حدثنا ابو بكر قال حدثنا عفان قال حدثنا حماد بن سلمة قال أخبرني ابن أبي رافع مولى رسول الله صلى الله عليه وسلم أن عبد الله بن جعفر كان يتختم في يمينه
مصنف ابن أبي شيبة:ج5/ص197 ح25176(1/206596)
كان يتختم في يمينه.
# (خ (أخرجه أبو داود كتاب الترجل باب ما جاء في التختم في اليمين أو اليسار رقم (42 8).وقال المنذري أخرجه الترمذي والنسائي. عون المعبود (11 287) ص) ت عن ابن عمر م ن عن أنس حم ت ه عن عبد الله بن جعفر).
كنز العمال:ج0/ص0 ح18309(1/206597)
كان يتختم في يمينه ثم حوله في يساره.
# (عد عن ابن عمر ابن عساكر عن عائشة).
كنز العمال:ج0/ص0 ح18311(1/206598)
كان يتخلف في المسير فيزجي الضعيف ويردف ويدعو لهم.
# (د ك عن جابر).
كنز العمال:ج0/ص0 ح18162(1/206599)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا وكيع عن إسرائيل عن جابر عن أبي جعفر أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يترك الأبطح أول ما يقدم
مصنف ابن أبي شيبة:ج3/ص276 ح14155(1/206600)
وبإسناده حدثنا مالك عن هشام بن عروة عن أبيه أن الزبير بن العوام رضي الله عنه كان يتزود صفيف الظباء في الإحرام
سنن البيهقي الكبرى:ج5/ص189 ح9696(1/206601)
حدثناه أبو بكر بن فورك أنبأ عبد الله بن جعفر ثنا يونس بن حبيب ثنا أبو داود الطيالسي ثنا حماد بن سلمة عن عطاء بن السائب عن أبي عبد الرحمن عن بن مسعود رضي الله عنه أنه كان يتعوذ في الصلاة من الشيطان الرجيم من نفخه ونفثه وهمزه
سنن البيهقي الكبرى:ج2/ص36 ح2187(1/206602)
حدثنا عبد الله حدثني أبى ثنا يونس ثنا البراء يعنى بن عبد الله الغنوي عن أبى نضرة قال كان بن عباس على منبر أهل البصرة فسمعته يقول ان نبي الله صلى الله عليه وسلم كان يتعوذ في دبر صلاته من أربع يقول أعوذ بالله من عذاب القبر وأعوذ بالله من عذاب النار وأعوذ بالله من الفتن ما ظهر منها وما بطن وأعوذ بالله من فتنة الأعور الكذاب
مسند أحمد:ج1/ص292 ح2667(1/206603)
حدثنا وكيع عن مسعر عن الهيثم عن طلحة عن مجاهد قال كان يتعوذ من الأسد والأسود وروح الأذى
مصنف ابن أبي شيبة:ج6/ص77 ح29595(1/206604)
كان يتعوذ من الجان وعين الإنسان حتى نزلت المعوذتان فلما نزلت أخذ بهما وترك ما سواهما.
# (ت (أخرجه الترمذي كتاب الطب باب ما جاء في الرقية بالمعوذتين رقم (2 58) وقال حسن غريب. ص) ن ه والضياء عن أبي سعيد).
كنز العمال:ج0/ص0 ح18038(1/206605)
كان يتعوذ من جهد البلاء ودرك الشقاء وسوء القضاء وشماتة الأعداء.
# (ق (أخرجه البخاري في صحيحه كتاب الدعوات باب التعوذ من جهد البلاء (8 93) ص) ن عن أبي هريرة).
كنز العمال:ج0/ص0 ح18036(1/206606)
كان يتعوذ من خمس من الجبن والبخل وسوء العمر وفتنة الصدر وعذاب القبر.
# (د (أخرجه أبو داود كتاب الصلاة باب في الاستعاذة رقم (1539) ص) ن ه عن عمر).
كنز العمال:ج0/ص0 ح18037(1/206607)
كان يتعوذ من موت الفجأة وكان يعجبه أن يمرض قبل أن يموت.
# (طب عن أبي أمامة). 2 رؤية الهلال
كنز العمال:ج0/ص0 ح18039(1/206608)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا حفص عن ابن جرير عن نافع عن ابن عمرر كان يتعوذ يقول أعوذ بالله من الشيطان الرجيم أو أعوذ بالله السميع العليم من الشيطان الرجيم
مصنف ابن أبي شيبة:ج1/ص214 ح2457(1/206609)
كان يتفاءل ولا يتطير وكان يحب الاسم الحسن.
# (حم عن ابن عباس).
كنز العمال:ج0/ص0 ح18373(1/206610)
حدثنا زيد بن حباب عن حماد بن زيد عن هشام بن عروة أن أباه كان يتكلم في أذانه
مصنف ابن أبي شيبة:ج1/ص193 ح2203(1/206611)
عبد الرزاق عن رجل من أسلم عن صالح مولى التوأمة أن أبا هريرة كان يتكىء عليه يوم الجمعة والإمام يخطب
مصنف عبد الرزاق:ج3/ص229 ح5450(1/206612)
حدثنا وكيع قال ثنا المغيرة بن زياد عن عطاء عن عائشة أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يتم الصلاة في السفر ويقصر ويصوم ويفطر ويؤخر الظهر ويعجل العصر ويؤخر المغرب ويعجل العشاء
مصنف ابن أبي شيبة:ج2/ص206 ح8187(1/206613)
كان يتمثل بالشعر ويأتيك بالأخبار من لم تزود .
# (طب عن ابن عباس ت (أخرجه الترمذي كتاب الأدب باب ما جاء في إنشاد الشعر رقم (2848) وقال حسن صحيح. ص) عن عائشة).
كنز العمال:ج0/ص0 ح18451(1/206614)
كان يتمثل بهذا البيت كفى بالإسلام والشيب للمرء ناهيا .
# (ابن سعد (أخرجه ابن سعد في الطبقات الكبرى (1 382) ص) عن الحسن مرسلا). 2 أخلاق متفرقة
كنز العمال:ج0/ص0 ح18452(1/206615)
حدثنا وكيع عن أم غراب عن بنانة أن عثمان كان يتمطر في أول مطرة
مصنف ابن أبي شيبة:ج5/ص289 ح26175(1/206616)
كان يتمم بالصعيد فلم يمسح يديه ووجهه إلا مرة واحدة.
# (طب عن معاذ).
كنز العمال:ج0/ص0 ح17883(1/206617)
كان يتنور في كل شهر ويقلم أظفاره في كل خمسة عشر يوما.
# (ابن عساكر عن ابن عمر).
كنز العمال:ج0/ص0 ح18316(1/206618)
وحدثني عن مالك أنه بلغه أن علي بن أبي طالب كان يتوسد القبور ويضطجع عليها قال مالك وإنما نهي عن القعود على القبور فيما نرى للمذاهب
موطأ مالك:ج1/ص233 ح552(1/206619)
حدثنا أحمد بن داود قال ثنا أبو الوليد الطيالسي قال ثنا شعبة قال أنا عبد الله بن عبد الله بن جبير سمع أنس بن مالك رضي الله عنه يقول إن النبي صلى الله عليه وسلم كان يتوضأ بالمكوك ويغتسل بخمس مكاكى قال فهذا الحديث يخالف الحديث الأول قيل له ما في هذا عندنا خلاف له لأن حديث شريك إنما فيه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يتوضأ بالمد وقد وافقه على ذلك عتبة بن أبى حكيم فروى عن عبد الله بن جبير نحوا من ذلك فلما روى شعبة ما ذكرنا عن عبد الله بن جبير احتمل أن يكون أراد بالمكوك المد لأنهم كانوا يسمعون المد مكوكا فيكون الذي كان يتوضأ به مدا ويكون الذي يغتسل به خمسة مكاكى يغتسل بأربعة منها وهي أربعة أمداد وهى صاع ويتوضأ بآخر وهو مد فجمع في هذا الحديث ما كان يتوضأ به للجنابة وما كان يغتسل به لها وأفرد في حديث عتبة ما كان يغتسل به لها خاصة دون ما كان يتوضأ به وأن ذلك الوضوء لها أيضا وسمعت بن أبى عمران يقول سمعت بن الثلجى يقول إنما قدر الصاع على وزن ما يعتدل كيله ووزنه من الماش والزبيب والعدس فإنه يقال إن كيل ذلك ووزنه سواء
شرح معاني الآثار:ج2/ص51 ح0(1/206620)
حدثنا معتمر بن سليمان عن أبيه عن عطاء بن السائب عن أبي البحتري أن عليا كان يتوضأ بعد الغسل
مصنف ابن أبي شيبة:ج1/ص69 ح754(1/206621)
كان يتوضأ ثم يقبل ويصلي ولا يتوضأ.
# (حم ه عن عائشة).
كنز العمال:ج0/ص0 ح17855(1/206622)
كان يتوضأ عند كل صلاة.
# (حم خ عن أنس) (أخرجه مسلم في صحيحه كتاب الطهارة باب جواز الصلوات كلها بوضوء واحد رقم (277).والترمذي كتاب الطهارة باب ما جاء أنه يصلي الصلوات بوضوء واحد رقم (61) وقال حسن صحيح ص).
كنز العمال:ج0/ص0 ح17853(1/206623)
حدثنا أبو محمد بن صاعد املاء نا بندار نا عبد الوهاب الثقفي نا حميد عن أنس أنه كان يتوضأ فيمسح ظاهر أذنيه وباطنهما ثم قال رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم فعل ذلك قال بن صاعد هذا يقول الثقفي وغيره يرويه عن أنس عن بن مسعود من فعله
سنن الدارقطني:ج1/ص106 ح51(1/206624)
عبد الرزاق عن معمر عن أيوب عن نافع أن ابن عمر كان يتوضأ لكل صلاة
مصنف عبد الرزاق:ج1/ص58 ح170(1/206625)
كان يتوضأ مما مست النار.
# (طب عن أم سلمة).
كنز العمال:ج0/ص0 ح17854(1/206626)
كان يتوضأ واحدة واحدة واثنتين اثنتين وثلاثا ثلاثا. كل ذلك يفعل.
# (طب عن معاذ).
كنز العمال:ج0/ص0 ح17857(1/206627)
حدثنا أبو عمر القاضي نا الحسن بن أبي الربيع ثنا عبد الرزاق انا معمر عن قتادة أن عمرو بن العاص كان يتيمم لكل صلاة وبه كان يفتي قتادة
سنن الدارقطني:ج1/ص184 ح1(1/206628)
حدثنا بن صاعد ثنا بندار ثنا بن أبي عدي عن شعبة عن حصين عن أبي مالك قال كان يجاء بقتلى أحد تسعة وحمزة عاشرهم فيصلي عليهم النبي صلى الله عليه وسلم ثم يدفنون تسعة ويدعون حمزة ويجاء بتسعة وحمزة عاشرهم فيصلي عليهم فيرفعون التسعة ويدعون حمزة رضي الله عنه
سنن الدارقطني:ج2/ص78 ح9(1/206629)
حدثنا جرير عن مغيرة عن حماد عن إبراهيم قال كان يجب أن يبلغ بالتيمم إلى المرفقين
مصنف ابن أبي شيبة:ج1/ص146 ح1680(1/206630)
حدثنا أبو داود قال حدثنا بن سلمة عن عاصم عن زر عن عبد الله أنه كان يجتني سواكا من أراك للنبي صلى الله عليه وسلم وكانت الريح تكفئه وكان في ساقيه دقة فضحك أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال مايضحككم قالوا لدقة ساقيه قال النبي صلى الله عليه وسلم والذي نفسي بيده لهو أثقل في الميزان من أحد
مسند الطيالسي:ج1/ص47 ح355(1/206631)
كان يجتهد في العشر الأواخر ما لا يجتهد في غيرها.
# (حم م (أخرجه مسلم كتاب الإعتكاف باب الإجتهاد في العشر رقم (1175) ص) ت ه عن عائشة). 2 العيد
كنز العمال:ج0/ص0 ح18092(1/206632)
أخبرنا أبو سعيد بن أبي عمرو وأخبرنا أبو عبد الله بن يعقوب ثنا محمد بن نصر ثنا عبيد الله بن معاذ ثنا أبي ثنا شعبة عن عمرو بن مرة قال سمعت عبد الله بن سلمة يحدث عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه أنه كان يجعل الجد أخا حتى يكون سادسا
سنن البيهقي الكبرى:ج6/ص249 ح12220(1/206633)
حدثنا جعفر بن عون عن ابن جريج عن سليمان بن موسى عن واثلة بن الاسقع قال كان يجعل رؤوس الرجال إلى ركب النساء
مصنف ابن أبي شيبة:ج3/ص7 ح11559(1/206634)
حدثنا عبد الله ثنا أبي ثنا وكيع ثنا بن أبي رواد وسفيان عن عمر بن محمد عن نافع عن بن عمر عن النبي صلى الله عليه وسلم كان يجعل فص خاتمه مما يلي بطن كفه
مسند أحمد:ج2/ص60 ح5250(1/206635)
حدثنا ابو بكر قال حدثنا هشيم عن مغيرة عن إبراهيم قال كان يجعل فصه مما يلي كفه
مصنف ابن أبي شيبة:ج5/ص195 ح25161(1/206636)
كان يجعل فصه مما يلي كفه.
# (ه - عن أنس وعن ابن عمر).
كنز العمال:ج0/ص0 ح18313(1/206637)
حدثنا أبو بكر قال نا عبد الأعلى عن معمر عن الزهري قال كان يجعل لها النفقة إذا كانت حاملا
مصنف ابن أبي شيبة:ج4/ص139 ح18684(1/206638)
أخبرنا أحمد بن علي الأصبهاني أنا إبراهيم بن عبد الله أنا إسماعيل بن إبراهيم بن الحارث ثنا الحسن بن عيسى أنا بن المبارك أنا سعيد عن قتادة أن بن مسعود كان يجعل ميراثه كله لأمه فإن لم تكن له أم كان لعصبتها قال وكان الحسن يقول ذلك قال وكان علي وزيد بن ثابت رضي الله عنهما يقولان لأمه الثلث وبقيته في بيت مال المسلمين ورواه محمد بن بكر عن سعيد عن قتادة عن خلاس بن عمرو عن علي وزيد بن ثابت رضي الله عنهما نحوه والرواية فيه عن علي رضي الله عنه مختلفة وقوله مع زيد اشبه بما ذكرنا من السنة الصحيح عن علي ما مضى
سنن البيهقي الكبرى:ج6/ص258 ح12275(1/206639)
كان يجعل يمينه لأكله وشربه ووضوئه وثيابه وأخذه وعطائه وشماله لما سوى ذلك.
# (حم عن حفصة).
كنز العمال:ج0/ص0 ح18201(1/206640)
وأخبرنا أبو حازم أحمد بن علي أنبأ زاهر بن أحمد ثنا أبو بكر النيسابوري ثنا أحمد بن يوسف والغزي قالا ثنا محمد بن يوسف ثنا سفيان عن أشعث عن الشعبي عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه أنه كان يجعله من الثلث
سنن البيهقي الكبرى:ج10/ص314 ح21365(1/206641)
كان يجل العباس إجلال الولد والده.
# (ك عن ابن عباس) (أخرجه الحاكم في المستدرك كتاب معرفة الصحابة (3 325) وقال صحيح ووافقه الذهبي. ص).
كنز العمال:ج0/ص0 ح18492(1/206642)
كان يجلس إذا صعد المنبر حتى يفرغ أراه المؤذن ثم يقوم فيخطب ثم يجلس فلا يتكلم يقوم فيخطب.
# (د عن ابن عمر).
كنز العمال:ج0/ص0 ح17970(1/206643)
عبد الرزاق عن ابن جريج عن عطاء مثله كان يجلس الامام بعدما يسلم وأقول أنا التسليم الإنصراف قدر ما ينتعل بنعليه
مصنف عبد الرزاق:ج2/ص246 ح3229(1/206644)
كان يجلس القرفصاء.
# (طب عن إياس بن ثعلبة).
كنز العمال:ج0/ص0 ح18481(1/206645)
كان يجلس على الأرض ويأكل على الأرض ويعتقل الشاة ويجيب دعوة المملوك على خبز الشعير.
# (طب عن ابن عباس). 2 أخلاق تتعلق بحقوق الصحبة
كنز العمال:ج0/ص0 ح18482(1/206646)
حدثنا أبو خالد الأحمر عن حجاج بن عطية عن ابن عمر قال كان يجلس فيصلي الظهر والعصر والمغرب بوضوء واحد
مصنف ابن أبي شيبة:ج1/ص34 ح291(1/206647)
حدثنا وكيع عن سفيان عن موسى بن عقبة عن نافع أن ابن عمر كان يجمر ثيابه في كل جمعة
مصنف ابن أبي شيبة:ج1/ص481 ح5548(1/206648)
كان يجمع بين الخربز والرطب.
# (حم ت في الشمائل عن أنس).
كنز العمال:ج0/ص0 ح18202(1/206649)
حدثنا خالد بن مخلد قال ثنا عبد الرحمن بن عبد العزيز عن الزهري عن عبد الرحمن بن كعب بن مالك عن أبيه أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يجمع بين الرجلين والثلاثة في اللحد
مصنف ابن أبي شيبة:ج3/ص14 ح11643(1/206650)
حدثنا خالد بن مخلد قال حدثنا عبد الرحمن بن عبد العزيز عن الزهري عن عبد الرحمن بن كعب بن مالك عن أبيه أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يجمع بين الرجلين والثلاثة في اللحد
مصنف ابن أبي شيبة:ج3/ص16 ح11657(1/206651)
كان يجمع بين الظهر والعصر والمغرب والعشاء في السفر.
# (حم خ عن أنس) (أخرجه البخاري كتاب أبواب التقصير باب الجمع في السفر بين المغرب والعشاء (2 57) ص).
كنز العمال:ج0/ص0 ح17933(1/206652)
أخبرنا أبو عبد الرحمن السلمي أنبأ أبو الحسن محمد بن محمود المروزي ثنا أبو عبد الله محمد بن علي الحافظ ثنا محمد بن المثنى قال سمعت عبد الرحمن بن مهدي يثبت إسرائيل في أبي إسحاق قال كان يجيء بها تامة وما فاتني ما فاتني من حديث سفيان عن أبي إسحاق إلا أني كنت أتكل عليها من قبل إسرائيل
سنن البيهقي الكبرى:ج7/ص108 ح13394(1/206653)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا الفضل عن أفلح عن القاسم قال كان يجيء فيرمي الجمرة يوم النحر وهو راكب
مصنف ابن أبي شيبة:ج3/ص233 ح13752(1/206654)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا علي بن مسهر عن أشعث عن الشعبي وعن ابن سيرين أن شريحا كان يجيز الاعتراف في القصص
مصنف ابن أبي شيبة:ج4/ص551 ح23058(1/206655)
حدثنا ابن نمير عن حجاج عن أبي إسحاق أن شريحا كان يجيز شهادة الأوصياء
مصنف ابن أبي شيبة:ج6/ص231 ح30971(1/206656)
أخبرنا أبو حازم الحافظ أنبأ أبو الفضل بن خميرويه أنبأ أحمد بن نجدة ثنا سعيد بن منصور ثنا أبو عوانة وهشيم عن جابر عن عبد الله بن نجي عن علي رضي الله عنه أنه كان يجيز شهادة القابلة زاد أبو عوانة وحدها هذا لا يصح جابر الجعفي متروك وعبد الله بن مجي فيه نظر ورواه سويد بن عبد العزيز وهو ضعيف عن غيلان بن جامع عن عطاء بن أبي مروان عن أبيه أن عليا رضي الله عنه فذكره قال إسحاق الحنظلي لو صحت شهادة القابلة عن علي رضي الله عنه لقلنا به ولكن في إسناده خلل قال الشافعي رحمه الله لو ثبت عن علي رضي الله عنه صرنا إليه إن شاء الله ولكنه لا يثبت عندكم ولا عندنا عنه
سنن البيهقي الكبرى:ج10/ص151 ح20331(1/206657)
قال وأنبأ سعيد عن بن جريج عن عمرو بن دينار أن بن عمر كان يجيزه
سنن البيهقي الكبرى:ج6/ص19 ح10868(1/206658)
أخبرنا سعيد عن بن جريج عن عمرو بن دينار أن بن عمر كان يجيزه
مسند الشافعي:ج1/ص139 ح0(1/206659)
كان يحب أن تكون له فروة مدبوغة يصلي عليها.
# (ابن سعد عن المغيرة).
كنز العمال:ج0/ص0 ح17935(1/206660)
كان يحب أن يخرج إذا غزا يوم الخميس.
# (حم خ (أخرجه البخاري كتاب الجهاد باب من أراد غزوة 4 59 ص) عن كعب بن مالك).
كنز العمال:ج0/ص0 ح18163(1/206661)
حدثنا محمد بن أبي عدي عن أشعث عن الحسن قال كان يحب أن يستقبل بالميت القبل إذا كان في الموت
مصنف ابن أبي شيبة:ج2/ص447 ح10872(1/206662)
كان يحب أن يفطر على ثلاث تمرات أو شيء لم تصبه النار.
# (ع عن أنس).
كنز العمال:ج0/ص0 ح18074(1/206663)
كان يحب أن يليه المهاجرون والأنصار في الصلاة ليحفظوا عنه.
# (حم ن ه ك عن أنس).
كنز العمال:ج0/ص0 ح17934(1/206664)
حدثنا يحيى بن سعيد عن التيمي عن أبي مجلز قال كان يحب أو يستحب إذا قدم شيئا من هذه المساجد ان لا يخرج حتى يقرأ القرآن في المسجد الحرام أو مسجد المدينة أو مسجد بيت المقدس
مصنف ابن أبي شيبة:ج2/ص260 ح8773(1/206665)
كان يحب التيامن ما استطاع في طهوره وتنعله وترجله وفي شأنه كله.
# (حم م ق 4 عن عائشة) (أخرجه مسلم في صحيحه كتاب الطهارة باب التيمن في الطهور وغيره رقم (66 و 67) ص).
كنز العمال:ج0/ص0 ح17847(1/206666)
كان يحب الحلواء والعسل.
# (ق (أخرجه البخاري كتاب الطعمة باب الحلواء والعسل 7 1 والأشربة باب شراب الحلواء والعسل 7 143 ص) 4 عن عائشة).
كنز العمال:ج0/ص0 ح18205(1/206667)
حدثني هناد بن السري حدثنا أبو الأحوص عن أشعث عن أبيه عن مسروق قال سألت عائشة عن عمل رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالت كان يحب الدائم قال قلت أي حين كان يصلي فقالت كان إذا سمع الصارخ قام فصلى
صحيح مسلم:ج1/ص511 ح741(1/206668)
حدثنا عبد الله حدثني أبى ثنا حسن بن موسى وحسين بن محمد قالا ثنا شيبان عن الأشعث عن أبيه عن مسروق قال قلت لعائشة أي العمل كان أعجب إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم قالت كان يحب الدائم قال قلت في أي حين كان يصلي قالت كان إذا سمع الصارخ قام فصلى
مسند أحمد:ج6/ص279 ح26433(1/206669)
كان يحب الدباء.
# (حم ت في الشمائل (الترمذي في الشمائل باب ما جاء في إدام رسول الله صلى الله عليه وسلم رقم 161 ض ) ن ه عن أنس).
كنز العمال:ج0/ص0 ح18203(1/206670)
كان يحب الزبد والتمر.
# (د ه عن ابني بسر) (أبو داود كتاب الأطعمة باب في الجمع بين اللونين رقم 3819 ص).
كنز العمال:ج0/ص0 ح18207(1/206671)
كان يحب العراجين ولا يزال في يده منها.
# (حم د عن أبي سعيد). 2 نزول الوحي
كنز العمال:ج0/ص0 ح18463(1/206672)
كان يحب القثاء.
# (طب عن الربيع بنت معوذ).
كنز العمال:ج0/ص0 ح18206(1/206673)
حدثنا أبو بكر قال نا يحيى بن سعيد القطان عن التيمي عن أبي مجلز قال كان يحب او يستحب إذا قدم شيئا من هذه المساجد أن لا يخرج حتى يقرأ القرآن بالمسجد الحرام ومسجد المدينة ومسجد بيت المقدس
مصنف ابن أبي شيبة:ج3/ص387 ح15189(1/206674)
حدثنا بشر بن مفضل عن سلمة بن علقمة عن ابن سيرين قال كان يحب حسن الكفن ويقال أنهم يتزاورون في أكفانهم
مصنف ابن أبي شيبة:ج2/ص468 ح11131(1/206675)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا هشيم عن مغيرة عن إبراهيم قال كان يحب للنساء أن يكبرن دبر الصلاة أيام التشريق
مصنف ابن أبي شيبة:ج2/ص9 ح5864(1/206676)
كان يحب من الفاكهة العنب والبطيخ.
# (أبو نعيم في الطب عن معاوية بن يزيد العبسي).
كنز العمال:ج0/ص0 ح18204(1/206677)
كان يحب هذه السورة سبح اسم ربك الأعلى .
# (حم عن علي).
كنز العمال:ج0/ص0 ح17909(1/206678)
حدثنا أبو بكر قال نا وكيع عن الأعمش عن خيثمة قال كان يحبون التلبية إذا استوى بعيره به قائما
مصنف ابن أبي شيبة:ج3/ص397 ح15313(1/206679)
أخبرنا أبو عبد الله الحافظ وأبو سعيد بن أبي عمرو قالا ثنا أبو العباس محمد بن يعقوب ثنا الربيع بن سليمان ثنا أيوب بن سويد عن يونس عن نافع أن بن عمر كان يحتبي يوم الجمعة والإمام يخطب
سنن البيهقي الكبرى:ج3/ص235 ح5703(1/206680)
أخبرنا أبو الخير جامع بن أحمد بن محمد الوكيل أنبأ أبو طاهر محمد بن الحسن المحمدأباذي ح وأخبرنا أبو زكريا بن أبي إسحاق المزكي أنبأ أبو الحسن أحمد بن محمد بن عبدوس العنزي قالا ثنا عثمان بن سعيد ثنا علي بن عثمان اللاحقي ثنا جرير وهو بن حازم عن قتادة عن أنس رضي الله عنه قال كان يحتجم رسول الله صلى الله عليه وسلم ثلاثا اثنين في الأخدعين وواحدا في الكاهل
سنن البيهقي الكبرى:ج9/ص340 ح19317(1/206681)
كان يحتجم ص).
# (ق عن أنس).
كنز العمال:ج0/ص0 ح18356(1/206682)
كان يحتجم على هامته وبين كتفيه ويقول من أهراق من هذه الدماء فلا يضره أن لا يتداوى بشيء لشيء.
# (د ه عن أبي كبشة) (أخرجه أبو داود كتاب الطب والرقي باب في موضع الحجامة رقم (3841) ص).
كنز العمال:ج0/ص0 ح18357(1/206683)
حدثنا دحيم وابن مصفى قالا ثنا الوليد بن مسلم عن بن ثوبان عن أبيه عن أبي كبشة الأنماري رضي الله عنه أنه حدثه أن نبي الله كان يحتجم على هامته وبين كتفيه ويقول من اهرق من هذه الدماء فلا يضره أن لا يتداوى بشيء لشيء
الآحاد والمثاني:ج2/ص479 ح1283(1/206684)
كان يحتجم في الأخدعين والكاهل وكان يحتجم لسبع عشرة وتسع عشرة وإحدى وعشرين.
# (ت (أخرجه الترمذي كتاب الطب باب ما جاء في الحجامة رقم (2 51) وقال حسن غريب. ص) ك عن أنس).
كنز العمال:ج0/ص0 ح18355(1/206685)
كان يحتجم في رأسه ويسميها أم مغيث.
# (خط عن ابن عمر).
كنز العمال:ج0/ص0 ح18354(1/206686)
أخبرنا أبو الحسن محمد بن الحسين العلوي أنبأ أبو حامد بن الشرقي ثنا أحمد بن محمد بن الصباح ثنا شبابة بن سوار ثنا هشام بن الغاز وأبو عمرو بن العلاء جميعا عن نافع عن بن عمر رضي الله عنه أنه كان يحتجم في شهر رمضان عند وقت الفطر
سنن البيهقي الكبرى:ج4/ص269 ح8089(1/206687)
حدثنا أبو قبيصة عن هشام بن عروة عن أبيه قال كان يحتجم فيغسل أثر المحاجم ثم يتوضأ وضوءه للصلاة
مصنف ابن أبي شيبة:ج1/ص47 ح477(1/206688)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا عبد الأعلى عن عبيد الله بن عمر عن نافع عن ابن عمر قال كان يحج بصبيانه فمن استطاع منهم ان يرمي رمى ومن لم يستطع رمى عنه
مصنف ابن أبي شيبة:ج3/ص242 ح13843(1/206689)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا جرير عن مغيرة عن إبراهيم عن علقمة والأسود كان يحجان مع عبد الله بن الحارث أخي الاشتر فكان يكفيهم نفقتهم
مصنف ابن أبي شيبة:ج3/ص207 ح13498(1/206690)
عبدالرزاق عن ابن جريج قال أخبرني أبو بكر عمن أخبره عن ابن المسيب قال كان يحد العبد والمرأة من غنائم القوم قال وأقول قول ابن عباس في العبد والمرأة يحضران البأس ليس لهما سهم معلوم إلا أن يحذيا من غنائم القوم
مصنف عبد الرزاق:ج5/ص227 ح9452(1/206691)
حدثنا أحمد بن صالح ثنا عبد الله بن وهب أخبرني يونس عن بن شهاب عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة حدثه عن عمار بن ياسر أنه كان يحدث أنهم تمسحوا وهم مع رسول الله صلى الله عليه وسلم بالصعيد لصلاة الفجر فضربوا بأكفهم الصعيد ثم مسحوا وجوههم مسحة واحدة ثم عادوا فضربوا بأكفهم الصعيد مرة أخرى فمسحوا بأيديهم كلها إلى المناكب والآباط من بطون أيديهم
سنن أبي داود:ج1/ص86 ح318(1/206692)
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا عبد الرزاق انا بن جريج حدثني بن شهاب عن صلاة الخوف وكيف السنة عن سالم بن عبد الله ان عبد الله بن عمر كان يحدث انه صلاها مع النبي صلى الله عليه وسلم قال فكبر رسول الله صلى الله عليه وسلم فصف وراءه طائفة منا وأقبلت طائفة على العدو فركع بهم رسول الله صلى الله عليه وسلم ركعة وسجدتين سجد مثل نصف صلاة الصبح ثم انصرفوا فاقبلوا على العدو فجاءت الطائفة الأخرى فصنعوا مع النبي صلى الله عليه وسلم ففعل مثل ذلك ثم سلم النبي صلى الله عليه وسلم فقام كل رجل من الطائفتين فصلى لنفسه ركعة وسجدتين
مسند أحمد:ج2/ص150 ح6377(1/206693)
وقال غير أبي أسامة عن الشعبي عن مسروق عن عائشة قالت كان يحدث بما رأى فيهم من الأعاجيب
مسند إسحاق بن راهويه:ج3/ص801 ح1437(1/206694)
قال بن جريج وأخبرني غير واحد عن عطاء أنه كان يحدث بهذا الحديث لا يذكر النبي صلى الله عليه وسلم
السنن الكبرى:ج3/ص199 ح5036(1/206695)
كان يحدث حديثا لو عده العاد لأحصاه.
# (ق (أخرجه البخاري كتاب المناقب باب صفة النبي صلى الله عليه وسلم (4 231) ص) د عن عائشة).
كنز العمال:ج0/ص0 ح18438(1/206696)
عبدالرازق عن معمر قال أخبرني رجل من أهل الشام ممن كان يحرس عمر بن عبدالعزيز قال مارأيت عمر بن عبدالعزيز قتل أسيرا قط إلا واحدا من الترك قال جيء بأسرى من الترك قال فأمر بهم أن يسترقوا فال رجل ممن جاء بهم يا أمير المؤمنين لو كنت رأيت هذا لأحدهم وهو يقتل في المسلمين لكثر بكاؤك عليهم قال فدونك فاقتله قال فقام إليه فقتله
مصنف عبد الرزاق:ج5/ص205 ح9392(1/206697)
حدثنا عبيد الله بن موسى عن إسرائيل عن موسى بن أبي عائشة أنه سأل سعيد بن جبير عن قوله تعالى لا تحرك به لسانك قال وقال بن عباس كان يحرك شفتيه إذا أنزل عليه فقيل له لا تحرك به لسانك يخشى أن ينفلت منه إن علينا جمعه وقرآنه أن نجمعه في صدرك وقرآنه أن تقرأه فإذا قرأناه يقول أنزل عليه فاتبع قرآنه ثم إن علينا بيانه أن نبينه على لسانك
صحيح البخاري:ج4/ص1876 ح4644(1/206698)
نا عبيد الله بن موسى عن إسرائيل عن موسى بن أبي عائشة أنه سأل سعيد بن جبير عن قوله تعالى لا تحرك به لسانك فقال قال بن عباس رضي الله عنهما كان يحرك لسانه إذا أنزل عليه فقيل له لا تحرك به لسانك تخشى أن ينفلت ثم إن علينا جمعه ثم اجمعه في صدرك وقراءته فإذا قرأناه يقول أنزل عليه فاتبع قرآنه ثم إن علينا بيانه أن نثبته على لسانك
خلق أفعال العباد:ج1/ص84 ح0(1/206699)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا وكيع عن عمر بن ذر عن أبيه عن سعيد بن جبير كان يحرم في الطيلسان وأرى أبي كان يفعله
مصنف ابن أبي شيبة:ج3/ص329 ح14676(1/206700)
قال يحيى قال مالك عن جميل بن عبد الرحمن المؤذن أنه كان يحضر عمر بن عبد العزيز وهو يقضي بين الناس فإذا جاءه الرجل يدعي على الرجل حقا نظر فإن كانت بينهما مخالطة أو ملابسة احلف الذي ادعي عليه وان لم يكن شيء من ذلك لم يحلفه قال مالك وعلى ذلك الأمر عندنا انه من ادعى على رجل بدعوى نظر فإن كانت بينهما مخالطة أو ملابسة احلف المدعى عليه فإن حلف بطل ذلك الحق عنه وان أبى ان يحلف ورد اليمين على المدعي فحلف طالب الحق أخذ حقه
موطأ مالك:ج2/ص725 ح1406(1/206701)
كان يحفي شاربه.
# (طب عن أم عياش مولاته صلى الله عليه وسلم).
كنز العمال:ج0/ص0 ح18321(1/206702)
حدثنا عبد الله بن أحمد بن حنبل ثنا الأزرق بن علي ثنا حسان بن إبراهيم عن الصلت بن بهرام عن إبراهيم عن علقمة عن عبد الله أنه كان يحك المعوذتين من المصاحف ويقول إنما أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يتعوذ بهما ولم يكن يقرأ بهما
المعجم الكبير:ج9/ص235 ح9152(1/206703)
حدثنا محمد بن الحسن الأسدي قال ثنا يحيى بن زكريا عن سعد بن طارق قال حدثني سالم بن أبي الجعد أن أبا الدرداء كان يحلف بالله لا تبقى قبيلة الا ضارعت النصرانية غير قيس يا معشر المسلمين فأحبوا قيسا يا معشر المسلمين فأحبوا قيسا
مصنف ابن أبي شيبة:ج6/ص412 ح32484(1/206704)
عبد الرزاق عن عبد الله بن عمر عن نافع عن ابن عمر قال كان يحلف فيريد أن يفعل الذي حلف أن لا يفعله فيكفر مرة قبل أن يفعله ثم يفعله بعد ويفعله مرة قبل أن يكفر ثم يكفر بعدما يفعل
مصنف عبد الرزاق:ج8/ص515 ح16107(1/206705)
أخبرنا عبدالرزاق قال أخبرنا الثوري عن جابر عن الشعبي عن مسروق قال كان يحلفهم بالله وكان يقول أنزل الله وأن احكم بينهم بما أنزل الله
مصنف عبد الرزاق:ج6/ص131 ح10237(1/206706)
أخبرنا عبد الرزاق قال أخبرنا الثوري عن جابر عن الشعبي عن مسروق قال كان يحلفهم بالله وكان يقول أنزل الله وأن احكم بينهم بما أنزل الله
مصنف عبد الرزاق:ج8/ص361 ح15544(1/206707)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا ابن فضيل عن عطاء بن السائب عن مجاهد قال كان يحمل الحصى من المزدلفة لرمي الجمار
مصنف ابن أبي شيبة:ج3/ص202 ح13450(1/206708)
كان يحمل ماء زمزم.
# (ت ك عن عائشة) (أخرجه الترمذي كتاب الحج باب رقم (115) ورقم الحديث (963) وقال حسن غريب. ص). 2 الشكر
كنز العمال:ج0/ص0 ح18390(1/206709)
حدثنا موسى بن إسماعيل حدثنا عمرو بن يحيى بن سعيد قال أخبرني جدي عن أبي هريرة رضي الله عنه أنه كان يحمل مع النبي صلى الله عليه وسلم إداوة لوضوئه وحاجته فبينما هو يتبعه بها فقال من هذا فقال أنا أبو هريرة فقال ابغني أحجارا أستنفض بها ولا تأتني بعظم ولا بروثة فأتيته بأحجار أحملها في طرف ثوبي حتى وضعت إلى جنبه ثم انصرفت حتى إذا فرغ مشيت فقلت ما بال العظم والروثة قال هما من طعام الجن وإنه أتاني وفد جن نصيبين ونعم الجن فسألوني الزاد فدعوت الله لهم أن لا يمروا بعظم ولا بروثة إلا وجدوا عليها طعاما
صحيح البخاري:ج3/ص1401 ح3647(1/206710)
حدثنا حميد بن عبد الرحمن عن أبيه عن الأعمش قال كان يحيى إذا قضى الصلاة مكث ساعة تعرف عليه كآبة الصلاة
مصنف ابن أبي شيبة:ج7/ص205 ح35370(1/206711)
أخبرني أحمد بن محمد الأخمسي بالكوفة حدثنا الحسين بن حميد حدثني مروان بن جعفر حدثني حميد بن معاذ حدثني مدرك بن عبد الرحمن حدثنا الحسن بن ذكوان عن الحسن عن سمرة عن كعب رضي الله عنه قال كان يحيى بن زكريا سيدا وحصورا وكان لا يقرب النساء ولا يشتهيهن وكان شابا حسن الوجه والصورة لين الجناح قليل الشعر قصير الأصابع طويل الأنف أقرن الحاجبين دقيق الصوت كثير العبادة قويا في طاعة الله
المستدرك على الصحيحين:ج2/ص647 ح4150(1/206712)
حدثني يحيى بن أكثم قال نبأنا عبد الأعلى بن مسهر قال أخبرنا سعيد بن عبد العزيز التنوخي قال كان يحيى بن زكريا لا يأكل شيئا مما في الناس مخافة أن يكون دخله ظلم إنما كان يأكل من نبات الأرض ويلبس من مسوك الطير وأنه لما حضرته الوفاة قال الله عز وجل لملك الموت اذهب إلى تلك الروح التي في ذلك الجسد الذي لم يعمل خطيئة ولم يهم بها فاقبضه
الورع:ج1/ص99 ح150(1/206713)
أخبرنا عبد الله قال نا أحمد بن زهير قال سمعت يحيى بن معين يقول كان يحيى بن سعيد القطان إذا سمع الحديث من شعبة لم يبال أن لا يسمعه من غيره
مسند ابن الجعد:ج1/ص20 ح17(1/206714)
حدثنا محمد بن علي قال سمعت أحمد يقول كان يحيى بن سعيد يثنى على التيمي إذا ذكره وكان يقدمه على يعني عاصم الأحول قال أحمد وكان عند يحيى عن التيمي عن أنس أربعة عشر حديثا ولم يكن يذكر أخبارا يعني التيمي حدثنا أنس قال ورأى أن أصل التيمي كان قد ضاع
مسند ابن الجعد:ج1/ص199 ح1313(1/206715)
أخبرنا أبو محمد عبد الله بن يحيى بن عبد الجبار السكري ببغداد أنا أبو بكر محمد بن عبد الله الشافعي ثنا جعفر بن محمد بن الأزهر ثنا المفضل بن غسان الغلاني قال كان يحيى بن معين يبطل حديث الخال وارث من لا وارث له يعني حديث المقدام وقال ليس فيه حديث قوي قال الشيخ وروي من وجه آخر أضعف من ذلك
سنن البيهقي الكبرى:ج6/ص215 ح11992(1/206716)
حدثنا حفص عن الأعمش قال كان يحيى بن وثاب يؤمنا بين اسطوانتين
مصنف ابن أبي شيبة:ج2/ص147 ح7511(1/206717)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا جرير عن الأعمش قال كان يحيى بن وثاب يستاك في المسجد فإذا أقيمت الصلاة صلى ولم يمس ماء
مصنف ابن أبي شيبة:ج1/ص158 ح1816(1/206718)
أخبرني محمد وعبد الرحمن ابنا عبد الله بن عبد الحكم قالا حدثنا شعيب بن الليث عن أبيه عن كثير بن فرقد عن نافع أن عبد الله بن عمر كان يخب في طوافه حين يقدم في حج أو عمرة ثلاثا ويمشي أربعا قال وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يفعل ذلك
سنن النسائي (المجتبى):ج5/ص230 ح2943(1/206719)
وحدثنا أبو بكر بن أبي شيبة حدثنا علي بن مسهر عن عبيد الله عن نافع عن بن عمر رضي الله عنهما قال كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا وضع رجله في الغرز وانبعثت به راحلته قائمة أهل من ذي الحليفة
صحيح مسلم:ج2/ص845 ح1187(1/206720)
حدثنا أصبغ قال أخبرني بن وهب قال أخبرني عمرو عن عبد الرحمن بن القاسم حدثه عن أبيه عن بن عمر رضي الله عنهما أنه كان يخبر عن النبي صلى الله عليه وسلم إن الشمس والقمر لا يخسفان لموت أحد ولا لحياته ولكنهما آيتان من آيات الله فإذا رأيتموهما فصلوا
صحيح البخاري:ج1/ص353 ح995(1/206721)
أخبرنا عبد الرزاق قال أخبرنا ابن جريج قال أخبرني عبد الله بن عبيد الله أن عمر بن الخطاب كان يختار للحدود رجلا وأنه كان يقيم الحدود عبد الله بن أبي مليكة وأمير مكة يومئذ محرز بن حارثة ثم قال لعبد الله بن ابي مليكة إذا أردت أن تجلد فلا تجلد حتى تدق ثمرة السوط بين حجرين حتى تلينها
مصنف عبد الرزاق:ج7/ص372 ح13521(1/206722)
حدثنا ابو بكر قال حدثنا ابن يمان عن أبي صالح عن عبد الأعلى عن ابن الحنفية قال كان يختضب بالوسمة
مصنف ابن أبي شيبة:ج5/ص184 ح25026(1/206723)
حدثنا عبيدة بن حميد عن منصور عن مجاهد عن علي الأزدي قال كان يختم القرآن في رمضان كل ليلة وكان ينام ما بين المغرب والعشاء
مصنف ابن أبي شيبة:ج2/ص121 ح7197(1/206724)
حدثنا يزيد بن هارون عن العوام عن المسيب بن رافع قال كان يختم القرآن في كل ثلاث ثم يصبح اليوم الذي يختم فيه صائماص
مصنف ابن أبي شيبة:ج2/ص243 ح8586(1/206725)
عبد الرزاق عن الثوري عن منصور عن إبراهيم عن الاسود قال كان يختم القرآن في ليلتين وينام ما بين المغرب والعشاء في رمضان
مصنف عبد الرزاق:ج1/ص565 ح2148(1/206726)
حدثنا عبد الرحيم بن سليمان عن عبيد الله عن نافع عن أسلم مولى عمر أن عمر كان يختم في أعناقهم يعني أهل الذمة
مصنف ابن أبي شيبة:ج6/ص469 ح32998(1/206727)
حدثنا أبو معاوية قال حدثنا الأعمش عن عمرو بن مرة عن أبي صالح الذي كان يخدم أم كلثوم ابنة علي قال دخلت على أم كلثوم وهي تمشط وستر بينها وبيني فجلست أنتظرها حتى تأذن لي فجاء حسن وحسين فدخلا عليها وهي تمشط فقالا ألا تطعمون أبا صالح شيئا قالت بلى قال فأخرجوا قصعة فيها مرق بحبوب فقلت أتطعموني هذا وأنتم أمراء فقالت أم كلثوم يا أبا صالح فكيف لو رأيت أمير المؤمنين وأتي بأترنج فذهب حسن أو حسين يتناول منه أترنجة فنزعها من يده ثم أمر به فقسم
مصنف ابن أبي شيبة:ج7/ص101 ح34501(1/206728)
حدثنا أبو معاوية قال ثنا الأعمش عن عمرو بن مرة عن أبي صالح الذي كان يخدم أم كلثوم بنت علي قال قالت يا أبا صالح كيف لو رأيت أمير المؤمنين وأتي بأترج فذهب حسن وحسين يتناول منه أترجة فانتزعها من يده وأمر به فقسمها بين الناس
مصنف ابن أبي شيبة:ج6/ص458 ح32902(1/206729)
حدثنا حامد بن يحيى نا سفيان بن عيينة عن الوليد بن كثير عن بن تدرس عن أسماء بنت أبي بكر قالت كان يخرج أبو بكر رضي الله عنه من عندنا وان له لغدائر ثلاث فرجع إلينا وما يمس منها شيئا إلا جاء معه في قصة ذكرها
الآحاد والمثاني:ج1/ص79 ح25(1/206730)
كان يخرج إلى العيد ماشيا ويرجع ماشيا.
# (ه (أخرجه ابن ماجه كتاب إقامة الصلاة باب ما جاء في الخروج إلى العيد ماشيا رقم (1295) وقال في الزوائد في إسناده عبد الرحمن بن عبد الله العمري ضعيف. ص) عن ابن عمر).
كنز العمال:ج0/ص0 ح18099(1/206731)
كان يخرج إلى العيدين ماشيا ويصلي بغير أذان ولا إقامة ثم يرجع ماشيا في طريق آخر.
# (ه عن أبي رافع).
كنز العمال:ج0/ص0 ح18100(1/206732)
حدثنا زهير حدثنا عبد الله بن مسلمة بن قعنب حدثنا داود بن قيس الفراء عن عياض بن عبد الله عن أبي سعيد قال كان يخرج رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم العيد يوم الفطر فيصلي بالناس تينك الركعتين ثم يسلم ويقوم فيستقبل الناس وهم جلوس فيقول تصدقوا تصدقوا ثلاث مرار وكان أكثر من يتصدق النساء بالقرط والخاتم والشيء فإن كان لرسول الله صلى الله عليه وسلم حاجة أو يضرب للناس بعثا ذكره لهم وإلا انصرف
مسند أبي يعلى:ج2/ص498 ح1343(1/206733)
كان يخرج في العيدين رافعا صوته بالتهليل والتكبير.
# (هب عن ابن عمر).
كنز العمال:ج0/ص0 ح18101(1/206734)
حدثنا عبد الرحيم بن سليمان عن هشام عن ابن سيرين قال كان يخرج من الخلاء ثم يضع يده في الإناء قبل أن يغسلها
مصنف ابن أبي شيبة:ج1/ص94 ح1054(1/206735)
أخبرنا أبو عبد الله الحافظ أخبرني عبد الرحمن بن الحسن الأسدي ثنا إبراهيم بن الحسين ثنا آدم بن أبي إياس ثنا شعبة ح قال وأخبرنا محمد بن جعفر العدل ثنا يحيى بن محمد ثنا عبد الله بن معاذ العنبري ثنا أبي ثنا شعبة عن أبي بكر بن حفص بن عمر بن سعد سمع أبا عبد الله مولى بني تيم بن مرة يحدث عن أبي عبد الرحمن أنه شهد عبد الرحمن بن عوف يسأل بلالا عن وضوء رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال كان يخرج يقضى حاجته فآتيه بالماء فيتوضأ ويمسح على عمامته وموقيه وقال غيره تميم بن مرة
سنن البيهقي الكبرى:ج1/ص288 ح1276(1/206736)
حدثنا أسيد بن عاصم نا عامر بن إبراهيم عن يعقوب عن عنبسة عن إبراهيم بن مهاجر عن الشعبي عن الحسن رضي الله عنه أنه كان يخضب بالسواد
الآحاد والمثاني:ج1/ص300 ح411(1/206737)
أخبرنا أبو الفتح هلال بن محمد بن جعفر الحفار ببغداد أنبأ الحسين بن يحيى بن عياش القطان ثنا إبراهيم بن مجشر ثنا هشيم عن مجالد عن الشعبي عن علي رضي الله عنه أنه كان يخطب إذا حضر رمضان ثم يقول هذا الشهر المبارك الذي فرض الله صيامه ولم يفرض قيامه ليحذر رجل أن يقول أصوم إذا صام فلان أو أفطر إذا أفطر فلان ألا إن الصيام ليس من الطعام والشراب ولكن من الكذب والباطل واللغو ألا لا تقدموا الشهر إذا رأيتم الهلال فصوموا وإذا رأيتموه فأفطروا فإن غم عليكم فأكملوا العدة قال كان يقول ذلك بعد صلاة الفجر وصلاة العصر
سنن البيهقي الكبرى:ج4/ص209 ح7744(1/206738)
كان يخطب النساء ويقول لك كذا وكذا وجفنة سعد تدور معي إليك كلما درت.
# (طب عن سهل بن سعد).
كنز العمال:ج0/ص0 ح18331(1/206739)
كان يخطب بقاف كل جمعة.
# (د عن بنت الحارثة ابن النعمان) (أخرجه أبو داود كتاب الصلاة باب الرجل يخطب على قوس رقم (11 2) ومسلم في صحيحه كتاب الجمعة رقم (873) ص).
كنز العمال:ج0/ص0 ح17972(1/206740)
حدثنا وكيع قال ثنا العمري عن نافع عن ابن عمر أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يخطب خطبتين يجلس بينهما
مصنف ابن أبي شيبة:ج1/ص449 ح5194(1/206741)
أخبرنا إبراهيم بن محمد أخبرني هشام بن حسان عن بن سيرين أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يخطب على راحلته بعدما ينصرف من الصلاة يوم الفطر والنحر
مسند الشافعي:ج1/ص76 ح0(1/206742)
حدثنا علي بن عبد العزيز ثنا مسلم بن إبراهيم ثنا شعبة عن سماك بن حرب قال سألت جابر بن سمرة عن خطبة النبي صلى الله عليه وسلم فقال كان يخطب قائما ثم يقعد قعدة ثم يقوم
المعجم الكبير:ج2/ص216 ح1886(1/206743)
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا محمد بن جعفر ثنا شعبة عن سماك بن حرب قال سألت جابر بن سمرة كيف كان يخطب رسول الله صلى الله عليه وسلم قال كان يخطب قائما غير أنه كان يقعد قعدة ثم يقوم
مسند أحمد:ج5/ص87 ح20837(1/206744)
كان يخطب قائما ويجلس بين الخطبتين ويقرأ آيات ويذكر الناس.
# (حم م (أخرجه مسلم كتاب الجمعة باب ذكر الخطبتين قبل الصلاة رقم (863) ص) د ن ه عن جابر بن سمرة).
كنز العمال:ج0/ص0 ح17971(1/206745)
حدثنا محمد بن عمرو بن خالد الحراني حدثني أبي ثنا زهير ثنا سماك قال سألت جابر بن سمرة عن صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال كان يخف بهم ولا يصلي صلاة هؤلاء
المعجم الكبير:ج2/ص226 ح1937(1/206746)
وحدثنا أبو بكر بن أبي شيبة ومحمد بن رافع واللفظ لابن رافع قالا حدثنا يحيى بن آدم حدثنا زهير عن سماك قال سألت جابر بن سمرة عن صلاة النبي صلى الله عليه وسلم فقال كان يخفف الصلاة ولا يصلي صلاة هؤلاء قال وأنبأني أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقرأ في الفجر بق والقرآن ونحوها
صحيح مسلم:ج1/ص337 ح458(1/206747)
حدثنا عبدة عن الأعمش عن إبراهيم كان يخفف الصلاة ويتم الركوع والسجود
مصنف ابن أبي شيبة:ج1/ص406 ح4672(1/206748)
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا أبو كامل ثنا زهير ثنا سماك بن حرب قال سألت جابرا عن صلاة النبي صلى الله عليه وسلم فقال كان يخفف ولا يصلي صلاة هؤلاء قال ونبأني أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقرأ في الفجر بقاف والقرآن المجيد ونحوها
مسند أحمد:ج5/ص90 ح20875(1/206749)
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا أسود ثنا شريك عن جابر عن يزيد بن مرة عن لميس عن عائشة قالت كان يخلط في العشرين الأولى النبي صلى الله عليه وسلم من نوم وصلاة فإذا دخلت العشر جد وشد المئزر
مسند أحمد:ج6/ص68 ح24435(1/206750)
حدثنا عبد الله بن نمير عن عبيد الله عن نافع عن ابن عمرانه كان يخلل لحيته
مصنف ابن أبي شيبة:ج1/ص20 ح100(1/206751)
كان يخيط ثوبه ويخصف نعله ويعمل ما يعمل الرجال في بيوتهم.
# (حم عن عائشة).
كنز العمال:ج0/ص0 ح18518(1/206752)
أخبرنا عبدة بن سليمان عن بن أبي عروبة عن أبي معشر عن إبراهيم عن عائشة قالت كان يد رسول الله صلى الله عليه وسلم اليسرى لخلائه وما كان من أذى ويده اليمنى لوضوئه وطعامه
مسند إسحاق بن راهويه:ج3/ص936 ح1639(1/206753)
أخبرني أبو هريرة الصيرفي حدثني أبو طليق وكان رجلا صالحا حدثنا معاذ بن هشام حدثني أبي عن بديل عن شهر بن حوشب عن أسماء قالت كان يد قميص النبي صلى الله عليه وسلم إلى أسفل من الرصغ
التواضع والخمول:ج1/ص195 ح155(1/206754)
أخبرنا إسحاق بن إبراهيم قال أنا معاذ بن هشام قال حدثني أبي عن بديل بن ميسرة عن شهر بن حوشب عن أسماء قالت كان يد كم النبي صلى الله عليه وسلم إلى الرسغ
السنن الكبرى:ج5/ص481 ح9666(1/206755)
وحدثني عن مالك أنه بلغه أن عبد الله بن مسعود كان يدب راكعا
موطأ مالك:ج1/ص165 ح394(1/206756)
كان يدخل الحمام ويتنور.
# (ابن عساكر عن واثلة).
كنز العمال:ج0/ص0 ح18317(1/206757)
حدثنا أبو معاوية عن الأعمش عن إبراهيم بن همام عن حذيفة قال كان يدخل المسجد فيقف على الحلق فيقول يا معشر القراء اسلكوا الطريق فلئن سلكتوه لقد سبقتم سبقا بعيدا ولئن أخذتم يمينا وشمالا لقد ضللتم ضلالا بعيدا
مصنف ابن أبي شيبة:ج7/ص139 ح34801(1/206758)
حدثنا محمد بن عبيد ثنا محمد بن ثور عن معمر عن الزهري وهشام بن عروة عن عروة عن عائشة رضي الله عنها قالت كان يدخل على أزواج النبي صلى الله عليه وسلم مخنث فكانوا يعدونه من غير أولي الإربة فدخل علينا النبي صلى الله عليه وسلم يوما وهو عند بعض نسائه وهو ينعت امرأة فقال إنها إذا أقبلت أقبلت بأربع وإذا أدبرت أدبرت بثمان فقال النبي صلى الله عليه وسلم ألا أرى هذا يعلم ما ها هنا لا يدخلن عليكن هذا فحجبوه
سنن أبي داود:ج4/ص62 ح4107(1/206759)
وحدثنا عبد بن حميد أخبرنا عبد الرزاق عن معمر عن الزهري عن عروة عن عائشة قالت كان يدخل على أزواج النبي صلى الله عليه وسلم مخنث فكانوا يعدونه من غير أولي الإربة قال فدخل النبي صلى الله عليه وسلم يوما وهو عند بعض نسائه وهو ينعت امرأة قال إذا أقبلت أقبلت بأربع وإذا أدبرت أدبرت بثمان فقال النبي صلى الله عليه وسلم ألا أرى هذا يعرف ما ههنا لا يدخلن عليكن قالت فحجبوه
صحيح مسلم:ج4/ص1716 ح2181(1/206760)
حدثني محمد بن الحسين حدثنا زيد بن الحباب عن سلمى مولاة لأبي جعفر قالت كان يدخل عليه إخوانه فلا يخرجون من عنده حتى نطعمهم الطعام الطيب ونكسوهم الثياب الحسنة ونهب لهم الدراهم قالت فأقول له ما تصنع فيقول يا سلمى ما يؤمل في الدنيا بعد المعارف والإخوان
الإخوان:ج1/ص215 ح177(1/206761)
حدثني محمد نا زيد بن الحباب عن مندل عن سلمي مولاة لأبي جعفر قالت كان يدخل عليه إخوانه فلا يخرجون من عنده حتى يطعمهم الطيب ويكسوهم الثياب الحسنة ويهب لهم الدراهم قالت فأقول له بعض ما تصنع قال فيقول يا سلمى ما نؤمل في الدنيا بعد المعارف والإخوان
مكارم الأخلاق:ج1/ص99 ح313(1/206762)
وحدثني عن مالك عن عبد الرحمن بن القاسم عن أبيه أنه أخبره أن عائشة زوج النبي صلى الله عليه وسلم كان يدخل عليها من أرضعته أخواتها وبنات أخيها ولا يدخل عليها من أرضعه نساء أخوتها
موطأ مالك:ج2/ص604 ح1262(1/206763)
كان يدركه الفجر وهو جنب من أهله ثم يغتسل ويصوم.
# (مالك ق (أخرجه البخاري في صحيحه كتاب الصوم باب الصائم يصبح جنبا (3 38) ومسلم كتاب الصوم باب صحة صوم من أصبح وهو جنب رقم (11 9) ص) 4 عن عائشة وأم سلمة).
كنز العمال:ج0/ص0 ح18075(1/206764)
حدثنا حسين بن حسن نا بن المبارك عن إسماعيل بن عياش عن شرحبيل بن مسلم عن عمرو بن الأسود العنسي رضي الله عنه انه كان يدع كثيرا من الشبع مخافة الأشر
الآحاد والمثاني:ج5/ص301 ح2828(1/206765)
حدثنا يحيى بن ابي بكير عن شعبة عن ثابت أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يدعو اللهم آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار
مصنف ابن أبي شيبة:ج6/ص43 ح29339(1/206766)
حدثنا احمد بن إسحاق عن وهب عن ابن طاوس عن أبيه قال كان يدعو بدعاء كثير في صلاة الصبح قبل الركوع
مصنف ابن أبي شيبة:ج2/ص106 ح7026(1/206767)
حدثنا غندر عن شعبة عن الحكم عن ابن أبي ليلى أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يدعو بهذا الدعاء اللهم إني اعوذ بك من غلبة الدين وغلبة العدو
مصنف ابن أبي شيبة:ج6/ص20 ح29153(1/206768)
كان يدعو عند الكرب لا إله إلا الله العظيم الحليم لا إله إلا الله رب العرش العظيم لا إله إلا الله رب السموات السبع ورب الأرض ورب العرش الكريم.
# (حم ق ت (أخرجه البخاري كتاب الدعوات باب الدعاء عند الكرب (8 93).والترمذي كتاب الدعوات باب ما جاء ما يقول عند الكرب رقم 3435 وقال حسن صحيح. ص) ه عن ابن عباس طب وزاد اصرف عني شر فلان).
كنز العمال:ج0/ص0 ح18005(1/206769)
حدثنا أبو بكر قال ثنا عبدة بن سليمان عن هشام أن أباه كان يدعو للزبير في صلاته ويسميه
مصنف ابن أبي شيبة:ج2/ص199 ح8101(1/206770)
كان يدعى إلى خبز الشعير والإهالة السنخة.
# (ت (أخرجه الترمذي في الشمائل باب ما جاء في تواضع رسول الله صلى الله عليه وسلم رقم 326 .والإهالة الإهالة بكسر الهمزة هي كل دهن يؤدم به أو الدسم الجامد. والسنخة هي الدهن المتغير الرائحة من طول المكث. الشمائل المحمدية للترمذي صفحة 173 ص) في الشمائل عن أنس).
كنز العمال:ج0/ص0 ح18208(1/206771)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا وكيع قال حدثنا حماد بن سلمة عن فرقد السبخي عن سعيد بن جبير عن ابن عمر أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يدهن بالزيت عند الإحرام غير المقتت يعني الطيب
مصنف ابن أبي شيبة:ج3/ص349 ح14820(1/206772)
كان يدور على نسائه في الساعة الواحدة من الليل والنهار.
# (خ ن عن أنس).
كنز العمال:ج0/ص0 ح18344(1/206773)
كان يدير العمامة على رأسه ويغرزها من ورائه ويرسل لها ذؤابة بين كتفيه.
# (طب هب عن ابن عمر).
كنز العمال:ج0/ص0 ح18270(1/206774)
كان يذبح أضحيته بيده.
# (حم عن أنس).
كنز العمال:ج0/ص0 ح18115(1/206775)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا معاذ عن ابن عون عن محمد قال كان يذبح في كل رجب قال معاذ ورأيت عتيرة ابن عون
مصنف ابن أبي شيبة:ج5/ص119 ح24304(1/206776)
كان يذكر الله تعالى على كل أحيانه.
# (م (أخرجه مسلم في صحيحه كتاب الطهارة والحيض باب ذكر الله تعالى في حال الجنابة وغيره رقم (373).وأبو داود كتاب الطهارة باب في الرجل يذكر الله تعالى على غير طهر رقم (18) ص) د ت ه عن عائشة).
كنز العمال:ج0/ص0 ح17980(1/206777)
وحدثني مالك انه بلغه ان عمر بن الخطاب كان يذهب إلى العوالي كل يوم سبت فإذا وجد عبدا في عمل لا يطيقه وضع عنه منه
موطأ مالك:ج2/ص980 ح1770(1/206778)
حدثنا عبد الله حدثني أبى ثنا عمرو بن أيوب الموصلي عن جعفر عن الزهري وكثير قال ثنا جعفر عن الزهري عن عروة عن عائشة قالت كان يراه في مرط إحدانا ثم يفركه يعنى الماء ومروطهن يومئذ الصوف تعني النبي صلى الله عليه وسلم
مسند أحمد:ج6/ص263 ح26307(1/206779)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا حاتم بن وردان عن يونس عن الحسن قال كان يراها قبل أن يحج ولو حج الرجل عشرين مرة
مصنف ابن أبي شيبة:ج3/ص229 ح13709(1/206780)
أخبرنا أبو عبد الله الحافظ وأبو سعيد الصيرفي قالا ثنا أبو العباس محمد بن يعقوب ثنا الربيع بن سليمان ثنا بن وهب عن سليمان بن بلال عن عبد الواحد بن أبي عون عن يعقوب بن عتبة بن الأخنس عن سعد بن إسحاق عن زينب بنت كعب بن عجرة أن أبا سعيد الخدري رضي الله عنه كان يراهم يأكلون الجراد بنيه وأهله فلا ينهاهم ولا يأكل هو قالت زينب أراه كان يقذره
سنن البيهقي الكبرى:ج9/ص258 ح18782(1/206781)
حدثنا أبو معاوية عن الأعمش عن إبراهيم التيمي عن أبيه قال كان يرتدي بالرداء يبلغ إليتيه من خلفه وثدييه من بين يديه قال قلت يا أبت لو أنك اتخذت رداء أوسع من رداءك هذا قال يا بني لا تقل هذا فوالله ما على الأرض لقمة لقمتها طيبة إلا لوددت لو كانت في في أبغض الناس إلي
مصنف ابن أبي شيبة:ج7/ص160 ح34975(1/206782)
عبد الرزاق عن معمر عن قتادة أن الحسن كان يرخص في أن يصلي الرجل وهو متلثم إذا كان من برد أو عذر
مصنف عبد الرزاق:ج2/ص455 ح4065(1/206783)
حدثنا أبو معاوية عن الأعمش عن ابي صالح قال كان يرخص في مسحة واحدة للحصى
مصنف ابن أبي شيبة:ج2/ص177 ح7837(1/206784)
عبد الرزاق عن معمر عن قتادة كان يرخص للمعتكف أن يعود المريض ولا يجلس وكان يرخص له أن يشيع الجنازة
مصنف عبد الرزاق:ج4/ص358 ح8058(1/206785)
حدثنا عائذ بن حبيب عن أشعث عن الحسن قال كان يرخصون فيما زاد على القبضة من اللحية أن يؤخذ منها
مصنف ابن أبي شيبة:ج5/ص225 ح25484(1/206786)
كان يرخي الإزار من بين يديه ويرفعه من ورائه.
# (ابن سعد عن يزيد بن حبيب مرسلا).
كنز العمال:ج0/ص0 ح18277(1/206787)
أخبرنا عبد الرزاق قال أخبرنا معمر عن أيوب عن ابن سيرين عن شريح قال كان يرد البغل إذا كانت حمارة تتبع الحمر وتدع الخيل إذا لم يبين ذلك صاحبها ويعده عيبا
مصنف عبد الرزاق:ج8/ص168 ح14742(1/206788)
كان يردف خلفه ويضع طعامه على الأرض ويجيب دعوة المملوك ويركب الحمار.
# (ك عن أنس).
كنز العمال:ج0/ص0 ح18145(1/206789)
حدثنا عمرو بن إسحاق ثنا أبي ثنا عمرو بن الحارث ثنا عبد الله بن سالم عن الزبيدي ثنا نمير بن أوس أن حذيفة بن اليمان كان يرده إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم قال من تشبه بقوم فإنه منهم ورواه المصنف في الأوسط ص مجمع البحرين بإسناد آخر قال الحافظ الهيثمي في مجمع الزوائد وفيه علي بن غراب وقد وثقه غير واحد وضعفه بعضهم وبقية رجاله ثقات وله شاهد تقدم من حديث ابن عمر
مسند الشاميين:ج3/ص94 ح1862(1/206790)
حدثنا حميد بن عبد الرحمن عن حسن عن سماك عن عياض الأشعري أن عمر كان يرزق العبيد والاماء والخيل
مصنف ابن أبي شيبة:ج6/ص456 ح32885(1/206791)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا ابن فضيل عن عطاء عن أبي عبد الرحمن عن علي قال كان يرزقنا الطلاء فقلت له ما هيئته قال أسود يأخذه أحدنا باصبعه
مصنف ابن أبي شيبة:ج5/ص92 ح24009(1/206792)
وأخبرنا أبو أحمد المهرجاني أنبأ أبو بكر بن جعفر ثنا محمد بن إبراهيم ثنا بن بكير ثنا مالك أنه بلغه أن عبد الله بن عباس كان يرعف فيخرج فيغسل الدم ثم يرجع فيبني على ما قد صلى قال وحدثنا مالك عن يزيد بن عبد الله بن قسيط أنه رأى سعيد بن المسيب يرعف وهو يصلي فيأتي حجرة أم سلمة زوج النبي صلى الله عليه وسلم فأتى بوضوء فتوضأ ثم رجع فبنى على ما قد صلى
سنن البيهقي الكبرى:ج2/ص257 ح3204(1/206793)
وحدثني عن مالك أنه بلغه أن عبد الله بن عباس كان يرعف فيخرج فيغسل الدم عنه ثم يرجع فيبني على ما قد صلى
موطأ مالك:ج1/ص38 ح78(1/206794)
حدثنا محمد بن عبد الله بن حوشب حدثنا عبد الوهاب حدثنا عبد الوهاب حدثنا عبد الله عن نافع عن بن عمر رضي الله عنهما أنه كان يرفع يديه إذا دخل في الصلاة وإذا ركع وإذا قال سمع الله لمن حمده وإذا قام من الركعتين يرفعهما وعن الزهري عن سالم عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما مثله وزاد وكيع عن العمري عن نافع عن بن عمر رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه كان يرفه يديه إذا ركع وإذا سجد
قرة العينين:ج1/ص57 ح79(1/206795)
حدثنا عياش حدثنا عبد الأعلى حدثنا عبد الأعلى حدثنا حميد عن أنس رضي الله عنه أنه كان يرفع يديه عند الركوع
قرة العينين:ج1/ص54 ح73(1/206796)
حدثنا مسلم بن إبراهيم حدثنا شعبت حدثنا عاصم بن كليب عن أبيه عن وائل بن حجر الحضرمي رضي الله عنه أنه صلى مع النبي صلى الله عليه وسلم فلما كبر رفع يديه قال البخاري ويروى عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه عن البي صلى الله عليه وسلم وعن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم وعن جابر بن عبد الله رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم عن عبيد بن عمير عن أبيه عن النبي صلى الله عليه وسلم عن بن عباس رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم وعن أبي موسى عن النبي صلى الله عليه وسلم كان يرفع يديه عند الركوع وإذا رفع رأسه قال البخاري وفيما ذكرنا كفاية لمن يفهمه إن شاء الله تعالى
قرة العينين:ج1/ص24 ح26(1/206797)
عبد الرزاق عن الثوري عن حصين عن إبراهيم عن ابن مسعود كان يرفع يديه في أول شيء ثم لا يرفع بعد
مصنف عبد الرزاق:ج2/ص71 ح2533(1/206798)
عبد الرزاق عن الزهري عن حماد عن إبراهيم أن ابن مسعود كان يرفع يديه في الوتر ثم يرسلهما بعد
مصنف عبد الرزاق:ج4/ص325 ح7952(1/206799)
عبد الرزاق عن الزهري عن حماد عن إبراهيم أن ابن مسعود كان يرفع يديه في الوتر ثم يرسلهما بعد بسم الله الرحمن الرحيم
مصنف عبد الرزاق:ج4/ص326 ح7952(1/206800)
حدثنا أبو بكر قال ثنا عبد الله بن إدريس عن عبيد الله عن نافع عن ابن عمر قال كان يرفع يديه في كل تكبيرة على الجنازة
مصنف ابن أبي شيبة:ج2/ص490 ح11380(1/206801)
حدثنا ابن فضيل عن يحيى عن نافع عن ابن عمرانه كان يرفع يديه مع كل تكبيرة على الجنازة
مصنف ابن أبي شيبة:ج2/ص491 ح11388(1/206802)
أخبرنا وكيع نا إسرائيل عن أبي إسحاق عن الأسود بن يزيد عن عائشة قال سألتها عن صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم بالليل فقالت كان يرقد أول الليل ويقوم آخره
مسند إسحاق بن راهويه:ج3/ص838 ح1491(1/206803)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا عبد الرحيم عن الحسن بن عبيد الله عن إبراهيم عن الأسود قال كان يرقي بالحميرية
مصنف ابن أبي شيبة:ج5/ص44 ح23554(1/206804)
حدثنا أبو داود قال حدثنا هشام عن يحيى بن كثير أن عمر بن الحكم بن ثوبان حدثه أن مولى قدامة بن مظعون حدثه أن مولى أسامة حدثه أن أسامة بن زيد كان يركب إلى مال له بوادي القرى فكان يصوم الإثنين والخميس فقلت له أتصوم وقد كبرت ورققت فقال إني رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يصوم يوم الإثنين والخميس وقال إن الأعمال تعرض يوم الإثنين والخميس
مسند الطيالسي:ج1/ص87 ح632(1/206805)
كان يركب الحمار عريا ليس عليه شيء.
# (ابن سعد عن حمزة بن عبد الله بن عتبة مرسلا).
كنز العمال:ج0/ص0 ح18144(1/206806)
كان يركب الحمار ويخصف النعل ويرقع القميص ويلبس الصوف ويقول من رغب عن سنتي فليس مني.
# (ابن عساكر عن أبي أيوب).
كنز العمال:ج0/ص0 ح18146(1/206807)
أخبرنا عبيد الله بن سعيد قال حدثنا يحيى عن عبيد الله قال أنبأنا نافع عن بن عمر عن النبي صلى الله عليه وسلم قال كان يركز الحربة ثم يصلي إليها
سنن النسائي (المجتبى):ج2/ص62 ح747(1/206808)
حدثنا محمد بن عبد الله الحضرمي ثنا هشام بن يونس اللؤلؤي ثنا عبد الرحمن بن محمد المحاربي عن عبد الحميد بن أبي جعفر الفراء عن عون بن أبي جحيفة عن أبيه قال كان يركز للنبي صلى الله عليه وسلم عنزة في الفضاء فيصلي إليها
المعجم الكبير:ج22/ص115 ح292(1/206809)
حدثنا أحمد بن المعلى ثنا هشام بن عمار ثنا محمد بن شعيب عن سعيد بن بشير عن قتادة عن زرارة بن أوفى عن سعيد بن هشام عن عائشة أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يركع بعد الوتر ركعتين وهو جالس
مسند الشاميين:ج4/ص57 ح2722(1/206810)
كان يركع قبل الجمعة أربعا وبعدها أربعا لا يفصل في شيء منهن.
# (ه (أخرجه ابن ماجه كتاب إقامة الصلاة رقم (1129) وما بين الحاصرين ليست في ابن ماجه وإنما وردت بحديث مستقل رقم (1132).ولفظه إذا صليتم بعد الجمعة فصلوا أربعا. وأخرجه مسلم في صحيحه كتاب الجمعة باب الصلاة بعد الجمعة رقم (881 و 68) ص) عن ابن عباس).
كنز العمال:ج0/ص0 ح17966(1/206811)
حدثنا ابن أبي زائدة عن أشعث عن الحكم قال كان يركه الحنطة بالسويق
مصنف ابن أبي شيبة:ج4/ص291 ح20267(1/206812)
حدثنا علي بن عبد الرحمن قال ثنا عفان قال ثنا سليم بن أخضر قال ثنا عبيد الله عن نافع عن بن عمر رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يرمل من الحجر الى الحجر فهذا مثل الذي قبله أيضا وقد استدل بذلك عبد الله بن عمر رضي الله عنهما على ما ذكرنا ففعله بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم كما كان رسول الله صلى الله عليه وسلم فعله إلا أنه ليس في ذلك أنه فعله في حج ولا في عمرة فقد يجوز أن يكون ذلك كان منه وهو حاج فخالف ذلك ما روى عنه مجاهد وقد يجوز أن يكون ذلك كان منه في عمرة فيكون مذهبه كان أن يرمل في العمرة ولا يرمل في الحجة ومما يدل أيضا على ثبوت الرمل وأنه سنة ماضية في الحج والعمرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قد فعله في حجة الوداع حيث لا عدو يريه قوته فما روي عنه في ذلك ما
شرح معاني الآثار:ج2/ص181 ح0(1/206813)
حدثنا عثمان بن أبي شيبة حدثنا طلحة بن يحيى حدثنا يونس عن الزهري عن سالم عن بن عمر رضي الله عنهما أنه كان يرمي الجمرة الدنيا بسبع حصيات يكبر على إثر كل حصاة ثم يتقدم حتى يسهل فيقوم مستقبل القبلة فيقوم طويلا ويدعو ويرفع يديه ثم يرمي الوسطى ثم يأخذ ذات الشمال فيسهل ويقوم مستقبل القبلة فيقوم طويلا ويدعو ويرفع يديه ويقوم طويلا ثم يرمي جمرة ذات العقبة من بطن الوادي ولا يقف عندها ثم ينصرف فيقول هكذا رأيت النبي صلى الله عليه وسلم يفعله
صحيح البخاري:ج2/ص623 ح1664(1/206814)
عبد الرزاق عن معمر عن قتادة قال كان يرويه عن بعضهم يقول لا يغرمه إنما هو لحد أتى على أجله
مصنف عبد الرزاق:ج9/ص457 ح18003(1/206815)
حدثنا عبد الله بن إدريس عن هشام عن ابن سيرين قال كان يرى أن يأخذ ماء لمسح رأسه
مصنف ابن أبي شيبة:ج1/ص27 ح205(1/206816)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا ابن إدريس عن الشيباني عن الشعبي عن شريح الرجل يأذن لعبده أن يستدين قال كان يرى أن يباع للغرماء
مصنف ابن أبي شيبة:ج4/ص382 ح21284(1/206817)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا معتمر عن معمر عن الزهري قال كان يرى أن يحط عنه بقدر العيب إذا وجد بها داء بعد الموت
مصنف ابن أبي شيبة:ج4/ص408 ح21571(1/206818)
حدثنا ابن إدريس عن هشام عن الحسن قال كان يرى أن يغسل الأبوال كلها
مصنف ابن أبي شيبة:ج1/ص109 ح1237(1/206819)
حدثنا معتمر بن سليمان عن مجشر أن ميمونا كان يرى أن يقضي الرجل المغمى عليه الصلاة كما يقضي الصوم
مصنف ابن أبي شيبة:ج2/ص71 ح6594(1/206820)
أخبرنا أبو نصر بن قتادة أنبأ أبو منصور النضروي ثنا أحمد بن نجدة ثنا سعيد بن منصور أنبأ أبو معاوية عن الأعمش عن مجاهد عن بن عباس رضي الله عنهما أنه كان يرى الاستثناء ولو بعد سنة ثم قرأ ولا تقولن لشيء أني فاعل ذلك غدا إلا أن يشاء الله واذكر ربك إذا نسيت قال إذا ذكرت قال الشيخ كذا قال وبقول بن عمر نقول في ذلك في الأيمان وقد يحتمل قول بن عباس رضي عنهما أن يكون المراد به أنه يكون مستعملا للآية وإن ذكر الاستثناء بعد حين في مثل ما وردت فيه الآية لا فيما يكون يمينا والله أعلم
سنن البيهقي الكبرى:ج10/ص48 ح19716(1/206821)
حدثنا عبد الأعلى عن خالد عن أبي نضرة عن أبي سعيد أن أبا بكر كان يرى الجد أبا
مصنف ابن أبي شيبة:ج6/ص258 ح31203(1/206822)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا ابن أبي عدي عن أشعث عن الحسن قال كان يرى الشفعة للصغير والغائب
مصنف ابن أبي شيبة:ج4/ص384 ح21300(1/206823)
عبد الرزاق عن معمر عن مغيرة عن إبراهيم قال كان يرى الناس يعرفون في المسجد بالكوفة فلا يعرف معهم
مصنف عبد الرزاق:ج4/ص378 ح8128(1/206824)
كان يرى بالليل في الظلمة كما يرى بالنهار في الضوء.
# (البيهقي في الدلائل عن ابن عباس عد عن عائشة).
كنز العمال:ج0/ص0 ح18519(1/206825)
حدثنا عبد الأعلى عن يونس عن الحسن في الرجل يدخل المسجد فلا يستطيع أن يدخل في الصف قال كان يرى ذلك يجزيه أن صلى خلفه
مصنف ابن أبي شيبة:ج2/ص12 ح5893(1/206826)
حدثنا عبد الله بن مسلمة عن مالك عن عبد الرحمن بن القاسم عن عبد الله أنه أخبره أنه كان يرى عبد الله بن عمر رضي الله عنهما يتربع في الصلاة إذا جلس ففعلته وأنا يومئذ حديث السن فنهاني عبد الله بن عمر وقال إنما سنة الصلاة أن تنصب رجلك اليمنى وتثني اليسرى فقلت إنك تفعل ذلك فقال إن رجلي لا تحملاني
صحيح البخاري:ج1/ص284 ح793(1/206827)
حدثنا أبو بكر قال ثنا كثير بن هشام عن جعفر بن برقان عن نافع عن ابن عمر قال كان يرى على المتمتع بدنة بعير أو بقرة فإن لم يجد فصيام ثلاثة أيام وسبعة إذا رجع
مصنف ابن أبي شيبة:ج3/ص156 ح13003(1/206828)
حدثنا ابن إدريس عن هشام عن الحسن قال كان يرى على من نام جالسا وضوء
مصنف ابن أبي شيبة:ج1/ص124 ح1420(1/206829)
حدثنا حفص عن ابن جريج عن عطاء قال كان يرى لبن الفحل تحريما
مصنف ابن أبي شيبة:ج4/ص18 ح17352(1/206830)
حدثنا أبو بكر قال نا إسماعيل ابن علية عن يونس عن ابن سيرين قال كان يرى لكل حامل نفقة قال توفي عن أم ولد يعلى بن خالد فكان يرى لهالانفقة فكره أن ينفق دون القاضي فأرسل إلى عبد الملك بن يعلى فمنعها وقال كان الحسن يقول ينفق عليها فإن ولدته حيا فنفقتها من نصيب ولدها وإن ولدته ميتا ألغى ذلك
مصنف ابن أبي شيبة:ج4/ص167 ح18993(1/206831)
كان يرى للعباس ما يرى الولد لوالده يعظمه ويفخمه ويبر قسمه.
# (ك عن عمر) (أخرجه الحاكم في المستدرك كتاب معرفة الصحابة (3 334) وقال الذهبي هو في جزء البانياس بغلو وصح نحوه من حديث أنس فأما داود فمتروك. ص).
كنز العمال:ج0/ص0 ح18493(1/206832)
عبد الرزاق عن الثوري عن عمر بن عبد الرحمن عن يونس عن الحسن قال كان يرى ولد الزنا بمنزلة غيره
مصنف عبد الرزاق:ج9/ص177 ح16820(1/206833)
أخبرني عبد الله بن محمد بن موسى ثنا محمد بن أيوب ثنا يحيى بن المغيرة ثنا جرير عن عطاء بن السائب عن عبد الله بن عبيد بن عمير عن أبيه أن عمر رضي الله عنهما كان يزاحم على الركنين فقلت يا أبا عبد الرحمن إنك تزاحم على الركنين زحاما ما رأيت أحدا من رسول الله صلى الله عليه وسلم يزاحم عليه قال أن أفعل فإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول إن مسحهما كفارة للخطايا وسمعته يقول من طاف بهذا البيت أسبوعا فأحصاه كان كعتق رقبة وسمعته يقول لا يضع قدما ولا يرفع أخرى إلا حط الله عنه بها خطيئة وكتب له بها حسنة هذا حديث صحيح على ما بينته من حال عطاء بن السائب ولم يخرجاه
المستدرك على الصحيحين:ج1/ص664 ح1799(1/206834)
حدثنا أبو حصين القاضي ثنا يحيى الحماني ثنا محمد بن فضيل عن أشعث بن سوار عن نافع عن بن عمر رضي الله عنهما أنه كان يزارع أرضه فلقي رافع بن خديج فحدثه رافع ونهاه عن ذلك وقال إن النبي صلى الله عليه وسلم نهى عن كري المزارع
المعجم الكبير:ج4/ص255 ح4311(1/206835)
كان يزور الأنصار ويسلم على صبيانهم ويمسح على رؤوسهم.
# (ن ه عن أنس).
كنز العمال:ج0/ص0 ح18488(1/206836)
حدثنا عمر بن شبة نا عفان قال كان يزيد بن إبراهيم إذا حدث عن الحسن لم يلحن وإذا حدث عن محمد لحن
مسند ابن الجعد:ج1/ص450 ح3074(1/206837)
حدثنا محمد قال حدثنا بن رحمة قال سمعت بن المبارك عن زائدة بن قدامة عن منصور عن مجاهد قال كان يزيد بن شجرة مما يذكرنا فيبكي ويصدق بكاءه بفعله ويقول يا أيها الناس اذكروا نعمة الله عليكم ما أحسن أثر نعمة الله عليكم فلو ترون ما أرى من بين أصفر وأحمر وأبيض وأسود وفي الرحال ما فيها إن الصلاة إذا أقيمت فتحت أبواب السماء وأبواب الجنة وأبواب النار فإذا التقى الصفان فتحت أبواب السماء وأبواب الجنة وأبواب النار وزين الحور العين فاطلعن فإذا أقبل الرجل بوجهه قلن اللهم ثبته اللهم أعنه فإذا أدبر احتجبن منه وقلن اللهم اغفر له فأنهكوا وجوه القوم فداكم أبي وأمي ولا تخزوا الحور العين فإذا قتل كانت أول نفحة من دمه تحط عنه خطاياه كما يحط الورق من غصن الشجرة وتنزل إليه اثنتان فتمسحان عن وجهه وقلن قد أنى لك وقال لهما قد أنى لكما ثم كسى مائة حلة لو جعلها بين أصبعيه لوسعت ليس من نسج بني آدم ولكن من نبت الجنة
الجهاد:ج1/ص38 ح22(1/206838)
أخبرنا الوليد بن شجاع أخبرني محمد بن شعيب أخبرنا هشام بن الغاز قال كان يسأل عطاء بن أبي رباح ويكتب ما يجيب فيه بين يديه
سنن الدارمي:ج1/ص139 ح506(1/206839)
عبد الرزاق عن هشام بن حسان عن محمد عن عبيدة عن علي قال كان يسأل عن الرجل له الدين على الرجل قال ما يمنعه أن يزكي قال لا يقدر عليه قال وإن كان صادقا فليؤد ما غاب عنه
مصنف عبد الرزاق:ج4/ص100 ح7116(1/206840)
حدثنا عبد الأعلى عن معمر عن الزهري قال كان يسأل عن الرجل يتزوج المرأة فيشترط عليها أن لا يأتيها كذا وكذا ولا ينفق عليها إلا شيئا معلوما قال إنما الصلح الذي أمر الله به بعد الدخول وكان يكرهه
مصنف ابن أبي شيبة:ج3/ص508 ح16564(1/206841)
وحدثني عن مالك أنه بلغه أن عبد الله بن عمر كان يسأل هل يصوم أحد عن أحد أو يصلي أحد عن أحد فيقول لا يصوم أحد عن أحد ولا يصلي أحد عن أحد
موطأ مالك:ج1/ص303 ح669(1/206842)
حدثنا شاذان عن حماد بن سلمة عن هشام بن عروة أن عروة كان يسافر ليلة الجمعة ولا ينتظر الجمعة
مصنف ابن أبي شيبة:ج1/ص443 ح5120(1/206843)
أخبرنا أبو الحسن علي بن المقري أنبأ الحسن بن محمد بن إسحاق ثنا يوسف بن يعقوب القاضي ثنا محمد بن أبي بكر ثنا عبد الوهاب الثقفي ثنا أيوب عن محمد بن سيرين عن بن عباس رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم كان يسافر من المدينة إلى مكة آمنا لا يخاف إلا الله فيصلي ركعتين
سنن البيهقي الكبرى:ج3/ص135 ح5167(1/206844)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا ابن عيينة عن هشام بن حجير عن إياس بن معاوية في رجل كان يساوم رجلا آخر يريد أن يساومه فهدنا الرجل المساوم فرأى عمر بن الخطاب أنها شركة
مصنف ابن أبي شيبة:ج4/ص562 ح23144(1/206845)
حدثنا الحسن بن علي المعمري ثنا أبو أمية عمرو بن هشام الحراني ثنا مخلد بن يزيد ثنا سفيان عن موسى بن عقبة عن سالم عن بن عمر أنه كان يسب البيداء أو يهم بسبها ويقول ما أهل رسول الله صلى الله عليه وسلم إلا بذي الحليفة
المعجم الكبير:ج12/ص297 ح13167(1/206846)
حدثنا أبو خالد الأحمر عن حزام بن عثمان عن أبي عتيق عن جابر قال كان يستاك إذا أخذ مضجعه وإذا قام من الليل وإذا خرج إلى الصبح قال فقلت له قد شققت على نفسك بهذا السواك فقال إن اسامة أخبرني أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يستاك هذا السواك
مصنف ابن أبي شيبة:ج1/ص155 ح1788(1/206847)
نا محمد بن أحمد بن محمد بن حسان الضبي نا إسحاق بن إبراهيم شاذان نا سعيد بن الصلت عن الأعمش عن مسلم الأعور عن أنس بن مالك أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يستاك بفضل وضوئه
سنن الدارقطني:ج1/ص40 ح3(1/206848)
نا بن أبي حية نا إسحاق بن أبي إسرائيل نا يوسف بن خالد نا الأعمش عن أنس أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يستاك بفضل وضوئه
سنن الدارقطني:ج1/ص40 ح4(1/206849)
كان يستاك بفضل وضوئه.
# (ع عن أنس).
كنز العمال:ج0/ص0 ح17860(1/206850)
كان يستاك عرضا ويشرب مصا ويتنفس ثلاثا ويقول هو أهنأ وأمرأ.
# (البغوي وابن قانع طب وابن السني وأبو نعيم في الطب عن بهز هق عن ربيعة بن أكثم). 2 إزالة الأقذار
كنز العمال:ج0/ص0 ح17861(1/206851)
كان يستجمر بالألوة غير مطراة وبكافور يطرحه مع الألوة.
# (م عن ابن عمر) (الاستجمار هنا استعمال الطيب والتبخر به مأخوذ من المجمر وهو البخوروالألوة هي العود يتبخر به وهي بضم اللام وفتح الهمزة وضمها لغتان مشهورتان وحكى الأزهري كسر اللام. غير مطرة أي مخلوطة بغيرها من الطيب. والحديث أخرجه مسلم في صحيحه كتاب الألفاظ من الأدب وغيرها رقم (2254) ص).
كنز العمال:ج0/ص0 ح18294(1/206852)
حدثنا المحاربي عن حجاج عن عطاء قال كان يستحب أن تختضب المرأة وهي حائض
مصنف ابن أبي شيبة:ج1/ص113 ح1286(1/206853)
حدثنا عباد بن العوام عن هشام عن الحسن قال كان يستحب أن تخضب المرأة وهي حائض فإذا اختضبت وهي غير حائض فلا بأس غير أنها إذا نامت أو أحدثت أطلقته وتوضأت
مصنف ابن أبي شيبة:ج1/ص113 ح1279(1/206854)
حدثنا وكيع قال حدثنا أبو هلال عن ابن سيرين قال كان يستحب أن تصلي المرأة في ثلاثة اثواب في الدرع والخمار والحقو
مصنف ابن أبي شيبة:ج2/ص37 ح6178(1/206855)
عبد الرزاق عن معمر عن ايوب عن ابن سيرين والثوري عن أشعث عن ابن سيرين قال كان يستحب أن توجه الذبيحة إلى القبلة
مصنف عبد الرزاق:ج4/ص489 ح8587(1/206856)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا ابن أبي عدي عن ابن عون عن محمد قال كان يستحب أن لا يدرك القوم على حال في الصلاة إلا دخل معهم فيها
مصنف ابن أبي شيبة:ج1/ص228 ح2610(1/206857)
عبد الرزاق عن هشام بن حسان عن ابن سيرين قال كان يستحب أن يحدث غسلا يصلي به الجمعة وقال هشام وقال الحسن إذا اغتسل يوم الجمعة بعد طلوع الفجر فقد أجزأه للجمعة فإن أحدث فليتوضأ
مصنف عبد الرزاق:ج3/ص201 ح5320(1/206858)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا هشيم عن مغيرة عن إبراهيم قال كان يستحب أن يدعو في المكتوبة بدعاء القرآن
مصنف ابن أبي شيبة:ج1/ص265 ح3034(1/206859)
حدثنا كثير بن هشام عن جعفر عن ميمون قال كان يستحب أن يرسل بالصدقة إلى ابناء المهاجرين والآنصار الذين بالمدينة
مصنف ابن أبي شيبة:ج2/ص394 ح10315(1/206860)
كان يستحب أن يسافر يوم الخميس.
# (طب عن أم سلمة). 2 الباب الثالث في شمائل تتعلق بالعادات والمعيشة 2 الطعام
كنز العمال:ج0/ص0 ح18164(1/206861)
وأخبرنا أبو بكر الاردستاني أنبأ أبو نصر العراقي ثنا سفيان الجوهري ثنا علي بن الحسن ثنا عبد الله بن الوليد ثنا سفيان عن بن جريج عن نافع عن بن عمر رضي الله عنهما أنه كان يستحب أن يستقبل القبلة إذا ذبح ورواه غيره عن بن جريج وقال في الحديث كان يستقبل بذبيحته القبلة وروي فيه حديث مرفوع عن غالب الجزري عن عطاء عن عائشة رضي الله عنها وإسناده ضعيف
سنن البيهقي الكبرى:ج9/ص285 ح18955(1/206862)
حدثنا وكيع عن سفيان عن الحسن بن عمرو عن أبي حمزة عن إبراهيم قال كان يستحب أن يسد بها حاجة أهل البيت أي بالزكاة
مصنف ابن أبي شيبة:ج2/ص403 ح10427(1/206863)
حدثنا عبد الرحمن المحاربي عن ابن عون عن محمد في الذي يفوته العيد قال كان يستحب أن يصلي مثل صلاة الإمام وإن علم ما قرأ به الإمام قرأ به
مصنف ابن أبي شيبة:ج2/ص5 ح5811(1/206864)
حدثنا أبو بكر قال نا وكيع عن سفيان عن حماد قال كان يستحب أن يطلق الحامل واحدة ثم يدعها حتى تضع
مصنف ابن أبي شيبة:ج4/ص57 ح17749(1/206865)
حدثنا معاوية بن هشام عن شريك عن أبي إسحاق عن مجاهد قال كان يستحب أن يقال عند استلام الحجر اللهم تصديقا بكتابك وسنة نبيك
مصنف ابن أبي شيبة:ج6/ص81 ح29631(1/206866)
عبد الرزاق عن معمر عن قتادة قال كان يستحب أن يقرأ في ركعتي الفجر قل يا أيها الكافرون وقل هو الله احد
مصنف عبد الرزاق:ج3/ص59 ح4787(1/206867)
حدثنا جرير عن مغيرة عن إبراهيم قال كان يستحب أن يقرأ يوم الجمعة بسورة فيها سجدة
مصنف ابن أبي شيبة:ج1/ص470 ح5443(1/206868)
عبد الرزاق عن الثوري عن الزبير بن عدي عن إبراهيم كان يستحب أن يقول في قنوت الوتر بهاتينا لسورتين اللهم إنا نستعينك ونستغفرك ونثني عليك ولا نكفرك ونخلع ونترك من يفجرك اللهم إياك نعبد ولك نصلي ونسجد وإليك نسعى ونحفد نرجو رحمتك ونخشى عذابك إن عذابك بالكافرين ملحق
مصنف عبد الرزاق:ج3/ص121 ح4997(1/206869)
حدثنا عمر بن هارون عن ابن جريج عن عطاء قال كان يستحب أن يوجه الميت عند نزعه إلى القبلة قال نعم
مصنف ابن أبي شيبة:ج2/ص447 ح10873(1/206870)
حدثنا يحيى بن يمان عن سفيان عن جابر عن عامر قال كان يستحب أن يوضع السيف على بطن الميت
مصنف ابن أبي شيبة:ج2/ص449 ح10890(1/206871)
كان يستحب إذا أفطر أن يفطر على لبن.
# (قط عن أنس).
كنز العمال:ج0/ص0 ح18076(1/206872)
عبد الرزاق عن الثوري عن منصور عن إبراهيم قال كان يستحب إذا فاتته الأربع قبل الظهر أن يصلي تلك الأربع بعد الظهر
مصنف عبد الرزاق:ج3/ص69 ح4831(1/206873)
حدثنا أبو الأحوص عن أبي حمزة عن إبراهيم قال كان يستحب إذا قال الإمام غير المغضوب عليهم ولا الضآلين أن يقال اللهم اغفر لي آمين
مصنف ابن أبي شيبة:ج2/ص187 ح7968(1/206874)
كان يستحب الجوامع من الدعاء ويدع ما سوى ذلك.
# (د ك عن عائشة).
كنز العمال:ج0/ص0 ح18021(1/206875)
حدثنا محمد بن فضيل عن عبد الرحمن بن إسحاق عن محارب عن ابن عمر قال كان يستحب الدعاء عند أذان المغرب وقال انها ساعة يستجاب فيها الدعاء
مصنف ابن أبي شيبة:ج2/ص232 ح8467(1/206876)
كان يستحب الصلاة في الحيطان.
# (ت عن معاذ) (أخرجه الترمذي كتاب أبواب الصلاة باب ما جاء في الصلاة في الحيطان رقم (334) وقال غريب وهذا الحديث مما تفرد به الترمذي. ص).
كنز العمال:ج0/ص0 ح17936(1/206877)
حدثنا أبو بكر قال نا شاذان قال نا حماد بن سلمة عن عطاء بن السائب عن الحكم بن عتبة قال كان يستحب الغسل أيام التشريق إذا راح إلى المسجد إو إلى الجمار
مصنف ابن أبي شيبة:ج3/ص446 ح15842(1/206878)
حدثنا جرير بن عبد الحميد عن مغيرة عن حماد قال كان يستحب في الأربع التي بعد الجمعة أن لا يسلم بينهن
مصنف ابن أبي شيبة:ج1/ص465 ح5382(1/206879)
عبد الرزاق عن شيخ من أهل الجزيرة يقال له ابن علاثة قال كان يستحب للرجل إذا فرغ من صلاته أن يمسح التراب من وجهه ثم يقول بسم الله الذي لا إله إلا هو عالم الغيب والشهادة اللهم أذهب عني الحزن
مصنف عبد الرزاق:ج2/ص42 ح2418(1/206880)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا وكيع عن سفيان عن منصور عن إبراهيم قال كان يستحب لمن صلى وهو قاعد أن يصلي ركعتين وهو قائم
مصنف ابن أبي شيبة:ج1/ص341 ح3920(1/206881)
حدثنا حفص عن ليث عن طاوس قال كان يستحب لمن صلى وهو قاعد أن ينشئها وهو قائم
مصنف ابن أبي شيبة:ج1/ص341 ح3921(1/206882)
عبد الرزاق عن ابن التيمي عن أبيه عن الحسن كان يستحبه تباعا
مصنف عبد الرزاق:ج4/ص243 ح7663(1/206883)
عبد الرزاق عن مغيرة عن إبراهيم قال كان يستحبون أن يطلقها واحدة ثم يدعها حتى يخلو أجلها وكانوا يقولون لعل الله يحدث بعد ذلك أمرا لعله أن يرغب فيها
مصنف عبد الرزاق:ج6/ص302 ح10926(1/206884)
حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب أنبأ محمد بن عبد الله بن عبد الحكم أنبأ بن وهب أخبرني يونس بن يزيد عن نافع عن عبد الله بن عمر عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه أنه كان يستحيك لرسول الله صلى الله عليه وسلم ولأصحابه الحلل بألف درهم وبألف ومايتي درهم هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه
المستدرك على الصحيحين:ج4/ص207 ح7385(1/206885)
عبد الرزاق عن ابن جريج قال أخبرت أن ابن مسعود كان يستدفىء بامرأته في الشتاء وهي جنب وقد اغتسل و يتبرد بها في الصيف وهما كذلك
مصنف عبد الرزاق:ج1/ص277 ح1070(1/206886)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا وكيع عن سفيان عن بشير عن إبراهيم التيمي أن عمر كان يستدفيء بامرأته بعد الغسل
مصنف ابن أبي شيبة:ج1/ص75 ح824(1/206887)
كان يستعذب له الماء من بيوت السقيا وفي لفظ يستقى له الماء العذب من بئر السقيا.
# (حم د ك عن عائشة).
كنز العمال:ج0/ص0 ح18232(1/206888)
أخبرنا عبد الرزاق قال أخبرنا ابن جريج قال أخبرني ميمون بن مهران عن رجل من كندة يقال له العرس شيخ كبير كان يستعمل على الجزيرة أخبرني أنه أخبره الأشعث بن قيس أنه ماتت له عمة يهودية فجاء عمر بن الخطاب في ميراثها يطلبه فأبى عمر أن يورثه إياها وورثها اليهود
مصنف عبد الرزاق:ج6/ص16 ح9858(1/206889)
أخبرنا قتيبة بن سعيد ثنا سفيان عن يحيى عن عمرة عن عائشة عن النبي صلى الله عليه وسلم كان يستعيذ بالله من عذاب القبر ومن فتنة الدجال
السنن الكبرى:ج4/ص410 ح7721(1/206890)
كان يستغفر للصف المقدم ثلاثا وللثاني مرة.
# (حم ه (أخرجه النسائي كتاب الإمامة باب فضل الصف الأول على الثاني عن العرباض رقم (818) ص) ك عن العرباض).
كنز العمال:ج0/ص0 ح17937(1/206891)
كان يستفتح دعاءه بسبحان ربي العلي الأعلى الوهاب.
# (حم (أخرجه الحاكم في المستدرك كتاب الدعاء 1 498 وقال صحيح ووافقه الذهبي. ص) ك عن سلمة بن الأكوع).
كنز العمال:ج0/ص0 ح18022(1/206892)
كان يستفتح ويستنصر بصعاليك المسلمين.
# (ش طب عن أمية بن خالد بن عبد الله).
كنز العمال:ج0/ص0 ح18023(1/206893)
كان يستمطر في أول مطرة ينزع ثيابه كلها إلا الإزار.
# (حل عن أنس).
كنز العمال:ج0/ص0 ح18027(1/206894)
أخبرنا أبو بكر بن إسحاق الفقيه أنبأ موسى بن إسحاق الخطمي حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة حدثنا بن فضيل حدثنا عطاء بن السائب عن سعيد بن جبير عن بن عباس رضي الله عنهما أنه كان يسجد بآخر الآيتين من حم السجدة وكان أبو عبد الرحمن يعني بن مسعود يسجد بالأولى منهما هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه
المستدرك على الصحيحين:ج2/ص479 ح3650(1/206895)
حدثنا عمرو الناقد حدثنا حفص بن غياث النخعي حدثنا الحجاج عن أبي إسحاق عن البراء بن عازب قال سئل أين كان يسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم قال كان يسجد بين كفيه
مسند أبي يعلى:ج3/ص218 ح1657(1/206896)
كان يسجد على مسح ص).
# (طب عن ابن عباس).
كنز العمال:ج0/ص0 ح17938(1/206897)
حدثنا يزيد بن هارون عن عاصم عن قسامة بن زهير قال كان يسجد في النجم و إذا السماء انشقت
مصنف ابن أبي شيبة:ج1/ص369 ح4246(1/206898)
حدثنا أبو أسامة عن عبيد الله عن نافع عن ابن عمر قال كان يسجد في النجم وفي اقرأ باسم ربك إلا أن يقرأ بهما في صلاة مكتوبة فإنه كان لا يسجد بهما ويركع
مصنف ابن أبي شيبة:ج1/ص370 ح4249(1/206899)
حدثنا هشيم قال نا حصين والعوام عن مجاهد عن ابن عباس قال كان يسجد في ص وتلا هذه الآية أولئك الذين هدى الله فبهداهم اقتده
مصنف ابن أبي شيبة:ج1/ص370 ح4259(1/206900)
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا أبو معاوية ثنا داود بن أبي هند عن أبي حرب بن أبي الأسود عن أبي الأسود عن أبي ذر قال كان يسقى على حوض له فجاء قوم فقال أيكم يورد على أبي ذر ويحتسب شعرات من رأسه فقال رجل أنا فجاء الرجل فأورد عليه الحوض فدقه وكان أبو ذر قائما فجلس ثم اضطجع فقيل له يا أبا ذر لم جلست ثم اضطجعت قال فقال ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لنا إذا غضب أحدكم وهو قائم فليجلس فان ذهب عنه الغضب وإلا فليضطجع
مسند أحمد:ج5/ص152 ح21386(1/206901)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا أبو معاوية عن الحسن بن عمرو عن أبي وائل قال كان يسقينا نبيذا يؤذينا ريح درديه
مصنف ابن أبي شيبة:ج5/ص89 ح23981(1/206902)
حدثنا أبو معاوية عن هشام قال حدثنا سفيان عن الأعمش عن يحيى بن وثاب قال كان يسكت حتى يفرغ المؤذن ثم يكبر وكان إبراهيم يقول إذا قال قد قامت الصلاة كبر
مصنف ابن أبي شيبة:ج1/ص356 ح4092(1/206903)
حدثنا أبو بكر قال نا عفان قال نا حماد بن سلمة عن حميد عن الحسن عن سمرة بن جندب عن النبي صلى الله عليه وسلم كان يسكت سكتتين إذا دخل في الصلاة وإذا فرغ من القراءة فأنكر ذلك عمران بن حصين فكتبوا إلى أبي بن كعب فكتب إليهم أن صدق سمرة
مصنف ابن أبي شيبة:ج1/ص247 ح2840(1/206904)
أخبرنا عبد الرزاق قال أخبرنا معمر عن عاصم بن سليمان عن أبي قلابة عن أبي الأشعث الصنعاني كان يسكن بالشام بصنعاء عن شداد بن أوس قال مر النبي صلى الله عليه وسلم برجل يحتجم في ثمان عشرة من رمضان وأنا معه فقال أفطر الحاجم والمحجوم
مصنف عبد الرزاق:ج4/ص209 ح7520(1/206905)
كان يسلت المني من ثوبه بعرق الإذخر ثم يصلي فيه ويحته من ثوبه يابسا ثم يصلي فيه.
# (حم عن عائشة). 2 الغسل
كنز العمال:ج0/ص0 ح17862(1/206906)
حدثنا محمد بن ميسرة عن ابن جريج عن عمرو بن شعيب عن أبيه شعيب أن عبد الله بن عمرو كان يسلف له في الطعام فقال للذي كان يسلف له لا تأخذ بعض مالنا وبعض طعامنا ولكن خذ رأس مالنا كله أوالطعام وافيا
مصنف ابن أبي شيبة:ج4/ص270 ح19998(1/206907)
أخبرنا إبراهيم بن محمد حدثني أبو علي أنه سمع عباس بن سهل بن سعد يخبر عن أبيه أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يسلم إذا فرغ من صلاته عن يمينه وعن يساره
مسند الشافعي:ج1/ص43 ح0(1/206908)
حدثنا إبراهيم بن دحيم الدمشقي ثنا أبي ثنا محمد بن شعيب ثنا بن جابر أخبرني عبد الله بن عبد الرحمن بن عبد الله بن مسعود عن أبيه عن جده أنه كان يسلم على رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو يصلي فيرد عليه السلام ثم إنه سلم عليه وهو يصلي فلم يرد عليه فظن عبد الله أن ذلك من موجدة من رسول الله صلى الله عليه وسلم فلما انصرف قال يا رسول الله كنت أسلم عليك وأنت تصلي فترد علي فسلمت عليك فلم ترد علي فظننت أن ذلك من موجدة علي فقال لا ولكنا نهينا عن الكلام في الصلاة إلا بالقرآن والذكر
المعجم الكبير:ج10/ص111 ح10128(1/206909)
حدثنا إبراهيم بن دحيم ثنا أبي ثنا محمد بن شعيب ثنا بن جابر أخبرني عبد الله بن عبد الرحمن بن عبد الله بن مسعود عن أبيه عن جده أنه كان يسلم على رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو يصلي فيرد عليه السلام ثم إنه سلم عليه وهو يصلي فلم يرد عليه وظن عبد الله أن ذلك من موجدة من رسول الله صلى الله عليه وسلم فلما انصرف قال يا رسول الله كنت أسلم عليك وأنت تصلي فترد علي السلام فسلمت عليك فلم ترد علي فظننت أن ذلك من موجدة علي قال لا ولكن نهينا عن الكلام في الصلاة إلا بالقرآن والذكر
مسند الشاميين:ج1/ص363 ح626(1/206910)
حدثنا يحيى بن آدم عن حسن عن مجالد قال كان يسلم على عمر السلام عليك يا أمير المؤمنين السلام عليكم يعني على من عنده
مصنف ابن أبي شيبة:ج5/ص244 ح25701(1/206911)
أخبرنا الدراوردي عن عمرو بن يحيى عن محمد بن يحيى عن عمه واسع بن حبان قال مرة عن بن عمر ومرة عن عبد الله بن زيد أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يسلم عن يمينه وعن يساره
مسند الشافعي:ج1/ص44 ح0(1/206912)
أخبرنا إبراهيم يعني بن محمد عن إسحاق بن عبد الله عن عبد الوهاب بن بخت عن واثلة بن الأسقع رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يسلم عن يمينه وعن يساره حتى يرى خداه
مسند الشافعي:ج1/ص43 ح0(1/206913)
حدثنا بن أبي داود قال ثنا عمرو بن خالد قال ثنا زهير عن أبي إسحاق عن شقيق بن سلمة عن علي رضي الله عنه أنه كان يسلم في الصلاة عن يمينه وعن شماله
شرح معاني الآثار:ج1/ص270 ح0(1/206914)
حدثنا أبو بكرة قال ثنا أبو داود قال ثنا زهير بن معاوية عن أبي إسحاق عن شقيق عن علي رضي الله عنه أنه كان يسلم في الصلاة عن يمينه وعن شماله
شرح معاني الآثار:ج1/ص271 ح0(1/206915)
حدثنا جرير عن منصور عن إبراهيم قال كان يسلم في الصلاة يقول السلام عليكم ورحمة الله السلام عليكم ورحمة الله
مصنف ابن أبي شيبة:ج1/ص266 ح3055(1/206916)
أخبرنا أبو زكريا بن أبي إسحاق المزكي أنبأ عبد الباقي بن قانع ببغداد ثنا محمد بن غالب ثنا عارم ثنا حماد بن زيد عن أيوب عن عكرمة عن بن عباس أن العباس رضي الله عنه كان يسم في الوجه فلما نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الوسم في الوجه قال لا أسم إلا في أسفل مكان من الوجه فوسم في الجاعرتين
سنن البيهقي الكبرى:ج7/ص36 ح13041(1/206917)
حدثنا محمد بن النضر ثنا معاوية بن عمرو ثنا زائدة عن الأعمش عن إبراهيم قال قلت لعلقمة كيف كانت قراءة عبد الله قال كان يسمع صوته أهل الدار
المعجم الكبير:ج9/ص279 ح9396(1/206918)
أنبأ عيسى بن يونس عن ضمرة عن السري بن يحيى عن عبد الكريم بن راشد عن بن الشخير عن أبيه قال كان يسمع للنبي صلى الله عليه وسلم أزيز بالدعاء وهو ساجد كأزيز المرجل
السنن الكبرى:ج1/ص195 ح545(1/206919)
كان يسمي الأنثى من الخيل فرسا.
# (د ك عن أبي هريرة).
كنز العمال:ج0/ص0 ح18147(1/206920)
كان يسمي التمر واللبن الأطيبين.
# (ك عن عائشة).
كنز العمال:ج0/ص0 ح18209(1/206921)
حدثنا وكيع عن حسن بن صالح عن مجالد عن الشعبي أن عليا قال كان يسمي الرجال بعد الصلاة
مصنف ابن أبي شيبة:ج2/ص199 ح8103(1/206922)
حدثنا ابن نمير عن الأعمش عن عمران عن سويد عن بلال قال كان يسوي مناكبنا وأقدامنا في الصلاة
مصنف ابن أبي شيبة:ج1/ص309 ح3534(1/206923)
ثنا عبد الجبار بن العلاء ثنا سفيان ثنا هشام ح وثنا محمد بن بشار ثنا يحيى ثنا هشام ح وثنا محمد بن العلاء بن كريب ثنا عبد الرحيم يعني بن سليمان ح وحدثنا سلم بن جنادة ثنا وكيع ح وثنا أحمد بن عبدة أخبرنا محمد بن دينار جميعا عن هشام بن عروة وهذا حديث عبد الجبار وهو أحسنهم سياقا للحديث قال سمعت أبي يقول سمعت أسامة وهو إلى جنبي وكان رديف النبي صلى الله عليه وسلم من عرفة يسأل كيف أن رسول الله صلى الله عليه وسلم يسير حين دفع من عرفة فقال كان يسير العنق فإذا وجد فجوة نص قال سفيان النص فوق العنق وقال أبو بكر في حديثه مدرجا والنص ارفع من العنق وفي حديث وكيع مدرجا في الحديث يعني فوق العنق
صحيح ابن خزيمة:ج4/ص266 ح2845(1/206924)
حدثنا علي بن عبد العزيز ثنا أبو نعيم ثنا عمرو بن قيس بن يسير بن عمرو قال سمعت أبي يقول كان يسير بن عمرو عريفا في زمن الحجاج
المعجم الكبير:ج22/ص287 ح737(1/206925)
حدثنا أبو نعيم حدثنا زكريا قال سمعت عامرا يقول حدثني جابر رضي الله عنه أنه كان يسير على جمل له قد أعيا فمر النبي صلى الله عليه وسلم فضربه فدعا له فسار بسير ليس يسير مثله ثم قال بعنيه بوقية قلت لا ثم قال بعنيه بوقية فبعته فاستثنيت حملانه إلى أهلي فلما قدمنا أتيته بالجمل ونقدني ثمنه ثم انصرفت فأرسل على إثري قال ما كنت لآخذ جملك فخذ جملك فهو مالك قال شعبة عن مغيرة عن عامر عن جابر أفقرني رسول الله صلى الله عليه وسلم ظهره إلى المدينة وقال إسحاق عن جرير عن مغيرة فبعته على أن لي فقار ظهره حتى أبلغ المدينة وقال عطاء وغيره لك ظهره إلى المدينة وقال محمد بن المنكدر عن جابر شرط ظهره إلى المدينة وقال زيد بن أسلم عن جابر ولك ظهره حتى ترجع وقال أبو الزبير عن جابر أفقرناك ظهره إلى المدينة وقال الأعمش عن سالم عن جابر تبلغ عليه إلى أهلك وقال عبيد الله وابن إسحاق عن وهب عن جابر اشتراه النبي صلى الله عليه وسلم بوقية وتابعه زيد بن أسلم عن جابر وقال بن جريج عن عطاء وغيره عن جابر أخذته بأربعة دنانير وهذا يكون وقية على حساب الدينار بعشرة دراهم ولم يبين الثمن مغيرة عن الشعبي عن جابر وابن المنكدر وأبو الزبير عن جابر وقال الأعمش عن سالم عن جابر وقية ذهب وقال أبو إسحاق عن سالم عن جابر بمائتي درهم وقال داود بن قيس عن عبيد الله بن مقسم عن جابر اشتراه بطريق تبوك أحسبه قال بأربع أواق وقال أبو نضرة عن جابر اشتراه بعشرين دينارا وقول الشعبي بوقية أكثر الاشتراط أكثر وأصح عندي قاله أبو عبد الله
صحيح البخاري:ج2/ص968 ح2569(1/206926)
حدثنا عثمان بن عمر الضبي ثنا سهل بن بكار ثنا وهيب عن عبد الله بن عثمان بن خيثم عن مجاهد عن السائب بن أبي السائب أنه كان يشارك رسول الله صلى الله عليه وسلم قبل الإسلام في التجارة فلما كان يوم الفتح أتاه فقال مرحبا بأخي وشريكي لا يداري ولا يماري يا سائب قد كنت تعمل أعمالا في الجاهلية لا تتقبل منك وهي اليوم تتقبل منك وكان ذا سلف وصلة
المعجم الكبير:ج7/ص139 ح6618(1/206927)
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا عفان ثنا وهيب ثنا عبد الله بن عثمان بن خثيم عن مجاهد عن السائب بن أبي السائب أنه كان يشارك رسول الله صلى الله عليه وسلم قبل الإسلام في التجارة فلما كان يوم الفتح جاءه فقال النبي صلى الله عليه وسلم مرحبا بأخي وشريكي كان لا يداري ولا يماري يا سائب قد كنت تعمل أعمالا في الجاهلية لا تقبل منك وهي اليوم تقبل منك وكان ذا سلف وصلة
مسند أحمد:ج3/ص425 ح15544(1/206928)
كان يشتد عليه أن يوجد منه الريح.
# (د عن عائشة).
كنز العمال:ج0/ص0 ح18302(1/206929)
ثنا أبو محمد بن صاعد نا محمد بن أبي عبد الرحمن المقري نا أبي نا حيوة وابن لهيعة قالا نا أبو الأسود عن عروة بن الزبير وعن غيره أن حكيم بن حزام صاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يشترط على الرجل إذا أعطاه مالا مقارضة يضرب له به أن لا تجعل مالي في كبد رطبة ولا تحمله في بحر ولا تنزل به في بطن مسيل فإن فعلت شيئا من ذلك فقد ضمنت مالي
سنن الدارقطني:ج3/ص63 ح242(1/206930)
كان يشد صلبه بالحجر من الغرث ص).
# (ابن سعد عن أبي هريرة).
كنز العمال:ج0/ص0 ح18415(1/206931)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا يحيى بن يمان عن أشعث عن جعفر بن أبزى كان يشرب الطلاء على النصف
مصنف ابن أبي شيبة:ج5/ص95 ح24038(1/206932)
حدثنا يحيى بن سعيد عن أبي جعفر الخطمي عن محمد بن كعب عن عبد الله بن يزيد قال كان يشرب اللبن فيمضمض
مصنف ابن أبي شيبة:ج1/ص60 ح632(1/206933)
حدثنا عبد الله حدثني أبى ثنا على بن إسحاق ثنا عبد الله قال أنا حسين بن عبد الله عن عكرمة ان رجلا سأل بن عباس عن نبيذ رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال كان يشرب بالنهار ما صنع بالليل ويشرب بالليل ما صنع بالنهار
مسند أحمد:ج1/ص287 ح2606(1/206934)
كان يشرب بثلاثة أنفاس يسمي الله في أوله ويحمد الله في آخره.
# (ابن السني عن نوفل بن معاوية). 2 النوم
كنز العمال:ج0/ص0 ح18233(1/206935)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا عبد الرحيم بن سليمان عن أبي فروة الجهني عن سعيد بن جبير عن عبد الله قال كان يشرب نبيذ الجر الأخضر
مصنف ابن أبي شيبة:ج5/ص83 ح23916(1/206936)
حدثنا يزيد يعني بن هارون ثنا محمد بن إسحاق قال قلت لنافع كيف كان بن عمر يصنع يوم العيد قال كان يشهد صلاة الفجر مع الامام ثم يرجع الى بيته فيغتسل غسله من الجنابة ويلبس أحسن ثيابه ويتطيب بأطيب ما عنده ثم يخرج حتى يأتي المصلى فيجلس فيه حين يجيء الامام فإذا جاء الامام صلى معه ثم يرجع فيدخل مسجد النبي صلى الله عليه وسلم فيصلي فيه ركعتين ثم يأتي بيته
مسند الحارث(زوائدالهيثمي):ج1/ص323 ح207(1/206937)
حدثنا أبو خالد الأحمر عن هشام بن عروة ان أباه كان يشير باصبعه في الدعاء ولا يحركها
مصنف ابن أبي شيبة:ج6/ص88 ح29695(1/206938)
كان يشير في الصلاة.
# (حم د (أخرجه أبو داود كتاب الصلاة باب الإشارة في الصلاة رقم (943) راجع عون المعبود البحث بطوله (3 221) ص) عن أنس).
كنز العمال:ج0/ص0 ح17939(1/206939)
كان يصافح النساء من تحت الثوب.
# (طس عن معقل بن يسار). 2 العطاس
كنز العمال:ج0/ص0 ح18501(1/206940)
حدثنا الحسن بن علي بن الحجاج حمصة نا عبد الله بن معاوية الجمحي نا حماد نا أيوب عن يزيد الرشك عن معاذة عن عائشة أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يصبح جنبا من غير احتلام فيغتسل ويصوم
المعجم الأوسط:ج3/ص376 ح3444(1/206941)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا وكيع عن هشام بن سعد عن يحيى بن عبد الله بن مالك أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يصبغ ثيابه بالزعفران حتى العمامة
مصنف ابن أبي شيبة:ج5/ص160 ح24749(1/206942)
عبدالرزاق عن الثوري عن منصور عن مجاهد عن يزيد بن شجرة قال كان يصدق قوله فعله وكان يخاطبنا فيقول اذكروا نعمة الله عليكم ما أحسن أثر نعمة الله عليكم لو ترون ما ارى من أخضر وأصفر و في الرحال ما فيها قال كان يقال إذا صف الناس للقتال أو صفوا في الصلاة فتحت أبواب السماء وأبواب الجنة وأبواب النار وزين حور العين فاطلعن فإذا هو أقبل قلن اللهم انصره وإذا هو أدبر احتجبن منه وقلن اللهم اغفر له فانهكوا وجوه القوم فدى لكم أبي وأمي ولا تخزوا الحور العين قال فأول قطرة تنضح من دمه يكفر الله به كل شىء عمله قال وتنزل إليه ثنتان من الحور العين تمسحان التراب عن وجهه وتقولان قد آن لك ويقول هو قد آن لكما ثم يكسى مائة حلة ليس من نسج بني آدم ولكن من نبت الجنة لو وضعت بين إصبعين وسعته قال وكان يقول أنبئت أن السيوف مفاتيح الجنة فإذا كان يوم القيامة قيل يا فلان هذا نورك ويا فلان ابن فلان لا نور لك
مصنف عبد الرزاق:ج5/ص256 ح9538(1/206943)
كان يصعد بالسمسم ويغسل رأسه بالسدر.
# (ابن سعد عن أبي جعفر مرسلا).
كنز العمال:ج0/ص0 ح18358(1/206944)
كان يصغي للهرة الإناء فتشرب ثم يتوضأ بفضلها.
# (طس حل عن عائشة).
كنز العمال:ج0/ص0 ح17848(1/206945)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا عبدة بن سليمان عن هشام بن عروة عن رجل ان ابن الزبير كان يصف بين قدميه في الصلاة
مصنف ابن أبي شيبة:ج2/ص110 ح7070(1/206946)
أخبرنا أبو زكريا بن أبي إسحاق المزكي نا أبو العباس الأصم نا بحر بن نصر نا بن وهب أخبرني عبد الله بن عمر عن نافع عن بن عمر رضي الله عنهما أنه كان يصفر لحيته بالخلوق ويحدث أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يصفر وروي ذلك أيضا عن بن أبي رواد عن نافع
سنن البيهقي الكبرى:ج7/ص310 ح14596(1/206947)
حدثنا زيد بن الحباب عن شعبة عن منصور عن سالم عن ابي سلمة عن ام سلمة ان النبي صلى الله عليه وسلم كان يصل شعبان برمضان
مصنف ابن أبي شيبة:ج2/ص285 ح9035(1/206948)
حدثنا يونس قال حدثنا أبو داود قال حدثنا قيس بن الربيع عن قابوس بن أبي ظبيان عن أم جعفر قالت سألت عائشة عن صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالت كان يصلى أربعا قبل الظهر يطيل فيهن القيام يحسن فيهن الركوع والسجود فأما ما لم يدع صحيحا ولا سقيما شاهدا ولا غائبا فالركعتين قبل الفجر
مسند الطيالسي:ج1/ص220 ح1575(1/206949)
حدثنا يونس قال حدثنا أبو داود قال حدثنا شعبة عن سيار بن سلامة أبي المنهال انه سمع أبا برزة وسأله أبي فقال كيف كان صلاتكم مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال كان يصلى بنا الهجير التي تسمونها أنتم الظهر حين تدحض الشمس ويصلى بنا العصر والشمس حية ونسيت ما قال في المغرب وكان يصلى بنا العشاء لا يبالي ان يؤخرها الى ثلث الليل وكان لا يحب النوم قبلها ولا الحديث بعدها وكان يصلى بنا الفجر فينصرف أحدنا وهو يعرف جليسه وكان يقرأ فيها من الستين الى المائة
مسند الطيالسي:ج1/ص124 ح920(1/206950)
حدثنا أبو داود قال حدثنا هشام عن يحيى بن أبى كثير عن أبي سلمة قال سألت عائشة عن صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم بالليل فقالت كان يصلى ثلاثة عشرة ركعة يصلى ثمان ثم يوتر كأنه يوتر بتسع ثم يصلى ركعتين وهو جالس فإذا أراد أن يركع قام فركع يصلى ركعتين بين الأذان والأقامة يعنى من صلاة الفجر
مسند الطيالسي:ج1/ص208 ح1483(1/206951)
حدثنا أبو بكرة قال ثنا عثمان بن عمر وبكر بن بكار قالا ثنا عمر بن ذر عن مجاهد أن بن عمر رضي الله عنهما كان يصلى في السفر على بعيره أينما توجه به فإذا كان في السحر نزل فأوتر
شرح معاني الآثار:ج1/ص429 ح0(1/206952)
حدثنا فهد قال ثنا على بن معبد قال ثنا عبيد الله عن زيد عن جبلة بن سحيم عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما أنه كان يصلى قبل الجمعة أربعا لا يفصل بينهن بسلام ثم بعد الجمعة ركعتين ثم أربعا فاستحال أين يكون بن عمر رضي الله عنهما يروى عن النبي صلى الله عليه وسلم ما روى عنه علي البارقي ثم يفعل خلاف ذلك وأما ما روى في ذلك عن غير بن عمر رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم
شرح معاني الآثار:ج1/ص335 ح0(1/206953)
حدثنا محمد بن خزيمة قال ثنا عبد الله بن رجاء قال أنا زائدة عن محمد بن عمرو عن أبى سلمة قال أخبرتنى عائشة رضي الله عنها أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يصلى وهى معترضة أمامه في القبلة فإذا أراد أن يوتر غمزها برجله فقال تنحى
شرح معاني الآثار:ج1/ص462 ح0(1/206954)
حدثنا عبد الأعلى عن معمر عن الزهري قال كان يصلي أربعا
مصنف ابن أبي شيبة:ج1/ص456 ح5274(1/206955)
أنبأ أبو الأشعث عن يزيد قال حدثنا خالد عن عبد الله بن شقيق قال سألت عائشة عن صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالت كان يصلي أربعا قبل الظهر ثم يخرج فيصلى ثم يرجع فيصلى ركعتين ثم يخرج إلى المغرب ثم يرجع فيصلي ركعتين
السنن الكبرى:ج1/ص146 ح336(1/206956)
حدثنا عبيد الله بن عمر القواريري حدثنا يزيد بن زريع حدثنا خالد الحذاء عن بن شقيق وهو عبد الله قال سألت عائشة عن صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالت كان يصلي أربعا قبل الظهر ثم يخرج فيصلي الظهر ثم يرجع فيصلي ركعتين ثم يخرج للمغرب ثم يرجع فيصلي ركعتين ثم يخرج للعشاء ثم يرجع فيصلي ركعتين
مسند أبي يعلى:ج8/ص260 ح4845(1/206957)
أخبرنا محمد بن علي الصيرفي قال حدثنا أبو كامل الجحدري قال حدثنا يزيد بن زريع قال حدثنا خالد الحذاء عن عبد الله بن شقيق قال سألت عائشة عن صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالت كان يصلي أربعا قبل الظهر ثم يخرج فيصلي ثم يرجع فيصلي ركعين ثم يخرج إلى المغرب ثم يرجع فيصلي ركعين ثم يخرج إلى العشاء ثم يرجع فيصلي ركعتين ثم يصلي من الليل تسعا قال فقلت قاعدا أو قائما قالت يصلي ليلا طويلا قائما قلت فإذا قرأ قائما قالت إذا قرأ قائما ركع قائما وإذا قرأ قاعدا ركع قاعدا ثم يصلي قبل الفجر ركعتين
صحيح ابن حبان:ج6/ص226 ح2475(1/206958)
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا إسماعيل قال أنا خالد عن عبد الله بن شقيق قال سألت عائشة عن صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم قالت كان يصلي أربعا قبل الظهر وثنتين بعدها وثنتين قبل العصر وثنتين بعد المغرب وثنتين بعد العشاء ثم يصلي من الليل تسعا قلت أقائما أو قاعدا قالت يصلي ليلا طويلا قائما وليلا طويلا قاعدا قلت كيف يصنع إذا كان قائما وكيف يصنع إذا كان قاعدا قالت إذا قرأ قائما ركع قائما وإذا قرأ قاعدا ركع قاعدا وركعتين قبل صلاة الصبح
مسند أحمد:ج6/ص216 ح25861(1/206959)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا عبدة عن هشام عن أبيه أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يصلي إلى سفح البيت ليس بينه وبين الطواف شيء ثم أبو بكر من بعده ثم إن عمر رده بعد إلى الميقات
مصنف ابن أبي شيبة:ج3/ص370 ح15027(1/206960)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا وكيع عن علي بن مبارك عن يحيى بن أبي كثير عن أبي سلمة عن عائشة أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يصلي الركعتين عند الإقامة بين الأذان والإقامة
مصنف ابن أبي شيبة:ج2/ص49 ح6333(1/206961)
أخبرنا بن علية عن عوف عن سيار بن سلامة أبي المنهال عن أبي بردة الأسلمي أنه سمعه يصف صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال كان يصلي الصبح ثم ينصرف وما يعرف الرجل منا جليسه وكان يقرأ بالستين إلى المائة
مسند الشافعي:ج1/ص387 ح0(1/206962)
عبد الرزاق عن ابن جريج قال أخبرني أبو بكر عن بعض بني سعد أنه سمعه يزعم انه سمع ابن أبي وقاص يقول كان يصلي الصبح يوم الجمعة بالمدينة ثم يركب إلى قصره بالعقيق ولا يجمع وبين ذلك دون البريد أو نحو منه
مصنف عبد الرزاق:ج3/ص252 ح5544(1/206963)
حدثنا محمد بن يونس ثنا نصر بن علي أنا حماد بن مسعدة عن يزيد قال كان يصلي الضحى
المعجم الكبير:ج7/ص6 ح6221(1/206964)
كان يصلي الضحى أربعا ويزيد ما شاء الله.
# (حم (أخرجه مسلم في صحيحه كتاب صلاة المسافرين وقصرها باب استحباب صلاة الضحى رقم 79 ص) م عن عائشة).
كنز العمال:ج0/ص0 ح17995(1/206965)
كان يصلي الضحى ست ركعات.
# (ت في الشمائل عن أنس) (أخرجه الترمذي كتاب الشمائل باب صلاة الضحى 283 ص). 2 صلاة الكسوف
كنز العمال:ج0/ص0 ح17996(1/206966)
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا محمد بن جعفر ثنا شعبة عن أبي صدقة مولى أنس قال سألت أنسا عن صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال كان يصلي الظهر إذا زالت الشمس والعصر بين صلاتيكم هاتين والمغرب إذا غربت الشمس والعشاء إذا غاب الشفق والصبح إذا طلع الفجر إلى ان ينفسح البصر
مسند أحمد:ج3/ص129 ح12333(1/206967)
أخبرنا أبو علي الروذباري ثنا أبو بكر بن داسة ثنا أبو داود ثنا مسلم بن إبراهيم ثنا شعبة عن سعيد بن إبراهيم عن محمد بن عمرو قال سألنا جابرا عن وقت صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال كان يصلي الظهر بالهاجرة والعصر والشمس حية والمغرب إذا غربت الشمس والعشاء إذا كثر الناس عجل وإذا قلوا أخر والصبح بغلس رواه البخاري في الصحيح عن مسلم بن إبراهيم ورواه مسلم بن الحجاج من وجه آخر عن شعبة
سنن البيهقي الكبرى:ج1/ص449 ح1951(1/206968)
أخبرنا محمد بن عبد الله بن محمد الحافظ ثنا أبو جعفر محمد بن صالح بن هاني حدثني السري بن خزيمة ثنا مسلم بن إبراهيم ثنا شعبة ثنا سعد بن إبراهيم عن محمد بن عمرو قال سألنا جابر بن عبد الله عن وقت صلاة النبي صلى الله عليه وسلم فقال كان يصلي الظهر بالهاجرة ويصلي العصر والشمس حية ويصلي المغرب إذا وجبت ويصلي العشاء إذا كثر الناس عجل وإذا قلوا أخر ويصلي الصبح بغلس رواه البخاري في الصحيح عن مسلم بن إبراهيم وأخرجه مسلم من حديث شعبة
سنن البيهقي الكبرى:ج1/ص434 ح1886(1/206969)
أخبرنا الفضل بن الحباب قال حدثنا علي بن المديني قال حدثنا يحيى القطان قال حدثنا شعبة قال حدثني سعد بن إبراهيم عن محمد بن عمرو بن حسن قال سألنا جابر بن عبد الله عن صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم قال كان يصلي الظهر حين تزول الشمس والعصر والشمس حية والمغرب حين تغيب الشمس والعشاء ربما عجلها وربما أخرها وكان الناس إذا جاؤوا عجلها وإذا لم يجيئوا أخرها وكانوا يصلون الصبح بغلس
صحيح ابن حبان:ج4/ص395 ح1528(1/206970)
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا حجاج ثنا شعبة عن سيار بن سلامة قال دخلت انا وأبي على أبي برزة فسألناه عن وقت صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال كان يصلي الظهر حين تزول الشمس والعصر يرجع الرجل إلى أقصى المدينة والشمس حية والمغرب قال سيار نسيتها والعشاء لا يبالي بعد تأخيرها إلى ثلث الليل وكان لا يحب النوم قبلها والحديث بعدها وكان يصلي الصبح فينصرف الرجل فيعرف وجه جليسه وكان يقرأ فيها ما بين الستين إلى المائة قال سيار لا أدرى في إحدى الركعتين أو في كلتيهما
مسند أحمد:ج4/ص425 ح19824(1/206971)
حدثنا أحمد بن حاتم حدثنا معتمر بن سليمان قال حدثني رجل يقال له بيان قال قلت لأنس حدثني بوقت رسول الله صلى الله عليه وسلم في الصلاة قال كان يصلي الظهر عند دلوك الشمس ويصلي العصر بين صلاتيكم الأولى والعصر وكان يصلي المغرب عند غروب الشمس ويصلي العشاء عند غروب الشفق ويصلي الغداة عند الفجر حين يفتتح البصر كل ما بين ذلك وقت أو قال صلاة
مسند أبي يعلى:ج7/ص76 ح4004(1/206972)
أخبرني هارون بن عبد الله قال نا حجاج قال قال بن جريج عن أبيه قال أخبرني بن أبي مليكة أن يعلى بن مملك أخبره أنه سأل أم سلمة عن صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالت كان يصلي العتمة ثم يسبح ثم يصلي بعدها ما شاء الله من الليل ثم ينصرف فيرقد مثل ما صلى ثم يستيقظ من نومته تلك فيصلي مثل ما نام وصلاته تلك الآخرة تكون إلى الصبح
السنن الكبرى:ج1/ص418 ح1324(1/206973)
أخبرنا هارون بن عبد الله قال حدثنا حجاج قال قال بن جريج عن أبيه أخبرني بن أبي مليكة أن يعلى بن مملك أخبره أنه سأل أم سلمة عن صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالت كان يصلي العتمة ثم يسبح ثم يصلي بعدها ما شاء الله من الليل ثم ينصرف فيرقد مثل ما صلى ثم يستيقظ من نومه ذلك فيصلي مثل ما نام وصلاته تلك الآخرة تكون إلى الصبح
سنن النسائي (المجتبى):ج3/ص214 ح1628(1/206974)
حدثنا إسحاق بن إبراهيم عن عبد الرزاق عن بن جريج عن عبد الله بن أبي مليكة عن يعلى بن مملك أنه سأل أم سلمة زوج النبي صلى الله عليه وسلم عن صلاة النبي صلى الله عليه وسلم فقالت كان يصلي العشاء الآخرة ثم يسبح ثم يصلي بعدها ما شاء الله من الليل ثم ينصرف فيرقد مثل ما صلى ثم يستيقظ من نومته تلك فيصلي مثل ما نام فصلاته تلك الآخرة تكون إلى الصبح
المعجم الكبير:ج23/ص292 ح645(1/206975)
حدثنا عبد الله حدثني أبى ثنا محمد بن بكر وعبد الرزاق قالا ثنا بن جريج قال أخبرني عبد الله بن أبى مليكة قال عبد الرزاق قال عبد الله بن أبى مليكة أخبرني يعلى بن مملك انه سأل أم سلمة زوج النبي صلى الله عليه وسلم عن صلاة النبي صلى الله عليه وسلم بالليل قالت كان يصلي العشاء الآخرة ثم يسبح ثم يصلي بعدها ما شاء الله من الليل ثم ينصرف فيرقد مثل ما صلى ثم يستيقظ من نومته تلك فيصلى مثل ما نام وصلاته الآخرة تكون إلى الصبح
مسند أحمد:ج6/ص297 ح26589(1/206976)
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا يعقوب ثنا أبي عن بن إسحاق حدثني محمد بن عبد الرحمن بن عبد الله بن الحصين انه حدث عن سعد بن أبي وقاص انه كان يصلي العشاء الآخرة في مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم يوتر بواحدة لا يزيد عليها قال فيقال له أتوتر بواحدة لا تزيد عليها يا أبا أسحق فيقول نعم أنى سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول الذي لا ينام حتى يوتر حازم
مسند أحمد:ج1/ص170 ح1461(1/206977)
حدثنا حجاج بن عمران السدوسي ثنا أبو سلمة بن خلف الجوباري ثنا أبو عاصم عن بن جريج قال أخبرني أبي عن بن أبي مليكة عن يعلى بن مملك قال سألت أم سلمة عن صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم بالليل فقالت كان يصلي العشاء ثم يسبح ما شاء الله أن يسبح ثم ينام ثم يستيقظ مثل نومته ثم ينام ويقوم فتكون تلك صلاته إلى الصبح
المعجم الكبير:ج23/ص407 ح977(1/206978)
حدثنا عبد الله حدثني أبى ثنا يزيد قال ثنا بهز بن حكيم وقال مرة انا قال سمعت زرارة بن أوفى يقول سألت عائشة عن صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم بالليل فقالت كان يصلي العشاء ثم يصلي بعدها ركعتين ثم ينام فإذا استيقظ وعنده وضوءه مغطى وسواكه استاك ثم توضأ فقام فصلى ثمان ركعات يقرأ فيهن بفاتحة الكتاب وما شاء من القرآن وقال مرة ما شاء الله من القرآن فلا يقعد في شيء منهن الا في الثامنة فإنه يقعد فيها فيتشهد ثم يقوم ولا يسلم فيصلى ركعة واحدة ثم يجلس فيتشهد ويدعو ثم يسلم تسليمة واحدة السلام عليكم يرفع بها صوته حتى يوقظنا ثم يكبر وهو جالس فيقرأ ثم يركع ويسجد وهو جالس فيصلى جالسا ركعتين فهذه إحدى عشرة ركعة فلما كثر لحمه وثقل جعل التسع سبعا لا يقعد الا كما يقعد في الأولى ويصلي الركعتين قاعدا فكانت هذه صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى قبضه الله
مسند أحمد:ج6/ص236 ح26029(1/206979)
حدثنا عبد الله حدثني أبى ثنا يونس قال ثنا عمران بن يزيد العطار عن بهز بن حكيم عن زرارة بن أوفى عن سعد بن هشام قال قلت لأم المؤمنين عائشة كيف كانت صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم من الليل قالت كان يصلي العشاء فذكر الحديث ويصلي ركعتين قائما يرفع صوته كأنه يوقظنا بل يوقظنا ثم يدعو بدعاء يسمعنا ثم يسلم تسليمة ثم يرفع بها صوته
مسند أحمد:ج6/ص236 ح26030(1/206980)
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا سفيان عن الزهري عن عروة عن عائشة عن النبي صلى الله عليه وسلم كان يصلي العصر والشمس طالعة في حجرتي لم يظهر الفيء بعد
مسند أحمد:ج6/ص37 ح24141(1/206981)
حدثنا عبد الله حدثني أبى ثنا مصعب بن المقدام قال ثنا إسرائيل عن المقدام بن شريح عن أبيه قال سألت عائشة عن صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم كيف كان يصلي قالت كان يصلي الهجير ثم يصلي بعدها ركعتين
مسند أحمد:ج6/ص254 ح26210(1/206982)
أخبرنا عبيد الله نا إسرائيل عن المقدام بن شريح عن أبيه قال سألت عائشة عن صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم كيف كان يصلي فقالت كان يصلي الهجير ثم يصلي بعدها ركعتين ثم يصلي العصر ثم يصلي بعدها ركعتين قلت فقد كان عمر يضرب عليهما وينهى عنهما فقالت كان عمر رضي الله عنه يصليهما وقد علم أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يصليهما ولكن قومك أهل اليمن قوم طغام يصلون الظهر ثم يصلون ما بين الظهر والعصر ويصلون العصر ثم يصلون ما بين الظهر والعصر فضربهم عمر وقد أحسن
مسند إسحاق بن راهويه:ج3/ص894 ح1573(1/206983)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا وكيع عن مسعر عن أبي الزبير أن ابن عوف كان يصلي بأمهات المؤمنين الفجر بمنى
مصنف ابن أبي شيبة:ج3/ص234 ح13766(1/206984)
حدثنا يحيى بن آدم قال ثنا سفيان عن الأعمش عن إبراهيم عن الأسود عن عائشة أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يصلي بالليل تسع ركعات
مصنف ابن أبي شيبة:ج2/ص234 ح8490(1/206985)
كان يصلي بالليل ركعتين ركعتين ثم ينصرف فيستاك.
# (حم ن (أخرجه ابن ماجه كتاب الطهارة باب السواك رقم 288 ص) ه عن ابن عباس).
كنز العمال:ج0/ص0 ح17991(1/206986)
حدثنا فهد قال ثنا أبو نعيم قال ثنا سفيان عن عبيد الله عن نافع عن بن عمر رضي الله عنهما أنه كان يصلي بالليل ركعتين وبالنهار أربعا
شرح معاني الآثار:ج1/ص334 ح0(1/206987)
أخبرنا سفيان بن عيينة عن عثمان بن أبي سليمان عن عامر بن عبد الله بن الزبير عن عمرو بن سليم الزرقي عن أبي قتادة الأنصاري رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يصلي بالناس وهو حامل أمامة بنت زينب فإذا سجد وضعها وإذا قام رفعها
مسند الشافعي:ج1/ص49 ح0(1/206988)
حدثنا عبد الرحمن بن مهدي عن حماد بن سلمة عن هشام بن عروة أن عروة كان يصلي بصلاة الإمام وهو في دار حميد بن عبد الرحمن بن الحارث وبينهما وبين المسجد طريق
مصنف ابن أبي شيبة:ج2/ص35 ح6164(1/206989)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا سفيان بن عيينة عن عمرو عن الزهري عن سالم عن ابن عمر أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يصلي بعد الجمعة ركعتين
مصنف ابن أبي شيبة:ج1/ص463 ح5366(1/206990)
أخبرنا عبدة بن عبد الله عن يزيد قال أنا شعبة عن أيوب عن نافع عن بن عمر أنه كان يصلي بعد الجمعة ركعتين يطيل فيهما ويقول كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يفعله
السنن الكبرى:ج1/ص538 ح1747(1/206991)
أخبرنا عبدة بن عبد الله عن يزيد وهو بن هارون قال أنبأنا شعبة عن أيوب عن نافع عن بن عمر أنه كان يصلي بعد الجمعة ركعتين يطيل فيهما ويقول كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يفعله
سنن النسائي (المجتبى):ج3/ص113 ح1429(1/206992)
حدثنا وكيع عن زكريا عن محمد بن المنتشر عن مسروق قال كان يصلي بعد الجمعة ستا ركعتين وأربعا
مصنف ابن أبي شيبة:ج1/ص464 ح5372(1/206993)
كان يصلي بعد العصر وينهي عنها ويواصل وينهى عن الوصال.
# (د عن عائشة) (أخرجه أبو داود كتاب الصلاة باب الصلاة بعد العصر رقم (128 ) وفي إسناده محمد بن إسحاق بن يسار. ص).
كنز العمال:ج0/ص0 ح17944(1/206994)
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا وكيع حدثني سعيد بن السائب عن داود بن أبي عاصم الثقفي قال سألت بن عمر عن الصلاة بمنى فقال هل سمعت محمد صلى الله عليه وسلم قلت نعم وآمنت فاهتديت به قال فإنه كان يصلي بمنى ركعتين
مسند أحمد:ج2/ص24 ح4760(1/206995)
أخبرنا أبو الحسين بن بشران ببغداد ثنا أبو محمد دعلج بن أحمد ثنا محمد بن إبراهيم البوشنجي ثنا سعيد بن حفص قال النفيلي قال قرأنا على معقل بن عبيد الله عن عمرو بن دينار عن أبي عبيدة عن بن مسعود قال كان يصلي بنا الصبح حين يطلع الفجر والمغرب حين تغرب الشمس ثم يقول هذه صلاتنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم وروينا عن الفرافصة بن عمير أنه قال ما أخذت سورة يوسف إلا من قراءة عثمان إياها في الصبح من كثرة ما كان يردده
سنن البيهقي الكبرى:ج1/ص456 ح1986(1/206996)
أخبرنا يحيى بن درست البصري قال نا أبو إسماعيل وأبو إسماعيل إبراهيم بن عبد الملك بصري قال حدثنا خالد نا يحيى أن عبد الله بن أبي قتادة حدثه عن أبيه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال كان يصلي بنا الظهر فيقرأ في الركعتين الأوليين يسمعنا الآية كذلك وكان يطيل الركعة في صلاة الظهر والركعة الأولى يعني في صلاة الصبح
السنن الكبرى:ج1/ص335 ح1046(1/206997)
أخبرني يحيى بن درست قال حدثنا أبو إسماعيل وهو القناد قال حدثنا خالد قال حدثنا يحيى بن أبي كثير أن عبد الله بن أبي قتادة حدثه عن أبيه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال كان يصلي بنا الظهر فيقرأ في الركعتين الأوليين يسمعنا الآية كذلك وكان يطيل الركعة في صلاة الظهر والركعة الأولى يعني في صلاة الصبح
سنن النسائي (المجتبى):ج2/ص164 ح974(1/206998)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا هشيم قال أخبرنا إسماعيل بن أبي خالد عن قيس بن أبي حازم قال كان يصلي بنا في الطاق
مصنف ابن أبي شيبة:ج1/ص409 ح4704(1/206999)
حدثنا عبد الله بن عبد الوهاب حدثنا خالد بن الحارث قال سئل عبيد الله عن المحصب فحدثنا عبيد الله عن نافع قال نزل بها رسول الله صلى الله عليه وسلم وعمر وابن عمر وعن نافع أن بن عمر رضي الله عنهما كان يصلي بها يعني المحصب الظهر والعصر أحسبه قال والمغرب قال خالد لا أشك في العشاء ويهجع هجعة ويذكر ذلك عن النبي صلى الله عليه وسلم
صحيح البخاري:ج2/ص627 ح1679(1/207000)
حدثنا أبو زرعة ثنا أبو اليمان أخبرنا شعيب عن الزهري أخبرني أنس بن مالك أن أبا بكر الصديق كان يصلي بهم في وجع رسول اللهصلى الله عليه وسلمالذي توفي فيه حتى إذا كان يوم الإثنين وهم صفوف في الصلاة كشف النبيصلى الله عليه وسلمستر الحجرة فنظر إلينا وهو قائم كأن وجهه ورقة مصحف ثم تبسم فضحك فهممنا أن نفتن ونحن في الصلاة من فرحنا برؤية رسول الله ونكص أبو بكر على عقبه ليصل الصف فظن أن النبيصلى الله عليه وسلمخارج إلى الصلاة فأشار النبيصلى الله عليه وسلمبيده إلينا أن أتموا صلاتكم ثم دخل النبيصلى الله عليه وسلموأرخى الستر وتوفي في يومه ذلك
مسند الشاميين:ج4/ص152 ح2980(1/207001)
أخبرنا أبو عبد الله الحافظ في آخرين قالوا ثنا أبو العباس محمد بن يعقوب أنبأ الربيع بن سليمان أنبأ الشافعي أنبأ مالك ح وأخبرنا أبو عبد الله الحافظ أخبرني أبو النضر الفقيه ثنا محمد بن نصر الإمام ثنا يحيى بن يحيى قال قرأت على مالك عن بن شهاب عن أبي سلمة بن عبد الرحمن أن أبا هريرة كان يصلي بهم فيكبر كلما أخفض ورفع فإذا انصرف قال والله إني لأشبهكم صلاة برسول الله صلى الله عليه وسلم وفي حديث يحيى فلما انصرف رواه البخاري في الصحيح عن عبد الله بن يوسف عن مالك ورواه مسلم عن يحيى بن يحيى
سنن البيهقي الكبرى:ج2/ص67 ح2321(1/207002)
كان يصلي بين المغرب والعشاء.
# (طب عن عبيد مولى رسول الله صلى الله عليه وسلم).
كنز العمال:ج0/ص0 ح17943(1/207003)
نا أبو موسى محمد بن المثنى نا بن أبي عدي نا هشام ح وثنا يعقوب بن إبراهيم الدورقي نا يزيد بن هارون أخبرنا هشام بن أبي عبد الله عن يحيى عن أبي سلمة قال سألت عائشة عن صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالت كان يصلي ثلاث عشر ركعة يصلي ثمان ركعات ثم يوتر ثم يصلي ركعتين وهو جالس فإذا أراد أن يركع قام فركع ويصلي ركعتين بين النداء والإقامة هذا لفظ حديث أبي موسى وقال الدورقي في حديثه ويوتر بركعة فإذا سلم كبر فصلى ركعتين جالسا ويصلي ركعتين بين الأذان والإقامة من الفجر
صحيح ابن خزيمة:ج2/ص157 ح1102(1/207004)
أخبرنا عبيد الله بن فضالة بن إبراهيم قال حدثنا محمد يعني بن المبارك الصوري قال حدثنا معاوية يعني بن سلام عن يحيى بن أبي كثير قال أخبرني أبو سلمة بن عبد الرحمن أنه سأل عائشة عن صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم من الليل فقالت كان يصلي ثلاث عشرة ركعة تسع ركعات قائما يوتر فيها ركعتين جالسا فإذا أراد أن يركع قام فركع وسجد ويفعل ذلك بعد الوتر فإذا سمع نداء الصبح قام فركع ركعتين خفيفتين
سنن النسائي (المجتبى):ج3/ص251 ح1756(1/207005)
ثنا مؤمل بن هشام اليشكري نا إسماعيل يعني بن علية عن منصور بن عبد الرحمن وهو الغداني الذي يقال له الأشل عن أبي إسحاق الهمداني عن مسروق أنه دخل على عائشة فسألها عن صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالت كان يصلي ثلاث عشرة ركعة من الليل ثم أنه صلى إحدى عشرة ركعة ترك ركعتين ثم قبض حين قبض وهو يصلي من الليل بتسع ركعات آخر صلاته من الليل الوتر ثم ربما جاء إلى فراشه هذا فيأتيه بلال فليؤذنه بالصلاة قال أبو بكر نأخذ بالأخبار كلها التي أخرجناها في كتاب الكبير في عدد صلاة النبي صلى الله عليه وسلم بالليل واختلاف الرواة في عددها كاختلاف في هذه الأخبار التي ذكرتها في هذا الكتاب قد كان النبي صلى الله عليه وسلم يصلي في بعض الليالي أكثر مما يصلي في بعض فكل من أخبر من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم أو من أزواجه أو غيرهن من النساء أن النبي صلى الله عليه وسلم صلى من الليل عددا من الصلاة أو صلى بصفة فقد صلى النبي صلى الله عليه وسلم تلك الصلاة في بعض الليالي بذلك العدد وبتلك الصفة وهذا الاختلاف من جنس المباح فجائز للمرء أن يصلي أي عدد أحب من الصلاة مما روي عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه صلاهن وعلى الصفة التي رويت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه صلاها لا حظر على أحد في شيء منها
صحيح ابن خزيمة:ج2/ص193 ح1168(1/207006)
أخبرنا محمد بن إسحاق بن خزيمة قال حدثنا مؤمل بن هشام قال حدثنا إسماعيل بن علية عن منصور بن عبد الرحمن عن أبي إسحاق الهمداني عن مسروق أنه دخل على عائشة فسألها عن صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم بالليل فقالت كان يصلي ثلاث عشرة ركعة من الليل ثم إنه صلى إحدى عشرة ركعة ترك ركعتين ثم قبض صلى الله عليه وسلم حين قبض وهو يصلي من الليل تسع ركعات آخر صلاته من الليل والوتر ثم ربما جاء إلى فراشي هذا فيأتيه بلال فيؤذنه بالصلاة
صحيح ابن حبان:ج6/ص350 ح2619(1/207007)
وحدثنا محمد بن المثنى حدثنا بن أبي عدي حدثنا هشام عن يحيى عن أبي سلمة قال سألت عائشة عن صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالت كان يصلي ثلاث عشرة ركعة يصلي ثمان ركعات ثم يوتر ثم يصلي ركعتين وهو جالس فإذا أراد أن يركع قام فركع ثم يصلي ركعتين بين النداء والإقامة من صلاة الصبح
صحيح مسلم:ج1/ص509 ح738(1/207008)
أخبرنا إسماعيل بن مسعود قال حدثنا خالد قال حدثنا هشام قال حدثنا يحيى عن أبي سلمة أنه سأل عائشة عن صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم بالليل قالت كان يصلي ثلاث عشرة ركعة يصلي ثمان ركعات ثم يوتر ثم يصلي ركعتين وهو جالس فإذا أراد أن يركع قام فركع ويصلي ركعتين بين الأذان والإقامة في صلاة الصبح
سنن النسائي (المجتبى):ج3/ص256 ح1781(1/207009)
حدثنا عبد الله حدثني أبى ثنا عبد الصمد وأبو عامر قالا ثنا هشام عن يحيى عن أبى سلمة قال سألت عائشة عن صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم بالليل فقالت كان يصلي ثلاث عشرة ركعة يصلي ثمان ركعات ثم يوتر ثم يصلي ركعتين وهو جالس فإذا أراد أن يركع قام فركع ويصلي ركعتين بين النداء والإقامة من صلاة الصبح
مسند أحمد:ج6/ص249 ح26165(1/207010)
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا عبد الملك بن عمرو قال ثنا يزيد قال أنا هشام عن يحيى عن أبي سلمة قال سألت عائشة عن صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم بالليل قالت كان يصلي ثلاث عشرة ركعة يصلي ثماني ركعات ثم يوتر ثم يصلي ركعتين وهو جالس فإذا أراد أن يركع قام فركع ثم يصلي الركعتين بين النداء والإقامة من صلاة الصبح
مسند أحمد:ج6/ص189 ح25600(1/207011)
حدثنا أبو زرعة ثنا يحيى بن صالح ح وحدثنا محمد بن عبد الله الحضرمي ثنا يحيى بن بشر الحريري قالا ثنا معاوية بن سلام عن يحيى بن أبي كثير عن أبي سلمة أنه سأل عائشة عن صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم من الليل فقالت كان يصلي ثلاث عشرة ركعة يصلي سبع ركعات فإنما يوتر فيهن ويصلي فيهن سجدتين جالسا فإذا أراد أن يسجد قام فركع يصنع ذلك بعد الوتر يصلي ركعتين إذا سمع النداء نداء الصبح بين الأذان والإقامة
مسند الشاميين:ج4/ص95 ح2830(1/207012)
أخبرنا معاذ بن هشام حدثني أبي عن يحيى بن أبي كثير نا أبو سلمة أنه سأل عائشة عن صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم بالليل فقالت كان يصلي ثمان ركعات ثم يرقد ثم يصلي ركعتين وهو جالس ثم يقوم فيقرأ ويركع ركعتين بين النداء والإقامة من صلاة الصبح
مسند إسحاق بن راهويه:ج2/ص473 ح1049(1/207013)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا وكيع عن سفيان عن الأعمش عن المسيب بن رافع أن أبا أيوب كان يصلي ثمان ركعات قبل الظهر
مصنف ابن أبي شيبة:ج2/ص18 ح5959(1/207014)
أخبرنا عبد الله بن محمد الأزدي قال حدثنا إسحاق بن إبراهيم قال أخبرنا معاذ بن هشام قال حدثني أبي عن يحيى بن أبي كثير قال حدثنا أبو سلمة أنه سأل عائشة عن صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم بالليل فقالت كان يصلي ثماني ركعات ثم يوتر ثم يصلي ركعتين وهو جالس ثم يقوم فيقرأ ثم يركع ويصلي ركعتين بين النداء والإقامة من صلاة الصبح
صحيح ابن حبان:ج6/ص360 ح2634(1/207015)
أخبرنا إسحاق بن إبراهيم قال أنبأ معاذ بن هشام قال حدثني أبي عن يحيى بن أبي كثير قال حدثنا أبو سلمة أنه سأل عائشة عن صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالت كان يصلي ثماني ركعات ثم يوتر ثم يصلي ركعتين وهو جالس فيقرأ ويركع ويصلي ركعتين بين النداء والإقامة من صلاة الصبح تابعه جعفر بن ربيعة
السنن الكبرى:ج1/ص173 ح450(1/207016)
أنبأ محمد بن المثنى قال حدثنا محمد بن عبد الرحمن قال حدثنا حصين بن عبد الرحمن عن أبي إسحاق عن عاصم بن ضمرة قال سألت علي بن أبي طالب عن صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم من النهار بعد المكتوبة قال ومن يطيق ذلك ثم أخبره قال كان يصلي حين ترتفع الشمس ركعتين وقبل نصف النهار أربع ركعات يجعل التسليم في آخر ركعة وقبل الظهر أربع ركعات يجعل التسليم في آخر ركعة وبعدها أربع ركعات يجعل التسليم في آخر ركعة
السنن الكبرى:ج1/ص147 ح338(1/207017)
حدثنا ابن إدريس عن إسماعيل عن أبيه قال كان يصلي خلف أبي هريرة قال وكانت صلاته نحوا من صلاة قيس يتم الركوع والسجود ويجوز قال فقيل لأبي هريرة هكذا كانت صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم قال نعم وأجوز
مصنف ابن أبي شيبة:ج1/ص406 ح4669(1/207018)
أخبرنا وكيع نا العمري عن نافع عن ابن عمر عن حفصة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يصلي ركعتي الفجر يخففهما
مسند إسحاق بن راهويه:ج4/ص197 ح17(1/207019)
حدثنا عبد الله حدثني أبى ثنا إسماعيل بن إبراهيم قال حدثنا أيوب عن نافع عن بن عمر قال وحدثتني حفصة وكانت ساعة لا يدخل عليه فيها أحد انه كان يصلي ركعتين حين يطلع الفجر تعني النبي صلى الله عليه وسلم وينادى المنادى بالصلاة قال أيوب أراه قال خفيفتين
مسند أحمد:ج6/ص283 ح26466(1/207020)
كان يصلي على الحصير والفروة المدبوغة.
# (حم د (أخرجه أبو داود كتاب الصلاة باب الصلاة على الحصير رقم (659).وأخرجه البخاري بغير هذا اللفظ كتاب اللباس باب الجلوس على الحصير (7 2 ) ص) ك عن المغيرة).
كنز العمال:ج0/ص0 ح17945(1/207021)
كان يصلي على الخمرة.
# (خ د (أخرجه البخاري كتاب الصلاة باب الصلاة على الخمرة (1 1 7).والنسائي كتاب المساجد باب الصلاة على الخمرة رقم (739). وأبو داود كتاب الصلاة باب الصلاة على الخمرة رقم (656). والترمذي أبواب الصلاة رقم (331) وقال حسن صحيح. ص) ن ه عن ميمونة).
كنز العمال:ج0/ص0 ح17941(1/207022)
أخبرنا الثقفي عن خالد الحذاء عن أبي قلابة عن بعض ولد أم سلمة عن أم سلمة أن رسول صلى الله عليه وسلم كان يصلي على الخمرة صحيح رجاله ثقات أخبرنا حاتم بن إسماعيل المدني عن جعفر بن محمد عن أبيه عن علي بن الحسين عن زينب بنت أم سلمة عن أم سلمة قالت أكل رسول الله صلى الله عليه وسلم كتف شاه ثم صلى ولم يمس ماء رجاله بين ثقة وصدوق
مسند إسحاق بن راهويه:ج4/ص94 ح47(1/207023)
كان يصلي على الرجل يراه يخدم أصحابه.
# (هناد عن علي ابن أبي رباح مرسلا). 2 الاستسقاء
كنز العمال:ج0/ص0 ح18024(1/207024)
أخبرنا إبراهيم حدثنا محمد حدثنا سعيد قال سمعت بن المبارك عن موسى بن علي بن رباح عن أبيه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يصلي على الرحل الذي يراه يخدم اصحابه
الجهاد:ج1/ص159 ح206(1/207025)
عبد الرزاق عن ابن جريج قال أخبرني هشام بن عروة أن عروة كان يصلي على الشيء دون الأرض
مصنف عبد الرزاق:ج2/ص478 ح4149(1/207026)
أخبرني يحيى بن عثمان الحمصي قال حدثنا بقية عن بحير بن سعد عن خالد بن معدان عن جبير بن نفير عن العرباض بن سارية عن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يصلي على الصف الأول ثلاثا وعلى الثاني واحدة
سنن النسائي (المجتبى):ج2/ص92 ح817(1/207027)
كان يصلي على بساط.
# (ه عن ابن عباس).
كنز العمال:ج0/ص0 ح17946(1/207028)
وأنبأ أبو الحسن محمد بن الحسين بن داود العلوي أنبأ أبو حامد بن الشرقي ثنا محمد بن يحيى الذهلي ثنا حماد بن مسعدة عن عبيد الله عن نافع أن عبد الله كان يصلي على بعيره حيث توجه به أخبرهم أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يفعل ذلك وأن عبد الله كان يوتر على بعيره
سنن البيهقي الكبرى:ج2/ص491 ح4372(1/207029)
حدثنا شريك عن الحسن بن عبيد الله أن علقمة كان يصلي على جنائز الحي وليس بإمام
مصنف ابن أبي شيبة:ج2/ص484 ح11320(1/207030)
عبد الرزاق عن منصور عن إبراهيم قال كان يصلي على جنائزهم أئمتهم قال وكانت المرأة إذا ماتت في قوم آخرين يصلي عليها إمام ذلك الحي الذي ماتت فيهم
مصنف عبد الرزاق:ج3/ص471 ح6368(1/207031)
حدثنا القاسم بن زكريا المطرز ثنا إبراهيم بن سعيد الجوهري ثنا شبابة بن سوار ثنا أبو زبر عن القاسم وسالم ونافع عن بن عمر عن النبي صلى الله عليه وسلم كان يصلي على راحلته تطوعا نحو خيبر
مسند الشاميين:ج1/ص438 ح773(1/207032)
حدثنا إسحاق بن أبي إسرائيل حدثنا عبد الله بن المبارك عن عبد الملك بن أبي سليمان عن سعيد بن جبير عن بن عمر أنه كان يصلي على راحلته حيث توجهت به و ذكر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يصلي على راحلته توجهت به وقرأ بن عمر فأينما تولوا فثم وجه الله
مسند أبي يعلى:ج10/ص17 ح5647(1/207033)
كان يصلي على راحلته حيث ما توجهت به فإذا أراد أن يصلي المكتوبة نزل واستقبل القبلة.
# (4 (أخرجه البخاري كتاب الصلاة باب الإيماء على الدابة (2 56) ص) ق عن جابر).
كنز العمال:ج0/ص0 ح17942(1/207034)
حدثنا حاتم بن إسماعيل عن هشام بن عروة عن أبيه قال كان يصلي على راحلته حيث ما توجهت به فإذا أراد ان يوتر نزل فأوتر
مصنف ابن أبي شيبة:ج2/ص97 ح6917(1/207035)
حدثنا أحمد بن علي الأبار ثنا هشام بن عمار ثنا يحيى بن حمزة حدثني النعمان عن مكحول أن قيصر حدثه أن ابن عمر كان يصلي على راحلته حيث ما توجهت به فسئل أسنة هي قال سنة قيل سمعتها من رسول اللهصلى الله عليه وسلم فتبسم قال وسمعتها
مسند الشاميين:ج4/ص367 ح3576(1/207036)
حدثنا عبد الأعلى أو حدثت عنه عن معمر عن الزهري عن عبد الله بن عامر بن ربيعة عن أبيه أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يصلي على راحلته حيثما توجهت به
مصنف ابن أبي شيبة:ج2/ص238 ح8528(1/207037)
حدثنا أبو بكر قال نا ابن مبارك عن حميد عن أنس كان يصلي على فراشه
مصنف ابن أبي شيبة:ج1/ص244 ح2810(1/207038)
أخبرنا أبو علي الروذباري أنبأ أبو بكر بن داسة ثنا أبو داود ثنا محمد بن بكار بن الريان عن هشيم بن بشير عن الحجاج بن أبي زينب عن أبي عثمان النهدي عن بن مسعود رضي الله عنه أنه كان يصلي فوضع يده اليسرى على اليمنى فرآه النبي صلى الله عليه وسلم فوضع يده اليمنى على اليسرى
سنن البيهقي الكبرى:ج2/ص28 ح2159(1/207039)
حدثنا محمد بن بكار بن الريان عن هشيم بن بشير عن الحجاج بن أبي زينب عن أبي عثمان النهدي عن بن مسعود أنه كان يصلي فوضع يده اليسرى على اليمنى فرآه النبي صلى الله عليه وسلم فوضع يده اليمنى على اليسرى
سنن أبي داود:ج1/ص200 ح755(1/207040)
وحدثني عن مالك أنه بلغه أن جابر بن عبد الله كان يصلي في الثوب الواحد
موطأ مالك:ج1/ص141 ح320(1/207041)
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا سليمان بن داود ثنا عبد الرحمن بن أبي الزناد عن موسى بن عقبة عن سالم بن عبد الله عن عبد الله بن عمر كان يصلي في السفر صلاته بالليل ويوتر راكبا على بعيره لا يبالي حيث وجه بعيره ويذكر ذلك عن النبي صلى الله عليه وسلم قال موسى ورأيت سالما يفعل ذلك
مسند أحمد:ج2/ص137 ح6221(1/207042)
أخبرنا عبد الرزاق قال أخبرنا معمر عن أيوب عن نافع أن ابن عمر كان يصلي في السفر على راحتله تطوعا حيث توجهت به
مصنف عبد الرزاق:ج2/ص578 ح4531(1/207043)
حدثنا أبو بكر بن عياش عن أبي حصين قال حدثتني مليكة بنت أبي عبد الرحمن أن أباها كان يصلي في قميص تطوعا بالليل
مصنف ابن أبي شيبة:ج2/ص39 ح6206(1/207044)
كان يصلي في نعليه.
# (حم ق ن عن أنس) (أخرجه البخاري كتاب الصلاة باب الصلاة في النعال (1 1 8) ص).
كنز العمال:ج0/ص0 ح17940(1/207045)
حدثنا عبد الله بن محمد بن أسماء حدثنا مهدي حدثنا هشام بن عروة عن أبيه عن عائشة أنها سئلت عن صلاة النبي صلى الله عليه وسلم قالت كان يصلي قاعدا فإذا أراد أن يركع قام فقرأ ثلاثين آية أو أربعين آية ثم يركع ويسجد
مسند أبي يعلى:ج8/ص288 ح4877(1/207046)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا ابن فضيل عن خصيف عن أبي عبيدة عن عبد الله قال كان يصلي قبل الجمعة أربعا
مصنف ابن أبي شيبة:ج1/ص463 ح5360(1/207047)
حدثنا إسحاق بن إبراهيم الدبري ثنا عبد الرزاق أخبرنا معمر عن أيوب عن نافع عن بن عمر قال حدثتني حفصة أنه كان يصلي قبل الصبح ركعتين يعني النبي صلى الله عليه وسلم
المعجم الكبير:ج23/ص191 ح317(1/207048)
أنبأ محمد بن المثنى قال حدثنا محمد بن عبد الرحمن قال حدثنا حصين بن عبد الرحمن عن أبي إسحاق عن عاصم بن ضمرة قال سألنا عليا عن صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم فوصف قال كان يصلي قبل الظهر أربع ركعات يجعل التسليم في آخر ركعة وبعدها أربع ركعات يجعل التسليم في آخر ركعة
السنن الكبرى:ج1/ص150 ح349(1/207049)
كان يصلي قبل الظهر أربعا إذا زالت الشمس لا يفصل بينهن بتسليم وقال إن أبواب السماء تفتح إذا زالت الشمس.
# (ه (أخرجه ابن ماجه كتاب إقامة الصلاة باب في الأربع الركعات قبل الظهر رقم (1157) ص) عن أبي أيوب).
كنز العمال:ج0/ص0 ح17921(1/207050)
حدثنا يعقوب بن إبراهيم الدورقي وأبو هشام زياد بن أيوب قالا حدثنا هشيم ثنا خالد عن عبد الله بن شقيق قال سألت عائشة عن صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم من التطوع فقالت كان يصلي قبل الظهر أربعا في بيتي ثم يخرج فيصلي بالناس ثم يرجع إلى بيتي فيصلي ركعتين وكان يصلي بالناس المغرب ثم يرجع إلى بيتي فيصلي ركعتين ثم يصلي بهم العشاء ثم يدخل بيتي فيصلي ركعتين وكان يصلي من الليل تسع ركعات فيهن الوتر وكان إذا طلع الفجر صلى ركعتين ثم يخرج فيصلي بالناس صلاة الفجر
صحيح ابن خزيمة:ج2/ص208 ح1199(1/207051)
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا هشيم قال انا خالد عن عبد الله بن شقيق قال سألت عائشة عن صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم من التطوع فقالت كان يصلي قبل الظهر أربعا في بيتي ثم يخرج فيصلي بالناس ثم يرجع إلى بيتي فيصلي ركعتين وكان يصلي بالناس المغرب ثم يرجع إلى بيته فيصلي ركعتين وكان يصلي بهم العشاء ثم يدخل بيتي فيصلي ركعتين وكان يصلي من الليل تسع ركعات فيهن الوتر وكان يصلي ليلا طويلا قائما وليلا طويلا جالسا فإذا قرأ وهو قائم ركع وسجد وهو قائم وذا قرأ وهو قاعد ركع وسجد وهو قاعد وكان إذا طلع الفجر صلى ركعتين ثم يخرج فيصلي بالناس صلاة الفجر
مسند أحمد:ج6/ص30 ح24065(1/207052)
أخبرنا شباب بن صالح قال حدثنا وهب بن بقية قال حدثنا خالد عن خالد عن عبد الله بن شقيق قال سألت عائشة عن صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالت كان يصلي قبل الظهر أربعا وبعد المغرب ركعتين وبعد العشاء ركعتين وبالليل تسع ركعات قلت قائما أو قاعدا قالت كان يصلي ليلا طويلا قاعدا وليلا طويلا قائما قلت كيف يصنع إذا كان قائما وكيف يصنع إلا كان قاعدا قالت كان إذا قرأ قائما ركع قائما وإذا قرأ قاعدا ركع قاعدا
صحيح ابن حبان:ج6/ص225 ح2474(1/207053)
أنبأ إسماعيل بن مسعود قال حدثنا يزيد وهو بن زريع قال حدثنا شعبة عن أبي إسحاق عن عاصم بن ضمرة قال سألنا عليا عن صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم فوصف قال كان يصلي قبل الظهر أربعا وبعدها ثنتين ويصلي قبل العصر أربعا يفصل بين كل ركعتين بتسليم على الملائكة المقربين والنبيين ومن تبعهم من المؤمنين والمسلمين قال أبو عبد الرحمن أبو إسحاق اسمه عمرو بن عبد الله قال أبو عبد الرحمن خالفهما حصين بن عبد الرحمن
السنن الكبرى:ج1/ص149 ح348(1/207054)
أخبرنا إسماعيل بن مسعود قال حدثنا خالد ثنا شعبة قال أنبأ أبو إسحاق أنه سمع عاصم بن ضمرة يقول سألنا عليا عن صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم فوصف وقال كان يصلي قبل الظهر أربعا وبعدها ركعتين وقبل العصر أربعا ويفصل بين كل ركعتين بالتسليم على الملائكة المقربين والنبيين ومن اتبعهم من المسلمين
السنن الكبرى:ج1/ص149 ح345(1/207055)
حدثنا أبو سلمة يحيى بن خلف حدثنا بشر بن المفضل عن خالد الحذاء عن عبد الله بن شقيق قال سألت عائشة عن صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالت كان يصلي قبل الظهر ركعتين وبعدها ركعتين وبعد المغرب ثنتين وبعد العشاء ركعتين وقبل الفجر ثنتين قال وفي الباب عن علي وابن عمر قال أبو عيسى حديث عبد الله بن شقيق عن عائشة حديث حسن صحيح
سنن الترمذي:ج2/ص299 ح436(1/207056)
كان يصلي قبل الظهر ركعتين وبعدها ركعتين وبعد المغرب ركعتين في بيته وبعد العشاء ركعتين وكان لا يصلي بعد الجمعة حتى ينصرف فيصلي ركعتين في بيته.
# (مالك ق د ن عن ابن عمر) (أخرجه البخاري كتاب الصلاة باب التطوع بعد المكتوبة (2 72). ومسلم كتاب الصلاة باب فضل السنن الراتبة رقم (729) والنسائي كتاب الإمامة باب الصلاة بعد الظهر رقم (874).وأبو داود كتاب الصلاة رقم (1252) ص).
كنز العمال:ج0/ص0 ح17920(1/207057)
حدثنا يحيى بن أيوب العلاف ثنا يوسف بن عدي ثنا عبد الرحيم بن سليمان عن عبيد الله بن عمر عن نافع عن بن عمر قال أخبرتني حفصة زوج النبي صلى الله عليه وسلم أنه يعني النبي صلى الله عليه وسلم كان يصلي قبل الغداة ركعتين يخففهما
المعجم الكبير:ج23/ص193 ح323(1/207058)
حدثنا يعقوب بن إبراهيم الدورقي وزياد بن أيوب قالا حدثنا هشيم أخبرنا خالد عن عبد الله بن شقيق قال سألت عائشة عن صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم من التطوع فقالت كان يصلي ليلا طويلا قائما وليلا طويلا جالسا فإذا قرأ وهو قائم ركع وسجد وهو قائم وإذا قرأ وهو قاعد ركع وسجد وهو قاعد
صحيح ابن خزيمة:ج2/ص239 ح1245(1/207059)
حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة ثنا معاذ بن معاذ عن حميد عن عبد الله بن شقيق العقيلي قال سألت عائشة عن صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم بالليل فقالت كان يصلي ليلا طويلا قائما وليلا طويلا قاعدا فإذا قرأ قائما ركع قائما وإذا قرأ قاعدا ركع قاعدا
سنن ابن ماجه:ج1/ص388 ح1228(1/207060)
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا محمد بن أبي عدي عن حميد عن عبد الله بن شقيق قال سألت أم المؤمنين عن صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم من الليل فقالت كان يصلي ليلا طويلا قائما وليلا طويلا قاعدا فإذا قرأ قائما ركع قائما وإذا قرأ قاعدا ركع قاعدا
مسند أحمد:ج6/ص98 ح24713(1/207061)
حدثنا أحمد بن منيع حدثنا هشيم أخبرنا خالد وهو الحذاء عن عبد الله بن شقيق عن عائشة قال سألتها عن صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم عن تطوعه قالت كان يصلي ليلا طويلا قائما وليلا طويلا قاعدا فإذا قرأ وهو قائم ركع وسجد وهو قائم وإذا قرأ وهو جالس ركع وسجد وهو جالس قال أبو عيسى هذا حديث حسن صحيح
سنن الترمذي:ج2/ص213 ح375(1/207062)
وحدثنا أبو بكر بن أبي شيبة حدثنا معاذ بن معاذ عن حميد عن عبد الله بن شقيق العقيلي قال سألت عائشة عن صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم بالليل فقالت كان يصلي ليلا طويلا قائما وليلا طويلا قاعدا وكان إذا قرأ قائما ركع قائما وإذا قرأ قاعدا ركع قاعدا
صحيح مسلم:ج1/ص505 ح730(1/207063)
حدثنا عبد الله حدثني أبى ثنا معاذ قال ثنا حميد الطويل عن عبد الله بن شقيق العقيلي قال سألت عائشة عن صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم بالليل فقالت كان يصلي ليلا طويلا قائما وليلا طويلا قاعدا وكان إذا قرأ قائما ركع قائما وإذا قرأ جالسا ركع جالسا
مسند أحمد:ج6/ص241 ح26081(1/207064)
حدثنا يعقوب بن حميد بن كاسب ثنا المغيرة بن عبد الرحمن عن يزيد بن أبي عبيد عن سلمة بن الأكوع أنه كان يصلي مع النبي صلى الله عليه وسلم المغرب إذا توارت بالحجاب
سنن ابن ماجه:ج1/ص225 ح688(1/207065)
حدثنا عبد الله بن أحمد بن أسيد الأصبهاني ثنا أسيد بن عاصم ثنا بكر بن بكار عن حمزة الزيات عن حبيب بن أبي ثابت عن أبي صالح عن معاذ بن جبل أنه كان يصلي مع النبي صلى الله عليه وسلم ثم يأتي قومه فيصلي معهم
المعجم الكبير:ج20/ص156 ح325(1/207066)
حدثنا أبو محمد أحمد بن عبد الله المزني ثنا محمد بن عبد الله الحضرمي ثنا أبو كريب ثنا زيد بن الحباب ثنا عبد الحميد بن أبي عبس الأنصاري من ولد أبي عبس كان يصلي مع رسول الله صلى الله عليه وسلم الصلوات ثم يخرج إلى بني حارثة فخرج ذات ليلة مظلمة مطيرة فنور له في عصاه حتى دخل دار بني حارثة
المستدرك على الصحيحين:ج3/ص394 ح5495(1/207067)
حدثنا أبو الأحوص عن عطاء بن السائب عن ميسرة وزاذان قالا كان يصلي من التطوع أربعا قبل الظهر وركعتين بعدها وركعتين بعد المغرب واربعا بعد العشاء وركعتين قبل الفجر
مصنف ابن أبي شيبة:ج2/ص19 ح5969(1/207068)
أخبرني عبيد الله بن فضالة النسائي قال أنا محمد يعني بن المبارك قال نا معاوية وهو بن سلام عن أبي سلام الحبشي وقال أبو عبد الرحمن واسم أبي سلام ممطور عن يحيى بن أبي كثير قال أخبرني أبو سلمة بن عبد الرحمن أنه سأل عائشة أم المؤمنين عن صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم من الليل فقالت كان يصلي من الليل ثلاث عشرة ركعة تسع ركعات قائما ويوتر فيها وركعتين جالسا فإذا أراد أن يركع قام فركع وسجد ويفعل ذلك بعد الوتر فإذا سمع نداء الصبح قام فركع ركعتين خفيفتين
السنن الكبرى:ج1/ص453 ح1449(1/207069)
كان يصلي من الليل ثلاث عشرة ركعة منها الوتر وركعتا الفجر.
# (ق د (أخرجه أبو داود كتاب الصلاة رقم (136 ).ومسلم في صحيحه كتاب صلاة المسافرين رقم (127) ص) عن عائشة).
كنز العمال:ج0/ص0 ح17989(1/207070)
أخبرنا محمد بن عبد الله الخلنجي قال حدثنا أبو سعيد يعني مولى بني هاشم قال حدثنا حصين بن نافع قال حدثنا الحسن عن سعد بن هشام أنه وفد على أم المؤمنين عائشة فسألها عن صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالت كان يصلي من الليل ثمان ركعات ويوتر بالتاسعة ويصلي ركعتين وهو جالس مختصر
سنن النسائي (المجتبى):ج3/ص242 ح1724(1/207071)
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا أبو سعيد مولى بنى هاشم قال ثنا حصين بن نافع المازني قال أبي حصين هذا صالح الحديث قال ثنا الحسن عن سعد بن هشام إنه دخل على أم المؤمنين عائشة فسألها عن صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم قالت كان يصلي من الليل ثماني ركعات ويوتر بالتاسعة ويصلي ركعتين وهو جالس وذكرت الوضوء إنه كان يقوم إلى صلاته فيأمر بطهوره وسواكه فلما بدن رسول الله صلى الله عليه وسلم صلى ست ركعات وأوتر بالسابعة وصلى ركعتين وهو جالس قالت فلم يزل على ذلك حتى قبض قلت إني أريد أن أسألك عن التبتل فما ترين فيه قالت فلا تفعل أما سمعت الله عز وجل يقول ولقد أرسلنا رسلا من قبلك وجعلنا لهم أزواجا وذرية فلا تبتل قال فخرج وقد فقه فقدم البصرة فلم يلبث إلا يسيرا حتى خرج إلى أرض مكران فقتل هناك على أفضل عمله
مسند أحمد:ج6/ص97 ح24702(1/207072)
يحيى بن يحيى نا يزيد بن المقدام بن شريح عن أبيه المقدام عن أبيه شريح بن هانئ عن عائشة أن شريحا سألها عن صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالت كان يصلي من الليل ما شاء الله أن يصلي فإذا كان قبل الغداة ركع ركعتين ثم خرج فأم الناس لصلاة الغداة فقال لها شريح فأي شيء كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصنع إذا رجع إليك من المسجد فقالت كان يبدأ بالسواك
مسند إسحاق بن راهويه:ج3/ص1045 ح1809(1/207073)
حدثنا أحمد بن عبد الرحمن بن وهب قال حدثني عمى عبد الله بن وهب قال حدثني موسى بن أيوب الغافقي عن عمه إياس بن عامر عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يصلي من الليل وعائشة معترضة بين يديه فإذا أراد أن يوتر أومى إليها أن تنحى وقال هذه صلاة زدتموها
شرح معاني الآثار:ج1/ص430 ح0(1/207074)
كان يصلي والحسن والحسين يلعبان ويقعدان على ظهره.
# (حل عن ابن مسعود).
كنز العمال:ج0/ص0 ح17947(1/207075)
حدثنا معاوية عن الأعمش عن يحيى قال كان يصلي ولا يقنت في الوتر حتى النصف يعني من رمضان
مصنف ابن أبي شيبة:ج2/ص99 ح6939(1/207076)
أخبرنا مالك عن عامر بن عبد الله عن عمرو بن سليم الزرقي عن أبي قتادة أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يصلي وهو حامل أمامة بنت أبي العاص قال الشافعي رضي الله عنه وثوب أمامة ثوب صبي
مسند الشافعي:ج1/ص21 ح0(1/207077)
أخبرنا مالك بن أنس عن عامر بن عبد الله بن الزبير عن عمرو بن سليم الزرقي عن أبي قتادة الأنصاري رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يصلي وهو حامل أمامة بنت أبي العاص وهي بنت بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم فإذا سجد وضعها وإذا قام رفعها
مسند الشافعي:ج1/ص50 ح0(1/207078)
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا بهز ثنا شعبة ثنا النعمان بن سالم عن رجل جده أوس بن أبي أوس كان يصلي ويومئ إلى نعليه وهو في الصلاة فيأخذهما فينتعلهما ويصلي فيهما ويقول كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي في نعليه
مسند أحمد:ج4/ص9 ح16214(1/207079)
أنبأ أبو بكر بن الحسن القاضي أنبأ أبو جعفر بن دحيم ثنا إبراهيم بن إسحاق ثنا جعفر بن عون عن مسعر عن حبيب بن أبي ثابت عن أبي الضحى عن مسروق قال حدثتني الصديقة بنت الصديق حبيبة حبيب الله المبرأة رضي الله عنها أنه صلى الله عليه وسلم كان يصليهما الركعتين بعد العصر
سنن البيهقي الكبرى:ج2/ص458 ح4193(1/207080)
حدثنا بن أبى داود قال ثنا عبد الرحمن بن المبارك قال ثنا عبد الوارث عن أبى غالب عن أبى أمامة أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يصليهما بعد الوتر وهو جالس يقرأ فيهما إذا زلزلت وقل يا أيها الكافرون
شرح معاني الآثار:ج1/ص341 ح0(1/207081)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا يحيى بن سعيد عن حبيب بن شهيد عن ابن بريدة أن سلمان كان يصنع الطعام من كسبه فيدعو المجذومين فيأكل معهم
مصنف ابن أبي شيبة:ج5/ص141 ح24533(1/207082)
وأخبرنا أبو علي الروذباري أنبأ محمد بن بكر ثنا أبو داود ثنا قتيبة ثنا بن أبي عدي عن محمد بن إسحاق قال ذكرت لابن شهاب فقال حدثني سالم بن عبد الله يعني بن عمر كان يصنع ذلك يعني يقطع الخفين للمرأة المحرمة ثم حدثته صفية بنت أبي عبيد أن عائشة رضي الله عنها حدثتها أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قد كان رخص للنساء في الخفين فترك ذلك
سنن البيهقي الكبرى:ج5/ص52 ح8858(1/207083)
كان يصوم الإثنين والخميس.
# (ه عن أبي هريرة).
كنز العمال:ج0/ص0 ح18073(1/207084)
حدثنا إسماعيل بن قيراط ثنا سليمان بن عبد الرحمن ثنا محمد بن عبد الرحمن قال حدثتنا أسماء بنت واثلة عن أبيها أنه كان يصوم الإثنين والخميس ويقول كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصومها ويقول تعرض فيهما الأعمال على الله تبارك وتعالى
المعجم الكبير:ج22/ص97 ح233(1/207085)
حدثنا غندر عن شعبة عن الحكم أن الأسود كان يصوم الدهر
مصنف ابن أبي شيبة:ج2/ص328 ح9561(1/207086)
كان يصوم تسع ذي الحجة ويوم عاشوراء وثلاثة أيام من كل شهر أول إثنين من الشهر والخميس والإثنين من الجمعة الأخرى.
# (حم د (أخرجه أبو داود كتاب الصوم باب في صوم العشر رقم (2437) ص) ن عن حفصة).
كنز العمال:ج0/ص0 ح18079(1/207087)
حدثنا قتيبة حدثنا حماد بن زيد عن أيوب عن عبد الله بن شقيق قال سألت عائشة عن صيام النبي صلى الله عليه وسلم قالت كان يصوم حتى نقول قد صام ويفطر حتى نقول قد أفطر قالت وما صام رسول الله صلى الله عليه وسلم شهرا كاملا إلا رمضان وفي الباب عن أنس وابن عباس قال أبو عيسى حديث عائشة حديث صحيح
سنن الترمذي:ج3/ص139 ح768(1/207088)
وحدثنا أبو بكر بن أبي شيبة وعمرو الناقد جميعا عن بن عيينة قال أبو بكر حدثنا سفيان بن عيينة عن بن أبي لبيد عن أبي سلمة قال سألت عائشة رضي الله عنها عن صيام رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالت كان يصوم حتى نقول قد صام ويفطر حتى نقول قد أفطر ولم أره صائما من شهر قط أكثر من صيامه من شعبان كان يصوم شعبان كله كان يصوم شعبان إلا قليلا
صحيح مسلم:ج2/ص811 ح1156(1/207089)
وأخبرنا أبو عبد الله الحافظ أخبرني أبو الوليد ثنا الحسن بن سفيان ثنا أبو بكر بن أبي شيبة ثنا سفيان عن بن أبي لبيد عن أبي سلمة قال سألت عائشة عن صيام رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالت كان يصوم حتى نقول قد صام ويفطر حتى نقول قد أفطر ولم أره صائما من شهر قط أكثر من صيامه من شعبان كان يصوم شعبان كله كان يصوم شعبان إلا قليلا رواه مسلم في الصحيح عن أبي بكر بن أبي شيبة
سنن البيهقي الكبرى:ج4/ص292 ح8211(1/207090)
حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة ثنا سفيان بن عيينة عن بن أبي لبيد عن أبي سلمة قال سألت عائشة عن صوم النبي صلى الله عليه وسلم فقالت كان يصوم حتى نقول قد صام ويفطر حتى نقول قد أفطر ولم أره صام من شهر قط أكثر من صيامه من شعبان كان يصوم شعبان كله كان يصوم شعبان إلا قليلا
سنن ابن ماجه:ج1/ص545 ح1710(1/207091)
أنبأ محمد بن عبد الله بن يزيد قال حدثنا سفيان عن عبد الله بن أبي لبيد عن أبي سلمة قال سألت عائشة قلت أخبريني عن صيام رسول الله صلى الله عليه وسلم قالت كان يصوم حتى نقول قد صام ويفطر حتى نقول قد أفطر ولم يكن يصوم شهرا أكثر من شعبان كان يصوم شعبان إلا قليلا كان يصوم شعبان كله
السنن الكبرى:ج2/ص83 ح2489(1/207092)
أخبرنا محمد بن عبد الله بن يزيد قال حدثنا سفيان عن عبد الله بن أبي لبيد عن أبي سلمة قال سألت عائشة فقلت أخبريني عن صيام رسول الله صلى الله عليه وسلم قالت كان يصوم حتى نقول قد صام ويفطر حتى نقول قد أفطر ولم يكن يصوم شهرا أكثر من شعبان كان يصوم شعبان إلا قليلا كان يصوم شعبان كله
سنن النسائي (المجتبى):ج4/ص151 ح2179(1/207093)
أنبأ قتيبة بن سعيد قال حدثنا حماد عن أيوب عن عبد الله بن شقيق قال سألت عائشة عن صيام النبي صلى الله عليه وسلم قالت كان يصوم حتى نقول قد صام ويفطر حتى نقول قد أفطر وما صام رسول الله صلى الله عليه وسلم شهرا كاملا منذ قدم المدينة إلا رمضان
السنن الكبرى:ج2/ص119 ح2658(1/207094)
أخبرنا قتيبة قال حدثنا حماد عن أيوب عن عبد الله بن شقيق قال سألت عائشة عن صيام النبي صلى الله عليه وسلم قالت كان يصوم حتى نقول قد صام ويفطر حتى نقول قد أفطر وما صام رسول الله صلى الله عليه وسلم شهرا كاملا منذ قدم المدينة إلا رمضان
سنن النسائي (المجتبى):ج4/ص199 ح2349(1/207095)
وسمعت محمد بن سرين يحدث عن عبد الله بن شقيق قال سألت عائشة عن صيام رسول الله فقالت كان يصوم حتى نقول قد صام ويفطر حتى نقول قد أفطر وما صام رسول الله شهرا كاملا حتى قدم المدينة إلا أن يكون شهر رمضان
المعجم الأوسط:ج1/ص292 ح960(1/207096)
حدثنا عبد الأعلى حدثنا سفيان بن عيينة عن بن أبي لبيد عن أبي سلمة قال سألت عائشة عن صيام رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالت كان يصوم حتى نقول قد صام ويفطر حتى نقول قد فطر ولم أره صام من شهر قط أكثر من صيامه من شعبان كان يصوم شعبان كله كان يصوم شعبان إلا قليلا
مسند أبي يعلى:ج8/ص95 ح4633(1/207097)
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا يحيى بن سعيد عن حميد قال سئل أنس عن صوم رسول الله صلى الله عليه وسلم تطوعا قال كان يصوم حتى نقول لا يفطر ويفطر حتى نقول لا يصوم
مسند أحمد:ج3/ص179 ح12855(1/207098)
حدثنا الربيع بن سليمان المرادي وبحر بن نصر قالا حدثنا بن وهب حدثنا أسامة بن زيد الليثي أن محمد بن إبراهيم حدثه عن أبي سلمة بن عبد الرحمن أنه سأل عائشة عن صيام رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالت كان يصوم حتى نقول لا يفطر ويفطر حتى نقول لا يصوم وكان يصوم شعبان أو عامة شعبان
صحيح ابن خزيمة:ج3/ص305 ح2133(1/207099)
أنا يزيد بن هارون أنا محمد بن عمرو عن أبي سلمة سألت عائشة عن صيام رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالت كان يصوم حتى نقول لا يفطر ويفطر حتى نقول لا يصوم ولم أره في شهر أكثر صياما منه في شعبان وكان يصوم شعبان كله إلا قليلا بل كان يصوم شعبان كله
مسند عبد بن حميد:ج1/ص439 ح1516(1/207100)
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا بن نمير قال ثنا محمد يعني بن عمرو قال ثنا أبو سلمة عن عائشة قال قلت أي أمه كيف كان صيام رسول الله صلى الله عليه وسلم قالت كان يصوم حتى نقول لا يفطر ويفطر حتى نقول لا يصوم ولم أره يصوم من شهر أكثر من صيامه من شعبان كان يصوم شعبان إلا قليلا بل كان يصومه كله
مسند أحمد:ج6/ص165 ح25357(1/207101)
أخبرنا قتيبة بن سفيان عن بن أبي لبيد سمع أبا سلمة يقول سألت عائشة عن صيام رسول الله صلى الله عليه وسلم قالت كان يصوم شعبان إلا قليلا وسألتها عن صلاة الليل فقالت كانت صلاته بالليل في شهر رمضان وغيره ثلاث عشرة ركعة منها ركعتا الفجر
السنن الكبرى:ج1/ص174 ح454(1/207102)
أنبأ قتيبة بن سعيد عن سفيان عن بن أبي البير سمع أبا مسلمة يقول سألت عائشة عن صيام رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالت كان يصوم شعبان إلا قليلا وسألتها عن صلاته بالليل فقالت كانت صلاته بالليل في شهر رمضان وفي غيره ثلاث عشرة ركعة منها ركعتا الفجر
السنن الكبرى:ج1/ص165 ح414(1/207103)
حدثنا هشام بن عمار ثنا يحيى بن حمزة حدثني ثور بن يزيد عن خالد بن معدان عن ربيعة بن الغاز أنه سأل عائشة عن صيام رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالت كان يصوم شعبان كله حتى يصله برمضان
سنن ابن ماجه:ج1/ص528 ح1649(1/207104)
حدثنا بكر بن سهل ثنا عبد الله بن يوسف ثنا يحيى بن حمزة حدثني ثور بن يزيد أن خالد بن معدان حدثه حدثني ربيعة بن الغاز أنه سأل عائشة عن صيام رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالت كان يصوم شعبان كله حتى يصله برمضان وكان يتحرى صيام الإثنين والخميس
مسند الشاميين:ج1/ص255 ح439(1/207105)
أخبرنا محمد بن المعافى العابد بصيدا حدثنا هشام بن عمار حدثنا يحيى بن حمزة حدثنا ثور بن يزيد عن خالد بن معدان حدثنا ربيعة بن الغاز أنه سأل عائشة عن صيام رسول الله صلى الله عليه وسلم قالت كان يصوم شعبان كله حتى يصله برمضان وكان يتحرى صيام الإثنين والخميس
صحيح ابن حبان:ج8/ص404 ح3643(1/207106)
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا هاشم بن القاسم قال ثنا الأشجعي عن سفيان عن ثور عن خالد بن معدان عن عائشة إنها سئلت عن صوم رسول الله صلى الله عليه وسلم قالت كان يصوم شعبان ويتحرى الإثنين والخميس
مسند أحمد:ج6/ص80 ح24552(1/207107)
كان يصوم عاشوراء ويأمر به.
# (حم عن علي).
كنز العمال:ج0/ص0 ح18077(1/207108)
حدثنا أبو بكرة قال ثنا روح قال ثنا سعيد بن أبى عروبة عن عبد السلام عن حماد عن إبراهيم عن علقمة عن بن مسعود رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يصوم في السفر ويفطر ويصلي الركعتين لا يدعهما يعنى لا يزيد عليهما
شرح معاني الآثار:ج1/ص416 ح0(1/207109)
كان يصوم من الشهر السبت والأحد والإثنين ومن الشهر الآخر الثلاثاء والأربعاء والخميس.
# (ت (أخرجه الترمذي كتاب الصوم باب ما جاء في صوم يوم الإثنين والخميس رقم (746) وقال حسن. ص) عن عائشة).
كنز العمال:ج0/ص0 ح18080(1/207110)
أخبرنا محمد بن عبد الرحمن السامي قال حدثنا يحيى بن أيوب المقابري قال حدثنا إسماعيل بن جعفر قال أخبرني حميد الطويل قال سئل أنس بن مالك عن صوم النبي صلى الله عليه وسلم قال كان يصوم من الشهر حتى نرى أنه لا يريد أن يفطر منه شيئا ويفطر من الشهر حتى نرى أنه لا يريد أن يصوم منه شيئا وكنت لا تشاء أن تراه من الليل مصليا إلا رأيته مصليا ولا نائما إلا رأيته
صحيح ابن حبان:ج6/ص349 ح2618(1/207111)
حدثنا علي بن حجر حدثنا إسماعيل بن جعفر عن حميد عن أنس بن مالك انه سئل عن صوم النبي صلى الله عليه وسلم قال كان يصوم من الشهر حتى نرى أنه لا يريد أن يفطر منه ويفطر حتى نرى أنه لا يريد أن يصوم منه شيئا وكنت لا تشاء أن تراه من الليل مصليا إلا رأيته مصليا ولا نائما إلا رايته نائما قال أبو عيسى هذا حديث حسن صحيح
سنن الترمذي:ج3/ص140 ح769(1/207112)
حدثنا علي بن حجر حدثنا إسماعيل يعني بن جعفر ح وحدثنا أبو موسى حدثنا خالد يعني بن الحارث قالا حدثنا حميد قال سئل أنس بن مالك عن صوم النبي صلى الله عليه وسلم فقال كان يصوم من الشهر حتى نرى أنه لا يريد يفطر منه شيئا ويفطر من الشهر حتى نرى أنه لا يريد يصوم منه شيئا وكنت لا تشاء أن تراه من الليل مصليا إلا رأيته ولا نائما إلا رأيته هذا حديث إسماعيل بن جعفر وفي حديث خالد بن الحارث سئل أنس عن صلاة النبي صلى الله عليه وسلم وصومه تطوعا
صحيح ابن خزيمة:ج3/ص305 ح2134(1/207113)
أخبرنا أبو طاهر الفقيه من أصله أنبأ أبو الفضل عبدوس بن الحسين بن منصور النيسابوري ثنا أبو حاتم الرازي ثنا محمد بن عبد الله الأنصاري حدثني حميد قال سئل أنس عن صلاة النبي صلى الله عليه وسلم وصومه تطوعا قال كان يصوم من الشهر حتى نقول ما يريد أن يفطر منه شيئا ويفطر من الشهر حتى نقول ما يريد أن يصوم منه شيئا وما كنا نشاء أن نراه من الليل مصليا إلا رأيناه ولا نراه نائما إلا رأيناه
سنن البيهقي الكبرى:ج3/ص17 ح4511(1/207114)
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا محمد بن عبد الله ثنا حميد عن أنس بن مالك انه سئل عن صلاة النبي صلى الله عليه وسلم وصومه تطوعا قال كان يصوم من الشهر حتى نقول ما يريد ان يفطر منه شيئا ويفطر حتى نقول ما يريد أن يصوم منه شيئا وما كنا نشاء أن نراه من الليل مصليا الا رأيناه ولا نراه نائما الا رأيناه
مسند أحمد:ج3/ص236 ح13498(1/207115)
كان يصوم من غرة كل شهر ثلاثة أيام وقلما كان يفطر يوم الجمعة.
# (ت عن ابن مسعود) (أخرجه الترمذي كتاب الصوم باب ما جاء في صوم يوم الجمعة رقم (742) وقال حسن. ص).
كنز العمال:ج0/ص0 ح18078(1/207116)
أخبرني إبراهيم بن الحسن قال حدثنا حجاج قال بن جريج سمعت عطاء أن أبا العباس الشاعر أخبره أنه سمع عبد الله بن عمرو بن العاص قال بلغ النبي صلى الله عليه وسلم إني أصوم أسرد وأصلي الليل قال فأرسل إليه وإما لقيه قال ألم أخبر أنك تصوم لا تفطر وتصلي الليل فلا تفعل فإن لعينك حظا ولنفسك حظا ولأهلك حقا صم وأفطر وصل ونم وصم من كل عشرة أيام يوما ولك بأجر تسعة قال إني أقوى من ذلك يا رسول الله قال صم صيام داود إذا قال وكيف صيام داود يا نبي الله قال كان يصوم يوما ويفطر يوما ولا يفر إذا لاقى قال قال ومن لي بهذا يا نبي الله
السنن الكبرى:ج2/ص132 ح2709(1/207117)
حدثنا حفص عن عمرو عن الحسن قال كان يصومه فيما بينه وبين نصف النهار للشهادة شاهد أو مجيء غائب فإن جاء وإلا أفطر
مصنف ابن أبي شيبة:ج2/ص323 ح9500(1/207118)
حدثنا على بن معبد قال ثنا عبد الوهاب بن عطاء عن سعيد بن أبى عروبة عن أيوب عن عبد الله بن شقيق عن بن عباس رضي الله عنهما إن النبي صلى الله عليه وسلم كان يصيب من الرؤوس وهو صائم
شرح معاني الآثار:ج2/ص90 ح0(1/207119)
عبد الرزاق عن معمر قال سمعت عبد الحكم بن عبد الله ابن أبي فروة يقول كان يصيبني في الصلاة وإني لأجد البلة ويخرج مني في الصلاة فكنت أنصرف في الساعة مرارا وأتوضأ فسألت ابن المسيب فقال لا تنصرف قال فظننت أنه يظن أنه إنما يشبه علي قال قلت إنه أكثر من ذلك إنه يصيب قدمي أو قال الأرض قال لا تنصرف فإذا حسست ذلك فتلقه بثوبك فقال لي أخ كان عنده جالسا أتدري ما قال لك قال إغسل ثوبك إذا فرغت من صلاتك ولم أسمعه أنا قال ففعلت الذي قال فلم ألبث أن ذهب عني
مصنف عبد الرزاق:ج1/ص153 ح593(1/207120)
كان يضحي بالشاة الواحدة عن جميع أهله.
# (ك عن عبد الله بن هشام).
كنز العمال:ج0/ص0 ح18117(1/207121)
كان يضحي بكبشين أقرنين أملحين وكان يسمي ويكبر.
# (حم ق (البخاري كتاب الأضاحي باب أفي ضحية النبي صلى الله عليه وسلم (7 13 ) ص) ن ه عن أنس).
كنز العمال:ج0/ص0 ح18116(1/207122)
أخبرنا أبو محمد عبد الله بن يوسف أنبأ أبو سعيد بن الأعرابي ثنا سعدان بن نصر سنة ستين ومائتين املاء ثنا إسحاق بن يوسف الأزرق عن بن عون عن نافع عن بن عمر رضي الله عنهما أنه كان يضرب بنيه على العزل أي ينهي عنه وروينا عن علي بن أبي طالب وعبد الله بن مسعود رضي الله عنهما أنهما كرها العزل وروينا عنهما الإباحة
سنن البيهقي الكبرى:ج7/ص231 ح14107(1/207123)
حدثنا موسى بن إسماعيل حدثنا همام عن قتادة عن أنس كان يضرب شعر النبي صلى الله عليه وسلم منكبيه
صحيح البخاري:ج5/ص2211 ح5564(1/207124)
كان يضرب في الخمر بالنعال والجريد.
# (ه عن أنس).
كنز العمال:ج0/ص0 ح18459(1/207125)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا وكيع عن ابن أبي ذئب عن الزهري عن السائب بن يزيد أن عمر كان يضرب في الريح
مصنف ابن أبي شيبة:ج5/ص524 ح28628(1/207126)
أخبرنا أبو عبد الله الحافظ وأبو سعيد بن أبي عمرو قالا أنبأ أبو العباس محمد بن يعقوب أنبأ الربيع بن سليمان أنبأ الشافعي أنبأ بن عيينة عن هشام بن عروة عن يحيى بن عباد بن عبد الله بن الزبير أن الزبير بن العوام رضي الله عنه كان يضرب في المغنم بأربعة أسهم سهم له وسهمين لفرسه وسهم في ذي القربى سهم أمه صفية يوم خيبر قال وكان بن عيينة يهاب أن يذكر يحيى بن عباد والحفاظ يروونه عن يحيى بن عباد قال الشيخ قد رواه محمد بن بشر عن هشام بن عروة عن يحيى بن عباد أن رسول الله صلى الله عليه وسلم بنحوه وهو مع ما ذكر يحيى بن عباد فيه مرسل وقد وصله سعيد بن عبد الرحمن ومحاضر بن مورع عن هشام بن عروة عن يحيى بن عباد عن عبد الله بن الزبير قال الشافعي بالإسناد الذي مضى روى مكحول أن الزبير حضر خيبر فأسهم له رسول الله صلى الله عليه وسلم خمسة أسهم سهم له وأربعة أسهم لفرسيه فذهب الأوزاعي إلى قبول هذا عن مكحول منقطعا وهشام بن عروة أحرص لو زيد الزبير رضي الله عنه لفرسين أن يقول به وأشبه إذ خالفه مكحول أن يكون أثبت في حديث أبيه منه لحرصه على زيادته وإن كان حديثه مقطوعا لا تقوم به حجة فهو كحديث مكحول ولكنا ذهبنا إلى أهل المغازي فقلنا إنهم لم يرووا أن النبي صلى الله عليه وسلم أسهم لفرسين ولم يختلفوا أن النبي صلى الله عليه وسلم حضر خيبر بثلاثة أفراس لنفسه السكب والظرب والمرتجز ولم يأخذ منها إلا لفرس واحد قال الشيخ رحمه الله قد روينا حديثا عن هشام بن عروة في كتاب القسم من حديث محاضر موصولا
سنن البيهقي الكبرى:ج9/ص52 ح17743(1/207127)
وأخبرنا أبو علي أنا أبو بكر ثنا أبو داود ثنا محمد بن بشار ثنا أبو عاصم وأزهر قالا ثنا بن عون قال سألت محمدا عن سهم النبي صلى الله عليه وسلم والصفي قال كان يضرب له بسهم مع المسلمين وإن لم يشهد والصفي يؤخذ له رأس من الخمس قبل كل شيء
سنن البيهقي الكبرى:ج6/ص304 ح12532(1/207128)
حدثنا محمد بن بشار ثنا أبو عاصم وأزهر قالا ثنا بن عون قال سألت محمدا عن سهم النبي صلى الله عليه وسلم والصفي قال كان يضرب له بسهم مع المسلمين وإن لم يشهد والصفي يؤخذ له رأس من الخمس قبل كل شيء
سنن أبي داود:ج3/ص152 ح2992(1/207129)
حدثنا عفان قال حدثنا بشر بن مفضل عن يونس عن الحسن قال كان يضرب مثل ابن آدم مثل رجل حضرته الوفاة فحضر أهله وعمله فقال لأهله امنعوني قالوا إنما نمنعك من أمر الدنيا فأما هذا فلا نستطيع أن نمنعك منه فقال لماله أنت تمنعني قال إني كنت زينا زينت في الدنيا أما هذا فلا أستطيع أن أمنعك عنه قال فوثب عمله فقال أنا صاحبك الذي أدخل معك قبرك وأزول معك حيثما زلت قال أما والله لو شعرت لكنت آثر الثلاثة عندي قال قال الحسن فالآن فآثروه على ما سواه
مصنف ابن أبي شيبة:ج7/ص246 ح35728(1/207130)
كان يضع اليمنى على اليسرى في الصلاة وربما مس لحيته وهو يصلي.
# (هق عن عمرو بن الحريث).
كنز العمال:ج0/ص0 ح17948(1/207131)
كان يضمر الخيل.
# (حم عن ابن عمر).
كنز العمال:ج0/ص0 ح18148(1/207132)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا جرير عن عطاء بن السائب عن شريح قال كان يضمن اصحاب البلاليع التي يتخذونها في الطريق وبوري البغال والخشب الذي يجعل في الحيطان وكان لا يضمن الآبار الخارجة التي امام الكوفة في الجبانة والتي في المقابر وما جعل منفعة للمسلمين
مصنف ابن أبي شيبة:ج5/ص399 ح27355(1/207133)
عبد الرزاق عن الثوري عن جابر عن الشعبي قال كان يضمن القصار إذا نضح الماء في الطريق فزل فيه إنسان من أهل الأسواق وغيرهم إذا كان في غير ملكه
مصنف عبد الرزاق:ج10/ص73 ح18402(1/207134)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا عبد الأعلى عن داود عن عامر عن شريح في رجل كان يطالب رجلا بدين فمات المطلوب فقال شريح بينته على أصل حقه والبراءة على أهل المتوفى أن صاحبهم قد برئ أو يمين الطالب أنه مات يوم مات والحق عليه
مصنف ابن أبي شيبة:ج5/ص24 ح23356(1/207135)
أخبرنا إبراهيم بن محمد أخبرني صفوان بن سليم أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يطعم قبل أن يخرج إلى الجبان يوم الفطر ويأمر به
مسند الشافعي:ج1/ص74 ح0(1/207136)
حدثنا محمد بن خزيمة قال ثنا حجاج قال ثنا حماد قال أنا موسى بن عقبة عن سالم وعطاء أن بن عمر رضي الله عنهما كان يطوف بعد الصبح وبعد العصر أسبوعا ويصلي ركعتين ما كان في وقت صلاة فهذا عطاء قد قال برأيه ما قد ذكرنا وقد روى عن بن عباس رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال لا تمنعوا أحدا يطوف بهذا البيت ويصلي أي ساعة شاء من ليل أو نهار فقد حمل ذلك على خلاف ما ذهب اليه أهل المقالة الأولى وكان النظر في ذلك لما اختلفوا هذا الاختلاف أنا رأينا طلوع الشمس وغروبها ونصف النهار يمنع من قضاء الصلوات الفائتات وبذلك جاءت السنة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في تركه قضاء الصبح التي نام عنها الى ارتفاع الشمس وبياضها فإذا كان ما ذكرنا ينهى عن قضاء الفرائض الفائتات فهو عن الصلوات للطواف أنهى وقد قال عقبة بن عامر ثلاث ساعات كان رسول الله صلى الله عليه وسلم ينهانا أن نصلي فيهن وأن نقبر فيهن موتانا حين تطلع الشمس بازغة حتى ترتفع وحين يقوم قائم الظهيرة حتى تميل وحين تضيف الشمس للغروب حتى تغرب وقد ذكرنا ذلك بإسناده فيما تقدم من كتابنا هذا فإذا كانت هذه الأوقات تنهى عن الصلاة على الجنائز فالصلاة للطواف أيضا كذلك وكذلك كانت الصلاة بعد العصر قبل تغير الشمس وبعد الصبح قبل طلوع الشمس مباحة على الجنائز ومباحة في قضاء الصلاة الفائتة ومكروهة في التطوع وكان الطواف يوجب الصلاة حتى يكون وجوبها كوجوب الصلاة على الجنائز فالنظر على ما ذكرنا أن يكون حكمها بعد وجوبها كحكم الفرائض التي قد وجبت وحكم الصلاة على الجنائز التي قد وجبت فتكون الصلاة للطواف تصلى في كل وقت يصلى فيه على الجنائز وتقضى فيه الصلاة الفائتة ولا تصلى في كل وقت لا يصلي فيه على الجنازة ولا تقضى فيه صلاة فائتة فهذا هو النظر عندنا في هذا الباب على ما قال عطاء وإبراهيم ومجاهد وعلى ما قد روى عن بن عمر رضي الله عنهما واليه نذهب وهو قول سفيان وهو خلاف قول أبي حنيفة وأبي يوسف ومحمد رحمهم الله تعالى
شرح معاني الآثار:ج2/ص188 ح0(1/207137)
حدثنا إبراهيم بن محمد بن عرق ثنا محمد بن مصفى ثنا بقية ثناسعيد بن بشير عن قتادة عن أنس أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يطوف على جميع نسائه بغسل واحد
مسند الشاميين:ج4/ص18 ح2609(1/207138)
كان يطوف على جميع نسائه في ليلة بغسل واحد.
# (حم (أخرجه البخاري في صحيحه كتاب الغسل باب الجنب يخرج ويمشي (1 79) ص) ق 4 عن أنس).
كنز العمال:ج0/ص0 ح18345(1/207139)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا جرير عن مغيرة عن إبراهيم قال سألته عن غلام كان يطير حماما فوق بيت ورجل فوق بيت فوقع الغلام فقال إبراهيم لعلهم يقولون لعله أمره بشيء
مصنف ابن أبي شيبة:ج5/ص459 ح27964(1/207140)
حدثنا عبد الله حدثني أبى ثنا محمد بن سلمة عن هشام عن محمد بن سيرين عن عبد الله بن شقيق قال سألت عائشة عن صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم قالت كان يطيل الصلاة قائما وقاعدا وكان إذا صلى قائما ركع قائما وإذا صلى قاعدا ركع قاعدا وسألتها عن صيام رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالت كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصوم حتى نقول قد صام قد صام ويفطر حتى نقول قد أفطر قد أفطر قد أفطر ولم يصم شهرا تاما منذ أتى المدينة الا ان يكون شهر رمضان
مسند أحمد:ج6/ص227 ح25949(1/207141)
كان يعبر على الأسماء.
# (البزار عن أنس).
كنز العمال:ج0/ص0 ح18258(1/207142)
كان يعبر على الأسماء.
# (البزار عن أنس).
كنز العمال:ج0/ص0 ح18375(1/207143)
اخبرنا عبد الرزاق قال أخبرنا معمر عن الزهري عن سالم عن ابن عمر كان يعتق ولد الزنا يتطوع به
مصنف عبد الرزاق:ج7/ص456 ح13872(1/207144)
أخبرني محمد بن عبيد بن محمد قال ثنا حفص بن غياث عن هشام بن عروة عن أبيه عن عائشة قالت كان يعجب رسول الله صلى الله عليه وسلم الحلواء
السنن الكبرى:ج4/ص163 ح6703(1/207145)
عبد الرزاق قال أخبرنا ابن عيينة عن إبراهيم بن محمد بن المنتشر عن أبيه قال كان يعجب مسروقا أن يشترى له روايا من الفرات فيبيعها ويتصدق بثمنها قال وسأل ابن جريج عطاء عن الرجل يحمل الماء أيبيعه قال لا بأس قد حمله وتعنى فيه
مصنف عبد الرزاق:ج8/ص106 ح14496(1/207146)
أخبرنا أبو طاهر نا أبو بكر نا عبد الجبار بن العلاء ثنا سفيان عن مسعر عن ثابت بن عبيد عن يزيد بن البراء عن أبيه قال كان يعجبنا أن نصلي مما يلي يمين رسول الله صلى الله عليه وسلم لأنه كان يبدأ بالسلام عن يمينه
صحيح ابن خزيمة:ج3/ص28 ح1564(1/207147)
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا بن أبي عدي عن حميد عن أنس قال كان يعجبنا ان يجيء الرجل من أهل البادية فيسأل رسول الله صلى الله عليه وسلم فجاء أعرابي فقال يا رسول الله متى قيام الساعة وأقيمت الصلاة فصلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فلما فرغ من صلاته قال أين السائل عن الساعة قال أنا يا رسول الله قال وما أعددت لها قال ما أعددت لها من كثير عمل لا صلاة ولا صيام الا اني أحب الله ورسوله فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم المرء مع من أحب قال أنس فما رأيت المسلمين فرحوا بعد الإسلام بشيء ما فرحوا به
مسند أحمد:ج3/ص104 ح12032(1/207148)
كان يعجبه أن يتوضأ في مخضب من صفر.
# (ابن سعد عن زينب بنت جحش).
كنز العمال:ج0/ص0 ح17849(1/207149)
حدثنا أبو أسامة عن سعيد عن قتادة قال كان يعجبه أن يتيمم لكل صلاة
مصنف ابن أبي شيبة:ج1/ص148 ح1697(1/207150)
كان يعجبه أن يدعو ثلاثا ويستغفر ثلاثا.
# (حم د عن ابن مسعود).
كنز العمال:ج0/ص0 ح18050(1/207151)
كان يعجبه أن يدعى الرجل بأحب أسمائه إليه وأحب كناه.
# (ع طب وابن قانع والباوردي عن حنظلة بن حذيم).
كنز العمال:ج0/ص0 ح18507(1/207152)
أخبرنا عبدالرزاق عن هشام عن الحسن قال كان يعجبه أن يستلم الحجر حين يستفتح وحين يختم فإن لم يقدر على ذلك كبر وصلى على النبي صلى الله عليه وسلم ومضى
مصنف عبد الرزاق:ج5/ص31 ح8885(1/207153)
حدثنا أبو بكر قال نا عبد الرحمن بن مهدي عن جرير بن حازم عن أيوب عن عمر بن عبد العزيز قال كان يعجبه أن يطلق التي لم تحض عند الهلال
مصنف ابن أبي شيبة:ج4/ص80 ح18007(1/207154)
كان يعجبه أن يفطر على الرطب ما دام الرطب وعلى التمر إذا لم يكن رطب ويختم بهن ويجعلهن وترا ثلاثا أو خمسا أو سبعا.
# (ابن عساكر عن جابر).
كنز العمال:ج0/ص0 ح18081(1/207155)
كان يعجبه أن يلقى العدو عند زوال الشمس.
# (طب عن ابن أبي أوفى).
كنز العمال:ج0/ص0 ح18131(1/207156)
كان يعجبه إذا خرج لحاجة أن يسمع يا راشد يا نجيح.
# (ت (أخرجه الترمذي كتاب السير باب ما جاء في الطيرة رقم (1616) وقال حسن غريب. ص) ك عن أنس).
كنز العمال:ج0/ص0 ح18374(1/207157)
كان يعجبه الإناء المنطبق.
# (مسدد عن أبي جعفر مرسلا). 2 الشراب
كنز العمال:ج0/ص0 ح18220(1/207158)
كان يعجبه البطيخ بالرطب.
# (ابن عساكر عن عائشة).
كنز العمال:ج0/ص0 ح18199(1/207159)
كان يعجبه التهجد من الليل.
# (طب عن جندب).
كنز العمال:ج0/ص0 ح17992(1/207160)
كان يعجبه الثفل.
# (حم ت (أخرجه الترمذي في الشمائل باب ما جاء في إدام رسول الله صلى الله عليه وسلم رقم 185 وقال عبد الله مفسرا معنى الثفل ما بقي من الطعام. ص) في الشمائل ك عن أنس).
كنز العمال:ج0/ص0 ح18210(1/207161)
كان يعجبه الحلو البارد.
# (ابن عساكر عن عائشة).
كنز العمال:ج0/ص0 ح18222(1/207162)
كان يعجبه الذراع.
# (د عن ابن مسعود) (أخرجه أبو داود كتاب الأطعمة باب في أكل اللحم رقم 3763 ص).
كنز العمال:ج0/ص0 ح18170(1/207163)
كان يعجبه الذراعان والكتف.
# (ابن السني وأبو نعيم في الطب عن أبي هريرة).
كنز العمال:ج0/ص0 ح18171(1/207164)
كان يعجبه الرؤيا الحسنة.
# (حم ن عن أنس).
كنز العمال:ج0/ص0 ح18259(1/207165)
كان يعجبه الريح الطيبة.
# (د (أخرجه أبو داود في كتاب اللباس باب في السواد رقم (4 56) ص) ك عن عائشة).
كنز العمال:ج0/ص0 ح18296(1/207166)
كان يعجبه العراجين أن يمسكها بيده.
# (ك عن أبي سعيد).
كنز العمال:ج0/ص0 ح18462(1/207167)
كان يعجبه الفأل الحسن ويكره الطيرة.
# (ه عن أبي هريرة ك عن عائشة).
كنز العمال:ج0/ص0 ح18376(1/207168)
كان يعجبه الفاغية.
# (حم عن أنس).
كنز العمال:ج0/ص0 ح18295(1/207169)
كان يعجبه القرع.
# (حم حب عن أنس).
كنز العمال:ج0/ص0 ح18211(1/207170)
حدثنا سهل بن يوسف عن ابن عون أن محمدا كان يعجبه الكفن الصفيق
مصنف ابن أبي شيبة:ج2/ص468 ح11121(1/207171)
كان يعجبه النظر إلى الأترج وكان يعجبه النظر إلى الحمام الأحمر.
# (د طب وابن السني وأبو نعيم في الطب عن أبي كبشة ابن السني وأبو نعيم عن علي وأبو نعيم عن عائشة).
كنز العمال:ج0/ص0 ح18460(1/207172)
كان يعجبه النظر إلى الخضرة والماء الجاري.
# (ابن السني وأبو نعيم عن ابن عباس).
كنز العمال:ج0/ص0 ح18461(1/207173)
حدثنا أبو أسامة عن هشام عن الحسن قال كان يعجبه في يوم الغيم أن يؤخر الظهر ويعجل العصر
مصنف ابن أبي شيبة:ج2/ص46 ح6293(1/207174)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا وكيع عن سفيان عن مغيرة عن إبراهيم قال كان يعجبهم أن يصيبوا من الأعراب رخصة
مصنف ابن أبي شيبة:ج4/ص347 ح20904(1/207175)
أخبرنا عبد الرزاق قال الثوري وأخبرني مغيرة عن إبراهيم كان يعجبهم أن يصيبوا من الأعراب في قوله لا يبع حاضر لباد
مصنف عبد الرزاق:ج8/ص200 ح14874(1/207176)
حدثنا يحيى بن يمان عن سفيان قال كان يعجبهم أن يفرحوا أنفسهم
مصنف ابن أبي شيبة:ج7/ص239 ح35671(1/207177)
حدثنا حسين بن علي عن زائدة عن مغيرة عن إبراهيم قال كان يعجبهم إذا رأى الرجل الهلال أن يقول ربي وربك الله
مصنف ابن أبي شيبة:ج2/ص343 ح9735(1/207178)
حدثنا حسين بن علي عن زائدة عن مغيرة عن إبراهيم قال كان يعجبهم إذا رأى الرجل الهلال أن يقول ربي وربك الله
مصنف ابن أبي شيبة:ج6/ص95 ح29752(1/207179)
حدثنا أبو بكر بن عياش عن هشام عن الحسن قال كان يعجبهم إذا قدموا للحج أو العمرة أن لا يخرجوا حتى يقرءوا ما معهم من القرآن
مصنف ابن أبي شيبة:ج2/ص260 ح8772(1/207180)
حدثنا أبو بكر بن عياش عن هشام عن الحسن قال كان يعجبهم إذا قدموا مكة لحج أو عمرة إلا يخرجوا حتى يقرءوا ما معهم من القرآن
مصنف ابن أبي شيبة:ج3/ص387 ح15188(1/207181)
عبد الرزاق عن الثوري عن منصور عن إبراهيم قال كان يعجبهم الزيادة في العمل ويكرهون النقصان والاقسام ديمة وإذا فاتهم شيء من الليل قضوه بالنهار
مصنف عبد الرزاق:ج3/ص51 ح4750(1/207182)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا ابن أبي زائدة عن الحكم بن عطية عن محمد بن سيرين قال كان يعجبهم ان يدع الرجل لمكاتبه طائفة من مكاتبته
مصنف ابن أبي شيبة:ج4/ص388 ح21346(1/207183)
أخبرنا محمد بن يوسف حدثنا يحيى بن أيوب قال سمعت الحكم بن عتيبة يقول كان يعجبهم في المرأة الحائض ان تتوضأ وضوءها للصلاة ثم تسبح الله وتكبره في وقت الصلاة
سنن الدارمي:ج1/ص249 ح971(1/207184)
حدثنا أبو أسامة وعبد الوهاب بن عطاء عن هشام عن الحسن ومحمد قال كان يعجبهما إذا أخذ المؤذن في الإقامة أن يمضي ولا يترسل
مصنف ابن أبي شيبة:ج1/ص195 ح2236(1/207185)
حدثنا أبو بشر الرقي قال ثنا شجاع بن الوليد عن زياد بن خيثمة عن أبي إسحاق عن سعيد بن وهب عن خباب مثله قال أبو إسحاق كان يعجل الظهر فيشتد عليهم الحر
شرح معاني الآثار:ج1/ص185 ح0(1/207186)
كان يعد الآي في الصلاة.
# (طب عن ابن عمرو).
كنز العمال:ج0/ص0 ح17911(1/207187)
حدثنا نصر بن عبد الله الكوفي حدثنا المحاربي عن مالك بن مغول عن محمد بن سوقة عن نافع عن بن عمر قال كان يعد لرسول الله صلى الله عليه وسلم في المجلس الواحد مائة مرة من قبل أن يقوم رب أغفر لي وتب علي إنك التواب الغفور حدثنا بن أبي عمر حدثنا سفيان عن محمد بن سوقة بهذا الإسناد نحوه بمعناه قال هذا حديث حسن صحيح غريب
سنن الترمذي:ج5/ص494 ح3434(1/207188)
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا يحيى بن إسحاق أخبرني أبو بكر يعني بن عياش قال ثنا أبو حصين عن أبي صالح عن أبي هريرة قال كان يعرض على النبي صلى الله عليه وسلم القرآن في كل سنة مرة فلما كان العام الذي قبض فيه عرض عليه مرتين
مسند أحمد:ج2/ص399 ح9179(1/207189)
حدثنا خالد بن يزيد حدثنا أبو بكر عن أبي حصين عن أبي صالح عن أبي هريرة قال كان يعرض على النبي صلى الله عليه وسلم القرآن كل عام مرة فعرض عليه مرتين في العام الذي قبض فيه وكان يعتكف كل عام عشرا فاعتكف عشرين في العام الذي قبض فيه
صحيح البخاري:ج4/ص1911 ح4712(1/207190)
عبد الرزاق عن الثوري عن إبراهيم بن المهاجر عن مجاهد عن ابن عباس قال كان يعرض على مملوكه الباءة ويقول من أراد منكم الباءة زوجته فإنه لا يزني زان إلا نزع الله منه ربقة الإسلام فإن شاء أن يرد إليه بعد رده وإن شاء أن يمنعه منعه
مصنف عبد الرزاق:ج7/ص417 ح13687(1/207191)
كان يعرف بريح الطيب إذا أقبل.
# (ابن سعد عن إبراهيم مرسلا).
كنز العمال:ج0/ص0 ح18298(1/207192)
أخبرنا عبد الله بن مسلمة ثنا مالك عن نافع عن بن عمر كان يعرق في الثوب وهو جنب ثم يصلي فيه
سنن الدارمي:ج1/ص258 ح1030(1/207193)
وأخبرنا أبو عبد الله السوسي ثنا أبو العباس الأصم ثنا أبو العباس بن الوليد بن مزيد أخبرني أبي أنا الأوزاعي قال حدثني عبد الله بن عامر حدثني نافع أن بن عمر كان يعرك عارضيه ويشبك لحيته بأصابعه أحيانا ويترك هكذا قال
سنن البيهقي الكبرى:ج1/ص55 ح255(1/207194)
حدثنا محمد بن بشر عن مسعر قال حدثني عبد الملك بن عمير عن مصعب بن سعد أن سعدا كان يعزل عن الأمة إذا خشي أن تحمل
مصنف ابن أبي شيبة:ج3/ص511 ح16599(1/207195)
عبد الرزاق عن الثوري عن أبي إسحق عن هبيرة بن يريم عن عبد الله بن مسعود قال كان يعطي ثم يأخذ زكاته
مصنف عبد الرزاق:ج4/ص78 ح7036(1/207196)
حدثنا ابو بكر قال حدثنا إسماعيل بن إبراهيم عن حميد أن عثمان كان يعطي صدقة الفطر عن الحبل
مصنف ابن أبي شيبة:ج2/ص432 ح10737(1/207197)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا أبو خالد الأحمر عن الحارث بن أبي ذباب عن نافع أن ابن عمر كان يعطي عن غلمان له في أرض عمر الصدقة
مصنف ابن أبي شيبة:ج2/ص399 ح10378(1/207198)
كان يعطي للدنيا وحمدها وذكرها وما قال يوما قط رب اغفر لي خطيئتي يوم الدين.
# (طب) عن أم سلمة.
كنز العمال:ج0/ص0 ح16494(1/207199)
حدثنا إسحاق بن إبراهيم عن عبد الرزاق عن الثوري عن أبي إسحاق عن هبيرة بن يريم عن بن مسعود قال كان يعطينا العطاء ثم يأخذ زكاته
المعجم الكبير:ج9/ص318 ح9593(1/207200)
حدثنا وكيع عن سفيان عن أبي إسحاق عن هبيرة عن عبد الله قال كان يعطينا في الرسل فيزكيه
مصنف ابن أبي شيبة:ج2/ص406 ح10464(1/207201)
حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة نا حفص بن غياث عن محمد بن زيد عن عمير مولى أبي اللحم كان يعطيني مولاي الشيء فأطعم منه فمنعني أو ضربني قال فسألت رسول الله صلى الله عليه وسلم أو سأله فقلت لا أنتهي ولا أدعه فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم الأجر بينكما
الآحاد والمثاني:ج5/ص134 ح2673(1/207202)
قال أبو بكر رواه أبو المطرف بن أبي الوزير حدثتنا غليلة بنت أمينة أمة الله وهي بنت رزينة قالت قالت قلت لأمي أسمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم في عاشوراء قالت كان يعظمه ويدعو برضعائه ورضعاء فاطمة فيتفل في افواههم ويأمر أمهاتهن ألا يرضعن إلى الليل
صحيح ابن خزيمة:ج3/ص288 ح2089(1/207203)
قال وحدثنا مالك عن هشام بن عروة أن أباه عروة بن الزبير كان يعق عن بنيه الذكور والإناث شاة شاة
سنن البيهقي الكبرى:ج9/ص302 ح19068(1/207204)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا وكيع عن حريث بن السائب عن الحسن أن أنس بن مالك كان يعق عن ولده بالجزور
مصنف ابن أبي شيبة:ج5/ص116 ح24272(1/207205)
كان يعقد التسبيح.
# (ت (أخرجه الترمذي كتاب الدعوات رقم الباب 25 والحديث رقم (3411) وقال حسن غريب.وأبو داود كتاب الصلاة باب التسبيح بالحصى رقم (15 2). والنسائي كتاب الافتتاح باب عقد التسبيح رقم (1356) ص) ن ك عن ابن عمرو).
كنز العمال:ج0/ص0 ح17912(1/207206)
حدثنا أبو معاوية وحفص عن الأعمش عن إبراهيم قال كان يعلم الصبي الصلاة إذا أثغر
مصنف ابن أبي شيبة:ج1/ص305 ح3486(1/207207)
حدثنا أبو معاوية عن حجاج عن أبي إسحاق قال كان يعلم الصبي ما بين سبع سنين إلى عشر سنين
مصنف ابن أبي شيبة:ج1/ص305 ح3493(1/207208)
حدثنا أحمد بن عبدة أخبرنا سفيان عن عمرو عن أبي معبد عن بن عباس قال كان يعلم انقضاء صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم بالتكبير
سنن أبي داود:ج1/ص263 ح1002(1/207209)
حدثنا العباس بن الفضل الأسفاطي ثنا عبد الرحمن بن المبارك العيشي ثنا عليلة بن بدر ثنا سيار بن سلامة عن أبي العالية عن بن عباس قال كان يعلمنا الركوع كما كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعلمهم ثم يستوي لنا راكعا حتى لو قطرت بين كتفيه قطرة من ماء ما تقدمت ولا تأخرت
المعجم الكبير:ج12/ص159 ح12755(1/207210)
أخبرنا محمد بن عبد الأعلى قال حدثنا خالد عن شعبة عن عبد الملك بن عمير قال سمعت مصعب بن سعد عن أبيه قال كان يعلمنا خمسا كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يدعو بهن ويقول اللهم إني أعوذ بك من البخل وأعوذ بك من الجبن وأعوذ بك من أن أرد إلى أرذل العمر وأعوذ بك من عذاب القبر
السنن الكبرى:ج4/ص458 ح7933(1/207211)
أخبرنا محمد بن عبد الأعلى قال حدثنا خالد عن شعبة عن عبد الملك بن عمير قال سمعت مصعب بن سعد عن أبيه قال كان يعلمنا خمسا كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يدعو بهن ويقول اللهم إني أعوذ بك من البخل وأعوذ بك من الجبن وأعوذ بك من أن أرد إلى أرذل العمر وأعوذ بك من عذاب القبر
سنن النسائي (المجتبى):ج8/ص271 ح5496(1/207212)
نا بندار نا محمد بن جعفر نا شعبة قال سمعت بن أبي مريم وثنا محمد بن عبد الأعلى الصنعاني نا يزيد بن زريع نا شعبة ح وثنا أبو موسى نا محمد بن جعفر ثنا شعبة عن بريد بن أبي مريم عن أبي الحوراء قال سألت الحسن بن علي علام تذكر من رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال كان يعلمنا هذا الدعاء اللهم اهدني فيمن هديت بمثل حديث وكيع في الدعاء ولم يذكر القنوت ولا الوتر وشعبة أحفظ من عدد مثل يونس بن أبي إسحاق وأبو إسحاق لا يعلم أسمع هذا الخبر من بريد أو دلسه عنه اللهم إلا أن يكون كما يدعي بعض علمائنا أن كل ما رواه يونس عن من روى عنه أبوه أبو إسحاق هو مما سمعه يونس مع أبيه ممن روى عنه ولو ثبت الخبر عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه أمر بالقنوت في الوتر أو قنت في الوتر لم يجز عندي مخالفة خبر النبي ولست أعلمه ثابتا
صحيح ابن خزيمة:ج2/ص152 ح1096(1/207213)
كان يعلمهم من الحمى ومن الأوجاع كلها أن يقولوا بسم الله الكبير أعوذ بالله العظيم من شر كل عرق نعار ومن شر حر النار.
# (حم ت (أخرجه الترمذي كتاب الطب باب رقم 26 ورقم الحديث (2 75) وقال غريب أي ضعيف لأن في سنده إبراهيم بن إسماعيل بن أبي حبيبة. ص) ك عن ابن عباس).
كنز العمال:ج0/ص0 ح18370(1/207214)
كان يعمل عمل البيت وأكثر ما يعمل الخياطة.
# (ابن سعد عن عائشة).
كنز العمال:ج0/ص0 ح18520(1/207215)
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا سفيان عن عبد الملك عن ربعي عن حذيفة قال كان يعني النبي صلى الله عليه وسلم إذا أوى إلى فراشه وضع يده اليمنى تحت خده وقال رب يعني قني عذابك يوم تبعث أو تجمع عبادك
مسند أحمد:ج5/ص382 ح23292(1/207216)
كان يعود المريض وهو معتكف.
# (د عن عائشة) (أخرجه أبو داود كتاب الصوم باب المعتكف يعود المريض رقم (2472) وفي إسناده ليث بن أبي مسلم وفيه مقال. ص).
كنز العمال:ج0/ص0 ح18089(1/207217)
حدثنا بن أبى داود قال ثنا عياش الرقام قال ثنا سعيد بن يحيى الحميري قال ثنا سفيان بن حسين عن الزهرى عن أبى أمامة بن سهل بن حنيف عن أبيه أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يعود فقراء أهل المدينة وأنه أخبر بامرأة ماتت فدفنوها ليلا فلما أصبح آذنوه
شرح معاني الآثار:ج1/ص494 ح0(1/207218)
حدثنا عمرو بن ثور الجذامي قال حدثنا محمد بن يوسف الفريابي قال حدثنا سفيان عن ابن ابي ليلى عن المنهال بن عمرو عن سعيد بن جبير عن ابن عباس ان النبي صلى الله عليه وسلم كان يعوذ الحسن والحسين فيقول أعيذكما بكلمات الله التامة من كل شيطان وهامة ومن كل عين لامة
المعجم الأوسط:ج5/ص142 ح4899(1/207219)
أخبرنا أبو علي الحسن بن أحمد بن إبراهيم بن شاذان ببغداد أنبأ حمزة بن محمد بن العباس ثنا العباس بن محمد ثنا مسلم بن إبراهيم ثنا وهيب بن خالد ثنا داود بن أبي هند عن عكرمة عن بن عباس رضي الله عنهما أنه كان يعيب النكاح في الدبر عيبا شديدا
سنن البيهقي الكبرى:ج7/ص199 ح13908(1/207220)
كان يعيد الكلمة ثلاثا لتعقل عنه.
# (ت ك عن أنس).
كنز العمال:ج0/ص0 ح18436(1/207221)
كان يغتسل بالصاع ويتوضأ بالمد.
# (ق د عن أنس) (أخرجه الترمذي كتاب الطهارة باب الوضوء بالمد رقم (56) وقال حسن صحيح. ص).
كنز العمال:ج0/ص0 ح17863(1/207222)
حدثنا عبد الله بن الحسين المصيصي ثنا محمد بن بكار ثنا سعيد بن بشير ح وحدثنا عبد الله بن العباس بن الوليد بن مزيد البيروتي حدثني أبي ثنا محمد بن شعيب بن شابور ثنا سعيد بن بشير عن منصور بن زاذان عن الزهري عن أبي سلمة عن عائشة ان النبي صلى الله عليه وسلم كان يغتسل ثم يحرج إلى الصلاة فيصلي ولا يتوضأ
مسند الشاميين:ج4/ص81 ح2787(1/207223)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا عبدالصمد بن عبدالوارث عن حماد بن سلمة عن عاصم بن بهدلة عن موسى بن طلحة أن عثمان كان يغتسل في كل يوم مرة
مصنف ابن أبي شيبة:ج1/ص181 ح2080(1/207224)
أخبرنا سفيان عن الزهري عن عروة عن عائشة رضي الله عنها أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يغتسل من القدح وهو الفرق وكنت أغتسل أنا وهو من إناء واحد
مسند الشافعي:ج1/ص9 ح0(1/207225)
كان يغتسل يوم الجمعة ويوم الفطر ويوم النحر ويوم عرفة.
# (حم ه طب عن الفاكه بن سعد).
كنز العمال:ج0/ص0 ح17973(1/207226)
وأخبرنا أبو عبد الله الحافظ أنبأ أبو بكر بن إسحاق الفقيه أنبأ أبو المثنى ثنا مسدد ثنا يحيى يعني بن سعيد القطان عن محمد بن عجلان حدثني نافع أن بن عمر كان يغدو إلى العيد من المسجد وكان يرفع صوته بالتكبير حتى يأتي المصلى ويكبر حتى يأتي الإمام ورواه بن إدريس عن بن عجلان وقال يوم الفطر والأضحى وهذا هو الصحيح موقوف وقد روي من وجهين ضعيفين مرفوعا أما أمثلهما
سنن البيهقي الكبرى:ج3/ص279 ح5924(1/207227)
وحدثني عن مالك أنه بلغه أن سعيد بن المسيب كان يغدو إلى المصلى بعد أن يصلي الصبح قبل طلوع الشمس
موطأ مالك:ج1/ص181 ح436(1/207228)
أخبرنا إبراهيم بن محمد حدثنا خالد بن رباح عن المطلب بن عبد الله بن حنطب أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يغدو يوم العيد إلى المصلى من الطريق الأعظم فإذا رجع رجع من الطريق الأخرى على دار عمار بن ياسر
مسند الشافعي:ج1/ص74 ح0(1/207229)
أخبرنا سفيان عن جعفر عن أبيه عن جابر رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يغرف على رأسه ثلاثا وهو جنب
مسند الشافعي:ج1/ص19 ح0(1/207230)
عبدالرزاق عن هشام بن حسان عن واصل عن لقيط عن ابي بردة أن أبا موسى الأشعري كان يغزو في البحر
مصنف عبد الرزاق:ج5/ص287 ح9634(1/207231)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا ابن علية عن ابن عون عن ابن سيرين قال كان يغسل أذنيه مع وجهه ويمسحهما مع رأسه
مصنف ابن أبي شيبة:ج1/ص24 ح166(1/207232)
كان يغسل ثوبه ويحلب شاته ويخدم نفسه.
# (حل عن عائشة).
كنز العمال:ج0/ص0 ح18521(1/207233)
كان يغسل مقعدته ثلاثا.
# (ه عن عائشة).
كنز العمال:ج0/ص0 ح17881(1/207234)
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا يزيد قال انا شعبة عن عطاء بن السائب عن أبي سلمة قال سألت عائشة عن غسل رسول الله صلى الله عليه وسلم من الجنابة فقالت كان يغسل يديه ثلاثا ثم يغسل فرجه ثم يغسل يديه ثم يتمضمض ويستنشق ثم يصب على رأسه ثم يفرغ على سائر جسده
مسند أحمد:ج6/ص143 ح25151(1/207235)
كان يغير الاسم القبيح.
# (ت (أخرجه الترمذي كتاب الأدب باب ما جاء في تغيير الأسماء رقم (2839) ص) عن عائشة).
كنز العمال:ج0/ص0 ح18508(1/207236)
أخبرنا أبو زكريا بن أبي إسحاق وأبو بكر بن الحسن القاضي قالا ثنا أبو العباس محمد بن يعقوب ثنا بحر بن نصر قال قرئ على بن وهب أخبرك عبد الله بن عمر وأسامة بن زيد عن نافع عن عبد الله بن عمر كان يفتتح أم الكتاب ببسم الله الرحمن الرحيم هذا هو الصحيح موقوف
سنن البيهقي الكبرى:ج2/ص48 ح2231(1/207237)
أخبرنا أبو عبد الله الحافظ وأبو سعيد بن أبي عمرو قالا ثنا أبو العباس محمد بن يعقوب ثنا يحيى بن أبي طالب أنبأ عبد الوهاب بن عطاء أنبأ سعيد بن أبي عروبة عن أيوب عن نافع عن بن عمر رضي الله عنهما أنه كان يفتتح الصلاة ببسم الله الرحمن الرحيم
سنن البيهقي الكبرى:ج2/ص48 ح2233(1/207238)
حدثنا أبو بكرة قال ثنا أبو داود قال ثنا أبو بكر النهشلي قال ثنا يزيد الفقير عن بن عمر رضي الله عنه أنه كان يفتتح القراءة ب بسم الله الرحمن الرحيم وكما
شرح معاني الآثار:ج1/ص200 ح0(1/207239)
حدثنا هشيم عن يونس عن الحسن قال كان يفتتح القراءة بالحمد لله رب العالمين
مصنف ابن أبي شيبة:ج1/ص360 ح4135(1/207240)
عبد الرزاق عن معمر عن الزهري أنه قال كان يفتتح ببسم الله الرحمن الرحيم ويقول آية من كتاب الله تعالى تركها الناس
مصنف عبد الرزاق:ج2/ص91 ح2612(1/207241)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا أبو خالد عن هشام عن ابن سيرين عن أبي هريرة أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يفتتح صلاته من الليل بركعتين خفيفتين
مصنف ابن أبي شيبة:ج2/ص74 ح6623(1/207242)
عبد الرزاق عن معمر عن أيوب عن ابن سيرين كان يفترش رجله اليسرى ويقعي باليمنى قال وكان الحسن يفترش اليمنى لليسرى
مصنف عبد الرزاق:ج2/ص195 ح3047(1/207243)
حدثنا وكيع قال حدثنا الأعمش عن أبي صالح عن عطاء بن يسار عن رجل كان يفتي بمصر قال سألت أبا الدرداء عن هذه الآية لهم البشرى في الحياة الدنيا قال ما سألني عنها أحد منذ سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم عنها فقال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم ما سألني أحد قبلك هي الرؤيا الصالحة يراها المسلم أو ترى له وفي الآخرة الجنة
مصنف ابن أبي شيبة:ج6/ص173 ح30452(1/207244)
حدثنا أبو بكرة قال أخبرنا روح بن عبادة قال ثنا صخر بن جويرية عن نافع أن بن عمر كان يفتي في العبد أو الأمة يكون أحدهما بين شركاء فيعتق أحدهم نصيبه منه فإنه يجب عتقه على الذي أعتقه إذا كان له من المال ما يبلغ ثمنه يقوم في ماله قيمة عدل فيدفع إلى شركائه أنصباءهم ويخلي سبيل العبد يخبر بذلك عبد الله بن عمر عن رسول الله صلى الله عليه وسلم
شرح معاني الآثار:ج3/ص106 ح0(1/207245)
حدثنا أحمد بن مقدام حدثنا الفضيل بن سليمان حدثنا موسى بن عقبة أخبرني نافع عن بن عمر رضي الله عنهما أنه كان يفتي في العبد أو الأمة يكون بين شركاء فيعتق أحدهم نصيبه منه يقول قد وجب عليه عتقه كله إذا كان للذي أعتق من المال ما يبلغ يقوم من ماله قيمة العدل ويدفع إلى الشركاء أنصباؤهم ويخلى سبيل المعتق يخبر ذلك بن عمر عن النبي صلى الله عليه وسلم ورواه الليث وابن أبي ذئب وابن إسحاق وجويرية ويحيى بن سعيد وإسماعيل بن أمية عن نافع عن بن عمر رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم مختصرا
صحيح البخاري:ج2/ص893 ح2389(1/207246)
حدثنا شبابة بن سوار عن ليث بن سعد عن نافع أن عبد الله كان يفتي في صدقة الزرع والثمار وما كان فيهما يشرب بالنهر أو العين أو عثري أو بعل فإن صدقة العشور من كل عشرة واحد وما كان منها بالانضاح فإن صدقته نصف العشور في كل عشرين واحد
مصنف ابن أبي شيبة:ج2/ص377 ح10092(1/207247)
وحدثنا بن مرزوق قال ثنا عفان قال ثنا وهيب قال ثنا خالد عن أبى قلابة عن زينب بنت أبى سلمة عن أم سلمة رضي الله عنها قالت كان يفرش لي حيال مصلى رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يصلى وانى حياله
شرح معاني الآثار:ج1/ص462 ح0(1/207248)
حدثنا عبد الله حدثني أبى ثنا عفان ثنا وهيب قال ثنا خالد عن أبى قلابة عن زينب بنت أبى سلمة عن أم سلمة انها قالت كان يفرش لي حيال مصلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فكان يصلي وأنا حياله
مسند أحمد:ج6/ص322 ح26776(1/207249)
حدثنا ابن عيينة عن يحيى بن سعيد عن سعيد بن المسيب أن عمر كان يفرض للصبي إذا استهل
مصنف ابن أبي شيبة:ج6/ص456 ح32888(1/207250)
وبإسناده ثنا الوليد قال فذكرت ذلك لليث بن سعد فأخبرني عن بن عجلان أنه أخبره عن نافع أن بن عمر كان يفرغ من سبحته يوم الجمعة قبل خروج الإمام فإذا خرج لم يقعد الإمام حتى يستقبله
سنن البيهقي الكبرى:ج3/ص199 ح5507(1/207251)
حدثنا شريك عن عبد الله عن يحيى بن هانيء المرادي عن رجل من قومه أن حذيفة كان يفرق بين الصبيان في الصف أو قال في الصلاة
مصنف ابن أبي شيبة:ج1/ص363 ح4170(1/207252)
كان يفطر على رطبات قبل أن يصلي فإن لم تكن فتمرات فإن لم تكن تمرات حسا حسوات من ماء.
# (حم د (أخرجه أبو داود كتاب الصوم باب ما يفطر عليه رقم (2356).والترمذي كتاب الصوم باب ما جاء ما يستحب عليه الإفطار رقم (696) وقال حسن غريب. ص) ت عن أنس).
كنز العمال:ج0/ص0 ح18082(1/207253)
عبد الرزاق عن ابن جريج قال أخبرني عطاء قال كان يفعل يحل الرجل وليدته لغلامه وابنه وأخيه وابيه والمرأة لزوجها وما أحب أن يفعل ذلك وما بلغني عن ثبت وقد بلغني أن الرجل يرسل وليدته إلى ضيفه
مصنف عبد الرزاق:ج7/ص216 ح12850(1/207254)
حدثنا الحسن بن علي المعمري نا محمد بن عمرو بن جبلة نا أمية بن خالد نا قرة بن خالد عن نافع قال كان ابن عمر إذا أراد أن يحرم أتى ذا الحليفة فبات بها فاذا أصبح ركب راحلته فإذا استوت أهل وزعم أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يفعله
المعجم الأوسط:ج3/ص365 ح3416(1/207255)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا سفيان بن عيينة عن ابن طاوس عن أبيه أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يفيض كل ليلة
مصنف ابن أبي شيبة:ج3/ص288 ح14284(1/207256)
حدثنا أبو أسامة عن ابن عون عن عمير بن إسحاق أن حمزة كان يقاتل بين يدي النبي صلى الله عليه وسلم بسيفين ويقول أنا أسد الله وأسد رسول الله صلى الله عليه وسلم
مصنف ابن أبي شيبة:ج6/ص382 ح32208(1/207257)
حدثنا وكيع قال نا إسماعيل عن قيس قال كان يقال أبردوا بالظهر فإن أبواب جهنم تفتح
مصنف ابن أبي شيبة:ج1/ص287 ح3287(1/207258)
حدثنا حفص عن ليث عن طاوس قال كان يقال أحسن الناس صوتا بالقرآن أخشاهم لله
مصنف ابن أبي شيبة:ج6/ص119 ح29944(1/207259)
حدثنا وكيع عن كهمس بن الحسن عن ابن بريدة قال كان يقال أربع من الجفاء أن تمسح جبهتك قبل أن تنصرف أو تبول قائما أو تسمع المنادي ثم لا تجيبه أو تنفخ في سجودك
مصنف ابن أبي شيبة:ج1/ص409 ح4712(1/207260)
حدثنا أبو خيثمة ثنا عبد الله بن نمير عن هشام بن عروة عن أبيه قال كان يقال أزهد الناس في عالم أهله
كتاب العلم:ج1/ص23 ح91(1/207261)
حدثنا جرير عن منصور عن هلال بن يساف عن زياد بن أبي الجعد عن عمرو بن الحارث بن المصطلق قال كان يقال أشد الناس عذابا امرأة تعصي زوجها وإمام قوم وهم له كارهون
مصنف ابن أبي شيبة:ج1/ص358 ح4110(1/207262)
حدثنا هناد حدثنا جرير عن منصور عن هلال بن يساف عن زياد بن أبي الجعد عن عمرو بن الحارث بن المصطلق قال كان يقال أشد الناس عذابا يوم القيامة اثنان امرأة عصت زوجها وإمام قوم وهم له كارهون قال هناد قال جرير قال منصور فسألنا عن أمر الإمام فقيل لنا إنما عني بهذا أئمة ظلمة فأما من أقام السنة فإنما الإثم على من كرهه
سنن الترمذي:ج2/ص192 ح359(1/207263)
عبد الرزاق عن الثوري عن مغيرة عن إبراهيم قال كان يقال أعظموا القرآن يعني المصاحف ولا تتخذوها صغارا
مصنف عبد الرزاق:ج4/ص323 ح7946(1/207264)
حدثنا أبو الأحوص عن سعيد عن مسروق عن طلحة اليامي قال كان يقال أميران وليسا بأميرين الجنازة على من يتبعها والمرأة الحاجة على رفقتها إذا حاضت
مصنف ابن أبي شيبة:ج3/ص5 ح11535(1/207265)
حدثنا عثمان بن أبي شيبة ثنا أبو معاوية ووكيع قالا ثنا الأعمش عن أبي صالح قال كان يقال أن الرجل إذا أخرج الحصى من المسجد يناشده
سنن أبي داود:ج1/ص125 ح459(1/207266)
أخبرنا أبو عبد الله الحافظ أنا أبو بكر بن إسحاق الفقيه أنا أحمد بن محمد بن النضر ثنا معاوية عن عمرو ثنا زائدة عن الأعمش عن مجاهد قال كان يقال أن للصلاة أولا وآخرا فذكره وكذلك رواه أبو إسحاق إبراهيم بن محمد الفزاري وأبو زبيد عبثر بن القاسم عن الأعمش عن مجاهد
سنن البيهقي الكبرى:ج1/ص376 ح1636(1/207267)
حدثنا أحمد بن أبي بكر مولى بني هاشم حدثني عمر أبو جعفر قال كان يقال أول المودة طلاقة الوجه والثانية التودد والثالثة قضاء حوائج الناس
الإخوان:ج1/ص191 ح138(1/207268)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا وكيع قال حدثنا سفيان عن منصور عن إبراهيم قال كان يقال إذا ادى الثلث أوالربع فهو غريم
مصنف ابن أبي شيبة:ج4/ص318 ح20583(1/207269)
حدثنا أبو معاوية عن الأعمش عن إبراهيم التيمي قال كان يقال إذا بدأ الرجل بالثناء قبل الدعاء فقد وجب وإذا بدأ بالدعاء قبل الثناء كان على رجاء
مصنف ابن أبي شيبة:ج6/ص22 ح29171(1/207270)
حدثنا عبد الله بن إدريس عن حصين عن مجاهد عن عبيد بن عمير قال كان يقال إذا جاء الشتاء يا أهل القرآن طال الليل لصلاتكم وقصر النهار لصيامكم فاغتنموا
مصنف ابن أبي شيبة:ج7/ص163 ح34991(1/207271)
حدثنا محمد بن عمرو بن خالد الحراني ثنا أبي ثنا عيسى بن يونس عن صفوان بن عمرو عن الأزهر بن عبد الله عن عبد الله بن بسر قال كان يقال إذا جلست في القوم وهم عشرون رجلا أو أكثر أو أقل فتصفحت وجوههم فلم تر فيهم أحدا يهاب الله فاعلم أن الأمر قد رق
مسند الشاميين:ج2/ص110 ح1008(1/207272)
حدثنا أبو عمر الأزدي حدثنا إسماعيل بن عياش عن عبد الله بن عبد الرحمن بن أبي حسين عن شهر بن حوشب قال كان يقال إذا جمع الطعام أربعا فقد كمل كل شيء من شأنه إذا كان أوله حلالا وذكر اسم الله عز وجل عليه حين يوضع وكثرت عليه الأيدي وحمد الله عز وجل حين يفرغ منه
الإخوان:ج1/ص237 ح202(1/207273)
حدثنا أبو الأحوص عن منصور عن مجاهد قال كان يقال إذا خرج الرجل من المسجد فليقل بسم الله توكلت على الله اللهم إني اعوذ بك من شر ما خرجت له
مصنف ابن أبي شيبة:ج6/ص103 ح29822(1/207274)
عبد الرزاق عن ابن عيينة عن عبيد بن أبي بكرة قال كان يقال إذا دخل الرجل المسجد يوم الجمعة فليقل اللهم اجعلني أفضل من توجه إليك وأقرب من تقرب إليك وأنجح من سألك وطلب إليك قال وكان يقال أفضل الناس في يوم الجمعة أكثرهم صلاة على النبي صلى الله عليه وسلم
مصنف عبد الرزاق:ج3/ص205 ح5337(1/207275)
حدثنا وكيع عن سفيان عن منصور عن النخعي قال كان يقال إذا دعوت فابدأ بنفسك فإنك لا تدري في أي دعاء يستجاب لك
مصنف ابن أبي شيبة:ج6/ص28 ح29227(1/207276)
حدثني سلمة حدثني سهل قال سمعت سالم بن ميمون سمعت عثمان بن زائدة يقول كان يقال إذا رأيت الرجل كثير الأخلاء فاعلم أنه مخلط
التواضع والخمول:ج1/ص70 ح43(1/207277)
حدثنا جرير عن منصور عن إبراهيم قال كان يقال إذا صلى الرجل ثم جلس في مصلاه فهو في صلاة والملائكة تصلي عليه ما لم يحدث فيه فإذا جلس في المسجد فهو في صلاة ما لم يحدث ما لم يؤذ فيه
مصنف ابن أبي شيبة:ج1/ص353 ح4065(1/207278)
حدثنا غندر عن شعبة عن الأعمش عن إبراهيم قال كان يقال إذا كان ظل الرجل ثلاثة أذرع فهو وقت صلاة الظهر
مصنف ابن أبي شيبة:ج1/ص287 ح3292(1/207279)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا جرير عن منصور عن إبراهيم قال كان يقال إذا كسرت اليد أو الرجل ثم برأت ولم ينقص منها شيء ارشها مائة وثمانون درهما
مصنف ابن أبي شيبة:ج5/ص378 ح27110(1/207280)
عبد الرزاق عن ابن جريج قال أخبرني عبد الله بن كثير أن مجاهدا قال كان يقال إذا ما صليتم على الجنازة فقوموا حتى ترفع فحولها الناس فقالوا قوموا حتى توضع
مصنف عبد الرزاق:ج3/ص463 ح6325(1/207281)
عبد الرزاق عن ابن جريج عن عطاء قال كان يقال إذا مالت الشمس فلا يبرح الرجل من منزله في السفر
مصنف عبد الرزاق:ج1/ص546 ح2064(1/207282)
حدثنا أبو خالد الأحمر حدثنا أبو أسامة عن الحكم بن هشام عن عبد الملك بن عمير قال كان يقال إن أبقى الناس عقولا قراء القرآن
مصنف ابن أبي شيبة:ج6/ص120 ح29956(1/207283)
حدثنا هشيم أنا العوام بن حوشب عن إبراهيم قال كان يقال إن أول ما يبدأ الوسوسة من قبل الوضوء.
# (ص). 3 فصل في ذم أخلاق الجاهلية
كنز العمال:ج0/ص0 ح1718(1/207284)
عبد الرزاق عن معمر عن قتادة قال كان يقال إن الزكاة قنطرة بين النار وبين الجنة فمن أدى زكاته قطع القنطرة
مصنف عبد الرزاق:ج4/ص108 ح7147(1/207285)
حدثنا أبو معاوية عن الأعمش عن خيثمة قال كان يقال إن الشيطان يقول كيف يغلبني ابن آدم وإذا رضي جئت حتى أكون في قلبه وإذا غضب طرت حتى أكون في رأسه
مصنف ابن أبي شيبة:ج7/ص166 ح35016(1/207286)
حدثنا أبو معاوية عن الأعمش عن خيثمة قال كان يقال إن الشيطان يقول ما غلبني عليه ابن آدم فلن يغلبني على ثلاث أن يأخذ مالا من غير حقه أو أن يمنعه من حقه أو أن يضعه في غير حقه
مصنف ابن أبي شيبة:ج7/ص166 ح35015(1/207287)
حدثنا أبو معاوية عن هشام عن أبيه قال كان يقال إن الله وملائكته يصلون على الذين يصلون في الصفوف الأول
مصنف ابن أبي شيبة:ج1/ص332 ح3809(1/207288)
حدثنا الحسين بن عبد الرحمن قال كان يقال إن المودة قرابة مستفادة
الإخوان:ج1/ص128 ح76(1/207289)
حدثنا محمد بن فضيل عن عاصم عن بكر قال كان يقال إن ستر ما بين عورات بني آدم وبني أعين الجن والشياطين أن يقول أحدكم إذا وضع ثيابه بسم الله
مصنف ابن أبي شيبة:ج6/ص93 ح29735(1/207290)
كان يقال إن مما أدرك الناس من كلام النبوة إذا لم تستح فاصنع ما شئت.
# (طس) عن أبي الطفيل.
كنز العمال:ج0/ص0 ح5778(1/207291)
حدثنا الهيثم بن خلف نا علي بن سيابة الكوفي ثنا كثير ابن هشام نا سليمان البصري هو القافلاني عن محمد بن عبدالرحمن عن أبي الطفيل عن النبي صلى الله عليه وسلم قال كان يقال إن مما أدرك الناس من كلام النبوة إذا لم تستحيى فاصنع ما شئت
المعجم الأوسط:ج9/ص153 ح9400(1/207292)
حدثنا وكيع عن سفيان عن منصور عن مجاهد قال كان يقال إنما الصبر عند الصدمة الأولى
مصنف ابن أبي شيبة:ج3/ص59 ح12090(1/207293)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا وكيع عن سفيان عن منصور قال كان يقال إنما الصدقات للفقراء والمهاجرين
مصنف ابن أبي شيبة:ج2/ص432 ح10736(1/207294)
حدثنا وكيع قال حدثنا سفيان عن منصور عن إبراهيم قال كان يقال إنما الوتر على أهل القرآن
مصنف ابن أبي شيبة:ج2/ص93 ح6870(1/207295)
قال وحدثنا أبو نعيم ثنا سفيان عن الحسن بن عبيد الله عن إبراهيم قال كان يقال إنما هو ركن من أركانها ذكاته ذكاة أمه
سنن البيهقي الكبرى:ج9/ص336 ح19285(1/207296)
حدثنا هشيم أنبأنا أبو العوام عمن حدثه قال كان يقال اثنتان تجزئان والثلاث إسباغ وما وراء ذلك فهو ولوع.
كنز العمال:ج0/ص0 ح26942(1/207297)
أخبرنا عبد الرزاق عن الثوري عن حماد عن إبراهيم قال كان يقال ادرؤا الحدود عن المسلمين ما استطعتم فإذا وجدتم للمسلم مخرجا فادرؤا عنه فإنه أن يخطأ حاكم من حكام المسلمين في العفو خير من أن يخطأ في العقوبة
مصنف عبد الرزاق:ج10/ص166 ح18698(1/207298)
أخبرناه أبو بكر بن إسحاق الفقيه أنبأ أبو المثنى ثنا مسدد ثنا يحيى بن سعيد عن بن جريج أخبرني عطاء عن بن عباس رضي الله عنهما قال كان يقال ارتفعوا عن محسر وارتفعوا عن عرنات أما قوله العرنات فالوقوف بعرنة أي لا تقفوا بعرنة وأما قوله عن محسر فالنزول بجمع إلا أن ينزلوا محسرا
المستدرك على الصحيحين:ج1/ص633 ح1698(1/207299)
فحدثنا عبد الله بن هاشم ثنا يحيى بن سعيد عن بن جريج قال أخبرني عطاء عن بن عباس قال كان يقال ارتفعوا عن محسر وارتفعوا عن عرنات أما قوله العرنات فالوقوف بعرنة ألا يقفوا بعرنة وأما قوله عن محسر فالنزول بجمع أي لا تنزلوا محسرا
صحيح ابن خزيمة:ج4/ص254 ح2817(1/207300)
حدثنا جرير عن منصور عن هلال بن يساف عن زياد بن أبي الجعد عن عمرو بن الحارث بن المصطلق قال كان يقال اشد الناس عذابا إثنان امرأة تعصي زوجها وإمام قوم وهم له كارهون
مصنف ابن أبي شيبة:ج3/ص557 ح17130(1/207301)
حدثنا المفضل بن غسان البصري عن أبي عمرو العوفي قال كان يقال اصحب من إن صحبته زانك وإن خدمته صانك وإن أصابتك خصاصة مأنك وأن رأى منك حسنة عدها وإن رأى منك سقطة سترها وإن قلت صدق قولك وإن صلت سدد صولك وزاد غيره ولا تأتيك منه البوائق ولا تختلف عليك منه الطرائق ومن إن سألته أعطاك وإن سكت ابتدأك وإن نازعته بذل لك
الإخوان:ج1/ص96 ح44(1/207302)
حدثني المفضل بن غسان عن أبيه قال كان يقال اصحب من ينسى معروفه عندك
الإخوان:ج1/ص99 ح48(1/207303)
حدثنا محمد بن بشر قال حدثنا مسعر قال حدثنا حبيب بن أبي ثابت عن يحيى بن جعدة قال كان يقال اعمل وأنت مشفق ودع العمل وأنت تشتهيه عمل صالح قليل تدوم عليه
مصنف ابن أبي شيبة:ج7/ص161 ح34982(1/207304)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا أبو الأحوص عن منصور عن إبراهيم قال كان يقال اغسل الشعر وانق البشرة في الجنابة
مصنف ابن أبي شيبة:ج1/ص95 ح1064(1/207305)
حدثنا عبد الرحيم بن سليمان عن مجالد عن الشعبي قال كان يقال اقتراب الساعة موت الفجأة
مصنف ابن أبي شيبة:ج3/ص48 ح12004(1/207306)
حدثنا وكيع عن سفيان عن منصور عن إبراهيم قال كان يقال اقرأ القرآن على كل حال ما لم تكن جنبا
مصنف ابن أبي شيبة:ج1/ص99 ح1115(1/207307)
حدثنا وكيع قال ثنا سفيان عن خالد عن معاوية بن قرة قال كان يقال البداوة شهران فمن زاد فهو حرب
مصنف ابن أبي شيبة:ج6/ص464 ح32956(1/207308)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا وكيع عن إسماعيل بن أبي خالد عن قيس بن أبي حازم قال كان يقال التصرية خلابة
مصنف ابن أبي شيبة:ج4/ص339 ح20815(1/207309)
أخبرنا محمد بن يوسف ثنا سفيان عن مغيرة عن إبراهيم قال كان يقال الحائض ليست الحيضة في يدها تغسل يدها وتعجن وتنبذ
سنن الدارمي:ج1/ص263 ح1062(1/207310)
حدثنا وكيع عن المسعودي عن سعيد بن أبي بردة قال كان يقال الحكمة ضالة المؤمن يأخذها إذا وجدها
مصنف ابن أبي شيبة:ج7/ص240 ح35681(1/207311)
حدثني سلمة بن شبيب عن زهير بن عباد الرؤاسي قال حدثني داود بن هلال قال كان يقال الذي يقيم به وجهه العبد عند الله التقوى ثم شعبة الورع
الورع:ج1/ص60 ح54(1/207312)
حدثنا وكيع عن سفيان عن منصور عن إبراهيم قال كان يقال الرجل أحق بصدر دابته وفراشه
مصنف ابن أبي شيبة:ج5/ص224 ح25474(1/207313)
حدثنا حسين بن علي عن زائدة عن منصور قال قال إبراهيم كان يقال السدس خير من الثلث في الوصية
مصنف ابن أبي شيبة:ج6/ص227 ح30928(1/207314)
حدثنا أبو أسامة عن الأحوص بن حكيم قال حدثني راشد بن سعد عن عروة بن الزبير قال كان يقال السيوف أردية الغزاة
مصنف ابن أبي شيبة:ج2/ص43 ح6254(1/207315)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا جرير عن منصور عن إبراهيم قال كان يقال الشروة في الحكم سحت
مصنف ابن أبي شيبة:ج4/ص443 ح21955(1/207316)
حدثنا أبو الأحوص عن منصور عن مجاهد كان يقال الصبر عند أول صدمة
مصنف ابن أبي شيبة:ج7/ص273 ح36017(1/207317)
حدثنا أحمد بن إبراهيم عن حفص بن غياث عن عمران بن سليمان عن عدي بن ثابت قال كان يقال الصلاة قربان المتقين
مسند ابن الجعد:ج1/ص86 ح486(1/207318)
حدثنا جرير عن مغيرة عن إبراهيم قال كان يقال الطهر قبل الغسل
مصنف ابن أبي شيبة:ج1/ص65 ح691(1/207319)
حدثنا جرير عن مغيرة عن إبراهيم قال كان يقال الطهور قبل الغسل
مصنف ابن أبي شيبة:ج1/ص69 ح752(1/207320)
أخبرنا أبو بكر أحمد بن الحسن القاضي أنبأ حاجب بن أحمد بن سفيان ثنا عبد الرحيم بن منيب ثنا الفضيل بن عياض عن منصور عن إبراهيم قال كان يقال العدل في المسلمين من لم يظهر منه ريبة قال الشيخ رحمه الله وهذا عندنا فيمن ثبتت عدالته فهو على أصل العدالة ما لم يظهر منه ريبة والله أعلم
سنن البيهقي الكبرى:ج10/ص124 ح20180(1/207321)
حدثنا محمد بن عبد الله بن الزبير قال حدثنا عبد العزيز بن أبي رواد عن عبد الله ابن عبيد بن عمير قال كان يقال العلم ضالة المؤمن يغدو في طلبه فإذا أصاب منه شيئا حواه
مصنف ابن أبي شيبة:ج7/ص244 ح35714(1/207322)
أخبرنا محمد بن يوسف عن سفيان قال كان يقال العلماء ثلاثة عالم بالله يخشى الله ليس بعالم بأمر الله وعالم بالله عالم بأمر الله يخشى الله فذاك العالم الكامل وعالم بأمر الله ليس بعالم بالله لا يخشى الله فذلك العالم الفاجر
سنن الدارمي:ج1/ص114 ح363(1/207323)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا وكيع قال حدثنا سفيان عن منصور عن مجاهد قال كان يقال العمرة هي الحجة الصغرى
مصنف ابن أبي شيبة:ج3/ص225 ح13665(1/207324)
حدثني سلمة بن شبيب قال حدثنا سهل بن عاصم قال قال صالح المري كان يقال المتورع في الفتن كعبادة النبيين في الرخاء
الورع:ج1/ص51 ح31(1/207325)
حدثنا ابن نمير عن إسماعيل عن قيس قال كان يقال النظرة الأولى لا يملكها أحد ولكن الذي يدس النظر دسا
مصنف ابن أبي شيبة:ج4/ص6 ح17220(1/207326)
حدثنا محمد بن العباس الأخرم الأصبهاني ثنا زياد بن أيوب ثنا يحيى بن عبد الملك بن أبي غنية عن إسماعيل بن أبي خالد عن قيس عن جرير قال كان يقال النظرة الأولى لا يملكها الرجل ولكن الذي يدمن النظر دسا
المعجم الكبير:ج2/ص308 ح2280(1/207327)
حدثنا يعلى عن إسماعيل عن قيس قال كان يقال ان الرجل ليحرم بركة ماله في حياته فإذا كان عند الموت تزود بنحوه
سنن الدارمي:ج2/ص509 ح3249(1/207328)
وحدثني مالك عن إسماعيل بن أبي حكيم انه سمع عمر بن عبد العزيز يقول كان يقال ان الله تبارك وتعالى لا يعذب العامة بذنب الخاصة ولكن إذا عمل المنكر جهارا استحقوا العقوبة كلهم
موطأ مالك:ج2/ص991 ح1799(1/207329)
حدثنا مروان بن محمد ثنا رقدة الغساني حدثنا ثابت بن عجلان الأنصاري قال كان يقال ان الله ليريد العذاب بأهل الأرض فإذا سمع تعليم الصبيان الحكمة صرف ذلك عنهم قال مروان يعني بالحكمة القرآن
سنن الدارمي:ج2/ص530 ح3345(1/207330)
عبد الرزاق عن الثوري عن منصور عن إبراهيم قال كان يقال انبسطوا بالجنائز ولا تدبوا دبيب اليهود والنصارى
مصنف عبد الرزاق:ج3/ص441 ح6249(1/207331)
حدثنا وكيع عن سفيان عن منصور عن إبراهيم قال كان يقال انبسطوا لجنائزكم ولا تدبوا بها دب اليهود
مصنف ابن أبي شيبة:ج2/ص480 ح11272(1/207332)
حدثنا أبو الأحوص عن أبي إسحاق عن عمرو بن ميمون قال كان يقال بادروا بالعمل أربعا بالحياة قبل الممات وبالصحة قبل السقم وبالفراغ قبل الشغل ولم أحفظ الرابعة
مصنف ابن أبي شيبة:ج7/ص156 ح34941(1/207333)
حدثنا عبد الله قال حدثني أبو حميد قثنا معاوية يعني بن حفص قال نا عباد يعني بن العوام عن الحجاج عن طلحة اليامي قال كان يقال بغض أبي بكر وعمر نفاق وبغض قريش نفاق وبغض الأنصار وبغض المولى العربي نفاق
فضائل الصحابة:ج1/ص294 ح386(1/207334)
حدثنا حفص بن غياث عن حجاج عن طلحة قال كان يقال بغض الأنصار نفاق
مصنف ابن أبي شيبة:ج6/ص401 ح32378(1/207335)
حدثنا عبد الله قال نا عثمان بن أبي شيبة نا حفص بن غياث عن حجاج بن أرطاة عن طلحة الأيامي قال كان يقال بغض بني هاشم نفاق
فضائل الصحابة:ج2/ص968 ح1895(1/207336)
أخبرنا عبيد الله بن عبد المجيد ثنا جرير عن حبيب بن عبيد قال كان يقال تعلموا العلم وانتفعوا به ولا تعلموه لتتجملوا به فإنه يوشك ان طال بكم عمران يتجمل ذو العلم بعلمه كما يتجمل ذو البزة ببزته
سنن الدارمي:ج1/ص116 ح369(1/207337)
عبد الرزاق عن ابن جريج قال قال عطاء كان يقال تغرف المراة على رأسها ثلاث غرفات كلما غرفت على رأسها شربت الماء أصول الشعر وتتبعت بيديها حتى تشرب مفارق الشعر
مصنف عبد الرزاق:ج1/ص274 ح1055(1/207338)
حدثنا وكيع عن مسعر وسفيان عن سعد بن إبراهيم عن عروة قال كان يقال تقدموا
مصنف ابن أبي شيبة:ج2/ص25 ح6033(1/207339)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا وكيع قال حدثنا سفيان عن منصور عن مجاهد قال كان يقال توبة القاتل إذا ندم
مصنف ابن أبي شيبة:ج5/ص434 ح27745(1/207340)
حدثنا وكيع قال ثنا سفيان عن مغيرة عن إبراهيم قال كان يقال جردوا القرآن
مصنف ابن أبي شيبة:ج2/ص239 ح8548(1/207341)
حدثنا وكيع قال حدثنا سفيان عن إبراهيم قال كان يقال جردوا القرآن
مصنف ابن أبي شيبة:ج6/ص150 ح30254(1/207342)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا وكيع عن المسعودي عن القاسم بن عبد الرحمن قال كان يقال حجوا بهم صغارا فإن ماتوا كانوا قد حجوا وإن عاشوا حجوا
مصنف ابن أبي شيبة:ج3/ص354 ح14874(1/207343)
أخبرنا سلمان بن حرب حدثنا أبو هلال قال سمعت الحسن يقول كان يقال حدث القوم ما أقبلوا عليكم بوجوههم فإذا التفتوا فاعلم ان لهم حاجات
سنن الدارمي:ج1/ص130 ح449(1/207344)
حدثنا عبدة بن سليمان عن هشام عن أبيه قال كان يقال خير صفوف الرجال مقدمها وشر صفوف النساء مقدمها
مصنف ابن أبي شيبة:ج1/ص332 ح3807(1/207345)
حدثنا وكيع عن هشام عن أبيه قال كان يقال خير صفوف النساء مؤخرها وشرها مقدمها
مصنف ابن أبي شيبة:ج2/ص157 ح7625(1/207346)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا هشيم عن المغيرة عن إبراهيم قال كان يقال دباغ الميتة طهورها
مصنف ابن أبي شيبة:ج5/ص163 ح24784(1/207347)
حدثنا وكيع عن هشام عن أبيه قال كان يقال ذلك
مصنف ابن أبي شيبة:ج1/ص333 ح3825(1/207348)
أخبرنا عبد الرزاق عن الثوري عن مغيرة عن إبراهيم قال كان يقال ذو السهم أحق ممن لا سهم له
مصنف عبد الرزاق:ج10/ص286 ح19127(1/207349)
أخبرنا عبد الرزاق عن الثوري عن مغيرة عن إبراهيم قال كان يقال ذو السهم أحق ممن لا سهم له
مصنف عبد الرزاق:ج10/ص286 ح19129(1/207350)
حدثنا وكيع قال ثنا سفيان عن مغيرة عن إبراهيم قال كان يقال ذو السهم أحق ممن لا سهم له قال وكيع وقال غير سفيان عن مغيرة عن إبراهيم في رجل مات وترك اختين لأب وأختين لأب وأم قال كان يقال ذو السهم أحق من لا سهم له
مصنف ابن أبي شيبة:ج6/ص255 ح31185(1/207351)
حدثنا ابن علية عن حماد بن المختار عن عمرو بن شعيب عن حميد بن عبد الرحمن قال كان يقال ردوا السائل ولو برأس القطا
مصنف ابن أبي شيبة:ج2/ص353 ح9822(1/207352)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا غندر عن شعبة عن مغيرة عن إبراهيم قال كان يقال زينة الحج التلبية
مصنف ابن أبي شيبة:ج3/ص373 ح15059(1/207353)
حدثنا هشيم عن مغيرة عن إبراهيم قال كان يقال سووا الصفوف وتراصوا لا يتخللكم الشياطين كأنهم بنات حذف
مصنف ابن أبي شيبة:ج1/ص309 ح3536(1/207354)
حدثنا علي بن سهل نا يحيى بن أبي بكير نا شعبة عن يونس بن عبيد عن الحسن أن عائذ بن عمرو قال لزياد كان يقال شر الرعاء الحطمة فإياك أن تكون منهم قال فقال له زياد إنك من نخالة أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم
مسند ابن الجعد:ج1/ص205 ح1349(1/207355)
حدثنا يحيى بن يمان عن أشعث عن جعفر عن سعيد بن جبير قال كان يقال طول الرجل من أهل الجنة تسعون ميلا وطول المرأة ثمانون ميلا ومقعدها جريب وإن شهوته لتجري في جسدها سبعين عاما يجد اللذة
مصنف ابن أبي شيبة:ج7/ص31 ح33982(1/207356)
ني إسحاق بن منصور حدثنا عبد الرحمن بن مهدي عن حماد بن زيد عن يحيى بن عتيق عن بن سيرين قال كان يقال عجبا للتاجر كيف يتجر قال يحيى يصدق ويفعل ويفعل قال محمد حتى دخل معي يحيى في التجارة فقال لي يا أخي ما من شيء إلا وقد رابني قال فذكرته لحميد بن عبد الرحمن فقال محمد الآن حين فقه
خلق أفعال العباد:ج1/ص64 ح0(1/207357)
حدثنا وكيع قال ثنا سفيان عن مغيرة عن إبراهيم قال كان يقال عظموا القرآن يعني كبروا المصاحف
مصنف ابن أبي شيبة:ج2/ص240 ح8553(1/207358)
عبد الرزاق عن ابن جريج عن عطاء قال كان يقال على أهل الإبل الإبل وعلى أهل البقر البقر وعلى أهل الشاة الشاة
مصنف عبد الرزاق:ج9/ص292 ح17258(1/207359)
أخبرنا قتيبة بن سعيد قال حدثنا سفيان عن محمد بن عمرو بن علقمة عن أبي سلمة عن عبد الله بن سلام قال كان يقال على الصلاة على الجنازة فذكر مثله وقال من أحييته منا فأحيه على الإسلام ومن توفيته منا فتوفه على الإيمان ولم يدكر ما بعده
السنن الكبرى:ج6/ص267 ح10921(1/207360)
أخبرنا عبد الرزاق قال اخبرنا معمر عن عبد الكريم الجزري عن مقسم وعن زياد بن أبي مريم قالا كان يقال على الميت في القبر حين يدلى باسمك اللهم وفي سبيلك وعلى ملة رسولك صلى الله عليه وسلم اللهم تقبله منك بقبول حسن وأورده إلى خير مرد اللهم لاتحرمنا أجره ولا تفتنا بعده
مصنف عبد الرزاق:ج3/ص496 ح6458(1/207361)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا ابن فضيل عن حصين عن هلال بن يساف قال كان يقال في الوضوء إسراف ولو كنت على شاطيء نهر
مصنف ابن أبي شيبة:ج1/ص67 ح718(1/207362)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا عبد الصمد عن هشام عن حماد عن إبراهيم قال كان يقال في كر من بر بمائة ميزان من علف نسيئة لا بأس به
مصنف ابن أبي شيبة:ج4/ص556 ح23097(1/207363)
وعن سفيان عن حصين عن هلال بن يساف قال كان يقال في كل شيء إسراف حتى الطهور وإن كان على شاطئ النهر هكذا رواه غير خارجة بن مصعب عن الحسن ويونس بن عبيد وخارجة ينفرد بروايته مسند أو ليس بالقوي في الرواية والله أعلم وقد روي بإسناد آخر ضعيف عن عمران بن حصين مرفوعا يعني ما روينا عن يونس بن عبيد
سنن البيهقي الكبرى:ج1/ص197 ح903(1/207364)
عبد الرزاق عن الثوري عن منصور عن إبراهيم قال كان يقال في كل واحد من الإنسان اللسان والأنف وشبه ذلك الدية وفي الإثنين الدية قلت الشفتين قال لعل ذلك
مصنف عبد الرزاق:ج9/ص343 ح17485(1/207365)
عبد الرزاق عن الثوري عن منصور عن مجاهد قال كان يقال في مسح اللحية في الصلاة واحدة أودع قال سألت مجاهدا عن طين المطر يصيب الثوب قال حته إذا يبس
مصنف عبد الرزاق:ج2/ص268 ح3316(1/207366)
حدثنا محمد بن عبد الملك الواسطي نا بشر بن عمر نا همام عن قتادة قال كان يقال قل ما ساهر الليل منافق
مسند ابن الجعد:ج1/ص163 ح1053(1/207367)
حدثنا أبو أسامة عن يزيد وأبي الأشهب عن الحسن قال كان يقال قلب المؤمن وراء لسانه فاذا هم بأمر تدبره فان كان خيرا تكلم به وإن كان غير ذلك سكت وقلب المنافق على طرف لسانه فاذا هم بشيء تكلم به وأبداه
مصنف ابن أبي شيبة:ج7/ص187 ح35190(1/207368)
حدثنا أبو بكر قال نا وكيع سفيان عن منصور عن إبراهيم قال كان يقال كل الطلاق جائز إلا طلاق المعتوه
مصنف ابن أبي شيبة:ج4/ص72 ح17922(1/207369)
حدثنا محمد بن علي بن المديني قال كان يقال كنية زيد بن خالد أبو طلحة
المعجم الكبير:ج5/ص228 ح5165(1/207370)
حدثنا معتمر عن إسحاق بن سويد عن العلاء بن زياد قال كان يقال لا تتبعن نظرك حسن رداء امرأة فإن النظر يجعل شهوة في القلب
مصنف ابن أبي شيبة:ج4/ص6 ح17215(1/207371)
عبد الرزاق عن الثوري عن حبيب بن ابي ثابت قال كان يقال لا تجمعوا علىالخدم الليل والنهار
مصنف عبد الرزاق:ج9/ص447 ح17962(1/207372)
حدثنا وكيع عن إسماعيل بن أبي خالد عن يحيى بن رافع قال كان يقال لا تطيل القراءة في الصلاة فيعرض لك الشيطان فيفتنك
مصنف ابن أبي شيبة:ج2/ص222 ح8351(1/207373)
حدثنا جرير عن مغيرة عن إبراهيم قال كان يقال لا تقرأ السجدة في شيء من المكتوبة إلا في صلاة الفجر وإن كان إبراهيم يستحب يوم الجمعة ان يقرأ بسورة فيها سجدة
مصنف ابن أبي شيبة:ج1/ص382 ح4390(1/207374)
أخبرنا عبد الرزاق عن الثوري عن مغيرة عن إبراهيم قال كان يقال لا توى على مال مسلم يرجع على غريمه الأول هذا في الإحالة قال قلنا وإن أخذ بعض حقه قال وإن كان يقال لا توى على حق مسلم
مصنف عبد الرزاق:ج8/ص270 ح15179(1/207375)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا ابن إدريس عن ليث عن طاوس قال كان يقال لا كلام بعد أن ينزل الإمام من المنبر حتى يقضي الصلاة
مصنف ابن أبي شيبة:ج1/ص460 ح5321(1/207376)
حدثنا جرير عن منصور عن إبراهيم قال كان يقال لا يدخل النار إنسان في قلبه مثقال حبة خردل من إيمان
مصنف ابن أبي شيبة:ج6/ص172 ح30442(1/207377)
أخبرنا سهل بن حماد ثنا شعبة عن سيار عن أبي وائل قال كان يقال لا يقرأ الجنب ولا الحائض ولا يقرأ في الحمام وحالان لا يذكر العبد فيهما الله عند الخلاء وعند الجماع الا ان الرجل إذا أتى أهله بدأ فسمى الله
سنن الدارمي:ج1/ص253 ح998(1/207378)
أخبرناه أبو بكر بن الحارث الفقيه الأصبهاني أنبأ أبو محمد بن حيان ثنا بن رستة ثنا أبو كامل ثنا أبو عوانة عن منصور عن الحكم عن عطاء ومجاهد عن أيمن قال كان يقال لا يقطع السارق إلا في ثمن المجن وأكثر قال وكان ثمن المجن يومئذ دينار قال البخاري تابعه شيبان عن منصور قال الشيخ رحمه الله وكذلك رواه سفيان الثوري عن منصور عن الحكم عن مجاهد عن أيمن قال لم تقطع اليد في زمان رسول الله صلى الله عليه وسلم إلا في مجن وقيمته يومئذ دينار قال البخاري أيمن الحبشي من أهل مكة مولى بن أبي عمرة المكي سمع عائشة روى عنه ابنه عبد الواحد بن ايمن قال الشيخ رحمه الله وروايته عن النبي صلى الله عليه وسلم منقطعة ورواه شريك بن عبد الله القاضي عن منصور فخلط في إسناده فروى عنه عن منصور عن مجاهد وعطاء عن أيمن بن أم أيمن رفعه وروى عنه عن منصور عنهما عن أم أيمن وروى عنه عن منصور عن عطاء عن أيمن بن أم أيمن عن أم أيمن وهذا من خطأ شريك أو من روى عنه وقد أجاب عنه الشافعي بما
سنن البيهقي الكبرى:ج8/ص257 ح16951(1/207379)
وبه عن إبراهيم أنه قال كان يقال لا يقطع صلاة المسلم شيء
مسند ابن الجعد:ج1/ص110 ح639(1/207380)
عبد الرزاق عن ابن جريج قال قال سليمان بن موسى لعطاء كان يقال لتفطر المرأة لزوجها والرجل لضيفه قال نعم وإن كانت تصلي فلتنصرف إليه
مصنف عبد الرزاق:ج4/ص305 ح7888(1/207381)
حدثنا محمد قال حدثنا سعيد بن رحمة قال سمعت بن المبارك عن القاسم بن الفضل عن معاوية بن قرة قال كان يقال لكل أمة رهبانية ورهبانية هذه الأمة الجهاد في سبيل الله
الجهاد:ج1/ص35 ح15(1/207382)
حدثنا القاسم بن حمدان الحنفي الأصبهاني ثنا عبد الله بن أبي يعقوب الكرماني ثنا يحيى بن أبي بكير ثنا شعبة عن يونس عن الحسن أن عائذ بن عمرو قال لزياد كان يقال لنا شر الرعاء الحطمة وإياك أن تكون منهم فقال له زياد إنك من نخالة أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم
المعجم الكبير:ج18/ص18 ح27(1/207383)
حدثنا الحوطي نا إسماعيل بن عياش قال كان يقال له زاد الراكب كان يطعم الناس زاده فإذا نفذ نحر لهم بعيره
الآحاد والمثاني:ج2/ص153 ح875(1/207384)
أخبرنا عفان ثنا همام ثنا قتادة عن الحسن عن عبد الله بن عثمان الثقفي عن رجل من ثقيف أعور قال كان يقال له معروف أي يثنى عليه خير ان لم يكن اسمه زهير بن عثمان فلا أدري ما اسمه ان النبي صلى الله عليه وسلم قال الوليمة أول يوم حق والثاني معروف والثالث سمعة ورياء قال قتادة وحدثني رجل عن سعيد بن المسيب انه دعي أول يوم فأجاب ودعي اليوم الثاني فأجاب ودعي اليوم الثالث فحصب الرسول ولم يجبه وقال أهل سمعة ورياء
سنن الدارمي:ج2/ص143 ح2065(1/207385)
حدثنا حجاج بن منهال ثنا حماد هو بن سلمة عن عبيد الله عن نافع عن بن عمر عن أم عاصم كان يقال لها عاصية فسماها النبي صلى الله عليه وسلم جميلة
سنن الدارمي:ج2/ص381 ح2697(1/207386)
حدثنا ابن علية عن أيوب قال حدثني رجل عن انس بن مالك قال كان يقال ليأتين على الناس زمان يبنون المساجد يتباهون بها ولا يعمرونها إلا قليلا
مصنف ابن أبي شيبة:ج1/ص274 ح3146(1/207387)
حدثنا جرير عن منصور عن مجاهد قال كان يقال ليمس الرجل لحيته مرة في الصلاة أو ليدع
مصنف ابن أبي شيبة:ج2/ص86 ح6782(1/207388)
أخبرنا عبد الرزاق قال أخبرنا ابن جريج قال قال لي عطاء كان يقال ما أغنى عنه ماله وما كسب ولده كسبه ومجاهد وعائشة قالاه
مصنف عبد الرزاق:ج9/ص130 ح16630(1/207389)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا وكيع عن سفيان عن منصور عن إبراهيم قال كان يقال ما كان من اثنين في الإنسان ففيهم الدية وفي كل واحدة منهما نصف الدية وما كان من واحد ففيه الدية
مصنف ابن أبي شيبة:ج5/ص361 ح26918(1/207390)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا وكيع قال حدثنا سفيان عن منصور عن إبراهيم قال كان يقال ما كان من اثنين من الإنسان الدية وفي كل واحد منهما نصف الدية وما كان من واحد ففيه الدية
مصنف ابن أبي شيبة:ج5/ص357 ح26874(1/207391)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا جرير عن مغيرة عن إبراهيم قال كان يقال من أحدث في حجه شيئا لا ينبغي ذبح لذلك ذبيحة
مصنف ابن أبي شيبة:ج3/ص363 ح14961(1/207392)
حدثنا سفيان بن عيينة عن مسعر عن عون قال كان يقال من أحسن الله صورته أخبره بالعفو قبل الذنب عفا الله عنك لم اذنت لهم
مصنف ابن أبي شيبة:ج7/ص159 ح34962(1/207393)
حدثنا شبابة بن سوار عن ليث بن سعد عن ابن عجلان عن عون قال كان يقال من أحسن الله صورته وجعله في منصب صالح ثم تواضع لله كان من خالص الله
مصنف ابن أبي شيبة:ج7/ص159 ح34964(1/207394)
حدثنا أبو النعمان ثنا حماد بن زيد ثنا داود بن أبي هند عن الشعبي قال كان يقال من أوصى بوصية فلم يجر ولم يحف كان له من الأجر مثل ما ان لو تصدق به في حياته
سنن الدارمي:ج2/ص496 ح3178(1/207395)
حدثنا وكيع عن كهمس عن ابن بريدة قال كان يقال من الجفاء أن يبول قائما
مصنف ابن أبي شيبة:ج1/ص116 ح1327(1/207396)
حدثنا وكيع عن كهمس عن ابن بريدة قال كان يقال من الجفاء أن ينفخ الرجل في صلاته
مصنف ابن أبي شيبة:ج2/ص67 ح6547(1/207397)
حدثنا محمد قال حدثنا بشر بن محمد قال حدثنا عبد الله قال حدثنا إسماعيل بنابى خالد عن شبيل بن عوف قال كان يقال من سمع بفاحشة فأفشاها فهو فيها كالذى أبداها
الأدب المفرد:ج1/ص120 ح325(1/207398)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا وكيع عن سفيان عن منصور عن إبراهيم قال كان يقال من لبد أو ضفر فليحلق
مصنف ابن أبي شيبة:ج3/ص312 ح14510(1/207399)
أخبرنا عبيد الله بن عبد المجيد حدثنا سوادة بن حيان قال سمعت معاوية بن قرة أبا إياس يقول كان يقال من لم يكتب علمه لم يعد علمه علما
سنن الدارمي:ج1/ص137 ح490(1/207400)
عبد الرزاق عن الثوري عن هشام عن ابن سيرين قال كان يقال من ولى أخاه فليحسن كفنه وإنه بلغني أنهم يتزاورون في أكفانهم
مصنف عبد الرزاق:ج3/ص431 ح6208(1/207401)
حدثنا ابو بكر قال حدثنا وكيع عن قيس قال كان يقال من يؤتى الرفق في الدنيا ينفعه في الآخرة
مصنف ابن أبي شيبة:ج5/ص209 ح25309(1/207402)
وعن الحجاج عن عطاء قال كان يقال يترادان الفضل بينهما الحارث الأعور والحجاج بن أرطأة ومعمر بن سليمان غير محتج بهم وقد روي من وجه ثالث عن علي
سنن البيهقي الكبرى:ج6/ص43 ح11015(1/207403)
حدثنا بحر قال ثنا بن وهب قال أخبرني سليمان بن بلال عن يحيى بن سعيد عن محمد بن يحيى بن حبان الأنصاري قال كان يقال يجعل في الكلب الضاري إذا قتل أربعون درهما
شرح معاني الآثار:ج4/ص59 ح0(1/207404)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا وكيع عن سفيان عن حماد عن إبراهيم قال كان يقال يرد الداء بدائه فإن حدث عيب فهو من مال المشتري ويرد البائع قيمة المبيع
مصنف ابن أبي شيبة:ج4/ص434 ح21847(1/207405)
عبد الرزاق عن ابن جريج عن عطاء قال كان يقال يغرف الرجل ذو الجمة على رأسه ثلاث غرفات ثم يشرب الماء أصول الشعر مع كل غرفة
مصنف عبد الرزاق:ج1/ص262 ح1004(1/207406)
حدثنا أبو معاوية عن الأعمش عن إبراهيم قال كان يقال يكره أن يقول الرجل ولا بحمد الله ولكن يقول لا والحمد لله
مصنف ابن أبي شيبة:ج5/ص240 ح25657(1/207407)
حدثنا حسين بن علي عن زائدة عن منصور عن إبراهيم قال كان يقال يكفي الرجل لغسله ربع الفرق
مصنف ابن أبي شيبة:ج1/ص67 ح717(1/207408)
حدثنا حفص بن غياث عن هشام عن أبيه قال كان يقال يمين الرجل لطعامه وشرابه وشماله لمخاطه واستنجائه
مصنف ابن أبي شيبة:ج1/ص140 ح1617(1/207409)
حدثنا إسحاق بن إسماعيل قال حدثنا جرير عن أبي حيان التيمي قال كان يقال ينبغي للعاقل أن يكون أحفظ للسانه منه لموضع قدمه
الورع:ج1/ص77 ح98(1/207410)
حدثنا أبو بكر النيسابوري ثنا الجرجاني نا عبد الرزاق عن الثوري عن أبي روق عن إبراهيم التيمي عن عائشة أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقبل بعد الوضوء ثم لا يعيد الوضوء أو قالت يصلي
سنن الدارقطني:ج1/ص141 ح21(1/207411)
حدثنا جعفر بن أحمد المؤذن نا السري بن يحيى نا قبيصة نا سفيان بإسناده أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقبل بعد الوضوء ثم يصلي مثله
سنن الدارقطني:ج1/ص141 ح22(1/207412)
كان يقبل بعض أزواجه ثم يصلي ولا يتوضأ.
# (حم د ن عن عائشة) (أخرجه أبو داود كتاب الطهارة باب الوضوء من القبلة رقم (176 177) ص).
كنز العمال:ج0/ص0 ح17850(1/207413)
حدثنا أبو بكر النيسابوري وأبو بكر بن مجاهد المقري قالا نا سعدان بن نصر نا أبو بدر عن أبي سلمة الجهني عن عبد الله بن غالب عن عطاء عن عائشة أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقبل بعض نسائه ثم لا يحدث وضوءا قوله عبد الله بن غالب وهم وإنما أراد غالب بن عبيد الله وهو متروك وأبو سلمة الجهني هو خالد بن سلمة ضعيف وليس بالذي يروى عنه زكريا بن أبي زائدة
سنن الدارقطني:ج1/ص142 ح28(1/207414)
كان يقبل بوجهه وحديثه على شر القوم يتألفه بذلك.
# (طب عن عمرو بن العاص).- كان يمص اللسان.
# (الترفقي في جزئه عن عائشة). مر برقم 18348 . 2 كتاب الشمائل من قسم الأفعال الذي ذكره الشيخ جلال الدين رحمه الله في كتابه جمع الجوامع 2 باب في حليته صلى الله عليه وسلم
كنز العمال:ج0/ص0 ح18522(1/207415)
حدثنا عبد الله حدثني أبى ثنا عبد الرحمن ثنا سفيان عن أبى الزناد عن الأعرج عن على بن حسين عن عائشة عن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقبل وهو صائم
مسند أحمد:ج6/ص281 ح26455(1/207416)
كان يقبل وهو صائم.
# (حم ق (أخرجه البخاري في صحيحه كتاب الصوم باب القبلة للصائم (3 39) ص) 4 عن عائشة).
كنز العمال:ج0/ص0 ح18083(1/207417)
كان يقبل وهو محرم.
# (خط عن عائشة).
كنز العمال:ج0/ص0 ح18118(1/207418)
حدثني يحيى عن مالك عن نافع عن سالم وعبيد الله ابني عبد الله بن عمر ان أباهما عبد الله بن عمر كان يقدم أهله وصبيانه من المزدلفة إلى منى حتى يصلوا الصبح بمنى ويرموا قبل ان يأتي الناس
موطأ مالك:ج1/ص391 ح873(1/207419)
حدثنا هشيم قال أخبرنا حصين قال حدثت ابن مسعود كان يقدم العجائز في الصف الأول من صفوف النساء ويؤخر الشواب إلى الصف المؤخر
مصنف ابن أبي شيبة:ج2/ص158 ح7627(1/207420)
أخبرنا أبو عبد الله الحافظ وأبو بكر أحمد بن الحسن وأبو زكريا يحيى بن إبراهيم قالوا ثنا أبو العباس محمد بن يعقوب أنبأ محمد بن عبد الله بن عبد الحكم أنبأ بن وهب أخبرني يونس بن يزيد عن بن شهاب أن سالم بن عبد الله أخبره أن عبد الله بن عمر كان يقدم ضعفة أهله فيقفون عند المشعر الحرام بالمزدلفة بليل فيذكرون الله ما بدا لهم ثم يدفعون قبل أن يقف الإمام وقبل أن يدفع فمنهم من يقدم منى لصلاة الفجر ومنهم من يقدم بعد ذلك فإذا قدموا رموا الجمرة وكان بن عمر يقول أرخص في أولئك رسول الله صلى الله عليه وسلم
سنن البيهقي الكبرى:ج5/ص123 ح9294(1/207421)
أخبرنا عبد الرزاق قال أخبرنا معمر عن ابن عون قال كان يقدم علي بز من أرض فارس وكنت أشتري أيضا من البصرة فيدخل علي القوم فيقولون أعندك من بز كذا وكذا فأخرج إليهم مما قدم علي ومما أشتري من البصرة ولا يسألوني ولا أخبرهم إلا أني أظن أنهم يظنون أنه مما يقدم علي قال فسألت ابن سيرين فقال خلابة قال معمر فذكرته لأيوب فقال ما يعجبني هذا
مصنف عبد الرزاق:ج8/ص312 ح15339(1/207422)
عبد الرزاق عن ابن جريج عن رجل عن أنس أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقدم في القبر إلى القبلة أقرأهم ثم ذا السن
مصنف عبد الرزاق:ج3/ص475 ح6380(1/207423)
وحدثني عن مالك انه بلغه ان طلحة بن عبيد الله كان يقدم نساءه وصبيانه من المزدلفة إلى منى
موطأ مالك:ج1/ص391 ح875(1/207424)
حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب أخبرنا العباس بن الوليد بن مزيد حدثنا محمد بن شعيب بن شابور حدثنا عبد الله بن العلاء بن زبر عن بسر بن عبيد الله بن أبي إدريس عن أبي بن كعب رضي الله عنه أنه كان يقرأ إذ جعل الذين كفروا في قلوبهم الحمية حمية الجاهلية ولو حميتم كما حموا لفسد المسجد الحرام فأنزل الله سكينته على رسوله فبلغ ذلك عمر فاشتد عليه فبعث إليه وهو يهنأ ناقة له فدخل عليه فدعا ناسا من أصحابه فيهم زيد بن ثابت فقال من يقرأ منكم سورة الفتح فقرأ زيد على قراءتنا اليوم فغلظ له عمر فقال له أبي أأتكلم فقال تكلم لقد علمت أني كنت أدخل على النبي صلى الله عليه وسلم ويقرئني وأنتم بالباب فإن أحببت أن أقرئ الناس على ما أقرأني أقرأت وإلا لم أقرئ حرفا ما حييت قال بل أقرئ الناس هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه
المستدرك على الصحيحين:ج2/ص245 ح2891(1/207425)
حدثنا وكيع عن إسرائيل عن جابر عن عامر عن عبيدة عن سعيد بن زيد قال كان يقرأ السجدة على راحلته فيوميء
مصنف ابن أبي شيبة:ج1/ص367 ح4213(1/207426)
حدثنا أبو خالد الأحمر عن الأعمش عن عطاء عن أبي عبد الرحمن قال كان يقرأ السجدة وهو على غير القبلة وهو يمشي فيوميء برأسه ثم يسلم
مصنف ابن أبي شيبة:ج1/ص376 ح4328(1/207427)
حدثنا عبيد الله قال أخبرنا إسرائيل عن أبي إسحاق عن أبي عبيدة عن أبيه قال كان يقرأ القرآن فيمر بالآية فيقول للرجل خذها فوالله لهي خير مما على الأرض من شيء قال فيرى الرجل إنما يعني تلك الآية حتى يفعله بالقوم كلهم
مصنف ابن أبي شيبة:ج6/ص133 ح30076(1/207428)
حدثنا إبراهيم بن محمد الصيرفي قال ثنا مسلم بن إبراهيم قال ثنا همام قال ثنا قتادة عن عبد الله بن بريدة عن بن عباس رضي الله عنه أنه كان يقرأ حزبه وهو محدث
شرح معاني الآثار:ج1/ص89 ح0(1/207429)
حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب حدثنا الحسن بن علي بن عفان العامري حدثنا عبد الله بن نمير عن وائل بن داود عن عكرمة عن بن عباس رضي الله عنهما أنه كان يقرأ خاشعا أبصارهم بالألف هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه
المستدرك على الصحيحين:ج2/ص514 ح3762(1/207430)
أخبرنا أبو عبد الله الحافظ ثنا أبو العباس محمد بن يعقوب ثنا العباس بن محمد الدوري ثنا عبيد الله بن موسى ثنا أبو جعفر الرازي عن الربيع عن أبي العالية عن أبي بن كعب رضي الله عنه أنه كان يقرأ فصيام ثلاثة أيام متتابعات
سنن البيهقي الكبرى:ج10/ص60 ح19793(1/207431)
حدثنا أبو بكرة وابن مرزوق قالا ثنا أبو عاصم عن موسى بن عبيدة عن محمد بن عمرو بن عطاء عن بن عباس رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقرأ في الأضحى والفطر في الأولى ب سبح اسم ربك الأعلى وفي الثانية هل أتاك حديث الغاشية
شرح معاني الآثار:ج1/ص413 ح0(1/207432)
حدثنا إسحاق بن إبراهيم بن حبيب بن الشهيد البصري حدثنا محمد بن سلمة الحراني عن خصيف عن عبد العزيز بن جريج قال سألنا عائشة بأي شيء كان يوتر رسول الله صلى الله عليه وسلم قالت كان يقرأ في الأولى بسبح اسم ربك الأعلى وفي الثانية بقل يا أيها الكافرون وفي الثالثة بقل هو الله أحد والمعوذتين قال أبو عيسى هذا حديث حسن غريب قال وعبد العزيز هذا هو والد بن جريج صاحب عطاء وابن جريج اسمه عبد الملك بن عبد العزيز بن جريج وقد روى يحيى بن سعيد الأنصاري هذا الحديث عن عمرة عن عائشة عن النبي صلى الله عليه وسلم
سنن الترمذي:ج2/ص326 ح463(1/207433)
عبد الرزاق عن معمر عن رجل عن الحسن كان يقرأ في التكبيرات كلها بأم القرآن يقول اللهم عبدك فلان عظم أجره ونوره وألحقه بنبيه صلى الله عليه وسلم وافسح له في قبره اللهم لا تحرمنا أجره ولا تضلنا بعده
مصنف عبد الرزاق:ج3/ص490 ح6430(1/207434)
عبد الرزاق عن ابن جريج قال أخبرت عن عائشة أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقرأ في الثلاث ركعات الأواخر في الأولى بسبح اسم ربك الأعلى وفي الثانية قل يا أيها الكافرون وفي الثالثة قل هو الله أحد وقل أعوذ برب الفلق وقل أعوذ برب الناس
مصنف عبد الرزاق:ج3/ص33 ح4698(1/207435)
حدثنا عبد الله حدثني أبى ثنا محمد بن سلمة عن خصيف عن عبد العزيز بن جريج قال سألت عائشة أم المؤمنين بأي شيء كان يوتر رسول الله صلى الله عليه وسلم قالت كان يقرأ في الركعة الأولى بسبح اسم ربك الأعلى وفي الثانية بقل يا أيها الكافرون وفي الثالثة لقل هو الله أحد والمعوذتين
مسند أحمد:ج6/ص227 ح25948(1/207436)
حدثنا محمد بن الصباح وأبو يوسف الرقي محمد بن أحمد الصيدلاني قالا ثنا محمد بن سلمة عن خصيف عن عبد العزيز بن جريج قال سألنا عائشة بأي شيء كان يوتر رسول الله صلى الله عليه وسلم قالت كان يقرأ في الركعة الأولى بسبح اسم ربك الأعلى وفي الثانية قل يا أيها الكافرون وفي الثالثة قل هو الله أحد والمعوذتين
سنن ابن ماجه:ج1/ص371 ح1173(1/207437)
عبد الرزاق عن معمر عن قتادة أن ابن عمر كان يقرأ في الركعة الأولى من الظهر والذاريات
مصنف عبد الرزاق:ج2/ص106 ح2685(1/207438)
وإن بن أبي داود قد حدثنا قال ثنا خطاب بن عثمان قال ثنا إسماعيل بن عياش عن مسلم بن خالد عن جعفر بن محمد عن الزهري عن عبيد الله بن أبي رافع عن علي رضي الله عنه أنه كان يقرأ في الركعتين الأولين من الظهر بأم القرآن وقرآن وفي العصر مثل ذلك وفي الأخريين منهما بأم القرآن وفي المغرب في الأوليين بأم القرآن وقرآن وفي الثالثة بأم القرآن قال عبيد الله وأراه قد رفعه إلى النبي صلى الله عليه وسلم
شرح معاني الآثار:ج1/ص206 ح0(1/207439)
حدثنا يزيد بن هارون عن همام وأبان العطار عن يحيى بن أبي كثير عن عبد الله بن أبي قتادة عن أبيه أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقرأ في الركعتين الأوليين بفاتحة الكتاب وسورة وفي الأخريين بفاتحة الكتاب
مصنف ابن أبي شيبة:ج1/ص327 ح3741(1/207440)
حدثنا فهد قال ثنا أبو غسان قال ثنا عمارة بن زاذان عن ثابت البناني عن أنس رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقرأ في الركعتين بعد الوتر ب الرحمن والواقعة
شرح معاني الآثار:ج1/ص341 ح0(1/207441)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا إسماعيل ابن علية عن أيوب عن ابن سيرين قال نبئت أن ابن مسعود كان يقرأ في الظهر والعصر في الركعتين الأوليين بفاتحة الكتاب وما تيسر وفي الأخريين بفاتحة الكتاب
مصنف ابن أبي شيبة:ج1/ص325 ح3722(1/207442)
حدثنا بن مرزوق قال ثنا وهب قال ثنا شعبة عن إبراهيم بن محمد المنتشر عن أبيه عن حبيب بن سالم عن النعمان بن بشير أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقرأ في العيدين ب سبح اسم ربك الأعلى وهل أتاك حديث الغاشية وإذا اجتمع يوم عيد ويوم جمعة قرأ بهما فيهما جميعا
شرح معاني الآثار:ج1/ص413 ح0(1/207443)
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا وكيع ثنا مسعر عن سفيان ومعبد بن خالد عن زيد بن عقبة عن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقرأ في العيدين بسبح اسم ربك الأعلى وهل أتاك حديث الغاشية
مسند أحمد:ج5/ص19 ح20230(1/207444)
حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة حدثنا حسين بن علي عن زائدة عن سماك عن جابر بن سمرة قال عن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقرأ في الفجر ب قاف والقرآن المجيد وكانت صلاته بعد تخفيفا
مسند أبي يعلى:ج13/ص453 ح7459(1/207445)
حدثنا أبو أسامة عن عبيد الله عن نافع عن ابن عمر قال كان يقرأ في الفجر بالسورة التي ييذكر فيها يوسف والتي يذكر فيها الكهف
مصنف ابن أبي شيبة:ج1/ص311 ح3554(1/207446)
حدثنا أبو الأحوص عن أبي إسحاق عن سعيد بن جبير عن ابن عباس قال كان يقرأ في الوتر بثلاث
مصنف ابن أبي شيبة:ج2/ص94 ح6878(1/207447)
حدثنا عبد الله حدثني أبي حدثنا بهز ثنا همام أنا قتادة عن عزرة عن سعيد بن عبد الرحمن بن أبزى عن أبيه عن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقرأ في الوتر بسبح اسم ربك الأعلى وقل يا أيها الكافرون وقل هو الله أحد وكان إذا سلم قال سبحان الملك القدوس يطولها ثلاثا
مسند أحمد:ج3/ص406 ح15391(1/207448)
عبد الرزاق عن رباح بن عبيد الله بن عمر قال أخبرني يعقوب بن إبراهيم بن حنين عن نافع عن ابن عمر قال كان يقرأ في ركعتي الاستسقاء والشمس وضحاها والليل إذا يغشى
مصنف عبد الرزاق:ج3/ص86 ح4900(1/207449)
حدثنا ابن إدريس عن هشام عن ابن سيرين عن عائشة أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقرأ في ركعتي الفجر قل يا أيها الكافرون و قل هو الله أحد
مصنف ابن أبي شيبة:ج2/ص50 ح6337(1/207450)
أخبرنا أبو عبد الله الحافظ أخبرني أبو النضر الفقية ثنا محمد بن محمد بن رجاء السندي ثنا شيبان بن أبي شيبه ثنا أبو عوانه عن منصور بن زاذان عن الوليد أبي بشر عن أبي الصديق الناجي عن أبي سعيد الخدري عن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقرأ في صلاة الظهر في الركعتين الأوليين في كل ركعة قدر ثلاثين آية وفي الأخريين قدر خمس عشر آية وقال نصف ذلك وفي العصر في الركعتين الأوليين في كل ركعة قدر خمس عشرة آية وفي الأخريين قدر نصف ذلك رواه مسلم في الصحيح عن شيبان بن أبي شيبة
سنن البيهقي الكبرى:ج2/ص64 ح2308(1/207451)
وحدثنا بن نمير حدثنا محمد بن بشر حدثنا محمد بن عمرو حدثني محمد بن إبراهيم عن علقمة بن وقاص قال قلت لعائشة كيف كان يصنع رسول الله صلى الله عليه وسلم في الركعتين وهو جالس قالت كان يقرأ فيهما فإذا أراد أن يركع قام فركع
صحيح مسلم:ج1/ص506 ح731(1/207452)
وأخبرنا أبو عبد الله الحافظ وأبو بكر بن الحسن قالا نا أبو العباس نا محمد أنا أحمد بن إسحاق الحضرمي أنا حماد بن سلمة عن أيوب عن مجاهد أن بن عباس كان يقرأ هذا الحرف فطلقوهن قبل عدتهن أو لقبل عدتهن
سنن البيهقي الكبرى:ج7/ص323 ح14681(1/207453)
أخبرنا محمد بن عمرو البزاز ببغداد حدثنا إسحاق بن الحسن حدثنا أبو حذيفة حدثنا سفيان عن طلحة عن عطاء عن بن عباس رضي الله عنهما أنه كان يقرأ هذه الآية النبي أولى بالمؤمنين من أنفسهم وهو أب لهم وأزواجه أمهاتهم هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه
المستدرك على الصحيحين:ج2/ص450 ح3556(1/207454)
أخبرنا أبو عبد الله الحافظ ثنا محمد بن عمرو البزار ببغداد ثنا إسحاق بن الحسن ثنا أبو حذيفة ثنا يونس عن طلحة عن عطاء عن بن عباس أنه كان يقرأ هذه الآية النبي أولى بالمؤمنين من أنفسهم وهو أب لهم وأزواجه أمهاتهم
سنن البيهقي الكبرى:ج7/ص69 ح13198(1/207455)
وأخبرنا أبو الحسين بن بشران أنبأ أبو الحسن المصري ثنا مالك بن يحيى ح وأخبرنا أبو عبد الله الحافظ ثنا أبو العباس محمد بن يعقوب ثنا محمد بن إسحاق الصغاني ثنا يزيد بن هارون أنبأ جرير بن حازم عن الزبير بن الخريت عن عكرمة عن بن عباس رضي الله عنهما أنه كان يقرأ وإن يضعن ثيابهن قال الجلباب
سنن البيهقي الكبرى:ج7/ص93 ح13310(1/207456)
عبد الرزاق عن عبد الملك بن أبي سليمان عن سعيد بن جبير قال كان يقرأ وعلى الذين يطيقونه قال هي في الشيخ الكبير والعجوز إذا لم يستطيعا الصيام فعليهما أن يطعما كل يوم مسكينا كل واحد منهما فإن لم يجدا فلا شيء عليهما
مصنف عبد الرزاق:ج4/ص222 ح7579(1/207457)
حدثنا فهد قال ثنا الحماني قال ثنا أبوعوانة وشريك عن مخول عن مسلم البطين عن سعيد بن جبير عن بن عباس رضي الله عنهما ح وحدثنا فهد قال ثنا الحماني شريك عن أبى إسحاق عن سعيد بن جبير عن بن عباس رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقرأ يوم الجمعة في صلاة الصبح آلم تنزيل وهل أتى على الإنسان
شرح معاني الآثار:ج1/ص414 ح0(1/207458)
أخبرنا أبو عبد الله الصفار حدثنا أحمد بن مهران حدثنا أبو نعيم حدثنا سفيان عن الأعمش عن مسلم البطين عن سعيد بن جبير عن بن عباس رضي الله عنهما أنه كان يقرأها أذن للذين يقاتلون بأنهم ظلموا وإن الله على نصرهم لقدير قال هي أول آية نزلت في القتال هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه
المستدرك على الصحيحين:ج2/ص422 ح3469(1/207459)
حدثنا الحسن بن يعقوب حدثنا يحيى بن أبي طالب حدثنا عبد الوهاب بن عطاء أنبأ هارون بن موسى عن خالد الحذاء عن عبد الله بن الحارث عن عبد الله بن عباس رضي الله عنهما أنه كان يقرأها بربوة بكسر الراء قال والربوة النشز من الأرض هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه
المستدرك على الصحيحين:ج2/ص311 ح3119(1/207460)
أخبرنا أبو عبد الله محمد بن يعقوب الحافظ حدثنا محمد بن عبد الوهاب بن حبيب العبدي حدثنا جعفر بن عون أنبأ أبو جعفر الرازي عن الربيع بن أنس عن أبي العالية عن أبي بن كعب رضي الله عنه أنه كان يقرأها فمن لم يجد فصيام ثلاثة أيام متتابعات هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه
المستدرك على الصحيحين:ج2/ص303 ح3091(1/207461)
وأخبرنا أبو عبد الله الحافظ وأبو سعيد بن أبي عمرو قالا ثنا أبو العباس هو الأصم ثنا أسيد بن عاصم ثنا الحسين بن حفص عن سفيان الثوري عن منصور عن مجاهد عن بن عباس رضي الله عنه أنه كان يقرأها وعلى الذين يطوقونه قال هو الشيخ الكبير الذي لا يستطيع الصيام فيفطر ويطعم نصف صاع من حنطة مكان يوم كذا في هذه الرواية نصف صاع من حنطة وروى عنه أنه قال مدا لطعامه ومدا لإدامه
سنن البيهقي الكبرى:ج4/ص271 ح8101(1/207462)
حدثنا أبو بكرة قال ثنا أبو أحمد محمد بن عبد الله بن الزبير قال ثنا يونس بن أبي إسحاق عن أبي إسحاق عن أبي الأحوص عن عبد الله قال كان يقرؤون خلف النبي صلى الله عليه وسلم فقال خلطتم علي القراءة
شرح معاني الآثار:ج1/ص217 ح0(1/207463)
عبد الرزاق عن محمد بن راشد عن مكحول كان يقرا بفاتحة الكتاب فيما يجهر فيه الإمام وفيما لا يجهر
مصنف عبد الرزاق:ج2/ص129 ح2769(1/207464)
عبد الرزاق عن الثوري عن عطاء بن السائب عن أبي عبد الرحمن قال كان يقرا بنا ونحن متوجهون إلى بني سليم إلى غير القبلة فيمر بالسجدة فيومىء إيماء ثم يسلم
مصنف عبد الرزاق:ج3/ص350 ح5932(1/207465)
عبد الرزاق عن معمر عن ابن طاووس عن أبيه عن ابن عباس أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقرا في سورة الفجر بآلم تنزيل وسورة من المفصل وربما قال هل أتى على الإنسان
مصنف عبد الرزاق:ج3/ص182 ح5240(1/207466)
كان يقرع بابه بالأظافير.
# (الحاكم في الكنى عن أنس).
كنز العمال:ج0/ص0 ح18496(1/207467)
أخبرنا الحسن بن سفيان بنسا وأحمد بن علي بن المثنى بالموصل والفضل بن الحباب الجمحي بالبصرة واللفظ للحسن قالوا حدثنا عبد الله بن محمد بن أسماء بن أخي جويرية بن أسماء قال حدثنا عمي جويرية بن أسماء عن مالك بن أنس عن الزهري عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة بن مسعود أخبره أن عبد الله بن عباس أخبره أنه كان يقرىء عبد الرحمن بن عوف في خلافة عمر بن الخطاب قال فلم أر رجلا يجد من الاقشعريرة ما يجد عبد الرحمن عند القراءة قال بن عباس فجئت ألتمس عبد الرحمن يوما فلم أجده فانتظرته في بيته حتى رجع من عند عمر فلما رجع قال لي لو رأيت رجلا آنفا قال لعمر كذا وكذا وهو يومئذ بمنى في آخر حجة حجها عمر بن الخطاب فذكر عبد الرحمن لابن عباس أن رجلا أتى إلى عمر فأخبره أن رجلا قال والله لو مات عمر لقد بايعت فلانا قال عمر حين بلغه ذلك إني لقائم إن شاء الله العشية في الناس فمحذرهم هؤلاء الذين يغتصبون الأمة أمرهم فقال عبد الرحمن فقلت يا أمير الؤمنين لا تفعل ذلك يومك هذا فإن الموسم يجمع رعاع الناس وغوغاءهم وإنهم هم الذين يغلبون على مجلسك فأخشى إن قلت فيهم اليوم مقالا أن يطيروا بها ولا يعوها ولا يضعوها على مواضعها أمهل حتى تقدم المدينة فإنها دار الهجرة والسنة وتخلص لعلماء الناس وأشرافهم فتقول ما قلت متمكنا فيعوا مقالتك ويضعوها على مواضعها قال عمر والله لئن قدمت المدينة صالحا لأكلمن بها الناس في أول مقام أقومه قال بن عباس فلما قدمنا المدينة في عقب ذي الحجة وجاء يوم الجمعة هجرت صكة الأعمى لما أخبرني عبد الرحمن فوجدت سعيد بن زيد قد سبقني بالتهجير فجلس إلى ركن جانب المنبر الأيمن فجلست إلى جنبه تمس ركبتي ركبته فلم ينشب عمر أن خرج فأقبل يؤم المنبر فقلت لسعيد بن زيد وعمر مقبل والله ليقولن أمير المؤمنين على هذا المنبر اليوم مقالة لم يقلها أحد قبله فأنكر ذلك سعيد بن زيد وقال ما عسى أن يقول ما لم يقله أحد قبله فلما جلس على المنبر أذن المؤذن فلما أن سكت قام عمر فتشهد وأثنى على الله بما هو أهله ثم قال أما بعد فإني قائل لكم مقالة قد قدر لي أن أقولها لعلها بين يدي أجلي فمن عقلها ووعاها فليحدث بها حيث انتهت به راحلته ومن خشي أن لا يعيها فلا أحل له أن يكذب علي إن الله جل وعلا بعث محمدا صلى الله عليه وسلم وأنزل عليه الكتاب فكان مما أنزل عليه آية الرجم فقرأناها وعقلناها ووعيناها ورجم رسول الله صلى الله عليه وسلم ورجمنا بعده وأخشى إن طال بالناس زمان أن يقول قائل والله ما نجد آية الرجم في كتاب الله فيترك فريضة أنزلها الله وإن الرجم في كتاب الله حق على من زنى إذا أحصن من الرجال والنساء إذا قامت البينة أو كان الحبل أو الاعتراف ثم إنا قد كنا نقرأ أن لا ترغبوا عن آبائكم فإن كفرا بكم أن ترغبوا عن آبائكم ثم إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لا تطروني كما أطري بن مريم فإنما أنا عبد فقولوا عبد الله ورسوله ثم إنه بلغني أن فلانا منكم يقول والله لو قد مات عمر لقد بايعت فلانا فلا يغرن امرأ أن يقول إن بيعة أبي بكر كانت فلتة فتمت فإنها قد كانت كذلك إلا أن الله وقى شرها وليس فيكم من تقطع إليه الأعناق مثل أبي بكر وإنه كان من خيرنا حين توفى رسول الله صلى الله عليه وسلم وإن عليا والزبير ومن معهما تخلفوا عنا وتخلفت الأنصار عنا بأسرها واجتمعوا في سقيفة بني ساعدة واجتمع المهاجرون إلى أبي بكر فبينا نحن في منزل رسول الله صلى الله عليه وسلم إذ رجل ينادي من وراء الجدار اخرج إلي يا بن الخطاب فقلت إليك عني فإنا مشاغيل عنك فقال إنه قد حدث أمر لا بد منك فيه إن الأنصار قد اجتمعوا في سقيفة بني ساعدة فأدركوهم قبل أن يحدثوا أمرا فيكون بينكم وبينهم فيه حرب فقلت لأبي بكر انطلق بنا إلى إخواننا هؤلاء من الأنصار فانطلقنا نؤمهم فلقينا أبو عبيدة بن الجراح فأخذ أبو بكر بيده فمشى بيني وبينه حتى إذا دنونا منهم لقينا رجلان صالحان فذكرا الذي صنع القوم وقالا أين تريدون يا معشر المهاجرين فقلت نريد إخواننا من هؤلاء الأنصار قالا لا عليكم أن لا تقربوهم يا معشر المهاجرين اقضوا أمركم فقلت والله لنأتينهم فانطلقنا حتى أتيناهم فإذا هم في سقيفة بني ساعدة فإذا بين أظهرهم رجل مزمل فقلت من هذا قالوا سعد بن عبادة قلت فما له قالوا هو وجع فلما جلسنا تكلم خطيب الأنصار فأثنى على الله بما هو أهله ثم قال أما بعد فنحن أنصار الله وكتيبة الإسلام وأنتم يا معشر المهاجرين رهط منا وقد دفت دافة من قومكم قال عمر وإذا هم يريدون أن يختزلونا من أصلنا ويحطوا بنا منه قال فلما قضى مقالته أردت أن أتكلم وكنت قد زورت مقالة أعجبتني أريد أن أقوم بها بين يدي أبي بكر وكنت أداري من أبي بكر بعض الحدة فلما أردت أن أتكلم قال أبو بكر على رسلك فكرهت أن أغضبه فتكلم أبو بكر وهو كان أحلم مني وأوقر والله ما ترك من كلمة أعجبتني في تزويري إلا تكلم بمثلها أو أفضل في بديهته حتى سكت فتشهد أبو بكر وأثنى على الله بما هو أهله ثم قال أما بعد أيها الأنصار فما ذكرتم فيكم من خير فأنتم أهله ولن تعرف العرب هذا الأمر إلا لهذا الحي من قريش هم أوسط العرب نسبا ودارا وقد رضيت لكم أحد هذين الرجلين فبايعوا أيهما شئتم فأخذ بيدي وبيد أبي عبيدة بن الجراح فلم أكره من مقالته غيرها كان والله أن أقدم فتضرب عنقي لا يقربني ذلك إلى إثم أحب إلي من أن أؤمر على قوم فيهم أبو بكر إلا أن تغير نفسي عند الموت فلما قضى أبو بكر مقالته قال قائل من الأنصار أنا جذيلها المحكك وعذيقها المرجب منا أمير ومنكم أمير يا معشر قريش قال عمر فكثر اللغظ وارتفعت الأصوات حتى أشفقت الاختلاف قلت ابسط يدك يا أبا بكر فبسط أبو بكر يده فبايعه وبايعه المهاجرون والأنصار ونزونا على سعد بن عبادة فقال قائل من الأنصار قتلتم سعدا قال عمر فقلت وأنا مغضب قتل الله سعدا فإنه صاحب فتنة وشر وإنا والله ما رأينا فيما حضر من أمرنا أمر أقوى من بيعة أبي بكر فخشينا إن فارقنا القوم قبل أن تكون بيعة أن يحدثوا بعدنا بيعة فإما أن نبايعهم على ما لا نرضى وإما أن نخالفهم فيكون فسادا فلا يغترن امرؤ أن يقول إن بيعة أبي بكر كانت فلتة فتمت فقد كانت فلتة ولكن الله وقى شرها ألا وإنه ليس فيكم اليوم مثل أبي بكر قال مالك أخبرني الزهري أن عروة بن الزبير أخبره أن الرجلين الأنصاريين اللذين لقيا المهاجرين هما عويم بن ساعدة ومعن بن عدي وزعم مالك أن الزهري سمع سعيد بن المسيب يزعم أن الذي قال يومئذ أنا جذيلها المحكك رجل من بني سلمة يقال له حباب بن المنذر قال أبو حاتم رضي الله عنه قول عمر إن بيعة أبي بكر كانت فلتة ولكن الله وقى شرها يريد أن بيعة أبي بكر كان ابتداؤها من غير ملأ والشيء الذي يكون عن غير ملأ يقال له الفلتة وقد يتوقع فيما لا يجتمع عليه الملأ الشر فقال وقى الله شرها يريد الشر المتوقع في الفلتات لا أن بيعة أبي بكر كان فيها شر
صحيح ابن حبان:ج2/ص152 ح414(1/207468)
حدثنا وكيع عن الأعمش عن يحيى قال كان يقسم السورة في الركعتين في الفجر
مصنف ابن أبي شيبة:ج1/ص325 ح3717(1/207469)
كان يقسم بين نسائه فيعدل ويقول اللهم هذا قسمي فيما أملك فلا تلمني فيما تملك ولا أملك.
# (حم 4 (أخرجه الترمذي كتاب النكاح باب ما جاء في التسوية بين الضرائر رقم (114 ) ص) ك عن عائشة).
كنز العمال:ج0/ص0 ح18338(1/207470)
حدثنا ابن علية عن روح بن القاسم عن ابن أبي نجيح عن مجاهد كان يقسم عليه قسما أن المعتق عن دبر وصية وأن للرجل أن يغير من وصيته ما شاء
مصنف ابن أبي شيبة:ج6/ص217 ح30813(1/207471)
حدثنا حجاج بن منهال حدثنا هشيم أخبرنا أبو هاشم عن أبي مجلز عن قيس بن عباد عن أبي ذر رضي الله عنه أنه كان يقسم فيها إن هذه الآية هذان خصمان اختصموا في ربهم نزلت في حمزة وصاحبيه وعتبة وصاحبيه يوم برزوا في يوم بدر رواه سفيان عن أبي هاشم وقال عثمان عن جرير عن منصور عن أبي هاشم عن أبي مجلز قوله
صحيح البخاري:ج4/ص1768 ح4466(1/207472)
حدثنا عبد الله بن إدريس عن عمه عن كردوس قال كان يقص علينا غدوة وعشية ويقول إن الجنة لا تنال إلا بعمل لها اخلطوا الرغبة بالرهبة ودوموا على صلاح واتقوا الله بقلوب سليمة وأعمال صالحة ويكثر أن يقول من خاف أدلج
مصنف ابن أبي شيبة:ج7/ص161 ح34980(1/207473)
حدثنا أبو معاوية عن الأعمش عن مجاهد عن يزيد بن شجرة قال كان يقص وكان يصدق فعله قوله
مصنف ابن أبي شيبة:ج7/ص161 ح34979(1/207474)
عبد الرزاق عن أبي حنيفة عن حماد عن إبراهيم قال كان يقصر إذا خلف البيوت
مصنف عبد الرزاق:ج2/ص531 ح4326(1/207475)
وحدثني عن مالك أنه بلغه أن عبد الله بن عباس كان يقصر الصلاة في مثل ما بين مكة والطائف وفي مثل ما بين مكة وعسفان وفي مثل ما بين مكة وجدة قال مالك وذلك أربعة برد وذلك أحب ما تقصر إلى فيه الصلاة قال مالك لا يقصر الذي يريد السفر الصلاة حتى يخرج من بيوت القرية ولا يتم حتى يدخل أول بيوت القرية أو يقارب ذلك
موطأ مالك:ج1/ص148 ح342(1/207476)
كان يقصر في السفر ويتم ويفطر ويصوم.
# (قط هق عن عائشة).
كنز العمال:ج0/ص0 ح17952(1/207477)
أخبرنا عبد الرزاق قال أخبرنا ابن جريج قال قال ابن شهاب كان يقضى في الزمان الأول بشهادة الموتى فلما أخذت الناس المظالم واكتتاب شهادة الموتى أبطل القضاة في آخر الزمان شهادة الموتى والدعوى على كل ميت إلا أن يأتي طالب الحق بشهداء على شهادة الموتى أو بكتاب حق حتى يعرف كتاب كاتبه فمن جاء بشهادة أعطي بشهادته ومن جاء بكتاب يعرف خط صاحبه كانت فيه الأيمان على الذي ادعى عليهم بالله ما لطالب هذا الكتاب على صاحبنا من حق فإن أبى أن يحلف استحق طالب الحق بيمينه بالله إن هذا الكتاب لحق هو الذي بلغنا أنه كان يقضى به في شهادة الأموات في أول الزمان وآخره والله أعلم بذلك
مصنف عبد الرزاق:ج8/ص354 ح15519(1/207478)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا عفان قال حدثنا حماد بن زيد عن عبد الحميد العتكي أن يحيى بن يعمر كان يقضي بشهادة شاهد ويمين
مصنف ابن أبي شيبة:ج4/ص545 ح23002(1/207479)
أخبرنا عبد الرزاق قال أخبرنا الثوري عن جابر عن الشعبي عن شريح قال كان يقضي في الجار الأول فالأول يعني الجدر
مصنف عبد الرزاق:ج8/ص82 ح14402(1/207480)
وحدثني عن مالك عن بن شهاب ان مروان بن الحكم كان يقضي في الذي يطلق امرأته البتة انها ثلاث تطليقات قال مالك وهذا أحب ما سمعت إلى في ذلك
موطأ مالك:ج2/ص551 ح1149(1/207481)
وحدثني عن مالك انه بلغه ان مروان بن الحكم كان يقضي في الرجل إذا آلى من امرأته انها إذا مضت الأربعة الأشهر فهي تطليقة وله عليها الرجعة ما دامت في عدتها قال مالك وعلى ذلك كان رأي بن شهاب قال مالك يولي من امرأته فيوقف فيطلق عند انقضاء الأربعة الأشهر ثم يراجع امرأته أنه إن لم يصبها حتى تنقضي عدتها فلا سبيل له إليها ولا رجعة له عليها إلا أن يكون له عذر من مرض أو سجن أو ما أشبه ذلك من العذر فإن ارتجاعه إياها ثابت عليها فإن مضت عدتها ثم تزوجها بعد ذلك فإنه إن لم يصبها حتى تنقضي الأربعة الأشهر وقف أيضا فإن لم يفىء دخل عليه الطلاق بالإيلاء الأول إذا مضت الأربعة الأشهر ولم يكن له عليها رجعة لأنه نكحها ثم طلقها قبل ان يمسها فلا عدة له عليها ولا رجعة قال مالك في الرجل يولي من امرأته فيوقف بعد الأربعة الأشهر فيطلق ثم يرتجع ولا يمسها فتنقضي أربعة أشهر قبل ان تنقضي عدتها إنه لا يوقف ولا يقع عليه طلاق وإنه إن أصابها قبل ان تنقضي عدتها كان أحق بها وان مضت عدتها قبل ان يصيبها فلا سبيل له إليها وهذا أحسن ما سمعت في ذلك قال مالك في الرجل يولى من امرأته ثم يطلقها فتنقضي الأربعة الأشهر قبل انقضاء عدة الطلاق قال هما تطليقتان ان هو وقف ولم يفىء وان مضت عدة الطلاق قبل الأربعة الأشهر فليس الإيلاء بطلاق وذلك ان الأربعة الأشهر التي كانت توقف بعدها مضت وليست له يومئذ بامرأة قال مالك ومن حلف ان لا يطأ امرأته يوما أو شهرا ثم مكث حتى ينقضي أكثر من الأربعة الأشهر فلا يكون ذلك إيلاء وإنما يوقف في الإيلاء من حلف على أكثر من الأربعة الأشهر فأما من حلف ان لا يطأ امرأته أربعة اشهر أو أدنى من ذلك فلا أرى عليه إيلاء لأنه إذا دخل الأجل الذي يوقف عنده خرج من يمينه ولم يكن عليه وقف قال مالك من حلف لامرأته ان لا يطأها حتى تفطم ولدها فإن ذلك لا يكون إيلاء وقد بلغني أن علي بن أبي طالب سئل عن ذلك فلم يره إيلاء
موطأ مالك:ج2/ص557 ح1164(1/207482)
أخبرنا عمرو بن زرارة قال حدثنا إسماعيل عن أيوب عن محمد قال لم أعلم شريحا كان يقضي في المضارب إلا بقضاء بين كان بما قال للمضارب بينتك على مصيبة تعذر بها وربما قال لصاحب المال بينتك أن أمينك خائن وإلا فيمينه بالله ما خانك
السنن الكبرى:ج3/ص109 ح4670(1/207483)
أخبرنا عمرو بن زرارة قال حدثنا إسماعيل عن أيوب عن محمد قال لم أعلم شريحا كان يقضي في المضارب إلا بقضاءين كان ربما قال للمضارب بينتك على مصيبة تعذر بها وربما قال لصاحب المال بينتك أن أمينك خائن وإلا فيمينه بالله ما خانك
سنن النسائي (المجتبى):ج7/ص53 ح3935(1/207484)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا ابن نمير عن هشام عن أبيه قال كان يقطع التلبية في العمرة إذا دخل الحرم
مصنف ابن أبي شيبة:ج3/ص260 ح14012(1/207485)
كان يقطع قراءته آية آية الحمد لله رب العالمين ثم يقف الرحمن الرحيم ثم يقف.
# (ت (أخرجه الترمذي كتاب القراءات باب في فاتحة الكتاب رقم (2927) وقال غريب. ص) ك عن أم سلمة).
كنز العمال:ج0/ص0 ح17913(1/207486)
حدثنا عبد الله حدثني أبى ثنا يحيى بن سعيد الأموي قال ثنا بن جريج عن عبد الله بن أبى مليكة عن أم سلمة انها سئلت عن قراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالت كان يقطع قراءته آية آية بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين الرحمن الرحيم مالك يوم الدين
مسند أحمد:ج6/ص302 ح26625(1/207487)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا عباد بن العوام عن أشعث عن جهم بن أبي سبرة أن الزبير بن العوام كان يقعد خلفه رجل يحفظ صلاته
مصنف ابن أبي شيبة:ج1/ص304 ح3476(1/207488)
حدثنا ابن فضيل عن ليث عن نافع عن ابن عمر قال كان يقعي بين السجدتين
مصنف ابن أبي شيبة:ج1/ص255 ح2942(1/207489)
حدثني يحيى عن مالك انه بلغه ان عمر بن الخطاب كان يقف عند الجمرتين الأوليين وقوفا طويلا حتى يمل القائم
موطأ مالك:ج1/ص406 ح912(1/207490)
كان يقلس له يوم الفطر.
# (حم (التقليس هو الضرب بالدف والغناء وقيل هو الذي يلعب بين يدي الأمير إذا قدم المصر أو استقبال الولاة عند قدومهم بأصناف اللهو.الحديث أخرجه ابن ماجه كتاب إقامة الصلاة باب ما جاء في التقليس يوم العيد رقم (13 2 و 13 3). وقال في الزوائد حديث قيس صحيح ورجاله ثقات. ص) ه عن قيس بن سعد).
كنز العمال:ج0/ص0 ح18102(1/207491)
كان يقلم أظفاره ويقص شاربه يوم الجمعة قبل أن يروح إلى الصلاة.
# (هب عن أبي هريرة).
كنز العمال:ج0/ص0 ح18322(1/207492)
حدثنا علي بن مسهر عن عاصم عن أبي عثمان أنه سئل عن قنوت عمر في الفجر فقال كان يقنت بقدر ما يقرأ الرجل مائة آية
مصنف ابن أبي شيبة:ج2/ص101 ح6959(1/207493)
أنبأ أبو عبد الله الحافظ ثنا أبو العباس محمد بن يعقوب ثنا محمد بن إسحاق ثنا قبيصة بن عقبة ثنا سفيان عن أبي إسحاق عن الحارث عن علي رضي الله عنه أنه كان يقنت في النصف الأخير من رمضان
سنن البيهقي الكبرى:ج2/ص498 ح4406(1/207494)
حدثنا صالح بن عبد الرحمن قال ثنا سعيد بن منصور قال ثنا هشيم عن عطاء بن السائب عن أبي عبد الرحمن عن علي رضي الله عنه أنه كان يقنت في صلاة الصبح قبل الركوع
شرح معاني الآثار:ج1/ص251 ح0(1/207495)
حدثنا ابن علية عن يونس عن الحسن كان يقو ل فيه كفارة
مصنف ابن أبي شيبة:ج3/ص102 ح12493(1/207496)
أخبرنا عبد الرزاق قال أخبرنا إسماعيل بن عبد الله عن ابن عون عن إبراهيم النخعي قال كان يقول بالكوفة رجل يطلب كتب دانيال وذاك الضرب فجاء فيه كتاب من عمر ابن الخطاب أن يرفع إليه فقال الرجل ما أدري فيما رفعت فلما قدم على عمر علاه بالدرة ثم جعل يقرأ عليه الر
مصنف عبد الرزاق:ج6/ص114 ح10166(1/207497)
حدثنا محمد بن المثنى وابن بشار قال بن المثنى حدثنا محمد بن جعفر حدثنا شعبة عن مجزأة بن زاهر قال سمعت عبد الله بن أبي أوفى يحدث عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه كان يقول اللهم لك الحمد ملء السماء وملء الأرض وملء ما شئت من شيء بعد اللهم طهرني بالثلج والبرد والماء البارد اللهم طهرني من الذنوب والخطايا كما ينقى الثوب الأبيض من الوسخ
صحيح مسلم:ج1/ص346 ح476(1/207498)
حدثنا أبو بكر قال نا ابن أبي عدي عن أشعث عن الحسن قال كان يقول من تعجل في يومين فلا ثم عليه ومن تأخر فلا ثم عليه قال في تعجليه
مصنف ابن أبي شيبة:ج3/ص415 ح15508(1/207499)
حدثنا أبو خيثمة ثنا جرير عن سهيل عن أبيه عن أبي هريرة قال كان يقول أدنوا يا بني فروخ فلو كان العلم معلقا بالثريا لكان فيكم من يتناوله
كتاب العلم:ج1/ص21 ح82(1/207500)
حدثنا يزيد بن هارون قال أخبرنا المسعودي عن عون بن عبد الله كان يقول ألا إن الحلم والحياء والعي عي اللسان لا عي القلب والفقه من الإيمان وهن مما ينقصن من الدنيا ويزدن في الآخرة وما يزدن في الآخرة أكثر مما ينقصن من الدنيا إلا أن الفحش والبذاء والجفاء والبيان من النفاق وهن مما يزدن في الدنيا وينقصن في الآخرة وما ينقصن من الآخرة أكثر مما يزدن في الدنيا
مصنف ابن أبي شيبة:ج7/ص230 ح35574(1/207501)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا حفص عن أشعث عن ابن سيرين قال كان يقول أو يقال إذا سرق الرجل من شتى ثم يقطع لواحد كان لهم جميعا
مصنف ابن أبي شيبة:ج5/ص482 ح28172(1/207502)
عبد الرزاق عن معمر عن الحسن قال كان يقول إذا أذن يقول الله أكبر الله أكبر يرفع بها صوته ثم يقول خافضا صوته أشهد أن لا اله إلا الله وأشهد أن محمدا رسول الله حي على الصلاة حي على الفلاح ثم يرجع فيرفع صوته فيقول أشهد أن لا إله إلا الله أشهد أن لا إله إلا الله أشهد أن محمدا رسول الله أشهد أن محمدا رسول الله الله حي على الصلاة حي على الصلاة حي على الصلاة حي على الفلاح حي على الفلاح الله أكبر الله أكبر لا إله الا الله قال وكان ابن سيرين يقول نحو ذلك
مصنف عبد الرزاق:ج1/ص465 ح1798(1/207503)
حدثنا أبو بكر قال نا عبد الأعلى عن معمر عن الزهري قال كان يقول إذا أصاب اثنان صيدا فحكومة واحدة عليهما
مصنف ابن أبي شيبة:ج3/ص392 ح15248(1/207504)
حدثنا علي بن عبد العزيز ثنا حجاج بن المنهال ثنا حماد بن سلمة عن عطاء بن السائب عن غير واحد من أصحاب عبد الله أن بن مسعود كان يقول إذا أوتر أحدكم ثم نام فقام فلينقض وتره وليصل إليها ركعة أخرى ثم ليوتر بعد ذلك
المعجم الكبير:ج9/ص284 ح9427(1/207505)
حدثنا يزيد بن هارون عن المسعودي عن أبي إسحاق عن الحارث عن علي قال كان يقول إذا استلم الحجر اللهم تصديقا بكتابك وسنة نبيك
مصنف ابن أبي شيبة:ج6/ص81 ح29629(1/207506)
حدثنا حفص عن أشعث عن ابن سيرين قال كان يقول إذا اغتسلت ذؤب شعرها ثلاث ذوائب ثم جعل خلفها
مصنف ابن أبي شيبة:ج2/ص457 ح10992(1/207507)
حدثنا العائذ بن إدريس عن حصين عن مجاهد عن عبيد بن عمير قال كان يقول إذا جاء الشتاء يا أهل القرآن طال الليل لصلاتكم وقصر النهار لصيامكم فاغتنموا
مصنف ابن أبي شيبة:ج2/ص344 ح9743(1/207508)
عبد الرزاق عن ابن جريج عن عطاء قال كان يقول إذا خرجت من بيتك فأنت في صلاة
مصنف عبد الرزاق:ج2/ص424 ح3946(1/207509)
حدثنا حفص عن ابن أبي رواد عن عكرمة قال كان يقول إذا دخل الرجل الخلاء وعليه خاتم فيه ذكر الله تعالى جعل الخاتم مما يلي بطن كفه ثم عقد عليه بأصبعه
مصنف ابن أبي شيبة:ج1/ص106 ح1206(1/207510)
وحدثني عن مالك عن بن شهاب ان زيد بن ثابت كان يقول إذا دخل الرجل بامرأته فأرخيت عليهما الستور فقد وجب الصداق وحدثني عن مالك انه بلغه ان سعيد بن المسيب كان يقول إذا دخل الرجل بالمرأة في بيتها صدق الرجل عليها وإذا دخلت عليه في بيته صدقت عليه قال مالك أرى ذلك في المسيس إذا دخل عليها في بيتها فقالت قد مسني وقال لم أمسها صدق عليها فإن دخلت عليه في بيته فقال لم أمسها وقالت قد مسني صدقت عليه
موطأ مالك:ج2/ص528 ح1101(1/207511)
حدثنا وكيع عن هشيم عن مغيرة عن إبراهيم قال كان يقول إذا دخل على الإمام السهو فلم يدر ما هو فليلمح إلى من هو خلفه
مصنف ابن أبي شيبة:ج1/ص396 ح4551(1/207512)
حدثنا أبو بكر قال نا حفص عن ابن جريج عن عطاء وفضيل عن مغيرة عن إبراهيم قال كان يقول إذا ذبحت البدنة ذبح ولدها معها
مصنف ابن أبي شيبة:ج3/ص390 ح15227(1/207513)
عبد الرزاق عن معمر عن ابن طاووس عن أبيه قال كان يقول إذا سجد يقول سجد وجهي للذي خلقه وصوره وجعل سمعه وبصره
مصنف عبد الرزاق:ج2/ص158 ح2888(1/207514)
عبد الرزاق عن ابن عيينة عن مسعر قال كان يقول إذا صلى الرجل في ثوب مثنيا على الفرج فلا بأس
مصنف عبد الرزاق:ج1/ص359 ح1394(1/207515)
حدثنا سهل بن يوسف عن عمرو عن الحسن قال كان يقول إذا غشي لا يبالي أكل أو لم يأكل
مصنف ابن أبي شيبة:ج2/ص310 ح9351(1/207516)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا ابن أبي عدي عن ابن عون عن محمد قال كان يقول إذا فرض الرجل الحج فأصابه حصر فإنه يبعث بهديه فإذا بلغ الهدي محله فإنه إن شاء رجع وحل من أشياء وحرم من أخرى
مصنف ابن أبي شيبة:ج3/ص244 ح13869(1/207517)
عبد الرزاق عن ابن جريج قال أخبرني نافع عن ابن عمر كان يقول إذا لم تمس فرجك بعد أن تقضي غسلك فأي وضوء أسبغ من الغسل
مصنف عبد الرزاق:ج1/ص271 ح1039(1/207518)
أخبرنا أبو زكريا بن أبي إسحاق نا أبو العباس محمد بن يعقوب أنا الربيع بن سليمان أنا الشافعي أنا مالك عن نافع أن بن عمر كان يقول إذا ملك الرجل امرأته فالقضاء ما قضت إلا أن يناكرها الرجل فيقول لم أرد إلا تطليقة واحدة فيحلف على ذلك ويكون أملك بها ما كانت في عدتها
سنن البيهقي الكبرى:ج7/ص348 ح14819(1/207519)
حدثنا هشيم عن مغيرة عن إبراهيم قال كان يقول إن الشيطان يجري في الاحليل فينبض عند الدبر فيرى الرجل أنه أحدث فلا ينصرفن أحدكم حتى يسمع صوتا أو يحد ريحا أو يرى بللآ
مصنف ابن أبي شيبة:ج2/ص190 ح8005(1/207520)
حدثنا أبو الأحوص عن منصور عن فضيل بن عمرو عن إبراهيم قال كان يقول إن بقي عليك من صلاتك شيء فاتممه وكان سعيد بن جبير يقول اقطعها
مصنف ابن أبي شيبة:ج1/ص422 ح4855(1/207521)
عبد الرزاق عن الثوري عن عاصم عن أبي قلابة قال كان يقول إن صليت في السفر أربعا فقد صلى من لا بأس به
مصنف عبد الرزاق:ج2/ص561 ح4464(1/207522)
حدثنا معاذ بن معاذ قال حدثنا ابن عون عن محمد قال كان يقول إن هذا العلم دين فانظروا عمن تأخذونه
مصنف ابن أبي شيبة:ج5/ص334 ح26636(1/207523)
حدثنا أبو بكر قال نا هشيم عن مغيرة عن إبراهيم قال كان يقول إن وفى رضاعه نصيبه فهو من نصيبه وإن لم يف فهو من جميع المال
مصنف ابن أبي شيبة:ج4/ص182 ح19145(1/207524)
أخبرناه أبو بكر بن الحارث الفقيه أنبأ علي بن عمر الحافظ ثنا عبد الله بن محمد بن عبد العزيز ثنا أبو بكر بن أبي شيبة ثنا بن إدريس عن شعبة عن عبد الحميد بن رافع عمن حدثه أن رافع بن خديج كان يقول احص العدة وصم كيف شئت وقد روي فيه عن النبي صلى الله عليه وسلم بإسناد مرسل
سنن البيهقي الكبرى:ج4/ص258 ح8030(1/207525)
حدثنا معاوية بن هشام قال حدثنا سفيان عن أبي البختري الطائي قال كان يقول اغبط الأحياء بما تغبط به الأموات واعلم أن العبادة لا تصلح إلا بزهد وذل معصية وأحب الناس على تقواهم
مصنف ابن أبي شيبة:ج7/ص192 ح35240(1/207526)
حدثنا ابن إدريس عن حصين عن عبد الأعلى بن الحكم عن خارجة بن الصلت البرجمي عن عبد الله قال كان يقول اقتراب الساعة أو من أشراط الساعة أن تتخذ المساجد طرقا
مصنف ابن أبي شيبة:ج1/ص299 ح3420(1/207527)
حدثنا أبو بكر قال نا ابن علية عن يونس عن الحسن قال كان يقول الإقامة مرة مرة فإذا قال قد قامت الصلاة قال مرتين
مصنف ابن أبي شيبة:ج1/ص187 ح2134(1/207528)
حدثنا حفص عن عمرو عن الحسن قال كان يقول الجوربان والنعلان بمنزلة الخفين وكان لا يرى أن يمسح على واحد منهما دون صاحبه
مصنف ابن أبي شيبة:ج1/ص173 ح1993(1/207529)
حدثنا أبو بكر قال نا حكام الرازي قال سمعت رجلا سأل حميدا ما كان يقول الحسن أو راي الحسن في الرجل إذا ودع قال كان لا يرى بأسا إذا عرض له الشيء أن يشتريها
مصنف ابن أبي شيبة:ج3/ص442 ح15811(1/207530)
حدثنا محمد بن بشار قال حدثنا مسعر قال حدثني أبو حصين عن زاهر الأسلمي عن أبيه عن عبد الله كان يقول الرؤيا الصالحة الصادقة جزء من سبعين جزءا من النبوة
مصنف ابن أبي شيبة:ج6/ص174 ح30459(1/207531)
عبد الرزاق عن الثوري عن منصور عن مالك بن الحارث قال كان يقول الله عز وجل إذا شغل العبد ثناؤه علي من مسائلته إياي أعطيته أفضل ما أعطي السائلين
مصنف عبد الرزاق:ج2/ص238 ح3199(1/207532)
حدثنا الفضل بن دكين حدثنا يونس بن أبي إسحاق عن المنهال عن عمر عن سعيد بن جبير عن ابن عباس قال كان يقول اللهم إني أسألك بنور وجهك الذي أشرقت له السماوات والأرض أن تجعلني في حرزك وحفظك وجوارك وتحت كنفك
مصنف ابن أبي شيبة:ج6/ص69 ح29539(1/207533)
حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة وإسحاق بن إبراهيم ومحمد بن عبد الله بن نمير واللفظ لابن نمير قال إسحاق أخبرنا وقال الآخران حدثنا أبو معاوية عن عاصم عن عبد الله بن الحارث وعن أبي عثمان النهدي عن زيد بن أرقم قال لا أقول لكم إلا كما كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول كان يقول اللهم إني أعوذ بك من العجز والكسل والجبن والبخل والهرم وعذاب القبر اللهم آت نفسي تقواها وزكها أنت خير من زكاها أنت وليها ومولاها اللهم إني أعوذ بك من علم لا ينفع ومن قلب لا يخشع ومن نفس لا تشبع ومن دعوة لا يستجاب لها
صحيح مسلم:ج4/ص2088 ح2722(1/207534)
حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة وأبو كريب قالا حدثنا عبد الله بن إدريس عن حصين عن هلال عن فروة بن نوفل قال سألت عائشة عن دعاء كان يدعو به رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالت كان يقول اللهم إني أعوذ بك من شر ما عملت شر ما لم أعمل
صحيح مسلم:ج4/ص2085 ح2716(1/207535)
حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة ثنا عبد الله بن إدريس عن حصين عن هلال عن فروة بن نوفل قال سألت عائشة عن دعاء كان يدعو به رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالت كان يقول اللهم إني أعوذ بك من شر ما عملت ومن شر ما لم أعمل
سنن ابن ماجه:ج2/ص1262 ح3839(1/207536)
أخبرنا عمر بن محمد بن بجير الهمداني قال حدثنا محمد بن عبد العلي قال حدثنا معتمر بن سليمان عن أبيه عن حصين عن هلال بن يساف عن فروة بن نوفل الأشجعي قال سألت عائشة قلت حدثيني بشيء كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يدعو به قالت كان يقول صلى الله عليه وسلم اللهم إني أعوذ بك من شر ما عملت ومن شر ما لم أعمل
صحيح ابن حبان:ج3/ص306 ح1032(1/207537)
حدثنا عبيدة بن حميد عن الأعمش عن طلحة البارقي عن أبي إدريس رجل من أهل اليمن كان يقول اللهم اجعل نظري عبرا وصمتي تفكرا ومنطقي ذكرا
مصنف ابن أبي شيبة:ج6/ص77 ح29596(1/207538)
حدثنا عبيدة بن حميد عن الأعمش عن طلحة اليامي عن أبي إدريس رجل من أهل اليمن قال كان يقول اللهم اجعل نظري عبرا وصمتي تفكرا ومنطقي ذكرا
مصنف ابن أبي شيبة:ج7/ص206 ح35372(1/207539)
حدثنا عبد الله حدثني أبى ثنا حجاج قال أنا شريك عن أبى إسحاق عن فروة بن نوفل قال قلت لعائشة أخبريني ببعض دعاء النبي صلى الله عليه وسلم قالت كان يقول اللهم انى أعوذ بك من شر ما عملت ومن شر ما لم أعمل
مسند أحمد:ج6/ص257 ح26248(1/207540)
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا محمد بن فضيل قال ثنا حصين عن هلال بن يساف عن فروة بن نوفل قال سألت عائشة عن دعاء النبي صلى الله عليه وسلم قالت كان يقول اللهم اني أعوذ بك من شر ما عملته نفسي
مسند أحمد:ج6/ص31 ح24079(1/207541)
حدثنا محمد بن فضيل عن عبد الله الأسدي عن رجل عن علي قال كان يقول اللهم يا داحي المدحوات ويا باني المبنيات ويا مرسي المرسيات ويا جبار القلوب على فطرتها شقيها وسعيدها ويا باسط الرحمة للمتقين اجعل شرائف صلواتك ونوامي بركاتك ورأفات تحيتك وعواطف زواكي رحمتك على محمد عبدك ورسولك الفاتح لما أغلق والخاتم لما سبق وفاتح الحق بالحق ودامغ جيشات الأباطيل كما حملته فاضطلع بأمرك مستنصرا في رضوانك غير ناكل عن قدم ولا مثن عن عزم الحافظ لعهدك الماضي لنفاذ أمرك حتى أرى أن أرى فيمن أفضى إليك تنصر بأمرك وأسباب هداة القلوب بعد واضحات الأعلام إلى خوضات الفتن إلى نائرات الأحكام فهو أمينك المأمون وشاهدك يوم الدين وبعيثك رحمة للعالمين اللهم افسح له مفسحا عندك وأعطه بعد رضاه الرضى من فوز ثوابك المحلول وعظيم جزائك المعلول اللهم اتمم له موعدك بانبعاثك إياه مقبول الشفاعة عدل الشهادة مرضي المقالة ذا منطق عدل وخطيب فصل وحجة وبرهان عظيم اللهم اجعلنا سامعين مطيعين وأولياء مخلصين ورفقاء مصاحبين اللهم بلغه منا السلام واردد علينا منه السلام
مصنف ابن أبي شيبة:ج6/ص66 ح29520(1/207542)
أخبرنا أبو زكريا بن أبي إسحاق المزكي ثنا أبو العباس محمد بن يعقوب ثنا بحر بن نصر ثنا بن وهب أخبرني يعقوب بن عبد الرحمن وعياض بن عبد الله الفهري عن موسى بن عقبة عن نافع أن بن عمر كان يقول الميسر القمار
سنن البيهقي الكبرى:ج10/ص213 ح20733(1/207543)
حدثنا أبو بكر قال نا وكيع قال نا سفيان عن منصور عن إبراهيم عن شريح قال كان يقول النفقة والرضاع من جميع المال
مصنف ابن أبي شيبة:ج4/ص183 ح19148(1/207544)
حدثنا أبو معاوية عن حجاج عن الحكم عن إبراهيم قال كان يقول الوصية لليهودي والنصراني والمجوسي وللمملوك جائزة
مصنف ابن أبي شيبة:ج6/ص212 ح30765(1/207545)
أخبرنا أبو زيد ثنا شعبة عن مغيرة عن إبراهيم قال كان يقول ان الحائض حيضتها ليست في يدها وكان يقول الحائض حب الحي
سنن الدارمي:ج1/ص263 ح1063(1/207546)
عبد الرزاق عن الثوري عن إبراهيم بن المهاجر ومغيرة عن إبراهيم قال كان يقول تجمر الثياب قبل أن تلبسها إياه وقال إبراهيم لا تجمروا جسده ولا تحت نعشه ولا يدنى منه شيء من المجمر الا أن تجمر ثيابه قبل أن تلبسه
مصنف عبد الرزاق:ج3/ص419 ح6158(1/207547)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا إسماعيل ابن علية عن يونس عن الحسن قال كان يقول تحصن اليهودية والنصرانية المسلم
مصنف ابن أبي شيبة:ج5/ص536 ح28757(1/207548)
حدثنا معتمر بن سليمان عن سالم عن قتادة قال كان يقول تمضمض من الجنابة ثلاثا ومن الغائط مرتين ومن البول مرة
مصنف ابن أبي شيبة:ج1/ص69 ح741(1/207549)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا عبد الأعلى وعبد الرحيم بن سليمان عن محمد بن إسحاق عن عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده قال كان يقول ثمن المجن عشرة دراهم
مصنف ابن أبي شيبة:ج5/ص476 ح28105(1/207550)
أخبرنا عبيد الله بن سعد بن إبراهيم بن سعد قال حدثنا عمي قال حدثنا أبي عن بن إسحاق قال حدثنا عمرو بن شعيب أن عطاء بن أبي رباح حدثه أن عبد الله بن عباس كان يقول ثمنه يومئذ عشرة دراهم
سنن النسائي (المجتبى):ج8/ص83 ح4950(1/207551)
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا يعقوب بن إبراهيم ثنا أبي عن بن إسحاق حدثني الحصين بن عبد الرحمن بن عمرو بن سعد بن معاذ عن أبي سفيان مولى أبي أحمد عن أبي هريرة قال كان يقول حدثوني عن رجل دخل الجنة لم يصل قط فإذا لم يعرفه الناس سألوه من هو فيقول أصيرم بنى عبد الأشهل عمرو بن ثابت بن وقش قال الحصين فقلت لمحمود بن لبيد كيف كان شأن الأصيرم قال كان يأبى الإسلام على قومه فلما كان يوم أحد وخرج رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى أحد بدا له الإسلام فاسلم فأخذ سيفه فغدا حتى أتى القوم فدخل في عرض الناس فقاتل حتى أثبتته الجراحة قال فبينما رجال بنى عبد الأشهل يلتمسون قتلاهم في المعركة إذا هم به فقالوا والله ان هذا للأصيرم وما جاء لقد تركناه وانه لمنكر هذا الحديث فسألوه ما جاء به قالوا ما جاء بك يا عمرو أحربا على قومك أو رغبة في الإسلام قال بل رغبة في الإسلام آمنت بالله ورسوله وأسلمت ثم أخذت سيفى فغدوت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فقاتلت حتى أصابني ما أصابني قال ثم لم يلبث ان مات في أيديهم فذكروه لرسول الله صلى الله عليه وسلم فقال انه لمن أهل الجنة
مسند أحمد:ج5/ص428 ح23684(1/207552)
عبد الرزاق عن معمر عن عمرو عن الحسن كان يقول خللوا أصابعكم بماء قبل أن يخللها الله بالنار
مصنف عبد الرزاق:ج1/ص22 ح67(1/207553)
أخبرنا أبو محمد المهرجاني أنا أبو بكر بن جعفر المزكي ثنا محمد بن إبراهيم أنا بن بكير ثنا مالك عن نافع أن عبد الله بن عمر كان يقول دلوك الشمس ميلها وبإسناده قال ثنا مالك عن داود بن الحصين أنه قال أخبرني مخبر أن عبد الله بن عباس كان يقول دلوك الشمس إذا فاء الفيء وغسق الليل اجتماع الليل وظلمته
سنن البيهقي الكبرى:ج1/ص358 ح1564(1/207554)
وحدثني عن مالك أنه بلغه أن عبد الله بن عمر كان يقول صلاة الليل والنهار مثنى مثنى يسلم من كل ركعتين قال مالك وهو الأمر عندنا
موطأ مالك:ج1/ص119 ح261(1/207555)
حدثنا أبو بكر قال نا أبو معاوية عن حجاج عن الحكم قال كان يقول طلاق المبرسم والمحموم الذي يهذي ونكاح المجنون ليس بشيء
مصنف ابن أبي شيبة:ج4/ص75 ح17951(1/207556)
أخبرنا إبراهيم بن محمد أخبرني خالد بن رباح عن المطلب بن حنطب أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقول عند المطر اللهم سقيا رحمة لا سقيا عذاب ولا هدم ولا غرق اللهم على الظراب ومنابت الشجر اللهم حوالينا ولا علينا
مسند الشافعي:ج1/ص80 ح0(1/207557)
حدثنا عبيد الله بن موسى عن إسرائيل عن أبي إسحاق عن عاصم عن علي قال كان يقول عند المنام إذا نام بسم الله وفي سبيل الله وعلى ملة رسول الله صلى الله عليه وسلم ويقوله إذا أدخل الرجل في قبره
مصنف ابن أبي شيبة:ج6/ص107 ح29847(1/207558)
حدثنا ابن علية عن يونس عن الحسن قال كان يقول عنه ميراث ولدها كله
مصنف ابن أبي شيبة:ج6/ص272 ح31318(1/207559)
أخبرنا أبو زكريا بن أبي إسحاق وأبو بكر بن الحسن القاضي قالا ثنا أبو العباس محمد بن يعقوب أنبأ محمد بن عبد الله بن عبد الحكم أنبأ بن وهب أخبرني يحيى بن أيوب عن يزيد بن أبي حبيب أن عبد الله بن عباس كان يقول فكاتبوهم إن علمتم فيهم خيرا إن علمت أن مكاتبك يقضيك
سنن البيهقي الكبرى:ج10/ص317 ح21391(1/207560)
عبد الرزاق عن معمر عن الزهري قال كان يقول في أشباه هذا يجلد الأب مئة ينكل
مصنف عبد الرزاق:ج6/ص252 ح10716(1/207561)
وأخبرنا أبو نصر بن قتادة أنا محمد بن إسحاق بن أيوب الصبغي أنا الحسن بن علي بن زياد ثنا بن أبي أويس حدثني أخي عن سليمان بن بلال عن الضحاك بن عثمان عن نافع أن بن عمر كان يقول في الإسطوانة التي ارتبط إليها أبو لبابة الثالثة من القبر وهي الثالثة من الرحبة
سنن البيهقي الكبرى:ج5/ص247 ح10065(1/207562)
عبد الرزاق عن الثوري عن جعفر بن محمد عن أبيه عن علي بن حسين عن علي رضي الله عنهما كان يقول في الجارية يقع عليها المشتري ثم يجد بها عيبا قال هي من مال المشتري ويرد البائع ما بين الصحة والداء
مصنف عبد الرزاق:ج8/ص152 ح14685(1/207563)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا وكيع قال حدثنا سفيان عن أبي اسحاق عن عاصم بن ضمرة عن علي وعن سفيان عن منصور عن إبراهيم عن علي قالا كان يقول في الخطأ أرباعا خمس وعشرون حقة وخمس وعشرون جذعة وخسم وعشرون بنات لبون وخمس وعشرون بنات مخاض
مصنف ابن أبي شيبة:ج5/ص346 ح26751(1/207564)
حدثنا أبو بكر قال ثنا ابن أبي عدي عن أشعث عن الحسن قال كان يقول في الذي يكون في الطريق إن خشي أن لا يقدم إلا يوم عرفة صام في الطريق ثلاثة أيام
مصنف ابن أبي شيبة:ج3/ص154 ح12984(1/207565)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا يزيد بن هارون قال حدثنا هشام وابن عون عن ابن سيرين قالا كان يقول في الرجل يستأجر الدار والسفينة فيقول إن جئت إلى كذا وكذا وإلا فهو لك قال فإن لم يجئه فهو له
مصنف ابن أبي شيبة:ج5/ص7 ح23202(1/207566)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا محمد بن أبي عدي عن ابن عون عن محمد قال كان يقول في الرجل يشتري الثوب فيرى فيه العوار إذا تغير عن حاله أحب إلي أن يجوزه ويحط عنه قدر العوار
مصنف ابن أبي شيبة:ج4/ص372 ح21170(1/207567)
عبد الرزاق عن الثوري عن الشعبي كان يقول في الرجل يطلق عند رجلين فيشهد أحدهما بتطليقة ويشهد الآخر بتطليقتين كان يراه خلافا
مصنف عبد الرزاق:ج6/ص374 ح11257(1/207568)
وحدثني عن مالك أنه بلغه أن علي بن أبي طالب كان يقول في الرجل يقول لامرأته أنت على حرام انها ثلاث تطليقات قال مالك وذلك أحسن ما سمعت في ذلك
موطأ مالك:ج2/ص552 ح1151(1/207569)
حدثنا معاذ بن معاذ عن أشعث عن الحسن قال كان يقول في العنبر الخمس وكذلك كان يقول في اللؤلؤ
مصنف ابن أبي شيبة:ج2/ص374 ح10063(1/207570)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا ابن إدريس عن حصين عن عامر قال كان يقول في الكلاب إذا غشيها الرجل وهي مع الغنم فعقرته فليس عليه ضمان وإذا تعرضت للناس في الطريق فأصابت أحدا فعليه الضمان
مصنف ابن أبي شيبة:ج5/ص432 ح27721(1/207571)
عبد الرزاق عن الثوري عن مطرف عن الشعبي عن شريح قال كان يقول في المرأة تعطي زوجها والزوج يعطي امرأته قال أقيلها ولا أقيله
مصنف عبد الرزاق:ج9/ص114 ح16558(1/207572)
حدثنا هشيم عن منصور عن الحارث عن إبراهيم قال كان يقول في المغمى عليه إذا اغمي عليه يوم وليلة أعاد وإذا كان اكثر من ذلك لم يعد
مصنف ابن أبي شيبة:ج2/ص71 ح6592(1/207573)
عبد الرزاق عن ابن جريج قال أخبرني ابن أبي نجيح عن مجاهد قال كان يقول في جائفة الأنف ثلث الدية فإن نفذت فالثلثان
مصنف عبد الرزاق:ج9/ص340 ح17468(1/207574)
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا أبو النضر قال ثنا شيبان عن أشعث عن الأسود بن هلال عن رجل من قومه قال كان يقول في خلافه عمر بن الخطاب لا يموت عثمان حتى يستخلف قلنا من أين تعلم ذلك قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول رأيت الليلة في المنام كأن ثلاثة من أصحابي وزنوا فوزن أبو بكر فوزن ثم وزن عمر فوزن ثم وزن عثمان فنقص صاحبنا وهو صالح
مسند أحمد:ج4/ص63 ح16655(1/207575)
حدثنا موسى حدثنا أبو عوانة حدثنا عبد الملك عن وراد كاتب المغيرة قال كتب معاوية إلى المغيرة اكتب إلي ما سمعت من رسول الله صلى الله عليه وسلم فكتب إليه إن نبي الله صلى الله عليه وسلم كان يقول في دبر كل صلاة لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير اللهم لا مانع لما أعطيت ولا معطي لما منعت ولا ينفع ذا الجد منك الجد وكتب إليه إنه كان ينهى عن قيل وقال وكثرة السؤال وإضاعة المال وكان ينهى عن عقوق الأمهات ووأد البنات ومنع وهات
صحيح البخاري:ج6/ص2659 ح6862(1/207576)
حدثنا محمد بن يوسف قال حدثنا سفيان عن عبد الملك بن عمير عن وراد كاتب المغيرة بن شعبة قال أملى على المغيرة بن شعبة في كتاب إلى معاوية أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقول في دبر كل صلاة مكتوبة لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير اللهم لا مانع لما أعطيت ولا معطي لما منعت ولا ينفع ذا الجد منك الجد وقال شعبة عن عبد الملك بهذا عن الحكم عن القاسم بن مخيمرة عن وراد بهذا وقال الحسن الجد غنى
صحيح البخاري:ج1/ص289 ح808(1/207577)
أخبرنا عمران بن موسى بن مجاشع قال حدثنا عثمان بن أبي شيبة قال حدثنا محمد بن بشر قال حدثنا سعيد عن قتادة عن مطرف بن عبد الله بن الشخير أن عائشة أنبأته أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقول في ركوعه وفي سجوده سبوح قدوس رب الملائكة والروح
صحيح ابن حبان:ج5/ص226 ح1899(1/207578)
حدثنا ابن إدريس عن هشام عن الحسن قال كان يقول في صاحب القروح والذي يخاف على نفسه يتيمم
مصنف ابن أبي شيبة:ج1/ص96 ح1072(1/207579)
حدثني يحيى عن مالك عن نافع عن عبد الله بن عمر انه كان يقول في في الكلب المعلم كل ما امسك عليك ان قتل وان لم يقتل
موطأ مالك:ج2/ص492 ح1051(1/207580)
حدثنا هشيم قال أخبرنا مغيرة عن إبراهيم قال كان يقول في قنوت الوتر قبل الركوع إذا فرغ من القراءة
مصنف ابن أبي شيبة:ج2/ص96 ح6909(1/207581)
حدثنا يحيى بن إبراهيم بن عويق الحمصي ثنا إسماعيل بن حصين الجبلي ثنا محمد بن شعيب بن شابور أخبرني مروان بن جناح أن عطاء بن أبي رباح كان يحدث عن أبي هريرة أنه كان يقول في كل الصلوات يقرأ فما أسمعنا رسول الله صلى الله عليه وسلم أسمعناكم وما أخفى علينا أخفينا عليكم
مسند الشاميين:ج2/ص159 ح1105(1/207582)
حدثنا أبو أمية قال ثنا محمد بن سابق قال ثنا مالك بن مغول عن عاصم بن أبي النجود عن زر بن حبيش قال قلت لأبي بن كعب إن عبد الله كان يقول في ليلة القدر من قام الحول أدركها فقال رحمة الله على أبي عبد الرحمن أما والذي يحلف به لقد علم أنها لفي رمضان وإنها ليلة سبع وعشرين قال فلما رأيته يحلف لا يستثنى قلت ما علمك بذلك قال بالآية التي أخبرنا بها رسول الله صلى الله عليه وسلم فحسبنا وعددنا فإذا هي ليلة سبع وعشرين يعني أن الشمس ليس لها شعاع قال أبو جعفر فهذا أبي بن كعب رضي الله عنه يخبر عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنها ليلة سبع وعشرين وينفى قول عبد الله من يقم الحول يصبها غير أنه قد روي عن عبد الله في ليلة القدر أنها في رمضان على ما قد حلف عليه أبي رضي الله عنه أن عبد الله قد علمه ولكنه في خلاف ليلة سبع وعشرين
شرح معاني الآثار:ج3/ص92 ح0(1/207583)
حدثنا صالح بن عبد الله حدثنا جعفر بن سليمان عن هشام عن الحسن قال كان يقول في هذا الحديث يصبح الرجل مؤمنا ويمسي كافرا ويمسي مؤمنا ويصبح كافرا قال يصبح الرجل محرما لدم أخيه وعرضه وماله ويمسي مستحلا له ويمسي محرما لدم أخيه وعرضه وماله ويصبح مستحلا له
سنن الترمذي:ج4/ص488 ح2198(1/207584)
عبد الرزاق عن معمر عن ابن أبي نجيح عن مجاهد قال كان يقول في هذه الآية وإن كنتم مرضى أو على سفر أو جاء أحد منكم من الغائط قال هي للمريض تصيبه الجنابة إذا خاف على نفسه فله الرخصة في التيمم مثل المسافر إذا لم يجد الماء
مصنف عبد الرزاق:ج1/ص222 ح863(1/207585)
حدثني يحيى عن مالك انه بلغه ان عروة بن الزبير كان يقول في ولد الملاعنة وولد الزنا إذا مات ورثته أمه حقها في كتاب الله تعالى وإخوته لأمه حقوقهم ويرث البقية موالي أمه ان كانت مولاة وان كانت عربية ورثت حقها وورث إخوته لأمه حقوقهم وكان ما بقي للمسلمين قال مالك وبلغني عن سليمان بن يسار مثل ذلك وعلى ذلك أدركت أهل العلم ببلدنا
موطأ مالك:ج2/ص569 ح1179(1/207586)
حدثني يحيى عن مالك انه بلغه ان عروة بن الزبير كان يقول في ولد الملاعنة وولد الزنا انه إذا مات ورثته أمه حقها في كتاب الله عز وجل وإخوته لأمه حقوقهم ويرث البقية موالي أمه ان كانت مولاة وان كانت عربية ورثت حقها وورث إخوته لأمه حقوقهم وكان ما بقي للمسلمين قال مالك وبلغني عن سليمان بن يسار مثل ذلك قال مالك وعلى ذلك أدركت أهل العلم ببلدنا
موطأ مالك:ج2/ص522 ح1088(1/207587)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا أبو أسامة عن أشعث عن الحسن قال كان يقول فيمن اظضر إلى ميتة وصيد يأكل الميتة ولا يأكل الصيد ولا يعرض له يعني المحرم
مصنف ابن أبي شيبة:ج3/ص337 ح14711(1/207588)
أخبرنا أبو القاسم عبد الخالق بن علي المؤذن أنا أبو بكر محمد بن أحمد بن خنب نا محمد بن إسماعيل نا أيوب بن سليمان حدثني أبو بكر بن أبي أويس عن سليمان بن بلال عن يونس بن يزيد الأيلي عن بن شهاب عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة أن عبد الله بن عباس كان يقول قليل الرضاع وكثيره يحرم في المهد قال بن شهاب يقول لا رضاع بعد حولين كاملين كذا في هذه الرواية عن بن عباس
سنن البيهقي الكبرى:ج7/ص458 ح15423(1/207589)
حدثنا عبيدة بن حميد عن حميد عن الحسن البصري قال كان يقول كان النبي صلى الله عليه وسلم يدعو اللهم اغفر لي اللهم ارحمني اللهم اهدني اللهم سددني اللهم عافني اللهم ارزقني
مصنف ابن أبي شيبة:ج6/ص51 ح29396(1/207590)
كان يقول لأحدهم عند المعاتبة ماله ترب جبينه.
# (حم خ (أخرجه البخاري في صحيحه كتاب الأدب باب ما ينهى من السباب واللعن (8 18) ص) عن أنس).
كنز العمال:ج0/ص0 ح18407(1/207591)
أخبرنا عبد الرزاق عن الثوري عن الأعمش عن إبراهيم كان يقول لا بأس أن تقول للسلعة أبيعها ولي منها نصفها أو ربعها
مصنف عبد الرزاق:ج8/ص261 ح15144(1/207592)
وأخبرنا أبو أحمد المهرجاني أنا أبو بكر بن جعفر المزكي ثنا محمد بن إبراهيم ثنا بن بكير ثنا مالك أنه بلغه محمد بن سيرين كان يقول لا تبع الحب في سنبله حتى يبيض
سنن البيهقي الكبرى:ج5/ص304 ح10397(1/207593)
وحدثني عن مالك انه بلغه ان محمد بن سيرين كان يقول لا تبيعوا الحب في سنبله حتى يبيض قال مالك من اشترى طعاما بسعر معلوم إلى أجل مسمى فلما حل الأجل قال الذي عليه الطعام لصاحبه ليس عندي طعام فبعني الطعام الذي لك علي إلى أجل فيقول صاحب الطعام هذا لا يصلح لأنه قد نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن بيع الطعام حتى يستوفى فيقول الذي عليه الطعام لغريمه فبعني طعاما إلى أجل حتى أقضيكه فهذا لا يصلح لأنه إنما يعطيه طعاما ثم يرده إليه فيصير الذهب الذي أعطاه ثمن الذي كان له عليه ويصير الطعام الذي أعطاه محللا فيما بينهما ويكون ذلك إذا فعلاه بيع الطعام قبل ان يستوفى قال مالك في رجل له على رجل طعام ابتاعه منه ولغريمه على رجل طعام مثل ذلك الطعام فقال الذي عليه الطعام لغريمه أحيلك على غريم لي عليه مثل الطعام الذي لك علي بطعامك الذي لك علي قال مالك ان كان الذي عليه الطعام إنما هو طعام ابتاعه فأراد ان يحيل غريمه بطعام ابتاعه فأراد أن يحيل غريمه بطعام ابتاعه فإن ذلك لا يصلح وذلك بيع الطعام قبل ان يستوفى فإن كان الطعام سلفا حالا فلا بأس ان يحيل به غريمه لان ذلك ليس ببيع ولا يحل بيع الطعام قبل ان يستوفى لنهي رسول الله صلى الله عليه وسلم عن ذلك غير ان أهل العلم قد اجتمعوا على أنه لا بأس بالشرك والتولية والإقالة في الطعام وغيره قال مالك وذلك ان أهل العلم أنزلوه على وجه المعروف ولم ينزلوه على وجه البيع وذلك مثل الرجل يسلف الدراهم النقص فيقضى دراهم وازنة فيها فضل فيحل له ذلك ويجوز ولو اشترى منه دراهم نقصا بوازنة لم يحل ذلك ولو اشترط عليه حين أسلفه وازنة وإنما أعطاه نقصا لم يحل له ذلك
موطأ مالك:ج2/ص648 ح1325(1/207594)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا وكيع عن إسماعيل الأزرق عن الشعبي قال كان يقول لا تجوز شهادة الشاهد على الشاهد حتى يكونا اثنين
مصنف ابن أبي شيبة:ج4/ص554 ح23080(1/207595)
أخبرنا عبد الرزاق قال أخبرنا الثوري عن منصور عن إبراهيم قال كان يقول لا تجوز شهادة متهم ولا ظنين في طلاق
مصنف عبد الرزاق:ج8/ص321 ح15368(1/207596)
عبد الرزاق عن الثوري عن قابوس بن أبي ظبيان عن ابن عباس كان يقول لا ترفع اللقطة لست منها في شيء وقال تركها خير من أخذها
مصنف عبد الرزاق:ج10/ص137 ح18624(1/207597)
وحدثني مالك انه بلغه ان عيسى بن مريم كان يقول لا تكثروا الكلام بغير ذكر الله فتقسوا قلوبكم فإن القلب القاسي بعيد من الله ولكن لا تعلمون ولا تنظروا في ذنوب الناس كأنكم أرباب وانظروا في ذنوبكم كأنكم عبيد فإنما الناس مبتلى ومعافى فارحموا أهل البلاء واحمدوا الله على العافية
موطأ مالك:ج2/ص986 ح1784(1/207598)
حدثنا وكيع عن سفيان عن حميد الأعرج عن مجاهد قال كان يقول لا تنتفوا الشيب فإنه نور يوم القيامة
مصنف ابن أبي شيبة:ج5/ص267 ح25955(1/207599)
حدثنا ابن علية عن هشام الدستوائي عن حماد عن إبراهيم قال كان يقول لا توضأ بسؤر الحمار ولا بسؤر البغل ولا بسؤر شيء من السباع
مصنف ابن أبي شيبة:ج1/ص35 ح310(1/207600)
نا عبد الله بن محمد بن عبد العزيز نا عثمان بن أبي شيبة نا طلحة بن يحيى عن يونس عن بن شهاب عن عبيد الله عن بن عباس قال كان يقول لا رضاع بعد حولين كاملين
سنن الدارقطني:ج4/ص173 ح9(1/207601)
عبد الرزاق عن ابن جريج قال أخبرني عمرو بن دينار قال أخبرني غير واحد كان يقول لا طلاق لعبد إلا بإذن سيده
مصنف عبد الرزاق:ج7/ص238 ح12961(1/207602)
حدثنا أبو بكر قال نا ابن عليه عن ابن جريج عن هشام بن عروة كان يقول لا يحل له الفداء حتى يكون الفساد من قبلها ولم يكن يقول لا تحل له حتى تقول لا أبر لك قسما ولا أغتسل من جنابة
مصنف ابن أبي شيبة:ج4/ص116 ح18423(1/207603)
حدثنا عبدة بن سليمان عن هشام عن أبيه قال كان يقول لا يقطع الصلاة شيء إلا الكفر
مصنف ابن أبي شيبة:ج1/ص251 ح2891(1/207604)
حدثنا معتمر بن سليمان عن الركين عن أبيه عن ابن مسعود قال كان يقول لنا في خلافة عمر إنها ستكون هناة وهناة وأن يحسب الرجل إذا رأى أمرا يكرهه أن يعلم الله أنه له كاره
مصنف ابن أبي شيبة:ج7/ص470 ح37305(1/207605)
حدثنا المحاربي عن سفيان عن يحيى بن سعيد عن رجل من الأنصار قال كان يقول لنعمة الله علي فيما زوى عني من الدنيا أعظم من نعمته علي فيما أعطاني منها
مصنف ابن أبي شيبة:ج7/ص209 ح35409(1/207606)
عبد الرزاق عن معمر عن قتادة عن الحسن كان يقول له أن يطأها فإن مات ولم يفعل فلا ميراث بينهما
مصنف عبد الرزاق:ج6/ص386 ح11312(1/207607)
حدثنا أبو أسامة عن أشعث عن الحسن قال كان يقول ليس في التمر زكاة إذا كان يؤخذ منه العشر وإن كان بمائة ألف
مصنف ابن أبي شيبة:ج2/ص419 ح10606(1/207608)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا معاذ عن أشعث عن الحسن قال كان يقول ليس في الحيوان شفعة
مصنف ابن أبي شيبة:ج4/ص454 ح22070(1/207609)
حدثنا هشيم قال انا خالد عن الحسن كان يقول ليس في العربي سجود يعني المفصل
مصنف ابن أبي شيبة:ج1/ص368 ح4227(1/207610)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا محمد بن سواء عن سعيد عن قتادة في المراة تقتل وهي حامل في جنينها شيء قال كان يقول ليس فيها شيء حتى تقذفه
مصنف ابن أبي شيبة:ج5/ص469 ح28055(1/207611)
حدثنا عفان قال حدثنا حماد بن سلمة عن ثابت قال كان يقول ما أكثر أحد ذكر الموت إلا رؤي ذلك في عمله
مصنف ابن أبي شيبة:ج7/ص240 ح35676(1/207612)
وحدثني عن مالك انه بلغه ان عبد الله بن عباس كان يقول ما استيسر من الهدي شاة قال مالك وذلك أحب ما سمعت الي في ذلك لأن الله تبارك وتعالى يقول في كتابه يا أيها الذين آمنوا لا تقتلوا الصيد وأنتم حرم ومن قتله منكم متعمدا فجزاء مثل ما قتل من النعم يحكم به ذوا عدل منكم هديا بالغ الكعبة أو كفارة طعام مساكين أو عدل ذلك صياما فمما يحكم به في الهدي شاة وقد سماها الله هديا وذلك الذي لا اختلاف فيه عندنا وكيف يشك أحد في ذلك وكل شيء لا يبلغ ان يحكم فيه ببعير أو بقرة فالحكم فيه شاة وما لا يبلغ ان يحكم فيه بشاة فهو كفارة من صيام أو إطعام مساكين
موطأ مالك:ج1/ص385 ح862(1/207613)
وحدثني عن مالك انه بلغه ان عبد الله بن عباس كان يقول ما بين الركن والباب الملتزم
موطأ مالك:ج1/ص424 ح951(1/207614)
أخبرنا محمد ثنا سفيان عن أبيه عن المسيب بن رافع عن عبد الله قال كان يقول ما كان الله ليراني أن أفضل أما على أب
سنن الدارمي:ج2/ص444 ح2874(1/207615)
وأخبرنا أبو زكريا بن أبي إسحاق المزكي وأبو بكر أحمد بن الحسن القاضي قالا نا أبو العباس الأصم أنا الربيع بن سليمان أنا الشافعي نا مالك حدثني نافع أن بن عمر رضي الله عنهما كان يقول من أذن لعبده أن ينكح فالطلاق بيد العبد ليس بيد غيره من طلاقه شيء
سنن البيهقي الكبرى:ج7/ص360 ح14891(1/207616)
وحدثني مالك انه بلغه ان عبد الله بن مسعود كان يقول من اسلف سلفا فلا يشترط أفضل منه وإن كانت قبضة من علف فهو ربا قال مالك الأمر المجتمع عليه عندنا ان من استسلف شيئا من الحيوان بصفة وتحلية معلومة فإنه لا بأس بذلك وعليه ان يرد مثله الا ما كان من الولائد فإنه يخاف في ذلك الذريعة إلى إحلال ما لا يحل فلا يصلح وتفسير ما كره من ذلك ان يستسلف الرجل الجارية فيصيبها ما بدا له ثم يردها إلى صاحبها بعينها فذلك لا يصلح ولا يحل ولم يزل أهل العلم ينهون عنه ولا يرخصون فيه لاحد
موطأ مالك:ج2/ص682 ح1364(1/207617)
وحدثني زياد عن مالك أنه بلغه أن سعيد بن المسيب كان يقول من شهد العشاء من ليلة القدر فقد أخذ بحظه منها
موطأ مالك:ج1/ص321 ح699(1/207618)
عبد الرزاق عن هشام بن حسان قال سمعت القاسم يحدث عن ابن عمر قال كان يقول من صحبنا فلا يصم قال وكان لا يصوم في السفر
مصنف عبد الرزاق:ج2/ص567 ح4486(1/207619)
أخبرنا أبو عبد الله الحافظ ثنا أبو العباس محمد بن يعقوب ثنا محمد بن إسحاق الصغاني ثنا حجاج بن محمد ح قال وأخبرني أبو الوليد ثنا إبراهيم بن إسحاق ثنا هارون بن عبد الله ثنا حجاج بن محمد قال قال بن جريج أخبرني نافع أن بن عمر كان يقول من صلى من الليل فليجعل آخر صلاته وترا قبل الصبح كذلك كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يأمرهم رواه مسلم في الصحيح عن هارون بن عبد الله
سنن البيهقي الكبرى:ج3/ص34 ح4607(1/207620)
وحدثني عن مالك أنه بلغه أن عبد الله بن مسعود كان يقول من قبلة الرجل امرأته الوضوء
موطأ مالك:ج1/ص44 ح96(1/207621)
أخبرنا أبو سعيد ثنا أبو العباس ثنا بحر ثنا عبد الله بن وهب أخبرني عمرو بن الحارث أن يحيى بن سعيد حدثه أن بن عمر رضي الله عنهما كان يقول من كفر بعد إيمانه طائعا فإنه يقتل ح قال وحدثنا عبد الله بن وهب أخبرني يونس عن بن شهاب أن عثمان بن عفان رضي الله عنه كان يقول ذلك فيمن كفر بعد إيمانه
سنن البيهقي الكبرى:ج8/ص204 ح16651(1/207622)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا ابن فضيل عن حصين عن مجاهد قال كان يقول من مس إزاره كعبيه لم تقبل له صلاة قال وقال زر من مس إزاره الأرض لم تقبل له صلاة
مصنف ابن أبي شيبة:ج5/ص166 ح24814(1/207623)
حدثنا محمد بن يحيى قال ثنا عثمان بن الهيثم قال ثنا بن جريج قال كان عطاء يأخذ بشأن صاحب الجبة قبل حجة الوداع والآخر فالآخر من أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم أحق وكان من شأن صاحب الجبة أن عطاء أخبرني أن صفوان بن يعلى بن أمية أخبره أن يعلى رضي الله عنه كان يقول نحوه
المنتقى لابن الجارود:ج1/ص117 ح448(1/207624)
حدثنا محمد بن صالح بن الوليد النرسي ثنا خالد بن يوسف السمتي ثنا أبي عن راشد بن أبي نجيح عن عبد الله بن الحارث قال سمعت بن عباس على هذا المنبر يحدث أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقول هؤلاء الكلمات عند الكرب لا إله إلا الله العظيم الحليم لا إله إلا الله رب العرش العظيم لا إله إلا الله رب السماوات والأرض ورب العرش العظيم اصرف عني شر فلان
المعجم الكبير:ج10/ص317 ح10772(1/207625)
حدثنا عبد الله قال حدثني أبي قثنا عبد الوهاب عن سعيد عن قتادة قال حدثنا أن كعبا كان يقول هي أقرب الأرضين من السماء بثمانية عشر ميلا
فضائل الصحابة:ج2/ص902 ح1719(1/207626)
حدثنا أبو بكر قال نا هشيم عن ابن أبي خالد عن الشعبي قال كان يقول هي واحدة
مصنف ابن أبي شيبة:ج4/ص94 ح18158(1/207627)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا ابن علية عن يونس عن الحسن قال كان يقول ولد المعتقة عن دبر بمنزلتها هم وأمهم من الثلث
مصنف ابن أبي شيبة:ج4/ص322 ح20625(1/207628)
وحدثني عن مالك أنه بلغه أن عيسى بن مريم كان يقول يا بني إسرائيل عليكم بالماء القراح والبقل البري وخبز الشعير وإياكم وخبز البر فإنكم لن تقوموا بشكره
موطأ مالك:ج2/ص932 ح1665(1/207629)
حدثنا ابن علية عن يونس عن الحسن قال كان يقول يكبر معه ثم يقوم فيقضي
مصنف ابن أبي شيبة:ج2/ص6 ح5824(1/207630)
وحدثني عن مالك أنه بلغه أن سعيد بن المسيب كان يقول يكره النوم قبل العشاء والحديث بعدها
موطأ مالك:ج1/ص119 ح260(1/207631)
حدثنا حفص عن هشام عن ابن سيرين قال كان يقول يلقي عليها ولو ثوبا ثم يدخل بها
مصنف ابن أبي شيبة:ج3/ص499 ح16443(1/207632)
كان يقوم إذا سمع الصارخ.
# (حم ق د ن عن عائشة) (أخرجه البخاري في صحيحه باب التهجد بالليل وباب من نام عند السحر. 2 63 الصارخ المستغيث. ص).
كنز العمال:ج0/ص0 ح17993(1/207633)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا علي بن مسهر عن الشيباني قال أخبرني حبيب الذي كان يقوم على رأس شريح أنه حبس ابنه عبد الله في كفالة لرجل كفل له بنفسه
مصنف ابن أبي شيبة:ج4/ص436 ح21862(1/207634)
كان يقوم من الليل حتى تتفطر قدماه.
# (ق (أخرجه البخاري باب التهجد بالليل باب قيام النبي صلى الله عليه وسلم 2 63 ص) ت ن ه عن المغيرة). 2 صلاة الضحى
كنز العمال:ج0/ص0 ح17994(1/207635)
وحدثني عن مالك أنه بلغه أن أبا الدرداء كان يقوم من جوف الليل فيقول نامت العيون وغارت النجوم وأنت الحي القيوم
موطأ مالك:ج1/ص219 ح511(1/207636)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا عبدة بن سليمان عن هشام عن أبيه عن أبي الزبير قال كان يقيم بمكة السنتين
مصنف ابن أبي شيبة:ج3/ص186 ح13300(1/207637)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا عبدة عن هشام بن عروة عن أبيه ان ابن الزبير كان يقيم بمكة السنين يهل بالحج لهلال ذي الحجة
مصنف ابن أبي شيبة:ج3/ص368 ح15010(1/207638)
حدثنا وكيع عن محل عن إبراهيم قال كان يكبر إذا قال المؤذن قد قامت الصلاة في الثانية
مصنف ابن أبي شيبة:ج1/ص356 ح4089(1/207639)
كان يكبر بين أضعاف الخطبة يكثر التكبير في خطبة العيدين.
# (ه ك عن سعد القرظ) (أخرجه ابن ماجه كتاب إقامة الصلاة باب ما جاء في الخطبة في العيدين رقم (1287) ص).
كنز العمال:ج0/ص0 ح18103(1/207640)
وأخبرنا أبو بكر بن الحارث الفقيه أنبأ علي بن عمر الحافظ ثنا الحسين بن إسماعيل ثنا أبو هشام ثنا حفص عن عبد الملك بن سلع عن عبد خير عن علي رضي الله عنه أنه كان يكبر على أهل بدر ستا وعلى أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم خمسا وعلى سائر الناس أربعا
سنن البيهقي الكبرى:ج4/ص37 ح6735(1/207641)
حدثنا ابن إدريس عن عبيد الله عن نافع عن أبي هريرة قال كان يكبر في الأولى سبع تكبيرات وفي الثانية خمسا كلهن قبل القراءة
مصنف ابن أبي شيبة:ج1/ص494 ح5703(1/207642)
حدثنا إسحاق بن إبراهيم عن عبد الرزاق عن الثوري عن أبي إسحاق عن علقمة والأسود بن يزيد أن بن مسعود كان يكبر في العيدين تسعا أربعا قبل القراءة ثم يكبر فيركع وفي الثانية يقرأ فإذا فرغ كبر أربعا ثم ركع
المعجم الكبير:ج9/ص304 ح9517(1/207643)
أخبرنا أبو عبد الله الحافظ ثنا أبو بكر بن إسحاق قال قال أبو عبيد فحدثني يحيى بن سعيد عن بن جريج عن عطاء عن عبيد بن عمير عن عمر رضي الله عنه كان يكبر في قبته بمنى فيسمعه أهل المسجد فيكبرون فيسمعه أهل السوق فيكبرون حتى ترتج منى تكبيرا واحدا ويذكر عن بن عم عمر أنه كان يكبر بمنى تلك الأيام وخلف الصلوات وعلى فراشه وفي فسطاطه ومجلسه وممشاه تلك الأيام جميعا
سنن البيهقي الكبرى:ج3/ص312 ح6061(1/207644)
حدثنا أبو زرعة الدمشقي ثنا علي بن عباس وأبو اليمان الحكم بن نافع قالا ثنا شعيب بن أبي حمزة عن الزهري عن أبي بكر بن عبد الرحمن بن الحارث بن هشام وأبي سلمة بن عبد الرحمن أن أبا هريرة كان يكبر في كل صلاة من المكتوبة وغيرها في رمضان وغيره ويكبر حين يقوم ويكبر حين يركع ثم يقول سمع الله لمن حمده ثم يقول ربنا ولك الحمد قبل أن يسجد ثم يقول الله أكبر حين يهوي ساجدا ثم يكبر حين يرفع رأسه ثم يكبر حين يسجد ثم يكبر حين يرفع رأسه ثم يكبر حين يقوم من الجلوس في الثنتين فيفعل ذلك في كل ركعة حتى يفرغ من الصلاة ثم يقول حين ينصرف والذي نفسي بيده إن لأقربكم شبها بصلاة رسول اللهصلى الله عليه وسلمإن كانت هذه لصلاته حتى فارق الدنيا
مسند الشاميين:ج4/ص221 ح3135(1/207645)
حدثنا حميد بن عبد الرحمن عن حسن عن أبي سنان عن ماهان قال كان يكبر قبل أن يقنت في صلاة الفجر حين يريد أن يركع
مصنف ابن أبي شيبة:ج2/ص107 ح7037(1/207646)
حدثنا يعقوب بن إبراهيم الدورقي قال ثنا عبد الرحمن قال ثنا مالك عن الزهري عن أبي سلمة عن أبي هريرة رضي الله عنه انه كان يكبر كلما خفض ورفع ويقول إني لأشبهكم صلاة برسول الله صلى الله عليه وسلم
المنتقى لابن الجارود:ج1/ص57 ح191(1/207647)
كان يكبر يوم الفطر من حين يخرج من بيته حتى يأتي المصلى.
# (ك (أخرجه الحاكم في المستدرك كتاب العيدين (1 298) وقال حديث غريب الإسناد والمتن وقال الذهبي لم يحتجا بالوليد ولا بموسى وهما متروكان. ص) هق عن ابن عمر).
كنز العمال:ج0/ص0 ح18104(1/207648)
كان يكبر يوم عرفة صلاة الغداة إلى صلاة العصر آخر أيام التشريق.
# (هق عن جابر).
كنز العمال:ج0/ص0 ح18121(1/207649)
عبد الرزاق عن ابن جريج قال أخبرني سليمان بن موسى عن زياد بن جارية حدثه عن عمر بن الخطاب كان يكتب إلى الآفاق لا تدخلن امرأة مسلمة الحمام إلا من سقم وعلموا نساءكم سورة النور
مصنف عبد الرزاق:ج1/ص295 ح1133(1/207650)
كان يكتحل بالإثمد وهو صائم.
# (طب هق عن أبي رافع).
كنز العمال:ج0/ص0 ح18084(1/207651)
كان يكتحل كل ليلة ويحتجم كل شهر ويشرب الدواء كل سنة.
# (عد عن عائشة).
كنز العمال:ج0/ص0 ح18360(1/207652)
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا محمد بن جعفر قال ثنا شعبة عن حصين عن هلا بن يساف عن فروة بن نوفل قال قلت لعائشة أخبريني بدعاء كان يدعو به رسول الله صلى الله عليه وسلم قالت كان يكثر أن يقول اللهم إني أعوذ بك من شر ما عملت ومن شر ما لم أعمل
مسند أحمد:ج6/ص100 ح24728(1/207653)
كان يكثر الذكر ويقل اللغو ويطيل الصلاة ويقصر الخطبة وكان لا يأنف ولا يستكبر أن يمشي مع الأرملة والمسكين والعبد حتى يقضي له حاجته.
# (ن (أخرجه النسائي كتاب الجمعة باب ما يستحب من تقصير الخطبة رق (1415) ص) ك عن ابن أبي أوفى ك عن أبي سعيد). 2 الاستقامة
كنز العمال:ج0/ص0 ح17981(1/207654)
أخبرني أبو بكر بن بالويه حدثنا محمد بن شاذان حدثنا سعيد بن سليمان حدثنا أبو حمزة العطار قال سمعت الحسن وسئل عن قول الله عز وجل فلولا أنه كان من المسبحين قال كان يكثر الصلاة في الدجاء
المستدرك على الصحيحين:ج2/ص638 ح4125(1/207655)
حدثنا عبد الوهاب الثقفي عن حميد عن أنس ان أبا طلحة كان يكثر الصوم على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم وكان لا يفطر إلا من وجع
مصنف ابن أبي شيبة:ج2/ص274 ح8904(1/207656)
كان يكثر القناع.
# (ت (الترمذي في الشمائل باب ما جاء في تقنع رسول الله صلى الله عليه وسلم رقم (118).والقناع خرقة توضع على الرأس حين استعمال الدهن. ص) في الشمائل هب عن أنس).
كنز العمال:ج0/ص0 ح18278(1/207657)
كان يكثر القناع ويكثر دهن رأسه ويسرح لحيته.
# (هب عن سهل بن سعد) (أخرجه الترمذي في الشمائل باب ما جاء في ترجل رسول الله صلى الله عليه وسلم رقم (32) ص).
كنز العمال:ج0/ص0 ح18279(1/207658)
أخبرنا عبد الرزاق قال أخبرنا معمر عن ايوب عن ابن سيرين قال كان يكره أن تبيع سلعتك ما كانت وتشترك فيها بالربع
مصنف عبد الرزاق:ج8/ص260 ح15143(1/207659)
حدثنا عبد السلام بن حبيب عن ليث عن مجاهد قال كان يكره أن ترضع امرأة بلبن الفجور
مصنف ابن أبي شيبة:ج4/ص45 ح17628(1/207660)
حدثنا هشيم عن ابن عون عن ابن سيرين قال كان يكره أن تصلي المرأة بحذاء الرجل إذا كان يصلي
مصنف ابن أبي شيبة:ج1/ص256 ح2955(1/207661)
حدثناحفص عن أشعث عن الحسن قال كان يكره أن تصلي المرأة منتقبة
مصنف ابن أبي شيبة:ج2/ص131 ح7319(1/207662)
عبد الرزاق عن معمر عن ايوب عن ابن سيرين كان يكره أن تصلي المراة وليس في عنقها قلادة قلت لم قال لأن لا تشبه بالرجال
مصنف عبد الرزاق:ج3/ص132 ح5044(1/207663)
حدثنا يزيد بن هارون عن عبد الملك عن عطاء قال كان يكره أن ندع السرج حتى نصبح
مصنف ابن أبي شيبة:ج5/ص263 ح25918(1/207664)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا يحيى بن عبد الملك بن أبي غنية عن أبيه عن الحكم قال كان يكره أن يأكل الرجل من بيت الرجل وله عليه دين إلا أن يحسبه من دينه
مصنف ابن أبي شيبة:ج4/ص326 ح20677(1/207665)
كان يكره أن يأكل الضب.
# (خط عن عائشة).
كنز العمال:ج0/ص0 ح18214(1/207666)
حدثنا أبو أسامة عن هشام عن الحسن قال كان يكره أن يأكل مما طبخ المجوس في قدورهم ولم يكن يرى بأسا أن يؤكل من طعامهم مما سوى ذلك سمن أو خبز أو كامخ أو سرار أو لبن
مصنف ابن أبي شيبة:ج6/ص432 ح32677(1/207667)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا أبو أسامة عن هشام عن الحسن قال كان يكره أن يأكل من طعامهم مما سوى ذلك خبزا أو سمنا أو كامخا أو سرارا أو لبنا
مصنف ابن أبي شيبة:ج5/ص126 ح24374(1/207668)
كان يكره أن يؤخذ من رأس الطعام.
# (طب عن سلمى).
كنز العمال:ج0/ص0 ح18212(1/207669)
كان يكره أن يؤكل حتى يذهب فورة دخانه.
# (طب عن جويرية).
كنز العمال:ج0/ص0 ح18213(1/207670)
عبد الرزاق عن معمر عن طاووس عن أبيه كان يكره أن يبنى على القبر أو يجصص أو يتغوط عنده وكان يقول وكان يقول لاتتخذوا قبور إخوانكم حشانا
مصنف عبد الرزاق:ج3/ص506 ح6493(1/207671)
حدثنا وكيع نا همام عن قتادة عن أنس قال كان يكره أن يبني مسجدا بين القبور
مصنف ابن أبي شيبة:ج2/ص153 ح7580(1/207672)
حدثنا أبو الأحوص عن مغيرة عن إبراهيم قال كان يكره أن يتبع الرجل الجنازة يقول استغفروا له غفر الله لكم
مصنف ابن أبي شيبة:ج2/ص473 ح11191(1/207673)
حدثنا الثقفي عن أيوب عن محمد قال كان يكره أن يتربع الرجل في صلاته حتى يتشهد
مصنف ابن أبي شيبة:ج2/ص33 ح6137(1/207674)
عبد الرزاق عن الثوري عن منصور عن إبراهيم قال كان يكره أن يتطاول في السجود أو يحبس ولكن وسطا بين ذلك قال إبراهيم وحدثت أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يرى بياض إبطه إذا سجد
مصنف عبد الرزاق:ج2/ص170 ح2926(1/207675)
عبد الرزاق عن الثوري عن ليث عن مجاهد قال كان يكره أن يجعل في المصحف الطيب والتعشير
مصنف عبد الرزاق:ج4/ص322 ح7943(1/207676)
حدثنا حامد بن عمر عن حماد بن زيد عن ليث عن مجاهد قال كان يكره أن يحد الرجل النظر إلى أخيه أو يتبعه بصره إذا قام من عنده أو يسأله من أين جئت وأين تذهب
الأدب المفرد:ج1/ص396 ح1157(1/207677)
أخبرنا أبو عبد الله الحافظ ثنا أبو العباس محمد بن يعقوب ثنا العباس بن محمد الدوري ثنا إبراهيم بن شماس ثنا بقية عن الوضين عن بعض المشيخة قال كان يكره أن يحد النظر إلى الغلام الأمرد الجميل الوجه وقد روي هذا عن بقية عن الوزاع بن نافع وهو ضعيف عن أبي سلمة عن أبي هريرة رضي الله عنه مرفوعا ببعض معناه والمشهور عن بقية ما ذكرناه وروى أبو حفص عمر الطحان في معناه حديثا موضوعا عن الثوري عن الأعمش عن أبي صالح عن أبي هريرة رضي الله عنه مرفوعا وفيما ذكرنا من الآية غنية عن غيرها وفتنته ظاهرة لا تحتاج إلى خبر يبينها وبالله تعالى التوفيق والله سبحانه أعلم
سنن البيهقي الكبرى:ج7/ص99 ح13345(1/207678)
حدثنا أبن إدريس عن هشام عن الحسن قال كان يكره أن يختصر سجود القرآن
مصنف ابن أبي شيبة:ج1/ص366 ح4208(1/207679)
حدثنا ابن أبي عدي عن ابن عون عن محمد قال كان يكره أن يدعوا في الصلاة بشيء من أمر الدنيا
مصنف ابن أبي شيبة:ج1/ص265 ح3039(1/207680)
أخبرنا عبد الرزاق قال أخبرنا معمر عن أيوب عن ابن سيرين كان يكره أن يدفع العروض قرضا ويوقت له وقتا مخافة أن يبيعه بدون ذلك فيقول قد بعت بالذي أمرتني قال وقال الحسن وليت شيئا ودخلت فيه
مصنف عبد الرزاق:ج8/ص250 ح15097(1/207681)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا محمد بن أبي عدي عن أشعث عن الحسن قال كان يكره أن يدفن اثنان في قبر واحد
مصنف ابن أبي شيبة:ج3/ص15 ح11655(1/207682)
حدثنا جرير عن مغيرة عن إبراهيم قال كان يكره أن يرفع إحدى رجليه على الأخرى في الصلاة ويستند إلى جدار إلا من علة
مصنف ابن أبي شيبة:ج1/ص424 ح4874(1/207683)
حدثنا جرير عن مغيرة عن إبراهيم قال كان يكره أن يرمي طير حارة وإذا رماه فعليه ثمنه
مصنف ابن أبي شيبة:ج4/ص265 ح19954(1/207684)
كان يكره أن يرى الخاتم.
# (طب عن عبادة بن عمرو).
كنز العمال:ج0/ص0 ح18308(1/207685)
كان يكره أن يرى الرجل جهيرا رفيع الصوت وكان يحب أن يراه خفيض الصوت.
# (طب عن أبي أمامة).
كنز العمال:ج0/ص0 ح18442(1/207686)
كان يكره أن يرى المرأة ليس في يدها أثر حناء وأثر خضاب.
# (هق عن عائشة).
كنز العمال:ج0/ص0 ح18333(1/207687)
حدثنا أبو بكر قال ثنا ابن فضيل عن حجاج عن عطاء عن ابن عباس قال كان يكره أن يزاحم على الحجر تؤذي مسلما أو يؤذيك
مصنف ابن أبي شيبة:ج3/ص172 ح13164(1/207688)
حدثنا جرير عن منصور عن مجاهد قال كان يكره أن يستقبل القبلة ببول
مصنف ابن أبي شيبة:ج1/ص139 ح1604(1/207689)
حدثنا الفضل بن دكين عن أبي هلال عن ابن سيرين قال كان يكره أن يستنشق الصائم حتى يدخل حلقه
مصنف ابن أبي شيبة:ج2/ص345 ح9753(1/207690)
عبد الرزاق عن عبد الله بن عمر عن نافع أن ابن عمر كان يكره أن يسجد على كور عمامته حتى يكشفها
مصنف عبد الرزاق:ج1/ص401 ح1570(1/207691)
عبد الرزاق قال أخبرنا معمر عن أيوب عن ابن سيرين كان يكره أن يشتري الذي دفع إليه المال من الأجر من صاحب المال ولا يكره أن يشتري صاحب المال من المقارض هذا بالدين
مصنف عبد الرزاق:ج8/ص257 ح15133(1/207692)
أخبرنا أبو سعيد بن أبي عمرو ثنا أبو العباس هو الأصم ثنا الحسن بن علي بن عفان ثنا يحيى بن آدم ثنا عبيد عن سعيد بن أبي عروبة عن قتادة عن علي رضي الله عنه أنه كان يكره أن يشتري من أرض الخراج شيئا ويقول عليها خراج المسلمين
سنن البيهقي الكبرى:ج9/ص140 ح18182(1/207693)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا حسين بن علي عن زائدة عن إبراهيم بن مهاجر عن ابن عمر وابن عباس قالا كان يكره أن يشرب من ثلمة القدح أو من عند أذن القدح
مصنف ابن أبي شيبة:ج5/ص105 ح24160(1/207694)
حدثنا ابن عيينة عن أيوب عن نافع عن ابن عمر كان يكره أن يصلي إلى أميال صنعها مروان من حجارة
مصنف ابن أبي شيبة:ج7/ص117 ح34635(1/207695)
عبد الرزاق عن الثوري عن حماد عن إبراهيم قال كان يكره أن يصلي الرجل إلى العصا يعرضها أو إلى قصبة أو إلى سوط قال لا يجزئه حتى ينصبه نصبا قال الثوري الخط أحب إلي من هذه الحجارة التي في الطريق إذا لم يكن ذراعا
مصنف عبد الرزاق:ج2/ص14 ح2296(1/207696)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا ابن أبي عدي عن أشعث عن الحسن قال كان يكره أن يصلي دون جمع فإن فعل أجزأ عنه
مصنف ابن أبي شيبة:ج3/ص262 ح14033(1/207697)
أخبرنا أبو عبد الله الحافظ وأبو بكر القاضي قالا نا أبو العباس محمد بن يعقوب نا أبو أمية نا سعيد بن سليمان نا عباد بن العوام عن حميد عن أنس أنه كان يكره أن يضع النوى مع التمر على الطبق وهذا موقوف على أنس رضي الله عنه
سنن البيهقي الكبرى:ج7/ص281 ح14413(1/207698)
كان يكره أن يطأ أحد عقبه ولكن يمين وشمال.
# (ك عن ابن عمر).
كنز العمال:ج0/ص0 ح18428(1/207699)
كان يكره أن يطلع من نعليه شيء عن قدميه.
# (حم في الزهد عن زياد بن سعد مرسلا).
كنز العمال:ج0/ص0 ح18430(1/207700)
حدثنا ابو بكر قال حدثنا أبو أسامة عن سفيان عن معمر عن ابن طاوس عن أسامة كان يكره أن يعتم أن يجعل تحت لحيته وحلقه من العمامة
مصنف ابن أبي شيبة:ج5/ص181 ح24989(1/207701)
عبد الرزاق عن الثوري عن مغيرة عن إبراهيم أنه قال كان يكره أن يغسل الميت وما بينه وبين السماء فضاء حتى يكون بينها وبينه ستر
مصنف عبد الرزاق:ج3/ص399 ح6084(1/207702)
حدثنا حفص عن شعبة عن قتادة عن الحسن قال كان يكره أن يغطي أنفه وفمه جميعا ولا يرى بأسا أن يغطي فمه دون أنفه
مصنف ابن أبي شيبة:ج2/ص130 ح7316(1/207703)
أخبرنا أبو الحسن بن عبدان أنا أبو بكر محمد بن محمويه العسكري بالأهواز ثنا جعفر بن محمد القلانسي ثنا بن أبي شيبة ثنا الحسن بن ثابت عن مسعر عن زياد بن علاقة عن عمه قطبة وعن زياد بن فياض عن أبي عياض أنهما قالا كان يكره أن يقتل الرجل ما لا يضره
سنن البيهقي الكبرى:ج5/ص214 ح9852(1/207704)
وأخبرنا أبو نصر بن قتادة أنا أبو الحسن محمد بن الحسن السراج ثنا مطين ثنا عثمان بن أبي شيبة ثنا حسن بن ثابت وأبي عن مسعر عن زياد بن علاقة عن عمه قال كان يكره أن يقتل الرجل ما لا يضره
سنن البيهقي الكبرى:ج5/ص214 ح9853(1/207705)
حدثنا معاذ عن أشعث عن الحسن قال كان يكره أن يقتل في دار الحرب الشيخ الكبير والصغير والمرأة وكان يكره للرجل إن حمل من هؤلاء شيئا معه فثقل عليه أن يلقيه في الطريق
مصنف ابن أبي شيبة:ج6/ص483 ح33123(1/207706)
حدثنا جرير عن مغيرة عن إبراهيم قال كان يكره أن يقرأ القرآن بعرض من أمر الدنيا
مصنف ابن أبي شيبة:ج6/ص137 ح30115(1/207707)
عبد الرزاق عن الثوري عن مغيرة عن إبراهيم قال كان يكره أن يقنع أو يصوب في الركوع
مصنف عبد الرزاق:ج2/ص154 ح2871(1/207708)
أخبرنا عبد الرزاق قال أخبرنا معمر عن أيوب عن ابن سيرين كان يكره أن يقول أبيعك إلى سنة فإن قال خرج لك العطاء قبل سنة حل حقي
مصنف عبد الرزاق:ج8/ص29 ح14171(1/207709)
أخبرنا عبد الرزاق قال أخبرنا معمر عن أيوب عن ابن سيرين كان يكره أن يقول أبيعك هذا بكذا وكذا إلى شهر أو إلى شهرين
مصنف عبد الرزاق:ج8/ص137 ح14628(1/207710)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا محمد بن أبي عدي عن ابن عون عن ابن سيرين قال كان يكره أن يقول أدلك على المتاع وتشركني فيه
مصنف ابن أبي شيبة:ج4/ص539 ح22956(1/207711)
حدثنا حفص عن عمرو عن الحسن قال كان يكره أن يقول إذا انقضت عدتها أتزوجك ويقول ما شاء
مصنف ابن أبي شيبة:ج3/ص532 ح16838(1/207712)
حدثنا معتمر بن سليمان عن عبد المجيد قال كان يكره أن يقول الرجل حياك الله الا أن يقول بالسلام
مصنف ابن أبي شيبة:ج5/ص250 ح25770(1/207713)
حدثنا سفيان بن عيينة عن عبد الكريم عن مجاهد قال كان يكره أن يقول اللهم لا تبتلني إلا بالتي هي احسن ويقول قال الله تعالى ونبلوكم بالشر والخير فتنة
مصنف ابن أبي شيبة:ج5/ص301 ح26300(1/207714)
أخبرنا عبد الرزاق قال اخبرنا معمر عن قتادة كان يكره أن يقول في الصرف عليك وزنهما قال وقال عكرمة مثل ذلك وقال تلك نسيئة دخلت في الصر
مصنف عبد الرزاق:ج8/ص120 ح14554(1/207715)
حدثنا أبو الأحوص عن عطاء بن السائب عن أبي البختري قال كان يكره أن يقوم الرجل من ملجلسه للرجل ليجلس فيه
مصنف ابن أبي شيبة:ج5/ص233 ح25580(1/207716)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا هشيم عن يونس عن الحسن في عبد بين رجلين قال كان يكره أن يكاتبه احدهما إلا بأذن شريكه فإن فعل قاسمه الذي لم يكاتب كل شيء أخذ منه فإذا استكمل الذي كاتبه ما كاتبه عليه عتق وسعى في نصف قيمته الذي لم يكاتبه والولاء بينهما
مصنف ابن أبي شيبة:ج4/ص364 ح21087(1/207717)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا حفص عن مجالد عن الشعبي قال كان يكره أن يكتب أمام الشعر بسم الله الرحمن الرحيم
مصنف ابن أبي شيبة:ج5/ص281 ح26082(1/207718)
حدثنا جرير عن مغيرة عن إبراهيم قال كان يكره أن يكتب أول الرسالة بسم الله الرحمن الرحيم لفلان ولا يرى بأسا أن يكتب في العلوان
مصنف ابن أبي شيبة:ج5/ص257 ح25840(1/207719)
حدثنا أبو الأحوص عن مغيرة عن إبراهيم قال كان يكره أن يكون بين قائمة السرير رجلا يحمله
مصنف ابن أبي شيبة:ج2/ص473 ح11187(1/207720)
عبد الرزاق عن الثوري عن ليث عن مجاهد كان يكره أن يلف الرجل رداءه على منكبيه قال ينشره
مصنف عبد الرزاق:ج1/ص363 ح1414(1/207721)
وحدثني عن مالك أنه بلغه أن عبد الله بن عمر كان يكره أن يمر بين أيدي النساء وهن يصلين
موطأ مالك:ج1/ص155 ح364(1/207722)
حدثنا هشيم عن مغيرة عن إبراهيم قال كان يكره أن ينقض الرجل أصابعه يعني وهو في الصلاة
مصنف ابن أبي شيبة:ج2/ص128 ح7281(1/207723)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا عباد بن العوام عن عمر بن عامر عن قتادة قال كان يكره أو يكره أن يرمي يحصى الجمار التي قد رمى به
مصنف ابن أبي شيبة:ج3/ص202 ح13447(1/207724)
أخبرنا أبو الحسين بن بشران ببغداد ثنا إسماعيل بن محمد الصفار ثنا الحسن بن علي بن عفان ثنا عبد الله بن نمير عن عبيد الله بن عمر عن نافع عن بن عمر رضي الله عنهما أنه كان يكره إخصاء البهائم ويقول لا تقطعوا نامية خلق الله عز وجل هذا هو الصحيح موقوف وقد روي مرفوعا
سنن البيهقي الكبرى:ج10/ص24 ح19579(1/207725)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا إسماعيل بن علية عن التيمي عن أبي عثمان أن ابن مسعود كان يكره إذا اقرض الدراهم أن يأخذ خيرا منها
مصنف ابن أبي شيبة:ج4/ص522 ح22762(1/207726)
حدثنا عبدان بن أحمد ثنا أحمد بن منيع ثنا علي بن عاصم عن خالد الحذاء عن عكرمة عن بن عباس قال كان يكره إذا بات الصيد عن صاحبه ليلة أن يأكله
المعجم الكبير:ج11/ص347 ح11970(1/207727)
حدثنا عبد الأعلى عن يونس عن الحسن قال كان يكره إذا كانت له امرأة فطلقها ثلاثا كره أن يتزوج أختها حتى تنقضي عدة التي طلق
مصنف ابن أبي شيبة:ج3/ص525 ح16756(1/207728)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا وكيع عن ابن عون عن ابن سيرين عن ابن مسعود قال كان يكره اقتضاء الذهب من الورق والورق من الذهب
مصنف ابن أبي شيبة:ج4/ص376 ح21217(1/207729)
حدثنا إسحاق عن عبد الرزاق عن معمر عن قتادة أن بن مسعود كان يكره الأمة وأمها قال قتادة فراجع رجل بن مسعود في جمع بين الأختين فقال قد أحل الله لي ما ملكت يميني فقال له جملك مما ملكت يمينك
المعجم الكبير:ج9/ص335 ح9667(1/207730)
حدثنا يحيى بن سعيد عن سفيان عن ابن أبي نجيح عن مجاهد قال كان يكره الإشارة عند رؤية الهلال ورفع الصوت
مصنف ابن أبي شيبة:ج2/ص343 ح9736(1/207731)
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا بهز ثنا همام أنا قتادة عن عكرمة عن بن عباس كان يكره البسر وحده ويقول نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم وفد عبد القيس عن المزاء فارهب أن تكون البسر
مسند أحمد:ج1/ص310 ح2831(1/207732)
كان يكره التثاؤب في الصلاة.
# (طب عن أبي أمامة).
كنز العمال:ج0/ص0 ح17949(1/207733)
حدثنا أبو خالد الأحمر عن حجاج عن عطاء قال كان يكره التعشير في المصحف وأن يكتب فيه شيء غيره
مصنف ابن أبي شيبة:ج2/ص238 ح8537(1/207734)
حدثنا وكيع عن سفيان عن عطاء بن السائب قال كان يكره التلثم في ثلاث في القتال وفي الجنائز وفي الصلاة
مصنف ابن أبي شيبة:ج2/ص130 ح7311(1/207735)
حدثنا أبو بكر قال نا جرير عن مغيرة عن إبراهيم قال كان يكره التمطي عند النساء في الصلاة
مصنف ابن أبي شيبة:ج1/ص306 ح3507(1/207736)
حدثنا حميد بن عبد الرحمن عن ليث عن طاوس قال كان يكره الجهاد مع هؤلاء يعني السلطان الجائر
مصنف ابن أبي شيبة:ج6/ص509 ح33385(1/207737)
حدثنا أبو بكر قال نا قرة بن سليمان عن هشام عن محمد قال كان يكره الحج على المحمل ويقول إنما كان الناس يحجون على الاقتاب والرحال
مصنف ابن أبي شيبة:ج3/ص442 ح15807(1/207738)
حدثنا ابو بكر قال حدثنا عبد الوهاب عن ايوب عن محمد عن أسيد بن جابر كان يكره الخفاف والنعال التي لم تذك
مصنف ابن أبي شيبة:ج5/ص168 ح24836(1/207739)
حدثنا وكيع بن الجراح عن ابن جريج عن عبد الله بن أبي زائدة عن أبي عياض أن عليا كان يكره الرهن والفتيل في السلم
مصنف ابن أبي شيبة:ج4/ص273 ح20034(1/207740)
حدثنا محمد بن بشر قال حدثنا مسعر قال حدثني علقمة بن مرثد عن عطاء بن أبي رباح أنه كره أو قال كان يكره السلام باليد ولم ير بالرأس بأسا
مصنف ابن أبي شيبة:ج5/ص251 ح25773(1/207741)
حدثنا جرير عن منصور عن إبراهيم قال كان يكره السويق بالحنطة وأشباهها
مصنف ابن أبي شيبة:ج4/ص291 ح20263(1/207742)
حدثنا محمد بن خزيمة قال ثنا حجاج قال ثنا حماد عن ليث عن مجاهد قال كان يكره الشرب من ثلمة القدح وعروة الكوز وقال هما مقعدا الشيطان فلم يكن هذا النهي من رسول الله صلى الله عليه وسلم على طريق التحريم بل كان على طريق الإشفاق منه على أمته والرأفة بهم والنظر لهم وقد قال قوم إنما نهى عن ذلك لأنه الموضع الذي يقصده الهوام فنهى عن ذلك خوف أذاها فكذلك ما ذكرنا عنه في صدر هذا الباب من نهيه عن الشرب قائما ليس على التحريم الذي يكون فاعله عاصيا ولكن للمعنى الذي ذكرناه في ذلك وقد روينا عن رسول الله صلى الله عليه وسلم فيما تقدم من هذا الباب أنه أتى بيت أم سليم فشرب من قربة وهو قائم من فيها فدل ذلك على أن نهيه الذي روى عنه في ذلك ليس على النهي الذي يجب على منتهكه أن يكون عاصيا ولكنه على النهي من أجل الخوف فإذا ذهب الخوف ارتفع النهي فهذا عندنا معنى هذه الآثار والله أعلم وقد روى عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أيضا أنه نهى عن اختناث الأسقية وهو أن يكسر فيشرب من أفواهها
شرح معاني الآثار:ج4/ص276 ح0(1/207743)
حدثنا جرير عن مغيرة عن إبراهيم قال كان يكره الشق في القبر ويقول يصنع فيه لحد
مصنف ابن أبي شيبة:ج3/ص14 ح11637(1/207744)
كان يكره الشكال من الخيل.
# (حم م (أخرجه مسلم في صحيحه كتاب الإمارة باب ما يكره من صفات الخيل رقم 1875 ولقد مر هذا الحديث في كتاب الجهاد المجلد الرابع صفحة 464 رقم 1138 مع بيان الإيضاح اللغوي. ص) 4 عن أبي هريرة). 2 آداب السفر
كنز العمال:ج0/ص0 ح18149(1/207745)
حدثنا يزيد بن هارون عن هشام عن ابن سيرين قال كان يكره الصلاة بعد العصر حتى تغرب الشمس
مصنف ابن أبي شيبة:ج2/ص132 ح7335(1/207746)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا وكيع بن الجراح عن ثور عن سليمان بن موسى عن عمرو بن العاص قال كان يكره الصلاة نصف النهار إلا يوم الجمعة
مصنف ابن أبي شيبة:ج1/ص469 ح5428(1/207747)
حدثنا يزيد بن هارون قال أخبرنا حماد بن سلمة عن علي بن زيد عن الحسن أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يكره الصوت عند ثلاث عند الجنازة وإذا التقى الزحفان وعند قراءة القرآن
مصنف ابن أبي شيبة:ج2/ص474 ح11204(1/207748)
كان يكره العطسة الشديدة في المسجد.
# (هق عن أبي هريرة). 2 التسمية والكنى
كنز العمال:ج0/ص0 ح18504(1/207749)
حدثنا عفان قال حدثنا حماد بن زيد عن شعيب بن الحبحاب أن أبا العالية كان يكره العواشر
مصنف ابن أبي شيبة:ج6/ص150 ح30251(1/207750)
حدثنا أبو أسامة عن عبيد الله عن نافع عن ابن عمر قال كان يكره القبلة للصائم
مصنف ابن أبي شيبة:ج2/ص316 ح9422(1/207751)
حدثنا أبو بكر قال نا جرير عن ليث عن مجاهد قال كان يكره القراءة في المشي في الطواف ولكن يذكر الل ويحمده ويكبره
مصنف ابن أبي شيبة:ج3/ص388 ح15192(1/207752)
حدثنا وكيع عن الربيع عن الحسن قال كان يكره الكلام والصحف تقرأ وقال الحسن كانت الصحف تقرأ قبل الصلاة
مصنف ابن أبي شيبة:ج1/ص457 ح5290(1/207753)
كان يكره الكليتين لمكانهما من البول.
# (ابن السني في الطب عن ابن عباس).
كنز العمال:ج0/ص0 ح18216(1/207754)
كان يكره الكي والطعام الحار ويقول عليكم بالبارد فإنه ذو بركة ألا وإن الحار لا بركة له.
# (حل عن أنس).
كنز العمال:ج0/ص0 ح18359(1/207755)
كان يكره المسائل ويعيبها فإذا سأله أبو رزين أجابه وأعجبه.
# (طب عن أبي رزين).
كنز العمال:ج0/ص0 ح18441(1/207756)
عبد الرزاق عن معمر عن قتادة قال كان يكره النوم قبل العشاء والسمر بعدها
مصنف عبد الرزاق:ج1/ص563 ح2141(1/207757)
وحدثني عن مالك انه بلغه ان سعيد بن المسيب كان يكره ان تقتل الأنسية بما يقتل به الصيد من الرمي وأشباهه قال مالك ولا أرى بأسا بما أصاب المعراض إذا خسق وبلغ المقاتل ان يؤكل قال الله تبارك وتعالى يا أيها الذين آمنوا ليبلونكم الله بشيء من الصيد تناله أيديكم ورماحكم قال فكل شيء ناله الإنسان بيده أو رمحه أو بشيء من سلاحه فأنفذه وبلغ مقاتله فهو صيد كما قال الله تعالى
موطأ مالك:ج2/ص491 ح1049(1/207758)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا ابن إدريس عن عبد الملك عن عطاء قال كان يكره ان تلبس المحرمة الحلي
مصنف ابن أبي شيبة:ج3/ص282 ح14220(1/207759)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا سهل بن يوسف عن عمرو عن الحسن قال كان يكره ان يبيع ما يقدر على قسمته حتى يقسم فإذا كان شيء لا يقدر على قسمته فلا بأس به
مصنف ابن أبي شيبة:ج4/ص336 ح20790(1/207760)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا غندر عن شعبة عن حماد قال كان يكره ان يستأجر الأجير فيقول لك ثلث أو ربع مما يخرج أرضي هذا
مصنف ابن أبي شيبة:ج4/ص406 ح21552(1/207761)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا جرير عن مغيرة عن إبراهيم قال كان يكره ان يشارط المعلم على تعليم الصبيان القرآن
مصنف ابن أبي شيبة:ج4/ص341 ح20836(1/207762)
حدثنا عبد الله بن محمد قال حدثنا جرير عن مغيرة عن إبراهيم قال كان يكره ان يقول وإني سآتيك والله حيث كان قال الله بكل مكان
مصنف ابن أبي شيبة:ج3/ص91 ح12403(1/207763)
وحدثني عن مالك عن نافع ان عبد الله بن عمر كان يكره ان ينزع المحرم حلمة أو قراد عن بعيره قال مالك وذلك أحب ما سمعت الي في ذلك
موطأ مالك:ج1/ص358 ح796(1/207764)
حدثنا شاذان قال ثنا أبان العطار عن قتادة قال كان يكره بيع السلاح في القتال
مصنف ابن أبي شيبة:ج6/ص508 ح33373(1/207765)
أخبرنا أبو عبد الله الحافظ أنبأ أبو الوليد الفقيه ثنا الحسن بن سفيان ثنا أبو بكر ثنا الضحاك بن مخلد عن بن جريج عن عطاء عن بن مسعود كان يكره بيع المكاتب
سنن البيهقي الكبرى:ج10/ص340 ح21529(1/207766)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا عباد بن العوام عن هشام عن ابن سيرين قال كان يكره بيعه ولا يرى بأسا أن يكاتبه
مصنف ابن أبي شيبة:ج4/ص390 ح21365(1/207767)
عبد الرزاق عن معمر عن قتادة كان يكره جريد الرطب يتسوك به الصائم من أجل طعمه
مصنف عبد الرزاق:ج4/ص203 ح7494(1/207768)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا عبد الرحيم بن سليمان عن أشعث عن أبي الزبير عن جابر قال كان يكره خلط البسر والتمر والزبيب
مصنف ابن أبي شيبة:ج5/ص93 ح24026(1/207769)
حدثنا جرير بن عبد الحميد عن ليث عن طاوس قال كان يكره دعاءهم الذي يدعونه يوم الجمعة وكان لا يرفع يديه
مصنف ابن أبي شيبة:ج1/ص475 ح5494(1/207770)
كان يكره رفع الصوت عند القتال.
# (طب ك عن أبي موسى).
كنز العمال:ج0/ص0 ح18132(1/207771)
حدثنا يزيد بن هارون عن حماد بن سلمة عن علي بن زيد عن الحسن أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يكره رفع الصوت عند قراءة القرآن
مصنف ابن أبي شيبة:ج6/ص143 ح30175(1/207772)
كان يكره ريح الحناء.
# (حم د (أخرجه أبو داود كتاب الترجل باب في الخضاب للنساء رقم (4146) ص) ن عن عائشة).
كنز العمال:ج0/ص0 ح18297(1/207773)
حدثنا جرير بن عبد الحميد عن مغيرة عن إبراهيم قال كان يكره سؤر البغل والحمار
مصنف ابن أبي شيبة:ج1/ص35 ح307(1/207774)
عبد الرزاق عن الثوري عن مغيرة عن إبراهيم كان يكره سؤر الجنب ووضوءه وشرابه وكان لا يرى بأسا أني توضأ بفضل الحائض ويكره فضل شرابها
مصنف عبد الرزاق:ج1/ص109 ح392(1/207775)
حدثنا هشام قال أخبرنا مغيرة عن إبراهيم قال كان يكره سجدة الفرح ويقول ليس فيها ركوع ولا سجود
مصنف ابن أبي شيبة:ج6/ص450 ح32851(1/207776)
أخبرنا عبد الرزاق قال أخبرنا الثوري عن أسلم عن ابن أبزى قال كان يكره سل السيف في المسجد
مصنف عبد الرزاق:ج1/ص443 ح1734(1/207777)
كان يكره سورة الدم ثلاثا ثم يباشر بعد الثلاث.
# (طب عن أم سلمة).
كنز العمال:ج0/ص0 ح18346(1/207778)
حدثنا ابن علية عن أيوب عن محمد كان يكره شراء السيف المحلى إلا بعرض
مصنف ابن أبي شيبة:ج7/ص317 ح36451(1/207779)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا إبن إدريس عن هشام عن ابن سيرين قال كان يكره شرى قمار الصبيان من الصبيان وكان الحسن يرخص فيه
مصنف ابن أبي شيبة:ج4/ص483 ح22339(1/207780)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا ابن علية عن أيوب عن نافع عن ابن عمر كان يكره شم الريحان للمحرم
مصنف ابن أبي شيبة:ج3/ص322 ح14607(1/207781)
أخبرنا عبد الرزاق قال أخبرنا الثوري عن يونس عن الحسن قال كان يكره شهادة الأعمى
مصنف عبد الرزاق:ج8/ص324 ح15379(1/207782)
حدثنا محمد بن أبي عدي عن أشعث عن الحسن قال كان يكره قتل الأسير
مصنف ابن أبي شيبة:ج6/ص498 ح33268(1/207783)
عبد الرزاق عن معمر عن الزهري قال كان يكره قتل البهائم وقتل الرهبان
مصنف عبد الرزاق:ج4/ص454 ح8425(1/207784)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا معتمر عن يونس عن الحسن كان يكره قليل الحرير وكثيره
مصنف ابن أبي شيبة:ج5/ص153 ح24666(1/207785)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا جرير عن مغيرة عن إبراهيم قال كان يكره كل شيء يعمل بالثلث والربع
مصنف ابن أبي شيبة:ج4/ص406 ح21550(1/207786)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا ابن علية عن هشام الدستوائي عن يحيى بن أبي كثير عن مولى نافع بن علقمة ان ابن عباس كان يكره لحوم الخيل والبغال والحمير وكان يقول قال الله جل ثناؤه والأنعام خلقها لكم فيها دفء ومنافع ومنها تأكلون فهذه للأكل والخيل والبغال والحمير لتركبوها فهذه للركوب
مصنف ابن أبي شيبة:ج5/ص121 ح24320(1/207787)
عبد الرزاق عن الثوري عن أبي الهذيل عن إبراهيم قال كان يكره للرجل إذا سجد أن يفضي بذكره إلى الارض قال وتفسيره حتى يكون بينه وبين الأرض ثوب
مصنف عبد الرزاق:ج2/ص175 ح2947(1/207788)
حدثنا ابن فضيل عن مغيرة عن إبراهيم قال كان يكره للصائم أن يبل ثوبه بالماء ثم يلبسه
مصنف ابن أبي شيبة:ج2/ص299 ح9218(1/207789)
عبد الرزاق عن عبد الله بن عمر عن نافع عن ابن عمر قال كان يكره للمحرم أن يأكل الصيد على كل حال
مصنف عبد الرزاق:ج4/ص426 ح8320(1/207790)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا حفص بن غياث عن ابن جريج عن عطاء قال كان يكره للمحرمة أن تلبس الحلي المشهور قال قلت فالعقد قال إن كان عقدا مشهورا فلا
مصنف ابن أبي شيبة:ج3/ص282 ح14217(1/207791)
وحدثني عن مالك انه بلغه ان القاسم بن محمد كان يكره ما قتل المعراض والبندقة
موطأ مالك:ج2/ص491 ح1048(1/207792)
كان يكره من الشاة سبعا المرارة والمثانة والحيا والذكر والأنثيين والغدة والدم وكان أحب الشاة إليه مقدمها.
# (طس عن ابن عمر هق عن مجاهد مرسلا عد هق عنه عن ابن عباس).
كنز العمال:ج0/ص0 ح18215(1/207793)
كان يكره نكاح السر حتى يضرب بدف.
# (عم عن أبي حسن المازني).
كنز العمال:ج0/ص0 ح18332(1/207794)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا حفص عن ليث عن مجاهد قال كان يكرهه
مصنف ابن أبي شيبة:ج5/ص107 ح24184(1/207795)
حدثنا غندر عن أشعث عن الحسن قال كان يكرهه فإن تزوجت فالنكاح جائز
مصنف ابن أبي شيبة:ج4/ص27 ح17448(1/207796)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا وكيع عن ربيع عن الحسن قال كان يكرهه وقال عكرمة هو حرام
مصنف ابن أبي شيبة:ج4/ص409 ح21587(1/207797)
حدثنا ابو بكر قال حدثنا أبو معاوية عن عاصم عن عكرمة قال كان يكرهون ما نصب من التماثيل نصبا ولا يرون بأسا بما وطئت الأقدام
مصنف ابن أبي شيبة:ج5/ص208 ح25291(1/207798)
أخبرنا أبو بكر القاضي وأبو زكريا بن أبي إسحاق المزكي قالا ثنا أبو العباس محمد بن يعقوب ثنا محمد بن عبد الله بن عبد الحكم ثنا بن وهب أخبرني سعيد بن مسلم المدني قال سمعت سالم سهلان مولى النصريين يذكر أنه كان يكري عائشة أم المؤمنين رضي الله عنها في الحج والعمرة قال فكاتبت ثم جئت فوقفت بالباب فاستأذنت استئذانا لم أكن استأذنه فأنكر ذلك وقالت يا بني مالك لا تدخل قال قلت يا أم المؤمنين أني كاتبت قالت فأدخل على ما كان عليك درهم فإنك لا تزال مملوكا ما كان عليك من كتابتك درهم
سنن البيهقي الكبرى:ج10/ص324 ح21435(1/207799)
حدثنا سليمان بن حرب حدثنا حماد عن أيوب عن نافع أن بن عمر رضي الله عنهما كان يكري مزارعه على عهد النبي صلى الله عليه وسلم وأبي بكر وعمر وعثمان وصدرا من إمارة معاوية ثم حدث عن رافع بن خديج أن النبي صلى الله عليه وسلم نهى عن كراء المزارع فذهب بن عمر إلى رافع فذهبت معه فسأله فقال نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن كراء المزارع فقال بن عمر قد علمت أنا كنا نكري مزارعنا على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم بما على الأربعاء وبشيء من التبن
صحيح البخاري:ج2/ص825 ح2218(1/207800)
حدثنا ابو بكر قال حدثنا وكيع عن عثمان بن واقد عن نافع عن ابن عمر قال كان يكسو الرجل من أصحاب محمد بسبعمائه
مصنف ابن أبي شيبة:ج5/ص174 ح24914(1/207801)
كان يكسو بناته خمر القز والإبريسم.
# (ابن النجار عن ابن عمر).
كنز العمال:ج0/ص0 ح18280(1/207802)
عبد الرزاق عن معمر عن رجل عن الحسن قال كان يكفن في وتر قميص ولفافتين يلبس القميص ويلف في اللفافتين ويحشو الكرسف والذريرة قال عبد الرزاق قال معمر ولا أعلمني إلا رأيت أيوب يحشوالكرسف
مصنف عبد الرزاق:ج3/ص425 ح6185(1/207803)
ثنا بندار ثنا يحيى بن سعيد ويزيد بن هارون قالا أخبرنا إسماعيل ح ونا أبو هاشم زياد بن أيوب ثنا هشيم عن إسماعيل بن أبي خالد عن الحارث بن شبيل عن أبي عمرو الشيباني عن زيد بن أرقم قال كان يكلم الرجل إلى جنبه في الصلاة حتى نزلت وقوموا لله قانتين زاد في حديث هشيم فأمرنا بالسكوت ونهينا عن الكلام
صحيح ابن خزيمة:ج2/ص34 ح856(1/207804)
ثنا يحيى بن حكيم ثنا يحيى بن سعيد ثنا إسماعيل بن أبي خالد بمثل حديث بندار غير أنه قال كان يكلم الرجل صاحبه في الصلاة بالحاجة على عهد النبي صلى الله عليه وسلم حتى نزلت وقوموا لله قانتين فأمرنا بالسكوت
صحيح ابن خزيمة:ج2/ص34 ح857(1/207805)
وحدثنا أبو عبد الله بن بطة ثنا الحسن بن الجهم ثنا الحسين بن الفرج ثنا محمد بن عمر قال عباد بن بشر بن وقش بن زغبة بن زعوراء بن عبد الأشهل يكنى أبا بشر وقال عبد الله بن محمد بن بشر بن عمارة كان يكنى أبا الربيع أسلم بالمدينة على يدي مصعب بن عمير وذلك قبل إسلام سعد بن معاذ وشهد عباد بن بشر بدرا وكان فيمن قتل كعب بن الأشرف وشهد أيضا أحدا والخندق والمشاهد مع رسول الله صلى الله عليه وسلم وشهد أيضا يوم اليمامة وكان له يومئذ بلاء وعناء ومباشرة للقتال حتى قتل يومئذ شهيدا وذلك سنة اثنتي عشرة وهو بن خمس وأربعين سنة
المستدرك على الصحيحين:ج3/ص254 ح5015(1/207806)
أخبرنا الشيخ أبو بكر بن إسحاق أنا علي بن عبد العزيز ثنا سليمان بن داود الهاشمي ثنا بن أبي الزناد عن القاسم بن محمد بن عبد الله بن عباس رضي الله عنهما قال كان يكنى أبا العباس قال علي وحدثنا حجاج ثنا شعبة عن أبي نوفل قال قلت لابن عباس يا أبا العباس
المستدرك على الصحيحين:ج3/ص615 ح6278(1/207807)
حدثنا محمد بن الحسن قال حدثنا أبو عوانة عن مغيرة عن إبراهيم أن ابن الحنفية كان يكنى أبا القاسم
مصنف ابن أبي شيبة:ج5/ص263 ح25912(1/207808)
عبد الرزاق عن معمر عن ابن طاووس قال كان يكون الطعام عند أبي من أرضه فيمكث عنده السنتين والثلاث يريد بيعه فلا يزكيه بعد الزكاة الأولى ينتظر به الغلاء قال عبد الرزاق اسم لا أحب أن أقوله ينتظر به الغلاء
مصنف عبد الرزاق:ج4/ص95 ح7095(1/207809)
عبد الرزاق عن معمر عن أيوب عن نافع أن ابن عمر كان يكون على طعامه وهو يمسع قراءة الإمام فما يقوم حتى يفرغ من طعامه
مصنف عبد الرزاق:ج1/ص575 ح2190(1/207810)
وفيما ذكر أبو داود في المراسيل عن محمد بن عبيد عن محمد بن ثور عن معمر عن الزهري قال كان يكون على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم ديون على رجال ما علمنا حرا بيع في دين أخبرناه أبو بكر محمد بن محمد أنبأ أبو الحسين الفسوي ثنا أبو علي اللؤلؤي ثنا أبو داود فذكره
سنن البيهقي الكبرى:ج6/ص51 ح11057(1/207811)
أخبرنا الثقفي قال سمعت يحيى بن سعيد يقول سمعت أبا سلمة يقول قالت عائشة كان يكون علي الأيام من رمضان فما أستطيع أن أقضيه حتى يجىء شعبان
مسند إسحاق بن راهويه:ج2/ص490 ح1074(1/207812)
أخبرنا بشر بن عمر نا سليمان بن بلال نا يحيى بن سعيد عن أبي سلمة عن عائشة قالت كان يكون علي الأيام من رمضان فما أستطيع أن أقضيه حتى يدخل شعبان وذلك لمكان رسول الله صلى الله عليه وسلم
مسند إسحاق بن راهويه:ج2/ص489 ح1073(1/207813)
أخبرنا موسى القاري نا زائدة عن السدي عن البهي عن عائشة قالت كان يكون علي الأيام من رمضان فما أقضيه إلا في شعبان حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم كله قال إسحاق يعني لحاجة رسول الله صلى الله عليه وسلم
مسند إسحاق بن راهويه:ج3/ص918 ح1608(1/207814)
حدثنا أحمد بن يونس حدثنا زهير حدثنا يحيى عن أبي سلمة قال سمعت عائشة رضي الله عنها تقول كان يكون علي الصوم من رمضان فما أستطيع أن أقضي إلا في شعبان قال يحيى الشغل من النبي أو بالنبي صلى الله عليه وسلم
صحيح البخاري:ج2/ص689 ح1849(1/207815)
حدثنا أحمد بن عبد الله بن يونس حدثنا زهير حدثنا يحيى بن سعيد عن أبي سلمة قال سمعت عائشة رضي الله عنها تقول كان يكون علي الصوم من رمضان فما أستطيع أن أقضيه إلا في شعبان الشغل من رسول الله صلى الله عليه وسلم أو برسول الله صلى الله عليه وسلم
صحيح مسلم:ج2/ص802 ح1146(1/207816)
أخبرنا أبو عبد الله الحافظ أنبأ أبو عبد الله محمد بن يعقوب ثنا يحيى بن محمد بن يحيى ثنا أحمد بن يونس ثنا زهير ثنا يحيى بن سعيد عن أبي سلمة عن عائشة رضي الله عنها قالت كان يكون علي الصوم من رمضان فما أستطيع أن أقضيه إلا في شعبان قال يحيى الشغل من رسول الله صلى الله عليه وسلم رواه البخاري ومسلم جميعا في الصحيح عن أحمد بن يونس
سنن البيهقي الكبرى:ج4/ص252 ح7999(1/207817)
قال أبو الفضل وسمعت سفيان قال قالت هي يعني عائشة كان يكون علي الصيام من رمضان فما أصومه حتى يكون شعبان كلها تخزى أن تصوم عن رسول الله صلى الله عليه وسلم فيما فسره سفيان
مسند أبي يعلى:ج8/ص273 ح4861(1/207818)
حدثنا عبد الجبار بن العلاء حدثنا سفيان عن يحيى قال سمعت أبا سلمة يقول سمعت عائشة تقول كان يكون علي الصيام من رمضان فما أقضيه حتى يأتي شعبان
صحيح ابن خزيمة:ج3/ص269 ح2046(1/207819)
أخبرنا أبو الحسين بن الفضل القطان ببغداد ثنا عبد الله بن جعفر أنبأ يعقوب بن سفيان ثنا أبو نعيم ثنا هشام عن أيوب عن نافع أن بن عمر كان يكون عنده مال اليتيم فيزكيه ويعطيه مضاربة ويستقرض فيه
سنن البيهقي الكبرى:ج6/ص111 ح11388(1/207820)
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا محمد بن جعفر قال ثنا شعبة عن الحكم عن إبراهيم عن الأسود قال سألت عائشة كيف كان يصنع رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالت كان يكون في مهنة أهله فإذا حضرت الصلاة خرج فصلى
مسند أحمد:ج6/ص126 ح24992(1/207821)
أخبرنا محمد بن يوسف ثنا بن عيينة عن بن أبي نجيح عن عطاء عن عائشة قالت كان يكون لإحدانا الدرع فيه تحيض وفيه تجنب ثم ترى فيه القطرة من دم حيضها فتقصعه بريقها
سنن الدارمي:ج1/ص254 ح1009(1/207822)
كان يلاعب زينب بنت أم سلمة ويقول يا زوينب يا زوينب مرارا.
# (الضياء عن أنس). 2 الغضب
كنز العمال:ج0/ص0 ح18403(1/207823)
كان يلبس القلانس تحت العمائم وبغير العمائم ويلبس العمائم بغير القلانس وكان يلبس القلانس اليمانية وهن البيض المضربة ويلبس ذوات الآذان في الحرب وكان ربما نزع قلنسوته فجعلها سترة بين يديه وهو يصلي وكان من خلقه أن يسمي سلاحه ودوابه ومتاعه.
# (الروياني وابن عساكر عن ابن عباس).
كنز العمال:ج0/ص0 ح18286(1/207824)
كان يلبس النعال السبتية ص) ويصفر لحيته بالورس والزعفران.
# (ق د عن ابن عمر).
كنز العمال:ج0/ص0 ح18429(1/207825)
أخبرنا إبراهيم بن محمد أخبرني جعفر بن محمد عن أبيه عن جده أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يلبس برد حبرة في كل عيد
مسند الشافعي:ج1/ص74 ح0(1/207826)
كان يلبس برده الأحمر في العيدين والجمعة.
# (هق عن جابر).
كنز العمال:ج0/ص0 ح18281(1/207827)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا هشيم عن مغيرة عن إبراهيم قال كان يلبس طيلسانا مدبجا
مصنف ابن أبي شيبة:ج5/ص155 ح24687(1/207828)
أخبرنا أبو عبد الله الحافظ أنبأ أبو العباس محمد بن يعقوب ثنا محمد بن إسحاق الصغاني ثنا يحيى بن معين ثنا بن أبي زائدة عن عبيد الله عن نافع أن بن عمر كان يلبس في العيدين أحسن ثيابه
سنن البيهقي الكبرى:ج3/ص281 ح5938(1/207829)
عبد الرزاق عن ابن جريج قال أخبرني جعفر بن محمد عن أبيه عن النبي صلى الله عليه وسلم كان يلبس في كل يوم عيد بردا له من حبرة
مصنف عبد الرزاق:ج3/ص203 ح5331(1/207830)
كان يلبس قلنسوة بيضاء.
# (طب عن ابن عمر).
كنز العمال:ج0/ص0 ح18284(1/207831)
كان يلبس قلنسوة بيضاء لاطئة.
# (ابن عساكر عن عائشة).
كنز العمال:ج0/ص0 ح18285(1/207832)
كان يلبس قميصا فوق الكعبين مستوي الكمين بأطراف أصابعه.
# (ابن عساكر عن ابن عباس).
كنز العمال:ج0/ص0 ح18283(1/207833)
كان يلبس قميصا قصير الكمين والطول.
# (ه (أخرجه ابن ماجه كتاب اللباس باب كم القميص كم يكون رقم (3577) وقال في الزوائد في إسناده مسلم بن كيسان الكوفي وهو متفق على تضعيفه. ص) عن ابن عباس).
كنز العمال:ج0/ص0 ح18282(1/207834)
حدثنا محمود بن الفرج الأصبهاني ثنا إسماعيل بن عمرو البجلي ثنا حماد بن شعيب عن حبيب بن أبي ثابت عن سعيد بن جبير عن بن عباس رضي الله عنهما قال كان يلبي أهل الشرك لبيك اللهم لبيك لبيك لا شريك لك إلا شريكا هو لك تملكه وما ملك فأنزل الله عز وجل هل لكم مما ملكت أيمانكم شركاء فيما رزقناكم فأنتم فيه سواء تخافونهم كخيفتكم أنفسكم
المعجم الكبير:ج12/ص20 ح12348(1/207835)
حدثنا محمود بن الفرج نا إسماعيل بن عمرو نا حماد بن شعيب عن حبيب بن أبي ثابت عن سعيد بن جبير عن ابن عباس قال كان يلبي أهل الشرك لبيك اللهم لبيك لبيك لا شريك لك إلا شريكا هو لك تملكه وما ملك فأنزل الله هل لكم مما ملكت أيمانكم من شركاء فيما رزقناكم فأنتم فيه سواء تخافونهم كخيفتكم أنفسكم
المعجم الأوسط:ج8/ص45 ح7910(1/207836)
أخبرنا أبو سهل أحمد بن محمد بن إبراهيم المهراني وأبو نصر بن قتادة قالا ثنا أبو علي حامد بن الرفاء الهروي ثنا محمد بن يونس ثنا سعيد أبو زيد الأنصاري فذكره إلا أنه قال كان يلتفت في الصلاة حتى نزلت هذه الأيه قد أفلح المؤمنون الذين هم في صلاتهم خاشعون فنكس رأسه ووصف لنا أبو زيد
سنن البيهقي الكبرى:ج2/ص283 ح3355(1/207837)
كان يلحظ في الصلاة يمينا وشمالا ولا يلوي عنقه خلف ظهره.
# (ن (أخرجه النسائي كتاب الافتتاح باب الرخصة في الالتفات في الصلاة رقم (12 2).والترمذي كتاب أبواب الصلاة باب ما ذكر في الالتفات في الصلاة رقم (787 و 588). وقال أحمد شاكر إسناد الحديث صحيح وأخرجه أحمد رقم (2792) (1 3 5) والحاكم في المستدرك (1 236) وقال صحيح ووافقه الذهبي. ص) عن ابن عباس).
كنز العمال:ج0/ص0 ح17950(1/207838)
أخبرنا أبو عمرو الأديب الزرجاهي ثنا أبو أحمد الحسين بن علي التميمي أنبأ أبو العباس محمد بن إسحاق الثقفي ثنا محمود بن غيلان المروزي وأخبرنا أبو محمد جعفر بن محمد بن الحسين الأبهرى الصوفي بهمدان ثنا جبرائيل بن محمد بن إسماعيل بهمدان ثنا محمد بن حيويه ثنا محمود بن غيلان ثنا الفضل بن موسى السيناني ثنا عبد الله بن سعيد بن أبي هند عن تور بن زيد عن عكرمة عن بن عباس أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يلحظ في صلواته يمينا وشمالا ولا يلوي عنقه خلف ظهره هكذا رواه الفضل بن موسى وخالفه غيره ورواه منقطعا
سنن البيهقي الكبرى:ج2/ص13 ح2084(1/207839)
كان يلزق وجهه وصدره بالملتزم.
# (هق عن ابن عمرو).
كنز العمال:ج0/ص0 ح18122(1/207840)
أخبرنا أبو الحسين بن بشران ببغداد أنبأ إسماعيل بن محمد الصفار ثنا أحمد بن منصور ثنا عبد الرزاق قال قال معمر بلغني أن الشعبي كان يلعب بالشطرنج ويلبس ملحفة ويرخي شعره وذلك أنه كان متواريا من الحجاج
سنن البيهقي الكبرى:ج10/ص211 ح20713(1/207841)
أخبرنا أبو سعيد أحمد بن يعقوب الثقفي حدثنا الحسن بن أحمد بن الليث حدثنا زياد بن أيوب حدثنا هشيم أنبأ أبو بلج عن عمرو بن ميمون قال كان يلقى الرجل من إخوانه فيقول لقد رزقني الله البارحة من الصلاة كذا ورزق من الخير كذا فرحم الله عمرو بن عبيد الله السبيعي وعمرو بن ميمون الأودي فلقد نبها لما يرغب الشباب في العبادة
المستدرك على الصحيحين:ج2/ص574 ح3948(1/207842)
حدثنا أبو زرعة الدمشقي ثنا أبو اليمان ثنا إسماعيل بن عياش عن عطاء بن عجلان عن معاوية بن قرة عن معقل بن يسار أن عثمان بن عفان كان يلقى من المذي شدة فسدد رجلا إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال النبي صلى الله عليه وسلم ذاك المذي وكل فحل يمذي تغسله بالماء وتوضأ وصل
المعجم الكبير:ج20/ص219 ح509(1/207843)
كان يليه في الصلاة الرجال ثم الصبيان ثم النساء.
# (هق عن أبي مالك الأشعري).
كنز العمال:ج0/ص0 ح17951(1/207844)
عبد الرزاق عن معمر عن أيوب عن ابن سيرين قال كان يمتع بالخادم أو النفقة والكسوة ومتع الحسن بن علي بمال أحسبه قال عشرة آلاف يعني درهم
مصنف عبد الرزاق:ج7/ص73 ح12256(1/207845)
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا وكيع قال ثنا جرير بن حازم عن قتادة قال سألت أنس بن مالك عن قراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم قال كان يمد بها صوته مدا
مسند أحمد:ج3/ص119 ح12219(1/207846)
حدثنا زهير حدثنا وهب بن جرير حدثنا أبي قال سمعت قتادة قال سألت أنس بن مالك كيف كانت قراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم قال كان يمد بها مدا
مسند أبي يعلى:ج5/ص386 ح3047(1/207847)
كان يمد صوته بالقراءة مدا.
# (حم ن (أخرجه النسائي كتاب الافتتاح باب مد الصوت بالقراءة رقم (1 15). وأبو داود كتاب الصلاة باب استحباب الترتيل في القراءة رقم (1465) ص) ه ك عن أنس). 2 الصلاة
كنز العمال:ج0/ص0 ح17914(1/207848)
حدثنا محمد بن المثنى ثنا عبد الرحمن بن مهدي ثنا جرير بن حازم عن قتادة قال سألت أنس بن مالك عن قراءة النبي صلى الله عليه وسلم فقال كان يمد صوته مدا
سنن ابن ماجه:ج1/ص430 ح1353(1/207849)
أخبرنا عمرو بن علي قال نا عبد الرحمن قال نا جرير بن حازم عن قتادة قال سألت أنسا كيف كانت قراءة النبي صلى الله عليه وسلم قال كان يمد صوته مدا
السنن الكبرى:ج1/ص347 ح1087(1/207850)
أخبرنا عمرو بن علي قال ثنا عبد الرحمن قال ثنا جرير بن حازم عن قتادة قال سألت أنسا كيف كانت قراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم قال كان يمد صوته مدا
السنن الكبرى:ج5/ص23 ح8059(1/207851)
أخبرنا عمرو بن علي قال حدثنا عبد الرحمن قال حدثنا جرير بن حازم عن قتادة قال سألت أنسا كيف كانت قراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم قال كان يمد صوته مدا
سنن النسائي (المجتبى):ج2/ص179 ح1014(1/207852)
أخبرنا أبو خليفة قال حدثنا سفيان بن حرب قال حدثنا جرير بن حازم عن قتادة قال سألت أنس بن مالك عن قراءة النبي صلى الله عليه وسلم فقال كان صلى الله عليه وسلم يمد صوته مدا
صحيح ابن حبان:ج14/ص222 ح6316(1/207853)
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا عبد الرحمن بن مهدي عن جرير بن حازم عن قتادة قال سألت أنس بن مالك عن قراءة النبي صلى الله عليه وسلم قال كان يمد صوته مدا
مسند أحمد:ج3/ص131 ح12363(1/207854)
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا بهز ثنا جرير قال سمعت قتادة قال قلت لأنس كيف كانت قراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم قال كان يمد صوته مدا
مسند أحمد:ج3/ص192 ح13025(1/207855)
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا بهز ثنا جرير يعني بن حازم قال سمعت قتادة قال قلت لأنس كيف كانت قراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم قال كان يمد صوته مدا
مسند أحمد:ج3/ص289 ح14108(1/207856)
حدثنا مسلم بن إبراهيم حدثنا جرير بن حازم الأزدي حدثنا قتادة قال سألت أنس بن مالك عن قراءة النبي صلى الله عليه وسلم فقال كان يمد مدا
صحيح البخاري:ج4/ص1924 ح4758(1/207857)
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا خلف قال ثنا أبو معشر عن سعيد عن أبي هريرة كان يمر بآل النبي صلى الله عليه وسلم هلال ثم هلال لا يوقد في شيء من بيوتهم النار لا لخبز ولا لطبيخ فقالوا بأي شيء كانوا يعيشون يا أبا هريرة قال بالأسودين التمر والماء وكان لهم جيران من الأنصار وجزاهم الله خيرا لهم منائح يرسلون إليهم شيئا من لبن
مسند أحمد:ج2/ص404 ح9238(1/207858)
كان يمر بالصبيان فيسلم عليهم.
# (خ عن أنس).
كنز العمال:ج0/ص0 ح18497(1/207859)
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا علي بن عياش وحسين بن محمد قالا ثنا محمد بن مطرف قال ثنا أبو حازم قال حسين عن عروة بن الزبير عن عائشة قالت كان يمر برسول الله صلى الله عليه وسلم هلال وهلال وهلال ما يوقد في بيت من بيوته نار قلت يا خالة على أي شيء كنتم تعيشون قالت على الأسودين التمر والماء قال حسين إنه سمع عائشة تقول إنه كان يمر بنا هلال وهلال ما يوقد في بيت من بيوت رسول الله صلى الله عليه وسلم نار فقلت يا خالة مثله
مسند أحمد:ج6/ص86 ح24605(1/207860)
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا حسين ثنا محمد بن مطرف عن أبي حازم عن عروة بن الزبير نه سمع عائشة تقول كان يمر بنا هلال وهلال ما يوقد في بيت من بيوت رسول الله صلى الله عليه وسلم نار قال قلت يا خالة فعلى أي شيء كنتم تعيشون قالت على الأسودين التمر والماء
مسند أحمد:ج6/ص71 ح24465(1/207861)
كان يمر بنساء فيسلم عليهن.
# (حم عن جرير).
كنز العمال:ج0/ص0 ح18498(1/207862)
أنبأ الحسن بن إسماعيل بن سليمان قال أنبأ عيسى بن يونس عن عبد الرحمن بن يزيد بن جابر قال حدثني أبو سلام الدمشقي عن خالد بن زيد الجهني قال كان يمر بي عقبة بن عامر فيقول يا خالد اخرج بنا نرم فلما كان ذات يوم أبطأت عنه فقال يا خالد تعال أخبرك ما قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم فأتيته فقال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إن الله يدخل بالسهم الواحد ثلاثة نفر الجنة صانعه يحتسب في صنعته الخير والرامي به ومنبله وارموا واركبوا وأن ترموا أحب إلي من أن تركعوا وليس اللهو إلا في ثلاثة تأديب الرجل فرسه وملاعبته امرأته ورميه بقوسه ومثله ومن ترك الرمي بعدما علمه رغبة عنه فإنها نعمة كفرها أو قال كفر بها
السنن الكبرى:ج3/ص39 ح4420(1/207863)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا أبو أسامة قال حدثنا هشام أن مورقا العجلي كان يمر على العاشر فبستطعمه
مصنف ابن أبي شيبة:ج5/ص10 ح23221(1/207864)
أنبأ موسى بن عبد الرحمن المسروقي الكوفي قال حدثنا حسين بنعلي عن زائدة عن سفيان عن أيوب قال حدثني عمرو بن سلمة الجرمي قال كان يمر علينا الركبان فنتعلم منهم القرآن فأتى أبي النبي صلى الله عليه وسلم فقال ليؤمكم أكثركم قرآنا فجاء أبي فقال إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال يؤمكم أكثركم قرآنا فنظروا فكنت أكثرهم قرآنا فكنت أؤمهم وأنا بن ثماني سنين
السنن الكبرى:ج1/ص282 ح864(1/207865)
حدثنا ابن فضيل عن عطاء بن السائب عن ميسرة قال كان يمر عليه الغلام أو الجارية ممن يخرجه الحجاج إلى السواد فيقول من ربك فيقول الله فيقول من نبيك فيقول محمد صلى الله عليه وسلم قال فيقول والله الذي لا إله إلا هو لا أجد أحدا يقاتل الحجاج إلا قاتلت معه الحجاج
مصنف ابن أبي شيبة:ج6/ص206 ح30701(1/207866)
حدثنا بن مرزوق وابن أبى داود قالا ثنا أبو الوليد قال ثنا حماد بن سلمة عن قتادة عن أنس رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يمر في الطريق بالتمرة فما يمنعه من أخذها إلا مخافة أن تكون صدقة
شرح معاني الآثار:ج2/ص9 ح0(1/207867)
حدثنا معن بن عيسى عن محمد بن عبد الرحمن بن المحبر عن عبد الرحمن بن القاسم أن القاسم كان يمسح أثر المحاجم بالماء
مصنف ابن أبي شيبة:ج1/ص48 ح478(1/207868)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا نا ابن نمير عن الأعمش عن إبراهيم عن همام ان أبا مسعود كان يمسح على الجوربين
مصنف ابن أبي شيبة:ج1/ص171 ح1971(1/207869)
وبه عن حميد عن أبي رجاء عن عمه أبي إدريس أنه كان قاعدا بدمشق فأراد أن يتوضأ فأراد أن يخلع خفيه فمر به بلال مؤذن رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال يا بلال كيف كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يتوضأ فقال كان يمسح على الخفين والخمار فقال الحمد لله وترك خفيه فلم يخلعهما
مسند ابن الجعد:ج1/ص391 ح2669(1/207870)
كان يمسح على وجهه بطرف ثوبه في الوضوء.
# (طب عن معاذ).
كنز العمال:ج0/ص0 ح17851(1/207871)
حدثنا وكيع عن أسامة بن زيد عن نافع عن ابن عمر كان يمسح يافوخه مرة
مصنف ابن أبي شيبة:ج1/ص22 ح137(1/207872)
حدثنا يعقوب بن إبراهيم البكري حدثنا أبو عاصم عن بن جريج أخبرني بن شهاب أخبرني سالم بن عبد الله عن عبد الله بن عمر أنه كان يمشي بين يدي الجنازة وإن رسول الله صلى الله عليه وسلم وأبا بكر وعمر وعثمان كانوا يمشون أمامها
مسند أبي يعلى:ج9/ص391 ح5519(1/207873)
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا حجاج قال قرأت على بن جريج حدثني زياد بن سعد ان بن شهاب قال حدثني سالم عن عبد الله بن عمر انه كان يمشي بين يدي الجنازة وقد كان رسول الله صلى الله عليه وسلم وأبو بكر وعمر وعثمان رضي الله عنهم يمشون امامها
مسند أحمد:ج2/ص140 ح6254(1/207874)
حدثنا عبد الله بن أحمد بن حنبل حدثني أبي ثنا حجاج بن محمد قال قرأت على بن جريج ثنا زياد بن سعد أن بن شهاب حدثه حدثني سالم عن بن عمر أنه كان يمشي بين يدي الجنازة وقد كان رسول الله صلى الله عليه وسلم وأبو بكر وعمر يمشون أمامها قال أبي هذا الحديث وإن رسول الله صلى الله عليه وسلم إنما هو عن الزهري مرسل وحديث سالم فعل بن عمر وحديث بن عيينة كأنه وهم
المعجم الكبير:ج12/ص286 ح13133(1/207875)
حدثنا إبراهيم بن الحجاج نا حماد بن سلمة عن سعيد الجريري عن عبد الله بن بريدة أن رجلا من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم كان يمشي حافيا ولا يدهن فقيل له في ذلك أنت أمير الناس تمشي حافيا ولا تدهن فقال كان رسول الله صلى الله عليه وسلم ينهانا عن كثير من الإرفاء وهو الإدهان كل يوم وكان يأمرنا أن نحتفي أحيانا
الآحاد والمثاني:ج5/ص350 ح2929(1/207876)
كان يمشي مشيا يعرف فيه أنه ليس بعاجز ولا كسلان.
# (ابن عساكر عن ابن عباس).
كنز العمال:ج0/ص0 ح18427(1/207877)
وحدثني عمرو بن علي ومحمد بن الوليد قالا حدثنا محمد بن جعفر حدثنا شعبة عن سيار قال كنت أمشي مع ثابت البناني فمر بصبيان فسلم عليهم وحدث ثابت أنه كان يمشي مع أنس فمر بصبيان فسلم عليهم وحدث أنس أنه كان يمشي مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فمر بصبيان فسلم عليهم
صحيح مسلم:ج4/ص1708 ح2168(1/207878)
كان يمص اللسان.
# (الترفقي في جزئه عن عائشة). 2 الطب والرقي
كنز العمال:ج0/ص0 ح18348(1/207879)
حدثنا محمد بن أبي عدي عن ابن عون عن محمد قال كان يمضمض ويستنشق بماء واحد كل مرة
مصنف ابن أبي شيبة:ج1/ص43 ح409(1/207880)
أخبرنا أبو يعلى قال حدثنا أبو خيثمة قال حدثنا وكيع قال حدثنا سفيان عن موسى بن عقبة عن سالم عن بن عمر قال كان يمين النبي صلى الله عليه وسلم التي يحلف عليها لا ومقلب القلوب
صحيح ابن حبان:ج10/ص175 ح4332(1/207881)
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا وكيع ثنا سفيان عن موسى قال وكيع نرى أنه بن عقبة عن سالم عن بن عمر قال كان يمين النبي صلى الله عليه وسلم التي يحلف عليها لا ومقلب القلوب
مسند أحمد:ج2/ص25 ح4788(1/207882)
حدثنا ابن فضيل عن الأعمشش عن بعض أصحابه عن مسروق عن عائشة قالت كان يمين رسول الله صلى الله عليه وسلم لطعامه وصلاته وكانت شماله لما سوى ذلك
مصنف ابن أبي شيبة:ج1/ص140 ح1615(1/207883)
حدثنا ابن فضيل عن الأعمش عن بعض أحصابه عن مسروق عن عائشة قالت كان يمين رسول الله صلى الله عليه وسلم لطعامه وصلاته وكان شماله لما سوى ذلك
مصنف ابن أبي شيبة:ج5/ص224 ح25469(1/207884)
حدثنا إسحاق حدثنا عبد العزيز بن محمد عن موسى عن سالم عن أبيه قال كان يمين رسول الله صلى الله عليه وسلم لا ومقلب القلوب
مسند أبي يعلى:ج9/ص404 ح5548(1/207885)
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا محمد بن فضيل قال ثنا الأعمش عن رجل عن مسروق عن عائشة قالت كان يمين رسول الله صلى الله عليه وسلم لطعامه وصلاته وكانت شماله لما سوى ذلك
مسند أحمد:ج6/ص165 ح25360(1/207886)
حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة نا بن علية عن عيينة بن عبد الرحمن عن أبيه قال كان يمين عثمان بن أبي العاص رضي الله عنه لعمري
الآحاد والمثاني:ج3/ص195 ح1541(1/207887)
أخبرنا محمد بن المثنى قال حدثنا محمد قال حدثنا شعبة عن أبي إسحاق عن الأسود بن يزيد قال سألت عائشة عن صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالت كان ينام أول الليل ثم يقوم فإذا كان من السحر أوتر ثم أتى فراشه فإذا كان له حاجة ألم بأهله فإذا سمع الأذان وثب فإن كان جنبا أفاض عليه من الماء وإلا توضأ ثم خرج إلى الصلاة
سنن النسائي (المجتبى):ج3/ص230 ح1680(1/207888)
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا محمد بن جعفر قال ثنا شعبة عن أبي إسحاق عن الأسود قال سألت عائشة عن صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم بالليل فقالت كان ينام أول الليل ثم يقوم فإذا كان من السحر أوتر ثم أتى فراشه فإن كان له حاجة ألم بأهله فإذا سمع الأذان وثب فإن كان جنبا أفاض عليه الماء وإلا توضأ ثم خرج إلى الصلاة
مسند أحمد:ج6/ص176 ح25474(1/207889)
أخبرنا عمر بن محمد الهمداني قال حدثنا محمد بن بشار قال حدثنا محمد قال حدثنا شعبة عن أبي إسحاق عن الأسود قال سألت عائشة عن صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم بالليل فقالت كان ينام أول الليل ثم يقوم فإذا كان من السحر أوتر ثم أتى فراشه فإن كانت له حاجة المرء بأهله كان فإذا سمع الأذان وثب فإن كان جنبا أفاض عليه الماء وإلا توضأ ثم خرج إلى الصلاة قال أبو حاتم رضي الله عنه هذه الأخبار ليس بينها تضاد وإن تباينت ألفاظها ومعانيها من الظاهر لأن المصطفى صلى الله عليه وسلم كان يصلي بالليل على الأوصاف التي ذكرت عنه ليلة بنعت وأخرى بنعت آخر فأدى كل إنسان منهم ما رأى منه وأخبر بما شهد والله جل وعلا جعل صفيه صلى الله عليه وسلم معلما لأمته قولا وفعلا فدلنا تباين أفعاله في صلاة الليل على أن المرء مخير بين أن يأتي بشيء من الأشياء التي فعلها صلى الله عليه وسلم في صلاته بالليل دون أن يكون الحكم له في الاستنان به في نوع من تلك الأنواع لا الكل
صحيح ابن حبان:ج6/ص364 ح2638(1/207890)
أخبرنا محمد بن المثنى قال نا محمد قال نا شعبة عن أبي إسحاق عن الأسود قال سألت عائشة عن صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم قالت كان ينام أول الليل ثم يقوم فإذا كان من السحر أوتر وأتى فراشه فإن كانت له حاجة ألم بأهله فإذا سمع الأذان وثب فإن كان جنبا أفاض عليه من الماء وإلا توضأ ثم خرج إلى الصلاة
السنن الكبرى:ج1/ص437 ح1389(1/207891)
أخبرنا أبو خليفة حدثنا أبو الوليد حدثنا شعبة حدثنا أبو إسحاق عن الأسود قال سألت عائشة عن صلاة النبي صلى الله عليه وسلم بالليل فقالت كان ينام أول الليل ثم يقوم فيصلي فإذا كان من السحر أوتر فإن كانت له حاجة إلى أهله وإلا نام فإذا سمع الأذان وثب وما قالت قام فإن كان جنبا أفاض عليه من الماء وما قالت اغتسل وإلا توضأ وخرج إلى الصلاة
صحيح ابن حبان:ج6/ص328 ح2593(1/207892)
حدثنا أبو داود قال حدثنا شعبة عن أبى إسحاق قال سمعت الأسود يقول سألت عائشة عن صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم بالليل فقالت كان ينام أول الليل فإذا كان السحر اوتر ثم يأتى فراشه فان كان له حاجة الى أهله لم بهم ثم ينام فإذا سمع النداء وربما قالت الأذان وثب وما قالت قام فان كانت جنبا أفاض عليه الماء وما قالت اغتسل وان لم يكن جنبا توضأ ثم خرج الى الصلاة
مسند الطيالسي:ج1/ص198 ح1386(1/207893)
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا حسن قال ثنا زهير عن أبي إسحاق قال سألت الأسود بن يزيد عما حدثته عائشة عن صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم قالت كان ينام أول الليل ويحيى آخره ثم ان كانت له حاجة إلى أهله قضى حاجته ثم قام قبل ان يمس ماء فإذا كان عند النداء الأول قالت وثب ولا والله ما قالت قام فأفاض عليه الماء ولا والله ما قالت اغتسل وأنا أعلم بما تريد وان لم يكن جنبا توضأ وضوء الرجل للصلاة ثم صلى الركعتين
مسند أحمد:ج6/ص102 ح24750(1/207894)
وبه عن أبي إسحاق قال أتيت الأسود بن يزيد وكان لي أخا وصديقا فقلت له يا أبا عمرو حدثني ما حدثتك به أم المؤمنين عن صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم قالت كان ينام أول الليل ويحيى آخره فربما كانت له الحاجة إلى أهله ثم ينام قبل أن يمس ماء حتى إذا كان عند النداء الأول إما قالت وثب وإما قالت قام فأفاض عليه الماء وما قالت اغتسل وأنا أعلم ما تريد وإن لم يكن جنبا توضأ للصلاة
مسند ابن الجعد:ج1/ص373 ح2563(1/207895)
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا أبو كامل قال ثنا زهير قال ثنا أبو إسحاق قال أتيت الأسود بن يزيد وكان لي أخا وصديقا فقلت أبا عمرو حدثني ما حدثتك أم المؤمنين عن صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال قالت كان ينام أول الليل ويحيى آخره فربما كانت له الحاجة إلى أهله ثم ينام قبل ان يمس ماء فإذا كان عند النداء الأول وثب وما قالت قام فأفاض عليه الماء وما قالت اغتسل وأنا أعلم ما تريد وان لن يكن جنبا توضأ وضوء الرجل للصلاة
مسند أحمد:ج6/ص102 ح24752(1/207896)
أخبرنا محمد بن عبد الله بن المبارك قال ثنا يحيى وهو بن آدم قال نا زهير عن أبي إسحاق قال أتيت الأسود بن يزيد وكان لي أخا وصديقا فقلت يا أبا عمرو حدثني ما حدثتك أم المؤمنين عن صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم قال قالت كان ينام أول الليل ويحيي آخره
السنن الكبرى:ج1/ص413 ح1309(1/207897)
وحدثنا أحمد بن يونس حدثنا زهير حدثنا أبو إسحاق ح وحدثنا يحيى بن يحيى أخبرنا أبو خيثمة عن أبي إسحاق قال سألت الأسود بن يزيد عما حدثته عائشة عن صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم قالت كان ينام أول الليل ويحيي آخره ثم إن كانت له حاجة إلى أهله قضى حاجته ثم ينام فإذا كان عند النداء الأول قالت وثب ولا والله ما قالت قام فأفاض عليه الماء ولا والله ما قالت اغتسل وأنا أعلم ما تريد وإن لم يكن جنبا توضأ وضوء الرجل للصلاة ثم صلى الركعتين
صحيح مسلم:ج1/ص510 ح739(1/207898)
أخبرنا عمر بن محمد الهمداني قال حدثنا يوسف بن موسى قال حدثنا عبيد الله بن موسى عن إسرائيل عن أبي إسحاق عن الأسود قال سألنا عائشة عن صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم بالليل فقالت كان ينام أول الليل ويقوم آخره
صحيح ابن حبان:ج6/ص324 ح2589(1/207899)
حدثنا المعلى بن مهدي حدثنا أبو عوانة عن أبي إسحاق عن الأسود قال سألت عائشة عن صلاة النبي صلى الله عليه وسلم بالليل فقالت كان ينام أول الليل ويقوم آخره فيصلي ما قضي له فإذا قضى صلاته مال إلى فراشه فإن كانت له حاجه إلى أهله أتى أهله ثم نام كهيئته لم يمس ماء فإذا سمع الأذان الأول أو المنادي قام فإن كان جنبا اغتسل وإن لم يكن جنبا توضأ وضوءه للصلاة ثم صلى ركعتين ثم خرج إلى المسجد
مسند أبي يعلى:ج8/ص226 ح4794(1/207900)
أخبرنا النضر نا شعبة عن أبي إسحاق قال سمعت الأسود يزيد قال سألت عائشة أم المؤمنين عن صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم من الليل قالت كان ينام أول الليل ويقوم آخره وإذا كان السحر أوتر ثم أتى فراشه فإذا كانت حاجة إلى أهله ألم بها فإذا سمع النداء وثب وما قالت قام فإن كان جنبا أفاض عليه الماء وما قالت يغتسل وإن لم يكن جنبا توضأ وضوءه للصلاة
مسند إسحاق بن راهويه:ج3/ص852 ح1513(1/207901)
أخبرنا وهب بن جرير بن حازم نا شعبة عن أبي إسحاق عن الأسود قال سألت عائشة أم المؤمنين عن صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالت كان ينام أوله ثم يقوم فيصلي ما شاء الله ان يصلي فإذا كان عند السحر أوتر ثم اتى فراشه فذكر مثل حديث النضر سواء
مسند إسحاق بن راهويه:ج3/ص853 ح1514(1/207902)
أخبرنا أبو بكر الحارثي الأصبهاني نا أبو محمد بن حيان نا إبراهيم بن محمد بن الحسن ثنا أبو عامر موسى بن عامر نا الوليد بن مسلم قال وأخبرني أبو عمرو عن نافع أن بن عمر رضي الله عنهما كان ينام اليسير في المسجد الحرام فيتوضأ
سنن البيهقي الكبرى:ج1/ص119 ح581(1/207903)
حدثنا عباد بن العوام عن أبي شيبة قال سمعت عكرمة يحدث عن ابن عباس قال كان ينام بن جاريتين
مصنف ابن أبي شيبة:ج4/ص38 ح17550(1/207904)
كان ينام حتى ينفخ ثم يقوم فيصلي ولا يتوضأ.
# (حم عن عائشة).
كنز العمال:ج0/ص0 ح17852(1/207905)
كان ينام وهو جنب لا يمس ماء.
# (حم (الترمذي كتاب الطهارة باب في الجنب ينام قبل أن يغتسل رقم (118) ص) ت ن ه عن عائشة).
كنز العمال:ج0/ص0 ح18260(1/207906)
حدثنا أبو عوانة عن منصور عن إبراهيم التيمي قال حدثنا أن النبي صلى الله عليه وسلم كان ينام وهو ساجد حتى ينفخ وكان يعرف نومه بنفخته ثم يقوم فيصلي.
# (ض).
كنز العمال:ج0/ص0 ح27137(1/207907)
أنبأ أبو عبد الله الحافظ أخبرني أبو بكر أحمد بن إسحاق الفقيه أنبأ أبو المثنى ثنا مسدد ثنا يحيى عن عبيد الله قال حدثني نافع عن عبد الله أنه كان ينام وهو شاب أعزب في مسجد النبي صلى الله عليه وسلم رواه البخاري في الصحيح عن مسدد
سنن البيهقي الكبرى:ج2/ص445 ح4133(1/207908)
أنبأ عبيد الله بن سعيد قال حدثنا يحيى عن عبيد الله قال أخبرني نافع عن بن عمر أنه كان ينام وهو شاب عزب لا أهل له على عهد النبي صلى الله عليه وسلم في مسجد النبي صلى الله عليه وسلم
السنن الكبرى:ج1/ص264 ح801(1/207909)
أخبرنا عبيد الله بن سعيد قال حدثنا يحيى عن عبيد الله قال أخبرني نافع عن بن عمر أنه كان ينام وهو شاب عزب لا أهل له على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم في مسجد النبي صلى الله عليه وسلم
سنن النسائي (المجتبى):ج2/ص50 ح722(1/207910)
حدثنا إسماعيل ابن علية عن الجريري أن أبا العلاء كان ينام يوم الجمعة وهو قاعد
مصنف ابن أبي شيبة:ج1/ص454 ح5255(1/207911)
حدثنا أبو الزنباع روح بن الفرج ثنا يحيى بن سليمان الجعفي ثنا عمي عمرو بن عثمان ثنا أبو مسلم قائد الأعمش عن يحيى أبي عمر بن عباس قال كان ينبذ لرسول الله صلى الله عليه وسلم الزبيب من الليل فيشربه الغد وليلته والغد وليلته والغد حتى إذا أمسى شربه وسقاه أو أمر به فأهريق
المعجم الكبير:ج12/ص111 ح12623(1/207912)
حدثنا هيثم بن خالد نا داود بن منصور نا جرير بن حازم قال سمعت أبا الزبير يحدث عن جابر قال كان ينبذ لرسول الله صلى الله عليه وسلم في تور من حجارة فيشرب منه يومه ذلك
المعجم الأوسط:ج9/ص150 ح9388(1/207913)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا خلف بن خليفة عن العلاء بن المسيب عن حكيم بن جبير عن إبراهيم عن الأسود عن عائشة قالت كان ينبذ لرسول الله صلى الله عليه وسلم في جر أخضر
مصنف ابن أبي شيبة:ج5/ص84 ح23932(1/207914)
حدثنا محمد بن عبد الله الحضرمي ثنا عبد الله بن عمر بن أبان ثنا عبد الله بن نمير عن إسماعيل بن أبي خالد عن سعيد بن جبير عن بن عباس قال كان ينبذ لرسول الله صلى الله عليه وسلم في بيت خالتي في سقاء
المعجم الكبير:ج12/ص48 ح12435(1/207915)
حدثنا محمد بن عبد الملك بن أبي الشوارب ثنا أبو عوانة عن أبي الزبير عن جابر بن عبد الله قال كان ينبذ لرسول الله صلى الله عليه وسلم في تور من حجارة
سنن ابن ماجه:ج2/ص1126 ح3400(1/207916)
حدثنا عبد الله بن محمد النفيلي ثنا زهير ثنا أبو الزبير عن جابر بن عبد الله قال كان ينبذ لرسول الله صلى الله عليه وسلم في سقاء فإذا لم يجدوا سقاء نبذ له في تور من حجارة
سنن أبي داود:ج3/ص332 ح3702(1/207917)
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا أبو النضر ثنا أبو خيثمة ثنا أبو الزبير عن جابر قال كان ينبذ لرسول الله صلى الله عليه وسلم في سقاء فإذا لم يوجد سقاء نبذ له في تور من حجارة فقال بعض القوم له وأنا أسمع من برام قال أو من برام
مسند أحمد:ج3/ص326 ح14539(1/207918)
وبه عن أبي الزبير عن جابر قال كان ينبذ لرسول الله صلى الله عليه وسلم في سقاء فإن لم يجدوا له سقاء نبذ له في تور من حجارة فقال بعض القوم لأبي الزبير وأنا أسمع من برام قال من برام
مسند ابن الجعد:ج1/ص385 ح2635(1/207919)
حدثنا محمود بن الفرج الأصبهاني ثنا الحسن بن الفرج ثنا جعفر بن عون عن مطيع الغزال عن يحيى بن عبيد البهراني عن بن عباس قال كان ينبذ لرسول الله صلى الله عليه وسلم في سقاء فيشربه الغد وليلته والغد وليلته فإذا كان الثالث أمر فأهريق أو سقاه الخدم
المعجم الكبير:ج12/ص112 ح12629(1/207920)
حدثنا محمد بن المثنى حدثني عبد الوهاب بن عبد المجيد الثقفي عن يونس بن عبيد عن الحسن عن أمه عن عائشة رضي الله عنها قالت كان ينبذ لرسول الله صلى الله عليه وسلم في سقاء يوكأ أعلاه وله عزلاء ينبذ غدوة فيشربه عشاء وينبذ عشاء فيشربه غدوة
سنن أبي داود:ج3/ص334 ح3711(1/207921)
حدثنا محمد بن حيان المازني ثنا أبو الوليد الطيالسي ثنا أبو إسرائيل الملائي عن أبي عمر عن بن عباس قال كان ينبذ لرسول الله صلى الله عليه وسلم فيشربه من الغد وبعد الغد فإذا أمسى يوم الثالث أهراقه أو أمر فأهريق
المعجم الكبير:ج12/ص113 ح12631(1/207922)
أخبرنا أبو داود قال حدثنا يعلى يعني بن عبيد الحراني قال حدثنا يعلى بن عبيد قال حدثنا مطيع عن أبي عثمان بن عمير عن بن عباس قال كان ينبذ لرسول الله صلى الله عليه وسلم فيشربه من الغد ومن الغد فإذا كان مساء الثالثة فإن بقي في الإناء شيء لم يشربوه أمر به فأهريق
السنن الكبرى:ج3/ص243 ح5246(1/207923)
أخبرنا أبو داود قال حدثنا يعلى الحراني قال حدثنا يعلى بن عبيد قال حدثنا مطيع عن أبي عثمان عن بن عباس قال كان ينبذ لرسول الله صلى الله عليه وسلم فيشربه من الغد ومن بعد الغد فإذا كان مساء الثالثة فإن بقى في الإناء شيء لم يشربوه أهريق
سنن النسائي (المجتبى):ج8/ص332 ح5737(1/207924)
حدثنا أبو كريب عن إسماعيل بن صبيح عن أبي إسرائيل عن أبي عمر البهراني عن بن عباس قال كان ينبذ لرسول الله صلى الله عليه وسلم فيشربه يومه ذلك والغد واليوم الثالث فإن بقي منه شيء أهراقه أو أمر به فأهريق
سنن ابن ماجه:ج2/ص1126 ح3399(1/207925)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا محمد بن فضيل عن الأعمش عن إبراهيم عن همام قال كان ينبذ لعبد الله النبيذ في جر أخضر فيشربه وكان ينبذ لأسامة بن زيد في جر أخضر فيشربه
مصنف ابن أبي شيبة:ج5/ص83 ح23911(1/207926)
حدثنا مخلد بن خالد ثنا أبو معاوية عن الأعمش عن أبي عمر يحيى البهراني عن بن عباس قال كان ينبذ للنبي صلى الله عليه وسلم الزبيب فيشربه اليوم والغد وبعد الغد إلى مساء الثالثة ثم يأمر به فيسقي الخدم أو يهراق قال أبو داود معني يسقي الخدم يبادر به الفساد قال أبو داود أبو عمر يحيى بن عبيد البهراني
سنن أبي داود:ج3/ص335 ح3713(1/207927)
أخبرنا محمد بن عبد الله بن يزيد قال ثنا أبي قال ثنا ورقاء عن أبي إسحاق عن يحيى أبي عمر عن بن عباس قال كان ينبذ للنبي صلى الله عليه وسلم عشية فإذا أصبح شرب يومه وليلته إلى القابلة والغداء
السنن الكبرى:ج4/ص191 ح6850(1/207928)
حدثنا سريج بن يونس حدثنا أبو معاوية عن عصام عن تباله بنت يزيد العبشمية عن عائشة قالت كان ينبذ للنبي صلى الله عليه وسلم في سقاء فنأخذ قبضة من زينب أو قبضة من تمر فنطرحها في السقاء ثم نصب عليها الماء ليلا فيشربه نهارا أو نهارا فيشربه ليلا
مسند أبي يعلى:ج7/ص367 ح4401(1/207929)
حدثنا أحمد بن داود المكي ثنا مسلم بن إبراهيم ثنا جون بن بشير عن عقبة الطائي عن يحيى بن عبيد عن الفضل بن عباس قال كان ينبذ للنبي صلى الله عليه وسلم من الليل فيشربه الغد وليلة الغد إلى يوم الثالث ثم يمسك
المعجم الكبير:ج18/ص298 ح765(1/207930)
حدثنا عفان قال حدثنا حماد بن زيد عن أيوب قال كان ينبغي للعالم أن يضع التراب على رأسه تواضعا لله
مصنف ابن أبي شيبة:ج7/ص241 ح35684(1/207931)
حدثنا أحمد قال حدثنا محمد بن سعيد بن يزيد بن إبراهيم التستري قال حدثنا يعقوب بن إسحاق الحضرمي قال حدثنا يزيد بن عطاء عن أبي إسحاق عن يحيى بن وثاب عن بن عباس قال كان ينتبذ لرسول الله عشية فيشربه ليلته ويومه وليلته ويومه وليلته ويومه فإذا أمسى سقاه الخدم أو أهراقه لم يرو هذا الحديث عن أبي إسحاق عن يحيى إلا يزيد تفرد به يعقوب ورآه سفيان الثوري وشريك عن أبي إسحاق عن يحيى بن عبيد البهراني عن بن عباس
المعجم الأوسط:ج2/ص60 ح1247(1/207932)
وحدثنا أحمد بن يونس حدثنا زهير حدثنا أبو الزبير ح وحدثنا يحيى بن يحيى أخبرنا أبو خيثمة عن أبي الزبير عن جابر قال كان ينتبذ لرسول الله صلى الله عليه وسلم في سقاء فإذا لم يجدوا سقاء نبذ له في تور من حجارة فقال بعض القوم وأنا أسمع لأبي الزبير من برام قال من برام
صحيح مسلم:ج3/ص1584 ح1999(1/207933)
أخبرنا يزيد بن هارون عن عبد الملك بن أبي سليمان عن أبي الزبير عن جابر قال كان ينتبذ للنبي صلى الله عليه وسلم في السقاء فإن لم يكن سقاء ينتبذ له في تور من برام
سنن الدارمي:ج2/ص157 ح2107(1/207934)
حدثنا عبد الله حدثني أبي قال ثنا سفيان بن عيينة عن أبي الزبير سمعه من جابر كان ينتبذ للنبي صلى الله عليه وسلم في سقاء فإذا لم يكن سقاء فتور من حجارة
مسند أحمد:ج3/ص307 ح14328(1/207935)
كان ينحر أضحيته بالمصلى.
# (خ (البخاري كتاب الأضاحي باب الأضحى والمنحر بالمصلى (7 13 ) ص) د ن ه عن ابن عمر).
كنز العمال:ج0/ص0 ح18123(1/207936)
وأخبرنا أبو الحسن أنا أبو سهل أنا أحمد ثنا علي ثنا خالد بن الحارث ثنا عبيد الله عن نافع أن بن عمر كان ينحر بالمنحر
سنن البيهقي الكبرى:ج5/ص240 ح10013(1/207937)
أخبرنا أبو الحسن بن أبي المعروف الفقيه أنبأ بشر بن أحمد الإسفرائيني أنبأ أحمد بن الحسين بن نصر ثنا علي بن المديني ثنا عبد الرحمن بن مهدي عن عبد الله بن عمر عن نافع أن بن عمر رضي الله عنه كان ينحر بمكة عند المروة وينحر بمنى عند المنحر
سنن البيهقي الكبرى:ج5/ص102 ح9178(1/207938)
قال وحدثنا بن جريج حدثني عطاء أن بن عباس كان ينحر بمكة وأن بن عمر لم يكن ينحر بمكة كان ينحر بمنى
سنن البيهقي الكبرى:ج5/ص240 ح10012(1/207939)
حدثنا أبو بكر قال نا وكيع عن إسرائيل عن جابر عن أبي جعفر أن النبي صلى الله عليه وسلم كان ينزل الشق الأيمن من منى
مصنف ابن أبي شيبة:ج3/ص415 ح15503(1/207940)
قال ونا بن أبي رزمة قال أخبرني أبي نا عبد الله بن المبارك عن عمار بن سيف وأثنى عليه خيرا أن سفيان الثوري كان ينزل عليه فيشرب عنده الدواء ويشرب النبيذ فلما كان بآخرة أتي بنبيذ فأبي أن يشربه
مسند ابن الجعد:ج1/ص281 ح1878(1/207941)
عبد الرزاق عن الثوري عن حماد عن الأسود قال كان ينزل لوقت كل صلاة ولو كان ينزل على حجر
مصنف عبد الرزاق:ج2/ص552 ح4424(1/207942)
أخبرنا أبو الحسن بن أبي المعروف الفقيه المهرجاني بها ثنا أبو سهل بشر بن أحمد ثنا حمزة بن محمد الكاتب ثنا نعيم بن حماد ثنا بن المبارك والوليد بن مسلم عن الأوزاعي عن نافع عن بن عمر رضي الله عنهما أنه كان ينزل مرضاه في السفر حتى يصلوا الفريضة في الأرض إلا أن بن المبارك لم يذكر نافعا في حديثه
سنن البيهقي الكبرى:ج2/ص7 ح2055(1/207943)
حدثنا محمد بن معاذ الحلبي ثنا القعنبي ثنا معتمر عن سليمان عن سلم بن أبي الذيال عن أبي سنان رجل من أهل المدينة سمع جابر بن عبد الله يحدث عن شهاب رجل من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم كان ينزل مصر أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول من ستر على مؤمن عورة فكأنما أحيا ميتا
المعجم الكبير:ج7/ص312 ح7231(1/207944)
كان ينزل من المنبر يوم الجمعة فيكلمه الرجل في الحاجة فيكلمه ثم يتقدم إلى مصلاه فيصلي.
# (حم 4 ك عن أنس).
كنز العمال:ج0/ص0 ح17967(1/207945)
كان ينصرف من الصلاة عن يمينه.
# (ع عن أنس).
كنز العمال:ج0/ص0 ح17953(1/207946)
حدثنا أبو بكرة وابن مرزوق قالا ثنا سعيد بن عامر قال ثنا عوف عن سيار بن سلامة قال دخلت مع أبي على أبي برزة فسأله أبي عن صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال كان ينصرف من صلاة الصبح والرجل يعرف وجه جليسه وكان يقرأ فيها بالستين إلى المائة قالوا ففي هذه الآثار ما يدل على تأخير رسول الله صلى الله عليه وسلم إياها وعلى تنويره بها وفي حديث عبد الله بن مسعود رضي الله عنهما أنه كان يصلي في سائر الأيام صلاة الصبح في خلاف الوقت الذي يصلى فيه بمزدلفة وأن هذه الصلاة تحول عن وقتها قال أبو جعفر وليس في شيء من هذه الآثار ولا فيما تقدمها دليل على الأفضل من ذلك ما هو لأنه قد يجوز أن يكون قد فعل شيئا وغيره أفضل منه على التوسعة منه على أمته كما توضأ مرة مرة وكان وضوؤه ثلاثا ثلاثا أفضل من ذلك فأردنا أن ننظر فيما روى عنه سوى هذه الآثار هل فيها ما يدل على الفضل في شيء من ذلك
شرح معاني الآثار:ج1/ص178 ح0(1/207947)
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا محمد بن جعفر ثنا شعبة عن ثابت قال سمعت أنس بن مالك قال كان ينعت لنا صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم يقوم فيصلى فإذا رفع رأسه من الركوع قلنا قد نسي من طول ما يقوم
مسند أحمد:ج3/ص172 ح12783(1/207948)
حدثنا أبو داود قال حدثنا شعبة عن ثابت عن أنس قال كان ينعت لنا صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم فإذا رفع رأسه من الركوع قام قام حتى نقول قد نسي من طول القيام
مسند الطيالسي:ج1/ص272 ح2039(1/207949)
كان ينفث في الرقية.
# (ه عن عائشة).
كنز العمال:ج0/ص0 ح18371(1/207950)
كان ينفخ على إبراهيم.
# (خ - عن أم شريك قالت أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم بقتل الوزغ وقال - فذكره).
كنز العمال:ج0/ص0 ح40041(1/207951)
حدثنا أحمد بن عمرو القطراني ثنا محمد بن الطفيل النخعي ثنا شريك عن أبي إسحاق عن يحيى بن عبيد البهراني عن بن عباس قال كان ينقع لرسول الله صلى الله عليه وسلم فيشربه يومه ومن الغد واليوم الثالث فإذا كان العشي أهراقه أو سقاه الخدم ولم يسق الخدم حراما
المعجم الكبير:ج12/ص112 ح12630(1/207952)
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا أبو معاوية ثنا الأعمش عن أبي عمر عن بن عباس قال كان ينقع للنبي صلى الله عليه وسلم الزبيب قال فيشربه اليوم والغد وبعد الغد الي مساء الثالثة ثم يؤمر به فيسقي أو يهراق
مسند أحمد:ج1/ص224 ح1963(1/207953)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا عبدة بن سليمان عن عبد الملك عن سعيد بن جبير كان ينقي الطيب إذا أراد أن يحرم
مصنف ابن أبي شيبة:ج3/ص208 ح13509(1/207954)
وأخبرنا أبو عبد الله الحافظ أخبرني أبو أحمد الحافظ أنا أبو العباس محمد بن إسحاق ثنا أبو كريب ثنا بن المبارك عن يونس عن الزهري عن سالم عن بن عمر أنه كان ينكر الاشتراط في الحج ويقول أليس حسبكم سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم
سنن البيهقي الكبرى:ج5/ص223 ح9904(1/207955)
حدثنا الجذوعي حدثنا عقبة بن مكرم ثنا أبو عاصم ح وحدثنا الحسين بن إسحاق ثنا محمد بن عبد الأعلى ثنا خالد بن الحارث ثنا ثابت حدثتني ريطة بنت حريث عن كبشة بنت أبي مريم أنها سألت أم سلمة زوج النبي صلى الله عليه وسلم عن الشراب فقالت أخبركم بما كان رسول الله صلى الله عليه وسلم ينهى عنه أهله كان ينهانا أن يخلط الزبيب بالتمر
المعجم الكبير:ج23/ص372 ح880(1/207956)
عبد الرزاق عن ابن جريج عن عطاء قال كان ينهانا أن يضع الرجل ذراعيه على الارض إذا سجد إلى الكفين
مصنف عبد الرزاق:ج2/ص173 ح2940(1/207957)
عبد الرزاق عن ابن جريج عن عطاء قال كان ينهى أن تطيب المرأة وتزين ثم تخرج قلت والناكح قال والناكح ثم قال ولا تبرجن قال له آخر وتبرج ذلك قال نعم تخرج كذلك فيسأل عنها من هي
مصنف عبد الرزاق:ج4/ص371 ح8108(1/207958)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا ابن نمير عن عبيد الله بن عمر عن نافع عن ابن عمر كان ينهى أن يبيت أحد من وراء العقبة وكان يأمرهم أن يدخلوا منى
مصنف ابن أبي شيبة:ج3/ص297 ح14368(1/207959)
حدثنا قتيبة يعني بن سعيد ثنا بكر يعني بن مضر عن عمرو بن الحرث عن بكير عن نافع أن عمر بن الخطاب كان ينهى أن يدخل من باب النساء
سنن أبي داود:ج1/ص126 ح464(1/207960)
أخبرنا أبو زكريا بن أبي إسحاق وأبو بكر بن الحسن القاضي قالا ثنا أبو العباس محمد بن يعقوب أنبأ بحر بن نصر ثنا بن وهب أخبرني يونس بن يزيد عن نافع عن عبد الله بن عمر عن أبيه عمر بن الخطاب رضي الله عنه أنه كان ينهى أن يصبغ العصب بالبول وأنه كانت الحلة تنسج لأصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم تبلغ الحلة ألف درهم وأكثر قال الشيخ الحلة التي كانوا يلبسونها ثوبان إزار ورداء إلا أنها كانت من قز
سنن البيهقي الكبرى:ج3/ص271 ح5885(1/207961)
عبد الرزاق قال أخبرنا ابن جريج عن نافع عن ابن عمر كان ينهى أن يصبغ بالبول وكان يستنسج لأصحاب محمد صلى الله عليه وسلم فبلغ الحلة منها ألف درهم أو أكثر من ذلك
مصنف عبد الرزاق:ج1/ص384 ح1499(1/207962)
عبد الرزاق عن ابن عيينة عن عمرو بن دينار عن حسن بن محمد أن عمر بن الخطاب كان ينهى الاماء أن يلبسن الجلابيب
مصنف عبد الرزاق:ج3/ص136 ح5065(1/207963)
حدثنا أبو بكر قال نا يحيى بن سعيد عن ابن جريج عن عطاء عن ابن عباس قال كان ينهى المتوفى عنها عن الطيب والزينة
مصنف ابن أبي شيبة:ج4/ص165 ح18969(1/207964)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا حاتم بن إسماعيل عن جعفر عن أبيه أن عليا كان ينهى النساء عن النقاب وهن حرم ولكن يسدلن الثوب عن وجوههن سدلا
مصنف ابن أبي شيبة:ج3/ص293 ح14329(1/207965)
أخبرنا عبد الرزاق قال أخبرنا الثوري عن مغيرة عن إبراهيم قال كان ينهى عن إلقاء الحجر
مصنف عبد الرزاق:ج8/ص67 ح14334(1/207966)
روح بن الفرج قد حدثنا قال ثنا يحيى بن عبد الله بن بكير قال ثنا سفيان بن عيينة عن عمرو بن دينار عن عطاء عن بن عباس أن النبي صلى الله عليه وسلم كان ينهى عن الاغتيال ثم قال لو ضر أحدا لضر فارس والروم فثبت بهذا الحديث الإباحة بعد النهي فهذا أولى من غيره وجاء نهي النبي صلى الله عليه وسلم عن ذلك أنه كان من جهة خوفه الضرر من أجله ثم إباحه لما تحقق عنده أنه لا يضر ودل ذلك أنه لم يكن منع منه في وقت ما منع منه من طريق الوحي ولا من طريق ما يحل ويحرم ولكنه على طريق ما وقع في قلبه صلى الله عليه وسلم منه شيء فأمر به على الشفقة منه على أمته لا غير ذلك كما قد كان أمر في ترك تأبير النخل فإنه قد
شرح معاني الآثار:ج3/ص47 ح0(1/207967)
وحدثني عن مالك انه بلغه ان عثمان بن عفان كان ينهى عن الحكرة
موطأ مالك:ج2/ص651 ح1329(1/207968)
حدثنا بن مرزوق قال ثنا عثمان بن عمر عن بن أبى ذئب عن الزهرى عن سعيد بن المسيب أن عمر كان ينهى عن القبلة للصائم
شرح معاني الآثار:ج2/ص88 ح0(1/207969)
عبد الرزاق قال أخبرنا داود بن قيس عن زيد بن أسلم عن ابن عمر كان ينهى عن القراءة خلف الإمام
مصنف عبد الرزاق:ج2/ص140 ح2814(1/207970)
عبد الرزاق عن مالك عن نافع عن ابن عمر كان ينهى عن المباشرة للصائم
مصنف عبد الرزاق:ج4/ص189 ح7438(1/207971)
حدثنا عبد الله بن ناجية ثنا إسحاق بن عبد الله بن حمران حدثني أبي ثنا شعبة عن أبي حصين عن خالد بن سعد عن أبي مسعود قال كان ينهى عن النهب في العرس
المعجم الكبير:ج17/ص244 ح678(1/207972)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا ابن عيينة عن عمرو عن طاوس عن ابن عباس قال كان ينهى عن بيع الثمرة حتى تطعم وقال ابن عمر حتى يبدو صلاحها
مصنف ابن أبي شيبة:ج4/ص430 ح21807(1/207973)
حدثنا ابن فضيل عن جويبر عن الضحاك قال كان ينهى عن قتل المرأة والشيخ الكبير
مصنف ابن أبي شيبة:ج6/ص484 ح33133(1/207974)
حدثنا محمد بن عمرو بن خالد الحراني حدثني أبي ثنا زهير ثنا سماك حدثني جابر بن سمرة قال كان يهدى لرسول الله صلى الله عليه وسلم القصاع وهو في دار أبي أيوب فكان يبعث إليه فضل ما يأكل فأتته قصعة فأرسل بها كما هي لم ينقص منها شيء فقال أبو أيوب لأهله لا تأكلوا حتى أعلم لم تركها قال فاستأذن عليه فدخل فقال لم يكن يأتينا من عندك شيء إلا أكلت منه غير هذه القصعة لا أدري ما شأنها قال كأن فيها ثوم فكرهت ريحه أما إنه لا بأس به إلا أني كرهت ريحه قال فإني أكره ما تكره إذا قال فأنت أبصر
المعجم الكبير:ج2/ص227 ح1940(1/207975)
أخبرنا أبو الحسين بن بشران العدل ببغداد أنبأ إسماعيل بن محمد الصفار ثنا أحمد بن منصور الرمادي ثنا عبد الرزاق أنبأ معمر عن ثابت عن أنس أن رجلا من أهل البادية كان اسمه زاهر بن حرام قال كان يهدي للنبي صلى الله عليه وسلم الهدية من البادية فيجهزه رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا أراد أن يخرج فقال النبي صلى الله عليه وسلم إن زاهرا باديتنا ونحن حاضروه وذكر الحديث
سنن البيهقي الكبرى:ج6/ص169 ح11724(1/207976)
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا أبو سلمة أنا مالك عن محمد بن أبي بكر الثقفي أنه سأل أنس بن مالك وهما غاديان إلى عرفة كيف كنتم تصنعون في هذا اليوم مع رسول الله صلى الله عليه وسلم قال كان يهل المهل منا فلا ينكر عليه ويكبر المكبر ولا ينكر عليه
مسند أحمد:ج3/ص240 ح13545(1/207977)
حدثنا أبو محمد عبد الله بن جعفر الفارسي حدثنا يعقوب بن سفيان حدثنا أبو غسان محمد بن يحيى الكناني حدثني أبي عن بن إسحاق قال كان هشام بن عروة يحدث عن أبيه عن عائشة رضي الله عنهما قالت كان يهودي قد سكن مكة يتجر بها فلما كانت الليلة التي ولد فيها رسول الله صلى الله عليه وسلم قال في مجلس من قريش يا معشر قريش هل ولد فيكم الليلة مولود فقالوا والله ما نعلمه قال الله أكبر أما إذا أخطأكم فلا بأس فانظروا واحفظوا ما أقول لكم ولد هذه الليلة نبي هذه الأمة الأخيرة بين كتفيه علامة فيها شعرات متواترات كأنهن عرف فرس لا يرضع ليلتين وذلك أن عفريتا من الجن أدخل أصبعيه في فمه فمنعه الرضاع فتصدع القوم من مجلسهم وهم متعجبون من قوله وحديثه فلما صاروا إلى منازلهم أخبر كل إنسان منهم أهله فقالوا قد ولد لعبد الله بن عبد المطلب غلام سموه محمدا فالتقى القوم فقالوا هل سمعتم حديث اليهودي وهل بلغكم مولد هذا الغلام فانطلقوا حتى جاءوا اليهودي فأخبروه الخبر قال فاذهبوا معي حتى أنظر إليه فخرجوا حتى أدخلوه على آمنة فقال اخرجي إلينا ابنك فأخرجته وكشفوا له عن ظهره فرأى تلك الشامة فوقع اليهودي مغشيا عليه فلما أفاق قالوا ويلك ما لك قال ذهبت والله النبوة من بني إسرائيل فرحتم به يا معشر قريش أما والله ليسطون بكم سطوة يخرج خبرها من المشرق والمغرب وكان في النفر يومئذ الذين قال لهم اليهودي ما قال هشام بن الوليد بن المغيرة ومسافر بن أبي عمرو وعبيدة بن الحارث بن عبد المطلب وعتبة بن ربيعة شاب فوق المحتلم في نفر من بني مناف وغيرهم من قريش هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه وقد تواترت الأخبار أن رسول الله صلى الله عليه وسلم ولد مختونا مسرورا وولد رسول الله صلى الله عليه وسلم في الدار التي في الزقاق المعروف بزقاق المدكل بمكة وقد صليت فيه وهي الدار التي كانت بعد مهاجر رسول الله صلى الله عليه وسلم في يد عقيل بن أبي طالب في أيدي ولده بعده
المستدرك على الصحيحين:ج2/ص657 ح4177(1/207978)
حدثنا جرير عن منصور عن إبراهيم عن عمرو بن ميمون قال كان يوتد له في حائط المسجد فكان إذا سئم من القيام في الصلاة وشق عليه أمسك بالوتد يعتمد عليه أو يربط له حبل فيمسك به
مصنف ابن أبي شيبة:ج7/ص157 ح34943(1/207979)
كان يوتر أول الليل وأوسطه وآخره.
# (حم عن أبي مسعود).
كنز العمال:ج0/ص0 ح17954(1/207980)
حدثنا وكيع عن سفيان عن زبيد عن زر عن سعيد بن عبد الرحمن بن ابزي عن أبيه أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يوتر ب سبح اسم ربك الأعلى و قل يا أيها الكافرون و قل هو الله أحد ويقول في آخر صلاته إذا جلس سبحان الملك القدوس ثلاثا يمد بها صوته في الآخرة
مصنف ابن أبي شيبة:ج2/ص93 ح6873(1/207981)
أخبرنا إسحاق بن منصور قال حدثنا أبو داود قال حدثنا شعبة عن قتادة عن زرارة عن عبد الرحمن بن أبزي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يوتر بسبح اسم ربك الأعلى وقل يا أيها الكافرون وقل هو الله أحد فإذا فرغ قال سبحان الملك القدوس ثلاثا ويمد في الثالثة
سنن النسائي (المجتبى):ج3/ص247 ح1741(1/207982)
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا عفان ثنا شعبة قال زبيد وسلمة أخبراني أنهما سمعا ذرا عن بن عبد الرحمن بن أبزى عن أبيه عن النبي صلى الله عليه وسلم كان يوتر بسبح اسم ربك الأعلى وقل يا أيها الكافرون وقل هو الله أحد وكان إذا سلم يقول سبحان الملك القدوس ثلاثا يرفع صوته بالآخرة
مسند أحمد:ج3/ص406 ح15395(1/207983)
كان يوتر على البعير.
# (ق عن ابن عمر).
كنز العمال:ج0/ص0 ح17955(1/207984)
أخبرنا أبو الحسن محمد بن الحسين العلوي أنبأ أبو حامد بن الشرقي ثنا عبد الرحمن بن بشير ثنا يحيى بن سعيد عن عبد الله بن الأخنس عن نافع عن بن عمر أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يوتر على راحلته
سنن البيهقي الكبرى:ج2/ص6 ح2046(1/207985)
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا إبراهيم بن أبي العباس ثنا شريك عن أبي إسحاق عن الحارث عن على رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال كان يوتر عند الأذان ويصلي الركعتين عند الإقامة
مسند أحمد:ج1/ص87 ح659(1/207986)
حدثنا ورد بن أحمد بن لبيد البيروتي ثنا صفوان بن صالح ح وحدثنا علي بن عبد العزيز ثنا سليمان بن أحمد الواسطي قالا ثنا الوليد بن مسلم ثنا عثمان بن أبي العاتكة عن علي بن يزيد عن القاسم عن أبي أمامة عن معاذ بن جبل أنه كان يوضئ رسول الله صلى الله عليه وسلم في قدح مضبب بنحاس ويسقيه فيه
المعجم الكبير:ج20/ص54 ح95(1/207987)
حدثنا إبراهيم بن أبى داود قال ثنا محمد بن عبد الله بن نمير قال ثنا أبو بكر بن عياش عن يزيد بن أبى زياد عن مقسم عن بن عباس رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يوضع بين يديه يوم أحد عشرة فيصلى عليهم وعلى حمزة ثم يرفع العشرة وحمزة موضوع ثم يوضع عشرة فيصلى عليهم وعلى حمزة معهم
شرح معاني الآثار:ج1/ص503 ح0(1/207988)
حدثنا عبد الله بن أحمد بن حنبل حدثني محمد بن أبان ثنا سعيد بن زيد عن علي بن الحكم البناني قال حدثني سليمان مولى لأم سلمة عن أم سلمة قالت كان يوضع لرسول الله صلى الله عليه وسلم إناء واحد قدر نصف الفرق فيبدأ فيه فيغتسل أنا وهو جميعا
المعجم الكبير:ج23/ص290 ح638(1/207989)
أخبرنا أبو طاهر حدثنا أبو بكر نا بندار ومحمد بن الوليد قالا حدثنا عبد الأعلى نا هشام بن حسان عن هشام بن عروة عن أبيه عن عائشة قالت كان يوضع لرسول الله صلى الله عليه وسلم ولي هذا المركن فنشرع فيه جميعا
صحيح ابن خزيمة:ج1/ص119 ح239(1/207990)
ورواه بهز بن حكيم عن زرارة فقال في الحديث كان يوضع له وضوءه وسواكه فإذا قام من الليل تخلى ثم استاك أخبرنا أبو علي الروذباري أنا أبو بكر بن داسة ثنا أبو داود ثنا موسى بن إسماعيل ثنا حماد ثنا بهز بن حكيم فذكره
سنن البيهقي الكبرى:ج1/ص39 ح165(1/207991)
حدثنا محمد بن بشار حدثنا عبد الأعلى حدثنا هشام بن حسان أن هشام بن عروة حدثه عن أبيه أن عائشة قالت كان يوضع لي ولرسول الله صلى الله عليه وسلم هذا المركن فنشرع فيه جميعا
صحيح البخاري:ج6/ص2673 ح6908(1/207992)
حدثنا ابن فضيل عن يزيد عن مجاهد عن عمر قال كان يوقظ أهله في العشر الأواخر
مصنف ابن أبي شيبة:ج2/ص252 ح8689(1/207993)
حدثنا ابن فضيل عن يزيد عن مجاهد عن ابن عمر قال كان يوقظ أهله في العشر الأواخر
مصنف ابن أبي شيبة:ج2/ص327 ح9545(1/207994)
حدثنا أبو بكر قال نا ابن عيينة عن الشيباني عن عمرو بن سلمة بن حرب أن عليا كان يوقفه بعد الأربعة حتى تبين رجعة أو طلاق
مصنف ابن أبي شيبة:ج4/ص128 ح18560(1/207995)
أخبرنا أبو زكريا العنبري حدثنا محمد بن عبد السلام حدثنا إسحاق بن إبراهيم أنبأ الفضل بن موسى حدثنا عيسى بن عبيد عن الربيع بن أنس عن أبي العالية قال حدثني أبي بن كعب رضي الله عنه قال كان يوم أحد أصيب من الأنصار أربعة وستون ومنهم ستة فيهم حمزة فمثلوا بهم فقالت الأنصار لئن أصبنا منهم يوما مثل هذا لنربين عليهم فلما كان يوم فتح مكة أنزل الله وإن عاقبتم فعاقبوا بمثل ما عوقبتم به ولئن صبرتم لهو خير للصابرين هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه
المستدرك على الصحيحين:ج2/ص484 ح3667(1/207996)
حدثنا أبو معاوية عن الأعمش عن منذر بن يعلى قال كان يوم أرادوا قتل عثمان أرسل مروان إلى علي ألا تأتي هذا الرجل فتمنعه فإنهم لن يبرموا دونك فقال علي لنأتينهم فأخذ ابن الحنفية بكتفيه فاحتضنه فقال يا أبت أين تذهب والله ما يزيدونك إلا رهبة فأرسل إليهم علي بعمامته ينهاهم عنه
مصنف ابن أبي شيبة:ج7/ص517 ح37675(1/207997)
حدثنا حجاج بن عمران السدوسي البصري ثنا سليمان بن داود الشاذكوني ثنا محمد بن عمر الواقدي ثنا موسى بن يعقوب الزمعي عن عمته قريبة بنت عبد الله بن وهب عن أمها كريمة بنت المقداد عن ضباعة بنت الزبير عن عبد المطلب عن المقداد بن عمرو أنه كان يوم بدر على فرسه يقال لها سبحة فأسهم له النبي صلى الله عليه وسلم لفرسه سهما وله سهما
المعجم الكبير:ج20/ص261 ح614(1/207998)
حدثنا محمد بن عثمان بن أبي شيبة ثنا عمي أبو بكر ثنا عائذ بن حبيب عن حجاج عن الحكم عن مقسم عن بن عباس قال كان يوم بدر لسبع وعشرين من رمضان
المعجم الكبير:ج11/ص390 ح12089(1/207999)
حدثنا أبو يزيد القراطيسي ثنا أسد بن موسى جامع أبو سلمة عن إسماعيل بن أبي خالد عن البهي قال كان يوم بدر مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فارسان الزبير بن العوام على فرس على الميمنة والمقداد بن الأسود على فرس على الميسرة
المعجم الكبير:ج1/ص120 ح231(1/208000)
حدثنا يعقوب بن حميد ثنا محمد بن فليح عن موسى بن عقبة عن بن شهاب قال كان يوم بدر وذكره
الآحاد والمثاني:ج1/ص242 ح315(1/208001)
حدثنا عبيد الله بن سعيد حدثنا أبو أسامة عن هشام عن أبيه عن عائشة رضي الله عنها قالت كان يوم بعاث يوما قدمه الله عز وجل لرسوله صلى الله عليه وسلم فقدم رسول الله صلى الله عليه وسلم المدينة وقد افترق ملأهم وقتلت سراتهم في دخولهم في الإسلام
صحيح البخاري:ج3/ص1430 ح3715(1/208002)
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا أبو أسامة قال انا هشام عن أبيه عن عائشة قالت كان يوم بعاث يوما قدمه الله عز وجل لرسوله صلى الله عليه وسلم فقدم رسول الله صلى الله عليه وسلم المدينة وقد افترق ملؤهم وقتلت سرواتهم ورفقوا لله عز وجل ولرسوله في دخولهم في الإسلام
مسند أحمد:ج6/ص61 ح24365(1/208003)
حدثني عبيد بن إسماعيل حدثنا أبو أسامة عن هشام عن أبيه عن عائشة رضي الله عنها قالت كان يوم بعاث يوما قدمه الله لرسوله صلى الله عليه وسلم فقدم رسول الله صلى الله عليه وسلم وقد افترق ملأهم وقتلت سرواتهم وجرحوا فقدمه الله لرسوله صلى الله عليه وسلم في دخولهم في الإسلام
صحيح البخاري:ج3/ص1377 ح3566(1/208004)
حدثني عبيد بن إسماعيل حدثنا أبو أسامة عن هشام عن أبيه عن عائشة رضي الله عنها قالت كان يوم بعاث يوما قدمه الله لرسوله صلى الله عليه وسلم فقدم رسول الله صلى الله عليه وسلم وقد افترق ملأهم وقتلت سرواتهم وجرحوا قدمه الله لرسوله صلى الله عليه وسلم في دخولهم في الإسلام
صحيح البخاري:ج3/ص1397 ح3633(1/208005)
حدثني محمد بن المثنى حدثنا يحيى حدثنا هشام قال أخبرني أبي عن عائشة رضي الله عنها قالت كان يوم عاشوراء تصومه قريش في الجاهلية وكان النبي صلى الله عليه وسلم يصومه فلما قدم المدينة صامه وأمر بصيامه فلما نزل رمضان كان رمضان الفريضة وترك عاشوراء فكان من شاء صامه ومن شاء لم يصمه
صحيح البخاري:ج4/ص1637 ح4234(1/208006)
حدثنا عبد الله بن مسلمة عن مالك عن هشام بن عروة عن أبيه عن عائشة رضي الله عنها قالت كان يوم عاشوراء تصومه قريش في الجاهلية وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصومه فلما قدم المدينة صامه وأمر بصيامه فلما فرض رمضان ترك يوم عاشوراء فمن شاء صامه ومن شاء تركه
صحيح البخاري:ج2/ص704 ح1898(1/208007)
حدثنا علي بن عبد الله حدثنا أبو أسامة عن أبي عميس عن قيس بن مسلم عن طارق بن شهاب عن أبي موسى رضي الله عنه قال كان يوم عاشوراء تعده اليهود عيدا قال النبي صلى الله عليه وسلم فصوموه أنتم
صحيح البخاري:ج2/ص704 ح1901(1/208008)
أخبرني إبراهيم بن يعقوب قال حدثنا أبو الوليد قال حدثنا أبو عوانة عن رقبة عن قيس بن مسلم عن طارق بن شهاب قال كان يوم عاشوراء لأهل يثرب عيدا يلبس فيه النساء شارتهن فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم خالفوهم فصوموه
السنن الكبرى:ج2/ص159 ح2849(1/208009)
أخبرنا النضر نا صالح بن أبي الأخضر عن الزهري عن عروة عن عائشة قالت كان يوم عاشوراء يوم أمرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم بصومه فلما نزل شهر رمضان من شاء صام ومن شاء ترك
مسند إسحاق بن راهويه:ج2/ص155 ح649(1/208010)
حدثنا محمد بن بشار حدثنا يحيى عن هشام عن أبيه عن عائشة أنها قالت كان يوم عاشوراء يوم تصومه قريش في الجاهلية وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصومه فلما قدم يعني المدينة صامه وأمر بصيامه فلما نزل رمضان فكان رمضان هو الفريضة وترك عاشوراء فكان من شاء صامه ومن شاء لم يصمه
صحيح ابن خزيمة:ج3/ص283 ح2080(1/208011)
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا عباد بن عباد عن هشام بن عروة عن أبيه عن عائشة قالت كان يوم عاشوراء يوم يصومه قريش في الجاهلية وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصومه فلما قدم المدينة صامه وأمر بصيامه فلما نزلت فريضة شهر رمضان كان رمضان هو الذي يصومه وترك يوم عاشوراء فمن شاء صامه ومن شاء افطره
مسند أحمد:ج6/ص29 ح24057(1/208012)
حدثنا عبيدالله بن محمد العمري قال حدثنا احمد بن محمد السالمي حدثنا قال نا أبو بكر بن ابي اويس الأعشى عن سليمان بن بلال عن محمد بن ابي عتيق وموسى بن عقبة عن ابن شهاب عن عروة عن عائشة قالت كان يوم عاشوراء يوما أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم بصيامه قبل أن يفرض رمضان ثم كان ما شاء صامه ومن شاء أفطر
المعجم الأوسط:ج5/ص40 ح4616(1/208013)
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا أبو أسامة حدثني أبو العميس عن قيس بن مسلم عن طارق بن شهاب عن أبي موسى قال كان يوم عاشوراء يوما تصومه اليهود تتخذه عيدا فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم صوموه أنتم
مسند أحمد:ج4/ص409 ح19684(1/208014)
أنبأ الحسين بن حريث قال حدثنا أبو أسامة عن أبي عميس عن قيس بن مسلم عن طارق بن شهاب عن أبي موسى قال كان يوم عاشوراء يوما تصومه اليهود تتخذه عيدا فلما قدم رسول الله صلى الله عليه وسلم المدينة أخبر بذلك فقال فصوموه أنتم خالفه رقبة
السنن الكبرى:ج2/ص159 ح2848(1/208015)
حدثنا إسحاق حدثنا أبو أسامة قال حدثني أبو عميس بن عبد الله بن عبد الرحمن بن عبد الله بن مسعود عن قيس بن مسلم الجدلي عن طارق بن شهاب عن أبي موسى قال كان يوم عاشوراء يوما تصومه اليهود ويعظمونه فلما قدم رسول الله صلى الله عليه وسلم المدينة أمر بصومه
مسند أبي يعلى:ج13/ص316 ح7333(1/208016)
أنبأ عبيد الله بن سعيد قال حدثنا يحيى عن هشام قال أخبرني أبي عن عائشة قالت كان يوم عاشوراء يوما تصومه قريش في الجاهلية فكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصومه فلما قدم المدينة صامه وأمر بصيامه فنزل صوم رمضان فكان رمضان هو الفريضة فمن شاء صام يعني عاشوراء ومن شاء ترك
السنن الكبرى:ج2/ص157 ح2838(1/208017)
حدثنا عبد الأعلى حدثنا يحيى بن سعيد عن هشام بن عروة أخبرني أبي عن عائشة قالت كان يوم عاشوراء يوما تصومه قريش في الجاهلية فكان رسول الله يصومه فلما قدم المديتة صامه وأمر بصيامه فلما نزل صوم رمضان كان رمضان هو الفريضة وترك عاشوراء فكان من شاء صامه ومن شاء لم يصمه
مسند أبي يعلى:ج8/ص100 ح4638(1/208018)
أخبرنا الحسين بن إدريس الأنصاري قال أخبرنا أحمد بن بكر عن مالك عن هشام بن عروة عن أبيه عن عائشة انها قالت كان يوم عاشوراء يوما تصومه قريش في الجاهلية فلما قدم رسول الله صلى الله عليه وسلم المدينة صامه وأمر بصيامه فلما فرض رمضان كان هو الفريضة وترك يوم عاشوراء فمن شاء صام ومن شاء تركه
صحيح ابن حبان:ج8/ص385 ح3621(1/208019)
أنا عبيد الله بن سعيد نا يحيى عن هشام أخبرني أبي عن عائشة قالت كان يوم عاشوراء يوما تصومه قريش في الجاهلية وكان رسول الله يصومه فلما قدم المدينة صامه وأمر بصيامة فنزل صوم رمضان هو الفريضة فمن شاء صام يوم عاشوراء ومن شاء ترك
السنن الكبرى:ج6/ص295 ح11015(1/208020)
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا بن نمير ثنا يحيى عن هشام قال أخبرني أبي عن عائشة قالت كان يوم عاشوراء يوما تصومه قريش في الجاهلية وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصومه فلما قدم المدينة صامه وأمر بصيامه فلما نزل صوم رمضان كان رمضان هو الفريضة وترك عاشوراء فكان من شاء صامه ومن شاء لم يصمه
مسند أحمد:ج6/ص50 ح24276(1/208021)
حدثني يحيى عن مالك عن هشام بن عروة عن أبيه عن عائشة زوج النبي صلى الله عليه وسلم أنها قالت كان يوم عاشوراء يوما تصومه قريش في الجاهلية وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصومه في الجاهلية فلما قدم رسول الله صلى الله عليه وسلم المدينة صامه وأمر بصيامه فلما فرض رمضان كان هو الفريضة وترك يوم عاشوراء فمن شاء صامه ومن شاء تركه
موطأ مالك:ج1/ص299 ح662(1/208022)
أخبرنا أبو زكريا بن أبي إسحاق المزكي وغيره قالوا ثنا أبو العباس محمد بن يعقوب أنبأ الربيع بن سليمان أنبأ الشافعي أنبأ مالك ح وأخبرنا أبو علي الروذباري أنبا أبو بكر بن داسه ثنا أبو داود ثنا عبد الله بن مسلمة عن مالك عن هشام بن عروة عن أبيه عن عائشة رضي الله عنها قالت كان يوم عاشوراء يوما تصومه قريش في الجاهلية وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصومه في الجاهلية فلما قدم رسول الله صلى الله عليه وسلم المدينة صامه وأمر بصيامه فلما فرض كان هو الفريضة وترك يوم عاشوراء فمن شاء صامه ومن شاء تركه رواه البخاري في الصحيح عن القعنبي عبد الله بن مسلمة وأخرجه مسلم من أوجه أخر عن هشام
سنن البيهقي الكبرى:ج4/ص288 ح8192(1/208023)
حدثنا عبد الله بن مسلمة عن مالك عن هشام بن عروة عن أبيه عن عائشة رضي الله عنها قالت كان يوم عاشوراء يوما تصومه قريش في الجاهلية وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصومه في الجاهلية فلما قدم رسول الله صلى الله عليه وسلم المدينة صامه وأمر بصيامه فلما فرض رمضان كان هو الفريضة وترك عاشوراء فمن شاء صامه ومن شاء تركه
سنن أبي داود:ج2/ص326 ح2442(1/208024)
أخبرنا أبو عبد الله الحافظ أنبأ مخلد بن جعفر الباقرحي ثنا محمد بن طاهر بن أبي الدميك ثنا علي بن المديني ثنا حماد بن أسامة عن أبي العميس عن قيس بن مسلم عن طارق بن شهاب قال قال أبو موسى الأشعري كان يوم عاشوراء يوما تعظمه اليهود وتتخذه عيدا فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم فصوموه أنتم رواه البخاري في الصحيح عن علي بن المديني ورواه مسلم عن أبي بكر بن أبي شيبة عن أبي أسامة حماد بن أسامة
سنن البيهقي الكبرى:ج4/ص289 ح8197(1/208025)
حدثنا الحميدي قال ثنا سفيان قال ثنا الزهري وهشام بن عروة كلاهما عن عروة عن عائشة قال كان يوم عاشوراء يوما يصام في الجاهلية قبل أن ينزل شهر رمضان فلما نزل شهر رمضان فمن شاء صامه ومن شاء لم يصمه
المسند:ج1/ص102 ح200(1/208026)
حدثنا عبد الله حدثني أبى ثنا يحيى بن زكريا ثنا هشام بن عروة عن أبيه عن عائشة قالت كان يوم عاشوراء يوما يصومه رسول الله صلى الله عليه وسلم في الجاهلية وكانت قريش تصومه في الجاهلية فلما قدم النبي صلى الله عليه وسلم المدينة صامه وأمر بصيامه فلما نزل رمضان كان رمضان هو الفريضة وترك عاشوراء
مسند أحمد:ج6/ص162 ح25333(1/208027)
أخبرنا عبد الوهاب بن سعيد ثنا شعيب بن إسحاق عن هشام بن عروة عن أبيه عن عائشة قالت كان يوم عاشوراء يوما يصومه قريش في الجاهلية فلما قدم رسول الله صلى الله عليه وسلم المدينة صامه وأمر بصيامه حتى إذا فرض رمضان كان رمضان هو الفريضة وترك يوم عاشوراء فمن شاء صامه ومن شاء تركه
سنن الدارمي:ج2/ص37 ح1763(1/208028)
حدثنا أبو زرعة الدمشقي ثنا خالد بن خلي الحمصي ثنا الجراح بن مليح عن أرطاة بن المنذر عن حفص بن ثابت الأنصاري عن عبد الحميد بن عبد الرحمن بن زيد بن الخطاب عن عمته حفصة بنت عمر قالت كان يوم من أيامها من رسول الله صلى الله عليه وسلم فنام في بيتها فطالت نومته فهبت أن أوقظه فأهبته فهب من نومه محمرة عيناه فقلت يا رسول الله إني هبتك أن أوقظك من نومتك فأهبتك فقال إني أعجبني لقاكم أمتي في الجنة فقلت أيما قال الصعاليك المجاهدون في سبيل الله إني رأيت أحدهم وإنه ليمر بحجة الجنة فيرمي إليهم بسيفه ويقول دونكم لم أعطك ما تحاسبوني عليه ثم يعنق فيدخل الجنة ورأيت أبطأ الناس دخولا الجنة النساء وذو الأموال وما قام عبد الرحمن بن عوف حتى استبطأت له القيام
مسند الشاميين:ج1/ص406 ح705(1/208029)
حدثنا محمد بن علي ك نا يزيد بن موهب ثنا يحيى بن زكريا بن ابي زائدة عن مجالد عن الشعبي عن مسروق عن عائشة قالت كان يوم من السنة تجمع فيه نساء النبي صلى الله عليه وسلم عنده يوما إلى الليل قالت وفي ذلك اليوم قال اسرعكن لحوقا أطولكن يدا قالت فجعلنا نتذارع بيننا أينا أطول يدين قالت فكانت سودة أطولهن يدا فلما توفيت زينب علمنا أنها كانت أطولهن يدا في الخير والصدقة قالت وكانت زينب تعزل العزل وتعطيه سرايا النبي صلى الله عليه وسلم يخيطون به ويستعنيون به في مغازيهم قالت وفي ذلك اليوم قال كيف باحداكن تنبح عليها كلاب الحواب لم يرو هذا الحديث عن مجالد إلا ابن ابي زائدة
المعجم الأوسط:ج6/ص233 ح6276(1/208030)
كان يوما يصومه أهل الجاهلية فمن أحب منكم أن يصومه فليصمه ومن كرهه فليدعه.
# (ه عن ابن عمر) (أخرجه ابن ماجه كتاب الصيام باب صيام يوم عاشوراء رقم (1737) وهكذا أخرجه مسلم في صحيحه بلفظه وسنده كتاب الصيام باب صوم يوم عاشوراء رقم (118) ص).
كنز العمال:ج0/ص0 ح24224(1/208031)
حدثت عن عارم قال نا حماد بن زيد قال كان يونس يحدث ثم يقول أستغفر الله أستغفر الله ثلاثا
مسند ابن الجعد:ج1/ص204 ح1339(1/208032)
حدثني بن زنجويه قال سمعت الأصمعي يقول كان يونس يقطع كل سنة ستة أقمصة
مسند ابن الجعد:ج1/ص204 ح1336(1/208033)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا ابن إدريس عن هشام عن الحسن وابن سيرين كانا إذا سئلا عن الرجل يقع على جارية امرأته يتلوان هذه الآية والذين هم لفروجهم حافظنن إلا على أزواجهم أو ما ملكت أيمانهم فإنهم غير ملومين
مصنف ابن أبي شيبة:ج5/ص516 ح28538(1/208034)
حدثنا أبو بكر قال نا محمد بن فضيل عن الوليد بن جميع عن أبي سلمة أن عمر بن الخطاب وعائشة كانا إذا قدما مكة لم ينزلا المنزل الذي هاجرا منه
مصنف ابن أبي شيبة:ج3/ص449 ح15875(1/208035)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا هشيم عن خالد عن أبي قلابة وابن سيرين انهما كانا إذا قرءا السجدة سلما
مصنف ابن أبي شيبة:ج1/ص364 ح4178(1/208036)
أخبرنا أبو الحسين بن الفضل القطان ببغداد أنبأ عبد الله بن جعفر بن درستويه ثنا يعقوب بن سفيان ثنا بن عثمان أنبأ عبد الله هو بن المبارك أنبأ كهمس بن الحسن عن أبي الأزهر الضبعي عن أبي العالية البراء أن عبد الله بن الزبير وعبد الله بن صفوان كانا ذات يوم قاعدين في الحجر فمر بهما بن عمر وهو يطوف بالبيت فقال أحدهما لصاحبه أتراه بقي أحد خيرا من هذا ثم قال لرجل أدعه لنا إذا قضى طوافه فلما قضى طوافه وصلى ركعتين أتاه رسولهما فقال هذا عبد الله بن الزبير وعبد الله بن صفوان يدعوانك فجاء إليهما فقال عبد الله بن صفوان يا أبا عبد الرحمن ما يمنعك أن تبايع أمير المؤمنين يعني بن الزبير فقد بايع له أهل العروض وأهل العراق وعامة أهل الشام فقال والله لا أبايعكم وأنتم واضعوا سيوفكم على عواتقكم تصبب أيديكم من دماء المسلمين
سنن البيهقي الكبرى:ج8/ص192 ح16585(1/208037)
وحدثني عن مالك أنه بلغه أن علي بن أبي طالب وعبد الله بن عباس كانا لا يتوضأن مما مست النار
موطأ مالك:ج1/ص26 ح52(1/208038)
حدثنا أبو بكر عن الحجاج عن طلحة عن خيثمة وإبراهيم قال كانا لا يرفعان أيديهما إلا في بدء الصلاة
مصنف ابن أبي شيبة:ج1/ص214 ح2448(1/208039)
حدثنا عبدة عن سعيد عن قتادة عن الحسن عن زيد بن ثابت والزبير بن العوام كانا لا يريان بأسا إذا طلق الرجل امرأته وهي أمة تطليقتين ثم غشيها سيدها غشيانا لا يريد بذلك مخادعة ولا إحلالا أن ترجع إلى زوجها تخطبه
مصنف ابن أبي شيبة:ج3/ص523 ح16737(1/208040)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا حفص عن جعفر عن أبيه ونافع قال كانا لا يريان بأسا ببول البعير قال وأصابني فلم يريا بأسا
مصنف ابن أبي شيبة:ج1/ص109 ح1231(1/208041)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا عبد الأعلى بن عبد الأعلى عن معمر عن الزهري أن ابن عمر وزيد بن ثابت كانا لا يريان بأسا بشرى الرزق إذا أخرجت القطوط وهي الصكاك ويقولون لا تبعه حتى تقبضه
مصنف ابن أبي شيبة:ج4/ص363 ح21078(1/208042)
أخبرنا أبو أحمد عبد الله بن محمد بن الحسن المهرجاني أنبأ أبو بكر محمد بن جعفر المزكي ثنا محمد بن إبراهيم البوشنجي ثنا بن بكير ثنا مالك عن أبي الزناد عن أبي سلمة بن عبد الرحمن عن أبي هريرة وزيد بن ثابت رضي الله عنهما أنهما كانا لا يريان بأكل ما لفظ البحر بأسا
سنن البيهقي الكبرى:ج9/ص254 ح18759(1/208043)
حدثنا عبد الأعلى عن سعيد عن قتادة عن الحسن وعطاء كانا لا يريان بذلك بأسا وإن أعتقها لله ويقولان هو أعظم للأجر
مصنف ابن أبي شيبة:ج3/ص474 ح16161(1/208044)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا ابن مهدي عن الربيع عن الحسن وعطاء قالا كانا لا يريان به بأسا
مصنف ابن أبي شيبة:ج3/ص268 ح14089(1/208045)
حدثنا أبو بكر قال نا أبو معاوية عن عبد الله بن عمرو والزبير قال كانا لا يريان طلاق المكره شيئا
مصنف ابن أبي شيبة:ج4/ص82 ح18029(1/208046)
عبد الرزاق عن معمر عن أيوب عن ابن مسعود وعائشة كانا لا يريان على من غسل ميتا غسلا وقالا إن كان صاحبكم نجسا فاغتسلوا
مصنف عبد الرزاق:ج3/ص406 ح6105(1/208047)
أخبرنا عبد الرزاق قال أخبرنا معمر عن الزهري وابن شبرمة كانا لا يضمنان الراعي
مصنف عبد الرزاق:ج8/ص220 ح14957(1/208048)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا عباد بن العوام عن حجاج عن عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده أن ابا بكر وعمر كانا لا يقتلان الحر بقتل العبد
مصنف ابن أبي شيبة:ج5/ص413 ح27515(1/208049)
أخبرنا عبد الرزاق قال عن الثوري عن ابن ذكوان عن زيد بن ثابت وابن عمر كانا لا يقرآن خلف الإمام
مصنف عبد الرزاق:ج2/ص140 ح2815(1/208050)
حدثنا وكيع قال ثنا الأعمش عن مالك بن الحارث عن أبيه قال كانا مع أبي موسى في دار البريد فحضرت الصلاة فصلى بنا على روث ونتن فقلنا تصلي بنا هنا والبرية إلى جنبك فقال البرية وههنا سواء
مصنف ابن أبي شيبة:ج2/ص169 ح7753(1/208051)
ومنهم عائشة الصديقه بنت الصديق رضي الله عنها وعن أبيها أخبرنا أبو عبد الله الحافظ حدثني أبو يحيى السمرقندي مشافهة أن محمد بن نصر حدثهم ثنا محمد بن يحيى ثنا محمد بن يوسف ثنا سفيان عن عاصم عن ذكوان عن عائشة وعن أبي هريرة رضي الله عنهما أنهما كانا يأمران بالقراءة وراء الإمام إذا لم يجهر
سنن البيهقي الكبرى:ج2/ص171 ح2776(1/208052)
حدثنا شريك عن جابر عن سالم أن النبي صلى الله عليه وسلم وعمر كانا يتطوعان في السفر
مصنف ابن أبي شيبة:ج1/ص335 ح3848(1/208053)
أخبرنا أبو عبد الله الحافظ أنبأ أبو بكر بن إسحاق أنبأ إسماعيل بن قتيبة ثنا يحيى بن يحيى أنبأ هشيم عن حصين عن سعد بن عبيدة عن أبي عبد الرحمن السلمي وحيان بن عطية السلمي أنهما كانا يتنازعان في علي وعثمان رضي الله عنهما وكان حيان يحب عليا رضي الله عنه وكان أبو عبد الرحمن يحب عثمان رضي الله عنه فقال أبو عبد الرحمن سمعته يحدث يعني عليا رضي الله عنه قال كتب حاطب بن أبي بلتعة إلى مكة أن محمدا يريد أن يغزوكم بأصحابه فخذوا حذركم ودفع كتابه إلى امرأة يقال لها سارة فجعلته في إزارها أو في ذؤابة من ذوائبها فانطلقت فأطلع الله رسول الله صلى الله عليه وسلم على ذلك قال علي فبعثني ومعي الزبير بن العوام وأبو مرثد الغنوي وكلنا فارس قال انطلقوا فإنكم ستلقونها بروضة كذا وكذا ففتشوها فإن معها كتابا إلى أهل مكة من حاطب فانطلقنا فوافقناها فقلنا هاتي الكتاب الذي معك إلى أهل مكة فقالت ما معي كتاب قال قلت ما كذبت ولا كذبت لتخرجنه أو لأجردنك فلما عرفت أني فاعل أخرجت الكتاب فأخذناه فانطلقنا به إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ففتحه فقرأه فإذا فيه من حاطب إلى أهل مكة أما بعد فإن محمدا يريدكم فخذوا حذركم وتأهبوا أو كما قال فلما قرأ الكتاب أرسل إلى حاطب فقال له أكتبت هذا الكتاب قال نعم قال فما حملك على ذلك قال يا رسول الله أما والله ما كفرت منذ أسلمت وإني لمؤمن بالله ورسوله وما حملني على ما صنعت من كتابي إلى أهل مكة إلا أنه لم يكن أحد من أصحابك إلا وله هناك بمكة من يدفع عن أهله وماله ولم يكن لي هناك أحد يدفع عن أهلي ومالي فأحببت أن اتخذ عند القوم يدا وإني لأعلم أن الله سيظهر رسوله عليهم قال فصدقه رسول لله صلى الله عليه وسلم وقبل قوله قال فقام عمر بن الخطاب رضي الله عنه فقال يا رسول الله دعني فأضرب عنقه فإنه قد خان الله والمؤمنين فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم يا عمر إنه من أهل بدر وما يدريك لعل الله اطلع عليهم فقال اعملوا ما شئتم فقد غفرت لكم رواه البخاري في الصحيح عن محمد بن عبد الله بن حوشب عن هشيم وأخرجاه من حديث عبد الله بن إدريس وغيره عن حصين قال الشافعي رحمه الله وقد روي عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال تجافوا لذوي الهيئات وقيل في الحديث ما لم يكن حدا فإذا كان هذا من الرجل ذي الهيئة وقيل بجهالة كما كان هذا من حاطب بجهالة وكان غير متهم أحببت أن يتجافى له وإذا كان من غير ذي الهيئة كان للإمام والله أعلم تعزيره
سنن البيهقي الكبرى:ج9/ص147 ح18216(1/208054)
عبد الرزاق عن معمر عن يحيى بن أبي كثير عن أبي سلمة وعن رجل عن الحسن كانا يرخصان في الاعتكاف في مسجد القبائل التي تقام فيها الصلاة
مصنف عبد الرزاق:ج4/ص347 ح8011(1/208055)
عبد الرزاق عن معمر عن الحسن وقتادة كانا يرخصان في ذلك إذا كان له عذر ويقولان يقضي
مصنف عبد الرزاق:ج6/ص429 ح11516(1/208056)
حدثنا ابو بكر قال حدثنا محمد بن بشر قال حدثنا عبيد الله بن عمر عن سالم والقاسم كانا يرخيان عمائمهم بين اتافهم
مصنف ابن أبي شيبة:ج5/ص180 ح24983(1/208057)
حدثنا عبدالسلام بن حرب عن يزيد الدالاني عن عبد الرحمن بن الأسود عن أبيه وعلقمة انهما كانا يرفعان رؤسهما من السجود حتى ترتقع إليتاهما فيجلسان ولا يسجدان سجدتي السهو
مصنف ابن أبي شيبة:ج1/ص390 ح4488(1/208058)
حدثنا الفضل بن دكين عن سفيان عن منصور عن إبراهيم أن الأسود وعلقمة كانا يستنجيان بثلاثة أحجار
مصنف ابن أبي شيبة:ج1/ص143 ح1648(1/208059)
فحدثناه أبو النضر الفقيه حدثنا معاذ بن نجدة القرشي حدثنا قبيصة بن عقبة حدثنا سفيان عن عاصم عن زر عن عبد الله بن مسعود وعمار بن ياسر رضي الله عنهما أنهما كانا يسجدان في الحج سجدتين وأما حديث أبي موسى
المستدرك على الصحيحين:ج2/ص424 ح3474(1/208060)
عبد الرزاق عن عبد الله بن محرر عن قتادة أن أبا موسى الأشعري وأبا هريرة وابن عمر كانا يسلمان فيها بين الركعتين والوتر
مصنف عبد الرزاق:ج3/ص27 ح4672(1/208061)
عبد الرزاق عن الثوري عن الأعمش عن النخعي وخيثمة قال كانا يصليان الظهر والعصر مع الحجاج وكان يمسي
مصنف عبد الرزاق:ج2/ص385 ح3792(1/208062)
حدثنا عبد الأعلى عن معمر عن الزهري عن حميد بن عبد الرحمن أن عمر وعثمان كانا يصليان المغرب إذا رأيا الليل كانا يفطران قبل أن يصليا
مصنف ابن أبي شيبة:ج2/ص348 ح9792(1/208063)
أخبرنا أبو عبد الله الحافظ وأبو سعيد بن أبي عمرو قالا ثنا أبو العباس محمد بن يعقوب أنبأ الربيع بن سليمان ثنا بن وهب أخبرني يونس وعمرو بن الحارث ومالك بن أنس ح وأخبرنا أبو بكر بن الحسن القاضي أبو العباس محمد بن يعقوب أنبأ الربيع بن سليمان أنبأ الشافعي أنبأ مالك عن بن شهاب عن حميد بن عبد الرحمن أن عمر وعثمان رضي الله عنهما كانا يصليان المغرب حين ينظران إلى الليل الأسود ثم يفطران بعد الصلاة وذلك في رمضان قال الشافعي في المبسوط كأنهما يريان تأخير ذلك واسعا لأنهما يعمدان الفضل لتركه بعد أن أبيح لهما وصارا مفطرين بغير أكل وشرب لأن الصوم لا يصلح في الليل
سنن البيهقي الكبرى:ج4/ص238 ح7915(1/208064)
حدثنا أبو زرعة ثنا أبو اليمان أخبرنا شعيب عن الزهري أخبرني حميد بن عبد الرحمن بن عوف أن عمر بن الخطاب وعثمان بن عفان كانا يصليان المغرب حين ينظران إلى الليل الأسود قبل أن يفطرا ثم يفطران بعد الصلاة في رمضان
مسند الشاميين:ج4/ص186 ح3070(1/208065)
وحدثني عن مالك أنه بلغه أن عروة بن الزبير وسعيد بن المسيب كانا يصليان النافلة وهما محتبيان
موطأ مالك:ج1/ص138 ح312(1/208066)
أخبرنا يحيى بن إبراهيم بن محمد بن يحيى ثنا أبو العباس أنبأ الربيع أنبأ الشافعي أنبأ حاتم بن إسماعيل عن جعفر بن محمد عن أبيه أن الحسن والحسين رضي الله عنهما كانا يصليان خلف مروان قال فقال ما كانا يصليان إذا رجعا إلى منازلهما فقال لا والله ما كانا يزيدان على صلاة الأئمة
سنن البيهقي الكبرى:ج3/ص122 ح5086(1/208067)
وأخبرنا أبو حامد أحمد بن علي بن أحمد الرازي الحافظ أنبأ زاهر بن أحمد ثنا أبو بكر النيسابوري ثنا يوسف بن سعيد بن مسلم ثنا حجاج ثنا ليث حدثني يزيد بن أبي حبيب عن عطاء بن أبي رباح أن عبد الله بن عمر وعبد الله بن عباس رضي الله عنهم كانا يصليان ركعتين ركعتين ويفطران في أربعة برد فما فوق ذلك
سنن البيهقي الكبرى:ج3/ص137 ح5180(1/208068)
عبد الرزاق عن معمر عن الحسن وقتادة كانا يصليان على الجنائز بعد العصر والصبح ما كانا في وقت
مصنف عبد الرزاق:ج3/ص523 ح6562(1/208069)
أخبرنا عبدالرزاق قال أخبرنا عبد الوهاب قال حدثنا مندل قال حدثنا ليث أن طاووس وابن سابط كانا يصليان على كل أسبوع أربع ركعات قال مندل فحدثته ابن جريج فقال حدثني عطاء أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كا يصلي على كل سبع ركعتين
مصنف عبد الرزاق:ج5/ص60 ح9002(1/208070)
عبد الرزاق عن الثوري عن حماد عن إبراهيم ابن عمر وابن مسعود كانا يصليان في السفر قبل المكتوبة وبعدها قال عبد الرزاق ورأيت أنا الثوري يفعله
مصنف عبد الرزاق:ج2/ص559 ح4454(1/208071)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا غندر عن شعبة عن جابر عن الشعبي عن مسروق وشريح قال كانا يضمنان القصار وشراؤه يوم أخذه
مصنف ابن أبي شيبة:ج4/ص361 ح21053(1/208072)
حدثنا الفضل بن دكين عن الحسن بن صالح عن عبد الله بن عطاء عن أبي جعفر أن الحسن والحسين كانا يعتقان عن علي بعد موته
مصنف ابن أبي شيبة:ج3/ص59 ح12088(1/208073)
حدثنا أبو بكر قال ثنا وكيع عن سفيان عن ابن خثيم عن سعيد بن جبير ومجاهد قال كانا يعتمران في شهر رمضان من الجعرانة
مصنف ابن أبي شيبة:ج3/ص158 ح13030(1/208074)
حدثنا حاتم بن إسماعيل عن جعفر بن يحيى عن أبيه ان الحسن والحسين كانا يقبلان جوائز معاوية
مصنف ابن أبي شيبة:ج4/ص296 ح20330(1/208075)
حدثنا أبو معاوية عن الأعمش عن سلمة بن كهيل عن سعيد بن جبير عن ابن عباس وابن عمر قال كانا يقرآن أجزائهما من القرآن بعد ما يخرجان من الخلاء قبل أن يتوضأ
مصنف ابن أبي شيبة:ج1/ص98 ح1102(1/208076)
حدثنا وكيع قال حدثنا سفيان عن سلمة بن كهيل عن سعيد بن جبير أن ابن عباس وابن عمر كانا يقرآن بعد ما يخرجان من الحدث قبل أن يتوضأ
مصنف ابن أبي شيبة:ج1/ص99 ح1117(1/208077)
أخبرنا أبو عبد الله الحافظ أنبأ أبو بكر بن إسحاق أنبأ محمد بن أيوب ثنا مسلم ثنا هشام ثنا أبو الزبير عن مجاهد أن عبد الله بن عمر وابن عباس كانا يقعيان قال أبو الزبير وكان طاوس يقعى
سنن البيهقي الكبرى:ج2/ص119 ح2569(1/208078)
وحدثني عن مالك أنه بلغه أن علي بن أبي طالب وعبد الله بن عباس كانا يقولان الصلاة الوسطى صلاة الصبح قال مالك وقول علي وابن عباس أحب ما سمعت إلي في ذلك
موطأ مالك:ج1/ص139 ح316(1/208079)
أخبرنا أبو أحمد المهرجاني أنا أبو بكر بن جعفر المزكي نا محمد بن إبراهيم نا بن بكير نا مالك أنه بلغه أن سعيد بن المسيب وسليمان بن يسار كانا يقولان عدة الأمة إذا هلك عنها زوجها شهران وخمس ليال
سنن البيهقي الكبرى:ج7/ص427 ح15235(1/208080)
أخبرنا أبو سعيد بن أبي عمرو أنا أبو العباس الأصم أنا الربيع أنا الشافعي أنا مالك ح وأخبرنا أبو أحمد المهرجاني أنا أبو بكر بن جعفر نا محمد بن إبراهيم نا بن بكير عن مالك عن بن شهاب عن سعيد بن المسيب وأبي بكر بن عبد الرحمن كانا يقولان في الرجل يؤلى من امرأته أنها إذا مضت الأربعة الأشهر فهي تطليقة ولزوجها عليها رجعة ما كانت في العدة قال مالك رحمه الله وعلى ذلك كان رأى بن شهاب هذا أصح من الرواية الأولى
سنن البيهقي الكبرى:ج7/ص378 ح15001(1/208081)
حدثنا ابن إدريس عن هشام عن الحسن ومحمد قال كانا يقولان في الرجل يحتجم يتوضأ ويغسل أثر المحاجم
مصنف ابن أبي شيبة:ج1/ص47 ح472(1/208082)
وحدثني عن مالك عن ربيعة بن أبي عبد الرحمن ان القاسم بن محمد وعروة بن الزبير كانا يقولان في الرجل يكون عنده أربع نسوة فيطلق إحداهن البتة انه يتزوج إن شاء ولا ينتظر أن تنقضي عدتها
موطأ مالك:ج2/ص548 ح1142(1/208083)
وحدثني عن مالك أنه بلغه أن عبد الله بن عمر وزيد بن ثابت كانا يقولان من أدرك الركعة فقد أدرك السجدة
موطأ مالك:ج1/ص10 ح17(1/208084)
حدثنا أبو أسامة عن هشام عن الحسن ومحمد قال كانا يكرهان أن تتبع النساء الجنائز
مصنف ابن أبي شيبة:ج2/ص482 ح11290(1/208085)
عبد الرزاق عن معمر عن الزهري وقتادة كانا يكرهان الأمة لها زوج وإن بيعت
مصنف عبد الرزاق:ج7/ص282 ح13179(1/208086)
حدثنا أبو بكر عن ابن فضيل عن يحيى بن سعيد عن سعيد بن المسيب أن أبا بكر وعمر كانا يكرهان العزل ويأمران الناس بالغسل منه
مصنف ابن أبي شيبة:ج3/ص511 ح16600(1/208087)
عبد الرزاق عن معمر عن قتادة وعن رجل عن عكرمة كانا يكرهان النبيذ في الحجارة وفي كل شيء إلا الأسقية التي يوكى عليها
مصنف عبد الرزاق:ج9/ص204 ح16942(1/208088)
عبد الرزاق عن هشيم عن منصور عن زاذان عن الحسن وابن سيرين كانا يكرهان نكاح الأمة في هذا الزمان قالا إنما رخص في نكاحهن حين كانت الحرة يشتد المؤنة فيهن
مصنف عبد الرزاق:ج7/ص264 ح13084(1/208089)
عبد الرزاق عن معمر عن أيوب عن ابن سيرين وأبي قلابة كانا يمسيان العصر
مصنف عبد الرزاق:ج1/ص551 ح2087(1/208090)
عبد الرزاق عن معمر عن أيوب عن ابن سيرين عن أنس بن مالك والحارث الاعور كانا يمضمضان من اللبن ثلاثا ثلاثا
مصنف عبد الرزاق:ج1/ص177 ح688(1/208091)
وحدثني عن مالك انه بلغه ان القاسم بن محمد وسالم بن عبد الله كانا ينكحان بناتهما الابكار ولا يستأمرانهن قال مالك وذلك الأمر عندنا في نكاح الأبكار قال مالك وليس للبكر جواز في مالها حتى تدخل بيتها ويعرف من حالها
موطأ مالك:ج2/ص525 ح1094(1/208092)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا أبو الأحوص عن سماك عن جابر بن سمرة قال كانت خطبة النبي صلى الله عليه وسلم قصدا وصلاته قصدا
مصنف ابن أبي شيبة:ج1/ص450 ح5198(1/208093)
عبد الرزاق عن ابن جريج قال أخبرني يحيى بن سعيد قال سمعت القاسم بن محمد يقول كانت عائشة تبضع بأموالنا في البحر وإنها لتزكيها
مصنف عبد الرزاق:ج4/ص66 ح6983(1/208094)
حدثنا محمد بن رافع عبد بن حميد جميعا عن عبد الرزاق عن بن جريج بهذا الإسناد وزاد قال عطاء كانت آخرهن موتا ماتت بالمدينة
صحيح مسلم:ج2/ص1086 ح1465(1/208095)
حدثنا محمد بن عبد الله الحضرمي ثنا محمد بن عبد الله بن نمير ثنا يونس بن بكير عن محمد بن إسحاق قال كانت أحد في شوال سنة ثلاث
المعجم الكبير:ج3/ص141 ح2930(1/208096)
عبد الرزاق عن قيس بن الربيع عن أبي الحصين عن نعيم بن دجاجة قال كانت أخت لي تحت رجل فطلقها تطليقة ثم قال لها أنت علي حرج فكتب فيها إلى عمر بن الخطاب فقال قد بانت منه وهو يرى أنه أهون عليه من نعله
مصنف عبد الرزاق:ج6/ص365 ح11211(1/208097)
أخبرنا محمد بن إسحاق بن خزيمة قال حدثنا محمد بن بشار قال حدثنا عبد الأعلى قال حدثنا سعيد بن قتادة عن الحسن عن معقل بن يسار قال كانت أخته تحت رجل فطلقها ثم خلى عنها حتى انقضت عدتها ثم قرب يخطبها فحمي معقل من هذا وقال خلي عنها وهو يقدر عليها فحال بينه وبينها فأنزل الله وإذا طلقتم النساء فبلغن أجلهن فلا تعضلوهن أن ينكحن أزواجهن إذا تراضوا بينهم بالمعروف قال أبو حاتم أضمر في هذا الخبر فتزوجت زوجا أخر
صحيح ابن حبان:ج9/ص379 ح4071(1/208098)
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا هشام بن سعيد أبو أحمد ثنا حسن بن أيوب الحضرمي قال حدثني عبد الله بن بسر صاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم قال كانت أختي تبعثني إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم بالهدية فيقبلها
مسند أحمد:ج4/ص189 ح17723(1/208099)
قرئ علي أبي القاسم بن منيع وأنا اسمع حدثكم أبو حفص عمر بن زرارة الحدثي نا مسروح بن عبد الرحمن عن الحسن بن عمارة عن عطية العوفي عن أبي سعيد الخدري أنه قال كانت أختي تحت رجل من الأنصار تزوجها على حديقة وكان بينهما كلام فارتفعا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال تردين عليه حديقته ويطلقك قالت نعم وأزيده قال ردي عليه حديقته وزيديه
سنن الدارقطني:ج3/ص254 ح37(1/208100)
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا عصام بن خالد ثنا الحسن بن أيوب الحضرمي قال حدثني عبد الله بن بسر قال كانت أختي ربما بعثتني بالشيء إلى النبي صلى الله عليه وسلم تطرفه إياه فيقبله مني
مسند أحمد:ج4/ص188 ح17713(1/208101)
حدثنا عبد الله بن أحمد بن حنبل حدثني محمد بن عباد المكي ثنا محمد بن سليمان بن مسمول عن عمرو بن تميم بن عويم عن أبيه عن جده قال كانت أختي مليكة وامرأة منا يقال لها أم عفيف بنت مسروح تحت حمل بن النابغة فضربت أم عفيف مليكة بمسطح بيتها وهي حامل فقتلتها وما في بطنها فقضى رسول الله صلى الله عليه وسلم فيها بالدية وفي جنينها بغرة عبد أو وليدة فقال أخوها العلاء بن مسروح يا رسول الله أنغرم من لا أكل ولا شرب ولا نظر ولا استهل فمثل هذا يطل فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم أسجع كسجع الجاهلية
المعجم الكبير:ج17/ص141 ح352(1/208102)
حدثنا محمد بن المثنى والمقدمي قالا نا أبو داود نا شعبة عن عمرو بن مرة عن بن أبي أوفى رضي الله عنه قال كانت أسلم يومئذ ثمن المهاجرين يوم الشجرة يوم بيعة الرضوان وكانوا ألف وثلاث مائة
الآحاد والمثاني:ج4/ص331 ح2364(1/208103)
حدثنا عبد الله قال حدثني أبي قثنا سليمان بن داود قال أنا شعبة عن عمرو بن مرة سمع بن أبي أوفى يقول كانت أسلم يومئذ يعني يوم الشجرة ثمن المهاجرين
فضائل الصحابة:ج2/ص886 ح1676(1/208104)
نا الحسين بن إسماعيل نا يوسف بن موسى نا عبد الله بن إدريس نا محمد بن عمرو عن أبي عبيدة بن عبد الله بن زمعة عن أمه زينب بنت أبي سلمة قالت كانت أسماء بنت أبي بكر أرضعتني وكان الزبير يدخل علي وأنا أمتشط فيأخذ بقرن من قرون رأسي ويقول أقبل علي حدثيني وترى أنه أبى وإنما ولده إخوتي فلما كان قبل الحرة أرسل عبد الله بن الزبير يخطب ابنتي على حمزة بن الزبير وحمزة ومصعب من الكلابية قالت فأرسلت إليه وهل يصلح له فأرسل إلى إنما تريدين منع ابنتك أنا أخوك وما ولدت أسماء فهم إخوتك وأما ولد الزبير لغير أسماء فليسوا لك بإخوة قالت فأرسلت وأصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم متوافرون وأمهات المؤمنين فقالوا إن الرضاعة من قبل الرجل لا تحرم شيئا
سنن الدارقطني:ج4/ص179 ح25(1/208105)
حدثنا عبد الله بن أحمد بن حنبل ثنا محمد بن عباد المكي ثنا عبد الله بن معاذ الصنعاني عن معمر عن الزهري عن عروة بن الزبير قال كانت أسماء بنت عميس تحدث أن عمر بن الخطاب مقدمهم من أرض الحبشة جاء يعيرهم بالمكث في أرض الحبشة قالت فذكرت ذلك للنبي صلى الله عليه وسلم فقال لستم كذلك
المعجم الكبير:ج24/ص140 ح371(1/208106)
حدثنا أبو أسامة عن ابي العميس عن القاسم قال كانت أفضل صلاة عبد الله في بيته
مصنف ابن أبي شيبة:ج2/ص60 ح6454(1/208107)
وحدثنيه أبو الطاهر أخبرنا بن وهب عن يحيى بن أيوب عن يحيى بن سعيد عن عمرة عن أخت لعمرة بنت عبد الرحمن كانت أكبر منها بمثل حديث سليمان بن بلال
صحيح مسلم:ج2/ص595 ح872(1/208108)
حدثنا بن السرح ثنا بن وهب أخبرني يحيى بن أيوب عن يحيى بن سعيد عن عمرة عن أخت لعمرة بنت عبد الرحمن كانت أكبر منها بمعناه
سنن أبي داود:ج1/ص288 ح1103(1/208109)
حدثنا يوسف القاضي ثنا محمد بن أبي بكر المقدمي ثنا بشر بن منصور عن عبد الرحمن بن إسحاق عن الزهري عن سالم عن بن عمر قال كانت أكثر أيمان النبي صلى الله عليه وسلم لا ومصرف القلوب
المعجم الكبير:ج12/ص288 ح13142(1/208110)
حدثنا أبو إسحاق الشافعي إبراهيم بن محمد بن العباس ثنا عبد الله بن رجاء المكي عن عباد بن إسحاق عن بن شهاب عن سالم عن أبيه قال كانت أكثر أيمان رسول الله صلى الله عليه وسلم لا ومصرف القلوب
سنن ابن ماجه:ج1/ص677 ح2092(1/208111)
حدثنا عمر بن عبد العزيز بن مقلاص ثنا أبي ثنا بن وهب أخبرني يونس عن بن شهاب قال كانت أم أيمن أم أسامة بن زيد من الحبشة وكانت وصيفة لعبد الله بن عبد المطلب وكانت تحضن رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو صغير فأعتقها رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم أنكحها زيد بن حارثة وتوفيت بعد النبي صلى الله عليه وسلم بخمسة أشهر هكذا قال الزهري وروى في هذا الحديث انها عاشت بعد وفاة عمر بن الخطاب
المعجم الكبير:ج25/ص86 ح220(1/208112)
أخبرنا قبيصة بن عقبة نا سفيان عن جعفر بن محمد عن أبيه قال كانت أم أيمن جارية لأم إبراهيم ابن النبي صلى الله عليه وسلم فكانت إذا دخلت قالت السلام لا عليكم فرخص لها رسول الله صلى الله عليه وسلم أن تقول السلام وقال قيس عن طارق بن شهاب قال لما قتل عمر قالت أم أيمن اليوم وهي الإسلام قال وكان سفيان ربما ذكر في حديث قيس قال قل لها لا تبكين فقالت إنما أبكي على خبر السماء قال إسحاق نراه وهما من سفيان رجاله بين ثقة وصدوق
مسند إسحاق بن راهويه:ج5/ص155 ح2(1/208113)
حدثنا الحسن بن علي الحلواني نا عمرو بن خالد نا بن لهيعة عن يزيد بن أبي حبيب وعقيل عن الزهري عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال كانت أم إبراهيم في مسربتها وكان قبطي يأوي إليها فيأتيها بالماء والحطب فأرسل النبي صلى الله عليه وسلم علي بن أبي طالب رضي الله عنه فأمره بقتله فانطلق فوجده على نخلة فلما رأى القبطي السيف مع علي رضي الله عنه وقع في نفسه فألقى الكساء الذي كان عليه فاقتحم فإذا هو مجبوب فأتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله إذا أمرت أحدنا بأمر وراى غير ذلك يراجعك فقال نعم فأخبره بما رأى من القبطي فولد له إبراهيم عليه السلام فأتاه جبريل عليه السلام فقال السلام عليك يا أبا إبراهيم
الآحاد والمثاني:ج5/ص449 ح3129(1/208114)
حدثنا يحيى بن موسى قال حدثنا سليمان بن حرب حدثنا محمد بن أبي رزين عن أمه قالت كانت أم الجرير إذا مات أحد من العرب اشتد عليها فقيل لها إنك نراك إذا مات رجل من العرب اشتد عليك قالت سمعت مولاي يقول قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من اقتراب الساعة هلاك العرب قال محمد بن أبي رزين ومولاها طلحة بن مالك قال هذا حديث غريب إنما نعرفه من حديث سليمان بن حرب
سنن الترمذي:ج5/ص724 ح3929(1/208115)
حدثنا سليمان بن حرب قال ثنا محمد بن أبي رزين قال حدثتني أمي قال كانت أم الحرير إذا مات رجل من العرب اشتد عليها ذلك فقيل لها يا أم حرير إنا نراك إذا مات رجل من العرب اشتد عليك قالت سمعت مولاي يقول قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إن من اقتراب الساعة هلاك العرب وكان مولاها طلحة بن مالك
مصنف ابن أبي شيبة:ج6/ص411 ح32477(1/208116)
حدثنا أبو مسلم قال حدثنا سليمان بن حرب قال حدثنا محمد بن أبي رزين قال حدثتني أمي قالت كانت أم الحرير إذا مات رجل من العرب اشتد عليها فقيل لها يا أم الحرير ما لك إذا مات رجل من العرب اشتد عليك فقالت سمعت مولاي يقول قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إن من اقتراب الساعة هلاك العرب قال محمد بن رزين وكان مولاها طلحة بن مالك لا يروى هذا الحديث وانعت لي جهنم فقال جبريل إن الله عن طلحة بن مالك إلا بهذا الإسناد تفرد يه سليمان بن حرب
المعجم الأوسط:ج3/ص81 ح2557(1/208117)
وأخبرنا أبو الحسين بن بشران العدل ببغداد أنبأ إسماعيل بن محمد الصفار ثنا أحمد بن منصور ثنا عبد الرزاق أنبأ معمر عن الزهري عن خارجة بن زيد قال كانت أم العلاء الأنصارية تقول فذكر معنى هذا الحديث إلا أنه قال ما يفعل به وزاد قال معمر وسمعت غير الزهري يقول كره المسلمون ما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لعثمان حتى توفيت ابنة النبي صلى الله عليه وسلم فقال الحقي بفرطنا عثمان بن مظعون
سنن البيهقي الكبرى:ج4/ص76 ح6983(1/208118)
أخبرنا أبو طاهر الفقيه أنبأ أبو بكر محمد بن الحسين القطان ثنا أحمد بن يوسف السلمي ثنا عبد الرزاق أنبأ معمر عن الزهري عن خارجة بن زيد بن ثابت قال كانت أم العلاء الأنصارية تقول لما قدم المهاجرون المدينة اقترعت الأنصار على سكناهم قالت فطار لنا عثمان بن مظعون في السكنى وذكر الحديث
سنن البيهقي الكبرى:ج10/ص288 ح21200(1/208119)
حدثنا إبراهيم بن خالد ثنا معلى بن منصور عن علي بن مسهر عن الشيباني عن عكرمة قال كانت أم حبيبة تستحاض فكان زوجها يغشاها قال أبو داود وقال يحيى بن معين معلى ثقة وكان أحمد بن حنبل لا يروي عنه لأنه كان ينظر في الرأي
سنن أبي داود:ج1/ص83 ح309(1/208120)
أخبرنا أبو علي الروذباري أنا أبو بكر بن داسة ثنا أبو داود ثنا إبراهيم بن خالد ثنا معلي يعني بن منصور عن علي بن مسهر عن الشيباني عن عكرمة قال كانت أم حبيبة تستحاض وكان زوجها يغشاها
سنن البيهقي الكبرى:ج1/ص329 ح1458(1/208121)
حدثني أبو بكر محمد بن أحمد بن بالويه ثنا إبراهيم بن إسحاق الحربي ثنا مصعب بن عبد الله الزبيري قال كانت أم سلمة اسمها رملة وهي أول ظعينة دخلت المدينة مهاجرة وكانت قبل النبي صلى الله عليه وسلم عند أبي سلمة عبد الله بن عبد الأسد بن هلال بن عبد الله بن عمر بن مخزوم وهو أول ما هاجر إلى أرض الحبشة وشهد بدرا وتوفي على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم فولدت لأبي سلمة سلمة وعمر ودرة وزينب أمهم أم سلمة زوج النبي صلى الله عليه وسلم فخلف عليها النبي صلى الله عليه وسلم بعد أبي سلمة وقد روى ابنها عمر بن أبي سلمة عن النبي صلى الله عليه وسلم
المستدرك على الصحيحين:ج4/ص17 ح6757(1/208122)
حدثنا خالد بن مخلد عن موسى بن يعقوب قال أخبرتني عمتي قريبة بنت عبد الله ابن وهب قالت كانت أم سلمة تأمر بقتل الوزغ
مصنف ابن أبي شيبة:ج4/ص261 ح19899(1/208123)
حدثنا بن مرزوق قال ثنا أبو عاصم قال أخبرني بن جريج عن موسى بن عقبة قال كانت أم سلمة وعائشة وأم حبيبة يلبسن المعصفرات
شرح معاني الآثار:ج4/ص250 ح0(1/208124)
حدثنا موسى بن إسماعيل حدثنا وهيب حدثنا أيوب عن أبي قلابة عن أنس رضي الله عنه قال كانت أم سليم في الثقل وأنجشة غلام النبي صلى الله عليه وسلم يسوق بهن فقال النبي صلى الله عليه وسلم يا أنجش رويدك سوقك بالقوارير
صحيح البخاري:ج5/ص2291 ح5849(1/208125)
أخبرنا سعيد بن عبد العزيز الحلبي بدمشق قال حدثنا أبو نعيم عبيد بن هشام الحلبي قال حدثنا معتمر بن سليمان عن أبيه عن أنس بن مالك قال كانت أم سليم مع أزواج النبي صلى الله عليه وسلم في مسير وكان سائق يسوق بهن فقال صلى الله عليه وسلم رويدا سوقك بالقوارير
صحيح ابن حبان:ج13/ص119 ح5802(1/208126)
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا إسماعيل ثنا سليمان التيمي ثنا أنس بن مالك قال كانت أم سليم مع أزواج النبي صلى الله عليه وسلم وهو يسوق بهن سواق فقال له يا أنجشة رويدك بالقوارير
مسند أحمد:ج3/ص176 ح12822(1/208127)
وحدثنا يحيى بن يحيى أخبرنا يزيد بن زريع عن سليمان التيمي عن أنس بن مالك ح وحدثنا أبو كامل حدثنا يزيد حدثنا التيمي عن أنس بن مالك قال كانت أم سليم مع نساء النبي صلى الله عليه وسلم وهن يسوق بهن سواق فقال نبي الله صلى الله عليه وسلم أي أنجشة رويدا سوقك بالقوارير
صحيح مسلم:ج4/ص1812 ح2323(1/208128)
أخبرنا الفضل بن الحباب قال حدثنا مسدد بن مسرهد عن أبى عدي عن سليمان التيمى عن أنس بن مالك قال كانت أم سليم مع نساء النبي صلى الله عليه وسلم وسائق يسوق فاتي عليه النبي صلى الله عليه وسلم فقال يا انجشة رويدا سوقك بالقوارير
صحيح ابن حبان:ج13/ص118 ح5800(1/208129)
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا يحيى قال ثنا سليمان التيمي عن أنس قال كانت أم سليم مع نساء النبي صلى الله عليه وسلم وهن يسوق بهن سواق فأتى عليهن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال أي أو يا أنجشة سوقك بالقوارير
مسند أحمد:ج3/ص117 ح12186(1/208130)
قال وأخبرني سليمان بن أبي شيخ حدثني عبد الرحمن بن شريك القاضي قال كانت أم شريك من خراسان فرآها أعرابي وهي على حمار وشريك بين يديها صبي فقال إنك لتحملين جندلة من الجنادل
مسند ابن الجعد:ج1/ص352 ح2434(1/208131)
أخبرني عبد الله بن الحسين القاضي بمرو ثنا الحارث بن أبي أسامة ثنا يزيد بن هارون أنبأ عبد الملك بن قدامة الجمحي حدثني عمرو بن شعيب بالشام عن أبيه عن جده قال كانت أم عبد الله بن عمرو ريطة بنت منبه بن الحجاج تلطف برسول الله صلى الله عليه وسلم فأتاها ذات يوم فقال كيف أنت يا أم عبد الله قالت بخير وعبد الله رجل قد ترك الدنيا قال له أبوه يوم صفين أخرج فقاتل قال يا أبتاه أتأمرني أن أخرج فأقاتل وقد كان من عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم ما قد سمعت قال أنشدك بالله أتعلم أن ما كان من عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم إليك أنه أخذ بيدك فوضعها في يدي فقال أطع أباك عمرو بن العاص قال نعم قال فإني آمرك أن تقاتل قال فخرج يقاتل فلما وضعت الحرب قال عبد الله لو شهدت جمل مقامي ومشهدي بصفين يوما شاب منها الذوائب عشية جاء أهل العراق كأنهم سحاب ربيع زعزعته الجنائب إذا قلت قد ولوا سراعا ثبتت لنا كتائب منهم وأرجحنت كتائب فقالوا لنا إنا نرى أن تبايعوا عليا فقلنا بل نرى أن تضاربوا
المستدرك على الصحيحين:ج3/ص605 ح6243(1/208132)
حدثنا يزيد بن هارون ثنا عبد الملك بن قدامة أخبرني عمر بن شعيب أخو عمرو بن شعيب بالشام عن أبيه عن جده قال كانت أم عبد الله بنت منبه بن الحجاج تلطف برسول الله صلى الله عليه وسلم فأتاه ذات يوم فقال كيف أنت يا أم عبد الله قالت بخير فكيف أنت بأبي وأمي قال بخير فقال فكيف عبد الله قالت بخير وعبد الله رجل ترك الدنيا فقال له أبوه يوم صفين اخرج فقاتل فقال ياأبتي كيف تأمرني أن اقاتل وكان في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم ما قد سمعت قال نشدت بالله أتعلم ان آخر ما كان من عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم أن أخذ بيدك فوضعها في يدي فقال أطع عمرو بن العاص فإني آمرك أن تقاتل قال فخرج فقاتل فلما وضعت الحرب أنشأ عمرو ويقول شبت الحرب فأعددت لها مفرع الحارك مروي الشبح يصل الشد بشد وإذا وثب الخيل من الشد معج جرشع أعظمه جفرته فإذا ابتل من الماء حدج
مسند الحارث(زوائدالهيثمي):ج2/ص760 ح756(1/208133)
عبد الرزاق عن ابن جريج عن هشام بن عروة عن أبيه قال كانت أم عمير بن سعيد عند الجلاس بن سويد فقال الجلاس في غزوة تبوك إن كان ما يقول محمد حقا فلنحن شر من الحمير فسمعها عمير فقال والله إني لأخشى إن لم أرفعها إلى النبي صلى الله عليه وسلم أن ينزل القرآن فيه وأن أخلط بخطيئته ولنعم الأب هو لي فأخبر النبي صلى الله عليه وسلم فدعا الجلاس فعرفه وهم يترحلون فتحالفا فجاء الوحي إلى النبي صلى الله عليه وسلم فسكتوا فلم يتحرك أحد وكذلك كانوا يفعلون لا يتحركون إذا نزل الوحي فرفع عن النبي صلى الله عليه وسلم فقال يحلفون بالله ما قالوا ولقد قالوا كلم الكفر حتى فإن يتوبوا فقال الجلاس استتب لي ربي فإني أتوب إلى الله وأشهد لقد صدق وما نقموا ألا أن أغناهم الله ورسوله قال عروة كان مولى للجلاس قتل في بني عمرو بن عوف فأبى بنو عمرو أن يعقلوه فلما قدم النبي صلى الله عليه وسلم جعل عقله على بني عمرو بن عوف قال عروة فما زال عمير منها بعلياء حتى مات يعني كثر ماله وارتفع على الناس أي بالمال فهو التعلي قال ابن جريج وأخبرت عن ابن سيرين قال فما سمع عمير من الجلاس شيئا يكرهه بعدها
مصنف عبد الرزاق:ج10/ص46 ح18303(1/208134)
أخبرنا وكيع نا سفيان عن عمرو بن ميمون بن مهران عن أبيه قال كانت أم كلثوم بنت عقبة تحت الزبير بن العوام قال فخرج إلى الصلاة وقد ضربها الطلق فكتمته فقالت طيب نفسي بتطليقة فطلقها فرجع وقد وضعت فأتى النبي صلى الله عليه وسلم فسأله فقال بلغ الكتاب أجله أخطبها إلى نفسها فقال ما لها خدعتني خدعها الله رجاله ثقات
مسند إسحاق بن راهويه:ج5/ص205 ح8(1/208135)
أخبرنا أبو بكر أحمد بن سلمان بن الحسن الفقيه ببغداد ثنا الحسن بن مكرم ثنا يزيد بن هارون أنبأ عبد الملك بن قدامة بن إبراهيم الجمحي حدثني عمر بن شعيب أخو عمرو بن شعيب بالشام عن أبيه عن جده قال كانت أم نبيه بنت الحجاج أم عبد الله بن عمرو امرأة تهدي لرسول الله صلى الله عليه وسلم وتلطفه فأتاها رسول الله صلى الله عليه وسلم يوما زائرا فقال كيف أنت يا أم عبد الله قالت بخير بأبي أنت وأمي يا رسول الله قال وكيف عبدالله قالت بخير بأبي أنت وأمي وعبد الله رجل قد تخلى من الدنيا قال كيف قالت حرم النوم فلا ينام ولا يفطر وحرم اللحم فلا يطعم اللحم ولا يؤدي إلى أهله حقهم قال أين هو قالت خرج آنفا يوشك أن يرجع يا رسول الله فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم فإذا جاءك فأحبسيه علي فلم يلبث عبد الله أن جاء فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم إن لنفسك عليك حقا وإن لأهلك عليك حقا
المستدرك على الصحيحين:ج4/ص67 ح6900(1/208136)
أخبرنا أبو الحسين علي بن محمد بن عبد الله بن بشران العدل ببغداد أبو جعفر محمد بن عمرو بن البختري الرزاز ثنا علي بن إبراهيم ثنا الحارث بن منصور ثنا إسرائيل عن عثمان الشحام عن عكرمة عن بن عباس رضي الله عنهما قال كانت أم ولد رجل على عهد النبي صلى الله عليه وسلم تكثر الوقيعة في رسول الله صلى الله عليه وسلم وتشتمه فينهاها فلا تنتهي ويزجرها فلا تنزجر فلما كانت ذات ليلة فذكرت النبي صلى الله عليه وسلم فوقعت فيه قال فلم أصبر أن قمت إلى المعول فأخذته فوضعته في بطنها ثم اتكيت عليها حتى قتلتها قال فوقع طفلاها بين رجليها متضمخان بالدم فأصبحت فذكر ذلك للنبي صلى الله عليه وسلم قال فجمع الناس قال أنشد بالله رجلا رأى للنبي صلى الله عليه وسلم حقا فعل ما فعل إلا قام قال فأقبل الأعمى يعني القاتل وهو يتزلزل فذكر كلمة قال أبو الحسين ذهبت عني فقال وإن كانت لرفيقة لطيفة ولكنها كانت تكثر الوقيعة فيك وتشتمك فأنهاها فلا تنتهي وأزجرها فلا تنزجر فلما كان البارحة فذكرتك فوقعت فيك فلم أصبر أن قمت إلى المعول فوضعته في بطنها فقال النبي صلى الله عليه وسلم اشهدوا أن دمها هدر
سنن البيهقي الكبرى:ج7/ص60 ح13153(1/208137)
نا يعقوب بن إبراهيم البزاز نا الحسن بن عرفة نا إسماعيل بن علية عن بن عون عن عيسى بن الحارث قال كانت أم ولد لأخي شريح بن الحارث ولدت له جارية فزوجت فولدت غلاما ثم توفيت أم الولد قال فاختصم في ميراثها شريح بن الحارث وابن ابنتها إلى شريح فجعل شريح بن الحارث يقول لشريح إنه ليس له ميراث في كتاب الله إنما هو بن ابنتها قال فقضى شريح بميراثها لابن ابنتها وقال وأولوا الأرحام بعضهم أولى ببعض في كتاب الله فركب ميسرة بن يزيد إلى بن الزبير فأخبره بالذي كان من شريح فكتب بن الزبير إلى شريح إن ميسرة بن يزيد ذكر لي كذا وكذا وإنك قلت عند ذلك وأولوا الأرحام بعضهم أولى ببعض في كتاب الله وإنما كانت تلك الآية في شأن العصبة كان الرجل يعاقد الرجل فيقول ترثني وأرثك فلما نزلت ترك ذاك فجاء ميسرة بن يزيد بالكتاب إلى شريح فلما قرأه أبي أن يرد قضاءه وقال فإنه إنما أعتقها خبيات بطنها
سنن الدارقطني:ج4/ص119 ح2(1/208138)
أخبرنا أبو بكر بن الحارث الفقيه أنبا علي بن عمر الحافظ ثنا يعقوب بن إبراهيم البزاز ثنا الحسن بن عرفة ثنا إسماعيل بن علية عن بن عون عن عيسى بن الحارث قال كانت أم ولد لأخي شريح بن الحارث ولدت له جارية فزوجت فولدت غلاما ثم توفيت أم الولد قال فاختصم في ميراثها شريح بن الحارث وابن ابنتها إلى شريح فجعل شريح بن الحارث يقول لشريح إنه ليس له ميراث في كتاب الله إنما هو بن بنتها فقضى شريح بميراثها لابن بنتها وقال وأولو الأرحام بعضهم أولى ببعض في كتاب الله فركب ميسرة بن يزيد إلى بن الزبير فأخبره الذي كان من شريح فكتب بن الزبير إلى شريح أن ميسرة بن يزيد ذكر لي كذا وكذا وأنك قلت عند ذلك وأولو الأرحام بعضهم أولى ببعض في كتاب الله إنما كانت تلك الآية في شأن العصبة كان الرجل يعاقد الرجل فيقول ترثني وأرثك فلما نزلت ترك ذلك قال فجاء ميسرة بن يزيد بالكتاب إلى شريح فلما قرأه أبي أن يرد قضاءه وقال إنما أعتقها حيتان بطنها
سنن البيهقي الكبرى:ج10/ص121 ح20165(1/208139)
أخبرنا النعمان ثنا أبو النعمان ثنا يزيد بن ذريع ثنا خالد عن أنس بن سيرين قال كانت أم ولد لأنس بن مالك استحيضت فأمروني ان استفتي بن عباس فسألته فقال إذا رأت الدم البحراني فلا تصل فإذا رأت الطهر فلتغتسل ولتصل
سنن الدارمي:ج1/ص225 ح801(1/208140)
حدثنا علي بن حمشاذ العدل ثنا محمد بن عيسى بن السكن بواسط ثنا أبو منصور الحارث بن منصور ثنا إسرائيل ثنا عثمان الشحام عن عكرمة عن عبد الله بن عباس رضي الله عنهما قال كانت أم ولد لرجل كان له منها ابنان مثل اللؤلؤتين وكانت تشتم النبي صلى الله عليه وسلم فينهاها ولا تنتهي ويزجرها ولا تنزجر فلما كان ذات ليلة ذكرت النبي صلى الله عليه وسلم فما صبر أن قام إلى مغول فوضعها في بطنها ثم اتكأ عليها حتى أنفذها فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم أشهد أن دمها هدر هذا حديث صحيح الإسناد على شرط مسلم ولم يخرجاه
المستدرك على الصحيحين:ج4/ص394 ح8044(1/208141)
حدثنا علي بن عبد العزيز ثنا الزبير بن بكار حدثني محمد بن حسن حدثني عبد العزيز بن محمد عن محمد بن عبد الرحمن بن المغيرة قال كانت أمامة بنت أبي العاص أمها زينب بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم عند علي بن أبي طالب فلما توفي عنها قال لها لا تزوجي فإن أردت الزواج فلا تخرجي من رأي المغيرة بن نوفل فخطبها معاوية بن أبي سفيان فجاءت إلى المغيرة تستأمره فقال لها أنا خير لك منه فأجعلي أمرك إلي ففعلت فدعا رجالا فتزوجها فهلكت أمامة بنت أبي العاص عند المغيرة بن نوفل ولم تلد له فليس لزينب عقب
المعجم الكبير:ج22/ص443 ح1083(1/208142)
أخبرنا أبو عبد الله الحافظ وأبو سعيد بن أبي عمرو قالا ثنا أبو العباس محمد بن يعقوب ثنا أحمد بن عبد الجبار ثنا أبو معاوية عن الأعمش ح وأخبرنا أبو عبد الرحمن السلمي أنبأ أبو الحسن الكارزي ثنا علي بن عبد العزيز عن أبي عبيد قال حدثني يحيى بن سعيد عن الأعمش عن أبي سفيان عن جابر قال كانت أمة لعبد الله بن أبي وكان يكرهها على الزنا فنزلت ولا تكرهوا فتياتكم على البغاء إن أردن تحصنا لتبتغوا عرض الحياة الدنيا ومن يكرههن فإن الله من بعد إكراههن غفور رحيم وفي رواية أبي معاوية قال كان عبد الله بن أبي بن سلول يقول لجاريته اذهبي فابغينا شيئا فأنزل الله عز وجل ولا تكرهوا فتياتكم على البغاء إلى غفور رحيم لهن قال أبو عبيد فالمغفرة لهن لا للمولى
سنن البيهقي الكبرى:ج8/ص9 ح15569(1/208143)
أخبرنا عبيد الله بن سعيد قال حدثنا سفيان عن عمرو يعني بن دينار عن الزهري عن مالك بن أوس بن الحدثان عن عمر قال كانت أموال بنى النضير مما أفاء الله على رسوله ممل لم يوجف المسلمون عليه بخيل ولا ركاب فكان ينفق على نفسه منها قوت سنة وما بقى جعله في الكراع والسلاح عدة في سبيل الله
سنن النسائي (المجتبى):ج7/ص132 ح4140(1/208144)
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا سفيان عن عمرو ومعمر عن الزهري عن مالك بن أوس بن الحدثان عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال كانت أموال بني النضير مما أفاء الله على رسول الله صلى الله عليه وسلم مما لم يوجف المسلمون عليه بخيل ولا ركاب فكانت لرسول الله صلى الله عليه وسلم خالصة وكان ينفق على أهله منها نفقة سنة وقال مرة قوت سنة وما بقي جعله في الكراع والسلاح عدة في سبيل الله عز وجل
مسند أحمد:ج1/ص25 ح171(1/208145)
حدثنا بن أبي عمر حدثنا سفيان بن عيينة عن عمرو بن دينار عن بن شهاب عن مالك بن أوس بن الحدثان قال سمعت عمر بن الخطاب يقول كانت أموال بني النضير مما أفاء الله على رسوله مما لم يوجف المسلمون عليه بخيل ولا ركاب وكانت لرسول الله صلى الله عليه وسلم خالصا وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعزل نفقة أهله سنة ثم يجعل ما بقي في الكراع والسلاح عدة في سبيل الله قال أبو عيسى هذا حديث حسن صحيح وروى سفيان بن عيينة هذا الحديث عن معمر عن بن شهاب
سنن الترمذي:ج4/ص216 ح1719(1/208146)
حدثنا علي بن عبد الله حدثنا سفيان عن عمرو عن الزهري عن مالك بن أوس بن الحدثان عن عمر رضي الله عنه قال كانت أموال بني النضير مما أفاء الله على رسوله صلى الله عليه وسلم مما لم يوجف المسلمون عليه بخيل ولا ركاب فكانت لرسول الله صلى الله عليه وسلم خاصة وكان ينفق على أهله نفقة سنته ثم يجعل ما بقي في السلاح والكراع عدة في سبيل الله
صحيح البخاري:ج3/ص1063 ح2748(1/208147)
حدثنا علي بن عبد الله حدثنا سفيان غير مرة عن عمرو عن الزهري عن مالك بن أوس بن الحدثان عن عمر رضي الله عنه قال كانت أموال بني النضير مما أفاء الله على رسوله صلى الله عليه وسلم مما لم يوجف المسلمون عليه بخيل ولا ركاب فكانت لرسول الله صلى الله عليه وسلم خاصة ينفق على أهله منها نفقة سنته ثم يجعل ما بقي في السلاح والكراع عدة في سبيل الله
صحيح البخاري:ج4/ص1852 ح4603(1/208148)
أنبأ عبيد الله بن سعيد قال حدثنا سفيان عن عمرو بن الزهري عن مالك بن أوس بن الحدثان عن عمر قال كانت أموال بني النضير مما أفاء الله على رسوله مما لم يوجف المسلمون عليه بخيل ولا ركاب فكان ينفق على نفسه منها قوت سنة وما بقي جعله في الكراع والسلاح عدة في سبيل الله
السنن الكبرى:ج3/ص46 ح4442(1/208149)
أخبرنا سعيد بن عبد الرحمن قال نا سفيان عن معمر عن بن شهاب عن مالك بن أوس قال سمعت عمر قال كانت أموال بني النضير مما أفاء الله على رسوله صلى الله عليه وسلم مما لم يوجف المسلمون عليه بخيل ولا ركاب فكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعزل نفقة أهله سنة ثم يجعل ما بقي في الكراع والسلاح في سبيل الله
السنن الكبرى:ج5/ص377 ح9187(1/208150)
أخبرنا عبيد الله بن سعيد قال نا سفيان عن عمرو عن الزهري عن مالك بن أوس بن الحدثان عن عمر بن الخطاب قال كانت أموال بني النضير مما أفاء الله على رسوله صلى الله عليه وسلم مما لم يوجف المسلمون عليه بخيل ولا ركاب فكان ينفق على أهله منها نفقة سنة وما بقي جعله في السلاح والكراع عدة في سبيل الله
السنن الكبرى:ج5/ص377 ح9188(1/208151)
حدثنا عثمان بن أبي شيبة وأحمد بن عبدة المعنى أن سفيان بن عيينة أخبرهم عن عمرو بن دينار عن الزهري عن مالك بن أوس بن الحدثان عن عمر قال كانت أموال بني النضير مما أفاء الله على رسوله مما لم يوجف المسلمون عليه بخيل ولا ركاب كانت لرسول الله صلى الله عليه وسلم خالصا ينفق على أهل بيته قال بن عبدة ينفق على أهله قوت سنة فما بقي جعل في الكراع وعدة في سبيل الله عز وجل قال بن عبدة في الكراع والسلاح
سنن أبي داود:ج3/ص141 ح2965(1/208152)
حدثنا قتيبة بن سعيد ومحمد بن عباد وأبو بكر بن أبي شيبة وإسحاق بن إبراهيم واللفظ لابن أبي شيبة قال إسحاق أخبرنا وقال الآخرون حدثنا سفيان عن عمرو عن الزهري عن مالك بن أوس عن عمر قال كانت أموال بني النضير مما أفاء الله على رسوله مما لم يوجف عليه المسلمون بخيل ولا ركاب فكانت للنبي صلى الله عليه وسلم خاصة فكان ينفق على أهله نفقة سنة وما بقي يجعله في الكراع والسلاح عدة في سبيل الله
صحيح مسلم:ج3/ص1376 ح1757(1/208153)
أخبرنا عبيد الله بن سعيد ويحيى بن موسى وهارون بن عبد الله فقالوا حدثنا سفيان عن عمرو عن الزهري عن مالك بن أوس بن الحدثان عن عمر بن الخطاب كانت أموال بني النضير مما أفاء الله على رسوله مما لم يوجف عليه المسلمون بخيل ولا ركاب فكان رسول الله صلى الله عليه وسلم ينفق منها على أهله نفقة سنة وما بقي جعله في السلاح والكراع عدة في سبيل الله
السنن الكبرى:ج6/ص484 ح11576(1/208154)
أخبرنا الشافعي قال وسمعت بن عيينة يحدث عن الزهري أنه سمع مالك بن أوس بن الحدثان يقول سمعت عمر بن الخطاب والعباس وعلي بن أبي طالب يختصمان إليه في أموال النبي صلى الله عليه وسلم فقال عمر رضي الله عنه كانت أموال بني النضير مما أفاء الله على رسوله مما لم يوجف عليه المسلمون بخيل ولا ركاب فكانت لرسول الله صلى الله عليه وسلم خالصا دون المسلمين وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم ينفق منها على أهله نفقة سنة فما فضل جعله في الكراع والسلاح عدة في سبيل الله ثم توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم فوليها أبو بكر الصديق بمثل ما وليها به رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم وليتها بمثل ما وليها به رسول الله صلى الله عليه وسلم وأبو بكر ثم سألتماني أن أوليكماها فوليتكماها على أن تعملا فيه بمثل ما وليها به رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم وليها به أبو بكر ثم وليتها به فجئتماني تختصمان أتريدان أن أدفع إلى كل واحد منكما نصفا أتريدان مني قضاء غير ما قضيت به بينكما أولا فلا والذي بإذنه تقوم السماوات والأرض لا أقضي بينكما قضاء غير ذلك فإن عجزتما عنها فادفعاها إلي أكفيكماها قال الشافعي رضي الله عنه قال لي سفيان لم أسمعه من الزهري ولكن أخبرنيه عمرو بن دينار عن الزهري قلت كما قصصت قال نعم
مسند الشافعي:ج1/ص322 ح0(1/208155)
حدثنا ابن عيينة عن عمرو بن دينار عن الزهري عن مالك بن أوس بن الحدثان عن عمر قال كانت أموال مولى بني النضير مما أفاء الله على رسوله مما لم يوجف عليه المسلمون بخيل ولا ركاب فكانت للنبي صلى الله عليه وسلم خاصة فكان يحبس منها نفقة سنة وما بقي جعله في الكراع والسلاح عدة في سبيل الله
مصنف ابن أبي شيبة:ج6/ص467 ح32979(1/208156)
حدثنا أحمد بن محمد بن سعيد ثنا أحمد بن يحيى الصوفي ثنا إسحاق بن منصور عن الحسن بن صالح عن أشعث عن حبيب بن أبي ثابت عن صلت المكي عن بن أبي رافع قال كانت أموالهم عند علي فلما دفعها إليهم وجدوها بنقص فحسبوها مع الزكاة فوجدوها تامة فأتوا عليا فقال كنتم ترون أن يكون عندي مال لا أزكيه
سنن الدارقطني:ج2/ص110 ح5(1/208157)
حدثنا علي بن عبد العزيز ثنا الهيثم بن خارجة ثنا عطاف بن خالد المخزومي عن أمه عن زينب بنت أبي سلمة قالت كانت أمي إذا دخل رسول الله صلى الله عليه وسلم يغتسل يقول اذهبي فأدخلي قالت فدخلت فنضح في وجهي الماء ثم قال ارجعي قال العطاف قالت أمي فرأيت وجه زينب وهي عجوز كبيرة ما نقص من وجهها شيء
المعجم الكبير:ج24/ص282 ح715(1/208158)
وأخبرنا أبو عبد الله الحافظ أنا أبو عمرو بن مطر نا يحيى بن محمد نا عبيد الله بن معاذ نا أبي نا شعبة عن سماك عن عطية بن جبير قال كانت أمي ترضع صبيا وقد توفي صبي لنا فحلف أبي أن لا يقربها حتى تفطم الصبي فما مضت أربعة أشهر قيل له أنه قد بانت منك فأبى عليا رضي الله عنه فأخبره فقال علي رضي الله عنه إن كنت حلفت على تضرة فهي امرأتك وإلا فقد بانت منك كذا قال شعبة عن سماك بن حرب وقد قال الشافعي في القديم ومن قال هذا القول فينبغي أن يقول وكذلك إن كانت بها علة يضرها الجماع بها أو بدأ اليمين وليس هيئتها الضرار فليست بإيلاء ولهذا القول وجه حسن والله أعلم وقال غيره هو مولى وكل يمين منعت الجماع فهي إيلاء وعلى هذا القول نص في الجديد واحتج بأن الله تعالى أنزل الإيلاء مطلقا لم يذكر فيه غضبا ولا رضا والله أعلم
سنن البيهقي الكبرى:ج7/ص382 ح15018(1/208159)
حدثنا محمد بن عبد الله بن نمير حدثنا يونس بن بكير حدثنا هشام بن عروة عن أبيه عن عائشة قالت كانت أمي تعالجني بالسمنة تريد أن تدخلني على النبي صلى الله عليه وسلم فما استقام لها ذلك حتى أكلت الرطب بالقثاء فسمنت كأحسن السمنة
مسند أبي يعلى:ج8/ص43 ح4558(1/208160)
أخبرنا أبو عبد الله الحافظ وأبو سعيد بن أبي عمرو قالا ثنا أبو العباس محمد بن يعقوب ثنا أحمد بن عبد الجبار ثنا يونس بن بكير عن هشام بن عروة عن أبي عن عائشة رضي الله عنها قالت كانت أمي تعالجني تريد تسمنني بعض السمن لتدخلني على رسول الله صلى الله عليه وسلم فما استقام لها بعض ذلك حتى أكلت التمر بالقثاء فسمنت عنه كأحسن ما يكون من السمنة ورواه محمد بن إسحاق عن هشام بمعناه إلا أنه قال القثاء بالرطب
سنن البيهقي الكبرى:ج7/ص254 ح14246(1/208161)
حدثنا محمد بن عبد الله بن نمير ثنا يونس بن بكير ثنا هشام بن عروة عن أبيه عن عائشة قالت كانت أمي تعالجني للسمنة تريد أن تدخلني على رسول الله صلى الله عليه وسلم فما استقام لها ذلك حتى أكلت القثاء بالرطب فسمنت كأحسن سمنة
سنن ابن ماجه:ج2/ص1104 ح3324(1/208162)
حدثنا الحكم بن المبارك حدثنا محمد بن سلمة عن بن إسحاق عن العلاء بن عبد الرحمن عن أبيه قال كانت أمي مولاة للحرقة وكان أبي يعقوب مكاتبا لمالك بن أوس بن الحدثان النصري ثم ان أبي أدى كتابته فدخل الحرقي على عثمان فسأل لي الحق يعني العطاء وعنده مالك بن أوس فقال ذلك مولاي واختصما إلى عثمان فقضى به للحرقي
سنن الدارمي:ج2/ص492 ح3173(1/208163)
حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب ثنا محمد بن عبد الله بن عبد الحكم أنا بن وهب أخبرني أبو صخر عن أبي معاوية البجلي هو عمار الدهني عن سعيد بن جبير عن بن عباس عن علي رضي الله عنهما قال كانت أول غزوة في الإسلام بدر ما كان معنا إلا فرسان فرس للزبير وفرس للمقداد
المستدرك على الصحيحين:ج3/ص407 ح5552(1/208164)
نا أبو القاسم بن منيع نا عبد الله بن عمر الكوفي نا عبد الرحيم بن سليمان عن محمد بن إسحاق عن حجاج بن السائب عن أبيه عن جدته خنساء بنت خذام بن خالد قال كانت أيما من رجل فزوجها أبوها رجلا من بني عوف فحنت إلى أبي لبابة بن عبد المنذر فارتفع شأنها إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فأمر رسول الله صلى الله عليه وسلم أباها أن يلحقها بهواها فتزوجت أبا لبابة
سنن الدارقطني:ج3/ص231 ح42(1/208165)
أخبرنا أبو بكر بن الحارث الفقيه أنبأ علي بن عمر الحافظ ثنا أبو القاسم بن منيع ثنا عبد الله بن عمر الكوفي ثنا عبد الرحيم بن سليمان عن محمد بن إسحاق عن حجاج بن السائب يعني بن أبي لبابة عن أبيه عن جدته خنساء بنت خدام بن خالد قال كانت أيما من رجل فزوجها أبوها رجلا من بني عوف فحنت إلى أبي لبابة بن عبد المنذر فارتفع شأنها إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فأمر رسول الله صلى الله عليه وسلم أباها أن يلحقها بهواها فتزوجت أبا لبابة
سنن البيهقي الكبرى:ج7/ص119 ح13463(1/208166)
حدثنا عثمان بن أبي شيبة ثنا يحيى بن أبي بكير ثنا إبراهيم بن نافع عن الحسن بن مسلم عن صفية بنت شيبة عن عائشة قالت كانت إحدانا إذا أصابتها جنابة أخذت ثلاث حفنات هكذا تعني بكفيها جميعا فتصب على رأسها وأخذت بيد واحدة فصبتها على هذا الشق والأخرى على الشق الآخر
سنن أبي داود:ج1/ص66 ح253(1/208167)
أخبرنا وكيع نا مسعر عن أبي بكر بن عمارة عن أم سلمة قالت كانت إحدانا إذا اغتسلت من الجنابة تبقى ضفرتها في إسناده أبو بكر لم أقف على توثيق فيه ولا جرح وفيه انقطاع أيضا قال وكيع يعني طيبها
مسند إسحاق بن راهويه:ج4/ص143 ح103(1/208168)
أخبرنا محمد بن بشر نا مسعر عن أبي بكر بن عمارة عن أخت لأبي بكر بن عمرو رجل منهم عن أم سلمة قالت كانت إحدانا إذا اغتسلت من الجنابة تبقي ضفرتها في إسناده من لم أعرفه
مسند إسحاق بن راهويه:ج4/ص142 ح102(1/208169)
حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة ثنا جرير عن منصور عن إبراهيم عن الأسود عن عائشة قالت كانت إحدانا إذا حاضت أمرها النبي صلى الله عليه وسلم أن تأتزر بإزار ثم يباشرها
سنن ابن ماجه:ج1/ص208 ح636(1/208170)
أخبرنا إسحاق بن إبراهيم قال أنا جرير عن منصور عن إبراهيم عن الأسود عن عائشة قالت كانت إحدانا إذا حاضت أمرها رسول الله صلى الله عليه وسلم أن تأتزر ثم يباشرها
السنن الكبرى:ج1/ص126 ح279(1/208171)
أخبرنا محمد بن عبد الله الحافظ أنبأ أبو الفضل بن إبراهيم ثنا أحمد بن سلمة ثنا إسحاق بن إبراهيم ثنا جرير عن منصور عن إبراهيم عن الأسود عن عائشة قالت كانت إحدانا إذا حاضت أمرها رسول الله صلى الله عليه وسلم أن تتزر بإزار ثم يباشرها رواه مسلم في الصحيح عن إسحاق بن إبراهيم وأخرجه البخاري من حديث الثوري عن منصور
سنن البيهقي الكبرى:ج1/ص310 ح1382(1/208172)
أخبرنا إسحاق بن إبراهيم قال أنبانا جرير عن منصور عن إبراهيم عن الأسود عن عائشة قالت كانت إحدانا إذا حاضت أمرها رسول الله صلى الله عليه وسلم أن تتزر ثم يباشرها
سنن النسائي (المجتبى):ج1/ص151 ح286(1/208173)
أخبرنا إسحاق بن إبراهيم قال أنبأنا جرير عن منصور عن إبراهيم عن الأسود عن عائشة قالت كانت إحدانا إذا حاضت أمرها رسول الله صلى الله عليه وسلم أن تتزر ثم يباشرها
سنن النسائي (المجتبى):ج1/ص189 ح374(1/208174)
أخبرنا جرير عن منصور عن الأسود عن عائشة قالت كانت إحدانا إذا حاضت امرها رسول الله صلى الله عليه وسلم أن تتزر بإزار ثم يباشرها
مسند إسحاق بن راهويه:ج3/ص840 ح1493(1/208175)
حدثنا عبد الله بن الجراح ثنا أبو الأحوص عن عبد الكريم ح وحدثنا أبو سلمة يحيى بن خلف ثنا عبد الأعلى عن محمد بن إسحاق ح وحدثنا أبو بكر بن أبي شيبة ثنا علي بن مسهر عن الشيباني جميعا عن عبد الرحمن بن الأسود عن أبيه عن عائشة قالت كانت إحدانا إذا كانت حائضا أمرها النبي صلى الله عليه وسلم أن تأتزر في فور حيضتها ثم يباشرها وأيكم يملك أربه كما كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يملك أربه
سنن ابن ماجه:ج1/ص208 ح635(1/208176)
أخبرنا أبو عمرو الأديب ثنا أبو بكر الإسماعيلي أخب محمد بن عمرو بن العلاء الجرجاني ثنا أبو بكر بن أبي شيبة ثنا علي بن مسهر عن الشيباني عن عبد الرحمن بن الأسود عن أبيه عن عائشة قالت كانت إحدانا إذا كانت حائضا أمرها النبي صلى الله عليه وسلم أن تأتزر في فور حيضتها ثم يباشرها وأيكم يملك إربه كما كأن رسول الله صلى الله عليه وسلم يملك إربه رواه البخاري في الصحيح عن إسماعيل بن الخليل عن علي بن مسهر ورواه مسلم عن أبي بكر بن أبي شيبة
سنن البيهقي الكبرى:ج1/ص310 ح1383(1/208177)
حدثنا أبو بكر قال نا جرير عن منصور عن إبراهيم عن الأسود عن عائشة قالت كانت إحدانا إذا كانت حائضا أمرها النبي صلى الله عليه وسلم أن تأتزر بازار ثم يباشرها
مصنف ابن أبي شيبة:ج3/ص530 ح16813(1/208178)
حدثنا علي بن مسهر عن الشيباني عن عبد الرحمن بن الأسود عن أبيه عن عائشة قالت كانت إحدانا إذا كانت حائضا أمرها النبي صلى الله عليه وسلم أن تاتزر في ميزر حيضتها ثم يباشرها وأيكم يملك إربه كما كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يملك إربه
مصنف ابن أبي شيبة:ج3/ص530 ح16814(1/208179)
حدثنا إسماعيل بن خليل قال أخبرنا علي بن مسهر قال أخبرنا أبو إسحاق هو الشيباني عن عبد الرحمن بن الأسود عن أبيه عن عائشة قالت كانت إحدانا إذا كانت حائضا فأراد رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يباشرها أمرها أن تتزر في فور حيضتها ثم يباشرها قالت وأيكم يملك إربه كما كان النبي صلى الله عليه وسلم يملك إربه تابعه خالد وجرير عن الشيباني
صحيح البخاري:ج1/ص115 ح296(1/208180)
حدثنا الحسين بن السميدع ثنا موسى بن أيوب النصيبي ح وحدثنا محمد بن جابان ثنا محمد بن مهران قالا ثنا بقية ثنا محمد بن زيادة قال سمعت عبد الله بن أبي قيس يقول قالت عائشة كانت إحدانا تحرم عليها الصلاة كما تحرم على المرأة فيأمرها النبي صلى الله عليه وسلم أن تخرج فتشد عليها إزارها ثم ترجع فتدخل معه في اللحاف فتبيت معه
مسند الشاميين:ج2/ص21 ح846(1/208181)
حدثنا أصبغ قال أخبرني بن وهب قال أخبرني عمرو بن الحارث عن عبد الرحمن بن القاسم حدثه عن أبيه عن عائشة قالت كانت إحدانا تحيض ثم تقترص الدم من ثوبها عند طهرها فتغسله وتنضح على سائره ثم تصلي فيه
صحيح البخاري:ج1/ص118 ح302(1/208182)
أخبرنا الملائي نا مسعر عن ابي بكر بن عمارة عن امرأة من قريش عن أم سلمة قالت كانت إحدانا تغتسل فتبقي ضفرتها في إسناده راو مبهم
مسند إسحاق بن راهويه:ج4/ص181 ح161(1/208183)
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا هاشم قال ثنا الليث قال ثنا عقيل عن بن شهاب عن عروة عن عائشة قالت كانت إذا أصيب أحد من أهلها فتفرق نساء الجماعة عنها وبقى نساء أهل خاصتها أمرت ببرمة من تلبينة فطبخت ثم أمرت بثريد فيثرد وصبت التلبينة على الثريد ثم قالت كلوا منها فإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول إن التلبينة مجمة لفؤاد المريض تذهب بعض الحزن
مسند أحمد:ج6/ص80 ح24556(1/208184)
أنبأ محمد بن حاتم قال أنبأ حبان قال أنبأ عبد الله عن الأوزاعي عن الزهري قال حدثني عروة وعمرة عن عائشة كانت إذا اعتكفت في المسجد وكانت تعتكف العشر الغوابر من رمضان فلا تدخل بيتها إلا لحاجة الإنسان التي لا بد منها
السنن الكبرى:ج2/ص258 ح3340(1/208185)
حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب ثنا بحر بن نصر ثنا بن وهب أخبرني قرة بن عبد الرحمن عن بن شهاب عن عروة عن أسماء بنت أبي بكر رضي الله عنهما أنها كانت إذا ثردت غطته حتى يذهب فوره وتقول إني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول إنه أعظم للبركة هذا حديث صحيح على شرط مسلم في الشواهد ولم يخرجاه وله شاهد مفسر من حديث محمد بن عبيد الله العزرمي
المستدرك على الصحيحين:ج4/ص131 ح7124(1/208186)
حدثنا أبو سعيد عبد الرحمن بن إبراهيم نا عبد الله بن وهب عن قرة بن عبد الرحمن بن جبريل عن بن شهاب عن عروة بن الزبير عن أسماء ابنة أبي بكر الصديق رضي الله عنها أنها كانت إذا ثردت غطته شيئا حتى يذهب فورة دخانه وتقول إني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول إنه أعظم للبركة
الآحاد والمثاني:ج5/ص453 ح3140(1/208187)
أخبرنا أبو الحسن علي بن محمد المقري أنا الحسن بن محمد بن إسحاق نا يوسف بن يعقوب نا أحمد بن عيسى نا بن وهب أخبرني قرة عن بن شهاب عن عروة عن أسماء بنت أبي بكر رضي الله عنها أنها كانت إذا ثردت غطته شيئا حتى يذهب فوره ثم تقول سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول إنه أعظم للبركة
سنن البيهقي الكبرى:ج7/ص280 ح14406(1/208188)
وأخبرنا أبو بكر بن الحسن القاضي ثنا أبو العباس الأصم أنبأ الربيع أنبأ الشافعي أنبأ مالك ح وأخبرنا أبو أحمد المهرجاني أنبأ أبو بكر بن جعفر ثنا محمد بن إبراهيم ثنا بن بكير ثنا مالك عن أبي الرجال عن أمه عمرة أنها أخبرته أن عائشة زوج النبي صلى الله عليه وسلم كانت إذا حجت معها نساؤها تخاف أن يحضن قدمتهن يوم النحر فأفضن فإن حضن بعد ذلك لم تنتظر بهن أن يطهرن تنفر بهن وهن حيض
سنن البيهقي الكبرى:ج5/ص163 ح9538(1/208189)
أنبأ محمد بن عبد الله بن يزيد قال حدثنا سفيان عن أبي يعقوب عن سلم عن مسروق قال قالت عائشة كانت إذا دخلت العشر أحيا رسول الله صلى الله عليه وسلم الليل وأيقظ أهله وشد المئزر
السنن الكبرى:ج2/ص270 ح3391(1/208190)
حدثني يحيى عن مالك أنه بلغه أن عائشة زوج النبي صلى الله عليه وسلم كانت إذا ذكرت أن رسول الله صلى الله عليه وسلم يقبل وهو صائم تقول وأيكم أملك لنفسه من رسول الله صلى الله عليه وسلم
موطأ مالك:ج1/ص293 ح646(1/208191)
عبد الرزاق عن معمر عن هشام بن عروة عن أبيه عن عائشة كانت إذا قيل لها هو شر الثلاثة عابت ذلك وقالت ما عليه من وزر أبويه قال الله لا تزر وازرة وزر أخرى
مصنف عبد الرزاق:ج7/ص454 ح13860(1/208192)
أخبرنا أبو عبد الله الحافظ أنبأ أبو بكر بن إسحاق الفقيه أنبأ أحمد بن إبراهيم أنبأ بن بكير حدثني ليث حدثني عقيل عن بن شهاب عن عروة عن عائشة رضي الله عنها أنها كانت إذا مات ميت من أهلها فاجتمع لذلك النساء ثم تفرقن إلا أهلها وحامتها أمرت ببرمة من تلبينة فطبخت وصنعت ثريدا ثم صبت التلبينة عليه ثم قالت كلوا منها فإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول التلبينة مجمة لفؤاد المريض تذهب ببعض الحزن رواه البخاري في الصحيح عن بن بكير وأخرجه مسلم من وجه آخر عن الليث
سنن البيهقي الكبرى:ج4/ص61 ح6890(1/208193)
أخبرنا أبو عبد الله الحافظ وأبو سعيد بن أبي عمرو قالا ثنا أبو العباس محمد بن يعقوب ثنا الربيع بن سليمان ثنا عبد الله بن وهب أنبأ سليمان بن بلال عن علقمة عن أمه عن عائشة رضي الله عنها أنها كانت إذا نفرت غداة المزدلفة فإذا جاءت بطن محسر قالت لي أزجري الدابة وارفعيها قالت فزجرتها يوما فوقعت الدابة على يديها وعليها الهودج ثم زجرتها الثانية فرفعها الله فلم يضرها شيئا وكانت ترفع دابتها حتى تقطع بطن محسر وتدخل بطن منى وروينا في ذلك عن عبد الله بن مسعود وحسين بن علي رضي الله عنهم
سنن البيهقي الكبرى:ج5/ص126 ح9312(1/208194)
حدثنا عبد الله حدثني الصغاني ثنا سلمة بن حفص السعدي قال عبد الله وقد رأيت أنا سلمة بن حفص وكان يكنى أبا بكر من ولد سعد بن مالك أبيض الرأس واللحية فحدثني عنه أبو بكر الصغاني ثنا يحيى بن يمان عن إسرائيل عن سماك عن جابر بن سمرة قال كانت إصبع النبي صلى الله عليه وسلم متظاهرة
مسند أحمد:ج5/ص100 ح20987(1/208195)
حدثنا أحمد بن المعلى الدمشقي ثنا هشام بن عمار ثنا محمد بن عيسى بن سميع عن بن أبي ذئب عن الزهري عن سعيد بن المسيب قال كانت إصبع طلحة بن عبيد الله شلاء
المعجم الكبير:ج1/ص111 ح193(1/208196)
عبد الرزاق عن ابن جريج عن موسى بن عقبة عن نافع قال كانت ابنة حفص بن المغيرة عند عبد الله بن أبي ربيعة فطلقها تطليقة واحدة ثم تزوجها عمر بعده فحدث أنها عاقر لا تلد فطلقها عمر قبل أن يجامعها فمكثت حياة عمر و بعض خلافة عثمان ثم تزوجها عبد الله بن أبي ربيعة وهو مريض لتشرك نساءه في الميراث وكان بينه وبينها قرابة
مصنف عبد الرزاق:ج6/ص347 ح11132(1/208197)
عبد الرزاق عن معمر عن أيوب عن أبي قلابة قال كانت ابنة لخارجة تحت أبي بكر الصديق فتزوجت بعده وهبتها له فجلدها عمر حد الفرية
مصنف عبد الرزاق:ج7/ص347 ح13438(1/208198)
أخبرنا أبو محمد بن يوسف أنبأ أبو سعيد بن الأعرابي نا سعدان بن نصر نا سفيان بن عيينة عن الزهري عن سعيد بن المسيب قال كانت ابنة محمد بن مسلمة عند رافع بن خديج فكره منها أما كبرا وأما غير ذلك فأراد طلاقها فقالت لا تطلقني وأمسكني واقسم لي ما شئت فاصطلحا على صلح فجرت السنة بذلك ونزل القرآن وإن امرأة خافت من بعلها نشوزا أو إعراضا
سنن البيهقي الكبرى:ج7/ص75 ح13214(1/208199)
حدثنا إبراهيم بن المنذر حدثنا أنس بن عياض عن عبيد الله عن عبد الرحمن بن القاسم عن أبيه القاسم عن عائشة رضي الله عنها أنها كانت اتخذت على سهوة لها سترا فيه تماثيل فهتكه النبي صلى الله عليه وسلم فاتخذت منه نمرقتين فكانتا في البيت يجلس عليهما
صحيح البخاري:ج2/ص876 ح2347(1/208200)
حدثنا عبيد ثنا أبو بكر ثنا عباد بن العوام عن الشيباني عن عبد الله بن شداد قال حدثتني ميمونة كانت احدانا إذا حاضت فقامت فأرادت الرجوع أمرها فاتزرت ثم يباشرها
المعجم الكبير:ج24/ص22 ح49(1/208201)
حدثنا محمد بن بشر قال سمعت هانئ بن عثمان يحدث عن أمه حميضة بنت ياسر عن جدتها يسيرة كانت احدى المهاجرات قالت قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم عليكن بالتسبيح والتكبير والتقديس واعقدن بالأنامل فإنهن يأتين يوم القيامة مسؤلات مستنطقات ولا تغفلن فتنسين من الرحمة
مصنف ابن أبي شيبة:ج6/ص53 ح29414(1/208202)
حدثنا بن أبي داود قال ثنا الوهبي قال ثنا محمد بن إسحاق عن الزهري عن عروة عن عائشة رضي الله عنها عن أم حبيبة رضي الله عنها بنت جحش كانت استحيضت في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم فأمرها رسول الله صلى الله عليه وسلم بالغسل لكل صلاة فإن كانت لتغتمس في المركن وهو مملوء ماء ثم تخرج منه وإن الدم لغالبه ثم تصلي قال أبو جعفر فذهب قوم إلى أن المستحاضة تدع الصلاة أيام أقرائها ثم تغتسل لكل صلاة واحتجوا في ذلك بقول رسول الله صلى الله عليه وسلم المروي في هذه الآثار وبفعل أم حبيبة رضي الله عنها بنت جحش على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم
شرح معاني الآثار:ج1/ص98 ح0(1/208203)
وقال محمد بن عيسى حدثنا هشيم أخبرنا حميد الطويل حدثنا أنس بن مالك قال كانت الأمة من إماء أهل المدينة لتأخذ بيد رسول الله صلى الله عليه وسلم فتنطلق به حيث شاءت
صحيح البخاري:ج5/ص2255 ح5724(1/208204)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا وكيع عن مسعر بن حبيب عن ابن الزبير قال كانت الأمة من بني إسرائيل إذا اتوا ذا طوى خلعوا نعالهم
مصنف ابن أبي شيبة:ج3/ص238 ح13802(1/208205)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا وكيع عن إسرائيل عن جابر عن مجاهد قال كانت الأنبياء إذا أتت على الحرم نزعوا نعالهم
مصنف ابن أبي شيبة:ج3/ص238 ح13803(1/208206)
حدثنا أبو كريب ثنا إسماعيل بن صبيح ثنا مبارك بن حسان أبو عبد الله عن عطاء بن أبي رباح عن عبد الله بن عباس قال كانت الأنبياء تدخل الحرم مشاه حفاة ويطوفون بالبيت ويقضون المناسك حفاة مشاة
سنن ابن ماجه:ج2/ص980 ح2939(1/208207)
حدثنا أبو داود قال حدثنا يزيد بن عطاء عن أبي إسحاق عن أبي عبيدة عن عبد الله قال كانت الأنبياء يركبون الحمر ويلبسون الصوف ويحتلبون الشاة وكان لرسول الله صلى الله عليه وسلم حمار اسمه عفير
مسند الطيالسي:ج1/ص44 ح330(1/208208)
حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب ثنا الحسن بن علي بن عفان ثنا يحيى بن آدم ثنا إسرائيل عن أبي إسحاق عن أبي الأحوص وأبي عبيدة عن عبد الله قال كانت الأنبياء يستحبون أن يلبسوا الصوف ويحتلبوا الغنم ويركبوا الحمر هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه
المستدرك على الصحيحين:ج4/ص208 ح7387(1/208209)
أنبأ علي بن الحسين قال حدثنا أمية عن شعبة عن أبي إسحاق عن البراء بن عازب قال كانت الأنصار إذا حجت لم تدخل من أبوابها ودخلت من ظهور بيوتها فأنزل الله ليس البر بأن تأتوا البيوت من ظهورها فضائل مكة والمدينة
السنن الكبرى:ج2/ص479 ح4251(1/208210)
أنا علي بن الحسين نا أمية عن شعبة عن أبي إسحاق عن البراء كانت الأنصار إذا حجت لم تدخل من أبوابها ودخلت من ظهورها فأنزل الله تبارك وتعالى وليس البر بأن تأتوا البيوت من ظهورها
السنن الكبرى:ج6/ص297 ح11024(1/208211)
أخبرنا أبو عمرو محمد بن عبد الله البسطامي الأديب أنا أبو بكر الإسماعيلي أنا الفضل بن الحباب ثنا أبو الوليد ثنا شعبة أنا أبو إسحاق قال سمعت البراء يقول كانت الأنصار إذا حجوا فجاؤوا لا يدخلون من أبواب بيوتهم ولكن من ظهورهم فجاء رجل من الأنصار فدخل من قبل بابه فكأنه عير بذلك فنزلت هذه الآية وليس البر بأن تأتوا البيوت من ظهورها ولكن البر من اتقى وأتوا البيوت من أبوابها رواه البخاري في الصحيح عن أبي الوليد وأخرجه مسلم من وجه آخر عن شعبة
سنن البيهقي الكبرى:ج5/ص261 ح10159(1/208212)
حدثنا محمد حدثنا محمد حدثنا شعبة عن أبي إسحاق قال سمعت البراء يقول كانت الأنصار إذا حجوا لم يدخلوا البيوت إلا من ظهورها فجاء رجل من الأنصار فدخل من بابه فقيل له في ذلك فنزلت وليس البر بأن تأتوا البيوت من ظهورها الآية
مسند أبي يعلى:ج3/ص274 ح1732(1/208213)
حدثنا أبو داود قال حدثنا شعبة عن أبي إسحاق عن البراء قال كانت الأنصار إذا قدموا من سفر لم يدخل الرجل من قبل بابه فنزلت هذه الآية ليس البر بأن تأتوا البيوت من ظهورها ولكن البر من اتقى وأتوا البيوت من أبوابها
مسند الطيالسي:ج1/ص98 ح717(1/208214)
حدثنا عبد الله بن محمد بن سعيد بن أبي مريم ثنا محمد بن يوسف الفريابي ثنا إسرائيل عن سماك بن حرب عن سعيد بن جبير عن بن عباس قال كانت الأنصار بعيدة منازلهم من المسجد فأرادوا أن يتحولوا إلى المسجد فنزلت سنكتب ما قدموا وآثارهم فثبتوا في منازلهم
المعجم الكبير:ج12/ص8 ح12310(1/208215)
حدثنا علي بن محمد ثنا وكيع ثنا إسرائيل عن سماك عن عكرمة عن بن عباس قال كانت الأنصار بعيدة منازلهم من المسجد فأرادوا أن يقتربوا فنزلت ونكتب ما قدموا وآثارهم قال فثبتوا
سنن ابن ماجه:ج1/ص258 ح785(1/208216)
حدثنا عبدة عن يحيى بن سعيد عن سعيد بن المسيب قال كانت الأنصار لا يرون بأسا بالعزل وكان ممن يقول ذلك زيد وأبو أيوب وأبي
مصنف ابن أبي شيبة:ج3/ص510 ح16587(1/208217)
أخبرنا أبو عبد الله الحافظ وأبو سعيد بن أبي عمرو قالا ثنا أبو العباس محمد بن يعقوب ثنا إبراهيم بن مرزوق ثنا أبو حذيفة عن سفيان عن السدي عن أبي مالك عن البراء قال كانت الأنصار يعطون في الزكاة الشيء الدون من التمر فنزلت يا أيها الذين آمنوا أنفقوا من طيبات ما كسبتم ومما أخرجنا لكم من الأرض ولا تيمموا الخبيث منه تنفقون ولستم بآخذيه إلا أن تغمضوا فيه قال فالدون هو الخبيث ولو كان لك على إنسان شيء فأعطاك شيئا دون فقد نقصك بعض حقك فإذا قبلته فهو الإغماض
سنن البيهقي الكبرى:ج4/ص136 ح7319(1/208218)
حدثنا حفص بن غياث عن المجالد عن الشعبي قال كانت الأنصار يقرءون عند الميت بسورة البقرة
مصنف ابن أبي شيبة:ج2/ص445 ح10848(1/208219)
وحدثنا أبو بكر بن أبي شيبة حدثنا أبو معاوية عن عاصم عن أنس قال كانت الأنصار يكرهون أن يطوفوا بين الصفا والمروة حتى نزلت إن الصفا والمروة من شعائر الله فمن حج البيت أو اعتمر فلا جناح عليه أن يطوف بهما
صحيح مسلم:ج2/ص930 ح1278(1/208220)
ثنا بخبر عاصم عن أنس بن مالك قال كانت الأنصار يكرهون أن يطوفوا بين الصفا والمروة حتى نزلت إن الصفا والمروة من شعائر الله زاد سلم بن جنادة فطافوا
صحيح ابن خزيمة:ج4/ص235 ح2768(1/208221)
حدثنا حفص بن عمر حدثنا شعبة عن حميد قال سمعت أنسا رضي الله عنه يقول كانت الأنصار يوم الخندق تقول نحن الذين بايعوا محمدا على الجهاد ما حيينا أبدا
صحيح البخاري:ج3/ص1081 ح2801(1/208222)
حدثنا آدم حدثنا شعبة عن حميد الطويل سمعت أنس بن مالك رضي الله عنه قال كانت الأنصار يوم الخندق تقول نحن الذين بايعوا محمدا على الجهاد ما حيينا أبدا
صحيح البخاري:ج3/ص1382 ح3585(1/208223)
حدثنا أبو أسامة عن عوف عن يزيد الفارسي عن ابن عباس عن عثمان كانت الأنفال من الأوائل مما أنزل بالمدينة وكانت براءة من آخر ما أنزل من القرآن
مصنف ابن أبي شيبة:ج7/ص267 ح35953(1/208224)
حدثنا عبد الله بن محمد بن عزيز الموصلي ببغداد حدثنا غسان بن الربيع حدثنا يوسف بن عبدة حدثنا حميد الطويل وثابت البناني عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال كانت الأوس والخزرج حيين من الأنصار وكانت بينهما عداوة في الجاهلية فلما قدم عليهم رسول الله صلى الله عليه وسلم ذهب ذلك فألف الله بينهم فبينما هم قعود في مجلس لهم إذ تمثل رجل من الأوس ببيت شعر فيه هجاء للخزرج وتمثل رجل من الخزرج ببيت شعر فيه هجاء للأوس فلم يزالوا هذا يتمثل ببيت وهذا يتمثل ببيت حتى وثب بعضهم إلى بعض وأخذوا أسلحتهم وانطلقوا للقتال فبلغ ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم وأنزل عليه الوحي فجاء مسرعا قد حسر ساقيه فلما رآهم ناداهم يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله حق تقاته ولا تموتن إلا وأنتم مسلمون حتى فرغ من الآيات فوحشوا بأسلحتهم فرموا بها واعتنق بعضهم بعضا يبكون لم يروه عن ثابت وحميد إلا يوسف بن عبدة تفرد به غسان
المعجم الصغير:ج1/ص359 ح602(1/208225)
حدثنا عبد الله بن محمد بن سعيد بن أبي مريم ثنا محمد بن يوسف الفريابي ثنا قيس بن الربيع عن الأغر بن الصباح عن خليفة بن حصين عن أبي نصر عن بن عباس قال كانت الأوس والخزرج في الجاهلية بينهم شر فبينما هم يوما جلوس ذكروا ما بينهم حتى غضبوا فقام بعضهم إلى بعض بالسلاح فنزلت وكيف تكفرون وأنتم تتلى عليكم آيات الله وفيكم رسوله الآية كلها والآيتان بعدها إلى واذكروا نعمة الله عليكم إذ كنتم أعداء فألف بين قلوبكم
المعجم الكبير:ج12/ص126 ح12666(1/208226)
حدثنا يحيى بن عبد الباقي الأدنى ثنا محمد بن مصفى ثنا معاوية بن حفص عن أبي عوانة عن منصور عن الحكم عن عطاء عن أيمن الحبشي قال كانت الأيدي تقطع على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم في ثمن المجن
المعجم الكبير:ج1/ص289 ح850(1/208227)
وأخبرنا أبو سعيد ثنا أبو العباس أنبأ الربيع أنبأ الشافعي أنبأ مسلم عن بن جريج قال قلت لعطاء الدية الماشية أو الذهب قال كانت الإبل حتى كان عمر بن الخطاب رضي الله عنه فقوم الإبل عشرين ومائة كل بعير فإن شاء القروي أعطى مائة ناقة ولم يعط ذهبا كذلك الأمر الأول
سنن البيهقي الكبرى:ج8/ص77 ح15948(1/208228)
حدثنا محمد بن علي بن شعيب السمسار ثنا خالد بن خداش ثنا حماد بن زيد عن أيوب عن إبراهيم بن ميسرة عن طاوس عن بن عباس قال كانت الثلاث تجعل واحدة على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم
المعجم الكبير:ج11/ص40 ح10975(1/208229)
حدثنا محمد بن مصفى نا بقية بن الوليد ثنا عبيد الله بن عمرو عن عبد الله بن محمد بن عقيل قال كانت الجماعة على معاوية رضي الله عنه سنة أربعين
الآحاد والمثاني:ج1/ص374 ح496(1/208230)
حدثنا وكيع عن الأوزاعي عن عمرو بن شعيب عن عمر بن الخطاب قال كانت الجمعة أربعا فجعلت ركعتين من أجل الخطبة فمن فاتته الخطبة فليصل أربعا
مصنف ابن أبي شيبة:ج1/ص461 ح5331(1/208231)
أنا أبو داود نا عبيد الله أنا إسرائيل عن أبي إسحاق عن سعيد بن جبير عن بن عباس قال كانت الجن تصعد إلى السماء يستمعون الوحي فإذا سمعوا الكلمة زادوا فيها تسعا فأما الكلمة فتكون حقا وأما ما زادوا فيكون باطلا فلما بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم منعوا مقاعدهم فذكروا ذلك لإبليس ولم تكن النجوم يرمى بها قبل ذلك فقال لهم إبليس ما هذا إلا لأمر حدث في الأرض فبعث جنوده فوجدوا رسول الله صلى الله عليه وسلم قائما يصلي فأتوه فأخبروه فقال هذا الحدث الذي حدث في الأرض
السنن الكبرى:ج6/ص500 ح11626(1/208232)
عبد الرزاق عن معمر عن هشام بن عروة قال كانت الحائض تخدم أبي ويقول ليست حيضتها في يدها
مصنف عبد الرزاق:ج1/ص325 ح1250(1/208233)
حدثنا أبو عامر العقدي عن أفلح عن إبراهيم قال كانت الحائض تلبس ثيابها ثم تطهر فإن لم تر في ثوبها نضحته ثم صلت فيه
مصنف ابن أبي شيبة:ج1/ص91 ح1015(1/208234)
حدثنا أبو داود قال حدثنا زمعة عن الزهرى عن عروة عن عائشة قالت كانت الحبشة يدخلون المسجد فجعلوا يلعبون ورسول الله صلى الله عليه وسلم يسترني وأنا أنظر إليهم جارية حديثة السن فجاء عمر فنهاهن فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم دعهن يا عمر ثم قال هن بنات أرفدة
مسند الطيالسي:ج1/ص204 ح1442(1/208235)
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا عبد الصمد قال ثنا حماد عن ثابت عن أنس قال كانت الحبشة يزفنون بين يدي رسول الله صلى الله عليه وسلم ويرقصون ويقولون محمد عبد صالح فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ما يقولون قالوا يقولون محمد عبد صالح
مسند أحمد:ج3/ص152 ح12562(1/208236)
أخبرنا النضر نا صالح بن أبي الأخضر عن الزهري عن عروة عن عائشة قالت كانت الحبشة يلعبون بحرابهم ورسول الله صلى الله عليه وسلم يسترني بردائه فذكر مثله ولم يقل بين عاتقه وأذنه
مسند إسحاق بن راهويه:ج2/ص274 ح782(1/208237)
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا وكيع عن هشام بن عروة عن أبيه عن عائشة قالت كانت الحبشة يلعبون يوم عيد فدعاني رسول الله صلى الله عليه وسلم فكنت أطلع من عاتقه فأنظر إليهم فجاء أبو بكر فقال النبي صلى الله عليه وسلم دعها فإن لكل قوم عيدا وهذا عيدنا
مسند أحمد:ج6/ص186 ح25575(1/208238)
أخبرنا أبو الحسين بن الفضل القطان ببغداد أنبأ عبد الله بن جعفر ثنا يعقوب بن سفيان ثنا إبراهيم بن المنذر ثنا عبد الله بن نافع حدثني نافع بن أبي نعيم عن نافع مولى عبد الله بن عمر قال كانت الحديبية سنة ست بعد مقدم النبي صلى الله عليه وسلم المدينة في ذي القعدة وكانت القضية في ذي القعدة سنة سبع وكان الفتح في رمضان سنة ثمان ثم خرج النبي صلى الله عليه وسلم من فوره إلى حنين والطائف فلما رجع في شوال اعتمر من الجعرانة ثم حج عتاب بن أسيد فأقام للناس الحج استعمله رسول الله صلى الله عليه وسلم على الحج ثم حج أبو بكر سنة تسع استعمله النبي صلى الله عليه وسلم ثم حج النبي صلى الله عليه وسلم سنة عشر من مقدمه المدينة وهي حجة الوداع وفي هذا دلالة على أن أمر الفتح واستعمال عتاب بن أسيد ثم استعمال أبي بكر في سنة تسع ثم حجه سنة عشر ما قاله الشافعي رحمه الله وهو مشهور فيما بين أهل المغازي مذكور في الأحاديث الموصولة مفرقا
سنن البيهقي الكبرى:ج4/ص341 ح8489(1/208239)
وبه قال محمد حدثنا عبيد الله بن محمد قال حدثنا بعض أصحابنا قال كانت الحكماء تقول إن مما يجب للأخ على أخيه مودته بقلبه وتزيينه بلسانه ورفده بماله وتقويمه بأدبه وحسن الذب والمدافعة عنه في غيبته
الإخوان:ج1/ص111 ح59(1/208240)
أخبرنا أبو الحسن علي بن الحسين بن علي البيهقي صاحب المدرسة بنيسابور أنبأ أبو حفص عمر بن أحمد بن محمد القرميسيي بها ثنا أبو عبد الله محمد بن إبراهيم بن زياد الطيالسي ثنا محمد بن حميد الرازي ثنا سلمة بن الفضل ثنا عمرو بن أبي قيس عن إبراهيم بن عبد الأعلى عن سويد بن غفلة قال كانت الخثعمية تحت الحسن بن علي رضي الله عنهما فلما أن قتل علي رضي الله عنه بويع الحسن بن علي دخل عليها الحسن بن علي فقالت له لتهنك الخلافة فقال الحسن بن علي أظهرت الشماتة بقتل علي أنت طالق ثلاثا فتلففت في ثوبها وقالت والله ما أردت هذا فمكثت حتى انقضت عدتها وتحولت فبعث إليها الحسن بن علي بقية من صداقها وبمتعة عشرين ألف درهم فلما جاءها الرسول ورأت المال قالت متاع قليل من حبيب مفارق فأخبر الرسول الحسن بن علي رضي الله عنه فبكى وقال لولا أني سمعت أبي يحدث عن جدي النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال من طلق امرأته ثلاثا لم تحل له حتى تنكح زوجا غيره لراجعتها وقد جاء في متعة المدخول بها
سنن البيهقي الكبرى:ج7/ص257 ح14269(1/208241)
حدثنا وكيع عن ابن عون عن ابن سيرين قال كانت الخلفاء توضؤوا لكل صلاة
مصنف ابن أبي شيبة:ج1/ص35 ح302(1/208242)
حدثنا محمد بن عبد الله الحضرمي ثنا محمد بن عبد الله بن نمير ثنا يونس بن بكير عن محمد بن إسحاق قال كانت الخندق في شوال سنة خمس وفيها مات سعد بن معاذ رضي الله عنه
المعجم الكبير:ج6/ص13 ح5349(1/208243)
حدثنا يزيد بن هارون قال أخبرنا حماد بن سلمة عن سعيد بن جهمان قال كانت الخوارج قد دعوني حتى كدت أن أدخل فيهم فرأت أخت أبي بلال في المنام كأنها رأت أبا بلال أهلب فقلت يا أخي ما سنانك قال فقال يا أختي سنانك قال فقال جعلنا بعدكم كلاب أهل النار
مصنف ابن أبي شيبة:ج7/ص555 ح37895(1/208244)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا ابن علية عن سلمة عن ابن سيرين قال كانت الدرع تباع بالأدرع
مصنف ابن أبي شيبة:ج5/ص4 ح23174(1/208245)
حدثنا ربيع المؤذن قال أخبرنا أسد قال ثنا يحيى بن سليمان عن عمر بن سعيد قال حدثني عثمان بن أبي سليمان عن علقمة بن نضلة قال كانت الدور على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم وأبي بكر وعمر وعثمان ما تباع ولا تكرى ولا تدعى إلا السوائب من احتاج سكن ومن استغنى أسكن قال أبو جعفر فذهب قوم إلى هذه الآثار فقالوا لا يجوز بيع أرض مكة ولا إجاراتها وممن قال بهذا القول أبو حنيفة ومحمد وسفيان الثوري رحمه الله وقد روى ذلك أيضا عن عطاء ومجاهد
شرح معاني الآثار:ج4/ص49 ح0(1/208246)
قال محمد أخبرنا الثوري عن مغيرة الضبي عن إبراهيم قال كانت الدية الإبل فجعلت الإبل الصغير والكبير كل بعير مائة وعشرين درهما وزن ستة فذلك عشرة آلاف درهم قال وقيل لشريك بن عبد الله أن رجلا من المسلمين عانق رجلا من العدو فضربه فأصاب رجلا من المسلمين فقال شريك قال بن إسحاق عانق رجل منا رجلا من العدو فضربه فأصاب رجلا منا فسلت وجهه حتى وقع ذلك على حاجبيه وأنفه ولحيته وصدره فقضى فيه عثمان بن عفان رضي الله عنه اثني عشر ألفا وكانت الدراهم يومئذ وزن ستة قال الشافعي روى عطاء ومكحول وعمرو بن شعيب وعدد من الحجازيين أن عمر رضي الله عنه فرض الدية اثني عشر ألف درهم ولم أعلم بالحجاز أحدا خالف فيه عنه بالحجاز ولا عن عثمان رضي الله عنهما وممن قال الدية اثنا عشر ألف درهم بن عباس وأبو هريرة وعائشة رضي الله عنهم ولقد رواه عكرمة عن النبي صلى الله عليه وسلم إنه قضى بالدية اثني عشر ألف درهم قال الشافعي فقلت لمحمد بن الحسن أفتقول أن الدية اثنا عشر ألف درهم وزن ستة فقال لا فقلت فمن أين زعمت إنك عن عمر قبلتها وأن عمر قضى فيها بشيء لا تقضي به قال الشيخ الرواية فيه عن عمر رضي الله عنه منقطعة وكذلك عن عثمان رضي الله عنه وحديث عمرو بن شعيب قد رويناه موصولا عن أبيه عن جده عن عمر رضي الله عنه ومعه حديث بن عباس رضي الله عنه والله أعلم
سنن البيهقي الكبرى:ج8/ص80 ح15967(1/208247)
حدثنا محمد بن بكار ثنا أبو معشر ثنا صالح بن أبي الأخضر عن الزهري عن السائب بن يزيد قال كانت الدية على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم أربعة اسنان خمس وعشرون حقة وخمس وعشرون جذعة وخمس وعشرون بنات لبون وخمس وعشرون بنات مخاض حتى كان عمر بن الخطاب ومصر الأمصار فقال عمر ليس كل الناس يجدون الإبل قال فقوموا الإبل أوقية أوقية فكانت أربعة ألاف قال ثم غلت الإبل قال فقال عمر قوموا الإبل أوقية ونصفا أوقية ونصفا قال فكانت ستة آلاف قال ثم غلت الإبل فقال عمر قوموا الإبل قال فقومت أوقيتين ونصفا فكانت عشرة آلاف ثم غلت الإبل فقال عمر قوموا الإبل فقومت الإبل بثلاثة أواق فكانت اثني عشر ألفا قال فجعل عمر على أهل الورق اثني عشر ألفا وعلى أهل الذهب ألف دينار وعلى أهل الإبل مائة من الإبل وعلى أهل الحلل مائتي حلة قيمة كل حلة خمسة دنانير خمسة دنانير وعلى أهل الضأن ألف ضائنة وعلى أهل المعز ألفي ماعزة وعلى أهل البقر مائتي بقرة
مسند الحارث(زوائدالهيثمي):ج2/ص572 ح526(1/208248)
عبد الرزاق عن معمر عن الزهري قال كانت الدية على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم مئة بعير لكل بعير أوقي فذلك أربعة آلاف فلما كان عمر غلت الإبل ورخصت الورق فجعلها عمر وقية ونصفا ثم غلت الإبل ورخصت الورق أيضا فجعلها عمر أوقيتين فذلك ثمانية آلاف ثم لم تزل الإبل تغلو وترخص الورق حتى جعلها اثني عشر ألفا أو ألف دينار ومن البقر مئتا بقرة ومن اشاة ألف شاة
مصنف عبد الرزاق:ج9/ص291 ح17255(1/208249)
أخبرنا أبو محمد عبد الله بن يحيى بن عبد الجبار ببغداد أنبأ إسماعيل بن محمد الصفار ثنا أحمد بن منصور الرمادي ثنا عبد الرزاق أنبأ معمر عن الزهري قال كانت الدية على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم مائة بعير لكل بعير أوقية فذلك أربعة آلاف فلما كان عمر رضي الله عنه غلت الإبل ورخصت الورق فجعلها عمر رضي الله عنه أوقيتين أوقيتين فذلك ثمانية آلاف درهم ثم لم تزل الإبل تغلو ويرخص الورق حتى جعلها عمر رضي الله عنه اثني عشر ألفا من الورق أو ألف دينار ومن البقر مائتي بقرة ومن الشاء ألفي شاة
سنن البيهقي الكبرى:ج8/ص77 ح15952(1/208250)
حدثنا عبد الله بن أحمد بن حنبل ثنا محمد بن بكار ثنا أبو معشر عن صالح بن أبي الأخضر عن الزهري عن السائب بن يزيد قال كانت الدية على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم مائة من الإبل أربعة أسنان خمسة وعشرين حقة وخمسة وعشرين جذعة وخمسة وعشرين بنات لبون وخمسة وعشرين بنات مخاض حتى كان عمر رضي الله عنه ومصر الأمصار قال عمر ليس كل الناس يجدون الإبل فقوموا الإبل أوقية أوقية فكانت أربعة آلاف درهم ثم غلت الإبل فقال عمر رضي الله عنه قوموا الإبل فقومت الإبل وقية ونصف فكانت ستة آلاف درهم ثم غلت الإبل فقال عمر رضي الله عنه قوموا الإبل فقومت أوقيتين فكانت ثمانية آلاف درهم ثم غلت الإبل فقال عمر رضي الله عنه قوموا الإبل فقومت ثلاثة أواق فكانت اثنتي عشر ألفا فجعل على أهل الورق اثنتي عشر ألفا وعلى أهل الإبل مائة من الإبل وعلى أهل الذهب ألف دينار وعلى أهل الحلل مئتي حلة قيمة كل حلة خمسة دنانير وعلى أهل الضأن ألف ضائنة وعلى أهل المعز ألف ماعزة وعلى البقر مئتي بقرة
المعجم الكبير:ج7/ص150 ح6664(1/208251)
أخبرنا أبو عبد الله الحافظ أنبأ أبو العباس محمد بن يعقوب ثنا محمد بن إسحاق الصغاني ثنا بن أبي مريم ثنا محمد بن جعفر بن أبي كثير حدثني حميد أنه سمع أنس بن مالك قال كانت الريح الشديدة إذا هبت عرف ذلك في وجه النبي صلى الله عليه وسلم رواه البخاري في الصحيح عن سعيد بن أبي مريم
سنن البيهقي الكبرى:ج3/ص360 ح6253(1/208252)
حدثنا سعيد بن أبي مريم قال أخبرنا محمد بن جعفر قال أخبرني حميد أنه سمع أنسا يقول كانت الريح الشديدة إذا هبت عرف ذلك في وجه النبي صلى الله عليه وسلم
صحيح البخاري:ج1/ص350 ح987(1/208253)
فحدثنا أبو عبد الله محمد بن يعقوب الحافظ حدثنا إبراهيم بن عبد الله التميمي أنبأ يزيد بن هارون أنبأ سليمان التيمي عن أبي عثمان عن بن عباس رضي الله عنهما قال كانت الزهرة امرأة في قومها يقال لها بيدحة قال الحاكم الإسنادان صحيحان على شرط الشيخين والغرض في إخراج الحديثين ذكر هاروت وماروت وما سبق من قضاء الله فيهما وللزهرة
المستدرك على الصحيحين:ج2/ص292 ح3052(1/208254)
عبدالرزاق عن معمر عن عثمان الجزري عن مقسم قال كانت السرايا أربعة وعشرين والمغازي ثمان عشرة أو تسع عشر
مصنف عبد الرزاق:ج5/ص295 ح9660(1/208255)
حدثنا وكيع قال ثنا الهذلي عن الزهري قال كانت السرايا إذا بعثت قيل لها لا تعقروا حسيرا
مصنف ابن أبي شيبة:ج6/ص540 ح33675(1/208256)
حدثنا يحيى بن عثمان بن صالح ثنا أصبغ الفرج حدثنا بن وهب عن يونس عن بن شهاب قال كانت الشام على أميرين على أبي عبيدة بن الجراح ويزيد بن أبي سفيان فتوفي أبو عبيدة واستخلف خاله عياض بن غنم أحد بني الحارث بن فهر فأقره عمر رضي الله عنه ثم توفي عياض فأمر مكانه سعيد بن عامر بن جذيم ثم توفي سعيد بن عامر فأمر مكانه عمير بن سعد
المعجم الكبير:ج1/ص156 ح365(1/208257)
حدثنا أبو الزنباع روح بن الفرج ثنا يحيى بن بكير قال كانت الشورى فاجتمع الناس على عثمان رضي الله عنه لثلاث بقين من ذي الحجة سنة ثلاث وعشرين ثم قتل عثمان يوم الجمعة لثمان عشرة خلت من ذي الحجة تمام سنة خمس وثلاثين وسنة ثمان وثمانون سنة وكان يصفر لحيته وكانت ولاية عثمان رضي الله عنه ثنتي عشرة سنة
المعجم الكبير:ج1/ص78 ح107(1/208258)
حدثنا مسروق بن المرزبان الكوفي حدثنا بن أبي زائدة قال حدثني أبي عن بن إسحاق عن سعيد بن جبير عن بن عباس قال كانت الشياطين لهم مقاعد يستمعون فيها الوحي فإذا سمعوا الكلمة زادوا تسعا فأما الكلمة فتكون حقا وأما ما زادوا فيكون باطلا فلما بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم منعوا مقاعدهم فشكوا ذلك إلى إبليس ولم تكن النجوم يرمى بها من قبل ذلك فقال إن هذا لأمر قد حدث في الأرض فاضربوا في الأرض فانطلقوا فوجدوا رسول الله صلى الله عليه وسلم بين جبلي نخلة يصلي فأتوه فأخبروا فقال هذا الحدث الذي حدث في الأرض
مسند أبي يعلى:ج4/ص382 ح2502(1/208259)
حدثنا أبو أسامة عن هشام عن محمد قال كانت الصدقة تدفع إلى النبي صلى الله عليه وسلم ومن أمر به وإلى أبي بكر ومن أمر به وإلى عمر ومن أمر به وإلى عثمان ومن أمر به فلما قتل عثمان اختلفوا فمنهم من رأى أن يدفعها إليهم ومنهم من رأى أن يقسمها هو قال محمد فليتق الله من اختار أن يقسمها هو ولا يكون يعيب عليهم شيئا يأتي مثل الذي يعيب عليهم
مصنف ابن أبي شيبة:ج2/ص385 ح10195(1/208260)
حدثنا أحمد بن داود قال ثنا سليمان بن حرب قال ثنا حماد بن زيد عن عبد الخالق الشيباني عن سعيد بن المسيب قال كانت الصدقة تعطى على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم وأبى بكر وعمر رضي الله عنهما نصف صاع من حنطة فقد جاءت هذه الآثار التي ذكرنا عن النبي صلى الله عليه وسلم في الحنطة بمثل ما عدله الناس بعده وأبو سعيد فقد روى عنه من رأيه ما يوافق ذلك ولم يخالف ما روى عنه ما ذكره عنه عياض بن عبد الله في قوله تلك قيمة معاوية لا أقبلها ولا أعمل بها لأنه في ذلك لم ينكر القيمة وانما أنكر المقوم فهذا ما روى عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في صدقة الفطر وقد ذكرنا بعض ما روى عن أبى بكر وعمر وعثمان رضي الله عنهم في ذلك وقد روى في ذلك أيضا عن أبى بكر وعمر وعثمان رضي الله عنهم ما يوافق ذلك
شرح معاني الآثار:ج2/ص46 ح0(1/208261)
أخبرنا محمد بن عبد الله الحافظ ثنا أبو بكر أحمد بن إسحاق الفقيه أنبأ محمد بن شاذان الجوهري ثنا محمد بن يحيى القطيعي ثنا روح بن عطاء بن أبي ميمونة ثنا خالد الحذاء عن أبي قلابة عن أنس قال كانت الصلاة إذا حضرت على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم سعى رجل في الطريق فنادى الصلاة الصلاة فاشتد ذلك على الناس فقالوا لو اتخذنا ناقوسا يا رسول الله فقال ذلك للنصارى فقالوا لو اتخذنا بوقا قال ذلك لليهود قال فأمر بلال أن يشفع الأذان ويوتر الإقامة
سنن البيهقي الكبرى:ج1/ص390 ح1703(1/208262)
أخبرنا أبو طاهر نا أبو بكر نا محمد بن يحيى القطعي نا روح بن عطاء بن أبي ميمونة حدثنا خالد الحذاء عن أبي قلابة عن أنس بن مالك قال كانت الصلاة إذا حضرت على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم سعى رجل في الطريق فنادى الصلاة الصلاة الصلاة فاشتد ذلك على الناس فقالوا يا رسول الله لو اتخذنا ناقوسا قال ذلك للنصارى قال فلو اتخذنا بوقا قال ذلك لليهود قال فأمر بلال أن يشفع الأذان ويوتر الإقامة
صحيح ابن خزيمة:ج1/ص191 ح369(1/208263)
حدثنا محمد بن أحمد بن الصباح البصري قال ثنا محمد بن يحيى القطعي قال ثنا روح بن عطاء بن أبي ميمونة قال نا خالد الحذاء عن أبي قلابة عن أنس بن مالك قال كانت الصلاة إذا حضرت على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم سعى رجل إلى الطريق فنادى الصلاة الصلاة فاشتد ذلك على الناس فقالوا لو اتخذنا ناقوسا يا رسول الله قال ذلك للنصارى قالوا فلو اتخذنا بوقا قال ذلك لليهود قال فأمر بلال أن يشفع الأذان ويوتر الإقامة
المعجم الأوسط:ج6/ص121 ح5984(1/208264)
حدثنا عفان قال حدثنا حماد بن سلمة عن حميد وغيره عن الحسن قال كانت الصلاة التي أراد النبي صلى الله عليه وسلم أن يحرق على من تخلف عنها الجمعة
مصنف ابن أبي شيبة:ج2/ص10 ح5872(1/208265)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا عفان قال حدثنا حماد بن سلمة قال أخبرنا عطاء الخرساني عن سعيد المسيب قال كانت الصلاة التي أراد النبي صلى الله عليه وسلم أن يحرق على من تخلف عنها صلاة العشاء
مصنف ابن أبي شيبة:ج2/ص10 ح5871(1/208266)
حدثنا بن مرزوق قال ثنا عفان قال ثنا حماد بن سلمة قال زعم حميد وغيره عن الحسن قال كانت الصلاة التي أراد رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يحرق على أهلها صلاة الجمعة وقد روى عن أبي هريرة رضي الله عنه خلاف ذلك أيضا
شرح معاني الآثار:ج1/ص168 ح0(1/208267)
حدثنا بن مرزوق قال ثنا عفان قال ثنا حماد قال أنا عطاء الخراساني عن سعيد بن المسيب قال كانت الصلاة التي أراد رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يحرق علي من تخلف عنها صلاة العشاء الآخرة وقد روى عن جابر بن عبد الله رضي الله عنه خلاف ذلك كله وأن ذلك القول لم يكن من النبي صلى الله عليه وسلم لحال الصلاة وإنما كان لحال أخرى
شرح معاني الآثار:ج1/ص169 ح0(1/208268)
حدثنا أحمد قال حدثنا خالد بن يوسف السمتي قال حدثنا أبي عن الأعمش عن أنس بن مالك قال كانت الصلاة تقام فيعرض لرسول الله الرجل فيكلمه في الحاجة فيحبسه حتى ينعس بعض القوم
المعجم الأوسط:ج2/ص43 ح1188(1/208269)
أخبرنا عبد الرزاق قال أخبرنا معمر عن ثابت عن أنس قال كانت الصلاة تقام فيكلم الرجل النبي صلى الله عليه وسلم في الحاجة تكون له فيقوم بينه وبين القبلة فما يزال قائما يكلمه فربما رأيت بعض القوم ينعس من طول قيام النبي صلى الله عليه وسلم
مصنف عبد الرزاق:ج1/ص504 ح1931(1/208270)
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا عبد الرزاق أنا معمر عن الزهري عن ثابت البناني عن أنس بن مالك قال كانت الصلاة تقام فيكلم النبي صلى الله عليه وسلم الرجل في حاجته تكون له فيقوم بينه وبين القبلة فما يزال قائما يكلمه فربما رأيت بعض القوم لينعس من طول قيام النبي صلى الله عليه وسلم له
مسند أحمد:ج3/ص161 ح12663(1/208271)
أخبرنا أبو عبد الله الحافظ ثنا أبو عبد الله محمد بن يعقوب ثنا أحمد بن سهل وإبراهيم بن أبي طالب قالا ثنا داود بن رشيد ثنا الوليد بن مسلم عن الأوزاعي عن الزهري عن أبي سلمة عن أبي هريرة رضي الله عنه قال كانت الصلاة تقام لرسول الله صلى الله عليه وسلم فيأخذ الناس مقامهم قبل أن يأخذ النبي صلى الله عليه وسلم مقامه رواه مسلم في الصحيح عن إبراهيم بن موسى عن الوليد بن مسلم
سنن البيهقي الكبرى:ج2/ص20 ح2117(1/208272)
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا حسين بن محمد ثنا أيوب بن جابر عن عبد الله يعنى بن عصمة عن بن عمر قال كانت الصلاة خمسين والغسل من الجنابة سبع مرار والغسل من البول سبع مرار فلم يزل رسول الله صلى الله عليه وسلم يسأل حتى جعلت الصلاة خمسا والغسل من الجنابة مرة والغسل من البول مرة
مسند أحمد:ج2/ص109 ح5884(1/208273)
حدثنا قتيبة بن سعيد ثنا أيوب بن جابر عن عبد الله بن عصم عن عبد الله بن عمر قال كانت الصلاة خمسين والغسل من الجنابة سبع مرار وغسل البول من الثوب سبع مرار فلم يزل رسول الله صلى الله عليه وسلم يسأل حتى جعلت الصلاة خمسا والغسل من الجنابة مرة وغسل البول من الثوب مرة
سنن أبي داود:ج1/ص64 ح247(1/208274)
أخبرنا أبو علي الروذباري أنا أبو بكر بن داسة ثنا أبو داود ثنا قتيبة بن سعيد ثنا أيوب بن جابر عن عبد الله بن عصمة عن عبد الله بن عمر قال كانت الصلاة خمسين والغسل من الجنابة سبع مرار وغسل الثوب من البول سبع مرار فلم يزل رسول الله صلى الله عليه وسلم يسأل حتى جعل الصلاة خمسا وغسل الجنابة مرة وغسل الثوب من البول مرة قال الشافعي فيما حكى عنه فأما ما روي عن النبي صلى الله عليه وسلم تحت كل شعرة جنابة فبلوا الشعر وانقوا البشرة فإنه ليس بثابت يعني ما أخبرنا أبو سعد الماليني أنبأ أبو أحمد عبد الله بن عدي ثنا الفضل بن حباب ثنا أبو عمر الحوضي ثنا الحارث بن وجيه عن مالك بن دينار عن بن سيرين عن أبي هريرة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم تحت كل شعرة جنابة فبلوا الشعر وانقوا البشرة تفرد به هكذا الحارث بن وجيه وقد أخبرناه أبو عبد الله الحافظ ثنا أبو العباس محمد بن يعقوب أنا العباس بن محمد قال سألت يحيى بن معين عن الحارث بن وجيه فقال ليس حديثه بشيء وأنكره غيره أيضا من أهل العلم بالحديث البخاري وأبو داود السجستاني وغيرهما وإنما يروي عن الحسن عن النبي صلى الله عليه وسلم مرسلا وعن الحسن عن أبي هريرة موقوفا وعن النخعي كان يقال ثم قد حمله الشافعي في رواية الزعفراني وغيره عنه على ما ظهر وداخل الأنف والفم مما بطن فاشبه داخل العينين وداخل الأذنين فقال من تكلم فيها مع الشافعي القياس أن لا يعيد ولكنا أخذنا بالأثر عن بن عباس يعني ما أخبرنا أبو بكر بن الحارث أنا علي بن عمر الحافظ ثنا أبو بكر النيسابوري ثنا الحسن بن محمد ثنا أسباط ثنا أبو حنيفة عن عثمان بن راشد عن عائشة بنت عجرد عن بن عباس قال لا يعيد إلا أن يكون جنبا يعني المضمضة والاستنشاق وكذلك رواه الثوري عن عثمان قال علي بن عمر ليس لعائشة بنت عجرد إلا هذا الحديث قال الشافعي أثره الذي يعتمد عليه عثمان بن راشد عن عائشة بنت عجرد عن بن عباس وزعم أن هذا الأثر ثابت يترك له القياس وهو يعيب علينا أن نأخذ بحديث بسرة بنت صفوان عن النبي صلى الله عليه وسلم وعثمان وعائشة غير معروفين ببلدهما وكيف يجوز لأحد أن يثبت ضعيفا مجهولا ويوهن قويا معروفا قال الشيخ ورواه الحجاج بن أرطأة عن عائشة بنت عجرد والحجاج بن أرطأة ليس بحجة
سنن البيهقي الكبرى:ج1/ص179 ح816(1/208275)
وأخبرنا أبو عبد الله الحافظ أنا أبو العباس محمد بن يعقوب ثنا العباس الدوري ثنا علي بن قدامة ثنا أيوب بن جابر عن عبد الله بن عصمة عن عبد الله بن عمر قال كانت الصلاة خمسين والغسل من الجنابة سبع مرار وغسل الثوب من البول سبع مرار فلم يزل رسول الله صلى الله عليه وسلم يسأل حتى جعلت الصلاة خمسا والغسل من الجنابة مرة وغسل الثوب من البول مرة
سنن البيهقي الكبرى:ج1/ص244 ح1091(1/208276)
حدثنا عبد الله بن الصقر السكري قال نا إبراهيم بن المنذر الحزامي قال نا عبد الله بن موسى التيمي عن أسامة بن زيد الليثي قال سمعت ربيعة بن أبي عبد الرحمن و يحيى بن سعيد يحدثان عن القاسم عن عائشة قالت كانت الصلاة ركعتين ركعتين حين فرضت فزيد في صلاة الحضر و أقرت صلاة السفر على الفريضة الأولى
المعجم الأوسط:ج4/ص368 ح4454(1/208277)
حدثنا أبو خالد الأحمر عن حميد بن أنس قال كانت الصلاة في العيدين قبل الخطبة
مصنف ابن أبي شيبة:ج1/ص492 ح5680(1/208278)
عبد الرزاق عن معمر عن الزهري عن عروة عن عائشة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال كانت الضفدع تطفىء النار عن إبراهيم وكان الوزغ ينفخ فيه فنهي عن قتل هذا وأمر بقتل هذا
مصنف عبد الرزاق:ج4/ص446 ح8392(1/208279)
حدثنا يحيى بن يمان عن هشام عن الحسن قال كانت العبادة تأخذ النبي صلى الله عليه وسلم فخرج على أصحابه كأنه شن بال
مصنف ابن أبي شيبة:ج7/ص88 ح34410(1/208280)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا أبو أسامة عن هشام عن أبيه قال كانت العرب تأكل الضبع
مصنف ابن أبي شيبة:ج5/ص118 ح24295(1/208281)
نا سليمان بن حرب عن حماد بن زيد عن بن زيد النهيري عن الحسن وقال همام عن قتادة كانت العرب تثبت القدر في الجاهلية والإسلام قال الله تعالى يا أيها الرسول بلغ ما أنزل إليك من ربك وإن لم تفعل فما بلغت رسالته والله يعصمك من الناس فذكر إبلاغ ما أنزل إليه ثم ذكر فعل تبليغ الرسالة فقال وإن لم تفعل فما بلغت رسالته فسمى تبليغه الرسالة وتركه فعلا فلا يمكن لأحد أن يقول على الرسول إنه لم يفعل ما أمر به من الرسالة
خلق أفعال العباد:ج1/ص75 ح0(1/208282)
وحدثنا أبو كريب حدثنا أبو أسامة حدثنا هشام عن أبيه قال كانت العرب تطوف بالبيت عراة إلا الحمس والحمس قريش وما ولدت كانوا يطوفون عراة إلا أن تعطيهم الحمس ثيابا فيعطي الرجال الرجال والنساء النساء وكانت الحمس لا يخرجون من المزدلفة وكان الناس كلهم يبلغون عرفات قال هشام فحدثني أبي عن عائشة رضي الله عنها قالت الحمس هم الذين أنزل الله عز وجل فيهم ثم أفيضوا من حيث أفاض الناس قالت كان الناس يفيضون من عرفات وكان الحمس يفيضون من المزدلفة يقولون لا نفيض إلا من الحرم فلما نزلت أفيضوا من حيث أفاض الناس رجعوا إلى عرفات
صحيح مسلم:ج2/ص894 ح1219(1/208283)
عبد الرزاق عن معمر عن أيوب قال كانت العرب تقول انظروا هذا ما يصنع وقومه يعنون النبي صلى الله عليه وسلم فلما افتتح النبي صلى الله عليه وسلم مكة جاءه وفود الناس فكان غلام من جرم يقال له عمرو ابن سلمة كلما مر به أحد ممن وفد على رسول الله صلى الله عليه وسلم تعلم منه القرآن قال وكان أكثر قومه قرآنا فكان يؤمهم وهو صبي لم يحتلم وكان عليه خلق إزار فتقول عجوز من الحي الا تكسون إمامكم قال فاشتروا لي إزارا بثلاثة دراهم قال ففرحت به فرحا شديدا
مصنف عبد الرزاق:ج2/ص399 ح3849(1/208284)
حدثنا زيد بن الحباب عن حماد بن زيد عن أيوب عن اياس بن معاوية قال كانت العرب تقول له السدس
مصنف ابن أبي شيبة:ج6/ص216 ح30800(1/208285)
وأخبرنا أبو عبد الله الحافظ أنبأ أبو سعيد أحمد بن يعقوب الثقفي ثنا موسى بن هارون ثنا أحمد بن حنبل ومؤمل بن هشام قالا ثنا إسماعيل عن يونس عن الحسن عن أبي برزة الأسلمي رضي الله عنه قال كانت العرب تقول من أكل الخبز سمن فلما فتحنا خيبر جهضناهم عن خبزة لهم فقعدت عليها فأكلت منها حتى شبعت فجعلت أنظر في عطفي هل سمنت كذا قال عن يونس وقال غيره عن أيوب
سنن البيهقي الكبرى:ج9/ص60 ح17777(1/208286)
أخبرنا أبو سعيد أحمد بن يعقوب الثقفي حدثنا موسى بن هارون حدثنا أحمد بن حنبل ومؤمل بن هشام قالا حدثنا إسماعيل عن يونس عن الحسن عن أبي برزة الأسلمي رضي الله عنه قال كانت العرب تقول من أكل الخبز سمن فلما فتحنا خيبرا جهضناهم عن خبزة لهم فقعدت عليها فأكلت منها حتى شبعت فجعلت أنظر في عطفي هل سمنت هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه
المستدرك على الصحيحين:ج2/ص146 ح2601(1/208287)
عبد الرزاق قال كانت العرب يحرمون الأنساب في الجاهلية كلها وذوات المحارم إلا الأختين يجمع بينهما وامرأة الأب فإنهم كانوا يجمعون بين الأختين وينكحون امرأة الأب
مصنف عبد الرزاق:ج6/ص273 ح10810(1/208288)
حدثنا أبو بكر حدثنا حفص بن غياث عن جعفر عن أبيه عن جابر قال كانت العرب يفيض بهم الرجل يقال له أبو سيارة على حمار فلما حج رسول الله صلى الله عليه وسلم وقفت قريش مواقفها فكانت تقول نحن الحمس فخرج حتى وقف بعرفات فهو قوله ثم أفيضوا من حيث أفاض الناس
مسند أبي يعلى:ج3/ص436 ح1926(1/208289)
حدثنا رواد بن الجراح عن الأوزاعي عن واصل عن مجاهد قال كانت العصبة من الرجال والنساء يجمعون مع النبي صلى الله عليه وسلم فما يأتون رحالهم إلا من الغد
مصنف ابن أبي شيبة:ج1/ص441 ح5083(1/208290)
نا أبو بكر أحمد بن محمد بن إسماعيل الآدمي نا الفضل بن سهل نا الأسود بن عامر نا حماد بن زيد عن أيوب عن أبي قلابة عن أبي المهلب عن عمران بن حصين قال كانت العضباء لرجل من بني عقيل أسر فأخذت العضباء معه فأتى عليه النبي صلى الله عليه وسلم وهو على حمار عليه قطيفة فقال يا محمد علام تأخذوني وتأخذون العضباء وأنا مسلم فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم لو قلتها وأنت تملك أمرك افلحت كل الفلاح قال ومضى النبي صلى الله عليه وسلم فقال يا محمد إني جائع فأطعمني وإني ظمآن فاسقني فقال هذه حاجتك قال ففودي برجلين وحبس النبي صلى الله عليه وسلم العضباء لرحله وكانت من سوابق الحاج قال فأغار المشركون على سرح المدينة وأسروا امرأة من المسلمين قال وكان المشركون يريحون إبلهم بأفنيتهم فلما كان الليل نوموا وعمدت إلى الإبل فما كانت تأتي على ناقة منها إلا رغت حتى أتت على العضباء فأتت على ناقة ذلول فركبتها حتى أتت المدينة ونذرت إن الله تعالى نجاها لتنحرنها فلما أتت المدينة عرف الناس الناقة وقالوا العضباء ناقة رسول الله صلى الله عليه وسلم قال وأتى بها النبي صلى الله عليه وسلم وأخبر بنذرها فقال بئسما جزيتها أو جزيتيها لا نذر في معصية ولا فيما لا يملك بن آدم
سنن الدارقطني:ج4/ص182 ح37(1/208291)
حدثنا فهد قال ثنا أبو نعيم قال ثنا حماد بن زيد عن أيوب عن أبي قلابة عن أبي المهلب عن عمران بن حصين قال كانت العضباء لرجل من بني عقيل أسر فأخذت العضباء منه فأتي به رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال يا محمد على م تأخذوني وتأخذون سابقة الحاج وقد أسلمت فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم آخذك بجريرة حلفائك وكانت ثقيف قد أسرت رجلين من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ورسول الله صلى الله عليه وسلم على حمار عليه قطيفة فقال يا محمد إني جائع فأطعمني وظمآن فاسقني فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم هذه حاجتك ثم أن الرجل فدى برجل وحبس رسول الله صلى الله عليه وسلم العضباء لرحله قال أبو جعفر فهذا الحديث مفسر قد أخبر فيه عمران بن حصين رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم فادى بذلك المأسور بعد أن أقر بالإسلام وقد أجمعوا أن ذلك منسوخ وأنه ليس للإمام أن يفدى من أسر من المسلمين بمن في يديه من أسرى أهل الحرب الذين قد أسلموا وأن قول الله تعالى لا ترجعوهن إلى الكفار قد نسخ أن يرد أحد من أهل الإسلام إلى الكفار فلما ثبت بذلك وثبت أن لا يرد إلى الكفار من جاءنا منهم بذمة وثبت أن الذمة تحرم ما حرمه الإسلام من دماء أهلها وأموالهم وأنه يجب علينا منع أهلها من نقضها والرجوع إلى دار الحرب كما يمنع المسلمون من نقض إسلامهم والخروج إلى دار الحرب على ذلك وكان من أصبناه من أهل الحرب فملكناه صار بملكنا إياه ذمة لنا ولو أعتقناه لم يعد حربيا على ذلك وكان لنا أخذه بأداء الجزية إلينا كما نأخذ بسائر ذمتنا وعلينا حفظه مما يحفظهم منه وكان حراما علينا أن نفادي بعبيدنا الكفار الذين قد ولدوا في دارنا لما قد صار لهم من الذمة فالنظر على ذلك أن يكون كذلك هذا الحربي إذا أسرناه فصار ذمة لنا وقع ملكنا عليه أن يحرم علينا المفاداة به ورده إلى أيدي المشركين وهذا قول أبي حنيفة رحمة الله عليه
شرح معاني الآثار:ج3/ص261 ح0(1/208292)
أخبرنا أبو نعيم ثنا حماد بن زيد عن أيوب عن أبي قلابة عن أبي المهلب عن عمران بن حصين قال كانت العضباء لرجل من بني عقيل فأسر وأخذت العضباء فمر عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو في وثاقه فقال يا محمد علي ما تأخذوني وتأخذون سابقة الحاج وقد أسلمت فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لو قلتها وأنت تملك أمرك أفلحت كل الفلاح فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم نأخذك بجريرة حلفائك وكانت ثقيف قد أسروا رجلين من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم وجاء رسول الله صلى الله عليه وسلم على حمار عليه قطيفة فقال يا محمد اني جائع فأطعمني وأني ظمآن فاسقني فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم هذه حاجتك ثم ان الرجل فدي برجلين فحبس رسول الله صلى الله عليه وسلم العضباء لرحله وقال غيره برجله وكانت من سوابق الحاج ثم ان المشركين أغاروا على سرح المدينة فذهبوا به فيها العضباء وأسروا امرأة من المسلمين وكانوا إذا نزلوا قال أبو محمد ثم ذكر كلمة إبلهم في أفنيتهم فلما كان ذات ليلة قامت المرأة وقد نوموا فجعلت لا تضع يديها على بعير إلا رغا حتى أتت على العضباء فأتت على ناقة رسول الله صلى الله عليه وسلم ذلول مجرسة فركبتها ثم توجهت قبل المدينة ونذرت لئن الله نجاها لتنحرنها قال فلما قدمت عرفت الناقة فقيل ناقة رسول الله صلى الله عليه وسلم فأتوا بها النبي صلى الله عليه وسلم وأخبرت المرأة بنذرها فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم بئسما جزيتيها ان الله نجاها لتنحرنها الا لا وفاء لنذر في معصية الله ولا فيما لا يملك بن آدم
سنن الدارمي:ج2/ص308 ح2505(1/208293)
أخبرنا أبو عبد الله الحافظ أخبرني أبو عمرو الحيري أنبأ أبو يعلى ثنا أبو الربيع ثنا حماد عن أيوب عن أبي قلابة عن أبي المهلب عن عمران بن حصين رضي الله عنه قال كانت العضباء لرجل من بني عقيل وكانت من سوابق الحاج فأسر الرجل وأخذت العضباء قال فمر به النبي صلى الله عليه وسلم وهو في وثاق فذكر الحديث إلى أن قال ثم إن الرجل فدى بالرجلين وحبس رسول الله صلى الله عليه وسلم العضباء لرحله ثم إن المشركين أغاروا على سرح المدينة فذهبوا به وكانت العضباء في ذلك السرح واسروا امرأة من المسلمين ثم ذكر الحديث في قصة انقلابها بنحو من حديث الثقفي رواه مسلم في الصحيح عن أبي الربيع الزهراني
سنن البيهقي الكبرى:ج9/ص109 ح18023(1/208294)
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا عفان ثنا حماد بن زيد ثنا أيوب عن أبي قلابة عن أبي المهلب عن عمران بن حصين قال كانت العضباء لرجل من بني عقيل وكانت من سوابق الحاج فاسر الرجل وأخذت العضباء معه قال فمر به رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو في وثاق ورسول الله صلى الله عليه وسلم على حمار عليه قطيفة فقال يا محمد تأخذوني وتأخذون سابقة الحاج قال فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم نأخذك بجريرة حلفاءك ثقيف قال وقد كانت ثقيف قد أسروا رجلين من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم وقال فيما قال وإني مسلم قال فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لو قلتها وأنت تملك أمرك أفلحت كل الفلاح قال ومضى رسول الله صلى الله عليه وسلم قال فقال يا محمد اني جائع فاطعمني وإني ظمآن فاسقنى قال فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم هذه حاجتك ثم فدى بالرجلين وحبس رسول الله صلى الله عليه وسلم العضباء لرحله قال ثم ان المشركين أغاروا على سرح المدينة فذهبوا بها وكانت العضباء فيه قال وأسروا امرأة من المسلمين قال فكانوا إذا انزلوا أراحوا إبلهم بأفنيتهم قال فقامت المرأة ذات ليلة بعد ما نوموا فجعلت كلما أتت على بعير رغا حتى أتت على العضباء فأتت على ناقة ذلول مجرسة فركبتها ثم وجهتها قبل المدينة قال ونذرت ان الله عز وجل أنجاها عليها لتنحرنها فلما قدمت المدينة عرفت الناقة فقيل ناقة رسول الله صلى الله عليه وسلم قال فأخبر النبي صلى الله عليه وسلم بنذرها أو أتته فأخبرته قال فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم بئسما جزتها أو بئسما جزيتيها ان الله تبارك وتعالى أنجاها عليها لتنحرنها قال ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لا وفاء لنذر في معصية الله ولا فيما لا يملك بن آدم وقال وهيب يعنى بن خالد وكانت ثقيف حلفاء لبني عقيل وزاد حماد بن سلمة فيه وكانت العضباء داجنا لا تمنع من حوض ولا نبت قال عفان مجرسة معودة
مسند أحمد:ج4/ص430 ح19876(1/208295)
حدثنا سليمان بن حرب ومحمد بن عيسى قالا ثنا حماد عن أيوب عن أبي قلابة عن أبي المهلب عن عمران بن حصين قال كانت العضباء لرجل من بني عقيل وكانت من سوابق الحاج قال فأسر فأتى النبي صلى الله عليه وسلم وهو في وثاق والنبي صلى الله عليه وسلم على حمار عليه قطيفة فقال يا محمد علام تأخذني وتأخذ سابقة الحاج قال نأخذك بجريرة حلفائك ثقيف قال وكان ثقيف قد أسروا رجلين من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم قال وقد قال فيما قال وأنا مسلم أو قال وقد أسلمت فلما مضى النبي صلى الله عليه وسلم قال أبو داود فهمت هذا من محمد بن عيسى ناداه يا محمد يا محمد قال وكان النبي صلى الله عليه وسلم رحيما رفيقا فرجع إليه قال ما شأنك قال إني مسلم قال لو قلتها وأنت تملك أمرك أفلحت كل الفلاح قال أبو داود ثم رجعت إلى حديث سليمان قال يا محمد إني جائع فأطعمني إني ظمآن فاسقني قال فقال النبي صلى الله عليه وسلم هذه حاجتك أو قال هذه حاجته قال ففودي الرجل بعد بالرجلين قال وحبس رسول الله صلى الله عليه وسلم العضباء لرحله قال فأغار المشركون على سرح المدينة فذهبوا بالعضباء قال فلما ذهبوا بها وأسروا امرأة من المسلمين قال فكانوا إذا كان الليل يريحون إبلهم في أفنيتهم قال فنوموا ليلة وقامت المرأة فجعلت لا تضع يدها على بعير إلا رغا حتى أتت على العضباء قال فأتت على ناقة ذلول مجرسة قال فركبتها ثم جعلت لله عليها إن نجاها الله لتنحرنها قال فلما قدمت المدينة عرفت الناقة ناقة النبي صلى الله عليه وسلم فأخبر النبي صلى الله عليه وسلم بذلك فأرسل إليها فجيء بها وأخبر بنذرها فقال بئس ما جزيتيها أو جزتها إن الله أنجاها عليها لتنحرنها لا وفاء لنذر في معصية الله ولافيما لا يملك بن آدم قال أبو داود والمرأة هذه امرأة أبي ذر
سنن أبي داود:ج3/ص239 ح3316(1/208296)
حدثنا فهد قال ثنا أبو نعيم قال ثنا حماد بن زيد عن أيوب عن أبي قلابة عن أبي المهلب عن عمران بن حصين قال كانت العضباء من سوابق الحاج فأغار المشركون على سرح المدينة فذهبوا به وفيه العضباء وأسروا امرأة من المسلمين وكانوا إذا نزلوا يرسلون إبلهم في أفنيتهم فلما كانت ذات ليلة قامت المرأة وقد نوموا فجعلت لا تضع يدها على بعير إلا رغا حتى إذا أتت على العضبا فأتت على ناقة ذلول فركبتها وتوجهت قبل المدينة ونذرت لئن نجاها الله عليها لتنحرنها فلما قدمت عرفت الناقة فأتوا بها النبي صلى الله عليه وسلم فأخبرته المرأة بنذرها فقال بئس ما جزيتها أو وفيتها لا وفاء لنذر في معصية الله ولا فيما لا يملك بن آدم قال أبو جعفر فذهب قوم إلى أن غنيمة أهل الحرب من أموال المسلمين مردود على المسلمين قبل القسمة وبعدها لأن أهل الحرب في قولهم لا يملكون أموال المسلمين بأخذهم إياها من المسلمين وقالوا قول النبي صلى الله عليه وسلم للمرأة التي أخذت العضباء لا نذر لابن آدم فيما لا يملك دليل على أنها لم تكن ملكتها بأخذها إياها من أهل الحرب وأن أهل الحرب لم يكونوا ملكوها على النبي صلى الله عليه وسلم وخالفهم في ذلك آخرون فقالوا ما أخذه أهل الحرب من أموال المسلمين فأحرزوه في دارهم فقد ملكوه وزال عنه ملك المسلمين فإذا أوجف عليهم المسلمون فأخذوه منهم فإن جاء صاحبه قبل أن يقسم أخذه بغير شيء وإن جاء بعد ما قسم أخذه بالقيمة وكان من الحجة لهم في الحديث الأول أن قول النبي صلى الله عليه وسلم لا نذر لابن آدم فيما لا يملك إنما كان قبل أن تملك المرأة الناقة لأنها قالت ذلك وهي في دار الحرب وكل الناس يقول إن من أخذ شيئا من أهل الحرب فلم يتحول به إلى دار الإسلام أنه غير محرز له وغير مالك وإن ملكه لا يقع عليه حتى يخرج به إلى دار الإسلام فإذا فعل ذلك فقد غنمه وملكه فلهذا قال النبي صلى الله عليه وسلم في شأن المرأة ما قال لأنها نذرت قبل أن تملكها لئن نجاها الله عليها لتنحرنها فقال لها رسول الله صلى الله عليه وسلم لا نذر لابن آدم فيما لا يملكه لأن نذرها ذلك كان منها قبل أن تملكها فهذا وجه هذا الحديث وليس فيه دليل على أن المشركين قد كانوا ملكوها على النبي صلى الله عليه وسلم بأخذهم إياها منه أم لا ولا على أن أهل الحرب يملكون ما أوجفوا عليه من أموال المسلمين أيضا أم لا والذي فيه الدليل على ذلك ما
شرح معاني الآثار:ج3/ص262 ح0(1/208297)
عبدالرزاق عن ابن مجاهد عن أبيه قال كانت الغنم تقتحم فوق ظهر البيت من الحجر من قصره حتى بناه إبراهيم وإسماعيل قال وبنياه قبل أن يخرج إليه السوم بخمسة عشر سنة
مصنف عبد الرزاق:ج5/ص98 ح9102(1/208298)
حدثنا محمد بن الحجاج بن سليمان الحضرمي ومحمد بن خزيمة بن راشد البصري وعلي بن عبد الرحمن بن المغيرة الكوفي رحمة الله عليهم قالوا حدثنا عبد الله بن صالح عن معاوية بن صالح عن علي بن أبي طلحة عن بن عباس رضي الله عنهما قال كانت الغنيمة تقسم على خمسة أخماس فأربعة منها لمن قاتل عليها وخمس واحد يقسم على أربعة فربع لله ولرسوله ولذي القربى يعني قرابة النبي صلى الله عليه وسلم فما كان لله وللرسول فهو لقرابة النبي صلى الله عليه وسلم ولم يأخذ النبي صلى الله عليه وسلم من الخمس شيئا والربع الثاني لليتامى والربع الثالث للمساكين والربع الرابع لابن السبيل وهو الضيف الفقير الذي ينزل بالمسلمين وذهب قوم إلى أن معنى قول الله عز وجل فأن لله خمسه مفتاح كلام وأن قوله وللرسول يجب به لرسول الله سهم وكذلك ما أضافه إلى من ذكره في آية خمس الغنائم جميعا ورووا ذلك عن الحسن بن محمد بن علي بن أبي طالب رضي الله عنهم
شرح معاني الآثار:ج3/ص276 ح0(1/208299)
حدثنا المقدام بن داود ثنا علي بن معبد ثنا عبيد الله بن عمرو عن عبد الله بن محمد بن عقيل قال كانت الفتنة خمس سنين للحسن بن علي رضي الله عنه من ذلك أربعة أشهر وكانت الجماعة على معاوية سنة أربعين
المعجم الكبير:ج3/ص26 ح2557(1/208300)
حدثنا بن مصفى نا بقية ثنا عبيد الله بن عمرو الرقي حدثني عبد الله محمد بن عقيل قال كانت الفتنة خمس سنين للحسن بن علي رضي الله عنه من ذلك أربعة أشهر وكانت الجماعة على معاوية سنة أربعين
الآحاد والمثاني:ج1/ص301 ح414(1/208301)
أخبرنا محمد بن رافع النيسابوري قال حدثنا عبد الرزاق قال أنبأنا معمر عن الزهري عن بن المسيب قال كانت القسامة في الجاهلية ثم أقرها رسول الله صلى الله عليه وسلم في الأنصاري الذي وجد مقتولا في جب اليهود فقالت الأنصار إن اليهود قتلوا صاحبنا
السنن الكبرى:ج4/ص207 ح6912(1/208302)
أخبرنا محمد بن رافع قال حدثنا عبد الرزاق قال أنبأنا معمر عن الزهري عن بن المسيب قال كانت القسامة في الجاهلية ثم أقرها رسول الله صلى الله عليه وسلم في الأنصاري الذي وجد مقتولا في جب اليهود فقالت الأنصار اليهود قتلوا صاحبنا
سنن النسائي (المجتبى):ج8/ص5 ح4709(1/208303)
عبد الرزاق عن معمر عن الزهري عن ابن المسيب قال كانت القسامة في الجاهلية ثم اقرها رسول الله صلى الله عليه وسلم في الأنصاري الذي وجد مقتولا في جب اليهود فقالت الأنصار إن يهود قتلوا صاحبنا وعن أبي سلمة وسليمان بن يسار عن رجل من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم من الأنصار أن النبي صلى الله عليه وسلم قال ليهود و بدأ بهم أيحلف منكم خمسون قالوا لا فقال للأنصار هل تحلفون فقالوا أنحلف على الغيب يا رسول الله فجعلها رسول الله صلى الله عليه وسلم دية على اليهود لأنه وجد بين أظهرهم
مصنف عبد الرزاق:ج10/ص27 ح18252(1/208304)
حدثنا يحيى بن عثمان بن صالح ثنا أبو صالح وعبد الله بن يوسف قالا ثنا بن لهيعة عن يزيد بن أبي حبيب عن بن شهاب عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة عن بن عباس قال كانت القسامة في الجاهلية حجازا بين الناس وكان من حلف على يمين صبر أثم فيها أري عقوب من الله ينكل بها من الجرأة على المحارم فكانوا يتورعون عن إيمان الصبر ويخافونها فلما بعث الله محمدا صلى الله عليه وسلم أقر القسامة وكان المسلمون هم أهيب لها لما علمهم الله من ذلك فقضى رسول الله صلى الله عليه وسلم بالقسامة بين حيين من الأنصار يقال لهم بنو حارثة وذلك أن يهود قتلت محيصة فأنكرت اليهود فدعا رسول الله صلى الله عليه وسلم اليهود لقسامتهم لأنهم الذين ادعوا الدم فأمرهم رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يحلفوا خمسين يمينا خمسين رجلا أنهم لبراء من قتله فنكلت يهود عن الأيمان فدعا رسول الله صلى الله عليه وسلم بني حارثة فأمرهم أن يحلفوا خمسين يمينا خمسين رجلا أن يهود قتلته غيلة ويستحقون بذلك الذي يزعمون أنه الذي قتل صاحبهم فنكلت بنو حارثة عن الأيمان فلما رأى ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم قضى بعقله على يهود لأنه وجد بين أظهرهم وفي ديارهم علي بن الحسين عن بن عباس
المعجم الكبير:ج10/ص304 ح10737(1/208305)
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا عبد الرزاق ثنا بن جريج حدثني بن شهاب عن القسامة في الدم قال كانت القسامة في الجاهلية عن حديث أبي سلمة بن عبد الرحمن وسليمان بن يسار عن رجال من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم من الأنصار ان رسول الله صلى الله عليه وسلم أقرها على ما كانت عليه في الجاهلية وقضى بها بين ناس من الأنصار في قتيل ادعوه على اليهود
مسند أحمد:ج5/ص432 ح23718(1/208306)
وبه حدثنا أبو قرة قال قال ابن جريج سمعت أبي يقول أخبرني ابن أبي مليكة قال سمعت أبا هريرة يقول كانت القسامة من أمر الجاهلية فأقرها رسول الله صلى الله عليه وسلم ليكون أكف الناس عن الدماء
المعجم الأوسط:ج8/ص209 ح8423(1/208307)
حدثنا عبد العزيز بن الواثق نا القاسم بن زكريا نا عبد الله بن جعفر بن يحيى البرمكي نا معن نا مالك عن الزهري عن سعيد بن المسيب عن أبي هريرة قال كانت القصوى لا تسبق فجاء أعرابي على بكر فسابقه فسبقها فشق ذلك على المسلمين فقال يا رسول الله سبقت العضباء وقال النبي صلى الله عليه وسلم إنه حق على الله أن لا يرفع شيئا من الأرض إلا وضعه
سنن الدارقطني:ج4/ص302 ح14(1/208308)
حدثنا إسماعيل ابن علية عن سلمة بن علقمة عن ابن سيرين قال كانت القضاة تقضي فيمن باع شيئا ليس له فهو لصاحبه إذا طلبه هو ويؤخذ هذا بالشروى
مصنف ابن أبي شيبة:ج4/ص292 ح20278(1/208309)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا ابن علية عن سلمة بن علقمة عن ابن سيرين قال كانت القضاة تقضي من باع شيئا ليس له فهو لصاحبه إذا طالبه يؤخذ هذا بالشروى
مصنف ابن أبي شيبة:ج4/ص524 ح22780(1/208310)
عبد الرزاق عن الثوري عن جابر عن الشعبي قال كانت القضاة يفرقون بشهادة امرأة في الرضاع
مصنف عبد الرزاق:ج7/ص484 ح13977(1/208311)
أخبرنا عبد الرزاق عن الثوري عن جابر عن الشعبي قال كانت القضاة يفرقون بشهادة امرأة في الرضاع
مصنف عبد الرزاق:ج8/ص336 ح15438(1/208312)
حدثنا وكيع عن سفيان عن جابر عن عامر قال كانت القضاة يفرقون بين الرجل وامرأته بشهادة الأمراء في الرضاع
مصنف ابن أبي شيبة:ج3/ص498 ح16432(1/208313)
حدثنا أحمد بن زهير التستري ثنا محمد بن عثمان بن كرامة ثنا عبيد الله بن موسى ثنا عبد الله بن عامر عن أبي حازم عن سهل بن سعد قال كانت القيلولة على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم بعد الجمعة
المعجم الكبير:ج6/ص163 ح5865(1/208314)
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا إسماعيل قال أنا خالد قال ذكروا عند أبي قلابة خروج النساء في العيد قال قالت عائشة كانت الكعاب تخرج لرسول الله صلى الله عليه وسلم من خدرها
مسند أحمد:ج6/ص218 ح25872(1/208315)
أخبرنا عبد الوهاب الثقفي نا خالد الحذاء عن أبي قلابة عن عائشة قالت كانت الكعاب تخرج لرسول الله صلى الله عليه وسلم من خدرها في العيدين
مسند إسحاق بن راهويه:ج3/ص746 ح1358(1/208316)
عبدالرزاق عن معمر عن عبدالله عن أبي الطفيل قال كانت الكعبة في الجاهلية مبنية بالرضم ليس فيها مدر وكانت قدر ما يقتحمها العناق وكانت غير مسقوفة وإنما توضع ثيابها عليها ثم يسدل سدلا عليها وكان الركن الأسود موضوعا على سورها باديا وكانت ذات ركنين كهيئة هذه الحلقة فأقبلت سفينة من أرض الروم حتى إذا كانوا قريبا من جدة انكسرت السفينة فخرجت قريش ليأخذوا خشبها فوجدوا روميا عندها فأخذوا الخشب أعطاهم إياها وكانت السفينة تريد الحبشة وكان الرومي الذي في السفينة نجارا فقدموا بالخشب وقدموا بالرومي فقالت قريش نبني بهذا الخشب بيت ربنا فلما أن أرادوا هدمه إذا هم بحية على سور البيت مثل قطعة الجائز سوداء الظهر بيضاء البطن فجعلت كلما دنا أحد من البيت ليهدمه أو يأخذ من حجارته سعت إليه فاتحة فاها فاجتمعت قريش عند الحرم فعجوا إلى الله وقالوا ربنا لم نرع أردنا تشريف بيتك وترتيبه فإن كنت ترضى بذلك وإلا فما بدا لك فافعل فسمعوا خوارا في السماء فإذا هم بطائر أعظم من النسر أسود الظهر وأبيض البطن والرجلين فغرز مخالبه في قفا الحية ثم انطلق بها يجرها وذنبها أعظم من كذا وكذا ساقط حتى انطلق بها نحو أجياد فهدمتها قريش وجعلوا يبنونها بحجارة الوادي تحملها قريش على رقابها فرفعوها في السماء عشرين ذراعا فبينا النبي صلى الله عليه وسلم يحمل حجارة من أجياد وعليه نمرة إذ ضاقت عليه النمرة فذهب يضع النمرة على عاتقه فبدت عورته من صغر النمرة فنودي يا محمد خمر عورتك فلم ير عريانا بعد ذلك وكان بين الكعبة وبين ما أنزل الله عليه خمس سنين وبين مخرجه وبنائها خمس عشرة سنة فلما كان جيش الحصين بن نمير فذكر حريقها في زمان ابن الزبير فقال ابن الزبير إن عائشة أخبرتني أن النبي صلى الله عليه وسلم قال لولا حداثة قومك بالكفر لهدمت الكعبة فإنهم تركوها سبعة أذرع في الحجر ضاقت بهم النفقة والخشب قال ابن خثيم فأخبرني ابن أبي مليكة عن عائشة أنها سمعت ذلك من رسول الله صلى الله عليه وسلم قال قال النبي صلى الله عليه وسلم ولجعلت لها بابين شرقيا وغربيا يدخلون من هذا ويخرجون من هذا ففعل ذلك ابن الزبير وكانت قريش جعلت لها درجا يرقى الذي يأتيها عليها فجعلها ابن الزبير لاصقة بالأرض فقال ابن خثيم وأخبرني ابن سابط أن زيدا أخبره أنه لما بناها ابن الزبير كشفوا عن القواعد فاذا بحجر منها مثل الخلفة متشبكا بعضها ببعض إذا حركت بالعتلة تحرك الذي من ناحية الأخرى قال ابن سابط ورأيت زيدا ليلا بعد العشاءء في ليلة مقمرة فرايتها أمثال الخلف متشبكة أطراف بعضها ببعض
مصنف عبد الرزاق:ج5/ص102 ح9106(1/208317)
أخبرنا عبد الرزاق نا معمر عن بن خثيم عن أبي الطفيل قال كانت الكعبة مبنية بالرضم ليس فيها مدر وكانت قدر ما يقتحمها العناق وكانت غير مسقفة إنما كان يوضع ثيابا عليها يسدل سدلا وكان الركن موضوعا على سؤرها باديا وكانت ذات ركنين كهيئة الحلقة مربعة من جانب ومدورة من جانب فأقبلت سفينة من الروم حتى إذا كانوا قريبا من جدة انكسرت فخرجت قريش ليأخذوا الخشب وكانت السفينة تريد الحبشة فوجدوا فيها رجلا روميا فأخذوا الخشب فأعطاهم إياها وكان تاجرا فأقبلوا بالخشب وبالرجل الرومي الذي كان في السفينة فقالوا نبني بهذا الخشب بيت ربنا فلما أرادوا هدمه فإذا هم بحية على سور البيت بيضاء البطن سوداء الظهر فجعلت كلما دنا أحد منهم إلى البيت ليهدمه أو يأخذ من حجارته فتحت فاها وسعت نحوه فخرجت قريش حتى أتوا المقام فعجوا إلى الله عز وجل فقالوا ربنا لن نرع إنما أردنا تشريف بيتك وتزيينه فإن كان ذلك وإلا فما بدا لك فافعل فسمعوا جوابا في السماء فإذا هم بطائر أعظم من النسر اسود الظهر أبيض البطن والرجلين فغرز بمخالبه في قفا الحية فانطلق بها يجرها ساقط ذنبها حتى انطلق بها نحو أجياد فهدمتها قريش وجعلوا يبنونها بحجارة الوادي وكانت قريش تحملها على رقابها فرفعوه في السماء عشرين ذراعا وكان النبي صلى الله عليه وسلم بينما هو يحمل حجارة إذ سقط الحجر وضاقت النمرة عليه فذهب يضعها فبدا عورته من صغر النمرة فنودي يا محمد خمر عورتك وكان بين بنيانها وبين ما أنزل عليه الذكر خمس عشرة سنة فلما كان جيش الحصين بن نمير قدم تحريقها في زمن بن الزبير قال بن الزبير أخبرتني عائشة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لولا حداثة عهد قومك بالكفر لهدمتها فإنهم تركوا منها سبعة أذرع في الحجر قصرت بهم النفقة والخشب
مسند إسحاق بن راهويه:ج3/ص993 ح1720(1/208318)
وأنبأ أبو عبد الله الحافظ أنبأ أبو بكر بن إسحاق الفقيه أنبأ العباس بن الفضل الأسفاطي ثنا أحمد بن شبيب ثنا أبي عن يونس عن بن شهاب عن حمزة بن عبد الله عن أبيه قال كانت الكلاب تبول وتقبل بالمسجد أيام النبي صلى الله عليه وسلم فلم يكونوا يغيروا من ذلك شيئا
سنن البيهقي الكبرى:ج2/ص429 ح4041(1/208319)
وقال أحمد بن شبيب حدثنا أبي عن يونس عن بن شهاب قال حدثني حمزة بن عبد الله عن أبيه قال كانت الكلاب تبول وتقبل وتدبر في المسجد في زمان رسول الله صلى الله عليه وسلم فلم يكونوا يرشون شيئا من ذلك
صحيح البخاري:ج1/ص75 ح172(1/208320)
أخبرناه أبو عبد الله الحافظ ثنا أبو العباس محمد بن يعقوب ثنا أحمد بن عبد الجبار العطاردي ثنا يونس بن بكير عن بن إسحاق حدثني أبو عبيدة بن عبد الله بن زمعة عن أمه وأمه زينب بنت أبي سلمة عن أم سلمة قالت كانت الليلة التي يدور فيها رسول الله صلى الله عليه وسلم مساء ليلة النحر فكان رسول الله صلى الله عليه وسلم عندي فدخل علي وهب بن زمعة ورجل من آل أبي أمية متقمصين فقال لهما رسول الله صلى الله عليه وسلم أفضتما قالا لا قال فانزعا قميصكما فنزعاها فقال له وهب ولم يا رسول الله فقال هذا يوم أرخص لكم فيه إذا رميتم الجمرة ونحرتم هديا إن كان لكم فقد حللتم من كل شيء حرمتم منه إلا النساء حتى تطوفوا بالبيت فإذا أمسيتم ولم تفيضوا صرتم حرما كما كنتم أول مرة حتى تطوفوا بالبيت
سنن البيهقي الكبرى:ج5/ص136 ح9382(1/208321)
حدثنا بن بكير حدثنا الليث عن عقيل عن بن شهاب وقال إبراهيم بن المنذر حدثني بن وهب حدثني يونس قال بن شهاب أخبرني عروة بن الزبير أن عائشة رضي الله عنها زوج النبي صلى الله عليه وسلم قالت كانت المؤمنات إذا هاجرن إلى النبي صلى الله عليه وسلم يمتحنهن بقول الله تعالى يا أيها الذين آمنوا إذا جاءكم المؤمنات مهاجرات فامتحنوهن إلى آخر الآية قالت عائشة فمن أقر بهذا الشرط من المؤمنات فقد أقر بالمحنة فكان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا أقررن بذلك من قولهن قال لهن رسول الله صلى الله عليه وسلم انطلقن فقد بايعتكن لا والله ما مست يد رسول الله صلى الله عليه وسلم يد امرأة قط غير أنه بايعهن بالكلام والله ما أخذ رسول الله صلى الله عليه وسلم على النساء إلا بما أمره الله يقول لهن إذا أخذ عليهن قد بايعتكن كلاما
صحيح البخاري:ج5/ص2025 ح4983(1/208322)
حدثني أبو الطاهر أحمد بن عمرو بن سرح أخبرنا بن وهب أخبرني يونس بن يزيد قال قال بن شهاب أخبرني عروة بن الزبير أن عائشة زوج النبي صلى الله عليه وسلم قالت كانت المؤمنات إذا هاجرن إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم يمتحن بقول الله عز وجل يا أيها النبي إذا جاءك المؤمنات يبايعنك على أن لا يشركن بالله شيئا ولا يسرقن ولا يزنين قالت عائشة فمن أقر بهذا من المؤمنات فقد أقر بالمحنة وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا أقررن بذلك من قولهن قال لهن رسول الله صلى الله عليه وسلم انطلقن فقد بايعتكن ولا والله ما مست يد رسول الله صلى الله عليه وسلم يد امرأة قط غير أنه يبايعهن بالكلام قالت عائشة والله ما أخذ رسول الله صلى الله عليه وسلم على النساء قط إلا بما أمره الله تعالى وما مست كف رسول الله صلى الله عليه وسلم كف امرأة قط وكان يقول لهن إذا أخذ عليهن قد بايعتكن كلاما
صحيح مسلم:ج3/ص1489 ح1866(1/208323)
حدثنا أحمد بن عمرو بن السرح المصري ثنا عبد الله بن وهب قال أخبرني يونس عن بن شهاب أخبرني عروة بن الزبير أن عائشة زوج النبي صلى الله عليه وسلم قالت كانت المؤمنات إذا هاجرن إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم يمتحن بقول الله يا أيها النبي إذا جاءك المؤمنات يبايعنك الخ الآية قالت عائشة فمن أقر بها من المؤمنات فقد أقر بالمحنة فكان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا أقررن بذلك من قولهن قال لهن رسول الله صلى الله عليه وسلم انطلقن فقد بايعتكن لا والله ما مست يد رسول الله صلى الله عليه وسلم يد امرأة قط غير أنه يبايعهن بالكلام قالت عائشة والله ما أخذ رسول الله صلى الله عليه وسلم على النساء إلا ما أمره الله ولا مست كف رسول الله صلى الله عليه وسلم كف امرأة قط وكان يقول لهن إذا أخذ عليهن قد بايعتكن كلاما
سنن ابن ماجه:ج2/ص959 ح2875(1/208324)
أنبأ بشر بن خالد العسكري قال أنبأ غندر عن شعبة عن سليمان يعني الأعمش عن إبراهيم التيمي عن أبيه عن أبي ذر قال كانت المتعة رخصة لنا
السنن الكبرى:ج2/ص367 ح3793(1/208325)
أخبرنا بشر بن خالد قال أنبأنا غندر عن شعبة عن سليمان عن إبراهيم التيمي عن أبيه عن أبي ذر قال كانت المتعة رخصة لنا
سنن النسائي (المجتبى):ج5/ص179 ح2811(1/208326)
حدثنا محمد بن عبد الله الحضرمي ثنا أبو كريب ثنا معاوية بن هشام ثنا سفيان عن موسى بن عبيد عن محمد بن كعب عن بن عباس قال كانت المتعة في أول الإسلام وكانوا يقرؤون هذه الآية فما استمتعتم به منهن إلى أجل مسمى كان الرجل يقدم البلد ليس له به معرفة فيتزوج بقدر ما يرى أنه يفرغ من حاجته لتحفظ متاعه وتصلح له شأنه حتى نزلت هذه الآية حرمت عليكم أمهاتكم إلى آخر الآية ونسخ الأجل وحرمت المتعة وتصديقها في القرآن إلا على أزواجهم أو ما ملكت أيمانهم فإنهم غير ملومين فما سوى هذا الفرج فهو حرام
المعجم الكبير:ج10/ص320 ح10782(1/208327)
وأخبرنا أبو الحسن علي بن أحمد بن عبدان أنبأ سليمان بن أحمد اللخمي ثنا بن حنبل حدثني إبراهيم بن أبي الليث ثنا الأشجعي قال سليمان وحدثنا الحضرمي ثنا أبو كريب ثنا سفيان بن عقبة أخو قبيصة بن عقبة قالا ثنا الثوري عن موسى بن عبيدة عن محمد بن كعب عن بن عباس رضي الله عنهما قال كانت المتعة في أول الإسلام وكانوا يقرؤون هذه الآية فما استمتعم به منهن فأتوهن أجورهن الآية فكان الرجل يقدم البلدة ليس له بها معرفة فيزوج بقدر ما يرى أنه يفرغ من حاجته لتحفظ متاعه وتصلح له شأنه حتى نزلت هذه الآية حرمت عليكم أمهاتكم إلى آخر الآية فنسخ الله عز وجل الأولى فحرمت المتعة وتصديقها من القرآن إلا على أزواجهم أو ما ملكت أيمانهم وما سوى هذا الفرج فهو حرام
سنن البيهقي الكبرى:ج7/ص205 ح13946(1/208328)
حدثنا أبو بكر قال نا أبو معاوية عن الأعمش عن إبراهيم التيمي عن أبيه عن أبي ذر قال كانت المتعة في الحج لأصحاب النبي صلى الله عليه وسلم خاصة
مصنف ابن أبي شيبة:ج3/ص440 ح15785(1/208329)
حدثنا علي بن محمد ثنا أبو معاوية عن الأعمش عن إبراهيم التيمي عن أبيه عن أبي ذر قال كانت المتعة في الحج لأصحاب محمد صلى الله عليه وسلم خاصة
سنن ابن ماجه:ج2/ص994 ح2985(1/208330)
وأخبرنا أبو الحسين بن الفضل القطان ببغداد أنبأ أبو عمرو بن السماك ثنا محمد بن عبيد الله بن يزيد المنادى ثنا أبو بدر شجاع بن الوليد ثنا سليمان بن مهران ح وأخبرنا أبو عبد الله الحافظ أخبرني أبو الوليد ثنا الحسن بن سفيان ثنا أبو بكر بن أبي شيبة ثنا أبو معاوية عن الأعمش عن إبراهيم التيمي عن أبيه عن أبي ذر رضي الله عنه قال كانت المتعة في الحج لأصحاب محمد صلى الله عليه وسلم خاصة لفظ حديث أبي معاوية وفي رواية أبي بكر قال إنما كانت متعة الحج لنا خاصة رواه مسلم في الصحيح عن أبي بكر بن أبي شيبة وإنما أراد والله أعلم فسخهم الحج بالعمرة وهو أن بعض أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم أهل بالحج ولم يكن معهم هدي فأمرهم رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يجعلوه عمرة لينقضن والله أعلم بذلك عادتهم في تحريم العمرة في أشهر الحج وهذا لا يجوز اليوم وقد مضى في رواية بن عباس وفي رواية مرقع الأسيدي عن أبي ذر ما دل على ذلك
سنن البيهقي الكبرى:ج5/ص22 ح8666(1/208331)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا أبو معاوية عن الأعمش عن إبراهيم التيمي عن أبيه عن أبي ذر قال كانت المتعة لأصحاب النبي صلى الله عليه وسلم خاصة
مصنف ابن أبي شيبة:ج3/ص229 ح13713(1/208332)
أخبرنا سفيان قال كانت المخزومية تستعير متاعا وتجحده فرفعت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وكلم فيها فقال لو كانت فاطمة لقطعت يدها فقيل لسفيان من ذكره فقال أيوب بن موسى عن الزهري عن عروة عن عائشة إن شاء الله
مسند إسحاق بن راهويه:ج2/ص334 ح860(1/208333)
قال حميد قلت لزينب وما ترمى بالبعرة على رأس الحول فقالت زينب كانت المرأة إذا توفى عنها زوجها دخلت حفشا ولبست شر ثيابها ولم تمس طيبا ولا شيئا حتى تمر بها سنة ثم تؤتى بدابة حمار أو شاة أو طير فتفتض به فقلما تفتض بشيء إلا مات ثم تخرج فتعطى بعرة فترمى بها ثم تراجع بعد ما شاءت من طيب أو غيره
صحيح مسلم:ج2/ص1124 ح1489(1/208334)
حدثنا سلمة بن شبيب حدثنا محمد بن يوسف الفريابي حدثنا قيس بن الربيع عن الأغر بن الصباح عن خليفة بن حصين عن أبي نصر عن بن عباس في قوله تعالى إذا جاءكم المؤمنات مهاجرات فامتحنوهن قال كانت المرأة إذا جاءت النبي صلى الله عليه وسلم لتسلم حلفها بالله ما خرجت من بغض زوجي ما خرجت إلا حبا لله ولرسوله قال أبو عيسى هذا حديث غريب
سنن الترمذي:ج5/ص412 ح3308(1/208335)
حدثنا عبيد الله عن إسرائيل عن السدي عن أبي مالك في قول الله وما يتلى عليكم في الكتاب في يتامى النساء اللاتي لا تؤتونهن ما كتب لهن وترغبون أن تنكحوهن فقال كانت المرأة إذاكانت عند ولي رغب عن حسبها أو حسنها شك أبو بكر ثم تزوجها ولم يترك أحدا يتزوجها والمستضعفين من الولدان وأن تقوموا لليتامى بالقسط قال كانوا لا يورثون إلا الأكبر فالأكبر
مصنف ابن أبي شيبة:ج4/ص22 ح17401(1/208336)
أنا محمد بن بشار في حديثه عن بن أبي عدي عن شعبة عن أبي بشر عن سعيد بن جبير عن بن عباس قال كانت المرأة تجعل على نفسها إن عاش لها ولد أن تهوده فلما أجليت بنو النضير كان فيهم من أبناء الأنصار قالوا لا ندع أبناءنا فأنزل الله عز وجل لا إكراه في الدين قد تبين الرشد من الغي
السنن الكبرى:ج6/ص304 ح11049(1/208337)
حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب حدثنا إبراهيم بن مرزوق حدثنا أبو داود الطيالسي حدثنا شعبة عن سلمة بن كهيل قال سمعت مسلم البطين يحدث عن سعيد بن جبير عن بن عباس رضي الله عنهما قال كانت المرأة تطوف بالبيت في الجاهلية وهي عريانة وعلى فرجها خرقة وهي تقول اليوم يبدو بعضه أو كله فما بدا منه فلا أحله فنزلت هذه الآية قل من حرم زينة الله هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه
المستدرك على الصحيحين:ج2/ص350 ح3246(1/208338)
وأخبرناه أبو عبد الله الحافظ في المستدرك ثنا أبو العباس محمد بن يعقوب ثنا إبراهيم بن مرزوق ثنا أبو داود الطيالسي ثنا شعبة عن سلمة بن كهيل قال سمعت مسلم البطين يحدث عن سعيد بن جبير عن بن عباس رضي الله عنه قال كانت المرأة تطوف بالبيت في الجاهلية وهي عريانة وعلى فرجها خرقة وهي تقول اليوم يبدو بعضه أو كله فما بدا منه فلا أحله فنزلت هذه الآية قل من حرم زينة الله
سنن البيهقي الكبرى:ج5/ص88 ح9093(1/208339)
حدثنا محمد بن بشار حدثنا محمد بن جعفر ح وحدثني أبو بكر بن نافع واللفظ له حدثنا غندر حدثنا شعبة عن سلمة بن كهيل عن مسلم البطين عن سعيد بن جبير عن بن عباس قال كانت المرأة تطوف بالبيت وهى عريانة فتقول من يعيرنى تطوافا تجعله على فرجها وتقول اليوم يبدو بعضه أو كله فما بدا منه فلا أحله
صحيح مسلم:ج4/ص2320 ح3028(1/208340)
أخبرنا محمد بن بشار قال حدثنا محمد قال حدثنا شعبة عن سلمة قال سمعت مسلما البطين عن سعيد بن جبير عن بن عباس قال كانت المرأة تطوف بالبيت وهي عريانة تقول اليوم يبدو بعضه أو كله وما بدا منه فلا أحله
سنن النسائي (المجتبى):ج5/ص233 ح2956(1/208341)
أنبأ محمد بن بشار قال أنبأ محمد قال أنبأ شعبة عن سلمة هو بن كهيل قال سمعت مسلما البطين عن سعيد بن جبير عن بن عباس قال كانت المرأة تطوف بالبيت وهي عريانة وتقول اليوم يبدو بعضه أو كله فما بدا منه فلا أحله
السنن الكبرى:ج2/ص407 ح3947(1/208342)
أخبرنا محمد بن عبد الله الحافظ أنبأ أبو الفضل بن إبراهيم ثنا أحمد بن سلمة ثنا محمد بن بشار ثنا محمد بن جعفر ثنا شعبة عن سلمة بن كهيل قال سمعت مسلم البطين يحدث عن سعيد بن جبير عن بن عباس قال كانت المرأة تطوف بالبيت وهي عريانة وتقول اليوم يبدو بعضه أو كله وما بدا منه فلا أحله
سنن البيهقي الكبرى:ج5/ص88 ح9092(1/208343)
حدثنا بندار حدثنا محمد بن جعفر حدثنا شعبة عن سلمة وهو بن كهيل قال سمعت مسلم البطين عن سعد بن جبير عن بن عباس قال كانت المرأة تطوف بالبيت وهي عريانة وتقول اليوم يبدو بعضه أو كله فما بدا منه فلا أحله فنزلت يا بني آدم خذوا زينتكم عند كل مسجد
صحيح ابن خزيمة:ج4/ص208 ح2701(1/208344)
أنا محمد بن بشار نا محمد نا شعبة عن سلمة قال سمعت مسلم البطين عن سعيد بن جبير عن بن عباس قال كانت المرأة تطوف بالبيت وهي عريانة وتقول اليوم يبدو بعضه أو كله وما بدا منه فلا أحله فنزلت يا بني آدم خذوا زينتكم عند كل مسجد
السنن الكبرى:ج6/ص345 ح11182(1/208345)
قال أبو عبيد فيما أخبرنا أبو عبد الرحمن السلمي أنا أبو الحسن الكارزي نا علي بن عبد العزيز عن أبي عبيد كانت المرأة تغرز ظهر كفها أو معصمها بإبرة أو مسلة حتى تؤثر فيه ثم تحشوه بالكحل أو بالنئور فيخضر يقال منه وشمت تشم وشما فهي وشمة والأخرى موشومة ومستوشمة وأما المتفلجات فهي من تفليج الأسنان وتوشيرها وهو أن تحددها حتى تكون في أطرافها رقة كما تكون في أسنان الأحداث تفعله المرأة الكبيرة المتشبهة بأولئك هذا معنى قول أبي عبيدة وأبي عبيد
سنن البيهقي الكبرى:ج7/ص312 ح14612(1/208346)
عبد الرزاق عن معمر عن قتادة قال كانت المرأة تكتم حملها حتى تجعله لرجل آخر فنهاهن الله عن ذلك قال وبعولتهن أحق بردهن في ذلك قال قتادة أحق بردهن في العدة
مصنف عبد الرزاق:ج6/ص330 ح11060(1/208347)
حدثنا محمد بن عمر بن علي المقدمي قال ثنا أشعث بن عبد الله يعني السجستاني ح وثنا بن بشار قال حدثنا بن أبي عدي وهذا لفظه ح وثنا الحسن بن علي قال ثنا وهب بن جرير عن شعبة عن أبي بشر عن سعيد بن جبير عن بن عباس قال كانت المرأة تكون مقلاتا فتجعل على نفسها إن عاش لها ولد أن تهوده فلما أجليت بنو النضير كان فيهم من أبناء الأنصار فقالوا لا ندع أبناءنا فأنزل الله عز وجل لا إكراه في الدين قد تبين الرشد من الغي قال أبو داود المقلات التي لا يعيش لها ولد
سنن أبي داود:ج3/ص58 ح2682(1/208348)
أنا إبراهيم بن يونس بن محمد أنا عثمان بن عمر أنا شعبة عن أبي بشر عن سعيد بن جبير عن بن عباس قال كانت المرأة من الأنصار لا يكون لها ولد تجعل على نفسها لئن كان لها ولد لتهودنه فلما أسلمت الأنصار قالوا كيف نصنع بأبنائنا فنزلت هذه الآية لا إكراه في الدين
السنن الكبرى:ج6/ص304 ح11048(1/208349)
حدثنا أبو خيثمة حدثنا جرير عن منصور عن مجاهد قال كانت المرأة من النساء الأولى تتخذ لكم درعها أزرارا تجعله في إصبعها تغطي به الخاتم
مسند أبي يعلى:ج12/ص423 ح6989(1/208350)
حدثنا أبو داود قال حدثنا حماد بن سلمة عن ثابت عن أنس قال كانت المرأة من اليهود إذا حاضت لم يواكلوها ولم يشاربوها ولم يجامعوها في البيت فأنزل الله عز وجل يسألونك عن المحيض قل هو أذى إلى قوله حتى يطهرن فأمر رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يواكلوهن وأن يشاربوهن وأن يجامعوهن في البيوت ويفعلوا ما شاءوا إلا الجماع فقالت اليهود ما يريد هذا الرجل أن يدع شيئا من أمرنا إلا خالفنا فيه فجاء أسيد بن حضير وعباد بن بشر فذكرا ذلك لرسول الله صلى الله عليه وسلم من قول اليهود فقالوا يا رسول الله أفلا نجامعهن فتمعر وجه رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى ظننا أن قد وجد عليهما فخرجا من عنده فجاءت رسول الله صلى الله عليه وسلم هدية لبن فبعث في آثارهما حتى سقاهما من اللبن فظننا أنه لم يجد عليهما
مسند الطيالسي:ج1/ص273 ح2052(1/208351)
حدثنا عبد الله بن محمد بن زياد ثنا عبد الرحمن بن بشر ثنا يحيى القطان عن عبيد الله عن نافع قال كانت المرأة من بنات عبد الله بن عمر تصدق ألف دينار فتجعل لها من ذلك حليا بأربعمائة دينار ولايرى فيه صدقة
سنن الدارقطني:ج2/ص109 ح7(1/208352)
حدثنا محمد بن النضر الأزدي ثنا معاوية بن عمرو ثنا زائدة عن الأعمش عن إبراهيم عن عبد الله قال كانت المرأة من بني إسرائيل تلبس القالبين فتقوم عليهما فتواعد خليلها فألقي عليهن الحيض وكان عبد الله يقول أخروهن حيث أخرهن الله
المعجم الكبير:ج9/ص296 ح9485(1/208353)
وأخبرنا أبو عبد الله الحافظ ثنا أبو العباس محمد بن يعقوب ثنا إبراهيم بن مرزوق ثنا أبو داود الطيالسي ثنا شعبة عن سلمة بن كهيل قال سمعت مسلم البطين يحدث عن سعيد بن جبير عن بن عباس قال كانت المرأه تطوف بالبيت في الجاهليه وهي عريانة وعلى فرجها خرقه وهي تقول اليوم يبدو بعضه وكله فما بدا منه فلا أحله فنزلت هذه الآية قل من حرم زينة الله الآية رواه مسلم في الصحيح عن أبي بكر بن نافع وابن بشار عن غندر عن شعبة قال الشافعي قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يصلي أحدكم في الثوب الواحد ليس على عاتقه من شيء فدل أن ليس لأحد أن يصلي إلا لابسا إذا قدر على ما يلبس
سنن البيهقي الكبرى:ج2/ص223 ح3018(1/208354)
حدثنا يزيد بن سنان قال ثنا أبو بكر الحنفي قال ثنا عبد الله بن نافع عن أبيه عن بن عمر قال كانت المزارع تكرى على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم على أن لرب الأرض ما على ربيع الساقي من الزرع وطائفة من التبن لا أدري كم هو قال نافع فجاء رافع بن خديج وأنا معه فقال إن رسول الله أعطي خيبر يهودا على أنهم يعملونها ويزرعونها بشطر ما يخرج من تمر أو زرع
شرح معاني الآثار:ج4/ص113 ح0(1/208355)
حدثنا يزيد بن سفيان قال ثنا أبو بكر الحنفي قال ثنا عبد الله بن نافع عن أبيه عن بن عمر رضي الله عنهما قال كانت المزارع تكرى على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم على إن لرب الأرض ما على الساقي من الزرع وطائفة من التبن لا أدرى كم هو قال نافع فجاء رافع بن خديج وأنا معه فقال إن رسول الله صلى الله عليه وسلم أعطى خيبر يهود على أنهم يعملونها ويزرعونها على أن لهم نصف ما يخرج منها من ثمر أو زرع على أن نقر كم فيها ما بدا لنا قال فخرصها عليهم عبد الله بن رواحة فصاحوا الى رسول الله صلى الله عليه وسلم من حرصه فقال لهم عبد الله بن رواحة أنتم بالخيار إن شئتم فهى لكم إن شئتم فهى لنا نخرصها ونؤدي إليكم نصفها فقالوا بهذا قامت السماوات والأرض
شرح معاني الآثار:ج2/ص38 ح0(1/208356)
أخبرنا عبد الرحمن بن عبد الله بن عبد الحكم قال حدثنا شعيب بن الليث عن أبيه عن محمد بن عبد الرحمن عن نافع أن عبد الله بن عمر كان يقول كانت المزارع تكرى على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم على أن لرب الأرض ما على ربيع الساقي من الزرع وطائفة من التبن لا أدري كم هو
السنن الكبرى:ج3/ص109 ح4665(1/208357)
أخبرنا عبد الرحمن بن عبد الله بن عبد الحكم قال حدثنا شعيب بن الليث عن أبيه عن محمد بن عبد الرحمن عن نافع أن عبد الله بن عمر كان يقول كانت المزارع تكري على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم على أن لرب الأرض ما على ربيع الساقي من الزرع وطائفة من التبن لا أدري كم هو
سنن النسائي (المجتبى):ج7/ص53 ح3931(1/208358)
أخبرنا علي بن أحمد بن عبدان أنبأ أحمد بن عبيد الصفار ثنا جعفر بن أحمد بن سنان ثنا محمد بن عبيد الله بن بزيع ثنا الفضل بن العلاء ثنا جعفر بن محمد بن علي عن أبيه عن علي بن الحسين عن بن عباس قال كانت المصاحف لا تباع كان الرجل يأتي بورقة عند النبي صلى الله عليه وسلم فيقوم الرجل فيحتسب فيكتب ثم يقوم آخر فيكتب حتى يفرغ من المصحف
سنن البيهقي الكبرى:ج6/ص16 ح10848(1/208359)
أخبرنا أبو عبد الله الحافظ ثنا أبو العباس محمد بن يعقوب ثنا أحمد بن عبد الجبار ثنا يونس بن بكير عن بن إسحاق قال حدثني بن لمحمد بن مسلمة عمن أدركه من أهله وحدثنيه عبد الله بن أبي بكر بن حزم قالا كانت المقاسم على أموال خيبر على ألف وثمانمائة سهم وكان ذلك عدد الذين قسمت خيبر عليهم من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم خيلهم ورجالهم الرجال ألف وأربعمائة رجل والخيل مائتي فرس فكان للفرس سهمان ولصاحبه سهم ولكل راجل سهم وذكر الحديث في كيفية القسمة
سنن البيهقي الكبرى:ج6/ص326 ح12650(1/208360)
حدثني أبو همام نا حجاج بن نصير عن قرة عن محمد قال كانت النخلة تبلغ بالمدينة ألفا فعمد أسامة بن زيد إلى نخلة فقطعها من أجل جمارها فقيل له في ذلك فقال إن أمي اشتهته علي وليس شيء من الدنيا تطلبه أمي أقدر عليه إلا فعلته
مكارم الأخلاق:ج1/ص76 ح225(1/208361)
حدثنا علي بن عبد العزيز ثنا أحمد بن يونس ح وحدثنا أبو خليفة ثنا أبو الوليد قالا ثنا زهير ثنا علي بن عبد الأعلى عن أبي سهل من أهل البصرة عن مسة عن أم سلمة قالت كانت النساء تقعد على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم بعد نفاسها أربعين ليلة وكنا نصلي وعلى وجوهنا الورس من الكلف
المعجم الكبير:ج23/ص370 ح878(1/208362)
حدثنا عبد الله حدثني أبى ثنا شجاع بن الوليد عن على بن عبد الأعلى عن أبى سهل عن مسة الازدية عن أم سلمة زوج النبي صلى الله عليه وسلم قالت كانت النفساء تجلس على عهد الرسول صلى الله عليه وسلم أربعين يوما وكنا نطلي وجوهنا بالورس من الكلف
مسند أحمد:ج6/ص302 ح26626(1/208363)
أخبرنا أبو الوليد ثنا أبو خيثم ثنا علي بن عبد الأعلى عن أبي سهل البصري عن مسة عن أم سلمة قالت كانت النفساء تجلس على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم أربعين يوما أو أربعين ليلة وكانت إحدانا تطلى الورس على وجهها من الكلف
سنن الدارمي:ج1/ص247 ح955(1/208364)
حدثنا نصر بن علي الجهضمي حدثنا شجاع بن الوليد أبو بدر عن علي بن عبد الأعلى عن أبي سهل عن مسة الأزدية عن أم سلمة قالت كانت النفساء تجلس على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم أربعين يوما فكنا نطلي وجوهنا بالورس من الكلف قال أبو عيسى هذا حديث غريب لا نعرفه إلا من حديث أبي سهل عن مسه الأزدية عن أم سلمة واسم أبي سهل كثير بن زياد قال محمد بن إسماعيل علي بن عبد الأعلى ثقة وأبو سهل ثقة ولم يعرف محمد هذا الحديث إلا من حديث أبي سهل وقد أجمع أهل العلم من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم والتابعين ومن بعدهم على أن النفساء تدع الصلاة أربعين يوما إلا أن ترى الطهر قبل ذلك فإنها تغتسل وتصلي فإذا رأت الدم بعد الأربعين فإن أكثر أهل العلم قالوا لا تدع الصلاة بعد الأربعين وهو قول أكثر الفقهاء وبه يقول سفيان الثوري وابن المبارك والشافعي وأحمد وإسحاق ويروى عن الحسن البصري أنه قال إنها تدع الصلاة خمسين يوما إذا لم تر الطهر ويروى عن عطاء بن أبي رباح والشعبي ستين يوما
سنن الترمذي:ج1/ص256 ح139(1/208365)
أخبرناه أبو محمد عبد الله بن يحيى بن عبد الجبار السكري ببغداد أنبأ إسماعيل بن محمد الصفار حدثنا سعدان بن نصر ثنا أبو بدر الكندي شجاع بن الوليد الكوفي ثنا على بن عبد الأعلى عن أبي سهل عن مسة الأزدية عن أم سلمة قالت كانت النفساء تجلس على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم أربعين يوما وكنا نطلي وجوهنا بالورس والزعفران بلغني عن أبي عيسى الترمذي أنه قال سألت محمدا يعني البخاري عن هذا الحديث فقال علي بن عبد الأعلى ثقة روى له شعبة وأبو سهل كثير بن زياد ثقة ولا أعرف له غير هذا الحديث قال الشيخ ورواه يونس بن نافع عن أبي سهل كثير بن زياد
سنن البيهقي الكبرى:ج1/ص341 ح1503(1/208366)
حدثنا أبو أسامة عن زهير قال نا علي بن عبد الأعلى عن أبي سهل عن مسة عن أم سلمة قالت كانت النفساء تقعد على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم أربعين يوما وكنا نلطخ على وجوهنا الورس من الكلف
مصنف ابن أبي شيبة:ج4/ص28 ح17455(1/208367)
حدثنا نصر بن علي الجهضمي ثنا شجاع بن الوليد عن علي بن عبد الأعلى عن أبي سهل عن مسة الأزدية عن أم سلمة قالت كانت النفساء على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم تجلس أربعين يوما وكنا نطلي وجوهنا بالورس من الكلف
سنن ابن ماجه:ج1/ص213 ح648(1/208368)
حدثنا أبو خيثمة حدثنا شجاع بن الوليد بن قيس عن علي بن عبد الأعلى عن أبي سهل عن مسة الأزدية عن أم سلمة قالت كانت النفساء على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم تجلس أربعين يوما وكنا نطلي وجوهنا بالورس من الكلف
مسند أبي يعلى:ج12/ص452 ح7023(1/208369)
حدثنا عبد الله بن محمد بن عبد العزيز ثنا جدي نا أبو بدر ح وحدثنا الحسين بن إسماعيل نا يعقوب بن إبراهيم ثنا شجاع بن الوليد عن علي بن عبد الأعلى عن أبي سهل عن مسة الأزدية عن أم سلمة قالت كانت النفساء على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم تقعد أربعين يوما وكنا نطلي وجوهنا بالورس من الكلف
سنن الدارقطني:ج1/ص221 ح76(1/208370)
حدثنا عبد الله حدثني أبى ثنا أبو النضر قال ثنا أبو خثيمة يعنى زهير بن معاوية عن على بن عبد الأعلى عن أبى سهل من أهل البصرة عن مسة عن أم سلمة قالت كانت النفساء على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم تقعد بعد نفاسها أربعين يوما أو أربعين ليلة شك أبو خثيمة وكنا نطلي على وجوهنا الورس من الكلف
مسند أحمد:ج6/ص300 ح26603(1/208371)
حدثنا عبد الله حدثني أبى ثنا أبو كامل مظفر بن مدرك قال ثنا زهير قال ثنا على بن عبد الأعلى عن أبى سهل من أهل البصرة عن مسة عن أم سلمة قالت كانت النفساء على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم تقعد بعد نفاسها أربعين يوما أو أربعين ليلة قالت وكنا نطلي على وجوهنا الورس من الكلف
مسند أحمد:ج6/ص309 ح26680(1/208372)
ما حدثناه أبو جعفر محمد بن صالح بن هانئ ثنا يحيى بن محمد بن يحيى ثنا أحمد بن يونس ثنا زهير ثنا علي بن عبد الأعلى عن أبي سهل عن مسة عن أم سلمة قالت كانت النفساء على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم تقعد بعد نفاسها أربعين يوما أو أربعين ليلة وكنا نطلي على وجوهنا الورس يعني من الكلف
المستدرك على الصحيحين:ج1/ص283 ح622(1/208373)
أخبرنا أبو الحسن علي بن أحمد بن عبدان أنبأ أحمد بن عبيد الصفار ثنا أحمد بن عبد الله النرسي ثنا أبو غسان ثنا زهير عن علي بن عبد الأعلى عن أبي سهل من أهل البصرة عن مسة الأزدية عن أم سلمة قالت كانت النفساء على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم تقعد بعد نفاسها أربعين يوما أو أربعين ليلة وكنا نطلي وجوهنا بالورس من الكلف هكذا رواه جماعة عن زهير بن معاوية عن علي بن عبد الأعلى وهو أبو الحسن الأحول الكوفي وقال أبو الوليد عن زهير عن عبد الأعلى وليس بمحفوظ وقد رواه أبو بدر شجاع بن الوليد عن علي بن عبد الأعلى
سنن البيهقي الكبرى:ج1/ص341 ح1502(1/208374)
حدثنا أحمد بن يونس أخبرنا زهير ثنا علي بن عبد الأعلى عن أبي سهل عن مسة عن أم سلمة قالت كانت النفساء على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم تقعد بعد نفاسها أربعين يوما أو أربعين ليلة وكنا نطلي على وجوهنا الورس يعني من الكلف
سنن أبي داود:ج1/ص83 ح311(1/208375)
حدثنا عبد الله حدثني أبى حدثنا حسن بن موسى ثنا زهير ثنا أبو الحسن الأحول يعنى علي بن عبد الأعلى عن أبى سهل عن مسة عن أم سلمة قالت كانت النفساء على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم تقعد بعد نفاسها أربعين يوما أو أربعين ليلة وكنا نطلي على وجوهنا الورس من الكلف
مسند أحمد:ج6/ص304 ح26634(1/208376)
وروى عاصم بن عمر بن حفص العمري وهو ضعيف جدا عن عبد الله بن دينار عن بن عمر رضي الله عنهما قال كانت الهدنة بين النبي صلى الله عليه وسلم وأهل مكة عام الحديبية أربع سنين أخبرناه أبو سعد الماليني أنبأ أبو أحمد بن عدي ثنا القاسم بن مهدي ثنا يعقوب بن كاسب ثنا عبد الله بن نافع عن عاصم بن عمر فذكره المحفوظ هو الأول وعاصم بن عمر هذا يأتي بما لا يتابع عليه ضعفه يحيى بن معين والبخاري وغيرهما من الأئمة
سنن البيهقي الكبرى:ج9/ص222 ح18590(1/208377)
حدثنا أبو زكريا يحيى بن محمد العنبري حدثنا إبراهيم بن أبي طالب حدثنا يحيى بن المغيرة حدثنا عبد الله بن نافع عن عاصم بن عمر عن عبد الله بن دينار عن بن عمر رضي الله عنهما قال كانت الهدنة بين النبي صلى الله عليه وسلم وبين أهل مكة بالحديبية أربع سنين هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه
المستدرك على الصحيحين:ج2/ص69 ح2354(1/208378)
قال وحدثنا سعيد ثنا هشيم أنا يونس عن الحسن في آية الوصية قال كانت الوصية للوالدين والأقربين فنسخ من ذلك للوالدين وأثبت لهما نصيبهما في سورة النساء ونسخ من الأقربين كل وارث وبقيت الوصية للأقربين الذين لا يرثون
سنن البيهقي الكبرى:ج6/ص265 ح12323(1/208379)
أخبرنا إسحاق بن إبراهيم قال حدثنا سليمان بن حرب قال حدثنا حماد بن سلمة عن ثابت عن أنس قال كانت اليهود إذا حاضت المرأة لم يواكلوهن ولم يشاربوهن ولم يجامعوهن في البيوت فسألوا النبي صلى الله عليه وسلم عن ذلك فأنزل الله تبارك وتعالى ويسألونك عن المحيض قل هو أذى الآية فأمرهم رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يواكلوهن ويشاربوهن ويجامعوهن في البيوت وأن يصنعوا بهن كل شيء ما خلا النكاح فقالت اليهود ما يدع رسول الله صلى الله عليه وسلم شيئا من أمرنا إلا خالفنا فقام أسيد بن الحضير وعباد بن بشر فأخبرا رسول الله صلى الله عليه وسلم وقالا أتجامعهن في المحيض فتمعر رسول الله صلى الله عليه وسلم تمعرا شديدا حتى ظننا أنه قد غضب عليهما فقاما فاستقبل رسول الله صلى الله عليه وسلم هدية لبن فبعث في آثارهما فردهما فسقاهما فعرفا أنه لم يغضب عليهما
السنن الكبرى:ج1/ص126 ح281(1/208380)
أخبرنا إسحاق بن إبراهيم قال أنبأنا سليمان بن حرب قال حدثنا حماد بن سلمة عن ثابت عن أنس قال كانت اليهود إذا حاضت المرأة منهم لم يؤاكلوهن ولا يشاربوهن ولا يجامعوهن في البيوت فسألوا النبي صلى الله عليه وسلم فأنزل الله عز وجل ويسألونك عن المحيض قل هو أذى الآية فأمرهم رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يؤاكلوهن ويشاربوهن ويجامعوهن في البيوت وأن يصنعوا بهن كل شيء ما خلا الجماع فقالت اليهود ما يدع رسول الله صلى الله عليه وسلم شيئا من أمرنا إلا خالفنا فقام أسيد بن حضير وعباد بن بشر فأخبرا رسول الله صلى الله عليه وسلم قالا أنجامعهن في المحيض فتمعر رسول الله صلى الله عليه وسلم تمعرا شديدا حتى ظننا أنه قد غضب فقاما فاستقبل رسول الله صلى الله عليه وسلم هدية لبن فبعث في آثارهما فردهما فسقاهما فعرف أنه لم يغضب عليهما
سنن النسائي (المجتبى):ج1/ص187 ح369(1/208381)
أنا إسحاق بن إبراهيم أنا سليمان بن حرب حدثنا حماد بن سلمة عن ثابت عن أنس قال كانت اليهود إذا حاضت المرأة منهم لم يؤاكلوهن ولم يشاربوهن ولم يجامعوهن في البيوت فسألوا النبي صلى الله عليه وسلم عن ذلك فأنزل الله تعالى ويسألونك عن المحيض قل هو أذى فاعتزلوا النساء في المحيض فأمرهم رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يؤاكلوهن وأن يشاربوهن وأن يجامعوهن في البيوت وأن يصنعوا بهن كل شيء ما خلا النكاح
السنن الكبرى:ج6/ص301 ح11037(1/208382)
أخبرنا عمرو بن علي قال نا عبد الرحمن قال نا حماد بن سلمة قال نا ثابت عن أنس قال كانت اليهود إذا حاضت المرأة منهم لم يواكلوها ولم يشاربوها ولم يجامعوها في البيوت فأنزل الله تعالى يسألونك عن المحيض قل هو أذى فاعتزلوا النساء في المحيض ولا تقربوهن حتى يطهرن فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم افعلوا كل شيء إلا الجماع
السنن الكبرى:ج5/ص345 ح9097(1/208383)
حدثنا ابن مهدي عن سفيان عن سعد بن إبراهيم عن عطاء بن يسار قال كانت اليهود تجيء الى المسلمين فيحدثونهم فيستحسنون أو قال يستحبون فذكروا ذلك لرسول الله صلى الله عليه وسلم فقال لا تصدقوهم ولا تكذبوهم وقولوا آمنا بالله وما أنزل اليكم إلى آخر الآية
مصنف ابن أبي شيبة:ج5/ص313 ح26422(1/208384)
حدثنا عثمان بن أبي شيبة ثنا وكيع ثنا سفيان عن حكيم بن الديلم عن أبي بردة عن أبيه قال كانت اليهود تعاطس عند النبي صلى الله عليه وسلم رجاء أن يقول لها يرحمكم الله فكان يقول يهديكم الله ويصلح بالكم
سنن أبي داود:ج4/ص308 ح5038(1/208385)
حدثنا ابن عيينة عن ابن المنكدر سمع جابرا يقول كانت اليهود تقول إذا أتى الرجل امرأته في قبلها من دبرها كان الولد أحول فنزلت نساؤكم حرث لكم
مصنف ابن أبي شيبة:ج3/ص517 ح16662(1/208386)
حدثنا قتيبة بن سعيد وأبو بكر بن أبي شيبة وعمرو الناقد واللفظ لأبي بكر قالوا حدثنا سفيان عن بن المنكدر سمع جابرا يقول كانت اليهود تقول إذا أتى الرجل امرأته من دبرها في قبلها كان الولد أحول فنزلت نساؤكم حرث لكم فأتوا حرثكم أنى شئتم
صحيح مسلم:ج2/ص1058 ح1435(1/208387)
حدثنا أحمد بن القاسم بن مساور قال حدثنا أبي وعمي عيسى بن المساور قالا حدثنا مروان بن معاوية الفزاري عن معاوية بن أبي العباس عن محمد بن المنكدر قال سمعت جابر بن عبد الله يقول كانت اليهود تقول إذا جامع الرجل امرأته من ورائها في فرجها كان ولده أحول فأنزل نساؤكم حرث لكم
المعجم الأوسط:ج1/ص179 ح571(1/208388)
حدثنا أبو نعيم حدثنا سفيان عن بن المنكدر سمعت جابرا رضي الله عنه قال كانت اليهود تقول إذا جامعها من ورائها جاء الولد أحول فنزلت نساؤكم حرث لكم فأتوا حرثكم أنى شئتم
صحيح البخاري:ج4/ص1645 ح4254(1/208389)
أخبرنا إسحاق بن إبراهيم قال أنا سفيان عن بن المنكدر عن جابر وهو بن عبد الله قال كانت اليهود تقول في الرجل يأتي امرأته من قبل دبرها في قبلها أن الولد يكون أحول فنزلت نساؤكم حرث لكم فأتوا حرثكم أنى شئتم
السنن الكبرى:ج5/ص314 ح8976(1/208390)
أنا إسحاق بن إبراهيم أنا سفيان عن بن المنكدر عن جابر قال كانت اليهود تقول في الرجل يأتي امرأته من قبل دبرها في قبلها أن الولد يكون أحول فنزلت نساؤكم حرث لكم فأتوا حرثكم أنى شئتم
السنن الكبرى:ج6/ص302 ح11038(1/208391)
حدثنا الحميدي قال ثنا سفيان قال سمعت بن المنكدر يقول سمعت جابر بن عبد الله يقول كانت اليهود تقول من أتى امرأته في قبلها من دبرها جاء الولد أحول فأنزل الله عز وجل نساؤكم حرث لكم فأتوا حرثكم أنى شئتم
المسند:ج2/ص532 ح1263(1/208392)
حدثنا بن أبي عمر حدثنا سفيان عن بن المنكدر سمع جابرا يقول كانت اليهود تقول من أتى امرأته في قبلها من دبرها كان الولد أحول فنزلت نساؤكم حرث لكم فأتوا حرثكم أنى شئتم قال أبو عيسى هدا حديث حسن صحيح
سنن الترمذي:ج5/ص215 ح2978(1/208393)
أخبرنا محمد بن عبد الله الحافظ ثنا أبو عبد الله محمد بن يعقوب ثنا محمد بن شاذان ثنا قتيبة بن سعيد ثنا سفيان عن محمد بن المنكدر عن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما قال كانت اليهود تقول من أتى امرأته في قبلها من دبرها كان الولد أحول فنزلت نساؤكم حرث لكم فأتوا حرثكم أنى شئتم رواه مسلم في الصحيح عن قتيبة وغيره
سنن البيهقي الكبرى:ج7/ص195 ح13880(1/208394)
أخبرنا عبدالرزاق قال أخبرنا ابن جريج عن موسى ابن عقبة عن نافع عن ابن عمر قال كانت اليهود والنصارى ومن سواهم من الكفار من جاء المدينة منهم سفرا لا يقرون فوق ثلاثة أيام على عهد عمر فلا أدري أكان يفعل ذلك بهم قبل ذلك أم لا
مصنف عبد الرزاق:ج6/ص52 ح9979(1/208395)
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا وكيع ثنا سفيان وعبد الرحمن عن سفيان عن حكيم بن ديلم عن أبي بردة عن أبيه قال كانت اليهود يتعاطسون عند النبي صلى الله عليه وسلم رجاء ان يقول لهم يرحمكم الله فكان يقول لهم يهديكم الله ويصلح بالكم
مسند أحمد:ج4/ص400 ح19601(1/208396)
حدثنا حسين بن نصر قال ثنا أبو نعيم الفضل بن دكين قال ثنا سفيان عن حكيم بن الديلم عن أبي بردة عن أبي موسى قال كانت اليهود يتعاطسون عند النبي صلى الله عليه وسلم رجاء أن يقول يرحمكم الله وكان يقول يهديكم الله ويصلح بالكم
شرح معاني الآثار:ج4/ص302 ح0(1/208397)
حدثنا الفضل بن حباب قال حدثنا سليمان بن حرب قال حدثنا محمد بن ابي رزين قال حدثتنى امي قالت كانت ام الحرير اذا مات رجل من العرب اشتد عليها فقيل لها ام الحرير ما لنا نراك اذا مات الرجل من العرب اشتد عليك قالت سمعت مولاي يقول سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول من اقتراب الساعة هلاك العرب قال محمد مولاها طلحة بن مالك
المعجم الأوسط:ج5/ص160 ح4942(1/208398)
حدثنا أبو بكر قال نا محمد بن بشر العبدي قال نا عمرو بن ميمون عن أبيه قال كانت ام كلثوم تحت الزبير بن العوام وكان رجلا شديدا على النساء فسألته أن يطلقها وهي حامل فأبى فلما ضربها الطلق ألحت عليه في تطليقة فطلقها واحدة وهو يتوضأ ثم خرج فأدركه إنسان فأخبره أن أم كلثوم قد وضعت حملها قال خدعتني خدعها الله فأتى النبي عليه السلام فذكر ذلك له وأخبره بالذي صنعت فقال سبق كتاب الله فيها اخطبها فقال لا ترجع لي أبدا
مصنف ابن أبي شيبة:ج4/ص194 ح19242(1/208399)
حدثنا جرير عن مغيرة عن سماك عن إبراهيم قال كانت امرأة أبي مسعود تصلي العشاء الآخرة في مسجد الجماعة
مصنف ابن أبي شيبة:ج2/ص156 ح7612(1/208400)
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا سفيان بن عيينة عن أيوب عن أبي قلابة عن أبي المهلب عن عمران بن حصين عن النبي صلى الله عليه وسلم قال كانت امرأة أسرها العدو وكانوا يريحون إبلهم عشاء فأتت الإبل تريد منها بعيرا تركبه فكلما دنت من بعير رغا فتركته حتى أتت ناقة منها فلم ترغ فركبت عليها ثم نجت فقدمت المدينة فلما رآها الناس قالوا ناقة رسول الله صلى الله عليه وسلم العضباء قالت انى نذرت ان أنحرها ان الله عز وجل أنجاني عليها قال بئسما جزيتيها لا نذر لابن آدم فيما لا يملك ولا نذر في معصية الله عز وجل
مسند أحمد:ج4/ص432 ح19896(1/208401)
حدثنا محمد بن احمد بن ابي خيثمة قال حدثنا احمد بن محمد بن ابان بن صالح حدثنا القاسم بن الحكم العرني قال حدثنا جرير بن ايوب البجلي عن حماد ابن ابي سليمان عن زياد الثقفي عن انس قال كانت امرأة بالمدينة عطارة فذكر الحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم في فضل نكاح الرجل لاهله لم يرو هذا الحديث عن حماد بن ابي سليمان الا جرير بن ايوب
المعجم الأوسط:ج5/ص302 ح5377(1/208402)
حدثنا حفص بن عمر بن الصباح الرقي ثنا أبو غسان مالك بن إسماعيل ثنا عبد السلام بن حرب عن أبي المهلب مطرح بن يزيد عن عبيد الله بن زحر عن علي بن يزيد عن القاسم عن أبي أمامة رضي الله عنه قال كانت امرأة ترافث الرجال وكانت بذيئة فمرت بالنبي صلى الله عليه وسلم وهو يأكل ثريدا على طريان قالت أنظروا إليه يجلس كما يجلس العبد ويأكل كما يأكل العبد فقال النبي صلى الله عليه وسلم وأي عبد أعبد مني قالت ويأكل ولا يطعمني قال فكلي قالت ناولني يدك فناولها قالت أطعمني مما في فيك فأعطاها فأكلت فغلبها الحياء فلم ترافث أحدا حتى ماتت
المعجم الكبير:ج8/ص200 ح7812(1/208403)
حدثنا حميد بن مسعدة وأبو بكر بن خلاد قالا ثنا نوح بن قيس ثنا عمرو بن مالك عن أبي الجوزاء عن بن عباس قال كانت امرأة تصلى خلف النبي صلى الله عليه وسلم حسناء من أحسن الناس فكان بعض القوم يستقدم في الصف الأول لئلا يراها ويستأخر بعضهم حتى يكون في الصف المؤخر فإذا ركع قال هكذا ينظر من تحت إبطه فأنزل الله ولقد علمنا المستقدمين منكم ولقد علمنا المستأخرين في شأنها
سنن ابن ماجه:ج1/ص332 ح1046(1/208404)
أخبرنا أبو بكر بن فورك أنبأ عبد الله بن جعفر ثنا يونس بن حبيب ثنا أبو داود ثنا نوح بن قيس حدثني عمرو بن مالك النكري عن أبي الجوزاء عن بن عباس قال كانت امرأة تصلي خلف النبي صلى الله عليه وسلم أجمل الناس فكان ناس في آخر صفوف الرجال فنظروا إليها قال وكان أحدهم ينظر إليها من تحت إبطه وكان أحدهم يتقدم إلى الصف الأول لا يراها فأنزل الله عز وجل هذه الآية ولقد علمنا المستقدمين منكم ولقد علمنا المستأخرين
سنن البيهقي الكبرى:ج3/ص98 ح4950(1/208405)
حدثنا يونس قال حدثنا أبو داود قال حدثنا نوح بن قيس قال حدثني عمرو بن مالك النكري عن أبي الجوزاء عن بن عباس قال كانت امرأة تصلي خلف النبي صلى الله عليه وسلم أجمل الناس قال فكان ناس يصلون في آخر صفوف الرجال فينظرون إليها قال فكان أحدهم ينظر إليها من تحت إبطه وكان أحدهم يتقدم الى الصف الأول حتى لا يراها فأنزل الله عز وجل هذه الآية ولقد علمنا المستقدمين منكم ولقد علمنا المستأخرين
مسند الطيالسي:ج1/ص354 ح2712(1/208406)
بسم الله الرحمن الرحيم حدثنا قتيبة حدثنا نوح بن قيس الجذامي عن عمرو بن مالك عن أبي الجوزاء عن بن عباس قال كانت امرأة تصلي خلف رسول الله صلى الله عليه وسلم حسناء من أحسن الناس فكان بعض القوم يتقدم حتى يكون في الصف الأول لئلا يراها ويستأخر بعضهم حتى يكون في الصف المؤخر فإذا ركع نظر من تحت أبطيه فأنزل الله ولقد علمنا المستقدمين منكم ولقد علمنا المستأخرين قال أبو عيسى وروى جعفر بن سليمان هذا الحديث عن عمرو بن مالك عن أبي الجوزاء نحوه ولم يذكر فيه عن بن عباس وهذا أشبه أن يكون أصح من حديث نوح
سنن الترمذي:ج5/ص296 ح3122(1/208407)
أخبرنا قتيبة قال حدثنا نوح يعني بن قيس عن بن مالك وهو عمرو عن أبي الجوزاء عن بن عباس قال كانت امرأة تصلي خلف رسول الله صلى الله عليه وسلم حسناء من أحسن الناس قال فكان بعض القوم يتقدم في الصف الأول لئلا يراها ويستأخر بعضهم حتى يكون في الصف المؤخر فإذا ركع نظر من تحت إبطه فأنزل الله عز وجل ولقد علمنا المستقدمين منكم ولقد علمنا المستأخرين
سنن النسائي (المجتبى):ج2/ص118 ح870(1/208408)
أنبأ قتيبة بن سعيد قال حدثنا نوح يعني بن قيس عن بن مالك قال أبو عبد الرحمن وهو عمرو بن مالك عن أبي الجوزاء عن بن عباس قال كانت امرأة تصلي خلف رسول الله صلى الله عليه وسلم حسناء من أحسن الناس قال كان بعض القوم يتقدم في الصف الأول لأن لا يراها ويستأخر بعضهم حتى يكون في الصف المؤخر فإذا ركع يعني نظر من تحت إبطه فأنزل الله ولقد علمنا المستقدمين منكم ولقد علمنا المستأخرين
السنن الكبرى:ج1/ص302 ح942(1/208409)
أنا قتيبة بن سعيد نا نوح وهو بن قيس عن بن مالك يعني عمرا عن أبي الجوزاء عن بن عباس قال كانت امرأة تصلي خلف رسول الله صلى الله عليه وسلم حسناء من أحسن الناس قال وكان بعض القوم يتقدم في الصف الأول لأن لا يراها ويستأخر بعضهم حتى يكون في الصف المؤخر فإذا ركع وذكر كلمة معناها نظر من تحت أبطيه فأنزل الله عز وجل ولقد علمنا المستقدمين منكم ولقد علمنا المستأخرين
السنن الكبرى:ج6/ص374 ح11273(1/208410)
حدثنا أبو بكر قال نا جيرر عن منصور عن إبراهيم قال كانت امرأة تعتد من زوجها توفي عنها فاشتكى أبوها فأرسلت إلى أم سلمة تسألها تأتي أباها تمرضه فقالت إذا كنت أحد طرفي النهار في بيتك
مصنف ابن أبي شيبة:ج4/ص155 ح18864(1/208411)
حدثنا محمد بن التمار البصري ثنا بشر بن حجر السامي ح وحدثنا أحمد بن محمد الواسطي ثنا عفان قالا ثنا نوح بن قيس عن عمرو بن مالك النكري عن أبي الجوزاء عن بن عباس قال كانت امرأة جميلة تصلي خلف النبي صلى الله عليه وسلم فكان ناس يتقدمون وناس يتأخرون لينظروا إليها فأنزل الله عز وجل ولقد علمنا المستقدمين منكم ولقد علمنا المستأخرين
المعجم الكبير:ج12/ص171 ح12791(1/208412)
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا سريج ثنا نوح بن قيس عن عمرو بن مالك النكري عن أبي الجوزاء عن بن عباس قال كانت امرأة حسناء تصلي خلف رسول الله صلى الله عليه وسلم قال فكان بعض القوم يستقدم في الصف الأول لئلا يراها ويستأخر بعضهم حتى يكون في الصف المؤخر فإذا ركع نظر من تحت إبطيه فأنزل الله في شأنها ولقد علمنا المستقدمين منكم ولقد علمنا المستأخرين
مسند أحمد:ج1/ص305 ح2784(1/208413)
حدثنا عبد الرحمن بن خلاد الدورقي ثنا سعدان بن زكريا الدورقي ثنا إسماعيل بن يحيى التيمي عن بن أبي ذئب عن نافع عن بن عمر قال كانت امرأة عبد الله بن أبي منافقة معه فنزل القرآن الخبيثات يعني امرأة عبد الله للخبيثين يعني عبد الله بن أبي والخبيثون للخبيثات يعني عبد الله بن أبي لامرأته والطيبون للطيبات يعني عائشة وأزواج النبي صلى الله عليه وسلم والطيبون يعني النبي صلى الله عليه وسلم للطيبات لعائشة وأزواج النبي صلى الله عليه وسلم أولئك مبرؤون مما يقولون إلى آخر الآية
المعجم الكبير:ج23/ص156 ح241(1/208414)
أخبرنا عبدة بن سليمان نا هشام بن عروة عن ابيه قال كانت امرأة عبد الله صناع اليدين تصنع الشيء ثم تبيعه ولم يكن لعبد الله مال ولا لولده فقالت امرأته له شغلتموني من أن أتصدق فقال عبد الله ما أحب أن تفعلين ذلك إن لم يكن لك في ذلك أجر فأتت رسول الله صلى الله عليه وسلم فقصت عليه القصة فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لك أجر ما أنفقت عليهم فأنفقي عليهم صحيح رجاله ثقات كلهم
مسند إسحاق بن راهويه:ج5/ص248 ح2(1/208415)
حدثنا أحمد بن المعلى الدمشقي ثنا هشام بن عمار ح وحدثنا إبراهيم بن دحيم ثنا أبي ح وحدثنا الحسين بن إسحاق التستري ثنا داود بن رشيد قالوا ثنا الوليد بن مسلم ثنا عفير بن معدان عن سليم بن عامر عن أبي أمامة رضي الله عنه قال كانت امرأة عثمان بن مظعون امرأة جميلة عطرة تحب اللباس والهيأة لزوجها فزارتها عائشة وهي تفلة قال ما حالك هذه قالت إن نفرا من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم منهم علي بن أبي طالب وعبد الله بن رواحة وعثمان بن مظعون قد تخلوا للعبادة وإمتنعوا من النساء وأكل اللحم وصاموا النهار وقاموا الليل فكرهت أن أريه من حالي ما يدعوه إلى ما عندي لما يخلي له فلما دخل النبي صلى الله عليه وسلم أخبرته عائشة فأخذ رسول الله صلى الله عليه وسلم نعله فحملها بالسبابة من إصبعه اليسرى ثم انطلق رسيعا حتى دخل عليهم فسألهم عن حالهم قالوا أردنا الخير فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم إنما بعثت بالحنيفية السمحة ولم أبعث بالرهبانية البدعة ألا وإن أقواما إبتدعوا الرهبانية فكتبت عليهم فما رعوها حق رعايتها ألا فكلوا اللحم وائتوا النساء وصوموا وأفطروا وصلوا وناموا فإني بذلك أمرت
المعجم الكبير:ج8/ص170 ح7715(1/208416)
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا مؤمل ثنا حماد ثنا إسحاق بن سويد عن يحيى بن يعمر عن عائشة قالت كانت امرأة عثمان بن مظعون تختضب وتطيب فتركته فدخلت على فقلت لها أمشهد أم مغيب فقالت مشهد كمغيب قلت لها مالك قالت عثمان لا يريد الدنيا ولا يريد النساء قالت عائشة فدخل على رسول الله صلى الله عليه وسلم فأخبرته بذلك فلقي عثمان فقال يا عثمان أتؤمن بما نؤمن به قال نعم يا رسول الله قال فأسوة مالك بنا
مسند أحمد:ج6/ص106 ح24797(1/208417)
عبد الرزاق عن عبد الله عن سعيد عن منصور عن إبراهيم قال كانت امرأة علقمة جليلة وكانت تخرج في العيدين
مصنف عبد الرزاق:ج3/ص302 ح5723(1/208418)
حدثنا أبو عبد الله محمد بن يعقوب الشيباني حدثنا إبراهيم بن عبد الله حدثنا يزيد بن هارون أنبأ سليمان التيمي عن أبي عثمان عن سلمان رضي الله عنه قال كانت امرأة فرعون تعذب بالشمس فإذا انصرفوا عنها أظلتها الملائكة بأجنحتها وكانت ترى بيتها في الجنة هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه
المستدرك على الصحيحين:ج2/ص538 ح3834(1/208419)
حدثنا يزيد بن هارون عن التيمي عن أبي عثمان عن سلمان قال كانت امرأة فرعون تعذب بالشمس فاذا انصرفوا عنها أظلتها الملائكة بأجنحتها فكانت ترى بيتها من الجنة
مصنف ابن أبي شيبة:ج7/ص120 ح34656(1/208420)
حدثنا أحمد قال حدثنا زكريا بن عدي قال حدثنا معتمر بن سليمان عن أبيه عن الحضرمي عن القاسم عن عبد الله بن عمرو قال كانت امرأة في جياد تسمى أم مهزول وكانت تسافح وكانت تشترط لمن تزوجها أن تكفيه النفقة فاستأذن رجل رسول الله في نكاحها فقرأ رسول الله الزاني لا ينكح إلا زانية الآية لم يرو هذا الحديث عن سليمان التيمي إلا معتمر
المعجم الأوسط:ج2/ص221 ح1798(1/208421)
حدثنا سليمان قال ثنا عبد الرحمن بن زياد قال ثنا زهير بن معاوية عن منصور عن إبراهيم قال كانت امرأة في عدتها فاشتكى أي مرض أبوها فأرسلت إلى أم سلمة أم المؤمنين أن ماترين فإن أبي اشتكى أفآتيه فأمرضه فقالت بيتي في بيتك طرفي الليل
شرح معاني الآثار:ج3/ص80 ح0(1/208422)
حدثنا يوسف بن موسى حدثنا أبو أسامة حدثنا عبيد الله بن عمر عن نافع عن بن عمر قال كانت امرأة لعمر تشهد صلاة الصبح والعشاء في الجماعة في المسجد فقيل لها لم تخرجين وقد تعلمين أن عمر يكره ذلك ويغار قالت وما يمنعه أن ينهاني قال يمنعه قول رسول الله صلى الله عليه وسلم لا تمنعوا إماء الله مساجد الله
صحيح البخاري:ج1/ص305 ح858(1/208423)
أخبرنا أبو عبد الله الحافظ وأبو صادق بن أبي الفوارس قالا ثنا أبو العباس محمد بن يعقوب ثنا أحمد بن عبد الحميد الحارثي ثنا أبو أسامة عن عبيد الله بن عمر عن نافع عن بن عمر قال كانت امرأة لعمر رضي الله عنه تشهد صلاة الصبح والعشاء في الجماعة في المسجد فقيل لها لم تخرجين وقد تعلمين أن عمر يكره ذلك ويغار قالت فما يمنعه أن ينهاني قال يمنعه قول رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لا تمنعوا إماء الله مساجد الله رواه البخاري في الصحيح عن يوسف بن موسى عن أبي أسامة وأخرج مسلم الحديث دون قصة عمر من حديث عبيد الله
سنن البيهقي الكبرى:ج3/ص132 ح5153(1/208424)
وحدثنا عبد بن حميد أخبرنا عبد الرزاق أخبرنا معمر عن الزهري عن عروة عن عائشة قالت كانت امرأة مخزومية تستعير المتاع وتجحده فأمر النبي صلى الله عليه وسلم أن تقطع يدها فأتى أهلها أسامة بن زيد فكلموه فكلم رسول الله صلى الله عليه وسلم فيها ثم ذكر نحو حديث الليث ويونس
صحيح مسلم:ج3/ص1316 ح1688(1/208425)
حدثنا محمد بن يحيى قال ثنا عبد الرزاق عن معمر عن الزهري عن عروة عن عائشة رضي الله عنها قالت كانت امرأة مخزومية تستعير المتاع وتجحده فأمر النبي صلى الله عليه وسلم بقطع يدها فأتى أهلها أسامة فكلموه فكلم أسامة النبي صلى الله عليه وسلم فقال له النبي صلى الله عليه وسلم يا أسامة الا أراك تكلمني في حد من حدود الله ثم قام النبي صلى الله عليه وسلم خطيبا فقال إنما هلك من كان قبلكم فإنه إذا سرق فيهم الشريف تركوه وإذا سرق فيهم الضعيف قطعوه والذي نفسي بيده لو كانت فاطمة بنت محمد لقطعت يدها قال فقطع يد المخزومية
المنتقى لابن الجارود:ج1/ص204 ح804(1/208426)
حدثنا عبد الله حدثني أبى ثنا عبد الرزاق ثنا معمر عن الزهري عن عروة عن عائشة قالت كانت امرأة مخزومية تستعير المتاع وتجحده فأمر النبي صلى الله عليه وسلم بقطع يدها فأتى أهلها أسامة بن زيد فكلموه فكلم أسامة النبي صلى الله عليه وسلم فيها فقال له النبي صلى الله عليه وسلم يا أسامة الا أراك تكلمني في حد من حدود الله عز وجل ثم قام النبي صلى الله عليه وسلم خطيبا فقال إنما هلك من كان قبلكم بأنه إذا سرق فيهم الشريف تركوه وإذا سرق فيهم الضعيف قطعوه والذي نفسي بيده لو كانت فاطمة بنت محمد لقطعت يدها فقطع يد المخزومية
مسند أحمد:ج6/ص162 ح25336(1/208427)
وهو ما أخبرنا أبو عبد الله الحافظ ثنا أحمد بن جعفر ثنا عبد الله بن أحمد حدثني أبي ثنا عبد الرزاق أنبأ معمر عن الزهري عن عروة عن عائشة قالت كانت امرأة مخزومية تستعير المتاع وتجحده فأمر النبي صلى الله عليه وسلم بقطع يدها وذكر الحديث في شفاعة أسامة بن زيد وإنكار النبي صلى الله عليه وسلم وفي آخره قال فقطع يد المخزومية رواه مسلم في الصحيح عن عبد بن حميد عن عبد الرزاق كذا قاله معمر عن الزهري
سنن البيهقي الكبرى:ج8/ص280 ح17074(1/208428)
حدثنا عباس بن عبد العظيم ومحمد بن يحيى قالا ثنا عبد الرزاق أخبرنا معمر عن الزهري عن عروة عن عائشة رضي الله عنها قالت كانت امرأة مخزومية تستعير المتاع وتجحده فأمر النبي صلى الله عليه وسلم بقطع يدها وقص نحو حديث الليث قال فقطع النبي صلى الله عليه وسلم يدها قال أبو داود روى بن وهب هذا الحديث عن يونس عن الزهري وقال فيه كما قال الليث إن امرأة سرقت في عهد النبي صلى الله عليه وسلم في غزوة الفتح ورواه الليث عن يونس عن بن شهاب بإسناده فقال استعارت امرأة وروى مسعود بن الأسود عن النبي صلى الله عليه وسلم نحو هذا الخبر قال سرقت قطيفة من بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم ورواه أبو الزبير عن جابر أن امرأة سرقت فعاذت بزينب بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم
سنن أبي داود:ج4/ص132 ح4374(1/208429)
حدثنا عباس بن عبد العظيم ومحمد بن يحيى قالا ثنا عبد الرزاق أخبرنا معمر عن الزهري عن عروة عن عائشة قالت كانت امرأة مخزومية تستعير المتاع وتجحده فأمر النبي صلى الله عليه وسلم بقطع يدها وقص نحو حديث قتيبة عن الليث عن بن شهاب زاد فقطع النبي صلى الله عليه وسلم يدها
سنن أبي داود:ج4/ص139 ح4397(1/208430)
حدثنا إسحاق بن إبراهيم عن عبد الرزاق عن معمر عن أيوب عن نافع عن ابن عمر قال كانت امرأة مخزومية تستعير المتاع وتجحده فأمر النبي صلى الله عليه وسلم بقطع يدها
المعجم الأوسط:ج3/ص227 ح2996(1/208431)
حدثنا عبيد بن رحال قال ثنا أحمد بن صالح قال ثنا عبد الرزاق قال ثنا معمر عن الزهري عن عروة عن عائشة قالت كانت امرأة مخزومية تستعير المتاع وتجحده فأمر النبي صلى الله عليه وسلم بقطع يدها فأتى أهلها أسامة بن زيد فكلموه فكلم أسامة النبي صلى الله عليه وسلم فيها فقال النبي صلى الله عليه وسلم يا أسامة لا أراك تكلمني في حد من حدود الله عز وجل ثم قام النبي صلى الله عليه وسلم خطيبا فقال إنما أهلك من كان قبلكم أنه إذا سرق فيهم الشريف تركوه وإذأ سرق فيهم الضعيف قطعوه والذي نفسي بيده لو كانت فاطمة بنت محمد لقطعت يدها فقطع يد المخزومية قال أبو جعفر فذهب قوم إلى أن من استعار شيئا فجحده وجب أن يقطع فيه وكان عندهم بذلك في معنى السارق واحتجوا في ذلك بهذا الحديث وخالفهم في ذلك آخرون فقالوا لا يقطع ويضمن وكان من الحجة لهم أن هذا الحديث قد رواه معمر كما ذكروا وقد رواه غيره فزاد فيه أن تلك المرأة التي كانت تستعير الحلي فلا ترده سرقت فقطعها فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم لسرقتها فمما روي في ذلك ما قد
شرح معاني الآثار:ج3/ص170 ح0(1/208432)
أخبرنا إسحاق بن إبراهيم قال أنبأنا عبد الرزاق قال أنبأنا معمر عن أيوب عن نافع عن بن عمر رضي الله عنهما قال كانت امرأة مخزومية تستعير متاعا على ألسنة جاراتها وتجحده فأمر رسول الله صلى الله عليه وسلم بقطع يدها
السنن الكبرى:ج4/ص330 ح7375(1/208433)
أخبرنا إسحاق بن إبراهيم قال أنبأنا عبد الرزاق قال أنبأنا معمر عن أيوب عن نافع عن بن عمر رضي الله عنهما قال كانت امرأة مخزومية تستعير متاعا على ألسنة جاراتها وتجحده فأمر رسول الله صلى الله عليه وسلم بقطع يدها
سنن النسائي (المجتبى):ج8/ص70 ح4888(1/208434)
أخبرنا عبيد بن يعيش حدثنا يونس هو بن بكير أخبرنا بن إسحاق عن محمد بن عمرو بن عطاء عن سليمان بن يسار عن عائشة زوج النبي صلى الله عليه وسلم قالت كانت امرأة من أهل المدينة لها زوج تاجر يختلف فكانت ترى رؤيا كلما غاب عنها زوجها وقلما يغيب الا تركها حاملا فتاتي رسول الله صلى الله عليه وسلم فتقول ان زوجي خرج تاجرا فتركني حاملا فرأيت فيما يرى النائم ان سارية بيتي انكسرت وأني ولدت غلاما أعورا فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم خير يرجع زوجك عليك ان شاء الله تعالى صالحا وتلدين غلاما برا فكانت تراها مرتين أو ثلاثا كل ذلك تأتي رسول الله صلى الله عليه وسلم فيقول ذلك لها فيرجع زوجها وتلد غلاما فجاءت يوما كما كانت تأتيه ورسول الله صلى الله عليه وسلم غائب وقد رأت تلك الرؤيا فقلت لها عم تسألين رسول الله صلى الله عليه وسلم يا أمة الله فقالت رؤيا كنت أراها فآتي رسول الله صلى الله عليه وسلم فاسأله عنها فيقول خيرا فيكون كما قال فقلت فأخبريني ما هي قالت حتى يأتي رسول الله صلى الله عليه وسلم فأعرضها عليه كما كنت أعرض فوالله ما تركتها حتى أخبرتني فقلت والله لئن صدقت رؤياك ليموتن زوجك وتلدين غلاما فاجرا فقعدت تبكي فقال لهاما لها يا عائشة فأخبرته الخبر وما تأولت لها فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم مه يا عائشة إذا عبرتم المسلم الرؤيا فاعبروها على الخير فإن الرؤيا تكون على ما يعبرها صاحبها فمات والله زوجها ولا أراها الا ولدت غلاما فاجرا الله تعالى صالحا وتلدين غلاما برا فكانت تراها مرتين أو ثلاثا كل ذلك تأتي رسول الله صلى الله عليه وسلم فيقول ذلك لها فيرجع زوجها وتلد غلاما فجاءت يوما كما كانت تأتيه ورسول الله صلى الله عليه وسلم غائب وقد رأت تلك الرؤيا فقلت لها عم تسألين رسول الله صلى الله عليه وسلم يا أمة الله فقالت رؤيا كنت أراها فآتي رسول الله صلى الله عليه وسلم فاسأله عنها فيقول خيرا فيكون كما قال فقلت فأخبريني ما هي قالت حتى يأتي رسول الله صلى الله عليه وسلم فأعرضها عليه كما كنت أعرض فوالله ما تركتها حتى أخبرتني فقلت والله لئن صدقت رؤياك ليموتن زوجك وتلدين غلاما فاجرا فقعدت تبكي فقال لهاما لها يا عائشة فأخبرته الخبر وما تأولت لها فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم مه يا عائشة إذا عبرتم المسلم الرؤيا فاعبروها على الخير فإن الرؤيا تكون على ما يعبرها صاحبها فمات والله زوجها ولا أراها الا ولدت غلاما فاجرا
سنن الدارمي:ج2/ص174 ح2163(1/208435)
أخبرنا عبد الرزاق قال أخبرنا ابن جريج قال أخبرني أبو الزبير عن رجل صالح من أهل المدينة عن أبي سلمة بن عبد الرحمن قال كانت امرأة من الأنصار تحت رجل من الأنصار فقتل عنها يوم أحد وله منها ولد فخطبها عم ولدها ورجل إلى أبيها فأنكح الرجل وترك عم ولدها فأتت النبي صلى الله عليه وسلم فقالت أنكحني أبي رجلا لا أريده وترك عم ولدي فيؤخذ مني ولدي فدعا النبي صلى الله عليه وسلم أباها فقال أنكحت فلانا فلانة قال نعم قال أنت الذي لا نكاح لك اذهبي فانكحي عم ولدك
مصنف عبد الرزاق:ج6/ص147 ح10304(1/208436)
حدثنا إسحاق بن إبراهيم الدبري عن عبد الرزاق عن بن جريج أخبرني أيوب السختياني أنه سمع بن سيرين يقول كانت امرأة من الأنصار يقال لها أم عطية من اللاتي بايعن رسول الله صلى الله عليه وسلم قدمت البصرة تبادر ابنا لها فلم تدركه فحدثتنا وذكر نحو حديث معمر
المعجم الكبير:ج25/ص46 ح87(1/208437)
وأخبرنا أبو صالح بن أبي طاهر أنبأ جدي يحيى بن منصور ثنا أحمد بن سلمة ثنا عبد الرحمن بن بشر ثنا عبد الرزاق أنبأ بن جريج أخبرني أيوب السختياني أنه سمع بن سيرين يقول كانت امرأة من الأنصار يقال لها أم عطية من اللواتي بايعن النبي صلى الله عليه وسلم قدمت البصرة تبادر ابنا لها فلم تدركه فحدثتنا وذكر الحديث بنحوه قال قلت ما قوله أشعرنها إتزرن به قال لا أراه إلا أن يقول ألففنها فيه قال أيوب وكذلك كان بن سيرين يأمر بالمرأة أن تشعر لفافة
سنن البيهقي الكبرى:ج4/ص6 ح6562(1/208438)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا محمد بن فضيل عن حصين عن أبي صالح قال كانت امرأة من المهاجرات تحج فإذا رجعت مرت على عمر فيقول لها أبقيت فتقول نعم فيقول لها استأنفي العمل
مصنف ابن أبي شيبة:ج3/ص120 ح12643(1/208439)
عبد الرزاق عن ابن جريج قال أخبرني أيوب السختياني أنه سمع ابن سيرين يقول كانت امرأة من النصار يقال لها أم عطية من اللاتي بايعن رسول الله صلى الله عليه وسلم فقدمت البصرة تبادر ابنا لها فلم فلم تدركه فحدثتنا ثم ذكر نحو حديث معمر قال ابن جريج قلت لأيوب ما قوله أشعرنها أتؤزر به قال لا أراه إلا قال ألففنها فيه قال وكذلك كان ابن سيرين يأمر المراة أن تشعر لفافة ولا تؤزر قال ابن جريج قال أيوب سمعت حفصة بنت سيرين تقول حدثتنا أم عطية أنهن جعلن رأس بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم ثلاث قرون قالت نقضنة فغلسنه فجعلنه ثلاث قرون قال نعم أشعرنها فوضعوه مما يلي جسدها
مصنف عبد الرزاق:ج3/ص403 ح6093(1/208440)
كانت امرأة من بني إسرائيل قصيرة تمشى مع امرأتين طويلتين فاتخذت رجلين من خشب وخاتما من ذهب مغلق مطبق ثم حشته مسكا - وهو أطيب من الطيب - فمرت بين المرأتين فلم يعرفوها فقالت بيدها هكذا.
# (م - عن أم سعد).
كنز العمال:ج0/ص0 ح45027(1/208441)
حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة حدثنا أبو أسامة عن شعبة حدثني خليد بن جعفر عن أبي نضرة عن أبي سعيد الخدري عن النبي صلى الله عليه وسلم قال كانت امرأة من بني إسرائيل قصيرة تمشي مع امرأتين طويلتين فاتخذت رجلين من خشب وخاتما من ذهب مغلق مطبق ثم حشته مسكا وهو أطيب الطيب فمرت بين المرأتين فلم يعرفوها فقالت بيدها هكذا ونفض شعبة يده
صحيح مسلم:ج4/ص1765 ح2252(1/208442)
حدثنا وكيع عن محمد بن قيس عن عبد العزيز بن ابي بكرة قال كانت امرأة من بني تميم لأبي بكرة فماتت فتنازعوا في الصلاة عليها فصلى عليها أبو بكرة وقال للولي لولا أني أحق بالصلاة عليها ما صليت عليها
مصنف ابن أبي شيبة:ج3/ص44 ح11966(1/208443)
حدثني محمد بن سهل الأزدي عن هشام بن محمد عن عبد الله بن الأجلح الكندي قال كانت امرأة من بني عامر بن صعصعة وكان لها تسعة من الأولاد فدخلوا غارا وأمهم معهم فخرجت لحاجة وتركتهم فرجعت وقد سقط الغار عليهم فجعلت تسمع أنينهم حتى ماتوا فقالت إما تصيبك من الأيام جائحة فما لقي ما لقيت العام من أحد ربيتهم تسعة حتى إذا اتسقوا أفردت منهم كقرن الأعضب الوحد وكل أم وإن سرت بما ولدت يوما ستثكل ما ربت من الولد
الاعتبار:ج1/ص58 ح34(1/208444)
حدثنا محمد بن شعيب نا عبد الرحمن بن سلمة نا سلمة بن الفضل عن محمد بن إسحاق عن هشام بن عروة عن أبيه عن عائشة قالت كانت امرأة من بني قريظة يقال لها تميمة تحت عبد الرحمن بن الزبير فطلقها فتزوجها رفاعة رجل من بني قريظة ثم فارقها فأرادت أن ترجع إلى عبد الرحمن بن الزبير فقالت يا رسول الله والله ما ذاك منه إلا كهدبة ثوبي فقال والله يا تميمة لا ترجعين إلى عبد الرحمن حتى يذوق عسيلتك رجل غيره قالت يا رسول الله إنه قد كان جاءني هنة
المعجم الأوسط:ج7/ص269 ح7469(1/208445)
حدثنا عبيدة بن حميد عن هلال بن يساف قال كانت امرأة من همدان تسبح وتحصيه بالحصى أو النوى فمرت على عبد الله فقيل له هذه المرأة تسبح وتحصيه بالحصى أو النوى فدعاها فقال لها أنت التي تسبحين وتحصين فقالت نعم إني لأفعل فقال ألا أدلك على خير من ذلك تقولين الله أكبر كبيرا وسبحان الله بكرة وأصيلا
مصنف ابن أبي شيبة:ج6/ص60 ح29478(1/208446)
وأخبرنا أبو عبد الله الحافظ ثنا أبو بكر بن إسحاق قال قال إسحاق قال عبد الرحمن بن مهدي كانت امرأة يقال لها أم العلاء قالت حيضتى منذ أيام الدهر يومان قال إسحاق وصح لنا في زماننا عن غير واحدة أنها قالت حيضتى يومان وقال يزيد بن هارون عندي امرأة تحيض يومين
سنن البيهقي الكبرى:ج1/ص320 ح1428(1/208447)
أنا عمرو بن علي نا المعتمر بن سلمان عن أبيه عن الحضرمي عن القاسم بن محمد عن عبد الله بن عمرو قال كانت امرأة يقال لها أم مهزول وكانت بجياد وكانت تسافح فأراد رجل من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم أن يتزوجها فأنزل الله عز وجل والزانية لا ينكحها إلا زان أو مشرك وحرم ذلك على المؤمنين
السنن الكبرى:ج6/ص415 ح11359(1/208448)
أخبرنا أحمد بن عثمان بن حكيم كوفي قال حدثنا عمرو بن طلحة القناد عن أسباط عن سماك عن عكرمة عن بن عباس قال كانت امرأتان جارتان كان بينهما صخب فرمت إحداهما الأخرى بحجر فأسقطت غلاما قد نبت شعره ميتا وماتت المرأة فقضى على العاقلة الدية فقال عمها إنها قد أسقطت يا رسول الله غلاما قد نبت شعره فقال أبو القاتلة إنه كاذب إنه والله ما استهل ولا شرب ولا أكل فمثله يطل قال النبي صلى الله عليه وسلم أسجع كسجع الجاهلية وكهانتها إن في الصبي غرة قال بن عباس كانت إحداهما مليكة والأخرى أم غطيف
السنن الكبرى:ج4/ص240 ح7032(1/208449)
أخبرنا أحمد بن عثمان بن حكيم قال حدثنا عمرو عن أسباط عن سماك عن عكرمة عن بن عباس قال كانت امرأتان جاريتان كان بينهما صخب فرمت إحداهما الأخرى بحجر فأسقطت غلاما قد نبت شعره ميتا وماتت المرأة فقضى على العاقلة الدية فقال عمها إنها قد أسقطت يا رسول الله غلاما قد نبت شعره فقال أبو القاتلة إنه كاذب إنه والله ما استهل ولا شرب ولا أكل فمثله يطل قال النبي صلى الله عليه وسلم أسجع كسجع الجاهلية وكهانتها إن في الصبي غرة قال بن عباس كانت إحداهما مليكة والأخرى أم غطيف
سنن النسائي (المجتبى):ج8/ص51 ح4828(1/208450)
أخبرنا الحسن بن سفيان قال حدثنا أبو بكر الاعين قال حدثنا عمرو بن حماد بن طلحة قال حدثنا أسباط عن سماك عن عكرمة عن بن عباس قال كانت امرأتان ضرتان فرمت إحداهما الأخرى بحجر فماتت المرأة فقضى رسول الله صلى الله عليه وسلم على العاقلة الدية فقالت عمتها إنها قد اسقطت يا رسول الله غلاما قد نبت شعره فقال أبو القاتلة إنها كاذبة إنه والله ما تسهل ولا شرب ولا أكل فمثله يطل فقال النبي صلى الله عليه وسلم سجع الجاهلية غرة قال بن عباس اسم إحداهما مليكة والأخرى أم غطيف
صحيح ابن حبان:ج13/ص375 ح6019(1/208451)
أخبرنا أبو القاسم زيد بن أبي هاشم العلوي بالكوفة وأبو القاسم عبد الواحد بن محمد بن النجار المقري بها أيضا قالا أنبأ أبو جعفر محمد بن علي بن دحيم الشيباني ثنا أحمد بن حازم بن أبي غرزة ثنا عمرو بن حماد عن أسباط عن سماك عن عكرمة عن بن عباس قال كانت امرأتان ضرتان فكان بينهما سخب فرمت إحداهما الأخرى بحجر فأسقطت غلاما قد نبت شعره ميتا وماتت المرأة فقضى على العاقلة الدية فقال عمها أنها قد أسقطت يا رسول الله غلاما قد نبت شعره فقال أبو القاتلة إنه كاذب إنه والله ما استهل ولا عقل ولا شرب ولا أكل فمثله يطل فقال النبي صلى الله عليه وسلم أسجع الجاهلية وكهانتها أرى في الصبي غرة وقال بن عباس كان اسم إحداهما مليكة والأخرى أم غطيف
سنن البيهقي الكبرى:ج8/ص115 ح16193(1/208452)
حدثنا علي بن عبد العزيز ثنا عمرو بن حماد بن طلحة القناد ثنا أسباط بن نصر عن سماك بن حرب عن عكرمة قال كانت امرأتان ضرتان فكانت بينهما صخب فرمت إحداهما الأخرى بحجر فأسقطت غلاما ميتا وماتت المرأة فقضى على العاقلة الدية فقال عمها إنها قد أسقطت يا رسول الله غلاما قد نبت شعره فقال أبو القاتلة إنه كاذب إنه والله ما استهل ولا عقل ولا شرب ولا أكل فمثله يطل فقال النبي صلى الله عليه وسلم أسجع الجاهلية وكهانتها أرى في الصبي غرة قال بن عباس وكان اسم إحداهما مليكة والأخرى أم عطيف
المعجم الكبير:ج11/ص289 ح11767(1/208453)
حدثنا أبو اليمان أخبرنا شعيب قال حدثنا أبو الزناد عن عبد الرحمن الأعرج عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال كانت امرأتان معهما ابناهما جاء الذئب فذهب بابن إحداهما فقالت لصاحبتها إنما ذهب بابنك وقالت الأخرى إنما ذهب بابنك فتحاكمتا إلى داود عليه السلام فقضى به للكبرى فخرجتا على سليمان بن داود عليهما السلام فأخبرتاه فقال ائتوني بالسكين أشقه بينهما فقالت الصغرى لا تفعل يرحمك الله هو ابنها فقضى به للصغرى قال أبو هريرة والله إن سمعت بالسكين قط الا يومئذ وما كنا نقول الا المدية الله تبارك وتعالى رضي الله عنهن الرب عز وجل
صحيح البخاري:ج6/ص2485 ح6387(1/208454)
كانت امرأتانه معهما ابناهما جاء الذئب فذهب بابن إحداهما فقالت صاحبتها إنما ذهب بابنك وقالت الأخرى إنما ذهب بابنك فتحاكمتا إلى داود فقضى به للكبرى فخرجتا به على سليمان بن داود فأخبرتاه فقال ائتوني بالسكين أشقه بينهما فقالت الصغرى لا تفعل يرحمك الله هو ابنها فقضى به للصغرى.
كنز العمال:ج0/ص0 ح32334(1/208455)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا أبو أسامة قال حدثنا عبيد الله عن نافع قال كانت امراؤنا إذا كانت ليلة مطيرة أبطأوا بالمغرب وعجلوا بالعشاء قبل أن يغيب الشفق فكان ابن عمر يصلي معهم لا يرى بذلك بأسا قال عبيد الله ورايت القاسم وسالما يصليان معهم في مثل تلك الليلة
مصنف ابن أبي شيبة:ج2/ص44 ح6267(1/208456)
حدثنا هشيم قال أخبرنا مغيرة عن أبي الخير بن تميم بن حذلم قال كانت بالكوفة ظلمة فجاء هني بن نويرة معه صاحب له حتى دخلا على تميم بن حذلم وكان من أصحاب عبد الله فوجداه يصلي قال فقال لهما ارجعا إلى بيوتكما وصليا حتى ينجلي ما ترون فإنه كان يؤمر بذلك
مصنف ابن أبي شيبة:ج2/ص219 ح8317(1/208457)
حدثنا المقدام بن داود المصري ثنا علي بن معبد الرقي ثنا عبيد الله بن عمرو عن رجل من أهل الكوفة عن عبد الملك بن عمير عن الضحاك بن قيس قال كانت بالمدينة امرأة تخفض النساء يقال لها أم عطية فقال لها رسول الله صلى الله عليه وسلم اخفضي ولا تنهكي فإنه أنضر للوجه وأحظى عند الزوج
المعجم الكبير:ج8/ص299 ح8137(1/208458)
ما حدثناه أحمد بن سلمان الفقيه ببغداد ثنا هلال بن العلاء الرقي ثنا أبي ثنا عبيد الله بن عمرو عن زيد بن أبي أنيسة عن عبد الملك بن عمير عن الضحاك بن قيس قال كانت بالمدينة امرأة تخفض النساء يقال لها أم عطية فقال لها رسول الله صلى الله عليه وسلم اخفضي ولا تنهكي فإنه أنضر للوجه وأحظى عند الزوج
المستدرك على الصحيحين:ج3/ص603 ح6236(1/208459)
عبد الرزاق عن ابن عيينة عن عمرو بن دينار عن حسن بن محمد قال كانت بالمدينة امرأة يقال لها شر واسمها دملمكة فأمرها عمر أن تضع الجلباب
مصنف عبد الرزاق:ج3/ص132 ح5046(1/208460)
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا بهز ثنا شعبة ثنا قتادة عن أنس بن مالك قال كانت بالمدينة فزعة فاستعار رسول الله صلى الله عليه وسلم فرسا لأبي طلحة يقال له مندوب فركبه وقال ما رأينا من فزع وإن وجدناه لبحرا
مسند أحمد:ج3/ص291 ح14132(1/208461)
أخبرنا الثقة عن بن أبي خالد عن قيس عن جرير قال كانت بجيلة ربع الناس فقسم لهم ربع السواد فاستغلوا ثلاث أو أربع سنين أن شككت ثم قدمت على عمر بن الخطاب رضي الله عنه ومعي فلانة بنت فلان امرأة منهم قد سماها لا يحضرني ذكر اسمها فقال عمر بن الخطاب رضي الله عنه لولا أني قاسم مسؤول لتركتكم على ما قسم لكم ولكني أرى أن تردوا على الناس قال الشافعي رضي الله عنه والذي يروي من حديث بن عباس في إحلال ذبائحهم إنما هو من حديث عكرمة أخبرنيه بن الدراوري وابن أبي يحيى عن ثور الديلي عن عكرمة عن بن عباس رضي الله أنه سئل عن ذبائح نصارى العرب فقال قولا حكا هو إحلالها وتلا ومن يتولهم منكم فإنه منهم ولكن صاحبنا سكت عن اسم عكرمة وثور لم يلق بن عباس
مسند الشافعي:ج1/ص353 ح0(1/208462)
أخبرناه الثقة عن إسماعيل بن أبي خالد عن قيس بن أبي حازم عن جرير بن عبد الله قال كانت بجيلة ربع الناس فقسم لهم ربع السواد فاستغلوه ثلاثا أو أربع سنين انا شككت ثم قدمت على عمر بن الخطاب رضي الله عنه ومعي فلانة بنت فلان امرأة منهم قد سماها لا يحضرني ذكر اسمها فقال عمر بن الخاطب رضي الله عنه لولا أني قاسم مسؤول لتركتكم على ما قسم لكم ولكن أرى أن تردوا على الناس قال الشافعي فكان في حديثه وعاضني من حقي فيه نيفا وثمانين وكان في حديثه فقالت فلانة شهد أبي القادسية وثبت سهمه ولا أسلمه حتى تعطيني كذا وتعطيني كذا فأعطاها إياه ورواه سفيان بن عيينة عن إسماعيل فذكر قصة جرير ورواه هشيم عن إسماعيل فذكرها وذكر قصة المرأة وذكر أنها أم كرز وذكر أنها قالت وإني لست أسلم حتى تحملني على ناقة ذلول وعليها قطيفة حمراء وتملأ كفي ذهبا ففعل ذلك وكانت الدنانير نحوا من ثمانين دينارا
سنن البيهقي الكبرى:ج9/ص135 ح18157(1/208463)
أخبرنا أحمد بن كامل القاضي ثنا أحمد بن حبان بن ملاعب ثنا سعد بن سليمان ثنا خالد بن عبد الله ثنا عمرو بن يحيى ثنا عامر بن عبد الله بن الزبير عن أبيه عن عامر بن ربيعة قال كانت بدر صبيحة ست عشرة من رمضان وقد روى عبد الله بن عمر بن الخطاب عن عامر بن ربيعة حديثين اتفق الشيخان رضي الله عنهما على أحدهما إذا رأيتم الجنازة فقوموا لها والحديث الثاني
المستدرك على الصحيحين:ج3/ص404 ح5537(1/208464)
وأخبرنا أبو عبد الله الحافظ أنبأ أبو بكر محمد بن المؤمل ثنا الفضل بن محمد بن المسيب ثنا أحمد بن حنبل ثنا موسى بن داود قال سمعت مالك بن أنس قال كانت بدر لسنة ونصف من مقدم رسول الله صلى الله عليه وسلم المدينة وأحد بعدها بسنة والخندق سنة أربع وبني المصطلق سنة خمس وخيبر سنة ست والحديبية في سنة خيبر والفتح سنة ثمان وقريظة في سنة الخندق
سنن البيهقي الكبرى:ج6/ص56 ح11087(1/208465)
حدثنا عفان قال حدثنا خالد بن عبد الله قال أخبرنا عمرو بن يحيى عن عامر بن عبد الله بن الزبير عن أبيه عن عامر بن ربيعة البدري قال كانت بدر يوم الاثنين لسبع عشرة من رمضان
مصنف ابن أبي شيبة:ج7/ص353 ح36654(1/208466)
نا أحمد بن محمد بن أبي شيبة نا عبيد الله بن سعد نا عمي نا أبي عن بن إسحاق عن هشام بن عروة والزهري عن عروة عن عائشة قالت كانت بريرة عند عبد فأعتقت فجعل رسول الله صلى الله عليه وسلم أمرها بيدها
سنن الدارقطني:ج3/ص289 ح167(1/208467)
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا يعقوب قال ثنا أبي عن بن إسحاق قال حدثني محمد بن مسلم الزهري وهشام بن عروة بن الزبير كلاهما حدثني عن عروة بن الزبير عن عائشة قالت كانت بريرة عند عبد فعتقت فجعل رسول الله صلى الله عليه وسلم أمرها بيدها
مسند أحمد:ج6/ص269 ح26360(1/208468)
أخبرنا أبو بكر بن الحارث أنبأ علي بن عمر الحافظ ثنا أحمد بن الحسين بن الجنيد ثنا محمد بن منصور الطوسي ثنا يعقوب بن إبراهيم بن سعد حدثني أبي عن بن إسحاق حدثني محمد بن مسلم الزهري وهشام بن عروة كلاهما حدثني عن عروة عن عائشة رضي الله عنها قالت كانت بريرة عند عبد فعتقت فجعل رسول الله صلى الله عليه وسلم أمرها بيدها ورواه أيضا محمد بن إسحاق عن أبان بن صالح عن مجاهد عن عائشة رضي الله عنها
سنن البيهقي الكبرى:ج7/ص221 ح14039(1/208469)
نا أحمد بن الحسين بن الجنيد نا محمد بن منصور الطوسي نا يعقوب بن إبراهيم بن سعد حدثني أبي عن بن إسحاق حدثني محمد بن مسلم الزهري وهشام بن عروة كلاهما حدثني عن عروة عن عائشة قالت كانت بريرة عند عبد فعتقت فجعل رسول الله صلى الله عليه وسلم أمرها بيدها
سنن الدارقطني:ج3/ص290 ح171(1/208470)
وأخبرنا محمد بن عبد الله الحافظ أنبأ أبو العباس محمد بن يعقوب ثنا محمد بن إسحاق الصغاني ثنا عثمان بن عمر أنبأ أسامة بن زيد عن القاسم بن محمد عن عائشة رضي الله عنها قالت كانت بريرة مكاتبة لأناس من الأنصار فذكر الحديث في الولاء وفي الهدية قالت كانت تحت عبد فلما عتقت قال لها رسول الله صلى الله عليه وسلم إن شئت تقرين تحت هذا العبد وإن شئت تفارقينه هذا يؤكد رواية سماك بن حرب وقد قيل عن أسامة عن الزهري عن القاسم بن محمد عن عائشة مختصرا وكذلك رواه عروة بن الزبير عن عائشة رضي الله عنها
سنن البيهقي الكبرى:ج7/ص220 ح14036(1/208471)
أخبرنا سعيد بن سالم عن بن جريج عن موسى بن عقبة عن نافع مولى بن عمر أنه قال كانت بنت حفص بن المغيرة عند عبد الله بن أبي ربيعة فطلقها تطليقة ثم أن عمر بن الخطاب رضي الله عنه تزوجها فحدث أنها عاقر لا تلد فطلقها قبل أن يجمعها فمكثت حياة عمر وبعض خلافة عثمان ثم تزوجها عبد الله بن أبي ربيعة وهو مريض لتشرك نساءه في الميراث وكان بينها وبينه قرابة
مسند الشافعي:ج1/ص377 ح0(1/208472)
عبد الرزاق عن عبد الله بن عمر عن نافع ومعمر عن أيوب عن نافع قال كانت بنت عبد الله بن عمر تعتد من وفاة زوجها فكانت تأتيهم بالنار فتحدث عنهدهم فإذا كان الليل أمرها أن ترجع إلى بيتها
مصنف عبد الرزاق:ج7/ص31 ح12064(1/208473)
ثنا أبو صالح ثنا أبو مسعود ثنا أبو أسامة عن عبيد الله عن نافع قال كانت بنت لابن عمر تحت رجل من قريش وكانت حاملا فأصابها عطش في رمضان فأمرها بن عمر أن تفطر وتطعم عن كل يوم مسكينا
سنن الدارقطني:ج2/ص207 ح15(1/208474)
أخبرنا سفيان عن الزهري عن سعيد بن المسيب قال كانت بنت محمد بن مسلمة تحت رافع بن خديج فكره منها أمرا وقال مرةفرابه منها كبر فقالت لا تطلقني وأقسم لي ما بدا لك فجرت السنة بذلك
مسند إسحاق بن راهويه:ج2/ص206 ح711(1/208475)
أخبرنا سفيان بن عيينة عن بن شهاب عن سعيد بن المسيب قال كانت بنت محمد بن مسلمة عند رافع بن خديج فكره منها شيئا إما كبرا وإما غيره فأراد أن يطلقها فقالت لا تطلقني وأنا أحللك فنزل في ذلك وإن امرأة خافت من بعلها نشوزا أو إعراضا الآية قال فمضت بذلك السنة
مسند الشافعي:ج1/ص374 ح0(1/208476)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا وكيع قال حدثنا شريك عن الحارث العكلي قال كانت بنو إسرائيل إذا استقضي للرجل منهم او ليس لهم من النبوة
مصنف ابن أبي شيبة:ج4/ص542 ح22979(1/208477)
حدثنا الحسن بن علي المعمري ثنا محمد بن عبد الملك الواسطي ثنا محمد بن أبي نعيم الواسطي أنا شريك عن أبان بن تغلب عن بن أبي نجيح عن مجاهد عن بن عباس فاتباع بالمعروف وأداء إليه بإحسان قال كانت بنو إسرائيل إذا قتل منهم القتيل عمدا لم يحل لهم إلا القود وأحلت لكم الدية فأمر هذا أن يتبع بمعروف وأمر هذا أن يؤدي بإحسان ذلك تخفيف من ربكم
المعجم الكبير:ج11/ص94 ح11155(1/208478)
كانت بنو إسرائيل اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد فلا تتخذوا القبور مساجد فإني أنهاكم عن ذ...) (لما كان الحديث في آخره بياض فلم أجد أقرب الألفاظ له إلا عند ابن سعد في الطبقات الكبرى (2 24 و 241) ص).
كنز العمال:ج0/ص0 ح19195(1/208479)
كانت بنو إسرائيل اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد فلعنهم الله تعالى.
# (عبد الرزاق عن عمرو بن دينار) قال ذكروا.
كنز العمال:ج0/ص0 ح19196(1/208480)
كانت بنو إسرائيل تسوسهم الأنبياء كلما هلك نبي خلفه نبي وإنه لا نبي بعدي وسيكون خلفاء فيكثرون قالوا فما تأمرنا قال فوا بيعة الأول فالأول وأعطوهم حقهم الذي جعل الله لهم فإن الله سائلهم عما استرعاهم.
# (حم ق ه) عن أبي هريرة.
كنز العمال:ج0/ص0 ح14805(1/208481)
أخبرنا أبو عبد الله الحافظ أنبأ أبو الحسن أحمد بن محمد بن عبدوس ثنا عثمان بن سعيد الدارمي ثنا بندار ثنا محمد بن جعفر ثنا شعبة عن فرات قال سمعت أبا حازم يحدث قال قاعدت أبا هريرة خمس سنين فسمعته يحدث عن النبي صلى الله عليه وسلم قال كانت بنو إسرائيل تسوسهم الأنبياء كلما هلك نبي خلفه نبي وأنه لا نبي بعدي وستكون خلفاء يكثرون قالوا فما تأمرنا قال فوا بيعة الأول فالأول وأعطوهم حقهم فإن الله سائلهم عمن استرعاهم رواه البخاري ومسلم جميعا في الصحيح عن بندار وروينا في حديث السقيفة أن الأنصار حين قال وامنا رجل ومنكم رجل قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه يومئذ سيفان في غمد واحد إذا لا يصطلحان
سنن البيهقي الكبرى:ج8/ص144 ح16325(1/208482)
حدثنا محمد بن بشار حدثنا محمد بن جعفر حدثنا شعبة عن فرات القزاز عن أبي حازم قال قاعدت أبا هريرة خمس سنين فسمعته يحدث عن النبي صلى الله عليه وسلم قال كانت بنو إسرائيل تسوسهم الأنبياء كلما هلك نبي خلفه نبي وإنه لا نبي بعدي وستكون خلفاء فتكثر قالوا فما تأمرنا قال فوا ببيعة الأول فالأول وأعطوهم حقهم فإن الله سائلهم عما استرعاهم
صحيح مسلم:ج3/ص1471 ح1842(1/208483)
حدثني محمد بن بشار حدثنا محمد بن جعفر حدثنا شعبة عن فرات القزاز قال سمعت أبا حازم قال قاعدت أبا هريرة خمس سنين فسمعته يحدث عن النبي صلى الله عليه وسلم قال كانت بنو إسرائيل تسوسهم الأنبياء كلما هلك نبي خلفه نبي وإنه لا نبي بعدي وسيكون خلفاء فيكثرون قالوا فما تأمرنا قال فوا ببيعة الأول فالأول أعطوهم حقهم فإن الله سائلهم عما استرعاهم
صحيح البخاري:ج3/ص1273 ح3268(1/208484)
كانت بنو إسرائيل يغتسلون عراة ينظر بعضهم إلى بعض وكان موسى عليه السلام يغتسل وحده فقالوا والله ما يمنع موسى أن يغتسل معنا إلا أنه آدر فذهب مرة يغتسل وحده فوضع ثوبه على حجر ففر الحجر بثوبه فجمح موسى في أثره يقول ثوبي يا حجر ثوبي يا حجر حتى نظرت بنو إسرائيل إلى موسى فقالوا والله ما بموسى من بأس وأخذ ثوبه فطفق بالحجر ضربا.
كنز العمال:ج0/ص0 ح32377(1/208485)
حدثنا إسحاق بن نصر قال حدثنا عبد الرزاق عن معمر عن همام بن منبه عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال كانت بنو إسرائيل يغتسلون عراة ينظر بعضهم إلى بعض وكان موسى يغتسل وحده فقالوا والله ما يمنع موسى أن يغتسل معنا إلا أنه آدر فذهب مرة يغتسل فوضع ثوبه على حجر ففر الحجر بثوبه فخرج موسى في إثره يقول ثوبي يا حجر حتى نظرت بنو إسرائيل إلى موسى فقالوا والله ما بموسى من بأس وأخذ ثوبه فطفق بالحجر ضربا فقال أبو هريرة والله إنه لندب بالحجر ستة أو سبعة ضربا بالحجر
صحيح البخاري:ج1/ص107 ح274(1/208486)
وحدثنا محمد بن رافع حدثنا عبد الرزاق حدثنا معمر عن همام بن منبه قال هذا ما حدثنا أبو هريرة عن محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم فذكر أحاديث منها وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم كانت بنو إسرائيل يغتسلون عراة ينظر بعضهم إلى سوأة بعض وكان موسى عليه السلام يغتسل وحده فقالوا والله ما يمنع موسى أن يغتسل معنا إلا أنه آدر قال فذهب مرة يغتسل فوضع ثوبه على حجر ففر الحجر بثوبه قال فجمح موسى بإثره يقول ثوبي حجر ثوبي حجر حتي نظرت بنو إسرائيل إلى سوأة موسى قالوا والله ما بموسى من بأس فقام الحجر حتى نظر إليه قال فأخذ ثوبه فطفق بالحجر ضربا قال أبو هريرة والله إنه بالحجر ندب ستة أو سبعة ضرب موسى بالحجر
صحيح مسلم:ج1/ص267 ح339(1/208487)
حدثني محمد بن رافع حدثنا عبد الرزاق أخبرنا معمر عن همام بن منبه قال هذا ما حدثنا أبو هريرة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم فذكر أحاديث منها وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم كانت بنو إسرائيل يغتسلون عراة ينظر بعضهم إلى سوأة بعض وكان موسى عليه السلام يغتسل وحده فقالوا والله ما يمنع موسى أن يغتسل معنا إلا إنه آدر قال فذهب مرة يغتسل فوضع ثوبه على حجر ففر الحجر بثوبه قال فجمح موسى بأثره يقول ثوبي حجر ثوبي حجر حتى نظرت بنو إسرائيل إلى سوأة موسى فقالوا والله ما بموسى من بأس فقام الحجر بعد حتى نظر إليه قال فأخذ ثوبه فطفق بالحجر ضربا قال أبو هريرة والله إنه بالحجر ندب ستة أو سبعة ضرب موسى عليه السلام بالحجر
صحيح مسلم:ج4/ص1841 ح339(1/208488)
قال وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم كانت بنو إسرائيل يغتسلون عراة ينظر بعضهم إلى سوأة بعض وكان موسى عليه السلام يغتسل وحده فقالوا والله ما يمنع موسى أن يغتسل معنا الا انه أدر قال فذهب مرة يغتسل فوضع ثوبه على حجر ففر الحجر بثوب موسى قال فجمع موسى يأمره يقول ثوبي حجر ثوبي حجر حتى نظرت بنو إسرائيل إلى سوأة موسى وقالوا والله ما بموسى من بأس فقام الحجر بعد حتى نظر إليه فأخذ ثوبه وطفق بالحجر ضربا فقال أبو هريرة والله ان بالحجر ندبا ستة أو سبعة ضرب موسى بالحجر
مسند أحمد:ج2/ص315 ح8158(1/208489)
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم كانت بنو إسرائيل يغتسلون عراة ينظر بعضهم إلى سوأة بعض وكان موسى يغتسل وحده فقالوا والله ما يمنع موسى أن يغتسل معنا إلا أنه آدر قال فذهب مرة يغتسل فوضع ثوبه على حجر ففر الحجر بثوبه قال فجمح موسى في أثره يقول ثوبي حجر ثوبي حجر حتى نظرت بنو إسرائيل إلى سوأة موسى فقالوا والله ما بموسى من بأس قال فقام الحجر بعد ما نظر إليه فأخذ ثوبه وطفق بالحجر ضربا فقال أبو هريرة والله إنه ندب بالحجر ستة أو سبعة من ضرب موسى بالحجر
صحيفة همام:ج1/ص44 ح60(1/208490)
بسم الله الرحمن الرحيم حدثنا محمد بن وزير الواسطي حدثنا إسحاق بن يوسف الأزرق عن سفيان الثوري عن أبي نضرة عن أبي سعيد الخدري قال كانت بنو سلمة في ناحية المدينة فأرادوا النقلة إلى قرب المسجد فنزلت هذه الآية إنا نحن نحيي الموتى ونكتب ما قدموا وآثارهم فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم إن آثاركم تكتب فلم ينتقلوا قال هذا حديث حسن غريب من حديث الثوري وأبو سفيان هو طريف السعدي
سنن الترمذي:ج5/ص363 ح3226(1/208491)
عبد الرزاق عن معمر عن أيوب عن أبي قلابة عن ابن المهلب عن عمران بن حصين قال كانت بنو عامر أسروا رجلين من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم فأسر النبي صلى الله عليه وسلم رجلا من ثقيف وأخذوا ناقة كانت تسبق عليها الحاج فمر به النبي صلى الله عليه وسلم وهو موثق فقال يا محمد يا محمد فعطف عليه فقال على ما أحبس وتؤخذ سابقة الحاج قال بجريرة حلفائك من بني عامر وكانت بنو عامر من حلفاء ثقيف ثم أجاز النبي صلى الله عليه وسلم فدعاه أيضا يا محمد فأجابه فقال إني مسلم فقال لو قلت ذلك وأنت تملك أمرك أفلحت كل الفلاح قال ثم أجاز النبي صلى الله عليه وسلم فناداه أيضا فرجع إليه فقال أطعمني فإني جائع فقال النبي صلى الله عليه وسلم هذه حاجتك فأمر له بطعام ثم أن النبي صلى الله عليه وسلم فادى الرجل بالرجلين الذين أسرا من أصحابه قال فأغار الناس على ناحية من المدينة فأصابوا ناقة وأصابوا امرأة أيضا فذهبوا بهم إلى رحالهم فقامت المرأة من بعض الليل إلى إبلهم وكانوا يريحونها عند أفنيتهم فكلما دنت من بعير لتركبه رغا حتى جاءت إلى ناقة النبي صلى الله عليه وسلم وهي ناقة ذلول فلم ترغ حتى قعدت في عجزها ثم صاحت بها قال ونذر بها القوم فركبوا في طلبها فنذرت وهي منطلقة وهم في أثرها إن الله أنجاها عليها لتنحرنها قال فنجت فلما قدمت المدينة أتي النبي صلى الله عليه وسلم فقيل هذه ناقتك جاءت عليها فلانة أنجاها الله عليها فأتى النبي صلى الله عليه وسلم بالمرأة فسألها كيف صنعت فأخبرته فنذرت وهم في طلبي إن الله أنجاني عليها أن أنحرها فقال النبي صلى الله عليه وسلم بئس ما جزيتها إذا لا وفاء لنذر في معصية الله ولا فيما لا يملك ابن آدم
مصنف عبد الرزاق:ج5/ص206 ح9395(1/208492)
حدثنا الفضل بن حيان الحباب الجمحي ثنا إبراهيم بن بشار الرمادي ثنا سفيان أيوب عن أبي قلابة عن أبي المهلب عن عمران بن حصين قال كانت بنو عقيل حلفاء لثقيف في الجاهلية فأسرت رجلين من المسلمين فذكر الحديث
المعجم الكبير:ج18/ص191 ح455(1/208493)
حدثنا الحميدي قال ثنا سفيان قال ثنا أيوب السختياني قال سمعت أبا قلابة يحدث عن عمه عن عمران بن حصين قال كانت بنو عقيل حلفاء لثقيف في الجاهلية وكانت ثقيف قد أسرت رجلين من المسلمين ثم أن المسلمين اسروا رجلا من عقيل معه ناقة له وكانت له ناقة سبقت الحاج في الجاهلية كذا وكذا مرة وكانت الناقة إذا سبقت الحاج في الجاهلية لم تمنع من كلأ ترتع فيه ولم تمنع من حوض تشرع فيه قال فأتى به النبي صلى الله عليه وسلم فقال يا محمد بما أخذتني وأخذت سابقة الحاج فقال بجريرة حلفاؤك ثقيف وحبس حيث يمر به رسول الله صلى الله عليه وسلم بعد ذلك فقال يا محمد إني مسلم فقال النبي صلى الله عليه وسلم لو قلتها وأنت تملك أمرك كنت قد أفلحت كل الفلاح قال ثم مر به مرة أخرى فقال يا محمد إني جائع فأطعمني وظمأن فاسقني قال تلك حاجتك ثم أن رسول الله صلى الله عليه وسلم بداله ففادى به الرجلين الذين أسرت ثقيف وأمسك الناقة لنفسه ثم أنه أغار عدو على المدينة فأخذوا سرحا لرسول الله صلى الله عليه وسلم فأصابوا الناقة فيها قال وقد كانت عندهم امرأة من المسلمين قد أسروها وكانوا يروحون النعم عشيا فجاءت المرأة ذات ليلة إلى النعم فجعلت لا تجيء إلى بعير إلا رغا حتى انتهت إليها فلم ترغ فاستوت عليها فسحب فقدمت المدينة فقال الناس العضباء العضباء قال فقالت المرأة إني نذرت إن أنجاني الله عليها أن أنحرها قال فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم بئس ما جزيتها لا وفاء لنذر في معصية الله ولا فيما لا يملك بن آدم
المسند:ج2/ص365 ح829(1/208494)
حدثنا إسحاق بن إبراهيم الدبري عن عبد الرزاق عن معمر عن أيوب عن أبي قلابة عن أبي المهلب عن عمران بن حصين قال كانت بنوا عامر أسروا رجلين من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم فأسر أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم رجلا من ثقيف وأخذوا ناقته كان يسبق عليها الحاج فمر به النبي صلى الله عليه وسلم وهو موثق فقال يا محمد يا محمد فعطف عليه فقال على ما أحبس وتؤخذ سابقة الحاج قال بجريرة حلفائك وكانت بنو عامر حلفاء لثقيف ثم أجاز النبي صلى الله عليه وسلم فدعاه أيضا يا محمد فأجابه إني مسلم قال لو قلت ذلك وأنت تملك أمرك أفلحت كل الفلاح ثم أجاز النبي صلى الله عليه وسلم فناداه أيضا فرجع إليه فقال أطعمني فإني جائع فقال النبي صلى الله عليه وسلم هذه حاجتك فأمر له بطعام ثم إن النبي صلى الله عليه وسلم فادى الرجل بالرجلين اللذين أسرا من أصحابه وأغار ناس من المشركين على ناحية المدينة فأصابوا تلك الناقة وأصابوا فيما أصابوا امرأة أيضا فذهبوا بها إلى رحالهم فقامت المرأة من بعض الليل في إبلهم وكانوا يرتحلونها عند أفنيتهم فكلما دنت من بعير لتركبه رغا فتركته حتى جاءت إلى ناقة رسول الله صلى الله عليه وسلم وهي ناقة ذلول فلم ترغ حتى قعدت في عجزها ثم صاحت بها وندر بها القوم فركبوا في طلبها فنذرت وهي منطلقة وهي في أثرها إن الله أنجاها عليها أن تنحرها فنجت فلما قدمت المدينة أتى النبي صلى الله عليه وسلم فقيل هذه ناقتك جاءت بها فلانة نجاها الله عليها من المشركين فأتى النبي صلى الله عليه وسلم بالمرأة والناقة فسألها كيف صنعت فأخبرته قالت ونذرت وهم في طلبي عليها أن أنحرها فقال النبي صلى الله عليه وسلم بئس ما جازيتها إذا لا وفاء لنذر في معصية ولا فيما لا يملك بن آدم
المعجم الكبير:ج18/ص190 ح453(1/208495)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا وكيع عن ابن شهاب عن سعيد بن جبير قال كانت به شقيقة قال فقال له رجل أرقيك منها قال لا حاجة لي بالرقى
مصنف ابن أبي شيبة:ج5/ص36 ح23475(1/208496)
حدثنا عبدان عن عبد الله عن إبراهيم بن طهمان قال حدثني الحسين المكتب عن بن بريدة عن عمران بن حصين رضي الله عنه قال كانت بي بواسير فسألت النبي صلى الله عليه وسلم عن الصلاة فقال صل قائما فإن لم تستطع فقاعدا فإن لم تستطع فعلى جنب
صحيح البخاري:ج1/ص376 ح1066(1/208497)
أخبرنا أبو عمرو محمد بن عبد الله الأديب أنبأ أبو بكر الإسماعيلي أخبرني إبراهيم بن موسى ثنا أبو همام ثنا عبد الله بن المبارك عن إبراهيم بن طهمان عن حسين المكتب عن عبد الله بن بريدة عن عمران بن حصين رضي الله عنه قال كانت بي بواسير فسألت النبي صلى الله عليه وسلم فقال صل قائما فإن لم تستطع فصل جالسا فإن لم تستطع فعلى جنب رواه البخاري في الصحيح عن عبدان عن بن المبارك وقد روي في الباب حديث خاص
سنن البيهقي الكبرى:ج3/ص155 ح5276(1/208498)
أخبرنا أبو الحسن محمد بن الحسين بن محمد بن الفضل القطان ببغداد أنبأ إسماعيل بن محمد الصفار ثنا عباس بن محمد ثنا أبو إسحاق الطالقاني ثنا بن المبارك عن إبراهيم بن طهمان قال أبو إسحاق وسمعت بن المبارك يقول كان إبراهيم بن طهمان ثبتا في الحديث عن حسين المكتب عن عبد الله بن بريدة عن عمران بن حصين قال كانت بي بواسير فسألت رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال صلى قائما فإن لم تستطع فقاعدا وإن لم تستطع فعلى جنب
سنن البيهقي الكبرى:ج2/ص304 ح3473(1/208499)
حدثنا محمد بن إسماعيل بن سمرة أنبأنا عبيد الله بن موسى عن أشعث بن سعيد عن عبد الله بن بشر عن أبي راشد عن علي قال كانت بيد رسول الله صلى الله عليه وسلم قوس عربية فرأى رجلا بيده قوس فارسية فقال ما هذه ألقها وعليكم بهذه وأشباهها ورماح القنا فإنهما يزيد الله لكم بهما في الدين ويمكن لكم في البلاد
سنن ابن ماجه:ج2/ص939 ح2810(1/208500)
حدثنا جعفر بن محمد الفريابي ثنا سليمان بن عبد الرحمن الدمشقي ثنا الوليد بن مسلم ثنا عبد الله بن العلاء بن زبر حدثني بسر بن عبيد الله أنه سمع أبا إدريس الخولاني يقول سمعت أبا الدرداء يقول كانت بين أبي بكر وعمر رضي الله عنهما محاورة فانصرف عنه عمر مغضبا واتبعه أبو بكر يسأله أن يستغفر له فلم يفعل حتى أغلق بابه في وجهه وأقبل أبو بكر إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم قال أبو الدرداء ونحن عنده فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم أما صاحبكم هذا فقد غامر قال وندم عكر على ما كان منه فأقبل حتى سلم وجلس إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقص أبو بكر على رسول الله صلى الله عليه وسلم فغضب رسول الله صلى الله عليه وسلم وجعل أبو بكر يقول والله يا رسول الله لأنا كنت أظلم فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم هل أنتم تاركي لي صاحبي إني قلت إني رسول الله فقلتم كذبت وقال أبو بكر صدقت
مسند الشاميين:ج1/ص448 ح789(1/208501)
حدثنا عبد الله حدثنا سليمان بن عبد الرحمن وموسى بن هارون قالا حدثنا الوليد بن مسلم حدثنا عبد الله بن العلاء بن زبر قال حدثني بسر بن عبيد الله قال حدثني أبو إدريس الخولاني قال سمعت أبا الدرداء يقول كانت بين أبي بكر وعمر محاورة فأغضب أبو بكر عمر فانصرف عنه عمر مغضبا فاتبعه أبو بكر يسأله أن يستغفر له فلم يفعل حتى أغلق بابه في وجهه فأقبل أبو بكر إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال أبو الدرداء ونحن عنده فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم أما صاحبكم هذا فقد غامر قال وندم عمر على ما كان منه فأقبل حتى سلم وجلس إلى النبي صلى الله عليه وسلم وقص على رسول الله صلى الله عليه وسلم الخبر قال أبو الدرداء وغضب رسول الله صلى الله عليه وسلم وجعل أبو بكر يقول والله يا رسول الله لأنا كنت أظلم فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم هل أنتم تاركون لي صاحبي هل أنتم تاركون لي صاحبي إني قلت يأيها الناس إني رسول الله إليكم جميعا فقلتم كذبت وقال أبو بكر صدقت
صحيح البخاري:ج4/ص1701 ح4364(1/208502)
أخبرنا عبد الرزاق قال أخبرنا ابن جريج قال أخبرني داود بن أبي عاصم عن جارية كانت بين رجلين شطرين فأصاباها كلاهما في طهر واحد بينهما ثلاث ليال فولدت غلاما فكتب عبد الملك إلى عامله بالمدينة أن سل سعيد بن المسيب فقال ابن المسيب اكتبوا إليه وابى هو أن يكتب أن تدعوا القافة فألحقوه بشبهها وليجلد كل واحد منهما شطر العذاب فإنما درأ عنهما الرجم نصيب كل واحد منها ثم ليبع كل شطر الغلام الذي لم يلحق به من الذي لحق به وليقاربه فيه ففعل ذلك عبد الملك
مصنف عبد الرزاق:ج7/ص356 ح13458(1/208503)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا وكيع عن إسماعيل بن أبي خالد عن عمير بن نمير قال سئل ابن عمر عن جارية كانت بين رجلين فوقع عليها أحدهما قال ليس عليها حد هو خائن يقوم عليه قيمته ويأخذها
مصنف ابن أبي شيبة:ج5/ص514 ح28520(1/208504)
حدثنا يزيد بن هارون قال أخبرنا محمد بن عمرو عن أبي سلمة ويحيى بن عبد الرحمن بن حاطب قالا كانت بين رسول الله صلى الله عليه وسلم وبين المشركين هدنة فكان بين بني كعب وبين بني بكر قتال بمكة فقدم صريخ بني كعب على رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال اللهم إني ناشد محمدا حلف أبينا وأبيه الأتلدا فانصر هداك الله نصرا عتدا وادع عباد الله يأتوا مددا فمرت سحابة فرعدت فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم إن هذه لترعد بنصر بني كعب ثم قال لعائشة جهزيني ولا تعلمن بذلك أحدا فدخل عليها أبو بكر فأنكر بعض شأنها فقال ما هذا قالت أمرني رسول الله صلى الله عليه وسلم أن أجهزه قال إلى أين قالت إلى مكة قال فوالله ما انقضت الهدنة بيننا وبينهم بعد فجاء أبو بكر إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فذكر له فقال النبي صلى الله عليه وسلم إنهم أول من غدر ثم أمر بالطريق فحبست ثم خرج وخرج المسلمون معه فغم لأهل مكة لا يأتيهم خبر فقال أبو سفيان لحكيم بن حزام أي حكيم والله لقد غمنا واغتممنا فهل لك أن تركب بيننا وبين مر لعلنا أن نلقى خبرا فقال له بديل بن ورقاء الكعبي من خزاعة وأنا معكم قالا وأنت إن شئت قال فركبوا حتى إذا دنوا من ثنية مرو أظلموا فأشرفوا على الثنية فإذا النيران قد أخذت الوادي كله قال أبو سفيان الحكيم ما هذه النيران قال بديل بن ورقاء هذه نيران بني عمرو جوعتها الحرب قال أبو سفيان لا وأبيك لبنو عمرو وأذل وأقل من هؤلاء فتكشف عنهم الأراك فأخذهم حرس رسول الله صلى الله عليه وسلم نفر من الأنصار وكان عمر بن الخطاب تلك الليلة على الحرس فجاؤا بهم إليه فقالوا جئناك بنفر أخذناهم من أهل مكة فقال عمر وهو يضحك إليهم والله لو جئتموني بأبي سفيان ما زدتم قالوا قد والله أتيناك بأبي سفيان فقال احبسوه فحبسوه حتى أصبح فغدى به على رسول الله صلى الله عليه وسلم فقيل له بايع فقال لا أجد إلا ذاك أو شرا منه فبايع ثم قيل لحكيم بن حزام بايع فقال أبايعك ولا أخر إلا قائما قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم أما من قبلنا فلن تخر إلا قائما فلما ولوا قال أبو بكر أي رسول الله إن أبا سفيان رجل يحب السماع يعني الشرف فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم من دخل دار أبي سفيان فهو آمن إلا ابن خطل ومقيس بن صبابة الليثي وعبد الله بن سعد بن أبي سرح والقينتين فإن وجدتموهم متعلقين بأستار الكعبة فاقتلوهم قال فلما ولوا قال أبو بكر يا رسول الله لو أمرت بأبي سفيان فحبس على الطريق وأذن في الناس بالرحيل فأدركه العباس فقال هل لك إلى أن تجلس حتى تنظر قال بلى ولم يكن ذلك إلا أن يرى ضعفه فيتناولهم فمرت جهينة فقال أي عباس من هؤلاء قال هذه جهينة قال ما لي ولجهينة والله ما كانت بيني وبينهم حرب قط ثم مرت مزينة فقال أي عباس من هؤلاء قال هذه مزينة قال ما لي ولمزينة والله ما كانت بيني وبينهم حرب قط ثم مرت سليم فقال أي عباس من هؤلاء قال هذه سليم قال ثم جعلت تمر طوائف العرب فمرت عليه أسلم وغفار فيسأل عنها فيخبره العباس حتى مر رسول الله صلى الله عليه وسلم في أخريات الناس في المهاجرين الأولين والأنصار في لامة تلتمع البصر فقال أي عباس من هؤلاء قال هذا رسول الله صلى الله عليه وسلم في المهاجرين الأولين والأنصار قال لقد أصبح ابن أخيك عظيم الملك قال لا والله ما هو بملك ولكنها النبوة وكانوا عشرة آلاف أو اثني عشر الفا قال ودفع رسول الله صلى الله عليه وسلم الراية إلى سعد بن عبادة فدفعها سعد إلى ابنه قيس بن سعد وركب أبو سفيان فسبق الناس حتى اطلع عليهم من الثنية قال له أهل مكة ما وراءك قال ورائي الدهم ورائي ما لا قبل لكم به ورائي من لم أر مثله من دخل داري فهو آمن فجعل اناس يقتحمون داره وقدم رسول الله صلى الله عليه وسلم فجعل يقف بالحجون بأعلى مكة وبعث الزبير بن العوام في الخيل في أعلى الوادي وبعث خالد بن الوليد في الخيل في أسفل الوادي وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم إنك لخير أرض الله وأحب أرض الله إلى الله إني والله لو لم أخرج منك ما خرجت وإنها لم تحل لأحد كان قبلي ولا تحل لأحد بعدي وإنما أحلت لي ساعة من النهار وهي ساعتي هذه حرام لا يعضد شجرها ولا يحتش حشيشها ولا يلتقط ضالتها إلا منشد فقال له رجل يقال له شاه والناس يقولون قال له العباس يا رسول الله إلا الادخر فإنه لبيوتنا وقبورنا وقيوننا أو لقيوننا وقبورنا فأما ابن خطل فوجد متعلقا بأستار الكعبة فقتل وأما مقيس بن صبابة فوجدوه بين الصفا والمروة فبادره نفر من بني كعب ليقتلوه فقال له ابن عمه نميلة خلوا عنه فوالله لا يدنوا منه رجل إلا ضربته بسيفي هذا حتى يبرد فتأخروا عنه فحمل بسيفه ففلق به هامته وكره أن يفخر عليه أحد ثم طاف رسول الله صلى الله عليه وسلم بالبيت ثم دخل عثمان بن طلحة فقال أي عثمان أين المفتاح فقال هو عند أمي سلامة ابنة سعد فأرسل إليها رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالت لا واللات والعزى لا أدفعه إليه أبدا قال إنه قد جاء أمر غير الأمر الذي كنا عليه فإنك إن لم تفعلي قتلت أنا وأخي قال فدفعته إليه قال فأقبل به حتى إذا كان وجاه رسول الله صلى الله عليه وسلم عثر فسقط المفتاح منه فقام إليه رسول الله صلى الله عليه وسلم فأحنى عليه ثوبه ثم فتح له عثمان فدخل رسول الله صلى الله عليه وسلم الكعبة فكبر في زواياها وأرجائها وحمد الله ثم صلى بين الأسطوانتين ركعتين ثم خرج فقام بين البابين فقال علي فتطاولت لها ورجوت أن يدفع إلينا المفتاح فتكون فينا السقاية والحجابة فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم أين عثمان هاكم ما أعطاكم الله فدفع إليه المفتاح ثم رقى بلال على ظهر الكعبة فأذن فقال خالد بن أسيد ما هذا الصوت قالوا بلال بن رباح قال عبد أبي بكر الحبشي قالوا نعم قال أين قالوا على ظهر الكعبة قال على مرقبة بني أبي طلحة قالوا نعم قال ما يقول قالوا يقول أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمدا رسول الله قال لقد أكرم الله أبا خالد عن أن يسمع هذا الصوت يعني أباه وكان ممن قتل يوم بدر في المشركين وخرج رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى حنين وجمعت له هوازن بحنين فاقتتلوا فهزم أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم قال الله ويوم حنين إذ أعجبتكم كثرتكم فلن تغن عنكم شيئا الآية ثم أنزل الله سكينته على رسوله وعلى المؤمنين فنزل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن دابته فقال اللهم إنك إن شئت لم تعبد بعد اليوم شاهت الوجوه ثم رماهم بحصاء كانت في يده فولوا مدبرين فأخذ رسول الله صلى الله عليه وسلم السبي والأموال فقال لهم إن شئتم فالفداء وإن شئتم فالسبي قالوا لن نؤثر اليوم على الحسب شيئا فقال رسول الله إذا خرجت قاسألوني فإني سأعطيكم الذي لي ولن يتعذر على أحد من المسلمين فلما خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم صاحوا إليه فقال أما الذي لي فقد أعطيتكموه وقال المسلمون مثل ذلك إلا عيينة بن حصن بن حذيفة بن بدر فإنه قال أما الذي لي فإني لا أعطيه قال أنت على حقك من ذلك قال فصارت له يومئذ عجوز عوراء ثم حاصر رسول الله صلى الله عليه وسلم أهل الطائف قريبا من شهر فقال عمر بن الخطاب أي رسول الله صلى الله عليه وسلم دعني أدخل عليهم فأدعوهم إلى الله قال إنهم إذا قاتلوك فدخل عليهم عروة فدعاهم إلى الله فرماه رجل من بني مالك بسهم فقتله فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم مثله في قومه مثل صاحب ياسين وقال رسول الله خذوا مواشيهم وضيقوا عليهم ثم أقبل رسول الله صلى الله عليه وسلم راجعا حتى إذا كان بنخلة جعل الناس يسألونه قال أنس حتى انتزعوا رداءه عن ظهره فأبدوا عن مثله فلقة القمر فقال ردوا علي ردائي لا أبا لكم أتبخلونني فوالله أن لو كان لي ما بينهما إبلا وغنما لأعطيتكموه فأعطى المؤلفة يومئذ مائة مائة من الإبل وأعطى الناس فقالت الأنصار عند ذلك فدعاهم رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال قلتم كذا وكذا ألم أجدكم ضلالا فهداكم الله بي قالوا بلى قال ألم أجدكم أعداء فألف الله بين قلوبكم بي قالوا بلى قال أما إنكم لو شئتم قلتم قد جئتنا مخذولا فنصرناك قالوا الله ورسوله آمن قال لو شئتم قلتم جئتنا طريدا آويناك قالوا الله ورسوله آمن ولو شئتم لقلتهم جئتنا عائلا فآسيناك قالوا الله ورسوله آمن قال أفلا ترضون أن ينقلب الناس بالشاء والبعير وتنقلبون برسول الله إلى دياركم قالوا بلى فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم الناس دثار والأنصار شعار وجعل على المقاسم عباد بن وقش أخا بني عبد الأشهل فجاء من أسلم عاريا ليس عليه ثوب فقال اكسني من هذه البرود بردة قال إنما هي مقاسم المسلمين ولا يحل لي أن أعطيك منها شيئا فقال قومه اكسه منها بردة فإن تكلم فيها أحد فهي من قسمنا وأعطياتنا فأعطاه بردة فبلغ ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال ما كنت أخشى هذا عليه ما كنت أخشاكم عليه فقال يا رسول الله ما أعطيته إياها حتى قال قومه إن تكلم فيها أحد فهي من قسمنا وأعطياتنا فقال جزاكم الله خيرا جزاكم الله خيرا
مصنف ابن أبي شيبة:ج7/ص398 ح36900(1/208505)
حدثنا يزيد بن هارون أنبأنا محمد بن عروة عن أبي سلمة ويحيى بن عبد الرحمن بن حاطب قالا كانت بين رسول الله صلى الله عليه وسلم وبين المشركين هدنة فكان بين بني كعب وبين بني بكر قتال بمكة فقدم صريخ بني كعب على رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال لا هم إني ناشد محمدا حلف أبينا وأبيه الأتلدا فانصر هداك الله نصرا عتدا وادع عباد الله يأتوا مددا فمرت سحابة فرعدت فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم إن هذه لترعد بنصر بني كعب ثم قال لعائشة جهزيني ولا تعلمي بذلك أحدا فدخل عليها أبو بكر فأنكر بعض شأنها فقال ما هذا قالت أمرني رسول الله صلى الله عليه وسلم أن أجهزه قال إلى أين قالت إلى مكة قال فوالله ما أنقضت الهدنة بيننا وبينهم بعد فجاء أبو بكر إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فذكر له فقال النبي صلى الله عليه وسلم إنهم أول من غدر ثم أمر بالطرق فحبست ثم خرج وخرج المسلمون معه فغم لأهل مكة لا يأتيهم خبر فقال أبو سفيان لحكيم بن حزام أي حكيم والله لقد غممنا واغتممنا فهل لك أن تركب ما بيننا وبين مر لعلنا أن نلقى خبرا فقال له بديل بن ورقاء الكعبي من خزاعة وأنا معكم قالا وأنت إن شئت فركبوا ثم إذا دنوا من ثنية مر وأظلموا فأشرفوا على الثنية فإذا النيران قد أخذت الوادي كله قال أبو سفيان لحكيم بن حزام أي حكيم ما هذه النيران قال بديل بن ورقاء هذه نيران بني عمرو خدعتها الحرب قال أبو سفيان لا وأبيك لبنو عمرو وأذل وأقل من هؤلاء فتكشف عنهم الأراك فأخذهم حرس رسول الله صلى الله عليه وسلم نفر من الأنصار وكان عمر بن الخطاب تلك الليلة على الحرس فجاؤوا بهم إليه فقالوا جئناك بنفر أخذناهم من أهل مكة فقال عمر وهو يضحك إليهم والله لو جئتموني بأبي سفيان ما زدتم قالوا قد والله أتينا بأبي سفيان فقال احبسوه فحبسوه حتى أصبح فغدى به على رسول الله صلى الله عليه وسلم فقيل له بايع فقال لا أجد إلا ذاك أو شرا منه فبايع ثم قيل لحكيم بن حزام بايع فقال أبايعك ولا أخر إلا قائما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم أما من قبللنا فلن تخر إلا قائما فلما ولوا قال أبو بكر يا رسول الله إن أبا سفيان رجل يحب السماع يعني الشرف فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم من دخل دار أبي سفيان فهو آمن إلا ابن خطل ومقيس بن صبابة الليثي وعبد الله بن سعد بن أبي سرح والقينتين فإن وجدتموهم متعلقين بأستار الكعبة فاقتلوهم فلما ولوا قال أبو بكر يا رسول الله لو أمرت بأبي سفيان فحبس على الطريق وأذن في الناس بالرحيل فأدركه العباس فقال هل لك إلى أن تجلس حتى تنظر قال بلى ولم يكره ذلك فيرى ضعفه فسألهم فمرت جهينة فقال أي عباس من هؤلاء قال هذه جهينة قال مالي ولجهينة والله ما كان بيني وبينهم حرب قط ثم مرت مزينة فقال أي عباس من هؤلاء قال هذه مزينة قال مالي ولمزينة والله ما كان بيني وبينهم حرب قط ثم مرت سليم فقال أي عباس من هؤلاء قال هذه سليم ثم جعلت تمر طوائف العرب فمر عليه أسلم وغفار فيسأل عنها فيخبره العباس حتى مر رسول الله صلى الله عليه وسلم في أخريات الناس في المهاجرين الأولين والأنصار في لأمة تلمع البصر فقال أي عباس من هؤلاء قال هذا رسول الله صلى الله عليه وسلم وأصحابه في المهاجرين الأولين والأنصار قال لقد أصبح ابن أخيك عظيم الملك قال لا والله ما هو بملك ولكنها النبوة كانوا عشرة آلاف أو اثني عشر ألفا ودفع رسول الله صلى الله عليه وسلم الراية إلى سعد بن عبادة فدفعها سعد إلى ابنه قيس بن سعد وركب أبو سفيان فسبق الناس حتى اطلع عليهم من الثنية قال له أهل مكة ما وراءك قال ورائي الدهم ورائي مالا قبل لكم به ورائي من لم أر مثله من دخل داري فهو آمن فجعل الناس يقتحمون داره وقدم رسول الله صلى الله عليه وسلم فوقف في الحجون بأعلى مكة وبعث الزبير بن العوام في الخيل في أعلى الوادي وبعث خالد بن الوليد في الخيل في أسفل الوادي. وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم إنك لخير أرض الله وأحب أر ض الله إلى الله وإني والله لو لم أخرج منك ما خرجت وإنها لن تحل لأحد كان قبلي ولا تحل لأحد بعدي وإنما أحلت لي من النهار ساعة وهي ساعتي هذه حرام لا يعضد شجرها ولا يحتش حشيشها ولا يلتقط لقطتها إلا لمنشد فقال له رجل يقال له أبو شاه والناس يقولون قال له العباس يا رسول الله إلا الإذخر فإنه لبيوتنا وقيوننا القيون جمع قين وهو الحداد والصائغ. النهاية 4 135. ب) أو لبيوتنا وقبورنا فأما ابن خطل فوجدوه متعلقا بأستار الكعبة فقتل وأما مقيس بن صبابة فوجدوه بين الصفا والمروة فبادره نفر من بني كعب ليقتلوه فقال ابن عمه نميلة خلوا عنه فوالله لا يدنو منه رجل إلا ضربته بسيفي هذا حتى يبرد فتأخروا عنه فحمل عليه بسيفه ففلق به هامته وكره أن يفخر عليه أحد ثم طاف رسول الله صلى الله عليه وسلم بالبيت ثم دخل عثمان بن طلحة فقال أي عثمان أين المفتاح فقال هو عند أمي سلامة ابنة سعد فأرسل إليها رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالت لا واللات والعزى لا أدفعه إليه أبدا قال إنه قد جاء أمر غير الأمر الذي كنا عليه فإنك إن لم تفعلي قتلت أنا وأخي فدفعته إليه فأقبل به حتى إذا كان وجاه رسول الله صلى الله عليه وسلم عثر فسقط المفتاح منه فقام إليه رسول الله صلى الله عليه وسلم فأحثى عليه بثوبه ثم فتح له عثمان فدخل رسول الله صلى الله عليه وسلم الكعبة فكبر في زواياها وأرجائها وحمد الله ثم صلى بين الأسطوانتين ركعتين ثم خرج فقام بين الناس فقال علي فتطاولت لها ورجوت أن يدفع إلينا المفتاح فتكون فينا السقاية والحجابة. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم أين عثمان هاكم ما أعطاكم الله ثم دفع إليه المفتاح ثم رقى بلال على ظهر الكعبة فأذن فقال خالد بن أسيد ما هذا الصوت قالوا بلال بن رباح قال عبد أبي بكر الحبشي قالوا نعم قال أين قالوا على ظهر الكعبة قال على مرقة بني أبي طلحة قالوا نعم قال ما يقول قالوا يقول أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمدا رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لقد أكرم الله أبا خالد بن أسيد عن أن يسمع هذا الصوت يعني أباه وكان ممن قتل يوم بدر في المشركين وخرج رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى حنين وجمعت له هوزان بحنين فاقتتلوا فهزم أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم قال تعالى - الآية فنزل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن دابته فقال اللهم إنك إن شئت لم تعبد بعد اليوم شاهت الوجوه ثم رماهم بحصباء كانت في يده فولوا مدبرين فأخذ رسول الله صلى الله عليه وسلم السبي والأموال فقال لهم إن شئتم فالفداء وإن شئتم فالسبي فقالوا لن نؤثر اليوم على الحسب شيئا فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا خرجت فاسألوني فإني أعطيكم الذي لي ولن يتعذر علي أحد من المسلمين فلما خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم صاحوا إليه فقال أما الذي أعطيتكموه وقال المسلمون مثل ذلك إلا عيينة بن حصن فإنه قال أما الذي لي فأنا لا أعطيه قال فأنت على حقك من ذلك فصارت له يومئذ عجوز عوراء ثم حاصر رسول الله صلى الله عليه وسلم أهل الطائف قريبا من شهر فقال عمر بن الخطاب أي رسول الله دعني أدخل عليهم فأدعوهم إلى الله قال إنهم إذا قاتلوك أي سيقتلوك إن حاولت ذلك. دار الحديث . فدخل عليهم عروة فدعاهم إلى الله فرماه رجل من بني مالك بسهم فقتله فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم مثله في قومه كمثل صاحب يس وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم خذوا مواشيهم وضيقوا عليهم ثم أقبل رسول الله صلى الله عليه وسلم راجعا حتى إذا كان بنخلة جعل الناس يسألونه قال أنس حتى انتزعوا رداءه عن ظهره فأبدوا عن مثل فلقة القمر فقال ردوا علي ردائي لا أبا لكم أتبخلوني فوالله أن لو كان لي ما بينهما إبلا وغنما لأعطيتكموه فأعطى المؤلفة يومئذ مائة مائة من الإبل وأعطى الناس فقالت الأنصار عند ذلك فدعاهم رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال قلتم كذا وكذا ألم أجدكم ضلالا فهداكم الله بي قالوا بلى قال أولم أجدكم عالة فأغناكم الله بي قالوا بلى قال ألم أجدكم أعداء فألف الله بين قلوبكم بي قالوا بلى قال أما إنكم لو شئتم قلتم قد جئتنا مخذولا فنصرناك قالوا الله ورسوله أمن قال لو شئتم قلتم جئتنا طريدا فآويناك قالوا الله ورسوله أمن قال ولو شئتم قلتم جئتنا عائلا فواسيناك قالوا الله ورسوله أمن قال أفلا ترضون أن ينقلب الناس بالشاء والبعير وتنقلبون برسول الله إلى دياركم قالوا بلى فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم الناس دثار هو الثوب الذي يكون فوق الشعار يعني أنتم الخاصة والناس العامة. النهاية 2 1 . ب) والأنصار شعار وجعل على المغانم عباد بن وقش أخا بني عبد الأشهل فجاء رجل من أسلم عاريا ليس عليه ثوب فقال اكسني من هذه البرود بردة قال إنما هي مقاسم المسلمين ولا يحل لي أن أعطيك منها شيئا فقال قومه اكسه منها بردة فإن تكلم فيها أحد فهي من قسمنا وأعطائنا فأعطاه بردة فبلغ ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال ما كنت أخشى هذا عليه ما كنت أخشاكم عليه فقال يا رسول الله ما أعطيته إياها حتى قال قومه إن تكلم فيها أحد فهي من قسمنا وأعطائنا فقال جزاكم الله خيرا جزاكم الله خيرا جزاكم الله خيرا.
كنز العمال:ج0/ص0 ح30204(1/208506)
حدثنا عبد الله حدثني محمد بن الحسين حدثنا إسحاق بن منصور السلولي حدثتني أم سعيد بن علقمة النخعي وكانت أمه طائية قالت كانت بيننا وبين داود الطائي جدار قصير قالت فكنت أسمع حسه عامة الليل لا يهدأ قالت وربما سمعته يقول في جوف الليل اللهم همك عطل علي الهموم وحالف بيني وبين السهاد وشوقي إلى النظر إليك أوشق مني وحال بيني وبين اللذات فأنا في سجنك أيها الكريم مطلوب قالت وربما ترنم في السحر بالشيء في القرآن فأرى أن جميع نعيم الدنيا جمع في ترنمه وقالت وكان يطوف في الدار وحده وكأنه لا يصبح فيها
الهم والحزن:ج1/ص91 ح147(1/208507)
أخبرنا أبو عبد الله الحافظ ثنا أبو العباس محمد بن يعقوب ثنا محمد بن إسحاق الصغاني ثنا أبو الجواب ثنا سفيان عن عمر بن سعيد عن عثمان بن أبي سليمان عن علقمة بن نضلة الكناني قال كانت بيوت مكة تدعى السوائب لم تبع رباعها في زمن رسول الله صلى الله عليه وسلم ولا أبي بكر ولا عمر من احتاج سكن ومن استغنى أسكن هذا منقطع وفيه أخبار عن عادتهم الكريمة في إسكانهم ما استغنوا عنه من بيوتهم وقد أخبر من كان أعلم بشأن مكة منه عن جريان الإرث والبيع فيها والله أعلم
سنن البيهقي الكبرى:ج6/ص35 ح10968(1/208508)
أخبرنا علي بن عيسى ثنا الحسين بن محمد القباني ثنا أبو كريب ثنا بن أبي عدي ثنا محمد بن أبي حميد عن محمد بن المنكدر عن عروة عن عائشة رضي الله عنها قالت كانت تأتي علينا أربعون ليلة وما يوقد في بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم مصباح ولا غيره قال قلنا أي أماه فبم كنتم تعيشون قالت بالأسودين التمر والماء هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه
المستدرك على الصحيحين:ج4/ص119 ح7080(1/208509)
عبد الرزاق عن البجلي عن الكلبي عن الأصبغ بن نباتة أن فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم كانت تأتي قبر حمزة وكانت قد وضعت عليه علما لو تعرفه وذكر أن قبر النبي صلى الله عليه وسلم وأبي بكر وعمر كان عليهم النقل يعني حجارة صغارا
مصنف عبد الرزاق:ج3/ص574 ح6717(1/208510)
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا على بن عاصم قال خالد الحذاء أخبرني عن أبي قلابة عن عمرو بن سلمة قال كانت تأتينا الركبان من قبل رسول الله صلى الله عليه وسلم فنستقرئهم فيحدثون ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ليؤمكم أكثركم قرآنا
مسند أحمد:ج5/ص30 ح20349(1/208511)
عبد الرزاق عن معمر عن أيوب عن نافع قال كانت تأتيه الأموال فلا يزكيها حتى يحول عليه الحول وإن أنفقها كلها وكان ينفقها في حق وفاقة وكان يقول ليس في المال صدقة حتى يحول عليه الحول فإذا حال عليه الحول ففي كل مائتي درهم خمسة دراهم فما زاد فبحساب ذلك
مصنف عبد الرزاق:ج4/ص77 ح7032(1/208512)
أخبرنا أبو عمرو الأديب أنبأ أبو بكر الإسماعيلي أخبرني الهيثم بن خلف الدوري وعبد الله بن صالح قالا ثنا محمد بن علي بن الحسن بن شقيق قال سمعت أبي يقول أنبأ عبد الله بن المبارك عن يونس عن عقيل عن بن شهاب عن عروة عن عائشة رضي الله عنها أنها كانت تأمر بالتلبينة للمريض والمحزون على الهالك وتقول إني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول التلبينة تجم فؤاد المريض وتذهب بعض الحزن رواه البخاري في الصحيح عن حبان عن بن المبارك هكذا وأخرجاه من حديث الليث عن عقيل وقد مضى في كتاب الجنائز
سنن البيهقي الكبرى:ج9/ص345 ح19357(1/208513)
حدثنا أزهر عن ابن عون عن ابن سيرين عن عائشة ابنة طلحة انها كانت تأمر غلاما أو إنسانا يقرأ في المصحف يؤمها في رمضان
مصنف ابن أبي شيبة:ج2/ص123 ح7218(1/208514)
حدثنا عبد الله بن أحمد بن حنبل ثنا محمد بن أبي بكر المقدمي ثنا محمد بن الأسود عن هشام بن عروة عن فاطمة بنت المنذر عن أسماء بنت أبي بكر أنها كانت تؤتى بالمرأة الموعوكة فتأمر بالماء فتصب عليها وتقول كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يأمرنا أن نبردها بالماء
المعجم الكبير:ج24/ص124 ح335(1/208515)
عبد الرزاق عن ابن جريج قال أخبرني يحيى بن سعيد أن عائشة كانت تؤم النساء في التطوع تقوم معهن في الصف
مصنف عبد الرزاق:ج3/ص141 ح5087(1/208516)
عبد الرزاق عن معمر والثوري عن منصور عن إبراهيم قال كانت تؤمر المرأة أن تضع ذراعها وبطنها على خفذيها إذا سجدت ولا تتجافى كما يتجافى الرجل لكي لا ترفع عجيزتها
مصنف عبد الرزاق:ج3/ص138 ح5071(1/208517)
وحدثني عن مالك عن أبي الرجال محمد بن عبد الرحمن بن حارثة أن أمه عمرة بنت عبد الرحمن كانت تبيع ثمارها وتستثني منها قال مالك الأمر المجتمع عليه عندنا أن الرجل إذا باع ثمر حائطه أن له أن يستثني من ثمر حائطه ما بينه وبين ثلث الثمر لا يجاوز ذلك وما كان دون الثلث فلا بأس بذلك قال مالك فأما الرجل يبيع ثمر حائطه ويستثني من ثمر حائطه ثمر نخلة أو نخلات يختارها ويسمي عددها فلا أرى بذلك بأسا لأن رب الحائط إنما استثنى شيئا من ثمر حائط نفسه وإنما ذلك شيء احتبسه من حائطه وأمسكه لم يبعه وباع من حائطه ماسوى ذلك
موطأ مالك:ج2/ص622 ح1290(1/208518)
حدثنا عبدة عن هشام بن عروة عن أبيه عن عائشة قالت كانت تتمثل هذين البيتين من قول لبيد ذهب الذين يعاش في أكنافهم وبقيت في خلف كجلد الأجرب يتأكلون مشيحة وخيانة ويعاب قائلهم وإن لم يشعب
مصنف ابن أبي شيبة:ج5/ص275 ح26040(1/208519)
حدثنا أحمد بن زهير التستري ثنا عبيد الله بن سعد الزهري ثنا عمي ثنا أبي عن صالح بن كيسان عن الزهري عن أبي سليمان بن عبد الرحمن عن فاطمة بنت قيس أنها كانت تحت أبي عمرو بن حفص بن المغيرة وأنه طلقها ثلاث تطليقات وانها جاءت الى رسول الله صلى الله عليه وسلم فاستفتته في خروجها من بيتها فأمرها أن تنتقل الى بيت بن أم مكتوم الأعمى
المعجم الكبير:ج24/ص367 ح912(1/208520)
أخبرنا أبو عبد الله الحافظ حدثني علي بن حمشاذ أخبرني يزيد بن الهيثم أن إبراهيم بن أبي الليث حدثهم نا عبيد الله الأشجعي عن سفيان عن عمرو بن ميمون عن أبيه عن أم كلثوم بنت عقبة أنها كانت تحت الزبير رضي الله عنه فجاءته وهو يتوضأ فقالت أني أحب أن تطيب نفسي بتطليقة ففعل وهي حامل فذهب إلى المسجد فجاء وقد وضعت ما في بطنها فأتى النبي صلى الله عليه وسلم فذكر له ما صنع فقال بلغ الكتاب أجله فاخطبها إلى نفسها فقال خدعتني خدعها الله وروى ذلك عن أبي المليح الرقي عن عبد الملك بن أبي القاسم عن أم كلثوم وروي في معناه من وجه آخر عن عائشة رضي الله عنها
سنن البيهقي الكبرى:ج7/ص421 ح15197(1/208521)
أخبرنا أبو زكريا بن أبي إسحاق المزكي ثنا أبو العباس محمد بن يعقوب أنبأ الربيع بن سليمان أنبأ الشافعي أنبأ مالك عن نافع أن ابنة عبيد الله بن عمر وأمها ابنة زيد بن الخطاب كانت تحت بن لعبد الله بن عمر فمات ولم يدخل بها ولم يسم لها صداقا فابتغت أمها صداقا فقال بن عمر ليس لها صداق ولو كان لها صداق لم نمنعكموه ولم يظلمها فأبت أن تقبل ذلك فجعلوا بينهم زيد بن ثابت فقضى أن لا صداق لها ولها الميراث
سنن البيهقي الكبرى:ج7/ص246 ح14196(1/208522)
أخبرنا محمد بن سلمة المصري قال أنبأنا بن القاسم عن مالك عن يحيى بن سعيد عن عمرة بنت عبد الرحمن أنها أخبرته عن حبيبة بنت سهل أنها كانت تحت ثابت بن قيس بن شماس وأن رسول الله صلى الله عليه وسلم خرج إلى الصبح فوجد حبيبة بنت سهل عند بابه في الغلس فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم من هذه قالت أنا حبيبة بنت سهل يا رسول الله فقال ما شأنك قالت لا أنا ولا ثابت بت قيس لزوجها فلما جاء ثابت بن قيس قال له رسول الله صلى الله عليه وسلم هذه حبيبة بنت سهل قد ذكرت ما شاء الله أن تذكر فقالت حبيبة يا رسول الله كل ما أعطاني عندي فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لثابت خذ منها فأخذ منها وجلست في أهلها
السنن الكبرى:ج3/ص369 ح5656(1/208523)
أخبرنا محمد بن سلمة قال أنبأنا بن القاسم عن مالك عن يحيى بن سعيد عن عمرة بنت عبد الرحمن أنها أخبرته عن حبيبة بنت سهل أنها كانت تحت ثابت بن قيس بن شماس وأن رسول الله صلى الله عليه وسلم خرج إلى الصبح فوجد حبيبة بنت سهل عند بابه في الغلس فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم من هذه قالت أنا حبيبة بنت سهل يا رسول الله قال ما شأنك قالت لا أنا ولا ثابت بن قيس لزوجها فلما جاء ثابت بن قيس قال له رسول الله صلى الله عليه وسلم هذه حبيبة بنت سهل قد ذكرت ما شاء الله أن تذكر فقالت حبيبة يا رسول الله كل ما أعطاني عندي فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لثابت خذ منها فأخذ منها وجلست في أهلها
سنن النسائي (المجتبى):ج6/ص169 ح3462(1/208524)
حدثنا القعنبي عن مالك عن يحيى بن سعيد عن عمرة بنت عبد الرحمن بن سعد بن زرارة أنها أخبرته عن حبيبة بنت سهل الأنصارية أنها كانت تحت ثابت بن قيس بن شماس وأن رسول الله صلى الله عليه وسلم خرج إلى الصبح فوجد حبيبة بنت سهل عند بابه في الغلس فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم من هذه فقالت أنا حبيبة بنت سهل قال ما شأنك قالت لا أنا ولا ثابت بن قيس لزوجها فلما جاء ثابت بن قيس قال له رسول الله صلى الله عليه وسلم هذه حبيبة بنت سهل وذكرت ما شاء الله أن تذكر وقالت حبيبة يا رسول الله كل ما أعطاني عندي فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لثابت بن قيس خذ منها فأخذ منها وجلست هي في أهلها
سنن أبي داود:ج2/ص268 ح2227(1/208525)
حدثنا محمد بن يحيى قال وفيما قرأت على عبد الله بن نافع وحدثنا روح بن عبادة عن مالك عن يحيى بن سعيد عن عمرة أنها أخبرته عن حبيبة بنت سهل الأنصارية أنها كانت تحت ثابت بن قيس بن شماس وأن رسول الله صلى الله عليه وسلم خرج إلى الصبح فوجد حبيبة بنت سهل عند بابه بالغلس فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم من هذه فقالت أنا حبيبة بنت سهل فقال ما شأنك قالت لا أنا ولا ثابت بن قيس لزوجها فلما جاء ثابت قال له رسول الله صلى الله عليه وسلم هذه بنت سهل قد ذكرت ما شاء الله أن يذكر فقالت حبيبة يا رسول الله كل ما أعطاني عندي فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لثابت خذ منها فأخذ منها وجلست في أهلها
المنتقى لابن الجارود:ج1/ص187 ح749(1/208526)
حدثنا عبد الله حدثني أبي قال قرأت على عبد الرحمن بن مهدي مالك عن يحيى بن سعيد عن عمرة بنت عبد الرحمن بن سعد بن زرارة الأنصارية انها أخبرته عن حبيبة بنت سهل الأنصارية قالت انها كانت تحت ثابت بن قيس بن شماس وان النبي صلى الله عليه وسلم خرج إلى الصبح فوجد حبيبة بنت سهل على بابه بالغلس فقال النبي صلى الله عليه وسلم من هذه قالت أنا حبيبة بنت سهل فقال صلى الله عليه وسلم مالك قالت لا انا ولا ثابت بن قيس لزوجها فلما جاء ثابت قال له النبي صلى الله عليه وسلم هذه حبيبة بنت سهل قد ذكرت ما شاء الله ان تذكر قالت حبيبة يا رسول الله كل ما أعطاني عندي فقال النبي صلى الله عليه وسلم لثابت خذ منها فأخذ منها وجلست في أهلها
مسند أحمد:ج6/ص433 ح27484(1/208527)
حدثنا عبيدالله بن محمد العمري قال حدثنا أحمد بن محمد بن ابي بكر السالمي قال حدثنا ابو بكر بن اويس عن سليمان بن بلال قال أخبرني محمد بن عبدالله بن ابي عتيق وموسى بن عقبة عن ابن شهاب عن سعد بن اسحاق بن كعب بن عجرة عن عمته بنت كعب عن فريعة بنت مالك اخت ابى سعيد الخدري أخبرتها انها كانت تحت رجل من بني الحارث بن الخزرج فخرج في طلب أعلاج له اباق فأدركهم بطرف القدوم فعدوا عليه فقتلوه فأتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم استأذنه في الخروج من بيتى فقال حتى يبلغ الكتاب أجله
المعجم الأوسط:ج5/ص38 ح4611(1/208528)
أخبرنا أبو بكر أحمد بن الحسن قال ثنا أبو العباس الأصم أنا الربيع أنا الشافعي أنا مالك عن نافع أن ابنة سعيد بن زيد كانت تحت عبد الله هو بن عمرو بن عثمان فطلقها البتة فخرجت فأنكر ذلك عليها بن عمر
سنن البيهقي الكبرى:ج7/ص431 ح15257(1/208529)
حدثني أبو بكر محمد بن أحمد بن بالويه حدثنا أبو بكر محمد بن شاذان الجوهري حدثنا معلي بن منصور حدثنا بن المبارك أنبأ معمر عن الزهري عن عروة عن أم حبيبة رضي الله عنها أنها كانت تحت عبيد الله بن جحش فمات بأرض الحبشة فزوجها النجاشي النبي صلى الله عليه وسلم وأمهرها عنه أربعة آلاف وبعث بها إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم مع شرحبيل بن حسنة هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه
المستدرك على الصحيحين:ج2/ص198 ح2741(1/208530)
أخبرنا أبو عبد الله الحافظ حدثني أبو بكر محمد بن أحمد بن بالويه ثنا أبو بكر محمد بن شاذان الجوهري ثنا معلى بن منصور ثنا بن المبارك أنبأ معمر عن الزهري عن عروة عن أم حبيبة أنها كانت تحت عبيد الله بن جحش فمات بأرض الحبشة فزوجها النجاشي النبي صلى الله عليه وسلم وأمهرها عنه أربعة آلاف وبعث بها إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم مع شرحبيل بن حسنة
سنن البيهقي الكبرى:ج7/ص139 ح13575(1/208531)
حدثنا حجاج بن أبي يعقوب الثقفي ثنا معلى بن منصور ثنا بن المبارك ثنا معمر عن الزهري عن عروة عن أم حبيبة أنها كانت تحت عبيد الله بن جحش فمات بأرض الحبشة فزوجها النجاشي النبي صلى الله عليه وسلم وأمهرها عنه أربعة آلاف وبعث بها إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم مع شرحبيل بن حسنة قال أبو داود حسنة هي أمه
سنن أبي داود:ج2/ص235 ح2107(1/208532)
حدثنا سلمة بن شبيب نا عبد الرزاق أنا معمر عن الزهري عن عروة عن أم حبيبة رضي الله عنها أنها كانت تحت عبيد الله بن جحش فمات عنها وكان ممن هاجر إلى أرض الحبشة فتزوجها رسول الله صلى الله عليه وسلم وهي عندهم
الآحاد والمثاني:ج5/ص417 ح3068(1/208533)
وأخبرنا أبو الحسين بن الفضل القطان ببغداد أنبأ عبد الله بن جعفر بن درستويه ثنا يعقوب بن سفيان ثنا عبد الله بن عثمان أنبأ عبد الله هو بن المبارك أنبأ معمر عن الزهري عن عروة بن الزبير عن أم حبيبة رضي الله عنها أنها كانت تحت عبيد الله بن جحش وكان رحل إلى النجاشي فمات وأن رسول الله صلى الله عليه وسلم تزوج أم حبيبة وأنها لبأرض الحبشة زوجها إياه النجاشي ومهرها أربعة آلاف ثم جهزها من عنده فبعث بها إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم مع شرحبيل بن حسنة وجهازها كله من عند النجاشي ولم يرسل إليها رسول الله صلى الله عليه وسلم بشيء وكان مهور أزواج رسول الله صلى الله عليه وسلم أربعمائة درهم
سنن البيهقي الكبرى:ج7/ص232 ح14112(1/208534)
حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة نا يعمر بن بشر نا بن المبارك عن معمر عن الزهري عن عروة عن أم حبيبة رضي الله عنها أنها كانت تحت عبيد الله بن جحش وكان رحل إلى النجاشي وأن النبي صلى الله عليه وسلم تزوج أم حبيبة وأنها بأرض الحبشة زوجها إياه النجاشي وأمهرها أربعة آلف درهم وجهزها من عنده ثم بعث بها مع شرحبيل بن حسنة وجهازها كله من عند النجاشي ولم يرسل إليها رسول الله صلى الله عليه وسلم بشيء وكان مهر أزواج النبي صلى الله عليه وسلم أربع مائة درهم
الآحاد والمثاني:ج5/ص417 ح3067(1/208535)
حدثنا أبو بكر قال نا جرير عن مغيرة عن الحارث في رجل كانت تحته امراة على تطليقة وقد كان طلقها قبل ذلك تطليقتين فيلطقها في مرضه فمات في العدة لا يرثها ولا ترثه
مصنف ابن أبي شيبة:ج4/ص172 ح19048(1/208536)
حدثنا ابن عيينة عن الزهري عن سعيد بن المسيب أن رافع بن خديج كانت تحته بنت محمد بن مسلمة فكره من أمرها إما كبرا أو غيره فأراد أن يطلقها فقالت لا تطلقني واقسم لي ما شئت فجرت السنة بذلك فنزلت وإن امرأة خافت من بعلها نشوزا أو إعراضا
مصنف ابن أبي شيبة:ج3/ص501 ح16469(1/208537)
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا عبد الملك بن عمرو ثنا بن أبي ذئب عن الحرث عن حمزة بن عبد الله بن عمر عن أبيه قال كانت تحتى امرأة أحبها وكان أبي يكرهها فأمرني أن أطلقها فأبيت فأتى النبي صلى الله عليه وسلم فذكر ذلك له فأرسل إلى فقال يا عبد الله طلق امرأتك فطلقتها
مسند أحمد:ج2/ص53 ح5144(1/208538)
حدثنا أحمد بن محمد أنبأنا بن المبارك أنبأنا بن أبي ذئب عن الحارث بن عبد الرحمن عن حمزة بن عبد الله بن عمر عن بن عمر قال كانت تحتي امرأة أحبها وكان أبي يكرهها فأمرني أبي أن أطلقها فأبيت فذكرت ذلك للنبي صلى الله عليه وسلم فقال يا عبد الله بن عمر طلق امرأتك قال أبو عيسى هذا حديث حسن صحيح إنما نعرفه من حديث بن أبي ذئب
سنن الترمذي:ج3/ص494 ح1189(1/208539)
أخبرنا أبو جعفر أحمد بن عبيد الأسدي الحافظ بهمدان حدثنا إبراهيم بن الحسين حدثنا آدم بن أبي إياس حدثنا بن أبي ذئب حدثني خالي الحارث بن عبد الرحمن عن حمزة بن عبد الله بن عمر عن أبيه رضي الله عنهما قال كانت تحتي امرأة أحبها وكان عمر يكرهها فقال عمر طلقها فأبيت فذكر ذلك للنبي صلى الله عليه وسلم فقال أطع أباك وطلقها فطلقتها هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه والحارث بن عبد الرحمن هو بن أبي ذباب المدني خال بن أبي ذئب قد احتجا جميعا به
المستدرك على الصحيحين:ج2/ص215 ح2798(1/208540)
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا يحيى عن بن أبي ذئب عن خاله الحرث عن حمزة بن عبد الله بن عمر عن أبيه قال كانت تحتي امرأة كان عمر يكرهها فقال طلقها فأبيت فأتى عمر رسول صلى الله عليه وسلم فقال أطع أباك
مسند أحمد:ج2/ص20 ح4711(1/208541)
حدثنا محمد بن جعفر الرازي ثنا علي بن الجعد ثنا بن أبي ذئب عن الحارث بن عبد الرحمن عن حمزة بن عبد الله بن عمر عن أبيه قال كانت تحتي امرأة كنت أحبها وكان أبي يكرهها فأمرني بطلاقها فأبيت فذكر ذلك عمر لرسول الله صلى الله عليه وسلم فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم يا عبد الله طلقها
المعجم الكبير:ج12/ص325 ح13250(1/208542)
حدثنا محمد بن بشار ثنا يحيى بن سعيد القطان وعثمان بن عمر قالا ثنا بن أبي ذئب عن خاله الحارث بن عبد الرحمن عن حمزة بن عبد الله بن عمر عن عبد الله بن عمر قال كانت تحتي امرأة وكنت أحبها وكان أبي يبغضها فذكر ذلك عمر للنبي صلى الله عليه وسلم فأمرني أن أطلقها فطلقتها
سنن ابن ماجه:ج1/ص675 ح2088(1/208543)
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا عبد الصمد ثنا حفص السراج قال سمعت شهر بن حوشب يحدث عن أسماء بنت يزيد انها كانت تحضر النبي صلى الله عليه وسلم مع النساء فأبصر رسول الله صلى الله عليه وسلم امرأة عليها سواران من ذهب فقال لها أيسرك ان يسورك الله سوارين من نار قالت فأخرجته قالت أسماء فوالله ما أدري أهي نزعته أم أنا نزعته
مسند أحمد:ج6/ص455 ح27619(1/208544)
أخبرنا عبد الله بن مؤمل عن بن أبي مليكة أن عائشة رضي الله عنها كانت تحلى بنات أخيها بالذهب وكانت لا تخرج زكاته
مسند الشافعي:ج1/ص95 ح0(1/208545)
أخبرنا أبو علي الروذباري ثنا أبو العباس محمد بن يعقوب ثنا العباس بن محمد ثنا يونس بن محمد ثنا داود بن أبي الفرات ثنا إبراهيم يعني الصائغ عن عطاء عن عروة عن عائشة رضي الله عنها أنها كانت تحلي بني أخيها الذهب وهذا إن كان حفظه الراوي في البنين فيدل على جواز ذلك ما لم يبلغوا وكان الشافعي رحمه الله يقول ويلبس الصبيان أحسن ما يقدر عليه ذكورا كانوا أو إناثا ويلبسون الحلي والصبغ يعني يوم العيد قال الشيخ وكان مالك بن أنس رحمه الله يكرهه
سنن البيهقي الكبرى:ج3/ص307 ح6040(1/208546)
أخبرنا أبو عبد الله الحافظ ثنا أبو أحمد الحسين بن علي التميمي ثنا أبو بكر محمد بن إسحاق بن خزيمة حدثني محمد بن العلاء أبو كريب وأنا سألته ثنا خلاد بن يزيد الجعفي حدثني زهير بن معاوية الجعفي عن هشام بن عروة عن أبيه أن عائشة كانت تحمل ماء زمزم وتخبر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يفعله ورواه غيره عن أبي كريب وزاد فيه حمله رسول الله صلى الله عليه وسلم في الأداوي والقرب وكان يصب على المرضى ويسقيهم قال البخاري ولا يتابع خلاد بن زيد عليه
سنن البيهقي الكبرى:ج5/ص202 ح9768(1/208547)
عبد الرزاق عن عبد الله بن عمر عن نافع عن ابن عمر قال كانت تحمل مع النبي صلى الله عليه وسلم عنزة يوم العيد فيصلي إليها وإذا سافر حملت معه فيصلي إليها
مصنف عبد الرزاق:ج2/ص11 ح2283(1/208548)
حدثنا أبو كريب حدثنا خلاد بن يزيد الجعفي حدثنا زهير بن معاوية عن هشام بن عروة عن أبيه عن عائشة رضي الله عنها أنها كانت تحمل من ماء زمزم وتخبر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يحمله قال أبو عيسى هذا حديث حسن غريب لا نعرفه إلا من هذا الوجه
سنن الترمذي:ج3/ص295 ح963(1/208549)
كانت تحية الأمم وخالص ودهم وإن أول من عانق إبراهيم.
# (ابن أبي الدنيا في كتاب الإخوان عن تميم الداري).
كنز العمال:ج0/ص0 ح25360(1/208550)
حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة ثنا عبيدة بن حميد عن منصور عن زياد بن عمرو بن هند عن بن حذيفة هو عمران عن أم المؤمنين ميمونة قال كانت تدان دينا فقال لها بعض أهلها لا تفعلي وأنكر ذلك عليها قالت بلى إني سمعت نبيي وخليلي صلى الله عليه وسلم يقول ما من مسلم يدان دينا يعلم الله منه أنه يريد أداءه إلا أداه الله عنه في الدنيا
سنن ابن ماجه:ج2/ص805 ح2408(1/208551)
ثنا محمد بن مخلد نا زيد بن إسماعيل نا معاوية بن هشام نا سفيان عن عمر بن سعيد عن عثمان بن أبي سليمان عن نافع بن جبير بن مطعم عن علقمة بن نضلة الكناني قال كانت تدعى بيوت مكة على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم وأبي بكر وعمر رضي الله عنهما السوائب لا تباع ومن احتاج سكن ومن استغنى أسكن
سنن الدارقطني:ج3/ص58 ح230(1/208552)
عبد الرزاق عن محمد بن مسلم عن عبد الرحمن بن القاسم عن أبيه عن عائشة قال كانت تذبح عن نفسها شاة بمنى ولا تذبح عنا
مصنف عبد الرزاق:ج4/ص386 ح8160(1/208553)
حدثنا عبد الله حدثني أبى ثنا عبد الرزاق ثنا معمر عن الزهري عن عروة عن عائشة انها كانت ترجل النبي صلى الله عليه وسلم وهو معتكف يناولها رأسه وهى في حجرتها والنبي صلى الله عليه وسلم في المسجد
مسند أحمد:ج6/ص231 ح25990(1/208554)
حدثنا عبد الله حدثني أبى حدثنا عبد الأعلى عن معمر عن الزهري عن عروة عن عائشة انها كانت ترجل النبي صلى الله عليه وسلم وهى حائض وهو معتكف في المسجد فيناولها رأسه وهي في حجرتها
مسند أحمد:ج6/ص234 ح26015(1/208555)
حدثنا عبد الله بن محمد حدثنا هشام أخبرنا معمر عن الزهري عن عروة عن عائشة رضي الله عنها أنها كانت ترجل النبي صلى الله عليه وسلم وهي حائض وهو معتكف في المسجد وهي في حجرتها يناولها رأسه
صحيح البخاري:ج2/ص719 ح1941(1/208556)
أنبأ إسحاق بن إبراهيم قال أنبأ عبد الرزاق قال حدثنا معمر عن الزهري عن عروة عن عائشة أنها كانت ترجل النبي صلى الله عليه وسلم يخرج إليها رأسه وهي في حجرتها وهو في المسجد
السنن الكبرى:ج2/ص267 ح3376(1/208557)
أخبرنا عبد الرزاق نا معمر عن الزهري عن عروة عن عائشة انها كانت ترجل النبي صلى الله عليه وسلم يخرج إليها رأسه وهي في حجرتها وهو في المسجد
مسند إسحاق بن راهويه:ج2/ص159 ح657(1/208558)
أخبرنا وكيع نا هشام عن أبيه عن عائشة أنها كانت ترجل رأس رسول الله صلى الله عليه وسلم وهي حائض
مسند إسحاق بن راهويه:ج2/ص321 ح846(1/208559)
أخبرنا جرير عن الأشعث عن بن سيرين عن عائشة أنها كانت ترجل رأس رسول الله صلى الله عليه وسلم وهي حائض
مسند إسحاق بن راهويه:ج3/ص1043 ح1805(1/208560)
أخبرنا نصر بن علي قال حدثنا عبد الأعلى قال حدثنا معمر عن الزهري عن عروة عن عائشة أنها كانت ترجل رأس رسول الله صلى الله عليه وسلم وهي حائض وهو معتكف فيناولها رأسه وهي في حجرتها
سنن النسائي (المجتبى):ج1/ص193 ح386(1/208561)
حدثنا زهير حدثنا عبيد الله بن عبد المجيد الحنفي حدثنا عبد الله بن عمر عن إبراهيم بن محمد عن أبيه عن زينب بنت جحش أنها كانت ترجل رسول الله صلى الله عليه وسلم في مخضب من صفر
مسند أبي يعلى:ج13/ص86 ح7157(1/208562)
حدثنا عبد الله حدثني أبى ثنا يعقوب قال أنا بن أخي بن شهاب عن عمه قال أخبرني عروة عن عائشة انها قالت انها كانت ترجل رسول الله صلى الله عليه وسلم وهى طامث ورسول الله صلى الله عليه وسلم عاكف في المسجد فيتكئ إلى أسكفة باب عائشة فتغسل رأسه وهى في حجرتها
مسند أحمد:ج6/ص272 ح26379(1/208563)
أنبأ نضر بن علي قال حدثنا عبد الأعلى قال أنبأ معمر عن الزهري عن عروة عن عائشة أنها كانت ترجل رسول الله صلى الله عليه وسلم وهي حائض وهو معتكف فيناولها رأسه وهي في حجرتها
السنن الكبرى:ج2/ص267 ح3377(1/208564)
حدثنا أبو بكر قال نا ابن علية عن سلمة بن علقمة عن محمد قال نبئت أن النبي صلى الله عليه وسلم كانت ترجله الحائض ويقول أن حيضتها ليست في يدها
مصنف ابن أبي شيبة:ج1/ص183 ح2108(1/208565)
حدثنا أبو الأحوص عن عمران بن مسلم عن سويد بن غفلة قال كانت ترجي بركة السحور
مصنف ابن أبي شيبة:ج2/ص275 ح8918(1/208566)
حدثنا أبو بكر قال ثنا ابن عيينة عن الزهري عن عروة أو عمرة عن عائشة قالت كانت ترخص للمتمتع أن يصوم أيام التشريق إذا لم يصم العشر
مصنف ابن أبي شيبة:ج3/ص155 ح12994(1/208567)
وحدثني مالك انه بلغه ان عائشة زوج النبي صلى الله عليه وسلم كانت ترسل إلى بعض أهلها بعد العتمة فتقول الا تريحون الكتاب
موطأ مالك:ج2/ص987 ح1785(1/208568)
أخبرنا أبو بكر بن إسحاق الفقيه أنبأ الحسن بن علي بن زياد حدثنا إبراهيم بن موسى أنبأ عيسى بن يونس عن عبيد الله بن عبد الرحمن بن موهب عن مالك عن أبي الرجال أن عائشة كانت ترسل بالشيء صدقة لأهل الصفة وتقول لا تعطوا منهم بربريا ولا بربرية فإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول هم الخلف الذين قال الله عز وجل فخلف من بعدهم خلف أضاعوا الصلاة هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه
المستدرك على الصحيحين:ج2/ص267 ح2963(1/208569)
حدثنا عبد الله حدثني أبى ثنا عبد الملك بن عمرو ثنا سفيان عن محمد بن المنكدر عن أبى بكر بن سليمان بن أبى حثمة عن حفصة ان امرأة من قريش يقال لها الشفاء كانت ترقى من النملة فقال لها النبي صلى الله عليه وسلم علميها حفصة
مسند أحمد:ج6/ص286 ح26493(1/208570)
حدثنا بالحديث على وجهه أبو عمرو محمد بن جعفر بن محمد بن مطر الزاهد العدل إملاء سنة سبع وثلاثين وثلاث مائة حدثنا محمود بن محمد الواسطي ثنا إبراهيم بن عبد الله أبو إسحاق الهروي حدثني عثمان بن عمر بن عثمان بن سليمان بن أبي حثمة القرشي العدوي حدثني أبي عن جدي عثمان بن سليمان عن أبيه عن أمه الشفاء بنت عبد الله أنها كانت ترقي برقى في الجاهلية وأنها لما هاجرت إلى النبي صلى الله عليه وسلم قدمت عليه فقالت يا رسول الله إني كنت أرقي برقى في الجاهلية وقد رأيت أن أعرضها عليك فقال اعرضيها فعرضتها عليه وكانت منها رقية النملة فقال أرقي بها وعلميها حفصة بسم الله صلوب حين يعود من أفواهها ولا تضر أحد اللهم اكشف البأس رب الناس قال ترقي بها على عود كرم سبع مرات وتضعه مكانا نظيفا ثم تدلكه على حجر وتطليه على النورة
المستدرك على الصحيحين:ج4/ص63 ح6890(1/208571)
أنا أبو طاهر نا أبو بكر نا محمد بن يحيى نا معلي بن أسد العمي حدثنا وهيب عن عبيد الله بن عمر عن القاسم عن عائشة رضي الله عنها انها كانت تسلم تسليمة واحدة قبالة وجهها السلام عليكم
صحيح ابن خزيمة:ج1/ص360 ح730(1/208572)
أخبرنا أبو عبد الله الحافظ حدثني أبو سعيد أحمد بن يعقوب الثقفي ثنا حمزة بن محمد بن عيسى ثنا نعيم بن حماد ثنا عبد الوهاب بن عبد المجيد ثنا عبيد الله بن عمر عن القاسم عن عائشة رضي الله عنها أنها كانت تسلم في الصلاة تسليمة واحدة قبل وجهها السلام عليكم قال أبو عبد الله تابعه وهيب ويحيى بن سعيد عن عبيد الله عن القاسم وقال الدراوردي عن عبيد الله عن عبد الرحمن بن القاسم عن أبيه قال الشيخ والعدد أولى بالحفظ من الواحد وروي عن أنس بن مالك وسمرة بن جندب وسلمة بن الأكوع عن النبي صلى الله عليه وسلم
سنن البيهقي الكبرى:ج2/ص179 ح2811(1/208573)
عبد الرزاق عن عبد الله بن عمر عن أبن سهيل بن مالك عن أبي قال كانت تسمع قراءة عمر في صلاة الصبح من دار سعد ابن أبي وقاص
مصنف عبد الرزاق:ج2/ص402 ح3859(1/208574)
حدثنا عبد الله حدثني أبى ثنا أحمد بن الحجاج قال ثنا عبد العزيز بن محمد عن محمد بن طحلاء قال قلت لأبي سلمة ان ظئرك سليما لا يتوضأ مما مست النار قال فضرب صدر سليم وقال أشهد على أم سلمة زوج النبي صلى الله عليه وسلم انها كانت تشهد على رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يتوضأ مما مست النار
مسند أحمد:ج6/ص321 ح26767(1/208575)
حدثنا إبراهيم بن هاشم البغوي ثنا هدبة بن خالد ثنا هارون بن موسى النحوي ثنا إسماعيل بن مسلم عن أبي إسحاق عن بن أم الحصين عن جدته أم الحصين أنها كانت تصلي خلف النبي صلى الله عليه وسلم في صف من النساء فسمعته يقول الحمد لله رب العالمين الرحمن الرحيم مالك يوم الدين بلغ ولا الضالين قال آمين حتى سمعته وأنا في صف النساء وكان يكبر إذا سجد وإذا رفع
المعجم الكبير:ج25/ص158 ح383(1/208576)
أخبرنا محمد بن زهير بالأبلة قال حدثنا نصر بن علي الجهضمي قال أخبرنا نوح بن قيس عن عمرو بن مالك عن أبي الجوزاء عن بن عباس أنه قال كانت تصلي خلف رسول الله صلى الله عليه وسلم امرأة حسناء من أحسن الناس فكان بعض القوم يتقدم في الصف الأول لأن لا يراها ويستأخر بعضهم حتى يكون في الصف المؤخر فكان إذا ركع نظر من تحت إبطه فأنزل الله في شأنها ولقد علمنا المستقدمين منكم ولقد علمنا المستأخرين
صحيح ابن حبان:ج2/ص126 ح401(1/208577)
أنا أبو طاهر نا أبو بكر نا نصر بن علي الجهضمي أخبرنا نوح يعني بن قيس الحداني ثنا عمرو بن مالك عن أبي الجوزاء عن بن عباس قال كانت تصلي خلف رسول الله صلى الله عليه وسلم امرأة حسناء من أحسن الناس فكان بعض القوم يتقدم في الصف الأول لئلا يراها ويستأخر بعضهم حتى يكون في الصف المؤخر فإذا ركع نظر من تحت إبطه فأنزل الله عز وجل في شأنها ولقد علمنا المستقدمين منكم ولقد علمنا المستأخرين
صحيح ابن خزيمة:ج3/ص97 ح1696(1/208578)
حدثني علي بن حمشاذ العدل حدثنا إسماعيل بن إسحاق القاضي حدثنا أبو عمر حفص بن عمر حدثنا نوح بن قيس حدثنا عمرو بن مالك عن أبي الجوزاء عن بن عباس رضي الله عنهما قال كانت تصلي خلف رسول الله صلى الله عليه وسلم امرأة حسناء من أحسن الناس وكان بعض القوم يستقدم في الصف الأول لأن لا يراها ويستأخر بعضهم حتى يكون في الصف المؤخر فإذا ركع قال هكذا ونظر من تحت إبطه وجافى يديه فأنزل الله عز وجل في شأنهم ولقد علمنا المستقدمين منكم ولقد علمنا المستأخرين هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه وقال عمرو بن علي لم يتكلم أحد في نوح بن قيس الطاهي بحجة وله أصله من حديث سفيان الثوري
المستدرك على الصحيحين:ج2/ص384 ح3346(1/208579)
وحدثنا أبو عبد الله الحافظ حدثني علي بن حمشاذ العدل ببغداد ثنا إسماعيل بن إسحاق القاضي ثنا أبو عمر حفص بن عمر ثنا نوح بن قيس فذكره بإسناده إلا أنه قال كانت تصلي خلف رسول الله صلى الله عليه وسلم رسول الله صلى الله عليه وسلم فأتاه فقال يا رسول الله إنك أخرت العشاء امرأة حسناء من أحسن الناس وكان بعض القوم يستقدم في الصف الأول لئلا يراها ويستأخر بعضهم حتى يكون في الصف المؤخر فإذا ركع قال هكذا ونظر من تحت إبطه وجافى يده فأنزل الله تبارك وتعالى في شأنها ولقد علمنا المستقدمين منكم ولقد علمنا المستأخرين
سنن البيهقي الكبرى:ج3/ص98 ح4951(1/208580)
حدثني يحيى عن مالك أنه بلغه أن عائشة زوج النبي صلى الله عليه وسلم كانت تصلي في الدرع والخمار
موطأ مالك:ج1/ص141 ح323(1/208581)
أخبرنا أبو حامد أحمد بن علي الرازي الحافظ أنبأ زاهر بن أحمد ثنا أبو بكر النيسابوري ثنا محمد بن يحيى وإبراهيم بن مرزوق ومحمد بن عبيد الله قالوا ثنا وهب بن جرير ثنا شعبة عن هشام بن عروة عن أبيه عن عائشة رضي الله عنها أنها كانت تصلي في السفر أربعا فقلت لها لو صليت ركعتين فقالت يا بن أختي إنه لا يشق علي
سنن البيهقي الكبرى:ج3/ص143 ح5215(1/208582)
أخبرنا عقبة بن مكرم نا محبوب بن الحسن قال قال داود بن أبي هند دخلت أنا والحسن وثابت البناني على إسحاق بن عبد الله بن الحارث فقال له ثابت يا أبا يعقوب حدث أبا سعيد بحديث الكتف فقال إسحاق حدثتني أم حكيم بنت الزبير رضي الله عنها أنها كانت تصنع للنبي صلى الله عليه وسلم طعاما فتبعث به إليه وربما أتاها فأكل عندها وأنها زعمت أنه أتاها ذات يوم فأتته بكتف فجعلت تسحاها له وزعمت أنه أكل ولم يحدث وضوءا
الآحاد والمثاني:ج5/ص466 ح3160(1/208583)
حدثنا عبد الله بن أحمد بن حنبل حدثني عقبة بن مكرم العمي ثنا محبوب بن الحسن عن داود بن أبي هند عن إسحاق بن عبد الله بن الحارث حدثتني أم حكيم بنت الزبير انها كانت تصنع للنبي صلى الله عليه وسلم طعاما وتبعث به إليه وربما أتاها فأكل عندها فزعمت أنه أتاها ذات يوم فأتته بكتف فجعلت تسحها له وزعمت انه أكل وصلى ولم يتوضأ
المعجم الكبير:ج25/ص85 ح217(1/208584)
وأخبرنا أبو عبد الله بن فنجويه الدينوري بالدامغان ثنا عبيد الله بن محمد بن شنبة ثنا محمد يعني الحضرمي ثنا عثمان ثنا يحيى بن ضريس ثنا هشام بن عروة عن فاطمة بنت المنذر عن أسماء رضي الله عنها أنها كانت تصوم اليوم الذي يشك فيه من رمضان قال وحدثنا عثمان ثنا زيد بن حباب عن معاوية بن صالح عن أبي مريم عن أبي هريرة قال لأن أصوم اليوم الذي يشك فيه من شعبان أحب إلي من أن أفطر يوما من رمضان كذا روي عن أبي هريرة بهذا الإسناد ورواية أبي سلمة عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم في النهي عن التقدم إلا أن يوافق صوما كان يصومه أصح من ذلك وأما الذي روي عن علي رضي الله عنه في ذلك فإنما قاله عند شهادة رجل على رؤية الهلال وذلك يرد إن شاء الله تعالى وإما مذهب بن عمر في ذلك فقد ذكرناه فيما مضى ورواية يزيد بن هارون تدل على أن مذهب عائشة رضي الله عنها في ذلك كمذهب بن عمر في الصوم إذا غم الشهر دون أن يكون صحوا ومتابعة السنة الثابتة وما عليه أكثر الصحابة وعوام أهل العلم أولى بنا وبالله التوفيق
سنن البيهقي الكبرى:ج4/ص211 ح7761(1/208585)
حدثنا وكيع عن شعبة عن أبي قيس عن هزيل عن مسروق عن عائشة كانت تصوم عرفة
مصنف ابن أبي شيبة:ج2/ص341 ح9715(1/208586)
عبد الرزاق عن معمر عن الزهري عن عروة عن عائشة قال كانت تصوم في السفر وتصلي أربعا أو قال وتتم
مصنف عبد الرزاق:ج2/ص561 ح4461(1/208587)
وحدثني عن مالك عن يحيى بن سعيد عن القاسم بن محمد ان عائشة أم المؤمنين كانت تصوم يوم عرفة قال القاسم ولقد رأيتها عشية عرفة يدفع الامام ثم تقف حتى يبيض ما بينها وبين الناس من الأرض ثم تدعو بشراب فتفطر
موطأ مالك:ج1/ص375 ح836(1/208588)
أخبرنا محمد بن عبد الله بن المبارك قال ثنا أبو هشام قال ثنا سليمان بن المغيرة عن ثابت عن أنس قال كانت تعجب رسول الله صلى الله عليه وسلم الرؤيا الحسنة ويقول هل رأى أحد منكم رؤيا فربما رأى الرجل رؤيا ليل عنه فإذا أثنى عليه خيرا كان أعجب إليه أن يكون رجلا صالحا
السنن الكبرى:ج4/ص382 ح7622(1/208589)
عبد الرزاق عن يحيى بن أبي كثير قال كانت تعدل صلاة الصبح في جماعة بقيام اليل كله وصلاة العشاء بنصف الليل
مصنف عبد الرزاق:ج1/ص527 ح2014(1/208590)
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا عبد الرحمن بن مهدي عن سفيان بن أبي الزعراء عن أبي الأحوص عن بعض أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم قال كانت تعرف قراءة النبي صلى الله عليه وسلم في الظهر بتحريك لحيته
مسند أحمد:ج5/ص371 ح23201(1/208591)
وحدثني عن مالك أنه بلغه أن عائشة زوج النبي صلى الله عليه وسلم كانت تعطي أموال اليتامى الذين في حجرها من يتجر لهم فيها
موطأ مالك:ج1/ص251 ح590(1/208592)
حدثنا عبد الله حدثني أبى ثنا روح ثنا أبان بن صمعة ثنا عكرمة قال حدثتني عائشة انها كانت تغتسل مع النبي صلى الله عليه وسلم في إناء واحد
مسند أحمد:ج6/ص255 ح26220(1/208593)
أخبرنا قتيبة بن سعيد قال حدثنا الليث عن بن شهاب عن عروة عن عائشة أنها أخبرته أنها كانت تغتسل مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في الإناء الواحد
السنن الكبرى:ج1/ص78 ح73(1/208594)
أخبرنا قتيبة بن سعيد قال حدثنا الليث عن بن شهاب عن عروة عن عائشة أنها أخبرته أنها كانت تغتسل مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في الإناء الواحد
سنن النسائي (المجتبى):ج1/ص57 ح72(1/208595)
أخبرنا قتيبة قال حدثنا الليث عن بن شهاب عن عروة عن عائشة أنها كانت تغتسل مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في الإناء الواحد
سنن النسائي (المجتبى):ج1/ص179 ح344(1/208596)
أخبرنا إسحاق بن إبراهيم بن إسماعيل قال حدثنا قتيبة بن سعيد قال حدثنا الليث عن بن شهاب عن عروة عن عائشة أنها أخبرته انها كانت تغتسل مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في الإناء الواحد
صحيح ابن حبان:ج3/ص392 ح1108(1/208597)
حدثنا أبو بكرة قال ثنا إبراهيم بن بشار قال ثنا سفيان عن عمرو بن دينار عن جابر بن زيد عن بن عباس قال أخبرتني ميمونة أنها كانت تغتسل هي والنبي صلى الله عليه وسلم من إناء واحد
شرح معاني الآثار:ج1/ص25 ح0(1/208598)
وحدثنا قتيبة بن سعيد وأبو بكر بن أبي شيبة جميعا عن بن عيينة قال قتيبة حدثنا سفيان عن عمرو عن أبي الشعثاء عن بن عباس قال أخبرتني ميمونة أنها كانت تغتسل هي والنبي صلى الله عليه وسلم في إناء واحد
صحيح مسلم:ج1/ص257 ح322(1/208599)
وحدثني محمد بن رافع حدثنا شبابة حدثنا ليث عن يزيد عن عراك عن حفصة بنت عبد الرحمن بن أبي بكر وكانت تحت المنذر بن الزبير أن عائشة أخبرتها أنها كانت تغتسل هي والنبي صلى الله عليه وسلم في إناء واحد يسع ثلاثة أمداد أو قريبا من ذلك
صحيح مسلم:ج1/ص256 ح321(1/208600)
أخبرنا أبو عبد الله الحافظ ثنا أبو عبد الله محمد بن يعقوب ثنا علي بن الحسن الهلالي ثنا أبو الوليد ثنا الليث قال وأخبرني أبو عمرو بن أبي جعفر واللفظ له ثنا عبد الله بن محمد ثنا محمد بن رافع ثنا شبابة ثنا الليث عن يزيد بن أبي حبيب عن عراك عن حفصة بنت عبد الرحمن بن أبي بكر وكانت تحت المنذر بن الزبير أن عائشة أخبرتها أنها كانت تغتسل هي والنبي صلى الله عليه وسلم من إناء واحد يسع ثلاثة أمداد وقريبا من ذلك رواه مسلم في الصحيح عن محمد بن رافع
سنن البيهقي الكبرى:ج1/ص195 ح893(1/208601)
حدثنا عبد الله بن الرومي حدثنا أبو معاوية عن هشام عن أبيه عن عائشة أنها كانت تغتسل هي ورسول الله صلى الله عليه وسلم من إناء واحد
مسند أبي يعلى:ج8/ص299 ح4895(1/208602)
حدثنا أبو خيثمة حدثنا سفيان بن عيينة عن عمرو بن دينار عن جابر بن زيد عن بن عباس أخبرته ميمونة أنها كانت تغتسل هي ورسول الله صلى الله عليه وسلم من إناء واحد
مسند أبي يعلى:ج12/ص509 ح7080(1/208603)
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا محمد بن جعفر قال ثنا معمر انا الزهري عن عروة عن عائشة انها كانت تغتسل هي ورسول الله صلى الله عليه وسلم من إناء واحد
مسند أحمد:ج6/ص127 ح24997(1/208604)
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا محمد بن جعفر ثنا معمر أنا الزهري عن عروة عن عائشة أنها كانت تغتسل هي ورسول الله صلى الله عليه وسلم من إناء واحد
مسند أحمد:ج6/ص173 ح25444(1/208605)
حدثنا عبد الله حدثني أبى حدثنا يزيد قال أنا عاصم عن معاذة بنت عبد الله قالت أخبرتني عائشة انها كانت تغتسل هي ورسول الله صلى الله عليه وسلم من إناء واحد
مسند أحمد:ج6/ص235 ح26023(1/208606)
حدثنا أحمد بن داود الحوضي ثنا هشام ح وحدثنا الحسين بن إسحاق ثنا عثمان ثنا إسماعيل بن علية عن هشام الدستوائي عن يحيى بن أبي كثير عن أبي سلمة عن زينب بنت أم سلمة عن أم سلمة أنها كانت تغتسل هي ورسول الله صلى الله عليه وسلم من إناء واحد من الجنابة
المعجم الكبير:ج23/ص346 ح807(1/208607)
حدثنا عبيد بن غنام ثنا أبو بكر بن أبي شيبة ثنا إسماعيل بن علية عن هشام الدستوائي عن يحيى بن أبي كثير عن أبي سلمة عن زينب عن أم سلمة أنها كانت تغتسل هي ورسول الله صلى الله عليه وسلم من إناء واحد من الجنابة وإن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقبلها وهو صائم
المعجم الكبير:ج23/ص384 ح914(1/208608)
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا عفان ثنا همام ثنا هشام بن عروة عن أبيه عن عائشة حدثته انها كانت تغتسل هي ورسول الله صلى الله عليه وسلم من إناء واحد يغرف قبلها وتغرف قبله
مسند أحمد:ج6/ص130 ح25035(1/208609)
أخبرني يحيى بن موسى عن سفيان عن عمرو عن جابر بن زيد عن بن عباس قال أخبرتني خالتي ميمونة أنها كانت تغتسل ورسول الله صلى الله عليه وسلم من إناء واحد
السنن الكبرى:ج1/ص116 ح238(1/208610)
أخبرنا يحيى بن موسى عن سفيان عن عمرو عن جابر بن زيد عن بن عباس قال أخبرتني خالتي ميمونة أنها كانت تغتسل ورسول الله صلى الله عليه وسلم من إناء واحد
سنن النسائي (المجتبى):ج1/ص129 ح236(1/208611)
حدثنا أبو خيثمة حدثنا معاوية بن عمرو قال حدثنا زائدة حدثنا عمار بن أبي معاوية البجلي عن أبي سلمة قال حدثتني أم سلمة أنها كانت تغتسل ورسول الله صلى الله عليه وسلم من الجنابة في إناء واحد
مسند أبي يعلى:ج12/ص447 ح7016(1/208612)
حدثنا عبد الله حدثني أبى ثنا عبد الرحمن بن مهدي عن زائدة عن عمار بن أبى معاوية البجلي عن أبى سلمة عن أم سلمة انها كانت تغتسل ورسول الله صلى الله عليه وسلم من الجنابة من إناء واحد
مسند أحمد:ج6/ص319 ح26755(1/208613)
عبد الرزاق عن يحيى بن عبد الله وغيره أن وهب بن منبه كانت تغرب له الشمس وهو بقرية الرحبة فيركب دابته حتى يأتي منزله بصنعاء
مصنف عبد الرزاق:ج2/ص554 ح4433(1/208614)
حدثنا عبد الله حدثني أبى ثنا يحيى بن زكريا أنا عمرو بن ميمون بن مهران عن سليمان بن يسار عن عائشة انها كانت تغسل المنى من ثوب النبي صلى الله عليه وسلم
مسند أحمد:ج6/ص162 ح25332(1/208615)
حدثنا عمرو بن خالد قال حدثنا زهير قال حدثنا عمرو بن ميمون بن مهران عن سليمان بن يسار عن عائشة أنها كانت تغسل المني من ثوب النبي صلى الله عليه وسلم ثم أراه فيه بقعة أو بقعا
صحيح البخاري:ج1/ص92 ح230(1/208616)
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا يزيد قال انا عمرو بن ميمون قال ثنا سليمان بن يسار قال أخبرتني عائشة انها كانت تغسل المني من ثوب رسول الله صلى الله عليه وسلم فيخرج فيصلي وأنا انظر إلى البقع في ثوبه من أثر الغسل
مسند أحمد:ج6/ص142 ح25141(1/208617)
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا هشيم قال أنا مغيرة عن إبراهيم عن عائشة أنها كانت تغسل رأس رسول الله صلى الله عليه وسلم وهي حائض وهو معتكف يخرج رأسه من المسجد إلى الحجرة
مسند أحمد:ج6/ص170 ح25413(1/208618)
حدثنا علي بن عبد العزيز ثنا عاصم بن علي ثنا قيس بن الربيع عن جامع بن شداد عن كلثوم الخزاعي عن أم سلمة أنها كانت تفلي رأس رسول الله صلى الله عليه وسلم فجاءت زينب امرأة عبد الله بن مسعود فجعلت تكلمني وأكلمها ورفعت بصري إليها فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم أقبلي على فلايتك فإنك لست تكلميها بعينيك قالت زينب فجعلت أشكو ضيق المسكن فقال هذا كما صنعت امرأة عثمان بن مظعون لم يسعها ما نزلت حتى نزل على رأسها فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم كذاك من اختط خطة بالمدينة من المهاجرات فلها خطتها فورثت نصيبها من دار عبد الله وأحرزت دارها بالمدينة
المعجم الكبير:ج23/ص321 ح733(1/208619)
أخبرنا أبو علي الروذباري أنبا أبو بكر بن داسه أنبأ أبو داود أنبأ عبد الواحد بن غياث ثنا عبد الواحد بن زياد ثنا الأعمش عن جامع بن شداد عن كلثوم عن زينب أنها كانت تفلي رأس رسول الله صلى الله عليه وسلم وعنده امرأة عثمان بن عفان ونساء من المهاجرات وهن يشتكين منازلهن أنها تضيق عليهن ويخرجن منها فأمر رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يورث دور المهاجرين النساء فمات عبد الله بن مسعود فورثته امرأته دارا بالمدينة
سنن البيهقي الكبرى:ج6/ص156 ح11656(1/208620)
حدثنا عبد الواحد بن غياث ثنا عبد الواحد بن زياد ثنا الأعمش عن جامع بن شداد عن كلثوم عن زينب أنها كانت تفلي رأس رسول الله صلى الله عليه وسلم وعنده امرأة عثمان بن عفان ونساء من المهاجرات وهن يشتكين منازلهن أنها تضيق عليهن ويخرجن منها فأمر رسول الله صلى الله عليه وسلم أن تورث دور المهاجرين النساء فمات عبد الله بن مسعود فورثته امرأته دارا بالمدينة
سنن أبي داود:ج3/ص179 ح3080(1/208621)
حدثني مالك أنه بلغه أن أم سلمة زوج النبي صلى الله عليه وسلم كانت تقاطع مكاتبيها الذهب والورق قال مالك الأمر المجتمع عليه عندنا في المكاتب يكون بين الشريكين فإنه لا يجوز لأحدهما أن يقاطعه على حصته إلا بإذن شريكه وذلك أن العبد وماله بينهما فلا يجوز لأحدهما أن يأخذ شيئا من ماله إلا بإذن شريكه ولو قاطعه أحدهما دون صاحبه ثم حاز ذلك ثم مات المكاتب وله مال أو عجز لم يكن لمن قاطعه شيء من ماله ولم يكن له أن يرد ما قاطعه عليه ويرجع حقه في رقبته ولكن من قاطع مكاتبا بإذن شريكه ثم عجز المكاتب فإن أحب الذي قاطعه أن يرد الذي أخذ منه من القطاعة ويكون على نصيبه من رقبة المكاتب كان ذلك له وإن مات المكاتب وترك مالا استوفى الذي بقيت له الكتابة حقه الذي بقي له على المكاتب من ماله ثم كان ما بقي من مال المكاتب بين الذي قاطعه وبين شريكه على قدر حصصهما في المكاتب وإن كان أحدهما قاطعه وتماسك صاحبه بالكتابة ثم عجز المكاتب قيل للذي قاطعه إن شئت أن ترد على صاحبك نصف الذي أخذت ويكون العبد بينكما شطرين وإن أبيت فجميع العبد للذي تمسك بالرق خالصا قال مالك في المكاتب يكون بين الرجلين فيقاطعه أحدهما بإذن صاحبه ثم يقتضي الذي تمسك بالرق مثل ما قاطع عليه صاحبه أو أكثر من ذلك ثم يعجز المكاتب قال مالك فهو بينهما لأنه إنما اقتضى الذي له عليه وإن اقتضى أقل مما أخذ الذي قاطعه ثم عجز المكاتب فأحب الذي قاطعه أن يرد على صاحبه نصف ما تفضله به ويكون العبد بينهما نصفين فذلك له وإن أبى فجميع العبد للذي لم يقاطعه وإن مات المكاتب وترك مالا فأحب الذي قاطعه أن يرد على صاحبه نصف ما تفضله به ويكون الميراث بينهما فذلك له وإن كان الذي تمسك بالكتابة قد أخذ مثل ما قاطع عليه شريكه أو أفضل فالميراث بينهما بقدر ملكهما لأنه إنما أخذ حقه قال مالك في المكاتب يكون بين الرجلين فيقاطع أحدهما على نصف حقه بإذن صاحبه ثم يقبض الذي تمسك بالرق أقل مما قاطع عليه صاحبه ثم يعجز المكاتب قال مالك إن أحب الذي قاطع العبد أن يرد على صاحبه نصف ما تفضله به كان العبد بينهما شطرين وإن أبي أن يرد فللذي تمسك بالرق حصة صاحبه الذي كان قاطع عليه المكاتب قال مالك وتفسير ذلك أن العبد يكون بينهما شطرين فيكاتبانه جميعا ثم يقاطع أحدهما المكاتب على نصف حقه بإذن صاحبه وذلك الربع من جميع العبد ثم يعجز المكاتب فيقال للذي قاطعه إن شئت فأردد على صاحبك نصف ما فضلته به ويكون العبد بينكما شطرين وإن أبى كان للذي تمسك بالكتابة ربع صاحبه الذي قاطع المكاتب عليه خالصا وكان له نصف العبد فذلك ثلاثة أرباع العبد وكان للذي قاطع ربع العبد لأنه أبى أن يرد ثمن ربعه الذي قاطع عليه قال مالك في المكاتب يقاطعه سيده فيعتق ويكتب عليه ما بقي من قطاعته دينا عليه ثم يموت المكاتب وعليه دين للناس قال مالك فإن سيده لا يحاص غرماءه بالذي عليه من قطاعته ولغرمائه أن يبدؤوا عليه قال مالك ليس للمكاتب أن يقاطع سيده إذا كان عليه دين للناس فيعتق ويصير لا شيء له لأن أهل الدين أحق بماله من سيده فليس ذلك بجائز له قال مالك الأمر عندنا في الرجل يكاتب عبده ثم يقاطعه بالذهب فيضع عنه مما عليه من الكتابة على أن يعجل له ما قاطعه عليه أنه ليس بذلك بأس وإنما كره ذلك من كرهه لأنه أنزله بمنزلة الدين يكون للرجل على الرجل إلى أجل فيضع عنه وينقده وليس هذا مثل الدين إنما كانت قطاعة المكاتب سيده على أن يعطيه مالا في أن يتعجل العتق فيجب له الميراث والشهادة والحدود وتثبت له حرمة العتاقة ولم يشتر دراهم بدراهم ولا ذهبا بذهب وإنما مثل ذلك مثل رجل قال لغلامه ائتني بكذا وكذا دينارا وأنت حر فوضع عنه من ذلك فقال إن جئتني بأقل من ذلك فأنت حر فليس هذا دينا ثابتا ولو كان دينا ثابتا لحاص به السيد غرماء المكاتب إذا مات أو أفلس فدخل معهم في مال مكاتبه
موطأ مالك:ج2/ص792 ح1489(1/208622)
حدثني يحيى حدثنا وكيع عن نافع عن بن عمر عن بن أبي مليكة عن عائشة رضي الله عنها كانت تقرأ إذ تلقونه بألسنتكم وتقول الولق الكذب قال بن أبي مليكة وكانت أعلم من غيرها بذلك لأنه نزل فيها
صحيح البخاري:ج4/ص1523 ح3913(1/208623)
أخبرنا أبو محمد عبد الله بن يحيى بن عبد الجبار ببغداد أنبأ إسماعيل الصفار ثنا أحمد بن منصور ثنا عبد الرزاق عن بن جريج قال أخبرني محمد بن عباد بن جعفر عن أبي عمرو مولى لعائشة رضي الله عنها كانت تقرأ وعلى الذين يطوقونه فدية
سنن البيهقي الكبرى:ج4/ص272 ح8108(1/208624)
أخبرنا أبو عبد الله الحافظ ثنا أبو العباس محمد بن يعقوب ثنا أحمد بن عيسى بن زيد بن عبد الجبار بن مالك اللخمي بتنيس ثنا عمرو بن أبي سلمة التنيسي ثنا زهير بن محمد المكي عن موسى بن عقبة عن سالم بن عبد الله أن عائشة كانت تقول عجبا للمرء المسلم إذا دخل الكعبة كيف يرفع بصره قبل السقف يدع ذلك إجلالا لله وإعظاما دخل رسول الله صلى الله عليه وسلم الكعبة ما خلف بصره موضع سجوده حتى خرج منها
سنن البيهقي الكبرى:ج5/ص158 ح9507(1/208625)
حدثنا أبو داود قال حدثنا طلحة عن عبد الله مولى أسماء بنت أبي بكر كانت تقول لأهلها ليلة المزدلفة أغاب القمر أغاب القمر فإذا قالوا نعم قالت قوموا هكذا كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يبعثنا
مسند الطيالسي:ج1/ص228 ح1642(1/208626)
عبد الرزاق عن معمر عن ابن شهاب عن عروة عن عائشة كانت تقول ما كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يسبح سبحة الضحى قال وكانت عائشة تسبحها وكانت تقول إن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يترك العمل خشية أن يستن به الناس فيفرض عليهم وكان يحب ماخف على الناس
مصنف عبد الرزاق:ج3/ص78 ح4867(1/208627)
حدثنا محمد بن جعفر الرازي قال حدثنا علي بن الجعد قال حدثنا ايوب بن عتبة عن يحيى بن كثير عن ابي سليمان عن عائشة كانت تقول مروا ازواجكن فليغسلوا عنهم اثر البول والغائط فان رسول الله صلى الله عليه وسلم ب كان يامر بفعله
المعجم الأوسط:ج5/ص323 ح5435(1/208628)
حدثنا محمد بن يوسف حدثنا سفيان عن الأعمش عن أبي الضحى عن مسروق عن عائشة رضي الله عنها كانت تكره أن يجعل يده في خاصرته وتقول إن اليهود تفعله تابعه شعبة عن الأعمش
صحيح البخاري:ج3/ص1274 ح3271(1/208629)
عبد الرزاق عن ابن جريج قال أخبرني موسى بن عقبة عن نافع أن عبد الله بن عمر كانت تكون عنده أموال اليتامى فيستسلف أموالهم يحرزها من الهلاك يخرج زكاتها كل عام من أموالهم
مصنف عبد الرزاق:ج4/ص71 ح7001(1/208630)
أخبرنا أبو محمد عبد الله بن يحيى بن عبد الجبار السكري ببغداد أنا إسماعيل بن محمد الصفار ثنا أحمد بن منصور ثنا عبد الرزاق أنا معمر عن الزهري عن سالم عن بن عمر قال كانت تكون عنده أموال يتامى فيستسلفها ليحرزها من الهلاك وهو يخرج زكاتها من أموالهم
سنن البيهقي الكبرى:ج6/ص285 ح12457(1/208631)
حدثنا المعمري ثنا عمرو بن عثمان ثنا أبي عن محمد بن مهاجر عن ثابت بن عجلان عن عطاء عن أم سلمة أنها كانت تلبس أوضاحا من ذهب فسألت النبي صلى الله عليه وسلم أكنز هو فقال إذا أديت زكاته فليس بكنز
المعجم الكبير:ج23/ص281 ح613(1/208632)
حدثنا أبو بكر قال ثنا عبدة عن هشام عن فاطمة بنت المنذر أن أسماء كانت تلبس المعصفر وهي محرمة
مصنف ابن أبي شيبة:ج3/ص143 ح12873(1/208633)
أخبرنا أبو أحمد عبد الله بن محمد بن الحسن المهرجاني أنبأ أبو بكر محمد بن جعفر المزكي ثنا محمد بن إبراهيم ثنا بن بكير ثنا مالك عن هشام بن عروة عن أبيه عن أسماء بنت أبي بكر رضي الله عنهما أنها كانت تلبس المعصفرات المشبعات وهي محرمة ليس فيه زعفران هكذا رواه مالك وخالفه أبو أسامة وحاتم بن إسماعيل وابن نمير فرووه عن هشام عن فاطمة عن أسماء قاله مسلم بن الحجاج
سنن البيهقي الكبرى:ج5/ص59 ح8894(1/208634)
حدثنا عبد الله حدثني أبى ثنا أبو معاوية ثنا الأعمش عن عمارة عن أبى عطية عن عائشة قالت كانت تلبية النبي صلى الله عليه وسلم ثلاثا يقول لبيك اللهم لبيك لبيك لا شريك لك لبيك ان الحمد والنعمة لك
مسند أحمد:ج6/ص229 ح25960(1/208635)
أخبرنا عبد الرحمن بن سالم الرازي ثنا سهل بن عثمان ثنا يزيد بن زريع ثنا برد بن سنان عن نافع عن بن عمر قال كانت تلبية النبي صلى الله عليه وسلم لبيك اللهم لبيك لبيك لا شريك لك لبيك إن الحمد والنعمة لك والملك لا شريك لك
مسند الشاميين:ج1/ص201 ح352(1/208636)
حدثنا محمد بن صالح بن الوليد النرسي ثنا يوسف بن واضح ح وحدثنا محمد بن أحمد بن أبي خيثمة ثنا عبد الأعلى بن يزيد العطار قالا ثنا قدامة بن شهاب ثنا برد بن سنان عن مكحول عن بن عمر قال كانت تلبية النبي صلى الله عليه وسلم لبيك اللهم لبيك لبيك لا شريك لك لبيك إن الحمد والنعمة لك والملك لا شريك لك
مسند الشاميين:ج1/ص214 ح382(1/208637)
حدثنا عبد الله ثنا أبي ثنا محمد بن أبي عدى عن حميد عن بكر عن بن عمر قال كانت تلبية النبي صلى الله عليه وسلم لبيك اللهم لبيك لبيك لا شريك لك لبيك ان الحمد والنعمة لك والملك لا شريك لك
مسند أحمد:ج2/ص79 ح5508(1/208638)
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا أسود ثنا شريك عن أبي إسحاق عن الضحاك عن بن عباس قال كانت تلبية النبي صلى الله عليه وسلم لبيك لبيك اللهم لبيك لا شريك لك لبيك ان الحمد والنعمة لك والملك لا شريك لك
مسند أحمد:ج1/ص302 ح2754(1/208639)
حدثنا عبد الله بن الحسن الحراني قال نا مروان بن أ عبيد قال نا بشر بن السري قال نا زكريا بن اسحاق عن عمرو بن دينار عن عطاء بن يسار عن ابي هريرة قال كانت تلبية رسول ا لله صلى الله عليه وسلم لبيك إله الحق
المعجم الأوسط:ج4/ص329 ح4344(1/208640)
حدثنا بن أبى داود قال ثنا المقدمي قال ثنا حماد بن زيد عن أبان بن تغلب عن أبى إسحاق عن عبد الرحمن بن يزيد عن عبد الله قال كانت تلبية رسول الله صلى الله عليه وسلم لبيك اللهم لبيك لبيك لا شريك لك لبيك إن الحمد والنعمة لك
شرح معاني الآثار:ج2/ص124 ح0(1/208641)
حدثنا عبد الله حدثني أبى ثنا هشيم أنا حميد عن بكر بن عبد الله عن بن عمر قال كانت تلبية رسول الله صلى الله عليه وسلم لبيك اللهم لبيك لا شريك لك لبيك ان الحمد والنعمة لك والملك لا شريك لك وزاد فيها بن عمر لبيك لبيك وسعديك والخير في يديك لبيك والرغباء إليك والعمل
مسند أحمد:ج2/ص3 ح4457(1/208642)
حدثنا زيد بن أخزم ثنا مؤمل بن إسماعيل ثنا سفيان عن جعفر بن محمد عن أبيه عن جابر قال كانت تلبية رسول الله صلى الله عليه وسلم لبيك اللهم لبيك لبيك لا شريك لك لبيك إن الحمد والنعمة لك والملك لا شريك لك
سنن ابن ماجه:ج2/ص974 ح2919(1/208643)
أخبرنا يعقوب بن إبراهيم قال حدثنا هشيم قال أنبأنا أبو بشر عن عبيد الله بن عبد الله بن عمر عن أبيه قال كانت تلبية رسول الله صلى الله عليه وسلم لبيك اللهم لبيك لبيك لا شريك لك لبيك إن الحمد والنعمة لك والملك لا شريك لك وزاد فيه بن عمر لبيك لبيك وسعديك والخير في يديك والرغباء إليك والعمل
سنن النسائي (المجتبى):ج5/ص160 ح2750(1/208644)
حدثنا أبو الربيع الزهراني حدثنا مالك بن أنس حدثنا نافع عن بن عمر قال كانت تلبية رسول الله صلى الله عليه وسلم لبيك اللهم لبيك لبيك لا شريك لك لبيك إن الحمد والنعمة لك والملك لا شريك لك
مسند أبي يعلى:ج10/ص188 ح5815(1/208645)
حدثنا يونس قال حدثنا أبو داود قال حدثنا هشام عن أبي بشر عن عبيد الله بن عمر عن أبيه قال كانت تلبية رسول الله صلى الله عليه وسلم لبيك اللهم لبيك لبيك لا شريك لك لبيك اللهم ان الحمد والنعمة لك والملك لا شريك لك وزاد بن عمر لبيك لبيك لبيك وسعديك والخير في يديك لبيك والرغباء إليك والعمل
مسند الطيالسي:ج1/ص251 ح1824(1/208646)
أنبأ يعقوب بن إبراهيم قال حدثنا هشيم يعني بن بشير قال أنبأ أبو بشر عن عبيد الله بن عمر عن أبيه قال كانت تلبية رسول الله صلى الله عليه وسلم لبيك لبيك لا شريك لك لبيك إن الحمد والنعمة لك والملك لا شريك لك وزاد فيها بن عمر لبيك لبيك وسعديك والخير من يديك لبيك والرغباء إليك والعمل
السنن الكبرى:ج2/ص353 ح3731(1/208647)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا عبدة وأبو خالد الأحمر عن هشام عن أبيه عن المسور بن مخرمة قال كانت تلبية عمر لبيك اللهم لبيك لبيك لا شريك لك لبيك إن الحمد والنعمة لك والملك لا شريك لك لبيك مرغوبا أو مرهوبا لبيك ذا النعماء والفضل الحسن قال عبدة قال هشام بيدي ذلك ويعيده زاد أبو خالد لم يقل بيدي ذلك ويعيده
مصنف ابن أبي شيبة:ج3/ص204 ح13472(1/208648)
حدثنا يحيى بن يحيى أخبرنا عبد العزيز بن محمد عن هشام بن عروة عن أبيه عن عائشة أنها كانت تلعب بالبنات عند رسول الله صلى الله عليه وسلم قالت وكانت تأتيني صواحبي فكن ينقمعن من رسول الله صلى الله عليه وسلم قالت فكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يسر بهن إلي
صحيح مسلم:ج4/ص1890 ح2440(1/208649)
حدثنا عبد الله حدثني أبى ثنا محمد بن بشر قال ثنا هشام عن أبيه عن عائشة انها كانت تلعب بالبنات فكان النبي صلى الله عليه وسلم يأتي بصواحبي يلعبن معي
مسند أحمد:ج6/ص233 ح26003(1/208650)
حدثنا محمد بن معاذ الحلبي ثنا عبد الله بن مسلمة القعنبي حدثني هشام بن عروة عن أبيه عن عائشة أنها كانت تلعب بالبنات يعني اللعب عند رسول الله صلى الله عليه وسلم فكن صواحبي يجئن فينقمعن من رسول الله صلى الله عليه وسلم فكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يسر بهن فيلعبن معي
المعجم الكبير:ج23/ص178 ح277(1/208651)
أخبرنا أبو زكريا بن أبي إسحاق المزكي وغيره قالوا ثنا أبو العباس محمد بن يعقوب أنبأ الربيع بن سليمان أنبأ الشافعي أنبأ مالك ح وأخبرنا أبو أحمد المهرجاني العدل أنبأ أبو بكر بن جعفر المزكي ثنا محمد بن إبراهيم ثنا بن بكير ثنا مالك عن عبد الرحمن بن القاسم عن أبيه عن عائشة زوج النبي صلى الله عليه وسلم كانت تلي بنات أخيها يتامى في حجرها لهن الحلي فلا تخرج منه الزكاة وفي رواية الشافعي قال عن عائشة رضي الله عنها أنها كانت
سنن البيهقي الكبرى:ج4/ص138 ح7326(1/208652)
عبد الرزاق عن الثوري عن عبد الله بن أبي بكر عن عمرة عن عائشة قالت كانت تمر بالمريض من أهلها وهي مجتازة فلا تعرض له
مصنف عبد الرزاق:ج4/ص358 ح8056(1/208653)
حدثنا وكيع عن سفيان عن عبد الله بن أبي بكر عن عمرة عن عائشة انها كانت تمر بالمريض من أهلها وهي معتكفة قالا لا تعرض له
مصنف ابن أبي شيبة:ج2/ص335 ح9642(1/208654)
عبد الرزاق عن الثوري عن حماد عن إبراهيم قال كانت تمر بهم الجنازة فما يقوم أحد منهم
مصنف عبد الرزاق:ج3/ص461 ح6319(1/208655)
حدثنا ابو بكر قال حدثنا ابن عيينة عن عبد الرحمن بن القاسم عن أبيه عن عائشة كانت تمشي في خف واحد وتقول لأخيفن أبا هريرة
مصنف ابن أبي شيبة:ج5/ص176 ح24930(1/208656)
أخبرنا أبو علي الروذباري أنبأ أبو بكر بن داسة ثنا أبو داود ثنا مسدد ثنا المعتمر قال سمعت شبيب بن عبد الملك يحدث عن مقاتل بن حيان قال حدثتني عمرة عن عائشة رضي الله عنها أنها كانت تنبذ لرسول الله صلى الله عليه وسلم غدوة فإذا كان من العشي فتعشى شرب على عشائه فإن فضل شيء صببته أو فرغته ثم تنبذ له بالليل فإذا أصبح تغدى فشرب على غدائه قالت نغسل السقاء غدوة وعشية فقال لها أبي مرتين في يوم قالت نعم
سنن البيهقي الكبرى:ج8/ص300 ح17196(1/208657)
حدثنا مسدد ثنا المعتمر قال سمعت شبيب بن عبد الملك يحدث عن مقاتل بن حيان قال حدثتني عمتي عمرة عن عائشة رضي الله عنها أنها كانت تنبذ للنبي صلى الله عليه وسلم غدوة فإذا كان من العشي فتعشى شرب على عشائه وإن فضل شيء صببته أو فرغته ثم تنبذ له بالليل فإذا أصبح تغدي فشرب على غدائه قالت يغسل السقاء غدوة وعشية فقال لها أبي مرتين في يوم قالت نعم
سنن أبي داود:ج3/ص334 ح3712(1/208658)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا وكيع عن إسرائيل عن جابر عن عبد الرحمن بن الأسود عن أبيه عن عائشة كانت تنزل بمكة بالإبطح وتدعى إلى الدور فتأبى
مصنف ابن أبي شيبة:ج3/ص276 ح14159(1/208659)
حدثنا عبد الله حدثني أبي حدثنا موسى حدثنا بن لهيعة عن أبي الزبير عن جابر عن البهزية أم مالك كانت تهدي في عكة لها سمنا للنبي صلى الله عليه وسلم فبينما بنوها يسألونها عن أدام وليس عندها شيء فعمدت إلى نحيها التي كانت تهدي فيه السمن إلى النبي صلى الله عليه وسلم فوجدت فيه سمنا فما زال يقيم لها أدام بنيها حتى عصرته فأتت النبي صلى الله عليه وسلم فقال أعصرتيه فقالت نعم قال لو تركتيه ما زال ذلك مقيما
مسند أحمد:ج3/ص347 ح14782(1/208660)
حدثنا إسماعيل بن إبراهيم حدثنا هشام الدستوائي عن يحيى ابن أبي كثير قال حدثني أبو سلمة أن أم حبيبة ابنة جحش كانت تهراق الدم وأنها سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم فأمرها أن تغتسل عند كل صلاة وتصلي.
# (ص).
كنز العمال:ج0/ص0 ح27754(1/208661)
حدثنا بكر بن أحمد بن مقبل البصري ثنا زيد بن أحزم ثنا محمد بن بكر البرساني ثنا عمر بن محمد بن صهبان عن عبد الله بن عبد الرحمن بن معمر عن أيوب بن بشير عن أبيه قال كانت ثائرة في بني معاوية فذهب النبي صلى الله عليه وسلم يصلح بينهم فالتفت إلى قبر فقال لا دريت فقيل له فقال إن هذا يسأل عني فقال لا أدري
المعجم الكبير:ج2/ص46 ح1237(1/208662)
حدثنا أبو طالب زيد بن أخزم حدثنا محمد بن بكر نا عمرو بن محمد بن صهبان عن عبد الله بن عبد الرحمن بن معمر عن أيوب بن بشير المعاوي قال كانت ثائرة في بني معاوية فذهب رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلح بينهم فالتفت إلى قبر فقال لا دريت فقال إن هذا سئل عني فقال لا أدري
الآحاد والمثاني:ج5/ص327 ح2872(1/208663)
أخبرنا أبو عبد الله الحافظ أخبرني أبو الوليد ثنا جعفر بن أحمد بن نصر ثنا علي بن حجر ح قال وأخبرني أبو الفضل بن إبراهيم واللفظ له ثنا أحمد بن سلمة ثنا عمرو بن زرارة بن واقد الكلابي قالا ثنا إسماعيل بن إبراهيم ثنا أيوب عن أبي قلابة عن أبي المهلب عن عمران بن الحصين رضي الله عنه قال كانت ثقيف حلفاء لبني عقيل فأسرت ثقيف رجلين من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم وأسر أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم رجلا وأصابوا معه العضباء فذكر الحديث كما مضى وفيه قال وأسرت امرأة من الأنصار وأصيبت العضباء فكانت المرأة في الوثاق وكان القوم يريحون نعمهم بين أيدي بيوتهم فانفلتت ذات ليلة من الوثاق فأتت الإبل فجعلت إذا دنت من البعير رغا فتتركه حتى تنتهي إلى العضباء فلم ترغ قال وناقة منوقة فقعدت في عجزها ثم زجرتها فانطلقت ونذروا بها فطلبوها فأعجزتهم قال ونذرت إن الله أنجاها لتنحرنها فلما قدمت المدينة رآها الناس فقالوا العضباء ناقة رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال إنها قد نذرت إن الله أنجاها عليها لتنحرنها فأتوا النبي صلى الله عليه وسلم فذكروا ذلك له فقال سبحان الله بئس ما جزتها إن الله أنجاها عليها لتنحرنها لا وفاء لنذر في معصية الله ولا فيما لا يملك العبد رواه مسلم في الصحيح عن علي بن حجر وغيره
سنن البيهقي الكبرى:ج10/ص75 ح19877(1/208664)
وأما المفاداة بالنفس ففيما أخبرنا أبو عبد الله الحافظ أخبرني أبو الوليد ثنا جعفر بن أحمد بن نصر ثنا علي بن حجر ح قال وأخبرني أبو الفضل بن إبراهيم واللفظ له ثنا أحمد بن سلمة ثنا عمرو بن زرارة بن واقد الكلابي قالا ثنا إسماعيل بن إبراهيم ثنا أيوب عن أبي قلابة عن أبي المهلب عن عمران بن حصين رضي الله عنه قال كانت ثقيف حلفاء لبني عقيل فأسرت ثقيف رجلين من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم وأسر أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم رجلا وأصابوا معه العضباء فأتى عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو في الوثاق فقال يا محمد يا محمد فأتاه صلى الله عليه وسلم فقال ما شأنك فقال بم أخذتني وبم أخذت سابق الحاج فقال إعظاما لذاك أخذت بجريرة حلفائك ثقيف ثم انصرف عنه فناداه فقال يا محمد يا محمد قال وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم رحيما رفيقا فرجع إليه فقال ما شأنك فقال إني مسلم قال لو قلتها وأنت تملك أمرك أفلحت كل الفلاح ثم انصرف عنه فناداه يا محمد يا محمد فأتاه فقال ما شأنك فقال إني جائع فأطعمني وظمآن فاسقني قال هذه حاجتك قال ففدي بالرجلين رواه مسلم في الصحيح عن علي بن حجر وغيره
سنن البيهقي الكبرى:ج9/ص67 ح17816(1/208665)
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا إسماعيل عن أيوب عن أبي قلابة عن أبي المهلب عن عمران بن حصين قال كانت ثقيف حلفاء لبني عقيل فأسرت ثقيف رجلين من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم وأسر أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم رجلا من بني عقيل وأصيبت معه العضباء فأتى عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو في الوثاق فقال يا محمد يا محمد فقال ما شأنك فقال بم أخذتني ثم أخذت سابقة الحاج إعظاما لذلك فقال أخذتك بجريرة حلفائك ثقيف ثم انصرف عنه فقال يا محمد يا محمد وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم رحيما رفيقا فاتاه فقال ما شأنك قال انى مسلم قال لو قلتها وأنت تملك أمرك أفلحت كل الفلاح ثم انصرف عنه فناداه يا محمد يا محمد فاتاه فقال ما شأنك فقال انى جائع فأطعمني وظمآن فاسقني قال هذه حاجتك قال ففدى بالرجلين وأسرت امرأة من الأنصار وأصيب معها العضباء فكانت المرأة في الوثاق فانفلتت ذات ليلة من الوثائق فأتت الإبل فجعلت إذا دنت من البعير رغا فتتركه حتى تنتهي إلى العضباء فلم ترغ قال وناقة منوقة فقعدت في عجزها ثم زجرتها فانطلقت ونذروا بها فطلبوها فأعجزتهم فنذرت ان الله تبارك وتعالى أنجاها عليها لتنحرنها فلما قدمت المدينة رآها الناس فقالوا العضباء ناقة رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالت انى قد نذرت ان أنجاها الله تبارك وتعالى عليها لتنحرنها فأتوا النبي صلى الله عليه وسلم فذكروا ذلك له فقال سبحان الله بئسما جزتها ان الله تبارك وتعالى أنجاها لتنحرنها لا وفاء لنذر في معصية الله ولا نذر فيما لا يملك العبد
مسند أحمد:ج4/ص433 ح19908(1/208666)
حدثنا علي بن خشرم قال حدثنا إسماعيل يعني بن عليه عن أيوب عن أبي قلابة عن أبي المهلب عن عمران بن حصين رضي الله عنه قال كانت ثقيف خلفاء بني عقيل فأسرت ثقيف رجلين من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم وأسر أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم رجلا من بني عقيل وأصابوا معه العضباء فأتى عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو في الوثاق فقال يا محمد يا محمد فأتاه فقال ما شأنك فقال لم أخذتني ولم أخذت سابقة الحاج قال أخذتك بجريرة حلفائك ثقيف ثم انصرف عنه فناداه يا محمد يا محمد قال وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم رحيما رفيقا فرجع إليه فقال ما شأنك فقال إني مسلم قال لو قلتها وأنت تملك أمرك أفلحت كل الفلاح ثم انصرف عنه فناداه فقال يا محمد يا محمد فأتاه فقال ما شأنك فقال إني جائع فأطعمني وظمآن فاسقني قال هذه حاجتك قال ففدي بالرجلين وأسرت امرأة من الأنصار وأصيبت العضباء فكانت المرأة في الوثاق وكان القوم يرعون نعمهم بين يدي بيوتهم فانفلتت ذات ليلة من الوثاق فأتت الإبل فجعلت إذا دنت من البعير رغا فتركته حتى تنتهي إلى العضباء فلم ترغ وهي ناقة منوقة فقعدت في عجزها ثم زجرتها فانطلقت ونذروا بها فطلبوها فأعجزتهم قال ونذرت إن الله أنجاها لتنحرنها فلما قدمت المدينة رآها الناس فقالوا العضباء ناقة رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالت إنها نذرت إن الله نجاها لتنحرنها فأتوا النبي صلى الله عليه وسلم فذكروا له ذلك فقال سبحان الله بئس ما جزتها إن الله نجاها لتنحرنها لا وفاء في معصية الله ولا فيما لا يملك العبد
المنتقى لابن الجارود:ج1/ص234 ح933(1/208667)
حدثنا أبو خليفة ثنا أبو الوليد الطيالسي ثنا عكرمة بن عمار حدثني يزيد بن نعيم بن هزال عن جده هزال قال كانت جارية ترعى غنما لأهلها فأتاها رجل منا يقال له ماعز بن مالك فوقع عليها فجاءت فأخبرت جدي هزالا فجعل جدي هزال يسقطه ليعترف عند النبي صلى الله عليه وسلم ويقول ويحك إن لم تفعل أنزل الله على رسوله فأخبره خبرك فلم يزل حتى جاء ماعز بن مالك إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله إنه زنا فأعرض عنه ثلاث مرار أو أربع مرار فأمر به النبي صلى الله عليه وسلم فرجم قال فتعرض له رجل بلحا بعير فضرب به ساقه فصرعه ورجموه حتى قتلوه وهو يستغيث برسول الله صلى الله عليه وسلم فقال أما إنه لو كان أتاني لم يرد على ذلك ثم قال للذي سقطه ويحك يا هزال لو سترته بثوبك كان خيرا لك وضرب بيده على ركبة هزال
المعجم الكبير:ج22/ص202 ح531(1/208668)
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا محمد بن جعفر ثنا شعبة أخبرني رجل من بجيلة قال سمعت عبد الله بن أبي أوفى يقول كانت جارية تضرب بالدف عند رسول الله صلى الله عليه وسلم فجاء أبو بكر ثم جاء عمر ثم جاء عثمان رضي الله عنهم فأمسكت فقال رسول الله عليه وسلم ان عثمان رجل حيي
مسند أحمد:ج4/ص354 ح19140(1/208669)
حدثنا أحمد بن رشدين المصري ثنا سعيد بن أبي مريم أنا يحيى بن أيوب عن عبيد الله بن زحر عن علي بن يزيد عن القاسم عن أبي أمامة قال كانت جارية لأبي مسعود عقبة بن عمرو ترعى غنما فعطبت شاة منها فكسرت حجرا من المروة فذبحتها فأتت بها إلى عقبة بن عمرو فأخبرته فقال لها إذهبي بها إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم كما أنت فقال لها رسول الله صلى الله عليه وسلم هل أفريت الأوداج قالت نعم قال كل ما فرى الأوداج ما لم يكن قرض سن أو حز ظفر
المعجم الكبير:ج8/ص211 ح7851(1/208670)
عبد الرزاق عن عبد الله بن عمر عن نافع قال كانت جارية لابن عمر وكان له غلام يدخل عليها فسبه فرآه ابن عمر يوما فقال أحامل أنت قالت نعم قال ممن قالت من فلان قال الذي سببته قالت نعم فسأله ابن عمر فجحد وكانت له إصبع زايدة فقال له ابن عمر أرأيت إن جاءت به ذا زايدة قال هو إذا مني قال فولدت غلاما له إصبع زايدة قال فضربهما ابن عمر الحد وزوجها إياه وأعتق الغلام الذي ولدت
مصنف عبد الرزاق:ج7/ص205 ح12797(1/208671)
حدثنا أبو الفضل محمد بن إبراهيم المزكي ثنا أحمد بن سلمة ثنا إسحاق بن إبراهيم أنبأ جرير عن منصور عن مجاهد عن يوسف مولى الزبير عن عبد الله بن الزبير قال كانت جارية لزمعة يطأها وكانت تظن برجل آخر أنه كان يقع عليها فمات زمعة وهي حامل فولدت غلاما يشبه الرجل الذي كان يظن به فذكرت سودة للنبي صلى الله عليه وسلم فقال أما الميراث فله وأما أنت فاحتجبي منه فإنه ليس لك بأخ هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه
المستدرك على الصحيحين:ج4/ص108 ح7038(1/208672)
حدثنا بن نمير حدثنا بن أبي عبيدة عن أبيه عن الأعمش عن أبي سفيان عن جابر قال كانت جارية لعبد الله بن أبي يقال لها مسيكة فأكرهها فأتت النبي صلى الله عليه وسلم فشكت ذلك إليه فأنزل الله ولا تكرهوا فتياتكم على البغاء إن أردن تحصنا لتبتغوا عرض الحياة الدنيا
مسند أبي يعلى:ج4/ص199 ح2304(1/208673)
أخبرنا علي بن سعيد بن مسروق قال حدثنا يحيى بن أبي زائدة عن نافع بن عمر عن بن أبي مليكة قال كانت جاريتان تخرزان بالطائف فخرجت إحداهما ويدها تدمى فزعمت أن صاحبتها أصابتها وأنكرت الأخرى فكتبت إلى بن عباس في ذلك فكتب أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قضى أن اليمين على المدعى عليه ولو أن الناس أعطوا بدعواهم لادعى ناس أموال ناس ودماءهم فادعها واتل عليها هذه الآية إن الذين يشترون بعهد الله وأيمانهم ثمنا قليلا أولئك لا خلاق لهم في الآخرة حتى ختم الآية فدعوتها فتلوت عليها فاعترفت بذلك فسره
سنن النسائي (المجتبى):ج8/ص248 ح5425(1/208674)
أخبرنا علي بن أحمد بن عبدان أنبأ أحمد بن عبيد الصفار ثنا عثمان بن عمر الضبي ثنا هدبة ثنا القاسم بن الفضل عن محمد بن زياد قال كانت جدتي أم ولد لعثمان بن مظعون فأراد بن لعثمان أن يبيعها بعد موت أبيه وإنها أتت عائشة رضي الله عنها فقالت يا أم المؤمنين إن بن عثمان بن مظعون أراد أن يبيعني وقد كنت ولدت لأبيه فلو كلمتيه فوضعني موضعا صالحا فقالت لها عائشة رضي الله عنها أولدت لأبيه قالت نعم قالت فأتي أمير المؤمنين عمر رضي الله عنه يعتقك فأتت عمر فأخبرته أنها ولدت من عثمان وأن ابنه يريد بيعها فأرسل عمر إلى بن عثمان بن مظعون فقال أردت ذلك قال نعم قال ليس ذاك لك أظنه قال فهي حرة قالت جدتي يا أمير المؤمنين ما أعتقني قال ولدك من عثمان قالت فإنه قد جرحني هذه الجراح بعد موت أبيه فقال له عمر بن الخطاب رضي الله عنه أعطها أرش ما صنعت بها
سنن البيهقي الكبرى:ج10/ص345 ح21564(1/208675)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا وكيع قال حدثنا القاسم بن الفضل الحراني عن محمد بن زياد قال كانت جدتي أم ولد لعثمان بن مظعون فلما مات عثمان جرحها ابن عثمان جرحا فذكرت ذلك لعمر بن الخطاب فقال له اعطها ارشا مما صنعت بها
مصنف ابن أبي شيبة:ج5/ص411 ح27494(1/208676)
حدثنا عمرو الناقد وابن أبي عمر واللفظ لعمرو قالا حدثنا سفيان عن محمد بن عبد الرحمن مولى آل طلحة عن كريب عن بن عباس قال كانت جويرية اسمها برة فحول رسول الله صلى الله عليه وسلم اسمها جويرية وكان يكره أن يقال خرج من عند برة وفي حديث بن أبي عمر عن كريب قال سمعت بن عباس
صحيح مسلم:ج3/ص1687 ح2140(1/208677)
عبد الرزاق عن ابن عيينة عن زكريا عن الشعبي قال كانت جويرية ملك رسول الله صلى الله عليه وسلم فأعتقها وجعل صداقها عتق كل أسير من بني المصطلق
مصنف عبد الرزاق:ج7/ص271 ح13118(1/208678)
حدثنا إسحاق بن إبراهيم الدبري عن عبد الرزاق عن بن عيينة عن زكريا عن الشعبي قال كانت جويرية ملك رسول الله صلى الله عليه وسلم فأعتقها وجعل عتقها صداقها وعتق كل أسير من بني المصطلق
المعجم الكبير:ج24/ص59 ح154(1/208679)
حدثنا عبد الله حدثني أبي قال ثنا سفيان عن عبد القدوس بن بكر بن خنيس قال أخبرنا حجاج عن عمرو بن شعيب عن أبيه عن عبد الله بن عمرو والحجاج عن محمد بن سليمان بن أبي حثمة عن عمه سهل بن أبي حثمة قال كانت حبيبة ابنة سهل تحت ثابت بن قيس بن شماس الأنصاري فكرهته وكان رجلا دميما فجاءت إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقالت يا رسول الله انى لأراه فلولا مخافة الله عز وجل لبزقت في وجهه فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم أتردين عليه حديقته التي أصدقك قالت نعم فأرسل إليه فردت عليه حديقته وفرق بينهما قال فكان ذلك أول خلع كان في الإسلام
مسند أحمد:ج4/ص3 ح16139(1/208680)
حدثنا عبد الله بن أحمد بن حنبل حدثني أبي ثنا عبد القدوس بن بكر بن خنيس ثنا حجاج بن أرطاة عن عمرو بن شعيب عن أبيه عن عبد الله بن عمرو والحجاج عن محمد بن سليمان بن أبي حثمة عن عمه سهل بن أبي حثمة قال كانت حبيبة بنت سهل تحت ثابت بن قيس بن شماس الأنصاري فكرهته وكان رجلا دميما فجاءت النبي صلى الله عليه وسلم فقالت يا رسول الله والله اني لأراه ولولا مخافة الله لبزقت في وجهه فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم أتردين عليه حديقته التي أصدقك قالت نعم فأرسل إليه فردت عليه حديقته وفرق بينهما فكان ذلك أول خلع في الإسلام
المعجم الكبير:ج24/ص223 ح568(1/208681)
حدثنا عبد الله بن أحمد بن حنبل حدثني أبي ثنا عبد القدوس بن بكر بن خنيس ثنا حجاج عن عمرو بن شعيب عن أبيه عن عبد الله بن عمرو والحجاج عن محمد بن سليمان بن أبي حثمة عن عمه سهل بن أبي حثمة قالا كانت حبيبة بنت سهل تحت ثابت بن قيس بن شماس الأنصاري فكرهته وكان رجلا ذميما فجاءت الى النبي صلى الله عليه وسلم فقالت يا رسول الله اني لأراه فلولا مخافة الله عز وجل لبزقت في وجهه فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم أتردين عليه حديقته التي أصدقك قلت نعم فأرسل إليه فردت إليه حديقته وفرق بينهما وكان ذلك أول خلع كان في الإسلام
المعجم الكبير:ج6/ص103 ح5637(1/208682)
حدثنا عمرو بن عثمان نا بن حميرة عن سعيد بن عبد العزيز قال سمعت مكحولا يقول كانت حلقة من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم يدرسون جميعا فإذا بلغوا سجدة بعثوا إلى أبي إدريس فيقرؤها ثم يسجد فيسجدوا أهل المدارس
الآحاد والمثاني:ج5/ص338 ح2893(1/208683)
كانت حواء لا يعيش لها ولد فنذرت لئن عاش لها ولد لتسمينه عبد الحارث فعاش لها ولد فسمته عبد الحارث وإنما كان ذلك عن وحي من الشيطان.
# (ك عن سمرة).
كنز العمال:ج0/ص0 ح2991(1/208684)
حدثنا أحمد بن عثمان بن يحيى الآدمي المقري ببغداد حدثنا أبو قلابة حدثنا عبد الصمد بن عبد الوارث حدثنا عمر بن إبراهيم عن قتادة عن الحسن عن سمرة بن جندب عن النبي صلى الله عليه وسلم قال كانت حواء لا يعيش لها ولد فنذرت لئن عاش لها ولد تسميه عبد الحارث فعاش لها ولد فسمته عبد الحارث وإنما كان ذلك عن وحي من الشيطان هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه
المستدرك على الصحيحين:ج2/ص594 ح4003(1/208685)
أخبرنا عبد الرزاق قال أخبرنا ابن جريج قال سمعت عبدالله بن عبيد بن عمير يخبر عن القاسم بن محمد قال كانت حية عند عبد الرحمن بن أبي بكر وقريبة بنت أبي أمية فأغارهما فقالت أم سلمة ما أنكحنا الا عائشة ولكن الزوج عبد الرحمن وما يقهرنا الا بعائشة فسألت عائشة أخاها أن يجعل أمر قريبة إلى قريبة ففعل فبعثت بذلك عائشة إلى أم سلمة فقالت أم سلمة لأختها أما عائشة فقد قضت مدتها وأما أنت فأحدثي من أمرك ما شئت فقالت فإني أرد أمري على زوجي فلم يحسب شيئا قال عبدالله وذكر القاسم أنه يروى ردها إلى زوجها واحدة عن علي
مصنف عبد الرزاق:ج6/ص516 ح11896(1/208686)
حدثنا محمد بن عبد الله الحضرمي ثنا أبو كريب ثنا معاوية بن هشام عن سفيان بن عيينة عن جعفر بن محمد عن أبيه قال كانت خادم للنبي صلى الله عليه وسلم يقال لها خضرة
المعجم الكبير:ج24/ص250 ح639(1/208687)
حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب ثنا عبد الله بن أسامة الحلبي ثنا حجاج بن أبي منيع حدثني عبيد الله بن أبي زياد عن الزهري قال كانت خديجة أول من آمن برسول الله صلى الله عليه وسلم من النساء
المستدرك على الصحيحين:ج3/ص203 ح4844(1/208688)
أخبرنا إسماعيل بن محمد بن الفضل الشعراني ثنا جدي ثنا إبراهيم بن المنذر حدثني محمد بن فليح عن موسى بن عقبة عن بن شهاب قال كانت خديجة رضي الله عنها أول من آمن بالله وصدق برسوله صلى الله عليه وسلم قبل أن تفرض الصلاة
المستدرك على الصحيحين:ج3/ص203 ح4845(1/208689)
حدثنا أبو عبد الله الحافظ إملاء ثنا أبو العباس محمد بن يعقوب ثنا عبد الله بن أسامة الحلبي ثنا حجاج بن أبي منيع قال حدثني عبيد الله بن أبي زياد عن الزهري قال كانت خديجة رضي الله عنها أول من آمن برسول الله صلى الله عليه وسلم
سنن البيهقي الكبرى:ج6/ص367 ح12860(1/208690)
أخبرنا الحسين بن محمد بن مصعب بمرو وبقرية سنج حدثنا محمد بن عمرو بن الهياج حدثنا يحيى بن عبد الرحمن الارحبي حدثني عبيدة بن الأسود حدثنا القاسم بن الوليد عن سنان بن الحارث بن مصرف عن طلحة بن مصرف عن مجاهد عن بن عمر قال كانت خزاعة حلفاء لرسول الله صلى الله عليه وسلم وكانت بنو بكر رهط من بني كنانة حلفاء لأبي سفيان قال وكانت بينهم موادعة أيام الحديبية فأغارت بنو بكر على خزاعة في تلك المدة فبعثوا الى رسول الله صلى الله عليه وسلم يستمدونه فخرج رسول الله صلى الله عليه وسلم ممدا لهم في شهر رمضان فصام حتى بلغ قديدا ثم أفطر وقال ليصم الناس في السفر ويفطروا فمن صام اجزأ عنه صومه ومن أفطر وجب عليه القضاء ففتح الله مكة فلما دخلها اسند ظهره الى الكعبة فقال كفوا السلاح إلا خزاعة عن بكر حتى جاءه رجل فقال يا رسول الله انه قتل رجل بالمزدلفة فقال ان هذا الحرم حرام عن أمر الله لم يحل لمن كان قبلي ولا يحل لمن بعدي وانه لم يحل لي إلا ساعة واحدة وانه لا يحل لمسلم ان يشهر فيه سلاحا وانه لا يختلي خلاه ولا يعضد شجرة ولا ينفر صيده فقال رجل يا رسول الله إلا الأذخر فإنه لبيوتنا وقبورنا فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم إلا الأذخر وإن أعتى الناس على الله ثلاثة من قتل في حرم الله أو قتل غير قاتله أو قتل لذحل الجاهلية فقال رجل فقال يا نبي الله إني وقعت على جاريه بني فلان وإنها ولدت لي فأمر بولدي فليرد إلي فقال صلى الله عليه وسلم ليس بولدك لا يجوز هذا في الإسلام والمدعى عليه أولى باليمين إلا أن تقوم بينه الولد لصحاب الفراش وبفي العاهر الاثلب فقال رجل يا نبي الله وما الاثلب قال الحجر فمن عهر بامرأة لا يملكها أو بامرأة قوم أخرين فولدت فليس بولده لا يرث ولا يورث والمؤمنون يد على من سواهم تتكافأ دماؤهم يجير عليهم أولهم ويرد عليهم اقصاهم ولا يقتل مؤمن بكافر ولا ذو عهد في عهده ولا يتوارث أهل ملتين ولا تنكح المرأة على عمتها ولا على خالتها ولا تسافر ثلاثا مع غير ذي محرم ولا تصلوا بعد الفجر حتى تطلع الشمس ولا تصلوا بعد العصر حتى تغرب الشمس
صحيح ابن حبان:ج13/ص340 ح5996(1/208691)
عبد الرزاق عن معمر عن الزهري قال كانت خطبة النبي صلى الله عليه وسلم يوم الجمعة قائما مرتين بينهما جلسة قلت بلغك ذلك من ثقة قال نعم ما شئت
مصنف عبد الرزاق:ج3/ص188 ح5260(1/208692)
وحدثنا عبد بن حميد حدثنا خالد بن مخلد حدثني سليمان بن بلال حدثني جعفر بن محمد عن أبيه قال سمعت جابر بن عبد الله يقول كانت خطبة النبي صلى الله عليه وسلم يوم الجمعة يحمد الله ويثني عليه ثم يقول على إثر ذلك وقد علا صوته ثم ساق الحديث بمثله
صحيح مسلم:ج2/ص592 ح867(1/208693)
قال أبو بكر في خبر جابر بن سمرة كانت خطبة رسول الله صلى الله عليه وسلم قصدا
صحيح ابن خزيمة:ج3/ص143 ح1783(1/208694)
حدثنا أحمد بن يوسف قال ثنا خالد بن مخلد قال ثنى سليمان يعني بن بلال قال ثنى جعفر بن محمد عن أبيه قال سمعت جابر بن عبد الله رضي الله عنهما يقول كانت خطبة رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم الجمعة يحمد الله ويثني عليه ثم يقول على إثر ذلك وقد علا صوته فذكر نحوه
المنتقى لابن الجارود:ج1/ص83 ح298(1/208695)
في الحديث الثابت عن جابر بن عبد الله قال كانت خطبة رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم الجمعة يحمد الله ويثني عليه وذكر باقي الحديث
سنن البيهقي الكبرى:ج3/ص208 ح5557(1/208696)
وعن سماك بن حرب قال قلت لجابر بن سمرة كيف كانت صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم قال كانت خطبته قصدا وصلاته قصدا
المعجم الكبير:ج2/ص243 ح2021(1/208697)
حدثنا مطلب بن شعيب الأزدي ثنا عبد الله بن صالح حدثني الليث حدثني عبد الله بن عمر عن بن شهاب عن المسور بن مخرمة قال كانت خلافة عثمان رضي الله عنه ثنتي عشرة سنة
المعجم الكبير:ج1/ص78 ح106(1/208698)
حدثنا موسى بن هارون ثنا أحمد بن حنبل ثنا يحيى بن سعيد عن عثمان الشحام عن عكرمة عن بن عباس قال كانت خمرتنا يومئذ الفضيخ وحرمت يوم حرمت وما هي إلا فضيخكم
المعجم الكبير:ج11/ص351 ح11985(1/208699)
حدثنا عبد الله حدثني أبى قال قرأت على أبى يزيد بن هارون قال ثنا محمد يعنى بن إسحاق عن الحجاج بن الساب بن أبى لبابة قال كانت خناس بنت خذام عند رجل تأيمت منه فزوجها أبوها رجلا من بني عوف وحطت هي إلى أبى لبابة فأبى أبوها الا ان يلزمها العوفي وأبت هي حتى ارتفع شأنهما إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال هي أولى بأمرها فألحقها بهواها فتزوجت أبا لبابة فولدت له أبا السائب
مسند أحمد:ج6/ص329 ح26834(1/208700)
حدثنا محمد بن سلام حدثنا بن فضيل حدثنا هشام عن أبيه قال كانت خولة بنت حكيم من اللائي وهبن أنفسهن للنبي صلى الله عليه وسلم فقالت عائشة أما تستحي المرأة أن تهب نفسها للرجل فلما نزلت ترجي من تشاء منهن قلت يا رسول الله ما أرى ربك إلا يسارع في هواك رواه أبو سعيد المؤدب ومحمد بن بشر وعبدة عن هشام عن أبيه عن عائشة يزيد بعضهم على بعض
صحيح البخاري:ج5/ص1966 ح4823(1/208701)
حدثنا جعفر بن سليمان النوفلي المدني ثنا إبراهيم بن المنذر الحزامي ثنا عبد الله بن محمد بن يحيى بن عروة عن هشام بن عروة عن أبيه قال كانت خولة بنت حكيم من اللاتي وهبن أنفسهن لرسول الله صلى الله عليه وسلم
المعجم الكبير:ج24/ص237 ح602(1/208702)
أخبرنا أبو الحسين بن بشران ببغداد نا أبو جعفر محمد بن عمرو الرزاز نا يحيى بن جعفر نا علي بن عاصم نا داود بن أبي هند حدثني أبو العالية الرياحي قال كانت خولة بنت دليج تحت رجل من الأنصار وكان سيء الخلق ضرير البصر فقيرا وكانت الجاهلية إذا أراد الرجل أن يفارق امرأته قال لها أنت علي كظهر أمي فنازعته في بعض الشيء فقال أنت علي كظهر أمي وكان له عيل أو عيلان فلما سمعته يقول ما قال احتملت صبيانها فانطلقت تسعى إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فوافقته عند عائشة أم المؤمنين رضي الله عنها في بيتها وإذا عائشة تغسل شق رأس رسول الله صلى الله عليه وسلم فقامت عليه ثم قالت يا رسول الله إن زوجها فقير ضرير البصر سيء الخلق وإني نازعته في شيء فقال أنت علي كظهر أمي ولم يرد الطلاق فرفع النبي صلى الله عليه وسلم رأسه فقال ما أعلم إلا قد حرمت عليه قال فاستكانت وقالت أشتكي إلى الله ما نزل بي وبصبيتي قال وتحولت عائشة تغسل شق رأسه الآخر فتحولت معها فقالت مثل ذلك قالت ولي منه عيل أو عيلان فرفع النبي صلى الله عليه وسلم رأسه إليها فقال ما أعلم إلا قد حرمت عليه فبكت وقالت أشتكي إلى الله ما نزل بي وبصبيتي وتغير وجه رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالت عائشة رضي الله عنها وراءك فتنحت ومكث رسول الله صلى الله عليه وسلم ما شاء الله ثم انقطع الوحي فقال يا عائشة أين المرأة قالت ها هي هذه قال أدعيها فدعتها فقال النبي صلى الله عليه وسلم اذهبي فجيئي بزوجك قال فانطلقت تسعى فلم تلبث أن جاءت به فأدخلته على النبي صلى الله عليه وسلم فإذا هو كما قالت ضرير البصر فقير سيء الخلق فقال النبي صلى الله عليه وسلم أستعيذ بالسميع العليم من الشيطان الرجيم بسم الله الرحمن الرحيم قد سمع الله قول التي تجادلك في زوجها وتشتكي إلى الله إلى آخر الآية فقال له النبي صلى الله عليه وسلم أتجد عتق رقبة قال لا قال أفتستطيع صوم شهرين متتابعين قال له والذي بعثك بالحق إذا لم آكل المرة والمرتين والثلاث يكاد أن يغشو بصري قال فتستطيع أن تطعم ستين مسكينا قال لا إلا أن تعينني فيها قال فدعا به رسول الله صلى الله عليه وسلم فكفر يمينه هذا مرسل له شواهد والله أعلم
سنن البيهقي الكبرى:ج7/ص384 ح15033(1/208703)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا علي بن مسهر عن داود عن الشعبي قال كانت دابة في أيدي الناس من الازد فادعاها قوم فأقاموا البينة أنها دابتهم اضلوها في زمان عمر بن عبد العزيز فأقام الذين هي في أيديهم البينة انهم نتجوها فرفع ذلك إلى قاضيهم عبد الرحمن بن اذينة فجعل هؤلاء يغدون ببينة ويروح الآخرون بأكثر منهم فكتب ذلك إلى شريح فكتب إليه لست من التهاتر والتكاثر في شيء والذين أقاموا البينة أنهم نتجوها وهي في ايديهم أحق وأولئك احق وأولئك اولى بالشبهة
مصنف ابن أبي شيبة:ج4/ص381 ح21272(1/208704)
حدثنا محمد بن عبد الله الحضرمي ثنا محمد بن عبد الله بن نمير ثنا عبد الله بن إدريس قال سمعت عمرو بن عثمان يحدث عن بن أبي حسين قال كانت درة بنت أبي لهب عند الحارث بن عبد الله بن نوفل فولدت له عقبة والوليد وأبا مسلم ثم أتت النبي صلى الله عليه وسلم بالمدينة فأكثر الناس في أبويها فجاءت رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالت يا رسول الله ما ولد الكفار غيري فقال لها النبي صلى الله عليه وسلم وما ذاك قالت قد آذاني أهل المدينة في أبوي فقال لها رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا صليت الظهر فصلي حيث أرى فصلى النبي صلى الله عليه وسلم الظهر ثم التفت إليها فأقبل على الناس بوجهه فقال أيها الناس ألكم نسب وليس لي نسب فوثب عمر فقال غضب الله على من أغضبك فقال هذه بنت عمي فلا يقل لها أحد ألا خيرا
المعجم الكبير:ج24/ص257 ح656(1/208705)
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا محمد بن فضيل أنا الأعمش عن أنس قال كانت درع رسول الله صلى الله عليه وسلم مرهونة ما وجد ما يفتكها حتى مات
مسند أحمد:ج3/ص102 ح12012(1/208706)
وأما الحديث الذي أخبرنا أبو زكريا بن أبي إسحاق أنبأ أبو عبد الله الشيباني ثنا محمد بن عبد الوهاب أنبأ جعفر بن عون أنبأ بن جريج عن الزهري قال كانت دية اليهودي والنصراني في زمن النبي صلى الله عليه وسلم مثل دية المسلم وأبي بكر وعمر وعثمان رضي الله عنهم فلما كان معاوية أعطى أهل المقتول النصف وألقى النصف في بيت المال قال ثم قضى عمر بن عبد العزيز في النصف وألقى ما كان جعل معاوية فقد رده الشافعي بكونه مرسلا وبأن الزهري قبيح المرسل وأنا روينا عن عمر وعثمان رضي الله عنهما ما هو أصح منه والله أعلم
سنن البيهقي الكبرى:ج8/ص102 ح16132(1/208707)
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا محمد بن جعفر قال ثنا شعبة عن منصور عن إبراهيم عن علقمة قال سألت عائشة عن صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالت كانت ديمة
مسند أحمد:ج6/ص174 ح25452(1/208708)
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا محمد بن أبي عدى عن سليمان عن أبي عثمان عن أبي برزة قال كانت راحلة أو ناقة أو بعير عليها بعض متاع القوم وعليها جارية فاخذوا بين جبلين فتضايق بهم الطريق فأبصرت رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالت حل حل اللهم العنها فقال النبي صلى الله عليه وسلم من صاحب هذه الجارية لا تصحبنا راحلة أو ناقة أو بعير عليها من لعنة الله تبارك وتعالى
مسند أحمد:ج4/ص419 ح19781(1/208709)
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا يحيى بن سعيد عن التميمي ويزيد قال انا التيمي عن أبي عثمان عن أبي برزة قال يزيد الأسلمى قال كانت راحلة أو ناقة أو بعير عليها متاع لقوم فاخذوا بين جبلين وعليها جارية فتضايق بهم الطريق فأبصرت النبي صلى الله عليه وسلم فجعلت تقول حل حل اللهم العنها أو العنه فقال النبي صلى الله عليه وسلم لا تصحبني ناقة أو راحلة أو بعير عليها أو عليه لعنة من الله تبارك وتعالى
مسند أحمد:ج4/ص423 ح19805(1/208710)
حدثنا وكيع قال ثنا سفيان عن ابي الفضل عن الحسن قال كانت راية النبي صلى الله عليه وسلم سوداء تسمى العقاب
مصنف ابن أبي شيبة:ج6/ص533 ح33604(1/208711)
حدثنا محمد بن رافع حدثنا يحيى بن إسحاق وهو السالحاني حدثنا يزيد بن حبان قال سمعت أبا مجلز لاحق بن حميد يحدث عن بن عباس قال كانت راية رسول الله صلى الله عليه وسلم سوداء ولواؤه أبيض قال أبو عيسى هذا حديث حسن غريب من هذا الوجه من حديث بن عباس
سنن الترمذي:ج4/ص196 ح1681(1/208712)
حدثنا أحمد بن رشدين قال حدثنا عبد الغفار بن داود أبو صالح الحراني قال حدثنا حيان بن عبيد الله قال حدثنا أبو مجلز لاحق بن حميد عن بن عباس قال كانت راية رسول الله سوداء ولواؤه أبيض مكتوب عليه لا إله إلا الله محمد رسول الله لا يروى هذا الحديث عن بن عباس إلا بهذا الإسناد تفرد به حيان بن عبيد الله
المعجم الأوسط:ج1/ص77 ح219(1/208713)
حدثنا موسى بن هارون ثنا محمد بن عمران بن أبي ليلى ثنا شريك عن عمار الدهني عن ابي الزبير عن جابر قال كانت راية رسول الله صلى الله عليه وسلم سوداء
المعجم الأوسط:ج8/ص63 ح7969(1/208714)
حدثنا عبد الله بن إدريس عن محمد بن إسحاق عن عبد الله بن أبي بكر عن عمرة قالت كانت راية رسول الله صلى الله عليه وسلم سوداء من مرط لعائشة مرحل
مصنف ابن أبي شيبة:ج6/ص532 ح33603(1/208715)
حدثنا محمد بن عبد الله الحضرمي ثنا جبارة بن المغلس ثنا أبو شيبة عن الحكم عن مقسم عن بن عباس قال كانت راية رسول الله صلى الله عليه وسلم في المواطن كلها راية المهاجرين مع علي بن أبي طالب وراية الأنصار مع سعد بن عبادة
المعجم الكبير:ج6/ص15 ح5356(1/208716)
حدثنا محمد بن أبي عدي عن التيمي عن حريث بن مخش قال كانت راية علي سوداء يعني يوم الجمل وراية أولئك
مصنف ابن أبي شيبة:ج7/ص535 ح37760(1/208717)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا عيسى بن يونس عن عمر بن سعيد بن أبي حسين عن عثمان بن أبي سليمان عن علقمة بن نضلة قال كانت رباع مكة في زمان رسول الله صلى الله عليه وسلم وزمان أبي بكر وعمر تسمى السوائب من احتاج سكن ومن استغنى اسكن
مصنف ابن أبي شيبة:ج3/ص331 ح14693(1/208718)
حدثنا يحيى بن عثمان بن صالح ثنا سليمان بن أيوب حدثني أبي عن جدي عن موسى بن طلحة عن أبيه قال كانت رحلة رسول الله صلى الله عليه وسلم وطيبه إلي فأتاه رجل يسأله أحدهما فقال ذاك إلى طلحة بن عبيد الله فأتاني فأعلمني فأبيت عليه فعاد إلى النبي صلى الله عليه وسلم فسأله فرد عليه مثل ذلك فأتاني فأعلمني فأبيت عليه فرجع إلى النبي صلى الله عليه وسلم وقال مثل ذلك فرجع ألي فقلت في نفسي ما بعثه ألي إلا وهو يحب أن يقضي حاجته وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يكاد يسأل شيئا إلا فعله فقلت لأن ألي بشرة رسول الله صلى الله عليه وسلم أحب إلي من أن ألي رحلته فدفعتها إليه فأراد النبي صلى الله عليه وسلم سفرا فأمر أن يرحل له فأتاني فقال أي الرحلتين كانت أحب إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقلت الطائفية فرحلها له ثم قربها إليه فلما ثارت به انكبت فقال من رحل هذا قالوا فلان فقال ردوها إلى طلحة فردت إلي قال طلحة والله ما غششت أحدا في الإسلام غيره لكي ترجع إلي رحلة رسول الله صلى الله عليه وسلم
المعجم الكبير:ج1/ص116 ح212(1/208719)
وأخبرنا أبو عبد الله الحافظ أنبأ أبو بكر أحمد بن محمد بن السري التميمي الحافظ بالكوفة أنبأ أبو محمد الحسن بن علي بن جعفر الصيرفي ثنا أبو نعيم ثنا فطر وهو بن خليفة عن منذر الثوري قال سمعت بن الحنفية يقول كانت رخصة لعلي رضي الله عنه قال يا رسول الله إن ولد لي بعدك أسميه باسمك وأكنيه بكنيتك قال نعم وروي من وجه آخر ضعيف عن محمد بن الحنفية والحديث مختلف في وصله
سنن البيهقي الكبرى:ج9/ص309 ح19113(1/208720)
أخبرنا أبو الحسن علي بن أحمد بن عبدان أنبأ أحمد بن عبيد الصفار ثنا بن ملحان ثنا يحيى بن بكير ثنا الليث ثنا يحيى بن سعيد ثنا المرقع الأسيدي وكان رجلا مرضيا أن أبا ذر رضي الله عنه صاحب النبي صلى الله عليه وسلم قال كانت رخصة لنا ليست لأحد بعدنا يعني فسخ الحج بالعمرة قال يحيى وحقق ذلك عندنا أن أبا بكر وعمر وعثمان رضي الله عنهم لم ينقضوا الحج بعمرة ولم يرخصوا فيه لأحد وكانوا هم أعلم برسول الله صلى الله عليه وسلم وبما فعل في حجه ذلك ممن شهد بعضه
سنن البيهقي الكبرى:ج5/ص41 ح8787(1/208721)
حدثنا أبو يزيد القراطيسي ثنا أسد بن موسى ح وحدثنا بكر بن سهل ثنا عبد الله بن صالح قالا ثنا معاوية بن صالح عن ربيعة بن يزيد عن أبي إدريس الخولاني عن عقبة بن عامر الجهني وأبو عثمان عن جبير بن نفير عن عقبة بن عامر قال كانت رعاية الإبل فجاء نوبتي أرعاها فروحتها بالعشي فأدركت رسول الله صلى الله عليه وسلم قائما يحدث الناس فأدركت من قوله ما من أحد منكم يتوضأ فيحسن وضوءه ثم يقوم فيصلي ركعتين يقبل عليهما بوجهه وقلبه الا وجبت له الجنة
المعجم الكبير:ج17/ص332 ح917(1/208722)
حدثنا أبو يزيد القراطيسي ثنا أسد بن موسى ح وحدثنا بكر بن سهل ثنا عبد الله بن صالح قالا ثنا معاوية بن صالح عن ربيعة بن يزيد عن أبي إدريس الخولاني عن عقبة بن عامر وأبو عثمان عن جبير بن نفير عن عقبة بن عامر الجهني قال كانت رعاية الإبل فجاءت نوبتي أرعاها فروحتها بالعشي فوجدت رسول الله صلى الله عليه وسلم قائما يحدث الناس فأدركت من قوله ما منكم من أحد يتوضأ فيحسن وضوءه ثم يقوم فيصلي ركعتين يقبل عليهما بوجهه وقلبه إلا وجبت له الجنة فقلت ما أجود هذا الحديث فإذا قائل بين يدي يقول الذي قبلها أجود فنظرت فإذا هو عمر بن الخطاب قال قد رأيتك حئت آنفا قال ما منكم من احد يتوضأ فيسبغ الوضوء ثم يقول أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمدا عبده ورسوله إلا فتحت له أبواب الجنة الثمانية يدخل من أيها شاء واللفظ لحديث أسد ورواه المصنف في المعجم الكبير ج رقم وهو في الصحيح من غير هذه الطريق
مسند الشاميين:ج3/ص125 ح1924(1/208723)
حدثنا محمد بن جعفر بن أعين البغدادي ثنا أبو الأشعث أحمد بن المقداد ثنا زهير بن العلاء العبسي عن سعيد بن أبي عروبة عن قتادة بن دعامة قال كانت رقية عند عتبة بن أبي لهب فلما أنزل الله تبارك وتعالى تبت يدا أبي لهب سأل النبي صلى الله عليه وسلم عتبة طلاق رقية وسألته رقية ذلك فطلقها فتزوج عثمان بن عفان رضي الله عنه رقية وتوفيت عنده
المعجم الكبير:ج22/ص434 ح1056(1/208724)
عبد الرزاق عن الثوري عن زيد بن أسلم قال حدثني عياض بن عبد الله بن سعد بن أبي سرح أنه سمع أبا سعيد الخدري يقول كانت زكاة الفطر على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم صاعا من تمر صاعا من شعير صاعا من زبيب صاعا من أقط فلما جاء معاوية جاءت السمراء فرأى أن مدين تعدل مدا
مصنف عبد الرزاق:ج3/ص316 ح5780(1/208725)
وأخبرنا أحمد بن أبي العباس الزوزني أنبأ سليمان بن أحمد الطبراني ثنا إسحاق بن إبراهيم الدبري عن عبد الرزاق عن معمر عن الزهري عن عبد الرحمن بن هرمز عن أبي هريرة قال كانت زكاة الفطر على كل حر وعبد ذكر وأنثى صغير وكبير فقير وغني صاع من تمر أو نصف صاع من قمح قال معمر وبلغني أن الزهري كان يرفعه إلى النبي صلى الله عليه وسلم ويذكر عن عطاء أنه قال الذي يأخذ من زكاة الفطر يؤدي عن نفسه وكذلك عن الحسن وكذلك قال أبو العالية والشعبي
سنن البيهقي الكبرى:ج4/ص164 ح7485(1/208726)
أخبرنا عبدة بن سليمان نا هشام بن عروة عن أبيه قال كانت زينب امرأة عبد الله بن مسعود صناع اليدين تصنع الشيء ثم تبيعه ولم يكن لعبد الله مال ولا لولده فقالت امرأته ستعلمون أن أتصدق فقال عبد الله ما أحب إن لم يكن لك أجر فيما تنفقين أن تفعلي فأتت رسول الله صلى الله عليه وسلم فقصت عليه القصة فقال أنفقي عليهم فلك أجر فيما أنفقت عليهم رجاله ثقات وقد تقدم من حديث أم سلمة قريبا وهنا ليس لأم سلمة ذكر ولكنه سيأتي في الحديث الآتي برواية أم سلمة مجيئها وسؤالها رسول الله صلى الله عليه وسلم
مسند إسحاق بن راهويه:ج4/ص164 ح133(1/208727)
حدثنا أبو بكر محمد بن أحمد بن بالويه ثنا إبراهيم بن إسحاق الحربي ثنا مصعب بن عبد الله الزبيري قال كانت زينب بنت جحش بن رباب بن يعمر بن صبرة بن مرة بن كثير بن غنم بن دودان بن أسد بن خزيمة وأمها أميمة بنت عبد المطلب بن هاشم بن عمرو بن عبد مناف وكانت زينب عند زيد بن حارثة ففارقها فتزوجها رسول الله صلى الله عليه وسلم وفيها نزلت فلما قضى زيد منها وطرا زوجناكها قال فكانت تفخر على أزواج النبي صلى الله عليه وسلم تقول زوجني الله من رسوله وزوجكن آباؤكن وأقاربكن وحمنة بنت جحش هي المستحاضة كانت تحت عبد الرحمن بن عوف وهي أخت زينب بنت جحش
المستدرك على الصحيحين:ج4/ص24 ح6774(1/208728)
كانت زينب بنت جحش تغسل رأس رسول الله صلى الله عليه وسلم في مخضب من صفر.
# (أبو نعيم).
كنز العمال:ج0/ص0 ح27412(1/208729)
حدثنا سهل بن موسى شيران الرامهرمزي ثنا محمد بن عثمان بن أبي صفوان الثقفي ثنا أبو قتيبة ثنا عيسى بن طهمان قال سمعت أنس بن مالك يقول كانت زينب بنت جحش تفخر على نساء النبي صلى الله عليه وسلم تقول زوجكن آباؤكن والله انكحني من السماء
المعجم الكبير:ج24/ص39 ح107(1/208730)
أخبرنا أبو عبد الله الحافظ أنبأ أبو سهل أحمد بن محمد بن عبد الله بن زياد القطان ثنا أحمد بن زهير بن حرب ثنا أبو نعيم ثنا عيسى بن طهمان قال سمعت أنسا رضي الله عنه يقول كانت زينب بنت جحش رضي الله عنها تفتخر على أزواج النبي صلى الله عليه وسلم تقول إن الله أنكحني من السماء وفيها نزلت آية الحجاب قال فقعد القوم في بيت النبي صلى الله عليه وسلم ثم جاء فخرج فجاء والقوم كما هم فرئي ذلك في وجهه فنزلت آية الحجاب يا أيها الذين آمنوا لا تدخلوا بيوت النبي إلا أن يؤذن لكم رواه البخاري في الصحيح عن خلاد بن يحيى عن عيسى بن طهمان
سنن البيهقي الكبرى:ج7/ص57 ح13140(1/208731)
فحدثني أبو بكر محمد بن أحمد بن بالويه ثنا إبراهيم بن إسحاق الحربي ثنا مصعب بن عبد الله الزبيري قال كانت زينب بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم أسن بناته وكانت سبب وفاتها أنها لما خرجت من مكة إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم أدركها هبار بن الأسود ورجل آخر فدفعها أحدهما فيما قيل فسقطت على صخرة فأسقطت حملها إذ كانت حاملة فأهراقت الدم فلم يزل بها وجعها حتى ماتت منها
المستدرك على الصحيحين:ج4/ص48 ح6839(1/208732)
أخبرنا محمد بن يوسف ثنا الأوزاعي عن يحيى بن أبي كثير حدثني أبو سلمة أو عكرمة قال كانت زينب تعتكف مع النبي صلى الله عليه وسلم وهي تريق الدم فأمرها ان تغتسل عن كل صلاة
سنن الدارمي:ج1/ص239 ح898(1/208733)
أخبرنا إسحاق بن إبراهيم بن راهويه قال أنا الملائي واسمه الفضل بن دكين أبو نعيم قال ثنا عيسى وهو بن طهمان أبو بكر قال سمعت أنسا يقول كانت زينب تفتخر على نساء النبي صلى الله عليه وسلم ان الله أنكحني من السماء وفيها نزلت آية الحجاب
السنن الكبرى:ج3/ص287 ح5400(1/208734)
أخبرنا إسحاق بن إبراهيم قال أنا الملائي يعني أبا نعيم قال نا عيسى بن طهمان قال سمعت أنسا يقول كانت زينب تفخر على نساء النبي صلى الله عليه وسلم أن الله أنكحني من السماء وفيها نزلت آية الحجاب
السنن الكبرى:ج5/ص291 ح8918(1/208735)
أنا إسحاق بن إبراهيم أنا الملائي نا عيسى بن طهمان قال سمعت أنسا يقول كانت زينب تفخر على نساء النبي صلى الله عليه وسلم إن الله عز وجل أنكحني من السماء وفها نزلت آية الحجاب خرج النبي صلى الله عليه وسلم وهم قعود ثم رجع وهم قعود في البيت حتى رئي ذلك في وجهه فأنزل الله عز وجل يا أيها الذين آمنوا لا تدخلوا بيوت النبي إلا أن يؤذن لكم إلى طعام غير ناظرين إناه
السنن الكبرى:ج6/ص433 ح11411(1/208736)
حدثنا عبد الله حدثني أبى ثنا عفان ثنا عبد الواحد بن زياد ثنا الأعمش عن جامع بن شداد عن كلثوم قالت كانت زينب تفلي رسول الله صلى الله عليه وسلم وعنده امرأة عثمان بن مظعون ونساء من المهاجرات يشكون منازلهم وإنهن يخرجن منه ويضيق عليهن فيه فتكلمت زينب وتركت رأس رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم انك لست تكلمين بعينك تكلمي واعملي عملك فأمر رسول الله صلى الله عليه وسلم يومئذ ان يورث من المهاجرين النساء فمات عبد الله فورثته امرأته دار بالمدينة
مسند أحمد:ج6/ص363 ح27095(1/208737)
حدثنا إسحاق بن إبراهيم عن عبد الرزاق عن بن جريج قال قال لي غير واحد كانت زينب كبرى بنات رسول الله صلى الله عليه وسلم
المعجم الكبير:ج22/ص424 ح1045(1/208738)
أخبرني أبو أحمد محمد بن إسحاق العدل الصفار حدثنا أحمد بن نصر حدثنا عمرو بن حماد حدثنا أسباط بن نصر عن السدي عن عكرمة عن بن عباس رضي الله عنهما قال كانت سارة بنت تسعين سنة وإبراهيم بن مائة وعشرين سنة فلما ذهب عن إبراهيم الروع وجاءته البشرى بإسحاق وأمن ممن كان يخافه قال الحمد لله الذي وهب لي على الكبر إسماعيل وإسحاق إن ربي لسميع الدعاء فجاء جبريل عليه السلام إلى سارة بالبشرى فقال أبشري بولد يقال له إسحاق ومن وراء إسحاق يعقوب قال فضربت جبهتها عجبا فذلك قوله تعالى فصكت وجهها وقالت أألد وأنا عجوز وهذا بعلي شيخا إن هذا لشيء عجيب قالوا أتعجبين من أمر الله رحمة الله وبركاته عليكم أهل البيت إنه حميد مجيد قد احتج البخاري بعكرمة واحتج مسلم بالسدي والحديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه
المستدرك على الصحيحين:ج2/ص606 ح4042(1/208739)
حدثنا طاهر بن عيسى بن قيرس المصري قال نا يحيى بن بكير المخزومي قال نا ابن لهيعة عن يزيد بن ابي حبيب عن ابن شهاب عن أنس بن مالك قال كانت سرية النبي صلى الله عليه وسلم ام إبراهيم في مشربة لها وكان قبطي يأوي اليها ويأتيها بالماء والحطب فقال الناس في ذلك علج يدخل على علجة فبلغ ذلك النبي صلى الله عليه وسلم فأرسل علي بن أبي طالب فأمره بقتله فانطلق فوجده على نخلة فلما رأى القبطي السيف مع علي وقع فألقى الكساء أ الذي كان عليه واقتحم فإذا هو مجبوب فرجع علي الى النبي صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله أرأيت اذا امرت احدنا بأمر ثم رأى غير ذلك أيراجعك قال نعم فأخبره بما رأى من القبطي قال فولدت ام ابراهيم إبراهيم فكان النبي صلى الله عليه وسلم منه في شك حتى جاءه جبريل عليه السلام فقال السلام عليك يا ابا ابراهيم فاطمأن الى ذلك
المعجم الأوسط:ج4/ص89 ح3687(1/208740)
حدثنا محمد بن بشر عن عبد العزيز بن عمر عن الحسن بن مسلم عن ابن طاوس قال كانت سنة المتعة سنة النكاح إلا أن الأجل كان في أيديهن
مصنف ابن أبي شيبة:ج3/ص552 ح17076(1/208741)
أخبرنا أبو عبد الله الحافظ نا أبو العباس أنا الربيع أنا الشافعي قال في حديث بن أبي ذئب دليل على أن سهل بن سعد قال كانت سنة المتلاعنين وفي حديث مالك وإبراهيم بن سعد كأنه قول بن شهاب وقد يكون هذا غير مختلف يقوله مرة بن شهاب ولا يذكر سهلا ويقوله أخرى ويذكر سهلا ووافق بن أبي ذئب إبراهيم بن سعد فيما زاد في آخر الحديث على حديث مالك قال الشيخ أما حديث بن أبي ذئب
سنن البيهقي الكبرى:ج7/ص399 ح15092(1/208742)
حدثنا موسى بن زكريا التستري ثنا شباب العصفري قال كانت سنة ست من الهجرة كانت غزوة بني المصطلق وفي هذه الغزاة قال أهل الإفك في عائشة ما قالوا ونزل فيها القرآن إن الذين جاؤوا بالإفك الآيات باب جلد النبي صلى الله عليه وسلم أصحاب الإفك
المعجم الكبير:ج23/ص163 ح261(1/208743)
حدثنا أبو كريب حدثنا سعيد بن شرحبيل عن بن لهيعة عن عبيد الله بن المغيرة عن أبي الهيثم عن أبي سعيد قال كانت سوداء تقم المسجد فتوفيت ليلا فلما أصبح رسول الله صلى الله عليه وسلم أخبر بموتها فقال ألا آذنتموني بها فخرج بأصحابه فوقف على قبرها فكبر عليها والناس من خلفه ودعا لها ثم انصرف
سنن ابن ماجه:ج1/ص490 ح1533(1/208744)
وفيما قرأ علينا أحمد بن منيع قال حدثنا بن أبي زائدة قال حدثني أبو يعقوب الثقفي قال حدثني يونس بن عبيد مولى محمد بن القاسم قال بعثني محمد بن القاسم إلى البراء بن عازب أسأله عن راية رسول الله صلى الله عليه وسلم ما كانت فقال كانت سوداء مربعة من نمرة
السنن الكبرى:ج5/ص181 ح8606(1/208745)
حدثنا إبراهيم بن موسى الرازي أخبرنا بن أبي زائدة أخبرنا أبو يعقوب الثقفي حدثني يونس بن عبيد مولى محمد بن القاسم قال بعثني محمد بن القاسم إلى البراء بن عازب يسأله عن راية رسول الله صلى الله عليه وسلم ما كانت فقال كانت سوداء مربعة من نمرة
سنن أبي داود:ج3/ص32 ح2591(1/208746)
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا يحيى بن زكريا ثنا أبو يعقوب الثقفي حدثني يونس بن عبيد مولى محمد بن القاسم قال بعثني محمد بن القاسم إلى البراء بن عازب اسأله عن راية رسول الله صلى الله عليه وسلم ما كانت قال كانت سوداء مربعة من نمرة
مسند أحمد:ج4/ص297 ح18650(1/208747)
حدثنا أحمد بن منيع حدثنا يحيى بن زكريا بن أبي زائدة حدثنا أبو يعقوب الثقفي حدثنا يونس بن عبيد مولى محمد بن القاسم قال بعثني محمد بن القاسم إلى البراء بن عازب أسأله عن راية رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال كانت سوداء مربعة من نمرة قال أبو عيسى وفي الباب عن علي والحارث بن حسان وابن عباس قال أبو عيسى وهذا حديث حسن غريب لا نعرفه إلا من حديث بن أبي زائدة وأبو يعقوب الثقفي اسمه إسحاق بن إبراهيم وروى عنه أيضا عبيد الله بن موسى
سنن الترمذي:ج4/ص196 ح1680(1/208748)
حدثنا محمد بن خزيمة قال ثنا حجاج قال ثنا حماد قال أنا عبد الرحمن بن قاسم عن أبيه عن عائشة رضي الله عنها قالت كانت سودة المرأة ثبطة ثقيلة فاستأذنت النبي صلى الله عليه وسلم أن تفيض من جمع قبل أن تقف فأذن لها ولوددت أني كنت أستأذنه فأذن لي قال أبو جعفر فسقط عنهم الوقوف بمزدلفة للعذر ورأينا عرفة لا بد من الوقوف بها ولا يسقط ذلك لعذر فما سقط بالعذر فهو الذي ليس من صلب الحج وما لا بد منه فلا يسقط بعذر ولا بغيره فهو الذي من صلب الحج ألا ترى أن طواف الزيارة هو من صلب الحج وأنه لا يسقط عن الحائض بالعذر وأن طواف الصدر ليس من صلب الحج وهو يسقط عن الحائض بالعذر وهو الحيض فلما كان الوقوف بمزدلفة مما يسقط بالعذر كان من شكل ما ليس بفرض فثبت بذلك ما وصفنا وهو قول أبي حنيفة وأبي يوسف ومحمد رحمهم الله تعالى
شرح معاني الآثار:ج2/ص210 ح0(1/208749)
حدثنا عبد الله حدثني أبي قال ثنا عفان ثنا حماد قال انا عبد الرحمن بن القاسم عن القاسم عن عائشة قالت كانت سودة امرأة ثبطة ثقيلة فاستأذنت النبي صلى الله عليه وسلم ان تفيض من جمع قبل ان تقف ولوددت اني كنت استأذنته وأذن لي وكان القاسم يكره ان يفيض حتى يقف
مسند أحمد:ج6/ص133 ح25061(1/208750)
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا بهز ثنا حماد بن سلمة قال أنا عبد الرحمن بن القاسم عن أبيه عن عائشة قالت كانت سودة امرأة ثبطة ثقيلة فاستأذنت رسول الله صلى الله عليه وسلم أن تفيض من جمع قبل أن تقف فأذن لها قالت عائشة وددت أنى كنت أستأذنته فأذن لي وكان القاسم يكره أن يفيض قبل أن يقف
مسند أحمد:ج6/ص94 ح24679(1/208751)
حدثنا نصر بن علي الجهضمي حدثنا محمد بن عبد الرحمن الطفاوي عن هشام بن عروة عن أبيه عن عائشة قالت كانت سودة امرأة جسيمة إذا خرجت أشرفت على النساء فرآها عمر بن الخطاب فقال لها انظري كيف تخرجين فوالله ما تخفين علينا إذا خرجت فذكرت ذلك سودة لرسول الله صلى الله عليه وسلم وفي يده عرق قال فماد العرق من يده من فزع الوحي فقال إن الله قد جعل لكن رخصة أن تخرجن لحوائجكن
مسند أبي يعلى:ج7/ص408 ح4433(1/208752)
حدثنا عبيد بن غنام ثنا أبو بكر بن أبي شيبة ثنا أبو أسامة عن هشام بن عروة عن أبيه عن عائشة قالت كانت سودة امرأة جسيمة يفزع الناس جسمها
المعجم الكبير:ج24/ص33 ح88(1/208753)
أخبرنا الثقفي نا أيوب عن عبد الرحمن بن القاسم عن أبيه عن عائشة قالت كانت سودة امرأة ضخمة ثبطة استأذنت رسول الله صلى الله عليه وسلم أن تفيض من جمع بليل فأذن لها رسول الله صلى الله عليه وسلم فكانت عائشة تقول وددت بأني كنت أستأذن رسول الله صلى الله عليه وسلم كما استأذنت سودة
مسند إسحاق بن راهويه:ج2/ص414 ح971(1/208754)
ثنا محمد بن بشار ثنا عبد الوهاب ثنا أيوب عن عبد الرحمن بن القاسم عن القاسم عن عائشة قالت كانت سودة امرأة ضخمة ثبطة فاستأذنت رسول الله صلى الله عليه وسلم أن تفيض من جمع بالليل فأذن لها قالت عائشة فليتني كنت استأذنت رسول الله صلى الله عليه وسلم كما استأذنت سودة فكانت عائشة لا تفيض إلا مع الإمام
صحيح ابن خزيمة:ج4/ص274 ح2869(1/208755)
أخبرنا محمد بن إسحاق بن إبراهيم مولى ثقيف قال حدثنا إسحاق بن إبراهيم الحنظلي قال أخبرنا الثقفي قال حدثنا أيوب عن عبد الرحمن بن القاسم عن أبيه عن عائشة قالت كانت سودة امرأة ضخمة ثبطة فاستأذنت رسول الله صلى الله عليه وسلم أن تفيض من جمع بليل فأذن لها رسول الله صلى الله عليه وسلم وكانت عائشة تقول وددت أني كنت استأذنت رسول الله صلى الله عليه وسلم كما استأذنته سودة
صحيح ابن حبان:ج9/ص177 ح3866(1/208756)
وحدثنا إسحاق بن إبراهيم ومحمد بن المثنى جميعا عن الثقفي قال بن المثنى حدثنا عبد الوهاب حدثنا أيوب عن عبد الرحمن بن القاسم عن القاسم عن عائشة قالت كانت سودة امرأة ضخمة ثبطة فاستأذنت رسول الله صلى الله عليه وسلم أن تفيض من جمع بليل فأذن لها فقالت عائشة فليتني كنت استأذنت رسول الله صلى الله عليه وسلم كما أستأذنته سودة وكانت عائشة لا تفيض إلا مع الإمام
صحيح مسلم:ج2/ص939 ح1290(1/208757)
حدثنا موسى حدثنا عبد الوهاب حدثنا أيوب عن عبد الرحمن بن القاسم عن أبيه عن عائشة قالت كانت سودة امرأة ضخمة ثبطة فاستأذنت رسول الله صلى الله عليه وسلم أن تفيض من جمع بليل فأذن لها فقالت عائشة ليت أني كنت استأذنت رسول الله صلى الله عليه وسلم كما استأذنته سودة قال أيوب وكانت عائشة لا تفيض إلا مع الإمام
مسند أبي يعلى:ج8/ص236 ح4808(1/208758)
أنبأ عبد الله بن محمد الضعيف قال حدثنا عبد الوهاب عن أيوب عن عبد الرحمن بن القاسم عن القاسم عن عائشة قالت كانت سودة امرأة ضخمة ثبطة فاستأذنت رسول الله صلى الله عليه وسلم أن تفيض من جمع بليل فأذن لها قالت عائشة فليت أني كنت استأذنت رسول الله صلى الله عليه وسلم كما استأذنته سودة
السنن الكبرى:ج2/ص429 ح4034(1/208759)
أخبرنا أبو طاهر ثنا أبو بكر ثنا نصر بن علي الجهضمي ثنا محمد بن عبد الرحمن يعني الطفاوي ثنا هشام بن عروة عن أبيه عن عائشة قالت كانت سودة بنت زمعة امرأة جسيمة فكانت إذا خرجت لحاجتها بالليل أشرفت على النساء فرآها عمر بن الخطاب فقال انظري كيف تخرجين فإنك والله ما تخفين علينا إذا خرجت فذكرت ذلك سودة لنبي الله صلى الله عليه وسلم وفي يده عرق فما رد العرق من يده حتى فرغ الوحي فقال إن الله قد جعل لكن رخصة أن تخرجن لحوائجكن حدثنا أبو بكر حدثنا أبو أسامة عن هشام بنحوه
صحيح ابن خزيمة:ج1/ص32 ح54(1/208760)
أخبرنا محمد بن إسحاق بن خزيمة وعمر بن محمد قالا حدثنا نصر بن علي الجهضمي قال حدثنا الطفاوي قال حدثنا هشام بن عروة عن أبيه عن عائشة قالت كانت سودة بنت زمعة امرأة جسيمة وكانت إذا خرجت لحاجتها بالليل أشرفت على النساء فرآها عمر بن الخطاب فقال انظري كيف تخرجين فإنك والله ما تخفين علينا إذا خرجت فذكرت ذلك سودة للنبي صلى الله عليه وسلم وفي يده عرق فما رد العرق من يده حتى فرغ الوحي فقال إن الله قد جعل لكن رخصة أن تخرجن لحوائجكن
صحيح ابن حبان:ج4/ص256 ح1409(1/208761)
حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة نا أبو أسامة عن هشام بم عروة عن أبيه عن عائشة رضي الله عنها قالت كانت سودة رضي الله عنها امرأة جسيمة يفزع الناس جسمها
الآحاد والمثاني:ج5/ص414 ح3062(1/208762)
حدثنا محمد بن المثنى نا عبد الوهاب الثقفي نا أيوب عن عبد الرحمن بن القاسم عن أبيه عن عائشة رضي الله عنها قالت كانت سودة رضي الله عنها امرأة ضخمة بطنة فأستأذنت رسول الله صلى الله عليه وسلم أن تفيض من جمع بليل فأذن لها فقالت عائشة رضي الله عنها يا ليتني استأذنت رسول الله صلى الله عليه وسلم كما استأذنته سودة رضي الله عنها
الآحاد والمثاني:ج5/ص404 ح3041(1/208763)
أخبرنا عبد الله بن محمد الأزدي قال حدثنا إسحاق بن إبراهيم قال أخبرنا النضر بن شميل قال حدثنا حماد بن سلمة عن عاصم بن أبي النجود عن زر عن أبي بن كعب قال كانت سورة الأحزاب توازي سورة البقرة فكان فيها الشيخ والشيخة إذا زنيا فارجموهما البتة
صحيح ابن حبان:ج10/ص273 ح4428(1/208764)
أخبرنا أبو العباس أحمد بن هارون الفقيه حدثنا علي بن عبد العزيز حدثنا حجاج بن منهال حدثنا حماد بن سلمة عن عاصم عن زر عن أبي بن كعب رضي الله عنه قال كانت سورة الأحزاب توازي سورة البقرة وكان فيها الشيخ والشيخة إذا زنيا فارجموهما البتة هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه
المستدرك على الصحيحين:ج2/ص450 ح3554(1/208765)
كانت سيماء الملائكة يوم بدر عمائم سود ويوم أحد عمائم حمر.
# (طب وابن مردويه - عن ابن عباس).
كنز العمال:ج0/ص0 ح33898(1/208766)
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا عبد الرزاق وابن بكر قال أنا بن جريج قال سمعت عطاء قال سمعت بن عباس قال بن بكر ثم سمعته بعد يعني عطاء قال سمعت بن عباس يقول كانت شاة أو داجنة لإحدى نساء النبي صلى الله عليه وسلم فماتت فقال النبي صلى الله عليه وسلم هلا استمتعتم بإهابها أو مسكها
مسند أحمد:ج1/ص366 ح3461(1/208767)
عبد الرزاق عن ابن جريج قال سمعت عطاء يقول سمعت ابن عباس يقول كانت شاة داجنة لإحدى نساء النبي صلى الله عليه وسلم فماتت فقال النبي صلى الله عليه وسلم أفلا استمتعم بإهابها
مصنف عبد الرزاق:ج1/ص62 ح187(1/208768)
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا أبو كامل ثنا حماد عن ثابت عن أبي رافع عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال كانت شجرة تؤذى أهل الطريق فقطعها رجل فنحاها عن الطريق فأدخل بها الجنة
مسند أحمد:ج2/ص304 ح8026(1/208769)
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا عفان ثنا حماد بن سلمة عن ثابت عن أبي رافع عن أبي هريرة ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال كانت شجرة تؤذى أهل الطريق فقطعها رجل فنحاها عن الطريق فدخل الجنة
مسند أحمد:ج2/ص343 ح8501(1/208770)
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا عفان قال ثنا حماد قال أنا ثابت عن أبي رافع عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال كانت شجرة تؤذي أهل الطريق فقطعها رجل فنحاها فدخل الجنة
مسند أحمد:ج2/ص416 ح9368(1/208771)
كانت شجرة تؤذي أهل الطريق قطعها رجل فنحاها عن الطريق فأدخل الجنة.
# (ه) والرافعي عن أبي هريرة.
كنز العمال:ج0/ص0 ح16405(1/208772)
حدثنا هدبة بن خالد حدثنا حماد بن سلمة عن ثابت عن أبي رافع عن أبي هريرة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم كانت شجرة تضيق الطريق فقطعها رجل فعزلها عن الطريق فغفر له
مسند أبي يعلى:ج11/ص309 ح6424(1/208773)
حدثنا الحسن بن موسى قال سمعت أبا هلال قال حدثنا قتادة عن أنس قال كانت شجرة على طريق الناس فكانت تؤديهم فعزلها الرجل عن طريق الناس قال قال النبي صلى الله عليه وسلم فلقد رأيته يتقلب في ظلها في الجنة
مصنف ابن أبي شيبة:ج5/ص306 ح26347(1/208774)
كانت شجرة في طريق الناس تؤذي الناس فأتاها رجل فعزلها عن طريق الناس قال فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم فلقد رأيته يتقلب في ظلها في الجنة.
# (حم) والخرائطي في مكارم الأخلاق عن أنس.
كنز العمال:ج0/ص0 ح16404(1/208775)
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا حسن ثنا أبو هلال ثنا قتادة عن أنس بن مالك قال كانت شجرة في طريق الناس تؤذي الناس فأتاها رجل فعزلها عن طريق الناس قال قال النبي صلى الله عليه وسلم فلقد رأيته يتقلب في ظلها في الجنة
مسند أحمد:ج3/ص154 ح12593(1/208776)
حدثنا زهير حدثنا الحسن بن موسى حدثنا أبو هلال عن قتادة عن أنس قال كانت شجرة في طريق الناس كانت تؤذي الناس فأتاها رجل فعزلها عن طريق الناس قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم فلقد رأيته يتقلب في ظلها في الجنة
مسند أبي يعلى:ج5/ص392 ح3058(1/208777)
أخبرنا سليمان بن حرب حدثنا حماد بن سلمة عن ثابت البناني عن أبي رافع عن أبي هريرة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال كانت شجرة يؤذي الناس على الطريق فقطعها رجل فنحاها فغفر له بها وأدخل الجنة
مسند إسحاق بن راهويه:ج1/ص117 ح32(1/208778)
حدثنا عبد الله قال وأخبرني محمد عن محمد بن عبد العزيز بن سليمان قال كانت شعوانة قد كمدت حتى انقطعت عن الصلاة والعبادة فأتاها آت في منامها فقال لها أذري جفونك أما كنت شاجية إن النياحة قد تشفي الحزينينا جدي وقومي وصومي الدهر دائبة فإنما الدؤب من فعل المطيعينا فأصبحت فأخذت في الترنم والبكاء فسلت وراجعت الدؤب والعمل
الهم والحزن:ج1/ص61 ح72(1/208779)
حدثنا سليمان بن الحسن العطار ثنا عبيد الله بن معاذ حدثني أبي ثنا شعبة عن سماك بن حرب سمع جابر بن سمرة قال كانت شيب النبي صلى الله عليه وسلم إذا سرح لحيته أظنه قال ودهنها لم يتبين وإذا تركها تبين
المعجم الكبير:ج2/ص217 ح1890(1/208780)
حدثنا علي بن عبد العزيز ثنا الزبير بن بكار قال كانت صفية بنت عبد المطلب لا تغطي رأسها من رسول الله صلى الله عليه وسلم ولا من عشرة من المهاجرين الأولين حمزة بن عبد المطلب أخوها وجعفر وعلي ابنا أبي طالب ابنا أخيها والزبير بن العوام ابنها وعثمان بن عفان بن ابنة أختها أمه أروى بنت كريز وأمها البيضاء أم حكيم بنت عبد المطلب وأبو سلمة بن عبد الأسد وأبو سبرة بن أبى رهم ابنا أختها برة بنت عبد المطلب وأم طليب بن نمير بن وهب بن عبد قصي أروى بنت عبد المطلب وأم عبد الله وأبي أحمد الأعمى الشاعر واسمه عبد بن جحش بن رئاب بن يعمر بن حبيرة بن مرة بن غنم بن دودان بن أسد بن خزيمة أميمة بنت عبد المطلب وتوفيت صفية في خلافة عمر بن الخطاب
المعجم الكبير:ج24/ص319 ح805(1/208781)
أخبرنا أبو بكر محمد بن أحمد بن بالويه ثنا عبد الله بن أحمد بن حنبل حدثني أبي ثنا أبو أحمد ثنا سفيان عن هشام بن عروة عن أبيه عن عائشة رضي الله عنها قالت كانت صفية رضي الله عنها من الصفي هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه
المستدرك على الصحيحين:ج3/ص42 ح4345(1/208782)
أخبرنا محمد بن خلف قال ثنا آدم قال نا سليمان بن المغيرة قال ثنا ثابت البناني عن أنس بن مالك قال كانت صفية مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في سفر وكان ذلك يومها فأبطت في المسير فاستقبلها رسول الله صلى الله عليه وسلم وهي تبكي وتقول حملتني علي بعير بطيء فجعل رسول الله صلى الله عليه وسلم يمسح بيديه عينيها ويسكتها فأبت إلا بكاء فغضب رسول الله صلى الله عليه وسلم وتركها فقدمت فأتت عائشة فقالت يومي هذا لك من رسول الله صلى الله عليه وسلم إن أنت أرضيتيه عني فعمدت عائشة إلى خمارها وكانت صبغته بورس وزعفران فنضحته بشيء من ماء ثم جاءت حتى قعدت عند رأس رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال لها رسول الله صلى الله عليه وسلم ما لك فقالت ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء فعرف رسول الله صلى الله عليه وسلم الحديث فرضي عن صفية وانطلق إلى زينب فقال لها إن صفية قد أعيا بها بعيرها فما عليك أن تعطيها بعيرك قالت زينب أتعمد إلى بعيري فتعطيه اليهودية فهاجرها رسول الله صلى الله عليه وسلم ثلاثة أشهر فلم يقرب بيتها وعطلت زينب نفسها وعطلت بيتها وعمدت إلى السرير فأسندته إلى مؤخر البيت وأيست أن يأتيها رسول الله صلى الله عليه وسلم فبينا هي ذات يوم إذا بوجس رسول الله صلى الله عليه وسلم فدخل البيت فوضع السرير موضعه فقالت زينب يا رسول الله جاريتي فلانة قد طهرت من حيضتها اليوم هي لك فدخل عليها رسول الله صلى الله عليه وسلم ورضي عنها
السنن الكبرى:ج5/ص369 ح9162(1/208783)
حدثنا عبيد بن غنام ثنا أبو بكر بن أبي شيبة ثنا أبو أحمد الزبيري ثنا سفيان الثوري عن هشام بن عروة عن أبيه عن عائشة رضي الله عنها قالت كانت صفية من الصفى
المعجم الكبير:ج24/ص66 ح175(1/208784)
أخبرنا أبو عبد الله محمد بن عبد الله الصفار حدثنا أحمد بن محمد بن عيسى القاضي حدثنا أبو حذيفة وأبو نعيم قالا حدثنا سفيان عن هشام عن عروة عن أبيه عن عائشة رضي الله عنهم قالت كانت صفية من الصفى هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه
المستدرك على الصحيحين:ج2/ص140 ح2587(1/208785)
أخبرنا أحمد بن يحيى بن زهير قال حدثنا نصر بن علي الجهضمي قال أخبرنا أبو أحمد الزبيري قال حدثنا سفيان عن هشام بن عروة عن أبيه عن عائشة قالت كانت صفية من الصفي
صحيح ابن حبان:ج11/ص151 ح4822(1/208786)
أخبرنا أبو عبد الله الحافظ أنا أبو عبد الله محمد بن عبد الله الصفار ثنا أحمد بن محمد بن عيسى القاضي ثنا أبو حذيفة وأبو نعيم قالا ثنا سفيان عن هشام بن عروة عن أبيه عن عائشة رضي الله عنها قالت كانت صفية من الصفي
سنن البيهقي الكبرى:ج6/ص304 ح12534(1/208787)
حدثنا نصر بن علي ثنا أبو أحمد أخبرنا سفيان عن هشام بن عروة عن أبيه عن عائشة قالت كانت صفية من الصفي
سنن أبي داود:ج3/ص152 ح2994(1/208788)
كانت صلاة الضحى أكثر صلاة داود عليه السلام.
# (الديلمي عن أبي هريرة).
كنز العمال:ج0/ص0 ح21520(1/208789)
وحدثني محمد بن حاتم حدثنا عبد الرحمن بن مهدي عن معاوية بن صالح عن ربيعة قال حدثني قزعة قال أتيت أبا سعيد الخدري وهو مكثور عليه فلما تفرق الناس عنه قلت إني لا أسألك عما يسألك هؤلاء عنه قلت أسألك عن صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال مالك في ذاك من خير فأعادها عليه فقال كانت صلاة الظهر تقام فينطلق أحدنا إلى البقيع فيقضي حاجته ثم يأتي أهله فيتوضأ ثم يرجع إلى المسجد ورسول الله صلى الله عليه وسلم في الركعة الأولى
صحيح مسلم:ج1/ص335 ح454(1/208790)
حدثنا مسدد قال حدثنا يحيى عن شعبة قال حدثني أبو جمرة عن بن عباس رضي الله عنهما قال كانت صلاة النبي صلى الله عليه وسلم ثلاث عشرة ركعة يعني بالليل
صحيح البخاري:ج1/ص382 ح1087(1/208791)
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا وكيع عن سفيان عن سماك بن حرب عن جابر بن سمرة قال كانت صلاة النبي صلى الله عليه وسلم قصدا وخطبته قصدا
مسند أحمد:ج5/ص106 ح21063(1/208792)
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا وكيع ثنا الأعمش عن المسيب بن رافع عن تميم بن طرفة عن جابر بن سمرة قال كانت صلاة النبي صلى الله عليه وسلم قصدا وخطبته قصدا
مسند أحمد:ج5/ص106 ح21064(1/208793)
حدثنا إسحاق بن منصور الكوسج حدثنا عبد الله بن نمير حدثنا هشام بن عروة عن أبيه عن عائشة قالت كانت صلاة النبي صلى الله عليه وسلم من الليل ثلاث عشرة ركعة يوتر من ذلك بخمس لا يجلس في شيء منهن إلا في آخرهن فإذا أذن المؤذن قام فصلى ركعتين خفيفتين قال وفي الباب عن أبي أيوب قال أبو عيسى حديث عائشة حديث حسن صحيح وقد رأى بعض أهل العلم من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم وغيرهم الوتر بخمس وقالوا لا يجلس في شيء منهن إلا في آخرهن قال أبو عيسى وسألت أبا مصعب المديني عن هذا الحديث كان النبي صلى الله عليه وسلم يوتر بالتسع والسبع قلت كيف يوتر بالتسع والسبع قال يصلي مثنى مثنى ويسلم ويوتر بواحدة
سنن الترمذي:ج2/ص321 ح459(1/208794)
حدثنا أحمد بن محمد بن موسى المروزي أخبرنا عبد الله بن المبارك أخبرنا شعبة عن الحكم عن عبد الرحمن بن أبي ليلى عن البراء بن عازب قال كانت صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا ركع وإذا رفع رأسه من الركوع وإذا سجد وإذا رفع رأسه من السجود قريبا من السواء قال وفي الباب عن أنس
سنن الترمذي:ج2/ص69 ح279(1/208795)
وحدثنا أحمد حدثنا أبو داود حدثنا شعبة عن الحكم قال سمعت بن أبي ليلى يحدث عن البراء قال كانت صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا ركع وإذا رفع رأسه من الركوع وإذا سجد وإذا رفع رأسه من السجدتين قريبا من السواء
مسند أبي يعلى:ج3/ص242 ح1681(1/208796)
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا محمد بن جعفر ثنا شعبة عن الحكم قال فحدثني به بن أبي ليلى قال فحدث أن البراء بن عازب قال كانت صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا صلى فركع وإذا رفع رأسه من الركوع وإذا سجد وإذا رفع رأسه من السجود وبين السجدتين قريبا من السواء
مسند أحمد:ج4/ص280 ح18492(1/208797)
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا محمد بن جعفر ثنا شعبة وحجاج قال حدثني شعبة عن قتادة عن المغيرة بن سليمان قال حجاج في حديثه سمعت المغيرة بن سليمان قال سمعت بن عمر يقول كانت صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم التي لا يدع ركعتين قبل الظهر وركعتين بعدها وركعتين بعد المغرب وركعتين بعد العشاء وركعتين قبل الصبح
مسند أحمد:ج2/ص51 ح5127(1/208798)
حدثنا عبد الله حدثني أبى ثنا بن نمير قال ثنا هشام عن أبيه عن عائشة قالت كانت صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم بالليل ثلاث عشرة ركعة يوتر من ذلك بخمس لا يجلس في شيء منها الا في آخرها فإذا أذن المؤذن قام فصلى ركعتين خفيفتين
مسند أحمد:ج6/ص230 ح25978(1/208799)
أخبرنا عبيد الله بن سعيد قال حدثنا يحيى عن شعبة قال حدثني الحكم عن بن أبي ليلى عن البراء قال كانت صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم ركوعه وسجوده وقيامه بعدما يرفع رأسه من الركوع وبين السجدتين قريبا من السواء
السنن الكبرى:ج1/ص245 ح734(1/208800)
حدثنا أبو الأحوص عن سماك عن جابر بن سمرة قال كانت صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم قصدا وخطبته قصدا
مصنف ابن أبي شيبة:ج1/ص405 ح4655(1/208801)
حدثنا بن نمير حدثنا أبي حدثنا حنظلة عن القاسم بن محمد قال سمعت عائشة تقول كانت صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم من الليل عشر ركعات ويوتر بسجدة ويركع ركعتي الفجر فتلك ثلاث عشرة ركعة
صحيح مسلم:ج1/ص510 ح738(1/208802)
حدثنا أبو حصين القاضي ثنا يحيى الحماني ثنا شريك عن سماك عن جابر بن سمرة قال كانت صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم قصدا وخطبته قصدا
المعجم الكبير:ج2/ص229 ح1949(1/208803)
حدثنا مسدد ثنا يحيى عن سفيان قال حدثني سماك عن جابر بن سمرة قال كانت صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم قصدا وخطبته قصدا يقرأ آيات من القرآن ويذكر الناس
سنن أبي داود:ج1/ص288 ح1101(1/208804)
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا يزيد أنا حميد عن أنس قال كانت صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم متقاربة وأبو بكر حتى كان عمر فمد في صلاة الغداة
مسند أحمد:ج3/ص200 ح13095(1/208805)
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا بن أبي عدي عن حميد عن أنس قال كانت صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم متقاربة وصلاة أبي بكر حتى بسط عمر في صلاة الغداة
مسند أحمد:ج3/ص205 ح13152(1/208806)
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا إسماعيل بن علية عن حميد عن أنس قال كانت صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم متقاربة وصلاة أبي بكر حتى مد عمر في صلاة الفجر
مسند أحمد:ج3/ص113 ح12137(1/208807)
وبه عن أنس قال كانت صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم متقاربة وصلاة أبي بكر متقاربة فلما كان عمر مد في صلاة الغداة
مسند ابن الجعد:ج1/ص482 ح3349(1/208808)
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا محمد بن عبد الله الأنصاري ثنا حميد الطويل عن أنس بن مالك قال كانت صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم متقاربة وصلاة أبي بكر وسط وبسط عمر في قراءة صلاة الغداة
مسند أحمد:ج3/ص235 ح13491(1/208809)
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا بن نمير وروح المعنى قالا ثنا حنظلة عن القاسم بن محمد قال روح سمعت القاسم بن محمد يقول سمعت عائشة تقول كانت صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم من الليل عشر ركعات يوتر بسجدة ويركع ركعتي الفجر فتلك ثلاث عشرة
مسند أحمد:ج6/ص165 ح25358(1/208810)
حدثنا زهير حدثنا يزيد بن هارون أخبرنا حميد الطويل عن أنس قال كانت صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم وأبي بكر متقاربة حتى كان عمر فمد في صلاة الصبح
مسند أبي يعلى:ج6/ص453 ح3844(1/208811)
حدثنا محمد بن النضر الأزدي ثنا معاوية بن عمرو ثنا زائدة ثنا سماك بن حرب قال قال جابر بن سمرة كانت صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم وخطبته قصدا
المعجم الكبير:ج2/ص224 ح1928(1/208812)
حدثنا عبد الأعلى عن الجريري عن خالد الأحدب عن عمه صفوان بن محرز قال كانت صلاة صفوان يوم الفطر والنحر عشر ركعات قبل خروج الإمام وركعتين بعد الإمام
مصنف ابن أبي شيبة:ج1/ص499 ح5767(1/208813)
حدثنا أبو معاوية عن الأعمش عن عمرو بن مرة عن أبي عبيدة قال كانت صلاة عبد الله التي لا يدع أربعا قبل الظهر وركعتين بعدها وركعتين بعد المغرب وركعتين بعد العشاء وركعتين قبل الفجر
مصنف ابن أبي شيبة:ج2/ص19 ح5972(1/208814)
حدثنا محمد بن النضر الأزدي ثنا معاوية بن عمرو ثنا زائدة عن الأعمش عن عمرو بن مرة عن أبي عبيدة قال كانت صلاة عبد الله الذي لا يترك أربعا قبل الظهر واثنتين بعدها واثنتين بعد المغرب واثنتين بعد العشاء واثنتين قبل الفجر
المعجم الكبير:ج9/ص286 ح9444(1/208815)
حدثنا محمد بن النضر الأزدي ثنا معاوية بن عمرو ثنا زهير ثنا أبو إسحاق عن أبي عبيدة قال كانت صلاة عبد الله من النهار أربعا قبل الظهر وركعتين بعدها وركعتين بعد المغرب وركعتين بعد العشاء وركعتين قبل الفجر ولا يصلي قبل العصر ولا بعدها
المعجم الكبير:ج9/ص286 ح9441(1/208816)
حدثنا أبو هاشم زياد بن أيوب حدثنا سفيان عن بن أبي لبيد ح وحدثنا عبد الجبار بن العلاء حدثنا سفيان حدثنا عبد الله بن أبي لبيد سمع أبا سلمة يقول سألت عائشة فقلت أي أمه أخبريني عن صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم بالليل فقالت كانت صلاته بالليل في شهر رمضان وفيما سوى ذلك ثلاث عشر ركعة هذا حديث عبد الجبار وقال أبو هاشم أتيت عائشة فسألتها عن صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم في شهر رمضان فقالت كانت صلاته ثلاث عشر ركعة منها ركعتا الفجر
صحيح ابن خزيمة:ج3/ص341 ح2213(1/208817)
حدثنا العباس بن الوليد النرسي حدثنا سفيان بن عيينة عن بن أبي لبيد سمع أبا سلمة يقول أتيت عائشة فقلت أي أمه أخبريني عن صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالت كانت صلاته بالليل في شهر رمضان وفيما سوى ذلك ثلاث عشرة ركعة منها ركعتا الفجر قلت أخبرني عن صيامه قالت كان يصوم حتى نقول قد صام ويفطر حتى نقول قد أفطر ولم أره صام من شهر قط أكثر من صيامه من شعبان كان يصوم شعبان كله كان يصوم شعبان إلا قليلا
مسند أبي يعلى:ج8/ص272 ح4860(1/208818)
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا سفيان عن بن أبي لبيد عن أبي سلمة قلت لعائشة أي أمت أخبريني عن صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم قالت كانت صلاته في رمضان وغيره سواء ثلاث عشرة ركعة فيها ركعتا الفجر قلت فأخبريني عن صيامه قالت كان يصوم حتى نقول قد صام ويفطر حتى نقول قد أفطر وما رأيته صام شهرا أكثر من صيامه في شعبان كان يصومه الا قليلا
مسند أحمد:ج6/ص39 ح24162(1/208819)
وحدثنا عمرو الناقد حدثنا سفيان بن عيينة عن عبد الله بن أبي لبيد سمع أبا سلمة قال أتيت عائشة فقلت أي أمه أخبريني عن صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالت كانت صلاته في شهر رمضان وغيره ثلاث عشرة ركعة بالليل منها ركعتا الفجر
صحيح مسلم:ج1/ص510 ح738(1/208820)
حدثنا أبو توبة ثنا سليمان يعني بن حيان عن هشام عن أبيه عن عائشة رضي الله عنها قالت كانت ضجعة رسول الله صلى الله عليه وسلم من آدم حشوها ليف
سنن أبي داود:ج4/ص71 ح4147(1/208821)
وحدثني مالك انه سمع بن شهاب يقول كانت ضوال الإبل في زمان عمر بن الخطاب ابلا مؤبلة تناتج لا يمسها أحد حتى إذا كان زمان عثمان بن عفان أمر بتعريفها ثم تباع فإذا جاء صاحبها أعطي ثمنها
موطأ مالك:ج2/ص759 ح1449(1/208822)
وأخبرنا أبو أحمد المهرجاني أنبأ أبو بكر بن جعفر ثنا محمد بن إبراهيم ثنا بن بكير ثنا مالك أنه سمع بن شهاب يقول كانت ضوال الإبل في زمان عمر بن الخطاب رضي الله عنه إبلا مؤبلة تناتج لا يمسها حتى إذا كان زمان عثمان بن عفان رضي الله عنه أمر بمعرفتها وتعريفها ثم تباع فإذا جاء صاحبها أعطي ثمنها
سنن البيهقي الكبرى:ج6/ص191 ح11860(1/208823)
حدثنا علي بن حمشاذ العدل ثنا عبيد بن محمد الحافظ ثنا محمد بن أبي صفوان ثنا حرمي بن عمارة عن عبيد الله بن النضر حدثني أبي قال كانت ظلمة على عهد أنس بن مالك قال فأتيت أنس بن مالك فقلت يا أبا حمزة هل كان يصيبكم مثل هذا على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال معاذ الله إن كان الريح ليشتد فيبادر الى المسجد مخافة القيامة هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه وعبيد الله هذا هو بن النضر بن أنس بن مالك وقد احتجا بالنضر
المستدرك على الصحيحين:ج1/ص483 ح1241(1/208824)
أخبرنا أبو عبد الله الحافظ ثنا علي بن حمشاذ العدل ثنا عبيد بن محمد الحافظ ثنا محمد بن أبي صفوان ثنا حرمي بن عمارة عن عبيد الله بن النضر حدثني أبي قال كانت ظلمة على عهد أنس بن مالك قال فأتيت أنس بن مالك فقلت يا أبا حمزة هل كان يصيبكم مثل هذا على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال معاذ الله إن كانت الريح لتشتد فنبادر إلى المسجد مخافة القيامة
سنن البيهقي الكبرى:ج3/ص342 ح6171(1/208825)
حدثنا محمد بن عمرو بن جبلة بن أبي رواد حدثني حرمي بن عمارة عن عبيد الله بن النضر حدثني أبي قال كانت ظلمة على عهد أنس بن مالك قال فأتيت أنسا فقلت يا أبا حمزة هل كان يصيبكم مثل هذا على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم قال معاذ الله إن كانت الريح لتشتد فنبادر المسجد مخافة القيامة
سنن أبي داود:ج1/ص311 ح1196(1/208826)
حدثنا محمد بن صالح بن هانئ ثنا محمد بن عمرو الحرشي ثنا أحمد بن يونس ثنا المعافى بن عمران ثنا المغيرة بن زياد عن عطاء قال كانت عائشة أفقه الناس وأعلم الناس وأحسن الناس رأيا في العامة
المستدرك على الصحيحين:ج4/ص15 ح6748(1/208827)
حدثنا ابن علية عن أيوب عن نافع قال كانت عائشة إذا أرادت أن يدخل عليها أحد أمرت به فأرضع فأمرت أم كلثوم أن ترضع سالما عشر رضعات فأرضعته ثلاثا فمرضت فكان لا يدخل عليها وأمرت فاطمة بنت عمر أن ترضع عاصم بن سعيد مولى لهم فأرضعته عشر رضعات فكان يدخل عليها
مصنف ابن أبي شيبة:ج3/ص548 ح17031(1/208828)
عبد الرزاق عن ابن جريج قال كانت عائشة إذا أرادت نكاح امرأة من نسائها دعت رهطا من أهلها فتشهدت حتى إذا لم يبق إلا النكاح قالت يافلان أنكح فإن النساء لا ينكحن
مصنف عبد الرزاق:ج6/ص201 ح10499(1/208829)
حدثنا وكيع عن السائب بن عمر عن ابن ابي مليكة قال كانت عائشة إذا اسكنت قالت اسكنتك ما بدا لي
مصنف ابن أبي شيبة:ج4/ص279 ح20115(1/208830)
حدثنا ابو بكر قال حدثنا عبدة عن يحيى بن سعيد عن القاسم قال كانت عائشة إذا خرجت حاجة أو معتمرة أخرجت معها عبيدها يرحلون هودجها فكانوا يشدون بأرجلهم إلى بطن البغلة فأمرتهم أن يلبسوا التبابين
مصنف ابن أبي شيبة:ج5/ص170 ح24862(1/208831)
حدثنا أبو خالد الأحمر عن يحيى بن سعيد عن القاسم قال كانت عائشة إذا سئلت عن كل ذي ناب من السباع وكل ذي مخلب من الطير قالت لا أجد فيما أوحي إلي محرما ثم تقول إن البومة ليكون فيها الصقرة
مصنف ابن أبي شيبة:ج4/ص259 ح19875(1/208832)
نا أحمد بن محمد بن زياد القطان نا إبراهيم بن محمد نا إبراهيم بن محمد بن الهيثم صاحب الطعام نا محمد بن حميد نا سلمة بن الفضل عن عمرو بن أبي قيس عن إبراهيم بن عبد الأعلى عن سويد بن غفلة قال كانت عائشة الخثعمية عند الحسن بن علي بن أبي طالب رضي الله عنه فلما أصيب علي وبويع الحسن بالخلافة قالت لتهنك الخلافة يا أمير المؤمنين فقال يقتل علي وتظهرين الشماتة اذهبي فأنت طالق ثلاثا قال فتلفعت نساجها وقعدت حتى انقضت عدتها وبعث إليها بعشرة آلاف متعة وبقية بقى لها من صداقها فقالت متاع قليل من حبيب مفارق فلما بلغه قولها بكى وقال لولا أني سمعت جدي أو حدثني أبي أنه سمع جدي يقول أيما رجل طلق امرأته ثلاثا مبهمة أو ثلاثا عند الإقراء لم تحل له حتى تنكح زوجا غيره لراجعتها
سنن الدارقطني:ج4/ص30 ح82(1/208833)
أخبرنا أبو الحسن علي بن أحمد بن عبدان أنا أحمد بن عبيد الصفار نا إبراهيم بن محمد الواسطي نا محمد بن حميد الرازي نا سلمة بن الفضل عن عمرو بن أبي قيس عن إبراهيم بن عبد الأعلى عن سويد بن غفلة قال كانت عائشة الخثعمية عند الحسن بن علي رضي الله عنه فلما قتل علي رضي الله عنه قالت لتهنئك الخلافة قال بقتل علي تظهرين الشماتة اذهبي فأنت طالق يعني ثلاثا قال فتلفعت بثيابها وقعدت حتى قضت عدتها فبعث إليها ببقية بقيت لها من صداقها وعشرة آلاف صدقة فلما جاءها الرسول قالت متاع قليل من حبيب مفارق فلما بلغه قولها بكى ثم قال لولا أني سمعت جدي أو حدثني أبي أنه سمع جدي يقول أيما رجل طلق امرأته ثلاثا عند الإقراء أو ثلاثا مبهمة لم تحل له حتى تنكح زوجا غيره لراجعتها وكذلك روي عن عمر بن شمر عن عمران بن مسلم وإبراهيم بن عبد الأعلى عن سويد بن غفلة
سنن البيهقي الكبرى:ج7/ص336 ح14748(1/208834)
عبد الرزاق عن ابن التيمي وإبراهيم بن محمد عن ليث عن طاووس قال كانت عائشة تؤذن وتقيم
مصنف عبد الرزاق:ج3/ص126 ح5016(1/208835)
حدثنا أبو معاوية عن هشام عن أبيه قال كانت عائشة تحرم من الرضاعة ما تحرم من الولادة
مصنف ابن أبي شيبة:ج3/ص549 ح17043(1/208836)
أخبرنا جعفر بن عون ثنا بن جريج عن عطاء قال كانت عائشة ترى الشيء من المحيض في ثوبها فتحته بالحجر وبعودة أو بالقرن ثم ترشه
سنن الدارمي:ج1/ص257 ح1021(1/208837)
أخبرنا سفيان عن أيوب بن موسى ويحيى بن سعيد وعبد الكريم بن أبي المخارق كلهم يخبره عن القاسم بن محمد قال كانت عائشة تزكي أموالنا وأنه ليتجر بها في البحرين
مسند الشافعي:ج1/ص204 ح0(1/208838)
حدثنا عبيد الله بن موسى عن إسرائيل عن أبي إسحاق عن الأسود قال قال لي بن الزبير كانت عائشة تسر إليك كثيرا فما حدثتك في الكعبة قلت قالت لي قال النبي صلى الله عليه وسلم يا عائشة لولا قومك حديث عهدهم قال بن الزبير بكفر لنقضت الكعبة فجعلت لها بابين باب يدخل الناس وباب يخرجون ففعله بن الزبير
صحيح البخاري:ج1/ص59 ح126(1/208839)
حدثنا علي أنا شعبة عن سعد بن إبراهيم قال كانت عائشة تصوم الدهر
مسند ابن الجعد:ج1/ص234 ح1551(1/208840)
أخبرني عمران بن بكار قال حدثنا أبو المغيرة قال حدثنا الأوزاعي قال حدثني الزهري عن عروة قال كانت عائشة تعتكف العشر الأواخر فلا تدخل بيتها إلا لحاجة الإنسان التي لا بد منها
السنن الكبرى:ج2/ص258 ح3339(1/208841)
حدثنا أبو بكر قال ثنا عبدة بن سليمان عن يحيى بن سعيد عن سعيد بن المسيب قال كانت عائشة تعتمر في آخر ذي الحجة
مصنف ابن أبي شيبة:ج3/ص157 ح13019(1/208842)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا عبدة بن سليمان عن يحيى بن سعيد عن سعيد بن المسيب قال كانت عائشة تعتمر في آخر ذي الحجة وتعتمر من المدينة في رجب تهل من ذي الحليفة
مصنف ابن أبي شيبة:ج3/ص189 ح13329(1/208843)
أخبرنا أبو علي الحسين بن أحمد بن إبراهيم بن شاذان ببغداد أنبأ حمزة بن محمد بن العباس ثنا العباس الدوري حدثنا حجاج قال قال بن جريج أخبرني يحيى بن سعيد قال سمعت القاسم بن محمد يقول كانت عائشة تعلمنا التشهد وتشير بيدها تقول التحيات الطيبات الصلوات الزاكيات لله السلام على النبي ورحمة الله وبركاته السلام علينا وعلى عباد الله أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمدا عبده ورسوله ثم يدعو الإنسان لنفسه بعد وروي عن محمد بن صالح بن دينار عن القاسم بن محمد مرفوعا والصحيح موقوف
سنن البيهقي الكبرى:ج2/ص144 ح2666(1/208844)
حدثنا يحيى بن أيوب العلاف وعمرو بن أبي الطاهر بن السرح قالا حدثنا سعيد بن أبي مريم قال أخبرنا نافع بن عمر الجمحي قال سمعت بن أبي مليكة يقول كانت عائشة تقرأ هذه الآية إذ تلقونه بألسنتكم وتقول إنما هو ولق الكذب ويقول بن أبي مليكة هي أعلم به إنما أنزل فيها
المعجم الكبير:ج23/ص143 ح200(1/208845)
حدثنا وكيع قال حدثنا الأعمش عن تميم عن عروة بن الزبير قال كانت عائشة تقسم سبعين ألفا وهي ترقع درعها
مصنف ابن أبي شيبة:ج7/ص131 ح34740(1/208846)
أنبأ أبو بكر بن علي قال حدثنا عباس النرسي قال حدثنا عبد الواحد بن زياد قال حدثنا ليث عن عطاء قال كانت عائشة تقول أفطر الحاجم والمحجوم خالفهما عبد الله بن لهيعة بن عقبة فرواه عن عطاء عن أبي الدرداء رواه عنه الوليد بن مسلم خالفهم فطر بن خليفة إن كان قبيصة حفظ عنه فرواه عن عطاء عن بن عباس عن النبي صلى الله عليه وسلم
السنن الكبرى:ج2/ص229 ح3193(1/208847)
حدثنا وكيع قال ثنا جعفر بن برقان عن يزيد بن الأصم قال كانت عائشة تكره صوت الجرس
مصنف ابن أبي شيبة:ج6/ص424 ح32594(1/208848)
وحدثني عن مالك عن عبد الرحمن بن القاسم عن أبيه أنه قال كانت عائشة تليني وأخا لي يتيمين في حجرها فكانت تخرج من أموالنا الزكاة
موطأ مالك:ج1/ص251 ح589(1/208849)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا أبو خالد الأحمر عن ابن جريج عن عطاء قال كانت عائشة تمكث بمكة ليلة عرفة مساء يوم التروية عامة الليل
مصنف ابن أبي شيبة:ج3/ص315 ح14541(1/208850)
أخبرنا محمد بن عيسى ثنا بن علية عن عبد الرحمن بن إسحاق عن عبد الله بن أبي بكر عن عمرة قالت كانت عائشة تنهى النساء أن ينظرن ليلا في المحيض وتقول إنه قد يكون الصفرة والكدرة
سنن الدارمي:ج1/ص233 ح857(1/208851)
عبد الرزاق عن معمر عن الزهري قال كانت عائشة تنهي أن تمتشط المرأة بالمسكر
مصنف عبد الرزاق:ج9/ص249 ح17092(1/208852)
حدثنا ابن علية عن عباد بن إسحاق عن عبد الله بن أبي بكر عن عمرة قالت كانت عائشة تنهي النساء أن ينظرن إلى أنفسهن في المحيض ليلا وتقول أنه قد يكون الصفرة والكدرة
مصنف ابن أبي شيبة:ج1/ص90 ح995(1/208853)
عبد الرزاق عن الثوري عن منصور عن إبراهيم عن الأسود قال كانت عائشة توقظنا ليلة ثلاث وعشرين من رمضان
مصنف عبد الرزاق:ج4/ص251 ح7695(1/208854)
أخبرنا سفيان عن أبي الزناد عن القاسم بن محمد قال كانت عائشة رضي الله عنها إذا ذكر لها الرجل يحلف أن لا يأتي امرأته فيدعها خمسة أشهر لا ترى ذلك شيئا حتى يوقف وتقول كيف قال الله تعالى إمساك بمعروف أو تسريح بإحسان
مسند الشافعي:ج1/ص248 ح0(1/208855)
وأخبرنا أبو زكريا يحيى بن إبراهيم نا أبو العباس محمد بن يعقوب أنا الربيع بن سليمان أنا الشافعي أنا سفيان عن أبي الزناد عن القاسم بن محمد قال كانت عائشة رضي الله عنها إذا ذكر ما الرجل يحلف أن لا يأتي امرأته فيدعها خمسة أشهر لا ترى ذلك شيئا حتى يوقف وتقول كيف قال الله عز وجل إمساك بمعروف أو تسريح بإحسان
سنن البيهقي الكبرى:ج7/ص378 ح14996(1/208856)
حدثنا موسى بن إسماعيل قال حدثنا عبد الله بن دكين سمع كثير بن عبيد قال كانت عائشة رضي الله عنها إذا ولد فيهم مولود يعني في أهلها لا تسأل غلاما ولا جارية تقول خلق سويا فإذا قيل نعم قالت الحمد لله رب العالمين باب حلق العانة
الأدب المفرد:ج1/ص430 ح1256(1/208857)
أخبرنا أبو زكريا بن أبي إسحاق ثنا أبو العباس محمد بن يعقوب أنبأ الربيع أنبأ الشافعي رحمه الله أنبأ الثقة عن بن جريج عن عبد الرحمن بن القاسم عن أبيه قال كانت عائشة رضي الله عنها تخطب إليها المرأة من أهلها فتشهد فإذا بقيت عقدة النكاح قالت لبعض أهلها زوج فإنها المرأة لا تلي عقد النكاح قال الشيخ رحمه الله هذا الأثر يدل على أن الذي
سنن البيهقي الكبرى:ج7/ص112 ح13430(1/208858)
أخبرنا أبو زكريا بن أبي إسحاق المزكي أنبأ أبو العباس محمد بن يعقوب أنبأ الربيع بن سليمان أنبأ الشافعي أنبأ سفيان عن أيوب بن موسى ويحيى بن سعيد وعبد الكريم بن أبي المخارق كلهم يخبره عن القاسم بن محمد قال كانت عائشة رضي الله عنها تزكي أموالنا وأنها ليتجر بها في البحرين
سنن البيهقي الكبرى:ج6/ص3 ح10768(1/208859)
أخبرنا أبو بكر بن الحسن ثنا أبو العباس هو الأصم أنا الربيع أنا الشافعي أنا سفيان عن أيوب بن موسى ويحيى بن سعيد وعبد الكريم بن أبي المخارق كلهم يخبره عن القاسم بن محمد قال كانت عائشة رضي الله عنها تزكي أموالنا وانها ليتجر بها في البحرين
سنن البيهقي الكبرى:ج6/ص285 ح12456(1/208860)
وحدثنا محمد بن خزيمة وفهد قالا حدثنا عبد الله بن صالح قال حدثني بن الهاد عن يحيى بن سعيد عن القاسم قال كانت عائشة رضي الله عنها تعلمنا التشهد وتشير بيدها ثم ذكر مثله فذهب قوم إلى هذه الأحاديث وقالوا هكذا التشهد في الصلاة لأن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قد علم ذلك الناس على منبر رسول الله صلى الله عليه وسلم بحضرة المهاجرين والأنصار فلم ينكر ذلك عليه منهم منكر وخالفهم في ذلك آخرون فقالوا لو وجب ما ذكرتموه عند أصحاب رسول صلى الله عليه وسلم إذا لما خالف أحد منهم عمر رضي الله عنه في ذلك فقد خالفوه فيه وعملوا بخلافه وروى أكثرهم ذلك عن رسول الله صلى الله عليه وسلم فممن خالفه في ذلك عبد الله بن مسعود رضي الله عنه فروى عنه في ذلك عن النبي صلى الله عليه وسلم ما
شرح معاني الآثار:ج1/ص262 ح0(1/208861)
حدثنا الحسين بن الحسن بن أيوب ثنا أبو يحيى بن أبي سبرة ثنا عبد العزيز بن عبد الله الأوسي ثنا إبراهيم بن سعد عن صالح بن كيسان عن بن شهاب عن عروة قال كانت عائشة رضي الله عنها تكره أن يسب حسان بن ثابت عندها وتقول أليس الذي قال فإن أبي ووالدتي وعرضي لعرض محمد منكم وقاء
المستدرك على الصحيحين:ج3/ص555 ح6060(1/208862)
أخبرنا أبو زكريا بن أبي إسحاق ثنا أبو العباس محمد بن يعقوب أنبأ الربيع بن سليمان أنبأ الشافعي أنبأ مالك عن عبد الرحمن بن القاسم عن أبيه قال كانت عائشة رضي الله عنها تليني وأخا لي يتيم في حجرها وكانت تخرج من أموالنا الزكاة
سنن البيهقي الكبرى:ج4/ص108 ح7137(1/208863)
أخبرنا مالك عن عبد الرحمن بن القاسم عن أبيه قال كانت عائشة رضي الله عنها تليني وأخا لي يتيمين في حجرها فكانت تخرج من أموالنا الزكاة
مسند الشافعي:ج1/ص203 ح0(1/208864)
وقد أخبرنا أبو طاهر الفقيه وأبو عبد الله الحافظ وأبو سعيد بن أبي عمرو قالوا نا أبو العباس محمد بن يعقوب نا محمد بن إسحاق الصغاني نا عفان بن مسلم نا وهيب نا إبراهيم بن عقبة أنه سأل عروة بن الزبير عن المصة والمصتين قال كانت عائشة رضي الله عنها لا تحرم المصة ولا المصتين ولا تحرم إلا عشرا فصاعدا قال فأتيت سعيد بن المسيب فسألته عن الرضعة والرضعتين فقال أما اني لا أقول فيها كما قال بن الزبير وابن عباس رضي الله عنهم قال قلت كيف كانا يقولان قال كانا يقولان لا تحرم المصة ولا المصتان ولا تحرم دون عشر رضعات فصاعدا وكذلك رواه عبد العزيز بن محمد عن إبراهيم بن عقبة ورواية الزهري عن عروة أصح في مذهب عائشة رضي الله عنها ورواية عروة عن بن عباس رضي الله عنهما في مذهبه أصح والله أعلم
سنن البيهقي الكبرى:ج7/ص458 ح15424(1/208865)
أخبرنا الثقة عن بن جريج عن عبد الرحمن بن القاسم عن أبيه قال كانت عائشة رضي الله عنها يخطب إليها المرأة من أهلها فتتشهد فإذا بقيت عقدة النكاح قالت لبعض أهلها زوج فإن المرأة لا تلي عقدة النكاح
مسند الشافعي:ج1/ص291 ح0(1/208866)
أخبرنا الملائي نا مسعر عن عبيد بن الحسن عن بن معقل قال كانت عائشة رقبة أو نسمة من ولد إسماعيل فجاء رسول الله صلى الله عليه وسلم سبي من اليمن أراهم من خولان فأرادت عتقها فنهاها ثم قدم عليه سبي من بني العنبر فأمرها أن تعتق منهم
مسند إسحاق بن راهويه:ج3/ص1020 ح1768(1/208867)
أخبرنا مالك عن عبد الرحمن بن القاسم عن أبيه قال كانت عائشة زوج النبي صلى الله عليه وسلم تليني أنا وأخوين لي يتيمين في حجرها فكانت تخرج من أموالنا الزكاة
مسند الشافعي:ج1/ص92 ح0(1/208868)
عبد الرزاق عن معمر عن الزهري عن عمرة قالت كانت عائشة في اعتكافها إذا خرجت إلى بيتها لحاجتها تمر بالمريض فتسأل عنه وهي مجتازة لا تقف عليه
مصنف عبد الرزاق:ج4/ص358 ح8055(1/208869)
حدثنا جرير بن عبد الحميد عن ليث عن مجاهد قال كانت عائشة لا ترى بأسا في مضع العلك للصائم إلا القار وكانت ترخص في القار وحده
مصنف ابن أبي شيبة:ج2/ص297 ح9181(1/208870)
أخبرني سليمان بن أيوب بن سليمان قال حدثنا يزيد قال حدثنا الوليد قال حدثنا بن عمرو وهو الأوزاعي قال حدثنا يحيى بن أبي كثير قال حدثني أبو سلمة بن عبد الرحمن قال كانت عائشة وأم سلمة تقولان كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصبح جنبا من جماع غير حلم ثم يصوم
السنن الكبرى:ج2/ص191 ح3004(1/208871)
حدثنا محمد بن عبد الله الحضرمي ثنا محمد بن عمران بن أبي ليلى حدثني سعيد بن عبيد الله بن الوليد الرصافي عن أبيه عمن حدثه قال قالت عائشة كانت عاتكة بنت زيد تحت عبد الله بن أبي بكر الصديق
المعجم الكبير:ج24/ص348 ح862(1/208872)
حدثنا محمد بن عمرو بن خالد الحراني ثنا أبي ثنا بن لهيعة عن أبي الأسود عن عروة قال كانت عاتكة بنت عبد المطلب عمة رسول الله صلى الله عليه وسلم ساكنة مع أخيها العباس بن عبد المطلب فرأت رؤيا قبيل بدر ففزعت فأرسلت الى أخيها عباس من ليلتها حين فزعت واستيقظت من نومها وقالت رأيت رؤيا وقد خشيت منها على قومك الهلكة قال وما رأيت قالت لن أحدثك حتى تعاهدني أن لا تذكرها فإنهم إن سمعوها آذونا فأسمعونا ما لا نحب فعاهدها عباس فقالت رأيت راكبا أقبل على راحلته من أعلى مكة يصيح بأعلى صوته يا آل غدر ويا آل فجر اخرجوا في ليلتين أو ثلاث ثم دخل المسجد على راحلته فصرخ في المسجد ثلاث صرخات ومال إليه من الرجال والنساء والصبيان وفزع الناس له أشد الفزع ثم أراه على ظهر الكعبة على راحلته فصاح ثلاث صرخات يا آل غدر ويا آل فجر اخرجوا في ليلتين أو ثلاث حتى أسمع من بين الاخشبين من أهل مكة ثم عمد لصخرة عظيمة فنزعها من أصلها ثم أرسلها على أهل مكة فأقبلت الصخرة لها دوي حتى إذا كانت عند أصل الجبل ارفضت فلا أعلم بمكة بيتا ولا دارا الا قد دخلها فلقة من تلك الصخرة فلقد خشيت على قومك أن ينزل بهم شر ففزع منها عباس وخرج من عندها فلقي من آخر ليلته الوليد بن عتبة بن ربيعة وكان خليلا للعباس فقص عليه رؤيا عاتكة وأمره أن لا يذكرها لأحد فذكرها الوليد لأبيه وذكرها عتبة لأخيه شيبة وارتفع حديثها حتى بلغ أبا جهل بن هشام واستفاضت فلما أصبحوا غدا عباس يطوف بالبيت حين أصبح فوجد أبا جهل وعتبة بن ربيعة وشيبة بن ربيعة وأمية بن خلف وزمعة بن الأسود وأبا البختري في نفر يتحدثون فلما نظروا الى عباس يطوف بالبيت ناداه أبو جهل يا أبا الفضل إذا قضيت طوافك فائتنا فلما قضى طوافه أتى فجلس فقال أبو جهل يا أبا الفضل ما رؤيا رأتها عاتكة قال ما رأت من شيء قال بلى أما رضيتم يا بني هاشم بكذب الرجال حتى جئتمونا بكذب النساء انا كنا وأنتم كفرسي رهان فاستبقنا المجد منذ حين فلما تحاذت الركب قلتم منا نبي فما بقي الا تقولوا منا نبيه لا أعلم في قريش أهل بيت أكذب رجلا ولا أكذب امرأة منكم فآذوه يومئذ أشد الأذى وقال أبو جهل زعمت عاتكة ان لراكب قال اخرجوا في ليلتين أو ثلاث فلو قد مضت هذه الثلاث تبينت لقريش كذبكم وكتبنا سجلا ثم علقناه بالكعبة أنكم أكذب بيت في العرب رجلا وامرأة أما رضيتم يا بني قصي أنكم ذهبتم بالحجابة والندوة والسقاية والرواء والرفادة حتى جئتمونا زعمتم بنبي منكم فآذوه يومئذ أشد الأذى وقال له عباس مهلا يا مصفر أسته هل أنت منته فإن الكذب فيك وفي أهل بيتك وقال له من حضره يا أبا الفضل ما كنت بجاهل ولا خرف ولقي عباس من عاتكة أذى شديدا فيما أفشى من حديثها فلما كان مساء ليلة الثالثة من الليالي التي رأت فيها عاتكة الرؤيا جاءهم الراكب الذي بعث أبو سفيان ضمضم بن عمرو الغفاري فقال يا آل غالب انفروا فقد خرج محمد وأصحابه ليعترضوا لأبي سفيان فاحرزوا عيركم ففزعت قريش أشد الفزع وأشفقوا من رؤيا عاتكة ونفروا على كل صعب وذلول
المعجم الكبير:ج24/ص346 ح860(1/208873)
حدثنا أحمد بن المقدام حدثنا معتمر حدثنا أبي عن قتادة عن أنس قال كانت عامة وصية رسول الله صلى الله عليه وسلم الصلاة حين حضره الموت وما ملكت أيمانكم حتى يغرغرها أو يغرغر بها في صدره ولا يفيض بها لسانه
مسند أبي يعلى:ج5/ص347 ح2990(1/208874)
حدثنا أحمد بن المقدام ثنا المعتمر بن سليمان سمعت أبي يحدث عن قتادة عن أنس بن مالك قال كانت عامة وصية رسول الله صلى الله عليه وسلم حين حضرته الوفاة وهو يغرغر بنفسه الصلاة وما ملكت أيمانكم
سنن ابن ماجه:ج2/ص900 ح2697(1/208875)
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا أسباط بن محمد ثنا التيمي عن قتادة عن أنس قال كانت عامة وصية رسول الله صلى الله عليه وسلم حين حضره الموت الصلاة وما ملكت ايمانكم حتى جعل رسول الله صلى الله عليه وسلم يغرغر بها صدره وما يكاد يفيض بها لسانه
مسند أحمد:ج3/ص117 ح12190(1/208876)
حدثنا أبو خليفة عبد الله بن عبد الوهاب الحجبي ثنا أبو عوانة عن قتادة عن سفينة مولى لأم سلمة عن أم سلمة قالت كانت عامة وصية رسول الله صلى الله عليه وسلم عند موته الصلاة وما ملكت أيمانكم
المعجم الكبير:ج23/ص306 ح690(1/208877)
حدثنا عبد الواحد بن غياث حدثنا أبو عوانة عن قتادة عن سفينة مولى أم سلمة عن أم سلمة قالت كانت عامة وصية رسول الله صلى الله عليه وسلم في مرضه الصلاة وما ملكت أيمانكم حتى جعل يلجلجها في صدره وما يفيض بها لسانه
مسند أبي يعلى:ج12/ص365 ح6936(1/208878)
حدثنا أيوب بن محمد الرقي ثنا معمر بن سليمان ثنا عبد الله بن بشر عن الأعمش عن عمرو بن مرة عن يحيى بن الجزار عن بن أخت زينب امرأة عبد الله عن زينب قالت كانت عجوز تدخل علينا ترقي من الحمرة وكان لنا سرير طويل القوائم وكان عبد الله إذا دخل تنحنح وصوت فدخل يوما فلما سمعت صوته احتجبت منه فجاء فجلس إلى جانبي فمسني فوجد مس خيط فقال ما هذا فقلت رقى لي فيه من الحمرة فجذبه وقطعه فرمى به وقال لقد أصبح آل عبد الله أغنياء عن الشرك سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول إن الرقي والتمائم والتولة شرك قلت فإني خرجت يوما فأبصرني فلان فدمعت عيني التي تليه فإذا رقيتها سكنت دمعتها وإذا تركتها دمعت قال ذاك الشيطان إذا أطعته تركك وإذا عصيته طعن بإصبعه في عينك ولكن لو فعلت كما فعل رسول الله صلى الله عليه وسلم كان خيرا لك وأجدر أن تشفين تنضحين في عينك الماء وتقولين أذهب البأس رب الناس اشف أنت الشافي لا شفاء إلا شفاؤك شفاء لا يغادر سقما
سنن ابن ماجه:ج2/ص1166 ح3530(1/208879)
أنا محمد بن أحمد الأصبهاني نا الحسن بن علي التستري وذو النون بن محمد قالا نا الحسن بن عبد الله العسكري نا يحيى بن محمد مولى بني هاشم نا بكر بن عبد الوهاب أنا الواقدي نا عبد الله بن الحارث بن فضل عن أبيه قال كانت عصماء بنت مروان من بني أمية بن زيد وكان زوجها يزيد بن زيد بن حصن الخطمي وكانت تحرض على المسلمين وتؤذيهم وتقول الشعر فجعل عمير بن عدي نذرا أنه لئن رد الله رسوله سالما من بدر ليقتلنها قال فعدا عليها عمير في جوف الليل فقتلها ثم لحق بالنبي صلى الله عليه وسلم فصلى معه الصبح وكان النبي صلى الله عليه وسلم يتصفحهم إذا قام يدخل منزله فقال لعمير بن عدي قتلت عصماء قال نعم قال فقلت يا نبي الله هل علي في قتلها شيء فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لا ينتطح فيها عنزان فهي أول ما سمعت هذه الكلمة من رسول الله صلى الله عليه وسلم
مسند الشهاب:ج2/ص48 ح858(1/208880)
حدثنا أبو مسلم ثنا القعنبي ثنا سفيان بن عيينة عن عمرو بن دينار عن بن عباس قال كانت عكاظ ومجنة وذو المجاز أسواق في الجاهلية فلما جاء الإسلام تأثموا فأنزل الله عز وجل ليس عليكم جناح أن تبتغوا فضلا من ربكم في مواسم الحج
المعجم الكبير:ج11/ص113 ح11213(1/208881)
حدثني محمد قال أخبرني بن عيينة عن عمرو عن بن عباس رضي الله عنهما قال كانت عكاظ ومجنة وذو المجاز أسواقا في الجاهلية فتأثموا أن يتجروا في المواسم فنزلت ليس عليكم جناح أن تبتغوا فضلا من ربكم في مواسم الحج
صحيح البخاري:ج4/ص1642 ح4247(1/208882)
حدثنا علي بن عبد الله حدثنا سفيان عن عمرو عن بن عباس رضي الله عنهما قال كانت عكاظ ومجنة وذو المجاز أسواقا في الجاهلية فلما كان الإسلام تأثموا من التجارة فيها فأنزل الله ليس عليكم جناح في مواسم الحج قرأ بن عباس كذا
صحيح البخاري:ج2/ص740 ح1992(1/208883)
أخبرنا أبو الحسن علي بن أحمد بن عبدان أنبأ أحمد بن عبيد الصفار ثنا إسماعيل بن إسحاق ثنا علي بن عبد الله ثنا سفيان عن عمرو بن دينار عن بن عباس قال كانت عكاظ ومجنة وذو المجاز أسواقا في الجاهلية فلما كان الإسلام تأثموا من التجارة فيها أنزل الله عز وجل ليس عليكم جناح أن تبتغوا فضلا من ربكم في مواسم الحج رواه البخاري في الصحيح عن علي بن عبد الله وغيره
سنن البيهقي الكبرى:ج4/ص333 ح8441(1/208884)
حدثنا عبد الله بن محمد حدثنا سفيان عن عمرو عن بن عباس رضي الله عنهما قال كانت عكاظ ومجنة وذو المجاز أسواقا في الجاهلية فلما كان الإسلام فكأنهم تأثموا فيه فنزلت ليس عليكم جناح أن تبتغوا فضلا من ربكم في مواسم الحج قرأها بن عباس
صحيح البخاري:ج2/ص723 ح1945(1/208885)
حدثنا أبو بكر محمد بن أحمد بن بالويه ثنا محمد بن أحمد بن النضر الأزدي ثنا معاوية بن عمرو عن أبي إسحاق الفزاري عن هشام بن عروة عن عباد بن عبد الله بن الزبير قال كانت على الزبير بن العوام يوم بدر عمامة صفراء معتجر بها فنزلت الملائكة عليهم عمائم صفر
المستدرك على الصحيحين:ج3/ص407 ح5554(1/208886)
حدثنا عبد الله قثنا أبي قثنا محمد بن بشر قثنا هشام بن عروة عن عباد بن حمزة قال كانت على الزبير ريطة صفراء وإن الملائكة نزلت يوم بدر عليها عمائم صفر
فضائل الصحابة:ج2/ص736 ح1268(1/208887)
حدثني محمد بن حاتم بن ميمون حدثنا عبد الرحمن بن مهدي حدثنا معاوية بن صالح عن ربيعة يعني بن يزيد عن أبي إدريس الخولاني عن عقبة بن عامر ح وحدثني أبو عثمان عن جبير بن نفير عن عقبة بن عامر قال كانت علينا رعاية الإبل فجاءت نوبتي فروحتها بعشي فأدركت رسول الله صلى الله عليه وسلم قائما يحدث الناس فأدركت من قوله ما من مسلم يتوضأ فيحسن وضوءه ثم يقوم فيصلي ركعتين مقبل عليهما بقلبه ووجهه إلا وجبت له الجنة قال فقلت ما أجود هذه فإذا قائل بين يدي يقول التي قبلها أجود فنظرت فإذا عمر قال إني قد رأيتك جئت آنفا قال ما منكم من أحد يتوضأ فيبلغ أو فيسبغ الوضوء ثم يقول أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا عبد الله ورسوله إلا فتحت له أبواب الجنة الثمانية يدخل من أيها شاء
صحيح مسلم:ج1/ص209 ح234(1/208888)
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا عبد الرحمن ثنا معاوية يعني بن صالح عن ربيعة عن أبي إدريس الخولاني عن عقبة بن عامر قال وحدثه أبو عثمان عن جبير بن نفير عن عقبة بن عامر قال كانت علينا رعاية الإبل فجاءت نوبتي فروحتها بعشي فأدركت رسول الله صلى الله عليه وسلم قائما يحدث الناس فأدركت من قوله ما من مسلم يتوضأ فيحسن الوضوء ثم يقوم فيصلي ركعتين مقبلا عليهما بقلبه ووجهه الا وجبت له الجنة فقلت ما أجود هذه فإذا قائل بين يدي يقول التي قبلها أجود منها فنظرت فإذا عمر بن الخطاب قال اني قد رايتك جئت آنفا قال ما منكم من أحد يتوضأ فيسبغ الوضوء ثم يقول أشهد ان لا إله الا الله وأشهد ان محمدا عبده ورسوله الا فتحت له أبواب الجنة الثمانية يدخل من أيها شاء
مسند أحمد:ج4/ص153 ح17431(1/208889)
أخبرنا أبو الحسين بن الفضل القطان أنا عبد الله بن جعفر ثنا يعقوب بن سفيان ثنا عبد الله بن صالح الجهني قال حدثني معاوية بن صالح الحمصي قاضي أندلس عن أبي عثمان عن جبير بن نفير وربيعة بن يزيد عن أبي إدريس الخولاني وعبد الوهاب بن بخت عن ليث بن سليم الجهني كلهم يحدث عن عقبة بن عامر ح وأخبرنا أبو عبد الله الحافظ أنا أبو بكر بن محمد بن أحمد بن بالويه وأبو بكر بن جعفر قالا ثنا عبد الله بن أحمد بن حنبل قال حدثني أبي أنا عبد الرحمن بن مهدي نا معاوية بن صالح عن ربيعة يعني بن يزيد عن أبي إدريس الخولاني قال وحدثه أبو عثمان عن جبير بن نفير وربيعة بن يزيد عن أبي إدريس الخولاني وعبد الوهاب بن بخت عن ليث بن سليم الجهني كلهم يحدث عن عقبة بن عامر قال كانت علينا رعاية الإبل فحانت نوبتي فروحتها بعشى فأدركت رسول الله صلى الله عليه وسلم قائما يحدث الناس فأدركت من قوله ما من مسلم يتوضأ فيحسن الوضوء ثم يقوم فيصلي ركعتين فيقبل عليهما بقلبه ووجهه إلا وجب له الجنة قال فقلت ما أجود هذه فإذا قائل بين يدي يقول التي قبلها أجود فنظرت فإذا عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال إني قد رأيتك جئت آنفا قال ما منكم من أحد يتوضأ ثم يقول أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمدا عبده ورسوله إلا فتحت له أبواب الجنة الثمانية يدخل من أيها شاء لفظ حديث بن مهدي رواه مسلم في الصحيح عن محمد بن حاتم عن عبد الرحمن بن مهدي وقال في إسناده عن أبي إدريس الخولاني عن عقبة بن عامر قال وحدثني أبو عثمان عن جبير بن نفير عن عقبة بن عامر
سنن البيهقي الكبرى:ج1/ص78 ح373(1/208890)
أخبرنا محمد بن عبد الله الحافظ أنبأ أبو بكر محمد بن أحمد بن بالويه وأبو بكر بن جعفر قالا ثنا عبد الله بن أحمد بن حنبل حدثني أبي ثنا عبد الرحمن بن مهدي ثنا معاوية يعني بن أبي صالح عن ربيعة يعني بن يزيد عن أبي إدريس الخولاني قال وحدثنيه أبو عثمان عن جبير بن نفير عن عقبة بن عامر قال كانت علينا رعاية الإبل فحانت نوبتي فروحتها بعشي فأدركت رسول الله صلى الله عليه وسلم قائما يحدث الناس فأدركت من قوله ما من مسلم يتوضأ فيحسن الوضوء ثم يقوم فيصلي ركعتين يقبل عليهما بقلبه ووجهه إلا وجبت له الجنة فقلت ما أجود هذه فإذا قائل بين يدي يقول التي قبلها أجود فنظرت فإذا عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال إني قد رأيتك جئت آنفا قال ما منكم من أحد يتوضأ ثم يقول أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمد عبده ورسوله إلا فتحت له أبواب الجنة الثمانية يدخل من أيها شاء رواه مسلم في الصحيح عن محمد بن حاتم عن عبد الرحمن وقال عن أبي إدريس عن عقبة بن عامر قال وحدثني أبو عثمان وإنما يقوله معاوية بن صالح وقد مضى في كتاب الطهارة عن عثمان بن عفان رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم حين توضأ من توضأ نحو وضوئي هذا ثم قام فركع ركعتين لا يحدث فيهما نفسه غفر له ما تقدم من ذنبه
سنن البيهقي الكبرى:ج2/ص280 ح3334(1/208891)
أخبرنا أبو طاهر نا أبو بكر نا بحر بن نصر بن سابق نا بن وهب قال سمعت معاوية بن صالح يحدث عن أبي عثمان عن جبير بن نفير عن عقبة بن عامر وحدثنا عبد الله بن هاشم نا عبد الرحمن يعني بن مهدي نا معاوية عن ربيعة وهو بن يزيد عن أبي إدريس قال وحدثه أبو عثمان عن جبير بن نفير عن عقبة بن عامر قال كانت علينا رعاية الإبل فروحتها بعشي فأدركت رسول الله صلى الله عليه وسلم قائما يحدث الناس فأدركت من قوله ما من مسلم يتوضأ فيحسن الوضوء ثم يقوم فيصلي ركعتين مقبلا عليهما بقلبه ووجهه إلا وجبت له الجنة قال فقلت ما أجود هذه فإذا قائل بين يدي يقول الذي قبلها أجود فنظرت فإذا عمر بن الخطاب قال إني قد رأيتك جئت آنفا قال ما منكم من أحد يتوضأ فبلغ الوضوء ثم يقول أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمدا عبده ورسوله إلا فتحت له أبواب الجنة الثمانية يدخل من أيها شاء هذا حديث عبد الرحمن بن مهدي أخبرنا أبو طاهر نا أبو بكر نا بحر بن نصر في عقب حديثه قال بن وهب قال قال معاوية وحدثني ربيعة بن يزيد عن أبي إدريس الخولاني عن عقبة بن عامر بمثل حديث أبي عثمان عن جبير بن نفير عن عقبة
صحيح ابن خزيمة:ج1/ص110 ح222(1/208892)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا وكيع قال حدثنا سفيان ابن أبي الفضل عن الحسن قال كانت عمامة النبي صلى الله عليه وسلم سوداء
مصنف ابن أبي شيبة:ج5/ص178 ح24954(1/208893)
حدثنا ابو بكر قال حدثنا جرير عن يعقوب عن جعفر عن سعيد بن جبير قال كانت عمامة جبريل يوم غرق فرعون سوداء
مصنف ابن أبي شيبة:ج5/ص178 ح24961(1/208894)
أخبرنا محمد بن عيسى ثنا حماد بن زيد عن يحيى بن سعيد عن مولاة عمرة قالت كانت عمرة تأمر النساء أن لا يغسلن حتى تخرج القطنة بيضاء
سنن الدارمي:ج1/ص233 ح858(1/208895)
حدثنا مخلد بن خالد ثنا عبد الرزاق عن معمر عن الزهري عن عبيد الله قال أرسل مروان إلى فاطمة فسألها فأخبرته أنها كانت عند أبي حفص وكان النبي صلى الله عليه وسلم أمر علي بن أبي طالب يعني على بعض اليمن فخرج معه زوجها فبعث إليها بتطليقة كانت بقيت لها وأمر عياش بن أبي ربيعة والحرث بن هشام أن ينفقا عليها فقالا والله مالها نفقة إلا أن تكون حاملا فأتت النبي صلى الله عليه وسلم فقال لا نفقة لك إلا أن تكوني حاملا واستأذنته في الانتقال فأذن لها فقالت أين أنتقل يا رسول الله قال عند بن أم مكتوم وكان أعمى تضع ثيابها عنده ولا يبصرها فلم تزل هناك حتى مضت عدتها فأنكحها النبي صلى الله عليه وسلم أسامة فرجع قبيصة إلى مروان فأخبره بذلك فقال مروان لم نسمع هذا الحديث إلا من امرأة فسنأخذ بالعصمة التي وجدنا الناس عليها فقالت فاطمة حين بلغها ذلك بيني وبينكم كتاب الله قال الله تعالى فطلقوهن لعدتهن حتى لا تدري لعل الله يحدث بعد ذلك أمرا قالت فأي أمر يحدث بعد الثلاث قال أبو داود وكذلك رواه يونس عن الزهري وأما الزبيدي فروى الحديثين جميعا حديث عبيد الله بمعنى معمر وحديث أبي سلمة بمعنى عقيل ورواه محمد بن إسحاق عن الزهري أن قبيصة بن ذؤيب حدثه بمعنى دل على خبر عبيد الله بن عبد الله حين قال فرجع قبيصة إلى مروان فأخبره بذلك
سنن أبي داود:ج2/ص287 ح2290(1/208896)
أخبرنا النضر بن شميل نا إسرائيل نا عثمان بن موهب قال كانت عند أم سلمة جلجل من فضة فيه شعرات من شعرات النبي صلى الله عليه وسلم فكان إذا اشتكى إنسان أو أصابته عين بعث بإناء فحصحص فيه ثم شرب منه وتوضأ صحيح رجاله ثقات قال عثمان فبعثني أهلي بإناء فذهبت فاطلعت فإذا فيه شعرات حمر
مسند إسحاق بن راهويه:ج4/ص172 ح145(1/208897)
حدثني زهير بن حرب وأبو معن الرقاشي واللفظ لزهير قالا حدثنا عمر بن يونس حدثنا عكرمة بن عمار حدثنا إسحاق بن أبي طلحة حدثني أنس بن مالك قال كانت عند أم سليم يتيمة وهي أم أنس فرأى رسول الله صلى الله عليه وسلم اليتيمة فقال آنت هيه لقد كبرت لا كبر سنك فرجعت اليتيمة إلى أم سليم تبكي فقالت أم سليم ما لك يا بنية قالت الجارية دعا على نبي الله صلى الله عليه وسلم أن لا يكبر سني فالآن لا يكبر سني أبدا أو قالت قرني فخرجت أم سليم مستعجلة تلوث خمارها حتى لقيت رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال لها رسول الله صلى الله عليه وسلم ما لك يا أم سليم فقالت يا نبي الله أدعوت على يتيمتي قال وما ذاك يا أم سليم قالت زعمت أنك دعوت أن لا يكبر سنها ولا يكبر قرنها قال فضحك رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم قال يا أم سليم أما تعلمين أن شرطى على ربي أنى اشترطت على ربي فقلت إنما أنا بشر أرضى كما يرضى البشر وأغضب كما يغضب البشر فأيما أحد دعوت عليه من أمتي بدعوة ليس لها بأهل أن تجعلها له طهورا وزكاة وقربة يقربه بها منه يوم القيامة وقال أبو معن يتيمه بالتصغير في المواضع الثلاثة من الحديث
صحيح مسلم:ج4/ص2009 ح2603(1/208898)
حدثنا غندر عن شعبة عن خليد بن جعفر قال سمعت ابا اياس يحدث عن أم الحسن انها كانت عند ام سلمة زوج النبي صلى الله عليه وسلم فجاء نساء مساكين فقالت أخرجوهن فقالت ما بهذا أمرنا الله انبذ بهن بتمرة تمرة
مصنف ابن أبي شيبة:ج2/ص352 ح9821(1/208899)
حدثنا محمد بن يحيى بن فارس ثنا عبد الرزاق عن معمر عن الزهري عن عروة بن الزبير عن أم حبيبة أنها كانت عند بن جحش فهلك عنها وكان فيمن هاجر إلى أرض الحبشة فزوجها النجاشي رسول الله صلى الله عليه وسلم وهى عندهم
سنن أبي داود:ج2/ص229 ح2086(1/208900)
أخبرنا مالك عن يحيى بن سعيد عن عمرة أن حبيبة بنت سهل أخبرتها أنها كانت عند ثابت بن قيس بن شماس وأن رسول الله صلى الله عليه وسلم خرج إلى صلاة الصبح فوجد حبيبة بنت سهل عند بابه في الغلس فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم من هذه فقالت أنا حبيبة بنت سهل يا رسول الله فقال ما شأنك قلت لا أنا ولا ثابت لزوجها فلما جاء ثابت بن قيس قال له رسول الله صلى الله عليه وسلم هذه حبيبة بنت سهل قد ذكرت ما شاء الله أن تذكر فقالت حبيبة يا رسول الله كل ما أعطاني عندي فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم خذ منها وجلست في أهلها
مسند الشافعي:ج1/ص262 ح0(1/208901)
حدثنا أبو بكر قال نا أبو خالد الأحمر عن يحيى بن سعيد بن محمد بن يحيى بن حبان بن منقذ كانت عند جده امرأتان امرأة من بني هاشم وامرأة من الأنصار وأنه طلق الأنصارية وهي ترضع وكانت إذا ارضعت مكثت سنة لا تحيض فمات حبان عند رأس السنة فورثها عثمان وقال للهاشمية هذا رأي ابن عمك علي بن أبي طالب
مصنف ابن أبي شيبة:ج4/ص168 ح19001(1/208902)
أخبرنا أبو أحمد عبد الله بن محمد بن الحسن المهرجاني أنا أبو بكر محمد بن جعفر المزكي نا محمد بن إبراهيم نا بن بكير نا مالك عن يحيى بن سعيد عن محمد بن يحيى بن حبان أنه قال كانت عند جده حبان امرأتان له هاشمية وأنصارية فطلق الأنصارية وهي ترضع فمرت بها سنة ثم هلك عنها ولم تحض فقالت أنا أرثه لم أحض فاختصما إلى عثمان رضي الله عنه فقضى لها عثمان رضي الله عنه بالميراث فلامت الهاشمية عثمان رضي الله عنه فقال عثمان رضي الله عنه بن عمك هو أشار إلينا بهذا يعني عليا رضي الله عنه
سنن البيهقي الكبرى:ج7/ص419 ح15186(1/208903)
وحدثني عن مالك عن يحيى بن سعيد عن محمد بن يحيى بن حبان قال كانت عند جدي حبان امرأتان هاشمية وأنصارية فطلق الأنصارية وهي ترضع فمرت بها سنة ثم هلك عنها ولم تحض فقالت أنا أرثه لم أحض فاختصمتا إلى عثمان بن عفان فقضى لها بالميراث فلامت الهاشمية عثمان فقال هذا عمل بن عمك هو أشار علينا بهذا يعني علي بن أبي طالب
موطأ مالك:ج2/ص572 ح1186(1/208904)
أخبرنا أبو زكريا بن أبي إسحاق نا أبو العباس محمد بن يعقوب أنا الربيع بن سليمان أنا الشافعي أنا بن عيينة عن الزهري عن بن المسيب أن ابنه محمد بن سلمة كانت عند رافع بن خديج فكره منها أمرا أما كبرا أو غيره فأراد طلاقها فقالت لا تطلقني واقسم لي ما بدا لك فأنزل الله عز وجل وإن امرأة خافت من بعلها نشوزا أو إعراضا الآية
سنن البيهقي الكبرى:ج7/ص296 ح14507(1/208905)
أخبرنا عمر بن محمد الهمداني قال حدثنا محمد بن بشار قال حدثنا محمد بن جعفر قال حدثنا شعبة عن منصور عن إبراهيم عن عبيد بن نضلة عن المغيرة بن شعبة قال كانت عند رجل من هذيل امرأتان فغارت إحداهما على الأخرى فرمتها بفهر أو عمود فسطاط فأسقطت فرفع ذلك إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقضى فهي بغرة فقال وليها اندي من لا صاح ولا استهل ولا شرب ولا أكل فقال صلى الله عليه وسلم أسجع كسجع الجاهلية وجعلها على أولياء أولياء المرأة
صحيح ابن حبان:ج13/ص371 ح6016(1/208906)
نا بن صاعد نا بندار محمد بن بشار نا محمد بن جعفر ثنا شعبة عن منصور عن إبراهيم عن عبيد بن نضيلة عن المغيرة بن شعبة قال كانت عند رجل من هذيل امراتان فغارت إحداهما من الأخرى فرمتها بفهر أو عمود فسطاط فأسقطت فرفع إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقضى فيه بغرة فقال وليها أندي من لا صاح ولا أستهل ولا شرب ولا أكل أو نحو ذلك قال النبي صلى الله عليه وسلم أسجع كسجع الأعراب وجعلها على أولياء المرأة
سنن الدارقطني:ج3/ص198 ح343(1/208907)
حدثنا عبد الله حدثني أبى ثنا عبد الصمد قال ثنا بشار بن عبد الملك وقال حدثتني أم حكيم بنت دينار عن مولاتها أم إسحاق انها كانت عند رسول الله صلى الله عليه وسلم فأتى بقصعة من ثريد فأكلت معه ومعه ذو اليدين فناولها رسول الله صلى الله عليه وسلم عرقا فقال يا أم إسحاق أصيبي من هذا فذكرت اني كنت صائمة فرددت يدي لا أقدمها ولا أؤخرها فقال النبي صلى الله عليه وسلم مالك قالت كنت صائمة فنسيت فقال ذو اليدين الآن بعدما شبعت فقال النبي صلى الله عليه وسلم أتمي صومك فإنما هو رزق ساقه الله إليك
مسند أحمد:ج6/ص367 ح27114(1/208908)
أخبرنا يونس بن عبد الأعلى قال أنا بن وهب قال أنا يونس عن بن شهاب عن نبهان مولى أم سلمة حدثه أن أم سلمة حدثته أنها كانت عند رسول الله صلى الله عليه وسلم فبينا نحن عنده أقبل بن أم مكتوم فدخل عليه وذلك بعد أن أمر بالحجاب فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم احتجبا منه فقلنا يا رسول الله أليس هو أعمى لا يبصرنا ولا يعرفنا فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم أفعمياوان أنتما ألستما تبصرانه قال أبو عبد الرحمن ما نعلم أحدا روى عن نبهان غير الزهري
السنن الكبرى:ج5/ص393 ح9241(1/208909)
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا عبد الصمد قال ثنا حفص السراج قال سمعت شهرا يقول حدثتني أسماء بنت يزيد انها كانت عند رسول الله صلى الله عليه وسلم والرجال والنساء قعود عنده فقال لعل رجلا يقول ما يفعل بأهله ولعل امرأة تخبر بما فعلت مع زوجها فارم القوم فقلت أي والله يا رسول الله انهن ليقلن وانهم ليفعلون قال فلا تفعلوا فإنما ذلك مثل الشيطان لقي شيطانه في طريقي فغشيها والناس ينظرون
مسند أحمد:ج6/ص456 ح27624(1/208910)
وحدثني مالك عن يحيى بن سعيد انه قال سمعت القاسم بن محمد يقول كانت عند عمر بن الخطاب امرأة من الأنصار فولدت له عاصم بن عمر ثم إنه فارقها فجاء عمر قباء فوجد ابنه عاصما يلعب بفناء المسجد فأخذ بعضده فوضعه بين يديه على الدابة فأدركته جدة الغلام فنازعته إياه حتى أتيا أبا بكر الصديق فقال عمر ابني وقالت المرأة ابني فقال أبو بكر خل بينها وبينه قال فما راجعه عمر الكلام قال وسمعت مالكا يقول وهذا الأمر الذي آخذ به في ذلك
موطأ مالك:ج2/ص767 ح1458(1/208911)
وأخبرنا أبو أحمد المهرجاني أنبأ أبو بكر محمد بن جعفر المزكي ثنا محمد بن إبراهيم البوشنجي ثنا يحيى بن بكير ثنا مالك عن يحيى بن سعيد عن القاسم بن محمد قال كانت عند عمر بن الخطاب رضي الله عنه امرأة من الأنصار فولدت له عاصم بن عمر ثم فارقها عمر رضي الله عنه فركب يوما إلى قباء فوجد ابنه يلعب بفناء المسجد فأخذ بعضده فوضعه بين يديه على الدابة فأدركته جدة الغلام فنازعته إياه فأقبلا حتى أتيا أبا بكر الصديق رضي الله عنه فقال عمر ابني وقالت المرأة ابني فقال أبو بكر رضي الله عنه خل بينها وبينه فما راجعه عمر الكلام
سنن البيهقي الكبرى:ج8/ص5 ح15543(1/208912)
أخبرنا أبو عبد الله الأصبهاني ثنا الحسن بن الجهم ثنا الحسين بن الفرج ثنا محمد بن عمر قال وحمنة بنت جحش كانت عند مصعب بن عمير وقتل عنها يوم أحد فتزوجها طلحة بن عبيد الله فولدت له محمد بن السجاد وبه كان يكنى وعبد الله بن طلحة
المستدرك على الصحيحين:ج4/ص76 ح6931(1/208913)
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا عفان قال حدثني سليم بن اخضر قال ثنا بن عون قال حدثني علي بن زيد عن أم محمد امرأة أبيه عن عائشة قالت كانت عندنا أم سلمة فجاء النبي صلى الله عليه وسلم عند جنح الليل قالت فذكرت شيئا صنعه بيده قالت وجعل لا يفطن لأم سلمة قالت وجعلت أومىء إليه حتى فطن قالت أم سلمة أهكذا الآن أما كانت واحدة منا عندك الا في خلابة كما أرى وسبت عائشة وجعل النبي صلى الله عليه وسلم ينهاها فتأبى فقال النبي صلى الله عليه وسلم سبيها فسبتها حتى غلبتها فانطلقت أم سلمة على علي وفاطمة فقالت ان عائشة سبتها وقالت لكم وقالت لكم فقال علي لفاطمة اذهبي إليه فقولي ان عائشة قالت لنا وقالت لنا فأتته فذكرت ذلك له فقال لها النبي صلى الله عليه وسلم انها حبة أبيك ورب الكعبة فرجعت إلى علي فذكرت له الذي قال لها فقال أما كفاك الا ان قالت لنا عائشة وقالت لنا حتى آتتك فاطمة فقلت لها انها حبة أبيك ورب الكعبة
مسند أحمد:ج6/ص130 ح25030(1/208914)
حدثنا أبو بكر قال نا هشيم عن مغيرة عن إبراهيم أن رجلا كانت عنده يتيمة وكانت تحضر معه طعامه قال فخافت امراة أن يتزوجها عليها قال وغاب الرجل غيبة فاستعانت امرأة نسوة عليها فضبطنها لها وأفسدت عذرتها بيدها وقدم الرجل فجعل يفقدها عن مائدته فقال لأمرأته ما شأن فلانة لا تحضر طعامي كما كانت تحضر فقالت دع عنك فلانة فقال ما شأنها قال فقذفتها قال فانطلق الرجل حتى دخل عليها فقال ما شأنك ما أمرك قال فجعلت لا تزيد على البكاء فقال اخبرني فأخبرته قال فانطلق إلى علي رضي الله عنه فذكر ذلك له قال فأرسل إلى امرأة الرجل وإلى النسوة فسألهن قال فما لبثن أن اعترفن قال فقال للحسن اقض فيها فقال الحسن أرى الحد على من قذفها والعقر عليها وعلى المسكات قال فقال علي لو كلفت إبلا طحينا لطحنت قال وما يطحن يومئذ بعير
مصنف ابن أبي شيبة:ج4/ص29 ح17469(1/208915)
حدثنا محمد بن محمد الجذوعي القاضي ثنا عقبة بن مكرم العمي ثنا يعقوب بن إسحاق الحضرمي ح وحدثنا العباس بن حمدان الأصبهاني ثنا هلال بن بشر ثنا أبو عامر العقدي قالا ثنا عباد بن راشد عن الحسن ثنا معقل بن يسار قال كانت عندي أخت لي تخطب فأمنعها من الناس فجاءني بن عم لي فزوجتها إياه فاصطحبا ما شاء الله ثم طلقها طلاقا له عليها رجعة فلما انقضت عدتها أتاني يخطبها مع الخطاب فقلت له منعتها من الناس وآثرتك بها فزوجتك ثم طلقتها والله لا أزوجكها أبدا فأنزل الله عز وجل وإذا طلقتم النساء فبلغن أجلهن فلا تعضلوهن أن ينكحن أزواجهن فكفرت عن يميني وأنكحتها
المعجم الكبير:ج20/ص204 ح468(1/208916)
أخبرنا عبد الرزاق نا بكار بن عبد الله بن وائل قال سمعت بن أبي مليكة يقول سمعت عائشة تقول كانت عندي امرأة تسمعني فدخل رسول الله صلى الله عليه وسلم على تلك الحال ثم دخل عمر فقعدت فضحك رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال عمر ما يضحكك يا رسول الله فحدثه فقال والله لا أبرح حتى أسمع رسول الله صلى الله عليه وسلم فأمرها فأسمعته
مسند إسحاق بن راهويه:ج3/ص664 ح1258(1/208917)
أخبرنا أبو بكر محمد بن الحسن بن فورك رحمه الله أنا عبد الله بن جعفر نا يونس بن حبيب نا أبو داود الطيالسي نا جرير بن حازم حدثني الزبير بن سعيد عن عبد الله بن علي عن أبيه عن جده قال أبو داود سمعت شيخا بمكة وقال نا عبد الله بن علي عن نافع بن عجير عن ركانة بن عبد يزيد قال كانت عندي امرأة يقال لها سهيمة فطلقتها البتة فجئت رسول الله صلى الله عليه وسلم فقلت يا رسول الله إني طلقت امرأتي سهيمة البتة والله ما أردت إلا واحدة فقال والله ما أردت إلا واحدة قلت والله ما أردت إلا واحدة فردها علي على واحدة عبد الله بن علي الثاني هو عبد الله بن عبد السائب وعبد الله بن علي الأول هو بن ركانة بن عبد يزيد
سنن البيهقي الكبرى:ج7/ص342 ح14777(1/208918)
حدثنا عبد الأعلى بن عبد الأعلى عن محمد بن إسحاق عن أبي الزناد عن عبد الله بن يسار الأسلمي قال كانت عندي جارية كنت أطأها وكنت معها ابنة لها فأدركت ابنتها فأردت أن اسأل عنها وانظر ابنتها فقالت لا افعل ذلك حتى أسأل عثمان بن عفان فسألته عن ذلك فقال أما أنا فلم أكن ليطلع منهما مطلعا واحدا
مصنف ابن أبي شيبة:ج3/ص481 ح16246(1/208919)
أخبرنا أبو عبد الله الحافظ ثنا أبو العباس محمد بن يعقوب ثنا أحمد بن عبد الجبار العطاردي ثنا يونس بن بكير عن محمد بن إسحاق قال كانت غزوة أحد في شوال سنة ثلاث وبهذا الإسناد عن بن إسحاق قال كانت غزوة الخندق في شوال سنة خمس قال الشيخ وقول عروة بن الزبير ثم الزهري في رواية موسى بن عقبة عنه ثم مالك بن أنس في غزوة الخندق أنها كانت سنة أربع أولى بالصحة من قول من قال أنها كانت سنة خمس لموافقة أقوالهم حديث بن عمر مع اتصال حديث بن عمر وثبوته وانقطاع قول غيره وقد جمع بعض أهل العلم بين أقوالهم بأن أحدا كانت لسنتين ونصف من مقدم رسول الله صلى الله عليه وسلم المدينة والخندق لأربع سنين ونصف من مقدمه وقول من قال سنة أربع أراد بعد تمام أربع وقبل تمام الخامسة ومن قال سنة خمس أراد بعد تمام أربع والدخول في الخامسة وقول بن عمر في يوم أحد وأنا بن أربع عشرة سنة إني طعنت في الرابع عشر وقوله في يوم الخندق وأنا بن خمس عشرة سنة إني استكملتها وزدت عليها إلا أنه لم ينقل الزيادة لعلمه بدلالة الحال وتعلق الحكم بالخمس عشرة دون الزيادة والله أعلم وهذا الطريقة عندي أصح ففي قصة الخندق في مغازي أبي الأسود عن عروة ومغازي موسى بن عقبة أنه كان بين أحد والخندق سنتان والله أعلم
سنن البيهقي الكبرى:ج6/ص56 ح11088(1/208920)
حدثنا أبو شعيب الحراني ثنا أبو جعفر النفيلي ثنا محمد بن سلمة عن محمد بن إسحاق قال كانت غزوة بني المصطلق في شعبان سنة ست وفي تلك الغزوة خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم بعائشة معه أقرع بين نسائه فخرج سهمها وفي تلك الغزوة قال فيها أهل الإفك ما قالوا فأنزل الله عز وجل براءتها
المعجم الكبير:ج23/ص162 ح260(1/208921)
أخبرني أبو عبد الله محمد بن علي الصنعاني بمكة حدثنا علي بن المبارك الصنعاني حدثنا زيد بن المبارك الصنعاني حدثنا محمد بن ثور عن معمر عن الزهري عن عروة عن عائشة رضي الله عنها قالت كانت غزوة بني النضير وهم طائفة من اليهود على رأس ستة أشهر من وقعة بدر وكان منزلهم ونخلهم بناحية المدينة فحاصرهم رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى نزلوا على الجلاء وعلى أن لهم ما أقلت الإبل من الأمتعة والأموال إلا الحلقة يعني السلاح فأنزل الله فيهم سبح لله ما في السماوات وما في الأرض إلى قوله لأول الحشر ما ظننتم أن يخرجوا فقاتلهم النبي صلى الله عليه وسلم حتى صالحهم على الجلاء فأجلاهم إلى الشام وكانوا من سبط لم يصبهم جلاء فيما خلا وكان الله قد كتب عليهم ذلك ولولا ذلك لعذبهم في الدنيا بالقتل والسبي وأما قوله لأول الحشر فكان جلاؤهم ذلك أول حشر في الدنيا إلى الشام هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه
المستدرك على الصحيحين:ج2/ص525 ح3797(1/208922)
حدثنا أبو يزيد القراطيسي ثنا أسد بن موسى ثنا سفيان عن عمرو بن دينار قال كانت غلة طلحة بن عبيد الله كل يوم ألفا وافيا
المعجم الكبير:ج1/ص112 ح196(1/208923)
حدثنا إسحاق بن إبراهيم الدبري عن عبد الرزاق عن بن جريج قال قال لي غير واحد كانت فاطمة أصغرهن وأحبهن إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وزعم الزبير بن بكار أن رقية أصغر من فاطمة
المعجم الكبير:ج22/ص397 ح986(1/208924)
عبد الرزاق عن ابن عيينة عن عمرو بن دينار عن أبي جعفر قال كانت فاطمة إذا ولدت حلقت شعره ثم تصدقت بوزنه ورقا
مصنف عبد الرزاق:ج4/ص333 ح7974(1/208925)
عبد الرزاق عن ابن جريج قال سمعت محمد بن علي يقول كانت فاطمة ابنة رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يولد لها ولد الا أمرت به فحلق ثم تصدقت بوزن شعره ورقا قالت وكان أبي يفعل ذلك
مصنف عبد الرزاق:ج4/ص333 ح7973(1/208926)
حدثني أبو بكر محمد بن أحمد بن بالويه ثنا إبراهيم بن إسحاق الحربي ثنا مصعب بن عبد الله الزبيري قال كانت فاطمة بنت أسد بن هاشم أول هاشمية ولدت من هاشمي وكانت بمحل عظيم من الأعيان في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم وتوفيت في حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم وصلى عليها وكان اسم علي أسد ولذلك يقول أنا الذي سمتني أمي حيدره
المستدرك على الصحيحين:ج3/ص116 ح4573(1/208927)
عبد الرزاق عن ابن عيينة عن جعفر بن محمد عن أبيه قال كانت فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم تزور قبر حمزة كل جمعة
مصنف عبد الرزاق:ج3/ص572 ح6713(1/208928)
حدثنا أحمد بن رشدين وعمرو بن أبي الطاهر بن السرح المصريان قالا ثنا يوسف بن عدي ثنا هشام بن علي عن الأعمش عن عمرو بن مرة عن أبي البختري عن علي قال كانت فاطمة بنت محمد تكفيه الداخل وفاطمة بنت أسد تكفيه الخارج يعني النبي صلى الله عليه وسلم
المعجم الكبير:ج24/ص352 ح872(1/208929)
عبدالرزاق عن يحيى بن العلاء البجلي عن عمه شعيب ابن خالد عن حنظلة بن سمرة بن المسيب عن أبيه عن جده عن ابن عباس قال كانت فاطمة تذكر لرسول الله صلى الله عليه وسلم فلا يذكرها أحد إلا صد عنه حتى يئسوا منها فلقي سعد بن معاذ عليا فقال إني والله ما أرى رسول الله صلى الله عليه وسلم يحبسها إلا عليك قال فقال له علي لم ير ذلك قال فوالله ما أنا بواحد من الرجلين ما أنا بصاحب دنيا يلتمس ما عندي وقد علم مالي صفراء ولا بيضاء ولا أنا بالكافر الذي يترفق بها عن دينه يعني يتألفه بها إني لأول من أسلم فقال سعد فإني أعزم عليك لتفرجنها عني فإن في ذلك فرجا قال فأقول ماذا قال تقول جئت خاطبا إلى الله وإلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فاطمة بن محمد صلى الله عليه وسلم قال فانطلق علي فعرض على النبي صلى الله عليه وسلم وهو يصلي بنفل حصر فقال النبي صلى الله عليه وسلم كأن لك حاجة يا علي قال أجل جئت خاطبا إلى الله ورسوله فاطمة ابنة محمد صلى الله عليه وسلم فقال النبي صلى الله عليه وسلم مرحبا كلمة ضعيفة ثم رجع علي إلى سعد بن معاذ فقال له ما فعلت قال فعلت الذي أمرتني به فلم يزد على أن رحب بي كلمة ضعيفة فقال سعد أنكحك والذي بعثه بالحق إنه لا خلف الآن ولا كذب عنده عزمت عليك لتأتينه غدا فتقولن يا نبي الله متى تبنيني قال علي هذه أشد من الأولى أو لا أقول يا رسول الله حاجتي قال قل كما أمرتك فانطلق علي فقال يا رسول الله متى تبنيني قال الثالثة إن شاء الله ثم دعا بلالا فقال يا بلال إني زوجت ابنتي ابن عمي وأنا أحب أن يكون من سنة أمتي إطعام الطعام عند النكاح فأت الغنم فخذ شاة وأربعة أمداد أو خمسة فاجعل لي قصعة لعلي أجمع عليها المهاجرين والأنصار فإذا فرغت منها فآذني بها فانطلق ففعل ما أمره ثم أتاه بقصعة فوضعها بين يديه فطعن رسول الله صلى الله عليه وسلم في رأسها ثم قال أدخل علي الناس زفة زفة ولا تغادرن زفة إلى غيرها يعني إذا فرغت زفة لم تعد ثانية فجعل الناس يردون كلما فرغت زفة وردت أخرى حتى فرغ الناس ثم عمد رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى ما فضل منها فتفل فيه وبارك وقال يا بلال احملها إلى أمهاتك وقل لهن كلن وأطعمن من غشيكن ثم إن النبي صلى الله عليه وسلم قام حتى دخل على النساء فقال إني قد زوجت ابنتي ابن عمي وقد علمتن منزلتها منى وإني دافعها إليه الآن إن شاء الله فدونكن ابنتكن فقام النساء فغلفنها من طيبهن وحليهن ثم إن النبي صلى الله عليه وسلم دخل فلما رآه النساء ذهبن وبينهن وبين النبي صلى الله عليه وسلم سترة وتخلفت أسماء بنت عميس فقال لها النبي صلى الله عليه وسلم على رسلك من أنت قالت أنا الذي حرس ابنتك فإن الفتاة ليلة يبنى بها لا بد لها من امرأة تكون قريبا منها إن عرضت لها حاجة وإن أرادت شيئا أفضت بذلك إليها قال فإني أسأل إلهي أن يحرسك من بين يديك ومن خلفك وعن يمينك وعن شمالك من الشيطان الرجيم ثم صرخ بفاطمة فأقبلت فلما رأت عليا جالسا إلى جنب النبي صلى الله عليه وسلم خفرت وبكت فأشفق النبي صلى الله عليه وسلم أن يكون بكاؤها لأن عليا لا مال له فقال النبي صلى الله عليه وسلم ما يبكيك فما ألوتك في نفسي وقد طلبت لك خير أهلي والذي نفسي بيده لقد زوجتكه سعيدا في الدنيا وإنه في الآخرة لمن الصالحين فلازمها فقال النبي صلى الله عليه وسلم ائتيني بالمخضب فأمليه ماء فأتت أسماء بالمخضب فملأته ماء ثم مج النبي صلى الله عليه وسلم فيه وغسل فيه قدميه ووجهه ثم دعا فاطمة فأخذ كفا من ماء فضرب به على رأسها وكفا بين ثدييها ثم رش جلده وجلدها ثم التزمها فقال اللهم إنها منى وأنا منها اللهم أذهبت عني الرجس وطهرتني فطهرها ثم دعا بمخضب آخر ثم دعا عليا فصنع به كما صنع بها ودعا له كما دعا لها ثم قال أن قوما إلى بيتكما جمع الله بينكما وبارك في سركما وأصلح بالكما ثم قام فأغلق عليهما بابه بيده قال ابن عباس فأخبرتني أسماء بنت عميس أنها رمقت رسول الله صلى الله عليه وسلم فلم يزل يدعو لهما خاصة لا يشركهما في دعائه أحدا حتى توارى في حجره
مصنف عبد الرزاق:ج5/ص486 ح9782(1/208930)
حدثنا إسحاق بن إبراهيم الدبري عن عبد الرزاق عن يحيى بن العلاء عن عمه شعيب بن خالد عن حنظلة بن سبرة بن المسيب بن نجية عن أبيه عن جده عن بن عباس قال كانت فاطمة تذكر لرسول الله صلى الله عليه وسلم فلا يذكرها أحد إلا صد عنه حتى يئسوا منها فلقي سعد بن معاذ عليا فقال إني والله ما أرى رسول الله صلى الله عليه وسلم يحبسها إلا عليك فقال له علي فلم تر ذلك فوالله ما أنا بأحد الرجلين ما أنا بصاحب دنيا يلتمس ما عندي وقد علم ما لي صفراء ولا بيضاء وما أنا بالكافر الذي يترفق بها عن دينه يعني يتألفه بها إني لأول من أسلم فقال سعد فإني أعزم عليك لتفرجنها عني فإن لي في ذلك فرجا قال أقول ماذا قال تقول جئت خاطبا إلى الله ورسوله فاطمة بنت محمد قال فانطلق علي وهو ثقيل حصر فقال له النبي صلى الله عليه وسلم كأن لك حاجة يا علي قال أجل جئتك خاطبا إلى الله وإلى ورسوله فاطمة بنت محمد فقال له النبي صلى الله عليه وسلم مرحبا كلمة ضعيفة ثم رجع إلى سعد بن معاذ فقال له قد فعلت الذي أمرتني به فلم يزد على أن رحب بي كلمة ضعيفة فقال سعد أنكحك والذي بعثه بالحق أنه لا خلف الآن ولا كذب عنده وأعزم عليك لتأتينه غدا فلتقولن يا نبي الله متى تبنيني فقال علي هذه أشد علي من الأولى أولا أقول يا رسول الله حاجتي قال قل كما أمرتك فانطلق علي فقال يا رسول الله متى تبنيني فقال الليلة إن شاء الله ثم دعا بلالا فقال يا بلال إني قد زوجت ابنتي بن عمي وأنا أحب أن يكون من سنة أمتي الطعام عند النكاح فائت المغنم فخذ شاة وأربعة أمداد واجعل لي قصعة لعلي اجمع عليها المهاجرين والأنصار فإذا فرغت فآذني بها فانطلق ففعل ما أمره ثم أتاه بقصعة فوضعها بين يديه فطعن رسول الله صلى الله عليه وسلم في رأسها وقال أدخل الناس علي زقة زقة ولا تغادرون زقة إلى غيرها يعني إذا فرغت زقة فلا تعودن ثانية فجعل الناس يردون كلما فرغت زقة وردت أخرى حتى فرغ الناس ثم عمد النبي صلى الله عليه وسلم إلى ما فضل منها فتفل فيها وبارك وقال يا بلال احملها إلى أمهاتك وقل لهن كلن وأطعمن من غشيكن ثم قام النبي صلى الله عليه وسلم حتى دخل على النساء فقال إني زوجت بنتي بن عمي وقد علمتن منزلتها مني وأنا دافعها إليه فدونكن ابنتكن فقمن النساء فغلفنها من طيبهن وألبسنها من ثيابهن وحلينها من حليهن ثم أن النبي صلى الله عليه وسلم دخل فلما رأينه النساء ذهبن وبينهن وبين النبي صلى الله عليه وسلم ستر وتخلفت أسماء بنت عميس فقال لها النبي صلى الله عليه وسلم على رسلك من أنت قالت أنا التي أحرس ابنتك إن الفتاة ليلة تبنى بها لا بد لها من امرأة تكون قريبة منها إن عرضت لها حاجة أو أرادت شيئا أفضت بذلك إليها قال فإني اسأل إلهي أن يحرسك من بين يديك ومن خلفك وعن يمينك وعن شمالك من الشيطان الرجيم ثم صرخ بفاطمة فأقبلت فلما رأت عليا جالسا إلى النبي صلى الله عليه وسلم حصرت وبكت فأشفق النبي صلى الله عليه وسلم أن يكون بكاؤها لأن عليا لا مال له فقال النبي صلى الله عليه وسلم ما يبكيك فما ألوتك في نفسي وقد أصبت لك خير أهلي وأيم الذي نفسي بيده لقد زوجتك سعيدا في الدنيا وإنه في الآخرة لمن الصالحين فلان منها فقال النبي صلى الله عليه وسلم يا أسماء ائتيني بالمخضب فأملئيه ماء فأتت أسماء بالمخضب فملأته فمج النبي صلى الله عليه وسلم فيه ومسح فيه وجهه وقدميه ثم دعا فاطمة فأخذ كفا من ماء فضرب به على رأسها وكفا بين ثدييها ثم رش جلده وجلدها ثم التزمها فقال اللهم إنهما مني وأنا منهما اللهم كما أذهبت عني الرجس وطهرتني فطهرهما ثم دعا بمخضب آخر ثم دعا عليا فصنع به كما صنع بها ثم دعا له كما دعا لها ثم قال لهما قوما إلى بيتكما جمع الله بينكما وبارك في سيركما وأصلح بالكما ثم قام فأغلق عليهما بابه بيده قال بن عباس فأخبرتني أسماء بنت عميس أنها رمقت رسول الله صلى الله عليه وسلم فلم يزل يدعو لهما خاصة لا يشركهما في دعائه أحدا حتى توارى في حجرته صلى الله عليه وسلم
المعجم الكبير:ج22/ص410 ح1022(1/208931)
حدثنا إسحاق بن إبراهيم عن عبد الرزاق عن يحيى بن العلاء الرازي عن عمه شعيب بن خالد عن حنظلة بن سبرة بن المسيب بن نجيه عن أبيه عن جده عن بن عباس قال كانت فاطمة تذكر لرسول الله صلى الله عليه وسلم فلا يذكرها أحد الا صد عنه حتى يئسوا منها فلقي سعد بن معاذ عليا فقال اني والله ما أرى رسول الله صلى الله عليه وسلم يحبسها الا عليك فقال له علي فلم تر ذلك فوالله ما أنا بواحد الرجلين ما أنا بصاحب دنيا يلتمس ما عندي وقد علم ما لي صفراء ولا بيضاء وما أنا بالكافر الذي يترقق بها عن دينه يعني يتألفه بها اني لأول من أسلم فقال سعد فإني أعزم عليك لتفرجنها عني فإن لي في ذلك فرجا فقال أقول ماذا فقال تقول جئت خاطبا الى الله ورسوله فاطمة بنت محمد فانطلق علي فعرض للنبي صلى الله عليه وسلم وهو ثقيل حصر فقال له النبي صلى الله عليه وسلم كأن لك حاجة يا علي قال أجل جئتك خاطبا الى الله ورسوله فاطمة بنت محمد صلى الله عليه وسلم فقال النبي صلى الله عليه وسلم مرحبا كلمة ضعيفة فرجع علي الى سعد بن معاذ فقال قد فعلت الذي أمرتني به فلم يزد أن رحب بي بكلمة ضعيفة فقال سعد أنكحك والذي بعثه بالحق انه لا خلف الآن ولا كذب أعزم عليك لما أتيته غدا فلتقولن يا رسول الله متى تبنيني فقال علي هذه أشد علي من الأولى أولا أقول حاجتي قال قل كما أمرتك فانطلق علي فقال يا رسول الله متى تبنيني قال غدا ان شاء الله ثم دعا بلالا فقال يا بلال قد زوجت ابنتي بن عمي وأنا أحب أن يكون من سنة أمتي الطعام عند النكاح فائت الغنم فخذ شاة وأربعة أمداد أو خمسة فاجعل لي قصيعة لعلي أجمع المهاجرين والأنصار فإذا فرغت منها فائذني بها فانطلق ففعل ما أمره ثم جاء بقصعة فوضعها بين يديه فطعن رسول الله صلى الله عليه وسلم في رأسها ثم قال ادخل علي الناس زفة زفة ولا تغادرن زفة الى غيرها يعني إذا فرغت من زفة لم تعد ثانية فجعل الناس يردون كلما فرغت زفة وردت أخرى حتى فرغ الناس ثم عمد النبي صلى الله عليه وسلم الى فضل منها فثفل فيها وبارك وقال يا بلال احملها الى أمهاتك وقل لهن كلن وأطعمن من غشيكن ثم إن النبي صلى الله عليه وسلم قام حتى دخل على النساء فقال إني زوجت ابنتي بن عمي وقد علمتن منزلتها مني وأنا دافعها إليه فدونكن ابنتكن فقمن النساء إليها فغلفنها من طيبهن وألبسنها من ثيابهن وحلينها من حليهن ثم ان النبي صلى الله عليه وسلم دخل فلما رآه النساء وثبن وبينهن وبين النبي صلى الله عليه وسلم سترة وتخلفت أسماء بنت عميس فقال لها النبي صلى الله عليه وسلم كما أنت على رسلك من أنت قالت أنا التي أحرس ابنتك ان الفتاة ليلة يبنى بها لا بد لها من امرأة تكون قريبا منها ان عرضت لها حاجة أو أرادت شيئا أفضت بذلك إليها قال فإني أسأل إلهي أن يحرسك من بين يديك ومن خلفك وعن يمينك وعن شمالك من الشيطان الرجيم ثم صرخ بفاطمة فأقبلت فلما رأت عليا جالسا الى جنب النبي صلى الله عليه وسلم حصرت وبكت فأشفق النبي صلى الله عليه وسلم أن يكون بكاؤها لأن عليا لا مال له فقال النبي صلى الله عليه وسلم ما يبكيك فما ألوتك في نفسي وقد أصبت لك خير أهل وأيم الذي نفسي بيده لقد زوجتك سعيدا في الدنيا وإنه في الآخرة لمن الصالحين فلان منها فقال النبي صلى الله عليه وسلم يا أسماء ائتيني بالمخضب واملئيه ماء فأتته أسماء بالمخضب فملأته ماء ثم تمسح النبي صلى الله عليه وسلم فيه وغسل قدميه ووجهه ثم دعا فاطمة فأخذ كفا من ماء فضرب به على رأسها وكفا بين يديها ثم رش جلده وجلدها ثم التزمهما فقال اللهم انهما مني وأنا منهما اللهم كما أذهبت عنا الرجس وطهرتني فطهرهما ثم دعا بمخضب آخر ثم دعا عليا فصنع به كما صنع بها ثم دعا له كما دعا لها ثم قال قوما الى بيتكما جمع الله بينكما وبارك في سيركما وأصلح بالكما ثم قام فأغلق عليهما بابه بيده قال بن عباس فأخبرتني أسماء بنت عميس أنها رمقت رسول الله صلى الله عليه وسلم يدعو لهما خاصة لا يشركهما في دعائه أحد حتى تتوارى في حجره
المعجم الكبير:ج24/ص132 ح362(1/208932)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا عبدة بن سليمان عن عبد الملك بن أبي سليمان عن عبد الملك بن أعين عن أبي جعفر قال كانت فاطمة تعق عن ولدها يوم السابع وتسميه وتختنه وتحلق رأسه وتصدق بوزنه ورقا
مصنف ابن أبي شيبة:ج5/ص115 ح24258(1/208933)
حدثنا عبد الله حدثني أبى ثنا أبو داود الطيالسي ثنا زمعة عن بن أبى مليكة قال كانت فاطمة تنقز الحسن بن على وتقول بأبي شبه النبي ليس شبيها بعلي
مسند أحمد:ج6/ص283 ح26465(1/208934)
حدثنا طاهر بن عيسى بن قيرس المصري ثنا أصبع بن الفرح ثنا بن وهب أخبرني هشام بن سعد عن أبي حازم عن سهل بن سعد قال كانت فاطمة رضي الله عنها يوم أصيب وجه رسول الله صلى الله عليه وسلم تحرق الحصير تداوي به جرحه تلصقه عليه
المعجم الكبير:ج6/ص134 ح5755(1/208935)
حدثنا يعقوب أخبرنا عمرو بن عون حدثنا كثير بن سليم عن أنس بن مالك قال كانت فاطمة عليها السلام ترقى أباها صلى الله عليه وسلم إذا وجدت كثيرا في عطفه أو قبره بسم الله وبالله اذهب البأس رب الناس واشف أنت الشافي لا شفاء إلا شفاءك شفاء لا يغادر سقما يا أرحم الراحمين وكانت تنفخ ولا تتفل
المرض والكفارات:ج1/ص152 ح193(1/208936)
حدثني محمد بن حسان السمتي عن خلف بن خليفة عن أبي هاشم عن سعيد بن جبير قال كانت فتنة داود عليه السلام في النظر
الورع:ج1/ص63 ح63(1/208937)
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا أسود بن عامر قال ثنا أبو بكر عن حميد الطويل عن أنس قال كانت فتية بالمدينة يقال لهم القراء فذكر معناه
مسند أحمد:ج3/ص235 ح13488(1/208938)
حدثنا محمد بن بشار حدثني يحيى بن كثير أبو غسان العنبري عن عثمان بن سعد عن أنس بن مالك قال كانت فذكر مثله قال أبو داود أقوى هذه الأحاديث حديث سعيد بن أبي الحسن والباقية ضعاف
سنن أبي داود:ج3/ص31 ح2585(1/208939)
حدثنا محمد بن عبد الله الحضرمي ثنا محمد بن الحسين بن أشكيب ثنا محمد بن كناسة عن إسماعيل بن أبي خالد عن زر بن حبيش قال كانت في أبي شراسة
المعجم الكبير:ج1/ص197 ح527(1/208940)
أخبرني أبو محمد المزني ثنا أبو جعفر الحضرمي ثنا محمد بن الحسن بن أشكاب ثنا محمد بن كثير الكوفي عن إسماعيل بن أبي خالد عن زر بن حبيش قال كانت في أبي شراسة
المستدرك على الصحيحين:ج3/ص342 ح5320(1/208941)
حدثنا عبد الله حدثني أبي قال قرأت على عبد الرحمن مالك قال وحدثنا إسحاق بن عيسى أخبرني مالك عن ربيعة بن عبد الرحمن عن القاسم بن محمد عن عائشة أنها قالت كانت في بريرة ثلاث سنن إحدى السنن الثلاث أنها عتقت فخيرت في زوجها وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم فيها الولاء لمن أعتق ودخل النبي صلى الله عليه وسلم والبرمة تفور بلحم فقرب إليه خبز وآدم من آدم البيت فقال النبي صلى الله عليه وسلم ألم أر برمة فيها لحم فقالوا بلى يا رسول الله ولكن ذلك لحم تصدق به على بريرة وأنت لا تأكل الصدقة فقال النبي صلى الله عليه وسلم هو لها صدقة وهو لنا هدية
مسند أحمد:ج6/ص178 ح25491(1/208942)
أخبرنا أبو زكريا بن أبي إسحاق ثنا أبو العباس محمد بن يعقوب أنبأ الربيع بن سليمان أنبأ الشافعي أنبأ مالك عن ربيعة عن القاسم بن محمد عن عائشة رضي الله عنها زوج النبي صلى الله عليه وسلم أنها قالت كانت في بريرة ثلاث سنن وكانت إحدى السنن أنها أعتقت فخيرت من زوجها أخرجاه في الصحيح
سنن البيهقي الكبرى:ج7/ص168 ح13737(1/208943)
حدثنا زهير بن حرب وأبو كريب قالا حدثنا أبو معاوية حدثنا هشام بن عروة عن عبد الرحمن بن القاسم عن أبيه عن عائشة رضي الله عنها قالت كانت في بريرة ثلاث قضيات كان الناس يتصدقون عليها وتهدي لنا فذكرت ذلك للنبي صلى الله عليه وسلم فقال هو عليها صدقة ولكم هدية فكلوه
صحيح مسلم:ج2/ص755 ح1075(1/208944)
حدثنا قتيبة بن سعيد حدثنا سفيان عن عمرو عن مجاهد عن بن عباس رضي الله عنهما قال كانت في بني إسرائيل قصاص ولم تكن فيهم الدية فقال الله لهذه الأمة كتب عليكم القصاص في القتلى إلى هذه الآية فمن عفي له من أخيه شيء قال بن عباس فالعفو أن يقبل الدية في العمد قال فاتباع بالمعروف أن يطلب بمعروف ويؤدي بإحسان
صحيح البخاري:ج6/ص2523 ح6487(1/208945)
حدثنا أبو معاوية عن هشام عن أبيه قال كانت في بني سليم ردة فبعث إليهم أبو بكر خالد بن الوليد فجمع منهم أناسا في حظيرة حرقها عليهم بالنار فبلغ ذلك عمر فأتى أبو بكر فقال انزع رجلا يعذب بعذاب الله فقال أبو بكر والله لا أشيم سيفا سله الله على عدوه حتى يكون الله هو يشيمه وأمره فمضى من وجهه ذلك إلى مسلمة
مصنف ابن أبي شيبة:ج6/ص547 ح33725(1/208946)
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا يعقوب وسعد قالا ثنا أبي عن محمد بن إسحاق قال حدثني محمد بن إبراهيم بن الحرث التيمي عن إسحاق بن سهل بن أبي حثمة عن أبيه عن عائشة زوج النبي صلى الله عليه وسلم قالت كانت في حجري جارية من الأنصار فزوجتها قالت فدخل علي رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم عرسها فلم يسمع لعبا فقال يا عائشة إن هذا الحي من الأنصار يحبون كذا وكذا
مسند أحمد:ج6/ص269 ح26356(1/208947)
حدثنا عباد بن العوام عن حجاج عن سماك عن جابر بن سمرة قال كانت في ساقي رسول الله صلى الله عليه وسلم حموشة وكان يضحك إلا تبسما وكنت إذا نظرت قلت أكحل العينين وليس بأكحل
مصنف ابن أبي شيبة:ج6/ص328 ح31806(1/208948)
أخبرنا أبو جعفر البغدادي ثنا أبو علاثة حدثني أبي ثنا محمد بن سلمة الحراني عن بكر بن خنيس عن عبد الله بن عبيد بن عمير عن أبيه عن جده قال كانت في نفسي مسألة قد أحزنني أني لم أسأل رسول الله صلى الله عليه وسلم عنها ولم أسمع أحدا يسأله عنها فكنت أتحينه فدخلت عليه ذات يوم وهو يتوضأ فوافقته على حالتين كنت أحب أن أوافقه عليهما وجدته فارغا وطيب النفس فقلت يا رسول الله أتأذن لي أن أسألك قال نعم سل عما بدا لك قلت يا رسول الله ما الإيمان قال السماحة والصبر قلت فأي المؤمنين أفضل إيمانا قال أحسنهم خلقا قلت فأي المسلمين أفضلهم إسلاما قال من سلم المسلمون من لسانه ويده قلت فأي الجهاد أفضل فطأطأ رأسه فصمت طويلا حتى خفت أن أكون قد شققت عليه وتمنيت إن لم أكن سألته وقد سمعته بالأمس يقول إن أعظم المسلمين في المسلمين جرما لمن سأل عن شيء لم يحرم عليهم فحرم عليهم من أجل مسألته فقلت أعوذ بالله من غضب الله وغضب رسوله صلى الله عليه وسلم فرفع رأسه فقال كيف قلت قلت أي الجهاد أفضل فقال كلمة عدل عند إمام جائر أبو بدر الراوي عن عبد الله بن عبيد بن عمير اسمه بشار بن الحكم شيخ من البصرة وقد روى عن ثابت البناني غير حديث
المستدرك على الصحيحين:ج3/ص725 ح6628(1/208949)
حدثنا يحيى بن عثمان بن صالح ثنا عمرو بن خالد الحراني ثنا محمد بن سلمة الحراني عن بكر بن خنيس عن أبي بدر عن عبد الله بن عبيد بن عمير عن أبيه عن جده قال كانت في نفسي مسألة قد احزنتني لم اسأل رسول الله صلى الله عليه وسلم عنها ولم اسمع أحدا يسأله عنها فكنت أتحينه فدخلت ذات يوم وهو يتوضأ فوافقته على حالين كنت أحب أن أوافقه عليهما وجدته فارغا طيب النفس فقلت يا رسول الله ائذن لي فأسألك قال نعم سل عما بدا لك قلت يا رسول الله ما الإيمان قال السماح والصبر قلت وأي المؤمنين افضلهم إيمانا قال احسنهم خلقا قلت فأي المسلمين أفضل إسلاما قال من سلم المسلمون من يده ولسانه قلت أي الجهاد أفضل فطأطأ رأسه فصمت طويلا حتى خفت أن اكون قد شققت عليه وتمنيت أن لم أكن سألته وقد سمعته بالأمس يقول إن أعظم الناس في المسلمين جرما لمن سأل عن شيء لم يحرم عليهم فحرم من أجل مسألته فقلت أعوذ بالله من غضب الله وغضب رسوله فرفع رأسه فقال كيف قلت قلت أي الجهاد أفضل قال كلمة عدل عند امام جائر
المعجم الكبير:ج17/ص49 ح105(1/208950)
أخبرنا محمد بن عبد الله بن المبارك قال نا يونس بن محمد المؤدب قال نا حماد بن سلمة عن هشام بن عروة عن أبيه عن أم شريك أنها كانت فيمن وهبت نفسها للنبي صلى الله عليه وسلم
السنن الكبرى:ج5/ص294 ح8928(1/208951)
حدثنا سعيد بن أبي مريم قال حدثنا أبو غسان قال حدثني أبو حازم عن سهل قال كانت فينا امرأة تجعل على أربعاء في مزرعة لها سلقا فكانت إذا كان يوم جمعة تنزع أصول السلق فتجعله في قدر ثم تجعل عليه قبضة من شعير تطحنها فتكون أصول السلق عرقه وكنا ننصرف من صلاة الجمعة فنسلم عليها فتقرب ذلك الطعام إلينا فنلعقه وكنا نتمنى يوم الجمعة لطعامها ذلك
صحيح البخاري:ج1/ص317 ح896(1/208952)
حدثنا علي أنا شريك عن محمد بن قيس قال كانت فينا جنازة فتبعها مسروق على بغلة عليه جبة طيالسة ومعها نساء يصحن ويبكين فكلم مسروق زوجها أن يردهن قال قد كلمتهن فأبين أن يطعنني ثم قال لأخيها أو لأبيها كلاهما فقالا مثل ذلك فلما بلغ ظله آل وائل قال السلام عليكم وانصرف
مسند ابن الجعد:ج1/ص325 ح2230(1/208953)
حدثنا المقدام بن داود المصري ثنا أسد بن موسى ثنا سفيان بن عيينة عن أيوب السختياني قال سمعت أبا المليح عن أبيه وكان قد صحب رسول الله صلى الله عليه وسلم قال كانت فيها امرأتان ضربت إحداهما الأخرى بعمود فقتلها وقتلت ما في بطنها فقضى النبي صلى الله عليه وسلم في المرأة بالعقل وفي الجنين بغرة عبد أو أمة أو بفرس أو بعيرين من الإبل أو كذا وكذا من الغنم فقال رجل من رهط القاتلة كيف نعقل يا رسول الله من لا أكل ولا شرب ولا صاح فاستهل فمثل ذلك يطل فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم أسجاعة أنت وقضى رسول الله صلى الله عليه وسلم أن ميراث المرأة لزوجها وولدها وأن العقل على عصبة القاتلة
المعجم الكبير:ج1/ص193 ح513(1/208954)
حدثنا عمرو بن علي ثنا محمد بن عبد الله الأنصاري ثنا أبان بن صمعة قال سمعت بن سيرين قال حدثتني حبيبة أنها كانت قاعدة في بيت عائشة فجاء النبي صلى الله عليه وسلم حتى دخل عليهن فقال ما من مسلمين يموت لهما ثلاثة من الولد لم يبلغوا الحنث إلا جيىء بهم يوم القيامة حتى يوقفوا على باب الجنة فيقولون حتى يدخل آباؤنا قال بن سيرين ولا أدري في الثالثة أو في الثانية ادخلوا الجنة أنتم وآباؤكم فقالت عائشة للمرأة سمعت قالت نعم
الآحاد والمثاني:ج6/ص91 ح3304(1/208955)
أخبرنا عبد الأعلى نا داود وهو بن أبي هند عن عزرة أو غير عن حميد بن عبد الرحمن بن هشام عن عائشة قالت كانت قبالة بابي ستر فيه تماثيل طير فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم يا عائشة حوليه فإني إذا رايته ذكرت الدنيا قالت وكانت لنا قطيفة نلبسها نرى رسول الله صلى الله عليه وسلم فلم يأمرنا بقطعه
مسند إسحاق بن راهويه:ج3/ص718 ح1321(1/208956)
حدثنا مسلم بن إبراهيم ثنا جرير بن حازم ثنا قتادة عن أنس قال كانت قبيعة سيف رسول الله صلى الله عليه وسلم فضة
سنن أبي داود:ج3/ص30 ح2583(1/208957)
أخبرنا أبو علي الروذباري أنبأ محمد بن بكر ثنا أبو داود ثنا محمد بن المثنى ثنا معاذ بن هشام حدثني أبي عن قتادة عن سعيد بن أبي الحسن قال كانت قبيعة سيف رسول الله صلى الله عليه وسلم فضة قال قتادة وما رأيت أحدا تابعه على ذلك قال الشيخ وهذا مرسل وهو المحفوظ وروي من وجه آخر موصولا عن أنس
سنن البيهقي الكبرى:ج4/ص143 ح7362(1/208958)
حدثنا محمد بن المثنى ثنا معاذ بن هشام حدثني أبي عن قتادة عن سعيد بن أبي الحسن قال كانت قبيعة سيف رسول الله صلى الله عليه وسلم فضة قال قتادة وما علمت أحدا تابعه على ذلك
سنن أبي داود:ج3/ص30 ح2584(1/208959)
أخبرنا قتيبة بن سعيد قال حدثنا يزيد وهو بن زريع عن هشام عن قتادة عن سعيد بن أبي الحسن قال كانت قبيعة سيف رسول الله صلى الله عليه وسلم من فضة
السنن الكبرى:ج5/ص508 ح9814(1/208960)
أخبرنا عمران بن يزيد قال حدثنا عيسى بن يونس قال حدثنا عثمان بن حكيم عن أبي أمامة بن سهل قال كانت قبيعة سيف رسول الله صلى الله عليه وسلم من فضة
سنن النسائي (المجتبى):ج8/ص219 ح5373(1/208961)
أخبرنا قتيبة قال حدثنا يزيد وهو بن زريع عن هشام عن قتادة عن سعيد بن أبي الحسن قال كانت قبيعة سيف رسول الله صلى الله عليه وسلم من فضة
سنن النسائي (المجتبى):ج8/ص219 ح5375(1/208962)
أخبرنا أبو الحسن علي بن أحمد بن عبدان أنبأ أحمد بن عبيد الصفار ثنا الأسفاطي يعني عباس بن الفضل ثنا سهل بن بكار ثنا جرير بن حازم عن قتادة عن أنس قال كانت قبيعة سيف رسول الله صلى الله عليه وسلم من فضة تفرد به جرير بن حازم عن قتادة عن أنس والحديث معلول بما
سنن البيهقي الكبرى:ج4/ص143 ح7361(1/208963)
حدثنا محمد بن بشار حدثنا وهب بن جرير بن حازم حدثنا أبي عن قتادة عن أنس قال كانت قبيعة سيف رسول الله صلى الله عليه وسلم من فضة قال أبو عيسى هذا حديث حسن غريب وهكذا روي عن همام عن قتادة عن أنس وقد روى بعضهم عن قتادة عن سعيد بن أبي الحسن قال كانت قبيعة سيف رسول الله صلى الله عليه وسلم من فضة
سنن الترمذي:ج4/ص201 ح1691(1/208964)
حدثنا عثمان بن أبي شيبة ثنا عبيدة بن حميد عن أبي مالك الأشجعي سعد بن طارق عن كثير بن مدرك عن الأسود أن عبد الله بن مسعود قال كانت قدر صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم في الصيف ثلاثة أقدام إلى خمسة أقدام وفي الشتاء خمسة أقدام إلى سبعة أقدام
سنن أبي داود:ج1/ص110 ح400(1/208965)
حدثنا محمد بن بكار بن الريان ثنا عبد الله بن المبارك عن عمران بن زائدة عن أبيه عن أبي خالد الوالبي عن أبي هريرة أنه قال كانت قراءة النبي صلى الله عليه وسلم بالليل يرفع طورا ويخفض طورا قال أبو داود أبو خالد الوالبي اسمه هرمز
سنن أبي داود:ج2/ص37 ح1328(1/208966)
حدثنا محمد بن جعفر الوركاني ثنا بن أبي الزناد عن عمرو بن أبي عمرو مولى المطلب عن عكرمة عن بن عباس قال كانت قراءة النبي صلى الله عليه وسلم على قدر ما يسمعه من في الحجرة وهو في البيت
سنن أبي داود:ج2/ص37 ح1327(1/208967)
أخبرنا محمد بن عمر بن يوسف قال حدثنا علي بن نصر بن علي الجهضمي قال أخبرنا عمرو بن عاصم قال حدثنا همام بن يحيى وجرير بن حازم عن قتادة عن أنس بن مالك قال كانت قراءة النبي صلى الله عليه وسلم مدا يمد ببسم الله ويمد بالرحمن ويمد بالرحيم
صحيح ابن حبان:ج14/ص223 ح6317(1/208968)
حدثنا عبدان بن أحمد ثنا زيد بن الحريش ثنا عبد الرحمن بن مهدي ثنا سفيان عن أبي الزعراء عن أبي الأحوص عن عبد الله قال كانت قراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم تعرف في الظهر والعصر بتحريك لحيته
المعجم الكبير:ج10/ص106 ح10108(1/208969)
حدثنا بن أبى داود قال ثنا يوسف بن على قال ثنا بن المبارك عن عمران بن زائدة بن نشيط عن أبيه عن أبى خالد الوالبي عن أبى هريرة رضي الله عنه قال كانت قراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم يعنى بالليل يرفع طورا ويخفض طورا
شرح معاني الآثار:ج1/ص344 ح0(1/208970)
حدثنا محمد بن علي الصائغ المكي ثنا سعيد بن منصور ثنا عبد الرحمن بن أبي الزناد عن عمرو بن أبي عمرو عن عكرمة عن بن عباس قال كانت قراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم قدر ما يسمعه من في الحجرة
المعجم الكبير:ج11/ص218 ح11545(1/208971)
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا أبو عبد الرحمن المقري ثنا جرير عن قتادة عن أنس قال كانت قراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم مدا يمد بها مدا
مسند أحمد:ج3/ص127 ح12305(1/208972)
حدثنا إسحاق بن إبراهيم عن عبد الرزاق عن الثوري عن منصور عن إبراهيم قال سألنا علقمة كيف كانت قراءة عبد الله من الليل وكان يبيت عنده قال كان يسمع آل عتبة أخيه وهم في حجرة بين يديه
المعجم الكبير:ج9/ص279 ح9401(1/208973)
عبد الرزاق عن مالك عن عمه أبي سهيل بن مالك عن أبيه قال كانت قراءة عمر تسمع من البلاط
مصنف عبد الرزاق:ج2/ص403 ح3860(1/208974)
حدثنا بن أبي مريم قال ثنا الفريابي قال ثنا يحيى بن أيوب البجلي قال سألت عكرمة عن قول الله عز وجل قل لا أسألكم عليه أجرا إلا المودة في القربى قال كانت قرابات النبي صلى الله عليه وسلم من بطون قريش كلها فكانوا أشد الناس له أذى فأنزل الله تعالى فيهم قل لا أسألكم عليه أجرا إلا المودة في القربى
شرح معاني الآثار:ج3/ص286 ح0(1/208975)
أخبرنا أبو عبد الله الحافظ أخبرني أحمد بن محمد النسوي ثنا حماد بن شاكر ثنا محمد بن إسماعيل حدثني إبراهيم بن موسى ثنا هشام عن بن جريج قال قال عطاء عن بن عباس رضي الله عنهما كانت قريبة بنت أبي أمية عند عمر بن الخطاب رضي الله عنه فطلقها فتزوجها معاوية بن أبي سفيان وكانت أم الحكم بنت أم سفيان تحت عياض بن غنم الفهري فطلقها فتزوجها عبد الله بن عثمان الثقفي أخرجه هكذا في الصحيح
سنن البيهقي الكبرى:ج7/ص171 ح13750(1/208976)
ثنا نصر بن علي أخبرنا وهب بن جرير ثنا أبي عن محمد بن إسحاق حدثني عبد الله بن أبي بكر عن عثمان بن أبي سليمان عن عمه نافع بن جبير عن أبيه جبير بن مطعم قال كانت قريش إنما تدفع من المزدلفة ويقولون نحن الحمس فلا نخرج من الحرم وقد تركوا الموقف على عرفة قال فرأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم في الجاهلية يقف مع الناس بعرفة على جمل له ثم يصبح مع قومه بالمزدلفة فيقف معهم يدفع إذا دفعوا
صحيح ابن خزيمة:ج4/ص257 ح2823(1/208977)
حدثني محمد بن صالح بن هانئ ثنا الحسين بن محمد القتباني ثنا نصر بن علي الجهضمي ثنا وهب بن جرير حدثني أبي عن محمد بن إسحاق حدثني عبد الله بن أبي بكر عن عثمان بن أبي سليمان عن عمه نافع بن جبير عن أبيه جبير بن مطعم قال كانت قريش إنما تدفع من المزدلفة ويقولون نحن الخمس فلا نخرج من الحرم وقد تركوا الموقف على عرفة قال فرأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم في الجاهلية يقف مع الناس بعرفة على جمل له ثم يصبح مع قومه بالمزدلفة فيقف معهم يدفع إذا دفعوا هذا حديث صحيح على شرط مسلم ولم يخرجاه
المستدرك على الصحيحين:ج1/ص635 ح1704(1/208978)
حدثنا محمد بن علي بن الأحمر بن الناقد حدثنا محمد بن يحيى القطعي ثنا وهب بن جرير حدثني أبي عن محمد بن إسحاق عن عبد الله بن أبي بكر عن عثمان بن أبي سليمان عن عمه نافع بن جبير بن مطعم عن أبيه جبير بن مطعم قال كانت قريش إنما تدفع من المزدلفة يقولون نحن الحمس فلا نخرج من الحرم وتركوا الموقف على عرفة فرأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقف مع الناس بعرفة على جمل له ويدفع معهم حتى يصبح مع قومه بالمزدلفة فيقع معهم ثم يدفعوا إذا دفعوا
المعجم الكبير:ج2/ص136 ح1578(1/208979)
حدثنا زهير بن حرب حدثنا جرير عن هشام بن عروة عن أبيه عن عائشة رضي الله عنها قالت كانت قريش تصوم عاشوراء في الجاهلية وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصومه فلما هاجر إلى المدينة صامه وأمر بصيامه فلما فرض شهر رمضان قال من شاء صامه ومن شاء تركه
صحيح مسلم:ج2/ص792 ح1125(1/208980)
أخبرنا جرير عن هشام بن عروة عن أبيه عن عائشة قالت كانت قريش تصوم في الجاهلية يوم عاشوراء فلما قدم رسول الله صلى الله عليه وسلم المدينة حين هاجر صام وأمر الناس بصومه فلما نزل رمضان فمن شاء صام ومن شاء ترك
مسند إسحاق بن راهويه:ج2/ص153 ح647(1/208981)
أنبأ إسحاق بن إبراهيم قال أنبأ معاوية قال حدثنا هشام عن أبيه عن عائشة قالت كانت قريش تقف بالمزدلفة ويسمون الحمس وسائر العرب تقف بعرفة فأمر الله نبيه صلى الله عليه وسلم أن يقف بعرفة ثم يرفع منها فأنزل الله ثم أفيضوا من حيث أفاض الناس
السنن الكبرى:ج2/ص424 ح4013(1/208982)
أنا إسحاق بن إبراهيم أنا أبو معاوية نا هشام عن أبيه عن عائشة قالت كانت قريش تقف بالمزدلفة ويسمون الحمس وسائر العرب تقف بعرفة فأمر الله نبيه صلى الله عليه وسلم أن يقف بعرفة ثم يدفع منها فأنزل الله تعالى ثم أفيضوا من حيث أفاض الناس
السنن الكبرى:ج6/ص300 ح11034(1/208983)
أخبرنا إسحاق بن إبراهيم قال أنبأنا معاوية قال حدثنا هشام عن أبيه عن عائشة قالت كانت قريش تقف بالمزدلفة ويسمون الحمس وسائر العرب تقف بعرفة فأمر الله تبارك وتعالى نبيه صلى الله عليه وسلم أن يقف بعرفة ثم يدفع منها فأنزل الله عز وجل ثم أفيضوا من حيث أفاض الناس
سنن النسائي (المجتبى):ج5/ص254 ح3012(1/208984)
حدثنا أبو داود قال حدثنا الثوري قال ثنا هشام بن عروة عن أبيه عن عائشة قالت كانت قريش تقول نحن قطان البيت لا نفيض الا من منى وكان الناس يفيضون من عرفات فأنزل الله تبارك وتعالى ثم افيضوا من حيث أفاض الناس
مسند الطيالسي:ج1/ص207 ح1471(1/208985)
أخبرنا أبو عروبة قال حدثنا زيد بن أخزم قال حدثنا أبو داود قال حدثنا سفيان عن هشام بن عروة عن أبيه عن عائشة قالت كانت قريش قطان البيت وكانوا يفيضون من منى وكان الناس يفيضون من عرفات فأنزل الله ثم أفيضوا من حيث أفاض الناس
صحيح ابن حبان:ج9/ص169 ح3856(1/208986)
حدثنا أبو عبد الله محمد بن أحمد الأصبهاني ثنا الحسن بن الجهم بن مصقلة الأصبهاني ثنا الحسين بن الفرج ثنا محمد بن عمر قال كانت أروى بنت عبد المطلب قد أسلمت فحدثني سلمة بن بخت عن عميرة بنت عبيد الله بن كعب عن أم درة عن برة بنت أبي تجرأة قالت كانت قريش لا تنكر أن تصلي الضحى إنما تنكر الوقت قلت الحديث كما مر ذكره فلا نعيدها هنا فتأمل قال الحاكم هذا حديث رواه المدنيون بهذا الإسناد والواقدي مقدم في هذا العلم قد حكم به وقد أنكر هشام بن عروة أن يكون قد أسلم من بنات عبد المطلب غير صفية أم الزبير والله أعلم
المستدرك على الصحيحين:ج4/ص60 ح6879(1/208987)
كما حدثناه محمد بن أحمد بن بطة ثنا الحسن بن الجهم ثنا الحسين بن الفرج ثنا محمد بن عمر حدثني سلمة بن بخت عن عميرة بنت عبيد الله بن كعب عن أم درة عن برة بنت أبي تجرأة قالت كانت قريش لا تنكر صلاة الضحى إنما تنكر الوقت وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا جاء وقت العصر تفرقوا إلى الشعاب فصلوا فرادى ومثنى فمشى طليب بن عمير وحاطب بن عبد شمس يصلون بشعب أجناد بعضهم ينظر إلى البعض إذ هجم عليهم بن الأصيدي وابن القبطية وكانا فاحشين فرموهم بالحجارة ساعة حتى خرجا وانصرفا وهما يشتدان وأتيا أبا جهل وأبا لهب وعقبة بن أبي معيط فذكروا لهم الخبر فانطلقوا لهم في الصبح وكانوا يخرجون في غلس الصبح فيتوضأون ويصلون فبينما هم في شعب إذ هجم عليهم أبو جهل وعقبة وأبو لهب وعدة من سفهائهم فبطشوا بهم فنالوا منهم وأظهر أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم الإسلام وتكلموا به ونادوهم وذبوا عن أنفسهم وتعمد طليب بن عمير إلى أبي جهل فضربه فشجه فأخذوه وأوثقوه فقام دونه أبو لهب حتى حله وكان بن أخيه فقيل لأروى بنت عبد المطلب ألا ترين إلى ابنك طليب قد اتبع محمدا وصار عرضا له وكانت أروى قد أسلمت فقالت خير أيام طليب يوم يذب عن بن خاله وقد جاء بالحق من عند الله تعالى فقالوا وقد اتبعت محمدا قالت نعم فخرج بعضهم إلى أبي لهب فأخبره فأقبل حتى دخل عليها فقال عجبا لك ولإتباعك محمدا وتركت دين عبد المطلب قالت قد كان ذلك فقم دون بن أخيك فاعضده وامنعه فإن ظهر أمره فأنت بالخيار إن شئت أن تدخل معه أو تكون على دينك وإن لم تكن كنت قد أعذرت بن أخيك قال ولنا طاقة بالعرب قاطبة ثم يقولون إنه جاء بدين محدث قال ثم انصرف أبو لهب
المستدرك على الصحيحين:ج4/ص57 ح6868(1/208988)
حدثنا علي بن عبد الله حدثنا محمد بن حازم حدثنا هشام عن أبيه عن عائشة رضي الله عنها كانت قريش ومن دان دينها يقفون بالمزدلفة وكانوا يسمون الحمس وكان سائر العرب يقفون بعرفات فلما جاء الإسلام أمر الله نبيه صلى الله عليه وسلم أن يأتي عرفات ثم يقف بها ثم يفيض منها فذلك قوله تعالى ثم أفيضوا من حيث أفاض الناس
صحيح البخاري:ج4/ص1643 ح4248(1/208989)
أخبرنا أبو عبد الله الحافظ ثنا أبو عبد الله محمد بن يعقوب أنبأ محمد بن عبد الوهاب أنبأ محاضر ثنا هشام ح وأنبأ أبو عبد الله الحافظ أنبأ أبو عبد الله محمد بن يعقوب ثنا جعفر بن محمد بن الحسين ثنا يحيى بن يحيى أنبأ أبو معاوية عن هشام بن عروة عن أبيه عن عائشة رضي الله عنها قالت كانت قريش ومن دان دينها يقفون بالمزدلفة وكانوا يسمون الحمس وكان سائر العرب يقفون بعرفة فلما جاء الإسلام أمر الله نبيه صلى الله عليه وسلم أن يأتي عرفة فيقف بها ثم يفيض منها فذلك قوله ثم أفيضوا من حيث أفاض الناس لفظ حديث أبي معاوية رواه البخاري في الصحيح عن علي عن أبي معاوية ورواه مسلم عن يحيى بن يحيى
سنن البيهقي الكبرى:ج5/ص113 ح9233(1/208990)
أن سلم بن جنادة حدثنا قال حدثنا أبو معاوية عن هشام عن أبيه عن عائشة قالت كانت قريش ومن دان دينها يقفون بالمزدلفة وكانوا يسمون الحمس وكان سائر العرب يقفون بعرفة فلما جاء الإسلام أمر الله نبيه عليه السلام أن يأتي عرفات فيقف ثم يفيض منها قالت فذلك قوله ثم أفيضوا من حيث أفاض الناس فهذا الخبر دال على أن الله عز وجل إنما أمر نبيه بالوقوف بعرفات ومخالفة قريش في وقوفهم بالمزدلفة وتركهم الخروج من الحرم لتسميتهم أنفسهم الحمس لهذه الآية أفيضوا من حيث أفاض الناس أي غير قريش الذين كانوا يقفون بالمزدلفة وهذه اللفظة من الجنس الذي نقول إن اسم الناس قد يقع على بعضهم إذ العلم محيط أن جميع الناس لم يقفوا بعرفات وإنما وقف بعرفات بعضهم لا جميعهم وفي قول جبير ما كان إلا توفيقا من الله له دلالة على أن الله لم يكن أمره في ذلك الوقت بوحي منزل عليه بالوقوف بعرفة إذ لو كان في ذلك الوقت كان الله قدر أمره بالوقف بعرفة عند جبير بن مطعم لأشبه أن يقول فعلمت أن الله أمره بذلك وإنما قلت إنه جائز أن يكون جبير بن مطعم أراد قبل ان ينزل عليه أي جميع القرآن لأن جميع القرآن لم ينزل على النبي صلى الله عليه وسلم بمكة قبل هجرته إلى المدينة وإنما نزل عليه بعض القرآن بمكة قبل الهجرة بالمدينة بعد الهجرة واستدللت بأنه أراد بقوله قبل أن ينزل عليه القرآن جميع القرآن لا أنه أراد قبل أن ينزل عليه شيء من القرآن
صحيح ابن خزيمة:ج4/ص353 ح3058(1/208991)
حدثنا هناد عن أبي معاوية عن هشام بن عروة عن أبيه عن عائشة قالت كانت قريش ومن دان دينها يقفون بالمزدلفة وكانوا يسمون الحمس وكان سائر العرب يقفون بعرفة قالت فلما جاء الإسلام أمر الله تعالى نبيه صلى الله عليه وسلم أن يأتي عرفات فيقف بها ثم يفيض منها فذلك قوله تعالى ثم أفيضوا من حيث أفاض الناس
سنن أبي داود:ج2/ص187 ح1910(1/208992)
حدثنا محمد بن عبد الأعلى الصنعاني البصري حدثنا محمد بن عبد الرحمن الطفاوي حدثنا هشام بن عروة عن أبيه عن عائشة قالت كانت قريش ومن كان على دينها وهم الحمس يقفون بالمزدلفة يقولون نحن قطين الله وكان من سواهم يقفون بعرفة فأنزل الله تعالى ثم أفيضوا من حيث أفاض الناس قال أبو عيسى هذا حديث حسن صحيح قال ومعنى هذا الحديث أن أهل مكة كانوا لا يخرجون من الحرم وعرفة خارج الحرم وأهل مكة كانوا يقفون بالمزدلفة ويقولون نحن قطين الله يعني سكان الله ومن سوى أهل مكة كانوا يقفون بعرفات فأنزل الله تعالى ثم أفيضوا من حيث أفاض الناس والحمس هم أهل الحرم
سنن الترمذي:ج3/ص231 ح884(1/208993)
حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب ثنا محمد بن إسحاق الصغاني ثنا أبو الجواب ثنا عمار بن زريق عن الأعمش عن أبي سفيان عن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما قال كانت قريش يدعون الحمس وكانوا يدخلون من الأبواب في الإحرام وكانت الأنصار وسائر العرب لا يدخلون من الأبواب في الإحرام فبينما رسول الله صلى الله عليه وسلم في بستان فخرج من بابه وخرج معه قطبة بن عامر الأنصاري فقالوا يا رسول الله إن قطبة بن عامر رجل فاجر إنه خرج معك من الباب فقال ما حملك على ذلك قال رأيتك فعلت ففعلت كما فعلت فقال إني أحمسي قال إن ديني دينك فأنزل الله عز وجل ليس البر بأن تأتوا البيوت من ظهورها ولكن البر من اتقى وأتوا البيوت من أبوابها هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه بهذه الزيادة
المستدرك على الصحيحين:ج1/ص657 ح1777(1/208994)
حدثنا أبو حصين محمد بن الحسين القاضي ثنا يحيى الحماني ثنا يعقوب القمي عن جعفر بن أبي المغيرة عن سعيد بن جبير عن بن عباس قال كانت قريش يطوفون بالبيت وهم عراة يصفرون ويصفقون فأنزل الله عز وجل قل من حرم زينة الله فأمروا بالثياب
المعجم الكبير:ج12/ص13 ح12324(1/208995)
حدثنا محمد بن يحيى قال ثنا عبيد الله بن موسى قال أنا علي بن صالح عن سماك عن عكرمة عن بن عباس رضي الله عنهما قال كانت قريظة والنضير وكان النضير أشرف من قريظة فكان إذا قتل رجل من النضير رجلا من قريظة ودي بمائة وسق تمر وإذا قتل رجل من قريظة رجلا من بني النضير قتل به فلما بعث النبي صلى الله عليه وسلم قتل رجل من النضير رجلا من قريظة فقالوا ادفعوه إلينا نقتله فقالوا بيننا وبينكم النبي صلى الله عليه وسلم فأتوه فأنزل الله عز وجل وإن حكمت فاحكم بينهم بالقسط قال فالقسط النفس بالنفس ثم نزلت أفحكم الجاهلية يبغون
المنتقى لابن الجارود:ج1/ص194 ح772(1/208996)
أخبرنا أبو العباس محمد بن أحمد المحبوبي ثنا سعيد بن مسعود ثنا عبيد الله بن موسى أنبأ علي بن صالح عن سماك بن حرب عن عكرمة عن بن عباس رضي الله عنهما قال كانت قريظة والنضير وكان من أشراف قريظة فكان إذا قتل رجل من قريظة رجلا من النضير قتل به وإذا قتل رجل من النضير رجلا من قريظة قالوا ادفعوه إلينا نقتله فقالوا بيننا وبينكم النبي صلى الله عليه وسلم فأتوه فنزلت وإن حكمت فاحكم بينهم بالقسط إن الله يحب المقسطين النفس بالنفس ثم نزلت أفحكم الجاهلية يبغون هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه
المستدرك على الصحيحين:ج4/ص407 ح8094(1/208997)
أخبرنا أحمد بن علي بن المثنى قال حدثنا أبو خيثمة قال حدثنا عبيد الله بن موسى قال حدثنا علي بن صالح عن سماك عن عكرمة عن بن عباس قال كانت قريظة والنضير وكانت النضير أشرف من قريظة قال وكان إذا قتل رجل من قريظة رجلا من النضير قتل به وإذا قتل رجل من النضير رجلا من قريظة ودي مائة وسق من تمر فلما بعث النبي صلى الله عليه وسلم قتل رجل من النضير رجلا من قريظة فقالوا ادفعوه إلينا نقتله فقالوا بيننا وبينكم النبي صلى الله عليه وسلم فاتوه فنزلت وإن حكمت فاحكم بينهم بالقسط والقسط النفس بالنفس ثم نزلت أفحكم الجاهلية يبغون
صحيح ابن حبان:ج11/ص442 ح5057(1/208998)
حدثنا بن زنجويه نا الحميدي نا سفيان قال كانت قيلة التي أدركت النبي صلى الله عليه وسلم أم أبي فروة
مسند ابن الجعد:ج1/ص134 ح852(1/208999)
حدثنا يحيى بن حكيم ثنا عبد الرحمن بن عثمان ثنا حسين المعلم عن عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده قال كانت قيمة الدية على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم ثمانمائة دينار أو ثمانية آلاف درهم ودية أهل الكتاب يومئذ النصف من دية المسلمين قال فكان ذلك كذلك حتى استخلف عمر رحمه الله فقام خطيبا فقال ألا إن الإبل قد غلت قال ففرضها عمر على أهل الذهب ألف دينار وعلى أهل الورق اثني عشر ألفا وعلى أهل البقر مائتي بقرة وعلى أهل الشاء ألفي شاة وعلى أهل الحلل مائتي حلة قال وترك دية أهل الذمة لم يرفعها فيما رفع من الدية
سنن أبي داود:ج4/ص184 ح4542(1/209000)
وأخبرنا أبو علي الروذباري أنبأ أبو بكر بن داسة ثنا أبو داود ثنا يحيى بن حكيم ثنا عبد الرحمن بن عثمان ثنا حسين المعلم عن عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده قال كانت قيمة الدية على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم ثمانمائة دينار بثمانية آلاف درهم ودية أهل الكتاب يومئذ النصف من دية المسلمين قال فكان ذلك كذلك حتى استخلف عمر رضي الله عنه فذكر خطبته في رفع الدية حين غلت الإبل قال وترك دية أهل الذمة لم يرفعها فيما رفع من الدية فيحتمل أن يكون والله أعلم قوله على النصف من دية المسلم راجعا إلى ثمانية آلاف درهم فتكون ديته في عهد النبي صلى الله عليه وسلم أربعة آلاف درهم فلم يرفعها عمر رضي الله عنه فيما رفع من الدية علما منه بأنها في أهل الكتاب توقيت وفي أهل الإسلام تقويم
سنن البيهقي الكبرى:ج8/ص101 ح16125(1/209001)
أخبرنا أبو علي الروذباري أنبأ أبو بكر بن داسة ثنا أبو داود ثنا يحيى بن حكيم ثنا عبد الرحمن بن عثمان ثنا حسين المعلم عن عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده قال كانت قيمة الدية على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم ثمانمائة دينار ثمانية آلاف درهم ودية أهل الكتاب يومئذ النصف من دية المسلمين قال وكان ذلك كذلك حتى استخلف عمر رضي الله عنه فقام خطيبا فقال إن الإبل قد غلت قال ففرضها عمر رضي الله عنه على أهل الذهب ألف دينار وعلى أهل الورق اثني عشر ألفا وعلى أهل البقر مائتي بقرة وعلى أهل الشاء ألفي شاة وعلى أهل الحلل مائتي حلة قال وترك دية أهل الذمة لم يرفعها فيما رفع من الدية
سنن البيهقي الكبرى:ج8/ص77 ح15950(1/209002)
أخبرنا أبو سعيد بن أبي عمرو ثنا أبو العباس الأصم ثنا بحر بن نصر ثنا عبد الله بن وهب أخبرني يونس عن بن شهاب أنه قال كانت قيمة ذلك في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم أربعة آلاف درهم أوقية لكل بعير ثم قومها عمر رضي الله عنه في خلافته حين غلت الإبل ستة آلاف درهم أوقية ونصف لكل بعير ثم غلت الإبل فقومها عمر رضي الله عنه أوقيتين لكل بعير ثمانية آلاف درهم ثم غلت الإبل فقومها عمر رضي الله عنه ثلاثة أواق لكل بعير اثني عشر ألف درهم قال بن شهاب وقوم عمر بن الخطاب رضي الله عنه الدية في الذهب ألف دينار وأقرها عنه الأئمة بعد عمر رضي الله عنه على ذلك الذهب والورق على أهل القرى وعلى أهل الإبل مائة من الإبل قال الشافعي الدية لا تقوم إلا بالدنانير والدراهم كما لا يقوم غيرها إلا بها قال الشيخ والذي روي عن عمر رضي الله عنه يحتمل أنه إنما قومها بغير الدراهم والدنانير برضا من الجاني وولي الجناية والله أعلم وعلى مثل هذا يحمل ما في الحديث الذي
سنن البيهقي الكبرى:ج8/ص78 ح15953(1/209003)
حدثنا حميد بن مسعدة حدثنا محمد بن حمران عن أبي سعيد وهو عبد الله بن بسر قال سمعت أبا كبشة الأنماري يقول كانت كمام أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم بطحا قال أبو عيسى هذا حديث منكر وعبد الله بن بسر بصري هو ضعيف عند أهل الحديث ضعفه يحيى بن سعيد وغيره وبطح يعني واسعة
سنن الترمذي:ج4/ص246 ح1782(1/209004)
حدثنا بن مرزوق قال ثنا محمد بن عبد الله قال حدثني أبي عن ثمامة قال قال أنس كانت لأبي طلحة أرض فجعلها لله عز وجل فأتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال له اجعلها في فقراء قرابتك فجعلها لحسان وأبي قال أبي عن ثمامة عن أنس قال فكانا أقرب إليه مني فهذا أبو طلحة قد جعلها لأبي وحسان وإنما يلتقي هو وأبي عند أبيه السابع لأن أبا طلحة اسمه زيد بن سهل بن الأسود بن حرام بن عمرو بن زيد مناة بن عدي بن عمرو بن مالك بن النجار وأبي بن كعب بن قيس بن عتيك بن زيد بن معاوية بن عون بن مالك بن النجار فلم ينكر رسول الله صلى الله عليه وسلم على أبي طلحة ما فعل من ذلك فدل ما ذكرنا على أن من كان يلقى الرجل إلى أبيه الخامس أو السادس أو إلى من فوق ذلك من الآباء المعروفين قرابة له كما أن من يلقاه إلى أب دونه قرابة أيضا وقد أمر الله عز وجل نبيه أيضا صلى الله عليه وسلم أن ينذر عشيرته الأقربين فروى عنه في ذلك ما
شرح معاني الآثار:ج4/ص386 ح0(1/209005)
حدثنا ابو بكر قال حدثنا حسين بن علي عن زائدة عن هشام عن الحسن قال كانت لأزواج النبي صلى الله عليه وسلم أكسية تسمى المروط غير واسعة والله ولا لينة
مصنف ابن أبي شيبة:ج5/ص174 ح24904(1/209006)
أخبرنا يحيى بن محمد البصري قال ثنا حبان بن هلال قال ثنا أبان قال ثنا يحيى قال حدثني أبو سلمة بن عبد الرحمن عن يزيد بن نعيم بن هزال وكان هزال استرجم ماعزا قال كانت لأهلي جارية ترعاهم غنما لهم يقال لها فاطمة قد أملكت وأن ماعزا وقع عليها وأن هزالا أخذه فقال له انطلق إلى النبي صلى الله عليه وسلم فنخبره بالذي صنعت عسى أن ينزل فيك قرآن فأمر به النبي صلى الله عليه وسلم فرجم فلما عظمت مس الحجارة انطلق فاستقبله رجل بكذا وكذا وبساق بعير فضربه فصرعه فقال يا هزال لو سترته بثوبك كان خيرا لك
السنن الكبرى:ج4/ص307 ح7280(1/209007)
وأنبأ أبو عبد الله الحافظ وأبو سعيد بن أبي عمرو قالا ثنا أبو العباس محمد بن يعقوب ثنا هارون بن سليمان ثنا عبد الرحمن بن مهدي عن عبد الله بن عمر عن عبد الرحمن بن القاسم عن أبيه عن عائشة رضي الله عنها أنها كانت لا ترى بأسا بعرق الحائض في الثوب
سنن البيهقي الكبرى:ج2/ص409 ح3925(1/209008)
حدثنا جرير عن مغيرة عن أم سلمة قالت كانت لا تزف بالمدينة جارية إلى زوجها حتى يمر بها في المسجد فتصلي فيه قال أبو بكر قال أراه قال ركعتين وحتى يمر بها على أزواج النبي صلى الله عليه وسلم فيدعون لها
مصنف ابن أبي شيبة:ج3/ص560 ح17155(1/209009)
حدثنا سعيد بن أبي مريم قال أخبرنا نافع بن عمر قال حدثني بن أبي مليكة أن عائشة زوج النبي صلى الله عليه وسلم كانت لا تسمع شيئا لا تعرفه إلا راجعت فيه حتى تعرفه وأن النبي صلى الله عليه وسلم قال من حوسب عذب قالت عائشة فقلت أو ليس يقول الله تعالى فسوف يحاسب حسابا يسيرا قالت فقال إنما ذلك العرض ولكن من نوقش الحساب يهلك
صحيح البخاري:ج1/ص51 ح103(1/209010)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا خلف بن خليفة عن أبي هاشم عن نافع قال كانت لابن عمر بختية وانها مرضت فوصف لي أن نداويها بالخمر فداويتها ثم قلت لابن عمر إنهم وصفوا لي أن أداويها بالخمر قال ففعلت قلت لا وقد كنت فعلت قال أما إنك لو فعلت لعاقتبك
مصنف ابن أبي شيبة:ج5/ص38 ح23493(1/209011)
حدثنا قتيبة قال حدثنا يحيى بن زكريا عن بن عون عن نافع قال كانت لابن عمر حاجة إلى معاوية فأراد أن يكتب إليه فقالوا ابدأ به فلم يزالوا به حتى كتب بسم الله الرحمن الرحيم إلى معاوية
الأدب المفرد:ج1/ص384 ح1124(1/209012)
حدثنا أبو معاوية عن ابن عون عن ابن سيرين قال كانت لابن عمر حاجة إلى معاوية فأراد أن يكتب إليه فقالوا لو بدأت به فلم يزالوا به حتى كتب بسم الله الرحمن الرحيم إلى معاوية
مصنف ابن أبي شيبة:ج5/ص261 ح25889(1/209013)
حدثنا أبو بكر قال نا ابن مهدي عن سفيان عن إبراهيم بن مهاجر قال كانت لابن عمر سبية فكان زوجها يسارها بالطلاق فقالت لابن عمر إنه يكون منه الشيء في السر فأحلفه وتركه
مصنف ابن أبي شيبة:ج4/ص99 ح18228(1/209014)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا خلف بن خليفة عن أبي هاشم عن نافع قال كانت لابن عمر نجيبة وانها مرضت فوصف لي أن أدوايها بالخمر فداويتها فقلت لابن عمر إنهم وصفوا لي أن أدوايها بالخمر قال ففعلت قلت لا وقد كنت فعلت قال أما إنك لو فعلت لعاقتبك
مصنف ابن أبي شيبة:ج5/ص98 ح24077(1/209015)
حدثنا أبو محمد عبد الله بن يوسف الأصبهاني ثنا أبو محمد الحسن بن عمران القاضي بهراة ثنا أبو حاتم عبد الجليل بن عبد الرحمن ثنا عبيد الله بن موسى ثنا الأوزاعي ح وأخبرنا أبو عبد الله الحافظ وأبو عبد الله إسحاق بن محمد بن يوسف السوسي وأبو سعيد بن أبي عمرو قالوا ثنا أبو العباس محمد بن يعقوب ثنا سعيد بن عثمان التنوخي ثنا بشر بن بكر ثنا الأوزاعي ثنا عطاء عن جابر قال كانت لرجال فضول أرضين على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم وكانوا يؤاجرونها على الثلث والربع والنصف فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم من كانت له فضل أرض فليزرعها أو ليمنحها أخاه فإن أبى فليمسك أرضه لفظ حديث بشر وفي رواية عبيد الله كانت لرجال فضول أرضين فكانوا يزرعونها بالثلث والربع والنصف فبلغ ذلك النبي صلى الله عليه وسلم فقال من كانت له أرض فليزرعها أو ليمنحها أخاه فإن لم يفعل فليمسك أرضه رواه البخاري في الصحيح عن عبيد الله بن موسى وأخرجه مسلم من حديث هقل عن الأوزاعي
سنن البيهقي الكبرى:ج6/ص130 ح11491(1/209016)
حدثنا محمد بن يوسف حدثنا الأوزاعي قال حدثني عطاء عن جابر رضي الله عنه قال كانت لرجال منا فضول أرضين فقالوا نؤاجرها بالثلث والربع والنصف فقال النبي صلى الله عليه وسلم من كانت له أرض فليزرعها أو ليمنحها أخاه فإن أبى فليمسك أرضه
صحيح البخاري:ج2/ص927 ح2489(1/209017)
أخبرني محمد بن معمر قال حدثنا حبان بن هلال قال حدثنا جرير بن حازم قال حدثنا أيوب عن زيد بن أسلم فلقيت زيد بن أسلم فحدثني عن عطاء بن يسار عن أبي سعيد الخدري قال كانت لرجل من الأنصار ناقة ترعى في قبل أحد فعرض لها فنحرها بوتد فقلت لزيد وتد من خشب أو حديد قال لا بل خشب فأتى النبي صلى الله عليه وسلم فسأله فأمره بأكلها
السنن الكبرى:ج3/ص61 ح4492(1/209018)
أخبرني محمد بن معمر قال حدثنا حبان بن هلال قال حدثنا جرير بن حازم قال حدثنا أيوب عن زيد بن أسلم فلقيت زيد بن أسلم فحدثني عن عطاء بن يسار عن أبي سعيد الخدري قال كانت لرجل من الأنصار ناقة ترعى في قبل أحد فعرض لها فنحرها بوتد فقلت لزيد وتد من خشب أو حديد قال لا بل خشب فأتى النبي صلى الله عليه وسلم فسأله فأمره بأكلها
سنن النسائي (المجتبى):ج7/ص225 ح4402(1/209019)
حدثنا محمد بن مسلم بن واره الرازي قال ثنا محمد بن سعيد بن سابق قال ثنا عمرو بن أبي قيس عن منصور يعني بن المعتمر عن محمد بن عجلان عن عمرو بن شعيب عن أبيه عن عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما قال كانت لرجل من بني مدلج جارية فأصاب منها ابنا فكان يستخدمها فلما شب الغلام دعي بها يوما فقال اصنعي كذا وكذا فقال الغلام لا تأتيك حتى متى تستأمر أمي قال فغضب أبوه فحذفه بسيفه فأصاب رجله أو غيرها فقطعها فنزف الغلام فمات فانطلق في رهط من قومه إلى عمر رضي الله عنه فقال يا عدو نفسه أنت الذي قتلت ابنك لولا أني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول لا يقاد الأب بابنه لقتلتك هلم ديته قال فأتاه بعشرين أو ثلاثين ومائة بعير قال فتخير منها مائة فدفعها إلى ورثته وترك أباه
المنتقى لابن الجارود:ج1/ص199 ح788(1/209020)
حدثنا أبو أسامة عن مجالد عن عامر قال كانت لرجل من همدان وليدة وابنتها فكان يقع عليهما فأخبر بذلك علي فسأله قال نعم فقال له علي إذا أحلت عليك آية وحرمت عليك أخرى فإن أملكهما ابنة الحرام
مصنف ابن أبي شيبة:ج3/ص482 ح16248(1/209021)
وأخبرنا أبو محمد بن يوسف أنبأ أبو سعيد بن الأعرابي ثنا أبو داود ثنا نصر بن علي ثنا صفوان بن عيسى عن أسامة بن زيد عن الزهري عن مالك بن أوس قال كان فيما احتج به عمر رضي الله عنه أن قال كانت لرسول الله صلى الله عليه وسلم ثلاث صفايا بنو النضير وخيبر وفدك فأما بنو النضير فكانت حبسا لنوائبه وأما فدك فكانت حبسا لابن السبيل وأما خيبر فجزأها رسول الله صلى الله عليه وسلم ثلاثة أجزاء جزئين بين المسلمين وجزءا لنفقة أهله فما فضل عن نفقة أهله جعله بين فقراء المسلمين قال الشيخ رحمه الله واما الخمس فالآية ناطقة به مع ما روينا في كتاب قسم الفيء والله تعالى أعلم
سنن البيهقي الكبرى:ج7/ص59 ح13148(1/209022)
حدثني علي بن مسلم الطوسي نا محمد بن القاسم الأسدي نا شعبة عن عبد العزيز عن أنس قال كانت لرسول الله صلى الله عليه وسلم جمة جعدة
مسند ابن الجعد:ج1/ص217 ح1440(1/209023)
حدثنا عبيد بن غنام ثنا أبو بكر بن أبي شيبة ح وحدثنا معاذ بن المثنى ثنا مسدد قالا ثنا أبو الأحوص ثنا سماك عن جابر قال كانت لرسول الله صلى الله عليه وسلم خطبتان يجلس بينهما يقرأ القرآن ويذكر الناس
المعجم الكبير:ج2/ص236 ح1985(1/209024)
أخبرنا أبو معاوية نا هشام عن أبيه عن عائشة رضي الله عنها قالت كانت لرسول الله صلى الله عليه وسلم خميصة فأعطاها أبا جهم فقيل يا رسول الله إن هذه الخميصة خير من الأنبجانية فقال إنها تلهيني عن صلاتي أو قال تشغلني
مسند إسحاق بن راهويه:ج2/ص137 ح623(1/209025)
حدثنا زهير بن حرب وأبو بكر بن أبي شيبة قالا حدثنا محمد بن فضيل عن الأعمش عن أنس قال كانت لرسول الله صلى الله عليه وسلم درع رهنا عند يهودي فما وجد ما يفتكها حتى مات
مسند أبي يعلى:ج7/ص80 ح4008(1/209026)
حدثنا زهير بن حرب حدثنا جرير عن محمد بن إسحاق عن عمرو بن أبي عمرو عن أنس بن مالك قال كانت لرسول الله صلى الله عليه وسلم دعوات لا يدعهن اللهم إني أعوذ بك من الهم والحزن والعجز والكسل البخل والجبن وضلع الدين وغلبة الرجال
مسند أبي يعلى:ج6/ص369 ح3700(1/209027)
حدثنا الحسين بن إسحاق التستري ثنا سويد بن سعيد ثنا عبد الله بن رجاء المكي ثنا بحر بن كبير السقاء عن قتادة عن عمران بن حصين قال كانت لرسول الله صلى الله عليه وسلم سكتة قال سمرة سكتتان فكتبوا إلى أبي بن كعب فكتب أن قد حفظت يا سمرة ونسي الناس
المعجم الكبير:ج18/ص146 ح311(1/209028)
حدثنا محمد بن محمد التمار ثنا محمد بن إسماعيل بن أبي سمينة ثنا يزيد بن زريع ح وحدثنا الحسين بن إسحاق التستري ثنا داود بن رشيد ثنا عباد بن العوام قالا ثنا سعيد بن أبي عروبة عن قتادة عن الحسن عن سمرة قال كانت لرسول الله صلى الله عليه وسلم سكتتان
المعجم الكبير:ج7/ص211 ح6876(1/209029)
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا محمد بن جعفر ثنا سعيد عن قتادة عن الحسن عن سمرة بن جندب قال كانت لرسول الله صلى الله عليه وسلم سكتتان في صلاته وقال عمران بن حصين انا ما أحفظهما عن رسول الله صلى الله عليه وسلم فكتبوا في ذلك إلى أبي بن كعب يسألونه عنه فكتب أبي ان سمرة قد حفظ
مسند أحمد:ج5/ص7 ح20093(1/209030)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا جرير عن عبد الملك عن عطاء قال كانت لرسول الله صلى الله عليه وسلم جبة طيالسة عليها لبنة ديباج كسرواني كان يلبسها
مصنف ابن أبي شيبة:ج5/ص155 ح24685(1/209031)
وبهذا الإسناد قال كانت لرسول الله صلى الله عليه وسلم خطبتان يجلس بينهما يقرأ القرآن ويذكر الناس
مسند أحمد:ج5/ص94 ح20916(1/209032)
حدثنا يزيد بن هارون أنا عباد بن منصور عن عكرمة عن بن عباس قال كانت لرسول الله صلى الله عليه وسلم مكحلة يكتحل بها عند النوم ثلاثا في كل عين
مسند عبد بن حميد:ج1/ص199 ح573(1/209033)
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا يزيد أنا عباد بن منصور عن عكرمة عن بن عباس قال كانت لرسول الله صلى الله عليه وسلم مكحلة يكتحل بها عند النوم ثلاثا في كل عين
مسند أحمد:ج1/ص354 ح3318(1/209034)
أنبأ محمد بن المثنى عن خالد قال حدثنا حميد عن أنس قال كانت لرسول الله صلى الله عليه وسلم ناقة تسمى العضباء لا تسبق فجاء أعرابي على قعود فسبقها فشق على المسلمين فلما رأى ما في وجوههم قالوا يا رسول الله سبقت العضباء قال إن حقا على الله أن لا يرتفع من الدنيا شيء إلا وضعه
السنن الكبرى:ج3/ص42 ح4429(1/209035)
أخبرنا محمد بن المثنى عن خالد قال حدثنا حميد عن أنس قال كانت لرسول الله صلى الله عليه وسلم ناقة تسمى العضباء لا تسبق فجاء أعرابي على قعود فسبقها فشق على المسلمين فلما رأى ما في وجوههم قالوا يا رسول الله سبقت العضباء قال إن حقا على الله أن لا يرتفع من الدنيا شيء إلا وضعه
سنن النسائي (المجتبى):ج6/ص227 ح3588(1/209036)
أخبرنا أبو طاهر الفقيه أنبأ أبو الفضل عبدوس بن الحسين بن منصور النيسابوري ثنا أبو حاتم محمد بن إدريس الرازي ثنا محمد بن عبد الله الأنصاري حدثني حميد الطويل عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال كانت لرسول الله صلى الله عليه وسلم ناقة تسمى العضباء لا تسبق فجاء أعرابي على قعود له فسبقها فشق ذلك على المسلمين فلما رأى ما في وجوههم قال يا رسول الله سبقت العضباء قال إن حقا على الله أن لا يرفع شيئا من الدنيا إلا وضعه أخرجه البخاري في الصحيح من أوجه عن حميد
سنن البيهقي الكبرى:ج10/ص16 ح19538(1/209037)
وأما الذي أخبرنا أبو الحسن علي بن محمد المقري أنبأ الحسن بن محمد بن إسحاق ثنا يوسف بن يعقوب أنبأ أبو الربيع ثنا جرير بن عبد الحميد عن منصور عن مجاهد عن يوسف بن الزبير عن عبد الله بن الزبير قال كانت لزمعة جارية تطئها وكان رجل يتبعها يظن بها فمات زمعة والجارية حبلى فولدت غلاما يشبه الرجل الذي كان يظن بها فسألت سودة رضي الله عنها رسول الله صلى الله عليه وسلم عن ذلك فقال أما الميراث فهو له وأما أنت فاحتجبي منه فإنه ليس لك بأخ فإسناد هذا الحديث لا يقاوم إسناد الأول لأن الحديث الأول رواته مشهورون بالحفظ والفقه والأمانة وعائشة رضي الله عنها تخبر عن تلك القصة كأنها شهدتها والحديث الآخر في رواته من نسب في آخر عمر إلى سوء الحفظ وهو جرير بن عبد الحميد وفيهم من لا يعرف بسبب يثبت به حديثه وهو يوسف بن الزبير وقد قيل في غير هذا الحديث عن مجاهد عن يوسف بن الزبير أو الزبير بن يوسف مولى لآل الزبير وعبد الله بن الزبير وعبد الله بن الزبير كأنه لم يشهد القصة لصغره فرواية من شهدها وجميع من في إسناد حديثها حفاظ ثقات مشهورون بالفقه والعدالة أولى بالأخذ بها والله أعلم ويحتمل أن يكون المراد بقوله إن كان قاله فإنه ليس لك بأخ شبها وإن كان لك بحكم الفراش أخا فلا يكون قوله هو أخوك يا عبد مخالفا فقد ألحقه بالفراش حتى حكم له بالميراث وبالله التوفيق
سنن البيهقي الكبرى:ج6/ص87 ح11246(1/209038)
أخبرنا إسحاق بن إبراهيم بن راهويه قال أنبأنا جرير عن منصور عن مجاهد عن يوسف بن الزبير مولى لهم عن عبد الله بن الزبير قال كانت لزمعة جارية يطؤها هو وكان يظن بآخر أنه يقع عليها فجاءت بولد شبه الذي كان يظن به فمات زمعة وهي حبلى فذكرت ذلك سودة لرسول الله صلى الله عليه وسلم فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم الولد للفراش واحتجبي منه يا سودة فليس لك بأخ
السنن الكبرى:ج3/ص379 ح5679(1/209039)
أخبرنا إسحاق بن إبراهيم قال أنبأنا جرير عن منصور عن مجاهد عن يوسف بن الزبير مولى لهم عن عبد الله بن الزبير قال كانت لزمعة جارية يطؤها هو وكان يظن بآخر يقع عليها فجاءت بولد شبه الذي كان يظن به فمات زمعة وهي حبلى فذكرت ذلك سودة لرسول الله صلى الله عليه وسلم فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم الولد للفراش واحتجبي منه يا سودة فليس لك بأخ
سنن النسائي (المجتبى):ج6/ص180 ح3485(1/209040)
حدثنا علي بن عبد الرحمن بن محمد بن المغيرة قال ثنا محمد بن قدامة قال ثنا جرير بن عبد الحميد عن منصور عن مجاهد عن يوسف بن الزبير عن عبد الله بن الزبير قال كانت لزمعة جارية يطؤها وكان يظن برجل آخر أنه يقع عليها فمات زمعة وهي حبلى فولدت غلاما كان يشبه الرجل الذي كان يظن بها فذكرته سودة لرسول الله صلى الله عليه وسلم فقال أما الميراث فله وأما أنت فأحتجبي منه فإنه ليس لك بأخ ففي هذا الحديث أن زمعة كان يطأ تلك الأمة وأن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لسودة ليس هو لك بأخ يعني بن الموطوءة فدل هذا أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لم يكن قضى في نسبه على زمعة بشيء وأن وطء زمعة لم يكن عنده بموجب أن ما جاءت به تلك الموطوءة من ولد منه فإن قال قائل ففي هذا الحديث أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال أما الميراث فله فهذا يدل على قضائه بنسبه قيل له ما يدل ذلك على ما ذكرت لأن عبد بن زمعة قد كان ادعاه وزعم أنه بن أبيه لأن عائشة رضي الله عنها قد أخبرت في حديثها الذي ذكرناه عنها في أول هذا الباب أن عبد بن زمعة قال لرسول الله صلى الله عليه وسلم حين نازعه سعد بن أبي وقاص أخي بن وليدة أبي ولد على فراش أبي فقد يجوز أن تكون سودة قالت مثل ذلك وهما وارثا زمعة فكانا مقرين له بوجوب الميراث مما ترك زمعة فجاز ذلك عليهما في المال الذي كان يكون لهما لو لم يقر بما أقرا به من ذلك ولم يجب بذلك ثبوت نسب يجب به حكم فيخلى بينه وبين النظر إلى سودة فإن قال قائل إنما كان أمرها بالحجاب منه لما كان رأى من شبهه ب عتبة كما في حديث عائشة رضي الله عنها قيل له هذا لا يجوز أن يكون كذلك لأن وجود الشبه لا يجب به ثبوت نسب ولا يجب بعدمه انتفاء نسب ألا ترى إلى الرجل الذي قال لرسول الله صلى الله عليه وسلم إن امرأتي ولدت غلاما أسود فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم هل لك من إبل فقال نعم قال فما ألوانها فذكر كلاما قال فهل فيها من أورق قال إن فيها لورقا قال مم ترى ذلك جاءها قال من عرق نزعه فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ولعل هذا من عرق نزعه وقد ذكرنا هذا الحديث بإسناده في باب اللعان فلم يرخص له رسول الله صلى الله عليه وسلم في نفيه لبعد شبهه منه ولا منعه من إدخاله على بناته وحرمه بل ضربه له مثلا أعلمه به أن الشبه لا يوجب ثبوت الأنساب وأن عدمه لا يجب به انتفاء الأنساب فكذلك بن وليدة زمعة لو كان وطء زمعة لأمه يوجب ثبوت نسبه منه إذا لما كان لبعد شبهه منه معنى ولكان نسبه منه ثابت الدخل على بناته كما يدخل عليهن غيره من بنيه وأما ما احتجوا به عن عمرو وابن عمر رضي الله عنهما في ذلك مما قد رويناه عنهما فإنه قد خالفهما في ذلك عبد الله بن عباس وزيد بن ثابت رضي الله عنهم
شرح معاني الآثار:ج3/ص115 ح0(1/209041)
حدثنا أبو خيثمة حدثنا جرير عن منصور عن مجاهد عن يوسف بن الزبير عن عبد الله بن الزبير قال كانت لزمعة جارية يطؤها وكانت يظن برجل آخر يقع عليها فمات زمعة وهي حبلى فولدت غلاما يشبه الرجل الذي كانت تظن به فذكرته سودة لرسول الله صلى الله عليه وسلم قال أما الميراث فله وأما أنت فاحتجبي منه فإنه ليس لك بأخ
مسند أبي يعلى:ج12/ص187 ح6813(1/209042)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا ابن فضيل عن يزيد عن موسى بن عبد الله بن يزيد الأنصاري قال كانت لعبد الرحمن بن بشير الأنصاري قرية يصنع له بها طعام فدعا ناسا من اصحابه فأكلوا ثم أتوا بشراب من الطلاء وفيهم أناس من أهل بدر فقالوا ما هذا قالوا شراب يصنعه ابن بشير لنفسه فقال هو الرجل لا يرغب عن شرابه فشربوا
مصنف ابن أبي شيبة:ج5/ص91 ح24004(1/209043)
حدثنا إبراهيم بن نائلة الأصبهاني ويوسف القاضي قالا ثنا محمد بن أبي بكر المقدمي ثنا سليمان بن داود ثنا سليمان بن معاذ عن سماك بن حرب عن عكرمة عن بن عباس رضي الله عنهما قال كانت لعبد الله بن أبي جارية تزني في الجاهلية فلما حرم الزنى قال ألا تزنين قالت لا والله لا أزني أبدا فنزلت ولا تكرهوا فتياتكم على البغاء
المعجم الكبير:ج11/ص284 ح11747(1/209044)
عبد الرزاق عن ابن عيينة عن يزيد بن أبي زياد قال كانت لعبد الله بن الحارث بن نوفل خرقة فكان ينشف بها إذا توضأ
مصنف عبد الرزاق:ج1/ص183 ح715(1/209045)
عبد الرزاق عن ابن عيينة عن يزيد بن أبي زياد عن إبراهيم قال كانت لعلقمة خرقة نظيفة ينشف بها إذا توضأ
مصنف عبد الرزاق:ج1/ص184 ح717(1/209046)
حدثنا موسى بن أبي حصين قال نا جعفر بن مروان السمري قال نا حفص بن راشد الحميري عن إسرائيل عن حكيم بن جبير عن مجاهد عن ابن عباس قال كانت لعلي بن أبي طالب ثمانية عشر منقبة ما كانت لأحد من هذه الأمة
المعجم الأوسط:ج8/ص212 ح8432(1/209047)
كانت للأنبياء كلهم مخصرة يتخصرون بها تواضعا لله عز وجل.
# (أبو نعيم عن ابن عباس).
كنز العمال:ج0/ص0 ح41629(1/209048)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا أبو أسامة عن أبي العميس عن الحسن بن سعد عن أبيه قال كانت للحسن بن علي بختية قال مال سنامها على جنبها فأمرني أن أقطعه وأكويه
مصنف ابن أبي شيبة:ج5/ص52 ح23619(1/209049)
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا وكيع عن إسرائيل عن سماك عن سعيد بن جبير عن بن عباس قال كانت للشياطين مقاعد في السماء فكانوا يستمعون الوحي وكانت النجوم لا تجري وكانت الشياطين لا ترمي قال فإذا سمعوا الوحي نزلوا إلى الأرض فزادوا في الكلمة تسعا فلما بعث النبي صلى الله عليه وسلم جعل الشيطان إذا قعد مقعده جاءه شهاب فلم يخطه حتى يحرقه قال فشكوا ذلك إلى إبليس فقال ما هذا الا من حدث حدث قال فبث جنوده قال فإذا رسول الله صلى الله عليه وسلم قائم يصلي بين جبلي نخلة قال فرجعوا إلى إبليس فأخبروه قال فقال هو الذي حدث
مسند أحمد:ج1/ص323 ح2979(1/209050)
أخبرنا أبو الحسين بن الفضل القطان ببغداد ثنا عبد الله بن جعفر بن درستويه ثنا يعقوب بن سفيان ثنا يوسف بن كامل العطار ثنا حماد ثنا علي بن زيد عن يوسف بن مهران عن بن عباس قال كانت للعباس دار إلى جنب المسجد في المدينة فقال عمر بن الخطاب رضي الله عنه بعنيها أوهبها لي حتى ادخلها في المسجد فأبى فقال أجل بيني وبينك رجلا من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم فجعلا بينهما أبي بن كعب فقضى للعباس على عمر فقال عمر ما أحد من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم أجرا علي منك فقال أبي بن كعب أو انصح لك مني ثم قال يا أمير المؤمنين أما بلغك حديث داود أن الله عز وجل أمره ببناء بيت المقدس فأدخل فيه بيت امرأة بغير اذنها فلما بلغ حجز الرجال منعه الله بناءه قال داود أي رب منعتني بناءه فاجعله في خلفي فقال العباس أليس قد قضيت لي بها وصارت لي قال بلى قال فإني اشهدك اني قد جعلتها لله
سنن البيهقي الكبرى:ج6/ص168 ح11718(1/209051)
حدثنا محمد بن إدريس الحلبي حدثنا سهل بن صالح الأنطاكي حدثنا وكيع عن همام بن يحيى عن قتادة عن أنس بن مالك قال كانت للنبي صلى الله عليه وسلم أربع ضفائر في رأسه يروه عن قتادة إلا همام ولا عنه إلا وكيع تفرد به سهل بن صالح
المعجم الصغير:ج2/ص189 ح1006(1/209052)
أنا أبو طاهر نا أبو بكر ثنا الحسن بن الصباح البزاز ثنا حفص يعني بن غياث عن حجاج عن أبي جعفر عن جابر بن عبد الله قال كانت للنبي صلى الله عليه وسلم جبة يلبسها في العيدين ويوم الجمعة
صحيح ابن خزيمة:ج3/ص132 ح1766(1/209053)
أخبرنا أبو الحسن علي بن أحمد بن عبدان أنبأ أحمد بن عبيد ثنا زياد بن الخليل ثنا مسدد ثنا أبو الأحوص ح وأنبأ محمد بن عبد الله الحافظ أنبأ أبو بكر بن إسحاق أنبأ إسماعيل بن قتيبة ثنا يحيى بن يحيى ثنا أبو الأحوص عن سماك بن حرب عن جابر بن سمرة قال كانت للنبي صلى الله عليه وسلم خطبتان يجلس بينهما ويقرأ القرآن ويذكر الناس وفي رواية مسدد يقرأ ليس فيه واو ورواه مسلم في الصحيح عن يحيى بن يحيى وغيره
سنن البيهقي الكبرى:ج3/ص210 ح5564(1/209054)
أخبرنا محمد بن سعيد ثنا أبو الأحوص عن سماك عن جابر بن سمرة قال كانت للنبي صلى الله عليه وسلم خطبتان يجلس بينهما يقرأ القرآن ويذكر الناس
سنن الدارمي:ج1/ص441 ح1559(1/209055)
وحدثنا يحيى بن يحيى وحسن بن الربيع وأبو بكر بن أبي شيبة قال يحيى أخبرنا وقال الآخران حدثنا أبو الأحوص عن سماك عن جابر بن سمرة قال كانت للنبي صلى الله عليه وسلم خطبتان يجلس بينهما يقرأ القرآن ويذكر الناس
صحيح مسلم:ج2/ص589 ح862(1/209056)
حدثنا نصر بن علي ثنا أبو أحمد عن شيبان بن عبد الرحمن عن عبد الله بن المختار عن موسى بن أنس عن أنس بن مالك قال كانت للنبي صلى الله عليه وسلم سكة يتطيب منها
سنن أبي داود:ج4/ص76 ح4162(1/209057)
حدثنا أبو همام حدثنا عبد الله بن المبارك أخبرني معمر عن ثابت عن أنس قال كانت للنبي صلى الله عليه وسلم شعرة إلى أنصاف أذنيه
مسند أبي يعلى:ج6/ص190 ح3474(1/209058)
حدثنا أبو الأحوص عن سماك عن جابر بن سمرة قال كانت للنبي صلى الله عليه وسلم خطبتان يجلس بينهما يقرأ القرآن ويذكر الناس
مصنف ابن أبي شيبة:ج7/ص310 ح36368(1/209059)
حدثنا موسى بن عيسى ثنا يحيى بن صالح ثنا سعيد بن بشير عن قتادة عن الحسن عن سمرة قال كانت للنبي صلى الله عليه وسلم سكتتان فقال عمران بن حصين ماحفظتهما عن رسول الله صلى الله عليه وسلم فكتبوا في ذلك إلى أبي بن كعب فقال حفظ سمرة قال سعيد سكتة حين يكبر وأخرى إذا قال ولا الضالين
مسند الشاميين:ج4/ص31 ح2652(1/209060)
حدثنا أحمد بن عمرو الخلال المكي ثنا يعقوب بن حميد بن كاسب ثنا عبد المهيمن بن عباس بن سهل عن أبيه عن جده قال كانت للنبي صلى الله عليه وسلم كل ليلة من سعد بن عبادة صحفة فكان النبي صلى الله عليه وسلم يخطب النساء ويقول لك كذا وكذا وجفنة سعد تدور معي إليك كلما درت
المعجم الكبير:ج6/ص122 ح5701(1/209061)
حدثنا موسى بن محمد بن حيان حدثنا يزيد حدثنا عباد بن منصور عن عكرمة عن بن عباس قال كانت للنبي صلى الله عليه وسلم مكحلة يكتحل بها عند النوم ثلاثا في كل يوم عين
مسند أبي يعلى:ج5/ص88 ح2694(1/209062)
حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة ثنا يزيد بن هارون عن عباد بن منصور عن عكرمة عن بن عباس قال كانت للنبي صلى الله عليه وسلم مكحلة يكتحل منها ثلاثا في كل عين
سنن ابن ماجه:ج2/ص1157 ح3499(1/209063)
حدثنا أحمد قال حدثنا نوح بن حبيب القومسي قال حدثنا مؤمل بن إسماعيل قال حدثنا عمارة بن زاذان عن ثابت عن أنس قال كانت للنبي ملحفة مصبوغة بالورس والزغفران يدور بها على نسائه فإذا كانت ليلة هذه رشتها بالماء وإذا كانت ليلة هذه رشتها بالماء لم يرو هذا الحديث عن ثابت إلا عمارة تفرد به مؤمل
المعجم الأوسط:ج1/ص209 ح675(1/209064)
حدثنا إسحاق بن إبراهيم الدبري عن عبد الرزاق عن معمر عن أبي غالب قال سألت أبا أمامة عن النافلة قال كانت للنبي صلى الله عليه وسلم نافلة ولكم فضيلة
المعجم الكبير:ج8/ص276 ح8060(1/209065)
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا عبد الرزاق ثنا معمر عن أبي غالب قال سألت أبا أمامة عن النافلة فقال كانت للنبي صلى الله عليه وسلم نافلة ولكم فضيلة
مسند أحمد:ج5/ص259 ح22284(1/209066)
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا أبو اليمان قال ثنا أبو بكر بن أبي مريم قال كانت لمقدام بن معدي كرب جارية تبيع اللبن ويقبض المقدام الثمن فقيل له سبحان الله أتبيع اللبن وتقبض الثمن فقال نعم وما بأس بذلك سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول ليأتين على الناس زمان لا ينفع فيه الا الدينار والدرهم
مسند أحمد:ج4/ص133 ح17240(1/209067)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا وكيع قال حدثنا الأعمش عن إبراهيم عن عبد الرحمن بن زيد قال كانت لنا جارية اعجمية فمرضت فجعلت تقول عند الموت هذا فلان تمرع في الحمأة فلما أن ماتت سألنا عن الرجل قال فقال ما كان به بأس إلا أنه كان يشمي بالنميمة
مصنف ابن أبي شيبة:ج5/ص330 ح26588(1/209068)
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا سفيان عن بن عجلان عن سعيد عن أبي سلمة عن عائشة قالت كانت لنا حصيرة نبسطها بالنهار ونتحجرها بالليل خفي على شيء لم أفهمه من سفيان ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال المسلمون يصلون بصلاته فقال اكلفوا من العمل ما تطيقون فإن الله عز وجل لا يمل حتى تملوا وكان إذا صلى صلاة أثبتها وكان أحب العمل إليه أدومه
مسند أحمد:ج6/ص40 ح24170(1/209069)
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا بن نمير ثنا محمد ويزيد قال انا محمد عن أبي سلمة عن عائشة قالت كانت لنا حصيرة نبسطها بالنهار ونتحجرها علينا بالليل فصلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ليلة فسمع أهل المسجد صلاته فأصبحوا فذكروا ذلك للناس فكثر الناس الليلة الثانية فاطلع عليهم رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال اكفلوا من الأعمال ما تطيقون فان الله عز وجل لا يمل حتى تملوا وقالت عائشة كان أحب الأعمال إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم أدومها وان قل وكان إذا صلى صلاة أثبتها وقال يزيد حصيرة نبسطها بالنهار ونحتجرها بالليل
مسند أحمد:ج6/ص61 ح24367(1/209070)
حدثنا عبد الله حدثني أبى ثنا معاذ قال أنا محمد بن عمرو عن أبى سلمة عن عائشة قالت كانت لنا حصيرة نبسطها بالنهار ونحتجرها بالليل فصلى فيها رسول الله صلى الله عليه وسلم ذات ليلة فسمع المسلمون قراءته فصلوا بصلاته فلما كانت الليلة الثانية كثروا فاطلع إليهم فقال اكلفوا من الأعمال ما تطيقون فان الله لا يمل حتى تملوا وكان أحب العمل إليه أدومه وان قل قلات وكان إذا صلى صلاة أثبتها
مسند أحمد:ج6/ص241 ح26080(1/209071)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا عبد الرحمن بن مهدي عن سفيان عن عياش العامري عن إبراهيم التيمي عن أبي ذر قال كانت لنا خاصة يعني المتعة في الحج
مصنف ابن أبي شيبة:ج3/ص229 ح13714(1/209072)
وحدثنا سعيد بن منصور وأبو بكر بن أبي شيبة وأبو كريب قالوا حدثنا أبو معاوية عن الأعمش عن إبراهيم التيمي عن أبيه عن أبي ذر رضي الله عنه قال كانت المتعة في الحج لأصحاب محمد صلى الله عليه وسلم خاصة
صحيح مسلم:ج2/ص897 ح1224(1/209073)
وحدثنا أبو بكر بن أبي شيبة حدثنا عبد الرحمن بن مهدي عن سفيان عن عياش العامري عن إبراهيم التيمي عن أبيه عن أبي ذر رضي الله عنه قال كانت لنا رخصة يعني المتعة في الحج
صحيح مسلم:ج2/ص897 ح1224(1/209074)
حدثنا الإمام أبو الطيب سهل بن محمد بن سليمان رحمه الله إملاء أنبأ أبو عمر ومحمد بن جعفر بن محمد بن مطر العدل ثنا محمد بن عثمان بن أبي سويد البصري ثنا عبد الله بن رجاء أنبأ إسرائيل عن أبي إسحاق عن عمرو بن شرحبيل عن عائشة رضي الله عنها قالت كانت لنا شاة أرادت أن تموت فذبحناها فقسمناها فجاء النبي صلى الله عليه وسلم فقال يا عائشة ما فعلت شاتكم قالت أرادت أن تموت فذبحناها فقسمناها ولم يبق عندنا منها إلا كتف قال الشاة كلها لكم إلا الكتف ويذكر عن الزهري عن بن المسيب أنه كان يقول الذكاة بحق العين تطرف والذنب يتحرك والرجل ترتكض وبمعناه قال عبيد بن عمير وطاوس وقتادة
سنن البيهقي الكبرى:ج9/ص250 ح18737(1/209075)
حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب ثنا الربيع بن سليمان ثنا أسد بن موسى ثنا إسرائيل عن أبي إسحاق عن أبي ميسرة عن عائشة رضي الله عنها قالت كانت لنا شاة فخشينا أن تموت فقتلناها وقسمناها إلا كتفها هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه
المستدرك على الصحيحين:ج4/ص151 ح7193(1/209076)
حدثنا محمد بن عبد الله ثنا منفع بن الصباح ثنا أبو إسماعيل المؤدب عن إسماعيل بن أبي خالد عن عكرمة عن بن عباس عن سودة زوج النبي صلى الله عليه وسلم قالت كانت لنا شاة فماتت فدبغنا مسكها فما زلنا ننبذ فيه حتى صار شنا
المعجم الكبير:ج24/ص36 ح97(1/209077)
حدثنا عبد الرحمن بن سالم الرازي ثنا سهل بن عثمان ثنا غالب بن قائد عن شريك عن جابر عن عامر عن عكرمة عن بن عباس عن سودة بنت زمعة قالت كانت لنا شاة فماتت فطرحناها فجاء رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال أفلا انتفعتم بإهابها فأرسلنا إليها فسلخنا جلدها ثم دبغناه فجعلناه سقيا فشربنا فيه حتى صار شنا
المعجم الكبير:ج24/ص35 ح95(1/209078)
حدثنا أحمد بن محمد بن زياد القطان نا عبد الكريم بن الهيثم نا محمد بن عيسى بن الطباع نا فرج بن فضالة عن يحيى بن سعيد عن عمرة عن أم سلمة رضي الله عنها قالت كانت لنا شاة فماتت فقال النبي صلى الله عليه وسلم ما فعلت شاتكم قلنا ماتت قال أفلا انتفعتم بإهابها قلنا إنها ميتة قال يحل دباغها كما يحل خل الخمر تفرد به فرج بن فضالة عن يحيى وهو ضعيف يروى عن يحيى بن سعد أحاديث عدة لا يتابع عليها
سنن الدارقطني:ج4/ص266 ح6(1/209079)
أخبرنا يحيى بن آدم نا إسرائيل عن أبي إسحاق عن أبي ميسرة عن عائشة قالت كانت لنا شاه فخشينا أن تموت فذبحناها فقسمناها إلا كتفها فذكرت ذلك لرسول الله صلى الله عليه وسلم فقال هي لكم إلا كتفها
مسند إسحاق بن راهويه:ج3/ص908 ح1595(1/209080)
أخبرني مخلد بن جعفر ثنا محمد بن جرير حدثني محمد بن عمر بن علي المقدمي ثنا الخليل بن عمر قال سمعت بن أبي نبيه يحدث عن جدته صفية بنت شيبة عن حبيبة بنت أبي تجراة قالت كانت لنا صفة في الجاهلية قالت فأطلعت من كوة بين الصفا والمروة فأشرفت على رسول الله صلى الله عليه وسلم وإذا هو يسعى ويقول لأصحابه اسعوا فإن الله تعالى كتب عليكم السعي قالت رأيته في شدة السعي يدور الإزار حول بطنه حتى رأيت بياض إبطيه وفخذيه
المستدرك على الصحيحين:ج4/ص79 ح6943(1/209081)
حدثنا وكيع قال ثنا داود بن أبي عبد الله قال كانت لنا ظئر ولها ابن أسلم على أيدينا فمات الابن وترك مالا فسألت الشعبي فقال ادفعه إلى أمه
مصنف ابن أبي شيبة:ج6/ص297 ح31586(1/209082)
حدثنا روح بن الفرج قال ثنا يوسف بن عدي قال ثنا القاسم بن مالك المزني عن داود بن أبي هند عن حميد بن عبد الرحمن عن سعد بن هشام قال حدثتني عائشة قالت كانت لنا قطيفة علمها حرير فكنا نلبسها
شرح معاني الآثار:ج4/ص255 ح0(1/209083)
حدثنا الحسين بن إسحاق التستري ثنا عثمان بن أبي شيبة ثنا جرير عن محمد بن إسحاق عن الزهري عن عبيد بن السباق قال حدثتني جويرية بنت الحارث قالت كانت لنا مولاة تصدق عليها بشيء فصنعته فقال قربيه فقد بلغ محله يعني النبي صلى الله عليه وسلم
المعجم الكبير:ج24/ص63 ح166(1/209084)
أخبرنا جرير عن محمد بن إسحاق عن الزهري عن عبيد بن السباق قال حدثتني جويرية بنت الحارث قالت كانت لنا مولاة فتصدق عليها بشيء فقلنا لرسول الله صلى الله عليه وسلم مولاة لنا تصدق عليها بشيء فصنعناه فقال قربيه فقد بلغ محلهرجاله بين ثقة وصدوق
مسند إسحاق بن راهويه:ج4/ص267 ح7(1/209085)
أخبرنا أبو بكر أحمد بن جعفر البزاز ببغداد ثنا عبد الله بن أحمد بن حنبل حدثني أبي ثنا محمد بن جعفر ثنا عوف عن ميمون أبي عبد الله عن زيد بن أرقم قال كانت لنفر من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم أبواب شارعة في المسجد فقال يوما سدوا هذه الأبواب إلا باب علي قال فتكلم في ذلك ناس فقام رسول الله صلى الله عليه وسلم فحمد الله وأثنى عليه ثم قال أما بعد فإني أمرت بسد هذه الأبواب غير باب علي فقال فيه قائلكم والله ما سددت شيئا ولا فتحته ولكن أمرت بشيء فاتبعته هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه
المستدرك على الصحيحين:ج3/ص135 ح4631(1/209086)
حدثنا يعقوب بن حميد نا عبد الله بن يزيد عن سعيد بن أبي أيوب أن يزيد بن أبي حبيب حدثه أن السلم بن يزيد ويزيد بن إسحاق حدثاه عن عمير بن أمية رضي الله عنه أنه كانت له أخت فكان إذا خرج إلى النبي صلى الله عليه وسلم آذته فيه وشتمت النبي صلى الله عليه وسلم وكانت مشركة فاشتمل لها يوما على السيف ثم أتاها فوضعه عليها فقتلها فقام بنوها فصاحوا وقالوا قد علمنا من قتلها أفتقتل أمنا وها هنا قوم لهم أباء وأمهات مشركون فلما خاف عمير رضي الله عنه أن يقتلوا بها غير قاتلها فذهب إلى النبي صلى الله عليه وسلم فأخبره فقال قتلت أختك قال نعم قال ولم قال لما كانت تؤذيني فيك فأرسل النبي صلى الله عليه وسلم إلى بنيها فسألهم فسموا غير قاتلها فأخبرهم النبي صلى الله عليه وسلم به واهدر دمها فقالوا سمعا وطاعة
الآحاد والمثاني:ج4/ص186 ح2167(1/209087)
أخبرنا عمرو بن علي قال حدثنا عمر بن علي بن مقدم قال حدثنا يحيى بن سعيد عن محمد بن المنكدر عن أبي قتادة قال كانت له جمة ضخمة فسأل النبي صلى الله عليه وسلم فأمره أن يحسن إليها وأن يترجل كل يوم
سنن النسائي (المجتبى):ج8/ص184 ح5237(1/209088)
عبد الرزاق عن الثوري عن إبراهيم بن محمد بن المنتشر عن أبيه عن مسروق قال كانت له خرقة ينشف بها من الوضوء قال الثوري وكن حماد يدعو بالمنديل فينشف به
مصنف عبد الرزاق:ج1/ص183 ح714(1/209089)
عبد الرزاق عن الثوري عن سويد عن أبي جعفر عن علي ابن الحسين قال كانت له سنجوية من ثعالب فكان يلبسها فإذا أراد أن يصلي وضعها السنجوية الثوب يصبغ لون السماء ثم يوضع على فرو من ثعالب
مصنف عبد الرزاق:ج1/ص71 ح224(1/209090)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا وكيع عن محمد بن طلحة عن أبي صخرة جامع بن شداد عن موسى بن عبد الله بن يزيد أن سليمان بن صرد كانت له صحبة كان يؤذن في العسكر وكان يأمر غلامه بالحاجة في أذانه
مصنف ابن أبي شيبة:ج1/ص192 ح2198(1/209091)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا ابن أبي زائدة عن عبد الملك عن عطاء في رجل كانت له على رجل دراهم فلما حلت قال أمسكها مضاربة قال لا تصلح حتى يقبضها منه ثم يدفعها إليه إن شاء
مصنف ابن أبي شيبة:ج4/ص371 ح21161(1/209092)
حدثنا الحكم بن موسى حدثنا هقل يعني بن زياد عن الأوزاعي عن عطاء عن جابر بن عبد الله قال كان لرجال فضول أرضين من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم من كانت له فضل أرض فليزرعها أو ليمنحها أخاه فإن أبى فليمسك أرضه
صحيح مسلم:ج3/ص1176 ح1536(1/209093)
حدثنا حماد بن خالد عن عبد الله بن جعفر عن سعد بن إبراهيم قال سألت القاسم عن رجل كانت له مساكن فأوصى بثلث كل مسكن له قال يخرج حتى يكون في مسكن واحد
مصنف ابن أبي شيبة:ج6/ص211 ح30755(1/209094)
وأخبرنا أبو علي الروذباري أنبأ أبو بكر بن داسة ثنا أبو داود ثنا محمود بن خالد ثنا الفريابي عن الأوزاعي عن الزهري عن حرام بن محيصة الأنصاري عن البراء بن عازب قال كانت له ناقة ضاربة فذكر نحو حديث أبي المغيرة إلا أنه قال عن البراء بن عازب ولم يقله أبو المغيرة
سنن البيهقي الكبرى:ج8/ص341 ح17456(1/209095)
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا محمد بن مصعب ثنا الأوزاعي عن الزهري عن حرام بن محيصة عن البراء بن عازب انه كانت له ناقة ضارية فدخلت حائطا فأفسدت فيه فقضى رسول الله صلى الله عليه وسلم ان حفظ الحوائط بالنهار على أهلها وان حفظ الماشية بالليل على أهلها وان ما أصابت الماشية بالليل فهو على أهلها
مسند أحمد:ج4/ص295 ح18629(1/209096)
أخبرنا أبو عبد الله إسحاق بن محمد بن يوسف السوسي ثنا أبو العباس محمد بن يعقوب ثنا محمد بن عوف ثنا أبو المغيرة ثنا الأوزاعي عن الزهري عن حرام بن محيصة الأنصاري أنه أخبره أن البراء بن عازب كانت له ناقة ضارية فدخلت حائطا فأفسدت فيه فكلم رسول الله صلى الله عليه وسلم فقضى أن حفظ الحوائط بالنهار على أهلها وأن حفظ الماشية بالليل على أهلها وأن على أهل الماشية ما أفسدت ماشيتهم بالليل
سنن البيهقي الكبرى:ج8/ص341 ح17454(1/209097)
أخبرنا أبو عبد الله محمد بن علي الجوهري ببغداد حدثنا أبو الوليد محمد بن أحمد بن برد حدثنا محمد بن كثير المصيصي حدثنا الأوزاعي وحدثنا أبو علي الحسين بن علي الحافظ حدثنا جماهر بن محمد الغساني بدمشق حدثنا محمود بن خالد الدمشقي حدثنا الفريابي عن الأوزاعي عن الزهري عن حرام بن محيصة الأنصاري عن البراء بن عازب رضي الله عنهما قال كانت له ناقة ضارية فدخلت حائطا فأفسدت فيه فكلم رسول الله صلى الله عليه وسلم فيها فقضى أن حفظ الحوائط بالنهار على أهلها وإن حفظ الماشية بالليل على أهلها وإن على أهل الماشية ما أصابت ماشيتهم هذا حديث صحيح الإسناد على خلاف فيه بين معمر والأوزاعي فإن معمرا قال عن الزهري عن حرام بن محيصة عن أبيه
المستدرك على الصحيحين:ج2/ص55 ح2303(1/209098)
أخبرنا عمرو بن عثمان بن الوليد عن الأوزاعي عن الزهري عن حرام بن محيصة الأنصاري عن البراء بن عازب قال كانت له ناقة ضارية فدخلت حائطا فأفسدت فيه فكلم رسول الله صلى الله عليه وسلم فيها فقضى أن حفظ الحوائط بالنهار على أهلها وأن حفظ الماشية بالليل على أهلها وأن على أهل الماشية ما أصابت ماشيتهم بالليل
السنن الكبرى:ج3/ص411 ح5785(1/209099)
حدثنا محمود بن خالد ثنا الفريابي عن الأوزاعي عن الزهري عن حرام بن محيصة الأنصاري عن البراء بن عازب قال كانت له ناقة ضارية فدخلت حائطا فأفسدت فيه فكلم رسول الله صلى الله عليه وسلم فيها فقضى أن حفظ الحوائط بالنهار على أهلها وأن حفظ الماشية بالليل على أهلها وأن على أهل الماشية ما أصابت ماشيتهم بالليل
سنن أبي داود:ج3/ص298 ح3570(1/209100)
حدثنا أبو بكر قال نا إسماعيل بن عياش عن عمرو بن مهاجر عن عمر بن عبد العزيز قال كانت له وقفتان وقفة إذا كبر ووقفة إذا فرغ من أم الكتاب
مصنف ابن أبي شيبة:ج1/ص247 ح2839(1/209101)
حدثنا شيبان بن فروخ حدثنا محمد بن زياد البرجمي عن أبي الظلال عن أنس بن مالك عن أمه قال كانت لها شاة فجمعت من سمنها في عكة فملأت العكة ثم بعثت بها مع ربيبة فقالت يا ربيبة أبلغي هذه العكة رسول الله صلى الله عليه وسلم يأتدم بها فانطلقت بها ربيبة حتى أتت رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالت يا رسول الله عكة سمن بعثت بها إليك أم سليم قال فرغوا لها عكتها ففرغت العكة فدفعت إليها فانطلقت بها فجاءت أم سليم فرأت العكة ممتلئة تقطر فقالت أم سليم يا ربيبة أليس أمرتك أن تنطلقي بها إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالت قد فعلت فإن لم تصدقيني فانطلقي فسلي رسول الله صلى الله عليه وسلم فانطلقت أم سليم ومعها ربيبة فقالت يا رسول الله إني بعثت إليك معها بعكة فيها سمن قال قد فعلت قد جاءت بها فقالت والذي بعثك بالهدى ودين الحق إنها لممتلئة تقطر سمنا قال فقال لها رسول الله صلى الله عليه وسلم أتعجبين أن كان الله أطعمك كما أطعمت نبيه كلي وأطعمي قالت فجئت البيت فقسمت في قعب لنا كذا وكذا وتركت فيها ما ائتدمنا منه شهرا أو شهرين
مسند أبي يعلى:ج7/ص217 ح4213(1/209102)
أخبرنا أبو يعلى قال حدثنا هدبة بن خالد قال حدثنا حماد بن سلمة عن داود بن أبي هند عن الشعبي عن الضحاك بن أبي جبيرة قال كانت لهم ألقاب في الجاهلية فدعا رسول الله صلى الله عليه وسلم رجلا بلقبه فقيل يا رسول الله إنه يكرهه فأنزل الله ولا تنابزوا بالألقاب بئس الاسم الفسوق بعد الإيمان قال وكانت الأنصار يتصدقون ويعطون ما شاء الله حتى أصابتهم سنة فأمسكوا فأنزل الله وأنفقوا في سبيل الله ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة وأحسنوا إن الله يحب المحسنين
صحيح ابن حبان:ج13/ص16 ح5709(1/209103)
حدثنا هدبة بن خالد وإبراهيم بن الحجاج ونسخته من حديث إبراهيم قالا حدثنا حماد بن سلمة عن داود بن أبي هند عن الشعبي عن الضحاك بن أبي جبيرة قال كانت لهم ألقاب في الجاهلية فدعا رسول الله صلى الله عليه وسلم رجلا بلقبه فقيل يا رسول الله إنه يكرهه فأنزل الله ولا تنابزوا بالألقاب إلى آخر الآية
مسند أبي يعلى:ج12/ص252 ح6853(1/209104)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا زيد بن خباب قال أخبرني رجل قال حدثنا ابن عون عن ابن سيرين قال كانت لهم ارض يؤدون عنها الخراج
مصنف ابن أبي شيبة:ج4/ص337 ح20798(1/209105)
نا أبو بكر النيسابوري نا أبو الأزهر نا روح عن سعيد بن أبي عروبة عن قتادة عن الحسن عن معقل بن يسار قال كانت لي أخت تحت رجل فطلقها ثم خلا عنها حتى إذا انقضت عدتها ثم جاء يخطبها فحمى معقل عن ذلك وقال خلا عنها وهو يقدر عليها فحال بينه وبينها فأنزل الله تعالى وإذا طلقتم النساء فبلغن أجلهن فلا تعضلوهن الآية
سنن الدارقطني:ج3/ص224 ح17(1/209106)
حدثنا محمد بن المثني حدثني أبو عامر ثنا عباد بن راشد عن الحسن حدثني معقل بن يسار قال كانت لي أخت تخطب إلى فأتاني بن عم لي فأنكحتها إياه ثم طلقها طلاقا له رجعة ثم تركها حتى انقضت عدتها فلما خطبت إلى أتاني يخطبها فقلت لا والله لا أنكحها أبدا قال ففي نزلت هذه الآية وإذا طلقتم النساء فبلغن أجلهن فلا تعضلوهن أن ينكحن أزواجهن الآية قال فكفرت عن يميني فأنكحتها إياه
سنن أبي داود:ج2/ص230 ح2087(1/209107)
حدثنا أبو داود قال حدثنا عباد بن راشد والمبارك بن فضالة عن الحسن قال عباد سمعت الحسن يقول حدثني معقل بن يسار المزني قال كانت لي أخت تخطب الي وامنعها الناس حتى اتاني بن عم لي فخطبها إلي فزوجتها اليه فاصطحبا ما شاء الله ان يصطحبا ثم طلقها طلاقا له عليها رجعة ثم تركها حتى انقضت عدتها ثم جاءني يخطبها مع الخطاب فقلت يا لكع خطبت الي اختى فمنعتها الناس وخطبتها الي فآثرتك بها وأنكحتك فطلقتها ثم لم تخطبها حتى انقضت عدتها فلما جاءني الخطاب يخطبونها جئت تخطبها لا والله الذي لا اله الا هو لا انكحها ابدا قال فقال معقل ففي نزلت هذه الآية وإذا طلقتم النساء فبلغن اجلهن فلا تعضلوهن ان ينكحن ازواجهن إذا تراضوا بينهم بالمعروف قال وعلم الله عز وجل حاجتها اليه وحاجته إليها فنزلت هذ الآية فقلت سمعا وطاعة فزوجتها إياه وكفرت يميني
مسند الطيالسي:ج1/ص125 ح930(1/209108)
أنا سوار بن عبد الله بن سوار نا أبو داود الطيالسي نا عباد بن راشد قال سمعت الحسن يقول حدثني معقل بن يسار قال كانت لي أخت تخطب فأمنعها فخطبها بن عم لي فزوجتها إياه فاصطحبا ما شاء الله أن يصطحبا ثم طلقها طلاقا له عليها رجعة فتركها حتى انقضت عدتها وخطبها الخطاب جاء فخطبها فقلت يا لكع خطبت أختي فمنعتها الناس وآثرتك بها طلقتها فلما انقضت عدتها جئت تخطبها لا والله الذي لا إله إلا هو لا أزوجكما ففي نزلت هذه الآية وإذا طلقتم النساء فبلغن أجلهن فلا تعضلوهن أن ينكحن أزواجهن إذا تراضوا فقلت سمعا وطاعة كفرت عن يميني وأنكحتها
السنن الكبرى:ج6/ص302 ح11041(1/209109)
نا أبو بكر النيسابوري نا يزيد بن سنان نا أبو عامر العقدي ح ونا محمد بن عمرو بن البختري نا يحيى بن جعفر نا أبو عامر نا عباد بن راشد عن الحسن حدثني معقل بن يسار قال كانت لي أخت فخطبت إلي فكنت أمنعها الناس فأتاني بن عم لي فخطبها فأنكحتها إياه فاضطجعها ما شاء الله تعالى ثم طلقها طلاقا له رجعة ثم تركها حتى انقضت عدتها فخطبها مع الخطاب فقلت منعتها الناس وزوجتك إياها ثم طلقتها طلاقا له رجعة ثم تركتها حتى انقضت عدتها فلما خطبت إلي أتيتني تخطبها مع الخطاب إني لا أزوجك أبدا فأنزل الله تعالى أو قال أنزلت وإذا طلقتم النساء فبلغن أجلهن فلا تعضلوهن أن ينكحن أزواجهن فكفرت عن يميني وأنكحتها إياه المعنى قريب
سنن الدارقطني:ج3/ص224 ح16(1/209110)
أخبرنا أبو بكر بن فورك أنبأ عبد الله بن جعفر ثنا يونس بن حبيب ثنا أبو داود ثنا عباد بن راشد قال سمعت الحسن يقول حدثني معقل بن يسار المزني ح وأخبرنا أبو عبد الله الحافظ أنبأ أبو محمد عبد الله بن إسحاق البغوي ببغداد ثنا يحيى بن جعفر بن أبي طالب ثنا أبو عامر العقدي ثنا عباد بن راشد عن الحسن حدثني معقل بن يسار رضي الله عنه قال كانت لي أخت فخطبت إلي فكنت أمنعها الناس فأتاني بن عم لي فخطبها فأنكحتها إياه فاصطحبا ما شاء الله ثم طلقها طلاقا يملك الرجعة ثم تركها حتى انقضت عدتها فلما خطبت إلي أتاني فخطبها مع الخطاب فقلت منعتها الناس وأثرتك بها ثم طلقتها طلاق له رجعة ثم تركتها حتى انقضت عدتها فلما خطبت إلي أتيتني مع الخطاب لا أزوجك أبدا فأنزل الله تعالى وإذا طلقتم النساء فبلغن أجلهن فلا تعضلوهن أن ينكحن أزواجهن فكفرت عن يميني فأنكحتها إياه لفظ حديث العقدي
سنن البيهقي الكبرى:ج7/ص104 ح13374(1/209111)
أخبرنا عبد الرزاق قال أخبرنا سعيد بن عبد العزيز التنوخي قال حدثني إبراهيم بن أبي عبلة قال كانت لي أرض بجزيتها فكتب فيها عاملي إلى عمر بن عبد العزيز فكتب عمر أن اقبض الجزية والعشور ثم خذ منه الفضل قال يعني أيهما كان أكثر
مصنف عبد الرزاق:ج6/ص102 ح10131(1/209112)
حدثنا محمد بن الحسين بن مابهرام ثنا محمد بن محمد بن مرزوق قال حدثتني بنة بنت عبد الرحمن بن هشام بن حسان قالت حدثني عمي عبد الله بن هشام بن حسان بن عبد الله عن يزيد بن أبي خيرة قال ثنا أبي خيرة عن أبيه عن أبي خيرة قال كانت لي إبل أحمل عليها فأتيت المدينة وشهدت مع النبي صلى الله عليه وسلم خيبرا أو قال حنينا وكنا نحمل له الماء على إبلنا وكانت لي بالمدينة تجارة فدعا النبي صلى الله عليه وسلم بالبركة ودعا لوالدي
المعجم الكبير:ج22/ص368 ح922(1/209113)
حدثنا يونس قال حدثنا أبو داود قال حدثنا بن أبي ذئب عن الحارث عن حمزة بن عبد الله بن عمر عن أبيه قال كانت لي امرأة كنت أحبها وكان أبي يكرهها فقال لي طلقها فأبيت فأتى رسول الله صلى الله عليه وسلم فذكر ذلك له فقال طلقها فطلقتها
مسند الطيالسي:ج1/ص250 ح1822(1/209114)
أخبرنا أبو بكر بن فورك أنا عبد الله بن جعفر الأصبهاني نا يونس بن حبيب نا أبو داود نا بن أبي ذئب عن الحارث يعني بن عبد الرحمن بن أبي ذباب عن حمزة بن عبد الله بن عمر عن أبيه رضي الله عنه قال كانت لي امرأة كنت أحبها وكان أبي يكرهها فقال لي طلقها فأبيت فأتى رسول الله صلى الله عليه وسلم فذكر ذلك له فقال طلقها فطلقتها
سنن البيهقي الكبرى:ج7/ص322 ح14670(1/209115)
حدثنا محمد بن بكر عن عبيد أبي الحرم عن جابر بن زيد قال كانت لي امرأتان وكنت أعدل بينهما حتى في القبل
مصنف ابن أبي شيبة:ج4/ص37 ح17544(1/209116)
حدثنا إسماعيل بن محمد الصفار ثنا عباس بن محمد ثنا أبو إسحاق الطالقاني ثنا بن المبارك عن إبراهيم بن طهمان قال أبو إسحاق وسمعت بن المبارك يقول كان إبراهيم بن طهمان ثبتا في الحديث عن حسين المكتب عن عبد الله بن بريدة عن عمران بن حصين قال كانت لي بواسير فسألت النبي صلى الله عليه وسلم فقال صل قائما فإن لم تستطع فقاعدا فإن لم تستطع فعلى جنبك
سنن الدارقطني:ج1/ص380 ح1(1/209117)
أخبرنا عمرو بن علي قال حدثا يحيى قال حدثنا حجاج قال حدثني يحيى بن أبي كثير قال حدثني هلال بن أبي ميمونة عن عطاء بن يسار عن معاوية بن الحكم السلمي قال كانت لي جارية بت ترعى غنما لي في قبل أحد والجوانية فاطلعت عليها اطلاعة فإذا الذئب قد أخذ منها شاة وأنا من بني آدم آسف كما يأسفون لكني صككتها صكة فأتيت النبي صلى الله عليه وسلم فذكرت ذلك له فعظم ذلك علي قلت ألا أعتقها يا رسول الله قال النبي لها من أنا قالت أنت رسول الله قال لها أين الله قالت في السماء قال أبو عبد الرحمن وفي هذا الحديث قال أعتقها فإنها مؤمنة ولم أفهمه كما أردت
السنن الكبرى:ج5/ص173 ح8589(1/209118)
حدثنا ابن علية عن حجاج بن أبي عثمان عن يحيى بن أبي كثير عن هلال بن أبي ميمونة عن عطاء بن يسار عن معاوية بن الحكم السلمي قال كانت لي جارية ترعى غنما لي في قبل أحد فاطلعتها ذات يوم وإذا الذئب قد ذهب بشاة من غنمها قال وأنا رجل من بني آدم آسف كما يأسفون لكني صككتها صكة فأتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم فعظم ذلك علي فقلت يا رسول الله أفلا أعتقها قال ائتني بها فقال فأتيته بها فقال لها أين الله قالت في السماء قال من أنا قالت أنت رسول الله قال أعتقها فإنها مؤمنة
مصنف ابن أبي شيبة:ج6/ص162 ح30342(1/209119)
حدثنا أحمد بن داود المكي ثنا مسلم بن إبراهيم ثنا أبان بن يزيد عن يحيى بن أبي كثير عن هلال بن أبي ميمونة عن عطاء بن يسار عن معاوية بن الحكم قال كانت لي جارية ترعى غنيمات قبل أحد فذكر الحديث
المعجم الكبير:ج19/ص399 ح939(1/209120)
حدثنا هناد بن السري عن عبدة عن محمد بن إسحاق عن بكير بن عبد الله بن الأشج عن سليمان بن يسار عن ميمونة زوج النبي صلى الله عليه وسلم قالت كانت لي جارية فأعتقتها فدخل علي النبي صلى الله عليه وسلم فأخبرته فقال آجرك الله أما إنك لو كنت أعطيتها أخوالك كان أعظم لأجرك
سنن أبي داود:ج2/ص132 ح1690(1/209121)
أخبرنا عبدة بن سليمان نا محمد بن إسحاق عن بكير بن عبد الله بن الأشج عن سليمان بن يسار عن ميمونة زوج النبي صلى الله عليه وسلم قالت كانت لي جارية فأعتقتها فدخل علي رسول الله صلى الله عليه وسلم فأخبرته فقال لو كنت أعطيتيها أخوالك كان أعظم لأجرك رجاله ثقات سوى محمد بن إسحاق وهو صدوق مدلس وقد عنعن ولكنه تابعه غير واحد سو من الثقات
مسند إسحاق بن راهويه:ج4/ص221 ح23(1/209122)
حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب ثنا الربيع بن سليمان ثنا أسد بن موسى ثنا أبو معاوية عن محمد بن إسحاق وأخبرني أبو زكريا يحيى بن محمد العنبري ثنا إبراهيم بن أبي طالب ثنا هناد بن السري ثنا عبدة عن محمد بن إسحاق عن بكير بن عبد الله بن الأشج عن سليمان بن يسار عن ميمونة زوج النبي صلى الله عليه وسلم قالت كانت لي جارية فأعتقتها فدخل علي رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال آجرك الله أما إنك لو كنت أعطيتيها أخوالك كان أعظم لأجرك هذا حديث صحيح على شرط مسلم ولم يخرجاه
المستدرك على الصحيحين:ج1/ص575 ح1513(1/209123)
أخبرنا هناد بن السري عن عبدة عن بن إسحاق عن بكير بن عبد الله بن الأشج عن سليمان بن يسار عن ميمونة قالت كانت لي جارية فأعتقها فدخل علي رسول الله صلى الله عليه وسلم فأخبرته فقال آجرك الله أما إنك لو كنت أعطيتها أخوالك كان أعظم لأجرك
السنن الكبرى:ج3/ص179 ح4932(1/209124)
عبد الرزاق عن معمر والثوري عن أبي هارون العبدي قال سمعت ابا سعيد الخدري يقول كانت لي جدارية كنت أعزل عنها فولدت لي أحب الناس إلي
مصنف عبد الرزاق:ج7/ص141 ح12554(1/209125)
أخبرنا عمرو بن علي قال ثنا عمر بن علي بن مقدم قال ثنا يحيى بن سعيد عن محمد بن المنكدر عن أبي قتادة قال كانت لي جمة ضخمة فسأل النبي صلى الله عليه وسلم فأمره أن يحسن إليها وأن يترجل كل يوم قال أبو عبد الرحمن هذا أشبه بالصواب والله أعلم
السنن الكبرى:ج5/ص410 ح9313(1/209126)
حدثنا عبد الله قال ثنا أحمد بن حاتم الطويل وكان ثقة رجلا صالحا قال ثنا عبد العزيز بن محمد يعنى الدراوردي عن عمرو بن يحيى عن أبيه أو عمه قال كانت لي جمة كنت إذا سجدت رفعتها فرآني أبو حسن المازني فقال ترفعها لا يصيبها التراب والله لأحلقنها فحلقها
مسند أحمد:ج4/ص78 ح16759(1/209127)
حدثنا الحسن بن علي نا زيد بن الحباب نا ميمون أبو عبد الله قال وكان الثوري يحدث عنه عن ثابت عن أنس رضي الله عنه قال كانت لي ذؤابة فقالت أمي لا أجزها كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يأخذ بها ويمدها
الآحاد والمثاني:ج4/ص236 ح2226(1/209128)
حدثنا أبو كريب نا زيد بن الحباب نا ميمون أبو عبد الله عن ثابت البناني عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال كانت لي ذؤابة فقالت أمي لا أجزها كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يمدها ويأخذ بها
الآحاد والمثاني:ج4/ص241 ح2243(1/209129)
حدثنا محمد بن العلاء ثنا زيد بن الحباب عن ميمون بن عبد الله عن ثابت البناني عن أنس بن مالك قال كانت لي ذؤابة فقالت لي أمي لا أجزها كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يمدها ويأخذ بها
سنن أبي داود:ج4/ص84 ح4196(1/209130)
حدثنا محمد بن عبد الله الحضرمي ثنا عبد الله بن أبي زياد ثنا زيد بن الحباب ثنا ميمون أبو عبد الله عن ثابت عن أنس قال كانت لي ذؤابة وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يمدها ويأخذ بها
المعجم الكبير:ج1/ص249 ح712(1/209131)
أخبرنا أبو الحسن بن عبدان أنبأ أحمد بن عبيد الصفار ثنا أبو زكريا الحنائي وأبو عمران التستري قالا ثنا محمد يعني بن عبيد ثنا عبد الواحد ثنا عمارة بن القعقاع عن الحارث العكلي عن أبي زرعة بن عمرو بن جرير عن عبد الله بن نجي قال قال لي علي رضي الله عنه كانت لي ساعة من السحر أدخل فيها على النبي صلى الله عليه وسلم فإن كان في صلاة سبح فكان ذلك أذن لي في الصلاة وإن لم يكن في صلاة أذن لي وذكر باقي الحديث تابعه مسدد عن عبد الواحد في التسبيح دون ذكر الحارث في إسناده
سنن البيهقي الكبرى:ج2/ص247 ح3156(1/209132)
أخبرني زكريا بن يحيى قال حدثنا محمد بن عبيد وأبو كامل قالا حدثنا عبد الواحد بن زياد قال حدثنا عمارة بن القعقاع عن الحارث العكلي عن أبي زرعة بن عمرو بن جرير عن عبد الله بن نجي قال قال علي كانت لي ساعة من السحر أدخل فيها على رسول الله صلى الله عليه وسلم فإن كان في صلاته سبح فكان ذلك إذنه لي وإن لم يكن في صلاته أذن لي
السنن الكبرى:ج5/ص141 ح8500(1/209133)
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا أبو سعيد ثنا عبد الواحد بن زياد الثقفي ثنا عمارة بن القعقاع عن الحرث بن يزيد العلكي عن أبي زرعة عن عبد الله بن نجي قال قال علي كانت لي ساعة من السحر أدخل فيها على رسول الله صلى الله عليه وسلم فإن كان قائما يصلي سبح بي فكان ذاك إذنه لي وإن لم يكن يصلي أذن لي
مسند أحمد:ج1/ص77 ح570(1/209134)
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا محمد بن جعفر ثنا شعبة عن جابر قال سمعت عبد الله بن نجى يحدث عن على رضي الله عنه قال كانت لي ساعة من رسول الله صلى الله عليه وسلم من الليل ينفعني الله عز وجل بما شاء أن ينفعني بها قال فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لا تدخل الملائكة بيتا فيه صورة ولا كلب ولاجنب قال فنظرت فإذ جرو للحسن بن على تحت السرير فأخرجته
مسند أحمد:ج1/ص150 ح1289(1/209135)
وأخبرنا أبو الحسن المقري أنبأ الحسن بن محمد بن إسحاق ثنا يوسف بن يعقوب ثنا مسدد ثنا عبد الواحد بن زياد ثنا عمارة بن القعقاع عن أبي زرعة عن عبد الله بن نجي قال قال علي رضي الله عنه كانت لي ساعه من السحر أدخل فيها على رسول الله صلى الله عليه وسلم فإن كان في صلاة سبح وكان في ذلك أذنه وإن كان في غير صلاة أذن لي لم يذكر مسدد بن مسرهد في إسناده الحارث العكلي ووافق الأول في التسبيح
سنن البيهقي الكبرى:ج2/ص247 ح3157(1/209136)
حدثنا هشيم قال حدثنا حصين عن إبراهيم قال كانت لي سعلة فخرجت لصلاة الصبح فسمع المؤذن سعلتي فظن أن قد اصبحنا فأقام الصلاة فصلينا ثم نظرنا فإذا الفجر لم يطلع فأعدنا الصلاة
مصنف ابن أبي شيبة:ج2/ص122 ح7204(1/209137)
حدثنا عبد الله بن أحمد بن حنبل ثنا شيبان بن فروخ ثنا محمد بن زياد البرجمي ثنا أبو ظلال عن أنس بن مالك عن أمه قالت كانت لي شاة فجمعت من سمنها عكة فبعث بها مع زينب فقلت يا زينب أبلغي هذه العكة رسول الله صلى الله عليه وسلم يأتدم بها قال فجاءت زينب الى النبي صلى الله عليه وسلم فقالت يا رسول الله هذا سمن بعثته إليك أم سليم فقال أفرغوا لها عكتها ففرغت العكة ودفعت إليها فجاءت وأم سليم ليست في البيت فعلقت العكة على وتد فجاءت أم سليم فرأت العكة ممتلئة تقطر سمنا فقالت يا زينب أليس أمرتك أن تبلغي هذه العكة رسول الله صلى الله عليه وسلم يأتدم بها قالت قد فعلت فإن لم تصدقيني فتعالي معي الى رسول الله صلى الله عليه وسلم فذهبت أم سليم وزينب معها الى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالت اني بعثت إليك معها بعكة فيها سمن فقال قد جاءت بها فقلت والذي بعثك بالهدى ودين الحق انها ممتلئة سمنا تقطره فقال النبي صلى الله عليه وسلم أتعجبين يا أم سليم ان الله أطعمك
المعجم الكبير:ج25/ص120 ح293(1/209138)
أخبرنا أبو عبد الله الحافظ أخبرني أبو محمد الحسن بن حليم أنبأ أبو الموجه أنبأ عبدان أنبأ عبد الله أنبأ يونس عن الزهري أخبرني علي بن حسين أن حسين بن علي أخبره أن عليا رضي الله عنه قال كانت لي شارف من نصبي من المغنم يوم بدر وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم أعطاني شارفا من الخمس يومئذ فلما أردت أن ابتني بفاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم واعدت رجلا صواغا من بني قينقاع أن يرتحل معي فنأتي بأذخر أردت أن أبيعه من الصواغين واستعين به في وليمة عرسي وذكر الحديث رواه البخاري في الصحيح عن عبدان
سنن البيهقي الكبرى:ج6/ص153 ح11633(1/209139)
حدثنا عبدان أخبرنا عبد الله أخبرنا يونس عن بن شهاب قال أخبرني علي بن حسين أن حسين بن علي رضي الله عنهما أخبره أن عليا عليه السلام قال كانت لي شارف من نصيبي من المغنم وكان النبي صلى الله عليه وسلم أعطاني شارفا من الخمس فلما أردت أن أبتني بفاطمة عليها السلام بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم واعدت رجلا صواغا من بني قينقاع أن يرتحل معي فنأتي بإذخر أردت أن أبيعه من الصواغين وأستعين به في وليمة عرسي
صحيح البخاري:ج2/ص736 ح1983(1/209140)
حدثنا عبدان أخبرنا عبد الله أخبرنا يونس عن الزهري قال أخبرني علي بن الحسين أن حسين بن علي عليهما السلام أخبره أن عليا قال كانت لي شارف من نصيبي من المغنم يوم بدر وكان النبي صلى الله عليه وسلم أعطاني شارفا من الخمس فلما أردت أن أبتني بفاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم واعدت رجلا صواغا من بني قينقاع أن يرتحل معي فنأتي بإذخر أردت أن أبيعه الصواغين وأستعين به في وليمة عرسي فبينا أنا أجمع لشارفي متاعا من الأقتاب والغرائر والحبال وشارفاي مناخان إلى جنب حجرة رجل من الأنصار رجعت حين جمعت ما جمعت فإذا شارفاي قد اجتب أسنمتهما وبقرت خواصرهما وأخذ من أكبادهما فلم أملك عيني حين رأيت ذلك المنظر منهما فقلت من فعل هذا فقالوا فعل حمزة بن عبد المطلب وهو في هذا البيت في شرب من الأنصار فانطلقت حتى أدخل على النبي صلى الله عليه وسلم وعنده زيد بن حارثة فعرف النبي صلى الله عليه وسلم في وجهي الذي لقيت فقال النبي صلى الله عليه وسلم ما لك فقلت يا رسول الله ما رأيت كاليوم قط عدا حمزة على ناقتي فأجب أسنمتهما وبقر خواصرهما وها هو ذا في بيت معه شرب فدعا النبي صلى الله عليه وسلم بردائه فارتدى ثم انطلق يمشي واتبعته أنا وزيد بن حارثة حتى جاء البيت الذي فيه حمزة فاستأذن فأذنوا لهم فإذا هم شرب فطفق رسول الله صلى الله عليه وسلم يلوم حمزة فيما فعل فإذا حمزة قد ثمل محمرة عيناه فنظر حمزة إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم صعد النظر فنظر إلى ركبته ثم صعد النظر فنظر إلى سرته ثم صعد النظر فنظر إلى وجهه ثم قال حمزة هل أنتم إلا عبيد لأبي فعرف رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قد ثمل فنكص رسول الله صلى الله عليه وسلم على عقبيه القهقري وخرجنا معه
صحيح البخاري:ج3/ص1125 ح2925(1/209141)
حدثنا عبدان أخبرنا عبد الله أخبرنا يونس وحدثنا أحمد بن صالح حدثنا عنبسة حدثنا يونس عن الزهري أخبرنا علي بن حسين أن حسين بن علي عليهم السلام أخبره أن عليا قال كانت لي شارف من نصيبي من المغنم يوم بدر وكان النبي صلى الله عليه وسلم أعطاني مما أفاء الله عليه من الخمس يومئذ فلما أردت أن أبتني بفاطمة عليها السلام بنت النبي صلى الله عليه وسلم واعدت رجلا صواغا في بني قينقاع أن يرتحل معي فنأتي بإذخر فأردت أن أبيعه من الصواغين فنستعين به في وليمة عرسي فبينا أنا أجمع لشارفي من الأقتاب والغرائر والحبال وشارفاي مناخان إلى جنب حجرة رجل من الأنصار حتى جمعت ما جمعت فإذا أنا بشارفي قد أجبت أسنمتهما وبقرت خواصرهما وأخذ من أكبادهما فلم أملك عيني حين رأيت المنظر قلت من فعل هذا قالوا فعله حمزة بن عبد المطلب وهو في البيت في شرب من الأنصار عنده قينة وأصحابه فقالت في غنائها ألا يا حمز للشرف النواء فوثب حمزة إلى السيف فأجب أسنمتهما وبقر خواصرهما وأخذ من أكبادهما قال علي فانطلقت حتى أدخل على النبي صلى الله عليه وسلم وعنده زيد بن حارثة وعرف النبي صلى الله عليه وسلم الذي لقيت فقال ما لك قلت يا رسول الله ما رأيت كاليوم عدا حمزة على ناقتي فأجب أسنمتهما وبقر خواصرهما وها هو ذا في بيت معه شرب فدعا النبي صلى الله عليه وسلم بردائه فارتدى ثم أنطلق يمشي واتبعته أنا وزيد بن حارثة حتى جاء البيت الذي فيه حمزة فأستأذن عليه فأذن له فطفق النبي صلى الله عليه وسلم يلوم حمزة فيما فعل فإذا حمزة ثمل محمرة عيناه فنظر حمزة إلى النبي صلى الله عليه وسلم ثم صعد النظر فنظر إلى ركبته ثم صعد النظر فنظر إلى وجهه ثم قال حمزة وهل أنتم إلا عبيد لأبي فعرف النبي صلى الله عليه وسلم أنه ثمل فنكص رسول الله صلى الله عليه وسلم على عقبيه القهقري فخرج وخرجنا معه
صحيح البخاري:ج4/ص1470 ح3781(1/209142)
حدثنا أحمد بن صالح ثنا عنبسة بن خالد ثنا يونس عن بن شهاب أخبرني علي بن حسين أن حسين بن علي أخبره أن علي بن أبي طالب قال كانت لي شارف من نصيبي من المغنم يوم بدر وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم أعطاني شارفا من الخمس يومئذ فلما أردت أن أبني بفاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم واعدت رجلا صواغا من بني قينقاع أن يرتحل معي فنأتي بإذخر أردت أن أبيعه من الصواغين فأستعين به في وليمة عرسي فبينا أنا أجمع لشارفي متاعا من الأقتاب والغرائر والحبال وشارفاي مناخان إلى جنب حجرة رجل من الأنصار أقبلت حين جمعت ما جمعت فإذا بشارفي قد اجتبت أسنمتهما وبقرت خواصرهما وأخذ من أكبادهما فلم أملك عيني حين رأيت ذلك المنظر فقلت من فعل هذا قالوا فعله حمزة بن عبد المطلب وهو في هذا البيت في شرب من الأنصار غنته قينه وأصحابه فقالت في غنائها ألا يا حمز للشرف النواء فوثب إلى السيف فاجتب أسنمتهما وبقر خواصرهما وأخذ من أكبادهما قال علي فانطلقت حتى أدخل على رسول الله صلى الله عليه وسلم وعنده زيد بن حارثة قال فعرف رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي لقيت فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم مالك قال قلت يا رسول الله ما رأيت كاليوم عدا حمزة على ناقتي فاجتب أسنمتهما وبقر خواصرهما وها هو ذا في بيت معه شرب فدعا رسول الله صلى الله عليه وسلم بردائه فارتداه ثم انطلق يمشي واتبعته أنا وزيد بن حارثة حتى جاء البيت الذي فيه حمزة فاستأذن فأذن له فإذا هم شرب فطفق رسول الله صلى الله عليه وسلم يلوم حمزة فيما فعل فإذا حمزة ثمل محمرة عيناه فنظر حمزة إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم صعد النظر فنظر إلى ركبته ثم صعد النظر فنظر إلى سرته ثم صعد النظر فنظر إلى وجهه ثم قال حمزة وهل أنتم إلا عبيد لأبي فعرف رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه ثمل فنكص رسول الله صلى الله عليه وسلم على عقبيه القهقري فخرج وخرجنا معه
سنن أبي داود:ج3/ص148 ح2986(1/209143)
وحدثني أبو بكر بن إسحاق أخبرنا سعيد بن كثير بن عفير أبو عثمان المصري حدثنا عبد الله بن وهب حدثني يونس بن يزيد عن بن شهاب أخبرني علي بن حسين بن علي أن حسين بن علي أخبره أن عليا قال كانت لي شارف من نصيبي من المغنم يوم بدر وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم أعطاني شارفا من الخمس يومئذ فلما أردت أن أبتني بفاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم وأعدت رجلا صواغا من بني قينقاع يرتحل معي فنأتي بإذخر أردت أن أبيعه من الصواغين فأستعين به في وليمة عرسي فبينا أنا أجمع لشارفي متاعا من الأقتاب والغرائر والحبال وشارفاي مناخان إلى جنب حجرة رجل من الأنصار وجمعت حين جمعت ما جمعت فإذا شارفاي قد اجتبت أسنمتهما وبقرت خواصرهما وأخذ من أكبادهما فلم أملك عيني حين رأيت ذلك المنظر منهما قلت من فعل هذا قالوا فعله حمزة بن عبد المطلب وهو في هذا البيت في شرب من الأنصار غنته قينة وأصحابه فقالت في غنائها ألا يا حمز للشرف النواء فقام حمزة بالسيف فاجتب أسنمتهما وبقر خواصرهما فأخذ من أكبادهما قال علي فانطلقت حتى أدخل على رسول الله صلى الله عليه وسلم وعنده زيد بن حارثة قال فعرف رسول الله صلى الله عليه وسلم في وجهي الذي لقيت فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ما لك قلت يا رسول الله والله ما رأيت كاليوم قط عدا حمزة على ناقتي فاجتب أسنمتهما وبقر خواصرهما وها هو ذا في بيت معه شرب قال فدعا رسول الله صلى الله عليه وسلم بردائه فارتداه ثم انطلق يمشي واتبعته أنا وزيد بن حارثة حتى جاء الباب الذي فيه حمزة فاستأذن فأذنوا له فإذا هم شرب فطفق رسول الله صلى الله عليه وسلم يلوم حمزة فيما فعل فإذا حمزة محمرة عيناه فنظر حمزة إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم صعد النظر إلى ركبتيه ثم صعد النظر فنظر إلى سرته ثم صعد النظر فنظر إلى وجهه فقال حمزة وهل أنتم إلا عبيد لأبي فعرف رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه ثمل فنكص رسول الله صلى الله عليه وسلم على عقبيه القهقري وخرج وخرجنا معه
صحيح مسلم:ج3/ص1569 ح1979(1/209144)
أخبرنا الفضل بن الحباب حدثنا محمد بن المثنى حدثنا بن أبي عدي عن حجاج الصواف حدثنا يحيى بن أبي كثير عن هلال بن أبي ميمونة عن عطاء بن يسار عن معاوية بن الحكم السلمي قال كانت لي غنيمة ترعاها جارية لي في قبل أحد والجوانية فاطلعت عليها ذات يوم وقد ذهب الذئب منها بشاة وأنا من بني آدم آسف كما يأسفون فصككتها صكة فعظم ذلك علي فأتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم فقلت أفلا أعتقها قال ائتني بها فأتيته بها فقال أين الله قالت في السماء قال من أنا قالت أنت رسول الله صلى الله عليه وسلم قال أعتقها فإنها مؤمنة
صحيح ابن حبان:ج1/ص383 ح165(1/209145)
أخبرني محمد بن قدامة قال حدثنا جرير عن المغيرة عن الحارث عن أبي زرعة بن عمرو قال حدثنا عبد الله بن نجي عن علي قال كانت لي من رسول الله صلى الله عليه وسلم ساعة من السحر آتيه فيها إذا أتيته استأذنت فإن وجدته يصلي سبح فدخلت وإن وجدته فارغا أذن لي
السنن الكبرى:ج5/ص141 ح8501(1/209146)
حدثنا أبو خيثمة حدثنا جرير عن مغيرة عن الحارث عن أبي زرعة بن عمرو بن جرير حدثنا عبد الله بن نجي عن علي بن أبي طالب قال كانت لي من رسول الله صلى الله عليه وسلم ساعة من السحر آتيه فيها فكنت إذا أتيت استأذنت فإن وجدته يصلي سبح فدخلت وإن وجدته فارغا أذن لي فأتيته ليلة فأذن لي فقال أتاني الملك أو قال جبريل فقلت ادخل فقال إن في البيت ما لا أستطيع أن أدخل قال فنظرت فقلت لا أجد شيئا فطلبت فقال لي أنظر فنظرت فإذا جرو للحسين بن علي مربوطا بقائم السرير في بيت أم سلمة فقال إن الملائكة أو إنا معشر الملائكة لا ندخل بيتا فيه تمثال أو كلب أو جنب
مسند أبي يعلى:ج1/ص444 ح592(1/209147)
أنا أبو طاهر نا أبو بكر نا محمد بن يحيى ويوسف بن موسى قالا ثنا محمد بن عبيد حدثني شرحبيل عن مدرك الجعفي عن عبد الله بن نجي الحضرمي عن أبيه قال قال علي كانت لي من رسول الله منزلة لم تكن لأحد من الخلائق إني كنت أجيئه فأسلم عليه حتى يتنحنح فأنصرف إلى أهلي قال أبو بكر قد اختلفوا في هذا الخبر عن عبد الله بن نجي فلست أحفظ أحدا قال عن أبيه غير شرحبيل بن مدرك هذا
صحيح ابن خزيمة:ج2/ص54 ح902(1/209148)
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا محمد بن عبيد ثنا شرحبيل بن مدرك الجعفي عن عبيد الله بن نجى الحضرمي عن أبيه قال قال لي علي رضي الله عنه كانت لي من رسول الله صلى الله عليه وسلم منزلة لم تكن لأحد من الخلائق انى كنت آتيه كل سحر فاسلم عليه حتى يتنحنح وأنى جئت ذاته ليله فسلمت عليه فقلت السلام عليك يا نبي الله فقال على رسلك يا أبا حسن حتى أخرج إليك فلما خرج إلى قلت يا نبي الله أغضبك أحد قال لا قلت فمالك لا تكلمني فيما مضى حتى كلمتني الليلة قال سمعت في الحجرة حركة فقلت من هذا فقال أنا جبريل قلت ادخل قال لا أخرج الي فلما خرجت قال أن في بيتك شيئا لا يدخله ملك ما دام فيه قلت ما أعلمه يا جبريل قال اذهب فانظر ففتحت البيت فلم أجد فيه شيئا غير جرو كلب كان يلعب به الحسن قلت ما وجدت الا جروا قال انها ثلاث لن يلج ملك ما دام فيها أبدا واحد منها كلب أو جنابة أو صورة روح
مسند أحمد:ج1/ص85 ح647(1/209149)
أخبرنا القاسم بن زكريا بن دينار قال نا أبو أسامة قال حدثني شرحبيل يعني بن مدرك قال حدثني عبد الله بن نجي عن أبيه قال قال علي كانت لي منزلة من رسول الله صلى الله عليه وسلم لم تكن لأحد من الخلائق فكنت آتيه كل سحر فأقول السلام عليك يا نبي الله فإن تنحنح انصرفت إلى أهلي وإلا دخلت عليه
السنن الكبرى:ج1/ص360 ح1137(1/209150)
أخبرنا القاسم بن زكريا بن دينار قال حدثنا أبو أسامة قال حدثني شرحبيل يعني بن مدرك الجعفي قال حدثني عبد الله بن نجي الحضرمي عن أبيه وكان صاحب مطهرة علي قال قال علي كانت لي منزلة من رسول الله صلى الله عليه وسلم لم تكن لأحد من الخلائق فكنت آتيه كل سحر فأقول السلام عليك يا نبي الله فإن تنحنح انصرفت إلى أهلي وإلا دخلت عليه
السنن الكبرى:ج5/ص141 ح8503(1/209151)
أخبرنا القاسم بن زكريا بن دينار قال حدثنا أبو أسامة قال حدثني شرحبيل يعني بن مدرك قال حدثني عبد الله بن نجي عن أبيه قال قال لي علي كانت لي منزلة من رسول الله صلى الله عليه وسلم لم تكن لأحد من الخلائق فكنت آتيه كل سحر فأقول السلام عليك يا نبي الله فإن تنحنح انصرفت إلى أهلي وإلا دخلت عليه
سنن النسائي (المجتبى):ج3/ص12 ح1213(1/209152)
حدثنا الحسن نا سعيد بن أبي مريم نا محمد بن جعفر عن سعيد بن إسحاق عن عاصم بن عمر بن قتادة عن جده قتادة بن النعمان رضي الله عنه أنه قال كانت ليلة شديدة الظلمة فقلت لو أني اغتنمت الليلة العتمة مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ففعلت فلما انصرف النبي صلى الله عليه وسلم أبصرني ومعه عرجون يمشي عليه فقال مالك يا قتادة هذا الساعة ها هنا قلت اغتنمت شهود العتمة معك فأعطاني العرجون فقال إن الشيطان قد خلفك في أهلك فاذهب بهذا العرجون فأمسك به حتى تأتي بيتك فحذه من وراء البيت فاضربه بالعرجون فخرجت من المسجد فأضاء العرجون بمثل الشمعة نورا فاستضأت به فأتيت أهلي فوجدتهم رقدوا فنظرت في الزاوية فإذا فيها قضيب فلم أزل أضربه بالعرجون حتى خرج
الآحاد والمثاني:ج4/ص14 ح1958(1/209153)
حدثنا يحيى بن أيوب العلاف المصري ثنا سعيد بن أبي مريم ثنا محمد بن جعفر بن أبي كثير أخبرني سعد بن إسحاق بن كعب بن عجرة عن عاصم بن عمر بن قتادة عن أبيه عن جده قتادة بن النعمان قال كانت ليلة شديدة الظلمة والمطر فقلت لو أني اغتنمت هذه الليلة شهود العتمة مع النبي صلى الله عليه وسلم ففعلت فلما انصرف النبي صلى الله عليه وسلم أبصرني ومعه عرجون يمشي عليه فقال ما لك يا قتادة ههنا هذه الساعة قلت اغتنمت شهود الصلاة معك يا رسول الله فأعطاني العرجون فقال إن الشيطان قد خلفك في أهلك فاذهب بهذا العرجون فأمسك به حتى تأتي بيتك فخذه من وراء البيت فاضربه بالعرجون فخرجت من المسجد فأضاء العرجون مثل الشمعة نورا فاستضأت به فأتيت أهلي فوجدتهم رقودا فنظرت في الزاوية فإذا فيها قنفذ فلم أزل أضربه بالعرجون حتى خرج
المعجم الكبير:ج19/ص5 ح9(1/209154)
أخبرنا علي بن حجر قال حدثنا إسماعيل قال حدثنا شريك وهو بن أبي نمر عن عطاء عن عائشة قالت كان رسول الله صلى الله عليه وسلم كلما كانت ليلتها من رسول الله صلى الله عليه وسلم يخرج في آخر الليل إلى البقيع فيقول السلام عليكم دار قوم مؤمنين وإنا وإياكم متواعدون غدا أو مواكلون وإنا إن شاء الله بكم لاحقون اللهم اغفر لأهل بقيع الغرقد
سنن النسائي (المجتبى):ج4/ص93 ح2039(1/209155)
أنبأ علي بن حجر قال حدثنا إسماعيل وهو بن جعفر قال حدثنا شريك بن عبد الله بن أبي نمر عن عطاء عن عائشة قالت كان رسول الله صلى الله عليه وسلم كلما كانت ليلتها من رسول الله صلى الله عليه وسلم يخرج من آخر الليل إلى البقيع فيقول السلام عليكم دار قوم مؤمنين وإنا وإياكم مواعدون غدا ومؤجلون وإنا إن شاء الله بكم لاحقون اللهم اغفر لأهل بقيع الغرقد
السنن الكبرى:ج1/ص656 ح2166(1/209156)
حدثنا يحيى بن أيوب حدثنا إسماعيل بن جعفر أخبرني شريك بن أبي نمر عن عطاء بن يسار عن عائشة أنها قالت كان رسول الله صلى الله عليه وسلم كلما كانت ليلتها من رسول الله صلى الله عليه وسلم يخرج من آخر الليل إلى البقيع فيقول السلام عليكم دار قوم مؤمنين أتاكم ما توعدون غدا مؤجلون وإنا إن شاء الله بكم لاحقون اللهم اغفر لأهل بقيع الغرقد
مسند أبي يعلى:ج8/ص199 ح4758(1/209157)
حدثنا يحيى بن أيوب حدثنا إسماعيل بن جعفر وأخبرني شريك عن عطاء بن يسار عن عائشة أنها قالت كان رسول الله صلى الله عليه وسلم كلما كانت ليلتها من رسول الله صلى الله عليه وسلم يخرج من آخر الليل إلى البقيع فيقول السلام عليكم دار قوم مؤمنين وأتاكم ما توعدون غدا مؤجلون وإنا إن شاء الله بكم لاحقون اللهم اغفر لأهل بقيع الفرقد
مسند أبي يعلى:ج8/ص249 ح4831(1/209158)
وحدثني هارون بن سعيد الأيلي حدثنا عبد الله بن وهب أخبرنا بن جريج عن عبد الله بن كثير بن المطلب أنه سمع محمد بن قيس يقول سمعت عائشة تحدث فقالت ألا أحدثكم عن النبي صلى الله عليه وسلم وعني قلنا بلى ح وحدثني من سمع حجاجا الأعور واللفظ له قال حدثنا حجاج بن محمد حدثنا بن جريج أخبرني عبد الله رجل من قريش عن محمد بن قيس بن مخرمة بن المطلب أنه قال يوما ألا أحدثكم عني وعن أمي قال فظننا أنه يريد أمه التي ولدته قال قالت عائشة ألا أحدثكم عني وعن رسول الله صلى الله عليه وسلم قلنا بلى قال قالت لما كانت ليلتي التي كان النبي صلى الله عليه وسلم فيها عندي انقلب فوضع رداءه وخلع نعليه فوضعهما عند رجليه وبسط طرف إزاره على فراشه فاضطجع فلم يلبث إلا ريثما ظن أن قد رقدت فأخذ رداءه رويدا وانتعل رويدا وفتح الباب فخرج ثم أجافه رويدا فجعلت درعي في رأسي واختمرت وتقنعت إزاري ثم انطلقت على إثره حتى جاء البقيع فقام فأطال القيام ثم رفع يديه ثلاث مرات ثم انحرف فانحرفت فأسرع فأسرعت فهرول فهرولت فأحضر فأحضرت فسبقته فدخلت فليس إلا أن اضطجعت فدخل فقال مالك يا عائش حشيا رابية قالت قلت لا شيء قال لتخبريني أو ليخبرني اللطيف الخبير قالت قلت يا رسول الله بأبي أنت وأمي فأخبرته قال فأنت السواد الذي رأيت أمامي قلت نعم فلهدني في صدري لهدة أوجعتني ثم قال أظننت أن يحيف الله عليك ورسوله قالت مهما يكتم الناس يعلمه الله نعم قال فإن جبريل أتاني حين رأيت فناداني فأخفاه منك فأجبته فأخفيته منك ولم يكن يدخل عليك وقد وضعت ثيابك وظننت أن قد رقدت فكرهت أن أوقظك وخشيت أن تستوحشي فقال إن ربك يأمرك أن تأتي أهل البقيع فتستغفر لهم قالت قلت كيف أقول لهم يا رسول الله قال قولي السلام على أهل الديار من المؤمنين والمسلمين ويرحم الله المستقدمين منا والمستأخرين وإنا إن شاء الله بكم للاحقون
صحيح مسلم:ج2/ص669 ح974(1/209159)
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا يعقوب قال حدثني أبي عن بن إسحاق قال حدثني أبو عبيدة بن عبد الله بن زمعة عن أمه عن زينب ابنة أبي سلمة وعن أبيه عبد الله بن زمعة عن أم سلمة زوج النبي صلى الله عليه وسلم قالت كانت ليلتي التي يصير إلى فيها رسول الله صلى الله عليه وسلم فذكر معنى حديث بن أبي عدى قال أبو عبيدة أو لا يشد لك هذا الأثر إفاضة رسول الله صلى الله عليه وسلم من يومه ذلك قبل ان يمسي
مسند أحمد:ج6/ص303 ح26629(1/209160)
حدثنا عبد الله حدثني أبى ثنا محمد بن أبي عدى عن محمد بن إسحاق قال حدثني أبو عبيدة بن عبد الله بن زمعة عن أبيه عن أمه زينب بنت أبى سلمة عن أم سلمة يحدثانه ذلك جميعا عنها قالت كانت ليلتي التي يصير إلى فيها رسول الله صلى الله عليه وسلم مساء يوم النحر قالت فصار إلى قالت فدخل على وهب بن زمعة ومعه رجل من آل أبى أمية متقمصين قالت فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لوهب هل أفضت بعد أبا عبد الله قال لا والله يا رسول الله قال انزع عنك القميص قال فنزعه من رأسه ونزع صاحبه قميصه من رأسه ثم قالوا يا رسول الله قال ان هذا يوم رخص لكم إذا أنتم رميتم الجمرة ان تحلوا يعني من كل ما حرمتم منه الا من النساء إذا أنتم أمسيتم قبل أن تطوفوا بهذا البيت عدتم حرما كهيئتكم قبل أن ترموا الجمرة حتى تطوفوا به قال محمد قال أبو عبيدة وحدثتني أم قيس ابنة محصن وكانت جارة لهم قالت خرج من عندي عكاشة بن محصن في نفر من بني أسد متقمصين عشية يوم النحر ثم رجعوا إلى عشاء قمصهم على أيديهم يحملونها قال فقلت أي عكاشة مالكم خرجتم متقمصين ثم رجعتم وقمصكم على أيديكم تحملونها فقال أخبرتنا أم قيس كان هذا يوما قد رخص لنا فيه إذا نحن رمينا الجمرة حللنا من كل ما حرمنا الا ما كان من النساء حتى نطوف بالبيت فإذا أمسينا ولم نطف به صرنا حرما كهيئتنا قبل ان نرمى الجمرة حتى نطوف به ولم نطف فجعلنا قمصنا كما ترين
مسند أحمد:ج6/ص295 ح26573(1/209161)
حدثنا أبو بكر بن إسحاق الفقيه ثنا أبو المثنى العنبري ثنا يحيى بن معين ثنا بن أبي عدي عن محمد بن إسحاق الفقيه ثنا أبو عبيدة بن عبد الله بن زمعة عن أبيه وعن أمه زينب بنت أبي سلمة يحدثانه عن أم سلمة يحدثانه بذلك جميعا عنها قالت كانت ليلتي التي يصير إلي رسول الله صلى الله عليه وسلم فدخل على وهب بن زمعة ومعه رجل من آل أبي أمية متقمصين فقال النبي صلى الله عليه وسلم لوهب هل أفضت أبا عبد الله قال لا والله يا رسول الله قال انزع عنك القميص قال فنرعه من رأسه ونزع صاحبه قميصه من رأسه قالوا ولم يا رسول الله قال إن هذا قد رخص لكم إذا رميتم الجمرة أن تحلوا من كل ما حرمتم منه إلا النساء فإذا أمسيتم قبل أن تطوفوا بهذا البيت صرتم حرما كهيئتكم قبل أن ترموا الجمرة حتى تطوفوا قال أبو عبيدة وحدثتني أم قيس
المستدرك على الصحيحين:ج1/ص665 ح1800(1/209162)
وأخبرنا أبو عبد الله الحافظ ثنا أبو بكر بن إسحاق أخبرني أبو المثنى العنبري ثنا يحيى بن معين ثنا بن أبي عدي عن محمد بن إسحاق ثنا أبو عبيدة بن عبد الله بن زمعة عن أبيه وعن أمه زينب بنت أبي سلمة يحدثانه عن أم سلمة قالت كانت ليلتي التي يصير إلي فيها رسول الله صلى الله عليه وسلم تعني مساء يوم النحر فصار إلي فدخل علي وهب بن زمعة ومعه رجل من آل أبي أمية متقمصين فقال النبي صلى الله عليه وسلم لوهب هل أفضت أبا عبد الله قال لا والله يا رسول الله قال أنزل عنك القميص فنزعه من رأسه ونزع صاحبه قميصه من رأسه قالا ولم يا رسول الله قال إن هذا يوم رخص لكم إذا رميتم الجمرة أن تحلوا من كل ما حرمتم منه إلا النساء فإذا أمسيتم قبل أن تطوفوا بهذا البيت صرتم حرما كهيئتكم قبل أن ترموا الجمرة حتى تطوفوا قال أبو عبيدة وحدثتني أم قيس بنت محصن وكانت جارة لهم قالت خرج من عند عكاشة بن محصن في نفر من بني أسد متقمصين عشية يوم النحر ثم رجعوا إلى عشاء أو قمصهم على أيديهم يحملونها قالت فقلت أي عكاشة ما لكم خرجتم متقمصين ثم رجعتم وقمصكم على أيديكم تحملونها فقال خير يا أم قيس كان هذا يوما رخص رسول الله صلى الله عليه وسلم لنا فيه إذا نحن رمينا الجمرة حللنا من كل ما حرمنا منه إلا ما كان من النساء حتى نطوف بالبيت وإذا أمسينا ولم نطف جعلنا قمصنا على أيدينا هكذا رواه أبو داود في كتاب السنن عن أحمد بن حنبل ويحيى بن معين بالإسناد الأول دون الإسناد الثاني عن أم قيس ولم يذكر الذبح أيضا
سنن البيهقي الكبرى:ج5/ص137 ح9383(1/209163)
حدثنا معاذ بن المثنى ثنا يحيى بن معين ثنا محمد بن أبي عدي عن محمد بن إسحاق حدثني أبو عبيدة بن عبد الله بن زمعة عن أبيه وعن أمه زينب بنت أبي سلمة عن أم سلمة قالت كانت ليلتي التي يصير إلي فيها رسول الله صلى الله عليه وسلم مساء يوم النحر فصار إلي فدخل علي وهب بن زمعة ومعه رجل آخر من آل أبي أمية متقمصين فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم وهل أفضت بعد يا أبا عبد الله فقال لا والله يا رسول الله فقال انزع عنك القميص قال فنزعه من رأسه ونزع صاحبه قميصه عن رأسه ثم قال لم يا رسول الله فقال إن هذا يوم رخص لكم إذا رميتم الجمرة أن تحلوا من كل ما حرمتم عنه إلا من النساء فإذا مسستم قبل أن تطوفوا بهذا البيت صرتم حراما كهيأتكم قبل أن ترموا الجمرة
المعجم الكبير:ج23/ص412 ح991(1/209164)
حدثنا أحمد بن حنبل ويحيى بن معين المعنى واحد قالا ثنا بن أبي عدي عن محمد بن إسحاق ثنا أبو عبيدة بن عبد الله بن زمعة عن أبيه وعن أمه زينب بنت أبي سلمة عن أم سلمة يحدثانه جميعا ذاك عنها قالت كانت ليلتي التي يصير إلي فيها رسول الله صلى الله عليه وسلم مساء يوم النحر فصار إلي ودخل علي وهب بن زمعة ومعه رجل من آل أبي أمية متقمصين فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لوهب هل أفضت أبا عبد الله قال لا والله يا رسول الله قال صلى الله عليه وسلم انزع عنك القميص قال فنزعه من رأسه ونزع صاحبه قميصه من رأسه ثم قال ولم يا رسول الله قال إن هذا يوم رخص لكم إذا أنتم رميتم الجمرة أن تحلوا يعني من كل ما حرمتم منه إلا النساء فإذا أمسيتم قبل أن تطوفوا هذا البيت صرتم حرما كهيئتكم قبل أن ترموا الجمرة حتى تطوفوا به
سنن أبي داود:ج2/ص207 ح1999(1/209165)
حدثنا عبد الأعلى حدثنا معتمر بن سليمان قال سمعت محمد بن عثيم أبا زر الحضرمي قال حدثني عثيم عن عثمان بن عطاء الخراساني عن أبيه عن عائشة قالت كانت ليلتي من رسول الله صلى الله عليه وسلم فانسل فظننت أنما انسل إلى بعض نسائه فخرجت غيرى فإذا أنا به ساجد كالثوب الطريح فسمعته يقول سجد لك سوادي وخيالي وآمن بك فؤادي رب هذه يدي وما جنيت على نفسي يا عظيم ترجى لكل عظيم فاغفر الذنب العظيم قالت فرفع رأسه فقال ما أخرجك قالت ظن ظننته قال إن بعض الظن إثم واستغفري الله إن جبريل أتاني فأمرني إن أقول هذه الكلمات التي سمعت فقوليها في سجودك فإنه من قالها لم يرفع رأسه حتى يغفر أظنه قال له
مسند أبي يعلى:ج8/ص121 ح4661(1/209166)
حدثنا محمد بن جغفر الإمام ابن الإمام نا الفضل بن غانم ثنا سوار بن مصعب عن عطية العوفي عن أبي سعيد الخدري عن أم سلمة قالت كانت ليلتي وكان النبى صلى الله عليه وسلم عندي فأتته فاطمة فسبقها علي فقال له النبى صلى الله عليه وسلم يا علي أنت وأصحابك في الجنة أنت وشيعتك في الجنة إلا أنه ممن يزعم أنه يحبك أقوام يضفزون الإسلام ثم يلفظونهه يقرأون القرآن لا يجاوز تراقيهم بهم نبز يقال لهم الرافضة فإن أدركتهم فجاهدهم فإنهم مشركون فقلت يارسول الله ما العلامة فيهم قال لايشهدون جمعة ولا جماعة ويطعنون على السلف الأول لم يرو هذا الحديث عن عطية عن أبي سعيد عن أم سلمة إلا سوار بن مصعب
المعجم الأوسط:ج6/ص354 ح6605(1/209167)
حدثنا أحمد بن علي بن المثنى أبو يعلى الموصلي حدثنا محمد بن الفرج حدثنا أبو همام محمد بن الزبرقان حدثنا هدية بن المنهال عن أبي الحصين عن إبراهيم التميمي عن أبيه عن أبي ذر قال كانت متعة الحج لنا أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم خاصة لم يروه عن هدية إلا أبو همام تفرد به محمد بن الفرج والمشهور من حديث قيس بن الربيع عن أبي حصين
المعجم الصغير:ج1/ص123 ح183(1/209168)
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا عبد الرزاق ثنا معمر عن أيوب عن نافع عن بن عمر قال كانت مخزومية تستعير المتاع وتجحده فأمر النبي صلى الله عليه وسلم بقطع يدها
مسند أحمد:ج2/ص151 ح6383(1/209169)
أخبرنا إسحاق بن إبراهيم قال أنبأنا سفيان قال كانت مخزومية تستعير متاعا فتجحده فرفعت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فكلم فيها فقال لو كانت فاطمة بنت محمد لقطعت يدها قيل لسفيان من ذكره قال أيوب بن موسى عن الزهري عن عروة عن عائشة إن شاء الله تعالى خالفه محمد بن منصور في لفظه
السنن الكبرى:ج4/ص332 ح7381(1/209170)
أخبرنا إسحاق بن إبراهيم قال أنبأنا سفيان قال كانت مخزومية تستعير متاعا وتجحده فرفعت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وكلم فيها فقال لو كانت فاطمة لقطعت يدها قيل لسفيان من ذكره قال أيوب بن موسى عن الزهري عن عروة عن عائشة إن شاء الله تعالى
سنن النسائي (المجتبى):ج8/ص72 ح4894(1/209171)
ما حدثناه أبو عبد الله محمد بن يعقوب بن يوسف الحافظ ثنا علي بن الحسين بن أبي عيسى ثنا عمرو بن عاصم الكلابي ثنا همام وجرير قالا ثنا قتادة قال سئل أنس بن مالك كيف كان قراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم قال كانت مدا ثم قرأ بسم الله الرحمن الرحيم يمد الرحمن ويمد الرحيم
المستدرك على الصحيحين:ج1/ص358 ح852(1/209172)
حدثنا عمرو بن عاصم حدثنا همام عن قتادة قال سئل أنس كيف كانت قراءة النبي صلى الله عليه وسلم فقال كانت مدا ثم قرأ بسم الله الرحمن الرحيم يمد ببسم الله ويمد بالرحمن ويمد بالرحيم
صحيح البخاري:ج4/ص1925 ح4759(1/209173)
حدثنا إسحاق بن إسماعيل نا جرير عن أبي حيان التيمي عن أبيه قال كانت مرازيب شريح في داره وكان إذا مات له سنور دفنه في داره كراهية أن يؤذي به أحدا
مكارم الأخلاق:ج1/ص106 ح345(1/209174)
حدثنا ابن علية عن خالد الحذاء عن عكرمة أن بعض أزواج النبي صلى الله عليه وسلم كانت مستحاضة وهي عاكفة
مصنف ابن أبي شيبة:ج2/ص340 ح9700(1/209175)
حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب حدثنا محمد بن إسحاق الصغاني حدثنا حجاج بن محمد عن بن جريج أخبرني أبو الزبير أنه سمع جابرا يقول كانت مسيكة لبعض الأنصار فقالت إن سيدي يكرهني على البغاء فنزلت ولا تكرهوا فتياتكم على البغاء إن أردن تحصنا هذا حديث صحيح على شرط مسلم ولم يخرجاه
المستدرك على الصحيحين:ج2/ص432 ح3502(1/209176)
كانت مشيئة الله عز وجل في إسلام عمي العباس ومشيئتي في إسلام عمي أبي طالب فغلبت مشيئة الله مشيئتي.
# (أبو نعيم - عن علي).
كنز العمال:ج0/ص0 ح34439(1/209177)
وحدثني عن مالك عن ربيعة بن عبد الرحمن أن عائشة زوج النبي صلى الله عليه وسلم كانت مضطجعة مع رسول صلى الله عليه وسلم في ثوب واحد وإنها قد وثبت وثبة شديدة فقال لها رسول الله صلى الله عليه وسلم مالك لعلك نفست يعني الحيضة فقالت نعم قال شدي على نفسك إزارك ثم عودي إلى مضجعك
موطأ مالك:ج1/ص58 ح125(1/209178)
حدثنا عبد الله حدثني أبى ثنا عارم بن الفضل قال ثنا سعيد بن زيد عن عمرو بن مالك عن أبى الجوزاء عن عائشة انها كانت مع النبي صلى الله عليه وسلم في سفر فلعنت بعيرا لها فأمر به النبي صلى الله عليه وسلم ان يرد وقال لا يصحبنى شيء ملعون
مسند أحمد:ج6/ص257 ح26253(1/209179)
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا عارم ثنا سعيد بن زيد عن عمرو بن مالك عن أبي الجوزاء عن عائشة انها كانت مع النبي صلى الله عليه وسلم في سفر فلعنت بعيرا لها فأمر به النبي صلى الله عليه وسلم ان يرد وقال لا يصحبني شيء ملعون
مسند أحمد:ج6/ص72 ح24478(1/209180)
حدثنا أبو صالح الأنطاكي محبوب بن موسى أخبرنا أبو إسحاق يعني الفزاري عن هشام بن عروة عن أبيه وعن أبي سلمة عن عائشة رضي الله عنها أنها كانت مع النبي صلى الله عليه وسلم في سفر قالت فسابقته فسبقته على رجلي فلما حملت اللحم سابقته فسبقني فقال هذه بتلك السبقة
سنن أبي داود:ج3/ص29 ح2578(1/209181)
أخبرنا أبو عبد الله الحافظ وأبو بكر أحمد بن الحسن القاضي قالا ثنا أبو العباس محمد بن يعقوب ثنا محمد بن إسحاق ثنا معاوية بن عمرو عن أبي إسحاق الفزاري عن هشام بن عروة عن أبي سلمة بن عبد الرحمن قال أخبرتني عائشة رضي الله عنها أنها كانت مع النبي صلى الله عليه وسلم في سفر وهي جارية فقال لأصحابه تقدموا فتقدموا ثم قال تعال أسابقك فسابقته فسبقته على رجلي فلما كان بعد خرجت أيضا معه في سفر فقال لأصحابه تقدموا ثم قال تعال أسابقك ونسيت الذي كان وقد حملت اللحم فقلت وكيف أسابقك يا رسول الله وأنا على هذه الحال فقال لتفعلن فسابقته فسبقني فقال هذه بتلك السبقة
سنن البيهقي الكبرى:ج10/ص17 ح19543(1/209182)
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا معاوية ثنا أبو إسحاق عن هشام بن عروة عن أبي سلمة بن عبد الرحمن قال أخبرتني عائشة انها كانت مع النبي صلى الله عليه وسلم في سفر وهي جارية فقال لأصحابه تقدموا فتقدموا ثم قال لها تعالي أسابقك فذكر الحديث
مسند أحمد:ج6/ص39 ح24165(1/209183)
حدثنا حفص بن عمر قال نا عبد الله بن رجاء قال أنا سعيد بن سلمة بن أبي الحسام قال نا صالح بن كيسان عن عيسى بن مسعود بن الحكم الزرقي عن جدته حبيبة انها كانت مع امها بنت العجماء في ايام الحج بمنى فجاءهم بديل بن ورقاء الخزاعي على راحلة رسول الله صلى الله عليه وسلم فنادى إن رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول من كان صائما فليفطر فإنهن ايام أكل وشرب
المعجم الأوسط:ج4/ص27 ح3526(1/209184)
أخبرني علي بن محمد بن علي المصيصي قال نا سعيد بن المغيرة أبو عثمان الصياد في كتاب السير قال نا الفزاري عن هشام بن عروة عن أبي سلمة بن عبد الرحمن قال أخبرتني عائشة أنها كانت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في سفر وهي جارية فقال لأصحابه تقدموا ثم قال تعالي أسابقك فسابقته فسبقته على رجلي فلما كان بعد خرجت معه في سفر فقال لأصحابه تقدموا ثم قال تعالي أسابقك ونسبت الذي كان وقد حملت اللحم فقلت كيف أسابقك يا رسول الله وأنا على هذه الحال فقال لتفعلن فسابقته فسبقني فقال هذه بتلك السبقة
السنن الكبرى:ج5/ص304 ح8945(1/209185)
حدثنا عبد الله حدثني أبى ثنا عفان ثنا يزيد بن زريع قال ثنا خالد يعني الحذاء عن عكرمة عن أم سلمة انها كانت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في لحاف فأصابها الحيض فقال قومي فأتزري ثم عودي
مسند أحمد:ج6/ص323 ح26786(1/209186)
وأخبرنا علي بن محمد بن على المقري أنا الحسن بن محمد بن إسحاق ثنا يوسف بن يعقوب القاضي ثنا محمد بن أبي بكر ثنا يزيد بن زريع ثنا خالد عن عكرمة عن أم سلمة انها كانت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في لحاف فأصابها الحيض فقال لها قومي فاتزري ثم عودي
سنن البيهقي الكبرى:ج1/ص311 ح1388(1/209187)
أخبرنا أبو طاهر الفقيه من أصل كتابه أنبأ أبو بكر محمد بن الحسين القطان ثنا أحمد بن يوسف ثنا النضر بن محمد ثنا شعبة أخبرني يحيى بن سعيد عن سعد بن إسحاق عن بن كعب بن عجرة أنه سمع عمته تحدث عن فريعة أخت أبي سعيد أنها كانت مع زوجها في قرية من قرى المدينة فتبع اعلاجا فقتلوه فأتت النبي صلى الله عليه وسلم فشكت الوحشة في منزلها وذكرت أنها في منزل ليس لها واستأذنت أن تأتي منزل إخوتها بالمدينة فأذن لها ثم دعا أو دعيت له فقال اسكني في البيت الذي أتاك فيه نعي زوجك حتى يبلغ الكتاب أجله قال فلقيت أنا سعد بن إسحاق فحدثني به
سنن البيهقي الكبرى:ج7/ص434 ح15277(1/209188)
أخبرنا محمد بن معدان حدثنا زهير حدثنا سليمان التيمي عن أنس عن أمه أنها كانت مع نساء النبي صلى الله عليه وسلم وسواق يسوق بهن فقال النبي صلى الله عليه وسلم رويدا يا أنجشة سوقك بالقوارير
السنن الكبرى:ج6/ص135 ح10364(1/209189)
حدثنا عبد الله حدثني أبى ثنا حسن يعنى بن موسى قال ثنا زهير عن سليمان التيمي عن أنس بن مالك عن أم سليم انها كانت مع نساء النبي صلى الله عليه وسلم وهن يسوق بهن سواق فقال النبي صلى الله عليه وسلم أي أنجشة رويدك سوقك بالقوارير
مسند أحمد:ج6/ص376 ح27160(1/209190)
حدثنا أحمد بن محمد بن يحيى بن حمزة الدمشقي حدثني أبي عن أبيه عن برد بن سنان عن الزهري عن بن المغيرة بن شعبة عن أبيه قال كانت معي إداوة وضوء رسول الله صلى الله عليه وسلم فخرج رسول الله صلى الله عليه وسلم لحاجته ثم أقبل فقال أمعك ماء أو معك وضوء قلت نعم فصببت عليه فغسل كفيه ثم مضمض واستنشق وغسل وجهه ثلاثا وكان عظيم الذراعين وعليه جبة إما صوف وإما مر عزي فأهوى بيده ليخرجها من كمها فضاقت فأخرج يده من تحت الجبة فغسل ذراعيه ثم مسح رأسه ومسح على خفيه قال وحدثني ثور بهذا الحديث
مسند الشاميين:ج1/ص209 ح372(1/209191)
أخبرنا الحسين بن حريث قال أنبأنا الفضل بن موسى عن سفيان بن سعيد عن عطاء بن السائب عن سعيد بن جبير عن بن عباس قال كانت ملوك بعد عيسى بن مريم صلى الله عليه وسلم بدلوا التوراة والإنجيل فكان فيهم مؤمنون يقرؤون التوراة فقيل لملوكهم ما نجد شتما أشد من شتم يشتمونا هؤلاء أنهم يقرؤون ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الكافرون وهؤلاء الآيات مع ما يعيبونا به في أعمالنا في قراءتهم فادعهم فليقرؤوا كما نقرأ وليؤمنوا كما آمنا فدعاهم فجمعهم وعرض عليهم القتل أو يتركوا قراءة التوراة والإنجيل إلا ما بدلوا منها فقالوا ما تريدون إلى ذلك دعونا فقالت طائفة منهم ابنوا لنا إسطوانة ثم ارفعونا إليها ثم أعطونا شيئا نرفع به طعامنا وشرابنا فلا نرد عليكم وقالت طائفة منهم دعونا نسيح في الأرض ونهيم ونشرب كنا يشرب الوحش فإن قدرتم علينا في أرضكم فاقتلونا وقالت طائفة منهم ابنوا لنا دورا في الفيافي ونحتفر الآبار ونحترث البقول فلا نرد ولا نمر بكم وليس أحد من القبائل إلا فله حميم فيهم قال ففعلوا ذلك فأنزل الله تعالى ورهبانية ابتدعوها ما كتبناها عليهم إلا ابتغاء رضوان الله فما رعوها حق رعايتها والآخرون قالوا نتعبد كما تعبد فلان ونسيح كما ساح فلان ونتخذ دورا كما اتخذ فلان على شركهم لا علم لهم بإيمان الذين اقتدوا به فلما بعث الله النبي صلى الله عليه وسلم ولم يبق منهم إلا قليل انحط رجل من صومعته وجاء سائح من سياحته وصاحب الدير من ديره فآمنوا به وصدقوه فقال الله تبارك وتعالى يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وآمنوا برسوله يؤتكم كفلين من رحمته أجرين بإيمانهم بعيسى وبالتوراة والإنجيل وبإيمانهم بمحمد صلى الله عليه وسلم وتصديقهم قال يجعل لكم نورا تمشون به القرآن واتباعهم النبي صلى الله عليه وسلم قال لئلا يعلم أهل الكتاب يتشبهون بكم أن لا يقدرون على شيء من فضل الله الآية
السنن الكبرى:ج3/ص466 ح5941(1/209192)
أخبرنا الحسين بن حريث قال أنبأنا الفضل بن موسى عن سفيان بن سعيد عن عطاء بن السائب عن سعيد بن جبير عن بن عباس قال كانت ملوك بعد عيسى بن مريم صلى الله عليه وسلم بدلوا التوراة والإنجيل وكان فيهم مؤمنون يقرؤون التوراة قيل لملوكهم ما نجد شتما أشد من شتم يشتمونا هؤلاء إنهم يقرؤون ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الكافرون وهؤلاء الآيات مع ما يعيبونا به في أعمالنا في قراءتهم فادعهم فليقرؤوا كما نقرأ وليؤمنوا كما آمنا فدعاهم فجمعهم وعرض عليهم القتل أو يتركوا قراءة التوراة والإنجيل إلا ما بدلوا منها فقالوا ما تريدون إلى ذلك دعونا فقالت طائفة منهم ابنوا لنا أسطوانة ثم ارفعونا إليها ثم أعطونا شيئا نرفع به طعامنا وشرابنا فلا نرد عليكم وقالت طائفة منهم دعونا نسيح في الأرض ونهيم ونشرب كما يشرب الوحش فإن قدرتم علينا في أرضكم فاقتلونا وقالت طائفة منهم ابنوا لنا دورا في الفيافي ونحتفر الآبار ونحترث البقول فلا نرد عليكم ولا نمر بكم وليس أحد من القبائل إلا وله حميم فيهم قال ففعلوا ذلك فأنزل الله عز وجل ورهبانية ابتدعوها ما كتبناها عليهم إلا ابتغاء رضوان الله فما رعوها حق رعايتها والآخرون قالوا نتعبد كما تعبد فلان ونسيح كما ساح فلان ونتخذ دورا كما أتخذ فلان وهم على شركهم لا علم لهم بإيمان الذين اقتدوا به فلما بعث الله النبي صلى الله عليه وسلم ولم يبق منهم إلا قليل انحط رجل من صومعته وجاء سائح من سياحته وصاحب الدير من ديره فآمنوا به وصدقوه فقال الله تبارك وتعالى يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وآمنوا برسوله يؤتكم كفلين من رحمته أجرين بإيمانهم بعيسى وبالتوراة والإنجيل وبإيمانهم بمحمد صلى الله عليه وسلم وتصديقهم قال يجعل لكم نورا تمشون به القرآن واتباعهم النبي صلى الله عليه وسلم قال لئلا يعلم أهل الكتاب يتشبهون بكم أن لا يقدرون على شيء من فضل الله الآية
سنن النسائي (المجتبى):ج8/ص231 ح5400(1/209193)
حدثنا يحيى بن عثمان ثنا سعيد بن أبي مريم أنا أبو غسان عن أبي حازم عن سهل بن سعد قال كانت منا امرأة فينا تجعل في مزرعة لها سلقا وكانت إذا كان يوم الجمعة تنزع أصول السلق فتجعله في قدر ثم تجعل عليه قبضة من شعير تطبخه فيكون أصول السلق عرافة قال سهل فكنا ننصرف إليها من صلاة الجمعة فنسلم عليها فتقرب ذلك الطعام إلينا فكنا نتمنى يوم الجمعة لطعامها ذلك
المعجم الكبير:ج6/ص144 ح5788(1/209194)
حدثنا وكيع عن موسى بن عبيدة عن أخيه عن جابر قال كانت منازلنا قاصية فأردنا أن نتقرب من مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم فذكرنا ذلك له فقال لا تفعلوها إئتوها كما كنتم ما من مؤمن يتوضأ فيحسن الوضوء ثم يخرج إلى المسجد إلا كتب الله له بكل خطوة حسنة وحط عنه سيئة
مصنف ابن أبي شيبة:ج2/ص22 ح6006(1/209195)
أخبرنا عبيد الله بن موسى عن موسى بن عبيدة عن عبد الله بن عبيدة عن جابر بن عبد الله قال كانت منازلنا قاصية فأردنا أن ندنوا من مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم فاستشرناه فقال اثبتوا في مساكنكم ما من مؤمن يتوضأ فيحسن وضوءه ثم يعمد إلى المسجد إلا كتب الله له بكل خطوة يخطوها حسنة ومحى عنه سيئة
مسند عبد بن حميد:ج1/ص347 ح1149(1/209196)
حدثنا عبد الله بن أحمد بن حنبل حدثني أبو الربيع الزهراني ثنا محمد بن عبد الله الأنصاري حدثني أبي عن ثمامة بن عبد الله بن أنس قال كانت منزلة قيس بن سعد من رسول الله صلى الله عليه وسلم منزلة صاحب الشرطه من الأمير
المعجم الكبير:ج18/ص346 ح879(1/209197)
وأخبرنا أبو الحسن الجواليقي ثنا إبراهيم بن أحمد الهمداني ثنا محمد بن عبد الله الحضرمي ثنا محمد بن يحيى بن ضريس ثنا بن فضيل عن مسلم عن مجاهد عن بن عباس قال كانت مولاة للنبي صلى الله عليه وسلم تصوم الدهر وتقوم الليل فقيل له صلى الله عليه وسلم فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم إن لكل عامل شرة والشرة إلى فترة
مسند الشهاب:ج2/ص126 ح1027(1/209198)
حدثني أبو الوليد ثنا جرير الرازي عن منصور عن زياد بن عمرو بن هند عن عمران بن حذيفة قال كانت ميمونة تدان فتكثر فقال لها أهلها في ذلك ولاموها وأقبلوا عليها فقالت لا أترك الدين وقد سمعت نبيي وخليلي يقول ما من أحد يدان دينا يعلم الله عز وجل أنه يريد قضاءه إلا أداه الله عز وجل عنه في الدنيا
مسند عبد بن حميد:ج1/ص447 ح1549(1/209199)
أخبرني محمد بن قدامة قال حدثنا جرير عن منصور عن زياد بن عمرو بن هند عن عمران بن حذيفة قال كانت ميمونة تدان فتكثر فقال لها أهلها في ذلك ولاموها ووجدوا عليها فقالت لا أترك الدين وقد سمعت خليلي وصفيي صلى الله عليه وسلم يقول ما من أحد يدان دينا فعلم الله أنه يريد قضاءه إلا أداه الله عنه في الدنيا
السنن الكبرى:ج4/ص58 ح6285(1/209200)
أخبرني محمد بن قدامة قال حدثنا جرير عن منصور عن زياد بن عمرو بن هند عن عمران بن حذيفة قال كانت ميمونة تدان وتكثر فقال لها أهلها في ذلك ولاموها ووجدوا عليها فقالت لا أترك الدين وقد سمعت خليلي وصفيي صلى الله عليه وسلم يقول ما من أحد يدان دينا فعلم الله أنه يريد قضاءه إلا أداه الله عنه في الدنيا
سنن النسائي (المجتبى):ج7/ص315 ح4686(1/209201)
أخبرنا جرير عن منصور بن المعتمر السلمي عن زياد بن عمرو بن هند عن عمران بن حذيفة قال كانت ميمونة تدان وكثير الدين فلامها أهلها في ذلك ووجدوا عليها فقالت لا أدع الدين وقد سمعت خليلي ونبي عليه السلام يقول ما أحد يدان دينا يعلم الله أنه يريد قضائه إلا قضاه الله عنه في الدنيافي إسناده مقبول والحديث يتقوى بشواهده وقد تابع عمران بن حذيفة عبيد الله بن عبد الله عند النسائي وصحيح على شرط ابن حبان
مسند إسحاق بن راهويه:ج4/ص214 ح14(1/209202)
ثنا محمد بن الفضل ثنا حماد بن سلمة ثنا ثابت عن أنس قال كانت ناقة النبي صلى الله عليه وسلم العضباء لا تسبق فجاء أعرابي فسابقها على قعود له فسبقها الأعرابي فكان ذلك اشتد على أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم فقال النبي صلى الله عليه وسلم إن حقا على الله أن لا يرتفع شيء من أمر الدنيا إلا وضعه
مسند عبد بن حميد:ج1/ص391 ح1315(1/209203)
أخبرنا أبو طاهر الفقيه أنبأ أبو بكر القطان ثنا أحمد بن يوسف ثنا محمد بن يوسف قال ذكر سفيان عن جعفر بن محمد عن أبيه قال كانت ناقة النبي صلى الله عليه وسلم تسمى العضباء وبغلته الشهباء وحماره يعفور وجاريته خضرة وقد مضى في حديث عمرو بن الحارث أنه قال ما ترك رسول الله صلى الله عليه وسلم إلا بغلته البيضاء وسلاحه وأرضا جعلها صدقة
سنن البيهقي الكبرى:ج10/ص26 ح19591(1/209204)
حدثنا عبد الله بن محمد حدثنا معاوية حدثنا أبو إسحاق عن حميد قال سمعت أنسا رضي الله عنه يقول كانت ناقة النبي صلى الله عليه وسلم يقال لها العضباء
صحيح البخاري:ج3/ص1053 ح2716(1/209205)
حدثني سليمان بن حرب ثنا حماد بن سلمة عن ثابت عن أنس قال كانت ناقة رسول الله صلى الله عليه وسلم العضباء لا تسبق فجاء أعرابي على قعود له فسابقها فسبقها فاشتد ذلك على أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم إن حقا على الله أن لا يرتفع شيء من الدنيا إلا وضعه
مسند عبد بن حميد:ج1/ص398 ح1344(1/209206)
أخبرنا الحسين بن أحمد بن بسطام بالأبلة قال حدثنا محمد بن العلاء بن كريب قال حدثنا أبو خالد الأحمر عن حميد عن أنس قال كانت ناقة رسول الله صلى الله عليه وسلم العضباء لا تسبق كلما سابقوها سبقت فجاء أعرابي على قعود فسبقها فسبقها فاشتد ذلك على أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى رأى ذلك في وجوههم فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم حق على الله أن لا يرتفع شيء من هذه القذرة إلا وضعها الله
صحيح ابن حبان:ج2/ص477 ح703(1/209207)
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا بن أبي عدي عن حميد عن أنس قال كانت ناقة رسول الله صلى الله عليه وسلم تسمى العضباء وكانت لا تسبق فجاء أعرابي على قعود فسبقها فشق ذلك على المسلمين فلما رأى ما في وجوههم قالوا يا رسول الله سبقت العضباء فقال إن حقا على الله أن لا يرفع شيئا من الدنيا الا وضعه
مسند أحمد:ج3/ص103 ح12029(1/209208)
أخبرنا أبو عبد الله الحافظ ثنا أبو العباس محمد بن يعقوب ثنا محمد بن إسحاق الصغاني ثنا عبد الله بن بكر السهمي ثنا حميد عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال كانت ناقة رسول الله صلى الله عليه وسلم تسمى العضباء وكانت لا تسبق فجاء أعرابي على قعود له فسبقها فشق ذلك على المسلمين فلما رأى ما في وجوههم قالوا يا رسول الله سبقت العضباء فقال إن حقا على الله أن لا يرفع شيئا من الدنيا إلا وضعه أخرجه البخاري في الصحيح من أوجه عن حميد وقد مضى في كتاب الحج عن جابر بن عبد الله رضي الله عنه في قصة حج النبي صلى الله عليه وسلم ثم ركب القصواء حتى أتى الموقف فجعل بطن ناقته القصواء إلى الصخرات
سنن البيهقي الكبرى:ج10/ص25 ح19584(1/209209)
حدثنا أبو الحسين محمد بن نوح الجنديسابوري وأبو بكر الأزرق يوسف بن يعقوب بن إسحاق بن بهلول قالا نا حميد بن الربيع نا معن بن عيسى نا مالك بن أنس عن بن شهاب عن سعيد بن المسيب عن أبي هريرة قال كانت ناقة رسول الله صلى الله عليه وسلم القصوى لا تدفع في سباق إلا سبقت قال سعيد بن المسيب فجاء رجل فسابقها فسبقها فوجد الناس من ذلك أن سبقت ناقة رسول الله صلى الله عليه وسلم وبلغ ذلك إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال إن الناس لم يرفعوا شيئا من هذه الدنيا إلا وضعه الله عز وجل
سنن الدارقطني:ج4/ص302 ح12(1/209210)
حدثنا عبد الوهاب الثقفي عن حميد عن أنس قال كانت ناقة لرسول الله صلى الله عليه وسلم تسمى العضباء فكانت لا تسبق فجاء أعرابي على قعود له فسبقها فشق ذلك على المسلمين فلما رأى رسول الله صلى الله عليه وسلم ما في وجههم قالوا يا رسول الله سبقت العضباء فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم حق على الله أن لا يرفع في الدنيا شيئا إلا وضعه
مصنف ابن أبي شيبة:ج6/ص531 ح33584(1/209211)
كانت ناقته تسمى العضباء وبغلته الشهباء وحماره يعفور وجاريته حضرة.
# (هق عن جعفر بن محمد عن أبيه مرسلا).
كنز العمال:ج0/ص0 ح18143(1/209212)
حدثنا أحمد بن المعلى الدمشقي ثنا هشام بن خالد ثنا زيد بن يحيى بن عبيد ثنا سعيد بن عبد العزيز عن الزهري عن عمرة عن عائشة قالت كانت نساء بني عبد الأشهل يصلين مع رسول الله صلى الله عليه وسلم صلاة الصبح ثم ينصرفن إلى بيوتهن متلفقات متلفعات ما يعرفن من الغلس
مسند الشاميين:ج1/ص163 ح271(1/209213)
حدثنا علي بن عبد الرحمن قال ثنا عبد الله بن صالح قال حدثني بكر بن مضر عن عمرو بن الحارث عن بكير أن عبد الرحمن بن القاسم حدثه أن أباه حدثه عن عائشة رضي الله عنها أنها كانت نصبت سترا فيه تصاوير فدخل رسول الله صلى الله عليه وسلم فنزعه فقطعته وسادتين فقال رجل في المجلس حينئذ يقال له ربيعة بن عطاء مولى بني أزهر سمعت أبا محمد يذكر أن عائشة رضي الله عنها قالت فكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يرتفق عليهما فقال لا ولكن سمعت القاسم بن محمد يذكر ذلك عنها
شرح معاني الآثار:ج4/ص284 ح0(1/209214)
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا يزيد أنا همام بن يحيى عن قتادة عن أنس بن مالك قال كانت نعال رسول الله صلى الله عليه وسلم لهما قبالان
مسند أحمد:ج3/ص122 ح12251(1/209215)
أخبرنا أبو داود قال حدثنا عمرو بن عاصم قال حدثنا همام وجرير قالا حدثنا قتادة عن أنس قال كانت نعل سيف رسول الله صلى الله عليه وسلم من فضة وقبيعة سيفه فضة وما بين ذلك حلق فضة
السنن الكبرى:ج5/ص508 ح9813(1/209216)
أخبرنا أبو جعفر البغدادي ثنا أبو علاثة ثنا أبي ثنا بن لهيعة عن أبي الأسود عن عروة قال كانت نفحة من الشيطان أن محمدا صلى الله عليه وسلم قد أخذ فسمع بذلك الزبير وهو بن إحدى عشرة سنة فخرج بالسيف مسلولا حتى وقف على النبي صلى الله عليه وسلم فقال ما شأنك فقال أردت أن أضرب من أخذك فدعا له النبي صلى الله عليه وسلم ولسيفه وكان أول سيف سل في سبيل الله عز وجل
المستدرك على الصحيحين:ج3/ص406 ح5551(1/209217)
حدثنا أبو بكر قال حدثنا عبد الوهاب الثقفي عن أيوب عن عكرمة قال كانت هذه الآية نزلت ليس علكيم جناح أن تبتغوا فضلا من ربكم قال في مواسم الحج
مصنف ابن أبي شيبة:ج3/ص193 ح13364(1/209218)
حدثنا إبراهيم بن سعيد الجوهري حدثنا أبو أسامة عن مجالد عن عامر الشعبي عن عامر بن شهر قال كانت همدان قد تحصنت في جبل يقال له الحقل من الحبش قد منعهم الله به حتى جاءت همدان أهل فارس فلم يزالوا محاربين حتى هم القوم الحرب وطال عليهم الأمر وخرج رسول الله صلى الله عليه وسلم وسلم فقالت لي همدان يا عامر بن شهر إنك قد كنت نديما للملوك مذ كنت فهل أنت آت هذا الرجل ومرتاد لنا فإن رضيت لنا شيئا فعلناه وإن كرهت شيئا كرهناه قلت نعم حتى قدمت على رسول الله صلى الله عليه وسلم وسلم المدينة فجلست عنده فجاء رهط فقالوا يا رسول الله أوصنا قال أوصيكم بتقوى الله وأن تسمعوا من قول قريش وتدعوا فعلهم قال فاجتزأت بذلك والله من مسألته ورضيت أمره ثم بدا لي أن أرجع إلى قومي حتى أمر بالنجاشي وكان لي صديقا فمررت به فبينا أنا عنده جالس إذ مر بن له صغير فاستقرأه لوحا معه فقرأه الغلام فضحكت فقال النجاشي مم ضحكت فوالله لهكذا أنزلت على لسان عيسى بن مريم إن اللعنة تنزل في الأرض إذا كان أمراؤها صبيانا قلت مما قرأ هذا الغلام قال فرجعت وقد سمعت هذا من النبي صلى الله عليه وسلم وهذا من النجاشي وأسلم قومي ونزلوا إلى السهل وكتب رسول الله صلى الله عليه وسلم هذا الكتاب إلى عمير ذي مران قال وبعث رسول الله صلى الله عليه وسلم وسلم مالك بن مرارة الرهاوي إلى اليمن جميعا فأسلم عك ذي خيوان قال فقيل لعك انطلق إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وسلم فخذ منه الأمان على قومك ومالك قال وكانت له قرية فيها رقيق ومال فقدم على رسول الله صلى الله عليه وسلم وسلم فقال يا رسول الله إن مالك بن مرارة الرهاوي قدم علينا يدعونا إلى الإسلام فأسلمنا ولي أرض فيها رقيق ومال فاكتب لي كتابا فكتب له رسول الله صلى الله عليه وسلم بسم الله الرحمن الرحيم من محمد رسول الله لعك ذي خيوان إن كان صادقا في أرضه ورقيقه وماله فله الأمان وذمة الله وذمة محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم وكتب خالد بن سعيد
مسند أبي يعلى:ج12/ص275 ح6864(1/209219)
حدثنا محمد بن السري بن مهران الناقد ثنا أبو السكين زكريا بن يحيى الطائي حدثني عم أبي زحر بن حصن عن جده حميد بن منهب الطائي قال كانت هند بنت عتبة عند الفاكه بن المغيرة المخزومي وكان الفاكه من فتيان قريش وكان له بيت للضيافة يغشاه الناس من غير اذن فخلا ذلك البيت يوما واضطجع الفاكه وهند فيه وقت القائلة ثم خرج الفاكه في بعض حاجاته فأقبل رجل ممن كان يغشاه فولج البيت فلما رأى المرأة ولى هاربا فأبصره الفاكه وهو خارج من البيت فأقبل الى هند فضربها برجله وقال لها من هذا الذي كان عندك قالت ما كان عندي أحد وما انتبهت حتى أنبهتني قال الحقي بأهلك وتكلم فيها الناس فقال لها أبوها يا بنية ان الناس قد أكثروا فيك فنبئيني نبأك فإن يكن الرجل عليك صادقا دسست إليه من يقتله فتنقطع عنك القالة وان كان كاذبا حاكمته الى بعض كهان اليمن فحلفت له بما كانوا يحلفون به انه لكاذب عليها فقال للفاكه يا هذا انك قد رميت ابنتي بأمر عظيم فحاكمني الى بعض كهان اليمن فخرج عتبة في جماعة من بني عبد مناف وخرج الفاكه في جماعة من بني مخزوم وخرجت معهم هند ونسوة معها فلما شارفوا البلاد وقالوا نرد على الكاهن تنكر حال هند وتغير وجهها فقال لها أبوها اني قد أرى ما بك من تنكر الحال وما ذاك الا لمكروه عندك أفلا كان هذا من قبل أن يشهد الناس مسيرنا فقالت لا والله يا أبتاه ما ذاك لمكروه ولكني أعرف أنكم تأتون بشرا يخطىء ويصيب ولا آمن ان يسميني بسمة تكون علي سبة في العرب فقال اني اختبره قبل أن ينظر في أمرك فصفر بفرسه حتى أدلى ثم أخذ حبة من بر فأدخلها في احليله وأوكأ عليها بسير فلما صبحوا أكرمهم ونحر لهم فلما قعدوا قال له عتبة انا قد جئناك في أمر وإني قد اختبأت لك خبا اختبرك به فانظر ما هو قال نمرة في كمرة قال أريد أبين من هذا قال حبة من بر في احليل مهر قال صدقت أنظر في أمر هؤلاء النسوة فجعل يدنو من إحداهن فيضرب كتفها ويقول انهضي حتى دنا من هند فضرب كتفها وقال قومي غير وحشاء ولا زانية ولتلدن غلاما يقال له معاوية فنهض لها الفاكه فأخذ بيدها فنترت يدها من يده وقالت إليك فوالله لأحرصن على أن يكون ذلك من غيرك فتزوجها أبو سفيان فجاءت بمعاوية
المعجم الكبير:ج25/ص69 ح170(1/209220)
حدثنا محمد بن المثنى حدثنا معاذ بن هشام قال حدثني أبي عن يحيى بن أبي كثير حدثنا أبو سلمة بن عبد الرحمن أن زينب بنت أم سلمة حدثته أن أم سلمة حدثتها قالت كانت هي ورسول الله صلى الله عليه وسلم يغتسلان في الإناء الواحد من الجنابة
صحيح مسلم:ج1/ص257 ح324(1/209221)
وجدت في كتاب أبى ثنا عامر بن صالح قال حدثني هشام بن عروة عن أبيه عن عائشة انها أخبرته انها كانت هي ورسول الله صلى الله عليه وسلم يغتسلان من إناء واحد كلاهما يغترف منه
مسند أحمد:ج6/ص281 ح26449(1/209222)
أخبرنا أبو الحسن علي بن محمد المقري أنا الحسن بن محمد بن إسحاق ثنا يوسف بن يعقوب ثنا محمد بن أبي بكر ثنا معاذ بن هشام حدثني أبي عن يحيى بن أبي كثير قال حدثني أبو سلمة بن عبد الرحمن أن زينب بنت أم سلمة حدثته أن أم سلمة حدثتها أنها كانت هي ورسول الله صلى الله عليه وسلم يغتسلان من إناء واحد من الجنابة رواه مسلم في الصحيح عن محمد بن المثنى عن معاذ أخبرنا أبو عبد الله الحافظ أنا أبو بكر أحمد بن إسحاق الفقية ثنا العباس بن الفضل الأسفاطي ثنا أبو الوليد ثنا شعبة عن عبد الله بن جبر عن أنس بن مالك قال كأن رسول الله صلى الله عليه وسلم والمرأة من نسائه يغتسلان من إناء واحد رواه البخاري في الصحيح عن أبي الوليد
سنن البيهقي الكبرى:ج1/ص189 ح860(1/209223)
حدثنا عبد الله حدثني أبى ثنا إسماعيل بن إبراهيم قال ثنا هشام الدستوائي عن يحيى بن أبى كثير عن أبى سلمة عن زينب بنت أم سلمة عن أم سلمة انها كانت هي ورسول الله صلى الله عليه وسلم يغتسلان من إناء واحد من الجنابة وكان يقبلها وهو صائم
مسند أحمد:ج6/ص291 ح26541(1/209224)
حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة ثنا إسماعيل بن علية عن هشام الدستوائي عن يحيى بن أبي كثير عن أبي سلمة عن زينب بنت أم سلمة عن أم سلمة أنها كانت ورسول الله صلى الله عليه وسلم يغتسلان من إناء واحد
سنن ابن ماجه:ج1/ص134 ح380(1/209225)
حدثنا هناد حدثنا عبدة عن هشام بن عروة عن أبيه عن عائشة قالت كانت وسادة رسول الله صلى الله عليه وسلم التي يضطجع عليها من آدم حشوها ليف قال أبو عيسى هذا حديث صحيح
سنن الترمذي:ج4/ص644 ح2469(1/209226)
وأخبرنا أبو عبد الله الحافظ أنا أبو العباس محمد بن يعقوب ثنا يحيى بن أبي طالب أنا عبد الوهاب بن عطاء ثنا بن عون قال كانت وصية بن سيرين ذكر ما أوصى به محمد بن أبي عمرو بنيه وبني أهله أن يتقوا الله ويصلحوا ذات بينهم وأن يطيعوا الله ورسوله إن كانوا مؤمنين وأوصاهم بما وصى به إبراهيم بنيه ويعقوب يا بني إن الله اصطفى لكم الدين فلا تموتن إلا وأنتم مسلمون وأوصاهم أن لا يدعوا أن يكونوا إخوان الأنصار ومواليهم فإن العفاف والصدق أتقى وأكرم من الزنا والكذب وأوصاهم فيما ترك إن حدث بي حدث قبل أن أغير وصيتي
سنن البيهقي الكبرى:ج6/ص287 ح12464(1/209227)
حدثنا أبو عبد الله الأصبهاني ثنا الحسن بن الجهم ثنا الحسين بن الفرج ثنا محمد بن عمر حدثني إبراهيم بن محمد بن عبد الرحمن بن سعد بن زرارة عن يحيى بن عبد الله بن عبد الرحمن بن سعد بن زرارة قال قال زيد بن ثابت كانت وقعة بعاث وأنا بن ست سنين وكانت قبل هجرة رسول الله صلى الله عليه وسلم بخمس سنين فقدم رسول الله صلى الله عليه وسلم المدينة وأنا بن إحدى عشرة سنة وأتي بي إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالوا غلام من الخزرج قد قرأ ست عشرة سورة فلم أجز في بدر ولا أحد وأجزت في الخندق قال بن عمر وكان زيد بن ثابت يكتب الكتابين جميعا كتاب العربية وكتاب العبرانية وأول مشهد شهده زيد بن ثابت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم الخندق وهو بن خمسة عشر سنة وكان فيمن ينقل التراب يومئذ مع المسلمين فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم أما أنه نعم الغلام وغلبته عيناه يومئذ فرقد فجاء عمارة بن حزم فأخذ سلاحه وهو لا يشعر فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم يا أبا رقاد نمت حتى ذهب سلاحك ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من له علم بسلاح هذا الغلام فقال عمارة بن حزم أنا يا رسول الله أخذته فرده فنهى رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يروع المؤمن وأن يؤخذ متاعه لاعبا وجدا وكانت راية بني مالك بن النجار في تبوك مع عمارة بن حزم فأدركه رسول الله صلى الله عليه وسلم فأخذها منه فدفعها إلى زيد بن ثابت فقال عمارة يا رسول الله بلغك عني شيء قال لا ولكن القرآن يقدم وكان زيد أكثر أخذا منك للقرآن قال بن عمر ومات زيد بن ثابت وابنه إسماعيل صغير لم يسمع منه شيئا واختلف في وقت وفاته قال بن عمر والذي عندنا أنه مات بالمدينة سنة خمس وأربعين وهو بن ست وخمسين سنة وصلى عليه مروان بن الحكم
المستدرك على الصحيحين:ج3/ص476 ح5778(1/209228)