة):
فإن القوافى يتّلجن موالجا ... تضايق عنها أن تولّجها الإبر
(1/ 69)
فأصبحت منهم آمنا لا كمعشر ... أتونى وقالوا من ربيعة أو مضر
(2/ 68)
إلى الحول ثم اسم السلام عليكما ... ومن يبك حولا كاملا فقد اعتذر
(2/ 271)
وفوارس كأوارح ... ر النار أحلاس الذكور
(2/ 317)
وغررتنى وزعمت أنّ ... ك لابن فى الصيف تامر
(2/ 481)
أبرق وأرعد يا يزي ... د فما وعيدك لى بضائر
(2/ 488)
وخطرت فيه الأيادى وخطر
راى إذا أورده الطعن صدر
(1/ 279)
وجبلا طال معدا فاشمخرّ
أشم لا يسطيعه الناس الدهر
(1/ 397)
تقضى البازى إذ البازى كسر
(1/ 456)
وارضوا بإحلابة وطب قد خزر
(1/ 478)(3/244)
أبصر خربان فضاء فانكدر
(2/ 24)
قد جبر الدين الإله فجبر
(2/ 52، 54)
مالك عندى غير سهم وحجر
وغير كبداء شديدة الوتر
جادت بكفّى كان من أرمى البشر
(2/ 147)
فى بئر لاحور سرى وما شعر
(2/ 235)
من أى يومى من الموت أفر
أيوم لم يقدر أم يوم قدر
(2/ 324، 433)
من آل صفوق وأتباع أخر
(2/ 427)
موسى القمر، غيث بكر، ثم انهمر
(2/ 54)
لم يك الحق سوى أن هاجه ... رسم دار قد تعفّى بالسرر
(1/ 131)
فى جفان تعترى نادينا ... وسديف حين هاج الصّنّبر
(1/ 290، 2/ 48، 2/ 414)
هل عرفت الدار أم أنكرته ... بين تبراك فشسّى عبقر
(1/ 290)
كبنات المخر يمأدن إذا ... أنبت الصيف عساليج الخضر
(1/ 452)
شئز جنبى كأنى مهدأ ... جعل القين على الدف إبر
(1/ 461)(3/245)
جازت القوم إلى أرحلنا ... آخر الليل بيعفور خدر
(1/ 524، 2/ 233)
أصحوت اليوم أم شاقتك هر ... ومن الحب جنون مستعر
(2/ 29، 102)
فغداء لبنى قيس على ... ما أصاب الناس من سوء وضرّ
ما أقلت قدمى إنهم ... نعم الساعون فى الأمر المبرّ
(2/ 29)
(أيها الفتيان فى مجلسنا ... جرّدوا منها) واردا وشقر
(2/ 115)
(أرّق العين خيال لم يقر) ... طاف والركب بصحراء يسرّ
(2/ 399)
فهى بدّاء إذا ما أقبلت ... فخمة الجسم رداح هيدكر
(2/ 416)
فتبازت فتبازخت لها ... (جلسة الجازر يستنجى الوتر)
(1/ 62)
بنّت عليه الملك أطنابها ... كأس رنوناة وطرف طمر
(1/ 409)
وإنما العيش بربّانه ... وأنت من أفنانه مقتفر
(1/ 410)
لا تفزع الأرنب أهوالها ... ولا ترى الذئب بها ينحجر
(2/ 385، 511)
بحسبك فى القوم أن ... يعلموا بأنك فيهم غنىّ مضر
(2/ 70، 2/ 336)
ألكنى إليها وخير الرسو ... ل أعلمهم بنواحى الخبر
(2/ 474)
وطعنة مستبسل ثائر ... ترد الكتيبة نصف النهار
(2/ 512، 513)(3/246)
(المفتوحة):
(فقلت له لا تبك عينك) إنما ... نحاول ملكا أو نموت فنعذرا
(1/ 274)
ألا هل أتاها والحوادث جمة ... بأن امرأ القيس بن تملك بيقرا
(1/ 336)
ألم تعلمى ما ظلت بالقوم واقفا ... على طلل أضحت معارفه قفرا
(1/ 376)
وإن قال غاو من تنوخ قصيدة ... بها جرب عدّت علىّ بزوبرا
(2/ 3، 2/ 274)
فأصبح جاراكم قتيلا ونافيا ... (أصم فزادوا فى مسامعه وقرا)
(2/ 17)
أولى فأولى يا امرأ القيس بعد ما ... خصفن بآثار المطىّ الحوافرا
(2/ 90)
قرعت طنابيب الهوى يوم عالج ... ويوم النقا حتى قسرت الهوى قسرا
(2/ 210)
وظاهر لها من يابس الشخت واستعن ... عليها الصبا واجعل يديك لها سترا
(2/ 226)
على لاحب لا يهتدى بمناره ... (إذا سافه العود الديافىّ جرجرا)
(2/ 385، 511)
قتلت قتيلا لم ير الناس مثله ... أقبله ذو تومتين مسوّرا
(2/ 396)
لقد عيّل الأيتام طعنة ناشر ... أناشر لا زالت يميتك آشره
(1/ 183)
لو لم تكن غطفان لا ذنوب لها ... إلىّ لامت ذو وأحسابها عمرا
(1/ 418)
لا تلسمنّ أبا عمران حجته ... ولا تكونن له عونا على عمرا
(1/ 493)(3/247)
خالت خويلة أنى هالك ودا ... (والطاعنون لما قد خالفوا الغيرا)
(2/ 390)
علوت مطا جوادك يوم يوم ... وقد ثمد الجياد فكان بحرا
(2/ 208)
إلا بداهة أو علا ... لة قارح نهد الجزارة
(2/ 177)
إنى وأسطار سطرين سطرا
لقائل يا نصر نصر نصرا
(1/ 341)
ولا ألوم البيض ألّا تسخرا
وقد رأين الشمط القفندرا
(2/ 283)
يذهبن فى نجد وغورا غائرا
(2/ 200)
حتى إذا اصطفوا له جدارا
(2/ 513)
قبحتم يا ظربا مجحّره
(2/ 422)
لا أرى الموت يسبق الموت شىء ... نغّص الموت ذا الغنى والفقيرا
(2/ 291)
زمان علىّ غراب غداف ... فطيره الشيب عنى فطارا
(2/ 511)
جمالية تفتلى بالرّداف ... إذا كذب الآثمات الهجيرا
(1/ 308)
خريع دواوى فى ملعب ... تأزّر طورا وترخى الإزارا
(1/ 335)(3/248)
وأقبل يزحف زحف الكسير ... سباق الرعاء البطاء العشارا
(1/ 483)
إذا نزل الحى حل الجحيش ... شقيا عويّا بينا غيورا
(1/ 503)
على أنها إذ رأتنى أقاد ... تقول بما قد أراه بصيرا
(1/ 521)
ولم يستريثوك حتى علو ... ت فوق الرجال خصالا عشارا
وما أيبلىّ على هيكل ... (بناه وصلّب فيه مصارا)
(2/ 409)
كأن الغطامط من غليه ... أراجيز أسلم تهجو غفارا
(2/ 486)
إذا ضفتهم أو سآيلتهم ... وجدت بهم علة حاضره
(2/ 369، 479)
(المكسورة):
عقاب بأطراف القوافى كأنه ... طعان بأطراف القنا المتكسر
(1/ 70)
ثمانين حولا لا أرى منك راحة ... لهنّك فى الدنيا لباقية العمر
(1/ 319، 320)
وعند سعيد غير أن لم أبح به ... ذكرتك إن الأمر يذكر للأمر
(2/ 264)
فلم أرقه إن ينج منها وإن يمت ... فطعنة لا غسّ ولا بمغمّر
(2/ 163)
فإن كلابا هذه عشر أبطن ... وأنت برىء من قبائلها العشر
(2/ 185)
وما راعنى إلا يسير بشرطة ... وعهدى به فينا يفشّ بكير
(2/ 201)(3/249)
تحاذر وقع السوط خوصاء ضمها ... كلال فجالت فى حجا حاجب ضمر
(2/ 204)
وأطلس يهديه إلى الزاد أنفه ... أطاف بنا والليل داجى العساكر
فقلت لعمرو صاحبى إذ رأيته ... ونحن على خوص دقاق عواسر
(2/ 320، 387)
وللأرض كم من صالح قد تودّأت ... عليه فوارته بلماعة قفر
(2/ 390)
أقلب طرفى فى الفوارس لا أرى ... حزاقا وعينى كالحجاة من القطر
(2/ 405)
تفوّقت حال ابنى جحير وما هما ... بذى حطمة فان ولا ضرع غمر
(2/ 523)
(كمن الشنآن فيه لنا) ... ككمون النار فى حجره
(2/ 182)
بان ابن أسماء يعشوه ويصحبه ... من هجمة كأشاء النخل درّار
(1/ 176)
وكنت أمشى على رجلين معتدلا ... فصرت أمشى على أخرى من الشجر
(1/ 229)
بالوارث الباعث الأموات قد ضمنت ... إيّاهم الأرض فى دهر الدهارير
(1/ 312، 1/ 538)
(لولا فوارس من نعم وأسرتهم) ... يوم الصليفاء لم يوفون بالجار
(1/ 382)
ذروا التخاجؤ وامشوا مشية سحجا ... إن الرجال ذوو عصب وتذكير
(1/ 475)
فقال ثكل وغدر أنت بينهما ... فاختر وما فيهما حظّ لمختار
(1/ 525)
أنا ابن دارة معروفا بها نسبى ... (وهل بدارة يا للناس من عار)
(2/ 58، 2/ 297)(3/250)
قضين حجا وحاجات على عجل ... ثم استدرن إلينا ليلة النفر
(2/ 114)
إذا تغنى الحمام الورق هيجنى ... ولو تعرّيت عنها أمّ عمار
(2/ 193، 196)
إنى إذا ما خبت نار لمرملة ... ألفى بأرفع تلّى رافعا نارى
(2/ 395)
(يا ليت لى سلوة تشغى القلوب بها) ... من بعض ما يعترى قلبى من الدكر
(1/ 350)
فباتت تشتوى والليل داج ... ضماريط استها فى غير نار
(1/ 429)
جلاها الصيقلون فأخلصوها ... خفافا كلها يتقى بأثر
(2/ 73)
فلما للصلاة دعا المنادى ... نهضت وكنت منها فى غرور
(2/ 164)
وقالوا ما تشاء فقلت ألهو ... إلى الإصباح آثر ذى أثير
(2/ 200)
ألا قبح الإله بنى زياد ... وحى أبيهم قبح الحمار
(2/ 270)
قوم إذا اخضرت نعالهم ... يتناهقون تناهق الحمر
(1/ 92)
أبنىّ إن أباك غيّر لونه ... كرّ الليالى واختلاف الأعصر
(1/ 85، 2/ 400)
إنما اقتسمنا خطيتنا بيننا ... فحملت برة واحتملت فجار
(2/ 4، 2/ 463، 466)
وأبى الذى ترك الملوك وجمعهم ... بصهاب هامدة كأمس الدابر
(2/ 57)(3/251)
خبلت غزالة قلبه بفوارس ... تركت منازله كأمس الدابر
(2/ 57)
شدوا المطىّ على دليل دائب ... من أهل كاظمة بسيف الأبحر
(2/ 95)
فلتأتينك قصائد وليدفعن ... جيشا إليك قوادم الأكوار
(2/ 127)
لا تشربا لبن البعير وعندنا ... عرق الزجاجة واكف المعصار
(2/ 187)
ولقد جنيتك أكمؤا وعساقلا ... ولقد نهيتك عن بنات الأوبر
(2/ 294)
وغلت بهم سجحاء جارية ... تهوى بهم فى لجة البحر
(2/ 391)
يا عاذلاتى لا تردن ملامتى ... إن العواذل لسن لى بأمير
(2/ 394)
قد كنّ يخبأن الوجوه تسترا ... فالآن حين بدون للنظار
(2/ 299)
بكّى بعينك واكف القطر ... ابن الجوارى العالى الذكر
(2/ 517)
وكحل العينين بالعواور
(2/ 384، 515)
فكّر فى علقى وفى مكور
(1/ 283، 284، 2/ 500)
ثمت يغدو لكأن لم يشعر
رخو الإزار زمّح التبختر
(1/ 320)
كلا ورب ذى الأستار
لأهتكن حلق الحتار(3/252)
قد يؤخذ الجار بجرم الجار
(1/ 520)
عزّ على ليلى بذى سدير
(2/ 34)
ورازقىّ مخطف الخصور
كأنه مخازن البلّور
(2/ 54)
بسيحل الدّفّين عيسجور
(2/ 118، 204، 2/ 421)
على رءوس كرءوس الطائر
(2/ 246)
أقول للضاحك والمهاجر
إنّا ورب القلص الضوامر
(2/ 388)
غضّ نجارىّ طيّب عنصرىّ
(2/ 424)
يا لك من قبّرة بمعمر
(2/ 440)
أنا أبو النجم وشعرى شعرى
(2/ 524)
رحت وفى رجليك ما فيهما ... وقد بدا هنك من المئزر
(1/ 118، 2/ 99، 2/ 325)
فلست بالأكثر منهم حصى ... وإنما العزة للكاثر
(1/ 212، 2/ 443)
يقول من تطرق أسماعه ... كم ترك الأول للآخر
(1/ 217)(3/253)
أقول لما جاءنى فخره ... سبحان من علقمة الفاخر
(1/ 3، 202، 2/ 274)
حتى يقول الناس مما رأوا ... يا عجبا للميت الناشر
(2/ 515، 523)
وى كأن من يكن له نشيب يح ... بب ومن يتفقر يعش عيش ضرّ
(2/ 280، 389)
لا هناك الشغل الجديد بخروى ... عن رسوم برامتين قفار
(2/ 460)
فأصممت عمرا وأعميته ... عن الجود والمجد يوم الفخار
(2/ 457)
(المضمومة):
لها بشر مثل الحرير ومنطق ... رخيم الحواشى لا هراء ولا نزر
(1/ 83)
فلما تبيّن غبّ أمرى وأمره ... وولت بأعجاز الأمور صدور
(1/ 119)
قليلا على ظهر المطية ظله ... سوى ما نفى عنه الرداء المحبّر
(1/ 123)
يقولون لى شنبذ ولست مشنبذا ... طوال الليالى ما أقام ثبير
(1/ 255)
ترى خلفها نصفا قناة قويمة ... ونصفا نقا ترنّجّ أو يتمرمر
(1/ 306)
فما نبالى إذا ما كنت جارتنا ... ألا يجاورنا إلّاك ديار
(1/ 312، 538)
كأنهمام الآن لم يتغيروا ... (وقد مرّ للداربين من بعدنا عصر)
(1/ 315)
معاوى لم ترع الأمانة فارعها ... وكن حافظا لله والدين شاكر
(1/ 331، 2/ 168)(3/254)
فسيان حرب أو تبوء وبمثله ... وقد يقبل الضيم الذليل المسيّر
(1/ 348)
فأبت إلى فهم وما كدت آئبا ... وكم مثلها فارقتها وهى تصفر
(1/ 386)
وبشرة يأبونا كأن خباءنا ... جناح سمانى فى السماء تطير
(1/ 421)
ألا يا اسلمى يا دارمىّ على البلى ... ولا زال منهلّا بجرعائك القطر
(2/ 66)
أسكران كان ابن المراغة إذا هجا ... تميما ببطن الشام أم متساكر
(2/ 153)
إذا ابن أبى موسى بلالا بلغته ... فقام بفأس بين وصليك جازر
(2/ 157)
هما خطتا إما إسار ومنه ... وإما دم والقتل بالحر أجدر
(2/ 176)
فكان مجنّى دون من كنت أتّقى ... ثلاث شخوص كاعبان ومعصر
(2/ 185)
تراه كأن الله يجدع أنفه ... وعينيه إن مولاه ثاب له وفر
(2/ 198)
وعينان قال الله كونا فكانتا ... فعولان بالألباب ما تفعل الخمر
(2/ 495)
لها مقلتا حوراء طلّ خميلة ... من الوحش ما تنفك ترعى عرارها
(1/ 331)
فلا تغضبن من سيرة أنت سرتها ... فأوّل راض سيرة من يسيرها
(2/ 16)
فليست خراسان التى كان خالد ... بها أسد إذ كان سيفا أميرها
(2/ 170)(3/255)
وإنى لأسمو بالوصال إلى التى ... يكون شفاء وصلها وازديارها
(2/ 196)
فما روضة بالحزن طيبة الثرى ... يمجّ الندى جثجاثها وعرارها
بأطيب من أردان عزة موهنا ... وقد أوقدت بالمندل الرطب نارها
(2/ 479)
إلى ملك ما أمه من محارب ... أباه ولا كانت كليب تصاهره
(2/ 167)
يال بكر أنشروا لى كليبا ... يال بكر أين أين الفرار
(2/ 439)
حتى اتقونى وهم منى على حذر ... والقول ينفذ ما لا تنفذ الإبر
(1/ 69)
الله يعلم أنّا فى تلفتنا ... يوم الفراق إلى أحبابنا صور
(1/ 95)
يا تيم تيم عدىّ لا أبا لكم ... لا يلفينكم فى سوأة عمر
(1/ 345)
حنّت قلوصى إلى بابوسها جزعا ... فما حنينك أم ما أنت والذّكر
(1/ 409)
(تطايح الكل من أردافها صعدا) ... كما تطاير عن مأنوسة الشرر
(1/ 410)
كأنها بنقا العزّاف طاوية ... لما انطوى بطنها واخروّط السفر
مارّية لؤلؤان اللون أوّدها ... طل وبنّس عنها فرقد خصر
(1/ 410)
حتى كأن لم يكن إلا تذكره ... والدهر أيّتما حال وهارير
(1/ 519، 527)
(ترتع ما رتعت حتى إذا ادّكرت) ... فإنما هى إقبال وإدبار
(2/ 8، 405)(3/256)
وأننى حيثما يسرى الهوى بصرى ... من حيث ما سلكوا أدنو فأنظور
(2/ 99، 350)
إن امرأ غرّه منكن واحدة ... بعدى وبعدك فى الدنيا لمغرور
(2/ 183)
ماذا تقول لأفراخ بذى مرخ ... زغب الحواصل لا ماء ولا شجر
(2/ 296)
إن الأنام رعايا الله كلهم ... هو السليطيط فوق الأرض مستطر
(2/ 427)
له زجل كأنه صوت حاد ... إذا طلب الوسيقة أو زمير
(1/ 163، 405، 2/ 138)
ولو رضيت يداى بها وضنّت ... لكان علىّ فى القدر الخيار
(1/ 270)
(ألم يخز التفرق جند كسرى) ... ونفخوا فى مدائنهم فطاروا
(1/ 498، 2/ 59)
إذا اجتمعوا علىّ وأشقذونى ... فصرت كأننى فرأ متار
(1/ 523، 2/ 371)
فقلنا أسلموا إنّا أخوكم ... فقد برئت من الإحن الصدور
(2/ 190)
تغلغل حب بثنة فى فؤادى ... فباديه مع الخافى يسير
(2/ 209)
خلّوا طريق الديدبون وقد ... فات الصبا وتنوزع الفخر
(1/ 409)
وإذا ذكرت أباك أو أيامه ... أخزاك حيث تقبّل الأحجار
(2/ 190)
ما لك لا تذكر أو تزور
بيضاء بين حاجبيها نور
تمشى كما يطّرد الغدير
(1/ 137)(3/257)
من كان لا يزعم أنى شاعر
فيدن منى تنهه المزاجر
(2/ 496)
ولقد أجمع رجلىّ بها ... حذر الموت وأنى لغرور
(2/ 165)
اسلم براووق حبيت به ... وانعم صباحا أيها الجبر
(1/ 409)
من رأيت المنون عرّين أم من ... ذا عليه من أن يضام خفير
(1/ 135)
(أرواح مودّع أم بكود) ... أنت فانظر لأى حال تصير
(1/ 167)
فقصرن الشتاء بعد عليه ... وهو للذود أن يقسّمن جار
(2/ 55)
الزاى
(المكسورة):
هذا الزمان مولّ خيره آزى ... صارت رءوس به أذناب أعجاز
(1/ 488)
وحديثها السحر الحلال لو أنّه ... لم يجن قتل المسلم المتحرز
(1/ 84)
(مثل الكلاب تهرّ عند دوابها) ... ورمت لها زمها من الخازباز
(2/ 438)
أو بشكى وخد الظليم النّزّ
(1/ 505)
إذا أردت طلب المفاوز
فاعمد لكل بازل ترامز
(2/ 412)(3/258)
إن تك ذا بزّ فإن بزّى
سابعة فوق وأى إوزّ
(2/ 429)
(المضمومة):
لنا أعنز لبن ثلاث فبعضها ... لأولادها ثنتا وما بيننا عنز
(2/ 197)
حذاها من الصيداء نعلا طراقها ... حوامى الكراع المؤبدات العشاوز
(2/ 343)
السين
(المفتوحة):
وفاحم دووى حتى اعلنكسا
(1/ 135، 2/ 261)
يا صاح هل تعرف رسما مكرسا
تقاعس العزّ بنا فاقعنسا
(1/ 359، 2/ 492)
والبكرات الفسّج العطامسا
(1/ 437)
قرع يد اللعابة الطسيسا
(1/ 459)
فبات منتصبا وما تكردسا
(2/ 47، 118)
أأن رأيت أسدا فرانسا
الوجه كرها والجبين عابسا
(2/ 407)
(المكسورة):
فأين إلى أين النجاة ببلغتى ... أتاك أتاك اللاحقون احبس احبس
(2/ 332، 339)(3/259)
من يفعل الخير لا يعدم جوازيه ... لا يذهب العرف بين الله والناس
(2/ 245)
أزمعت يأسا مبنيا من نوالكم ... ولا ترى طاردا للحر كالياس
(2/ 461)
ولولا كثرة الباكين حولى ... على إخوانهم لقتلت نفسى
وما يبكون مثل أخى ولكن ... أعزّى النفس عنه بالتأسّى
(1/ 522)
يذكّرنى طلوع الشمس صخرا ... وأذكره لكل غروب شمس
(2/ 509)
ألق الصحيفة لا أبا لك إنه ... يخشى عليك من الحباء النقرس
(1/ 344)
فله هنالك لا عليه إذا ... دنعت أنوف القوم للتعسى
(2/ 61)
من زل عن قصد السبيل تزايلت ... بالسيف هامته عن الدرداقس
(2/ 418)
أهل الرباط البيض والقلنسى
(1/ 252)
ممكورة غرثى الوشاح السالس
تضحك عن ذى أشر غضارس
(1/ 433)
كأن ريح دبرات خمس
وظربانا بينهن مفسى
ريح ثناياها بعيد النعس
(2/ 415)
يا صاح يا ذا الضامر العنس
والرحل ذا الأقتاد والحلس
(2/ 495، 496)(3/260)
أمر غد أنت منه فى لبس ... وأمس قد فات فاله عن أمس
فإنما العيش عيش يومك ذا ... فباكر الشمس بابنة الشمس
(1/ 519)
(المضمومة):
تقول وصكّت وجهها بيمينها ... أبعلى هذا بالرحى المتقاعس
(1/ 260)
ورمل كأوراك العذارى قطعته ... إذا ألبسته المظلمات الحنادس
(1/ 306، 1/ 524، 525)
أقاتل حتى لا أرى لى مقاتلا ... وأنجو إذا لم ينج إلا المكيّس
(2/ 88)
سبحلا أبا شرخين أحيا بناته ... مقاليتها فهى اللباب الحبائس
(2/ 14)
فهذا أوان العرض حىّ ذبابه ... زنابيره والأزرق المتلمس
(2/ 155)
وموضع زبن لا أريد مبيته ... كأنى به من شهدة الروع آنس
(2/ 227)
إذا شقّ برد شق بالبرد مثله ... دواليك حتى ليس للبرد لابس
(2/ 283)
خلا أن العتاق من المطايا ... أحسن به فهنّ إليه شوش
(2/ 205)
إذا ما أتيت إلى الرسول فقل له ... (حقا عليك إذا اطمأنّ المجلس)
(1/ 167)
قد دردبت والشيخ دردبيس
(1/ 432، 499)(3/261)
الصاد
(المفتوحة):
كلا أبويكم كان فرع دعامة ... (ولكنهم زادوا وأصبحت ناقصا)
(2/ 523)
(المضمومة):
(فأصدرها تعلو النجاد عشية) ... أقبّ كمقلاء الوليد خميص
(1/ 61)
الضاد
(المفتوحة):
داينت أروى والديون تقضن
فمطلت بعضا وأدّت بعضن
(1/ 461، 462)
يا من لعين لم تذق تغميضا
وماقيين اكتحلا مضيضا
كأن فيها فلفلا رضيضا
(2/ 419)
(المكسورة):
فو الله لا أنسى قتيلا رزئته ... بجانب قوسى ما مشيت على الأرض
(1/ 116)
ولم أدر من ألقى عليه رداءه ... على أنه قد سلّ عن ماجد محض
(1/ 116)
بلى إنها تعفو الكلوم وإنما ... نوكّل بالأدنى وإن جلّ ما يمضى
(1/ 519)
طول الليالى أسرعت فى نقضى
(2/ 186)
وقرّبوا كل جمالى عضه(3/262)
قريبة ندوته من محمضه
(1/ 524)
(المضمومة):
قد سبق الأشقر وهو رابض
فكيف لا يسبق إذ يراكض
(2/ 396)
الطاء
(المفتوحة):
ما راعنى إلا جناح هابطا
على البيوت قوطه العلابطا
(2/ 15)
(المكسورة):
أبيت على معارى فاخرات ... بهنّ ملوّب كدم العباط
(1/ 334)
الظاء
وحسّد أوشلت من حظاظها
(2/ 34)
العين
(الساكنة):
لما رأى أن لا دعه ولا شبع
مال إلى أرطاة حقف فالطجع
(1/ 110، 273، 2/ 130، 384، 516)
يطرق حلما وأناة معا ... ثمّت ينباع انبياع الشجاع
(2/ 348)
(المفتوحة):
أبيت بأبواب القوافى كأنما ... أذود بها سربا من الوحش نزّعا
(1/ 327)(3/263)
تعدّون عقر النيب أفضل مجدكم ... بنى ضوطرى لولا الكمىّ المقنّعا
(1/ 425)
(ولا خطت النوار وهى مريضة) ... وقد وضعت خدا على الأرض أضرعا
(1/ 478)
لها ما لها حتى إذا ما تبوّأت ... بأخفافها مرعى تبوّأ مضجعا
(1/ 526، 2/ 228)
هم صلبوا العبدىّ فى جذع نخلة ... فلا عطست شيبان إلا بأجدعا
(2/ 96)
إذا المرء لم يخش الكريهة أوشكت ... حبال الهوينى بالفتى أن تقطّعا
(2/ 290، 291)
(فظل يأكل منها وهى راتعة) ... صدر النهار يراعى ثيرة رتعا
(1/ 151)
(إذا نظرت نظرة ليست بكاذبة) ... إذ يرفع الآل رأس الكلب فارتفعا
(1/ 170)
قد جربوك فما زادت تجاربهم ... أبا قدامة إلا المجد والفنعا
(2/ 13)
فكذبوها بما قالت فصبحهم ... ذو آل حسان يزجى الموت والشرعا
(2/ 269)
وإن يكن أطربون الروم قطعها ... فإن فيها بحمد الله منتفعا
(2/ 429)
وأنكرتنى وما كان الذى نكرت ... من الحوادث إلا الشيب والصلعا
(2/ 502)
تراهم يغمزون من استركّوا ... ويجتذبون من صدق المصاعا
(1/ 515)
(أكفرا بعد ردّ الموت عنى ... وبعد عطائك المائة الرتاعا
(2/ 23)(3/264)
(وخير الأمر ما استقبلت منه) ... وليس بأن تتبعه اتّباعا
(2/ 92)
فكرّت تبتغيه فوافقته ... على دمه ومصرعه السباعا
(2/ 194)
إذ التياز ذو العضلات قلنا ... إليك إليك ضاق بها ذراعا
(2/ 331)
عتب الساعة الساعه ... أموت الساعة الساعه
(2/ 522)
ترافع العزّ بنا فارفنععا
(1/ 359، 2/ 492)
ارفعن أذيال الحقىّ واربعن
مشى حبيّات كأن لم يفزعن
إن تمنع اليوم نساء تمنعن
(2/ 44، 2/ 456)
إن لم أقاتل فالبسونى برقعا
(2/ 374)
ليت شعرى عن خليلى ما الذى ... غاله فى الحب حتى ودعه
(1/ 140)
الألمعىّ الذى يظن بك الظ ... ن كأن قد رأى وقد سمعا
(1/ 472)
وذات هدم عار نواشرها ... تصمت بالماء تولبا جذعا
(2/ 498)
(المكسورة):
وسرب كعين الرمل عوج إلى الصبا ... رواعف بالجادىّ حور المدامع
سمعن غناء بعد ما نمن نومة ... من الليل فاقلولين فوق المضاجع
(1/ 60)(3/265)
أخو الذئب يعوى والغراب ومن يكن ... شريكيه تطمع نفسه كل مطمع
(2/ 191)
ولو أنى أشاء كننت جسمى ... إلى بيضاء بهكنة شموع
(1/ 85)
كأن دريئة لما التقينا ... لنصل السيف مجتمع الصداع
(2/ 64)
قصرت له القبيلة إذ تجهنا ... وما ضاقت بشدته ذراعى
(2/ 74، 86)
(أطار عقيقه عنه نسالا) ... وأدمج دمج ذى شطن بديع
(2/ 270)
إذا ما كنت مثل ذوى على ... ودينار فقام علىّ ناع
(2/ 272)
(ومعرّض تغلى المراجل تحته) ... بادرت طبختها الرهط جيّع
(2/ 431)
قد أصبحت أم الخيار تدّعى
علىّ ذنبا كلّه لم أصنع
(1/ 299، 2/ 297، 496)
مثلى لا يحسن قولا فعفع
(2/ 271)
على سمر طول نياف شعشع
(2/ 421)
واحدة أعضلكم شأنها ... فكيف لو قمت على أربع
(2/ 500)
(المضمومة):
على ظهر مبناة (جديد سيورها ... يطوف بها وسط اللطيمة بائع)
(1/ 378)(3/266)
فألحقت أخراهم طريق أولاهم ... كما قيل نجم قد خوى متتابع
(2/ 79، 99)
وإن الغنى لى لو لحظت مطالبى ... من الشعر إلا فى مديحك أطوع
(2/ 179)
جزعت حذار البين يوم تحملوا ... وحقّ لمثلى يا بثينة يجزع
(2/ 201)
(ونحن نرجّيه على الكره والرضا) ... وأنف الفتى من وجهه وهو أجدع
(2/ 237)
وما جلس أبكار أطاع لسرحها ... جنى ثمر بالواديين وشوع
(2/ 390)
فأصبحت مهموما كأن مطيتى ... بجنب مسولى أبو بوجرة ظالع
(2/ 408)
عفا سرف من أهله فسراوع ... (فوادى قديد فالتلال الدوافع)
(2/ 426)
فما جبنوا أنى أشد عليهم ... ولكن رأوا نارا تحسّ وتسفع
(2/ 487)
كلانا جانبيه يعسلان كلاهما ... كما اهتزّ خوط النبعة المتتايع
(2/ 505)
ماذا لقينا من المستعربين ومن ... قياس نحوهم هذا الذى ابتدعوا
(7أبيات 1/ 255)
لو ساوفتنا بسوف من تحيتها ... سوف العيوف لراح الركب قد قنع
(1/ 417)
أبا خراشة أمّا أنت ذا نفر ... فإن قومى لم تأكلهم الضبع
(2/ 157)
إن الذئاب قد اخضرّت براثنها ... والناس كلهم بكر إذا شبعوا
(2/ 472)(3/267)
إذا لم تستطع شيئا فدعه ... وجاوزه إلى ما تستطيع
(1/ 360)
(وخيل قد دلفت لها بخيل) ... تحية بينهم ضرب وجيع
(1/ 366)
يعثرن فى حدّ الظبات كأنما ... كسيت برود بنى تزيد الأذرع
(2/ 97)
لما أتى خبر الزبير تواضعت ... سور المدينة والجبال الخشّع
(2/ 186)
بان الخليط برامتين فودّعوا ... أو كلّما ظعنوا لبين تجزع
(2/ 188)
بينا تعنقه الكماة وروعه ... يوما أتيح له جرىء سلفع
(2/ 349)
راحت بمسلمة البغال عشية ... فارعى فزارة لا هناك المرتع
(2/ 375)
فبكى بناتى شجوهن وزوجتى ... والطامعون إلىّ ثم تصدعوا
(2/ 490)
يا ليت شعرى والمنى لا تنفع
هل أغدون يوما وأمرى مجمع
(1/ 491)
أرمى عليها وهى فرع أجمع
(1/ 485، 2/ 91)
الله بينى وبين قيّمها ... يفرّ منى بها وأتّبع
(1/ 485)
الفاء
(الساكنة):
قلنا لها قفى لنا قالت قاف
(1/ 84، 124، 261، 2/ 141)(3/268)
أقبلت من عند زياد كالخرف
تخط رجلاى بخط مختلف
تكتّبان فى الطريق لام الف
(2/ 491)
(المفتوحة):
عودا أحمّ القرا إزمولة وقلا ... يأتى تراث أبيه يتبع القذفا
(1/ 62)
كانت هى الوسط الممنوع فاستلبت ... ما حولها الخيل حتى أصبحت طرفا
(1/ 515)
لا أظلم النأى قد كانت خلائفها ... من قبل وشك النوى عندى نوى قدفا
(2/ 387)
والشمس قد كادت تكون دنفا
(1/ 478)
كأن أذنيه إذا تشوّفا
قادمتا أو قلما محرفا
(2/ 198)
وما دمية من دمى ميسنا ... ن معجبة نظرا واتصافا
(1/ 290، 2/ 203)
أناخ بذى نفر بركه ... كأن على عضديه كتافا
(1/ 483)
(المكسورة):
(تنفى يداها الحصى فى كل هاجرة) ... نفى الدراهيم تنقاد الصياريف
(2/ 98)
(وكان حاملكم منا ورائدكم) ... وحامل المين بعد المين والألف
(2/ 115)
وأن يعرين إن كسى الجوارى ... فتنبوا العين عن كرم عجاف
(2/ 122)(3/269)
إذا نهى السفيه جرى إليه ... وخالف والسفيه إلى خلاف
(2/ 286)
كغى بالنأى من أسماء كاف ... (وليس لحبها إذ طال شاف)
(2/ 57، 58)
سرهفته ما شئت من سرهاف
(1/ 242، 2/ 87)
بغير لا عصف ولا اصطراف
(2/ 71)
أرعى على شريانة قذّاف
تلحق ريش النبل بالأجواف
(2/ 91)
وجلنداء فى عمان مقيما ... (ثم قيسا فى حضر موت المنيف)
(2/ 426)
(المضمومة):
لظلّ رهينا خاشع الطرف حطه ... تخلّب جدوى والكلام الطرائف
(1/ 80)
وعض زمان يا ابن مروان لم يدع ... من المال إلا مسحت أو مجلف
(1/ 141)
وفيك إذ لا قيتنا عجرفية ... مرارا فما نستيع من يتعجرف
(1/ 271)
وإنى من قوم بهم يتقى العدا ... ورأب الثأى والجانب المتخوف
(1/ 294)
(وقالوا تعرفها المنازل من منى) ... وما كل من وافى منى أنا عارف
(2/ 135، 154)
تواهق رجلاها داها ورأسه ... لها قتب خلف الحقيبة رادف
(2/ 193، 195)(3/270)
لعمرى لقد أحببتك الحب كله ... وزدتك حبّا لم يكن قبل يعرف
(2/ 212)
إذا الناس ناس والبلاد بغرّة ... وإذا أم عمار صديق مساعف
(2/ 525)
أجدّ الركب بعد غد خفوف ... وأمست من لبانتك الألوف
(1/ 301)
والمسك فى عنبره مدووف
(1/ 272)
القاف
(الساكنة):
جاءت به عنس من الشام تلق
(1/ 63، 2/ 487)
وقاتم الأعماق خاوى المخترق
(1/ 274، 2/ 29، 52، 102)
كأن أيدين بالقاع القرق
(1/ 311، 2/ 78)
بنى عقيل ماذه الخنافق
المال هدى والنساء طالق
(1/ 437، 236)
مشتبه الأعلام لماع الخفق
(2/ 113)
حتى إذا بلّت حلاقيم الحلق
(2/ 359)
وأهيج الخلصاء من ذات البرق
(2/ 457)(3/271)
(المفتوحة):
أتته بمحلوم كأن جبينه ... صلاءة ورس وسطها قد تفلّقا
(2/ 369)
(وجفنة كنضيح البئر متأقه) ... ترى جوانبها بالشحم مفتوقا
(2/ 190)
مستوسعات لو يجدن سائقا
(1/ 492)
قالت سليمى اشتر لنا سويقا
(2/ 119، 326)
(المكسورة):
تراقب عيناها القطيع كأنما ... يخالطها من مسّه مسّ أولق
(1/ 64، 2/ 487)
إذا استحمت أرضه من سمائه ... جرى وهو مودوع وواعد مصدق
(2/ 19)
وو الله لولا تمره ما حببته ... ولا كان أدنى من عبيد ومشرق
(2/ 22)
وقد تخذت رجلى إلى جنب غرزها ... نسيفا كأفحوص القطاة المطرّق
(2/ 74)
حمى لا يحلّ الدهر إلا بإذننا ... ولا نسأل الأقوام عقد المياثق
(2/ 280)
بضرب كآذان الفراء فضوله ... وطعن كتشهاق العفا همّ بالنهق
(2/ 492)
إن كنت عبدا فنفسى حرة كرما ... أو أسود اللون إنى أبيض الخلق
(1/ 238)
أميل مع الذمام على ابن عمى ... وأحمل للصديق على الشقيق
(2/ 237)(3/272)
يا قرّ إن أباك حىّ خويلد ... قد كنت خائفه على الإحماق
(2/ 270)
قالت الأنساع للبطن الحق
(1/ 77)
مذمّة الأجوار والحقوق
(1/ 279)
إذا العجوز غضبت فطلّق
ولا ترضّاها ولا تملّق
(1/ 312)
لقد تعلّلت على أيانق
صهب قليلات القراد اللازق
(2/ 32)
فلوّ ترى فيهن سرّ العتق
بين كماتىّ وحوّ بلق
(2/ 115)
يا نفس صبرا كل حىّ لاق
وكل اثنين إلى افتراق
(2/ 233)
يا ناق ذات الوخد والعنيق
أما ترين وضح الطريق
(2/ 396)
مئبرة العرقوب إشفى المرفق
(2/ 23، 410)
(سيفى وما كنا بنجد) وما ... قرقر قمر الواد بالشاهق
(2/ 79)(3/273)
ساءها ما تأملت فى أيادي ... نا وإشناقها إلى الأعناق
(1/ 279)
(المضمومة):
رضيعى لبان ثدى أم تقاسما ... بأسحم داج عوض لا نتفرق
(1/ 276)
(نصبن الهوى ثم ارتمين قلوبنا) ... بأعين أعداء وهن صديق
(2/ 181)
فعيناك عيناها وجيدك جيدها ... سوى أن عظم الساق منك دقيق
(2/ 220)
(فذاك وما أنجى من الموت ربه) ... بساباط حتى مات وهو محزرق
(2/ 481)
(سودتّ فلم أملك سوادى وتحته ... قميص من القوهىّ بيض بنائقه
(1/ 237)
وسائلة بثعلبة بن سير ... وقد علقت بثعلبة العلوق
(2/ 203)
الكاف
(الساكنة):
يا حكم الوارث عن عبد الملك
أوديت إن لم تحب حبو المحتنك
(2/ 163، 2/ 520، 521)
(المفتوحة):
وقفت له علوى وقد خام صحبتى ... لأبنى مجدا أو لآثار هالكا
أقول له والرمح يأطر متنه ... تأمل خفافا إننى أنا ذلكا
(1/ 532)
وكم دون الثوية من حزين ... يقول له قدومى ذا بذاكا
(1/ 522)(3/274)
يا أبتا علّك أو عساكن
(1/ 461)
إليك حتى بلغت إيّاكا
(1/ 312، 1/ 537)
دار لسعدى إذه من هواكا
(1/ 131)
(المكسورة):
كأن على أنيابها كل سدفة ... صياح البوازى من صريف اللوائك
(1/ 61)
(كأن عليها سحق لفق) تنوقت ... به حضرميات الأكف الحوائك
(1/ 159، 1/ 480)
تلفّ علىّ الريح ثوبى قاعدا ... على صدفىّ كالحنيمة بارك
ولا غرو إلا جارتى وسؤالها ... أليس لنا أهل سئلت كذلك
(1/ 531)
أبيت أسرى وتبيتى تدلكى
وجهك بالعنبر والمسك الذكى
(1/ 383)
(المضمومة):
ما إن يكاد يخلّيهم لوجهتهم ... تخالج الأمر إن الأمر مشترك
(1/ 150)
(كما استغاث بسىّ خزّ غيطلة ... خاف العيون) فلم ينظر به الحشك
(2/ 114)
(ثم استمروا وقالوا إن موعدكم) ... ماء بشرقىّ سلمى فيد أو ركك
(2/ 114)(3/275)
اللام
(الساكنة):
جزى ربه عنى عدى بن حاتم ... جزاء الكلاب العاويات وقد فعل
(1/ 300)
وخضخضن فينا البحر حتى قطعنه ... على كل حال من غمار ومن وحل
(2/ 96)
(نظرت وشخصى مطلع الشمس ظلّه ... إلى الغرب حتى ظلّه الشمس قد عقل
(2/ 172)
عسلان الذئب أمسى قاربا ... برد الليل عليه فنسل
(1/ 427)
عجل لنا ذا وألحقنا بذا ال
الشحم إنا قد مللناه بجل
(1/ 298)
هو الجواد ابن الجواد ابن سبل
إن دوّموا جاد وإن جادوا وبل
(1/ 353)
حوضا كأن ماءه إذا عسل
من آخر الليل رويزىّ سمل
(1/ 492)
إن الكريم وأبيك يعتمل
إن لم يجد يوما على من يتكل
(2/ 89)
علّمنا أخوالنا بنى عجل
الشغزبىّ واعتقالا بالرّجل
(2/ 115)
مثل النقا لبّده ضرب الطّلل
(2/ 359)(3/276)
أنا أبو بردة إذ جدّ الوهل
(2/ 472)
عزّز منه وهو معطى الإسهال
ضرب السوارى متنه بالتهتال
(1/ 451)
كأن رعن الآل منه فى الآل
بين الضحى وبين قيل القيّال
إذا بدا دهانج ذو أعدال
(1/ 451)
ممكورة جمّ العظام عطبول
كأن فى أنيابها القرنفول
(2/ 351)
قالت حيل
شؤم الغزل
هذا الرجل
حين احتفل
أهدى بصل
(2/ 54)
حين ألقت بقباء بركها ... واستحرّ القتل فى عبد الأشل
(2/ 204)
ممقر مرّ على أعدائه ... وعلى الأدنين حلو كالعسل
(1/ 515)
(وقبيل من لكيز شاهد) ... رهط مرجوم ورهط ابن المعلّ
(2/ 79)
فصلقنا فى مراد صلقة ... وصداء ألحقتهم بالثّلل
(2/ 169)(3/277)
(يتمارى فى الذى قلت له) ... ولقد يسمع قولى حيّهل
(2/ 277)
(وغلام أرسلته أمه) ... بألوك فبذلنا ما سأل
(2/ 475)
(المفتوحة):
يساقط عنه روقه ضارياتها ... سقاط حديد القين أخول أخولا
(1/ 486)
خلا أن حيا من قريش تفضلوا ... على الناس أو أن الأكارم نهشلا
(2/ 152)
شكوت إليها حبها المتغلغلا ... فما زادها شكواى إلا تدللا
(2/ 209)
تضبّ لثات الخيل فى حجراتها ... وتسمع من تحت العجاج لها ازملا
(2/ 373)
بريذينة بلّ البراذين ثغرها ... وقد شربت من آخر الصيف أيّلا
(2/ 431)
ألكنى إلى قومى السلام سالة ... بآية ما كانوا ضعافا ولا عزلا
(2/ 475)
أبى جوده لا البخل واستعجلت به ... نعم من فتى لا يمنع الجوع قاتله
(1/ 418، 2/ 71)
أيا ابن أناس هل يمينك مطلق ... نداها إذا عدّ الفعال شمالها
(2/ 172)
حتى لحقنا بهم تعدى فوارسنا ... كأننا رعن قف يرفع الآلا
(1/ 169)
فى داره تقسم الأزواد بينهم ... كأنما أهله منها الذى اتّهلا
(2/ 75)
سيكفيك الإله ومسنمات ... كجندل لبن تطرد الصلالا
(1/ 137)(3/278)
فخير نحن عند الناس منكم ... إذا الداعى المثوب قال يالا
(1/ 286، 2/ 153، 439)
(وشعر قد أنقت له طريف) ... أجنّبه المساند والمحالا
(1/ 327)
أجدّك لن ترى بثعيلبات ... ولا بيدان ناجية ذمولا
(1/ 383)
أبو حنش يؤرقنى وطلق ... وعباد وآونة أثالا
(2/ 155)
وميّة أحسن الثقلين وجها ... وسالفة وأحسنه قذالا
(2/ 187)
أبوك أبوك أربد غير شك ... أحلّك فى المخازى حيث حلّا
(2/ 332)
كهداهد كسر الرماة جناحه ... يدعو بقارعة الطريق هديلا
(1/ 460)
فى كل يوم من ذؤاله ... ضغث يزيد على إباله
فلأحشأنّك مشقصا ... أوسا أويس من الهباله
(1/ 443)
يتركن شذّان الحصى جوافلا
(1/ 138)
تسمع من شذّانها عواولا
(1/ 219)
قالوا ارتحل فاحطب فقلت هلّا
(2/ 37)
وهل علمت فحشاء جهله
(1/ 377)
قد كان فيما بيننا مشاهله(3/279)
ثم تولت وهى تمشى البأدله
(1/ 486)
وأنا فى الضّرّاب قيلان القله
(1/ 61)
إنى امرؤ أصفى الخليل الخلّة
(2/ 41)
إنّ محلّا وإنّ مرتحلا ... وإن فى السّفر إذ مضوا مهلا
(2/ 152)
فاذكرى موقفى إذا التقت ال ... خيل وسارت إلى الرجال الرجالا
(2/ 16)
قلت إذا أقبلت وزهر تهادى ... ونعاج الملا تعسفن رملا
(2/ 161)
يوما تراها كمثل أردية العص ... ب ويوما أديمها نغلا
(2/ 168، 169)
وإذا ما خلا الجبان بأرض ... طلب الطعن وحده والنزالا
(2/ 509)
رأى الأمر يفضى إلى آخر ... فصيرّ آخره أولا
(1/ 415، 518)
(فألفيته غير مستعتب) ... ولا ذاكر الله إلا قليلا
(1/ 315)
فلا مزنة ودقت ودقها ... ولا أرض أبقل إبقالها
(2/ 411)
(هممت بنفسى كل الهموم) ... فأولى لنفسى أولى لها
(2/ 283)
أبعد ابن عمرو من آل الشّر ... يد حلّت به الأرض أثقالها
(2/ 392)(3/280)
سأحمل نفسى على آلة ... فإمّا عليها وإمّا لها
(2/ 60)
(المكسورة):
كأنى بفتخاء الجناحين لقوة ... دفوف من العقبان طأطأت شملالى
(1/ 65، 2/ 368)
فقلت لها ما بى لهم من ترقب ... ولكن سرّى ليس يحمله مثلى
(1/ 96)
وقد رابنى من جعفر أن جعفرا ... يبث هوى ليلى ويشكو هوى جمل
فلو كنت عذرىّ الصبابة لم تكن ... بطينا وأنساك الهوى كثرة الأكل
(1/ 123)
(كأن ثبيرا فى عرانين وبله) ... كبير أناس فى بجاد مزمّل
(1/ 218، 2/ 433)
وإن حديثا منك لو تعلمينه ... جنى النحل فى ألبان عوذ مطافل
(1/ 240، 2/ 350)
كدعص النقا يمشى الوليدان فوقه ... بما احتسبا من لين مسّ وتسهال
(1/ 307)
(فلست بآتيه ولا أستطيعه) ... ولاك اسقنى إن كان ماؤك ذا فضل
(1/ 314)
وقد أدركتنى والحوادث جمة ... أسنة قوم لا ضعاف ولا عزل
(1/ 332)
أرانى ولا كفران لله أيّة ... لنفسى لقد طالبت غير منيل
(1/ 338)
أرانى ولا كفران له إنما ... أواخى من الأقوام كل بخيل
(1/ 338)
وألقى بصحراء الغبيط بقاعه ... نزول اليمانى ذى العباب المحمل
(1/ 384)(3/281)
ألا أصبحت أسماء جاذبة الحبل ... وضنّت علينا والضنين من البخل
(2/ 462)
(وقد أغتدى والطير فى وكناتها) ... بمنجرد قيد الأوابد هيكل
(2/ 23)
فقلت يمين الله أبرح قاعد ... (ولو قطعوا رأسى لديك وأوصالى)
(2/ 71)
وهل يعمن من كان أحدث عهده ... ثلاثين شهرا فى ثلاثة أحوال
(2/ 96)
(مكّرّ مفرّ مقبل مدبر معا) ... كجلمود صخر حطّه السيل من عل
(2/ 143)
(ولو أنما أسعى لأدنى معيشة) ... كفانى ولم أطلب قليل من المال
(2/ 162)
فأضحت مغانيها قفارا رسومها ... كأن لم سوى أهل من الوحش تؤهل
(2/ 180)
ألا زعمت بسباسة اليوم أننى ... كبرت وألّا يحسن اللهو أمثالى
(2/ 191)
أبوك عطاء ألأم الناس كلهم ... (فقبّح من فحل وقبّحت من نجل)
(2/ 203، 2/ 405)
إلّا يكن مال ثياب فإنه ... سيأتى ثنائى زيدا ابن مهلهل
(2/ 247)
وإن يبغ ذا ودّى أخى أسع مخلصا ... ويأبى فلا يعيا علىّ حويلى
(2/ 270)
أغرّك منى أن حبك قاتلى ... وأنك مهما تأمرى القلب يفعل
(2/ 355)
كأن دثارا حلقت بلبونه ... عقاب تنوفى لا عقاب الفواعل
(2/ 407)(3/282)
(كذبت لقد أصبى على المرء عرسه) ... وأمنع عرسى أن يزنّ بها الخالى
(2/ 419)
ولنعم مأوى المستضيف إذا دعا ... والخيل جارحة من القسطال
(2/ 426)
أتتنا رياح الغور من نحو أرضها ... بريح خرنباش الصراتم والحقل
(2/ 429)
ولقد سريت على الظلام بمغشم ... جلد من الفتيان غير مثقّل
(1/ 123)
ذاك الذى وأبيك تعرف مالك ... والحمق يدفع ترهات الباطل
(1/ 337)
من كل مشترف وإن بعد المدى ... ضرم الرقاق مناقل الأجرال
(1/ 416)
فاقنى حياءك لا أبا لك واعلمى ... أنى امرؤ سأموت إن لم أقتل
(1/ 344)
(فإذا وذلك ليس إلا حينه) ... وإذا مضى شىء كأن لم يفعل
(1/ 519)
نقّل فؤادك حيث شئت من الهوى ... ما الحب إلا للحبيب الأول
(1/ 520)
ما إن يمسّ الأرض إلا منكب ... منه وحرف الساق طىّ المحمل
(2/ 93)
يبنى الرجال وغيره يبنى القرى ... شتان بين قرى وبين رجال
(2/ 173)
ولقد أردت نظامها فتواردت ... فيها القوافى جحفلا عن جحفل
لو كان فى قلبى كقدر قلامة ... حبا لغيرك لقد أتاها أرسلى
(2/ 185)
عالى الهوى مما يعذب مهجتى ... أروية الشعف التى لم تسهل
(2/ 196)(3/283)
(أزهير إن يشب القذال فإنه) ... ربّ هيضل لجب لقفت بهيضل
(2/ 206)
غمر الرداء إذا تبسم ضاحكا ... غلقت لضحكته رقاب المال
(2/ 210)
(يحمى الصحابة إذا تكون عظيمة) ... وإذا هم نزلوا فمأوى العيّل
(2/ 260)
أعنّى على برق أريك وميضه ... (كلمع اليدين فى حبىّ مكلّل)
(1/ 115)
خذ ما تراه ودع شيئا سمعت به ... فى طلعة الشمس ما يغنيك عن زحل
(1/ 520)
أبكى إلى الشرق ما كانت منازلها ... مما يلى الغرب خوف القيل والقال
وأذكر الخال فى الخد اليمين لها ... خوف الوشاة وما فى الخد من خال
(2/ 507)
سقى قومى بنى مجد وأسقى ... نميرا والقبائل من هلال
(1/ 368)
ألا نادت أمامة باحتمال ... لتحزننى فلا بك ما أبالى
(1/ 406)
ألا لا بارك الله فى سهيل ... إذا ما الله بارك فى الرجال
(2/ 359)
ثلاثة أنفس وثلاث ذود ... لقد جار الزمان على عيالى
(2/ 182)
لو أننى أوتيت علم الحكل
علم سليمان كلام النمل
(1/ 76)
يدير عينى مصعب مستفيل
(1/ 140)(3/284)
تشكو الوجى من أظل وأظلل
(1/ 189، 2/ 318)
كأنه بالصحصحان الأنجل
قطن سخام بأيادى غزّل
(1/ 280)
فى سرطم هاد وعنق عرطل
(1/ 281)
ركّب فى ضخم الذفارى قندل
(1/ 281)
ومنزل ليس لنا بمنزل
(1/ 329)
وبدّلت والدهر ذو تبدّل
هيفا دبورا بالصبا والشمأل
(1/ 337)
يبرى لها من أيمن وأشمل
(1/ 487، 2/ 304)
ظلّت وظل يومها حوب حل
وظل يوم لأبى الهجنجل
(1/ 508)
من لى من هجران ليلى من لىّ
(2/ 53)
تدافع الشّيب ولم تقتّل
(2/ 116)
الحمد لله العلىّ الأجلل
(2/ 127، 2/ 318، 324)
ببازل وجناء أو عيهلّ
(2/ 358)(3/285)
أقبّ من تحت عريض من عل
(2/ 143)
كأن ريح المسك والقرنفل
نباته بين التلاع السيّل
(2/ 260)
منها المطافيل وغير الطفل
(2/ 350)
كأن نسج العنكبوت المرمل
(2/ 433)
إنك يا معاويا ابن الأفضل
(2/ 507)
رسم دار وقفت فى طلله
كدت أقضى الحياة من جلله
(1/ 293، 2/ 372)
كأن صوت الصبخ فى مصلصله
(1/ 365)
يا خليلى اربعا واستخبرا ال ... منزل الدارس من أهل الحلال
(2/ 48)
فاليوم أشرب غير مستحقب ... (إثما من الله ولا واغل)
(2/ 100، 2/ 325)
صمّ صداها وعفا رسمها ... واستعجمت عن منطق السائل
(2/ 310)
نطعنهم سلكى ومخلوجة ... كرّ كلامين على نابل
(2/ 333، 386)
نحن ركب م الجنّ فى زىّ ناس ... فوق طير لها شخوص الجمال
(1/ 307)(3/286)
لات هنّا ذكرى جبيرة أم من ... جاء منها بطائف الأهوال
(2/ 63)
كأنى ورحلى إذا هجّرت ... على جمزى جازئى بالرمال
أو اصحم حام جراميزه ... حزابية حيدى بالدحال
(1/ 505)
(المضمومة):
تراها الضبع أعظمهن رأسا ... (جراهمة لها حرة وثيل)
(1/ 80)
هناك إن يستخولوا المال يخولوا ... وإن يسألوا يعطوا وإن ييسروا يغلوا
(1/ 139)
(جزى الله بالإحسان ما فعلا بكم) ... فأبلاهما خير البلاء الذى يبلو
(1/ 171)
متى يشتجر قوم يقل سرواتهم ... هم بيننا فهم رضا وهم عدل
(2/ 7)
تقاك بكف واحد وتلذه ... يداك إذا ما هزّ بالكف يعسل
(2/ 73)
زيادتنا نعمان لا تنسينّها ... تق الله فينا والكتاب الذى تتلو
(2/ 74، 319)
فملّك بالليط الذى تحت قشرها ... كغرقئ بيض كنّه القيض من عل
(2/ 143)
لو كنت فى خلقاء أو رأس شاهق ... وليس إلى منها النزول سبيل
(2/ 168، 336)
أقول لظبى يرتعى وسط روضة ... أأنت أخو ليلى فقال يقال
(2/ 220)
أفاءت بنو مروان ظلما دماءنا ... وفى الله إن لم يعدلوا حكم عدل
(2/ 233)(3/287)
بنزوة لص بعد ما مرّ مصعب ... بأشعث لا يفلى ولا هو يقمل
(2/ 233)
(وليتك حال البحر دونك كله) ... وكنت لقى تجرى عليك السوائل
(2/ 246)
وإنا أناس لا نرى القتل سبة ... إذا ما رأته عامر وسلول
(2/ 373)
فيوما يجازين الهوى غير ماضى ... يوما ترى منهن غولا تغوّل
(2/ 381)
إذا أبرز الروع الكعاب فإنهم ... مصاد لمن يأوى إليهم ومعقل
(2/ 456)
فتى قدّ قدّ السيف لا متآزف ... ولا رهل لباته وبآدله
(1/ 123)
إذا نزل الأضياف كان عذوّرا ... على الحىّ حتى تستقلّ مراجله
(1/ 479، 2/ 10)
ذهوب بأعناق المئين عطاؤه ... عزوم على الأمر الذى هو فاعله
(2/ 210)
على ذات لوث أو بأهوج شوشو ... صنيع نبيل يملأ الرحل كاهله
(2/ 281)
فيهيهات هيهات العقيق ومن به ... وهيهات خل بالعقيق نواصله
(2/ 282)
يتبعن سامية العينين تحسبها ... مسعورة أو ترى ما لا ترى الإبل
(1/ 64، 2/ 487)
(لواغب الطرف منقوبا محاجرها) ... كأنها قلت عادية مكل
(1/ 71)
لسنا وإن كرمت أوائلنا ... يوما على الأحساب نتكل
نبنى كما كانت أوائلنا ... تبنى ونفعل مثل ما فعلوا
(1/ 93)(3/288)
(ودّع هريرة إن الركب مرتحل) ... وهل تطيق وداعا أيها الرجل
(1/ 96، 2/ 232)
أنى اهتديت لتسليم على دمن ... بالغمر غيّرهن الأعصر الأول
(1/ 116)
أستغفر الله ذنبا لست محصيه ... رب العباد إليه الوجه والعمل
(1/ 292، 2/ 452)
إذا تقوم يضوع المسك أصورة ... والعنبر الورد من أردانها شمل
(1/ 477)
السالك الثغرة اليقظان كالئها ... مشى الهلوك عليها الخيعل الفضل
(1/ 515)
(أبلغ يزيد بنى شيبان مألكة) ... أما تبيت أما تنفك تأتكل
(2/ 75)
أتنتهون ولن ينهى ذوى شطط ... كالطعن يهلك فيه الزيت والفتل
(2/ 148)
تغاير الشعر فيه إذ سهرت له ... حتى ظننت قوافيه ستقتتل
(2/ 179)
فاذهب فأىّ فتى فى الناس أحرزه ... من يومه ظلم دعج ولا جبل
(2/ 200)
(فى فتية كسيوف الهند قد علموا) ... أن هلك كل من يحفى وينتعل
(2/ 206)
(وقد غدوت إلى الحانوت يتبعنى) ... شاو مشلّ شلول شلشل شول
(2/ 289)
اعتاد قلبك من سلمى عوائده ... وهاج أهواءك المكنونة الطلل
ربع قواء أذاع المعصرات به ... وكلّ حيران سار ماؤه خضل
(2/ 436)
يخفى التراب بأخلاف ثمانية ... (فى أربع مسّهنّ الأرض تحليل)
(2/ 314)(3/289)
كاد اللعاع من الحوذان يشحطها ... ورجرج بين لحييها خناطيل
(1/ 457)
فلو قدر السنان على لسان ... لقال لك السنان كما أقول
(1/ 78)
أتنسى لا هداك الله ليلى ... وعهد شبابها الحسن الجميل
كأن وقد أتى حول جديد ... أثافيها حمامات مثول
(1/ 338)
كما خط الكتاب بكف يوما ... يهودى يقارب أو يزيل
(2/ 175)
لأمّ الأرض ويل ما أجنت ... غداة أضر بالحسن السبيل
(2/ 372)
فإن تبخل سدوس بدرهميها ... فإن الريح طيبة قبول
(2/ 375)
فشايع وسط ذودك مقبئنا ... لتحسب سيدا ضبعا تبول
(2/ 411)
لعزة موحشا طلل ... يلوح كأنه خلل
(2/ 247)
كأن صوت جرعها تساحل
هاتيك هاتا حتنى تكاتل
لدم العجى تلكمها الجنادل
(1/ 70)
أعاشنى بعدك واد مبقل
آكل من حوذانه وأنسل
(1/ 138، 2/ 22)
قاتلى القوم يا خزاع ولا ... يأخذكم من قتالهم فشل
(1/ 295)(3/290)
كذلك تلك وكالناظرات ... صواحبها ما يرى المسحل
(2/ 174، 2/ 460)
الميم
(الساكنة):
أناس عدى علّقت فيهم وليتنى ... طلبت الهوى فى رأسى ذى زلق أشم
(1/ 480)
أفيضا دما إن الرزايا لها قيم ... (فليس كثيرا أن تجود لها بدم)
(2/ 54)
ستشرب كأسا مرة تترك الفتى ... تليلا لفيه للغرابين والرخم
(2/ 445)
يا ليت شعرى عنك والأمر أمم
ما فعل اليوم أويس فى الغنم
(1/ 444)
أرقنى الليلة برق بالتهم
يا لك برقا من يشقه لا ينم
(1/ 472)
لئن قضيت الشأن من أمرى ولم
أقض لباناتى وحاجات النهم
لأفرجن صدرك شقا بقدم
(2/ 265)
أولمت يا خنّوت شر إيلام
فى يوم نحس ذى عجاج مظلام
وما كان إلا كاصطفاق الأقدام
حتى أتيناهم فقالوا همهام
(2/ 283)
إن الفقير بيننا قاض حكم(3/291)
أن ترد الماء إذا غار النجم
(2/ 359)
بات يقاسى ليلهن زمّام
والفقعسى حاتم بن همام
مسترعفات لصيللّخم سام
(2/ 417)
ولم يضع جاركم لحم الوضم
(2/ 512، 513)
طيف ألم
بذى سلم
يسرى العتم
بين الخيم
جاد بفم
(2/ 54)
وإذا قلت نعم فاصبر لها ... بنجاح الوعد إن الخلف ذم
(1/ 418)
جزت بالساباط يوما ... فإذا القينة تلجم
(2/ 396)
لم يشج قلبى م الحوادث إلّا ... صاحبى المتروك فى تغلم
(1/ 302)
فى باذخات من عماية أو ... يرفعه دون السماء خيم
(1/ 303)
(إلى المرء قيس أطيل السرى) ... وآخذ من كل حىّ عصم
(1/ 461)
(المفتوحة):
(فبات عذوبا للسماء كأنما) ... يوائم رهطا للعروبة صيّما
(1/ 90)(3/292)
ألا هيّما مما لقيت وهيّما ... وويحا لمن لم يلق منهن ويحما
وأسماء ما أسماء ليلة أدلجت ... إلىّ وأصحابى بأىّ وأينما
(1/ 166، 1/ 528)
وما كنت أخشى الدهر إحلاس مسلم ... من الناس ذنبا جاءه وهو مسلما
(1/ 333)
لنا هضبة لا ينزل الذل وسطها ... ويأوى إليها المستجير فيعصما
(1/ 384)
وما هى إلا فى إزار وعلقة ... مغار ابن همام على حىّ خثعما
(2/ 12)
(لنا الجفنات الغر يلمعن فى الدجى) ... وأسيافنا يقطرن من نجدة دما
(2/ 10)
وهل لى من أم غيرها إن هجوتها ... أبى الله إلا أن أكون لها ابنما
(1/ 182)
أعينىّ ساء الله من كان سره ... بكاؤكما ومن يحب أذاكما
ولو أن منظورا وحبة أسلما ... لنزع القذى لم يبرئا لى قذاكما
(2/ 45)
(أقامت على ربعيهما جارتا صفا) ... كميتا الأعالى جونتا مصطلاهما
(2/ 189)
(فهل لكم فيها إلىّ فإننى) ... عليهم بما أعيا النطاسى حذيما
(2/ 215)
هما أخوا فى الحرب من لا أخاله ... إذا خاف يوما نبوة فدعاهما
(2/ 176)
إذا هبطا الأرض المخوف بها الردى ... يخفّض من جأشيهما منصلاهما
(1/ 301)
أتوا نارى فقلت منون أنتم ... فقالوا الجن قلت عموا ظلاما
(1/ 165)(3/293)
أتوا نارى فقلت منون قالوا ... سراة الجن قلت عموا ظلاما
(1/ 165)
رأى برقا فأوضع فوق بكر ... فلا بك ما أسال ولا أغاما
(1/ 407)
لعلك هالك إما غلام ... تبوأ من شمنصير مقاما
(2/ 418)
أين الغزال المستعير من النقا ... كفلا ومن نور الأقاحى مبسما
(1/ 307)
لم تبل جدة سمرهم سمر ولم ... تسم السّموم لأدمهن أديما
(1/ 478)
أكثرت فى العذل ملحا دائما
لا تكثرن إنى عسيت صائما
(1/ 139)
يا حبذا عين سليمى والفما
(1/ 196)
هذا طريق يأزم المآزما
وعضوات تقطع اللهازما
(1/ 199)
فإن أهل لأن يؤكر ما
(1/ 176)
يا مىّ لا غرو ولا ملاما
فى الحب إن الحب لن يداما
(2/ 55)
كالبحر يدعو عيقما وهيقما
(1/ 514)
بال بأسماء البلى يسمّى
(2/ 94)(3/294)
قد سالم الحيات منه القدما
الأفعوان والشجاع الشجعما
وذات قرنين ضموزا ضرزما
(2/ 197)
كفّاك كف ما تليق درهما
جودا وأخرى تعط بالسيف الدما
(2/ 320، 358)
قم قائما قم قائما
رأيت عبدا نائما
وأمة مراغما
وعشراء رائما
(2/ 332)
لولا الإله ما سكنّا خضّما
ولا ظللنا بالمشاء قيّما
(2/ 431)
يا أيها الناس ألا هلمّه
(2/ 277)
نعمة الله فيك لا أسأل الل ... هـ إليها نعمى سوى أن تدوما
ولو أنى فعلت كنت كمن يس ... أله وهو قائم أن يقوما
(1/ 344)
تذكرت أرضا بها أهلها ... وأخوالها فيها وأعمامها
(2/ 194)
فأصبحت بعد خط بهجتها ... كأن قفرا رسومها قلما
(1/ 331)
ساعة أكبر النهار كما شدّ ... حيل لبونه إعتاما
(2/ 484)(3/295)
سقته الرواعد من صيّف ... وإن من خريف فلن يعدما
(2/ 207)
(المكسورة):
هما نفثا فى فىّ من فمويهما ... (على النابح العاوى أشد رجام)
(1/ 197، 2/ 369)
ولو كنت مولى العز أو فى ظلاله ... ظلمت ولكن لا يدى لك بالظلم
(1/ 340)
يذكرنى حاميم والرمح شاجر ... (فهلّا تلا حاميم قبل التقدم)
(1/ 528)
وكنت أرى زيدا كما قيل سيدا ... إذا أنه عبد القفا واللهازم
(2/ 171)
وتشرق بالقول الى قد أذعته ... كما شرقت صدر القناة من الدم
(2/ 186)
وقدر ككفّ القرد لا مستعيرها ... يعار ولا من يأتها يتدسم
(2/ 386)
ومن هاب أسباب المنايا ينلنه ... (وإن يرق أسباب السماء بسلّم)
(2/ 515)
مشين كما اهتزت رمال تسفهت ... أعاليها مرّ الرياح النواسم
(2/ 186)
فيا ليت دارى بالمدينة أصبحت ... بأجفار فلج أو بسيف الكواظم
(2/ 188)
عشية سال المربدان كلاهما ... سحابة موت بالسيوف الصوارم
(2/ 215)
أيا ظبية الوعساء بين جلاجل ... وبين النقا آأنت أم أمّ سالم
(2/ 219)
نفلق هاما لم تنله سيوفنا ... بأيماننا هام الملوك القماقم
(2/ 388)(3/296)
لئن فتنتنى لهى بالأمس أفتنت ... سعيدا فأضحى قد قلى كل مسلم
(2/ 516)
كأن إبريقهم ظبى على شرف ... مفدّم بسبا الكتان ملثوم
(1/ 124، 2/ 204)
أسلمتموها فباتت غير طاهرة ... منى الرجال على الفخذين كالموم
(2/ 116)
لا ينعش الطرف إلا ما تخوّنه ... داع يناديه باسم الماء مبغوم
(2/ 271)
أو فاز جروا مكفهرا لا كفاء له ... كالليل يخلط أصراما بأصرام
(1/ 445)
قالت بنو عامر خالوا بنى أسد ... يا بؤس للجهل ضرّارا لأقوام
(2/ 335)
سائل فوارس يربوع بشدتنا ... أهل رأونا بسفح القاع ذى الأكم
(2/ 223)
(هى الفرس التى كرت عليهم) ... عليها الشيخ كالأسد الكليم
(1/ 68)
أسيّد ذو خريطة نهارا ... من المتلقطى قرد القمام
(1/ 186)
إذا قالت حذام فصدقوها ... فإن القول ما قالت حذام
(1/ 525)
لو كان يدرى ما المحاورة اشتكى ... ولكان لو علم الكلام مكلمى
(1/ 78)
عهدى به شدّ النهار (كأنما ... خضب البنان ورأسه بالعظلم)
(1/ 128، 2/ 345)
ولقد نزلت فلا تظنى غيره ... منى بمنزلة المحب المكرم
(2/ 20)(3/297)
بطل كأن ثيابه فى سرحة ... يحذى نعال السبت ليس بتوأم
(2/ 95)
ولقد شفى نفسى وأبرأ سقمها ... قيل الفوارس ويك عنتر أقدم
(2/ 280)
ومسكّ سابغة هتكت فروجها ... (بالسيف عن حامى الحقيقة معلم)
(2/ 312)
ينباع من ذفرى غضوب جسرة ... (زيّافة مثل الفنيق المكرم)
(2/ 348، 408، 426)
(ودعا بمحكمة أمين نسجها) ... من نسج داود أبى سلام
(2/ 203)
هيهات منزلنا بنعف سويقة ... كانت مباركة من الأيام
(2/ 282)
فصبحت والطير لم تكلم
هابية طمت بسيل مفعم
(1/ 78)
وربّ أسراب حجيج كظّم
عن اللغا ورفث التكلم
(1/ 87)
مروان مروان أخو اليوم اليمى
(1/ 112، 1/ 446)
إذا اعوججن قلت صاحب قوّم
بالدّوّ أمثال السفين العوّم
(1/ 120، 2/ 317)
ورّاد أسمال المياه السّدم
فى أخريات الغبش المغمّ
(1/ 492)(3/298)
يا دار سلمى يا اسلمى ثم اسلمى
(1/ 540، 2/ 66)
لو قلت ما فى قومها لم تيثم
يفضلها فى حسب وميسم
(2/ 369)
كأن برذون أبا عصام
زيد حمار دق باللجام
(2/ 175)
أو الفا مكة من ورق الحمى
(2/ 230، 360)
ليوم روع أو فعال مكرم
(2/ 424)
يا ليتها قد خرجت من فمّه
(2/ 424)
خيط على زفرة فتم ولم ... يرجع إلى دقة ولا هضم
(1/ 517)
كيف أصبحت كيف أمسيت مما ... يزرع الودّ فى فؤاد الكريم
(1/ 297، 2/ 67)
(المضمومة):
قوارص تأتينى ويحتقرونها ... وقد يملأ القطر الإناء فيفعم
(1/ 75)
رفونى وقالوا يا خويلد لا ترع ... فقلت وأنكرت الوجوه هم هم
(1/ 261)
تراه وقد فات الرماة كأنه ... أمام الكلاب مصغى الخد أصلم
(1/ 270)
على قبضة موجوءة ظهر كفه ... (فلا المرء مستحى ولا هو طاعم)
(2/ 187)(3/299)
(يقلن حرام ما أحل بربنا) ... وتترك أموال عليها الخواتم
(2/ 246)
ألا يا سنا برق على قلل الحمى ... لهنك من برق علىّ كريم
(؟؟؟)
وفاؤكما كالربع أشجاه طاسمه ... بأن تسعدا والدمع أشفاه ساجمه
(2/ 174)
وإنى لقوّام مقاوم لم يكن ... جرير ولا مولى جرير يقومها
(2/ 367)
(أهاجتك آيات أبان قديمها) ... كما بيّنت كاف تلوح وميمها
(2/ 491)
والحيّة الحتفة الرقشاء أخرجها ... من جحرها آمنات الله والكلم
(1/ 185، 2/ 10)
وقمت للطيف مرتاعا وأرقنى ... فقلت أهى سرت أم عادنى حلم
(1/ 310، 2/ 110)
(هو الجواد الذى يعطيك نائله ... عفوا) ويظلم أحيانا فيظلم
(1/ 496)
(موكل بشدوف الصوم يرقبه ... من المعازب) مخطوف الحشا زرم
(2/ 313)
يكاد يمسكه عرفان راحته ... ركن الحطيم إذا ما جاء يستلم
(2/ 369)
كأنما عينها منها وقد ضمرت ... وضمّا السير فى بعض الأضى ميم
(2/ 491)
(حتى تذكر بيضات وهيّجه) ... يوم رذاذ عليه الدّجن مغيوم
(1/ 260)
ما أطيب العيش لو أن الفتى حجر ... تنبو الحوادث عنه وهو ملموم
(1/ 321)(3/300)
أعن ترسمت من خرقاء منزلة ... (ماء الصبابة من عينيك مسجوم)
(1/ 399)
هنّا وهنّا ومن هنّا لهن بها ... ذات الشمائل والأيمان هينوم)
(2/ 278)
ما أمّك اجتاحت المنايا ... كلّ فؤاد عليك أمّ
(2/ 472)
إذا هو لم يخفنى فى ابن عمى ... وإن لم ألقه الرجل الظلوم
(1/ 144)
ألا يا نخلة من ذات عرق ... عليك ورحمة الله السلام
(2/ 161)
لقد ولد الأخيطل أم سوء ... على باب استها صلب وشام
(2/ 183)
فمضى وقدّمها وكانت عادة ... منه إذا هى عرّدت إقدامها
(1/ 116، 2/ 184)
أو مذهب جدد على ألواحه ... ألناطق المبروز والمختوم
(1/ 218)
ولقد أردت الصبر عنك فعاقنى ... علق بقلبى من هواك قديم
(1/ 520)
فهم بطانتهم وهم وزراؤهم ... وهم القضاة ومنهم الحكام
(2/ 357)
وإذا ألمّ خيالها طرق ... عينى فماء شئونها سجم
(2/ 484)
(من معشر سنّت لهم آباؤهم) ... ولكل قوم سنّة وإمامها
(1/ 86)
فبنى لنا بيتا رفيعا سمكه ... فسما إليه كهلها وغلامها
(1/ 93)(3/301)
ترّاك أمكنة إذا لم أرضها ... أو يرتبط بعض النفوس حمامها
(1/ 119، 2/ 100)
فمدافع الريان عرّى رسمها ... خلقا كما ضمن الوحى سلامها
(1/ 302)
رزقت مرابيع النجوم وصابها ... ودق الرواعد جودها فرهامها
(1/ 302)
لمعفّر قهد تنازع شلوه ... غبس كواسب ما يمنّ طعامها
(1/ 302)
فعلا فروع الأيهقان وأطفلت ... بالجلهتين ظباؤها ونعامها
(2/ 199)
فى فتية كلما تجمعت ال ... بيداء لم يهلعوا ولم يخموا
(2/ 320، 357)
النون
(الساكنة):
أثور ما أصيدكم أم ثورين
أم تيكم الجماء ذات القرنين
(1/ 528)
وصاليات ككما يؤثفين
(2/ 148)
قدنا إلى الشأم جياد المصرين
(2/ 284)
حدبدبى بدبدبى منكم لان
إن بنى فزارة بن ذبيان
قد طرقت ناقتهم بإنسان
مشيّأ سبحان ربى الرحمن
(2/ 321)(3/302)
أنا أبو المنهال بعض الأحيان
ليس على حسبى بضؤلان
(2/ 471)
(إلى فتى فاض أكف الفتيان) ... ماء خليج مده خليجان
(2/ 16)
(المفتوحة):
بان الخليط ولو طووعت ما بانا ... (وقطعوا من حبال الوصل أقرانا)
(1/ 135)
العين تبدى الذى فى نفس صاحبها ... من العداوة أو ودّ إذا كانا
(1/ 261)
أبدو فيسجد من بالسوء يذكرنى ... ولا أعاتبه صفحا وإهوانا
وهكذا كنت فى أهلى وفى وطنى ... إن النفيس عزيز حيثما كانا
(1/ 483)
(قوم إذا الشر أبدى ناجذيه لهم) ... طاروا إليه زرافات وأحدانا
(2/ 59)
إذ نحن فى غرة الدنيا ولذتها ... والدار جامعة أزمان أزمانا
(2/ 145)
بجوّ من قسى ذفر الخزامى ... تداعى الجربياء به الحنينا
(1/ 267)
(مشعشعة كأن الحصّ فيها) ... إذا ما الماء خالطها سخينا
(1/ 296، 2/ 140، 394)
ألا حييت عنا يا مدينا ... وهل بأس يقول مسلّمينا
(1/ 328)
(ألا هبىّ بصحنك فاصبحينا) ... ولا تبقى خمور الأندرينن
(1/ 462)
(تهددنا وأوعدنا رويدا) ... متى كنا لأمك مقتوينا
(2/ 87)(3/303)
إذا ما الغانيات برزن يوما ... وزججن الحواجب والعيونا
(2/ 199)
وما إن طبنا جبن ولكن ... (منايانا ودولة آخرينا)
(2/ 337)
أصمّ دعاء عاذلتى نحجّى ... بآخرنا وتنسى أولينا
(2/ 457)
فلا تصلى بمطروق إذا ما ... سرى فى القوم أصبح مستكينا
إذا شرب المرضّة قال أوكى ... على فى سقائك قد روينا
(2/ 508)
أقول وقد تلاحقت المطايا ... كذاك القول إن عليك عينا
(2/ 278)
لو تعقل الشجر التى قابلتها ... مدّت محيّية إليك الأغصنا
(1/ 78)
(وحسبتنا نزع الكتيبة غدوة) ... فيعيّفون ونرجع السرعانا
(2/ 279)
إن المنايا يطّلع ... ن على الأناس الآمنينا
(2/ 373)
كأنا يوم قرّى إنّ ... ما نقتل إيّانا
(1/ 537)
لما رأيت محمليه أنّا
(2/ 42)
رجلان من ضبة أخبرانا
إنا رأينا رجلا عريانا
(2/ 118)
قد علمت إن لم أجد معينا
لأخلطن بالخلوق طينا
(2/ 393)(3/304)
فإن تعافوا العدل والإيمانا
فإنّ فى أيماننا نيرانا
(2/ 395)
قد جرت الطير أيامنينا
(2/ 445)
هل تعرف الدار ببيدا إنه
دار لخود قد تعفت إنّه
(1/ 332)
يا عمر الخير جزيت الجنة
اكس بناتى وأمهنه
أو يا أبا حفص لأمضينه
(1/ 444)
إن لنا لكنّه
مبقّة مفنّة
(1/ 164)
فلما تبيّن أصواتنا ... بكين وفديننا بالأبينا
(1/ 346)
مطاريح بالوعث مرّ الحشو ... ر هاجرن رمّاحة زيزفونا
(2/ 428)
ويخفى بفيحاء مغبرة ... تخال القتام به الماجشونا
(2/ 428)
(المكسورة):
فظلت لدى البيت العتيق أخيله ... ومطواى مشتاقان له أرقان
(1/ 164، 368)
غدا مالك يرمى نسائى كأنما ... نسائى لسهمى مالك غرضان
فيا رب عمر لى جهمية أعصرا ... فمالك موت بالقضاء دهانى
(1/ 448، 2/ 474)(3/305)
فسحّت دموعى فى الرداء كأنها ... كلى من شعيب ذات سحّ وتهتان
(1/ 451)
(لخلّابة العينين كذابة المنى) ... وهن من الإخلاف والولعان
(2/ 462)
(عجبت لمولود وليس له أب) ... وذى ولد لم يلده أبوان
(2/ 113)
(رأت جعلا فوق الجبال إذ التقت) ... رءوس كبيريهن ينتطحان
(2/ 189)
تعال فإن عاهدتنى لا تخوننى ... نكن مثل من يا ذئب يصطحبان
(2/ 190)
ألا يا ديار الحى بالسبعان ... (أمل عليها بالبلى الملوان)
(2/ 415)
مزائد خرقاء اليدين مسيفة ... يخبّ بها مستخلف غير آثن
(1/ 330)
يطفن بحوزىّ المراتع لم يرع ... بواديه من قرع القسىّ الكنائن
(2/ 177)
بثين الزمى لا إنّ لا إن لزمته ... على كثرة الواشين أىّ معون
(2/ 424)
بنى البناة لنا مجدا ومأثرة ... لا كالبناء من الآجر والطين
(1/ 93)
لا خير فى طمع يدنى إلى طبع ... وغفّة من قوام العيش تكفينى
(2/ 166)
أبعدك الله من قلب نصحت له ... فى حب جمل ويأبى غير عصيانى
(1/ 302)
من يفعل الحسنات لله يشكرها ... والشر بالشر عند الله مثلان
(2/ 68)(3/306)
أنّى جزوا عامرا سيئا بفعلهم ... أم كيف يجزوننى السوءى من الحسن
أم كيف ينفع ما تعطى العلوق به ... رئمان أنف إذا ما ضنّ باللبن
(1/ 530، 2/ 336)
لاه ابن عمك لا أفضلت فى حسب ... عنى ولا أنت ديانى فتخزونى
(2/ 75)
قد صرح السير عن كتمان وابتذلت ... وقع المحاجن بالمهرية الذّقن
(2/ 187)
أبلغ كليبا وأبلغ عنك شاعرها ... أنّى الأغر وأنى زهرة اليمن
(2/ 222)
ألم تكن فى وسوم قد وسمت بها ... من حان موعظة يا زهرة اليمن
(2/ 222)
وحوراء المدامع من معد ... كأن حديثها ثمر الجنان
(1/ 85)
وقد ما هاجنى فازددت شوقا ... بكاء حمامتين تجاوبان
(1/ 297)
تنام ويذهب الأقوام حتى ... يقال أتوا على ذى بلّيان
(2/ 6)
ولى نفس أقول لها إذا ما ... تنازعنى لعلى أو عسانى
(2/ 267)
وحوراء المدامع من معد ... كأن حديثها قطع الجمان
إذا قامت لسبحتها تثنت ... كأن عظامها من خيزران
(2/ 480)
أبالموت الذى لا بد أنى ... ملاق لا أباك تخوفينى
(1/ 345)
لمن ظعن تطالع من خبيب ... فما خرجت من الوادى لحين
(1/ 391)(3/307)
أناس لا ملّون المنايا ... إذا دارت رحى الحرب الزبون
(1/ 480)
وماء قد وردت أقيم طام ... عليه الطير كالورق اللجين
(1/ 481)
إذا ما قمت أرحلها برحل ... تأوّه آهة الرجل الحزين
(2/ 279)
ولست بمدرك ما فات منى ... بلهف ولا بليت ولا لوانّى
(2/ 360)
أفاطم قبل بينك نوّلينى ... ومنعك ما سألت كأن تبينى
(2/ 387)
إذا ما راية رفعت لمجد ... تلقاها عرابة باليمين
(2/ 454)
درس المنا بمتاله فأبان ... (وتقادمت بالحبس فالسوبان)
(1/ 124، 2/ 203)
ولقد أمر على اللئيم يسبنى ... فمضيت ثمت قلت لا يعنينى
(2/ 519، 521)
امتلأ الحوض وقال قطنى
(1/ 77)
إنى وإن كنت صغيرا سنى
وكان فى العين بنوّ عنى
فإن شيطانى أمير الجن
يذهب بى فى الشعر كل فن
حتى يزيل عنى التظنى
(1/ 238)
خلقت غير خلقة النسوان
إن قمت فالأعلى قضيب بان
وإن توليت فدعصتان(3/308)
وكلّ إدّ تفعل العينان
(1/ 306)
فى صدر ميّاس الدّمى معرجن
(1/ 358)
كأن عينىّ وقد بانونى
غربان فى جدول منجنون
(1/ 501)
قد جعل النعاس يغرندينى
أدفعه عنى ويسرندينى
(2/ 50)
وصّانى العجاج فيما وصّنى
(2/ 99)
كيف ترانى قاليا مجنى
أضرب أمرى ظهره للبطن
قد قتل الله زيادا عنى
(2/ 93، 202)
ما بال عينى كالشّعيب العيّن
(2/ 427)
وخلّطت كل دلاث علجن
تخليط خرقاء اليدين خلبن
(2/ 305)
لقد منيت بهز نبران
لقد نسيت غفل الزمان
(2/ 415)
يعرض إعراضا لدين المفتن
(2/ 506)(3/309)
ارهن بنيك عنهم أرهن بنى
(2/ 517)
أذكر من جارتى ومجلسها ... طرائفا من حديثها الحسن
ومن حديث يزيد فى مقة ... ما الحديث الموموق من ثمن
(1/ 84، 85)
قد دنا الفصح فالولائد ينظم ... ن سراعا أكلّة المرجان
(2/ 346)
طال ليلى وبتّ كالمحزون ... واعترتنى الهموم بالماطرون
(2/ 428)
(المضمومة):
أأن زمّ أجمال وفارق جيرة ... (وصاح غراب البين أنت حزين)
(1/ 498)
ألا إنما ليلى عصا خيزرانة ... (إذا غمزوها بالأكف تلين)
(2/ 66) (2/ 480)
أمرّت من الكتان خيطا وأرسلت ... رسولا إلى أخرى جريا يعينها
(2/ 169)
سمين الضواحى لم تؤرقه ليلة ... وأنعم أبكار الهموم وعونها
(2/ 499)
مهلا أعاذل قد جربت خلقى ... أنى أجود لأقوام وإن ضننوا
(1/ 189، 270)
قد كان قومك يزعمونك سيدا ... وإخال أنك سيد معيون
(1/ 272)(3/310)
الهاء
(الساكنة):
فى كل ما يوم وكل ليلاه
حتى يقول كل راء راه
يا ويحه من جمل ما أشقاه
(1/ 278)
(المفتوحة):
وأشرب الماء ما بى نحوه عطش ... إلا لأن عيونه سيل واديها
(1/ 164، 406)
فى طلعة البدر شىء من ملاحتها ... وللقضيب نصيب من تثنيها
(1/ 307)
أما ابن طوق فقد أوفى بذمته ... كما وفى بقلاص النجم حاديها
(1/ 368، 2/ 506)
يا دار هند عفت إلا أثافيها ... (بين الطوى فصارات فواديها)
(1/ 311، 2/ 78، 122)
إنى لأكنى بأجبال عن اجبلها ... وباسم أودية عن اسم واديها
(2/ 296، 507)
إذا رضيت على بنو قشير ... لعمر الله أعجبنى رضاها
(2/ 94، 164)
شلّت يدا فارية فرتها
(2/ 192460)
نمد بالأعناق أو نلويها
ونشتكى لو أننا نشكيها
مسّ حوايا قلّما نجفيها
(2/ 311)
طاروا علاهن فشل علاها
(2/ 58)(3/311)
صاحب الحاجة أعمى ... لا يرى إلا قضاها
(1/ 484)
علفتها تبنا ماء باردا ... حتى شتت همّالة عيناها
(2/ 198)
(المكسورة):
جدب المندّى شئز المعوّه
(1/ 366)
فى غائلات الحاذر المتوّه
(1/ 529)
بينما نحن مرتعون بفلج ... قالت الدّلج للإناء إنيه
(1/ 77، 1/ 514)
الواو
(المكسورة):
تبدل خليلا بى كشكلك شكله ... فإن خليلا صالحا بك مقتوى
(1/ 467)
وكم منزل لولاى طحت كما هوى ... بأجرامه من قلة النيق منهوى
(2/ 51)
جمعت وفحشا غيبة ونميمة ... ثلاث خصال لست عنها بمرعوى
(2/ 159)
الياء
(الساكنة):
وحاتم الطائى وهاب المئى
(1/ 315)
ألم تكن حلفت بالله العلى
أن مطاياك لمن خير المطى
(1/ 319)(3/312)
ظلّ لها يوم من الشعرى أزى
(1/ 488)
متى أنام لا يؤرّقنى الكرى
ليلا ولا أسمع أجراس المطى
(1/ 118)
(المفتوحة):
موالى حلف لا موالى قرابة ... ولكن قطينا يحلبون الأتاويا
(1/ 231)
له ما رأت عين البصير وفوقه ... سماء الإله فوق سبع سمائيا
(1/ 233، 334، 2/ 128)
من ال أبى موسى ترى الناس حوله ... كأنهم الكروان أبصرن بازيا
(2/ 24)
بدا لى لست مدرك ما مضى ... ولا سابق شيئا إذا كان جائيا
(2/ 134، 216)
فإن كان لا يرضيك حتى تردنى ... إلى قطرى لا إخالك راضيا
(2/ 200)
فقد يجمع الله الشتيتين بعد ما ... يظنان كل الظن أن لا تلاقيا
ألا فالبثا شهرين أو نصف ثالث ... إلى ذاكما ما غيبتنى غيابيا
(2/ 221)
عميرة ودّع إن تجهزت غازيا ... كفى الشيب والإسلام للمرء ناهيا
(2/ 245)
ولا الخرق منه يرهبون ولا الخنا ... عليهم ولكن هيبة هى ماهيا
(2/ 291)
تقاذفه الرواد حتى رموا به ... ورا طرق الشأم البلاد الأقاصيا
(2/ 375)
ألكنى إليها عمرك الله يا فتى ... بآية ما جاءت إلينا تهاديا
(2/ 475)(3/313)
أذو زوجة فى المصر أم ذو خصومة ... أراك لها بالبصرة العام ثاويا
(2/ 490)
فأبلونى بليتكم لعلى ... أصالحكم وأستدرج نويّا
(1/ 203، 2/ 121، 192)
يطوّف بى عكبّ فى معدّ ... ويطعن بالصّملّة فى قفيّا
فإن لم تثأرانى من عكب ... فلا أرويتما أبدا صديّا
(1/ 203، 204)
ولا عب بالعشىّ بنى بنيه ... كفعل الهرّ يحترش العظايا
فأبعده الإله ولا يؤبّى ... ولا يسقى من المرض الشفايا
(1/ 298، 2/ 154)
إن الحوادث بالمدينة قد ... أوجعننى وقرعن مروتيه
(2/ 488)
قد عجبت منى ومن يعيليا
لما رأتنى خلقا مقلوليا
(1/ 60)
إليك أشكو مشيها تدافيا
مشى العجوز تنقل الأثافيا
(2/ 44)
باتت تنزّى دلوها تنزيّا
كما تنزى شهلة صبيا
(2/ 87)
كأن حدّاء قراقريّا
(2/ 334، 418)
يا إبلى ما ذامه فتأبيه
ماء رواء ونصىّ حوليه
(1/ 332)(3/314)
كأن فاها واللجام شاحيه
حنوا غبيط سلس نواحيه
(2/ 44)
يا مرحباه بحمار ناجيه
إذا أتى قرّبته للسّانيه
(2/ 138)
ما هو إلا الموت يغلى عاليه
مختلطا سافله بعاليه
لا بدّ يوما أننى ملاقيه
(2/ 144)
(المكسورة):
منعمة تصون إليك منها ... كصونك من رداء شرعبى
(2/ 151)
فإياكم وصيّة بطن واد ... هموز الناب ليس لكم بسىّ
(2/ 432)
حتى تقضى عرقى الدّلىّ
(1/ 252)
كأن متنيه من النفىّ
مواقع الطير على الصّفىّ
(1/ 473)
فلم يبق منها سوى هامد ... وغير الثمام وغير النّوّى
(2/ 149)
(المضمومة):
يحوذهن وله حوذىّ
كما يحوذ الفئة الكمىّ
(1/ 156)(3/315)
لاث به الأشاء والعبرىّ
(1/ 486، 76، 235، 249)
كما تدانى الحدأ الأوىّ
(2/ 305)
والدهر بالإنسان دوّارىّ
(2/ 333، 419)
غضف طواها الأمس كلّابىّ
(2/ 334، 419)
جول التراب فهو جيلانىّ
(2/ 382)
الألف اللينة
قد كنت تأمننى والجدب دونكم ... فكيف أنت إذا رقش الجراد نزا
(1/ 420)
قد وعدتنى أم عمرو أن تا
تدهن رأسى وتلفينى وا
وتمسح القنفاء حتى تنتا
(1/ 298)
لا حطّب القوم ولا القوم سقى
(2/ 117)
وكل شىء بلغ الحد انتهى
(2/ 448)
أجزاء أبيات»
أبت هذه النفس إلا ادّكارا
(2/ 486)
إذا قال مهلا قال حاجزه قد
(2/ 141)(3/316)
إذا ما العوالى بالعبيط احمأرت
(2/ 353، 370)
ألا يزجر الشيخ الغيور بناته
(2/ 497)
بقاء الوحى فى الصم الصلاب
(1/ 322)
بالذى تردان
(2/ 321)
بيض اتّمن
(2/ 75)
عقابيل يوم الدجن تعلو وتسفل
(2/ 445)
على جمالية كالفحل هملاج
(1/ 308)
على كالقطا الجونىّ أفزعه الزجر
(2/ 148)
فأضحى يسح الماء حول كتيفتن
(1/ 115)
فألحقت أخراهم طريق ألاهم
(2/ 79، 416)
فكان لها يومذ أمرها
(2/ 375)
كمشترئ بالحمد أحمرة بترا
(2/ 478)
ما إن يكاد يخلّيهم لو جهتهم
(1/ 150، 2/ 338)(3/317)
منه صفيحة وجه غير جمال
(2/ 467)
وبيض القلنسى من رجال أطاول
(1/ 252)
وتترك أخرى فردة لا أخالها
(1/ 343)
وحىّ بكر طعنّا طعنة فجرى
(2/ 269)
وتسويف العدات من السوافى
(1/ 426)
وقال اضرب الساقين إمّك هابل
(2/ 364)
وقرعن نابك قرعة بالأضرس
(2/ 25، 422)
وكانت لقوة لاقت قبيسا
(1/ 66)
ولا ... تقضى بواقى دينها الطادى
(2/ 497)
وهم إذا الخيل جالوا فى كواثبها
(2/ 437)
وهنّ من الإخلاف بعدك والمطل
(2/ 8، 2/ 462)
* * *
الفهرس الثانى عشر أسماء الكتب(3/318)
* * *
الفهرس الثانى عشر أسماء الكتب
1 - الاشتقاق، لأبى العباس المبرد. (1/ 79).
2 - الأصول (لابن السراج). (2/ 408).
3 - التذكرة: لأبى على. (1/ 207، 366، 2/ 527).
4 - التعاقب فى العربية. (1/ 264، 266، 2/ 295، 436).
5 - تفسير أبيات الحماسة. (2/ 274).
6 - تفسير أسماء شعراء الحماسة. (2/ 3).
7 - تفسير القرآن، لأبى على. (2/ 458).
8 - الجمهرة، للحيانى. (2/ 411).
9 - الحجة، لأبى على. (2/ 515).
10 - الحلبيات، لأبى على. (2/ 279).
11 - حيلة ومحالة، لأبى زيد. (1/ 139).
12 - الرد على الملحدين، لقطرب. (2/ 458).
13 - الزجر. (1/ 421، 2/ 441).
14 - سر الصناعة. (1/ 403، 452، 2/ 83، 2/ 325).
15 - شرح تصريف أبى عثمان. (1/ 251، 366، 2/ 75، 2/ 475).
16 - شرح المقصور والممدود، ليعقوب بن السكيت. (الشرح لابن جنى). (1/ 267،
1/ 427).
17 - شعر هذيل. (1/ 161، 182).
18 - العين. (2/ 411، 421).
19 - الفصيح لثعلب. (2/ 21).
20 - القراءات، للسجستانى. (1/ 120).
21 - القلب والإبدال، ليعقوب بن السكيت. (1/ 454). قال: «ونحن نعتقد إن أصبنا نسخة أن نشرح كتاب يعقوب بن السكيت فى القلب والإبدال». (2/ 88).(3/319)
22 - كتاب سيبويه. (1/ 224، 226، 2/ 386، 401، 402، 484، 507).
23 - المذكر والمؤنث، لأبى حاتم. (2/ 500).
24 - المسائل البغدادية، لأبى على. (2/ 388).
25 - مسائل الغلط، للمبرد. (2/ 484).
26 - المصادر، لأبى زيد. (1/ 280).
27 - المعرب (تفسير قوافى أبى الحسن. (1/ 127، 1/ 455، 2/ 52).
28 - النبات، لأبى زيد. (2/ 503).
29 - النوادر، لأبى على. (2/ 420).
30 - النوادر الممتعة، لابن جنى. (1/ 333، 387).
31 - الهجاء (كتاب عزم ابن جنى على تأليفه). (2/ 440).
* * *
الفهرس الثالث عشر موضوعات «الخصائص»(3/320)
* * *
الفهرس الثالث عشر موضوعات «الخصائص»
وهى مرتبة على حسب حروف التهجى، بعد حذف كلمة (باب ال) أو (باب فى ذكر) لعدم تعلق الغرض بذكر ذلك.
(أ)
1 - اتفاق المصاير، على اختلاف المصادر. (1/ 469466).
2 - إجراء اللازم مجرى غير اللازم، وإجراء غير اللازم مجرى اللازم. (2/ 318،
323).
3 - إجراء المتصل مجرى المنفصل، وإجراء المنفصل مجرى المتصل. (2/ 324، 326).
4 - إجماع أهل العربية: متى يكون حجة؟ (1/ 218216).
5 - الاحتجاج بقول المخالف. (1/ 215).
6 - احتمال القلب لظاهر الحكم. (2/ 296، 298).
7 - احتمال اللفظ الثقيل لضرورة التمثيل. (2/ 327).
8 - الاحتياط. (2/ 340331).
9 - اختصاص الأعلام بما لا يكون مثله فى الأجناس. (2/ 274، 275).
10 - اختلاف اللغات، وكلها حجة. (1/ 400398).
11 - إدراج العلة واختصارها. (1/ 207، 208).
12 - الإدّغام الأصغر. (1/ 498495).
13 - الاستحسان. (1/ 169، 177).
14 - الاستخلاص من الأعلام معانى الأوصاف. (2/ 473471).
15 - استعمال الحروف، بعضها مكان بعض. (2/ 91، 92).
16 - الاستغناء بالشىء عن الشىء. (1/ 282278).
17 - إسقاط الدليل. (1/ 223).
18 - الاشتقاق الأكبر. (1/ 494490).
19 - أصل اللغة: أإلهام هى أم اصطلاح؟. (1/ 9994).(3/321)
20 - إصلاح اللفظ. (1/ 323317).
21 - الأصلان يتقاربان فى التركيب بالتقديم والتأخير. (1/ 450442).
22 - إضافة الاسم إلى المسمى، والمسمى إلى الاسم. (2/ 273267).
23 - أضعف المعتلين. (2/ 243241).
24 - الأطّراد والشذوذ. (1/ 14137).
25 - الاعتراض. (1/ 341336).
26 - الاعتلال لهم بأفعالهم. (1/ 214213).
27 - الإعراب. (1/ 9089).
28 - أغلاط العرب. (2/ 474، 480).
29 - الاقتصار فى التقسيم على ما يقرب ويحسن، لا على ما يبعد ويقبح. (2/ 304
306).
30 - افتضاء الموضع لك لفظا هو معك، إلا أنه ليس بصاحبك. (2/ 295293).
31 - إقرار الألفاظ على أوضاعها الأول، ما لم يدع داع إلى الترك والتحول. (2/ 219
225).
32 - إقلال الحفل بما يلطف من الحكم. (2/ 266264).
33 - الاكتفاء بالسبب عن المسبب، وبالمسبّب عن السبب. (2/ 396393).
34 - امتناع العرب من الكلام بما يجوز فى القياس. (1/ 392386).
35 - الامتناع من تركيب ما يخرج به عن السماع. (1/ 408405).
36 - الأمثلة الفائتة للكتاب. (2/ 430404).
37 - إمساس الألفاظ أشباه المعانى. (1/ 516505).
38 - إنابة الحركة عن الحرف، والحرف عن الحركة. (2/ 358، 361).
39 - إيراد المعنى المراد، بغير اللفظ المعتاد. (2/ 228226).
(ب)
40 - بقاء الحكم، مع زوال العلة. (2/ 384380).
41 - البناء. (1/ 9391).
(ت)
42 - التام، يزاد عليه فيعود ناقصا. (2/ 62).(3/322)
43 - تجاذب المعانى والإعراب. (2/ 462459).
44 - التجريد. (2/ 234232).
45 - التحريف. (2/ 207202).
46 - تحريف الحرف. (2/ 207206).
47 - تحريف الفعل. (2/ 206204).
48 - تخصيص العلل. (1/ 191178).
49 - تداخل الأصول: الثلاثية والرباعية والخماسية. (1/ 432424).
50 - تدافع الظاهر. (2/ 3328).
51 - تدريج اللغة. (1/ 355348).
52 - التراجع عند التناهى. (2/ 450448).
53 - ترافع الأحكام. (1/ 473470).
54 - ترك الأخذ عن أهل المدر، كما أخذ عن أهل الوبر. (1/ 397393).
55 - تركب اللغات. (1/ 380372).
56 - تركيب المذاهب. (2/ 309308).
57 - تسمية الفعل. (2/ 288276).
58 - تصاقب الألفاظ لتصاقب المعانى. (1/ 504499).
59 - التطوع بما لا يلزم. (2/ 6134).
60 - تعارض السماع والقياس. (1/ 168156).
61 - تعارض العلل. (1/ 195194).
62 - تعليق الأعلام على المعانى، دون الأعيان. (2/ 63).
63 - التغييران يعترضان فى المثال الواحد: بأيّهما يبدأ؟. (2/ 261256).
64 - التفسير على المعنى، دون اللفظ. (2/ 465463).
65 - تقاود الأسماع، وتقارع الانتزاع. (1/ 148142).
66 - التقديران المختلفان، لمعنيين مختلفين. (1/ 347342).
67 - التقديم والتأخير. (2/ 164158).
68 - تلاقى اللغة. (1/ 325324).
69 - تلاقى المعانى، على اختلاف الأصول والمبانى. (1/ 489474).(3/323)
70 - توجه اللفظ الواحد إلى معنيين اثنين. (2/ 392385).
(ج)
71 - جمع الأشباه، من حيث يغمض الاشتباه. (2/ 517510).
72 - الجمع بين الأضعف والأقوى فى عقد واحد. (2/ 509505).
73 - الجوار. (2/ 437431).
74 - جواز القياس على ما يقلّ، ورفضه فيما هو أكثر منه. (1/ 155154).
(ح)
75 - الحذف. (2/ 158140).
76 - حذف الاسم. (2/ 156142).
77 - حذف الجملة. (2/ 142140).
78 - حذف الحرف. (2/ 158).
79 - حذف الفعل. (2/ 158156).
80 - حذف الهمز وإبداله. (2/ 376372).
81 - حرف اللين المجهول. (2/ 379377).
82 - الحرفان المتقاربان يستعمل أحدهما مكان صاحبه. (1/ 454451).
83 - حفظ المراتب. (2/ 255253).
84 - الحكم للطارئ. (2/ 301299).
85 - حكم المعلول بعلّتين. (1/ 206202).
86 - الحكم يقف بين الحكمين. (2/ 139133).
87 - حمل الأصول على الفروع. (2/ 136).
88 - حمل الشئ على الشئ من غير الوجه الذى أعطى الأول ذلك الحكم.
(1/ 236235).
89 - الحمل على أحسن القبيحين. (1/ 234).
90 - الحمل على الظاهر، وإن أمكن أن يكون المراد غيره. (1/ 268265).
91 - الحمل على المعنى. (2/ 202180).
(خ)
92 - خصوص ما يقنع فيه العموم من أحكام صناعة الإعراب. (2/ 307).(3/324)
93 - خلع الأدلة. (2/ 540527).
(د)
94 - الدلالة اللفظية والصناعية والمعنوية. (2/ 330328).
95 - دور الاعتلال. (1/ 210209).
96 - الدور والوقوف منه على أول رتبة. (1/ 233231).
(ر)
97 - الرد على من ادّعى على العرب عنايتها بالألفاظ وإغفالها المعانى. (1/ 237
253).
98 - الرد على من اعتقد فساد علل النحو لضعفه هو فى نفسه عن إحكام العلة.
(1/ 212211).
(ز)
99 - زيادة الحرف عوضا من آخر محذوف. (2/ 9073).
100 - زيادة الحروف وحذفها. (2/ 7263).
101 - الزيادة فى صفة العلة لضرب من الاحتياط. (1/ 221219).
(س)
102 - الساكن والمتحرك. (2/ 122109).
103 - سبب الحكم قد يكون سببا لضده على وجه. (2/ 292289).
104 - سقطات العلماء. (2/ 501481).
105 - السلب. (2/ 315310).
(ش)
106 - شجاعة العربية. (2/ 207140).
107 - شواذّ الهمز. (2/ 371366).
108 - الشىء يرد مع نظيره مورده مع نقيضه. (2/ 147).
109 - الشىء يسمع من الفصيح، لا يسمع من غيره. (1/ 413409).
(ص)
110 - صدق النقلة، وثقة الرواة والحملة. (2/ 504502).(3/325)
(ع)
111 - عدم النظير. (2/ 223222).
112 - العدول عن الثقيل إلى ما هو أثقل، لضرب من الاستخفاف. (2/ 262
263).
113 - العربى الفصيح ينتقل لسانه. (1/ 401).
114 - عكس التقدير. (1/ 288283).
115 - العلة إذا لم تتعد لم تصحّ. (1/ 199196).
116 - العلة وعلة العلة. (1/ 201200).
117 - علل العربية: أكلامية هى أم فقهية؟. (1/ 136100).
(غ)
118 - الغرض فى مسائل التصريف. (2/ 244).
119 - غلبة الزائد للأصلى. (2/ 237235).
120 - غلبة الفروع على الأصول. (1/ 316306).
(ف)
121 - الفرق بين البدل والعوض. (1/ 277276).
122 - الفرق بين تقدير الإعراب وتفسير المعنى. (1/ 292289).
123 - الفرق بين الحقيقة والمجاز. (2/ 211208).
124 - الفرق بين العلة الموجبة وبين العلة المجوّزة. (1/ 193192).
125 - الفروق والفصول. (2/ 180164).
126 - الفصل بين الكلام والقول. (1/ 8658).
127 - الفصيح يجتمع فى كلامه لغتان فصاعدا. (1/ 371368).
128 - فك الصيغ. (2/ 346341).
129 - فوائت الكتاب. (2/ 403).
(ق)
130 - قوة اللفظ لقوة المعنى. (2/ 469466).
(ك)
131 - كثرة الثقيل، وقلة الخفيف. (2/ 402397).(3/326)
132 - كمية الحركات. (2/ 347).
(ل)
133 - اللغة المأخوذة قياسا. (1/ 423422).
134 - اللغة: ما هى؟. (1/ 87).
135 - اللفظ يرد محتملا لأمرين أحدهما أقوى من صاحبه: أيجازان جميعا فيه، أم يقتصر على الأقوى منهما دون صاحبه. (2/ 248245).
136 - اللفظان على معنى واحد، يردان على العالمين متضادين. (1/ 230224).
(م)
137 - ما قيس على كلام العرب، فهو من كلام العرب. (1/ 367356).
138 - ما لا يكون للأمر وحده، يكون له إذا ضامّ غيره. (2/ 240238).
139 - ما يؤمنه علم العربية من الاعتقادات الدينية. (2/ 458451).
140 - ما يحكم به القياس، مما لا يسوق به النطق. (2/ 252249).
141 - ما يراجع من الأصول، مما لا يراجع. (2/ 132127).
142 - ما يرد عن العربى مخالفا لما عليه الجمهور. (1/ 385381).
143 - المثلان كيف حالهما فى الأصلية والزيادة، وإذا كان أحدهما زائدا فأيّهما هو؟.
(1/ 461433).
144 - المجاز إذا كثر لحق بالحقيقة. (2/ 218212).
145 - المحذوف لعلة إذا دلّت الدلالة عليه كان فى حكم الملفوظ به، إلا أن يعترض هناك من صناعة اللفظ ما يمنع منه. (1/ 299293).
146 - محل الحركات من الحروف: أمعها أم قبلها أم بعدها؟. (2/ 108104).
147 - مراتب الأشياء وتنزيلها تقديرا وحكما، لا زمانا ووقتا. (1/ 275269).
148 - مراجعة الأصل الأقرب دون الأبعد. (2/ 124133).
149 - مراجعة أصل واستئناف فرع. (2/ 127125).
150 - مراعاتهم الأصول تارة، وإهمالهم إياها تارة أخرى. (2/ 135133).
151 - المستحيل، وصحة قياس الفروع على فساد الأصول. (2/ 528518).
152 - مشابهة معانى الإعراب معانى الشعر. (1/ 526517).
153 - مضارعة الحروف للحركات، والحركات للحروف. (2/ 10398).(3/327)
154 - مطل الحركات. (1/ 351348).
155 - مطل الحروف. (2/ 357352).
156 - مقاييس العربية. (1/ 153149).
157 - ملاطفة الصنعة. (2/ 231229).
(ن)
158 - النحو. (1/ 88).
159 - نقض الأصول، وإنشاء أصول غيرها منها. (2/ 441438).
160 - نقض الأوضاع إذا ضامّها طارئ عليها. (2/ 470).
161 - نقض العادة. (2/ 2718).
162 - نقض المراتب إذا عرض هناك عارض. (1/ 304300).
(هـ)
163 - هجوم الحركات على الحركات. (2/ 365362).
164 - هذه اللغة: أفى وقت واحد وضعت، أم تلاحق تابع منها بفارط. (1/ 414
422).
165 - هل يجوز لنا في الشعر من الضرورة ما جاز للعرب أولا. (1/ 335326).
(و)
166 - وجوب الجائز. (2/ 317316).
167 - ورود الوفاق، مع وجود الخلاف. (1/ 1715).
* * *
مصادر التحقيق(3/328)
* * *
مصادر التحقيق
حرف الهمزة
* الأجناس من كلام العرب، وما اشتبه فى اللفظ واختلف فى المعنى لأبى عبيد القاسم بن سلام / تحقيق د / عبد المجيد دياب / دار الفضيلة / مصر.
* أدب الكاتب، لابن قتيبة، تحقيق محمد أحمد الدالى، مؤسسة الرسالة ببيروت 1982.
* أساس البلاغة، للزمخشرى، دار صادر 1979.
* الأشباه والنظائر للخالديين، تحقيق الدكتور السيد محمد يوسف، القاهرة 1958.
* الاشتقاق، لابن دريد، تحقيق عبد السلام هارون، مؤسسة الخانجى بمصر، مطبعة السنة المحمدية 1958.
* أشعار النساء، للمرزباني، حققه سامى مكى العانى وهلال ناجى، دار الرسالة للطباعة ببغداد 1976.
* إصلاح المنطق، لابن السكيت، تحقيق أحمد محمد شاكر وعبد السلام هارون، دار المعارف بمصر، ط 3، 1970.
* الأصمعيات، تحقيق أحمد محمد شاكر وعبد السلام هارون، دار المعارف بمصر، ط 3.
* الأضداد، للأصمعى (ضمن ثلاثة كتب فى الأضداد) نشرها الدكتور أوغست هفنر، المطبعة الكاثوليكية ببيروت 1912، طبعة مصورة.
* الأضداد، للتوزى، تحقيق الدكتور محمد حسين آل ياسين، (مجلة المورد العراقية، م 8، 3، ص: 161، دار الجاحظ 1969).
* الأضداد، لابن السكيت (ضمن ثلاثة كتب فى الأضداد).
* الأضداد، لأبى حاتم السجستانى (ضمن ثلاثة كتب فى الأضداد).
* الأضداد، لابن الأنبارى، تحقيق محمد أبو الفضل إبراهيم، الكويت 1960.
* أعجب العجب فى شرح لامية العرب، للزمخشرى، دار الوراقة، ط 1، 1392.
* الأغاني، لأبى الفرج الأصبهاني، مصورة عن طبعة دار الكتب المصرية، مؤسسة جمال للطباعة ببيروت.
* الإفصاح فى شرح أبيات مشكلة الإعراب، للفارقى، حققه سعيد الأفغانى، جامعة بنغازى، ط 2، 1974.
* الأفعال، لأبى عثمان المعافرى السرقسطى، تحقيق الدكتور حسين محمد محمد شرف، مجمع اللغة العربية بالقاهرة، 1975.(3/329)
* الاقتضاب، لابن السيد البطليوسى، نسخة مصورة، دار الجيل ببيروت، 1973.
* الاقتضاب، لابن السيد البطليوسى، تحقيق مصطفى السقا والدكتور حامد عبد المجيد، الهيئة العامة المصرية للكتاب 1981.
* أمالى الزجاجى، تحقيق عبد السلام هارون، المؤسسة العربية الحديثة بالقاهرة 1382.
* الأمالى الشجرية، حيدر آباد 1349، طبعة مصورة، دار المعرفة ببيروت.
* الأمالى للقالى، دار الكتب العلمية بيروت.
* الأمالى، لليزيدى، حيدر آباد 1369، طبعة مصورة، عالم الكتب ببيروت ومكتبة المتنبى بالقاهرة.
* الأمثال، لأبى عبيد، تحقيق الدكتور عبد المجيد قطامش، دار المأمون للتراث بدمشق 1980.
* أمثال العرب، للمفضل الضبى، قدم له وعلق عليه الدكتور إحسان عباس، بيروت 1981.
* إنباه الرواة على أنباه النحاة، للقفطى، تحقيق محمد أبو الفضل إبراهيم، دار الكتب.
* الأنساب، للسمعانى، حقق ستة أجزاء منه الشيخ المعلمى اليمانى. طبعت فى حيدر آباد وحقق أخرون أربعة أخرى منه ولم يتم، ونشر جميعها أمين دمج ببيروت 1980.
* الإنصاف فى مسائل الخلاف، لأبى البركات بن الأنبارى، تحقيق محمد محيى الدين عبد الحميد، المكتبة التجارية بمصر، ط 4، 1961.
* إيضاح الوقف والابتداء فى كتاب الله عز وجل، لابن الأنبارى، تحقيق محيى الدين رمضان، مطبوعات مجمع اللغة العربية بدمشق 1971.
* الإيضاح فى علوم البلاغة / للخطيب القزوينى / تحقيق د / عبد الحميد هنداوى مؤسسة المختار / مصر.
حرف الباء
* البخلاء، للجاحظ، تحقيق طه الحاجرى، دار المعارف بمصر. ط 4، 1971.
* بغية الوعاة، للسيوطى، تحقيق محمد أبو الفضل إبراهيم، مصر 1964.
* بغية الرائد لما تضمنه حديث أم زرع من الفوائد، للقاضى عياض، تحقيق صلاح الدين ابن أحمد الأدلبى وصاحبيه، المملكة المغربية 1975.
* بلاغات النساء لابن طيفور تحقيق د / عبد الحميد هنداوى / مكتبة الفضيلة / مصر.
* البيان فى غريب إعراب القرآن، لأبى البركات بن الأنبارى، تحقيق الدكتور طه عبد الحميد طه، دار الكاتب العربى بالقاهرة 1969.
* البيان والتبيين، للجاحظ، تحقيق عبد السلام هارون، مكتبة الخانجى بمصر ط 4، 1975.(3/330)
حرف التاء
* تأويل مشكل القرآن لابن قتيبة / شرحه ونشره السيد أحمد صقر، المكتبة العلمية.
* تاج العروس، للزبيدي، المطبعة الخيرية بمصر 1306، طبعة مصورة.
* تاريخ الطبرى (تاريخ الرسل والملوك)، تحقيق محمد أبو الفضل إبراهيم، دار المعارف بمصر، ط 4، 1979.
* تبصير المنتبه بتحرير المشتبه، لابن حجر، تحقيق على محمد البجاوى، المؤسسة المصرية.
* التبيان فى إعراب القرآن (وهو إملاء ما منّ به الرحمن) للعكبرى، تحقيق على محمد البجاوى، مصر 1976.
* التبيان فى المعانى والبيان، لشرف الدين الطيبى، تحقيق د / عبد الحميد هنداوى المكتبة التجارية، مكة المكرمة.
* تثقيف اللسان وتلقيح الجنان، لابن مكى الصقلى، تحقيق الدكتور عبد العزيز مطر، دار المعارف بمصر، ط 2، 1981.
* الترغيب والترهيب للمنذرى، تحقيق مصطفى محمد عمارة، دار إحياء التراث العربى ط 3، 1968.
* التعازى والمراثى، للمبرد، تحقيق إبراهيم الجمل مكتبة النهضة مصر القاهرة.
* تفسير البحر المحيط، لأبى حيان الأندلسى، مطبعة السعادة بمصر، طبعة مصورة، دار الفكر ببيروت 1978.
* تفسير الطبرى (جامع البيان فى تفسير القرآن)، المطبعة الخيرية بمصر 1330، طبعة مصورة.
* تفسير غريب القرآن، لابن قتيبة، تحقيق السيد أحمد صقر، القاهرة 1958طبعة مصورة.
* تفسير القرطبى (الجامع لأحكام القرآن)، دار الكتب المصرية 1967، طبعة مصورة.
* تفسير ابن كثير (تفسير القرآن العظيم)، ط المكتبة التوفيقية مصر.
* التكملة والذيل والصلة، للصغانى، تحقيق عبد العليم الطحاوى، دار الكتب المصرية 1970.
* التلخيص فى علوم البلاغة للقزوينى / تحقيق د / عبد الحميد هنداوى / دار الكتب العلمية / بيروت.
* تمثال الأمثال للعبدرى، تحقيق الدكتور أسعد ذبيان، دار المسيرة ببيروت 1982.
* التنبيه على أوهام أبى على فى أماليه، لأبى عبيد البكرى، دار الكتب المصرية 1926.
* التنبيهات، لعلى بن حمزة، (مع المنقوص والممدود للفراء) تحقيق عبد العزيز الميمنى، دار المعارف بمصر 1967.(3/331)
* تهذيب الأسماء واللغات، للنووى، عنيت بنشره إدارة الطباعة المنيرية، طبعة مصورة.
* تهذيب إصلاح المنطق، للتبريزى، تحقيق الدكتور فخر الدين قباوة، دار الآفاق الجديدة ببيروت 1983.
حرف الثاء
* ثلاثة كتب فى الأضداد، نشرها أوغست هفنر، المطبعة الكاثوليكية ببيروت 1912، طبعة مصورة.
* ثمار القلوب فى المضاف والمنسوب، للثعالبى، تحقيق محمد أبو الفضل إبراهيم، القاهرة 1965.
حرف الجيم
* الجامع الصغير، للسيوطى، بتحقيق الشيخ الألبانى (والصحيح والضعيف) ط المكتب الإسلامى.
* الجليس الصالح الكافى والأنيس الناصح الشافى، لمعافى بن زكريا النهروانى الجريرى، تحقيق الدكتور محمد مرسى الخولى، بيروت 1981.
* جمهرة أشعار العرب، للقرشى، تحقيق على محمد البجاوى، دار نهضة مصر، ط 1، 1967.
* جمهرة الأمثال، لأبى هلال العسكرى، تحقيق محمد أبو الفضل إبراهيم وعبد المجيد قطامش المؤسسة العربية الحديثة بالقاهرة، ط 1، 1964.
* جمهرة أنساب العرب، لابن حزم، تحقيق عبد السلام هارون، دار المعارف بمصر، ط 4، 1977.
* جمهرة اللغة، لابن دريد، حيدر آباد 1344، طبعة مصورة.
حرف الحاء
* حاشية على بانت سعاد، لعبد القادر البغدادى، تحقيق نظيف محرم خواجة، دار النشر فرانزشتاينر بفيسبادن 1980.
* الحث على العلم لأبى هلال العسكرى / تحقيق د / عبد المجيد دياب الفضيلة مصر.
* حجة القراءات، لأبى زرعة، تحقيق سعيد الأفغانى، مؤسسة الرسالة، ط 2، 1979.
* الحجة فى القراءات السبع، لابن خالويه، تحقيق الدكتور عبد العال سالم مكرم، دار الشروق ببيروت، ط 2، 1977.
* حذف من نسب قريش، لمؤرج السدوسى، تحقيق الدكتور صلاح الدين المنجد، دار الكتاب الجديد ببيروت، ط 2، 1976.
* الحلل فى شرح أبيات الجمل، لابن السيد البطليوسى، تحقيق الدكتور مصطفى إمام، دار
الكتب المصرية للطباعة بالقاهرة 1979.(3/332)
* الحلل فى شرح أبيات الجمل، لابن السيد البطليوسى، تحقيق الدكتور مصطفى إمام، دار
الكتب المصرية للطباعة بالقاهرة 1979.
* حلية المحاضرة فى صناعة الشعر، لأبى على محمد بن الحسن بن المظفر الحاتمى، تحقيق الدكتور جعفر الكتابى، بغداد 1979.
* الحماسة البصرية، للبصرى، تحقيق مختار الدين أحمد، حيدر آباد 1964، طبعة مصورة.
* الحماسة الشجرية، لابن الشجرى، تحقيق عبد المعين الملوحى وأسماء الحمصى، منشورات وزارة الثقافة بدمشق 1970.
* الحيوان، للجاحظ، تحقيق عبد السلام هارون، مكتبة مصطفى البابى الحلبى ط 19652.
حرف الخاء
* خزانة الأدب ولب لباب لسان العرب، للبغدادى، بولاق 1299، طبعة مصورة.
* الخصائص، لابن جنى، تحقيق محمد على النجار، دار الكتب المصرية 1952.
* خلق الإنسان، للأصمعى (ضمن الكنز اللغوى)، تحقيق أوغست هفنر، بيروت 1903.
* خلق الإنسان، لثابت بن أبى ثابت، تحقيق عبد الستار فراج، الكويت 1965.
* الخليل، للأصمعى، تحقيق الدكتور نورى حمودى القيسى، فصلة مستلة من مجلة كلية الآداب، العدد 12مطبعة الحكومة ببغداد.
حرف الدال
* دراسات فى الأدب العربى، غوستاف غرنباوم، ترجمة الدكتور إحسان عباس وصحبه، دار الحياة، بيروت 1959.
* درة الغواص فى أوهام الخواص، للحريرى، تحقيق محمد أبو الفضل إبراهيم، دار نهضة مصر 1975.
* الدرة الفاخرة فى الأمثال السائرة، لحمزة الأصبهانى، تحقيق عبد المجيد قطامش، دار المعارف بمصر 1972.
* دلائل الإعجاز، للجرجانى، تحقيق العلامة الشيخ محمود محمد شاكر، مكتبة الخانجى، القاهرة 1984.
* ديوان الأدب، للفارابى، تحقيق الدكتور أحمد مختار عمر، مطبوعات مجمع اللغة العربية بالقاهرة 1974.
* ديوان إبراهيم بن هرمة، تحقيق محمد نفاع وحسين عطوان، مطبوعات مجمع اللغة العربية بدمشق 1969.
* ديوان الأحوص (شعر الأحوص)، جمعه وحققه عادل سليمان جمال، الهيئة المصرية للتأليف والنشر 1970.(3/333)
* ديوان الأخطل (شعر الأخطل)، صنعة السكرى، تحقيق الدكتور فخر الدين قباوة، دار الآفاق الجديدة ببيروت، ط 2، 1979.
* ديوان أبى الأسود الدؤلى، تحقيق عبد الكريم الدجيلى، بغداد 1954.
* ديوان الأعشى، شرح وتعليق الدكتور محمد محمد حسين، المكتب الشرقى للنشر والتوزيع ببيروت 1968.
* ديوان الأعشين الصبح المنير.
* ديوان الأغلب العجلى (حياته وشعره) صنعة الدكتور نورى حمودى القيسى، فرزة من مجلة المجمع العلمى العراقى م 31/ 3تموز 1980.
* ديوان الأفوه الأودى (ضمن الطرائف الأدبية) تحقيق عبد العزيز الميمنى الراجكوتى، لجنة التأليف والترجمة والنشر 1937، طبعة مصورة عنها، دار الكتب العلمية ببيروت.
* ديوان امرئ القيس، تحقيق محمد أبو الفضل إبراهيم، دار المعارف بمصر، ط 3، 1969.
* ديوان أمية بن أبى الصلت، صنعة الدكتور عبد الحفيظ السطلى، المطبعة التعاونية بدمشق، ط 2، 1977.
* ديوان أوس بن حجر، تحقيق الدكتور محمد يوسف نجم، دار صادر ببيروت، ط 3، 1979.
* ديوان بشار بن برد، تحقيق الشيخ محمد الطاهر بن عاشور، القاهرة 19661950.
* ديوان البحترى، تحقيق حسن كامل الصيرفى، دار المعارف بمصر ط 2، 1972.
* ديوان بشر بن أبى خازم، تحقيق الدكتورة عزة حسن، منشورات وزارة الثقافة بدمشق ط 2، 1972.
* ديوان تأبط شرا (شعر تأبط شرا) تحقيق سليمان داود القرغولى وجبار تعبان جاسم، النجف 1973.
* ديوان أبى تمام، بشرح الخطيب التبريزى، تحقيق محمد عبده عزام، دار المعارف بمصر، ط 3، 1972.
* ديوان جحدر العكلى شعراء أمويون.
* ديوان جران العود، مطبعة دار الكتب المصرية بالقاهرة 1931.
* ديوان جرير، بشرح محمد بن حبيب، تحقيق الدكتور نعمان محمد أمين طه، دار المعارف بمصر، 1969.
* ديوان جميل، جمع وتحقيق الدكتور حسين نصار، دار مصر للطباعة، ط 2، 1967.
* ديوان حاتم الطائى، دار صادر ببيروت.
* ديوان الحادرة، تحقيق الدكتور ناصر الدين الأسد، دار صادر ببيروت 1973.(3/334)
* ديوان الحارث بن خالد المخزومى (شعر الحارث)، جمع وتحقيق الدكتور يحيى الجبورى، النجف 1972.
* ديوان حارثة بن بدر شعراء أمويون.
* ديوان حسان بن ثابت، تحقيق الدكتور سيد حنفى حسنين، القاهرة 1974.
* ديوان الحطيئة، بشرح ابن السكيت والسكرى والسجستانى، تحقيق نعمان أمين طه، مكتبة البابى الحلبى بمصر، ط 1، 1958.
* ديوان الحماسة، تأليف أبى تمام، برواية الجواليقى، تحقيق الدكتور عبد المنعم أحمد صالح العراق 1980.
* ديوان حميد بن ثور، تحقيق عبد العزيز الميمنى، دار الكتب المصرية 1951، نسخة مصورة عنها. الدار القومية للطباعة والنشر بالقاهرة 1965.
* ديوان أبى حية النميرى (شعر أبى حية)، جمعه وحققه الدكتور يحيى الجبورى، وزارة الثقافة بدمشق 1975.
* ديوان الخرنق بنت هفان، تحقيق الدكتور حسين نصار، دار الكتب المصرية 1969.
* ديوان الخريمى، جمعه وحققه على جواد الطاهر ومحمد جبار المعيبد، دار الكتاب الجديد بيروت 1971.
* ديوان خفاف بن ندبة السلمى، جمعه وحققه الدكتور نورى حمودى القيسى، مطبعة المعارف، بغداد 1967.
* ديوان الخنساء دار صادر ببيروت.
* ديوان دعبل بن الخزاعى، جمعه وحققه الدكتور محمد يوسف نجم، دار الثقافة، بيروت 1962.
* ديوان ابن الدمينة، تحقيق أستاذنا أحمد راتب النفاخ، دار العروبة بالقاهرة 1379.
* ديوان أبى دهبل الجمحى، رواية أبى عمرو الشيبانى، تحقيق عبد العظيم عبد المحسن، النجف 1972.
* ديوان أبى داود الإيادى دراسات فى الأدب العربى.
* ديوان ذى الرمة، بشرح أبى نصر أحمد بن حاتم الباهلى، تحقيق الدكتور عبد القدوس أبو صالح، مطبوعات مجمع اللغة العربية بدمشق 1972.
* ديوان الراعى النميرى، تحقيق راينهرت فايبرت، منشورات المعهد الألمانى ببيروت 1980.
* ديوان رؤبة، جمعه وحققه وليم بن الورد، ليبسك 1903، نسخة مصورة عنها، دار الآفاق الجديدة ببيروت 1979.(3/335)
* ديوان ربيعة الرقى (شعر ربيعة الرقى) صنعه زكى ذاكر العانى، منشورات وزارة الثقافة بدمشق 1980.
* ديوان أبى زبيد الطائى، جمعه وحققه الدكتور نورى حمودى القيسى مطبعة المعارف بغداد 1967.
* ديوان زهير بن أبى سلمى (شرح شعر زهير) صنعة ثعلب تحقيق الدكتور فخر الدين قباوة، دار الآفاق الجديدة بيروت 1982، وهى المرادة عند الإطلاق.
* ديوان زهير بن أبى سلمى (شعر زهير) صنعة الأعلم الشنتمرى، تحقيق الدكتور فخر الدين قباوة، دار الآفاق الجديدة، بيروت 1980.
* ديوان سحيم عبد بنى الحسحاس، تحقيق عبد العزيز الميمنى، دار الكتاب المصرية 1950.
* ديوان سلامة بن جندل، تحقيق الدكتور فخر الدين قباوة، المكتبة العربية بحلب 1968.
* ديوان السموأل (مع ديوان عروة بن الورد) دار صادر بيروت.
* ديوان شبيب بن البرصاء شعراء أمويون.
* ديوان صريع الغوانى (شعر صريع) تحقيق الدكتور سامى الدهان، دار المعارف بمصر، ط 2، 1970.
* ديوان طرفة بن العبد، بشرح الأعلم الشنترى، تحقيق درية الخطيب ولطفى الصقال، مطبوعات مجمع اللغة العربية بدمشق 1975.
* ديوان الطرماح، حققه الدكتورة عزة حسن، مطبوعات وزارة الثقافة بدمشق 1968.
* ديوان طريح بن إسماعيل الثقفى شعراء أمويون.
* ديوان طفيل الغنوى، تحقيق محمد عبد القادر أحمد، دار الكتب الجديد ببيروت 1968.
* ديوان عامر بن الطفيل، دار صادر ودار بيروت، بيروت 1963.
* ديوان العباس بن الأحنف، دار صادر بيروت 1978.
* ديوان العباس بن مرداس، جمعه وحققه الدكتور يحيى الجبورى، دار الجمهورية ببغداد 1968.
* ديوان عبدة بن الطبيب (شعر عبدة) جمع وتحقيق الدكتور يحيى الجبورى، دار التربية للطباعة، بغداد 1972.
* ديوان عبد الله بن الزبعرى، (شعر عبد الله) تحقيق الدكتور يحيى الجبورى، مؤسسة الرسالة، بيروت 1981.
* ديوان عبد الله بن الزبير، جمع وتحقيق الدكتور يحيى الجبورى، دار الحرية، بغداد 1974.
* ديوان عبد الله بن معاوية، جمعه عبد الحميد الراضى، مؤسسة الرسالة ببيروت 1975.(3/336)
* ديوان عبيد بن الأبرص، دار صادر، بيروت.
* ديوان عبيد بن أيوب العنبرى شعراء أمويون.
* ديوان عبيد الله بن الحر شعراء أمويون.
* ديوان عبيد الله بن قيس الرقيات، تحقيق وشرح الدكتور محمد يوسف نجم، دار صادر بيروت، 1958.
* ديوان أبى العتاهية، تحقيق الدكتور شكرى فيصل، مطبعة جامعة دمشق 1965.
* ديوان العجاج، بشرح الأصمعى، تحقيق الدكتور عبد الحفيظ السطلى، مكتبة أطلس بدمشق 1971.
* ديوان العجير السلولى (مجلة المورد العراقية، المجلد الثامن، العدد الأول 1979، ص (242207).
* ديوان عدى بن زيد، حققه وجمعه محمد عبد الجبار المعيبد، دار الجمهورية ببغداد 1965.
* ديوان العديل بن الفرخ شعراء أمويون.
* ديوان عروة بن الورد، دار صادر، بيروت.
* ديوان علقمة الفحل، بشرح الأعلم الشنتمرى، تحقيق لطفى الصقال ودرية الخطيب،
* دار الكتاب العربى بحلب، ط 1، 1969.
* ديوان عمر بن أبى ربيعة (شرح ديوان عمر) تحقيق محمد محيى الدين عبد الحميد، نسخة مصورة، دار الأندلس ببيروت.
* ديوان عمر بن لجأ (شعر عمر) حققه وجمعه الدكتور يحيى الجبورى، بغداد 1976.
* ديوان عمرو بن أحمر الباهلى (شعر عمرو) جمعه وحققه الدكتور حسين عطوان، مطبوعات مجمع اللغة العربية بدمشق.
* ديوان عمرو بن شأس الأسدى، تحقيق وجمع الدكتور يحيى الجبورى، النجف 1976.
* ديوان عمرو بن قميئة، تحقيق خليل إبراهيم العطية، وزارة الإعلام، مطبعة الجمهورية ببغداد 1973.
* ديوان عنترة، تحقيق محمد سعيد مولوى، المكتب الإسلامى بدمشق 1970.
* ديوان عويف القوافى شعراء أمويون.
* ديوان الفرزدق، دار صادر، بيروت.
* ديوان القتال الكلابى، حققه الدكتور إحسان عباس، دار الثقافة ببيروت 1961.
* ديوان القطامى، مع شرح الديوان، تحقيق. بارث، ليدن 1902.(3/337)
* ديوان أبى قيس بن الأسلت، جمعه وحققه الدكتور حسن محمد باجودة، مكتبة دار التراث، القاهرة 1973.
* ديوان قيس بن الخطيم، عن ابن السكيت وغيره، حققه الدكتور ناصر الدين الأسد، مكتبة دار العروبة، القاهرة، ط 1، 1962.
* ديوان كثير عزة، حققه الدكتور إحسان عباس، دار الثقافة ببيروت 1971.
* ديوان كعب بن زهير، بشرح السكرى، نسخة مصورة عن طبعة دار الكتب المصرية 1950.
* ديوان كعب بن مالك الأنصارى، تحقيق سامى مكى العانى، مكتبة النهضة ببغداد 1966.
* ديوان كعب بن معدان الأشقرى شعراء أمويون.
* ديوان لبيد بن ربيعة العامرى، دار صادر ببيروت.
* ديوان لقيط بن يعمر الإيادى، حققه الدكتور عبد المعيد خان، دار الأمانة ومؤسسة الرسالة ببيروت 1971.
* ديوان ليلى الأخيلية، جمعه خليل إبراهيم العطية وجليل العطية، دار الجمهورية ببغداد 1967.
* ديوان مالك بن الريب شعراء أمويون.
* ديوان المتلمس، تحقيق حسن كامل الصيرفى، مجلة معهد المخطوطات، القاهرة 1968.
* ديوان المتنبى، بشرح العكبرى، تحقيق مصطفى السقا وصحبه، مكتبة البابى الحلبى، القاهرة 1971.
* ديوان مجنون ليلى، جمعه وحققه عبد الستار فراج، مكتبة مصر بالقاهرة.
* ديوان أبى محجن الثقفى، صنعة أبى هلال العسكرى، نشره الدكتور صلاح الدين المنجد، دار الكتاب الجديد ببيروت، ط 1، 1970.
* ديوان محمد بن نمير شعراء أمويون.
* ديوان مروان بن أبى حفصة (شعر مروان) جمعه وحققه الدكتور حسين عطوان، دار المعارف بمصر 1973.
* ديوان المزرد بن ضرار، حققه خليل إبراهيم العطية، مطبعة أسعد، بغداد 1962.
* ديوان معن بن أوس، صنعة الدكتور نورى حمودى القيسى وحاتم الضامن، مطبعة دار الجاحظ ببغداد 1977.
* ديوان المغيرة بن حبناء شعراء أمويون.
* ديوان ابن مفرغ الحميرى، جمعه وحققه الدكتور عبد القدوس أبو صالح، مؤسسة
الرسالة، بيروت 1975.(3/338)
* ديوان ابن مفرغ الحميرى، جمعه وحققه الدكتور عبد القدوس أبو صالح، مؤسسة
الرسالة، بيروت 1975.
* ديوان ابن مقبل، تحقيق الدكتورة عزة حسن، وزارة الثقافة بدمشق 1962.
* ديوان ابن ميادة (شعر ابن ميادة) جمعه وحققه الدكتور حنا جميل حداد، مطبوعات مجمع اللغة العربية بدمشق 1982.
* ديوان النابغة الجعدى، تحقيق عبد العزيز رباح، المكتب الإسلامى بدمشق 1964.
* ديوان النابغة الذبيانى، صنعة ابن السكيت، تحقيق الدكتور شكرى فيصل، دار الفكر بدمشق 1968.
* ديوان النابغة الذبيانى، برواية الأصمعى وغيره، تحقيق محمد أبو الفضل إبراهيم، دار المعارف بمصر 1977.
* ديوان نصيب بن رباح (شعر نصيب) جمعه الدكتور داود سلوم، مطبعة الإرشاد ببغداد 1967.
* ديوان النمر بن تولب (شعر النمر) صنعة الدكتور نورى حمودى القيسى، بغداد 1969.
* ديوان أبى نواس، حققه أحمد عبد المجيد الغزالى، نسخة مصورة، دار الكتاب العربى ببيروت.
* ديوان هدبة بن خشرم العذرى (شعر هدبة) جمعه وحققه الدكتور يحيى الجبورى، وزارة الثقافة بدمشق 1976.
* ديوان الوليد بن عقبة شعراء أمويون.
* ديوان الوليد بن يزيد، حققه الدكتور حسين عطوان، مكتبة الأقصى بعمان 1979.
* ديوان يزيد بن الحكم الثقفى شعراء أمويون.
* ديوان يزيد بن الطثرية (شعر يزيد) صنعة حاتم صالح الضامن، مطبعة أسعد، بغداد 1973.
حرف الذال
* ذيل الأمالى والنوادر، للقالى، دار الكتب المصرية 1926.
حرف الراء
* رصف المبانى فى شرح حروف المعانى، لأحمد بن عبد النور المالقى، تحقيق أحمد الخراط، مجمع اللغة العربية بدمشق 1975.
* رغبة الآمل من كتاب الكامل، لسيد بن علىّ المرصفى، مكتبة نهضة مصر / القاهرة
* الروض الأنف، للسهيلى (مع السيرة النبوية لابن هشام)، تحقيق طه عبد الرؤوف سعد، طبعة مصورة، دار المعرفة ببيروت 1978.(3/339)
حرف الزاى
* الزاهر، لأبى بكر بن الأنبارى، تحقيق الدكتور حاتم صالح الضامن، دار الرشيد ببغداد 1979.
* زهر الآداب، للحصرى القيروانى، تحقيق على محمد البجاوى، دار إحياء الكتب العربية، عيسى البابى الحلبى، ط 2، 1969.
حرف السين
* السبعة فى القراءات، لابن مجاهد، تحقيق الدكتور شوقى ضيف، دار المعارف المصرية 1972.
* سمط اللآلى، لأبى عبيد البكرى، تحقيق عبد العزيز الميمنى، مطبعة لجنة التأليف والترجمة والنشر 1936.
* سنن الترمذى، الجزآن 21، بتحقيق الشيخ أحمد شاكر ومحمد فؤاد عبد الباقى، والجزآن 43بتحقيق إبراهيم عطوة عوض، طبعة المكتبة الإسلامية.
* سنن الدارمى، تحقيق الشيخ محمد أحمد دهمان، دار إحياء السنة النبوية.
* سنن أبى داود، إعداد وتعليق عزت عبيد الدعاس، حمص 1960.
* سنن ابن ماجه، تحقيق محمد فؤاد عبد الباقى، دار إحياء الكتب العربية 1953.
* سنن النسائى بشرح السيوطى وحاشية السندى، المكتبة التجارية الكبرى بمصر ط 2، 1930.
* سير أعلام النبلاء للذهبى، تحقيق الشيخ شعيب الأرناؤوط وآخرين، مؤسسة الرسالة ببيروت ط 1، 1981.
* السيرة النبوية، لابن هشام، تحقيق مصطفى السقا وصحبه، البابى الحلبى 1936، نسخة مصورة عنها، دار إحياء التراث العربى.
* سيرة عمر بن عبد العزيز لابن عبد الحكم، تحقيق أحمد عبيد، المكتبة العربية بدمشق، ط 5، 1967.
حرف الشين
* شذا العرف فى فن الصرف للشيخ الحملاوى / شرحه والمعتنى به د / عبد الحميد هنداوى / دار الكتب العلمية / بيروت.
* شرح أبيات سيبويه، للأعلم، (المسمى تحصيل عين الذهب من معدن جوهر الأدب فى علم مجازات العرب) بهامش الكتب (ط. بولاق) 1316.
* شرح أبيات سيبويه، لأبى محمد يوسف بن أبى سعيد السيرافى، تحقيق الدكتور محمد على سلطانى، مطبوعات مجمع اللغة العربية بدمشق 1976.(3/340)
* شرح أبيات مغنى اللبيب، لعبد القادر البغدادى، تحقيق عبد العزيز رباح وأحمد يوسف دقاق، منشورات دار المأمون للتراث بدمشق، 1973.
* شرح أدب الكاتب، لأبى منصور موهوب بن أحمد الجواليقى، نشرته مكتبة القدسى بالقاهرة 1350.
* شرح أشعار الهذليين، للسكرى، حققه عبد الستار أحمد فراج وراجعه محمود محمد شاكر، مكتبة دار العروبة بالقاهرة 1965.
* شرح الأشمونى / ط دار إحياء الكتب العربية / مصر.
* شرح ديوان الحماسة للتبريزى، بولاق 1296نسخة مصورة عنها، عالم الكتب ببيروت.
* شرح ديوان الحماسة للمرزوقى، تحقيق أحمد أمين وعبد السلام هارون، لجنة التأليف والترجمة والنشر بالقاهرة 1967.
* شرح ديوان المفضليات، لأبى محمد القاسم بن محمد بن بشار الأنبارى، تحقيق كارلوس يعقوب لايل، مطبعة الآباء اليسوعيين ببيروت 1920، نسخة عنها، مكتبة المثنى ببغداد.
* شرح السنة، للبغوى، تحقيق الشيخ شعيب الأرناؤوط، المكتب الإسلامى 1971.
* شرح شافية ابن الحاجب، لرضى الدين الإستراباذى، تحقيق محمد نور الحسن وصاحبيه مصر 1358نسخة مصورة عنها، دار الكتب العلمية.
* شرح شذور الذهب، لابن هشام، رتبه وعلق عليه عبد الغنى الدقر، دار الكتب العربية بدمشق ودار الكتاب.
* شرح شواهد شرح الشافية للبغدادى، مصر 1358 (وهو الجزء الرابع من شرح شافية ابن الحاجب).
* شرح شواهد المغنى، للسيوطى، المطبعة البهية بمصر 1322.
* شرح الطيبى على مشكاة المصابيح تحقيق د / عبد الحميد هنداوى 13مجلد / مكتبة. نزار الباز مكة المكرمة.
* شرح القصائد التسع المشهورات، صنعة أبى جعفر النحاس، تحقيق أحمد خطاب، دار الحرية ببغداد 1973.
* شرح القصائد السبع الطوال الجاهليات، لأبى بكر بن الأنبارى، تحقيق عبد السلام هارون، دار المعارف بمصر، ط 2، 1969.
* شرح القصائد العشر، صنعة الخطيب التبريزى، تحقيق الدكتور فخر الدين قباوة، دار الأصمعى بحلب، ط 5، 1973.
* شرح المعلقات السبع، للزوزنى، تحقيق محمد على حمد الله، المكتبة الأموية بدمشق 1963.(3/341)
* شرح المفصل، لابن يعيش، المطبعة المنيرية، نسخة مصورة عنها، عالم الكتب ببيروت.
* شرح نهج البلاغة، لابن أبى الحديد، تحقيق محمد أبو الفضل إبراهيم، دار إحياء الكتب العربية بمصر، ط 2، 1965.
* شرح الهاشميات، بقلم محمد محمود الرافعى، مطبعة شركة التمدن الصناعية بمصر، ط 19122.
* شعر الخوارج، جمع الدكتور إحسان عباس، دار الثقافة ببيروت 1974.
* الشعر والشعراء، لابن قتيبة، تحقيق أحمد محمد شاكر، دار المعارف بمصر 1966.
* شعراء أمويون، تحقيق نورى حمودى القيسى، الجزآن 21مطابع مؤسسة دار الكتاب للطباعة والنشر جامعة الموصل 1976، والجزء الثالث، مطبعة المجمع العلمى العراقى 1982.
* شواهد الشعر فى كتاب سيبويه، للدكتور خالد عبد الكريم جمعة، مكتبة دار العروبة بالكويت 1980.
حرف الصاد
* الصاحبى، لابن فارس، تحقيق السيد أحمد صقر، مطبعة عيسى البابى الحلبى بالقاهرة 1977.
* الصبح المنير فى شعر أبى بصير ميمون بن قيس بن جدل الأعشى والأعشين الآخرين، تحقيق رودلف جاير، طبع فى مطبعة أدلف هلزهوسن بيانه 1927.
* الصحاح (تاج اللغة وصحاح العربية) للجوهرى، تحقيق أحمد عبد الغفور عطار، دار العلم للملايين، ط 2، 1979.
* صحيح البخارى فتح البارى.
* صحيح الجامع الصغير، للألبانى، المكتب الإسلامى 1969.
* صحيح مسلم، تحقيق محمد فؤاد عبد الباقى، مطبعة عيسى البابى الحلبى 1955.
* الصناعتين، لأبى هلال العسكرى، تحقيق على محمد البجاوى ومحمد أبو الفضل إبراهيم، مطبعة عيسى البابى الحلبى 1971.
حرف الضاد
* ضرائر الشعر، لابن عصفور، تحقيق السيد إبراهيم محمد، دار الأندلس 1980.
* ضرائر الشعر (أو ما يجوز للشاعر فى الضرورة) للقزاز القيروانى، تحقيق الدكتور محمد زغلول سلام والدكتور محمد مصطفى هدارة، منشأة المعارف بالاسكندرية 1973.
* ضعيف الجامع الصغير، للألبانى، المكتب الإسلامى 1979.(3/342)
حرف الطاء
* طبقات الشعراء، لابن المعتز، تحقيق عبد الستار فراج، دار المعارف بمصر 1956.
* طبقات فحول الشعراء لمحمد بن سلام الجمحى، قرأه وشرحه العلامة محمود محمد شاكر، مطبعة المدنى بالقاهرة 1974.
* طبقات النحويين واللغويين، لأبى بكر الزبيدى، تحقيق محمد أبو الفضل إبراهيم، دار المعارف بمصر 1973.
* الطرائف الأدبية، تحقيق عبد العزيز الميمنى، لجنة التأليف والترجمة والنشر 1937، طبعة مصورة عنها، دار الكتب العلمية ببيروت.
حرف العين
* العين للخليل بن أحمد، ترتيب وتحقيق د / عبد الحميد هنداوى / ط دار الكتب العلمية.
* العقد الفريد، لابن عبد ربه، تحقيق أحمد أمين وصاحبيه، لجنة التأليف والترجمة والنشر 1950، ط 3، 1965، نسخة مصورة عنها، دار الكتاب العربى ببيروت.
* العمدة، لابن رشيق، تحقيق د / عبد الحميد هنداوى / المكتبة العصرية ببيروت.
* عوان المرقصات المطربات لابن سعيد الأندلسى / تحقيق د / عبد الحميد هنداوى / مكتبة الفضيلة / مصر.
* عيون الأخبار، لابن قتيبة، دار الكتب المصرية 1925، نسخة مصورة عنها، دار الكتاب العربى ببيروت.
* عيون الأثر فى فنون المغازى والشمائل والسير، لابن سيد الناس، طبعة مصورة، بيروت 1974.
حرف الغين
* غريب الحديث لأبى سليمان الخطابى، تحقيق عبد الكريم الغرباوى / مركز البحث العلمى مكة المكرمة / كلية الشريعة.
* غريب الحديث لأبى عبيد القاسم بن سلام / تحقيق د / حسين شرف نشر المجمع بالقاهرة 1984، 1997.
* غريب الحديث، لأبى عبيد الهروى، حيدر آباد 1964.
* الغريب المصنف لأبى عبيد القاسم بن سلام / تحقيق محمد مختار العبيد تونس 1989.
* غريب الحديث، لابن قتيبة، تحقيق الدكتور عبد الله الجبورى، مطبعة العانى ببغداد 1977.
* الغريبين، لأبى عبيد الهروى أحمد بن محمد بن محمد، تحقيق محمود محمد الطناحى، القاهرة 1971.(3/343)
حرف الفاء
* الفائق، للزمخشرى، تحقيق على محمد البجاوى، ومحمد أبو الفضل إبراهيم، مطبعة عيسى البابى الحلبى بمصر 1971.
* الفاخر، للمفضل بن سلمة، تحقيق عبد العليم الطحاوى، دار إحياء الكتب العربية بمصر 1960.
* الفاضل، للمبرد، تحقيق عبد العزيز الميمنى، دار الكتب المصرية 1955.
* فتح البارى بشرح صحيح البخارى، لابن حجر، تحقيق محمد فؤاد عبد الباقى، المكتبة السلفية بمصر 1390، طبعة مصورة.
* فرحة الأديب، للأسود الغندجانى، تحقيق الدكتور محمد على سلطانى، دار قتيبة بدمشق 1981.
* فصل المقال فى شرح كتاب الأمثال، لأبى عبيد البكرى، حققه الدكتور إحسان عباس والدكتور عبد المجيد عابدين، دار الأمانة ومؤسسة الرسالة 1971.
* الفصول والغايات فى تمجيد الله والمواعظ، للمعرى، تحقيق حسن زناتى، الهيئة المصرية العامة للكتاب 1977.
* فهرس شواهد سيبويه، صنعة أستاذنا أحمد راتب النفاخ، دار الإرشاد ودار الأمانة ببيروت 1970.
* فيض القدير، للشوكانى، ط 3، مصورة، 1973.
حرف القاف
* قصائد جاهلية نادرة، تحقيق الدكتور يحيى الجبورى، مؤسسة الرسالة ببيروت 1982.
* قصائد نادرة من كتاب منتهى الطلب، تحقيق الدكتور حاتم صالح الضامن، مؤسسة الرسالة ببيروت 1983.
* القلب والإبدال، لابن السكيت (ضمن الكنز اللغوى).
* القوافى، لأبى الحسن سعيد بن مسعدة الأخفش، تحقيق الأستاذ أحمد راتب النفاخ، دار الإرشاد ودار الأمانة 1974.
* القوافى، لأبى يعلى التنوخى، تحقيق عمر الأسعد ومحيى الدين رمضان، دار الإرشاد 1970.
* قيس ولبنى، جمع وتحقيق الدكتور حسين نصار، مكتبة مصر.
حرف الكاف
* الكامل فى اللغة والأدب للمبرد / تحقيق د / عبد الحميد هنداوى / دار الكتب العلمية ببيروت.(3/344)
* كتاب سيبويه، بولاق 1316، طبعة مصورة.
* كتاب سيبويه، تحقيق عبد السلام هارون، دار القلم 1966.
* كتاب العصا، لأسامة بن منقذ، تحقيق حسن عباس، مصر 1977.
* كتاب العين للخليل بن أحمد تحقيق وترتيب د / عبد الحميد هنداوى / دار الكتب العلمية بيروت.
* الكشاف عن حقائق التنزيل وعيون الأقاويل فى وجوه التأويل، للزمخشرى، مكتبة مصطفى البابى الحلبى بمصر 1968.
* الكشف عن وجوه القراءات السبع وعللها وحججها، لأبى محمد مكى بن أبى طالب القيسى، تحقيق الدكتور محيى رمضان، مطبوعات مجمع اللغة العربية بدمشق 1974.
* كشف الخفاء ومزيل الإلباس عما اشتهر من الأحاديث على ألسنة الناس، للشيخ إسماعيل بن محمد العجلونى، نسخة مصورة، دار إحياء التراث العربى ببيروت.
* كشف الظنون، لحاجى خليفة، إستانبول 1360، نسخة مصورة عنها، مكتبة المثنى ببيروت.
* كنز العمال، لعلى المتقى الهندى، مؤسسة الرسالة، بيروت 1979.
* الكنز اللغوى، تحقيق الدكتور أوغست هفنر، المطبعة الكاثوليكية ببيروت 1903.
حرف اللام
* اللؤلؤ والمرجان فيما اتفق عليه الشيخان، وضع محمد فؤاد عبد الباقى، دار إحياء الكتب العربية.
* اللباب فى تهذيب الأنساب، لعز الدين بن الأثير الجزرى، دار صادر ببيروت.
* لسان العرب، لابن منظور، دار صادر ببيروت.
* لطائف البيان فى المعانى والبيان للطيبى / تحقيق د / عبد الحميد هنداوى المكتبة التجارية / مكة المكرمة.
حرف الميم
* ما ينصرف وما لا ينصرف، للزجاج، تحقيق هدى محمود قراعة، القاهرة 1971.
* المؤتلف والمختلف، للآمدى. نشر مكتبة القدسى، طبعة مصورة 1982.
* متخير الألفاظ، لابن فارس، تحقيق هلال ناجى، بغداد 1970.
* مجاز القرآن، لأبى عبيدة معمر بن المثنى، تحقيق الدكتور فؤاد سزكين، مكتبة الخانجى 1962.
* مجالس ثعلب، تحقيق عبد السلام هارون، دار المعارف بمصر: الجزء الأول 1969، ط 3، ز الثانى 1960، ط 2.(3/345)
* المجتنى، لابن دريد دار الفكر بدمشق 1979.
* مجمع الأمثال، للميدانى، تحقيق محيى الدين عبد الحميد، مطبعة السنة المحمدية بمصر 1955.
* مجمع البيان فى تفسير القرآن، للطبرسى، حققه الحاج السيد هاشم الرسولى المحلاتى دار إحياء التراث العربى ببيروت.
* مجموعة المعانى، مطبعة الجوائب 1301.
* المحبر، لابن حبيب، تحقيق الدكتورة إيلزة ليختن شتيتر، حيدر آباد 1942، طبعة مصورة، المكتب التجارى ببيروت.
* المحتسب فى تبيين وجوه شواذ القراءات والإيضاح عنها، لابن جنى، تحقيق على النجدى ناصف وصاحبيه، القاهرة 1386.
* مختارات من الشعر الجاهلى، اختارها وعلق عليها أستاذنا أحمد راتب النفاخ، دار الفتح بدمشق 1966.
* مختصر فى شواذ القرآن من كتاب البديع لابن خالويه، نشره برجستراسر، المطبعة الرحمانية بمصر 1934.
* المخصص، لابن سيده، تحقيق الشنقيطى وعاونه فيه الشيخ عبد الغنى محمود، بولاق 1321، نسخة مصورة، المكتب التجارى ببيروت.
* المذكر والمؤنث، للمبرد، تحقيق الدكتور رمضان عبد التواب وصلاح الدين الهادى، مطبعة دار الكتب المصرية 1970.
* مرآة المروآت للثعالبي / تحقيق د / عبد الحميد هنداوى / دار الفضيلة / مصر.
* المرصع فى الآباء والأمهات والبنين والبنات والأذواء والذوات، لابن الأثير تحقيق الدكتور إبراهيم السامرائى، مطبعة الإرشاد ببغداد 1971.
* مروج الذهب ومعادن الجوهر، للمسعودى، تحقيق محمد محيى الدين عبد الحميد، مطبعة السعادة، ط 4، 1964.
* المزهر، للسيوطى، تحقيق محمد أبو الفضل إبراهيم وصاحبيه، دار إحياء الكتب العربية بالقاهرة.
* مسند الإمام أحمد، القاهرة 1313.
* مسند الحميدى، تحقيق الشيخ حبيب الرحمن الأعظمى، حيدر آباد 1382هـ.
* المستقصى للزمخشرى، حيدر آباد 1962، طبعة مصورة، دار الكتب العلمية ببيروت.
* مشكل إعراب القرآن، لمكى بن أبى طالب القيسى، تحقيق ياسين محمد السواس، دار المأمون للتراث بدمشق، الطبعة الثانية.(3/346)
* المعارف لابن قتيبة، صححه الصاوى، مصر 1935، نسخة مصورة، دار إحياء التراث العربى.
* معانى أبيات الحماسة، للنمرى، تحقيق الدكتور عبد الله عبد الرحيم عسيلان، مطبعة المدنى 1983.
* معانى الشعر، لأبى عثمان الأشناندانى، تحقيق عز الدين التنوخى، دمشق 1969.
* معانى القرآن، للأخفش سعيد بن مسعدة، تحقيق الدكتور فائز فارس، الكويت 1979.
* معانى القرآن، للفراء، تحقيق محمد على النجار وأحمد يوسف نجاتى، دار الكتب المصرية 1955.
* المعانى الكبيرة، لابن قتيبة، حيدر آباد 1949.
* معاهد التنصيص، لعبد الرحيم بن أحمد العباسى، تحقيق محمد محيى الدين عبد الحميد المكتبة التجارية بمصر 1947، طبعة مصورة عنها، عالم الكتب ببيروت.
* معجم الأدباء لياقوت الحموى، طبعة مصورة، دار المستشرق ببيروت.
* معجم البلدان، لياقوت الحموى، دار صادر ببيروت.
* معجم الشعراء للمرزبانى، تحقيق عبد الستار فراج، دار إحياء الكتب العربية 1960.
* معجم الشعراء، للمرزبانى، نشر مكتبة القدسى، طبعة مصورة 1982.
* معجم شواهد العربية، لعبد السلام هارون، مكتبة الخانجى بمصر 1973.
* معجم قبائل العرب، لعمر رضا كحاله، مؤسسة الرسالة ببيروت ط 2، 1978.
* معجم المؤلفين، لعمر رضا كحاله، نسخة مصورة مكتبة المثنى ودار إحياء التراث العربى ببيروت.
* معجم ما استعجم من أسماء البلاد والمواضع، لأبى عبيد البكرى، تحقيق مصطفى السقا، لجنة التأليف والترجمة والنشر 1945.
* معجم مقاييس اللغة، لابن فارس، تحقيق عبد السلام هارون، مكتبة مصطفى البابى الحلبى، ط 2، 1961.
* المعرب، للجواليقى، تحقيق أحمد محمد شاكر، دار الكتب المصرية، ط 2، 1969.
* المغازى، للواقدى، تحقيق الدكتور مارسدن جونس، دار المعارف بمصر 1966، طبعة مصورة.
* معجم العين للخليل بن أحمد الفراهيدي / تحقيق وترتيب د / عبد الحميد هنداوى دار الكتب العلمية بيروت.
* مغنى اللبيب عن كتب الأعاريب، لابن هشام، تحقيق الدكتور مازن المبارك ومحمد على حمد الله، دار الفكر ببيروت، ط 5، 1979.(3/347)
* مفتاح العلوم للسكاكى، تحقيق د / عبد الحميد هنداوى / دار الكتب العلمية / بيروت.
* المفصل فى علم العربية، للزمخشرى (مع شرح شواهده للنعسانى الحلبى) طبعة مصورة، دار الجيل ببيروت.
* المفضليات، تحقيق أحمد محمد شاكر وعبد السلام هارون، دار المعارف بمصر، ط 5، 1976.
* المقاصد النحوية، للعينى (بهامش خزانة الأدب ط بولاق).
* المقتضب، للمبرد، تحقيق محمد عبد الخالق عضيمة، القاهرة 1963.
* مقالات الإسلاميين، للأشعرى، تحقيق هـ. ريتر، دار النشر فرانز شتاينر بفيسبادن، ط 3، 1980.
* مكارم الأخلاق، لابن أبى الدنيا، تحقيق جيمز أيلمى، دار النشر فرانز شتاينر بفيسبادن 1973.
* الملمع، لأبى عبد الله الحسين بن على النمرى، تحقيق وجيهة السطل، مطبوعات مجمع اللغة العربية بدمشق 1976.
* الممتع فى التصريف لابن عصفور، تحقيق الدكتور فخر الدين قباوة، دار القلم بحلب، ط 2، 1973.
* مثال الطالب فى شرح طوال الغرائب، لابن الأثير، تحقيق الدكتور محمود محمد الطناحى، دار المأمون للتراث بدمشق.
* المنصف، لابن جنى، تحقيق إبراهيم مصطفى وعبد الله أمين، مكتبة مصطفى البابى الحلبى 1954.
* المنقوص والممدود، للفراء، تحقيق عبد العزيز الميمنى، دار المعارف بمصر 1967.
* الموازنة، للآمدى، تحقيق السيد أحمد صقر، دار المعارف بمصر، ط 2، 1972.
* الموشح، للمرزبانى، تحقيق على محمد البجاوى، دار نهضة مصر 1965.
* موطأ الإمام مالك، إعداد أحمد راتب عرموش، دار النفائس، ط 2، 1977.
حرف النون
* النبات، للأصمعى، حققه عبد الله يوسف الغنيم، مطبعة المدنى بالقاهرة 1972.
* النبات، لأبى حنيفة الدنيورى، تحقيق برنهارد لفين، فرانز شتاينر بفيسبادن 1974.
* نثر الدر، للوزير الكاتب أبى سعد منصور بن الحسين الآبى، تحقيق محمد على قرنة، الهيئة المصرية 1980.
* نسب عدنان وقحطان، للمبرد، تحقيق عبد العزيز الميمنى الراجكوتى، مطبعة لجنة التأليف والترجمة والنشر 1936.(3/348)
* النشر فى القراءات العشر، أشرف على تصحيحه الشيخ على محمد الضباع، المكتبة التجارية الكبرى بمصر، طبعة مصورة.
* نصب الراية لأحاديث الهداية، للزيلعى، مطبوعات (المجلس العلمى)، ط 2، 1393، المكتب الإسلامى ببيروت.
* نظام الغريب فى اللغة، لعيسى الربعى الحميرى، تحقيق محمد بن على الأكوع الحوالى، دار المأمون للتراث بدمشق 1980.
* النقائض، لأبى عبيدة، تحقيق بيفان، ليدن 1905طبعة مصورة.
* نقائض جرير والأخطل لأبى تمام، نشرها الأب أنطون صالحانى اليسوعى، المطبعة الكاثوليكية ببيروت 1922، طبعة مصورة.
* نقد الشعر، لقدامة بن جعفر، تحقيق كمال مصطفى، مكتبة الخانجى بالقاهرة، ط 3، 1978نهاية الأرب، للنويرى، دار الكتب المصرية، طبعة مصورة.
* النهاية فى غريب الحديث والأثر، لابن الأثير، تحقيق طاهر أحمد الزاوى ومحمود محمد الطناحى، مصر 1963، طبعة مصورة.
* النوادر، لأبى مسحل الأعرابى، تحقيق الدكتورة عزة حسن، مطبوعات مجمع اللغة العربية بدمشق 1961.
* النوادر فى اللغة، لأبى زيد الأنصارى، تحقيق سعيد الخورى الشرتونى، ط 2بيروت 1967.
* نوادر المخطوطات، تحقيق عبد السلام هارون، مكتبة مصطفى البابى الحلبى، ط 2، 1972.(3/349)