(5250) ((البُكاءُ مِنَ الرَّحْمَةِ والصُّراخُ مِنَ الشَّيْطانِ)) (ابْن عَسَاكِر) عنْ بكيربن عبد الله بن الْأَشَج مُرْسلا.
(5251) ((البَلاَءُ مُوَكَّلٌ بالقَوْلِ)) (ابْن أبي الدُّنْيَا فِي ذمّ الْغَيْبَة) عَن الْحسن مُرْسلا (هَب) عَنهُ عَن أنس.
(5252) ((البَلاءُ مُوَكَّلٌ بالقُوْلِ مَا قالَ عَبْدٌ لِشيءٍ لَا وَالله لاأفْعَلُهُ أبدا إِلَّا تَرَكَ الشَّيْطانُ كُلَّ عَمَلٍ وَوَلِعَ بِذَلِكَ مِنْهُ حَتَّى يُؤثِمَهُ)) (هَب خطّ) عَن أبي الدرداءَ
(5253) ((البَلاءُ مُوَكَّلٌ بالمَنْطِقِ)) (الْقُضَاعِي) عَن حُذَيْفَة (وَابْن السَّمْعَانِيّ فِي تَارِيخه) عَن عَليّ.
(5254) ((البَلاَءُ مُوَكَّلٌ بالمَنْطِقِ فَلَوْ أنَّ رَجُلاً عَيَّرَ رَجُلاً بِرِضاعِ كَلْبِة لَرَضَعَها)) (خطّ) عَن ابْن مَسْعُود.
(5255) ((البلادُ بِلاَدُ الله والعِبادُ عِبادُ الله فَحَيْثُما أصبْتَ خَيْراً فأَقِمْ)) (حم) عَن الزبير.
(5256) ((ألبَيْتُ الّذي يُقْرأ فيهِ القُرآنُ يَتَراءى لأَهْلِ السَّماءِ كَمَا تَتَراءى النُّجُومُ لأَهْلِ الأَرْضِ)) (هَب) عَن عَائِشَة.
(5257) (( (ز) البَيْتُ المَعْمُورُ فِي السَّماءِ السَّابِعَةِ يَدْخُلُهُ كُلَّ يَوْمٍ سَبْعُونَ ألْفَ مَلَكٍ ثُمَّ لاَ يَعُودُونَ إلَيْهِ حَتَّى تَقُومَ السَّاعَةُ)) (حم ن ك هَب) عَن أنس.
(5258) ((البَيِّعانِ إِذا اخْتلَفا فِي البَيْعِ تَرَادَّا البَيْعَ)) (طب) عَن ابْن مَسْعُود.
(5259) (( (ز) البَيِّعانِ بالخيارِ حَتَّى يَتَفَرَّقا وَيَأْخُذَ كُلُّ وَاحِدٍ مِنْهُما مِنَ البَيْعِ مَا هَوِيَ وَيَتَخايَرَانِ ثَلاَثَ مَرَّات)) (ن ك هق) عَن سَمُرَة.
(5260) (( (ز) البَيِّعانِ بالخِيارِ مَا لَمْ يَتَفَرَّقا)) (حم د هـ) عَن أبي برذة (هـ ك) عَن سَمُرَة.
(5261) (( (ز) البَيِّعانِ بالخيارِ مَا لَمْ يَتَفَرَّقا إِلَّا أنْ تَكُونَ صَفْقَةَ خِيارٍ وَلَا يَحِلُّ لَهُ أنْ يُفارِقَ صاحِبَهُ خَشْيَةَ أنْ يَسْتَقيلَهُ)) (حم ن) عَن ابْن عَمْرو.
(5262) ((البَيِّعانِ بالخِيارِ مَا لَمْ يَتَفَرَّقا أوْ يَقُولَ أحَدُهُما لِصاحِبِهِ اخْتَرْ)) (حم خَ 3) عَن ابْن عمر.(2/18)
(5263) ((البَيِّعانِ بالخِيارِ مَا لَمْ يَتَفَرَّقا فَإِن صَدَقا وَبَيَّنا بُورِكَ لَهُما فِي بَيْعِهِما وإنْ كَتَما وَكَذَبا مُحِقَتْ بَرَكَةُ بَيْعِهِما)) (حم ق 3) عَن حَكِيم بن حزَام.
(5264) ((البَيِّنَةُ على المُدَّعَي واليَمِينُ على المُدَّعَى عَلَيْهِ)) (ت) عَن ابْن عَمْرو.
(5265) ((البَيِّنَةُ على المُدَّعِي واليَمِينُ على مَنْ أنْكَرَ إِلَّا فِي القَسامَةِ)) (هق وَابْن عَسَاكِر) عَن ابْن عمر.
(5266) ((البَيِّنَةُ وإِلاَّ فَحَدٌّ فِي ظَهْرِكَ)) (د ن هـ ك) عَن ابْن عَبَّاس.
(حرف التَّاء)
(5267) (( (ز) تابِعُوا بَيْنَ الحَجِّ والعُمْرَةِ فإنَّ مُتابَعَةَ بَيْنِهِما تَنْفي الفَقْرَ والذُّنُوبَ كَمَا يَنْفي الكِيرُ خَبَثَ الحديدِ)) (هـ) عَن عمر.
(5268) ((تابِعُوا بَيْنَ الحَجِّ والعُمْرَةِ فإنَّ مُتابَعَةَ مَا بَيْنَهُما تَزِيدُ فِي العُمُرِ والرِّزْقِ وتَنْفي الذُّنُوبَ مِنْ بَنِي آدَمَ كَمَا يَنْفِي الكِيرُ خَبَثَ الحَدِيدِ)) (قطّ) فِي الأَفْراد (طب) عَن ابْن عمر.
(5269) ((تابِعُوا بَيْنَ الحَجِّ والعُمْرَةِ فإنَّهُما يَنْفِيانِ الذُّنُوبَ كَمَا يَنْفِي الكِيرُ خَبَثَ الحَديدِ)) (ن) عَن ابْن عَبَّاس.
(5270) ((تابِعُوا بَيْنَ الحَجِّ والعُمْرَةِ فإنَّهُما يَنْفِيانِ الفَقْرَ والذُّنُوبَ كَمَا يَنْفِي الكِيرُ خَبَثَ الحَدِيدِ والذَّهَبِ والفِضَّةِ وَلَيْسَ لِلْحَجَّةِ المَبْرُورَةِ ثَوابٌ إِلاَّ الجَنَّةَ)) (حم ت ن) عَن ابْن مَسْعُود.
(5271) (( (ز) تَأتي الإِبِلُ على رَبِّها على خَيْرِ مَا كانَتْ إِذا هِيَ لَمْ يُعْطِ فِيهَا حَقَّها تَطَؤُهُ بأخْفافِها وتَأْتِي الغَنَمُ على رَبِّها على خَيْرِ مَا كانَتْ إِذا لم يُعْطِ فِيهَا حَقَّها تَطَؤهُ بأَظْلافِها وتَنْطَحُهُ بِقُرُونِها ومِنْ حَقِّها أنْ تُحْلَبَ على الماءِ ألاَ لَا يَأتِيَنَّ أحَدُكُمْ يَوْمَ القِيامَةِ بِبَعِيرٍ يَحْمِلُهُ على رَقْبَتِهِ لَهُ رُغاءٌ فَيَقُولُ يَا مُحَمَّدُ فأقُولُ لَا أمْلِكُ لَكَ شَيئاً قدْ بَلَّغْتُ أَلا لاَ يَأْتِيَنَّ أحَدُكُمْ يَوْمَ القِيامَةِ بِشاةٍ يَحْمِلُها على رَقْبَتِهِ لَها يَعارٌ فَيَقُولُ يَا مُحَمَّدُ فأقُولُ لَا أمْلِكُ لَكَ شَيْئاً قَدْ بَلَّغْتُ وَيَكونُ كَنْزُ أحَدِكُمْ يَوْمَ القِيامَةِ شُجاعاً أقْرَعَ يَفِرُّ مِنْهُ صاحِبُهُ وَيَطْلبُهُ أَنا كَنْزُكَ فَلَا يَزَالُ حَتَّى يُلْقِمَهُ إصْبَعَهُ)) (ن هـ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(5272) (( (ز) تأْخُذُ إِحْدَاكُنَّ ماءَها وسِدْرَها فَتَطَهَّرُ فَتُحْسِنُ الطُّهُورَ ثُمَّ تَصُبُّ على رَأسِها(2/19)
فَتَدْلُكْهُ دَلكاً شَدِيداً حَتَّى يَبْلُغَ شُؤونَ رَأسِها ثُمَّ تَصُبُّ عَلَيْها المَاءَ ثُمَّ تَأْخُذُ فِرْصَةً مُمَسَّكَةً فَتَطَهَّرُ بهَا)) (حم م د هـ) عَن عَائِشَة.
(5273) (( (ز) تُؤخَذُ صَدَقاتُ المُسْلِمِينَ على مِياهِهِمْ)) (حم هـ) عَن ابْن عَمْرو.
(5274) ((تأكُلُ النَّارُ ابْن آدَمَ إِلا أثَرَ السُّجُودِ حَرَّمَ الله عَزَّ وجَلَّ على النَّارِ أنْ تأكُلَ أثَرَ السُّجُودِ)) (هـ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(5275) (( (ز) تَبارَكَ مُصَرِّفُ القُلُوبِ)) (طب) عَن أم سَلمَة.
(5276) ((تَبايَعُوا الذَّهَبَ بالفِضَّةِ كَيْفَ شِئْتُمْ والفِضَّةَ بالذَّهَبِ كَيْفَ شِئْتُمْ)) (ن) عَن أبي بكرَة.
(5277) ((تَبّاً لِلذَّهَبِ والفِضَّةِ)) (حم) فِي الزُّهْدِ عَن رَجل (هَب) عَن عمر.
(5278) ((تُبْدَأُ الخَيْلُ يَوْمَ وِرْدِها)) (هـ) عَن عَمْرو بن عَوْف.
(5279) ((تَبَرَّكْ بالقُرآنِ فَهُوَ كَلامُ الله تَعَالَى)) (طب) عَن الحكم بن عُمَيْر.
(5280) ((تَبَسُّمُكَ فِي وَجْهِ أخِيكَ لَكَ صَدَقَةٌ وأمْرُكَ بالمَعْرُوفِ ونَهْيُكَ عنِ المنْكَرِ صَدَقَةٌ وإِرْشادُكَ الرَّجُلَ فِي أرْضِ الضَّلالِ لَكَ صَدَقَةٌ وإِماطَتُكَ الحَجَرَ والشَّوْكَ والعَظْمَ عَن الطَّرِيقِ لَكَ صَدَقَةٌ وإِفْراغُكَ مِنْ دَلْوِكَ فِي دَلْوِ أخِيكَ لَكَ صَدَقَةٌ)) (خد ت حب) عَن أبي ذَر.
(5281) (( (ز) تُبْعَثُ المَلائِكَةُ يَوْمَ الجُمُعَةِ إِلَى أبْوابِ المَسْجِدِ يَكْتُبُونَ الأَوَّلَ فالأَوَّلَ فَإِذا صَعِدَ الإِمامُ على المِنْبَرِ طُوِيَتِ الصُّحُفُ)) (طب) عَن أبي أُمَامَة.
(5282) (( (ز) تُبْعَثُ النُّخامَةُ فِي القِبْلَةِ يَوْمَ القِيامَةِ وَهِيَ فِي وَجْهِ صاحِبِها)) (الْبَزَّار) عَن ابْن عمر.
(5283) ((تَبْلُغُ الحِلْيَةُ مِنَ المُؤمِن حَيْثُ يَبْلُغُ الوُضوء)) (م) عَن أبي هُرَيْرَة.
(5284) (( (ز) تَبَلُّغُ المَساكِنِ إِهَابٌ)) (م) عَن أبي هُرَيْرَة.
(5285) (( (ز) تَتْرُكُونَ المَدِينَةَ على خَيْرِ مَا كانَتْ لَا يَغْشاها إِلا العَوافِي وآخِرُ مَنْ يُحْشَرُ راعيانِ مِنْ مُزَيْنَةَ يُرِيدانِ المَدِينَةَ يَنْعِقانِ يِغَنَمِهِما فَيَجِدانِها وُحُوشاً حَتَّى إِذا بَلَغَا ثَنيَّةَ الوَداعِ خَرَّا على وُجُوهِهِما)) (حم ق) عَن أبي هُرَيْرَة.(2/20)
(5286) ((تجافَوْا عَن عُقُوبَةِ ذَوِي المُرُوءَةِ)) (أَبُو بكر بن الْمَرْزُبَان فِي كتاب المُروءَة طب فِي مَكَارِم الْأَخْلَاق) عَن ابْن عمر.
(5287) ((تجافَوا عَنْ عُقوبَةِ ذَوِي المُرُوءَةِ إِلا فِي حَدَ مِنْ حُدُودِ الله تَعَالَى)) (طس) عَن زيد بن ثَابت.
(5288) ((تَجاوَزُوا عنْ ذَنْبِ السَّخِيِّ فإنَّ الله تَعَالَى آخِذٌ بِيَدِهِ كُلَّما عَثُرَ)) (قطّ) فِي الافراد (طب حل هَب) عَن ابْن مَسْعُود.
(5289) ((تَجاوَزُوا عنْ ذَنْبِ السَّخِيِّ وزَلَّةِ العالِمِ وَسَطْوَةِ السُّلْطانِ العادِلِ فإنَّ الله تَعَالَى آخِذٌ بِيَدِهِمْ كُلَّما عَثُرَ عاثِرٌ مِنْهُمْ)) (خطّ) عَن ابْن عَبَّاس.
(5290) ((تَجاوَزُوا لِذَوِي المُرُوءَةِ عَن عَثَراتِهِمْ فَوالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ إِنَّ أحَدَهُمْ لَيَعْثَرُ وإنَّ يَدَهُ لَفِي يَدِ الله تَعَالَى)) (ابْن الْمَرْزُبَان) عَن جَعْفَر بن مُحَمَّد مُرْسلا.
(5291) ((تَجِبُ الجُمُعَةُ على كُلِّ مُسْلِمٍ إِلاَّ امْرَأةً أوْ صَبِياً أوْ مَمْلُوكاً)) (الشَّافِعِي هق) عَن رجل مِنْ بني وَائِل.
(5292) ((تَجِبُ الصلاةُ على الغُلامِ إِذا عَقَلَ والصَّوْمُ إِذا أطْلَقَ والحُدُودُ والشَّهادَةُ إِذا احْتَلَمَ)) (المَوْهِبِي) فِي الْعلم عَن ابْن عَبَّاس.
(5293) ((تَجِدُ المُؤمِنَ مُجْتَهِداً فِيما يَطِيقُ مُتَلَهِّفاً على مَا لَا يَطِيقُ)) (حم) فِي الزّهْد عَن عبيد بن عُمَيْر مُرْسلا.
(5294) ((تَجِدُونَ النَّاسَ مَعادِنَ فَخيارُهُمْ فِي الجاهِلِيَّة خِيارُهُمْ فِي الإِسْلامِ إِذا فَقُهُوا وَتَجِدُونَ خَيْرَ النَّاسِ فِي هَذَا الشَّأنِ أشَدَّهُمْ لَهُ كَراهِيَةً قَبْلَ أنْ يَقَعَ فيهِ وَتَجِدُونَ شَرَّ النَّاسِ يَوْمَ القِيامَةِ عِنْدَ الله ذَا الوَجْهَيْنِ الذِي يَأْتِي هؤلاءِ بِوَجْهٍ وَيَأتِي هؤلاءِ بِوَجْهٍ)) (حم ق) عَن أبي هُرَيْرَة.
(5295) ((تَجْرِي الحَسَناتُ على صاحِبِ الحُمَّى مَا اخْتَلَجَ فِيهِ قَدَمٌ أوْ ضَرَبَ عَلَيْهِ عِرْقٌ)) (طب) عَن أبيّ.
(5296) ((تُجْعَلُ النَّوائِحُ يَوْمَ القِيامَةِ صَفَّيْنِ صَفٌّ عَنْ يَمِينِهِمْ وصَفٌّ عَنْ يَسارِهِمْ فَيَنُحْنَ عَلَى أهْلِ النَّارِ كَمَا تَنْبَحُ الكِلاَبُ)) (ابْن عَسَاكِر) عَن أبي هُرَيْرَة.(2/21)
(5297) ((تَجَوَّزُوا فِي الصَّلاةِ فإنَّ خَلْفَكُمُ الضَّعِيفَ والكَبِيرَ وَذَا الحاجَةِ)) (طب) عَن ابْن عَبَّاس.
(5298) ((تَجِيءُ رِيحٌ بَيْنَ يَدَيِ السَّاعَةِ فَيُقْبَضُ فِيها رُوحُ كُلِّ مُؤمِنٍ)) (طب ك) عَن عَيَّاش ابْن أبي ربيعَة.
(5299) ((تَحاجَّتِ النَّارُ والجَنَّةُ فَقالَتْ النَّارُ أوثِرْتُ بالمُتَكَبِّرِينَ والمُتَجَبِّرِينَ وقالَتِ الجَنَّةُ فَمَا لِي لَا يَدْخُلْنِي إِلا ضُعَفاءُ النَّاسُ وسَقَطُهُمْ وَعُجَّزُهُمْ فقالَ الله عزَّ وَجَلَّ لِلْجَنَّةِ إنَّما أنْتِ رَحْمَتِي أرْحَمُ بِكَ مَنْ أشاءُ مِنْ عِبادِي وقالَ لِلنَّارِ إِنَّما أنْتِ عَذَابِي أُعَذِّبُ بِك مَنْ أشاءُ مِنْ عبادِي وَلِكُلِّ واحِدَةٍ مِنْكُما مِلْؤهَا فأَمَّا النَّارُ فَلَا تَمْتَلِىءُ حَتَّى يَضَعَ الله قَدَمَهُ عَلَيْهَا فَتَقُولُ قَطْ قَطْ فَهُنالِكَ تَمْتَلِىءُ وَيَنْزَوِي بَعْضُها إِلَى بَعْضٍ فَلَا يَظْلُمُ الله مِنْ خَلْقِهِ أحَداً وأمَّا الجَنَّةُ فإنَّ الله يُنْشِىءُ لَها خَلْقاً)) (حم ق) عَن أبي هُرَيْرَة.
(5300) ((تَحَرَّوا الدُّعاءَ عِنْدَ فَيْءِ الأَفْياءِ)) (حل) عَن سهل بن سعد.
(5301) ((تَحَرَّوا الصِّدْقَ وإِنْ رَأيْتُمْ أنَّ فِيهِ الهَلَكَةَ فإنَّ فيهِ النَّجاةَ)) (ابْن أبي الدُّنْيَا فِي الصمت) عَن مَنْصُور بن الْمُعْتَمِر مُرْسلا.
(5302) ((تَحَرَّوُا الصِّدْقَ وإِنْ رَأيْتُمْ أنَّ فِيهِ الهَلَكَةَ فإِنَّ فيهِ النَّجاةَ واجْتَنِبُوا الكَذِبَ وإِنْ رَأيْتُمْ أنَّ فِيهِ النَّجاةَ فإنَّ فِيهِ الهَلَكَة)) (هناد) عَن مجمع بن يحيى مُرْسلا.
(5303) ((تَحَرَّوْا لَيْلَةَ القَدْرِ فَمَنْ كانَ مُتَحَرِّيها فَلْيَتَحَرَّها فِي لَيْلَةِ سَبْعٍ وَعِشْرِينَ)) (حم) عَن ابْن عمر.
(5304) ((تَحَرَّوا لَيْلَةَ القَدْرِ فِي السَّبْعِ الأواخِرِ)) (مَالك م د) عَن ابْن عمر.
(5305) ((تَحَرَّوْا لَيْلَةَ القَدْرِ فِي الوِتْرِ مِنَ العَشْرِ الأواخِرِ مِنْ رَمَضانَ)) (حم ق ت) عَن عَائِشَة.
(5306) ((تَحَرَّوْا لَيْلَةَ القَدْرِ لَيْلَةَ ثَلاثٍ وعِشْرِينَ)) (طب) عَن عبد الله بن أنيس.
(5307) ((تَحْرُمُ الصَّلاةُ إذَا انْتَصَفَ النَّهارُ كُلَّ يَوْمٍ إلاَّ يَوْمَ الجُمُعَةِ)) (هق) عَن أبي هُرَيْرَة.
(5308) ((تَحْرِيكُ الإِصْبَعِ فِي الصَّلاةِ مَذْعَرةٌ لِلشَّيْطانِ)) (هق) عَن ابْن عمر.(2/22)
(5309) ((تُحْشَرُونَ حُفاةً عُراةً غُرْلاً)) (خَ) عَن عَائِشَة (ت ك) عَن ابْن عَبَّاس.
(5310) ((تُحْفَةُ الصَّائِمِ الدُّهْنُ والمَحْجَرُ)) (ت هَب) عَن الْحسن بن عَليّ.
(5311) ((تحْفَةُ الصَّائِمِ الزَّائِرِ أنْ تُغَلَّفَ لِحْيَتُهُ وَتُجَمَّرَ ثِيابُهُ وَيُذَرَّر وَتُحْفَةُ المَرْأةِ الصَّائِمَةِ الزَّائِرَةِ أنْ تُمْشَطَ رَأْسُها وَتَجَمَّرَ ثِيابُها وتُذَرَّرَ)) (هَب) عَن الحَسَنْبن عَليّ.
(5312) ((تُحْفَةُ المُؤمِنِ المَوْتُ)) (حل طب ك هَب) عَن ابْن عَمْرو.
(5313) ((تُحْفَةُ المُؤمِنِ فِي الدَّنْيا الفَقْرُ)) (فر) عَن معَاذ.
(5314) ((تُحْفَةُ المَلائِكَةِ تَجْمِيرُ المَساجِدِ)) (أَبُو الشَّيْخ) عَن سَمُرَة.
(5315) ((تَحَفَّظُوا مِنَ الأَرْضِ فإِنَّها أُمُّكُمْ وإنَّهُ لَيْسَ مِنْ أحَدٍ عامِلٍ عَلَيْها خَيْراً أوْ شَرّاً إِلَّا وَهِيَ مُخْبِرَةٌ بِهِ)) (طب) عَن ربيعَة الجرشِي.
(5316) (( (ز) تَحِلُّ الصَّدَقَةُ مِنْ ثَلاثٍ: مِنَ الإِمامِ الجَامِعِ ومِنْ ذِي الرَّحِمِ لِرَحْمِهِ ومِنَ التَّاجِرِ المُكْثِرِ)) (هَب) عَن ثَوْبَان.
(5317) ((تحَوَّلْ إِلَى الظِّلِّ فإنَّهُ مُبارَكٌ)) (ك) عَن أبي حَازِم.
(5318) ((تَحَوَّلُوا عَنْ مَكانِكُمُ الَّذِي أصابَتْكُمْ فِيهِ الغَفْلَةُ)) (د هق) عَن أبي هُرَيْرَة.
(5319) ((تَخَتَّمُوا بالعَقِيقِ فإنَّهُ مُبارَكٌ)) (عق) وَابْن لال فِي مَكَارِم الأَخْلاق (ك) فِي تَارِيخه (هَب خطّ) وَابْن عَسَاكِر (فر) عَن عَائِشَة.
(5320) ((تَخَتَّمُوا بالعَقِيقِ فإنَّهُ يَنْفِي الفَقْرَ)) (عد) عَن أنس.
(5321) (( (ز) تَخْرَبُ المَدِينَةُ قَبْلَ يَوْمِ القِيامَةِ بأَرْبَعِينَ سَنَةً)) (فر) عَن عَوْف بن مَالك.
(5322) ((تَخْرُجُ الدَّابَّةُ فَتَسِمُ النَّاسَ على خَرَاطِيمِهِمْ ثُمَّ يُعَمِّرُنَ فِيكُمْ حَتَّى يَشْتَرِيَ الرَّجُلُ الدَّابَّةَ فَيُقالُ مِمَّنِ اشْتَرَيْتَ فَيَقُولُ مِنَ الرَّجُلِ المُخَطَّمِ)) (حم) عَن أبي أُمَامَة.
(5323) ((تَخْرُجُ الدَّابَّةُ وَمَعَهَا خاتَمُ سُلَيْمانَ وَعَصا مُوسَى فَتَجْلُو وَجْهَ المُؤمِن بالعَصا وتَخْتِمُ أنْفَ الكافِرِ بالخاتَمِ حَتَّى أنَّ أهْلَ الخُوانِ لَيَجْتَمِعُونَ فَيَقُولُ هَذا يَا مُؤمِنُ وَيَقُولُ هَذا يَا كافِرُ)) (حم ت هـ ك) عَن أبي هُرَيْرَة.
(5324) ((تَخَلَّلُوا فإِنَّهُ نَظافَةٌ والنَّظافَةُ تَدْعُو إِلَى الإيمَانِ والإيمَانُ مَعَ صاحِبِهِ فِي الجَنَّةِ)) (طس) عَن ابْن مَسْعُود.(2/23)
(5325) ((تَخَيَّرُوا لِنُطَفِكُمْ فإِنَّ النِّساءَ يَلِدْنَ أشْباه إخْوَانِهِنَّ وأخَوَاتِهِنَّ)) (عد وَابْن عَسَاكِر) عَن عَائِشَة.
(5326) ((تَخَيَّرُوا لِنُطْفِكُمْ فانْكِحُوا الأَكْفاءَ وأنْكِحُوا إلَيْهِمْ)) (هـ ك هق) عَن عَائِشَة.
(5327) ((تَخَيَّرُوا لِنُطَفِكُمْ واجْتَنِبُوا هَذَا السَّوَادَ فإنَّهُ لَوْنٌ مُشَوَّه)) (حل) عَن أنس.
(5328) ((تَدَارَكُوا الغُمُومَ والهُمُومَ بالصَّدَقاتِ يَكْشِفُ الله تَعالى ضَرَّكُمْ وَيَنْصُرُكُمْ على عَدُوِّكُمْ)) (فر) عَن أبي هُرَيْرَة.
(5329) ((تَدَاوَوْا بأَلْبانِ البَقَرِ فإِنِّي أرْجُو أنْ يَجْعَلَ الله فِيها شِفاءً فإنَّها تَأكُلُ مِنْ كُلِّ الشَّجَرِ)) (طب) عَن ابْن مَسْعُود.
(5330) ((تَداوَوْا عِبادَ الله فإنَّ الله تَعَالَى لَمْ يَضَعْ دَاء إِلَّا وَضَعَ دَوَاءً غَيْرَ داءٍ واحِدٍ الهَرَمِ)) (حم 4 حب ك) عَن أُسَامَة بن شريك.
(5331) ((تَداوَوْا مِنْ ذَاتِ الجنْبِ بالقُسْطِ البَحْرِيِّ والزَّيْتِ)) (حم ك) عَن زيد بن أَرقم.
(5332) ((تَدْرُونَ مَا يَقُولُ الأَسَدُ فِي زَئِيرِهِ يَقُولُ اللَّهُمَّ لاَ تُسَلِّطْنِي على أحَدٍ مِنْ أهْلِ المَعْرُوفِ)) (طب فِي مَكَارِم الْأَخْلَاق) عَن أبي هُرَيْرَة.
(5333) (( (ز) تَدْمَعُ العَيْنُ وَيَحْزَنُ القَلْبُ وَلَا نَقُولُ إِلَّا مَا يُرْضي الرَّبَّ وَالله إنَّا بِفِراقِكَ يَا إبْراهِيمُ لَمَحْزُونُونَ)) (حم م د) عَن أنس.
(5334) (( (ز) تَدْمَعُ العَيْنُ وَيَحْزَنُ القَلْبُ وَلَا نَقُولُ مَا يُسْخِطُ الرَّبَّ ولَوْلاَ أنَّهُ وَعْدٌ صادِقٌ ومَوْعُودٌ جامِعٌ وأنَّ الآخِرَ مِنَّا يَتْبَعُ الأَوَّلَ لَوَجَدْنا عَلَيْكَ يَا إِبْراهِيمُ وَجْداً أشَدَّ مَا وَجَدْنا وإِنَّا بِكَ يَا إِبْراهِيمُ لَمَحْزُونُونَ)) (هـ) عَن أسماءَ بنت يزِيد.
(5335) (( (ز) تَدْنُو الشَّمْسُ يَوْمَ القِيامَةِ مِنَ الخَلْقِ حَتَّى تَكُونَ مِنْهُمْ كَمِقْدَارِ مِيلٍ فَيَكُونُ النَّاسُ على قَدْرِ أعْمالِهِمْ فِي العَرَقِ فَمِنْهُمْ مَنْ يَكُون إِلَى كَعْبَيْهِ ومِنْهُمْ مَنْ يَكُونُ إِلَى رُكْبَتَيْهِ ومِنْهُمْ مَنْ يَكُونُ إِلَى حِقْوَيْهِ ومِنْهُمْ مَنْ يُلْجِمُهُ العَرَقُ إِلْجاماً)) (م) عَن الْمِقْدَاد بن الْأسود.
(5336) (( (ز) تَدُورُ رَحَى الإِسْلاَم لِخَمْسٍ وَثَلاثِينَ أوْ سَتَ وَثَلاَثِينَ أوْ سَبْعٍ وثَلاَثِينَ فإِنْ يَهْلِكُوا فَسَبِيلُ مَنْ هَلَكَ وإنْ يَقُمْ لهُمْ دِينُهُمْ يَقُمْ لَهُمْ سَبْعِينَ عَاما بِما مَضَى)) (حم د ك) عَن ابْن مَسْعُود.(2/24)
(5337) ((تَذْهَبُ الأَرْضُونَ كُلُّها يَوْمَ القِيامَةِ إلاَّ المَساجِدِ فإنَّها يَنْضَمُّ بَعْضُها إِلَى بَعْضٍ)) (طس عد) عَن ابْن عَبَّاس.
(5338) ((تَذْهَبُونَ الخَيِّر فالخَيِّرُ حَتَّى لَا يَبْق صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ى مِنْكُمْ إلاَّ مِثْلُ هَذِهِ)) (تخ طب ك) عَن رويفع بن ثَابت.
(5339) ((تَرِّبُوا صُحُفَكُمْ أنْجَحُ لَها إِنَّ التُّرابَ مُبارَكٌ)) (هـ) عَن جَابر.
(5340) (( (ز) تَرِدُ عَلَيَّ أُمَّتِي الحَوْضَ وَأَنا أذُودُ النَّاسَ عَنْهُ كَمَا يَذُودُ الرَّجُلُ إِبِلَ الرَّجُلِ عَنْ إبِلِهِ قَالُوا يَا نَبِيَّ الله تَعْرِفُنا قالَ نَعَمْ لَكُمْ سِيمَا لَيْسَتْ لأَحَدٍ غَيْرِكُمْ تَرِدُونَ عَلَيَّ غُرّاً مُحَجَّلِينَ مِنْ آثارِ الوُضُوءِ وَلَيُصَدَّنَّ عَنِّي طائِفَةٌ مِنْكُمْ فَلا يَصِلُونَ فأَقُولُ يَا رَبِّ هؤلاءِ مِنْ أصْحابِي فَيُجِيبُني مَلَكٌ فَيَقُولُ وَهَلْ تَدْرِي مَا أحْدَثُوا بَعْدَكَ)) (م) عَن أبي هُرَيْرَة.
(5341) (( (ز) تُرْفَعُ الأَيْدِي فِي الصَّلاةِ وَإِذا رُؤيَ البَيْتُ وعَلى الصَّفا والمَرْوَةِ وعَشِيَّةَ عَرَفَةَ وبِجَمْعٍ وَعِنْدَ الجَمْرَتَينِ وَعلى المَيِّتِ)) (هق) عَن ابْن عَبَّاس.
(5342) (( (ز) تُرْفَعُ البَرَكَةُ مِنَ البَيْتِ إِذا كانَ فِيهِ الكِناسَةُ)) (فر) عَن أنس.
(5343) ((تَرْكُ الدُّنْيا أمَرُّ مِنَ الصَّبْرِ وأشَدُّ مِنْ حَطْمِ السَّيُوفِ فِي سَبِيلِ الله عَزَّ وَجَلَّ)) (فر) عَن ابْن مَسْعُود.
(5344) ((تَرْكُ السَّلاَمِ على الضَّريرِ خِيانَةٌ)) (فر) عَن أبي هُرَيْرَة.
(5345) ((تَرْكُ الوَصِيَّةِ عارٌ فِي الدُّنْيا ونارٌ وشَنارٌ فِي الآخِرَةِ)) (طس) عَن ابْن عَبَّاس.
(5346) ((تَرَكْتُ فيكُمْ شَيْئَيْنِ لَنْ تَضِلُّوا بَعْدَهُما كِتابَ الله وسُنَّتي وَلَنْ يَتَفَرَّقا حَتَّى يَرِدا عَلَيَّ الحَوْضَ)) (ك) عَن أبي هُرَيْرَة.
(5347) (( (ز) تَزَوَّجْ وَلَوْ بِخاتَمٍ مِنْ حَدِيدٍ)) (خَ) عَن سهل بن سعد.
(5348) ((تَزَوَّجُوا الأَبْكارَ فإنَّهُنَّ أعْذَبُ أفْواهاً وأنْتَقُ أرْحاماً وأرْضَى باليَسِيرِ)) (طب) عَن ابْن مَسْعُود.
(5349) (( (ز) تَزَوَّجُوا النِّساءَ فإنَّهُنَّ يأْتِينَ بالمَالِ)) (الْبَزَّار خطّ) عَن عَائِشَة (د) فِي مراسيله عَن عُرْوَة مُرْسلا.(2/25)
(5350) ((تَزَوَّجُوا الوَدُودَ الوَلُودَ فإِنَّي مُكاثِرٌ بِكُمْ)) (د ن) عَن معقل بن يسَار.
(5351) ((تَزَوَّجُوا فإِنِّي مُكاثِرٌ بِكُمُ الأُمَمَ وَلَا تَكُونُوا كَرَهْبانِيَّةِ النَّصارَى)) (هق) عَن أبي أُمَامَة.
(5352) ((تَزَوَّجُوا فِي الحِجْزِ الصَّالِحِ فإِنَّ العِرْقَ دَسَّاسٌ)) (عد) عَن أنس.
(5353) ((تَزَوَّجُوا وَلَا تُطَلِّقُوا فإِنَّ الطَّلاقَ يَهْتَزُّ مِنْهُ العَرْشُ)) (عد) عَن عَليّ.
(5354) ((تَزَوَّجُوا وَلَا تُطَلِّقُوا فإنَّ الله لَا يُحِبُّ الذَّوَّاقِينَ وَلَا الذَّوَّاقاتِ)) (طب) عَن أبي مُوسَى.
(5355) ((تَساقَطُوا الضَّغائِنَ)) (الْبَزَّار) عَن ابْن عمر.
(5356) ((تُسْتأْمَرُ اليَتِيمَةُ فِي نَفْسِها فإِنْ سَكَتَتْ فَهُوَ إِذْنُها وإِنْ أبَتْ فَلَا جَوَازَ عَلَيْهَا)) (د ن ك) عَن أبي هُرَيْرَة.
(5357) ((تَسَحَّرُوا فإنَّ فِي السُّحُورِ بَرَكَةً)) (حم ق ت ن هـ) عَن أنس (ن) عَن أبي هُرَيْرَة وَعَن ابْن مَسْعُود (حم) عَن أبي سعيد.
(5358) ((تَسَحَّرُوا مِنْ آخِرِ اللَّيْلِ هَذَا الغذاءُ المُبارَكُ)) (طب) عَن عقبَة بن عبد وَأبي الدرداءِ.
(5359) ((تَسَحَّرُوا وَلَوْ بالمَاءِ)) (ابْن عَسَاكِر) عَن عبد الله بن سراقَة.
(5360) ((تَسَحَّرُوا ولَوْ بِجُرْعَةٍ مِنْ ماءٍ)) (4) عَن أنس.
(5361) ((تَسَحَّرُوا ولَوْ بِشَرْبَةٍ مِنْ ماءٍ وأفْطِرُوا وَلَوْ على شَرْبَةٍ مِنْ ماءٍ)) (عد) عَن عَليّ.
(5362) ((تِسْعَةُ أعْشارِ الرِّزْقِ فِي التَّجارَةِ والعُشْرُ فِي المَوَاشِي)) (ص) عَن نعيم بن عبد الرَّحْمَن الأَزدي وَيحيى بن جَابر الطَّائِي مُرْسلا.
(5363) ((تَسْلِيمُ الرَّجُلِ بِإِصْبَعٍ واحِدَةٍ يُشِيرُ بهَا فِعْلُ اليَهُودِ)) (ع طس هَب) عَن جَابر.
(5364) ((تَسْمعُونَ ويُسْمَعُ مِنْكُمْ ويُسْمَعُ مِمَّنْ يَسْمعُ مِنْكُمْ)) (حم د ك) عَن ابْن عَبَّاس.
(5365) ((تَسَمَّوْا بأسماءِ الأنْبِياءِ وأحَبُّ الأسْماءِ إِلَى الله تَعَالَى عبدُ الله وعبدُ الرَّحْمنِ وأصْدَقُها حارِثٌ وهَمَّامٌ وأقْبَحُها حَرْبٌ ومُرَّةُ)) (خد د ن) عَن أبي وهب الجُشَمِي.(2/26)
(5366) ((تَسَمَّوا باسْمِي وَلَا تَكَنَّوْا بِكُنْيَتِي)) (حم ق ت هـ) عَن أنس (حم ق هـ) عَن جَابر.
(5367) (( (ز) تَسَمَّوا باسْمِي وَلَا تَكنَّوْا بِكُنْيَتِي فإِنَّما أَنا أَبُو القاسِمِ أَقْسِمُ بَيْنَكُمْ)) (م) عَن جَابر تُسَمُّونَ أوْلادَكُمْ مُحَمَّداً ثُمَّ تَلْعَنُونَهُمْ (الْبَزَّار ع ك) عَن أنس.
(5368) (( (ز) تَسَوَّكُوا فإنَّ السِّواكَ مَطْيَبَةٌ للْفَم مَرْضاةٌ لِلرَّبِّ مَا جاءَنِي جِبْرِيلُ إِلَّا وأوْصانِي بالسِّواكِ حَتَّى لَقَدْ خَشِيْتُ أنْ يَفْرِضَهُ عَلَيَّ وعَلى أمَّتِي ولَوْلا أَنِّي أَخَاف أنْ أشُقَّ على أمَّتِي لَفَرَضْتُهُ عليْهِمْ وإِنِّي لأَسْتاكُ حَتَّى لَقَدْ خَشِيتُ أنْ أُحْفِيَ مقادِيمَ فَمي)) (هـ) عَن أبي أُمَامَة.
(5369) ((تَصافَحُوا يَذْهَب الغلُّ عنْ قُلُوبِكُمْ)) (عد) عَن ابْن عمر.
(5370) ((تَصَدَّقُوا فإنَّ الصَّدَقَةَ فِكاكُكُمْ مِنَ النَّارِ)) (طس حل) عَن أنس.
(5371) ((تَصَدَّقُوا فَسَيَأتِي عَلَيْكُمْ زَمانٌ يَمْشِي الرَّجُلُ بِصَدَقَتِهِ فَيَقُولُ الَّذِي يَأتِيهِ بِها لَوْ جِئْتَ بِها بالأَمْسِ لَقَبِلْتُها فأَمَّا الآنَ فَلَا حاجَةَ لِي فِيهَا فَلَا يَجِدُ مَنْ يَقْبَلُها)) (حم ق ن) عَن حَارِثَة بن وهب.
(5372) ((تَصَدَّقُوا وَلَوْ بِتَمْرَةٍ فإِنَّها تَشُدُّ مِنَ الجائِعِ وَتَطْفىءُ الخَطِيئَةَ كَمَا يُطْفِىءُ المَاءُ النَّار)) (ابْن الْمُبَارك) عَن عِكْرِمَة مُرْسلا.
(5373) (( (ز) تَصَدَّقِي وَلَا تَوعِي فَيُوعَى عَلَيْكِ)) (خَ) عَن أسماءَ بنت أبي بكر.
(5374) ((تُضاعَفُ الحَسَناتُ يَوْمَ الجُمُعَةِ)) (طس) عَن أبي هُرَيْرَة.
(5375) ((تَطَوُّعُ الرَّجُلِ فِي بَيْتِهِ يَزِيدُ على تَطَوُّعِهِ عِنْدَ النَّاسِ كَفَضْلِ صلاةِ الرَّجُلِ فِي جَماعَةٍ على صَلاةٍ وَحْدَهُ)) (ش) عَن رجل.
(5376) ((تُعادُ الصَّلاةُ مِنْ قَدْرِ الدِّرْهَمِ مِنَ الدَّمِ)) (عد هق) عَن أبي هُرَيْرَة.
(5377) ((تَعافَوْا الحُدُودَ فِيما بَيْنَكُمْ فَما بَلَغَنِي مِنْ حَدَ فَقَدْ وَجَبَ)) (د ن ك) عَن ابْن عَمْرو.
(5378) ((تَعافَوْا تَسْقُطِ الضَّغائِنُ بَيْنَكُمْ)) (الْبَزَّار) عَن ابْن عمر.
(5379) (( (ز) تَعالَوْا بايِعُوني على أنْ لَا تُشْرِكُوا بِاللَّه شَيْئاً وَلاَ تَسْرِقُوا وَلاَ تَزْنُوا وَلاَ تَقْتُلُوا أوْلاَدَكُمْ وَلَا تأتُوا بِبُهْتانٍ تَفْتَرُونَهُ بَيْنَ أيْدِيكُمْ وأرْجِلِكُمْ وَلَا تَعْصُونِي فِي مَعْرُوفٍ فَمَنْ(2/27)
وَفَّى مِنْكُمْ فأجْرُهُ على الله ومَنْ أصابَ مِنْ ذَلِكَ شَيْئا فَعُوقِبَ بِهِ فِي الدُّنْيا فَهُوَ لَهُ كَفَّارَةٌ ومَنْ أصابَ مِنْ ذَلِكَ شَيْئاً فَسَتَرَهُ الله فأمْرُهُ إِلَى الله إنْ شاءَ عاقَبَهُ وإنْ شاءَ عَفا عَنْهُ)) (خَ) عَن عبَادَة بن الصَّامِت.
(5380) ((تعاهَدُوا القُرْآنَ فَوالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَهُوَ أشَدُّ تَفَصِّياً مِنْ قُلُوبِ الرِّجالِ مِنَ الإِبِلِ مِنْ عُقْلِها)) (حم ق) عَن أبي مُوسَى.
(5381) ((تعاهَدُوا نِعالَكُمْ عَنْدَ أبْوابِ المَساجِدِ)) (قطّ) فِي الْأَفْرَاد (خطّ) عَن ابْن عمر.
(5382) ((تَعْتَرِي الحِدَّةُ خِيارَ أمَّتِي)) (طب) عَن ابْن عَبَّاس.
(5383) ((تَعَجَّلُوا إِلَى الحَجِّ فإنَّ أحَدَكُمْ لَا يَدْرِي مَا يَعْرُضُ لَهُ)) (حم) عَن ابْن عَبَّاس.
(5384) ((تُعْرَضُ أعْمالُ النَّاسِ فِي كُلِّ جُمُعَةٍ مَرَّتَيْنِ يَوْمَ الاثْنَيْنِ ويَوْمَ الخَمِيسِ فَيُغْفَرُ لِكُلِّ عَبْدٍ مُؤمِنٍ إِلَّا عَبْداً بَيْنَهُ وَبَيْنَ أخِيهِ شَحْناءُ فَيُقالُ اتْرُكُوا هذَيْنِ حَتَّى يَفِيئَا)) (م) عَن أبي هُرَيْرَة.
(5385) ((تُعْرَضُ الأَعْمالُ على الله تَعَالَى يَوْمَ الاثْنَيْنِ والخَمِيسِ فَيَغْفِرُ الله إِلَّا مَا كانَ مِنْ مُتشاحِنَيْنِ أوْ قاطِعِ رَحِمٍ)) (طب) عَن أُسَامَة بن زيد.
(5386) ((تُعْرَضُ الأَعْمالُ يَوْمَ الاثْنَيْنِ والخَمِيسِ على الله تَعَالَى وتُعْرَضُ على الأنْبِياءِ وعَلى الآباءِ والأُمَّهاتِ يَوْمَ الجُمُعَةِ فَيَفْرَحُونَ بِحَسَناتِهِمْ وَتَزْدادُ وُجُوهُهُمْ بَياضاً وإِشْراقاً فاتَّقُوا الله وَلَا تؤذُوا مَوْتاكُمْ)) (الْحَكِيم) عَن وَالِد عبد الْعَزِيز.
(5387) (( (ز) تُعْرَضُ الأَعْمالُ يَوْمَ الاثْنَيْنِ والخَمِيس فَأُحِبُّ أنْ يُعْرَضَ عَمَلِي وَأَنا صائِمٌ)) (ن) عَن أبي هُرَيْرَة.
(5388) (( (ز) تُعْرَضُ الفِتَنُ على القُلُوبِ عَرْضَ الحَصِيرِ عُوداً عُوداً فأيُّ قَلبٍ اشْرِبَها نُكِتَتْ فِيهِ نُكْتَةٌ سَوْداءُ وأيُّ قَلْبٍ أنْكَرَها نُكِتَتْ فِيهِ نُكْتَةٌ بَيْضاءُ حَتَّى يَصِيرَ القَلْبُ أبْيَضَ مِثْلَ الصَّفا لَا تَضُرُّهُ فِتْنَةٌ مَا دَامَتِ السَّمَوَاتُ والأَرْضُ والآخَرُ أسْوَدَ مُرْبَدّاً كالكُوزِ مُجَخِّياً لَا يَعْرِفُ مَعْروفاً وَلَا يُنكِرُ مُنْكَراً إِلَّا مَا أُشْرِبَ مِنْ هَوَاهُ)) (حم م) عَن حُذَيْفَة.
(5389) ((تَعَرَّفْ إِلَى الله فِي الرَّخاءِ يَعْرِفْكَ فِي الشِّدَّةِ)) (أَبُو الْقَاسِم بن بَشرَان فِي أَمَالِيهِ) عَن أبي هُرَيْرَة.(2/28)
(5390) (( (ز) تَعِسَ عَبْدُ الدِّينارِ وَعَبْدُ الدِّرْهَمْ وَعَبْدُ الخَمِيصَةِ إِنْ أُعْطيَ رَضِيَ وإنْ لَمْ يُعْطَ سَخِطَ تَعِسَ وانْتَكَسَ وَإِذا شِيكَ فَلَا انْتَقَشَ طُوبَى لِعَبْدٍ أخَذَ بِعِنانِ فَرَسِهِ فِي سَبِيلِ الله أشْعَثَ رَأسُهُ مُغْبَرَّةٌ قَدَماهُ إنْ كانَ فِي الحِراسَةِ كانَ فِي الحِراسَةِ وإنْ كانَ فِي السَّاقَةِ كانَ فِي السَّاقَةِ إِنِ اسْتَأْذَنَ لَمْ يُؤذَنْ لَهُ وإنْ شَفَعَ لَمْ يُشفَّعْ)) (خَ هـ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(5391) ((تَعَشَّوا ولَوْ بِكَفِّ مِنْ حَشَفٍ فإنَّ تَرْكَ العَشاءِ مَهْرَمَةٌ)) (ت) عَن أنس.
(5392) ((تَعَلَّمُوا العِلْمَ وَتَعَلَّمُوا لِلْعِلْم السَّكِينَةَ والوَقارَ وتَواضَعُوا لِمَنْ تَعَلَّمُونَ مِنْهُ)) (طس عد) عَن أبي هُرَيْرَة.
(5393) ((تَعَلَّمُوا العِلْمَ وَتَعَلَّمُوا لِلْعِلْمِ الوَقارَ)) (حل) عَن عمر.
(5394) ((تعَلَّمُوا الفَرائِضَ والقُرْآنَ وَعَلِّمُوا النَّاسَ فإِنِّي مَقْبُوضٌ)) (ت) عَن أبي هُرَيْرَة.
(5395) ((تَعَلَّمُوا الفَرائِضَ وَعَلِّمُوهُ النَّاسَ فإِنَّهُ نِصْفُ العِلْمِ وَهُوَ يُنْسِي وَهُوَ أوَّلُ شَيءٍ يُنْزَعُ مِنْ أُمَّتِي)) (هـ ك) عَن أبي هُرَيْرَة.
(5396) ((تَعَلَّمُوا القُرآنَ وأقْرَؤوهُ وارْقُدُوا فإنَّ مِثْلَ القُرآنِ لِمَنْ تَعَلَّمَهُ فَقَرأهُ وَقامَ بِهِ كَمَثَلِ جِرابٍ مَحْشُوَ مِسْكاً يَفُوحُ رِيحُهُ فِي كُلِّ مَكانٍ ومِثْلَ مَنْ تَعَلَّمَهُ فَيَرْقُدُ وَهُوَ فِي جَوْفِهِ كَمَثَلِ جِرابٍ أوكَيءَ على مِسْكٍ)) (ت ن هـ حب) عَن أبي هُرَيْرَة.
(5397) (( (ز) تَعَلَّمُوا أنَّهُ لَنْ يَرَى أحَدٌ مِنْكُمْ رَبَّهُ حَتَّى يَمُوتَ)) (م ن) عَن رجل.
(5398) ((تَعَلَّمُوا كِتابَ الله وَتَعاهَدُوهُ وَتَغَنَّوا بِهِ فَوَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَهُوَ أشَدُّ تَفَلُّتاً مِنَ المَخاض فِي العُقُلِ)) (حم) عَن عقبَة بن عَامر.
(5399) ((تَعَلَّمُوا مَا شِئْتُمْ أنْ تَعَلَّمُوا فَلَنْ يَنْفَعَكُمُ الله حَتَّى تَعْمَلُوا بِما تَعْلَمُونَ)) (عد خطّ) عَن معَاذ (وَابْن عَسَاكِر) عَن أبي الدرداءِ.
(5400) ((تَعَلَّمُوا مَناسِكَكُمْ فإنَّها مِنْ دِينِكُمْ)) (ابْن عَسَاكِر) عَن أبي سعيد.
(5401) ((تَعَلَّمُوا مِنَ العِلْمِ مَا شِئْتُمْ فَوَالله لَا تَؤجَرُوا بِجَمْعِ العِلْمِ حَتَّى تَعْمَلُوا)) (أَبُو الْحسن بن الأخرم الْمَدِينِيّ) فِي أَمَالِيهِ عَن أنس.
(5402) ((تَعَلَّمُوا مِنَ النُّجُومِ مَا تَهْتَدُونَ بِهِ فِي ظُلُماتِ البَرِّ والبَحْرِ ثُمَّ انْتَهُوا)) (ابْن مرْدَوَيْه خطّ) فِي كتاب النُّجُوم عَن ابْن عمر.(2/29)
(5403) ((تَعَلَّمُوا مِنْ أنْسابِكُمْ مَا تَصِلُونَ بِه أرْحامَكُمْ فإنَّ صِلَةَ الرَّحِمِ مَحَبَّةٌ فِي الأَهْلِ مَثْراةٌ فِي المَالِ مَنْسأَةٌ فِي الأثَرِ)) (حم ت ك) عَن أبي هُرَيْرَة.
(5404) ((تَعَلمُوا مِنْ قُرَيْشٍ وَلَا تُعَلِّمُوها وقَدِّمُوا قُرَيشاً وَلَا تُؤخِّرُوها فإنَّ لِلْقُرَشِيِّ قُوَّةَ الرَّجُلَيْنِ مِنْ غَيْرِ قُرَيْشٍ)) (ش) عَن سهل بن أبي خَيْثَمَة.
(5405) ((تَعْمَلُ هَذِه الأمَّةُ بُرْهَةً بِكِتابِ الله ثُمَّ تَعْمَلُ بُرْهَةً بِسُنَّةِ رَسُولِ الله ثُمَّ تَعْمَلُ بالرَّأي فَإِذا عَمِلُوا بالرَّأي فَقَدْ ضَلُّوا وأضَلُّوا)) (ع) عَن أبي هُرَيْرَة.
(5406) ((تَعَوَّذُوا بِاللَّه تَعَالَى مِنَ الرَّغْبِ)) (الْحَكِيم) عَن أبي سعيد.
(5407) ((تعوَّذُوا بِاللَّه مِنْ ثَلاثِ فَواقِرَ جارِ سُوءٍ إِنْ رَأى خَيْراً كَتَمَه وإنْ رَأى شَراً أذاعَهُ وزَوْجَةِ سُوءٍ إِنْ دَخَلْتَ عَلَيها لَسَنَتْكَ وإِنْ غِبْتَ عَنْهَا خانَتْكَ وإِمامِ سُوءٍ إِنْ أحْسَنْتَ لَمْ يَقْبَلْ وإِنْ أسَأتَ لَمْ يَغْفِرْ)) (هَب) عَن أبي هُرَيْرَة.
(5408) ((تَعَوَّذُوا بِاللَّه مِنْ جارِ السُّوءِ فِي دارِ المُقامِ فإنَّ الجَارَ البادِيَ يَتَحَوَّلُ عَنْكَ)) (ن) عَن أبي هُرَيْرَة.
(5409) ((تَعَوَّذُوا بِاللَّه مِنْ جُبِّ الحُزْنِ وادٍ فِي جَهَنَّمَ تَتَعَوَّذُ مِنْهُ جَهَنَّمُ كُلَّ يَوْمٍ أرْبَعَمائَةِ مَرَّةٍ يَدْخُلُهُ القُرَّاءُ المُراؤونَ بأعْمالِهِمْ وإِنَّ مِنْ أبْغَضِ القُرَّاءِ إِلَى الله الذِينَ يَزُورُونَ الأُمَراءَ)) (تخ ت هـ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(5410) ((تَعَوَّذُوا بِاللَّه مِنْ جَهْدِ البَلاءِ ودَرْكِ الشَّقاءِ وسُوءِ القَضاءِ وشَماتَةِ الأعداءِ)) (خَ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(5411) (( (ز) تَعَوَّذُوا بِاللَّه مِنْ رَأسِ السِّتِّينَ ومِنْ إِمارَةِ الصِّبْيانِ)) (حم ع) عَن أبي هُرَيْرَة.
(5412) (( (ز) تَعَوَّذُوا بِاللَّه مِنْ وَسْوَسَةِ الوُضُوءِ)) (ابْن أبي دَاوُد فِي ذمّ الوسوسة) عَن ابْن عَبَّاس.
(5413) ((تَغْزونَ جَزِيرة العَرَبِ فَيَفْتَحُها الله ثُمَّ فارِسَ فَيَفْتَحُها الله ثُمَّ تَغْزَونَ الرُّومَ فَيَفْتَحُها الله ثُمَّ تَغْزُونَ الدَّجَّالَ فَيَفْتَحُها الله (1)) ) (حم م هـ) عَن نافعبن عتبَة.(2/30)
(5414) ((تَغْطِيَةُ الرَّأسِ بالنَّهارِ فِقْهٌ وباللَّيْلِ رِيبَةٌ)) (عد) عَن وَاثِلَة.
(5415) ((تُفْتَحُ أبْوابُ الجَنَّةِ يَوْمَ الاثْنَيْنِ وَيَوْمَ الخَمِيسِ فَيُغْفَرُ فِيهَا لِكُلِّ عَبْدٍ لَا يُشْرِكُ بِاللَّه شَيْئاً إِلَّا رَجُلاً كانَتْ بَيْنَهُ وَبَيْنَ أخِيهِ شَحْناءُ فَيُقالُ انْظُرُوا هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذَيْنِ حَتَّى يَصْطَلِحا)) (خد م د ت) عَن أبي هُرَيْرَة.
(5416) ((تُفْتَحُ أبْوابُ السَّماءِ لِخَمْسٍ لِقِراءَةِ القُرْآنِ وَلِلِقاءِ الزَّحْفَيْنِ ولِنُزُولِ القَطْرِ وَلِدَعْوَةِ المُظْلُومِ ولِلأَذانِ)) (طس) عَن ابْن عمر.
(5417) ((تُفْتَحُ أبْوابُ السَّماءِ نِصْفَ اللَّيْلِ فَيُنادِي مُنادٍ هَلْ مِنْ دَاعٍ فَيُسْتَجابَ لَهُ هَلْ مِنْ سائِلٍ فَيُعْطَى هَلْ مِنْ مَكْرُوبٍ فَيُفَرَّجَ عَنْهُ فَلَا يَبْقَى مُسْلِمٌ يَدْعُو بِدَعْوَةٍ إلاَّ اسْتَجابَ الله تَعَالَى لَهُ إِلَّا زَانِيَةٌ تَسْعَى بِفَرْجِها أوْ عَشَّارٌ)) (طب) عنْ عُثْمَان بن أبي الْعَاصِ.
(5418) ((تُفْتَحُ أبْوابُ السَّماءِ وَيُسْتَجابُ الدُّعاءُ فِي أرْبَعَةِ مَوَاطِنَ عِنْدَ الْتِقاءِ الصُّفُوفِ فِي سَبيلِ الله وَعِنْدَ نُزُولِ الغَيْثِ وَعِنْدَ إقامَةِ الصَّلاةِ وَعِنْدَ رُؤيَةِ الكَعْبَةِ)) (طب) عَن أبي أُمَامَة.
(5419) ((تُفْتَحُ اليَمَنُ فَيَأْتِي قَوْمٌ يَبُسُّونَ فَيَتَحَمَّلُونَ بأَهْلِيهِمْ وَمَنْ أطاعَهُمْ والمَدِينَةُ خَيْرٌ لَهُمْ لوْ كانُوا يَعْلَمُونَ وَتُفْتَحُ الشَّأْمُ فَيأْتِي قَوْمٌ يَبُسُّونَ فَيَتَحَمَّلُونَ بأَهْلِيهِمْ وَمَنْ أطاعَهُمْ والمَدِينَةُ خَيْرٌ لَهُمْ لَوْ كانُوا يَعْلَمُونَ وتُفْتَحُ العِراقُ فَيأْتِي قَوْمٌ يَبُسُّونَ فَيَتَحَمَّلُونَ باهْلِيهِمْ ومَنْ أطاعَهُمْ والمَدِينَةُ خَيْرٌ لَهُمْ لَوْ كانُوا يَعْلَمُونَ)) (مَالك ق) عَن سُفْيَان بن أبي زُهَيْر.
(5420) ((تُفْتَحُ لَكُمْ أرْضُ الأَعاجِمِ وَسَتَجِدُونَ فِيها بُيُوتاً يُقالُ لَها الحَمَّاماتُ فَلَا يَدْخُلْها الرِّجالُ إِلا بأَزارٍ وامْنَعُوا النِّساءَ أنْ يَدْخُلْنَها إِلَّا مَرِيضَةً أوْ نُفَساءَ)) (هـ) عَن ابْن عمر.
(5421) (( (ز) تُفْتَحُ يأْجُوجُ ومأْجُوجُ فَيَخْرُجُونَ على النَّاسِ كَمَا قالَ الله عَزَّ وَجَلَّ مِنْ كُلِّ حَدْبٍ يَنْسِلُونَ فَيَغْشَوْنَ النَّاسَ وَيَنْحازُ المُسْلمُونَ عَنْهُمْ إِلَى مَدائِنِهِمْ وَحُصونِهِمْ ويَضُمُّونَ إلَيْهِمْ مَوَاشِيَهُمْ وَيَشْرَبونَ مِياهَ الأَرْضِ حَتَّى إِنَّ بَعْضَهُمْ لَيَمُرَّ بالنَّهْرِ فَيَشْرَبُونَ مَا فِيهِ حَتَّى يَتْرُكُوهُ يَبَساً حَتَّى أنَّ مَنْ يَمُرُّ مِنْ بَعْدِهِمْ لَيَمُرُّ بِذَلِكَ النَّهْرَ فَيَقُولُ قَدْ كانَ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; هُنَا ماءٌ مَرَّةً حَتَّى إِذا لَمْ يَبْقَ مِنَ النَّاسِ أحَدٌ إِلَّا أحَدٌ فِي حِصْنٍ أوْ مَدِينَةٍ قالَ قائِلُهُمْ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ؤلاءِ أهْلُ الأَرْضِ قَدْ فَرَغْنا مِنْهُمْ بَقِيَ أهْلُ السَّماءِ ثُمَّ يَهُزُّ أحَدُهُمْ حَرْبَتُهُ ثُمَّ يَرْمِي بِها إِلَى السَّماءِ فَتَرْجِعُ إليْهِ مُخْتَضِبةً دَماً لِلبَلاءِ والفِتْنَةِ فَبَيْنَما هُمْ على ذَلِكَ إذْ بَعَثَ الله عَزَّ وَجَلَّ دُوداً فِي أعْناقِهِمْ كَنَغَفِ(2/31)
الجَرَادِ الَّذِي يَخْرُجُ فِي أعْناقِهِ فَيُصْبِحُونَ مَوْتَى لَا يُسْمَعُ لَهُمْ حِسٌّ فَيَقُولُ المُسْلِمُونَ ألاَ رَجُلٌ يَشْري لنا نَفْسَهُ فَيَنْظُرُ مَا فَعَلَ هَذا العَدُوُّ فَيَتَجَرَّدُ رَجُلٌ مِنْهُمْ مُحْتَسِباً نَفْسَهُ قَدْ أوْطَنَها على أنَّهُ مَقْتُولُ فَيَنْزِلُ فَيَجِدُهُمْ مَوْتَى بَعْضُهُمْ على بَعْضٍ فَيُنادِي يَا مَعْشَرَ المُسْلِمِينَ أَلا أبْشِرُوا إنَّ الله عزَّ وجَلَّ قَدْ كَفاكُمْ عَدُوَّكُمْ فَيَخْرُجُونَ مِنْ مَدَائِنِهِمْ وحُصُونِهِمْ ويُسَرِّحُونَ مَوَاشِيَهُمْ فَما يَكُونُ لَهُمْ مَرْعًى إِلَّا لحومَهُمْ فَتَشْكَرُ عَنْهُ كأَحْسَنِ مَا شَكِرَت عَن شَيْءٍ مِنَ النَّباتِ أصابَتْهُ قَطُّ)) (حم هـ حب ك) عَن أبي سعيد.
(5422) ((تَفَرَّغُوا مِنْ هُمُومِ الدُّنْيا مَا اسْتَطَعْتُمْ فإنَّهُ مَنْ كانَتِ الدُّنْيا أكْبَرَ هَمِّهِ أفْشَى الله ضَيْعَتَهُ وَجَعَلَ فَقْرَهُ بَيْنَ عَيْنَيْهِ ومَنْ كانَتِ الآخِرَةُ أكْبَرَ هَمِّهِ جَمَعَ الله تَعَالى لَهُ أمْرَهُ وَجَعَلَ غِناهُ فِي قَلْبِهِ وَمَا أقْبَلَ عَبْدٌ بِقَلْبِهِ إِلَى الله تَعَالَى إِلَّا جَعَلَ الله قُلُوبَ المُؤمِنِينَ تَفِدُ إلَيْهِ بالوُدِّ والرَّحْمَةِ وَكانَ الله تَعالى بِكُلِّ خَيْرٍ إلَيْهِ أسْرَعَ)) (طب) عَن أبي الدرداءِ.
(5423) (( (ز) تَفْضُلُ صلاَةُ الجَمْعِ صَلاَةَ أحَدِكُمْ وَحْدَهُ بِخَمْسٍ وَعِشْرِينَ جُزْأً وَتَجْتَمِعُ مَلائِكَةُ اللَّيْلِ وملائِكَةُ النَّهارِ فِي صَلاَةِ الفَجْرِ)) (خَ ن) عَن أبي هُرَيْرَة.
(5424) ((تَفَقَّدُوا نِعالَكُمْ عِنْدَ أبْوابِ المَساجِدِ)) (حل) عَن ابْن عمر.
(5425) ((تَفَقَّهْ وَتَوَقَّهْ)) (حب حل) عَن ابْن عمر.
(5426) ((تَفَكَّرُوا فِي آلَاء الله وَلَا تَفَكَّرُوا فِي الله)) (أَبُو الشَّيْخ طس عد هَب) عَن ابْن عمر.
(5427) ((تَفَكَّرُوا فِي خَلْقِ الله وَلَا تَفَكَّرُوا فِي الله)) (حل) عَن ابْن عَبَّاس.
(5428) ((تَفَكَّرُوا فِي الخَلْقِ وَلَا تَفَكَّرُوا فِي الخَالِقِ فإنَّكُمْ لَا تَقْدِرُونَ قَدْرَهُ)) (أَبُو الشَّيْخ) عَن ابْن عَبَّاس.
(5429) ((تَفَكَّرُوا فِي خَلْقِ الله وَلَا تَفَكَّرُوا فِي الله فَتَهْلِكُوا)) (أَبُو الشَّيْخ) عَن أبي ذَر.
(5430) ((تَفَكَّرُوا فِي كُلِّ شَيءٍ وَلَا تَفَكَّرُوا فِي ذاتِ الله تَعَالَى فإنَّ بَيْنَ السَّماءِ السَّابِعَةِ إِلَى كُرْسِيِّهِ سَبْعَةَ آلافِ نُورٍ وَهُوَ فَوْقَ ذَلِكَ)) (أَبُو الشَّيْخ فِي العظمة) عَن ابْن عَبَّاس.(2/32)
(5431) (( (ز) تُقاتِلُونَ اليَهُودَ فَتُسَلَّطُونَ عَلَيْهِمْ حَتَّى يَخْتَبِىء أحَدُهُمْ وَراءَ الحَجَرُ فَيَقُولُ الحَجَرُ يَا عَبْدَ الله هَذا يَهُودِيٌّ وَرائِي فاقْتُلْهُ)) (ق ت) عَن ابْن عمر.
(5432) ((تَقَبَّلُوا لِي بِسِتٍ أتَقَبَّلْ لَكُمْ بالجَنَّةِ إِذا حَدَّثَ أحَدُكُمْ فَلَا يَكْذِبْ وإِذا وَعَدَ فَلَا يُخْلِفْ وإِذا ائْتُمِنَ فَلَا يَخُنْ غُضُّوا أبْصارِكُمْ وَكُفُّوا أيْدِيَكُمْ واحْفَظُوا فُرُوجَكُمْ)) (ك هَب) عَن أنس.
(5433) (( (ز) تَقْتُلُ عَمَّاراً الفِئَةُ الباغِيَةُ)) (حم) عَن خُزَيْمَة بن ثَابت وَعَن عَمْرو بن الْعَاصِ وَعَن ابْنه وَعَن عمروبن حزم (م) عَن أم سَلمَة.
(5434) ((تَقَدَّمُوا فائْتَمُّوا بِي وَلْيَأْتَمَّ بِكُمْ مَنْ بَعْدَكُمْ وَلَا يَزَالُ قُوْمٌ يَتَأَخَّرُونَ حَتَّى يُؤخِّرَهُمُ الله)) (حم م د ن هـ) عَن أبي سعيد.
(5435) ((تَقَرَّبُوا إِلَى الله بِبُغْضِ أهْل المَعاصي والقُوهُمْ بِوْجُوهٍ مُكْفَهِرَّةٍ والْتَمِسُوا رِضا الله بِسَخَطِهِمْ وَتَقَرَّبُوا إِلَى الله بالتَّباعُدِ مِنْهُمْ)) (ابْن شاهِينَ فِي الأَفْراد) عَن ابْن مَسْعُود.
(5436) (( (ز) تُقْطَعُ اليَدُ فِي ثَمَن المَجَنِّ)) (حم هـ) عَن سعيد.
(5437) (( (ز) تُقْطَعُ يَدُ السَّارِقِ فِي رُبْعِ دِينارٍ فَصاعِداً)) (خَ د ن) عَن عَائِشَة.
(5438) ((تَقْعُدُ المَلاَئِكَةُ على أبوابِ المَساجِدِ يَوْمَ الجُمُعَةِ فَيَكْتُبُونَ الأَوَّلَ والثَّانِي والثَّالِثَ حَتَّى إِذا خَرَجَ الإِمامُ رُفَعَتِ الصُّحُفُ)) (حم) عَن أبي أُمَامَة.
(5439) ((تَقُولُ النَّارُ يَوْمَ القِيامَةِ لِلْمُؤمِنِ جُزْ يَا مؤمِنُ فَقَدْ أطْفَأ نُورُكَ لَهَبِي)) (طب حل) عَن يعلى بن منية.
(5440) ((تَقُومُ السَّاعَةُ والرُّومُ أكْثَرُ النَّاسِ)) (حم م) عَن الْمُسْتَوْرد.
(5441) (( (ز) تَكَفَّلَ الله لِمَنْ جاهَدَ فِي سَبِيلِهِ لَا يُخْرِجُهُ مِنْ بَيْتِهِ إِلَّا الجِهادُ فِي سَبِيلِهِ وَتَصْدِيقُ كَلِماتِهِ بِأنْ يُدْخِلَهُ الجَنَّةَ أوْ يُرْجِعهُ إِلَى مَسْكَنِهِ الَّذِي خَرَجَ مِنْهُ مَعَ مَا نالَ مِنْ أجْرٍ أوْ غَنِيمَةٍ)) (ق ن) عَن أبي هُرَيْرَة.
(5442) ((تَكْفيرُ كُلِّ لِحاءٍ رَكْعَتانِ)) (طب) عَن أبي أُمَامَة.
(5443) ((تَكُونُ إِبِلٌ لِلشَّياطينِ وَبُيُوتٌ للشَّياطِينِ)) (د) عَن أبي هُرَيْرَة.
(5444) ((تَكُونُ الأَرْضُ يَوْمَ القِيامَةِ خُبْزَةٌ واحِدَةً يَتَكَفَّأُها الجَبَّارُ بِيَدِهِ كَمَا يَتَكفَّأُ أحَدُكُمْ خُبْزَتَهُ فِي السَّفَرِ نُزُلاً لأَهْلِ الجَنَّةِ)) (حم ق) عَن أبي سعيد.(2/33)
(5445) ((تَكُونُ النَّسَمُ طَيْراً تَعْلُقُ بالشَّجَرِ حَتَّى إِذا كانَ يَوْمُ القِيامَةِ دَخَلَتْ كُلُّ نَفْسٍ فِي جَسَدِها)) (طب) عَن أم هانىء.
(5446) ((تَكُونُ امَرَاءُ يَقُولُونَ وَلَا يُرَدُّ عَلَيْهِمْ يَتَهافَتُونَ فِي النَّارِ يَتْبَعُ بَعْضُهُمْ بَعْضاً)) (طب) عَن مُعَاوِيَة.
(5447) (( (ز) تَكُونِ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَ بَنِي الأصْفَرِ هُدْنَةٌ فَيَغْدُرُونَ بِكُمْ فَيَسِيرُونَ إليْكُمْ فِي ثَمانِينَ غَايَة تَحْتَ كُلِّ غايَةٍ مِنْهُمْ اثْنا عَشَرَ ألفا)) (هـ) عَن عَوْف بن مَالك.
(5448) (( (ز) تَكُونُ بَيْنَ يَدَيِ السَّاعَةِ أيَّامٌ يُرْفَعُ فِيها العِلْمُ وَيَنْزِلُ فِيها الجِهْلُ وَيَكْثُرُ فِيها الهَرْجُ والهَرْجُ القَتْلُ)) (هـ) عَن ابْن مَسْعُود.
(5449) (( (ز) تَكُونُ بَيْنَ يَدَيِ السَّاعَةِ فِتَنٌ كقِطَعِ اللَّيْلِ المُظْلِمِ يُصْبِحُ الرَّجُلُ فِيها مُؤمِناً وَيُمْسي كافِراً ويُمْسِي مؤمِناً وَيُصْبِحُ كافِراً يَبِيعُ أقْوامٌ دِينَهُمْ بِعَرْضٍ مِنَ الدُّنْيا)) (ت) عَن أنس.
(5450) (( (ز) تَكُونُ دُعاةٌ على أبْوابِ جَهَنَّمَ مَنْ أجابَهُمْ إِلَيْهَا قَذَفُوهُ فِيها هُمْ قَوْمٌ مِنْ جِلْدَتِنا يَتَكَلَّمُونَ بأَلْسِنَتِنا فالزمْ جَمَاعَةَ المُسْلِمِينَ وإمامَهُمْ فإنْ لَمْ تَكُنْ جَماعَةٌ وَلَا إمامٌ فاعْتَزِلْ تَلْكَ الفِرَقَ كُلَّها وَلَوْ أنْ تَعَضَّ بأَصْلِ شَجَرَةٍ حَتَّى يُدْرِكَكَ المَوْتُ وأنْتَ كَذَلِكَ)) (هـ) عَن حُذَيْفَة.
(5451) (( (ز) تَكُونَ فَتْنَةٌ تَسْتَنْظِفُ العَرَبَ قَتْلاها فِي النَّارِ اللِّسانُ فِيها أشَدُّ وَقْعاً مِنَ السَّيْفِ)) (حم ت هـ) عَن ابْن عَمْرو.
(5452) ((تَكُونُ فِتنٌ لَا يَسْتَطِيعُ أنْ يُغَيَّرَ فِيها بِيَدٍ وَلَا لِسانٍ)) (رستة فِي الْإِيمَان) عَن عَليّ.
(5453) ((تَكُونُ لأَصْحابِي زَلَّةٌ يَغْفِرُها الله تَعَالَى لَهُمْ لِسابِقَتِهِمْ مَعِي)) (ابْن عَسَاكِر) عَن عَليّ.
(5454) (( (ز) تَكُونُ هُدْنَةٌ على دَخْنٍ قُلُوبٌ لَا تَعُودُ على مَا كانَتْ علَيْهِ ثُمَّ تَكُونُ دُعاةُ الضِّلالَةِ فإنْ رأيْتَ يَوْمَئذٍ خَلِيفَةَ الله فِي الأرْضِ فالْزَمْهُ وإنْ نَهِكَ جِسْمَكَ وأخَذَ مالَكَ وإنْ لَمْ تَرَهُ فاضْرِبْ فِي الأَرْضِ ولوْ أنْ تَمُوتَ وأنْتَ عاضٌ على جِذْلِ شَجَرَةٍ)) (حم د) عَن حُذَيْفَة.(2/34)
(5455) (( (ز) تُلْقي الأَرْضُ أفْلاذَ كَبِدِها أمْثالَ الأُسْطُوانِ مِنَ الذَّهَبِ والفِضَّةِ فَيَجِيءُ القاتِلُ فَيَقُولُ فِي هَذَا قَتَلْتُ وَيَجيءُ القاطِعُ فَيَقُولُ فِي هَذَا قَطَعْتُ رَحِمِي وَيَجِيءُ السَّارِقُ فَيَقُولُ فِي هَذَا قُطِعَتْ يَدِي ثُمَّ يَدَعُونَهُ فَلَا يأْخُذُونَ مِنْهُ شَيئاً)) (م ن) عَن أبي هُرَيْرَة.
(5456) ((تَمامُ البرِّ أنْ تَعْمَلَ فِي السِّرِّ عَمَلَ العَلانِيَةِ)) (طب) عَن أبي عَامر السكونِي.
(5457) (( (ز) تَمَامُ التَّحِيَّةِ الأَخْذُ باليَدِ والمُصافَحَةُ باليُمْنَى)) (الْحَاكِم فِي الكنى) عَن أبي أُمَامَة.
(5458) ((تَمَامُ الرِّباطِ أرْبَعُونَ يَوْماً ومَنْ رَابَطَ أرْبَعِينَ يَوْماً لَمْ يَبِعْ ولَمْ يَشْتَرِ ولَمْ يُحْدِثْ حَدَثاً خَرَجَ مِنْ ذُنُوبِهِ كَيَوْمِ وَلَدَتْهُ أُمُّهُ)) (طب) عَن أبي أُمَامَة.
(5459) ((تَمَامُ النِّعْمَةِ دُخُولُ الجَنَّةِ والفَوْزُ مِنَ النَّارِ)) (حم خد ت) عَن معَاذ.
(5460) ((تَمْرُقُ مارِقَةٌ عِنْدَ فُرْقَةً بَيْنَ المُسْلِمِينَ فَيَقْتُلُها أوْلَى الطَّائِفَتَيْنِ بالحَقِّ)) (م د) عَن أبي سعيد.
(5461) ((تَمَسَّحُوا بالأرْضِ فإنَّها بِكُمْ بَرَّةٌ)) (طص) عَن سلمَان.
(5462) (( (ز) تَمَضْمَضُوا واسْتَنْشِقُوا والأُذُنانِ مِنَ الرَأْسِ)) (حل) عَن ابْن عَبَّاس.
(5463) ((تَمَعْدَدُوا واخْشَوْشِنُوا وانْتَضِلُوا وامْشُوا حُفاةً)) (طب) عَن ابْن أبي حَدْرَد.
(5464) ((تناصَحُوا فِي العِلْمِ وَلَا يَكْتُمْ بَعْضُكُمْ بَعْضاً فإنَّ خِيانَةً فِي العِلْمِ أشَدُّ مِنْ خِيانَةٍ فِي المَالِ)) (حل) عَن ابْن عَبَّاس.
(5465) ((تَناكَحُوا تَكْثُرُوا فإنِّي أُباهِي بِكُمُ الأُمَمَ يَوْمَ القِيامَةِ)) (عب) عَن سعيدبن أبي هِلَال مُرْسلا.
(5466) ((تَنامُ عَيْنايَ وَلَا يَنامُ قَلْبِي)) (ابْن سعد) عَن الْحسن مُرْسلا.
(5467) (( (ز) تَنْزِلُ المَعُونَةُ مِنَ السَّماءِ على قَدْرِ المؤنَةِ وَيَنْزِلُ الصَّبْرُ على قَدْرِ المُصِيبَةِ)) (الْحسن بن سُفْيَان) عَن أبي هُرَيْرَة.
(5468) ((تَنَزَّهُوا مِنَ البَوْلِ فإنَّ عامَّةَ عَذابِ القَبْرِ مِنْهُ)) (قطّ) عَن أنس.
(5469) ((تَنَظَّفُوا بِكُلِّ مَا اسْتَطَعْتُمْ فإنَّ الله تَعالى بَنَى الإِسْلاَمَ على النَّظافَةِ ولَنْ يَدْخُلَ الجَنَّةَ إلاَّ كُلُّ نَظِيفٍ)) (أَبُو الصعاليك الطرطوسي فِي جزئه) عَن أبي هُرَيْرَة.(2/35)
(5470) ((تَنَقَّ وتَوَقَّ)) (البارودي فِي الْمعرفَة) عَن سِنَان.
(5471) ((تُنْكَحُ المَرْأةُ لأَرْبَعٍ لِمالِها ولِحَسَبِها وَلِجمالِها ولِدِينها فاظْفَرْ بِذاتِ الدِّينِ تَرِبَتْ يَداكَ)) (ق د ن هـ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(5472) ((تَوَاضَعوا لِمَنْ تَعَلَّمونَ منْهُ وتَوَاضَعُوا لِمَنْ تُعَلِّمونَهُ وَلَا تَكونوا جبابِرَةَ العُلَماءِ)) (خطّ) فِي الجامِعِ عنْ أبي هُرَيْرَة.
(5473) ((تَواضَعُوا وجالِسُوا المَساكِينَ تَكُونُوا مِنْ كُبَراءِ الله وَتَخْرُجُوا مِنَ الكِبْرِ)) (حل) عَن ابْن عمر.
(5474) ((تُوبُوا إِلَى الله تَعالى فإنِّي أتُوبُ إلَيْهِ كُلَّ يَوْمٍ مائَةَ مَرَّةٍ)) (خد) عَن ابْن عمر.
(5475) ((تَوَضَّؤُوا مِنْ لُحُومِ الإِبِلِ وَلَا تَتَوَضَّؤُوا مِنْ لُحُومِ الغَنَمِ وصَلُّوا فِي مَرابِضِ الغَنَمِ وَلَا تُصَلَّوا فِي مَبارِكَ الإِبْلِ)) (حم د ت هـ) عَن الْبَراء (حم م هـ) عَن جَابر بن سَمُرَة.
(5476) ((تَوَضَّؤوا مِنْ لُحوم الإبِلِ وَلَا تَوَضَّؤُوا مِنْ لُحومِ الغَنَمِ وَتَوَضَّؤوا مِنْ ألْبانِ الإِبِلِ وَلَا تَوَضَّؤوا مِنْ ألْبانِ الغَنَمِ وَصَلَّوا فِي مَراحِ الغَنَمِ وَلَا تُصَلُّوا فِي مَعاطِنِ الإِبِلِ)) (هـ) عَن ابْن عمر.
(5477) ((تَوَضَّؤا مِمَّا مَسَّتِ النَّارُ)) (حم م ن) عَن أبي هُرَيْرَة (حم م هـ) عَن عَائِشَة.
(5478) ((تَهادَوُا الطَّعامَ بَيْنَكُمْ فإنَّ ذَلِكَ تَوْسِعَةٌ فِي أرْزاقِكُمْ)) (عد) عَن ابْن عَبَّاس.
(5479) ((تَهَادُوا إِنَّ الهَدِيَّةَ تُذْهِبُ وَحْرَ الصَّدْرِ وَلَا تَحْقِرَنَّ جارَةٌ لِجارَتِها وَلَوْ شِقَّ فِرْسِنِ شاةٍ)) (حم ت) عَن أبي هُرَيْرَة.
(5480) ((تَهَادَوْا تَحابُّوا)) (4) عَن أبي هُرَيْرَة.
(5481) ((تَهَادَوْا تَحابُّوا وتَصافَحُوا يَذْهَبِ الغِلُّ عَنْكُمْ)) (ابْن عَسَاكِر) عَن أبي هُرَيْرَة.
(5482) ((تَهادَوا تَزْدادُوا حُبّاً وهاجِروا تُوَرِّثُوا أبْناءَكُمْ مَجْداً وأقِيلُوا الكِرامَ عَثَراتِهِمْ)) (ابْن عَسَاكِر) عَن عَائِشَة.
(5483) ((تَهادَوْا فإنَّ الهَدِيَّةِ تَذْهَبُ بالسَّخِيمَةِ ولَوْ دُعِيتُ إِلَى كُراعٍ لأَجَبْتُ ولَوْ أُهدِيَ إليَّ كُراعٌ لَقَبِلْتُ)) (هَب) عَن أنس.(2/36)
(5484) ((تَهادَوْا فإنَّ الهَدِيَّةِ تُضَعِّفُ الحُبَّ وَتَذْهَبُ بِغَوائِلِ الصَّدْرِ)) (طب) عَن أم حَكِيم بنت وَدَاع
فصل فِي الْمحلى بأل من هَذَا الْحَرْف
(5485) ((التَّائِبُ مِنَ الذَّنْبِ كمن لَا ذَنْبَ لَهُ)) (هـ) عَن ابْن مَسْعُود (الْحَكِيم) عَن أبي سعيد.
(5486) ((التَّائِبُ مِنَ الذَّنْبِ كَمَنْ لَا ذَنْبَ لَهُ وَإِذا أحَبَّ الله عَبْداً لَمْ يَضُرَّهُ ذَنْبٌ)) (القُشَيْرِي فِي الرسَالَة وَابْن النجار) عَن أنس.
(5487) ((التَّائِبُ مِنَ الذَّنْبِ كَمَنْ لَا ذَنْبَ لَهُ والمُسْتَغْفِرُ مِنَ الذَّنْبِ وَهُوَ مُقِيمٌ عَلَيْهِ كالمُسْتَهْزِىء بِرَبِّهِ ومَنْ آذَى مُسْلِماً كانَ علَيه مِنَ الذُّنُوبِ مِثْلُ مَنابِتِ النَّخْلِ)) (هَب) وَابْن عَسَاكِر عَن ابْن عَبَّاس.
(5488) ((التُّؤدَةُ فِي كُلِّ شَيْءٍ خَيْرٌ إِلَّا فِي عَمَلِ الآخِرَةِ)) (د ك هَب) عَن سعد.
(5489) ((التُّؤدَةُ والاقتصادُ والسَّمْتُ الحَسَنُ جُزْءٌ مِنْ أرْبَعَةٍ وَعِشْرِينَ جُزءاً مِنَ النُّبُوَّةِ)) (عبد بن حميد طب والضياءُ) عَن عبد الله بن سرجس.
(5490) ((التَّاجِرُ الأمِينُ الصَّدُوقُ المُسْلِمُ مَعَ الشُّهَدَاءِ يَوْمَ القِيامَةِ)) (هـ ك) عَن ابْن عمر.
(5491) ((التَّاجِرُ الجَبانُ مَحْرُومٌ والتَّاجِرُ الجَسُورُ مَرْزُوقٌ)) (الْقُضَاعِي) عَن أنس.
(5492) ((التَّاجِرُ الصَّدُوقُ الأَمِينُ مَعَ النَّبِيِّينَ والصِّدِّيقِينَ والشُّهَدَاءِ)) (ت ك) عَن أبي سعيد.
(5493) ((التَّاجِرُ الصَّدُوقُ تَحْتَ ظِلِّ العَرْشِ يَوْمَ القِيامَةِ)) (الْأَصْبَهَانِيّ فِي تَرْغِيبِهِ فر) عَن أنس.
(5494) ((التَّاجِرُ الصَّدُوقُ لَا يُحْجَبُ مِنْ أبْوابِ الجَنَّةِ)) (ابْن النجار) عَن ابْن عَبَّاس.
(5495) ((التَّأَنِّي مِن الله والعَجَلَةُ مِنَ الشَّيْطانِ)) (هَب) عَن أنس.
(5496) (( (ز) التَّبَيُّنُ مِنَ الله والعَجَلَةُ مِنَ الشَّيْطانِ فَتَبَيَّنُوا)) (ابْن أبي الدُّنْيَا فِي ذمّ الْغَضَب(2/37)
والخرائطي فِي مَكَارِم الْأَخْلَاق) عَن الْحسن مُرْسلا.
(5497) (( (ز) التَّثاؤبُ الشَّدِيدُ والعَطْسَةُ الشَّدِيدَةُ مِنَ الشَّيْطانِ)) (ابْن السّني فِي عمل يومٍ وَلَيْلَة) عَن أم سَلمَة.
(5498) ((التَّثاؤبُ فِي الصَّلاةِ مِنَ الشَّيْطانِ فَإِذا تَثاءَبَ أحَدُكُمْ فَلْيَكْظِمْ مَا اسْتَطاع)) (ت حب) عَن أبي هُرَيْرَة.
(5499) ((التَّثاؤبُ مِنَ الشَّيْطانِ فَإِذا تَثاءَبَ أحَدُكُمْ فَلْيَرُدَّهُ مَا اسْتَطاعَ فإنَّ أحَدَكُمْ إِذا قالَ هَا ضَحِكَ مِنْهُ الشيْطانُ)) (ق) عَن أبي هُرَيْرَة.
(5500) ((التَّحَدُّثُ بِنِعْمَةِ الله شُكْرٌ وَتَرْكُها كُفْرٌ ومَنْ لاَ يَشْكُرُ القليلَ لَا يَشْكُرُ الكَثِيرَ ومَنْ لَا يَشْكُرُ النَّاسَ لَا يَشْكُرُ الله والجَماعَةُ بَرَكَةٌ والفُرْقَةُ عَذابٌ)) (هَب) عَن النُّعْمَان بن بشير.
(5501) ((التَّدْبيرُ نِصْفُ العَيْش والتَّوَدُّدُ نِصْفُ العَقْلِ والهَمُّ نِصْفُ الهَرَمِ وَقِلَّةُ العِيالِ أحَدُ اليَسارَيْنِ)) (الْقُضَاعِي) عَن عَليّ (فر) عَن أنس.
(5502) ((التَّذَلُّلُ لِلْحَقِّ أقْرَبُ إِلَى العِزِّ مِنَ التَّعَزُّرّ بالباطِلِ)) (فر) عَن أبي هُرَيْرَة (الخرائطي فِي مَكَارِم الْأَخْلَاق) عَن عمر مَوْقُوفا.
(5503) ((التُّرابُ رَبيعُ الصِّبْيانِ)) (خطّ) فِي رُوَاة مَالك عَن سهل بن سعد وَعَن ابْن عمر.
(5504) ((التَّسْبِيحُ للرِّجالِ والتَّصْفِيقُ لِلنِّساءِ)) (حم) عَن جَابر.
(5505) ((التَّسْبِيحُ نِصْفُ المِيزانِ والحَمْدُ لله تَمْلَؤُهُ والتَّكْبِيرُ يَمْلأُ مَا بَيْنَ السَّماءِ والأَرْضِ والصَّوْمُ نِصْفُ الصَّبْرِ والطُّهُورِ نِصْفُ الإِيمانِ)) (ت) عَن رجل من بني سليم.
(5506) ((التَّسْبِيحُ نِصْفُ المِيزانِ والحَمْدُ لله تَمْلَؤُهُ ولاَ إِل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; هَ إِلَّا الله لَيْسَ لَها دُونَ الله حِجابٌ حَتَّى تَخْلُصَ إلَيْهِ)) (ت) عَن ابْن عَمْرو.
(5507) (( (ز) التَّسْبيحُ والتَّكْبِيرُ أفْضَلُ مِنَ الصَّدَقَةِ)) (فر) عَن عَائِشَة.
(5508) ((التَّسْويفُ شِعارُ الشَّيْطانِ يُلْقِيهِ فِي قُلُوبِ المُؤمِنِينَ)) (فر) عَن عبد الرَّحْمَن بن عَوْف.(2/38)
(5509) ((التَّضَلُّعُ مِنْ ماءِ زَمْزَمَ بَراءَةٌ مِنَ النِّفاقِ)) (الْأَزْرَقِيّ فِي تَارِيخ مَكَّة) عَن ابْن عَبَّاس.
(5510) ((التَّفْلُ فِي المَسْجِدِ خَطِيئةٌ وكَفَّارَتُهُ أنْ يُوارِيَهُ)) (د) عَن أنس.
(5511) ((التَّكْبِيرُ على الجنائِزِ أرْبَعٌ)) (فر) عَن أبي هُرَيْرَة.
(5512) ((التَّكْبِيرُ فِي الفِطْرِ سَبْعٌ فِي الأُولَى وخَمْسٌ فِي الآخِرَةِ والقِراءَةُ بَعْدَهُما كِلْتَيِهِما)) (د) عَن ابْن عمر.
(5513) ((التَّلْبِينَةُ مَجَمَّةٌ لِفُؤادِ المَرِيضِ تَذْهَبُ بِبَعْضِ الحُزْنِ)) (حم ق) عَن عَائِشَة.
(5514) ((التَّمْرُ بالتَّمْرِ والحِنْطَةُ بالحِنْطَةِ والشَّعِيرُ بالشَّعِيرِ والمِلْحُ بالمِلْحِ مِثْلاً بِمِثْلٍ يَداً بِيَدٍ فَمَنْ زادَ واسْتَزادَ فَقَدْ أرْبَى إلاَّ مَا اخْتَلَفَتْ ألْوَانُهُ)) (حم م ن) عَن أبي هُرَيْرَة.
(5515) ((التَّواضُعُ لَا يَزِيدُ العَبْدَ إلاَّ رِفْعَةً فَتَوَاضَعُوا يَرْفَعْكُمُ الله تَعَالَى والعَفْوُ لَا يَزيدُ العَبْدَ إِلَّا عِزّاً فاعْفُوا يُعِزَّكُمْ الله والصَّدَقَةُ لَا تَزِيدُ المَالَ إِلَّا كَثْرَةً فَتَصَدَّقُوا يَرْحَمَكُمْ الله عَزَّ وَجَلَّ)) (ابْن أبي الدَّنيا فِي ذمّ الغَضَبِ) عَن محمدبن عميرَة الْعَبْدي. (5516) ((التَّوْبَةُ النَّصُوحُ النَّدَمُ على الذَّنْبِ حِينَ يَفْرُطُ مِنْكَ فَتَسْتَغْفِرُ الله تَعَالَى ثُمَّ لَا تَعُودُ إليهِ أبَداً)) (ابْن أبي حَاتِم وَابْن مرْدَوَيْه) عَن أُبَيَ.
(5517) ((التَّوْبَة مِنَ الذَّنْبِ أنْ لَا تَعُودَ إلَيْهِ أبَداً)) (ابْن مرْدَوَيْه هَب) عَن ابْن مَسْعُود.
(5518) ((التَّيَمُّمُ ضَرْبَةٌ لِلْوَجْهِ وَضَرْبَةٌ لِلْكَفَّيْنِ)) (طب) عَن أبي أُمَامَة (حم) عَن عمار بن يَاسر.
(5519) ((التَّيَمُّمُ ضَرْبَتانِ ضَرْبَةٌ لِلْوَجْهِ وَضَرْبَةٌ لِلْيَدَيْنِ إِلَى المِرْفَقَيْنِ)) (طب ك) عَن ابْن عمر.
(حرف الثَّاء)
(5520) ((ثلاثٌ أحْلِفُ عَلَيْهِنَّ لَا يَجْعَلُ الله تَعالى مَنْ لَهُ سَهْمٌ فِي الاسْلاَمِ كَمَنْ لَا سَهْمَ لَهُ وأسْهُمُ الإِسْلامِ ثَلاَثَةٌ الصَّلاةُ والصَّوْمُ والزَّكاةُ وَلَا يَتَوَلَّى الله عَبْداً فِي الدُّنْيا فَيُولِّيَهُ غَيْرَهُ يَوْمَ القِيامَةِ وَلَا يُحِبُّ رَجُلٌ قَوْماً إلاَّ جَعَلَهُ الله مَعَهُمْ والرَّابِعَةُ لَوْ حَلَفْتُ عَلَيْها رَجَوْتُ أنْ لَا آثَمَ لَا يَسْتُرُ الله عَبْداً فِي الدُّنْيا إِلَّا سَتْرَهُ يَوْمَ القِيامَةِ)) (حم ن ك هَب) عَن عَائِشَة (ع) عَن ابْن مَسْعُود (طب) عَن أبي أُمَامَة.(2/39)
(5521) ((ثلاثٌ أَخَاف على أُمَّتِي الاسْتِسْقاءُ بالأَنْواءِ وَحَيْفُ السُّلْطانِ وَتَكْذِيبٌ بالقَدَرِ)) (حم طب) عَن جَابر بن سَمُرَة.
(5522) ((ثلاثٌ إِذا خَرَجْنَ لَا يَنْفَعُ نَفْساً إيمانُها لَمْ تَكُنْ آمَنَتْ مِنْ قَبْلُ أوْ كَسَبَتْ فِي إيمانِها خَيْراً طُلُوعُ الشَّمْسِ مِنْ مَغْرِبِها والدَّجَّالُ ودابَّةُ الأرْضِ)) (م ت) عَن أبي هُرَيْرَة.
(5523) ((ثلاثٌ أعْلَمُ أنَّهُنَّ حَقٌّ مَا عَفا امْرؤٌ عَنْ مَظْلَمَةٍ إِلَّا زادَهُ الله تَعَالَى بِها عِزاً وَمَا فَتَحَ رَجُلٌ على نَفْسِهِ بابَ مَسألَةٍ يَبْتَغِي بِها كَثْرَةً إِلَّا زادَهُ الله تَعَالَى بِها فَقْراً وَمَا فَتَحَ رَجُلٌ على نَفْسِهِ بابَ صَدَقَةٍ يَبْتَغِي بِها وَجْهَ الله تَعالى إِلَّا زَادَهُ الله كَثْرَةً)) (هَب) عَن أبي هُرَيْرَة.
(5524) ((ثلاثٌ أقْسِمُ عَلَيْهِنَّ مَا نَقَصَ مالُ عَبْدٍ مِنْ صَدَقَةٍ وَلَا ظُلِمَ مَظْلِمَةً صَبَرَ عَلَيْها إِلَّا زادَهُ الله عَزَّ وَجَلَّ عِزاً وَلَا فَتَحَ عَبْدٌ بابَ مَسأَلَةٍ إِلَّا فَتَحَ الله عَلَيْهِ بابَ فَقْرِ وأُحَدِّثُكُمْ حَدِيثاً فاحْفَظُوهُ إنَّما الدُّنْيا لأَرْبَعَةِ نَفَرٍ عَبْدٍ رَزَقَهُ الله مَالا وعِلْماً فَهُوَ يَتَّقِي فِيهِ رَبَّهُ وَيَصِلُ فِيهِ رَحِمَهُ ويَعْمَلُ لله فِيهِ حَقاً فَهَذا بأَفْضَلِ المَنازِلِ وَعَبْدٍ رَزقَهُ الله تَعالى عِلْماً ولَمْ يَرْزُقْهُ مَالا فَهُوَ صادِقُ النِّيَّةِ يَقُولُ لَوْ أنَّ لِي مَالا لَعَمِلْتُ بِعَمَلِ فُلانٍ فَهُوَ بِنِيَّتِهِ فأَجْرُهُما سَواءٌ وَعَبْد رَزَقَهُ الله مَالا وَلَمْ يَرْزُقْهُ عِلماً يَخْبِطُ فِي مالِهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ فِيهِ لَا يَتَّقِي فِيهِ رَبَّهُ وَلَا يَصِلُ فِيهِ رَحِمَهُ وَلَا يَعْمَلُ لله فِيهِ حَقاً فهَذا بأخْبَثِ المَنازِلِ وَعَبْدٍ لَمْ يَرْزُقْهُ الله مَالا وَلَا عِلْماً فَهُوَ يَقُولُ لَوْ أنَّ لِي مَالا لَعَمِلْتُ فِيهِ بِعَمَلِ فُلانٍ فَهُوَ بِنِيَّتِهِ فَوِزرُهُما سَوَاءٌ)) (حم ت) عَن أبي كَبْشَة الأَنْماري.
(5525) ((ثلاثٌ أُقْسِمُ عَلَيْهِنَّ مَا نَقَصَ مالٌ قَطُّ مِنْ صَدَقَةٍ فَتَصَدَّقُوا وَلَا عَفا رَجُلٌ عَن مَظْلِمَة ظُلِمَها إلاّ زَادَهُ الله تَعَالَى بِها عزًّا فاعْفُوا يَزِدْكُمْ الله عِزًّا وَلَا فَتَحَ رَجُلٌ على نَفْسِهِ بابَ مَسألَةٍ يَسْأَلُ النَّاسَ إِلَّا فَتَحَ الله عَلَيْهِ بابَ فَقْرٍ)) (ابْن أبي الدُّنْيَا فِي ذمّ الْغَضَب) عَن عبد الرَّحْمَن بن عَوْف.
(5526) ((ثَلاثٌ إنْ كانَ فِي شَيءٍ شِفاءٌ فَشَرْطَةُ مِحْجَمً أوْ شَرْبَةُ عَسَلٍ أوْ كَيَّةٌ تُصِيبُ ألَماً وَأَنا أكْرَهُ الكَيَّ وَلَا أُحِبُّهُ)) (حم) عَن عقبَة بن عَامر.
(5527) ((ثَلاَثٌ جِدُّهُنَّ جِدٌّ وَهَزْلُهُنَّ جِدٌّ النِّكاحُ والطَّلاقُ والرَّجْعَةُ)) (د ت هـ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(5528) ((ثَلاثٌ حَقٌّ على الله أنْ لَا يَرُدَّ لَهُمْ دَعْوَةً الصَّائِمُ حَتَّى يُفْطِرَ والمَظْلُومُ حَتَّى يَنْتَصِرَ والمُسافِرُ حَتَّى يَرْجِعَ)) (الْبَزَّار) عَن أبي هُرَيْرَة.(2/40)
(5529) ((ثلاثٌ حَقٌّ على كُلِّ مُسْلِمٍ الغُسْلُ يَوْمَ الجُمُعَةِ والسِّواكُ والطِّيبُ)) (ش) عَن رجل.
(5530) ((ثلاثُ خِصالٍ مِنْ سَعادَةِ المَرءِ المُسْلِمِ فِي الدُّنْيا الجارُ الصَّالِحُ والمَسْكَنُ الوَاسِعُ والمَرْكَبُ الهَنِيءُ)) (حم طب ك) عَن نَافِع بن عبد الْحَارِث.
(5531) ((ثَلاثُ خِلالٍ مَنْ لَمْ تَكُنْ فيهِ وَاحِدَةٌ مِنْهُنَّ كانَ الكَلْبُ خَيْراً مِنْهُ وَرَعٌ يَحْجُزُهُ عَنْ مَحَارِمِ الله عَزَّ وَجَلَّ أوْ حِلْمٌ يَرُدُّ بِهِ جِهْلَ جاهِلٍ أوْ حُسْنُ خُلُقٍ يعيشُ بِهِ فِي النَّاسِ)) (هَب) عَن الْحسن مُرْسلا.
(5532) ((ثلاثُ دَعَواتٍ مُسْتَجاباتٌ دَعْوَةُ الصَّائِمِ وَدَعْوَةُ المُظْلُومِ ودَعْوَةُ المُسافِرِ)) (عق هَب) عَن أبي هُرَيْرَة.
(5533) ((ثلاثُ دَعَواتٍ مُسْتَجاباتٌ لاَ شَكَّ فِيهِنَّ دَعْوَةُ الوَالِدِ على وَلَدِهِ وَدَعْوَةُ المُسافِرِ وَدَعْوَةُ المَظْلُومِ)) (حم خد د ت) عَن أبي هُرَيْرَة.
(5534) ((ثلاثُ دَعَواتٍ لَا تُرَدُّ دَعْوَةُ الوَالِدِ لِوَلَدِهِ وَدَعْوَةُ الصَّائِمِ ودَعْوَةُ المُسافِرِ)) (أَبُو الْحسن بن مهرويه فِي الثلاثيات والضياءُ) عَن أنس.
(5535) ((ثلاثُ دَعَواتٍ يُسْتَجابُ لَهُنَّ لَا شَكَّ فِيهُنَّ دَعْوَةُ المَظْلُومِ ودَعْوَةُ المُسافِرِ وَدَعْوَةُ الوالِدِ لِوَلَدِهِ)) (هـ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(5536) ((ثلاثُ سَاعَات لِلمَرْءِ المُسْلِمِ مَا دَعا فِيهِنَّ إِلَّا اسْتُجِيبَ لَهُ مَا لَمْ يَسألْ قَطِيعَةَ رَحِمٍ أوْ مَأثَماً حِينَ يُؤذِّنُ المُؤذِّنُ بالصَّلاةِ حَتَّى يَسْكُتَ وحِينَ يلْتَقِي الصَّفَّانِ حَتَّى يَحْكُمَ الله تَعَالَى بَيْنَهُما وَحِينَ يَنْزِلُ المَطَرُ حَتَّى يَسْكُنَ)) (حل) عَن عَائِشَة.
(5537) ((ثَلاَثٌ فِيهُنَّ البَرَكَةُ البَيْعُ إِلَى أجَلٍ والمُقارَضَةُ واخْلاطُ البُرِّ بالشَّعِيرِ لِلْبَيْتِ لَا لِلْبَيْعِ)) (هـ وَابْن عَسَاكِر) عَن صُهَيْب.
(5538) ((ثَلاَثٌ فِيهُنَّ شِفاءٌ مِنْ كُلِّ دَاءٍ إِلَّا السَّامَ السَّنا والسُّنُوتُ (1)) ) (ن) عَن أنس.(2/41)
(5539) ((ثَلاَثٌ كُلُّهُنَّ حَقٌّ على كُلِّ مُسْلِمٍ عِيادَةُ المَرِيضِ وشُهُودُ الجَنَازَةِ وَتَشْمِيتُ العاطِسِ إِذا حَمِدَ الله)) (خد) عَن أبي هُرَيْرَة.
(5540) ((ثَلاَثٌ لِلْمُهاجِرِ بَعْدَ الصَّدَرِ)) (خَ هـ) عَن الْعَلَاء بن الحضرِمي.
(5541) ((ثَلاَثٌ لَمْ تَزَلْنَ فِي أُمَّتِي التَّفاخُرُ بالأَحْسابِ والنِّياحَةُ والأَنْواءُ)) (ع) عَن أنس.
(5542) ((ثلاثٌ لَمْ تَسْلَم مِنْها هذِهِ الأُمَّةُ الحَسَدُ والظَّنُّ والطِّيَرَةُ أَلا أُنْبِئُكُمْ بالمَخْرَجِ مِنْهَا إِذا ظَنَنْتَ فَلَا تُحَقِّقْ وَإِذا حَسَدْتَ فَلاَ تَبْغِ وَإِذا تَطَيَّرْتَ فامْضِ)) (رسته فِي الْإِيمَان) عَن الْحسن مرْسلاً.
(5543) ((ثلاثٌ لَوْ يَعْلَمُ النَّاسُ مَا فِيهِنَّ مَا أخِذْنَ إِلَّا بِسَهْمَةٍ حِرْصاً على مَا فِيهِنَّ مِنَ الخَيْرِ والبَرَكَةِ التَّأْذِينُ بالصَّلاةِ والتَّهْجِيرُ بالجَماعات والصَّلاَةُ فِي أوَّلِ الصُّفوفِ)) (ابْن النجار) عَن أبي هُرَيْرَة.
(5544) ((ثلاثٌ لَيْسَ لأَحَدٍ مِنَ النَّاسِ فِيهِنَّ رُخْصَةٌ بِرُّ الوَالِدَيِنِ مُسْلِماً كَانَ أوْ كافِراً والوَفاءُ بالعَهْدِ لِمُسْلِمٍ كانَ أوْ كافِرٍ وأداءُ الأَمانَةِ إِلَى مُسْلِمٍ كانَ أوْ كافِرٍ)) (هَب) عَن عَليّ.
(5545) ((ثلاثٌ مُعَلَّقاتٌ بالعَرْشِ الرَّحِمُ تَقُولُ اللَّهُمَّ إنِّي بِكَ فَلَا أُقْطَعُ والأَمانَةُ تَقُولُ اللَّهُمَّ إنِّي بِكَ فَلَا أُخْتانُ والنِّعْمَةُ تَقُولُ اللَّهُمَّ إنِّي بِكَ فَلا أُكْفَرُ)) (هَب) عَن ثَوْبَان.
(5546) ((ثلاثٌ مِنْ أخْلاقِ الإِيمانِ مَنْ إذَا غَضِبَ لَمْ يُدْخِلْهُ غَضَبُهُ فِي باطِلٍ ومَنْ إِذا رَضِيَ لَمْ يُخْرِجْهُ رِضاهُ مِن حَقَ ومَنْ إِذا قَدِرَ لَمْ يَتَعاطَ مَا لَيْسَ لَهُ)) (طس) عَن أنس.
(5547) ((ثلاثٌ مِنْ أَخْلَاق النُّبُوَّةِ تَعْجِيلُ الإِفْطارِ وتَأخِيرُ السُّحُورِ وَوَضْعُ اليَمِينِ على الشِّمالِ فِي الصَّلاةِ)) (طب) عَن أبي الدرداءِ.
(5548) ((ثلاثٌ مِنْ أصلِ الإيمَانِ الكَفُّ عَمَّنْ قالَ لَا إِل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; هَ إلاَّ الله وَلَا يُكَفِّرْهُ بِذَنْبٍ وَلَا يُخْرِجْهُ مِنَ الإِسْلامِ بِعَمَلٍ والجِهادُ ماضٍ مُنْذُ بَعَثَنِي الله إِلَى أنْ يُقاتِلَ آخِرُ أُمَّتِي الدَّجَّالَ لَا يُبْطِلُهُ جَوْرُ جائِرٍ وَلَا عَدْل عادِلٍ والإِيمَانُ بالأَقْدارِ)) (د) عَن أنس.
(5549) ((ثلاثٌ مِنَ الإِيمَانِ الانْفاقُ مِنَ الاقْتارِ وَبَذْلُ السَّلامِ لِلْعالَمِ والانْصافُ مِنْ نَفْسِكَ)) (الْبَزَّار طب) عَن عمار بن يَاسر.
(5550) ((ثلاثٌ مِنَ الايمَانِ الحَياءُ والعفافُ والعيُّ عِيُّ اللِّسانِ غَيْرُ عِيِّ الفِقْهِ والعِلْمُ(2/42)
وَهُنَّ مِمَّا يَنْقُصْنَ فِي الدُّنْيا وَيَزِدْنَ فِي الآخِرَةِ وَمَا يَزِدْنَ فِي الآخِرَةِ أكْثَرُ مِمَّا يَنْقُصْنَ مِنَ الدُّنْيا وَثَلاثٌ مِنَ النِّفاقِ البَذَاءُ والفُحْشُ والشُّحُّ وهُنَّ مُمَّا يَزِدْنَ فِي الدُّنْيا وَيَنْقُصْنَ مِنَ الآخِرَةِ وَمَا يَنْقُصْنَ مِنَ الآخِرَةِ أكْثَرُ مِمَّا يَزِدْنَ فِي الدُّنْيا)) (رستة) عَن عون بن عبد الله بن عتبَة بلاغاً.
(5551) ((ثلاثٌ مِنَ الجَفاءِ أنْ يَبُولَ الرَّجُلُ قائِماً أوْ يَمْسَحَ جَبْهَتَهُ قَبْلَ أنْ يَفْرَغَ مِنْ صَلاتِهِ أوْ يَنْفُخَ فِي سُجُودِهِ)) (ن الْبَزَّار) عَن بُرَيْدَة.
(5552) ((ثلاثٌ مِنَ الفواقِرِ إمامٌ إنْ أحْسَنْتَ لَمْ يَشْكُرْ وإنْ أسأْتَ لَمْ يَغْفِرْ وجارٌ إنْ رأى خَيْراً دَفَنَهُ وَإِن رأى شَراً أشاعَه وامْرأةٌ إنْ حَضَرْتَ آذَتْكَ وإنْ غِبْتَ عَنْها خانَتْكَ)) (طب) عَن فضَالة بن عبيد.
(5553) ((ثلاثٌ مِنَ الكُفْرِ بِاللَّه شَقُّ الجَيْبِ والنِّياحَةُ والطَّعْنُ فِي النَّسَبِ)) (ك) عَن أبي هُرَيْرَة.
(5554) ((ثلاثٌ مِنَ المَيْسِرِ القِمارُ والضَّرْبُ بالكِعابِ والصَّفِيرُ بالحَمامِ)) (د) فِي مراسيله عَن يزِيد بن شُرَيْح التَّيْمِيّ مُرْسلا.
(5555) ((ثلاثٌ مَنْ أُوتِيَهُنَّ فقدْ أُوتِيَ مِثْلَ مَا أُوتِيَ آلُ دَاوُدَ العَدْلُ فِي الغَضَبِ والرِّضا والقَصْدُ فِي الفَقْرِ والغِنَى وخَشْيَةُ الله تَعالى فِي السِّرِّ والعَلاَنِيَةِ)) (الْحَكِيم) عَن أبي هُرَيْرَة.
(5556) ((ثلاثٌ مِنْ تَمَامِ الصَّلاةِ اسْباغ الوُضوءِ وَعَدْل الصَّفِّ والاقْتِداءُ بالإِمامِ)) (عب) عَن زيد بن أسلم مُرْسلا.
(5557) ((ثلاثٌ مَنْ جاءَ بِهِنَّ مَعَ الإِيمانِ دَخَلَ مِنْ أيِّ أبْوابِ الجَنَّةِ شاءَ وَزُوِّجَ مِنَ الحُورِ العِينِ حَيْثُ شاءَ مَنْ عَفا عَنْ قاتِلِهِ وأدَّى دَيْناً خفِياً وَقَرَأ فِي دُبُرِ كُلِّ صَلاَةٍ مَكْتُوبَةٍ عَشْرَ مَراتٍ قُلْ هُوَ الله أحَدٌ)) (ع) عَن جَابر.
(5558) ((ثلاثٌ منْجِياتٌ خَشْيَةُ الله تَعَالَى فِي السِّرِّ والعَلاَنِيَةِ والعَدْلُ فِي الرِّضا والغَضَبِ والقَصْدُ فِي الفَقْرِ والغِنَى وثلاثٌ مُهْلِكاتٌ هَوًى مُتَّبِعٌ وَشُحٌّ مُطاعٌ واعْجابُ المَرءِ بِنَفْسِهِ)) (أَبُو الشَّيْخ فِي التوبيخ طس) عَن أنس.
(5559) ((ثَلاَثٌ مَنْ حَفِظَهُنَّ فَهُوَ وَلِيٌّ حَقاً ومنْ ضَيَّعَهُنَّ فَهُوَ عَدُوِّي حَقاً الصَّلاَةُ والصيامُ والجَنابَةُ)) (طس) عَن أنس (ص) عَن الحَسَنِ مُرْسلاً.(2/43)
(5560) ((ثلاثٌ مِنْ فِعْلِ أهْلَ الجاهِلِيَّةِ لَا يَدَعُهُنَّ أهْلُ الإِسْلام اسْتسْقاءٌ بالكَواكِبِ وَطَعْنٌ فِي النَّسَبِ والنِّياحَةُ على المَيِّتِ)) (تخ طب) عَن جُنَادَة بن مَالك.
(5561) ((ثلاثٌ مَنْ فَعَلهُنَّ أطلق الصَّوْمَ مَنْ أكَلَ قَبْلَ أنْ يَشْرَبَ وَتَسَحَّرَ وقالَ)) (الْبَزَّار) عَن أنس.
(5562) ((ثلاثٌ مَنْ فَعَلهنَّ ثِقَةً بِاللَّه واحْتساباً كانَ حَقاً على الله تَعَالَى أنْ يُعِينَهُ وأنْ يُبارِكَ لَهُ مَنْ سَعَى فِي فَكاكِ رَقَبَةٍ ثِقَةً بِاللَّه واحتِساباً كانَ حَقًا على الله تَعَالَى أنْ يُعِينَهُ وأنْ يُبارِكَ لَهُ وَمَن تَزَوَّج ثِقَةً بِالله واحْتِسَاباً كَانَ حقّاً على الله تَعَالَى أَن يُعِينَهُ وَأَن يُبَارِكَ لَهُ ومَنْ أحْيا أرْضاً مَيْتَةً ثِقَةً بِاللَّه واحْتِساباً كانَ حَقاً على الله تَعَالَى أنْ يُعِينهُ وأنْ يُبارِكَ لَهُ)) (طس) عَن جَابر.
(5563) ((ثَلاثٌ مَنْ فَعَلَهُنَّ فَقَدْ أجْرمَ مَنْ عَقَدَ لِواءً فِي غَيْرِ حَقَ أوْ عَقَّ والِدَيْهِ أوْ مَشَى مَع ظالِمٍ لِيَنْصُرَهُ)) (ابْن منيع طب) عَن معَاذ.
(5564) (( (ز) ثَلاَثٌ مَنْ فَعَلَهُنَّ فَقَدْ طَعِمَ طَعْمَ الإِيمَانِ مَنْ عَبَدَ الله وَحْدَهُ وأنَّهُ لَا إِلَهَ إِلا الله وأعْطَى زَكاةَ مالِهِ طَيِّبَةً بِها نَفْسُهُ وَافِدَةً عَلَيْهِ كُلَّ عامٍ وَلَا يُعْطِي الهَرِمَةَ وَلَا الدَّرِنَةَ وَلَا المَرِيضَةَ وَلَا الشَّرْطَ اللَّئِيمةَ ولكِنْ مِنْ أوْسَطِ أمْوالِكُمْ فإنَّ الله لَمْ يَسْألْكُمْ خَيْرَهُ وَلَمْ يأْمُرْكُمْ بِشَرِّهِ وَزَكَّى نَفْسَهُ)) (د) عَن عبد الله بن مُعَاوِيَة الغاضري.
(5565) ((ثلاثٌ مِنْ كُلِّ شَهْرٍ ورَمَضانُ إِلَى رَمَضانَ فَهَذا صِيامُ الدَّهْرِ كُلِّهِ)) (م د ن) عَن أبي قَتَادَة.
(5566) ((ثلاثٌ مَنْ كُنَّ فِيهِ آواهُ الله فِي كَنَفِهِ ونَشَرَ عَلَيْهِ رَحْمَتَهُ وأدْخَلَهُ جَنَّتَهُ مَنْ إِذا أُعْطِيَ شَكَرَ وَإِذا قَدَرَ غَفَرَ وَإِذا غَضِبَ فَتَرَ)) (ك هَب) عَن ابْن عَبَّاس.
(5567) ((ثلاثٌ مَنْ كُنَّ فِيهِ اسْتَوْجَبَ الثَّوابَ واسْتَكْمَلَ الإِيمانَ خُلُقٌ يَعيِشُ بِهِ فِي النَّاسِ ووَرَعٌ يَحْجُزُهُ عَنْ محارِمِ الله تَعَالَى وحِلْمٌ يَرُدُّهُ عَنْ جهْلِ الجاهِلِ)) (الْبَزَّار) عَن أنس.
(5568) ((ثلاثٌ مَنْ كُنَّ فيهِ أظَلَّهُ الله تَحْتَ ظِلِّ عَرْشِهِ يَوْمَ لَا ظِلَّ إلاَّ ظِلُّهُ الوُضُوءُ على المَكارِهِ والمَشْيُ إِلَى المَساجدِ فِي الظُّلَمِ وإِطْعامُ الجائِعِ)) (أَبُو الشَّيْخ فِي الثَّوَاب والأَصْبهاني فِي التَّرْغِيب) عَن جَابر.(2/44)
(5569) ((ثلاثٌ مَنْ كُنَّ فيهِ أوْ واحِدَةٌ مِنْهُنَّ فَلْيَتَزَوَّجْ مِنَ الحُوْرِ العِينِ حَيْثُ شاءَ رَجُلٌ ائْتُمِنَ على أمانَةٍ فَأَدَّاها مَخافَةَ الله عزَّ وجَلَّ ورَجُلٌ خَلَّى عَنْ قاتِلِهِ ورَجُلٌ قَرَأ فِي دُبُر كُلِّ صَلاةٍ قُلْ هُوَ الله أحَدٌ عَشْرَ مَرَّاتٍ)) (ابْن عَسَاكِر) عَن ابْن عَبَّاس.
(5570) ((ثلاثٌ مَنْ كُنَّ فيهِ حاسَبَهُ الله تَعَالَى حِساباً يَسِيراً وأدْخَلَهُ الجَنَّةَ بِرَحْمَتِهِ تُعْطي مَنْ حَرَمَكَ وتَعْفُو عَمَّنْ ظَلَمَكَ وتَصِلُ مَنْ قَطَعَكَ)) (ابْن أبي الدُّنْيَا فِي ذمّ الْغَضَب طس ك) عَن أبي هُرَيْرَة.
(5571) ((ثلاثٌ مَنْ كُنَّ فيهِ فإنَّ الله تَعَالَى يَغْفِرُ لَهُ مَا سِوَى ذَلِكَ مَنْ ماتَ لَا يُشْرِكُ بِاللَّه شَيْئاً ولَمْ يَكُنْ ساحراً يَتْبَعُ السَّحَرَةَ ولَمْ يَحْقِدْ على أخِيهِ)) (خد طب) عَن ابْن عَبَّاس.
(5572) ((ثَلاثٌ مَنْ كُنَّ فيهِ فَقَدْ ذاق طَعْمَ الإِيمان مَنْ كانَ لَا شَيْءَ أحَبُّ إليهِ مِنَ الله ورَسُولِهِ ومَنْ كانَ أنْ يُحْرَقَ بالنَّارِ أحَبَّ إلَيهِ مِنْ أنْ يَرْتَدَّ عَنْ دِينِهِ ومَنْ كانَ يُحِبُّ لله ويُبْغِضُ لله)) (سمويه طب) عَن أنس.
(5573) ((ثلاثٌ مَنْ كُنَّ فَهُوَ مِنَ الأَبْدالِ الرِّضا بالقَضاءِ والصَّبْرُ عَنْ مَحارِمِ الله والغضَبُ فِي ذَاتِ الله عَزَّ وجَلَّ)) (فر) عَن معَاذ.
(5574) ((ثلاثٌ مَنْ كُنَّ فيهِ فَهُوَ مُنافِقٌ وإِنْ صامَ وصَلَّى وَحَجَّ واعْتَمَرَ وقالَ إِنِّي مُسْلِمٌ مَنْ إِذا حَدَّثَ كَذَبَ وَإِذا وَعَدَ أخْلَفَ وَإِذا ائْتُمِنَ خانَ)) (رستة فِي الأَيمان وَأَبُو الشَّيْخ فِي التوبيخ) عَن أنس.
(5575) ((ثَلاَثٌ مَنْ كُنَّ فِيهِ فَهِيَ رَاجِعَةٌ على صاحِبِها البَغْيُ والمَكْرُ والنَّكْثُ)) (أَبُو الشَّيْخ وَابْن مرْدَوَيْه مَعًا فِي التَّفْسِير خطّ) عَن أنس.
(5576) ((ثَلاثٌ مَنْ كُنَّ فِيهِ نَشَرَ الله تَعالى عَلَيْهِ كَنَفَهُ وأدْخَلَهُ جَنَّتَهُ رِفْقٌ بالضَّعِيفِ وشَفَقَةٌ على الوَالِدَينِ والإِحْسانُ إِلَى المَمْلُوكِ)) (ت) عَن جَابر.
(5577) ((ثَلاَثٌ مَنْ كُنَّ فِيهِ وَجَدَ حَلاَوَةَ الإِيمانِ أنْ يَكُونَ الله وَرَسُولُهُ أحَبُّ إلَيْهِ مِمَّا سِوَاهُما وأنْ يُحِبَّ المَرْءَ لَا يُحِبُّهُ إِلَّا الله وأنْ يَكْرَهَ أنْ يَعُودَ فِي الكُفْرِ بَعْدَ إذْ أنْقَذَهُ الله مِنْهُ كَمَا يَكْرَهُ أنْ يُلْقَى فِي النَّارِ)) (حم ق ت ن هـ) عَن أنس.
(5578) ((ثلاثٌ مَنْ كُنَّ فِيهِ وُقِيَ شُحَّ نَفْسِهِ مَنْ أدَّى الزَّكاةَ وَقَرَى الضَّيْفَ وأعْطَى فِي النَّائِبَةِ)) (طب) عَن خَالِد بن زيد بن حَارِثَة.(2/45)
(5579) ((ثلاثٌ مِنْ كُنُوزِ البِرِّ إِخْفاءُ الصَّدَقَةِ وَكِتْمانُ المُصِيبَةِ وَكِتْمانُ الشَّكْوَى يَقُولُ الله تَعالى إِذا ابْتَلَيْتُ عَبْدِي فَصَبَرَ ولمْ يَشْكُنِي إِلَى عُوَّادِهِ أبْدَلْتُهُ لَحْماً خَيْراً مِنْ لَحْمِهِ وَدَماً خَيْراً مِنْ دَمِهِ فإنْ أبْرأتُهُ أبْرَأْتُهُ وَلَا ذَنْبَ لَهُ وإنْ تَوَفَّيْتُهُ فإِلَى رَحْمَتِي)) (طب حل) عَن أنس.
(5580) ((ثلاثٌ مِنْ كُنُوزِ البِرِّ كِتْمانُ الأَوْجاعِ والبلْوى والمُصيباتِ وَمَنْ بَثَّ لَمْ يَصْبِرْ)) (تَمام) عَن ابْن مَسْعُود.
(5581) ((ثلاثٌ مِنْ نَعِيمِ الدُّنْيا وإنْ كانَ لَا نَعِيمَ لَها مَرْكَبٌ وَطِيءٌ والمَرأةُ الصَّالِحَةُ والمَنْزِلُ الواسِعُ)) (ش) عَن ابْن قُرَّة أَو قُرَّة.
(5582) ((ثَلاثٌ مُهْلِكاتٌ وَثَلاثٌ مُنْجِياتٌ وَثَلاَثٌ كَفَّاراتٌ وَثَلاثٌ دَرَجاتٌ فأمَّا المُهْلِكَاتُ فَشُحٌ مُطاعٌ وَهَوىً مُتَّبَعٌ واعْجابُ المَرْءِ بِنَفْسِهِ وأمَّا المُنْجِياتُ فالعَدْلُ فِي الغَضَبِ والرِّضا والقَصْدُ فِي الفَقْرِ والغِنَى وخَشْيَةُ الله تَعالى فِي السِّرِّ والعَلانِيَةِ وأمَّا الكَفَّارَاتُ فانْتِظارُ الصَّلاةِ بَعْدَ الصَّلاةِ واسْباغُ الوُضُوءِ فِي السَّبَرَاتِ ونَقْلُ الأَقْدامِ إِلَى الجماعاتِ وَأما الدَّرَجاتُ فإطعامُ الطَّعامِ وإفْشاءُ السَّلاَمِ والصَّلاةُ باللَّيْلِ والنَّاسُ نِيامٌ)) (طس) عَن ابْن عمر.
(5583) ((ثلاثٌ وَثَلاَثٌ وثَلاَثٌ فَثَلاثٌ لَا يَمِينَ فِيهِنَّ وثلاثٌ مَلْعُونٌ فِيهِنَّ وثلاثٌ أشُك فِيهِنَّ فأمَّا الثَّلاثُ الَّتِي لَا يَمينَ فِيهِنَّ فَلَا يَمِينَ لِلْوَلَدِ مَعَ والِدِهِ وَلَا لِلْمَرأةِ مَعْ زَوْجِها وَلَا لِلْمَمْلُوكِ مَعْ سَيِّدِهِ وأمّا المَلْعُونُ فِيهِنَّ فَمَلْعُونٌ مَنْ لَعَنَ وَالِدَيْهِ ومَلْعُونٌ مَنْ ذَبَحَ لِغَيْرِ الله ومَلْعُونٌ مَنْ غَيَّرَ تُخُومَ الأَرْضِ وأمَّا الَّتِي أشُكُّ فِيهِنَّ فَعُزَيْرٌ لاَ أدْرِي أكانَ نَبِياً أمْ لَا وَلَا أدْرِي ألُعِنَ تَبَّعٌ أمْ لَا وَلَا أدْرِي الحُدُودُ كَفَّارَةٌ لأَهْلِها أمْ لَا)) (الاسماعيلي فِي مُعْجَمه وَابْن عَسَاكِر) عَن ابْن عَبَّاس.
(5584) ((ثلاثٌ هُنَّ عَلَيَّ فَرِيضَةٌ وَهُنَّ لَكُمْ تَطَوُّعٌ الوِتْرُ وَرَكْعَتا الضُّحَى وَرَكْعَتا الفَجْرِ)) (حم ك) عَن ابْن عَبَّاس.
(5585) ((ثلاثٌ لَا تُؤخِّرُوهُنَّ الصَّلاةُ إِذا أتَتْ والجنازَةُ إِذا حَضَرَتْ والأَيّمُ إِذا وَجَدَتْ كُفْواً)) (ت ك) عَن عَليّ.
(5586) ((ثلاثٌ لَا تُرَدُّ الوَسائِدُ والدُّهْنُ واللَّبَنُ)) (ت) عَن ابْن عمر.
(5587) ((ثلاثٌ لازماتٌ لأُمَّتِي سُوءُ الظَّنِّ والحَسَدِ والطِّيَرَةُ فَإِذا ظَنَنْتَ فَلَا تُحَقِّقْ وَإِذا حَسَدْتَ(2/46)
فاسْتَغْفِرِ الله وَإِذا تَطَيَّرْتَ فامْض)) (أَبُو الشَّيْخ فِي التوبيخ طب) عَن حَارِثَة بن النُّعْمَان.
(5588) ((ثلاثٌ لايَجُوز اللَّعِبُ فِيهنَّ الطَّلاقُ والنِّكاح والعِتْقُ)) (طب) عَن فضَالة بن عبيد.
(5589) ((ثلاثٌ لَا يُحاسَبُ بِهِنَّ العَبْدُ ظِلُّ خُصَ يَسْتَظِلُّ بِهِ وَكِسْرَةٌ يَشُدُّ بِها صُلْبَهُ وَثَوْبٌ يُوَارِي بِهِ عَوْرَتَهُ)) (حم) فِي الزُّهْد (هَب) عَن الْحسن مُرْسلا.
(5590) ((ثلاثٌ لَا يَحِلُّ لأَحَدٍ أنْ يَفْعَلَهُنَّ لَا يَؤمَّ رَجُلٌ قَوْماً فَيَخُصَّ نَفْسَهُ بالدُّعاءِ دُونَهُمْ فإنْ فَعَلَ فَقَدْ خانَهُمْ وَلَا يَنْظُرُ فِي قَعْرِ بَيْتٍ قَبْلَ أنْ يَسْتأذِنَ فإِنْ فَعَلَ فَقَدْ دَخَلَ وَلَا يُصَلِّ وَهُوَ حِقْنٌ حَتَّى يَتَخَفَّفَ)) (د ت) عَن ثَوْبَان. (5591) ((ثلاثٌ لَا يُعادُ صاحِبُهُنَّ الرَّمَدُ وصاحِبُ الضِّرْس وصاحِبُ الدُّمَّلِ)) (طس عد) عَن أبي هُرَيْرَة.
(5592) ((ثلاثٌ لاَ يُفَطِّرْنَ الصَّائِمَ الحجامَةُ والقَيْءُ والاحْتِلامُ)) (ت) عَن أبي سعيد.
(5593) ((ثلاثٌ لَا يُمْنَعْنَ المَاءُ والكَلأُ والنَّارُ)) (هـ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(5594) ((ثلاثٌ يَجْلِينَ البَصَرَ النَّظَرُ إِلَى الخُضْرَةِ وَإِلَى المَاءِ الْجَارِي وَإِلَى الوَجْهِ الحَسَن)) (ك) فِي تَارِيخه عَن عَليّ وَعَن ابْن عَمْرو (أَبُو نعيم) فِي الطِّبّ عَن عَائِشَة (الخرائطي فِي اعتلال الْقُلُوب) عَن أبي سعيد.
(5595) ((ثلاثٌ يَدْخُلُونَ الجَنَّةَ بِغَيْرِ حِسابٍ رَجُلٌ غَسَلَ ثِيابَهُ فَلَمْ يَجِدْ لَهُ خَلَفاً وَرَجُلٌ لَمْ يُنْصَبْ على مُسْتَوْقَدهِ قِدْرانِ وَرَجُلٌ دَعا بِشَرابٍ فَلَمْ يُقَلْ لَهُ أيَّها تُرِيدُ)) (أَبُو الشَّيْخ) فِي الثَّوَاب عَن أبي سعيد.
(5596) ((ثلاثٌ يُدْرِكُ بِهِنَّ العَبْدُ رَغائِبَ الدُّنْيا والآخِرَةِ الصَّبْرُ على البَلاَءِ والرِّضا بالقَضاءِ والدُّعاءُ فِي الرِّضا)) (أَبُو الشَّيْخ) عَن عمرَان بن حُصَيْن.
(5597) ((ثلاثٌ يَزِدْنَ فِي قُوَّةِ البَصَرِ الكُحْلُ بالاثْمِدِ والنَّظَرُ إِلَى الخُضْرَةِ والنَّظَرُ إِلَى الوَجْهِ الحَسَنِ)) (أَبُو الْحسن الفراءِ فِي فوائِدِهِ) عَن بُرَيْدَة.
(5598) ((ثَلاثٌ يُصَفِّينَ لَكَ وُدَّ أخِيكَ تُسَلِّمُ عَلَيْهِ إِذا لَقيتهُ وَتُوسِّعُ لَهُ فِي المَجْلِسِ(2/47)
وَتَدْعُوهُ بأَحَبِّ أسمائِهِ إلَيْهِ)) (طس ك هَب) عَن عثمانبن طَلْحَة الحَجبي (هَب) عَن عمر مَوْقُوفا.
(5599) ((ثَلاَثَةٌ إِذا رَأيْتَهُنَّ فَعِنْدَ ذَلِكَ تَقُومُ السَّاعَةُ خَرابُ العامِرِ وَعِمارَةُ الخَرابِ وأنْ يَكُونَ المَعْرُوفُ مُنْكَراً والمُنْكَرُ مَعْرُوفاً وأنْ يَتَمَرَّسَ الرَّجُلُ بالأَمانَةِ تَمَرُّسَ البَعِيرِ بالشَّجَرَةِ)) (ابْن عَسَاكِر) عَن محمدبن عَطِيَّة السَّعْدِيّ.
(5600) ((ثلاثةُ أصْواتٍ يُباهِي الله بِهِنَّ المَلاَئِكَةَ الآذانُ والتَّكْبِيرُ فِي سَبِيلِ الله وَرَفْعُ الصَّوْتِ بالتَّلْبِيَةِ)) (ابْن النجار فر) عَن جَابر.
(5601) ((ثَلاَثَةُ أعْيُنٍ لَا تَمَسُّها النَّارُ عَيْنٌ فَقِئَتْ فِي سَبِيلِ الله وعَيْنٌ حَرَسَتْ فِي سَبِيلِ وَعَيْنٌ بَكَتْ مِنْ خِشْيَةِ الله)) (ك) عَن أبي هُرَيْرَة.
(5602) ((ثلاثةٌ أَنا خَصْمُهُمْ يَوْمَ القِيامَةِ ومَنْ كُنْتُ خَصْمَهُ خَصَمْتُهُ رَجُلٌ أعْطَى بِي ثُمَّ غَدَرَ وَرَجُلٌ باعَ حُراً فأَكَلَ ثَمَنَهُ وَرَجُلٌ اسْتأْجَرَ أَجِيرا فاسْتَوْفَى مِنْهُ ولمْ يُوَفِّهِ)) (هـ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(5603) ((ثَلاَثَةٌ تَحْتَ العَرْشِ يَوْمَ القِيامَةِ القُرْآنُ لَهُ ظَهْرٌ وَبَطْنٌ يُحاجُّ العِبادَ والرَّحِمُ تُنادِي صِلْ مَنْ وَصَلَنِي واقْطَعْ مَنْ قَطَعَنِي والأَمانَةُ)) (الْحَكِيم ومحمدُ بن نصر) عَن عبد الرَّحِم صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ن بن عَوْف.
(5604) ((ثَلاثَةٌ تُسْتَجابُ دَعْوَتُهُمْ الوَالِدُ والمُسافِرُ والمَظْلُومُ)) (حم طب) عَن عقبَة بن عَامر.
(5605) ((ثَلاثةٌ حَقٌّ على الله تَعالى عَوْنُهُم المُجاهِدُ فِي سَبِيلِ الله والمُكاتَبُ الَّذِي يُرِيدُ الأَداءَ والنَّاكِحُ الَّذِي يِرِيدُ العَفافَ)) (حم ت ن هـ ك) عَن أبي هُرَيْرَة.
(5606) ((ثلاثَةٌ عَليّ كُثبانِ المِسْكِ يَوْمَ القِيامَةِ لَا يهُولَهُمُ الفَزَعُ وَلَا يَفْزَعُونَ حِينَ يَفْزَعُ النَّاسُ رَجُلٌ تَعَلَّمَ القُرآنَ فَقامَ بِهِ يَطْلُبُ وَجْهَ الله وَمَا عِنْدَهُ وَرَجُلٌ نادَى فِي كُلِّ يَوْمٍ وَلَيْلَةٍ خَمْسَ صَلَواتٍ يَطْلُبُ وَجْهَ الله وَمَا عِنْدَهُ وَمَمْلوكٌ لَمْ يَمْنَعْهُ رِقُّ الدُّنْيا مِنْ طاعَةِ ربِّهِ)) (طب) عَن ابْن عمر.
(5607) ((ثِلاثَةُ على كُثْبانِ المِسْكِ يَوْمَ القِيامَةِ يَغْبِطُهُمْ الأَوَّلُونَ والآخِرُونَ عَبْدٌ أدَّى(2/48)
حَقَّ الله وَحَقَّ مَوالِيهِ ورَجُلٌ يَؤمُّ قَوْماً وَهُمْ بِهِ راضُونَ وَرَجُلٌ يُنادِي بالصَّلَواتِ الخَمْسِ فِي كُلِّ يَوْمٍ وَلَيْلَةٍ)) (حم ت) عَن ابْن عمر.
(5608) ((ثَلاثَةٌ فِي ضَمان الله عَزَّ وَجَلَّ رَجُلٌ خَرَجَ إِلَى مَسْجِدٍ مِنْ مَساجِدِ الله عَزَّ وَجَلَّ وَرَجُلٌ خَرَجَ غازياً فِي سَبِيلِ الله تَعالى ورَجُلٌ خَرَجَ حَاجا)) (حل) عَن أبي هُرَيْرَة.
(5609) ((ثلاثةٌ فِي ظِلِّ العَرْشِ يَوْمَ القِيامَةِ يَوْمَ لَا ظِلَّ إِلَّا ظِلُّهِ واصِلُ الرَّحِمِ يِزِيدُ الله فِي رِزْقِهِ ويَمُدُّ فِي أجَلِهِ وامْرَأةٌ ماتَ زَوْجَها وَتَرَكَ عَلَيْها أيْتاماً صِغاراً فَقَالَتْ لَا أتَزَوَّجُ أُقِيمُ على أيْتامِي حَتَّى يَمُوتُوا أوْ يُغْنِيَهُمُ الله وَعَبْدٌ صَنَعَ طَعاماً فأَضاف ضَيْفَهُ وأحْسَنَ نَفَقَتَهُ فَدَعا عَلَيْهِ اليَتِيمَ والمِسْكِينَ فأَطَعَمَهُمْ لِوَجْهِ الله عزَّ وَجَلَّ)) (أَبُو الشَّيْخ فِي الثَّوَاب والأصبهاني فر) عَن أنس.
(5610) ((ثلاثةٌ فِي ظِلّ الله عَزَّ وَجَلَّ يَوْمَ لَا ظِلَّ إِلَّا ظِلُّهُ رَجُلٌ حَيْثُ تَوَجَّهَ عَلِمَ أنَّ الله تَعَالَى مَعَهُ وَرَجُلٌ دَعَتْهُ امْرَأةٌ إِلَى نَفْسِها فَتَرَكَها مِنْ خَشْيَةِ الله وَرَجُلٌ أحَبَّ لِجَلاَلِ الله)) (طب) عَن أبي أُمَامَة.
(5611) ((ثلاثةٌ قَدْ حَرَّمَ الله عَلَيْهِمْ الجَنَّةَ مُدْمِنُ الخَمْرِ والعاقُّ والدَّيُوثُ الَّذِي يُقِرُّ فِي أهْلِهِ الخُبْثَ)) (حم) عَن ابْن عمر.
(5612) ((ثَلاَثَةٌ كُلُّهُمْ ضامِنٌ على الله رَجُلٌ خَرَجَ غازِياً فِي سَبيلِ الله فَهُوَ ضامِنٌ على الله حَتَّى يَتَوَفَّاهُ فَيُدْخِلَهُ الجَنَّةَ أوْ يَرُدَّهُ بِمَا نالَ مِنْ أجْرٍ أوْ غَنِيمَةٍ وَرَجُلٌ راحَ إِلَى المَسْجِدِ فَهُوَ ضامِنٌ على الله حَتَّى يَتَوَفَّاهُ فَيُدْخِلَهُ الجَنَّةَ أوْ يَرُدَّهُ بِما نالَ مِنْ أجْرٍ وَرَجُلٌ دَخَلَ بَيْتَهُ بِسَلامٍ فَهُوَ ضامِنٌ على الله)) (د حب ك) عَن أبي أُمَامَة.
(5613) ((ثلاثةٌ لَيْسَ عليهِمْ حِسابٌ فِيمَا طَعِمُوا إِذا كانَ حَلالاً الصَّائِمُ والمُتَسَحِّرُ والمرابِطُ فِي سَبِيلِ الله عَزَّ وجَلَّ)) (طب) عَن ابْن عَبَّاس.
(5614) ((ثلاثةٌ مِنْ أعْمالِ الجاهِلِيَّة لَا يَتْرُكُهُنَّ النَّاسُ الطَّعْنُ فِي الأَنْسابِ والنِّياحَةِ على المَيِّتِ وقَوْلُهُمْ مُطِرْنا بِنَوءِ كَذَا وَكَذا)) (طب) عَن عمروبن عَوْف.
(5615) ((ثَلاَثَةٌ مِنَ الجاهِلِيَّةِ الفَخْرُ بالأَحْسابِ والطَّعْنُ فِي الأَنسابِ والنِّياحَةُ)) (طب) عَن سلمَان.(2/49)
(5616) ((ثَلاَثَةٌ مِنَ السِّحْرِ الرُّقى والتُّوَلُ والتَّمائِمُ)) (طب) عَن أبي أُمَامَة.
(5617) ((ثلاثةٌ مِنَ السَّعادَةِ وثلاثةٌ مِنَ الشَّقاءِ فَمِنَ السَّعادَةِ المَرْأةُ الصَّالِحَةُ تَراها فَتُعْجِبُكَ وَتَغِيبُ عَنْها فَتَأْمَنُها على نَفْسِها ومالِكَ والدَّابَةُ تَكُونُ وَطِيئَةً فَتُلْحِقُكَ بأصْحابِكَ والدَّارُ تَكُونُ واسِعَةً كَثِيرةَ المَرافِقِ وَمِنَ الشَّقاءِ المَرأةُ تَراها فَتَسُوءُكَ وَتَحْمِلُ لِسانِها عَلَيْكَ وإِنْ غِبْتَ عَنْهَا لم تأمَنها على نَفْسِها ومالِكَ والدَّابَةُ تَكُون قَطُوفاً فإنْ ضَرَبْتَها أتْعَبَتْكَ وإنْ تَرَكْتَها لَم تُلْحِقْكَ بأصْحابِكَ والدَّارُ تَكُونُ ضَيِّقَةً قَلِيلَةَ المَرافِقِ)) (ك) عَن سعد.
(5618) ((ثَلاَثَةٌ مَنْ قالَهُنَّ دَخَلَ الجَنَّةَ مَنْ رَضِيَ بِاللَّه رَبّاً وبالإِسْلاَمِ دِيناً وبِمُحَمَّدٍ رَسُولاً والرَّابِعَةُ لَهَا مِنَ الفَضْلِ كَمَا بَينَ السَّماءِ والأرْضِ وَهِيَ الجِهادُ فِي سَبيلِ الله عَزَّ وَجلَّ)) (حم) عَن أبي سعيد.
(5619) ((ثَلاَثَةٌ مَنْ كُنَّ فِيهِ يَسْتَكْمِلُ إِيمانُهُ رَجُلٌ لَا يَخافُ فِي الله لَوْمَةَ لائِمٍ وَلَا يُرائِي بِشَيءٍ مِنْ عَمَلِهِ وَإِذا عُرِضَ عليهِ أمْرانِ أحَدُهُما لِلدُّنْيا والآخِرُ لِلآخِرَةِ اخْتارَ أمْرَ الآخِرَةِ على الدُّنْيا)) (ابْن عَسَاكِر) عَن أبي هُرَيْرَة.
(5620) ((ثَلاَثَةٌ مِنْ مَكارِمِ الأخْلاقِ عِنْدَ الله أنْ تَعْفُوَ عَمَّنْ ظَلَمَكَ وتَعْطِي مَنْ حَرَمَكَ وَتَصِلَ مَنْ قَطَعَكَ)) (خطّ) عَن أنس.
(5621) ((ثلاثةُ مَواطِنَ لَا تُرَدُّ فِيهَا دَعْوَةُ عَبْدٍ رَجُلٌ يَكُونُ فِي بَرِّيَّةٍ حَيْثُ لَا يَراهُ أحَدٌ إِلا الله فَيَقُومُ فَيُصَلِّي وَرَجُلٌ يَكُونُ مَعَهُ فِئَةٌ فَيَفِرُّ عَنْهُ أصْحابُهُ فَيَثْبُتُ وَرَجُلٌ يَقُومُ مِنْ آخِرِ اللَّيْلِ)) (ابْن مندة وَأَبُو نعيم فِي الصَّحَابَة) عَن ربيعَة بن وَقاص.
(5622) ((ثلاثةٌ نَفَرٍ كانَ لأَحَدِهِمْ عَشَرَةُ دَنانِيرَ فَتَصَدَّقَ مِنْهَا بدِينارٍ وكانَ لآخَرِ عَشَرَةُ أواقٍ فَتَصَدَّقَ مِنْهَا بأُوقِيَّةٍ وآخَرُ كانَ لَهُ مائَةُ أُوقِيَّةٍ فَتَصَدَّقَ مِنْهَا بِعَشْرَةِ أواقٍ فِي الأَجْرِ سَواءٌ كُلٌّ تَصَدَّقَ بِعُشْرِ مالِهِ)) (طب) عَن أبي مَالك الأشْعري.
(5623) ((ثلاثَةٌ هُمْ حُدَّاثُ الله يَوْمَ القِيامَةِ رَجُلٌ لَمْ يَمْشِ بَيْنَ اثْنَيْنِ بِمِراءٍ قَطُّ وَرَجُلٌ لَمْ يُحَدِّثْ نَفْسَهُ بِزِنًى قَطُّ وَرَجُلٌ لَمْ يَخْلِطْ كَسْبَهُ بِرِباً قَطُّ)) (حل) عَن أنس.
(5624) ((ثلاثةٌ لَا تُجاوِزُ صَلاَتُهُمْ آذانَهُمْ العَبْدُ الآبِقُ حَتَّى يَرْجِعَ وامْرَأةٌ باتَتْ وزَوْجُها عَلَيْهَا ساخِطٌ وإِمامُ قَوْمٍ وهُمْ لَهُ كارِهُونَ)) (ت) عَن أبي أُمَامَة.(2/50)
(5625) ((ثلاثةٌ لَا تَحْرُمُ عَليكَ أعْراضُهُمْ: المجاهِرُ بالفِسْقِ والإِمامُ الجائِرُ والمُبْتَدِعُ)) (ابْن أبي الدُّنْيَا فِي ذمّ الْغَيْبَة) عَن الْحسن مُرْسلا.
(5626) ((ثلاثةٌ لَا تَرَى أعْيُنُهُمْ النَّارَ يَوْمَ القِيامَةِ: عَيْنٌ بَكَتْ مِنْ خِشْيَةِ الله وعَيْنٌ حَرَسَتْ فِي سَبِيلِ الله وَعَيْنٌ غَضَّتْ عَن مَحارِمِ الله)) (طب) عَن مُعَاوِيَة بن حيدة.
(5627) ((ثلاثةٌ لَا تُرُدُّ دَعْوَتُهُمْ: الإِمامُ العادِلُ والصَّائِمُ حِينَ يُفْطِرُ ودَعْوَةُ المَظْلُومِ يَرْفَعُها الله تَعَالَى فَوْقَ الغَمامِ وتُفْتَحُ لَها أبْوابُ السَّماءِ وَيَقُولُ الرَّبُ تَبارَكَ وَتَعَالَى وعِزَّتِي لأَنْصُرَنَّكَ ولَوْ بَعْد حينٍ)) (حم ت هـ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(5628) ((ثلاثةٌ لَا تُرْفَعُ صَلاتُهُمْ فَوْقَ رُؤُوسِهِمْ شِبْراً: رَجُلٌ أمَّ قَوْماً وَهُمْ لَهُ كارِهُونَ وامْرَأةٌ بَاتَتْ وَزَوجُهَا عَلَيْهَا ساخِطٌ وأخَوَانِ مُتصارِمانِ)) (هـ) عَن ابْن عَبَّاس.
(5629) ((ثلاَثَةٌ لَا تَسألُ عَنْهُمْ رَجُلٌ فارَقَ الجَماعَةَ وعَصَى إِمامَهُ وماتَ عاصِياً وأمَةٌ أوْ عَبْدٌ أبقَ مِنْ سَيّدِهِ فَماتَ وامْرَأةٌ غابَ عَنْهَا زَوْجهَا وقدْ كَفاها مَؤنَةَ الدُّنْيا فَتَبَرَّجَتْ بَعْدَهُ فَلا تَسْألْ عَنْهُمْ)) (خد ع طب ك هَب) عَن فضَالة بن عبيد.
(5630) ((ثلاثةٌ لَا تَسألْ عَنْهُمْ رَجُلٌ يُنازِعُ الله إِزَارَهُ وَرَجُلٌ يُنازِعُ الله رِداءَهُ فإنَّ رِداءَهُ الكِبْرِياءُ وإِزارَهُ العِزُّ ورَجُلٌ فِي شَكَ مِنْ أمْرِ الله والقُنُوطِ مِنْ رَحْمَةِ الله)) (خد ع طب) عَن فضَالة بن عبيد.
(5631) ((ثلاثةٌ لَا تَقْرَبُهُمُ الملائِكَةُ السَّكْرانُ والمُتَضَمِّخُ بالزَّعْفَرانِ والحائِضُ والجُنُبُ)) (الْبَزَّار) عَن بُرَيْدَة.
(5632) ((ثلاثَةٌ لَا تَقْرَبُهُمُ الملائِكَةُ جيفَةُ الكافِرِ والمُتَضَمِّخُ بالخلُوقِ والجُنُبُ إِلَّا أنْ يَتَوَضَّأَ)) (د) عَن عمار بن يَاسر.
(5633) ((ثلاثةٌ لَا تَقْرَبُهُنَّ المَلائِكَةُ بِخَيْرٍ جِيفَة الكافرِ والمُتَضَمِّخُ بالخَلُوقِ والجُنُبُ إِلَّا أنْ يَبْدُو لَهُ أنْ يأْكُلَ أوْ يَنامَ فَيَتَوَضَّأَ وُضُوءَهُ لِلصَّلاةِ)) (طب) عَن عمار بن يَاسر.
(5634) ((ثلاثةٌ لَا يُحِبُّهُمْ رَبُّكَ عَزَّ وَجَلَّ رَجُل نَزَلَ بَيْتاً خَرِباً وَرَجُلٌ نَزَلَ على طَريقِ السَّبِيلِ وَرَجُلٌ أرْسَلَ دابَّتَهُ ثُمَّ جَعَلَ يَدْعُو الله أنْ يَحْبِسَها)) (طب) عَن عبد الرَّحْمَن بن عَائِذ الثمالِي.(2/51)
(5635) ((ثلاثةٌ لَا يُحْجَبُونَ عَنِ النَّارِ المَنَّانُ وعاقُّ والِدِهِ ومُدْمِنُ الخَمْرِ)) (رسته فِي الإِيمان) عَن أبي هُرَيْرَة.
(5636) ((ثلاثةٌ لَا يَدْخُلُونَ الجَنَّةَ أبَداً الدَّيُّوثُ والرَّجِلَةُ مِنَ النِّساءِ ومُدْمِنُ الخَمْرِ)) (طب) عَن عمار بن يَاسر.
(5637) ((ثلاثةٌ لَا يَدْخُلُونَ الجَنَّةُ العاقُّ لِوالِدَيْهِ والدَّيُّوثُ ورَجِلَةُ النِّساءِ)) (ك هَب) عَن ابْن عمر.
(5638) ((ثَلاثَةٌ لَا يَدْخُلُونَ الجَنَّةَ مُدْمِنُ الخَمْرِ وقاطِعُ الرَّحِمِ ومُصَدِّقٌ بالسِّحْرِ ومَنْ ماتَ وهُوَ مُدْمِنٌ لِلْخَمْرِ سَقاهُ الله مِنْ نَهْرِ الغُوطَةِ نَهْرٌ يَجْرِي مِنْ فُرُوجِ المُومِساتِ يِؤذِي أهْلَ النَّارِ رِيحُ فُرُوجِهِنَّ)) (حم طب ك) عَن أبي مُوسَى.
(5639) ((ثَلاَثَةٌ لَا يَرُدُّ الله دُعاءَهُمْ الذَّاكِرُ الله كَثِيراً والمَظْلُومُ والإِمامُ المُقْسِطُ)) (هَب) عَن أبي هُرَيْرَة.
(5640) ((ثلاثةٌ لَا يَرِيحُونَ رَائِحَةَ الجَنَّةِ رَجُلٌ ادَّعى إِلَى غَيْرِ أبِيهِ وَرَجُلٌ كَذَبَ عَلَيَّ وَرَجُلٌ كَذَبَ على عَيْنَيْهِ)) (خطّ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(5641) ((ثلاثةٌ لَا يَسْتَخِفُّ بِحَقِّهِمْ إِلَّا مُنافِقٌ بَيِّنَ النِّفاقِ ذُو الشَّيْبَةِ فِي الإِسْلاَمِ والإِمامُ المُقْسِطُ ومُعَلِّمُ الخَيْرِ)) (أَبُو الشَّيْخ فِي التوبيخ) عَن جَابر.
(5642) ((ثلاثةٌ لَا يَسْتَخِفُّ بِحَقِّهِمْ إِلَّا مُنافِقٌ ذُو الشِّيْبَةِ فِي الاسْلاَمِ وذُو العِلْمُ وإمامٌ مُقْسِطٌ)) (طب) عَن أبي أُمَامَة.
(5643) ((ثلاثَةٌ لَا يَقْبَلُ الله لَهُمْ صَلاةً وَلَا تُرْفَعُ لَهُمْ إِلَى السَّماءِ حَسَنَةٌ العَبْدُ الآبِقُ حَتَّى يَرْجِعَ إِلَى مَواليه والمَرأةُ السَّاخِطُ عَلَيْها زَوْجُها حَتى يَرْضَى والسَّكْرانُ حَتى يَصْحُو)) (ابْن خُزَيْمَة حب هَب) عَن جَابر.
(5644) ((ثلاثَةٌ لَا يَقْبَلُ الله تَعَالَى مِنْهُمْ صَلاَةً الرَّجُلُ يَؤمُّ قَوْماً وَهُمْ لَهُ كارِهُونَ والرَّجُلُ لَا يأتِي الصَّلاةَ إِلَّا دِباراً وَرَجُلٌ اعْتَبَدَ مُحَرَّراً)) (د هـ) عَن ابْن عَمْرو.
(5645) ((ثلاثةٌ لَا يَقْبَلُ الله مِنْهُمْ يَوْمَ القِيامَةِ صَرْفاً وَلَا عَدْلاً عاقٌّ وَمَنَّانٌ ومُكَذِّبٌ بالقَدَرِ)) (طب) عَن أبي أُمَامَة.(2/52)
(5646) ((ثَلاَثَةٌ لَا يُكَلِّمُهُمُ الله يَوْمَ القِيامَةِ وَلَا يَنْظُرُ إلَيْهِمْ رَجُلٌ حَلَفَ على سِلْعَتِهِ لَقَدْ أُعْطِي بِها أكْثَرَ مِمَّا أُعْطِيَ وَهُوَ كاذِبٌ ورَجُلٌ حَلَفَ على يَمِينٍ كاذِبَةٍ بَعْدَ العَصْرِ ليقْتَطعَ بهَا مالَ رَجُلٍ مُسْلِمٍ وَرَجُلٌ مَنَعَ فَضْلَ مائِهِ فَيَقُولُ الله اليَوْمَ أمْنَعُكَ فَضْلِي كَمَا مَنَعْتَ فَضْلَ مَا لَمْ تَعْمَلْ يَدَاكَ)) (ق) عَن أبي هُرَيْرَة.
(5647) ((ثَلاَثَةٌ لَا يُكَلِّمُهُمُ الله يَوْمَ القِيامَةِ وَلَا يَنْظُرُ إلَيْهِمْ وَلَا يُزَكِّيهِمْ ولَهُمْ عَذابٌ أليمٌ المُسْبِلُ إزارَهُ والمنَّانُ الَّذِي لَا يُعْطِي شَيْئاً إِلَّا مَنَّهُ والمُنْفِقُ سِلْعَتَهُ بالحَلِفِ الكاذبِ)) (حم م 4) عَن أبي ذَر.
(5648) ((ثلاثَةٌ لَا يُكَلِّمُهُمُ الله يَوْمَ القِيامَةِ وَلَا يَنْظُرُ إلَيْهِمْ وَلَا يُزَكِّيهِمْ وَلَهُمْ عَذابٌ أليمٌ رَجُلٌ على فَضِلِ مَاء بالفَلاةِ يَمْنَعُهُ مِن ابْن السَّبيلِ وَرَجُلٌ بايَعَ رَجُلاً بِسِلْعَةٍ بَعْدَ العَصْرِ فَحَلَفَ لَهُ بِاللَّه لأخَذها بِكذا وَكَذَا فَصَدَّقَهُ وَهُوَ عَلى غَيْرِ ذَلِكَ وَرَجُلٌ بايَعَ إِمَامًا لَا يُبايِعُهُ إِلَّا لِدُنْيا فإنْ أعْطاهُ مِنْها وَفَى وإنْ لمْ يُعْطهِ مِنْها لَمْ يَفِ)) (حم ق 4) عَن أبي هُرَيْرَة.
(5649) ((ثلاثةٌ لَا يُكَلِّمُهُمُ الله يَوْمَ القِيامَةِ وَلَا يُزَكِّيهِمْ وَلَا يَنْظُرُ إلَيْهِمْ ولَهُمْ عَذَابٌ ألِيمٌ شَيْخٌ زَانٍ ومَلِكٌ كَذَّابٌ وعائِلٌ مُسْتَكْبِرٌ)) (م ن) عَن أبي هُرَيْرَة.
(5650) ((ثلاثةٌ لَا يَنْظُرُ الله إلَيْهِم غَداً شَيْخٌ زانٍ ورَجُلٌ اتَّخَذَ الأَيْمانَ بِضاعةً يَحلِفُ فِي كُلِّ حَقَ وبَاطِلٍ وَفَقِيرٌ مُخْتالٌ يَزْهُو)) (طب) عَن عصمَة بن مَالك.
(5651) ((ثلاثةٌ لَا يَنْظُرُ الله إليْهِمْ يَوْمَ القِيامَةِ العاقُّ والمَرْأةُ المُتَرَجِّلَةِ المُتَشَبِّهَةُ بالرِّجالِ والدَّيُّوثُ وثَلاثَةٌ لَا يَدْخُلُونَ الجَنَّةَ العاقُّ لِوَالِدَيْهِ والمُدْمِنُ الخَمْرَ والمَنَّانُ بِما أعْطَى)) (حم ن ك) عَن ابْن عَمْرو.
(5652) ((ثَلاَثَةٌ لَا يَنْظُرُ الله إليْهِمْ يَوْمَ القِيامَةِ المَنَّانُ عَطاءَهُ والمُسْبِلُ إزارَهُ خُيَلاءَ ومُدْمُنِ الخَمْرِ)) (طب) عَن ابْن عَمْرو.
(5653) ((ثَلاَثَةٌ لَا يَنْظُرُ الله إلَيْهِمْ يَوْمَ القِيامَةِ حرٌّ باعَ حُرّاً وحرٌّ باعَ نَفْسَهُ وَرَجُلٌ أبْطَأَ كِراءَ أجِير حِينَ جَفَّ رَشْحُهُ)) (الْإِسْمَاعِيلِيّ فِي مُعْجَمه) عَن ابْن عمر.
(5654) ((ثلاثَةٌ لَا يَنْظُرُ الله إلَيْهِمْ يَوْمَ القِيامَةِ وَلَا يُزَكِّيهِمْ ولَهُمْ عَذَابٌ ألِيمٌ أُشَيْمِطٌ زانٍ وعائِلٌ مُسْتَكْبِرٌ وَرَجُلٌ جَعَلَ بِضاعَتَهُ لَا يَشْتَرِي إِلَّا بِيَمِينِهِ وَلَا يَبِيعُ إلاَّ بِيَمِينِهِ)) (طب هَب) عَن سلمَان.(2/53)
(5655) ((ثلاثةٌ لَا يَنْفَعُ مَعَهُنَّ عَمَلٌ الشِّرْكُ بِاللَّه وعُقُوقُ الوَالِدَيْنِ والفرارُ مِنَ الزَّحْفِ)) (طب) عَن ثَوْبَان.
(5656) ((ثَلاَثَةٌ يُؤتَونَ أجْرَهُمْ مَرَّتَيْنِ رَجُلٌ مِنْ أهْلِ الكِتابِ آمَنَ بِنَبِيِّهِ وأدْرَكَ النَّبِيَّ فآمَنَ بِهِ واتَّبعُهُ وصدَّقَهُ فَلَهُ أجْرانِ وَعَبْدٌ مَمْلوكٌ أدَّى حَقَّ الله وحَقَّ سَيِّدِهِ فَلَهُ أجْرانِ وَرَجُلٌ كانَتْ لَهُ أمَةٌ فَغَذَّاها فأحْسَنَ غِذَاءَها ثُمَّ أدَّبَها فأحْسَنَ تَأْدِيبَها وعَلَّمَها فأَحْسَنَ تَعْلِيمَها ثُمَّ أعْتَقَها وَتَزَوَّجَها فَلَهُ أجْرَانِ)) (حم ق ت ن هـ) عَن أبي مُوسَى.
(5657) ((ثلاثَةٌ يَتَحَدَّثُونَ فِي ظِلِّ العَرْشِ آمِنِينَ والنَّاسُ فِي الحِسابِ رَجُلٌ لَمْ تأْخُذْهُ فِي الله لَوْمَةُ لائِمٍ وَرَجُلٌ لَمْ يَمُدَّ يَدَيْهِ إِلَى مَا لَا يَحِلُّ لَهُ وَرَجُلٌ لَمْ يَنْظُرْ إِلَى مَا حَرَّمَ الله عَلَيْهِ)) (الْأَصْبَهَانِيّ) فِي ترغيبه عَن ابْن عمر.
(5658) ((ثلاثةٌ يحبُّها الله عزَّ وجَلَّ تَعْجِيلُ الفِطْرِ وتأْخِيرُ السُّحُورِ وضَرْبُ اليَدَيْنِ إحْداهُما بالأُخْرَى فِي الصَّلاةِ)) (طب) عَن يعلىبن مرّة.
(5659) ((ثَلاَثَةٌ يُحِبُّهُمُ الله عَزَّ وَجَلَّ رَجُلٌ قامَ مِنَ اللَّيْلِ يَتْلُو كِتابَ الله ورَجُلٌ تَصَدَّقَ صَدَقَةً بِيَمينِهِ يُخْفِيها مِنْ شِمالِهِ وَرَجُلٌ كانَ فِي سَرِيَّةٍ فانْهَزَمَ أصْحابُهُ فاسْتَقْبَلَ العَدُوَّ)) (ت) عَن ابْن مَسْعُود.
(5660) ((ثلاثةٌ يُحِبُّهُمُ الله وثلاثةٌ يُبْغِضُهُمُ الله فأَمَّا الَّذِينَ يُحِبُّهُمُ الله فَرَجُلٌ أتَى قَوْماً فسأَلُهُمْ بِاللَّه ولَمْ يَسْأَلْهُمْ لِقَرَابَةٍ بَيْنَهُ وبَيْنَهُمْ فَمَنَعُوهُ فَتَخَلَّفَ رَجُلٌ بأَعْقابِهِمْ فأَعْطاهُ سِراً لَا يَعْلَمُ بِعَطِّيَّتِهِ إِلَّا الله والّذي أعْطاهُ وَقَوْمٌ سارُوا لَيْلَتَهُمْ حَتَّى إِذا كَانَ النَّوْمُ أحَبَّ إلَيْهِمْ مِمَّا يُعْدَلُ بِهِ فَوَضَعُوا رُؤوسَهُمْ فَقامَ أحَدُهُمْ يَتَمَلَّقُنِي وَيَتْلو آياتي وَرَجُلٌ كانَ فِي سَرِيَّةٍ فَلَقِيَ العَدُوَّ فَهُزُمُوا فأقْبَلَ بِصَدْرِهِ حَتَّى يُقْتَلَ أوْ يُفْتَحَ لَهُ والثَّلاثَةُ الَّذِينَ يُبْغِضُهُمُ الله الشِّيْخُ الزَّانِي والفَقِيرُ المُخْتالُ والغَنِيُّ الظَّلُومُ)) (ت ن حب ك) عَن أبي ذَر.
(5661) ((ثَلاَثَةٌ يُحِبُّهُمُ الله وثَلاَثَةٌ يَشْنُؤهُمُ الله الرَّجُلُ يَلْقَى العَدُوَّ فِي فِئَةٍ فَيَنْصُبُ لَهُمْ نَحْرَهُ حَتَّى يُقْتَلَ أوْ يُفْتَحَ لأَصْحابِهِ والقَوْمُ يُسافِرُونَ فَيَطُولُ سُرَاهُمْ حَتَّى يُحِبُّوا أنْ يَمَسُّوا الأَرْضَ فَيَنْزِلُونَ فَيَتَنَحَّى أحَدُهُمْ فَيُصَلِّي حَتَّى يُوقِظَهُمْ لِرَحِيلِهِمْ والرَّجُلُ يَكُونُ لَهُ الجَارُ يُؤذِيهِ جارُهُ فَيَصْبِرُ على أذَاهُ حَتَّى يُفَرِّقَ بَيْنَهُما مَوْتٌ أوْ ظَعْنٌ والذِينَ يَشْنؤهُمُ الله التَّاجِرُ الحَلافُ والفَقِيرُ المُخْتالُ والبَخِيلُ المَنَّانُ)) (حم) عَن أبي ذَر.(2/54)
(5662) ((ثلاثةٌ يَدْعُونَ الله عَزَّ وَجَلَّ فَلَا يُسْتَجابُ لَهُمْ رَجُلٌ كانَتْ تَحْتَهُ امْرأةٌ سَيِّئَةُ الخُلُق فَلَمْ يُطْلِّقْها وَرَجُلٌ كانَ لهُ على رَجُلٍ مالٌ فَلَمْ يَشْهَدْ عليهُ وَرَجُلٌ آتى سَفِيهاً مالَهُ وقالَ الله تَعَالَى وَلَا تَؤتُوا السُّفَهاءَ أمْوَالَكُمْ)) (ك) عَن أبي مُوسَى.
(5663) ((ثلاثةٌ يَضْحَكُ الله إِلَيْهِمْ الرَّجُلُ إِذا قامَ مِنَ اللَّيْلِ يُصَلِّي والقَوْمُ إِذا صَفُّوا لِلصَّلاَةِ والقَوْمُ إِذَا صَفُّوا لِلقِتالِ)) (حم ع) عَن أبي سعيد.
(5664) ((ثلاثةٌ يُظِلُّهُمُ الله فِي ظِلِّهِ يَوْمَ لَا ظِلَّ إِلَّا ظِلُّهُ التَّاجِرُ الأَمِينُ والإِمامُ المُقْتَصِدُ وَرَاعِيَ الشَّمْسِ بالنَّهارِ)) (ك) فِي تَارِيخه (فر) عَن أبي هُرَيْرَة.
(5665) ((ثلاثةٌ يَهْلِكُونَ عِنْدَ الحِسابِ جَوادٌ وشُجاعٌ وعالِمٌ)) (ك) عَن أبي هُرَيْرَة.
(5666) ((ثلاثونَ خِلافَةُ نُبُوَّةٍ وثلاثونَ خَلافَةٌ ومُلْكٌ وثلاثُونَ تَجَبُّرٌ ولاَ خَيْرَ فِيما وَرَاءَ ذَلِكَ)) (يَعْقُوب بن سُفْيَان فِي تَارِيخه) عَن معَاذ.
(5667) ((ثمانِيَةٌ أبْغَضُ خَلِيقَةِ الله إِلَيْهِ يَوْمَ القِيامَةِ السَّقَّارُونَ وهُمُ الكَذَّابُونَ والخَيَّالُونَ وهُمُ المُسْتَكْبِرُونَ والذِينَ يَكْنِزُونَ البَغْضاءَ لإِخْوانِهِمْ فِي صُدُورِهِمْ فإِذا لَقُوهُمْ تَخَلَّقُوا لَهُمْ والذِينَ إِذا دُعُوا إِلَى الله وَرَسُولِهِ كانُوا بِطاءً وَإِذا دُعُوا إِلَى الشيْطانِ وأمْرِهِ كانُوا سِراعاً والذِينَ لَا يُشْرِفُ لَهُمْ طَمَعٌ مِنَ الدُّنْيا إِلاَّ اسْتَحْلُّوهُ بأيْمانِهِمْ وإنْ لَمْ يَكُنْ لَهُمْ ذَلِكَ بِحَقَ والمَشَّاؤُونَ بالنَّمِيمَةِ والمُفَرِّقُونَ بَيْنَ الأَحِبَّةِ والباغُونَ البُرَآءَ الدَّحَضَةَ أولَئِكَ يَقْذَرُهُمُ الرَّحْمَنُ عَزَّ وَجَلَّ)) (أَبُو الشَّيْخ فِي التوبيخ وَابْن عَسَاكِر) عَن الْوَضِين بن عطاءٍ مُرْسلا.
(5668) ((ثَمَنُ الجَنَّةِ لَا إِلَهَ إِلاَّ الله)) (عد) وَابْن مرْدَوَيْه عَن أنس (عبد بن حميد) فِي تَفْسِيره عَن الْحسن مُرْسلا.
(5669) ((ثَمَنُ الخَمْرِ حَرامٌ ومَهْرُ البَغِيِّ حَرَامٌ وَثَمَنُ الكَلْبِ حَرَامٌ والكُوبَةُ حَرَامٌ وإنْ أتَاكَ صاحِبُ الكَلْبِ يَلْتَمِسُ ثَمَنَهُ فامْلأْ يَدَيْهِ تُراباً والخَمْرُ والمَيْسِرُ حَرَامٌ وكُلُّ مُسْكِرٍ حَرَامٌ)) (حم) عَن ابْن عَبَّاس.
(5670) ((ثَمَنُ القَيْنَةِ سُحْتٌ وغناؤها حَرامٌ والنَّظَرُ إلَيْها حَرَامٌ وَثَمَنُها مِثْلُ ثَمَن الكَلْبِ وَثَمَنُ الكَلْبِ سُحْتٌ ومَنْ نَبَتَ لَحْمُهُ على السُّحْتِ فالنَّارُ أوْلَى بِهِ)) (طب) عَن عمَرَ.
(5671) ((ثَمَنُ الكَلْبِ خَبِيثٌ وَمَهْرُ البَغِيِّ خَبِيثٌ وَكَسْب الحَجَّامِ خَبِيثٌ)) (حم م د ت) عَن رَافع بن خديج.(2/55)
(5672) ((ثَمَنُ الكَلْبِ خَبِيثٌ وَهُوَ أخْبَثُ مِنْهُ)) (ك) عَن ابْن عَبَّاس.
(5673) ((ثِنْتانِ مَا تُرَدَّانِ الدُّعاءُ عَنْدَ النِّدَاءِ وتَحْتَ المَطَرِ)) (ك) عَن سهل بن سعد.
(5674) ((ثِنْتانِ لَا تُرَدَّانِ الدُّعاءَ عِنْدَ النِّدَاءِ وَعِنْدَ اليأْسِ حِينَ يَلْحَمُ بَعْضُهُمْ بَعْضاً)) (د حب ك) عَن سهل بن سعد.
فصل بالمحلى بأل من هَذَا الْحَرْف
(5675) ((الثَّابِتُ فِي مُصلاهُ بَعْدَ صلاةِ الصُّبْحِ يَذْكُرُ الله تَعالَى حَتَّى تَطْلُعَ الشَّمْسُ أبْلَغُ فِي طَلَبِ الرِّزْقِ مِنَ الضَّرْبِ فِي الآفاقِ)) (فر) عَن عُثْمَان.
(5676) ((الثَّالِثُ مَلْعُونٌ يَعْنِي على الدَّابَّةِ)) (طب) عَن المهاجربن قنفذ.
(5677) ((الثُّلثُ والثُّلثُ كَثِيرٌ)) (حم ق ن هـ) عَن ابْن عَبَّاس.
(5678) (( (ز) الثُّلثُ والثُّلثُ كَثِيرٌ إنَّ صَدَقَتَكَ مِنْ مالِكَ صَدَقَةٌ وإنَّ نَفَقَتَكَ على عِيالِكَ صَدَقَةٌ وإنَّ مَا تأكُلُ امْرَأتُكَ مِنْ مالِكَ صَدَقَةٌ وإنَّكَ أنْ تَدَعَ أهْلَكَ بِخَيْرٍ خَيْرٌ مِنْ أنْ تَدَعَهُمْ يَتَكَفَّفُونَ النَّاسَ)) (م) عَن سعد.
(5679) ((الثُّلثُ والثُّلثُ كَثِيرٌ إِنَّكَ أنْ تَذَرَ وَرَثَتَكَ أغْنِياءَ خَيْرٌ مِنْ أنْ تَذَرَهُمْ عالَةً يَتَكَفَّفُونَ النَّاسَ وإنَّكَ لَنْ تُنْفِقَ نَفَقَةً تَبْتَغِي بِها وَجْهَ الله إلاَّ أجِرْتَ بِها حَتَّى مَا تَجْعَلُ فِي فيّ امْرَأتِكَ)) (مَالك حم ق 4) عَن سعد.
(5680) ((الثُّوْمُ والبَصَلُ والكُرَّاثُ مِنْ سُكِّ إبْلِيسَ)) (طب) عَن أبي أُمَامَة.
(5681) ((الثَّيِّبُ أحَقُّ بِنَفْسِها مِنْ وَلِيِّها والبِكْرُ يَسْتَأْذِنُها أبُوها فِي نَفْسِها وإِذْنُها صِماتُها)) (م د ن) عَن ابْن عَبَّاس.
(5682) ((الثَّيِّبُ تُعْرِبُ عَنْ نَفْسِها والبِكْرُ رِضاها صَمْتُها)) (حم هـ) عَن عميرَة الْكِنْدِيّ.
(5683) ((الثَّيِّبانِ يُجْلَدَانِ ويُرْجَمانِ والبِكْرانِ يُجْلَدانِ وَيُنْفَيانِ)) (ك) فِي تَارِيخه عَن أبيّ.(2/56)
(حرف الْجِيم)
(5684) (( (ز) جاءَ جِبْرِيلُ فَقالَ مَا تَعُدُّونَ مَنْ شَهِدَ بَدْراً فِيكُمْ قُلْتُ خيارُنا قالَ وَكَذَلِكَ مَنْ شَهِدَ بَدْراً مِنَ المَلاَئِكَةِ هُمْ عِنْدَنا خيارُ المَلاَئِكَةِ)) (حم خَ هـ) عَن رِفَاعَة بن رَافع الزرقي (حم هـ حب) عَن رَافع بن خديج.
(5685) ((جاءَنِي جِبْرِيلُ فقالَ يَا مُحَمَّدُ إِذَا تَوَضَّأْتَ فانْتَضِحْ)) (ت هـ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(5686) ((جارُ الدَّارِ أحَقُّ بالدَّارِ مِنْ غَيْرِهِ)) (ابْن سعد) عَن الشريد بن سُوَيْد.
(5687) ((جارُ الدَّارِ أحَقُّ بالشُّفْعَةِ)) (طب) عَن سَمُرَة.
(5688) ((جارُ الدَّارِ أحَقُّ بِدارِ الجارِ)) (ن ع حب) عَن أنس (حم د ت) عَن سَمُرَة.
(5689) ((جالِسُوا الكبَراءَ وسائِلُوا العُلَماءَ وخالِطُوا الحكَماءَ)) (طب) عَن أبي جُحَيْفَة.
(5690) ((جاهِدُوا المُشْرِكِينَ بأمْوالِكُمْ وأنْفُسِكُمْ وألْسِنَتِكُمْ)) (حم د ن حب ك) عَن أنس.
(5691) ((جَبَلُ الخَلِيلِ مُقَدَّسٌ وإِنّ الفِتْنَةَ لَمَّا ظَهَرَتْ فِي بَنِي إسْرائِيلَ أوْحَى الله إِلَى أنْبِيائِهِمْ أنْ يَفِرُّوا بِدِينِهِمْ إِلَى جَبَلِ الخَلِيلِ)) (ابْن عَسَاكِر) عَن الْوَضِين بن عطاءٍ مُرْسلا.
(5692) ((جُبِلَتِ القُلُوبُ على حُبِّ مَنْ أحْسَنَ إلَيْها وبغض مَنْ أساءَ إلَيها)) (عد حل هَب) عَن ابْن مَسْعُود وَصحح (هَب) وَقفه.
(5693) ((جَدِّدُوا إِيمانَكُمْ أكْثِرُوا مِنْ قَوْلِ لَا إِلَهَ إلاَّ الله)) (حم ك) عَن أبي هُرَيْرَة.
(5694) ((جَرِيرُ بنُ عَبدِ الله مِنَّا أهْلَ البَيْتِ ظَهْرٌ لِبَطْنٍ)) (طب عد) عَن عَليّ.
(5695) ((جزاءُ الغَنِيِّ مِنَ الفَقِيرِ النَّصِيحَة والدُّعاءُ)) (ابْن سعد ع طب) عَن أم حَكِيم.
(5696) ((جَزَى الله الأنْصارَ عَنَّا خَيْراً وَلَا سِيَّما عَبد الله بنِ عَمْرِو بنِ حَرامٍ وسَعْدِبْنِ عُبادة)) (ع حب ك) عَن جَابر.
(5697) ((جَزَى الله العَنْكَبُوتَ عَنَّا خَيْراً فإِنَّها نَسَجَتْ عَلَيَّ فِي الغارِ)) (أَبُو سعد السمان فِي مسلسلاته فر) عَن أبي بكر.
(5698) ((جُزُّوا الشَّوارِبَ وارْخُوا اللِّحَى خالِفُوا المَجُوسَ)) (م) عَن أبي هُرَيْرَة.(2/57)
(5699) ((جُعِلَ الخَيْرُ كُلُّهُ فِي الرَّبْعَةِ)) (ابْن لال) عَن عَائِشَة.
(5700) ((جَعَلَ الله الأَهِلَّة مَواقِيتَ لِلنَّاسِ فَصُومُوا لِرُؤيَتِهِ وأفْطِرُوا لِرؤيَتِهِ فإِنْ غمَّ عَلَيْكُم فَعُدُّوا ثلاثِينَ يَوْماً)) (ك) عَن ابْن عمر.
(5701) ((جَعَلَ الله التَّقْوَى زادَكَ وغَفَرَ ذَنْبَكَ وَوَجَّهَكَ لِلْخَيْرِ حَيْثُما تَكُونُ)) (طب) عَن قَتَادَة بن عَيَّاش.
(5702) ((جَعَلَ الله الحَسَنَةَ بِعَشْرَةِ أمْثالِها الشَّهْرُ بِعَشْرَةِ أشْهُرٍ وصِيامُ سِتَّة أيَّامٍ بَعْدَ الشَّهْرِ تَمامُ السَّنَةِ)) (أَبُو الشَّيْخ فِي الثَّوَاب) عَن ثَوْبَان.
(5703) ((جَعَلَ الله الرَّحْمَةَ مائَةَ جُزْءٍ فأمْسَكَ عَنْدَهُ تِسْعَةً وَتِسْعِينَ جُزْأً وأنْزَلَ فِي الأَرْضِ جُزْءا واحِداً فَمِنْ ذَلِكَ الجُزْءِ تَتَراحَمُ الخَلْقُ حَتَّى تَرْفَعَ الفَرَسُ حافِرَها عَن وَلَدِها خَشْيَةَ أنْ تُصِيبَهُ)) (ق) عَن أبي هُرَيْرَة.
(5704) ((جَعَلَ الله عَذَابَ هَذِه الأُمَّةِ فِي دُنْياها)) (طب) عَن عبد اللهبن يزِيد.
(5705) ((جَعَلَ الله عَلَيْكُم صَلاَةَ قَوْمٍ أبْرارٍ يَقُومُونَ اللَّيْلِ ويَصُومُونَ النَّهارِ لَيْسُوا بأثَمَةٍ وَلَا فجَّارٍ)) (عبد بن حميد والضياءُ) عَن أنس.
(5706) ((جُعِلَتْ قُرَّةُ عَيْنِي فِي الصَّلاةِ)) (طب) عَن الْمُغيرَة.
(5707) ((جُعِلَتْ لِيَ الأَرْضُ مَسْجِداً وطَهُوراً)) (هـ) عَن أبي هُرَيْرَة (د) عَن أبي ذَر.
(5708) ((جُعِلَتْ لِي كُلُّ أرْضٍ طَيِّبَةٍ مَسْجِداً وطَهُوراً)) (حم والضياءُ) عَن أنس.
(5709) ((جُلَساءُ الله غَداً أهْلُ الوَرَعِ والزُّهْدِ فِي الدُّنْيا)) (ابْن لال) عَن سلمَان.
(5710) ((جُلُوسُ الإِمامِ بَيْنَ الأَذانِ والإِقامَةِ فِي المَغْرِبِ مِنَ السُّنَّةِ)) (فر) عَن أبي هُرَيْرَة.
(5711) ((جَمَالُ الرَّجُلِ فَصاحَة لِسانِهِ)) (الْقُضَاعِي) عَن جَابر.
(5712) ((جِنان الفِرْدَوْسِ أرْبَعٌ جَنَّتانِ مِنْ ذَهَبٍ حلْيَتُهُما وآنِيَتُهُما وَمَا فِيهِما وَجنَّتانِ مِنْ فضَّةٍ حِلْيَتُهُما وآنِيَتُهُما وَمَا فِيهِما وَمَا بَيْنَ القَوْمِ وبَيْنَ أنْ يَنْظِرُوا إِلَى رَبِّهِمْ إِلا رِداءُ الكِبْرِياءِ على وَجْهِهِ فِي جَنَّةِ عَدْنٍ وهَذِهِ الأنْهارُ تَشْخُبُ مِنْ جَنَّةِ عَدْنٍ ثُمَّ تَصَدَّعُ بَعْدَ ذَلِكَ أنْهاراً)) (حم طب) عَن أبي مُوسَى.(2/58)
(5713) ((جَنِّبُوا مَساجِدَنا صِبْيانَكُمْ ومَجانِينَكُمْ وشِرَاءَكُمْ وبَيْعَكمْ وخُصُوماتِكُمْ ورَفْعَ أصْواتِكُمْ وإِقامَةَ حُدُودِكُمْ وسَلَّ سُيُوفِكُمْ واتَّخِذُوا على أبْوابِها المَطاهِرَ وجَمِّرُوها فِي الجُمَعِ)) (هـ) عَن وَاثِلَة.
(5714) (( (ز) جَنَّةُ الفِرْدَوْسِ هِي رَبْوَةُ الجَنَّةِ العُلْيا الَّتي هِيَ أوْسَطُها وأحْسَنُها)) (طب) عَن سَمُرَة.
(5715) (( (ز) جَنَّتانِ مِنْ فَضَّةٍ آنِيَتُهُما وَمَا فِيهما وجَنَّتانِ مِنْ ذَهَبٍ آنِيَتُهما وَمَا فِيهِما وَمَا بَيْنَ القَوْمِ وَبَيْنَ أنْ يَنْظُرُوا إِلَى رَبِّهِمْ رِداءُ الكِبْرِياءِ عَلى وَجْهِهِ فِي جَنَّةِ عَدْنٍ)) (ق ت ن هـ) عَن أبي مُوسَى.
(5716) ((جِهادُ الكَبِيرِ والصَّغِيرِ والضَّعيفِ والمَرأةِ الحَجُّ والعُمْرَةُ)) (ن) عَن أبي هُرَيْرَة.
(5717) (( (ز) جِهادُكُنَّ الحَجُّ)) (خَ) عَن عَائِشَة.
(5718) ((جَهْدُ البَلاءِ أنْ تَحْتاجُوا إِلَى مَا فِي أيْدِي الناسِ فَتُمْنَعُوا)) (فر) عَن ابْن عَبَّاس.
(5719) ((جَهْدُ البَلاءِ قِلَّةُ الصَّبْرِ)) (أَبُو عُثْمَان الصَّابُونِي فِي الْمِائَتَيْنِ فر) عَن أنس.
(5720) ((جُهْدُ البَلاءِ كَثْرَةُ العِيالِ مَعَ قِلَّةِ الشَّيءِ)) (ك فِي تَارِيخه) عَن ابْن عمر.
(5721) ((جَهَنَّمُ تُحِيطُ بالدُّنْيا والجَنَةُ مِنْ وَرائِها فَلِذَلِكَ صارَ الصِّراطُ على جَهَنَّمَ طَرِيقاً إِلَى الجَنَّةِ)) (خطّ فر) عَن ابْن عمر.
فصل فِي الْمحلى بأل من هَذَا الْحَرْف
(5722) ((الجارُ أحَقُّ بِشُفْعَةِ جارِهِ يُنْتَظِرُ بِها وإنْ كانَ غائِباً إِذا كَانَ طَرِيقُهُما واحِداً)) (حم 4) عَن جَابر.
(5723) ((الجارُ أحَقُّ بِصقْبِهِ)) (خَ د ن هـ) عَن أبي رَافع (ن هـ) عَن الشريد بن سُوَيد.
(5724) ((الجارُ قبل الدَّارِ والرّفيقُ قبل الطَريقِ والزَّادُ قَبْلَ الرَّحِيلِ)) (خطّ) فِي الْجَامِع عَن عَليّ.
(5725) ((الجالِبُ إِلَى سُوقِنا كالمُجاهِدُ فِي سَبِيل الله والمُحْتَكِرُ فِي سُوقِنا كالمُلْحِدُ(2/59)
فِي كتابِ الله)) (الزبير بن بكار فِي أَخْبَار الْمَدِينَة ك) عَن اليسع بن الْمُغيرَة مُرْسلا.
(5726) ((الجالِبُ مَرْزُوقٌ والمُحْتَكِرُ مَلْعُونٌ)) (هـ) عَن عمر.
(5727) ((الجاهِرُ بالقُرآنِ كالجاهِرِ فِي الصَّدَقَةِ والمُسِرُّ بالقُرْآنِ كالمُسِرِّ بالصَّدَقَةِ)) (د ت ن) عَن عقبَة بن عَامر (ك) عَن معَاذ.
(5728) ((الجَبَرُوتُ فِي القَلْبِ)) (ابْن لال) عَن جَابر.
(5729) ((الجِدَالُ فِي القُرآنِ كُفْرٌ)) (ك) عَن أبي هُرَيْرَة.
(5730) ((الجَرَادُ مِنْ صَيْدِ البَحْرِ)) (د) عَن أبي هُرَيْرَة.
(5731) ((الجَرَادُ نَثْرَةُ حُوت فِي البَحْرِ)) (هـ) عَن أنس. وَجَابِر مَعًا.
(5732) ((الجَرَسُ مَزَامِيرُ الشَّيْطانِ)) (حم م د) عَن أبي هُرَيْرَة.
(5733) ((الجزُورُ عَنْ سَبْعَةٍ)) (الطَّحَاوِيّ) عَن أنس.
(5734) ((الجَزُورُ فِي الأَضْحَى عَنْ عَشْرَةٍ)) (طب) عَن ابْن مَسْعُود.
(5735) ((الجفاءُ كُلُّ الجَفاءِ والكُفْرُ والنِّفاقُ مَنْ سَمِعَ مُنادي الله تَعَالَى يُنادي بالصَّلاةِ ويَدْعُو إِلَى الفَلاَحِ فَلَا يُجِيبُهُ)) (طب) عَن معَاذ بن أنس.
(5736) ((الجلاوِزَةُ والشُّرَط وأعْوانُ الظُّلَمَةِ كِلابُ النَّارِ)) (حل) عَن ابْن عَمْرو.
(5737) ((الجُلُوسُ فِي المَسْجِدِ لانْتِظارِ الصَّلاةِ بَعْدَ الصَّلاةِ عبادةٌ والنَّظَرُ فِي وَجْهِ العالِمِ عِبادَةٌ وَنَفَسُهُ تَسْبِيحٌ)) (فر) عَن أُسَامَة بن زيد.
(5738) ((الجُلُوسُ مَعَ الفُقَرَاءِ مِنَ التَّواضُعِ وَهُوَ مِنْ أفْضَلِ الجِهادِ)) (فر) عَن أنس.
(5739) ((الجَماعَةُ بَرَكَةٌ والسُّحُورُ بَرَكَةٌ والثَّرِيدُ بَرَكَةٌ)) (ابْن شَاذان فِي مشيخته) عَن أنس.
(5740) ((الجَماعَةُ رَحْمَةٌ والفُرْقَةُ عَذابٌ)) (عبد الله فِي زوائِدِ المَسْنَدِ والقضاعي) عَن النُّعْمَان بن بشير.
(5741) ((الجَمالُ صَوَابُ القَوْلِ بالحَقِّ والكَمالُ حُسْنُ الفِعالِ بالصِّدْقِ)) (الْحَكِيم) عَن جَابر.(2/60)
(5742) ((الجَمالُ فِي الإِبِلِ والبَرَكَةُ فِي الغَنَمِ والخَيْلُ فِي نَواصِيها الخَيْرُ إِلَى يوْمِ القِيامَةِ)) (الشِّيرَازِيّ فِي الأَلْقاب) عَن أنس.
(5743) ((الجَمالُ فِي الرَّجُلِ اللِّسانُ)) (ك) عَن عَليّ بن الْحُسَيْن مُرْسلا.
(5744) ((الجمُعَةُ إِلَى الجُمُعَةِ كَفَّارَةُ مَا بَيْنَهُما مَا لَمْ تُغْشَ الكَبائِرُ)) (هـ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(5745) ((الجُمْعَةُ حجُّ الفُقَراءِ)) (الْقُضَاعِي وَابْن عَسَاكِر) عَن ابْن عَبَّاس.
(5746) ((الجُمُعَةُ حَجُّ المساكِينِ)) (ابْن زَنْجوَيْه فِي ترغيبه والقضاعي) عَن ابْن عَبَّاس.
(5747) ((الجُمْعَةُ حَقٌّ واجِبٌ على كُلِّ مُسْلِمٍ فِي جَماعَةٍ إِلَّا أرْبَعَةً عَبْداً مَمْلُوكاً أَو امْرَأةً أوْ صَبِياً أوْ مَريضاً)) (د ك) عَن طَارق بن شهَاب.
(5748) ((الجُمُعَةُ على الخَمْسِينَ رَجُلاً وَلَيْسَ على مَا دُونَ الخَمْسِينَ جُمُعَةٌ)) (طب) عَن أبي أُمَامَة.
(5749) ((الجُمُعَةُ على مَنْ آوَاهُ اللَّيْلُ إِلَى أهْلِهِ)) (ت) عَن أبي هُرَيْرَة.
(5750) ((الجُمُعَةُ على مَنْ سَمِعَ النِّداءَ)) (د) عَن ابْن عَمْرو.
(5751) ((الجمُعَةُ واجِبَةٌ إِلَّا على امْرأةٍ أوْ صَبِيَ أوْ مَرِيضٍ أوْ عَبْدٍ أوْ مُسافِرٍ)) (طب) عَن تَمِيم الدَّارِيّ.
(5752) ((الجُمُعَةُ واجِبَةٌ على كُلِّ قَرْيَةٍ وإنْ لَمْ يَكُنْ فِيها إِلَّا أرْبَعَةٌ)) (قطّ هق) عَن أم عبد الله الدوسية.
(5753) ((الجَنَازَةُ مَتْبُوعَةٌ وَلَيْسَتْ بِتابِعَةٍ لَيْسَ مِنَّا مَنْ تَقدَّمَها)) (هـ) عَن ابْن مَسْعُود.
(5754) ((الجِنُّ ثَلاَثَةُ أصْنافٍ فَصِنْفٌ لَهُمْ أجْنِحَةٌ يَطِيرُونَ بِها فِي الهَوَاءِ وَصِنْفٌ حَيَّاتٌ وَكِلابٌ وَصِنْفٌ يَحِلُّونَ وَيَظْعَنُونَ)) (طب ك وَالْبَيْهَقِيّ فِي الأَسماءِ) عَن أبي ثَعْلَبَة الْخُشَنِي.
(5755) ((الجِنُّ لَا تَخْبِلُ أحَداً فِي بَيْتِهِ عَتِيقٌ مِنَ الخَيْلِ)) (ع طب) عَن عريب.
(5756) ((الجَنَّةُ أقْرَبُ إِلَى أحَدِكُمْ مِنْ شِراكِ نَعْلِهِ والنَّارُ مِثْلُ ذَلِكَ)) (حم خَ) عَن ابْن مَسْعُود.(2/61)
(5757) ((الجَنَّةُ بالمَشْرِقِ)) (فر) عَن أنس.
(5758) ((الجَنَّةُ بناؤها لبنةٌ مِنْ فِضَّةِ ولَبنَةٌ مِنْ ذَهَبٍ ومِلاطُها المِسْكُ الأذْفَرُ وَحَصَباؤها اللُّؤلُؤ والياقُوتُ وتُرْبَتُها الزَّعْفرانُ مَنْ يَدْخُلُها يَنْعَمُ لَا يَيأَسُ وَيَخْلُدُ لَا يَمُوتُ لَا تَبْلَى ثِيابُهُمْ وَلَا يَفْنَى شَبابُهُمْ)) (حم ت) عَن أبي هُرَيْرَة.
(5759) ((الجَنَّةُ تَحْتَ أقْدامِ الأُمَّهاتِ)) (الْقُضَاعِي خطّ) فِي الْجَامِع عَن أنس.
(5760) ((الجَنَّةُ تَحْتَ ظِلاَلِ السُّيُوفِ)) (ك) عَن أبي مُوسَى.
(5761) ((الجَنَّةُ حَرامٌ على كُلِّ فاحِشٍ أنْ يَدْخُلَها)) (ابْن أبي الدُّنْيَا فِي الصمت حل) عَن ابْن عَمْرو.
(5762) ((الجَنَّةُ دارُ الأَسْخِياءِ)) (عد) والقضاعي عَن عَائِشَة.
(5763) ((الجَنَّةُ لَبِنَةٌ مِنْ ذَهَبٍ ولَبِنَةٌ مِنْ فَضَّةٍ)) (طس) عَن أبي هُرَيْرَة.
(5764) ((الجَنَّةُ لِكُلِّ تائِب والرَّحْمَةُ لِكُلِّ واقِفٍ)) (أَبُو الحسينبن الْمُهْتَدي فِي فَوَائده) عَن ابْن عَبَّاس.
(5765) ((الجَنَّةُ لَها ثَمانِيَةُ أبْوابٍ والنَّارُ لَها سَبْعَةُ أبْوابٍ)) (ابْن سعد) عَن عتبَة بن عبد.
(5766) ((الجَنَّةُ مائَةُ دَرَجَةٍ مَا بَيْنَ كُلِّ دَرَجَتَيْنِ كَما بَيْنَ السَّماءِ والأرْضِ)) (ابْن مرْدَوَيْه) عَن أبي هُرَيْرَة.
(5767) ((الجَنَّةُ مائةُ دَرَجَةٍ مَا بَيْنَ كُلِّ دَرَجَتَيْنِ كَمَا بَيْنَ السَّماءِ والأَرْضِ والفِرْدَوْسُ أعْلَى الجَنَّةِ وأوْسَطُها وفوْقهُ عَرْشُ الرَّحْم صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ن وَمِنْهَا يَتَفَجَّرُ أنْهارُ الجَنَّةِ فَإِذا سأَلْتُمُ الله فاسْأَلُوهُ الفِرْدَوْسَ)) (هـ) عَن معَاذ (ك) عَن عبَادَة بن الصَّامِت وَعَن أبي هُرَيْرَة (ابْن عَسَاكِر) عَن أبي عُبَيْدَة بن الْجراح.
(5768) ((الجَنَّةُ مائَةُ دَرَجَةٍ مَا بَيْنَ كُلِّ دَرَجَتَيْنِ مَسِيرَةُ خَمْسِمائَةِ عامٍ)) (طس) عَن أبي هُرَيْرَة.
(5769) ((الجَنَّةُ مائَةُ دَرَجَةٍ وَلَوْ أنَّ العالَمِينَ اجْتَمَعُوا فِي إِحْدَاهُنَّ وَسِعَتْهُمْ)) (حم ع) عَن أبي سعيد.(2/62)
(5770) ((الجِهادُ أرْبَعٌ الأَمْرُ بالمَعْرُوفِ والنَّهْيُ عَنِ المُنْكَرِ والصِّدْقُ فِي مَوَاطِنِ الصَّبْرِ وَشَنآنُ الفاسِقِ)) (حل) عَن عَليّ.
(5771) ((الجِهادُ واجِبٌ عَلَيْكُمْ مَعَ كْلِّ أمِيرٍ بَرّاً كانَ أوْ فاجِراً وإنْ هُوَ عَمِلَ الكَبائِرَ والصَّلاَةُ وَاجِبَةٌ عَلَيْكُمْ خَلْفَ كُلِّ مُسْلِمٍ بَراً كانَ أوْ فاجِراً وإنْ هُوَ عَمِلَ الكَبائِرَ والصَّلاةُ واجِبَةٌ عَلَيْكُمْ على كُلِّ مُسْلِمٍ يَمُوتُ بَراً كانَ أوْ فاجِراً وإنْ هُوَ عَمِلَ الكَبائِرَ)) (د ع) عَن أبي هُرَيْرَة.
(5772) ((الجِيرانُ ثلاثةٌ فَجارٌ لهُ حَقٌّ واحِدٌ وهُوَ أدْنَى الجِيرانِ حَقاً وجارٌ لَهُ حَقَّانِ وجارٌ لَهُ ثلاثةٌ حُقُوقٍ فأَمَّا الَّذِي لَهُ حَقٌّ واحِدٌ فَجارٌ مُشْرِكٌ لَا رَحِمَ لَهُ لَهُ حَقُّ الجِوارِ وأمَّا الَّذِي لَهُ حَقَّانِ فَجارٌ مُسْلِمٌ لَهُ حَقُّ الاسْلاَمِ وَحَقُّ الجِوارِ وأمَّا الَّذِي لَهُ ثلاثَةُ حُقُوقٍ فَجارٌ مُسْلِمٌ ذُو رَحِمٍ لَهُ حَقُّ الإِسْلاَمِ وَحَقُّ الجِوَارِ وحَقُّ الرَّحِمِ)) (الْبَزَّار وَأَبُو الشَّيْخ فِي الثَّوَاب حل) عَن جَابر.
(حرف الْحَاء)
(5773) ((حافِظُ على العَصْرَيْنِ صَلاَةٍ قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْسِ وصَلاةٍ قَبْلَ غُرُوبِها)) (د ك هق) عَن فضَالة اللَّيْثِيّ.
(5774) ((حامِلُ القُرْآنِ حامِلُ رَايَةِ الإِسْلاَمِ مَنْ أكْرَمَهُ فَقَدْ أكْرَمَ الله ومَنْ أهانَهُ فَعَلَيْهِ لَعْنَةُ الله)) (فر) عَن أبي أُمَامَة.
(5775) ((حامِلُ القُرْآن مُوَقًّى)) (فر) عَن عُثْمَان.
(5776) ((حامِلُ كِتابِ الله تَعَالَى لَهُ فِي بَيْتِ مالِ المُسْلِمِينَ فِي كُلِّ سَنَةٍ مائَتا دِينارٍ)) (فر) عَن سليك الْغَطَفَانِي.
(5777) ((حاملاتٌ وَالِدَاتٌ مُرْضِعاتٌ رَحِيماتٌ بأوْلاَدِهِنَّ لَوْلاَ مَا يَأتِينَ إِلى أزْواجِهِنَّ دَخَلَ مُصَلِّياتُهُنَّ الجَنَّةَ)) (حم هـ طب ك) عَن أبي أُمَامَة.
(5778) ((حُبُّ أبي بَكْرٍ وَعُمَرَ إِيمانٌ وَبُغْضُهُما نِفاقٌ)) (عد ك) عَن أنس.
(5779) ((حُبُّ أبي بَكْرٍ وعُمَرَ مِنَ الإِيمانِ وَبُغْضُهُما كُفْرٌ وَحُبُّ الأنْصارِ مِنَ الإِيمانِ وبُغْضُهُمْ كُفْرٌ وحُبُّ العَرَبِ مِنَ الإِيمَانِ وَبُغْضُهُمْ كُفْرٌ ومَنْ سَبَّ أصْحَابِي فَعَلَيْهِ لَعْنَةُ الله ومَنْ حَفِظَنِي فِيهِمْ فَأَنا أحْفَظُهُ يَوْمَ القِيامَةِ)) (ابْن عَسَاكِر) عَن جَابر.(2/63)
(5780) ((حُبُّ الأنْصارِ آيَةُ الإِيمانِ وبُغْضُ الأَنْصارِ آيَةُ المُنافِقِ)) (ن) عَن أنس.
(5781) ((حُبُّ الثَّناءِ مِنَ النَّاسِ يُعْمِي ويُصِمُّ)) (فر) عَن ابْن عَبَّاس.
(5782) ((حُبُّ الدُّنْيا رَأسُ كُلِّ خَطِيئَةٍ)) (هَب) عَن الْحسن مُرْسلا.
(5783) ((حُبُّ العَرَبِ إِيمَانٌ وَبُغْضُهُمْ نِفاقٌ)) (ك) عَن أنس.
(5784) ((حُبِّبَ إلَيَّ مِنْ دُنْياكُمْ النِّساءُ وَالطِّيبُ وَجُعِلَتْ قُرَّةُ عَيْنِي فِي الصَّلاةِ)) (حم ن ك هق) عَن أنس.
(5785) ((حُبُّ قُرَيْشٍ إِيمَانٌ وبُغْضُهُمْ كُفْرٌ وحُبُّ العَرَبِ إيمانٌ وبَغْضُهُمْ كُفْرٌ ومَنْ أحَبَّ العَرَبَ فَقَدْ أحَبَّنِي ومَنْ أبْغَضَ العَرَبَ فَقَدْ أبْغَضَنِي)) (طس) عَن أنس.
(5786) ((حَبِّبُوا الله إِلَى عِبادِهِ يُحِبَّكُمْ الله)) (طب والضياءُ) عَن أبي أُمَامَة.
(5787) ((حَبَّذَا المُتَخَلِّلُونَ بالوُضُوءِ والمُتَخَلِّلُونَ مِنَ الطَّعامِ أمَّا تَخْلِيلُ الوُضُوءِ فالمَضْمَضَةُ والاسْتِنْشاقُ وَبَيْنَ الأَصابِعِ وأمَّا تَخْلِيلُ الطَّعامِ فَمِنَ الطَّعَامِ إِنَّهُ لَيْسَ شَيْءٌ أشَدَّ على المَلَكَيْنِ مِنْ أنْ يَرَيا بَيْنَ أسْنانِ صاحِبِهِما طَعامٌ وَهُوَ قائِمٌ يُصَلِّي)) (طب) عَن أبي أَيُّوب.
(5788) ((حَبَّذَا المُتَخَلِّلُونَ مِنْ أُمَّتِي)) (ابْن عَسَاكِر) عَن أنس.
(5789) ((حَبَّذَا المُتَخَلِّلُونَ مِنْ أُمَّتِي فِي الوُضُوءِ والطَّعامِ)) (حم) عَن أبي أَيُّوب.
(5790) ((حُبُّكَ الشَّيءَ يُعْمي ويُصِمُّ)) (حم تخ د) عَن أبي الدرداءِ (الخرائطي فِي اعتلال الْقُلُوب) عَن أبي بَرزَة (ابْن عَسَاكِر) عَن عبد الله بن أنيس.
(5791) ((حَتْمٌ على الله أنْ لَا يَسْتَجِيبَ دَعْوَةَ مَظْلُومٍ ولأحَدٍ قَبْلَهُ مِثْلُ مَظْلَمَتِهِ)) (عد) عَن ابْن عَبَّاس.
(5792) ((حُجِبَتِ النَّارُ بالشَّهَوَاتِ وحُجِبَتِ الجَنَّةُ بالمَكارهِ)) (خَ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(5793) ((حَجَّةٌ خَيْرٌ مِنْ أرْبَعِينَ غَزْوَةً وَغَزْوَةٌ خَيْرٌ مِنْ أرْبَعِينَ حَجَّةً)) (الْبَزَّار) عَن ابْن عَبَّاس.
(5794) ((حَجَّةٌ قَبْلَ غَزْوَةٍ أفْضَلُ مِنْ خَمْسِينَ غَزْوَةً بَعْدَ حَجَّةٍ وَغَزْوَةٌ بَعْدَ حَجَّةٍ أفْضَلُ مِنْ خَمْسِينَ حَجَّةً ولَمَوْقِفُ ساعَةٍ فِي سَبيل الله أفْضَلُ مِنْ خَمْسِينَ حَجَّةً)) (حل) عَن ابْن عمر.(2/64)
(5795) ((حَجَّةٌ لِمَنْ لَمْ يَحُجَّ خَيْرٌ مِنْ عَشْرِ غَزَوَاتٍ وغَزْوَةٌ لِمَنْ قد حَجَّ خَيْرٌ مِنْ عَشْرِ حِججٍ وغَزْوَةٌ فِي البَحْرِ خَيْرٌ مِنْ عَشْرِ غَزَوَاتٍ فِي البَرِّ ومَنْ أجازَ البَحْرَ فكأنَّما أجازَ الأَوْدِيَةَ كُلَّها والمَائِدُ فِيهِ كالمُتَشَحِّطِ فِي دَمِهِ)) (طب هَب) عَن ابْن عَمْرو.
(5796) ((حِجَجٌ تَتْرَى وعُمَرٌ نَسَقاً يَدْفَعْنَ مِيتَةَ السُّوءِ وعَيْلَةَ الفَقْرِ)) (عب) عَن عَامر بن عبد الله بن الزبير مُرْسلا (فر) عَن عَائِشَة.
(5797) ((حُجَّ عَن أَبِيك واعْتَمِرْ)) (ت ن هـ ك) عَن أبي رَزِينَ العُقَيْلِي.
(5798) ((حُجَّ عَنْ نَفْسِكَ ثُمَّ حُجَّ عَنْ شَبْرَمَةَ)) (د) عَن ابْن عَبَّاس.
(5799) ((حُجُّوا تَسْتَغْنوا وسافِرُوا تَصِحُّوا)) (عب) عَن صَفْوَان بن سليم مُرْسلا.
(5800) ((حُجُّوا حُجُّوا قَبْلَ أنْ لَا تَحُجُّوا فَكَأنِّي أنْظُرُ إِلَى حَبَشِيَ أصْمَعَ أفْدَعَ بِيَدِهِ مِعْوَلٌ يَهْدِمُها حَجَراً حجرا)) (ك هق) عَن عَليّ.
(5801) ((حُجُّوا فإِنَّ الحَجَّ يَغْسِلُ الذُّنُوبَ كَمَا يَغْسِلُ المَاءُ الدَّرَنَ)) (طس) عَن عبد الله بن جَراد.
(5802) ((حُجُّوا قَبْلَ أنْ لَا تَحُجُّوا تَقْعُدُ أعْرابُها على أذْنابِ أوْدِيَتِها فَلَا يَصِلُ إِلَى الحَجِّ أحَدٌ)) (هق) عَن أبي هُرَيْرَة.
(5803) ((حَدُّ الجِوارِ أرْبَعُونَ دَارا)) (هق) عَن عَائِشَة.
(5804) ((حَدُّ السَّاحِرِ ضَرْبَةٌ بالسَّيْفِ)) (ت ك) عَن جُنْدُب.
(5805) ((حَدُّ الطَّرِيقِ سَبْعَةُ أذْرُعٍ)) (طس) عَن جَابر.
(5806) ((حَدٌّ يُعْمَلُ فِي الأَرْضِ خَيْرٌ لأَهْلِ الأَرْضِ مِنْ أنْ يُمْطَرُوا أرْبَعِينَ صَباحاً)) (ن هـ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(5807) ((حَدَّثَنِي جِبْرِيلُ قالَ يَقُولُ الله تَعَالَى لَا إِلَهَ إِلَّا الله حصْنِي فَمَنْ دَخَلَهُ أمِنَ عَذَابِي)) (ابْن عَسَاكِر) عَن عَليّ.
(5808) ((حَدِّثُوا النَّاسَ بِما يَعْرِفُونَ أتُرِيدُونَ أنْ يُكَذَّبَ الله وَرَسُولُهُ)) (فر) عَن عَليّ مَرْفُوعا وَهُوَ فِي (خَ) مَوْقُوف.(2/65)
(5809) ((حَدِّثُوا عَنْ بَنِي إِسْرائِيلَ وَلَا حَرَجَ)) (د) عَن أبي هُرَيْرَة.
(5810) ((حَدِّثُوا عَنِّي بِما تَسْمَعُونَ وَلَا تَقُولُوا إِلَّا حَقاً ومَنْ كَذَبَ عَلَيَّ بُنِيَ لَهُ بَيْتٌ فِي جَهَنَّمَ يَرْتَعُ فيهِ)) (طب) عَن أبي قرصافة.
(5811) ((حَذْفُ السَّلامِ سُنَّةٌ)) (حم د ك هق) عَن أبي هُرَيْرَة.
(5812) ((حَرامٌ شَفُّ مَا لَمْ يُضْمَنْ)) (هق) عَن ابْن عَمْرو.
(5813) ((حرامٌ قَلِيلُهُ مَا أسْكَرَ كَثِيرُهُ)) (الْبَغَوِيّ) عَن وَافد أهل الْيمن.
(5814) ((حَرَسُ لَيْلَةٍ فِي سَبيلِ الله عَزَّ وَجَلَّ أفْضَلُ مِنْ ألْفِ لَيْلَةٍ يُقامُ لَيْلُها وَيُصامُ نَهارُها)) (طب ك هَب) عَن عُثْمَان.
(5815) ((حَرَسُ لَيْلَةٍ فِي سَبِيل الله على ساحِلِ البَحْرِ أفْضَلُ مِنْ صِيامِ رَجُلٍ وقِيامِهِ فِي أهْلِهِ ألْفَ سَنَةٍ السَّنَةُ ثَلاثُمائَةِ يَوْمٍ اليَوْمُ كألْفِ سَنَةٍ)) (هـ) عَن أنس.
(5816) ((حَرَّمَ الله الخَمْرَ وكُلُّ مُسْكِرٍ حَرامٌ)) (ن) عَن ابْن عمر.
(5817) ((حُرِّمَ على النارِ كُلُّ هَيِّنٍ لَيِّنٍ سَهْلٍ قَرِيبٍ مِنَ الناسِ)) (حم) عَن ابْن مَسْعُود.
(5818) ((حُرِّمَ على عَيْنَيْنِ أَنْ تَنالَهُما النارُ عَيْنٍ بَكَتْ مِنْ خَشْيَةِ الله وعَيْنٍ باتَتْ تَحْرُسُ الإِسْلامَ وأهْلَهُ مِنْ أهْلِ الكُفْرِ)) (ك هَب) عَن أبي هُرَيْرَة.
(5819) ((حُرِّمَ لِباسُ الحَرِيرِ والذَّهَبِ على ذُكُورِ أُمَّتِي وأُحِلَّ لإِناثِهِمْ)) (ت) عَن أبي مُوسَى.
(5820) ((حُرِّمَ مَا بَيْنَ لابَتَي المَدِينَةِ على لِسانِي)) (خَ) عَن أبي هُرَيْرَة (ن) عَن أبي سعيد.
(5821) ((حُرِّمَتِ التِّجارَة فِي الخَمْرِ)) (خَ د) عَن عَائِشَة.
(5822) ((حُرِّمَتِ النَّارُ على عَيْنٍ بَكَتْ مِنْ خَشْيَةِ الله وحُرِّمَتِ النَّارُ على عَيْنٍ سَهِرَتْ فِي سَبِيلِ الله وحُرِّمَتِ النَّارُ على عَيْنٍ غَضَّتْ عَنْ محارِمِ الله أوْ عَيْنٍ فُقِئَتْ فِي سَبِيلِ الله)) (طب ك) عَن أبي رَيْحَانَة.
(5823) ((حُرْمَةُ الجارِ على الجارِ كحُرْمَةِ دَمِهِ)) (أَبُو الشَّيْخ فِي الثَّوَاب) عَن أبي هُرَيْرَة.(2/66)
(5824) ((حُرْمَةُ مالِ المُسْلِمِ كحُرْمَةِ دَمِهِ)) (حل) عَن ابْن مَسْعُود.
(5825) ((حُرْمَةُ نِساءِ المُجاهِدِينَ على القَاعِدِينَ كَحُرْمَةِ أمَّهاتِهِمْ وَمَا مِنْ رَجُلٍ مِنَ القاعِدِينَ يَخْلُفُ رَجُلاً مِنَ المُجاهِدِينَ فِي أهْلِهِ فَيَخُونَهُ فِيهِمْ إِلَّا وَقَفَ لَهُ يَوْمَ القِيامَةِ فَقيلَ لَهُ قَدْ خَلَفَكَ فِي أهْلِكَ فَخُذْ مِنْ حَسَناتِهِ مَا شِئْتَ فَيَأخُذُ مِنْ عَمَلِهِ مَا شاءَ فَمَا ظَنُّكُمْ)) (حم م د ن) عَن بُرَيْدَة.
(5826) ((حَرِيمُ البِئْرِ مَدُّ رِشائِها)) (هـ) عَن أبي سعيد.
(5827) ((حَرِيمُ النَّخْلَةِ مَدُّ جَرِيدِها)) (هـ) عَن ابْن عمر وَعَن عبَادَة بن الصَّامِت.
(5828) ((حُزُقَّة حُزُقَّة تَرَقَّ عَيْنَ بَقَّة)) (وَكِيع فِي الْغرَر وَابْن السّني فِي عمل يَوْم وَلَيْلَة خطّ وَابْن عَسَاكِر) عَن أبي هُرَيْرَة.
(5829) ((حَسَّانٌ حِجازٌ بَيْنَ المُؤمِنِينَ والمُنافِقِينَ لَا يُحِبُّهُ مُنافِقٌ وَلَا يُبْغِضُهُ مُؤمِنٌ)) (ابْن عَسَاكِر) عَن عَائِشَة.
(5830) ((حَسْبُ المُؤمِنِ مِنَ الشِّقاقِ والخَيْبَةِ أنْ يَسْمَعَ المُؤذِّنَ يُثَوِّبُ بالصَّلاةِ فَلَا يُجِيبُهُ)) (طب) عَن معَاذ بن أنس.
(5831) ((حَسْبُ امْرِىءٍ مِنَ البُخْلِ أنْ يَقُولَ آخُذُ حَقِّي كُلَّهُ وَلَا أدَعُ مِنْهُ شَيْئاً)) (فر) عَن أبي أُمَامَة.
(5832) ((حَسْبُكَ مِنْ نِساءِ العالَمِينَ مَرْيَمُ بِنْتُ عمْرانَ وَخَدِيجَةُ بِنْتُ خُوَيْلِدٍ وفاطِمَةُ بِنْتُ مُحَمَّدٍ وآسِيَةُ امْرأةُ فِرْعَوْنَ)) (حم ت حب ك) عَن أنس.
(5833) ((حَسْبِيَ الله وَنِعْمَ الوَكِيلُ أمانٌ لِكُلِّ خائِفٍ)) (فر) عَن شدادبن أَوْس.
(5834) ((حَسْبِيَ رَجائِي مِنْ خالِقِي وَحَسْبِي دِينِي مِنْ دُنْيايَ)) (حل) عَن إِبْرَاهِيم بن أدهم عَن أبي ثَابت مُرْسلا.
(5835) ((حُسْنُ الخُلُق خُلْقُ الله الأَعْظَمِ)) (طب) عَن عمار بن يَاسر.
(5836) ((حُسْنُ الخُلُقِ نِصْفُ الدِّينِ)) (فر) عَن أنس.
(5837) ((حُسْنُ الخُلُقِ يُذِيبُ الخَطايا كَمَا تُذِيبُ الشَّمْسُ الجَلِيدَ)) (عد) عَن ابْن عَبَّاس.(2/67)
(5838) ((حُسْنُ الشَّعْرِ مالٌ وحُسْنُ الوَجْهِ مالٌ وحُسْنُ اللِّسانِ مالٌ والمالُ مالٌ)) (ابْن عَسَاكِر) عَن أنس.
(5839) ((حُسْنُ الصَّوْتِ زِينَةُ القُرْآنِ)) (طب) عَن ابْن مَسْعُود.
(5840) ((حُسْنُ الظَّنِّ مِنْ حُسْنِ العِبادَةِ)) (د ك) عَن أبي هُرَيْرَة.
(5841) ((حُسْنُ المَلَكَةِ نمَاءٌ وسُوءُ الخُلُقِ شُؤمٌ والبِرُّ زِيادَةٌ فِي العُمُرِ والصَّدَقَةُ تَمْنَعُ مِيْتَةَ السُّوءِ)) (حم طب) عَن رَافع بن مكيث.
(5842) ((حُسْنُ المَلَكَةِ يُمْنٌ وَسُوءُ الخُلُقِ شُؤمٌ)) (د) عَن رَافع بن مكيث.
(5843) ((حُسْنُ المَلَكَةِ يُمْنٌ وسُوءُ الخُلُق شُؤمٌ وطاعةُ المَرأةِ نَدامَةٌ والصَّدَقَةُ تَدْفَعُ القَضاءَ السُّوءَ)) (ابْن عَسَاكِر) عَن جَابر.
(5844) ((حَسِّنُوا القُرآنَ بأصْواتِكُمْ فإنَّ الصَّوْتَ الحَسَنَ يَزِيدُ القُرآنَ حُسْناً)) (الدَّارمِيّ وَابْن نصر فِي الصَّلَاة ك) عَن البراءِ.
(5845) ((حُسَيْنٌ مِنِّي وَأَنا مِنْهُ أحَبَّ الله مَنْ أحَبَّ حُسَيْناً الحَسَنُ والحُسَيْنُ سِبْطانِ مِنَ الأَسْباطِ)) (خد ت هـ ك) عَن يعلى بن مرّة.
(5846) ((حَصِّنُوا أمْوالَكُمْ بالزَّكاةِ ودَاوُوا مَرْضاكُمْ بالصَّدَقَةِ واسْتَعِينُوا على حَمْلِ البَلاءِ بالدُّعاءِ والتَّضَرعِ)) (د) فِي مراسيله عَن الْحسن مُرْسلا.
(5847) ((حَصِّنُوا أمْوالَكُمْ بالزَّكاةِ وَدَاوُوا مَرْضاكُمْ بالصَّدَقَةِ وأعِدُّوا لِلْبَلاءِ الدُّعاءَ)) (طب حل خطّ) عَن ابْن مَسْعُود.
(5848) ((حَضَرَ مَلَكُ المَوْتِ رَجُلاً فَشَقَّ أعْضاءهُ فَلَمْ يَجِدْهُ عَمِلَ خَيْراً ثُمَّ شَقَّ قَلْبَهُ فَلَمْ يَجِدْ فِيهِ خَيْراً فَفَكَّ لَحْيَيْهِ فَوَجَدَ طَرَفَ لِسانِهِ لاصقاً بِحَنَكِهِ يَقُولُ لَا إِل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; هَ إلاَّ الله فَغُفِرَ لَهُ بِكَلِمَةِ الاخْلاصِ)) (ابْن أبي الدُّنْيا فِي كتاب المحتضرين هَب) عَن أبي هُرَيْرَة.
(5849) ((حَضْرَمَوْتُ خَيْرٌ مِنْ بَنِي الحارِثِ)) (طب) عَن عمروبن عبسة.
(5850) ((حِفْظُ الغُلامِ الصَّغِيرِ كالنَّقْشِ فِي الحَجَرِ وَحِفْظُ الرَّجُلِ بَعْدَ مَا يَكْبُرُ كالكِتابِ على المَاءِ)) (خطّ فِي الْجَامِع) عَن ابْن عَبَّاس.(2/68)
(5851) ((حُفَّتِ الجَنَّةُ بالمَكارِهِ وَحُفَّتِ النَّارُ بالشَّهَواتِ)) (حم م ت) عَن أنس (م) عَن أبي هُرَيْرَة (حم) فِي الزّهْد عَن ابْن مَسْعُود موقُوفاً.
(5852) ((حَقُّ الجارِ إنْ مَرِضَ عُدْتَهُ وإنْ ماتَ شَيَّعْتَهُ وإنْ اسْتَقْرَضَكَ أقْرَضْتَهُ وإنْ أعْوَزَ سَتَرْتَهُ وإنْ أصابَهُ خَيْرٌ هَنَّأْتَهُ وإنْ أصابَتْهُ مُصِيبَةٌ عَزَّيْتَهُ وَلَا تَرْفَعْ بِناءَكَ فَوْقَ بِنائِهِ فَتَسُدَّ عَلَيْهِ الرِّيحَ وَلَا تُؤذِهِ بِريحِ قِدْرِكَ إِلَّا أنْ تَغْرِفَ لَهُ مِنْها)) (طب) عَن مُعَاوِيَة بن حيدة.
(5853) ((حَقُّ الزَّوْجِ على المَرأةِ أنْ لَا تَهْجُرَ فِراشَهُ وأنْ تُبرَّ قَسَمَهُ وأنْ تُطِيعَ أمْرَهُ وأنْ لَا تَخْرُجَ إِلَّا بإِذْنِهِ وأنْ لَا تُدْخِلَ إلَيْهِ مَنْ يَكْرَهُ)) (طب) عَن تَمِيم الدَّارِيّ.
(5854) ((حَقُّ الزَّوْجِ على زَوْجَتِهِ أنْ لَا تَمْنَعهُ نَفْسَها وَإِن كانَتْ على ظَهْرِ قَتَبٍ وأنْ لَا تَصُومَ يَوْماً واحِداً إلاَّ بإذْنِهِ إلاَّ الفَرِيضَة فإنْ فَعَلَتْ أثِمَتْ ولَمْ يُتَقَبَّلْ مِنْها وأنْ لَا تُعْطِيَ مِنْ بَيْتِهِ شَيْئاً إلاَّ بإذْنِهِ فإنْ فَعَلَتْ كانَ لَهُ الأجْرُ وَكانَ عَلَيْها الوِزْرُ وأنْ لَا تَخْرُجَ مِنْ بَيْتِهِ إِلَّا بإذْنِهِ فإنْ فَعَلَتْ لَعَنَها الله وَمَلائِكَةُ الغَضَبِ حَتَّى تَتُوبَ أوْ تُرَاجِعَ وإنْ كانَ ظالِماً)) (الطَّيَالِسِيّ) عَن ابْن عمر.
(5855) ((حَقُّ الزَّوْجِ على زَوْجَتِهِ أنْ لوْ كانَتْ بِهِ قَرْحَةٌ للحَسَتْها مَا أدَّتْ حَقَّهُ)) (ك) عَن أبي سعيد.
(5856) ((حَقُّ المَرْأةِ على الزَّوْج أنْ يُطَعِمُها إِذا طَعِمَ وَيَكْسُوها إِذا اكْتَسى وَلَا يَضْرِبَ الوَجْهَ وَلَا يُقَبِّحَ وَلَا يَهْجُرَ إِلَّا فِي البَيْتِ)) (طب ك) عَن مُعَاوِيَة بن حيدة.
(5857) ((حَقُّ المُسْلِمِ على المُسْلِمِ خَمْسٌ: رَدُّ السَّلامِ وعِيادَةُ المَرِيضِ واتِّباعُ الجِنائِزِ وإجابَةُ الدَّعْوَةِ وَتَشْمِيتُ العاطِسِ)) (ق) عَن أبي هُرَيْرَة.
(5858) ((حَقُّ المُسْلِمِ على المُسْلِمِ سِتٌّ: إِذا لَقِيتَهُ فَسَلِّمْ عَلَيْهِ وَإِذا دَعاكَ فأَجِبْهُ وَإِذا اسْتَنْصَحَكَ فانْصَحْ لَهُ وَإِذا عَطَسَ فَحَمِدَ الله فَشَمِّتْهُ وَإِذا مَرِضَ فَعُدْهُ وَإِذا ماتَ فاتَّبِعْهُ)) (خد م) عَن أبي هُرَيْرَة.
(5859) ((حقُّ الوَلَدِ على الوالِدِ أنْ يُحَسِّنَ اسْمَهُ وَيُحَسِّنَ أدَبَهُ)) (هَب) عَن ابْن عَبَّاس.
(5860) ((حَقُّ الوَلَدِ على الوَالِدِ أنْ يَعَلِّمَهُ الكِتابَةَ والسِّباحَةَ والرِّمايَةَ وأنْ لَا يَرْزُقَهُ إلاَّ طَيباً)) (الْحَكِيم وَأَبُو الشَّيْخ فِي الثَّوَاب هَب) عَن أبي رَافع.(2/69)
(5861) ((حَقُّ الوَلَدِ على وَالِدِهِ أنْ يُحَسِّنَ اسْمَهُ وَيُحَسِّنَ مَوْضِعَهُ وَيُحَسِّنَ أدبهُ)) (هَب) عَن عَائِشَة.
(5862) ((حَقُّ الوَلَدِ على وَالِدِهِ أنْ يُحَسِّنَ اسْمَهُ وَيُزَوِّجَهُ إِذا أدْرَكَ وَيُعَلِّمُهُ الكِتابَ)) (حل فر) عَن أبي هُرَيْرَة.
(5863) ((حَقٌّ على الله عَوْنُ مَنْ نَكَحَ الْتِماسَ العَفافِ عَمَّا حَرَّمَ الله)) (عد) عَن أبي هُرَيْرَة.
(5864) ((حَقٌّ على مَنْ قامَ مِنْ مَجْلِسٍ أنْ يُسَلِّمَ عَلَيْهِمْ وَحَقٌّ على مَنْ أتَى مَجْلِساً أنْ يُسَلِّمَ)) (طب هَب) عَن معَاذ بن أنس.
(5865) ((حَقُّ كَبِيرِ الإِخْوَةِ على صَغيرِهِمْ كَحَقِّ الوَالِدِ على وَلَدِهِ)) (هَب) عَن سعيد بن العَاصِي.
(5866) ((حَقُّ كُلِّ مُسْلِمٍ السِّواكُ وَغُسْلُ يَوْمِ الجُمُعَةِ وَأنْ يَمَسَّ مِنْ طِيب أهْلِهِ إنْ كانَ)) (الْبَزَّار) عَن ثَوْبَان.
(5867) ((حَقٌّ لله على كُلِّ مُسْلِمٍ أنْ يَغْتَسِلَ فِي كُلِّ سَبْعَةِ أيَّامٍ يَوْماً يَغْسِلُ فِيهِ رَأسَهُ وَجَسَدَهُ)) (ق) عَن أبي هُرَيْرَة.
(5868) ((حَقًا على المُسْلِمِينَ أنْ يَغْتَسِلُوا يَوْمَ الجُمُعَةِ وَلْيَمَسَّ أحَدُهُمْ مِنْ طِيبِ أهْلِهِ فإنْ لَمْ يَجِدْ فالماءُ لهُ طيبٌ)) (ت) عَن البراءِ.
(5869) ((حَقِيقٌ بالمَرءِ أنْ يَكُونَ لَهُ مجالِسُ يَخْلُو فِيها ويَذْكُرُ ذُنُوبَهُ فَيَسْتَغْفِرُ الله مِنْها)) (هَب) عَن مَسْرُوق مُرْسلا.
(5870) ((حَكيمُ أُمَّتِي عُوَيْمِرٌ)) (طس) عَن شُرَيْح بن عبيد مُرْسلا.
(5871) ((حَلْقُ القَفا مِنْ غَيْرِ حِجامَةٍ مَجُوسِيَّةٌ)) (ابْن عَسَاكِر) عَن عمر.
(5872) ((حُلْوَةُ الدُّنْيا مُرَّةُ الآخِرَةِ ومُرَّةُ الدُّنْيا حُلْوَةُ الآخِرَةِ)) (حم طب ك هَب) عَن أبي مَالك الأَشعري.
(5873) ((حَلِيفُ القَوْمِ مِنْهُمْ وابْنُ أخْتِ القَوْمِ مِنْهُمْ)) (طب) عَن عَمْرو بن عَوْف.(2/70)
(5874) ((حَمْزَةُ بن عَبْدِ المُطَّلِبِ أخِي مِنَ الرِّضاعَةِ)) (ابْن سعد) عَن ابْن عَبَّاس وَأم سَلمَة.
(5875) ((حَمْزَةُ سَيِّدُ الشُّهَداءِ يَوْمَ القِيامَةِ)) (الشِّيرَازِيّ فِي الأَلْقاب) عَن جَابر.
(5876) ((حَمْلُ العَصا علامةُ المُؤمِنِ وَسُنَّةُ الأَنْبياءِ)) (فر) عَن أنس.
(5877) ((حَمَلَ نُوحٌ مَعَهُ فِي السَّفِينَةِ مِنْ جَمِيع الشَّجَرِ)) (ابْن عَسَاكِر) عَن عَليّ.
(5878) ((حَمَلَةُ القُرْآنِ أوْلِياءُ الله فَمَنْ عادَاهُمْ عادَى الله وَمَنْ والاهُمْ فَقَدْ والَى الله)) (فر وَابْن النجار) عَن ابْن عمر.
(5879) ((حَمَلَةُ القُرْآنِ عُرَفاءُ أهْلِ الجَنَّةِ يَوْمَ القِيامَةِ)) (طب) عَن الْحُسَيْن بن عَليّ.
(5880) ((حَوَارِيَّ الزُّبَيْرُ مِنَ الرِّجالِ وَحَوَارِيَّ مِنَ النِّساءِ عائِشَةُ)) (الزبير بن بكار وَابْن عَسَاكِر) عَن أبي الْخَيْر مرْثَد بن عبد الله مُرْسلا.
(5881) ((حُوسِبَ رَجُلٌ مِمَّنْ كانَ قَبْلَكُمْ فَلَمْ يُوجَدْ لَهُ مِنَ الخَيْرِ شَيءٌ إلاَّ أنَّهُ كانَ رَجُلاً مُوسراً وكانَ يُخالِطُ النَّاسَ وكانَ يَأمُرُ غُلْمانَهُ أنْ يَتَجاوَزُوا عَنْ المُعْسِرِ فقالَ الله عَزَّ وَجَلَّ لِمَلائِكَتِهِ نَحْنُ أحَقُّ بذلكَ مِنْهُ تَجاوَزُوا عنهُ)) (خد ت ك هَب) عَن أبي مَسْعُود.
(5882) ((حَوْضِي كَمَا بَيْنَ صَنْعاءَ والمَدِينَةِ فيهِ الآنِيَةُ مِثْلُ الكَواكِبِ)) (ق) عَن حَارِثَة بن وهب والمستورد.
(5883) ((حَوْضِي مَسِيرَةُ شَهْرٍ وزَواياهُ سَواءٌ وماؤهُ أبْيَضُ مِنَ اللَّبَنِ ورِيحُهُ أطْيَبُ مِنَ المِسْكِ وكِيزانُهُ كَنُجُومِ السَّماءِ مَنْ يَشْرَبْ مِنْهُ فَلَا يَظْمَأْ أبدا)) (ق) عَن ابْن عَمْرو.
(5884) ((حَوْضِي مِنْ عَدَنَ إِلَى عَمَّانِ البَلْقاءِ مَاؤُهُ أشَدُّ بَياضاً مِنَ اللَّبَنِ وأحْلَى مِن العَسَلِ وأكْوابُهُ عَدَدُ نُجُومِ السَّماءِ مَنْ يَشْرَبْ منهُ شَرْبَةً لم يَظْمأْ بَعْدَها أبدا أوَّلُ النَّاسِ وُرُوداً عليهِ فُقَراءُ المُهاجِرِينَ الشُّعْثُ رُؤوساً الدُّنَّسُ ثِياباً الذِينَ لَا يَنْكِحُونَ المُتَنَعِّماتِ وَلَا تُفْتَحُ لَهُمُ السُّددُ)) (ت ك) عَن ثَوْبَان.
(5885) ((حَوْلَها نُدَنْدِنُ)) (د) عَن بعض الصَّحَابَة (هـ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(5886) ((حَياتِي خَيْرٌ لَكُمْ تُحَدِّثُونَ ويُحْدَثُ لَكُمْ فَإِذا أَنا مُتُّ كانَتْ وَفاتِي خَيْراً لَكُمْ(2/71)
تُعْرَضُ عليَّ أعْمالَكُمْ فإنْ رَأيْتُ خَيْراً حَمِدْتُ الله وإِنْ رَأيْتُ شَراً اسْتَغْفَرْتُ لَكُمْ)) (ابْن سعد) عَن بكر بن عبد الله مُرْسلا.
(5887) ((حَياتِي خَيْرٌ لَكُمْ ومَمَاتِي خَيْرٌ لَكُمْ)) (الْحَارِث) عَن أنس.
(5888) ((حَيْثُما كُنْتُمْ فَصَلُّوا عَلَيَّ فإنَّ صلاتَكُمْ تَبْلُغُنِي)) (طب) عَن الْحسن بن عَليّ.
(5889) ((حَيْثُما مَرَرْتَ بَقَبْرِ كافِرٍ فَبَشِّرْهُ بالنَّارِ)) (هـ) عَن ابْن عمر (طب) عَن سعد.
فصل فِي الْمحلى بأل من هَذَا الْحَرْف
(5890) ((الحائِضُ والنَّفْساءُ إِذا أتَتا على الوَقْتِ تَغْتَسِلانِ وتُحْرِمانِ وتَقْضِيانِ المَناسِكَ كُلَّها غَيْرَ الطَّوافِ بالبَيْتِ)) (حم د) عَن ابْن عَبَّاس.
(5891) ((الحاجُّ الرَّاكِبُ لَهُ بِكُلِّ خُفِّ يَضَعُهُ بَعِيرُهُ حَسَنَةٌ)) (فر) عَن ابْن عَبَّاس.
(5892) ((الحاجُّ الشَّعِثُ التَّفِلُ)) (ت) عَن ابْن عمر.
(5893) ((الحاجُّ فِي ضَمانِ الله مُقْبِلاً ومُدْبِراً)) (فر) عَن أبي أُمَامَة.
(5894) ((الحاجُّ والغازي وَفْدُ الله عَزَّ وَجَلَّ إِنْ دَعُوهُ أجابَهُمْ وإِنْ اسْتَغْفَرُوهُ غَفَرَ لَهُمْ)) (هـ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(5895) ((الحاجُّ والمُعْتَمِرُ والغازي فِي سَبِيل الله والمُجْمِعُ فِي ضَمانِ الله دَعاهُمْ فأجابُوهُ وسَأَلُوهُ فأعْطاهُمْ)) (الشِّيرَازِيّ فِي الأَلْقاب) عَن جَابر.
(5896) ((الحافِي أحَقُّ بِصَدْرِ الطَّرِيقِ مِنَ المُنْتَعِلِ)) (طب) عَن ابْن عَبَّاس.
(5897) ((الحُبابُ شَيْطانٌ)) (ابْن سعد) عَن عُرْوَة وَعَن الشّعبِيّ وَعَن أبي بكربن مُحَمَّد بن عَمْرو بن حزم مُرْسلا.
(5898) ((الحَبَّةُ السَّوْداءُ فِيهَا شِفاءٌ مِنْ كُلِّ داءٍ إلاَّ المَوْتَ)) (أَبُو نعيم فِي الطِّبّ) عَن بُرَيْدَة.
(5899) ((الحِجامَةُ تُكْرَهُ فِي أوَّلِ الهِلالِ وَلَا يُرْجَى نَفْعُها حَتَّى يَنْقُصَ الهِلالُ)) (ابْن حبيب) عَن عبد الْكَرِيم معضلاً.
(5900) ((الحِجامَةُ تَنْفَعُ مِنْ كُلِّ داءٍ أَلا فاحْتَجِمُوا)) (فر) عَن أبي هُرَيْرَة.(2/72)
(5901) ((الحِجامَةَ على الرِّيقِ أمْثَلُ وفيهَا شفاءٌ وَبَرَكَةٌ وَتَزِيدُ فِي الحِفْظِ وَفِي العَقْلِ فاحْتَجِمُوا على بَرَكَةِ الله يَوْمَ الخَمِيس واجْتَنِبُوا الحِجامَةَ يَوْمَ الجُمُعَةِ وَيَوْمَ السَّبْتِ وَيَوْمَ الأَحَدِ واحْتَجِمُوا يَوْمَ الاثنَيْنِ والثُّلاثاءِ فإنَّهُ اليَوْمُ الذِي عافَى الله فِيهِ أيُّوبَ مِنَ البَلاءِ واجْتَنِبُوا الحِجامَةَ يَوْمَ الأَرْبِعاءِ فإنَّهُ اليَوْمُ الذِي ابْتُلِيَ فِيهِ أيُّوبُ وَمَا يَبْدُو جذامٌ وَلَا بَرَصٌ إلاَّ فِي يوْمِ الأَرْبِعاءِ أوْ فِي لَيْلَةِ الأَرْبِعاءِ)) (هـ ك وَابْن السّني وَأَبُو نعيم) عَن ابْن عمر.
(5902) ((الحِجامَةُ فِي الرَّأسِ شِفاءٌ مِنْ سَبْعٍ إِذا مَا نَوَى صاحِبُها مِنَ الجُنُونِ والصُّداعِ والجُذامِ والبَرَصِ والنُّعاسِ وَوَجَعِ الضِّرْسِ وظُلْمَةٍ يَجِدُها فِي عَيْنَيْهِ)) (طب وَأَبُو نعيم) عَن ابْن عَبَّاس.
(5903) ((الحِجامَةُ فِي الرَّأسِ مِنَ الجُنُونِ والجُذامِ والبَرَصِ والأَضْراسِ والنعاسِ)) (عق) عَن ابْن عَبَّاس (طب وَابْن السّني فِي الطِّبّ) عَن ابْن عمر.
(5904) ((الحِجامَةُ فِي الرَّأسِ هِيَ المُغِيثَةُ أمَرَنِي بِها جِبْرِيلُ حِينَ أكلْتُ طَعامَ اليَهُودِيَّةِ)) (ابْن سعد) عَن أنس.
(5905) ((الحِجامَةُ يَوْمَ الأَحَدِ شِفاءٌ)) (فر) عَن جَابر (عبد الْملك بن حبيب فِي الطِّبّ النَّبَوِيّ) عَن عبد الْكَرِيم الْحَضْرَمِيّ معضلاً.
(5906) ((الحجامَةُ يَوْمَ الثُّلاثاءِ لِسَبْعَ عَشْرَةَ مِنَ الشَّهْرِ دَوَاءٌ لِداءِ سَنَةٍ)) (ابْن سعد طب عد) عَن معقل بن يسَار.
(5907) ((الحَجُّ المَبْرُورُ لَيْسَ لَهُ جَزَاءٌ إلاَّ الجَنَّةُ)) (طب) عَن ابْن عَبَّاس (حم) عَن جَابر.
(5908) ((الحجُّ جِهادُ كُلِّ ضَعِيفٍ)) (هـ) عَن أم سَلمَة.
(5909) ((الحجُّ جهادٌ والعُمْرَةُ تَطَوُّعٌ)) (هـ) عَن طَلْحَة بن عبيد الله (طب) عَن ابْن عَبَّاس.
(5910) ((الحجُّ سَبيلُ الله تُضَعَّفُ فِيهِ النَّفقةُ سَبْعَمائَةِ ضِعْفٍ)) (سمويه) عَن أنس.
(5911) ((الحَجُّ عَرَفَةُ مَنْ جاءَ قَبْلَ طُلُوعِ الفَجْرِ مِنْ لَيْلَةِ جَمْعٍ فَقَدْ أدْرَكَ الحَجَّ أيَّامُ مِنِّي ثَلاَثَةٌ فَمَنْ تَعَجَّلَ فِي يَوْمَيْنِ فَلاَ إِثْمَ عَلَيْهِ وَمَنْ تأَخَرَّ فَلَا إِثْمَ عَلَيْهِ)) (حم 4 ك هق) عَن عبد الرَّحْمَن بن يعمر.(2/73)
(5912) ((الحَجُّ قَبْلَ التَّزْوِيجِ)) (فر) عَن أبي هُرَيْرَة.
(5913) ((الحَجُّ والعُمْرَةُ فَرِيضَتانِ لَا يَضُرُّكَ بأَيِّهِما بَدَأْتَ)) (فر) عَن جَابر (ك) عَن زيد بن ثَابت.
(5914) ((الحُجَّاجُ والعُمَّارُ وَفْدُ الله إنْ سَأَلُوا أُعْطُوا وإنْ دَعَوا أجابَهُمْ وإنْ أنْفَقُوا أخْلَفَ لَهُمْ والَّذِي نَفْسُ أبي الْقَاسِم بِيَدِهِ مَا كَبَّرَ مُكَبِّرٌ على نَشْزٍ وَلاَ أهَلَّ مُهِلٌّ على شَرَفٍ مِنَ الأَشْرافِ إِلَّا أهَلَّ مَا بَيْنَ يَدَيْهِ وَكَبَّرَ حَتَّى يَنْقَطِعَ بِهِ مُنْقَطِعُ التُّرابِ)) (هَب) عَن ابْن عَمْرو.
(5915) ((الحُجَّاجُ والعُمَّارُ وَفْدُ الله دَعاهُمْ فأجابُوهُ وَسَأَلُوهُ فَأَعْطاهُمْ)) (الْبَزَّار) عَن جَابر.
(5916) ((الحجَّاجُ والعُمَّارُ وَفْدُ الله يُعْطِيهِمْ مَا سَأَلُوهُ وَيَسْتَجِيبُ لَهُمْ مَا دَعَوْا ويُخْلِفُ عَلَيْهِمْ مَا أنْفَقُوا الدِّرْهَمَ ألْفَ ألْفٍ)) (هَب) عَن أنس.
(5917) ((الحَجَرُ الأَسْوَدُ مِنَ الجَنَّةِ)) (حم) عَن أنس (ن) عَن ابْن عَبَّاس.
(5918) ((الحَجَرُ الأَسْوَدُ مِنَ الجَنَّةِ وكانَ أشَدَّ بَياضاً مِنَ الثَّلْجِ حَتَّى سَوَّدَتْهُ خَطَايَا أهْلِ الشِّرْكِ)) (حم عد هَب) عَن ابْن عَبَّاس.
(5919) ((الحَجَرُ الأَسْوَدُ مِنْ حِجَارَةِ الجَنَّةِ)) (سمويه) عَن أنس.
(5920) ((الحَجَرُ الأَسْوَدُ مِنْ حجارَةِ الجَنَّةِ وَمَا فِي الأَرْضِ مِنَ الجَنَّةِ غَيْرُهُ وَكانَ أبْيضَ كالماءِ ولوْلا مَا مَسَّهُ مِنْ رِجْسٍ الجَاهِلِيَّةِ مَا مِسَّهُ ذُو عاهَةٍ إِلَّا بَرِىءَ)) (طب) عَن ابْن عَبَّاس.
(5921) ((الحَجَرُ الأَسْوَدُ نَزَلَ بِهِ مَلَكٌ مِنَ السَّماءِ)) (الأَزْرَقي) عَن أبي.
(5922) ((الحَجَرُ الأَسْوَدُ ياقُوتَةٌ بَيْضاءُ مِنْ ياقُوتِ الجَنَّةِ وإنَّما سَوَّدَتْهُ خَطايا المُشْرِكِينَ يُبْعَثُ يَوْمَ القِيامَةِ مِثلَ أُحُدٍ يَشْهَدُ لِمَنِ اسْتَلَمَهُ وَقَبَّلَهُ مِنْ أهْلِ الدُّنْيا)) (ابْن خُزَيْمَة) عَن ابْن عَبَّاس.
(5923) ((الحَجَرُ يَمِينُ الله فَمَنْ مَسَحَهُ فَقَدْ بايَعَ الله)) (فر) عَن أنس (الْأَزْرَقِيّ) عَن عِكْرِمَة مَوْقُوفا.(2/74)
(5924) ((الحَجَرُ يَمِينُ الله فِي الأَرْضِ يُصافِحُ بِها عبادَهُ)) (خطّ وَابْن عَسَاكِر) عَن جرير.
(5925) ((الحِدَّةُ تَعْتَرِي حَمَلَةَ القُرْآنِ لِعِزَّةِ القُرآنِ فِي أجْوافِهِمْ)) (عد) عَن معَاذ.
(5926) ((الحدَّةُ تَعْتَرِي خِيارَ أُمَّتِي)) (طب) عَن ابْن عَبَّاس.
(5927) ((الحدَّةُ لَا تَكُونُ إِلَّا فِي صالِحِي أُمَّتِي وأبْرارِها ثُمَّ تَفِيءُ)) (فر) عَن أنس.
(5928) ((الحَدِيثُ عَنِّي مَا تَعْرِفُونَ)) (فر) عَن عَليّ.
(5929) ((الحَرائِرُ صُلاَحُ البَيْتِ والإِماءُ فَسادُ البَيْتِ)) (فر) عَن أبي هُرَيْرَة.
(5930) ((الحَرْبُ خُدْعَةٌ)) (حم ق د ت) عَن جَابر (ق) عَن أبي هُرَيْرَة (حم) عَن أنس (د) عَن كَعْب بن مَالك (هـ) عَن ابْن عَبَّاس وَعَن عَائِشَة (الْبَزَّار) عَن الْحُسَيْن (طب) عَن الْحُسَيْن وَعَن زيد بن ثَابت وَعَن عبد الله بن سَلام وَعَن عَوْف بن مَالك وَعَن نعيم بن مَسْعُود وَعَن النواس بن سمْعَان (ابْن عَسَاكِر) عَن خَالِد بن الْوَلِيد.
(5931) ((الحَرِيرُ ثِيابُ مَنْ لَا خَلاَقَ لَهُ)) (طب) عَن ابْن عمر.
(5932) ((الحَرِيصُ الذِي يَطْلُبُ المَكْسَبَة مِنْ غَيْرِ حِلِّها)) (طب) عَن وائلة.
(5933) ((الحَزْمُ سُوءُ الظَّنِّ)) (أَبُو الشَّيْخ فِي الثَّوَاب) عَن عَليّ (الْقُضَاعِي) عَن عبد الرَّحْمَن بن عَائِذ.
(5934) ((الحَسَبُ المَالُ والكَرَمُ التَّقْوَى)) (حم ت هـ ك) عَن سَمُرَة.
(5935) ((الحَسَدُ فِي اثْنَتَيْنِ رَجُلٌ آتاهُ الله القُرآنَ فَقامَ بِهِ وأحَلَّ حَلاَلَهُ وَحَرَّمَ حَرامَهُ وَرَجُلٌ آتاهُ الله مَالا فَوَصَلَ بِهِ أقْرباءَهُ وَرَحِمَهُ وَعَمِلَ بِطاعَةِ الله تَمَنَّى أنْ تَكُونَ مِثْلَهُ)) (ابْن عَسَاكِر) عَن ابْن عَمْرو.
(5936) ((الحَسَدُ يأكُلُ الحَسَناتِ كَمَا تأْكُلُ النَّارُ الحَطَبَ والصَّدَقَةُ تُطْفِىءُ الخطِيئَةَ كَمَا يُطْفِىءُ الماءُ النَّارَ والصَّلاَةُ نُورُ المُؤمِنِ والصِّيامُ جَنَّةٌ مِنَ النَّارِ)) (هـ) عَن أنس.
(5937) ((الحَسَدُ يُفْسِدُ الأَيمَان كَمَا يُفْسِدُ الصَّبْرُ العَسَلَ)) (فر) عَن مُعَاوِيَة بن حيدة.
(5938) ((الحَسَنُ مِنِّي والحُسَيْنُ مِنْ عَلِيَ)) (حم وَابْن عَسَاكِر) عَن الْمِقْدَام بن معديكرب.(2/75)
(5939) ((الحَسَنُ والحُسَيْنُ سَيِّدَا شَبابِ أهْلِ الجَنَّةِ)) (حم ت) عَن أبي سعيد (طب) عَن عمر وَعَن عَليّ وَعَن جَابر وَعَن أبي هُرَيْرَة (طس) عَن أُسَامَة بن زيد وَعَن البراءِ (عد) عَن ابْن مَسْعُود.
(5940) ((الحَسَنُ والحُسَيْنُ سَيِّدَا شَبابِ أهْلِ الجَنَّةِ إِلَّا ابْنَي الخالَةِ عِيسَى ابْن مَرْيَمَ وَيَحْيَى بن زَكَرِيَّا وفاطِمَة سَيِّدَةُ نِساءِ أهْلِ الجَنَّةِ إِلَّا مَا كانَ مِنْ مَرْيَمَ بِنْتِ عِمْرَانَ)) (حم ع حب طب ك) عَن أبي سعيد.
(5941) ((الحسَنُ والحُسَيْنُ سَيِّدَا شَبابِ أهْلِ الجَنَّةِ وأبُوهُما خَيْرٌ مِنْهُما)) (هـ ك) عَن ابْن عمر (طب) عَن قُرَّة وَعَن مالكبن الْحُوَيْرِث (ك) عَن ابْن مَسْعُود.
(5942) ((الحَسَنُ والحُسَيْنُ شِنْفا العَرْشِ وَلَيْسا بمُعَقَّلَيْنِ)) (طس) عَن عقبَة بن عَامر.
(5943) ((الحَقُّ أصْلٌ فِي الجَنَّةِ والباطِلُ أصْلٌ فِي النَّارِ)) (تخ) عَن عمر.
(5944) ((الحَقُّ بَعْدِي مَعَ عُمَرَ حَيْثُ كانَ)) (الْحَكِيم) عَن الْفضل بن الْعَبَّاس.
(5945) ((الحِكْمَةُ تَزِيدُ الشِّرِيفَ شَرَفاً وَتَرْفَعُ العَبْدَ المَمْلُوكَ حَتَّى تُجْلِسَهُ مجالِسَ المُلُوكِ)) (عد حل) عَن أنس.
(5946) ((الحِكْمَةُ عَشَرَةُ أجْزَاءٍ تَسْعَةٌ مِنْها فِي العُزْلَةِ وَوَاحِدٌ فِي الصَّمْتِ)) (عد وَابْن لال) عَن أبي هُرَيْرَة.
(5947) ((الحَلِفُ حِنْثٌ أوْ نَدَمٌ)) (تخ ك) عَن ابْن عمر.
(5948) ((الحَلِفُ منفَقَةٌ للسِّلْعَةِ مَمْحَقَةٌ للبركة)) (ق دن) عَن أبي هُرَيْرَة.
(5949) ((الحَلِيمُ سَيِّدٌ فِي الدُّنْيا وسَيِّدٌ فِي الآخِرَةِ)) (خطّ) عَن أنس.
(5950) ((الحَمْدُ رَأْسُ الشُّكْرِ مَا شَكَرَ الله عَبْدٌ لَا يَحْمَدُهُ)) (عب هَب) عَن ابْن عَمْرو.
(5951) ((الحَمْدُ على النِّعْمَةِ أمانٌ لِزَوالِها)) (فر) عَن عمر.
(5952) ((الحَمْدُ لله دَفْنُ البَناتِ مِنَ المَكْرُمات)) (طب) عَن ابْن عَبَّاس.
(5953) ((الحَمْدُ لله رَبِّ العالَمِينَ أمُّ القُرْآنِ وأُمُّ الكتابِ والسَّبْعُ المثانِي)) (د ت) عَن أبي هُرَيْرَة.
(5954) ((الحَمْدُ لله رَبِّ العالَمِينَ هِيَ السَّبْعُ المَثانِي الَّذِي أُوتِيتُهُ والقُرْآنُ العَظِيمُ)) (خَ د) عَن أبي سعيد بن الْمُعَلَّى.
(5955) ((الحمْرَةُ مِنْ زِينَةِ الشَّيْطانِ)) (عب) عَن الْحسن مُرْسلا.(2/76)
(5956) ((الحُمَّى تحُتُّ الخَطايا كَمَا تَحُتُّ الشَّجَرَةُ وَرَقَها)) (ابْن قَانِع) عَن أَسد بن كرز.
(5957) ((الحُمَّى حَظُّ المُؤمِن مِنَ النَّارِ يَوْمَ القِيامَةِ)) (ابْن أبي الدُّنْيَا) عَن عُثْمَان.
(5958) ((الحُمَّى حَظُّ أمَّتِي مِنْ جَهَنَّمَ)) (طس) عَن أنس.
(5959) ((الحُمَّى حَظُّ كُلِّ مُؤمِنٍ مِنَ النَّارِ)) (الْبَزَّار) عَن عَائِشَة.
(5960) ((الحُمَّى حَظُّ كُلِّ مُؤمِنٍ مِنَ النَّارِ وحُمَّى لَيْلَةٍ تُكَفِّرُ خَطايا سَنَةٍ مُجَرَّمَةٍ)) (الْقُضَاعِي) عَن ابْن مَسْعُود.
(5961) ((الحمَّى رَائِدُ المَوْتِ وَسِجْنُ الله فِي الأَرْضِ)) (ابْن السّني) وَأَبُو نعيم فِي الطِّبّ عَن أنس.
(5962) ((الحمَّى رَائِدُ المَوْتِ وَهِيَ سِجْنُ الله فِي الأَرْضِ لِلْمؤمِنِ يَحْبِسُ بِها عَبْدَهُ إِذا شاءَ ثُمَّ يُرْسِلُهُ إِذا شاءَ فَفَتِّرُوها بالماءِ)) (هناد فِي الزّهْد وَابْن أبي الدُّنْيَا فِي الْمَرَض وَالْكَفَّارَات هَب) عَن الْحسن مُرْسلا.
(5963) ((الحُمَّى شَهادَةٌ)) (فر) عَن أنس.
(5964) ((الحُمَّى كِيرٌ مِنْ جَهَنَّمَ فَما أصابَ المُؤمِنَ مِنْها كانَ حَظَّهُ مِنَ النَّارِ)) (حم) عَن أبي أُمَامَة.
(5965) ((الحُمَّى كِيرٌ مِنْ جَهَنَّمَ فَنَحُّوها عَنْكُمْ بالماءِ البارِدِ)) (هـ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(5966) ((الحُمَّى كِيرٌ مِنْ جَهَنَّمَ وَهِيَ نَصِيبُ المُؤمِنِ مِنَ النَّارِ)) (طب) عَن أبي رَيْحَانَة.
(5967) ((الحُمَّى مِنْ فَيْحِ جَهَنَّمَ فأَبْرِدُوها بالمَاءِ)) (حم خَ) عَن ابْن عَبَّاس (حم ق ن هـ) عَن ابْن عمر (ق ن هـ) عَن عَائِشَة (حم ق ت ن هـ) عَن رَافع بن خديج (ق ت هـ) عَن أسماءٍ بنت أبي بكر.
(5968) ((الحَمَّامُ حَرَامٌ على نِساءِ أمَّتِي)) (ك) عَن عَائِشَة.
(5969) ((الحَوامِيمُ دِيباجُ القُرآنِ)) (أَو الشَّيْخ) فِي الثَّوابِ عَن أنس (ك) عَن ابْن مَسْعُود مَوْقوفاً.(2/77)
(5970) ((الحَوامِيمُ رَوْضَةٌ مِنْ رِياضِ الجَنَّةِ)) (ابْن مرْدَوَيْه) عَن سَمُرَة.
(5971) ((الحوامِيمُ سَبْعٌ وأبْوابُ جَهَنَّمَ سَبْعٌ تَجِيءُ كُلُّ حامِيمٍ مِنْها تَقِفُ على بابٍ مِنْ هَذِهِ الأَبْوابِ تَقُولُ اللَّهُمَّ لَا تُدْخِلْ هَذا البابَ مَنْ كانَ يُؤمِنُ بِي وَيَقْرَؤُنِي)) (هَب) عَن الْخَلِيل بن مرّة مُرْسلا.
(5972) ((الحُورُ العِينُ خُلِقْنَ مِنَ الزَّعْفَرَانِ)) (ابْن مرْدَوَيْه خطّ) عَن أنس.
(5973) ((الحُورُ العِينُ خُلِقْنَ مِنْ تَسْبِيحِ الملائِكَةِ)) (ابْن مرْدَوَيْه) عَن عَائِشَة.
(5974) ((الحَلاَلُ بَيِّنٌ والحرَام بَيِّنٌ وَبَيْنَهُما أُمُورٌ مُشْتَبِهاتٌ لَا يَعْلَمُها كثِيرٌ مِنَ النَّاسِ فَمَنْ اتَّقَى الشُّبُهاتِ فَقَد اسْتَبْرأَ لِعِرْضِهِ وَدِينِهِ وَمَنْ وَقَعَ فِي الشُّبُهاتِ وَقَعَ فِي الحَرامِ كَراعٍ يَرْعَى حَوْلَ الحِمَى يوشِكُ أنْ يُواقِعَهُ أَلا وإنّ لِكُلِّ مَلَكٍ حِمى أَلا وَإِن حِمَى الله تَعَالَى فِي أرْضِهِ مَحَارِمُهُ أَلا وإِنّ فِي الجَسَدِ مُضْغَةً إِذا صَلَحَتْ صَلَحَ الجَسَدُ كُلُّهُ وَإِذا فَسَدَتْ فَسَدَ الجَسَدُ كُلُّهُ أَلا وَهِيَ القَلْبُ)) (ق 4) عَن النُّعْمَان بن بشير.
(5975) ((الحَلاَلُ بَيِّنٌ والحَرَامُ بَيِّنٌ فَدَعْ مَا يَرِيبَكَ إِلَى مَا لَا يَرِيبُكَ)) (طس) عَن عمر.
(5976) ((الحَلالُ مَا أحَلَّ الله فِي كتابِهِ والحَرَامُ مَا حَرَّمَ الله فِي كِتابِهِ وَمَا سَكَتَ عَنْهُ فَهُوَ مِمَّا عَفا عَنْهُ)) (ت هـ ك) عَن سلمَان.
(5977) ((الحَياءُ خَيْرٌ كُلُّهُ)) (م د) عَن عمرَان بن حُصَيْن.(2/78)
(5978) ((الحَياءُ زِينَةٌ والتُّقى كَرَمٌ وَخَيْرُ المَرْكَبِ الصَّبْرُ وانْتِظارُ الفَرَجِ مِنَ الله عَزَّ وَجَلَّ عِبادَةٌ)) (الْحَكِيم) عَن جَابر.
(5979) ((الحياءُ عَشْرَةُ أجْزاءٍ فَتِسَعَةٌ فِي النِّساءِ وَوَاحِدٌ فِي الرِّجالِ)) (فر) عَن ابْن عمر.
(5980) ((الحَياءُ مِنَ الإِيمَانِ)) (م ت) عَن ابْن عمر.
(5981) ((الحياءُ مِنَ الإِيمانِ وأحْيى أُمَّتِي عُثْمانُ)) (ابْن عَسَاكِر) عَن أبي هُرَيْرَة.
(5982) ((الحَياءُ مِنَ الإِيمانِ والإِيمَانُ فِي الجَنَّةِ والبَذاءُ مِنَ الجَفاءِ والجَفاءُ فِي النَّارِ)) (ت ك هَب) عَن أبي هُرَيْرَة (خد هـ ك هَب) عَن أبي بكرَة (طب هَب) عَن عمرَان بن حُصَيْن.
(5983) ((الحياءُ والإِيمَانِ فِي قَرَنٍ فإذَا سُلِبَ أحَدُهُما تَبِعَهُ الآخر)) (طس) عَن ابْن عبّاس.
(5984) ((الحياءُ والإِيمانُ قرنا جَمِيعًا فَإِذا رُفعَ أحدُهما رُفِعَ الآخَرُ)) (حل ك هَب) عَن ابْن عمر.
(5985) ((الحياءُ والإِيمانُ مَقْرُونانِ لَا يَفْتَرِقانِ إِلَّا جَمِيعاً)) (طس) عَن أبي مُوسَى.
(5986) ((الحَياءُ والعِي شُعْبَتانِ مِنَ الإِيمانِ والبَذَاءُ والبَيانُ شُعْبَتانِ مِنَ النِّفاقِ)) (حم ت ك) عَن أبي أُمَامَة.
(5987) ((الحَياءُ هُوَ الدِّينُ كُلُّهُ)) (طب) عَن قُرَّة.
(5988) ((الحَياءُ لَا يأتِي إِلَّا بِخَيْرٍ)) (ق) عَن عمرَان بن حُصَيْن.
(5989) ((الحَيَّاتُ مَسْخُ الجِنِّ صُورَةً كَمَا مُسِخَت القِرَدَةُ والخَنازِيرُ مِنْ بَنِي اسْرائِيلَ)) (طب) وَأَبُو الشَّيْخ فِي العظمة عَن ابْن عَبَّاس.
(5990) ((الحيَّةُ فاسِقةٌ والعَقْرَبُ فاسِقَةٌ والفأْرَةُ فاسِقَةٌ والغُرابُ فاسِقٌ)) (هـ) عَن عَائِشَة.
(حرف الْخَاء)
(5991) ((خابَ عَبْدٌ وَخَسِرَ لَمْ يَجْعَلِ الله تَعَالَى فِي قَلْبِهِ رَحْمَةً لِلْبَشَرِ)) (الدولابي) فِي الكنى (وَأَبُو نعيم) فِي الْمعرفَة (وَابْن عَسَاكِر) عَن عَمْرو بن حبيب.
(5992) ((خالِدُ بنُ الوَلِيدِ سَيْفُ الله وَسَيْفُ رَسُولِهِ وحَمْزَةُ أسْدُ الله وأسْدُ رَسُولِهِ وَأَبُو عُبَيْدَةَ بن الجَرَّاحِ أمِينُ الله وأمِينُ رَسُولِهِ وَحُذَيْفَةُ بنُ اليَمانِ مِنْ أصْفِياءِ الرَّحْم صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; نِ وَعَبْدُ الرَّحْمَنِ بنُ عَوْفٍ مِنْ تُجَّارِ الرَّحْم صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; نِ عَزَّ وَجَلَّ)) (فر) عَن ابْن عَبَّاس.
(5993) ((خالِدُبنُ الوَلِيدِ سَيْفٌ مِنْ سُيُوفِ الله)) (الْبَغَوِيّ) عَن عبد الله بن جَعْفَر.
(5994) ((خالِدُ بنُ الوَلِيدِ سَيْفٌ مِنْ سُيُوفِ الله سَلَّهُ الله على المُشْرِكِينَ)) (ابْن عَسَاكِر) عَن عمر.
(5995) ((خالِدٌ سَيْفٌ مِنْ سُيُوفِ الله ونِعْمَ فَتَى العَشِيرَةِ)) (حم) عَن أبي عُبَيْدَة.(2/79)
(5996) ((خالِفُوا المُشْرِكِينَ احْفُوا الشَّوارِبَ وأوْفِرُوا اللِّحَى)) (ق) عَن ابْن عمر.
(5997) ((خَالِفُوا اليَهُود فإِنَّهُمْ لَا يُصَلُّونَ فِي نِعالِهِمْ وَلَا خِفافِهِمْ)) (د ك هق) عَن شَدَّاد بن أَوْس.
(5998) ((خَبَّرْنِي رَبِّي أنِّي سَأرَى عَلامةً فِي أُمَّتِي فإِذا رَأيْتُها أكْثَرْتُ مِنْ قَوْلِ سُبْحانَ الله وَبِحَمْدِهِ أسْتَغْفِرُ الله وأتُوبُ إلَيْهِ فقدْ رَأيْتُها إِذا جاءَ نَصْرُ الله والفَتْحُ)) (فتْحُ مَكَّةَ) وَرَأيْتَ النَّاسَ يَدْخُلُونَ فِي دِينِ الله أفْواجاً فَسَبّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ واسْتَغْفِرْهُ إِنَّهُ كانَ تَوَّاباً (م) عَن عَائِشَة.
(5999) ((خَدَرُ الوَجْهِ مِنَ النَّبِيذِ تَتَناثَرُ مِنْهُ الحَسَناتُ)) (الْبَغَوِيّ وَابْن قَانِع عد طب) عَن شيبَة بن أبي كثير الأَشْجَعي.
(6000) ((خِدْمَتُكَ زَوْجَكَ صَدَقَةٌ)) (فر) عَن ابْن عمر.
(6001) ((خديجةُ خَيْرُ نِساءِ عالَمِها ومَرْيَمُ خَيْرُ نِساءِ عالَمِها وفاطِمَةُ خَيْرُ نِساءِ عالَمِها)) (الْحَارِث) عَن عُرْوَة مُرْسلا.
(6002) ((خَدِيجَةُ سابقةٌ نِساءَ العالَمِينَ إِلى الإِيمانِ بِاللَّه وَبِمُحَمَّدٍ)) (ك) عَن حُذَيْفَة.
(6003) ((خُذِ الأَمْرَ بالتَّدْبِيرِ فإِنْ رَأيْتَ فِي عاقِبَتِهِ خَيْراً فأمْضِ وإِنْ خِفْتَ غَياً فأمسِكْ)) (عب عد هَب) عَن أنس.
(6004) ((خُذِ الحَبَّ مِنَ الحَبِّ والشَّاةَ مِنَ الغَنَمِ والبَعِيرَ مِنَ الإِبِلِ والبَقَرَةَ مِنَ البَقَرِ)) (د هـ ك) عَن معَاذ.
(6005) ((خُذْ حَقَّكَ فِي عَفافِ وَافٍ أوْ غَيْرُ وَافٍ)) (هـ ك) عَن أبي هُرَيْرَة (طب) عَن جرير.
(6006) ((خُذْ عَلَيْكَ ثَوْبَكَ وَلَا تَمْشُوا عُراةً)) (د) عَن الْمسور بن مخرمَة.
(6007) ((خَذِّلْ عَنَّا فإِنَّ الحَرْبَ خُدْعَةٌ)) (الشِّيرَازِيّ فِي الأَلْقاب) عَن نعيم الْأَشْجَعِيّ.
(6008) ((خُذُوا العَطاءَ مَا دَامَ عَطاءً فإِذا تَجاحَفَتْ قُرَيْشٌ بَيْنَها المُلْكَ وَصارَ العَطاءُ رِشاءً عَنْ دِينِكُمْ فَدَعُوهُ)) (تخ د) عَن ذِي الزَّوَائِد.
(6009) ((خُذُوا القُرْآنَ مِنْ أرْبَعَةٍ مِن ابنِ مَسْعُودٍ وأُبَيِّ بنِ كَعْبٍ وَمُعاذِبنِ جَبَلٍ وسالِمٍ مَوْلَى أبي حُذَيفَةَ)) (ت ك) عَن ابْن عَمْرو.
(6010) ((خُذُوا جُنَّتَكُمْ مِنَ النَّارِ قُولُوا سُبْحانَ الله والحَمْدُ لله وَلَا إِل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; هَ إِلَّا الله وَالله أكْبَرُ(2/80)
فإنَّهُنَّ يأْتِينَ يَوْمَ القِيامَةِ مُقَدِّماتٍ ومُعَقِّباتٍ ومُجنِباتٍ وهُنَّ الباقِياتُ الصَّالِحاتُ)) (ن ك) عَن أبي هُرَيْرَة.
(6011) ((خُذُوا على أيْدِي سُفَهائِكُمْ)) (طب) عَن النُّعْمَان بن بشير.
(6012) ((خُذُوا عَنِّي خُذُوا عَنِّي قَدْ جَعَلَ الله لَهُنَّ سَبِيلاً البِكْرُ بالبِكْرِ جَلْدُ مائَةٍ ونَفْيُ سَنَةٍ والثَّيِّبُ بالثَّيِّبِ جَلْدُ مائَةٍ والرَّجْمُ)) (حم م هـ) عَن عبَادَة بن الصَّامِت.
(6013) ((خُذُوا للرَّأْسِ مَاء جَدِيداً)) (طب) عَن جَارِيَة بن ظفر.
(6014) ((خُذُوا مَقاعِدَكُمْ فإِنَّ النَّاسَ قَدْ صَلَّوا وأخَذُوا مَضاجِعَهُمْ وأنَّكُمْ لَنْ تَزَالُوا فِي صَلاَةٍ مَا انْتَظَرْتُمُ الصَّلاةَ وَلوْلاَ ضَعْفُ الضَّعِيفِ وَسَقْمُ السَّقِيمِ وحاجَةُ ذَوِي الحاجَةِ لأَخَّرْتُ هَذِهِ الصَّلاَةَ إِلَى شَطْرِ اللَّيْلِ)) (حم د) عَن أبي سعيد.
(6015) ((خُذُوا مِنَ العَبادَةِ مَا تَطِيقُونَ فإِنَّ الله لَا يَسأَمُ حَتَّى تَسْأَمُوا)) (طب) عَن أبي أُمَامَة.
(6016) ((خُذُوا مِنَ العَمَلِ مَا تَطِيقُونَ فإِنَّ الله لَا يَمَلُّ حَتَّى تَمَلُّوا)) (ق) عَن عَائِشَة.
(6017) ((خُذُوا مِنْ عَرْضِ لِحاكُمْ واعْفوا طُولَها)) (أَبُو عبد الله بن مخلد الدوري فِي جزئه) عَن عَائِشَة.
(6018) ((خُذُوا يَا بَنِي أرْفِدَةَ حَتَّى تَعْلَمَ اليَهُودُ والنَّصارَى أنَّ فِي دِيننا فسْحَةً)) (أَبُو عُبَيْدَة) ((فِي الْغَرِيب)) (والخرائطي) فِي اعتلال الْقُلُوب عَن الشّعبِيّ مُرْسلا.
(6018) ((خُذُوا يَا بَنِي أرْفِدَةَ حَتَّى تَعْلَمَ اليَهُودُ والنَّصارَى أنَّ فِي دِيننا فسْحَةً)) (أَبُو عُبَيْدَة) ((فِي الْغَرِيب)) (والخرائطي) فِي اعتلال الْقُلُوب عَن الشّعبِيّ مُرْسلا.
(6019) ((خُذِي فِرْصَةً مِنْ مِسْكٍ فَتَطَهَّرِي بِها)) (ق ن) عَن عَائِشَة.
(6020) ((خُذِي مِنْ مالِهِ بالمَعْرُوفِ مَا يَكْفِيكِ وَيَكْفِي بَنِيكِ)) (ق د ن هـ) عَن عَائِشَة.
(6021) ((خَرَجَ رَجُلٌ مِمَّنْ كانَ قَبْلَكُمْ فِي حلَّةٍ لَهُ يَخْتالُ فِيها فأَمَرَ الله الأرْضَ فأَخَذَتْهُ فَهُوَ يَتَجَلْجَلُ فِيها إِلَى يَوْمِ القِيامَةِ)) (ت) عَن ابْن عَمْرو.
(6022) ((خَرَجَ نَبِيٌّ مِنَ الأنْبِياءِ بالنَّاسِ يَسْتَسْقُونَ الله تَعَالى فَإِذا هُوَ بِنَمْلَةٍ رَافِعَةٍ بَعْضَ قَوائِمِها إِلَى السَّماءِ فَقالَ ارْجِعُوا فَقَد اسْتُجِيبَ لَكُمْ مِنْ أجْلِ هَذِهِ النَّمْلَةِ)) (ك) عَن أبي هُرَيْرَة.
(6023) ((خَرَجْتُ مِنْ لَدُنْ آدَمَ مِنْ نِكاحٍ غَيْرِ سَفاحٍ)) (ابْن سعد) عَن ابْن عَبَّاس.(2/81)
(6024) ((خَرَجْتُ مِنْ نِكاحٍ غَيْرِ سِفاحٍ)) (ابْن سعد) عَن عَائِشَة.
(6025) ((خَرَجْتُ مِنْ نِكاحٍ وَلم أخْرُجْ مِنْ سِفاحٍ مِنْ لَدُنْ آدَمَ إِلَى أنْ وَلَدَنِي أبِي وأُمِّي لَمْ يُصِبْنِي مِنْ سِفاحِ الجاهِلِيَّةِ شَيءٌ)) (الْعَدنِي عد طس) عَن عَليّ.
(6026) ((خَرَجْتُ وَأَنا أُرِيدُ أنْ أُخْبِرَكُمْ بِلَيْلَةِ القَدْرِ فَتَلاحَى رَجُلانِ فاخْتُلِجَتْ مِنِّي فاطْلُبُوها فِي العَشْرِ الأَوَاخِرِ فِي سابَعَةٍ تَبْقَى أوْ تَاسِعَةٍ تَبْقَى أوْ خامِسَةٍ تَبْقَى)) (الطَّيَالِسِيّ) عَن عبَادَة بن الصَّامِت.
(6027) ((خُرُوجُ الآياتِ بَعْضُها على أثَرَ بَعْضٍ يَتَتَابَعْنَ كَمَا تَتابَعُ الخَرَزُ فِي النِّظامِ)) (طس) عَن أبي هُرَيْرَة.
(6028) ((خُرُوجُ الإِمامِ يَوْمَ الجُمُعَةِ لِلصَّلاةِ يَقْطَعُ الصَّلاة وكَلامُهُ يَقْطَعُ الكَلامَ)) (هق) عَن أبي هُرَيْرَة.
(6029) (( (ز) خَزَائِنُ الله الكَلاَمُ إِذا أرادَ شَيْئاً يَقُولُ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ)) (أَبُو الشَّيْخ فِي العظمة) عَن أبي هُرَيْرَة.
(6030) ((خَشْيَةُ الله رَأْسُ كُلِّ حِكْمَةٍ والوَرَعُ سَيِّدُ العَمَلِ)) (القضاعِي) عَن أنس.
(6031) ((خِصاءُ أُمَّتِي الصِّيامُ والقِيامُ)) (حم طب) عَن ابْن عَمْرو.
(6032) ((خُصَّ البَلاءُ بِمَنْ عَرَفَ النَّاسَ وعاشَ فِيهِمْ مَنْ لَمْ يَعْرِفْهُمْ)) (الْقُضَاعِي) عَن محمدبن عَليّ مُرْسلا.
(6033) ((خِصالٌ سِتٌّ مَا مِنْ مُسْلِمٍ يَمُوتُ فِي واحِدَةٍ مِنْهُنَّ إلاَّ كانَ ضامِناً على الله أَن يُدْخِلَهُ الجَنَّةَ رَجُلٌ خَرَجَ مُجاهِداً فإنْ ماتَ فِي وَجْهِهِ كانَ ضامِناً على الله وَرَجُلٌ تَبِعَ جَنازَةً فإنْ ماتَ فِي وَجْهِهِ كانَ ضامِناً على الله وَرَجُلٌ تَوَضَّأَ فَأحْسَنَ الوُضُوءَ ثُمَّ خَرَجَ إِلَى المَسْجِدِ لِصَلاةٍ فإنْ ماتَ فِي وَجْهِهِ كانَ ضامِناً على الله وَرَجُلٌ فِي بَيْتِهِ لَا يَغْتابُ المُسْلِمِينَ وَلَا يَجُرُّ إليهِ سَخَطاً وَلَا تَبعَةً فإنْ ماتَ فِي وَجْهِهِ كانَ ضامِناً على الله)) (طس) عَن عَائِشَة.
(6034) ((خِصالٌ لَا تَنْبَغِي فِي المَسْجِدِ لَا يُتَّخَذُ طَرِيقاً وَلَا يُشْهَرُ فِيهِ سِلاحٌ وَلَا يُقْبَضُ فيهِ بِقَوْسٍ وَلَا يُنْثَرُ فِيهِ نَبْلٌ وَلَا يُمَرُّ فِيهِ بِلَحْمٍ نَيْءٍ وَلَا يُضرَبُ فِيهِ حدٌّ وَلا يُقْتَصُّ فِيهِ مِنْ أحَدٍ وَلَا يُتَّخَذُ سُوقاً)) (هـ) عَن ابْن عمر.(2/82)
(6035) ((خَصْلَتانِ مُعَلَّقَتانِ فِي أعْناقِ المُؤذِّنِينَ لِلْمُسْلِمِينَ صِيامُهُمْ وصَلاتُهُمْ)) (هـ) عَن ابْن عمر.
(6036) ((خَصْلَتانِ مَنْ كانَتا فيهِ كَتَبَهُ الله شاكِراً صابِراً ومَنْ لَمْ يَكُونَا فِيهِ لَمْ يَكْتُبْهُ الله لَا شاكِراً وَلَا صابِراً مَنْ نَظَرَ فِي دِينِهِ إِلَى مَنْ هُوَ فَوْقَهُ فاقْتَدَى بِهِ ونَظَرَ فِي دُنْياهُ إِلَى مَنْ هُوَ دُونَهُ فَحَمدَ الله على مَا فَضَّلَهُ بِهِ عَلَيْهِ كَتَبَهُ الله شاكِراً صابِراً ومَنْ نَظَرَ فِي دِينِهِ إِلَى مَنْ هُوَ دُونَهُ وَنَظَرَ فِي دُنْياهُ إِلَى مَنْ هُوَ فَوْقَهُ فَأسِفَ على مَا فاتَهُ مِنْهُ لَمْ يَكْتُبْهُ الله شاكِراً وَلَا صابِراً)) (ت) عَن ابْن عَمْرو.
(6037) ((خَصْلَتانِ لَا يَجْتَمِعانِ فِي مُؤمِنٍ البُخْلُ وسُوءُ الخُلُقِ)) (خد ت) عَن أبي سعيد.
(6038) ((خَصْلَتانِ لَا يَجْتَمِعانِ فِي مُنافِقٍ حُسْنُ سَمْتٍ وَلَا فِقْهٌ فِي الدِّينِ)) (ت) عَن أبي هُرَيْرَة.
(6039) ((خَصْلَتانِ لَا يُحافِظُ عَلَيْهِما عَبْدٌ مُسْلِمٌ إلاَّ دَخَلَ الجَنَّةَ أَلا وَهُما يَسِيرٌ ومَنْ يَعْمَلْ بِهِما قَلِيلٌ يُسَبِّحُ الله فِي دُبُرِ كُلِّ صَلاَةٍ عَشْراً وَيَحْمَدُهُ عَشْراً وَيُكبِّرُهُ عَشْراً فَذَلِكَ خَمْسُونَ ومائَةٌ باللِّسانِ وألْفٌ وخَمْسُمائَةِ فِي المِيزانِ ويُكَبِّرُ أرْبَعاً وثلاثِينَ إِذا أخَذَ مَضْجِعَهُ وَيَحْمَدُهُ ثَلَاثًا وثلاثِينَ ويُسَبِّحُ ثَلاثاً وثَلاثِينَ فَتِلْكَ مائَةٌ باللِّسانِ وألْفٌ فِي المِيزانِ فأَيُّكُمْ يَعْمَلُ فِي اليَوْمِ واللَّيْلَةِ ألْفَيْنِ وخَمْسَمائَةِ سَيِّئَةٍ)) (حم خد 4) عَن ابْن عَمْرو.
(6040) ((خصْلَتانِ لَا يَحِلُّ مَنْعُهُما المَاءُ والنارُ)) (الْبَزَّار طس) عَن أنس.
(6041) ((خَطْوَتانِ أحْداهُما أحَبُّ الخُطا إِلَى الله عَزَّ وَجَلَّ والأُخْرَى أبْغَضُ الخُطا إِلَى الله فأمَّا الَّتي يُحِبُّها فَرَجُلٌ نَظَرَ إِلَى خَلَلٍ فِي الصَّفِّ فَسَدَّهُ وأمَّا الَّتِي يُبْغِضُ فَإِذا أَرَادَ الرَّجُلُ أنْ يَقُومَ مَدَّ رِجْلهُ اليُمْنَى ووَضَعَ يَدَهُ علَيْها وأثْبَتَ اليُسْرَى ثُمَّ قامَ)) (ك هق) عَن معَاذ.
(6042) ((خُفِّفَ على دَاوُدَ القُرْآنُ فَكانَ يأْمُرُ بِدَوَابِّهِ فَتُسْرَجُ فَيَقْرَأُ القُرْآنَ مِنْ قَبْلِ أنْ تسْرَجَ دَوَابُّهُ وَلَا يأْكُلُ إِلَّا مِنْ عَمَلِ يَدِهِ)) (حم خَ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(6043) ((خَفِّفُوا بُطُونَكُمْ وظُهُورَكُمْ لِقِيامِ الصَّلاةِ)) (حل) عَن ابْن عمر.
(6044) ((خَلَّفْتُ فِيكُمْ شَيْئَيْنِ لَنْ تَضِلُّوا بَعْدَهُما كِتابَ الله وَسُنَّتِي ولَنْ يَتَفَرَّقا حَتَّى(2/83)
يَرِدَا علَيَّ الحَوْضَ)) (أَبُو بكر الشَّافِعِي فِي الغيلانيات) عَن أبي هُرَيْرَة.
(6045) ((خُلِقَ الإِنْسانُ والحَيَّةُ سَواءً إِنْ رَآها أفْزَعَتْهُ وإِنْ لَدَغَتْهُ أوجَعَتْهُ فاقْتُلُوها حَيْثُ وَجَدْتُمُوها)) (الطَّيَالِسِيّ) عَن ابْن عَبَّاس.
(6046) ((خَلَقَ الله آدَمَ على صُورَتِهِ وطُولُهُ سِتُّونَ ذِراعاً ثُمَّ قالَ اذْهَبْ فَسَلِّمْ على أُولَئِكَ النَّفَرِ وَهُمْ نَفَرٌ مِنَ المَلائِكَةِ جُلُوسٌ فاسْتَمِعْ مَا يُحَيُّونَكَ فإنَّها تَحِيَّتُكَ وتَحِيَّةُ ذُرِّيَتِكَ فَذَهَبَ فَقَالَ السَّلاَمُ عَلَيْكُمْ فَقالُوا السَّلامُ عَلَيْكَ وَرَحْمَةُ الله فَزادُوهُ وَرَحْمَةُ الله فَكُلُّ مَنْ يَدْخُلُ الجَنَّةَ على صُورَةِ آدَمَ فِي طُولِهِ سِتُّونَ ذِرَاعاً فَلَمَ تَزَل الخَلْقُ تَنْقُصُ بَعْدَهُ حَتَّى الآنَ)) (حم ق) عَن أبي هُرَيْرَة.
(6047) ((خَلَقَ الله آدَمَ فَضَرَبَ كَتِفَهُ اليُمْنَى فأخْرَجَ ذُرِّيَةً بيْضاءَ كأَنَّهُمُ اللَّبَنُ ثُمَّ ضَرَبَ كَتِفَهُ اليُسْرَى فَخَرَجَ ذُرِّيَّةٌ سَوْداءُ كأنَّهُمْ الحَمَمُ قالَ هَؤلاءِ فِي الجَنَّةِ وَلَا أُبالِي وهَؤلاءِ فِي النَّارِ وَلَا أُبالِي)) (ابْن عَسَاكِر) عَن أبي الدرداءِ.
(6048) ((خَلَقَ الله آدَمَ مِنْ تُرابِ الجابِيةِ وَعَجَنَهُ بِماءِ الجَنَّةِ)) (الْحَكِيم عد) عَن أبي هُرَيْرَة.
(6049) ((خَلَقَ الله التُّرْبَةَ يَوْمَ السَّبْتِ وَخَلَقَ فِيها الجِبالَ يَوْمَ الأَحَدِ وَخَلَقَ الشَّجَرَ يَوْمَ الاثْنَيْنِ وخَلَقَ المَكْرُوهَ يَوْمَ الثُّلاثاءِ وَخَلَقَ النُّورَ يَومَ الأَرْبِعاءِ وَبَثَّ فِيها الدَّوابَّ يَوْمَ الخَمِيسِ وَخَلَقَ آدَمَ بَعْدَ العَصْرِ مِنْ يَوْمِ الجُمُعَةِ فِي آخِرِ الخَلْقِ فِي آخِرِ ساعَةٍ مِنْ ساعاتِ الجُمُعَةِ فِيما بَيْنَ العَصْرِ إِلَى اللَّيْلِ)) (حم م) عَن أبي هُرَيْرَة.
(6050) ((خَلَقَ الله عَزَّ وَجَلَّ الجِنَّ ثلاثةَ أصْنافٍ صِنْفٌ حَيَّاتٌ وَعَقارِبُ وَخَشاشُ الأَرْضِ وَصِنْفٌ كالرِّيحِ فِي الهَواءِ وَصِنْفٌ عَلَيْهِم الحِسابُ والعِقابُ وَخَلَقَ الله الإِنْسَ ثَلاَثَةَ أصْنافٍ صِنْفٌ كالبَهائِمِ وَصِنْفٌ أجْسادُهُمْ أجْسادُ بَنِي آدَمَ وأرْواحُهُمْ أرْواحُ الشَّياطِينِ وَصِنْفٌ فِي ظِلِّ الله يَوْمَ لَا ظِلَّ إِلَّا ظِلُّهُ)) (الْحَكِيم وَابْن أبي الدُّنْيَا فِي مكايد الشَّيْطَان وَأَبُو الشَّيْخ فِي العظمة وَابْن مرْدَوَيْه) عَن أبي الدرداءِ.
(6051) ((خَلَقَ الله الحُورِ العِينَ مِنَ الزَّعْفَرانِ)) (طب) عَن أبي أُمَامَة.
(6052) ((خَلَقَ الله الخَلْقَ فَكَتَبَ آجالَهُمْ وأعْمالَهُمْ وأرْزاقَهُمْ)) (خطّ) عَن أبي هُرَيْرَة.(2/84)
(6053) ((خَلَقَ الله جَنَّة عَدْنٍ وَغَرَسَ أشْجارَها بِيَدِهِ فَقالَ لَها تَكَلَّمِي فَقالَتْ قَدْ أفْلَحَ المُؤمِنُونَ)) (ك) عَن أنس.
(6054) ((خَلَقَ الله مائَةَ رَحْمَةٍ فَوَضَعَ رَحْمَةً وَاحِدَةً بَيْنَ خَلْقِهِ يَتَراحَمُونَ بِها وَخَبأَ عِنْدَهُ مائَةً إِلَّا واحِدَةً)) (م ت) عَن أبي هُرَيْرَة.
(6055) ((خَلَقَ الله يَحْيَى بنَ زَكَرِيا فِي بَطْنِ أُمِّهِ مُؤمِناً وَخَلَقَ فِرْعَوْنَ فِي بَطْنِ أُمِّهِ كافِراً)) (عد طب) عَن ابْن مَسْعُود.
(6056) ((خُلُقانِ يُحِبُّهُما الله وخُلُقانِ يُبْغِضُهُما الله فأمَّا اللَّذانِ يُحِبُّهُما الله فالسَّخاءُ والسَّماحَةُ وأمَّا اللَّذانِ يُبْغِضُهُما الله فَسُوءُ الخُلُقِ والبُخْلُ وَإِذا أرَادَ الله بِعَبْدٍ خَيْراً اسْتَعْمَلَهُ على قَضاءِ حوائِجِ النَّاسِ)) (هَب) عَن ابْن عَمْرو.
(6057) ((خُلِقَتِ المَلائِكَةُ مِنْ نُورٍ وَخُلِقَ الجانُّ مِنْ مارِجٍ مِنْ نارٍ وَخُلِقَ آدَمُ مِمَّا وُصِفَ لَكُمْ)) (حم م) عَن عَائِشَة.
(6058) ((خُلِقَتِ النَّخْلَةُ والرُّمَّانُ والعِنَبُ مِنْ فَضْلِ طِينَةِ آدَمَ)) (ابْن عَسَاكِر) عَن أبي سعيد.
(6059) ((خَلِّلْ أصابِعَ يَدَيْكَ وَرِجْلَيْكَ)) (حم) عَن ابْن عَبَّاس.
(6060) ((خَلِّلُوا بَيْنَ أصابِعِكُمْ لَا يُخَلِّلُ الله بَيْنَها بالنَّارِ وَيْلٌ لِلأَعْقابِ مِنَ النَّارِ)) (قطّ) عَن عَائِشَة.
(6061) ((خَلِّلُوا بَيْنَ أصابِعِكُمْ لَا يُخَلِّلُها الله يَوْمَ القِيامَةِ بالنَّارِ)) (قطّ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(6062) ((خَلِّلُوا لِحاكُمْ وَقُصُّوا أظْفارَكُمْ فإنَّ الشَّيْطانَ يَجْرِي مَا بَيْنَ اللَّحْمِ والظُّفْرِ)) (خطّ فِي الْجَامِع وَابْن عَسَاكِر) عَن عَليّ.
(6063) ((خَلِيلِي مِنْ هَذِهِ الأُمَّةِ أُوَيْسٌ القَرَنِيُّ)) (ابْن سعد) عَن رجل مُرْسلا.
(6064) ((خَمْسٌ بِخَمْسٍ مَا نَقَضَ قَوْمٌ العَهْدَ إِلَّا سُلِّطَ عَلَيْهِمْ عَدُوُّهُمْ وَمَا حَكَمُوا بِغَيْرِ مَا أنْزَلَ الله إِلَّا فَشا فِيهِمُ الفَقْرُ وَلَا ظَهَرَتْ فِيهِمُ الفاحِشَةُ إِلَّا فَشا فِيهِمُ المَوْتُ وَلَا طفَّفُوا المِكْيالَ إِلَّا مُنِعُوا النَّباتَ وأُخِذُوا بالسِّنِينَ وَلَا مَنَعُوا الزّكاةَ إِلَّا حُبِسَ عَنْهُمْ القَطْرُ)) (طب) عَن ابْن عَبَّاس.(2/85)
(6065) (( (ز) خَمْسٌ تَجِبُ لِلْمُسْلِمِ على أخِيهِ رَدُّ السَّلاَمِ وتَشْمِيتُ العاطِس وإجابَةُ الدَّعْوَةِ وَعِيادَةُ المَريضِ واتِّباع الجَنازَةِ)) (د) عَن أبي هُرَيْرَة.
(6066) ((خَمْسُ خِصالٍ يُفَطِّرْنَ الصَّائِمَ وَيَنْقُضْنَ الوُضُوءِ الكَذِبُ والغَيبَةُ والنَّمِيمَةُ والنَّظَرُ بِشَهْوَةٍ واليَمِينُ الكاذِبَةُ)) (الْأَزْدِيّ فِي الضُّعَفَاء فر) عَن أنس.
(6067) ((خَمْسُ دَعَواتٍ يُسْتَجابُ لَهُنَّ دَعْوَةُ المَظْلُومِ حَتَّى يَنْتَصِرَ وَدَعْوَةُ الحَّاجِّ حَتَّى يَصْدُرَ وَدَعْوَةُ الْغَازِي حَتَّى يَقْفُلَ وَدَعْوَةُ المَرِيضِ حَتَّى يَبْرَأ ودَعْوَةُ الأخِ لأَخِيهِ بِظَهْرِ الغَيْبِ وأسْرَعُ هَذِهِ الدَّعَواتِ إِجَابَةً دَعْوَةُ الأخِ لأخِيهِ بِظَهْرِ الغَيْبِ)) (هَب) عَن ابْن عَبَّاس.
(6068) ((خَمْسُ صَلَواتٍ افْتَرَضَهُنَّ الله عَزَّ وَجَلَّ مَنْ أحْسَنَ وُضُوءهُنَّ وَصَلاهُنَّ لِوَقْتِهِنَّ وأتَمَّ رُكُوعَهُنَّ وَخُشُوعَهُنَّ كانَ لَهُ على الله عَهْدٌ أنْ يَغْفِرَ لَهُ وَمَنْ لَمْ يَفْعَلْ فَلَيْسَ لَهُ على الله عَهْدٌ إنْ شَاءَ غَفَرَ لَهُ وإنْ شاءَ عَذَّبَهُ)) (د هق) عَن عبَادَة بن الصَّامِت.
(6069) ((خَمْسُ صَلَواتٍ كَتَبَهُنَّ الله على العبادِ فَمَنْ جاءَ بِهِنَّ لَمْ يُضَيِّعْ مِنْهُنَّ شَيْئاً اسْتِخْفافاً بِحَقِّهِنَّ كانَ لَهُ عِنْدَ الله عَهْدٌ أنْ يُدْخِلَهُ الجَنَّةَ ومَنْ لَمْ يأتِ بِهِنَّ فَلَيْسَ لَهُ عِنْدَ الله عَهْدٌ إنْ شاءَ عَذَّبَهُ وإنْ شاءَ أدْخَلَهُ الجَنَّةَ)) (مَالك حم د ن هـ حب ك) عَن عبَادَة بن الصَّامِت.
(6070) ((خَمْسُ صَلَوات مَنْ حافَظَ عَلَيْهِنَّ كانَتْ لَهُ نُوراً وبُرْهاناً ونَجاةً يَوْمَ القِيامَةِ وَمَنْ لَمْ يُحافِظْ عَلَيْهِنَّ لَمْ يَكُنْ لَهُ نُورٌ يَوْمَ القِيامَةِ وَلَا بُرْهانٌ وَلَا نَجاةٌ وَكانَ يَوْمَ القِيامَةِ مَعَ فِرْعَوْنَ وقارُونَ وهامانَ وأُبِيِّ بْنِ خَلَفٍ)) (ابْن نصر) عَن أبي عَمْرو.
(6071) ((خَمْسُ فَوَاسِقَ تُقْتَلْنَ فِي الحِلِّ والحَرَمِ الحَيِّةُ والغُرابُ الأبْقعُ والفأْرَةُ والكَلْبُ العَقُورُ والحُدَيَّا)) (م ن هـ) عَن عَائِشَة.
(6072) ((خَمْسٌ قَتْلُهُنَّ حَلاَلٌ فِي الحَرَمِ الحَيَّةُ والعَقْرَبُ والحِدْأةُ والفَأْرَةُ والكَلْبُ العَقُورُ)) (د) عَن أبي هُرَيْرَة.
(6073) ((خَمْسٌ كُلُّهُنَّ فاسِقَةٌ يَقْتُلُهُنَّ المُحْرِمُ ويُقْتَلْنَ فِي الحَرَمِ الفأْرَة والعَقْرَبُ والحَيَّة والكَلْبُ العَقُورُ والغُرابُ)) (حم) عَن ابْن عَبَّاس.
(6074) ((خَمْسٌ لَا يَعْلَمُهُنَّ إِلَّا الله إنَّ الله عِنْدَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَيُنَزِّلُ الغَيْثَ وَيَعْلَمُ مَا(2/86)
فِي الأَرْحامِ وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ ماذَا تَكْسَبُ غَداً وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ بأيِّ أرْضٍ تَمُوتُ)) (حم وَالرُّويَانِيّ) عَن بُرَيْدَة.
(6075) ((خَمْسُ لَيالٍ لَا تُرَدُّ فِيهِنَّ الدَّعْوَةُ أوَّلُ لَيْلَةٍ مِنْ رَجَبٍ وَلَيْلَةُ النِّصْفِ مِنْ شَعْبانَ وَلَيْلَةُ الجُمُعَةِ وَلَيْلَةُ الفِطْرِ وَلَيْلَةُ النَّحْرِ)) (ابْن عَسَاكِر) عَن أبي أُمَامَة.
(6076) ((خَمْسٌ لَيْسَ لَهُنَّ كَفَّارَةٌ الشِّرْكُ بِاللَّه وقَتْلُ النَّفْسِ بِغَيْرِ حَقَ وبُهْتُ المُؤمِنِ والفِرارُ مِنَ الزَّحْفِ وَيَمِينٌ صابِرَةٌ يَقْتَطِعُ بِها مَالا بِغَيْرِ حَقَ)) (حم وَأَبُو الشَّيْخ فِي التوبيخ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(6077) ((خَمْسٌ مِنَ الإِيمانِ مَنْ لَمْ يَكُنْ فِيهِ شيءٌ مِنْهُنَّ فَلا إِيمانَ لَهُ التَّسْلِيمُ لأَمْرِ الله والرِّضا بِقَضاءِ الله والتَّفْويضُ إِلَى الله والتَّوَكُّلُ على الله والصَّبْرُ عِنْدَ الصَّدْمَةِ الأُولَى)) (الْبَزَّار) عَن ابْن عمر.
(6078) ((خَمْسٌ مِنَ الدَّوَابِّ كُلُّهُنَّ فاسِقٌ يُقْتُلْنَ فِي الحَرَمِ الغُرابُ والحِدَأة والعَقْرَبُ والفأْرَةُ والكَلْبُ العَقُورُ)) (ق ت ن) عَن عَائِشَة.
(6079) ((خَمْسٌ مِنَ الدَّوابِّ لَيْسَ على المُحْرِمِ فِي قَتْلِهِنَّ جُناحٌ الغُرابُ والحِدأةُ والفَأْرَةُ والعَقْرَبُ والكَلْبُ العَقُورُ)) (مَالك حم ق د ن هـ) عَن ابْن عمر.
(6080) ((خَمْسٌ مِنَ العِبادَةِ النَّظَرُ إِلَى المُصْحَفِ والنَّظَرُ إِلَى الكَعْبَةِ والنَّظَرُ إِلَى الوَالِدَيْنِ والنَّظَرُ فِي زَمْزَمَ وَهِيَ تَحُطُّ الخَطايا والنَّظَرُ فِي وَجْهِ العالَمِ)) (قطّ ن) لم يُذْكَر الصحابِيُّ المَرْوِيُّ عنهُ هَذَا الحَدِيث.
(6081) ((خَمْسٌ مِنَ العِبادَةِ قِلَّةُ الطُّعْمِ والقَعُودِ فِي المَساجِدِ والنَّظَرُ إِلَى الكَعْبَةِ والنَّظَرُ فِي المُصْحَفِ والنَّظَرُ إِلَى وَجْهِ العالِمِ)) (فر) عَن أبي هُرَيْرَة.
(6082) ((خَمْسٌ مِنَ الفِطْرَةِ الخِتانُ والاسْتِحْدادُ وقَصُّ الشَّارِبِ وَتَقْلِيمُ الأَظْفارِ وَنَتْفِ الإِبْطِ)) (حم ق) عَن أبي هُرَيْرَة.
(6083) ((خَمْسٌ مَنْ أُوتِيهُنَّ لَمْ يُعْذَرْ على تَرْكِ عَمَلِ الآخِرَةِ زَوْجَةٌ صالِحَةٌ وبَنُونَ أبْرَارٌ وحُسْنُ مُخالَطَةِ الناسِ ومَعيشةٌ فِي بَلَدِهِ وحُبُّ آلِ مُحَمَّدٍ)) (فر) عَن زيد بن أَرقم.
(6084) ((خَمْسٌ مِنْ حَقِّ المُسْلِمِ على المُسْلِمِ رَدُّ التَّحِيَّةِ وإِجابَةُ الدَّعْوَةِ وشُهُودُ(2/87)
الجَنَازَةِ وعِيادَةُ المَرِيضِ وتَشْمِيتُ العاطِسِ إِذا حَمِدَ الله)) (هـ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(6085) ((خَمْسٌ مِنْ سُنَنِ المُرْسَلِينَ الحَياءُ والحِلْمُ والحِجامَةُ والتَّعَطُّرُ والنِّكاحُ)) (طب) عَن ابْن عَبَّاس.
(6086) ((خَمْسٌ مِنْ سُنَنِ المُرْسَلِينَ الحَياءُ والحِلْمُ والحِجامَةُ والسِّواكُ والتَّعَطُّرُ)) (تخ والحكيم وَالْبَزَّار وَالْبَغوِيّ طب وَأَبُو نعيم فِي الْمعرفَة هَب) عَن حُصَيْن الخطمي.
(6087) ((خمسٌ مَنْ عَمِلَهَنَّ فِي يَوْمٍ كَتَبَهُ الله مِنْ أهْلِ الجَنَّةِ مَنْ صامَ يَوْمَ الجُمُعَةِ ورَاحَ إِلَى الجُمُعَةِ وعادَ مَرِيضاً وَشَهِدَ جَنازَةً وأعْتَقَ رَقَبَةً)) (ع حب) عَن أبي سعيد.
(6088) ((خَمْسٌ مَنْ فَعَلَ واحِدةً مِنْهُنَّ كانَ ضامِناً على الله مَنْ عادَ مَرِيضاً أوْ خَرَجَ غازِياً أوْ دَخَلَ على إِمامِه يُرِيدُ تَعْزِيرَهُ وتَوْقِيرَهُ أوْ قَعَدَ فِي بَيْتِهِ فَسَلِمَ الناسُ مِنْهُ وسَلِمَ مِنَ النَّاس)) (حم طب) عَن معَاذ.
(6089) ((خَمْسٌ مَنْ قُبِضَ فِي شيءٍ مِنْهُنَّ فَهُوَ شَهيدٌ المَقْتُولُ فِي سَبِيل الله شَهيدٌ والغَريقُ فِي سبِيلِ الله شَهِيدٌ والمَبْطُونُ فِي سَبيل الله شَهِيدٌ والمَطْعُونُ فِي سبيلِ الله شَهِيدٌ والنُّفَساءُ فِي سَبِيلِ الله شَهِيدَة)) (ن) عَن عقبَة بن عَامر.
(6090) ((خَمْسٌ هُنَّ مِنْ قَواصِم الظَّهْرِ عُقُوقُ الوالِدَيْنِ والمَرأةُ يأتَمِنُها زَوْجُها تَخُونُهُ والإِمامُ يُطِيعُهُ الناسُ ويَعْصي الله ورَجُلٌ وَعَدَ عَنْ نَفْسِهِ خَيْراً فأخْلَفَ واعْتِراضُ المَرْءِ فِي أنْسابِ النَّاس)) (هَب) عَن أبي هُرَيْرَة.
(6091) ((خَمْسٌ يُعَجِّلُ الله لِصاحبها العُقُوبَةَ البَغْيُ والغَدْرُ وعُقُوقُ الوَالِدَيْنِ وقَطِيعَةُ الرَّحِمِ ومَعرُوفٌ لَا يُشْكَرُ)) (ابنُ لال) عَن زيد بن ثَابت.
(6092) (( (ز) خَمْسَةٌ لَا جُمْعَةَ عَلَيْهِمْ المَرْأةُ والمُسافِرُ والعَبْدُ والصَّبِيُّ وأهْلُ البادِيَةِ)) (طس) عَن أبي هُرَيْرَة.
(6093) ((خَمِّرُوا الآنِيَةَ وأوْكِئُوا الأَسْقِيَةَ وأَجِيفُوا الأبْوابَ واكْفُتُوا صِبْيانَكُمْ عِنْدَ المَساءِ فإنَّ لِلْجِنِّ انْتِشاراً وَخَطَفَةً وأطْفئوا المَصابِيحَ عِنْدَ الرُّقادِ فإِنَّ الفوَيْسِقَةَ رُبَّما اجْتَرَّتِ الفَتِيلَةَ فأَحْرَقَتْ أهْلَ البَيْتِ)) (خَ) عَن جَابر.
(6094) ((خَمِّرُوا وُجُوهَ مَوْتاكُمْ وَلَا تَشَبَّهُوا باليَهُودِ)) (طب) عَن ابْن عَبَّاس.(2/88)
(6095) (( (ز) خِلافَةُ النُّبُوَّةِ ثَلاثُونَ سَنَةً ثُمَّ يُؤتِي الله المُلْكَ مَنْ يَشاءُ)) (د ك) عَن سفينة.
(6096) ((خِيارُ أئِمَّتِكُمْ الذِينَ تُحِبُّونَهُمْ ويُحِبُّونَكُمْ وتُصلُّونَ عَلَيْهِمْ ويُصَلُّونَ عَلَيْكُمْ وَشِرَارُ أئِمَّتِكُمُ الَّذِينَ تُبْغِضُونَهُمْ ويُبْغِضُونَكُمْ وتَلْعَنُونَهُمْ وَيَلْعَنُونَكُمْ)) (م) عَن عَوْف بن مَالك.
(6097) ((خِيارُ المُؤمِنِينَ القانِعُ وَشِرَارُهُمُ الطَّامِعُ)) (الْقُضَاعِي) عَن أبي هُرَيْرَة.
(6098) ((خيارُ أُمَّتِي أحِدَّاؤهُمُ الَّذِينَ إِذا عَضِبُوا رَجِعُوا)) (طس) عَن عَليّ.
(6099) ((خيارُ أُمَّتِي الَّذِينَ إِذا رَأَوْا ذُكِرَ الله وَشِرارُ أُمَّتِي المَشَّاؤُونَ بالنَّمِيمَةِ المُفَرِّقُونَ بَيْنَ الأَحِبَّةِ الباغُونَ البُرَآءَ العَنَتَ)) (حم) عَن عبد الرَّحْمَن بن غنم (طب) عَن عبَادَة بن الصَّامِت.
(6100) ((خِيارُ أُمَّتِي الذِينَ يَشْهَدُونَ أنْ لَا إِل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; هَ إِلاَّ الله وإنِّي رَسُولُ الله الذِينَ إِذا أحْسَنُوا اسْتَبْشَرُوا وَإِذا أساؤوا استَغْفَرُوا وشِرارُ أُمَّتِي الذِينَ وُلِدُوا فِي النَّعِيمِ وغُذُوا بِهِ وإنَّما نَهْمتُهُمْ ألْوانُ الطَّعامِ والثِّيابِ وَيَتَشَدَّقُونَ فِي الكلامِ)) (حل) عَن عُرْوَة بن رُوَيْم مُرْسلا.
(6101) ((خِيارُ أُمَّتِي أوَّلُها وآخِرُها نَهْجٌ أعْوَجُ لَيْسُوا مِنِّي وَلَسْتُ مِنْهُمْ)) (طب) عَن عبد الله بن السَّعْدِيّ.
(6102) ((خيارُ أُمَّتِي عُلَماؤها وخِيارُ عُلَمائِها رُحَماؤها أَلا وإِنَّ الله تَعَالَى لَيَغْفِرُ لِلْعالِمِ أرْبَعِينَ ذَنْباً قَبْلَ أنْ يَغْفِرَ لِلْجاهِلِ ذَنْباً واحِداً ألاَ وإِنَّ العالِمَ الرَّحِيمَ يَجِيءُ يَوْمَ القِيامَةِ وإِنَّ نُورَهُ قَدْ أضاءَ يَمْشِي فيهِ مَا بَيْنَ المَشْرِقِ والمَغْرِبِ كَمَا يُضِيءُ الكَوْكَبُ الدُّرِّيُّ)) (حل خطّ) عَن أبي هُرَيْرَة (الْقُضَاعِي) عَن ابْن عمر.
(6103) ((خيارُ أُمَّتِي فِي كُلِّ قَرْنٍ خَمْسُمائَةٍ والأَبْدَالُ أرْبَعُونَ فَلَا الخَمْسُمائَةٍ يَنْقُصُونَ وَلَا الأَرْبَعُونَ كُلَّما ماتَ رَجُلٌ أبْدَلَ الله مِنَ الخَمْسِمائَةٍ مَكانَهُ وأدْخَلَ فِي الآرْبَعِينَ مَكانَهُ يَعْفُونَ عَمَّنْ ظَلَمَهُمْ وَيُحْسِنُونَ إِلَى مَنْ أساءَ إلَيْهِمْ وَيَتَواسَوْنَ فِيمَا آتاهُمُ الله)) (حل) عَن ابْن عمر.
(6104) ((خِيارُ أُمَّتِي مَنْ دَعا إِلَى الله تَعَالَى وَحَبَّبَ عِبادهُ إلَيْهِ)) (ابْن النجار) عَن أبي هُرَيْرَة.
(6105) ((خيارُكُمْ أحاسِنُكُمْ أخْلاقاً)) (حم ق ت) عَن ابْن عَمْرو.(2/89)
(6106) ((خِيارُكُمْ أحاسِنُكُمْ أخْلاقاً المُوطَّؤونَ أكْنافاً وَشِرَارُكُمْ الثَّرْثارُونَ المُتَفيْهِقونَ المُتَشَدِّقُون)) (هَب) عَن ابْن عَبَّاس.
(6107) ((خِيارُكُمْ أحْسَنُكُمْ قَضاءً لِلدِّينِ)) (ت ن) عَن أبي هُرَيْرَة.
(6108) ((خِيارُكُمْ أطْوَلُكُمْ أعْماراً وأحْسَنُكُمْ أخْلاقاً)) (حم وَالْبَزَّار) عَن أبي هُرَيْرَة.
(6109) ((خِيارُكُمْ أطْوَلُكُمْ أعْماراً وأحْسَنُكُمْ أعْمالاً)) (ك) عَن جَابر.
(6110) ((خِيارِكُمُ الَّذِينَ إِذا رُؤوا ذُكِرَ الله بِهِمْ وَشِرَارُكُمْ المَشَّاؤونَ بالنَّمِيمَةِ المُفَرِّقُونَ بَيْنَ الأحِبَّةِ الباغُونَ البُرَآءَ العَنَتَ)) (هَب) عَن ابْن عمر.
(6111) ((خِيارُكُمُ الَّذِينَ إِذا سافَرُوا قَصَرُوا الصَّلاةَ وأفْطَرُوا)) (الشَّافِعِي وَالْبَيْهَقِيّ فِي الْمعرفَة) عَن ابْن الْمسيب مُرْسلا.
(6112) ((خِيارُكُمْ ألْيَنُكُمْ مَناكِبَ فِي الصَّلاةِ)) (د هق) عَن ابْن عَبَّاس.
(6113) ((خِيارُكُمْ خِيارُكُمْ لِنِسائِهِمْ)) (هـ) عَن ابْن عَمْرو.
(6114) ((خِيارُكُمْ خَيْرُكُمْ لأَهْلِهِ)) (طب) عَن أبي كَبْشَة.
(6115) ((خِيارُكُمْ فِي الجَاهليّة خِيَارُكم فِي الإِسْلام إِذا فَقُهُوا)) (خَ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(6116) ((خِيارُكُمْ كُلُّ مُفَتَّنٍ تَوَّابٍ)) (هَب) عَن عَليّ.
(6117) ((خيارُكُمْ مَنْ تَعَلَّمَ القُرآنَ وَعَلَّمَهُ)) (هـ) عَن سعد.
(6118) ((خِيارُكُمْ مَنْ ذَكَّرَكُمْ بِاللَّه رُؤيَتُهُ وَزَادَ فِي عِلْمِكُمْ مَنْطِقُهُ وَرَغَّبَكُمْ فِي الآخِرَةِ عَمَلُهُ)) (الْحَكِيم) عَن ابْن عَمْرو.
(6119) ((خِيارُكُمْ مَنْ قَرَأ القُرْآنَ وأقْرَأهُ)) (ابْن الضريس وَابْن مرْدَوَيْه) عَن ابْن مَسْعُود.
(6120) ((خيارُ وَلَدِ آدَمَ خَمْسَةٌ نُوحٌ وإبْراهِيمُ ومُوسَى وَعِيسَى ومُحَمَّدٌ وَخَيْرُهُمْ مُحَمَّد)) (ابْن عَسَاكِر) عَن أبي هُرَيْرَة.
(6121) ((خَيْرُ أبْوَابِ البِرِّ الصَّدَقَةُ)) (قطّ) فِي الْأَفْرَاد (طب) عَن ابْن عَبَّاس.
(6122) ((خَيْرُ إِخْوَتِي عَليٌّ وَخَيْرُ أعْمامِي حَمْزَةُ)) (فر) عَن عَبَّاس بن ربيعَة.
(6123) ((خَيْرُ أسْمائِكُمْ عَبْدُ الله وَعَبْدُ الرَّحْمَنِ والحارِثُ)) (طب) عَن أبي سُبْرَة.(2/90)
(6124) ((خَيْرُ الإِدامِ اللَّحْمُ وَهُوَ سَيِّدُ الإِدامِ)) (هَب) عَن أنس.
(6125) ((خَيْرُ الأَصْحابِ صاحِبٌ إِذا ذَكَرْتَ الله أعانَكَ وَإِذا نَسِيتَ ذَكَّرَكَ)) (ابْن أبي الدُّنْيَا فِي كتاب الإِخْوان) عَن الْحسن مُرْسلا.
(6126) ((خَيْرُ الأَصْحابِ عِنْدَ الله خَيْرُهُمْ لِصاحِبِهِ وخَيْرُ الجِيرانِ عِنْدَ الله خَيْرُهُمْ لِجَارِهِ)) (حم ت ك) عَن ابْن عَمْرو.
(6127) ((خَيْرُ الأُضْحِيَةِ الكَبْشُ الأَقْرَنُ وَخَيْرُ الكَفَنِ الحُلَّةُ)) (ت هـ) عَن أبي أُمَامَة (د هـ ك) عَن عبَادَة بن الصَّامِت.
(6128) ((خَيْرُ الأعْمالِ الصَّلاةُ فِي أوَّلِ وَقْتِها)) (ك) عَن ابْن عمر.
(6129) ((خَيْرُ البِقاعِ المَساجِدُ وشَرُّ البِقاعِ الأَسْواقُ)) (طب ك) عَن ابْن عمر.
(6130) ((خَيْرُ التَّابِعِينَ أُوَيْسٌ)) (ك) عَن عَليّ.
(6131) ((خَيْرُ الخَيْلِ الأَدْهَمُ الأقْرَحُ الأرْثَمُ المُحَجِّلُ ثَلاثٌ مطْلَقُ اليَمِينِ فإنْ لَمْ يَكُنْ أدْهَمَ فَكُمَيْتٌ على هَذِهِ الشِّيَةِ)) (حم ت هـ ك) عَن أبي قَتَادَة.
(6132) ((خَيْرُ الدُّعاءِ الاسْتِغْفارُ)) (ك) فِي تَارِيخه عَن عَليّ.
(6133) ((خَيْرُ الدُّعاءِ يَوْمَ عَرَفَةَ وخَيْرُ مَا قُلْتُ أَنا والنَّبِيُّونَ مِنْ قَبْلِي لَا إِلَهَ إِلَّا الله وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ لَهُ المُلْكُ ولَهُ الحَمْدُ وَهُوَ على كُلِّ شَيءٍ قَدِيرٌ)) (ت) عَن ابْن عَمْرو.
(6134) ((خَيْرُ الدَّواءِ الحِجَامَةُ والفِصادُ)) (أَبُو نعيم فِي الطِّبّ) عَن عَليّ خَيْرُ الدَّواءِ القُرْآنُ (هـ) عَن عَليّ.
(6135) ((خَيْرُ الدَّواءِ اللَّدُودُ وَالسَّعُوطُ والمَشْيُ والحِجامَةُ والعَلَقُ)) (أَبُو نعيم) عَن الشّعبِيّ مُرْسلا.
(6136) ((خَيْرُ الذِّكْرِ الخَفِيُّ وَخَيْرُ الرِّزْقِ مَا يَكْفي)) (حم حب هَب) عَن سعد.
(6137) ((خَيْرُ الرِّجالِ رِجالُ الأنْصارِ وخَيْرُ الطَّعامِ الثَّرِيدُ)) (فر) عَن جَابر.
(6138) ((خَيْرُ الرِّزْقِ الكَفافُ)) (حم) فِي الزّهْد عَن زِيَاد بن جُبَير مُرْسلا.
(6139) ((خَيْرُ الرِّزْقِ مَا كانَ يَوْماً بِيَوْمٍ كَفافاً)) (عد فر) عَن أنس.(2/91)
(6140) ((خَيرُ الزَّادِ التَّقْوَى وَخَيْرُ مَا أُلْقِيَ فِي القَلْبِ اليَقِينُ)) (أَبُو الشَّيْخ فِي الثَّوَاب) عَن ابْن عَبَّاس.
(6141) ((خَيْرُ السُّودَانِ أرْبَعَةٌ لُقْمانُ وَبِلالٌ والنَّجاشِيُّ وَمِهْجَعٌ)) (ابْن عَسَاكِر) عَن الأَوزاعي معضلاً.
(6142) ((خَيْرُ السُّودانِ ثَلاَثَةٌ لُقْمانُ وَبِلالٌ ومِهْجَعٌ)) (ك) عَن الأَوْزاعي عَن أبي عمار عَن وَاثِلَة.
(6143) ((خَيْرُ الشَّرابِ فِي الدُّنْيا والآخِرَةِ المَاءُ)) (أَبُو نعيم) فِي الطِّبّ عَن بُرَيْدَة.
(6144) ((خَيْرُ الشَّهادَةِ مَا شَهِدَ بِهِ صاحِبُها قَبْلَ أنْ يُسْأَلَها)) (طب) عَن زيد بن خَالِد.
(6145) ((خَيْرُ الشُّهُودِ مَنْ أدَّى شهادَتَهُ قَبْلَ أنْ يُسْأَلَها)) (هـ) عَن زيد بن خَالِد.
(6146) ((خَيْرُ الصَّحابَةِ أرْبَعَةٌ وَخَيْرُ السَّرايا أرْبَعُمائَةٍ وَخَيْرُ الجُيُوشِ أرْبَعَةُ آلافٍ وَلَا تُهْزَمُ اثْنا عَشَرَ ألْفاً مِنْ قِلَّةٍ)) (د ت ك) عَن ابْن عَبَّاس.
(6147) ((خَيْرُ الصَّداقِ أيْسَرُهُ)) (ك هـ) عَن عقبَة بن عَامر.
(6148) ((خَيْرُ الصَّدَقَةِ المَنِيحَةُ تَغْدُو بأجْرٍ وَتَرُوحُ بأَجْرٍ)) (حم) عَن أبي هُرَيْرَة.
(6149) ((خَيْرُ الصَّدَقَةِ مَا أبْقَتْ غِنًى واليَدُ العُلْيا خَيْرٌ مِنَ اليَدِ السُّفْلَى وابْدَأْ بِمَنْ تَعُولُ)) (طب) عَن ابْن عَبَّاس.
(6150) ((خَيْرُ الصَّدَقَةِ مَا كانَ عَنْ ظَهْرِ غِنًى وابْدَأْ بِمَنْ تَعُولُ)) (خَ د ن) عَن أبي هُرَيْرَة.
(6151) ((خَيْرُ العِبادَةِ أخَفُّها)) (الْقُضَاعِي) عَن عُثْمَان.
(6152) قَالَ الْحَافِظ ابْن حجر يرْوى بِالْمُوَحَّدَةِ وبالمثناة التَّحْتِيَّة.
(6153) ((خَيْرُ العَمَلِ أنْ تُفارِقَ الدُّنْيا وَلِسانُكَ رَطْبٌ مِنْ ذِكْرِ الله)) (حل) عَن عبد الله بن بسر.
(6154) ((خَيْرُ الغِذاءِ بَوَاكِرُهُ وأطْيَبُهُ أوَّلُهُ)) (فر) عَن أنس.
(6155) ((خَيْرُ الكَسْبِ كَسْبُ يَدِ العامِلِ إِذا نَصَحَ)) (حم) عَن أبي هُرَيْرَة.
(6156) ((خَيْرُ الكَلاَمِ أرْبَعٌ لَا يَضُرُّكَ بأيِّهِنَّ بَدأْتَ سُبْحانَ الله والحَمْدُ لله وَلَا إِلَهَ إِلَّا الله وَالله أكْبَرُ)) (ابْن النجار فر) عَن أبي هُرَيْرَة.
(6157) ((خَيْرُ المَاءِ الشَّبِمُ وَخَيْرُ المَالِ الغَنَمُ وَخَيْرُ المَرْعَى الأَرَاكُ والسَّلَمُ)) (ابْن قُتَيْبَة فِي غَرِيب الحَدِيث) عَن ابْن عَبَّاس.(2/92)
(6158) ((خَيْرُ المَجالِسِ أوْسَعُها)) (حم خد د ك هَب) عَن أبي سعيد (الْبَزَّار ك هَب) عَن أنس.
(6159) ((خَيْرُ المُسْلِمِينَ مَنْ سَلِمَ المُسْلِمُونَ مِنْ لِسانِهِ وَيَدِهِ)) (م) عَن ابْن عَمْرو.
(6160) ((خَيْرُ النَّاسِ أحْسَنُهُمْ خُلُقاً)) (طب) عَن ابْن عمر.
(6161) ((خَيْرُ النَّاسِ أقْرَؤهُمْ وأفْقَهُهُمْ فِي دِينِ الله وأتْقاهُمْ لله وآمَرُهُمْ بالمَعْرُوفِ وأنْهاهُمْ عَنِ المُنْكَرِ وأوْصَلُهُمْ لِلرَّحِمِ)) (حم طب) عَن درة بنت أبي لَهب.
(6162) ((خَيْرُ النَّاسِ القَرْنُ الَّذِي أَنا فِيهِ ثُمَّ الثَّانِي ثُمَّ الثَّالِثُ)) (م) عَن عَائِشَة.
(6163) ((خَيْرُ النَّاسِ أنْفَعُهُمْ لِلنَّاسِ)) (الْقُضَاعِي) عَن جَابر.
(6164) ((خَيْرُ النَّاسِ خَيْرُهُمْ قَضاءً)) (هـ) عَن عرباض بن سَارِيَة.
(6165) ((خَيْرُ النَّاسِ ذُو القَلْبِ المَحْمومِ واللِّسانِ الصَّادِقِ قِيلَ مَا القَلْبُ المَحْمُومُ قالَ هُوَ التَّقِيُّ النَّقِيُّ الَّذِي لَا إِثْمَ فِيهِ وَلَا بَغْيَ وَلَا حَسَدَ قِيلَ فَمَنْ على أثَرِهِ قالَ الَّذِي يَشْنأُ الدُّنْيا وَيُحِبُّ الآخِرَةَ قِيلَ فَمَنْ على أثَرِهِ قالَ مُؤمِنٌ فِي خُلُق حَسَن)) (هـ) عَن ابْن عَمْرو.
(6166) ((خَيْرُ النَّاسِ فِي الفِتَنِ رَجُلٌ آخِذٌ بِعِنانِ فَرَسِهِ خَلْفَ أعْداءِ الله يُخِيفُهُمْ وَيُخِيفُونَهُ أوْ رَجُلٌ مُعْتَزِلٌ فِي بادِيَةٍ يُؤدِّي حَقَّ الله الَّذِي عَليهِ)) (ك) عَن ابْن عَبَّاس (طب) عَن أم مَالك البهزية.
(6167) ((خَيْرُ النَّاسِ قَرْنِي الَّذِي أَنا فِيهِمْ ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ ثُمَّ الذِينَ يَلُونَهُمْ والآخِرُونَ أرْذَالٌ)) (طب ك) عَن جعدة بن هُبَيْرَة.
(6168) ((خَيْرُ النَّاسِ قَرْني ثُمَّ الثَّانِي ثُمَّ الثَّالِثُ ثُمَّ يَجِيءُ قَوْمٌ لَا خَيْرَ فيهِمْ)) (طب) عَن ابْن مَسْعُود.
(6169) ((خَيْرُ النَّاسِ قَرْنِي ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ ثُمَّ يأتِي مِنْ بَعْدِهِمْ قَوْمٌ يَتَسَمَّنُونَ ويُحِبُّونَ السِّمَن يُعْطُونَ الشَّهادَةَ قَبْلَ أنْ يُسْأَلُوها)) (ت ك) عَن عمرَان بن حُصَيْن.
(6170) ((خَيْرُ النَّاسِ قَرْنِي ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ ثُمَّ الذينَ يَلُونَهُمْ ثُمَّ يَجِيءُ أقْوامٌ تَسْبِقُ شَهادَةُ أحَدِهِمْ يَمِينَهُ ويَمِينَهُ شَهادَتَهُ)) (حم ق ت) عَن ابْن مَسْعُود.
(6171) ((خَيْرُ النَّاسِ مُؤمِنٌ فَقِيرٌ يُعْطِي جَهْدَهُ)) (فر) عَن ابْن عمر.(2/93)
(6172) ((خَيْرُ النَّاسِ مَنْ طالَ عُمُرُهُ وحَسُنَ عَمَلُهُ)) (حم ت) عَن عبد الله بن بسر.
(6173) ((خَيْرُ النَّاسِ مَنْ طالَ عُمُرُهُ وَحَسُنَ عَمَلُهُ وَشَرُّ النَّاسِ مَنْ طالَ عُمُرُهُ وَساءَ عَمَلُهُ)) (حم ت ك) عَن أبي بكرَة.
(6174) ((خَيْرُ النِّساءِ الَّتِي تَسُرُّهُ إِذا نَظَرَ وَتُطِيعُهُ إِذا أمَرَ وَلَا تُخالِفُهُ فِي نَفْسِها وَلَا مالِها بِما يَكْرَهُ)) (حم ن ك) عَن أبي هُرَيْرَة.
(6175) ((خَيْرُ النِّساءِ مَنْ تُسِرُّكَ إِذا أبْصَرْتَ وَتُطِيعكَ إِذا أمَرْتَ وَتَحْفَظ غَيْبَتَكَ فِي نَفْسِها ومالِكَ)) (طب) عَن عبد الله بن سَلام.
(6176) ((خَيْرُ النِّكاحِ أيْسَرُهُ)) (د) عَن عقبَة بن عَامر.
(6177) ((خَيْرُ أُمَرَاءِ السَّرايا زَيْد بنُ حارِثَةَ أقْسَمُهُمْ بالسَّوِيَّةِ وأعْدَلُهُمْ فِي الرَّعِيَّةِ)) (ك) عَن جُبَير بن مطعم.
(6178) ((خَيْرُ أُمَّتِي القَرْنُ الَّذِي بُعِثْتُ فِيهِ ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُم ثُمَّ يَخْلُفُ قَوْمٌ يُحِبَّونَ السَّمانَةَ يَشْهَدُونَ قَبْلَ أنْ يُسْتَشْهِدُوا)) (م) عَن أبي هُرَيْرَة.
(6179) ((خَيْرُ أُمَّتِي الَّذِينَ إِذا أساؤوا اسْتَغْفَرُوا وَإِذا أحْسَنُوا اسْتَبْشَرُوا وَإِذا سافَرُوا قَصَرُوا وأفْطَرُوا)) (طس) عَن جَابر.
(6180) ((خَيْرُ أُمَّتِي الَّذِينَ لَمْ يُعْطَوْا فَيَبْطِرُوا ولَمْ يُمْنَعُوا فَيَسْأَلُوا)) (ابْن شاهين) عَن الْجذع.
(6181) ((خَيْرُ أُمَّتِي أوَّلُها وآخِرُها وَفِي وَسَطِها الكَدَرُ)) (الْحَكِيم) عَن أبي الدَّرْدَاء.
(6182) ((خَيْرُ أُمَّتِي بَعْدِي أَبُو بَكْرٍ وعُمَرُ)) (ابْن عَسَاكِر) عَن عَليّ وَالزُّبَيْر مَعًا.
(6183) ((خَيْرُ أهْلِ المَشْرِقِ عَبْدُ القَيْسِ)) (طب) عَن ابْن عَبَّاس.
(6184) ((خَيْرُ بَيْتٍ فِي المُسْلِمينَ بَيْتٌ فِيهِ يَتِيمٌ يُحْسَنُ إلَيْهِ وَشَرُّ بَيْتٍ فِي المُسْلِمِينَ بَيْتٌ فِيهِ يَتِيمٌ يُساءُ إلَيْهِ أَنا وَكافِلُ اليَتِيمِ فِي الجَنَّةِ هَكَذَا)) (خد هـ حل) عَن أبي هُرَيْرَة.
(6185) ((خَيْرُ بُيُوتِكُمْ بَيْتٌ فِيهِ يَتِيمٌ مُكَرَّمٌ)) (عق حل) عَن عمر.
(6186) ((خَيْرُ تَمَراتِكُمْ البُرْنِيُّ يُذْهِبُ الدَّاءَ وَلَا دَاءَ فِيهِ)) (الرَّوْيَانِيّ عد هَب والضياء)(2/94)
عَن بُرَيْدَة (عق طس وَابْن السّني وَأَبُو نعيم فِي الطِّبّ ك) عَن أنس (طس ك) وَأَبُو نعيم عَن أبي سعيد.
(6187) ((خَيْرُ ثِيابِكُمُ البَياضُ ألْبِسُوها أحْياءَكُمْ وَكَفِّنُوا فِيها مَوْتاكُمْ)) (قطّ فِي الْأَفْرَاد) عَن أنس.
(6188) ((خَيْرُ ثِيابِكُمُ البَياضُ فَكَفِّنُوا فِيها مَوْتاكُمْ وألْبِسُوها أحْياءَكُمْ وَخَيْرُ أكْحَالِكُمْ الإِثْمِدُ يُنْبِتُ الشَّعَرَ وَيَجْلُوا البَصَرَ)) (هـ طب ك) عَن ابْن عَبَّاس.
(6189) ((خَيْرُ جُلَسائِكُمْ مَنْ ذَكَّرَكُمُ الله رُؤيَتُهُ وَزَادَ فِي عَمَلِكُمْ مَنْطِقهُ وَذَكَّرَكُمْ الآخِرَةَ عَمَلُهُ)) (عبد بن حميد والحكيم) عَن ابْن عَبَّاس.
(6190) ((خَيْرُ خِصالِ الصائِمِ السِّواكُ)) (هق) عَن عَائِشَة.
(6191) ((خَيْرُ دِيارِ الأَنْصارِ بَنُو النَّجارِ)) (ت) عَن جَابر.
(6192) ((خَيْرُ دِيارِ الأَنْصارِ بَنُو عَبْدِ الأَشْهَلِ)) (ت) عَن جَابر.
(6193) ((خَيْرُ دِينِكُمْ الوَرَعُ)) (أَبُو الشَّيْخ فِي الثَّوَاب) عَن سعد.
(6194) ((خَيْرُ دِينِكُمْ أيْسَرُهُ)) (حم خد طب) عَن محجن بن الأدرع (طب) عَن عمرَان بن حُصَيْن (طس عد والضياءِ) عَن أنس.
(6195) ((خَيْرُ دِينِكُمْ أيْسَرُهُ وَخَيْرُ العِبادَةِ الفِقْهُ)) (ابْن عبد الْبر فِي الْعلم) عَن أنس.
(6196) ((خَيْرُ سُحُورِكُمُ التَّمْرُ)) (عد) عَن جَابر.
(6197) ((خَيْرُ شَبابِكُمْ مَنْ تَشَبَّهَ بِكُهُولِكُمْ وَشَرُّ كُهُولِكُمْ مَنْ تَشَبَّهَ بِشَبابِكُمْ)) (ع طب) عَن وَاثِلَة (هَب) عَن أنس وَعَن ابْن عَبَّاس (عد) عَن ابْن مَسْعُود.
(6198) ((خَيْرُ صُفُوفِ الرِّجالِ أوَّلُها وَشَرُّها آخِرُها وخَيْرُ صُفُوفِ النِّساءِ آخِرُها وشَرُّها أوَّلُها)) (م 4) عَن أبي هُرَيْرَة (طب) عَن أبي أُمَامَة وَعَن ابْن عَبَّاس.
(6199) ((خَيْرُ صَلاَةِ النِّساءِ فِي قَعْرِ بُيُوتِهِنَّ)) (طب) عَن أم سَلمَة.
(6200) ((خَيْرُ طَعامِكُمْ الخبْزُ وخيرُ فاكِهَتِكُمْ العِنَبُ)) (فر) عَن عَائِشَة.
(6201) ((خَيْرُ طِيب الرِّجالِ مَا ظَهَرَ رِيحُهُ وَخَفِيَ لَوْنُهُ وَخَيْرُ طِيبِ النِّساءِ مَا ظَهَرَ لَوْنُهُ وَخَفِيَ رِيحُهُ)) (عق) عَن أبي مُوسَى.(2/95)
(6202) ((خَيْرُكُمْ أزْهَدُكُمْ فِي الدُّنْيا وأرْغَبُكُمْ فِي الآخِرَةِ)) (هَب) عَن الْحسن مُرْسلا.
(6203) ((خَيْرُكُمْ إِسْلاماً أحاسِنُكُمْ أخْلاقاً إِذا فَقِهُوا)) (خد) عَن أبي هُرَيْرَة.
(6204) ((خَيْرُكُمُ المُدَافِعُ عَنْ عَشِيرَتِهِ مَا لَمْ يَأثَمْ)) (د) عَن سراقَة بن مَالك.
(6205) ((خَيْرُكُمْ خَيْرُكُمْ قَضاءً)) (ن) عَن عرباض.
(6206) ((خَيْرُكُمْ خَيْرُكُمْ لأَهْلِهِ وَأَنا خَيْرُكُمْ لأَهْلِي)) (ت) عَن عَائِشَة (هـ) عَن ابْن عَبَّاس (طب) عَن مُعَاوِيَة.
(6207) ((خَيْرُكُمْ خَيْرُكُمْ لأَهْلِهِ وَأَنا خَيْرُكُمْ لأَهْلِي مَا أكْرَمَ النِّساءَ إِلَّا كَرِيمٌ وَلَا أهانَهُنَّ إلاَّ لَئِيمٌ)) (ابْن عَسَاكِر) عَن عَليّ.
(6208) ((خَيْرُكُمْ خَيْرَكُمْ لأَهْلِي مِنْ بَعْدِي)) (ك) عَن أبي هُرَيْرَة.
(6209) ((خَيْرُكُمْ خَيْرُكُمْ لِلْمَمالِيكِ)) (فر) عَن عبد الرَّحْمَن بن عَوْف.
(6210) ((خَيْرُكُمْ خَيْرُكُمْ لِلنِّساءِ)) (ك) عَن ابْن عَبَّاس.
(6211) ((خَيْرُكُمْ خَيْرُكُمْ لِنِسائِهِ وَلِبَنَاتِهِ)) (هَب) عَن أبي هُرَيْرَة.
(6212) ((خَيْرُكُمْ فِي المائَتَيْنِ كلُّ خَفِيفِ الحاذِ الذِي لَا أهْلَ لَهُ وَلَا وَلَدَ)) (ع) عَن حُذَيْفَة.
(6213) ((خَيْرُكُمْ قَرْنِي ثُمَّ الذِينَ يَلُونَهُمْ ثُمَّ الذِينَ يَلُونَهُمْ ثُمَّ يَكُونُ بَعْدَهُمْ قَوْمٌ يُخُونُونَ وَلَا يُؤتَمَنُونَ وَيَشْهِدُونَ وَلَا يُسْتَشْهَدُونَ وَيَنْذِرُونَ وَلَا يُوَفُّونَ وَيَظْهَرُ فِيهُمْ السِّمَنُ)) (ق 3) عَن عمرَان بن حُصَيْن.
(6214) ((خَيْرُكُمْ مَنْ أطْعَمَ الطَّعامَ وَرَدَّ السَّلامَ)) (ع ك) عَن صُهَيْب.
(6215) ((خَيْرُكُمْ مَنْ تَعَلَّمَ القُرْآنَ وَعَلَّمَهُ)) (خَ ت) عَن عَليّ (حم د ت هـ) عَن عُثْمَان.
(6216) ((خَيْرُكُمْ مَنْ لَمْ يَتْرُكْ آخِرَتَهُ لِدُنْياهُ وَلَا دُنْياهُ لآخِرَتِهِ ولَمْ يَكُنْ كَلاًّ على النَّاسِ)) (خطّ) عَن أنس.
(6217) ((خَيْرُكُمْ مَنْ يُرْجى خَيْرُهُ وَيُؤمَنُ شَرُّهُ وَشَرُّكُمْ مَنْ لَا يُرْجَى خَيْرُهُ وَلَا يُؤمَنُ شَرُّهُ)) (ع) عَن أنس (حم ت) عَن أبي هُرَيْرَة.
(6218) ((خَيْرُكُنَّ أطْوَلُكُنَّ يَداً)) (ع) عَن أبي بَرزَة.(2/96)
(6219) ((خَيْرُ لَهْوِ المؤمِنِ السِّباحَةُ وَخَيْرُ لَهْوِ المَرأةِ المِغْزَلُ)) (عد) عَن ابْن عَبَّاس.
(6220) ((خَيْرُ مَا أُعْطِيَ الرَّجُلُ المُؤمِنُ خُلُقٌ حَسَنٌ وَشَرُّ مَا أُعْطِيَ الرَّجُلُ قَلْبٌ سُوءٌ فِي صُورَةٍ حَسَنَةٍ)) (ش) عَن رجل من جُهَيْنَة.
(6221) ((خَيْرُ مَا أُعْطِيَ النَّاسُ خُلُقٌ حَسَنٌ)) (حم ن هـ ك) عَن أُسَامَة بن شريك.
(6222) ((خَيْرُ ماءٍ على وَجْهِ الأَرْضِ ماءُ زَمْزَمَ فِيهِ طَعامٌ مِنَ الطُّعْمِ وشِفاءٌ مِنَ السَّقْمِ وشَرُّ ماءٍ على وَجْهِ الأرْضِ ماءٌ بِوَادي بَرْهُوتَ بِقُبَّةِ حَضْرَمَوْتَ كَرِجْلِ الجَرَادِ مِنَ الهَوَامِّ تُصْبِحُ تَتَدَفَّقُ وَتُمْسِي لَا بَلاَلَ بِها)) (طب) عَن ابْن عَبَّاس.
(6223) ((خَيْرُ مَا تَدَاوَيْتُمْ بِهِ الحِجامَةُ)) (حم طب ك) عَن سَمُرَة.
(6224) ((خَيْرُ مَا تَدَاوَيْتُمْ بِهِ الحجامَةُ والقُسْطُ البَحْرِيُّ وَلَا تُعَذِّبُوا صِبْيانَكُمْ بالغَمْزِ مِن العُذْرَةِ)) (حم ن) عَن أنس.
(6225) ((خَيْرُ مَا تَدَاوَيْتُمْ بِهِ الحَجْمُ والفِصادُ)) (أَبُو نعيم فِي الطِّبّ) عَن عَليّ.
(6226) ((خَيْرُ مَا تَدَاوَيْتُمْ بِهِ اللَّدُودُ والسَّعُوطُ والحِجامَةُ والمَشِي)) (ت وَابْن السّني وَأَبُو نعيم فِي الطِّبّ) عَن ابْن عَبَّاس.
(6227) ((خَيْرُ مَا رُكِبَتْ إليهِ الرَّواحِلُ مَسْجِدِي هَذا وَالبَيْتُ العَتِيقُ)) (حم ع حب) عَن جَابر.
(6228) ((خَيْرُ مالِ المَرْءِ مُهْرَةٌ مأْمُورةٌ أوْ سِكَّةٌ مأْبُورَةٌ)) (حم طب) عَن سُوَيْد بن هُبَيْرَة.
(6229) ((خَيْرُ مَا يُخَلِّفُ الإِنْسانُ بَعْدَهُ ثَلاَثٌ وَلَدٌ صالِحٌ يَدْعُو لَهُ وَصَدَقَةٌ تَجْرِي يَبْلُغُهُ أجْرُها وَعِلْمٌ يُنْتَفَعُ بِهِ مِنْ بَعْدِهِ)) (هـ حب) عَن أبي قَتَادَة.
(6230) ((خَيْرُ مَا يَمُوتُ عَليهِ العَبْدُ أنْ يَكُونَ قافِلاً مِنْ حَجَ أوْ مُفْطِراً مِنْ رَمَضانَ)) (فر) عَن جَابر.
(6231) ((خَيْرُ مُساجدِ النِّساءِ قَعْرُ بُيُوتهِنَّ)) (حم هق) عَن أم سَلمَة.
(6232) ((خَيْرُ نِساءِ العالَمِينَ أرْبَعٌ مَرْيَمُ بِنْتُ عِمْرانَ وَخَدِيجَةُ بِنْتُ خُوَيْلِدٍ وفاطِمَةُ بِنْتُ مُحَمَّدٍ وآسِيَةٌ امْرَأةُ فِرَعَوْنَ)) (حم طب) عَن أنس.(2/97)
(6233) ((خَيْرُ نِساءِ أُمَّتِي أصْبَحُهُنَّ وَجْهاً وأقَلُّهُنَّ مَهْراً)) (عد) عَن عَائِشَة.
(6234) ((خَيْرُ نِساءٍ رَكِبْنَ الإِبِلَ صالِحُ نِساءِ قُرَيْشٍ أحْناهُ على وَلَدٍ فِي صِغَرِهِ وأرْعاهُ على زَوْجٍ فِي ذاتِ يَدِهِ)) (حم ق) عَن أبي هُرَيْرَة.
(6235) ((خَيْرُ نِسائِكُمْ العَفِيفَةُ الغَلِمَةُ عَفِيفةٌ فِي فَرْجِها غَلِمَةٌ على زَوْجِها)) (فر) عَن أنس.
(6236) ((خَيْرُ نِسائِكُمُ الوَلُودُ الوَدُودُ المُواسِيةُ المُواتِيَةُ إِذا اتَّقَيْنَ الله وشَرُّ نِسائِكُمْ المُتَبرِّجاتُ المُتَخَيِّلاَتُ وَهُنَّ المُنافِقاتُ لَا يَدْخُلُ الجَنَّةَ مِنْهُنَّ إِلَّا مِثْلُ الغُرابِ الأَعْصَمِ)) (هق) عَن ابْن أبي أذينة الصَّدَفِي مُرْسلا وَعَن سلمَان بن يسَار مُرْسلا.
(6237) ((خَيْرُ نِسائِها مَرْيَمُ بِنْتُ عِمْرانَ وَخَيْرُ نِسائِها خَدِيجَةُ بِنْتُ خُوَيْلِدٍ)) (ق ت) عَن عَليّ.
(6238) ((خَيْرُ هَذِهِ الأُمَّةِ أوَّلُها وآخِرُها أوَّلُها فيهِمْ رَسُولُ الله وآخرُها فيهِمْ عِيسَى بْنُ مَرْيَمَ وَبَيْنَ ذَلِكَ نَهْجٌ أعْوَجُ لَيْسَ مِنْكَ وَلَسْتَ مِنْهُمْ)) (حل) عَن عُرْوَة بن رُوَيْم مُرْسلا.
(6239) ((خَيْرُهُنَّ أيْسَرُهُنَّ صَدَاقا)) (طب) عَن ابْن عَبَّاس.
(6240) ((خَيْرُ يَوْمٍ تَحْتَجِمُونَ فيهِ سَبْعَ عَشَرَةَ وتسْعَ عَشَرَةَ وإِحْدَى وَعِشْرِينَ مَا مَرَرْتُ بِمَلإٍ مِنَ المَلائِكَةِ لَيْلَةَ أُسْرِيَ بِي إِلَّا قالُوا عَلَيْكَ بالحِجَامَةِ يَا مُحَمَّدُ)) (حم ك) عَن ابْن عَبَّاس.
(6241) ((خَيْرُ يَوْمٍ طَلَعَتْ عَليْهِ الشَّمْسُ يَوْمُ الجُمُعَةِ فيهِ خُلِقَ آدَمُ وفيهِ أُدْخِلَ الجَنَّةَ وفيهِ أُخْرِجَ مِنْها وَلَا تَقُومُ السَّاعَةُ إِلا فِي يَوْمِ الجُمُعَةِ)) (حم م ت) عَن أبي هُرَيْرَة.
(6242) ((خَيْرُ يَوْمٍ طَلَعَتْ فيهِ الشَّمْسُ يَوْمُ الجُمُعَةِ فيهِ خُلِقَ آدَمُ وفِيهِ أُهْبِطَ وفيهِ تِيبَ عَليهِ وفيهِ قُبِضَ وفيهِ تَقُومُ السَّاعَةُ مَا على وَجْهِ الأرْضِ مِنْ دابَّةٍ إلاَّ وَهِيَ تُصْبِحُ يَوْمَ الجُمُعَةِ مُصِيخَةً حَتَّى تَطْلُعَ الشَّمْسُ شَفَقاً مِنَ السَّاعَةِ إِلَّا ابْنَ آدَمَ وفيهِ ساعَةٌ لَا يُصادِفُها عَبْدٌ مُؤمِنٌ وَهُوَ فِي الصَّلاةِ يَسْألُ الله شَيْئا إِلَّا أعْطاهُ إِيَّاهُ)) (مَالك حم 3 حب ك) عَن أبي هُرَيْرَة.
(6243) ((خُيِّرْتُ بَيْنَ الشَّفاعَةِ وَبَيْنَ أنْ يَدْخُلَ شَطْرُ أُمَّتِي الجَنَّةَ فاخْتَرْتُ الشَّفاعَةَ لأنَّها أعَمُّ وأكْفى أتَرُونَها لِلمُؤمِنِينَ المُتَّقِينَ لَا ولَكِنَّها لِلْمُذْنِبِينَ المُتَلَوِّثِينَ الخَطَّائِينَ)) (حم) عَن ابْن عمر (هـ) عَن أبي مُوسَى.(2/98)
(6244) ((خُيِّرَ سُلَيْمانُ بَيْنَ المَالِ والمُلْكِ والعِلْمِ فاخْتارَ العِلْمَ فأُعْطِيَ المُلْكَ والمَالَ لاخْتِيارِهِ العِلْمَ)) (ابْن عَسَاكِر فر) عَن ابْن عَبَّاس.
فصل فِي الْمحلى بأل من هَذَا الْحَرْف
(6245) ((الخازِنُ المُسْلِمُ الأمِينُ الذِي يُعْطي مَا أُمِرَ بِهِ كامِلاً مُوَفَّراً طَيِّبَةً بِهِ نَفْسُهُ فَيَدْفَعُهُ إِلَى الذِي أُمِرَ لَهُ بِهِ أحَدُ المُتَصَدِّقِينَ)) (حم ق د ن) عَن أبي مُوسَى.
(6246) ((الخاصِرةُ عِرْقُ الكُلْيَةِ إِذا تَحَرَّكَ آذَى صاحِبَها فَدَاوِها بالمَاءِ المُحْرَقِ والعَسَلِ)) (الْحَارِث وَأَبُو نعيم فِي الطِّبّ) عَن عَائِشَة.
(6247) ((الخالُ وارِثٌ)) (ابْن النجار) عَن أبي هُرَيْرَة.
(6248) ((الخالُ وَارِثُ مَنْ لَا وَارِثَ لَهُ)) (ت) عَن عَائِشَة (عق) عَن أبي الدرداءِ.
(6249) ((الخالَةُ بِمَنْزِلَةِ الأُمِّ)) (ت ق) عَن البراءِ (د) عَن عَليّ.
(6250) ((الخالَةُ وَالِدَةٌ)) (ابْن سعد) عَن مُحَمَّد بن عَليّ مُرْسلا.
(6251) ((الخُبْثُ سَبْعُونَ جُزْءاً لِلْبَرْبَرِ تِسْعَةٌ وسِتُّونَ جُرْءاً وَلِلْجِنِّ والإِنْسِ جُزْءٌ واحِدٌ)) (طب) عَن عقبَة بن عَامر.
(6252) ((الخَبَرُ الصَّالِحُ يَجِيءُ بِهِ الرَّجُلُ الصَّالِحُ والخَبَرُ السُّوءُ يَجِيءُ بِهِ الرَّجُلُ السُّوءُ)) (ابْن منيع) عَن أنس.
(6253) ((الخُبْزُ مِنَ الدَّرْمَكِ)) (ت) عَن جَابر.
(6254) ((الخِتانُ سُنَّةٌ لِلرِّجالِ ومَكْرُمَةٌ لِلنِّساءِ)) (حم) عَن وَالِد أبي الْمليح (طب) عَن شَدَّاد بن أَوْس وَعَن ابْن عَبَّاس.
(6255) ((الخَراجُ بالضَّمانِ)) (حم 4 ك) عَن عَائِشَة.
(6256) ((الخَرَقُ شُؤمٌ والرِّفْقُ يُمْنٌ)) (ابْن أبي الدُّنْيَا فِي ذمّ الْغَضَب) عَن ابْن شهَاب مُرْسلا.
(6257) ((الخَضِرُ فِي البَحْرِ والياسُ فِي البَرِّ يَجْتَمِعانِ كُلَّ لَيْلَةٍ عِنْدَ الرَّدْمِ الذِي بناهُ ذُو القَرْنَيْنِ بَيْنَ الناسِ وَبَيْنَ يأْجُوجَ ومأْجُوجَ وَيَحُجَّانِ وَيَعْتَمِرانِ كُلَّ عامٍ وَيَشْرَبانِ مِنْ زَمْزَمَ شَرْبَةً تَكْفِيهِما إِلَى قابِلٍ)) (الْحَارِث) عَن أنس.(2/99)
(6258) ((الخَضِرُ هُوَ الياسُ)) (ابْن مرْدَوَيْه) عَن ابْن عَبَّاس.
(6259) ((الخَطُّ الحَسَنُ يَزِيدُ الحَقَّ وَضَحاً)) (فر) عَن أم سَلمَة.
(6260) ((الخُلُقُ الحَسَنُ زِمامٌ مِنْ رَحْمَةِ الله)) (أَبُو الشَّيْخ) فِي الثَّوَاب عَن أبي مُوسَى.
(6261) ((الخُلُقُ الحَسَنُ لَا يُنْزَعُ إِلَّا مِنْ وَلَدِ حَيْضَةٍ أوْ وَلَدِ زَانِيَةٍ)) (فر) عَن أبي هُرَيْرَة.
(6262) ((الخُلُقُ الحَسَنُ يُذْهِبُ الخَطايا كَمَا يُذْهِبُ الماءُ الجَلِيدَ والخُلُقُ السُّوءُ يُفْسِدُ العَمَلَ كَمَا يُفْسِدُ الخَلُّ العَسَلَ)) (طب) عَن ابْن عَبَّاس.
(6263) ((الخَلْقُ كُلُّهُمْ عِيالُ الله فأَحَبُّهُمْ إِلَى الله أنْفَعُهُمْ لِعِيالِهِ)) (ع) وَالْبَزَّار عَن أنس (طب) عَن ابْن مَسْعُود.
(6264) ((الخَلْقُ كُلُّهُمْ يُصَلُّونَ على مُعَلِّمِ الخَيْرِ حَتَّى نِينانُ البَحْرِ)) (فر) عَن عَائِشَة.
(6265) ((الخُلُقُ وِعاءُ الدِّينِ)) (الْحَكِيم) عَن أنس.
(6266) ((الخَمْرُ أُمُّ الخَبائِثِ فَمَنْ شَرِبَها لَمْ تُقْبَلْ صَلاتُهُ أرْبَعِينَ يَوْماً فإنْ ماتَ وَهِيَ فِي بَطْنِهِ ماتَ مِيتَةً جاهِلِيَّةً)) (طس) عَن ابْن عَمْرو.
(6267) ((الخَمْرُ أُمُّ الفَواحِشِ وأكْبَرُ الكَبائِرِ مَنْ شَربَها وَقَعَ على أُمِّهِ وخالَتِهِ وعَمَّتِهِ)) (طب) عَن ابْن عَبَّاس.
(6268) ((الخَمْرُ أمُّ الفَوَاحِشِ وأكبَرُ الكَبائِرِ ومَنْ شَرِبَ الخَمْرَ تَرَكَ الصَّلاةَ وَوَقَعَ على أُمِّهِ وعَمَّتِهِ وخالَتِهِ)) (طب) عَن ابْن عمر.
(6269) ((الخَمْرُ مِنْ هاتَيْنِ الشَّجَرَتَيْنِ النَّخْلَةِ والعِنَبَةِ)) (حم م 4) عَن أبي هُرَيْرَة.
(6270) ((الخَوارِجُ كِلابُ النارِ)) (حم هـ ك) عَن ابْن أبي أوفى (حم ك) عَن أبي أُمَامَة.
(6271) ((الخِلافَةُ بالمَدِينَةِ والمُلْكُ بالشَّامِ)) (تخ ك) عَن أبي هُرَيْرَة.
(6272) ((الخلافَةُ بَعْدِي فِي أُمَّتِي ثَلاثُونَ سَنَةً ثُمَّ مُلْكٌ بَعْدَ ذَلكَ)) (حم ت ع حب) عَن سفينة.
(6273) ((الخِلافَةُ فِي قُرَيْشٍ والحُكْمُ فِي الأَنْصارِ والدَّعْوَةُ فِي الحَبَشَةِ والجِهادُ والهِجْرَةُ فِي المُسْلِمِينَ والمُهاجِرِينَ بَعْدُ)) (حم طب) عَن ابْن عتبَة بن عبد.(2/100)
(6274) (( (ز) الخِيارُ ثَلاثةُ أيَّامٍ)) (هق) عَن ابْن عمر.
(6275) ((الخَيْرُ أسْرعُ إِلَى البَيْتِ الذِي يُؤكَلُ فِيهِ مِنَ الشَّفْرَةِ إِلَى سَنامِ البَعِيرِ)) (هـ) عَن ابْن عَبَّاس.
(6276) ((الخَيْرُ أسْرَعُ إِلَى البَيْتِ الذِي يُغْشَى مِنَ الشَّفْرَةِ إِلَى سَنامِ البَعِيرِ)) (هـ) عَن أنس.
(6277) ((الخَيْرُ عادَةٌ والشَّرُّ لَجاجَة ومَنْ يُرِدِ الله بِهِ خَيْراً يُفَقِّهْهُ فِي الدِّينِ)) (هـ) عَن مُعَاوِيَة.
(6278) ((الخَيْرُ كَثِيرٌ وقَلِيلٌ فاعِلُهُ)) (خطّ) عَن ابْن عَمْرو.
(6279) ((الخَيْرُ كَثِيرٌ ومَنْ يَعْمَلُ بِهِ قَلِيلٌ)) (طس) عَن ابْن عَمْرو.
(6280) ((الخَيْرُ مَعَ أكابِرِكُمْ)) (الْبَزَّار) عَن ابْن عَبَّاس.
(6281) ((الخيْرُ مَعْقُودٌ بِنَواصِي الخَيْلِ إِلَى يوْمِ القِيامَةِ والمِنْفِقُ على الخَيْلِ كالباسِطِ كَفَّهُ بالنَّفَقَةِ لَا يَقْبِضُها)) (طس) عَن أبي هُرَيْرَة.
(6282) ((الخَيْلُ ثَلاَثَةٌ فَفَرَسٌ لِلرَّحْمَنِ وفَرَسٌ لِلشَّيْطانِ وفَرَسٌ للإِنْسان فأَمَّا فَرَسُ الرَّحْم صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; نِ فَالَّذِي يُرْتَبَطُ فِي سَبِيلِ الله فَعَلَفُهُ وَرَوْثُهُ وبُوْلُهُ فِي مِيزانِهِ وأمَّا فَرَسُ الشَّيْطانِ فَالَّذِي يُقامَرُ أوْ يُراهَنُ عَلَيْهِ وأمَّا فَرَسُ الإِنْسانِ فالفَرَسُ يَرْتَبِطُها الإِنْسانُ يَلْتَمِسُ بَطْنَها فَهِيَ سِتْرٌ مِنَ الفَقْرِ)) (حم) عَن ابْن مَسْعُود.
(6283) ((الخَيْلُ فِي نَوَاصِي شُقْرِها الخَيْرُ)) (خطّ) عَن ابْن عَبَّاس.
(6284) ((الخَيْلُ لِثَلاَثَةٍ هِيَ لِرَجُلٍ أجْرٌ ولِرَجُلٍ سِتْرٌ وعَلى رَجُلٍ وِزْرٌ فأمَّا الذِي هِيَ لَهُ أجْرٌ فَرَجُلٌ رَبَطَها فِي سَبِيلِ الله فأطالَ لَها فِي مَرْجٍ أوْ رَوْضَةٍ فَما أصابَتْ فِي طِيَلِها مِنَ المَرْجِ والرَّوْضَةِ كانَتْ لَهُ حَسَناتٍ ولَوْ أنَّها قَطَعَتْ طِيلَها فاسْتَنَّتْ شَرَفاً أوْ شَرَفَيْنِ كانَتْ آثارُها وأرْوَاثها حَسَناتٍ لَهُ ولَوْ أنَّها مَرَّتْ بِنَهْرٍ فَشَرِبَتْ ولَمْ يُرِدْ أنْ يَسْقِيَها كانَ ذَلِكَ لَهُ حَسَناتٍ ورَجُلٌ رَبَطَها تَغَنِّياً وسِتْراً وَتَعَفُّفاً ثُمَّ لَمْ يَنْسَ حَقَّ الله فِي رِقابِها وظُهُورِها فَهِيَ لَهُ سِتْرٌ وَرَجلٌ رَبَطَها فَخْراً وَرِياءً وَنِواءً لأَهْلِ الإِسْلاَمِ فَهِيَ لَهُ وِزْرٌ)) (مَالك حم ق ت ن هـ) عَن أبي هُرَيْرَة.(2/101)
(6285) ((الخَيْلُ مَعْقُودٌ بِنَواصِيها الخَيْرُ إِلَى يَوْمِ القِيامَةِ الأجْرُ والمَغْنَمُ)) (حم ق ت ن) عَن عُرْوَة الْبَارِقي (حم م ن) عَن جرير.
(6286) ((الخَيْلُ مَعْقُودٌ بِنَواصِيها الخَيْرُ والنَّيلُ إِلَى يَوْمِ القِيامَةِ وأهْلُها مُعانُونَ عَلَيْهَا والمُنْفِقُ عَلَيْهَا كَباسط يَدِهِ فِي صَدَقَةٍ وأبْوَالُها وأرْواثُها لأَهْلِها عِنْدَ الله يَوْمَ القِيامَةِ مِنْ مِسْكِ الجَنَّةِ)) (طب) عَن عريب الْمليكِي.
(6287) ((الخَيْلُ مَعْقُودٌ فِي نَواصِيها الخَيْرُ إِلَى يَوْم القِيامَةِ)) (مَالك حم ق ن هـ) عَن ابْن عمر (حم ق ن هـ) عَن عُرْوَة بن الْجَعْد (خَ) عَن أنس (م ت ن هـ) عَن أبي هُرَيْرَة (حم) عَن أبي ذَر وَعَن أبي سعيد (طب) عَن سوَادَة بن الرّبيع وَعَن النُّعْمَان بن بشير وَعَن أبي كَبْشَة.
(6288) ((الخَيْلُ مَعْقُودٌ فِي نَواصِيها الخَيْرُ إِلَى يومِ القِيامَةِ وأهْلُها مُعانُونَ عَلَيْهَا فامْسَحُوا بِنَواصِيها وادْعُوا لَها بالبَرَكَةِ وقَلِّدُوها لَا تُقَلِّدُوها الأَوْتارَ)) (حم) عَن جَابر.
(6289) ((الخَيْلُ مَعْقودٌ فِي نَواصِيها الخَيْرُ واليُمْنُ إِلَى يَوْمِ القِيامَةِ وأهْلُها مُعانُونَ عَلَيْهَا قَلِّدُوها وَلَا تُقَلِّدُوها الأَوْتار)) (طس) عَن جَابر.
(6290) ((الخَيْمَةَ دُرَّةٌ مُجَوَّفَةٌ طُولُها فِي السَّماءِ سِتُونَ مِيلاً فِي كُلِّ زاوِيَةٍ مِنْها لِلْمؤمنِ أهْلٌ لَا يَرَاهُمُ الآخَرُونَ)) (ق) عَن أبي مُوسَى.
(حرف الدَّال)
(6292) ((داوُوا مَرْضاكُمْ بالصَّدَقَةِ فإنَّها تَدْفَعُ عَنْكُمُ الأَمْراضَ والأَعْراضَ)) (فر) عَن ابْن عمر.
(6293) ((دِباغُ الأَدِيمِ طَهُورُهُ)) (حم م) عَن ابْن عَبَّاس (د) عَن سَلمَة بن المحبق (ن) عَن عَائِشَة (ع) عَن أنس (طب) عَن أبي أُمَامَة وَعَن الْمُغيرَة.
(6294) ((دِباغُ جُلُودِ المَيْتَةِ طَهُورُها)) (قطّ) عَن زيد بن ثَابت.
(6295) ((دِباغُ كُلِّ إِهاب طَهُورُهُ)) (قطّ) عَن ابْن عَبَّاس.(2/102)
(6296) ((دَبَّ إلَيْكُمْ داءُ الأُمَمِ قَبْلَكُمْ الحَسَدُ والبُغْضاءُ هِيَ الحالِقَةُ حالِقَةُ الدِّينِ لَا حالِقَةُ الشَّعَرِ وَالَّذِي نَفْسُ مُحَمَّدٍ بِيَدِهِ لَا تَدْخُلُوا الجَنَّةَ حَتَّى تُؤمِنُوا وَلَا تُؤْمِنُوا حَتَّى تَحابُّوا أفَلاَ أُنَبِّئُكُمْ بِشَيْءٍ إِذا فَعَلْتُمُوهُ تَحابَبْتُمْ أفْشُوا السَّلامَ بَيْنَكُمْ)) (حم ت والضياء) عَن الزبير بن الْعَوام.
(6297) ((دُثِرَ مَكان البَيْتِ فَلَمْ يَحُجَّهُ هُودٌ وَلَا صالِحٌ حَتَّى بَوَّأهُ الله لإِبْراهِيمَ)) (الزبير بن بكار فِي النّسَب) عَن عَائِشَة.
(6298) ((دِحْيَة الكَلْبِي يُشَبِهُ جِبْرِيلَ وعُرْوَةُبن مَسْعُودٍ الثَّقَفِيُّ يُشْبِهُ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ وعَبْدُ العُزَّى يُشَبِهُ الدَّجَّالَ)) (ابْن سعد) عَن الشّعبِيّ مُرْسلا.
(6299) ((دَخَلْتُ الجَنَّةَ البارِحَةَ فَنَظَرْتُ فِيها فَإِذا جَعْفَرٌ يَطِيرُ مَعَ المَلائِكَةِ وَإِذا حَمْزَةُ مُتَّكِىءٌ على سَرِيرٍ)) (طب عد ك) عَن ابْن عَبَّاس.
(6300) ((دَخَلْتُ الجَنَّةَ فَإِذا أكْثَرُ أهْلِها البُلْهُ)) (ابْن شاهين فِي الأَفراد وَابْن عَسَاكِر) عَن جَابر.
(6301) ((دَخَلْتُ الجَنَّةَ فَإِذا أَنا بِقَصْرٍ مِنْ ذَهَبٍ فَقُلْتُ لِمَنْ هَذا القَصْرُ قالُوا لِشابٍ مِنْ قُرَيْشٍ فَظَنَنْتُ أنِّي أَنا هُوَ فَقُلْتُ وَمَنْ هُوَ قالُوا عُمَرُ بنُ الخَطَّابُ فَلَوْلا مَا عَلِمْتُ مِنْ غَيْرَتِكَ لَدَخَلْتهُ)) (حم ت حب) عَن أنس (حم ق) عَن جَابر (حم) عَن بُرَيْدَة ومعاذ.
(6302) ((دَخَلْتُ الجَنَّةَ فإِذا أَنا بِنَهْرٍ حافَتاهُ خيامُ اللُّؤلُؤ فَضَرَبْتُ بِيَدِي إِلى مَا يَجْرِي فِيهِ المَاءُ فإِذا مِسْكٌ أذْفَرُ فَقُلْتُ مَا هَذا يَا جِبْرِيلُ قالَ هَذا الكَوْثَرُ الذِي أعْطاكَهُ الله)) (حم خَ ت ن) عَن أنس.
(6303) ((دَخَلْتُ الجَنَّةَ فإِذا جارِيَةٌ أدماءُ لَعْساءُ فَقُلْتُ مَا هَذِهِ يَا جِبْرِيلُ فَقالَ إنَّ الله تَعالى عَرَفَ شَهْوَةَ جَعْفَرِبنِ أبي طالِبٍ لِلأُدْمِ اللُّعْسِ فَخَلَقَ لَهُ هَذِهِ)) (جعفربن عبد القمي فِي فَضَائِل جَعْفَر والرافعي فِي تَارِيخه) عَن عبد الله بن جَعْفَر.
(6304) ((دَخَلْتُ الجَنَّةَ فاسْتَقْبَلَتْنِي جارِيَةٌ شابَّةٌ فَقُلْتُ لِمَنْ أنْتِ قالَتْ لِزَيْدِبن حارِثَةَ)) (الرَّوْيَانِيّ والضياءُ) عَن بُرَيْدَة.
(6305) ((دَخَلْتُ الجَنَّةَ فَرَأيْتُ على بابِها الصَّدَقَةَ بِعَشْرَةِ والقَرْضَ بِثَمانِيَةَ عَشَرَ فَقُلْتُ يَا(2/103)
جِبْرِيلُ كَيْفَ صارَت الصَّدَقَة بِعَشْرَةٍ والقَرْضُ بِثَمانِيَةَ عَشَرَ قالَ لأنَّ الصَّدَقَةَ تَقَعُ فِي يَدِ الغَنِيِّ والفَقِيرِ والقَرْضُ لَا يَقَعُ إِلَّا فِي يَدِ مَنْ يَحْتاجُ إلَيْهِ)) (طب) عَن أبي أُمَامَة.
(6306) ((دَخَلْتُ الجَنَّةَ فَرَأيْتُ فِي عارِضَتِي الجَنَّةِ مَكْتُوباً ثَلاَثَةُ أسْطُرٍ بالذَّهَبِ السَّطْرُ الأوَّل لاَإل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; هَ إِلَّا الله محمَّدٌ رَسوُلُ الله والسَّطرُ الثَّانِي ماقَدَّمْنا وَجَدْنا وَمَا أكَلْنا رَبِحْنا وَمَا خَلَّفْنا خَسِرْنا والسَّطْرُ الثَّالِثُ أُمَّةٌ مُذْنِبَةٌ وَرَبٌّ غَفُورٌ)) (الرَّافِعِيّ وَابْن النجار) عَن أنس.
(6307) ((دَخَلْتُ الجَنَّةَ فَرَأيْتُ فِيها جَنابِذَ مِنَ اللَّؤلُؤِ تُرابُها المِسْكُ فَقُلْتُ لِمَنْ هَذا يَا جِبْريلُ قالَ لِلْمُؤذِّنِينَ والأئِمَةِ مِنْ أُمَّتِكَ يَا مُحَمَّدُ)) (ع) عَن أبي.
(6308) ((دَخَلْتُ الجَنَّةَ فَرَأيْتُ لِزَيْدِ بْنِ عَمْروبنِ نُفَيْلٍ دَرَجَتَيْنِ)) (ابْن عَسَاكِر) عَن عَائِشَة.
(6309) ((دخلْتُ الجَنَّةَ فَسَمِعْتُ خَشْفَةً بَيْنَ يَدَيَّ فَقُلْتُ مَا هَذِهِ الخَشْفَةُ فَقِيلَ الغُمَيْصاءُ بِنْتُ مِلْحانَ)) (حم م ن) عَن أنس.
(6310) ((دَخَلْتُ الجَنَّةُ فَسَمِعْتُ خَشْفَةً بَيْنَ يَدَيَّ قُلْتُ مَا هَذِهَ الخَشْفَةُ فَقِيلَ هَذَا بِلالٌ يَمْشِي أمامَكَ)) (طب عد) عَن أبي أُمَامَة.
(6311) ((دَخَلْتُ الجَنَّةَ فَسَمِعْتُ خَشْفَةٍ فَقُلْتُ مَا هَذِهِ قالُوا هذَا بِلاَلٌ ثُمَّ دَخَلْتُ الجَنَّةَ فَسَمِعْت خَشْفَةً فَقُلْتُ مَا هَذِهِ قالُوا هِذِهِ الغُمَيْصاءُ بِنْتُ مِلْحانَ)) (عبد بن حميد) عَن أنس (الطَّيَالِسِيّ) عَن جَابر.
(6312) ((دَخَلْتُ الجَنَّةَ فَسَمِعْتُ فِيها قِراءَةً فَقُلْتُ مَنْ هَذَا قالُوا حارِثَةَ بن النُّعْمانِ كَذا لَكُمُ البِرُّ كَذا لَكُمُ البِرٌ)) (ت) والحاكِمُ عَن عَائِشَة.
(6313) ((دَخَلْتُ الجَنَّةَ فَسَمِعْتُ نَخْمَةً مِنْ نُعَيمٍ)) (ابْن سعد) عَن أبي بَكر الْعَدوي مُرْسلا.
(6314) ((دَخَلْتُ الجَنَّةَ فَوَجَدْتُ أكْثَرَ أهْلِها اليَمَنَ وَوَجَدْتُ أكْثَرَ أهْلِ اليَمَنِ مُذْحِجَ)) (خطّ) عَن عَائِشَة.
(6315) ((دَخَلْتُ الجَنَّةَ لَيْلَةَ أُسْرِيَ بِي فَسَمِعْتُ فِي جانِبِها وَجَساً فَقُلْتُ يَا جِبْرِيلُ مَا هَذَا قالَ هَذَا بِلالٌ المُؤذِّنُ)) (حم ع) عَن ابْن عَبَّاس.(2/104)
(6316) ((دَخَلَتِ العُمْرَةُ فِي الحَجِّ إِلَى يَوْمِ القِيامَةِ)) (م د) عَن جَابر (د ت) عَن ابْن عَبَّاس مُرْسلا.
(6317) ((دَخَلَتِ امْرَأةٌ النَّارَ فِي هِرَّةٍ رَبَطَتْها فَلَمْ تُطْعِمْها ولَمْ تَدَعْها تأْكُلُ مِنْ خَشاشِ الأَرْضِ حَتَّى ماتَتْ)) (حم ق هـ) عَن أبي هُرَيْرَة (خَ) عَن ابْن عمر.
(6318) ((دُخُولُ البَيْتِ دُخولٌ فِي حَسَنَةٍ وَخُرُوجٌ مِنْ سَيِّئَةٍ)) (عد هَب) عَن ابْن عَبَّاس.
(6319) ((دِرْهَمٌ أُعْطِيهِ فِي عَقْلٍ أحَبُّ إليَّ مِنْ مائَةٍ فِي غَيْرِهِ)) (طس) عَن أنس.
(6320) ((دِرْهَمُ الرَّجُلِ يُنْفِقُ فِي صِحَّتِهِ خَيْرٌ مِنْ عِتْقِ رَقَبَة عِنْدَ مَوْتِهِ)) (أَبُو الشَّيْخ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(6321) ((دِرْهَمٌ حَلاَلٌ يُشْتَرَى بِهِ عَسَلٌ وَيُشْرَبُ بِماءِ المَطَرِ شِفاءٌ مِنْ كُلِّ داءٍ)) (فر) عَن أنس.
(6322) ((دِرْهَمُ رِباً أشَدُّ عِنْدَ الله مِنْ سَتَّةٍ وثَلاثِينَ زَنْيَةً ومَنْ نَبَتَ لَحْمُهُ مِنْ سُحْتٍ فالنَّارُ أوْلَى بِهِ)) (هَب) عَن ابْن عَبَّاس.
(6323) ((دِرْهَمُ رِباً يَأكُلُهُ الرَّجُلُ وهُوَ يَعْلَمُ أشَدُّ عِنْدَ الله مِنْ سِتَّةٍ وَثَلاَثِينَ زَنْيةً)) (حم طب) عَن عبد اللهبنِ حِنْظَلة.
(6324) ((دَعْ دَاعِيَ اللَّبنِ)) (حم تخ حب ك) عَن ضراربن الأَزور.
(6325) ((دَعْ عَنْكَ مُعاذاً فإِنَّ الله يُباهِي بِهِ الملائِكَةَ)) (الْحَكِيم) عَن معَاذ.
(6326) ((دَعْ قِيلَ وقالَ وَكَثْرَةَ السُّؤالِ وإضاعَةَ المَالِ)) (طس) عَن ابْن مَسْعُود.
(6327) ((دَعْ مَا يَرِيبُكَ إِلَى مَا لَا يَرِيبُكَ)) (حم) عَن أنس (ن) عَن الْحسن بن عَليّ (طب) عَن وابصة بن معبد (خطّ) عَن ابْن عمر.
(6328) ((دَعْ مَا يَرِيبك إِلَى مَا لَا يَرِيبُكَ فإِنَّ الصِّدْقَ طُمأْنِينَةٌ وإنَّ الكَذِبَ رِيبَةٌ)) (حم ت حب) عَن الْحسن.
(6329) ((دَعْ مَا يَرِيبُكَ إِلَى مَا لَا يَرِيبُكَ فإنَّ الصِّدْقَ يُنْجى)) (ابْن قَانِع) عَن الْحسن.
(6330) ((دَعْ مَا يَرِيبُكَ إِلَى مَا لَا يَرِيبُكَ فإنَّكَ لَنْ تَجِدَ فَقْدَ شَيْءٍ تَرَكْتَهُ لله)) (حل خطّ) عَن ابْن عمر.(2/105)
(6331) ((دُعاءُ الأَخِ لأخِيهِ بِظَهْرِ الغَيْبِ لَا يُرَدُّ)) (الْبَزَّار) عَن عمرَان بن حُصَيْن.
(6332) ((دُعاءُ المُحْسَنِ إلَيْهِ لِلْمُحْسِنِ لَا يُرَدُّ)) (فر) عَن ابْن عمر.
(6333) ((دُعاءُ المَرْءِ المُسْلِمُ مُسْتَجابٌ لأَخِيهِ بِظَهْرِ الغَيْبِ عِنْدَ رَأسِهِ مَلَكٌ مُوَكَّلٌ بِهِ كلَّما دَعا لأَخِيهِ بِخَيْرٍ قالَ المَلَكُ آمِينَ ولَكَ بِمِثْلِ ذَلِكَ)) (حم م هـ) عَن أبي الدَّرْدَاء.
(6334) ((دُعاءُ الوَالِدِ لِوَلَدِهِ كَدُعاءِ النَّبِيِّ لأُمَّتِهِ)) (فر) عَن أنس.
(6335) ((دُعاءُ الوالِدِ يُفْضِي إِلَى الحِجابِ)) (هـ) عَن أُمِّ حَكيم.
(6336) ((دَعْوَةُ الرَّجُلِ لأَخِيه بِظَهْرِ الغَيْبِ مُسْتَجابَةٌ ومَلَكٌ عِنْدَ رَأسِهِ يَقُولُ آمِينَ ولَكَ بِمِثْلِ ذَلِكَ)) (أَبُو بكر فِي الغيلانيات) عَن أم كرز.
(6337) ((دَعْوَة المَظْلُومِ مُسْتَجابَةٌ وإنْ كانَ فاجِراً فَفُجُورُهُ على نَفْسِهِ)) (الطَّيَالِسِيّ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(6338) ((دَعْوَةُ ذِي النُّونِ إذْ دَعا بِها وَهُوَ فِي بَطِنِ الحُوتِ لَا إِل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; هَ إِلَّا أنْتَ سُبْحانَكَ إنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ لَمْ يَدْعُ بِها رَجُلٌ مُسْلِمٌ فِي شيءٍ قطُّ إِلَّا اسْتَجابَ الله لَهُ)) (حم ت ن ك هَب) والضياءُ عَن سعد.
(6339) ((دَعْوَةٌ فِي السِّرِّ تَعْدِلُ سَبْعِينَ دَعْوَةً فِي العَلانِيَةَ)) (أَبُو الشَّيْخ فِي الثَّوَاب) عَن أنس.
(6340) ((دَعُوا الحَبَشَةَ مَا وَدَعوكُمْ واتْرُكُوا التُّرْكَ مَا تَرَكُوكُمْ)) (د) عَن رجل.
(6341) ((دَعُوا الحَسْناءَ العاقِرَ وَتَزَوَّجُوا السَّوْدَاءَ الوَلودَ فإِنِّي أُكاثِرُ بِكُم الأُمَمَ يَوْمَ القِيامَةِ)) (عب) عَن ابْن سِيرِين مُرْسلا.
(6342) ((دَعُوا الدُّنْيا لأَهْلِها مَنْ أخَذَ مِنَ الدُّنْيا فَوْقَ مَا يَكْفِيهِ أخَذَ حَتْفَهُ وهُوَ لَا يَشْعُرُ)) (ابْن لال) عَن أنس.
(6343) ((دَعُوا النَّاسَ يُصِيبُ بَعْضُهُمْ مِنْ بَعْضٍ فَإِذا اسْتَنْصَحَ أحَدُكُمْ أخاهُ فَلْيَنْصَحْهُ)) (طب) عَن أبي السَّائِب.
(6344) ((دَعُوا صَفْوانَ بنَ المَعَطَّلِ فإنَّهُ خَبِيثُ اللِّسانِ طَيِّبُ القَلْبِ)) (ع) عَن سفينة.(2/106)
(6345) ((دَعُوا صَفْوَانَ فإِنَّهُ يُحِبُّ الله وَرَسُولَهُ)) (ابْن سعد) عَن الْحسن مُرْسلا.
(6346) ((دَعُوا لِي أصْحابِي فَوالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَوْ أنْفَقْتُمْ مِثْلَ أُحُدٍ ذَهَباً مَا بَلَغْتُمْ أعْمالَهُمْ)) (حم) عَن أنس.
(6347) ((دَعُوا لِي أصْحابِي وأصْهارِي)) (ابْن عَسَاكِر) عَن أنس.
(6348) ((دَعْونِي مِنَ السُّودَانِ فإنَّما الأَسْوَدُ لِبَطْنِهِ وَفَرْجِهِ)) (طب) عَن ابْن عَبَّاس.
(6349) ((دعُوهُ فإِنَّ لِصاحِبِ الحَقِّ مَقالاً)) (خَ ت) عَن أبي هُرَيْرَة.
(6350) ((دَعُوهُ يَئِنُّ فإِنَّ الأَنِينَ اسْمٌ مِنْ أسْماءِ الله تَعَالَى يَسْتَرِيحُ إلَيْهِ العَلِيلُ)) (الرَّافِعِيّ) عَن عَائِشَة.
(6351) ((دَعَوَاتُ المَكْرُوبِ اللَّهُمَّ رَحْمَتَكَ أرْجُو فَلَا تَكِلْنِي إِلَى نَفْسِي طَرْفَةَ عَيْنٍ وأصْلِحْ لِي شأنِي كُلَّهُ لَا إِل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; هَ إلاَّ أنْتَ)) (حم خد د حب) عَن أبي بكرَة.
(6352) ((دَعْوَتانِ لَيْسَ بَيْنَهُما وَبَيْنَ الله حِجابٌ دَعْوَةُ المَظْلُومِ وَدَعْوَةُ المَرءِ لأَخِيهِ بِظَهْرِ الغَيْبِ)) (طب) عَن ابْن عَبَّاس.
(6353) ((دَعْهُنَّ يَا عُمَرُ فإِنَّ العَيْنَ دَامِعَةٌ والقَلْبَ مُصابٌ والعَهْدَ قَرِيبٌ)) (حم ن هـ ك) عَن أبي هُرَيْرَة.
(6354) ((دَعْهُنَّ يَبْكِينَ مَا دَامَ عِنْدَهُنَّ فإِذا وَجَبَ فَلَا تَبْكِيَنَّ باكِيَةٌ)) (مَالك ن ك) عَن جَابر بن عتِيك.
(6355) ((دَعْهُنَّ يَبْكِينَ وإِيَّاكُنَّ وَنَعِيقَ الشَّيْطانِ إِنَّهُ مَهْما كانَ مِنَ العَيْنِ وَالقَلْبِ فَمِنَ الله ومِنَ الرَّحْمَةِ وَمَهْما كانَ مِنَ اليَدِ واللِّسانِ فَمِنَ الشَّيْطانِ)) (حم) عَن ابْن عَبَّاس.
(6356) ((دَفْنُ البَناتِ مِنَ المَكْرُماتِ)) (خطّ) عَن ابْن عمر.
(6357) ((دُفِنَ بالطِّينَةِ الَّتِي خُلِقَ مِنْها)) (طب) عَن ابْن عمر.
(6358) ((دَلِيلُ الخَيْرِ كفاعِلِهِ)) (ابْن النجار) عَن عَليّ.
(6359) ((دَمُ عَفْراءَ أحَبُّ إِلَى الله مِنْ سَوْدَاوَيْنِ)) (حم ك) عَن أبي هُرَيْرَة.
(6360) ((دَمُ عَفْراءَ أزْكَى عِنْدَ الله مِنْ دَمِ سَوْدَاوَيْنِ)) (طب) عَن كَثِيرَة بنت سُفْيَان.(2/107)
(6361) ((دَمُ عَمَّارٍ وَلَحْمُهُ حَرَامٌ على النَّارِ أنْ تَأْكُلَهُ أوْ تَمَسَّهُ)) (ابْن عَسَاكِر) عَن عَليّ.
(6362) ((دُورُوا مَعَ كِتابِ الله حَيْثُما دَارَ)) (ك) عَن حُذَيْفَة.
(6363) ((دُونَكِ فانْتَصِرِي)) (هـ) عَن عَائِشَة.
(6364) ((دِيَةُ أصابِعِ اليَدَيْنِ وَالرِّجْلَيْنِ سَوَاءٌ عَشْرٌ مِنَ الإِبِلِ لِكُلِّ إِصْبَعٍ)) (ت) عَن ابْن عَبَّاس.
(6365) ((دِيَةُ الذِّمِّيِّ دِيَةُ المُسْلِمِ)) (طس) عَن ابْن عمر.
(6366) ((دِيَةُ المَرْءِ عَقْلُهُ ومَنْ لَا عَقْلَ لَهُ لَا دِينَ لَهُ)) (أَبُو الشَّيْخ فِي الثَّوَاب وَابْن النجار) عَن جَابر.
(6367) ((دِيَةُ المعاهِدِ نِصْفُ دِيَةِ الحُرِّ)) (د) عَن ابْن عَمْرو.
(6368) ((دِيَةُ المكاتَبِ بِقَدْرِ مَا عُتِقَ مِنْهُ دِيَةُ الحُرِّ وَبِقَدْرِ مَا رَقَّ مِنْهُ دِيَةُ العَبْدِ)) (طب) عَن ابْن عَبَّاس.
(6369) ((دِيَةُ عَقْلِ الكافِرِ نِصْفُ عَقْلِ المُؤمِنِ)) (ت) عَن ابْن عَمْرو.
(6370) ((دِينارٌ أنْفَقْتَهُ فِي سَبِيلِ الله وَدِينارٌ أنْفَقْتَهُ فِي رَقْبَةٍ وَدِينارٌ تَصَدَّقْتَ بِهِ على مِسْكِينٍ وَدِينَارٌ أنْفَقْتَهُ على أهْلِكَ أعْظَمها أجْراً الَّذِي أنْفَقْتَهُ على أهْلِكَ)) (م) عَن أبي هُرَيْرَة.
فصل فِي الْمحلى بأل من هَذَا الْحَرْف
(6371) ((الدَّارُ حَرَمٌ فَمَنْ دَخَلَ عَلَيْكَ حَرَمَكَ فاقْتُلْهُ)) (حم طب) عَن عبَادَة بن الصَّامِت.
(6372) ((الدَّاعِي والمُؤمِّنُ شَرِيكانِ فِي الأَجْرِ والقارِىءُ والمُسْتَمِعُ فِي الأَجْرِ شَرِيكانِ والعالِمُ والمُتَعَلِّمُ فِي الأجْرِ شَرِيكانِ)) (فر) عَن ابْن عَبَّاس.
(6373) ((الدَّالُّ على الخَيْرِ كَفاعِلِهِ)) (الْبَزَّار) عَن ابْن مَسْعُود (طب) عَن سهل بن سعد وَعَن أبي مَسْعُود.
(6374) ((الدَّالُّ على الخَيْرِ كَفاعِلِهِ وَالله يُحِبُّ إِغاثَةَ اللَّهْفانِ)) (حم ع) والضياءُ عَن بُرَيْدَة (ابْن أبي الدُّنْيا) فِي قضاءِ الحوائِجِ عَن أنس.(2/108)
(6375) ((الدُّبَّاءُ تُكَبِّرُ الدِّماغَ وَتَزِيدُ فِي العَقْلِ)) (فر) عَن أنس.
(6376) ((الدَّجَّالُ أعْوَرُ العَيْنِ اليُسْرَى جُفالُ الشَّعْرَ مَعَهُ جَنَّةٌ ونارٌ فَنارُهُ جَنَّةٌ وَجَنَّتُهُ نارٌ)) (حم م هـ) عَن حُذَيْفَة.
(6377) ((الدَّجَّالُ تَلِدُهُ أُمُّهُ وَهِيَ مَنْبُوذَةٌ فِي قَبْرِها فإِذَا وَلَدَتْهُ حَمَلَتِ النِّساءُ بالخَطَّائِينَ)) (طس) عَن أبي هُرَيْرَة.
(6378) ((الدَّجَّالُ عَيْنُهُ خَضْرَاءُ)) (تخ) عَن أبيّ.
(6379) ((الدَّجَّالُ مَمْسُوحُ العَيْنِ مَكْتُوبٌ بَيْنَ عَيْنَيْهِ كافِرٌ يَقْرَؤهُ كُلُّ مُسْلِمٍ)) (م) عَن أنس.
(6380) ((الدَّجَّالُ لَا يُولَدُ لَهُ وَلَا يَدْخُلُ المَدِينَةَ وَلَا مَكَّةَ)) (حم) عَن أبي سعيد.
(6381) ((الدَّجَّالُ يَخْرُجُ مِنْ أرْضٍ بالمَشْرِقِ يُقالُ لَها خراسانُ يَتْبَعُهُ أقْوامٌ كأَنَّ وُجُوهَهُمْ المِجانُّ المُطْرَقَة)) (ت ك) عَن أبي بكر.
(6382) ((الدُّعاءُ بَيْنَ الأَذانِ والإِقامَةِ مُسْتَجابٌ فادْعُوا)) (ع) عَن أنس.
(6383) ((الدُّعاءُ جُنْدٌ مِنْ أجْنادِ الله مُجَنَّدٌ يَرُدُّ القَضاءَ بَعْدَ أنْ يُبْرَمَ)) (ابْن عَسَاكِر) عَن نمير بن أَوْس مُرْسلا.
(6384) ((الدُّعاءُ سِلاَحٌ وَعِمادُ الدِّينِ وَنُورُ السَّمَوات والأَرْضِ)) (ع ك) عَن عَليّ.
(6385) ((الدُّعاءُ مَحْجُوبٌ عَن الله حَتَّى يُصَلِّي على مُحَمَّدٍ وأهْلِ بَيْتِهِ)) (أَبُو الشَّيْخ) عَن عَليّ.
(6386) ((الدُّعاءُ مُخُّ العِبادَةِ)) (ت) عَن أنس.
(6387) ((الدُّعاءُ مُسْتَجابٌ بيْنَ النِّدَاءِ وَالإِقَامَةِ)) (ك) عَن أنس.
(6388) ((الدُّعاءُ مِفْتاحُ الرَّحْمَةِ وَالوُضُوءُ مِفْتاحُ الصَّلاةِ والصَّلاةُ مِفْتاحُ الجَنَّةِ)) (فر) عَن ابْن عَبَّاس.
(6389) ((الدُّعاءُ هُوَ العِبادَةُ)) (حم ش خد 4 حب ك) عَن النُّعْمَان بن بشير (ع) عَن الْبَراء.(2/109)
(6390) ((الدعاءُ لَا يُرَدُّ بَيْنَ الأَذانِ والإِقامَةِ)) (حم د ت ن حب) عَن أنس.
(6391) ((الدُّعاءُ يَرُدُّ البَلاءَ)) (أَبُو الشَّيْخ فِي الثَّوَاب) عَن أبي هُرَيْرَة.
(6392) ((الدُّعاءُ يَرُدُّ القضاءَ وإنَّ البِرَّ يَزِيدُ فِي الرِّزْقِ وإِنَّ العَبْدَ لَيُحْرَمُ الرِّزْقَ بالذَّنْبِ يُصِيبُهُ)) (ك) عَن ثَوْبَان.
(6393) ((الدُّعاءُ يَنْفَعُ مِمَّا نَزَلَ ومِمَّا لَمْ يَنْزَلْ فَعَلَيْكُمْ عبادَ الله بالدُّعاءِ)) (ك) عَن ابْن عمر.
(6394) ((الدَّمُ مِقْدارُ الدِّرْهَمِ يُغْسَلُ وَتُعادُ مِنْهُ الصَّلاةُ)) (خطّ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(6395) ((الدَّنانِيرُ وَالدَّراهِمُ خَوَاتِيمُ الله فِي أرْضِهِ مَنْ جاءَ بِخاتَمِ مَوْلاهُ قُضِيَتْ حاجَتُهُ)) (طس) عَن أبي هُرَيْرَة.
(6396) ((الدُّنْيا حَرَامٌ على أهْلِ الآخِرَةِ والآخِرَةُ حَرَامٌ عَلى أهْلِ الدُّنْيا والدُّنْيا والآخِرَةُ حَرَامٌ على أهْلِ الله)) (فر) عَن ابْن عَبَّاس.
(6397) ((الدُّنْيا حلْوَةٌ خَضِرَةٌ فَمَنْ أخَذَها بِحَقِّهِ بُورِكَ لَهُ فِيها وربُّ مُتَخَوِّضٍ فِيما اشْتَهَتْ نَفْسُهُ لَيْسَ لَهُ يُوْمَ القِيامَةِ إِلَّا النَّارُ)) (طب) عَن ابْن عَمْرو.
(6398) ((الدُّنْيا حُلْوَةٌ رَطْبَةٌ)) (فر) عَن سعد.
(6399) ((الدُّنْيا خَضِرَةٌ حُلْوَةٌ)) (طب) عَن مَيْمُونَة.
(6400) ((الدُّنْيا خَضِرَةٌ حُلْوَةٌ مَنِ اكتَسَبَ فِيها مَالا مِنْ حِلِّهِ وأنْفَقَهُ فِي حَقِّهِ أثابَهُ الله عَلَيْهِ وَأوْرَدَهُ جَنَّتَهُ وَمَنْ اكْتَسَبَ فِيهَا مَالا مِنْ غَيْرِ حِلِّهِ وأنْفَقَهُ فِي غَيْرِ حَقِّهِ أحَلَّهُ الله دَارَ الهَوَانِ وَرَبَّ مُتَخَوِّضٍ فِي مالِ الله وَرَسُولِهِ لَهُ النَّارُ يَوْمَ القيامَةِ)) (هَب) عَن ابْن عمر.
(6401) ((الدُّنْيا دَارُ مَنْ لَا دَارَ لَهُ وَمالُ مَنْ لَا مالَ لَهُ ولَها يَجْمَعُ مَنْ لَا عَقْلَ لَهُ)) (حم هَب) عَن عَائِشَة (هَب) عَن ابْن مَسْعُود مَوْقُوفا.
(6402) ((الدُّنْيا سَبْعَةُ آلافِ سَنَةٍ أَنا فِي آخِرِها ألْفاً)) (طب) وَالْبَيْهَقِيّ فِي الدَّلَائِل عَن الضَّحَّاك بن زمل.
(6403) ((الدُّنْيا سَبْعَةُ أيَّامٍ مِنْ أيَّامِ الآخِرَةِ)) (فر) عَن أنس.(2/110)
(6404) ((الدُّنْيا سِجْنُ المُؤمِنِ وَجَنَّةُ الكافِرِ)) (حم م ت هـ) عَن أبي هُرَيْرَة (طب ك) عَن سلمَان (الْبَزَّار) عَن ابْن عمر.
(6405) ((الدُّنْيا سِجْنُ المُؤمِنِ وَسَنَتُهُ فإِذا فارَقَ الدُّنْيا فارَقَ السِّجْنَ والسَّنَةَ)) (حم طب حل ك) عَن ابْن عَمْرو.
(6406) ((الدُّنْيا كُلُّها مَتاعٌ وَخَيْرُ مَتاعِ الدُّنْيا المَرأةُ الصَّالِحَةُ)) (حم م ن) عَن ابْن عَمْرو.
(6407) (( (ز) الدُّنْيا مَسِيرَةُ خَمْسِمائَةِ سَنَةٍ)) (فر) عَن حُذَيْفَة.
(6408) ((الدُّنْيا مَلْعُونَةٌ مَلْعُونٌ مَا فِيهَا إِلَّا أمْراً بِمَعْرُوفٍ أوْ نهْياً عَنْ مُنْكَرٍ أوْ ذِكْرَ الله)) (الْبَزَّار) عَن ابْن مَسْعُود.
(6409) ((الدُّنْيا مَلْعُونَةٌ مَلْعُونٌ مَا فِيها إلاَّ ذِكْرَ الله وَما وَلاَهُ وَعالِماً أوْ مُتَعَلِّماً)) (هـ) عَن أبي هُرَيْرَة (طس) عَن ابْن مَسْعُود.
(6410) ((الدُّنْيا مَلْعُونَةٌ مَلْعُونٌ مَا فِيها إلاَّ مَا ابْتُغي بِهِ وَجْهُ الله عَزَّ وَجَلَّ)) (طب) عَن أبي الدرداءِ.
(6411) ((الدُّنْيا مَلْعُونَةٌ مَلْعُونٌ مَا فِيها إلاَّ مَا كانَ مِنْها لله عَزَّ وَجَلَّ)) (حل والضياءُ) عَن جَابر.
(6412) ((الدُّنْيا لَا تَصْفُو لِمُؤمِنٍ كَيْفَ وَهِيَ سِجْنُهُ وَبَلاؤهُ)) (ابْن لال) عَن عَائِشَة.
(6413) ((الدُّنْيا لَا تَنْبَغِي لِمُحَمَّدٍ وَلَا لآلِ مُحَمَّدٍ)) (أَبُو عبد الرَّحْمَن السّلمِيّ فِي الزّهد) عَن عَائِشَة.
(6414) ((الدَّوَاءُ مِنَ القَدَرِ وَقَدْ يَنْفَعُ بإِذْنِ الله تَعَالى)) (طب وَأَبُو نعيم) عَن ابْن عَبَّاس.
(6415) ((الدَّواءُ مِنَ القَدَرِ وَهُوَ يَنْفَعُ مَنْ يَشاءُ بِما شاءَ)) (ابْن السّني) عَن ابْن عَبَّاس.
(6416) ((الدَّوَاوِينُ ثلاثَةٌ فَدِيوَانٌ لَا يَغْفِرُ الله مِنْهُ شَيْئاً وَدِيوَانٌ لَا يَعْبأُ الله بِهِ شَيْئاً وَدِيوَانٌ لَا يَتْرُكُ الله مِنْهُ شَيْئاً فأَمَّا الدِّيوانُ الَّذِي لَا يَغْفِرُ الله مِنْهُ شَيْئاً فالإِشْراكُ بِاللَّه وأمَّا الدِّيوَانُ الَّذِي لَا يَعْبَأُ الله بِهِ شَيْئاً فَظُلْمُ العَبْدِ نَفْسَهُ فِيما بَيْنَهُ وَبَيْنَ رَبِّهِ مِنْ صَوْمِ يَوْمٍ تَرَكَهُ أوْ صَلاةٍ تَرَكَها فإنَّ الله يَغْفِرُ ذَلِكَ إنْ شاءَ وَيَتَجَاوَزُ وأمَّا الدِّيوانُ الذِي لَا يَتْرُكُ الله مِنْهُ شَيْئاً فَمَظالِمُ العِبادِ بَيْنَهُمُ القِصاصُ لَا مَحالَةَ)) (حم ك) عَن عَائِشَة.(2/111)
(6417) ((الدَّهْنُ يَذْهَبُ بالبُؤسِ والكِسْوَةُ تُظْهِرُ الغِنَى وَالإِحْسانُ إِلَى الخادِمِ مِمَّا يُكْبِتُ الله بِهِ العَدُوَّ)) (ابْن السّني وَأَبُو نعيم فِي الطِّبّ) عَن طَلْحَة.
(6418) ((الدِّيكُ الأبْيَضُ الأَفْرَقُ حَبِيبِي وَحَبِيبُ حَبِيبِي جِبْرِيلَ يَحْرُسُ بَيْتَهُ وَسِتَّة عَشَرَ بَيْتاً مِنْ جِيرَانِهِ أرْبَعَةً عَنِ اليَمِينِ وَأرْبَعَةً عَنِ الشِّمالِ وأرْبَعَةً مِنْ قُدَّامٍ وأرْبَعَةً مِنْ خَلْفٍ)) (عق وَأَبُو الشَّيْخ فِي العظمة) عَن أنس.
(6419) ((الدِّيكُ الأَبْيَضُ صَدِيقِي)) (ابْن قَانِع) عَن أَيُّوب عَن عتبَة.
(6420) ((الدِّيكُ الأَبْيَضُ صَدِيقِي وَصَدِيقُ صَدِيقِي وَعَدُوُّ عَدُوِّ الله)) (أَبُو بكر البرقي) عَن أبي زيد الأَنْصارِي.
(6421) ((الدِّيكُ الأَبْيَضُ صَدِيقِي وَصَدِيقُ صَدِيقِي وَعَدُوُّ عَدُوِّي)) (الْحَارِث) عَن عَائِشَة وَعَن أنس.
(6422) ((الدِّيكُ الأَبْيَضُ صَدِيقِي وَصَدِيقُ صَدِيقِي وَعَدُوُّ عَدُوِّي يَحْرُسُ دَارَ صاحِبِهِ وَتِسْعَ دُورٍ حَوْلَها)) (الْحَارِث) عَن أبي زيد الْأنْصَارِيّ.
(6423) ((الدِّيكُ الأَبْيَضُ صَدِيقِي وَعَدُوُّ عَدُوِّ الله يَحْرُسُ دَارَ صاحِبِهِ وَسَبْعَ أدْوُرٍ)) (الْبَغَوِيّ) عَن خَالِد بن معدان.
(6424) ((الدِّيكُ يُؤذِنُ بالصَّلاةِ مَنِ اتَّخَذَ دِيكاً أبْيَضَ حُفِظَ مِنْ ثَلاَثَةٍ مِنْ شَرِّ كُلِّ شَيْطانٍ وَساحِرٍ وَكاهِنٍ)) (هَب) عَن ابْن عمر.
(6425) ((الدِّينُ النَّصِيحَةُ)) (تخ) عَن ثَوْبَان (الْبَزَّار) عَن ابْن عمر.
(6426) ((الدَّينُ دَيْنانِ فَمَنْ ماتَ وهُوَ يَنْوِي قَضاءَهُ فأَنا وَلِيُّهُ وَمَنْ ماتَ وَلَا يَنْوِي قَضاءَهُ فَذَاكَ الَّذِي يُؤخَذُ مِنْ حَسَناتِهِ لَيْسَ يَوْمَئِذٍ دِينارٌ وَلَا دِرْهَمٌ)) (طب) عَن ابْن عمر.
(6427) ((الدَّيْنُ رَايَةُ الله فِي الأَرْضِ فإِذا أرَادَ أنْ يُذِلَّ عَبْداً وَضَعَها فِي عُنُقِهِ)) (ك) عَن ابْن عمر.
(6428) ((الدَّيْنُ شَيْنُ الدِّينِ)) (أَبُو نعيم فِي الْمعرفَة) عَن مَالك بن يخَامر (الْقُضَاعِي) عَن معَاذ.
(6429) ((الدَّيْنُ قَبْلَ الوَصِيَّةِ وَلَيْسَ لِوَارِثٍ وَصِيَّةٌ)) (هق) عَن عَليّ.(2/112)
(6430) ((الدَّيْنُ هَمٌّ باللَّيْلِ وَمَذَلَّةٌ بالنَّهارِ)) (فر) عَن عَائِشَة.
(6431) ((الدِّينُ يُسْرٌ وَلَنْ يُغالِبَ الدِّينَ أحَدٌ إِلَّا غَلَبَهُ)) (هَب) عَن أبي هُرَيْرَة.
(6432) ((الدَّيْنُ يُنْقِصُ مِنَ الدِّينِ وَالحَسَبِ)) (فر) عَن عَائِشَة.
(6433) ((الدِّينارُ بالدِّينارِ والدِّرْهَمِ بالدِّرْهَمُ وَصاعُ حِنْطَةٍ بِصَاعِ حِنْطَةٍ وَصاع شَعيِرٍ بِصاعِ شَعِيرٍ وَصاعُ مِلْحٍ بِصَاعِ مِلْحٍ لَا فَضْلَ بَيْنَ شَيءً مِنْ ذَلِكَ)) (طب ك) عَن أبي أسيد السَّاعِدِيّ.
(6434) ((الدِّينارُ بالدِّينارُ لَا فَضْلَ بَيْنَهُما والدِّرْهَمِ بالدِّرْهَمِ لَا فَضْلَ بَيْنهُما)) (م ن) عَن أبي هُرَيْرَة.
(6435) ((الدِّينارُ بالدِّينارِ لَا فَضْلَ بَيْنَهُما والدِّرْهَمُ بالدِّرْهَمِ لَا فَضْلَ بَيْنَهُما فَمَنْ كانَتْ لَهُ حاجَةٌ بِوَرِقٍ فَلْيَصْطَرِفْها بِذَهَبٍ ومَنْ كانَ لَهُ حاجَةٌ بِذَهَبٍ فَلْيَصْطَرِفْها بالوَرِقِ والصَّرْفُ هَا وَهَا)) (هـ ك) عَن عَليّ.
(6436) ((الدِّينارُ كَنْزٌ وَالدِّرْهَمُ كَنْزٌ والقِيراطُ كَنزٌ)) (ابْن مرْدَوَيْه) عَن أبي هُرَيْرَة.
(حرفُ الذَّال)
(6438) ((ذاكِرُ الله خالِياً كَمُبارَزَةٍ إِلى الكُفَّارِ مِنْ بَيْنِ الصُّفُوفِ خالِياً)) (الشِّيرَازِيّ فِي الألْقاب) عَن ابْن عَبَّاس.
(6439) ((ذَاكِرُ الله فِي الغافِلِينَ بِمَنْزِلَةِ الصَّابِرِ فِي الفارِّينَ)) (طب) عَن ابْن مَسْعُود.
(6440) ((ذَاكِرُ الله فِي الغافِلِينَ مِثْلُ الَّذِي يُقاتِلُ عَنِ الفارِّينَ وَذَاكِرُ الله فِي الغافِلِينَ كالمِصْباحِ فِي البَيْتِ المُظْلِمِ وَذَاكِرُ الله فِي الغافِلِينَ كَمَثَلِ الشَّجَرَةِ الخَضْراءِ فِي وَسْطِ الشَّجَرِ الَّذِي قَدْ تَحاتَّ مِنَ الصَّرِيدِ وَذَاكِرُ الله فِي الغَافِلِينَ يعَرِّفُهُ الله مَقْعَدَهُ مِنَ الجَنَّةِ وَذَاكِرُ الله فِي الغافِلِينَ يَغْفِرُ الله لَهُ بِعَدَدِ كُلِّ فَصِيحٍ وَأعْجَمَ)) (حل) عَن ابْن عمر.
(6441) ((ذَاكِرُ الله فِي رَمَضانَ مَغْفُورٌ لَهُ وَسائِلُ الله فِيهِ لَا يَخِيبُ)) (طس هَب) عَن عمر.(2/113)
(6442) ((ذُبُّوا عَنْ أغْراضِكُمْ بأمْوَالِكُمْ)) (خطّ) عَن أبي هُرَيْرَة (ابْن لال) عَن عَائِشَة.
(6443) ((ذَبْحُ الرَّجُلِ أنْ تُزَكِّيَهُ فِي وَجْهِهِ)) (ابْن أبي الدُّنْيا فِي الصمت) عَن إِبْرَاهِيم التَّمِيمِي مُرْسلا.
(6444) ((ذَبِيحَةُ المُسْلِمِ حَلاَلٌ ذَكَرَ اسْمَ الله أوْلَمْ يَذْكُرُ إِنَّهُ إِنْ ذَكَرَ لَمْ يَذْكُرْ إِلا اسْمَ الله)) (د) فِي مراسيله عَن الصَّلْت مُرْسلا.
(6445) ((ذَرَارِي المُسْلِمِين فِي عَصافِيرَ خُضْرٍ فِي شَجَرِ الجَنَّةِ يَكْفُلُهُمْ أبُوهُمْ إِبْرَاهِيمُ)) (ص) عَن مَكْحُول مُرْسلا.
(6446) ((ذرَاري المُسْلِمِينَ يَكْفُلُهُمْ إِبْرَاهِيمُ)) (أَبُو بكر بن أبي دَاوُد فِي الْبَعْث) عَن أبي هُرَيْرَة.
(6447) ((ذَرَاري المُسْلِمِينَ يَوْمَ القِيامَةِ تَحْتَ العَرْشِ شافِعٌ وَمُشَفَّعٌ مَنْ لَمْ يَبْلُغِ اثْنَتَيْ عَشْرَةَ سَنَةً وَمَنْ بَلَغَ ثَلاَثَ عَشْرَةَ سَنَةً فَعَلَيْهِ وَلَهُ)) (أَبُو بكر) فِي الغيلانيات وَابْن عَسَاكِر عَن أبي أُمَامَة.
(6448) ((ذَرِ النَّاسَ يَعْمَلُونَ فإِنَّ الجَنَّةِ مائَةُ دَرَجَةٍ مَا بَيْنَ كُلِّ دَرَجَتَيْنِ كَمَا بَيْنَ السَّماءِ والأَرْضِ والفِرْدَوْسُ أعْلاهَا دَرَجَةً وَأوْسَطُها وَفَوْقَها عَرْشُ الرَّحْم صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; نِ وَمِنْها تَفَجَّرُ أنْهارُ الجَنَّةِ فإِذا سَألْتُمُ الله فاسْأَلُوهُ الفِرْدَوْسَ)) (حم ت) عَن معَاذ.
(6449) ((ذَرُوا الحَسْناءَ العَقِيمَ وَعَلَيْكُمْ بالسَّوْداءِ الوَلودِ)) (عد) عَن ابْن مسَعود.
(6450) ((ذَرُوا العارِفِينَ المُحَدِّثِينَ مِنْ أُمَّتِي لَا تُنْزِلُوهُمْ الجَنَّةَ وَلَا النَّارَ حَتَّى يَكُونَ الله الَّذِي يَقْضِي فِيهِمْ يَوْمَ القِيامَةِ)) (خطّ) عَن عَليّ.
(6451) ((ذِرْوَةُ الإِيمَانِ أرْبَعُ خِلالٍ الصَّبْرُ لِلْحُكْمِ وَالرِّضا بالقَدَرِ والإِخْلاصُ لِلتَوَكُّلِ والاسْتِسْلامُ لِلرَّبِّ)) (حل) عَن أبي الدَّرْدَاء.
(6452) ((ذِرْوَةِ سَنامِ الإِسْلاَمِ الجِهادُ فِي سَبيلِ الله لَا يَنالُهُ إِلَّا أفْضَلُهُمْ)) (طب) عَن أبي أُمَامَة.
(6453) ((ذَرُونِي مَا تَرَكْتُكُمْ فإنَّما هَلَكَ مَنْ كانَ قَبْلَكُمْ بِكَثْرَةِ سُؤالِهِمْ واخْتِلافِهِمْ على(2/114)
أنْبِيائِهِمْ فإِذا أمَرْتُكُمْ بِشَيءٍ فأْتُوا مِنْهُ مَا اسْتَطَعْتُمْ وَإِذا نَهَيْتُكُمْ عَنْ شَيءٍ فَدَعُوهُ)) (حم م ن هـ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(6454) ((ذَكاةُ الجَنِينِ إِذا أشْعرَ ذَكاةُ أُمِّهِ وَلَكِنَّهُ يُذْبَحُ حَتَّى يَنْصابَّ مَا فِيهِ مِنَ الدَّمِ)) (ك) عَن ابْن عمر.
(6455) ((ذَكاةُ الجَنِينِ ذَكاةُ أُمِّهِ)) (د ك) عَن جَابر (حم د ت هـ حب قطّ ك) عَن أبي سعيد (ك) عَن أبي أَيُّوب وَعَن أبي هُرَيْرَة (طب) عَن أبي أُمَامَة وَأبي الدرداءِ وَعَن كَعْب بن مَالك.
(6456) ((ذَكاةُ المَيْتَةِ دِباغُها)) (ن) عَن عَائِشَة.
(6457) ((ذَكاةُ كُلِّ مَسْكٍ دِباغهُ)) (ك) عَن عبد الله بن الْحَارِث.
(6458) ((ذِكْرُ الله شِفاءُ القُلُوبِ)) (فر) عَن أنس.
(6459) ((ذِكْرُ الأنْبِياءِ مِنَ العِبادَةِ وذِكْرُ الصَّالِحِينَ كَفَّارَةٌ وَذِكْرُ المَوْتِ صَدَقَةٌ وَذِكْرُ القَبْرِ يُقَرِّبُكُمْ مِنَ الجَنَّةِ)) (فر) عَن معَاذ.
(6460) ((ذِكْرُ عَلي عِبادَةٌ)) (فر) عَن عَائِشَة.
(6461) ((ذَكَرْتُ وَأنا فِي الصَّلاةِ تِبْراً عِنْدَنا فَكَرِهْتُ أنْ يَبِيتَ عِنْدَنا فأَمَرْتُ بِقِسْمَتِهِ)) (حم خَ) عَن عقبَة بن الْحَارِث.
(6462) ((ذِمَّةُ المُسْلِمِينَ وَاحِدَةٌ فإِنْ جارَتْ عَلَيْهِمْ جائِرَةٌ فَلَا تُخْفِرُوها فإِنَّ لِكُلِّ غادِرٍ لِواءً يُعْرَفُ بِهِ يَوْمَ القِيامَةِ)) (ك) عَن عَائِشَة.
(6463) ((ذَنْبُ العالِمِ ذَنْبٌ واحِدٌ وَذَنْبُ الجاهِلِ ذِنْبانِ)) (فر) عَن ابْن عَبَّاس.
(6464) (( (ز) ذَنْبٌ عَظِيمٌ لَا يَسْأَلُ النَّاسُ الله المَغْفِرَةَ مِنْهُ حُبُّ الدُّنْيا)) (فر) عَن مُحَمَّد بن عُمَيْر بن عُطَارِد.
(6465) ((ذَنْبٌ لَا يُغْفَرُ وَذَنْبٌ لَا يُتْرَكُ وَذَنْبٌ يُغْفَرُ فأَمَّا الَّذِي لَا يُغْفَرُ فالشِّرْكُ بِاللَّه وأمَّا الَّذي يُغْفَرُ فَذَنْبُ العَبْدِ بَيْنَهُ وَبَيْنَ الله عَزَّ وَجَلَّ وَأمَّا الَّذِي لَا يُتْرَكُ فَظُلْمُ العِبادِ بَعْضَهُمْ بَعْضاً)) (طب) عَن سلمَان.(2/115)
(6466) ((ذَنْبٌ يُغْفَرُ وَذَنْبٌ لَا يُغْفَرُ وَذَنْبٌ يُجازَى بِهِ فأمَّا الذَّنْبُ الَّذِي لايُغْفَرُ فالشِرّكُ بِاللَّه وَأمَا الذَّنْبُ الّذي يُغْفَرُ فَعَمَلُك بَيْنَكَ وَبَيْنَ رَبِّكَ وأمَا الذَّنْبُ الّذِي يُجازى بِهِ فَظُلْمُكَ أَخَاك)) (طس) عَن أبي هُرَيْرَة.
(6467) ((ذُو الدِّرْهَمَيْنِ أشَدُّ حِساباً مِنْ ذِي الدِّرْهَمِ وَذُو الدِّينارَيْنِ أشَدُّ حِساباً مِنْ ذِي الدِّينارِ)) (ك فِي تَارِيخه) عَن أبي هُرَيْرَة (هَب) عَن أبي ذَر مَوْقُوفا.
(6468) ((ذُو السُّلْطانِ وَذُو العِلْمِ أحَقُّ بِشَرَفِ المَجْلِسِ)) (فر) عَن أبي هُرَيْرَة.
(6469) ((ذُو الوَجْهَيْنِ فِي الدُّنْيا يأْتِي يَوْمَ القِيامَةِ وَلَهُ وَجْهانِ مِنْ نارٍ)) (طس) عَن سعد.
(6470) ((ذَهابُ البَصَر مَغْفِرَةٌ لِلذُّنوبِ وَذَهابُ السَّمْعِ مَغْفِرَةٌ لِلذُّنُوبِ وَمَا نَقَصَ مِنَ الجَسَدِ فَعَلَى قَدْرِ ذَلِكَ)) (عد خطّ) عَن ابْن مَسْعُود.
(6471) ((ذَهَبَ المُفْطِرُونَ اليَوْمَ بالأَجْرِ)) (حم ق ن) عَن أنس.
(6472) (( (ز) ذَهَبَ أهْلُ الهِجْرَةِ بِمَا فِيهَا)) (طب ك) عَن مجاشع بن مَسْعُود.
(6473) ((ذَهَبَتِ العُزَّى فَلَا عُزَّى بَعْدَ اليَوْمِ)) (ابْن عَسَاكِر) عَن قَتَادَة مُرْسلا.
(6474) ((ذَهَبَتِ النُّبُوَّةُ فَلَا نُبُوَّةَ بَعْدِي إِلاَّ المُبَشِّراتُ الرُّؤيا الصَّالِحَةُ يَرَاها الرَّجُلُ أوْ تُرَى لَهُ)) (طب) عَن حُذَيْفَة بن أسيد.
(6475) ((ذَهَبَتِ النُّبُوَّةُ وَبَقِيَتِ المُبَشِّراتُ)) (هـ) عَن أمِّ كرز.
(6476) ((ذَيْلُ المَرأةِ شِبْرٌ)) (هق) عَن أم سَلمَة وَعَن ابْن عمر.
(6477) ((ذَيْلُكِ ذِرَاعٌ)) (هـ) عَن أبي هُرَيْرَة.
فصل فِي الْمحلى بأل من هَذَا الْحَرْف
(6478) ((الذبابُ كُلُّهُ فِي النَّارِ إِلا النَّحْلَ)) (الْبَزَّار ع طب) عَن ابْن عمر (طب) عَن ابْن عَبَّاس وَعَن ابْن مَسْعُود.
(6479) ((الذَّبيحُ إِسْحاقُ)) (قطّ فِي الأَفراد) عَن ابْن مَسْعُود (الْبَزَّار وَابْن مرْدَوَيْه) عَن الْعَبَّاس بن عبد الْمطلب (ابْن مرْدَوَيْه) عَن أبي هُرَيْرَة.(2/116)
(6480) ((الذِّكْرُ الذِي لَا تَسْمَعُهُ الحَفَظَةُ يَزِيدُ على الذِّكْرِ الذِي تَسْمَعُهُ الحَفَظَةُ سَبْعِينَ ضِعْفاً)) (هَب) عَن عَائِشَة.
(6481) ((الذِّكْرُ خَيْرٌ مِنَ الصَّدَقَةِ)) (أَبُو الشَّيْخ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(6482) ((الذِّكرُ نِعْمَةٌ مِنَ الله فَأدُّوا شُكْرَها)) (فر) عَن نبيط بن شريط.
(6483) ((الذَّنْبُ شُؤمٌ على غَيْرِ فاعِلِهِ إِنْ عَيَّرَهُ ابتُلِيَ بِهِ وإِنْ اغْتابَهُ أثِمَ وإِنْ رَضِيَ بهِ شارَكَهُ)) (فر) عَن أنس.
(6484) (( (ز) الذَّهَبُ بالذَّهَبِ تِبْرُهُ وعَيْنُهُ والفِضَّةُ بالفِضَّةِ تِبْرُها وعَيْنُها والبُرُّ بالبُرِّ مُدَّيْنِ بِمُدَّيْنِ والشَّعِيرُ بالشَّعِيرِ مُدَّيْنِ بِمُدَّيْنِ والتَّمْرُ بالتَّمْرِ مُدَّيْنِ بِمُدَّيْنِ والمِلْحُ بالمِلْحِ مُدَّيْنِ بُمُدَّيْنِ فَمَنْ زَادَ أوِ ازْدادَ فَقَدْ أرْبَى وَلَا بَأْسَ بِبَيْعِ الذَّهَبِ بالفِضَّةِ والفِضَّةُ أكْثَرُهُما يَداً بِيَدٍ وأمَّا نَسِيئَةً فَلَا وَلَا بَأْسَ بِبَيْعِ البُرِّ بالشَّعِيرِ والشَّعِيرُ أكْثَرُهُما يَداً بِيَدٍ وأمَّا نَسِيئَةً فَلَا)) (د ن) عَن عبَادَة بن الصَّامِت.
(6485) (( (ز) الذَّهَبُ بالذَّهَبِ مِثْلاً بِمِثْلٍ والفِضَّةُ بالفِضَّةِ مِثْلاً بِمِثْلٍ والتَّمْرُ بالتَّمْرِ مِثْلاً بِمِثْلِ والبُرُّ بالبُرِّ مِثْلاً بِمِثْلٍ والمِلْحُ بالمِلْحِ مِثْلاً بِمِثْلٍ والشَّعِيرُ بالشَّعِيرِ مِثْلاً بِمِثْلٍ فَمَنْ زَادَ أوْ ازْدادَ فَقَدْ أرْبَى بِيعُوا الذَّهَبَ بالفِضَّةِ كَيْفَ شِئْتُمْ يَداً بِيَدٍ وبِيعُوا الشَّعِيرَ بالتَّمْرِ كَيْفَ شِئْتُمْ يدا بِيَدٍ)) (ت) عَن عبَادَة بن الصَّامِت.
(6486) (( (ز) الذَّهَبُ بالذَّهَبِ والفِضَّةُ بالفِضَّةِ والبُرُّ بالبُرِّ والشَّعِيرُ بالشَّعِيرِ والتَّمْرُ بالتَّمْرِ والمِلْحُ بالمِلْحِ مِثْلاً بِمِثْلٍ سَوَاءً بِسَوَاءٍ يَداً بِيَدٍ فإِذَا اخْتَلَفَتْ هَذِهِ الأَصْنافُ فَبِيعُوا كَيْفَ شِئْتُمْ إِذا كانَ يَداً بِيَدٍ)) (حم م د هـ) عَن عبَادَة بن الصَّامِت.
(6487) ((الذَّهَبُ بالذَّهَبِ والفِضَّةُ بالفِضَّةِ والبُرُّ بالبُرِّ والشَّعِيرُ بالشَّعِير والتَّمْرُ بالتَّمْرِ والمِلْحُ بالمِلْحِ مِثلاً بِمِثْلٍ يَداً بِيَدٍ فَمَنْ زَادَ أَو اسْتَزَادَ فَقدْ أرْبَى والآخِذُ والمُعْطِي سَوَاءٌ)) (حم م ن) عَن أبي سعيدٍ.
(6488) ((الذَّهَبُ بالذَّهَبِ وَزْناً بِوَزْنٍ مِثْلاً بِمِثْلٍ والفِضَّةُ بالفِضَّةِ وَزْناً بِوَزْنٍ مِثْلاً بِمِثْلٍ فَمَنْ زَادَ أوْ اسْتَزَادَ فَهُوَ رِباً)) (حم م ن) عَن أبي هُرَيْرَة.(2/117)
(6489) ((الذَّهَبُ بالوَرِقِ رِباً إِلاَّ هَا وَهَا والبُرُّ بالبُرِّ رِباً إِلاَّها وَهَا والتَّمْرُ بالتَّمْرِ رِباً إِلاَّ هَا وَهَا والشَّعِيرُ بالشَّعِيرِ رِباً إِلاَّ هَا وَهَا)) (مَالك ق) عَن عمر.
(6490) ((الذَّهَبُ حُلْيَةُ المُشْرِكِينَ والفِضَّةُ حُلْيَةُ المُسْلِمِينَ والحَدِيدُ حُلْيَةُ أهْلِ النَّارِ)) (الزَّمَخْشَرِيّ فِي جزئه) عَن أنس.
(6491) ((الذَّهَبُ والحَرِيرُ حِلٌّ لإِناثِ أُمَّتِي وَحَرامٌ على ذُكُورِها)) (طب) عَن زيدبن أَرقم وَعَن وَاثِلَة.
(حرف الرَّاءِ)
(6492) ((رَأى عِيسَى بنُ مَرْيَمَ رَجُلاً يَسْرِقُ فَقالَ لَهُ أسَرَقْتَ قالَ كَلاَّ والذِي لَا إِل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; هَ إِلاَّ هُوَ فَقالَ عِيسَى آمَنْتُ بِاللَّه وكذَّبْتُ عَيْنِي)) (حم ق ن هـ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(6493) ((رَأتْ أُمِّي حِينَ وَضَعَتْنِي سَطَعَ مِنْها نُورٌ أضاءَتْ لَهُ قُصُورُ بُصْرَى)) (ابْن سعد) عَن أبي الْعَجْفَاء.
(6494) ((رَأتْ أُمِّي كأَنَّهُ خَرَجَ مِنْهَا نُورٌ أضاءَتْ مِنْهُ قُصُورُ الشَّامِ)) (ابْن سعد) عَن أبي أُمَامَة.
(6495) ((رأْسُ الحِكْمَةِ مخافةُ الله تَعَالَى)) (الْحَكِيم وَابْن لال) عَن ابْن مَسْعُود.
(6496) ((رَأْسُ الدِّينِ النَّصِيحَةُ لله وَلِدِينِهِ وَلِرَسُولِهِ ولِكِتابِهِ ولأَئِمَّةِ المُسْلِمِينَ ولِلْمُسْلِمِينَ عامَّةً)) (سمويه طس) عَن ثَوْبَان.
(6497) ((رَأسُ الدِّينِ الوَرَعُ)) (عد) عَن أنس.
(6498) ((رَأسُ العَقْلِ المُدَارَاةُ وأهْلُ المَعْرُوفِ فِي الدُّنْيا أهْلُ المَعْرُوفِ فِي الآخِرَةِ)) (هَب) عَن أبي هُرَيْرَة.
(6499) ((رَأسُ العَقْلِ بعْدَ الإِيمانِ بِاللَّه التَّحَبُّبُ إِلَى النَّاسِ واصْطِناعُ الخَيْر إِلَى كُلِّ بَرٍ وفاجِرٍ)) (طس) عَن عَليّ.
(6500) ((رَأسُ العَقْلِ بَعْدَ الإِيمانِ بِاللَّه التَّوَدُدُ إِلَى النَّاسِ)) (الْبَزَّار هَب) عَن أبي هُرَيْرَة.
(6501) ((رَأسُ العَقْل بَعْدَ الإِيمان بِاللَّه التَّوَدُّدُ إِلَى النّاسِ وأهْلُ التَّوَدُدِ فِي الدُّنْيا لَهُمْ(2/118)
دَرَجَةٌ فِي الجنَّةِ ومَنْ كانَتْ لَهُ فِي الجَنَّةِ دَرَجَةٌ فَهُوَ فِي الجَنَّةِ وَنِصْفُ العِلْمِ حُسْنُ المَسْألَةِ والاقْتصادُ فِي المَعِيشَةِ نِصْفُ العَيْشِ تَبْق صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ى نِصْفُ النَّفَقَةِ وَرَكْعَتانِ مِنْ رَجُلٍ وَرِعٍ أفْضَلُ مِنْ ألْفِ رَكْعَةٍ مِنْ مُخَلِّطٍ وَمَا تَمَّ دِينُ إِنْسانٍ قَطُّ حَتَّى يَتِمَّ عَقْلُهُ والدُّعاءُ يَرُدُّ الأَمْرَ وَصَدَقَةُ السِّرِّ تُطْفِىءُ غَضَبَ الرَّبِّ وَصَدَقَةُ العَلانِيَةِ تَقِي مِيتَةَ السُّوءِ وصنائع المَعْرُوف إِلَى النَّاسِ تَقِي صاحِبَها مَصارعَ السُّوءِ الآفاتِ والهَلَكاتِ وأهْلُ المَعْرُوف فِي الدُّنْيا هُمْ أهْلُ المَعْرُوفِ فِي الآخِرَةِ والعُرْفُ يَنْقَطِعُ فِيما بَيْنَ النَّاسِ وَلَا يَنْقَطِعُ فِيمَا بَيْنَ الله وَبَيْنَ مَنِ افتَعَلَهُ)) (الشِّيرَازِيّ فِي الألقاب هَب) عَن أنس.
(6502) ((رأسُ العَقْلِ بَعْدَ الإِيمَان بِاللَّه التَّوَدُّدُ إِلَى النَّاسِ وَمَا يَسْتَغْنِي رَجُلٌ عَنْ مَشْوَرَةٍ وإِنَّ أهْل المَعْرُوف فِي الدُّنْيا هُمْ أهْلُ المَعْرُوف فِي الآخِرَةِ وإِنَّ أهْلَ المُنْكَرِ فِي الدُّنْيا هُمْ أهْلُ المُنْكَرِ فِي الآخِرَةِ)) (هَب) عَن سعيد بن الْمسيب مُرْسلا.
(6503) ((رَأسُ العَقْلِ بَعْدَ الإِيمانِ بِاللَّه الحياءُ وحُسْنُ الخُلُقِ)) (فر) عَن أنس.
(6504) ((رَأسُ العَقْلِ بَعْدَ الإِيمانِ بِاللَّه مُدارَاةُ النَّاسِ وأهْلُ المَعْرُوف فِي الدَّنْيا أهْلُ المَعْرُوفِ فِي الآخِرَةِ وأهْلُ المُنْكَرِ فِي الدُّنْيا أهْلُ المُنْكَرِ فِي الآخِرَةِ)) (ابْن أبي الدُّنْيَا فِي قضاءِ الْحَوَائِج) عَن ابْن الْمسيب مُرْسلا.
(6505) ((رَأسُ العَقْلِ بَعْدَ الدِّينِ التَّوَدُّدُ إِلَى النَّاسِ واصْطِناعُ الخَيْرِ إِلَى كُلِّ بَرٍ وفاجِرٍ)) (هَب) عَن عَليّ.
(6506) ((رَأسُ الكُفْرِ نَحْوَ المَشْرِقِ والفَخْرُ والخُيَلاءُ فِي أهْلِ الخَيْلِ والإِبل والفَدَّادِينَ أهْلِ الوَبَرِ والسَّكِينَةُ فِي أهْلِ الغَنَمِ)) (مَالك ق) عَن أبي هُرَيْرَة.
(6507) (( (ز) رَأسُ الكُفْرِ هَهُنا مِنْ حَيْثُ يَطْلُعُ قَرْنُ الشَّيْطانِ يعْنِي المَشْرِقَ)) (م) عَن ابْن عمر.
(6508) ((رَأْسُ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذَا الأمْر الإِسْلاَمُ وَمَنْ أسْلَمَ سَلِمَ وعَمُودُهُ الصَّلاة وَذِرْوَةُ سَنامِهِ الجِهادُ لَا يَنالُهُ إلاَّ أفْضَلَهُمْ)) (طب) عَن معَاذ.
(6509) ((رَاصُّوا الصُّفُوفَ فإِنَّ الشَّيْطانَ يَقُومُ فِي الخَلَل)) (حم) عَن أنس.
(6510) ((رَاصُّوا صُفُوفَكُمْ وقارِبُوا بَيْنَها وَحاذُوا بالأَعْناق)) (ن) عَن أنس.(2/119)
(6511) ((رُؤيا المُؤمِنِ جُزْءٌ مِنْ أرْبَعِينَ جُزْءاً مِنَ النُّبُوَّةِ وَهِيَ على رَجُلٍ طائِرٍ مَا لَمْ يُحَدِّثْ بِها فإِذا تُحُدِّث بِها سَقَطَتْ وَلَا تُحَدِّث بِها إِلاَّ لَبِيباً أوْ حَبِيباً)) (ت) عَن أبي رزين.
(6512) ((رُؤيا المُؤمِنِ جُزْءٌ مِنْ سِتَّةٍ وأرْبَعِينَ جُزءاً مِنَ النُّبُوَّةِ)) (حم ق) عَن أنس (حم ق د ت) عَن عبَادَة بن الصَّامِت (حم ق هـ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(6513) (( (ز) رُؤيا المُؤمِنِ جُزْءٌ مِنْ سَتَّةٍ وأرْبَعِينَ جُزءاً مِنَ النُّبُوَّةِ وَهِيَ عَلَى رَجْلٍ طائِرٍ مَا لَمْ يُحَدِّثْ بِها وَإِذا حَدَّثَ بِها وَقَعَتْ)) (ت ك) عَن أبي رزين.
(6514) ((رُؤيا المُؤمِنِ كَلاَمٌ يُكَلِّمُ بِهِ العَبْدَ رَبُّهُ فِي المنامِ)) (طب) والضياءُ عَن عبَادَة بن الصَّامِت.
(6515) ((رُؤيا المُسْلِمِ الصَّالِحِ بُشْرَى مِنَ الله وَهِيَ جُزْءٌ مِنْ خَمْسِينَ جُزْأً مِنَ النُّبُوَّةِ)) (الْحَكِيم طب) عَن الْعَبَّاس بن عبد الْمطلب.
(6516) ((رُؤيا المُسْلِمُ الصَّالِحِ جُزْءٌ مِنْ سَبْعِينَ جُزْأً مِنَ النُّبُوَّةِ)) (هـ) عَن أبي سعيد.
(6517) ((رَأيْتُ إِبْراهِيم لَيْلَةَ أُسْرِيَ بِي فَقَالَ يَا مُحَمَّدُ أَقْرىءْ أُمَّتَكَ السَّلامَ وأخْبِرْهُمْ أنَّ الجَنَّةَ طَيِّبَةُ التُّرْبَةِ عَذْبَةُ المَاءِ وأنَّها قِيعانٌ وَغِراسُها سُبْحانَ الله والحَمْدُ لله وَلاَ إِل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; هَ إِلاَّ الله وَالله أكْبَرُ وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلاَّ بِاللَّه)) (طب) عَن ابْن مَسْعُود.
(6518) ((رأيْتُ أكْثَرَ مَنْ رأيْتُ مِنَ المَلائِكَةِ مُعْتَمِّينَ)) (ابْن عَسَاكِر) عَن عَائِشَة.
(6519) (( (ز) رَأيْتُ الَّذِي صَنَعْتُمْ فَلَمْ يَمْنَعْنِي مِنَ الخُرُوجِ إِلَيْكُمْ إِلَّا أنِّي خَشيتُ أنْ تُفْرَضَ عَلَيْكُمْ)) (مَالك ن) عَن عَائِشَة.
(6520) (( (ز) رأيْتُ اللَّيْلَةَ رَجُلَيْنِ أتَيانِي فأَخَذَا بِيَدَيَّ فأَخْرَجاني إِلَى الأرْضِ المُقَدَّسَةِ فإِذا رَجُلٌ جالِسٌ وَرَجُلٌ قائِمٌ على رأسِهِ بِيَدِهِ كلُّوبٌ مِنْ حَدِيدٍ فَيُدْخِلُهُ فِي شِدْقِهِ فَيَشُقُّهُ حَتَّى يُخْرِجَهُ مِنْ قَفاهُ ثُمَّ يُخْرِجُهُ فَيُدْخِلُهُ فِي شِدْقِهِ الآخَرِ وَيَلْتَئِمُ هَذا الشِّدْقُ فَهُوَ يَفْعَلُ ذَلِكَ بِهِ قُلْتُ مَا هَذَا قالاَ انْطَلِق فانْطَلَقْتُ مَعَهُما فإِذا رَجُلٌ مُسْتَلْقٍ على قفاهُ وَرَجُلٌ قائِمٌ بِيَدِهِ فَهْرٌ أوْ صَخْرَةٌ فَيَشْدَخُ بِها رَأسَهُ فَيَتَدَهْدَهُ الحَجَرُ فإِذا ذَهَبَ لِيَأْخُذَهُ عادَ رَأسُهُ كَمَا كانَ فَيَصْنعُ مِثْلَ ذَلِكَ فَقُلْتُ مَا هَذَا قَالَا انْطَلِقْ فانْطَلَقْتُ مَعَهُما فإِذا بَيْتٌ مَبْنِيٌّ على بناءِ التَّنُّورِ أعْلاهُ ضيِّقٌ وَأسْفَلُهُ واسِعٌ يُوقَدُ تَحْتَهُ نارٌ فيهِ رِجالٌ وَنِساءٌ عُرَاةٌ فإِذا أُوقِدَتْ ارْتَفَعُوا حَتَّى يَكادُوا أنْ(2/120)
يَخْرُجُوا فإِذا أُخْمِدَت رَجَعُوا فِيها فَقُلْتُ مَا هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذَا قَالَا انْطَلِقْ فانْطَلَقتُ فإِذا نَهْرٌ مِنْ دَمٍ فِيهِ رَجُلٌ وعَلى شاطِىءِ النَّهْرِ رَجُلٌ بَيْنَ يَدَيْهِ حِجَارَةٌ فَيُقْبِلُ الرَّجُلُ الَّذِي فِي النَّهْرِ فإِذا دَنا لِيَخْرُجَ رَمَى فِي فِيهِ حَجَراً فَرَجَعَ إِلى مَكانِهِ فَهُوَ يَفْعَلُ ذَلِكَ بِهِ فَقُلْتُ مَا هَذَا قَالَا انْطَلِقْ فانْطَلَقْتُ فإِذا رَوْضَةٌ خَضْراءُ وإِذا فِيها شَجَرَةٌ عَظِيمَةٌ وإِذا شَيْخٌ فِي أصْلِها حَوْلَهُ صِبْيانٌ وإِذا رَجُلٌ قَرِيبٌ مِنْهُ بَيْنَ يَدَيْهِ نارٌ فَهُوَ يَحُشها وَيُوقِدها فَصَعِدا بِي فِي شَجَرَة فأَدخَلاَنِي دَاراً لَمْ أرَ دَارا قَطُّ أحْسَنَ مِنْها فإِذا فِيها رِجالٌ شُيُوخٌ وشَبابٌ وفيهَا نِساءٌ وَصِبْيانٌ فأخْرجانِي مِنْها فَصَعِدا بِي فِي الشَّجَرَةِ فأَدْخَلاني دَارا هِيَ أحْسَنُ وأفْضَلُ فِيها شُيُوخٌ وَشَبابٌ فَقُلْتُ لَهُما إِنَّكُما قَدْ طَوَّفْتُمانِي مُنْذُ اللَّيْلَةِ فأخْبِرَاني عَمَّا رَأيْتُ قَالَا نَعَمْ أمَّا الرَّجُلُ الأَوَّلُ الَّذِي رَأيْتُ فإِنَّهُ رَجُلٌ كَذَّابٌ يُكْذِبُ الكَذْبَة فَتُحْمَلُ عَنْهُ فِي الآفاقِ فَهُوَ يُصْنَعُ بِهِ مَا رَأيْتَ إِلَى يَوْمِ القِيامَةِ ثُمَّ يَصْنَعُ الله تَعالى بِهِ مَا شاءَ وأمَّا الرَّجُلُ الذِي رَأيْتَ مُسْتَلْقِياً على قَفاهُ فَرَجُلٌ آتاهُ الله القُرْآنَ فَنامَ عَنْهُ باللَّيْلِ ولَمْ يَعْمَلْ بِما فيهِ بالنَّهارِ فَهُوَ يُفْعَلُ بِهِ مَا رَأيْتَ إِلى يَوْمِ القِيامَةِ وأمَّا الذِي رَأيْتَ فِي التَّنُّورِ فَهُمُ الزُّناةُ وأمَّا الَّذِي رأيْتَ فِي النَّهْرِ فَذَاكَ آكِلُ الرِّبا وأمَّا الشَّيْخُ الَّذِي رَأيْتَ فِي أصْلِ الشَّجَرَةِ فَذَاكَ إِبْراهِيمُ عليهِ السَّلاَمُ وأمَّا الصِّبْيانُ الذِينَ رَأيْتَ فأوْلادُ النَّاسِ وأمَّا الرَّجُلُ الذِي رَأيْتَ يُوقِدُ النَّارَ فَذَاكَ مالِكٌ خازِنُ النَّارِ وَتِلْكَ النَّارُ وأمَّا الدَّارُ الَّتِي دَخَلْتَ أوَّلاً فَدَارُ عامَّةِ المُؤمِنِينَ وأمَّا الدَّارُ الأُخْرَى فَدَارُ الشُّهَداءِ وَأنا جِبْرِيلُ وَه صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذَا مِيكائِيلُ ثُمَّ قَالَا لِي ارْفَعْ رَأسَكَ فَرَفَعْتُ فإِذا كَهَيْئَةِ السَّحابِ فَقالا لِي وَتِلْكَ دارُكَ فَقُلْتُ لَهُما دَعانِي أدْخُلَ دَارِي فَقالا إِنَّهُ قَدْ بَقِيَ لَكَ عُمْرٌ لَمْ تَسْتَكْمِلْهُ فَلَوْ اسْتَكْمَلْتَهُ دَخَلْتَ دَارَكَ)) (حم ق) عَن سَمُرَة.
(6521) ((رَأيْتُ المَلاَئِكَةَ تُغَسِّلُ حُمْزَةَ بن عَبْدِ المُطَّلِب وَحَنْظَلَةَ بْنَ الرَّاهِبِ)) (طب) عَن ابْن عَبَّاس.
(6522) ((رَأيْتُ جِبْرِيلَ لَهُ سِتُّمائَةِ جَناحٍ)) (طب) عَن ابْن مَسْعُود.
(6523) ((رَأيْتُ جَعْفَرَبنَ أبي طالِبٍ مَلَكاً يَطِيرُ فِي الجَنَّةِ مَعَ المَلاَئِكَةِ بِجَنَاحَيْنِ)) (ت ك) عَن أبي هُرَيْرَة.
(6524) ((رَأيْتُ خَدِيجَةَ على نَهْرٍ مِنْ أنْهارِ الجَنَّةِ فِي بَيْتٍ مِنْ قَصَب لَا لَغْوَ فِيهِ وَلَا نَصَبٌ)) (طب) عَن جَابر.(2/121)
(6525) ((رَأيْتُ رَبِّي عَزَّ وَجَلَّ)) (حم) عَن ابْن عَبَّاس.
(6526) ((رَأيْتُ شَابًّا وشابَّةُ فَلَمْ آمَنْ مِنَ الشَّيْطانِ عَلَيْهِما)) (حم ن) عَن عَليّ.
(6527) ((رأيْتُ شَياطِينَ الإِنْسِ والجِنِّ فَرُّوا مِنْ عُمَرَ)) (عد) عَن عَائِشَة.
(6528) ((رأيْتُ عَمْرَو بن عامِرٍ الخُزاعِيَّ يَجُرُّ قُصْبَهُ فِي النَّارِ وكانَ أوَّلَ مَنْ سَيَّبَ السَّوائِبَ وَبَحَرَ البَحِيرَة)) (حم ق) عَن أبي هُرَيْرَة.
(6529) (( (ز) رأيْتُ عَمْرُو بن لُحَيِّ بنِ قَمْعَةَ بن خِنْدَفَ أَخا بَنِي كَعْبٍ وَهُوَ يَجُرُّ قصْبَهُ فِي النَّارِ)) (م) عَن أبي هُرَيْرَة.
(6530) ((رأيْتُ عيسَى ومُوسَى وإِبْراهِيمَ فأمَّا عِيسَى فأحْمَرُ جَعْدٌ عَرِيضُ الصَّدْرِ وأمَّا مُوسى فآدَمُ جَسِيمٌ سَبْطٌ كأنَّهُ مِنْ رِجال الزُّطِّ وأمَّا إِبْرَاهِيمُ فانْظُرُوا إِلَى صاحِبِكُمْ يَعْنِي نَفْسَهُ)) (خَ) عَن ابْن عَبَّاس.
(6531) (( (ز) رَأيْتُ فِي المَنامِ أنِّي أُهاجِرُ مِنْ مَكَّةَ إِلَى أرْضٍ بِها ثَخْلٌ فَذَهَبَ وَهلِي إِلَى أنَّها اليَمامَةُ أوْ هَجَرُ فَإِذا هِيَ المَدِينَةُ يَثْرِبُ ورأيْتُ فِي رُؤيايَ هَذِهِ أنِّي هَزَزْتُ سَيْفاً فانْقَطَعَ صَدْرُهُ فإِذا هُوَ مَا أُصيبَ مِنَ المُؤمِنِينَ يَوْمَ أُحُدٍ ثُمَّ هَزَزْتُهُ أخْرَى فَعَادَ أحْسَنَ مَا كانَ فَإِذا هُوَ مَا جاءَ الله بِهِ مِنَ الفَتْحِ واجْتِماعِ المُؤمِنِينَ وَرَأيْتُ فِيهَا بَقَراً وَالله خَيْرٌ فَإِذا هُمُ النَّفَرُ مِنَ المؤمِنِينَ يَوْمَ أحُدٍ وَإِذا الخَيْرُ مَا جاءَ الله بِهِ مِنَ الخَيْرِ بَعْدُ وثَوَابُ الصِّدْقِ الَّذِي آتَانَا الله بَعْدَ يَوْمِ بَدْرٍ)) (ق هـ) عَن أبي مُوسَى.
(6532) (( (ز) رَأيْتُ قَوْماً مِمَّنْ يَرْكبُ ظَهْر هَذَا البَحْرِ كالمُلُوكِ على الأَسِرَّةِ)) (د) عَن أمِّ حرَام.
(6533) ((رَأيْتَ كأنَّ امْرأةً سَوْداءَ ثائِرَة الرَّأسِ خَرَجَتْ مِنَ المَدِينَةِ حَتَّى نَزَلَتْ مَهْيَعَةَ فأوَّلْتُها أنَّ وَباءَ المَدِينَةِ نُقِلَ إلَيْها)) (خَ ت هـ) عَن ابْن عمر.
(6534) ((رأيْتُ كأنِّي اللَّيْلَةَ فِي دَار عُقْبَةَ بن رافِعٍ وأُتيت بتَمْرٍ مِنْ تَمْرِ ابْنِ طابٍ فأَوَّلْتُ أنَّ لَنا الرَّفْعَةَ فِي الدُّنْيا والعاقِبَةَ فِي الآخِرَةِ وأنَّ دِينَنا قَدْ طابَ)) (حم م د ن) عَن أنس. رَأَيْت كَأَنِّي فِي درع حَصِينَة وَرَأَيْت بقرًا تنحر فأولت أَن الدرْع الحصينة الْمَدِينَة وَأَن الْبَقر نفر وَالله خير (حم ن) والضياء عَن جَابر.(2/122)
(6536) (( (ز) رَأيْتُ لأَبِي جَهْلٍ عَذْقاً فِي الجَنَّةِ فَلَمَّا أَسْلَمَ عِكْرِمَةُ قُلْتُ هُوَ هَذَا)) (طب ك) عَن أم سَلمَة.
(6537) ((رَأيْتُ لَيْلَةَ أُسْرِيَ بِي عَلَى بابِ الجَنَّةِ مَكْتُوباً: الصَّدَقَةُ بِعَشْرِ أَمْثَالِها والقَرْضُ بِثَمانِيَةَ عَشَرَ. فَقُلْتُ يَا جِبْرِيلُ: مَا بَالُ القَرْضِ أفْضَلَ مِنَ الصَّدَقَةِ قالَ: لأَنَّ السَّائِلَ يَسأَلُ وَعِنْدَهُ، والمُسْتَقْرِضُ لَا يَسْتَقْرِضُ إِلَّا مِنْ حاجَةٍ)) (هـ) عَن أنس.
(6538) ((رَأيْتُ لَيْلَةَ أُسْرِيَ بِي مُوس صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ى رَجُلاً آدَمَ طُوَالاً جَعْداً كأَنَّهُ مِنْ رِجَالِ شَنُوءَةَ، وَرَأيْتُ عِيسَى رَجُلاً مَرْبُوعَ الخَلْقِ إلَى الحُمْرَةِ والبَياضِ سَبْطَ الرَّأسِ وَرَأَيْتُ مَالِكاً خَازِنَ النَّارِ والدَّجَّالَ)) (حم ق) عَن ابْن عَبَّاس.
(6539) ((رَأيْتُنِي دَخَلْتُ الجَنَّةَ فإِذا أَنا بالرُّمَيْصاءِ امْرَأَةِ أَبِي طَلْحَةَ، وَسَمِعْتُ خَشْفاً مِنْ أمامِي فَقُلْتُ: مَنْ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذَا يَا جِبْرِيلُ؟ قالَ: هَذا بِلالٌ، وَرَأيْتُ قَصْراً أَبْيَضَ بِفِنائِهِ جارِيَةٌ فَقُلْتُ: لِمَنْ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذَا القَصْرُ؟ قالُوا لِعُمَرَ بنِ الخَطَّابِ فأَرَدْتُ أَنْ أَدْخُلَهُ فَأَنْظُرَ إِلَيْهِ فَذَكَرْتُ غَيْرَتَكَ)) (حم ق) عَن جَابر.
(6540) ((رِباطُ شَهْرٍ خَيْرٌ مِنْ صِيامِ دَهْرٍ، وَمَنْ ماتَ(2/123)
مُرابِطاً فِي سَبِيلِ الله أمِنَ مِنَ الفَزَعِ الأَكْبَرِ وَغُدِيَ عَلَيْهِ بِرِزْقِهِ وَرِيحَ مِنَ الجَنَّةِ وَيَجْرِي عَلَيْهِ أَجْرُ المُرابِطِ حَتَّى يَبْعَثَهُ الله)) (طب) عَن أبي الدَّرْدَاء.
(6541) ((رِباطُ يَوْمٍ خَيْرٌ مِنْ صِيامِ شَهْرٍ وَقِيامِهِ)) (حم) عَن ابْن عَمْرو.
(6542) (( (ز) رِباطُ يَوْمٍ فِي سَبِيلِ الله أَفْضَلُ مِنْ صِيامِ شَهْرٍ وَقِيامِهِ وَمَنْ ماتَ فِيهِ وَقِي فَتْنَةَ القَبْرِ وَنَما لَهُ عَمَلُهُ إِلَى يَوْمِ القِيامَةِ)) (ت) عَن سلمَان.
(6543) ((رِباطُ يَوْمٍ فِي سَبيلِ الله خَيْرٌ مِنَ الدُّنْيا وَمَا عَلَيْها، وَمَوْضِعُ سَوطِ أَحَدِكُمْ مِنَ الجَنَّةِ خَيْرٌ مِنَ الدُّنْيا وَمَا عَلَيْها، والرَّوْحَةُ يَرُوحُهَا العبْدُ فِي سَبِيلِ الله أوِ الغَدْوَةُ خَيْرُ مِنَ الدُّنْيا وَمَا عَلَيْها)) (حم خَ ت) عَن سهل بن سعد.
(6544) ((رِباط يَوْمٍ فِي سَبِيل الله خَيْرٌ مِنْ ألْفِ يَوْمٍ فِيما سِوَاه مِنَ المَنَازِلِ)) (ت ن ك) عَن عُثْمَان.
(6545) ((رِباطُ يَوْمٍ فِي سَبِيلِ الله يَعْدِلُ عِبادَةَ شَهْرٍ أَوْ سَنَةٍ صِيامَهَا وَقِيامَها، وَمَنْ مَاتَ مُرابِطاً فِي سَبِيلِ الله أعاذَهُ الله مِنْ عَذَابِ القَبْرِ وَأَجْرَى لَهُ أَجْرَ رِباطِهِ مَا قَامَتِ الدُّنْيا)) (الْحَارِث) عَن عبَادَة بن الصَّامِت.
(6546) ((رِباطُ يَوْمٍ وَلَيْلَةٍ خَيْرٌ مِنْ صِيامِ شَهْرٍ وَقِيامِهِ وَإِنْ مَاتَ مُرابِطاً جَرَى عَلَيْهِ عَمَلُهُ الَّذِي كانَ يَعْمَلُهُ وَأُجْرِيَ عَلَيْهِ رِزْقُهُ وَأَمِنَ مِنْ الفَتَّانِ)) (م) عَن سلمَان.
(6547) ((رُبَّ أشْعَثَ أَغْبَرَ ذِي طِمْرَيْنِ تَنْبُو عَنْهُ أَعْيُنُ النَّاسِ لَوْ أَقْسَمَ عَلَى الله لأَبَرَّهُ)) (ك حل) عَن أبي هُرَيْرَة.
(6548) ((رُبَّ أشْعَثَ مَدْفُوعٍ بِالأَبْوَابِ لَوْ أَقْسَمَ عَلَى الله لأَبَرَّهُ)) (حم م) عَن أبي هُرَيْرَة.
(6549) (( (ز) رَبِّ أعِنِّي وَلا تُعِنْ عَلَيَّ، وانْصُرْنِي وَلاَ تَنْصُرْ عَلَيَّ، وامْكُرْ لِي وَلاَ تَمْكُرَ عَلَيَّ، واهْدِنِي وَيَسِّرْ هُدايَ إِلَيَّ، وانْصُرْنِي عَلَى مَنْ بَغ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ى عَلَيَّ. اللَّهُمَّ اجْعَلْنِي لَكَ شاكِراً، لَكَ ذَاكِراً، لَكَ رَاهِباً، لَكَ مِطْوَاعاً. إِلَيْكَ مُخْبِتاً، إِلَيْكَ أَوَّاهاً مُنِيباً. رَبِّ تَقَبَّلْ تَوْبَتِي وَاغسِلْ حَوْبَتِي وَأجِبْ دَعْوتي وَثَبِّتْ حُجَّتِي وَاهْدِ قَلْبِي وَسَدِّدْ لِسانِي وَاسْلُلْ سَخِيمَةَ قَلْبِي)) (حم 4 ك) عَن ابْن عَبَّاس.
(6550) (( (ز) رَبِّ اغْفِرْ لِي وَتُبْ عَلَيَّ إِنَّكَ أنْتَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ)) (د) عَن ابْن عمر.
(6551) (( (ز) رَبِّ اغْفِرْ لِي وَتُبْ عَلَيَّ إِنَّكَ أَنْتَ التَّوَّابُ الغَفُورُ)) (هـ) عَن ابْن عمر.
(6552) (( (ز) ربِّ اغْفِرْ وَارْحَمْ واهْدِنِي لِلسَّبِيلِ الأَقْوَمِ)) (حم) عَن أم سَلمَة.
(6553) ((رُبَّ حامِلِ فِقْهٍ غَيْرُ فَقِيهٍ، وَمَنْ لَمْ يَنْفَعْهُ عِلْمُهُ ضَرَّةُ جَهْلُهُ. اقْرَإ القُرْآنَ مَا نَهَاكَ فإِنْ لَمْ يَنْهَكَ فَلَسْتَ تَقْرَؤهُ)) (طب) عَن ابْن عَمْرو.
(6554) ((رُبَّ ذِي طِمْرَيْنِ لَا يُؤبَهُ لَهُ لَوْ أَقْسَمَ عَلَى الله لأَبَرَّهُ)) (الْبَزَّار) عَن ابْن مَسْعُود.
(6555) ((رُبَّ صائِم لَيْسَ لَهُ مِنْ صِيامِهِ إِلا الجُوعُ. وَرُبَّ قائِمٍ لَيْسَ لَهُ مِنْ قِيامِهِ إِلاَّ السَّهَرُ)) (هـ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(6556) ((رُبَّ طاعِمٍ شاكِرٍ أَعْظَمُ أَجْراً مِنْ صائِمٍ صابِرٍ)) (الْقُضَاعِي) عَن أبي هُرَيْرَة.
(6557) ((رُبَّ عابِدٍ جاهِلٌ وَرُبَّ عَالِمٍ فاجِرٌ، فَاحْذَرُوا الجُهَّالَ مِنَ العُبَّادِ، والفُجَّارَ مِنَ العُلَماءِ)) (عد فر) عَن أبي أُمَامَة.(2/124)
(6558) ((رُبَّ عَذْقٍ مُذَلَّلٍ لابْنِ الدَّحْدَاحَةِ فِي الجَنَّةِ)) (ابْن سعد) عَن ابْن مَسْعُود.
(6559) ((رُبَّ قائِمٍ حَظُّهُ مِنْ قِيامِهِ السَّهَرُ، وَرُبَّ صائِمٍ حَظُّهُ مِنْ صِيامِهِ الجُوعُ والعَطَشُ)) (طب) عَن ابْن عمر (حم ك هق) عَن أبي هُرَيْرَة.
(6560) ((رُبَّ مُعَلِّمِ حُرُوفِ أَبَى جَادَ دَارَسَ فِي النُّجُومِ لَيْسَ لَهُ عِنْدَ الله خَلاَقٌ يَوْمَ القِيامَةِ)) (طب) عَن ابْن عَبَّاس.
(6561) ((رَبيعُ أُمَّتِي العِنَبُ والبِطِّيخُ)) (أَبُو عبد الرَّحْمَن السّلمِيّ فِي كتاب الْأَطْعِمَة، وَأَبُو عمر النوقاني فِي الْبِطِّيخ فر) عَن ابْن عمر.
(6562) ((رَجَبٌ شَهْرُ الله، وشَعْبانُ شَهْرِي، وَرَمَضانُ شَهْرُ أُمَّتِي)) (أَبُو الفتْح بن أبي الفوارس فِي أَمَالِيهِ) عَن الْحسن مُرْسلا.
(6563) ((رَحِمَ الله أَبَا بَكْرٍ زَوَّجَنِي ابْنَتَهُ وَحَمَلَنِي إِلَى دَارِ الهِجْرَةِ وأَعْتَقَ بِلاَلاً مِنْ مالِهِ ومَا نَفَعَنِي مالٌ فِي الإِسْلامَ مَا نَفَعَنِي مُالُ أَبِي بَكْرٍ، رَحِمَ الله عُمَرَ يَقُولُ الحَقَّ وَإِنْ كَانَ مُراً لَقَدْ تَرَكَهُ الحَقُّ وَمالَهُ مِنْ صَدِيقٍ رَحِمَ الله عُثْمانَ تَسْتَحْيِيهِ المَلاَئِكَةُ وَجَهَّزَ جَيْشَ العُسْرَةِ، وَزَادَ فِي مَسْجِدِنا حَتَّى وَسِعَنا. رَحِمَ الله عَلِياً اللَّهُمَّ أَدِرِ الحَقِّ مَعَهُ حَيْثُ دَارَ)) (ت) عَن عَليّ.
(6564) ((رَحِمَ الله ابْنَ أَبِي رَوَاحَةَ كانَ أَيْنَما أَدْرَكَتْهُ الصَّلاةُ أَناخَ)) (ابْن عَسَاكِر) عَن ابْن عمر.
(6565) ((رَحِمَ الله إِخْوَانِي بِقُزْوِينَ)) (ابْن أبي حَاتِم فِي فَضَائِل قزوين عَن أبي هُرَيْرَة وَابْن عَبَّاس مَعًا، أَبُو الْعَلَاء الْعَطَّار فِيهَا) عَن عَليّ.
(6566) ((رَحِمَ الله أَخِي يَحْي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ى حِينَ دَعاهُ الصِّبْيانُ إِلى اللَّعِبِ وَهُوَ صَغِيرٌ فَقَالَ: أَلِلَّعِبِ خُلِقْتُ فَكَيْفَ بِمَنْ أَدْرَكَ الحِنْثَ مِنْ مَقالِهِ)) (ابْن عَسَاكِر) عَن معَاذ.
(6567) ((رَحِمَ الله أَخِي يُوسُفَ لَوْ أَنَا أتَانِي الرَّسُول بَعْدَ طُولِ الحَبْس لأَسْرَعْتُ الإِجَابَةَ حِينَ قَالَ: (ارْجِعْ إِلَى رَبِّكَ فَأَسْأَلْهُ مَا بَالُ النِّسْوَةِ)) ) (حم فِي الزّهْد وَابْن الْمُنْذر) عَن الْحسن مُرْسلا.
(6568) ((رَحِمَ الله الأَنْصارِ وأَبْناءَ أَبْنَاءِ الأَنْصارِ وَأَبْناءَ الأَنْصارِ)) (هـ) عَن عمروبن عَوْف.(2/125)
(6569) ((رَحِمَ الله المُتَخَلِّلِينَ فِي أُمَّتي مِنَ الْوُضُوءِ وَالطَّعَامِ)) (الْقُضَاعِي) عَن أبي أَيُّوب.
(6570) ((رَحِمَ الله المُتَخَلِّلِينَ والمُتَخَلِّلاتِ)) (هَب) عَن ابْن عَبَّاس.
(6571) ((رَحِمَ الله المُتَسرْوِلاتِ مِنَ النِّساءِ)) (قطّ) فِي الْأَفْرَاد (ك) فِي تَارِيخه (هَب) عَن أبي هُرَيْرَة (خطّ) فِي المُتَّفِقِ والمُفْتَرِقِ عَن سعد بن طريف (عق) عَن مُجَاهِد بلاغاً.
(6572) ((رَحِمَ الله امْرأً أَصْلَحَ لِسانَهُ)) (ابْن الأنْباري) فِي الْوَقْف (والموهبي) فِي الْعلم (عد خطّ) فِي الْجَامِع عَن عمر (ابْن عَسَاكِر) عَن أنس.
(6573) ((رَحِمَ الله امْرَأً اكْتَسَبَ طَيِّباً وأَنْفَقَ قَصْداً وَقَدَّمَ فَضْلاً لِيَوْمِ فَقْرِهِ وَحَاجَتِهِ)) (ابْن النجار) عَن عَائِشَة.
(6574) ((رَحِمَ الله امْرأً تَكَلَّمَ فَغَنِمَ أَوْ سَكَتَ فَسَلِمَ)) (هَب) عَن أنس وَعَن الْحسن مُرْسلا.
(6575) ((رَحِمَ الله امْرَأً سَمِعَ مِنَّا حَدِيثاً فَوَعاهُ ثُمَّ بَلَّغَهُ مَنْ هُوَ أوْعَى مِنْهُ)) (ابْن عَسَاكِر) عَن زيد بن خَالِد الْجُهَنِيّ.
(6576) ((رَحِمَ الله امْرأً صَلَّى قَبْلَ العَصْرِ أَرْبَعاً)) (د ت حب) عَن ابْن عمر.
(6577) ((رَحِمَ الله امْرَأً عَلَّقَ فِي بَيْتِهِ سَوطاً يُؤدِّبُ بِهِ أهْلَهُ)) (عد) عَن جَابر.
(6578) ((رَحِمَ الله أَهْلَ المَقْبَرَةِ تِلْكَ مَقْبَرَةٌ تَكُونُ بِعَسْقَلاَنَ)) (ص) عَن عَطاء الْخُرَاسَانِي بلاغاً.
(6579) ((رَحِمَ الله حارِسَ الحَرَسِ)) (هـ ك) عَن عقبَة بن عَامر.
(6580) ((رَحِمَ الله حِمْيَرَ أَفْواهُهُمْ سَلاَمٌ وَأَيْدِيهمْ طَعَامٌ وَهُمْ أَهْلُ أَمْنٍ وَإِيمَانٍ)) (حم ت) عَن أبي هُرَيْرَة.
(6581) ((رَحِمَ الله خُرافَةَ إِنَّهُ كَانَ رَجُلاً صالِحاً)) (الْفضل الضَّبِّيّ فِي الْأَمْثَال) عَن عَائِشَة.
(6582) ((رَحِمَ الله رَجُلاً غَسَّلَتْهُ امْرَأتُهُ وَكُفِّنَ فِي أَخْلاَقِهِ)) (هق) عَن عَائِشَة.(2/126)
(6583) ((رَحِمَ الله رَجُلاً قَامَ مِنَ اللَّيْلِ فَصَلَّى وَأَيْقَظَ امْرَأَتَهُ فَصَلَّتْ فَإِنَّ أَبَتْ نَضَحَ فِي وَجْهِها المَاءَ.))
(6584) ((رَحِمَ الله امْرَأةً قَامَتْ مِنَ اللَّيْلِ فَصَلَّتْ وأَيْقَظَتْ زَوْجَها فَصَلَّى فَإِنْ أَبَى نَضَحَتْ فِي وَجْهِهِ المَاءَ)) (حم د ت هـ حب ك) عَن أبي هُرَيْرَة.
(6585) ((رَحِمَ الله عَبْداً قَالَ خَيْراً فَغَنِمَ أَوْ سَكَتَ عَنْ سُوءِ فَسَلِمَ)) (ابْن الْمُبَارك) عَن خَالِد بن أبي عمرَان مُرْسلا.
(6586) ((رَحِمَ الله عَبْداً سَمْحاً إِذْ بَاعَ سَمْحاً إِذا اشْتَرَى سَمْحاً إِذا قَضَى سَمْحاً إِذا اقْتَض صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ى)) (خَ هـ) عَن جَابر.
(6587) ((رَحِمَ الله عَبْداً قَالَ فَغَنِمَ أَوْ سَكَتَ فَسَلِمَ)) (أَبُو الشَّيْخ) عَن أبي أُمَامَة.
(6588) ((رَحِمَ الله عَبْداً كانَتْ لأَخِيهِ عِنْدَهُ مَظْلَمَةٌ فِي عِرْضٍ أَوْ مالٍ فَجاءَهُ فاسْتَحَلَّهُ قَبْلَ أَنْ يُؤخَذَ وَلَيْسَ ثُمَّ دِينَارٌ وَلا دِرْهَمٌ فَإِنْ كانَتْ لَهُ حَسَناتٌ أُخِذَ مِنْ حَسَناتِهِ وَإِنْ لَمْ تَكُنْ لَهُ حَسَناتٌ حَمَلُوا عَلَيْهِ مِنْ سَيِّآتِهِمْ)) (ت) عَن أبي هُرَيْرَة.
(6589) ((رَحِمَ الله عَيْناً بَكَتْ مِنْ خَشْيَةِ الله، وَرَحِمَ الله عَيْناً سَهِرَتْ فِي سَبِيلِ الله)) (حل) عَن أبي هُرَيْرَة.
(6590) (( (ز) رَحِمَ الله فُلاناً لَقَدْ أَذْكَرَنِي كَذَا وَكَذَا آيَةً كُنْتُ أَسْقَطْتُها مِنْ سُورَةِ كَذَا وَكَذَا)) (حم ق د) عَن عَائِشَة.
(6591) ((رَحِمَ الله قُسّاً إِنَّهُ كَانَ عَلَى دِينِ أبِي إسْماعِيلَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ)) (طب) عَن غَالب بن أبجر.
(6592) ((رَحِمَ الله قُسّاً كأَنِّي أنْظُرُ إِلَيْهِ عَلَى جَمَلٍ أَوْرَقَ تَكَلَّمَ بِكَلاَمٍ لَهُ حَلاَوَةٌ لَا أَحْفَظُهُ)) (الْأَزْدِيّ فِي الضُّعَفَاء) عَن أبي هُرَيْرَة.
(6593) ((رَحِمَ الله قَوْماً يَحْسَبُهُمُ النَّاسُ مَرْض صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ى وَما هُمْ بِمَرْض صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ى)) (ابْن الْمُبَارك) عَن الْحسن مُرْسلا.
(6594) ((رَحِمَ الله لوطاً كانَ يَأْوِي إِلَى رُكْنٍ شَدِيدٍ، وَمَا بَعَثَ الله بَعْدَهُ نبِياً إِلا وَهُوَ فِي ثَرْوَةٍ مِنْ قَوْمِهِ)) (ك) عَن أبي هُرَيْرَة.(2/127)
(6595) ((رَحِمَ الله مَنْ حَفِظَ لِسانَهُ، وَعَرفَ زَمانَهُ، وَاسْتَقَامَتْ طَرِيقَتُهُ)) (فر) عَن ابْن عَبَّاس.
(6596) ((رَحِمَ الله مُوسَى قَدْ أُوذِيَ بِأَكْثَرَ مِنْ هَذَا فَصَبَرَ)) (حم ق) عَن ابْن مَسْعُود.
(6597) ((رَحِمَ الله وَالِداً أَعانَ وَلَدَهُ عَلَى بِرِّهِ)) (أَبُو الشَّيْخ فِي الثَّوَاب) عَن عَليّ.
(6598) ((رَحِمَ الله يُوسُفَ أَنْ كانَ لَذَا أَنَاةٍ حَلِيماً لَوْ كُنْتُ أَنا المَحْبُوسَ ثمَّ أُرْسِلَ إِلَيَّ لَخَرَجْتُ سَرِيعاً)) (ابْن جرير وَابْن مرْدَوَيْه) عَن أبي هُرَيْرَة.
(6599) ((رَحْمَةُ الله عَلَيْنا وَعَلَى مُوسَى لَوْ صَبَرَ لَرَأى مِنْ صاحِبِهِ العَجَبَ)) (د ن ك) عَن أبيّ، زَاد الباوردي العجاب.
(6600) ((رُحَماءُ أُمَّتِي أَوْساطُها)) (فر) عَن ابْن عَمْرو.
(6601) ((رَدُّ جَوابِ الكِتابِ حَقٌّ كَرَدِّ السَّلاَمِ)) (عد) عَن أنس بن لال عَن ابْن عَبَّاس.
(6602) ((ردُّ سَلاَمِ المُسْلِمِ عَلَى المُسْلِمِ صَدَقَةٌ)) (أَبُو الشَّيْخ فِي الثَّوَاب) عَن أبي هُرَيْرَة.
(6603) ((رُدُّوا السَّائِلَ وَلَوْ بِظِلْفٍ مُحْرَقٍ)) (حم تخ ن) عَن حَوَّاء بنت السكن.
(6604) ((رُدُّوا السَّلاَمَ وَغُضُّوا البَصَرَ وَأَحْسِنُوا الكَلاَمَ)) (ابْن قَانِع) عَن أبي طَلْحَة.
(6605) ((رُدُّوا القَتْلَى إِلَى مَضاجِعِهَا)) (ت حب) عَن جَابر.
(6606) ((رُدُّوا المَخِيطَ والخِياطَ مَنْ غَلَّ مَخِيطاً أَوْ خِياطاً كُلِّفَ يَوْمَ القِيامَةِ أَنْ يَجيءَ بِهِ وَلَيْسَ بِجاءٍ)) (طب) عَن الْمُسْتَوْرد.
(6607) ((رُدُّوا مَذَمَّةَ السَّائِلِ وَلَوْ بِمِثْلِ رَأْسَ الذُّبابِ)) (عق) عَن عَائِشَة.
(6608) ((رَسُولُ الرَّجُلِ إِلَى الرَّجُلِ إِذْنُهُ)) (د) عَن أبي هُرَيْرَة.
(6609) (( (ز) رُصُّوا صُفُوفَكُمْ وَقَارِبُوا بَيْنَها وَحَاذُوا بالأَعْناقِ فَوَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ إِنِّي لأَرَى الشَّياطِينَ تَدْخُلُ مِنْ خَلَلِ الصُّفُوفِ كَأَنَّها الخَذْفُ)) (حم د ن حب) عَن أنس.
(6610) ((رِضا الرَّبِّ فِي رِضا الوَالِدِ، وَسُخْطُ الرَّبِّ فِي سُخْطِ الوَالِدِ)) (ت ك) عَن ابْن عَمْرو (الْبَزَّار) عَن ابْن عمر.
(6611) ((رِضا الرَّبِّ فِي رِضَا الوَالِدَيْنِ، وسُخْطُهُ فِي سُخْطِهِما)) (طب) عَن ابْن عَمْرو.
(6612) ((رِضَاها صَمْتُها يَعْنِي البِكْرَ)) (ق) عَن عَائِشَة.(2/128)
(6613) ((رَضِيتُ لأُمَّتِي مَا رَضِيَ لَها ابْنُ أُمِّ عَبْدٍ)) (ك) عَن ابْن مَسْعُود.
(6614) ((رَغِمَ أَنْفُ رَجُلٍ ذُكِرْتُ عِنْدَهُ فَلَمْ يَصَلِّ عَلَيَّ، وَرَغِمَ أنْفُ رَجُلٍ دَخَلَ عَلَيْهِ رَمَضَانُ ثُمَّ انْسَلَخَ قَبْلَ أَنْ يُغْفَرَ لَهُ، وَرغِمَ أنْفُ رَجُلٍ أَدْرَكَ عِنْدَهُ أَبَوَاهُ الكِبَرَ فَلَمْ يُدْخِلاهُ الجَنَّةَ)) (ت ك) عَن أبي هُرَيْرَة.
(6615) ((رَغِمَ أنفُهُ ثُمَّ رَغِمَ أنْفُهُ ثِمَّ رَغِمَ أَنْفُهُ مَنْ أَدْرَكَ أَبَوَيْهِ عِنْدَهُ الكِبَرُ أَحَدُهُما أَوْ كِلاهُما ثُمَّ لَمْ يَدْخُلِ الجَنَّةَ)) (حم م) عَن أبي هُرَيْرَة.
(6616) ((رُفِعَ القَلَمُ عَنْ ثَلاَثَةٍ: عَنِ المَجْنُونِ المَغْلُوبِ عَلَى عَقْلِهِ حَتَّى يَبْرَأَ وَعَنِ النَّائِمِ حَتَّى يَسْتَيْقِظَ، وعَنِ الصَّبِيِّ حتَّى يَحْتَلِمَ)) (حم د ك) عَن عَليّ وَعمر.
(6617) (( (ز) رُفِعَ القَلَمُ عَنْ ثَلاَثَةٍ: عَن النَّائِمِ حَتَّى يَسْتَيْقِظَ، وعَنِ المُبْتَلِي حَتَّى يَبْرَأ وَعَنِ الصَّبِيِّ حَتَّى يَكْبَرَ)) (حم د ن هـ ك) عَن عَائِشَة.
(6618) ((رُفَعَ القَلَمُ عَنْ ثَلاَثٍ عَنِ النَّائِمِ حَتَّى يَسْتَيْقِظَ، وَعَنِ الصَّبِيِّ حَتَّى يَشِبَّ، وَعَنِ المَعْتُوهِ حَتَّى يَعْقِلَ)) (ت هـ ك) عَن عَليّ.
(6619) ((رُفِعَ عَنْ أُمَّتِي الخَطأُ والنِّسْيانُ وَمَا اسْتُكْرِهُوا عَلَيهِ)) (طب) عَن ثَوْبَان.
(6620) (( (ز) رُفِعَتُ إِلَى سِدْرَةِ المُنْتَهَى مُنْتَهَاهَا فِي السَّماءِ السَّابِعَةِ نَبْقُها مثْلُ قِلالِ هَجَرَ وَوَرَقُها مِثْلُ آذانِ الفِيَلَةِ فَإِذَا أرْيَقَهُ أَنْهارٍ نَهْرَانِ ظَاهِرَانِ، وَنَهْرَانِ بَاطِنانِ فَأَمَّا الظَّاهِرَانِ: فَالنِّيلُ والفُراتُ وأَمَّا البَاطِنانِ: فَنَهْرانِ فِي الجَنَّةِ، وَأُتِيتُ بِثَلاَثَةِ أقْداحٍ قَدَحٌ فِيهِ لَبَنٌ وَقَدَحٌ فيهِ عَسَلٌ وَقَدَحٌ فِيهِ خَمْرٌ، فأخَذْتُ الَّذِي فِيهِ اللَّبَنُ فَشَرِبْتُ فَقِيلَ لِي أجَبْتُ الفِطْرَةَ أنْتَ وَأُمَّتُكَ)) (خَ) عَن أنس.
(6621) ((رَكْعَةٌ مِنْ عالِمٍ بِاللَّه خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ رَكْعَةٍ مِنْ مُتَجَاهِلٍ بِاللَّه)) (الشِّيرَازِيّ فِي الألقاب) عَن عَليّ.
(6622) ((رَكْعَتا الفَجْرِ خَيْرٌ مِنَ الدُّنْيا وَمَا فِيها)) (ت ن) عَن عَائِشَة.
(6623) ((رَكْعَتانِ بِسِواكٍ أَفْضَلُ مِنْ سَبْعِينَ رَكْعَةً بِغَيْرٍ سِوَاكٍ، وَدَعْوَةٌ فِي السِّرِّ أَفْضَلُ مِنْ سَبْعِينَ دَعْوَةً فِي العَلاَنِيَةِ، وَصَدَقَةٌ فِي السِّرِّ أَفْضَلُ مِنْ سَبْعِينَ صَدَقَةً فِي العَلاَنِيَةِ)) (ابْن(2/129)
النجار فر) عَن أبي هُرَيْرَة.
(6624) ((رَكْعَتانِ بِسِوَاكٍ خَيرٌ مِنْ سَبْعِينَ رَكْعَةً بِغَيْرِ سِوَاكٍ)) (قطّ فِي الْأَفْرَاد) عَن أم الدَّرْدَاء.
(6625) ((رَكْعَتَانِ بِعِمامَةٍ خَيْرٌ مِنْ سَبْعِينَ رَكْعَةً بِلا عِمامَةٍ)) (فر) عَن جَابر.
(6626) ((رَكْعَتانِ خَفِيفَتانِ بِما تَحْقِرُونَ وَتَنَفَّلُونَ يَزِيدُهُما هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذَا فِي عَمَلِهِ أَحَبُّ إِلَيْهِ مِنْ بَقِيَّةِ دُنْياكُمْ)) (ابْن الْمُبَارك) عَن أبي هُرَيْرَة.
(6627) ((رَكْعَتانِ خَفِيفَتانِ خَيْرٌ مِنَ الدُّنْيا وَما عَلَيْها وَلَوْ أَنَّكُمْ تَفْعَلُونَ مَا أُمِرْتُمْ بِهِ لأَكَلْتُمْ غَيْرَ أَذْرِعاءَ وَلا أَشْقِياءَ)) (سيمويه طب) عَن أبي أُمامة.
(6628) ((رَكْعَتَانِ فِي جَوْفِ اللَّيْلِ يُكَفِّرانِ الخَطَايا)) (فر) عَن جَابر.
(6629) ((رَكْعَتَانِ مِنَ الضُّحَى تَعْدِلاَنِ عِنْدَ الله بِحَجَّةٍ وَعُمْرَةٍ مُتَقَبَّلَتَيْنِ)) (أَبُو الشَّيْخ فِي الثَّوَاب) عَن أنس.
(6630) ((رَكْعَتانِ مِنَ المُتأَهِّلِ خَيْرٌ مَنْ اثْنَيْنِ وَثَمانِينَ رَكْعَةً مِنَ العَزْبِ)) (تَمام فِي فَوَائده، والضياء) عَن أنس.
(6631) ((رَكْعَتَانِ مِنَ المتَزَوِّجِ أَفْضَلُ مِنْ سَبْعِينَ رَكْعَةً مِنَ الأَعْزَبِ)) (عق) عَن أنس.
(6632) ((رَكْعَتانِ مِنْ رَجُلٍ وَرِعٍ أَفْضَلُ مِنْ ألْفِ رَكْعَةٍ مِنْ مُخَلِّطٍ)) (فر) عَن أنس.
(6633) ((رَكْعَتَانِ مِنْ عالِمٍ أَفْضَلُ مِنْ سَبْعِينَ رَكْعَةً مِنْ غَيْرِ عالِمٍ)) (ابْن النجار) عَن مُحَمَّد بن عَليّ مُرْسلا.
(6634) ((رَكْعَتَانِ يَرْكَعُهُما ابْنُ آدَمَ فِي جَوْفِ اللَّيْلِ الآخِرِ خَيْرٌ لَهُ مِنَ الدُّنْيا وَمَا فِيهَا، وَلَوْلاَ أَنْ أَشُقَّ عَلَى أُمَّتِي لَفَرَضْتُهُما عَلَيْهِمْ)) (ابْن نصر) عَن حسان بن عَطِيَّة مُرْسلا.
(6635) ((رَمَضانُ بالمَدِينَةِ خَيْرٌ مِنْ ألْفِ رَمَضَانَ فِيمَا سِوَاهَا مِنَ البُلْدَانِ، وَجُمُعَةٌ بالمَدِينَةِ خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ جُمُعَةٍ فِيما سِوَاهَا مِنَ البُلْدَانِ)) (طب والضياء) عَن بِلَال بن الْحَارِث الْمُزنِيّ.
(6636) ((رَمَضانُ بِمَكَّةَ أفْضَلُ مِنْ ألْفِ رَمَضَانَ بِغَيْرِ مَكَّةَ)) (الْبَزَّار) عَن ابْن عمر.(2/130)
(6637) ((رَمَضانَ شَهْرٌ مُبارَكٌ تُفْتَحُ فِيهِ أَبْوابُ الجَنَّةِ وَتُغْلَقُ فِيهِ أبْوابُ السَّعِيرِ وَتُصْفَدُ فيهِ الشَّياطِينُ، وَيُنادِي مُنادٍ كُلَّ لَيْلَةٍ: يَا بَاغِيَ الخَيْرِ هَلُمَّ، وَيا بَاغِيَ الشَّرِّ أَقْصِرْ)) (حم هَب) عَن رجل.
(6638) ((رَمْياً بَنِي إِسْماعِيلَ فإِنَّ أَباكُمْ كانَ رَامِياً)) (حم هـ ك) عَن ابْن عَبَّاس.
(6639) ((رَوَاحُ الجُمُعَةِ وَاجِبٌ عَلَى كُلِّ مُحْتَلِمٍ)) (ن) عَن حَفْصَة.
(6640) ((رَوِّحُوا القُلُوبَ سَاعَةً فَسَاعَةً)) (د) فِي مراسيله عَن ابْن شهَاب مُرْسلا، (وَأَبُو بكر بن الْمقري فِي فَوَائده. والقضاعي) عَن أنس.
(6641) ((رِهَانُ الخَيْلِ طِلْقٌ)) (سيمويه والضياء) عَن رِفَاعَة بن رَافع.
(6642) ((رِياضُ الجَنَّةِ المَساجِدُ)) (أَبُو الشَّيْخ فِي الثَّوَاب) عَن أبي هُرَيْرَة.
(6643) ((ريحُ الجَنَّةِ يُوجَدُ مِنْ مَسِيرَةِ خَمْسِمائَةِ عامٍ وَلاَ يَجِدُها مَنْ طَلَبَ الدُّنْيا بِعَمَلِ الآخِرَةِ)) (فر) عَن ابْن عَبَّاس.
(6644) ((رِيحُ الجَنُوبِ مِنَ الجَنَّةِ وَهِيَ الرِّيحُ اللَّواقحُ الَّتِي ذَكَرَ الله فِي كِتابِه فِيها مَنَافِعُ لِلنَّاسِ والشَّمالُ مِنَ النَّارِ تَخْرُجُ فَتَمُرُّ بالجَنَّةِ فَيُصِيبُها نَفْخَةٌ مِنْها فَبَرْدُها مِنْ ذَلِكَ)) (ابْن أبي الدُّنْيَا فِي كتاب السَّحَاب، وَابْن جرير وَأَبُو الشَّيْخ فِي العظمة وَابْن مرْدَوَيْه) عَن أبي هُرَيْرَة.
(6645) ((رِيحُ الوَلَدِ مِنْ رِيحِ الجَنَّةِ)) (طس) عَن ابْن عَبَّاس.
فصل فِي الْمحلى بأل من هَذَا الْحَرْف
(6646) ((الرَّاحِمُونَ يَرْحَمُهُمُ الرَّحْم صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; نُ تَبارَكَ وَتَعَالى: ارْحَمُوا مَنْ فِي الأَرْضِ يَرْحَمْكُمْ مَنْ فِي السَّماءِ)) (حم د ت ك) عَن ابْن عَمْرو زَاد (حم ت ك) .
(6647) ((والرَّحِمُ شُجْنَةٌ مِنَ الرَّحْم صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; نِ فَمَنْ وَصَلَهَا وَصَلَهُ الله، وَمَنْ قَطَعَها قَطَعَهُ الله.))
(6648) ((الرَّاشِي والمُرْتَشي فِي النَّارِ)) (طص) عَن ابْن عَمْرو.
(6649) (( (ز) الرَّاكِبُ خَلْفَ الجَنَازَةِ وَالمَاشي حَيْثُ شَاءَ مِنْها والطِّفْلُ يُصَلَّى عَلَيْهِ)) (حم ن هـ) عَن الْمُغيرَة بن شُعْبَة.
(6650) ((الرّاكب شَيْطَانٌ والرَّاكِبَانِ شَيْطَانانِ والثّلاَثَةُ رَكْبٌ)) (حم د ت ك) عَن ابْن عَمْرو.(2/131)
(6651) ((الرَّاكِبُ يَسِيرُ خَلْفَ الجَنَازَةِ، والماشِي يَمْشِي خَلْفَها وأَمامَها وعَنْ يَمِينِها وَعَنْ يَسَارِهَا قَرِيباً مِنْها، والسِّقْطُ يُصَلَّى عَلَيْهِ وَيُدْع صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ى لِوَالِدَيْهِ بالمَغْفِرَةِ والرَّحْمَةِ)) (حم د ت ك) عَن الْمُغيرَة.
(6652) ((الرُّؤيا الحَسَنَةُ مِنَ الرَّجُلِ الصَّالِحْ جُزءٌ مِنْ سِتَّةٍ وَأرْبَعِينَ جُزءاً مِنَ النُّبُوَّةِ)) (حم خَ ن هـ) عَن أنس.
(6653) ((الرُّؤْيَا الحَسَنَةَ هِيَ البُشْرَى يَرَاهَا المُؤمِنُ أوْ تُرَى لَهُ)) (ابْن جرير) عَن أبي هُرَيْرَة.
(6654) ((الرُّؤيا الصَّالِحَةُ جُزءٌ مِنْ خَمْسَةٍ وَعِشْرِينَ جُزءاً مِنَ النُّبُوَّةِ)) (ابْن النجار) عَن ابْن عمر.
(6655) ((الرُّؤيا الصَّالِحَةُ جُزْءٌ مِنْ سَبْعِينَ جُزْءاً مِنَ النُّبُوَّةِ)) (حم هـ) عَن ابْن عمر (حم) عَن ابْن عَبَّاس.
(6656) ((الرُّؤيا الصَّالِحَةُ جُزءٌ مِنْ سِتَّةٍ وَأَرْبَعِينَ جُزْءاً مِنَ النَّبُوَّةِ)) (خَ) عَن أبي سعيد، (م) عَن ابْن عمر وَعَن أبي هُرَيْرَة (حم هـ) عَن أبي رزين، (طب) عَن ابْن مَسْعُود.
(6657) ((الرُّؤيا الصَّالِحَةُ مِنَ الله، والحُلْمُ مِنَ الشَّيْطانِ. فإِذا رَأى أحَدُكُمْ شَيئاً يَكْرَهُهُ فَلْيَنْفِثْ حِينَ يَسْتَيْقِظُ عَنْ يَسارِهِ ثَلاثاً وَلْيَتَعَوَّذْ بِاللَّه مِنْ شَرِّها فإِنَّها لَا تَضُرُّهُ)) (ق د ت) عَن أبي قَتَادَة.
(6658) ((الرُّؤيا الصَّالِحَةُ مِنَ الله، والرُّؤيا السُّوءُ مِنَ الشَّيْطانِ فَمَنْ رَأى رُؤيا فَكَرِهَ مِنْهَا شَيْئاً فَلْيَنْفِثْ عَنْ يَسَارِهِ وَلْيَتَعَوَّذْ بِاللَّه مِنَ الشَّيْطانِ فإِنَّها لَا تَضُرُّهُ وَلاَ يُخْبِرْ بِها أَحَداً. فإِنْ رَأَى رُؤيا حَسَنَةً فَلْيَبَشِرْ وَلاَ يُخْبِرْ بِهَا إِلاَّ مِنْ يُحِبُّ)) (م) عَن أبي قَتَادَة.
(6659) ((الرُّؤيا ثَلاَثَةٌ فَبُشْرَى مِنَ الله، وَحَدِيثُ النَّفْسِ، وَتَخْويفٌ مِنَ الشَّيْطانِ. فَإِذا رَأى أَحَدُكُمْ رُؤيا تَعْجِبُهُ فَلْيَقُصَّها إِنْ شاءَ عَلَى أَحَدٍ، وَإِنْ رَأَى شَيْئاً يَكْرَهُهُ فَلاَ يَقُصُّهُ عَلَى أَحَدٍ وَلْيَقُمْ يُصَلِّي، وَأَكْرَهُ الغُلَّ، وأُحِبُّ القَيْدَ القَيْدُ ثَباتٌ فِي الدِّينِ)) (ت هـ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(6660) ((الرُّؤيا ثَلاَثَةٌ: مِنْها تَهَاوِيلٌ مِنَ الشَّيْطانِ لِيُحْزِنَ ابْنَ آدَمَ وَمِنْهَا مَا يَهُمُّ بِهِ(2/132)
الرَّجُلُ فِي يَقَظَتِهِ فَيَرَاهُ فِي مَنَامِهِ، وَمِنْهَا جُزءٌ مِنْ سَتَّةٍ وَأَرْبَعِينَ جُزَءاً مِنَ النُّبُوَّةِ)) (هـ) عَن عَوْف بن مَالك.
(6661) ((الرُّؤيا سِتَّةٌ: المَرْأةُ خَيْرٌ والبَعِيرُ حَرْبٌ، واللَّبِنُ فِطْرَةٌ، والخُضْرَةُ جَنَّةٌ، والسَّفِينَةُ نَجَاةٌ، والتَّمْرُ رِزْقٌ)) (ع) فِي مُعْجَمه عَن رجل من الصَّحَابَة.
(6662) ((الرُّؤيا عَلَى رِجْلِ طائِرٍ مَا لَمْ تُعَبَّرْ فإِذا عُبِّرَتْ وَقَعَتْ، وَلاَ تَقُصَّهَا إِلا عَلَى وَادٍ أَوْ ذِي رَأْيٍ)) (د هـ) عَن أبي رزين.
(6663) (( (ز) الرُّؤيا مِنَ الله والحُلْمُ مِنَ الشَّيْطانِ، فَإِذَا رَأَى أَحَدُكُمْ شَيئاً يَكْرَهُهُ فَلْيَبْصُقْ عَنْ يَسَارِهِ ثَلاَثاً وَلْيَسْتَعِذْ بِاللَّه مِنَ الشَّيْطانِ الرَّجِيمِ ثَلاَثاً، وَلْيَتَحَوَّلْ عَنْ جَنْبِهِ الَّذِي كَانَ عَلَيْهِ)) (هـ) عَن أبي قَتَادَة.
(6664) ((الرِّبا اثْنانِ وَسَبْعُونَ بَاباً أدْنَاهَا مِثْلُ إِتْيانِ الرَّجُلِ أُمَّهُ. وَإِنَّ أَرْبَى الرِّبَا اسْتِطالَةُ الرَّجُلِ فِي عَرْضِ أَخِيهِ)) (طس) عَن الْبَراء.
(6665) ((الرِّبا ثَلاَثَةٌ وَسَبَعُونَ بَابا)) (هـ) عَن ابْن مَسْعُود.
(6666) ((الرِّبا ثَلاَثَةٌ وَسَبْعُونَ بَاباً أَيْسَرُها مِثْلُ أَنْ يَنْكِحَ الرَّجُلُ أُمَّهُ، وَإِنَّ أَرْبَى الرِّبا عِرْضُ الرَّجُلِ المُسْلِمِ)) (ك) عَن ابْن مَسْعُود.
(6667) ((الرِّبا سَبْعُونَ بَاباً والشِّرْكُ مِثْلُ ذَلِكَ)) (الْبَزَّار) عَن ابْن مَسْعُود.
(6668) ((الرِّبا سَبْعُونَ حَوْباً أَيْسَرُها أَنْ يَنْكِحَ الرَّجُلُ أُمَّهُ)) (هـ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(6669) ((الرِّبا وَإِنْ كَثُرَ فَإِنَّ عَاقِبَتَهُ تَصِيرُ إِلَى قُلٍّ)) (ك) عَن ابْن مَسْعُود.
(6670) ((الرَّبْوَةُ الرَّمْلَةُ)) (ابْن جرير وَابْن أبي حَاتِم وَابْن مرْدَوَيْه) عَن مرّة الْبَهْزِي.
(6671) ((الرَّجُلُ أَحَقُّ بِصَدْرِ دَابَّتِهِ وأحَقُّ بِمَجْلِسِهِ إِذَا رَجَعَ)) (حم) عَن أبي سعيد.
(6672) ((الرَّجُلُ أَحَقُّ بِصَدْرِ دَابَّتِهِ وَبِصَدْرِ فِرَاشِهِ وأَنْ يَؤمَّ فِي رَحْلِهِ)) (الدَّارمِيّ هق) عَن عبد الله بن عبد الله بن حَنْظَلَة.
(6673) ((الرَّجُلُ أَحَقُّ بِصَدْرِ دابَّتِهِ وَصَدْرِ فِرَاشِهِ والصَّلاةِ فِي مَنْزِلِهِ إِلا إِماماً يُجْمَعُ(2/133)
النَّاسُ عَلَيْهِ)) (طب) عَن فَاطِمَة الزهراء.
(6674) ((الرَّجُلُ أَحَقُّ بِمَجْلِسِهِ وَإِنْ خَرَجَ لِحَاجَتِهِ ثُمَّ عادَ فَهُوَ أحَقُّ بِمَجْلِسِهِ)) (ت) عَن وهب بن حُذَيْفَة.
(6675) ((الرَّجُلُ أَحَقُّ بِهِبَتِهِ مَا لَمْ يُثَبْ مِنْهَا)) (هـ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(6676) ((الرَّجُلُ الصَّالِحُ يَأْتِي بالخَبَرِ الصَّالِحِ، والرَّجُلُ السُّوءِ يَأْتِي بالخَبَرِ السُّوءِ)) (حل وَابْن عَسَاكِر) عَن أبي هُرَيْرَة.
(6677) ((الرَّجُلُ جَبَّارٌ)) (د) عَن أبي هُرَيْرَة.
(6678) ((الرَّجُلُ عَلَى دِينِ خَلِيلِهِ فَلْيَنْظُرْ أَحَدُكُمْ مَنْ يُخَالِلُ)) (د ت) عَن أبي هُرَيْرَة.
(6679) ((الرَّجْمُ كَفَّارَةُ مَا صَنَعَتْ)) (ن والضياء) عَن الشريدبن سُوَيْد.
(6680) ((الرَّحِمُ شُجْنَةٌ مُعَلَّقَةٌ بِالعَرْشِ)) (حم طب) عَن ابْن عَمْرو.
(6681) ((الرَّحِمُ شُجْنَةٌ مِنَ الرَّحْم صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; نِ: قَالَ الله مَنْ وَصَلَكِ وَصَلْتُهُ، وَمَنْ قَطَعَكِ قَطَعْتُهُ)) (خَ) عَن أبي هُرَيْرَة وَعَن عَائِشَة.
(6682) ((الرَّحِمُ مُعَلَّقَةٌ بِالعَرْشِ تَقُولُ: مَنْ وَصَلَنِي وَصَلَهُ الله، ومَنْ قَطَعَنِي قَطَعَهُ الله)) (م) عَن عَائِشَة.
(6683) ((الرَّحْمَة تَنْزِلُ عَلَى الإمَامِ ثُمَّ عَلَى مَنْ على يَمِينِهِ الأَوَّلِ فالأَوَّلِ)) (أَبُو الشَّيْخ فِي الثَّوَاب) عَن أبي هُرَيْرَة.
(6684) ((الرَّحْمَةُ عِنْدَ الله مائَةُ جُزْءٍ فَقَسَمَ بَيْنَ الخَلاَئِقِ جُزْءاً وَأخَّرَ تِسْعاً وَتِسْعِينَ إِلَى يَوْمِ القِيامَةِ)) (الْبَزَّار) عَن ابْن عَبَّاس.
(6685) ((الرِّزْقُ أَشَدُّ طَلَباً لِلْعَبْدِ مِنْ أَجْلِهِ)) (الْقُضَاعِي) عَن أبي الدَّرْدَاء.
(6686) ((الرِّزْقُ إِلَى بَيْتٍ فِيهِ السَّخَاءُ أسْرَعُ مِنَ الشَّفْرَةِ إِلَى سَنَامِ البَعِيرِ)) (ابْن عَسَاكِر) عَن أبي سعيد.
(6687) ((الرَّضَاعُ يُحَرِّمُ مَا تُحَرِّمُ الوِلاَدَةُ)) (مَالك ق ت) عَن عَائِشَة.
(6688) ((الرَّضَاعُ يُغَيِّرُ الطِّبَاعَ)) (الْقُضَاعِي) عَن ابْن عَبَّاس.(2/134)
(6689) ((الرَّعْدُ مَلَكٌ مِنْ مَلاَئِكَةِ الله مُوَكَّلٌ بالسَّحَابِ مَعَهُ مَخَارِيقُ مِنْ نَارٍ يَسُوقُ بِها السَّحابَ حَيْثُ شاءَ الله)) (ت) عَن ابْن عَبَّاس.
(6690) ((الرَّفَثُ الإِعْرَابَةُ، والتَّعْرِيضُ لِلنِّساءِ بالجَمَاعِ، والفُسُوقُ المَعَاصي كُلُّهَا، والجِدَالُ جِدَالُ الرَّجُلِ صاحِبَهُ)) (طب) عَن ابْن عَبَّاس.
(6691) ((الرِّفْقُ بِهِ الزِّيادَةُ وَالبَرَكَةُ وَمَنْ يُحْرَمِ الرِّفْقَ يُحْرَمِ الخَيْرَ)) (طب) عَن جرير.
(6692) ((الرِّفْقُ رَأْسُ الحِكْمَةِ)) (الْقُضَاعِي) عَن جرير.
(6693) ((الرِّفْقُ فِي المَعِيشَةِ خَيْرٌ مِنْ بَعْضِ التِّجَارَةِ)) (قطّ فِي الْأَفْرَاد والإسماعيلي فِي مُعْجَمه طس هَب) عَن جَابر.
(6694) ((الرِّفْقُ يُمْنٌ والخَرْقُ شُؤمٌ)) (طس) عَن ابْن مَسْعُود.
(6695) ((الرِّفْقُ يُمْنٌ والخُرْقُ شُؤمٌ وَإِذَا أَرَادَ الله بِأَهْلِ بَيْتٍ خَيْراً أَدْخَلَ عَلَيْهِمْ بَابَ الرِّفْقِ فَإِنَّ الرِّفْقَ لَمْ يَكُنْ فِي شَيءٍ قَطُّ إِلا زَانَهُ، وَإِنَّ الخَرَقَ لَمْ يَكُنْ فِي شَيْءٍ قَطُّ إِلا شانَهُ، الحَياءُ مِنْ الإِيمَانِ وَالإِيمانُ فِي الجَنَّةِ، وَلَوْ كَانَ الحَياءُ رَجُلاً لَكانَ رَجُلاً صالِحاً، وَإِنَّ الفُحْشَ مِنَ الفُجُورِ وَإِنَّ الفُجُورَ فِي النَّارِ، وَلَوْ كَانَ الفُحْشُ رَجُلاً لَكَانَ رَجُلاً سُوءاً وَإِنَّ الله لَمْ يَخْلُقْنِي فَحَّاشاً)) (هَب) عَن عَائِشَة.
(6696) ((الرُّقْب صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ى جَائِزَةٌ)) (ن) عَن زيد بن ثَابت.
(6697) ((الرَّقُوبُ الَّتِي لَا يَمُوتُ لَها وَلَدٌ)) (ابْن أبي الدُّنْيَا) عَن بُرَيْدَة.
(6698) ((الرَّقُوبُ الَّذِي لَا فَرَطَ لَهُ)) (تخ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(6699) ((الرَّقُوبُ كُلُّ الرَّقُوبِ الَّذِي لَهُ وَلْدٌ فَماتَ وَلَمْ يُقَدِّمْ مِنْهُمْ شَيْئاً)) (حم) عَن رجل.
(6700) ((الرِّكازُ الذَّهَبُ والفِضَّةُ الَّذِي خَلَقَهُ الله فِي الأَرْضِ يَوْمَ خُلِقَتْ)) (هق) عَن أبي هُرَيْرَة.
(6701) ((الرِّكازُ الَّذِي يَنْبُتُ فِي الأَرْضِ)) (هق) عَن أبي هُرَيْرَة.
(6702) ((الرَّكْبُ الَّذِي مَعَهُمْ الجِلْجِلُ لَا تَصْحَبُهُمُ المَلائِكَةُ)) (الْحَاكِم) فِي الكنى عَن(2/135)
ابْن عمر.
(6703) ((الرَّكْعَتانِ قَبْلَ صَلاَةِ الفَجْرِ إِدْبارُ النُّجُومِ، وَالرَّكْعَتَانِ بَعْدَ المَغْرِبِ إِدْبارُ السُّجُودِ)) (ك) عَن ابْن عَبَّاس.
(6704) ((الرُّكْنُ وَالمَقامُ ياقُوتَتَانِ مِنْ يَوَاقِيتِ الجَنَّةِ)) (ك) عَن أنس.
(6705) ((الرُّكْنُ يَمَانٍ)) (عق) عَن أبي هُرَيْرَة.
(6706) ((الرَّمْيُ خَيْرُ مَا لَهَوْتُمْ بِهِ)) (فر) عَن ابْن عمر.
(6707) ((الرَّواحُ يَوْمَ الجُمُعَةِ وَاجِبٌ عَلَى كُلِّ مُحْتَلِمٍ، والغُسْل كاغْتِسالِهِ مِنَ الجَنَابَةِ)) (طب) عَن حَفْصَة.
(6708) ((الرَّوْحَةُ وَالغَدْوَةُ فِي سَبِيلِ الله أَفْضَلُ مِنَ الدُّنْيا وَمَا فِيها)) (ق ن) عَن سهل بن سعد.
(6709) (( (ز) الرَّهْنُ بِمَا فِيهِ)) (د) فِي مراسيله عَن عطاءِ مُرْسلا (عد قطّ هق) عَن أنس (هق) عَن أبي هُرَيْرَة.
(6710) ((الرَّهْنُ مَرْكُوبٌ وَمَحْلُوبٌ)) (ك هَب) عَن أبي هُرَيْرَة.
(6711) ((الرَّهْنُ يُرْكَبُ بِنَفَقَتِهِ وَيَشْرَبُ لَبَنُ الدَّرِّ إِذَا كَانَ مَرْهُوناً)) (خَ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(6712) ((الرِّيحُ تُبْعَثُ عَذَاباً لِقُوْمٍ وَرَحْمَةً لآخَرِينَ)) (فر) عَن عمر.
(6713) ((الرِّيحُ مِنْ رَوْحِ الله تَأْتِي بالرَّحْمَةِ وَتَأْتِي بالعَذَابِ. فَإِذَا رَأَيْتُمُوهَا فَلاَ تَسُبُّوهَا وَاسْأَلُوا الله خَيْرَهَا وَاسْتَعِيذُوا بِاللَّه مِنْ شَرِّها)) (خد ك) عَن أبي هُرَيْرَة
(حرف الزَّاي)
(6714) ((زَادَكَ الله حِرْصاً وَلاَ تَعْدُ)) (حم خَ د ن) عَن أبي بكرَة.
(6715) ((زَادَنِي رَبِّي صَلاَةً وَهِيَ الوِتْرُ وَوَقْتُهَا مَا بَيْنَ العِشاءِ إِلَى طُلُوعِ الفَجْرِ)) (حم) عَن معَاذ.
(6716) ((زَارَ رَجُلٌ أَخاً لَهُ فِي قَرْيَةٍ فَأَرْصَدَ الله لَهُ مَلَكاً عَلَى مَدْرَجَتِهِ فَقَالَ أَيْنَ تُرِيدُ قَالَ أَخاً لِي فِي هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذِهِ القَرْيَةِ فَقَالَ: هَلْ لَهُ عَلَيْكَ مِنْ نِعْمَةٍ تَرُبُّها. قالَ لَا: إِلاَّ أَنِّي أُحِبُّهُ فِي(2/136)
الله قَالَ: فَإِنِّي رَسُولُ الله إِلَيْكَ أَنَّ الله أَحَبَّكَ كَمَا أحْبَتْتَهُ)) (حم خد م) عَن أبي هُرَيْرَة.
(6717) ((زُرِ القُبُورَ تَذْكُرْ بِهَا الآخِرَةَ، واغْسِلِ المَوْتَى فَإِنَّ مُعَالَجَةَ جَسَدٍ خاوٍ مَوْعِظَةٌ بَلِيغَةٌ، وَصَلِّ عَلَى الجَنَائِزِ لَعَلَّ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ يحْزُنُكَ فَإِنَّ الحَزِينَ فِي ظِلِّ الله يَوْمَ القِيامَةِ يَتَعَرَّضُ لِكُلِّ خَيْرٍ)) (ك) عَن أبي ذَرّ.
(6718) ((زُرْ غِبّاً تَزْدَدْ حُباً)) (الْبَزَّار طس هَب) عَن أبي هُرَيْرَة. (الْبَزَّار هَب) عَن أبي ذَر. (طب ك) عَن حبيب بن مسلمة الفِهري. (طب) عَن ابْن عَمْرو. (طس) عَن ابْن عَمْرو. (خطّ) عَن عَائِشَة.
(6719) ((زُرْ فِي الله فَإِنَّهُ مَنْ زَارَ فِي الله شَيَّعَهُ سَبْعُونَ أَلْفَ مَلَكٍ)) (حل) عَن ابْن عَبَّاس.
(6720) ((زُرَّهُ عَلَيْكَ وَلَوْ بِشَوْكَةٍ)) (حم ن حب ك) عَن سَلمَة بن الْأَكْوَع.
(6721) ((زَكاةُ الفِطْرِ طُهْرَةٌ لِلصائِمِ مِنَ اللَّغْوِ والرَّفَثِ وَطُعْمَةٌ لِلْمَساكِينِ مَنْ أَدَّاهَا قَبْلَ الصَّلاةِ فَهِيَ زَكَاةٌ مَقْبُولَةٌ، وَمَنْ أَدَّاها بَعْدَ الصَّلاةِ فَهِيَ صَدَقَةٌ مِنَ الصَّدَقاتِ)) (قطّ هق) عَن ابْن عَبَّاس.
(6722) ((زَكَاةُ الفِطْرِ عَلَى الحَاضِرِ وَالبَادِي)) (هق) عَن ابْن عَمْرو.
(6723) ((زَكاةُ الفِطْرِ عَلَى كُلِّ حُرَ وَعَبْدٍ ذَكَرٍ وأُنْث صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ى صَغِيرٍ وَكَبِيرٍ، فَقِيرٍ وَغَنِي صَاعٌ مِنْ تَمْرٍ أَوْ نِصْفُ صَاعٍ مِنْ قَمْحٍ)) (هق) عَن أبي هُرَيْرَة.
(6724) ((زَكاةُ الفِطْرِ فَرْضٌ عَلَى كُلِّ مُسْلِمٍ حُرَ وَعَبْدٍ ذَكَرٍ وأُنْث صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ى مِنَ المُسْلِمِينَ صاعٌ مِنْ تَمْرٍ أَوْ صاعٌ مِنْ شَعِيرٍ)) (قطّ ك هق) عَن ابْن عمر.
(6725) ((زَمْزَمُ حَفْنَةٌ مِنْ جَنَاحِ جِبْرِيلَ)) (فر) عَن عَائِشَة.
(6726) ((زَمْزَمُ طَعامُ طُعْمٍ وَشِفاءُ سُقْمٍ)) (ش) وَالْبَزَّار عَن أبي ذرّ.
(6727) ((زَمِّلُوهُمْ بِدِمائِهِمْ فَإِنَّهُ لَيْسَ مِنْ كَلْمٍ يُكْلَمُ فِي الله إِلاَّ وَهُوَ يَأْتِي يَوْمَ القِيَامَةِ يَدْمَأُ لَوْنُهُ لَوْنُ الدَّمِ وَرِيحُهُ رِيحُ المِسْكِ)) (ن) عَن عبد اللهبن ثَعْلَبَة.
(6728) ((زِنْ وَأَرْجِحْ)) (حم 4 ك حب) عَن سُوَيْد بن قيس.(2/137)
(6729) ((زِنَى العَيْنَيْنِ النَّظَرُ)) (ابْن سعد طب) عَن عَلْقَمَة بن الْحُوَيْرِث.
(6730) ((زِنَى اللِّسَانِ الكَلاَمُ)) (أَبُو الشَّيْخ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(6731) ((زِنِي شَعْرَ الحُسَيْنِ وَتَصَدَّقِي بِوَزْنِهِ فِضَّةً وَأَعْطِي القَابِلَةَ رِجْلَ العَقِيقَةِ)) (ك) عَن عَليّ.
(6732) ((زَوَالُ الشَّمْسِ دُلُوكُها)) (فر) عَن ابْن عمر.
(6733) ((زُورُوا القُبُورَ فَإِنَّها تُذَكِّرْكُمُ الآخِرَةَ)) (هـ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(6734) ((زُورُوا القُبُورَ وَلاَ تَقُولُوا هَجْراً)) (هـ) عَن زيد بن ثَابت.
(6735) ((زَوِّجُوا أَبْناءَكُمْ وَبَنَاتِكُمْ)) (فر) عَن ابْن عمر.
(6736) ((زَوِّجُوا الأَكْفاءَ وَتَزَوَّجُوا الأَكْفَاءَ وَاخْتَارُوا لِنُطَفِكُمْ وَإِيَّاكُمْ والزَّنْجَ فَإِنَّهُ خَلْقٌ مُشَوَّهٌ)) (حب فِي الضُّعَفَاء) عَن عَائِشَة.
(6737) ((زَوَّدَكَ الله التَّقْوى وَغَفَرَ ذَنْبَكَ وَيَسَّرَ لَكَ الخَيْرَ حَيْثمَا كُنْتَ)) (ت ك) عَن أنس.
(6738) ((زَوِّدُوا أَمْواتَكُمْ لاَ إِل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; هَ إِلاَّ الله)) (ك) فِي تَارِيخه عَن أبي هُرَيْرَة.
(6739) ((زَيْنُ الحَاجِّ أَهْلُ اليَمَنِ)) (طب) عَن ابْن عمر.
(6740) ((زَيْنُ الصَّلاَةِ الحِذَاءُ)) (ع) عَن عَليّ.
(6741) ((زَيِّنُوا أَعْيادَكُمْ بالتَّكْبِيرِ)) (طس) عَن أنس.
(6742) ((زَيِّنُوا العِيدَيْنِ بالتَّهْلِيلِ والتَّكْبِيرِ والتَّحْمِيدِ والتَّقْدِيسِ)) (زَاهِر فِي تحفة عيد الْفطر، حل) عَن أنس.
(6743) ((زَيِّنُوا القُرْآنَ بِأَصْوَاتِكُمْ)) (حم م د ن هـ حب ك) عَن الْبَراء (أَبُو نصر السجْزِي فِي الْإِبَانَة) عَن أبي هُرَيْرَة. (قطّ) فِي الْأَفْرَاد (طب) عَن ابْن عَبَّاس (حل) عَن عَائِشَة.
(6744) ((زَيِّنُوا القُرْآنَ بِأَصْوَاتِكُمْ فإِنَّ الصَّوْتَ الحَسَنَ يَزِيدُ القُرْآنَ حُسْناً)) (ك) عَن الْبَراء.
(6745) ((زَيِّنُوا مَجَالِسَكُمْ بالصَّلاَةِ عَلَيَّ فَإِنَّ صَلاَتَكُمْ عَلَيَّ نُورٌ لَكُمْ يَوْمَ القِيامَةِ)) (فر) عَن ابْن عمر.(2/138)
(6746) ((زَيِّنُوا مَوَائِدَكُمْ بالبَقْلِ فَإِنَّهُ مَطْرَدَةٌ لِلشَّيْطانِ مَعَ التَّسْمِيَةِ)) (حب فِي الضُّعَفَاء، فر) عَن أبي أُمَامَة.
(6747) ((الزَّائِرُ أَخاهُ المُسْلِمَ أَعْظَمُ أَجْراً مِنَ المَزُورِ)) (فر) عَن أنس.
(6748) ((الزَّائِرُ أَخاهُ فِي بَيْتِهِ الآكِلُ مِنْ طَعَامِهِ أَرْفَعُ دَرَجَةً مِنَ المُطْعِمِ لَهُ)) (خطّ) عَن أنس.
(6749) ((الزَّانِي بِحَليلَةِ جَارِهِ لاَ يَنْظُرُ الله إِلَيْهِ يَوْمَ القِيامَةِ وَلاَ يُزَكِّيه، وَيَقُولُ لَهُ ادْخُل النَّارَ مَعَ الدَّاخِلِينَ)) (الخرائطي فِي مساوىء الْأَخْلَاق فر) عَن عَمْرو.
(6750) ((الزَّبانِيَةُ إِلَى فَسَقَةِ حَمَلَةِ القُرْآنِ أَسْرَعُ مِنْهُمْ إِلَى عَبْدَةِ الأَوْثَانِ، فَيَقُولُونَ: يُبْدَأُ بِنَا قَبْلَ عَبَدَةِ الأَوْثانِ فَيُقالُ لَهُمْ: لَيْسَ مَنْ يَعْلَمُ كَمَنْ لَا يَعْلَمُ)) (طب حل) عَن أنس.
(6751) ((الزَّبِيبُ وَالتَّمْرُ هُوَ الخَمْرُ)) (ن) عَن جَابر.
(6752) ((الزُّبَيْرُ ابنُ عَمَّتِي وَحَوَارِيَّي مِنْ أُمَّتي)) (حم) عَن جَابر.
(6753) ((الزُّرْقَةُ فِي العَيْنِ يُمْنٌ)) (حب فِي الضُّعَفَاء) عَن عَائِشَة (ك فِي تَارِيخه فر) عَن أبي هُرَيْرَة.
(6754) ((الزَّكاةُ فِي هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذِهِ الأَرْبَعَةِ: الحِنْطَةِ، والشَّعِيرِ، والزَّبِيبِ، والتَّمْرِ)) (قطّ) عَن عمر.
(6755) ((الزَّكَاةُ قَنْطَرَةُ الإِسْلاَمِ)) (طب) عَن أبي الدَّرْدَاء.
(6756) ((الزِّنى يُورِثُ الفَقْرَ)) (الْقُضَاعِي هَب) عَن ابْن عمر.
(6757) ((الزِّنْجِي إِذَا شَبِعَ زَنَى. وَإِذَا جَاعَ سَرَقَ وَإِنَّ فِيهِمْ لَسَمَاحَةً وَنَجْدَةً)) (عد) عَن عَائِشَة.
(6758) ((الزَّهَادَةُ فِي الدُّنْيا لَيْسَتْ بَتَحْرِيمِ الحَلاَلِ وَلاَ إِضَاعَةِ المَالِ وَل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; كِنِ الزَّهادَةُ فِي الدُّنْيا أنْ لاَ تَكُونَ بِمَا فِي يَدَيْكَ أوْثَقَ مِنْكَ بِمَا فِي يَدِ الله، وأَنْ تَكُونَ فِي ثَوَابِ المُصِيبَةِ إِذَا أَنْتَ أُصِبْتَ بِهَا أَرْغَبَ مِنْكَ فِيهَا لَوْ أَنَّها أُبْقِيَتْ لَكَ)) (ت هـ) عَن أبي ذَر.
(6759) ((الزُّهْدُ فِي الدُّنْيا يُرِيحُ القَلْبَ والبَدَنَ، والرَّغبَةُ فِي الدُّنْيا تُطِيلُ الهَمَّ والحَزَنَ)) (حم) فِي الزّهْد (هَب) عَن طَاوس مُرْسلا.(2/139)
(6760) ((الزُّهْدُ فِي الدُّنْيا يُرِيحُ القَلْبَ وَالبَدَنَ، وَالرَّغْبَةُ فِيها تُتْعِبُ القَلْبَ والبَدَنَ)) (طس عد هَب) عَن أبي هُرَيْرَة، (هَب) عَن عمر مَوْقُوفا.
(6761) ((الزُّهْدُ فِي الدُّنْيا يُرِيحُ القلْبَ وَالبَدَنَ والرَّغْبَةُ فِيها تُكْبِرُ الهَمَّ والحَزَنَ، والبَطَالَةُ تُقَسِّي القَلْبَ)) (الْقُضَاعِي) عَن ابْن عَمْرو.
(حرف السِّين)
(6762) (( (ز) سَآمُرُكِ بِأَمْرَيْنِ أَيُّهُما فَعَلْتِ أَجْزأَكِ عَنِ الآخَرِ، وَإِنْ قَوِيَتِ عَلَيْهِمَا فَأَنْتَ أَعْلَمُ إِنَّمَا هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذِهِ رَكْضَةٌ مِنْ رَكَضَاتِ الشَّيْطانِ فَتَحِيضِي سِتَّةَ أَيَّامٍ أوْ سَبْعَةَ أَيَّامٍ فِي عِلْمِ الله، ثُمَّ اغْتَسِلِي حَتَّى إِذَا رَأَيْتِ أَنَّكِ قَدْ طَهُرْتِ واسْتَنْقأْتِ فَصَلِّي ثَلاَثاً وَعِشْرِينَ لَيْلَةً أَوْ أَرْبَعاً وَعِشْرِينَ لَيْلَةً وَأَيَّامَهَا وَصُومِي فَإِنَّ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ يُجْزِيكِ وَكَذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ فَافْعَلِي كُلَّ شَهْرٍ كَمَا يَحِضْنَ النِّساءُ وَكَمَا يَطْهُرْنَ مِيقاتَ حَيْضِهِنَّ وَطُهْرِهِنَّ، وإِنْ قَوِيتِ عَلَى أَنْ تُؤخِّرِي الظُّهْرَ وَتُعَجِّلِي العَصْرَ فَتَغْتَسِلِي وَتَجْمَعِينَ بَيْنَ الصَّلاَتَيْنِ الظُّهْرِ والعَصْرِ وَتُؤخِّرِينَ المَغْرِبَ وَتُعَجِّلِينَ العِشاءَ ثُمَّ تَغْتَسِلِينَ وَتَجْمَعِينَ بَيْنَ الصَّلاتَيْنِ فَافْعَلي وَتَغْتَسِلِينَ مَعَ الفَجْرِ فَافْعَلِي وَصُومِي إِنْ قَدَرْتِ عَلَى ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ وَه صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذَا أعْجَبُ الأَمْرَيْنِ إِلَيَّ)) (حم 4 ك) عَن حمْنَة بنت جحش.
(6763) ((سابُّ المُؤمِنِ كالمُشْرِفِ عَلَى الهَلَكَةِ)) (الْبَزَّار) عَن ابْن عَمْرو.
(6764) ((سَابُّ المَوْتَى كالمُشْرِفِ عَلَى الهَلَكَةِ)) (طب) عَن ابْن عَمْرو.
(6765) ((سَابِقُنا سَابِقٌ وَمُقْتَصِدُنا نَاجٍ، وَظَالِمُنَا مَغْفُورٌ لَهُ)) (ابْن مرْدَوَيْه وَالْبَيْهَقِيّ فِي الْبَعْث) عَن ابْن عمر.
(6766) ((سَأُحَدِّثُكُمْ بِأُمُورِ النَّاسِ وَأَخْلاَقِهِمْ: الرَّجُلُ يَكُونُ سَرِيعَ الغَضَبِ سَرِيعَ الفَيْءِ فَلاَ لَهُ وَلاَ عَلَيْهِ كَفَافاً، والرَّجُلُ يَكُونُ بَعيدَ الغَضَبِ سَرِيعَ الفَيْءِ فَذَاكَ لَهُ وَلاَ عَلَيْهِ، والرَّجُلُ يَقْتَضِي الَّذِي لَهُ وَيَقْضِي الَّذِي عَلَيْهِ فَذَاكَ لاَ لَهُ وَلاَ عَلَيْهِ، والرَّجُلُ يَقْتَضِي الَّذِي لَهُ وَيُمْطِلُ النَّاسَ الَّذِي عَلَيْهِ فَذَاكَ عَلَيْهِ وَلاَ لَهُ)) (الْبَزَّار) عَن أبي هُرَيْرَة.
(6767) ((سَادَةُ السُّودانِ أَرْبَعَةٌ: لُقْمانُ الحَبَشِيُّ والنَّجَاشِيُّ وَبِلاَلُ، ومَهْجَعٌ)) (ابْن عَسَاكِر) عَن عبد الرَّحْمَن بن يزِيد بن جَابر مُرْسلا.
(6768) ((سارِعُوا فِي طَلَبِ العِلْمِ فالحَدِيثُ مِنْ صادِقٍ خَيْرٌ مِنَ الدَّنْيَا وَمَا عَلَيْهَا مِنْ ذَهَبٍ وَفِضَّةٍ)) (الرَّافِعِيّ) فِي تَارِيخه عَن جَابر.(2/140)
(6769) ((سَاعَةُ السُّبْحَةِ حِينَ تَزُولُ عَنْ كَبِدِ السَّماءِ وَهِيَ صَلاَةُ المُخْبِتِينَ وَأَفْضَلُهَا فِي شِدَّةِ الحَرِّ)) (ابْن عَسَاكِر) عَن عَوْف بن مَالك.
(6770) ((سَاعَةٌ فِي سَبِيلِ الله خَيْرٌ مِنْ خَمْسِينَ حَجَّةً)) (فر) عَن ابْن عمر.
(6771) ((سَاعَةٌ مِنْ عَالِمٍ مَتَّكِيءٍ عَلَى فِرَاشِهِ يَنْظُرُ فِي عِلْمِهِ خَيْرٌ مِنْ عِبادَةِ العَابِدِ سَبْعِينَ عَاماً)) (فر) عَن جَابر.
(6772) ((سَاعَتَانِ تُفْتَحُ فِيهِما أَبْوَابُ السَّماءِ وَقَلَّمَا تُرَدُّ عَلَى دَاعٍ دَعْوَتُهُ لِحُضُورِ الصَّلاةِ والصَّفِّ فِي سَبِيلِ الله)) (طب) عَن سهل بن سعد.
(6773) ((سَاعَاتُ الأَذَى فِي الدُّنْيا يُذْهِبْنَ سَاعَاتِ الأَذَى فِي الآخِرَةِ)) (هَب) عَن الْحسن مُرْسلا (فر) عَن أنس.
(6774) ((سَاعَاتُ الأَذَى يُذْهِبْنَ سَاعَاتِ الخَطَايَا)) (ابْن أبي الدُّنْيَا أَبُو بكر) فِي الْفرج عَن الْحسن مُرْسلا.
(6775) ((سَاعاتُ الأَمْراضِ يُذْهِبْنَ سَاعَاتِ الخَطايَا)) (هَب) عَن أبي أَيُّوب.
(6776) ((سَافِرُوا تَصِحُّوا)) (ابْن السّني وَأَبُو نعيم فِي الطِّبّ) عَن أبي سعيد.
(6777) ((سَافِرُوا تَصْحُّوا وَاغْزُوا تَسْتَغْنُوا)) (حم) عَن أبي هُرَيْرَة.
(6778) ((سَافِرُوا تَصِحُّوا وَتُرْزَقُوا)) (عب) عَن مُحَمَّد بن عبد الرَّحِم صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ن مُرْسلا.
(6779) ((سَافِرُوا تَصِحُّوا وَتَغْنَمُوا)) (هق) عَن ابْن عَبَّاس، الشِّيرَازِيّ فِي الألقاب (طس وَأَبُو نعيم فِي الطِّبّ والقضاعي) عَن ابْن عمر.
(6780) ((سَافِرُوا مَعَ ذَوِي الجُدُودِ وَذَوي المَيْسَرَةِ)) (فر) عَن معَاذ.
(6781) ((سَاقِي القَوْمِ آخِرُهُمْ)) (حم تخ د) عَن عبد الله بن أبي أوفى.
(6782) ((سَاقِي القَوْمِ آخِرُهُمْ شُرْباً)) (ت هـ) عَن أبي قَتَادَة (طس والقضاعي) عَن الْمُغيرَة.
(6783) ((سَأَلْتُ الله الشَّفاعَةَ لأُمَّتِي فَقَالَ: لَكَ سَبْعُونَ أَلْفاً يَدْخُلُونَ الجَنَّةَ بِغَيْرِ حِسابٍ وَلاَ عَذَابٍ. قُلْتُ: رَبِّ زِدْنِي فَحَثَالِي بِيَدَيْهِ مَرَّتَيْنِ وَعَنْ يَمِينِهِ وَعَنْ شِمالِهِ)) (هناد) عَن أبي هُرَيْرَة.
(6784) ((سَأَلْتُ الله أَنْ يَجْعَلَ حِسَابَ أُمَّتِي إِلَيَّ لِئَلاَّ تَفْتَضِحَ عِنْدَ الأُمَمِ فأَوْح صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ى الله عَزَّ(2/141)
وَجَلَّ إِلَيَّ: يَا مُحَمَّدُ بَلْ أَنَا أُحَاسِبُهُمْ فَإِنْ كَانَ مِنْهُمْ زَلَّةٌ سَتَرْتُهَا عَنْكَ لِئَلاَّ تَفْتَضِحَ عِنْدَكَ)) (فر) عَن أبي هُرَيْرَة.
(6785) ((سَأَلت الله فِي أَبْناءِ الأَرْبَعِينَ مِنْ أُمَّتِي فَقَالَ: يَا مُحَمَّدُ قَدْ غَفَرْتُ لَهُمْ. قُلْتُ فَأَبْناءُ الخَمْسِينَ: قَالَ إِنِّي قَدْ غَفَرْتُ لَهُمْ قُلْتُ فَأَبْناءُ السِّتِّينَ قَالَ: قَدْ غَفَرْتُ لَهُمْ. قُلْتُ فَأَبْنَاءُ السَّبْعِينَ قَالَ يَا مُحَمَّدُ إِنِّي لأَسْتَحْيِي مِنْ عَبْدِي أَنْ أُعَمِّرَهُ سَبْعِينَ سَنَةً يَعْبُدُنِي لاَ يُشْرِكُ بِي شَيْئاً أَنْ أُعَذِّبَهُ بالنَّارِ. فَأَمَّا أَبْنَاءُ الأَحْقابِ أَبْناءُ الثَّمَانِينَ وَالتِّسْعِينَ فَإِنِّي وَاقِفٌ يَوْمَ القِيامَةِ فَقَائِلٌ لَهُمْ أَدْخِلُوا مَنْ أحْبَبتُمُ الجَنَّةَ)) (أَبُو الشَّيْخ) عَن عَائِشَة.
(6786) ((سَأَلْتُ جِبْرِيلَ أَيَّ الأجَلَيْنِ قَضَى مُوسى قَالَ: أَكْمَلَهُمَا وَأَتَمَّهُمَا)) (ع ك) عَن ابْن عَبَّاس.
(6787) ((سأَلْتُ جِبْرِيلَ عَنْ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذِهِ الآيَةِ (وَنُفِخَ فِي الصُّوَرِ فَصَعِقَ مَنْ فِي السَّم صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; واتِ وَمَنْ فِي الأَرْضِ إِلاَّ مَنْ شاءَ الله) مَنِ الَّذِينَ لَمْ يَشَإِ الله أنْ يُصْعِقَهُمْ قَالَ: هُمُ الشُّهَدَاءُ ثُنْيَةُ الله تَعَالَى مُتَقَلِّدُونَ أَسْيافَهُمْ حَوْلَ عَرْشِهِ)) (ع قطّ) فِي الافراد (ك) وَابْن مرْدَوَيْه وَالْبَيْهَقِيّ فِي الشّعب عَن أبي هُرَيْرَة.
(6788) ((سأَلْتُ جِبْرِيلَ: هَلْ تَرَى رَبَّكَ؟ قَالَ: إنَّ بَيْنِي وَبَيْنَهُ سَبْعِينَ حِجَاباً مِنْ نُورٍ لَوْ رَأَيْتُ أَدْنَاهَا لاحْتَرَقْتُ)) (طس) عَن أنس.
(6789) ((سأَلْتُ رَبِّي أَبْنَاءَ العِشْرِينَ مِنْ أُمَّتِي فَوَهَبَهُمْ لِي)) (ابْن أبي الدُّنْيَا) عَن أبي هُرَيْرَة.
(6790) ((سَأَلْتُ رَبِّي أَنْ لاَ أَتَزَوَّجَ إِلَى أَحَدٍ مِنْ أُمَّتِي وَلاَ يَتَزَوَّجَ إِلَيَّ أَحَدٌ مِنْ أُمَّتِي إِلاَّ كَانَ مَعِي فِي الجَنَّةِ فَأَعْطَانِي ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ)) (طب ك) عَن عبد الله بن أبي أوفى.
(6791) ((سَأَلْتُ رَبِّي أَنْ لَا أُزَوِّجَ إِلاَّ مِنْ أهْلِ الجَنَّةِ، وَلاَ أَتَزَوَّجَ إِلاَّ مِنْ أَهْلِ الجَنَّةِ)) (الشِّيرَازِيّ فِي الألقاب) عَن ابْن عَبَّاس.
(6792) ((سَأَلْتُ رَبِّي أَنْ لاَ يُدْخِلَ أَحَداً مِنْ أَهْلِ بَيْتِي النَّارَ فَأَعْطَانِيهَا)) (أَبُو الْقَاسِم بن بَشرَان) فِي أَمَالِيهِ عَن عمرَان بن حُصَيْن.
(6793) ((سأَلْتُ رَبِّي أَنْ لاَ يُعَذِّبَ اللاهِينَ مِنْ ذُرِّيِّةِ البَشَرِ فَأَعْطَانِيهِمْ)) (ش قطّ) فِي الافراد والضياء عَن أنس.(2/142)
(6794) ((سأَلْتُ رَبِّي أَنْ يَكْتُبَ عَلَى أُمَّتِي سُبْحَةُ الضُّحَى فَقَالَ تِلْكَ صَلاَةُ المَلاَئِكَةِ: مَنْ شاءَ صَلاَّهَا، وَمَنْ شاءَ تَرَكَهَا، وَمَنْ صَلاَّهَا فَلاَ يُصَلِّهَا حَتَّى تَرْتَفِعَ)) (فر) عَن عبد اللهبن زيد.
(6795) (( (ز) سَأَلْتُ رَبِّي ثَلاَثاً فَأَعْطانِي اثْنَتَيْنِ وَمَنَعَنِي وَاحِدَةً.))
(6796) ((سَأَلْتْ رَبِّي أَنْ لاَ يُهْلِكَ أُمَّتِي بالسَّنَةِ فَأَعْطَانِيهَا وَسَأَلْتُهُ أَنْ لاَ يُهْلِكَ أُمَّتِي بِالغَرَقِ فَأَعْطَانِيهَا، وَسَأَلْتَهُ أنْ لاَ يَجْعَلَ بَأْسَهُمْ بَيْنَهُمْ فَمَنَعَنِيهَا)) (حم ف) عَن سعد.
(6797) ((سَأَلْتُ رَبِّي فَأَعْطانِي أَوْلاَدَ المُشْرِكِينَ خَدَماً لأَهْلِ الجَنَّةِ وَذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ لأَنَّهُمْ لَمْ يُدْرِكُوا مَا أَدْرَكَ آباؤهُمْ مِنَ الشِّرْكِ وَلأَنَّهُمْ فِي المِيثَاقِ الأَوَّلِ)) (أَبُو الْحسن بن مِلَّة) فِي أَمَالِيهِ عَن أنس.
(6798) ((سَأَلْتُ رَبِّي فِيما تَخْتَلِفُ فِيهِ أَصْحَابِي مِنْ بَعْدِي فَأَوْحَى إِلَيَّ يَا مُحَمَّدُ إِنَّ أَصْحَابَكَ عِنْدِي بِمَنْزِلَةِ النُّجُومِ فِي السَّمَاءِ بَعْضُهَا أَضْوَءُ مِنْ بَعْضٍ فَمَنْ أخَذَ بِشَيْءٍ مِمَّا هُمْ عَلَيْهِ مِن اخْتِلاَفِهِمْ فَهُمَ عِنْدِي عَلَى هُدًى)) (السجْزِي فِي الْإِبَانَة وَابْن عَسَاكِر) عَن عمر.
(6799) (( (ز) سَأَلَ مُوسَى رَبَّهُ فَقَالَ: يَارَبِّ مَا أَدْنَى أَهْلِ الجَنَّةَ مَنْزِلَةً؟ قَالَ هُوَ رَجُلٌ يَجِيءُ بَعْدَ مَا يَدْخُلُ أَهْلُ الجَنَّةَ الجَنَّةِ فَيُقالُ لَهُ ادْخُلِ الجَنَّةِ فَيَقُولُ أَيْ رَبِّ كَيْفَ وَقَدْ نَزَلَ النَّاسُ مَنَازِلَهُمْ وَأَخَذُوا أَخَذَاتِهِمْ فَيُقالُ لَهُ أَتَرْضَى أَنْ يَكُونَ لَكَ مِثْلُ مُلْكِ مَلِكٍ مِنْ مُلُوكِ الدُّنْيا فَيَقُولُ رَضِيتُ رَبِّ فَيَقُولُ: لَكَ وَمِثْلُهُ وَمِثْلُهُ وَمِثْلُهُ وَمِثْلُهُ، فَقَالَ فِي الخَامِسَةِ: رَضِيتُ رَبِّ، فَيَقُولُ هَذَا لَكَ وَعَشْرَةُ أَمْثالِهِ وَلَكَ مَا اشْتَهَتْ نَفْسُكَ وَلَذَّتْ عَيْنُكَ فَيَقُولُ رَضِيتُ رَبِّ: قَالَ رَبِّ فَأَعْلاهُمْ مَنْزِلَةً، قَالَ أُول صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ئِكَ الَّذِينَ أَرَدْتُ غَرَسْتُ كَرَامَتَهُمْ بِيَدِي وَخَتَمْتُ عَلَيْهَا فَلَمْ تَرَ عَيْنٌ وَلَمْ تَسْمَعْ أُذُنٌ وَلَمْ يَخْطُرْ عَلَى قَلْبِ بَشَرٍ)) (حم م ت) عَن الْمُغيرَة بن شُعْبَة.
(6800) ((سَامُ أَبُو العَرَبِ، وَحَامُ أَبُو الحَبَش، وَيافِثُ أَبُو الرُّومِ)) (حم ت ك) عَن سَمُرَة.
(6801) ((سَاوُوا بَيْنَ أَوْلاَدِكُمْ فِي العَطِيِّةِ فَلَوْ كُنْتُ مُفَضِّلاً أَحَداً لَفَضَّلْتُ النِّساءَ)) (طب خطّ) وَابْن عَسَاكِر عَن ابْن عَبَّاس.
(6802) ((سِبَابُ المُسْلِمِ فُسُوقُ وَقِتَالُهُ كُفْرٌ)) (حم ق ت ن هـ) عَن ابْن مَسْعُود (هـ) عَن(2/143)
أبي هُرَيْرَة وَعَن سعد (طب) عَن عبد الله بن مُغفل، وَعَن عَمْرو بن النُّعْمَان بن مقرن (قطّ) فِي الْأَفْرَاد عَن جَابر.
(6803) ((سِبابُ المُسْلِمِ فُسُوقٌ وَقِتَالُهُ كُفْرٌ وَحُرْمَةُ مَالِهِ كَحُرْمَةِ دَمِهِ)) (طب) عَن ابْن مَسْعُود.
(6804) (( (ز) سُبْحَانَ الله إنَّكَ لاتُطِيقُهُ وَلاَ تَسْتَطِيعُهُ هَلُ قُلْتَ: اللَّهُمَّ آتِنا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ.)) (حم خدم ت ن) عَن أنس.
(6805) ((سُبْحَانَ الله أَيْنَ اللَّيْلُ إِذا جَاءَ النَّهَارُ)) (حم) عَن التنوخي.
(6806) (( (ز) سُبْحَانَ الله بِئْسَمَا جَزَتْهَا نَذَرَتْ لله إِنْ نَجَّاهَا الله عَلَيْهَا لَتَنْحَرَنَّهَا لاَوَفَاءَ لِنَذْرٍ فِي مَعْصِيَةِ الله وَلاَ فِيما لاَيَمْلِكُ الْعَبْدُ)) (حم م د) عَن عمرَان بن حُصَيْن.
(6807) ((سُبْحَانَ الله مَاذَا أُنْزِلَ اللَّيْلَةَ مِنَ الفِتَنِ وَمَاذَا فُتِحَ مِنَ الخَزَائِنَ أَيْقِظُوا صَوَاحِبَ الحُجَرِ فَرُبَّ كَاسِيَةٍ فِي الدُّنْيَا عَارِيَةٌ فِي الآخِرَةِ)) (حم خَ ت) عَن أم سَلمَة.
(6808) (( (ز) سُبْحَانَ الله مَاذَا أُنْزِلَ مِنَ التَّشْدِيدِ فِي الدِّيْنِ، وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَوْ أَنَّ رَجُلاً قُتِلَ فِي سَبِيلِ الله ثُمَّ أُحْيِيَ ثُمَّ قُتِلَ ثُمَّ أُحْييَ ثُمَّ قُتِلَ وَعَلَيْهِ دَيْنٌ مَادَخَلَ الجَنَّة حَتَّى يُقْضَى عَنْهُ دَيْنُهُ)) (حم ن ك) عَن مُحَمَّد بن جحش.
(6809) ((سُبْحَانَ الله نِصْفُ الْمِيزَانِ وَالحَمْدُ لله تَمْلأُ الْمِيزَانَ وَالله أكْبَرُ تَمْلأُ مَابَيْنَ السَّمَاءِ وَالأَرْضِ، وَالطُّهُورُ نِصْفُ الإِيمَانِ، وَالصَّوْمُ نِصْفُ الصَّبْرِ)) (حم هَب) عَن رجل من بني سليم.
(6810) ((سُبْحَانَ الله نِصْفُ الْمِيزَانِ وَالحَمْدُ لله مِلْءُ الْمِيزَانِ وَالله أَكْبَرُ مِلْءُ مَابَيْنَ السَّمَاءِ وَالأَرْضِ وَلاَ إل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; هَ إِلَّا الله لَيْسَ دُونَهَا سِتْرٌ وَلاَ حِجَابٌ حتَّى تخْلُصُ إِلَى رَبِّهَا عَزَّ وَجَلَّ)) (السجْزِي فِي الْإِبَانَة) عَن ابْن عمر وَابْن عَسَاكِر عَن أبي هُرَيْرَة.
(6811) ((سُبْحَانَ الله وَالحَمْدُ لله وَلاَ إل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; هَ إلاَّ الله وَالله أَكْبَرُ فِي ذَنْبِ المُسْلِمِ مثْلُ الآكِلَةِ فِي جَنْبِ ابْنِ آدَمَ)) (ابْن السّني) عَن ابْن عَبَّاس.
(6812) (( (ز) سُبْحَانَ الله هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذَا كَمَا قَالَ قَوْمُ مُوسَى اجْعَلْ لَنَا إل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; هَا كَمَا لَهُمْ آلِهَةٌ، وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَتَرْكَبُنَّ سُنَنَ مَنْ كَانَ قَبْلَكُمْ)) (ت) عَن أبي وَاقد.(2/144)
(6813) (( (ز) سُبْحَانَ الله لاَبَأْسَ أَنْ يُؤْجَرَ وَيُحْمَدَ)) (حم د) عَن سهل بن الحنظلية.
(6814) ((سَبِّحِي الله عَشْراً وَاحْمَدِي الله عَشْراً وَكَبِّرِي الله عَشْراً ثُمَّ سَلِي الله مَاشِئْتِ فَإِنَّهُ يَقُولُ قَدْ فَعَلْتُ قَدْ فَعَلْتُ)) (حم ن ت حب ك) عَن أنس.
(6815) ((سَبِّحِي الله مائَةَ تَسْبِيحَةٍ فَإِنَّهَا تَعْدِلُ لَكِ مائَةَ رَقَبَةٍ مِنْ وَلَدِ إِسْمَاعِيلَ، وَاحْمَدِي الله مائَةَ تَحْمِيدَةٍ فَإِنَّهَا تَعْدِلُ لَكَ مائَةَ فَرسٍ مُسْرَجَةٍ مُلْجَمَةٍ تَحْمِلينَ عَلَيْهَا فِي سَبِيلِ الله، وَكَبِّرِي الله مائَةَ تَكْبِيرَةٍ فَإِنَّهَا تَعْدِلُ لَكِ مائَةَ بَدَنَةٍ مُقْلَّدَةٍ مُتَقَبَّلَةٍ، وَهَلِّلِي الله مائَةَ تَهْلِيلَةٍ فَإِنَّهَا تَمْلأُ مَابَيْنَ السَّمَاءِ وَالأَرْضِ وَلاَ يُرْفَعُ يَوْمَئِذٍ لأَحَدٍ عَمَلٌ أَفْضَلُ مِنْهَا إلاَّ أَن يَأْتِي بِمِثْلِ مَاأتَيْتِ)) (حم طب ك) عَن أم هانىء.
(6816) ((سَبِّحُوا ثَلاَثَ تَسبِيحَاتٍ رُكُوعاً وَثَلاَثَ تَسْبِيحَاتٍ سُجُوداً)) (هق) عَن مُحَمَّد بن عليّ مُرْسلا.
(6817) ((سَبْعُ مَواطِنَ لاَتَجُوزُ فِيهَا الصَّلاَةُ: ظَاهِرُ بَيْتِ الله، وَالمَقْبَرَةُ، وَالمَزْبَلَةُ، وَالمَجْزَرَةُ، وَالحَمَّامُ، وَعَطَنُ الإِبِلِ، وَمَحَجَّةُ الطَّرِيقِ)) (هـ) عَن عمر.
(6818) ((سَبْعٌ يَجْرِي لِلْعَبْدِ أَجْرَهُنَّ وَهُوَ فِي قَبْرِهِ بَعْدَ مَوْتِهِ مَنْ عَلَّمَ عِلْماً أَوْ أَجْرَى نَهْراً أوْ حَفَرَ بِئْراً أوْ غَرَسَ نَخْلاً أَوْ بَنَى مَسْجِداً أَوْ وَرَّثَ مُصْحَفاً أَوْ تَرَكَ وَلَداً يَسْتَغْفِرُ لَهُ بَعْدَ مَوْتِهِ)) (الْبَزَّار وسمويه) عَن أنس.
(6819) ((سَبْعَةٌ فِي ظِلِّ الْعَرْشِ يَوْمَ لاَظِلَّ إلاَّ ظِلُّهُ: رَجُلٌ ذَكَرَ الله فَفَاضَتْ عَيْنَاهُ، وَرَجُلٌ يُحِبُّ عَبْداً لاَيُحِبُّهُ إلاَّ لله وَرَجُلٌ قَلْبُهُ مَعَلَّقٌ بِالمَسَاجِدِ مِنْ شِدَّةِ حُبِّهِ إِيَّاهَا، وَرَجُلٌ يُعْطِي الصَّدَقَةَ بِيَمِينِهِ فَيَكادُ يُخْفِيهَا عَنْ شِمَالِهِ، وَإمَامٌ مُقْسِطٌ فِي رَعِيَّتِهِ، وَرَجُلٌ عَرَضَتْ عَلَيْهِ امْرَأَةٌ نَفْسَهَا ذَاتُ مَنْصِبٍ وَجَمَالٍ فَتَركَهَا لِجَلاَلِ الله، وَرَجُلٌ كَانَ فِي سَرِيَّةٍ مَعْ قَوْمٍ فَلَقُوا الْعَدُوَّ فَانْكَشَفُوا فَحَمَى آثَارَهُمْ حَتَّى نَجَا وَنَجَوْا أَوِ اسْتَشْهَدَ)) (ابْن زَنْجوَيْه) عَن الْحسن مُرْسلا. (ابْن عَسَاكِر) عَن أبي هُرَيْرَة.
(6820) ((سَبْعَةٌ لَعَنْتُهُمْ وَكُلُّ نَبِيَ مُجَابٍ: الزَّائِدُ فِي كِتَابِ الله، وَالمُكَذِّبُ بِقَدَرِ الله، وَالمُسْتَحِلُّ حُرْمَةَ الله وَالمُسْتَحِلُّ مِنْ عِتْرَتِي مَاحَرَّمَ الله، وَالتَّارِكُ لِسُنَّتِي، وَالمُسْتَأْثِرُ بِالْفَيْءِ، وَالمُتَجَبِّرُ بِسُلْطَانِهِ لِيُعِزَّ مَنْ أَذَلَّ الله وَيُذِلَّ مَنْ أَعَزَّ الله)) (طب) عَن عَمْرو بن شغوى.(2/145)
(6821) ((سَبْعَةٌ يُظِلُّهُمُ الله تَحْتَ ظِلِّ عَرْشِهِ يَوْمَ لاَظِلَّ إلاَّ ظِلُّهُ: رَجُلٌ قَلْبُهُ مَعَلَّقٌ بِالمَسَاجِدِ، وَرَجُلٌ دَعَتْهُ امْرَأَةٌ ذَاتُ مَنْصِبٍ فَقَالَ إِنِّي أَخَافُ الله، وَرَجُلاَنِ تَحَابَّا فِي الله، وَرَجُلٌ غَضَّ عَيْنَيْهِ عَنْ مَحَارِمِ الله، وَعَيْنٌ حَرَستْ فِي سَبِيلِ الله وَعَيْنٌ بَكَتْ مِنْ خَشْيَةِ الله)) (الْبَيْهَقِيّ فِي الْأَسْمَاء) عَن أبي هُرَيْرَة.
(6822) ((سَبْعَةٌ يُظِلُّهُم الله فِي ظِلِّهِ يَوْمَ لاَظِلَّ إِلاَّ ظِلُّهُ: إِمَامٌ عَادِلٌ، وَشَابٌّ نَشَأَ فِي عِبَادَةِ الله وَرَجُلٌ قَلْبُهُ مُعَلَّقٌ بِالمَسْجِدِ إِذَا خَرَجَ مِنْهُ حَتَّى يَعُودَ إِلَيْهِ، وَرَجُلاَنِ تَحَابَّا فِي اللَّهِ فَاجْتَمَعَا عَلَى ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ وَافْتَرَقَا عَلَيْهِ، وَرَجُلٌ ذَكَرَ الله خَالياً فَفَاضَتْ عَيْنَاهُ، وَرَجُلٌ دَعَتْهُ امْرَإِةٌ ذَاتُ مَنْصِبٍ وَجَمَال فَقَالَ إِنِّي أَخَافُ الله رَبَّ الْعَالَمِينَ، وَرَجُلٌ تَصَدَّقَ بِصَدَقَةٍ فَأَخْفَاهَا حَتَّى لاَتَعْلَمَ شِمَالُهُ مَاتُنْفِقُ يَمِينُهُ)) (مَالك ت) عَن أبي هُرَيْرَة وَأبي سعيد (حم ق ن) عَن أبي هُرَيْرَة (م) عَن أبي هُرَيْرَة وَأبي سعيد مَعًا.
(6823) ((سَبْعُونَ أَلْفاً مِنْ أُمَّتِي يَدْخُلُونَ الجَنَّةَ بِغَيْرِ حِسَابٍ هُمُ الَّذِينَ لاَيَكْتَوُونَ وَلاَ يَكْوُونَ وَلاَ يَسُتَرْقُونَ وَلاَ يَتَطَيَّرُونَ وَعَلى رَبِّهِمْ يَتَوَكلُونَ)) (الْبَزَّار) عَن أنس.
(6824) (( (ز) سَبَقَ الْكِتَابُ أَجَلَهُ اخْطُبْهَا إلَى نَفْسِهَا)) (هـ) عَن الزبير.
(6825) ((سَبَقَ المُفْرِدُونَ المُسْتَهْتِرُونَ فِي ذِكْرِ الله يَضَعُ الذِّكْرُ عَنْهُمْ أَثْقَالَهُمْ فَيَأْتُونَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ خِفَافاً)) (ت ك) عَن أبي هُرَيْرَة (طب) عَن أبي الدَّرْدَاء.
(6826) ((سَبَقَ المُهَاجِرُونَ النَّاسَ بِأَرْبَعِينَ خَرِيفاً إلَى الجَنَّةِ يَتَنَعَّمُونَ فِيهَا وَالنَّاسُ مَحْبُوسُونَ لِلْحِسَابِ ثُمَّ تَكُونُ الزُّمْرَةُ الثَّانِيَةُ مائَةَ خَرِيفٍ)) (طب) عَن مسلمة بن مخلد.
(6827) ((سَبَقَ دِرْهَمٌ مائَةَ أَلفِ دِرْهَمٍ رَجُلٌ لَهُ دِرْهَمَانِ أَخَذَ أَحَدَهُمَا فَتَصَدَّقَ بهِ، وَرَجُلٌ لَهُ مَالٌ كَثِيرٌ فأَخَذَ مِنْ عُرْضِهِ مائَةَ أَلْفِ فَتَصَدَّقَ بِهَا)) (ن) عَن أبي ذَر، (ن حب ك) عَن أبي هُرَيْرَة.
(6828) (( (ز) سَبَقَكُمَا بِهَا الدَّوْسِيُّ)) (ك) عَن زيد بن ثَابت.
(6829) ((سَبَقَكُنَّ يَتَامَى بَدْرٍ وَل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; كِنْ سَأَدُلَّكُنَّ عَلَى مَاهُوَ خَيْرٌ لَكُنَّ مِنْ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ تُكَبِّرْنَ الله عَلَى إِثْرِ كُلِّ صَلاَةٍ ثَلاَثاً وَثَلاَثِينَ تَكْبِيرةً، وثَلاثاً وَثَلاثِينَ تَسْبَيحَةً، وَثَلاثاً وثَلاثِينَ(2/146)
تَحْمِيدَةً، وَلا إل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; هَ إلاَّ الله وَحْدَهُ لاَشَرِيكَ لَهُ لَهُ المُلْكُ وَلَهُ الحَمْدُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ)) (د) عَن أم الحكم بنت الزبير.
(6830) ((سِتُّ خِصَالٍ مِنَ الخَيْرِ: جِهَادُ أَعْدَاءِ الله بِالسَّيْفِ، وَالصَّوْمُ فِي يَوْمِ الصَّيْفِ، وَحُسْنُ الصَّبْرِ عِنْدَ المُصِيبَةِ، وَتَرْكُ الْمِرَاءِ وَأَنْتَ مُحِقٌّ وَتَبْكِيرُ الصَّلاَةِ فِي يَوْمِ الْغَيْمِ، وَحُسْنُ الْوُضُوءِ فِي أَيَّامِ الشِّتَاءِ.)) (هَب) عَن أبي مَالك الْأَشْعَرِيّ.
(6831) ((سِتُّ خِصَالٍ مِنَ السُّحْتِ رِشْوَةُ الإِمَامِ: وَهيَ أَخْبَثُ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ كُلِّهِ، وَثَمَنُ الْكَلْبِ، وَعَسْبُ الْفَحْلِ، وَمَهْرُ الْبَغِيِّ، وَكَسْبُ الحَجَّامِ، وَحُلْوَانُ الْكَاهِن.)) (ابْن مرْدَوَيْه) عَن أبي هُرَيْرَة.
(6832) ((سِتٌّ منْ أَشْرَاطِ السَّاعَةِ: مَوْتِي، وَفَتْحُ بَيْتِ الْمَقْدِسِ، وَأَنْ يُعْط صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ى الرَّجُلُ أَلْفَ دِينَارٍ فَيَتَسَخَّطَهَا، وَفِتْنَةٌ يَدْخُلُ حَرُّهَا بَيْتَ كُلِّ مُسْلِمٍ، وَمَوْتٌ يأخُذُ فِي النَّاسِ كَقُعَاصِ الْغَنَمِ وَأَنْ يَغْدِرَ الرُّومُ فَيَسِيرُونَ بِثَمَانِينَ بَنْداً تَحْتَ كُلِّ بَنْدٍ اثْنَا عَشَر أَلْفاً)) (حم طب) عَن معَاذ. ى
(6833) ((سِتٌّ مَنْ جَاءَ بِوَاحِدَةٍ مِنْهُنَّ جَاءَ وَلَهُ عَهْدٌ يَوْمَ الْقِيَامَةِ تَقُولُ كُلُّ وَاحِدَةٍ مِنْهُنَّ قَدْ كَانَ يَعْمَلُ بِي: الصَّلاَةُ وَالزَّكَاةُ وَالحَجُّ والصِّيَامُ وَأَدَاءُ الأَمَانَةِ وَصِلَةُ الرَّحِمِ)) (طب) عَن أبي أُمَامَة) .
(6834) ((سِتٌّ مَنْ كُنَّ فِيهِ كَانَ مُؤْمِناً حَقاً: إِسْبَاغُ الْوُضُوءِ، وَالمُبَادَرَةُ إلَى الصَّلاَةِ فِي يَوْمِ دَحْنٍ، وَكَثْرَةُ الصَّوْمِ فِي شِدَّةِ الحَرِّ، وَقَتْلُ الأَعْدَاءِ بِالسَّيْفِ، وَالصَّبْرُ عَلَى المُصِيبَةِ وَتَرْكُ الْمِرَاءِ وَإِنْ كُنْتَ مُحِقًّا)) (فر) عَن أبي سعيد.
(6835) ((سِتَّةُ أَشْيَاءَ تُحْبِطُ الأَعْمَالَ: الاشْتِغَالُ بِعُيُوبِ الخَلْقِ، وَقَسْوَةُ الْقَلْبِ، وَحُبُّ الدُّنْيَا، وَقِلَّةُ الحَيَاءِ وَطُولُ الأَمَلِ، وَظَالِمٌ لاَيَنْتَهِي)) (فر) عَن عدي بن حَاتِم.
(6836) ((سِتَّةٌ لَعَنْتُهُمْ وَلَعَنَهُمُ الله وَكُلُّ نَبِيَ مُجَابٍ: الزَّائِدُ فِي كِتَابِ الله، وَالمُكَذِّبُ بِقَدَرِ الله تَعَالَى، وَالمُتَسَلِّطُ بِالجَبَرُوتِ فَيعِزُّ بِذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لكَ مَنْ أَذَلَّ الله وَيُذِلُّ مَنْ أَعَزَّ الله، وَالمُسْتَحِلُّ لِحَرَمِ الله، وَالمُسْتَحِلُّ مِنْ عِتْرَتِي مَاحَرَّمَ الله، وَالتَّارِكُ لِسُنَّتي.)) (ت ك) عَن عَائِشَة (ك) عَن ابْن عمر.(2/147)
(6837) ((سِتَّةُ مَجَالِسَ المُؤْمِنُ ضَامِنٌ عَلَى الله تَعَالَى مَاكَانَ فِي شَيْءٍ مِنْهَا: فِي سَبِيلِ الله، أَوْ مَسْجِدِ جَمَاعَةٍ، أَوْ عِنْدَ مَرِيضٍ أَوْ فِي جَنَازَةٍ أَوْ فِي بَيْتِهِ، أَوْ عِنْدَ إِمَامٍ مُقْسِطٍ يُعَزِّرهُ وَيُوَقِّرُهُ)) (الْبَزَّار طب) عَن ابْن عَمْرو.
(6838) ((سَتَخْرُجُ نَارٌ مِن حَضْرَمَوْتَ قَبْلَ يَوْمِ الْقِيَامَةِ تَحْشُر النَّاسَ)) (حم ت) عَن ابْن عمر.
(6839) ((سَتْرٌ بَيْنَ أَعْيُنِ الجِنِّ وَعَوْرَاتِ بَنِي آدَمَ إِذَا وَضَعَ أَحَدُهُمْ ثَوْبَهُ أَنْ يَقُولَ بِسْمِ الله)) (طس) عَن أنس.
(6840) ((سِتْرُ مَابَيْنَ أَعْيُنِ الجّنِّ وَعَوْرَاتِ بَنِي آدَمَ إِذا دَخَلَ أَحَدُهُمْ الخَلاَءَ أَنْ يَقُولَ بِسْمِ الله)) (حم ت هـ) عَن عَليّ.
(6841) ((سُتْرَةُ الإِمَامِ سُتْرَةُ مَنْ خَلْفَهُ)) (طس) عَن أنس.
(6842) ((سَتَشْرَبُ أُمَّتِي مِنْ بَعْدِي الخَمْرَ يُسَمُّونَهَا بِغَيْرِ اسْمِهَا يَكُونُ عَوْنَهُمْ عَلَى شُرْبِهَا أُمْرَاؤُهُمْ)) (ابْن عَسَاكِر) عَن كيسَان.
(6843) ((سَتُصَالِحُونَ الرُّومَ صُلْحاً أَمْناً فَتَغْزُونَ أَنْتُمْ وَهُمْ عَدُوًّا مِنْ وَرَائِهِمْ فَتَسْلَمُونَ وَتَغْنَمُونَ ثُمَّ تَنْزِلُونَ بِمَرْجٍ ذِي تُلُولٍ فَيَقُومُ رَجُلٌ مِنَ الرُّومِ فَيَرْفَعُ الصَّلِيبَ وَيَقُولُ غَلَبَ الصَّلِيبُ فَيَقُومُ إِلَيْهِ رَجُلٌ مِنَ المُسْلِمِينَ فَيَقْتُلُهُ فَيَغْدُرُ الْقَوْمُ وَتَكُونَ المَلاَحِمُ فَيَجْتَمِعُونَ لَكُمْ فَيَأْتُونَكُمْ فِي ثَمَانِينَ غَايَةً مَعَ كُلِّ غَايَةٍ عَشْرَةُ آلاَفٍ)) (حم د هـ حب) عَن ذِي مخمر.
(6844) ((سَتُفْتَحُ عَلَيْكُمْ أَرْضُونَ وَيَكْفِيكُمْ الله فَلاَ يَعْجَزْ أحَدَكُمْ أَنْ يَلْهُوَ بأَسْهُمِهِ)) (حم م) عَن عقبَة بن عَامر.
(6845) ((سَتُفْتَحُ عَلَيْكُمُ الأَمْصَارُ وَسَتَكُونُ جُنُودٌ مُجَنَّدَةٌ يُقْطَعُ عَلَيْكُمْ فِيهَا بُعُوثٌ فَيَكْرَهُ الرَّجُلُ مِنْكُمُ الْبَعْثَ فيهَا فَيَتَخَلَّصُ مِنْ قَوْمِهِ ثُمَّ يَتَصَفَّحُ الْقَبَائِلَ يَعْرِضُ نَفْسَهُ عَلَيْهِمْ يَقُولُ مَنْ أَكْفِهِ بَعْثَ كَذَا مِنْ أَكْفِهِ بَعْث كَذَا أَلاَ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ الأَجِيرُ إِلَى آخِرِ قَطُرَةٍ مِنْ دَمِهِ)) (حم دهق) عَن أبي أَيُّوب.
(6846) ((سَتُفْتَحُ عَلَيْكُم الدُّنْيَا حَتَّى تُنَجِّدُوا بُيُوتَكُمْ كَمَا تُنَجَّدُ الكَعْبَةُ فَأَنْتُمُ الْيَوْمَ خَيْرٌ مِنْ يَوْمَئِذٍ)) (طب) عَن أبي جُحَيْفَة.(2/148)
(6847) ((سَتُفْتَحُ مَشَارِقُ الأَرْضِ وَمَغَارِبُهَا عَلَى أُمَّتِي أَلاَ وَعُمَّالُهَا فِي النَّارِ إِلاَّ مَنِ اتَّقى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; الله وأَدَّى الأَمَانَةَ)) (حل) عَن الْحسن مُرْسلا.
(6848) ((سَتُفْتَحُونَ مَنَابِتَ الشِّيحِ)) (طب) عَن مُعَاوِيَة.
(6849) ((سَتَكُونُ أَئِمَّةٌ مِنْ بَعْدِي يَقُولُونَ فَلاَ يُرَدُّ عَلَيْهِمْ قَوْلُهُمْ يَتَقَاحَمُونَ فِي النَّارِ كَمَا تَقَاحمُ الْقِرَدَةُ)) (ع طب) عَن مُعَاوِيَة.
(6850) ((سَتَكُونُ أَحْدَاثٌ وَفِتْنَةٌ وَفُرْقَةٌ وَاخْتِلاَفٌ فَإِنِ اسْتَطَعْتَ أَنْ تَكونَ المَقْتُولَ لاَالْقَاتِلَ فَافْعَلْ)) (ك) عَن خَالِد بن عرفطة.
(6851) ((سَتَكُونُ أُمَرَاءُ تَشْغَلُهُمْ أَشْيَاءُ يُؤَخِّرُونَ الصَّلاَةَ عَنْ وَقْتِهَا فَاجْعَلُوا صَلاَتَكُمْ مَعَهُمْ تَطَوُّعاً)) (هـ) عَن عبَادَة بن الصَّامِت.
(6852) ((سَتَكُونُ أُمَرَاءُ فَتَعْرِفُونَ وَتُنْكِرُونَ فَمَنْ كَرِهَ بَرِىءَ وَمَنْ أَنْكَرَ سَلِمَ وَل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; كنْ مَنْ رَضِيَ وَتَابَعَ لَمْ يَبْرَأْ)) (م د) عَن أم سَلمَة.
(6853) ((سَتَكُونُ بَعْدِي أَئِمَّةٌ يُؤَخِرُونَ الصَّلاَةَ عَنْ مَوَاقِيتِهَا صَلُّوها لِوَقْتِهَا فَإِذَا حَضَرْتُمْ مَعَهُمُ الصَّلاَةَ فَصَلُّوا)) (طب) عَن ابْن عَمْرو.
(6854) ((سَتَكُونُ بَعْدِي أُثْرَةٌ وَأُمُورٌ تُنْكِرُونَهَا قَالُوا فَمَا تَأْمُرُنَا قَالَ تُؤَدُّونَ الحَقَّ الَّذِي عَلَيْكُمْ وَتَسْأَلُونَ الله الَّذِي لَكُمْ)) (حم ق) عَن ابْن مَسْعُود.
(6855) ((سَتَكُونُ بَعْدِي هَنَاتٌ وَهَنَاتُ فَمَنْ رَأَيْتُمُوهُ فَارَقَ الجَمَاعَةَ أَوْ يُرِيدُ أَنْ يُفَرِّقَ أَمْرَ أُمَّةِ مُحَمَّدٍ كَائِناً مَنْ كَانَ فَاقْتُلُوهُ فَإِنَّ يَدَ الله مَعَ الجَمَاعَةِ وَإِنَّ الشَّيْطَانَ مَعَ مَنْ فَارَقَ الجَمَاعَةَ يَرْكُضُ)) (ن حب) عَن عرْفجَة.
(6856) ((سَتَكُونُ بَعْدِي هَنَاتٌ وَهَنَاتٌ وَهَنَاتٌ فَمَنْ أَرَادَ أَنْ يُفَرِّقَ أَمْرَ المُسْلِمِينَ وَهُمْ جَمِيعٌ فَاضْرِبُوهُ بِالسَّيْفِ كَائِناً مَنْ كَانَ)) (د ن ك) عَن عرْفجَة.
(6857) ((سَتَكُونُ عَلَيْكُمْ أَئِمَّةٌ يَمْلِكُونَ أَرْزَاقَكُمْ يُحَدِّثُونَكُمْ فَيَكْذِبُونَكُمْ وَيَعْمَلُونَ فَيُسِيئُونَ الْعَمَلَ لاَيَرْضَوْنَ مِنْكُمْ حَتَّى تُحَسِّنُوا قَبِيحَهُمْ وَتُصَدِّقُوا كَذِبَهُمْ فَأَعْطوهُمُ الحَقَّ مَارَضُوا بِهِ فَإذَا تَجَاوَزُوا فَمَنْ قُتِلَ عَلَى ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ فَهُوَ شَهِيدٌ)) (طب) عَن أبي سلالة الْأَسْلَمِيّ.
(6858) ((سَتَكُونُ عَلَيْكُمْ أُمَرَاءُ مِنْ بَعْدِي يَأْمُرُونَكُمْ بِمَا لاَتَعْرِفُونَ وَيَعْمَلُونَ بِمَا(2/149)
تُنْكِرُونَ فَلَيْسَ أُوْلَئِكَ عَلَيْكُمْ بِأَئِمَّةٍ)) (طب) عَن عبَادَة بن الصَّامِت.
(6859) (( (ز) سَتَكُونُ فِتْنَةٌ الْقَاعِدُ فِيهَا خَيْرٌ مِنَ الْقَائِمِ وَالْقَائِمُ فِيهَا خَيْرٌ مِنَ المَاشِي وَالمَاشِي فِيهَا خَيْرٌ مِنَ السَّاعِي. قيلَ أَفَرَأَيْتَ يَارَسُولَ الله إنْ دَخَلَ عَلَيَّ بَيْتِي وَبَسَطَ إِلَيَّ يَدَهُ لِيَقْتُلَنِي قَالَ كُنْ كَابْنِ آدَمَ)) (حم د ت ك) عَن سعد.
(6860) ((سَتَكُونُ فِتْنَةٌ صَمَّاءُ بَكْمَاءُ عَمْيَاءُ مَنْ أَشْرَفَ لَهَا اسْتَشْرَفَتْ لَهُ وَإِشْرَافُ اللِّسَانِ فِيهَا كَوُقوعِ السَّيْفِ)) (د) عَن أبي هُرَيْرَة.
(6861) ((سَتَكُونُ فِتَنٌ الْقَاعِدُ فَيهَا خَيْرٌ مِنَ القَائمِ وَالْقَائمُ فيهَا خَيْرٌ مِنَ المَاشِي وَالمَاشِي فِيهَا خَيْرٌ مِنَ السَّاعِي مَنْ تَشَرَّفَ لَهَا تَسْتَشْرِفْهُ وَمَنْ وَجَدَ فِيهَا مَلْجَأً أَوْ مَعَاذاً فَلْيَعُذْ بِهِ)) (حم ق) عَن أبي هُرَيْرَة.
(6862) ((سَتَكُونُ فِتَنٌ يُصْبِحُ الرَّجُلُ فِيهَا مُؤْمِناً وَيُمْسِي كَافِراً إِلاَّ مَنْ أَحْيَاهُ الله بِالْعِلْمِ)) (هـ طب) عَن أبي أُمَامَة.
(6863) ((سَتَكُونُ مَعَادِنُ يَحْضُرُهَا شِرَارُ النَّاسِ)) (حم) عَن رجل من بني سليم.
(6864) ((سَتَكُونُ هِجْرَةٌ بَعْدَ هِجْرَةٍ فَخِيَارُ أَهْلِ الأَرْضِ أَلْزَمُهُمُ مُهَاجَرَ إِبْرَاهِيمَ وَيَبْقى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; فِي الأَرْضِ شِرَارُ أَهْلِهَا تَلْفِظُهُمْ أَرْضُوهُمْ وَتَقْذَرُهُمْ نَفْسُ الله وَتحْشُرُهُمْ النَّارُ مَعَ الْقِرَدَةِ وَالخَنَازِيرِ)) (حم د ك) عَن ابْن عَمْرو.
(6865) ((سَتُهَاجِرُونَ إِلَى الشَّامِ فَيُفْتَحُ لَكُمْ وَيَكُونُ فِيكُمْ دَاءٌ كَالدُّمَّلِ أَوْ كَالحُزَّةِ يَأْخُذُ بِمَرَاقِّ الرَّجُلِ يَسْتَشْهِدُ الله بِهِ أَنْفُسَهُمْ وَيُزَكِّي بِهِ أَعْمَالَهُمْ)) (حم) عَن معَاذ.
(6866) ((سَجْدَتَا السَّهْوِ بَعْدَ التَّسْلِيمِ وَفِيهَا تَشَهُّدٌ وَسَلامٌ)) (فر) عَن أبي هُرَيْرَة وَابْن مَسْعُود.
(6867) ((سَجدَتَا السَّهْوِ فِي الصَّلاَةِ تُجْزِئَانِ مِنْ كُلِّ زِيَادةٍ وَنُقْصَانٍ)) (ع عد هق) عَن عَائِشَة.
(6868) ((سِحاقُ النِّسَاءِ زِنى بَيْنَهُنَّ)) (طب) عَن وَاثِلَة.
(6869) ((سَخَافَةٌ بِالمَرْءِ أَنْ يَسْتَخْدِمَ ضَيْفُهُ)) (فر) عَن ابْن عَبَّاس.(2/150)
(6870) ((سَدِّدُوا وَقَارِبُوا)) (طب) عَن ابْن عَمْرو.
(6871) ((سَدِّدوا وَقَارِبُوا وَأَبْشِرُوا وَاعْلَمُوا أَنَّهُ لَنْ يُدْخِلَ أَحَدَكُمُ الجَنَّةَ عَمَلُهُ وَلاَ أَنَا إِلا أَنْ يَتَغَمَّدَنِيَ الله بِمَغْفِرَةٍ وَرَحْمَةٍ)) (حم ق) عَن عَائِشَة.
(6872) ((سُرْعَةُ المَشْيِ تُذْهِبُ بِبَهَاءِ الْوَجْهِ)) (أَبُو الْقَاسِم بن بَشرَان فِي أَمَالِيهِ) عَن أنس.
(6873) ((سُرْعَةُ المَشْيِ تُذْهِبُ بَهَاءَ المُؤْمِنِ)) (حل) عَن أبي هُرَيْرَة. (خطّ) فِي الْجَامِع. (فر) عَن ابْن عمر. (ابْن النجار) عَن ابْن عَبَّاس.
(6874) ((سَطَعَ نُورٌ فِي الجَنَّةِ فقِيلَ مَاه صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذَا فَإِذَا هُوَ مِنْ ثَغْرِ حَوْرَاءَ ضَحِكَتْ فِي وَجْهِ زَوْجِهَا)) (الْحَاكِم فِي الكنى خطّ) عَن ابْن مَسْعُود.
(6875) ((سَعَادَةٌ لابْنِ آدَمَ ثَلاَثٌ، وَشَقَاوَةٌ لابْنِ آدَمَ ثَلاَثٌ، فَمِنْ سَعَادَةِ ابْنِ آدَمَ الزَّوْجَةُ الصَّالِحَةُ، وَالمَرْكَبُ الصَّالِحَ، وَالمَسْكَنُ الْواسِعُ، وَشِقْوَةٌ لابْنِ آدَمَ ثَلاَثٌ، المَسْكَنُ السُّوءُ، وَالمَرْأَةُ السُّوءُ، وَالمَرْكَبُ السٌّوءُ)) (الطَّيَالِسِيّ) عَن سعد.
(6876) ((سَعَةٌ فِي الرِّزْقِ وَرَدْعُ سُنَّةِ الشَّيْطَانِ الْوُضُوءُ قَبْلَ الطَّعَامِ وَبَعْدَهُ)) (ك فِي تَارِيخه) عَن أنس.
(6877) ((سَفَرُ المَرْأَةِ مَعَ عَبْدِهَا ضَيْعَةٌ)) (الْبَزَّار طس) عَن ابْن عمر.
(6878) ((سُكاتُهَا إِقْرَارُهَا يَعْنِي الْبِكْرَ)) (د) عَن عَائِشَة.
(6879) ((سَلِ الله الْعَفْوَ والْعَافِيَةَ فِي الدُّنْيَا والآخِرَةِ)) (تخ ك) عَن عبد الله بن جَعْفَر.
(6880) ((سَلِ رَبَّك الْعَفْوَ وَالْعَافِيَةَ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ فَإِذَا أُعْطِيتَ الْعَافِيَةَ فِي الدُّنْيَا وَأُعْطِيتَهَا فِي الآخِرَةِ فَقَدْ أَفْلَحْتَ)) (ت هـ) عَن أنس.
(6881) ((سَلَّمَ عَلَيَّ مَلَكٌ ثُمَّ قَالَ لِي لَمْ أَزَلْ أَسْتَأْذِنُ رَبِّي عزَّ وَجلَّ فِي لِقَائِكَ حَتَّى كَانَ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذَا أَوَانَ أَذِنَ لِي وَإِنِّي أُبِشِّرُكَ أَنَّهُ لَيْسَ أَحَدٌ أَكْرَمَ عَلَى الله مِنْكَ)) (ابْن عَسَاكِر) عَن عبد الرَّحْمَن بن غنم.
(6882) ((سَلْمَانُ سَابِقُ فَارِسَ)) (ابْن سعد) عَن الْحسن مُرْسلا.(2/151)
(6883) ((سَلْمَانُ مِنَّا أَهْلَ الْبَيْتِ)) (طب ك) عَن عَمْرو بن عَوْف.
(6884) ((سَلُوا الله الْعَفْوَ وَالْعَافِيَةَ فَإِنْ أَحَداً لَمْ يُعْطَ بَعْدَ الْيَقِينِ خَيْراً مِنَ الْعَافِيَةِ)) (حم ت) عَن أبي بكر.
(6885) ((سَلُوا الله الفِرْدَوْسَ فَإِنَّهَا سُرَّةُ الجَنَّةِ وَإِنَّ أَهْلَ الْفِرْدَوْسِ يَسْمَعُونَ أَطِيطَ الْعَرْش)) (طب ك) عَن أبي أُمَامَة.
(6886) ((سَلُوا الله أَنْ يَسْتُرَ عَوْرَاتِكُمْ وَيُؤَمِّنَ رَوْعَاتِكُمْ.)) (الخرائطي فِي مَكَارِم الْأَخْلَاق) عَن أبي هُرَيْرَة.
(6887) ((سَلُوا الله بِبُطُونَ أَكْفِّكُمْ وَلاَ تَسْأَلُوهُ بِظُهُورِهَا)) (طب) عَن أبي بكرَة.
(6888) ((سَلُوا الله بِبُطُونِ أَكُفِّكُمْ وَلاَ تَسْأَلُوه بِظُهُورِهَا فَإِذَا فَرَغْتُمْ فَامْسَحُوا بِهَا وُجُوهَكُمْ)) (دهق) عَن ابْن عَبَّاس.
(6889) ((سَلُوا الله حَوَائِجَكُمْ الْبَتَّةَ فِي صَلاَةِ الصُّبْحِ)) (ع) عَن أبي رَافع.
(6890) ((سَلُوا الله حَوَائِجَكُمْ حَتَّى المِلْحِ)) (هَب) عَن بكربن عبد الله الْمُزنِيّ مُرْسلا.
(6891) ((سَلُوا الله عِلْماً نَافِعاً وَتَعَوَّذُوا بِاللَّه مِنْ عِلْمٍ لاَيَنْفَعُ)) (هـ هَب) عَن جَابر.
(6892) ((سَلُوا الله كُلَّ شَيْءٍ حَتَّى الشِّسْعَ فَإِنَّ الله إِنْ لَمْ يُيَسِّرْهُ لَمْ يَتَيَسَّرْ)) (ع) عَن عَائِشَة.
(6893) ((سَلُوا الله لِيَ الْوَسِيلَةَ أَعْلَى دَرَجَةٍ فِي الجَنَّةِ لايَنَالُهَا إِلا رَجُلٌ وَاحِدٌ وَأَرْجُو إِنْ أَكُونَ أَنَا هُوَ)) (ت) عَن أبي هُرَيْرَة.
(6894) ((سَلُوا الله لِيَ الوَسِيلَةَ فَإِنَّهُ لاَيَسْأَلُهَا لِي عَبْدٌ فِي الدُّنْيَا إِلا كُنْتُ لَهُ شَهِيداً أَوْ شَفِيعاً يَوْمَ القِيَامَةِ)) (ش طس) عَن ابْن عَبَّاس.
(6895) ((سَلُوا الله مِنْ فَضْلِهِ فَإِنَّ الله يُحِبُّ أَنْ يُسْأَلَ، وَأَفْضَلُ الُعِبَادَةِ انْتِظَارُ الفَرَجِ)) عَن ابْن مَسْعُود.
(6896) ((سَلُوا أَهْلَ الشَّرَفِ عَنِ الْعِلْمِ فَإِنْ كَانَ عِنْدَهُمْ عِلْمٌ فَاكْتُبُوهُ فَإِنَّهُمْ لاَيَكْذِبُونَ)) (فر) عَن ابْن عمر.(2/152)
(6897) ((سَمِعْتُمْ بِمَدِينَةٍ جَانِبٌ مِنْهَا فِي البَرِّ وَجَانِبٌ فِي الْبَحْرِ لاتَقُومُ السَّاعَة حَتَّى يَغْزُوهَا سَبْعُونَ أَلْفاً مِنْ بَنِي إِسْحَاقَ فَإِذَا جَاؤُوها نَزَلُوا فَلَمْ يُقَاتِلُوا بِسِلاَحٍ وَلَمْ يَرْمُوا بِسَهْمٍ قَالُوا لاَإل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; هَ إلاَّ الله وَالله أكْبَرُ فَيَسْقُطُ أَحَدُ جَانِبَيْها الَّذِي فِي البَحِري ثمَّ يَقُولُ الثَّانِيَةَ لاَإل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; هَ إلاَّ الله وَالله أَكْبَرُ فَيَسْقُطُ جَانِبُهَا الآخَرُ، ثُمَّ يَقُولُ الثَّالِثَةَ لاَإل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; هَ إلاَّ الله وَالله أَكْبَرُ فَيُفْرَجُ لَهُمْ فيَدْخُلُونَهَا فَيَغْنَمُونَ فَبَيْنَمَا هُمْ يَقْتَسِمُونَ المَغَانِمَ إِذْ جَاءَهُمُ الصَّرِيحُ فَقَالَ إِنَّ الدَّجَّال قَد خَرَجَ فَيَتْرُكُونَ كُلَّ شَيْءٍ وَيَرْجِعُونَ)) (م) عَن أبي هُرَيْرَة.
(6898) ((سَمِّ ابْنَكَ عَبْدَ الرَّحْم صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; نِ)) (خَ) عَن جَابر.
(6899) ((سَمَّى هَارُونُ ابْنَيْهِ شَبَراً وَشُبَيْراً وَإِنِّي سَمَّيْتُ ابْنِيَّ الحَسَنَ وَالحُسَيْنَ كَمَا سَمَّى بِهِ هَارُونَ ابْنَيْهِ)) (الْبَغَوِيّ وَعبد الْغَنِيّ فِي الْإِيضَاح وَابْن عَسَاكِر) عَن سلمَان.
(6900) ((سَمُّوا أَسْقَاطَكُمْ فَإِنَّهُمْ مِنْ أَفْرَاطكُمْ)) (ابْن عَسَاكِر) عَن أبي هُرَيْرَة.
(6901) ((سَمُّوا السِّقْطَ يُثَقِّلِ الله بِهِ مِيزَانَكُمْ فَإِنَّهُ يَأْتِي يَوْمَ الْقِيَامَةِ يَقُولُ أَي رَبِّ أَضَاعُونِي فَلَمْ يُسَمُّونِي)) (ميسرَة فِي مشيخته) عَن أنس.
(6902) (( (ز) سَمُّوا الله عَلَيْهِ وَكُلُوهُ)) (خَ هـ) عَن عَائِشَة.
(6903) ((سَمُّوا بِأَسْمَاءِ الأَنْبِيَاءِ وَلاَ تُسَمُّوا بِأَسْمَاءِ المَلاَئِكَةِ)) (تخ) عَن عبد الله بن جَراد.
(6904) ((سَمُّوا بِاسْمِي وَلاَ تُكَنُّوا بِكُنْيَتِي)) (طب) عَن ابْن عَبَّاس.
(6905) ((سَمُّوا بِاسْمِي وَلاَ تُكَنُّوا بِكُنْيَتِي فَإِنِّي إِنَّمَا بُعِثْتُ قَاسِماً أَقْسِمُ بَيْنَكُمْ)) (ق) عَن جَابر.
(6906) ((سَمُّوهُ بِأَحَبِّ الأَسْمَاءِ إِلَيَّ حَمْزَةَ)) (ك) عَن جَابر.
(6907) ((سُمِّيَ رَجَبَ لأنَّهُ يُتَرَجَّبُ فِيهِ خَيْرٌ كَثِيرٌ لِشَعْبَانَ وَرَمَضَانَ)) (أَبُو مُحَمَّد الْحسن بن مُحَمَّد الْخلال) فِي فَضَائِل رَجَب عَن أنس.
(6908) ((سُوءُ الْخُلُقِ شُؤْمٌ)) (ابْن شاهين فِي الْأَفْرَاد) عَن ابْن عمر.
(6909) ((سُوءُ الخُلُقِ شُؤْمٌ وَشِرَارُكُمْ أَسْوَءُكُمْ خُلُقاً)) (خطّ) عَن عَائِشَة.(2/153)
(6910) ((سُوءُ الْخُلُقِ شُؤْمٌ، وَطَاعَةُ النِّسَاءِ نَدَامَةٌ، وَحُسْنُ المَلَكَةِ نَمَاءٌ)) (ابْن مَنْدَه) عَن الرّبيع الْأنْصَارِيّ.
(6911) ((سُوءٌ الخُلُقِ يُفْسِدُ الْعَمَلَ كَمَا يُفْسِدُ الخَلُّ الْعَسَلَ)) (الْحَارِث وَالْحَاكِم فِي الكنى) عَن ابْن عمر.
(6912) ((سُوءُ المُجَالَسَةِ شُحٌّ وَفُحْشٌ وَسُوءُ خُلُقٍ)) (ابْن الْمُبَارك فِي الزّهْد) عَن سُلَيْمَان بن مُوسَى مُرْسلا.
(6913) ((سَوْدَاءُ وَلُودٌ خَيْرٌ مِنْ حَسْنَاءَ لاَتَلِدُ وَإِنِّي مُكَاثِرُ بِكُمُ الأُمَمَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ حَتَّى بِالسِّقْطِ مُحْبَنْطِئاً عَلَى بَابِ الجَنَّةِ يُقَالُ ادْخُلِ الجَنَّةَ فَيَقُولُ يَارَبِّ وَأَبَوَايَ فَيُقَالُ لَهُ ادْخُلِ الجَنَّةَ أنْتَ وَأَبَوَاك)) (طب) عَن مُعَاوِيَة بن حيدة.
(6914) ((سُورَةُ الْكَهْفِ تُدْع صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ى فِي التَّوْرَاةِ الحَائِلَةَ تَحُولُ بَيْنَ قَارِئِهَا وَبَيْنَ النَّارِ)) (هَب) عَن ابْن عَبَّاس.
(6915) ((سُورَةُ تَبَارَكَ هِيَ المَانِعَةُ مِنْ عَذَابِ القَبْرِ)) (ابْن مرْدَوَيْه) عَن ابْن مَسْعُود.
(6916) ((سُورَةٌ مِنَ القُرْآنِ مَاهيَ إِلاَّ ثَلاَثُونَ آيَةً خَاصَمَتْ عَنْ صَاحِبها حَتَّى أَدْخَلْتُهُ الجَنَّة وَهِيَ تَبَارَكَ)) (طس والضياء) عَن أنس.
(6917) ((سَوُّوا القُبُورَ عَلَى وَجْهِ الأرَضِ إِذَا دَفَنْتُمُ المَوْتَى)) (طب) عَن فضَالة بن عبيد.
(6918) ((سَوُّوا صُفُوفَكُمْ أَوْ لَيُخَالِفَنَّ الله بَيْنَ وجُوهِكُمْ)) (هـ) عَن النُّعْمَان بن بشير.
(6919) ((سَوُّوا صُفُوفَكُمْ فَإِنَّ تَسْوِيَةَ الصُّفُوفِ مِنْ إِقَامَةِ الصَّلاَةِ)) (حم ق د هـ) عَن أنس.
(6920) ((سَوُّوا صُفُوفَكُمْ لاَتَخْتَلِفُ قُلُوبُكُمْ)) (الدَّارمِيّ) عَن الْبَراء.
(6921) ((سَلاَمَةُ الرَّجُلِ فِي الفِتْنَةِ أَنْ يَلْزَمَ بَيْتَهُ)) (فر وَأَبُو الْحسن بن الْمفضل الْمُقَدّس فِي الْأَرْبَعين المسلسلة) عَن أبي مُوسَى.
(6922) (( (ز) سَيَأْتِي عَلَى النَّاسِ زَمَانٌ يُخَيَّرُ فِيهِ الرَّجُلُ بَيْنَ الْعَجْزِ والْفُجُورِ فَمَنْ أَدْرَكَ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ الزَّمَانَ فَلْيَخْتَرِ الْعَجْزَ عَلَى الْفُجُورِ)) (ك) عَن أبي هُرَيْرَة.(2/154)
(6923) ((سَيَأتِي عَلَى النَّاس سَنَوَاتٌ خَدَّاعَاتٌ يُصَدَّقُ فِيهَا الْكاذِبُ وَيُكَذَّبُ فِيهَا الصَّادِقُ وَيُؤتَمَنُ فِيهَا الخَائِنُ وَيَخُوَّنُ فِيهَا الأَمِينُ وَيَنْطِقُ فِيهَا الرُّوَيْبَضَةُ. قِيلَ وَمَا الرُّوَيْبَضَةُ قَالَ: الرَّجُلُ التَّافِهُ يَتَكَلَّمُ فِي أَمْرِ العَامَّةِ)) (حم هـ ك) عَن أبي هُرَيْرَة.
(6924) ((سَيَأْتِي عَلَى أُمَّتِي زَمَانٌ يَكْثُرُ فِيهِ الْقُرَّاءُ وَيَقِلُّ الْفُقَهَاءُ وَيُقْبَضُ الْعِلْمُ وَيَكْثُرُ الْهَرْجُ، ثُمَّ يَأْتِي مِنْ بَعْدِ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ زَمَانٌ يَقْرَأُ الْقُرْآنَ رِجَالٌ مِنْ أُمَّتي لاَيُجَاوِزُ تَرَاقِيَهُمْ، ثُمَّ يَأْتِي مِنْ بَعْدِ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ زَمَانٌ يُجَادِلُ المُشْرِكُ بِاللَّه المُؤْمِنَ فِي مِثْلِ مَايَقُولُ)) (طس ك) عَن أبي هُرَيْرَة.
(6925) ((سَيَأْتِي عَلَيْكُمْ زَمَانٌ لاَيَكُونُ فِيهِ شَيْءٌ أَعَزَّ مِنْ ثَلاَثَةٍ دِرْهَمٍ حَلاَلٍ أَوْ أَخٍ يُسْتَأْنَسُ بِهِ أَوْ سُنَّةٍ يُعْمَلُ بِهَا)) (طس حل) عَن حُذَيْفَة بن الْيَمَان.
(6926) ((سَيَأْتِيكُمْ أَقَوَامٌ يَطْلُبُونَ الْعِلْمَ فَإِذَا رَأَيْتُمُوهُمْ فَقُولُوا لَهُمْ مَرْحَباً بِوَصِيَّةِ رَسُولِ الله وَأَفْتُوهُمْ)) (هـ) عَن أبي سعيد.
(6927) (( (ز) سَيَأْتِيكُمْ ركْبٌ مُبَغَّضُونَ فَإِذَا جَاؤُوكُمْ فَرَحِّبُوا بِهِمْ وَخَلُّوا بَيْنَهُمْ وَبَيْنَ مَايَبْتَغُونَ، فَإِنْ عَدَلُوا فَلأنْفُسِهِمْ، وَإِنْ ظَلَمُوا فَعَلَيْهَا وَأَرْضُوهُمْ فَإِنَّ تَمَامَ زَكَاتِكُمْ رِضَاهُمْ وَلْيَدعُوا لَكُمْ)) (د) عَن جَابر بن عتِيك.
(6928) ((سَيْحَانُ وَجَيْحَانُ وَالفُرَاتُ وَالنِّيلُ كُلٌّ مِنْ أَنْهَارِ الجَنَّةِ)) (م) عَن أبي هُرَيْرَة.
(6929) ((سَيخْرُجُ أَقْوَامٌ مِنْ أُمَّتِي يَشْرَبُونَ الْقُرْآنَ كَشُرْبِهِمُ اللَّبَنَ)) (طب) عَن عقبَة بن عَامر.
(6930) ((سَيَخْرُجُ أَهْلُ مَكَّة ثُمَّ لايَعْبُرُهَا إلاَّ قَلِيلٌ ثُمَّ تَمْتَلِىءُ وَتُبْنَى ثُمَّ يَخْرُجُونَ مِنْهَا فَلاَ يَعُودُونَ فِيهَا أَبَداً)) (حم) عَن عمر.
(6931) (( (ز) سَيَخْرُجُ فِي آخرِ الزَّمَانِ قَوْمٌ أَحْدَاثُ الأَسْنَانِ سُفَهَاءُ الأَحْلاَمِ يَقُولُونَ مِنْ خَيْرِ قَوْلِ الْبَرِيَّةِ يَقْرَؤُونَ الْقُرآنَ لاَيُجَاوِزُ حَنَاجِرَهُمْ يَمْرُقُونَ مِنَ الدِّينِ كمَا يَمْرُقُ السَّهْمُ مِنَ الرَّمِيةِ فَإِذَا لَقَيْتُمُوهُمْ فَاقْتُلُوهُمْ فَإِنَّ فِي قَتْلِهِمْ أَجْراً لِمَنْ قَتَلَهُمْ عِنْدَ الله يَوْمَ الْقِيَامَةِ)) (ق) عَن عَليّ.
(6932) ((سَيَخْرُجُ نَاسٌ مِنَ المَغْرِبِ يَأْتُونَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وُجُوهُهُمْ عَلَى ضَوْءِ الشَّمْسِ)) (حم) عَن رجل.(2/155)
(6933) ((سَيُدْرِكُ رَجُلانِ مِنْ أُمَّتِي عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ وَيَشْهَدَانِ قِتَالَ الدَّجَّالِ)) (ابْن خُزَيْمَة ك) عَن أنس.
(6934) (( (ز) سِيرُوا هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذَا جَمَدَانٌ سَبَقَ المُفْرِدُونَ الذَّاكِرُونَ الله كَثِيراً وَالذَّاكِرَاتُ)) (حم م) عَن أبي هُرَيْرَة.
(6935) ((سَيُشَدَّدُ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذَا الدِّينُ بِرِجَالٍ لَيْسَ لَهُمْ عِنْدَ الله خَلاَقٌ)) (الْمحَامِلِي فِي أَمَالِيهِ) عَن أنس.
(6936) ((سَيُصَدَّقُونَ وَيُجَاهِدُونَ إذَا أَسْلَمُوا)) (د) عَن جَابر.
(6937) ((سَيُصِيبُ أُمَّتِي دَاءُ الأُمَمِ الأشَرُ وَالبَطَرُ وَالتَّكَاثُرُ وَالتَّشَاحُنُ فِي الدُّنْيَا وَالتَّبَاغُضُ وَالتَّحَاسُدُ حَتَّى يَكُونَ الْبَغْيُ)) (ك) عَن أبي هُرَيْرَة.
(6938) (( (ز) سَيصِيرُ الأَمْرُ إلَى أَنْ تَكُونُوا جُنُوداً مُجَنَّدَةً جُنْدٌ بِالشَّامِ وَجُنْدٌ بِالْيَمَنِ وَجُنْدٌ بِالعِرَاقِ، عَلَيْكَ بِالشَّام فَإِنَّهَا خيرَةُ الله مِنْ أَرْضِهِ يَجْتَبِي إِلَيْهَا خِيرَتَهُ مِنْ عِبَادِهِ فإِنْ أَبَيْتُمْ فَعَلَيْكُمْ يَمَنَكُمْ وَاسْقُوا مَنْ غُدْرِكُمْ فَإِنَّ الله قَدْ تَوَكَّلَ بِي بَالشَّامِ وَأَهْلِهِ)) (حم د) عَن عبد الله بن حِوَالَة.
(6939) ((سَيُعَزِّي النَّاسُ بَعْضُهُمْ بَعْضاً مِنْ بَعْدِي بِالتَّعْزِيَةِ بِي)) (ع طب) عَن سهل بن سعد.
(6940) ((سَيُقْتَلُ بِعَذْرَاءَ أُنَاسٌ يَغْضَبُ الله لَهُمْ وَأَهْلُ السَّمَاءِ.)) (يَعْقُوب بن سُفْيَان فِي تَارِيخه وَابْن عَسَاكِر) عَن عَائِشَة.
(6941) ((سَيَقْرَأُ الْقُرْآنَ رِجَالٌ لاَيُجَاوِزُ حَنَاجِرَهُمْ يَمْرُقُونَ مِنَ الدِّينِ كَمَا يَمْرُقُ السَّهْمُ مِنَ الرَّمِيَّةِ)) (ع) عَن أنس.
(6942) ((سَيَكُونُ أُمَرَاءُ تَعْرِفُونَ وَتُنْكِرُونَ فَمَنْ نَابَذَهُمْ نَجَا وَمَنِ اعْتَزَلَهُمْ سَلِمَ وَمَنْ خَالَطَهُمْ هَلَكَ)) (ش طب) عَن ابْن عَبَّاس.
(6943) ((سَيَكُونُ بَعْدِي أُمَرَاءُ يَقْتَتِلُونَ عَلَى المُلْكِ يَقْتُلُ بَعْضُهُمْ بَعْضاً)) (طب) عَن عمار.
(6944) ((سَيَكُونُ بَعْدِي بُعُوثٌ كَثيرةٌ فَكُونُوا فِي بَعْث خُرَاسَانَ ثُمَّ انْزِلُوا فِي مَدِينَةِ مَرْوَ فَإِنَّهُ بَنَاهَا ذُو الْقَرْنَيْنِ وَدَعا لَهَا بِالْبَرَكَةِ وَلاَ يُصِيبُ أَهْلَهَا سُوءٌ أَبَداً)) (حم) عَن بُرَيْدَة.(2/156)
(6945) ((سَيَكُونُ بَعْدِي خُلفَاءُ وَمِنْ بَعْدِ الْخُلَفَاءَ أُمَرَاءٌ وَمِنْ بَعْدِ الأَمَرَاءِ مُلُوكٌ وَمِنْ بَعْدِ المُلُوكِ جَبَابِرَةٌ ثُمَّ يَخْرُجُ رَجُلٌ مِنْ أهْلِ بَيْتِي يَمْلأُ الأَرْضَ عَدْلاً كَمَا مُلِئَتْ جَوْراً ثُمَّ يُؤَمَّرُ بَعْدَهُ الْقَحْطَانِيُّ، فَوَالَّذِي بَعَثَنِي بِالحَقِّ مَاهُوَ بِدُونِهِ)) (طب) عَن جاحل الصَّدَفِي.
(6946) ((سَيَكُونُ بَعْدِي سَلاَطِينُ، الْفِتَنُ عَلَى أَبْوَابِهِمْ كَمَبَارِكِ الإِبِلِ لاَيُعْطُونَ أَحَداً شَيْئاً إِلَّا أَخَذُوا مِنْ دِينِهِ مِثْلَهُ)) (طب ك) عَن عبد الله بن الْحَارِث بن جُزْء الزبيدِيّ.
(6947) ((سَيَكُونُ بَعْدِي قُصَّاصٌ لايَنْظُرُ الله إلَيْهِمْ)) (أَبُو عَمْرو بن فضَالة فِي أَمَالِيهِ) عَن عَليّ.
(6948) ((سَيَكُونُ بَعْدِي مِنْ أُمَّتِي قَوْمٌ يَقْرَؤُونَ الْقُرْآنَ لاَيُجَاوِزُ حَلاَقِيمَهُمْ يَخْرُجُونَ مِنَ الدِّينِ كَمَا يَخْرُجُ السَّهْمُ مِنَ الرَّمِيَّةِ ثُمَّ لايَعُودُونَ فِيهِ، هُمْ شَرُّ الخَلْقِ وَالخَلِيقَةِ سِيمَاهُمُ التَّحلِيقُ)) (حم م هـ) عَن أبي ذَر وَرَافِع بن عَمْرو الْغِفَارِيّ.
(6949) ((سَيَكُونُ بِمِصْرَ رَجُلٌ مِنْ بَنِي أُمَيَّةَ أَخْنَسُ يَلِي سُلْطَاناً ثُمَّ يُغْلَبُ عَلَيْهِ أَوْ يُنْزَعُ مِنْهُ فَيَفِرُّ إلَى الرُّومِ فَيَأْتِي بِهِمْ إِلَى الإِسْكَنْدَرِيَّةِ فَيُقَاتِلُ أَهْلَ الإِسْلاَمِ بِهَا، فَذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ أَوَّلُ المَلاَحِمِ)) (الرَّوْيَانِيّ وَابْن عَسَاكِر) عَن أبي ذَر.
(6950) ((سَيَكُونُ رِجَالٌ مِنْ أُمَّتَي يَأْكُلُونَ أَلْوَانَ الطَّعَامِ وَيَشْرَبُونَ أَلْوَانَ الشَّرَابِ وَيَلْبَسُونَ أَلْوَانَ الثِّيَابِ وَيَتَشَدَّقُونَ فِي الكَلاَمِ فَأُول صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ئِكَ شِرَارُ أُمَّتِي)) (طب حل) عَن أبي أُمَامَة.
(6951) ((سَيَكُونُ عَلَيْكُمْ أُمرَاءُ يُؤَخِّرُونَ الصَّلاَةَ عَنْ مَوَاقِيتَهَا وَيُحْدِثُونَ البِدَعَ قَالَ ابْنُ مَسْعُودٍ فَكيْفَ أَصْنَعُ؟ قَالَ: تَسْأَلُنِي يَاابْنَ أُمِّ عَبْدٍ كَيْفَ تَصْنَعُ؟ لاَطَاعَةَ لِمَنْ عَصَى الله)) (هـ هق) عَن ابْن مَسْعُود.
(6952) ((سَيَكُونَ فِي آخِرِ الزَّمَانِ خَسْفٌ وَقَذْفٌ وَمَسْخٌ إِذَا ظَهَرَتِ المَعَازِفَ وَالْقَيْنَاتُ وَاسْتُحِلَّتِ الخَمْرُ)) (طب) عَن سهل بن سعد.
(6953) ((سَيَكُونُ فِي آخِرِ الزَّمَانِ دِيدَانُ الْقُرَّاءِ فَمَنْ أَدْرَكَ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لكَ الزَّمَانَ فَلْيَتَعَوَّذْ بِالله مِنْهُمْ)) (حل) عَن أبي أُمَامَة.
(6954) ((سَيَكُونُ فِي آخِرِ الزَّمَانِ شُرَطَةٌ يَغْدُونَ فِي غَضَبِ الله وَيَرُوحُونَ فِي سَخَطِ الله فَإِيَّاكَ أَنْ تَكُونَ مِنْ بِطَانَتِهِمْ)) (طب) عَن أبي أُمَامَة.(2/157)
(6955) ((سَيَكُونُ فِي آخِرِ الزَّمَانِ نَاسٌ مِنْ أُمَّتي يُحَدِّثُونَكُمْ بِمَا لَمْ تَسْمَعُوا بِهِ أَنْتُمْ وَلاَ آبَاؤُكُمْ فَإِيَّاكُمْ وَإِيَّاهُمْ)) (م) عَن أبي هُرَيْرَة.
(6956) ((سَيَكُونُ فِي أُمَّتِي اخْتِلاَفٌ وَفِرقَةٌ قَوْمٌ يُحْسِنُونَ الْقِيلَ وَيُسِيئُونَ الْفِعْلَ يَقْرَؤُونَ الْقُرْآنَ لاَيُجَاوِزُ تَرَاقِيَهُمْ يَمْرُقُونَ مِنَ الدِّينِ مُرُوقَ السَّهْمِ مِنَ الرَّمِيَّةِ لاَيَرْجِعُونَ حَتَّى يَرْتَدَّ عَلَى فُوقِهِ هُمْ شِرَارُ الخَلْقِ وَالخَلِيقَةُ طُوب صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ى لِمَنْ قَتَلَهُمْ وَقَتَلُوهُ يَدْعُونَ إِلَى كِتَابِ الله وَلَيْسُوا مِنْهُ فِي شَيْءٍ مَنْ قَاتَلَهُمْ كَانَ أَوْلَى بَالله مِنْهُمْ سِيمَاهُمُ التَّحْلِيقُ)) (د ك) عَن أبي سعيد وَأنس مَعًا. (حم د هـ ك) عَن أنس وَحده.
(6957) ((سَيَكُونُ فِي أُمَّتِي أَقْوَامٌ يَتَعَاطَى فُقَهَاؤُهُمْ عُضَلَ المَسَائِلِ أُول صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ئِكَ شِرَارُ أُمَّتِي)) (طب) عَن ثَوْبَان.
(6958) ((سَيَكُونُ فِي أُمَّتِي أَقْوَامٌ يُكَذِّبُونَ بِالْقَدَرِ)) (حم ك) عَن ابْن عمر.
(6959) ((سَيَكُونُ فِي أُمَّتِي رَجُلٌ يُقَالَ لَهُ أُوَيْسُ بْنُ عَبْدِالله الْقَرني وَإِنَّ شَفَاعَتَهُ فِي أُمَّتِي مِثْلُ رَبِيعَةَ وَمُضَرَ)) (عد) عَن ابْن عَبَّاس.
(6960) ((سَيَكُونُ قَوْمٌ بَعْدِي مِنْ أُمَّتِي يَقْرَؤُونَ الْقُرْآنَ وَيَتَفَقَّهُونَ فِي الدِّينَ يَأْتِيهِمُ الشَّيْطَانُ فَيَقُولُ لَوْ أَتَيْتُمُ السُّلْطَانَ فَأَصْلَحَ مِنْ دُنْيَاكُمْ وَاعْتَزَلْتُمُوهُمْ بِدِينِكُمْ وَلاَ يَكُونُ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ كَمَا لاَيَجْتَنِي مِنَ الْقَتَادِ إِلا الشَّوْكَ كَذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ لاَيَجْتَنِي مِنْ قُرْبِهِمْ إِلَّا الخَطَايَا)) (ابْن عَسَاكِر) عَن ابْن عَبَّاس.
(6961) ((سَيَكُونُ قَوْمٌ يَأْكُلُونَ بِأَلْسِنَتِهِمْ كَمَا تَأْكُلُ الْبَقَرُ مِنَ الأَرْضِ)) (حم) عَن سعد.
(6962) ((سَيَكُونُ قَوْمٌ يَعْتَدُونَ فِي الدُّعَاءِ)) (حم د) عَن سعد.
(6963) ((سَيَلِي أمورَكُمْ مِنْ بَعْدِي رَجَالٌ يُعَرِّفُونَكُمْ مَاتُنْكِرُونَ وَيُنْكِرُونَ عَلَيْكُمْ مَاتَعْرِفُونَ، فَمَنْ أَدْرَكَ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ مِنْكُمْ فَلاَ طاَعةَ لِمَنْ عَصَى الله عَزَّ وَجَلَّ)) (طب ك) : عَن عبَادَة بن الصَّامِت.
(6964) ((سَيَلِيكُمْ أُمَرَاءٌ يُفْسِدُونَ وَمَا يُصْلِحُ الله بِهِمْ أَكْثَرُ فَمَنْ عَمِلَ مِنْهُمْ بِطَاعَةِ اللَّهِ(2/158)
فَلَهُ الأَجْرُ وَعَلَيْكُم الشُّكْرُ، وَمَنْ عَمِلَ مِنْهُمْ بِمَعْصِيَةِ الله فَعَلَيْهِ الْوِزْرُ وَعَلَيْكُمُ الصَّبْرُ)) (هَب) عَن ابْن مَسْعُود.
(6965) ((سَيُوقِدُ المُسْلِمُونَ مِنْ قِسِيِّ يَأْجُوجَ وَمَأْجُوجَ وَنُشَّابِهِمْ وَأَتْرِسَتِهِمْ سَبْعَ سِنِينَ)) (هـ) عَن النواس.
(6966) ((سَيِّدُ إِدَامِكُمُ المِلْحُ)) (هـ، والحكيم) عَن أنس.
(6967) ((سَيِّدُ الإِدَامِ فِي الدُّنْيَاوَالآخِرَةِ اللَّحْمُ، وَسَيِّدُ الشَّرَابِ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ الماءُ، وَسَيِّدُ الرَّيَاحِينِ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ الْفَاغِيَةُ)) (طس وَأَبُو نعيم فِي الطِّبّ، هَب) عَن بُرَيْدَة.
(6968) ((سَيِّدُ الأَدْهَانِ الْبَنَفْسَجُ وَإِنَّ فَضْلَ الْبَنَفْسَجِ عَلَى سَائِر الأدْهَانِ كَفَضْلِي عَلَى سَائِرِ الرِّجَالِ.)) (الشِّيرَازِيّ فِي الألقاب) عَن أنس، وَهُوَ أمثل طرقه.
(6969) ((سَيِّدُ الاسْتِغْفَارِ أَنْ تَقُولَ: اللَّهُمَّ أَنْتَ رَبِّي لاَإل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; هَ إلاَّ أَنْتَ خَلَقْتَنِي وَأَنَا عَبْدُكَ وَأَنَا عَلَى عَهْدِكَ وَوَعْدِك مَااسْتَطَعْتُ أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَاصَنَعْتُ أَبُوءُ لَكَ بِنِعْمَتِكَ عَلَيَّ وَأَبُوءُ لَكَ بِذَنْبِي فَاغْفِرْ لِي فَإِنَّهُ لاَيَغْفِرُ الذُّنُوبَ إلاَّ أنْتَ. مَنْ قَالَهَا مِنَ النهَارِ مُوقِناً بِهَا فَمَاتَ مِنْ يَوْمِهِ قَبْلَ أَنْ يُمْسِيَ فَهُوَ مِنْ أَهْلِ الجَنَّةِ، وَمَنْ قَالَهَا مِنَ اللَّيْلِ وَهُوَ مُوقِنٌ بِهَا فَمَاتَ قَبْلَ أَنْ يُصْبِحَ فَهُوَ مِنْ أَهْلِ الجَنَّةِ)) (حم خَ ن) عَن شَدَّاد بن أَوْس.
(6970) ((سَيِّدُ الأَيَّامِ عِنْدَ اللَّهِ يَوْمُ الجُمُعَةِ أَعْظَمُ مِنْ يوْمِ النَّحِرِ وَالْفِطْرِ وَفِيهِ خَمْسُ خِلاَلٍ: فِيهِ خُلِقَ آدَمُ وَفِيهِ أُهْبِطَ مِنَ الجَنَّةِ إلَى الأَرْضِ وَفِيهِ تُوفِّيَ وَفِيهِ سَاعَةٌ لايَسْأَلُ الْعَبْدُ فِيهَا الله شَيْئاً إلاَّ أَعْطَاهُ إِيَّاهُ مَالَمْ يَسْأَلْ إِثْماً أَوْ قَطِيعَةَ رَحِمٍ، وَفِيهِ تَقُومُ السَّاعَةُ، وَمَا مِنْ مَلَكٍ مُقَرَّبٍ وَلاَ سَمَاءٍ وَلاَ أَرْضٍ وَلاَ رِيحٍ وَلاَ جَبَلٍ وَلاَ حَجَرٍ إِلَّا وَهُوَ مُشْفِقٌ مِنْ يَوْمِ الجُمُعَةِ)) (الشَّافِعِي حم تخ) عَن سعد بن عبَادَة.
(6971) ((سَيِّد السِّلْعَةِ أَحَقُّ أَنْ يُسَامَ)) (د فِي مراسيله) عَن أبي حُسَيْن.
(6972) ((سَيِّدُ الشُّهَدَاءِ جَعْفَرُ بْنُ أبِي طَالبٍ مَعَهُ المَلائِكَةُ لمْ يُنْحَلْ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ أَحَدٌ مِمَّنْ مَضَى مِنَ الأُمَمِ غَيْرُهُ شَيْءٌ أَكْرَمَ الله بِهِ مُحَمَّداً)) (أَبُو الْقَاسِم الحرقي فِي أَمَالِيهِ) عَن عَليّ.
(6973) ((سَيِّد الشُّهَدَاءِ حَمْزَةُ بْنُ عَبْدِ المُطَّلِبِ، وَرَجُلٌ قَامَ إلَى إمَامٍ جائرٍ فَأَمَرَهُ وَنَهَاهُ فَقَتَلَهُ)) (ك والضياء) عَن جَابر.(2/159)
(6974) ((سَيِّدُ الشُّهَدَاءِ عِنْدَ الله يَوْمَ الْقِيَامَةِ حَمْزَةُ بْنُ عَبْدِ المطَّلِبِ)) (ك) عَن جَابر. (طب) عَن عَليّ.
(6975) ((سَيِّدُ الشُّهُورِ شَهْرُ رَمَضَانَ وَأَعْظَمُهَا حُرْمَةً ذُو الحِجَّةِ)) (الْبَزَّار هَب) عَن أبي سعيد.
(6976) ((سَيِّدُ الْفَوَارِسِ أَبُو مُوسَى)) (ابْن سعد) عَن نعيم بن يحيى مُرْسلا.
(6977) ((سَيِّدُ الْقَوْمِ خَادِمُهُمْ)) (عَن أبي قَتَادَة) خطّ عَن ابْن عَبَّاس.
(6978) ((سَيِّدُ الْقَوْمِ خَادِمُهُمْ وَسَاقِيهِمْ آخِرُهُمْ شُرْباً)) (أَبُو نعيم فِي الْأَرْبَعين الصُّوفِيَّة) عَن أنس.
(6979) ((سَيِّدُ الْقَوْمِ فِي السَّفَرِ خَادِمُهُمْ فَمَنْ سَبَقَهُمْ بِخِدْمَةٍ لَمْ يَسْبِقُوهُ بِعَملٍ إِلَّا الشَّهَادَةَ)) (ك فِي تَارِيخه، هَب) عَن سهل بن سعد مُرْسلا.
(6980) ((سَيِّدُ النَّاسِ آدَمُ وَسَيِّدُ الْعَرَبِ مُحَمَّدٌ، وَسَيِّدُ الرُّومِ صُهَيْبٌ، وَسَيِّدُ الْفُرْسِ سَلْمَانُ وَسَيِّدُ الحَبَشَةِ بِلاَلٌ وَسَيِّدُ الْجِبَالِ طُورُ سَيْنَاءَ وَسَيِّدُ الشَّجَرِ السِّدْرُ وَسَيِّدُ الأَشْهُرِ المُحَرَّمُ وَسَيِّدُ الأَيَّامِ الجُمُعَةُ، وَسَيِّدُ الكَلاَمِ الْقُرآنُ، وَسَيِّدُ الْقُرآنِ الْبَقَرةُ، وَسَيِّدُ الْبَقَرَةِ آيَةُ الكُرْسِي أمَّا إنَّ فِيهَا خَمْسَ كَلِمَاتٍ فِي كُلِّ كَلِمَةٍ خَمْسُونَ بَرَكَةً)) (فر) عَن عَليّ.
(6981) ((سَيِّدُ رَيْحَانِ أَهْلِ الجَنَّة الْحِنَّاءُ)) (طب خطّ) عَن ابْن عَمْرو.
(6982) ((سَيِّدُ طَعَامِ الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ اللَّحْمُ)) (أَبُو نعيم فِي الطِّبّ) عَن عَليّ.
(6983) ((سَيِّدُ كُهُولِ أهْلِ الجَنَّةِ أَبُو بَكْرٍ وَعُمَرُ وَإنَّ أبَا بَكْرٍ فِي الجَنَّةِ مِثْلُ الثُّرَيَّا فِي السَّمَاءِ)) (خطّ) عَن أنس.
(6984) ((سَيِّدَةُ نِسَاءِ المُؤْمِنينَ فُلاَنَة، وَخَدِيجَةُ بِنْتُ خُويْلِدٍ أوَّلُ نِسَاءِ المُسْلِمِينَ إِسْلاَماً)) (ع) عَن حُذَيْفَة.
(6985) ((سَيِّدَاتُ نِسَاءِ أهْلِ الجَنَّةِ أرْبَعٌ: مَرْيَمُ، وَفَاطِمَةُ، وَخَديجَةُ، وآسِيَةُ)) (ك) عَن عَائِشَة.
فصل فِي الْمحلى بأل من هَذَا الْحَرْف
(6986) ((السَّائِحُونَ هُمُ الصَّائِمُونَ)) (ك) عَن أبي هُرَيْرَة.(2/160)
(6987) ((السَّائِمَةُ جُبَارٌ وَالمَعْدِنُ جُبَارٌ، وَفِي الرِّكَازِ الخُمُسُ)) (حم) عَن جَابر.
(6988) ((السَّابِقُ وَالمُقْتَصِدُ يَدْخُلاَنِ الجَنَّةَ بِغَيْرِ حِسَابٍ، وَالظّالِمُ لِنَفْسِهِ يُحَاسَبُ حِسَاباً يِسيراً، ثُمَّ يَدْخُلُ الجَنَّةَ)) (ك) عَن أبي الدّرداء.
(6989) ((السَّاعِي عَلَى الأرْمَلَةِ وَالْمِسْكِينِ كَالمُجَاهِدِ فِي سَبِيلِ الله أَو الْقائِمِ اللَّيْلِ الصَّائمِ النَّهَارِ)) (حم ق ت ن هـ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(6990) ((السِّبَاعُ حَرَامٌ)) (حم ع هق) عَن أبي سعيد.
(6991) ((السُّبَّاقُ أَرْبَعَةٌ أَنَا سَابِقُ الْعَرَبِ وَصُهَيْبٌ سَابِقٌ الرُّومِ، وَسَلْمَانُ سَابِقُ الْفُرْسِ، وَبِلاَلٌ سَابِقُ الحَبَشِ)) (الْبَزَّار طب ك) عَن أنس. (طب) عَن أم هانىء (عد) عَن أبي أُمَامَة.
(6992) ((السَّبْعُ المَثَانِي فَاتِحَةُ الْكِتَابِ)) (ك) عَن أبيّ.
(6993) ((السَّبْقُ ثَلاَثَةٌ فَالسَّابِقُ إِلَى مُوسَى يُوشَعُ ابْنُ نُونٍ، وَالسَّابِقُ إِلَى عِيسَى صَاحِبُ يس، وَالسَّابِقُ إلَى مُحَمَّدٍ عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ)) (طب وَابْن مَرْوُدَيْهِ) عَن ابْن عَبَّاس.
(6994) ((السَّبِيلُ الزَّادُ والرَّاحِلَةُ)) (الشَّافِعِي ت) عَن ابْن عمر. (هق) عَن عَائِشَة.
(6995) ((السَّجْدَةُ الَّتِي فِي ص صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1764 - ; سَجَدَهَا دَاوُدُ تَوْبَةً وَنَحْنُ نَسْجُدُهَا شُكراً)) (طب خطّ) عَن ابْن عَبَّاس.
(6996) ((السُّجُودُ عَلَى الْجَبْهَةِ وَالْكَفَّيْنِ وَالرُّكْبَتَيْنِ وَصُدُورِ الْقَدَمَيْنِ مَنْ لَمْ يُمَكِّنْ شَيْئاً مِنْهُ مِنَ الأَرْضِ أَحْرَقَهُ الله بِالنَّارِ)) (قطّ فِي الْأَفْرَاد) عَن ابْن عمر.
(6997) ((السُّجودُ عَلَى سَبْعَةِ أَعْضَاءٍ الْيَدَيْنِ، وَالْقَدَمَيْنِ، وَالرُّكْبَتَيْنِ، وَالْجِبْهَةَ، وَرَفْعُ الْيَدَيْنِ إِذَا رَأَيْتَ الْبَيْتَ، وَعَلَى الصَّفَا وَالمَرْوَةِ، وَبِعَرَفَةَ، وَبِجَمْعٍ، وَعِنْدَ رَمْيِ الْجِمَارِ وَإِذَا أُقِيمَتِ الصَّلاَةُ)) (طب) عَن ابْن عَبَّاس.
(6998) ((السِّحَاقُ بَيْنَ النِّسَاءِ زِنًى بَيْنَهُنَّ)) (طب) عَن وَاثِلَة.
(6999) ((السَّحُورُ أَكْلُهُ بَرَكَةٌ فَلاَ تَدَعُوهُ وَلَوْ أَنْ يَجْرَعَ أَحَدُكُمْ جَرْعَةً مِنْ مَاءٍ فَإِنَّ الله وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى المُتَسَحِّرِينَ)) (حم) عَن أبي سعيد.
(7000) ((السَّخَاءُ خُلُقُ الله الأَعْظَمُ)) (ابْن النجار) عَن ابْن عَبَّاس.(2/161)
(7001) ((السَّخَاءُ شَجَرَةٌ مِنْ أشْجَارِ الجَنَّةِ أَغْصَانُهَا مُتَدَلِّيَاتٌ فِي الدُّنْيَا فَمَنْ أَخَذَ بِغُصْنٍ مِنَّا قَادَهُ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ الْغُصنُ إِلَى الجَنَّةِ، وَالْبُخْلُ شَجَرَةٌ مِنْ أشْجَارِ النَّارِ أَغْصَانُهَا مُتَدَلِّيَاتٌ فِي الدُّنْيَا فَمَنْ أَخَذَ بِغُصْنٍ مِنْهَا قَادَهُ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ الْغُصْنُ إلَى النَّارِ)) (قطّ) فِي الْأَفْرَاد، (هَب) عَن عَليّ، (عد هَب) عَن أبي هُرَيْرَة، (حل) عَن جَابر، (خطّ) عَن أبي سعيد، (ابْن عَسَاكِر) عَن أنس، (فر) عَن مُعَاوِيَة.
(7002) ((السَّخِيُّ قَرِيبٌ مِنَ الله قَرِيبٌ مِنَ النَّاسِ قَرِيبٌ مِنَ الجَنَّةِ بَعِيدٌ مِنَ النَّارِ وَالْبَخِيلُ بَعِيدٌ مِنَ الله بَعِيدٌ مِنَ النَّاسِ بَعِيدٌ مِنَ الجَنَّةِ قَرِيبٌ مِنَ النَّارِ، وَالجَاهِلُ السَّخِيُّ أَحَبُّ إِلَى الله مِنْ عَابِدٍ بَخِيلٍ)) (ت) عَن أبي هُرَيْرَة. (هَب) عَن جَابر. (طس) عَن عَائِشَة.
(7003) ((السِّرُّ أَفْضَلُ مِنَ العَلاَنِيَةِ، وَالْعَلاَنِيَةُ أَفْضَلُ لَمِنْ أَرَادَ الاقْتِدَاءَ بِهِ)) (فر) عَن ابْن عمر.
(7004) ((السَّرَاوِيلُ لِمَنْ لاَيَجِدُ الإِزَارَ، وَالخُفُّ لِمَنْ لايَجِدُ النَّعْلَيْنِ)) (د) عَن ابْن عَبَّاس.
(7005) ((السُّرْعَةُ فِي المَشْيِ تُذْهِبُ بهَاءَ المُؤمِنِ)) (خطّ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(7006) ((السَّعَادَةُ كُلُّ السَّعَادَةِ طُولُ الْعُمْرِ فِي طاعَةِ الله)) (الْقُضَاعِي فر) عَن ابْن عمر.
(7007) ((السَّعِيدُ مَنْ سَعِدَ فِي بَطْنِ أُمِّهِ، وَالشَّقِيُّ مَن شَقِيَ فِي بَطْنِ أُمِّهِ)) (طص) عَن أبي هُرَيْرَة.
(7008) ((السَّفَرُ قِطْعَةٌ مِنَ الْعَذَابِ يَمْنَعُ أَحَدَكُمْ طَعَامَهُ وَشَرَابَهُ وَنَوْمَهُ فَإِذَا قَضَى أَحَدُكُمْ نَهْمَتَهُ مِنْ وَجْهِه فَلْيُعَجِّلِ الرُّجُوعَ إِلَى أهْلِهِ)) (مَالك حم ق هـ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(7009) ((السُّفْلُ أَرْفَقُ)) (حم م) عَن أبي أَيُّوب.
(7010) ((السَّكِينَة عِبَادَ الله السَّكِينَةَ)) (أَبُو عوَانَة) عَن جَابر.
(7011) ((السَّكِينَةُ فِي أهْلِ الشَّاءِ وَالْبَقَرِ)) (الْبَزَّار) عَن أبي هُرَيْرَة.
(7012) ((السَّكِينَةُ مَغْنَمٌ وَتَرْكُهَا مَغْرَمٌ)) (ك فِي تَارِيخه، والإسماعيلي فِي مُعْجَمه) عَن أبي هُرَيْرَة.(2/162)
(7013) ((السُّلْطَانُ الْعَادِلُ المُتَوَاضِعُ ظِلُّ الله وَرُمْحُهُ فِي الأَرْضِ يُرْفَعُ لَهُ عَمَلُ سَبْعِينَ صِدِّيقاً)) (أَبُو الشَّيْخ) عَن أبي بكر.
(7014) ((السُّلطَانُ ظِلُّ الرَّحْم صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ن فِي الأَرْضِ يَأْوِي إِلَيْهِ كُلُّ مَظْلُومٍ مِنْ عِبَادِهِ، فَإِنْ عَدَلَ كَانَ لَهُ الأَجْرُ، وَعَلَى الرَّعِيَّةِ الشُّكْرُ، وَإِنْ جَارَ أَوْحَافَ وَظَلَمَ كَانَ عَلَيْهِ الإِصْرُ وَعَلَى الرَّعِيَّةِ الصَّبْرُ)) (فر) عَن ابْن عمر.
(7015) ((السُّلْطَانُ ظِلُّ الله فِي الأَرْضِ فَإِذَا دَخَلَ أحَدُكُمْ بَلَداً لَيْسَ بِهِ سُلْطَانٌ فَلاَ يُقِيمَنَّ بِهِ)) (أَبُو الشَّيْخ) عَن أنس.
(7016) ((السُّلْطَانُ ظِلُّ الله فِي الأَرْضِ فَمَنْ أَكْرَمَهُ الله وَمَنْ أهانَهُ الله)) (طب هَب) عَن أبي بكرَة.
(7017) ((السّلْطَانُ ظِلُّ الله فِي الأَرْضِ فَمَنْ غَشَّهُ ضَلَّ، وَمَنْ نَصَحَهُ اهْتَدَى)) (هَب) عَن أنس.
(7018) ((السُّلْطَانُ ظِلُّ الله فِي الأَرْضِ يَأْوِي إِلَيْهِ الضَّعِيفُ وَبِهِ يَنْتَصِرُ المَظلُومُ، وَمَنْ أَكْرَمَ سُلْطَانَ الله فِي الدُّنْيَا أَكْرَمَهُ الله يوْمَ الْقِيَامَةِ)) (ابْن النجار) عَن أبي هُرَيْرَة.
(7019) ((السُّلْطَانُ ظِلُّ الله فِي الأَرْضِ يَأْوِي إِلَيْهِ كُلُّ مَظْلُومٍ مِنْ عِبَادِهِ فَإِنْ عَدَلَ كَانَ لَهُ الأَجْرُ وَكَانَ عَلَى الرَّعِيَّةِ الشُّكْرُ وَإِنْ جَارَ أَوْ حَافَ أَوْ ظَلَمَ كَانَ عَلَيْهِ الوِزْرُ وَكَانَ عَلَى الرَّعِيَّةِ الصَّبْرُ وَإِذَا جَارَتِ الْولاَةُ قَحَطَت السَّمَاءُ وَإِذَا مُنِعَتِ الزَّكَاةُ هَلَكَتِ المَوَاشِي، وَإذَا ظَهرَ الزِّنَى ظَهَرَ الْفَقْرُ وَالمَسْكَنَةُ، وَإِذَا أُخْفِرَتِ الذِّمَّةُ أُدِيلَ الْكُفَّارُ)) (الْحَكِيم وَالْبَزَّار هَب) عَن ابْن عمر.
(7020) ((السَّلَفُ فِي حَبَلِ الْحَبَلَةِ رِباً)) (حم ن) عَن ابْن عَبَّاس.
(7021) ((السِّلُّ شهادَةٌ)) (أَبُو الشَّيْخ) عَن عبَادَة بن الصَّامِت.
(7022) ((السَّمَاحُ رَبَاحٌ وَالْعُسْرُ شُؤْمٌ)) (الْقُضَاعِي) ، عَن ابْن عمر. (فر) عَن أبي هُرَيْرَة.
(7023) ((السَّمْتُ الحَسَنُ جُزْءٌ مِنْ خَمْسَةٍ وَسَبْعَينَ جُزءاً مِنَ النُّبُوَّةِ)) (الضياء) عَن أنس.
(7024) ((السَّمْتُ الحَسَنُ وَالتُّؤدَةُ وَالاقْتِصَاد جُزْءٌ مِنْ أرْبَعَةٍ وَعِشْرِينَ جُزْءاً مِنَ النُّبُوَّةِ)) (ت) عَن عبد الله بن سرجس.(2/163)
(7025) ((السَّمْعُ وَالطَّاعَةُ حَقٌ عَلَى المَرْءِ المُسْلِمِ فِيمَا أَحَبَّ أَوْ كَرِهَ مَالَمْ يُؤْمَرْ بِمَعْصِيَةٍ فَإِذَا أُمِرَ بِمَعْصِيَةٍ فَلاَ سَمْعَ عَلَيْهِ وَلاَ طَاعَةَ)) (حم ق عق) عَن ابْن عمر.
(7026) ((السُّنَّةُ سُنَّتَانِ سُنَّةٌ فِي فَرِيضَةٍ وَسُنَّةٌ فِي غَيْرِ فَرِيضَةٍ: السُّنَّةُ التَّي فِي الْفَرِيضَةِ أَصْلُهَا فِي كِتَابِ الله تَعَالَى أَخْذُها هُدًى وَتَرْكُهَا ضَلاَلَةٌ، وَالسُّنَّة التَّي أَصْلُهَا لَيْسَ فِي كِتَابِ الله تَعَالَى: الأَخْذُ بِهَا فَضِيلَةٌ وَتَرْكُهَا لَيْسَ بِخَطِيئَةٍ)) (طس) عَن أبي هُرَيْرَة.
(7027) ((السُّنَّةُ سُنَّتَانِ مِنْ نَبِيَ وَمِنْ إِمَامٍ عَادلٍ)) (فر) عَن ابْن عَبَّاس.
(7028) ((السِّنَّوْرُ سَبْعٌ)) (حم قطّ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(7029) ((السِّنَّوْرُ مِنْ أَهْلِ الْبَيْتِ وَإِنَّهُ مِنَ الطوَّافِينَ أَوِ الطَّوَّافَاتِ عَلَيْكُمْ)) (حم) عَن أبي قَتَادَة.
(7030) ((السِّوَاكُ سُنّةٌ فَاسْتَاكُوا أيَّ وَقْتٍ شِئْتُمْ)) (فر) عَن أبي هُرَيْرَة.
(7031) ((السِّوَاكُ شِفَاءٌ مِنْ كُلِّ دَاءٍ إلاّ السَّامَ وَالسَّامُ المَوْتُ)) (فر) عَن عَائِشَة.
(7032) ((السِّوَاكُ مَطْهَرَةٌ لِلْفَمِ مَرْضَاةٌ لِلرَّبِ)) (حم) عَن أبي بكر. (الشَّافِعِي حم ن حب ك هق) عَن عَائِشَة (هـ) عَن أبي أُمَامَة.
(7033) ((السِّوَاكُ مَطْهَرَةٌ لِلْفَمِ مَرْضَاةٌ لِلرَّبِّ وَمَجْلاَةٌ لِلْبَصَرِ)) (طس) عَن ابْن عَبَّاس.
(7034) ((السِّوَاكُ مِنَ الْفِطْرَةِ)) (أَبُو نعيم) عَن عبد الله بن جَراد.
(7035) ((السِّوَاكُ نِصْفُ الإِيمَانِ، وَالْوُضُوءُ نِصْفُ الإِيمَانِ)) (رسته فِي كتاب الْإِيمَان) عَن حسان بن عَطِيَّة مُرْسلا.
(7036) ((السِّوَاكُ وَاجبٌ وَغُسْلُ الجُمُعَةِ وَاجِبٌ عَلَى كُلِّ مُسْلِمٍ)) (أَبُو نعيم فِي كتاب السِّوَاك) عَن عبد الله بن عَمْرو بن طَلْحَة وَرَافِع بن خديج مَعًا.
(7037) ((السِّواكُ يَزِيدُ الرَّجُلَ فَصَاحَةً)) (عق عد خطّ فِي الْجَامِع) عَن أبي هُرَيْرَة.
(7038) ((السِّوَاكُ يُطَيِّبُ الْفَمَّ وَيُرْضِي الرَّبَّ)) (طب) عَن ابْن عَبَّاس.
(7039) ((السُّورَةُ الَّتي تُذْكَرُ فِيهَا الْبَقَرَةُ فُسْطَاطُ الْقُرْآنِ فَتَعَلَّمُوهَا فإِنَّ تَعَلُّمَهَا بَرَكَةٌ وَتَرْكَهَا حَسْرَةٌ وَلاَ تَسْتَطِيعُهَا الْبَطَلَةُ)) (فر) عَن أبي سعيد.(2/164)
(7040) ((السَّلاَمُ اسْمُ مِنْ أَسْمَاءِ الله عَظِيمٌ جَعَلَهُ ذِمَّةً بَيْنَ خَلْقِهِ فَإِذَا سَلَّمَ المُسْلِمُ عَلَى المُسْلِمِ فَقَدْ حَرُمَ علَيْهِ أَنْ يَذْكُرَهُ إلاَّ بِخَيْرٍ)) (فر) عَن ابْن عَبَّاس.
(7041) ((السَّلاَمُ اسْمٌ مِنْ أَسْمَاءِ الله وَضَعَهُ الله فِي الأَرْضِ فَأَفْشُوهُ بَيْنَكُمْ فَإِنَّ الرَّجُلَ المُسْلِمَ إِذَا مَرَّ بِقَوْمٍ فَسَلَّمَ عَلَيْهِمْ فَرَدُّوا عَلَيْهِ كَانَ لَهُ عَلَيْهِمْ فَضْلُ دَرَجَةٍ بِتَذْكِيرِه إِيَّاهُم السَّلاَمَ فَإِنْ لَمْ يَرُدُّوا عَلَيْهِ مَنْ هُوَ خَيْرٌ مِنْهُمْ وَأَطْيَبُ)) (الْبَزَّار، هَب) عَن ابْن مَسْعُود.
(7042) ((السَّلاَمُ تَحِيَّةٌ لِمِلَّتِنَا وَأَمَانٌ لِذِمَّتِنَا)) (الْقُضَاعِي) عَن أنس.
(7043) ((السَّلاَمُ تَطَوُّعٌ وَالرَّدُ فَرِيضَةٌ)) (فر) عَن عَليّ.
(7044) ((السَّلاَمُ عَلَيْكُمْ دَارَ قَوْمٍ مُؤْمِنِينَ أَنْتُمْ لَنَا فَرَطٌ وَإِنَّا بِكُمْ لاَحِقُونَ اللَّهُمَّ لاَتَحْرِمْنَا أَجْرَهُمْ وَلاَ تَفْتِنَّا بَعْدَهُمْ)) (هـ) عَن عَائِشَة.
(7045) ((السَّلاَمُ عَلَيْكُمْ دَارَ قَوْمٍ مُؤْمِنِينَ وَإِنَّا إِنْ شَاءَ الله بِكُمْ لاَحِقُونَ وَدِدْتُ أَنَّا قَدْ رَأَيْنَا إِخْوَانَنَا قَالُوا أَوَلَسْنَا إِخْوَانَكَ قَالَ بَلْ أَنْتُمْ أَصْحَابِي وَإِخْوَانُنَا الَّذِينَ لَمْ يَأْتُوا بَعْدُ قَالُوا كَيْفَ تَعْرِفُ مَنْ لَمْ يَأْتِ بَعْدُ مِنْ أُمَّتِكَ قَالَ أَرَأَيْتَ لَوْ أَنَّ رَجُلاً لَهُ خَيْلٌ غُرٌّ مُحَجَّلَةٌ بَيْنَ ظَهْرَيْ خَيْلٍ دُهْمٍ بُهْمٍ أَلاَ يَعْرِفُ خَيْلَهُ قَالُوا بَلَى قَالَ فَإِنَّهُمْ يَأْتُونَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ غُرًّا مُحَجَّلِينَ مِنَ الْوُضُوءِ وَأَنَا فَرَطُهُمْ عَلَى الحَوْضِ أَلاَ لَيُذَادَنَّ رِجَالٌ عَنْ حَوْضِي كَمَا يُزَادُ الْبَعِيرُ الضَّالُّ أُنَادِيهِمْ أَلاَ هَلُمَّ أَلاَ هَلُمَّ فَيُقَالُ إِنَّهُمْ قَدْ بَدَّلُوا بَعْدَكَ فأَقُولُ سُحقاً فَسُحْقاً)) (مَالك وَالشَّافِعِيّ حم م ن هـ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(7046) ((السَّلاَمُ عَلَيْكُمْ دَارَ قَوْمٍ مُؤْمِنِينَ وَإِنَّا وَإِيَّاكُمْ مُتَوَاعِدُونَ غَداً وَمُتَوَاكِلُونَ وَإِنَّا إِنْ شَاءَ الله بِكُمْ لاَحِقُونَ اللَّهُمَّ اغْفِرُ لأَهْلِ بَقِيعِ الْغَرْقَدِ)) (ن) عَن عَائِشَة.
(7047) ((السَّلاَمُ عَلَيْكُمْ يَاأَهْلَ الْقُبُورِ مِنَ المُؤْمِنِينَ وَالمُسْلِمِينَ يَغْفِرُ الله لَنَا وَلَكُمْ أَنْتُمْ سَلَفُنَا وَنَحْنُ بِالأَثَرِ)) (ت طب) عَن ابْن عَبَّاس.
(7048) ((السَّلاَمُ قَبْلَ السُّؤَالِ فَمَنْ بَدَأَكُمْ بِالسُّؤَالِ قَبْلَ السَّلاَمِ فَلاَ تُجِيبُوهُ)) (ابْن النجار) عَن ابْن عمر.
(7049) ((السَّلاَمُ قَبْلَ الكَلاَمِ)) (ت) عَن جَابر.
(7050) ((السَّلاَمُ قَبْلَ الْكَلاَمِ وَلاَ تَدْعُوا أَحَدَا إلَى الطَّعَامِ حَتَّى يسَلِّمَ)) (ع) عَن جَابر.(2/165)
(7051) ((السُّيُوفُ أَرْدِيَةُ المُجَاهِدِينَ)) (فر عَن أبي أَيُّوب الْمحَامِلِي فِي أَمَالِيهِ) عَن زيد بن ثَابت.
(7052) ((السُّيُوفُ مَفَاتِيحُ الجَنَّةِ)) (أَبُو بكر فِي الغيلانيات وَابْن عَسَاكِر) عَن يزِيد بن شَجَرَة.
(7053) ((السَّيِّدُ الله)) (حم د) عَن عبد الله بن الشخير.
(حرف الشين)
(7054) ((شَابٌّ سَخِيٌّ حَسَنُ الخُلُقِ أَحَبُّ إِلَى الله مِنْ شَيْخٍ بَخِيلٍ عَابِدٍ سَيِّىءِ الخُلُقِ)) (ك فِي تَارِيخه، فر) عَن ابْن عَبَّاس.
(7055) ((شَارِبُ الخَمْرِ كَعَابِدِ وَثَنٍ وَشَارِبُ الخَمْرِ كَعَابِدِ اللاتِ وَالْعُزَّى)) (الْحَارِث) عَن ابْن عَمْرو.
(7056) ((شَاهَتِ الْوُجُوهُ)) (م) عَن سَلمَة بن الْأَكْوَع، (ك) عَن ابْن عَبَّاس.
(7057) ((شَاهِدُ الزُّورِ لاتَزُولُ قَدَمَاهُ حَتَّى يُوجِبَ الله لَهُ النَّارَ)) (حل ك) عَن ابْن عمر.
(7058) ((شَاهِدُ الزُّورِ مَعَ الْعَشَّارِ فِي النَّارِ)) (فر) عَن الْمُغيرَة.
(7059) ((شَاهِدَاكَ أَوْ يَمِينُهُ)) (م) عَن ابْن مَسْعُود.
(7060) ((شَبَابُ أَهْلِ الجَنَّةِ خَمْسَةُ: حَسَنٌ، وَحُسَيْنٌ، وَابْنُ عُمَرَ، وَسَعْدُ بْنُ مَعَاذٍ، وَأُبَيُّ بْنُ كَعْبٍ)) (فر) عَن أنس.
(7061) ((شِرَارُ الناسِ شِرَارُ الْعُلَمَاءِ فِي النَّاسِ)) (الْبَزَّار) عَن معَاذ.
(7062) ((شِرَارُ أُمَّتِي الثَّرثَارُونَ المُتَشَدِّقُونَ المُتَفَيْهِقُونَ وَخِيَارُ أُمَّتِي أَحَاسِنُهُمْ أَخْلاقاً)) (خد) عَن أبي هُرَيْرَة.
(7063) ((شِرَارُ أُمَّتِي الصَّائِغُونَ وَالصَّبَّاغُونَ)) (فر) عَن أنس.
(7064) ((شِرَارُ أُمَّتِي الَّذِينَ غُذُّوا بِالنَّعِيمِ الَّذِينَ يَأْكُلُونَ أَلْوَانَ الطَّعَامِ وَيَلْبَسُونَ أَلْوَانَ الثِّيابِ وَيَتَشَدَّقُونَ فِي الكَلاَمِ)) (ابْن أبي الدُّنْيَا فِي ذمّ الْغَيْبَة هَب) عَن فَاطِمَة الزهراء.
(7065) ((شِرَارُ أُمَّتِي الَّذِينَ وُلِدُوا فِي النَّعِيمِ وَغُذُّوا بِهِ يَأْكُلُونَ مِنَ الطَّعَامِ أَلْوَاناً(2/166)
وَيَلْبَسُونَ مِنَ الثِّيَابِ أَلْوَاناً وَيَرْكَبُونَ مِنَ الدَّوَابِّ أَلْوَاناً وَيَتَشَدَّقُونَ فِي الكَلاَمِ)) (ك) عَن عبد الله بن جَعْفَر.
(7066) ((شِرَارُ أُمَّتِي مَنْ بَلِي الْقَضَاءَ إِنِ اشْتَبَهَ عَلَيْهِ لَمْ يُشَاوِرْ وَإِنْ أَصَابَ بَطِرَ وَإِنْ غَضِبَ عَنَّفَ وَكَاتِبُ السُّوءِ كَالْعَامِلِ بِهِ)) (فر) عَن أبي هُرَيْرَة.
(7067) ((شِرَارُ قُرَيْشٍ خِيَارُ شِرَارِ النَّاسِ)) (الشَّافِعِي وَالْبَيْهَقِيّ فِي الْمعرفَة) عَن ابْن أبي ذِئْب معضلاً.
(7068) ((شِرَارُكُمْ عُزَّابُكُمْ)) (ع طس عد) عَن أبي هُرَيْرَة.
(7069) ((شِرَارُكُمْ عُزَّابُكُمْ، رَكْعَتَانِ مِنْ مُتَأَهِّلٍ خَيْرٌ مِنْ سَبْعِينَ رَكْعَةً مِنْ غَيْر مُتَأَهِّلٍ)) (عد) عَن أبي هُرَيْرَة.
(7070) ((شِرَارُكُمْ عُزَّابُكُمْ، وَأَرَاذِلُ مَوْتَاكُمْ غُرَّابُكمْ)) (حم) عَن أبي ذَر. (ع) عَن عَطِيَّة بن يسر.
(7071) ((شَرُّ الْبُلْدَانِ أَسْوَاقُهَا)) (ك) عَن جُبَير بن مطعم.
(7072) ((شَرُّ الْبَيْتِ الحَمَّامُ تَعْلُو فِيهِ الأَصْوَاتُ وَتُكْشَفُ فِيهِ الْعَوْرَاتْ فَمَنْ دَخَلَهُ فَلاَ يَدْخُلْهُ إِلاَّ مُسْتَتِراً)) (طب) عَن ابْن عَبَّاس.
(7073) ((شَرُّ الحَمِيرِ الأَسْوَدُ الْقَصِيرُ)) (عق) عَن ابْن عمر.
(7074) ((شَرُّ الطَّعَامِ طَعَامُ الْوَلِيمَةِ يُدْعَى إِلَيْهِ الشَّبْعَانُ ويُحْبَسُ عَنْهُ الجَائِعُ)) (طب) عَن ابْن عَبَّاس.
(7075) ((شَرُّ الطَّعَامِ طَعَامُ الْوَلِيمَةِ يُمْنَعُهَا مَنْ يَأْتِيهَا وَيُدْعَى إِلَيْهَا مَنْ يَأْبَاهَا وَمَنْ لاَيُجِبِ الدَّعْوَةَ فَقَدْ عَصَى الله وَرَسُولَهُ)) (م) عَن أبي هُرَيْرَة.
(7076) ((شَرُّ الكَسْبِ مَهْرُ الْبَغِيِّ وَثَمَنْ الْكَلْبِ وَكَسْبُ الحَجَّامِ)) (حم م ن) عَن رَافع بن خديج.
(7077) ((شَرُّ المَالِ فِي آخِرِ الزَّمَانِ المَمَالِيكُ)) (حل) عَن ابْن عمر.(2/167)
(7078) ((شَرُّ المَجَالِسِ الأَسْوَاقُ وَالطُّرُقُ، وَخَيْرُ المَجَالِسِ المَسَاجِدُ، فَإِنْ لَمْ تَجْلِسْ فِي المَسْجِدِ فَالْزَمْ بَيْتَكَ)) (طب) عَن وَاثِلَة.
(7079) ((شَرُّ النَّاسِ الَّذِي يُسْأَلُ بِالله ثُمَّ لاَيُعْطِي)) (تخ) عَن ابْن عَبَّاس.
(7080) ((شَرُّ النَّاسِ المُضَيِّقُ عَلَى أَهْلِهِ)) (طس) عَن أبي أُمَامَة.
(7081) ((شَرُّ النَّاسِ مَنْزِلَةً يَوْمَ القِيَامَةِ مَنْ يُخَافُ لِسَانُهُ أَوْ يُخَافُ شَرُّهُ)) (ابْن أبي الدُّنْيَا فِي ذمّ الْغَيْبَة) عَن أنس.
(7082) ((شَرُّ قَتِيلٍ بِيْنَ الصَّفَّيْنِ أَحَدُهُمَا يَطْلُبُ المُلْكَ)) (طس) عَن جَابر.
(7083) ((شَرُّ مَافِي رَجُلٍ شُحٌّ هَالِعٌ وَجُبْنٌ خَالِعٌ)) (تخ د) عَن أبي هُرَيْرَة.
(7084) ((شُرْبُ اللَّبَنِ مَحْضُ الإِيمَانِ مَنْ شَرِبَهُ فِي مَنَامِهِ فَهُوَ عَلَى الإِسْلاَمُ وَالْفِطْرَةِ وَمَنْ تَنَاوَلَ اللَّبَنَ بِيَدِه فَهُوَ يَعْمَلُ بِشَرائِعِ الإِسْلاَمِ)) (فر) عَن أبي هُرَيْرَة.
(7085) ((شَرَفُ المُؤْمِنِ صَلاَتُهُ بَاللَّيْلِ، وَعِزُّهُ اسْتِغْنَاؤُهُ عَمَّا فِي أيْدِي النَّاسِ)) (عق خطّ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(7086) ((شَعْبَانُ بَيْنَ رَجَبٍ وَشَهْرِ رَمَضَانَ تَغْفُلُ النَّاسُ عَنْهُ تُرْفَعْ فِيهِ أَعْمَالُ الْعِبَادِ فَأُحِبُّ أَنْ لاَيُرْفَعَ عَمَلِي إلاَّ وَأَنا صَائِمٌ)) (هَب) عَن أُسَامَة.
(7087) ((شَعْبَانُ شَهْرِي وَرَمَضَانْ شَهْرُ الله)) (فر) عَن عَائِشَة.
(7088) ((شُعْبَتَانُ لاَتَتْرُكُهُمَا أُمَّتِي: النِّيَاحَةُ وَالطَّعْنُ فِي الأَنْسَابِ)) (حل) عَن أبي هُرَيْرَة.
(7089) ((شِعَارُ الْمُؤمِنِينَ عَلَى الصِّرَاطِ يَوْمَ الْقِيَامةِ: رَبِّ سَلِّمْ سَلِّمْ)) (ت ك) عَن الْمُغيرَة.
(7090) ((شِعَارُ المُؤْمِنِينَ فِي ظُلَمِ الْقِيَامَةِ لاَ إل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; هَ إلاَّ أنْتَ)) (الشِّيرَازِيّ) عَن ابْن عَمْرو.
(7091) ((شِعَارُ المُؤْمِنِينَ يَوْمَ يُبْعَثُونَ مِنْ قُبُورِهِمْ لاَإل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; هَ إلاَّ الله وَعَلَى الله فَلْيَتَوَكَّلِ المُؤْمِنُونَ)) (ابْن مرْدَوَيْه عَن عَائِشَة) .
(7092) ((شِعَارُ أُمَّتِي إِذَا حُمِلُوا عَلَى الصِّرَاطِ يَامَنْ لاَإل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; هَ إِلَّا أنْتَ)) (طب) عَن ابْن عَمْرو.(2/168)
(7093) ((شِفَاءُ عِرْقِ النِّسَا أَلْيَةُ شَاةٍ أَعْرَابِيَّةٍ تُذَابُ ثُمَّ تُجَزَّأُ ثَلاَثَةَ أَجْزَاءِ ثُمَّ تُشْرَبُ عَلَى الرِّيقِ كُلِّ يَوْمٍ جُزْءٌ)) (حم هـ ك) عَن أنس.
(7094) ((شَفَاعَتِي لأمَّتِي مَنْ أحَبَّ أَهْلَ بَيْتِي)) (خطّ) عَن عَليّ.
(7095) ((شَفَاعَتِي لأَهْلِ الذُّنُوبِ مِنْ أُمَّتِي وَإِنْ زَنَى وَإِنْ سَرَقَ عَلَى رَغْمِ أَنْفِ أَبِي الدَّرْدَاءِ)) (خطّ) عَن أبي الدَّرْدَاء.
(7096) ((شَفَاعَتِي لأَهْلِ الْكَبَائِر مِنْ أُمَّتِي)) (حم د ن حب ك) عَن جَابر، (طب) عَن ابْن عَبَّاس، (خطّ) عَن ابْن عمر، وَعَن كَعْب بن عجْرَة.
(7097) ((شَفَاعَتِي مُبَاحَةٌ إِلَّا لِمَنْ سَبَّ أَصْحَابِي)) (حل) عَن عبد الرحمن بن عَوْف.
(7098) ((شَفَاعَتِي يَوْمَ القِيَامَةِ حَقٌّ فَمَنْ لَمْ يُؤْمِنْ بِهَا لَمْ يَكُنْ مِنْ أَهْلِهَا)) (ابْن منيع) عَن زيد بن أَرقم وَبضْعَة عشر من الصَّحَابَة.
(7099) ((شَمِّتْ أَخَاكَ ثَلاَثاً فَمَا زَادَ فَإِنَّمَا هِيَ نَزْلَةُ أَوْ زُكَامٌ)) (ابْن السّني وَأَبُو نعيم فِي الطِّبّ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(7100) ((شَمِّتِ الْعَاطِسَ ثَلاَثَاً فَإِنْ زَادَ فَإِنْ شِئْتَ فَشَمِّتْهُ وَإِنْ شِئْتَ فَلاَ)) (ت) عَن رجل.
(7101) ((شُوبُوا شَيْبَكُمْ بِالْحِنَّاءِ فَإِنَّهُ أَسْرَى لِوجُوهِكُمْ وَأَطْيَبُ لأَفْوَاهِكُمْ وَأَكْثَرُ لِجِمَاعِكُمْ، الْحِنَّاءُ سَيِّدُ رَيْحَانِ أَهْلِ الجَنَّةِ، الْحِنَّاءُ يَفْصِلُ مَابَيْنَ الْكُفْرِ وَالإيمَانِ)) (ابْن عَسَاكِر) عَن أنس.
(7102) ((شُوبُوا مَجْلِسَكُمْ بِمُكَدِّرِ اللَّذَّاتِ المَوْتِ)) (ابْن أبي الدُّنْيَا فِي ذكر الْمَوْت) عَن عَطاء الْخُرَاسَانِي مُرْسلا.
(7103) ((شَهَادَةُ المُسْلِمينَ بَعْضِهِمْ عَلَى بَعْضٍ جَائِزَةٌ وَلاَ تَجُوزُ شَهَادَةُ الْعُلَمَاءِ بَعْضِهِمْ عَلَى بَعْضِ لأَنَّهُمْ حُسَّدٌ)) (ك) فِي تَارِيخه عَن جُبَير بن مطعم.
(7104) ((شُهَدَاءُ الله فِي الأَرْضِ أُمَنَاءُ الله عَلَى خَلْقِهِ قُتِلُوا أَوْ مَاتُوا)) (حم) عَن رجال.
(7105) ((شَهِدْتُ غُلاماً مَعْ عُمُومَتِي حِلْفَ المُطَيِّبِينَ فَما يَسُرُّنِي أَنَّ لِي حُمْرَ النَّعَمِ وأَنِّي أَنْكُثُهُ)) (حم ك) عَن عبد الرَّحْمَن بن عَوْف.(2/169)
(7106) ((شَهْرُ الصَّبْرِ وَثَلاَثَةُ أَيَّامٍ مِنْ كُلِّ شَهْرٍ صَوْمُ الدَّهْرِ)) (ن) عَن أبي هُرَيْرَة.
(7107) ((شَهْرُ رَمَضَانَ شَهْرُ الله وَشَهْرُ شَعْبَانَ شَهْرِي: شَعْبَانُ المُطَهِّرُ وَرَمَضَانُ المُكَفِّرُ)) (ابْن عَسَاكِر) عَن عَائِشَة.
(7108) (( (ز) شَهْرُ رَمَضَانَ شَهْرٌ كَتَبَ الله عَلَيْكُمْ صِيَامَهُ وَسَنَنْتُ لَكُمْ قِيَامَهُ فَمَنْ صَامَهُ وَقَامَهُ إِيمَاناً وَاحْتِسَاباً خَرَجَ مِنْ ذُنُوبِهِ كَيَوْمِ وَلَدَتْهُ أُمُّهُ)) (هـ هَب) عَن عبد الرَّحْمَن بن عَوْف.
(7109) ((شَهْرُ رَمَضَانَ مُعَلَّقٌ بَيْنَ السَّمَاءِ وَالأَرْضِ وَلاَ يُرْفَعُ إلَى الله إلاَّ بِزَكَاةِ الفِطْرِ)) (ابْن شاهين فِي ترغيبه والضياء) عَن جرير.
(7110) ((شَهْرُ رَمَضَانَ يُكَفِّرُ مَابَيْنَ يَدَيْهِ إلَى شَهْرِ رَمَضَانَ المُقْبِلِ)) (ابْن أبي الدُّنْيَا فِي فضل رَمَضَان) عَن أبي هُرَيْرَة.
(7111) ((شَهْرَانِ لاَيَنْقُصَانِ شَهْرَا عِيدٍ: رَمَضَانُ وَذُو الْحِجَّةِ)) (حم ق 4) عَن أبي بكرَة.
(7112) ((شَهِيدُ الْبَحْرِ مِثْلُ شَهِيدَي الْبَرِّ وَالمَائِدُ فِي البَحْرِ كَالمُتَشَحِّطِ فِي دَمِهِ فِي البَرِّ وَمَا بَيْنَ المَوْجَتَيْنِ فِي الْبَحْرِ كَقَاطِعِ الدُّنْيَا فِي طَاعَةِ الله وَإِنَّ الله عَزَّ وَجَلَّ وَكَّلَ مَلَكَ المَوْتِ بِقَبْضِ الأَرْوَاحِ إلاَّ شُهَدَاءَ الْبَحْرِ فَإِنَّهُ يَتَوَلَّى قَبْضَ أَرْوَاحِهِمْ وَيَغْفِرُ لِشَهِيدِ البرِّ الذُّنُوبَ كُلَّهَا إِلاَّ الدِّيْنَ وَيَغْفِرُ لِشَهِيدِ الْبَحْرِ الذُّنُوبَ كُلَّهَا وَالدِّيْنَ)) (هـ طب) عَن أبي أُمَامَة.
(7113) ((شَهِيدُ البَرِّ يُغْفَرُ لَهُ كُلُّ ذَنْبٍ إلاَّ الدِّيْنَ والأمَانَةَ، وشَهِيدُ الْبَحْرِ يُغْفَرُ لَهُ كُلُّ ذَنْبٍ وَالدِّيْنُ وَالأَمَانَةُ)) (حل) عَن عمَّة النَّبِي.
(7114) ((شَيْئَانِ لاَأُذْكَرُ فِيهِمَا: الذَّبيحَةُ وَالْعُطَاسُ هُمَا مُخْلَصَانِ لله)) (فر) عَن ابْن عَبَّاس.
(7115) ((شَيَّبَتْنِي سُورَةُ هُودٍ وَأَخَوَاتُهَا: الْوَاقِعَةُ، والقَارِعَةُ وَالحَاقَّةُ، وَإِذَا الشَّمسُ كُوِّرَتْ، وَسَأَلَ سَائِلٌ)) (ابْن مرْدَوَيْه) عَن أنس.
(7116) ((شَيَّبَتْنِي هُودٌ وَأَخَوَاتُهَا)) (طب) عَن عقبَة بن عَامر وَعَن أبي جُحَيْفَة.
(7117) ((شَيَّبَتْنِي هُودٌ وَأَخَوَاتُهَا الْوَاقِعَةُ وَالحَاقَّةُ وَإِذَا الشَّمْسُ كُوِّرَتْ)) (طب) عَن سهل بن سعد.(2/170)
(7118) ((شَيَّبَتْنِي هُودٌ وَأَخَوَاتُهَا ذِكْرُ يَوْمِ الْقِيَامَةِ وِقِصَصِ الأمَمِ)) (عَم) فِي الزَّوَائِد والزهد وَأَبُو الشَّيْخ فِي تَفْسِيره عَن أبي عمرَان الْجونِي مُرْسلا.
(7119) ((شَيَّبَتْنِي هُودٌ وَأَخَوَاتُهَا قَبْلَ المَشِيبِ)) (ابْن مرْدَوَيْه) عَن أبي بكر.
(7120) ((شَيَّبَتْنِي هُودٌ وَأَخَوَاتُهَا مِنَ المُفَصَّلِ)) (ص) عَن أنس، (ابْن مَرْوُدَيْهِ) عَن عمرَان.
(7121) ((شيبتني هود وَأَخَوَاتهَا وَمَا فعل بلأمم قبلي)) ابْن عَسَاكِر عَن مُحَمَّد بن عَليّ مُرْسلا
(7122) ((شَيَّبَتْنِي هُودٌ وَالْوَاقِعَةُ وَالمُرْسَلاَتُ وَعَمَّ يَتَسَاءَلُونَ وَإِذَا الشَّمْسُ كُوِّرَتْ)) (ت ك) عَن ابْن عَبَّاس، (ك) عَن أبي بكر، (ابْن مرْدَوَيْه) عَن سعد.
(7123) ((شَيْطَانُ الرَّدْهَةِ يَحْتَذِرُهُ رَجُلُ مِنْ بُجَيْلَةَ يُقَالَ لَهُ الأَشْهَبُ أَوِ ابْنُ الأَشْهَبِ رَاعٍ لِلْخَيْلِ عَلاَمَةُ سُوءٍ فِي قَوْمٍ ظَلَمَةٍ)) (حم ع ك) عَن سعد.
(7124) ((شَيْطَانٌ يَتْبَعُ شَيْطَانَةً يَعْنِي حَمَامَةً)) (د هـ) عَن أبي هُرَيْرَة، (هـ) عَن أنس، وَعَن عُثْمَان وَعَن عَائِشَة.
فصل فِي الْمحلى بأل من هَذَا الْحَرْف
(7125) ((الشَّاة بركَة والبئر بركَة والتنور بركَة والقداحة بركَة (خطّ - عَن أنس) (7126) ((الشَّاةُ فِي الْبَيْتِ بَرَكَةٌ وَالشَّاتَانِ بَرَكَتَانِ وَالثَّلاَثُ ثَلاَثٌ بَرَكَاتٍ)) (خد) عَن عَليّ.
(7127) ((الشَّاةُ مِنْ دَوَابِّ الجَنَّةِ)) (هـ) عَن ابْن عمر. (خطّ) عَن ابْن عَبَّاس.
(7128) ((الشَّامُ أَرْضُ المَحْشَرِ وَالمَنْشَرِ)) (أَبُو الحسنبن شُجَاع الرّبعي فِي فَضَائِل الشَّام) عَن أبي ذَر.
(7129) ((الشَّامُ صَفْوَةُ الله مِنْ بِلاَدِهِ إِلَيْهَا يَجْتَبِي صَفْوَتَهُ مِنْ عِبَادِهِ فَمَنْ خَرَجَ مِنَ الشَّامِ إِلَى غَيْرِهَا فَبِسَخْطَةٍ وَمَنْ دَخَلَهَا مِنْ غَيْرِهَا فَبِرَحْمَةٍ)) (طب ك) عَن أبي أُمَامَة.
(7130) ((الشُّؤْمُ سُوءُ الخُلُقِ)) (حم طس حل) عَن عَائِشَة. (قطّ فِي الْأَفْرَاد طس) عَن جَابر.
(7131) ((الشُّؤْمُ فِي ثَلاَثَةٍ: فِي المَرْأَةِ، وَالمَسْكِنِ، والدَّابَةِ)) (ت ن) عَن ابْن عمر.(2/171)
(7132) ((الشَّاهِدُ يَرَى مَالاَيَرَى الْغَائبُ)) (حم) عَن عَليّ، (الْقُضَاعِي) عَن أنس.
(7133) ((الشِّاهِدُ يَوْمُ عَرَفَةَ وَيَوْمُ الجُمُعَةِ، وَالمَشْهُودُ هُوَ المَوْعُودُ يَوْمَ القِيَامَةِ)) (ك هق) عَن أبي هُرَيْرَة.
(7134) ((الشَّبَابُ شُعْبَةٌ مِنَ الجُنُونِ، وَالنِّسَاءُ حُبَالَةُ الشَّيْطَانِ)) (الخرائطي فِي اعتلال الْقُلُوب) عَن زيد بن خَالِد الْجُهَنِيّ.
(7135) ((الشَّتَاءُ رَبِيعُ المُؤْمِنِ)) (حم ع) عَن أبي سعيد.
(7136) ((الشِّتَاءُ رَبِيعُ المؤْمِنِ قَصُرَ نَهَارُهُ فَصَامَ وَطَالَ لَيْلُهُ فَقَامَ)) (هق) عَن أبي سعيد.
(7137) ((الشَّحِيحُ لاَيَدْخُلُ الجَنَّةَ)) (خطّ فِي كتاب البخلاء) عَن ابْن عمر.
(7138) ((الشِّرْكُ أَخْفَى فِي أُمَّتِي مِنْ دَبِيبِ النَّمْلِ عَلَى الصَّفَا فِي اللَّيْلَةِ الظَّلْمَاءِ وَأَدْنَاهُ أَنْ تُحِبَّ عَلَى شَيْءٍ مِنَ الجَوْرِ أَوْ تُبْغِضَ عَلَى شَيْءٍ مِنَ العَدْلِ وَهَلِ الدِّينُ إلاَّ الحُبُّ فِي الله وَالْبُغْضُ فَي الله: قَالَ الله تَعَالَى: {قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ الله فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ الله} )) (الْحَكِيم ك حل) عَن عَائِشَة.
(7139) ((الشِّرْكُ الخَفِيُّ أَنْ يَعْمَلَ الرَّجُلُ لِمَكَانِ الرَّجُلِ)) (ك) عَن أبي سعيد.
(7140) ((الشِّرْكُ فِي أُمَّتِي أَخْفَى مِنْ دَبِيبِ النَّمْلِ عَلَى الصَّفَا)) (الْحَكِيم) عَن ابْن عَبَّاس.
(7141) ((الشِّرْكُ فِيكُمْ أَخْفَى مِنْ دَبِيبِ النَّمْلِ، وَسَأُدُلُّكَ عَلَى شَيْءٍ إِذَا فَعَلْتَهُ أَذْهَبَ عنْكَ صِغَارَ الشِّرْكِ وَكِبَارَهُ تَقُولُ: اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَنْ أُشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لاَ أَعْلَمُ، تَقُولُهَا ثَلاَثَ مَرَّاتٍ)) (الْحَكِيم) عَن أبي بكر.
(7142) ((الشَّرُودُ يُرَدُّ)) (عد هق) عَن أبي هُرَيْرَة.
(7143) ((الشِّرِيكُ أَحَقُّ بِصَقَبِهِ مَاكَانَ)) (هـ) عَن أبي رَافع.
(7144) ((الشَّرِيكُ شَفِيعٌ وَالشُّفْعَةُ فِي كُلِّ شَيْءِ)) (ت) عَن ابْن عَبَّاس.
(7145) ((الشَّعَرُ الحَسَنُ أَحَدُ الجَمَالَيْنِ يَكْسُوهُ الله المَرْءَ المُسْلِمَ)) (زَاهِر بن طَاهِر فِي خماسياته) عَن أنس.(2/172)
(7146) ((الشِّعْرُ بِمَنْزِلَةِ الْكَلاَمِ فَحُسْنُهُ كَحَسَنِ الكَلاَمِ وَقَبِيحُهُ كَقَبْيحِ الْكَلاَمِ)) (خد طس) عَن ابْن عَمْرو، (ع) عَن عَائِشَة.
(7147) ((الشِّفَاءُ فِي ثَلاَثَةٍ: شَرْبَةِ عَسَلٍ، وَشَرْطَةِ مِحْجَمٍ، وَكَيَّةِ نَارٍ. وَأَنْه صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ى أُمَّتِي عَنِ الْكَيِّ)) (خَ هـ) عَن ابْن عَبَّاس.
(7148) ((الشُّفَعَاءُ خَمْسَةٌ: الْقُرآنُ، وَالرَّحِمُ، وَالأَمَانَةُ، وَنَبِيُّكُمْ، وَأَهْلُ بَيْتِهِ)) (فر) عَن أبي هُرَيْرَة.
(7149) ((الشُّفْعَةُ فِي الْعَبِيدِ وَفِي كُلِّ شَيْءٍ)) (أَبُو بكر فِي الغيلانيات) عَن ابْن عَبَّاس.
(7150) ((الشُّفْعَةُ فِي كُلِّ شِرْكٍ فِي أَرْضٍ أَوْ رَبْعٍ أَوْ حَائِطٍ لاَيَصْلُحُ لَهُ أَنْ يَبِيعَ حَتَّى يَعْرِضَ عَلَى شَرِيكِهِ فَيَأْخُذَ أَوْ يَدَعَ فَإِنْ أَبَى فَشَرِيكُهُ أَحَقُّ بِهِ حَتَّى يُؤْذِنَهُ)) (م د ن) عَن جَابر.
(7151) ((الشُّفْعَةُ فِيما لَمْ تَقَعْ فِيهِ الحُدُودُ فَإِذَا وَقَعَتِ الحُدُودُ فَلاَ شُفْعَةَ)) (طب) عَن ابْن عمر.
(7152) ((الشُّفْعَةُ كَحَلِّ العِقَالِ)) (هـ) عَن ابْن عمر.
(7153) ((الشَّفَقُ الحُمْرَةُ فَإِذَا غَابَ الشَّفَقُ وَجَبَتِ الصَّلاَةُ)) (قطّ) عَن ابْن عمر.
(7154) ((الشَّقِيُّ كُلُّ الشَّقِيِّ مَنْ أَدْرَكَتْهُ السَّاعَةُ حَيّاً لَمْ يَمُتْ)) (الْقُضَاعِي) عَن عبد الله بن جَراد.
(7155) ((الشَّمْسُ تَطْلُعُ وَمَعَهَا قَرْنُ الشَّيْطَانِ، فَإِذَا ارْتَفَعَتْ فَارَقَهَا، فَإِذَا اسْتَوَتْ قَارَنَها، فَإِذَا زَالَتْ فَارقَهَا، فَإِذَا دَنَتْ لِلْغُرُوبِ قَارَنَهَا، فَإِذَا غَرَبَتْ فَارَقَهَا)) (مَالك، ن) عَن عبد الله الصنَابحِي.
(7156) ((الشَّمْسُ وَالْقمَرُ ثَوْرَانِ عَقِيرانِ فِي النَّارِ إِنْ شَاءَ أَخْرَجَهُمَا وَإِنْ شَاءَ تَرَكَهُمَا)) (ابْن مرْدَوَيْه) عَن أنس.
(7157) ((الشَّمْسُ وَالْقَمَرُ يُكَوِّرَانِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ)) (خَ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(7158) ((الشَّمْسُ وَالْقَمَرُ وَجُوهُهُمَا إلَى الْعَرْش وَأَقفَاؤُهُمَا إِلَى الدُّنْيَا)) (فر) عَن ابْن عمر.(2/173)
(7159) ((الشُّونيزُ دَوَاءٌ مِنْ كُلِّ دَاءٍ إلاَّ السَّامَّ وَهُوَ المَوْتُ)) (ابْن السّني فِي الطِّبّ، وَعبد الْغَنِيّ فِي الْإِيضَاح) عَن بُرَيْدَة.
(7160) ((الشَّهَادَةُ تُكَفِّرُ كُلَّ شَيْءٍ إِلاَّ الدَّيْنَ، وَالْغَرَقُ يُكَفِّرُ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ كُلَّهُ)) (الشِّيرَازِيّ فِي الألقاب) عَن ابْن عَمْرو.
(7161) ((الشَّهَادَةُ سَبْعٌ سِوَى الْقَتْلِ فِي سَبِيلِ الله، المَقْتُولُ فِي سَبِيلِ الله شَهِيدٌ، وَالمَطْعُونُ شَهِيدٌ، وَالْغَرِيقُ شَهِيدٌ، وَصَاحِبُ ذَاتِ الجَنْبِ شَهِيدٌ، وَالمَبْطُونُ شَهِيدٌ، وَصَاحِبُ الحرِيقِ شَهِيدٌ، وَالَّذِي يَمُوتُ تَحْتَ الهَدْمِ شَهِيدٌ، وَالمَرْأَةُ تَمُوتُ بِجَمعٍ شَهِيدَةٌ)) (مَالك حم د ن هـ حب ك) عَن جَابر بن عتِيك.
(7162) ((الشُّهَدَاءُ أَرْبَعَةٌ: رَجُلٌ مُؤْمِنٌ جَيِّدُ الإيمَانِ لَقِي الْعَدُوَّ فَصَدَقَ الله حَتَّى قُتِلَ فَذَاكَ الَّذِي يَرْفَعُ النَّاسُ إِلَيْهِ أَعْيُنَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; كَذَا، وَرَجُلٌ مُؤْمِنٌ جَيِّدُ الإِيمَانِ لَقِي العَدُوَّ فَكَأَنَّمَا ضُرِبَ جِلْدُهُ بِشَوْكِ طَلْحِ مِنَ الجُبْنِ أَتَاهُ سَهْمٌ غَرْبٌ فَقَتَلَهُ فَهُوَ فِي الدَّرَجَةِ الثَّانِيَةِ، وَرَجُلٌ مُؤْمِنٌ خَلَطَ عَمَلاً صَالِحاً وَآخَرَ سَيِّئاً لَقِي الْعَدُوَّ فَصَدَقَ الله حَتَّى قُتِلَ فَذَاكَ فِي الدَّرَجَةِ الثَّالِثَةِ، وَرَجُلٌ مُؤْمِنٌ أَسْرَفَ عَلَى نَفْسِهِ لَقِيَ الْعَدُوَّ فَصَدَقَ الله حَتَّى قُتِلَ فَذَاكَ فِي الدَّرَجَةِ الرَّابِعَةِ)) (حم ت) عَن عمر.
(7163) ((الشُّهَدَاءُ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ الله فِي الصَّفِّ الأَوَّلِ وَلاَ يَلْتَفِتُونَ بِوُجُوهِهِمْ حَتَّى يُقْتَلُوا فَأُول صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ئِكَ يُلْقَوْنَ فِي الْغَرَفِ الْعُلا مِنَ الجَنَّةِ يَضْحَكَ إِلَيْهِمْ رَبُّكَ إِنَّ الله تعَالَى إِذَا ضَحِكَ إِلَى عَبْدِهِ المُؤْمِنِ فَلاَ حِسَابَ عَلَيْهِ)) (طس) عَن نعيم بن هَبَّار وَيُقَال همار.
(7164) ((الشُّهَدَاءُ خَمْسَةٌ: المَطْعُونُ، وَالمَبْطُونُ، وَالْغَرِيقُ، وَصَاحِبُ الهَدْمُ، وَالشَّهِيدُ فِي سَبيلِ الله)) (مَالك ق ت) عَن أبي هُرَيْرَة.
(7165) ((الشُّهَدَاءُ عَلَى بَارِقِ نَهْرٍ بِبَابِ الجَنَّةِ فِي قُبَّةٍ خَضْرَاءَ يَخْرُجُ عَلَيْهِمْ رِزْقُهُمْ مِنَ الجَنَّةِ بُكْرَةً وَعشِيّاً)) (حم طب ك) عَن ابْن عَبَّاس.
(7166) ((الشُّهَدَاءُ عِنْدَ الله عَلَى مَنَابِرَ مِنْ يَاقُوتٍ فِي ظِلِّ عَرْشِ الله لاَظِلَّ إلاَّ ظِلُّهُ عَلَى كَثِيبٍ مِنْ مِسْكٍ فَيَقُولِ لَهُمُ الرَّبُّ أَلَمْ أُوَفِّ لَكُمْ وَأَصْدُقْكُمْ فَيَقُولُونَ بَلَى وَرَبِّنَا)) (عق) عَن أبي هُرَيْرَة.(2/174)
(7167) ((الشَّهْرُ تِسْعٌ وَعِشْرُونَ فَلاَ تَصُومُوا حَتَّى تَرَوْهُ وَلاَ تُفْطِرُوا حَتَّى تَرَوْهُ فَإِنْ غُمَّ عَلَيْكُمْ فَأَكْمِلُوا الْعِدَّةَ ثَلاثِينَ)) (حم ق د) عَن ابْن عمر.
(7168) ((الشَّهْرُ يَكُونُ تَسْعَةً وَعِشْرِينَ، وَيَكُونَ ثَلاَثِينَ، فَإِذَا رَأَيْتُمُوهُ فَصُومُوا، وَإِذَا رَأَيْتُمُوهُ فَأَفْطِرُوا فَإِنْ غُمَّ عَلَيْكُمُ فَأَكْمِلُوا الْعِدَّةَ)) (ن) عَن أبي هُرَيْرَة.
(7169) ((الشِّهْوَةُ الخَفِيَّةُ وَالرِّيَاءُ شِرْكٌ)) (طب) عَن شدادبن أَوْس.
(7170) ((الشَّهِيدُ لاَيَجِدُ أَلَمَ الْقَتْلِ إِلاَّ كَمَا يَجِدُ أَحَدُكُمْ مَسَّ الْقَرْصَةِ)) (طس) عَن أبي قَتَادَة.
(7171) ((الشَّهِيدُ لاَيَجِدُ مَسَّ الْقَتْلِ إِلَّا كَمَا يَجِدُ أَحَدُكُمْ الْقَرْصَةَ يُقْرَصُهَا)) (ن) عَن أبي هُرَيْرَة.
(7172) (( (ز) الشَّهِيدُ يَشْفَعُ فِي سَبْعِينَ مِنْ أَهْلِ بَيْتِهِ)) (حب) عَن أبي الدَّرْدَاء.
(7173) ((الشَّهِيدُ يُغْفَرُ لَهُ فِي أوَّلِ دُفْعَةٍ مِنْ دَمِهِ وَيُزَوَّجُ حَوْرَاوَيْنِ وَيَشْفَعُ فِي سَبْعِينَ مِنْ أَهْلِ بَيْتِهِ، وَالمُرَابِطُ إِذَا مَاتَ فِي رِبَاطِهِ كُتِبَ لَهُ أَجْرُ عَمَلِهِ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ وَغُدِيَ عَلَيْهِ وَرِيحَ بِرِزْقِهِ وَيُزَوَّجُ سَبْعِينَ حَوْرَاءَ وَقِيلَ لَهُ قِفْ فَاشْفَعْ إِلَى أَنْ يُفْرَغَ مِنَ الْحِسَابِ)) (طس) عَن أبي هُرَيْرَة.
(7174) ((الشَّيَاطِينُ يَسْتَمْتِعُونَ بِثِيَابِكُمْ فَإِذَا نَزَعَ أَحَدُكُمْ ثَوْبَهُ فَلْيَطْوِهِ حَتَّى تَرْجِعَ إِلَيْهَا أَنْفَاسُهَا فَإِنْ الشَّيَاطِينَ لاَتَلْبَسُ ثَوْباً مَطْويّاً)) (ابْن عَسَاكِر) عَن جَابر.
(7175) ((الشَّيْبُ نُورُ المُؤْمِنِ لاَيَشِيبُ رَجُلٌ شَيْبَةً فِي الإسْلاَمِ إلاَّ كانَتْ لَهُ بِكُلِّ شَيْبَةٍ حَسَنَةٌ وَرُفعَ بِهَا دَرَجَةً)) (هَب) عَن ابْن عَمْرو.
(7176) ((الشَّيْبُ نُورٌ مَنْ خَلَعَ الشَّيْبَ فَقَدْ خَلَعَ نُورَ الإسْلاَمِ فَإِذَا بَلَغَ الرَّجُلُ أَرْبَعِينَ سَنَةً وَقَاهُ الله الأَدْوَاءَ الثّلاَثَ الجُنونَ، والجُذَامَ، وَالْبَرَصَ)) (ابْن عَسَاكِر) عَن أنس.
(7177) ((الشَّيْخُ فِي أَهْلِهِ كَالنَّبِيِّ فِي أُمَّتِهِ)) (الخليلي فِي مشيخته وَابْن النجار) عَن أبي رَافع.
(7178) ((الشَّيْخُ فِي بِيْتِهِ كَالنَّبِيِّ فِي قَوْمِهِ)) (حب فِي الضُّعَفَاء، والشيرازي فِي الألقاب) عَن ابْن عمر.(2/175)
(7179) ((الشَّيْخُ يَضْعُفُ جِسْمُهُ وَقَلْبُهُ شَابٌّ عَلَى حُبِّ اثْنَتَيْنِ: طُولِ الحَيَاةِ، وَحُبِّ المَالِ)) (عبد الْغَنِيّ بن سعد فِي الْإِيضَاح) عَن أبي هُرَيْرَة.
(7180) ((الشَّيْطَانُ يَلْتَقِمُ قَلْبَ ابْنِ آدَمَ فَإِذَا ذَكَرَ الله خَنَسَ عِنْدَهُ، وَإِذَا نَسِيَ الله الْتَقَمَ قَلْبَهُ)) (الْحَكِيم عَن أنس)
(7181) ((الشَّيْطَانُ يَهُمُّ بِالْوَاحِدِ وَالاثْنِيْنِ فَإِذَا كَانُوا ثَلاَثَةً لَمْ يَهُمَّ بِهِمْ)) (الْبَزَّار) عَن أبي هُرَيْرَة.
(حرف الصَّاد)
(7182) ((صَائمُ رَمَضَانَ فِي السَّفَرِ كَالمُفْطِرِ فِي الحَضَرِ)) (هـ) عَن عبد الرحمن بن عَوْف (ن) عَنهُ مَوْقُوفا.
(7183) ((صَاحِبُ الدَّابَةِ أَحَقُّ بِصَدْرِهَا)) (حب) عَن بُرَيْدَة، (حم طب) عَن قيس بن سعد وحبِيب بن مسلمة، (حم) عَن عمر، (طب) عَن عصمَة بن مَالك الخطمي وَعَن عُرْوَة بن مغيث الْأنْصَارِيّ، (طس) عَن عَليّ، (الْبَزَّار) عَن أبي هُرَيْرَة، (أَبُو نعيم) عَن فَاطِمَة الزهراء.
(7184) ((صَاحِبُ الدَّابَّةِ أَحَقُّ بِصَدْرِهَا إلاَّ مَنْ أَذِنَ)) (ابْن عَسَاكِر) عَن بشير.
(7185) ((صَاحِبُ الدَّيْنِ مَأْسُورٌ بِدَيْنِهِ فِي قَبْرِهِ يَشْكُو إلَى الله الْوَحْدَةَ)) (طس وَابْن النجار) عَن الْبَراء.
(7186) ((صَاحِبُ الدَّيْنِ مَغْلُولٌ فِي قَبْرِهِ لاَيَفُكُّهُ إِلَّا قَضَاء دَيْنِهِ)) (فر) عَن أبي سعيد.
(7187) ((صَاحِبُ السُّنَّةِ إِنْ عَمِلَ خَيْراً قُبْلَ مِنْهُ، وَإِنْ خَلَطَ غُفِرَ لَهُ)) (خطّ) فِي المؤتلف عَن ابْن عمر.
(7188) ((صَاحِبُ الشَّيْءِ أَحَقُّ بِشَيئِهِ أَنْ يَحْمِلَهُ إِلاَّ أَنْ يَكُونَ ضَعِيفاً يَعْجَزُ عَنْهُ فَيْعِينُهُ عَلَيْهِ أَخُوهُ المُسْلِمُ)) (طس) وَابْن عَسَاكِر عَن أبي هُرَيْرَة.
(7189) ((صَاحِبُ الصَّفِّ وَصَاحِبُ الجُمُعَةِ لاَيُفَضَّلُ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذَا عَلَى هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذَا وَلاَ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذَا عَلَى هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذَا)) (أَبُو نصر الْقزْوِينِي فِي مشيخته) عَن ثَوْبَان.(2/176)
(7190) ((صَاحِبُ الصُّورِ جِبْريلُ عَنْ يَمِينهِ وَمِيكَائِيلُ عَنْ يَسَارِهِ)) (ك) عَن أبي سعيد.
(7191) (( (ز) صَاحِبُ الصُّورِ وَاضِعٌ الصُّورَ عَلَى فِيهِ مُنْذُ خُلِقَ يَنْتَظِرُ مَتَى يُؤْمَرُ أَنْ يَنفُخَ فِيهِ فَيَنْفُخُ)) (خطّ) عَن الْبَراء.
(7192) ((صَاحِبُ العِلْمِ يَسْتَغْفِرُ لَهُ كُلُّ شَيْءٍ حَتَّى الحُوتُ فِي الْبَحْرِ)) (ع) عَن أنس.
(7193) ((صَاحِبُ الْيَمِينِ أَمِيرٌ عَلَى صَاحِبِ الشِّمَالِ فَإِذَا عَمِلَ الْعَبْدُ حَسَنَةً كَتَبَهَا بِعَشْرِ أَمْثَالِهَا وَإِذَا عَمِلَ سَيِّئَةً فَأَرَادَ صَاحِبُ الشِّمَالِ إِنْ يَكْتُبَهَا قَالَ لَهُ صَاحِبُ الْيَمِينِ أَمْسِكْ فَيُمْسِكُ سِتَّ سَاعَاتٍ فَإِنِ اسْتَغْفَرَ الله مِنْهَا لَمْ يَكْتُبْ عَلَيْهِ شَيْئاً وَإِنْ لَمْ يَسْتَغْفِرْ كَتَبَ عَلَيْهِ سَيِّئَةً وَاحِدَةً)) (طب هَب) عَن أبي أُمَامَة.
(7194) ((صَالِحُ المُؤْمِنِينَ أَبُو بَكْرٍ وَعُمَرُ)) (طب وَابْن مَرْوُدَيْهِ) عَن ابْن مَسْعُود.
(7195) ((صَامَ نُوحٌ الدَّهْرَ إلاَّ يَوْمَ الفِطْرِ وَالأَضْحَى، وَصَامَ دَاوُدُ نِصْفَ الدَّهْرِ، وَصَامَ إِبْرَاهِيمُ ثَلاَثَةَ أيَّامٍ مِنْ كُلِّ شَهْرٍ، صَامَ الدَّهْرَ وَأَفْطَرَ الدَّهْرَ)) (طب هَب) عَن ابْن عَمْرو.
(7196) ((صَامَ نُوحٌ الدَّهْرَ إلاَّ يَوْمَ الفِطْرِ وَيَوْمَ الأَضْحَى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ;)) (هـ) عَن ابْن عَمْرو.
(7197) ((صَبِّحُوا بِالصُّبْحِ فَإِنَّهُ أَعْظَمَ لِلأْجْرِ)) (أَبُو بكر بن كَامِل فِي مُعْجَمه وَابْن النجار) عَن بِلَال.
(7198) ((صَبِيحَةُ لَيْلَةِ الْقَدْرِ تَطْلُعُ الشَّمْسُ لاَشُعَاعَ لَهَا كَأَنَّهَا طَسْتٌ حَتَّى تَرْتَفِعَ)) (حم م 3) عَن أبيّ.
(7199) (( (ز) صَدَقَ ابْنُ مَسْعُودٍ زَوْجُكِ وَوَلَدُكِ أَحَقُّ مَنْ تَصَدَّقْتِ بِهِ عَلَيْهِمْ)) (خَ عَن أبي سعيد) .
(7200) ((صَدَقَ الله فَصَدَّقَهُ)) (طب ك) عَن شَدَّاد بن الْهَاد.
(7201) ((صَدَقَ الله وَرَسُولُهُ إِنَّمَا أَمْوَالُكُمْ وَأَوْلاَدُكُمْ فِتْنَةٌ نَظَرْتُ إِلَى هذَيْنِ الصَّبِيَّيْنِ يَمْشِيَانِ وَيَعْثُرَانِ فَلَمْ أَصْبِرْ حَتَّى قَطَعْتُ حَدِيثِي وَرَفَعْتُهُمَا)) (حم 4 حب ك) عَن بُرَيْدَة.
(7202) ((صَدَقْتَ المُسْلِمُ أَخُو المُسْلِمِ)) (حم هـ ك) عَن سُوَيْد بن حَنْظَلَة.
(7203) (( (ز) صَدَقَةُ السِّرِّ تُطْفِىءُ غَضَبَ الرَّبِّ)) (طص) عَن عبد الله بن جَعْفَر العسكري فِي السرَار عَن أبي سعيد.(2/177)
(7204) ((صَدَقَةُ السِّرِّ تُطْفِىءُ غَضَبَ الرَّبِّ، وَصِلَةُ الرَّحِمِ تَزِيدُ فِي الْعُمُرِ، وَفِعْلُ المَعْرُوفِ يَقِي مَصَارِعَ السُّوءِ)) (هَب) عَن أبي سعيد.
(7205) ((صَدَقَةُ الْفِطْرِ صاعُ تَمْر أَوْ صَاعُ شَعِيرٍ عَنْ كُلِّ رَأْسٍ أَوْ صَاعُ بُرٍ بَيْنَ اثْنَيْنِ صَغِيرٍ أَوْ كَبِيرٍ حُرَ أَوْ عَبْدٍ ذَكَر أَوْ أُنْثَى غَنِيٍ أَوْ فَقِيرٍ، أَمَّا غَنيُّكُمْ فَيُزَكِّيهِ الله تَعَالَى، وَأَمَّا فَقِيرُكُمْ فَيَرُدُّ الله عَلَيْهِ أَكْثَرَ مِمَّا أَعْطَاهُ)) (حم د) عَن عبد الله بن ثَعْلَبَة.
(7206) ((صَدَقَةُ الفِطْرِ صَاعٌ مِنْ تَمْرٍ أَوْ صَاعٌ مِنْ شَعِيرٍ أَوْ مُدَّانِ مِنْ حِنْطَةِ عَنْ كُلِّ صَغِيرٍ وَكَبِيرٍ وَحُرَ وَعَبْدٍ)) (قطّ) عَن ابْن عمر.
(7207) ((صَدَقَةُ الفِطْرِ عَلَى كُلِّ إِنْسَانٍ مُدَّانِ مِنْ دَقِيقٍ أَوْ قَمْحٍ، وَمِنَ الشَّعِيرِ صَاعٌ وَمِنَ الحَلْوَى زَبِيبْ أَوْ تَمْر صَاعٌ صَاعٌ)) (طس) عَن جَابر.
(7208) ((صَدَقَةُ الْفِطْرِ عَلَى كُلِّ صَغِيرٍ وَكَبِيرٍ ذَكَرٍ وَأُنْثَى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; يَهُودِيّ أَوْ نَصْرَانِيّ حُرً أَوْ مَمْلُوكٍ نِصْفُ صَاعٍ مِنْ بُرَ أَوْ صَاعاً مِنْ تَمْرٍ أَوْ صَاعاً مِنْ شَعِيرٍ)) (قطّ) عَن ابْن عَبَّاس.
(7209) ((صَدَقَةٌ المَرْءِ المُسْلِمِ تَزِيدُ فِي الْعُمُرِ وَتَمْنَعُ مِيتَةَ السُّوء وَيُذْهِبُ الله تَعَالَى بِهَا الْفَخْرَ وَالْكِبْرَ)) (أَبُو بكر بن مقسم فِي جزئه) عَن عَمْرو بن عَوْف.
(7210) ((صَدَقَةٌ تَصَدَّقَ الله بِهَا عَلَيْكُمْ فَاقْبَلُوا صَدَقَتَهُ)) (ق 4) عَن عَمْرو.
(7211) ((صَدَقَةُ ذِي الرَّحِمِ عَلَى ذِي الرَّحِمِ صَدَقَةٌ وَصِلَةٌ)) (طس) عَن سلمَان بن عَامر.
(7212) ((صِغَارُكُمْ دَعَامِيصُ الجَنَّةِ يَتَلَقَّى أَحَدُهُمْ أَبَاهُ فَيَأْخُذُ بِثَوْبِهِ فَلاَ يَنْتَهِي حَتَّى يُدْخِلَهُ الله وَأَبَاهُ الجَنَّةَ)) (حم خدم) عَن أبي هُرَيْرَة.
(7213) ((صَغِّروا الخُبْزَ وأَكْثِرُوا عَدَدَهُ يُبَارَكْ لَكُمْ فِيهِ)) (الْأَزْدِيّ فِي الضُّعَفَاء والإسماعيلي فِي مُعْجَمه) عَن عَائِشَة.
(7214) ((صِفَتِي أَحْمَدُ المُتَوَكِّلُ لَيْسَ بِفَظٍ وَلاَ غَلِيظٍ يَجْزِي بِالحَسَنَةِ الحَسَنَةَ ولاَ يُكَافِىءُ بِالسَّيِّئَةِ مَوْلِدُهُ بِمَكَّةَ وَمُهَاجَرُهُ طَيْبَةُ وَأُمَّتُهُ الحَمَّادُونَ يَأْتَزِرُونَ عَلَى أَنْصَافِهِمْ وَيُوَضِّئُونَ أطْرَافَهُمْ أنَاجِيلُهُمْ فِي صُدُورِهِمْ يَصُفُّونَ لِلصَّلاَةِ كَمَا يَصُفُّونَ لِلْقِتَالِ قُرْبَانُهُمْ الَّذِي يَتَقَرَّبُونَ بِهِ إِليَّ دِمَاؤُهُمْ رُهْبَانٌ بِاللَّيْلِ لُيُوثٌ بِالنَّهَارِ)) (طب) عَن ابْن مَسْعُود.(2/178)
(7215) (( (ز) صُفُّوا كَمَا تُصَفُّ المَلائِكَةُ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُقِيمُونَ الصُّفُوفَ وَيَجْمَعُونَ مَنَاكِبَهُمْ)) (طس) عَن ابْن عمر.
(7216) ((صَفْوَةُ الله مِنْ أرْضِهِ الشَّامُ وَفِيهِا صَفْوَتُهُ مِنْ خَلْقِهِ وَعِبَادِهِ وَلَيَدْخُلَنْ الجَنَّةَ مِنْ أُمَّتِي ثُلَّةٌ لاَحِسَابَ عَلَيْهِمْ وَلاَ عَذَابَ)) (طب) عَن أبي أُمَامَة.
(7217) ((صِلَةُ الرَّحِمِ تَزِيدُ فِي العُمُر وَصَدَقَةٌ السِّرِّ تُطْفِىءُ غَضَبَ الرَّبِّ)) (الْقُضَاعِي) عَن ابْن مَسْعُود.
(7218) ((صِلَةُ الرَّحِمِ وَحُسْنُ الخُلُقِ وَحُسْنُ الْجِوَارِ يُعَمِّرْنَ الدِّيَارَ وَيَزِدْنَ فِي الأَعْمَارِ)) (حم هَب) عَن عَائِشَة.
(7219) ((صِلَةُ الْقَرَابَةِ مَثْرَاةٌ فِي المَال مَحَبَّة فِي الأَهْلِ مَنْسَأَةٌ فِي الأَجَلِ)) (طس) عَن عَمْرو بن سهل.
(7220) ((صِلْ مَنْ قَطَعَكَ وَأَحْسِنْ إلَى مَنْ أَسَاءَ إلَيْكَ وَقُلِ الحَقَّ وَلَوْ عَلَى نَفْسِكَ)) (ابْن النجار) عَن عَليّ.
(7221) ((صِلُوا قَرَابَاتِكُمْ وَلاَ تُجَاوِرُوهُمْ فَإِنَّ الْجوَارَ يُورِثُ بَيْنَكُمْ الضَّغَائنَ)) (عق) عَن أبي مُوسَى.
(7222) ((صَلِّ الصُّبْحَ وَالضُّحَى فَإِنَّهَا صَلاَةُ الأوَّابِينَ)) (زَاهِر بن طَاهِر فِي سداسياته) عَن أنس.
(7223) ((صَلِّ الصَّلاَةَ لِوَقْتِهَا فَإِنْ أَدْرَكْتَ الإِمَامَ يُصَلِّي بِهِمْ فَصَلِّ مَعَهمْ وَقَدْ أَحْرَزْتَ صَلاَتَكَ وَإلاَّ فَهِيَ نَافِلَةٌ لَكَ)) (هـ) عَن أبي ذَر.
(7224) (( (صَلِّ الصَّلاَةَ لِوَقْتِهَا فَإِنْ أدْرَكْتَ مَعَهُمْ فَصَلِّ وَلاَ تَقُلْ إِنِّي قَدْ صَلَّيْتُ فَلاَ أُصَلِّي)) (ن حب) عَن أبي ذَر.
(7225) ((صَلِّ بالشَّمْسِ وَضُحَاهَا وَنَحْوِهَا مِنَ السُّوَرِ)) (حم) عَن بُرَيْدَة.
(7226) (( (ز) صَلِّ بِصَلاَةِ أَضْعفِ الْقَوْمِ وَلاَ تَتَّخِّذْ مُؤَذِّناً يَأْخُذُ عَلَى أَذَانِهِ أَجْراً)) (طب) عَن الْمُغيرَة.
(7227) (( (ز) صَلِّ رَكْعَتَيْنِ تَجَوَّزْ فِيهمَا وَإِذَا جَاءَ أَحَدُكُمْ وَالإِمَامُ يَخْطُبُ يَوْمَ الجُمُعَةِ فَلْيُصَلِّ رَكْعَتَيْنِ وَلْيُخَفِّفْهُمَا)) (طب) عَن جَابر.(2/179)
(7228) (( (ز) صَلِّ صَلاَةَ الصُّبْحِ ثُمَّ أَقْصِرْ عَنِ الصَّلاَةِ حَتَّى تَطْلُعَ الشَّمْسُ حَتَّى تَرْتَفِعَ فَإِنَّهَا تَطْلُعُ حِينَ تَطْلُعُ بَيْنْ قَرْنَيْ شَيْطَانٍ وَحِينَئِذٍ يَسْجُدُ لَهَا الْكُفَّارُ ثُمَّ صَلِ فَإِنَّ الصَّلاَةَ مَشْهُودَةٌ مَحْضُورَةٌ حَتَّى يَسْتَقِلَّ الظِّلُّ بِالرُّمْحِ ثُمَّ أَقْصِرْ عَنِ الصَّلاَةِ فَإِنَّ حِينَئِذٍ تُسْجَرُ جَهَنَّمُ فَإِذَا أَقْبَلَ الفَيْءُ فَصَلِّ فَإِنَّ الصَّلاَةَ مَشْهُودَةٌ مَحْضُورَةٌ حَتَّى تُصَلِّيَ الْعَصْرَ ثُمَّ أَقْصِرْ عَنِ الصَّلاَةِ حَتَّى تَغْرُبُ الشَّمْسُ فَإِنَّهَا تَغْرِبُ بَيْنَ قَرْنَيْ شَيْطَانٍ حِينَئذٍ يَسْجِدُ لَهَا الكُفَّارُ)) (م) عَن عَمْرو بن عَنْبَسَة.
(7229) ((صَلِّ صَلاَةَ مُوَدِّعِ كَأَنَّكَ تَرَاهُ فَإِنْ كُنْتَ لاَتَرَاهُ فَإِنَّهُ يَرَاكَ وَايْأَسْ مِمَّا فِي أَيدِي النَّاسِ تَعِشْ غَنِيّاً، وَإِيَّاكَ وَمَا يُعْتَذَرُ مِنْهُ)) (أَبُو مُحَمَّد الإبراهيمي فِي كتاب الصَّلَاة وَابْن النجار) عَن ابْن عمر.
(7230) ((صَلِّ قَائِماً إِلاَّ أَنْ تَخَافَ الْغَرَقَ)) (ك) عَن ابْن عمر.
(7231) ((صَلِّ قَائماً فَإِنْ لَمْ تَسْتَطِعْ فَقَاعِداً فَإِنْ لَمْ تَسْتَطِعْ فَعَلَى جَنْبٍ)) (حم خَ 4) عَن عمرَان بن حُصَيْن.
(7232) ((صَلَّتِ المَلاَئِكَةُ عَلَى آدَمَ فَكَبَّرَتْ عَلَيْهِ أَرْبَعاً وَقَالَتْ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذِهِ سُنَّتُكُمْ يَابَنِي آدَمَ)) (هق) عَن أبيّ.
(7233) ((صَلُّوا أَيُّهَا النَّاسُ فِي بُيُوتِكُمْ فَإِنَّ أَفْضَلَ الصَّلاَةِ صَلاَةُ المَرْءِ فِي بَيْتِهِ إلاَّ المَكْتُوبَةَ)) (خَ) عَن زيد بن ثَابت.
(7234) ((صَلُّوا خَلْفَ كُلِّ بَرّ وَفَاجِرٍ، وَصَلُّوا عَلَى كُلِّ بِرَ وَفَاجِرٍ وَجَاهِدُوا مَعَ كُلِّ بِرٍّ وَفَاجِرٍ،)) (هق) عَن أبي هُرَيْرَة.
(7235) ((صَلُّوا رَكْعَتَيِ الضُّحَى بِسُورَتَيْهَا وَالشَّمْسِ وَضُحَاهَا وَالضّحَى)) (هَب فر) عَن عقبَة بن عَامر.
(7236) ((صَلُّوا صَلاَةَ المَغْرِبِ مَعَ سقُوطِ الشَّمْسِ بَادِرُوا بِهَا طُلُوعَ النَّجْمِ)) (طب) عَن أبي أَيُّوب.
(7237) ((صَلُّوا عَلَى أَطْفَالِكُمْ فَإِنَّهُمْ مِنْ أَفْرَاطِكُمْ)) (هـ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(7238) ((صَلُّوا عَلَى النَّبِيِّينَ إِذَا ذَكَرْتُمُونِي فَإِنَّهُمْ قَدْ بُعِثُوا كَمَا بُعِثْتُ)) (الشَّاشِي وَابْن عَسَاكِر) عَن وَائِل بن حجر.(2/180)
(7239) ((صَلُّوا عَلَى أَنْبِيَاءِ الله وَرُسُلِهِ فَإِنَّ الله بَعَثَهُمْ كَمَا بَعَثَنِي)) (ابْن أبي عمر هَب) عَن أبي هُرَيْرَة. (خطّ) عَن أنس.
(7240) ((صَلُّوا عَلَى صَاحِبِكُمْ إِنَّ صَاحِبَكُمْ غَلَّ فِي سَبِيل الله)) (حم د هـ حب ك) عَن زيدبن خَالِد.
(7241) ((صَلُّوا عَلَى كُلِّ مَيِّتٍ وَجَاهِدُوا مَعَ كُلِّ أَمِيرٍ)) (هـ) عَن وَاثِلَة.
(7242) ((صَلُّوا عَلَى مَنْ قَالَ لاَإل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; هَ إلاَّ الله، وَصَلُّوا وَرَاءَ مَنْ قَالَ لاإل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; هَ إلاَّ الله)) (طب حل) عَن ابْن عمر.
(7243) ((صَلُّوا عَلَى مَوْتَاكُمْ بِاللَّيْلِ وَالنَّهَارِ)) (هـ) عَن جَابر.
(7244) ((صَلُّوا عَلَيَّ صَلَّى الله عَلَيْكُمْ)) (عد) عَن ابْن عمر وَأبي هُرَيْرَة.
(7245) ((صَلُّوا عَلَيَّ فَإِنَّ صَلاَتَكُمْ عَلَيَّ زَكَاةٌ لَكُمْ)) (ش وَابْن مَرْوُدَيْهِ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(7246) ((صَلُّوا عَلَيَّ وَاجْتَهِدُوا فِي الدُّعَاءِ وَقُولُوا اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمّدٍ وَبَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ كَمَا بَارَكْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَإلِ إِبْرَاهِيمَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ)) (حم ن وَابْن سعد وسمويه وَالْبَغوِيّ والباوردي وَابْن قَانِع طب) عَن زيد بن خَارِجَة.
(7247) ((صَلُّوا فِي بُيُوتِكُمْ وَلاَ تَتَّخِذُوهَا قُبُوراً)) (ت ن) عَن ابْن عمر.
(7248) ((صَلُّوا فِي بُيُوتِكُمْ وَلاَ تَتَّخِذُوهَا قُبُوراً وَلاَ تَتَّخِذُوا بَيْتي عِيداً وَصَلُّوا عَلَيَّ وَسَلِّمُوا فَإِنَّ صَلاَتَكُمْ تَبْلُغُنِي حَيْثُمَا كُنْتُمْ)) (ع والضياء) عَن الْحسن ابْن عَليّ.
(7249) ((صَلُّوا فِي بُيُوتِكُمْ وَلاَ تَتْرُكُوا النَّوَافِلَ فِيهَا)) (قطّ فِي الْأَفْرَاد) عَن أنس وَجَابِر.
(7250) ((صَلُّوا فِي مَرَابِضِ الغَنَمِ وَلاَ تُصَلُّوا فِي أَعْطَانِ الإبِلِ)) (ت) عَن أبي هُرَيْرَة.
(7251) ((صَلُّوا فِي مَرَابضِ الْغَنَمِ وَلاَ تُصَلُّوا فِي أعْطَانِ الإِبِلِ فَإِنَّهَا خُلِقَتْ مِنَ الشَّيَاطِينِ)) (هـ) عَن عبد الله بن مُغفل.
(7252) ((صَلُّوا فِي مَرَابِضِ الغَنَمِ وَلا تَوَضَّؤُوا مِنْ أَلْبَانِهَا وَلاَ تُصَلُّوا فِي مَعَاطِنِ الإِبِلِ وَتَوضَّؤُوا مِنْ ألْبَانِهَا)) (طب) عَن أسيد بن حضير.
(7253) ((صَلُّوا فِي مُرَاحِ الْغَنَمِ وَامْسَحُوا زُغَامَهَا فَإِنَّهَا مِنْ دَوَابِّ الجَنَّةِ)) (عد هق) عَن أبي هُرَيْرَة.(2/181)
(7254) ((صَلُّوا فِي نِعَالِكُمْ وَلاَ تَشَبَّهُوا بِالْيَهُودِ)) (طب) عَن شدادبن أَوْس.
(7255) ((صَلُّوا قَبْلَ المَغْرِبِ رَكْعَتَيْنِ صَلوا قَبْلَ المَغْرِبِ رَكْعَتَيْنِ لِمَنْ شَاءَ)) (حم د) عَن عبد الله الْمُزنِيّ.
(7256) ((صَلُّوا مِنَ اللَّيْلِ وَلَوْ أَرْبَعاً صَلوا وَلَوْ رَكْعَتَيْنِ مَامِنْ أَهْلِ بَيْتٍ تُعْرَفُ لَهُمْ صَلاَةٌ مِنَ اللَّيْلِ إِلَّا نَادَاهُمْ مُنَادٍ، يَاأَهْلَ البَيْتِ قُومُوا لِصَلاَتِكُمْ)) (ابْن نصر هَب) عَن الْحسن مُرْسلا.
(7257) ((صَلِّي فِي الْحِجْرِ إِنْ أَرَدْتِ دُخُولَ الْبَيْتِ فَإِنَّمَا هُوَ قِطْعَةٌ مِنَ الْبَيْتِ وَلَكِنْ قَومُكِ اسْتَقْصَرُوهُ حِينَ بَنَوُا الْكَعْبَةَ فَأَخْرَجُوهُ مِنَ الْبَيْتِ)) (حم ت) عَن عَائِشَة.
(7258) ((صُمْ أَفْضَلَ الصِّيَامِ صِيَامَ دَاوُدَ صَوْمُ يَوْمٍ وَفِطْرُ يَوْمٍ)) (ن) عَن ابْن عَمْرو.
(7259) ((صُمْ رَمَضَانَ وَالَّذِي يَلِيهِ وَكُلَّ أَرْبِعَاءَ وَخَمِيسٍ فَإِذَا أَنْتَ قَدْ صُمْتَ الدَّهْرَ)) (هَب) عَن مُسلم الْقرشِي.
(7260) ((صُمْ شَوَّالاً)) (هـ) عَن أُسَامَة.
(7261) (( (ز) صُمْ شَهْرَ الصَّبْرِ رَمَضَانَ، صُمْ شَهْرَ الصَّبْر وَثَلاَثَةَ أيَّامٍ مِنْ كُلِّ شَهْرٍ صُمْ مِنَ الحُرُمِ وَاتْرُكْ، صُمْ مِنَ الحُرُمِ وَاتْرُكْ، صُمْ مِنَ الحُرُمِ واتْرُكْ)) (د هـ) عَن الْبَاهِلِيّ.
(7262) (( (ز) صُمْ صِيَامَ دَاوُدَ فَإِنَّهُ أَعْدَلُ الصِّيَامِ عِنْدَ الله يَوْماً صَائِماً وَيَوْماً مُفْطِراً وَإِنَّهُ كانَ إِذَا وَعَدَ لَمْ يُخْلِفْ وَإِذَا لَقِيَ لَمْ يَفِرَّ)) (ن) عَن ابْن عَمْرو.
(7263) ((صَمْتُ الصَّائِمِ تَسْبِيحٌ، وَنَوْمُهُ عِبَادَةٌ، وَدُعَاؤُهُ مْسْتَجَابٌ، وعَمَلُهُ مُضَاعَفٌ)) (أَبُو زَكَرِيَّا بن مَنْدَه فِي أَمَالِيهِ فر) عَن ابْن عَمْرو.
(7264) ((صَنَائِعُ المَعْرُوفِ تَقِي مَصَارِعَ السُّوءِ وَالآفَاتِ وَالُهَلَكَاتِ، وَأَهْلُ المَعْرُوفِ فِي الدُّنْيَا هُمْ أَهْلُ المَعْرُوفِ فِي الآخِرَةِ)) (ك) عَن أنس.
(7265) ((صَنَائِعُ المَعْرُوفِ تَقِي مَصَارِعَ السُّوءِ وَالصَّدَقَةُ خَفِيّاً تُطْفِىءُ غَضَبَ الرَّبِّ، وَصِلَةُ الرَّحِمِ زِيَادَةٌ فِي العُمُر، وَكُلُّ مَعْرُوفٍ صَدَقَةٌ، وَأَهْلُ المَعْرُوفِ فِي الدُّنْيَا هُمْ أَهْلُ المَعْرُوفِ فِي الآخِرَةِ، وَأَهْلُ المُنْكَرِ فِي الدُّنْيَا هُمْ أَهْلُ المُنْكَرِ فِي الآخِرَةِ، وَأَوَّلُ مَنْ يَدْخُلُ الجَنَّةَ أَهْلُ المَعْرُوفِ)) (طس) عَن أم سَلمَة.(2/182)
(7266) ((صَنَائِعُ المَعْرُوفِ تَقِي مَصَارِعَ السُّوءِ، وَصَدَقَةُ السِّرِّ تُطْفِىءُ غَضَبَ الرَّبِّ، وَصِلَةُ الرَّحِمِ تَزِيدُ فِي الْعُمْرِ)) (طب) عَن أبي أُمَامَة.
(7267) ((صِنْفَانِ مِنَ النَّاسِ إِذَا صَلَحَا صَلَحَ الناسُ وَإِذَا فَسَدَا فَسَدَ الناسُ: الْعُلَمَاءُ وَالأُمَرَاءُ)) (حل) عَن ابْن عَبَّاس.
(7268) ((صِنْفَانِ مِنْ أُمتي لاتَنَالُهُمْ شَفَاعَتِي يَوْمَ الْقِيَامَةِ المُرْجِئَةُ وَالْقَدَرِيَّةُ)) (حل) عَن أنس. (طس) عَن وَاثِلَة وَعَن جَابر.
(7269) ((صِنْفَان مِنْ أُمَّتِي لاَيَرِدَان عَلَيَّ الحَوْضَ وَلاَ يَدْخُلاَنِ الجَنَّةِ الْقَدْرِيَّةُ وَالمُرْجِئَةُ)) (طس) عَن أنس.
(7270) ((صِنْفَانِ مِنْ أُمَّتِي لَنْ تَنَالَهُمَا شَفَاعَتِي: إِمَامٌ ظَلُومٌ غَشُومٌ، وَكُلُّ غَالَ مَارِقٍ)) (طب) عَن أبي أُمَامَة.
(7271) ((صِنْفَانِ مِن أُمَّتِي لَيْسَ لَهُمَا فِي الإِسْلاَمِ نَصِيبٌ المُرْجِئَةُ وَالْقَدَرِيَّةُ)) (تخ ت هـ) عَن ابْن عَبَّاس (هـ) عَن جَابر (خطّ) عَن ابْن عمر (طس) عَن أبي سعيد.
(7272) ((صِنْفَانِ مِنْ أَهْلِ النَّارِ لَمْ أَرَهُمَا بَعْدُ قَوْمٌ مَعَهُمْ سِيَاطٌ كَأَذْنَابِ الْبَقَرِ يَضْرِبُونَ بِهَا النَّاسَ، وَنِسَاءٌ كَاسِيَات عَارِيَاتٌ مُمِيلاَتٌ مَائِلاَتٌ رُؤُسُهُنَّ كأَسْنَمَةِ البُخْتِ المَائِلَةِ لاَيَدْخُلْنَ الجَنَّةَ وَلاَ يَجِدْنَ رِيحَها وَإِنَّ رِيحَها لَيُوجَدُ مِنْ مَسِيرَةِ كَذَا وَكَذَا)) (حم م) عَن أبي هُرَيْرَة.
(7273) ((صَوْتُ أبي طَلْحَةَ فِي الجَيْشِ خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ رَجُلٍ)) (سمويه) عَن أنس.
(7274) ((صَوْتُ الدِّيكِ وَضَرْبُهُ بِجَنَاحَيْهِ رُكُوعُهُ وَسُجُودُهُ)) (أَبُو الشَّيْخ فِي العظمة) عَن أبي هُرَيْرَة (وَابْن مرْدَوَيْه) عَن عَائِشَة.
(7275) ((صَوْتَانِ مَلْعُونَانِ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ: مِزْمَارٌ عِنْدَ نِعْمَةٍ، وَرَنَّةٌ عِنْدَ مُصِيبَةٍ)) (الْبَزَّار والضياء) عَن أنس.
(7276) ((صَوْمُ أَوَّلِ يَوْمٍ مِنْ رَجَبٍ كَفَّارَةُ ثَلاَثِ سِنِينَ، وَالثَّانِي كَفَّارَةُ سَنَتَيْنِ، وَالثَّالِثِ كَفَّارَةُ سَنَةٍ ثُمَّ كُلِّ يَوْم شَهْراً)) (مُحَمَّد أَبُو الْخلال فِي فَضَائِل رَجَب) عَن ابْن عَبَّاس.(2/183)
(7277) ((صَوْمُ ثَلاَثَةِ أيَّامٍ مِنْ كُلِّ شَهْرٍ، وَرَمَضَانَ إلَى رَمَضَانَ صَوْمُ الدَّهْرِ وَإِفْطَارُهُ)) (حم م) عَن أبي قَتَادَة.
(7278) ((صَوْمُ شَهْرِ الصَّبْرِ وَثَلاَثَةِ أيَّامٍ مِنْ كُلِّ شَهْرٍ صَوْمُ الدَّهْرِ)) (حم هق) عَن أبي هُرَيْرَة.
(7279) ((صَوْمُ شَهْرِ الصَّبْرِ وَثَلاَثَةَ أَيَّامٍ مِنْ كُلِّ شَهْرٍ يُذْهِبْنَ وَحَرَ الصَّدْرِ)) (الْبَزَّار) عَن عَليّ وَعَن ابْن عَبَّاس، (الْبَغَوِيّ والباوردي، طب) عَن النمر بن تولب.
(7280) ((صَوْمُ يَوْمِ التَّرْوِيةِ كَفَّارَةُ سَنَةٍ وَصَوْمُ يَوْمِ عَرَفَةَ كَفَّارَةُ سَنَتَيْنِ)) (أَبُو الشَّيْخ فِي الثَّوَاب وَابْن النجار) عَن ابْن عَبَّاس.
(7281) ((صَوْمُ يَوْمِ عَرَفَةَ كفَّارَةُ السَّنَةِ المَاضِيَةِ وَالسَّنَةِ المُسْتَقْبَلَةِ)) (طس) عَن أبي سعيد.
(7282) ((صَوْمُ يَوْمِ عَرَفَةَ يُكَفِّرُ سَنَتَيْنِ مَاضِيَةً وَمُسْتَقْبَلَةً وَصَوْمُ عَاشُورَاءَ يُكَفِّرُ سَنَةً مَاضِيَةً)) (حم م ت) عَن أبي قَتَادَة.
(7283) ((صُومَا فَإِنَّ الصِّيَامَ جُنَّةٌ مِنَ النَّارِ وَمِنْ بَوَائِقِ الدَّهْرِ)) (ابْن النجار) عَن أبي مليكَة.
(7284) ((صَوْمُكُمْ يَوْمَ تَصُومُونَ وَأَضْحَاكُمْ يَوْمَ تُضَحُّونَ)) (هق) عَن أبي هُرَيْرَة.
(7285) ((صُومُوا الشَّهْرَ وَسَرَرَهُ)) (د) عَن مُعَاوِيَة.
(7286) ((صُومُوا أَيَّامَ البِيضِ ثَلاَثَ عَشْرَةَ وَأَرْبَعَ عَشْرَةَ وَخَمْسَ عَشْرَةَ هُنَّ كَنْزُ الدَّهْرِ)) (أَبُو ذَر الْهَرَوِيّ فِي جُزْء من حَدِيثه) عَن قَتَادَة بن ملْحَان.
(7287) ((صُومُوا تَصِحُّوا)) (ابْن السّني وَأَبُو نعيم فِي الطِّبّ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(7288) ((صُومُوا لِرُؤْيَتِهِ وَأَفْطِرُوا لِرُؤْيَتِهِ فَإِنْ حَالَ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُ سَحَابٌ فَأَكْمِلُوا عِدَّةَ شَعْبَانَ وَلاَ تَسْتَقْبِلُوا الشَّهْرَ اسْتِقْبَالاً وَلاَ تَصِلُوا رَمَضَانَ بِيَوْمٍ مِنْ شَعْبَان)) (حم ن هق) عَن ابْن عَبَّاس.
(7289) ((صُومُوا لِرُؤْيَتِهِ وَأَفْطِرُوا لِرُؤيَتِهِ فَإِنْ غُمَّ عَلَيْكُمْ فَأَكْمِلُوا شَعْبَانَ ثَلاَثِين)) (ق ن) عَن أبي هُرَيْرَة، (ن) عَن ابْن عَبَّاس. (طب) عَن الْبَراء.(2/184)
(7290) ((صُومُوا لِرُؤْيَتِهِ وَأَفْطِرُوا لِرُؤْيَتِهِ وانْسِكُوا لَهَا فَإِنْ غُمَّ عَلَيْكُمْ فَأَتِمُّوا ثَلاَثِينَ فَإِنْ شَهِدَ شَاهِدَانِ مُسْلِمَانِ فَصُومُوا وَأَفْطروا)) (حم ن) عَن رجال من الصَّحَابَة.
(7291) ((صُومُوا مِنْ وَضَحٍ إلَى وَضَحٍ)) (طب) عَن وَالِد أبي الْمليح.
(7292) ((صُومُوا وَأَوْفِرُوا شُعُورَكُمْ فَإِنَّهَا مَجْفَرَةٌ)) (د فِي مراسيله) عَن الْحسن الْبَصْرِيّ مُرْسلا.
(7293) ((صُومُوا يَوْمَ عاشُورَاءَ وَخَالِفُوا فِيهِ اليَهُودَ صُومُوا قَبْلَهُ يَوْماً وَبَعْدَهُ يَوْماً)) (حم هق) عَن ابْن عَبَّاس.
(7294) ((صُومُوا يَوْمَ عَاشُورَاءَ يَوْمٌ كَانَت الأَنْبِيَاءُ تَصُومُهُ فَصُومُوهُ)) (ش) عَن أبي هُرَيْرَة.
(7295) ((صُومِي عَنْ أخْتِكِ)) (الطَّيَالِسِيّ) عَن ابْن عَبَّاس.
(7296) ((صَلاَةُ أحَدِكُمْ فِي بَيْتِهِ أَفْضَلُ مِنْ صَلاَتِهِ فِي مَسْجِدِي هَذَا إلاّ المَكْتُوبَةَ)) (د) عَن زيد بن ثاب، (ابْن عَسَاكِر) عَن ابْن عمر.
(7297) ((صَلاَةُ الأَبْرَارِ رَكْعَتَانِ إِذَا دَخَلْتَ بَيْتَكَ وَرَكْعَتَانِ إذَا خَرَجْتَ)) (ابْن الْمُبَارك، ص) عَن عُثْمَان بن أبي سَوْدَة مُرْسلا.
(7298) ((صَلاَةُ الأَوَّابِينَ حِينَ تَرْمَضُ الْفِصَالُ)) (حم م) عَن زيد بن أَرقم، (عبد بن حميد وسمويه) عَن عبد الله بن أبي أوفى.
(7299) ((صَلاَةُ الجَالِسِ عَلَى النِّصْفِ مِنْ صَلاَةِ القَائمِ)) (حم) عَن عَائِشَة.
(7300) ((صَلاَةُ الجَمَاعَةِ أَفْضَلُ مِنْ صَلاَةِ أَحَدِكُمْ وَحْدَهُ خَمْسَةً وَعِشْرِينَ جُزْءاً)) (ن هـ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(7301) ((صَلاَةُ الجَمَاعَةِ تَعْدِلُ خَمْساً وَعِشْرِينَ مِنْ صَلاَةِ الْفَذِّ)) (م) عَن أبي هُرَيْرَة.
(7302) ((صَلاَةُ الجَمَاعَةِ تَفْضُلُ صَلاَةَ الفَذِّ بِخَمْسٍ وَعِشْرِينَ دَرَجَةٍ)) (حم خَ هـ) عَن أبي سعيد.
(7303) ((صَلاَةُ الجَمَاعَةِ تَفْضُلُ صَلاَةَ الْفَذِّ بِسَبْعٍ وَعِشْرِينَ دَرَجَةً)) (مَالك حم ق ت ن هـ) عَن ابْن عمر.(2/185)
(7304) ((صَلاَةُ الرَّجُلِ تَطَوُّعاً حَيْثُ لاَيَرَاهُ النَّاسُ تَعْدِلُ صَلاَتَهُ عَلَى أَعْيُنِ النَّاسِ خَمْساً وَعِشْرِينَ)) (ع) عَن صُهَيْب.
(7305) ((صَلاَةُ الرَّجُلِ فِي بَيْتِهِ بِصَلاَةٍ وَصَلاَتُهُ فِي مَسْجِدِ الْقَبَائِلِ بِخَمْس وَعِشْرِينَ صَلاَةً وَصَلاَتُهُ فِي المَسْجِدِ الَّذِي يُجَمِّعُ فِيهِ بِخَمْسِمَائَةِ صَلاَةٍ وَصَلاتُهُ فِي المَسْجِدِ الأَقْصَى بخَمْسَةِ آلاَفِ صَلاَةٍ وَصَلاَتُهُ فِي مَسْجِدِي هَذَا بِخَمْسِينَ ألْفَ صَلاَةٍ وَصَلاَتُهُ فِي المَسْجِدِ الحَرَامِ بِمائَةِ أَلْفِ صَلاَةٍ)) (هـ) عَن أنس.
(7306) (( (ز) صَلاَةُ الرَّجُلِ فِي جَمَاعَةً تَزِيدُ عَلَى صَلاَةِ الرَّجُلِ وَحْدَهُ أَرْبَعاً وَعِشْرِينَ أَوْ خَمْساً وَعِشْرِينَ دَرَجَةً)) (هـ) عَن أبيّ.
(7307) ((صَلاَةُ الرَّجُلِ فِي جَمَاعَةٍ تَزِيدُ عَلَى صَلاتِهِ فِي بيْتِهِ وَصَلاَتِهِ فِي سُوقِهِ خَمْساً وَعِشْرِينَ دَرَجَةً، وَذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ أنَّ أحَدَكُمْ إِذَا تَوَضَّأَ فَأَحْسَنَ الْوُضُوءَ ثُمَّ أَتَى المَسْجِدَ لاَيُرِيدُ إلاَّ الصَلاَة لَمْ يَخْطُ خَطْوَةً إلاَّ رَفَعَهُ الله بِهَا دَرَجَةً وَحَطَّ عَنْهُ بِهَا خَطِيئَةً حَتَّى يَدْخُلَ المَسْجِدَ فَإِذَا دَخَلَ المَسْجِدَ كَانَ فِي صَلاَةٍ مَاكَانَتِ الصَّلاَةُ تَحْبِسُهُ وَتُصَلِّي المَلائِكَةُ عَلَيْهِ مَادَامَ فِي مَجْلِسِهِ الَّذِي يُصَلِّي فِيهِ يَقُولُونَ: اللَّهُمَّ اغْفِرْ لَهُ اللَّهُمَّ ارْحَمْهُ اللَّهُمَّ تُبْ عَلَيْهِ مَالَمْ يُؤْذِ فِيهِ أَوْ يُحْدِثْ فِيهِ)) (حم ق د هـ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(7308) ((صَلاَةُ الرَّجُلِ فِي جَمَاعَةٍ تَزِيدُ عَلَى صَلاَتِهِ وَحْدَهُ خَمْساً وَعِشْرِينَ دَرَجَةً فَإِذَا صَلاَّهَا بِأَرْضِ فَلاَةٍ فَأَتَمَّ وُضُوءَهَا وَرُكُوعَهَا وَسُجُودَهَا بَلَغَتْ صَلاَتُهُ خَمْسِينَ دَرَجَةً)) (عبد بن حميد، ع حب ك) عَن أبي سعيد.
(7309) ((صَلاَةُ الرَّجُلِ قَائماً أَفْضَلُ مِنْ صَلاَتِهِ قَاعِداً، وَصَلاَتُهُ قَاعِداً عَلَى النِّصْفِ مِنْ صَلاَتِهِ قَائِماً، وَصَلاَتُهُ نَائِماً عَلَى النِّصْفِ مِنْ صَلاَتِهِ قَاعِداً)) (حم د) عَن عمرَان بن حُصَيْن.
(7310) ((صَلاَةُ الرَّجُلِ قَاعِداً نِصْفُ الصَّلاَةِ وَلَكِنِّي لَسْتُ كَأَحَدِ مِنْكُمْ)) (م د ن) عَن ابْن عَمْرو.
(7311) ((صَلاَةُ الضُّجَى صَلاَةُ الأَوَّابِينَ)) (فر) عَن أبي هُرَيْرَة.
(7312) ((صَلاَةُ الْقَاعِدِ نِصْفُ صَلاَةِ القَائمِ)) (حم ن هـ) عَن أنس، (هـ) عَن ابْن عَمْرو، (طب) عَن ابْن عمر وَعَن عبد اللهبن السَّائِب وَعَن الْمطلب بن أبي ودَاعَة.(2/186)
(7313) ((صَلاَةُ اللَّيْلِ مَثْنَى مَثْنَى فَإِذَا خَشِيَ أَحَدُكُمُ الصُّبْحَ صَلَّى رَكْعَةً وَاحِدَةً تُوتِرُ لَهُ مَاقَدْ صَلَّى)) (مَالك حم ق 4) عَن ابْن عمر.
(7314) ((صَلاَةُ اللَّيلِ مَثْنَى مَثْنَى فَإِذَا خِفْتَ الصُّبْحَ فَأَوتِرْ بِوَاحِدَةٍ فَإِنَّ الله وِتْرٌ يُحِبُّ الوِتْرَ)) (ابْن نصر، طب) عَن ابْن عمر.
(7315) ((صَلاَةُ اللَّيْلُ مَثْنَى مَثْنَى وَالْوِتْرُ رَكْعَةٌ مِنْ آخِر اللَّيْلِ)) (طب) عَن ابْن عَبَّاس.
(7316) ((صَلاَةُ اللَّيْلِ مَثْنَى مَثْنَى وَتَشَهُّدٌ فِي كُلِّ رَكْعَتَيْنِ وَتَبَاؤُسٌ وَتَمْسْكُنٌ وَتَقَنُّعٌ بِيَدَيْكِ وَتَقُولُ: اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي فَمَنْ لَمْ يَفْعَلْ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ فَهُوَ خِدَاجٌ)) (حم م د ت هـ) عَن الْمطلب بن أبي ودَاعَة.
(7317) ((صَلاَةُ اللَّيْلِ مَثْنَى مَثْنَى وَجَوْفُ اللَّيْلِ أَحَقُّ بِهِ)) (ابْن نصر، طب) عَن عَمْرو بن عَنْبَسَة.
(7318) ((صَلاَةُ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ مَثْنَى مَثْنَى)) (حم ع) عَن ابْن عمر.
(7319) ((صَلاَةُ المَرْأَةِ فِي بَيْتِهَا أَفْضَلُ مِنْ صَلاَتِهَا فِي حُجْرَتِهَا وَصَلاتُهَا فِي مَخْدَعِهَا أَفْضَلُ مِنْ صَلاَتِهَا فِي بَيْتِهَا)) (د) عَن ابْن مَسْعُود، (ك) عَن أم سَلمَة.
(7320) ((صَلاَةُ المَرْأَةُ وَحْدَهَا تَفْضُلُ عَلَى صَلاَتِهَا فِي الجَمْعِ بِخَمْسٍ وَعِشْرِينَ دَرَجَةٍ)) (فر) عَن ابْن عمر.
(7321) ((صَلاَةُ المُسَافِرِ بِمنًى وَغَيْرِهَا رَكْعَتَانِ)) (أَبُو أُميَّة الطرسوسي فِي مُسْنده) عَن ابْن عمر.
(7322) ((صَلاَةُ المُسَافِرِ رَكْعَتَانِ حَتَّى يَؤُوبَ إلَى أَهْلِهِ أَوْ يَمُوتَ)) (خطّ) عَن عمر.
(7323) ((صَلاَةُ المَغْرِبِ وِتْرُ النَّهِارِ)) (ش) عَن ابْن عمر.
(7324) ((صَلاَةُ الوُسْطَى أوَّلُ صَلاَةٍ تَأْتِيكَ بَعْدَ صَلاَةِ الْفَجْرِ)) (عبد بن حميد فِي تَفْسِيره) عَن مَكْحُول مُرْسلا.
(7325) ((صَلاَةُ الْوُسْطَى صَلاَةُ العَصْرِ)) (حم ت) عَن سَمُرَة، (ش ت حب) عَن ابْن مَسْعُود، (ش) عَن الْحسن مُرْسلا (هق) عَن أبي هُرَيْرَة، (الْبَزَّار) عَن ابْن عَبَّاس، (الطَّيَالِسِيّ) عَن عَليّ.(2/187)
(7326) ((صَلاَةٌ الْهَجِيرِ مِنْ صَلاَةِ اللَّيْلِ)) (ابْن نصر، طب) عَن عبد الرحمن بن عَوْف.
(7327) ((صَلاَةُ بِسِوَاكٍ أَفْضَلُ مِنْ سَبْعِينَ صَلاَةً بِغَيْرِ سِوَاكٍ)) (ابْن زَنْجوَيْه) عَن عَائِشَة.
(7328) ((صَلاَةُ تَطَوُّعٍ أَوْ فَرِيضَةٍ بِعِمَامَةٍ تَعْدِلُ خَمْساً وَعِشْرِينَ صَلاَةً بِلاَ عِمَامَةٍ، وَجُمُعَةٌ بِعَمَامَةٍ تَعْدِلُ سَبْعِينَ جُمُعَةً بلاَ عِمَامَةٍ)) (ابْن عَسَاكِر) عَن ابْن عمر.
(7329) ((صَلاَةُ رَجُلَيْن يَؤُمُّ أَحَدُهُمَا صَاحِبَهُ أَزْكَى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; عِنْدَ الله مِنْ صَلاَةِ أَرْبَعَةٍ تَتْرَى وَصَلاَةُ أَرْبَعَةِ يَؤُمُّهُمْ أَحَدُهُمْ أَزْكى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; عِنْدَ الله مِن صَلاَةِ ثَمَانِيَةِ تَتْرَى وَصَلاَةُ ثَمَانِيَةٍ يَؤُمُّهُمْ أَحَدُهُمْ أَزْكى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; عِنْدَ الله مِنْ صَلاَةِ مِائَةٍ تَتْرَى)) (طب هق) عَن قباث بن أَشْيَم.
(7330) ((صَلاَةٌ فِي إِثْرِ صَلاَةٍ لالَغْوَ بَيْنَهُمَا كِتَابٌ فِي عَلِّيِّينَ)) (د) عَن أبي أُمَامَة.
(7331) ((صَلاَةٌ فِي المَسْجِدِ الحَرَامِ مائَةُ أَلْفِ صَلاَةٍ وَصَلاَةٌ فِي مَسْجِدِي أَلْفُ صَلاَةٍ وَفِي بَيْتِ المَقْدِسِ خَمْسُمَائَةِ صَلاَةٍ)) (هَب) عَن جَابر.
(7332) ((صَلاَةٌ فِي مَسْجِدِي أَفْضَلُ مِنْ أَلْفِ صَلاَةٍ فِيمَا سِوَاهُ إلاَّ المَسْجِدَ الحَرَامَ، وَصَلاَةٌ فِي المَسْجِدِ الحَرَامِ أَفْضَلُ مِنْ مائَةِ أَلْفِ صَلاَةٍ فِيمَا سِوَاهُ)) (حم هـ) عَن جَابر.
(7333) ((صَلاَةٌ فِي مَسْجِدِي هَذَا أَفْضَلُ مِنْ أَلْفِ صَلاَةٍ فِيمَا سِوَاهُ مِنَ المَسَاجِدِ إلاَّ المَسْجِدَ الحَرَامَ)) (حم ق ت ن هـ) عَن أبي هُرَيْرَة (حم م ن هـ) عَن ابْن عمر، (م) عَن مَيْمُونَة، (حم) عَن جُبَير بن مطعم وَعَن سعد وَعَن الأرقم.
(7334) ((صَلاَةٌ فِي مَسْجِدِي هَذَا أَفْضَلُ مِنْ أَلْفِ صَلاَةٍ فِيمَا سِوَاهُ مِنَ المَسَاجِدِ إلاَّ المَسْجِدَ الحَرَامَ فَإِنِّي آخِرُ الأَنْبِيَاءِ وَإِنَّ مَسْجِدِي آخِرُ المَسَاجِدِ)) (م ن) عَن أبي هُرَيْرَة.
(7335) ((صَلاَةٌ فِي مَسْجِدِي هَذَا أَفْضَلُ مِنْ أَلْفِ صَلاَةٍ فِيمَا سِوَاهُ مِنَ المَسَاجِدِ إلاَّ المَسْجِدَ الحَرَامَ وَصَلاَةٌ فِي المَسْجِدِ الحَرَامِ أَفْضَلُ مِنْ صَلاَةٍ فِي مَسْجِدِي هَذَا بِمائَةِ صَلاَةٍ)) (حم حب) عَن ابْن الزبير.
(7336) ((صَلاَةٌ فِي مَسْجِدِي هَذَا كألْفِ صَلاَةٍ فِيمَا سِوَاهُ إلاَّ المَسْجِدَ الحَرَامَ، وَصِيَامُ شَهْرِ رَمَضَانَ بِالمَدِينَةِ كَصِيَامِ أَلْفِ شَهْرٍ فِيمَا سِوَاهَا، وَصَلاَةُ الجُمُعَةِ بِالمَدِينَةِ كَأَلْفِ جُمُعَةٍ فِيمَا سِوَاهَا)) (هَب) عَن ابْن عمر.(2/188)
(7337) (( (ز) صَلاَةٌ مَعَ الإمَامِ أَفْضَلُ مِنْ خَمْسٍ وَعِشْرِينَ صَلاَةً يُصَلِّيهَا وَحْدَهُ)) (م) عَن أبي هُرَيْرَة.
(7338) ((صَلاَتَانِ لاَيُصَلَّى بعْدَهُمَا: الصُّبْحُ حَتَّى تَطْلُعَ الشَّمْسُ، وَالْعَصْرُ حَتَّى تَغْرُبَ الشَّمْسُ)) (حم حب) عَن سعد.
(7339) ((صَلاَتُكُنَّ فِي بِيُوتِكُنَّ أَفْضَلُ مِنْ صَلاتِكُنَّ فِي حُجَركُنَّ، وَصَلاَتُكُنَّ فِي حُجَرِكُنَّ أَفْضَلُ مِنْ صَلاَتِكُنَّ فِي دُورِكُنَّ، وَصَلاَتُكُنَّ فِي دُورِكُنَّ أَفْضَلُ مِنْ صَلاَتِكُنَّ فِي مَسْجِدِ الجَمَاعَةِ)) (حم طب هق) عَن أم حميد.
(7340) ((صَلاَحُ أَوَّلِ هَذِهِ الأُمَّةِ بِالزُّهْدِ وَاليَقِينَ وَيَهْلِك آخِرُهَا بِالْبُخْلِ وَالأَمَلِ)) (حم فِي الزّهْد. طس هَب) عَن ابْن عَمْرو.
(7341) ((صِيَاحُ المَوْلُودِ حِينَ يَقَعُ نَزْغَةٌ مِنَ الشَّيْطَانِ)) (م) عَن أبي هُرَيْرَة.
(7342) ((صِيَامُ المَرْءِ فِي سَبِيلِ الله يُبْعِدُهُ مِنْ جَهَنَّمَ مَسِيرَةَ سَبْعِينَ عَاماً)) (طب) عَن أبي الدَّرْدَاء.
(7343) ((صِيَامُ ثَلاَثَةِ أيَّامٍ مِنْ كُلِّ شَهْرٍ صِيَامُ الدَّهْرِ وَإِفْطَارُهُ)) (حم حب) عَن قُرَّة بن إِيَاس.
(7344) ((صِيَامُ ثَلاَثَةِ أيَّامٍ مِنْ كُلِّ شَهْرٍ صِيَامُ الدَّهْرِ وَهِيَ أيَّامُ الْبِيضِ صَبْيحَةُ ثَلاَثَ عَشْرَةَ وَأَرْبَعَ عَشْرَةَ وَخَمْسَ عَشْرَةَ)) (ن ع هَب) عَن جرير.
(7345) ((صِيَامٌ حَسَنٌ صِيَامُ ثَلاَثَةِ أيَّامٍ مِنَ الشَّهْرِ)) (حم ن حب) عَن عُثْمَان بن أبي الْعَاصِ.
(7346) ((صِيَامٌ شَهْرِ رَمَضَانَ بِعَشَرَةِ أَشْهُرٍ وَصِيَامُ سَتَّةِ أيَّامِ بَعْدَهُ بِشَهْرَيْنِ فَذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ صِيَامُ السَّنَةِ)) (حم ن حب) عَن ثَوْبَان.
(7347) ((صِيَامُ يَوْمِ السَّبْتِ لاَلَكَ وَلاَ عَلَيْك)) (حم) عَن امْرَأَة.
(7348) ((صِيَامُ يَوْمِ عَرَفَةَ إِنِّي أَحْتَسِبُ عَلَى الله أَنْ يُكَفِّرِ السَّنَةَ الَّتِي قَبْلَهُ وَالسَّنَةَ الَّتي بَعْدَهُ، وَصِيَامُ يَوْمِ عَاشُورَاءَ إِنِّي أَحْتَسِبُ عَلَى الله أَنْ يُكَفِّرَ السَّنَةَ الَّتِي قَبْلَهُ)) (ت هـ حب) عَن أبي قَتَادَة.(2/189)
(7349) ((صِيَامُ يَوْمِ عَرَفَةَ كَصِيَامِ أَلْفِ يَوْمٍ)) (حب) عَن عَائِشَة.
(7350) ((صَيْدُ البَرِّ لَكُمْ حَلاَلٌ وَأَنْتُمْ حُرُمٌ مَالَمْ تَصِيدُوهُ أَوْ يُصَدْ لَكُمْ)) (ك هق) عَن جَابر.
فصل فِي الْمحلى بأل من هَذَا الْحَرْف
(7351) ((الصَّائِمُ إِذَا أَكَلَ عِنْدَهُ المَفَاطِيرُ صَلَّتْ عَلَيْهِ المَلاَئِكَةُ)) (ت هـ) عَن أم عمار.
(7352) ((الصَّائمُ المُتَطَوِّعُ أَمِيرُ نَفْسِهِ إِنْ شَاءَ صَامَ وإِنْ شَاءَ أَفْطَرَ)) (حم ت ك) عَن أم هانىء.
(7353) ((الصَّائِمُ المُتَطَوِّعُ بِالْخِيَارِ مَابَيْنَهُ وَبَيْنَ نِصْفِ النَّهَارِ)) (هق) عَن أنس وَعَن أبي أُمَامَة.
(7354) ((الصَّائِمُ بَعْدَ رَمَضَانَ كَالْكارِّ بَعْدَ الْفَارِّ)) (هَب) عَن ابْن عَبَّاس.
(7355) ((الصَّائِمُ فِي عِبَادَةِ مَالَمْ يَغْتَبْ مُسْلِماً أَوْ يُؤْذِهِ)) (فر) عَن أبي هُرَيْرَة.
(7356) ((الصَّائِمُ فِي عِبَادَةٍ مِنْ حِينِ يُصْبِحُ إِلَى أَنْ يُمْسِيَ مَالَمْ يَغْتَبْ فَإِذَا اغْتَابَ خَرَقَ صَوْمَهُ)) (فر) عَن ابْن عَبَّاس.
(7357) ((الصَّائِمُ فِي عِبَادَةٍ وَإِنْ كَانَ نَائِماً عَلَى فِرَاشِهِ)) (فر) عَن أنس.
(7358) ((الصَّابِرُ الصَّابِرُ عِنْدَ الصَّدْمَةِ الأُولَى)) (تخ) عَن أنس.
(7359) ((الصُّبْحَةُ تَمْنَعُ الرِّزْقَ)) (عَم عد هَب) عَن عُثْمَان (هَب) عَن أنس.
(7360) ((الصَّبْرُ ثَلاَثَةٌ: فَصَبْرٌ عَلَى المُصِيبَةِ، وَصَبْرٌ عَلَى الطَّاعَةِ، وَصَبْرٌ عَنِ المَعْصِيَةِ: فَمَنْ صَبَرَ عَلَى المُصِيبَةِ حَتَّى يَرُدَّهَا بِحُسْنِ عَزَائهَا كَتَبَ الله لَهُ ثَلاَثمائَةِ دَرَجَةٍ مَابَيْنَ الدَّرَجَتَيْنِ كَمَا بَيْنَ السَّمَاءِ وَالأَرْضِ، وَمَنْ صَبَرَ عَلَى الطَّاعَةِ كَتَبَ الله لَهُ سِتِّمِائَةِ دَرَجَةٍ مَابَيْنَ الدَّرَجَتَيْنِ كَمَا بَيْنَ تُخُومِ الأَرْضِ إِلَى مُنْتَهَى الأَرَضِينَ السَّبْعِ، وَمَنْ صَبَرَ عَنِ المَعْصِيَةِ كَتَبَ الله لَهُ تِسْعَمِائَةِ درَجَةٍ مَابَيْنَ الدَّرَجَتَيْنِ كَمَا بَيْنَ تُخُومِ الأَرْضِ إِلَى مُنْتَهَى الْعَرْشِ مَرَّتَيْنِ)) (ابْن أبي الدُّنْيَا فِي فضل الصَّبْر، وَأَبُو الشَّيْخ فِي الثَّوَاب) عَن عَليّ.
(7361) ((الصَّبْرُ رِضاً)) (الْحَكِيم وَابْن عَسَاكِر) عَن أبي مُوسَى.(2/190)
(7362) ((الصَّبْرُ عِنْدَ الصَّدْمَةِ الأُولَى)) (الْبَزَّار، ع) عَن أبي هُرَيْرَة.
(7363) ((الصَّبْرُ عِنْدَ الصَّدْمَةِ الأولَى وَالعَبْرَةُ لاَيَمْلِكُهَا أَحَدٌ صُبَابَة المَرْءِ عَلَى أَخِيهِ)) (ص) عَن الْحسن مُرْسلا.
(7364) ((الصَّبْرُ عِنْدَ أوَّلِ صَدْمَةٍ)) (الْبَزَّار) عَن ابْن عَبَّاس.
(7365) ((الصَّبْرُ مِنَ الإِيمَانِ بِمَنْزِلَةِ الرَّأْسِ مِنَ الجَسَدِ)) (فر) عَن أنس، (هَب) عَن عَليّ مَوْقُوفا.
(7366) ((الصَّبْرُ نِصْفُ الإيمَانِ، وَالَيقِينُ الإيمَانُ كُلُّهُ)) (حل هَب) عَن ابْن مَسْعُود.
(7367) ((الصَّبْرُ وَالاحْتِسَابُ أَفْضَلُ مِنْ عِتْقِ الرِّقَابِ وَيُدْخِلُ الله صَاحِبَهُنَّ الجَنَّةَ بِغَيْرِ حِسَابٍ)) (طب) عَن الْحَكِيم بن عُمَيْر الثمالِي.
(7368) ((الصَّبِيُّ إِذَا بَلَغَ خَمْسَ عَشْرَةً أُقِيمَتْ عَلَيْهِ الحُدُودُ)) (هق فِي الخلافيات) عَن أنس.
(7369) (( (ز) الصَّبِيُّ الَّذِي لَهُ أَبٌ يُمْسَحُ رَأْسُهُ إِلَى خَلْفٍ وَالْيَتِيمُ يُمْسَحُ رَأْسُهُ إِلَى قُدَّامٍ)) (تخ) عَن ابْن عَبَّاس.
(7370) ((الصَّبِيُّ عَلَى شُفْعَتِهِ حَتَّى يُدْرِكَ فَإِذَا أَدْرَكَ فَإِنْ شَاءَ أَخَذَ وإِنْ شَاءَ تَرَكَ)) (طس) عَن جَابر.
(7371) ((الصَّخْرَةُ صَخْرَةُ بَيْتِ المَقْدِسِ عَلَى نَخْلَةٍ وَالنَّخْلَةُ عَلَى نَهْرٍ مِنْ أنْهَارِ الجَنَّةِ وَتَحْتَ النَّخْلَةِ آسِيَةُ بِنْتُ مُزَاحِمٍ امْرَأَةُ فِرْعَوْنَ وَمَرْيَمُ بِنْتُ عِمْرَانَ يُنَظِّمَانِ سُمُوطَ أَهْلِ الجَنَّةِ إلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ)) (طب) عَن عبَادَة بن الصَّامِت.
(7372) ((الصِّدْقُ بَعْدِي مَعَ عُمَرَ حَيْثُ كَانَ)) (ابْن النجار) عَن الْفضل.
(7373) ((الصَّدَقَةُ تَسُدُّ سَبْعِين بَاباً مِنَ السُّوءِ)) (طب) عَن رَافع بن خديج.
(7374) ((الصَّدَقَةُ تُطْفِىءُ غَضَبَ الرَّبِّ وَتَدْفَعُ مِيتَةَ السُّوءِ)) (حب) عَن أنس.
(7375) ((الصَّدَقَةُ تَمْنَعُ سَبْعِينَ نَوْعاً مِنْ أَنْوَاعِ الْبَلاَءِ أَهْوَنُهَا الجُذَامُ وَالْبَرَصُ)) (خطّ) عَن أنس.(2/191)
(7376) ((الصَّدَقَةُ تَمْنَعُ مِيتَةَ السُّوءِ)) (الْقُضَاعِي) عَن أبي هُرَيْرَة.
(7377) ((الصَّدَقَةُ عَلَى المِسْكِينِ صَدَقَةٌ وَهِيَ عَلَى ذِي الرَّحِمِ اثْنَتَانِ صَدَقَةٌ وَصِلَةٌ)) (حم ت ن هـ ك) عَن سلمَان بن عَامر.
(7378) ((الصَّدَقَةُ عَلَى وَجْهِهَا وَاصْطِنَاعُ المَعْرُوفِ وَبِرُّ الْوَالِدَيْنِ وَصِلَةُ الرَّحِمِ تُحَوِّلُ الشَّقَاءَ سَعَادَةً وَتَزِيدُ فِي الْعُمُرِ وَتَقِي مَصَارِعَ السُّوءِ)) (حل) عَن عَليّ.
(7379) ((الصَّدَقَاتُ بِالْغَدَوَاتِ يَذْهَبْنَ بِالْعَاهَاتِ)) (فر) عَن أنس.
(7380) ((الصِّدِّيقُونَ ثَلاَثَةٌ: حَبِيبٌ النَّجَارُ مُؤْمِنُ آلِ ي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1764 - ; س الَّذِي قَالَ (يَاقَوْمِ اتَّبِعُوا المَرْسَلِينَ) وَحِزْقِيلُ مُؤْمِنُ آلِ فِرْعَوْنَ الَّذِي قَالَ (أَتَقْتُلُونَ رَجُلاً أَنْ يَقُولَ رَبِّيَ الله) وَعَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ وَهُوَ أَفْضَلُهُمْ)) (أَبُو نعيم الْمعرفَة وَابْن عَسَاكِر) عَن أبي ليلى.
(7381) ((الصِّدِّيقُونَ ثَلاَثَةٌ: حِزْقِيلُ مُؤْمِنُ آلِ فِرْعَوْنَ وَحَبِيبٌ النَّجَارُ صَاحِبُ آلِ يس، وعَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ)) (ابْن النجار) عَن ابْن عَبَّاس.
(7382) ((الصُّرَعَةُ كُلُّ الصُّرَعَةِ الَّذِي يَغْضَبُ فَيَشْتَدُّ غَضَبُهُ وَيَحْمَرُّ وَجْهُهُ وَيَقْشَعِرُّ شَعْرُهُ فَيَصْرَعُ غَضَبَهُ)) (حم) عَن رجل.
(7383) ((الصَّرْمُ قَدْ ذَهَبَ)) (الْبَغَوِيّ طب) عَن سعيد بن يَرْبُوع.
(7384) ((الصَّعُودُ جَبَلٌ مِنْ نَارٍ يَتَصَعَّدُ فِيهِ الْكَافِرُ سَبْعِينَ خَرِيفاً ثُمَّ يَهْوِي فِيهِ كَذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ أَبَداً)) (حم ت حب ك) عَن أبي سعيد.
(7385) ((الصَّعِيدُ الطَّيِّبُ وُضُوءُ المُسْلِمِ وَإِنْ لَمْ يَجِدِ المَاءَ عَشْرَ سِنِينَ)) (ن حب) عَن أبي ذَر.
(7386) ((الصَّعِيدُ وضُوءُ المُسْلِمِ وإِنْ لَمْ يَجِد المَاءَ عَشْرَ سِنِين فَإِذَا وَجَدَ المَاءَ فَلْيَتَّقِ الله وَلْيُمِسَّهُ بَشَرَتَهُ فَإِنَّ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ خَيْرٌ)) (الْبَزَّار) عَن أبي هُرَيْرَة.
(7387) ((الصُّفْرَةُ خِضَابُ المُؤْمِنِ، وَالحُمْرَةُ خِضَابُ المُسْلِمِ، وَالسَّوَادُ خِضَابُ الْكافِرِ)) (طب ك عَن ابْن عمر) .
(7388) ((الصُّلْحُ جَائِزٌ بَيْنَ المُسْلِمِينَ إلاَّ صُلْحاً أَحَلَّ حَرَاماً أَو حَرَّمَ حَلاَلاً)) (حم د ك) عَن أبي هُرَيْرَة، (ت هـ) عَن عَمْرو بن عَوْف.(2/192)
(7389) (( (ز) الصَّلَوَاتُ الخَمْسُ وَالجُمُعَةِ إِلَى الجُمُعَةِ وَأَدَاءُ الأَمَانَةِ كَفَّارَاتٌ لِمَا بَيْنَهَا قِيلَ وَمَا أَدَاءُ الأَمَانَةِ قَالَ الْغُسْلُ مِنَ الجَنَابَةِ فَإِنَّ تَحْتَ كُلِّ شَعْرَةٍ جَنَابَةً)) (هـ هَب والضياء) عَن أبي أَيُّوب.
(7390) ((الصَّمْتُ أَرْفَعُ الْعِبَادَةِ)) (فر) عَن أبي هُرَيْرَة.
(7391) ((الصَّمْتُ حِكَمٌ وَقَلِيلٌ فَاعِلُهُ)) (الْقُضَاعِي عَن أنس، فر) عَن ابْن عمر.
(7392) ((الصمْتُ زَيْنٌ لِلْعَالِمِ وَسِتْرٌ لِلْجَاهِلِ)) (أَبُو الشَّيْخ) عَن محرزبن زُهَيْر.
(7393) ((الصَمْتُ سَيِّدُ الأَخْلاَقِ وَمَنْ مَزَحَ اسْتُخِفَّ بِهِ)) (فر) عَن أنس.
(7394) ((الصَّمَدُ الَّذِي لاَجَوْفَ لَهُ)) (طب) عَن بُرَيْدَة.
(7395) ((الصُّورُ قَرْنٌ يُنْفَخُ فِيهِ)) (حم د ت ك) عَن ابْن عَمْرو.
(7396) ((الصُّورَةُ الرَّأْسُ فَإِذَا قُطِعَ الرَّأْسُ فَلاَ صُورَةَ)) (الْإِسْمَاعِيلِيّ فِي مُعْجَمه) عَن ابْن عَبَّاس.
(7397) ((الصَّوْمُ جُنَّةٌ)) (ن) عَن معَاذ.
(7398) ((الصَّوْمُ جُنَّةٌ مِنْ عَذَابِ الله)) (هَب) عَن عُثْمَان بن أبي العَاصِي.
(7399) ((الصَّوْمُ جُنَّةٌ يُسْتَجِنُّ بِهَا الْعَبْدُ مِنَ النَّارِ)) (طب) عَن عُثْمَان بن أبي العَاصِي.
(7400) ((الصَّوْمُ فِي الشِّتَاءِ الْغَنِيمَةُ الْبَارِدَةُ)) (حم ع طب هق) عَن عَامر بن مَسْعُود، (طس عد هَب) عَن أنس، (عد هَب) عَن جَابر.
(7401) ((الصَّوْمُ يَدِقُّ المَصِيرَ وَيُذْبِلُ اللَّحْمَ وَيُبْعِدُ مِنْ حَرِّ السَّعِيرِ إِنَّ لله مَائِدَةً عَلَيْهَا مَالاَ عَيْنٌ رَأَتْ وَلاَ أُذُنٌ سَمِعَتْ وَلاَ خَطَرَ عَلَى قَلْبِ بَشَرٍ لاَيَقْعُدُ عَلَيْهَا إلاَّ الصَّائِمُونَ)) (طس وَأَبُو الْقَاسِم بن بَشرَان فِي أَمَالِيهِ) عَن أنس.
(7402) ((الصَّوْمُ يَوْمَ تَصُومُونَ وَالْفِطْرُ يَوْمَ تُفْطِرُونَ وَالأَضْحَى يَوْمَ تُضَحُّونَ)) (ت) عَن أبي هُرَيْرَة.
(7403) ((الصَّلاَة تُسَوِّدُ وَجْهَ الشَّيْطَانِ وَالصَّدَقَةُ تَكْسِرُ ظَهْرَهُ وَالتَّحَابُّ فِي الله وَالتَّوَدُّدُ فِي الْعَمَلِ يَقْطَعُ دَابِرَهُ فَإِذَا فَعَلْتُمْ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ تَبَاعَدَ مِنْكُمْ كَمَطْلَعِ الشَّمسِ مِنْ مَغْرِبِهَا)) (فر) عَن ابْن عمر.(2/193)
(7404) ((الصَّلاَةُ خِدْمَةُ الله فِي الأَرْضِ فَمَنْ صَلَّى وَلَمْ يَرْفَعْ يَدَيْهِ فَهِي خِدَاجٌ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; كَذَا أَخْبَرَنِي جِبْرِيلُ عَن الله عَزَّ وَجَلَّ أَنَّ بِكُلِّ إشارَةٍ دَرَجَةٍ وَحَسَنَةً)) (فر) عَن ابْن عَبَّاس.
(7405) ((الصَّلاَةُ خَلْفَ رَجُلٍ وَرِعٍ مَقْبُولَةٌ، وَالهَدِيَّةُ إلَى رَجُلٍ وَرِعٍ مَقْبُولَةٌ، وَالجُلُوسُ مَعَ رَجُلٍ وَرِعٍ مِنَ الْعِبَادَةِ، وَالمُذَاكَرَةُ مَعَهُ صَدَقَةٌ)) (فر) عَن الْبَراء.
(7406) ((الصَّلاَةُ خَيْرُ مَوْضُوعٍ فَمَنِ اسْتَطَاعَ أَنْ يَسْتَكْثِرَ فَلْيَسْتَكْثِرَ)) (طس) عَن أبي هُرَيْرَة.
(7407) ((الصَّلاَةُ عَلَى ظَهْرِ الدَّابَّةِ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; كَذَا وه صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; كَذَا وه صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; كَذَا)) (طب) عَن أبي مُوسَى.
(7408) ((الصَّلاَةُ عَلَيَّ نُورٌ عَلَى الصِّرَاطِ فَمَنْ صَلَّى عَلَيَّ يَوْمَ الجُمُعَةِ ثَمَانِينَ مَرَّةً غُفِرَتْ لَهُ ذُنُوبُ ثَمَانِينَ عَاماً)) (الْأَزْدِيّ فِي الضُّعَفَاء، قطّ فِي الْأَفْرَاد) عَن أبي هُرَيْرَة.
(7409) ((الصَّلاَةُ عِمَادُ الإيمَانِ، وَالْجِهَادُ سَنَامُ الْعَمَلِ، وَالزَّكَاةُ بَيْنَ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ)) (فر) عَن عَليّ.
(7410) ((الصَّلاَةُ عِمَادُ الدِّينِ)) (هَب) عَن عمر.
(7411) ((الصَّلاَةُ عَمُودُ الدِّينِ)) (أَبُو نعيم الْفضل بن دُكَيْن فِي الصَّلَاة) .
(7412) ((الصَّلاَةُ فِي المَسْجِدِ الجَامِعِ تَعْدِلُ الْفَرِيضَةَ حَجَّةً مَبْرُورَةً وَالنَّافِلَةُ كَحَجَّةٍ مُتَقَبِّلَةٍ، وَفُضِّلَتِ الصَّلاَةُ فِي المَسْجِدِ الجَامِعِ عَلَى مَاسِوَاهُ مِنَ المَسَاجِدِ بِخَمْسِمائَةِ صَلاَةٍ)) (طس) عَن ابْن عمر.
(7413) ((الصَّلاَةُ فِي الْمَسْجِدِ الحَرَامِ بِمائَةِ أَلْفِ صَلاَةٍ، وَالصَّلاَةُ فِي مَسْجِدِي بأَلْفِ صَلاَةٍ، وَالصَّلاَةُ فِي بَيْتِ المَقْدِسِ بِخَمْسِمائَةِ صَلاَةٍ،)) (طب) عَن أبي الدَّرْدَاء.
(7414) ((الصَّلاَةُ فِي المَسْجِدِ الحَرَامِ مائَةُ أَلْفِ صَلاَةِ، وَالصَّلاَةُ فِي مَسْجِدِي عَشَرَةُ آلاَفِ صَلاَةٍ، وَالصَّلاَةُ فِي مَسْجِدِ الرِّبَاطَاتِ أَلْفُ صَلاَةٍ)) (حل) عَن أنس.
(7415) ((الصَّلاَةُ فِي جَمَاعَةٍ تَعْدِلُ خَمْساً وَعِشْرِينَ صَلاَةً فَإِذَا صَلاَّهَا فِي فَلاَةٍ فَأَتَمَّ رُكُوعَهَا وَسُجُودَهَا بَلَغَتْ خَمْسِينَ صَلاَةً)) (د ك) عَن أبي سعيد.
(7416) ((الصَّلاَةُ فِي مَسْجِدِ قبَاءَ كَعُمْرَةٍ)) (حم ت هـ ك) عَن أسيد بن خضير.(2/194)
(7417) ((الصَّلاَةُ قُرْبَانُ كُلِّ تَقِيَ)) (الْقُضَاعِي) عَن عَليّ.
(7418) ((الصَّلاَةُ فِي مَسْجِدِي هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذَا أَفْضَلُ مِنْ ألْفِ صَلاَةٍ فِيمَا سِوَاهُ إِلَّا المَسْجِدَ الحَرَامَ، وَالجُمُعَةُ فِي مَسْجِدِي هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذَا أَفْضَلُ مِنْ أَلْفِ جُمُعَةٍ فِيمَا سِوَاهُ إلاَّ المَسْجِدَ الحَرَامَ، وَشَهْرُ رَمَضَانَ فِي مَسْجِدِي هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذَا أَفْضَلُ مِنْ أَلْفِ شَهْرِ رَمَضَانَ فِيمَا سِوَاهُ إلاَّ المَسْجِدَ الحَرَامَ)) (هَب) عَن جَابر.
(7419) ((الصَّلاَةُ مِيزَابٌ فَمَنْ أَوْفَى اسْتَوْفَى)) (هَب) عَن ابْن عَبَّاس.
(7420) ((الصَّلاَةُ نِصْفَ النَّهَارِ تُكْرَهُ إلاَّ يَوْمَ الجُمُعَةِ لأنَّ جَهَنَّمَ كلَّ يَوْمٍ تُسْجَرُ إلاَّ يَوْمَ الجُمُعَةِ)) (عد) عَن أبي قَتَادَة.
(7421) ((الصَّلاَةُ نورُ المُؤْمِنِ)) (الْقُضَاعِي وَابْن عَسَاكِر) عَن أنس.
(7422) ((الصَّلاةُ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ، الصَّلاَةَ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ)) (حم ن هـ حب) عَن أنس، (حم هـ) عَن أم سَلمَة، (طب) عَن ابْن عمر.
(7423) ((الصَّلَوَاتُ الخَمْسُ كَفَّارَةٌ لَما بَيْنَهُنَّ مَا اجْتُنِبَتِ الْكَبَائِرُ، وَالجُمُعَةُ إلَى الجُمُعَةِ وَزِيَادَةُ ثَلاَثَةِ أيَّامٍ)) (حل) عَن أنس.
(7424) (( (ز) الصَّلَوَاتُ الخَمْسُ وَالجُمُعَةِ إِلَى الجُمُعَةِ وَأَدَاءُ الأَمَانَة كَفَّارَاتٌ لِمَا بَيْنَهَا. قِيلَ وَمَا أَدَاءُ الأَمَانَةِ قَالَ: الْغُسْلُ مِنَ الجَنَابَةِ فَإِنَّ تَحْتَ كُلِّ شَعْرَةٍ جَنَابَةً)) (هـ هَب والضياء) عَن أبي أَيُّوب.
(7425) ((الصَّلَوَاتُ الخَمْسُ وَالجُمُعَةُ إِلَى الجُمُعَةِ وَرَمَضَانُ إلَى رَمَضَانَ مُكَفِّرَاتٌ لِمَا بَيْنَهُنَّ إِذَا اجْتُنِبَتِ الْكَبَائِرُ)) (حم م ت) عَن أبي هُرَيْرَة.
(7426) ((الصِّيَامُ جُنَّةٌ)) (حم ن) عَن أبي هُرَيْرَة.
(7427) ((الصِّيَامُ جُنَّةٌ حَصِينَةٌ مِنَ النَّارِ)) (هَب) عَن جَابر.
(7428) ((الصِّيَامُ جُنَّةٌ وَإِذَا كَانَ أَحَدُكُمْ صَائِماً فَلاَ يَرْفُثْ وَلاَ يَجْهَلْ وَإِنْ امْرُؤٌ قَاتَلَهُ أَوْ شَاتَمَهُ فَلْيَقُلْ إِنِّي صَائِمٌ مَرَّتَيْنِ وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَخُلُوفُ فَمِ الصَّائمِ أَطْيَبُ عِنْدَ الله مِنْ رِيحِ المِسْكِ يَتْرُكُ طَعَامَهُ وَشَرَابَه وَشَهْوَتَهُ مِنْ أَجْلِي، الصِّيَامُ لي وأَنَا أَجْزِي بِهِ، وَالحَسَنَةُ بِعَشْرِ أَمْثَالِهَا)) (حم خَ) عَن أبي هُرَيْرَة.(2/195)
(7429) ((الصِّيَامُ جُنَّةٌ مَالَمْ يَخْرِقْهَا)) (ن هق) عَن أبي عُبَيْدَة.
(7430) ((الصِّيَام جُنَّةٌ مَالَمْ يَخْرِقْهَا بِكَذِبٍ أَوْ غِيبَةٍ)) (طس) عَن أبي هُرَيْرَة.
(7431) ((الصِّيَامُ جُنَّةٌ مِنَ النَّارِ فَمَنْ أَصْبَحَ صَائِماً فَلاَ يَجْهَلْ يَوْمَئِذٍ وَإِنِ امْرُؤٌ جَهِلَ عَلَيْهِ فَلاَ يَشْتُمْهُ وَلاَ يَسُبَّهُ وَلْيَقُلْ إِنِّي صَائِمٌ وَالَّذِي نَفْسُ مُحَمَّدٍ بِيَدِهِ لَخُلُوفَ فَمِ الصَّائِمِ أَطْيَبُ عِنْدَ الله مِنْ رِيحِ الْمِسْكِ)) (ن) عَن عَائِشَة.
(7432) ((الصِّيَامُ جُنَّةٌ مِنَ النَّارِ كَجُنَّةِ أَحَدِكُمْ مِنَ الْقِتَالِ)) (حم ن هـ) عَن عُثْمَان بن أبي الْعَاصِ.
(7433) ((الصِّيَامُ جُنَّةٌ وَحِصْنٌ حَصِينٌ مِنَ النَّارِ)) (حم هَب) عَن أبي هُرَيْرَة.
(7434) ((الصِّيَامَ جُنَّةٌ وَهُوَ حِصْنٌ مِنْ حُصُونِ الْمُؤمِنِ وَكُلُّ عَمَلٍ لِصَاحِبِهِ إلاَّ الصِّيَامَ يَقُولُ الله: الصِّيامُ لِي وَأَنَا أجْزِي بِهِ)) (طب) عَن أبي أُمَامَة.
(7435) ((الصِّيَامُ لاَرِيَاءَ فِيهِ قَالَ الله تَعَالَى: هُوَ لِي وَأَنَا أَجْزِي بِهِ يَدَعُ طَعَامَهُ وَشَرَابَهُ مِنْ أَجْلِي)) (هَب) عَن أبي هُرَيْرَة.
(7436) ((الصِّيَامُ نِصْفُ الصَّبْرِ)) (هـ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(7437) ((الصِّيَامُ نِصْفُ الصَّبْرِ وَعَلَى كُلِّ شَيْءٍ زَكَاةٌ وَزَكَاةُ الجَسَدِ الصِّيَامُ)) (هَب) عَن أبي هُرَيْرَة.
(7438) ((الصِّيَامُ وَالْقُرْآنُ يَشْفَعَانِ لِلْعَبْدِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ يَقُولُ الصِّيَامُ: أيْ رَبِّ إِنِّي مَنَعْتُهُ الطَّعَامَ وَالشَّهَوَاتِ بِالنَّهَارِ فَشَفِّعْنِي فِيهِ، يَقُولُ الْقُرْآنُ رَبِّ مَنَعْتُهُ النَّوْمَ بِاللَّيْلِ فَشَفِّعْنِي فِيهِ فَيُشَفَّعَانِ)) (حم طب ك هَب) عَن ابْن عَمْرو.
(حرف الضَّاد)
(7439) ((ضَافَ ضَيْفٌ رَجُلاً مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ وَفِي دَارِهِ كَلْبَةُ مُجِحٌّ فَقَالَتِ الْكَلْبَةَ وَالله لاَأَنْبَحُ ضَيْفَ أَهْلِي فَعَوَى جِرَاؤُهَا فِي بَطْنِهَا قِيلَ مَاهَذَا فَأَوْحَى الله إِلَى رَجُلٍ مِنْهُمْ هَذَا مَثَلُ أُمَّةٍ تَكُونُ مِنْ بَعْدِكُمْ يَقْهَرُ سُفَهَاؤُهَا حُلَمَاءَهَا)) (حم وَالْبَزَّار) عَن ابْن عَمْرو.
(7440) ((ضَالَّةُ المُؤْمِنِ الْعِلْمُ كُلَّمَا قَيَّدَ حَدِيثاً طَلَبَ إِلَيْهِ آخَرَ)) (فر) عَن عَليّ.(2/196)
(7441) ((ضَالَّةُ المُسْلِمِ حَرَقَ النَّارِ)) (حم ت ن حب) عَن الْجَارُود بن الْمُعَلَّى، (حم هـ حب) عَن عبد الله بن الشخير، (طب) عَن عصمَة بن مَالك.
(7442) ((ضَحُّوا بِالجِذْعِ مِنَ الضَّأْنِ فَإِنَّهُ جَائِرٌ)) (حم طب) عَن أم بِلَال.
(7443) (( (ز) ضَحِكَ الله مِنْ رَجُلَيْنِ قَتَلَ أَحَدُهُمَا صَاحِبَهُ وَكِلاَهُمَا فِي الجَنَّةِ)) (حب) عَن أبي هُرَيْرَة.
(7444) ((ضَحِكَ رَبُّنَا مِنْ قُنُوطِ عِبَادِهِ وَقُرْبِ غَيْرِهِ)) (حم هـ) عَن أبي رزين.
(7445) ((ضَحِكْتُ مِنْ قَوْمٍ يُسَاقُونَ إلَى الجَنَّةِ مُقْرَّنِينَ فِي السَّلاَسِلِ)) (حم) عَن أبي أُمَامَة.
(7446) ((ضَحِكْتُ مِنْ نَاسٍ يَأْتُونَكُمْ مِنْ قِبَلِ المَشْرِقِ يُسَاقُونَ إلَى الجَنَّةِ وَهُمْ كَارِهُونَ)) (حم طب) عَن سهل بن سعد.
(7447) ((ضَرَبَ الله تَعَالَى مَثَلاً صِرَاطاً مُسْتَقِيماً وَعَلَى جَنْبَتَيِ الصِّرَاطِ سُورَانِ فِيهِمَا أَبْوَابٌ مُفتَّحَةٌ وَعلَى الأَبْوَابِ سُتُورٌ مُرْخَاةٌ وَعَلَى بَابِ الصِّرَاطِ دَاعٍ يُقَالُ: يَاأيُّهَا النَّاسُ ادْخُلُوا الصِّرَاطَ جَمِيعاً وَلاَ تَتَعَوَّجُوا، وَدَاعٍ يَدْعُو مِنْ فَوْقِ الصِّرَاطِ فَإِذَا أَرَادَ الإنْسَانُ أَنْ يَفْتَحَ شَيْئاً مِنْ تِلْكَ الأَبْوَابِ قَالَ وَيْحَكَ لاَتَفْتَحْهُ فَإِنَّكَ إِنْ تَفْتَحْهُ تَلِجْهُ.))
(7448) ((فَالصِّرَاطُ الإِسْلاَمِ وَالسُّورَانِ حُدُودُ الله تَعَالَى وَالأَبْوَابُ المُفَتَّحَةُ مَحَارِمُ الله تَعَالَى وَذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ الدَّاعِي عَلَى رَأْسِ الصِّرَاطِ كِتَابُ الله وَالدَّاعِي مِنْ فَوْقُ وَاعِظُ الله فِي قَلْبِ كُلِّ مُسْلِمٍ)) (حم ك) عَن النواس.
(7449) ((ضِرْسُ الْكَافِرِ مِثْلُ أُحُدٍ وَغِلَظُ جِلْدِهِ أَرْبَعُونَ ذِرَاعاً بِذِرَاعِ الجَبَّارِ)) (الْبَزَّار عَن ثَوْبَان) .
(7450) ((ضِرْسُ الْكَافِر مِثْلُ أُحُدٍ وَغِلَظُ جِلْدِهِ مَسِيرَةُ ثَلاَثٍ)) (م ت) عَن أبي هُرَيْرَة.
(7451) ((ضِرْسُ الْكَافِرِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ مِثْلُ أُحُدٍ وَعَرْضُ جِلْدِهِ سَبْعُونَ ذِرَاعاً وَعَضُدُهُ مِثْلُ الْبَيْضَاءِ وَفَخِذُهُ مِثْلُ وَرْقَانَ وَمَقْعَدُهُ فِي النَّارِ مَابَيْنِي وَبَيْنَ الرَّبَذَةِ)) (حم ك) عَن أبي هُرَيْرَة.
(7452) ((ضِرْسُ الْكَافِرِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ مِثْلُ أُحُدٍ وَفَخِذُهُ مِثْلُ الْبَيْضَاءِ وَمَقْعَدُهُ فِي النَّارِ مَسِيرَةُ ثَلاَثٍ مِثْلُ الرَّبَذَةِ)) (ت) عَن أبي هُرَيْرَة.(2/197)
(7453) ((ضَعْ إِصْبَعَكَ السَّبَّابَةَ عَلَى ضِرْسِكَ ثُمَّ اقْرَأْ آخِرَ ي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1764 - ; س)) (فر) عَن ابْن عَبَّاس.
(7454) ((ضَعِ الْقَلَمَ عَلَى أُذُنِكَ فَإِنَّهُ أَذْكَرُ لِلْمُمْلِي)) (ت) عَن زيد بن ثَابت.
(7455) ((ضَعْ أَنْفَكَ لِيَسْجُدَ مَعَكَ)) (هق) عَن ابْن عَبَّاس.
(7456) ((ضَعْ بَصَرَكَ مَوْضِعَ سُجُودِكَ)) (فر) عَن أنس.
(7457) ((ضَعْ يَدَكَ عَلَى الَّذِي تَأَلمَ مِنْ جَسَدِكَ وَقُلْ: بِسْمِ الله ثَلاَثاً وَقُلْ سَبْعَ مَرَّاتٍ أَعُوذُ بِالله وَقُدْرَتِهِ مِنْ شَرِّ مَاأَجِدُ وَأُحَاذِرُ)) (حم م هـ) عَن عُثْمَان بن أبي الْعَاصِ الثَّقَفِيّ.
(7458) ((ضَعْ يَمِينَكَ عَلَى المَكَانِ الَّذِي تَشْتَكِي فَامْسَحْ بِهَا سَبْعَ مَرَّاتٍ وَقُلْ أَعُوذُ بِعِزَّةِ الله وَقُدْرَتِهِ مِنْ شَرِّ مَاأجِدَ فِي كُلِّ مَسْحَةٍ)) (طب ك) عَن عُثْمَان بن أبي الْعَاصِ.
(7459) ((ضَعُوا السَّوْطَ حَيْثُ يَرَاهُ الخَادِمُ)) (الْبَزَّار) عَن ابْن عَبَّاس.
(7460) ((ضَعِي فِي يَدِ المِسْكِينِ وَلَوْ ظِلْفاً مُحْرَقاً)) (حم طب) عَن أم عبيد.
(7461) ((ضَعِي يَدَكِ اليُمْنَى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; عَلَى فُؤَادِكِ وَقُولِي بِسْمِ الله اللَّهُمَّ دَاوِنِي بِدَوَائِكَ، وَاشْفِنِي بِشِفَائِكَ، وَأَغْنِنِي بِفَضْلِكَ عَمَّنْ سِوَاكَ، وَاحْدُرْ عَنِّي أذَاكَ)) (طب) عَن مَيْمُونَة بنت أبي عسيب.
(7462) ((ضَعِي يَدَكِ عَلَيْهِ ثُمَّ قُولِي ثَلاَثَ مَرَّاتٍ بِسْمِ الله اللَّهُمَّ أَذْهِبْ عَنِّي شَرَّ مَاأَجِدُ بِدَعْوَةِ نَبِيِّكَ الطِّيِّبِ المُبَارَكِ المَكِينِ عِنْدَكَ بِسْمِ الله)) (الخرائطي فِي مَكَارِم الْأَخْلَاق وَابْن عَسَاكِر) عَن أَسمَاء بنت أبي بكر.
(7463) ((ضُمَّ سَعْدٌ فِي الْقَبْرِ ضَمَّةً فَدَعَوْتُ الله أَنْ يَكْشِفَ عَنْهُ)) (ك) عَن ابْن عمر.
(7464) ((ضَمَّنَ الله خَلْقَهُ أَرْبَعاً: الصَّلاَةَ وَالزَّكَاةَ وَصَوْمَ رَمَضَانَ وَالْغُسْلَ مِنَ الجَنَابَةِ، وَهُنَّ السَّرَائِرُ الَّتي قَالَ الله تَعَالى {يَوْمَ تُبْلَى السَّرَائِرُ} )) (هَب) عَن أبي الدَّرْدَاء.
(7465) ((ضُوَالُ المُسْلِمِ حَرْقُ النَّارِ)) (ابْن سعد) عَن الشخير.
فصل فِي الْمحلى بأل من هَذَا الْحَرْف
(7466) ((الضَّالة واللقطة تجدها فانشدها وَلَا تكْتم وَلَا تغيب فَإِن وجدت رَبهَا فأدها وَإِلَّا فَإِنَّمَا هُوَ مَال الله يؤتيه من يَشَاء (طب) عَن الْجَارُود.(2/198)
(7467) ((الضَّبُّ لَسْتُ آكُلُهُ وَلاَ أُحَرِّمُهُ)) (حم ق ت ن هـ) عَن ابْن عمر.
(7468) ((الضَّبُعُ صَيْدٌ فَكُلْهَا، وَفِيهَا كَبْشٌ مُسِنٌّ إذَا أَصَابَهَا المُحْرِمُ)) (هق) عَن جَابر.
(7469) ((الضَّبُعُ صَيْدٌ وَفِيهِ كَبْشٌ)) (قطّ هق) عَن ابْن عَبَّاس.
(7470) ((الضَّحَايَا إلَى هِلاَلِ المُحَرَّمِ لِمَنْ أَرَادَ أَنْ يَسْتَأْتِيَ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ)) (د فِي مراسيله هق) عَن أبي سَلمَة وَسليمَان بن يسَار بلاغاً.
(7471) ((الضَّحِكُ ضَحِكَانِ: ضَحِكٌ يُحِبهُ الله وَضَحِكُ يَمْقُتُهُ الله فَأَمَّا الضَّحِكُ الَّذِي يُحِبُّهُ الله فَالرَّجُلُ يَكْشُرُ فِي وَجْهِ أَخِيهِ حِدَاثَةَ عَهْدٍ بِهِ وَشَوقاً إلَى رُؤْيَتِهِ، وَأَمَّا الضَّحِكُ الَّذِي يَمْقُتُ الله تَعَالَى عَلَيْهِ فَالرَّجُلُ يَتَكَلَّمْ بِالْكَلِمَةِ الجَفَاءِ وَالْبَاطِلِ لِيَضْحَكَ أَوْ يُضْحِكَ يَهْوِي بِهَا فِي جَهَنَّمَ سَبْعِينَ خَرِيفاً)) (هناد) عَن الْحسن مُرْسلا.
(7472) ((الضَّحِكُ فِي المسْجِدِ ظُلْمَةٌ فِي الْقَبْرِ)) (فر) عَن أنس.
(7473) ((الضَّحِكُ يَنْقُضُ الصَّلاَةَ وَلاَ يُنْقُضُ الوُضُوءَ)) (قطّ) عَن جَابر.
(7474) ((الضِّرَارُ فِي الوَصِيَّةِ مِنَ الكَبَائِرِ)) (ابْن جرير وَابْن أبي حَاتِم فِي التَّفْسِير) عَن ابْن عَبَّاس.
(7475) ((الضَّمَّةُ فِي الْقَبْرِ كفَّارَةٌ لِكُلِّ مُؤْمِنٍ لِكُلِّ ذَنْبٍ بَقِيَ عَلَيْهِ لَمْ يُغْفَرْ لَهُ)) (الرَّافِعِيّ فِي تَارِيخه) عَن معَاذ.
(7476) ((الضِّيَافَةُ ثَلاَثَةَ أَيَّامٍ فَمَا زَادَ فَهُوَ صَدَقَةٌ)) (حم ع) عَن أبي سعيد، (الْبَزَّار) عَن ابْن عمر، (طس) عَن ابْن عَبَّاس.
(7477) ((الضِّيَافَةُ ثَلاَثَةَ أَيَّامٍ فَمَا زَادَ فَهُوَ صَدَقَةٌ، وَعَلَى الضَّيْفِ أَنْ يَتَحَوَّلَ بَعْدَ ثَلاَثَةِ أَيَّامٍ)) (ابْن أبي الدُّنْيَا فِي قرى الضَّيْف) عَن أبي هُرَيْرَة.
(7478) ((الضِّيَافَةُ ثَلاَثَةَ أَيَّامٍ فَمَا زَادَ فَهُوَ صَدَقَةٌ وَكُلُّ مَعْرُوفٍ صَدَقَةٌ)) (الْبَزَّار) عَن ابْن مَسْعُود.
(7479) ((الضِّيَافَةُ ثَلاَثَةَ أيَّامٍ فَمَا كَانَ فَوْقَ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ فَهُوَ مَعْرُوفٌ)) (طب) عَن طَارق بن أَشْيَم.(2/199)
(7480) ((الضِّيَافَةُ ثَلاَثَةُ أَيَّامٍ فَمَا كَانَ وَرَاءَ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ فَهُوَ صَدَقَةٌ)) (خَ) عَن أبي شُرَيْح، (حم د) عَن أبي هُرَيْرَة.
(7481) ((الضِّيَافَةُ ثَلاَثَ لَيَالٍ حَقٌّ لاَزِمُ فَمَا سِوَى ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ فَهُوَ صَدَقَةٌ)) (الباوردي وَابْن قَانِع طب والضياء) عَن التلببن ثَعْلَبَة.
(7482) ((الضِّيَافَةُ عَلَى أَهْلِ الوَبَرِ وَلَيْسَتْ عَلَى أَهْلِ المَدَرِ)) (الْقُضَاعِي) عَن ابْن عمر.
(7483) ((الضَّيْفُ يَأْتِي بِرِزْقِهِ وَيَرْتَحِلُ بِذُنُوبِ الْقَوْمِ يُمَحِّصُ عَنْهُمْ ذُنُوبَهُمْ)) (أَبُو الشَّيْخ) عَن أبي الدَّرْدَاء.
(حرف الطَّاء)
(7484) ((طَائِرُ كُلِّ إنْسَانٍ فِي عُنُقِهِ)) (ابْن جرير) عَن جَابر.
(7485) ((طَائِفَةٌ مِنْ أُمَّتِي يُخْسَفُ بِهِمْ يُبْعَثُونَ إِلَى رَجُلٍ فَيَأْتِي مَكَّةَ فَيَمْنَعُهُ الله تَعَالَى وَيُخْسَفُ بِهِمْ، مَصْرَعُهُمْ وَاحِدٌ وَمَصَادِرُهُمْ شَتَّى إِنَّ مِنْهُمْ مَنْ يُكْرَهُ فَيَجِيءُ مُكْرَهاً)) (طب) عَن أم سَلمَة.
(7486) ((طَاعَةُ الإمَامِ حَقٌّ عَلَى المَرْءِ المُسْلِمُ مَالَمْ يَأْمُرْ بِمَعْصِيَةِ الله فَإِذَا أمَرَ بِمَعْصِيَةِ الله فَلاَ طَاعَةَ لَهُ)) (هَب) عَن أبي هُرَيْرَة.
(7487) ((طَاعَةُ الله طَاعَةُ الْوَالِدِ وَمَعْصِيَةُ الله مَعْصِيَةُ الوَالِدِ)) (طب) عَن أبي هُرَيْرَة.
(7488) ((طَاعَةُ المَرْأَةِ نَدَامَةٌ)) (عد) عَن زيد بن ثَابت.
(7489) ((طَاعَةُ النِّسَاءِ نَدَامَةٌ)) (عق والقضاعي وَابْن عَسَاكِر) عَن عَائِشَة.
(7490) ((طَالِبُ الْعِلْمِ بَيْنَ الجُهَّالِ كَالحَيِّ بَيْنَ الأمْوَاتِ)) (العسكري فِي الصَّحَابَة، وَأَبُو مُوسَى فِي الذيل) عَن حسان بن أبي سِنَان مُرْسلا.
(7491) ((طَالِبُ العِلْمِ تَبْسُطُ لَهُ المَلاَئِكَةُ أَجْنِحَتَهَا رِضاً بِمَا يَطْلُبُ)) (ابْن عَسَاكِر) عَن أنس.
(7492) ((طَالِبُ الْعِلْمِ طَالِبُ الرَّحْمَةِ طَالِبُ الْعِلْمِ رُكْنُ الإِسْلاَمِ وَيُعْطَى أَجْرَهُ مَعَ النَّبِيِّينَ)) (فر) عَن أنس.(2/200)
(7493) ((طَالِبُ الْعِلْمِ لله أَفْضَلُ عِنْدَ الله مِنَ المُجَاهِدِ فِي سَبِيلِ الله)) (فر) عَن أنس.
(7494) ((طَالِبُ الْعِلْمِ لله كالغَادِي وَالرَّائِحِ فِي سَبِيلِ الله عَزَّ وَجَلَّ)) (فر) عَن عمار وَأنس.
(7495) ((طَبَقَاتُ أُمَّتِي خَمْسُ طَبَقَاتٍ كلُّ طَبَقَةٍ مِنْهَا أَرْبَعُونَ سَنَةَ، فَطَبَقَتِي وَطَبَقَةُ أَصْحَابِي أَهْلُ الْعِلْمِ والإِيمَانِ وَالَّذِينَ يَلُونَهُمْ إلَى الثَّمَانِينَ أَهْل الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَالَّذِينَ يَلُونَهُمْ إلَى العِشِرينَ وَمائَةٍ أَهْلُ التَّرَاحُمِ وَالتَّوَاصُلِ وَالَّذِينَ يَلُونَهُمْ إلَى السِّتِّينَ وَمائَةٍ أَهْلُ التقَاطُعِ وَالتَّدَابُرِ وَالَّذِينَ يَلُونهُمْ إلَى المائَتَيْنِ أَهْلُ الهَرْجِ وَالحُرُوبِ)) (ابْن عَسَاكِر) عَن أنس.
(7496) ((طَعَامُ الاثْنَينِ كَافِي الثَّلاَثَةِ وَطَعَامُ الثَّلاَثَةِ كَافِي الأَرْبَعَة)) (مَالك ق ت) عَن أبي هُرَيْرَة.
(7497) ((طَعَامْ الاثْنَيْنِ يَكْفِي الأَرْبَعَةَ، وَطَعَامُ الأَرْبَعَةِ يَكْفِي الثَّمَانِيَةَ فَاجْتَمِعُوا عَلَيْهِ وَلاَ تَفَرَّقُوا)) (طب) عَن ابْن عمر.
(7498) ((طَعَامُ السَّخِيِّ دَوَاءٌ، وَطَعَامُ الشَّحِيحِ دَاءٌ)) (خطّ فِي كتاب البخلاء، وَأَبُو الْقَاسِم الْخرقِيّ فِي فَوَائده) عَن ابْن عمر.
(7499) ((طَعَامُ الْمُؤمِنِينَ فِي زَمنِ الدَّجَالِ طَعَامُ المَلاَئِكَةِ التَّسْبِيحُ وَالتَّقْدِيسُ فَمَنْ كَانَ مَنْطِقُهُ يَوْمَئِذٍ التَّسْبِيحَ وَالتَّقْدِيسَ أَذْهَبَ الله عَنْهُ الجُوعَ)) (ك) عَن ابْن عمر.
(7500) ((طَعَامُ الوَاحِدِ يَكْفِي الاثْنَيْنِ وَطَعَامْ الاثْنَيْنِ يَكْفِي الأَرْبَعَةَ وَطَعَامُ الأَرْبَعَةِ يَكْفِي الثَّمَانِيَةَ)) (حم م ت ن) عَن جَابر.
(7501) ((طَعَامُ أوَّل يَوْمٍ حَقٌّ وَطَعَامُ يَوْمِ الثَّانِي سُنَّةٌ وَطَعَامُ يَوْمِ الثَّالِثِ سُمْعَةٌ وَمَنْ سَمَّعَ سَمَّعَ الله بِهِ)) (ت) عَن ابْن مَسْعُود.
(7502) ((طَعَامٌ بِطَعَامٍ وَإِنَاءٌ بِإِنَاءٍ)) (ت) عَن أنس.
(7503) ((طَعَامٌ كَطَعَامِهَا وَإِنَاءٌ كَإِنَائِهَا)) (حم) عَن عَائِشَة.
(7504) ((طَعَامُ يَوْمٍ فِي الْعُرْسِ سُنَّةٌ وَطَعَامُ يَوْمَيْنِ فَضْلٌ وَطَعَامُ ثَلاَثَةِ أَيَّامٍ رِيَاءٌ وَسُمْعَةٌ)) (طب) عَن ابْن عَبَّاس.
(7505) ((طَلَبُ الحَقِّ غُرْبَةٌ)) (ابْن عَسَاكِر) عَن عَليّ.(2/201)
(7506) ((طَلَبُ الحَلاَلِ جِهَادٌ)) (الْقُضَاعِي) عَن ابْن عَبَّاس، (حل) عَن ابْن عمر.
(7507) (( (ز) طَلَبُ الحَلاَلِ فَرِيضَةٌ بَعْدَ الْفَرِيضَةِ)) (طب) عَن ابْن مَسْعُود.
(7508) ((طَلَبُ الحَلاَلِ مِثْلُ مُقَارَعَةِ الأَبْطَالِ فِي سَبِيلِ الله، وَمَنْ بَاتَ عَيِيّاً مِنْ طَلَبِ الحَلاَلِ بَاتَ وَالله تَعَالَى عَنُهُ رَاضٍ)) (هَب) عَن السكن.
(7509) ((طَلَبُ الحَلاَلِ وَاجِبٌ عَلَى كُلِّ مُسْلمٍ)) (فر) عَن أنس.
(7510) ((طَلَبُ العِلْمِ أَفْضَلُ عِنْدَ الله مِنْ الصَّلاَةِ والصِّيَامِ وَالحَجِّ وَالْجِهَادِ فِي سَبِيلِ الله عَزَّ وَجَلَّ)) (فر) عَن ابْن عَبَّاس.
(7511) ((طَلَبُ العِلْمِ سَاعَةً خَيْرٌ مِنَ قِيَامِ لَيْلَةٍ وَطَلَبُ الْعِلْمِ يَوْماً خَيْرٌ مِنْ صِيَامِ ثَلاَثَةِ أَشْهُرٍ)) (فر) عَن ابْن عَبَّاس.
(7512) ((طَلَبُ الْعِلْمِ فَرِيضَةٌ عَلَى كُلِّ مُسْلِمٍ)) (عد هَب) عَن أنس، (طص خطّ) عَن الْحُسَيْن بن عَليّ، (طس) عَن ابْن عَبَّاس، (تَمام) عَن ابْن عمر، (طب) عَن ابْن مَسْعُود (خطّ) عَن عَليّ، (طس هَب) عَن أبي سعيد.
(7513) ((طَلَبُ الْعِلْمِ فَرِيضَةٌ عَلَى كُلِّ مُسْلِمٍ وَالله يُحِبُّ إِغَاثَةَ اللَّهْفَانِ)) (هَب وَابْن عبد الْبر) عَن أنس.
(7514) ((طَلَبْ العِلْمِ فَرِيضَةٌ عَلى كُلِّ مُسْلِمٍ وَإِنَّ طَالِبَ الْعِلْمِ يُسْتَغْفِرُ لَهُ كُلُّ شَيْءٍ حَتَّى الْحِيتَانُ فِي الْبَحْرِ)) (ابْن عبد الْبر فِي الْعلم) عَن أنس.
(7515) ((طَلَبُ العِلْمِ فَرِيضَةٌ عَلَى كُلِّ مُسْلِمٍ وَوَاضِعٌ الْعِلْمِ عِنْدَ غَيْرِ أَهْلِهِ كَمُقَلِّدِ الخَنَازِيرِ الجَوْهَرَ وَالُّلؤْلُلؤَ وَالذَّهَبَ)) (هـ) عَن أنس.
(7516) ((طَلْحَةُ شَهِيدٌ يَمْشِي عَلَى وَجْهِ الأَرْضِ)) (هـ) عَن جَابر، (ابْن عَسَاكِر) عَن أبي هُرَيْرَة وَأبي سعيد.
(7517) ((طَلْحَةُ مِمَّنْ قَضَى نَحْبَهُ)) (ت هـ) عَن مُعَاوِيَة، (ابْن عَسَاكِر) عَن عَائِشَة.
(7518) ((طَلْحَةُ والزُّبَيْرُ جَارَاي فِي الجَنَّةِ)) (ت ك) عَن عَليّ.
(7519) ((طُلُوعُ الفَجْرِ أَمَانٌ لأُمَّتِي مِنْ طُلُوعِ الشَّمْسِ مِنْ مَغْرِبِهَا)) (فر) عَن ابْن عَبَّاس.
(7520) ((طَوَافُ سَبْعٍ لاَلَغْوَ فِيهِ يَعْدِلُ عِتْقَ رَقَبَةٍ)) (عب) عَن عَائِشَة.(2/202)
(7521) ((طَوَافُكَ بِالْبَيْتِ وَسَعْيُكَ بَيْنَ الصَّفَا وَالمَرْوَةِ يَكْفِيكِ لِحَجِّكِ وَعُمْرَتِكِ)) (د) عَن عَائِشَة.
(7522) ((طُوبَى شَجَرَةٌ غَرَسَهَا الله بِيَدِهِ وَنَفَخَ فِيهَا مِنْ رُوحهِ تُنْبِتُ بِالحُلِيِّ وَالحُلَلِ وَإِنَّ أَغَصَانَهَا لَتُرَى مِنْ وَرَاءِ سُورِ الجَنَّةِ)) (ابْن جرير) عَن قُرَّة بن إِيَاس.
(7523) ((طُوبَى شَجَرَةٌ فِي الجَنَّةِ غَرَسَهَا الله بِيَدِهِ وَنَفَخَ فِيهَا مِنْ رُوحِهِ وَإِنَّ أَغْصَانَهَا لَتُرَى مِنْ وَرَاءِ سُورِ الجَنَّةِ تُنْبِتُ بِالْحُلِيَّ وَالثِّمَارُ مُتَهَدِّلَةٌ عَلَى أَفْوَاهِهَا)) (ابْن مرْدَوَيْه) عَن ابْن عَبَّاس.
(7524) ((طُوبَى شَجَرَةٌ فِي الجَنَّةِ مَسِيرَةَ مائَةَ عامٍ ثِيَابُ أَهْلِ الجَنَّةِ تَخْرُجُ مِنْ أَكْمَامِهَا)) (حم حب) عَن أبي سعيد.
(7525) ((طُوبَى شَجَرَةٌ فِي الجَنَّةِ لاَيَعْلَمُ طُولَهَا إلاَّ الله فَيَسِيرُ الرَّاكِبُ تَحْتَ غُصْنٍ مِنْ أَغْصَانِهَا سَبْعِينَ خَرِيفاً وَرَقُهَا الحُلَلُ يَقَعَ عَلَيْهَا الطَّيْرُ كَأَمْثَالِ الْبُخْتِ)) (ابْن مرْدَوَيْه) عَن ابْن عمر.
(7526) ((طُوبَى لِعَيْشٍ بَعْدَ المَسِيحِ يُؤْذَنُ لِلسَّمَاءِ فِي الْقَطْرِ وَيُؤْذَنُ لِلأَرْضِ فِي النَّبَاتِ حَتَّى لَوْ بَذَرْتَ حَبَّكَ عَلَى الصَّفَا لَنَبَتَ وَحَتَّى يَمُرَّ الرَّجُلُ عَلَى الأَسَدِ فَلاَ يَضُرُّهُ وَيَطَأُ عَلَى الحَيَّةِ فَلاَ تَضُرُّهُ وَلاَ تَشَاحَّ وَلاَ تَحَاسُدَ وَلاَ تَبَاغُضَ)) (أَبُو سعيد النقاش فِي فَوَائِد الْعِرَاقِيّين) عَن أبي هُرَيْرَة.
(7527) ((طُوبَى لِلسَّابِقِينَ إلَى ظِلِّ الله الَّذِين إِذَا أُعْطُوا الحَقَّ قَبِلُوهُ وَإِذَا سِئِلُوهُ بَذَلُوهُ وَالَّذِينَ يَحْكُمونَ للِنَّاسِ بِحُكمِهِمْ لأَنْفُسِهِمُ)) (الْحَكِيم) عَن عَائِشَة.
(7528) ((طُوبَى لِلشَّامِ إنَّ الرَّحْم صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; نَ لَبَاسِطٌ رَحْمَتَهُ عَلَيْهِ)) (طب) عَن زيد بن ثَابت.
(7529) ((طُوبَى لِلشَّامِ لأنَّ مَلاَئِكَةَ الرَّحْم صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ن بَاسِطَةٌ أَجْنِحَتَهَا عَلَيْهِ)) (حم ت ك) عَن زيد بن ثَابت.
(7530) ((طُوبَى لِلْعُلَمَاءِ، طُوبَى لِلْعُبَّادِ، وَيْلٌ لأَهْلِ الأَسْوَاقِ)) (فر) عَن أنس.
(7531) ((طُوبَى لِلْغُرَبَاءِ أُنَاسٌ صَالِحُونَ فِي أُنَاسٍ سُوءٍ كَثِيرٍ مَنْ يَعْصِيهِمْ أَكْثَرُ مِمَّنْ يُطِيعُهُمْ)) (حم) عَن ابْن عَمْرو.
(7532) ((طُوبَى لِلْمُخْلِصِينَ أُول صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ئِكَ مَصَابِيحُ الهُدَى تَنْجَلِي عَنْهُمْ كُلُّ فِتْنَةٍ ظلْمَاءَ)) (حل) عَن ثَوْبَان.(2/203)
(7533) ((طُوبَى لِمَنْ أَدْرَكَنِي وَآمَنَ بِي وَطُوبَى لِمَنْ لَمْ يُدْرِكْنِي ثُمَّ آمَنَ بِي)) (ابْن النجار) عَن أبي هُرَيْرَة.
(7534) ((طُوبَى لَمِنْ أَسْكَنَهُ الله تَعَالَى إِحْدَى الْعَرُوسَيْنِ عَسْقَلاَنَ أَوْ غَزَّةَ)) (فر) عَن ابْن الزبير.
(7535) ((طُوبَى لِمَنْ أَسْلَمَ وَكَانَ عَيْشُهُ كَفَافاً)) (الرَّازِيّ فِي مشيخته) عَن أنس.
(7536) ((طُوبَى لَمَنْ أَكْثَرَ فِي الجِهَادِ فِي سِبِيلِ الله مِنْ ذِكْرِ الله فَإِنَّ لَهُ بِكُلِّ كَلِمَةٍ سَبْعِينَ أَلْفَ حَسَنةٍ كُلّ حَسَنَةٍ مِنْهَا عَشَرَةُ أَضْعَافٍ مَعَ الَّذِي لَهُ عِنْدَ الله مِنَ المَزِيد وَالنَّفَقَةِ عَلَى قَدْرِ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ)) (طب) عَن معَاذ.
(7537) ((طُوبَى لِمَنْ بَاتَ حاجّاً وَأَصْبَحَ غَازِياً رَجُلٌ مَسْتُورٌ ذُو عِيَالٍ مُتَعَفِّفٌ قَانِعٌ بِالْيَسِيرِ مِنَ الدُّنْيَا يَدْخُلُ عَلَيْهِمْ ضَاحِكاً، وَيَخْرُجُ عَنْهُمْ ضَاحِكاً، فَوَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ إِنَّهُمْ هُمْ الحَاجُّونَ الْغَازُونَ فِي سَبِيلِ الله عَزَّ وَجَلَّ)) (فر) عَن أبي هُرَيْرَة.
(7538) ((طُوبَى لِمَنْ تَرَكَ الجَهْلَ وَأَتَى بِالْفَضْلِ وَعَمِلَ بِالْعَدِلِ)) (حل) عَن زيد بن أسلم مُرْسلا.
(7539) ((طُوبَى لِمَنْ تَوَاضَعَ فِي غَيْرِ مَنْقَصَةٍ وَذَلَّ فِي نَفْسِهِ فِي غَيْرِ مَسْكَنَةٍ وَأَنْفَقَ مِنْ مَالٍ جَمَعَهُ فِي غَيْرِ مَعْصِيَةٍ وَخَالَطَ أَهْلَ الْفِقْهِ وَالحِكْمَةِ وَرَحِمَ أَهْلَ الذُّلِّ وَالمَسْكَنَةِ، طُوبَى لِمَنْ ذلَّ نَفْسَهُ وَطَابَ كَسْبُهُ وَحَسُنَتْ سَرِيرَتُهُ وَكَرُمَتْ عَلاَنِيَتُهُ وَعزَلَ عَن النَّاسِ شَرَّهُ، طُوبَى، لِمَنْ عَمِلَ بَعِلْمِهِ وَأَنْفَقَ الْفَضْلَ مِنْ مَالِهِ وَأَمْسَكَ الْفَضْلِ مِنْ قَوْلِهِ)) (تخ وَالْبَغوِيّ والباوردي وَابْن قَانِع، طب هق) عَن ركب الْمصْرِيّ.
(7540) ((طُوبَى لِمَنْ رَآنِي وَآمَنَ بِي ثُمَّ طُوبَى ثُمَّ طُوبَى ثُمَّ طُوبَى لِمَنْ آمَنَ بِي وَلَمْ يَرَنِي)) (حم حب) عَن أبي سعيد.
(7541) ((طُوبَى لِمَنْ رآنِي وآمَنَ بِي مَرَّةً وَطُوبَى لِمَنْ لَمْ يَرَنِي وَآمَنَ بِي سَبْعَ مَرَّاتٍ)) (حم تخ حب ك) عَن أبي أُمَامَة، (حم) عَن أنس.
(7542) ((طُوبَى لِمَنْ رآنِي وَآمَنَ بِي وَطُوبَى لِمَنْ آمَنَ بِي وَلَمْ يَرَنِي ثَلاَثَ مَرَّاتٍ)) (الطَّيَالِسِيّ وَعبد بن حميد) عَن ابْن عمر.(2/204)
(7543) ((طُوبَى لِمَنْ رآنِي وَآمَنَ بِي وَطُوبَى لِمَنْ رَأى مَنْ رآنِي وَلِمَنْ رَأَى مَنْ رَأَى مَنْ رَآنِي وَآمَنَ بِي طُوبَى لَهُمْ وَحُسْنُ مَآب)) (طب ك) عَن عبد الله بن بسر.
(7544) ((طُوبَى لِمَنْ رَآنِي وَلِمَنْ رَأَى مَنْ رَآنِي وَلِمَنْ رَأَى مَنْ رَأَى مَنْ رآنِي)) (عبدبن حميد) عَن أبي سعيد، ابْن عَسَاكِر (عَن وَاثِلَة) .
(7545) ((طُوبَى لِمَنْ رَزَقَهُ الله الْكَفَافَ ثُمَّ صَبَرَ عَلَيْهِ)) (فر) عَن عبد اللهبن حنْطَب.
(7546) ((طُوبَى لِمَنْ شَغَلَهُ عَيْبُهُ عَنْ عُيُوبِ النَّاسِ وَأَنْفَقَ الْفَضْلَ مِنْ مَالِهِ وَأَمْسَكَ الْفَضَلَ مِنْ قَوْلِهِ وَوَسِعَتْهُ السُّنَّةُ فَلَمْ يَعْدِلْ عَنْهَا إلَى الْبِدْعَةِ)) (فر) عَن أنس.
(7547) ((طُوبَى لِمَنْ طَالَ عُمُرُهُ وَحَسُنَ عَمَلُهُ)) (طب حل) عَن عبد الله بن بسر.
(7548) ((طُوبَى لِمَنْ مَلَكَ لِسَانَهُ وَوَسِعَهُ بَيْتُهُ وَبَكى عَلَى خَطِيئَتِهِ)) (طص حل) عَن ثَوْبَان.
(7549) ((طُوبَى لِمَنْ وَجَدَ فِي صَحِيفَتِهِ اسْتِغْفَاراً كَثِيراً)) (هـ) عَن عبد الله بن بسر، (حل) عَن عَائِشَة، (حم فِي الزّهْد) عَن أبي الدَّرْدَاء مَوْقُوفا.
(7550) ((طُوبَى لِمَنْ هُدِيَ لِلإسْلاَمِ وَكَانَ عَيْشُهُ كَفَافاً وَقَنِعَ بِهِ)) (ت حب ك) عَن فضَالة بن عبيد.
(7551) ((طُوبَى لِمَنْ يُبّعَثُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَجَوْفُهُ مَحْشُوٌّ بِالْقُرْآنِ وَالْفَرَائِضِ وَالْعِلْمِ)) (فر) عَن أبي هُرَيْرَة.
(7552) (( (ز) طُوفِي مِنْ وَرَاءَ النَّاسِ وَأَنْتِ رَاكِبَةٌ)) (خَ د) عَن أم سَلمَة.
(7553) ((طُولُ القُنُوتِ فِي الصَّلاَةِ يُخَفِّفُ سَكَرَاتِ المَوْتِ)) (فر) عَن أبي هُرَيْرَة.
(7554) (( (ز) طُولُ مُقَامِ أُمَّتِي فِي قُبُورِهِمْ تَمْحِيصٌ لِذُنُوبِهِمْ)) عَن ابْن عمر) .
(7555) ((طُهُورُ الطَّعَامِ يَزِيدُ فِي الطَّعَامِ وَالدِّينِ والرِّزْقِ)) (أَبُو الشَّيْخ) عَن عبد الله بن جَراد.
(7556) ((طُهُورُ إِنَاءِ أحَدِكُمْ إِذَا وَلَغَ فِيهِ الْكَلْبُ أَنْ يَغْسِلَهُ سَبْعاً الأولَى بِالتُّرَابِ وَالْهِرُّ مِثْلُ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ)) (ك) عَن أبي هُرَيْرَة.(2/205)
(7557) ((طُهُورُ إِنَاءِ أَحَدِكُمْ إِذَا وَلَغَ فِيهِ الكَلْبُ أَنْ يَغْسِلَهُ سَبْعَ مَرَّاتٍ أُولاَهُنَّ بِالترَابِ)) (م د) عَن أبي هُرَيْرَة.
(7558) ((طُهُورُ كُلِّ أَدِيمٍ دِبَاغُهُ)) (أَبُو بكر فِي الغيلانيات) عَن عَائِشَة.
(7559) ((طَهِّرُوا أفْنِيَتَكُمْ فَإِنَّ الْيَهُودَ لاَتُطَهِّرُ أَفْنِيَتَهَا)) (طس) عَن سعد.
(7560) ((طَهِّرُوا هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذِهِ الأَجْسَادَ طَهَّرَكُمُ الله فَإِنَّهُ لَيْسَ عَبْدٌ يَبِيتُ طَاهِراً إلاَّ بَاتَ مَعَهُ مَلَكٌ فِي شِعَارِهِ لاَيَنْقَلِبُ سَاعَةً مِنَ اللَّيْلِ إلاَّ قَالَ: اللَّهُمَّ اغْفِرُ لِعَبْدِكَ فَإِنَّهُ بَاتَ طَاهِراً)) (طب) عَن ابْن عمر.
(7561) ((طَلاَقُ الأَمَةِ تَطْلِيقَتَانِ وَعِدَّتُهَا حَيْضَتَانِ)) (د ت هـ ك) عَن عَائِشَة، (هـ) عَن ابْن عمر.
(7562) ((طَلاَقُ الْعَبْدِ اثْنَتَانِ وَلاَ تَحِلُّ لَهُ حَتَّى تَنْكِحَ زَوْجاً غَيْرَهُ وَقُرْءُ الأَمَةِ حَيْضَتَانِ وَتَتَزَوَّجُ الحُرَّةُ عَلَى الأَمَةِ وَلاَ تَتَزَوَّجُ الأمَةُ عَلَى الحُرَّةِ)) (قطّ هق) عَن عَائِشَة.
(7563) ((طِيبُ الرَّجُلِ مَاظَهَرَ رِيحُهُ وَخَفِيَ لَوْنُهُ، وَطِيبُ النِّسَاءِ مَاظَهَر لَوْنُهُ وَخَفِيَ رِيحُهُ)) (ت) عَن أبي هُرَيْرَة، (طب والضياء) عَن أنس.
(7564) ((طَيْرُ كُلِّ عَبْدٍ فِي عُنُقِهِ)) (عبد بن حميد) عَن جَابر.
(7565) ((طِينَةُ المُعْتِقَ مِنْ طِينَةِ المُعْتَق)) (ابْن لال وَابْن النجار فر) عَن ابْن عَبَّاس.
(7566) ((طَيُّ الثَّوْبِ رَاحَتُهُ)) (فر) عَن جَابر.
(7567) ((طَيِّبُوا أَفْوَاهَكُمْ بِالسِّوَاكِ فَإِنَّهَا طُرُقُ الْقُرْآنِ)) (هَب) عَن سَمُرَة.
(7568) ((طَيِّبُوا أَفْوَاهَكُمْ فَإِنَّ أَفْوَاهَكُمْ طَرِيقُ الْقُرْآنِ)) (الْكَجِّي فِي سنَنه) عَن وضين مُرْسلا، (السجْزِي فِي الْإِبَانَة) عَن وضين عَن بعض الصَّحَابَة.
(7569) ((طَيِّبُوا سَاحاتِكُمْ فَإِنَّ أَنْتَنَ السَّاحَاتِ سَاحَاتُ الْيَهُودِ)) (طس) عَن سعد.
فصل فِي الْمحلى بأل من هَذَا الْحَرْف
(7570) ((الطَّابِعُ مُعَلَّقٌ بِقَائِمةِ الْعَرْشِ فَإِذَا انْتُهِكَتِ الحُرْمَةُ وَعُمِلَ بِالمَعَاصي وَاجْتُرِىءَ عَلَى الله بَعَثَ الله الطَّابِعَ فَيَطْبَعُ عَلَى قَلْبِهِ فَلاَ يَعْقِلُ بَعْدَ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ شَيْئاً)) (الْبَزَّار هَب) عَن ابْن عمر.(2/206)
(7571) ((الطَّاعِمُ الشَّاكِرُ بِمَنْزِلَةِ الصَّائِمِ الصَّابِرِ)) (حم ت هـ ك) عَن أبي هُرَيْرَة.
(7572) ((الطَّاعِمُ الشَّاكِرُ لَهُ مِثْلُ أَجْرِ الصَّائِمِ الصَّابِرِ)) (حم هـ) عَن سِنَان بن سنة.
(7573) (( (ز) الطَّاعُونُ آيَةُ الرِّجْزِ ابْتَلَى الله بِهِ نَاساً مِنْ عِبَادِهِ فَإِذَا سَمِعْتُمْ بِهِ فَلاَ تَدْخُلُوا عَلَيْهِ وَإِذَا وَقَعَ بِإِرْضٍ وَأَنْتُمْ بِهَا فَلاَ تَفِرُّوا مِنْهُ)) (م) عَن أُسَامَة بن زيد.
(7574) ((الطَّاعُونُ بَقِيَّةُ رِجْزٍ أَوْ عَذَابٍ أُرْسِلَ عَلَى طَائِفَةٍ مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ فَإِذَا وَقَعَ بِأَرْضٍ وَأَنْتُمْ بِهَا فَلاَ تَخْرَجُوا مِنْهَا فِرَاراً مِنْهُ وَإِذَا وَقَعَ بِأَرْضٍ وَلَسْتُمْ بِهَا فَلاَ تَهْبِطُوا عَلَيْهَا)) (ق ت) عَن أُسَامَة.
(7575) ((الطَّاعُونُ شَهَادَةٌ لأُمَّتِي وَوَخْزُ أَعْدَائِكُمْ مِنَ الْجِنِّ غُدَّةٌ كَغُدَّةِ الإِبِلِ تَخْرُجُ فِي الآباطِ وَالْمَرَاقِّ مَنْ مَاتَ فِيهِ مَاتَ شَهِيداً وَمَنْ أقَامَ فِيهِ كَانَ كَالمُرَابِطِ فِي سَبِيلِ الله، وَمَنْ فَرَّ مِنْهُ كَانَ كَالفَارِّ مِنَ الزَّحْفِ)) (طس وَأَبُو نعيم فِي فَوَائِد أبي بكر بن خَلاد) عَن عَائِشَة.
(7576) ((الطَّاعُونُ شَهَادَةٌ لِكُلِّ مُسْلِمٍ)) (حم ق) عَن أنس.
(7577) ((الطَّاعُونُ غُدَّةٌ كَغُدَّةِ الْبَعِيرِ المُقِيمُ بِهَا كَالشَّهِيدِ وَالْفَارُّ مِنْهَا كَالْفَارِّ مِنَ الزَّحْفِ)) (حم) عَن عَائِشَة.
(7578) ((الطَّاعُونُ كَانَ عَذَاباً يَبْعَثُهُ الله عَلَى مَنْ يَشَاءُ وَإِنَّ الله جَعَلَهُ رَحْمَةً لِلْمُؤمِنِينَ فَلَيْسَ مِنْ أَحَدٍ يَقَعُ الطَّاعُونُ فَيَمْكُثُ فِي بَلَدِهِ صَابِراً مُحْتَسِباً يَعْلَمُ أنَّهُ لاَيُصِيبُهُ إلاَّ مَاكَتَبَ الله لَهُ إلاَّ كَانَ لَهُ مِثْلُ أجْرِ شَهِيدٍ)) (حم خَ) عَن عَائِشَة.
(7579) ((الطَّاعُونُ وَالْغَرَقُ وَالْبَطْنُ وَالحَرَقُ وَالنُّفَسَاءُ شَهَادَةٌ لأمَّتِي)) (حم طب والضياء) عَن صَفْوَان بن أُميَّة.
(7580) ((الطَّاعُونُ وَخْزُ أَعْدَائِكُمْ مِنَ الْجِنِّ وَهُوَ لَكُمْ شَهَادَةٌ)) (ك) عَن أبي مُوسَى.
(7581) ((الطَّاهِرُ النَّائِمُ كالصائمِ الْقَائمِ)) (فر) عَن عَمْرو بن حُرَيْث.
(7582) ((الطَّبِيبُ الله وَلَعَلَّكَ تَرْفِقُ بِأَشْيَاءَ تَخْرِقُ بِهَا غَيْرَكَ)) (الشِّيرَازِيّ) عَن مُجَاهِد مُرْسلا.
(7583) ((الطُّرُقُ يُظْهِرُ بَعْضُهَا بَعْضاً)) (عد هق) عَن أبي هُرَيْرَة.(2/207)
(7584) ((الطَّعَامُ بِالطَّعَامِ مِثْلاً بِمِثْلٍ)) (حم م) عَن معمر بن عبد الله.
(7585) ((الطَّعْنُ وَالطَّاعُونُ وَالهَدْمُ وأَكْلُ السَّبُعِ وَالْغَرَقُ وَالحَرَقُ وَالْبَطْنُ وَذَاتُ الجَنْبِ شَهَادَةٌ)) (ابْن قَانِع) عَن ربيع بن الْأنْصَارِيّ.
(7586) ((الطِّفْلُ لاَيُصَلَّى عَلَيْهِ وَلاَ يَرِثُ وَلاَ يُورَثُ حَتَّى يَسْتَهِلَّ)) (ت) عَن جَابر.
(7587) ((الطَّمَعُ يُذْهِبُ الْحِكْمَةَ مِنَ قُلُوبِ الْعُلَمَاءِ)) (فِي نُسْخَة سمْعَان) عَن أنس.
(7588) ((الطَّوَافُ بِالبَيْتِ صَلاَةٌ وَلَكِنَّ الله أحَلَّ فِيهِ المَنْطِقَ فَمَنْ نَطَقَ فَلاَ يَنْطِقْ إلاَّ بِخَيْرٍ)) (طب حل ك هق) عَن ابْن عَبَّاس.
(7589) ((الطَّوَافُ حَوْل الْبَيْتِ مِثْلُ الصَّلاَةِ إلاَّ أنَّكُمْ تَتَكَلَّمُونَ فِيهِ فَمَنْ تَكَلَّمَ فَلاَ يَتَكَلَّمُ إلارَّ بِخَيْرِ)) (ت ك هق) عَن ابْن عَبَّاس.
(7590) ((الطَّوافُ صَلاَةٌ فَأقِلُّوا فِيهِ الْكَلاَمَ)) (طب) عَن ابْن عَبَّاس.
(7591) ((الطُّوفَانُ المَوْتُ)) (ابْن جرير وَابْن أبي حَاتِم وَابْن مرْدَوَيْه) عَن عَائِشَة.
(7592) ((الطَّهَارَاتُ أَرْبَعٌ: قَصُّ الشَّارِبِ، وَحَلْقُ الْعَانَة، وَتَقْلِيمُ الأَظْفَارِ، وَالسِّوَاكُ)) (الْبَزَّار، ع طب) عَن أبي الدَّرْدَاء.
(7593) ((الطَّهُورُ ثَلاثاً ثَلاثاً وَاجِبَةٌ وَمَسْحُ الرَّأْسِ وَاحِدَةٌ)) (فر) عَن عَليّ.
(7594) ((الطُّهُورُ شَطْرُ الإيمَانُ وَالحَمْدُ لله تَمْلأُ المِيزَانَ وَسُبْحَانَ الله وَالحَمدُ لله تَمْلآن مَابَيْنَ السَّمَاءِ والأَرْضِ وَالصَّلاَةُ نُورٌ وَالصَّدَقَةُ بُرْهَانٌ وَالصَّبْرُ ضِيَاءٌ وَالْقُرْآنُ حُجَّةٌ لَكَ أَوْ عَلَيْكَ كُلُّ النَّاسِ يَغْدُو فَبَائِعٌ نَفْسَهُ فَمُعْتِقُهَا أَوْ مُوبِقُهَا)) (حم م ت) عَن أبي مَالك الْأَشْعَرِيّ.
(7595) ((الطَّلاَقُ بِيَدِ مَنْ أَخَذَ بِالسَّاقِ)) (طب) عَن ابْن عَبَّاس.
(7596) ((الطَّيْرُ تَجْرِي بِقَدَرِ)) (ك) عَن عَائِشَة.
(7597) ((الطَّيْرُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ تَرْفَعُ مَنَاقِيرَهَا وَتَضْرِبُ بِأَذْنَابِهَا بِهَا وَتَطْرَحُ مَافِي بُطُونِهَا وَلَيْسَ عِنْدَهَا طَلِبَةٌ فَاتَّقِهْ)) (طب عد) عَن ابْن عمر.
(7598) ((الطِّيَرَةُ شِرْكٌ)) (حم خد 4 ك) عَن ابْن مَسْعُود.(2/208)
(7599) ((الطِّيَرَةُ فِي الدَّارِ وَالمَرْأَةُ وَالْفَرَسِ)) (حم) عَن أبي هُرَيْرَة.
(حرف الظَّاء)
(7600) (( (ز) ظَهْرُ المُؤْمِنُ حِمًى إلاَّ بِحَقِهِ)) (طب) عَن عصمَة بن مَالك.
(7601) ((ظَهَرَتْ لَهُمُ الصَّلاَةُ فَقَبِلُوهَا وَخَفِيَتِ الزَّكَاةُ فَمَنَعُوهَا أُوْلَئِكَ هُمُ المُنَافِقُونَ)) (الْبَزَّار) عَن ابْن عمر.
(7602) ((الظُّلْمُ ثَلاَثَةٌ فَظُلْمٌ لاَيَغْفِرُهُ الله وَظُلْمٌ يَغْفِرُهُ وَظُلْمٌ لايَتْرُكُهُ فَأَمَّا الظُّلْمُ الَّذِي لاَيَغْفِرُهُ الله فَالشِّرْكَ قَالَ الله إنَّ الشِّرْكَ لَظُلْمٌ عَظِيمٌ، وَأَمَّا الظُّلْمُ الَّذِي يَغْفِرُهُ الله فَظَلْمُ الْعِبَادِ أَنْفُسَهُمْ فِيمَا بَيْنَهُمْ وَبَيْنَ رَبِّهِمْ، وَأَمَّا الظُلْمُ الَّذِي لاَيَتْرُكُهُ الله فَظُلْمُ العِبَادِ بَعْضُهُمْ بَعْضاً حَتَّى يَدِيرَ لِبَعْضِهِمْ مِنْ بَعْضٍ)) (الطَّيَالِسِيّ وَالْبَزَّار) عَن أنس.
(7603) ((الظَّلَمَةُ وَأَعْوَانُهُمْ فِي النَّارِ)) (فر) عَن حُذَيْفَة.
(7604) ((الظَّهْرُ يُرْكَبُ بِنَفَقَتِهِ إِذَا كَانَ مَرْهُوناً وَلَبَنُ الدَّرِّ يُشْرَبُ بِنَفَقَتِهِ إِذَا كَانَ مَرْهُوناً وَعَلَى الَّذِي يَرْكَبُ وَيَشْرَبُ النَّفَقَةُ)) (خَ ت هـ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(حرف الْعين)
(7605) ((عَائِدُ المرِيضِ فِي مَخْرَفَةِ الجَنَّةِ فَإِذَا جَلَسَ عِنْدَهُ غَمَرَتْهُ الرَّحْمَةُ)) (الْبَزَّار) عَن عبد الرحمن بن عَوْف.
(7606) ((عَائِدُ المَرِيضِ يَخُوضُ فِي الرَّحْمَةِ فَإِذَا جَلَسَ عِنْدَهُ غَمَرَتْهُ الرَّحْمَةُ، وَمِنْ تَمَامِ عِيَادَةِ المَرْيضِ أَنْ يَضَعَ أَحَدُكُمْ يَدَهُ عَلَى وَجْهِهِ أَوْ عَلَى يَدِهِ فَيَسْأَلَهُ كَيْفَ هُوَ، وَتَمَامُ تَحِيَّتِكُمْ بَيْنَكُمُ المُصَافَحَةُ)) (حم طب) عَن أبي أُمَامَة.
(7607) ((عَائِدُ المَرِيضِ يَمْشِي فِي مَخْرَفَةِ الجَنَّةِ حَتَّى يَرْجِعَ)) (م) عَن ثَوْبَان.
(7608) ((عَائِشَةُ زَوْجَتِي فِي الجَنَّةِ)) (ابْن سعد) عَن مُسلم البطين مُرْسلا.
(7609) ((عَاتِبُوا الخَيْلَ فَإِنَّهَا تُعْتِبُ)) (طب والضياء) عَن أبي أُمَامَة.
(7610) ((عَادِيٌّ الأَرْضَ لله وَلِرَسُولِهِ ثُمَّ لَكُمْ مِنْ بَعْدِي فَمَنْ أَحْيَا شَيْئاً مِنْ مَوَاتِ الأَرْضِ فَلَهُ رَقَبَتُهَا)) (هق) عَن طَاوس مُرْسلا وَعَن ابْن عَبَّاس مَوْقُوفا.
(7611) ((عَادَى الله مَنْ عَادَى عَلِيّاً)) (ابْن مَنْدَه) عَن رَافع مولى عَائِشَة.(2/209)
(7612) ((عَارِيَّةٌ مُؤَدَّاةٌ)) (ك) عَن ابْن عَبَّاس.
(7613) ((عَاشُورَاءُ عِيدُ نَبِيِ كَانَ قَبْلَكُمْ فَصُومُوهُ أنْتُمْ)) (الْبَزَّار) عَن أبي هُرَيْرَة.
(7614) ((عَاشُورَاءُ يَوْمُ التَّاسِعِ)) (حل) عَن ابْن عَبَّاس.
(7615) ((عَاشُورَاءُ يَوْمُ العَاشِرِ)) (قطّ فر) عَن أبي هُرَيْرَة.
(7616) ((عَاقِبُوا أَرِقَّاءَكُمْ عَلَى قَدْرِ عُقُولِهِمْ)) (قطّ فِي الْأَفْرَاد وَابْن عَسَاكِر) عَن عَائِشَة.
(7617) (( (ز) عَالِجِيهَا بِكِتَابِ الله)) (حب) عَن عَائِشَة.
(7618) ((عَالِمٌ يُنْتَفَعُ بِعِلْمِهِ خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ عَابِدٍ)) (فر) عَن عَليّ.
(7619) ((عَامَّةُ أَهْلِ النَّارِ النِّسَاءُ)) (طب) عَن عمرَان بن حُصَيْن.
(7620) ((عَامَّةُ عَذَابِ الْقَبْرِ مِنَ الْبَوْلِ)) (ك) عَن ابْن عَبَّاس.
(7621) ((عِبَادَ الله لَتُسَوُّنَّ صُفُوفَكُمْ أَوْ لَيُخَالِفَنَّ الله بَيْنَ وُجُوهِكُمْ)) (ق د ت) عَن النُّعْمَان بن بشير.
(7622) ((عِبَادَ الله وَضَعَ الله الحَرَجَ إلاَّ امْرَأً اقْتَرَضَ امْرَأً ظُلْماً فَذَاكَ يُحْرِجُ وَيُهْلِكُ، عِبَادَ الله تَدَاوَوْا فَإِنَّ الله تَعَالَى لَمْ يَضَعْ دَاءً إلاَّ وَضَعَ لَهُ دَوَاءَ إلاَّ دَاءً وَاحِداً الهَرَمَ)) (الطَّيَالِسِيّ) عَن أُسَامَة بن شريك.
(7623) (( (ز) عِبَادَةٌ فِي الهَرْجِ وَالْفِتْنَةِ كَهِجْرَةٍ إلَيَّ)) (طب معقل بن يسَار) .
(7624) ((عَبْدٌ أَطَاعَ الله وأَطَاعَ مَوَالِيَهُ أَدْخَلَهُ الله الجَنَّةَ قَبْلَ مَوَالِيهِ بِسَبْعِينَ خَرِيفاً. فَيَقُولُ السَّيدُ: رَبِّ هَذَا كَانَ عَبْدِي فِي الدُّنْيَا قَالَ جَازَيْتُهُ بِعَمَلِهِ وَجَازَيْتُكَ بِعَمَلِكَ)) (طب) عَن ابْن عَبَّاس.
(7625) ((عَبْدُ الرَّحْم صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; نُ بْنُ عَوْفٍ يُسَمَّى الأَمِينَ فِي السَّمَاءِ)) (فر) عَن عَليّ.
(7626) ((عَبْدُ الله بْنُ سَلاَمٍ عَاشِرُ عَشَرَةٍ فِي الجَنَّةِ)) (حم طب ك) عَن معَاذ.
(7627) ((عَبْدُ الله بْنُ عُمَرَ مِنْ وَفْدِ الرَّحْم صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; نِ، وَعمَّارٌ مِنَ السَّابِقِينَ، وَالمِقْدَادُ مِنَ المُجْتَهِدِينَ)) (فر) عَن ابْن عَبَّاس.
(7628) ((عِتْقُ النَّسَمَةِ أَنْ تَنْفَرِدَ بِعِتْقِهَا، وفَكُّ الرَّقَبَةِ أَنْ تُعِينَ فِي عِتْقِهَا)) (الطَّيَالِسِيّ) عَن الْبَراء.(2/210)
(7629) ((عُثْمَانُ أَحْيَا أمَّتِي وَأَكْرَمُهَا)) (حل) عَن ابْن عمر.
(7630) ((عُثْمَانُ بْنُ عَفَّانَ وَلِيِّي فِي الدُّنْيَا وَوَلَيِّي فِي الآخرَةِ)) (ع) عَن جَابر.
(7631) ((عُثْمَانُ صَبِيٌّ تَسْتَحِي منْهُ المَلاَئِكَةُ)) (ابْن عَسَاكِر) عَن أبي هُرَيْرَة.
(7632) ((عُثْمَانُ فِي الجَنَّةِ)) (ابْن عَسَاكِر عَن جَابر) .
(7633) ((عَجَباً لأمْرِ المُؤْمِنِ إِنَّ أَمْرَهُ كُلَّهُ لَهُ خَيْرٌ وَلَيْسَ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ لأَحَدٍ إِلَّا لِلْمُؤْمِنِ إِنْ أَصَابَتْهُ سَرَّاءُ شَكَرَ وَكَانَ خَيْراً لَهُ وَإِنْ أَصَابَتْهُ ضَرَّاءُ صَبَرَ فَكانَ خَيْراً لَهُ)) (حم م) عَن صُهَيْب.
(7634) ((عَجِبَ رَبُّنَا مِنْ ذَبْحِكُمُ الضَّأْنَ فِي يَوْمِ عِيدِكُمْ)) (هَب) عَن أبي هُرَيْرَة.
(7635) ((عَجِبَ رَبُّنَا مِنْ رَجُلٍ غَزَا فِي سَبِيلِ الله فَانْهَزَم أَصْحَابُهُ فَعَلِمَ مَاعَلَيْهِ فَرَجَعَ حَتَّى أُهْرِيقَ دَمُهُ فَيَقُولُ الله عَزَّ وَجَلَّ لِمَلاَئِكَتِهِ انْظُرُوا إِلَى عَبْدِي رَج رَغْبَةً فِيمَا عِنْدِي وَشَفَقَةً مِمَّا عِنْدِي حَتَّى أُهْرِيقَ دَمُهُ)) (د) عَن ابْن مَسْعُود.
(7636) ((عَجِبَ رَبُّنَا مِنْ قَوْمٍ يُقَادُونَ إلَى الجَنَّةِ فِي السَّلاَسِلِ)) (حم خَ د) عَن أبي هُرَيْرَة.
(7637) ((عَجِبْتُ لأَقْوَامٍ يُسَاقُونَ إلَى الجَنَّةِ فِي السَّلاَسِلِ وَهُمْ كَارِهُونَ)) (طب) عَن أبي أُمَامَة، (حل) عَن أبي هُرَيْرَة.
(7638) ((عَجِبْتُ لِصَبْرِ أَخِي يُوسُفَ وَكَرَمِهِ وَالله يَغْفِرُ لَهُ حَيْثُ أُرْسِلَ إلَيْهِ لِيُسْتَفتَي فِي الرُّؤْيَا وَلَوْ كُنْتُ أَنَا لَمْ أَفْعَلَ حَتَّى أَخْرُجَ وَعَجِبْتُ لِصَبْرِهِ وَكَرَمِهِ وَالله يَغْفِرُ لَهُ أُتِيَ لِيخْرَجَ فَلَمْ يَخْرجْ حَتَّى أَخْبَرَهُمْ بِعُذْرِهِ وَلَوْ كُنْتُ أَنَا لَبَادَرْتُ الْبَابَ وَلَوْلاَ الْكَلِمَةُ لَمَا لَبِثَ فِي السِّجْنِ حَيْثُ يَبْتَغِي الْفَرَجَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ الله عزَّ وَجَلَّ)) (طب وَابْن مَرْوُدَيْهِ) عَن ابْن عَبَّاس.
(7639) ((عَجِبْتُ لِطَالِبِ الدُّنْيَا وَالمَوْتُ يَطْلُبُهُ وَعَجِبْت لِغَافِلِ وَلَيْسَ بِمَغْفُولٍ عَنْهُ، وَعَجِبْتُ لِضَاحِكٍ مِلْءَ فِيهِ وَلاَ يَدْرِي أَرُضِيَ عَنْهُ أَمْ سخِطَ)) (عد هَب) عَن ابْن مَسْعُود.
(7640) ((عَجِبْتُ لُلْمُؤمِنِ إِنَّ الله تَعَالَى لَمْ يَقْضِ لَهُ قَضَاءً إلاَّ كَانَ خَيْراً لَهُ)) (حم حل) عَن أنس.
(7641) ((عَجِبْتُ لِلْمُؤْمِنِ وَجَزَعهِ مِنَ السُّقْمِ وَلَوْ يَعْلَمُ مَالَهُ فِي السُّقْمِ أَحَبَّ أَنْ يَكُونَ سَقِيماً حَتَّى يَلْقَى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; الله عَزَّ وَجَلَّ)) (الطَّيَالِسِيّ طس) عَن ابْن مَسْعُود.(2/211)
(7642) ((عَجِبْتُ لِلْمُسْلِمِ إِذَا أَصَابَتْهُ مُصِيبَةٌ احْتَسَبَ وَصَبَر وَإِذَا أَصَابَهُ خَيْرٌ حَمِدَ الله وَشَكَر، إِنَّ المُسْلِمَ يُؤْجَرُ فِي كُلِّ شَيءٍ حَتَّى فِي اللُّقْمَةِ يَرْفَعُهَا إلَى فِيهِ)) (الطَّيَالِسِيّ، هَب) عَن سعد.
(7643) ((عَجِبْتُ لِلْمَلَكَيْنِ مِنَ المَلاَئِكَةِ نَزَلاَ إلَى الأَرْضِ يَلْتَمِسَانِ عَبْداً فِي مُصَلاهِ فَلَمْ يَجِدَاهُ ثُمَّ عَرَجَا إلَى رَبِّهِمَا فَقَالاَ يَارَبُّ كُنَّا نَكْتُبُ لِعَبْدِكَ المُؤْمِنِ فِي يَوْمِهِ وَلَيْلَتِهِ مِنَ الْعَمَلِ كَذَا وَكَذَا فَوَجَدْنَاهُ قَدْ حَبَسْتَهُ فِي حِبَالِكَ فَلَمْ نَكْتُبْ لَهُ شَيْئاً فَقَالَ الله عَزَّ وَجَلَّ اكْتُبَا لِعَبْدِي عَمَلَهُ فِي يَوْمِهِ وَلَيْلَتِهِ وَلَا تَنْقُصَا مِنْ عَمَلِهِ شَيْئاً عَلَى أَجْرِهِ مَاحَبَسْتُ وَلَهُ أَجْرُ مَاكَانَ يعْمَلُ)) (الطَّيَالِسِيّ طس) عَن ابْن مَسْعُود.
(7644) ((عَجِبْتُ لَمِنْ يَشْتَرِي المَمَالِيكَ بِمَالِهِ ثُمَّ يَعْتِقُهُمْ كَيْفَ لاَيَشْتَرِي الأَحْرَارَ بِمعْرُوفِهِ فَهُوَ أَعْظَمُ ثَوَاباً)) (أَبُو الْغَنَائِم النَّرْسِي فِي قَضَاء الْحَوَائِج) عَن ابْن عمر.
(7645) ((عَجِبْتُ مِنْ قَوْمٍ مِنْ أُمَّتِي يَرْكَبُونَ الْبَحْرَ كَالمُلُوكِ عَلَى الأَسِرَّةِ)) (خَ) عَن أم حرَام.
(7646) ((عَجِبْتُ وَلَيْسَ بِالْعَجَبِ وَعَجِبْتُ وَهُوَ الْعَجَبُ الْعَجِيبُ الْعَجِيبُ عَجِبْتُ وَلَيْسَ بِالْعَجَبِ إِنِّي بُعِثْتُ إِلَيْكُمْ رَجُلاً مِنْكُمْ فَآمَنَ بِي مَنْ آمَنَ بِي مِنْكُمْ وَصَدَّقَنِي مَنْ صَدَّقَنِي مِنْكُمْ فَإِنَّهُ الْعَجَبُ وَما هُوَ بِالْعَجَبِ وَلَكِنِّي عَجِبْتُ وَهُوَ الْعَجَبُ الْعَجِيبُ الْعَجِيبُ لِمَنْ لَمْ يَرَنِي وَصَدَّقَ بِي)) (ابْن زَنْجوَيْه فِي ترغيبه) عَن عَطاء مُرْسلا.
(7647) ((عَجَّ حَجَرٌ إلَى الله تَعَالَى فَقَالَ إل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; هِيَ وَسَيِّدِي عَبَدْتُكَ كَذَا وَكَذَا سَنَةً ثُمَّ جَعَلْتَنِي فِي أُسِّ كَنِيفٍ فَقَالَ أَوَ مَاتَرْضَى أَنْ عَدَلْتُ بِكَ عَنْ مَجَالِسِ القُضَاةِ)) (تَمام وَابْن عَسَاكِر) عَن أبي هُرَيْرَة.
(7648) (( (ز) عَجَّلْتَ أَيُّهَا المُصَلِّي إذَا صَلَّيْتَ فَقَعَدْتَ فَاحْمَدِ الله بِمَا هُوَ أَهْلُهُ ثُمَّ صَلِّ عَلَيَّ ثُمَّ ادْعُهُ)) (ت ن) عَن فضَالة بن عبيد.
(7649) ((عَجِّلُوا الإِفُطَارَ وَأَخِّرُوا السُّحُورَ)) (طب) عَن أم حَكِيم.
(7650) ((عَجِّلُوا الخُرُوجَ إلَى مَكَّةَ فَإِنَّ أَحَدَكُمْ لاَيَدْرِي مَايَعْرِضُ لَهُ مِنْ مَرَضٍ أوْ حَاجَةٍ)) (حل هق) عَن ابْن عَبَّاس.(2/212)
(7651) ((عَجِّلُوا الرَّكْعَتَيْنِ بَعْدَ المَغْرِبِ فَإِنَّهُمَا تُرْفَعَانِ مَعَ المَكْتُوبَةِ)) (ابْن نصر) عَن حُذَيْفَة.
(7652) ((عَجِّلُوا صَلاَةَ النهَارِ فِي يَوْمِ غَيْمِ وَأَخِّرُوا المَغْرِبَ)) (د فِي مراسيله) عَن عبد الْعَزِيز بن رفيع مُرْسلا.
(7653) ((عِدَةُ المُؤْمِن دَيْنٌ وَعِدَةُ المُؤْمِنِ كَالأَخْذِ بَالْيَدِ)) (فر عَن عَليّ) .
(7654) ((عَدَدُ آنِيَةِ الحَوْضِ كَعَدَدِ نُجُومِ السَّمَاءِ)) (أَبُو بكربن أبي دَاوُد فِي الْبَعْث) عَن أنس.
(7655) ((عُدَّ الآيَ فِي الفَرِيضَةِ وَالتَّطَوُّعِ)) (خطّ عَن وَاثِلَة) .
(7656) ((عَدَدُ آنِيَةِ الجَنَّةِ عَدَدُ آيِ الْقُرْآنِ فَمَنْ دَخَلَ الجَنَّةَ مِنْ أَهْلِ الْقُرْآنِ فَلَيْسَ فَوْقَهُ دَرَجَةٌ)) (هَب) عَن عَائِشَة.
(7657) ((عُدِلَ صَوْمُ يَوْمِ عَرَفَةَ بِسَنَتَيْنِ سَنَةٍ مُقْبِلَةٍ وَسَنَةٍ مُتَأَخِّرَةٍ)) (قطّ فِي الْأَفْرَاد وَابْن مرْدَوَيْه، ك) عَن ابْن عمر.
(7658) ((عُدْ مَنْ لاَيَعُودُكَ وَأَهْدِ لِمَنْ لاَيِهْدِي لَكَ)) (تخ هَب) عَن أَيُّوب بن ميسرَة مُرْسلا.
(7659) ((عَذَابُ الْقَبْرِ حَقٌّ)) (خطّ) عَن عَائِشَة.
(7660) ((عَذَابُ الْقَبْرِ حَقٌّ فَمَنْ لَمْ يُؤْمِنْ بِهِ عُذِّبَ فِيهِ)) (ابْن منيع) عَن زيد بن أَرقم.
(7661) ((عَذَابُ الْقَبْرِ مِنْ أَثَرِ الْبَوْلِ فَمَنْ أَصَابَهُ بَوْلٌ فَلْيَغْسِلْهُ فَإِنْ لَمْ يَجِدْ مَاءً فَلْيَمْسَحْهُ بِتُرَابٍ طَيِّبٍ)) (طب) عَن مَيْمُونَة بنت سعد.
(7662) ((عَذَابُ أُمَّتِي فِي دُنْيَاهَا)) (طب ك) عَن عبد الله بن يزِيد.
(7663) ((عَذَابُ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذِهِ الأمَّةِ جُعِلَ بِأَيْدِيهَا فِي دُنْيَاهَا)) (ك) عَن عبد الله بن يزِيد.
(7664) ((عُذِّبَتِ امْرَأَةٌ فِي هِرَّةٍ حَبَسَتْهَا حَتَّى مَاتَتْ جُوعاً فَدَخَلَتْ فِيهَا النَّارَ، قَال الله لاَأنْتِ أَطْعَمْتِيهَا وَلاَ سَقَيْتِيهَا حِينَ حَبسْتِيهَا وَلاَ أَنْتِ أَرْسَلْتِيهَا فَأَكَلَتْ مِنْ خَشَاشِ الأَرْضِ)) (حم ق) عَن ابْن عمر، (قطّ فِي الْأَفْرَاد) عَن أبي هُرَيْرَة.(2/213)
(7665) (( (ز) عُذِّبَتِ امْرَأَةٌ فِي هِرَ رَبَطَتْهُ حَتَّى مَاتَ وَلَمْ تُرْسِلْهُ فَيَأْكُلَ مِنْ خَشَاش الأَرْضِ فَوَجَبَتْ لَهَا النَّارُ بِذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ)) (حم) عَن جَابر.
(7666) ((عُرَى الإِسْلاَمِ وَقَوَاعِدُ الدِّينِ ثَلاَثَةٌ عَلَيْهُنَّ أُسِّسَ الإِسْلاَمَ مَنْ تَرَكَ وَاحِدَةً مِنْهُنَّ فَهُوَ بِهَا كَافِرٌ: حَلاَلُ الدَّمِ شَهَادَةُ أَنْ لاَإل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; هَ إلاَّ الله، وَالصَّلاَةُ المَكْتُوبَةُ، وَصَوْمُ رَمَضَانَ)) (ع) عَن ابْن عَبَّاس.
(7667) ((عُرَامَةُ الصَّبِيِّ فِي صِغَرِهِ زِيَادَةٌ فِي عَقْلِهِ فِي كِبَرِهِ)) (الْحَكِيم) عَن عَمْرو بن معدي كرب، (أَبُو مُوسَى الْمَدِينِيّ فِي أَمَالِيهِ) عَن أنس.
(7668) ((عَرِّبُوا الْعَرَبِيَّ وَهَجِّنُوا الْهَجِينَ)) (عد هق) عَن مَكْحُول مُرْسلا.
(7669) ((عَرِّبُوا الْعَرَبِيَّ وَهَجِّنُوا الْهَجِينَ، لِلْعَرَبيِّ سَهْمَانِ وَلِلْهَجِينِ سَهْمٌ)) (عد هق) عَن مَكْحُول عَن زِيَادَة بن حَارِثَة عَن حبيب بن مسلمة.
(7670) ((عُرِجَ بِي حَتَّى ظَهَرْتُ بِمُسْتَوًى أَسْمَعُ فِيهِ صَرِيفَ الأقْلاَمِ)) (خَ طب) عَن ابْن عَبَّاس وَأبي حَبَّة البدري.
(7671) ((عَرْشٌ كَعَرْشِ مُوسَى)) (هق) عَن سَالم بن عَطِيَّة مُرْسلا.
(7672) ((عُرِضَتْ عَلَيَّ أُجُورُ أُمَّتِي حَتَّى الْقَذَاةُ يُخْرِجُهَا الرَّجُلُ مِن المَسْجِدِ وَعُرِضَتْ عَلَيَّ ذُنُوبُ أُمَّتِي فَلَمْ أَرَ ذَنْباً أَعْظَمَ مِنْ سُورَةِ مِنَ الْقُرآنِ أَوْ آيَةٍ أُوتيهَا رَجُلٌ ثُمَّ نَسِيَهَا)) (د ت) عَن أنس.
(7673) (( (ز) عُرِضَتْ عَلَيَّ الأُمَمُ فَرَأَيْتُ النَّبِيَّ وَمَعَهُ الرَّهْطُ وَالنَّبِيَّ مَعَهُ الرَّجُلُ وَالرَّجُلاَنِ، وَالنَّبِيَّ وَلَيْسَ مَعَهُ أَحَدٌ إِذْ رُفِعَ لِي سَوَادٌ عَظِيمٌ فَظَنَنْتُ أَنَّهُمْ أُمَّتِي فَقِيلَ لِي هَذَا مُوسَى وَقَوْمُهُ وَلَكِنْ انْظُرُ إِلَى الأُفُقِ فَإِذَا سَوَادٌ عَظِيمٌ فَقِيلَ لِي انْظُرْ إلَى الأُفُقِ الآخَرِ فَإِذَا سَوَادٌ عَظِيمٌ فَقِيلَ لِي انْظُرْ إلَى الأُفُقِ الآخَرِ فَإِذَا سَوَادٌ عَظِيمٌ فَقِيلَ لِي هَذِهِ أُمَّتُكَ وَمَعَهُمْ سَبْعُونَ ألْفاً يَدْخُلُونَ الجَنَّةَ بِغَيْرِ حِسَابٍ وَلاَ عَذَابٍ، هُمُ الَّذِينَ لاَيَرْقُونَ وَلاَ يَسْتَرْقُونَ وَلاَ يَتَطَيَّرُونَ وَلاَ يَكْتَوُونَ وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ)) (حم ق) عَن ابْن عَبَّاس.
(7674) ((عُرِضَتْ عَلَيَّ الأَيَّامُ فَعُرِضَ عَلَيَّ فِيهَا يَوْمُ الجُمُعَةِ فَإِذَا هِيَ كَمِرْآةٍ بَيْضَاءَ وَإِذَا فِي وَسَطِهَا نُكْتَةٌ سَوْدَاءٌ فَقُلْتُ مَاه صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذِهِ قِيلَ السَّاعَةُ)) (طس) عَن أنس.(2/214)
(7675) (( (ز) عُرِضَتْ عَلَيَّ الجَنَّةُ حَتَّى لَوْ مَددْتُ يَدِي تَنَاوَلْتُ مِنْ قُطُوفِهَا، وَعُرِضتْ عَلَيَّ النَّارُ فَجَعَلْتُ أَنْفُخُ خَشْيَةَ أَنْ يَغْشَاكُمْ حَرُّهَا، وَرَأَيْتُ فِيهَا سَارِقَ بَدَنَةِ رَسُولِ الله، وَرَأَيْتُ فِيهَا أَخَا بَنِي دَعْدَعٍ سَارِقَ الحَجِيجِ فَإِذَا فُطِنَ لَهُ قَالَ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذَا عَمَلُ الْمِحْجَنِ، وَرَأَيْتُ فِيهَا امْرَأَةً طَوِيلَةً سَوْدَاءَ تُعَذَّبُ فِي هِرَّةٍ رَبَطَتْهَا فَلَمْ تُطْعِمْهَا وَلَمْ تَسْقِهَا وَلَمْ تَدَعْهَا تَأْكُلُ مِنْ خَشَاشِ الأَرْضِ حَتَّى مَاتَتْ، وَإِنَّ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ لاَيَنْكَسِفَانِ لِمَوْتِ أَحَدٍ وَلاَ لِحَيَاتِهِ وَل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; كِنَّهُمَا آيَتَانِ مِنْ آيَاتِ الله فَإِذَا انْكَشَفَ أَحَدُهُمَا فَاسْعَوْا إِلَى ذِكْرِ الله عَزَّ وَجَلَّ)) (ن) عَن ابْن عمر.
(7676) ((عُرِضَتْ عَلَيَّ الجَنَّةُ وَالنَّارُ آنِفاً فِي عُرْضِ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذَا الحَائِطِ فَلَمْ أَرَ كَالْيَوْمِ فِي الخَيْرِ وَالشَّرِّ وَلَوْ تَعْلَمُونَ مَاأَعْلَمُ لَضَحِكْتُمْ قَلِيلاً وَلَبَكَيْتُمْ كَثِيراً)) (م) عَن أنس.
(7677) ((عُرِضَتْ عَلَيَّ أُمَّتِي البَارِحَةَ لَدَى هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذِهِ الحُجْرَةِ حَتَّى لأَنَا أَعْرَفُ بِالرَّجُلِ مِنْهُمْ مِنْ أَحَدِكُمْ بِصَاحِبِهِ صُوِّرُوا لِي فِي الطِّين)) (طب والضياء) عَن حُذَيْفَة بن أسيد.
(7678) ((عُرِضَتْ عَلَيَّ أُمَّتِي بِأَعْمَالِهَا حَسَنِهَا وَسَيِّئِهَا فَرَأَيْتُ فِي مَحَاسِنِ أَعْمَالِهَا إِمَاطَةَ الأَذَى عَنِ الطَّرِيقِ، وَرَأَيْتُ فِي سَيِّىءِ أَعْمَالِهَا النُّخَاعَةَ فِي المَسْجِدِ لَمْ تُدْفَنْ)) (حم م هـ) عَن أبي ذَر.
(7679) (( (ز) عُرِضَ عَلَيَّ الأَنْبِيَاءُ فَإِذَا مُوسَى ضرب من الرِّجَال كَأَنَّهُ من رجال شنُوءَة وَرَأَيْت عِيسَى ابْن مَرْيَم فَإِذا أَقْرَبُ مَنْ رَأَيْتُ بِهِ شَبَهاً عُرْوَةُ بْنُ مَسْعُودٍ، وَرَأَيْتُ إِبْرَاهِيمَ فَإِذَا أَقْرَبُ مَنْ رَأَيْتُ بِهِ شَبَهاً صَاحِبُكُمْ يَعْنِي نَفْسَهُ وَرَأَيْتُ جِبْرِيلَ فَإِذَا أَقْرَبُ مَنْ رَأَيْتُ بِهِ شَبَهاً دِحْيَةُ)) (م ت) عَن جَابر.
(7680) (( (ز) عُرِضَ عَلَيَّ أَوَّلُ ثَلاَثَةٍ يَدْخُلُونَ الجَنَّةَ: شَهِيدٌ، وَعَفِيفٌ مُتَعَفِّفٌ، وَعَبْدٌ أَحْسَنَ عِبَادَةَ الله تَعَالَى وَنَصَحَ لِمَوَالِيهِ)) (ت) عَن أبي هُرَيْرَة.
(7681) ((عُرِضَ عَلَيَّ أَوَّلُ ثَلاَثَةٍ يَدْخُلُونَ الجَنَّةَ، وَأَوَّلُ ثَلاَثَةٍ يَدْخُلُونَ النَّارَ. فَأَمَّا أَوَّلُ ثَلاَثَةٍ يَدْخُلُونَ الجَنَّةَ فَالشهِيدُ، وَمَمْلُوكٌ أَحْسَنَ عِبَادةِ رَبِّهِ وَنَصَحَ لِسَيِّدِهِ، وَعَفِيفٌ مُتَعَفِّفٌ. وَأَمَّا أَوَّلُ ثَلاَثَةِ يَدُخُلُونَ النَّارَ: فَأَمِيرٌ مُسَلَّطٌ، وَذُو ثَرْوَةٍ مِنْ مَالٍ لاَيُؤَدِّي حَقَّ الله فِي مَالِهِ، وَفَقِيرٌ فَخُورٌ)) (حم ك هق) عَن أبي هُرَيْرَة.
(7682) ((عَرَضَ عَلَيَّ رَبِّي لِيَجْعَلَ لِي بَطْحَاءَ مَكَّةَ ذَهَباً فَقُلْتُ لاَ يَارَبِّ وَل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; كِنِّي أَشْبَعُ يَوْماً وَأَجُوعُ يَوْماً فَإِذَا جُعْتُ تَضَرَّعْتُ إِلَيْكَ وَذَكَرْتُكَ، وَإِذَا شَبِعْتُ حَمِدْتُكَ وَشَكَرْتُكَ)) (حم ت) عَن أبي أُمَامَة.(2/215)
(7683) ((عَرَفَ الحَقَّ لأَهْلِهِ)) (حم ك) عَن الْأسود بن سريع.
(7684) ((عَرَفْتُ جَعْفَراً فِي رُفْقَةٍ مِنَ المَلاَئِكَةِ يُبَشِّرُونَ أَهْلَ بَيْتِهِ بِالمَطَرِ)) (عد) عَن عَليّ.
(7685) (( (ز) عَرَفَةُ الْيَوْمُ الَّذِي يُعَرِّفُ فيهِ النَّاسُ)) (ابْن مَنْدَه وَابْن عَسَاكِر) عَن عبد الله بن خَالِد بن أسيد.
(7686) ((عَرَفَةُ كلُّهَا مَوْقِفٌ)) (ن) عَن جَابر.
(7687) ((عَرَفَةُ كُلُّهَا مَوْقِفٌ وَارْتَفِعُوا عَنْ بَطْنِ عُرنَةَ، وَمُزْدَلِفَةُ كُلُّهَا مَوْقِفٌ وَارْتَفِعُوا عَنْ بَطْنِ مُحَسِّرِ، وَمِنًى كُلُّهَا مَنْحَرٌ)) (طب) عَن ابْن عَبَّاس.
(7688) ((عَرِيشاً كَعَرِيشِ مُوسَى ثُمَامٌ وَخُشَيْبَاتٌ وَالأَمْرُ أَعْجَلُ مِنْ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ)) (المخلص فِي فَوَائده وَابْن النجار) عَن أبي الدَّرْدَاء.
(7689) ((عَزْمَةٌ عَلَى أُمَّتِي أَنْ لاَيَتَكَلمُوا فِي القَدَرِ)) (خطّ) عَن ابْن عمر.
(7690) ((عَزْمَةٌ عَلَى أُمَّتِي أَنْ لاَيَتَكَلَّمُوا فِي الْقَدَرِ وَلاَ يَتَكَلَّمُ فِي القَدَرِ إِلَّا شِرَارُ أُمَّتِي فِي آخَرِ الزَّمَانِ)) (عد) عَن أبي هُرَيْرَة.
(7691) ((عَزِيزٌ عَلَى الله تَعَالَى أَنْ يَأْخُذَ كَرِيمَتَيْ عَبْدٍ مُسْلِمٍ ثُمَّ يُدْخِلَهُ النَّارَ)) (حم طب) عَن عَائِشَة بنت قدامَة.
(7692) ((عَسَى رَجُلٌ يُحَدِّثُ بِمَا يَكُونُ بَيْنَهُ وَبَيْنَ أَهْلِهِ أَوْ عَسَى امْرَأَةٌ تُحَدِّثُ بِمَا يَكُونُ بَيْنَهَا وَبَيْنَ زَوْجِهَا فَلاَ تَفْعَلُوا فَإِنَّ مَثَلَ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ مَثَلُ شَيْطَانٍ لَقِيَ شَيْطَانَةً فِي ظَهْرِ الطَّرِيقِ فَغَشِيَهَا وَالنَّاسُ يَنْظُرُونَ)) (طب) عَن أَسمَاء بنت يزِيد.
(7693) ((عَشْرُ خِصَال عَمِلَهَا قَوْمُ لُوطٍ بِهَا أُهْلِكُوا وَتَزِيدُهَا أُمَّتِي بِخَلَّةٍ إِتْيَانُ الرِّجَالِ بَعْضِهِمْ بَعْضاً وَرَمْيُهُمْ بِالجَلاَهِقِ وَالْخَذْفِ وَلَعِبُهُمْ بِالْحَمَامِ وَضَرْبُ الدُّفُوفِ وَشُرْبُ الخُمُورِ وَقَصُّ اللِّحْيَةِ وَطُولُ الشَّارِبِ وَالصَّفِيرُ وَالتَّصْفِيقُ وَلِبَاسُ الحَرِير وَتَزِيدُهَا أُمَّتِي بِخَلَّةٍ إِتْيَانُ النِّسَاءِ بَعْضِهِنَّ بَعْضاً)) (ابْن عَسَاكِر) عَن الْحسن مُرْسلا.(2/216)
(7694) ((عَشْرٌ مِنَ الْفِطْرَةِ: قَصُّ الشَّارِبِ وَإِعْفَاءُ اللِّحْيَةِ وَالسِّوَاكُ وَاسْتِنْشَاقُ المَاءِ وَقَصُّ الأَظْفَارِ وَغَسْلُ الْبَرَاجِمِ وَنَتْف الإِبْطِ وَحَلْقُ الْعَانَةِ وَانْتِقَاصُ المَاءِ)) (حم م 4) عَن عَائِشَة.
(7695) ((عَشَرَةُ أَبْيَاتٍ بِالْحِجَازِ أَبْقَى مِنْ عِشْرِينَ بَيْتاً بِالشَّامِ)) (طب) عَن مُعَاوِيَة.
(7696) ((عَشَرَةٌ فِي الجَنَّةِ: النَّبِيُّ فِي الجَنَّةِ وَأَبُو بَكْرٍ فِي الجَنَّةِ وَعُمَرُ فِي الجَنَّةِ وَعُثْمَانُ فِي الجَنَّةِ وَعَلِيٌّ فِي الجَنَّةِ وَطَلْحَةُ فِي الجَنَّةِ وَالزُّبَيْرُبْنُ العَوَّام فِي الجَنَّةِ وَسَعْدُ بْنُ مَالِكٍ فِي الجَنَّةِ وَعَبْدُ الرَّحْم صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; نِ بْنُ عَوْفٍ فِي الجَنَّةِ وَسَعِيدُ بْنُ زَيْدٍ فِي الجَنَّةِ)) (حم د هـ والضياء) عَن سعيد بن زيد.
(7697) (( (ز) عُصْبَةٌ مِنَ المُسْلِمِينَ يَفْتَحُونَ الْبَيْتَ الأَبْيَضَ بَيْتَ كِسْرَى)) (حم م) عَن جَابر بن سَمُرَة.
(7698) ((عِصَابَتَانِ مِنْ أُمَّتِي أَحْرَزَهُمَا الله مِنَ النَّارِ عِصَابَةٌ تَغْزُو الْهِنْدَ وَعِصَابَةٌ تَكُونُ مَعَ عِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ)) (حم ن والضياء) عَن ثَوْبَان.
(7699) (( (ز) عَضَّةُ نَمْلَةٍ أشَدُّ عَلَى الشَّهِيدِ مِنْ مَسِّ السِّلاَحِ بَلْ هُوَ أَشْهَى عِنْدَهُ مِنْ شَرَابِ مَاءٍ بَارِدٍ لَذِيذٍ فِي يَوْمِ صَائِفٍ)) (أَبُو الشَّيْخ) عَن ابْن عَبَّاس.
(7700) ((عُظْمُ الأَجْرِ عِنْدَ عُظْمِ المُصِيبَةِ وَإِذَا أَحَبَّ الله قَوْماً ابْتَلاَهُمْ)) (الْمحَامِلِي فِي أَمَالِيهِ) عَن أبي أَيُّوب.
(7701) ((عِفُّوا تَعِفَّ نِسَاؤُكُمْ)) (أَبُو الْقَاسِم بن بَشرَان فِي أَمَالِيهِ عد) عَن ابْن عَبَّاس.
(7702) ((عِفُّوا تَعِفَّ نِسَاؤُكُمْ وَبِرُّوا آبَاءَكُمْ تَبرَّكُمْ أَبْنَاؤُكُمْ وَمَنِ اعْتَذَرَ إِلَى أَخِيهِ المُسْلِمِ مِنْ شَيْءٍ بَلَغَهُ عَنْهُ فَلَمْ يَقْبَلْ عُذْرَهُ لَمْ يَرِد عَلَيَّ الحَوْضَ)) (طس) عَن عَائِشَة.
(7703) ((عِفُّوا عَنْ نِسَاءِ النَّاسِ تَعِفَّ نِسَاؤكُمْ وِبِرُّوا آبَاءَكُمْ تَبرَّكُمْ أَبْنَاؤُكُمْ وَمَنْ أَتَاهُ أَخُوهُ مُتنَصِّلاً فَلْيَقْبَلْ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ مِنْهُ مُحِقّاً كَانَ أَوْ مُبْطِلاً فَإِنْ لَمْ يَفْعَلْ لَمْ يَرِدْ عَلَيَّ الحَوْضَ)) (ك) عَن أبي هُرَيْرَة.
(7704) ((عَفْوُ الله أَكْبَرُ مِنْ ذُنُوبِكَ)) (فر) عَن عَائِشَة.
(7705) ((عَفْوُ المَمْلُوكِ أَبْقَى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِلْمُلْكِ)) (الرَّافِعِيّ) عَن عَليّ.(2/217)
(7706) ((عَفَوْتُ لَكُمْ عَنْ صَدَقَةِ الجَبْهَةِ وَالْكُسْعَةِ وَالنَّخةِ)) (هق) عَن أبي هُرَيْرَة.
(7707) ((عَقْرُ دَارِ الإِسْلاَمِ بِالشَّامِ)) (طب) عَن سَلمَة بن نفَيْل.
(7708) ((عَقْلُ المَرْأَةِ مِثْلُ عَقْلِ الرَّجُلِ حَتَّى يَبْلُغَ الثُّلُثَ مِنْ دِيَتِهِ)) (ن) عَن ابْن عَمْرو.
(7709) ((عَقْلُ أَهْلِ الذمَّةِ نِصْفُ عَقْلِ المُسْلِمِينَ)) (ن) عَن ابْن عَمْرو.
(7710) ((عَقْلُ شِبْهِ الْعَمْدِ مُغَلَّظٌ مِثْلُ عَقْلِ الْعَمْدِ وَلاَ يُقْتَلُ صَاحِبُهُ)) (د) عَن ابْن عَمْرو.
(7711) ((عُقُوبَةُ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذِهِ الأُمَّةِ بِالسَّيْفِ)) (طب) عَن رجل، (خطّ) عَن عقبَة بن مَالك.
(7712) ((عَلاَمَ تَدْغَرْنَ أَوْلاَدَكُنَّ بِه صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذَا الْعِلاَقِ عَلَيْكُنَّ بِه صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذَا الْعُودِ الهِنْدِيِّ فَإِنَّ فِيهِ سَبْعَةَ أَشْفِيَةٍ مِنْ سَبْعَةِ أَدْوَاءٍ مِنْهَا ذَاتُ الجَنْبِ وَيُسْعَطُ بهِ مِنَ الْعُذْرَةِ وَيُلَدُّ بِهِ مِنْ ذَاتِ الجَنْبِ)) (حم ق د هـ) عَن أم قيس بنت مُحصن.
(7713) (( (ز) عَلاَمَ تُومِئُونَ بِأَيْدِيكُمْ كَأَنَّهَا أَذْنَابُ خَيْلٍ شُمْسٍ وَإِنَّمَا يَكْفِي أَحَدَكُمْ أَنْ يَضَعَ يَدَهُ عَلَى فَخذِهِ ثُمَّ يُسَلِّمَ عَلَى أَخِيهِ مِنْ عَلَى يَمِينِهِ وَشِمَالِهِ)) (م) عَن جابربن سَمُرَة.
(7714) ((عَلاَمَ يَقْتُلُ أَحَدُكُمْ أَخَاهُ إِذَا رَأَى أَحَدُكُمْ مِنْ أَخِيهِ مَايُعْجِبُهُ فَلْيَدْعُ لَهُ بالْبَرَكَةِ)) (ن هـ) عَن أبي أُمَامَة بن سهل بن حنيف.
(7715) ((عَلاَمَةُ أَبْدَالِ أُمَّتِي أَنَّهُمْ لاَيَلْعَنُونَ شَيْئاً أَبَداً)) (ابْن أبي الدُّنْيَا فِي كتاب الْأَوْلِيَاء) عَن بكر بن خُنَيْس مُرْسلا.
(7716) ((عَلاَمَةُ حُبِّ الله تَعَالَى حُبُّ ذِكْرِ الله، وَعَلاَمَةُ بُغْضِ الله بُغْضُ ذِكْرِ الله عَزَّ وَجَلَّ)) (هَب) عَن أنس.
(7717) ((عَلِّقُوا السَّوْطَ حَيْثُ يَرَاهُ أَهْلُ الْبَيْتِ)) (حل) عَن ابْن عمر.
(7718) ((عَلِّقُوا السَّوْطَ حَيْثُ يَرَاهُ أَهْلُ الْبَيْتِ فَإِنَّهُ أَدَبٌ لَهُمْ)) (عب طب) عَن ابْن عَبَّاس.
(7719) ((عَلَّمَنِي جِبْريلُ الْوُضُوءَ وَأَمَرَنِي أَنْ أَنْضَحَ تَحْتَ ثَوْبِي مِمَّا يَخْرُجُ مِنَ الْبَوْلِ بَعْدَ الْوُضُوءِ)) (هـ) عَن زيد بن حَارِثَة.
(7720) ((عَلَمْ الإِسْلاَمِ الصَّلاَةُ فَمَنْ فَرَّغَ لَهَا قَلْبَهُ وَحَافَظَ عَلَيْهَا بِحَدِّهَا وَوَقْتِهَا وَسُنَنِهَا فَهُوَ مُؤْمِنٌ)) (خطّ وَابْن النجار) عَن أبي سعيد رَضِي الله عَنهُ.(2/218)
(7721) ((عِلْمُ الْبَاطِنِ سِرٌّ مِنْ أَسْرَارِ الله عَزَّ وَجَلَّ وَحُكْمٌ مِنْ حُكْمِ الله يَقْذِفُهُ فِي قُلُوبِ مَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ)) (فر) عَن عَليّ.
(7722) ((عِلْمُ النَّسَبِ عِلْمٌ لاَيَنْفَعُ وَجَهَالَتُهُ لاَتَضُرُّ)) (ابْن عبد البر) عَن أبي هُرَيْرَة.
(7723) ((عِلْمٌ لاَيُقَالُ بِهِ كَكَنْزٍ لاَيُنْفَقُ مِنْهُ)) (ابْن عَسَاكِر) عَن ابْن عمر.
(7724) ((عِلْمٌ لاَيَنْفَعُ كَكَنْزٍ لاَيُنْفَقُ مِنْهُ)) (الْقُضَاعِي) عَن ابْن مَسْعُود.
(7725) (( (ز) عَلِّمُوا أَبْنَاءَكُمْ السِّبَاحَةَ والرِّمَايَةَ وَنِعْمَ لَهْوُ المُؤْمِنَةِ فِي بَيْتِهَا الْمِغْزَلُ وَأَذَا دَعَاكَ أَبوكَ فَأَجِبْ أُمَّكَ)) (ابْن مَنْدَه فِي الْمعرفَة وَأَبُو مُوسَى فِي الذيل، فر) عَن بكر بن عبد الله بن الرّبيع الْأنْصَارِيّ.
(7726) ((عَلِّمُوا أَبنَاءَكُمُ السِّبَاحَةَ والرَّمْيَ، والمَرْأَةَ الْمِغْزَلَ)) (هَب) عَن ابْن عمر.
(7727) ((عَلِّمُوا الصَّبِيَّ الصَّلاةَ ابْنَ سَبْعِ سِنِينَ وَاضْرِبُوهُ عَلَيْهَا ابْنَ عَشْرٍ)) (حم ت طب ك) عَن سُبْرَة.
(7728) (( (ز) عَلِّمُوا أَوْلاَدَكُمُ الصَّلاَةَ إِذَا بَلَغُوا سَبْعاً وَاضْرِبُوهُمْ عَلَيْهَا إِذَا بَلغُوا عَشْراً وَفَرِّقُوا بَيْنَهُمْ فِي المَضَاجِعِ)) (الْبَزَّار) عَن أنس.
(7729) ((عَلِّمُوا بَنِيكُمُ الرَّمْيَ فَإِنَّهُ نِكَايَةُ الْعَدُوِّ)) (فر) عَن جَابر.
(7730) ((عَلِّمُوا رِجَالَكُمْ سُورَةَ المَائِدَةِ وَعَلِّمُوا نِسَاءكُمُ سُورَةَ النُّور)) (ص هَب) عَن مُجَاهِد مُرْسلا.
(7731) (( (ز) عَلِّمُوا نِسَاءكُمُ سُورَةَ الْوَاقِعَةِ فَإِنَّهَا سُورَةُ الْغِنَى)) (فر) عَن أنس.
(7732) ((عَلِّمُوا وَيَسِّرُوا وَلاَ تُعَسِّروُا وَبَشِّرُوا وَلاَ تُنَفِّرُوا وَإِذَا غَضِبَ أَحَدُكُمْ فَلْيَسْكُتْ)) (حم خد) عَن ابْن عَبَّاس.
(7733) ((عَلِّمُوا وَلاَ تُعَنِّفُوا فَإِنَّ المُعَلِّمَ خَيْرٌ مِنَ المُعَنِّفِ)) (الْحَارِث عد هَب) عَن أبي هُرَيْرَة.
(7734) ((عَلِّمِي حَفْصَةَ رُقْيَةَ النَّمْلَةِ)) (أَبُو عبيد فِي الغرائب) عَن أبي بكربن سُلَيْمَان بن أبي حثْمَة.(2/219)
(7735) ((عَلَى الخَمْسِينَ جْمُعَةٌ)) (قطّ) عَن أبي أُمَامَة.
(7736) ((عَلَى الرُّكْنِ الْيَمَانِي مَلَكٌ مُوكَّلٌ بِهِ مُنْذُ خَلَقَ الله السَّمَوَاتِ وَالأَرْضَ فَإِذَا مَرَرْتُمْ بِهِ فَقُولُوا رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةٍ وَفِي الآخِرَة حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ فَإِنَّهُ يَقُولُ آمِينَ آمِينَ)) (خطّ) عَن ابْن عَبَّاس، (هَب) عَنهُ مَوْقُوفا.
(7737) (( (ز) عَلَى المُقْتَتِلِينَ أَنْ يَحْتَجِرُوا الأَوَّلَ فالأَوَّلَ وَإِن كَانَتِ امْرَأَةً)) (د ن) عَن عَائِشَة.
(7738) ((عَلَى النِّسَاءِ مَاعَلَى الرِّجَالِ إلاَّ الجُمُعَةَ وَالجَنَائِزَ وَالْجِهَادَ)) (عب) عَن الْحسن مُرْسلا.
(7739) ((عَلَى الوَالِي خَمْسُ خُصَالٍ: جَمْعُ الفَيْءِ مِنْ حَقِّهِ وَوَضْعُهُ فِي حَقِّهِ وَأَنْ يَسْتَعِينَ عَلَى أُمُورِهِمْ بِخَيْرِ مَنْ يَعْلَمُ وَلاَ يُجَمِّرَهُمْ فَيُهْلِكَهُمْ وَلاَ يُؤَخِّرَ أَمْرَ يَوْمٍ لِغَدٍ)) (عق) عَن وَاثِلَة.
(7740) ((عَلَى الْيَدِ مَاأَخَذَتْ حَتَّى تُؤَدِّيَهُ)) (حم 4 ك) عَن سَمُرَة.
(7741) ((عَلَى أَنْقَابِ المَدِينَةِ مَلاَئِكَةٌ لاَيَدْخُلُهَا الطَّاعُونُ وَلاَ الدَّجَّالُ)) (مَالك حم ق) عَن أبي هُرَيْرَة.
(7742) ((عَلَى أَهْلِ كُلِّ بَيْتٍ أَنْ يَذْبَحُوا شَاةً فِي كُلِّ رَجَبٍ وَفِي كُلِّ أَضْحَى شَاةً)) (طب) عَن مخنف بن سليم.
(7743) ((عَلَى ذِرْوَةِ كُلِّ بَعِيرٍ شَيْطَانٌ فَامْتَهِنُوهُنَّ بِالرُّكُوبِ فَإِنَّمَا يَحْمِلُ الله تَعَالَى)) (ك) عَن أبي هُرَيْرَة.
(7744) ((عَلَى ظَهْرِ كُلِّ بَعِيرٍ شَيْطَانٌ فَإِذَا رَكِبْتُمُوهَا فَسَمُّوا الله ثُمَّ لاَتُقَصِّرُوا عَنْ حَاجَاتِكُمْ)) (حم ن حب) عَن حَمْزَة بن عَمْرو الْأَسْلَمِيّ.
(7745) (( (ز) عَلَى كُلِّ بَاب مِنْ أَبْوَابِ المَسْجِدِ مَلَكان يَكْتُبَانِ الأَوَّلَ فَالأَوَّلَ فَكَرَجُلٍ قَدَّمَ بَدَنَةً، وَكَرَجُلٍ قَدَّمَ بَقَرَةً، وَكَرَجُلٍ قَدَّمَ شَاةً، وَكَرَجُلٍ قَدَّمَ طَيْراً، وَكَرَجُلٍ قَدَّمَ بَيْضَةً فَإِذَا قَعَدَ الإِمَامُ طُوِيَتِ الصُّحُفُ)) (حب) عَن أبي هُرَيْرَة.
(7746) ((عَلَى كُلِّ بَطْنٍ عَقُولَةٌ)) (حم م) عَن جَابر.(2/220)
(7747) ((عَلَى كُلِّ رَجُلٍ مُسْلِمٍ فِي كُلِّ سَبْعَةِ أَيَّامٍ غُسْلُ يَوْمٍ وَهُوَ يَوْمُ الجُمُعَةِ)) (حم ن حب) عَن جَابر.
(7748) ((عَلَى كُلِّ سُلاَمَى مِنَ ابْنِ آدَمَ فِي يَوْمٍ صَدَقَةٌ وَيَجْزِي عَنْ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ كُلِّهِ رَكْعَتَا الضُّحَى)) (طس) عَن ابْن عَبَّاس.
(7749) ((عَلَى كُل مُحْتَلِمٍ رَوَاحُ الجُمُعَةِ وَعَلَى كُلِّ مَنْ رَاحَ الجُمُعَةَ الْغُسْلُ)) (د) عَن حَفْصَة.
(7750) ((عَلَى كُلِّ مُسْلِمٍ صَدَقَةٌ فَإِنْ لَمْ يَجِدْ فَيَعْمَلُ بِيَدِهِ فَيَنْفَعُ نَفْسَهُ وَيَتَصَدَّقُ فَإِنْ لَمْ يَسْتَطِعْ فَيُعِينُ ذَا الحَاجَةِ المَلْهُوفَ فَإِنْ لَمْ يَفْعَلْ فَيَأْمُرُ بِالخَيْرِ فَإِنْ لَمْ يَفْعَلْ فَيُمْسِكُ عَنِ الشَّرِّ فَإِنَّهُ لَهُ صَدَقَةٌ)) (حم ق ن) عَن أبي مُوسَى.
(7751) ((عَلَى كُلِّ نَفْسٍ فِي كُلِّ يَوْمٍ طَلَعَت عَلَيْهِ الشَّمْسُ صَدَقَةٌ مِنْهُ عَلَى نَفْسِهِ مِنْ أَبْوَابِ الصَّدَقَةِ التَّكْبِيرُ وَسُبْحَانَ الله والحَمْدُ لله وَلاَ إل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; هَ إلاَّ الله وَأَسْتَغْفِرُ الله وَيَأْمُرُ بِالمَعْرُوفِ وَيَنْهَى عَنِ المُنْكَرِ وَيَعْزِلُ الشَّوْكَ عَنْ طَرِيقِ النَّاسِ وَالْعَظْمَ وَالحَجَرَ وَتَهْدِي الأَعْمَى وَتُسْمِعُ الأَصَمَّ وَالأبْكَمَ حَتَّى يَفْقَهَ وَتَدُلُّ المُسْتَدِلَّ عَلَى حَاجَةٍ لَهُ قَدْ عَلِمْتَ مَكَانَهَا وَتَسْعَى بِشِدَّةِ سَاقَيْكَ إِلَى اللَّهْفَانِ المُسْتَغِيثِ وَتَرْفَعُ بِشِدَّةِ ذِرَاعَيْكَ مَعَ الضَّعِيفِ كُلُّ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ مِنْ أبْوَابِ الصَّدَقَةِ مِنْكَ عَلَى نَفْسِكَ وَلَكَ فِي جِمَاعِكَ زَوْجَتَكَ أَجْرٌ أَرَأَيْتَ لَوْ كَانَ لَكَ وَلَدٌ فأَدْرَكَ وَرَجَوْتَ أَجْرَهُ فَمَاتَ أَكُنْتَ تَحْتَسِبُ بِهِ فَأَنْتَ خَلَقْتَهُ فَأَنْتَ هَدَيْتَهُ فَأَنْتَ كُنْتَ تَرْزُقُهُ فَكذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ فَضَعْهُ فِي حَلاَلِهِ وَجَنِّبْهُ حَرَامَهُ فَإِنْ شَاءَ الله أَحْيَاهُ وَإِنْ شَاءَ أَمَاتَهُ وَلَكَ أجْر)) (حم ن حب) عَن أبي ذَر.
(7752) ((عَلَى مِثْلِ جَعْفَرٍ فَلْتَبْكِ الْبَاكِيَةُ)) (ابْن عَسَاكِر) عَن أَسمَاء بنت عُمَيْس.
(7753) ((عَلَيْكَ السَّمْعُ وَالطَّاعَةُ فِي عُسْرِكَ وَيُسْرِكَ وَمَنْشَطِكَ وَمَكْرَهِكَ وَأَثَرَةٍ عَلَيْكَ)) (حم م ن) عَن أبي هُرَيْرَة.
(7754) ((عَلَيْكَ بالإيَاسِ مِمَّا فِي أَيْدِي النَّاسِ وَإِيَّاكَ وَالطَّمَعَ فَإِنَّهُ الْفَقْرُ الحَاضِرُ وَصَلِّ صَلاَتَكَ وأَنْتَ مُوَدِّعٌ وَإِيَّاكَ وَمَا يُعْتَذَرُ مِنْهُ)) (ك) عَن سعد.
(7755) ((عَلَيْكَ بِالْبَزِّ فَإِنَّ صَاحِبَ البَزِّ يُعْجِبُهُ أَنْ يَكُونَ النَّاسُ بِخَيْرٍ وَفي خِصْبٍ)) (خطّ) عَن أبي هُرَيْرَة.(2/221)
(7756) ((عَلَيْكَ بِالخَيْلِ فَإِنَّ الخَيْلَ مَعْقُودٌ فِي نَوَاصِيهَا الخَيْرُ إلَى يَوْمِ الْقِيامَةِ)) (طب والضياء) عَن سوَادَة بن الرّبيع.
(7757) ((عَلَيْكَ بِالرِّفْقِ إِنَّ الرِّفْقَ لاَيَكُونُ فِي شَيْءٍ إلاَّ زانَهُ وَلاَ يُنْزَعُ مِنْ شَيْءٍ إِلَّا شَانَهُ)) (م) عَن عَائِشَة.
(7758) ((عَلَيْكَ بِالرِّفْقِ وَإِيَّاكَ وَالْعُنْفَ وَالْفُحْشَ)) (خد) عَن عَائِشَة.
(7759) ((عَلَيْكَ بَالصَّعِيدِ فَإِنَّهُ يَكْفِيكَ)) (ق ن) عَن عمرَان بن حُصَيْن.
(7760) ((عَلَيْكَ بِالصَّوْمِ فَإِنَّهُ لاَمِثْلَ لَهُ)) (حم ن حب ك) عَن أبي أُمَامَة.
(7761) ((عَلَيْكَ بَالصَّوْمِ فَإِنَّهُ مَخْصًى)) (هَب) عَن قدامَة بن مَظْعُون عَن أَخِيه عُثْمَان.
(7762) ((عَلَيْكِ بِالصَّلاَةِ فَإِنَّهَا أَفْضَلُ الجِهَادِ وَاهْجُري المعَاصِيَ فَإِنَّهَا أَفْضَلُ الهِجْرَةِ)) (الْمحَامِلِي فِي أَمَالِيهِ) عَن أم أنس.
(7763) ((عَلَيْكَ بِالْعِلْمِ فَإِنَّ الْعِلْمَ خَلِيلُ المُؤْمِنِ وَالْحِلْمَ وَزِيرُهُ وَالْعَقْلَ دَلِيلُهُ وَالْعَمَلَ قَيِّمُهُ والرِّفْقَ أَبُوهُ وَاللِّينَ أَخُوهُ وَالصَّبْرَ أَمِيرُ جُنُودِهِ)) (الْحَكِيم) عَن ابْن عَبَّاس.
(7764) ((عَلَيْكَ بِالْهِجْرَةِ فَإِنَّهُ لاَمِثْلَ لَهَا، عَلَيْكَ بِالْجِهَادِ فَإِنَّهُ لاَمِثْلُ لَهُ، عَلَيْكَ بِالصَّوْمِ فَإِنَّهُ لاَمِثْلُ لَهُ عَلَيْكَ بِالسُّجُودِ فَإِنَّكَ لاَتَسْجُدُ لله سَجْدَةً إلاَّ رَفَعَكَ الله بِهَا دَرَجَةً وَحَطَّ عَنْكَ بِهَا خَطِيئَةً)) (طب) عَن أبي فَاطِمَة.
(7765) ((عَلَيْكَ بِأَوَّلِ السَّوْمِ فَإِنَّ الرِّبْحَ مَعَ السَّمَاحِ)) (ش د فِي مراسيله هق) عَن الزُّهْرِيّ مُرْسلا.
(7766) ((عَلَيْكَ بِتَقْوَى الله فَإِنَّهَا جِمَاعُ كُلِّ خَيْرٍ، وَعَلَيْكَ بِالْجِهَادِ فَإِنَّهُ رَهْبَانِيَّةُ المُسْلِمِينَ وَعَلَيْكَ بِذِكْرِ الله وَتِلاَوَةِ كِتَابِ الله فَإِنَّهُ نُورٌ لَكَ فِي الأَرْضِ وَذِكْرٌ لَكَ فِي السَّمَاءِ وَاخْزِنْ لِسَانَكَ إلاَّ مِنْ خَيْرٍ فَإِنَّكَ بِذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ تَغْلِبُ الشَّيطَانَ)) (ابْن الضريس ع) عَن أبي سعيد.
(7767) ((عَلَيْكَ بِتَقْوَى الله عَزَّ وَجَلَّ مَااسْتَطَعْتَ وَاذْكُرِ الله عِنْدَ كُلِّ حَجَرٍ وَشَجَرٍ وَإِذَا عَمِلْتَ سَيِّئَةً فَأَحدِثْ عِنْدَهَا تَوْبَةً السِّرَّ بالسِّرِّ وَالْعَلاَنِيَةَ بِالْعَلانِيَةِ)) (حم فِي الزّهْد طب) عَن معَاذ.(2/222)
(7768) ((عَلَيكَ بِتَقْوَى الله تَعَالَى وَالتَّكْبِيرِ عَلَى كُلِّ شَرَفٍ)) (ت) عَن أبي هُرَيْرَة.
(7769) ((عَلَيْكِ بِجُمَلِ الدُّعَاءِ وَجَوَامِعِهِ قُولِي: اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ مِنْ الخَيْرِ كُلِّهِ عَاجِلِهِ وَآجِلِهِ مَاعَلِمْتُ مِنْهُ وَمَا لَمْ أَعْلَمْ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنَ الشَّرِّ كُلِّهِ عَاجِلِهِ وَآجِلِهِ مَاعَلِمْتُ مِنْهُ وَمَا لَمْ أَعْلَمْ وَأَسْأَلُكَ الجَنَّةِ وَما قَرَّبَ إِلَيْهَا مِنْ قَوْلِ أَوْ عَمَلٍ وَأَعُوذُ بِكَ مِنَ النَّارِ وَمَا قَرَّبَ إلَيْهَا مِنْ قَوْلٍ أَوْ عَمَلٍ، وَأَسْأَلُكَ مِمَّا سَأَلَكَ بِهِ مُحَمَّدٌ، وَأَعُوذُ بِكَ مِمَّا تَعَوَّذَ بِهِ مُحَمَّدٌ وَمَا قَضَيْتَ لِي مِنْ قَضَاءِ فَاجْعَلْ عَاقِبَتَهُ رَشَداً)) (خد) عَن عَائِشَة.
(7770) ((عَلَيْكَ بِحُسْنِ الخُلُقَ فَإِنَّ أَحْسَنَ النَّاسِ خُلُقاً أَحْسَنُهُمْ دِيناً)) (طب) عَن معَاذ.
(7771) ((عَلَيْكَ بِحُسْنِ الخُلُقِ وَطُولِ الصَّمْتِ فَوَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ مَاتَجَمَّل الخَلاَئِقُ بِمِثْلِهِمَا)) (ع) عَن أنس.
(7772) ((عَلَيْكَ بِحُسْنِ الكَلاَمِ وَبَذْلِ الطَّعَامِ)) (خد ك) عَن هانىء بن بريد.
(7773) ((عَلَيْكَ بِرَكْعَتَي الْفَجْرِ فَإِنَّ فِيهمَا فَضِيلَةً)) (طب) عَن ابْن عمر.
(7774) ((عَلَيْكَ بِسُبْحَانَ الله وَالحَمْدُ لله وَلاَ إل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; هَ إلاَّ الله وَالله أَكْبَرُ فَإِنَّهُنَّ يَحْطُطْنَ الخَطَايَا كَمَا تَحُطُّ الشَّجَرَةُ وَرَقَهَا)) (هـ) عَن أبي الدَّرْدَاء.
(7775) ((عَلَيْكَ بِطِيبِ الكَلاَمِ وَبَذْلِ السَّلاَمِ وإِطْعَامِ الطَّعَامِ)) (حب) عَن هانىء بن يزِيد.
(7776) ((عَلَيْكَ بِكَثْرَةِ السُّجُودِ فَإِنَّكَ لاَتَسْجُدُ لله سَجْدَةً إِلَّا رَفعَكَ الله بِهَا دَرَجَةً وَحَطَّ بِهَا عَنْكَ خَطِيئَةً)) (حم م ت ن هـ) عَن ثَوْبَان وَأبي الدَّرْدَاء.
(7777) ((عَلَيْكُمْ بِأَبْوَالِ الإِبِلِ البَرِّيَّةِ وَأَلْبَانِهَا)) (ابْن السّني وَأَبُو نعيم) عَن صُهَيْب.
(7778) ((عَلَيْكُمْ بِأَسْقِيَةِ الأَدَمِ الَّتِي يُلاَثُ عَلَى أَفْوَاهِهَا)) (د) عَن ابْن عَبَّاس.
(7779) ((عَلَيْكُمْ بِاصْطَنَاعِ المَعْرُوفِ فَإِنَّهُ يَمْنَعُ مَصَارِعَ السُّوءِ وَعَلَيْكُمْ بِصَدَقَةِ السِّرِّ فَإِنَّهَا تُطْفِىءُ غَضَبَ الرَّبِّ عَزَّ وَجَلَّ)) (ابْن أبي الدُّنْيَا فِي قَضَاء الْحَوَائِج) عَن ابْن عَبَّاس.
(7780) ((عَلَيْكُمْ بِالأَبْكَارِ فَإِنَّهُنَّ أَعْذَبُ أَفْوَاهاً وَأَنْتَقُ أَرْحَاماً وَأَسْخَنُ أَقْبَالاً وَأَرْضَى بِالْيَسِيرِ مِنَ العَمَلِ)) (ابْن السّني وَأَبُو نعيم فِي الطِّبّ) عَن ابْن عمر.(2/223)
(7781) ((عَلَيْكُمْ بِالأَبْكَارِ فَإِنَّهُنَّ أَنْتَقُ أَرْحَاماً وَأَعْذَبُ أَفْوَاهاً وَأَقَلُّ خِبّاً وَأَرْضَى بِالْيَسِيرِ)) (طس والضياء) عَن جَابر.
(7782) ((عَلَيْكُمْ بِالأُتْرُجِّ فَإِنَّهُ يَشُدُّ الْفُؤَادَ)) (فر) عَن عبد الرحمن بن دلهم معضلاً.
(7783) ((عَلَيْكُمْ بِالإثْمَدِ عِنْدَ النَّوْمِ فَإِنَّهُ يَجْلُو الْبَصَرَ وَيُنْبِتُ الشَّعَرَ)) (هـ) عَن جَابر، (هـ ك) عَن ابْن عمر.
(7784) ((عَلَيْكُمْ بِالإثْمَدِ فَإِنَّهُ مَنْبَتَةٌ لِلشَّعَرِ مَذْهَبَةٌ لِلْقَذَى مَصْفَاةٌ لِلْبَصَرِ)) (طب حل) عَن عَليّ.
(7785) ((عَلَيْكُمْ بِالإثْمَدِ فَإِنَّهُ يَجْلُو البَصَرَ وَيُنْبِتُ الشَّعَرَ)) (حل) عَن ابْن عَبَّاس.
(7786) (( (ز) عَلَيْكُمْ بِالأَسْوَدِ الْبَهِيمِ ذِي النُّقْطَتَيْنِ فَإِنَّهُ شيْطَانٌ)) (م) عَن جَابر.
(7787) ((عَلَيْكُمْ بِالْبَاءَةِ فَمَنْ لَمْ يَسْتَطِعْ فَعَلَيْهِ بِالصَّوْمِ فَإِنَّهُ لَهُ وِجَاءٌ)) (طس والضياء) عَن أنس.
(7788) ((عَلَيْكُمْ بِأَلْبَانِ الإِبِلِ وَالْبَقَرِ فَإِنَّهَا تَرُمُّ مِنَ الشَّجَرِ كُلِّهِ وَهُوَ دَوَاءٌ مِنْ كُلِّ دَاءٍ)) (ابْن عَسَاكِر) عَن طَارق بن شهَاب.
(7789) ((عَلَيْكُمْ بِأَلْبَانِ الْبَقَرِ فَإِنَّهَا تَرُمُّ مِنْ كُلِّ الشَّجَرِ وَهُوَ شِفَاءٌ مِنْ كُلِّ دَاءٍ)) (ك) عَن ابْن مَسْعُود.
(7790) ((عَلَيْكُمْ بِأَلْبَانِ الْبَقَرِ فَإِنَّهَا دَوَاءٌ وَأَسْمَانِهَا فَإِنَّهَا شِفَاءٌ وَإِيَّاكُمْ وَلُحومَهَا فَإِنَّ لُحُومَهَا دَاءٌ)) (ابْن السّني وَأَبُو نعيم ك) عَن ابْن مَسْعُود.
(7791) ((عَلَيْكُمْ بِأَلْبَانِ الْبَقَرِ فَإِنَّهَا شِفَاءٌ وَسَمْنُهَا دَوَاءٌ وَلَحْمُهَا دَاءٌ)) (ابْن السّني وَأَبُو نعيم) عَن صُهَيْب.
(7792) ((عَلَيْكُمْ بِالْبَغِيضِ النَّافِعِ التَّلْبِينَةُ فَوَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ إِنَّهُ لَيَغْسِلُ بَطْنَ أحَدِكُمْ كَمَا يُغْسَلُ الوَسَخُ عَنْ وَجْعهِ بِالمَاءِ)) (هـ ك) عَن عَائِشَة.
(7793) ((عَلَيْكُمْ بِالْبَيَاضِ مِنَ الثِّيَابِ فَلْيَلْبَسْهَا أَحْيَاؤُكُمْ وَكَفِّنُوا فِيهَا مَوْتَاكُمْ فَإِنَّهَا خَيْرُ ثِيَابِكُمُ)) (حم ن ك) عَن سَمُرَة.(2/224)
(7794) ((عَلَيْكُنَّ بِالتَّسْبِيحِ وَالتَّهْلِيلِ وَالتَّقْدِيسِ وَاعْقُدْنَ بِالأنَامِلِ فَإِنَّهُنَّ مَسْؤُولاَتٌ مُسْتَنْطَقَاتٌ وَلاَ تَغْفُلْنَ فَتَنْسَيْنَ الرَّحْمَةَ)) (ت ك) عَن يسيرَة.
(7795) ((عَلَيْكُمْ بِالتَّوَاضُعِ فَإِنَّ التَّوَاضُعِ فِي الْقَلْبِ وَلاَ يُؤَذيَنَّ مُسْلِمٌ مُسْلِماً فَلَرُبَّ مُتَضَاعَفِ فِي أَطْمَارِ لَوْ أَقْسَمَ عَلَى الله لأَبَرَّهُ)) (طب) عَن أبي أُمَامَة.
(7796) ((عَلَيْكُمْ بِالثُّفَاءِ فَإِنَّ الله جَعَلَ فِيهِ شِفَاءً مِنْ كُلِّ دَاءٍ)) (ابْن السّني وَأَبُو نعيم) عَن أبي هُرَيْرَة.
(7797) ((عَلَيْكُمْ بِالْجِهَادِ فِي سَبِيلِ الله فَإِنَّهُ بَابٌ مِنْ أَبْوَابِ الجَنَّةِ يُذْهِبُ الله بِهِ الهَمَّ وَالْغَمَّ)) (طس) عَن أبي أُمَامَة.
(7798) ((عَلَيْكُمْ بِالْحِجَامَةِ فِي جَوْزَةِ الْقَمَحْدُوَةِ فَإِنَّهَا دَوَاءٌ مِنَ اثْنَيْنِ وَسَبْعِينَ دَاءً وَخَمْسَةِ أَدْوَاءِ مِنَ الجُنُونِ والجُذَامِ وَالْبَرَصِ وَوَجَعِ الأَضْرَاسِ)) (طب وَابْن السّني وَأَبُو نعيم) عَن صُهَيْب.
(7799) ((عَلَيْكُمْ بِالحُزْنِ فَإِنَّهُ مِفْتَاحُ القَلْبِ أَجِيعُوا أَنْفُسَكُمْ وَأَظْمِئُوهَا)) (طب) عَن ابْن عَبَّاس.
(7800) ((عَلَيْكُمْ بِالحِنَّاءِ فإنَّهُ يُنَوِّرُ رُؤُوسَكُمْ وَيُطَهِّرُ قُلُوبَكُمْ وَيَزِيدُ فِي الْجِمَاعِ وَهُوَ شَاهِدٌ فِي الْقَبْرِ)) (ابْن عَسَاكِر) عَن وَاثِلَة.
(7801) ((عَلَيْكُمْ بِالدُّلْجَةِ فَإِنَّ الأَرْضَ تُطْوَى بِاللَّيْلِ)) (د ك هق) عَن أنس.
(7802) ((عَلَيْكُمْ بِالرَّمْيِ فَإِنَّهُ مِنْ خَيْرِ لَعِبِكُمْ)) (طس) عَن سعد.
(7803) ((عَلَيْكُمْ بِالرَّمْيِ فَإِنَّهُ مِنْ خَيْرِ لَهْوِكُمْ)) (الْبَزَّار) عَن سعد.
(7804) ((عَلَيْكُمْ بِالزَّبِيبِ فَإِنَّهُ يَكْشِفُ الْمِرَّةَ وَيَذْهَبُ بِالْبَلْغَمِ وَيَشُدُ الْعَصَبَ وَيَذْهَبُ بِالْعَيَاءِ وَيُحَسِّنُ الخُلُقَ وَيُطَيِّبُ النَّفَسَ وَيَذْهَبُ بِالهَمِّ)) (أَبُو نعيم) عَن عَليّ.
(7805) ((عَلَيْكُمْ بِالسَّرَارِي فَإِنَّهُنَّ مُبَاركَاتُ الأَرْحَامِ)) (طس ك) عَن أبي الدَّرْدَاء، (دفي مراسيله والعدني) عَن رجل من بني هَاشم مُرْسلا.
(7806) ((عَلَيْكُمْ بِالسَّكِينَةِ عَلَيْكُمْ بِالْقَصْدِ فِي المَشْيِ بِجَنَائِزِكُمْ)) (طب هق) عَن أبي مُوسَى.(2/225)
(7807) ((عَلَيْكُمْ بِالسَّنَا وَالسَّنُوتِ فَإِنَّ فِيهِمَا شِفَاءً مِنْ كُلِّ دَاءٍ إلاَّ السَّامَ وَهُوَ المَوْتُ)) (هـ ك) عَن عبد الله بن أم حرَام.
(7808) ((عَلَيْكُمْ بِالسِّوَاكِ فَإِنَّهُ مَطْيَبَةٌ لِلْفمِّ مَرْضَاةٌ لِلرَّبِّ)) (حم) عَن ابْن عمر.
(7809) ((عَلَيْكُمْ بِالسِّوَاكِ فَنِعْمَ الشَيْءُ السِّوَاكُ يُذْهِبُ بِالحَفَرِ وَيَنْزِعُ الْبَلْغَمَ وَيَجْلُو الْبَصَرَ وَيَشُدُّ اللِّثَّةَ وَيَذْهَبُ بِالْبَخَرِ وَيُصْلِحُ الْمَعِدَةَ وَيَزِيدُ فِي دَرَجَاتِ الجَنَّةِ وَيُحَمِّدُ المَلاَئِكَةَ وَيُرْضِي الرَّبَّ وَيُسْخِطُ الشَّيْطَانَ)) (عبد الْجَبَّار الْخَولَانِيّ فِي تَارِيخ داريا) عَن أنس.
(7810) ((عَلَيْكُمْ بِالشَّامِ)) (طب) عَن مُعَاوِيَة بن حيدة.
(7811) ((عَلَيْكُمْ بِالشَّامِ فَإِنَّهَا صَفْوَةُ بِلاَدِ الله يُسْكِنُهَا خِيرَتَهُ مِنْ خَلْقِهِ فَمَنْ أَبَى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; فَلْيَلْحَقْ بِيَمَنِهِ وَلُيُسْقَ مِنْ غُدُرِهِ فَإِنَّ الله عَزَّ وَجَلَّ تَكَفَّل لِي بِالشَّامِ وَأَهْلِهِ)) (طب) عَن وَاثِلَة.
(7812) ((عَلَيْكُمْ بِالشِّفَاءَيْنِ الْعَسَلِ وَالْقُرْآنِ)) (هـ ك) عَن ابْن مَسْعُود.
(7813) ((عَلَيْكُمْ بِالصِّدْقِ فَإِنَّ الصِّدْقَ يَهْدِي إلَى الْبِرِّ وَإِنَّ الْبِرَّ يَهْدِي إلَى الجَنَّةِ وَمَا يَزَالُ الرَّجُلُ يَصْدُقُ وَيَتَحَرَّى الصِّدْقَ حَتَّى يُكْتَبَ عِنْدَ الله صِدِّيقاً وَإِيَّاكُمْ وَالْكَذِبَ فَإنَّ الْكَذِبَ يَهْدِي إلَى الْفُجُورِ وَإنَّ الْفُجُورَ يَهْدِي إلَى النَّارِ وَمَا يَزَالُ الرَّجُلُ يَكْذِبُ وَيَتَحَرَّى الْكَذِبَ حَتَّى يُكْتَبَ عِنْدَ الله كَذَّاباً)) (حم خد م ت) عَن ابْن مَسْعُود.
(7814) ((عَلَيْكُمْ بِالصِّدْقِ فَإِنَّهُ بَابٌ مِنْ أَبْوَابِ الجَنَّةِ وَإِيَّاكُمْ وَالْكَذِبَ فَإِنَّهُ بَابٌ مِنْ أَبْوَابِ النَّارِ)) (خطّ) عَن أبي بكر.
(7815) ((عَلَيْكُمْ بِالصِّدْقِ فَإِنَّهُ معَ البِرِّ وَهُمَا فِي الجَنَّةِ وَإِيَّاكُمْ وَالْكَذِبَ فَإِنَّهُ مَعَ الْفُجُورِ وَهُمَا فِي النَّارِ وَسَلُوا الله الْيَقِينَ وَالمُعَافَاةَ فَإِنَّهُ لَمْ يُؤْتَ أَحَدٌ بَعْدَ الْيَقِينِ خَيْراً مِنَ المُعَافَاةِ وَلاَ تَحَاسَدُوا وَلاَ تَبَاغَضُوا وَلاَ تَقَاطَعُوا وَلاَ تَدَابَرُوا وَكُونُوا عِبَادَ الله إِخْوَاناً كَمَا أَمَرَكُمْ الله)) (حم خد هـ) عَن أبي بكر.
(7816) ((عَلَيْكُمْ بِالصَّفِّ الأوَّلِ وَعَلَيْكُمْ بِالمَيْمَنَةِ وَإِيَّاكُمْ وَالصَّفَّ بَيْنَ السَّوَارِي)) (طب) عَن ابْن عَبَّاس.
(7817) ((عَلَيْكُمْ بِالصَّلاَةِ فِيمَا بَيْنَ الْعِشَاءَيْنِ فَإِنَّهَا تَذْهَبُ بِمُلاَغَاةِ النَّهَار)) (فر) عَن سلمَان.(2/226)
(7818) ((عَلَيْكُمْ بِالصَّوْمِ فَإِنَّهُ مَحْسَمَةٌ لِلْعُرُوقِ وَمَذْهَبَةٌ لِلأَشَرِ)) (أَبُو نعيم فِي الطِّبّ) عَن شَدَّاد بن عبد الله.
(7819) ((عَلَيْكُمْ بِالْعَمَائِمِ فَإِنَّهَا سِيمَا المَلاَئِكَةِ وَأَرْخُوا لَهَا خَلْفَ ظُهُورِكُمْ)) (طب) عَن ابْن عمر، (هَب) عَن عبَادَة.
(7820) ((عَلَيْكُمْ بِالغَنَمِ فَإِنَّهَا مِنْ دَوَابِّ الجَنَّةِ وَصَلُّوا فِي مُرَاحِهَا وَامْسَحُوا رُغَامَهَا)) (طب) عَن ابْن عمر.
(7821) ((عَلَيْكُمْ بِالْقُرْآنِ فَاتَّخِذُوهُ إِمَاماً وَقَائِداً فَإِنَّهُ كَلاَمُ رَبِّ الْعَالَمِينَ الَّذِي هُوَ مِنْهُ وَإِلَيْهِ يَعُودُ فَآمِنُوا بِمُتَشَابِهِهِ وَاعْتَبِرُوا بِأَمْثَالِهِ)) (ابْن شاهين فِي السّنة وَابْن مَرْوُدَيْهِ) عَن عَليّ.
(7822) ((عَلَيْكُمْ بِالْقَرْعِ فَإِنَّهُ يَزِيدُ فِي الدِّمَاغِ، وعَلَيْكُمْ بِالْعَدَسِ فَإِنَّهُ قُدّسَ عَلَى لِسَانِ سَبْعِينَ نَبِيّاً)) (طب) عَن وَاثِلَة.
(7823) ((عَلَيْكُمْ بِالْقَرْعِ فَإِنَّهُ يَزِيدُ فِي الْعَقْلِ وَيُكَبِّرُ الدِّمَاغَ)) (هَب) عَن عَطاء مُرْسلا.
(7824) ((عَلَيْكُمْ بِالْقَنَا وَالْقِسِيِّ الْعَرَبِيَّةِ فَإِنَّ بِهَا يُعِزُّ الله دِينَكُمْ وَيَفْتَحُ لَكُمُ الْبِلاَدَ)) (طب) عَن عبد الله بن بسر.
(7825) ((عَلَيْكُمْ بِالْقَنَاعَةِ فَإِنَّ الْقَنَاعَةَ مَالٌ لاَيَنْفَدُ)) (طس) عَن جَابر.
(7826) ((عَلَيْكُمْ بِالْكُحِلِ فَإِنَّهُ يُنْبِتُ الشَّعَرَ وَيَشُدُّ الْعَيْنَ)) (الْبَغَوِيّ فِي مُسْند عُثْمَان) عَن جَابر.
(7827) ((عَلَيْكُمْ بِالمَرْزَنْجُوشِ فَشُمُّوهُ فَإِنَّهُ جَيِّدٌ لِلْخُشَامِ)) (ابْن السّني وَأَبُو نعيم فِي الطِّبّ) عَن أنس.
(7828) ((عَلَيْكُمْ بِالإهْلِيلَجِ الأَسْوَدِ فَاشْرَبُوهُ فَإِنَّهُ مِنْ شَجَرِ الجَنَّةِ طَعْمُهُ مُرٌّ وَهُوَ شِفَاءٌ مِنْ كُلِّ دَاءٍ.)) (ك) عَن أبي هُرَيْرَة.
(7829) ((عَلَيْكُمْ بِالهِنْدبَا فَإِنَّهُ مَامِنْ يَوْمٍ إلاَّ وَهُوَ يَقْطُرُ عَلَيْهِ قَطرٌ مِنْ قَطْرِ الجَنَّةِ)) (أَبُو نعيم) عَن ابْن عَبَّاس.
(7830) ((عَلَيْكُمْ بِإِنْقَاءِ الدُّبُرِ فَإِنَّهُ يَذْهَبُ بِالْبَاسُورِ)) (ع) عَن ابْن عمر.(2/227)
(7831) ((عَلَيْكُمْ بِثِيَابِ الْبَيَاضِ فَلْيَلْبَسْهَا أَحْيَاؤُكُمْ وَكَفِّنِوا فِيهَا مَوْتَاكُمْ)) (الْبَزَّار) عَن أنس.
(7832) ((عَلَيْكُمْ بِثِيَابِ الْبِيضِ فَالْبَسُوهَا وَكَفِّنُوا فِيهَا مَوْتَاكُمْ)) (طب) عَن ابْن عمر.
(7833) ((عَلَيْكُمْ بِحَصَى الخَذْفِ الَّذِي تُرْمَى بِهِ الجَمْرَةُ)) (حم ن حب) عَن الْفضل بن عَبَّاس.
(7834) ((عَلَيْكُمْ بِذِكْرِ رَبِّكُمْ وَصَلُّوا صَلاَتَكُمْ فِي أَوَّلِ وَقْتِكُمْ فَإِنَّ الله عَزَّ وَجَلَّ يُضَاعِفُ لَكُمْ الأَجْرَ)) (طب) عَن عِيَاض.
(7835) ((عَلَيْكُمْ بِرُخْصَةِ الله الَّتِي رَخَّصَ لَكُمْ)) (م) عَن جَابر.
(7836) ((عَلَيْكُمْ بِرَكْعَتَي الضُّحَى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; فَإِنَّ فِيهِمَا الرَّغَائِبَ)) (خطّ) عَن أنس.
(7837) ((عَلَيْكُمْ بِرَكْعَتَي الْفَجْرِ فَإِنَّ فِيهِمَا الرَّغَائِبَ)) (الْحَارِث) عَن أنس.
(7838) ((عَلَيْكُمْ بِزَيْتِ الزَّيْتُونِ فَكُلُوهُ وادَّهِنُوا بِهِ فَإِنَّهُ يَنْفَعُ مِنَ الْبَاسُور)) (ابْن السّني) عَن عقبَة بن عَامر.
(7839) ((عَلَيْكُمْ بِسَيِّدِ الْخِضَابِ الْحِنَّاءِ يُطَيِّبُ الْبَشَرَةَ وَيَزِيدُ فِي الجِمَاعِ)) (ابْن السّني وَأَبُو نعيم) عَن أبي رَافع.
(7840) ((عَلَيْكُمْ بِثَوَابِ النِّسَاءِ فَإِنَّهُنَّ أَطْيَبُ أَفْوَاهاً وَأَنْتَقُ أَرْحَاماً وَأَسْخَنُ أَقْبَالاً)) (الشِّيرَازِيّ فِي الألقاب) عَن بشر بن عَاصِم عَن أَبِيه عَن جده
(7841) ((عَلَيْكُمْ بِصَلاَةِ اللَّيْلِ وَلَوْ رَكْعَةً وَاحِدَةً)) (حم فِي الزّهْد وَابْن نصر، طب) عَن ابْن عَبَّاس.
(7842) ((عَلَيْكُمْ بِغَسْلِ الدُّبُرِ فَإِنَّهُ مَذْهَبَةٌ لِلْبَاسُورِ)) (ابْن السّني وَأَبُو نعيم) عَن ابْن عمر.
(7843) ((عَلَيْكُمْ بِقِلَّةِ الكَلاَمِ وَلاَ يَسْتَهْوِيَنَّكُمُ الشَّيْطَانُ فَإِنَّ تَشْقِيقَ الكَلاَمِ مِنْ شَقَائِقِ الشَّيْطَانِ)) (الشِّيرَازِيّ) عَن جَابر.
(7844) ((عَلَيْكُمْ بِقِيَامِ اللَّيْلِ فَإِنَّهُ دَأْبُ الصَّالِحِينَ قَبْلَكُمْ وَقُرْبَةٌ إلَى الله تَعَالَى وَمَنْهَاةٌ(2/228)
عَنِ الإثْمِ وَتَكْفِيرٌ لِلسَّيِّئَاتِ وَمَطْرَدَةٌ لِلدَّاءِ عَنِ الجَسَدِ)) (حم ت ك هق) عَن بِلَال، (ت ك هق) عَن أبي أُمَامَة، (ابْن عَسَاكِر) عَن أبي الدَّرْدَاء، (طب) عَن سلمَان، (ابْن السّني) عَن جَابر.
(7845) ((عَلَيْكُمْ بِلِبَاسِ الصُّوفِ تَجِدُوا حَلاَوَةَ الإِيمَانِ فِي قُلُوبِكُمْ)) (ك هَب) عَن أبي أُمَامَة.
(7846) ((عَلَيْكُمْ بِلَحْمِ الظَّهْرِ فَإِنَّهُ مِنْ أَطْيَبِهِ)) (أَبُو نعيم) عَن عبد الله بن جَعْفَر.
(7847) ((عَلَيْكُمْ بِمَاءِ الْكَمْأَةِ الرَّطْبَةِ فَإِنَّهَا مِنَ المَنِّ وَمَاؤُها شِفَاءٌ لِلعَيْنِ)) (ابْن السّني وَأَبُو نعيم) عَن صُهَيْب.
(7848) ((عَلَيْكُمْ بِهَذَا السَّحُورِ فَإِنَّهُ هُوَ الْغِذَاءُ المُبَارَكُ)) (حم ن) عَن الْمِقْدَام.
(7849) ((عَلَيْكُمْ بِهَذَا الْعِلْمِ قَبْلَ إِنْ يُقْبَضَ وَقَبْلَ أَنْ يُرْفَعَ، الْعَالِمُ وَالمُتَعَلِّمُ شَرِيكَانِ فِي الأَجْرِ وَلاَ خَيْرَ فَهِيَ سَائِرِ النَّاسِ بَعْدُ)) (هـ) عَن أبي أُمَامَة.
(7850) ((عَلَيْكُمْ بِه صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذَا العُودِ الْهِنْدِي فَإِنَّ فِيهِ سَبْعَةَ أَشْفِيَةٍ يُسْتَعَطُ بِهِ مِنْ العُذْرَةِ وَيُلَدُّ بِهِ مِنْ ذَاتِ الجَنْبِ)) (خَ) عَن أم قيس.
(7851) ((عَلَيْكُمْ بِه صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذِهِ الحَبَّةِ السَّوْدَاءِ فَإِنَّ فِيهَا شِفَاءً مِنْ كُلِّ دَاءٍ إِلَّا السَّامَ وَهُوَ المَوْتُ)) (هـ) عَن ابْن عمر، (ت حب) عَن أبي هُرَيْرَة، (حم) عَن عَائِشَة.
(7852) ((عَلَيْكُمْ بِهِ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذِهِ الخَمْسِ: سُبْحَانَ الله والحَمْدُ لله وَلاَ إل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; هَ إلاَّ الله وَالله أَكْبَرُ وَلاَ حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ إلاَّ بِاللَّه)) (طب) عَن أبي مُوسَى.
(7853) ((عَلَيْكُمْ بِه صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذِهِ الشَّجَرَةِ المُبَارَكَةِ زَيْتِ الزَّيْتُونِ فَتَدَاوَوا بِهِ فَإِنَّهُ مَصَحَّةٌ مِنَ الْباسُورِ)) (طب وَأَبُو نعيم) عَن عقبَة بن عَامر.
(7854) ((عَلَيْكُمْ بِه صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذِهِ الصَّلاَةِ فِي بُيُوتِكُمْ يَعْنِي سُنَّةَ المَغْرِبِ)) (ت ن) عَن كَعْب بن عجْرَة.
(7855) ((عَلَيْكُمْ بِلاَ إل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; هَ إِلَّا الله والاسْتِغْفَارِ فأَكْثِرُوا مِنْهَا فَإِنَّ إِبْلِيسَ قَالَ: أَهْلَكْتُ النَّاسَ بِالذُّنُوبِ وَأَهْلَكُونِي بِلاَ إل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; هَ إلاَّ الله والاسْتِغْفَارِ فَلَمَّا رَأَيْتُ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ أَهْلَكْتُهُمْ بِالأهْوَاءِ وَهُمْ يَحْسبُونَ أَنَّهُمْ مُهْتَدُونَ)) (ع) عَن أبي بكر.(2/229)
(7856) ((عَلَيْكُمْ حَجُّ نِسَائِكُمْ وَفَكُّ عَانِيكُمْ)) (ص) عَن مَكْحُول مُرْسلا.
(7857) ((عَلَيْكُمْ مِنَ الأعْمَالِ بِمَا تُطِيقُونَ فَإِنَّ الله لايَمَلُّ حَتَّى تَمَلُّوا)) (طب) عَن عمرَان بن حُصَيْن.
(7858) ((عَلَيْكُمْ هَدْياً قَاصِداً فَإِنَّهُ مَنْ يُشَادَّ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذَا الدِّينَ يَغْلبهُ)) (حم ك هق) عَن بُرَيْدَة.
(7859) ((عَلَيْكُنَّ بِالتَّسْبِيحِ وَالتَّهْلِيلِ وَالتَّقْدِيسِ وَاعْقُدْنَ بِالأَنَامِلِ فَإِنَّهُنَّ مَسْؤُولاتٌ مُسْتَنْطَقَاتٌ وَلاَ تَغْفُلْنَ فَتُنْسَيْنَ الرَّحْمَةَ)) (ت ك) عَن يسيرَة.
(7860) ((عَلَيْهِمْ مَاحُمِّلُوا وَعَلَيْكُمْ مَاحَمِّلْتُمْ)) (طب) عَن زيد بن سَلمَة الْجعْفِيّ.
(7861) ((عَلِيٌّ أَخِي فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ)) (طب) عَن ابْن عمر.
(7862) ((عَلِيٌّ أَصْلِي، وَجَعْفَرٌ فَرْعِي)) (طب والضياء) عَن عبد اللهبن جَعْفَر.
(7863) ((عَلِيٌّ إِمَامُ الْبَرَرَةِ وَقَاتِلُ الْفَجَرَةِ، مَنْصُورٌ مَنْ نَصَرَهُ، مَخْذُولٌ مَنْ خَذَلَهُ)) (ك) عَن جَابر.
(7864) ((عَلِيٌّ بَابُ حِطَّةِ مَنْ دَخَلَ مِنْهُ كَانَ مُؤْمِناً وَمَنْ خَرَجَ مِنْهُ كَانَ كَافِراً)) (قطّ فِي الْأَفْرَاد) عَن ابْن عَبَّاس.
(7865) ((عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ مَوْلَى مَنْ كُنْتُ مَوْلاَهُ)) (الْمحَامِلِي فِي أَمَالِيهِ) عَن ابْن عَبَّاس.
(7866) ((عَلِيٌّ عَيْبَةُ عِلْمِي)) (عد) عَن ابْن عَبَّاس.
(7867) ((عَلِيٌّ مَعَ الْقُرْآنِ وَالْقُرْآنُ مَعَ عَلِيَ لَنْ يَفْتَرِقَا حَتَّى يَرِدَا عَلَيَّ الحَوْضَ)) (طس ك) عَن أم سَلمَة.
(7868) ((عَلِيٌّ مِنِّي بِمَنْزِلَةِ رَأْسِي مِنْ بَدَنِي)) (خطّ) عَن الْبَراء، (فر) عَن ابْن عَبَّاس.
(7869) ((عَلِيٌّ مِنِّي بِمَنْزِلَةِ هَارُونَ مِنْ مُوسَى إلاَّ أَنَّهُ لاَنَبِيَّ بَعْدِي)) (أَبُو بكر المطيري فِي جزئه) عَن أبي سعيد.
(7870) ((عَلِيٌّ مِنِّي وَأَنَا مِنْ عَلِيّ وَلاَ يُؤَدِّي عَنِّي إلاَّ أَنَا أَوْ عَلِيٌّ)) (حم ت ن هـ) عَن حبشِي بن جُنَادَة.(2/230)
(7871) ((عَلِيٌّ يَزْهَرُ فِي الجَنَّةِ كَكَوَاكِبِ الصُّبْحِ لأَهْلِ الدُّنْيَا)) (الْبَيْهَقِيّ فِي فَضَائِل الصَّحَابَة، فر) عَن أنس.
(7872) ((عَلِيٌّ يَعْسُوبُ المُؤمِنِينَ وَالمَالُ يَعْسُوبُ المُنَافِقينَ)) (عد) عَن عَليّ.
(7873) ((عَلِيٌّ يَقْضِي دَيْنِي)) (الْبَزَّار) عَن أنس.
(7874) ((عَمْداً صَنَعْتُهُ يَاعُمَرُ)) (حم م 4) عَن بُرَيْدَة.
(7875) ((عُمْرُ أُمَّتِي بَيْنَ سِتّينَ سَنَةً إلَى سَبْعِينَ)) (ت) عَن أبي هُرَيْرَة.
(7876) ((عمَرُ بْنُ الخَطَّابِ سِرَاجُ أَهْلِ الجَنَّةِ)) (الْبَزَّار) عَن ابْن عمر، (حل) عَن أبي هُرَيْرَة، (ابْن عَسَاكِر) عَن الصعب بن جثامة.
(7877) ((عُمَرُ مَعِي، وَأَنَا مَعَ عُمَرَ وَالحَقُّ بَعْدِي مَعَ عُمَرَ حَيْثُ كَانَ)) (طب عد) عَن الْفضل.
(7878) ((عَمْرُوبْنُ العَاصِي مِنْ صَالِحي قُرَيْش)) (ت) عَن طَلْحَة.
(7879) ((عُمْرَانُ بَيْتِ المَقْدِسِ خَرَابُ يَثْرِبَ، وَخَرَابُ يَثْرِبَ خُرُوجُ المَلْحَمَةِ وَخُرُوجُ المَلْحَمَةِ فَتْحُ الْقُسْطَنْطِينِيَّةِ وَفَتْحُ الْقُسْطَنْطِينيَّةِ خُرُوجِ الدَّجَّال)) (حم د) عَن معَاذ.
(7880) ((عُمْرَةٌ فِي رَمَضَانَ تَعْدِلُ حَجَّةً)) (حم خَ هـ) عَن جَابر، (حم ق د هـ) عَن ابْن عَبَّاس، (د ت هـ) عَن أم معقل، (هـ) عَن وهب بن خنبش، (طب) عَن ابْن الزبير.
(7881) ((عُمْرَةٌ فِي رَمَضَانَ كَحَجَّةٍ مَعِي)) (سمويه عَن أنس) .
(7882) ((عَمَلُ الأَبْرَارِ مِنَ الرِّجَالِ الْخِيَاطةُ، وَعَمَلُ الأَبْرَارِ مِنَ النِّسَاءِ الْمِغْزَلُ)) (تَمام خطّ وَابْن لال وَابْن عَسَاكِر) عَن سهل بن سعد.
(7883) ((عَمَلُ البرِّ كُلِّهُ نِصْفُ الْعِبَادَةِ وَالدُّعَاءُ نِصْفٌ فَإِذَا أَرَادَ الله تَعَالَى بِعَبْدٍ خَيْراً انْتَحَى قَلْبَهُ لِلدُّعَاءِ)) (ابْن منيع) عَن أنس.
(7884) ((عَمَلُ الجَنَّةِ الصِّدْقُ وَإِذَا صَدَقَ الْعَبْدُ بَرَّ وإذَا بَرَّ آمَنَ وَإِذَا آمَنَ دَخَلَ الجَنَّةَ، وَعَمَلُ النَّارِ الْكَذِبُ إِذَا كَذَبَ الْعَبْدُ فَجَرَ وَأَذَا فَجَرَ كَفَرَ وإِذَا كَفَرَ دَخَلَ النَّارَ)) (حم) عَن ابْن عَمْرو.(2/231)
(7885) ((عَمَلٌ قَلِيلٌ فِي سُنَّةٍ خَيْرٌ مِنْ عَمَلٍ كَثِيرٍ فِي بِدْعَةٍ)) (الرَّافِعِيّ) عَن أبي هُرَيْرَة، (فر) عَن ابْن مَسْعُود.
(7886) ((عَمِلَ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذَا قَلِيلاً وَأُجِرَ كَثِيراً)) (ق) عَن الْبَراء.
(7887) ((عَمُّ الرَّجُلِ صِنْوُ أَبِيهِ)) (ت) عَن عَليّ، (طب) عَن ابْن عَبَّاس.
(7888) ((عَمَّارٌ تَقْتُلُهُ الْفِئَةُ الْبَاغِيَةُ)) (حل) عَن أبي قَتَادَة.
(7889) ((عَمَّارٌ خَلَطَ الله الإِيمَانَ مَابَيْنَ قَرْنِهِ إِلَى قَدَمِهِ وَخَلَطَ الإِيمَانَ بِلَحْمِهِ وَدَمَهِ يَزُولُ مَعَ الحَقِّ حَيْثُ زَالَ وَلَيْسَ يَنْبَغِي لِلنَّارِ أَنْ تَأْكُلَ مِنْهُ شَيْئاً)) (ابْن عَسَاكِر) عَن عَليّ.
(7890) ((عَمَّارٌ مَاعُرِضَ عَلَيْهِ أَمْرَانِ إلاَّ اخْتَارَ الأَرْشَدَ مِنْهُمَا)) (هـ) عَن عَائِشَة.
(7891) ((عَمَّارٌ مُلِىءَ إِيمَاناً إِلَى مُشَاشِهِ)) (حل) عَن عَليّ.
(7892) ((عَمَّارٌ يَزُولُ مَعَ الحَقِّ حَيْثُ يَزُولُ)) (ابْن عَسَاكِر) عَن ابْن مَسْعُود.
(7893) ((عُمُّوا بِالسَّلاَمِ وَعمُّوا بِالتَّشْمِيتِ)) (ابْن عَسَاكِر) عَن ابْن مَسْعُود.
(7894) ((عَمِّي وَصِنْوُ أَبِي الْعَبَّاسُ)) (أَبُو بكر فِي الغيلانيات) عَن عمر.
(7895) ((عَنِ الْغُلاَمِ شَاتَانِ مُكَافَأَتانِ، وَعَنِ الجَارِيَة شَاةٌ)) (حم د ن هـ حب) عَن أم كرز، (حم هـ) عَن عَائِشَة، (طب) عَن أَسمَاء بنت يزِيد.
(7896) ((عَنِ الْغُلاَمِ شَاتَانِ وَعَنِ الجَارِيَةِ شَاةٌ لاَيَضُرُّكُمْ أَذُكْرَاناً كُنَّ أَمْ إِنَاثاً)) (حم د ت ن ك حب) عَن أم كرز، (ت) عَن سلمانبن عَامر وَعَن عَائِشَة.
(7897) ((عَنِ الْغُلاَمِ عَقِيقَتَانِ وَعَنِ الجَارِيَةِ عَقِيقَةٌ)) (طب) عَن ابْن عَبَّاس.
(7898) ((عَنْ يَمِينِ الرَّحْم صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; نِ تَعَالَى وَكِلْتَا يَدَيْهِ يَمِينٌ رِجَالٌ لَيْسُوا بِأَنْبِيَاءَ وَلاَ شُهَدَاءَ يَغْشى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; بَيَاضُ وَجُوهِهِمْ نَظَرَ النَّاظِرِينَ يَغْبِطُهُمُ النَّبِيُّونَ وَالشُّهَدَاءُ بِمَقْعَدِهِمْ وَقُرْبِهِمْ مِنَ الله تَعَالَى هُمْ جُمَاعٌ مِنْ نَوَازِعِ الْقَبَائِلِ يَجْتَمِعُونَ عَلَى ذِكْرِ الله فَيَنْتَقُونَ أَطَايِبَ الْكَلاَمِ كَمَا يَنْتَقِي آكِلُ التَّمْرِ أَطَايِبَهُ)) (طب) عَن عَمْرو بن عَنْبَسَة.
(7899) ((عِنْدَ اتِّخَاذِ الأَغْنِيَاءِ الدَّجَاجَ يأْذَنُ الله تَعَالَى بِهَلاَكِ الْقُرَى)) (هـ) عَن أبي هُرَيْرَة.(2/232)
(7900) ((عِنْدَ أَذَانِ المُؤَذِّنِ يُسْتَجَابُ الدُّعَاءُ فَإِذَا كَانَ الإِقَامَةَ لاَتُرَدُّ دَعْوَتُهُ)) (خطّ) عَن أنس.
(7901) ((عِنْدَ الله خَزَائِنُ الخَيْرِ وَالشَّرِّ مَفَاتِيحُهَا الرِّجَالُ فَطُوبَى لِمَنْ جَعَلَهُ الله مِفْتَاحاً لِلْخَيْرِ مَغْلاَقاً لِلشَّرِّ، وَوَيْلٌ لِمَنْ جَعَلَهُ الله مِفْتَاحاً لِلْخَيْرِ مغْلاَقاً لِلشَّرِّ، وَوَيْلٌ لِمَنْ جَعَلَهُ الله مِفْتَاحاً لِلشَّرِّ مِغْلاَقاً لِلْخَيْرِ)) (طب والضياء) عَن سهل بن سعد.
(7902) ((عِنْدَ الله عِلْمُ أُمَيَّةَ بْنِ أبي الصَّلْتِ)) (طب) عَن الشريد بن سُوَيْد.
(7903) ((عِنْدَ كُلِّ خَتْمَةٍ دَعْوَةٌ مُسْتَجَابَةٌ)) (حل) وَابْن عَسَاكِر عَن أنس.
(7904) ((عِنْدِي أَخْوَفُ عَلَيْكُمْ مِنَ الذَّهَبِ أَنَّ الدُّنْيَا سَتُصَبُّ عَلَيْكُمْ صَبّاً فَيَا لَيْتَ أُمَّتِي لاَتَلْبَسُ الذَّهَبَ)) (حم) عَن رجل.
(7905) ((عُنْوَانُ صَحِيفَة المُؤْمِنِ حُبُّ عَلَيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ)) (خطّ) عَن أنس.
(7906) ((عُنْوَانُ كِتَابِ المُؤْمِنِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ حُسْنُ ثَنَاءَ النَّاسِ)) (فر) عَن أبي هُرَيْرَة.
(7907) ((عُودُوا المَرْضَى وَمُرُوهُمْ فَلْيَدْعُوا لَكُمْ فَإِنَّ دَعْوَةَ المَرِيضِ مُسْتَجَابَةٌ وَذَنْبَهُ مَغُفُورٌ)) (طس) عَن أنس.
(7908) ((عُودُوا المَرِيضَ وَاتَّبِعُوا الجَنَائِزَ وَالْعِيَادَة غِبّاً أَوْ رِبْعاً إلاَّ أَنْ يَكُونَ مَغْلُوباً فَلَا يُعَادُ وَالتَّعْزِيَةُ مَرَّةً)) (الْبَغَوِيّ فِي مُسْند عُثْمَان) عَن أنس.
(7909) ((عُودُوا المَرِيضَ وَاتَّبِعُوا الجَنَازَةَ تُذَكِّرْكُمْ الآخِرَةَ)) (حم حب هق) عَن أبي سعيد.
(7910) ((عُوذُوا بِالله مِنْ عَذَابِ الْقَبْرِ عُوذُوا بِالله مِنْ عَذَابِ الْنَّار عُوذُوا بِالله مِنْ فِتْنَةِ المَسِيحِ الدَّجَّال عُوذُوا بِالله مِنْ فِتْنَةِ المَحْيَا وَالمَمَاتِ)) (م ن) عَن أبي هُرَيْرَة.
(7911) ((عَوْرَةُ الرَّجُلِ عَلَى الرَّجُلِ كَعَوْرَةِ المَرْأَةِ عَلَى المَرْأَةِ، وَعَوْرَةُ المَرْأَةِ عَلَى المَرْأَةِ كَعَوْرَةِ المَرْأَةِ عَلَى الرَّجُلِ)) (ك) عَن عَليّ.
(7912) ((عَوْرَةُ المُؤْمِنِ مَابَيْنَ سُرَّتِهِ إلَى رُكْبَتِهِ)) (سمويه) عَن أبي سعيد.(2/233)
(7913) ((عَوْنُ الْعَبْدِ أَخَاهُ يَوْماً خَيْرٌ مِنَ اعْتِكَافِهِ شَهْراً)) (ابْن زَنْجوَيْه) عَن الْحسن مُرْسلا.
(7914) ((عَوِّدُوا قُلُوبَكُمُ التَّرَقُّبَ وأَكْثِرُوا التَّفَكُّرِ وَالاعْتِبَارَ)) (فر) عَن الحكم بن عُمَيْر.
(7915) ((عَوِّضُوهُنَّ وَلَوْ بِسَوْطٍ يَعْنِي فِي التَّزْوِيجِ)) (طب والضياء) عَن سهل بن سعد.
(7916) ((عُوَيْمِرٌ حكِيمُ أُمَّتِي وَجُنْدُبٌ طَرِيدُ أُمَّتِي يَعِيشُ وَحْدَهُ وَيَمُوتُ وَحْدَهُ وَالله يَبْعَثُهُ وَحْدَهُ)) (الْحَارِث) عَن أبي الْمثنى الْمليكِي مُرْسلا.
(7917) ((عَهْدُ الله تَعَالَى أَحَقُّ مَاأُدِّيَ)) (طب) عَن أبي أُمَامَة.
(7918) ((عُهْدَةُ الرَّفِيقِ ثَلاَثَةُ أَيَّامٍ)) (حم د ك هق) عقبَة بن عَامر، (هـ) عَن سَمُرَة.
(7919) ((عِيَادَةُ المَرِيضِ أَعْظَمُ أَجْراً مِنَ اتِّبَاعِ الجَنَائِزِ)) (فر) عَن ابْن عمر.
(7920) ((عَيْنَانِ لاَتَرَيَانِ النَّارَ عَيْنٌ بَكَتْ وَجَلاً مِنْ خَشْيَةِ الله وَعَيْنٌ بَاتَتْ تَكْلأُ فِي سَبِيلِ الله)) (طس) عَن أنس.
(7921) ((عَيْنَانِ لاَتُصِيبُهمَا النَّارُ: عَيْنٌ بَكَتْ فِي جَوْفِ اللَّيْل مِنْ خَشْيَةِ الله، وَعَيْنٌ بَاتَتَ تَحْرُسُ فِي سَبِيلِ الله)) (ت) عَن ابْن عَبَّاس.
(7922) ((عَيْنَانِ لاَتَمَسُّهُمَا النَّارُ أَبَداً: عَيْنٌ بَكَتْ مِنْ خَشْيَةِ الله، وَعَيْنُ بَاتَتْ تَحْرُسُ فِي سَبِيلِ الله)) (ع والضياء) عَن أنس.
فصل فِي الْمحلى بأل من هَذَا الْحَرْف
(7923) ((الْعَائِدُ فِي هِبَتِهِ كَالْعَائِدِ فِي قَيْئِهِ)) (حم ق د ن هـ) عَن ابْن عَبَّاس.
(7924) ((الْعَارِيَّةُ مُؤَدَّاةٌ وَالْمِنْحَةُ مَرْدُودَةٌ)) (هـ) عَن أنس.
(7925) ((الْعَارِيَّةُ مُؤَدَّاةٌ وَالمِنحَةُ مَرْدُودَةٌ وَالدَّيْنُ مَقْضِيٌّ والزَّعِيمُ غَارِمٌ)) (حم د ت هـ والضياء) عَن أبي أُمَامَة.
(7926) ((الْعَافِيَةُ عَشَرَةُ أَجْزَاءٍ تِسْعَةٌ فِي الصَّمْتِ وَالْعَاشِرُ فِي الْعُزْلَةِ عَنِ النَّاسِ)) (فر) عَن ابْن عَبَّاس.
(7927) ((الْعَافِيَةُ عَشَرَةُ أَجْزَاءٍ: تِسْعَةٌ فِي طَلَبِ المَعِيشَةِ، وَجُزْءٌ فِي سَائِرِ الأَشْيَاءِ)) (فر) عَن أنس.(2/234)
(7928) ((الْعَالِمُ إِذَا أَرَادَ بِعِلْمِهِ وَجْهَ الله هَابَهُ كُلِّ شَيْءٍ وَإِذَا أَرَادَ بِعِلْمِهِ وَجْهَ الله هَابَهُ كُلُّ شَيْءٍ وَإِذَا أَرَادَ إِنْ يُكْثِرَ بِهِ الْكُنُوزِ هَابَ مِنْ كُلِّ شَيْءٍ)) (فر) عَن أنس.
(7929) ((العَالِمُ أَمِينُ الله فِي الأَرْضِ)) (ابْن عبد البر فِي الْعلم) عَن معَاذ.
(7930) ((الْعَالِمُ سُلْطَانُ الله فِي الأَرْضِ فَمَنْ وَقَعَ فِيهِ فَقَدْ هَلَكَ)) (فر) عَن أبي ذَر.
(7931) ((الْعَالِمُ وَالْعِلْمُ وَالْعَمَلُ فِي الجَنَّةِ فَإِذَا لَمْ يَعْمَل الْعَالِمُ بِمَا يَعْلَمُ كَانَ الُعِلْمُ وَالْعَمَلُ فِي الجَنَّةِ وَكَانَ الْعَالِمُ فِي النَّار)) (فر) عَن أبي هُرَيْرَة.
(7932) ((الْعَالِمُ وَالمُتَعَلِّمُ شَرِيكَانِ فِي الخَيْرِ، وَسَائِرُ النَّاسِ لاَخَيْرَ فِيهِ)) (طب) عَن أبي الدَّرْدَاء.
(7933) ((الْعَامِلُ بِالحَقِّ عَلَى الصَّدَقَةِ كَالْغَازِي فِي سَبِيلِ الله عَزَّ وَجَلَّ حَتَّى يَرْجِعَ إلَى بَيْتِهِ)) (حم د ت هـ ك) عَن رَافع بن خديج.
(7934) ((الْعِبَادُ عِبَادُ الله وَالْبِلاَدُ بِلاَدُ الله فَمَنْ أَحْيَا مِنْ مَوَاتِ الأَرْضِ شَيْئاً فَهُوَ لَهُ وَلَيْسَ لِعِرْقٍ ظَالِمٍ حَقٌّ)) (هق) عَن عَائِشَة.
(7935) ((الْعِبَادَةُ فِي الهَرْجِ كَهِجْرَةٍ إِلَيَّ)) (حم م ت هـ) عَن معقل بن يسَار.
(7936) ((الْعَبَّاسُ عَمُّ رَسُولِ الله وَإِنَّ عَمَّ الرَّجُلِ صُنْوُ أَبِيهِ)) (ت) عَن أبي هُرَيْرَة.
(7937) ((الْعَبَّاسِ عَمِّي وَصُنْوُ أَبِي فَمَنْ شَاءَ فَلْيُبَاهِ بِعَمِّهِ)) (ابْن عَسَاكِر) عَن عَليّ.
(7938) ((العَبَّاسُ مِنِّي وَأَنَا مِنْهُ)) (ت ك) عَن ابْن عَبَّاس.
(7939) ((الْعَبَّاسُ وَصِيِّي وَوَارِثي)) (خطّ) عَن ابْن عَبَّاس.
(7940) ((الْعَبْدُ الآبِقُ لاَتُقْبَلُ لَهُ صَلاَةٌ حَتَّى يَرْجِعَ إِلَى مَوَالِيهِ)) (طب) عَن جرير.
(7941) ((الْعَبْدُ المُطِيعُ لِوَالِدَيْهِ وَلِرَبِّهِ فِي أَعْلَى عَلِّيِّينَ)) (فر) عَن أنس.
(7942) ((الْعَبْدُ عِنْدَ ظَنِّهِ بِالله وَهُوَ مَعَ مَنْ أَحَبَّ)) (أَبُو الشَّيْخ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(7943) ((الْعَبْدَ مَعَ مَنْ أَحَبَّ)) (حم) عَن جَابر.
(7944) ((العَبْدُ مِنَ الله وَهُوَ مِنْهُ مَالَمْ يُخْدَمْ فَإِذَا خُدِمَ وَقَعَ عَلَيْهِ الْحِسَابُ)) (ص هَب) عَن أبي الدَّرْدَاء.(2/235)
(7945) ((الْعُتُلُّ الزَّنِيمُ الْفَاحِشُ اللئِيمُ)) (ابْن أبي حَاتِم) عَن مُوسَى بن عقبَة مُرْسلا.
(7946) ((الْعُتُلُّ كُلُّ رَغِيبِ الجَوْفِ وَثِيقِ الخُلُقِ أَكُولٍ شَرُوبٍ جَمُوعٍ لِلْمَالِ مَنُوعٍ لَهُ)) (ابْن مرْدَوَيْه) عَن أبي الدَّرْدَاء.
(7947) ((الْعَتِيرَةُ حَقٌّ)) (حم ن) عَن ابْن عَمْرو.
(7948) ((الْعَجَبُ أَنَّ نَاساً مِنْ أُمَّتِي يَؤُمُّونَ الْبَيْتَ لِرَجُلٍ مِنْ قُرَيْشٍ قَدْ لَجَأ بِالْبَيْتِ حَتَّى إِذَا كَانُوا بِالْبَيْدَاءِ خُسِفَ بِهِمْ فِيهِمُ المُستَبْصِرُ وَالمَجْبُورُ وَابْنُ السَّبِيلِ يَهْلِكُونَ مَهْلِكاً وَاحِداً وَيَصْدُرُونَ مَصَادِرَ شَتَّى يَبْعَثُهُمُ الله عَلَى نِيَّاتِهِمْ)) (م) عَن عَائِشَة.
(7949) ((الْعَجَمُ يَبْدَؤونَ بِكِبَارِهِمْ إِذا كَتَبُوا فَإِذَا كَتَبَا أَحَدُكُمْ إِلَى أَحَدٍ فَلْيَبْدَأَ بِنَفْسِهِ)) (فر) عَن أبي هُرَيْرَة.
(7950) ((الْعَجْمَاءُ جَرْحُهَا جُبَارٌ وَالْبِئْرُ جُبَارٌ وَالمَعْدِنُ جُبَارٌ وَفِي الرِّكَازِ الخُمُسُ)) (مَالك حم ق 4) عَن أبي هُرَيْرَة، (طب) عَن عَمْرو بن عَوْف.
(7951) (( (ز) الْعَجْمَاءُ جُرْحُهَا جُبَارٌ وَالمَعْدِنُ جُبَارٌ)) (هـ) عَن عَمْرو بن عَوْف.
(7952) ((الْعَجْوَةُ مِنَ الجَنَّةِ وَفِيهَا شِفَاءٌ مِنَ السَّمِّ، وَالْكَمْأَةُ مِنَ المَنِّ وَمَاؤُهَا شِفَاءٌ لِلْعَيْنِ)) (حم ت هـ) عَن (أبي هُرَيْرَة، (حم ن هـ) عَن أبي سعيد وَجَابِر) .
(7953) ((العَجْوَةُ مِنَ الجَنَّةِ وَفِيهَا شِفَاءٌ مِنْ السَّمِّ وَالكَمْأَةُ مِنَ المَنِّ وَمَاؤهَا شِفَاءٌ للعَيْنِ (حم ت هـ) عَن أبي هُرَيْرَة (حمم ن هـ) عَن أبي سعيد وَجَابِر. وَالْكَبْشُ الْعَرَبِيُّ الأَسْوَدُ شِفَاءٌ مِنْ عِرْقِ النَّسَا يُؤْكَلُ مِنْ لَحْمِهِ وَيُحْسَى مِنْ مَرَقِهِ)) (ابْن النجار) عَن ابْن عَبَّاس.
(7954) ((الْعَجْوَةُ مِن فَاكِهَةِ الجَنَّةِ)) (أَبُو نعيم فِي الطِّبّ) عَن بُرَيْدَة.
(7955) ((الْعَجْوَةُ وَالصَّخْرَةُ وَالشَّجَرَةُ مِنَ الجَنَّة)) (حم هـ ك) عَن رَافع بن عَمْرو الْمُزنِيّ.
(7956) ((الْعِدَةُ دَيْنٌ)) (طس) عَن عَليّ وَعَن ابْن مَسْعُود.
(7957) ((الْعِدَةُ دَيْنٌ، وَيْلٌ لِمَنْ وَعَدَ ثُمَّ أَخْلَفَ وَيْلٌ لِمَنْ وَعَدَ ثُمَّ أَخْلَفَ وَيْلٌ لِمَنْ وَعَدَ ثُمَّ أَخْلَفَ)) (ابْن عَسَاكِر) عَن عَليّ.(2/236)
(7958) ((الْعِدَةُ عَطِيَّةٌ)) (حل) عَن ابْن مَسْعُود.
(7959) ((الْعَدْلُ حَسَنٌ وَلَكِنْ فِي الأُمَرَاءِ أَحْسَنُ، السَّخَاءُ حَسَنٌ وَلَكِنْ فِي الأَغْنِيَاءِ أَحْسَنُ، الْوَرَعُ حَسَنٌ وَلَكِنْ فِي الْعُلَمَاءِ أَحْسَنُ، الصَّبْرُ حَسَنُ وَلَكِنْ فِي الْفُقَرَاءِ أَحْسَنُ، التَّوْبَةُ حَسَنٌ وَلَكِنْ فِي الشَّبَابِ أَحْسَنُ، الحَيَاءُ حَسَنٌ وَلَكِنْ فِي النِّسَاءِ أَحْسَنُ)) (فر) عَن عَليّ.
(7960) ((الْعَرَافَةُ أَوَّلُهَا مَلاَمَةٌ وَآخِرُهَا نَدَامَةٌ وَالْعَذَابُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ)) (الطَّيَالِسِيّ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(7961) ((الْعَرَبُ لِلْعَرَبُ أَكْفَاءٌ وَالمَوَالِي أَكْفَاءٌ لِلْمَوَالِي إلاَّ حَائِكٌ أَوْ حَجَّامٌ)) (هق) عَن عَائِشَة.
(7962) ((الْعَرَبُونُ لِمَنْ عَرْبَنَ)) (خطّ) فِي رُوَاة مَالك عَن ابْن عمر.
(7963) ((الْعَرْشُ مِنْ يَاقُوتَةٍ حمْرَاءَ)) (أَبُو الشَّيْخ فِي العظمة) عَن الشّعبِيّ مُرْسلا.
(7964) ((الْعُرْفُ يَنْقَطِعُ فِيمَا بَيْنَ النَّاسِ وَلاَ يَنْقَطِعُ فِيمَا بَيْنَ الله وَبَيْنَ مَنْ فَعَلَهُ)) (فر) عَن أبي الْيُسْر.
(7965) (( (ز) الْعُزْلَةُ سَلاَمَةٌ)) (فر) عَن أبي مُوسَى.
(7966) ((الْعُسَيْلَةُ الْجِمَاعُ)) (هق) عَن عَائِشَة.
(7967) ((الْعَشْرُ عَشْرُ الأضْحَى وَالْوِتْرُ يَوْمُ عَرَفَةَ وَالشَّفْعُ يَوْمَ النَّحْرِ)) (حم ك) عَن جَابر.
(7968) (( (ز) الْعَصَبِيَّةُ أَنْ تُعِينَ قَوْمَكَ عَلَى الظُّلْمِ)) (هق) عَن وَاثِلَة.
(7969) ((الْعُطَاسُ عِنْدَ الدُّعَاءِ شَاهِدُ صِدْقٍ)) (أَبُو نعيم) عَن أبي هُرَيْرَة.
(7970) ((الْعُطَاسُ مِنَ الله وَالتَّثَاؤُبُ مِنَ الشَّيْطَانِ، فَإِذَا تَثَاءَبَ أَحَدُكُمْ فَلْيَضَعْ يَدَهُ عَلَى فِيهِ وَإِذَا قَالَ آهْ آهْ فَإِنَّ الشَّيْطَانَ يضْحكُ مِنْ جَوْفِهِ، وَإِنَّ الله عَزَّ وَجَلَّ يُحِبُّ الْعُطَاسَ وَيَكْرَهُ التَّثَاؤُبَ)) (ت وَابْن السّني فِي عمل يَوْم وَلَيْلَة) عَن أبي هُرَيْرَة.
(7971) ((الْعُطَاسُ وَالنُّعَاسُ وَالتَّثَاؤُبُ فِي الصَّلاَةِ وَالحَيْضُ وَالقَيْءُ والرُّعَافُ مِنَ الشَّيْطَانِ)) (ت) عَن دِينَار.(2/237)
(7972) (( (ز) الْعَطْسَةُ الشَّدِيدَةُ وَالتَّثَاؤُبُ الرَّفِيعَةُ مِنَ الشَّيْطَان)) (ابْن السّني) عَن أم سَلمَة.
(7973) ((الْعَفْوُ أَحَقُّ مَاعُمِلَ بِهِ)) (ابْن شاهين فِي الْمعرفَة) عَن حليس بن زيد.
(7974) ((الْعَقْلُ عَلَى العَصَبَةِ، وَفِي السِّقْطِ غُرَّةٌ عَبْدٌ أَوْ أَمَةٌ)) (طب) عَن حمل بن النَّابِغَة.
(7975) ((الْعَقِيقَةُ تُذْبَحُ لِسَبْعٍ أَوْ لأَرْبَعَ عَشْرَةَ أَوْ لإِحْدَى وَعِشْرِينَ)) (طس والضياء) عَن بُرَيْدَة.
(7976) ((الْعَقِيقَةُ حَقٌّ، عَنِ الْغُلاَمِ شَاتَانِ مَتَكَافِئَتَانِ وَعَنِ الجَارِيَةِ شَاةٌ)) (حم) عَن أَسمَاء بنت يزِيد.
(7977) ((الْعِلْمُ أَفْضَلُ مِنَ الْعِبَادَةِ، وَمِلاَكُ الدِّينِ الْوَرَعُ)) (خطّ وَابْن عبد الْبر فِي الْعلم) عَن ابْن عَبَّاس.
(7978) ((الْعِلْمُ أَفْضَلُ مِنَ الْعَمَلِ، وَخَيْرُ الأَعْمَالِ أَوْسَطُهَا، وَدِينُ الله تَعَالَى بَيْنَ الْقَاسِي وَالْغَالِي وَالحَسَنَةُ بَيْنَ السَّيِّئَتَيْنِ لاَيَنَالُهَا إلاَّ بِالله وَشَرُّ السَّيْرِ الحَقْحَقَةُ)) (هَب) عَن بعض الصَّحَابَة.
(7979) ((الْعِلْمُ ثلاَثَةٌ: كِتَابٌ نَاطِقٌ، وَسُنَّةُ مَاضِيَةٌ، وَلاَ أَدْرِي)) (فر) عَن ابْن عمر.
(7980) ((الْعِلْمُ ثَلاَثَةٌ وَمَا سِوَى ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ فَهُوَ فَضْلٌ: آيَةٌ مُحْكَمَةٌ، أَوْ سُنَّةٌ قَائِمَةٌ، أَوْ فَرِيضَةٌ عَادِلَةٌ)) (د هـ ك) عَن ابْن عَمْرو.
(7981) ((الْعِلْمُ حَيَاةُ الإِسْلاَمِ وَعِمَادُ الإيمَانِ وَمَنْ عَلِمَ عِلْماً أَتَمَّ الله لَهُ أَجْرَهُ وَمَنْ تَعَلَّمَ فَعَمِلَ عَلَّمَهُ الله مَالَمْ يَعْلَمْ)) (أَبُو الشَّيْخ عَن ابْن عَبَّاس) .
(7982) ((الْعِلْمُ خَزَائِنُ وَمِفْتَاحُهَا السُّؤَالُ فَسَلُوا يَرْحَمْكُمُ الله فَإِنَّهُ يُؤْجَرُ فِيهِ أَرْبَعَةٌ: السَّائِلُ وَالمُعَلِّمُ وَالمُسْتَمِعُ وَالمُحِبُّ لَهُمْ)) (حل) عَن عَليّ.
(7983) ((الْعِلْمُ خَلِيلُ المُؤْمِنِ وَالْعَقْلُ دَلِيلُهُ وَالْعَمَلُ قَيِّمُهُ وَالْحِلْمُ وَزِيرُهُ وَالصَّبْرُ أَمِيرُ جُنُودِهِ وَالرِّفْقُ وَالِدُهُ وَاللِّينُ أَخُوهُ)) (هق) عَن الْحسن مُرْسلا.
(7984) ((الْعِلْمَ خَيْرٌ مِنَ الْعِبَادَةِ ومِلاَكُ الدِّينِ الْوَرَعُ)) (ابْن عبد الْبر) عَن أبي هُرَيْرَة.(2/238)
(7985) ((الْعِلْمُ خَيْرٌ مِنَ الْعِبَادَةِ وَمِلاَكُ الدِّينِ الْوَرَعُ، وَالْعَالِمُ مَنْ يَعْمَلُ بِعِلْمِهِ)) (أَبُو الشَّيْخ) عَن عبَادَة.
(7986) ((الْعِلْمُ دِينٌ وَالصَّلاَةُ دِين فَانْظُرُوا عَمَّنْ تَأْخُذُونَ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذَا الْعِلْمَ وَكَيْفَ تُصَلُّونَ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذِهِ الصَّلاَةَ فَإِنَّكُمْ تُسْأَلُونَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ)) (فر) عَن ابْن عمر.
(7987) ((الْعِلْمُ عِلْمَانِ فَعِلْمٌ فِي الْقَلْبِ فَذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ الْعِلْمُ النَّافِعُ، وَعِلْمٌ عَلَى اللِّسَانِ فَذَلِكَ حُجَّةُ الله عَلَى ابْنِ آدَمَ)) (ش والحكيم) عَن الْحسن مُرْسلا، (خطّ) عَن جَابر.
(7988) ((الْعِلْمُ فِي قُرَيْش، وَالأَمَانَةُ فِي الأَنْصَارِ)) (طب) عَن ابْن جُزْء.
(7989) ((الْعِلْمُ مِيرَاثِي وَمِيرَاثُ الأَنْبِيَاءِ قَبْلِي)) (فر) عَن أمّ هانىء.
(7990) ((الْعِلْمُ وَالمَالُ يَسْتُرانِ كُلَّ عَيْبٍ، وَالجَهْلُ وَالْفَقْرُ يَكْشِفَانِ كُلَّ عَيْبٍ)) (فر) عَن ابْن عَبَّاس.
(7991) ((الْعِلْمُ لاَيَحِلُّ مَنْعُهُ)) (فر) عَن أبي هُرَيْرَة.
(7992) ((الْعُلَمَاءُ أُمَنَاءُ الرُّسُلِ مَالَمُ يُخَالِطُوا السُّلْطَانَ وَيُدَاخِلُوا الدُّنْيَا فَإِذَا خَالَطُوا السُّلْطَانَ وَدَخَلُوا الدُّنْيَا فَقَدْ خَانُوا الرُّسُلَ فَاحْذَرُوهُمْ)) (الْحسن بن سُفْيَان عق) عَن أنس.
(7993) ((الْعُلَمَاءُ أُمَنَاءُ الله عَلَى خَلْقِهِ)) (الْقُضَاعِي وَابْن عَسَاكِر) عَن أنس.
(7994) ((الْعُلَمَاءُ أُمَنَاءُ أُمَّتِي)) (فر) عَن عُثْمَان.
(7995) ((الْعُلَمَاءُ ثَلاَثَةٌ: رَجُلٌ عَاشَ بِعِلْمِهِ وَعَاشَ النَّاسُ بِهِ، وَرَجُلٌ عَاشَ النَّاسُ بِهِ وَأَهْلَكَ نَفْسَهُ، وَرَجُلٌ عَاشَ بِعلمِهِ وَلَمْ يَعِشْ بِهِ غَيْرُهُ)) (فر) عَن أنس.
(7996) ((الْعُلَمَاءُ قَادَةٌ وَالمُتَّقُونَ سَادةٌ وَمُجَالَسَتُهُمْ زِيَادَةٌ)) (ابْن النجار) عَن أنس.
(7997) ((الْعُلَمَاءُ مَصَابِيحُ الأَرْضِ وَخُلَفَاءُ الأَنْبِيَاءِ وَوَرَثَتِي وَوَرَثَةُ الأَنْبِيَاءِ)) (عد) عَن عَليّ.
(7998) ((الْعُلَمَاءُ وَرَثَةُ الأَنْبِيَاءِ يُحِبُّهُمْ أَهْلُ السَّمَاءِ وَتَسْتَغْفِرُ لَهُمُ الْحِيتَانُ فِي الْبَحْرِ إِذَا مَاتُوا إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ)) (ابْن النجار) عَن أنس.
(7999) ((الْعِمَامَةُ عَلَى القَلَنْسُوَةِ فَصْلُ مَابَيْنَنَا وَبَيْنَ المُشْرِكِينَ يُعْطَى يَوْمَ القِيَامَةِ بِكُلِّ كَوْرَةٍ يُدَوِّرُهَا عَلَى رَأَسِهِ نُوراً)) (الباوردي) عَن ركَانَة.(2/239)
(8000) ((الْعَمَائِمُ تِيجَانُ العَرَبِ فَإِذَا وَضَعُوا الْعَمَائِمَ وَضَعُوا عِزَّهُمْ)) (فر) عَن ابْن عَبَّاس.
(8001) ((الْعَمَائِمُ تِيجَانُ العَرَبِ وَالاحْتِبَاءُ حِيطَانُهَا وَجُلُوسُ المُؤْمِنِ فِي المَسْجِدِ رِبَاطُهُ)) (الْقُضَاعِي فر) عَن عَليّ.
(8002) ((الْعَمْدُ قَوَدٌ، وَالخَطَأُ دِيَةٌ)) (طب) عَن أمّ حزم.
(8003) ((الْعُمْرَةُ إِلَى الْعُمْرَةِ كَفَّارَةٌ لِمَا بَيْنَهُمَا مِنَ الذُّنُوبِ وَالخَطَايَا وَالحَجُ المَبْرُورُ لَيْسَ لَهُ جَزَاءٌ إلاَّ الجَنَّةَ)) (حم) عَن عَامر بن ربيعَة.
(8004) ((الْعُمْرَةُ إلَى الْعُمْرَةِ كَفَّارَةٌ لِمَا بَيْنَهُمَا وَالحَجُّ المَبْرُورُ لَيْسَ لَهُ جَزَاءٌ إِلَّا الجَنَّةَ)) (مَالك حم ق 4) عَن أبي هُرَيْرَة.
(8005) ((الْعُمْرَةُ مِنَ الحَجِّ بِمَنْزِلَةِ الرَّأْسِ مِنَ الجَسَدِ وَبِمَنْزِلَةِ الزَّكَاةِ مِنَ الصِّيَامِ)) (فر) عَن ابْن عَبَّاس.
(8006) ((الْعُمْرَتَانِ تُكَفِّرَانِ مَابَيْنَهُمَا وَالحَجُّ المَبْرُورُ لَيْسَ لَهُ جَزَاءٌ إلاَّ الجَنَّةَ، وَمَا سَبَّحَ الحَاجُّ مِنْ تَسْبِيحَةٍ وَلاَ هَلَّلَ مِنْ تَهْلِيلَةٍ وَلاَ كَبَّرَ مِنْ تَكْبَيرَةٍ إلاَّ الجَنَّةَ، وَمَا سَبَّحَ الحَاجُّ مِنْ تَسْبِيحَةٍ وَلاَ هَلَّلَ مِنْ تَهْلِيلَةٍ وَلاَ كَبَّرَ مِنْ تَكْبِيرَةٍ إلاَّ يُبَشَّرُ بِهَا تَبْشِيرَةً)) (هَب) عَن أبي هُرَيْرَة.
(8007) ((الْعُمْرَى جَائِزَةٌ لأَهْلِهَا)) (حم ق ن) عَن جَابر، (حم ق د ن) عَن أبي هُرَيْرَة (حم د ت) عَن سَمُرَة، (ن) عَن زيد بن ثَابت وَعَن ابْن عَبَّاس.
(8008) ((الْعُمْرَى جَائِزَةٌ لأَهْلِهَا، والرُّقْبى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; جَائِزَةٌ لأَهْلِهَا)) (4) عَن جَابر.
(8009) ((الْعُمْرَى جَائِزَةٌ لِمَنْ أَعْمَرَهَا وَالرُّقْبَى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; جَائِزَةٌ لِمَنْ أَرْقَبَهَا وَالْعَائِدُ فِي هِبَتِهِ كَالْعَائِدِ فِي قَيْئِهِ)) (حم ن) عَن ابْن عَبَّاس.
(8010) ((الْعُمْرَى لِمَنْ وُهِبَتْ لَهُ)) (م د ن) عَن جَابر.
(8011) ((الْعُمْرَى مِيرَاثٌ لأَهْلِهَا)) (م) عَن جَابر وَأبي هُرَيْرَة.
(8012) ((الْعُمْرَى وَالرُّقْبَى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; سَبِيلُهُمَا سَبِيلُ الْمِيرَاثِ)) (طب) عَن زيد بن ثَابت.(2/240)
(8013) ((الْعَمُّ وَالِدٌ)) (ص) عَن عبد الله الورّاق مُرْسلا.
(8014) ((الْعَنْبَرُ لَيْسَ بِرِكَازٍ بَلْ هُوَ لِمَنْ وَجَدَهُ)) (ابْن النجار) عَن جَابر.
(8015) ((الْعَنْكَبُوتُ شَيْطَانٌ فَاقْتُلُوهُ)) (د فِي مراسيله) عَن زيد بن مرْثَد مُرْسلا.
(8016) ((الْعَنْكَبُوتُ شَيْطَانٌ مَسَخَهُ الله تَعَالَى فَاقْتُلُوهُ)) (عد) عَن ابْن عمر.
(8017) ((الْعَهْدُ الَّذِي بَيْنَنَا وَبَيْنَهُمُ الصَّلاَةُ فَمَنْ تَرَكَهَا فَقَدْ كَفَرَ)) (حم ت ن هـ حب ك) عَن بُرَيْدَة.
(8018) ((الْعِيَادَةُ فُوَاقُ نَاقَةٍ)) (هَب) عَن أنس.
(8019) ((الْعِيَافَةُ وَالطِّيَرَةُ وَالطَّرْقُ مِنَ الْجِبْتِ)) (د) عَن قبيصَة.
(8020) ((الْعِيدَانُ وَاجِبَانِ عَلَى كُلِّ حَالِمٍ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَى)) (فر) عَن ابْن عَبَّاس.
(8021) ((الْعَيْنُ تُدْخِلُ الرَّجُلَ الْقَبْرَ وَتُدْخِلُ الجَمَلَ الْقِدْرَ)) (عد حل) عَن جَابر، (عد) عَن أبي ذرّ.
(8022) ((الْعَيْنُ حَقٌّ)) (حم ق د ن) عَن أبي هُرَيْرَة، (هـ) عَن عَامر بن ربيعَة.
(8023) ((الْعَيْنُ حَقٌّ تَسْتَنْزِلُ الحَالِقَ)) (حم طب ك) عَن ابْن عَبَّاس.
(8024) ((الْعَيْنُ حقٌّ وَلَوْ كَانَ شَيْءٌ سَابِقَ الْقَدَرِ سَبَقَتْهُ الْعَيْنُ وَإِذَا اسْتُغْسِلْتُمُ فَاغْسِلُوا)) (حم م) عَن ابْن عَبَّاس.
(8025) ((الْعَيْنُ حَقٌّ تَحْضُرُهَا الشَّيْطَانُ وَحَسَدُ ابْنِ آدَمَ)) (الْكَجِّي فِي سنَنه) عَن أبي هُرَيْرَة.
(8026) ((الْعَيْنُ وَكَاءُ السَهِ فَإِذَا نَامَتِ الْعَيْنُ اسْتَطْلَقَ الْوِكَاءُ)) (هق) عَن مُعَاوِيَة.
(8027) ((الْعَيْنُ وَكِاءُ السَّهِ فَمَنْ نَامَ فَلْيَتَوَضَّأْ)) (حم هـ) عَن عَليّ.
(8028) ((الْعَيْنَانِ تَزْنِيَانِ وَالْيَدَانِ تَزْنِيَانِ والرِّجْلاَنِ تَزْنِيَانِ وَالْفَرْجُ يَزْنِي)) (حم طب) عَن ابْن مَسْعُود.
(8029) ((الْعَيْنَانِ دَلِيلاَنِ وَالأُذَنَانِ قُمْعَانِ وَاللِّسَانُ تَرْجُمَانٌ وَالْيَدَانِ جَنَاحَانِ وَالْكَبِدُ رَحْمَةٌ وَالطِّحَالُ ضَحِكٌ وَالرِّئَةُ نَفْسٌ وَالْكُلْيَتانِ مَكْرٌ وَالْقَلْبُ مَلِكٌ فَإِذَا صَلَحَ المَلِكُ صَلَحَتْ(2/241)
رَعِيَّتُهُ وَإِذَا فَسَدَ المَلِكُ فَسَدَتْ رَعِيَّتُهُ)) (أَبُو الشَّيْخ فِي العظمة، عد وَأَبُو نعيم فِي الطِّبّ) عَن أبي سعيد، (الْحَكِيم) عَن عَائِشَة.
(حرف الْغَيْن)
(8030) ((غُبَارُ المَدِينَةِ شِفَاءٌ مِنَ الجُذَامِ)) (أَبُو نعيم فِي الطِّبّ) عَن ثَابت بن قيس بن شماس.
(8031) ((غُبَارُ المَدِينَةِ يُبْرِىءُ الجُذَامَ)) (ابْن السّني وَأَبُو نعيم مَعًا فِي الطِّبّ) عَن أبي بكر بن مُحَمَّد بن سَالم مُرْسلا.
(8032) ((غُبَارُ المَدِينَةِ يُطْفِىءُ الجُذَامَ)) (الزبير بن بكار فِي أَخْبَار الْمَدِينَة) عَن إِبْرَاهِيم بلاغاً.
(8033) ((غَبْنُ المُسْتَرْسِلِ حَرَامٌ)) (طب) عَن أبي أُمَامَة.
(8034) ((غَبْنُ المُسْتَرْسِلِ رِباً)) (هق) عَن أنس، وَعَن جَابر وَعَن عَليّ.
(8035) ((غَدْوَةٌ فِي سَبِيلِ الله أَوْ رَوْحَةٌ خَيْرٌ مِنَ الدُّنْيَا وَمَا فِيهَا)) (حم ق هـ) عَن أنس (ق ت ن) عَن سهل بن سعد، (م هـ) عَن أبي هُرَيْرَة، (ت) عَن ابْن عَبَّاس.
(8036) ((غَدْوَةٌ فِي سَبِيلِ الله أَوْ رَوْحَةٌ خَيْرٌ مِمَّا طَلَعَتْ عَلَيْهِ الشَّمْسُ وَغَرَبَتْ)) (حم م ن) عَن أبي أَيُّوب.
(8037) ((غُرَّةُ الْعَرَبِ كِنَانَةُ وَأَرْكَانُهَا تَمِيمُ وَخُطَبَاؤُهَا أَسَدُ وَفُرْسَانُهَا قَيْسُ، وَلله تَعَالَى مِنْ أَهْلِ الأَرْضِ فُرْسَانٌ وَفُرْسَانُهُ فِي الأَرْضِ قَيْسُ)) (ابْن عَسَاكِر) عَن أبي ذَر.
(8038) (( (ز) غَزَا نِبِيٌّ مِنَ الأَنْبِيَاءِ فَقَالَ لِقَوْمِهِ لاَيَتْبَعْنِي مِنْكُمْ رَجُلٌ مَلَكَ بُضْعَ امْرَأَةٍ وَهُوَ يُرِيدُ أَنْ يَبْنِيَ بِهَا وَلَمَّا يَبْنِ بِهَا وَلاَ أَحَدٌ بَنَى بُيُوتاً وَلَمْ يَرْفَعْ سُقُوفَهَا وَلاَ أَحَدٌ اشْتَرَى غَنَماً أَوْ خَلِفَاتٍ وَهُوَ يَنْظُرُ وِلاَدَهَا، فَغَزا فَدَنَا مِنَ الْقَرْيَةِ صَلاَةَ الْعَصْرِ أَوْ قَرِيباً مِنْ ذَلِكَ فَقَالَ لِلشَّمْسِ إِنَّكِ مَأْمُورَةٌ وَأَنَا مَأْمُورٌ: اللَّهُمَّ احْبِسْهَا عَلَيْنَا فَحُبِسَتْ حَتَّى فَتَحَ الله عَلَيْهِ فَجَمَعَ الْغَنَائِمَ فَجَاءتِ النَّارُ لِتَأْكُلَهَا فَلَمْ تَطْعَمْهَا فَقَالَ إِنَّ فِيكُمْ غُلُولاً فَلْيُبَايِعني مِنْ كُلِّ قَبِيلَةٍ رَجُلٌ فَلَزَقَتْ يَدُ رَجُلٍ بِيَدِهِ فَقَالَ فِيكُمْ الغُلُولُ فَلْتُبَايِعْنِي قَبِيلَتُكَ فَلَزَقَتْ يَدُ رَجُلَيْنِ أَوْ ثَلاَثَةٍ بِيَدِهِ فَقَالَ فِيكُمُ الْغُلُولُ فَجَاؤُوا بِرَأْسٍ مِثْلِ رَأْسِ بَقَرَةٍ مِنَ الذَّهَبِ فَوَضَعُوهَا فَجَاءَتِ النَّارُ فَأَكَلَتْهَا(2/242)
ثُمَّ أَحَلَّ الله لَنَا الْغَنَائِمَ رَأَى ضَعْفَنَا وَعَجْزَنَا فَأَحَلَّهَا لَنَا)) (حم ق) عَن أبي هُرَيْرَة.
(8039) ((غَزْوَةٌ فِي الْبَحْرِ خَيْرٌ مِنْ عَشْرِ غَزَوَاتٍ فِي الْبَرِّ وَمَنْ أجَازَ الْبَحْرَ فَكَأَنَّمَا أَجَازَ الأَوْدِيَةَ كُلَّهَا وَالمَائِدُ فِيهِ كَالمُتَشَحِّطِ فِي دَمِهِ)) (ك) عَن ابْن عَمْرو.
(8040) ((غَزْوَةٌ فِي الْبَحْرِ مِثْلُ عَشْرِ غَزَوَاتٍ فِي الْبَرِّ وَالَّذِي يَسْدَرُ فِي البَحْرِ كَالمُتَشَحِّطِ فِي دَمِهِ فِي سَبِيلِ الله)) (هـ) عَن أمّ الدَّرْدَاء.
(8041) ((غَسْلُ الإِنَاءِ وَطَهَارَةُ الْفِنَاءِ يُورِثَانِ الْغِنَى)) (خطّ) عَن أنس.
(8042) ((غَسْلُ الْقَدَمَيْنِ بِالمَاءِ الْبَارِدِ بَعْدَ الخُرُوجِ مِنَ الحَمَّامِ أَمَانٌ مِنَ الصُّدَاعِ)) (أَبُو نعيم فِي الطِّبّ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(8043) ((غُسْلُ يَوْمِ الجُمُعَةِ وَاجِبٌ عَلَى كُلِّ مُحَتَلِمٍ)) (مَالك حم د ن هـ) عَن أبي سعيد.
(8044) ((غُسْلُ يَوْمِ الجُمُعَةِ وَاجِبٌ كَوُجُوبِ غُسْلِ الجَنَابَةِ)) (الرَّافِعِيّ) عَن أبي سعيد.
(8045) ((غَشِيَتْكُمُ السَّكْرَتَانِ حُبُّ الْعَيْشِ وَحُبُّ الجَهْلِ فَعِنْدَ ذلِكَ لاَتَأْمُرُونَ بِالمَعْرُوفِ وَلاَ تَنْهَوْنَ عَنِ المُنْكَرِ وَالقَائِمُون بِالْكِتَابِ وَالسُّنَةِ كَالسَّابِقِينَ الأَوَّلِينَ مِنَ المُهَاجِرِينَ وَالأَنْصَار)) (حل) عَن عَائِشَة.
(8046) ((غشِيَتْكُمُ الْفِتَنُ كَقَطَعِ اللَّيْلِ المظْلِمِ أَنْجَى النَّاسِ فِيهَا رَجُلٌ صَاحِبُ شَاهِقَةٍ يَأَكُلُ مِنْ رِسْلِ غَنَمِهِ أَوْ رَجُلٌ آخِذٌ بِعِنَانِ فَرَسِهِ مِنْ وَرَاءِ الدُّرُوبِ يَأْكُلُ مِنْ سَيْفِهِ)) (ك) عَن أبي هُرَيْرَة.
(8047) ((غُضُّوا الأَبْصَارَ وَاهْجُرُوا الدُّعَّارَ وَاجْتَنِبُوا أَعْمَالَ أَهْلِ النَّارِ)) (طب) عَن الحكم بن عُمَيْر.
(8048) ((غَطِّ فَخْذَكَ فَإِنَّ الْفَخْذَ عَوْرَةٌ)) (ك) عَن مُحَمَّد بن عبد الله بن جحش.
(8049) ((غَطِّ فَخْذَكَ فَإِنَّ فَخْذَ الرَّجُلِ مِنْ عَوْرتِهِ)) (حم ك) عَن ابْن عَبَّاس.
(8050) ((غَطُّوا الإِنِاءَ وَأَوْكِئُوا السِّقَاءَ فَإِنَّ فِي السنَةِ لَيْلَةً يَنْزِلُ فِيهَا وَبَاءٌ لاَيَمُرُّ بِإِنَاءِ لَمْ يُغَطَّ أَوْ سِقَاءٍ لَمْ يُوَكَّأْ إِلَّا وَقَعَ فِيهِ مِنْ ذَلِكَ الْوَبَاءِ)) (حم م) عَن جَابر.(2/243)
(8051) ((غَطُّوا الإِنَاءَ وأَوْكِئُوا السَّقَاءَ وَأَغْلِقُوا الأَبْوَابَ وَأَطْفِئُوا السِّرَاجَ فَإِنَّ الشَّيْطَانَ لاَيَحِلُّ سِقَاءً وَلاَ يَفْتَحُ بَاباً وَلاَ يَكْشِفُ إِنَاءً فَإِنْ لَمْ يَجِدْ أَحَدُكُمْ إِلَّا إِنْ يَعْرُضَ عَلَى إِنَائِهِ عُوداً وَيَذْكُرَ اسْمَ الله فَلْيَفْعَلْ فَإِنَّ الْفُوَيْسِقَةَ تُضْرِمُ عَلَى أَهْلِ الْبَيْتِ بَيْتَهُمْ)) (م هـ) عَن جَابر.
(8052) ((غَطُّوا حُرْمَةُ عَوْرَتِهِ فَإِنَّ حُرْمَة عَوْرَةِ الصَّغِيرِ كَحُرْمَةِ عَوْرَةِ الْكَبِيرِ وَلاَ يَنْظُرُ الله إلَى كَاشِفِ عَوْرَةٍ)) (ك) عَن مُحَمَّد بن عِيَاض الزُّهْرِيّ.
(8053) ((غِفَارُ غَفَرَ الله لَهَا، وَأَسْلَمُ سَالَمَهَا الله، وَعُصَيَّةُ عَصَت الله وَرَسُولَهُ)) (حم ق ت) عَن ابْن عمر.
(8054) ((غَفَرَ الله عَزَّ وَجَلَّ لِرَجُلٍ أَمَاطَ غُصْنَ شَوْكٍ عَنِ الطَّرِيقِ مَاتَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ وَمَا تَأَخَّرَ)) (ابْن زَنْجوَيْه) عَن أبي سعيد وَأبي هُرَيْرَة.
(8055) ((غَفَرَ الله لِرَجُلٍ مِمَّنْ كَانَ قَبْلَكُمْ كَانَ سَهْلاً إِذَا باعَ سَهْلاَ إِذَا اشْتَرَى سَهْلاً إِذَا اقْتَضَى)) (حم ت هق) عَن جَابر.
(8056) ((غَفَرَ الله عَزَّ وَجَلَّ لِزَيْدِبْنِ عَمْرو وَرَحِمَهُ فَإِنَّهُ مَاتَ عَلَى دِينِ إِبْرَاهِيمَ)) (ابْن سعد) عَن سعيد بن الْمسيب مُرْسلا.
(8057) ((غُفِرَ لامْرَأَةٍ مُومِسَةٍ مَرَّتْ بِكَلْبٍ عَلَى رَأْسِ رَكِيّ يَلْهَثُ كادَ يَقْتُلُهُ الْعَطَشُ فَنَزَعَتْ خُفَّهَا فَأَوثَقَتْهُ بِخِمَارِهَا فَنَزَعَتْ لَهُ مِنَ المَاءِ فَغُفِرَ لَهَا بِذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ)) (خَ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(8058) ((غِلَظُ الْقُلُوبِ وَالجَفَاءُ فِي أَهْلِ المَشْرِقِ، وَالإيمَانُ وَالسَّكِينَةُ فِي أَهْلِ الْحِجَازِ)) (حم م) عَن جَابر.
(8059) ((غَنِيمَةُ مَجَالسِ الذِّكْرِ الجَنَّةُ)) (حم طب) عَن ابْن عَمْرو.
(8060) ((غَيْرُ الدَّجَّالِ أَخْوَفُ عَلَى أُمَّتي مِنَ الدَّجَّالِ الأئمَّةُ المُضلُّونَ)) (حم) عَن أبي ذَر.
(8061) ((غَيْرُ الدَّجَّالِ أَخْوَفُنِي عَلَيكُمُ إِنْ يخْرُجْ وَأَنَا فِيكُمْ فَأَنَا حَجِيجُهُ دُونَكُمْ وَإِنْ يَخْرُجْ وَلَسْتُ فِيكُمْ فَامْرُؤٌ حَجِيجُ نَفْسِهِ وَالله خَلِيفَتِي عَلَى كُلِّ مُسْلِمٍ إِنَّهُ شَابٌّ قَطَطٌ إِحْدَى عَيْنَيْهِ كَأَنَّهَا عِنَبَةٌ طَافِيَةٌ كَأَنِّي أُشَبِّهُهُ بِعَبْدِ العُزَّى بْن قَطَن فَمَنْ أَدَرَكَهُ مِنْكُم فَلْيَقْرَأْ عَلَيْهِ فَوَاتِحَ سُورَةِ الْكَهْفِ إِنَّهُ خَارِجُ حَلَّةٍ بَيْنَ الشَّامِ وَالْعِرَاقِ فَعَاثَ يَمِيناً وَعاثَ شِمَالاً يَاعِبَادَ الله فَاثْبُتُوا(2/244)
قَالُوا يَارَسُولَ الله مَا لُبْثُهُ فِي الأَرْضِ؟ قَالَ أَرْبَعُونَ يَوْماً يَوْمٌ كَسَنَةٍ وَيَوُمٌ كَشَهْرٍ وَيَوْمٌ كَجُمُعَةٍ وَسَائِرُ أَيَّامِهِ كَأَيَّامِكُمْ قَالُوا يَارَسُولَ الله فذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ الْيَوْمُ كَسَنَةٍ أَتَكْفِينَا فِيهِ صَلاَةُ يَوْمٍ قَالَ لاَاقْدُرُوا لَهُ قَالُوا وَمَا إِسْرَاعُهُ فِي الأَرْضِ قَالَ كَالْغَيْثِ اسْتَدْبَرَتْهُ الرِّيحُ فَيَأْتِي عَلَى القَوْمِ فَيَدْعُوهُمْ فَيُؤْمِنُونَ بهِ وَيَسْتَجيبونَ لَهُ فَيَأْمُرُ السَّمَاءَ فَتُمْطِرُ وَالأَرْضَ فَتُنْبِتُ فَتَرُوحُ عَلَيْهُمْ سَارِحَتُهُمْ أَطْوَلَ مَاكَانَتْ دَرّاً وَأَشْبَعَهُ ضُرُوعاً وَأَمَدَّهُ خَوَاصِرَ ثُمَّ يَأْتي الْقَوْمَ فَيَدْعُوهُمْ فَيَرُدُّونَ عَلَيْهِ قَوْلَهُ فَيَنْصَرِفُ عَنْهُمْ فَيُصْبِحُونَ مُمْحِلِينِ لَيْسَ بِأَيْدِيهِمْ شَيْءٌ مِنْ أَمْوَالِهمْ وَيَمُرُّ بِالخِرْبَةِ فَيَقُولُ لَهَا أَخْرِجِي كُنُوزَكِ فَتَتْبَعُهُ كُنُوزُهَا كَيَعَاسِيبِ النَّخْلِ ثُمَّ يَدْعُو رَجُلاً مُمْتَلِئاً شَبَاباً فَيَضْرِبُهُ بِالسَّيْفِ فَيَقْطَعُهُ جَزْلَتَيْنِ رَمْيَةَ الْغَرَضِ ثُمَّ يَدْعُوهُ فَيُقْبِلُ وَيَتَهَلَّلُ وَجْهُهُ وَيَضْحَكُ فَبَيْنَمَا هُوَ كَذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ إِذْ بَعَثَ الله المَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ فَيَنْزِلُ عِنْدَ المَنَارَةِ الْبَيْضَاءِ شَرْقِيَّ دِمَشْقَ بَيْنَ مَهْرُودَتَيْنِ وَاضِعاً كَفَّيْهِ عَلَى أَجْنِحَةِ مَلَكَيْنِ إِذَا طَأْطَأَرَأْسَهُ قَطَرَ وَإِذَا رَفَعَهُ تَحَدَّرَ مِنْهُ جُمَانٌ كَالُّلؤْللؤِ فَلاَ يَحِلُّ لِكَافِرٍ يَجِدُ رِيحَ نَفَسه إِلَّا مَاتِ وَنَفَسُهُ يَنْتَهِي حَيْثُ يَنْتَهِي طَرْفُهُ فَيَطْلُبُهُ حَتَّى يُدْرِكَهُ بِبَابِ لُدٍّ فَيَقْتُلُهُ ثُمَّ يَأْتِي عِيسى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; قَوْمٌ قَدْ عَصَمَهُمُ الله مِنْهُ فَيَمْسَحُ عَن وُجُوهِهِمْ وَيُحَدِّثُهُمْ بِدَرَجَاتِهِمْ فِي الجَنَّةِ فَبَيْنَمَا هُمْ كَذَلِكَ إِذْ أَوْحَى الله إلَى عِيسَى أنِّي قَدْ أَخْرَجْتُ عِبَاداً لاَيَدَانِ لأَحَدٍ بِقِتَالِهِمْ فَحَرِّزْ عِبَادِي إلَى الطورِ وَيَبْعَثُ الله يَأْجُوجَ وَمَأْجُوجَ وَهُمْ مِنْ كُلِّ حَدَبٍ يَنْسِلُونَ فَيَمُرُّ أَوَائِلُهُمْ عَلَى بُحَيْرَةِ طَبَرِيَّةَ فَيَشْرَبُونَ مَافِيهَا وَيَمُرُّ آخِرُهُمْ فَيَقُولُونَ لَقَدْ كَانَ بِه صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذِهِ مَرَّةً مَاءٌ ثُمَّ يَسِيرُونَ حَتَّى يَنْتَهُوا إِلَى جبَلِ الخَمْرِ وَهُوَ جَبَلُ بَيْتِ المَقْدسِ فَيَقُولُونَ لَقَدْ قَتَلْنَا مَنْ فِي الأَرْضِ هلُمَّ فَلْنَقْتُلْ مَنْ فِي السَّمَاءِ فَيَرْمُونَ بِنشَّابِهِمْ إلَى السَّمَاءِ فَيَرُدُّ الله عَلَيْهِمْ نشَّابَهُمْ مَخُضُوبَةً دَماً وَيُحْصَرُ نَبِيُّ الله عِيسى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; وَأَصْحَابُهُ حَتَّى يَكُونَ رَأْسُ الثَّوْرِ لأَحَدِهِمْ خَيْراً مِنْ مائَةِ دِينَارٍ لأَحَدِكُمُ الْيَوْمَ فَيَرْغَبُ نَبِيُّ الله عِيسَى وَأَصْحَابُهُ فَيُرْسِلُ الله عَلَيْهِمْ النَّغَفَ فِي رِقَابِهِمْ فَيُصْبِحُونَ فَرْسَى كَمَوْتِ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ ثُمَّ يَهْبِطُ نَبِيُّ الله عِيسَى وَأَصْحَابُهُ إلَى الأَرْضِ فَلاَ يَجِدُونَ فِي الأَرْضِ مَوْضِعَ شِبْرٍ إلاَّ مَلأَهُ زَهَمُهُمْ وَنَتْنهُمْ فَيَرْغَب نَبِيُّ الله عِيسى وَأَصْحَابُهُ إلَى الله عَزَّ وَجَلَّ فَيُرْسلُ الله طَيْراً كَأَعْنَاقِ الْبُخْتِ فَتَحْمِلُهُمْ فَتَطْرَحُهُمْ حَيْثُ شَاءَ الله ثُمَّ يُرْسِلُ الله قَطْراً لاَيُكِنُّ مِنْهُ بَيْتُ مَدَرٍ وَلاَ وَبَرٍ فَيَغْسِلُ الأَرْضَ حَتَّى يَتْرُكَهَا كَالزَّلَفَةِ ثُمَّ يُقَالُ لِلأَرْضِ أَنْبِتي ثَمَرَتَكِ وَدِرِّي بَرَكتَكِ فَيَوْمَئِذٍ تَأْكُلُ الْعِصَابَةُ مِنَ الرُّمَّانَةُ وَيَسْتَظِلُّونَ بِقَحْفِهَا وَيُبَارَكُ فِي الرِّسْلِ حَتَّى أَنَّ اللَّقْحَةَ مِنَ الإبْلِ لَتَكْفِي الْفِئَامَ مِنَ النَّاسِ وَاللَّقْحَةَ مِنَ الْبَقَرِ لَتَكْفِي الْقَبِيلَةَ مِنَ النَّاسِ وَاللَّقْحَةَ مِنَ الْغَنَمِ لَتَكْفِي الفَخْذَ مِنَ النَّاسِ فَبَيْنَمَا هُمْ كَذَلِكَ إِذْ بَعَثَ الله رِيحاً طَيبَةً(2/245)
فَتَأْخذُهُمْ تَحْتَ آبَاطِهِمْ فَتَقْبِضُ رُوحَ كُلِّ مُؤْمِنٍ وَكُلِّ مُسْلِمٍ وَيَبْقَى شِرارُ النَّاسِ يَتَهَارَجُونَ فِيهَا تَهَارُجَ الحُمُرِ فَعَلَيْهِمْ تَقُومُ السَّاعَةُ)) (حم م ت) عَن النواس بن سمْعَان.
(8062) ((غَيْرَتَانِ إِحْدَاهُمَا يُحِبُّهَا الله وَالأُخْرَى يُبْغِضُهَا الله تَعَالِى، وَمَخِيلَتَانِ إِحْدَاهُمَا يُحِبُّهَا الله وَالأُخْرَى يُبْغِضُهَا الله تَعَالى: الغَيْرَةُ فِي الرِّيبَةِ يُحِبُّهَا الله وَالغَيْرَة فِي غَيْرِ رِيبَةٍ يُبْغِضُهَا الله، والمَخِيلَةُ إِذَا تَصَدَّقَ الرَّجُلُ يُحِبُّهَا الله، وَالمَخِيلَةُ فِي الْكِبْرِ يُبْغِضِهُا الله عَزَّ وَجَلَّ)) (حم طب ك) عَن عقبَة بن عَامر.
(8063) ((غَيِّرُوا الشَّيْبَ وَلاَ تَشَبَّهُوَا بِالْيَهُودِ)) (حم ن) عَن الزبير، (ت) عَن أبي هُرَيْرَة.
(8064) ((غَيِّرُوا الشَّيْبَ وَلاَ تَشَبَّهُوَا بِالْيَهُودِ والنَّصَارَى)) (حم حب) عَن أبي هُرَيْرَة.
(8065) ((غَيِّرُوا الشَّيْبَ وَلاَ تُقَرِّبُوهُ السَّوَادَ)) (حم) عَن أنس.
(8066) (( (ز) غَيِّرُوا رَأْسَهُ بِشَيْءٍ وَاجْتَنِبُوا السَّوَادَ)) (م د ن هـ) عَن جَابر.
فصل فِي الْمحلى بأل من هَذَا الْحَرْف
(8067) ((الْغَازِي فِي سَبِيلِ الله عَزَّ وَجَلَّ وَالحَاجُّ وَالمُعْتَمِرُ وَفْدُ الله دَعَاهُمْ فَأَجَابُوهُ وَسَأَلُوهُ فأَعْطَاهُمْ)) (هـ حب) عَن ابْن عمر.
(8068) ((الْغُبَارُ فِي سَبِيلِ الله عَزَّ وَجَلَّ إِسْفَارُ الوُجُوهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ)) (حل) عَن أنس.
(8069) ((الْغُدُوُّ والرَّوَاحُ إلَى المَسَاجِدِ مِنَ الجِهَادِ فِي سَبِيلِ الله)) (طب) عَن أبي أُمَامَة.
(8070) ((الْغُدُوُّ والرَّوَاحُ فِي تَعْلِيمِ الْعِلْمِ أَفْضَلُ عِنْدَ الله مِنَ الْجِهَادِ فَي سَبِيلِ الله)) (أَبُو مَسْعُود الْأَصْبَهَانِيّ فِي مُعْجَمه وَابْن النجار، فر) عَن ابْن عَبَّاس.
(8071) ((الْغُرَبَاءُ فِي الدُّنْيَا أَرْبَعةٌ: قُرْآنٌ فِي جَوْفِ ظَالِمٍ، وَمَسْجِدٌ فِي نَادِي قَوْمٍ لاَيُصَلَّى فِيهِ، وَمُصْحَفٌ فِي بَيْتٍ لاَيُقْرَأُ فِيهِ، وَرَجُلٌ صَالِحٌ مَعَ قَوْمٍ سُوءِ)) (فر) عَن أبي هُرَيْرَة.
(8072) ((الْغُرْفَةُ مِنْ يَاقُوتَةِ حَمْرَاءَ أَوْ زَبَرْجَدَةٍ خَضْرَاءَ أَو دُرَّةٍ بَيْضَاءَ لَيْسَ فِيهَا فَصْمٌ وَلاَ وَصْمٌ وَإِنَّ أَهْلَ الجَنَّةِ يَتَرَاءَوْنَ الْغُرْفَةَ مِنْهَا كَمَا يَتَرَاءَوْنَ الْكَوْكَبَ الدُّرِّيَّ الشَّرْقِيَّ أَوِ الْغَرَبِيّ(2/246)
فِي أُفُقِ السَّمَاءِ وَإِنَّ أَبَا بَكْر وَعُمَرَ مِنْهُمْ وَأَنْعَمَا)) (الْحَكِيم) عَن سهل بن سعد.
(8073) ((الغَرِيبُ إِذَا مَرِضَ فَنَظَرَ عَنْ يَمِينِهِ وَعَنْ شِمَالِهِ وَمِنْ أَمَامِهِ وَمِنْ خَلْفِهِ فَلَمْ يَرَ أَحَداً يَعْرِفُهُ يَغْفِرُ الله لَهُ مَاتَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ)) (ابْن النجار) عَن ابْن عَبَّاس.
(8074) ((الْغَرِيقُ شَهِيدٌ وَالحَرِيقُ شَهِيدٌ وَالْغَرِيبُ شَهِيدٌ وَالمَلْدُوغُ شَهِيدٌ وَالمَبْطُونُ شَهِيدٌ وَمَنْ يَقَعُ عَلَيْهِ الْبَيْتُ فَهُوَ شَهِيدٌ وَمَنْ يَقَعُ مِنْ فَوْقِ الْبَيْتِ فَتَنْدَقُّ رِجْلُهُ أَوْ عُنُقُهُ فَيَمُوتُ فَهُوَ شَهِيد وَمَن تَقَعُ عَلَيْهِ الصَّخْرَةُ فَهُوَ شَهِيدٌ وَالْغَيْرَى عَلَى زَوْجَهَا كَالمُجَاهِدِ فِي سَبِيلِ الله فَلَهَا أَجْرُ شَهِيدٍ وَمَنْ قُتِلَ دُونَ مَالِهِ فَهُوَ شَهِيدٌ وَمَنْ قُتِلَ دُونَ نَفْسِهِ فَهُوَ شَهِيدٌ وَمَنْ قُتِلَ دُونَ أَخِيهِ فَهُوَ شَهِيدٌ وَمَنْ قُتِلَ دُونَ جَارِهِ فَهُوَ شَهِيدٌ وَالآمِرُ بَالمَعْرُوفِ وَالنَّاهِي عَنِ المُنْكَرِ شَهِيدٌ)) (ابْن عَسَاكِر) عَن عَليّ.
(8075) ((الْغَرِيقُ فِي سَبِيلِ الله شَهِيدٌ)) (تخ) عَن عقبَة بن عَامر.
(8076) ((الْغَزْوُ خَيْرٌ لِوَدِيِّكَ)) (فر) عَن أبي الدَّرْدَاء.
(8077) ((الْغَزْوُ غَزْوَانِ فَأَمَّا مَنْ غَزا ابْتِغَاءَ وَجْهِ الله تَعَالَى وأَطَاعَ الإِمَامَ وَأَنْفَقَ الْكَرِيمَةَ وَيَاسَرَ الشَّرِيكَ وَاجْتَنَبَ الْفَسَادَ فِي الأَرْضِ فَإِنَّ نَوْمَهُ وَنَبْهَهُ أَجْرٌ كُلُّهُ، وَأَمَّا مَنْ غَزَا فَخْراً وَرِيَاءً وَسُمْعَةً وَعَصَى الإِمَام وَأَفْسَدَ فِي الأَرْضِ فَإِنَّهُ لَنْ يَرْجِعَ بِالْكَفَافِ)) (حم د ن ك هَب) عَن معَاذ.
(8078) ((الْغُسْلُ صَاعٌ وَالْوُضُوءُ مُدٌّ)) (طس) عَن ابْن عمر.
(8079) ((الْغُسْلُ فِي هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذِهِ الأَيَّامِ وَاجِبٌ: يَوْمَ الجُمُعَةِ، وَيَوْمَ الْفِطْرِ، وَيَوْمَ النَّحْرِ، وَيَوْمُ عَرَفَةَ.)) (فر) عَن أبي هُرَيْرَة.
(8080) ((الْغُسْلُ مِنَ الْغُسْلِ وَالْوضُوءُ مِنَ الحَمْلِ)) (الضياء) عَن أبي سعيد.
(8081) ((الْغُسْلُ وَاجِبٌ عَلَى كُلِّ مُسْلِمٍ فِي سَبْعَةِ أَيَّامٍ شَعَرِهِ وَبَشَرِهِ)) (طب) عَن ابْن عَبَّاس.
(8082) ((الْغُسْلُ يَوْمَ الجُمُعَةِ سُنَّةٌ)) (طب حل) عَن ابْن مَسْعُود.
(8083) (( (ز) الْغُسْلُ يَوْمَ الجُمُعَةِ عَلَى كُلِّ حَالِمٍ مِنَ الرِّجَالِ وَالنِّسَاءِ وَعَلَى كُلِّ بَالِغٍ مِنَ النِّسَاءِ)) (حم) عَن ابْن عمر.(2/247)
(8084) ((الْغُسْلُ يَوْمَ الجُمُعَةِ وَاجِبٌ عَلَى كُلِّ مُحْتَلِمٍ وَالسِّوَاكُ وَيَمَسُّ مِنَ الطِّيبِ مَاقَدَرَ عَلَيْهِ وَلَوْ مِنْ طِيبِ المَرْأَةِ إِلَّا أَنْ يَكْثُرَ)) (ن حب) عَن أبي سعيد.
(8085) ((الْغُسْلُ يَوْمَ الجُمُعَةِ وَاجِبٌ عَلَى كُلَّ مُحْتَلِمٍ وَأَنْ يَسْتَنَّ وَأَنْ يَمَسَّ طَيباً إِنْ وَجَدَ)) (حم ق د) عَن أبي سعيد.
(8086) ((الْغَضَبُ مِنَ الشَّيْطَانُ والشَّيْطَانُ خُلِقَ مِنَ النَّارِ وَالمَاءُ يُطْفِىءُ النَّارَ فَإِذَا غَضِبَ أَحَدُكُمْ فَلْيَغْتَسِلْ)) (ابْن عَسَاكِر) عَن مُعَاوِيَة.
(8087) ((الْغَفْلَةُ فِي ثَلاَثٍ: عَنْ ذِكْرِ الله، وَحِينَ يُصَلِّي الصُّبْحَ إلَى طُلُوعِ الشَّمْسِ، وغَفْلَةُ الرَّجُلِ عَنْ نَفْسِهِ فِي الدَّيْنِ حَتَّى يَرْكَبَهُ)) (طب هَب) عَن ابْن عَمْرو.
(8088) ((الْغُلُّ وَالحَسَدُ يَأْكُلاَنِ الحَسَنَاتِ كمَا تَأْكُلُ النَّار الحَطَبَ)) (ابْن صصري فِي أَمَالِيهِ) عَن الْحسن بن عَليّ.
(8089) ((الْغَلَّةُ بِالضَّمَانِ)) (حم هق) عَن عَائِشَة.
(8090) ((الْغِنَاءُ يُنْبِتُ النِّفَاقَ فِي الْقَلْبِ كَمَا يُنْبِتُ المَاءُ الْبَقْلَ)) (ابْن أبي الدُّنْيَا فِي ذمّ الملاهي) عَن ابْن مَسْعُود.
(8091) ((الغِنَاءُ يُنْبِتُ النِّفَاقَ فِي الْقَلْبِ كَمَا يُنْبِتُ الماءُ الزَّرْعَ)) (هَب) عَن جَابر.
(8092) ((الْغِنَى الإيَاسُ مِمَّا فِي أَيْدِي النَّاسِ وَإِيَّاكَ وَالطمَعَ فَإِنهُ الْفَقْرُ الحَاضِرُ)) (العسكري) عَن ابْن عَبَّاس.
(8093) ((الْغِنَى الإِيَاسُ مِمَّا فِي أيدِي النَّاسِ وَمَنْ مَشَى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; مِنْكُمْ إلَى طَمَعٍ مِنْ طَمَعِ الدُّنْيَا فَلْيَمْشِ رُوَيْداً)) (العسكري فِي المواعظ) عَن ابْن مَسْعُود.
(8094) ((الْغِنَى الْيَأْسُ مِمَّا فِي أَيْدِي النَّاسِ)) (حل والقضاعي) عَن ابْن مَسْعُود.
(8095) ((الْغَنَمُ أَمْوَالُ الأَنْبِيَاءِ)) (فر) عَن أبي هُرَيْرَة.
(8096) ((الغَنَمُ بَرَكَةٌ)) (ع) عَن الْبَراء.
(8097) ((الْغَنَمُ بَرَكَةٌ وَالإِبِلُ عِزٌّ لأَهْلِهَا وَالخَيْلُ مَعْقُودٌ بِنَوَاصِيهَا الخَيْرُ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ وَعَبْدُكَ أَخُوكَ فَأَحْسِنْ إِلَيْهِ وَإِنْ وَجَدْتَهُ مَغْلُوباً فَأَعِنْهُ)) (الْبَزَّار) عَن حُذَيْفَة.(2/248)
(8098) ((الْغَنَمُ مِنْ دَوَابَّ الجَنَّةِ فَامْسَحُوا رُغَامَهَا وَصَلُّوا فِي مَرَابِضَهَا)) (خطّ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(8099) ((الْغَنِيمَةُ الْبَارِدَةُ الصَّوْمُ فِي الشِّتَاءِ)) (ت) عَن عَامر بن مَسْعُود.
(8100) ((الْغُلاَمُ الَّذِي قَتَلَهُ الخَضِرُ طُبِعَ كَافِراً وَلَوْ عَاشَ لأَرْهَقَ أَبَوَيْهِ طُغْيَاناً وَكُفْراً)) (م د ت) عَن أبيّ.
(8101) ((الْغُلاَمُ مُرْتَهَنٌ بِعَقِيقَتِهِ تُذْبَحُ عَنْهُ يَوْمَ السَّابِعِ وَيُسَمَّى وَيُحْلَقُ رَأْسُهُ)) (ت ك) عَن سَمُرَة.
(8102) ((الْغُلاَمُ مُرْتَهَنٌ بِعَقِيقَتِهِ فَأَهْرِيْقُوا عَنُهُ الدَّمَ وَأَمِيطُوا عَنْهُ الأَدَى)) (هَب) عَن سلمَان بن عَامر.
(8103) (( (ز) الْغِيبَةُ أَنْ تَذْكُرَ الرَّجُلَ بِمَا فِيهِ مِنْ خَلْفِهِ)) (الخرائطي فِي مساوىء الْأَخْلَاق) عَن الْمطلب بن عبد الله بن حنْطَب.
(8104) ((الْغِيبَةُ تَنْقُضُ الْوُضُوءَ وَالصَّلاَةَ)) (فر) عَن ابْن عمر.
(8105) ((الْغِيبَةُ ذِكْرُكَ أَخَاكَ بِمَا يَكْرَهُ)) (د) عَن أبي هُرَيْرَة.
(8106) ((الغَيْرَةُ مِنَ الإيمَانِ وَالمِذَاءُ مِنَ النِّفَاقِ)) (الْبَزَّار، هَب) عَن أبي سعيد.
(8107) ((الْغِيلاَنُ سَحَرَةُ الجِنِّ)) (ابْن أبي الدُّنْيَا فِي مكايد الشَّيْطَان) عَن عبد الله بن عبيد بن عُمَيْر مُرْسلا.
(حرف الْفَاء)
(8108) ((فَاتِحَةُ الكِتَابِ أُنْزِلَتْ مِنْ كَنْزٍ تَحْتَ الْعَرْشِ)) (ابْن رَاهَوَيْه) عَن عَليّ.
(8109) ((فَاتِحَةُ الكِتَابِ تُجْزِي مَالاَيُجْزِي شَيْءٌ مِنَ الْقُرْآنِ وَلَوْ أَنَّ فَاتِحَةَ الْكِتَابِ جُعِلَتْ فِي كِفَّةِ الْمِيزَانِ وَجُعِلَ الْقُرْآنُ فِي الكِفَّةِ الأُخْرَى لَفَضَلَتْ فَاتِحَةُ الكِتَابِ عَلَى الْقُرْآنِ سَبْعَ مَرَّاتٍ)) (فر) عَن أبي الدَّرْدَاء.
(8110) ((فَاتِحَةُ الكِتَابِ تَعْدِلُ بِثُلُثِي الْقُرْآنِ)) (عبدبن حميد) عَن ابْن عَبَّاس.
(8111) ((فَاتِحَةُ الكِتَابِ شِفَاءٌ مِنَ السَّمِّ)) (ص هَب) عَن أبي سعيد، (أَبُو الشَّيْخ فِي الثَّوَاب) عَن أبي هُرَيْرَة وَأبي سعيد مَعًا.(2/249)
(8112) ((فَاتِحَةُ الْكِتَابِ شِفَاءٌ مِنْ كُلِّ دَاءٍ)) (هَب) عَن عبد الملك بن عُمَيْر مُرْسلا.
(8113) ((فَاتِحَةُ الكِتَابِ وَآيَةُ الكُرْسِي لاَيَقْرَؤُهُمَا عَبْدٌ فِي دَارِ فَيْصِيبُهُمْ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ الْيَوْم عَيْنُ إِنْسٍ أَوْ جِن)) (فر) عَن عمرَان بن حُصَيْن.
(8114) (( (ز) فَارِسُ عُصْبَتُنَا أَهْلِ الْبَيْتِ لأَنَّ إِسْمَاعِيلَ عَمُّ وَلَدِ إِسْحَاقَ وَإِسْحَاقُ عَمُّ وَلَدِ إِسْمَاعِيلَ)) (ك فِي تَارِيخه) عَن ابْن عَبَّاس.
(8115) ((فَارِسُ نَطْحَةٌ أَوْ نَطْحَتَانِ ثُمَّ لاَفَارِسَ بَعْدَ هَذَا أَبَداً وَالرُّومُ ذَاتُ الْقُرونِ كُلَّمَا هَلَكَ قَرْنٌ خَلَفَهُ قَرْنٌ أَهْلُ صَبْرٍ وَأَهْلُهُ لآخِرِ الدَّهْرِ هُمْ أَصْحَابُكُمْ مَادَامَ فِي الْعَيْشِ خَيْرٌ)) (الْحَارِث) عَن ابْن محيريز.
(8116) ((فَاطِمَةُ أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْكَ وَأَنْتَ أَعَزُّ إِلَيَّ مِنْهَا، قَالَهُ لِعَلِيٍّ)) (طس) عَن أبي هُرَيْرَة.
(8117) ((فَاطِمَةُ بَضْعَةٌ مِنِّي فَمَنْ أَغْضَبَهَا أَغْضَبَنِي)) (خَ) عَن الْمسور.
(8118) ((فَاطَمَةُ بِضْعَةٌ مِنِّي يَقْبِضُنِي مَايَقْبِضُهَاوَيَبْسُطُنِي مَايَبْسُطُهَا وَإِنَّ الأَنْسَابَ تَنْقَطِعُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ غَيْرَ نَسَبِي وَسَبَبِي وَصِهْرِي)) (حم ك) عَن الْمسور.
(8119) ((فَاطِمَةُ سَيِّدَةُ نِسَاءِ أَهْلِ الجَنَّةِ إِلَّا مَرْيَمَ بِنْتَ عِمْرَانَ)) (ك) عَن أبي سعيد.
(8120) ((فَتَحَ الله بَاباً لِلتَّوْبَةِ مِنَ المَغْرِبِ عَرْضُهُ مَسِيرَةُ سَبْعِينَ عَاماً لاَيُغْلَقُ حَتَّى تَطْلَعُ الشَّمْسُ مِنْ نَحْوِهِ)) (تخ) عَن صَفْوَان بن عَسَّال.
(8121) ((فُتِحَ الْيَوْمَ مِنْ رَدْمِ يَأْجُوجَ وَمَأْجُوَجَ مِثْلُ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذِهِ وَعَقَدَ بِيَدِهِ تِسْعِينَ)) (حم ق) عَن أبي هُرَيْرَة.
(8122) (( (ز) فَتَرَ الوَحْيُ عَنِّي فَتْرَةً فَبَيْنَا أَنَا أَمْشي سَمِعْتُ صَوْتاً مِنَ السَّمَاءِ فَرَفَعْتُ بَصَرِي قِبَلَ السَّماءِ فَإِذَا أَنَا بِالمَلِكِ الَّذُي أَتَانِي فِي غَارِ حِرَاءٍ عَلَى سَرِيرٍ بَيْنَ السَّمَاءِ وَالأَرْضِ فَجَبُنْتُ مِنْهُ فَرَقاً حتَّى هَوَيْتُ إلِى الأَرْضِ فَأَتَيْتُ خَدِيجَةَ فَقُلْتُ دَثِّرُونِي دَثِّرُونِي فَدُثِّرْتُ فَجَاءَ جِبْرِيلُ فَقَالَ: {يَاأيُّهَا المُدَثِّرُ قُمْ فَأَنْذِر وَرَبّكَ فَكَبِّرْ وَثِيَابِكَ فَطَهِّرْ وَالرَّجْزَ فَاهْجُرْ} )) (الطَّيَالِسِيّ حم م) عَن جَابر.
(8123) (( (ز) فِتْنَةُ الأَحْلاَسِ هَرَبٌ وَحَرْبٌ ثُمَّ فِتْنَةٌ السَّرَّاءِ دَخَنُهَا مِنْ تَحْتِ قَدَمِ رَجُلٍ مِنْ(2/250)
أَهْلِ بَيْتِي يَزْعُمُ أَنَّهُ مِنِّي وَلَيْسَ مِنِّي وَإِنَّمَا أَوْلِيَائِي المُتَّقُونَ ثُمَّ يَصْطَلِحُ النَّاسُ عَلَى رَجُلٍ كَوِرْكٍ عَلَى ضِلَعٍ ثُمَّ فِتْنَةُ الدُّهِيْمَاءِ لاَتَدَعُ أَحَداً مِنْ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذِهِ الأُمَّةِ إلاَّ لَطَمَتْهُ لَطْمَةً فَإِذَا قِيلَ انْقَضَتْ تَمَادَتْ يُصْبِحُ الرَّجُلُ فِيهَا مُؤْمِناً وَيُمْسِي كَافِراً حَتَّى يَصِيرَ النَّاسُ إلَى فُسْطَاطَيْنِ: فُسْطَاطِ إِيمَانٍ لاَنِفَاقَ فِيهِ، وَفُسْطَاطِ نفَاقِ لاَإِيْمَانَ فِيهِ فَإِذَا كَانَ ذَاكُمْ فَانْتَظِرُوا الدَّجَّالَ مِنْ يَوْمِهِ أَوْ غَدِهِ)) (حم د ك) عَن ابْن عمر.
(8124) ((فِتْنَةُ الرَّجُلِ فِي أَهْلِهِ وَمَالِهِ وَنَفْسِهِ وَوَلَدِهِ وَجَارِهِ يُكَفِّرُهَا الصِّيَامُ وَالصَّلاَةُ وَالصَّدَقَةُ والأَمْرُ بِالمَعْرُوفِ وَالنَّهْيُ عَنِ المُنْكَرِ)) (ق ت هـ) عَن حُذَيْفَة.
(8125) ((فِتْنَةُ الْقَبْرِ فِيَّ فَإِذَا سُئِلْتُمْ عَنِّي فَلاَ تَشُكُّوا)) (ك) عَن عَائِشَة.
(8126) ((فُجِّرَتْ أَرْبَعَةُ أَنْهَارٍ مِنَ الجَنَّةِ: الْفُرَاتُ، وَالنِّيلُ، وَسَيْحَانُ، وَجَيْحَانُ)) (حم) عَن أبي هُرَيْرَة.
(8127) ((فُجُورُ المَرْأَةِ الْفَاجِرَةِ كَفُجُورِ أَلْفِ فَاجِرٍ وَبِرُّ المَرْأَةِ كَعَمَلِ سَبْعِينَ صَدِّيقاً)) (أَبُو الشَّيْخ) عَن ابْن عمر.
(8128) ((فَخْذُ المَرْءِ المُسْلِمِ مِنْ عَوْرَتِهِ)) (طب) عَن جرهد.
(8129) ((فِرَاشٌ لِلرَّجُلِ وَفِرَاشٌ لامْرَأَتِهِ وَالثَّالِثُ لِلضَّيْفِ وَالرَّابِعُ لِلشَّيْطَانِ)) (حم د ن) عَن جَابر.
(8130) ((فُرِجَ سَقْفُ بَيْتِي وَأَنَا بِمَكَّةَ فَنَزَلَ جِبْرِيلُ فَفَرَجَ صَدْرِي ثُمَّ غَسَلَهُ بِمَاءِ زَمْزَمَ ثُمَّ جَاءَ بِطَسْتِ مِنْ ذَهَبٍ مُمْتَلِىءٍ حِكْمَةً وَإِيمَاناً فَأَفْرَغَهَا فِي صَدْرِي ثُمَّ أَطْبَقَهُ ثُمَّ أَخَذَ بِيَدِي فَعَرَجَ بِي إلَى السَّمَاءِ الدُّنْيَا فَلَمَّا جِئْنَا السَّمَاء الدُّنْيَا قَالَ جِبْرِيلُ لِخَازِنِ السَّمَاءِ الدُّنْيَا: افْتَحْ قَالَ مَنْ هذَا. قَال: هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذَا جِبْرِيلُ. قَالَ: هَلْ مَعَكَ أَحَدٌ. قَالَ: نَعَمْ؟ مَعِي مُحَمَّدٌ. قَالَ: فَأُرْسِلَ إِلَيْهِ؟ قَالَ نَعَمْ فَافْتَحْ: فَلَمَّا عَلَوْنَا السَّمَاءَ الدُّنْيَا فَإِذَا رَجُلٌ عَنْ يَمِينِهِ أَسْوِدَةٌ وَعنْ يَسَارِهِ أسْوِدَةٌ فَإِذَا نَظَرَ قِبَلَ يَمِينِهِ ضَحِكَ وَإِذَا نَظَرَ قِبَلَ شِمَالِهِ بَكَى فَقَال: مَرْحَباً بِالنَّبِيِّ الصَّالِحِ والابْنِ الصَّالِحِ. قُلْتُ: يَاجِبْرِيلُ مَنْ هَذَا؟ قَالَ: هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذَا آدَمُ وَه صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذِهِ الأَسْوِدَةُ عنْ يَمِينِهِ وَعَنْ شِمَالِهِ نَسَمُ بَنِيهِ فَأَهْلُ الْيَمِينِ أَهْلُ الجَنَّةِ، وَالأَسْوِدَةُ الَّتِي عَنْ شِمَالِهِ أَهْلُ النَّارِ فَإِذَا نَظَرَ قِبَلَ يَمِينِهِ ضَحِكَ وَإِذَا نَظَرَ قِبَلَ شِمَالِهِ بَكَى ثُمَّ عَرَجَ بِي جِبْرِيلُ حَتَّى أَتَى السَّمَاءَ الثَّانِيَةَ فَقَالَ(2/251)
لِخَازِنِهَا افْتَحْ: فَقَالَ لَهُ خَازِنُهَا مِثْلَ مَاقَالَ خَازِنُ السَّمَاءِ الدُّنْيَا فَفَتَحَ، فَلَمَّا مَرَرْتُ بِإِدْرِيسَ قَالَ مَرْحَباً بِالنَّبِيِّ الصَّالِحِ والأخِ الصَّالِحِ فَقُلْتُ: مَنْ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذَا؟ قَالَ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذَا إِدْرِيسُ. ثُمَّ مَرَرْتُ بِمُوسَى فَقَالَ: مَرْحَباً بِالنَّبِيِّ الصَّالِحِ والأَخِ الصَّالِحِ فَقُلْتُ مَنْ هَذَا؟ قَالَ: هَذَا مُوسَى. ثُمَّ مَرَرْتُ بِعِيسَى فَقَالَ مَرْحَباً بِالنَّبِيِّ الصَّالِحِ وَالأَخِ الصَّالِحِ قُلْتُ مَنْ هَذَا؟ قَالَ: هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذَا عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ. ثُمَّ مَرَرْتُ بِإِبْرَاهِيمَ فَقَالَ مَرْحَباً بِالنَّبِيِّ الصَّالِحِ والابْنِ الصَّالِحِ قُلْتُ مَنْ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذَا؟ قَالَ: هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذَا إِبْرَاهِيمُ. ثُمَّ عَرَجَ بِي حَتَّى ظَهَرْتُ بِمُسْتَوَى أَسْمَعُ فِيهِ صَرِيفَ الأَقْلاَمِ فَفَرَضَ الله عَزَّ وَجَلَّ عَلَى أُمَّتِي خَمْسِينَ صَلاَةً فَرَجَعْتُ بِذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ حَتَّى مَرَرْتُ عَلَى مُوسَى فَقَالَ مُوسى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ;: مَاذَا فَرَضَ رَبُّكَ عَلَى أُمَّتِكَ؟ قُلْتُ: فَرَضَ عَلَيْهِمْ خَمْسِينَ صَلاَةٍ قَالَ لِي مُوسَى فَرَاجِعْ رَبَّكَ فَإِنَّ أُمَّتَكَ لاتَطِيقُ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ فَرَاجَعْتُ رَبِّي فَوَضَعَ شَطْرَهَا فَرَجَعْتُ إلَى مُوس صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ى فَأَخْبَرْتُهُ فَقَالَ رَاجِعْ رَبِّكَ فَإِنَّ أُمَّتَكَ لاَتَطِيقُ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ فَرَاجَعْتُ رَبِّي فَقَالَ هُنَّ خَمْسٌ وَهُنَّ خَمْسُونَ لاَيُبَدَّلُ الْقَوْلُ لَدَيَّ فَرَجَعْتُ إلَى مُوس صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ى فَقَالَ رَاجِعْ رَبَّكَ فَقُلْتُ قَدِ اسْتَحْيَيْتُ مِنْ رَبِّي ثُمَّ انْطَلَقَ بِي حَتَّى انْتَهَى إلَى سِدْرَةِ المُنْتَهَى وَنَبْقُهَا مِثْلُ قِلاَلِ هَجَرَ وَوَرَقُهَا كَآذَانِ الْفِيَلةِ تَكادُ الْوَرَقَةُ تُغَطِّي هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذِهِ الأُمَّةَ فَغَشِيهَا أَلْوَانٌ لاَأَدْرِي مَاهِيَ ثُمَّ أُدْخِلْتُ الجَنَّةَ فَإِذَا فِيهَا جَنَابِذُ اللُّؤلُؤِ وَإِذَا تُرَابُهَا المِسْكُ)) (ق) عَن أبي ذَر.
(8131) ((إِلَّا قَوْلَهُ ثُمَّ عَرَجَ بِي حَتَّى ظَهَرْتُ بِمُسْتَوَى أَسْمَعُ فِيهِ صَرِيفَ الأَقْلاَمِ)) . فَإِنَّهُ عَن ابْن عَبَّاس وَأبي حَبَّة البدري.
(8132) ((فَرْخُ الزِّنَى لاَيَدْخُلُ الجَنَّةَ)) (عد) عَن أبي هُرَيْرَة.
(8133) ((فُرِغَ إلَى ابْنِ آدَمَ مِنْ أَرْبَعٍ الخَلْقِ والخُلُقِ والرِّزق والأَجَلِ)) (طس) عَن ابْن مَسْعُود.
(8134) ((فَرَغَ الله عَزَّ وَجَلَّ إلَى كُلِّ عَبْدٍ مِنْ خَمْسٍ مِنْ أَجَلِهِ وَرِزْقِه وَأَثَرِهِ وَمَضْجَعِهِ وَشَقِيٌّ أَوْ سَعِيدٌ)) (حم طب) عَن أبي الدَّرْدَاء.
(8135) (( (ز) فَرَغَ الله إِلَى كُلِّ عَبْدٍ مِنْ خَمْسٍ مِنْ عَمَلِهِ وَأَجَلِهِ وَرِزْقِهِ وَأَثَرَهِ وَمَضجَعِهِ)) (طب) عَن أبي الدَّرْدَاء.
(8136) (( (ز) فَرَغَ الله مِنْ أَرْبَعٍ مِنَ الخَلْقِ وَالخُلُقِ والرِّزْقِ وَالأَجَلِ)) (ابْن عَسَاكِر) عَن أنس.(2/252)
(8137) (( (ز) فَرَغَ الله مِنَ المَقَادِيرِ وَأُمُورِ الدُّنْيَا قَبْلَ أَنْ يَخْلُقَ السَّم صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; وَاتِ وَالأَرْضَ بِخَمْسِينَ أَلْفَ سَنَةٍ)) (طب) عَن ابْن عَمْرو.
(8138) ((فَرْقُ مَابَيْنَنَا وَبَيْنَ المُشْرِكِينَ الْعَمَائِمُ عَلَى الْقَلاَنِسِ)) (د ت) عَن ركَانَة.
(8139) ((فُسْطَاطُ المُسْلِمِينَ يَوْمَ المَلْحَمَةِ الْكُبْرَى بِأَرْضٍ يُقَالُ لَهَا الْغُوطَةُ فِيهَا مَدِينَةٌ يُقَالُ لَهَا دِمَشْقُ خَيْرُ مَنَازِلِ المُسْلِمِينَ يَوْمَئِذٍ)) (حم) عَن أبي الدَّرْدَاء.
(8140) ((فَصْلُ مَابَيْنَ الحَلاَلِ والحَرَامِ ضَرْبُ الدُّفِّ وَالصَّوْتُ فِي النِّكَاح)) (حم ت ن هـ ك) عَن مُحَمَّد بن حَاطِب.
(8141) ((فَصْلُ مَابَيْنَ صِيَامِنَا وَصِيَامِ أهْلِ الْكِتَابِ أَكْلَةُ السَّحَرِ)) (حم م 4) عَن عَمْرو بن الْعَاصِ.
(8142) ((فَصْلُ مَابَيْنَ لَذَّةِ المَرْأَةِ وَلَذَّةِ الرَّجُلِ كَأَثَرِ المَخِيطِ فِي الطِّينِ إِلَّا أنَّ الله يَسْتُرُهُنَّ بِالحَيَاءِ)) (طس) عَن ابْن عَمْرو.
(8143) ((فَضَّلَ الله قُرَيْشاً بِسَبْعِ خِصَالٍ فَضَّلَهُمْ بِأَنَّهُمْ عَبَدُوا الله عَشْرَ سِنِينَ لاَيَعْبُدُ الله إِلَّا قُرَيْشٌ وَفَضَّلَهُمْ بِأَنَّهُمْ نَصَرَهُمْ يَوْمَ الْفِيلِ وَهُمْ مُشْرِكُونَ وَفَضَّلَهُمْ بِأَنَّهُ نَزَلَتْ فِيهِمْ سُورَةٌ مِنَ الْقُرْآنِ لَمْ يَدْخُلْ فِيهَا أَحَدٌ مِنَ الْعَالَمِينَ وَهِيَ (لإيلافِ قُرَيْشٍ) وَفَضَّلَهُمْ بِأَنَّ فِيهِم النُّبُوَّةَ وَالخِلاَفَةَ والْحِجَابَةَ والسِّقَايَةَ)) (طس) عَن الزبير بن الْعَوام.
(8144) ((فَضَّلَ الله قُرَيْشاً بِسَبْعِ خِصَالٍ لَمْ يُعْطَهَا أَحَدٌ قَبْلَهُمْ وَلاَ يُعْطَاهَا أَحَدٌ بَعْدَهُمْ، فَضَّلَ الله قُرَيْشاً أنِّي مِنْهُمْ وَأَنَّ النُّبُوَّةَ فِيهِمْ وَأَنَّ الْحِجَابَةَ فِيهِمْ وَأَنَّ السِّقَايَةَ فِيهِمْ وَنَصَرَهُمْ عَلَى الْفِيلِ وَعَبَدُوا الله عَشْرَ سِنِينَ لاَيَعْبُدُهُ غَيْرُهُمْ وَأَنْزَلَ الله فِيهِمْ سُورَةً مِنَ الْقُرْآنِ لَمْ يُذْكَرْ فِيهَا أَحَدٌ غَيْرُهُمْ (لإيلافِ قُرَيْشٍ)) ) (تخ طب ك وَالْبَيْهَقِيّ فِي الخلافيات) عَن أم هانىء.
(8145) ((فَضْلُ الثَّرِيدِ عَلَى الطَّعَامِ كَفَضْلِ عَائِشَةَ عَلَى النِّسَاءِ)) (عَن أنس) .
(8146) ((فَضْلُ الجُمُعَةِ فِي رَمَضَانَ كَفَضْلِ رَمَضَانَ عَلَى الشُّهُورِ)) (فر) عَن جَابر.
(8147) ((فَضْلُ الدَّارِ الْقَرِيبَةِ مِنَ المَسْجِدِ عَلَى الدَّارِ الشَّاسِعَةِ كَفَضْلِ الْغَازِي عَلَى الْقَاعِدِ)) (حم) عَن حُذَيْفَة.(2/253)
(8148) ((فَضْلُ الشَّابِّ الْعَابِدِ الَّذِي تَعَبَّدَ فِي صِبَاهُ عَلَى الشَّيْخِ الَّذِي تَعَبَّدَ بَعْدَمَا كَبِرَتْ سِنُّهُ كَفَضْلِ المُرْسَلِينَ عَلَى سَائِرِ النَّاسِ)) (أَبُو مُحَمَّد التكريتي فِي معرفَة النَّفس، فر) عَن أنس.
(8149) ((فَضْلُ الصَّلاَةِ بِالسِّوَاكِ عَلَى الصَّلاَةِ بِغَيْرِ سِوَاكٍ سَبْعُونَ ضِعْفاً)) (حم ك) عَن عَائِشَة.
(8150) ((فَضْلُ الصَّلاَةِ فِي المَسْجِدِ الحَرَامِ عَلَى غَيْرِهِ مائَةُ أَلْف صَلاَةٍ وَفي مَسْجِدِي أَلْفُ صَلاَةٍ وَفي مَسْجِدِ بَيْتِ المَقْدِسِ خَمْسُمائَةِ صَلاَةٍ)) (هَب) عَن أبي الدَّرْدَاء.
(8151) ((فَضْلُ الْعَالِمِ عَلَى الْعَابِدِ سَبْعُونَ دَرَجَةً مَابَيْنَ كُلِّ دَرَجَتَيْنِ كَمَا بَيْنَ السَّمَاءِ والأَرْضِ)) (ع) عَن عبد الرحمن بن عَوْف.
(8152) ((فَضْلُ العَالِمِ عَلَى الْعَابِدِ كَفَضْلِ الْقَمَرِ لَيْلَةَ الْبَدْرِ عَلَى سَائِرِ الْكَوَاكِبِ)) (حل) عَن معَاذ.
(8153) ((فَصْلُ الْعَالِمِ عَلَى الْعَابِدِ كَفَضْلِي عَلَى أَدْنَاكُمْ إِنَّ الله عَزَّ وَجَلَّ وَمَلائِكَتَهُ وَأَهْلَ السَّم صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; واتِ وَالأرْضِ حَتَّى النَّمْلَة فِي جُحْرِهَا وَحَتَّى الحُوت لَيُصَلُّونَ عَلَى مُعَلِّمِ النَّاسِ الخَيْرَ)) (ت) عَن أبي أُمَامَة.
(8154) ((فَضْلُ العَالِمِ عَلَى العَابِدِ كَفَضْلِي عَلَى أُمَّتِي)) (الْحَارِث) عَن أبي سعيد.
(8155) ((فَضْلُ الْعَالِمِ عَلَى غَيْرِهِ كَفَضْلِ النَّبِيِّ عَلَى أُمَّتِهِ)) (خطّ) عَن أنس.
(8156) ((فَضْلُ الْعِلْمِ أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ فَضْلِ العِبَادَةِ وَخَيْرُ دِينكُمُ الْوَرَعُ)) (الْبَزَّار، طس ك) عَن حُذَيْفَة، (ك) عَن سعد.
(8157) ((فَضْلُ الْقُرْآنِ عَلَى سَائِرِ الْكَلاَمِ كَفَضْلِ الرَّحْم صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; نِ عَلَى سَائِرِ خَلْقِهِ)) (ع فِي مُعْجَمه، هَب) عَن أبي هُرَيْرَة.
(8158) ((فَضْلُ المَاشِي خَلْفَ الجَنَازَةِ عَلَى المَاشِي أَمَامَهَا كَفَضْلِ المَكْتُوبَةِ عَلَى التَّطَوُّعِ)) (أَبُو الشَّيْخ عَن عَليّ) .
(8159) ((فَضْلُ المُؤمِنِ الْعَالِمِ عَلَى المُؤْمِنِ الْعَابِدِ سَبْعُونَ دَرَجَةً)) (ابْن عبد الْبر) عَن ابْن عَبَّاس.(2/254)
(8160) ((فَضْلُ الْوَقْتِ الأَوَّلِ عَلَى الآخِرِ كَفَضْلِ الآخِرَةِ عَلَى الدُّنْيَا)) (أَبُو الشَّيْخ) عَن ابْن عمر.
(8161) ((فَضْلُ حَمَلَةِ الْقُرْآنِ عَلَى الَّذِي لَمْ يَحْمِلْهُ كَفَضْلِ الخِالِقِ عَلَى المَخْلُوقِ)) (فر) عَن ابْن عَبَّاس.
(8162) ((فَضْلُ صَلاَةِ الجَمَاعَةِ عَلَى صَلاَةِ الرَّجُلِ وَحْدَهُ خَمْسٌ وَعِشْرُونَ دَرَجَةً وَفَضْلُ صَلاَةِ التَّطَوُّعِ فِي الْبَيْتِ عَلَى فِعْلِهَا فِي المَسْجِدِ كَفَضْلِ صَلاَةِ الجَمَاعَةِ عَلَى المُنْفَرِدِ)) (ابْن السكن) عَن ضَمرَة بن حبيب عَن أَبِيه.
(8163) ((فَضْلُ صَلاَةِ الجَمِيعِ عَلَى صَلاَةِ الْوَاحِدِ خَمْسٌ وَعِشْرُونَ دَرَجَةً وَتَجْتَمِعُ مَلاَئِكَةُ اللَّيْلِ وَمَلائِكَةُ النَّهَارِ فِي صَلاَةِ الْفَجْرِ)) (ق) عَن أبي هُرَيْرَة.
(8164) ((فَضْلُ صلاَةِ الرَّجُلِ فِي بَيْتِهِ عَلَى صَلاَتِهِ حَيْثُ يَرَاهُ النَّاسُ كَفَضْلِ المكْتُوبَةِ عَلَى النَّافِلَةِ)) (طب) عَن صُهَيْب بن النُّعْمَان.
(8165) ((فَضْلُ صَلاَةِ اللَّيْلِ عَلَى صَلاَةِ النَّهَارِ كَفَضْلِ صَدَقَةِ السِّرِّ عَلَى صَدَقَةِ الْعَلاَنِيَةِ)) (ابْن الْمُبَارك طب حل) عَن ابْن مَسْعُود.
(8166) (( (ز) فَضْلُ عَائِشَةَ عَلَى النِّسَاء كَفَضْلِ تِهَامَةَ عَلَى مَاسِوَاهَا مِنَ الأَرْضِ وَفَضْلِ الثَّرِيدِ عَلَى سَائِرِ الطَّعَامِ)) (أَبُو نعيم فِي فَضَائِل الصَّحَابَة) عَن عَائِشَة.
(8167) ((فَضْلُ غَازِي الْبَحْرِ عَلَى غَازِي الْبَرِّ كَعَشْرِ غَزَوَاتٍ فِي البَرِّ)) (طب) عَن أبي الدَّرْدَاء.
(8168) ((فَضْلُ غَازِي الْبَحْرِ عَلَى غَازِي الْبَرِّ كَفَضْلِ غَازِي البِرِّ عَلَى الْقَاعِدِ فِي أَهْلِهِ وَمَالِهِ)) (طب) عَن أبي الدَّرْدَاء.
(8169) ((فَضْلُ قِرَاءَةِ الْقُرآنِ نَظَراً عَلَى مَنْ يَقْرَؤُهُ ظَاهِراً كَفَضْلِ الْفَرِيضَةِ عَلَى النَّافِلَةِ)) (أَبُو عبيد فِي فضائله) عَن بعض الصَّحَابَة.
(8170) ((فَضَلَتِ المَرْأَةُ عَلَى الرَّجُلِ بِتِسْعَةِ وَتِسْعِينَ جُزْءاً مِنَ اللَّذَّةِ وَلَكِنَّ الله ألْقى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; عَلَيْهِنَّ الحَيَاءَ)) (هَب) عَن أبي هُرَيْرَة.
(8171) ((فَضَلْتُ بِأَرْبَعٍ جُعِلْتُ أَنَا وَأُمَّتِي فِي الصَّلاَةِ كَمَا تَصُفُّ المَلائِكَةُ وَجُعِلَ الصَّعِيدُ لِي وَضُوءاً وَجُعِلَتْ لِيَ الأرْضُ مَسْجِداً وطَهُوراً وَأُحِلَّتْ لِيَ الْغَنَائِمُ)) (طب) عَن أبي الدَّرْدَاء.(2/255)
(8172) ((فَضَلْتُ بِأَرْبَعٍ جُعِلَتْ لِيَ الأَرْضُ مَسْجِداً وَطَهُوراً فَأَيُّمَا رَجُلٍ مِنْ أُمَّتِي أَتَى الصَّلاَةَ فَلَمْ يَجِدْ مَايُصَلِّي عَلَيْهِ وَجَدَ الأَرْضَ مَسْجِداً وَطَهُوراً وَأرْسِلْتُ إِلَى النَّاسِ كَافَّةً وَنُصِرْتُ بِالرُّعْبِ مِنْ مَسِيرَةِ شَهْرَيْنِ يَسِيرُ بَيْنَ يَدَيَّ وَأُحِلَّتْ لِيَ الغَنَائِمُ)) (هق) عَن أبي أُمَامَة.
(8173) ((فَضَلَتْ سُورَةُ الحَجِّ بِأَنَّ فِيهَا سَجْدَتَيْنِ وَمَنْ لَمْ يَسْجُدْهُمَا فَلاَ يَقْرَأْهُمَا)) (حم ت ك حب) عَن عقبَة بن عَامر.
(8174) ((فَضَلَتْ سُورَةُ الحَجِّ عَلَى القُرْآنِ بِسَجْدَتَيْنِ)) (د فِي مراسيله هق) عَن خَالِد بن سَعْدَان مُرْسلا.
(8175) ((فَضَلْتُ عَلَى آدَمَ بِخَصْلَتَيْنِ: كَانَ شَيْطَاني كَافِراً فَأَعَانَنِي الله عَلَيْهِ حَتَّى أَسْلَمَ وَكُنَّ أَزْوَاجِي عَوْناً لِي، وَكَانَ شَيْطَانُ آدَمَ كَافِراً وَكَانَتْ زَوْجَتُهُ عَوْناً عَلَى خَطِيئَتِهِ)) (الْبَيْهَقِيّ فِي الدَّلَائِل) عَن ابْن عمر.
(8176) ((فَضَلْتُ عَلَى الأَنْبِيَاءِ بِخَمْسِ: بُعِثْتُ إلَى النَّاسِ كَافَّةً وَدَخَرْتُ شَفَاعَتِي لأُمَّتِي وَنُصِرْتُ بِالرُّعْبِ شَهْراً أَمَامِي وَشَهْراً خَلْفِي وَجُعِلَتْ لِيَ الأَرْضُ مَسْجِداً وَطَهُوراً وَأُحِلَّتْ لِيَ الْغَنَائِمُ وَلَمْ تَحِلَّ لأَحَدٍ قَبْلِي)) (طب) عَن السَّائِب بن يزِيد.
(8177) ((فَضَلْتُ عَلَى الأَنْبِيَاءِ بِسِتّ: أُعْطِيتُ جَوَامِعَ الْكَلِمِ، وَنُصِرْتُ بِالرُّعْبِ، وَأُحِلَّتْ لِيَ الغَنَائِمُ. وَجُعِلَتْ لِيَ الأَرْضُ طَهُوراً وَمَسْجِداً، وَأُرْسِلْتُ إلَى الخَلْقِ كافَّةً وَخُتِمَ بِيَ النَّبِيُّونَ)) (م ت) عَن أبي هُرَيْرَة.
(8178) ((فَضَلْتُ عَلَى النَّاسِ بِأَرْبَعٍ: بِالسَّخَاءِ وَالشَّجَاعَةِ وَكَثْرَةِ الْجِمَاعِ وَشِدَّةِ الْبَطْشِ)) (طب والإسماعيلي فِي مُعْجَمه) عَن أنس.
(8179) ((فَضَلْنَا عَلَى النَّاسِ بِثَلاَثٍ: جُعِلَتْ صُفُوفُنَا كَصُفُوفِ المَلائِكَةِ وَجُعِلَتْ لَنَا الأَرْضُ كُلُّهَا مَسْجِداً وَجُعِلَتْ تُرْبَتُهَا لَنَا طَهُوراً إذَا لَمْ نَجِدِ المَاءَ وَأُعْطِيتُ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذِهِ الآيَاتِ مِنْ آخِرِ سُورَةِ الْبَقَرَةِ مِنْ كَنْزٍ تَحْتَ الْعَرْشِ لَمْ يَعْطَهَا نَبِيٌّ قَبْلِي)) (حم م ن) عَن حُذَيْفَة.
(8180) ((فُضُوحُ الدُّنْيَا أَهْوَنُ مِنْ فُضُوحِ الآخِرَةِ)) (طب) عَن الْفضل.
(8181) ((فِطْرُكُمْ يَوْمَ تُفْطِرُونَ وَأَضْحَاكُمْ يَوْمُ تُضَحُّونَ وَعَرَفَةُ يَوْمَ تُعَرِّفُونَ)) (الشَّافِعِي هق) عَن عَطاء مُرْسلا.(2/256)
(8182) ((فِطْرُكُمْ يَوْمَ تُفْطِرُونَ وَأَضْحَاكُمْ يَوْمَ تُضَحُّونَ وَكُلُّ عَرَفَةَ مَوْقِفٌ وَكُلُّ مِنى مَنْحَرٌ وَكُلُّ فِجَاجِ مكَّةَ مَنْحَرٌ وَكُلُّ جَمْعٍ مَوْقِفٌ)) (د هق) عَن أبي هُرَيْرَة.
(8183) ((فِعْلُ المَعْرُوف يَقِي مَصَارِعَ السُّوءِ)) (ابْن أبي الدُّنْيَا فِي قَضَاء الْحَوَائِج) عَن أبي سعيد.
(8184) ((فُقِدَتْ أُمَّةٌ مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ لاَيُدْرَى مَافَعَلَتْ وَإِنِّي لاَأَرَاهَا إلاَّ الْفَأْرَ أَلاَ تَرَوْنَهَا إِذَا وُضِعَ لَهَا أَلْبَانُ الإِبْلِ لَمْ تَشْرَبْ وَإذَا وُضِعَ لَهَا أَلْبَانُ الشَّاءِ شَرِبَتْ)) (حم ق) عَن أبي هُرَيْرَة.
(8185) ((فُقَرَاءُ المُهَاجِرِينَ يَدْخُلُونَ الجَنَّةَ قَبْلَ أَغْنِيَائِهِمْ بِخَمْسِمائَةِ عامٍ)) (ت) عَن أبي سعيد.
(8186) ((فَقِيهٌ وَاحِدٌ أَشَدُّ عَلَى الشَّيْطَانِ مِنْ أَلْفِ عَابِدٍ)) (ت هـ) عَن ابْن عَبَّاس.
(8187) ((فِكْرَةُ سَاعَةٍ خَيْرٌ مِنْ عِبَادةِ سِتِّينَ سَنَةٍ)) (أَبُو الشَّيْخ فِي العظمة) عَن أبي هُرَيْرَة.
(8188) ((فُكُّوا العَانِيَ وأَجِيبُوا الدَّاعِيَ وَأَطْعِمُوا الجَائِعَ وَعُودُوا المَرِيضَ)) (حم خَ) عَن أبي مُوسَى.
(8189) ((فُلِقَ الْبَحْرُ لِبَنِي أَسْرَائِيلَ يَوْمَ عَاشُورَاءَ)) (ع وَابْن مرْدَوَيْه) عَن أنس.
(8190) ((فَمَنْ أَعْدَى الأَوَّلَ)) (ق د) عَن أبي هُرَيْرَة.
(8191) ((فَنَاءُ أُمَّتِي بالطَّعْنِ وَالطَّاعُونِ وَخْزُ أَعْدَائِكُمْ مِنَ الجِنِّ وَفِي كُلِّ شَهَادَةٌ)) (حم طب) عَن أبي مُوسَى، (طس) عَن ابْن عمر.
(8192) ((فوَا لَهُمْ وَنَسْتَعِينُ الله عَلَيْهِمْ)) (حم) عَن حُذَيْفَة.
(8193) ((فَهلا بِكْراً تَعَضُّهَا وَتَعَضُّكَ)) (طب) عَن كَعْب بن عجْرَة.
(8194) ((فَهَلا بِكْراً تُلاَعِبُهَا وَتُلاَعِبُكَ وَتُضَاحِكُهَا وَتُضَاحِكُكَ)) (حم ق د ن هـ) عَن جَابر.
(8195) ((فِي أَبْوَالِ الإِبِلِ وَأَلبَانِهَا شِفَاءٌ لِلزَّرِبَةِ بُطُونُهُمْ)) (ابْن السّني وَأَبُو نعيم فِي الطِّبّ) عَن ابْن عَبَّاس.(2/257)
(8196) ((فِي إِحْدَى جَنَاحَي الذُّبَابِ سُمٌّ والآخَرِ شِفَاءٌ فَإِذَا وَقَعَ فِي الطَّعَامِ فَامْقُلُوهُ فِيهِ فَإِنَّهُ يُقَدِّمُ السُّمَّ وَيُؤخِّرُ الشِّفَاءَ)) (هـ) عَن أبي سعيد.
(8197) ((فِي أَصْحَابِي اثْنَا عَشَرَ مُنَافِقاً مِنِهُمْ ثَمَانِيَةٌ لاَيَدْخُلُونَ الجَنَّةَ حَتَّى يَلِجَ الجَمَلُ فِي سَمِّ الْخِيَاطِ)) (حم م) عَن حُذَيْفَة.
(8198) ((فِي الإبِلِ صَدَقَتُهَا وَفِي الْغَنَمِ صَدَقَتُهَا وَفِي الْبَقَرِ صَدَقَتُهَا وَفي الْبُرِّ صَدَقَتُهُ وَمَنْ رَفَعَ دَنَانِيرَ أَوْ دَرَاهِمَ أَوْ تِبْراً أَوْ فِضَّةً لاَيُعِدُّهَا لِغَرِيمٍ وَلاَ يُنْفِقُهَا فِي سَبِيل الله فَهُوَ كَنْزٌ يُكْوَى بِهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ)) (ش حم ك هق) عَن أبي ذرّ.
(8199) ((فِي الإبِلِ فَرْعٌ وَفي الْغَنَمِ فَرْعٌ وَيُعَقُّ عَنْ الْغُلاَمِ وَلاَ يُمَسُّ رَأْسُهُ بِدَمٍ)) (طب) عَن يزِيد بن عبد الله الْمُزنِيّ عَن أَبِيه.
(8200) ((فِي الأسْنَانِ خَمْسٌ خَمْسٌ مِنَ الإِبِلِ)) (د ن) عَن ابْن عَمْرو.
(8201) ((فِي الأَصَابِعِ عَشْرٌ عَشْرٌ)) (حم د ن) عَن ابْن عَمْرو.
(8202) ((فِي الإنْسَانِ ثَلاَثَةٌ: الطِّيَرَةُ، والظَّنُّ، وَالحَسَدُ فَمَخْرَجُهُ مِنَ الطِّيَرَةِ أَنْ لاَيَرْجِعَ، وَمَخْرَجُهُ مِنَ الظَّنِّ أَنْ لاَيُحَقِّقَ، وَمَخْرَجُهُ مِنَ الحَسَدِ أَنْ لاَيَبْغِي)) (طب) عَن أبي هُرَيْرَة.
(8203) ((فِي الإنْسَانِ سِتُّونَ وَثَلاثُمِائَةِ مُفْصِلٍ فَعَلَيْهِ أَنْ يَتَصَدَّقَ عَنْ كُلِّ مَفْصِلٍ مِنْهَا صَدَقَةً. النُّخَاعَةُ فِي المَسْجِدِ تَدْفِنُهَا والشَّيْءُ تُنَحِّيهِ عَنَ الطَّرِيقِ فَإِنْ لَمْ تَقْدِرْ فَرَكْعَتَا الضُّحَى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; تُجْزِي عَنْكَ)) (حم د حب) عَن بُرَيْدَة.
(8204) ((فِي الأَنْفِ الدِّيَةُ إِذَا اسْتَوْفَى جَدْعَهُ مائَةٌ مِنَ الإِبِلِ وَفِي الْيَدِ خَمْسُونَ وَفي الرِّجْلِ خَمْسُونَ وَفي الْعَيْنِ خَمْسُونَ وَفي الآمَّةِ ثُلُثُ النَّفْسِ وَفي الجَائِفَةِ ثُلثُ النَّفْسِ وَفي المُنَقِّلَةِ خَمْسَ عَشْرَةَ وَفي المُوضِحَةِ خَمْس وَفي السِّنِّ خَمْسٌ وَفي كُلِّ إصْبَعٍ مِنْ هُنَالِكَ عَشْرٌ)) (هق) عَن عمر.
(8205) ((فِي البِطِّيخِ عَشْرُ خِصَال هُوَ طَعَامٌ وَشَرَابٌ وَرَيْحَانٌ وَفَاكِهَةٌ وَأُشْنَانٌ وَيَغْسِلُ الْبَطْنَ وَيُكْثِرُ مَاءَ الظَّهْرِ وَيَزِيدُ فِي الْجِمَاعِ وَيَقْطَعُ الأبْرِدَةَ وَيُنَقِّي الْبَشَرَةَ)) (الرَّافِعِيّ، فر) عَن ابْن عَبَّاس، أَبُو عَمْرو والنوقاني فِي كتاب الْبِطِّيخ عَنهُ مَوْقُوفا.(2/258)
(8206) ((فِي التَّلْبِينَةِ شِفَاءٌ مِنْ كُلِّ دَاءٍ)) (الْحَارِث) عَن أنس.
(8207) ((فِي الجُمُعَةِ سَاعَةٌ لاَيُوافِقُها عَبْدٌ يَسْتَغْفِرُ الله إِلَّا غَفَرَ لَهُ)) (ابْن السّني) عَن أبي هُرَيْرَة.
(8208) ((فِي الجَنَّةِ بَابٌ يُدْعى الرَّيَّان يُدْعَى لَهُ الصَّائِمُونَ فَمَنْ كَانَ مِنَ الصَّائِمِينِ دَخَلَهُ وَمَنْ دَخَلَهُ لاَيَظْمَأُ أَبَداً)) (ت هـ) عَن سهل بن سعد.
(8209) ((فِي الجَنَّةِ ثَمَانِيَةُ أَبْوَابٍ فِيهَا بَابٌ يُسمَّى الرَّيَّانَ لاَيَدخُلُهُ إلاَّ الصَّائِمُونَ)) (خَ) عَن سهل بن سعد.
(8210) ((فِي الجَنَّةِ خَيْمَةٌ مِنْ لُؤْلُؤَةٍ مُجَوَّفَةٍ عَرْضُهَا سِتُّونَ مِيلاً فِي كُلِّ زَاوِيَةٍ مِنْهَا أَهْلٌ مَايَرَوْن الآخَرِينَ يَطُوفُ عَلَيْهِمُ المُؤْمِنُ)) (حم م ت) عَن أبي مُوسَى.
(8211) ((فِي الجَنَّةِ مِائَةُ دَرَجَةٍ مَابَيْنَ كُلِّ دَرَجَتَيْنِ كَمَا بَيْنَ السَّمَاءِ وَالأَرْضِ وَالْفُرْدَوْسُ أَعْلاَهَا دَرَجَةً وَمِنْهَا تَفَجَّرُ أَنْهَارُ الحَنَّةِ الأَرْبَعَةُ وَمِنْ فَوْقِهَا يَكُونُ الْعَرْشُ فَإِذَا سَأَلْتُمُ الله فَسَلُوهُ الْفِرْدَوْسَ)) (ش حم ت ك) عَن عبَادَة بن الصَّامِت.
(8212) ((فِي الجَنَّةِ مِائَةُ دَرَجَةٍ مَابَيْنَ كُلِّ دَرَجَتَيْنِ مائَةُ عَامٍ)) (ت) عَن أبي هُرَيْرَة.
(8213) ((فِي الجَنَّةِ مَالاَعَيْنٌ رَأَتْ وَلاَ أُذُنٌ سَمِعَتْ وَلاَ خَطَرَ عَلَى قَلْبَ بَشَرٍ)) (الْبَزَّار طس) عَن أبي سعيد.
(8214) ((فِي الحَبَّةِ السَّوْدَاءِ شِفَاءٌ مِنْ كُلِّ داءٍ إلاَّ السَّامَ)) (حم ق هـ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(8215) ((فِي الحَجْمِ شِفَاءٌ)) (سمويه، حل والضياء) عَن عبد الله بن سرجس.
(8216) ((فِي الخَيْلِ السَّائِمَةِ فِي كُلِّ فَرَسٍ دِينَارٌ)) (قطّ هق) عَن جَابر.
(8217) ((فِي الخَيْلِ وأَبْوَالِهَا وَأَرْوَاثِهَا كَفٌّ مِنْ مِسْكِ الجَنَّةِ)) (ابْن أبي عَاصِم فِي الْجِهَاد) عَن عريب الْمليكِي.
(8218) ((فِي الذُّبَابِ أَحَدِ جَنَاحَيْهِ دَاءٌ وَفِي الآخَرِ شِفَاءٌ فَإِذَا وَقَعَ فِي الإِنَاءِ فَأَرْسِبُوهُ فَيَذْهَبُ شِفَاؤُهُ بِدَائِهِ)) (ابْن النجار) عَن عَليّ.
(8219) ((فِي الرِّكازِ الخُمْسُ)) (هـ) عَن ابْن عَبَّاس، (طب) عَن أبي ثَعْلَبَة، (طس) عَن جَابر وَعَن ابْن مَسْعُود.(2/259)
(8220) ((فِي الرِّكَازِ الْعُشْرُ)) (أَبُو بكر بن أبي دَاوُد فِي جُزْء من حَدِيثه) عَن ابْن عمر.
(8221) ((فِي السَّمَاءِ مَلَكَانِ أَحَدُهُمَا يَأْمُرُ بِالشِّدَةِ وَالآخرُ يَأْمُرُ بِاللِّينِ وَكلاَهُمَا مُصِيبٌ أَحَدُهُمَا جِبْريلُ وَالآخَرُ مِيكائِيلُ، وَنَبيَّانِ أَحَدْهُمَا يَأْمُرُ بِاللِّينِ وَالْآخر بِالشِّدَةِ وَكُلُّ مُصِيبٌ إِبْرَاهِيمُ وَنُوحٌ إِبْرَاهِيمُ بِاللِّينِ وَنُوحٌ بِالشِّدَةِ وَلِي صَاحِبَانِ أَحَدُهُمَا يَأْمُرُ بِاللِّينِ وَالآخَرُ بِالشِّدَةِ أَبُو بَكْرٍ وَعُمَرُ)) (طب وَابْن عَسَاكِر) عَن أم سَلمَة.
(8222) ((فِي السَّمْعِ مائَةٌ مِنَ الإِبْلِ وَفِي الْعَقْلِ مائَةٌ مِنَ الإبِلِ)) (هق) عَن معَاذ.
(8223) ((فِي السِّوَاكِ عَشْرُ خصَالٍ يُطَيِّبُ الْفَمَ وَيَشُد اللِّثَّةَ وَيَجْلُو الْبَصَرَ وَيُذْهِبُ الْبَلْغَمَ وَيُذْهِبُ الحَفَرَ وَيُوَافِقُ السُّنَّةَ وَيُفَرِّحُ المَلاَئِكَةَ وَيُرْضِي الرَّبَّ وَيَزِيدُ فِي الحَسَنَاتِ ويُصَحِّحُ الْمَعِدَةِ)) (أَبُو الشَّيْخ فِي الثَّوَاب وَأَبُو نعيم فِي كتاب السِّوَاك) عَن ابْن عَبَّاس.
(8224) ((فِي الضَّبُعِ كَبْشٌ)) (هـ) عَن جَابر.
(8225) ((فِي الضَّبُعُ كَبْشٌ وَفِي الظَّبْيِ شَاةٌ وَفِي الأَرْنَبِ عَنَاقٌ وَفِي الْيَرْبُوعِ جَفْرَةٌ)) (هق) عَن جَابر، (عد هق) عَن عمر.
(8226) ((فِي العَسَلِ فِي كُلِّ عَشَرَةٍ أَزُقَ زِقٌّ)) (ت هـ) عَن ابْن عمر.
(8227) ((فِي الْغُلاَمِ عَقِيقَةٌ فَأَهْرِيقُوا عَنْهُ دَماً وَأَمِيطُوا عَنْهُ الأَذَى)) (ن) عَن سلمَان بن عَامر.
(8228) ((فِي الْكَبِدِ الحَارَّةِ أَجْرٌ)) (هَب) عَن سراقَة بن مَالك.
(8229) ((فِي اللَّبَنِ صَدَقَةٌ)) (الرَّوْيَانِيّ) عَن أبي ذَر.
(8230) ((فِي اللِّسَانِ الدِّيَةُ إِذَا مُنِعَ الْكَلاَمُ وَفِي الذَّكَرِ الدِّيَةُ إذَا قُطِعَتِ الحَشَفَةُ وَفِي الشَّفَتَيْنِ الدِّيَةُ)) (عد هق) عَن ابْن عَمْرو.
(8231) ((فِي المُؤْمِنِ ثَلاَثُ خِصَالٍ: الطِّيَرةُ وَالظَّنُّ وَالحَسَدُ فَمَخْرَجُهُ مِنَ الطِّيَرَةِ أَنْ لاَيَرْجِعَ وَمَخْرَجُهُ مِنَ الظَنِّ أَنْ لاَيحقِّقَ وَمَخْرَجُهُ مِنَ الحَسَدِ أَنْ لاَيَبْغِي)) (ابْن صصري فِي أَمَالِيهِ، فر) عَن أبي هُرَيْرَة.
(8232) ((فِي المُنَافِقِ ثَلاَثُ خِصَالٍ إِذَا حَدَّثَ كَذَبَ وَإِذَا وَعَدَ أَخْلَفَ وَإِذَا ائْتُمِنَ خَانَ)) (الْبَزَّار عَن جَابر) .(2/260)
(8233) ((فِي المَوَاضِحِ خَمْسٌ خَمسٌ مِنَ الإِبِلِ)) (حم 4) عَن ابْن عَمْرو.
(8234) ((فِي الْوُضُوءِ إِسْرَافٌ وَفِي كُلِّ شَيْءٍ إِسْرَافٌ)) (ص) عَن يحيىبن عَمْرو الشَّيْبَانِيّ مُرْسلا.
(8235) ((فِي أُمَّتِي خَسْفٌ وَمَسْخٌ وَقَذْفٌ)) (ك) عَن ابْن عَمْرو.
(8236) ((فِي أُمَّتِي قَوْمٌ يَقْرَؤونَ الْقُرْآنَ يَنْثُرُونَهُ نَثْرَ الدَّقْلِ)) (ع) عَن حُذَيْفَة.
(8237) ((فِي أُمَّتِي كَذَّابُونَ وَدَجَّالُونَ سَبْعَةٌ وَعِشْرُونَ مِنْهُمْ أَرْبَعُ نِسْوَةٍ وَإِنِّي خَاتِمُ النَّبِيِّينَ لاَ نَبِيَّ بَعْدِي)) (حم طب) والضياء عَن حُذَيْفَة.
(8238) ((فِي بَيْضِ النَّعَامِ يُصِيبُهُ المُحْرِمُ ثَمَنُهُ)) (هـ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(8239) ((فِي بَيْضَةِ نَعَامٍ صِيَامُ يَوْمٍ أَوْ إِطْعَامُ مِسْكِينٍ)) (هق) عَن أبي هُرَيْرَة.
(8240) ((فِي ثَقِيفٍ كَذَّابٌ وَمُبِيرٌ)) (ت) عَن ابْن عمر، (طب) عَن سَلامَة بنت الْحر.
(8241) ((فِي ثَلاَثِينَ مِنَ الْبَقَرِ تَبِيعٌ أَوْ تَبِيعَةٌ وَفِي أَرْبَعِينَ مِنَ الْبَقَرِ مُسِنَّةٌ)) (ت هـ) عَن ابْن مَسْعُود.
(8242) ((فِي جَهَنَّمَ وَادٍ وَفِي الْوَادِي بِئْرٌ يُقَالُ لَهَا هَبْهَبٌ حَقٌّ عَلَى الله أَنْ يُسْكِنَهَا كُلَّ جَبَّارٍ)) (ك) عَن أبي مُوسَى.
(8243) ((فِي خَمْسٍ مِنَ الإِبِلِ شَاةٌ وَفِي عَشْرٍ شَاتَانِ وَفِي خَمْسَ عَشْرَةَ ثَلاَثُ شِيَاهٍ وَفِي عِشْرِينَ أَرْبَعُ شِيَاهٍ وَفِي خَمْس وَعَشْرِينَ ابنةُ مَخَاضٍ إِلَى خَمْسٍ وَثَلاَثِينَ فإِنْ زَادَتْ وَاحِدَةً فَفِيهَا ابْنَةُ لَبُونٍ إِلَى خَمْسٍ وَأَرْبِعِينَ فَإِذَا زَادَتْ وَاحِدَةً فَفِيهَا حِقَّةٌ إِلَى سِتِّينَ فَإِذَا زَادَتْ وَاحِدَةً فَفِيهَا جَذَعَةٌ إِلَى خَمْسٍ وَسَبْعِينَ فَإِذَا زَادَتْ وَاحِدَةً فَفيهَا ابْنَتَا لَبُونٍ إِلَى تِسْعِينَ فإِذَا زَادَتْ وَاحِدَةً فَفيهَا حِقَّتَانِ إِلَى عِشْرِينَ وَمِائَةٍ فَإِذَا كَانَت الإِبِلُ أَكْثَرَ مِنْ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِك فَفِي كُلِّ خَمْسِينَ حِقَّةٌ وَفِي كُلِّ أَرْبَعِينَ بِنْتُ لَبُونٍ فَإِذَا كَانَتْ إِحْدَى وَعِشْرِينَ وَمِائَةً فَفِيهَا ثَلاَثُ بَنَاتِ لَبُونٍ حَتَّى تَبْلُغَ تِسْعاً وَعِشْرِينَ وَمائَةً فَإِذَا كَانَتْ ثَلاَثِينَ وَمائَةً فَفِيهَا بِنْتَا لَبُونٍ وَحِقَّةٌ حَتَّى تَبْلُغَ تِسْعاً وَثَلاَثِينَ وَمائَةً فإِذَا كَانَتْ أَرْبَعِينَ وَمائَةً فَفِيهَا حِقَّتَانِ وَبِنْتُ لَبُونٍ حَتَّى تَبْلُغَ تِسْعاً وَأَرْبعين وَمائَةً فَإِذَا كَانَتْ خَمْسِينَ وَمِائَةً فَفِيهَا ثَلاَثُ حِقَاقٍ حَتَّى تَبْلُغَ تِسْعاً وَخَمْسِينَ وَمائَةً فَإِذَا كَانَتْ سِتِّينَ وَمائَةً فَفِيهَا أَرْبَعُ بَنَاتِ لَبُونٍ حَتَّى تَبْلُغَ تسْعاً وَستِّينَ وَمائةً فَإِذَا كَانَتْ سَبْعِينَ وَمائةً فَفيهَا ثَلاَثُ(2/261)
بَنَاتِ لَبُونٍ وَحِقةٌ حَتَّى تَبْلغَ تِسْعاً وَسَبْعِينَ وَمِائَةً فَإِذَا كانَتْ ثَمَانِينَ وَمائَةً فَفِيهَا حِقَّتَانِ وَابْنَتَا لَبُونٍ حَتَّى تَبْلُغَ تِسْعاً وَثَمَانِينَ وَمائَةً فَإِذَا كانَتْ تِسْعِينَ وَمِائَةً فَفِيهَا ثَلاَثُ حِقَاقٍ وَبِنْتُ لَبُونٍ حَتَّى تَبْلُغَ تِسْعاً وَتِسْعِينَ وَمِائَةً فَإِذَا كَانَتْ مِائَتَيْنِ أَرْبَعُ حِقَاقٍ أَوْ خَمْسُ بَنَاتِ لَبُونٍ أَيَّ السِّيَّيْنِ وَجَدْتَ أَخَذْتَ، وَفي سَائِمَةِ الْغَنَمِ فِي كُلِّ أَرْبَعِينَ شَاةً شَاةٌ إِلَى عِشْرِينَ وَمِائَةٍ فَإِذَا زَادَتْ وَاحِدَةً فَشَاتَانِ إِلَى الْمِائَتَيْنِ فَإِذَا زَادَتْ عَلَى الْمِائتَيْن فَفيهَا ثَلاَثٌ إِلَى ثَلاَثِمِائَةٍ فَإِنْ كَانَتِ الْغَنَمُ أَكْثَرَ مِنْ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ فَفِي كُلِّ مِائَةِ شَاةٍ شَاةٌ لَيْسَ فِيهَا شَيْءٌ حَتَّى تَبْلُغَ المِائَةَ وَلاَ يُفَرَّقُ بَيْنَ مُجْتَمِعٍ وَلاَ يُجْمعُ بَيْنَ مُتَفَرِّقٍ مَخَافةَ الصَّدَقَةِ وَمَا كانَ مِنْ خَلِيطَيْنِ فَإِنَّهُمَا يَتَرَاجَعَانِ بِالسَّوِيَّةِ وَلاَ يُؤْخَذُ فِي الصَّدَقَةِ هَرِمَةٌ وَلاَ ذَاتُ عُوَارٍ مِنَ الْغَنَمِ وَلاَ تَيْسُ الْغَنَمِ إِلاَّ أَنْ يَشَاءَ المُصَدِّقُ)) (حم 4 ك) عَن ابْن عمر.
(8244) ((فِي دِيَةِ الخَطَإِ عِشْرُونَ حِقَّةً وَعِشْرُونَ جَذَعَةً وَعِشْرُونَ بِنْتَ مَخَاضٍ وَعِشْرُونَ بِنْتَ لَبُونٍ وَعِشْرُونَ بنِي مَخَاضٍ ذَكَرٍ)) (د) عَن ابْن مَسْعُود.
(8245) (( (ز) فِي سَائِمَةِ الإِبِلِ المَكْتُومَةِ غَرَامَتُهَا وَمِثْلُهَا مَعَهَا)) (د) عَن أبي هُرَيْرَة.
(8246) ((فِي طَعَامِ الْعُرْسِ مِثْقَالٌ مِنْ رِيحِ الجَنَّةِ)) (الْحَارِث عَن عمر) .
(8247) ((فِي عَجْوَةِ الْعَالِيَةِ أَوَّلَ الْبُكْرَةِ عَلَى رِيقِ النَّفْسِ شِفَاءٌ مِنْ كُلِّ سِحْرٍ أَوْ سَمّ)) (حم) عَن عَائِشَة.
(8248) ((فِي كِتَابِ الله ثَمَانُ آيَاتٍ لِلْعَيْنِ الْفَاتِحَةُ وَآيَةُ الْكُرْسِي)) (فر) عَن عمرَان بن حُصَيْن.
(8249) ((فِي كُلِّ إِشَارَةٍ فِي الصَّلاَةِ عَشْرُ حَسَنَاتٍ)) (المؤمل بن إهَاب فِي جزئه) عَن عقبَة بن عَامر.
(8250) ((فِي كُلِّ ذَاتِ كَبِدٍ حَرَّى أَجْرٌ)) (حم هـ) عَن سراقَة بن مَالك، (حم) عَن ابْن عَمْرو.
(8251) ((فِي كُلِّ رَكْعَةٍ تَشَهُّدٌ وَتَسْلِيمٌ عَلَى المُرْسَلِينَ وَعَلَى مَنْ تَبِعَهُمْ مِنْ عِبَادِ الله الصَّالِحِينَ)) (طب) عَن أم سَلمَة.
(8252) ((فِي كُلِّ رَكْعَتَيْنِ التَّحِيَّةُ)) (م) عَن عَائِشَة.(2/262)
(8253) ((فِي كلِّ رَكْعَتَيْنِ تَسْليمَةٌ)) (هـ) عَن أبي سعيد.
(8254) (( (ز) فِي كُلِّ سَائِمَةِ إِبِلٍ فِي أَرْبَعِينَ بِنْتُ لَبُونٍ لاَ يُفَرَّقُ إِبِلٌ عَنْ حِسَابِهَا مَنْ أَعْطَاهَا مُؤْتَجراً بِهَا فَلَهُ أَجْرُهَا وَمَنْ مَنَعَهَا فَإِنَّا آخِذُوهَا وَشَطْرَ مَالِهِ عَزْمَةً مِنْ عَزَمَاتِ رَبِّنَا عَزَّ وَجَلَّ لَيْسَ لِمحَمَّدٍ وَلاَ لآلِ مُحَمَّدٍ مِنْهَا شَيْءٌ)) (حم د ن ك) عَن مُعَاوِيَة بن قُرَّة.
(8255) (( (ز) فَي كُلِّ سَائَمةٍ مِنَ الْغَنَمِ فَرْغٌ تَغْذُوهُ مَاشِيَتُكَ حَتَّى إِذَا اسْتَحْمَل لِلْحَجِيجِ ذَبَحْتَهُ فَتَصَدَّقْتَ بِلَحْمِهِ عَلَى ابْنِ السَّبيِل فَإِنَّ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ هُوَ خَيْرٌ)) (حم د ن هـ) عَن نُبَيْشَة.
(8256) ((فِي كُلِّ قَرْنٍ مِنْ أُمَّتِي سَابِقونَ)) (الْحَكِيم) عَن أنس.
(8257) ((فِي لَيْلَةِ النِّصْفِ مِنْ شَعْبَانَ يَغْفِرُ الله لأَهْلِ الأَرْضِ إِلاَّ لِمُشْرِكٍ أَوْ مُشَاحِنٍ)) (هَب) عَن كثير بن مرّة الخضرمي مُرْسلا.
(8258) ((فِي لَيْلَةِ النَّصْفِ مِنْ شَعْبَانَ يُوحِي الله إِلَى مَلَكِ المَوْتِ بِقَبْضِ كُلَّ نَفْسٍ يُرِيدُ قَبْضَهَا فِي تِلْكَ السَّنَةِ)) (الدينَوَرِي فِي المجالسة) عَن رَاشد بن سعد مُرْسلا.
(8259) ((فِيمَا دُونَ خَمْسٍ وَعِشْرِينَ مِنَ الإِبِلِ فِي كُلِّ خَمْسِ ذَوْدٍ شَاةٌ فَإِذَا بَلَغَتْ خَمْساً وَعِشْرِينَ فَفيهَا ابْنَةُ مَخَاضٍ إِلَى خَمْسٍ وَثَلاَثِينَ وَإِنْ لَمْ تَكُنْ ابْنَةُ مَخَاضٍ فَابْنُ لَبُونٍ ذَكَرٌ فَإِنْ بَلَغَتْ سِتًّا وَثَلاثِينَ فَفِيهَا ابْنَةُ لَبُونٍ إِلَى خَمْسٍ وَأَرْبِعينَ فَإِذَا بَلَغَتْ سِتَّةً وَأَرْبَعِينَ فَفِيهَا حِقَّةٌ طَرُوقَةُ الْفَحْلِ إِلَى سِتِّينَ فَإِذَا بَلَغَتْ وَاحِداً وَسِتِّينَ فَفِيهَا جَذَعَةٌ إِلَى خَمْسَةٍ وَسَبْعِينَ فَإِءَذَا بلَغَتْ سِتَّةً وَسَبْعِينَ فَفِيهَا بِنْتَا لَبُونٍ إِلَى تِسْعِينَ فَإِذَا بَلَغَتْ وَاحداً وَتِسْعِينَ فَفيهَا حِقَّتَانِ طَرُوقَتَا الْفَحْلِ إِلَى عِشْرينَ وَمائَةٍ فَإِذَا زَادَتْ عَلَى عِشْرِينَ وَمائَةٍ فَفِي كُلِّ أَرْبَعينَ ابْنَةُ لَبُونٍ وَفِي كُلَّ خَمْسِينَ حِقَّةٌ فَإِذَا تَبَايَنَ أَسْنَانُ الاْبِلِ فِي فَرَائِضِ الصَّدَقَاتِ فَمَنْ بَلَغَتْ عِنْدَهُ صَدَقَةُ الجَذَعَةِ وَلَيْسَتْ عِنْدَهُ جَذَعَةٌ وَعِنْدَهُ حِقَّةٌ فَإِنَّها تُقْبَلُ مِنْهُ وَيَجْعَلُ مَعَها شَاتَيْنِ إِنِ اسْتَيْسَرَتَا لَهُ أَوْ عِشْرِينَ درْهَماً وَمَنْ بَلَغَتْ عِنْدَهُ صَدَقَةُ الْحِقَّةِ وَلَيْسَتْ عِنْدَهُ إِلاَّ جَذَعَةٌ فَإِنَّهَا تُقْبَلُ مِنْهُ وَبُعْطِيهِ المُصَدِّقُ عِشْرِينَ دِرْهَماً أَوْ شَاتَيْنِ وَمَنْ بَلَغَتْ عِنْدَهُ صَدَقَةُ الْحِقَّةِ وَلَيْسَتْ عِنْدَهُ وَعِنْدَهُ بِنْتُ لَبُونٍ فَإِنَّهَا تُقْبَلُ مِنْهُ وَيَجْعلُ مَعَهَا شَاتَيْنِ إِنِ اسْتَيْسَرَتَا لَهُ أَوْ عِشْرِينَ دِرْهَماً وَمَنْ بَلَغَتْ عِنْدَهُ صَدَقَةُ ابْنَةِ لَبُونٍ وَلَيْسَتْ عِنْدَهُ إِلاَّ حِقَّةٌ فَإِنَّهَا تُقْبَلُ مِنْهُ وَيُعْطِيهِ المُصَدِّقُ عِشْرِينَ دِرْهَماً أَوْ شَاتَيْنِ وَمَنْ بَلَغَتْ عِنْدَهُ صَدَقَةُ بِنْتِ لَبُونٍ وَلَيْسَتْ عِنْدَهُ ابْنَةُ لَبُونٍ وَعِنْدَهُ ابْنَةُ مَخَاضٍ فَإِنَّهَا تُقْبَلُ مِنْهُ وَيَجْعَلُ مَعَهَا شَاتَين إِنِ اسْتَيْسَرتَا لَهُ أَوْ عِشْرِينَ دِرْهَماً وَمَنْ بَلَغَتْ صَدَقَتُهُ(2/263)
بِنْتَ مَخَاضٍ وَلَيْسَ عِنْدَهُ إِلاَّ ابْنُ لَبُونٍ ذَكَرٌ فَإِنَّهُ يُقْبَلُ مِنْهُ وَلَيْسَ مَعَهُ شَيْءٌ وَمَنْ لَمْ يَكُنْ عِنْدَهُ إِلاَّ أَرْبَعٌ مِنَ الإِبِلِ فَلَيْسَ فِيهَا شَيْءٌ إِلاَّ أَنْ يَشَاءَ رَبُّهَا وَفي صَدَقَةِ الْغَنَمِ فِي سَائِمَتِهَا إِذَا كَانَتْ أَرْبَعِينَ فَفِيهَا شَاةٌ إِلَى عِشْرِينَ وَمائةٍ فَإِذَا زَادَتْ ففِيهَا شَاتَانِ إِلَى مائَتَيْنِ فَإِذَا زَادَتْ وَاحِدَةً فَفِيهَا ثَلاَثُ شِيَاهٍ إِلَى ثَلاَثِمِائَةٍ فَإِذَا زَادَتْ فَفِي كُلِّ مائَةٍ شَاةٌ وَلاَ يُؤْخَذُ فِي الصَّدَقَةِ هَرِمَةٌ وَلاَ ذَاتُ عُوَارٍ وَلاَ تَيْسٌ إِلاَّ أَنْ يَشَاءَ المُصَدِّقُ وَلاَ يُجْمَعُ بَيْنَ مُتَفَرِّقٍ وَلاَ يُفَرَّقُ بَيْنَ مُجْتَمِعٍ خَشْيَةَ الصَّدَقَةِ وَمَا كَان مِنْ خَلِيطَيْنِ فَإِنَّهُمَا يَتَرَاجَعَانِ بَيْنَهُمَا بِالسَّوِيَّةِ وَإِذَا كَانَتْ سَائِمَة الرَّجُلِ نَاقِصَة مِنْ أَرْبَعِينَ شَاةً شَاةً وَاحِدَةً فَلَيْسَ فِيهَا شَيْءٌ إِلاَّ أَنْ يَشَاءَ رَبُّهَا وَفِي الرِّقةِ رُبْعُ العُشْرِ فَإِذَا لَمْ يَكُنِ المَالُ إِلاَّ تِسْعِينَ وَمِائَةِ دِرْهَمٍ فَلَيْسَ فِيهَا شَيْءٌ إِلاَّ أَنْ يَشَاءَ رَبُّهَا)) (حم خَ) عَن أبي بكر.
(8260) ((فِيمَا سَقَتِ السَّمَاءُ وَالأَنْهَارُ وَالْعُيُونُ أَوْ كَانَ عَثَرِيّاً الْعُشْرُ وَفَيمَا سُقِيَ بِالسَّوَانِي أَو النَّضْحِ نِصْفُ الْعُشْرِ)) (حم خَ 4) عَن ابْن عمر.
(8261) (( (ز) فِيمَا سَقَتِ السَّمَاءُ وَالأَنْهَارُ وَالْعُيُونُ الْعُشْرُ وَفِيمَا سَقَتِ السَّانِيَةُ نِصْفُ الْعُشْرِ)) (حم م دن هق) عَن جَابر.
(8262) (( (ز) فِيمَا سَقَتِ السَّمَاءُ وَالْعُيُونُ الْعُشْرُ وَفِيمَا سُقِيَ بِالنَّضْحِ نِصْفُ الْعُشْرِ)) (ت هـ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(8263) ((فِي مَسْجِدِ الخَيْفِ قَبْرُ سَبْعِينَ نَبِيّاً)) (طب) عَن ابْن عمر.
(8264) ((فِي هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذَا مَرَّةً وَفِي هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذَا مَرَّةً يَعْنِي الْقُرْآنَ وَالشِّعْرَ)) (ابْن الْأَنْبَارِي فِي الْوَقْف) عَن أبي بكرَة.
(8265) ((فِي هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذِهِ الأُمَّةِ خَسْفٌ وَمَسْخٌ وَقَذْفٌ إِذَا ظَهَرَت الْقِيَانُ وَالمَعَازِفُ وَشُرِبَتِ الخُمُورُ)) (ت) عَن عمرَان بن حُصَيْن.
(8266) ((فِي هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذِهِ الأَمَّةِ خَسْفٌ وَمَسْخٌ وَقَذْفٌ فِي أَهْلِ الْقَدَرِ)) (ت هـ) عَن ابْن عمر.
(8267) ((فِيهِمَا فَجَاهِدْ، يَعْنِي الْوَالِدَيْنِ)) (حم ق 3) عَن ابْن عَمْرو.
فصل فِي الْمحلى بأل من هَذَا الْحَرْف
(8268) ((الْفَاجِرُ الرَّاجِي لِرَحْمَةِ الله تَعَالَى أَقْرَبُ مِنْهَا مِنَ الْعَابِدِ المُقْنِطِ)) (الْحَكِيم والشيرازي فِي الألقاب) عَن ابْن مَسْعُود.(2/264)
(8269) ((الْفَارُّ مِنَ الطَّاعُونِ كَالْفَارِّ مِنَ الزَّحْفِ وَالصَّابِرُ فِيهِ كَالصَّابِرِ فِي الزَّحْفِ)) (حم وَعبد بن حميد) عَن جَابر.
(8270) ((الْفَارُّ مِنَ الطَّاعُونِ كَالفَارِّ مِنَ الزَّحْفِ وَمَنْ صَبَرَ فِيهِ كَانَ لَهُ أَجْرُ شَهِيدٍ)) (حم) عَن جَابر.
(8271) ((الْفَأْلُ مُرْسَلٌ وَالْعُطَاسُ شَاهِدُ عَدْلٍ)) (الْحَكِيم) عَن الرويهب.
(8272) ((الْفِتْنَةُ نَائِمَةٌ لَعَنَ الله مَنْ أَيْقَظَهَا)) (الرَّافِعِيّ عَن أنس) .
(8273) ((الْفَجْرُ فَجْرَانِ فَأَمَّا الْفَجْرُ الَّذِي يَكُونُ كَذَنَبِ السِّرْحَانِ فَلاَ يُحِلُّ الصَّلاَةَ وَلاَ يُحَرِّمُ الطَّعَامَ وَأَمَّا الْفَجْرُ الَّذِي يَذْهَبُ مُسْتَطِيلاً فِي الأُفُقِ فَإِنَّهُ يُحِلُّ الصَّلاَةَ وَيُحَرِّمُ الطَّعَامَ)) (ك هق) عَن جَابر.
(8274) ((الْفَجْرُ فَجْرَانِ فَجْرٌ يَحْرُم فِيهِ الطَّعَامُ وَتَحِلُّ فيهِ الصَّلاَةُ وَفَجْرٌ تَحْرُمُ فِيهِ الصَّلاَةُ وَيَحِلُّ فِيهِ الطَّعَامُ)) (ك هـ) عَن ابْن عَبَّاس.
(8275) ((الْفَخِذُ عَوْرَةٌ)) (ت) عَن جرهد وَعَن ابْن عَبَّاس.
(8276) ((الْفَخْرُ وَالخُيَلاَءُ فِي أَهْلِ الإِبِلِ وَالسَّكِينَةُ وَالْوَقَارُ فِي أَهلِ الْغَنَمِ)) (حم) عَن أبي سعيد.
(8277) ((الْفِرَارُ مِنَ الطَّاعُونِ كالْفِرَارِ مِنَ الزَّحْفِ)) (ابْن سعد) عَن عَائِشَة.
(8278) ((الْفِرْدَوْسُ رَبْوَةُ الجَنَّةِ وَأَعْلاَهَا وَأَوسَطُهَا وَمِنْهَا تَفجَّر أَنْهَارُ الجَنَّةِ)) (طب) عَن سَمُرَة.
(8279) (( (ز) الْفَرْعُ حَقٌّ وَإِنْ تَتْرُكُوهُ حَتَّى يَكُونَ بَكْراً شَعْرِيا ابْنَ مَخَاضٍ أَوِ ابْنَ لَبُونٍ فَتُعْطِيَهُ أَرْمَلَةً أَوْ تَحْمِلَ عَلَيْهِ فِي سَبِيِل الله خَيْرٌ مِنْ أَنْ تَذْبَحَهُ فَيَلْزِقَ لَحْمُهُ بِوَبَرِهِ وَتُكْفِىءَ إِنَاءَكَ وَتُوَلِّهِ نَاقَتَكَ)) (حم د ن ك) عَن ابْن عَمْرو.
(8280) ((الْفَرِيضَةُ فِي المَسْجِدِ وَالتَّطَوُّعُ فِي الْبَيْتِ)) (ع) عَن عمر.
(8281) (( (ز) الْفِضَّةُ بِالْفِضَّةِ وَالذَّهَبُ بِالذَّهَبِ وَالشَّعيرُ بِالشَّعِيرِ وَالْحِنْطَةُ بِالْحِنْطَةِ مِثْلاً بِمِثْلٍ)) (هـ) عَن أبي هُرَيْرَة.(2/265)
(8282) ((الْفَضْلُ فِي أَنْ تَصِلَ مَنْ قَطَعَكَ وَتُعْطِيَ مَنْ حَرَمَكَ وَتَعْفُوَ عَمَّنْ ظَلَمَكَ)) (هناد) عَن عَطاء مُرْسلا.
(8283) (( (ز) الْفِطْرُ يَوْمَ تُفْطِرُونَ وَالأَضْحَى يَوْمَ تُضَحُّونَ)) (هـ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(8284) ((الْفِطْرُ يَوْمَ يُفْطِرُ النَّاسُ وَالاضْحَى يَوْمَ يُضَحِّي النَّاسُ)) (ت) عَن عَائِشَة.
(8285) (( (ز) الْفِطْرَةُ خَمْسٌ: الخِتَانُ وَحَلْقُ الْعَانَةِ وَنَتْفُ الإِبْطِ وَتَقْلِيمُ الأَظفَارِ وَحَلْقُ الشَّارِبِ)) (ن) عَن أبي هُرَيْرَة.
(8286) ((الْفِطْرَةُ عَلَى كُلِّ مُسْلِمٍ)) (خطّ) عَن ابْن مَسْعُود.
(8287) (( (ز) الْفِطْرَةُ قَصُّ الأَظْفَارِ وَأَخْذُ الشَّارِبِ وَحَلْقُ الْعَانَةِ)) (ن) عَن ابْن عمر.
(8288) ((الْفَقْرُ أَزْيَنُ عَلَى المُؤْمِنِ مِنَ الْعِذَارِ الحَسَنِ عَلَى خَدِّ الْفَرَسِ)) (طب) عَن شدادبن أَوْس، (طب) عَن سعيد بن مَسْعُود.
(8289) ((الْفَقْرُ أَمَانَةٌ فَمَنْ كَتَمَهُ كَانَ عِبَادَةً وَمَنْ بَاحَ بِهِ فَقَدْ قَلَّدَ إِخْوَانَهُ المُسْلِمِينَ)) (ابْن عَسَاكِر) عَن عمر.
(8290) ((الْفَقْرُ شَيْنٌ عِنْدَ النَّاسِ وَزَيْنٌ عِنْدَ الله يَوْمَ الْقِيَامَةِ)) (فر) عَن أنس.
(8291) ((الْفِقْهُ يَمَانٍ وَالحِكْمَةُ يَمَانِيَّةٌ)) (ابْن منيع) عَن ابْن مَسْعُود.
(8292) ((الْفُقَهَاءُ أُمَنَاءُ الرُّسُلِ مَا لَمْ يَدْخُلُوا فِي الدُّنْيَا وَيَتَّبِعُوا السُّلْطَانَ فَإِذَا فَعَلُوا ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ فَاحْذَرُوهُمْ)) (العسكري) عَن عَليّ.
(8293) ((الْفَلَقُ جُبٌّ فِي جَهَنَّمَ مُغَطًّى)) (رَوَاهُ ابْن جرير) عَن أبي هُرَيْرَة.
(8294) ((الْفَلَقُ سِجْنٌ فِي جَهَنَّمَ يُحْبَسُ فِيهِ الجَبَّارُونَ وَالمُتَكَبِّرُونَ وَإِنَّ جَهَنَّمَ لَتَتَعوَّذُ بِالله مِنْهُ)) (ابْن مرْدَوَيْه) عَن ابْن عَمْرو.
(حرف الْقَاف)
(8295) ((قَابِلُوا النِّعَالَ)) (ابْن سعد وَالْبَغوِيّ والباوردي طب وَأَبُو نعيم) عَن إِبْرَاهِيم الطَّائِفِي وَمَا لَهُ غَيره.
(8296) ((قَاتَلَ الله الْيَهُودَ اتَّخَذُوا قُبُورَ أَنْبِيَائِهِمْ مَسَاجِدَ)) (ق د) عَن أبي هُرَيْرَة.
(8297) ((قَاتَلَ الله الْيَهُودَ إِنَّ الله عَزَّ وَجَلَّ لَمَّا حَرَّمَ عَلَيْهِمُ الشُّحُومَ جَمَّلُوهَا ثمَّ بَاعُوهَا فَأَكَلُوا أَثْمَانَهَا)) (حم ق 4) عَن جَابر، (ق) عَن أبي هُرَيْرَة، (حم ق ن هـ) عَن عمر.
(8298) ((قَاتَلَ الله قَوْماً يُصَوِّرُونَ مَالاَ يَخْلُقُونَ)) (الطَّيَالِسِيّ والضياء) عَن أُسَامَة.(2/266)
(8299) ((قَاتِلْ دُونَ مَالِكَ حَتَّى تَحُوزَ مَالَكَ أَوْ تُقْتَلَ فَتَكُونَ مِنْ شُهَدَاءِ الآخِرَةِ)) (حم طب) عَن مُخَارق.
(8300) ((قَاتِلُ عَمَّارٍ وَسَالِبُهُ فِي النَّارِ)) (طب) عَن عَمْرو بن الْعَاصِ وَعَن ابْنه.
(8301) ((قَاتِلْهُمْ حَتَّى يَشْهَدُوا أَنْ لاَ إِل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; هَ أَلاَّ الله وَأَنَّ مُحَمَّداً رَسُولُ الله فَإِذَا فَعَلُوا ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ فَقَدْ مَنَعُوا مِنْكَ دِمَاءَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ إِلاَّ بِحَقِّهَا وَحِسَابُهُمْ عَلَى الله)) (م) عَن أبي هُرَيْرَة.
(8302) ((قَارِىءُ اقْتَرَبَتْ تُدْعَى فِي التَّوْرَاةِ المُبَيِّضَةَ تُبَيض وَجْهَ صَاحِبِهَا يَوْمَ تَسْوَدُّ الْوُجُوهُ)) (هَب فر) عَن ابْن عَبَّاس.
(8303) ((قَارِىءُ الحَدِيدِ وَإِذَا وَقَعَتْ وَالرَّحْم صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; نِ يُدْعَى فِي مَلَكُوتِ السَّمواتِ وَالأَرْضِ سَاكِنَ الْفِرْدَوْسِ)) (هَب فر) عَن فَاطِمَة.
(8304) ((قَارِىءُ أَلْهَاكُمُ التَّكَاثُرُ يُدْعَى فِي المَلَكُوتِ مُؤَدِّيَ الشُّكْرِ)) (فر) عَن أَسمَاء بنت عُمَيْس.
(8305) ((قَارِىءُ سُورَةِ الكَهْفِ تُدْعَى فِي التَّوْرَاةِ الحَائِلَةَ تَحُولُ بَيْنَ قَارِئِهَا وَبَيْنَ النَّارِ)) (هَب فر) عَن ابْن عَبَّاس.
(8306) ((قَارِبُوا وسَدِّدُوا فَفِي كُلِّ مَا يُصَابُ بِهِ المُسْلِمُ كَفَّارَةٌ حَتَّى النَّكْبَةِ يُنْكَبُهَا أَوْ الشَّوْكةِ يُشَاكُهَا)) (حم م ت) عَن أبي هُرَيْرَة.
(8307) (( (ز) قَارِبُوا وَسَدِّدُوا وَأَبشِرُوا وَاعْلَمُوا أَنَّهُ لَنْ يَنْجُوَ أَحَدٌ مِنْكُمْ بِعَمَلِهِ وَلاَ أَنَا إِلاَّ أَنْ يَتَغَمَّدَني الله بِرَحْمَةٍ مِنْهُ وَفَضْلٍ)) (حم م) عَن جَابر، (حم م هـ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(8308) ((قَاضِيَانِ فِي النَّارِ وَقَاضٍ فِي الجَنَّةِ قَاضٍ عَرَفَ الحَقَّ فَقَضَى بِهِ فَهُوَ فِي الجَنَّةِ وَقَاضٍ عَرَفَ الحَقَّ فَجَارَ مُتَعَمِّداً أَوْ قَضى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; بِغَيْرِ عِلْمٍ فَهُمَا فِي النَّارِ)) (ك) عَن بُرَيْدَة.
(8309) ((قَاطِعُ السِّدْرِ يُصوِّبُ الله رأْسَهُ فِي النَّارِ)) (هق) عَن مُعَاوِيَة بن حيدة.
(8310) ((قالَ الله تَعَالَى: ابْنَ آدَمَ اذْكُرْنِي بَعْدَ الْفَجْرِ وَبَعْدَ الْعَصْرِ سَاعَةً أَكْفِكَ مَا بَيْنَهُمَا)) (حل) عَن أبي هُرَيْرَة.
(8311) ((قالَ الله تَعَالَى: أَحبُّ عِبَادِي إِلَيَّ أَعْجَلُهُمْ فِطْراً)) (حم ت حب) عَن أبي هُرَيْرَة.(2/267)
(8312) ((قالَ الله تَعَالَى: أَحَبُّ مَا تَعَبَدَّنِي بِهِ عَبْدِي إِلَيَّ النُّصْحُ لِي)) (حم) عَن أبي أُمَامَة.
(8313) ((قالَ الله تَعَالَى: إِذَا ابْتَلَيْتُ عَبْداً مِنْ عِبَادِي مُؤْمِناً فَحَمِدَنِي وَصَبَرَ عَلَى مَا بَلَيْتُهُ فَإِنَّهُ يَقُومُ مِنْ مَضْجَعِهِ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ كَيَوْمِ وَلَدَتْهُ أُمُّهُ مِنَ الخَطَايَا وَيَقُولُ الرَّبُّ عَزَّ وَجَلَّ لِلْحَفَظَةِ إِنِّي أَنَا قيَّدْتُ عَبْدِي هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذَا وَابْتَلَيْتُهُ فَأَجْرُوا لَهُ مَا كُنْتُمْ تُجْرُونَ لَهُ قَبْلَ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ مِنَ الأَجْرِ وَهُوَ صَحِيحٌ)) (حم ع طب حل) عَن شَدَّاد بن أَوْس.
(8314) ((قالَ الله تَعَالَى: إِذَا ابْتَلَيْتُ عَبْدِي المُؤْمِنَ فَلَمْ يَشْكُنِي إِلَى عُوَّادِهِ أَطْلَقْتُهُ مِنْ إِسَاري ثُمَّ أَبْدَلْتُهُ لَحْمَاً خَيْراً مِنْ لَحْمِهِ وَدَماً خَيْراً مِنْ دَمِهِ ثُمَّ يَسْتَأْنِفُ الْعَمَلَ)) (ك هق) عَن أبي هُرَيْرَة.
(8315) ((قالَ الله تَعَالى: إِذَا ابْتَلَيْتُ عَبْدِي بِحَبِيبَتَيْهِ يُرِيدُ عَيْنَيْهِ ثُمَّ صَبَرَ عَوَّضْتُهُ مِنْهُمَا الجَنَّةَ)) (حم خَ) عَن أنس.
(8316) ((قالَ الله تَعَالَى: إِذَا أحَبَّ عَبْدِي لِقَائِي أَحبَبْتُ لِقَاءَهُ وَإِذَا كَرِهَ لِقَائِي كَرِهْتُ لِقَاءَهُ)) (مَالك حم خَ ن) عَن أبي هُرَيْرَة
(8317) ((قالَ الله تَعَالى: إِذَا بَلَغَ عَبْدِي أَرْبَعِينَ سَنَةً عَافَيْتُهُ مِنَ الْبَلاَيَا الثَّلاَثِ: مِنَ الجُنُونِ وَالْبَرَصِ وَالجذَامِ، وَإِذَا بلَغَ خَمْسِينَ سَنَةً حاسَبْتُهُ حِسَاباً يَسِيراً، وَإِذَا بَلَغَ سِتِّينَ سَنَةً حَبَّبْت إِلَيْهِ الإِنَابَةَ، وَإِذَا بَلَغَ سَبْعِينَ سَنَةً أَحَبَّتْهُ الَملاَئِكَةُ، وَإِذَا بَلَغَ ثَمَانِينِ سَنَةً كُتِبَتْ حَسَنَاتُهُ وَأُلْقِيَتْ سَيِّئاتُهُ، وَإِذَا بَلَغَ تِسْعِينَ سَنَة قَالَتِ المَلاَئِكَةُ أَسِيرُ الله فِي أَرْضِهِ فَغُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ وَمَا تَأَخَّرَ وَيُشَفَّعُ فِي أَهْلِهِ)) (الْحَكِيم) عَن عُثْمَان.
(8318) ((قالَ الله تَعَالى: إِذا تَقَرَّبَ إِلَيَّ الْعَبْدُ شِبْراً تَقَرَّبْتُ إِلَيْهِ ذِرَاعاً وَإِذَا تَقَرَّبَ إِلَيَّ ذِرَاعاً تَقَرَّبْتُ مِنْهُ بَاعاً وَإِذَا أَتَانِي مَشْياً أَتَيْتُه هَرْوَلَةً)) (خَ) عَن أنس وَعَن أبي هُرَيْرَة، (هَب) عَن سلمَان.
(8319) ((قالَ الله تَعَالى: إِذَا سَلَبْتُ مِنْ عَبْدِي كَرِيمَتَيْهِ وَهُوَ بِهِمَا ضَنِينٌ لَمْ أَرْضَ لَهُ بِهِمَا ثَوَاباً دُونَ الجَنَّةِ إِذَا حَمِدَنِي عَلَيْهِمَا)) (طب حل) عَن عرباض.(2/268)
(8320) ((قَالَ الله تَعَالى: إِذَا وَجَّهْتُ إِلَى عَبْدٍ مِنْ عَبِيدِي مُصِيبَةً فِي بَدَنِهِ أَوْ فِي وَلَدِهِ أَوْ فِي مَالِهِ فَاسْتَقْبَلَهُ بِصَبْرٍ جَمِيلٍ اسْتَحْيَيْتُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَنْ أَنْصِبِ لَهُ مِيزَاناً أَوْ أَنْشُرَ لَهُ دِيوَاناً)) (الْحَكِيم) عَن أنس.
(8321) ((قَالَ الله تَعَالَى: إِذَا هَمَّ عَبْدِي بِحَسَنَةٍ وَلَمْ يَعْمَلْهَا كَتَبْتُهَا لَهُ حَسَنَةً فَإِنْ عَمِلَهَا كَتَبْتُهَا لَهُ عَشْرَ حَسَنَاتٍ إِلَى سَبْعِمِائَةِ ضِعْفٍ وَإِذَا هَمَّ بِسَيِّئَةٍ وَلَمْ يَعْمَلْهَا لَمْ أَكْتُبْهَا عَلَيْهِ فإِنْ عَمِلَهَا كَتَبْتُهَا سَيِّئَةً وَاحِدَةً)) (ق ت) عَن أبي هُرَيْرَة.
(8322) ((قالَ الله تَعَالَى: أَعْدَدْتُ لِعبَادي الصَّالِحينَ مَا لاَ عَيْنٌ رَأَتْ وَلاَ أُذُنٌ سَمِعَتْ وَلاَ خَطَرَ عَلَى قَلْبِ بَشَرٍ)) (حم ق ن هـ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(8323) ((قالَ الله تَعَالَى: افْتَرَضْتُ عَلَى أُمَّتِكَ خَمْسَ صَلَوَاتٍ وَعَهِدْتُ عِنْدِي عَهْداً أَنَّهُ مَنْ حَافَظَ عَلَيْهِنَّ لِوَقْتِهِنَّ أَدْخَلْتُهُ الجَنَّةَ وَمَنْ لَمْ يُحَافِظْ عَلَيْهِنَّ فَلاَ عَهْدَ لَهُ عِنْدِي)) (هـ) عَن أبي قَتَادَة.
(8324) ((قالَ الله تَعَالَى: الصِّيَامُ جُنَّةٌ يَسْتَجِنُّ بِهَا الْعَبْدُ مِنَ النَّارِ وَهُوَ لِي وَأَنَا أَجْزِي بِهِ)) (حم هَب) عَن جَابر.
(8325) ((قالَ الله تَعَالى: الْكِبْرِيَاءُ رِدَائِي فَمَنْ نَازَعَنِي فِي رِدَائِي قَصَمْتُهُ)) (ك) عَن أبي هُرَيْرَة.
(8326) ((قالَ الله تَعَالى: الْكِبْرِيَاءُ رِدَائِي وَالعِزُّ إِزَارِي فَمَنْ نَازَعَنِي فِي شَيْءٍ مِنْهُمَا عَذَّبْتُهُ)) (سمويه) عَن أبي سعيد وَأبي هُرَيْرَة.
(8327) ((قالَ الله تَعَالى: الْكِبْريَاءُ رِدَائِي وَالْعَظَمَةُ إِزَارِي فَمَنْ نَازَعَنِي وَاحِداً مِنْهُمَا قَذَفْتُهُ فِي النَّارِ)) (حم د هـ) عَن أبي هُرَيْرَة، (هـ) عَن ابْن عَبَّاس.
(8328) ((قالَ الله تَعَالَى: المُتَحَابُّونَ فِي جَلاَلِي لَهُمْ مَنَابِرُ مِنْ نُورٍ يَغْطِبُهُمْ النَّبِيُّونَ وَالشُّهَداءُ)) (ت) عَن معَاذ.
(8329) ((قالَ الله تَعَالَى: أَنَا أَغْنَى الشُّرَكَاءِ عَنِ الشِّرْكِ مَنْ عَمِلَ عَمَلاً أَشْرَكَ فِيهِ مَعِي غَيْرِي تَرَكْتُهُ وَشِرْكَهُ)) (م هـ) عَن أبي هُرَيْرَة.(2/269)
(8330) ((قالَ الله تَعَالى: أَنَا أَكْرَمُ وَأَعْظَمُ عَفْواً منْ أَنْ أَستُرَ عَلَى عَبْدٍ مُسْلمٍ فِي الدُّنْيَا ثُمَّ أَفْضَحَهُ بَعْدَ إِذْ سَتَرْتُهُ وَلاَ أَزَالُ أَغْفِرُ لِعَبْدِي مَا اسْتَغْفَرَنِي)) (الْحَكِيم) عَن الْحسن مُرْسلا، (عق) عَنهُ عَن أنس.
(8331) ((قالَ الله تَعَالَى: أَنا الرَّحمنُ أَنَا خَلَقْتُ الرَّحِمَ وَشَقَقْتُ لَها اسْماً مِنْ اسْمِي فَمَنْ وَصَلَهَا وَصَلْتُهُ وَمَنْ قَطَعَهَا قَطَعْتُهُ وَمَنْ بَتَّهَا بَتَتُّهُ)) (حم خد د ت ك) عَن عبد الرَّحْمَن بن عَوْف، (ك) عَن أبي هُرَيْرَة.
(8332) ((قالَ الله تَعَالَى: أَنَا عِنْدَ ظَنِّ عَبْدِي بِي إِنْ ظَنَّ خَيْراً فَلَهُ وَإِنْ ظَنَّ شَرًّا فَلَهُ)) (حم) عَن أبي هُرَيْرَة.
(8333) ((قالَ الله تَعَالى: أَنَا عِنْدَ ظَنِّ عَبْدِي بِي فَلْيَظُنَّ بِي مَا شَاء)) (طب ك) عَن وَاثِلَة.
(8334) ((قالَ الله عَزَّ وَجَلَّ: أَنْفِقْ أُنْفِقْ عَلَيْكَ)) (حم ق) عَن أبي هُرَيْرَة.
(8335) ((قالَ الله تَعَالَى: إِنَّ الْمُؤْمِنَ مِنِّي بِعَرْضِ كُلِّ خَيْرٍ أَنِّي أَنْزِعُ نَفْسَهُ مِنْ بَيْنِ جَنْبَيْهِ وَهُوَ يَحْمَدُنِي)) (الْحَكِيم) عَن ابْن عَبَّاس وَعَن أبي هُرَيْرَة.
(8336) (( (ز) قالَ الله تَعَالى: إِنَّ أُمَّتَكَ لاَ يَزَالُونَ يقُولُونَ مَا كَذَا مَا كَذَا حَتَّى يَقُولُوا هذَا الله خَلَقَ الخَلْقَ فَمَنْ خَلَقَ الله تَعَالَى)) (حم م) عَن أنس.
(8337) ((قالَ الله تَعَالى: إِني أَنَا الله لاَ إِل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; هَ إِلاَّ أَنَا فَمَنْ أَقَرَّ لِي بِالتَّوْحِيدِ دَخَلَ حِصْنِي وَمَنْ دَخَلَ حِصْنِي أَمِنَ مِنْ عَذَابِي)) (الشِّيرَازِيّ) عَن عَليّ.
(8338) ((قالَ الله تَعَالَى إِنِّي وَالْجِنَّ وَالإِنْسَ فِي نَبَإٍ عَظِيمٍ أَخْلُقُ وَيُعْبَدُ غَيْرِي وَأَرْزُقُ وَيُشْكَرُ غَيْرِي)) (الْحَكِيم، هَب) عَن أبي الدَّرْدَاء.
(8339) ((قالَ الله تَعَالَى: أَيُّمَا عَبْدٍ مِنْ عِبَادِي يَخْرُجُ مُجَاهِداً فِي سَبِيلِي ابْتِغَاءَ مَرْضَاتِي ضَمِنْتُ لَهُ أَنْ أُرْجِعَهُ إِنْ رَجَّعْتُهُ بِمَا أَصَابَ مِنْ أَجْرٍ أَوْ غَنِيمَةٍ وَإِنْ قَبَضْتُهُ أَنْ أَغْفِرَ لَهُ وَأَرْحَمَهُ وَأُدْخِلهُ الجَنَّةَ)) (حم ن) عَن ابْن عمر.
(8340) ((قالَ الله تَعَالى: ثَلاَثَةٌ أَنَا خَصْمُهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ: رَجُلٌ أَعْطَى بِي ثُمَّ غَدَرَ، وَرَجُلٌ بَاعَ حُرًّا فَأَكَلَ ثَمَنَهُ، وَرَجُلٌ اسْتَأْجَرَ أَجِيراً فَاسْتَوْفَى مِنْهُ وَلَمْ يُعْطِهِ أَجْرَهُ)) (حم خَ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(8341) ((قالَ الله تَعَالى: حَقَّتْ مَحَبَّتِي عَلَى المُتَحَابِّينَ أُظِلُّهُمْ فِي ظِلِّ الْعَرْشِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ يَوْمَ لاَ ظِلَّ إِلا ظِلِّي)) (ابْن أبي الدُّنْيَا فِي كتاب الإخوان) عَن عبَادَة بن الصَّامِت.(2/270)
(8342) ((قالَ الله تَعَالى: حَقَّتْ مَحَبَّتِي لِلْمُتَحَابِّينَ فِيَّ وَحَقَّتْ مَحَبَّتِي لِلْمُتَوَاصِلِينَ فِيَّ وَحَقَّتْ مَحَبَّتِي لِلْمُتَنَاصِحِينَ فِيَّ وَحَقَّتْ مَحبَّتِي لِلْمُتَزَاوِرِينَ فِيَّ وَحَقَّتْ مَحَبَّتِي لِلْمُتَبَاذِلِينَ فِيَّ. المُتَحَابُّونَ فِيَّ عَلَى مَنَابِرَ مِنْ نُورٍ يَغْبِطُهُمْ بِمَكانِهِمْ النَّبِيُّونَ وَالصِّدِّيقُونَ وَالشُّهَدَاءُ)) (حم طب ك) عَن عبَادَة بن الصَّامِت.
(8343) ((قالَ الله تَعَالى: سَبَقَتْ رَحْمَتَي غَضَبِي)) (م) عَن أبي هُرَيْرَة.
(8344) ((قالَ الله تَعَالى: شَتَمَنِي ابْنُ آدَمَ وَمَا يَنْبَغِي لَهُ أَنْ يَشْتُمَنِي وَكَذَّبَنِي وَمَا يَنْبَغِي لَهُ أَنْ يُكَذِّبَنِي أَمَّا شَتْمُهُ إِيَّايَ فَقَوْلُه إِنَّ لِي وَلَداً وَأَنَا الله الأَحَدُ الصَّمَدُ لمْ أَلِدْ وَلَمْ أُوْلَدْ وَلَمْ يَكُنْ لي كُفُواً أَحَدٌ وَأَمَّا تَكْذِيبُهُ إِيَّاي فَقَوْلهُ لَيْسَ يُعِيدُنِي كَمَا بَدَأَنِي وَلَيْسَ أَوَّلُ الخلْقِ بَأَهْوَنَ عَلَيَّ مِنْ إِعَادَتِهِ)) (حم خَ ن) عَن أبي هُرَيْرَة.
(8345) ((قالَ الله تَعَالى: عَبْدِي إِذَا ذَكَرْتَنِي خَالِياً ذَكَرْتُكَ خَالِياً وَإِنْ ذَكَرْتَنِي فِي مَلإٍ ذَكَرْتُكَ فِي مَلإٍ خَيْرٍ مِنْهُمْ وَأَكْبَرَ)) (هَب) عَن ابْن عَبَّاس.
(8346) ((قالَ الله تَعَالى: عَبْدِي المُؤْمِنُ أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ بَعْضِ مَلاَئِكَتِي)) (طس) عَن أبي هُرَيْرَة.
(8347) ((قالَ الله تَعَالى: عَبْدِي أَنَا عِنْدَ ظَنِّكَ بِي وَأَنَا مَعَكَ إِذَا ذَكَرْتَنِي)) (ك) عَن أنس.
(8348) ((قالَ الله تَعَالى: قَسَمْتُ الصَّلاَةَ بَيْنِي وَبَيْنَ عَبْدِي نِصْفَيْنِ وَلِعَبْدِي مَا سَأَلَ: فَإِذَا قَالَ الْعَبْدُ الحَمْدُ لله رَبِّ الْعَالَمِينَ قالَ الله حَمِدَنِي عَبْدِي فَإِذَا قَالَ الرَّحْم صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; نِ الرَّحِيمِ قالَ الله أَثْنى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; عَلَيَّ عَبْدِي فَإِذَا قالَ مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ قالَ مَجَّدَنِي عَبْدِي فَإِذَا قالَ إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ قالَ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذَا بَيْنِي وَبَيْنَ عَبْدِي وَلِعَبْدِي مَا سَأَلَ فَإِذَا قالَ اهْدِنَا الصَّرَاطَ المُسْتَقِيمَ صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ المَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلاَ الضَّالِّينَ قَالَ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذَا لِعَبْدِي وَلِعَبْدِي مَا سَأَلَ)) (حم م 4) عَن أبي هُرَيْرَة.
(8349) ((قالَ الله تَعَالى: كَذَّبَنِي ابْنُ آدَمَ وَلَمْ يَكُنْ لَهُ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ وَشَتَمَنِي وَلَمْ يَكُنْ لَهُ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ فَأَمَّا تَكْذِيبُهُ إِيَّايَ فَزَعَمَ أَنِّي لاَ أَقْدِرُ أَنْ أعِيدَهُ كَمَا كَانَ وَأَمَّا شَتْمُهُ إِيَّايَ فَقَوْلُهُ لِي وَلَدٌ فَسُبْحَانِي أَنْ أَتَّخِذَ صَاحِبَةً أَوْ وَلَداً)) (خَ) عَن ابْن عَبَّاس.
(8350) ((قالَ الله تَعَالى: كُلُّ عَمَلِ ابْنِ آدَمَ لَهُ إِلا الصِّيَامَ فَإِنَّهُ لِي وَأَنَا أَجْزِي بِهِ(2/271)
وَالصَّيَامُ جُنَّةٌ وَإِذَا كَانَ يَوْمُ صَوْمِ أَحَدِكُمْ فَلاَ يَرْفُثْ وَلاَ يَصْخَبْ وَإِنْ سَابَّهُ أَحَدٌ أَوْ قَاتَلَهُ فَلْيَقُلْ إِنِّي امْرُؤٌ صَائِمٌ وَالَّذِي نَفْسُ مُحَمدٍ بِيَدِهِ لَخَلُوفُ فَمِ الصَّائِمِ عِنْدَ الله أَطْيَبُ مِنْ رِيحِ الْمِسْكِ وَلِلصَّائِمِ فَرْحَتَانِ يَفْرَحُهُمَا إِذَا أَفْطَرَ فَرِحَ بِفِطْرِهِ وَإِذَا لَقِيَ رَبَّهُ فَرِحَ بِصَوْمِهِ)) (ق ن) عَن أبي هُرَيْرَة.
(8351) ((قالَ الله تَعَالى لِعِيس صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ى: يَا عِيس صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ى إِنَّي بَاعِثٌ مِنْ بَعْدِكَ أُمَّةً إِنْ أَصَابَهُمْ مَا يُحِبُّونَ حَمَدُوا وَشَكَرُوا وَإِنْ أَصَابهُمْ مَا يَكْرَهُونَ صَبَرُوا وَاحْتَسَبُوا وَلاَ حِلْمَ وَلاَ عِلْمَ قَالَ يَا رَبِّ كَيْفَ يَكُونُ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذَا لَهُمْ وَلاَ حِلمَ وَلاَ عِلْمَ قالَ أُعْطِيهِمْ مِنْ حِلْمِي وَعِلْمِي)) (حم طب ك هَب) عَن أبي الدَّرْدَاء.
(8352) ((قالَ الله تَعَالى لِلنَّفْسِ اخْرُجِي قالَتْ لاَ أَخْرُجُ إِلاَّ كَارِهَةً)) (حذ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(8353) ((قالَ الله تَعَالى: مَنْ عَلِمَ أَنِّي ذُو قُدْرَةٍ عَلَى مَغْفِرَةِ الذُّنُوبِ غَفَرْتُ لَهُ وَلاَ أُبَالِي مَا لَمْ يُشْرِكْ بِي شَيْئاً)) (طب ك) عَن ابْن عَبَّاس.
(8354) ((قالَ الله تَعَالى: مَنْ لَمْ يَرْضَ بِقَضَائِي وَقَدَرِي فَلْيَلْتَمِسْ رَبًّا غَيْرِي)) (هَب) عَن أنس.
(8355) ((قالَ الله تَعَالى: مَنْ لَمْ يَرْضَ بِقَضَائِي وَلَمْ يَصْبِرْ عَلَى بَلاَئِي فَلْيَلْتَمِسْ رَبًّا سِوَايَ)) (طب) عَن أبي هِنْد الدَّارِيّ.
(8356) ((قالَ الله تَعَالَى: مَنْ لاَ يَدْعُونِي أَغْضَبُ عَلَيْهِ)) (العسكري فِي المواعظ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(8357) ((قالَ الله تَعَالَى: وَجَبَتْ مَحَبَّتِي لِلْمُتَحَابِّينَ فِيَّ وَالمُتَجَالِسِينَ فِيَّ وَالمُتَبَاذِلِينَ فِيَّ وَالمُتَزَاوِرِينَ فِيَّ)) (حم طب ك هَب) عَن معَاذ.
(8358) ((قالَ الله تَعَالَى: وَعِزَّتِي وَجَلاَلِي لاَ أَجْمَعُ لِعَبْدِي أَمْنَيْنِ وَلاَ خَوْفَيْنِ إِنْ هُوَ أَمِنَنِي فِي الدُّنْيَا أَخَفْتُهُ يَوْمَ أَجْمَعُ عِبَادِي وَإِنْ هُوَ خَافَنِي فِي الدُّنْيَا أَمَّنْتُهُ يَوْمَ أَجْمَعُ عِبَادِي)) (حل) عَن شَدَّاد بن أَوْس.
(8359) ((قالَ الله تَعَالَى: وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ ذَهَبَ يَخْلُقُ خَلْقاً كَخَلْقِي فَلْيَخْلُقُوا حَبَّةً أَوْ لِيَخْلُقُوا ذَرَّةً أَوْ لِيَخْلُقُوا شَعِيرَةً)) (حم ق) عَن أبي هُرَيْرَة.(2/272)
(8360) ((قالَ الله تَعَالَى: لاَ يَأْتِي ابْنَ آدَمَ النَّذْرُ بِشَيْءٍ لَمْ أَكُنْ قَدْ قَدَّرْتُهُ وَلَكِنْ يُلْقِيهِ النَّذْرُ إِلى الْقَدرِ وَقَدْ قَدَّرْتُهُ لَهُ أَسْتَخْرِجُ بِهِ مِنَ الْبَخِيلِ فَيُؤْتِينِي عَلَيْهِ مَا لَمْ يَكُنْ يُؤْتِينِي مِنْ قَبْلُ)) (حم خَ ن) عَن أبي هُرَيْرَة.
(8361) ((قالَ الله تَعَالى: لاَ يَذْكُرُنِي عَبْدٌ فِي نَفْسِهِ إِلاَّ ذَكَرْتُهُ فِي مَلإٍ مِنْ مَلاَئِكَتِي وَلاَ يَذْكُرُنِي فِي مَلإٍ إِلا ذَكَرْتُهُ فِي الرَّفِيقِ الأَعْلَى)) (طب) عَن معَاذ بن أنس.
(8362) ((قالَ الله تَعَالَى: لاَ يَنْبِغِي لِعَبْدٍ لِي أَنْ يَقُولَ أَنَا خَيْرٌ مِنْ يُونُسَ بِنْ مَتَّى)) (م) عَن أبي هُرَيْرَة.
(8363) ((قالَ الله تَعَالَى: يَا ابْنَ آدَمَ اثْنَتَانِ لَمْ تَكُنْ لَكَ وَاحِدَةٌ مِنْهُمَا جَعَلْتُ لَكَ نَصِيباً مِنْ مَالِكَ حِينَ أَخَذْتُ بِكَظْمِكَ لأُطَهِّرَكَ بِهِ وَأُزَكِّيَكَ، وَصَلاَةُ عِبَادِي عَلَيْكَ بَعْدَ انْقِضَاءِ أَجَلِكَ)) (هـ) عَن ابْن عمر.
(8364) ((قالَ الله تَعَالَى: يَا ابْنَ آدَمَ إِنْ ذَكَرْتَنِي فِي نَفْسِكَ ذَكرْتُكَ فِي نفْسِي وَإِنْ ذَكَرْتَنِي فِي مَلإٍ ذَكْرْتُكَ فِي مَلأ خَيْرٍ مِنْهُمْ وَإِنْ دَنَوْتَ مِنِّي شِبْراً دَنَوْتُ مِنْكَ ذِرَاعاً وَإِنْ دَنَوْتَ مِنِّي ذِرَاعاً دَنَوْتُ مِنْكَ بَاعاً وَإِنْ أَتَيْتَنِي تَمْشِي أَتَيْتُ إِلَيْكَ أُهَرْوِلُ)) (حم) عَن أنس.
(8365) ((قالَ الله تَعَالَى: يَا ابْنَ آدَمَ إِنَّكَ مَا دَعَوْتَنِي وَرَجَوْتَنِي غَفَرْتُ لَكَ عَلَى مَا كَانَ مِنْكَ وَلاَ أُبَالِي يَا ابْنَ آدمَ لَوْ بَلَغَتْ ذُنُوبُكَ عَنَانَ السَّمَاءِ ثُمَّ اسْتَغْفَرْتَنِي غَفَرْتُ لَكَ وَلاَ أُبَالِي يَا ابْنَ آدَمَ لَوْ أَنَّكَ أَتَيْتَنِي بِتُرَابِ الأَرْضِ خَطَايَا ثُمَّ لَقِيتَنِي لاَ تُشْرِكُ بِي شَيْئاً لأَتَيْتُكَ بِقُرَابِهَا مَغْفِرَةً)) (ت، والضياء) عَن أنس.
(8366) ((قالَ الله تَعَالَى: يَا ابْنَ آدَمَ إِنَّكَ مَا ذَكَرْتَنِي شَكَرْتَنِي وَإِذَا نَسِيتَنِي كَفَرْتَنِي)) (طس) عَن أبي هُرَيْرَة.
(8367) ((قَالَ الله تَعَالَى: يَا ابْنَ آدَمَ ثَلاَثَةٌ وَاحِدَةٌ لِي وَوَاحِدَةٌ لَكَ وَوَاحِدَةٌ بَيْنِي وَبَيْنَكَ فَأَمَّا الَّتِي لِي فَتَعْبُدُنِي لاَ تُشْرِكُ بِي شَيْئاً، وَأَمَّا الَّتِي لَكَ فَمَا عَمِلْتَ مِنْ عَمَلٍ جَزَيْتُكَ بِهِ فإِنْ أَغْفِرْ فَأَنَا الْغفُورُ الرَّحِيمُ وَأَمَّا الَّتِي بَيْنِي وَبَيْنَكَ فَعَلَيْكَ الدُّعَاءُ وَالمَسْأَلَةُ وَعَلَيَّ الاسْتِجَابَةُ وَالْعَطَاءُ)) (طس) عَن سلمَان.
(8368) ((قَالَ الله تَعَالَى: يَا ابْنَ آدَمَ صَلِّ لِي أَرْبَعَ رَكَعَاتٍ مِنْ أَوَّلِ النَّهَارِ أَكْفِكَ آخِرَهُ)) (حم) عَن أبي مرّة الطَّائِفِي، (ت) عَن أبي الدَّرْدَاء.(2/273)
(8369) ((قالَ الله تَعَالَى: يَا ابْنَ آدَمَ قُمْ إِلَيَّ أَمْشِ إِلَيْكَ وَامْش إِلَيَّ أُهَرْوِلْ إِلَيْكَ)) (حم) عَن رجل.
(8370) ((قالَ الله تَعَالَى: يَا ابْنَ آدَمَ مَهْمَا عَبَدَتَنِي وَرَجَوْتَنِي وَلَمْ تُشْرِكْ بِي شَيْئاً غَفَرْتُ لَكَ عَلَى مَا كَانَ مِنْكَ وَإِنِ اسْتَقْبَلْتَنِيِ بِمِلْءِ السَّمَاءِ والأَرْضِ خَطَايَا وَذُنُوباً اسْتَقْبَلْتُكَ بِمِلْئِهِنَّ مِنَ المَغْفِرَةِ وَأَغْفِرُ لَك وَلاَ أُبَالِي)) (طب) عَن أبي الدَّرْدَاء.
(8371) ((قالَ الله تَعَالَى: يَا ابْنَ آدَمَ لاَ تَعْجِزْ عَنْ أَرْبَعِ رَكْعَاتٍ فِي أَوَّلِ النَّهَارِ أَكْفِكَ آخِرَهُ)) (حم د) عَن نعيم ابْن همام، (طب) عَن النواس.
(8372) ((قالَ الله تَعَالَى: يُؤْذِينِي ابْنُ آدَمَ يَسُبُّ الدَّهْرَ وَأَنَا الدَّهْرُ بِيَدِي الأَمْرُ أُقَلِّبُ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ)) (حم ق د) عَن أبي هُرَيْرَة.
(8373) ((قالَ الله تَعَالَى: يُؤْذيِني ابْنُ آدَمَ يَقُولُ يَا خَيْبَةَ الدَّهْرِ فَلاَ يَقُولَنَّ أَحَدُكُمْ يَا خَيْبَةَ الدَّهْرِ فَإِنِّي أَنَا الدَّهْرُ أُقَلِّبُ لَيْلَهُ وَنَهَارَهُ فَإِذَا شِئْتُ قَبَضْتُهُما)) (م) عَن أبي هُرَيْرَة.
(8374) ((قالَ الله تَعَالَى: يَا عِبَادِي إِنِّي حَرَّمْتُ الظُّلْمَ عَلَى نَفْسِي وَجَعَلْتُهُ مُحَرَّماً بَيْنَكُمْ فَلاَ تَظَالَمُوا يَا عِبَادِي كُلُّكُمْ ضَالٌّ إِلاَّ مَنْ هَدَيْتُهُ فَاسْتَهْدُونِي أَهْدِكُمْ يَا عِبَادِي كُلُّكُمْ جَائِعٌ إِلا مَنْ أَطْعَمْتُهُ فَاسْتَطْعِمُوِني أُطْعِمْكُمْ يَا عِبَادِي كُلُّكُمْ عَارٍ إِلا مَنْ كَسَوْتُهُ فَاسْتَكْسُونِي أَكْسُكُمْ يَا عِبَادِي إِنَّكُمْ تُخْطِئُونَ باللَّيْلِ وَالنَّهَارِ وَأَنَا أَعْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً فاسْتَغْفِرُونِي أَغْفِرْ لَكُمْ يَا عِبادِي إِنَّكُمْ لَنْ تَبْلُغُوا ضُرِّي فَتَضُرُّون وَلَنْ تَبْلُغُوا نَفْعِي فَتَنْفَعُونِي يَا عِبادِي لَوْ أَنَّ أَوَّلَكُمْ وَآخِرَكُمْ وَإنْسَكُمُ وَجِنَّكُمْ كَانُوا عَلَى أَتْقَى قَلْبِ رَجُلٍ وَاحِدٍ مِنْكُمْ مَا زَادَ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ فِي مُلْكِي شَيْئاً يَا عِبادِي لَوْ أَنَّ أَوَّلَكُمْ وَآخِرَكُمْ وَإِنْسَكُمْ وَجِنَّكُمْ كَانُوا عَلَى أَفْجَرِ قَلْبِ رَجُلٍ وَاحِدٍ مِنْكُمْ مَا نَقَصَ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ مِنْ مُلْكِي شَيْئاً يَا عِبَادِي لَوْ أَنَّ أَوَّلَكُمْ وَآخِرَكُمْ وَإِنْسَكُمْ وَجِنَّكُمْ قامُوا فِي صَعِيدٍ وَاحِدٍ فَسَأَلُونِي فَأَعْطَيْتُ كُلَّ إِنْسَانٍ مَسْأَلَتَهُ مَا نَقَصَ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ مِمَّا عِنْدِي إِلا كمَا يَنْقُصُ الْمِخْيَطُ إِذَا أُدْخِلَ الْبَحْرَ يَا عِبَادِي إِنَّمَا هِيَ أَعْمَالُكُمْ أُحْصِيهَا لَكُمْ ثُمَّ أُوَفِّيكُمْ إِيَّاهَا فَمَنْ وَجَدَ خَيْراً فَلْيَحْمَدِ الله وَمَنْ وَجَدَ غَيْرَ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ فَلاَ يَلُومَنَّ إِلا نَفْسَهُ)) (م) عَن أبي ذَر.
(8375) ((قالَ دَاوُدُ: إِدْخَالُكَ يَدَكَ فِي فَمِ التِّنِّينِ إِلَى أَنْ تَبْلُغَ الْمِرفَقَ فَيَقْضَمُهَا خَيْرٌ لَكَ مِنْ أَنْ تَسْأَلَ مَنْ لَمْ يَكُنْ لَهُ شَيْءٌ ثُمَّ كَانَ)) (ابْن عَسَاكِر) عَن أبي هُرَيْرَة.(2/274)
(8376) ((قالَ دَاوُدُ: يَا زَارِعَ السَّيِّئاتِ أَنْتَ تَحْصُدُ شَوْكَهَا وَحَسَكَهَا)) (ابْن عَسَاكِر) عَن أبي الدَّرْدَاء.
(8377) ((قالَ رَبُّكُمْ: أَنَا أَهْلٌ أَنْ أُتَّقى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; فَلاَ يُجْعَلْ مَعِي إِل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; هٌ فَمَنِ اتَّقى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; أَنْ يَجْعَلَ مَعِي إِل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; هَا فَأَنَا أَهْلٌ أَنْ أَغْفِرَ لَهُ)) (حم ت ن هـ ك) عَن أنس.
(8378) ((قالَ رَبُّكُمْ: لَوْ أَنَّ عِبَادِي أَطَاعُونِي لأَسْقَيْتُهُمُ المَطَرَ بِاللَّيْلِ وَلأَطْلَعْتُ عَلَيْهِمُ الشَّمْسَ بِالنَّهَارِ وَلَمَا أَسْمَعْتُهُمْ صَوْتَ الرَّعْدِ)) (حم ك) عَن أبي هُرَيْرَة.
(8379) (( (ز) قالَ رَجُلٌ: لأَتَصَدَّقَنَّ اللَّيْلَةَ بِصَدَقَةٍ فَخَرَجَ بِصَدَقَتِهِ فَوَضَعَهَا فِي يَدِ سَارِقٍ فَأَصْبَحُوا يَتَحَدَّثُونَ تُصُدِّقَ اللَّيْلَةَ عَلَى سَارِقٍ فَقَالَ اللهُمَّ لَكَ الحَمْدُ عَلَى سَارِقٍ لأَتَصَدَّقَنَّ اللَّيْلَةَ بِصَدَقَةٍ فَخَرَجَ بِصَدَقَتِهِ فَوَضَعَهَا فِي يَدِ زَانِيَةٍ فَأَصْبَحُوا يَتَحَدَّثُونَ تُصُدِّقَ اللَّيْلَةَ عَلَى زَانِيَةٍ فَقَالَ اللهمَّ لَكَ الحَمْدُ عَلَى زَانِيَةٍ لأَتَصَدَّقَنَّ اللَّيْلَةَ بِصَدَقَةٍ فَخَرَجَ بِصَدَقَتِهِ فَوَضَعَهَا فِي يَدِ غَنيَ فَأَصْبَحُوا يَتَحَدَّثُونَ تُصُدِّقَ اللَّيْلَةَ عَلَى غَنيَ فَقَالَ اللهُمَّ لَكَ الحَمْدُ عَلَى سَارِقٍ وَعَلَى زَانِيَةٍ وَعَلَى غَنيَ فَأُتِيَ فَقِيلَ لَهُ أَمَّا صَدَقَتُكَ عَلَى سَارِقٍ فَلَعَلَّهُ أَنْ يَسْتَعِفَّ عَنْ سَرِقَتِهِ وَأَمَّا الزَّانِيَةُ فَلَعَلَّهَا أَنْ تَسْتَعِفَّ عَنْ زِنَاهَا وَأَمَّا الْغَنِيُّ فَلَعَلَّهُ أَنْ يَعْتَبِرَ فَيُنْفِقَ مِمَّا أَعْطَاهُ الله)) (حم ف هـ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(8380) ((قالَ رَجُلٌ: لاَ يَغْفِرُ الله لِفُلاَنٍ فَأَوْحَى الله تَعَالَى: إِلَى نَبِيّ مِنَ الأَنْبِيَاءِ إِنَّهَا خَطِيئَةٌ فَلْيَسْتَقْبِلِ الْعَمَلَ)) (طب) عَن جُنْدُب.
(8381) ((قالَ سُلَيْمَانُ بْنُ دَاوُدَ: لأَطُوفَنَّ اللَّيْلَةَ عَلَى مِائةِ امْرَأَةٍ كُلُّهُنَّ تَأْتِي بِفَارِسٍ يُجَاهِدُ فِي سَبِيِل الله فَقَالَ لَهُ صَاحِبُهُ قُلْ إِنْ شَاءَ الله فَلَمْ يَقُلْ إِنْ شَاءَ الله فَطَافَ عَلَيْهِنَّ فَلَمْ تَحْمِلْ مِنْهُنَّ إِلا امْرأَةٌ وَاحِدَةٌ جَاءَتْ بِشِقِّ إِنْسَانٍ وَالَّذِي نَفْسُ مُحَمَّدٍ بِيدِهِ لَوْ قالَ إِنْ شَاءَ الله لَمْ يَحْنَثْ وَكَانَ دَرَكاً لِحَاجَتِهِ)) (حم ق ن) عَن أبي هُرَيْرَة.
(8382) (( (ز) قالَ لِي جِبْرِيلُ: إِنَّا لاَ نَدْخُلُ بَيْتاً فِيهِ كَلْبٌ وَلاَ تَصَاوِيرُ)) (خَ) عَن ابْن عمر، (م) عَن عَائِشَة، (م د) عَن مَيْمُونَة، (حم) عَن أُسَامَة بن زيد وَبُرَيْدَة.
(8383) ((قالَ لِي جِبْرِيِلُ: بَشِّرْ خَدِيِجَةَ بِبَيْتٍ فِي الجَنَّةِ مِنْ قَصَبٍ لاَ صَخَبَ فِيهِ وَلاَ نَصَبَ)) (طب) عَن ابْن أبي أوفى.(2/275)
(8384) ((قالَ لِي جِبْرِيلُ: رَاجِعْ حَفْصَةَ فَإِنَّهَا صَوَّامَةٌ قَوَّامَةٌ وَإِنَّهَا زَوْجَتُكَ فِي الجَنَّةِ)) (ك) عَن أنس وَعَن قيس بن زيد.
(8385) ((قالَ لِي جِبْرِيلُ: قَدْ حُبِّبَتْ إِليْكَ الصَّلاَةُ فَخُذْ مِنْهَا مَا شِئْتَ)) (حم) عَن ابْن عَبَّاس.
(8386) (( (ز) قالَ لِي جِبْرِيلُ: قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ فَقُلْتُهَا فَقَالَ قُلْ أعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ فَقْلتُهَا)) (حم خَ ن) عَن أبيّ.
(8387) ((قالَ لِي جِبْرِيلُ: قَلَبْتُ مَشَارِقَ الأَرْضِ وَمَغَارِبَهَا فَلَمْ أَجِدْ رَجُلاً أَفْضَلَ مِنْ مُحَمَّدٍ وَقَلَبْتُ مَشَارِقَ الأَرْضِ وَمَغَارِبَهَا فَلَمْ أَجِدْ فِي بَنِي أَبٍ أَفْضَلَ مِنْ بَنِي هَاشِمٍ)) (الْحَاكِم فِي الكنى، وَابْن عَسَاكِر عَن عَائِشَة) .
(8388) ((قالَ لِي جِبْرِيلُ: لَوْ رَأَيْتَنِي وَأَنَا آخِذٌ مِنْ حَمَإِ الْبَحْرِ فَأَدُسُّهُ فِي فِي فِرْعَوْنَ مَخَافَةَ أَنْ تُدْرِكَهُ الرَّحْمَةُ)) (حم ك) عَن ابْن عَبَّاس.
(8389) ((قالَ لِي جِبْريلُ: لَيَبكِ الإِسْلاَمُ عَلَى مَوْتِ عُمَرَ)) (طب) عَن أبيّ.
(8390) ((قالَ لِي جِبْرِيلُ: مَنْ مَاتَ مِنْ أُمَّتِكَ لاَ يُشْرِكُ بِالله شَيْئاً دَخَلَ الجَنَّةَ قُلْتُ وَإِنْ زَنَى وَإِنْ سَرَقَ قالَ وَإِنْ زَنَى وَإِنْ سَرَقَ)) (خَ) عَن أبي ذَر قالَ لِي جِبْرِيلُ يَا مُحَمَّدُ عِشْ مَا شِئْتَ فَإِنَّكَ مَيِّتٌ وَأَحْبِبْ مَنْ شِئْتَ فَإِنَّكَ مُفَارِقُهُ وَاعْمَلْ مَا شِئْتَ فإِنَّكَ مُلاَقِيهِ (الطَّيَالِسِيّ هَب) عَن جَابر.
(8391) ((قالَ مُوسَى بْنُ عِمْرَانَ: يَا ربِّ مَنْ أَعَزُّ عِبَادِكَ عِنْدَك قالَ مَنْ إِذَا قَدَرَ غَفَرَ)) (هَب) عَن أبي هُرَيْرَة.
(8392) ((قالَ مُوسَى لِرَبِّهِ عَزَّ وَجَلَّ مَا جَزَاءُ مَنْ عَزَّى الثَّكْلَى قالَ أُظِلُّهُ فِي ظِلِّي يَوْمَ لاَ ظِلَّ إِلا ظِلِّي)) (ابْن السّني فِي عمل يَوْم وَلَيْلَة) عَن أبي بكر وَعمْرَان بن حُصَيْن.
(8393) ((قالَ مُوسَى يَا رَبِّ كَيْفَ شَكَرَكَ آدَمُ؟ قالَ عَلِمَ أَنَّ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ مِنِّي فَكانَ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ شُكْرَهُ)) (الْحَكِيم) عَن الْحسن مُرْسلا.
(8394) ((قالَ يَحْيى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; بْنُ زَكَرِيَّا لِعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ أَنْتَ رُوحُ الله وَكَلِمَتُهُ وَأَنْتَ خَيْرٌ مِنِّي فَقَالَ عِيسَى بَلْ أَنْتَ خَيْرٌ مِنِّي سَلَّمَ الله تَعَالى: عَلَيْكَ وَسَلَّمْتُ عَلَى نَفْسِي)) (ابْن عَسَاكِر) عَن الْحسن مُرْسلا.(2/276)
(8395) (( (ز) قَالَتِ المَلاَئِكَة يَا رَبِّ ذَاكَ عَبْدُكَ يُرِيدُ أَنْ يَعْمَلَ بِسَيِّئَةٍ وَهُوَ أَبْصَرُ بِهِ فقَالَ ارْقُبُوهُ فَإِنْ عَمِلَهَا فَاكْتُبُوهَا لَهُ بِمِثْلِهَا وَإِنْ تَرَكَهَا فَاكْتُبُوهَا لَهُ حَسَنَةً إِنَّمَا تَرَكَهَا مِنْ جُرَّاي)) (حم م) عَن أبي هُرَيْرَة.
(8396) ((قالَتْ أُمُّ سُلَيْمَانَ بْنِ دَاوُدَ لِسُلَيمانَ يَا بُنيَّ لاَ تُكْثِرِ النَّوْمَ بِاللَّيْلِ فَإِنَّ كَثْرَةَ النَّوْمِ بِاللَّيْلِ تَتْرُكَ الإِنْسَانَ فَقِيراً يَوْمَ الْقِيَامَةِ)) (ن هـ هَب) عَن جَابر.
(8397) (( (ز) قامَ مُوسَى خَطِيباً فِي بَنِي إِسْرَائِيلَ فَسُئِلَ أَيُّ النَّاسِ أَعْلَمُ فَقَالَ أَنَا فَعَتَبَ الله عَلَيْهِ الله إِذْ لَمْ يَرُدَّ الْعِلْمَ إِلَيْهِ وَأَوْحى الله إِلَيْهِ أَنْ لِي عَبْداً بِمَجْمَعِ الْبَحْرَيْنِ هُوَ أَعْلَمُ مِنْكَ قالَ يَا رَبِّ وَكَيْفَ لِي بِهِ فَقِيلَ احْمِلْ حُوتاً فِي مِكْتَلٍ فَإِذَا فَقَدْتَهُ فَهُوَ ثَمَّ فَانْطَلَقَ وانْطَلَقَ مَعَهُ فَتَاهُ يُوشَعُ بْنُ نُونٍ وَحَمَلاَ حُوتاً فِي مِكْتَلٍ حَتَّى كَانَا عِنْدَ الصَّخْرَةِ فَوَضَعَا رُؤُوسَهُمَا فَنَامَا فَانْسَلَّ الحُوتُ مِنَ المِكْتَلِ فَاتَّخَذَ سَبِيلَهُ فِي الْبَحْرِ سَرَباً وَكَانَ لِمُوسَى وَفَتَاهُ عَجباً فَانْطَلَقَا بَقِيَّةَ يَوْمِهِمَا وَلَيْلَتِهِمَا فَلَمَّا أَصْبَحَا قَالَ مُوسَى لِفَتَاهُ آتِنَا غَدَاءَنَا لَقَدْ لَقِينَا مِنْ سَفَرِنَا هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذَا نَصَباً وَلَمْ يَجِدْ مُوس صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ى مَسًّا مِنَ النَّصَبِ حَتَّى جَاوَزَ المَكانَ الَّذِي أَمَرَهُ الله بِهِ فَقَالَ لَهُ فَتَاهُ أَرَأَيْتَ إِذْ أَوَيْنَا إِلى الصَّخْرَةِ فَإِنِّي نَسِيتُ الحُوتَ قَالَ مُوس صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ى ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ مَا كُنَّا نَبْغِي فَارْتَدَّا عَلَى آثَارِهِمَا قَصَصاً فَلَمَّا انْتَهَيَا إِلى الصَّخْرَةِ إِذَا رَجُلٌ مُسَجًّى بِثَوْبٍ فَسَلَّمَ مُوَسَى فَقَالَ الخَضِرُ أَنَّى بِأَرْضِكَ السَّلامُ؟ قالَ أَنَا مُوسَى قالَ مُوسَى بَنِي إِسْرَائيلَ؟ قالَ نَعَمْ قالَ هَلْ أَتَّبِعُكَ عَلَى أَنْ تُعَلِّمَنِي مِمَّا عُلِّمْتَ رُشْداً قالَ إِنَّكَ لَنْ تَسْتَطِيعَ مَعِيَ صَبْراً يَا مُوسَى إِنِّي عَلَى عِلْمٍ مِنْ عِلْمِ الله تَعَالَى: عَلَّمَنِيهِ لاَ تَعْلَمُهُ أَنْتَ وَأَنْتَ عَلَى عِلْمٍ مِنْ عِلْمِ الله تَعَالَى: عَلَّمَكَهُ الله لاَ أَعْلَمُهُ قالَ سَتَجِدُنِي إِنْ شَاءَ الله صَابِراً وَلاَ أَعْصِي لَكَ أَمْراً فَانْطَلَقَا يَمْشِيَانِ عَلَى السَّاحِلِ فَمَرَّتْ سَفِينَةٌ فَكَلَّمُوهُمْ أَنْ يَحْمِلُوهُمَا فَعَرَفُوا الخَضرَ فَحَمَلُوهُمَا بِغَيْرِ نَوْلٍ وَجَاءَ عُصْفُورٌ فَوَقَعَ عَلَى حَرْفِ السَّفِينَةِ فَنَقرَ نَقْرَةً أَوْ نَقْرَتَيْنِ فِي الْبَحْرِ فقَالَ الخَضِرُ يَا مُوسَى مَا نَقَصَ عِلْمِي وَعِلْمُكَ مِنْ عِلْمِ الله إِلا كَنَقْرَةِ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذَا الْعُصْفُورِ فِي هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذَا الْبَحْرِ فَعَمَدَ الخَضِرُ إِلى لَوْحٍ منْ أَلْوَاحِ السَّفِينَةِ فَنَزَعَهُ فَقَالَ مُوسَى قَوْمٌ حَملُونَا بِغَيْرِ نَوْلٍ عَمَدْتَ إِلى سَفِينَتِهِمْ فَخَرَقْتَهَا لِتُغْرقَ أَهْلَهَا قالَ أَلَمْ أَقُلْ إِنَّكَ لَنْ تَسْتَطِيعَ مَعِيَ صَبْراً قالَ لاَ تُؤَاخِذْني بِمَا نَسِيتُ فَكانَتِ الأُولى مِنْ مُوسَى نِسْيَاناً فَانْطَلَقَا فَإِذَا غُلاَمٌ يَلْعَبُ مَعَ الْغِلْمَانِ فَأَخَذَ الخَضِرُ بِرَأْسِهِ منْ أَعْلاَهُ فَاقْتَلَعَ رَأْسَهُ بِيَدِهِ فَقَالَ لَهُ مُوسَى أَقَتَلتَ نَفْساً زَاكِيَةً بِغَيْرِ نَفْسٍ قالَ أَلَمْ أَقُلْ لَكَ إِنَّكَ لَنْ تَسْتَطِيعَ مَعِيَ صَبْراً فَانْطَلَقَا حَتَّى إِذَا أَتَيَا أَهْلَ قَرْيَةٍ اسْتَطْعَمَا أَهْلَهَا فَأَبَوْا أَنْ يُضَيِّفُوهُمَا فَوَجَدَا فِيهَا جِدَاراً يُرِيدُ أَنْ يَنْقَضَّ قالَ(2/277)
الخَضِرُ بِيَدِهِ فَأَقَامَهُ فَقَالَ مُوسَى لَوْ شِئْتَ لاتَّخَذْتَ عَلَيْهِ أَجْراً قالَ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذَا فرَاقُ بَيْنِي وَبَيْنِكَ، يَرْحَمُ الله مُوسَى لَوَدَدْنَا لَوْ صَبَرَ حَتَّى يَقُصَّ عَلَيْنَا مِنْ أَمْرِهِمَا)) (ق ت ن) عَن أبيّ.
(8398) ((قَبَضَاتُ التَّمْر لِلْمَسَاكِينِ مُهُورُ الحُورِ الْعِينِ)) (قطّ فِي الافراد) عَن أبي أُمَامَة) .
(8399) ((قُتال المُسْلِمِ أَخَاهُ المُصَافَحَةُ)) (الْمحَامِلِي فِي أَمَالِيهِ، فر) عَن أنس.
(8400) ((قُبْلَةُ المُسْلِمِ أَخَاهُ كُفُرٌ وَسِبَابُهُ فُسُوقٌ)) (ت) عَن ابْن مَسْعُود، (ن) عَن سعد.
(8401) ((قِتَالُ المُسْلِمِ كُفْرٌ وَسِبَابُهُ فُسُوقٌ وَلاَ يَحِلُّ لِمُسْلِمٍ أَنْ يَهْجُرَ أَخَاهُ فَوْقَ ثَلاَثَةِ أَيَّامٍ)) (حم ع طب والضياء) عَن سعد.
(8402) ((قَتْلُ الرَّجُلِ صَبْراً كَفَّارَةٌ لِمَا قَبْلَهُ مِنَ الذُّنُوبِ)) (الْبَزَّار) عَن أبي هُرَيْرَة.
(8403) ((قَتْلُ الصَّبْرِ لاَ يَمُرُّ بِذَنْبٍ إِلا مَحَاهُ)) (الْبَزَّار) عَن عَائِشَة.
(8404) ((قَتْلُ المُؤْمِنِ أَعْظَمُ عِنْدَ الله مِنْ زَوَالِ الدُّنْيَا)) (ن والضياء) عَن بُرَيْدَة.
(8405) (( (ز) قَتَلُوهُ قَتَلَهُمُ الله أَلاَ سَأَلوا إِذَا لَمْ يَعْلَمُوا فَإِنَّمَا شِفَاءُ الْعِيِّ السُّؤَالُ إِنَّمَا كَانَ يَكْفِيهِ أَنْ يَتَيَمَّمَ وَيُعَصِّبَ عَلَى جُرْحِهِ خِرْقَةً ثُمَّ يَمْسَحَ عَلَيْهَا وَيَغْسِلَ سَائِرَ جَسَدِهِ)) (د) عَن جَابر.
(8406) (( (ز) قَتَلُوهُ قَتَلَهُمُ الله أَلَمْ يَكُنْ شِفَاءُ الْعِيِّ السُّؤَالَ)) (حم د ك) عَن ابْن عَبَّاس.
(8407) (( (ز) قد آجرك الله وردَّ عَلَيْك فِي الْمِيرَاث)) (حم م 4) عَن بُرَيْدَة
(8408) ((قَدِ اجْتَمعَ فِي يَوْمِكُمْ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذَا عِيدَانِ فَمَنْ شَاءَ أَجْزَأَهُ عَنِ الجُمُعَةِ وَإِنَّا مُجَمِّعُونَ إِنْ شَاءَ الله تَعَالَى)) (د هـ ك) عَن أبي هُرَيْرَة، (هـ) عَن ابْن عَبَّاس وَعَن ابْن عمر.
(8409) (( (ز) قَدْ أَجَرْنَا مَنْ أَجَرْتِ يَا أُمَّ هَانِىءٍ)) (ق) عَن أم هانىء، (زَادَت د) وَأَمَّنَّا مَنْ أَمَّنْتِ.
(8410) (( (ز) قَدْ أَذِنَ الله لَكُنَّ أَنْ تَخْرُجْنَ لِحَوَائِجِكُنَّ)) (ق) عَن عَائِشَة.
(8411) ((قَدْ أَفْلَحَ مَنْ أَخْلَصَ قَلْبَهُ لِلإِيمَانِ وَجَعَلَ قَلْبَهُ سَلِيماً وَلِسَانَهُ صَادِقاً وَنَفْسَهُ مُطْمَئِنَّةً وَخَلِيقَتَهُ مُسْتَقِيمَةً وَأُذُنَهُ مُسْتَمِعَةً وَعَيْنهُ نَاظِرَةً)) (حم) عَن أبي ذَر.
(8412) ((قَدْ أَفْلَحَ مَنْ أَسْلَمَ وَرُزِقَ كَفَافاً وَقَنَّعَهُ الله بِمَا آتَاهُ)) (حم م ت هـ) عَن ابْن عَمْرو.
(8413) ((قَدْ أَفْلَحَ مَنْ رُزِقَ لُبًّا)) (هَب) عَن قُرَّة بن هُبَيْرَة.(2/278)
(8414) ((قَدْ تَرَكْتُكُمْ عَلَى البَيْضَاءِ لَيْلُهَا كَنَهَارِهَا لاَ يَزيغُ عَنْهَا بَعْدِي إِلا هَالِكٌ وَمَنْ يَعِشْ مِنْكُمْ فَسَيَرَى اخْتِلافاً كَثِيراً فَعَلَيْكُمْ بِمَا عَرَفْتُمْ مِنْ سُنَّتِي وَسُنَّةِ الخُلَفَاءِ الرَّاشِدِينَ المَهْدِيِّينَ عَضُّوا عَلَيْهَا بِالنَّوَاجِذِ وَعَلَيْكُمْ بِالطَّاعَةِ وَإِنْ عَبْداً حَبَشِيّاً فَإِنَّمَا المُؤْمِنُ كَالجَمَلِ الأَنِفِ حَيْثُمَا قِيدَ انْقَادَ)) (حم هـ ك) عَن عرباض.
(8415) (( (ز) قَدْ حَلَلْتِ حِينَ وَضَعْتِ حَمْلَكِ)) (عب) عَن سبيعة.
(8416) (( (ز) قَدْ دَنَتْ مِنِّي الجَنَّةُ حَتَّى لَوْ اجْتَرَأْتُ عَلَيْهَا لَجِئْتُكُمْ بِقِطَافٍ مِنْ قِطَافِهَا وَدَنَتْ مِنِّي النَّارُ حَتَّى قُلْتُ أَيْ رَبِّ وَأَنَا مَعَهُمْ فَإِذَا امْرَأَةٌ تَخدِشُهَا هِرَّةٌ قُلْتُ مَا شَأْنُ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذِهِ قَالُوا حَبَسَتْهَا حَتَّى مَاتَتْ جُوعاً لاَ هِيَ أَطْعَمَتْهَا وَلاَ أَرْسَلَتْهَا تَأْكُلُ مِنْ خَشَاشِ الأَرْضِ)) (خَ) عَن أَسمَاء بنت أبي بكر.
(8417) ((قدْ رَأَيْتُ الآنَ مُنْذُ صَلَّيْتُ لَكُمُ الجنَّةَ وَالنَّارَ مُمَثَّلَتَيْنِ لِي فِي قِبَلِ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذَا الْجدَارِ فَلَمْ أَرَ كَالْيَوْمِ فِي الخَيْرِ وَالشَّرِّ)) (خَ) عَن أنس.
(8418) ((قَدْ رَحِمَهَا الله تَعَالى بِرَحْمَتِهَا ابْنَيْهَا)) (طس) عَن الْحسن بن عَليّ مُرْسلا.
(8419) (( (ز) قَدْ سَأَلْتِ الله لآجَالٍ مَضْرُوبَةٍ وَأَيَّامٍ مَعْدُودَةٍ وَأَرْزَاقٍ مَقْسُومَةٍ لاَ يُعَجِّلُ شَيْئاً مِنْهَا قَبْلَ حِلِّهِ وَلاَ يُؤَخِّرُ مِنْهَا شَيْئاً بَعْدَ حِلِّهِ وَلَوْ كُنْتِ سَأَلْتِ الله أَنْ يُعِيذَكِ مِنْ عَذَابٍ فِي النَّارِ وَعَذَابٍ فِي الْقَبْرِ كَانَ خَيْراً لَكِ وَأَفْضَلَ)) (حم م) عَن ابْن مَسْعُود.
(8420) (( (ز) قَدْ سَمِعْتُ كَلاَمَكُمْ وَعَجَبَكُمْ إِنَّ إِبْرَاهِيمَ خَلِيلُ الله وَهُوَ كَذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ وَمُوسَى نَجِيُّ الله وَهُوَ كَذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ وَعِيسَى رُوحُ الله وَكَلِمَتُهُ وَهُوَ كَذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ وَآدَمُ اصْطَفَاهُ الله وَهُوَ كَذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ، أَلاَ وَأَنَا حَبِيبُ الله وَلاَ فَخْرَ وَأَنَا حَامِلُ لِوَاءِ الحَمْدِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَلاَ فَخْرَ وَأَنَا أَوَّلُ شَافِعٍ وَأَوَّلُ مُشَفَّعٍ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَلاَ فَخْرَ وَأَنَا أَوَّلُ مَنْ يُحَرِّكُ حِلَقَ الجَنَّةِ فَيَفْتَحُ الله لِي فَيُدْخِلُنِيهَا وَمَعِي فُقَرَاءُ المُؤْمِنِينَ وَلاَ فَخْرَ وَأَنَا أَكْرَمُ الأَوَّلِينَ والآخَرِينَ وَلاَ فَخْرَ)) (ت) عَن ابْن عَبَّاس.
(8421) ((قَدْ عَجِبَ الله مِنْ صَنيعِكُمَا بِضَيْفِكُمَا اللَّيْلَةَ)) (م) عَن أبي هُرَيْرَة.
(8422) ((قَدْ عَفَوْتُ عَنِ الخَيْلِ وَالرَّقِيقِ فَهَاتُوا صَدَقَةَ الرِّقَّةِ مِنْ كُلِّ أَرْبَعِينَ دِرْهَماً دِرْهَمٌ وَلَيْسَ فِي تِسْعِينَ وَمائَةٍ شَيْءٌ فَإِذَا بَلَغَتْ مائَتَيْنِ فَفِيهَا خَمْسَةُ دَرَاهِمَ فَمَا زَادَ فَعَلَى حِسَابِ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ، وَفِي الْغَنَمِ فِي كُلِّ أَرْبَعِينَ شَاةً شَاةٌ فَإِنْ لَمْ يَكُنْ إِلا تِسْعٌ وَثَلاَثُونَ فَلَيْسَ(2/279)
عَلَيْكَ فِيهَا شَيْءٌ، وَفِي الْبَقَرِ فِي كُلِّ ثَلاَثِينَ تَبِيعٌ وَفِي الأَرْبَعِينَ مُسِنَّةٌ وَلَيْسَ فِي الْعَوَامِلِ شَيْءٌ وَفِي خَمْسٍ وَعِشْرِينَ مِنَ الإِبِلِ خَمْسَةٌ مِنَ الْغَنَمِ فَإِذَا زَادَتْ وَاحِدَةً ففِيهَا ابْنَةُ مَخَاضٍ فَإِنْ لمْ تَكُنْ ابْنَةُ مَخَاضٍ فَابْنُ لَبُونٍ ذَكَرٍ إِلى خَمْسٍ وَثَلاَثِينَ فَإِذَا زَادَتْ وَاحِدَةً فَفِيهَا بِنْتُ لَبُونٍ إِلى خَمْسٍ وَأَرْبَعِينَ فَإِذَا زَادَتْ وَاحِدَةً فَفِيهَا حِقَّةٌ طَرُوقَةُ الجَمَلِ إِلى سِتِّينَ فَإِذَا كَانَتْ وَاحِدَةً وَتِسْعِينَ فَفِيهَا حِقَّتَانِ طَرُوقَتَا الجَمَلِ إِلى عِشْرِينَ وَمِائَةٍ فإِنْ كَانَتِ الإِبِلُ أَكْثَرَ مِنْ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ فَفِي كُلِّ خَمْسِينَ حِقَّةٌ وَلاَ يُفَرَّقُ بَيْنَ مُجْتَمعٍ وَلاَ يُجْمَعُ بَيْنَ مُتَفَرِّقٍ خَشْيَةَ الصَّدَقَةِ وَلاَ يُؤْخَذُ فِي الصَّدَقَةِ هَرِمَةٌ وَلاَ ذَاتُ عُوَارٍ وَلاَ تَيْسٌ إِلا أَنْ يَشَاءَ المُصَدِّقُ، وَفي النَّبَاتِ مَا سَقَتْهُ الأَنْهَارُ أَوْ سَقَتِ السَّمَاءُ الْعُشْرُ وَمَا سُقِيَ بِالْغَرْبِ فَفِيهِ نِصْفُ الْعُشْرِ)) (حم د) عَن عَليّ.
(8423) ((قَدْ قالَ النَّاسُ ثُمَّ كَفَرَ أَكْثَرُهُمْ فَمَنْ مَاتَ عَلَيْهَا فَهُوَ مِمَّنِ اسْتَقَامَ)) (ت ن) عَن أنس.
(8424) (( (ز) قَدْ قَضَيْنَا الصَّلاَةَ فَمَنْ أَحَبَّ أَنْ يَجْلِسَ لِلْخُطْبَةِ فَلْيَجْلِسْ وَمَنْ أَحَبَّ أَنْ يَذْهَبْ فَلْيَذْهَبْ)) (هـ ك) عَن عبد الله بن السَّائِب.
(8425) ((قَدْ كَانَ فِيمَا مَضَى قَبْلَكُمْ مِنَ الأُمَمِ أُنَاسٌ مُحَدَّثُونَ فَإِنْ يَكُ فِي أُمَّتِي أَحَدٌ مِنْهُمْ فَهُوَ عُمَرُبْنُ الخَطَّابِ)) (حم خَ) عَن أبي هُرَيْرَة، (حم م ت ن) عَن عَائِشَة.
(8426) ((قَدْ كُنْتُ أَكْرَهُ لَكُمْ أَنْ تَقُولُوا مَا شَاءَ الله وَشَاءَ مُحَمَّدٌ وَلَكِنْ قُولُوا مَا شَاءَ الله ثُمَّ مَا شَاءَ محَمَّدٌ)) (الْحَكِيم ن والضياء) عَن حُذَيْفَة.
(8427) (( (ز) قَدْ كُنْتُ نَهَيْتُكُمْ عَنْ زِيَارَةِ الْقُبُورِ فَقَدْ أُذِنَ لِمُحَمَّدٍ فِي زِيَارَةِ قَبْرِ أُمِّهِ فَزُورُوهَا فَإِنَّهَا تُذَكِّرُكُمُ الآخِرَةَ)) (ت) عَن بُرَيْدَة.
(8428) ((قَدَّرَ الله المَقَادِيرَ قَبْلَ أَنْ يَخْلُقَ السَّمَوَاتِ وَالأَرَضِينَ بِخَمْسِينَ أَلْفَ سَنَةٍ)) (حم ت) عَن ابْن عَمْرو.
(8429) ((قَدِمَتُ المَدِينَةَ وَلأَهْلِ المَدِينَةِ يَوْمَانِ يَلْعَبُونَ فيهِمَا فِي الجَاهِلِيَّةِ وَإِنَّ الله تَعَالَى قَدْ أَبْدَلَكُمْ بِهِمَا خَيْراً مِنْهُمَا يَوْمَ الْفِطْرِ وَيَوْمَ النَّحْرِ)) (هق) عَن أنس.
(8430) ((قَدِمْتُمْ خَيْرَ مَقَدَمٍ وَقَدِمْتُمْ مِنَ الْجِهَادِ الأَصْغَرِ إِلى الْجِهَادِ الأَكْبَرِ، مُجَاهَدَةُ الْعَبَدِ هَوَاهُ)) (خطّ) عَن جَابر.(2/280)
(8431) ((قَدِّمُوا قُرَيْشاً وَلاَ تَقَدَّمُوهَا وَتَعَلَّمُوا مِنْ قُرَيْشٍ وَلاَ تُعَلِّمُوهَا وَلَوْلاَ أَنْ تَبْطَرَ قُرَيْشٌ لأَخْبَرْتُهَا مَا لِخِيَارِهَا عِنْدْ الله تَعَالى)) (طب) عَن عبد الله بن السَّائِب.
(8432) ((قَدِّمُوا قُرَيْشاً وَلاَ تَقَدَّمُوهَا وَتَعَلَّمُوا مِنْهَا وَلاَ تَعَالَمُوهَا)) (الشَّافِعِي وَالْبَيْهَقِيّ فِي الْمعرفَة) عَن ابْن شهَاب بلاغاً، عد عَن أبي هُرَيْرَة.
(8433) ((قَدِّمُوا قُرَيْشاً وَلا تَقَدَّمُوهَا وَلَوْلا أَنْ تَبْطَرَ قُرَيْشٌ لأَخْبَرْتُها بِمَا لهَا عِنْدَ الله)) (الْبَزَّار) عَن عَليّ.
(8434) ((قُدْهُ بِيَدِهِ)) (طب) عَن ابْن عَبَّاس.
(8435) ((قِرَاءَةُ الرَّجُلِ الْقُرْآنَ فِي غَيْرِ المُصْحَفِ أَلْفُ دَرَجَةٍ وَقِرَاءَتُهُ فِي المُصْحَفِ تُضَاعَفُ عَلَى ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ إِلَى أَلْفَيْ دَرَجَةٍ)) (طب) عَن أَوْس بن أبي أَوْس الثَّقَفِيّ.
(8436) ((قِرَاءَةُ الْقُرْآنِ فِي الصَّلاَةِ أَفْضَلُ مِنْ قِرَاءَةِ الْقُرْآنِ فِي غَيْرِ الصَّلاَةِ، وَقِرَاءَةُ الْقُرْآنِ فِي غَيْرِ الصَّلاَةِ أَفْضَلُ مِنَ التَّسْبِيحِ والتَّكْبِيرِ، والتَّسْبِيحُ أَفْضَلُ مِنَ الصَّدَقَةُ والصَّدَقَةُ أَفْضَلُ مِنَ الصَّوْمِ والصَّوْمُ جُنَّةٌ مِنَ النَّارِ)) (قطّ فِي الافراد، هَب) عَن عَائِشَة.
(8437) ((قِرَاءَتُكَ نَظَراً تُضَاعَفُ عَلَى قِرَاءَتِكَ ظَاهِراً كَفَضْلِ المَكْتُوبَةِ عَلَى النَّافِلَةِ)) (ابْن مرْدَوَيْه) عَن عَمْرو بن أَوْس.
(8438) ((قَرِّبِ اللَّحْمَ مِنْ فِيكَ فإِنَّهُ أَهْنَأُ وَأَمْرَأُ)) (حم ك هَب) عَن صَفْوَان بن أُميَّة.
(8439) ((قَرِّبِيهِ فَقَدْ بَلَغَتْ مَحِلَّهَا)) (م) عَن جوَيْرِية.
(8440) ((قَرِّبِيهِ فَمَا أَقْفَرَ بَيْتٌ مِنْ أُدْمٍ فِيهِ خَلٌّ)) (ت) عَن أم هانىء.
(8441) ((قَرَصَتْ نَمْلَةٌ نَبِيّاً مِنَ الأَنْبِيَاءِ فَأَمَرَ بِقَرْيَةِ النَّمْلِ فأُحْرِقَتْ فَأَوْحَى الله تَعَالَى أَنْ قَرَصَتْكَ نَمْلَةٌ أَحْرَقْتَ أُمَّةً مِنَ الأُمَمِ تُسَبِّحُ)) (ق د ن هـ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(8442) ((قَرْضُ الشَّيْءِ خَيْرٌ مِنْ صَدَقَتِهِ)) (هق) عَن أنس.
(8443) ((قَرْضٌ مَرَّتَيْنِ فِي عَفَافٍ خَيْرٌ مِنْ صَدَقَةٍ مَرَّةً)) (ابْن النجار) عَن أنس.
(8444) ((قُرَيْشٌ خَالِصَةُ الله تَعَالَى فَمَنْ نَصَبَ لَهَا حَرْباً سُلِبَ وَمَنْ أَرَادَهَا بِسُوءٍ خُزِيَ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ)) (ابْن عَسَاكِر) عَن عَمْرو بن الْعَاصِ.(2/281)
(8445) ((قُرَيْشٌ صَلاَحُ النَّاسِ وَلاَ تَصْلُحُ النَّاسُ إِلا بِهِمْ وَلاَ يُعْطَى إِلا عَلَيْهِمْ كَمَا أَنَّ الطَّعَامَ لاَ يَصْلُحُ إِلا بُالمِلْحِ)) (عد) عَن عَائِشَة.
(8446) ((قُرَيْشٌ عَلَى مُقَدَّمَةِ النَّاسِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَلَوْلاَ أَنْ تَبْطَرَ قُرَيْشٌ لأَخْبَرْتُهَا بِمَا لِمُحْسِنِهَا عِنْدَ الله تَعَالَى مِنَ الثَّوَابِ)) (عد) عَن جَابر.
(8447) ((قُرَيْشٌ وَالأَنْصَارُ وَجُهَيْنَةُ وَمُزَيْنَةُ وَأَسْلَمُ وَأَشْجَعُ وَغِفَارٌ مَوَالِيَّ لَيْسَ لَهُمْ مَوْلًى دُونَ الله وَرَسُولِهِ)) (ق) عَن أبي هُرَيْرَة.
(8448) ((قُرَيْشٌ وُلاَةُ النَّاسِ فِي الخيْرِ والشَّرِّ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ)) (حم ت) عَن عَمْرو بن الْعَاصِ.
(8449) ((قُرَيْشٌ وُلاَةُ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذَا الأَمْرِ فَبَرُّ النَّاسِ تَبَعٌ لِبَرِّهِمْ، وَفَاجِرُهُمْ تَبَعٌ لِفَاجِرِهِمْ)) (حم) عَن أبي بكر وَسعد.
(8450) ((قَسَمٌ مِنَ الله تَعَالَى لاَ يَدْخُلُ الجَنَّةَ بَخِيلٌ)) (ابْن عَسَاكِر) عَن ابْن عَبَّاس.
(8451) ((قُسِمَتِ النَّارُ سَبْعِينَ جُزْءاً فَلِلآمِرِ تِسْعٌ وَسِتُّون وَلِلْقَاتِلِ جُزْءٌ حَسْبُهُ)) (حم) عَن رجل.
(8452) ((قَصُّ الظُّفْرِ وَنَتْفُ الإِبْطِ وَحَلْقُ الْعَانَةِ يَوْمَ الخمِيسِ وَالْغُسْلُ والطِّيبُ وَاللِّبَاسُ يَوْمَ الجُمُعَةِ)) (التَّيْمِيّ فِي مسلسلاته، فر) عَن عَليّ.
(8453) ((قُصُّوا أَظَافِيرَكُمْ وَادْفِنُوا قُلاَمَاتِكُمْ وَنَقُّوا بَرَاجِمَكُمْ وَنَظِّفُوا لِثَاثِكُمْ مِنَ الطَّعَامِ وَاسْتَاكُوا وَلاَ تَدْخُلُوا عَلَيَّ قُخْراً بُخْراً)) (الْحَكِيم) عَن عبد الله بن بسر.
(8454) ((قُصُّوا الشَّوَارِبَ مَعَ الشِّفَاهِ)) (طب) عَن الحكم بن عُمَيْر.
(8455) ((قُصُّوا الشَّوَارِبَ وَأعْفُوا اللِّحَى)) (حم) عَن أبي هُرَيْرَة.
(8456) ((قُضَاعَةُ بْنُ مَعَدّ وَبِهِ كَانَ يُكَنَّى)) (ابْن السّني) عَن عَائِشَة.
(8457) ((قَطْعُ الْعِرْقِ مَسْقَمَةٌ والحِجَامَةُ خَيْرٌ مِنْهُ)) (فر) عَن عبد الله بن جَراد.
(8458) ((قَفْلَةٌ كَغَزْوَةٍ)) (حم د ك) عَن ابْن عَمْرو.
(8459) ((قِفُوا عَلَى مَشَاعِرِكُمْ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذهِ فَإِنَّكُمْ عَلَى إِرْثٍ مِنْ إِرْثِ أَبِيكُمْ إِبْرَاهِيمَ)) (د والباوردي) عَن ابْن مربع الْأنْصَارِيّ.
(8460) ((قُلْ آمَنْتُ بِالله ثُمَّ اسْتَقِمْ)) (حم م ت ن هـ) عَن سُفْيَان بن عبد الله الثَّقَفِيّ.(2/282)
(8461) ((قُلْ إِذَا أَصْبَحْتَ: بِسْمِ الله عَلَى نفْسِي وَأَهْلِي وَمَالِي فَإِنَّهُ لاَ يَذْهَبُ لَكَ شَيْءٌ)) (ابْن السّني فِي عمل يَوْم وَلَيْلَة) عَن ابْن عَبَّاس.
(8462) ((قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ وَقُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسُ مَا تَعَوَّذَ النَّاسُ بِأَفْضَلَ مِنْهُمَا)) (ن) عَن عبد الله بن خبيب.
(8463) ((قُلِ السَّلاَمُ عَلَيْكُمْ أَأَدْخُلُ)) (د) عَن رجل من بني عَامر (طب) عَن كلدة بن حَنْبَل الغساني.
(8464) ((قُلِ اللَّهُمَّ اجْعَلْ سَرِيرَتِي خَيْراً مِنْ عَلاَنِيَتِي وَاجْعَلْ عَلاَنِيَتِي صَالِحَةً اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ مِنْ صَالِحِ مَا تُؤْتِي النَّاسَ مِنَ المَالِ والأَهْلِ وَالْوَلَدِ غَيْرِ الضَّالِّ وَلاَ المُضِلِّ)) (ت) عَن عمر.
(8465) ((قُلِ اللَّهُمَّ اغفْرِ لِي وَارْحَمْنِي وَعَافِنِي وَارْزُقْنِي فَإِنَّ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ؤلاَءِ تَجْمَعُ لَكَ دُنْيَاكَ وآخِرَتَكَ)) (حم م هـ) عَن طارقة الْأَشْجَعِيّ.
(8466) ((قُلِ اللَّهُمَّ أَلْهِمْنِي رُشْدِي وَأَعِذْنِي مِنْ شرِّ نَفْسِي)) (ت) عَن عمرَان بن حُصَيْن.
(8467) ((قُلِ اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُك نَفْساً مُطْمَئِنَّةً تُؤْمِنُ بِلِقَائِكَ وَتَرْضَى بِقَضَائِكَ وَتقْنَعُ بِعَطَائِكَ)) (طب والضياء) عَن أبي أُمَامَة.
(8468) ((قُلِ اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ سَمْعِي وَمِنْ شَرِّ بَصَرِي وَمِنْ شَرِّ لِسَانِي وَمَنْ شَرِّ قَلْبِي وَمِنْ شَرِّ مَنِيِّي)) (حم ت ن) عَن شكل.
(8469) ((قُلِ اللَّهُمَّ إِنِّي ضَعِيفٌ فَقَوِّنِي وَإِنِّي ذَلِيلٌ فَأَعِزَّنِي وَإِنِّي فَقِيرٌ فَارْزُقْنِي)) (ك) عَن بُرَيْدَة.
(8470) ((قُلِ اللَّهُمَّ إِني ظَلَمْتُ نَفْسِي ظُلماً كَثِيراً وَإِنَّهُ لاَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلا أَنْتَ فَاغْفِرْ لِي مَغْفِرَةً مِنْ عِنْدِكَ وَارْحَمْنِي إِنَّكَ أَنْتَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ)) (حم ق ت ن هـ) عَن ابْن عمر وَعَن أبي بكر.
(8471) ((قُلِ اللَّهُمَّ اهْدِنِي وَسَدِّدْنِي وَاذْكُرْ بِالْهُدَى هِدَايَتَكَ الطَّرِيقَ وَبِالسَّدَادِ سَدَادَ السَّهْمِ)) (م د ن) عَن عَليّ.(2/283)
(8472) ((قُلِ اللَّهُمَّ فَاطِرَ السَّمَوَاتِ والأَرْضِ عَالِمَ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ رَبَّ كُلِّ شَيْءٍ وَمَلِيكَهُ أَشْهَدُ أَنْ لاَ إِل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; هَ إِلا أَنْتَ أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ نَفْسِي وَمنْ شَرِّ الشَّيْطَانِ وَشِرْكِهِ قُلْهَا إِذَا أَصْبَحْتَ وَإِذَا أَمْسَيْتَ وَأَذا أَخَذْتَ مَضْجَعَكَ)) (حم د ت حب ك) عَن أبي هُرَيْرَة.
(8473) ((قُلِ اللَّهُمَّ مَغْفِرَتُكَ أَوْسَعُ مِنْ ذُنُوبِي وَرَحْمَتُك أَرْجَى عِنْدِي مِنْ عَمَلِي)) (ك) والضياء عَن جَابر.
(8474) ((قُلْ كُلَّمَا أَصْبَحَتَ وَإِذَا أَمْسَيْتَ بِسْمِ الله عَلَى دينِي وَنَفْسِي وَوَلَدِي وَأَهْلِي وَمَالِي)) (ابْن عَسَاكِر) عَن ابْن مَسْعُود.
(8475) (( (ز) قُلْ كَمَا يَقُولُونَ فَإِذَا انْتَهَيْتَ فَسَلْ تُعْطَ يَعْنِي المُؤَذِّنِينَ)) (حم د ن حب) عَن ابْن عَمْرو.
(8476) (( (ز) قُلْ مَا بَدَا لَكَ فَإِنَّ الحَرْبَ خِدْعَةٌ)) (طب) عَن ابْن عَبَّاس.
(8477) ((قُلْ هُوَ الله أَحَدٌ تَعْدِلُ ثُلُثَ الْقُرْآنِ)) (مَالك حم خَ د ن) عَن أبي سعيد، (خَ) عَن قَتَادَة بن النُّعْمَان، (م) عَن أبي الدَّرْدَاء، (ت هـ) عَن أبي هُرَيْرَة، (ن) عَن أبي أَيُّوب، (حم هـ) عَن أبي مَسْعُود الْأنْصَارِيّ، (طب) عَن ابْن مَسْعُود وَعَن معَاذ، (حم) عَن أم كُلْثُوم بنت عقبَة، (الْبَزَّار) عَن جَابر، (أَبُو عبيد) عَن ابْن عَبَّاس.
(8478) ((قُلْ هُوَ الله أَحَدٌ تَعْدِلُ ثُلُثَ الْقُرْآنِ وَقُلْ يَا أَيُّهَا الْكافرُونَ تَعْدِلُ رُبُعَ الْقُرْآنِ)) (طب ك) عَن ابْن عمر.
(8479) (( (ز) قُلْ هُوَ الله أَحَدٌ نِسْبَةُ الله عَزَّ وَجَلَّ)) (فر) عَن أبي هُرَيْرَة.
(8480) ((قُلْ هُوَ الله أَحَدٌ وَالمُعَوِّذَتَيْنِ حِينَ تُمْسِي وَحِينَ تُصْبِحُ ثَلاَثَ مَرَّاتٍ تَكْفِيكَ مِنْ كُلِّ شَيْءٍ)) (3) عَن عبد الله بن خبيب.
(8481) (( (ز) قَلْبُ ابْنِ آدَمَ مِثْلُ الْعُصْفُورِ يَتَقَلَّبُ فِي الْيَوْمِ سَبْعَ مَرَّاتٍ)) (هَب) عَن أبي عُبَيْدَة بن الْجراح.
(8482) ((قَلْبُ الشَّيْخِ شَابٌّ عَلَى حُبِّ اثْنَتَيْنِ: حُبِّ الْعَيْش وَالمَالِ)) (م هـ) عَن أبي هُرَيْرَة.(2/284)
(8483) ((قَلْبُ الشَّيْخِ شَابٌّ عَلَى حُبِّ اثْنَتَيْنِ طُولِ الحَيَاةِ وَكَثْرَةِ المَالِ)) (حم ت ك) عَن أبي هُرَيْرَة، (عد وَابْن عَسَاكِر) عَن أنس.
(8484) ((قَلْبُ المُؤْمِنِ حُلْوٌ يُحِبُّ الحَلاَوَةَ)) (هَب) عَن أبي أُمَامَة، (خطّ) عَن أبي مُوسَى.
(8485) ((قَلْبٌ شَاكِرٌ وَلِسَانٌ ذَاكِرٌ وَزَوجَةٌ صَالِحَةٌ تُغْنِيكَ عَلَى أَمْرِ دُنْيَاكَ وَدِينِكَ خَيْرُ مَا اكْتَنزَ النَّاسُ)) (هَب) عَن أبي أُمَامَة.
(8486) (( (ز) قَلْبٌ لَيْسَ فِيهِ شَيْءٌ مِنَ الْحِكْمَةِ كَبَيْتٍ خَرِبٍ فَتَعَلَّمُوا وَعَلِّمُوا وَتَفَقَّهُوا وَلاَ تَمُوتُوا جُهَّالاً فَإِنَّ الله لاَ يَعْذُرُ عَلَى الجَهْلِ)) (ابْن السّني) عَن ابْن عمر.
(8487) ((قُلُوبُ ابْنِ آدَمَ تَلِينُ فِي الشِّتَاءِ وَذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ لأَنِّ الله تَعَالَى خَلَقَ آدَمَ مِنْ طِينٍ وَالطِّينُ يَلِينُ فِي الشِّتَاءِ)) (حل) عَن معَاذ.
(8488) ((قَلِيلُ التَّوْفِيقِ خَيْرٌ مِنْ كَثِيرِ الْعَقْلِ وَالْعَقْلُ فِي أَمْرِ الدُّنْيَا مَضَرَّةٌ وَالْعَقْلُ فِي أَمْرِ الدِّينِ مَسَرَّةٌ)) (ابْن عَسَاكِر) عَن أبي الدَّرْدَاء.
(8489) ((قَلِيلُ الْعَمَلِ يَنْفَعُ مَعَ الْعِلْمِ وَكَثِيرُ الْعَمَلِ لاَ يَنْفَعُ مَعَ الجَهْلِ)) (فر) عَن أنس.
(8490) ((قلِيلُ الْفِقْهِ خَيْرٌ مِنْ كَثِيرِ الْعِبَادَةِ وَكَفى بِالمَرْءِ فِقْهاً إِذَا عَبَدَ الله وَكَفَى بِالمَرْءِ جَهْلاً إِذَا أُعْجِبَ بِرَأْيِهِ، وإِنَّمَا النَّاسُ رَجُلاَنِ: مُؤْمِنٌ، وَجَاهِلٌ فَلاَ تُؤْذِ المُؤْمِنَ وَلاَ تحَاوِرِ الجَاهِلَ)) (طب) عَن ابْن عَمْرو.
(8491) ((قَلِيلٌ تُؤَدِّي شُكْرَهُ خَيْرٌ مِنْ كَثِيرٍ لاَ تُطِيقُهُ)) (الْبَغَوِيّ والباوردي وَابْن قَانِع وَابْن السكن وَابْن شاهين) عَن أبي أُمَامَة عَن ثَعْلَبَة بن حَاطِب.
(8492) ((قَلِيلُ مَا أَسْكَرَ كَثِيرُهُ حَرَامٌ)) (حب) عَن جَابر.
(8493) ((قُمْ فَصَلِّ فَإِنَّ فِي الصَّلاَةِ شِفَاءً)) (حم هـ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(8494) ((قُمْ فَعَلِّمْهَا عِشْرِينَ آيَةً وَهِيَ امرَأَتُكَ)) (د) عَن أبي هُرَيْرَة.(2/285)
(8495) ((قُمْتُ عَلَى بَابِ الجَنَّة فَإِذَا عَامَّةُ مَنْ دَخَلَهَا المَسَاكِينُ وَإِذَا أَصْحَابُ الجَدِّ مَحْبُوسُونَ إِلا أَصْحَابَ النَّارِ فَقَدْ أُمِرَ بِهِمْ إِلَى النَّارِ، وَقُمْتُ عَلَى بَابِ النَّارِ فَإِذَا عَامَّةُ مَنْ يَدْخُلُهَا النِّسَاءُ)) (حم ق ن) عَن أُسَامَة بن زيد.
(8496) ((قَوَائِمُ مِنْبَرِي رَوَاتِبُ فِي الجَنَّةِ)) (حم ن حب) عَن أم سَلمَة، (طب ك) عَن أبي وَاقد.
(8497) ((قُوا بِأَمْوَالِكُمْ عَنْ أَعْرَاضِكُمْ وَلْيُصَانِعْ أَحَدُكُمْ بِلِسَانِهِ عَنْ دِينِهِ)) (عد وَابْن عَسَاكِر) عَن عَائِشَة.
(8498) ((قِوَامُ المَرْءِ عَقْلُهُ وَلاَ دِينَ لَمِنْ لاَ عَقْلَ لَهُ)) (هَب) عَن جَابر.
(8499) ((قِوَامُ أُمَّتِي بِشِرَارِهَا)) (حم طب) عَن مَيْمُون بن سُفْيَان.
(8500) ((قُوتُوا طَعَامَكُمْ يُبَارَكْ لَكُمْ فِيهِ)) (طب) عَن أبي الدَّرْدَاء.
(8501) (( (ز) قُولُوا اللَّهُمَّ اسْتُرْ عَوْرَاتِنَا وَآمِنْ رَوْعَاتِنَا)) (حم) عَن أبي سعيد.
(8502) (( (ز) قُولُوا اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ النَّبيِّ الأُمِّيِّ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ وَبَارِكَ عَلَى مُحَمَّدٍ النَّبيِّ الأُمِّي كَما بَارَكْتَ عَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ فِي الْعَالِمَينَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ وَالسَّلاَمُ كَمَا قَدْ علِمْتُمْ)) (م 3) عَن أبي مَسْعُود الْأنْصَارِيّ.
(8503) (( (ز) قُولُوا اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمّدٍ عَبْدِكَ وَرَسُولِكَ كمَا صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَبَارِكَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ كَمَا بَارَكْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَآلِ إِبْرَاهِيمَ)) (حم خَ ن هـ) عَن أبي سعيد.
(8504) ((قُولُوا اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَدٍ كمَا صَلَّيْتَ عَلَى إِبْراهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ اللَّهُمَّ بَارِكْ على مُحَمَّدٍ وَعلى آلِ مُحَمَّدٍ كمَا بَارَكْتَ على إِبْرَاهِيمَ وَآلِ إِبْرَاهِيمَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ)) (حم ق د ن هـ) عَن كَعْب بن عجْرَة.
(8505) (( (ز) قُولُوا اللَّهُمَّ صَلِّ على مُحَمَّدٍ وَعَلَى أَزْوَاجِهِ وَذُرِّيَّتِهِ كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهيمَ وَبَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعلى أَزْوَاجِهِ وَذُرِّيَّتِهِ كمَا بَارَكْتَ على إِبْرَاهِيمَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ)) (حم ق د ن هـ) عَن أبي حميد.
(8506) (( (ز) قُولُوا بَعْضَ قَوْلِكُمْ وَلا يَسْتَحْوِذَنَّكُمُ الشَّيْطَانُ)) (حم د) عَن وَالِد مطرف.(2/286)
(8507) ((قُولُوا خَيْراً تَغْنَمُوا وَاسْكتُوُا عَنْ شَرّ تَسْلَمُوا)) (الْقُضَاعِي) عَن عبَادَة بن الصَّامِت.
(8508) (( (ز) قُولُوا سُبْحَانَ الله وَبِحَمدِهِ مائَةَ مَرَّةٍ مَنْ قَالهَا مَرَّةً كُتِبَتْ لَهُ عَشْراً وَمَنْ قالَهَا عَشْراً كُتِبَتْ لَهُ مائَةً وَمَنْ قالَهَا مائَةً كُتِبَتْ لَهُ أَلْفاً وَمَنْ زَادَ زَادَهُ الله وَمَنْ اسْتَغْفَرَ غَفَرَ لَهُ)) (ت) عَن ابْن عمر.
(8509) (( (ز) قُولُوا مَا شَاءَ الله ثُمَّ شِئْتَ)) (طب) عَن ابْن مَسْعُود.
(8510) (( (ز) قُولِي: السَّلاَمُ عَلَى أَهْلِ الدِّيَارِ مِنَ المُؤْمِنينَ وَالمُسْلِمِينَ، وَيَرْحَمُ الله المُسْتَقْدِمِينَ مِنَّا وَالمُسْتَأْخِرِينَ، وإِنَّا إِنْ شَاءَ الله بِكُمْ لاَحِقُونَ)) (م ن) عَن عَائِشَة.
(8511) (( (ز) قُولِي: اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي وَلَهُ، وَأَعْقِبْنِي مِنْهُ عُقْبَى حَسَنَةً)) (م 4) عَن أم سَلمَة.
(8512) (( (ز) قُولِي: اللَّهُمَّ إِنَّكَ عَفُوٌّ تُحِبُّ الْعَفْوَ فَاعْفُ عَنِّي)) (ت هـ ك) عَن عَائِشَة.
(8513) (( (ز) قُولِي: اللَّهُمَّ رَبَّ السَّم صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; وَاتِ السَّبْعِ، وَرَبَّ الْعَرْشِ الْعظِيمِ رَبَّنَا وَرَبَّ كُلِّ شَيْءٍ مُنْزِلَ التَّوْرَاةِ وَالإِنْجِيلِ وَالْقُرْآنِ، فَالِقَ الْحَبِّ وَالنَّوى أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ كُلِّ شَيْءٍ، أَنْتَ آخِذٌ بِنَاصِيَتِهِ، أَنْتَ الأَوَّلُ فَلَيْسَ قَبْلَكَ شَيْءٌ، وَأَنْتَ الآخِرُ فَلَيْسَ بَعْدَكَ شَيْءٌ، وَأَنْتَ الظَّاهِرُ فَلَيْسَ فَوْقَكَ شَيْءٌ، وَأَنْتَ الْبَاطِنُ فَلَيْسَ دُونَكَ شَيْءٌ، اقْضِ عَنِّي الدَّيْنَ وَأَغْنِنِي مِنَ الْفَقْرِ)) (ت هـ حب) عَن أبي هُرَيْرَة.
(8514) (( (ز) قُولِي: اللَّهُمَّ مُصَغِّرَ الْكَبِيرِ، وَمُكَبِّرَ الصَّغِيرِ صَغِّرْ مَا بِي)) (ابْن السّني فِي عمل يَوْم وَلَيْلَة) عَن بعض أُمهات الْمُؤمنِينَ.
(8515) (( (ز) قُولِي حِينَ تُصْبِحِينَ: سُبْحَانَ الله وَبِحَمْدِهِ، وَلاَ حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ إِلا بِالله مَا شَاءَ الله كانَ، وَمَا لَمْ يَشَأْ لَمْ يَكُنْ أَعْلَمُ أَنَّ الله عَلَى كلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ، وَأَنَّ الله قَدْ أَحَاطَ بِكُلِّ شَيْءٍ عِلْماً، فَإِنَّهُ مَنْ قَالَهُنَّ حِينَ يُصْبِحُ حُفِظَ حَتَّى يُمْسِي، وَمَنْ قالَهُنَّ حِينَ يُمْسِي حُفِظَ حَتَّى يُصْبِحَ)) (د) عَن بعض بَنَات النَّبِي.
(8516) (( (ز) قُولِي: سُبْحَانَ الله عَدَدَ مَا خَلَقَ مِنْ شَيْءٍ)) (طب ك) عَن صَفِيَّة.
(8517) (( (ز) قُولِي عِنْدَ أَذَانِ المَغْرِبِ: اللَّهُمَّ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذَا إِقْبَالُ لَيْلِكَ، وَإِدْبَارُ نَهَارِكَ،(2/287)
وَأَصْوَاتُ دُعَاتِكَ، وَحُضُورُ صَلَوَاتِكَ، أَسْأَلُكَ أَنْ تَغْفِرَ لِي)) (ت) وَابْن السّني، (طب ك هق) عَن أم سَلمَة.
(8518) (( (ز) قُولِي: لَبَّيْكَ اللَّهُمَّ لَبَّيْكَ، وَمَحِلِّي مِنَ الأَرْضِ حَيْثُ تَحْبِسُني فَإِنَّ لَكِ عَلَى رَبِّكِ مَا اسْتَثْنَيْتِ)) (ن) عَن ابْن عَبَّاس، (حم) عَن ضباعة.
(8519) (( (ز) قُومُوا إِلَى جَنَّةٍ عَرْضُهَا السّم صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; وَاتُ وَالأَرْضُ)) (حم م) عَن أنس.
(8520) ((قُومُوا إِلَى سَيِّدِكُمْ)) (د) عَن أبي سعيد.
(8521) ((قُومُوا فَإِنَّ لِلْمَوْتِ فَزَعاً)) (حم هـ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(8522) (( (ز) قُومُوا لاَ تَرْقُدُوا فِي المَسْجِدِ)) (عب) عَن جَابر.
(8523) (( (ز) قِيَامُ اللَّيْلِ فَرِيضَةٌ عَلَى حَامِلِ الْقُرْآنِ وَلَوْ رَكْعَتَيْنِ)) (فر) عَن جَابر.
(8524) ((قِيَامُ سَاعَةٍ فِي الصَّفِّ لِلْقِتَالِ فِي سَبِيِل الله خَيْرٌ مِنْ قِيَامِ سِتِّينَ سَنَةً)) (عد وَابْن عَسَاكِر) عَن أبي هُرَيْرَة.
(8525) (( (ز) قِيلَ لِبَنِي إِسْرَائِيلَ ادْخُلُوا الْبَابَ سُجَّداً، وَقُولُوا حِطَّةٌ فَبَدَّلُوا فَدَخَلُوا يَزْحَفُونَ عَلَى أَسْتَاهِهِمْ وَقَالُوا حَبَّةٌ فِي شَعِيرَةٍ)) (حم ق د ت) عَن أبي هُرَيْرَة.
(8526) ((قِيلُوا فَإِنَّ الشَّيَاطِينَ لاَ تَقِيلُ)) (طس وَأَبُو نعيم) فِي الطِّبّ عَن أنس.
(8527) ((قَيِّدْ وَتَوكَّلْ)) (هَب) عَن عمروبن أُميَّة الضمرِي.
(8528) ((قَيِّدُوا الْعِلْمَ بِالْكِتَابِ)) (الْحَكِيم وسمويه عَن أنس، طب ك) عَن ابْن عَمْرو.
(8529) ((قَيِّدْهَا وَتَوَكَّلْ)) (خطّ) فِي (رُوَاة مَالك، وَابْن عَسَاكِر) ، عَن ابْن عمر.
(8530) ((قَيِّمُ الدِّينِ الصَّلاَةُ، وَسَنَامُ الْعَمَلِ الْجِهَادُ، وَأَفْضَلُ أَخْلاَقِ الإِسْلاَمِ الصَّمْتُ حَتَّى يَسْلَمَ النَّاسُ مِنْكَ)) (ابْن الْمُبَارك) عَن وهببن مُنَبّه مُرْسلا.
فصل فِي الْمحلى بأل من هَذَا الْحَرْف
(8531) ((الْقَائِمُ بِسُنَّتِي عِنْدَ فَسَادِ أُمَّتِي لَهُ أَجْرُ شَهِيدٍ)) (ك) فِي تَارِيخه عَن مُحَمَّد بن عجلَان عَن أَبِيه.(2/288)
(8532) ((الْقَائِمُ بَعْدِي فِي الجَنَّةِ، وَالَّذِي يَقُومُ بَعْدَهُ فِي الجَنَّةِ، وَالثَّالِثُ وَالرَّابِعُ فِي الجَنَّةِ)) (ابْن عَسَاكِر) ، عَن ابْن مَسْعُود.
(8533) ((الْقَاتِلُ لاَ يَرِثُ)) (ت هـ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(8534) ((الْقَاصُّ يَنْتَظِرُ المَقْتَ، وَالمُسْتَمِعُ: يَنْتَظِرُ الرَّحْمَةَ، وَالتَّاجِرُ: يَنْتَظِرُ الرِّزْقَ، وَالمُحْتَكِرُ: يَنْتَظِرُ اللَّعْنَةَ، وَالنَّائِحَةُ وَمَنْ حَوْلَهَا مِنِ امْرَأَةٍ مُسْتَمِعَةٍ عَلَيْهِنَّ لَعْنَةُ الله وَالمَلاَئِكَةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ)) (طب) عَن ابْن عمر وَابْن عَمْرو وَابْن عَبَّاس وَابْن الزبير.
(8535) (( (ز) الْقَاعِدُ عَلَى الصَّلاَةِ كالْقَانِتِ وَيُكْتَبُ مِنَ المُصَلِّينَ مِنْ حِينِ يَخْرُجُ مِنْ بَيْتِهِ حَتَّى يَرْجِعَ إِلَى بَيْتِهِ)) (حب) عَن عقبَة بن عَامر.
(8536) ((الْقُبْلَةُ بِحَسَنَةٍ وَالحَسَنَةُ بِعَشَرَةٍ)) (حل) عَن ابْن عمر.
(8537) ((الْقَتْلُ فِي سَبِيلِ الله شَهَادَةٌ، وَالطَّاعُونُ شَهَادَةٌ، وَالْبَطْنُ شَهَادَةٌ، وَالْغَرَقُ شَهَادَةٌ، وَالنُّفَسَاءُ شَهَادَةٌ)) (حم) والضياء عَن عبَادَة بن الصَّامِت.
(8538) ((الْقَتْلُ فِي سَبِيلِ الله شَهَادَةٌ، وَالطَّاعُونُ شَهَادَةٌ، وَالْغَرَقُ شَهَادَةٌ، وَالْبَطْنُ شَهَادَةٌ، وَالحَرقُ شَهَادَةٌ، وَالسَّيْلُ وَالنُّفَسَاءُ يَجُرُّهَا وَلَدُهَا بِسَرَرِهَا إِلَى الجَنَّةِ)) (حم) عَن رَاشد بن حُبَيْش.
(8539) ((الْقَتْلُ فِي سَبِيلِ الله يُكَفِّرُ الذُّنُوبَ كُلَّهَا إِلا الأَمَانَةَ، وَالأَمَانَةُ فِي الصَّلاَةِ، وَالأَمَانَةُ فِي الصَّوْمِ وَالأَمَانَةُ فِي الحَدِيثِ وَأَشَدُّ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ الْوَدَائعُ)) (طب حل) عَن ابْن مَسْعُود.
(8540) ((الْقَتْلُ فِي سَبِيلِ الله يُكَفِّرُ كُلَّ خَطِيئَةٍ إِلا الدَّيْنَ)) (م) عَن ابْن عَمْرو، (ت) عَن أنس.
(8541) ((الْقَتِيلُ فِي سَبِيلِ الله شَهِيدٌ، وَالمَبْطُونُ شَهِيدٌ، وَالمَطْعُونُ شَهِيدٌ، وَالْغَرِيقُ شَهِيدٌ، وَالنُّفَساءُ شَهِيدَةٌ)) (طب) عَن عبد الله بن بسر.
(8542) ((الْقَدَرُ سِرُّ الله فَلاَ تُفْشُوا سِرَّ الله عَزَّ وَجَلَّ)) (حل) عَن ابْن عمر.
(8543) ((الْقَدَرُ نِظَامُ التَّوْحِيدِ فَمَنْ وَحَّدَ الله وآمَنَ بِالْقَدَرِ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ;)) (طس) عَن ابْن عَبَّاس.(2/289)
(8544) ((الْقَدَرِيَّةُ مَجُوسُ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذِهِ الأُمَّةِ إِنْ مَرِضُوا فَلاَ تَعُودُوهُمْ، وَإِنْ مَاتُوا فَلاَ تَشْهَدُوهُمْ)) (د ك) عَن ابْن عمر.
(8545) ((الْقُرْآنُ أَلْفُ أَلْفِ حَرْفٍ، وَسَبْعَةٌ وَعِشْرُونَ أَلْفَ حَرْفٍ فَمَنْ قَرَأَهُ صَابِراً مُحْتَسِباً كانَ لَهُ بِكُلِّ حَرْفٍ زَوْجَةٌ مِنَ الْحُورِ الْعِينِ)) (طس) عَن عمر.
(8546) ((الْقُرْآنُ شَافِعٌ مُشَفَّعٌ وَمَاحِلٌّ مُصَّدَّقٌ مَنْ جَعَلَهُ أَمَامَهُ قَادَهُ إِلَى الجَنَّةِ، وَمَنْ جَعَلَهُ خَلْفَهُ سَاقَهُ إِلَى النَّارِ)) (حب هَب) عَن جَابر، (طب هَب) عَن ابْن مَسْعُود.
(8547) ((الْقُرْآنُ غِنًى لاَ فَقْرَ بَعْدَهُ، وَلاَ غِنًى دُونَهُ)) (ع وَمُحَمّد بن نصر) عَن أنس.
(8548) ((الْقُرْآنُ هُوَ الدَّوَاءُ)) (السبخري فِي الْإِبَانَة، والقضاعي) عَن عَليّ.
(8549) ((الْقُرْآنُ هُوَ النُّورُ المُبِينُ وَالذِّكْرُ الحَكِيمُ وَالصِّرَاطُ المُسْتَقِيمُ)) (هَب) عَن رجل.
(8550) ((الْقُرْآنُ يُقْرَأُ عَلَى سَبْعَةِ أَحْرُفٍ، فَلاَ تُمَارُوا فِي الْقُرْآنِ، فَإِنَّ مِرَاءً فِي الْقُرْآنِ كُفْرٌ)) (حم) عَن أبي جهيم.
(8551) ((الْقُرَّاءُ عُرَفَاءُ أَهْلِ الجَنَّةِ)) (ابْن جَمِيع فِي مُعْجَمه، والضياء) عَن أنس.
(8552) ((الْقُصَّاصُ ثَلاَثَةٌ: أَمِيرٌ، أَوْ مَأْمُورٌ، أَوْ مُخْتَالٌ)) (طب) عَن عَوْف بن مَالك، وَعَن كَعْب بن عِيَاض.
(8553) ((الْقُضَاةُ ثَلاَثَةٌ اثْنَانِ فِي النَّارِ وَوَاحِدٌ فِي الجنَّةِ رَجُلٌ عَلِمَ الحَقَّ فَقَضَى بِهِ فَهُوَ فِي الجَنَّةِ، وَرَجُلٌ قَضَى لِلنَّاسِ عَلَى جَهْلٍ فَهُوَ فِي النَّارِ، وَرَجُلٌ عَرَفَ الحَقَّ فَجَارَ فِي الحُكْمِ فَهُوَ فِي النَّارِ)) (4 ك) عَن بُرَيْدَة.
(8554) ((الْقُضَاةُ ثَلاَثَةٌ: قَاضِيَانِ فِي النَّارِ، وَقَاضٍ فِي الجَنَّةِ، قَاضٍ قَضَى بِالْهَوَى فَهُوَ فِي النَّارِ، وَقَاضٍ قَضَى بِغَيْرِ عِلْمٍ فَهُوَ فِي النَّارِ، وَقَاضٍ قَضَى بِالْحَقِّ فَهُوَ فِي الجَنَّة)) (طب) عَن ابْن عمر.
(8555) ((الْقَلْبُ مَلِكٌ وَلَهُ جُنُودٌ فَإِذَا صَلَحَ المَلِكُ صَلَحَتْ جُنُودُهُ، وَإِذَا فَسَدَ المَلِكُ(2/290)
فَسَدَتْ جُنُودُهُ، وَالأُذُنَانِ قَمْع، وَالْعَيْنَانِ مَسْلَحَةٌ، وَاللِّسَانُ تَرْجُمَانٌ، وَالْيَدَانِ جَنَاحَانِ، وَالرِّجْلاَنِ بَرِيدٌ، وَالْكَبِدُ رَحْمَةٌ، وَالطِّحَالُ ضَحِكٌ، وَالْكُلْيَتَانِ مَكْرٌ، وَالرِّئَةُ نَفَسٌ)) (هَب) عَن أبي هُرَيْرَة.
(8556) ((الْقَلَسُ حَدَثٌ)) (قطّ) عَن الْحُسَيْن.
(8557) ((الْقَنَاعَةُ مَالٌ لاَ يَنْفَدُ)) (الْقُضَاعِي عَن أنس) .
(8558) ((الْقِنْطَارُ اثْنَتَا عَشْرَةَ وَأَلْفِ أُوقِيَّةٍ كُلُّ أُوقِيَّةٍ خَيْرٌ مِمَّا بَيْنَ السَّمَاءِ والأَرْضِ)) (هـ حب) عَن أبي هُرَيْرَة.
(8559) (( (ز) الْقِنْطَارُ أَلْفٌ وَمِائَتَا دِينَارٍ)) (ابْن جرير) ، عَن الْحسن مُرْسلا.
(8560) ((الْقِنْطَارُ أَلْفَا أُوقِيَّةٍ)) (ك) عَن أنس.
(8561) (( (ز) الْقِنْطَارُ أَلْفُ أُوقِيَّةٍ، وَمِائَتَا أُوقِيَّةٍ)) (ابْن جرير) ، عَن أُبيّ.
(8562) ((الْقَهْقَهَةُ مِنَ الشَّيْطَانِ، وَالتَّبَسُّمُ مِنَ الله)) (طس) عَن أبي هُرَيْرَة.
(حرف الْكَاف)
(8563) ((كاتِمُ الْعِلْمِ يَلْعَنُهُ كُلُّ شَيْءٍ حَتَّى الحُوتُ فِي الْبَحْرِ، وَالطَّيْرُ فِي السَّمَاءِ)) (ابْن الْجَوْزِيّ فِي الْعِلَل) ، عَن أبي سعيد.
(8564) ((كادَ الحَكِيمُ أَنْ يَكُونَ نَبِيّاً)) (خطّ) عَن أنس.
(8565) ((كادَ الْفَقْرُ أَنْ يَكُونَ كُفْراً، وَكادَ الْحَسَدُ أَنْ يَكُونَ سَبَقَ الْقَدَرَ)) (حل) عَن أنس.
(8566) ((كَادَتِ النَّمِيمَةُ أَنْ تَكُونَ سِحْراً)) (ابْن لال) ، عَن أنس.
(8567) ((كَافِلُ الْيَتِيمِ لَهُ أَوْ لِغَيْرِهِ أَنَا وَهُوَ كَهَاتَيْنِ فِي الجَنَّةِ)) (م) عَن أبي هُرَيْرَة.
(8568) ((كانَ الحَجَرُ الأَسْوَدُ أَشَدَّ بَيَاضاً مِنَ الثَّلْجِ حَتَّى سَوَّدَتْهُ خَطَايَا بَنِي آدَمَ)) (طب) عَن ابْن عَبَّاس.
(8569) (( (ز) كانَ الرَّجُلُ قَبْلَكُمْ يُؤْخَذُ فَيُحْفَرُ لَهُ فِي الأَرْضِ فَيُجْعَلُ فِيهِ فَيُجَاءُ بِالْمِنْشَارِ فَيُوضَعُ عَلَى رَأْسِهِ فَيُشَقُّ بِاثْنَتَيْنِ مَا يَصُدُّهُ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ عَنْ دِينِهِ، وَيُمْشَطُ بِأَمْشَاطِ الحَدِيدِ مَا دُونَ(2/291)
لَحْمِهِ مِنْ عَظْمٍ أَوْ عَصَبٍ مَا يَصُدُّهُ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ عَنْ دِينِهِ وَالله لَيُتِمَّنَّ الله هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذَا الأَمْرَ حَتَّى يَسِيرَ الرَّاكِبُ مِنْ صَنْعَاءَ إِلَى حَضْرَمَوْتَ لاَ يَخَافُ إِلا الله وَالذِّئْبَ عَلَى غَنَمِهِ وَل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; كِنَّكُمْ تَسْتَعْجِلُونَ)) (حم خَ د ن) عَن خباب.
(8570) ((كانَ الْكِفْلُ مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ لاَ يَتَوَرَّعُ عَنْ ذَنْبٍ عَمِلَهُ فَأَتَتْهُ امْرَأَةٌ فَأَعْطَاهَا سِتِّينَ دِينَاراً عَلَى أَنْ يَطَأَهَا، فَلَمَّا قَعَدَ مِنْهَا مَقْعَدَ الرَّجُلِ مِنِ امْرَأَتِهِ أُرْعِدَتْ وَبكَتْ، فَقَالَ مَا يُبْكِيكِ أَكَرَهْتُكِ؟ قالَتْ لاَ وَل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; كِنَّهُ عَمَلٌ مَا عَمِلْتُهُ قَطُّ، وَمَا حَمَلَنِي عَلَيْهِ إِلا الحَاجَةُ، فَقَالَ تَفْعَلِينَ أَنْتِ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذَا وَمَا فَعَلْتُهُ اذْهَبِي فَهيَ لَكِ، وَقَالَ وَالله لاَ أَعْصِي الله بَعْدَهَا أَبَداً فَمَاتَ مِنْ لَيْلَتِهِ فَأَصْبَحَ مَكْتُوبٌ عَلَى بَابِهِ إِنَّ الله قَدْ غَفَرَ لِلْكِفْلِ)) (حم ت حب ك) عَن ابْن عمر.
(8571) ((كانَ النَّاسُ يَعُودُونَ دَاوُدَ يَظُنُّونَ أَنَّ بِهِ مَرَضاً وَمَا بِهِ إِلا شِدَّةُ الخَوْفِ مِنَ الله تَعَالَى)) (ابْن عَسَاكِر) عَن ابْن عمر.
(8572) ((كانَ أَوَّلَ مَنْ أَضَافَ الضَّيْفَ إِبْرَاهِيمُ)) (ابْن أبي الدُّنْيَا فِي قرى الضَّيْف) عَن أبي هُرَيْرَة.
(8573) (( (ز) كانَ أَهْلُ الجَاهِلِيَّةِ يَقُولُونَ إِنَّمَا الطِّيَرَةُ فِي المَرْأَةِ وَالدَّابَّةِ وَالدَّارِ)) (ك هق) عَن عَائِشَة.
(8574) ((كانَ أَيُّوبُ أَحْلَمَ النَّاسِ، وأَصْبَرَ النَّاسِ، وَأَكْظَمَهُمْ لِلْغَيْظِ)) (الْحَكِيم) عَن ابْن أَبزى.
(8575) ((كانَ دَاوُدُ أَعْبَدَ الْبَشَرِ)) (ت ك) عَن أبي الدَّرْدَاء.
(8576) (( (ز) كانَ دَاوُدُ يَقُولُ: اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ حُبَّكَ وَحُبَّ مَنْ يُحِبكَ، وَالْعَمَلَ الَّذِي يُبَلِّغُنِي حُبَّكَ اللَّهُمَّ اجْعَلْ حُبَّكَ أَحَبَّ إِلَيَّ مِنْ نَفْسِي وَأَهْلِي، وَمِنَ المَاءِ الْبَارِدِ)) (ت ك) عَن أبي الدَّرْدَاء.
(8577) ((كانَ رَجُلٌ يُدَايِنُ النَّاسَ فَكانَ يَقُولُ لِفَتَاهُ إِذَا أَتَيْتَ مُعْسِراً فَتَجَاوَزْ عَنْهُ لَعَلَّ الله أَنْ يَتَجَاوَزَ عَنَّا فَلَقِيَ الله فَتَجَاوَزَ عَنْهُ)) (حم ق ن) عَن أبي هُرَيْرَة.
(8578) (( (ز) كانَ رَجُلاَنِ فِي بَنِي إِسْرَائِيلَ مُتَوَاخِيَانِ وَكانَ أَحَدُهُمَا مُذْنِبٌ، وَالآخَرُ مُجْتَهِدٌ فِي الْعِبَادَةِ، وَكانَ لاَ يَزَالُ المُجْتَهِدُ يَرَى الآخَرَ عَلَى الذَّنْبِ فَيَقُولُ أَقْصِرْ فَوَجَدَهُ يَوْماً عَلَى ذَنْبٍ فَقَالَ لَهُ أَقْصِرْ فَقَالَ خَلِّنِي وَرَبِّي أَبُعثْتَ عَلَيَّ رَقِيباً، فَقَالَ وَالله لاَ يَغْفِرُ الله لَكَ أَوْ لاَ يُدْخِلُكَ الله الجَنَّةَ فَقُبِضَ رُوحُهُمَا فَاجْتَمَعَا عِنْدَ رَبِّ الْعَالِمَينَ، فَقَالَ لِه صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذَا المُجْتَهِدِ أَكُنْتَ(2/292)
بِي عَالِماً، أَوْ كُنْتَ عَلَى مَا فِي يَدِي قادِراً، وَقالَ لِلْمُذْنِبِ اذْهَبْ فَادْخُلِ الجَنَّةَ بِرَحْمَتِي، وَقالَ لِلآخَرِ اذْهَبُوا بِهِ إِلَى النَّارِ)) (حم د) عَن أبي هُرَيْرَة.
(8579) ((كانَ زَكَرِيَّا نَجَّاراً)) (حم م هـ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(8580) (( (ز) كانَ عاشُورَاءُ يَوْماً يَصُومُهُ أَهْلُ الجَاهِلِيَّةِ فَمَنْ أَحَبَّ مِنْكُمْ أَنْ يَصُومَهُ فَلْيَصُمْهُ، وَمَنْ كَرِهَهُ فَلْيَدَعْهُ)) (هـ) عَن ابْن عمر.
(8581) ((كانَ عَلَى الطَّرِيقِ غُصْنُ شَجَرَةٍ يُؤْذِي النَّاسَ فَأَمَاطَهَا رَجُلٌ فَأُدْخِلَ الجَنَّةَ)) (هـ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(8582) ((كانَ عَلَى مُوس صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ى يَوَمَ كَلَّمَهُ رَبُّهُ كِسَاءُ صُوفٍ، وَجُبَّةُ صُوفٍ، وَكُمَّةُ صُوفٍ، وَسَرَاوِيلُ صُوفٍ، وَكَانَتْ نَعْلاَهُ مِنْ جِلْدِ حِمَارٍ مَيِّتٍ)) (ت) عَن ابْن مَسْعُود.
(8583) (( (ز) كانَ فِي بَنِي إِسْرَائِيلَ رَجُلٌ قَتَلَ تِسْعَةً وَتِسْعِينَ إِنْسَاناً، ثُمَّ خَرَجَ يَسْأَلُ فَأَتَى رَاهِباً فَسَأَلَهُ فَقَالَ لَهُ أَلِي تَوْبَةٌ؟ قالَ لاَ فَقَتَلَهُ فَجَعَلَ يَسْأَلُ، فَقَالَ لَهُ رَجُلٌ ائْتِ قرْيَةَ كَذَا وَكَذَا، فَأَدْرَكَهُ المَوْتُ فَنأَى بِصَدْرِهِ نَحْوَهَا فَاخْتَصَمَتْ فِيهِ مَلاَئِكَةُ الرَّحْمَةِ، وَمَلاَئِكَةُ الْعَذَابِ فَأَوْحَى الله إِلَى هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذِهِ أَنْ تَقَرَّبِي وَأَوْحَى إِلَى هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذِهِ أَنْ تَبَاعَدِي، وَقالَ قِيسُوا مَا بَيْنَهُمَا فَوَجَدَاهُ إِلَى هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذِهِ أَقْرَبَ بِشِبْرٍ فَغُفِرَ لَهُ)) (ق) عَن أبي سعيد.
(8584) (( (ز) كانَ لَكُمْ يَوْمَانِ تَلْعَبُونَ فِيهِمَا، وَقَدْ أَبْدَلَكُمُ الله بِهِمَا خَيْراً مِنْهُمَا: يَوْمُ الْفِطْرِ، وَيَوْمُ الأَضْح صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ى)) (ن) عَن أنس.
(8585) (( (ز) كانَ مَلِكٌ فِيمَنْ كانَ قَبْلَكُمْ، وَكانَ لَهُ سَاحِرٌ، فَلَمَّا كَبِرَ قالَ لِلْملِكِ إِنِّي قَدْ كَبِرْتُ فَابْعَثْ إِلَيَّ غُلاَماً أُعَلِّمُهُ السِّحْرَ فَبَعَثَ إِلَيْهِ غُلاَما يُعَلِّمُهُ، فَكانَ فِي طَرِيقِهِ إِذَا سَلَكَ رَاهِبٌ فَقَعَدَ إِلَيْهِ وَسَمِعَ كَلاَمَهُ فَأَعْجَبَهُ، فَكانَ إِذَا أَتَى السَّاحِرَ مَرَّ بِالرَّاهِبِ وَقَعَدَ إِلَيْهِ، فَإِذَا أَتَى السَّاحِرَ ضَرَبَهُ فَشَكى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ إلَى الرَّاهِبِ، فَقَالَ إِذَا جِئْتَ السَّاحِرَ فَقُلْ حَبَسَنِي أَهْلِي، وَإِذَا جِئْتَ أَهْلَكَ فَقُلْ حَبَسَنِي السَّاحِرُ فَبَيْنَما هُوَ كَذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ إِذْ أَتَى عَلَى دَابَّةٍ عَظِيمَةٍ قَدْ حَبَسَتِ النَّاسَ، فقَالَ الْيَوْمَ أَعْلَمُ: السَّاحِرُ أَفْضَلُ أَمِ الرَّاهِبُ فَأَخَذَ حَجَراً، فَقَالَ: اللَّهُمَّ إِنْ كانَ أَمْرُ الرَّاهِبِ أَحَبَّ إِلَيْكَ مِنْ أَمْرِ السَّاحِرِ فَاقْتُلْ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذِهِ الدَّابَّةَ حَتَّى يَمْضِي النَّاسُ فَرَمَاهَا فَقَتَلَهَا وَمَضَى النَّاسُ فَأَتَى الرَّاهِبَ فَأَخْبَرَهُ فَقَالَ لَهُ الرَّاهِبَ أَيْ بُنَيَّ أَنْتَ الْيَوْمَ أَفْضَلُ مِنِّي قَدْ بَلَغَ مِنْ أَمْرِكَ مَا أَرَى، وَإِنَّكَ سَتُبْتَلَى فَلاَ تَدُلَّ عَلَيَّ، وَكَانَ الْغُلاَمُ يُبْرِىءُ الأَكْمَه وَالأَبْرَصَ وَيُدَاوِي(2/293)
النَّاسَ مِنْ سَائِرِ الأَدْوَاءِ فَسَمِعَ جَلِيسٌ لِلْمَلِكَ كَانَ قَدْ عَمِيَ فَأَتَاهُ بِهَدَايَا كَثِيرَةٍ فَقَالَ مَا هَا هُنَا لَكَ أَجْمَعُ إِنْ أَنْتَ شَفَيْتَنِي، قالَ إِنِّي لاَ أَشْفِي أَحَداً إِنَّمَا يَشْفِي الله عَزَّ وَجَلَّ، فَإِنْ آمَنْتَ بِالله دَعَوْتُ الله فَشَفَاكَ فَآمَنَ بِالله فَشَفَاهُ الله فَأَتَى المَلِكَ فَجَلَسَ إِليْهِ كَمَا كانَ يَجْلِسُ، فَقَالَ لَهُ المَلِكُ مَنْ رَدَّ عَلَيْكَ بَصَرَكَ؟ قالَ رَبِّي قالَ: وَلَكَ رَبٌّ غَيْرِي؟ قالَ رَبِّي وَرَبُّكَ الله فَأَخَذَهُ فَلَمْ يَزَلْ يُعَذِّبُهُ حَتَّى دَلَّ عَلَى الْغُلاَمِ فَجِيءَ بِالْغُلاَمِ، فَقَالَ لَهُ الَمِلكُ أَيْ بُنَيَّ قَدْ بَلَغَ مِنْ سِحْرِكَ مَا يُبْرِىءُ الأَكْمَهَ وَالأَبْرَصَ، وَتَفْعَلُ وَتَفْعَلُ، فَقَالَ إِنِّي لاَ أَشْفِي أَحَداً إِنَّمَا يَشْفِي الله عَزَّ وَجَلَّ، فَأَخَذَهُ فَلَمْ يَزَلْ يُعَذِّبُهُ حَتَّى دَلَّ عَلَى الرَّاهِبِ، فَجِيءَ بِالرَّاهِبِ، فَقِيلَ لَهُ ارْجِعْ عَنْ دِينِكَ فَأَبَى فَدَعَا بِالْمِنْشَارِ فَوُضِعَ الْمِنْشَارُ عَلَى مَفْرِقِ رَأْسِهِ فَشَقَّهُ بِهِ حَتَّى وَقَعَ شِقَّاهُ، ثُمَّ جِيءَ بِجَلِيسِ المَلِكَ فَقِيلَ لَهُ ارْجِعْ عَنْ دِينِك فَأَبَى فَوُضِعَ الْمِنْشَارُ فِي مَفْرِقِ رَأْسِهِ فَشَقَّهُ حَتَّى وَقَعَ شِقَّاهُ ثُمَّ جِيءَ بِالْغُلاَمِ فَقِيلَ لَهُ ارْجِعْ عَنْ دِينِكَ فَأَبَى فَدَفَعَهُ إِلَى نَفَرٍ مِنْ أَصْحَابِهِ فَقَالَ اذْهَبُوا بهِ إِلَى جَبَلِ كَذَا وَكَذَا فَاصْعَدُوا بِهِ الجَبَلَ فَإِذَا بَلَغْتُمْ بِهِ ذِرْوَتهُ فَإِنْ رَجَعَ عَنْ دِينِهِ وَإِلا فَاطْرَحُوهُ فَذَهَبُوا بِهِ فَصَعَدُوا بِهِ الجَبَلَ فَقَالَ اللَّهُمَّ اكْفِنِيهِمْ بِمَا شِئْتَ فَرَجَفَ بِهِمُ الجَبَلُ فَسَقَطُوا، وَجَاءَ يَمْشِي إِلَى المَلِكِ فَقَالَ لَهُ المَلِكُ مَا فَعَلَ أَصْحَابُكَ، فَقَالَ كَفَانِيهمُ الله، فَدَفَعَهُ إِلَى نَفَرٍ مِنْ أَصْحَابِهِ فَقَالَ اذْهَبُوا بِهِ فَاحْمِلُوهُ فِي قَرْقُورٍ فَتَوَسَّطُوا بِهِ الْبَحْرَ فَإِنْ رَجَعَ عَنْ دِينِهِ، وَإِلا فَاقْذِفُوهُ فَذَهَبُوا بِهِ، فَقَالَ اللَّهُمَّ اكْفِنِيهِمْ بِمَا شِئْتَ فَانْكَفَأَتْ بِهِمْ السَّفِينَةُ فَغَرِقُوا، وَجَاءَ يَمْشِي إِلَى الَمِلكِ، فَقَالَ لَهُ المَلِكُ مَا فَعَلَ أَصْحَابُكَ، فَقَالَ كَفَانِيهِمُ الله، فَقَالَ لِلْمَلِكِ إِنَّكَ لَسْت بِقَاتِلِي حَتَّى تَفْعَلَ مَا آمُرُكَ بِهِ؟ قالَ وَمَا هُوَ قالَ تَجْمَعُ النَّاسَ فِي صَعِيدٍ وَاحِدٍ، وَتَصْلُبُنِي عَلَى جِذْعٍ، ثُمَّ خُذْ سَهْماً مِنْ كِنَانَتِي، ثُمَّ ضَعِ السَّهْمَ فِي كَبِدِ الْقَوْسِ، ثُمَّ قُلْ بِسْمَ الله رَبِّ الْغُلاَمِ، ثُمَّ ارْمِ فَإِنَّكَ إِذَا فَعَلْتَ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ قَتَلْتَنِي، فَجَمَعَ النَّاسَ فِي صَعِيدٍ وَاحِدٍ وَصَلَبَهُ عَلَى جِذْعٍ، ثُمَّ أَخَذَ سَهْماً مِنْ كِنَانَتِهِ، ثُمَّ وَضَعَ السَّهْمَ فِي كَبِدِ الْقَوْسِ، ثُمَّ قالَ: بِسْمِ الله رَبِّ الْغُلاَمِ، ثُمَّ رَمَاهُ فَوَقَعَ السَّهْمُ فِي صُدْغِهِ فَوَضَعَ يَدَهُ فِي صُدْغِهِ مَوْضِعَ السَّهْمِ فَمَاتَ، فَقَالَ النَّاسُ: آمَنَّا بِرَبِّ الْغُلاَمِ، آمَنَّا بِرَبِّ الْغُلاَمِ، آمَنَّا بِرَبِّ الْغُلاَمِ، فَأُتِيَ المَلِكُ فَقِيلَ لَهُ أَرَأَيْتَ مَا كُنْتَ تَحْذَرُ قَدْ وَالله نَزَلَ بِكَ حَذَرُكَ قَدْ آمَنَ النَّاسُ فَأَمَرَ بِالأُخْدُودِ بِأَفْوَاهِ السِّكَكِ فَخُدَّتْ وَأَضْرَمَ النِّيرَانَ، وَقالَ مَنْ لَمْ يَرْجِعْ عَنْ دِينِهِ فَأَقْحِمُوهُ فِيهَا فَفَعَلُوا حَتَّى جَاءَتِ امْرَأَةٌ وَمَعَهَا صَبِيٌّ لَهَا، فَتَقَاعَسَتْ أَنْ تَقَعَ فِيهَا، فَقَالَ لَهَا الْغُلاَمُ يَا أُمَّهْ اصْبِرِي فَإِنَّكِ عَلَى الحَقِّ)) (حم م) عَن صُهَيْب.(2/294)
(8586) ((كانَ نَبِيٌّ مِنَ الأَنْبِيَاءِ يَخُطُّ، فَمَنْ وَافَقَ خَطَّهُ فَذَاكَ)) (حم م د ن) عَن مُعَاوِيَة بن الحكم.
(8587) ((كانَ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذَا الأَمْرُ فِي حِمْيَرَ فَنَزَعَهُ الله مِنْهُمْ، وَجَعَلَهُ فِي قُرَيْش وَسَيَعُودُ إِلَيْهِمْ)) (حم طب) عَن ذِي مخمر.
(8588) (( (ز) كانَ يُقَالُ إِنَّ مِمَّا أَدْرَكَ النَّاسُ مِنْ كَلاَمِ النُّبُوَّةِ الأَولَى إِذَا لَمْ تَسْتَحْيِ فَاصْنَعْ مَا شِئْتَ)) (طس) عَن أبي الطُّفَيْل.
(8589) (( (ز) كانَتِ امْرَأَةٌ مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ قَصِيرَةٌ تَمْشِي مَعَ امْرَأَتَيْنِ طَوِيلَتَيْنِ فَاتَّخَذَتْ رِجْلَيْنِ مِنْ خَشَبٍ، وَخَاتَماً مِنْ ذَهَبٍ مُغَلَّفاً بِطِينٍ، ثُمَّ حَشَتْهُ مِسْكاً وَهُوَ أَطْيَبُ الطِّيبِ فَمَرَّتْ بَيْنَ المَرْأَتَيْنِ فَلَمْ يَعْرِفُوهَا، فَقَالَتْ بِيَدِهَا هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; كَذَا)) (م) عَن أبي سعيد.
(8590) (( (ز) كانَتِ امْرَأَتَانِ مَعَهُمَا ابْنَاهُمَا جَاءَ الذِّئْبُ فَذَهَبَ بِابْنِ إِحْدَاهُمَا، فَقَالَتْ صَاحِبَتُهَا إِنَّمَا ذَهَبَ بِابْنِكِ، وَقالَتِ الأُخْرَى إِنّمَا ذَهَبَ بِابْنِكِ فَتَحَاكَمَتَا إِلَى دَاوُدَ فَقَضَى بِهِ لِلْكُبْرَى فَخَرَجَتَا عَلَى سُلَيْمَانَ بْنِ دَاوُدَ فَأَخْبَرَتَاهُ بِذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِك، فَقَالَ ائْتُونِي بِالسِّكِّينِ أَشُقَّهُ بَيْنَهُمَا، فَقَالَتِ الصُّغْرَى لاَ تَفْعَلُ يَرْحَمُكَ الله هُوَ ابْنُهَا فَقَضَى بِهِ لِلصُّغْرَى)) (حم ق ن) عَن أبي هُرَيْرَة.
(8591) (( (ز) كانتْ بَنُو إِسْرَائِيلَ تَسوسُهُم الأَنْبِيَاءُ كُلَّمَا هَلَكَ نَبِيٌّ خَلَفَهُ نَبِيٌّ وَإِنَّهُ لاَ نَبِيَّ بَعْدِي وَسَيَكُونُ خُلفَاءُ فَيَكْثُرُونَ، قالُوا فَمَا تَأْمُرُنَا، قالَ فُوَابَيْعَةَ الأَوَّلِ فالأَوَّلِ وَأَعْطُوهُمْ حَقَّهُمُ الَّذِي جَعَلَهُ الله لَهُمْ، فَإِنَّ الله سَائِلُهُمْ عَمَّا اسْتَرْعاهُمْ)) (حم ق هـ) عَن أَبي هُرَيْرَة.
(8592) (( (ز) كانَتْ بَنُو إِسْرَائِيلَ يَغْتَسِلُونَ عُرَاةً يَنْظُرُ بَعْضُهُمْ إِلَى بَعْضٍ، وَكَانَ مُوسى عَلَيْهِ السَّلاَمُ يَغْتَسِلُ وَحْدَهُ، فَقَالُوا وَالله مَا يَمْنَعُ مُوسى أَنْ يَغْتَسِلَ مَعَنَا إِلا أَنَّهُ آدَرُ فَذَهَبَ مَرَّةً يَغْتَسِلُ فَوَضَعَ ثَوْبَهُ عَلَى حَجَرٍ فَفَرَّ الحَجَرُ بِثَوْبِهِ فَجَمَعَ مُوسى فِي أَثَرِهِ يَقُولُ ثَوْبِي يَا حَجَرُ، ثَوْبِي يَا حَجَرُ حَتَّى نَظَرَتْ بَنُو إِسْرَائِيلَ إِلَى مُوسى فَقَالُوا وَالله مَا بِمُوس صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ى مِنْ بَأْسٍ وَأَخَذَ ثَوْبَهُ فَطَفِقَ بِالحَجَرِ ضَرْباً)) (حم ق) عَن أبي هُرَيْرَة.
(8593) (( (ز) كانَتْ سِيمَا الَملاَئِكَةِ يَوْمَ بَدْرٍ عَمَائِمُ سُودٌ، وَيَوْمَ أُحُدٍ عَمَائِمُ حُمْرٌ)) (طب وَابْن مردوديه) ، عَن ابْن عَبَّاس.(2/295)
(8594) (( (ز) كَأَنَّ الخَلْقَ لَمْ يَسْمَعُوا الْقُرْآنَ حِينَ يَسْمَعُونَهُ مِنْ الرَّحْم صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; نِ يَتْلُوهُ عَلَيْهِمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ)) (فر) عَن أَبي هُرَيْرَة.
(8595) (( (ز) كَأَنَّ النَّاسَ لَمْ يَسْمَعُوا الْقُرْآن حِينَ يَتْلوهُ الله عَلَيْهِمْ فِي الجَنَّةِ)) (السجْزِي فِي الْإِبَانَة) ، عَن أنس.
(8596) (( (ز) كَأَنِّي أَنْظُرُ إِلَى خُضْرَةِ لَحْمِ زَيْدٍ فِي أَسْنَانِكُمْ)) (ك) عَن زيد بن ثَابت.
(8597) (( (ز) كَأَنَّي أَنْظُرُ إِلَى مُوسَى فِي هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذَا الْوَادِي مُحْرِماً بَيْنَ قَطْوَانَتَيْنِ)) (طب) عَن ابْن مَسْعُود.
(8598) (( (ز) كَأَنِّي أَنْظُرُ إِلَيْهِ أَسْوَدَ أَفَججَ يَنْقُضُهَا حَجَراً حَجَراً يَعْنِي الْكَعْبَةَ)) (حم خَ) عَن ابْن عَبَّاس.
(8599) (( (ز) كَأَنِّي أَنْظُرُ إِلَى يُونُسَ عَلَى نَاقَةٍ خطَامُهَا لِيفٌ، وَعَلَيْهِ جُبَّةٌ مِنْ صُوفٍ، وَهُوَ يَقُولُ: لَبَّيْكَ اللَّهُمَّ لَبَّيْكَ)) (ك) عَن ابْن عَبَّاس.
(8600) (( (ز) كَبِّرْ كَبِّرْ)) (حم ق د) عَن سهل بن أبي خَيْثَمَة، (حم) عَن رَافع بن خديج.
(8601) ((كَبَّرَتِ المَلاَئِكَةُ عَلَى آدَمَ أَرْبَعاً)) (ك) عَن أَنس، (حل) عَن ابْن عَبَّاس.
(8602) ((كَبِّرُوا عَلَى مَوْتَاكُمْ بِاللَّيْلِ وَالنَّهَارِ أَرْبَعَ تَكْبِيرَاتٍ)) (حم) عَن جَابر.
(8603) ((كَبِّرِي الله مائَةَ مَرَّةٍ، وَاحْمَدِي الله مائَةَ مَرَّةٍ، وَسَبِّحِي الله مائَةَ مرَّةٍ خَيْرٌ مِنْ مِائَةِ فَرَسٍ مُلْجَمٍ مُسْرَجٍ فِي سَبِيلِ الله، وَخَيْرٌ مِنْ مائَةِ بَدَنَةٍ، وَخَيْرٌ مِنْ مائَةِ رَقَبَةٍ)) (هـ) عَن أُم هانىءٍ.
(8604) ((كَبُرَتْ خِيَانَةً أَنْ تُحَدِّثَ أَخَاكَ حَدِيثاً هُوَ لَكَ بِهِ مُصَدِّقٌ، وَأَنْتَ لَهُ بِهِ كاذِبٌ)) (خد د) ع سُفْيَان بن أَسيد، (حم طب) عَن النواس.
(8605) ((كَبُرَ مَقْتاً عِنْدَ الله الأَكْلُ مِنْ غَيْرِ جُوعٍ، وَالنَّوْمُ مِنْ غَيْرِ سَهَرٍ، وَالضَّحِكُ مِنْ غَيْرِ عَجَبٍ، وَصَوْتُ الرَّنَّةِ عِنْدَ المُصِيبَةِ، وَالْمِزْمَارُ عِنْدَ النِّعْمَةِ)) (فر) عَن ابْن عَمْرو.
(8606) ((كِتَابُ الله الْقِصَاصُ)) (حم ق د ن هـ) عَن أنس.
(8607) ((كِتَابُ الله هُوَ حَبْلُ الله المَمْدُودُ مِنَ السَّمَاءِ إِلَى الأَرْضِ)) (ش وَابْن جرير) عَن أَبي سعيد.(2/296)
(8608) ((كَتَبَ الله تعَالَى مَقَادِيرَ الخَلاَئِقِ قَبْلَ أَنْ يَخَلُقَ السَّم صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; وَاتِ وَالأَرْضَ بِخَمْسِينَ أَلْفَ سَنَةٍ وَعَرْشُهُ عَلَى المَاءِ)) (م) عَن ابْن عَمْرو.
(8609) ((كَتَبَ رَبُّكُمْ عَلَى نَفْسِهِ بِيَدِهِ قَبْلَ أَنْ يَخْلُقَ الخَلْقَ رَحْمَتِي سَبَقَتْ غَضَبِي)) (هـ) عَن أَبي هُرَيْرَة.
(8610) ((كُتِبَ عَلَى ابْنِ آدَمَ نَصِيبُهُ مِنَ الزِّنَا مُدْرِكُ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ لاَ مَحَالَةَ، فَالْعَيْنَانِ: زِنَاهُمِا النَّظَرُ، وَالأُذُنَانِ: زِنَاهُمَا الاِسْتِماعُ، وَاللِّسَانُ: زِنَاهُ الْكَلاَمُ، وَالْيَدُ: زِنَاهَا الْبَطْشُ وَالرِّجْلُ زِنَاهَا الخُطَا، وَالْقَلْبُ يَهْوَى وَيَتَمَنَّى، وَيُصَدِّقُ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ الْفَرْجُ وَيُكَذِّبُهُ)) (هـ) عَن أَبي هُرَيْرَة.
(8611) ((كُتِبَ عَلَيَّ الأَضْحَى وَلَمْ يُكْتَبْ عَلَيْكُمْ، وَأُمِرْتُ بِصَلاَةِ الضُّحَى وَلَمْ تُؤْمَرُوا بِهَا)) (حم طب) عَن ابْن عَبَّاس.
(8612) ((كَثْرَةُ الحَجِّ وَالْعُمْرَةِ تَمْنَعُ الْعَيْلَةَ)) (الْمحَامِلِي فِي أَماليه) عَن أم سَلمَة.
(8613) ((كِخْ كِخْ ارْمِ بِهَا أَمَا شَعَرْتَ أَنَّا لاَ نَأْكُلُ الصَّدَقَةَ)) (ق) عَن أَبي هُرَيْرَة.
(8614) ((كَذَبَ النَّسَابُونَ قالَ الله تَعَالَى: وَقُرُوناً بَيْنَ ذلِكَ كَثِيراً.)) (ابْن سعد، وَابْن عَسَاكِر) عَن ابْن عَبَّاس.
(8615) ((كَرَامَةُ الْكِتَابِ خَتْمُهُ)) (طب) عَن ابْن عَبَّاس.
(8616) ((كَرَمُ المَرْءِ دِينُهُ، وَمُرُوءَتُهُ عَقْلُهُ، وَحَسَبُهُ خُلُقُهُ)) (حم ك هق) عَن أَبي هُرَيْرَة.
(8617) ((كَسْبُ الإِمَاءِ حَرَامٌ)) (الضياء، عَن أَنس) .
(8618) ((كَسْرُ عَظْمِ المَيِّتِ كَكَسْرِ عَظْمِ الحَيِّ فِي الإِثْمِ)) (هـ) عَن أُم سَلمَة.
(8619) ((كَسْرُ عَظْمِ المَيِّتِ كَكَسْرِهِ حَيّاً)) (حم د هـ) عَن عَائِشَة.
(8620) ((كَفَى إِثْماً أَنْ تَحْبِسَ عَمَّنْ تَمْلِكُ قُوتَهُ)) (م) عَن ابْن عَمْرو.
(8621) ((كَفَى بِالدَّهْرِ وَاعِظاً، وَبِالْمَوْتِ مُفَرِّقاً)) (ابْن السّني فِي عمل يَوْم وَلَيْلَة) عَن أَنس.
(8622) ((كَفَى بِالرَّجُلِ أَنْ يَكُونَ بَذِيّاً فَاحِشاً بَخِيلاً)) (هَب) عَن عقبَة بن عَامر.
(8623) ((كَفَى بِالسَّلاَمَةِ دَاءً)) (فر) عَن ابْن عَبَّاس.(2/297)
(8624) ((كَفَى بِالسَّيْفِ شَاهِداً)) (هـ) عَن سَلمَة بن المحبق.
(8625) ((كَفَى بِالمَرْءِ إِثْماً أَنْ يُحَدِّثَ بِكُلِّ مَا يَسْمَعُ)) (د ك) عَن أَبي هُرَيْرَة.
(8626) ((كَفَى بِالمَرْءِ إِثْماً أَنْ يُشَارَ إِلَيْهِ بِالأَصَابِعِ، إِنْ كانَ خَيْراً فَهِيَ مَزَلَّةٌ إِلا مَنْ رَحِمَ الله تَعَالَى، وَإِنْ كانَ شَرًّا فَهُوَ شَرٌّ)) (هَب حب) عَن عمرَان بن حُصَيْن.
(8627) ((كَفَى بِالْمَرْءِ إِثْماً أَنْ يُضَيِّعَ مَنْ يَقُوتُ)) (حم د ك هق) عَن ابْن عَمْرو.
(8628) ((كَفَى بِالْمَرْءِ سَعَادَةً أَنْ يُوثَقَ بِهِ فِي أَمْرِ دِينِهِ وَدُنْيَاهُ)) (ابْن النجار) ، عَن أنس.
(8629) ((كَفَى بِالْمَرْءِ شَرًّا أَنْ يَتَسَخَّطَ مَا قُرِّبَ إِلَيْهِ)) (ابْن أَبي الدُّنْيَا فِي قرى الضَّيْف وأَبو الْحسن بن بَشرَان فِي أَمَالِيهِ) عَن جَابر.
(8630) ((كَفَى بِالْمَرْءِ عِلْماً أَنْ يَخْشَى الله، وَكَفَى بِالْمَرْءِ جَهْلاً أَنْ يُعْجَبَ بِنَفْسِهِ)) (هَب) عَن مَسْرُوق مُرْسلا.
(8631) ((كَفَى بِالْمَرْءِ فِقْهاً إِذَا عبَدَ الله، وَكَفَى بِالْمَرْءِ جَهْلاً إِذَا أَعْجِبَ بِرَأْيِهِ)) (حل) عَن ابْن عَمْرو.
(8632) ((كَفَى بِالْمَرْءِ فِي دِينِهِ أَنْ يَكْثُرَ خَطَؤُهُ، وَيَنْقُصَ حِلْمُهُ، وَتَقِلَّ حَقِيقَتُهُ جِيفَةٌ بِاللَّيْلِ بَطَّالٌ بِالنَّهَارِ كَسُولٌ هَلُوعٌ مَنُوعٌ رَتُوعٌ)) (حل) عَن الحكم بن عُمَيْر.
(8633) ((كَفَى بِالْمَرْءِ كَذِباً أَنْ يُحَدِّثَ بِكُلِّ مَا سَمِعَ)) (م) عَن أَبي هُرَيْرَة.
(8634) ((كَفَى بِالْمَرْءِ مِنَ الشَّرِّ أَنْ يُشَارَ إِلَيْهِ بِالأَصَابِعِ)) (طب) عَن عمرَان بن حُصَيْن.
(8635) ((كَفَى بِالْمَرْءِ مِنَ الْكَذِبِ أَنْ يُحَدِّثَ بِكُلِّ مَا سَمِعَ، وَكَفَى بِالْمَرْءِ مِنَ الشُّحِّ أَنْ يَقُولَ آخُذُ حَقِّي لاَ أَتْرُكُ مِنْهُ شَيْئاً)) (ك) عَن أَبي أُمامة.
(8636) ((كَفَى بِالْمَرْءِ نَصْراً أَنْ يَنْظُرَ إِلَى عَدُوِّهِ فِي مَعَاصِي الله)) (فر) عَن عليّ.
(8637) ((كَفَى بِالْمَوْتِ مُزَهِّداً فِي الدُّنْيَا، وَمُرَغِّباً فِي الآخِرَةِ)) (ش حم فِي الزّهْد) عَن الرّبيع بن أَنس مُرْسلا.
(8638) ((كَفَى بِالْمَوْتِ وَاعِظاً، وَكَفَى بِالْيَقِينِ غِنًى)) (طب) عَن عمار.
(8639) ((كَفَى بِبَارِقَةِ السُّيُوفِ عَلَى رَأْسِهِ فِتْنَةً)) (ن) عَن رجل.(2/298)
(8640) ((كَفَى بِكَ إِثْماً أَنْ لاَ تَزَال مُخَاصِماً)) (ت) عَن ابْن عَبَّاس.
(8641) ((كَفَى بِهِ شُحًّا أَنْ أُذْكَرَ عِنْدَ رَجُلٍ فَلاَ يُصَلِّي عَلَيَّ)) (ص) عَن الْحسن مُرْسلا.
(8642) ((كَفَاكَ الْحيَّةَ ضَرْبَةٌ بِالسَّوْطِ أَصَبْتَهَا أَمْ أَخْطَأْتَهَا)) (قطّ) فِي الْأَفْرَاد، (هق) عَن أَبي هُرَيْرَة.
(8643) ((كَفَرَ بِالله الْعَظِيمِ عَشْرَةٌ مِنْ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذِهِ الأُمَّةِ: الْغَالُّ، وَالسَّاحِرُ، وَالدَّيُوثُ، وَنَاكحُ المَرْأَةِ فِي دُبُرِهَا، وَشَارِبُ الخَمْرِ، وَمَانِعُ الزَّكاةِ، وَمَنْ وَجَدَ سَعَةً وَمَاتَ وَلَمْ يَحُجَّ، وَالسَّاعِي فِي الْفِتَنِ، وَبَائِعُ السِّلاَحِ مِنْ أَهْلِ الحَرْبِ، وَمَنْ نَكَحَ ذَاتَ مَحْرَمٍ مِنْهُ)) (ابْن عَسَاكِر) عَن البراءِ.
(8644) ((كُفْرٌ بِالله تَبَرُّؤٌ، مِنْ نَسَبٍ وَإِنْ دَقَّ)) (الْبَزَّار) ، عَن أَبي بكر رَضِي الله عَنهُ.
(8645) ((كُفْرٌ بِامْرِىءٍ ادِّعَاءُ نَسَبٍ لاَ يُعْرَفُ أَوْ جَحْدُهُ، وَإِنْ دَقَّ)) (هـ) عَن ابْن عَمْرو.
(8646) ((كَفَّارَةُ الذَّنْبِ النَّدَامَةُ، وَلَوْ لَمْ تُذْنِبُوا لأَتَى الله بِقَوْمٍ يُذْنِبُونَ لِيَغْفِرَ لَهُمْ)) (حم طب) عَن ابْن عَبَّاس.
(8647) ((كَفَّارَةُ المَجْلِسِ أَنْ يَقُولَ الْعَبْدُ سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ أَشْهَدُ أَنْ لاَ إِل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; هَ إِلا أَنْت وَحْدَكَ لاَ شَرِيكَ لَكَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتُوبُ إِلَيْكَ)) (طب) عَن ابْن عَمْرو، وَعَن ابْن مَسْعُود.
(8648) ((كَفَّارَةُ النَّذْرِ إِذَا لَمْ يُسَمِّ كَفَّارَةُ يَمِين)) (حم م 3) عَن عقبَة بن عَامر.
(8649) ((كَفَّارَةُ مَنْ اغْتَبْتَ أَنْ تَسْتَغْفِرَ لَهُ)) (ابْن أبي الدُّنْيَا فِي الصمت) عَن أنس.
(8650) ((كَفَّارَاتُ الخَطَايَا: إِسْبَاغُ الْوُضُوءِ عَلَى المَكَارِهِ، وَإِعْمَالُ الأَقْدَامِ إِلَى المَسَاجِدِ، وَانْتِظَارُ الصَّلاَةِ بَعْدَ الصَّلاَةِ)) (هـ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(8651) ((كُفَّ شَرَّكَ عَنِ النَّاسِ فَإِنَّهَا صَدَقَةٌ مِنْكَ عَلَى نَفْسِكَ)) (ابْن أبي الدُّنْيَا فِي الصمت) عَن أبي ذرَ.
(8652) ((كُفَّ عَنَّا جُشَاءَكَ، فَإِنَّ أَكْثَرَهُمْ شِبَعاً فِي الدُّنْيَا أَطْوَلُهمْ جُوعاً يَوْمَ الْقِيَامَةِ)) (ت هـ) عَن ابْن عمر.
(8653) ((كُفَّ عَنْهُ أَذَاكَ وَاصْبرْ لأَذَاهُ فَكَفَى بِالْمَوْتِ مُفَرِّقاً)) (ابْن النجار) عَن أَبي عبد الرَّحْمَن الجيلي مُرْسلا.(2/299)
(8654) ((كُفُّوا صِبْيَانَكُمْ عِنْدَ الْعِشَاءِ، فَإِنَّ لِلْجِنِّ انْتِشَاراً وَخَطْفَةً)) (د) عَن جَابر.
(8655) ((كُفُّوا عَنْ أَهْلِ لاَ إِل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; هَ إِلا الله لاَ تُكَفِّرُوهُمْ بِذَنْبٍ فَمَنْ أَكْفَرَ أَهْلَ لاَ إِل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; هَ إِلا الله فَهُوَ إِلَى الْكُفرِ أَقْرَبُ)) (طب) عَن ابْن عمر.
(8656) ((كُلِ الثُّومَ نِيئاً فَلَوْلاَ أَنِّي أُنَاجِي المَلَكَ لأَكَلْتُهُ)) (حل، وأَبو بكر فِي الغيلانيات) عَن عليّ.
(8657) ((كُلِ الجَنِينَ فِي بَطْنِ النَّاقَةِ)) (قطّ) عَن جَابر.
(8658) ((كُلْ بِاسْمِ الله، ثِقَةً بِاللَّه، وَتَوَكُّلاً عَلَى الله)) (4 حب ك) عَن جَابر.
(8659) ((كُلْ فَلَعَمْرِي لَمَنْ أَكَلَ بِرُقْيةِ بَاطِلٍ لَقَدْ أَكَلْتَ بِرُقْيَةِ حَقّ)) (حم د ك) عَن علاقَة بن صحار.
(8660) ((كُلْ مَا أَصْمَيْتَ، وَدَعْ مَا أَنْمَيْتَ)) (طب) عَن ابْن عَبَّاس.
(8661) ((كُلْ مَا رَدَّتْ عَلَيْكَ قَوْسُكَ)) (حم) عَن عقبَة بن عَامر، وَحُذَيْفَة بن الْيَمَان، (حم د) عَن ابْن عَمْرو، (هـ) عَن أبي ثَعْلَبَة الْخُشَنِي.
(8662) ((كُلْ مَا طَفَا عَلَى الْبَحْرِ)) (ابْن مرْدَوَيْه، عَن أَنس) كُلْ مَا فَرَى الأَوْدَاجَ مَا لَمْ يَكُنْ قَرْض سِنّ، أَوْ حَزَّ ظُفْرٍ (طب) عَن أَبي أُمامة.
(8663) ((كُلْ مَعَ صَاحِبِ الْبَلاَءِ تَوَاضُعاً لِرَبِّكَ وَإِيمَاناً)) (الطَّحَاوِيّ) عَن أَبي ذرَ.
(8664) (( (ز) كُلْ مِنْ مَالِ يَتِيمِكَ غَيْرَ مُسْرِفٍ، وَلاَ مُبَذِّرٍ، وَلاَ مُتَأَثِّلٍ مَالاً، وَلاَ تَقِ مَالَكَ بِمَالِهِ)) (د ن هـ) عَن ابْن عَمْرو.
(8665) ((كُلُوا الْبَلَحَ بِالتَّمْرِ كُلُوا الخَلَقَ بِالجَدِيدِ فَإِنَّ الشَّيْطَانَ إِذَا رَآهُ غَضِبَ، وَقالَ عاشَ ابْنُ آدَمَ حَتَّى أَكَلَ الخَلَقَ بِالجَدِيدِ)) (ن هـ ك) عَن عَائِشَة.
(8666) ((كُلُوا التَّمْرَ عَلَى الرِّيقِ فَإِنَّهُ يَقْتُلُ الدُّودَ)) (أَبو بكر فِي الغيلانيات) ، (فر) عَن ابْن عَبَّاس.
(8667) ((كُلُوا التِّينَ فَلَوْ قُلْتُ إِنَّ فاكِهَةً نَزَلَتْ مِنَ الجَنّةِ بِلاَ عَجمٍ لَقُلْتُ هِيَ التِّينُ، وَإِنَّهُ يَذْهَبُ بِالْبَوَاسِيرِ، وَيَنْفَعُ مِنَ النِّقْرِسِ)) (ابْن السنى وأَبو نعيم) ، (فر) عَن أَبي ذرّ.(2/300)
(8668) ((كَلُوا الزَّيْتَ وَادَّهِنُوا بِهِ، فَإِنَّ فِيهِ شِفَاءً مِنْ سَبْعِينَ دَاءً مِنْهَا الجُذَامُ)) (أَبو نعيم فِي الطِّبّ) ، عَن أَبي هُرَيْرَة.
(8669) ((كُلُوا الزَّيْتَ وَادَّهِنُوا بِهِ فَإِنَّهُ طَيِّبٌ مُبَارَكٌ)) (هـ ك) عَن أَبي هُرَيْرَة.
(8670) ((كُلُوا الزَّيْتَ وَادَّهِنُوا بِهِ فَإِنَّهُ مِنْ شَجَرَةٍ مُبَارَكَةٍ)) (ت) عَن عمر، (حم ت ك) عَن أَبي أَسيد.
(8671) ((كُلوا السَّفَرْجَلَ عَلَى الرِّيِق فَإِنَّهُ يُذْهِبُ وَغَرَ الصَّدْرِ)) (ابْن السّني وأَبو نعيم فر) عَن أنس.
(8672) ((كُلُوا السَّفَرْجَلَ فَإِنَّهُ يَجْلِي عَنِ الْفُؤَادِ وَيُذْهِبُ بِطخَاءِ الصَّدْرِ)) (ابْن السّني وَأَبُو نعيم) عَن جَابر.
(8673) ((كُلُوا السَّفَرْجَلَ فَإِنَّهُ يُجِمُّ الْفُؤَادَ وَيُشَجِّعُ الْقَلْبَ وَيُحَسِّنُ الْوَلَدَ)) (فر) عَن عَوْف بن مَالك.
(8674) ((كُلُوا بِسْمِ الله مِنْ حَوَالَيْهَا وَأَعْفُوا رَأْسَهَا فَإِنَّ الْبَرَكَةَ تَأْتِيهَا مِنْ فَوْقِهَا)) (هـ) عَن وَاثِلَة.
(8675) ((كُلُوا جَمِيعاً وَلاَ تَفَرَّقُوا فَإِنَّ الْبَرَكَةَ مَعَ الجَمَاعَةِ)) (هـ) عَن عمر.
(8676) ((كُلُوا جَمِيعاً وَلاَ تَفَرَّقُوا فَإِنَّ طَعَامَ الْوَاحِدِ يَكْفِي الاِثْنَيْنِ وَطَعَامَ الاِثْنَيْنِ يَكْفِي الثَّلاَثَةَ وَالأَرْبَعَةَ كُلوا جَمِيعاً وَلاَ تَفَرَّقُوا فَإِنَّ الْبَرَكَة فِي الجَمَاعَةِ)) (العسكري فِي المواعظ) عَن عمر.
(8677) ((كُلُوا فِي القَصْعَةِ مِنْ جَوَانِبِهَا وَلاَ تَأْكُلُوا مِنْ وَسَطِهَا فَإِنَّ الْبَركَةَ تَنْزِلُ فِي وَسَطِهَا)) (حم هق) عَن ابْن عَبَّاس.
(8678) ((كُلُوا لُحُومَ الأَضَاحِي وَادَّخِرُوا)) (حم ك) عَن أبي سعيد، وَقَتَادَة بن النُّعْمَان.
(8679) ((كُلُوا مِنْ حَوَالَيْهَا وَذَرُوا ذِرْوَتَهَا يُبَارَكْ فِيهَا)) (د هـ) عَن عبد الله بن بسر.
(8680) ((كُلُوا وَاشْرَبُوا وَتَصَدَّقُوا وَالْبَسُوا فِي غَيْرِ إِسْرَافٍ وَلاَ مَخِيلَةٍ)) (حم ن هـ ك) عَن ابْن عَمْرو.(2/301)
(8681) (( (ز) كُلُوا وَاشْرَبُوا وَلاَ يَصُدَّنَّكُمُ السَّاطِعُ المُصْعِدُ فَكُلُوا وَاشْرَبُوا حَتَّى يَعْتَرِضَ لَكُمُ الأَحَمَرُ)) (د ت) عَن طلق.
(8682) (( (ز) كُلُوهُ فَإِنَّهُ منْ صَيْدِ الْبَحْرِ يَعْني الجَرَادَ)) (ت هـ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(8683) (( (ز) كُلُوا فَإِنِّي لَسْتُ كَأَحَدِكُمْ إِنِّي أَخَافُ أَنْ أُوِذيَ صَاحِبِي)) (حم ت حب) عَن أم أَيُّوب.
(8684) (( (ز) كُلُوهُ وَمَنْ أكَلَ مِنْكُمْ فَلا يَقْرَبْ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذَا المَسْجِدَ حَتَّى يذْهَبَ رِيحُهُ مِنْهُ، يَعْنِي الثُّومَ)) (د حب) عَن أبي سعيد.
(8685) ((كُلُّ آيَةٍ فِي الْقُرْآنِ دَرَجَةٌ فِي الجَنَّةِ ومِصْبَاحٌ فِي بُيُوتِكُمْ)) (حل) عَن ابْن عَمْرو.
(8686) ((كُلّ ابْنِ آدمَ يَأْكُلُهُ التُّرَابُ إِلا عَجْبَ الذَّنْبِ مِنْهُ خُلِقَ وَمِنْهُ يُرَكَّبُ)) (م د ن) عَن أبي هُرَيْرَة.
(8687) ((كُلُّ أَحدٍ أَحَقُّ بِمَالِهِ مِنْ وَالِدِهِ وَوَلَدِهِ والنَّاسِ أَجْمَعِينَ)) (هق) عَن حبَان الجُمَحِي.
(8688) ((كُلُّ الْبَوَاكِي يَكْذِبْنَ إِلا أُمَّ سَعْدٍ)) (ابْن سعد) عَن إِبْرَاهِيم مُرْسلا.
(8689) ((كُلُّ الخَيْرِ أَرْجُو مِنْ رَبِّي)) (سعد وَابْن عَسَاكِر) عَن الْعَبَّاس.
(8690) ((كُلُّ الذُّنُوبِ يُؤَخِّرُ الله تَعَالى مَا شَاءَ مِنْهَا إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ إِلا عُقُوقَ الْوَالِدَيْنِ فَإِنَّ الله يُعَجِّلُهُ لِصَاحِبِهِ فِي الحَيَاةِ الدُّنْيَا قَبْلَ المَمَاتِ)) (طب ك) عَن أبي بكرَة.
(8691) ((كُلُّ الْعَرَبِ منْ وَلَدِ إِسْمَاعِيلَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ)) (ابْن سعد) عَن عَليّ بن رَبَاح مُرْسلا.
(8692) ((كُلُّ الْكَذِبِ يُكْتَبُ عَلَى ابْنِ آدَمَ إِلا ثَلاَثاً: الرَّجُلُ يَكْذِب فِي الحَرْبِ فَإِنَّ الحَرْبَ خُدْعَةٌ، وَالرَّجُلُ يَكْذِبُ المرْأَةَ فَيُرْضِيهَا، وَالرَّجلُ يَكْذِبُ بَيْنَ الرَّجُلَينِ لِيُصْلِحَ بَيْنَهُمَا)) (طب وَابْن السّني فِي عمل يَوْم وَلَيْلَة) عَن النواس.(2/302)
(8693) ((كُلُّ المُسْلِمِ عَلَى المُسْلِمِ حَرَامٌ مَالُهُ وَعِرْضُهُ وَدَمُهُ حَسْبُ امْرِىءٍ مِنَ الشَّرِّ أَنْ يَحْقِرَ أَخَاهُ المُسْلِمَ)) (د هـ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(8694) ((كُلُّ أَمْرٍ ذِي بَالٍ لاَ يُبْدَأُ فِيهِ بِالحَمْدُ لله فَهُوَ أَقْطَعُ)) (هـ هق) عَن أبي هُرَيْرَة.
(8695) ((كُلُّ أَمْرٍ ذِي بَالٍ لاَ يُبْدَأُ فِيهِ بِبِسْمِ الله الرَّحْم صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; نِ الرَّحِيمِ أَقْطَعُ)) (عبد الْقَادِر الرهاوي فِي الْأَرْبَعين) عَن أبي هُرَيْرَة.
(8696) ((كُلُّ أَمْرٍ ذِي بَالٍ لاَ يُبْدَأُ فِيهِ بِحَمْدِ الله وَالصَّلاَةِ عَلَيَّ فَهُوَ أَقْطَعُ أَبْترُ مَمْحُوقٌ مِنْ كُلِّ برَكَةٍ)) (الرهاوي) عَن أبي هُرَيْرَة.
(8697) ((كُلُّ امْرِىءٍ فِي ظِلِّ صَدَقَتِهِ حَتَّى يُقْضَى بَيْنَ النَّاسِ)) (حم ك) عَن عقبَة بن عَامر.
(8698) ((كُلُّ امْرِىءٍ مُهَيَّأ لِمَا خُلِقَ لَهُ)) (حم طب ك عَن أبي الدَّرْدَاء) .
(8699) ((كُلُّ أُمَّتِي مُعَافًى إِلا المُجَاهِرِينَ: الَّذِي يَعْمَلُ الْعَمَلَ باللَّيْلِ فَيَسْتُرُهُ رَبُّهُ ثُمَّ يُصْبِحُ فَيَقُولُ يَا فُلاَنُ إِنِّي عمِلْتُ الْبَارِحَةَ كَذَا وَكَذَا فَيَكْشِفُ سِتْرَ الله عَزَّ وَجَلَّ)) (طس) عَن أبي قَتَادَة.
(8700) ((كُلُّ أُمَّتِي مُعَافًى إِلا المُجَاهِرِينَ وَإِنَّ مِنَ الْجهَارِ أَنْ يَعْمَلَ الرَّجُلُ بِاللّيْلِ عَملاً ثُمَّ يُصْبِحُ وَقَدْ سَتَرَهُ الله تَعَالى فَيَقُولُ عَمِلْتُ الْبَارِحَةَ كَذَا وَكَذَا وَقَدْ بَاتَ يَسْتُرُهُ رَبُّهُ وَيُصْبِحُ يَكْشِفُ سِتْرَ الله عَنْهُ)) (ق) عَن أبي هُرَيْرَة.
(8701) ((كُلُّ أُمَّتِي يَدْخُلُونَ الجَنَّةَ إِلا مَنْ أَبَى، مَنْ أَطَاعَنِي دَخَلَ الجَنَّةَ وَمَنْ عَصَانِي فَقَدْ أَبَى)) (خَ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(8702) ((كُلُّ أَهْلِ الجَنَّةِ يَرَى مَقْعَدَهُ مِنَ النَّارِ فَيَقُولُ لَوْلاَ أَنَّ الله هَدَانِي فَيَكُونُ لَهُ شُكْرٌ وَكُلُّ أَهْلِ النَّارِ يَرَى مَقْعَدَهُ مِنَ الجَنَّةِ فَيَقُولُ لَوْ أَنَّ الله هَدَانِي فَيَكُونُ عَلَيْهِ حَسْرَةً)) (حم ك) عَن أبي هُرَيْرَة.
(8703) ((كُلُّ بِنَاءٍ وَبَالٌ عَلَى صَاحِبِهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِلَّا مَسْجِداً)) (هَب) عَن أنس.
(8704) ((كُلُّ بِنَاءٍ وَبَالٌ على صَاحبِهِ إِلا مَا كَانَ هَكَذَا وَأَشَارَ بِكَفِّهِ وَكُلُّ عِلْمٍ وَبَالٌ على صَاحِبِهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِلا مَنْ عَمِلَ بِهِ)) (طب) عَن وَاثِلَة.(2/303)
(8705) ((كُلُّ بَنِي آدَمَ حَسُودٌ وَلاَ يَضُرُّ حَاسِداً حَسَدُهُ مَا لَمْ يَتَكَلّمْ بِاللِّسَانِ أَوْ يَعْمَلْ بِالْيَدِ)) (حل) عَن أنس.
(8706) ((كُلُّ بَنِي آدَمَ خَطَّاءٌ وَخَيْرُ الخَطّائِينَ التَوَّابُونَ)) (حم ت هـ ك) عَن أنس.
(8707) ((كُلُّ بَنِي آدَمَ يَطْعَنُ الشَّيْطَانُ فِي جَنْبَيْهِ بِإِصْبَعِهِ حِينَ يُولَدُ غَيْرَ عِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ ذَهَبَ يَطْعَنُ فَطَعَنَ فِي الْحِجَابِ)) (خَ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(8708) ((كُلُّ بَنِي آدَمَ يَمَسُّهُ الشَّيْطَانُ يَوْمَ وَلَدَتْهُ أُمُّهُ إِلا مَرْيَمَ وَابْنَهَا.)) (م) عَن أبي هُرَيْرَة.
(8709) ((كُلُّ بَنِي آدَمَ يَنْتَمُونَ إِلَى عَصَبَةٍ إِلا وَلَدَ فَاطِمَةَ فَأَنَا وَلِيُّهُمْ وَأَنَا عَصَبَتُهُمْ)) (طب) عَن فَاطِمَة الزهراء.
(8710) ((كُلُّ بَنِي أُنْثَى فَإِنَّ عَصَبَتَهُمْ لأَبِيهِمْ مَا خَلاَ وَلَدَ فَاطِمَةَ فَإِنِّي أَنَا عَصَبَتُهُمْ وَأَنَا أَبُوهُمْ)) (طب) عَن عمر.
(8711) ((كُلُّ بَيِّعَيْنِ لاَ بَيْعَ بَيْنَهُمَا حَتَّى يَتَفَرَّقَا إِلا بَيْعَ الْخِيَارِ)) (حم ق ن) عَن ابْن عمر.
(8712) ((كُلُّ جَسَدٍ نَبَتَ مِنْ سُحْتٍ فَالنَّارُ أَوْلَى بِهِ)) (طب حل) عَن أبي بكر.
(8713) ((كُلُّ حَرْفٍ مِنَ الْقُرْآنِ يُذْكَرُ فِيهِ الْقُنُوتُ فَهُوَ الطَّاعَةُ)) (حم ع حب) عَن أبي سعيد.
(8714) ((كُلُّ خُطْبَةٍ لَيْسَ فِيهَا تَشَهُّدٌ فَهِيَ كَالْيَدِ الجَذْمَاءِ)) (د) عَن أبي هُرَيْرَة.
(8715) ((كُلُّ خَطْوَةٍ يَخْطُوهَا أَحَدُكُمْ إِلَى الصَّلاَةِ يُكْتَبُ لَهُ حَسَنَةٌ وَيَمْحُو عَنْهُ بِهَا سَيِّئةً)) (حم) عَن أبي هُرَيْرَة.
(8716) ((كُلُّ خُلُقِ الله تَعَالى حَسَنٌ)) (حم طب) عَن الشريد بن سُوَيْد.
(8717) ((كُلُّ خَلّةٍ يُطْبَعُ عَلَيْهَا المُؤْمِنُ إِلا الْخِيَانَةَ وَالْكَذِبَ)) (ع) عَن سعد.
(8718) ((كُلُّ دَابّةٍ مِنْ دَوَابِّ الْبَحْرِ وَالْبَرِّ لَيْسَ لَهَا دَمٌ مُنْعَقِدٌ فَلَيْسَتْ لَهَا ذَكَاةٌ)) (طب) عَن ابْن عمر.
(8719) ((كُلُّ دُعَاءٍ مَحْجُوبٌ حَتَّى يُصَلَّى عل النَّبِيِّ)) (فر) عَن أنس، (هَب) عَن عَليّ مَوْقُوفا.(2/304)
(8720) ((كُلُّ ذَنْبٍ عَسَى الله أَنْ يَغْفِرَهُ إِلاّ مَنْ مَاتَ مُشْرِكَا أَوْ قَتَلَ مُؤْمِناً مُتَعَمِّداً)) (د) عَن أبي الدَّرْدَاء، (حم ن ك) عَن مُعَاوِيَة.
(8721) ((كُلُّ ذِي مَالٍ أَحَقُّ بِمَالِهِ يَصْنَعُ بِهِ مَا يَشَاءُ)) (هق) عَن ابْن الْمُنْكَدر مُرْسلا.
(8722) ((كُلُّ ذِي نَابٍ مِنَ السِّبَاعِ فَأكْلُهُ حَرَامٌ)) (م ن) عَن أبي هُرَيْرَة.
(8723) ((كُلُّ راعٍ مَسْؤُولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ)) (خطّ) عَن أنس.
(8724) ((كُلُّ سَارِحَةٍ وَرَائِحَةٍ على قَوْمٍ حَرَامٌ على غَيْرِهِمْ)) (طب) عَن أبي أُمَامَة.
(8725) ((كُلُّ سَبَبٍ وَنَسَبٍ مُنْقطعٌ يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِلا سَبَبِي وَنَسبِي)) (طب ك هق) عَن عمر، (طب) عَن ابْن عَبَّاس وَعَن الْمسور.
(8726) ((كُلُّ سُنَنِ قَوْمِ لُوطٍ فُقِدَتْ إِلاّ ثَلاَثاً جَرُّ نِعَالِ السُّيُوفِ وَخَصْفُ الأَظْفَارِ وَكَشْفٌ عَنِ الْعَوْرَةِ)) (الشَّاشِي وَابْن عَسَاكِر) عَن الزبير بن الْعَوام.
(8727) ((كُلُّ سُلاَمَى مِنَ النَّاسِ عَلَيْهِ صَدَقَةٌ كُلَّ يَوْم تَطْلُعُ فِيهِ الشَّمْسُ تَعْدِلُ بَيْنَ الاِثْنيْنِ صَدَقَةٌ وَتُعِينُ الرَّجُلَ على دَابَّتِهِ فَيَحْمِلُ عَلَيْهَا أَو تَرْفَعُ لَهُ عَلَيْهَا مَتَاعَهُ صَدَقَةٌ وَالْكَلِمَةُ الطَّيِّبَةُ صَدَقَةٌ وَكُلُّ خَطْوَةٍ تَخْطُوهَا إِلَى الصَّلاَةِ صَدَقَةٌ وَدَلُّ الطَّرِيقِ صَدَقَةٌ وَتُمِيطُ الأَذَى عَنِ الطَّرِيقِ صَدَقَةٌ)) (حم ق) عَن أبي هُرَيْرَة.
(8728) ((كُلُّ شَرَابٍ أَسْكَرَ فَهُوَ حَرَامٌ)) (حم ق 4) عَن عَائِشَة.
(8729) ((كُلُّ شَرْطٍ لَيْسَ فِي كِتَابِ الله تَعَالى فهُوَ بَاطِلٌ وَإِنْ كانَ مائَةَ شَرْطٍ)) (الْبَزَّار طب) عَن ابْن عَبَّاس.
(8730) ((كُلُّ شَيْءٍ بِقَدَرٍ حَتَّى الْعَجْزُ وَالْكَيْسُ)) (حم م) عَن ابْن عمر.
(8731) ((كُلُّ شَيْءٍ بَيْنَهُ وَبَيْنَ الله تَعَالى حِجَابٌ إِلا شَهَادَةَ أَنْ لاَ إِل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; هَ إِلا الله وَدُعَاءَ الْوَالِدِ لِوَلَدِهِ)) (ابْن النجار) عَن أنس.
(8732) ((كُلُّ شَيْءٍ جَاوَزَ الْكَعْبَيْنِ مِنَ الإِزَارِ فِي النَّارِ)) (طب) عَن ابْن عَبَّاس.
(8733) ((كُلُّ شَيْءٍ خُلِقَ مِنَ المَاء)) (حم ك) عَن أبي هُرَيْرَة.
(8734) ((كُلُّ شَيْءٍ سَاءَ المُؤْمِنَ فَهُوَ مُصِيبَةٌ)) (ابْن السّني فِي عمل يَوْم وَلَيْلَة) عَن أبي إِدْرِيس الْخَولَانِيّ مُرْسلا.(2/305)
(8735) ((كُلُّ شَيْءٍ سِوَى الحَدِيدَةِ خَطأٌ وَلِكُلِّ خَطَإٍ أَرْشٌ)) (طب) عَن النُّعْمَان بن بشير.
(8736) ((كُلُّ شَيْءٍ فَضَلَ عَنْ ظِلِّ بَيْتٍ وَجِلْفِ الخُبْزِ وَثَوْبٍ يُوَاري عَوْرَةَ الرَّجُلِ وَالمَاءِ لَمْ يَكُنْ لاِبْنِ آدَمَ فِيهِ حَقٌّ)) (حم) عَن عُثْمَان.
(8737) ((كُلُّ شَيْءٍ قُطِعَ مِنَ الحَيِّ فَهُوَ مَيِّتٌ)) (حل) عَن أبي سعيد.
(8738) ((كلُّ شَيْءٍ لِلرَّجُلِ حِلٌّ مِنَ المَرْأَةِ فِي صِيَامِهِ مَا خَلاَ مَا بَيْنَ رِجْلَيْهَا)) (طس) عَن عَائِشَة.
(8739) ((كلُّ شَيْءٍ لَيْسَ مِنْ ذِكْرِ الله لْهَوٌ وَلَعِبٌ إِلا أَنْ يَكُونَ أَرْبَعَةً: مُلاَعَبَةُ الرَّجُلِ امْرَأَتَهُ وَتَأْدِيبُ الرَّجُلِ فَرَسَهُ وَمَشْيُ الرَّجُلِ بَيْنَ الْغَرَضَيْنِ وَتَعْلِيمُ الرَّجُلِ السِّبَاحَة)) (ن) عَن جَابر بن عبد الله وَجَابِر بن عُمَيْر.
(8740) ((كلُّ شَيْءٍ يَتَكَلَّمُ بِهِ ابْنُ آدَمَ فَإِنَّهُ مَكْتُوبٌ عَلَيْهِ فَإِذَا أَخْطَأَ الخَطيئَةَ ثُمَّ أَحَبَّ أَنْ يَتُوبَ إِلى الله عَزَّ وَجَلَّ فَلْيَأْتِ بُقْعَةً مُرْتَفِعَةً فَلْيَمْدُدْ يَدَيْهِ إِلى الله ثُمَّ يَقُولُ اللَّهُمَّ إِنِّي أَتُوبُ إِلَيْكَ مِنْهَا لاَ أَرْجِعُ إِلَيْهَا أَبَداً فَإِنَّهُ يُغْفَرُ لَهُ مَا لَمْ يَرْجِعْ فِي عَمَلِهِ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ)) (طب ك) عَن أبي الدَّرْدَاء.
(8741) ((كلُّ شَيْءٍ يَنْقُصُ إِلا الشَّرَّ فَإِنَّهُ يُزَادُ فِيهِ)) (حم طب) عَن أبي الدَّرْدَاء.
(8742) ((كلُّ صَلاَةٍ لاَ يُقْرَأُ فِيهَا بِأُمِّ الْكِتَابِ فَهِيَ خِدَاجٌ)) (حم هـ) عَن عَائِشَة، (حم هـ) عَن ابْن عَمْرو، (هق) عَن عَليّ، (خطّ) عَن أبي أُمَامَة.
(8743) ((كلُّ طَعَامٍ لاَ يُذْكَرُ اسْمُ الله تَعَالى عَلَيْهِ فِإِنَّمَا هُوَ دَاءٌ وَلاَ بَرَكَةَ فِيهِ، وَكَفَّارَةُ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ إِنْ كَانَتِ المَائِدَةُ مُوْضُوعَةً أَنْ تُسَمِّي وَتُعِيدَ يَدَكَ وَإِنْ كَانَتْ قَدْ رُفِعَتِ أَنْ تُسَمِّيَ الله تَعَالى وَتَلْعَقَ أَصَابِعَكَ)) (ابْن عَسَاكِر) عَن عقبَة بن عَامر.
(8744) ((كلُّ طَلاَقٍ جَائِزٌ إِلا طَلاَقَ المَعْتُوهِ وَالمَغْلُوبِ عَلَى عَقْلِهِ)) (ت) عَن أبي هُرَيْرَة.
(8745) ((كلُّ عَرَفَةَ مَوْقِفٌ وَارْفَعُوا عَنْ بِطْنِ مُحَسِّرٍ، وَكُلُّ مِنًى مَنْحَرٌ إِلا مَا وَرَاءَ الْعَقَبَةِ)) (هـ) عَن جَابر.(2/306)
(8746) ((كلُّ عَرَفَةَ مَوْقِفٌ وَكلُّ مِنًى مَنْحَرٌ وَكلُّ المَزْدَلِفَةِ مَوْقِفٌ وَكلُّ فِجَاجِ مَكَّةَ طَرِيقٌ وَمَنْحَرٌ)) (د هـ ك) عَن جَابر.
(8747) ((كلُّ عَرَفَاتَ مَوْقِفٌ وَارْفَعُوا عَنْ عُرَنَةَ وَكُلُّ مُزْدَلِفَةً مَوْقِفٌ وَارْفَعُوا عَنْ بَطْنِ مُحَسِّرٍ وَكُلُّ فِجَاجِ مِنًى مَنْحَرٌ وَكُلُّ التَّشْرِيقِ ذَبْحٌ)) (حم) عَن جُبَير بن مطعم.
(8748) (( (ز) كُلٌّ عَلَى خَيْرٍ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ؤُلاَءِ يَقْرَؤونَ الْقُرْآنَ وَيَدْعُونَ الله فَإِنْ شَاءَ أَعْطَاهُمْ وَإِنْ شَاءَ مَنَعَهُمْ وَه صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ؤُلاَءِ يَتَعَلَّمُونَ وَيُعَلِّمُونَ وَإِنَّمَا بُعِثْتُ مُعَلِّماً)) (هـ) عَن ابْن عَمْرو.
(8749) (( (ز) كُلُّ عَمَل ابْنِ آدَمَ يُضَاعَفُ الحَسَنَةُ بِعَشْرِ أَمْثَالِهَا إِلَى سَبْعِمائَةِ ضِعْفٍ إِلى مَا شَاءَ الله: قالَ الله عَزَّ وَجَلَّ إِلا الصَّوْمَ فَإِنَّهُ لِي وَأَنَا أَجْزِي بِهِ يَدَعُ شَهْوَتهُ وَطَعَامَهُ مِنْ أَجْلِي، لِلصَّائِمِ فَرْحَتَانِ فَرْحَةٌ عِنْدَ فِطْرِهِ وَفَرْحَةٌ عِنْدَ لِقَاءِ رَبِّهِ وَلخَلوفُ فَمِهِ أَطْيَبُ عِنْدَ الله مِنْ رِيحِ المِسْكِ)) (حم م ن هـ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(8750) ((كُلُّ عَمَلٍ مُنْقَطِعٌ عَنِ صَاحِبِهِ إِذَا مَاتَ إِلا المُرَابِطَ فِي سَبِيل الله فَإِنَّهُ يَنْمِي لَهُ عَمَلُهُ وَيَجْرِي عَلَيْهِ رِزْقُهُ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ)) (طب حل) عَن الْعِرْبَاض.
(8751) ((كُلُّ عَيْنٍ بَاكِيَةٌ يَوْمَ الْقَيَامَةِ إِلا عَيْناً غَضَّتْ عَنْ مَحَارِمِ الله تَعَالى وَعَيْناً سَهِرَتْ فِي سَبِيلِ الله تَعَالى وَعَيْناً خَرَجَ مِنْهَا مِثْلُ رَأْسِ الذُّبَابِ مِنْ خَشْيَةِ الله تَعَالى)) (حل) عَن أبي هُرَيْرَة.
(8752) ((كُلُّ عَيْنٍ زَانِيَةٌ وَالمَرْأَةُ إِذَا استَعْطَرَتْ فَمَرَّتْ بِالمَجْلِسِ فَهِيَ زَانِيَةٌ)) (حم ت) عَن أبي مُوسَى.
(8753) ((كُلُّ غُلاَمٍ رَهِينَةٌ بِعَقِيقَتِهِ يُذْبَحُ عَنْهُ يَوْمَ سَابِعِهِ وَيُحْلَقُ رَأْسُهُ وَيُسَمَّى)) (حم د ن هـ ك) عَن سَمُرَة.
(8754) ((كُلُّ قَرْضٍ جَرَّ مَنْفَعَةً فَهُوَ رِباً)) (الْحَارِث) عَن عَليّ.
(8755) ((كُلُّ قَرْضٍ صَدَقَةٌ)) (طس حل) عَن ابْن مَسْعُود.
(8756) (( (ز) كُلُّ قَسْمٍ قُسِمَ فِي الجَاهِلِيَّةِ فَهُوَ عَلَى مَا قُسِمَ وَكُلُّ قَسْمٍ أَدْرَكَهُ الإِسْلاَمُ فَإِنَّهُ عَلَى قَسْمِ الإِسْلاَمِ)) (د هـ) عَن ابْن عَبَّاس
(8757) ((كُلُّ كَلاَمٍ لاَ يُبْدَأُ فِيهِ بِحَمْدِ الله فَهُوَ أَجْذَمُ)) (د) عَن أبي هُرَيْرَة.(2/307)
(8758) ((كُلُّ كَلْمٍ يُكْلَمُهُ المُسْلِمُ فِي سَبِيلِ الله تَعَالى يَكُونُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ كَهَيْئَتِهَا إِذَا طُعِنَتْ تَفَجَّرُ دَماً وَاللَّوْنُ لَوْنُ الدَّمِ وَالْعَرْفُ عَرْفُ مِسْكٍ)) (ق) عَن أبي هُرَيْرَة.
(8759) ((كُلُّ مَا أَسْكَرَ عَنِ الصَّلاَةِ فَهُوَ حَرَامٌ)) (م) عَن أبي مُوسَى.
(8760) ((كُلُّ مَا تُوعَدُونَ فِي مائَةِ سَنَةٍ)) (الْبَزَّار) عَن ثَوْبَان.
(8761) ((كُلُّ مَا صَنَعْتَ إِلَى أَهْلِكَ فَهُوَ صَدَقَةٌ عَلَيْهِمْ)) (طب) عَن عَمْرو بن أُميَّة.
(8762) ((كُلُّ مُؤْدِبٍ يَجِبُ أَنْ تُؤْتَى مَأْدُبَتُهُ وَمَأْدُبَةُ الله الْقُرْآنُ فَلاَ تَهْجُروُهُ)) (هَب) عَن سَمُرَة.
(8763) ((كُلُّ مُؤْذِ فِي النَّارِ)) (خطّ) وَابْن عَسَاكِر عَن عَليّ.
(8764) ((كُلُّ مَالٍ أَدِّي زَكَاتُهُ فَلَيْسَ بِكَنْزٍ وَإِنْ كَانَ مَدْفُوناً تَحْتَ الأَرْضِ وَكُلُّ مَالٍ لاَ تُؤَدَّى زَكَاتُهُ فَهُوَ كَنْزٌ وإِنْ كَانَ ظَاهِراً)) (هق) عَن ابْن عمر.
(8765) ((كُلُّ مَالِ النَّبِيِّ صَدَقَةٌ إِلا مَا أَطْعَمَهُ أَهْلَهُ وَكَسَاهُمْ إِنَّا لاَ نُورَثُ)) (د) عَن الزبير.
(8766) (( (ز) كُلُّ مُخَمَّرٍ خَمْرٌ وَكُلُّ مُسْكِرٍ حَرَامٌ وَمَنْ شَرِبَ مُسْكِراً بُخِسَتْ صَلاَتُهُ أَرْبَعِينَ صَبَاحاً فإِنْ تَابَ تَابَ الله عَلَيْهِ فإِنْ عَادَ الرَّابِعَةَ كَانَ حَقّاً عَلَى الله أَنْ يَسْقِيَهُ مِنْ طِينَةِ الخَبَالِ صَدِيد أَهْلِ النَّارِ وَمَنْ سَقَاهُ صَغِيراً لاَ يَعْرِفُ حَلاَلَهُ مِنْ حَرَامِهِ كَانَ حَقًّا عَلَى الله أَنْ يَسْقِيَهُ مِنْ طِينَةِ الخَبَالِ)) (د) عَن ابْن عَبَّاس.
(8767) (( (ز) كُلُّ مُسْتَلْحَقٍ بَعْدَ أَبِيهِ الَّذِي يُدْعَى لَهُ ادَّعَاهُ وَرَثَتُهُ مِنْ بَعْدِهِ مَنْ كَانَ مِنْ أَمَةٍ يَمْلِكُهَا يَوْمَ أَصَابَهَا فَقَدْ لَحِقَ بِمَنِ اسْتَلْحَقَهُ وَلَيْسَ فِيمَا قُسِمَ قَبْلَهُ مِنَ الْمِيرَاثِ شَيْءٌ وَمَا أَدْرَكَ مِنْ مِيرَاثٍ لَمْ يُقْسَمْ فَلَهُ نَصِيبُهُ وَلاَ يَلْحَقُ إِذَا كَانَ أَبُوهُ الَّذِي يُدْعَى لَهُ أَنْكَرَهُ وَإِنْ كَانَ مِنْ أَمَةٍ لاَ يَمْلِكُهَا أَوْ مِنْ حُرَّةٍ عَاهَرَ بِهَا فَإِنَّهُ لاَ يَلْحَقُ وَلاَ يُورَثُ وَإِنْ كَانَ الَّذِي يُدْعَى لَهُ هُوَ ادَّعَاهُ فَهُوَ وَلَدُ زِنًى لأَهْلِ أُمَّهِ مَنْ كَانُوا حُرَّةً أَوْ أَمةً)) (هـ) عَن ابْن عَمْرو.
(8768) ((كُل مَسْجِدٍ فِيهِ إِمَامٌ وَمُؤَذِّنٌ فَالاِعْتِكافُ فِيهِ يَصْلُحُ)) (قطّ) عَن حُذَيْفَة.
(8769) ((كُلُّ مُسكِرٍ حَرَامٌ)) (حم ق د ن هـ) عَن أبي مُوسَى، (حم ن) عَن أنس (حم د ن هـ) عَن ابْن عمر، (حم ن هـ) عَن أبي هُرَيْرَة، (هـ) عَن ابْن مَسْعُود.(2/308)
(8770) ((كلُّ مُسْكرٍ حَرَامٌ عَلَى كلِّ مُؤْمنٍ)) (هـ) عَن مُعَاوِيَة.
(8771) ((كُلُّ مُسْكرٍ حَرَامٌ وَإِنَّ عَلَى الله لَعهْداً لِمَنْ شَرِبَ المسْكِرَ أَنْ يَسْقِيَهُ مِنْ طِينَةِ الخَبَالِ عَرَقِ أَهْلِ النَّارِ)) (حم م ن) عَن جَابر.
(8772) ((كُلُّ مُسْكِرٍ حَرَامٌ وَمَا أَسْكَرَ مِنْهُ الْفَرْقُ فَمِلْءُ الْكَفِّ مِنْهُ حَرَامٌ)) (د ت) عَن عَائِشَة.
(8773) ((كُلُّ مُسْكِرٍ خَمْرٌ وَكُلُّ مُسْكِرٍ حَرَامٌ وَمَنْ شَرِبَ الخَمْرَ فِي الدُّنْيَا فَمَاتَ وَهُوَ يُدْمِنُهَا لَمْ يَتُبْ لَمْ يَشْرَبْهَا فِي الآخِرَةِ)) (حم م 4) عَن ابْن عمر.
(8774) ((كُلُّ مشْكِلٍ حَرَامٌ وَلَيْسَ فِي الدِّينِ إِشْكالٌ)) (طب) عَن تَمِيم الدَّارِيّ.
(8775) ((كُلُّ مُصَوِّرٍ فِي النَّارِ يُجْعَلُ لَهُ بِكُلِّ صُورَةٍ صَوَّرَهَا نَفْسٌ فَتُعَذِّبُهُ فِي جَهَنَّمَ)) (حم م) عَن ابْن عَبَّاس.
(8776) ((كُلُّ مَعْرُوفٍ صَدَقَةٌ)) (حم خَ) عَن جَابر، (حم م د) عَن حُذَيْفَة.
(8777) ((كُلُّ مَعْرُوفٍ صَدَقَةٌ وَالدَّالُّ عَلَى الخَيْرِ كَفَاعِلِهِ وَالله يُحِبُّ إِغَاثَةَ اللَّهْفَانِ)) (هَب) عَن ابْن عَبَّاس.
(8778) ((كُلُّ مَعْرُوفٍ صَدَقَةٌ وَإِنَّ منَ المَعْرُوفِ أَنْ تَلْقَى أَخَاكَ وَوَجْهُكَ إِلَيْهِ مُنْبَسِطٌ وَأَنْ تَصُبَّ مِنْ دَلْوِكَ فِي إِنَاءِ جَارِكَ)) (حم ت ك) عَن جَابر.
(8779) ((كُلُّ مَعْرُوفٍ صَدَقَةٌ وَمَا أَنْفَقَ المُسْلِمُ مِنْ نَفَقَةٍ عَلَى نَفْسِهِ وَأَهْلِهِ كُتِبَ لَهُ بِهَا صَدَقَةٌ وَمَا وَقَى بِهِ المَرْءُ المُسْلِمُ عِرْضَهُ كُتِبَ لَهُ بِهِ صَدَقَةٌ وَكُلُّ نَفقَةٍ أَنْفَقَهَا المُسْلِمُ فَعَلَى الله خَلَفُهَا وَالله ضَامِنٌ إِلا نَفَقَةً فِي بُنْيَانٍ أَوْ مَعْصيَةٍ)) (عبد بن حميد) ، (ك) عَن جَابر.
(8780) ((كُلُّ مَعْرُوفٍ صَنَعْتَهُ إِلى غَنِيّ أَوْ فَقِيرٍ فَهُو صَدَقَةٌ)) (خطّ فِي الْجَامِع) عَن جَابر، (طب) عَن ابْن مَسْعُود.
(8781) ((كُلُّ مَنْ وَرَدَ الْقِيَامَةَ عَطْشَانُ)) (حل هَب) عَن أنس.
(8782) ((كُلُّ مَوْلودٍ يُولَدُ عَلَى الْفِطرَةِ حَتَّى يُعْرِبَ عَنْهُ لِسَانُهُ فَأَبوَاهُ يُهَوِّدَانِهِ أَوْ يُنْصِّرَانِهِ أَوْ يُمَجِّسَانِهِ)) (ع طب) عَن الْأسود بن سريع.(2/309)
(8783) (( (ز) كُلُّ مَوْلودٍ يُولَدُ عَلَى الْمِلَّةِ فَأَبَوَاهُ يُهَوِّدَانِهِ وَيُنَصِّرَانِهِ وَيُشَرِّكَانِهِ قِيلَ فَمَنْ هَلَكَ قَبْلَ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ قالَ الله أَعْلَمُ بِمَا كَانُوا عَامِلِينَ)) (ت) عَن أبي هُرَيْرَة.
(8784) ((كُلٌّ مُيَسَّرٌ لِمَا خُلِقَ لَهُ)) (حم ق د) عَن عمرَان بن حُصَيْن، (ت) عَن عمر، (حم) عَن أبي بكر.
(8785) ((كُلُّ مَيِّتٍ يُخْتَمُ عَلَى عَمَلِهِ إِلا الَّذِي مَاتَ مُرَابِطاً فِي سَبِيلِ الله فَإِنَّهُ يَنْمُو لَهُ عَمَلُهُ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ وَيُؤَمَّنُ مِنْ فَتَّانِ الْقَبْرِ)) (د ت ك) عَن فضَالة بن عبيد، (حم) عَن عقبَة بن عَامر.
(8786) ((كُلُّ نَائِحَةٍ تَكْذِبُ إِلا أُمَّ سَعْدٍ)) (ابْن سعد) عَن مَحْمُود بن لبيد.
(8787) ((كُلُّ نَادِبَةٍ كَاذِبَةٌ إِلا نَادِبَةَ حَمْزَةَ)) (ابْن سعد) عَن سعد بن إِبْرَاهِيم مُرْسلا.
(8788) ((كُلُّ نَسَبٍ وَصِهْرٍ يَنْقَطِعُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِلا نَسَبِي وَصِهْرِي)) (ابْن عَسَاكِر) عَن ابْن عمر.
(8789) ((كُلُّ نَعِيمٍ زَائِلٌ إِلا نَعِيمَ أَهْلِ الجَنَّةِ وَكُلُّ هَمَ مُنْقَطِعٌ إِلا هَمَّ أَهْلِ النَّارِ)) (ابْن بِلَال) عَن أنس.
(8790) ((كُلُّ نَفْسٍ تُحْشَرُ عَلَى هَوَاهَا فَمَنْ هَوِي الْكَفَرَةَ فَهُوَ مَعَ الْكَفَرَةِ وَلاَ يَنْفَعُهُ عَمَلُهُ شَيْئاً)) (طس) عَن جَابر.
(8791) ((كُلُّ نفْسٍ مِنْ بَنِي آدَمَ سَيِّدٌ فَالرَّجُلُ سَيِّدُ أَهْلِهِ وَالمَرْأَةُ سَيِّدَةُ بَيْتِهَا)) (ابْن السّني فِي عمل يَوْم وَلَيْلَة) عَن أبي هُرَيْرَة.
(8792) ((كُلُّ نَفَقَةٍ يُنْفِقُهَا الْعَبْدُ يُؤْجَرُ فِيهَا إِلا الْبُنْيَانَ)) (طب) عَن خباب.
(8793) ((كُلُّ نَفَقَةٍ يُنْفِقُهَا المُسْلِمُ يُؤْجَرُ فِيهَا عَلَى نَفْسِهِ وَعَلَى عِيَالِهِ وَعَلَى صَدِيقِهِ وَعَلَى بَهِيمَتِهِ إِلا فِي بِناءٍ إِلا بِنَاءَ مَسْجِدٍ يَبْتَغِي بِهِ وَجْهَ الله)) (هَب) عَن إِبْرَاهِيم مُرْسلا كُلُّ يَمِينٍ يُحْلَفُ بِهَا دُونَ الله شِرْكٌ (ك) عَن ابْن عمر.
(8794) ((كُلُّكُمْ بَنُو آدَمَ وَآدَمُ خُلِقَ مِنْ تُرَابٍ لَيَنْتَهِيَنَّ قَوْمٌ يَفْتَخِرُونَ بِآبَائِهِمْ أَوْ لَيَكُونُنَّ أَهْوَنَ عَلَى الله مِنْ الجُعْلاَنِ)) (الْبَزَّار) عَن حُذَيْفَة.
(8795) ((كُلُّكُمْ رَاعٍ وَكُلُّكُمْ مَسْؤُولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ فَالإِمَامِ رَاعٍ وَهُوَ مَسْؤُولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ وَالرَّجُلُ رَاعٍ فِي أَهْلِهِ وَهُوَ مَسْؤُولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ وَالمَرْأَةُ رَاعِيَةٌ فِي بِيْتِ زَوْجِهَا وَهِيَ مَسؤُولَةٌ عَنْ رَعِيَّتِهَاوَالخَادَمُ رَاعٍ فِي مَالِ سَيِّدِهِ وَهُوَ مَسْؤُولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ وَالرَّجُلُ رَاعٍ فِي مَالِ أَبِيهِ وَهُوَ(2/310)
مَسْؤُولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ فَكُلُّكُمْ رَاعٍ وَكُلُّكُمْ مَسْؤُولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ)) (حم ق د ت) عَن ابْن عمر.
(8796) ((كُلُّكُمْ يَدْخُلُ الجَنَّةَ إِلا مَنْ شَرَدَ عَلَى الله شِرَادَ الْبَعِيرِ عَلَى أَهْلِهِ)) (طس ك) عَن أبي أُمَامَة.
(8797) ((كَلَّمَ الله مُوسَى بِبَيْتَ لَحْمَ)) (ابْن عَسَاكِر) عَن أنس.
(8798) ((كَلِّمِ المَجْذُومَ وَبَيْنَكَ وَبَيْنَهُ قِيدُ رُمْحٍ أَوْ رُمْحَيْنِ)) (ابْن السّني وَأَبُو نعيم فِي الطِّبّ) عَن عبد الله بن أبي أوفى.
(8799) ((كُلَّمَا طَالَ عُمْرُ المُسْلِمِ كَانَ لَهُ خَيْرٌ)) (طب) عَن عَوْف بن مَالك.
(8800) ((كَلِمَاتُ الْفَرَجِ لاَ إِل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; هَ إِلا الله الحَلِيمُ الْكَرِيمُ لاَ إِل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; هَ إِلا الله الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ لاَ إِل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; هَ إِلا الله رَبُّ السَّمَوَاتِ السَّبْعِ وَرَبُّ الْعَرْشِ الْكَرِيمِ)) (ابْن أبي الدُّنْيَا فِي الْفرج) عَن ابْن عَبَّاس.
(8801) ((كَلِمَاتٌ مَنْ ذَكَرَهُنَّ مائَةَ مَرَّةٍ دُبُرَ كُلِّ صَلاَةٍ: الله أَكْبَرُ سُبْحَانَ الله وَالحَمْدُ لله وَلاَ إِل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; هَ إِلا الله وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ وَلاَ حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ إِلا بِالله الْعَلِيِّ الْعَظِيمِ لَوْ كَانَتْ خَطَايَاهُ مِثْلَ زَبَدِ الْبَحْرِ لَمَحَتْهُنَّ)) (حم) عَن أبي ذَر.
(8802) ((كَلِمَاتٌ مَنْ قَالَهُنَّ عِنْدَ وَفَاتِهِ دَخَلَ الجَنَّةَ لاَ إِل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; هَ إِلا الله الحَلِيم الْكَرِيمُ ثَلاَثاً، الحَمْدُ لله رَبِّ الْعَالَمِينَ ثلاَثاً، تَبَارَكَ الَّذِي بِيَدِهِ المُلْكَ يُحْيِي وَيُمِيتُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ)) (ابْن عَسَاكِر) عَن عَليّ.
(8803) ((كَلِمَاتٌ لاَ يَتَكَلَّمُ بِهِنَّ أَحَدٌ فِي مَجْلِسِهِ عِنْدَ فَرَاغِهِ ثَلاَثَ مَرَّاتٍ إِلا كُفِّرَ بِهِنَّ عَنْهُ وَلاَ يقُولُهُنَّ فِي مَجْلِسِ خَيْرٍ وَمَجْلِسِ ذِكْرٍ إِلا خَتَمَ الله بِهِنَّ عَلَيْهِ كَمَا يُخْتَمُ بِالخَاتِمَ عَلَى الصَّحِيفَةِ: سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ لاَ إِل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; هَ إِلا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتُوبُ إِلَيْكَ)) (د حب) عَن أبي هُرَيْرَة.
(8804) ((كَلِمَتَانِ إِحْدَاهُمَا لَيْسَ لَهَا نهَايَةٌ دُونَ الْعَرْشِ وَالاخْرَى تَمْلأُ مَا بَيْنَ السَّمَاءِ والأَرْضِ: لاَ إِل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; هَ إِلا الله وَالله أَكْبَرُ)) (طب) عَن معَاذ.
(8805) ((كَلِمَتَانِ خَفِيفَتَانِ عَلَى اللِّسَانِ ثَقِيلَتَانِ فِي المِيزَانِ حَبِيبَتَانِ إِلَى الرَّحْم صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; نِ: سُبْحَانَ الله وَبِحَمْدِهِ سُبْحَانَ الله الْعَظِيمِ)) (حم ق ت هـ) عَن أبي هُرَيْرَة.(2/311)
(8806) ((كَلِمَتَانِ قَالَهُمَا فِرْعَوْنَ مَا عَلِمْتُ لَكُمْ مِنْ إِل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; هٍ غَيْرِي إِلَى قَوْلِهِ أَنَا رَبُّكُمُ الأَعْلَى كَانَ بَيْنَهُمَا أَرْبَعُونَ عَاماً فَأَخَذَهُ الله نَكالَ الآخِرَةِ وَالاْولَى)) (ابْن عَسَاكِر) عَن ابْن عَبَّاس.
(8807) ((كَمْ مِنْ أَشْعَثَ أَغْبَرَ ذِي طَمْرَيْنِ لاَ يُؤْبَهُ لَهُ لَوْ أَقْسَمَ عَلَى الله لأَبَرَّهُ مِنْهُمُ الْبَرَاءُ بْنُ مَالِكٍ)) (ت والضياء) عَن أنس.
(8808) ((كَمْ مِنْ جَارٍ مُتَعَلِّقٍ بِجَارِهِ يَوْمَ الْقِيَامَةَ يَقُولُ يَا رَبِّ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذَا أَغْلَقَ بَابَهُ دُونِي فَمَنَعَ مَعْرُوفَهُ)) (خد) عَن ابْن عمر.
(8809) ((كَمْ مِنْ حَوْرَاءَ عَيْنَاءَ مَا كَانَ مَهْرُهَا إِلا قَبْضَةً مِنْ حِنْطَةٍ أَوْ مِثْلَهَا مِنْ تَمْرٍ)) (عق) عَن ابْن عمر.
(8810) ((كَمْ مِنْ ذِي طِمْرَيْنِ لاَ يُؤْبَهُ لَوْ أَقْسَمَ عَلَى الله لأَبَرَّهُ مِنْهُمُ عَمَّارُ بْنُ يَاسِرٍ)) (ابْن عَسَاكِر) عَن عَائِشَة.
(8811) ((كَمْ مِنْ عَاقِلٍ عَقَلَ عَنِ الله أَمْرَهُ وَهوَ حَقِيرٌ عِنْدَ النَّاسِ دَمِيمُ المَنْظَرِ يَنْجُو غَدا، وَكَمْ مِنْ ظَرِيفِ اللِّسَانِ جَمِيلِ المَنْظَرِ عَظِيمِ الشَّان هَالِكٌ غَداً فِي الْقِيَامَةِ)) (هَب) عَن ابْن عمر.
(8812) ((كَمْ مِنْ عَذْقٍ مُعَلَّقٍ لأَبِي الدَّحْدَاحِ فِي الجَنَّةِ)) (حم م دت) عَن جَابر بن سَمُرَة.
(8813) ((كَمْ مِنْ مُسْتَقْبلٍ يَوْماً لاَ يَسْتَكْمِلُهُ وَمُنْتَظِرٍ غَدَا لاَ يَبْلُغُهُ)) (فر) عَن ابْن عمر.
(8814) ((كَمْ مِمَّنْ أَصَابَهُ السِّلاَحُ لَيْسَ بِشَهِيدٍ وَلاَ حَمِيدٍ وَكَمْ مِمَّنْ قَدْ مَاتَ عَلَى فِرَاشِهِ حَتْفَ أَنْفِهِ عِنْدَ الله صِدِّيقٌ شَهِيدٌ)) (حل) عَن أبي ذَر.
(8815) ((كَمَا تَدِينُ تُدَانُ)) (عد) عَن ابْن عمر.
(8816) ((كَمَا تَكُونُوا يُوَلَّى عَلَيْكُمْ)) (فر) عَن أبي بكرَة، (هَب) عَن أبي إِسْحَاق السبيعِي مُرْسلا.
(8817) ((كَمَا لاَ يُجْتَنَى مِنَ الشَّوْكِ الْعِنَبُ كَذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ لاَ يَنْزِلُ الْفُجَّارُ مَنَازِلَ الأَبْرَارِ فَاسْلُكُوا أَيَّ طَرِيقٍ شِئْتُمْ فَأَيَّ طَرِيقٍ سَلَكْتُمْ وَرَدْتُمْ عَلَى أَهْلِهِ)) (حل) عَن يزِيد بن مرْثَد مُرْسلا.(2/312)
(8818) ((كَمَا لاَ يُجْتَنَى مِن الشَّوْكِ الْعِنَبُ كَذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ لاَ يَنْزِلُ الْفُجَّارُ مَنَازِلَ الأَبْرَارِ وَهُمَا طَرِيقَانِ فَأَيُّهُمَا أَخَذْتُمْ أَدْرَكْتُمْ إِلَيْهِ)) (ابْن عَسَاكِر) عَن أبي ذَر.
(8819) ((كَمَا لاَ يَنْفَعُ مَعَ الشَّرْكِ شَيْءٌ كَذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ لاَ يَضُرُّ مَعَ الإِيمَانِ شَيْءٌ)) (خطّ) عَن عمر، (حل) عَن ابْن عَمْرو.
(8820) ((كَمَا يُضَاعَفُ لَنَا الأَجْرُ كَذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ يُضَاعَفُ عَلَيْنَا الْبَلاَءُ)) (ابْن سعد عَن عَائِشَة) .
(8821) ((كَمُلَ مِنَ الرِّجَالِ كَثِيرٌ وَلَمْ يَكْمُلْ مِنَ النِّسَاءِ إِلا آسِيَةُ امْرَأَةُ فِرْعوْنَ وَمَرْيَمُ بِنْتُ عِمْرَانَ، وَإِنَّ فَضْلَ عَائِشَةَ عَلَى النِّسَاءِ كَفَضْلِ الثَّرِيدِ عَلَى سَائِرِ الطَّعَامِ)) (حم ق ت هـ) عَن أبي مُوسَى.
(8822) ((كُنْ فِي الدنيَا كَأَنَّكَ غَرِيبٌ أَوْ عَابِرُ سَبِيلٍ)) (خَ) عَن ابْن عمر، (زَاد حم ت هـ) وَعُدَّ نَفْسَكَ مِنْ أَهْلِ الْقُبُورِ.
(8823) ((كُنْ وَرِعاً تَكُنْ أَعْبَدَ النَّاسِ وَكُنْ قَنِعاً تَكُنْ أَشْكَرَ النَّاسِ وَأَحِبَّ لِلنَّاسِ مَا تُحِبُّ لِنَفْسِكَ تَكُنْ مُؤْمِناً، وَأَحْسِنْ مُجَاوَرَةَ مَنْ جَاوَرَكَ تَكُنْ مُسْلِماً، وَأَقِلَّ الضَّحِكَ فَإِنَّ كَثْرَةَ الضَّحِكِ تُمِيتُ الْقَلْبَ)) (هَب) عَن أبي هُرَيْرَة.
(8824) ((كُنْتُ أَوَّلَ النَّاسِ فِي الخَلْقِ وَآخِرَهُمْ فِي الْبَعْثِ)) (ابْن سعد) عَن قَتَادَة مُرْسلا.
(8825) ((كُنْتُ بَيْنَ شَرِّ جَارَيْنِ بَيْنَ أَبي لَهَبٍ وَعُقْبَةَبْنِ أَبِي مُعَيْطٍ إِنْ كَانَا لَيأْتِيَانِ بِالْفُرُوثِ فيَطْرَحَانِهَا عَلَى بَابِي حَتَّى إِنَّهُمْ لَيَأْتُونَ بِبَعْضِ مَا يَطْرَحُونَ مِنَ الأَذَى فَيَطْرَحُونَهُ عَلَى بَابِي)) (ابْن سعد) عَن عَائِشَة.
(8826) ((كُنْتُ منْ أَقَلِّ النَّاسِ فِي الْجِمَاعِ حَتَّى أَنْزَلَ الله عَلَيَّ الْكَفْيَت فَمَا أُرِيدُهُ مِنْ سَاعَةٍ إِلا وَجَدْتُهُ، وَهُوَ قِدْرٌ فِيهَا لَحْمٌ)) (ابْن سعد) عَن مُحَمَّد بن إِبْرَاهِيم مُرْسلا، وَعَن صَالح بن كيسَان مُرْسلا.
(8827) ((كُنْتُ نَبِيّاً وَآدَمُ بَيْنَ الرُّوْحِ وَالجَسَدِ)) (حل) عَن ميسرَة الْفجْر، (ابْن سعد) عَن أبي الجدعاء، (حب) عَن ابْن عَبَّاس.
(8828) ((كُنْتُ نَهَيْتُكُمْ عَنِ الأَشْرِبَةِ إِلا فِي ظُرُوفِ الأَدَمِ فَاشْرَبُوا فِي كُلِّ وِعَاءٍ غَيْرَ أَنْ لاَ تَشْرَبُوا مُسْكِراً)) (م) عَن بُرَيْدَة.(2/313)
(8829) ((كُنْتُ نَهَيْتُكُمْ عَنِ الأَوْعِيَةِ فَانْبِذُوا وَاجْتَنِبُوا كُلَّ مُسْكِرٍ)) (هـ) عَن بُرَيْدَة.
(8830) ((كُنْتُ نَهَيْتُكُمْ عَنِ زِيَارَةِ الْقُبُورِ أَلاَ فَزُورُوهَا فَإِنَّهَا تُرِقُّ الْقَلْب وَتُدْمِعُ الْعَيْنَ وَتُذَكِّرُ الآخِرَةَ وَلاَ تَقُولُوا هُجْراً)) (ك) عَن أنس.
(8831) ((كُنْتُ نَهَيْتُكُمْ عَنْ زِيَارَةِ الْقُبُورِ فَزُورُوا الْقُبُورَ فَإِنَّهَا تُزَهِّدُ فِي الدُّنْيَا وَتُذَكِّرُ الآخِرَةَ)) (هـ) عَن ابْن مَسْعُود.
(8832) ((كُنْتُ نَهَيْتُكُمْ عَنْ لُحُومِ الأَضَاحِي فَوْقَ ثَلاَثٍ ليَتَّسِعَ ذَوُو الطَّوْلِ عَلَى مَنْ لاَ طَوْلَ لَهُ فَكُلُوا مَا بَدَا لَكُمْ وَأَطْعِمُوا وَادَّخِرُوا)) (ت) عَن بُرَيْدَة.
(8833) ((كَنْسُ المَسَاجِدِ مُهُورُ الحُورِ الْعِينِ)) (ابْن الْجَوْزِيّ) عَن أنس.
(8834) (( (ز) كُونُوا عَلَى مَشَاعِرِكُمْ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذِهِ فَإِنَّكُمُ الْيَوْمَ عَلَى إِرْثٍ مِنْ إِرْثِ إِبْرَاهِيمَ)) (حم ت ن هـ ك) عَن زِيَاد بن مربع.
(8835) ((كُونُوا فِي الدُّنْيَا أَضْيَافاً وَاتَّخِذُوا المَسَاجِدَ بُيُوتاً وَعَوِّدُوا قُلُوبَكُمُ الرّقَّةَ وَأَكْثِرُوا التَّفَكُّرَ وَالْبُكاءَ ولاَ تَخْتَلِفَنَّ بِكُمْ الأَهْوَاءُ تَبْنُونَ مَالاَ تَسْكُنُونَ وَتَجْمَعَوُنَ مَا لاَ تَأْكُلُونَ وَتَأْمَلُونَ مَا لاَ تُدْرِكُونَ)) (الْحسن بن سُفْيَان) ، (حل) عَن الحكم بن عُمَيْر.
(8836) (( (ز) كُونُوا فِي الصَّفِّ الَّذِي يَلِينِي)) (حم ن حب ك) عَن أبيّ.
(8837) ((كُونُوا لِلْعِلْمِ رُعَاةً لاَ تَكُونُوا لَهُ رُوَاةً)) (حل) عَن ابْن مَسْعُود.
(8838) ((كَلاَمُ ابْنِ آدَمَ كُلُّهُ عَلَيْهِ لاَلَهُ إِلا أَمْراً بِمَعْرُوفٍ أَوْ نَهْياً عَنْ مُنْكَرٍ أَوْ ذِكْرَ الله عَزَّ وَجَلَّ)) (ت هـ ك هَب) عَن أم حَبِيبَة.
(8839) ((كَلاَمُ أَهْلِ السَّم صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; وَاتِ لاَ حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ إِلا بِالله)) (خطّ) عَن أنس.
(8840) ((كَلاَمِي لاَ يَنْسَخُ كَلاَمَ الله وَكَلاَمُ الله يَنْسَخُ كَلاَمِي وَكَلاَمُ الله يَنْسَخُ بَعْضُهُ بَعْضاً)) (عد قطّ) عَن جَابر.
(8841) (( (ز) كَيْفَ أَنْتَ إِذَا بَقِيتَ فِي قَوْمٍ عَلِمُوا مَا جَهِلَ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ؤلاَءِ وَهَمُّهُمْ مِثْلُ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ؤُلاَءِ)) (حل) عَن معَاذ.
(8842) (( (ز) كَيْفَ أَنْتَ إِذَا كَانَتْ عَلَيْكَ أُمَرَاءُ يُؤَخِّرُونَ الصَّلاَةَ عَنْ وَقْتِهَا، صَلِّ الصَّلاَةَ لِوَقْتِهَا فَإِنْ أَدْرَكْتَهَا مَعَهُمْ فَصَلِّ فَإِنَّهَا لَكَ نَافِلَةٌ)) (م 4) عَن أبي ذَر.(2/314)
(8843) (( (ز) كَيْفَ أَنْتَ وَأَئِمَّةٌ مِنْ بَعْدِي يَسْتَأْثِرُونَ بِهَذَا الْفَيْءِ، اصْبِرْ حَتَّى تَلْقَانِي)) (حم د) عَن أبي ذَر.
(8844) ((كَيْفَ أَنْتَ يَا عُوَيْمِرُ إِذَا قِيلَ لَكَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْلِمْتَ أَمْ جَهِلْتَ، فَإِنْ قُلْتَ عَلِمْتُ قِيلَ لَكَ فَمَاذَا عَمِلْتَ فِيمَا عَلِمْتَ وَإِنْ قُلْتَ جهِلْتُ قِيلَ لَكَ فَمَا كَانَ عُذْرُكَ فِيمَا جَهِلْتَ أَلاَ تَعَلَّمْتَ)) (ابْن عَسَاكِر) عَن أبي الدَّرْدَاء.
(8845) ((كَيْفَ أنْتُمْ إِذَا جَارَتْ عَلَيْكُمُ الْوُلاَةُ)) (طب) عَن عبد الله بن بسر.
(8846) ((كَيْفَ أَنْتُم إِذَا كُنْتُمْ مِنْ دِينِكُمْ فِي مِثْلِ الْقَمَرِ لَيْلَةَ الْبَدْرِ لاَ يُبْصِرُهُ مِنْكُمْ إِلا الْبَصِيرُ)) (ابْن عَسَاكِر) عَن أبي هُرَيْرَة.
(8847) (( (ز) كَيْفَ أَنْتُمْ إِذَا لَمْ تَجْتَبُوا دِينَاراً وَلاَ دِرْهَماً تُنْتَهَكُ ذِمَّةُ الله وَذِمَّةُ رَسُولِهِ يَشُدُّ الله قُلوبَ أَهْلِ الذِّمَّةِ فَيَمْنَعُونَ مَا فِي أَيْدِيهِمْ)) (ق) عَن أبي هُرَيْرَة.
(8848) (( (ز) كَيْفَ أَنْتُمْ إِذَا نَزَلَ ابْنُ مَرْيَمَ فِيكُمْ فَأَمَّكُمْ)) (م) عَن أبي هُرَيْرَة.
(8849) ((كَيْفَ أَنْتُمْ إِذَا نَزِلَ ابنُ مَرْيَمَ فِيكُمْ وَإِمَامُكُمْ مِنْكُمْ)) (ق) عَن أبي هُرَيْرَة.
(8850) ((كَيْفَ أَنْتُمْ وَصَاحِبُ الْقَرْنِ قَدِ الْتتَقَمَ الْقَرْنَ وَحَنَا الْجِبْهَةَ وَأَصْغَى السَّمَعَ يَنْتَظِرُ مَتَى يُؤْمَرُ بِالنَّفْخِ فَيَنْفُخُ قَالُوا كَيْفَ نَصْنَعُ قالَ قُولوا حَسْبُنَا الله وَنِعْمَ الْوَكِيلُ عَلَى الله تَوَكَّلْنَا)) (حم ت حب ك) عَن أبي سعيد، (حم ك) عَن ابْن عَبَّاس، (حم طب) عَن زيد بن أَرقم، (أَبُو الشَّيْخ فِي العظمة) عَن أبي هُرَيْرَة، (حل) عَن جَابر (الضياء) عَن أنس.
(8851) (( (ز) كَيْفَ بِالْوَلِيمَةِ يَدْعُونَ الشَّبْعَانَ وَيَطْرُدُونَ الْغَرْثَانَ وَيَدَعُونَ)) (قطّ فِي الْأَفْرَاد) عَن أبي ذَر.
(8852) (( (ز) كَيْفَ بِكُمْ إِذَا أَتَتْ عَلَيْكُمْ أُمَرَاءُ يُصَلُّونَ الصَّلاَةَ لِغَيْرِ مِيقَاتِهَا، صَلِّ الصَّلاَةَ لِمِيقَاتِهَا وَاجْعَلْ صَلاَتَكَ مَعَهُمْ سُبْحَةً)) (د) عَن معَاذ.
(8853) (( (ز) كَيْفَ بِكُمْ إِذَا جَمَعَكُمُ الله كمَا يُجْمَعُ النَّبْلُ فِي الْكِنَانةِ خَمْسِينَ أَلْفَ سَنَةٍ لاَ يَنْظُرُ إِلَيْكُمْ)) (طب ك) عَن ابْن عَمْرو.
(8854) (( (ز) كَيْفَ بِكُمْ إِذَا غَدَا أَحَدُكُمْ فِي حُلَّةٍ وَرَاحَ فِي حُلَّةٍ وَوُضِعَتْ بَيْنَ يَدَيْهِ صَحْفَةٌ وَرُفِعَتْ أُخْرَى وَسَتَرْتُمْ بُيُوتَكُمْ كمَا تُسْتَرُ الْكَعْبَةُ أَنْتُمُ الْيَوْمَ خَيْرٌ مِنْكُمْ يَوْمَئِذٍ)) (ت) عَن عَليّ.(2/315)
(8855) ((كَيْفَ بِكُمْ إِذَا كُنْتُمْ مِنْ دِينِكُمْ كَرُؤْيَةِ الْهِلاَلِ)) (ابْن عَسَاكِر) عَن أبي هُرَيْرَة.
(8856) (( (ز) كَيْفَ بِكُمْ بِزَمَانٍ يُوشِكُ أَنْ يَأْتِيَ يُغَرْبَلُ النَّاس فِيهِ غَرْبَلَةً وَيَبْقَى حُثَالَةٌ مِنَ النَّاسِ قَدْ مَرَجَتْ عُهُودُهُمْ وَأَمَانَاتُهُمْ وَاخْتَلَفُوا وَكانُوا هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; كَذَا وَشَبَّكَ بَيْنَ أَصَابِعِهِ تَأْخُذُونَ بِمَا تَعْرِفُونَ وَتَدَعُونَ مَا تُنْكِرُونَ وَتُقْبِلونَ عَلَى أَمْرِ خَاصَّتِكُمْ وَتَذَرُونَ أَمْرَ عَامَّتِكُمْ)) (هـ) عَن ابْن عَمْرو.
(8857) (( (ز) كَيْفَ تَقُولُونَ لِفَرَحِ رَجُلٍ انْفَلَتَتْ مِنْهُ رَاحِلَتُهُ تَجُرُّ زِمَامَهَا بِأَرْضٍ قَفْرٍ لَيْسَ بِهَا طَعَامٌ وَلاَ شَرَابٌ وَعَلَيْهَا لَهُ طَعَامٌ وَشَرَابٌ فَطَلَبَهَا فَلَمْ يَجِدْهَا حَتَّى شَقَّ عَلَيْهِ ثُمَّ مَرَّتْ بِجِذْلِ شَجَرَةٍ فَتَعَلَّقَ زِمَامُهَا فَوَجَدَهَا مُتَعَلِّقَةً بِهِ، أَمَا وَالله لله أَشَدُّ فَرَحاً بِتَوْبَةِ عَبْدِهِ منَ الرَّجُلِ بِرَاحِلَتِهِ)) (حم م) عَن الْبَراء.
(8858) ((كَيْفَ وَقَدْ قِيلَ)) (خَ) عَن عقبَة بن الْحَارِث.
(8859) ((كَيْفَ يُقَدِّسُ الله أُمَّةً لاَ يَأْخُذُ ضَعِيفُهَا حَقَّهُ مِنْ قَوِيِّهَا وَهُوَ غَيْرُ مَتَعْتَعٍ)) (ع هق) عَن بُرَيْدَة.
(8860) ((كَيْفَ يُقَدِّسُ الله أُمَّةً لاَ يُؤْخَذُ مِنْ شَدِيدِهِمْ لِضَعِيفِهِمْ)) (هـ حب) عَن جَابر.
(8861) ((كِيلُوا طَعَامَكُمْ فَإِنَّ الْبَرَكَةَ فِي الطَّعَامِ المَكِيلِ)) (ابْن النجار) عَن عَليّ.
(8862) ((كِيلُوا طَعَامَكُمْ يُبَارَكْ لَكُمْ فِيهِ)) (حم خَ) عَن المقدامبن معد يكرب، (تخ هـ) عَن عبد الله بن بسر، (حم هـ) عَن أبي أَيُّوب، (طب) عَن أبي الدَّرْدَاء.
فصل فِي الْمحلى بأل من هَذَا الْحَرْف
(8863) ((الْكافِرُ يُلْجِمُهُ الْعَرَقُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ حَتَّى يَقُولَ أَرِحْنِي وَلَوْ إِلَى النَّارِ)) (خطّ) عَن ابْن مَسْعُود.
(8864) ((الْكَبَائِرُ الإِشْرَاكُ بِالله وَعُقُوقُ الْوَالِدَيْنِ وَقَتْلُ النَّفْس وَالْيَمِينُ الْغَمُوسُ)) (حم خَ ت ن) عَن ابْن عَمْرو.
(8865) ((الْكَبَائِرُ الإِشْرَاكُ بِالله وَقَذْفُ المُحْصَنَةِ وَقَتْلُ النَّفْسِ المُؤْمِنَةِ وَالْفِرَارُ يَوْمَ الزَّحْفِ وَأَكْلُ مَالِ الْيَتَيِمِ وَعُقُوقُ الْوَالِدَيْنِ المُسْلِمَيْنِ وَإِلحَادٌ بِالْبَيْتِ قِبْلَتِكُمْ أَحْيَاءً وَأَمْوَاتاً)) (هق) عَن ابْن عَمْرو.(2/316)
(8866) ((الْكَبَائِرُ الشِّرْكُ بِالله وَالإِيَاسُ مِنْ رَوْحِ الله وَالْقُنُوطُ مِنْ رَحْمَةِ الله)) (الْبَزَّار) عَن ابْن عَبَّاس.
(8867) (( (ز) الْكَبَائِرُ الشِّرْكُ بِالله وَقَتْلُ النَّفْسِ وَعُقُوقُ الْوَالِدَيْنِ أَلاَ أُنَبِّئُكُمْ بِأَكْبَرِ الْكَبَائِرِ قَوْلُ الزُّورِ)) (حم ق ت ن) عَن أنس.
(8868) (( (ز) الْكَبَائِرُ تِسْعٌ أَعْظَمُهُنَّ إِشْرَاكٌ بِالله وَقَتْلُ النَّفْسِ بِغَيْرِ حَقّ وأَكْلُ الرِّبا وَأَكْلُ مَالِ الْيَتِيمِ وَقَذْفُ المُحْصَنَةِ وَالْفِرَارُ يَوْمَ الزَّحْفِ وَعُقُوقُ الْوَالِدَيْنِ وَاسْتِحْلاَلُ الْبَيْتِ الحَرَامِ قِبْلَتِكُمْ أَحْيَاءً وَأَمْوَاتاً)) (د ن) عَن عُمَيْر.
(8869) ((الْكَبَائِرُ سَبْعٌ: الإِشْرَاكُ بِالله وَقَتْلُ النَّفْسِ الَّتِي حَرَّمَ الله إِلا بِالحَقِّ وَقَذْفُ المُحْصَنَةِ وَالْفِرارُ مِنَ الزَّحْفِ وَأَكْلُ الرِّبَا وَأَكْلُ مَال الْيَتَيِمِ والرُّجُوعُ إِلى الأَعْرَابِيةِ بَعْدَ الهِجْرَةِ)) (طس) عَن أبي سعيد.
(8870) ((الْكُبْرَ الْكُبْرَ)) (ق د) عَن سهل بن أبي حثْمَة.
(8871) ((الْكِبْرُ مَنْ بَطرَ الحَقَّ وَغَمَطَ النَّاسَ)) (د ك) عَن أبي هُرَيْرَة.
(8872) (( (ز) الْكُحْلُ وِتْرٌ)) (تَمام) عَن أنس.
(8873) ((الْكَذِبُ كُلُّهُ إِثْمٌ إِلا مَا نُفِعَ بِهِ مُسْلِمٌ أَوْ دُفِعَ بِهِ عَنْ دِينٍ)) (الرَّوْيَانِيّ) عَن ثَوْبَان.
(8874) ((الْكَذِبُ يُسَوِّدُ الْوَجْهَ وَالنَّمِيمَةُ عَذَابُ الْقَبْرِ)) (هَب) عَن أبي بَرزَة.
(8875) ((الْكُرْسِيُّ لُؤْلُؤٌ وَالْقَلَمُ لُؤْلُؤٌ وَطُولُ الْقَلَمِ سَبْعُمِائَةِ سَنَةٍ وَطولُ الْكُرْسِيِّ حَيْثُ لاَ يَعْلَمُهُ الْعَالَمُونَ)) (الْحسن بن سُفْيَان) (حل) عَن مُحَمَّد ابْن الْحَنَفِيَّة مُرْسلا.
(8876) ((الْكَرَمُ التَّقْوَى وَالشَرَفُ التَّوَاضُعُ وَالْيَقِينُ الْغِنَى)) (ابْن أبي الدُّنْيَا فِي الْيَقِين) عَن يحيى بن أبي كثير مُرْسلا.
(8877) ((الْكَرِيمُ ابْنُ الْكَرِيمِ ابْنِ الْكَرِيمِ ابْنِ الْكَرِيمِ يُوسُفُ بْنُ يَعْقُوبَ بْنِ اسْحَاقَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ)) (حم خَ) عَن ابْن عمر، (حم) عَن أبي هُرَيْرَة.
(8878) ((الْكِشْرُ لاَ يَقْطَعُ الصَّلاَةَ وَلَكِنْ يَقْطَعُهَا الْقَرْقَرَةُ)) (خطّ) عَن جَابر.(2/317)
(8879) ((الْكَلْبُ الأَسْوَدُ البَهِيمُ شَيْطَانٌ)) (حم) عَن عَائِشَة.
(8880) (( (ز) الْكَلِمَةُ الْحِكْمَةُ ضَالَّةُ المُؤْمِنِ حِيْثُ وَجَدَهَا جَذَبَهَا)) (حب فِي الضُّعَفَاء) عَن أبي هُرَيْرَة.
(8881) ((الْكَلِمَةُ الْحِكْمَةُ ضَالَّةُ المُؤْمِنِ فَحَيْثُ وَجَدَهَا فَهُوَ أَحَقُّ بِهَا)) (ت هـ) عَن أبي هُرَيْرَة، (ابْن عَسَاكِر) عَن عَليّ.
(8882) (( (ز) الْكَمْأَةُ مِنَ المَنِّ الَّذِي أَنْزَلَ الله تَعَالى عَلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ وَمَاؤُهَا شِفَاءٌ لِلْعَيْنِ)) (م هـ) عَن سعيد بن زيد.
(8883) ((الْكَمْأَةُ مِنَ المَنِّ وَالمَنّ مِنَ الجَنَّةِ وَمَاؤُهَا شِفَاءٌ لِلْعَيْنِ)) (أَبُو نعيم) عَن أبي سعيد.
(8884) ((الْكَمْأَةُ مِنَ المَنَّ وَمَاؤُهَا شِفَاءٌ لِلْعَيْنِ)) (حم ق ت) عَن سعيد بن زيد، (حم ق هـ) عَن أبي سعيد وَجَابِر، (أَبُو نعيم فِي الطِّبّ) عَن ابْن عَبَّاس وَعَائِشَة.
(8885) ((الْكَنُودُ الَّذِي يَأْكُلُ وَحْدَهُ وَيَمْنَعُ رِفْدَهُ وَيَضْرِبُ عَبْدَهُ)) (طب) عَن أبي أُمَامَة.
(8886) ((الْكُوْثَرُ نَهْرٌ أَعْطَانِيهِ الله فِي الجَنَّةِ تُرَابُهُ مِسْكٌ أَبْيَضُ مِنَ اللَّبَنِ وَأَحْلَى مِنَ الْعَسَلِ تَرِدُهُ طَائِرٌ أَعْنَاقُهَا مِثْلُ أَعْنَاقُ الجُزُرِ آكِلُهَا أَنْعَمُ مِنْهَا)) (ك) عَن أنس.
(8887) ((الْكوْثَرُ نَهْرٌ فِي الجَنَّةِ حَافَتَاهُ مِنْ ذِهَبٍ وَمَجْرَاهُ عَلَى الدُّرِّ وَالْيَاقُوتِ تُرْبَتُهُ أَطْيَبُ رِيحاً مِنَ المِسْكِ وَمَاؤُهُ أَحْلَى مِنَ الْعَسَلِ وَأَشَدُّ بَيَاضاً مِنَ الثَّلْجِ)) (حم ت هـ) عَن ابْن عمر.
(8888) ((الْكَيِّسُ مَنْ دَانَ نَفْسَهُ وَعَمِلَ لِمَا بَعْدَ المَوْتِ وَالْعَاجِزُ مَنْ أَتْبَعَ نَفسَهُ هَوَاهَا وَتَمَنَّى عَلَى الله الأَمَانِيَّ)) (حم ت هـ ك) عَن شَدَّاد بن أَوْس.
(8889) ((الْكَيِّسُ مَنْ عَمِلَ لِمَا بَعْدَ المَوْتِ وَالْعَارِي العَارِي مِنَ الدِّينِ: اللَّهُمَّ لاَ عَيْش إِلاّ عَيْشُ الآخِرَةِ)) (هَب) عَن أنس.
بَاب كَانَ وَهِي الشَّمَائِل الشَّرِيفَة
(8890) ((كَانَ آخِرُ كَلاَمِ النَّبِيِّ الصَّلاَةَ الصَّلاَةَ اتَّقُوا الله فِيمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ)) (د هـ) عَن عَليّ.(2/318)
(8891) ((كَانَ آخِرُ مَا تَكَلَّمَ بِهِ أَنْ قَالَ قَاتَلَ الله الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى اتَّخَذُوا قُبُورَ أَنْبِيَائِهِمْ مَسَاجِدَ لاَ يَبْقَيَنَّ دِينَانِ بِأَرْض الْعَرَبِ)) (هق) عَن أبي عُبَيْدَة بن الْجراح.
(8892) ((كَانَ آخِرُ مَا تَكَلَّم بِهِ جَلاَلُ رَبِّيَ الرَّفِيعُ فَقَدْ بَلَّغْتُ ثُمَّ قَضَى)) (ك) عَن أنس.
(8893) ((كَانَ أَبْغَضَ الخُلُق إِلَيْهِ الْكَذِبُ)) (هَب) عَن عَائِشَة.
(8894) ((كَانَ أَبْيَضَ كَأَنَّمَا صِيغَ مِنْ فضَّةٍ رَجلَ الشَّعْرِ)) (ت) فِي الشَّمَائِل عَن أبي هُرَيْرَة.
(8895) ((كَانَ أَبْيَضَ مُشَرَّباً بِحُمْرَةٍ ضَخْمَ الْهَامَةِ أَغَرَّ أَبْلَجَ أَهْدَبَ الأَشْفَارِ)) (الْبَيْهَقِيّ) عَن عَليّ.
(8896) ((كَانَ أَبْيَضَ مُشَرَّباً بَيَاضُهُ بِحُمْرَةٍ وَكَانَ أَسْوَدَ الحَدَقَةِ أَهْدَبَ الأَشْفَارِ)) (الْبَيْهَقِيّ) فِي الدَّلَائِل عَن عَليّ.
(8897) ((كَانَ أَبْيَضَ مَلِيحاً مُقَصَّداً)) (م ت) فِي الشَّمَائِل عَن أبي الطُّفَيْل.
(8898) ((كانَ أَحَبَّ الأَلْوَانِ إِلَيْهِ الخُضْرَةُ)) (طس وَابْن السّني وَأَبُو نعيم فِي الطِّبّ) عَن أنس.
(8899) ((كَانَ أَحَبَّ التَّمْرِ إِلَيْهِ الْعَجْوَةُ)) (أَبُو نعيم) عَن ابْن عَبَّاس.
(8900) ((كانَ أَحَبَّ الثِّيَابِ إِلَيْهِ الْحِبَرَةُ)) (ق د ن) عَن أنس.
(8901) ((كَانَ أَحَبَّ الثِّيَابِ إِلَيْهِ الْقَمِيصُ)) (د ت ك) عَن أم سَلمَة.
(8902) ((كَانَ أَحَبَّ الدِّينِ إِلَيْهِ مَا دَاوَمَ عَلَيْهِ صَاحِبُهُ)) (خَ هـ) عَن عَائِشَة.
(8903) ((كَانَ أَحَبَّ الرَّيَاحِينِ إِلَيهِ الْفَاغِيَةُ)) (طب هَب) عَن أنس.
(8904) ((كانَ أَحَبَّ الشَّاةِ إِلَيْهِ مُقَدَّمُهَا)) (ابْن السنى وَأَبُو نعيم فِي الطِّبّ) ، (هق) عَن مُجَاهِد مُرْسلا.
(8905) ((كَانَ أَحَبَّ الشَّرَابِ إِلَيْهِ الحُلْوُ الْبَارِدُ)) (حم ت ك) عَن عَائِشَة.
(8906) ((كَانَ أَحَبَّ الشَّرَابِ إِلَيْهِ الْعَسَلُ)) (ابْن السّني وَأَبُو نعيم فِي الطِّبّ) عَن عَائِشَة.
(8907) ((كَانَ أَحَبَّ الشَّرَابِ إِلَيْهِ اللَّبَنُ)) (أَبُو نعيم فِي الطِّبّ) عَن ابْن عَبَّاس.(2/319)
(8908) ((كَانَ أَحَبَّ الشُّهُورِ إِلَيْهِ أَنْ يَصومَهُ شَعْبَانُ)) (د) عَن عَائِشَة.
(8909) ((كَانَ أَحَبَّ الصِّبَاغِ إِلَيْهِ الخَلُّ)) (أَبُو نعيم) عَن ابْن عَبَّاس.
(8910) ((كَانَ أَحَبَّ الصِّبْغِ إِلَيْهِ الصُّفْرَةُ)) (طب) عَن ابْن أبي أوفى.
(8911) ((كَانَ أَحَبَّ الطَّعَامِ إِلَيْهِ الثَّرِيدُ مِنَ الخُبْزِ وَالثَّرِيدُ مِنَ الحَيْسِ)) (د ك) عَن ابْن عَبَّاس.
(8912) ((كَانَ أَحَبَّ الْعُرَاقِ إِلَيْهِ ذِرَاعُ الشَّاةِ)) (حم د) وَابْن السّني وَأَبُو نعيم عَن ابْن مَسْعُود.
(8913) ((كَانَ أَحَبَّ الْعَمَل إِلَيْهِ مَا دُووِمَ عَلَيْهِ وَإِنْ قَلِّ)) (ت ن) عَن عَائِشَة وَأم سَلمَة.
(8914) ((كانَ أَحَبَّ الْفَاكِهَةِ إِلَيْهِ الرُّطَبُ وَالْبِطِّيخُ)) (عد) عَن عَائِشَة، النوقاني فِي كتاب الْبِطِّيخ عَن أبي هُرَيْرَة.
(8915) ((كانَ أَحَبَّ اللَّحْمِ إِلَيْهِ الْكَتِفُ)) (أَبُو نعيم) عَن ابْن عَبَّاس.
(8916) ((كانَ أَحَبَّ مَا اسْتَتَرَ بِهِ لِحَاجَتِهِ هَدَفٌ أَوْ حَائِشُ نَخْل)) (حم م د هـ) عَن عبد الله بن جَعْفَر.
(8917) ((كانَ أَحْسَنَ الْبَشَرِ قَدَماً)) (ابْن سعد) عَن عبد الله بن بُرَيْدَة مُرْسلا.
(8918) ((كانَ أَحْسَنَ النَّاسِ خُلُقاً)) (م د) عَن أنس.
(8919) ((كانَ أَحْسَنَ النَّاسِ صِفَةٍ وَأَجْمَلَهَا كانَ رَبْعَةً إِلَى الطُّولِ مَا هُوَ بَعِيدَ مَا بَيْنَ المَنْكِيْنِ أَسِيلَ الخَدَّيْنِ شَدِيدَ سَوَادِ الشَّعْرِ أَكْحَلَ الْعَينَيْنِ أَهْدَبَ الأَشْفَارِ إِذَا وَطِىءَ بِقَدَمِهِ وَطِىءَ بِكُلِّهَا لَيْسَ لَهُ أَخْمَصُ إِذَا وَضَعَ رِدَاءَهُ عَنْ مَنْكِبَيْهِ فَكأَنَّهُ سَبِيكَةُ فِضَّةٍ وَإِذَا ضَحِكَ يَتَلأْلأُ)) (الْبَيْهَقِيّ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(8920) ((كانَ أَحْسَنَ النَّاسِ وَأَجْوَدَ النَّاسِ وَأَشْجَعَ النَّاسِ)) (ق ت هـ) عَن أنس.
(8921) ((كانَ أَحْسَنَ النَّاسِ وَجْهاً وَأَحْسَنَهُمْ خُلُقاً لَيْسَ بِالطَّوِيلِ الْبَائِنِ وَلاَ بِالْقَصِيرِ)) (ق) عَن الْبَراء.
(8922) ((كانَ أَخَفَّ النَّاسِ صَلاَةً عَلَى النَّاسِ وَأَطْوَلَ النَّاسِ صَلاَةً لِنَفْسِهِ)) (حم ع) عَن أبي وَاقد.(2/320)
(8923) ((كَانَ أَخَفَّ النَّاسِ صَلاَةً فِي تَمَامٍ)) (م ت ن) عَن أنس.
(8924) ((كانَ إِذَا أَتَى بَابَ قَوْمٍ لَمْ يَسْتَقْبِلِ الْبَابَ مِنْ تِلْقَاءِ وَجْهِهِ وَلَكِنْ مِنْ رُكْنِهِ الأَيْمَنِ أَوِ الأَيْسَره وَيَقُولُ: السَّلاَمُ عَلَيْكُمْ السلاَمُ عَلَيْكُمْ)) (حم د) عَن عبد الله بن بسر.
(8925) ((كانَ إِذَا أَتى مَرِيضاً أَوْ أُتِيَ بِهِ قَالَ: أَذْهِبِ الْبَاسَ رَبِّ النَّاسِ اشْفِ وَأَنْتَ الشَّافِي لاَ شِفَاءَ إِلا شِفَاؤُكَ شِفَاءً لاَ يُغَادِرُ سَقَماً)) (ق هـ) عَن عَائِشَة.
(8926) ((كانَ إِذَا أَتَاهُ الأَمْرُ يَسُرُّهُ قَالَ: الحَمْدُ لله الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تتِمُّ الصَّالِحَاتُ وَإِذَا أَتَاهُ الأَمْرُ يَكْرَهُهُ قالَ: الحَمْدُ لله عَلَى كُلِّ حَالٍ)) (ابْن السّني فِي عمل يَوْم وَلَيْلَة) ، (ك) عَن عَائِشَة.
(8927) ((كانَ إِذَا أَتَاهُ الرَّجُلُ وَلَهُ اسْمٌ لاَ يُحِبُّهُ حَوَّلَهُ)) (ابْن مَنْدَه) عَن عتبَة بن عبد.
(8928) ((كانَ إِذَا أَتَاهُ الْفَيْءُ قَسَمَهُ فِي يَوْمِهِ فَأَعْطَى الأَهْلَ حَظَّيْنِ وَأَعْطَى الْعَرَبَ حَظًّا)) (د ك) عَن عَوْف بن مَالك.
(8929) ((كانَ إِذَا أَتَاهُ رَجُلٌ فَرَأَى فِي وَجْهِهِ بِشْراً أَخَذَ بِيَدِهِ)) (ابْن سعد) عَن عِكْرِمَة مُرْسلا.
(8930) ((كانَ إِذَا أَتَاهُ قَوْمٌ بِصَدَقَتِهِمْ قالَ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى آلِ فُلاَنٍ)) (حم ق د ن هـ) عَن ابْن أبي أوفى.
(8931) ((كانَ إِذَا أُتِيَ بِالسَّبْيِ أَعْطَى أَهْلَ البَيْتِ جَمِيعاً كَرَاهِيةَ أَنْ يُفَرِّقَ بَيْنَهُمْ)) (حم هـ) عَن ابْن مَسْعُود.
(8932) ((كانَ إِذَا أُتِيَ بِامْرِىءٍ قَدْ شَهدَ بَدْراً وَالشَّجَرَةَ كَبَّرَ عَلَيْهِ تِسْعاً وإِذَا أُتِيَ بِهِ قَدْ شَهِدَ بَدْراً وَلَمْ يَشْهَدِ الشَّجَرَةَ أَوْ شَهِدَ الشَّجَرَةَ وَلَمْ يَشْهَدْ بَدْراً كَبَّرَ عَلَيْهِ سَبْعاً وَإِذَا أُتِيَ بِهِ لمْ يَشْهدْ بَدْراً وَلاَ الشَّجَرَةَ كَبَّرَ عَلَيْهِ أَرْبَعاً)) (ابْن عَسَاكِر) عَن جَابر.
(8933) ((كانَ إِذَا أُتِيَ بِبَاكُورَةِ الثَّمَرَةِ وَضَعَهَا عَلَى عَيْنَيْهِ ثُمَّ عَلَى شَفَتَيْهِ وَقالَ: اللَّهُمَّ كَمَا أَرَيْتَنَا أَوَّلَهُ فَأَرِنَا آخِرَهُ ثُمَّ يُعْطيهِ مَن يَكُونُ عِنْدَهُ مِنَ الصِّبْيَانِ)) (ابْن السّني) عَن أبي هُرَيْرَة، (طب) عَن ابْن عَبَّاس، (الْحَكِيم) عَن أنس.
(8934) ((كانَ إِذَا أُتِيَ بِطَعَامٍ أَكَلَ مِمَّا يَلِيهِ وَإِذَا أُتِيَ بِالتَّمْرِ جَالَتْ يَدُهُ)) (خطّ) عَن عَائِشَة.(2/321)
(8935) ((كَانَ إِذَا أُتِيَ بِطَعَامٍ سَأَلَ عَنْهُ أَهَدِيَّةٌ أَمْ صَدَقَةٌ، فَإِنْ قِيلَ صَدَقَةٌ قَالَ لأَصْحَابِهِ كُلُوا وَلَمْ يَأْكُلْ وَإِنْ قِيلَ هَدِيَّةٌ ضَرَبَ بِيَدِهِ فَأَكَلَ مَعَهُمْ)) (ق ن) عَن أبي هُرَيْرَة.
(8936) ((كانَ إِذَا أُتِيَ بِلَبَنٍ قالَ بَرَكَةٌ)) (هـ) عَن عَائِشَة.
(8937) ((كانَ إِذَا أُتِيَ بِمُدْهُنِ الطِّيبِ لَعِقَ مِنْهُ ثُمَّ ادَّهَنَ)) (ابْن عَسَاكِر) عَن سَالم بن عبد بن عمر وَالقَاسِم بن مُحَمَّد مُرْسلا.
(8938) ((كَانَ إِذَا اجْتَلَى النِّسَاءَ أَقْعَى وَقَبَّلَ)) (ابْن سعد) عَن أبي أسيد السَّاعِدِيّ.
(8939) ((كانَ إِذَا اجْتَهَدَ فِي الْيَمِينِ قالَ لاَ وَالَّذِي نَفْسُ أَبِي الْقَاسِمِ بِيَدِهِ)) (حم) عَن أبي سعيد.
(8940) ((كانَ إِذَا أَخَذَ أَهْلهُ الْوَعْكُ أمَرَ بِالحَسَاءِ فَصُنِعَ ثُمَّ أَمَرَهُمْ فَحَسَوْا وَكانَ يَقُولُ إِنَّهُ لَيَرْتُو فُؤَادَ الحَزِينِ وَيَسْرُو عَنْ فُؤَادِ السَّقِيمِ كَمَا تَسْرُو إِحْدَاكُنَّ الْوَسَخَ بِالمَاءِ عَنْ وَجْهِهَا)) (ت هـ ك) عَن عَائِشَة.
(8941) ((كانَ إِذَا أَخَذَ مَضْجَعَهُ جَعَلَ يَدَهُ الْيُمْنَى تَحْتَ خَدِّهِ الأَيْمَنِ)) (طب) عَن حَفْصَة.
(8942) ((كانَ إِذَا أَخَذَ مَضْجَعَهُ قَرَأَ قُلْ يَا أَيُّهَا الْكافِرُونَ حَتَّى يَخْتِمَهَا)) (طب) عَن عبَادَة بن أَخْضَر.
(8943) ((كانَ إِذَا أَخَذَ مَضْجَعَهُ مِنَ اللَّيْلِ قالَ بسْمِ الله وَضَعْتُ جَنْبِي اللهُمَّ اغْفِرْ لِي ذَنبِي وَاخْسَأْ شَيْطَانِي وَفُكَّ رِهَانِي وَثَقِّلْ مِيزَانِي وَاجْعَلْنِي فِي النَّدِيِّ الأَعْلَى)) (د ك) عَن أبي الْأَزْهَر.
(8944) ((كانَ إِذَا أَخَذَ مَضْجَعَهُ مِنَ اللَّيْلِ وَضَعَ يَدَهُ تَحْتَ خَدِّهِ ثُمَّ يَقُولُ بِاسْمِكَ اللَّهُمَّ أَحْيَا وَبِاسمِكَ امُوتُ وَإِذَا اسْتَيْقَظَ قالَ الحَمْدُ لله الّذِي أَحْيَانَا بَعْدَ مَا أَمَاتَنَا وَإِلَيْهِ النُّشُورُ)) (حم م ن) عَن الْبَراء، (حم خَ 4) عَن حُذَيْفَة، (حم ق) عَن أبي ذَر.
(8945) ((كانَ إِذَا ادَّهَنَ صَبَّ فِي رَاحِتِهِ الْيُسْرَى فَيَبْدَأُ بِحَاجِبَيْهِ ثُمَّ عَيْنَيْهِ ثُمَّ رَأسِهِ)) (الشِّيرَازِيّ فِي الألقاب) عَن عَائِشَة.
(8946) ((كانَ إِذَا أَرَادَ الحَاجَةَ أَبْعَدَ)) (هـ) عَن بِلَال بن الْحَارِث (حم ن هـ) عَن عبد الرَّحْمَن بن أبي فرّاد.(2/322)
(8947) ((كانَ إِذَا أَرَادَ الحَاجَةَ لَمْ يَرْفَعَ ثَوْبَهُ حَتَّى يَدْنُوَ مِنَ الأَرْضِ)) (د ت) عَن أنس وَعَن ابْن عمر (طس) عَن جَابر.
(8948) ((كانَ إِذَا أَرَادَ أَمْراً قالَ: اللَّهُمَّ خِرْ لِي وَاخْتَرْ لِي)) (ت) عَن أبي بكر.
(8949) ((كانَ إِذَا أَرَادَ أَنْ يُبَاشِرَ امْرَأَةً مِنْ نِسَائِهِ وَهِيَ حَائِضٌ أَمَرَهَا أَنْ تَأْتَزِرَ ثُمَّ يُبَاشِرُهَا)) (خَ د) عَن مَيْمُونَة.
(8950) ((كانَ إِذَا أَرَادَ أَنْ يَبُولَ فَأَتَى عَزَازاً مِنَ الأَرْضِ أَخَذَ عُوداً فَنَكَتَ بِهِ فِي الأَرْضِ حَتَّى يُثِيرَ مِنَ التُّرَابِ ثُمَّ يَبُولُ فِيهِ)) (د) فِي مراسيله (والْحَارث) عَن طَلْحَة بن أبي قتان مُرْسلا.
(8951) ((كانَ إِذَا أَرَادَ أَنْ يُتْحِفُ الرَّجُلَ بِتُحْفَةٍ سَقَاهُ مِنْ مَاءِ زَمْزَمَ)) (حل) عَن ابْن عَبَّاس.
(8952) ((كانَ إِذَا أَرَادَ أَنْ يُحْرِمَ تَطَيَّبَ بِأَطْيَبِ مَا يَجِدُ)) (م) عَن عَائِشَة.
(8953) ((كانَ إِذَا أَرَادَ أَنْ يَدْعُوَ عَلَى أَحدٍ أَوْ يَدْعُوَ لأَحَدٍ قَنَتَ بَعْدَ الرُّكُوعِ)) (خَ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(8954) ((كانَ إِذَا أَرَادَ أَنْ يَرْقُدَ وَضَعَ يَدَهُ الْيُمْنَى تَحْتَ خَدِّهِ ثُمَّ يَقُولُ اللَّهُمَّ قِنِي عَذَابَكَ يَوْمَ تَبْعَثُ عِبَادَكَ ثَلاَثَ مَرَّاتٍ)) (د) عَن حَفْصَة.
(8955) ((كانَ إِذَا أَرَادَ أَنْ يُزَوِّجَ امْرَأَةً مِنْ نِسَائِهِ يَأْتِيهَا مِنْ وَرَاءِ الْحِجَابِ فَيَقُولُ لَهَا يَا نُبَيَّةُ إِنَّ فُلاَناً قَدْ خَطَبَكِ فَإِنْ كَرِهْتِيهِ فَقُولِي لاَ فَإِنَّهُ لاَ يَسْتَحِيي أَحَدٌ أَنْ يَقُولَ لاَ وَإِنْ أَحْبَبْتِ فَإِنَّ سُكُوتَكِ إِقْرَارٌ)) (طب) عَن عمر.
(8956) ((كانَ إِذَا أَرَادَ أَنْ يَسْتَوْدِعَ الجَيْشَ قالَ أَسْتَوْدِعُ الله دِينَكُمْ وَأَمَانَتَكُمْ وَخَواتِيمَ أَعْمَالِكُمْ)) (د ك) عَن عبد الله بن يزِيد الخطمي.
(8957) ((كانَ إِذَا أَرَادَ أَنْ يَعْتَكِفَ صَلّى الْفَجْر ثُمَّ دَخَلَ مُعْتَكَفَهُ)) (د ت) عَن عَائِشَة.
(8958) ((كانَ إِذَا أَرَادَ أَنْ يَنَامَ وَهُوَ جُنُبٌ تَوَضَأَ وَضُوءَهُ لِلصَّلاَةِ وَإِذَا أَرَادَ أَنْ يَأْكُلَ أَوْ يَشْرَبَ وَهُوَ جُنُبٌ غَسَلَ يَدَيْهِ ثُمَّ يَأْكُلُ وَيَشْرَبُ)) (د ن هـ) عَن عَائِشَة.(2/323)
(8959) ((كانَ إِذَا أَرَادَ أَنْ يَنَامَ وَهُوَ جُنُبٌ غَسَلَ فَرْجَهُ وَتَوَضَّأَ لِلصَّلاَةِ)) (ق د ن هـ) عَن عَائِشَة.
(8960) ((كانَ إِذَا أَرَادَ سَفَراً أَقْرَعَ بَيْنَ نِسَائِهِ فَأَيَّتُهُنَّ خَرَجَ سَهْمُهَا خَرَجَ بِهَا مَعَهُ)) (ق د هـ) عَن عَائِشَة.
(8961) ((كانَ إِذَا أَرَادَ سَفَراً قالَ: اللهُمَّ بِكَ أَصُولُ وَبِكَ أَحُولُ وَبِكَ أَسِيرُ)) (حم) عَن عَليّ.
(8962) ((كانَ إِذَا أَرَادَ غَزْوَةً وَرَّى بِغَيْرِهَا)) (د) عَن كَعْب بن مَالك.
(8963) ((كانَ إِذَا أَرَادَ مِنَ الحَائِضِ شَيْئاً أَلْقَى عَلَى فَرْجِهَا ثَوْباً)) (د) عَن بعض أُمَّهَات الْمُؤمنِينَ.
(8964) ((كانَ إِذَا اسْتَجَدَّ ثَوْباً سَمَّاهُ بِاسْمِهِ قَمِيصاً أَوْ عِمَامَةً أَوْ رِدَاءً ثُمَّ يَقُولُ: اللهُمَّ لَكَ الحَمْدُ أَنْتَ كَسَوْتَنِيهِ أَسْأَلُكَ مِنْ خَيْرِهِ وَخَيْرِ مَا صُنِعَ لَهُ وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّهِ وَشَرِّ مَا صُنِعَ لَهُ)) (حم د ت ك) عَن أبي سعيد.
(8965) ((كانَ إِذَا اسْتَجَدَّ ثَوْباً لَبِسَهُ يوْمَ الجُمُعَةِ)) (خطّ) عَن أنس.
(8966) ((كانَ إِذَا اسْتَرَاثَ الخَبَرَ تَمَثَّلَ بِبَيْتِ طَرَفَةَ. [شع] وَيَأْتِيكَ بِالأَخْبَارِ مَنْ لَمْ تُزَوِّدِ [/ شع] )) (حم) عَن عَائِشَة
(8967) ((كانَ إِذَا اسْتَسْقَى قالَ: اللَّهُمَّ اسْقِ عِبَادَكَ وَبَهَائِمَكَ وَانْشُرْ رَحْمَتَكَ وَأَحْيِ بَلَدَكَ المَيِّتَ)) (د) عَن ابْن عَمْرو.
(8968) ((كانَ إِذَا اسْتَسْقَى قَالَ: اللهُمَّ أَنْزِلْ فِي أَرْضِنَا بَرَكتَهَا وَزِينَتَهَا وَسَكَنَهَا وَارْزُقْنَا وَأَنْتَ خَيْرُ الرّازِقِينَ)) (أَبُو عوَانَة) ، (طب) عَن سَمُرَة.
(8969) ((كانَ إِذَا اسْتَفْتَحَ الصَّلاَةَ قالَ: سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ وَتَبَارَكَ اسْمُكَ وَتَعَالى جدُّكَ وَلاَ إِل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; هَ غَيْرُكَ)) (د ت هـ ك) عَن عَائِشَة، (ق هـ ك) عَن أبي سعيد، (طب) عَن ابْن مَسْعُود وَعَن وَاثِلَة.(2/324)
(8970) ((كانَ إِذَا اسْتَلَمَ الرُّكْنَ قَبَّلَهُ وَوَضَعَ خَدَّهُ الأَيْمَنَ عَلَيْهِ)) (هق) عَن ابْن عَبَّاس.
(8971) ((كانَ إِذَا اسْتَنَّ أَعْطَى السِّوَاكَ الأَكْبَرَ وَإِذَا شَرِبَ أَعْطَى الَّذِي عَنْ يَمِينِهِ)) (الْحَكِيم) عَن عبد الله بن كَعْب.
(8972) ((كانَ إِذَا اشْتَدَّ الْبَرْدُ بَكَّرَ بِالصَّلاَةِ وَإِذَا اشْتَدَّ الحَرُّ أَبْرَدَ بِالصَّلاَةِ)) (خَ ن) عَن أنس.
(8973) ((كانَ إِذَا اشْتَدَّتِ الرِّيحُ الشِّمْأَلُ: قالَ اللَّهُمَّ إنِّي أَعُوذُ بكَ مِنْ شَرِّ مَا أَرْسَلْتَ فِيهَا)) (ابْن السّني) ، (طب) عَن عُثْمَان بن أبي الْعَاصِ.
(8974) ((كانَ إِذَا اشْتَدَّتِ الرِّيحُ قالَ اللَّهُمَّ لَقَحاً لاَ عَقِيماً)) (حب ك) عَن سَلمَة بن الْأَكْوَع.
(8975) ((كانَ إِذَا اشْتَكَى أَحَدٌ رَأْسهُ قالَ اذْهَبْ فَاحْتَجِمْ وَإِذَا اشْتَكَى رِجْلَهُ قالَ اذْهَبْ فَاخْضُبْهَا بِالْحِنَّاءِ)) (طب) عَن سلمى امْرَأَة أبي رَافع.
(8976) ((كَانَ إِذَا اشْتَكَى اقْتَمَحَ كَفّاً مِنْ شُونِيزٍ وَشَرِبَ عَلَيْهِ مَاءً وَعَسَلاً)) (خطّ) عَن أنس.
(8977) ((كانَ إِذَا اشْتَكَى رَقَاهُ جِبْرِيلُ قالَ بِسْمِ الله يُبْرِيكَ مِنْ كُلِّ دَاءٍ يَشْفِيكَ وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ وَشَرِّ كُلِّ ذِي عَيْنٍ)) (م) عَن عَائِشَة.
(8978) ((كانَ إِذَا اشْتَكَى نَفَثَ عَلَى نَفْسِهِ بِالمُعَوِّذَات وَمَسَحَ عَنْهُ بِيَدِهِ)) (ق د هـ) عَن عَائِشَة.
(8979) ((كانَ إِذَا أَشْفَقَ مِنَ الحَاجَةِ يَنْسَاهَا رَبَطَ فِي خِنْصَرِهِ أَوْ فِي خَاتَمِهِ الخَيْطَ)) (ابْن سعد والحكيم) عَن ابْن عمر.
(8980) ((كانَ إِذَا أَصَابَتْهُ شِدَّةٌ فَدَعَا رَفَعَ يَدَيْهِ حَتَّى يُرَى بَيَاضُ إِبْطَيْهِ)) (ع) عَن الْبَراء.
(8981) ((كانَ إِذَا أَصَابَهُ رَمَدٌ أَوْ أَحَداً مِنْ أَصْحَابِهِ دَعَا بِه صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ؤُلاَءِ الْكَلِمَاتِ: اللهُمَّ مَتِّعْنِي بِبصَرِي وَاجْعَلْهُ الْوَارِثَ مِنِّي وَأَرِنِي فِي الْعَدُوِّ ثَأرِي وَانْصُرْنِي عَلَى مَنْ ظَلَمَنِي)) (ابْن السّني ك) عَن أنس.(2/325)
(8982) ((كانَ إِذَا أَصَابَهُ غَمٌّ أَوْ كَرْبٌ يَقُولُ حَسْبِيَ الرَّبُّ مِنَ الْعِبَادِ حَسْبِيَ الخَالِقُ مِنَ المَخْلُوقِينَ حَسْبِيَ الرَّازِقُ مِنَ المَرْزُوقِينَ حَسْبِيَ الَّذِي هُوَ حَسْبِي حَسْبِيَ الله وَنِعْمَ الْوَكِيلُ حَسْبِيَ الله لاَ إِل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; هَ إِلا هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَهُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ)) (ابْن أبي الدُّنْيَا فِي الْفرج من طَرِيق الْخَلِيل بن مرّة عَن فَقِيه أهل الْأُرْدُن بلاغاً) .
(8983) ((كانَ إِذَا أَصْبَحَ وَإِذَا أَمْسَى قالَ أَصْبَحْنَا عَلَى فِطْرَةِ الإِسْلاَمِ وَكَلِمَةِ الإِخْلاَصِ وَدِينِ نَبِيِّنَا مُحمَّدٍ وَمِلَّةِ أَبِينَا إِبْرَاهِيمَ حَنِيفاً مُسْلِماً وَمَا كانَ مِنَ المُشْرِكِينَ)) (حم طب) عَن عبد الرَّحْمَن بن أبي أَبْزَى.
(8984) ((كانَ إِذَا أَصْبَحَ وَإِذَا أَمْسَى يَدْعُو بِهِ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذِهِ الدَّعَوَاتِ: اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلكَ مِنْ فُجَاءَةِ الخَيْرِ وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ فُجَاءَةِ الشَّرِّ فَإِنَّ الْعَبْدَ لاَ يَدْرِي مَا يَفْجَؤُهُ إِذَا أَصْبَحَ وَإِذَا أَمْسَى)) (ع وَابْن السّني) عَن أنس.
(8985) ((كانَ إِذَا اطَّلَى بِالنُّورَةِ وَلِيَ عَانَتَهُ وفَرّجَهُ بِيَدِهِ)) (ابْن سعد) عَن إِبْرَاهِيم وَعَن حبيب بن أبي ثَابت مُرْسلا.
(8986) ((كانَ إِذَا اطَّلَى بَدَأَ بِعَوْرَتِهِ فَطَلاَهَا بِالنُّورَةِ وَسَائِرَ جَسَدِهِ أَهْلُهُ)) (هـ) عَن أم سَلمَة.
(8987) ((كانَ إِذَا اطَّلعَ عَلَى أَحَدٍ مِنْ أَهْلِ بَيْتِهِ كَذَبَ كَذْبَةً لَمْ يَزَلْ مُعْرِضاً عَنْهُ حَتَّى يُحْدِثَ تَوْبَةً)) (حم ك) عَن عَائِشَة.
(8988) ((كانَ إِذَا اعْتَمَّ سَدَلَ عِمَامَتَهُ بَيْنَ كَتِفَيْهِ)) (ت) عَن ابْن عمر.
(8989) ((كانَ إِذَا اغْتَمَّ أَخَذَ لِحْيَتَهُ بيَدِهِ يَنْظُرُ فِيهَا)) (الشِّيرَازِيّ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(8990) ((كانَ إِذَا أَفْطَرَ عِنْدَ قَوْمٍ قالَ: أَفْطَرَ عِنْدَكُمُ الصَّائِمُونَ وَأَكَلَ طَعَامَكُمُ الأَبْرَارُ وَتَنَزَّلَتْ عَلَيْكُمُ المَلاَئِكَةُ)) (حم هق) عَن أنس.
(8991) ((كانَ إِذَا أَفْطَرَ عِنْدَ قَوْمٍ قالَ: أَفْطَرَ عِنْدَكُمُ الصَّائِمُونَ وَصَلَّتْ عَلَيْكُمُ المَلاَئِكَةُ)) (طب) عَن ابْن الزبير.
(8992) ((كانَ إِذَا أَفْطَرَ قالَ الحَمْدُ لله الَّذِي أَعَانَنِي فَصُمْتُ وَرَزَقَنِي فَأَفْطَرْتُ)) (ابْن السّني هَب) عَن معَاذ.(2/326)
(8993) ((كانَ إِذَا أَفْطَرَ قَالَ: اللَّهُمَّ لَكَ صُمْتُ وَعَلَى رِزْقِك أَفْطَرْتُ)) (د) عَن معَاذ بن زهرَة مُرْسلا.
(8994) ((كانَ إِذَا أَفْطَرَ قالَ: اللَّهُمَّ لَكَ صُمْتُ وَعَلَى رِزْقِكَ أَفْطَرْتُ فَتَقَبَّلْ مِنِّي إِنَّكَ أَنْتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ)) (طب) (وَابْن السّني) عَن ابْن عَبَّاس.
(8995) ((كانَ إِذَا أَفْطَرَ قالَ ذَهَبَ الظَّمَأُوَابْتَلَّتِ الْعُرُوقُ وَثَبَتَ الأَجْرُ إِنْ شَاءَ الله)) (د ك) عَن ابْن عمر.
(8996) ((كانَ إِذَا اكْتَحَلَ اكْتَحَلَ وِتْراً وَإِذَا اسْتَجْمَرَ اسْتَجْمَرَ وِتْراً)) (حم) عَن عقبَة بن عَامر.
(8997) ((كانَ إِذَا أَكَلَ أَوْ شَرِبَ قالَ: الحَمْدُ لله الَّذِي أَطْعَمَ وَسَقَى وَسَوَّغَهُ وَجَعَلَ لَهُ مَخْرَجاً)) (د ن حب) عَن أبي أَيُّوب.
(8998) ((كانَ إِذَا أَكَلَ طَعَاماً لَعقَ أَصَابِعَهُ الثَّلاَثَ)) (حم م 3) عَن أنس.
(8999) ((كانَ إِذَا أَكلَ لَمْ تَعْدُ أَصَابِعُهُ بَيْنَ يَدَيْهِ)) (ت خَ) عَن جعفربن أبي الحكم مُرْسلا، أَبُو نعيم فِي الْمعرفَة عَنهُ عَن الحكم بن رَافع بن سيار، (طب) عَن الحكم بن عَمْرو الْغِفَارِيّ.
(9000) ((كانَ إِذَا الْتَقَى الْخِتَانَانِ اغْتَسَلَ)) (الطَّحَاوِيّ) عَن عَائِشَة.
(9001) ((كانَ إِذَا انْتَسَبَ لَمْ يُجَاوِزْ فِي نِسْبَتِهِ مَعَدَّبْنَ عَدْنَانَ بْنِ أُدَد ثُمَّ يُمْسِكُ وَيَقُولُ كَذَبَ النَّسَّابُونَ قالَ الله تَعَالى وَقُرُوناً بَيْنَ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ كَثِيراً)) (ابْن سعد) عَن ابْن عَبَّاس.
(9002) ((كانَ إِذَا أُنْزِلَ عَلَيْهِ الْوَحْيُ سُمِعَ عِنْدَ وَجْهِهِ كَدَوِيِّ النَّحْلِ)) (حم ت ك) عَن عمر.
(9003) ((كَانَ إِذَا أُنْزِلَ عَلَيْهِ الْوَحْيُ كَرُبَ لِذَلِكَ وَتَرَبَّدَ وَجْهُهُ)) (حم م) عَن عبَادَة بن الصَّامِت.
(9004) ((كانَ إِذَا أُنْزِلَ عَلَيْهِ الْوَحْيُ نَكَّسَ رَأْسَهُ وَنَكَّسَ أَصْحَابُهُ رُؤُوسَهُمْ فَإِذَا أَقْلَعَ عَنْهُ رَفَعَ رَأْسَهُ)) (م) عَن عبَادَة بن الصَّامِت.(2/327)
(9005) ((كانَ إِذَا انْصَرَفَ انْحَرَفَ)) (د) عَن يزِيد بن الْأسود.
(9006) ((كانَ إِذَا انْصَرَفَ مِنْ صَلاَتِهِ اسَتَغْفَرَ ثَلاَثاً ثُمَّ قالَ: اللَّهمَّ أَنْتَ السَّلاَمُ وَمِنْكَ السَّلاَمُ تَبَارَكْتَ يَا ذَا الجَلاَل وَالإِكْرَامِ)) (حم م 4) عَن ثَوْبَان.
(9007) ((كانَ إِذَا انْكَسَفَتِ الشَّمْسُ أَوِ الْقَمَرُ صَلَّى حَتَّى تَنْجَلِيَ)) (طب) عَن النُّعْمَان بن بشير.
(9008) ((كانَ إِذَا أوَى إِلَى فِرَاشِهِ قالَ: الحَمْدُ لله الَّذِي أَطْعَمَنَا وَسَقَانَا وَكَفَانَا وَآوَانَا فَكَمْ مِمَّنَ لاَ كافِيَ لَهُ وَلاَ مُؤْوِيَ لَهُ)) (حم م 3) عَن أنس.
(9009) ((كانَ إِذَا أُوحِيَ إِلَيْهِ وُقِذَ لِذَلِكَ سَاعَةً كَهَيْئَةِ السَّكْرَانِ)) (ابْن سعد) عَن عِكْرِمَة مُرْسلا.
(9010) ((كانَ إِذَا اهْتَمَّ أَكْثَرَ منْ مَسِّ لِحْيَتِهِ)) (ابْن السّني وَأَبُو نعيم فِي الطِّبّ) عَن عَائِشَة، (أَبُو نعيم) عَن أبي هُرَيْرَة كانَ إِذَا أَهَمَّهُ الأَمْرُ رَفَعَ رَأْسَهُ إِلَى السَّمَاءِ وَقالَ سُبْحَانَ الله العَظِيمِ وَإِذَا اجْتَهَدَ فِي الدُّعَاءِ قالَ يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ (ت) عَن أبي هُرَيْرَة.
(9011) ((كانَ إِذَا بَايَعَهُ النَّاسُ يُلَقِّنُهُمْ فِيمَا اسْتَطَعْتَ)) (حم) عَن أنس.
(9012) ((كانَ إِذَا بَعَثَ أَحَداً مِنْ أَصْحَابِهِ فِي بَعْضِ أَمْرِهِ قالَ بَشِّرُوا وَلاَ تُنفِّرُوا وَيَسِّرُوا وَلاَ تُعَسِّرُوا)) (د) عَن أبي مُوسَى.
(9013) ((كانَ إِذَا بَعَثَ أَمِيراً قالَ أَقْصِرِ الخُطْبَةَ وَأَقِلَّ الْكَلاَمَ فَإِنَّ مِنَ الْكَلاَم سِحْراً)) (طب) عَن أبي أُمَامَة.
(9014) ((كانَ إِذَا بَعَثَ سَرِيَّةً أَوْ جَيْشاً بَعَثَهُمْ مِنْ أَوَّلِ النَّهَارِ)) (د ت هـ) عَن صَخْر.
(9015) ((كانَ إِذَا بَلَغَهُ عَنِ الرَّجُلِ شَيْءٌ لَمْ يَقُلْ مَا بَالُ فُلاَنٍ يَقُولُ وَل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; كِنْ يَقُولُ مَا بَالُ أَقْوَامٍ يَقُولُونَ كَذَا وَكَذَا)) (د) عَن عَائِشَة.
(9016) ((كانَ إِذَا تَضَوَّرَ مِنَ اللَّيْلِ قَالَ: لاَ إِل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; هَ إِلا الله الْوَاحِدُ الْقَهَّارُ رَبُّ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا الْعَزِيزُ الْغَفَّارُ)) (ن ك) عَن عَائِشَة.
(9017) ((كانَ إِذَا تَعَارَّ مِنَ الليْلِ قالَ: رَبِّ اغْفِرْ وَارْحَمْ وَاهْدِ لِلسَّبِيلِ الأَقْوَمِ)) (محمدبن نصر فِي الصَّلَاة) عَن أم سَلمَة.(2/328)
(9018) ((كانَ إِذَا تَغَدَّى لَمْ يَتَعَشَّ وَإِذَا تَعَشَّى لَمْ يَتَغَدَّ)) (حل) عَن أبي سعيد.
(9019) ((كانَ إِذَا تَكَلَّمَ بِكَلِمَةٍ أَعَادَهَا ثَلاثاً حَتَّى تُفْهَمَ عَنْهُ وإِذَا أَتى عَلَى قَوْمٍ فَسَلَّمَ عَلَيْهِمْ سَلَّمَ عَلَيْهِمْ ثَلاَثاً)) (حم خَ ت) عَن أنس.
(9020) ((كانَ إِذَا تَهَجَّدَ يُسَلِّمُ بَيْنَ كُلِّ رَكْعتَيْنِ)) (ابْن نصر) عَن أبي أَيُّوب.
(9021) ((كانَ إِذَا تَوَضَّأَ أَخَذَ كَفّاً مِنْ مَاءٍ فَأَدْخَلَهُ تَحْتَ حَنَكِهِ فَخَلَّلَ بِهِ لِحْيَتَهُ وَقَالَ: هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; كَذَا أَمَرَنِي رَبِّي)) (د ك) عَن أنس.
(9022) ((كانَ إِذَا تَوَضَأَ أَخَذَ كَفّاً مِنْ مَاءٍ فَنَضَحَ بِهِ فَرْجَهُ)) (حم د ن هـ ك) عَن الحكم بن سُفْيَان.
(9023) ((كانَ إِذَا تَوَضَّأَ أَدَارَ المَاءَ عَلَى مِرْفَقَيْهِ)) (قطّ) عَن جَابر.
(9024) ((كانَ إِذَا تَوَضَّأَ حَرَّكَ خَاتَمَهُ)) (هـ) عَن أبي رَافع.
(9025) ((كانَ إِذَا تَوَضَّأَ خَلَّلَ لِحْيَتَهُ بِالمَاءِ)) (حم ك) عَن عَائِشَة، (ت ك) عَن عُثْمَان، وَعَن عماربن يَاسر، (ك) عَن بِلَال، (هـ ك) عَن أنس، (طب) عَن أبي أُمَامَة، وَعَن أبي الدَّرْدَاء وَعَن أم سَلمَة، (طس) عَن ابْن عمر.
(9026) ((كانَ إِذَا تَوَضَّأَ دَلَكَ أَصَابِعَ رِجْلَيْه بِخِنْصَرِهِ)) (د ت هـ) عَن الْمُسْتَوْرد.
(9027) ((كانَ إِذَا تَوَضَّأَ صَلَّى رَكْعَتَيْنِ ثمَّ خَرَجَ إِلى الصَّلاَةِ)) (هـ) عَن عَائِشَة.
(9028) ((كَانَ إِذَا تَوَضَّأَ عَرَكَ عَارِضَيْهِ بَعْضَ الْعَرْكِ ثُمَّ شَبَّكَ لِحْيَتَهُ بِأَصَابِعِهِ مِنْ تَحْتِهَا)) (هـ) عَن ابْن عمر.
(9029) ((كانَ إِذَا تَوَضَّأَ فَضَّلَ مَاءً حَتَّى يُسَيِّلَهُ عَلَى مَوْضِعِ سُجُودِهِ)) (طب) عَن الْحسن (ع) عَن الْحُسَيْن.
(9030) ((كانَ إِذَا تَوَضَّأَ مَسَحَ وَجْهَهُ بِطَرَفِ ثَوْبِهِ)) (ت) عَن معَاذ.
(9031) ((كانَ إِذَا تَلاَ غَيْرِ المَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلاَ الضَّالِّينَ قَالَ آمِينَ حَتَّى يُسْمِعَ مَنْ يَليهِ مِنَ الصَّفِّ الأَوَّلِ)) (هـ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(9032) ((كانَ إِذَا جَاءَ الشِّتَاءُ دخَلَ الْبَيْتَ لَيْلَةَ الجُمُعَةِ وَإِذَا جَاءَ الصَّيْفُ خَرَجَ لَيْلَةَ(2/329)
الجُمُعَةِ وَإِذَا لَبِسَ ثَوْباً جَدِيداً حَمِدَ الله تَعَالى وَصَلَّى رَكْعَتَيْنِ وَكَسَا الخَلَقَ)) (خطّ وَابْن عَسَاكِر) عَن ابْن عَبَّاس.
(9033) ((كانَ إِذَا جَاءَهُ أَمْرٌ يُسَرُّ بِهِ خَرَّ سَاجِداً شُكْراً لله تَعَالى)) (د هـ) عَن أبي بكرَة.
(9034) ((كَانَ إِذَا جَاءَهُ جِبْرِيلُ فَقَرَأَ بِسْمِ الله الرَّحْم صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; نِ الرَّحِيمِ عَلِمَ أَنَّهَا سُورَةٌ)) (ك) عَن ابْن عَبَّاس.
(9035) ((كَانَ إِذَا جَاءَهُ مَالٌ لَمْ يُبَيِّتْهُ وَلَمْ يُقَيِّلْهُ)) (هق خطّ) عَن الْحسن ابْن مُحَمَّد بن عَليّ مُرْسلا.
(9036) ((كانَ إِذَا جَرَى بهِ الضَّحِكُ وَضَعَ يَدَهُ عَلَى فِيهِ)) (الْبَغَوِيّ) عَن وَالِد مرّة.
(9037) ((كَانَ إِذَا جَلَسَ احْتَبَى بِيَدَيْهِ)) (د هق) عَن أبي سعيد.
(9038) ((كَانَ إِذَا جَلَسَ جَلَسَ إِلَيْهِ أَصْحَابُهُ حِلَقاً حِلَقاً)) (الْبَزَّار) عَن قُرَّة بن اياس.
(9039) ((كَانَ إِذَا جَلَسَ مَجْلِساً فَأَرَادَ أَن يَقُومَ اسْتَغْفَرَ عَشْراً إِلَى خَمْسَ عَشْرَةَ)) (ابْن السّني) عَن أبي أُمَامَة.
(9040) ((كَانَ إِذَا جَلَسَ يَتَحَدَّثُ يَخْلَعُ نَعْلَيْهِ)) (هَب) عَن أنس.
(9041) ((كَانَ إِذا جَلَسَ يَتَحَدَّثُ يُكْثِرُ أَن يَرْفَعَ طَرْفَهُ إِلَى السَّمَاءِ)) (د) عَن عبد الله بن سَلام.
(9042) ((كَانَ إِذَا حَزَبَهُ أَمْرٌ صَلَّى)) (حم د) عَن حُذَيْفَة.
(9043) ((كَانَ إِذَا حَزَبَهُ أَمْرٌ قَالَ لاَ إِل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; هَ إِلا الله الحَلِيمُ الْكَرِيمُ سُبْحَان الله رَبِّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ الحَمْدُ لله رَبِّ العَالَمِينَ)) (حم) عَن عبد الله بن جَعْفَر.
(9044) ((كانَ إِذَا حَلَفَ عَلَى يَمِينٍ لاَ يَحْنَثُ حَتَّى نَزَلَتْ كَفَّارَةُ الْيَمِينِ)) (ك) عَن عَائِشَة.
(9045) ((كَانَ إِذَا حَلَفَ قَالَ وَالَّذِي نَفْسُ مُحَمدٍ بِيَدِهِ)) (هـ) عَن رِفَاعَة الْجُهَنِيّ.
(9046) ((كَانَ إِذَا حُمَّ دَعَا بِقِرْبَةٍ مِنْ مَاءٍ فَأَفْرَغَهَا عَلَى قَرْنِهِ فَاغْتَسَلَ)) (طب ك) عَن سَمُرَة.(2/330)
(9047) ((كَانَ إِذَا خَافَ أَن يُصِيبَ شَيْئاً بِعَيْنِهِ قَالَ: اللَّهُمَّ بَارِكْ فِيهِ وَلاَ تَضُرَّهُ)) (ابْن السّني) عَن سعيد بن حَكِيم.
(9048) ((كَانَ إِذَا خَافَ قَوْماً قَالَ اللَّهُمَّ إِنَّا نَجْعَلُكَ فِي نُحُورِهِمْ وَنَعُوذُ بِكَ مِنْ شُرُورِهِمْ)) (حم د ك هق) عَن أبي مُوسَى.
(9049) ((كَانَ إِذَا خَرَجَ مِنَ الخَلاَءِ قَالَ الحَمْدُ لله الَّذِي أَذْهَبَ عَنَّي الأَذَى وَعَافَانِي)) (هـ) عَن أنس، (ن) عَن أبي ذَر.
(9050) ((كانَ إِذَا خَرَجَ مِنَ الْغَائِطِ قالَ الحَمْدُ لله الَّذِي أَحْسَنَ إِلَيَّ فِي أَوَّلِهِ وَآخِرِهِ)) (ابْن السّني) عَن أنس.
(9051) ((كَانَ إِذَا خَرَجَ مِنْ الغَائِطِ قَالَ غُفْرَانَكَ)) (حم 4 حب ك) عَن عَائِشَة.
(9052) ((كانَ إِذَا خَرَجَ مِنْ بَيْتِهِ قَالَ بِسْمِ الله التُّكلاَنُ عَلَى الله لاَ حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ إِلا بِالله)) (هـ ك وَابْن السّني) عَن أبي هُرَيْرَة.
(9053) ((كانَ إِذَ خَرَجَ مِنْ بَيْتِهِ قالَ: بِسْمِ الله تَوَكَّلْتُ عَلَى الله اللهُمَّ إِنَّا نَعُوذُ بِكَ مِنْ أَنْ نَزِلَّ أَوْ نَضِلَّ أَوْ نَظْلِمَ أَوْ نُظْلمَ أَوْ نَجْهَلَ أَوْ يُجْهَلَ عَلَيْنَا)) (ت وَابْن السّني) عَن أم سَلمَة.
(9054) ((كانَ إِذَا خَرَجَ مِنْ بَيْتِهِ قَالَ: بِسْمِ الله تَوَكَّلْتُ عَلَى الله لاَ حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ إِلا بِالله اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَنْ أَضِلَّ أَوْ أُضَلَّ أَوْ أَزِلَّ أَوْ أُزَلَّ أَوْ أَظْلِمَ أَوْ أُظْلَمَ أَوْ أَجْهَلَ أَوْ يجْهَلَ عَلَيَّ أَوْ أَبْغِيَ أَوْ يُبْغَى عَلَيَّ)) (طب) عَن بُرَيْدَة.
(9055) ((كَانَ إِذَا خَرَجَ مِنْ بَيْتِهِ قَالَ: بِسْمِ الله رَبِّ أَعُوذُ بِكَ مِنْ أَنْ أَزِلَّ أَوْ أَضِلَّ أَوْ أَظْلِمَ أَوْ أُظْلَمَ أَوْ أَجْهَلَ أَوْ يُجْهَلَ عَلَيَّ)) (حم ت هـ ك) عَن أم سَلمَة، زَاد ابْن عَسَاكِر أَوْ أَنْ أَبْغِيَ أَوْ يُبْغَى عَلَيَّ.
(9056) ((كَانَ إِذَا خَرَجَ يَوْمَ الْعِيدِ فِي طَرِيقٍ رَجَعَ فِي غَيْرِهِ)) (ت ك) عَن أبي هُرَيْرَة.
(9057) ((كَانَ إِذَا خَطَبَ احْمَرَّتْ عَيْنَاهُ وَعَلاَ صَوْتُهُ وَاشْتَدَّ غَضَبُهُ كَأَنَّهُ مُنْذِرُ جَيْشٍ يَقُولُ صَبَّحَكُمْ وَمسَّاكُمْ)) (هـ حب ك) عَن جَابر.
(9058) ((كَانَ إذَا خطَبَ المَرْأَةَ قَالَ اذْكُرُوا لَهَا جَفْنَةَ سَعْد ِبْنِ عُبَادَةَ)) (ابْن سعد) عَن أبي بكربن مُحَمَّد بن عَمْرو بن حزم، وَعَن عَاصِم بن عمر قَتَادَة مُرْسلا.(2/331)
(9059) ((كَانَ إِذَا خَطَبَ فَرُدَّ لَمْ يَعُدْ فَخَطَبَ امْرَأَةً فَأَبَتْ ثُمَّ عَادَتْ فقَالَ قَدِ الْتَحَفْنَا لِحَافاً غَيْرَكِ)) (ابْن سعد) عَن مُجَاهِد مُرْسلا.
(9060) ((كَان إذَا خَطَبَ فِي الحَرْبِ خَطَبَ عَلَى قَوْسٍ وَإذَا خَطَبَ فِي الجُمُعَةِ خَطَبَ عَلَى عَصاً)) (هـ ك هق) عَن سعد الْقرظِيّ.
(9061) ((كانَ إذَا خَطَبَ يَعْتَمِدُ عَلَى عَنَزَةٍ أَوْ عَصاً)) (الشَّافِعِي) عَن عَطاء مُرْسلا.
(9062) ((كَانَ إذَا خَلاَ بِنِسَائِهِ أَلْيَنَ النَّاسِ وَأَكْرَمَ النَّاسِ ضَحَّاكاً بَسَّاماً)) (ابْن سعد وَابْن عَسَاكِر) عَن عَائِشَة.
(9063) ((كَان إذَا دَخَلَ الجَبَّانَةَ يَقُولُ: السَّلاَمُ عَلَيْكُمْ أَيَّتُهَا الأَرْوَاحُ الْفَانِيَةُ وَالأَبْدَانُ الْبَالِيَةُ وَالْعِظَامُ النَّخِرَةُ الَّتِي خَرَجَتْ مِنَ الدُّنْيَا وَهِيَ بِاللَّه مُؤْمِنَةٌ اللَّهُمَّ أَدْخِلْ عَلَيْهِمْ رَوْحاً مِنْكَ وَسَلاَماً مِنَّا)) (ابْن السّني) عَن ابْن مَسْعُود.
(9064) ((كَان إِذَا دَخَلَ الخَلاَءَ قَالَ اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ الخُبْثِ وَالخَبَائِثِ)) (حم ق 4) عَن أنس.
(9065) ((كَان إِذَا دَخَلَ الخَلاَءَ قَالَ: اللهُمَّ إنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ الرِّجْسِ النَّجِسِ الخَبِيثِ المُخْبِثِ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ وَإذَا خَرَجَ قالَ الحَمْدُ لله الَّذِي أَذَاقَنِي لَذَّتَهُ، وأَبْقى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; فِيَّ قُوَّتَهُ، وَأَذْهَبَ عَنِّي أَذَاهُ)) (ابْن السّني) عَن ابْن عمر.
(9066) ((كَانَ إِذَا دَخَلَ الخَلاَءَ قالَ: يَا ذَا الجَلاَلِ)) (ابْن السّني) عَن عَائِشَة.
(9067) ((كَانَ إِذَا دَخَلَ الْخَلاَءَ وَضَعَ خَاتَمَهُ)) (4 حب ك) عَن أنس.
(9068) ((كَانَ إِذَا دَخَلَ السُّوقَ قالَ: بِسْمِ الله اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ مِنْ خَيْرِ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذِهِ السُّوقِ وَخَيْرِ مَا فِيهَا، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّهَا وَشَرِّ مَا فِيهَا: اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَنْ أُصِيبَ فِيهَا يَمِيناً فَاجِرَةً أَوْ صَفْقَةً خَاسِرَةً)) (طب ك) عَن بُرَيْدَة.
(9069) ((كَانَ إِذَا دَخَلَ الْعَشْرُ شَدَّ مِئْزَرَهُ، وَأَحْيَا لَيْلَهُ، وَأَيْقَظَ أَهْلَهُ)) (ق د ن هـ) عَن عَائِشَة.(2/332)
(9070) ((كَانَ إِذَا دَخَلَ الْغَائِطَ قالَ: اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ الرِّجْسِ النَّجِسِ الْخَبِيثِ المُخْبِثِ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ)) (د) فِي مراسيله، عَن الْحسن مُرْسلا، ابْن السّني عَنهُ، عَن أنس، (عد) عَن بُرَيْدَة.
(9071) ((كَانَ إِذَا دَخَلَ الْكَنِيفَ قالَ: بِسْمِ الله اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ الخُبْثِ وَالخَبَائِثِ)) (ش) عَن أنس.
(9072) ((كَانَ إِذَا دَخَلَ الْمِرْفَقَ لَبِسَ حِذَاءَهُ، وَغَطَّى رَأْسَهُ)) (ابْن سعد) عَن حبيب بن صَالح مُرْسلا.
(9073) ((كَانَ إِذَا دَخَلَ المَسْجِدَ صَلَّى عَلَى مُحَمَّدٍ وَسَلَّمَ وَقالَ رَبِّ اغْفِرْ لِي ذُنُوبِي وَافتَحْ لِي أَبْوَابَ رَحْمَتِكَ، وَإِذَا خَرَجَ صَلَّى عَلَى مُحمَّدٍ وَسَلَّمَ وَقالَ: رَبِّ اغْفِرْ لِي ذُنُوبِي وَافْتَحْ لِي أَبْوَابَ فَضْلِكَ)) (ت) عَن فَاطِمَة الزهراء.
(9074) ((كَانَ إِذَا دَخَلَ المَسْجِدَ قالَ: أَعُوذُ بِالله الْعَظِيمِ، وَبِوَجْهِهِ الْكَرِيمِ، وَسُلْطَانِهِ الْقدِيمِ مِنْ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ، وَقالَ إِذَا قالَ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ حُفِظَ مِنْهُ سَائِرَ الْيَوْمِ)) (د) عَن ابْن عَمْرو.
(9075) ((كَانَ إِذَا دَخَلَ المَسْجِدَ قالَ: بِسْمِ الله اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ، وَأَزْوَاجِ مُحَمَّدٍ)) (ابْن السّني) عَن أنس.
(9076) ((كَانَ إِذَا دَخَلَ المَسْجِدَ يَقُولُ: بِسْمِ الله وَالسَّلاَمُ عَلَى رَسُولِ الله: اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي ذُنُوبِي، وَافْتَحْ لِي أَبْوَابَ رَحْمَتِكَ، وَإِذَا خَرَجَ قالَ: بِسْمِ الله، وَالسَّلاَمُ عَلَى رَسُولِ الله اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي ذُنُوبِي، وَافْتَحْ لِي أَبْوَابَ فَضْلِكَ)) (حم هـ طب) عَن فَاطِمَة الزهراء.
(9077) ((كَانَ إِذَا دَخَلَ بَيْتَهُ بَدَأَ بِالسِّوَاكِ)) (م د ن هـ) عَن عَائِشَة.
(9078) ((كَانَ إِذَا دَخَلَ رَجَبٌ قالَ: اللَّهُمَّ بَارِكْ لَنَا فِي رَجَبٍ وَشَعْبَانَ وَبَلِّغْنَا رَمَضَانَ، وَكَانَ إِذَا كَانَتْ لَيْلَةُ الجُمُعَةِ قالَ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذِهِ لَيْلَةٌ غَرَّاءُ، وَيَوْمٌ أَزْهَرُ)) (هَب وَابْن عَسَاكِر) عَن أنس.
(9079) ((كَانَ إِذَا دَخَلَ رَمَضَانُ أَطْلَقَ كُلَّ أَسِيرٍ، وَأَعْط صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ى كُلَّ سَائِلٍ)) (هَب) عَن ابْن عَبَّاس، (ابْن سعد) عَن عَائِشَة.
(9080) ((كَانَ إِذَا دَخَلَ رَمَضَانُ تَغَيَّرَ لَوْنُهُ، وَكَثُرَتْ صَلاَتُهُ، وَابْتَهَلَ فِي الدُّعاءِ، وَأَشْفَقَ لَوْنُهُ)) (هَب) عَن عَائِشَة.(2/333)
(9081) ((كَانَ إِذَا دَخَلَ رَمَضَانُ شَدَّ مِئْزَرَهُ، ثُمَّ لَمْ يَأْتِ فِرَاشَهُ حَتَّى يَنْسَلِخَ)) (هَب) عَن عَائِشَة.
(9082) ((كَانَ إِذَا دَخَلَ عَلَى مَرِيضٍ يَعُودُهُ قالَ: لاَ بَأْسَ طَهُورٌ إِنْ شَاءَ الله)) (خَ) عَن ابْن عَبَّاس.
(9083) ((كَانَ إِذَا دَخَلَ قالَ: هَلْ عِنْدَكُمْ طَعَامٌ فَإِذَا قِيلَ لاَ قالَ إِنِّي صَائِمٌ)) (د) عَن عَائِشَة.
(9084) ((كَانَ إِذَا دَعا بَدَأَ بِنَفْسِهِ)) (طب) عَن أبي أَيُّوب.
(9085) ((كَانَ إِذَا دَعا جَعَلَ بَاطنَ كَفِّهِ إِلَى وَجْهِهِ)) (طب) عَن ابْن عَبَّاس.
(9086) ((كَانَ إِذَا دَعا فَرَفَعَ يَدَيْهِ مَسَحَ وَجْهَهُ بِيَدَيْهِ)) (د) عَن يزِيد.
(9087) ((كَانَ إِذَا دَعا لِرَجُلٍ أَصَابَتْهُ الدَّعْوَةُ وَوَلَدَهُ، وَوَلدَ وَلَدِهِ)) (حم) عَن حُذَيْفَة.
(9088) ((كَانَ إِذَا دَنَا مِنْ مِنْبَرِهِ يَوْمَ الْجُمُعَةِ سَلَّمَ عَلَى مَنْ عِنْدَهُ مِنَ الْجُلُوسِ، فَإِذَا صَعِدَ الْمِنْبَرَ اسْتَقْبَلَ النَّاسَ بِوَجْهِهِ ثُمَّ سَلَّمَ قَبْلَ أَنْ يَجْلِسَ)) (هق) عَن ابْن عمر.
(9089) ((كَانَ إِذَا ذَبَحَ الشَّاةَ يَقولُ أَرْسِلُوا بِهَا إِلَى أَصْدِقاءِ خدِيجَةَ)) (م) عَن عَائِشَة.
(9090) ((كَانَ إِذَا ذَكَرَ أَحَداً فَدَعا لَهُ بَدَأَ لَهُ بَدَأَ بِنَفْسِهِ)) (3 حب ك) عَن أُبيّ.
(9091) ((كَانَ إِذَا ذَهَبَ المَذْهَبَ أَبْعَدَ)) (4 ك) عَن الْمُغيرَة.
(9092) ((كَانَ إِذَا رَأَى المَطَرَ قالَ: اللَّهُمَّ صَيِّباً نَافِعاً)) (خَ) عَن عَائِشَة.
(9093) ((كَان إِذَا رَأَى الْهِلاَلَ صَرَفَ وَجهَهُ عَنْهُ)) (خَ) عَن قَتَادَة مُرْسلا.
(9094) ((كَانَ إِذَا رَأَى الْهِلاَلَ قالَ: الله أَكْبَرُ، الله أَكْبَرُ، الحَمْدُ لله، لاَ حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ إِلا بِالله اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ مِنْ خَيْرِ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذَا الشَّهْرِ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ سُوءِ الْقَدَرِ، وَمِنْ شَرِّ يَوْمِ المَحْشَرِ)) (حم طب) عَن عبَادَة بن الصَّامِت.
(9095) ((كَانَ إِذَا رَأَى الْهِلاَلَ قالَ: اللَّهُمَّ أَهِلَّهُ عَلَيْنَا بِالأَمْنِ وَالإِيمَانِ، وَالسَّلاَمَةِ وَالإِسْلاَمِ، وَالتَّوْفِيقِ لِمَا تُحِبُّ وَتَرْض صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ى رَبُّنَا وَرَبُّكَ الله)) (طب) عَن ابْن عمر.
(9096) ((كَانَ إِذَا رَأَى الهِلاَلَ قالَ: اللَّهُمَّ أَهِلَّهُ عَلَيْنَا بِالأَمْنِ وَالإِيمَانِ، وَالسَّلاَمَةِ(2/334)
وَالإِسْلاَمِ وَالسَّكِينَةِ وَالْعَافِيَةِ، وَالرِّزْقِ الحَسَنِ)) (ابْن السّني) ، عَن جدير السّلمِيّ.
(9097) ((كَانَ إِذَا رَأَى الْهِلاَلَ قالَ: اللهُمَّ أَهِلهُ عَلَيْنَا بِالْيُمْنِ وَالإِيمَانِ، وَالسَّلاَمَةِ وَالإِسْلاَمِ رَبِّي وَرَبُّكَ الله)) (حم ت ك) عَن طَلْحَة.
(9098) ((كَانَ إِذَا رَأَى الْهِلاَلَ قالَ: هِلاَل خَيْرٍ الحَمْدُ لله الَّذِي ذَهَبَ بِشَهْرِ كَذَا وَجَاءَ بِشَهْرِ كَذَا أَسْأَلُكَ مِنْ خَيْرِ هذَا الشَّهْرِ وَنُورِهِ وَبَرَكَتِهِ وَهُدَاهُ وَطُهُورِهِ وَمُعَافَاتِهِ)) (ابْن السّني) عَن عبد الله بن مطرف.
(9099) ((كَانَ إِذَا رَأَى الْهِلاَلَ قالَ؛ هِلاَل خَيْرٍ وَرُشْدٍ آمَنْتُ بِالَّذِي خَلَقَكَ ثَلاَثاً، ثُمَّ يَقُولُ: الحَمْدُ لله الَّذِي ذَهَبَ بِشَهْرِ كَذَا وَجَاءَ بِشَهْرِ كَذَا)) (د) عَن قَتَادَة بلاغاً، (ابْن السّني) عَن أبي سعيد.
(9100) ((كَانَ إِذَا رَأَى الْهِلاَل قالَ: هِلاَل خَيْرٍ وَرُشْدِ، اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ مِنْ خَيْرِ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذَا الشَّهْرِ ثَلاَثاً: اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ مِنْ خَيْرِ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذَا الشَّهْرِ وَخَيْرِ الْقَدَرِ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّهِ ثَلاَثَ مَرَّاتٍ)) (طب) عَن رَافع بن خديج.
(9101) ((كَانَ إِذَا رَأَى سُهَيْلاً قالَ: لَعَنَ الله سُهَيَلاً فَإِنَّهُ كَانَ عَشَّاراً فَمُسِخَ)) (ابْن السّني) عَن عليّ.
(9102) ((كَانَ إِذَا رَأَى مَا يُحِبُّ قالَ: الحَمْدُ لله الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ، وَإِذَا رَأَى مَا يَكْرَهُ قالَ: الحَمْدُ لله عَلَى كُلِّ حَالٍ رَبِّ أَعُوذُ بِكَ مِنْ حَالِ أَهْلِ النَّارِ)) (هـ) عَن عَائِشَة.
(9103) ((كَانَ إِذَا رَاعَهُ شَيْءٌ قالَ: الله الله رَبِّي لاَ شَرِيكَ لَهُ)) (ن) عَن ثَوْبَان.
(9104) ((كَانَ إِذَا رَضِيَ شَيْئاً سَكَتَ)) (ابْن مَنْدَه) عَن سُهَيْل بن سعد السَّاعِدِيّ أَخي سهل.
(9105) ((كَانَ إِذَا رَفَّأَ الإِنْسَانَ إِذَا تَزَوَّجَ قالَ: بَارَكَ الله لَكَ وَبَارَكَ عَلَيْكَ، وَجَمَعَ بَيْنَكُمَا فِي خَيْرٍ)) (حم 4 ك) عَن أبي هُرَيْرَة.
(9106) ((كَانَ إِذَا رَفَعَ رَأَسَهُ مِنَ الرُّكُوعِ فِي صَلاَةِ الصُّبْحِ فِي آخِرِ رَكْعَةٍ قَنَتَ)) (مُحَمَّد بن نصر) عَن أبي هُرَيْرَة.(2/335)
(9107) ((كَانَ إِذَا رَفَعَ يَدَيْهِ فِي الدُّعَاءِ لَمْ يَحُطَّهُمَا حتَّى يَمْسَحَ بِهِمَا وَجْهَهُ)) (ت ك) عَن ابْن عمر.
(9108) ((كَانَ إِذَا رَفَعَ بَصَرَهُ إِلَى السَّمَاءِ قالَ: يَا مُصَرِّفَ الْقُلُوبِ ثَبِّتْ قَلْبِي عَلَى طَاعَتِكَ)) (ابْن السّني) عَن عَائِشَة.
(9109) ((كَانَ إِذَا رُفِعَتْ مَائِدَتُهُ قالَ: الحَمْدُ لله حَمْداً كثِيراً طَيِّباً مُبَارَكاً فِيهِ الحَمْدُ لله الَّذِي كَفَانَا وَآوَانَا غَيْرُ مَكْفِيّ وَلاَ مَكْفُورٍ وَلاَ مُوَدَّعٍ وَلاَ مُسْتَغْنًى عَنْهُ رَبُّنَا)) (حم خَ د ت هـ) عَن أبي أُمَامَة.
(9110) ((كَانَ إِذَا رَكَعَ سَوَّى ظَهْرَهُ حَتَّى لَوْ صُبَّ عَلَيْهِ المَاءُ لاسْتَقَرَّ)) (هـ) عَن وابصة، (طب) عَن ابْن عَبَّاس، وَعَن أبي بَرزَة، وَعَن أبي مَسْعُود.
(9111) ((كَانَ إِذَا رَكَعَ فَرَّجَ أَصَابعَهُ، وَإِذَا سَجَدَ ضَمَّ أَصَابِعَهُ)) (ك هق) عَن وَائِل بن حجر.
(9112) ((كَانَ إِذَا رَكَعَ قالَ: سُبْحَانَ رَبِّيَ الْعَظِيمِ وَبِحَمْدِهِ ثَلاَثَاً، وَإِذَا سَجَدَ قالَ: سُبْحَانَ رَبِّيَ الأَعْلَى وَبِحَمْدِهِ ثَلاَثاً)) (د) عَن عقبَة بن عَامر.
(9113) ((كَانَ إِذَا رَمَى الْجِمَارَ مَشى إِلَيْهِ ذَاهِباً وَرَاجِعاً)) (ت) عَن ابْن عمر.
(9114) ((كَانَ إِذَا رَمَى جَمْرَةَ الْعَقَبَةِ مَضَى وَلَمْ يَقِفْ)) (هـ) عَن ابْن عَبَّاس.
(9115) ((كَانَ إِذَا رَمِدَتْ عَيْنُ امْرَأَةٍ مِنْ نسَائِهِ لَمْ يَأْتِهَا حَتَّى تَبْرَأَ عَيْنُهَا)) (أَبُو نعيم فِي الطِّبّ) عَن أم سَلمَة.
(9116) ((كَانَ إِذَا زَوَّجَ أَوْ تَزَوَّجَ نَثَرَ تَمْراً)) (هق) عَن عَائِشَة.
(9117) ((كَانَ إِذَا سَالَ السَّيْلُ قالَ: اخْرُجُوا بِنَا إِلَى هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذَا الْوَادِي الَّذِي جَعَلَهُ الله طَهُوراً فَنَتَطَهَّرَ مِنْهُ وَنَحْمَدَ الله عَلَيْهِ)) (الشَّافِعِي هق) عَن يزِيد بن الْهَاد مُرْسلا.
(9118) ((كَانَ إِذَا سَأَلَ الله جَعَلَ بَاطِنَ كَفَّيْهِ إِلَيْهِ، وَإِذَا اسْتَعَاذَ جَعَلَ ظَاهِرَهُمَا إِلَيْهِ)) (حم) عَن السَّائِب بن خَلاد.
(9119) ((كَانَ إِذَا سَجَدَ جَافَى حَتَّى يُرَى بَيَاضُ إِبْطَيْهِ)) (د) عَن جَابر.(2/336)
(9120) ((كَانَ إِذَا سَجَدَ رَفَعَ الْعِمَامَةَ عَنْ جَبْهَتِهِ)) (ابْن سعد) عَن صَالح بن خيران مُرْسلا.
(9121) ((كَانَ إِذَا سُرَّ اسْتَنَارَ وَجْهُهُ كَأَنَّهُ قِطْعَةُ قَمَرٍ)) (ق) عَن كَعْب بن مَالك.
(9122) ((كَانَ إِذَا سَلَّمَ لَمْ يَقْعُدْ إِلا بِمِقْدَارِ مَا يَقُولُ: اللَّهُمَّ أَنْتَ السَّلاَمُ وَمِنْكَ السَّلاَمُ تَبَارَكْتَ يَا ذَا الجَلاَلِ وَالإِكْرَامِ)) (م 4) عَن عَائِشَة.
(9123) ((كَانَ إِذَا سَلَّمَ مِنَ الصَّلاَةِ قالَ ثَلاَثَ مَرَّاتٍ: سُبْحَانَ رِبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُونَ وَسَلاَمٌ عَلَى المُرْسَلِينَ وَالحَمْدُ لله رَبِّ الْعَالَمِينَ)) (ع) عَن أبي سعيد.
(9124) ((كَانَ إِذَا سَمِعَ المُؤَذِّنَ قالَ حَيَّ عَلَى الْفَلاَحِ قالَ: اللَّهُمَّ اجْعَلْنَا مُفْلِحِينَ)) (ابْن السّني) عَن مُعَاوِيَة.
(9125) ((كَانَ إِذَا سَمِعَ المُؤَذِّنَ قالَ مِثْلَ مَا يَقُولُ حَتَّى إِذَا بَلَغَ حَيَّ عَلَى الصَّلاَةِ حَيَّ عَلَى الْفَلاَحِ قالَ: لاَ حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ إِلا بِالله)) (حم) عَن أبي رَافع.
(9126) ((كَانَ إِذَا سَمِعَ المُؤَذِّنَ يَتَشَهَّدُ قالَ: وَأَنَا وَأَنَا)) (د ك) عَن عَائِشَة.
(9127) ((كَانَ إِذَا سَمِعَ بِالاِسْمِ الْقَبِيحِ حَوَّلَهُ إِلَى مَا هُوَ أَحْسَنُ مِنْهُ)) (ابْن سعد) عَن عُرْوَة مُرْسلا.
(9128) ((كَانَ إِذَا سَمِعَ صَوْتَ الرَّعْدِ وَالصَّوَاعِقِ قالَ: اللَّهُمَّ لاَ تَقْتُلْنَا بِغَضَبِكَ، وَلاَ تُهْلِكْنَا بِعَذَابِكَ، وَعَافِنَا قَبْلَ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ)) (حم ت ك) عَن ابْن عمر.
(9129) ((كَانَ إِذَا شَرِبَ المَاءَ قالَ: الحَمْدُ لله الَّذِي سَقَانَا عَذْباً فُرَاتاً بِرَحْمَتِهِ وَلَمْ يَجْعَلْهُ مِلْحاً أُجَاجاً بِذُنُوبِنَا)) (حل) عَن أبي جَعْفَر مُرْسلا.
(9130) ((كَانَ إِذَا شَرِبَ تَنَفَّسَ ثَلاَثاً وَيَقُولُ: هُوَ أَهْنَأُوَأَمْرَأُ وَأَبْرَأُ)) (حم ق 4) عَن أنس.
(9131) ((كَانَ إِذَا شَرِبَ تَنَفَّسَ فِي الإِنَاءِ ثَلاَثاً يُسَمِّي عِنْدَ كُلِّ نَفَسٍ، وَيَشْكُرُ فِي آخِرِهِنَّ)) (ابْن السّني) (طب) عَن ابْن مَسْعُود.
(9132) ((كَانَ إِذَا شَرِبَ تَنَفَّسَ مَرَّتَيْنِ)) (ت هـ) عَن ابْن عَبَّاس.
(9133) ((كَانَ إِذَا شَهِدَ جَنَازَةً أَكْثَرَ الصُّمَاتَ، وَأَكْثَرَ حَدِيثَ نَفْسِهِ)) (ابْن الْمُبَارك) وَابْن سعد عَن عبد الْعَزِيز بن أبي دَاوُد مُرْسلا.(2/337)
(9134) ((كَانَ إِذَا شَهِدَ جَنَازَةً رُئِيَتْ عَلَيْهِ كَآبَةٌ، وَأَكْثَرَ حَدِيثَ النَّفْسِ)) (طب) عَن ابْن عَبَّاس.
(9135) ((كَانَ إِذَا شَيَّعَ جَنَازَةً عَلاَ كَرْبُهُ، وَأَقَلَّ الْكَلاَمَ، وَأَكْثَرَ حَدِيثَ نَفْسِهِ)) (الْحَاكِم فِي الكنى) عَن عمرَان بن حُصَيْن.
(9136) ((كَانَ إِذَا صَعِدَ الْمِنْبَرَ سَلَّمَ)) (هـ) عَن جَابر.
(9137) ((كَانَ إِذَا صَلَّى الغَدَاةَ جَاءَهُ خَدَمُ أَهْلِ المَدِينَةِ بِآنِيَتِهِمْ فِيهَا المَاءُ فَمَا يُؤْتَى بِإِنَاءِ إِلا غَمَسَ يَدَهَ فِيهِ)) (حم م) عَن أنس.
(9138) ((كَانَ إِذَا صَلَّى الغَدَاةَ جَلَسَ فِي مُصَلاهُ حَتَّى تَطْلُعَ الشَّمْسُ)) (حم م 3) عَن جَابر بن سَمُرَة.
(9139) ((كَانَ إِذَا صَلَّى الْغَدَاةَ فِي سَفَرٍ مَشى عَنْ رَاحِلَتِهِ قَلِيلاً)) (حل هق) عَن أنس.
(9140) ((كَانَ إِذَا صَلَّى بالنَّاسِ الْغَدَاةَ أَقْبَلَ عَلَيْهِمْ بِوَجْهِهِ فَقَالَ هَلْ فَيكُمْ مَرِيضٌ أَعُودُهُ، فَإِنْ قالُوا لاَ، قالَ فَهَلْ فِيكَمْ جَنَازَةٌ أَتَّبِعُهَا فَإِنْ قالُوا لاَ، قالَ مَنْ رَأَى مِنْكُمْ رُؤْيَا يَقُصُّهَا عَلَيْنَا)) (ابْن عَسَاكِر) عَن ابْن عمر.
(9141) ((كَانَ إِذَا صَلَّى رَكْعَتَيِ الْفَجْرِ اضْطَجَعَ عَلَى شِقِّهِ الأَيْمَنِ)) (خَ) عَن عَائِشَة.
(9142) ((كَانَ إِذَا صَلَّى صَلاَةً أَثْبَتَهَا)) (م) عَن عَائِشَة.
(9143) ((كَانَ إِذَا صَلَّى مَسَحَ بِيَدِهِ الْيُمْن صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ى عَلَى رَأْسِهِ وَيَقُولُ: بِسْمِ الله الَّذِي لاَ إِل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; هَ غَيْرُهُ الرَّحْم صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; نِ الرَّحِيمِ اللَّهُمَّ أَذْهِبْ عَنِّي الْهَمَّ وَالْحَزَنَ)) (خطّ) عَن أنس.
(9144) ((كَانَ إِذَا طَافَ بِالْبَيْتِ اسْتَلَمَ الْحَجَرَ وَالرُّكْنَ فِي كُلِّ طَوَافٍ)) (ك) عَن ابْن عمر.
(9145) ((كَانَ إِذَا ظَهَرَ فِي الصَّيْفِ اسْتَحَبَّ أَنْ يَظْهَرَ لَيْلَةَ الجُمُعَةِ، وَإِذَا دَخَلَ الْبَيْتَ فِي الشِّتَاءِ اسْتَحَبَّ أَنْ يَدْخُلَ لَيْلَة الجُمُعَةِ)) (ابْن السّني وَأَبُو نعيم فِي الطِّبّ) عَن عَائِشَة.
(9146) ((كَانَ إِذَا عَرَّسَ وَعَلَيْهِ لَيْلٌ تَوَسَّدَ يَمِينَهُ وَإِذَا عَرَّسَ قَبْلَ الصُّبْحِ وَضَعَ رَأْسَهُ عَلَى كَفِّهِ الْيُمْن صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ى وَأَقَامَ سَاعِدَهُ)) (حم حب ك) عَن أبي قَتَادَة.(2/338)
(9147) ((كَانَ إِذَا عَصفَتِ الرِّيحُ قالَ: اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ خَيْرَهَا وَخَيْرَ مَا فِيهَا وَخَيْرَ مَا أُرْسِلَتْ بِهِ، وأَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّهَا وَشَرِّ مَا فِيهَا وَشَرِّ مَا أُرْسِلَتْ بِهِ)) (حم م ت) عَن عَائِشَة.
(9148) ((كَانَ إِذَا عَطَسَ حمِدَ الله فَيُقَالُ لَهُ يَرْحَمُكَ الله فَيَقُولُ، يَهْدِيكُمُ الله وَيُصْلِحُ بَالَكُمْ)) (حم طب) عَن عبد الله بن جَعْفَر.
(9149) ((كَانَ إِذَا عَطَسَ وَضَعَ يَدَهُ أَوْ ثَوْبِهُ عَلَى فِيهِ وَخَفَضَ بِهَا صَوْتَهُ)) (د ت ك) عَن أبي هُرَيْرَة.
(9150) ((كَانَ إِذَا عَمِلَ عَمَلاً أَثْبَتَهُ)) (م د) عَن عَائِشَة.
(9151) ((كَانَ إِذَا غَزَا قالَ: اللَّهُمَّ أَنْتَ عَضُدِي، وَأَنْتَ نَصِيرِي، بِكَ أَحُولُ، وَبِكَ أَصُولُ، وَبِكَ أُقاتِلُ)) (حم د ت هـ حب والضياء) عَن أنس.
(9152) ((كَانَ إِذَا غَضِبَ احْمَرَّتْ وَجْنَتَاهُ)) (طب) عَن ابْن مَسْعُود، وَعَن أم سَلمَة.
(9153) ((كَانَ إِذَا غَضِبَ لَمْ يَجْتَرِىءْ عَلَيْهِ أَحَدٌ إِلا عَلِيٌّ)) (حل ك) عَن أم سَلمَة.
(9154) ((كَانَ إِذَا غَضِبَ وَهُوَ قَائِمٌ جَلَسَ، وَإِذَا غَضِبَ وَهُوَ جَالِسٌ اضْطَجَعَ فَيَذْهَبُ غَضَبُهُ)) (ابْن أبي الدُّنْيَا فِي ذمّ الْغَضَب) عَن أبي هُرَيْرَة.
(9155) ((كَانَ إِذَا غَضِبَتْ عَائِشَةُ عَرَكَ بِأَنْفِهَا وَقالَ يَا عُوَيْشُ قُولِي: اللَّهُمَّ رَبَّ مُحمَّدٍ اغْفِرْ لِي ذَنْبِي، وَأَذْهِبْ غَيْظَ قَلْبِي، وَأَجِرْنِي مِنْ مُضِلاتِ الْفِتَنِ)) (ابْن السّني) عَن عَائِشَة.
(9156) ((كَانَ إِذَا فَاتَهُ الأَرْبَعُ قَبْلَ الظُّهْرِ صَلاهَا بَعْدَ الرَّكْعَتَيْنِ بَعْدَ الظُّهْرِ)) (هـ) عَن عَائِشَة.
(9157) ((كَانَ إِذَا فَرَغَ مِنْ تَلْبِيَتِهِ سَأَلَ الله رِضْوَانَهُ وَمَغْفِرَتَهُ وَاسْتَعَاذَ بِرَحْمَتِهِ مِنَ النَّارِ)) (هق) عَن خُزَيْمَة بن ثَابت.
(9158) ((كَانَ إِذَا فَرَغَ مِنْ دَفْنِ المَيِّتِ وَقَفَ عَلَيْهِ فَقَالَ: اسْتَغْفِرُوا الله لأَخِيكُمْ وَسَلُوا لَهُ التَّثْبِيتَ فَإِنَّهُ الآنَ يُسْأَلُ)) (د) عَن عُثْمَان.
(9159) ((كَانَ إِذَا فَرَغَ مِنْ طَعَامِهِ قالَ: الحَمْدُ لله الَّذِي أَطْعَمَنَا وَسَقَانَا وَجَعَلَنَا مُسْلِمِينَ)) (حم 4) والضياء عَن أبي سعيد.(2/339)
(9160) ((كَانَ إِذَا فَرَغَ مِنْ طَعَامِهِ قالَ: اللَّهُمَّ لَكَ الحَمْدُ أَطعَمْتَ وَسَقَيْتَ، وَأَشْبَعْتَ وَأَرْوَيْتَ فَلَكَ الحَمْدُ غَيْرَ مَكْفُورٍ، وَلاَ مُوَدَّعٍ، وَلاَ مُسْتَغْنًى عَنْكَ)) (حم) عَن رجل من بني سليم.
(9161) ((كَانَ إِذَا فَقَدَ الرَّجُلَ مِنْ إِخْوَانِهِ ثَلاَثةَ أَيَّامٍ سَأَلَ عَنْهُ، فَإِنْ كَانَ غَائِباً دَعَا لَهُ، وَإِنْ كَانَ شَاهِداً زَارَهُ، وَإِنْ كَانَ مَرِيضاً عادَهُ)) (ع) عَن أنس.
(9162) ((كَانَ إِذَا قالَ الشَّيْءَ ثَلاَثَ مَرَّاتٍ لَمْ يُرَاجَعْ)) (الشِّيرَازِيّ) عَن أبي حَدْرَد.
(9163) ((كَانَ إِذَا قالَ بِلاَلٌ قَدْ قَامَتِ الصَّلاَةُ نَهَضَ فَكَبَّرَ)) (سمويه طب) عَن ابْن أبي أوفى.
(9164) ((كَانَ إِذَا قامَ اتَّكأَ عَلَى إِحْدَى يَدَيْهِ)) (طب) عَن وَائِل بن حجر.
(9165) ((كَانَ إِذَا قامَ إِلَى الصَّلاَةِ رَفَعَ يَدَيْهِ مَدًّا)) (ت) عَن أَبي هُرَيْرَة.
(9166) ((كَانَ إِذَا قامَ عَلَى الْمِنْبَرِ اسْتَقْبَلَهُ أَصْحَابُهُ بِوُجُوهِهِمْ)) (هـ) عَن ثَابت.
(9167) ((كَانَ إِذَا قامَ فِي الصَّلاَةِ قَبَضَ عَلَى شِمالِهِ بِيَمِينِهِ)) (طب) عَن وَائِل بن حجر.
(9168) ((كَانَ إِذَا قامَ مِنَ اللَّيْلِ لِيُصَلِّيَ افْتَتَحَ صَلاَتَهُ بِرَكْعَتَيْنِ خَفِيفَتَيْنِ)) (م) عَن عَائِشَة.
(9169) ((كَانَ إِذَا قامَ مِنَ اللَّيْلِ يَشُوصُ فَاهُ بِالسِّواكِ)) (حم ق د ن هـ) عَن حُذَيْفَة.
(9170) ((كَانَ إِذَا قامَ مِنَ المَجْلِسِ اسْتَغْفَرَ الله عِشْرِينَ مَرَّةً فَأَعْلَنَ)) (ابْن السّني) عَن عبد الله الْحَضْرَمِيّ.
(9171) ((كَانَ إِذَا قَدِمَ عَلَيْهِ الْوَفْدُ لَبِسَ أَحْسَنَ ثِيَابِهِ وَأَمَرَ عِلْيَةَ أَصْحَابِهِ بِذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ)) (الْبَغَوِيّ) عَن جُنْدُب بن مكيث.
(9172) ((كَانَ إِذَا قَدِمَ مِنْ سَفَرٍ بَدَأَ بِالمَسْجِدِ فَصَلَّى فِيهِ رَكْعَتَيْنِ ثُمَّ يُثَنِّي بِفَاطِمَةَ ثُمَّ يَأْتِي أَزْوَاجَهُ)) (طب ك) عَن أبي ثَعْلَبَة.
(9173) ((كَانَ إِذَا قَدِمَ مِنْ سَفَرٍ تُلُقِّيَ بِصِبْيَانِ أَهْلِ بَيْتِهِ)) (حم م د) عَن عبد الله بن جَعْفَر.(2/340)
(9174) ((كَانَ إِذَا قَرَأَ: أَلَيْسَ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ بِقَادِرٍ عَلَى أَنْ يُحْيِيَ المَوْتَى. قالَ بَلَى، وَإِذَا قَرَأَ: أَلَيْسَ الله بِأَحْكَمِ الحَاكِمِينَ. قالَ بَلَى)) (ك هَب) عَن أَبي هُرَيْرَة.
(9175) ((كَانَ إِذَا قَرَأَ: سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الأَعْلَى. قالَ: سُبْحَانَ رَبِّيَ الأَعْلَى)) (حم د ك) عَن ابْن عَبَّاس.
(9176) ((كَانَ إِذَا قَرَأَ مِنَ اللَّيْلِ رَفَعَ طَوْراً وَخَفَضَ طَوْراً)) (ابْن نصر) عَن أَبي هُرَيْرَة.
(9177) ((كانَ إِذَا قُرِّبَ إِلَيْهِ طَعَامٌ قالَ: بِسْمِ الله، فَإِذَا فَرَغَ قالَ: اللَّهُمَّ إِنَّكَ أَطْعَمْتَ وَسَقَيْتَ، وَأَغْنَيْتَ وَأَقْنَيْتَ، وَهَدَيْتَ وَاجْتَبَيْتَ، اللَّهُمَّ فَلَكَ الحَمْدُ عَلَى مَا أَعْطَيْتَ)) (حم) عَن رجل.
(9178) ((كانَ إِذَا قَفَلَ مِنْ غَزْوٍ، أَوْ حَجّ، أَوْ عُمْرَةٍ يُكَبِّرُ عَلَى كُلِّ شَرَفٍ مِنَ الأَرْضِ ثَلاَثَ تَكْبِيرَاتٍ، ثُمَّ يَقُولُ: لاَ إِل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; هَ إِلا الله وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ، لَهُ المُلْكُ، وَلَهُ الحَمْدُ، وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ آيِبُونَ تَائِبُونَ عابِدُونَ سَاجِدُونَ لِرَبِّنَا حَامِدُونَ، صَدَقَ الله وَعْدَهُ، وَنَصَرَ عَبْدَهُ، وَهَزَمَ الأَحْزَابَ وَحْدَهُ)) (مَالك حم ق د ت) عَن ابْن عمر.
(9179) ((كانَ إِذَا كانَ الرُّطَبُ لَمْ يُفْطِرْ إِلا عَلَى الرُّطَبِ، وَإِذَا لَمْ يَكُنِ الرُّطَبُ لَمْ يُفْطِرْ إِلا عَلَى التَّمْرِ)) (عبد بن حميد) عَن جَابر.
(9180) ((كانَ إِذَا كانَ رَاكِعاً، أَوْ سَاجِداً قالَ: سُبْحَانَكَ وَبِحَمْدِكَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتُوبُ إِلَيْكَ)) (طب) عَن ابْن مَسْعُود.
(9181) ((كانَ إِذَا كانَ صَائماً أَمَرَ رَجُلاً فَأَوْفَى عَلَى شَيْءٍ، فَإِذَا قالَ غَابَتِ الشَّمْسُ أَفْطَرَ)) (ك) عَن سهل بن سعد، (طب) عَن أبي الدَّرْدَاء.
(9182) ((كانَ إِذَا كانَ فِي وِتْرٍ مِنْ صَلاَتِهِ لَمْ يَنْهَضْ حَتَّى يَسْتَوِيَ قاعِداً)) (د ت) عَن مَالك بن الْحُوَيْرِث.
(9183) ((كانَ إِذَا كانَ قَبْلَ التَّرْوِيَةِ بِيَوْمٍ خَطَبَ النَّاسَ فَأَخْبَرَهُمْ بِمَنَاسِكِهِمْ)) (ك هق) عَن ابْن عمر.
(9184) ((كانَ إِذَا كانَ مُقِيماً اعْتَكَفَ الْعَشْرَ الأَوَاخِرَ مِنَ رَمَضَانَ، وَإِذَا سَافَرَ اعْتَكَفَ مِنَ الْعَامِ المُقْبِلِ عِشْرِينَ)) (حم) عَن أنس.(2/341)
(9185) ((كانَ إِذَا كانَ يَوْمُ عِيدٍ خَالَفَ الطَّرِيقَ)) (خَ) عَن جَابر.
(9186) ((كانَ إِذَا كَبَّرَ لِلصَّلاَةِ نَشَرَ أَصَابِعَهُ)) (ت ك) عَن أبي هُرَيْرَة.
(9187) ((كانَ إِذَا كَرَبَهُ أَمْرٌ قالَ: يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ بِرَحْمَتِكَ أَسْتَغِيثُ)) (ت) عَن أنس.
(9188) ((كانَ إِذَا كَرِهَ شَيْئاً رُئِيَ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ فِي وَجْهِهِ)) (طس) عَن أنس.
(9189) ((كانَ إِذَا لَبِسَ قَمِيصاً بَدَأَ بِمَيَامِنِهِ)) (ت) عَن أبي هُرَيْرَة.
(9190) ((كانَ إِذَا لَقِيَ أَصْحَابَهُ لَمْ يُصَافِحْهُمْ حَتَّى يُسَلِّمَ عَلَيْهِمْ)) (طب) عَن جُنْدُب.
(9191) ((كانَ إِذَا لَقِيَهُ أَحَدٌ مِنْ أَصْحَابِهِ فَقَامَ مَعَهُ قامَ مَعَهُ فَلَمْ يَنْصَرِفْ حَتَّى يَكُونَ الرَّجُلُ هُوَ الَّذِي يَنْصَرِفُ عَنْهُ، وَإِذَا لَقِيَهُ أَحَدٌ مِنْ أَصْحَابِهِ فَتَنَاوَلَ يَدَهُ نَاوَلَهُ إِيَّاهَا فَلَمْ يَنْزِعْ يَدَهُ مِنْهُ حتَّى يَكُونَ الرَّجُلُ هُوَ الَّذِي يَنْزِعُ يَدَهُ مِنْهُ، وَإِذَا لَقِيَ أَحَداً مِنْ أَصْحَابِهِ فَتَنَالَ أُذُنَهُ نَاوَلَهُ إِيَّاهَا ثُمَّ لَمْ يَنْزِعْهَا حَتَّى يَكُونَ الرَّجُلُ هُوَ الَّذِي يَنْزِعُهَا عَنْهُ)) (ابْن سعد) عَن أنس.
(9192) ((كانَ إِذَا لَقِيَهُ الرَّجُلُ مِنْ أَصْحَابِهِ مَسَحَهُ وَدَعا لَهُ)) (ن) عَن حُذَيْفَة.
(9193) ((كانَ إِذَا لَمْ يَحْفَظِ اسْمَ الرَّجُلِ قالَ: يَا ابْنَ عَبْدِ الله)) (ابْن السّني) عَن جَارِيَة الْأنْصَارِيّ.
(9194) ((كانَ إِذَا مَرَّ بِآيَةٍ خَوْفٍ تَعَوَّذَ، وَإِذَا مَرَّ بِآيَةٍ رَحْمَةٍ سَأَلَ، وَإِذَا مَرَّ بِآيَةٍ فِيهَا تَنْزِيهُ الله سَبَّحَ)) (حم م 4) عَن حُذَيْفَة.
(9195) ((كانَ إِذَا مَرَّ بِآيَةٍ فِيهَا ذِكْرُ النَّارِ قالَ: وَيْلٌ لأَهْلِ النَّارِ، أَعُوذُ بِالله مِنَ النَّار)) (ابْن قَانِع) عَن أبي ليلى.
(9196) ((كانَ إِذَا مَرَّ بِالْمَقَابِرِ قالَ: السَّلاَمُ عَلَيْكُمْ أَهْلَ الدِّيَارِ مِنَ المُؤْمِنِينَ وَالمُؤْمِنَاتِ، وَالمُسْلِمِينَ وَالمُسْلِمَات، وَالصَّالِحينَ وَالصَّالِحَاتِ، وَإِنَّا إِنْ شَاءَ الله بِكُمْ لاَحِقُونَ)) (ابْن السّني) عَن أَبي هُرَيْرَة.
(9197) ((كانَ إِذَا مَرِضَ أَحَدٌ مِنْ أَهْلِ بَيْتِهِ نَفَثَ عَلَيْهِ بِالْمُعَوِّذَاتِ)) (م) عَن عَائِشَة.
(9198) ((كانَ إِذَا مَشىَ أَسْرَعَ حَتَّى يُهَرْوِلَ الرَّجُلُ وَرَاءَهُ فَلاَ يُدْرِكُهُ)) (ابْن سعد) عَن يزِيد بن مرْثَد مُرْسلا.(2/342)
(9199) ((كانَ إِذَا مَشَى أَقْلَعَ)) (طب) عَن أَبي عتبَة.
(9200) ((كانَ إِذَا مَشَى كَأَنَّهُ يَتَوَكَّأُ)) (د ك) عَن أَنس.
(9201) ((كانَ إِذَا مَشَى لَمْ يَلْتَفِتْ)) (ك) عَن جَابر.
(9202) ((كانَ إِذَا مَشَى مَشَى أَصْحَابُهُ أَمَامَهُ وَتَرَكُوا ظَهْرَهُ لِلْمَلاَئِكَةِ)) (هـ ك) عَن جَابر.
(9203) ((كانَ إِذَا نَامَ مِنَ اللَّيْلِ أَوْ مَرِضَ صَلَّى مِنَ النَّهَارِ ثِنْتَيْ عَشْرَةَ رَكْعَةً)) (م د) عَن عَائِشَة.
(9204) ((كانَ إِذَا نَامَ نَفَخَ)) (حم ق) عَن ابْن عَبَّاس.
(9205) ((كانَ إِذَا نَامَ وَضَعَ يَدَهُ الْيُمْن صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ى تَحْتَ خَدِّهِ وَقالَ: اللَّهُمَّ قِنِى عَذَابَكَ يَوْمَ تَبْعَثُ عِبَادَكَ)) (حم ت ن) عَن الْبَراء، (حم ت) عَن حُذَيْفَة، (حم هـ) عَن ابْن مَسْعُود.
(9206) ((كانَ إِذَا نَزَلَ بِهِ هَمٌّ أَوْ غَمٌّ قالَ: يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ بِرَحْمَتِكَ أَسْتَغِيثُ)) (ك) عَن ابْن مَسْعُود.
(9207) ((كانَ إِذَا نَزَل عَلَيْهِ الْوَحْيُ ثَقُلَ لِذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ، وَتَحَدَّرَ جَبِينُهُ عَرَقاً كَأَنَّهُ جُمَانٌ وَإِنْ كانَ فِي الْبَرْدِ)) (طب) عَن زيد بن ثَابت كانَ إِذَا نَزَلَ عَلَيْهِ الْوَحْيُ صُدِعَ فَيُغَلِّفُ رَأْسَهُ بِالْحِنَّاءِ (ابْن السّني، وَأَبُو نعيم فِي الطِّبّ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(9208) ((كانَ إِذَا نَزَلَ مَنْزِلاً فِي سَفَرٍ أَوْ دَخَلَ بَيْتَهُ لَمْ يَجْلِسْ حَتَّى يَرْكَع رَكْعَتَيْنِ)) (طب) عَن فضَالة بن عبيد.
(9209) ((كانَ إِذَا نَزَلَ مَنْزِلاً لَمْ يَرْتَحِلْ حَتَّى يُصَلِّيَ الظُّهْرَ)) (حم د ن) عَن أَنس.
(9210) ((كانَ إِذَا نَزَلَ مَنْزِلاً لَمْ يَرْتَحِلْ حَتَّى يُصَلِّيَ فِيهِ رَكْعَتَيْنِ)) (هق) عَن أَنس.
(9211) ((كانَ إِذَا نَظَرَ إِلَى الْبَيْتِ قالَ: اللَّهُمَّ زِدْ بَيْتَكَ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذَا تَشْرِيفاً وَتَعْظِيماً وَتَكْرِيماً وَبِرّاً وَمَهَابَةً)) (طب) عَن حُذَيْفَة بن أسيد.
(9212) ((كانَ إِذَا نَظَرَ إِلَى الْهِلاَلِ قالَ: اللَّهُمَّ اجْعَلْهُ هِلاَلَ يُمْنٍ وَرُشْدٍ آمَنْتُ بِالَّذِي خَلَقَكَ فَعَدَلَكَ تَبَارَكَ الله أَحْسَنُ الخَالِقِينَ)) (ابْن السّني) عَن أَنس.
(9213) ((كانَ إِذَا نَظَرَ فِي الْمِرْآةِ قالَ: الحَمْدُ لله الَّذِي حَسَّنَ خَلْقِي وَخُلُقِي وَزَانَ(2/343)
مَنِّي مَا شَانَ مِنْ غَيْرِي، وَإِذَا اكْتَحَلَ جَعَلَ فِي عَيْنٍ اثْنَتَيْنِ وَوَاحِدَةً بَيْنَهُمَا، وَكانَ إِذَا لَبِسَ نَعْلَيْهِ بَدَأَ بِالْيُمْنى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ;، وَإِذَا خَلَعَ خَلَعَ الْيُسْرَى، وَكانَ إِذَا دَخَلَ المَسْجِدَ أَدْخَلَ رِجْلَهُ الْيُمْنى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ;، وَكَانَ يُحِبُّ التَّيَمُّنَ فِي كُلِّ شَيْءٍ أَخْذٍ وَعَطَاءٍ)) (ع طب) عَن ابْن عَبَّاس.
(9214) ((كانَ إِذَا نَظَرَ وَجْهَهُ فِي الْمِرْآةِ قالَ: الحَمْدُ لله الَّذِي سَوَّى خَلْقِي فَعَدَلَهُ، وَكَرَّمَ صُورَةَ وَجْهِي فَحَسَّنَهَا، وَجَعَلَنِي مِن المُسْلِمِينَ)) (ابْن السّني) عَن أَنس.
(9215) ((كانَ إِذَا وَاقَعَ بَعْضَ أَهْلِهِ فَكَسَلَ أَنْ يَقُومَ ضَرَبَ يَدَهُ عَلَى الحَائِطِ فَتَيَمَّمَ)) (طس) عَن عَائِشَة.
(9216) ((كانَ إِذَا وَجَدَ الرَّجُلَ رَاقِداً عَلَى وَجْهِهِ لَيْسَ عَلَى عَجُزِهِ شَيْءٌ رَكَضَهُ بِرِجْلِهِ وَقالَ: هِيَ أَبْغَضُ الرِّقْدَةِ إِلَى الله تَعَالَى)) (حم) عَن الشريد بن سُوَيْد.
(9217) ((كانَ إِذَا وَدَّعَ رَجُلاً أَخَذَ بِيَدِهِ فَلاَ يَدَعُهَا حَتَّى يَكُونَ الرَّجُلُ هُوَ الَّذِي يَدَعُ يَدَهُ وَيَقُولُ: أَسْتَوْدِعُ الله دِينَكَ وَأَمَانَتَكَ وَخَوَاتِيمَ عَمَلِكَ)) (حم ت ن هـ ك) عَن ابْن عمر.
(9218) ((كانَ إِذَا وَضَعَ المَيِّتَ فِي لَحْدِهِ قالَ: بِسْمِ الله وَبِالله، وَفي سَبِيل الله، وَعَلَى مِلَّةِ رَسُولِ الله)) (د ت هـ هق) عَن ابْن عمر.
(9219) ((كانَ إِذَا هَاجَتْ رِيحٌ اسْتَقْبَلَهَا بِوَجْهِهِ، وَجَثَا عَلَى رُكْبَتَيْهِ، وَمَدَّ يَدَيْهِ وَقالَ: اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ مِنْ خَيْرِ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذِهِ الرِّيحِ، وَخَيْرِ مَا أُرْسِلَتْ بِهِ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّهَا وَشَرِّ مَا أُرْسِلَتْ بِهِ، اللَّهُمَّ اجْعَلْهَا رَحْمَةً وَلاَ تَجْعَلْهَا عَذَاباً، اللَّهُمَّ اجْعَلْهَا رِيَاحاً وَلاَ تَجْعَلْهَا رِيحاً)) (طب) عَن ابْن عَبَّاس.
(9220) ((كانَ أَرْحَمَ النَّاسِ بِالصِّبْيَانِ وَالْعِيَالِ)) (ابْن عَسَاكِر) عَن أَنس.
(9221) ((كانَ أَزْهَرَ اللَّوْنِ كَأَنَّ عَرَقَهُ اللُّؤْلُؤُ إِذَا مَش صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ى تَكَفَّأَ)) (م) عَن أَنس.
(9222) ((كانَ أَشَدَّ حَيَاءً مِنَ الْعَذْرَاءِ فِي خِدْرِهَا)) (حم ق هـ) عَن أَبي سعيد.
(9223) ((كانَ أَصْبَرَ النَّاسِ عَلَى أَقْذَارِ النَّاسِ)) (ابْن عَسَاكِر) عَن إِسماعيل بن عَيَّاش مُرْسلا.
(9224) ((كانَ أَفْلَجَ الثَّنِيَّتَيْنِ إِذَا تَكَلَّمَ رُئِيَ كالنُّورِ يَخْرُجُ مِنْ بَيْنِ ثَنَايَاهُ)) (ت) فِي الشَّمَائِل، (طب) وَالْبَيْهَقِيّ عَن ابْن عَبَّاس.(2/344)
(9225) ((كَانَ أَكْثَرَ أَيْمَانِهِ لاَ وَمُصَرِّفِ الْقُلُوبِ)) (هـ) عَن ابْن عمر.
(9226) ((كَانَ أَكْثَرَ دُعائِهِ يَا مُقَلِّبَ الْقُلُوبِ ثَبِّتْ قَلْبِي عَلَى دِينكَ فَقِيلَ لَهُ فِي ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ قالَ إِنَّهُ لَيْسَ آدَمِيٌّ إِلا وَقَلْبُهُ بَيْنَ إِصْبَعَيْنِ مِنْ أَصَابِعِ الله فَمَنْ شَاءَ أَقَامَ، وَمَنْ شَاءَ أَزَاغَ)) (ت) عَن أم سَلمَة.
(9227) ((كَانَ أَكْثَرَ دُعائِهِ يَوْمَ عَرَفَةَ لاَ إِل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; هَ إِلاَّ الله وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ، لَهُ المُلْكُ، وَلَهُ الحَمْدُ بِيَدِهِ الخَيْرُ وَهُوَ عَلَى كلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ)) (حم) عَن ابْن عَمْرو.
(9228) ((كَانَ أَكْثَرَ دَعْوَةٍ يَدْعُو بِهَا: رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً، وَفي الآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ)) (حم ق د) عَن أَنس.
(9229) ((كَانَ أَكْثَرَ صَوْمِهِ السَّبْتُ وَالأَحَدُ وَيَقُولُ: هُمَا يَوْمَا عِيدِ المُشْرِكِينَ فَأُحِبُّ أَنْ أُخالِفَهُمْ)) (حم طب ك هق) عَن أُم سَلمَة.
(9230) ((كَانَ أَكْثرُ مَا يَصُومُ الاثْنَيْنَ وَالخَمِيسَ فَقِيلَ لَهُ فَقَالَ، الأَعْمَالُ تُعْرَضُ كُلَّ اثْنَيْنِ وَخَمِيسٍ فَيُغْفَرُ لِكُلِّ مُسْلِمٍ إِلا المُتَهَاجِرَيْنِ فَيَقُولُ أَخِّرُوهُمَا)) (حم) عَن أَبي هُرَيْرَة.
(9231) ((كَانَ بَابُهُ يُقْرَعُ بِالأَظَافِيرِ)) (الْحَاكِم فِي الكنى) عَن أَنس كَانَ تَنَامُ عَيْنَاهُ وَلاَ يَنَامُ قَلْبُهُ (ك) عَن أَنس.
(9232) ((كَانَ حَسَنَ السَّبَلَةِ)) (طب) عَن العداء بن خَالِد.
(9233) ((كَانَ خَاتَمُ النُّبُوَّةِ فِي ظَهْرِهِ بَضْعَةً نَاشِزَةً)) (ت، فِي الشَّمَائِل) عَن أَبي سعيد.
(9234) ((كَانَ خَاتمُهُ غُدَّةً حَمْرَاءَ مِثْلَ بَيْضَةِ الحَمَامَةِ)) (ت) عَن جَابر بن سَمُرَة.
(9235) ((كَانَ خَاتَمُهُ مِنْ فِضَّةٍ فَصُّهُ مِنْهُ)) (خَ) عَن أَنس.
(9236) ((كَانَ خَاتَمُهُ مِنْ وَرِقٍ، وَكَانَ فَصُّهُ حَبَشِيّاً)) (م) عَن أَنس.
(9237) ((كَانَ خُلُقُهُ الْقُرْآنَ)) (حم م د) عَن عَائِشَة.
(9238) ((كَانَ رَايَتُهُ سَوْدَاءَ وَلِوَاؤُهُ أَبْيَضَ)) (هـ ك) عَن ابْن عَبَّاس.
(9239) ((كَانَ رُبَّمَا أَخَذَتْهُ الشَّقِيقَةُ فَيَمْكُثُ الْيَوْمَ والْيَوْمَيْنِ لاَ يَخْرُجُ)) (ابْن السّني، وأَبو نعيم فِي الطِّبّ) عَن بُرَيْدَة.(2/345)
(9240) ((كَانَ رُبَّمَا اغْتَسَلَ يَوْمَ الجُمُعَةِ، وَرُبَّمَا تَرَكَهُ أَحْيَاناً)) (طب) عَن ابْن عَبَّاس.
(9241) ((كَانَ رُبَّمَا يَضَعُ يَدَهُ عَلَى لِحْيَتِهِ فِي الصَّلاَةِ مِنْ غَيْرِ عَبَثٍ)) (عد هق) عَن ابْن عمر.
(9242) ((كانَ رَبْعَةً مِنَ الْقَوْمِ لَيْسَ بِالطَّوِيلِ الْبَائِنِ، وَلاَ بِالْقَصيرِ أَزْهَرَ اللَّوْنِ لَيْسَ بِالأَبْيَضَ الأَمْهَق وَلاَ بِالآدَمِ، وَلَيْسَ بِالْجَعْدِ الْقَططِ وَلاَ بِالسَّبْطِ)) (ق ت) عَن أنس.
(9243) ((كانَ رَحِيماً بِالْعِيَالِ)) (الطَّيَالِسِيّ) عَن أنس.
(9244) ((كَانَ رَحِيماً وَكانَ لاَ يَأْتِيهِ أَحَدٌ إِلا وَعَدَهُ وَأَنْجَزَ لَهُ إِنْ كانَ عِنْدَهُ)) (خد) عَن أَنس.
(9245) ((كَانَ شَبَحَ الذِّرَاعَيْنِ بَعِيدَ مَا بَيْنَ المَنْكِبَيْنِ، أَهْدَبَ أَشْفَارِ الْعَيْنَيْنِ)) (الْبَيْهَقِيّ) عَن أَبي هُرَيْرَة.
(9246) ((كانَ شَدِيدَ الْبَطْشِ)) (ابْن سعد) عَن مُحَمَّد بن عَليّ مُرْسلا.
(9247) ((كانَ شَعْرُهُ دُونَ الجُمَّةِ وَفَوْقَ الْوَفْرَةِ)) (ت، فِي الشَّمَائِل) (هـ) عَن عَائِشَة.
(9248) ((كَانَ شَيْبُهُ نَحْوَ عِشْرِينَ شَعْرَةً)) (ت، فِي الشَّمَائِل) (هـ) عَن ابْن عمر.
(9249) ((كَانَ ضَخْمَ الرَّأْسِ وَالْيَدَيْنِ وَالْقَدَمَيْنِ)) (خَ) عَن أَنس.
(9250) ((كَانَ ضَخْمَ الْهَامَةِ عَظِيمَ اللِّحْيَةِ)) (الْبَيْهَقِيّ) عَن عَليّ.
(9251) ((كَانَ ضَلِيعَ الْفَمِ أَشْكَلَ الْعَيْنَيْنِ مَنْهُوسَ الْعَقِبِ)) (م ت) عَن جابربن سَمُرَة.
(9252) ((كانَ طَوِيلَ الصَّمْتِ قَلِيلَ الضَّحِكِ)) (حم) عَن جَابر بن سَمُرَة.
(9253) ((كَانَ فَخْماً مُفَخَّماً يَتَلأْلأُ وَجْهُهُ تَلأْلُؤَ الْقَمَرِ لَيْلَةَ الْبَدْرِ أَطْوَلَ مِنَ المَرْبُوعِ، وَأَقْصَرَ مِنَ المُشَذَّبِ عَظِيمَ الهَامَةِ رَجِلَ الشَّعْرِ إِن انْفَرَقَتْ عَقِيقَتُهُ فَرَقَ وَإِلا فَلاَ يُجَاوِزُ شَعْرُهُ شَحْمَةَ أُذْنَيْهِ إِذَا هُوَ وَفَّرَهُ أَزْهَرَ اللَّوْنِ وَاسِعَ الجَبِينِ أَزَجَّ الحَوَاجِبِ سَوَابِغُ فِي غَيْر قَرَنٍ بَيْنَهُمَا عِرْقٌ يُدِرُّهُ الْغَضَبُ أَقْنى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; الْعِرْنِينِ لَهُ نُورٌ يَعْلُوهُ يَحْسَبُهُ مَنْ لَمْ يَتَأَمَّلْهُ أَشَمَّ كَثَّ اللِّحْيَةِ، سَهْلَ الخَدَّيْنِ، ضَلِيعَ الْفَمِ أَشْنَبَ، مُفَلَّجَ الأَسْنَانِ، دَقِيقَ المَسْرُبَةِ كَأَنَّ عُنُقَهُ جِيدُ دُمْيَةٍ فِي صَفَاءِ الْفِضَّةِ، مُعْتَدِلَ الخَلْقِ، بَادِناً مُتَماسِكاً سَوَاءَ الْبَطْنِ وَالصَّدْرِ، عَرِيضَ الصَّدْرِ، بُعَيْدَ مَا بَيْنَ(2/346)
المَنْكِبَيْن ضَخْمَ الْكَرَادِيسِ، أَنْوَرَ المُتَجَرَّدِ مَوْصُولَ مَا بَيْنَ اللَّبَّةِ وَالسُّرَّةِ بِشَعْرٍ يَجْرِي كَالخَطِّ عارِيَ الثَّدْيَيْنِ وَالْبَطْنِ مِمَّا سِوَى ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ، أَشْعَرَ الذِّرَاعَيْنِ وَالمَنْكِبَيْنِ وَأَعالِي الصَّدْرِ طَوِيلَ الزَّنْدَيْنِ رَحْبَ الرَّاحَةِ، سَبْطَ الْعَصَبِ، شَثْنَ الْكَفَّيْنِ وَالْقَدَمَيْن، سَائِلَ الأَطْرَافِ، خَمْصَانَ الأَخْمَصَيْنِ، مَسِيحَ الْقَدَمَيْنِ يَنْبُو عنْهُمَا المَاءُ إِذَا زَالَ تَقَلُّعاً، وَيَخْطُو تَكفُّوأً، وَيَمْشِي هَوْنَاً ذَرِيعَ الْمِشْيَةِ كَأَنمَا يَنْحطُّ مِنْ صَبَبٍ، وَإِذَا الْتَفَتَ الْتَفَتَ جَمِيعاً خَافِضَ الطَّرْفِ نَظَرُهُ إِلَى الأَرْضِ أَطْوَلُ مِنْ نَظَرِهِ إِلَى السَّمَاء جُلُّ نَظَرِهِ المُلاَحَظَةُ يَسُوقُ أَصْحَابَهُ وَيَبْدَأ مَنْ لَقِيَهُ بِالسَّلاَمِ)) (ت، فِي الشَّمَائِل) (طب هَب) عَن هِنْد بن أَبي هَالة.
(9254) ((كَانَ فِرَاشُهُ مِسْحاً)) (ت، فِي الشَّمَائِل) عَن حَفْصَة.
(9255) ((كَانَ فِرَاشُهُ نَحْواً مِمَّا يُوضَعُ لِلإِنْسَانِ فِي قَبْرِهِ، وَكَانَ المَسْجدُ عِنْدَ رَأْسِهِ)) (د) عَن بعض آل أُم سَلمَة.
(9256) ((كَانَ فَرَسُهُ يُقَالُ لَهُ المُرْتَجِزُ، وَنَاقَتُهُ الْقَصْوَاءُ، وَبَغْلَتُهُ الدُّلْدُلُ، وَحِمَارُهُ عُفَيْرٌ، وَدِرْعُهُ ذَاتُ الْفُضُولِ، وَسَيْفُهُ ذُو الْفقَارِ)) (ك هق) عَن عليّ.
(9257) ((كَانَ فِي سَاقَيْهِ حُمُوشَةٌ)) (ت ك) عَن جَابر بن سَمُرَة.
(9258) ((كَانَ فِي كَلاَمِهِ تَرْتِيلٌ أَوْ تَرْسِيلٌ)) (د) عَن جَابر.
(9259) ((كَانَ فِيهِ دِعابَةٌ قَلِيلَةٌ)) (خطّ وَابْن عَسَاكِر) ، عَن ابْن عَبَّاس.
(9260) ((كَانَ قِرَاءَتُهُ المَدَّ لَيْسَ فِيهَا تَرْجِيعٌ)) (طب) عَن أَبي بكرَة.
(9261) ((كَانَ قَمِيصُهُ فَوْقَ الْكَعْبَيْنِ، وَكَانَ كُمُّهُ مَعَ الأَصَابِعِ)) (ك) عَن ابْن عَبَّاس.
(9262) ((كَانَ كَثِيرَ الْعَرَقِ)) (م) عَن أَنس.
(9263) ((كَانَ كَثِيراً مَا يُقَبِّلُ عُرْفَ فَاطِمَةَ)) (ابْن عَسَاكِر) عَن عَائِشَة.
(9264) ((كَانَ كَثِيرَ شَعْرِ اللِّحْيَةِ)) (م) عَن جَابر بن سَمُرَة.
(9265) ((كَانَ كَلاَمُهُ كَلاَماً فَصْلاً يَفْهَمُهُ كُلُّ مَنْ سَمِعَهُ)) (د) عَن عَائِشَة.
(9266) ((كانَ كُمُّ قَمِيصِهِ إِلَى الرُّسْغِ)) (د ت) عَن أَسمَاء بنت يزِيد.
(9267) ((كَانَ لَهُ بُرْدٌ يَلْبَسُهُ فِي الْعِيدَيْنِ وَالجُمُعَةِ)) (هق) عَن جَابر.(2/347)
(9268) ((كَانَ لَهُ جَفْتَةٌ لَهَا أَرْبعُ حِلَقٍ)) (طب) عَن عبد الله بن بسر كَانَ لَهُ حَرْبَةٌ يَمْشِي بِهَا بَيْنَ يَدَيْهِ فَإِذَا صَلَّى رَكَزَهَا بَيْنَ يَدَيْهِ (طب) عَن عصمَة بن مَالك.
(9269) ((كَانَ لَهُ حِمَارٌ اسْمُهُ عُفَيْرٌ)) (حم) عَن عَليّ، (طب) عَن ابْن مَسْعُود.
(9270) ((كانَ لَهُ خِرْقَةٌ يَتَنَشَّفُ بِهَا بَعْدَ الْوُضوءِ)) (ت ك) عَن عَائِشَة.
(9271) ((كَانَ لَهُ سُكَّةٌ يَتَطَيَّبُ مِنْهَا)) (د) عَن أنس.
(9272) ((كَانَ لَهُ سَيْفٌ مُحلَّى قَائِمَتُهُ مِنْ فِضَّةٍ وَنَعْلُهُ مِنْ فِضَّةٍ وَفِيهِ حِلَقٌ مِنْ فِضَّةٍ وَكان يُسَمَّى ذَا الْفِقَارِ وَكانَ لَهُ قَوْسٌ يُسَمَّى ذَا السَّدَادِ وَكانَ لَهُ كِنَانَةٌ تُسَمَّى ذَا الجُمْعِ وَكانَ لَهُ دِرْعٌ مُوَشَّحَةٌ بِنُحَاسٍ تُسَمَّى ذَاتَ الْفُضُولِ وَكانَ لَهُ حَرْبَةٌ تُسَمَّى النَّبْعَاءَ وَكانَ لَهُ مجنٌّ يُسَمَّى الدَّقْنَ وَكانَ لَهُ فَرَسٌ أَشْقَرُ يُسَمَّى المُرْتَجِزَ وَكان لَهُ فَرَسٌ أَدْهَمُ يُسَمَّى السَّكْبَ وَكان لَهُ سَرْجٌ يُسَمَّى الدَّاجَ وَكان لَهُ بَغلةٌ شَهْبَاءُ تُسَمَّى الدُّلْدُلَ وَكان لَهُ نَاقَةٌ تُسَمَّى الْقَصْوَاءَ وَكَان لَهُ حِمَارٌ يُسَمَّى يَعْفُورَ وَكان لَهُ بِسَاطٌ يُسَمَّى الْكزَّ وَكَانَ لَهُ عَنَزَةٌ تُسَمَّى النَّمِرَ وَكان لَهُ رَكْوَةٌ تُسَمَّى الصَّادِرَ وَكان لَهُ مِرْآةٌ تُسَمَّى المُدِلَّةَ وَكانَ لَهُ مِقْرَاضٌ يُسَمَّى الجَامِعَ وَكان لَهُ قَضِيبٌ شَوحَظٌ يُسَمَّى المَمْشُوقَ)) (طب) عَن ابْن عَبَّاس.
(9273) ((كَانَ لَهُ فَرَسٌ يُقَالُ لَهُ الظَّرِبُ وَآخَرُ يُقَالُ لَهُ اللِّزَازُ)) (هق) عَن سهل بن سعد.
(9274) ((كانَ لَهُ فَرَسٌ يُقَال لَهُ اللَّحِيفُ)) (خَ) عَن سهل بن سعد.
(9275) ((كَانَ لَهُ قَدَحٌ قَوَارِيرُ يَشْرَبُ فِيهِ)) (هـ) عَن ابْن عَبَّاس.
(9276) ((كانَ لَهُ قَدَحٌ مِنْ عَيْدَانٍ تَحْتَ سَرِيرِهِ يَبُولُ فِيهِ بِاللَّيْلِ)) (د ن ك) عَن أُمَيْمَة بنت رقيقَة.
(9277) ((كانَ لَهُ قَصْعةٌ يُقَالُ لَهَا الْغَرَّاءُ يَحْمِلُهَا أَرْبَعَةُ رِجَالٍ)) (د) عَن عبد الله بن بسر.
(9278) ((كانَ لَهُ مُؤَذِّنَانِ بِلاَلٌ وَابْنُ أُمِّ مَكْتُومٍ الأَعْمَى)) (م) عَن ابْن عمر.
(9279) ((كانَ لَهُ مُكْحُلَةٌ يَكتَحِلُ مِنْهَا كُلَّ لَيْلَةٍ ثَلاَثاً فِي هَذِهِ وَثَلاَثاً فِي هذِهِ)) (ت هـ) عَن ابْن عَبَّاس.
(9280) ((كَانَ لِنَعْلِهِ قِبَالاَنِ)) (ت) عَن أنس.(2/348)
(9281) ((كانَ لَهُ مِلْحَفَةٌ مَصْبُوغَةٌ بِالْوَرْسِ وَالزَّعْفَرَانِ يَدُورُ بِهَا عَلَى نِسَائِهِ فَإِذَا كانَتْ لَيْلَةُ هَذِهِ رَشَّتْهَا بِالمَاءِ وَإِذَا كانَتْ لَيْلَةُ هَذِهِ رَشَّتْهَا بِالمَاءِ وَإِذَا كَانَتْ لَيْلَةُ هَذِهِ رشَّتْهَا بِالمَاءِ)) (خطّ) عَن أنس.
(9282) ((كَانَ مِنْ أَضْحَكِ النَّاسِ وَأَطْيَبِهِمْ نَفْساً)) (طب) عَن أبي أُمَامَة.
(9283) ((كَانَ مِنْ أَفْكَهِ النَّاسِ)) (ابْن عَسَاكِر) عَن أنس.
(9284) ((كَانَ مِمَّا يَقُولُ لِلْخَادِمِ أَلَكَ حَاجَةٌ)) (حم) عَن رجل.
(9285) ((كَانَ نَاقَتُهُ تُسَمَّى الْعَضْبَاءَ وَبَغْلَتُهُ الشَّهْبَاءَ وَحِمَارُهُ يَعْفُورَ وَجَارِيَتُهُ خَضْرَةَ)) (هق) عَن جَعْفَر بن مُحَمَّد عَن أَبِيه مُرْسلا.
(9286) ((كانَ وَجهُهُ مِثْلَ الشَّمْسِ وَالْقَمَرِ وَكَانَ مُستَدِيراً)) (م) عَن جَابر بن سَمُرَة.
(9287) ((كَانَ وِسَادَتُهُ الَّتِي يَنَامُ عَلَيْهَا بِاللَّيْلِ مِنْ أَدَمٍ حَشْوُهَا لِيفٌ)) (حم د ت هـ) عَن عَائِشَة.
(9288) ((كَانَ لاَ يَأْخُذُ بالْقَرْفِ وَلاَ يَقْبَلُ قَوْلَ أَحَدٍ عَلَى أَحَدٍ)) (حل) عَن أنس.
(9289) ((كَانَ لاَ يُؤَذَّنُ لَهُ فِي الْعِيدَيْنِ)) (م د ت) عَن جَابر بن سَمُرَة.
(9290) ((كَانَ لاَ يَأْكُل الثُّومَ وَلاَ الْبَصَلَ وَلاَ الْكُرَّاثُ مِنْ أَجْلِ أَنَّ المَلاَئِكَةَ تَأْتِيهِ وَأَنَّهُ يُكَلِّمُ جِبْرِيلَ)) (حل خطّ) عَن أنس.
(9291) ((كَانَ لاَ يَأْكُلُ الجَرَادَ وَلاَ الْكِلْوَتَيْنِ وَلاَ الضَّبَّ مِنْ غَيْرِ أَنْ يُحَرِّمَهَا)) (ابْن صصرى فِي أَمَالِيهِ) عَن ابْن عَبَّاس.
(9292) ((كَانَ لاَ يَأْكُلُ مُتَّكِئاً وَلاَ يَطَأُ عَقِبَهُ رَجُلاَنِ)) (حم) عَن ابْن عَمْرو.
(9293) ((كَانَ لاَ يَأْكُلُ مِنْ هَدِيَّةٍ حَتَّى يَأْمُرَ صَاحِبَهَا بأَنْ يَأْكُلَ مِنْهَا لِلشَّاةِ الَّتِي أُهْدِيَتْ لَهُ)) (طب) عَن عمار بن يَاسر.
(9294) ((كَانَ لاَ يَتَطَيَّرُ وَلَكِنْ يَتَفَاءَلُ)) (الْحَكِيم وَالْبَغوِيّ) عَن بُرَيْدَة.
(9295) ((كَانَ لاَيَتَعَارُّ مِنَ اللَّيْلِ إِلَّا أَجْرَى السِّوَاكَ عَلَى فِيهِ)) (ابْن نصر) عَن ابْن عمر.
(9296) ((كَانَ لاَ يَتَوَضَّأُ بَعْدَ الْغُسْلِ)) (حم ت ن هـ ك) عَن عَائِشَة.(2/349)
(9297) ((كَانَ لاَ يَتَوَضَّأُ مِنْ مَوْطِىءٍ)) (طب) عَن أبي أُمَامَة.
(9298) ((كَانَ لاَ يَجِدُ مِنَ الدِّقْلِ مَا يَمْلأُ بَطْنَهُ)) (طب) عَن النُّعْمَان بن بشير.
(9299) ((كَانَ لاَ يُجِيزُ عَلَى شَهَادَةِ الإِفْطَارِ إِلا رَجُلَيْنِ)) (هق) عَن ابْن عَبَّاس وَابْن عمر.
(9300) ((كَانَ لاَ يُحَدِّثُ حَدِيثاً إِلا تَبَسَّمَ)) (حم) عَن أبي الدَّرْدَاء كَانَ لاَ يَخْرُجُ يَوْمَ الْفِطْرِ حَتَّى يَطْعَمَ وَلاَ يَطْعَمُ يَوْمَ النَّحْرِ حَتَّى يَذْبَحَ (حم ت هـ ك) عَن بُرَيْدَة.
(9301) ((كَانَ لاَ يَدَّخِرُ شَيْئاً لِغَدٍ)) (ت) عَن أنس.
(9302) ((كَانَ لاَ يَدعُ أَرْبَعاً قَبْلَ الظُّهْرِ وَرَكْعَتَيْنِ قَبْلَ الْغَدَاةِ)) (خَ د ن) عَن عَائِشَة.
(9303) ((كَانَ لاَ يَدَعُ رَكْعَتي الْفَجْرِ فِي السَّفَرِ وَلاَ فِي الحضَرِ وَلاَ فِي الصَّحَّةِ وَلاَ فِي السَّقَم)) (خطّ) عَن عَائِشَة.
(9304) ((كَانَ لاَ يَدَعُ صَوْمَ أَيَّام الْبِيضِ فِي سَفَرٍ وَلاَ حَضَرٍ)) (طب) عَن ابْن عَبَّاس.
(9305) ((كَانَ لاَ يَدَعُ قِيَامِ اللَّيْلِ وَكَانَ إِذَا مَرِضَ أَوْ كَسِلَ صَلَّى قاعِداً)) (د ك) عَن عَائِشَة.
(9306) ((كَانَ لاَ يَدْفَعُ عَنْهُ النَّاسُ وَلاَ يُضْرَبُوا عَنْهُ)) (طب) عَن ابْن عَبَّاس.
(9307) ((كَانَ لاَ يُرَاجَعُ بَعْدَ ثَلاَثٍ)) (ابْن قَانِع) عَن زِيَاد بن سعد.
(9308) ((كَانَ لاَ يَرُدُّ الطِّيبَ)) (حم خَ ت ن) عَن أنس.
(9309) ((كَانَ لاَ يَرْقُدُ مِنْ لَيْلٍ وَلاَ نَهَارٍ فَيَسْتَيْقِظَ إِلاّ تَسَوَّكَ)) (ش د) عَن عَائِشَة.
(9310) ((كَانَ لاَ يَرْكَعُ بَعْدَ الْفَرْضِ فِي مَوْضِعٍ يُصَلِّي فِيهِ الْفَرْضَ)) (قطّ) فِي الافراد عَن ابْن عمر.
(9311) ((كَانَ لاَ يُسْأَلُ شَيْئاً إِلاّ أَعْطَاهُ أَوْ سَكَتَ)) (ك) عَن أنس كَانَ لاَ يَسْتَلِمُ إِلاّ الحَجَرَ وَالرُّكْنَ الْيَمَانِيَّ (ن) عَن ابْن عمر.
(9312) ((كَانَ لاَ يُصَافِحُ النِّسَاءَ فِي الْبَيْعَةِ)) (حم) عَن ابْن عَمْرو.
(9313) ((كَانَ لاَ يُصَلِّي الرَّكْعَتَيْنِ بَعْدَ الجُمُعَةِ وَلاَ الرَّكْعَتَيْنِ بَعْدَ المَغْرِبِ إِلاّ فِي أَهْلِهِ)) (الطَّيَالِسِيّ) عَن ابْن عمر.
(9314) ((كَانَ لاَ يُصَلِّي المَغْرِبَ حَتَّى يُفْطِرَ وَلَوْ عَلَى شَرْبَةٍ مِنَ المَاءِ)) (ك هَب) عَن أنس.(2/350)
(9315) ((كَانَ لاَ يُصَلِّي قَبْلَ الْعِيدِ شَيْئاً فَإِذَا رَجَعَ إِلَى مَنْزِلِهِ صَلَّى رَكْعَتَيْنِ)) (هـ) عَن أبي سعيد.
(9316) ((كَانَ لاَ يُصِبُهُ قُرْحَةٌ وَلاَ شَوْكَةٌ إِلاّ وَضَعَ عَلَيْهَا الْحِنَّاءَ)) (هـ) عَن سَلمَة.
(9317) ((كَانَ لاَ يَضْحَكُ إِلاّ تَبَسُّماً)) (حم ت ك) عَن جَابر بن سَمُرَة كَان لاَ يَطْرُقُ أَهْلَهُ لَيْلاً (حم ق ن) عَن أنس.
(9318) ((كَانَ لاَ يُطِيلُ المَوْعِظَةَ يَوْمَ الجُمُعَةِ)) (د ك) عَن جابربن سَمُرَة.
(9319) ((كَانَ لاَ يَعْرِفُ فَصْلَ السُّورَةِ حَتَّى يَنْزِلَ عَلَيْهِ بِسْمِ الله الرَّحْم صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; نِ الرَّحِيمِ)) (د) عَن ابْن عَبَّاس.
(9320) ((كَانَ لاَ يَعُودُ مَرِيضاً إِلاّ بَعْدَ ثَلاَثٍ)) (هـ) عَن أنس.
(9321) ((كَان لاَ يَغْدُو يَوْمَ الْفِطْرِ حَتَّى يَأْكُلَ سَبْعَ تَمَرَاتٍ)) (طب) عَن جَابر بن سَمُرَة.
(9322) ((كَانَ لاَ يُفَارِقُهُ فِي الحَضَرِ وَلاَ فِي السَّفَرِ خَمْس: الْمِرْآةُ، وَالْمُكْحُلَةُ، وَالمُشْطُ، وَالسِّوَاكُ، وَالمِدْرَى)) (هق) عَن عَائِشَة.
(9323) ((كَانَ لاَ يَقْرَأُ الْقُرْآنَ فِي أَقَلَّ مِنْ ثَلاَثٍ)) (ابْن سعد) عَن عَائِشَة كَانَ لاَ يَقْعُدُ فِي بَيْتٍ مُظْلِمٍ حَتَّى يُضَاءَ لَهُ بِالسِّرَاجِ (ابْن سعد) عَن عَائِشَة كَانَ لاَ يَقُومُ مِنْ مَجْلِسٍ إِلا قالَ سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ رَبِّي وَبِحَمْدِكَ لاَ إِل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; هَ إِلاّ أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتُوبُ إِلَيْكَ، وَقالَ لاَ يَقُولُهُنَّ أَحَدٌ حَيْثُ يَقُومُ مِنْ مَجْلِسِهِ إِلاّ غُفِرَ لَهُ مَا كَانَ مِنْهُ فِي ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ المَجْلِسِ (ك) عَن عَائِشَة.
(9324) ((كَانَ لاَ يَكادُ يَدَعُ أَحَداً مِنْ أَهْلِهِ فِي يَوْمِ عِيدٍ إِلا أَخْرَجَهُ)) (ابْن عَسَاكِر) عَن جَابر.
(9325) ((كَانَ لاَ يَكادُ يُسْأَلُ شَيْئاً إِلاّ فَعَلَهُ)) (طب) عَن طَلْحَة.
(9326) ((كَانَ لاَ يَكادُ يَقُولُ لِشَيْءٍ لاَ فَإِذَا هُوَ سُئِلَ فَأَرَادَ أَنْ يَفْعَلَ قالَ نَعَمْ وَإِذَا لَمْ يُرِدْ أَنْ يَفْعَلَ سَكَتَ)) (ابْن سعد) عَن مُحَمَّد بن الْحَنَفِيَّة مُرْسلا.
(9327) ((كَانَ لاَ يَكِلُ طَهُورَهُ إِلَى أَحَدٍ وَلاَ صَدَقَتَهُ الّتِي يَتَصَدَّقُ بِهَا يَكُونُ هُوَ الَّذِي يَتَوَلاّهَا بِنَفْسِهِ)) (هـ) عَن ابْن عَبَّاس.
(9328) ((كَانَ لاَ يَكُونُ فِي المُصَلِّينَ إِلا(2/351)
كَانَ أَكْثَرَهُمْ صَلاَةً وَلاَ يَكُونُ فِي الذَّاكِرِينَ إلاّ كَانَ أَكْثَرَهُمْ ذِكْراً)) (أَبُو نعيم فِي أَمَالِيهِ خطّ وَابْن عَسَاكِر) عَن ابْن مَسْعُود.
(9329) ((كَانَ لاَ يَلْتَفِتُ وَرَاءَهُ إذَا مَشَى وَكَانَ رُبَّمَا تَعَلّقَ رِدَاؤُهُ بِالشَّجَرَةِ فَلاَ يَلْتَفِتُ حَتَّى يَرْفَعُوهُ عَلَيْهِ)) (ابْن سعد والحكيم وَابْن عَسَاكِر) عَن جَابر.
(9330) ((كَانَ لاَ يُلْهِيهِ عَنْ صَلاَةِ المَغْرِبِ طَعَامٌ وَلاَ غَيْرُهُ)) (قطّ) عَن جَابر.
(9331) ((كانَ لاَ يَمْنَعُ شَيْئاً يُسْأَلُهُ)) (حم) عَن أبي أسيد السَّاعِدِيّ.
(9332) ((كانَ لاَ يَنَامُ إِلا وَالسَّوَاكُ عِنْدَ رَأْسِهِ فَإِذَا اسْتَيْقَظَ بَدأَ بِالسِّوَاكِ)) (حم) وَمُحَمّد بن نصر عَن ابْن عمر.
(9333) ((كانَ لاَ يَنَامُ حَتَّى يَستَنَّ)) (ابْن عَسَاكِر) عَن أبي هُرَيْرَة.
(9334) ((كانَ لاَ يَنَامُ حَتَّى يَقْرَأَ الم تَنْزِيلٌ السَّجْدَةَ وَتَبَارَكَ الَّذِي بِيَدِهِ المُلْكُ)) (حم ت ن ك) عَن جَابر.
(9335) ((كانَ لاَ يَنَامُ حَتَّى يَقْرَأ بَنِي إِسْرَائِيلَ وَالزُّمَرَ)) (حم ت ك) عَن عَائِشَة.
(9336) ((كانَ لاَ يَنْبَعِثُ فِي الضَّحِكِ)) (طب) عَن جَابر بن سَمُرَة.
(9337) ((كانَ لاَ يَنْزِلُ مَنْزِلاً إِلا وَدَّعَهُ بِرَكْعَتَيْنِ)) (ك) عَن أنس.
(9338) ((كانَ لاَ يَنْفُخُ فِي طَعَامٍ وَلاَ شَرَابٍ وَلاَ يَتَنَفَّسُ فِي الإِنَاءِ)) (هـ) عَن ابْن عَبَّاس.
(9339) ((كانَ لاَ يُوَاجِهُ أَحَداً فِي وَجْهِهِ بِشَيْءٍ يَكْرَهُهُ)) (حم خد د ن) عَن أنس.
(9340) ((كانَ لاَ يُوَلِّي وَالِياً حَتَّى يُعَمِّمَهُ وَيُرْخِيَ لَها عَذَبَةً مِنْ جَانِبِ الأَيْمَنِ نَحْوَ الأُذُنِ)) (طب) عَن أُمَامَة.
(9341) ((كانَ يُؤْتَى بِالتَّمْرِ فِيهِ دُودٌ فَيُفَتِّشُهُ يُخْرِجَ السُّوسَ مِنْهُ)) (د) عَن أنس.
(9342) ((كانَ يُؤْتَى بالصِّبْيَانِ فَيُبَرِّكُ عَلَيْهِمْ وَيُحَنِّكُهُمْ وَيَدْعُو لَهُمْ)) (ق د) عَن عَائِشَة.
(9343) ((كانَ يَأْتِي ضُعَفَاءَ المُسْلِمِينَ وَيَزُورُهُمْ وَيَعُودُ مَرْضَاهُمْ وَيَشْهَدُ جَنَائِزَهُمْ)) (ع طب ك) عَن سهل بن حنيف.
(9344) ((كانَ يَأْخُذُ الرُّطَبَ بِيَمِينِهِ وَالْبِطِّيخَ بِيَسَارِهِ فَيَأْكُلُ الرُّطَبَ بِالْبِطِّيخِ وَكَانَ أَحَبَّ الْفَاكِهةِ إِلَيْهِ)) (طس ك وَأَبُو نعيم فِي الطِّبّ) عَن أنس.
(9345) ((كانَ يَأْخُذُ الْقُرْآنَ مِنْ جِبْرِيلَ خَمْساً خَمْساً)) (هَب) عَن عمر.
(9346) ((كانَ يَأْخُذُ المِسْكَ فَيَمْسَحُ بِهِ رَأْسَهُ وَلِحْيَتَهُ)) (ع) عَن سَلمَة بن الْأَكْوَع.(2/352)
(9347) ((كانَ يَأْخُذُ مِنْ لِحْيَتِهِ مِنْ عَرْضِهَا وَطُولِهَا)) (ت) عَن ابْن عَمْرو.
(9348) ((كانَ يَأْكُلُ الْبِطِّيخَ بِالرُّطَبِ)) (هـ) عَن سهل بن سعد، (ت) عَن عَائِشَة، (طب) عَن عبد الله بن جَعْفَر.
(9349) ((كانَ يَأْكُلُ الْبِطِّيخَ بِالرُّطَبِ وَيَقُولُ يُكْسَرُ حرُّ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذَا بِبَرَدِ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذَا وَبَرْدُ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذَا بِحَرِّ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذَا)) (د هق) عَن عَائِشَة.
(9350) ((كانَ يَأْكُلُ الخِرْبِزَ بِالرُّطَبِ وَيَقُولُ هُمَا الأَطْيَبَانِ)) (الطَّيَالِسِيّ) عَن جَابر.
(9351) ((كانَ يَأكُلُ الرُّطَبَ وَيُلْقِي النَّوَى عَلَى الطَّبَقِ)) (ك) عَن أنس.
(9352) ((كانَ يَأكُلُ الْعنَبَ خَرْطاً)) (طب) عَن ابْن عَبَّاس.
(9353) ((كانَ يَأكُلُ الْقِثَّاءَ بِالرُّطَبِ)) (حم ق 4) عَن عبد الله بن جَعْفَر.
(9354) ((كانَ يَأكُلُ الْهَدِيَّةَ وَلاَ يَأْكُلَ الصَّدَقَةَ)) (حم طب عَن سلمَان بن سعد) عَن عَائِشَة وَعَن أبي هُرَيْرَة.
(9355) ((كانَ يَأكُلُ بِثَلاَثِ أَصَابِعَ وَيَسْتَعِينُ بِالرَّابِعَةِ)) (طب) عَن عَامر بن ربيعَة.
(9356) ((كانَ يَأكُلُ بِثَلاَثِ أَصَابعَ وَيَلْعَقُ يَدَهُ قَبْلَ أَنْ يَمْسَحَهَا)) (حم م د) عَن كَعْب بن مَالك.
(9357) ((كَانَ يَأكُلُ مِمَّا مَسَّتِ النَّارُ ثُمَّ يُصَلِّي وَلاَ يَتَوَضَّأُ)) (طب) عَن ابْن عَبَّاس.
(9358) ((كانَ يَأمُرُ أَنْ نَسْتَرْقِيَ مِنَ الْعَيْنِ)) (م) عَن عَائِشَة.
(9359) ((كانَ يَأمُرُ بِإِخْرَاجِ الزَّكاةِ قَبلَ الْغُدُوِّ لِلصَّلاَةِ يَوْمَ الْفِطْرِ)) (ت) عَن ابْن عمر.
(9360) ((كانَ يَأمُرُ بِالْبَاهِ وَيَنْهَى عَنِ التَّبَتُّلِ نَهْياً شَدِيداً)) (حم) عَن أنس.
(9361) ((كَانَ يَأمُرُ بِالْعَتَاقَةِ فِي صَلاَةِ الْكُسُوفِ)) (د ك) عَن أَسمَاء.
(9362) ((كانَ يَأمُرُ بِالهدِيةِ صِلَةً بَيْنَ النَّاسِ)) (ابْن عَسَاكِر) عَن أنس.
(9363) ((كانَ يَأمُرُ بِتَغْيِيرِ الشَّعْرِ مُخَالَفَةً لِلأَعَاجِمِ)) (طب) عَن عتبَة.
(9364) ((كانَ يأمُرُ بِدَفْنِ الشَّعْرِ والأَظَافِر)) (طب) عَن وَائِل بن حجر.
(9365) ((كانَ يأمُرُ بِدَفْنِ سَبْعَةِ أَشْيَاءَ مِنَ الإِنْسَانِ الشَّعْرِ وَالظُّفْرِ وَالدَّمِ وَالْحِيْضَةِ وَالسِّنِّ وَالْعَلَقَةِ وَالمَشِيمَةِ)) (الْحَكِيم) عَن عَائِشَة.(2/353)
(9366) ((كانَ يَأمُرُ بَنَاتِهُ وَنِسَاءَهُ أَنْ يَخْرُجْنَ فِي الْعِيدَيْنِ)) (حم) عَن ابْن عَبَّاس.
(9367) ((كانَ يَأمُرُ مَنْ أَسْلَمَ أَنْ يَخْتَتِنَ وَلَوْ كانَ ابْنَ ثَمَانِينَ سَنَةً)) (طب) عَن قَتَادَة الرهاوي.
(9368) ((كانَ يَأمُرُ نِسَاءَهُ إِذَا أَرَادَتْ إِحْدَاهُنَّ أَنْ تَنَامَ أَنْ تَحْمَدَ ثَلاَثاً وَثَلاَثِينَ وَتُسَبِّحَ ثَلاَثاً وَثَلاَثِينَ وَتُكَبِّرَ ثَلاَثاً وَثَلاَثِينَ)) (ابْن مَنْدَه) عَن حَابِس.
(9369) ((كانَ يُبَاشِرُ نِسَاءَهُ فَوْقَ الإِزَارِ وَهُنَّ حُيَّضٌ)) (م د) عَن مَيْمُونَة.
(9370) ((كانَ يَبْدَأُ إِذَا أَفْطَرَ بِالتَّمْرِ)) (ن) عَن أنس.
(9371) ((كانَ يَبْدَأُ بِالشَّرَابِ إِذَا كانَ صَائِماً وَكانَ لاَ يَعِبُّ يَشْرَبُ مَرَّتَيْنِ أَوْ ثَلاَثاً)) (طب) عَن أم سَلمَة.
(9372) ((كانَ يَبْدُو إلَى التِّلاَعِ)) (د حب) عَن عَائِشَة.
(9373) ((كَانَ يَبْعَثُ إِلَى المَطَاهِرِ فَيُؤْتى بِالمَاءِ فَيْشْرَبُهُ يرْجُو بَرَكَةَ أَيْدِي المُسْلِمِينَ)) (طس حل) عَن ابْن عمر.
(9374) ((كانَ يَبِيتُ اللَّيَالِيَ المَتَتَابِعَةَ طَاوِياً وَأَهْلُهُ لاَ يَجِدُونَ عشَاءً وَكانَ أَكْثَرَ خُبْزِهِمْ خُبْزُ الشَّعِيرِ)) (حم ت هـ) عَن ابْن عَبَّاس.
(9375) ((كَانَ يَبيعُ نَخْلَ بَنِي النَّضِيرِ وَيَحْبِسُ لأَهْلِهِ قُوتَ سَنَتِهِمْ)) (خَ) عَن عمر.
(9376) ((كانَ يَتَّبِعُ الحَرِيرَ مِنَ الثِّيَابِ فَيَنْزَعُهُ)) (حم) عَن أبي هُرَيْرَة.
(9377) ((كانَ يَتَّبِعُ الطِّيبَ فِي رِبَاعِ النِّسَاءِ)) (الطَّيَالِسِيّ) عَن أنس.
(9378) ((كَانَ يَتَبَوَّأ لِبَوْلِهِ كَمَا يَتَبَوَّأ لِمَنْزِلِهِ)) (طس) عَن أبي هُرَيْرَة.
(9379) ((كَانَ يَتَحَرَّى صِيَامَ الاثْنَيْنِ وَالخَمِيس)) (ت ن) عَن عَائِشَة.
(9380) ((كَانَ يَتَخَتَّمُ بِالْفِضَّةِ)) (طب) عَن عبد الله بن جَعْفَر.
(9381) ((كَانَ يَتَخَتَّمُ فِي يَسَارِهِ)) (م) عَن أنس، (د) عَن ابْن عمر.
(9382) ((كَانَ يَتَخَتَّمُ فِي يَمِينِهِ)) (خَ ت) عَن ابْن عمر، (م ن) عَن أنس، (حم ت هـ) عَن عبد الله بن جَعْفَر.
(9383) ((كَانَ يَتَخَتَّمُ فِي يَمِينِهِ ثُمَّ حَوَّلَهُ فِي يَسَارِهِ)) (عد) عَن ابْن عمر، (وَابْن عَسَاكِر) عَن عَائِشَة.(2/354)
(9384) ((كَانَ يَتَخَلَّفُ فِي المَسِيرِ فَيُزْجِي الضَّعِيفَ وَيُرْدِفُ وَيَدْعُو لَهُمْ)) (د ك) عَن جَابر.
(9385) ((كَان يَتَعَوَّذُ مِنَ الجَانِّ وَعَيْنِ الإِنْسَانِ حَتَّى نَزَلَت المُعَوِّذَتَانِ فَلَمَّا نَزَلَتَا أَخَذَ بِهِمَا وَتَرَكَ مَا سِوَاهُمَا)) (ت ن هـ) والضياء عَن أبي سعيد.
(9386) ((كَان يَتَعَوَّذُ مِنْ جَهْدِ الْبَلاَءِ وَدَرْكِ الشَّقَاءِ وَسُوءِ الْقَضَاءِ وَشَمَاتَةِ الأَعْدَاءِ)) (ق ن) عَن أبي هُرَيْرَة.
(9387) ((كَانَ يَتَعَوَّذُ مِنْ خَمْسٍ مِنَ الْجُبْنِ وَالْبُخْلِ وَسُوءِ الْعُمْرِ وَفِتْنَةِ الصَّدْرِ وَعَذَابِ الْقَبْرِ)) (د ن هـ) عَن عمر.
(9388) ((كَان يَتَعَوَّذُ مِنْ مَوْتِ الْفَجْأَةِ وَكَان يُعْجِبُهُ أَنْ يَمْرَضَ قَبْلَ أَنْ يَمُوتَ)) (طب) عَن أبي أُمَامَة.
(9389) ((كَان يَتَفَاءَلُ وَلاَ يَتطَّيَرُ وَكَان يُحِبُّ الاسْمَ الحَسَنَ)) (حم) عَن ابْن عَبَّاس.
(9390) ((كَانَ يَتَمَثَّلُ بِالشِّعْرِ: وَيَأتِيكَ بِالأَخْبَارِ مَنْ لمْ تُزَوِّدِ)) (طب) عَن ابْن عَبَّاس، (ت) عَن عَائِشَة.
(9391) ((كَان يَتَمَثَّلُ بِهَذَا الْبَيْتِ: كَفَى بِالإِسْلاَمِ وَالشَّيْبِ لِلْمَرْءِ نَاهِيَا)) (ابْن سعد) عَن الْحسن مُرْسلا.
(9392) ((كَان يَتَنَوَّرُ فِي كُلِّ شَهْرٍ وَيُقَلِّمُ أَظْفَارَهُ فِي كُلِّ خَمْسَةَ عَشَرَ يَوْماً)) (ابْن عَسَاكِر) عَن ابْن عمر.
(9393) ((كَان يَتَوَضَّأُ ثُمَّ يُقَبِّلُ وَيُصَلِّي وَلاَ يَتَوَضَّأُ)) (حم هـ) عَن عَائِشَة.
(9394) ((كَانَ يَتَوَضَّأُ عِنْدَ كُلِّ صَلاَةٍ)) (حم خَ 4) عَن أنس.
(9395) ((كَان يَتَوَضَّأُ مِمَّا مَسَّتِ النَّارُ)) (طب) عَن أم سَلمَة.
(9396) ((كَان يَتَوَضَّأُ وَاحِدَةً وَاحِدَةً وَاثْنَتَيْنِ اثْنَتَيْنِ وَثَلاَثاً ثَلاَثاً كُلَّ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ يَفْعَلُ)) (طب) عَن معَاذ.
(9397) ((كَانَ يَتَيَمَّمُ بِالصَّعِيدِ فَلَمْ يَمْسَحْ يَدَيْهِ وَوَجْهَهُ إِلا مَرَّةً وَاحِدَةً)) (طب) عَن معَاذ.(2/355)
(9398) ((كَان يَجْتَهِدُ فِي الْعَشْرِ الأَوَاخِرِ مَا لاَ يَجْتَهِدُ فِي غَيْرِهَا)) (حم م ت هـ) عَن عَائِشَة.
(9399) ((كَانَ يَجْعَلُ فَصَّهُ مِمَّا يَلِي كَفَّهُ)) (هـ) عَن أنس وَعَن ابْن عمر.
(9400) ((كَانَ يَجْعَلُ يَمِينَهُ لأَكْلِهِ وَشُرْبِهِ وَوُضُوئِهِ وَثِيَابِهِ وَأَخْذِهِ وَعَطَائِهِ، وَشِمَالَهُ لِمَا سِوَى ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ)) (حم) عَن حَفْصَة.
(9401) ((كانَ يَجْلِسُ إِذَا صَعِدَ الْمِنْبَرَ حَتَّى يَفْرُغَ المُؤَذِّنُ ثُمَّ يَقُومُ فَيَخْطُبُ ثُمَّ يَجْلِسُ فَلاَ يَتَكَلَّمُ ثُمَّ يَقُومُ فَيَخْطُبُ)) (د) عَن ابْن عمر.
(9402) ((كَانَ يَجْلِسُ الْقُرْفُصَاءَ)) (طب) عَن إِيَاس بن ثَعْلَبَة.
(9403) ((كَانَ يَجْلِسُ عَلَى الأَرْضِ وَيَأكُلُ عَلَى الأَرْضِ وَيَعْتَقِلُ الشَّاةَ وَيُجِيبُ دَعْوَةَ المَمْلُوكِ عَلَى خُبْزِ الشَّعِيرِ)) (طب) عَن ابْن عَبَّاس.
(9404) ((كَانَ يُجِلُّ الْعَبَّاسَ إِجْلاَلَ الْوَلَدِ لِلْوَالِدِ)) (ك) عَن ابْن عَبَّاس.
(9405) ((كانَ يَجْمَعُ بَيْنَ الْخِرْبزِ وَالرُّطَبِ)) (حم ت) فِي الشَّمَائِل، (ن) عَن أنس.
(9406) ((كَانَ يَجْمَعُ بَيْنَ الظُّهْرِ وَالْعَصْرِ وَالمَغْرِبِ وَالْعِشَاءِ فِي السَّفَرِ)) (حم خَ) عَن أنس.
(9407) ((كَانَ يُحِبُّ التَّيَامُنَ مَا اسْتَطَاعَ فِي طُهُورِهِ وَتَنَعُّلِهُ وَتَرَجُّلِهِ وَفِي شَأنِهِ كُلِّهِ)) (حم ق 4) عَن عَائِشَة.
(9408) ((كَانَ يُحِبُّ الحَلْوَاءَ وَالْعَسَلَ)) (ق 4) عَن عَائِشَة.
(9409) ((كَانَ يُحِبُّ الدُّبَّاءَ)) (حم ت) فِي الشَّمَائِل، (ن هـ) عَن أنس.
(9410) ((كَانَ يُحِبُّ الزُّبْدَ وَالتَّمْرَ)) (د هـ) عَن ابْن بسر.
(9411) ((كَانَ يُحِبُّ الْعَرَاجِينَ وَلاَ يَزَالُ فِي يَدَهِ مِنْهَا)) (حم د) عَن أبي سعيد.
(9412) ((كَانَ يُحِبُّ الْقِثَّاءَ)) (طب) عَن الرُّبَيِّع بنت معوذ.
(9413) ((كَانَ يُحِبُّ أَنْ يَخْرُجَ إِذَا غَزَا يَوْمَ الخَمِيسِ)) (حم خَ) عَن كَعْب بن مَالك.
(9414) ((كانَ يُحِبُّ أَنْ يُفْطِرَ عَلَى ثَلاَثِ تَمَرَاتٍ أَوْ شَيْءٍ لَمْ تُصِبْهُ النَّارُ)) (ع) عَن أنس.
(9415) ((كَانَ يُحِبُّ أَنْ يَلِيَهُ المُهَاجِرُونَ وَالأَنْصَارُ فِي الصَّلاَةِ لِيَحْفَظُوا عَنْهُ)) (حم ن هـ ك) عَن أنس.(2/356)
(9416) ((كَانَ يُحِبُّ مِنَ الْفَاكِهةِ الْعِنَبَ وَالْبِطِّيخَ)) (أَبو نعيم فِي الطِّبّ) عَن مُعَاوِيَة بن يزِيد الْعَبْسِي.
(9417) ((كَانَ يُحِبُّ هَذِهِ السُّورَةَ سَبِّحِ اسْم رَبِّكَ الأَعْلَى)) (حم) عَن عَليّ.
(9418) ((كانَ يَحْتَجِمُ)) (ق) عَن أنس.
(9419) ((كَانَ يَحْتَجِمُ عَلَى هَامَتِهِ وَبَيْنَ كَتِفَيْهِ وَيَقُولُ مَنْ أَهْرَاقَ مِنَ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذِهِ الدِّمَاءِ فَلاَ يَضُرُّهُ أَنْ لاَ يَتَدَاوَى بِشَيْءٍ لِشَيْءٍ)) (د هـ) عَن أبي كَبْشَة.
(9420) ((كَانَ يَحْتَجِمُ فِي الأَخْدَعَيْنِ وَالْكاهِلِ وَكان يَحْتَجِمُ لِسَبْعَ عَشْرَةَ وَتِسْعَ عَشْرَةَ وَإِحْدَى وَعِشْرِينَ)) (ت ك) عَن أنس، (طب ك) عَن ابْن عَبَّاس.
(9421) ((كانَ يَحْتَجِمُ فِي رَأْسِهِ وَيُسَمِّيهَا أُمَّ مُغِيثٍ)) (خطّ) عَن ابْن عمر.
(9422) ((كانَ يُحَدِّثُ حَدِيثاً لَوْ عَدَّهُ الْعَادُّ لأَحْصَاهُ)) (ق د) عَن عَائِشَة.
(9423) ((كَانَ يُحْفي شَارِبَهُ)) (طب) عَن أم عَيَّاش مولاته.
(9424) ((كَان يَحْلِفُ لاَ وَمُقَلِّبِ الْقُلُوبِ)) (حم خَ ت ن) عَن ابْن عمر.
(9425) ((كَان يَحمِلُ مَاءَ زَمْزَمَ)) (ت ك) عَن عَائِشَة.
(9426) ((كَان يَخْرُجُ إِلَى الْعِيدِ مَاشِياً وَيَرْجِعَ مَاشِياً)) (هـ) عَن ابْن عمر.
(9427) ((كَان يَخْرُجُ إِلَى الْعِيدَيْنِ مَاشِياً وَيُصَلِّي بِغَيْرِ أَذَانٍ وَلاَ إِقَامَةٍ ثُمَّ يَرْجِعُ مَاشِياً فِي طَرِيقٍ آخَر)) (هـ) عَن أبي رَافع.
(9428) ((كَانَ يَخْرُجُ فِي الْعِيدَيْنِ رَافِعاً صَوْتَهُ بِالتَّهْلِيلِ وَالتَّكْبِيرِ)) (هَب) عَن ابْن عمر.
(9429) ((كَانَ يَخْطُبُ النِّسَاءَ وَيَقُولُ لَكِ كَذَا وَكَذَا وَجَفْنَةُ سَعْدٍ تَدُورُ مَعِي إِلَيْكِ كُلَّمَا دُرْتُ)) (طب) عَن سهل بن سعد.
(9430) ((كانَ يَخْطُبُ بِقَافْ كُلَّ جُمْعَةٍ)) (د) عَن بنت الْحَارِث بن النُّعْمَان.
(9431) ((كَانَ يَخْطُبُ قائِماً وَيجْلِسُ بَيْنَ الخُطْبَتَيْنِ وَيَقْرَأُ آيَاتٍ وَيُذَكِّرُ النَّاسَ)) (حم م د ن هـ) عَن جَابر بن سَمُرَة.
(9432) ((كانَ يَخِيطُ ثَوْبَهُ وَيَخْصِفُ نَعْلَهُ وَيَعْمَلُ مَا يَعْمَلُ الرِّجَالُ فِي بُيُوتِهِمْ)) (حم) عَن عَائِشَة.(2/357)
(9433) ((كَانَ يَدْخُلُ الحَمَّامَ وَيَتَنَوَّرُ)) (ابْن عَسَاكِر) عَن وَاثِلَة.
(9434) ((كَانَ يُدْرِكُهُ الْفَجْرُ وَهُوَ جُنُبٌ مِنْ أَهْلِهِ ثُمَّ يَغْتَسِلُ وَيَصُومُ)) (مَالك ق 4) عَن عَائِشَة وَأم سَلمَة.
(9435) ((كَانَ يُدْع صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ى إِلى خُبْزِ الشَّعِيرِ وَالإِهَالَةِ السَّنِخَةِ)) (ت) فِي الشَّمَائِل عَن أنس.
(9436) ((كَانَ يُدْعُو عِنْدَ الْكَرْبِ لاَ إِل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; هَ إِلا الله الْعَظِيمُ الحَلِيمُ لاَ إِل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; هَ إِلا الله رَبُّ الْعَرشِ الْعَظِيمِ لاَ إِل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; هَ إِلا الله رَبُّ السَّم صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; وَاتِ السَّبْعِ وَرَبُّ الأَرْضِ وَرَبُّ الْعَرْشِ الْكَرِيمِ)) (حم ق ت هـ) عَن ابْن عَبَّاس، (طب) وَزَاد: اصْرِفْ عَنِّي شَرَّ فُلاَنٍ.
(9437) ((كَانَ يَدُورُ عَلَى نِسَائِهِ فِي السَّاعَةِ الْوَاحِدَةِ مِنَ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ)) (خَ ن) عَن أنس.
(9438) ((كَانَ يُدِيرُ الْعِمَامَةَ عَلَى رَأْسِهِ وَيَغْرِزُهَا مِنْ وَرَائِهِ وَيُرْسِلُ لَهَا ذُؤَابَةً بَيْنَ كَتِفَيْهِ)) (طب هَب) عَن ابْن عمر.
(9439) ((كَانَ يَذْبَحُ أُضْحِيَتَهُ بِيَدِهِ)) (حم) عَن أنس.
(9440) ((كَانَ يَذْكُرُ الله تَعَالى عَلَى كُلِّ أَحْيَانِهِ)) (م د ت هـ) عَن عَائِشَة.
(9441) ((كَانَ يَرَى بِاللَّيْلِ فِي الظُّلْمَةِ كَمَا يَرَى بِالنَّهَارِ فِي الضَّوْءِ)) (الْبَيْهَقِيّ فِي الدَّلَائِل) عَن ابْن عَبَّاس، (عد) عَن عَائِشَة.
(9442) ((كَانَ يَرَى لِلْعَبَّاسِ مَا يَرَى الْوَلَدُ لِوَالِدِهِ يُعَظِّمُهُ وَيُفَخِّمُهُ وَيَبِرُّ قَسَمَهُ)) (ك) عَن عمر.
(9443) ((كَانَ يُرْخِي الإِزَارَ مِنْ بَيْنَ يَدَيْهِ وَيَرْفَعُهُ منْ وَرَائِهِ)) (ابْن سعد) عَن يزِيد بن أبي حبيب مُرْسلا.
(9444) ((كانَ يُرْدِفُ خَلْفَهُ وَيَضَعُ طَعَامَهُ عَلَى الأَرْضِ وَيُجِيبُ دَعْوَةَ المَمْلُوكِ وَيَرْكَبُ الْحِمَارَ)) (ك) عَن أنس.
(9445) ((كَانَ يَرْكَبُ الْحِمَارَ عُرْياً لَيْسَ عَلَيْهِ شَيْءٌ)) (ابْن سعد) عَن حَمْزَة بن عبد الله بن عتبَة مُرْسلا.
(9446) ((كَانَ يَرْكبُ الْحِمَارَ وَيخْصِفُ النَّعْلَ وَيَرْفَعُ الْقَمِيصَ وَيَلْبَسُ الصُّوفَ وَيَقُولُ مَن رَغِبَ عَنْ سُنَّتِي فَلَيْسَ مِنِّي)) (ابْن عَسَاكِر) عَن أبي أَيُّوب.
(9447) ((كانَ يَرْكَعُ قَبْلَ الجُمُعَةِ أَرْبَعاً وَبَعْدَهَا أَرْبَعاً لاَ يَفْصِلُ فِي شَيْءٍ مِنْهُنَّ)) (هـ) عَن ابْن عَبَّاس.(2/358)
(9448) ((كَانَ يَزُورُ الأَنْصَارَ وَيُسَلِّمُ عَلَى صِبْيَانِهِمْ وَيَمْسَحُ رُؤُوسَهُمْ)) (ن) عَن أنس.
(9449) ((كانَ يَسْتَاكُ بِفَضْلِ وَضُوئِهِ)) (ع) عَن أنس.
(9450) ((كانَ يَسْتَاكَ عَرْضاً وَيَشْرَبُ مَصّاً وَيَتَنَفَّسُ ثَلاَثاً وَيَقُولُ هُوَ أَهْنَأُ وَأَمْرَأُ وَأَبْرَأُ)) (الْبَغَوِيّ وَابْن قَانِع طب وَابْن السنى وَأَبُو نعيم فِي الطِّبّ) عَن بهز، (هق) عَن ربيعَة بن أَكْثَم.
(9451) ((كَانَ يَسْتَجْمِرُ بِأَلُوَّةٍ غَيْرِ مُطَرَّاةٍ وَبِكافُورٍ يَطْرَحُهُ مَعَ الألُوَّةِ)) (م) عَن ابْن عمر.
(9452) ((كانَ يَسْتَحِبُّ إِذَا أَفْطَرَ أَنْ يُفْطِرَ عَلَى لَبَنٍ)) (قطّ) عَن أنس.
(9453) ((كَان يَسْتَحِبُّ الجَوَامِعَ مِنَ الدُّعَاءِ وَيَدَعُ مَا سِوَى ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ)) (د ك) عَن عَائِشَة.
(9454) ((كَان يَسْتَحِبُّ الصَّلاَةَ فِي الْحِيطَانِ)) (ت) عَن معَاذ.
(9455) ((كَان يَسْتَحِبُّ أَنْ يُسَافِرَ يَوْمَ الخَمِيسِ)) (طب) عَن أم سَلمَة.
(9456) ((كَان يَسْتَحِبُّ أَنْ يَكونَ لَهُ فَرْوَةٌ مَدْبُوغَةٌ يُصَلِّي عَليْهَا)) (ابْن سعد) عَن الْمُغيرَة.
(9457) ((كَان يُسْتَعْذَبُ لَهُ المَاءُ مِنْ بُيُوتِ السُّقْيَا، وَفي لَفْظٍ يُسْتَسْق صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ى لَهُ المَاءُ الْعَذْبُ مِنْ بِئْرِ السُّقْيَا)) (حم د ك) عَن عَائِشَة.
(9458) ((كَان يَسْتَعِطُ بِالسِّمْسِمِ وَيَغسِلُ رَأْسَهُ بِالسِّدْرِ)) (ابْن سعد) عَن أبي جَعْفَر مُرْسلا.
(9459) ((كَان يَسْتَغْفرُ لِلصَّفِّ المُقَدَّمِ ثَلاَثاً وَلِلثَّانِي مَرَّةً)) (حم هـ ك) عَن عرباض.
(9460) ((كَانَ يَسْتَفْتِحُ دُعَاءَهُ بِسُبْحَانَ رَبِّي الْعَليِّ الأَعْلَى الْوَهَّابِ)) (حم ك) عَن سَلمَة بن الْأَكْوَع.
(9461) ((كَانَ يَسْتَفْتِحُ وَيَسْتَنصِر بِصَعَالِيكِ المُسْلِمِينَ)) (ش طب) عَن أُميَّة بن عبد الله.
(9462) ((كَانَ يَسْتمْطِرُ فِي أَوَّلِ مَطَرَهِ يَنْزِعُ ثِيَابَهُ كُلَّهَا إِلا الإِزارَ)) (حل) عَن أنس.
(9463) ((كَانَ يَسْجُدُ عَلَى مِسْحٍ)) (طب) ابْن عَبَّاس.
(9464) ((كَان يُسْلِتُ المَنِيَّ مِنْ ثَوْبِهِ بِعرْقِ الإِذْخِرِ ثُمَّ يُصَلِّي فِيهِ وَيَحُتُّهُ مِنْ ثَوْبِهِ يَابِساً ثُمَّ يُصَلِّي فِيهِ)) (حم) عَن عَائِشَة.
(9465) ((كَان يُسَمِّي الأُنْثَى مِنَ الخَيْلِ فَرَساً)) (د ك) عَن أبي هُرَيْرَة.
(9466) ((كَان يُسَمِّي التَّمْرَ وَاللَّبَنَ الأَطْيَبَانِ)) (ك) عَن عَائِشَة.(2/359)
(9467) ((كَان يَشْتَدُّ عَلَيْهِ أَنْ يُوجَدَ مِنْهُ الرِّيحُ)) (د) عَن عَائِشَة.
(9468) ((كَانَ يَشُدُّ صُلْبَهُ بِالحَجَرِ مِنَ الْغَرْثِ)) (ابْن سعد) عَن أبي هُرَيْرَة.
(9469) ((كَان يَشْرَبُ ثَلاَثَةَ أَنفَاسٍ يُسَمِّي الله فِي أَوَّلِهِ وَيَحْمَدُ الله فِي آخِرِهِ)) (ابْن السّني) عَن نَوْفَل بن مُعَاوِيَة.
(9470) ((كَان يُشِيرُ فِي الصَّلاَةِ)) (حم) عَن أنس.
(9471) ((كَان يُصَافِحُ النِّسَاءَ مِنْ تَحْتِ الثَّوْبِ)) (طس) عَن معقل بن يسَار.
(9472) ((كَان يُصْغِي لِلْهِرَّةِ الإِنَاءَ فَتَشْرَبُ ثُمَّ يَتَوَضَّأُ بِفَضْلِهَا)) (طس حل) عَن عَائِشَة.
(9473) ((كانَ يُصَلِّي الضُّحَى أَرْبَعاً وَيَزِيدُ مَا شَاءَ الله)) (حم م) عَن عَائِشَة.
(9474) ((كانَ يُصَلِّي الضُّحَى ستَّ رَكَعَاتٍ)) (ت) فِي الشَّمَائِل عَن أنس.
(9475) ((كَانَ يُصَلِّي بِاللَّيْلِ رَكْعَتَيْنِ رَكْعَتَيْنِ ثُمَّ يَنْصَرِفُ فَيَسْتَاكُ)) (حم ن هـ ك) عَن ابْن عَبَّاس.
(9476) ((كَانَ يُصَلِّي بَعْدَ الْعَصْرِ وَيَنْهَى عَنْهَا وَيُوَاصِلُ وَيَنْهَى عَن الْوِصَالِ)) (د) عَن عَائِشَة.
(9477) ((كَانَ يُصَلِّي بَيْنَ المَغْرِبِ وَالْعِشَاءِ)) (طب) عَن عبيد مَوْلَاهُ.
(9478) ((كَانَ يُصلِّي عَلَى الحَصِيرِ وَالْفَرْوَةِ المَدْبُوغَةِ)) (حم د ك) عَن الْمُغيرَة.
(9479) ((كَانَ يُصَلِّي عَلَى الخمْرَةِ)) (خَ د ن هـ) عَن مَيْمُونَة.
(9480) ((كَانَ يُصلِّي عَلَى الرَّجُلِ يَرَاهُ يَخْدُمُ أَصْحَابَهُ)) (هناد) عَن عَليّ بن أبي رَبَاح مُرْسلا.
(9481) ((كَانَ يُصَلِّي عَلَى بِسَاطٍ)) (هـ) عَن ابْن عَبَّاس.
(9482) ((كانَ يُصَلِّي عَلَى رَاحِلَتِهِ حَيْثُمَا تَوَجَّهَتْ بِهِ فَإِذَا أَرَادَ أَنْ يُصَلِّيَ المَكْتُوبَةَ نَزَلَ فَاسْتَقْبَلَ الْقِبْلَةَ)) (حم ق) عَن جَابر كَانَ يُصَلِّي فِي نَعْلَيْهِ (حم ق ت) عَن أنس.
(9483) ((كَانَ يُصَلِّي قَبْلَ الظُّهْرِ أَرْبَعاً إِذَا زَالَتِ الشَّمْسُ لاَ يَفْصِلُ بَيْنَهُنَّ بِتَسْليمٍ وَيَقُولُ أَبْوَابُ السَّمَاءِ تُفْتَحُ إِذَا زَالَتِ الشَّمْسُ)) (هـ) عَن أبي أَيُّوب.
(9484) ((كَانَ يُصَلِّي قَبْلَ الظُّهْرِ رَكْعَتَيْنِ وَبَعْدَهَا رَكْعَتَيْنِ وَبَعْدَ المَغْرِبِ رَكْعَتَيْنِ فِي بَيْتِهِ وَبَعْدَ الْعِشَاءِ رَكْعَتَيْنِ وَكانَ لاَ يُصَلِّي بَعْدَ الجُمُعَةِ حَتَّى يَنْصَرِفَ فَيُصَلِّي رَكْعَتَيْنِ فِي بَيْتِهِ)) (مَالك ق د ن) عَن ابْن عمر.(2/360)
(9485) ((كَانَ يُصَلِّي قَبْلَ الْعَصْرِ رَكْعَتَيْنِ)) (د) عَن عَليّ.
(9486) ((كَانَ يُصَلِّي مِنَ اللَّيْلِ ثَلاَثَ عَشْرَةَ رَكْعَةً مِنْهَا الْوِتْرُ وَرَكْعَتَا الْفَجْرِ)) (ق د) عَن عَائِشَة.
(9487) ((كَانَ يُصَلِّي وَالحَسَنُ وَالحُسَيْنُ يَلْعَبَانِ وَيَقْعُدَانِ عَلَى ظَهْرِهِ)) (حل) عَن ابْن مَسْعُود.
(9488) ((كَانَ يَصُومُ الاثْنَيْنَ وَالخَمِيسَ)) (هـ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(9489) ((كَانَ يَصُومُ تِسْعَ ذِي الحِجَّةِ وَيَوْمَ عَاشُورَاءَ وَثَلاَثَةَ أَيَّامٍ مِنْ كُلِّ شَهْرٍ أَوَّلَ اثْنَيْنِ مِنَ الشَّهْرِ وَالخَمِيسَ وَالاثَنَيْنَ مِنَ الجُمُعَةِ الأَخْرَى)) (حم د ن) عَن حَفْصَة.
(9490) ((كَان يَصُومُ عَاشُورَاءَ وَيَأْمُرُ بِهِ)) (حم) عَن عَليّ.
(9491) ((كَان يَصُومُ مِنَ الشَّهْرِ السَّبْتَ وَالأَحَدَ وَالاثْنَيْنَ وَمِنَ الشَّهْرِ الآخَرِ الثُّلاَثَاءَ وَالأَرْبِعَاءَ وَالخَمِيسَ)) (ت) عَن عَائِشَة.
(9492) ((كَان يَصُومُ مِنْ غُرَّةِ كُل شَهْرٍ ثَلاَثَةَ أَيَّامٍ وَقَلَّمَا كَان يُفْطِرُ يَوْمَ الجُمُعَةِ)) (ت) عَن ابْن مَسْعُود.
(9493) ((كَان يُضَحِّي بِالشَّاةِ الْوَاحِدَةِ عَنْ جَمِيعِ أَهْلِهِ)) (ك) عَن عبد الله بن هِشَام.
(9494) ((كَانَ يُضَحِّي بِكَبْشَيْنِ أَقْرَنَيْنِ أَمْلَحَيْنِ وَكان يُسمِّي وَيُكَبِّرُ)) (حم ق ن هـ) عَن أنس.
(9495) ((كَانَ يَضْرِبُ فِي الخَمْرِ بِالنِّعَال وَالجَرِيدِ)) (هـ) عَن أنس.
(9496) ((كَانَ يَضَعُ الْيُمْنَى عَلَى الْيُسْرَى فِي الصَّلاَةِ وَرُبَّمَا مَسَّ لِحْيَتَهُ وَهُوَ يُصَلِّي)) (هق) عَن عَمْرو بن حُرَيْث.
(9497) ((كَانَ يُضَمِّرُ الخَيْلَ)) (حم) عَن ابْن عمر.
(9498) ((كانَ يَطُوفُ عَلَى جَمِيعِ نِسَائِهِ فِي لَيْلَةٍ بِغُسْلٍ وَاحِدٍ)) (حم ق 4) عَن أنس.
(9499) ((كَانَ يُعَبِّرُ عَلَى الأَسْمَاءِ)) (الْبَزَّار عَن أنس) .
(9500) ((كَانَ يُعْجِبُهُ إِذَا خَرَجَ لِحَاجَتِهِ أَنْ يَسْمَعَ يَا رَاشِدُ يَا نَجِيحُ)) (ت ك) عَن أنس.
(9501) ((كَانَ يُعْجِبُهُ الإِنَاءُ المُنْطَبِقُ)) (مُسَدّد) عَن أبي جَعْفَر مُرْسلا.
(9502) ((كانَ يُعْجِبُهُ الْبِطِّيخُ بِالرُّطَبِ)) (ابْن عَسَاكِر) عَن عَائِشَة.
(9503) ((كَانَ يُعْجِبُهُ التَّهَجُّدُ مِنَ اللَّيْلِ)) (طب) عَن جُنْدُب.(2/361)
(9504) ((كَانَ يُعْجِبُهُ الْثُّفْلُ)) (حم ت فِي الشَّمَائِل ك) عَن أنس.
(9505) ((كَانَ يُعْجِبُهُ الحُلْوُ الْبَارِدُ)) (ابْن عَسَاكِر) عَن عَائِشَة.
(9506) ((كَانَ يُعْجِبُهُ الذِّرَاعُ)) (د) عَن ابْن مَسْعُود.
(9507) ((كَانَ يُعْجِبُهُ الذِّرَاعَانِ وَالْكَتِفُ)) (ابْن السّني وَأَبُو نعيم فِي الطِّبّ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(9508) ((كانَ يُعْجِبُهُ الرُّؤْيَا الحَسَنَةُ)) (حم ن) عَن أنس.
(9509) ((كَانَ يُعْجِبُهُ الرِّيحُ الطَّيِّبَةُ)) (د ك) عَن عَائِشَة.
(9510) ((كَانَ يُعْجِبُهُ الْعَرَاجِينُ أَنْ يُمْسكَهَا بِيَدِهِ)) (ك) عَن أبي سعيد.
(9511) ((كانَ يُعْجِبُهُ الْفَاغِيَةُ)) (حم) عَن أنس كَانَ يُعْجِبُهُ الْفَأْلُ الحَسَنُ وَيَكْرَهُ الطِّيَرَةَ (هـ) عَن أبي هُرَيْرَة، (ك) عَن عَائِشَة.
(9512) ((كَانَ يُعْجِبُهُ الْقرْعُ)) (حم حب) عَن أنس.
(9513) ((كَانَ يُعْجِبُهُ النَّظَرُ إِلَى الاتْرُجِّ وَكانَ يُعْجِبُهُ النَّظَرُ إِلَى الحَمَامِ الأَحْمَرِ)) (طب وَابْن السّني وَأَبُو نعيم فِي الطِّبّ) عَن أبي كَبْشَة، (ابْن السّني وَأَبُو نعيم) عَن عَليّ، (أَبُو نعيم) عَن عَائِشَة.
(9514) ((كانَ يُعْجِبُهُ النَّظَرُ إِلَى الخُضْرَةِ وَالمَاءِ الجَاري)) (ابْن السّني وَأَبُو نعيم) عَن ابْن عَبَّاس.
(9515) ((كانَ يُعْجِبُهُ أَنْ يَتَوَضَّأَ مِنْ مخْضَبٍ مِنْ صُفْرٍ)) (ابْن سعد) عَن زَيْنَب.
(9516) ((كانَ يُعْجِبُهُ أَنْ يُدْعَى الرَّجُلُ بِأَحَبِّ أَسْمَائِهِ إِلَيْهِ وَأَحَبِّ كُنَاهُ)) (ع طب وَابْن قَانِع والباوردي) عَن حَنْظَلَة بن حذيم.
(9517) ((كَانَ يُعْجِبُهُ أَنْ يَدْعُوَ ثَلاَثاً وَأَنْ يَسْتَغْفِرَ ثَلاَثاً)) (حم د) عَن ابْن مَسْعُود.
(9518) ((كَانَ يُعْجِبُهُ أَنْ يُفْطِرَ عَلَى الرُّطَبِ مَا دَامَ الرُّطَبُ وَعَلَى التَّمْرِ إِذَا لَمْ يَكُنْ رُطَبٌ وَيَختِمُ بِهِنَّ وَيَجْعَلُهُنَّ وِتْراً ثَلاَثاً أَوْ خَمْساً أَوْ سَبْعاً)) (ابْن عَسَاكِر) عَن جَابر.
(9519) ((كَانَ يُعْجِبُهُ أَنْ يَلْقَى الْعَدُوَّ عِنْدَ زَوَالِ الشَّمْس)) (طب) عَن أبي أوفى.
(9520) ((كَانَ يَعُدُّ الآيَ فِي الصَّلاَةِ)) (طب) عَن ابْن عَمْرو.
(9521) ((كَانَ يُعرَفُ بِرِيحِ الطِّيبِ إِذَا أَقْبَلَ)) (ابْن سعد) عَن إِبْرَاهِيم مُرْسلا.
(9522) ((كَانَ يَعْقِدُ التَّسْبِيحَ)) (ت ن ك) عَن ابْن عَمْرو.(2/362)
(9523) ((كَانَ يُعَلِّمُهُمْ مِنَ الحُمَّى وَالأَوْجَاعِ كُلِّهَا أَنْ يَقُولُوا بِاسْمِ الله الْكَبِيرِ أَعُوذُ بِالله الْعَظِيمِ مِنْ شَرِّ كُلِّ عِرْقٍ نَعَّارٍ وَمِنْ شَرِّ حَرِّ النَّارِ)) (حم ت ك) عَن ابْن عَبَّاس.
(9524) ((كَانَ يَعْمَلُ عَمَلَ البَيْتِ وَأَكْثَرُ مَا يَعْمَلُ الْخِيَاطَةُ)) (ابْن سعد) عَن عَائِشَة.
(9525) ((كَانَ يَعُودُ المَرِيضَ وَهُوَ مُعْتَكِفٌ)) (د) عَن عَائِشَة.
(9526) ((كَانَ يُعِيدُ الْكَلِمةَ ثَلاَثاً لِتُعْقَلَ عَنْهُ)) (ت ك) عَن أنس.
(9527) ((كانَ يَغْتَسِلُ بِالصَّاعِ وَيَتَوَضَّأُ بِالمُدِّ)) (ق د) عَن أنس.
(9528) ((كانَ يَغْتَسِلُ هُوَ وَالمَرْأَةُ مِنْ نِسَائِهِ مِنْ إِنَاءٍ وَاحِدٍ)) (حم خَ) عَن أنس.
(9529) ((كَانَ يَغْتَسِلُ يَوْمَ الجُمُعَةِ وَيَوْمَ الْفِطْرِ وَيَوْمَ النَّحْرِ وَيَوْمَ عَرَفَةَ)) (حم هـ طب) عَن الْفَاكِه بن سعد.
(9530) ((كَانَ يَغْسِلُ مَقْعَدَتَهُ ثَلاَثاً)) (هـ) عَن عَائِشَة.
(9531) ((كَانَ يُغَيِّرُ الاسْمَ الْقَبِيحَ)) (ت) عَن عَائِشَة.
(9532) ((كَانَ يُفْطِرُ عَلَى رُطَبَاتٍ قَبْلَ أَنْ يُصَلِّيَ، فَإِنْ لَمْ تَكُنْ رُطَبَاتٌ فَتَمَرَاتٌ، فَإنْ لَمْ تَكُنْ تَمَرَاتٌ حَسَا حَسَوَاتٍ مِنْ مَاءٍ)) (حم د ت) عَن أنس.
(9533) ((كَانَ يَفلي ثَوْبَهُ، وَيَحْلُبُ شَاتَهُ، وَيَخْدُمُ نَفْسَهُ)) (حل) عَن عَائِشَة.
(9534) ((كَانَ يُقَبِّلُ بَعْضَ أَزْوَاجِهِ ثُمَّ يُصَلِّي وَلاَ يَتَوَضَّأُ)) (حم د ن) عَن عَائِشَة.
(9535) ((كَانَ يُقَبِّلُ وَهُوَ صَائِمٌ)) (حم ق 4) عَن عَائِشَة.
(9536) ((كَانَ يُقَبِّلُ وَهُوَ مُحْرِمٌ)) (قطّ) عَن عَائِشَة.
(9537) ((كانَ يَقْبَلُ الْهَدِيَّةَ وَيُثِيبُ عَلَيْهَا)) (حم خَ د ت) عَن عَائِشَة.
(9538) ((كَانَ يُقْبِلُ بِوَجْهِهِ وَحَدِيثِهِ عَلَى شَرِّ الْقَوْمِ يَتَأَلَّفُهُ بِذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ)) (طب) عَن عَمْرو بن الْعَاصِ.
(9539) ((كانَ يَقْسِمُ بَيْنَ نِسَائِهِ فَيَعْدِلُ وَيَقُولُ: اللَّهُمَّ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذَا قَسْمِي فِيما أَمْلِكُ فَلاَ تَلُمْنِي فِيما تَمْلِكُ وَلاَ أَمْلِكُ)) (حم 4 ك) عَن عَائِشَة.
(9540) ((كانَ يَقْصُرُ فِي السَّفَرِ وَيُتِمُّ وَيُفْطِرُ وَيَصُومُ)) (قطّ هق) عَن عَائِشَة.
(9541) ((كانَ يُقَطِّعُ قِرَاءَتَهُ آيَةً آيَةً: الحَمْدُ لله رَبِّ الْعَالَمِينَ، ثُمَّ يَقِفُ: الرَّحْم صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; نِ الرَّحِيمِ ثُمَّ يَقِفُ)) (ت ك) عَن أم سَلمَة.
(9542) ((كانَ يُقَلَّسُ لَهُ يَوْمُ الْفِطْرِ)) (حم هـ) عَن قيس بن سعد.(2/363)
(9543) ((كانَ يُقَلِّمُ أَظْفَارَهُ وَيَقُصُّ شَارِبَهُ يَوْمَ الجُمُعَةِ قَبْلَ أَنْ يَرُوحَ إِلَى الصَّلاَةِ)) (طب) عَن أبي هُرَيْرَة.
(9544) ((كانَ يَقُولُ لأَحَدِهِمْ عِنْدَ المُعَاتَبَةِ: مَا لَهُ؟ تَرِبَ جَبِينُهُ)) (حم خَ) عَن أنس.
(9545) ((كانَ يَقُومُ إِذَا سَمِعَ الصَّارِخَ)) (حم ق ت ن هـ) عَن عَائِشَة.
(9546) ((كانَ يَقُومُ مِنَ اللَّيْلِ حَتَّى تَتَفَطَّرَ قَدَمَاهُ)) (ق ت ن هـ) عَن الْمُغيرَة.
(9547) ((كانَ يُكَبِّرُ بَيْنَ أَضْعَافِ الخُطْبَةِ يُكْثِرُ التَّكْبيرَ فِي خُطْبَةِ الْعِيدَيْنِ)) (هـ ك) عَن سعد الْقرظِيّ.
(9548) ((كانَ يُكَبِّرُ يَوْمَ الْفِطْرِ مِنْ حِينِ يَخْرُجُ مِنْ بَيْتِهِ حَتَّى يَأْتِيَ المُصَلَّى)) (ك هق) عَن ابْن عمر.
(9549) ((كانَ يُكَبِّرُ يَوْمَ عَرَفَةَ مِنْ صَلاَةِ الْغَدَاةِ إِلَى صَلاَةِ العَصْرِ آخِرَ أَيَّامِ التَّشْرِيقِ)) (هق) عَن جَابر.
(9550) ((كانَ يَكْتَحِلُ بِالإِثْمِدِ وَهُوَ صَائِمٌ)) (طب هق) عَن أبي رَافع.
(9551) ((كانَ يَكْتَحِلُ كُلَّ لَيْلَةٍ، وَيَحْتَجِمُ كُلَّ شَهْرٍ، وَيَشْرَبُ الدَّوَاءَ كُلَّ سَنَةٍ)) (عد) عَن عَائِشَة.
(9552) ((كَانَ يُكْثِرُ الذِّكْرَ، وَيُقِلُّ اللَّغْوَ، وَيُطِيلُ الصَّلاَةَ وَيَقْصُرُ الخُطْبَةَ، وَكَانَ لاَ يَأْنَفُ وَلاَ يَسْتَكْبِرُ أَنْ يَمْشيَ مَعَ الأَرْمَلَةِ وَالْمِسْكِينِ وَالْعَبْدِ حَتَّى يَقْضِيَ لَهُ حَاجَتَهُ)) (ن ك) عَن ابْن أبي أوفى، (ك) عَن أبي سعيد.
(9553) ((كَانَ يُكْثِرُ الْقِنَاعَ)) (ت) فِي الشَّمَائِل، (هَب) عَن أَنس.
(9554) ((كَانَ يُكْثِرُ الْقِنَاعَ، وَيُكْثِرُ دَهْنَ رَأْسِهِ، وَيُسَرِّحُ لِحْيَتَهُ)) (هَب) عَن سهل بن سعد.
(9555) ((كَانَ يَكْرَهُ التَّثَاؤُبَ فِي الصَّلاَةِ)) (طب) عَن أَبي أُمامة.
(9556) ((كَانَ يَكْرَهُ الشِّكالَ مِنَ الخَيْلِ)) (حم م 4) عَن أَبي هُرَيْرَة.
(9557) ((كَانَ يَكْرَهُ الْعَطْسَةَ الشَّدِيدَةَ فِي المَسْجِدِ)) (هق) عَن أَبي هُرَيْرَة.
(9558) ((كَانَ يَكْرَهُ الْكُلْيَتَيْنِ لِمَكانِهِمَا مِنَ الْبَوْلِ)) (ابْن السّني فِي الطِّبّ) عَن ابْن عَبَّاس.(2/364)
(9559) ((كَانَ يَكْرَهُ الْكَيَّ وَالطَّعَامَ الحَارَّ وَيَقُولُ: عَلَيْكُمْ بِالْبَارِدِ فَإِنَّهُ ذُو بَرَكَةٍ أَلاَ وَإِنَّ الحَارَّ لاَ بَرَكَةَ لَهُ)) (حل) عَن أَنس.
(9560) ((كَانَ يَكْرَهُ المَسَائِلَ وَيَعِيبُهَا فَإِذَا سَأَلَهُ أَبُو رَزِينٍ أَجَابَهُ وَأَعْجَبَهُ)) (طب) عَن أُم سَلمَة.
(9561) ((كَانَ يَكْرَهُ أَنْ يُؤْخَذَ مِنْ رَأْسِ الطَّعَامِ)) (هَب) عَن سلمى.
(9562) ((كَانَ يَكْرَهُ أَنْ يَأْكُلَ الضَّبَّ)) (خطّ) عَن عَائِشَة.
(9563) ((كَانَ يَكْرَهُ أَنْ يُؤْكَلَ الطَّعَامُ الحَارُّ حَتَّى تَذْهَبَ فَوْرَةُ دُخَانِهِ)) (طب) عَن جوَيْرِية.
(9564) ((كَانَ يَكْرَهُ أَنْ يُرَى الخَاتَمُ)) (طب) عَن عبّاد بن عَمْرو.
(9565) ((كَانَ يَكْرَهُ أَنْ يَرَى الرَّجُلَ جَهِيراً رَفِيعَ الصَّوْتِ، وَكَانَ يُحِبُّ أَنْ يَرَاهُ خَفِيضَ الصَّوْتِ)) (طب) عَن أَبي أُمامة.
(9566) ((كَانَ يَكْرَهُ أَنْ يَرَى المَرْأَةَ لَيْسَ فِي يَدِهَا أَثَرُ حِنَّاءٍ أَوْ أَثَرُ خِضَابٍ)) (هق) عَن عَائِشَة.
(9567) ((كَانَ يَكْرَهُ أَنْ يَطَأَ أَحَدٌ عَقِبَهُ وَل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; كِنْ يَمِين وَشِمال)) (ك) عَن ابْن عَمْرو.
(9568) ((كَانَ يَكْرَهُ أَنْ يَطْلُعَ مِنْ نَعْلَيْهِ شَيْءٌ عَنْ قَدَمَيْهِ)) (حم) فِي الزّهْد، عَن زِيَاد بن سعد مُرْسلا.
(9569) ((كَانَ يَكْرَهُ رَفْعَ الصَّوْتِ عِنْدَ الْقِتَالِ)) (طب ك) عَن أَبي مُوسَى.
(9570) ((كَانَ يكْرَهُ رِيحَ الْحِنَّاءِ)) (حم د ن) عَن عَائِشَة.
(9571) ((كَانَ يَكْرَهُ سَوْرَةَ الدَّمِ ثَلاَثاً، ثُمَّ يُبَاشِرُ بَعْدَ الثَّلاَثِ)) (طب) عَن أُم سَلمَة.
(9572) ((كَانَ يَكْرَهُ مِنَ الشَّاةِ سَبْعاً: المَرَارَةَ وَالمَثَانَةَ وَالحَيَا وَالذَّكَرَ وَالأُنْثَيَيْنِ وَالْغُدَّةَ وَالدَّمَ، وَكَانَ أَحَبَّ الشَّاةِ إِلَيْهِ مُقَدَّمُهَا)) (طس) عَن ابْن عمر، (هق) عَن مُجَاهِد مُرْسلا، (عد هق) عَنهُ عَن ابْن عَبَّاس.
(9573) ((كَانَ يَكْرَهُ نِكَاحَ السِّرِّ حَتَّى يُضْرَبَ بِدُفٍ)) (عَم) عَن أَبي حسن الْمَازِني.
(9574) ((كَانَ يَكْسُو بَنَاتِهِ حُمُرَ الْقَزِّ وَالإِبْرِيسَمِ)) (ابْن النجار) عَن ابْن عمر.
(9575) ((كَانَ يَلْبَسَ الْقَلاَنِسَ تَحْتَ الْعَمَائِمِ وَبِغَيْرِ الْعَمَائِمِ، وَيَلْبَسُ الْعَمَائِمَ بِغَيْرِ قَلاَنِسَ، وَكَانَ يَلْبَسُ الْقَلاَنِسَ الْيَمانِيةَ وَهُنَّ الْبِيضُ المُضَرَّبَةُ، وَيَلْبَسُ ذَوَاتَ(2/365)
الآذَانِ فِي الحَرْبِ، وَكَانَ رُبَّمَا نَزعَ قَلَنْسُوَتَهُ فَجَعَلَهَا سُتْرَةً بَيْنَ يَدَيْهِ وَهُوَ يُصَلِّي، وَكَانَ مِنْ خُلُقِهِ أَنْ يُسَمِّيَ سِلاَحَهُ وَدَوَابَّهُ وَمَتَاعَهُ)) (الرَّوْيَانِيّ وَابْن عَسَاكِر) عَن ابْن عَبَّاس.
(9576) ((كَانَ يَلْبَسُ النِّعَالَ السِّبْتِيَّةَ وَيُصَفِّرُ لِحْيَتَهُ بِالْوَرْسِ وَالزَّعْفَرَانِ)) (ق د) عَن ابْن عمر.
(9577) ((كَانَ يَلْبَسُ بُرْدَهُ الأَحْمَرَ فِي الْعِيدَيْنِ وَالجُمُعَةِ)) (هق) عَن جَابر.
(9578) ((كَانَ يَلْبَسُ قَلَنْسُوَةً بَيْضَاءَ)) (طب) عَن ابْن عمر.
(9579) ((كَانَ يَلْبَسُ قَلَنْسُوَةً بَيْضَاءَ لاطِئَةً)) (ابْن عَسَاكِر) عَن عَائِشَة.
(9580) ((كَانَ يَلْبَسُ قَمِيصاً فَوْقَ الْكَعْبَيْنِ مُسْتَوِيَ الْكُمَّيْنِ بِأَطْرَافِ أَصابِعِهِ)) (ابْن عَسَاكِر) عَن ابْن عَبَّاس.
(9581) ((كَانَ يَلْبَسُ قَمِيصاً قَصِيرَ الْكُمَّيْنِ وَالطُّولِ)) (هـ) عَن ابْن عَبَّاس.
(9582) ((كَانَ يَلْحَظُ فِي الصَّلاَةِ يَمِيناً وَشِمالاَ، وَلاَ يَلْوِي عُنُقَهُ خَلْفَ ظَهْرِهِ)) (ت) عَن ابْن عَبَّاس.
(9583) ((كَانَ يُلْزقُ صَدْرَهُ وَوَجْهَهُ بِالْمُلْتَزَمِ)) (هق) عَن ابْن عَمْرو.
(9584) ((كَانَ يَلِيهِ فِي الصَّلاَةِ الرِّجَالُ ثُمَّ الصِّبْيَانُ ثُمَّ النِّسَاءُ)) (هق) عَن أبي مَالك الْأَشْعَرِيّ.
(9585) ((كَانَ يَمُدُّ صَوْتَهُ بِالْقُرْآنِ مَدًّا)) (حم ن هـ ك) عَن أنس.
(9586) ((كَانَ يَمُرُّ بِالصِّبْيَانِ فَيُسَلِّمُ عَلَيْهِمْ)) (خَ) عَن أنس.
(9587) ((كَانَ يَمُرُّ بِنِسَاءٍ فَيُسَلِّمُ عَلَيْهِنَّ)) (حم) عَن جرير.
(9588) ((كَانَ يَمْسَحُ عَلَى وَجْهِهِ بِطَرَفِ ثَوْبِهِ فِي الْوُضُوء)) (طب) عَن معَاذ.
(9589) ((كَانَ يَمْشِي مَشْياً يُعْرَفُ فِيهِ أَنَّهُ لَيْسَ بِعَاجِزِ وَلاَ كَسْلاَنَ)) (ابْن عَسَاكِر) ، عَن ابْن عَبَّاس.
(9590) ((كَانَ يَمُصُّ اللِّسَانَ)) (الترقفي فِي جزئِه) عَن عَائِشَة.
(9591) ((كَانَ يَنَامُ أَوَّلَ اللَّيْلِ وَيُحْيِيَ آخِرَهُ)) (هـ) عَن عَائِشَة.
(9592) ((كَانَ يَنَامُ حَتَّى يَنْفُخَ ثُمَّ يَقُومُ فَيُصَلِّي وَلاَ يَتَوَضَّأُ)) (حم) عَن عَائِشَة.
(9593) ((كَانَ يَنَامُ وَهُوَ جُنُبٌ وَلاَ يَمسُّ مَاءً)) (حم ت ن هـ) عَن عَائِشَة.
(9594) ((كَانَ يَنْحَرُ أُضْحِيَتَهُ بِالْمُصَلَّى)) (خَ د ن هـ) عَن ابْن عمر.(2/366)
(9595) ((كَانَ يَنْزِلُ مِنَ الْمِنْبَرِ يَوْمَ الجُمُعَةِ فَيُكَلِّمُهُ الرَّجُلُ فِي الحَاجَةِ فَيُكَلِّمُهُ، ثُمَّ يَتَقَدَّمُ إِلَى مُصَلاهُ فَيُصَلِّي)) (حم 4 ك) عَن أنس.
(9596) ((كَانَ يَنْصَرِفُ مِنَ الصَّلاَةِ عَنْ يَمِينِهِ)) (ع) عَن أنس.
(9597) ((كَانَ يَنْفِثُ فِي الرُّقْيَةِ)) (هـ) عَن عَائِشَة.
(9598) ((كَانَ يُوتِرُ عَلَى الْبَعِيرِ)) (ق) عَن ابْن عمر.
(9599) ((كَانَ يُوتِرُ مِنْ أَوَّل اللَّيْلِ وَأَوْسَطِهِ وَآخِرِهِ)) (حم) عَن أبي مَسْعُود.
(9600) ((كَانَ يُلاَعِبُ زَيْنَبَ بِنْتَ أُمِّ سَلَمَةَ وَيَقُولُ: يَا زُوَيْنِبُ يَا زُوَيْنِبُ مِرَاراً)) (الضياء) عَن أَنس.
تمّ الْجُزْء الثَّانِي من الْفَتْح الْكَبِير ويليه الْجُزْء الثَّالِث وأوله حرف اللَّام.(2/367)
(حرف اللَّام)
(( (ز) لأُخْرِجَنَّ الْيَهُودَ وَالنَّصارَى مِنْ جَزِيرَةِ الْعَرَبِ حَتَّى لاَ أَدَعَ إِلاَّ مُسْلِماً)) (مدت) عَن عمر.
(9601) ((لأَذُودَنَّ عَنْ حَوْضِي رِجَالاً كَمَا تُذَادُ الْغَرِيبَةُ مِنَ الإِبِلِ)) (م) عَن أبي هُرَيْرَة.
(9602) ((لأَشْفَعَنَّ يَوْمَ الْقِيَامَةِ لِمَنْ كانَ فِي قَلْبِهِ جَنَاحُ بَعُوضَةٍ مِنْ إِيمَانٍ)) (قطّ) عَن أنس.
(9603) (( (ز) لأَعْلَمَنَّ أَقْوَاماً مِنْ أُمَّتِي يَأْتُونَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ بِحَسَنَاتٍ أَمْثَالِ جِبَالِ تِهَامَةَ بَيْضَاءَ فَيَجْعَلُهَا الله هَبَاءً مَنْثُوراً أَمَا إِنَّهُمْ إِخْوَانُكُمْ وَمِنْ جِلْدَتِكُمْ وَيَأْخُذُونَ مِنَ اللَّيْلِ كَمَا تَأْخُذُونَ وَل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; كِنَّهُمْ قَوْمٌ إِذَا خَلوْا بِمَحَارِمِ اللَّهِ انْتَهَكُوهَا)) (هـ) عَن ثَوْبَان.
(9604) ((لأَلْقَيَنَّ الله مِنْ قَبْلِ أَن أُعْطِيَ أَحَداً مِنْ مَالِ أَحَدٍ شَيْئاً بِغَيْرِ طِيبِ نَفْسٍ إِنَّمَا الْبَيْعُ عَنْ تَرَاضٍ)) (هق) عَن أبي سعيد.
(9605) (( (ز) لله أَشَدُّ أَذَناً إِلى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; الرَّجُلِ الحَسَنِ الصَّوْتِ بِالْقُرْآنِ يَجْهَرُ بِهِ مِنْ صَاحِبِ الْقَيْنَةِ إِلى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; قَيْنَتِهِ)) (هـ حب ك هَب) عَن فضَالة بن عبيد.
(9606) (( (ز) لله أَشَدُّ فَرَحاً بِتَوْبَةِ عَبْدِهِ حِينَ يَتُوبُ إِلَيْهِ مِنْ أَحَدِكُمْ كانَ عَلَى رَاحِلَتِهِ بِأَرْضِ فَلاَةٍ فَانْفَلَتَتْ مِنْهُ وَعَلَيْهَا طَعَامُهُ وَشَرَابُهُ فَأَيِسَ مِنْهَا فَأَتَى شَجَرَةً فَاضْطَّجَعَ فِي ظِلِّهَا قَدْ أَيِسَ مِنْ رَاحِلَتِهِ فَبَيْنَما هُوَ كَذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ إِذْ هُوَ بهَا قَائِمَةً عِنْدَهُ فَأَخَذَ بِخِطَامِهَا ثُمَّ قالَ مِنْ شِدَّةِ الْفَرَحِ: اللَّهُمَّ أَنْتَ عَبْدِي وَأَنَا رَبُّكَ. أَخْطَأَ مِنْ شِدَّةِ الْفَرَحِ)) (م) عَن أنس.
(9607) ((لله أَشَدُّ فَرَحاً بِتَوْبَةِ عَبْدِهِ مِنْ أَحَدِكُمْ إِذَا سَقَطَ عَلَيْهِ بَعِيرُهُ قَدْ أَضَلَّهُ بِأَرْضِ فَلاَةٍ)) (ق) عَن أنس.(3/3)
(9608) ((لله أَضَنُّ بِعَبْدِهِ الُمؤْمِنِ مِنْ أَحَدِكُمْ بكَرِيمَةِ مَالِهِ حَتَّى يَقْبِضَهُ عَلَى فِرَاشِهِ)) (الْحَكِيم، عَن ابْن عَمْرو) .
(9609) ((لله أَفْرَحُ بِتَوْبَةِ أَحَدِكُمْ مِنْ أَحَدِكُمْ بِضَالَّتِهِ إِذَا وَجَدَهَا)) (ت هـ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(9610) ((لله أَفْرَحُ بِتَوْبَةِ التَّائِبِ مِنَ الظَّمْآنِ الْوَارِدِ، وَمِنَ الْعَقِيمِ الْوَالِدِ، وَمِنَ الضَّالِّ الْوَاجِدِ فَمَنْ تَابَ إِلَى الله تَوْبَةً نَصُوحاً أَنْسَى الله حَافِظَيْهِ وَجَوارِحَهُ وَبِقَاعَ الأَرْضِ كُلِّهَا خَطَايَاهُ وَذُنُوبَهُ)) (أَبُو الْعَبَّاس بن ترْكَان الْهَمدَانِي فِي كتاب التائبين، عَن أبي الجون مُرْسلا) .
(9611) (( (ز) لله أَفْرَحُ بِتَوْبَةِ الْعَبْدِ مِنْ رَجُلٍ نَزَلَ مَنْزِلاً وَبِهِ مَهْلِكُهُ وَمَعَهُ رَاحِلَتُهُ عَلَيْهَا طَعَامُهُ وَشَرَابُهُ فَوَضَعَ رَأْسَهُ فَنَامَ نَوْمَةً فَاسْتَيْقَظَ وَقَدْ ذَهَبَتْ رَاحِلَتُهُ فَطَلَبَها حَتَّى إِذَا اشْتَدَّ عَلَيْهِ الحَرُّ وَالْعَطَشُ قالَ أَرْجِعُ إِلَى مَكانِي الَّذِي كُنْتُ فِيهِ فَأَنَامُ حَتَّى أَمُوتَ، ثُمَّ رَفَعَ رَأْسَهُ، فَإِذَا رَاحِلَتُهُ عِنْدَهُ عَلَيْهَا زَادُهُ طَعَامُهُ وَشَرَابُهُ فَالله أَشَدُّ فَرَحاً بِتَوْبَةِ الْعَبْدِ المُؤْمِنِ مِنْ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذَا بِرَاحِلَتِهِ وَزَادِهِ)) (حم ق ت) عَن ابْن مَسْعُود.
(9612) ((لله أَفْرَحُ بِتَوْبَةِ عَبْدِهِ مِنَ الْعَقِيمِ الْوَالِدِ، وَمِنَ الضَّالِّ الْوَاجِدِ، وَمِنَ الظَّمْآنِ الْوَارِدِ)) (ابْن عَسَاكِر فِي أَمَالِيهِ، عَن أبي هُرَيْرَة) .
(9613) ((لله أَفْرَحُ بِتَوْبَةِ عَبْدِهِ مِنْ رَجُلٍ أَضَلَّ رَاحِلَتَهُ بِفَلاَةٍ مِنَ الأَرْضِ فَطَلَبَها فَلَمْ يَقْدِرْ عَلَيْهَا فَتَسَجَّى لِلْمَوْتِ فَبَيْنَما هُوَ كَذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ إِذْ سَمِعَ وَجْبَةَ الرَّاحِلَةِ حِينَ بَرَكَتْ فَكَشَفَ عَنْ وَجْهِهِ فَإِذَا هُوَ بِرَاحِلَتِهِ)) (حم هـ) عَن أبي سعيد.
(9614) ((لله أَقْدَرُ عَلَيْكَ مِنْكَ عَلَيْهِ)) (حم ت) عَن أبي مَسْعُود.
(9615) ((لأَنْ أَتَصَدَّقَ بِخَاتَمِي أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ أَلْفِ دِرْهَمٍ أُهْدِيهَا إِلَى الْكَعْبَةِ)) (طس) عَن عَائِشَة.
(9616) ((لأَنْ أَذْكُرَ الله تَعَالَى مَعَ قَوْمٍ بَعْدَ صَلاَةِ الْفَجْرِ إِلَى طُلُوعِ الشَّمْسِ أَحَبُّ إِلَيَّ مِنَ الدُّنْيَا وَمَا فِيهَا، وَلأَنْ أَذْكُرَ الله مَعَ قَوْمٍ بَعْدَ صَلاَةِ الْعَصْرِ إِلَى أَنْ تَغِيبَ الشَّمْسُ أَحَبُّ إِلَيَّ مِنَ الدُّنْيَا وَمَا فِيهَا)) (هَب) عَن أنس.
(9617) ((لأَنْ أُشَيِّعَ مُجَاهِداً فِي سَبِيلِ الله وَأَكُفَّهُ عَلَى رَحْلِهِ غَدْوَةً أَوْ رَوَحَةً أَحَبُّ إِلَيَّ مِنَ الدُّنْيَا وَمَا فِيهَا)) (حمهك) عَن معَاذ بن أَنس.(3/4)
(9618) ((لأَنْ أَطَأَ عَلَى جَمْرَةٍ أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ أَنْ أَطَأَ عَلَى قَبْرٍ)) (خطّ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(9619) ((لأَنْ أُطْعِمَ أَخاً فِي الله مُسْلِماً لُقْمَةً أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ أَنْ أَتَصَدَّقَ بِدِرْهَم، وَلأَنْ أُعْطِيَ أَخاً فِي الله مُسْلِماً دِرْهَماً أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ أَنْ أَتَصَدَّقَ بِعَشَرَةٍ، وَلأَنْ أُعْطِيهِ عَشْرَةً أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ أَنْ أَعْتِقَ رَقَبَةً)) (هناد هَب) عَن بديل مُرْسلا.
(9620) ((لأَنْ أُعِينَ أَخِي المُؤْمِنَ عَلَى حَاجَتِهِ أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ صِيَامِ شَهْرٍ وَاعْتِكافِهِ فِي المَسْجِدِ الحَرَامِ)) (أَبُو الغنائِم التَّرْس فِي قَضَاء الحوائِج، عَن ابْن عمر) .
(9621) ((لأَنْ أَقْعُدَ مَعَ قَوْمٍ يَذْكرُونَ الله تَعَالَى مِنْ صَلاَةِ الْغَدَاةِ حَتَّى تَطْلُعَ الشَّمْسُ أَحَبُّ إِليَّ مِنْ أَنْ أُعْتِقَ أَرْبَعَةً مِنْ وَلَدِ إِسْمَاعِيلَ، وَلأَنْ أَقْعُدَ مَعَ قَوْمٍ يَذْكُرُونَ الله مِنْ صَلاَةِ الْعَصْرِ إِلَى أَنْ تَغْرُبَ الشَّمْسُ أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ أَنْ أُعْتِقَ أَرْبَعَةً)) (د) عَن أنس.
(9622) ((لأَنْ أَقولَ سُبْحَانَ الله، وَالحَمْدُلله، وَلاَ إِل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; هَ إِلاَّ الله، وَالله أَكْبَرُ أَحَبُّ إِلَيَّ مِمَّا طَلَعَتْ عَلَيْهِ الشَّمْسُ)) (م ت) عَن أبي هُرَيْرَة.
(9623) ((لأَنْ أُمَتَّعَ بِسَوْطٍ فِي سَبِيلِ الله أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ أَنْ آمُرَ بِالزِّنَى ثُمَّ أُعْتِقَ الْوَلَدَ)) (ك) عَن عَائِشَة.
(9624) ((لأَنْ أُمَتَّعَ بِسَوْطٍ فِي سَبِيلِ الله أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ أَنْ أُعْتِقَ وَلَدَ الزِّنَى)) (ك) عَن أَبي هُرَيْرَة.
(9625) ((لأَنْ أَمْشِيَ عَلَى جَمْرَةٍ أَوْ سَيْفٍ أَوْ أَخْصِفَ نَعْلِي بِرِجْلِي أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ أَنْ أَمْشِيَ عَلَى قَبْرِ مُسْلِمٍ وَمَا أُبَالِي أَوَسَطَ الْقَبْرِ قَضَيْتُ حَاجَتِي أَوْ وَسَطَ السُّوقِ)) (هـ) عَن عقبَة بن عَامر.
(9626) ((لأَنْ تُصَلِّيَ المَرْأَةُ فِي بَيْتِهَا خَيْرٌ لَهَا مِنْ أَنْ تُصَلِّيَ فِي حُجْرَتِهَا: وَلأَنْ تُصَلِّيَ فِي حُجْرَتِهَا خَيْرٌ مِنْ أَنْ تُصَلِّيَ فِي الدَّارِ، وَلأَنْ تُصَلِّيَ فِي الدَّارِ خَيْرٌ لَهَا مِنْ أَنْ تُصَلِّيَ فِي المَسْجِدِ)) (هق) عَن عَائِشَة.
(9627) ((لأَنْ يَأْخُذَ أَحَدُكُمْ حَبْلَهُ ثُمَّ يَغْدُوَ إِلى الجَبَلِ فَيَحْتَطِبَ فَيَبيعَ فَيَأْكُلَ وَيَتَصَدَّقَ خَيْرٌ لَهُ مِنْ أَنْ يَسْأَلَ النَّاسَ)) (قن) عَن أَبي هُرَيْرَة.
(9628) ((لأَنْ يَأْخُذَ أَحَدُكُمْ حَبْلَهُ فَيَأْتِيَ الجَبَلَ فَيَجِيءَ بِحُزْمَةِ الحَطَبِ عَلَى ظَهْرِهِ(3/5)
فَيَبِيعَهَا فَيَكُفَّ الله بِهَا وَجْهَهُ خَيْرٌ لَهُ مِنْ أَنْ يَسْأَلَ النَّاسَ أَعْطَوْهُ أَوْ مَنَعُوهُ)) (حم خَ هـ) عَن الزبير بن الْعَوام.
(9629) ((لأَنْ يُؤَدِّبَ الرَّجُلُ وَلَدَهُ خَيْرٌ لَهُ مِنْ أَنْ يَتَصَدَّقَ بِصَاعٍ)) (ت) عَن جابربن سَمُرَة.
(9630) ((لأَنْ يَتَصَدَّقَ المَرْءُ فِي حَيَاتِهِ بِدِرْهَمٍ خَيْرٌ لَهُ مِنْ أَنْ يَتَصَدَّقَ بِمِائَةٍ عِنْدَ مَوْتِهِ)) (دحب) عَن أَبي سعيد.
(9631) ((لأَنْ يَجْعَلَ أَحَدُكُمْ فِي فِيهِ تُرَاباً خَيْرٌ لَهُ مِنْ أَنْ يَجْعَلَ فِي فِيهِ مَا حَرَّمَ الله)) (هَب) عَن أَبي هُرَيْرَة.
(9632) ((لأَنْ يَجْلِسَ أَحَدُكُمْ عَلَى جَمْرَةٍ فَتُحْرِقَ ثِيَابَهُ فَتَخْلُصَ إِلَى جِلْدِهِ خَيْرٌ لَهُ مِنْ أَنْ يَجْلِسَ عَلَى قَبْرٍ)) (حم م د ن هـ) عَن أَبي هُرَيْرَة.
(9633) ((لأَنْ يَزْنِيَ الرَّجُلُ بِعَشْرِ نِسْوَةٍ خَيْرٌ لَهُ مِنْ أَنْ يَزْنِيَ بِامْرَأَةِ جَارِهِ، وَلأَنْ يَسْرِقَ الرَّجُلُ مِنْ عَشَرَةِ أَبْيَاتٍ أَيْسَرُ لهُ مِنْ أَنْ يَسْرِقَ مِنْ بَيْتِ جَارِهِ)) (حم خد طب) عَن المقدادبن الْأسود.
(9634) ((لأَنْ يَطَأَ الرَّجُلُ عَلَى جَمْرَةٍ خَيْرٌ لَهُ مِنْ أَنْ يَطَأَ عَلى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; قَبْرٍ)) (حل) عَن أبي هُرَيْرَة.
(9635) ((لأَنْ يُطْعَنَ فِي رَأْسِ أَحَدِكُمْ بِمِخْيَطٍ مِنْ حَدِيدٍ خَيْرٌ لَهُ مِنْ أَنْ يَمَسَّ امْرَأَةً لاَ تَحِلُّ لَهُ)) (طب) عَن معقل بن يسَار.
(9636) ((لأَنْ يَغْدُوَ أَحَدُكُمْ فَيَحْتَطِبَ عَلَى ظَهْرِهِ فَيَتَصَدَّقَ مِنْهُ وَيَسْتَغْنِيَ بِهِ عَنِ النَّاسِ خَيْرٌ مِنْ أَنْ يَسْأَل رَجُلاً أَعْطَاهُ أَوْ مَنَعَهُ، ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ بِأَنَّ الْيَدَ الْعُلْيَا أَفْضَلُ مِنَ الْيَدِ السُّفْلى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; وَابْدَأْ بِمَنْ تَعُولُ)) (م ت) عَن أَبي هُرَيْرَة.
(9637) ((لأَنْ يَقُومَ أَحَدُكُمْ أَرْبَعِينَ خَيْرٌ لَهُ مِنْ أَنْ يَمُرَّ بَيْنَ يَدَيِ المُصَلِّي)) (حم هـ، والضياء) عَن زيد بن خَالِد.
(9638) ((لأَنْ يَلْبَسَ أَحَدُكُمْ ثَوْباً مِنْ رِقَاعٍ شَتَّى خَيْرٌ لَهُ مِنْ أَنْ يَأْخُذَ بِأَمانَتِهِ مَا لَيْسَ عِنْدَهُ)) (حم، عَن أَنس) .(3/6)
(9639) (( (ز) لأَنْ يَمْتَلِىءَ جَوْفُ أَحَدِكُمْ قَيْحاً حَتَّى يَرِيَهُ خَيْرٌ لَهُ مِنْ أَنْ يَمْتَلِىءَ شِعْراً)) (حمق 4) عَن أَبي هُرَيْرَة، (حم م هـ) عَن سعد، (طب) عَن سلمَان، وَعَن ابْن عمر.
(9640) ((لأَنْ يَمْتَلِىءَ جَوْفُ رَجُلٍ قَيْحاً حَتَّى يَرِيَهُ خَيْرٌ لَهُ مِنْ أَنْ يَمْتَلِىءَ شِعْراً)) (حم ق 4) عَن أَبي هُرَيْرَة.
(9641) (( (ز) لأَنْ يَمْنَحَ الرَّجُلُ أَخَاهُ أَرْضَهُ خَيْرٌ لَهُ مِنْ أَنْ يَأْخُذَ عَلَيْهَا خَرَاجاً مَعْلُوماً)) (حم م د ن هـ) عَن ابْن عَبَّاس.
(9642) ((لأَنْ يَهْدِيَ الله عَلَى يَدَيْكَ رَجُلاً خَيْرٌ لَكَ مِمَّا طَلَعَتْ عَلَيْهِ الشَّمْسُ وَغَرَبَتْ)) (طب) عَن أَبي رَافع.
(9643) ((لأَنَا أَشَدُّ عَلَيْكُمْ خَوْفاً مِنَ النِّعَمِ مِنِّي مِنَ الذُّنُوبِ أَلاَ إِنَّ النِّعَمَ الَّتِي لاَ تُشْكَرُ هِيَ الحَتفُ الْقَاضِي)) (ابْن عَسَاكِر، عَن الْمُنْكَدر بن مُحَمَّد بن الْمُنْكَدر بلاغاً) .
(9644) ((لأَنَا أَعْلَمُ بِمَا مَعَ الدَّجَّالِ مِنَ الدَّجَّالِ، مَعَهُ نَهْرَانِ يَجْرِيَانِ أَحَدُهُمَا رَأْيَ الْعَيْنِ مَاءٌ أَبْيَضُ، وَالآخَرُ رَأْيَ الْعَيْنِ نَارٌ تَأَجَّجُ، فَإِمَّا أَدْرَكَهُنَّ وَاحِدٌ مِنْكُمْ فَلْيَأْتِ النَّهْرَ الَّذِي يَرَاهُ نَاراً ثُمَّ لْيَغْمِسْ ثُمَّ لْيُطَأْطِىءْ رَأْسَهُ فَيَشْرَبْ فَإِنَّهُ مَاءٌ بَارِدٌ وَإِنَّ الدَّجَّالُ مَمْسُوحُ الْعَيْنِ الْيُسْرَى عَلَيْهَا ظُفْرَةٌ غَلِيظَةٌ مَكْتُوبٌ بَيْنَ عَيْنَيْهِ كافِرٌ يَقْرَؤُهُ كُلُّ مُؤْمِنٍ كاتِبٍ وَغَيْرِ كاتِبٍ)) (حم ق د) عَن حُذَيْفَة وَأبي مَسْعُود مَعًا) .
(9645) ((لأَنَا مِنْ فِتْنَةِ السَّرَّاءِ أَخْوَفُ عَلَيْكُمْ مِنْ فِتْنَةِ الضَّرَّاءِ إِنَّكُمُ ابْتُلِيْتُمْ بِفِتْنَةِ الضَّرَّاءِ فَصَبَرْتُمْ، وَإِنَّ الدُّنْيَا حُلْوَةٌ خَضْرَاءُ)) (الْبَزَّار حل هَب) عَن سعد.
(9646) ((لَئِنْ بَقِيتُ إِلَى قابِلٍ لأَصُومَنَّ التَّاسِعَ)) (م هـ) عَن ابْن عَبَّاس.
(9647) ((لَئِنْ بَقِيتُ لآمُرَنَّ بِصِيَامِ يَوْمٍ قَبْلَهُ أَوْ يَوْمٍ بَعْدَهُ يَعْنِي يَوْمَ عاشُورَاءَ)) (هَب) عَن ابْن عَبَّاس.
(9648) (( (ز) لَئِنْ عِشْتُ إِنْ شَاءَ الله لأُخْرِجَنَّ الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى مِنْ جَزِيرَةِ الْعَرَبِ)) (تد) عَن عمر.
(9649) (( (ز) لَئِنْ عِشْتُ إِنْ شَاءَ الله لأَنْهَيَنَّ أَنْ يُسَمَّى رَباحٌ وَنَجِيحٌ وَأَفْلَحُ وَيَسَارٌ)) (هك) عَن عمر.(3/7)
(9650) (( (ز) لَئِنْ كُنْتَ كَمَا قُلْتَ فَكَأَنَّمَا تُسِفُّهُمُ المَلَّ وَلاَيَزَالُ مَعَكَ مِنَ الله ظَهِيرٌ عَلَيْهِمْ مَا دُمْتَ عَلَى ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ)) (م) عَن أبي هُرَيْرَة.
(9651) (( (ز) لأَنْهَيَنَّ أَنْ يُسَمَّى بِنَافِعٍ وَبَرَكَةَ وَيَسَارٍ)) (ت) عَن عمر.
(9652) (( (ز) لَبَّيْكَ إِل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; هَ الحَقِّ لَبَّيْكَ)) (حم ن هـ ك) عَن أبي هُرَيْرَة.
(9653) (( (ز) لَبَّيْكَ اللَّهُمَّ لَبَّيْكَ إِنَّمَا الْخَيْرُ خَيْرُ الآخِرَةِ)) (ك هق) عَن ابْن عَبَّاس.
(9654) (( (ز) لَبَّيْكَ اللَّهُمَّ لَبَّيْكَ لَبَّيْكَ لاَ شَرِيكَ لَكَ لَبَّيْكَ، إِن الحَمْدَ وَالنِّعْمَةَ لَكَ، وَالْمُلْكَ لاَ شَرِيكَ لَكَ)) (حمق 4) عَن ابْن عمر، (حمخ) عَن عَائِشَة، (مده) عَن جَابر، (ن) عَن ابْن مَسْعُود، (حم) عَن ابْن عَبَّاس، (ع) عَن أنس، (طب) عَن عَمْرو بن معدي كرب.
(9655) (( (ز) لَبَنُ الدَّرِّ يُحْلَبُ بِنَفَقَتِهِ إِذَا كانَ مَرْهُوناً، وَالظَّهْرُ يُرْكبُ بِنَفَقَتِهِ إِذَا كانَ مَرْهُوناً وَعَلَى الَّذِي يَرْكَبُ وَيَحْلُبُ النَّفَقَةُ)) (د) عَن أَبي هُرَيْرَة.
(9656) ((لِتَأْخُذُوا عَنِّي مَنَاسِكَكُمْ فَإِنِّي لاَ أَدْرِي لَعَلِّي لاَ أَحُجُّ بَعْدَ حَجَّتِي هذِهِ)) (م) عَن جَابر.
(9657) ((لَتُؤَدُّنَّ الحُقُوقُ إِلَى أَهْلِهَا يَوْمَ الْقِيَامَةِ حَتَّى يُقَادَ لِلشَّاةِ الجَلْحَاءِ مِنَ الشَّاةِ الْقَرْنَاءِ تَنْطَحُهَا)) (حم م خد ت) عَن أَبي هُرَيْرَة.
(9658) ((لَتَأْمُرُنَّ بِالْمَعْرُوفِ، وَلَتَنْهَوُنَّ عَنِ الْمُنْكَرِ، أَوْ لَيُسَلِّطَنَّ الله عَلَيْكُمْ شِرَارَكُمْ فَيَدْعُو خِيَارُكُمْ فَلاَ يُسْتَجَابُ لَهُمْ)) (الْبَزَّار، طس) عَن أَبي هُرَيْرَة.
(9659) (( (ز) لَتَتَّبِعُنَّ سُنَنَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ شِبْراً بِشِبْرٍ أَوْ ذِرَاعاً بِذِرَاعٍ حَتَّى لَوْ سَلَكُوا حُجْرَ ضَبٍّ لَسَلَكْتُمُوهُ قالُوا الْيَهُودُ وَالنَّصَارَى قالَ فَمَنْ)) (حم ق هـ) عَن أَبي سعيد، (ك) عَن أَبي هُرَيْرَة.
(9660) (( (ز) لَتَتْرُكُنَّ المَدِينَةَ عَلَى خَيْرِ مَا كانَتْ تَأْكُلُهَا الطَّيْرُ وَالسِّبَاعُ)) (ك) عَن أبي هُرَيْرَة.
(9661) (( (ز) لِتَخْرُجِ الْعَوَاتِقُ، وَذَوَاتُ الخُدُودِ وَالحُيَّضُ وَيَشْهَدْنَ الْخَيْرَ، وَدَعْوَةَ المُؤْمِنِينَ وَيَعْتَزِلُ الحُيَّضُ المُصَلَّى)) (خَ ن هـ) عَن أُم عَطِيَّة.(3/8)
(9662) (( (ز) لَتَخْرُجَنَّ الظَّعِينَةُ مِنَ المَدِينَةِ حَتَّى تَدْخُلَ الْحِيرَةَ لاَ تَخَافُ أَحَداً)) (حل) عَن جَابر بن سَمُرَة.
(9663) (( (ز) لَتَدْخُلُنَّ الجَنَّةَ إِلاَّ مَنْ أَبى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; وَشَرَدَ عَلَى الله كَشِرَادِ الْبَعِيرِ الْبَعِيرِ)) (ك) عَن أبي هُرَيْرَة.
(9664) (( (ز) لِتَدَعِ الصَّلاَةَ فِي كُلِّ شَهْرٍ أَيَّامَ قُرْئِهَا، ثُمَّ تَتَوَضَّأْ لِكُلِّ صَلاَةٍ فَإِنَّمَا هُوَ عِرْقٌ)) (ك) عَن فَاطِمَة بنت أبي حُبَيْش، لَتَرْكَبُنَّ سُنَنَ مَن كانَ قَبْلَكُمْ شِبْراً بِشِبْرٍ، وَذِرَاعاً بِذرَاعٍ حَتَّى لَوْ أَنَّ أَحَدَهُمْ دَخَلَ حُجْرَ ضَبٍّ لَدَخَلْتُمْ، وَحَتَّى لَوْ أَنَّ أَحَدَهُمْ جَامَعَ امْرَأَتَهُ بِالطَّرِيقِ لَفَعَلْتُمُوهُ (ك) عَن ابْن عَبَّاس.
(9665) ((لَتَزْدَحِمَنَّ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذِهِ الأُمَّةُ عَلَى الحَوْضِ ازْدِحَامَ إِبِلٍ وَرَدَتْ لِخَمْسٍ)) (طب) عَن الْعِرْبَاض.
(9666) ((لَتَسْتَحِلَّنَّ طَائِفَةٌ مِنْ أُمَّتِي الخَمْرَ بِاسْمٍ يُسَمُّونَهَا إِيَّاهُ)) (حم والضياء، عَن عبَادَة بن الصَّامِت) .
(9667) (( (ز) لَتُسَوُّنَّ الصُّفُوفَ، أَوْ لَتُطْمَسَنَّ الْوُجُوهُ، وَلَتَغُضُنَّ أَبْصَارَكُمْ، أَوْ لَتُخْطَفَنَّ أَبْصَارُكُمْ)) (حمطب) عَن أبي أُمَامَة.
(9668) (( (ز) لَتُسَوُّنَّ لِصُفُوفِكُمْ فِي صَلاَتِكُمْ، أَوْ لَيُخَالِفَنَّ الله بَيْنَ قُلُوبِكُمْ)) (حمطب) عَن النُّعْمَان بن بشير.
(9669) (( (ز) لَتَغْشَيَّنَّ أُمَّتِي بَعْدِي فِتَنٌ يَمُوتُ فِيهَا قَلْبُ الرَّجُلِ كَمَا يَمُوتُ بَدَنُهُ)) (نعيم بن حَمَّاد فِي الْفِتَن، عَن ابْن عمر) .
(9670) ((لَتَفْتَحُنَّ الْقُسْطَنْطِينِيَّةَ وَلَنِعْمَ الأَمِيرُ أَمِيرُهَا، وَلَنِعْمَ الجَيْشُ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ الجَيْشُ)) (حمك) عَن بشر الغنوي) .
(9671) (( (ز) لَتَفْتَحَنَّ عِصَابَةٌ مِنَ المُسْلِمِينَ كَنْزَ آلِ كِسْرَى الَّذِي فِي الأَبْيَضِ)) (م) عَن جَابر بن سَمُرَة.
(9672) ((لَتُقَاتِلُنَّ المُشْرِكِينَ حَتَّى يُقَاتِلَ بَقِيَّتُكُمُ الدَّجَّالَ عَلَى نَهْرِ الأُرْدُنِ أَنْتُمْ شَرْقِيَّهُ وَهُمْ غَرْبِيَّهُ)) (طب) عَن نهيك بن صريم.(3/9)
(9673) (( (ز) لَتُقِيمُنَّ صُفُوفَكُمْ أَوْ لَيُخَالِفَنَّ الله بَيْنَ وُجُوهِكُمْ)) (ن) عَن النُّعْمَان بن بشير.
(9674) ((لِتَكُنْ عَلَيْكُمُ السَّكِينَةُ)) (حم) عَن أبي مُوسَى.
(9675) ((لَتُمْلأَنَّ الأَرْضُ جَوْراً وَظُلْماً، فَإِذَا مُلِئَتْ جَوْراً وَظُلْماً يَبْعَثُ الله رَجُلاً مِنِّي اسْمُهُ اسْمِي، وَاسْمُ أَبِيهِ اسْمُ أَبِي فَيَمْلَؤُهَا عَدْلاً وَقِسْطاً كَمَا مُلِئَتْ جَوْراً وَظُلْماً فَلاَ تَمْنَعُ السَّمَاءُ شَيْئاً مِنْ قَطْرِهَا، وَلاَ الأَرْضُ شَيْئاً مِنْ نَبَاتِهَا يَمْكُثُ فِيكُمْ سَبْعاً أَوْ ثَمَانِياً فَإِنْ أَكْثَرَ فَتِسْعاً)) (البزارطب) عَن قُرَّة الْمُزنِيّ.
(9676) ((لَتُمْلأَنَّ الأَرْضُ ظُلْماً وَعُدْوَاناً، ثُمَّ لَيَخْرُجَنَّ رَجُلٌ مِنْ أَهْلِ بَيْتِي حَتَّى يَمْلأَهَا قِسْطاً وَعَدْلاً كَمَا مُلِئَتْ ظُلْماً وَعُدْوَاناً)) (الْحَارِث، عَن أبي سعيد) .
(9677) ((لَتُنْقُضَنَّ عُرَى الإِسْلاَمِ عُرْوَةً عُرْوَةً فَكُلَّمَا انْتَقَضَتْ عُرْوَةٌ تَشَبَّثَ النَّاسُ بِالَّتِي تَلِيهَا فَأَوَّلُهُنَّ نَقْضاً الحُكْمُ وَآخِرُهُنَّ الصَّلاَةُ)) (حمحبك) عَن أبي أُمَامَة.
(9678) (( (ز) لَتُنْقَضَنَّ عُرَى الإِسْلام عُرْوَةً عُرْوَةً وَلَتَكُونَنَّ أَئِمَّةٌ مُضِلُّونَ وَلَتَخْرُجَنَّ عَلَى أَثَرِ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ الدَّجَّالُونَ الثَّلاَثَةُ)) (ك) عَن حُذَيْفَة.
(9679) ((لَتُنْتَقَوُنَّ كَمَا يُنْتَقى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; التَّمْرُ مِنَ الحُثَالَةِ فَلْيَذْهَبَنَّ خِيَارُكُمْ وَلْيَبْقَيَنَّ شِرَارُكُمْ فَمُوتُوا إِنِ اسْتَطَعْتُمْ)) (هـ ك) عَن أبي هُرَيْرَة.
(9680) ((لَتَنْتَهِكُنَّ الأَصَابِعَ بِالطُّهُورِ أَوْ لَتَنْتَهِكَنَّهَا النَّارُ)) (طس) عَن ابْن مَسْعُود.
(9681) (( (ز) لِتَنْتَظِرْ عِدَّةَ اللَّيَالِي وَالأَيَّامِ الَّتِي كانَتْ تَحِيضُهُنَّ مِنَ الشَّهْرِ قَبْلَ أَنْ يُصِيبَهَا الَّذِي أَصَابَهَا فَلْتتْرُكِ الصَّلاَةَ قَبْلَ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ مِنَ الشَّهْرِ فَإِذَا خَلَّفَتْ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ فَلْتَغْتَسِلْ ثُمَّ لْتَسْتَثْفِرْ بثَوْبٍ ثُمَّ لِتُصَلِّ)) (دن) عَن أم سَلمَة.
(9682) ((لِجَهَنَّمَ سَبْعَةُ أَبْوَابٍ بَابٌ مِنْهَا لِمَنْ سَلَّ السَّيْفَ عَلَى أُمَّتِي)) (حمت) عَن ابْن عمر.
(9683) (( (ز) لَحَامِلُ الْقُرْآنِ إِذَا عَمِلَ بِهِ فَأَحَلَّ حَلاَلَهُ وَحَرَّمَ حَرَامَهُ يَشْفَعُ فِي عَشْرَةٍ مِنْ أَهْلِ بَيْتِهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ كُلَّهُمْ قَدْ وَجَبَتْ لَهُ النَّارُ)) (هَب) عَن جَابر.(3/10)
(9684) ((لَحَجَّةٌ أَفْضَلُ مِنْ عَشْرِ غَزَوَاتٍ وَلَغَزْوَةٌ أَفْضَلُ مِنْ عَشْرِ حَجَّاتٍ)) (هَب) عَن أبي هُرَيْرَة.
(9685) (( (ز) لِحَامِلِ الْقُرْآنِ دَعْوَةٌ مُسْتَجَابَةٌ)) (م) عَن أبي أُمَامَة.
(9686) ((لَحْمُ الصَّيْدِ حَلاَلٌ لَكُمْ مَا لَمْ تَصِيدُوهُ أَوْ يُصَادُ لَكُمْ وَأَنْتُمْ حُرُمٌ)) (طب) عَن أبي مُوسَى.
(9687) (( (ز) لَحْمُ صَيْدِ الْبَرِّ لَكُمْ حَلاَلٌ مَا لَمْ تَصِيدُوهُ أَوْ يُصَادُ لَكُمْ)) (حم د ت حب ك) عَن جَابر.
(9688) ((لَحْمُ صَيْدِ الْبَرِّ لَكُمْ حَلاَلٌ وَأَنْتُمْ حُرُمٌ مَا لَمْ تَصِيدُوهُ أَوْ يُصَادُ لَكُمْ)) (ك) عَن جَابر.
(9689) (( (ز) لَدِرْهَمٌ أُعْطِيهِ فِي عَقْلٍ أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ خَمْسَةٍ فِي غَيْرِهِ)) (ع) عَن أنس.
(9690) (( (ز) لَذِكْرُ الله بِالْغَدَاةِ وَالْعَشِيِّ خَيْرٌ مِنْ حَطْمِ السَّيُوفِ فِي سَبِيلِ الله)) (فر) عَن أنس.
(9691) ((لَزَوَالُ الدُّنْيَا أَهْوَنُ عَلَى الله مِنْ قَتْلِ رَجُلٍ مُسْلِمٍ)) (قن) عَن ابْن عَمْرو.
(9692) (( (ز) لَزَوَالُ الدُّنْيَا أَهْوَنُ عَلَى الله مِنْ قَتْلِ مُؤْمِنٍ بِغَيْرِ حَقَ)) (هـ) عَن الْبَراء.
(9693) ((لِسَانُ الْقَاضِي بَيْنَ جَمْرَتَيْنِ إِمَّا إِلَى الجَنَّةِ وَإِمَّا إِلَى النَّارِ)) (فر) عَن أَنس.
(9694) ((لَسْتُ أَخَافُ عَلَى أُمَّتِي غَوْغَاءَ تَقْتُلُهُمْ وَلاَ عَدُوّاً يجْتَاحُهُمْ وَل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; كِنِّي أَخَافُ عَلَى أُمَّتِي مُضِلِّينَ إِنْ أَطَاعُوهُمْ فَتَنُوهُمْ، وَإِنْ عَصَوْهُمْ قَتَلُوهُمْ)) (طب) عَن أَبي أَمامة.
(9695) ((لَسْتُ أَدْخُلُ دَاراً فِيهَا نَوْحٌ، وَلاَ كَلْبٌ أَسْوَدُ)) (طب) عَن ابْن عمر.
(9696) ((لَسْتُ أَنَا حَمَلْتُكُمْ وَل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; كِنَّ الله حَمَلَكُمْ وَإِنِّي وَالله إِنْ شَاءَ الله لاَ أَحْلِفُ عَلَى يَمِينٍ فَأَرَى غَيْرَهَا خَيْراً مِنْهَا إِلاَّ أَتَيْتُ الَّذِي هُوَ خَيْرٌ وَتَحَلَّلْتُهَا)) (خَ) عَن أَبي مُوسَى.
(9697) ((لَسْتُ مِنْ دَدٍ وَلاَ الدَّدُ مِنِّي)) (خد هق) عَن أَنس، (طب) عَن مُعَاوِيَة.
(9698) ((لَسْتُ مِنْ دَدٍ ولاَ الدَّدُ مِنِّي، وَلَسْتُ مِنَ الْبَاطِلِ وَلاَ الْبَاطِلُ مِنِّي)) (ابْن عَسَاكِر) ، عَن أَنس.
(9699) ((لَسْتُ مِنَ الدُّنْيَا وَلَيْسَتْ مِنِّي إِنِّي بُعِثْتُ وَالسَّاعَةَ نَسْتَبِقُ)) (الضياء) عَن أَنس.(3/11)
(9700) (( (ز) لِسُرَادِقِ النَّارِ أَرْبَعَةُ جُدُرٍ كِثَفُ كُلِّ جِدَارٍ مَسِيرَةُ أَرْبَعِينَ سَنَةً)) (حم ت حب ك) عَن أَبي سعيد.
(9701) ((لَسَفْرَةٌ فِي سَبِيلِ الله خَيْرٌ مِنْ خَمْسِينَ حَجَّةً)) (أَبو الْحسن الصيقلي فِي الْأَرْبَعين) ، عَن أَبي المضاء.
(9702) ((لَسِقْطٌ أُقَدِّمُهُ بَيْنَ يَدَيَّ أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ فَارِسٍ أُخَلِّفُهُ خَلْفِي)) (هـ) عَن أَبي هُرَيْرَة.
(9703) ((لَشِبْرٌ فِي الجَنَّةِ خَيْرٌ مِنَ الدُّنْيَا وَمَا فِيهَا)) (هـ) عَن أَبي سعيد، (حل) عَن ابْن مَسْعُود.
(9704) ((لَصَوْتُ أَبِي طَلْحَةَ فِي الجَيْشِ خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ رَجُلٍ)) (ك) عَن جَابر.
(9705) ((لَصَوْتُ أَبِي طَلْحَةَ فِي الجَيْشِ خَيْرٌ مِنْ فِئَةٍ)) (حم ك) عَن أَنس.
(9706) ((لَعَثْرَةٌ فِي كَدٍّ حَلاَلٍ عَلَى عَيِّلٍ مَحْجُوبٍ أَفْضَلُ عِنْدَ الله مِنْ ضَرْبِ بِسَيْفٍ حَوْلاً كامِلاً لاَ يَجِفُّ دَماً مَعَ إِمَامٍ عَادِلٍ)) (ابْن عَسَاكِر) ، عَن عُثْمَان.
(9707) (( (ز) لَعَلَّكَ آذَاكَ هُوَامُّكَ احْلَقْ رَأْسَكَ، وَصُمْ ثَلاَثَةَ أَيَّامٍ، وَأَطْعِمْ سِتَّةَ مَسَاكِينَ أَوْ انْسُكْ شَاةً)) (قد) عَن كَعْب بن عجْرَة.
(9708) ((لَعَلَّكَ تُرْزَقُ بِهِ)) (ت ك) عَن أَنس.
(9709) (( (ز) لَعَلَّكِ تُرِيدِينَ أَنْ تَرْجِعِي إِلَى رِفَاعَةَ، لاَ حَتَّى تَذُوقِي عُسَيْلَتَهُ وَيَذُوقَ عُسَيْلَتَكِ)) (ق ن) عَن عَائِشَة.
(9710) (( (ز) لَعَلَّكُمْ تُقَاتِلُونَ قَوْماً فَتَظْهَرُونَ عَلَيْهِمْ فَيَتَّقُونَكُمْ بِأَمْوَالِهِمْ دُونَ أَنْفُسِهِمْ وَأَبْنَائِهِمْ فَيُصَالِحُونَكُمْ عَلَى صُلْحٍ فَلاَ تُصِيبُوا مِنْهُمْ فَوْقَ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ فَإِنَّهُ لاَ يَصْلُحُ لَكُمْ)) (د) عَن رجل.
(9711) (( (ز) لَعَلَّكُمْ تَقْرَؤُونَ خَلْفَ إِمَامِكُمْ لاَ تَفْعَلُوا إِلاَّ بِفَاتِحَةِ الْكِتَابِ فَإِنَّهُ لاَ صَلاَةَ لِمَنْ لَمْ يَقْرَأْ بِهَا)) (د) عَن عبَادَة بن الصَّامِت.
(9712) (( (ز) لَعَلَّكُمْ سَتُدْرِكُونَ أَقْوَاماً يُصَلُّونَ الصَّلاَةَ لِغَيْرِ وَقْتِهَا، فَإِنْ أَدْرَكْتُمُوهُمْ فَصَلُّوا الصَّلاَةَ لِوَقْتِهَا وَصَلُّوا مَعَهُمْ وَاجْعَلُوهَا سُبْحَةً)) (حم ن هـ) عَن ابْن مَسْعُود.(3/12)
(9713) ((لَعَلَّكُمْ سَتَفْتَحُونَ بَعْدِي مَدَائِنَ عِظَاماً وَتَتَّخِذُونَ فِي أَسْوَاقِهَا مَجَالِسَ، فَإِذَا كانَ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ فَرُدُّوا السَّلاَمَ وَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِكُمْ، وَاهْدُوا الأَعْمى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ;، وَأَعِينُوا المَظْلُومَ)) (طب) عَن وَحشِي.
(9714) (( (ز) لَعَلَّهُ تَنْفَعُهُ شَفَاعَتِي يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَيُجْعَلَ فِي ضَحْضَاحٍ مِنَ النَّارِ يَبْلُغُ كَعْبَيْهِ يَغْلِي مِنْهُ أُمُّ دِمَاغِهِ، يَعْنِي أَبَاطَالِبٍ)) (حم ق) عَن أبي سعيد.
(9715) (( (ز) لَعَلَّهُ يُخفَّفُ عَنْهُمَا مَا لَمْ يَيْبَسَا)) (ق) عَن ابْن عَبَّاس.
(9716) (( (ز) لَعَنَ الله آكِلَ الرِّبَا وَمُوكِلَهُ وَكَاتِبَهُ وَمَانِعَ الصَّدَقَةِ)) (حم ن) عَن عليّ.
(9717) ((لَعَنَ الله آكِلَ الرِّبَا وَمُوكِلَهُ وَشَاهِدَهُ وَكَاتِبَهُ)) (حم د ت هـ) عَن ابْن مَسْعُود.
(9718) (( (ز) لَعَنَ الله آكِلَ الرِّبَا وَمُوكِلَهُ وَشَاهِدَيْهِ وَكَاتِبَهُ هُمْ فِيهِ سَوَاءٌ)) (حمم) عَن جَابر.
(9719) ((لَعَنَ الله الخَمْرَ وَشَارِبَهَا وَسَاقِيَهَا، وَبائِعَهَا وَمُبْتَاعَهَا، وَعَاصِرَهَا وَمُعْتَصِرَهَا وَحَامِلَهَا وَالمَحْمُولَةَ إِلَيْهِ، وَآكِلَ ثَمَنِهَا)) (دك) عَن ابْن عمر.
(9720) ((لَعَنَ الله الخَامِشَةَ وَجْهَهَا، وَالشَّاقَّةَ جَيْبَهَا، وَالدَّاعِيَةَ بِالْوَيْلِ وَالثُّبُورِ)) (هـ حب) عَن أبي أُمَامَة.
(9721) ((لَعَنَ الله الرَّاشِيَ وَالمُرْتَشِي فِي الحُكْمِ)) (حم ت ك) عَن أَبي هُرَيْرَة.
(9722) ((لَعَنَ الله الرَّاشِيَ وَالمُرْتَشِيَ وَالرَّائِشَ الَّذِي يَمْشِي بَيْنَهُمَا)) (حم) عَن ثَوْبَان.
(9723) ((لَعَنَ الله الرِّبَا وَآكِلَهُ وَمُوكِلَهُ وَكَاتِبَهُ وَشَاهِدَهُ وَهُمْ يَعْلَمُونَ وَالْوَاصِلَةَ وَالْمُسْتَوْصِلَةَ، وَالْوَاشِمَةَ وَالمُسْتَوْشِمَةَ، وَالنَّامِصَةَ وَالمُتَنَمِّصَةَ)) (طب) عَن ابْن مَسْعُود.
(9724) ((لَعَنَ الله الرَّجُلَ يَلْبَسُ لِبْسَةَ المَرْأَةِ، وَالمَرْأَةَ تَلْبَسُ لِبْسَةَ الرَّجُلِ)) (د ك) عَن أَبي هُرَيْرَة.
(9725) ((لَعَنَ الله الرَّجُلَةَ مِنَ النِّسَاءِ)) (د) عَن عَائِشَة.
(9726) ((لَعَنَ الله الزَّهْرَةَ فَإِنَّهَا هِيَ الَّتِي فَتَنَتِ المَلَكَيْنِ هَارُوتَ وَمَارُوتَ)) (ابْن رَاهَوَيْه وَابْن مرْدَوَيْه، عَن عليّ) .
(9727) ((لَعَنَ الله السَّارِقَ يَسْرِقُ الْبَيْضَةَ فَتُقْطَعُ يَدُهُ، وَيَسْرِقُ الحَبْلَ فَتُقْطَعُ يَدُهُ)) (حم ق ن هـ) عَن أَبي هُرَيْرَة.(3/13)
(9728) ((لَعَنَ الله الْعَقْرَبَ مَا تَدَعُ المُصَلِّيَ وَغَيْرَ المُصَلِّي اقْتُلُوهَا فِي الْحِلِّ وَالحَرَمِ)) (هـ) عَن عَائِشَة.
(9729) ((لَعَنَ الله الْعَقْرَبَ مَا تَدَعُ نَبِيّاً وَلاَ غَيْرَهُ إِلاَّ لَدَغَتْهُمْ)) (هَب) عَن عليّ.
(9730) ((لَعَنَ الله الْقَاشِرَةَ وَالْمَقْشُورَةَ)) (حم) عَن عَائِشَة.
(9731) ((لَعَنَ الله الَّذِينَ يُشَقِّقُونَ الخُطَبَ تَشْقِيقَ الشِّعرِ)) (حم) عَن مُعَاوِيَة.
(9732) ((لَعَنَ الله المُتَشَبِّهَاتِ مِنَ النِّسَاءِ بِالرِّجَالِ وَالمُتَشَبِّهِينَ مِنَ الرِّجَالِ بِالنِّسَاءِ)) (حم د ت هـ) عَن ابْن عَبَّاس.
(9733) ((لَعَنَ الله المُحَلِّلَ وَالمُحَلَّلَ لَهُ)) (حم 3) عَن عليّ، (ت ن) عَن ابْن مَسْعُود، (ت) عَن جَابر.
(9734) ((لَعَنَ الله المُخْتَفِيَ وَالمُخْتَفِيَةَ)) (هق) عَن عَائِشَة.
(9735) ((لَعَنَ الله المُخَنَّثِينَ مِنَ الرِّجَالِ، وَالمُتَرَجِّلاَتِ مِنَ النِّسَاءِ)) (خد ت) عَن ابْن عَبَّاس.
(9736) ((لَعَنَ الله المُسَوِّفَاتِ الَّتِي يَدْعُوهَا زَوْجُهَا إِلَى فِرَاشِهِ فَتَقُولُ سَوْفَ حَتَّى تَغْلِبَهُ عَيْنَاهُ)) (طب) عَن ابْن عمر.
(9737) ((لَعَنَ الله المُفَسِّلَةَ الَّتِي إِذَا أَرَادَ زَوْجُهَا أَنْ يَأْتِيَهَا. قالَتْ أَنَا حَائِضٌ)) (ع) عَن أَبي هُرَيْرَة.
(9738) ((لَعَنَ الله النَّائِحَةَ وَالمُسْتَمِعَةَ)) (حم د) عَن أَبي سعيد.
(9739) ((لَعَنَ الله الْوَاشِمَاتِ وَالْمُسْتَوْشِمَاتِ، وَالنَّامِصَاتِ وَالمُتَنَمِّصَاتِ، وَالمُتَفَلِّجَاتِ لِلْحُسْنِ المُغَيِّرَاتِ خَلْقَ الله)) (حم ق 4) عَن ابْن مَسْعُود.
(9740) ((لَعَنَ الله الْوَاصِلَةَ وَالمُسْتَوْصِلَةَ، وَالْوَاشِمَةَ وَالمُسْتَوْشِمَةَ)) (حمق 4) عَن ابْن عمر.
(9741) (( (ز) لَعَنَ الله الْيَهُودَ اتَّخَذُوا قُبُورَ أَنْبِيَائِهِمْ مَسَاجِدَ)) (ن) عَن أبي هُرَيْرَة.
(9742) (( (ز) لَعَنَ الله الْيَهُودَ إِنَّ الله حَرَّمَ عَلَيْهِمُ الشُّحُومَ فَبَاعُوهَا وَأَكَلُوا ثَمَنَهَا، وَإِنَّ الله إِذَا حَرَّمَ عَلَى قَوْمٍ أَكْلَ شَيْءٍ حَرَّمَ عَلَيْهِمْ ثَمَنَهُ)) (حمد) عَن ابْن عَبَّاس.(3/14)
(9743) (( (ز) لَعَنَ الله الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى اتَّخَذُوا قُبُورَ أَنْبِيَائِهِمْ مَسَاجِدَ)) (حم) عَن أُسَامَة بن زيد، (حم ق ن) عَن عَائِشَة وَابْن عَبَّاس مَعًا، (م) عَن أبي هُرَيْرَة.
(9744) ((لَعَنَ الله زَائِرَاتِ الْقُبُورِ وَالمُتَّخِذِينَ عَلَيْهَا المَسَاجِدَ وَالسُّرُجَ)) (3 ك) عَن ابْن عَبَّاس.
(9745) ((لَعَنَ الله زَوَّارَاتِ الْقُبُورِ)) (حمهك) عَن حسان بن ثَابت، (حم ت هـ) عَن أَبي هُرَيْرَة.
(9746) ((لَعَنَ الله مَنْ يَسِمُ فِي الْوَجْهِ)) (طب) عَن ابْن عَبَّاس.
(9747) ((لَعَنَ الله مَنْ رَأَى مَظْلُوماً فَلَمْ يَنْصُرْهُ)) (فر) عَن ابْن عَبَّاس.
(9748) ((لَعَنَ الله مَنْ سَبَّ أَصْحَابِي)) (طب) عَن ابْن عمر.
(9749) ((لَعَنَ الله مَنْ فَرَّقَ بَيْنَ الْوَالِدَةِ وَوَلَدِهَا وَبَيْنَ الأَخِ وَأَخِيهِ)) (هـ) عَن أَبي مُوسَى.
(9750) ((لَعَنَ الله مَنْ قَعَدَ وَسَطَ الحَلْقَةِ)) (حم د ت ك) عَن حُذَيْفَة.
(9751) ((لَعَنَ الله مَنْ لَعَنَ وَالِدَيْهِ، وَلَعَنَ الله مَنْ ذَبَحَ لِغَيْرِ الله، وَلَعَنَ الله مَنْ آوَى مُحْدِثاً، وَلَعَنَ الله مَنْ غَيَّرَ مَنَارَ الأَرْضِ)) (حم م ن) عَن عليّ.
(9752) ((لَعَنَ الله مَنْ مَثَّلَ بِالْحَيَوَانِ)) (حم ق ن) عَن ابْن عمر.
(9753) ((لُعِنَ عَبْدُ الدِّينَارِ لُعِنَ عَبْدُ الدِّرْهَمِ)) (ت) عَن أبي هُرَيْرَة.
(9754) ((لُعِنَتِ الْقَدَرِيَّةُ عَلَى لِسَانِ سَبْعِينَ نَبِيّاً)) (قطّ، فِي الْعِلَل) عَن عليّ.
(9755) ((لَعْنَةُ الله عَلَى الرَّاشِي وَالْمُرْتَشِي)) (حم د ت هـ) عَن ابْن عَمْرو.
(9756) (( (ز) لَغَدْوَةٌ أَوْ رَوْحَةٌ فِي سَبِيلِ الله خَيْرٌ مِمَّا تَطْلُعُ عَلَيْهِ الشَّمْسُ وَتَغْرُبُ وَلَقَابُ قَوْسٍ فِي الجَنَّةِ خَيْرٌ مِمَّا تَطْلُعُ عَلَيْهِ الشَّمْسُ وَتَغْرُبُ)) (خَ) عَن أَبي هُرَيْرَة.
(9757) ((لَغَزْوَةٌ فِي سَبِيلِ الله أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ أَرْبَعِينَ حَجَّةً)) (عبد الْجَبَّار الْخَولَانِيّ فِي تَارِيخ داريا) ، عَن مَكْحُول مُرْسلا.
(9758) ((لَغَدْوَةٌ فِي سَبِيلِ الله أَوْ رَوْحَةٌ خَيْرٌ مِنَ الدُّنْيَا وَمَا فِيهَا وَلَقَابُ قَوْسِ أَحَدِكُمْ(3/15)
أَوْ مَوْضِعُ قِدِّهِ فِي الجَنَّةِ خَيْرٌ مِنَ الدُّنْيَا وَمَا فِيهَا وَلَوِ اطَّلَعَتِ امْرَأَةٌ مِنْ نِسَاءِ أَهْلِ الجَنَّةِ إِلَى الأَرْضِ لَمَلأَتْ مَا بَيْنَهُمَا رِيحاً وَلأَضَاءَتْ مَا بَيْنَهُمَا وَلَنَصِيفُهَا عَلَى رَأْسِهَا خَيْرٌ مِنَ الدُّنْيَا وَمَا فِيهَا)) (حم ق ت هـ) عَن أَنس.
(9759) (( (ز) لَقَدْ أُشْبِعَ سَلْمَانُ عِلْماً)) (ابْن سعد) ، عَن أَبي صَالح مُرْسلا.
(9760) (( (ز) لَقَد أَعْجَبَنِي أَنْ تَكُونَ صَلاَةُ المُسْلِمِينَ وَاحِدَةً حَتَّى لَقَدْ هَمَمْتُ أَنْ أَبُثَّ رِجالاً فِي الدُّورِ يُنَادُونَ النَّاسَ لِحِين الصَّلاَةِ وَحَتَّى هَمَمْتُ أَنْ آمُرَ رِجالاً يَقُومُونَ عَلَى الآطَامِ يُنَادُونَ المُسْلِمِينَ بِحِينِ الصَّلاَةِ)) (د ك) عَن رجل.
(9761) (( (ز) لَقَدْ أَعْذَرَ الله إِلَى عَبْدٍ أَحْيَاهُ حَتَّى بَلَغَ سِتِّينَ أَوْ سَبْعِينَ سَنَةً لَقَدْ أَعْذَرَ الله إِلَيْهِ)) (ك) عَن أبي هُرَيْرَة.
(9762) ((لَقَدْ أَكَلَ الدَّجَّالُ الطَّعَامَ وَمَشَى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; فِي الأَسْوَاقِ)) (حم) عَن عمر بن حُصَيْن.
(9763) ((لَقَدْ أُمِرْتُ أَنْ أَتَجَوَّزَ فِي الْقَوْلِ فَإِنَّ الجَوَازَ فِي الْقَوْلِ هُوَ خَيْرٌ)) (د هَب) عَن عَمْرو بن الْعَاصِ.
(9764) (( (ز) لَقَدْ أُمِرْتُ بِالسِّوَاكِ حَتَّى خِفْتُ عَلَى أَسْنَانِي)) (طس) عَن ابْن عَبَّاس.
(9765) ((لَقَدْ أُنْزِلَ عَلَيَّ عَشْرُ آياتٍ مَنْ أَقَامَهُنَّ دَخَلَ الجَنَّةَ: قَدْ أَفْلَحَ المُؤْمِنُونَ. الآيَاتِ)) (حم ك) عَن عمر.
(9766) (( (ز) لَقَدْ أُنْزِلَتْ عَلَيَّ آيَةٌ هِيَ أَحَبُّ إِلَيَّ مِنَ الدُّنْيَا جَمِيعاً: إِنَّا فَتَحْنَا لَكَ. إِلَى قَوْلِهِ عَظِيماً)) (م) عَن أَنس.
(9767) (( (ز) لَقَدْ أُنْزِلَتْ عَلَيَّ اللَّيْلَةَ سُورَةٌ لَهِيَ أَحَبُّ إِلَيَّ مِمَّا طَلَعَتْ عَلَيْهِ الشَّمْسُ: إِنَّا فَتَحْنَا لَكَ فَتْحاً مُبِيناً)) (حم خَ ت) عَن عمر.
(9768) (( (ز) لَقَدْ أُوتِيَ أَبُو مُوسى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; مِزْمَاراً مِنَ مَزَامِيرِ آلِ دَاوُدَ)) (حل) عَن أَنس.
(9769) (( (ز) لَقَدْ أُوتِيَ أَبُو مُوسى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; مِنْ أَصْوَاتِ آلِ دَاوُدَ)) (مُحَمَّد بن نصر) عَن الْبَراء.
(9770) (( (ز) لَقَدْ أُوتِيَ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذَا مِنْ مَزَامِيرِ آلِ دَاوُدَ يَعْنِي أَبَامُوسى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ;)) (حم ن هـ) عَن أَبي هُرَيْرَة، (ن) عَن عَائِشَة.(3/16)
(9771) ((لَقَدْ أُوذِيتُ فِي الله وَمَا يُؤْذَى أَحَدٌ وَأُخِفْتُ فِي الله وَمَا يُخَافُ أَحَدٌ وَلَقَدْ أَتَتْ عَلَيَّ ثَلاَثُونَ مِنْ بَيْنِ يَوْمٍ وَلَيْلَةٍ وَمَا لِي ولِبِلاَلٍ طَعَامٌ يَأْكُلُهُ ذُو كَبِدِ إِلاَّ شَيْءٌ يُوَارِيهِ إِبْطُ بِلاَل)) (حم ت هـ حب) عَن أنس.
(9772) (( (ز) لَقَدْ أَوْصَانِي جِبْرِيلُ بِالجَارِ حَتَّى ظَنَنْتُ أَنَّهُ يُوَرِّثُهُ)) (طس) عَن زيد بن ثَابت.
(9773) ((لَقَدْ بَارَكَ الله لِرَجُلٍ فِي حَاجَةٍ أَكْثَرَ الدُّعَاءَ فِيهَا أُعْطِيهَا أَوْ مُنِعَهَا)) (هَب خطّ) عَن جَابر.
(9774) (( (ز) لَقَدْ تَابَ تَوْبَةً لَوْ تَابَهَا أَهْلُ المَدِينَةِ لَقُبِلَ مِنْهُمْ)) (دت) عَن وَائِل.
(9775) (( (ز) لَقَدْ تَابَ تَوْبَةً لَوْ تَابَهَا صَاحِبُ مَكْسٍ لَقُبِلَتْ مِنْهُ، يَعْنِي مَاعِزاً)) (طب) عَن ابْن عَبَّاس.
(9776) (( (ز) لَقَدْ تَابَتْ تَوْبَةً لَوْ قُسِمَتْ بَيْنَ سَبْعِينَ مِنْ أَهْلِ المَدِينَةِ لَوَسِعَتْهُمْ وَهَلْ وَجَدْتَ تَوْبَةً أَفْضَلَ مِنْ أَنْ جَادَتْ بِنَفْسِهَا لله)) (حم م د ن) عَن عمرَان بن حُصَيْن.
(9777) (( (ز) لَقَدْ تَحَجَّرْتَ وَاسِعاً)) (ن) عَن أبي هُرَيْرَة.
(9778) (( (ز) لَقَدْ خَظَرْتَ، رَحْمَةُ الله وَاسِعَةٌ إِنَّ الله تَعَالَى خَلَقَ مِائَةَ رَحْمَةٍ فَأَنْزَلَ رَحْمَةً يَتَعَاطَفُ بِهَا الْخَلاَئِقُ جِنُّهَا وَإِنْسُهَا وَبَهَائِمُهَا، وَعِنْدَهُ تِسْعَةٌ وَتِسْعُونَ أَتَقُولُونَ هُوَ أَضَلُّ أَمْ بَعِيرُهُ)) (حم د ك) عَن جُنْدُب.
(9779) (( (ز) لَقَدْ دَنَتْ مِنِّي الجَنَّةُ حَتَّى لَوِ اجْتَرَأْتُ عَلَيْهَا لَجِئْتُكُمْ بِقِطَافٍ مِنْ قِطَافِهَا وَدَنَتْ مِنِّي النَّارُ حَتَّى قُلْتُ أَيْ رَبِّ وَأَنَا فِيهِمْ، وَرَأَيْتُ امْرَأَةً تَخْدِشُهَا هِرَّةٌ لَهَا فَقُلْتُ مَا شَأْنُ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذِهِ قالَ حَبَسَتْهَا حَتَّى مَاتَتْ جُوعاً لاَ هِيَ أَطْعَمَتْهَا وَلاَ هِيَ أَرْسَلْتَهَا تَأْكُلُ مِنْ خَشَاشِ الأَرْضِ)) (حم هـ) عَن أَسمَاء بنت أبي بكر.
(9780) ((لَقَدْ رَأَيْتُ الآنَ مُنْذُ صَلَّيْتُ لَكُمُ الجَنَّةَ وَالنَّارَ مُمَثَّلَتَيْنِ فِي قِبْلَةِ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذَا الْجِدَارِ فَلَمْ أَرَ كالْيَوْمِ فِي الْخَيْرِ وَالشَّرِّ)) (خَ) عَن أنس.
(9781) ((لَقَدْ رَأَيْتُ الْمَلاَئِكَةَ تُغَسِّلُ حَمْزَةَ)) (ابْن سعد) عَن الْحسن مُرْسلا.
(9782) ((لَقَدْ رَأَيْتُ رَجُلاً يَتَقَلّبُ فِي الجَنَّةِ فِي شَجَرَةٍ قَطَعَهَا مِنْ ظَهْرِ الطَّرِيقِ كَانَتْ تُؤْذِي النَّاسَ)) (م) عَن أبي هُرَيْرَة.(3/17)
(9783) (( (ز) لَقَدْ رَأَيْتُنِي فِي الْحِجْرِ وَقُرَيْشٌ تَسْأْلُنِي عَنْ مَسْرَايَ فَسَأَلَتْنِي عَنْ أَشْيَاءَ مِنْ بَيْتِ المَقْدِسِ لَمْ أُثْبِتْهَا فَكَرِبْتُ كَرْباً مَا كَرِبْتُ مِثْلَهُ قَطُّ فَرَفَعَهُ الله لِي أَنْظُرُ إِلَيْهِ مَا يَسْأَلُونِي عَنْ شَيْءٍ إِلاَّ أَنْبَأْتُهُمْ بِهِ وَقَدْ رَأَيْتُنِي فِي جَمَاعَةٍ مِنَ الأَنْبِيَاءِ فَإِذَا مُوسى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; قائِمٌ يُصَلِّي فَإِذَا رَجُلٌ جَعْدٌ ضَرْبٌ كَأَنَّهُ مِنْ رِجَالِ شَنُوءَةَ وَإِذَا عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ قائِمٌ يُصَلِّي أَقْرَبُ النَّاسِ بِهِ شَبَهاً عُرْوَةُ بْنُ مَسْعُودٍ الثَّقَفِيُّ وَإِذَا إِبْرَاهِيمُ قائِمٌ يُصَلِّي أَشْبَهُ النَّاسِ بِهِ صَاحِبُكُمْ، يَعْنِي نَفْسَهُ فَحَانَتِ الصَّلاَةُ فَأَمَمْتُهُمْ فَلَمَّا فَرَغْتُ مِنَ الصَّلاَةِ قالَ قائِلٌ يَا مُحَمَّدُ: هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذَا مَالِكٌ صَاحِبُ النَّارِ فَسَلِّمْ عَلَيْهِ فَالْتَفَتُّ إِلَيْهِ فَبَدَأَنِي بِالسَّلاَمِ)) (م) عَن أبي هُرَيْرَة.
(9784) ((لَقَدْ رَأَيْتُنِي يَوْمَ أُحُدٍ وَمَا فِي الأَرْضِ قُرْبِي مَخْلُوقٌ غَيْرُ جِبْرِيلَ عَنْ يَمِينِي وَطَلْحَةَ عَنْ يَسَارِي)) (ك) عَن أبي هُرَيْرَة.
(9785) (( (ز) لَقَدْ سَأَلْتَنِي عَنْ عَظِيمٍ وَإِنَّهُ لَيَسِيرٌ عَلَى مَنْ يَسَّرَهُ الله عَلَيْهِ تَعْبُدُ الله لاَ تُشْرِكُ بِهِ شَيْئاً وَتُقِيمُ الصَّلاَةَ المَكْتُوبَةَ وَتُؤْتِي الزَّكَاةَ المَفْرُوضَةَ وَتَصُومُ رَمَضَانَ وَتَحُجُّ الْبَيْتَ. أَلاَ أَدُلُّكَ عَلَى أَبْوَابِ الخَيْرِ: الصَّوْمُ جُنَّة، وَالصَّدَقَةُ تُطْفِىءُ الخَطِيئَةَ كَمَا يُطْفِىءُ المَاءُ النَّارَ، وَصَلاَةُ الرَّجُلِ فِي جَوْفِ اللَّيْلِ. أَلاَ أُخْبِرُكَ بِرَأْسِ الأَمْرِ وَعَمُودِهِ وَذِرْوَةِ سَنَامِهِ. رَأْسُ الأَمْرِ الإِسْلاَمُ: مَنْ أَسْلَمَ سَلِمَ، وَعَمُودُهُ الصَّلاَةُ، وَذِرْوَةُ سَنَامِهِ الجِهَادُ. أَلاَ أُخْبِرُكَ بِمِلاَكِ ذَلِكَ كُلِّهِ كُفَّ عَلَيْكَ هَذَا، وَأَشَارَ إِلَى لِسَانِهِ قالَ: يَا نَبِيَّ الله وَإِنَّا لَمُؤَاخَذُونَ بِمَا نَتَكَلَّمُ بِهِ قالَ ثَكِلَتْكَ أُمّكَ يَا مَعَاذُ وَهَلْ يَكُبُّ النَّاسَ فِي النَّارِ عَلَى وُجُوهِهِمْ إِلاَّ حَصَائِدُ أَلْسِنَتِهِمْ)) (حم ت ك هـ هَب) عَن معَاذ، (زَاد طب هَب) إِنكَ لَنْ تَزَالَ سَالِماً مَا سَكَتَّ فَإِذَا تَكَلَّمْتَ كُتِبَ لَكَ أَوْ عَلَيْكَ.
(9786) (( (ز) لَقَدْ طَافَ اللَّيْلَةَ بِآلِ مُحَمَّدٍ نِسَاءٌ كَثِيرٌ كُلَّهُنَّ تَشْكُو زَوْجَهَا مِنَ الضَّرْبِ وَايْمُ الله لاَ تَجِدُونَ أُول صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ئِكَ خيَارَكُمْ)) (د ن هـ حب ك) عَن اياس الدوسي.
(9787) (( (ز) لَقَدْ طَهَّرَ الله أَهْلَ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذِهِ الجَزِيرَةِ مِنَ الشِّرْكِ إِنْ لَمْ تُضِلُّهُمُ النُّجُومُ)) (ابْن خُزَيْمَة طب) عَن الْعَبَّاس.
(9788) (( (ز) لَقَدْ قَرَأْتُهَا يَعْنِي سُورَةَ الرَّحْم صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; نِ عَلَى الْجِنِّ لَيْلَةَ الْجِنِّ فَكانُوا أَحْسَنَ مَرْدُوداً مِنْكُمْ كُنْتُ كُلَّمَا أَتَيْتُ عَلَى قَوْلِهِ فَبِأَيِّ آلاَءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ قَالُوا وَلاَ بِشَيْءٍ مِنْ نِعَمِكَ رَبَّنَا نُكَذِّبُ فَلَكَ الحَمْدُ)) (ت) عَن جَابر.(3/18)
(9789) (( (ز) لَقَدْ قُلْتُ بَعْدَكِ أَرْبَعَ كَلِمَاتٍ ثَلاَثَ مَرَّاتٍ لَوْ وُزِنَتْ بِمَا قُلْتِ مُنْذُ الْيَوْمِ لَوَزَنَتْهُنَّ: سُبْحَانَ الله وَبِحَمْدِهِ عَدَدَ خَلْقِهِ وَرِضَا نَفْسِهِ وَزِنَةَ عَرْشِهِ وَمِدَادَ كَلِمَاتِهِ)) (م د) عَن جوَيْرِية.
(9790) (( (ز) لَقَدْ قُلْتُ كلِمَةً لَوْ مُزِجَتْ بِمَاءِ الْبَحْرِ لَمَزَجَتْهُ)) (دت) عَن عَائِشَة.
(9791) (( (ز) لَقَدْ لَقِيتُ مِنْ قَوْمِكِ وَكانَ أَشَدُّ مَا لَقِيتُ مِنْهُمْ يَوْمَ الْعَقَبَةِ إِذْ عَرَضْتُ نَفْسِي عَلَى ابْنِ عَبْدِ يَالِيلَ بْنِ عَبْدِ كُلاَلٍ فَلَمْ يُجِبْنِي إِلَى مَا أَرَدْتُ فَانْطَلَقْتُ وَأَنَا مَهْمُومٌ عَلَى وَجْهِي فَلَمْ أَسْتَفِقْ إِلاَّ وَأَنَا بِقَرْنِ الثعَالِبِ فَرَفَعْتُ رَأْسِي فَإِذَا أَنَا بِسَحَابَةٍ قَدْ أَظَلَّتْنِي فَنَظَرْتُ فِإِذَا فِيهَا جِبْرِيلُ فَنَادَانِي فَقَالَ إِنَّ الله قَدْ سَمِعَ كَلاَمَ قَوْمِكَ لَكَ وَمَا رَدُّوا عَلَيْكَ، وَقَدْ بَعَثَ إِلَيْكَ مَلَكَ الْجِبَالِ لِتَأْمُرَهُ بِمَا شِئْتَ فِيهِم فَنَادَانِي مَلَكُ الْجِبَالِ فَسَلَّمَ عَلَيَّ ثُمَّ قالَ يَا مُحَمَّدُ فَقَالَ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ فَمَا شِئْتَ إِنْ شِئْتَ أُطبِّقُ عَلَيْهِمْ الأَخْشَبَيْنِ قُلْتُ بَلْ أَرْجُو أَنْ يُخْرِجَ الله مِنْ أَصْلاَبِهِمْ مَنْ يَعْبُدُ الله وَحْدَهُ لاَ يُشْرِكُ بِهِ شَيْئاً)) (حم ق) عَن عَائِشَة.
(9792) ((لَقَدْ هَمَمْتُ أَنْ آمُرَ رَجُلاً يُصَلِّي بِالنَّاسِ ثُمَّ أُحرِّقُ عَلَى رِجَالٍ يَتَخَلَّفُونَ عَنِ الجُمُعَةِ بُيُوتَهُمْ)) (حم م) عَن ابْن مَسْعُود.
(9793) ((لَقَدْ هَمَمْتُ أَنْ آمُرَ فِتْيَتِي فَيَجْمَعُوا حِزَماً مِنْ حطَبٍ ثُمَّ آتِيَ قَوْماً يُصَلُّونَ فِي بيُوتِهِمْ لَيْسَتْ بِهِمْ عِلَّةٌ فَأُحَرِّقُهَا عَلَيْهِمْ)) (دت) عَن أبي هُرَيْرَة.
(9794) ((لَقَدْ هَمَمْتُ أَنْ أُرْسِلَ إِلَى أَبِي بَكْرٍ وَأُنَبِّهَ فَأَعْهَدَ أَنْ يَقُولَ الْقَائِلُونَ أَوْ يَتَمَنَّى المُتَمَنُّونَ ثُمَّ قُلْتُ يَأْبَى الله وَيَدْفَعُ المُؤْمِنُونَ)) (خَ) عَن عَائِشَة.
(9795) ((لَقَدْ هَمَمْتُ أَنْ أَلْعَنَهُ لَعْناً يَدْخُلُ مَعَهُ قَبْرَهُ كَيْفَ يُوَرِّثهُ وَهُوَ لاَ يَحِلُّ لَهُ كَيْفَ يَسْتَخْدِمُهُ وَهُوَ لاَ يَحِلُّ لَهُ؟)) (حم م د) عَن أبي الدَّرْدَاء.
(9796) ((لَقَدْ هَمَمْتُ أَنْ أَنْهَى عَنِ الْغِيلَةِ حَتَّى ذَكَرْتُ أَنَّ الرُّومَ وَفَارِسَ يَصْنَعُونَ ذَلِكَ فَلا يَضُرُّ أَوْلاَدَهُمْ)) (مَالك حمم 4) عَن جدامة بنت وهب.
(9797) ((لَقَدْ هَمَمْتُ أَنْ لاَ أَقْبَلَ هَدِيَّةً إِلاَّ مِنْ قُرَشِيٍّ أَوْ أَنْصَارِيٍّ أَوْ ثَقَفِيٍّ أَوْ دَوْسِيٍّ)) (ن) عَن أبي هُرَيْرَة.
(9798) ((لَقَلْبُ ابْنِ آدَمَ أَشَدُّ انْقِلاَباً مِنَ الْقِدْرِ إِذَا اسْتَجْمَعَتْ غَلَيَاناً)) (حم ك) عَن الْمِقْدَاد بن الْأسود.(3/19)
(9799) ((لَقِّنُوا مَوْتَاكُمْ لاَ إِل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; هَ إِلاَّ الله)) (حم م 4) عَن أبي سعيد، (مَه) عَن أبي هُرَيْرَة، (ن) عَن عَائِشَة.
(9800) (( (ز) لَقِّنُوا مَوْتَاكُمْ لاَ إِل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; هَ إِلاَّ الله الحَلِيمُ الْكَرِيمُ سُبْحَانَ الله رَبِّ السَّمَوَاتِ السَّبْعِ وَرَبِّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ الْحَمْدُ لله رَبِّ الْعَالَمِينَ: قَالُوا كَيْفَ هِيَ لِلأَحْيَاءِ قالَ أَجْوَدُ وَأَجْوَدُ)) (هـ، والحكيم طب) عَن عبد الله بن جَعْفَر.
(9801) (( (ز) لَقِّنُوا مَوْتَاكُمْ لاَ إِل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; هَ إِلاَّ الله فَإِنَّ نَفْسَ المُؤْمِنِ تَخْرُجُ رَشْحاً وَنَفْسُ الْكافِرِ تَخْرُجُ مِنْ شِدْقِهِ كَمَا تَخْرُجُ نَفْسُ الْحِمَارِ)) (طب) عَن ابْن مَسْعُود.
(9802) (( (ز) لَقِّنُوا مَوْتَاكُمْ لاَ إِل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; هَ إِلاَّ الله فَإِنَّهُ مَنْ كانَ آخِرَ كَلاَمِهِ لاَ إِل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; هَ إِلاَّ الله عِنْدَ المَوْتِ دَخَلَ الجَنَّة يَوْماً مِنَ الدَّهْرِ وَإِنْ أَصَابَهُ قَبْلَ ذَلِكَ مَا أَصَابَهُ)) (حب) عَن أبي هُرَيْرَة.
(9803) (( (ز) لَقِّنُوا مَوْتَاكُمْ لاَ إِل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; هَ إِلاَّ الله وَقُولُوا الْثّبَاتَ الثّبَاتَ وَلاَ حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ إِلاَّ بِالله)) (طس) عَن أبي هُرَيْرَة.
(9804) ((لَقِيَامُ رَجُلٍ فِي الصَّفِّ فِي سَبِيلِ الله عَزَّوَجَلَّ سَاعَةً أَفْضَلُ مِنْ عِبَادَةِ سِتِّينَ سَنَةً)) (هق خطّ) عَن عمرَان بن حُصَيْن.
(9805) (( (ز) لَقِيتُ إِبْرَاهِيمَ لَيْلَةَ أُسْرِيَ بِي فَقَالَ يَا مُحَمَّدُ أَقْرِىءْ أُمَّتَكَ مِنِّي السَّلاَمَ وَأَخْبِرْهُمْ أَنَّ الجَنَّةَ طَيِّيَةُ التُّرْبَةِ عَذْبَةُ المَاءِ وَأَنَّهَا قِيعَانٌ وَأَنَّ غِرَاسَهَا سُبْحَانَ الله وَالْحَمْدُ لله وَلاَ إِل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; هَ إِلاَّ الله وَالله أَكْبَرُ)) (ت) عَن ابْن مَسْعُود.
(9806) (( (ز) لَقِيتُ لَيْلَةَ أُسْرِيَ بِي إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى وَعِيسَى فَتَذَاكَرُوا أَمْرَ السَّاعَةِ فَرَدُّوا أَمْرَهُمْ إِلَى إِبْرَاهِيمَ فَقَالَ لاَ عِلْمَ لِي بِهَا فَرَدُّوا الأَمْرَ إِلَى مُوسَى فَقَالَ لاَ عِلْمَ لِي بِهَا فَرَدُّوا الأَمْرَ إِلَى عِيسى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; فَقَالَ أمَّا وَجْبَتُهَا فَلاَ يَعْلَمُ بِهَا أَحَدٌ إِلاَّ الله وَفِيمَا عَهِدَ إِلَيَّ رَبِّي أَنَّ الدَّجَّالَ خَارِجٌ وَمَعِي قَضِيبَانِ فَإِذَا رَآنِي ذَابَ كَمَا يَذُوبُ الرَّصَاصُ فَيُهْلِكُهُ الله إِذَا رَآنِي حَتَّى إِنَّ الحَجَرَ وَالشَّجَرَ لَيَقُولُ يَا مُسْلِمُ إِنَّ تَحْتِي كافِراً فَتَعَالَ فَاقْتُلْهُ فَيُهْلِكُهُمْ الله ثُمَّ يَرْجِعُ النَّاسُ إِلَى بِلاَدِهِمْ وَأَوْطَانِهِمْ فَعِنْدَ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ يَخْرُجُ يَأْجُوجُ وَمَأْجُوجُ وَهُمْ مِنْ كُلِّ حَدَبٍ يَنْسِلُونَ فَيَطَؤُونَ بِلاَدَهُمْ لاَ يَأْتُونَ عَلَى شَيْءٍ إِلاَّ أَهْلَكوهُ وَلاَ يَمُرُّونَ عَلَى مَاءٍ إِلاّ شَرِبُوهُ ثُمَّ يَرْجِعُ النَّاسُ إِلَيَّ فَيَشْكُونهُمْ فَأدْعُو الله عَلَيْهِمْ فَيُهْلِكُهُمْ ويُمِيتُهُمْ حَتَّى تَجْوِيَ الأَرْضُ مِنْ نَتْنِ رِيحِهِمْ فَيُنْزِلُ الله المَطَرَ فَيَجْتَرِفُ أَجْسَادَهُمْ حَتَّى يَقْذِفَهُمْ فِي الْبَحْرِ ثُمَّ تُنْسَفُ الْجِبَالُ وَتَمُدُّ الأَرْضُ مَدَّ الأَدِيمِ(3/20)
فَفِيمَا عَهِدَ إِليَّ رَبِّ أَنَّ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ إِذَا كانَ كَذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ فَإِنَّ السَّاعَةَ كَالحَامِلِ المُتِمِّ لاَ يَدْرِي أَهْلُهَا مَتى تَفْجَؤُهُمْ بِوِلاَدَتِهَا لَيْلاً أَوْ نَهَاراً)) (حم هـ ك) عَن ابْن مَسْعُود.
(9807) ((لَقيدُ سَوْطِ أَحَدِكُمْ مِنَ الجَنَّةِ خَيْرٌ مِمَّا بَيْنَ السَّمَاءِ وَالأَرْضِ)) (حم) عَن أبي هُرَيْرَة.
(9808) (( (ز) لَكَ الجَنَّةُ عَلَيَّ يَا طَلْحَةُ غَداً)) (أَبُو نعيم فِي فَضَائِل الصَّحَابَة) عَن عمر.
(9809) (( (ز) لَكَ بِهَا سُبْعُمِائَةِ نَاقَةٍ مَخْطُومَةٍ فِي الجَنَّةِ)) (حل) عَن ابْن مَسْعُود.
(9810) ((لَكَ بِهَا يَوْمَ الْقِيَامَةِ سُبْعُمِائَةِ نَاقَةٍ كُلُّها مَخْطُومَةٌ)) (حم م ن) عَن ابْن مَسْعُود.
(9811) (( (ز) لَكَ فِي كُلِّ ذَاتِ كَبِدٍ حَرَّى أَجْرٌ)) (طب) عَن مخول السّلمِيّ.
(9812) (( (ز) لَكَ مَا نَوَيْتَ يَا يَزِيدُ وَلَكَ مَا أَخَذْتَ يَا مَعْنُ)) (حم خَ) عَن معن بن يزِيد.
(9813) (( (ز) لَكُمْ أَنْتُمْ أَهْلَ السَّفِينَةِ هِجْرَتَانِ)) (ق) عَن أبي مُوسَى.
(9814) (( (ز) لَكُمْ أَنْ لاَ تُحَشَّرُوا وَلاَ تُعَشَّرُوا وَلاَ خَيْرَ فِي دِينٍ لَيْسَ فِيهِ رُكُوعٌ)) (حمد) عَن عُثْمَان بن أبي العَاصِي.
(9815) (( (ز) لَكُمْ كُلُّ عَظْمٍ ذُكِرَ اسْمُ الله عَلَيْهِ يَقَعُ فِي أَيْدِيكُمْ أَوْفَرَمَا يَكُونُ لَحْماً وَكُلُّ بَعْرَةٍ عَلَفٌ لِدَوَابِّكُمْ فَلاَ تَسْتَنْجُوا بِهِمَا فَإِنَّهُمَا طَعَامُ إِخْوَانِكُمْ)) (م) عَن ابْن مَسْعُود.
(9816) (( (ز) ل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; كِنْ أَحْسَنُ الْجِهَادِ وَأَجْمَلُهُ حَجٌّ مَبْرُورٌ)) (خَ ن) عَن عَائِشَة.
(9817) (( (ز) لِكُلِّ ابْنِ آدَمَ حَظُّهُ مِنَ الزِّنَى فَزِنَى الْعَيْنِ النَّظَرُ وَزِنَى اللِّسَانِ المَنْطِقُ وَالأُذُنَانِ زِنَاهُمَا الاسْتِمَاعُ وَالْيَدَانِ يَزْنِيَانِ فَزِنَاهُمَا الْبَطْشُ وَالرِّجْلاَنِ يَزْنِيَانِ فَزِنَاهُمَا المَشْيُ وَالْفَمُ يَزْنِي وَزنَاهُ الْقُبَلُ)) (د) عَن أبي هُرَيْرَة.
(9818) (( (ز) لِكُلِّ أُمَّةٍ أَمِينٌ وَأَمِينُ أُمَّتِي أَبُو عُبَيْدَةَ بْنُ الجَرَّاحِ)) (ق ن) عَن أنس.
(9819) ((لِكُلِّ أُمَّةٍ مَجُوسٌ وَمَجُوسُ أُمَّتِي الَّذِينَ يَقُولُونَ لاَ قَدَرَ إِنْ مَرِضُوا فَلاَ تَعُودُوهُمْ وَإِنْ مَاتُوا فَلاَ تَشْهَدُوهُمْ)) (حم) عَن ابْن عمر.
(9820) ((لِكُلِّ أُمَّةٍ مَجُوسٌ وَمَجُوسُ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذِهِ الأُمَّةِ الَّذِينَ يَقُولُونَ لاَ قَدَرَ فَإِنْ مَرِضُوا فَلاَ تَعُودُوهُمْ وَإِنْ مَاتُوا فَلاَ تَشْهَدُوهُمْ وَهُمْ شِيعَةُ الدَّجَّالِ وَحَقٌّ عَلَى الله أَنْ يَحْشُرَهُمْ مَعَهُ)) (حم د) عَن حُذَيْفَة.(3/21)
(9821) ((لِكُلِّ بَابٍ مِنْ أَبْوَابِ الْبِرِّ بَابٌ مِنْ أَبْوَابِ الجَنَّةِ وَإِنَّ بَابَ الصِّيَامِ يُدْعَى الرَّيَانَ)) (طب) سهل بن سعد.
(9822) (( (ز) لِكُلِّ بَشَرٍ رِزْقُهُ مِنَ الدُّنْيَا هُوَ يَأْتِيهِ لاَ مَحَالَةَ فَمَنْ رَضِيَ بِهِ بُورِكَ لَهُ فِيهِ وَوَسِعَهُ وَمَنْ لَمْ يَرْضَهُ لَمْ يُبَارَكْ لَهُ فِيهِ وَلَمْ يَسَعْهُ)) (فر) عَن ابْن عَبَّاس.
(9823) (( (ز) لِكُلِّ بَنِي أُمَ عَصَبَةٌ يَنْتَمُونَ إِلَيْهِ إِلاَّ وَلَدَ فَاطِمَةَ فَأَنَا وَلِيُّهُمْ وَأَنَا عَصَبَتُهُمْ)) (طب) عَن فَاطِمَة الزهراء.
(9824) ((لِكُلِّ بَنِي أُمَ عَصَبَةٌ يَنْتَمُونَ إِلَيْهِمْ إِلاَّ ابْنَيْ فَاطِمَةَ فَأَنَا وَلِيُّهُمَا وَعَصَبَتُهُمَا)) (ك) عَن جَابر.
(9825) ((لِكُلِّ دَاءٍ دَوَاءٌ فَإِذَا أُصِيبَ دَوَاءُ الدَّاءِ بَرِىءَ بِإِذْنِ الله تَعَالَى)) (حمم) عَن جَابر.
(9826) ((لِكُلِّ دَاءٍ دَوَاءٌ وَدَوَاءُ الذُّنُوبِ الاسْتِغْفَارِ)) (فر) عَن عَليّ.
(9827) ((لِكُلِّ سُورَةٍ حَظُّهَا مِنَ الرُّكُوعِ وَالسُّجُودِ)) (حم) عَن رجل.
(9828) ((لِكُلِّ سَهْوٍ سَجْدَتَانِ بَعْدَمَا يُسَلِّمُ)) (حم د هـ) عَن ثَوْبَان.
(9829) ((لِكُلِّ شَيْءٍ آفَةٌ تُفْسِدُهُ وَآفَاتُ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذَا الدِّينِ وُلاَةُ السُّوءِ)) (الْحَارِث) عَن ابْن مَسْعُود.
(9830) ((لِكُلِّ شَيْءٍ أُسٌّ وَأُسُّ الإِيمَانِ الْوَرَعُ، وَلِكُلِّ شَيْءٍ فَرْعٌ، وَفَرْعُ الإِيمَانِ الصَّبْرُ، وَلِكُلِّ شَيْءٍ سَنَامٌ وَسَنَامُ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذِهِ الأُمَّةِ عَمِّي الْعَبَّاسُ، وَلِكُلِّ شَيْءٍ سِبْطٌ وَسِبْطُ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذِهِ الأُمَّةِ الحَسَنُ وَالْحُسَيْنُ، وَلِكُلِّ شَيْءٍ جَنَاحٌ وَجَنَاحُ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذِهِ الأُمَّةِ أبُو بَكْرٍ وَعُمَرُ وَلِكُلِّ شَيْءٍ مِجَنٌّ وَمِجَنُّ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذِهِ الأُمَّةِ عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبِ)) (خطّ وَابْن عَسَاكِر) عَن ابْن عَبَّاس.
(9831) (( (ز) لِكُلِّ شَيْءٍ بَابٌ وَبَابُ الْعِبَادَةِ الصِّيَامُ)) (أبوالشيخ) عَن أبي الدَّرْدَاء.
(9832) ((لِكُلِّ شَيْءٍ حَصَادٌ وَحَصَادُ أُمَّتِي مَا بَيْنَ السِّتِّينَ إِلَى السَّبْعِينَ)) (ابْن عَسَاكِر) عَن ابْن عَبَّاس.
(9833) ((لِكُلِّ شَيْءٍ حِلْيَةٌ وَحِلْيَةُ الْقُرْآنِ الصَّوْتُ الحَسَنُ)) (عب والضياء) عَن أنس.(3/22)
(9834) ((لِكُلِّ شَيْءٍ زَكَاةٌ وَزَكَاةُ الجَسَدِ الصَّوْمُ)) (هـ) عَن أبي هُرَيْرَة، (طب) عَن سهل بن سعد.
(9835) ((لِكُلِّ شَيْءٍ زَكَاةٌ وَزَكَاةُ الدَّارِ بَيْتُ الضِّيَافَةِ)) (الرَّافِعِيّ) عَن ثَابت.
(9836) ((لِكُلِّ شَيْءٍ سَنَامٌ وَإِنَّ سَنَامَ الْقُرْآنِ سُورَةُ الْبَقَرَةِ وَفِيهَا آيَةٌ هِيَ سَيِّدَة آيِ الْقُرْآنِ آيَةُ الْكُرْسِي)) (ت) عَن أبي هُرَيْرَة.
(9837) (( (ز) لِكُلِّ شَيْءٍ صَفْوَةٌ وَصَفْوَةُ الإِيمَانِ الصَّلاَةُ وَصَفْوَةُ الصَّلاَةِ التَّكْبِيرَةُ الأُولَى)) (هَب) عَن أبي هُرَيْرَة.
(9838) ((لِكُلِّ شَيْءٍ صَفْوَةٌ وَصَفْوَةُ الصَّلاَةِ التَّكْبِيرَةُ الأُولَى)) (ع هَب) عَن أبي هُرَيْرَة، (حل) عبد الله بن أبي أوفى.
(9839) ((لِكُلِّ شَيْءٍ طَرِيقٌ وَطَرِيقُ الجَنَّةِ الْعِلْمُ)) (فر) عَن ابْن عمر.
(9840) ((لِكُلِّ شَيْءٍ عَرُوسٌ وَعَرُوسُ الْقُرْآنِ الرَّحْم صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; نُ)) (هَب) عَن عَليّ.
(9841) ((لِكُلِّ شَيْءٍ مَعْدِنٌ وَمَعْدِنُ التَّقْوَى قُلُوبُ الْعَارِفِينَ)) (طب) عَن ابْن عمر، (هَب) عَن عمر.
(9842) ((لِكُلِّ شَيْءٍ مِفْتَاحٌ وَمِفْتَاحُ الْجَنَّةِ حُبُّ المَسَاكِينِ وَالْفُقَرَاءِ)) (ابنلال) عَن ابْن عمر.
(9843) ((لِكُلِّ شَيْءٍ مِفْتَاحٌ وَمِفْتَاحُ السَّمَوَاتِ قَوْلُ لاَ إِل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; هَ إِلاَّ الله)) (طب) عَن معقل بن يسَار.
(9844) ((لِكُلِّ عَبْدٍ صَائِمٍ دَعْوَةٌ مُسْتَجَابَةٌ عِنْدَ إِفْطَارِهِ أُعْطِيهَا فِي الدُّنْيَا أَوْ ذُخِرَ لَهُ فِي الآخِرَةِ)) (الْحَكِيم) عَن ابْن عمر.
(9845) ((لِكُلِّ عَبْدٍ صِيتٌ فَإِنْ كانَ صَالِحاً وُضِعَ فِي الأَرْضِ وَإِنْ كانَ سَيِّئاً وُضِعَ فِي الأَرْضِ)) (الْحَكِيم) عَن أبي هُرَيْرَة.
(9846) ((لِكُلِّ غَادِرٍ لِوَاءٌ عِنْدَ اسْتِهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ)) (م) عَن أبي سعيد.
(9847) ((لِكُلِّ غَادِرٍ لِوَاءٌ يُعْرَفُ بِهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ)) (حمق) عَن أنس، (حم م) عَن ابْن مَسْعُود، (م) عَن ابْن عمر.(3/23)
(9848) (( (ز) لِكُلِّ غَادِرٍ لِوَاءٌ يَنْصَبُ بِغَدْرَتِهِ)) (خَ) عَن ابْن عمر.
(9849) (( (ز) لِكُلِّ غَادِرٍ لِوَاءٌ يَوْمَ الْقِيَامَةِ يُرْفَعُ لَهُ بِقَدْرِ غَدْرَتِهِ أَلاَ وَلاَ غَادِرَ أَعْظَمُ غَدْراً مِنْ أَمِيرِ عَامَّةٍ)) (م) عَن أبي سعيد.
(9850) ((لِكُلِّ قَرْنٍ سَابِقٌ)) (حل) عَن أنس.
(9851) ((لِكُلِّ قَرْنٍ مِنْ أُمَّتِي سَابِقُونَ)) (حل) عَن ابْن عمر.
(9852) (( (ز) لِكُلِّ قَوْمٍ سَادَةٌ حَتَّى إِنَّ لِلنَّحْلِ سَادَةً)) (فر) عَن أبي مُوسَى.
(9853) ((لِكُلِّ نَبِيٍّ تَرِكَةٌ وَإِنَّ تَرِكَتِي وَضَيْعَتِي الأَنْصَارُ فَاحْفَظُونِي فِيهِمْ)) (طس) عَن أنس.
(9854) ((لِكُلِّ نَبِيَ حَرَمٌ وَحَرَمِي الْمَدِينَةُ)) (حم) عَن ابْن عَبَّاس.
(9855) ((لِكُلِّ نَبِيٍّ خَلِيلٌ فِي أُمَّتِهِ وَإِنَّ خَلِيلِي عُثْمَانُ بْنُ عَفَّانَ)) (ابْن عَسَاكِر) عَن أبي هُرَيْرَة.
(9856) (( (ز) لِكُلِّ نَبِيٍّ دَعْوَةٌ دَعَا بِهَا فِي أُمَّتِهِ فَاسْتُجِيبَ لَهُ وَإِنِّي أُرِيدُ إِنْ شَاءَ الله أَنْ أَدَّخِرَ دَعْوَتِي شَفَاعَةً لأُمَّتِي يَوْمَ الْقِيَامَةِ)) (ق) عَن أبي هُرَيْرَة.
(9857) (( (ز) لِكُلِّ نَبِيٍّ دَعْوَةٌ قَدْ دَعَا بِهَا فِي أُمَّتِهِ وَإِنِّي خَبَأْتُ دَعْوَتِي شَفَاعَةً لأُمَّتِي يَوْمَ الْقِيَامَةِ)) (حم ق) عَن أبي هُرَيْرَة.
(9858) (( (ز) لِكُلِّ نَبِيٍّ دَعْوَةٌ مُسْتَجَابَةٌ فَتَعَجَّلَ كُلُّ نَبِيٍّ دَعْوَتَهُ وَإِنِّي خَبَأْتُ دَعْوَتِي شَفَاعَةً لأُمَّتِي يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَهِيَ نَائِلَةٌ إِنْ شَاءَ الله مَنْ مَاتَ مِنْ أُمَّتِي لاَ يُشْرِكُ بِالله شَيْئاً)) (مته) عَن أبي هُرَيْرَة.
(9859) (( (ز) لِكُلِّ نَبِيٍّ دَعْوَةٌ يَدْعُو بِهَا فَأُرِيدُ أَنْ أخْتَبِىءَ دَعْوَتِي شَفَاعَةً لأُمَّتِي يَوْمَ الْقِيَامَةِ)) (م) عَن أبي هُرَيْرَة.
(9860) (( (ز) لِكُلِّ نَبِيٍّ دَعْوَةٌ مُسْتَجَابَةٌ يَدْعُو بِهَا فَيُسْتَجَابُ لَهُ فَيُؤْتَاهَا وَإِنِّي خَبَأْتُ دَعْوَتِي شَفَاعَةً لأُمَّتِي يَوْمَ الْقِيَامَةِ)) (حمق) عَن أبي هُرَيْرَة.
(9861) ((لِكُلِّ نَبِيَ رَفِيقٌ فِي الْجَنَّةِ وَرَفِيقِي فِيهَا عُثْمَانُ بْنُ عَفَّانَ)) (ت) عَن طَلْحَة، (هـ) عَن أبي هُرَيْرَة.(3/24)
(9862) ((لِكُلِّ نَبِيَ رَهْبَانِيَّةٌ وَرَهْبَانِيَّةُ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذِهِ الأُمَّةِ الْجِهَادُ فِي سَبِيلِ الله)) (حم) عَن أنس.
(9863) (( (ز) لِلابْنَةِ النِّصْفُ وَلابْنَةِ الابْنِ السُّدُسُ وَمَا بَقِيَ فَلِلأُخْتِ)) (خَ) عَن ابْن مَسْعُود.
(9864) ((لِلإِمَامِ وَالمُؤَذِّنِ مِثْلُ أَجْرِ مَنْ صَلَّى مَعَهُمَا)) (أَبُو الشَّيْخ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(9865) ((لِلبِكْرِ سَبْعٌ وَلِلثَّيِّبِ ثَلاَثٌ)) (م) عَن أم سَلمَة، (هـ) عَن أنس.
(9866) ((لِلْتَّوْبَةِ بَابٌ بِالمَغْرِبِ مَسِيرَةَ سَبْعِينَ عَاماً لاَيَزَالُ كَذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ حَتَّى يَأْتِيَ بَعْضُ آيَاتِ رَبِّكَ طُلُوعُ الشَّمْسِ مِنْ مَغْرِبِهَا)) (طب) عَن صَفْوَان بن عَسَّال.
(9867) ((لِلْجَارِ حَقٌّ)) (الْبَزَّار والخرائطي فِي مَكَارِم الْأَخْلَاق) عَن سعيد بن زيد.
(9868) ((لِلْجَنَّةِ ثَمَانِيَةُ أَبْوَابٍ سَبْعَةٌ مُغْلَقَةٌ وَبَابٌ مَفْتُوحٌ لِلتَّوْبَةِ حَتَّى تَطْلُعَ الشَّمْسُ مِنْ نَحْوِهِ)) (طب ك) عَن ابْن مَسْعُود.
(9869) ((لِلْحُرَّةِ يَوْمَانِ وَلِلأَمَةِ يَوْمٌ)) (ابْن مَنْدَه) عَن الْأسود بن عويم.
(9870) ((لِلرّجَالِ حَوَارِيٌّ وَلِلنِّسَاءِ حَوَارِيَّةٌ فَحَوَارِيُّ الرِّجَالِ الزُّبَيْرُ وَحَوارِيَّةُ النِّسَاءِ عَائِشَةُ)) (ابْن عَسَاكِر) عَن يزِيد بن أبي حبيب معضلاً.
(9871) ((لِلرَّحِمِ لِسَانٌ عِنْدَ الْمِيزَانِ تَقُولُ يَارَبِّ مَنْ قَطَعَنِي فَاقْطَعْهُ وَمَنْ وَصَلَنِي فَصِلْهُ)) (طب) عَن بُرَيْدَة.
(9872) ((لِلسَّائِلِ حَقٌّ وَإِنْ جَاءَ عَلَى فَرَسٍ)) (حمد والضياءُ) عَن الْحُسَيْن، (د) عَن عَليّ، (طب) عَن الهرماس بن زِيَاد.
(9873) (( (ز) لِلشَّهِيدِ عِنْدَ الله سَبْعُ خِصَالٍ يُغْفَرُ لَهُ فِي أَوَّلِ دَفْعَةٍ مِنْ دَمِهِ وَيَرَى مَقْعَدَهُ مِنَ الْجَنَّةِ وَيُحَلَّى حُلَّةَ الإِيمَانِ وَيُزَوَّجُ اثْنَيْنِ وَسَبْعِينَ زَوْجَةً مِنَ الْحُورِ الْعِينِ وَيُجَارُ مِنْ عَذَابِ الْقَبْرِ وَيَأْمَنُ مِنَ الْفَزَعِ الأَكْبَرِ وَيُوضَعُ عَلَى رَأْسِهِ تَاجُ الْوَقَارِ الْيَاقُوتَةُ مِنْهُ خَيْرٌ مِنَ الدُّنْيَا وَمَا فِيهَا وَيَشْفَعُ فِي سَبْعِينَ إِنْسَاناً مِنْ أَهْلِ بَيْتِهِ)) (حم ت هـ) عَن الْمِقْدَام بن معدي كرب.
(9874) (( (ز) لِلصَّائِمِ عِنْدَ إِفْطَارِهِ دَعْوَةٌ مُسْتَجَابَةٌ)) (الطَّيَالِسِيّ هَب) عَن ابْن عمر.
(9875) (( (ز) لِلصَّائِمِ فَرْحَتَانِ فَرْحَةٌ حِينَ يُفْطِرُ وَفَرْحَةٌ حِينَ يَلْقَى رَبَّهُ)) (ت) عَن أبي هُرَيْرَة.(3/25)
(9876) (( (ز) لِلصَّائِمِينَ بَابٌ فِي الْجَنَّةِ يُقَالُ لَهُ الرَّيَّانُ لاَ يَدْخُلُ فِيهِ أَحَدٌ غَيْرُهُمْ فَإِذَا دَخَلَ آخِرُهُمْ أُغْلِقَ، مَنْ دَخَلَ فِيهِ شَرِبَ وَمَنْ شَرِبَ لَمْ يَظْمَأْ أَبَداً)) (ن) عَن سهل بن سعد.
(9877) ((لِلصَّفِّ الأَوَّلِ فَضْلٌ عَلَى الصُّفُوفِ)) (طب) عَن الحكم بن عُمَيْر.
(9878) ((لِلْعَبْدِ الْمَمْلُوكِ الصَّالِحِ أَجْرَانِ)) (حم ق) عَن أبي هُرَيْرَة.
(9879) ((لِلْغَازِي أَجْرُهُ وَلِلْجَاعِلِ أَجْرُهُ وَأَجْرُ الْغَازِي)) (د) عَن ابْن عَمْرو.
(9880) ((لِلْمَائِدِ أَجْرُ شَهِيدٍ وَلِلْغَرِيقِ أَجْرُ شَهِيدَيْنِ)) (طب) عَن أمّ حرَام.
(9881) (( (ز) لِلْمُؤْمِنِ أَرْبَعَةُ أَعْدَاءٍ: مُؤْمِنٌ يَحْسُدُهُ، وَمُنَافِقٌ يُبْغِضُهُ، وَشَيْطَانٌ يُضِلُّهُ، وَكَافِرٌ يُقَاتِلُهُ)) (فر) عَن أبي هُرَيْرَة.
(9882) ((لِلْمُؤْمِنِ عَلَى الْمُؤْمِنِ سِتُّ خِصَالٍ: يعُودُهُ إِذَا مَرِضَ، وَيَشْهَدُهُ إِذَا مَاتَ، وَيُجِيبُهُ إِذَا دَعَاهُ، وَيُسَلِّمُ عَلَيْهِ إِذَا لَقِيَهُ، وَيُشَمِّتُهُ إِذَا عَطَسَ، وَيَنْصَحُ لَهُ إِذَا غَابَ أَوْ شَهِدَ)) (ت ن) عَن أبي هُرَيْرَة.
(9883) ((لِلْمَرْأَةِ سِتْرَانِ: الْقَبْرُ وَالْزَّوْجُ)) (عد) عَن ابْن عَبَّاس.
(9884) (( (ز) لِلْمُسَافِرِ ثَلاَثَةُ أَيَّامٍ وَلَيَالِيهِنَّ، وَلِلْمُقِيمِ يَوْمٌ وَلَيْلَةٌ فِي الْمَسْحِ عَلَى الْخُفَّيْنِ)) (حم م ن هـ) عَن عَليّ، (حم 4 حب) عَن خذيمة بن ثَابت، (حم ت خَ) عَن عَوْف بن مَالك، (طب) عَن أُسَامَة بن شريك والبراء بن عَازِب وَجَرِير البَجلِيّ وَصَفوَان بن عَسَّال والمغيرة بن شُعْبَة ويعلى بن مرّة وَأبي بكرَة، (طس) عَن أنس وَابْن عمر، (ع) عَن عمر، (قطّ فِي الْأَفْرَاد) عَن بِلَال، (الْبَزَّار) عَن أبي هُرَيْرَة، (أَبُو نعيم فِي الْمعرفَة) عَن مَالك بن سعد عَن أبي مَرْيَم، (الباوردي) عَن خَالِد بن عرفطة، (ابْن عَسَاكِر) عَن يسَار، (أَبُو بكر النَّيْسَابُورِي) عَن عمروبن أُميَّة الضمرِي.
(9885) (( (ز) لِلْمُسْلِمِ عَلَى الْمُسْلِمِ أَرْبَعُ خِلاَلٍ: يُشَمِّتُهُ إِذَا عَطَسَ، وَيُجِيبُهُ إِذَا دَعَاهُ، وَيَشْهَدُهُ إِذَا مَاتَ وَيَعُودُهُ إِذَا مَرِضَ)) (حم هـ ك) عَن أبي مَسْعُود.
(9886) ((لِلْمُسْلِمِ عَلَى الْمُسْلِمِ سِتٌّ بِالمَعْرُوفِ: يُسَلِّمُ عَلَيْهِ إِذَا لَقِيَهُ، وَيُجِيبُهُ إِذَا دَعَاهُ، وَيُشمِّتُهُ إِذَا عَطَسَ، وَيَعُودُهُ إِذَا مَرِضَ، وَيَتْبَعُ جَنَازَتَهُ إِذَا مَاتَ، وَيُحِبُّ لهُ مَا يُحِبُّ لِنَفْسِهِ)) (حم ت هـ) عَن عَليّ.(3/26)
(9887) ((لِلْمُصَلِّي ثَلاَثُ خِصَالٍ: يَتَنَاثَرُ الْبِرُّ مِنْ عَنَانِ السَّمَاءِ إِلَى مَفْرِقِ رَأْسِهِ، وَتَحُفُّ بِهِ الْمَلاَئِكَةُ مِنْ لَدُنْ قَدَمَيْهِ إِلَى عَنَانِ السَّمَاءِ، وَيُنَادِيهِ مُنَادٍ لَوْ يَعْلَمُ الْمُصَلِّي مَنْ يُنَاجِي مَا انْفَتَلَ)) (مُحَمَّد بن نصر فِي الصَّلَاة) عَن الْحسن مُرْسلا.
(9888) ((لِلْمَمْلُوكِ طَعَامَهُ وَكِسْوَتُهُ بِالْمَعْرُوفِ وَلاَ يُكَلفُ مِنَ الْعَمَلِ إِلاَّ مَا يُطِيقُ)) (حم م هق) عَن أبي هُرَيْرَة.
(9889) (( (ز) لِلْمَمْلُوكِ طَعَامُهُ وَكِسْوَتُهُ وَلاَ يُكَلَّفُ إِلاَّ مَا يُطِيقُ فَإِنْ كَلَّفْتُمُوهُمْ فَأَعِينُوهُمْ وَلاَ تُعَذِّبُوا عِبَادَ الله خَلْقاً أَمْثَالَكُمْ)) (حب) عَن أبي هُرَيْرَة.
(9890) ((لِلْمَمْلُوكِ عَلَى سَيِّدِهِ ثَلاَثُ خِصَالٍ: لاَ يُعجِّلُهُ عَنْ صَلاَتِهِ وَلاَ يُقِيمُهُ عَنْ طَعَامِهِ وَيُشْبِعُهُ كُلَّ الإِشْبَاعِ)) (طب) عَن ابْن عَبَّاس.
(9891) (( (ز) لِلْمُهَاجِرِينَ إِقَامَةٌ بَعْدَ الصَّدْرِ ثَلاَثٌ)) (مد) عَن ابْن الْحَضْرَمِيّ.
(9892) ((لِلْمُهَاجِرِينَ مَنَابِرُ مِنْ ذَهَبٍ يَجْلِسُونَ عَلَيْهَا يَوْمَ الْقِيَامَةِ قَدْ أَمِنُوا مِنَ الْفَزَعِ الأَكْبَرِ)) (حب ك) عَن أبي سعيد.
(9893) ((لِلنَّارِ بَابٌ لاَ يَدْخُلُ مِنْهُ إِلاَّ مَنْ شَفَى غَيْظَهُ بِسَخَطِ الله تَعَالَى)) (الْحَكِيم) عَن ابْن عَبَّاس.
(9894) (( (ز) لَمْ أَنْهَ عَنِ الْبُكَاءِ إِنَّمَا نَهَيْتُ عَنْ صَوْتَيْنِ أَحْمَقَيْنِ فَاجِرَيْنِ صَوْتٍ عِنْدَ نَغَمَةِ مِزْمَارِ شَيْطَانٍ وَلَعِبٍ وَصَوْتٍ عِنْدَ مُصِيبَةٍ خَمْشُ وُجُوهٍ وَشَقُّ جُيُوبٍ وَرَنَّةُ شَيْطَانٍ وَإِنَّمَا هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذِهِ رَحْمَةٌ)) (ت) عَن جَابر.
(9895) ((لَمْ تُؤْتَوْا بَعْدَ كَلِمَةِ الإِخْلاَصِ مِثْلَ الْعَافِيَةِ فَاسْأَلُوا الله الْعَافِيَةَ)) (هَب) عَن أبي بكر.
(9896) ((لَمْ تَحْسُدْنَا الْيَهُودُ بِشَيْءٍ مَا حَسَدُونَا بِثَلاَثٍ: التَّسْلِيمِ، وَالتَّأْمِينِ، وَاللَّهُمَّ رَبَّنَا وَلَك الحَمْدُ)) (هق) عَن عَائِشَة.
(9897) ((لَمْ تَحِلَّ الْغَنَائِمُ لأَحَدٍ سُودِ الرُّؤُوسِ مِنْ قَبْلِكُمْ كانَتْ تُجْمَعُ وَتَنْزِلُ نَارٌ مِنَ السَّمَاءِ فَتَأْكُلُهَا)) (ت) عَن أبي هُرَيْرَة.
(9898) (( (ز) لَمْ تُرَعْ وَلَوْ أَرَدْتَ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ لَمْ يُسَلِّطْكَ الله عَلَيَّ)) (حم ن ك) عَن جعدة بن خَالِد.(3/27)
(9899) ((لَمْ يَبْعَثِ الله تَعَالَى نَبِيّاً إِلاَّ بِلُغَةِ قَوْمِهِ)) (حم) عَن أبي ذَر.
(9900) ((لَمْ يَبْقَ مِنَ النُّبُوَّةِ إِلاَّ المُبَشِّرَاتُ الرُّؤْيَا الصَّالِحَةُ)) (خَ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(9901) (( (ز) لَمْ يَتَكَلَّمْ فِي المَهْدِ إِلاَّ ثَلاَثَةٌ عِيسى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; وَكانَ فِي بَنِي إِسْرَائِيلَ رَجُلٌ يُقَالُ لَهُ جُرَيْجٌ، يُصَلِّي جَاءَتْهُ أُمُّهُ فَدَعَتْهُ فَقَالَ: أُجِيبُهَا أَوْ أُصَلِّي فَقَالَتِ: اللَّهُمَّ لاَ تُمِتْهُ حَتَّى تُرِيَهُ وُجُوهَ المُومِسَاتِ، وَكانَ جُرَيْجٌ فِي صَوْمَعَةٍ فَتَعَرَّضَتْ لَهُ امْرَأَةٌ فَكَلَّمَتْهُ فَأَبَى. فَأَتَتْ رَاعِياً فَأَمْكَنَتْهُ مِنْ نَفْسِهَا فَوَلَدَتْ غُلاَماً فَقَالَتْ مِنْ جُرَيْجٍ فَأَتَوْهُ فَكَسَرُوا صَوْمَعَتَهُ فَأَنْزَلُوهُ وَسَبُّوهُ فَتَوَضَّأَ وَصَلَّى ثُمَّ أَتَى الْغُلاَمَ فَقَالَ مَنْ أَبُوكَ يَا غُلاَمُ؟ قالَ الرَّاعِي، قالُوا نَبْنِي صَوْمَعَتَكَ مِنْ ذَهَبٍ قالَ لاَ إِلاَّ مِنْ طِينٍ، وَكَانَتِ امْرَأَةٌ تُرْضِعُ ابْناً لَهَا مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ فَمَرَّ بِهَا رَجُلٌ رَاكِبٌ ذُوشَارَةٍ فَقَالَتِ اللَّهُمَّ اجْعَلِ ابْنِي مِثْلَهُ فَتَرَكَ ثَدْيَهَا وَأَتَى عَلَى الرَّاكِبِ فَقَالَ اللَّهُمَّ لاَ تَجْعَلْنِي مِثْلَهُ ثُمَّ أَقْبَلَ عَلَى ثَدْيِهَا يَمُصُّهُ ثُمَّ مَرَّتْ بِأَمَةٍ فَقَالَتِ اللَّهُمَّ لاَ تَجْعَلِ ابْنِي مِثْلَ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذِهِ فَتَرَكَ ثَدْيَهَا وَقالَ اللَّهُمَّ اجْعَلْنِي مِثْلَهَا فَقَالَتْ لِمَ ذَاكَ؟ فَقَالَ الرَّاكِبُ جَبَّارٌ مِنَ الجَبَابِرَةِ وَه صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذِهِ الأَمَةُ يَقُولُونَ سَرَقَتْ زَنَتْ وَلَمْ تَفْعَلْ)) (حم ق) عَن أبي هُرَيْرَة.
(9902) ((لَمْ يَتَكَلَّمْ فِي الْمَهْدِ إِلاَّ أَرْبَعَةٌ عِيسى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; وَشَاهِدُ يُوسُفَ وَصَاحِبُ جُرَيْجٍ وَابْنُ مَاشِطَةٍ فِرْعَوْنَ)) (ك) عَن أبي هُرَيْرَة.
(9903) ((لَمْ يُرَ لِلْمُتَحَابَّيْن مِثْلُ الْنِّكَاحِ)) (هـ ك) عَن ابْن عَبَّاس.
(9904) ((لَمْ يَزَلْ أَمْرُ بَنِي إِسْرَائِيلَ مُعْتَدِلاً حَتَّى نَشَأَ فِيهِمُ الْمُوَلَّدُونَ وَأَبْنَاءُ سَبَايَا الأُمَمِ الَّتِي كانَتْ بَنُوإِسْرَائِيلَ تَسْبِيهَا فَقَالُوا بِالرَّأْيِ فَضَلُّوا وَأَضَلُّوا)) (هـ طب) عَن ابْن عمر.
(9905) ((لَمْ يُسَلَّطْ عَلَى الدَّجَّالِ إِلاَّ عِيسى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ابْنُ مَرْيَمَ)) (الطَّيَالِسِيّ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(9906) ((لَمْ يُقْبَرْ نَبِيٌّ إِلاَّ حَيْثُ يَمُوتُ)) (حم) عَن أبي بكر.
(9907) (( (ز) لَمْ يَكْذِبْ إِبْرَاهِيمُ إِلاَّ ثَلاَثَ كَذَبَاتٍ: ثِنْتَيْنِ مِنْهُنَّ فِي ذَاتِ الله. قولُهُ: إِنِّي سَقِيمٌ، وَقَوْلُهُ: بَلْ فَعَلَهُ كَبِيرُهُمْ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذَا، وَبَيْنَمَا هُوَ ذَاتَ يَوْمٍ وَسَارَةُ إِذْ أَتى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; عَلَى جَبَّارٍ مِنَ الجَبَابِرَةِ فَقِيلَ لَهُ إِنَّ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; اهُنَا رَجُلاً مَعَهُ امْرَأَةٌ مِنْ أَحْسَنِ النَّاسِ فَأَرْسَلَ إِلَيْهِ فَسَأَلَهُ عَنْهَا فَقَالَ مَنْ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذِهِ؟ قالَ أُخْتِي فَأَتَى سَارَةَ فَقَالَ يَاسَارَةُ لَيْسَ عَلَى وَجْهِ الأَرْضِ مُؤْمِنٌ غَيْرِي وَغَيْرُكِ وَإِنَّ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذَا سَأَلَنِي فَأَخْبَرْتُهُ أَنَّكِ أُخْتِي فَلاَ تُكذِّبِينِي فَأَرْسَلَ إِلَيْهَا فَلَمَّا دَخَلَتْ عَلْيهِ ذهَبَ يَتَنَاوَلُهَا بِيَدِهِ(3/28)
فَأُخِذَ فَقَالَ ادْعِي الله لِي وَلاَ أَضُرُّكِ فَدَعَتِ الله فَأُطْلِقَ ثُمَّ تَنَاوَلَها ثَانِيَةً فَأُخِذَ مِثْلَهَا أَوْ أَشَدَّ فَقَالَ ادْعِي الله لِي وَلاَ أَضُرُّكِ فَدَعَتْ فَأُطْلِقَ فَدَعَا بَعْضَ حَجَبَتِهِ فَقَالَ إِنّكَ لَمْ تَأْتِنِي بِإِنْسَانٍ إِنَّمَا أَتَيْتَنِي بِشَيْطَانٍ فَأَخْدَمَهَا هَاجَرَ فَأَتَتْهُ وَهُوَ قَائِمٌ يُصَلِّي فَأَوْمَأَ بِيَدِهِ مَهْيَا قَالَتْ رَدَّ الله كَيْدَ الْفَاجِرِ فِي نَحْرِهِ وَأَخْدمَ هَاجَرَ)) (حم ق) عَن أبي هُرَيْرَة.
(9908) ((لَمْ يَكْذِبْ مَنْ نَمَى بَيْنَ اثْنَيْنِ لِيُصْلِحَ)) (م د) عَن أمّ كُلْثُوم بنت عقبَة.
(9909) ((لَمْ يَكُنْ مُؤْمِنٌ وَلاَ يَكُونُ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ إِلاَّ وَلَهُ جَارٌ يُؤْذِيهِ)) (أَبُو سعيد النقاش فِي مُعْجَمه وَابْن النجار) عَن عَليّ.
(9910) ((لَمْ يَلْقَ ابْنُ آدَمَ شَيْئاً قَطُّ مُنْذُ خَلَقَهُ الله أَشَدَّ عَلَيْهِ مِنَ الْمَوْتِ ثُمَّ إِنَّ المَوْتَ لأَهْوَنُ مِمَّا بَعْدَهُ)) (حم) عَن أنس.
(9911) ((لَمْ يَمُتْ نَبِيٌّ حَتَّى يَؤُمَّهُ رَجُلٌ مِنْ قَوْمِهِ)) (ك) عَن الْمُغيرَة.
(9912) ((لَمْ يَمْنَعْ قَوْمٌ زَكاةَ أَمْوَالِهِمْ إِلاَّ مُنِعُوا الْقَطْرَ مِنَ السَّمَاءِ وَلَوْلاَ الْبَهَائِم لَمْ يُمْطَرُوا)) (طب) عَن ابْن عمر.
(9913) ((لَمَّا أَسْلَمَ عُمَرُ أَتَانِي جِبْرِيلُ فَقَالَ قَدِ اسْتَبْشَرَ أَهْلُ السَّمَاءِ بِإِسْلاَمِ عُمَرَ)) (ك) عَن ابْن عَبَّاس.
(9914) (( (ز) لَمّا أُصِيبَ إِخْوَانُكُمْ بِأُحُدٍ جَعَلَ الله أَرْوَاحَهُمْ فِي جَوْفِ طَيْرٍ خُضْرٍ تَرِدُ أَنْهَارَ الجَنَّةِ تَأْكُلُ مِنْ ثِمَارِهَا وَتَأْوِي إِلى قَنَادِيلِ منْ ذَهَبٍ مُعَلّقَةٍ فِي ظِلِّ الْعَرْشِ فَلَمَّا وَجَدُوا طِيبَ مَأْكَلِهِمْ وَمَشْرَبِهِمْ وَمَقِيلِهِمْ قالُوا مَنْ يُبَلِّغُ إِخْوَانَنَا عَنَّا أَنَّا أَحْيَاءٌ فِي الجَنَّةِ نُرْزَقُ لِئَلاَّ يَزْهَدُوا فِي الْجِهَادِ وَلاَ يَتَّكِلُوا عِنْدَ الحَرْبِ فَقَالَ الله تَعَالَى أَنَا أُبَلِّغُهُمْ عَنْكُمْ)) (حم د ك) عَن ابْن عَبَّاس.
(9915) (( (ز) لَمّا أَغْرَقَ الله فِرْعَوْنَ قالَ آمَنْتُ أَنَّهُ لاَ إِل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; هَ إِلاَّ الَّذِي آمَنَتْ بِهِ بَنُو إِسْرَائِيلَ قالَ جِبْرِيلُ يَامُحَمَّدُ فَلَوْ رَأَيْتَنِي وَأَنَا آخِذٌ مِنْ حَالِ الْبَحْرِ فَأَدُسُّهُ فِي فيهِ مَخَافَةَ أَنْ تُدْرِكَهُ الرَّحْمَةُ)) (حم ت) عَن ابْن عَبَّاس.
(9916) ((لَما أُلْقِيَ إِبْرَاهِيمُ الخَلِيلُ فِي النَّارِ قالَ حَسْبِيَ الله وَنِعْمَ الْوَكِيلُ فَمَا احْتَرَقَ مِنْهُ إِلاَّ مَوْضِعُ الْكِتَافِ)) (ابْن النجار) عَن أبي هُرَيْرَة.
(9917) ((لَمّا أُلْقِيَ إِبْرَاهِيمُ فِي النَّارِ قالَ: اللَّهُمَّ أَنْتَ فِي السَّمَاءِ وَاحِدٌ وَأَنَا فِي الأَرْضِ وَاحِدٌ أَعْبُدُكَ)) (ع حل) عَن أبي هُرَيْرَة.(3/29)
(9918) (( (ز) لَمّا انْتَهَيْنَا إِلَى بَيْتِ المَقْدِسِ لَيْلَةَ أُسْرِيَ بِي قالَ جِبْرِيلُ بِأَصْبُعِهِ فَخَرَق بِهَا الحَجَرَ وَشَدَّ بِهِ الْبُرَاقَ)) (ت حب ك) عَن بُرَيْدَة.
(9919) (( (ز) لَمَّا تُوُفِّيَ آدَمُ غَسَّلَتْهُ المَلاَئِكَةُ بِالمَاءِ وِتْراً وَأَلْحَدُوا لَهُ وَقالُوا هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذِهِ سُنّةُ آدَمَ فِي وَلَدِهِ)) (ك) عَن أبيّ.
(9920) (( (ز) لَمّا حَمَلَتْ حَوَّاءُ طَافَ بِهَا إِبْلِيسُ وَكانَ لاَ يَعِيشُ لَهَا وَلَدٌ فَقَالَ: سَمّيهِ عَبْدَ الْحَارِثِ فَإِنَّهُ يَعِيشُ فَسَمَّتْهُ عَبْدَ الْحَارِثِ فَعَاشَ وَكَانَ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ مِنْ وَحْيِ الشَّيْطَانِ وَأَمْرِهِ)) (حمتك، والضياء) عَن سَمُرَة.
(9921) (( (ز) لَمَّا خَلَقَ الله آدَمَ مَسَحَ ظَهْرَهُ فَسَقَطَ مِنْ ظَهْرِهِ كُلُّ نَسَمَةٍ هُوَ خَالِقُهَا إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ ثُمَّ جَعَلَ بَيْنَ عَيْنَيْ كُلِّ إِنْسَانٍ مِنْهُمْ وَبِيصاً مِنْ نُورٍ ثُمَّ عَرَضَهُمْ عَلَى آدَمَ فَقَالَ أَيْ رَبِّ مَنْ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ؤُلاَءِ قالَ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ؤُلاَءِ ذُرِّيَّتُكَ فَرَأَى رَجُلاً مِنْهُمْ أَعْجَبَهُ نُورُ مَا بَيْنَ عَيْنَيْهِ فَقَالَ أَيْ رَبِّ مَنْ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذَا قالَ رَجُلٌ مِنْ ذُرِّيَّتِكَ فِي آخِرِ الأُمَمِ يُقَالُ لَهُ دَاوُدُ قالَ أَيْ رَبِّ كَمْ عُمْرُهُ قالَ سِتُّونَ سَنَةً قالَ فَزِدْهُ مِنْ عُمْرِي أَرْبَعِينَ سَنَةً قالَ إِذَنْ يُكْتَبُ وَيُخْتَمُ وَلا يُبَدَّلُ فَلَمَّا انْقَضَى عُمْرُ آدَمَ جَاءَ مَلَكُ المَوْتِ فَقَالَ أَوَلَمْ يَبْقَ مِنْ عُمْرِي أَرْبَعُونَ سَنَةً قالَ أَوَلَمْ تُعْطِهَا ابْنَكَ دَاوُدَ فَجَحَدَ فَجَحَدَتْ ذُرِّيَّتُهُ وَنَسِيَ آدَمُ فَنَسِيَتْ ذُرِّيَّتُهُ وَخَطِىءَ آدَمَ فَخَطِئَتْ ذُرِّيَّتُهُ)) (ت ك) عَن أبي هُرَيْرَة.
(9922) (( (ز) لَمَّا خَلَقَ الله آدَمَ وَنَفَخَ فِيهِ الرُّوحَ عَطَسَ فَقَالَ: الحَمْدُلله فَحَمَدَ الله بِإِذْنِهِ فَقَالَ لَهُ رَبُّهُ يَرْحَمُكَ الله يَا آدَمُ اذْهَبْ إِلَى أُول صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ئِكَ المَلاَئِكَةِ إِلَى مَلاَءٍ مِنْهُمْ جُلُوسٍ فَقُلِ: السَّلاَمُ عَلَيْكُمْ قالُوا وَعَلَيْكَ السَّلاَمُ وَرَحْمَةُ الله ثُمَّ رَجَعَ إِلَى رَبِّهِ فَقَالَ إِنَّ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذِهِ تَحِيَّتُكَ وَتَحِيَّةُ بَنِيكَ وَبَنِيهِمْ فَقَالَ الله لَهُ وَيَدَاهُ مَقْبُوضَتَانِ: اخْتَرْ أَيَّهُمَا شِئْتَ قالَ: اخْتَرْتُ يَمِينَ رَبِّي وَكِلْتَا يَدَيْ رَبِّي يَمِينٌ مُبَارَكَةٌ ثُمَّ بَسَطَهَا فَإِذَا فِيهَا آدَمُ وَذُرِّيَّتُهُ فَقَالَ أَيْ رَبِّ مَا هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ؤُلاَءِ قالَ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ؤُلاَءِ ذُرِّيَّتُكَ فَإِذَا كُلُّ إِنْسَانٍ مَكْتُوبٌ عُمْرُهُ بَيْنَ عَيْنَيْهِ، فَإِذَا فِيهِمْ رَجُلٌ أَضْوَؤُهُمْ أَوْ مِنْ أَضْوَئِهِمْ قالَ: يَارَبِّ مَنْ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذَا؟ قالَ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذَا ابْنُكَ دَاوُدُ وَقَدْ كَتَبْتُ لَهُ عُمْرَ أَرْبَعِينَ سَنَةً. قالَ يَارَبِّ زِدْ فِي عُمْرِهِ. قالَ ذَاكَ الَّذِي كَتَبْتُ لَهُ؟ قالَ أَيْ رَبِّ فَإِنِّي قَدْ جَعَلْتُ لَهُ مِنْ عَمْرِي سِتِّينَ سَنَةً. قالَ أَنْتَ وَذَاكَ، ثُمَّ أُسْكِنَ الجَنَّةَ مَاشَاءَالله، ثُمَّ أُهْبِطَ مِنْهَا فَكَانَ آدَمُ يَعُدُّ لِنَفْسِهِ فَأَتَاهُ مَلَكُ المَوْتِ فَقَالَ لَهُ آدَمُ قَدْ تَعَجَّلْتَ قَدْ كُتِبَ لِي أَلْفُ سَنَةٍ؟ قالَ بَلَى، وَل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; كِنَّكَ جَعَلْتَ لابْنِكَ دَاوُدَ(3/30)
سِتِّينَ سَنَةً، فَجَحَدَ فَجَحَدَتْ ذُرِّيَّتُهُ، وَنَسِيَ فَنَسِيَتْ ذُرِّيَّتُهُ، فَمِنْ يَوْمَئِذٍ أُمِرَ بِالْكِتَابِ وَالشُّهُودِ)) (ت ك) عَن أبي هُرَيْرَة.
(9923) (( (ز) لَمَّا خَلَقَ الله الأَرْضَ جَعَلَتْ تَمِيدُ فَخَلَقَ الْجِبَالَ فَأَلْقَاهَا عَلَيْهَا فَاسْتَقَرَّتْ فَعَجِبَتِ المَلاَئِكَةُ مِنْ خَلْقِ الْجِبَالِ، فَقَالَتْ يَارَبِّ هَلْ فِي خَلْقِكَ شَيْءٌ أَشَدُّ مِنَ الْجِبَالِ؟ قالَ نَعَمِ الحَدِيدُ، قالَتْ يَارَبِّ فَهَلْ فِي خَلْقِكَ شَيْءٌ أَشَدُّ مِنَ الحَدِيدِ؟ قالَ نَعَمِ النَّارُ، قالَتْ يَارَبِّ فَهَلْ فِي خَلْقِكَ شَيْءٌ أَشَدُّ مِنَ النَّارِ قالَ نَعَمِ المَاءُ، قالَتْ يَارَبِّ فَهَلْ فِي خَلْقِكَ شَيْءٌ أَشَدُّ مِنَ المَاءِ؟ قالَ نَعَمِ الرِّيحُ، قالَتْ يَارَبِّ فَهَلْ فِي خَلْقِكَ شَيْءٌ أَشَدُّ مِنَ الرِّيحِ؟ قالَ نَعَمِ آبْنُ آدَمَ يَتَصَدَّقُ بِيَمِينِهِ وَيُخْفِيهَا مِنْ شِمَالِهِ)) (حمت) عَن أنس.
(9924) (( (ز) لَمَّا خَلَقَ الله الجَنَّةَ قالَ لِجِبْرِيلَ اذْهَبْ فَانْظُرْ إِلَيْهَا فَذَهَبَ فَنَظَرَ إِلَيْهَا، ثُمَّ جَاءَ فَقَالَ: أَيْ رَبِّ وَعِزَّتِكَ لاَ يَسْمَعُ بِهَا أَحَدٌ إِلاَّ دَخَلَهَا، ثُمَّ حَفَّهَا بِالمَكَارِهِ، ثُمَّ قالَ يَاجِبْرِيلُ اذْهَبْ فَانْظُرْ إِلَيْهَا فَذَهَبَ ثُمَّ نَظَرَ إِلَيْهَا ثُمَّ جَاءَ فَقَالَ أَيْ رَبِّ وَعِزَّتِكَ لَقَدْ خَشِيتُ أَنْ لاَ يَدْخُلَهَا أَحَدٌ، فَلَمَّا خَلَقَ الله النَّارَ قالَ يَاجِبْرِيلُ اذْهَبْ فَانْظُرْ إِلَيْهَا فَذَهَبَ فَنَظَرَ إِلَيْهَا، ثُمَّ جَاءَ فَقَالَ: وَعِزَّتِكَ لاَ يَسْمَعُ بِهَا أَحَدٌ فَيَدْخُلَهَا فَحَفَّهَا بِالشَّهَوَاتِ ثُمَّ قالَ يَاجِبْرِيلُ اذْهَبْ فَانْظُرْ إِلَيْهَا فَذَهَبَ فَنَظَرَ إِلَيْهَا فَقَالَ: أَيْ رَبِّ وَعِزَّتِكَ لَقَدْ خَشِيتُ أَنْ لاَ يَبْقى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; أَحَدٌ إِلاَّ دَخَلَهَا)) (حم 3 ك) عَن أبي هُرَيْرَة.
(9925) ((لَمَّا خَلَقَ الله تَعَالَى جَنَّةَ عَدْنٍ خَلَقَ فِيهَا مَا لاَ عَيْنٌ رَأَتْ، وَلاَ خَطَرَ عَلَى قَلْبِ بَشَرٍ، ثُمَّ قالَ لَهَا تكَلَّمِي، فَقَالَتْ قَدْ أَفْلَحَ المُؤْمِنُونَ)) (طب) عَن ابْن عَبَّاس.
(9926) ((لَمَّا صَوَّرَ الله تَعَالَى آدَمَ فِي الجَنَّةِ تَرَكَهُ مَاشَاءَالله أَنْ يَتْرُكَهُ فَجَعَلَ إِبْلِيسُ يُطِيفُ بِهِ يَنْظُرُ إِلَيْهِ، فَلَمَّا رَآهُ أَجْوَفَ عَرَفَ أَنَّهُ خَلْقٌ لاَ يَتَمَالَكُ)) (حم م) عَن أنس.
(9927) (( (ز) لَمَّا عُرِجَ بِي رَأَيْتُ إِدْرِيسَ فِي السَّمَاءِ الرَّابِعَةِ)) (ت حب) عَن أنس.
(9928) ((لَمَّا عَرَجَ بِي رَبِّي عَزَّ وَجَلَّ مَرَرْتُ بِقَوْمٍ لَهُمْ أَظْفَارٌ مِنْ نُحَاسٍ يَخْمِشُونَ وُجُوهَهُمْ وَصُدُورَهُمْ، فَقُلْتُ مَنْ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ؤُلاَءِ يَاجِبْرِيلُ؟ قالَ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ؤُلاَءِ الَّذِينَ يَأْكُلُونَ لُحُومَ النَّاسِ، وَيَقَعُونَ فِي أَعْرَاضِهِمْ)) (حم د) عَن أنس.
(9929) (( (ز) لَمَّا قَضى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; الله الخَلْقَ كَتَبَ فِي كِتَابِهِ فَهُوَ عِنْدَهُ فَوْقَ الْعَرْشِ إِنَّ رَحْمَتِي غَلَبَتْ غَضَبِي)) (حم ق) عَن أبي هُرَيْرَة.(3/31)
(9930) (( (ز) لَمَّا كَانَتِ اللَّيْلَةُ الَّتِي أُسْرِيَ بِي فِيهَا وَجَدْتُ رَائِحَةً طَيِّبَةً، فَقُلْتُ مَاه صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذِهِ الرَّائِحَةُ الطَّيِّبَةُ يَاجِبْرِيلُ؟ قالَ هذِهِ رَائِحَةُ مَاشِطَةِ بِنْتِ فِرْعَوْنَ وَأَوْلاَدِهَا. قُلْتُ مَا شَأْنُهَا؟ قالَ بَيْنَا هِيَ تُمَشِّطُ بِنْتَ فِرْعَوْنَ إِذْ سَقَطَ المُشْطُ مِنْ يَدِهَا فَقَالَتْ بِسْمِ الله. قالَتْ بِنْتُ فرْعَوْنَ أَبي؟ فَقَالَتْ لاَ، وَل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; كِنْ رَبِّي وَرَبُّكِ وَرَبُّ أَبِيكِ الله. قالَتْ وَإِنَّ لَكِ رَبّاً غَيْرَ أَبِي؟ قالَتْ نَعَمْ. قالَتْ فَأُعْلِمُهُ بِذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِك؟ قَالَتْ نَعَمْ فَأَعْلَمَتْهُ بِذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ فَدَعَا بِهَا فَقَالَ: يَافُلاَنَةُ أَلَكِ رَبٌّ غَيْرِي؟ قالَتْ نَعَمْ رَبِّي وَرَبُّكَ الله الَّذِي فِي السَّماءِ، فَأَمَرَ بِبَقَرَةٍ مِنْ نُحَاسٍ فَأُحْمِيَتْ ثُمَّ أَخَذَ أَوْلاَدَها يُلْقَوْنَ فِيهَا وَاحِداً وَوَاحِداً، فَقَالَتْ إِنَّ لِي إِلَيْكَ حَاجَةً. قالَ وَمَا هِيَ قالَتْ أُحِبُّ أَنْ تَجْمَعَ عِظَامِي وَعِظَامَ وُلْدِي فِي ثَوْبٍ وَاحِدٍ فَتَدْفِنَّا جَمِيعاً. قالَ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ لَكِ بِمَالَكِ عَلَيْنَا مِنَ الحَقِّ فَلَمْ يَزَلْ أَوْلاَدُهَا يُلْقَوْنَ فِي الْبَقَرَةِ حَتَّى انْتَهى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; إِلَى ابْنٍ لهَا رَضِيعٍ فَكَأَنَّهَا تَقَاعَسَتْ مِنْ أَجَلِهِ، فَقَالَ لَهَا يَاأُمَّهْ اقْتَحِمِي فَإِنَّ عَذَابَ الدُّنْيَا أَهْوَنُ مِنْ عَذَابِ الآخِرَةِ ثُمَّ أُلْقِيَتْ مَعَ وُلْدِهَا، وَتَكَلَّمَ أَرْبَعَةٌ وَهُمْ صِغَارٌ: هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذَا، وَشَاهِدُ يُوسُفَ، وَصَاحِبُ جُرَيْجٍ، وَعِيسى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ابْنُ مَرْيَمَ)) (حم ن ك هَب) عَن ابْن عَبَّاس.
(9931) ((لَمَّا كَذَّبَتْنِي قُرَيْشٌ حِينَ أُسْرِيَ بِي إِلَى بَيْتِ المَقْدِسِ قُمْتُ فِي الْحِجْرِ فَجَلَّى الله لِي بَيْتَ المَقْدِسِ فَطَفِقْتُ أُخْبِرُهُمْ عَنْ آيَاتِهِ وَأَنَا أَنْظُرُ إِلَيْهِ)) (حم ق ت ن) عَن جَابر.
(9932) ((لَمَّا نُفِخَ فِي آدَمَ الرُّوحُ مَارَتْ وَطَارَتْ فصَارَتْ فِي رَأْسِهِ فَعَطَسَ فَقَالَ: الحَمْدُلله رَبِّ الْعَالَمِينَ، فَقَالَ الله: يَرْحَمُكَ الله)) (حب ك) عَن أنس.
(9933) (( (ز) لَمَّا وَقَعَتْ بَنُو إِسْرَائِيلَ فِي المَعَاصِي فَنَهَتْهُمْ عُلَمَاؤُهُمْ فَلَمْ يَنْتَهُوا فَجَالَسُوهُمْ فِي مَجَالِسِهِمْ وَوَاكَلُوهُمْ وَشَارَبُوهُمْ ضَرَبَ الله قُلُوبَ بَعْضِهِمْ بِبَعْضٍ وَلَعَنَهُمْ عَلَى لِسَانِ دَاوُدَ وَعِيسى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ابْن مَرْيَمَ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ بِمَا عَصَوْا، وَكَانُوا يَعْتَدُونَ، لاَ والَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ حَتَّى تَطْرُوهُمْ عَلَى الحَقِّ إِطْرَاءً)) (حم ت) عَن ابْن مَسْعُود.
(9934) ((لَمُعَالَجَةُ مَلَكِ المَوْتِ أَشَدُّ مِنْ أَلْفِ ضَرْبَةٍ بِالسَّيْفِ)) (خطّ) عَن أنس.
(9935) ((لَنْ تَخْلُوَ الأَرْضُ مِنْ أَرْبَعِينَ رَجُلاً مِثْلَ خَلِيلِ الرَّحْم صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; نِ فَبِهِمْ تُسْقَوْنَ وَبِهِمْ تُنْصَرُونَ مَا مَاتَ مِنْهُمْ أَحَدٌ إِلاَّ أَبْدَلَ الله مَكانَهُ آخَرَ)) (طب) عَن أنس.
(9936) ((لَنْ تخْلُوَ الأَرْضُ مِنْ ثَلاَثِينَ مِثْلِ إِبْرَاهِيمَ خَلِيلِ الرَّحْم صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; نِ: بِهِمْ تُغَاثُونَ،(3/32)
وَبِهِمْ تُرْزَقُونَ، وَبِهِمْ تُمْطَرُونَ)) (حب، فِي تَارِيخه) عَن أبي هُرَيْرَة.
(9937) ((لَنْ تَزَالَ أُمَّتِي عَلَى سُنَّتِي مَا لَمْ يَنْتَظِرُوا بِفِطْرِهِمْ طُلُوعَ النُّجُومِ)) (طب) عَن أبي الدَّرْدَاء.
(9938) ((لَنْ تَزُولَ قَدَمُ شَاهِدِ الزُّورِ حَتَّى يُوجِبَ الله لَهُ النَّارَ)) (هـ) عَن ابْن عمر.
(9939) (( (ز) لَنْ تَقْرَأَ شَيْئاً أَبْلَغَ عِنْدَ الله مِنْ: قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ.)) (ن) عَن عقبَة بن عَامر.
(9940) ((لَنْ تَقُومَ السَّاعَةُ حَتَّى يَسُودَ كُلَّ قَبِيلةٍ مُنَافِقُوهَا)) (طب) عَن ابْن مَسْعُود.
(9941) (( (ز) لَنْ تَنْقَطِعَ الْهِجْرَةُ مَا قُوتِلَ الْكُفَّارُ)) (حم ن حب) عَن عبد الله بن وقدان السَّعْدِيّ.
(9942) ((لَنْ تَهْلِكَ أُمَّةٌ أَنَا فِي أَوَّلِهَا، وَعِيسى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ابْنُ مَرْيَمَ فِي آخِرِهَا، وَالمَهْدِيُّ فِي وَسَطِهَا)) (أَبُو نعيم فِي أَخْبَار المهديّ) عَن ابْن عَبَّاس.
(9943) ((لَنْ يُبْتَلَى عَبْدٌ بِشَيْءٍ أَشَدَّ مِنَ الشِّرْكِ، وَلَنْ يُبْتَلَى بِشَيْءٍ بَعْدَ الشِّرْكِ أَشَدَّ مِنْ ذَهَابِ بَصَرِهِ، وَلَنْ يُبْتَلَى عَبْدٌ بِذَهَابِ بَصَرِهِ فَيَصْبِرَ إِلاَّ غَفَرَ الله لَهُ)) (الْبَزَّار) عَن بُرَيْدَة.
(9944) ((لَنْ يَبْرَحَ النَّاسُ يَتَسَاءَلُونَ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذَا الله خَالِقُ كُلِّ شَيْءٍ، فَمَنْ خَلَقَ الله؟)) (خَ) عَن أنس.
(9945) ((لَنْ يَبْرَحَ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذَا الدِّينُ قَائِما يُقَاتِلُ عَلَيْهِ عِصَابَةٌ مِنَ المُسْلِمِينَ حَتَّى تَقُومَ السَّاعَةُ)) (م) عَن جَابر بن سَمُرَة.
(9946) ((لَنْ يَجْمَعَ الله تَعَالَى عَلَى هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذِهِ الأُمَّةِ سَيْفَيْنِ: سَيْفاً مِنْهَا وَسَيْفاً مِنْ عَدُوِّهَا)) (د) عَن عَوْف بن مَالك.
(9947) (( (ز) لَنْ يُدْخِلَ أَحَداً عَمَلُهُ الجَنَّةَ وَلاَ أَنَا إِلاَّ أَنْ يَتَغَمَّدَنِيَ الله بِفَضْلِ رَحْمَتِهِ فَسَدِّدُوا وَقَارِبُوا وَلاَ يَتَمَنَّى أَحَدُكُمُ المَوْتَ إِمَّا مُحْسِنٌ فَلَعَلَّهُ يَزْدَادُ خَيْراً، وَإِمَّا مُسِيىءٌ فَلَعَلَّهُ أَنْ يَسْتَعْتِبَ)) (ق) عَن أبي هُرَيْرَة.
(9948) (( (ز) لَنْ يَدْخُلَ النَّارَ رَجُلٌ شَهِدَ بَدْراً وَالحُدَيْبِيَةَ)) (حم) عَن جَابر.(3/33)
(9949) ((لَنْ يَزَالَ الْعَبْدُ فِي فِسْحَةٍ مِنْ دِينِهِ مَا لَمْ يَشْرَبِ الخَمْرَ، فَإِذَا شَرِبَهَا خَرَقَ الله عَنْهُ سِتْرَهُ وَكانَ الشَّيْطَانُ وَلِيَّهُ وَسَمْعَهُ وَبَصَرَهُ وَرِجْلَهُ يَسُوقُهُ إِلَى كُلِّ شَرَ وَيَصْرِفُهُ عَنْ كُلِّ خَيْرٍ)) (طب) عَن قَتَادَة بن عَيَّاش.
(9950) ((لَنْ يَشْبَعَ المُؤمِنُ مِنْ خَيْرٍ يَسمَعُهُ حَتَّى يَكُونَ مُنْتَهَاهُ الجَنَّةَ)) (تحب) عَن أبي سعيد.
(9951) ((لَنْ يُعْجِزَ الله هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذِهِ الأُمَّةَ مِنْ نِصْفِ يَوْمٍ)) (دك) عَن أبي ثَعْلَبَة.
(9952) ((لَنْ يَغْلِبَ عُسْرٌ يُسْرَيْنِ: إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْراً إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْراً.)) (ك) عَن الْحسن مُرْسلا.
(9953) ((لَنْ يُفْلِحَ قَوْمٌ وَلَّوْا أَمْرَهُمُ امْرَأَةً)) (حم خَ ت ن) عَن أبي بكرَة.
(9954) ((لَنْ يَلِجَ الدَّرَجَاتِ الْعُلَى مَنْ تَكَهَّنَ، أَوِ اسْتَقْسَمَ، أَوْ رَجَعَ مِنْ سَفَرٍ تَطَيُّراً)) (طب) عَن أبي الدَّرْدَاء.
(9955) (( (ز) لَنْ يَلِجَ النَّارَ أَحَدٌ شَهِدَ بَدْراً أَوْ بَيْعَةَ الرِّضْوَانِ)) (الْبَغَوِيّ وَابْن نَافِع) عَن سعد، (مولى حَاطِب بن أبي بلتعة) .
(9956) ((لَنْ يَلِجَ النَّارَ أَحَدٌ صَلَّى قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْسِ وَقَبْلَ غُرُوبِهَا)) (حم م د ن) عَن عمَارَة بن رويبة.
(9957) (( (ز) لَنْ يُنْجِيَ أَحَداً مِنْكُمْ عَمَلُهُ وَلاَ أَنَا إِلاَّ أَنْ يَتَغَمَّدَنِيَ الله بِرَحْمَتِهِ، وَل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; كِنْ سَدِّدُوا وَقَارِبُوا، وَاغْدُوا وَرُوحُوا. وَشَيْءٌ مِنَ الدُّلْجَةِ، وَالْقَصْدَ الْقَصْدَ تَبْلُغُوا)) (ق) عَن أبي هُرَيْرَة.
(9958) ((لَنْ يَنْفَعَ حَذَرٌ مِنْ قَدَرٍ، وَل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; كِنَّ الدُّعاءَ يَنْفَعُ مِمَّا نَزَلَ وَمِمَّا لَمْ يَنْزِلْ فَعَلَيْكُمْ بِالدُّعَاءِ عِبَادَالله)) (حم ع طب) عَن معَاذ.
(9959) (( (ز) لَنْ يُوَافِّيَ عَبْدٌ يَوْمَ الْقِيَامَةِ يَقُولُ: لاَ إِل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; هَ إِلاَّ الله يَبْتَغِي بِهَا وَجْهَ الله إِلاَّ حَرَّمَ الله عَلَيْهِ النَّارَ)) (حمخ) عَن عتْبَان بن مَالك.
(9960) ((لَنْ يَنْهَقَ الْحِمَارُ حَتَّى يَرَى شَيْطَاناً، فَإِنْ كانَ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ فَاذْكُرُوا الله وَصَلُّوا عَلَيَّ)) (ابْن السّني، فِي عمل يَوْم وَلَيْلَة) عَن أبي رَافع.(3/34)
(9961) ((لَنْ يَهْلِكَ النَّاسُ حَتَّى يُعْذَرُوا مِنْ أَنْفُسِهِمْ)) (حمد) عَن رجل.
(9962) (( (ز) لَهُ أَجْرَانِ أَجْرُ السِّرِّ، وَأَجْرُ الْعَلاَنِيَةِ)) (ت هـ حب) عَن أبي هُرَيْرَة.
(9963) (( (ز) لَهَا مَا حَمَلَتْ فِي بُطُونِهَا، وَلَنَا مَا بَقِيَ شَرَابٌ وَطَهُورٌ)) (عب) عَن ابْن جريج بلاغاً.
(9964) (( (ز) لَهَا مَا حَمَلَتْ فِي بُطُونِهَا، وَلَنَا مَا غَبَرَ طَهُورٌ)) (هـ) عَن أبي سعيد.
(9965) (( (ز) لِوَاءُ الْغَادِرِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عِنْدَ اسْتِهِ)) (الخرائطي فِي مساوي الْأَخْلَاق) عَن معَاذ.
(9966) (( (ز) لُوا أَخَاكُمْ)) (حم) عَن ابْن مَسْعُود.
(9967) ((لَوْ آمَنَ بِي عَشَرَةٌ مِنَ الْيَهُودِ لآمَنَ بِي الْيَهُودُ)) (خَ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(9968) (( (ز) لَوَ أَخَذْتُمْ إِهَابَهَا يُطَهِّرُهَا المَاءُ وَالْقَرَظُ)) (دن) عَن مَيْمُونَة.
(9969) ((لَوْ أَخْطَأْتُمْ حَتَّى تَبْلُغَ خَطَايَاكُمُ السَّمَاءَ ثُمَّ تُبْتُمْ لَتَابَ الله عَلَيْكُمْ)) (هـ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(9970) ((لَوْ أَذِنَ الله تَعَالَى فِي التِّجَارَةِ لأَهْلِ الجَنَّةِ لاتَّجَرُوا فِي الْبَزِّ وَالْعِطْرِ)) (طب) عَن ابْن عمر.
(9971) (( (ز) لَوْ أَصْبَحْتُ أَكْثَرَ مِمَّا أَصْبَحْتُ لَرَكَعْتُهُمَا وَأَحْسَنْتُهُمَا وَأَجْمَلْتُهُمَا عْنِي رَكْعَتَي الْفَجْرِ)) (د) عَن بِلَال.
(9972) (( (ز) لَوْ أَعْطَيْتِهَا أَخْوَالَكِ كَانَ أَعْظَمَ لأَجْرِكِ)) (م) عَن مَيْمُونَة.
(9973) ((لَوْ أَعْلَمُ لَكَ فِيهِ خَيْراً لَعَلَّمْتُكَ لأَنَّهُ أَفْضَلُ الدُّعَاءِ مَا خَرَجَ مِنَ الْقَلْبِ بِجِدَ وَاجْتِهَادٍ فَذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ الَّذِي يُسْمَعُ وَيُسْتَجَابُ وَإِنْ قَلَّ)) (الْحَكِيم) عَن معَاذ.
(9974) ((لَوِ اغْتَسَلْتُمْ مِنَ المَذْيِ لَكَانَ أَشَدَّ عَلَيْكُمْ مِنَ الحَيْضِ)) (العسكري فِي الصَّحَابَة) عَن حسان بن عبد الرَّحْمَن الضيعي مُرْسلا.
(9975) ((لَوْ أُفْلِتَ أَحَدٌ مِنْ ضَمَّةِ الْقَبْرِ لأُفْلِتَ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذَا الصَّبِيُّ)) (طب) عَن أبي أَيُّوب.
(9976) ((لَوْ أَقْسَمْتُ لَبَرَرْتُ إِنَّ أَحَبَّ عِبَادِ الله إِلَى الله الرُّعاةُ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ، وَإِنَّهُمْ لَيُعْرَفُونَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ بِطُولِ أَعْنَاقِهِمْ)) (خطّ) عَن أنس.(3/35)
(9977) ((لَوْ أَقْسَمْتُ لَبَرَرْتُ لاَ يَدْخُلُ الجَنَّةَ قَبْلَ سَابِقِ أُمَّتِي)) (طب) عَن عبد الله بن عبد الثمالِي.
(9978) (( (ز) لَوْ أَمَرْتُ أَحَداً أَنْ يَسْجُدَ لأَحَدٍ لأَمَرْتُ المَرْأَةَ أَنْ تَسْجُدَ لِزَوْجِهَا، وَلَوْ أَنَّ رَجُلاً أَمَرَ امْرَأَتَهُ أَنْ تَنْتَقِلَ مِنْ جَبَلٍ أَحْمَرَ إِلَى جَبَلٍ أَسْوَدَ، أَوْ مِنْ جَبَلٍ أَسْوَدَ إِلَى جَبَلٍ أَحْمَرَ لَكَانَ نَوْلُهَا أَنْ تَفْعَلَ)) (هـ) عَن عَائِشَة.
(9979) (( (ز) لَوْ أَمَرْتُمْ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذَا أَنْ يَغْسِلَ عَنْهُ هذِهِ الصُّفْرَةَ)) (حم د ن) عَن أنس.
(9980) (( (ز) لَوْ أَمْسَكَ الله المَطَرَ عَنْ عِبَادِهِ عَشْرَ سِنِينَ، ثُمَّ أَرْسَلَهُ لأَصْبَحَتْ طَائِفَةٌ مِنَ النَّاسِ بِهَا كافِرِينَ يَقُولُونَ سُقِينَا بِنَوْءِ المَجْدِ)) (حم ن حب) عَن أبي سعيد.
(9981) ((لَوْ أَنَّ ابْنَ آدَمَ هَرَبَ مِنْ رِزْقِهِ كَمَا يَهْرَبُ مِنَ المَوْتِ لأَدْرَكَهُ رِزْقُهُ كَمَا يُدْرِكُهُ المَوْتُ)) (حل) عَن جَابر.
(9982) ((لَوْ أَنَّ أَحَدَكُمْ إِذَا أَرَادَ أَنْ يَأْتِيَ أَهْلَهُ قالَ: بِسْمِ الله اللهُمَّ جَنِّبْنَا الشَّيْطَانَ وَجَنِّبِ الشَّيْطَانَ مَا رَزَقْتَنَا فَإِنَّهُ إِنْ قُضِيَ بَيْنَهُمَا وَلَدٌ مِنْ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ لَمْ يَضُرَّهُ الشَّيْطَانُ أَبَداً)) (حم ق 4) عَن ابْن عَبَّاس.
(9983) ((لَوْ أَنَّ أَحَدَكُمْ إِذَا نَزَلَ مَنْزِلاً قالَ: أَعُوذُ بِكَلِمَاتِ الله التَّامَّةِ مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ لَمْ يَضُرَّهُ فِي ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ المَنْزِلِ شَيْءٌ حَتَّى يَرْتَحِلَ مِنْهُ)) (هـ) عَن خَوْلَة بنت حَكِيم.
(9984) ((لَوْ أَنَّ أَحَدَكُمْ يَعْمَلُ فِي صَخْرَةٍ صَمَّاءَ لَيْسَ لَهَا بَابٌ وَلاَ كَوَّةٌ لأُخْرِجَ عَمَلُهُ لِلنَّاسِ كائِناً مَا كانَ)) (حم ع حب ك) عَن أبي سعيد.
(9985) ((لَوْ أَنَّ الدُّنْيَا كُلَّهَا بِحَذَافِيرِهَا بِيَدِ رَجُلٍ مِنْ أُمَّتِي، ثُمَّ قالَ: الحَمْدُلله كانَتْ لَكَانَتِ الحَمْدُلله أَفْضَلَ مِنْ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ كُلِّهِ)) (ابْن عَسَاكِر) عَن أنس.
(9986) ((لَوْ أَنَّ الْعِبَادَ لَمْ يُذْنِبُوا لَخَلْقَ الله خَلْقاً يُذْنِبُونَ ثُمَّ يَسْتَغْفِرُونَ ثُمَّ يَغْفِرُ لَهُمْ وَهُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ)) (ك) عَن ابْن عَمْرو.
(9987) (( (ز) لَوْ أَنَّ الله عَذَّبَ أَهْلَ سَم صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; وَاتِهِ وَأَهْلَ أَرْضِهِ لَعَذَّبَهُمْ وَهُوَ غَيْرُ ظَالِمٍ لَهُمْ، وَلَوْ رَحِمَهُمْ لَكَانَتْ رَحْمَتُهُ لَهُمْ خَيْراً مِنْ أَعْمَالِهِمْ، وَلَوْ أَنْفَقْتَ مِثْلَ أَحُدٍ ذَهَباً فِي سَبِيلِ الله مَا قَبِلَهُ الله مِنْكَ حَتَّى تُؤْمِنَ بِالْقَدَرِ فَتَعْلَمَ أَنَّ مَا أَصَابَكَ لَمْ يَكُنْ لِيُخْطِئَكَ وَمَا أَخْطَأَكَ لَمْ(3/36)
يَكُنْ لِيُصِيبَكَ، وَلَوْ مُتَّ عَلَى غَيْرِ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذَا لَدَخَلْتَ النَّارَ)) (حم) عَن زيد بن ثَابت، (حم د هـ حب طب) عَن أُبيّ بن كَعْب، وَزيد بن ثَابت، وَحُذَيْفَة وَابْن مَسْعُود.
(9988) ((لَوْ أَنَّ المَاءَ الَّذِي يكُونُ مِنْهُ الْوَلَدُ أُهْرِقْتَهُ عَلَى صَخْرَةٍ لأَخْرَجَ الله تَعَالَى مِنْهَا وَلَداً، وَلَيَخْلُقَنَّ الله نَفْساً هُوَ خَالِقُهَا)) (حم، والضياء) عَن أنس.
(9989) ((لَوْ أَنَّ امْرأً اطَّلَعَ عَلَيْكَ بِغَيْرِ إِذْنٍ فَحَذَفْتَهُ بِحَصَاةٍ فَفَقَأْتَ عَيْنَهُ لَمْ يَكُنْ عَلَيْكَ جُنَاحٌ)) (حم ق) عَن أبي هُرَيْرَة.
(9990) ((لَوْ أَنَّ امْرَأَةً مِنْ نِسَاءِ أَهْلِ الجَنَّةِ أَشْرَفَتْ عَلَى الأَرْضِ لَمَلأَتِ الأَرْضَ مِنْ رِيحِ الْمِسْكِ وَلأَذْهَبَتْ ضَوْءَ الشَّمْسِ وَالْقَمَرِ)) (طب، والضياء) عَن سعيد بن عَامر.
(9991) ((لَوْ أَنَّ أَهْلَ السَّمَاءِ وَالأَرْضِ اشْتَرَكُوا فِي دَمِ مُؤْمِنٍ لَكَبَّهُمُ الله عَزَّوَجَلَّ فِي النَّارِ)) (ت) عَن أبي سعيد وَأبي هُرَيْرَة مَعًا.
(9992) ((لَوْ أَنَّ بُكَاءَ دَاوُدَ وَبُكَاءَ جَمِيعِ أَهْلِ الأَرْضِ يَعدِلُ بِبُكَاءِ آدَمَ مَا عَدَلَهُ)) (ابْن عَسَاكِر) عَن بُرَيْدَة.
(9993) ((لَوْ أَنَّ حَجَراً مِثْلَ سَبْعِ خَلِفَاتٍ أُلْقِيَ عَنْ شَفِير جَهَنَّمَ هَوَى فِيهَا سَبْعِينَ خَرِيفاً لاَ يَبْلُغُ قَعْرَهَا)) (هناد) عَن أنس.
(9994) ((لَوْ أَنَّ دَلْواً مِنْ غَسَّاقٍ يُهْرَاقُ فِي الدُّنْيَا لأَنْتَنَ أَهْلَ الدُّنْيَا)) (ت حب ك) عَن أبي سعيد.
(9995) ((لَوْ أَنَّ رَجُلاً فِي حِجْرِهِ دَرَاهِمُ يَقْسِمُهَا وَآخَرَ يَذْكُرُ الله كانَ الذَّاكِرُ لله أَفْضَلَ)) (طس) عَن أبي مُوسَى.
(9996) ((لَوْ أَنَّ رَجُلاً يُجَرُّ عَلَى وَجْهِهِ مِنْ يَوْمِ وُلِدَ إِلَى يَوْمِ يَمُوتُ هَرَماً فِي مَرْضَاةِ الله تَعَالَى لَحَقَرَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ)) (حم تخ طب) عَن عتبَة بن عبد.
(9997) (( (ز) لَوْ أَنَّ رَصَاصَةً مِثْلَ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذِهِ وَأَشَارَ إِلَى الْجُمْجُمَةِ أُرْسِلَتْ مِنَ السَّمَاءِ إِلَى الأَرْضِ وَهِيَ مَسِيرةُ خَمْسمِائَةِ سَنَةٍ لَبَلَغَتِ الأَرْضَ قَبْلَ اللَّيْلِ، وَلَوْ أَنَّهَا أُرْسِلَتْ مِنْ رَأْسِ(3/37)
السِّلْسِلَةِ لَصَارَتْ أَرْبَعِينَ خَرِيفاً اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ قَبْلَ أَنْ تَبْلُغَ أَصْلَهَا أَوْ قَعْرَهَا)) (حم ت ك) عَن ابْن عَمْرو.
(9998) ((لَوْ أَنَّ شَرَارَةً مِنْ شَرَرِ جَهَنَّمَ بِالْمَشْرِقِ لَوَجَدَ حَرَّهَا مَنْ بِالْمَغْرِبِ)) (ابْن مرْدَوَيْه) عَن أنس.
(9999) ((لَوْ أَنَّ شَيْئاً كانَ فِيهِ شِفَاءٌ مِنَ المَوْتِ لَكَانَ فِي السَّنَا)) (حم ت د ك) عَن أَسمَاء بنت عُمَيْس.
(10000) ((لَوْ أَنَّ عَبْدَيْنِ تَحَابَّا فِي الله وَاحِدٌ فِي المَشْرِقِ وَآخَرُ فِي المَغْرِبِ لَجَمَعَ الله تَعَالَى بَيْنَهُمَا يَوْمَ الْقِيَامَةِ، يَقُولُ: هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذَا الَّذِي كُنْتَ تُحِبُّهُ فِيَّ)) (هَب) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10001) ((لَوْ أَنَّ قَطْرَةً مِنَ الزَّقُّومِ قَطَرَتْ فِي دَارِ الدُّنْيَا لأَفْسَدَتْ عَلَى أَهْلِ الدُّنْيَا مَعَايِشَهُمْ، فَكَيْفَ بِمَنْ تَكُونُ طَعَامَهُ؟)) (حم ت ن هـ حب ك) عَن ابْن عَبَّاس.
(10002) (( (ز) لَوْ أَنَّ مَا يُقِلُّ ظِفْرٌ مِمَّا فِي الجَنَّةِ بَدَا لَتَزَخْرَفَتْ لَهُ مَا بَيْنَ خَوَافِقِ السَّم صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; وَاتِ وَالأَرْضِ وَلَوْ أَنَّ رَجُلاً مِنْ أَهْلِ الجَنَّةِ اطَّلَعَ فَبَدَا أَسَاوِرُهُ لَطَمَسَ ضَوْءَ الشَّمْس كَمَا تَطْمِسُ الشَّمْسُ ضَوْءَ النُّجُومِ)) (حم ت) عَن سعد.
(10003) ((لَوْ أَنَّ مِقْمَعاً مِنْ حَدِيدٍ وُضِعَ فِي الأَرْضِ فَاجْتَمَعَ لَهُ الثَّقَلاَنِ مَا أَقَلُّوهُ مِنَ الأَرْضِ، وَلَوْ ضُرِبَ الجَبَلُ بِمِقْمَعٍ مِنْ حَدِيدٍ كَمَا يُضْرَبُ أَهْلُ النَّارِ لَتَفَتَّتَ وَعَادَ غُبَاراً)) (حمعك) عَن أبي سعيد.
(10004) ((لَوْ أَنَّكُمْ إِذَا خَرَجْتُمْ مِنْ عِنْدِي تَكُونُونَ عَلَى الحَالِ الَّذِي تَكُونُونَ عَلَيْهِ لَصَافَحَتْكُمُ المَلاَئِكَةُ بِطُرُقِ المَدِينَةِ)) (ع) عَن أنس.
(10005) ((لَوْ أَنَّكُمْ تَكُونُونَ عَلَى كُلِّ حَالٍ عَلَى الحَالَةِ الَّتِي أَنْتُمْ عَلَيْهَا عِنْدِي لَصَافَحَتْكُمُ المَلاَئِكَةُ بِأَكُفِّهِمْ وَلَزَارَتْكُمْ فِي بُيُوتِكُمْ، وَلَوْ لَمْ تُذْنِبُوا لَجَاءَ الله بِقَوْمٍ يُذْنِبُونَ كَيْ يَغْفِرَ لَهُمْ)) (حم ت) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10006) ((لَوْ أَنَّكُمْ تَوَكَّلُونَ عَلَى الله تَعَالَى حَقَّ تَوَكُّلِهِ لَرَزَقَكُمْ كَمَا يَرْزُقُ الطَّيْرَ تَغْدُو خِمَاصاً وَتَرُوحُ بِطَاناً)) (حم ت هـ ك) عَن عمر.
(10007) (( (ز) لَوْ أَنِّي اسْتَقْبَلْتُ مِنْ أَمْرِي مَا اسْتَدْبَرْتُ لَمْ أَسُقِ الْهَدْيَ وَلَجَعَلْتُهَا عُمْرَةً(3/38)
فَمَنْ كانَ مِنْكُمْ لَيْسَ مَعَهُ هَدْيٌ فَلْيُحِلَّ وَلْيَجْعَلْهَا عُمْرَةً)) (م د) عَن جَابر.
(10008) (( (ز) لَوْ أَنِّي اسْتَقْبَلْتُ مِنْ أَمْرِي مَا اسْتَدْبَرْتُ مَا أَهْدَيْتُ، وَلَوْلاَ أَنَّ مَعِي الْهَدْيَ لأَحْلَلْتُ)) (حم ق) عَن جَابر.
(10009) ((لَوْ أُهْدِيَ إِلَيَّ كُرَاعٌ لَقَبِلْتُ، وَلَوْ دُعِيتُ عَلَيْهِ لأَجَبْتُ)) (حم ت حب) عَن أنس.
(10010) ((لَوْ بَغى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; جَبَلٌ عَلَى جَبَلٍ لَدُكَّ الْبَاغِي مِنْهُمَا)) (ابْن لال) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10011) ((لَوْ بُنِيَ مَسْجِدِي هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذَا إِلَى صَنْعَاءَ كَانَ مَسْجِدِي)) (الزبيربن بكار فِي أَخْبَار الْمَدِينَة) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10012) ((لَوْ تُرِكَ أَحَدٌ لأَحَدٍ لَتُرِكَ ابْنُ المُقْعَدَيْنِ)) (هق) عَن ابْن عمر.
(10013) (( (ز) لَوْ تَرَكْنَا هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذَا الْبَابَ لِلنِّسَاءِ)) (د) عَن ابْن عمر.
(10014) ((لَوْ تَعْلَمُ الْبَهَائِمُ مِنَ المَوْتِ مَا يَعْلَمُ بَنُو آدَمَ مَا أَكَلْتُمْ مِنْهَا سَمِيناً)) (هَب) عَن أمّ صبية.
(10015) ((لَوْ تَعْلَمُ المَرْأَةُ حَقَّ الزَّوْجِ لَمْ تَقْعُدْ مَا حَضَرَ غَدَاؤُهُ وَعَشَاؤُهُ حَتَّى يَفْرُغَ مِنْهُ)) (طب) عَن معَاذ.
(10016) ((لَوْ تَعْلَمُونَ قَدْرَ رَحْمَةِ الله لاَتَّكَلْتُمْ عَلَيْهَا)) (الْبَزَّار) عَن أبي سعيد.
(10017) ((لَوْ تَعْلَمُونَ مَا ادُّخِرَ لَكُمْ مَا حَزِنْتُمْ عَلَى مَا زُوِيَ عَنْكُمْ)) (حم) عَن الْعِرْبَاض.
(10018) ((لَوْ تَعْلَمُونَ مَا أَعْلَمُ لَبَكَيْتُمْ كَثِيراً وَلَضَحِكْتُمْ قَلِيلاً وَلَخَرَجْتُمْ إِلَى الصُّعُدَاتِ تَجْأَرُونَ إِلَى الله تَعَالَى لاَ تَدْرُونَ تَنْجُونَ أَوْ لاَ تَنْجُونَ)) (طب ك هَب) عَن أبي الدَّرْدَاء.
(10019) ((لَوْ تَعْلَمُونَ مَا أَعْلَمُ لَبَكَيْتُمْ كَثِيراً، وَلَضَحِكْتُمْ قَلِيلاً يَظْهَرُ النِّفَاقُ، وَتَرْتَفِعُ الأَمَانَةُ، وَتُقْبَضُ الرَّحْمَةُ وَيُتَّهَمُ الأَمِينُ، وَيُؤْتَمَنُ غَيْرُ الأَمِينِ نَاخَ بِكُمُ الشُّرْفُ الجُونُ، الْفِتَنُ كَأَمْثَلِ اللَّيْلِ المُظْلِمِ)) (ك) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10020) ((لَوْ تَعْلَمُونَ مَا أَعْلَمُ لَضَحِكْتُمْ قَلِيلاً وَلَبَكَيْتُمْ كَثِيراً)) (حم ق ت ن هـ) عَن أنس.(3/39)
(10021) ((لَوْ تَعْلَمُونَ مَا أَعْلَمُ لَضَحِكْتُمْ قَلِيلاً، وَلَبَكَيْتُمْ كَثِيراً وَلَمَا سَاغَ لَكُمُ الطَّعَامُ وَلاَ الشَّرَابُ)) (ك) عَن أبي ذرّ.
(10022) ((لَوْ تَعْلَمُونَ مَا أَنْتُمْ لاَقُونَ بَعْدَ المَوْتِ مَا أَكَلْتُمْ طَعَاماً عَلَى شَهْوَةٍ أَبَداً، وَلاَ شَرِبْتُمْ شَرَاباً عَلَى شَهْوَةٍ أَبَداً، وَلاَ دَخَلْتُمْ بَيْتاً تَسْتَظِلُّونَ بِهِ، وَلَمَرَرْتُمْ إِلَى الصُّعُدَاتِ تَلْدُمُونَ صُدُورَكُمْ، وَتَبْكُونَ عَلَى أَنْفُسِكُمْ)) (ابْن عَسَاكِر) عَن أبي الدَّرْدَاء.
(10023) ((لَوْ تَعْلَمُونَ مَا فِي الصَّفِّ الأَوَّلِ مَا كَانَتْ إِلاَّ قُرْعَةً)) (م هـ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10024) ((لَوْ تَعْلَمُونَ مَا فِي المَسْأَلَةِ مَا مَشَى أَحَدٌ إِلَى أَحَدٍ يَسْأَلُهُ شَيْئاً)) (ن) عَن عَائِذ بن عَمْرو.
(10025) ((لَوْ تَعْلَمُونَ مَا لَكُمْ عِنْدَ الله لأَحْبَبْتُمْ أَنْ تَزْدَادُوا فَاقَةً وَحَاجَةً)) (ت) عَن فضَالة بن عبيد.
(10026) ((لَوْ تَعْلَمُونَ مِنَ الدُّنْيَا مَا أَعْلَمُ لاسْتَرَاحَتْ أَنْفُسُكُمْ مِنْهَا)) (هَب) عَن عُرْوَة مُرْسلا.
(10027) ((لَوْ جَاءَ الْعُسْرُ فَدَخَلَ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذَا الجُحْرَ لَجَاءَ الْيُسْرُ فَدَخَلَ عَلَيْهِ فَأَخْرَجَهُ)) (ك) عَن أنس.
(10028) ((لَوْ جُمِعَ الْقُرْآنُ فِي إِهَابٍ مَا أَحْرَقَهُ الله بِالنَّارِ)) (هَب) عَن عصمَة بن مَالك.
(10029) ((لَوْ خَرَجْتُمْ إِلَى ذَوْدٍ لَنَا فَشَرِبْتُمْ مِنْ أَلْبَانِهَا وَأَبْوَالِهَا)) (هـ) عَن أنس.
(10030) ((لَوْ خَشَعَ قَلْبُ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذَا خَشَعَتْ جَوَارِحُهُ)) (الْحَكِيم) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10031) ((لوْ خِفْتُمُ الله تَعَالَى حَقَّ خِيفَتِهِ لَعَلِمْتُمُ الْعِلْمَ الَّذِي لاَ جَهْلَ مَعَهُ، وَلَوْ عَرَفْتُمُ الله تَعَالَى حَقَّ مَعْرِفَتِهِ لَزَالَتْ لِدُعائِكُمُ الْجِبَالُ)) (الْحَكِيم) عَن معَاذ.
(10032) ((لَوْ دَعَا لَكَ إِسْرَافِيلُ وَجِبْرِيلُ وَمِيكَائِيلُ وَحَمَلَةُ الْعَرْشِ وَأَنَا فِيهِمْ مَا تَزَوَّجْتَ إِلاَّ المَرْأَةَ الَّتِي كُتِبَتْ لَكَ)) (ابْن عَسَاكِر) عَن مُحَمَّد السَّعْدِيّ.
(10033) ((لَوْ دُعِيَ بِه صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذَا الدُّعَاءِ عَلَى شَيْءٍ بَيْنَ المَشْرِقِ وَالمَغْرِبِ فِي سَاعَةٍ مِنْ يَوْمِ الجُمُعَةِ لاسْتُجِيبَ لِصَاحِبِهِ: لاَ إِل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; هَ إِلاَّ أَنْتَ يَا حَنَّانُ يَا مَنَّانُ يَا بَدِيعَ السَّم صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; وَاتِ وَالأَرْضِ يَاذَا الجَلاَلِ وَالإِكْرَامِ)) (خطّ) عَن جَابر.(3/40)
(10034) (( (ز) لَوْ دُعِيتُ إِلَى ذِرَاعٍ أَوْ كُرَاعٍ لأَجَبْتُ، وَلَوْ أُهْدِيَ إِلَيَّ ذِرَاعٌ أَوْ كُرَاعٌ لَقَبِلْتُ)) (خَ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10035) (( (ز) لَوْ دَنَا مِنِّي لَخَطَفَتْهُ المَلاَئِكَةُ عُضْواً عُضْواً: يَعْنِي أَبَاجَهْلٍ)) (حمم) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10036) ((لَوْ رَأَيْتَ الأَجَلَ وَمَسِيرَهُ أَبْغَضْتَ الأَمَلَ وَغُرُورَهُ)) (هَب) عَن أنس.
(10037) (( (ز) لَوْ رَأَيْتَنِي وَأَنَا أَسْتَمِعُ قِرَاءَتَكَ الْبَارِحَةَ لَقَدْ أُوتِيتَ مِزْمَاراً مِنْ مَزَامِيرِ آلِ دَاوُدَ)) (م) عَن أبي مُوسَى.
(10038) ((لَوْ رَجَمْتُ أَحَداً بِغَيْرِ بَيِّنَةٍ لَرَجَمْتُ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذِهِ)) (ق) عَن ابْن عَبَّاس.
(10039) (( (ز) لَوْ طُرِحَ فِرَاشٌ مِنْ أَعْلاَهَا لَهَوَى إِلَى قَرَارِهَا مِائَةَ خَرِيفٍ، يَعْنِي: وَفُرُشٍ مَرْفُوعَةٍ)) (طب) عَن أبي أُمَامَة.
(10040) (( (ز) لَوْ طَعَنْتَ فِي فَخذِهَا لأَجزَأَ عَنْكَ)) (4) عَن وَالِد أبي العشراء.
(10041) ((لَوْ عَاشَ إِبْرَاهِيمُ لَكانَ صِدِّيقاً نَبِيّاً)) (الباوردي) عَن أنس، (ابْن عَسَاكِر) عَن جَابر، وَعَن ابْن عَبَّاس وَعَن ابْن أبي أوفى.
(10042) ((لَوْ عَاشَ إِبْرَاهِيمُ لَوَضَعْتُ الْجِزْيَةَ عَنْ كُلِّ قِبْطِيَ)) (ابْن سعد) عَن الزُّهْرِيّ مُرْسلا.
(10043) ((لَوْ عَاشَ إِبْرَاهِيمُ مَارَقَّ لَهُ خَالٌ)) (ابْن سعد) عَن مَكْحُول مُرْسلا.
(10044) (( (ز) لَوْ عَلِمْتُ أَنَّكَ تَنْظُرُ لَطَعَنْتُ بِهَا فِي عَيْنِكَ إِنَّمَا جُعِلَ الاسْتِئْذَانُ مِنْ أَجْلِ الْبَصَرِ)) (حم ق ت ن) عَن سهل بن سعد.
(10045) ((لَوْ غُفِرَ لَكُمْ مَا تَأْتُونَ إِلَى الْبَهَائِمِ لَغُفِرَ لَكُمْ كَثِيرٌ)) (حمطب) عَن أَبي الدرداءِ.
(10046) ((لَوْ قُضِيَ كانَ)) (قطّ فِي الْأَفْرَاد، حل) عَن أنس.
(10047) (( (ز) لَوْ قُلْتَ بِسْمِ الله لَرَفَعَتْكَ المَلاَئِكَةُ وَالنَّاسُ يَنْظُرُونَ إِلَيْكَ حَتَّى تَلِجَ بِكَ فِي جَوِّ السَّمَاءِ)) (ن) عَن جَابر، (طب) عَن أبي طَلْحَة، وَأنس.(3/41)
(10048) (( (ز) لَوْ قُلْتُ نَعَمْ لَوَجَبَتْ، وَلَوْ وَجَبَتْ لَمْ تَقُومُوا بِهَا، وَلَوْ لَمْ تَقُومُوا بِهَا عُذِّبْتُمْ)) (هـ) عَن أنس.
(10049) (( (ز) لَوْ قُلْتَهَا، وَأَنْتَ تَمْلِكُ أَمْرَكَ أَفْلَحْتَ كُلَّ الْفَلاَحِ)) (مد) عَن عمرَان بن حُصَيْن.
(10050) ((لَوْ قيلَ لأَهْلِ النَّارِ إِنَّكُمْ مَاكِثُونَ فِي النَّارِ عَدَدَ كُلِّ حَصَاةٍ فِي الدُّنْيَا لَفَرِحُوا بِهَا، وَلَوْ قِيلَ لأَهْلِ الجَنَّةِ إِنَّكُمْ مَاكِثُونَ بِهَا عَدَدَ كُلِّ حَصَاةٍ لَحَزِنُوا وَل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; كِنْ جُعِلَ لَهُمُ الأَبَدُ)) (طب) عَن ابْن مَسْعُود.
(10051) ((لَوْ كانَ أُسَامَةُ جَارِيَةً لَكَسَوْتُهُ وَحَلَّيْتُهُ حَتَّى أُنَفِّقَهُ)) (حم هـ) عَن عَائِشَة.
(10052) ((لَوْ كانَ الإِيمَانُ عِنْدَ الثُّرَيَّا لَتَنَاوَلَهُ رِجَالٌ مِنْ فَارِسَ)) (ق ت) عَن أَبي هُرَيْرَة.
(10053) (( (ز) لَوْ كانَ الإِيمَانُ عِنْدَ الثُّرَيَّا لَذَهَبَ بِهِ رَجَلٌ مِنْ أَبْنَاءِ فَارِسَ حَتَّى يَتَنَاوَلَهُ)) (م) عَن أَبي هُرَيْرَة.
(10054) ((لَوْ كانَ الحَيَاءُ رَجُلاً لَكَانَ رَجُلاً صَالِحاً)) (طس خطّ) عَن عَائِشَة.
(10055) ((لَوْ كانَ الصَّبْرُ رَجُلاً لَكانَ رَجُلاً كَرِيماً)) (حل) عَن عَائِشَة.
(10056) ((لَوْ كانَ الْعُجْبُ رَجُلاً كَانَ رَجُلَ سُوءٍ)) (طب) عَن عَائِشَة.
(10057) ((لَوْ كَانَ الْعُسْرُ فِي جُحْرٍ لَدَخَلَ عَلَيْهِ الْيُسْرُ حَتَّى يُخْرِجَهُ)) (طب) عَن ابْن مَسْعُود.
(10058) ((لَوْ كانَ الْعِلْمُ مُعَلَّقاً بِالثُّرَيَّا لَتَنَاوَلَهُ قَوْمٌ مِنْ أَبْنَاءِ فَارِسَ)) (حل) عَن أَبي هُرَيْرَة، (الشِّيرَازِيّ فِي الألقاب) ، عَن قيس بن سعد.
(10059) ((لَوْ كانَ الْفُحْشُ خَلْقاً لَكَانَ شَرَّ خَلْقِ الله)) (ابْن أبي الدُّنْيَا فِي الصمت) عَن عَائِشَة.
(10060) ((لَوْ كانَ الْقُرْآنُ فِي إِهَابٍ مَا أَكَلَتْهُ النَّارُ)) (طب) عَن عقبَة بن عَامر، وَعَن عصمَة بن مَالك.
(10061) ((لَوْ كانَ المُؤْمِنُ عَلَى قَصَبَةٍ فِي الْبَحْرِ لَقَيَّضَ الله لَهُ مَنْ يُؤْذِيهِ)) (ش) .
(10062) ((لَوْ كانَ الْمُؤْمِنُ فِي جُحْرِ ضَبَ لَقَيَّضَ الله لَهُ مَنْ يُؤْذِيهِ)) (طس هَب) عَن(3/42)
أنس.
(10063) ((لَوْ كانَ المُطْعِمُ بْنُ عَدِيَ حَيّاً ثُمَّ كَلَّمَنِي فِي هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ؤُلاَءِ النَّتْنَى لأَطْلَقْتُهُمْ لَهُ، يَعْنِي أَسَارَى بَدْرٍ)) (حم خَ د) عَن جُبَير بن مطعم.
(10064) ((لَوْ كانَ بَعْدِي نَبِيٌّ لَكَانَ عُمَرَ بْنَ الخَطَّابِ)) (حم ت ك) عَن عقبَة بن عَامر، (طب) عَن عصمَة بن مَالك.
(10065) ((لَوْ كانَ جُرَيْجٌ الرَّاهِبُ فَقِيهاً عالِماً لَعَلِمَ أَنَّ إِجَابَتَهُ دُعاءَ أُمِّهِ أَوْلَى مِنْ عِبَادَةِ رَبِّهِ)) (الْحسن بن سُفْيَان، والحكيم، وَابْن قَانِع، هَب) عَن حَوْشَب الفِهري.
(10066) ((لَوْ كانَ حُسْنُ الخُلُقِ رَجُلاً يَمْشِي فِي النَّاسِ لَكَانَ رَجُلاً صَالِحاً)) (الخرائطي فِي مَكَارِم الْأَخْلَاق) عَن عَائِشَة.
(10067) (( (ز) لَوْ كانَ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ ضَارّاً ضَرَّ فَارِسَ وَالرُّومَ يَعْنِي الْغَيْلَ)) (م) عَن أُسَامَة بن زيد.
(10068) ((لَوْ كانَ سُوءُ الخُلُقِ رَجُلاً يَمْشِي فِي النَّاسِ لَكانَ رَجُلَ سُوءٍ، وَإِنَّ الله تَعَالَى لَمْ يَخْلُقْنِي فَحَّاشاً)) (الخرائطي فِي مساوي الْأَخْلَاق) عَن عَائِشَة.
(10069) ((لَوْ كانَ شَيْءٌ سَابِقَ الْقَدَرِ لَسَبَقَتْهُ الْعَيْنُ)) (حم ت هـ) عَن أَسمَاء بنت عُمَيْس.
(10070) ((لَوْ كانَ شَيْءٌ سَابِقَ الْقَدَرِ لَسَبَقَتْهُ الْعَيْنُ، وَإِذَا اسْتُغْسِلْتُمْ فَاغْسِلُوا)) (ت) عَن ابْن عَبَّاس.
(10071) ((لَوْ كانَ لابْنِ آدَمَ وَادٍ مِنْ مَالٍ لابْتَغى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; إِلَيْهِ ثَانِياً، وَلَوْ كانَ لَهُ وَادِيَانِ لابْتَغى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لَهُمَا ثَالِثاً، وَلاَ يَمْلأُ جَوْفَ ابْنِ آدَمَ إِلاَّ التُّرَابُ، وَيَتُوبُ الله عَلَى مَنْ تَابَ)) (حم ق ت) عَن أنس، (حم ق) عَن ابْن عَبَّاس، (خَ) عَن ابْن الزبير، (هـ) عَن أبي هُرَيْرَة، (حم) عَن أبي وَاقد، (تخ، وَالْبَزَّار) عَن بُرَيْدَة.
(10072) ((لَوْ كانَ لابْنِ آدَمَ وَادٍ مِنْ نَخْل لَتَمَنَّى مِثْلَهُ، ثُمَّ تَمَنَّى مِثْلَهُ حَتَّى يَتَمَنَّى أَوْدِيَةً، وَلاَ يَمْلأُ جَوْفَ ابْنِ آدَمَ إِلاَّ التُّرَابُ)) (حم ح ب) عَن جَابر.
(10073) ((لَوْ كانَ لِي مِثْلُ أُحُدٍ ذَهَباً لَسَرَّنِي أَنْ لاَ يَمُرَّ عَلَيَّ ثَلاَثٌ وَعِنْدِي مِنْهُ شَيْءٌ(3/43)
إِلاَّ شَيْءٌ أُرْصِدُهُ لِدَيْنٍ)) (خَ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10074) ((لَوْ كانَ مُسْلِماً فَأَعْتَقْتُمْ عَنْهُ، أَوْ تَصَدَّقْتُمْ عَنْهُ، أَوْ حَجَجْتُمْ عَنْهُ بَلَغَهُ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ)) (د) عَن ابْن عَمْرو.
(10075) ((لَوْ كانَتِ الدُّنْيَا تَعْدِلُ عِنْدَ الله جَنَاحَ بَعُوضَةٍ مَا سَقَى كافِراً مِنْهَا شَرْبَةَ مَاءٍ)) (ت، والضياء) عَن سهل بن سعد.
(10076) ((لَوْ كَانَتْ سُورَةٌ وَاحِدَةٌ لَكَفَتِ النَّاسَ)) (حم د) عَن أبي سعيد.
(10077) ((لَوْ كُنْتُ آمِراً أَحَداً أَنْ يَسْجُدَ لأَحَدٍ لأَمَرْتُ المَرْأَةَ أَنْ تَسْجُدَ لِزَوْجِهَا)) (ت) عَن أبي هُرَيْرَة، (حم) عَن معَاذ، (ك) عَن بُرَيْدَة.
(10078) ((لَوْ كُنْتُ آمِراً أَحَداً أَنْ يَسْجُدَ لأَحَدٍ لأَمَرْتُ النِّسَاءَ أَنْ يَسْجُدْنَ لأَزْوَاجِهِنَّ لِمَا جَعَلَ الله لَهُمْ عَلَيْهِنَّ مِنَ الحقِّ)) (د ك) عَن قيس بن سعد.
(10079) (( (ز) لَوْ كُنْتُ آمِراً أَحَداً أَنْ يَسْجُدَ لِغَيْرِ الله لأَمَرْتُ المَرْأَةَ أَنْ تَسْجُدَ لِزَوْجِهَا وَالَّذِي نَفْسُ محَمَّدٍ بِيَدِهِ لاَ تُؤَدِّي المَرْأَةُ حَقَّ رَبِّهَا حَتَّى تُؤدِّيَ حَقَّ زَوْجِهَا كُلَّهُ حَتَّى لَوْ سَأَلَهَا نَفْسَهَا وَهِيَ عَلَى قَتَبٍ لَمْ تَمْنَعْهُ)) (حم هـ حب) عَن عبد الله بن أبي أوفى) .
(10080) ((لَوْ كُنْتِ امْرَأَةً لَغَيَّرْتِ أَظْفَارَكِ بِالْحِنَّاءِ)) (حمن) عَن عَائِشَة.
(10081) (( (ز) لَوْ كُنْتُ مُؤَمِّراً عَلَى أُمَّتِي أَحَداً مِنْ غَيْرِ مَشْوَرَةٍ مِنْهُمْ لأَمَّرْتُ عَلَيْهِمْ ابْنَ أُمِّ عَبْدٍ)) (حم ت هـ ك) عَن عليّ.
(10082) ((لَوْ كُنْتُ مُتَّخِذاً خَلِيلاً لاتَّخَذْتُ ابْنَ أَبِي قُحَافَةَ خَلِيلاً، وَل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; كِنْ صَاحِبُكُمْ خَلِيلُ الله)) (م) عَن ابْن مَسْعُود.
(10083) (( (ز) لَوْ كُنْتُ مُتَّخِذاً مِن أُمَّتِي خَلِيلاً دُونَ رَبِّي لاتَّخَذْتُ أَبَا بَكْر خَلِيلاً، وَل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; كِنْ أَخِي وَصَاحِبِي)) (حمخ) عَن أبن الزبير، (خَ) عَن ابْن عَبَّاس.
(10084) (( (ز) لَوْ كُنْتُ مُتَّخِذاً مِنْ أَهْلِ الأَرْضِ خَلِيلاً لاتَّخَذْتُ أَبَابَكْرٍ خَلِيلاً وَل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; كِنَّهُ أَخِي وَصَاحِبِي، وَقَدِ اتَّخَذَ الله صَاحِبَكُمْ خَلِيلاً)) (م) عَن ابْن مَسْعُود.
(10085) ((لَوْ كُنْتُمْ تَغْرِفُونَ مِنْ بُطحَانَ مَا زِدْتُمْ)) (حم ك) عَن أبي حَدْرَد.
(10086) (( (ز) لَوْ لَمْ أَحْتَضِنْهُ لَحَنَّ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ)) (حم م هـ) عَن أنس، وَابْن(3/44)
عَبَّاس.
(10087) ((لَوْ لَمْ تُذْنِبُوا لَجَاءَ الله تَعَالَى بِقَوْمٍ يُذْنِبُونَ لِيَغْفِرَ لَهُمْ)) (حم) عَن ابْن عَبَّاس.
(10088) (( (ز) لَوْ لَمْ تَكِلْهُ لأَكَلْتَ مِنْهُ مَا عِشْتَ)) (ك) عَن نَوْفَل بن الْحَارِث.
(10089) (( (ز) لَوْ لَمْ تَكِلْهُ لأَكَلْتُمْ مِنْهُ وَلَقَامَ بِكُمْ)) (م) عَن جَابر.
(10090) ((لَوْ لَمْ تَكُونُوا تُذْنِبُونَ لَخِفْتُ عَلَيْكُمْ مَا هُوَ أَكْبَرُ مِنْ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ الْعُجْبَ الْعُجْبَ)) (هَب) عَن أنس.
(10091) ((لَوْ لَمْ يَبْقَ مِنَ الدُّنْيَا إِلاَّ يَوْمٌ لَطَوَّلَ الله ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ الْيَوْمَ حَتَّى يُبْعَثَ فِيهِ رَجُلٌ مِنْ أَهْلِ بَيْتِي يُوَاطِىءُ اسْمُهُ اسْمِي، وَاسْمُ أَبِيهِ اسْمَ أَبِي يَمْلأُ الأَرْضَ قِسْطاً وَعَدْلاً كَمَا مُلِئَتْ ظُلْماً وَجَوْراً)) (د) عَن ابْن مَسْعُود.
(10092) ((لَوْ لَمْ يَبْقَ مِنَ الدُّنْيَا إِلاَّ يَوْمٌ لَطَوَّلَهُ الله حَتَّى يَمْلِكَ رَجُلٌ مِنْ أَهْلِ بَيْتِي يَمْلِكُ جَبَلَ الدَّيْلَمِ وَالْقُسْطَنْطِينِيَّةَ)) (هـ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10093) ((لَوْ لَمْ يَبْقَ مِنَ الدَّهْرِ إِلاَّ يَوْمٌ لَبَعَثَ الله رَجُلاً مِنْ أَهْلِ بَيْتِي يَمْلَؤُهَا عَدْلاً كَمَا مُلِئَتْ جَوْراً)) (حم د) عَن عليّ.
(10094) ((لَوْ مَرَّتِ الصَّدَقَةُ عَلَى يَدَيْ مِائَةٍ لَكَانَ لَهُمْ مِنَ الأَجْرِ مِثْلُ أَجْرِ المُبْتَدِي مِنْ غَيْرِ أَنْ يَنْقَصَ مِنْ أَجْرِهِ شَيْئاً)) (خطّ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10095) (( (ز) لَوْ نَجَا أَحَدٌ مِنْ ضَمَّةِ الْقَبْرِ لَنَجَا سَعْدُ بْنُ مُعَاذٍ وَلَقَدْ ضُمَّ ضَمَّةً ثُمَّ رُوخِيَ عَنْهُ)) (طب) عَن ابْن عَبَّاس.
(10096) ((لَوْ نَجَا أَحَدٌ مِنْ ضَمَّةِ الْقَبْرِ لَنَجَا هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذَا الصَّبِيُّ)) (ع، والضياء) عَن أنس.
(10097) ((لَوْ نَزَلَ مُوسى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; فَاتَّبَعْتُمُوهُ وَتَرَكْتُمُونِي لَضَلَلْتُمْ أَنَا حَظُّكُمْ مِنَ النَّبِيِّينَ وَأَنْتُمْ حَظِّي مِنَ الأُمَمِ)) (هَب) عَن عبد الله بن الْحَارِث.
(10098) ((لَوْ يُعْطى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; النَّاسُ بِدَعْوَاهُمْ لادَّعى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; نَاسٌ دِمَاءَ رِجَالٍ وَأَمْوَالَهُمْ وَل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; كِنِ الْيَمِينُ عَلَى المُدَّعى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; عَلَيْهِ)) (حم ق هـ) عَن ابْن عَبَّاس.
(10099) ((لَوْ يَعْلَمُ أَحَدُكُمْ مَا لَهُ فِي أَنْ يَمُرَّ بَيْنَ يَدَيْ أَخِيهِ مُعْتَرِضاً فِي الصَّلاَةِ لَكانَ(3/45)
أَنْ يُقِيمَ مِائَةَ عَامٍ خَيْراً لَهُ مِنَ الخَطْوَةِ الَّتِي خَطَاهَا)) (حم هـ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10100) ((لَوْ يَعْلَمُ الَّذِي يَشْرَبُ وَهُوَ قائِمٌ مَا فِي بَطْنِهِ لاسْتَقَاءَ)) (هق) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10101) ((لَوْ يَعْلَمُ المَارُّ بَيْنَ يَدَيِ المُصَلِّي لأَحَبَّ أَنْ يَنْكَسِرَ فَخْذُهُ وَلاَ يَمُرُّ بَيْنَ يَدَيْهِ)) (ش) عَن عبد الحميدبن عبد الرَّحْمَن مُرْسلا.
(10102) ((لَوْ يَعْلَمُ المَارُّ بَيْنَ يَدَيِ المُصَلِّي مَاذَا عَلَيْهِ لَكَانَ أَنْ يَقِفَ أَرْبَعِينَ خَيْراً لَهُ مِنْ أَنْ يَمُرَّ بَيْنَ يَدَيْهِ)) (مَالك ق 4) عَن أبي جهيم.
(10103) ((لَوْ يَعْلَمُ المُؤْمِنُ مَا عِنْدَ الله مِنَ الْعُقُوبَةِ مَا طَمِعَ فِي الجَنَّةِ أَحَدٌ، وَلَوْ يَعْلَمُ الْكَافِرُ مَا عِنْدَ الله مِنَ الرَّحْمَةِ مَا قَنِطَ مِنَ الجَنَّةِ أَحَدٌ)) (ت) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10104) ((لَوْ يَعْلَمُ المُؤْمِنُ مَا يَأْتِيهِ بَعْدَ المَوْتِ مَا أَكَلَ أَكْلَةً، وَلاَ شَرِبَ شَرْبَةً إِلاَّ وَهُوَ يَبْكِي وَيَضْرِبُ عَلَى صَدْرِهِ)) (طص) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10105) ((لَوْ يَعْلَمُ النَّاسُ مَا فِي النِّدَاءِ وَالصَّفِّ الأَوَّلِ ثُمَّ لَمْ يَجِدُوا إِلاَّ أَنْ يَسْتَهِمُوا عَلَيْهِ لاسْتَهَمُوا، وَلَوْ يَعْلَمُونَ مَا فِي التَّهْجِيرِ لاسْتَبَقُوا إِلَيْهِ وَلَوْ يَعْلَمُونَ مَا فِي الْعَتَمَةِ وَالصُّبْحِ لأَتَوْهُمَا وَلَوْ حَبْواً)) (مَالك حمقن) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10106) (( (ز) لَوْ يَعْلَمُ النَّاسُ مَا فِي صَلاَةِ الْعِشَاءِ وَصَلاَةِ الْفَجْرِ لأَتَوْهُمَا وَلَوْ حَبْواً)) (هـ) عَن عَائِشَة.
(10107) ((لَوْ يَعْلَمُ النَّاسُ مَا لَهُمْ فِي التَّأْذِينِ لَتَضَارَبُوا عَلَيْهِ بِالسُّيُوفِ)) (حم) عَن أبي سعيد.
(10108) ((لَوْ يَعْلَمُ النَّاسُ مِنَ الْوَحْدَةِ مَا أَعْلَمُ مَا سَارَ رَاكِبٌ بِلَيْلٍ وَحْدَهُ)) (حم خَ ت هـ) عَن ابْن عمر.
(10109) ((لَوْ يَعْلَمُ صَاحِبُ المَسْأَلَةِ مَا لَهُ فِيهَا لَمْ يَسْأَلْ)) (طب، والضياء) عَن ابْن عَبَّاس.
(10110) (( (ز) لَوْلاَ أَخْشى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; أَنَّهَا مِنَ الصَّدَقَةِ لأَكَلْتُهَا)) (حم ق د ن) عَن أنس.
(10111) (( (ز) لَوْلاَ الْقِصَاصُ لأَوْجَعْتُكِ بِه صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذَا السِّوَاكِ)) (ابْن سعد) عَن أمّ سَلمَة.
(10112) ((لَوْلاَ المَرْأَةُ لَدَخَلَ الرَّجُلُ الجَنَّةَ)) (الثَّقَفِيّ فِي الثقفيات) عَن أنس.(3/46)
(10113) ((لَوْلاَ النِّسَاءُ لَعُبِدَ الله حَقّاً حَقّاً)) (عد) عَن ابْن عمر.
(10114) ((لَوْلاَ النِّسَاءُ لَعُبِدَ الله حَقَّ عِبَادَتِهِ)) (فر) عَن أنس.
(10115) (( (ز) لَوْلاَ الْهِجْرَةُ لَكُنْتُ امْرأً مِنَ الأَنْصَارِ، وَلَوْ سَلَكَ النَّاسُ وَادِياً أَوْ شِعْباً لَسَلَكْتُ وَادِيَ الأَنْصَارِ وَشِعْبَهُمْ)) (ق) عَن أنس، (حم خَ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10116) (( (ز) لَوْلاَ الْهِجْرَةُ لَكُنْتُ امْرأً مِنَ الأَنْصَارِ وَلَوْ سَلَكَ النَّاسُ وَادِياً أَوْ شِعْباً لَكُنْتُ مَعَ الأَنْصَارِ)) (حم ت ك) عَن أُبيّ.
(10117) (( (ز) لَوْلاَ أَنْ أَشُقَّ عَلَى المُؤْمِنِينَ لأَمَرْتُهُمْ بِتَأْخِيرِ الْعِشَاءِ وَبِالسِّوَاكِ عِنْدَ كُلِّ صَلاَةٍ)) (د ن) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10118) (( (ز) لَوْلاَ أَنْ أَشُقَّ عَلَى أُمَّتِي لأَمَرْتُهُمْ أَنْ يُؤَخِّرُوا الْعِشَاءَ إِلَى ثُلُثِ اللَّيْلِ أَوْ نِصْفِهِ)) (حم ت هـ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10119) (( (ز) لَوْلاَ أَنْ أَشُقَّ عَلَى أُمَّتِي لأَمَرْتُهُمْ أَنْ يَسْتَاكُوا بِالأَسْحَارِ)) (أَبُو نعيم فِي كتاب السِّوَاك) عَن ابْن عَمْرو.
(10120) ((لَوْلاَ أَنْ أَشُقَّ عَلَى أُمَّتِي لأَمَرْتُهُمْ أَنْ يُصَلُّوهَا هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; كَذَا يَعْنِي الْعِشَاءَ نِصْفَ اللَّيْلِ)) (حم خَ ن) عَن ابْن عَبَّاس، (م) عَن ابْن عمر وَعَائِشَة.
(10121) (( (ز) لَوْلاَ أَنْ أَشُقَّ عَلَى أُمَّتِي لأَمَرْتُهُمْ بِالسِّوَاكِ عِنْدَ كُلِّ صَلاَةٍ)) (مَالك حم ق ت هـ) عَن أبي هُرَيْرَة (حمدن) عَن زيد بن خَالِد الْجُهَنِيّ.
(10122) ((لَوْلاَ أَنْ أَشُقَّ عَلَى أُمَّتِي لأَمَرْتُهُمْ بِالسِّوَاكِ عِنْدَ كُلِّ صَلاَةٍ، وَلأَخَّرْتُ الْعِشَاءَ إِلَى ثُلُثِ اللَّيْلِ)) (حم ت) وَأَيْضًا، عَن زيد بن خَالِد الْجُهَنِيّ.
(10123) ((لَوْلاَ أَنْ أَشُقَّ عَلَى أُمَّتِي لأَمَرْتُهُمْ بِالسِّوَاكِ مَعَ كُلِّ وُضُوءٍ)) (مَالك وَالشَّافِعِيّ هق) عَن أبي هُرَيْرَة، (طس) عَن عليّ.
(10124) ((لَوْلاَ أَنْ أَشُقَّ عَلَى أُمَّتِي لأَمَرْتُهُمْ بِالسِّوَاكِ وَالطِّيبِ عِنْدَ كُلِّ صَلاَةٍ)) (ص) عَن مَكْحُول مُرْسلا.
(10125) ((لَوْلاَ أَنْ أَشُقَّ عَلَى أُمَّتِي لأَمَرْتُهُمْ عِنْدَ كُلِّ صَلاَةٍ بِوُضُوءٍ، وَمَعَ كُلِّ وُضُوءٍ(3/47)
بِسِوَاكٍ)) (حمن) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10126) ((لَوْلاَ أَنْ أَشُقَّ عَلَى أُمَّتِي لَفَرَضْتُ عَلَيْهِمُ السِّوَاكَ عِنْدَ كُلِّ صَلاَةٍ كَمَا فَرَضْتُ عَلَيْهِمُ الْوُضُوءَ)) (ك) عَن الْعَبَّاس بن عبد الْمطلب.
(10127) ((لَوْلاَ أَنْ أَشُقَّ عَلَى أُمَّتِي لَفَرَضْتُ عَلَيْهِمُ السِّوَاكَ مَعَ الْوُضُوءِ، وَلأَخَّرْتُ الْعِشَاءَ الآخِرَةَ إِلَى نِصْفِ اللَّيْلِ)) (ك هق) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10128) (( (ز) لَوْلاَ أَنَّ الرُّسُلَ لاَ تُقْتَلُ لَضَرَبْتُ أَعْنَاقَكُمَا)) (حم طب) عَن نعيم بن مَسْعُود الْأَشْجَعِيّ.
(10129) (( (ز) لَوْلاَ أَنَّ الْكِلاَبَ أُمَّةٌ مِنَ الأُمَمِ لأَمَرْتُ بِقَتْلِهَا فَاقْتُلُوا مِنْهَا كُلَّ أَسْوَدَ بَهِيمٍ، وَمَا مِنْ أَهْلِ بَيْتٍ يَرْتَبِطُونَ كَلْباً إِلاَّ نَقَصَ مِنْ عَمَلِهِمْ كُلَّ يَوْمٍ قِيرَاطٌ إِلاَّ كَلْبَ صَيْدٍ، أَوْ كَلْبَ حَرْثٍ، أَوْ كَلْبَ غَنَمٍ)) (حم ت ن هـ) عَن عبد الله بن مُغفل.
(10130) ((لَوْلاَ أَنَّ الْكِلاَبَ أُمَّةٌ مِنَ الأُمَمِ لأَمَرْتُ بِقَتْلِهَا كُلِّهَا فَاقْتُلُوا مِنْهَا الأَسْوَدَ الْبَهِيمَ)) (د ت) عَن عبد الله بن مُغفل.
(10131) (( (ز) لَوْلاَ أَنَّ المَسَاكِينَ يَكْذِبُونَ مَا أَفْلَحَ مَنْ رَدَّهُمْ)) (طب) عَن أبي أُمَامَة.
(10132) (( (ز) لَوْلاَ أَنَّ النَّاسَ حَدِيثٌ عَهْدُهُمْ بِكُفْرٍ وَلَيْسَ عِنْدِي مِنَ النَّفَقَةِ مَا يَقْوَى عَلَى بُنْيَانِهِ لَكُنْتُ أَدْخَلْتُ فِيهِ مِنَ الْحِجْرِ خَمْسَةَ أَذْرُعٍ، وَلَجَعَلْتُ لَهَا بَاباً يَدْخُلُ النَّاسُ مِنْهُ، وَبَاباً يُخْرَجُ مِنْهُ)) (من) عَن عَائِشَة.
(10133) (( (ز) لَوْلاَ أَنْ تَجِدَ صَفِيَّةُ فِي نَفْسِهَا لَتَرَكْتُهُ حَتَّى تَأْكُلَ الْعَافِيَةُ حَتَّى يُحْشَرَ مِنْ بُطُونِهَا، يَعْنِي حَمْزَةَ)) (حم د ت) عَن أنس.
(10134) ((لَوْلاَ أَنْ لاَ تَدَافَنُوا لَدَعَوْتُ الله أَنْ يُسْمِعَكُمْ عَذَابَ الْقَبْرِ)) (حم م ن) عَن أنس.
(10135) (( (ز) لَوْلاَ أَنْ تَضْعُفُوا لأَمَرْتُكُمْ بِالسِّوَاكِ عِنْدَ كُلِّ صَلاَةٍ)) (الْبَزَّار) عَن ابْن عَبَّاس.
(10136) (( (ز) لَوْلاَ أَنَّ قَوْمَكِ حَدِيثُ عَهْدٍ بِجَاهِلِيَّةٍ لَهَدَمْتُ الْكَعْبَةَ وَلَجَعَلْتُ لَهَا بَابَيْنِ)) (تن) عَن عَائِشَة.(3/48)
(10137) (( (ز) لَوْلاَ أَنَّ قَوْمَكِ حَدِيثُو عَهْدٍ بِجَاهِلِيَّةٍ لأَنْفَقْتُ كَنْزَ الْكَعْبَةِ فِي سَبِيلِ الله، وَلَجَعَلْتُ بَابَهَا بِالأَرْضِ، وَلأَدْخَلْتُ فِيهَا مِنَ الْحِجْرِ)) (م) عَن عَائِشَة.
(10138) (( (ز) لَوْلاَ أَنَّكَ رَسُولٌ لَضَرَبْتُ عُنْقَكَ)) (حم د ك) عَن ابْن مَسْعُود.
(10139) ((لَوْلاَ أَنَّكُمْ تُذْنِبُونَ لَخَلَقَ الله خَلْقاً يُذْنِبُونَ فَيَغْفِرُ لَهُمْ)) (حم م ت) عَن أبي أَيُّوب.
(10140) ((لَوْلاَ بَنُو إِسْرَائِيلَ لَمْ يَخْبُثِ الطَّعَامُ وَلَمْ يَخْنَزِ اللَّحْمُ، وَلَوْلاَ حَوَّاءُ لَمْ تَخُنْ أُنْثى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; زَوْجَهَا)) (حم ق) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10141) ((لَوْلاَ حَدَاثَةُ عَهْدِ قَوْمِكِ بِالْكُفْرِ لَنَقضْتُ الْبَيْتَ فَبَنَيْتُهُ عَلَى أَسَاسِ إِبْرَاهِيمَ وَجَعَلْتُ لَهُ خَلْفاً فَإِنَّ قُرَيْشاً لَمَّا بَنَتِ الْبَيْتَ اسْتَقْصَرَتْ)) (حم ن) عَن عَائِشَة.
(10142) ((لَوْلاَ ضَعْفُ الضَّعِيفِ، وَسُقْمُ السَّقِيمِ لأَخَّرْتُ صَلاَةَ الْعَتَمَةِ)) (طب) عَن ابْن عَبَّاس.
(10143) ((لَوْلاَ عِبَادٌ لله رُكَّعٌ، وَصِبْيَةٌ رُضَّعٌ، وَبَهَائِمُ رُتَّعٌ لَصُبَّ عَلَيْكُمُ الْعَذَابُ صَبّاً، ثُمَّ رُصَّ رَصّاً)) (طب هق) عَن مسافع الديلمي.
(10144) (( (ز) لَوْلاَ مَا مَضى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; مِنْ كِتَابِ الله لَكَانَ لِي وَلَهَا شَأْنٌ)) (د ت هـ) عَن ابْن عَبَّاس، (ن) عَن أنس.
(10145) ((لَوْلاَ مَا مَسَّ الحَجَرَ مِنْ أَنْحَاسِ الجَاهِلِيَّةِ مَا مَسَّهُ ذُوعاهَةٍ إِلاَّ شُفِيَ، وَمَا عَلَى الأَرْضِ شَيْءٌ مِنَ الجَنَّةِ غَيْرَهُ)) (هق) عَن ابْن عَمْرو.
(10146) ((لَوْلاَ مَخَافَةُ الْقَوَدِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ لأَوْجَعْتُكِ بِه صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذَا السِّوَاكِ)) (طب حل) عَن أمّ سَلمَة.
(10147) ((لَيَأْتِيَنَّ عَلَى أُمَّتِي مَا أَتَى عَلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ حَذْوَ النَّعْلِ بِالنَّعْلِ حَتَّى إِنْ كانَ مِنْهُمْ مَنْ أَتَى أُمَّهُ عَلاَنِيَةً لَكَانَ فِي أُمَّتِي مَنْ يَصْنَعُ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ، وَإِنَّ بَنِي إِسْرَائِيلَ تَفَرَّقَتْ عَلَى ثِنْتَيْنِ وَسَبْعِينَ مِلَّةً، وَتَفْتَرِقُ أُمَّتِي عَلَى ثَلاَثٍ وَسَبْعِينَ مِلَّةً كُلُّهُمْ فِي النَّارِ إِلاَّ مِلَّةً وَاحِدَةً مَا أَنَا عَلَيْهِ وَأَصْحَابِي)) (ت) عَن ابْن عَمْرو.
(10148) ((لَيَأْتِيَنَّ عَلَى الْقَاضِي الْعَدْلِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ سَاعَةٌ يَتَمَنَّى أَنَّهُ لَمْ يَقْضِ بَيْنَ اثْنَيْنِ(3/49)
فِي تَمْرَةٍ قَطُّ)) (حم) عَن عَائِشَة.
(10149) ((لَيَأْتِيَنَّ عَلَى النَّاسِ زَمَانٌ لاَ يُبَالِي المَرْءُ بِمَا أَخَذَ المَالَ أَمِنْ حَلاَلٍ أَمِنْ حَرَامٍ)) (حم خَ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10150) ((لَيَأْتِيَنَّ عَلَى النَّاسِ زَمَانٌ لاَ يَبْقى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; مِنْهُمْ أَحَدٌ إِلاَّ أَكَلَ الرِّبَا، فَإِنْ لَمْ يَأْكُلْهُ أَصَابَهُ مِنْ غُبَارِهِ)) (د هـ ك) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10151) ((لَيَأْتِيَنَّ عَلَى النَّاسِ زَمَانٌ يَطُوفُ الرَّجُلُ فِيهِ بِالصَّدَقَةِ مِنَ الذَّهَبِ ثُمَّ لاَ يَجِدُ أَحَداً يَأْخُذُهَا مِنْهُ، وَيُرَى الرَّجُلُ الْوَاحِدُ يَتْبَعُهُ أَرْبَعُونَ امْرَأَةً يَلُذْنَ بِهِ مِنْ قِلَّةِ الرِّجَالِ وَكَثْرَةِ النِّسَاءِ)) (ق) عَن أبي مُوسَى.
(10152) ((لَيَأْتِيَنَّ عَلَى النَّاسِ زَمَانٌ يُكَذَّبُ فِيهِ الصَّادِقُ، وَيُصَدَّقُ فِيهِ الْكَاذِبُ، وَيُخَوَّنُ فِيهِ الأَمِينُ وَيُؤْتَمَنُ الخَؤُونُ، وَيَشْهَدُ المَرْءُ وَلَمْ يُسْتَشْهَدْ، وَيَحْلِفُ وَإِنْ لَمْ يُسْتَحْلَفْ وَيَكُونُ أَسْعَدَ النَّاسِ بِالدُّنْيَا لُكَعُ ابْنُ لُكَعٍ لاَ يُؤْمِنُ بِالله وَرَسُولِهِ)) (طب) عَن أمّ سَلمَة.
(10153) ((لَيَأْتِيَنَّ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذَا الحَجَرُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ لَهُ عَيْنَانِ يُبْصِرُ بِهِمَا، وَلِسَانٌ يَنْطِقُ بِهِ يَشْهَدُ عَلَى مَنِ اسْتَلَمَهُ بِحَقٍّ)) (هـ هَب) عَن ابْن عَبَّاس.
(10154) (( (ز) لِيَأْخُذْ كُلُّ رَجُلٍ بِرَأْسِ رَاحِلَتِهِ، فَإِنَّ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذَا مَنْزِلٌ حَضَرَنَا فِيهِ الشَّيْطَانُ)) (حم م ن) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10155) ((لِيُؤَذِّنْ لَكُمْ خِيَارُكُمْ وَلْيَؤُمَّكُمْ قُرَّاؤُكُمْ)) (د هـ) عَن ابْن عَبَّاس.
(10156) ((لِيَأْكُلْ أَحَدُكُمْ بِيَمِينِهِ، وَلْيَشْرَبْ بِيَمِينِهِ، وَلْيَأْخُذْ بِيَمِينِهِ، وَلْيُعْطِ بِيَمِينِهِ، فَإِنَّ الشَّيْطَانَ يَأْكُلُ بِشِمالِهِ، وَيَشْرَبُ بِشِمالِهِ، وَيُعْطِي بِشِمالِهِ، وَيَأْخُذُ بِشِمالِهِ)) (هـ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10157) ((لِيَأْكُلْ كُلُّ رَجُلٍ مِنْ أُضْحِيَتِهِ)) (طب حل) عَن ابْن عَبَّاس.
(10158) ((لِيَؤُمَّكُمْ أَحْسَنُكُمْ وَجْهاً فَإِنَّهُ أَحْرَى أَنْ يَكُونَ أَحْسَنَكُمْ خُلُقاً)) (عدّ) عَن عَائِشَة.
(10159) ((لِيَؤُمَّكُمْ أَكْثَرُكُمْ قِرَاءَةً لِلْقُرْآنِ)) (ن) عَن عمروبن سَلمَة.
(10160) ((لَيَؤُمَّنَّ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذَا الْبَيْتَ جَيْشٌ يَغْزُونَهُ حَتَّى إِذَا كانُوا بِبَيْدَاءٍ مِنَ الأَرْضِ يُخْسَفُ(3/50)
بِأَوْسَطِهِمْ وَيُنَادِي أَوَّلُهُمْ آخِرَهُمْ، ثُمَّ يُخْسَفُ بِهِمْ فَلاَ يَبْقى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; إِلاَّ الشَّرِيدُ الَّذِي يُخْبِرُ عَنْهُمْ)) (حم م ن هـ) عَن حَفْصَة.
(10161) ((لَيُبَشَّرُ فُقَرَاءُ المُؤْمِنِينَ بِالْفَوْزِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ قَبْلَ الأَغْنِيَاءِ بِمِقْدَارِ خَمْسِمِائَةِ عامٍ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ؤُلاَءِ فِي الجَنَّةِ يُنَعَّمُونَ، وَه صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ؤُلاَءِ يُحَاسَبُونَ)) (حل) عَن أبي سعيد.
(10162) ((لَيَبْعَثَنَّ الله تَعَالَى مِنْ مَدِينَةٍ بِالشَّامِ يُقَالُ لَهَا حِمْصُ سَبْعِينَ أَلْفاً يَوْمَ الْقِيَامَةِ لاَ حِسَابَ عَلَيْهِمْ وَلاَ عَذَابَ مَبْعَثُهُمْ فِيما بَيْنَ الزَّيْتُونِ وَالحَائِطِ فِي الْبَرَثِ الأَحْمَرِ مِنْهَا)) (حم طب ك) عَن عمر.
(10163) ((لِيُبَلِّغِ الشَّاهِدُ الْغَائِبَ)) (طب) عَن وابصة.
(10164) ((لِيُبَلِّغْ شَاهِدُكُمْ غَائِبَكُمْ لاَ تُصَلُّوا بَعْدَ الْفَجْرِ إِلاَّ سَجْدَتَيْنِ)) (د هـ) عَن ابْن عمر.
(10165) ((لَيَبِيتَنَّ أَقْوَامٌ مِنْ أُمَّتِي عَلَى أَكْلٍ وَلَهْوٍ وَلَعِبٍ، ثُمَّ لَيُصْبِحُنَّ قِرَدَةً وَخَنَازِيرَ)) (طب) عَن أبي أُمَامَة.
(10166) ((لَيْتَ شِعْرِي كَيْفَ أُمَّتِي بَعْدِي حِينَ تَتَبَخْتَرُ رِجَالهُمْ، وَتَمْرَحُ نِسَاؤُهُمْ، وَلَيْتَ شِعْرِي حِينَ يَصِيرُونَ صِنْفَيْنِ: صِنْفاً نَاصِبِي نُحُورِهِمْ فِي سَبِيلِ الله، وَصِنْفاً عُمَّالاً لِغَيْرِ الله)) (ابْن عَسَاكِر) عَن رجل.
(10167) ((لِيَتَّخِذْ أَحَدُكُمْ قَلْباً شَاكِراً، وَلِسَاناً ذَاكِراً، وَزَوْجَةً مُؤْمِنَةً تُعِينُهُ عَلَى أَمْرِ الآخِرَةِ)) (حم ت هـ) عَن ثَوْبَان.
(10168) ((لِيَتَصَدَّقِ الرَّجُلُ مِنْ صَاعِ بُرِّهِ وَلْيَتَصَدَّقْ مِنْ صَاعِ تَمْرِهِ)) (طس) عَن أبي جُحَيْفَة.
(10169) ((لِيَتَّقِ أَحَدُكُمْ وَجْهَهُ عَنِ النَّارِ وَلَوْ بِشِقِّ تَمْرَةٍ)) (حم) عَن ابْن مَسْعُود.
(10170) ((لِيَتَكَلَّفْ أَحَدُكُمْ مِنَ الْعَمَلِ مَا يُطِيقُ، فَإِنَّ الله تَعَالَى لاَ يَمَلُّ حَتَّى تَمَلُّوا، وَقَارِبُوا وَسَدِّدُوا)) (حل) عَن عَائِشَة.
(10171) ((لَيَتَمَنَّيَنَّ أَقْوَامٌ لَوْ أَكْثرُوا مِنَ السَّيِّئاتِ الَّذِينَ بَدَّلَ الله عَزَّوَجَلَّ سَيِّئاتِهِمْ حَسَنَاتٍ)) (ك) عَن أبي هُرَيْرَة.(3/51)
(10172) ((لَيَتَمنَّيَنَّ أَقْوَامٌ وُلُّوا هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذَا الأَمْرَ أَنَّهُمْ خَرُّوا مِنَ الثُّرَيَّا، وَأَنَّهُمْ لَمْ يَلُوا شَيْئاً)) (حم) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10173) ((لَيَجِيئَنَّ أَقْوَامٌ يَوْمَ الْقِيَامَةِ لَيْسَتْ فِي وُجُوهِهِمْ مُزْعَةٌ مِنْ لَحْمٍ قَدْ أَخْلَقُوهَا)) (طب) عَن ابْن عمر.
(10174) ((لَيُحَجَّنَّ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذَا الْبَيْتُ، وَلَيُعْتَمَرَنَّ بَعْدَ خُرُوجِ يَأْجُوجَ وَمَأْجُوجَ)) (حمخ) عَن أبي سعيد.
(10175) ((لَيَخْرُجَنَّ قَوْمٌ مِنْ أُمَّتِي مِنَ النَّارِ بِشَفَاعَتِي يُسَمَّوْنَ الْجُهَنَّمِيِّينَ)) (ته) عَن عمرَان بن حُصَيْن.
(10176) ((لِيَخْشَ أَحَدُكُمْ أَنْ يُؤْخَذَ عِنْدَ أَدْنَى ذُنُوبِهِ فِي نَفْسِهِ)) (حل) عَن مُحَمَّد بن النَّضر الْحَارِثِيّ مُرْسلا.
(10177) ((لَيَدْخُلَنَّ الجَنَّةَ بِشَفَاعَةِ رَجُلٍ لَيْسَ بِنَبِيٍّ مِثْلُ الْحَيَّيْنِ رَبِيعَةَ وَمُضَرَ إِنَّمَا أَقُولُ مَا أُقَوَّلُ)) (حم طب) عَن أبي أُمَامَة.
(10178) ((لَيَدْخُلَنَّ الجَنَّةَ بِشَفَاعَةِ رَجُلٍ مِنْ أُمَّتِي أَكْثَرُ مِنْ بَنِي تَمِيمٍ)) (حم هـ حب ك) عَن عبد اللهبن أبي الجدعاء.
(10179) ((لَيَدْخُلَنَّ الجَنَّةَ مِنْ أُمَّتِي سَبْعُونَ أَلْفاً أَوْ سَبْعُمِائَةِ أَلْفٍ مُتَماسِكُونَ آخِذٌ بَعْضُهُمْ بِيَدِ بَعْضٍ لاَ يَدْخُلُ أَوَّلُهُمْ حَتَّى يَدْخُلَ آخِرُهُمْ وُجُوهُهُمْ عَلَى صُورَةِ الْقَمَرِ لَيْلَةَ الْبَدْرِ)) (ق) عَن سهل بن سعد.
(10180) (( ((ز) لَيَدْخُلَنَّ الجَنَّةَ مِنْ أُمَّتِي سَبْعُونَ أَلْفاً لاَ حِسَابَ عَلَيْهِمْ، وَلاَ عَذَابَ مَعَ كُلِّ أَلْفٍ سَبْعُونَ أَلْفاً)) (حم) عَن ثَوْبَان.
(10181) ((لَيَدْخُلَنَّ الجَنَّةَ مَنْ بَايَعَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ إِلاَّ صَاحِبَ الجَمَلِ الأَحْمَرِ)) (ت) عَن جَابر.
(10182) ((لَيَدْخُلَنَّ بِشَفَاعَةِ عُثْمَانَ سَبْعُونَ أَلْفاً كُلُّهُمْ قَدِ اسْتَوْجَبُوا النَّارَ الجَنَّةَ بِغَيْرِ حِسَابٍ)) (ابْن عَسَاكِر) عَن ابْن عَبَّاس.
(10183) ((لَيُدْرِكَنَّ الدَّجَّالُ قَوْماً مِثْلَكُمْ أَوْ خَيْراً مِنْكُمْ وَلَنْ يُخْزِيَ الله أُمَّةً أَنَا أَوَّلُهَا(3/52)
وَعِيسى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ابْنُ مَرْيَمَ آخِرُهَا)) (الْحَكِيم، ك) عَن جبيربن نفير.
(10184) ((لَيَذْكُرَنَّ الله عَزَّ وَجَلَّ قَوْمٌ فِي الدُّنْيَا عَلَى الْفُرُشِ المُمَهَّدَةِ يُدْخِلُهُمُ الدَّرَجَاتِ الْعُلَى)) (ع حب) عَن أبي سعيد.
(10185) (( (ز) لِيُرَاجِعْها ثُمَّ يُمْسِكْهَا حَتَّى تَطْهُرَ، ثُمَّ تَحِيضَ فَتَطْهُرَ، فَإِنْ بَدَا لَهُ أَنْ يُطَلِّقَهَا فَلْيُطَلِّقْهَا طَاهِراً قَبْلَ أَنْ يَمَسَّهَا فَتِلْكَ الْعِدَّةُ الَّتِي أَمَرَ الله أَنْ يُطَلَّقَ لَهَا النِّسَاءُ)) (ق د ن هـ) عَن ابْن عمر.
(10186) ((لَيَرِدَنَّ عَلَيَّ نَاسٌ مِنْ أَصْحَابِي الحَوضَ حَتَّى إِذَا رَأَيْتُهُمْ وَعَرَفْتُهُمُ اخْتُلِجُوا دُونِي فَأَقُولُ يَارَبِّ أَصْحَابِي أَصْحَابِي، فَيُقَالُ لِي: إِنَّك لاَ تَدْرِي مَا أَحْدَثُوا بَعْدَكَ)) (حم ق) عَن أنس، وَعَن حُذَيْفَة.
(10187) ((لَيْسَ أَحَدٌ أَحَبَّ إِلَيْهِ المَدْحُ مِنَ الله، وَلاَ أَحَدٌ أَكْثَرَ مَعَاذِيرَ مِنَ الله)) (طب) عَن الْأسود بن سريع.
(10188) ((لَيْسَ أَحَدٌ أَحَقَّ بِالْحِدَّةِ مِنْ حَامِلِ الْقُرْآنِ لِعِزَّةِ الْقُرْآنِ فِي جَوْفِهِ)) (أَبُو نصر السجْزِي فِي الْإِبَانَة فر) عَن أنس.
(10189) ((لَيْسَ أَحَدٌ أَصْبَرَ عَلَى أَذًى سَمِعَهُ مِنَ الله تَعَالَى إِنَّهُمْ لَيَدْعُونَ لَهُ وَلَداً، وَيَجْعَلُونَ لَهُ أَنْدَاداً وَهُوَ مَعَ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ يُعَافِيهِمْ وَيَرْزُقُهُمْ)) (ق) عَن أبي مُوسَى.
(10190) ((لَيْسَ أَحَدٌ أَفْضَلَ عِنْدَ الله مِنْ مُؤْمِنٍ يُعَمِّرُ فِي الإِسْلاَمِ لِتَكْبِيرِهِ وَتَحْمِيدِهِ وَتَسْبِيحِهِ وَتَهْلِيلِهِ)) (حم) عَن طَلْحَة.
(10191) ((لَيْسَ أَحَدٌ مِنْ أُمَّتِي يَعُولُ ثَلاَثَ بَنَاتٍ أَوْ ثَلاَثَ أَخَوَاتٍ فَيُحْسِنُ إِلَيْهِنَّ إِلاَّ كُنَّ لَهُ سِتْراً مِنَ النَّارِ)) (هَب) عَن عَائِشَة.
(10192) ((لَيْسَ أَحَدٌ مِنْكُمْ بِأَكْسَبَ مِنْ أَحَدٍ قَدْ كَتَبَ الله المُصِيبَةَ وَالأَجَلَ وَقَسَمَ المَعِيشَةَ وَالْعَمَلَ فَالنَّاسُ يَجْرُونَ فِيهَا إِلَى مُنْتَهى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ;)) (حل) عَن ابْن مَسْعُود.
(10193) ((لَيْسَ الأَعْمى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; مَنْ يَعْمى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; بَصَرُهُ إِنَّمَا الأَعْمى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; مَنْ تَعْمى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; بَصِيرَتُهُ)) (الْحَكِيم هَب) عَن عبد اللهبن جَراد.
(10194) ((لَيْسَ الإِيمَانُ بِالتَّمَنِّي وَلاَ بِالتَّحَلِّي، وَلكِنْ هُوَ مَا وَقَرَ فِي الْقَلْبِ وَصَدَّقَهُ(3/53)
الْعَمَلُ)) (ابْن النجار فر) عَن أنس.
(10195) ((لَيْسَ الْبِرُّ فِي حُسْنِ اللِّبَاسِ وَالزِّيِّ وَل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; كِنَّ الْبِرَّ السَّكِينَةُ وَالْوَقارُ)) (فر) عَن أبي سعيد.
(10196) ((لَيْسَ الْبَيَانُ كَثْرَةَ الْكَلاَمِ وَل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; كِنْ فَصْلٌ فِيما يُحِبُّ الله وَرَسُولُهُ، ولَيْسَ الْعِيُّ عِيَّ اللِّسَانِ، وَل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; كِنْ قِلَّةُ المَعْرِفَةِ بِالْحَقِّ)) (فر) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10197) ((لَيْسَ الْجِهَادُ أَنْ يَضْرِبَ رَجُلٌ بِسَيْفِهِ فِي سَبِيلِ الله تَعَالَى إِنمَا الْجِهَادُ مَنْ عالَ وَالِدَيْهِ وَعالَ وَلَدَهُ فَهُوَ فِي جِهَادٍ وَمَنْ عالَ نَفْسَهُ فَكَفَّهَا عَنِ النَّاسِ فَهُوَ فِي جِهَادٍ)) (ابْن عَسَاكِر) عَن أنس.
(10198) ((لَيْسَ الْخَبَرُ كالْمُعَايَنَةِ)) (طس) عَن أنس، (خطّ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10199) ((لَيْسَ الْخَبَرُ كالْمُعَايَنَةِ إِنَّ الله تَعَالَى أَخْبَرَ مُوسى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; بِمَا صَنَعَ قَوْمُهُ فِي الْعِجْلِ فَلَمْ يُلْقِ الأَلْوَاحَ، فَلَمَّا عايَنَ مَا صَنَعُوا أَلْقَى الأَلْوَاحَ فَانْكَسَرَتْ)) (حم طس ك) عَن ابْن عَبَّاس.
(10200) ((لَيْسَ الخُلْفُ أَنْ يَعِدَ الرَّجُلُ، وَمِنْ نِيَّتِهِ أَنْ يَفِيَ، وَل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; كِنِ الخُلْفُ أَنْ يَعِدَ الرَّجُلُ، وَمِنْ نِيَّتِهِ أَنْ لاَ يَفِيَ)) (ع) عَن زيدبن أَرقم.
(10201) ((لَيْسَ الشَّدِيدُ بِالصُّرَعَةِ إِنَّمَا الشَّدِيدُ الَّذِي يَمْلِكُ نَفْسَهُ عِنْدَ الْغَضَبِ)) (حمق) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10202) ((لَيْسَ الصِّيَامُ مِنَ الأَكْلِ وَالشُّرْبِ إِنَّمَا الصِّيَامُ مِنَ اللَّغْوِ وَالرَّفَثِ، فَإِنْ سَابَّكَ أَحَدٌ، أَوْ جَهِلَ عَلَيْكَ فَقُلْ إِنِّي صَائِمٌ إِنِّي صَائِمٌ)) (كهق) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10203) ((لَيْسَ الْغِنى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; عَنْ كَثْرَةِ الْعَرَضِ وَل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; كِنِ الْغِنى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; غِنى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; النَّفْسِ)) (حم ق ت هـ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10204) ((لَيْسَ الْفَجْرُ بِالأَبْيَضِ المُسْتَطِيلِ فِي الأُفُقِ وَل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; كِنَّهُ الأَحْمَرُ الْمُعْتَرِضُ)) (حم) عَن طلق بن عَليّ.
(10205) ((لَيْسَ الْكَذَّابُ بِالَّذِي يُصْلِحُ بَيْنَ النَّاسِ فَيَنْمِي خَيْراً وَيَقُولُ خَيْراً)) (حم ق دت) عَن أم كُلْثُوم بنت عقبَة، (طب) عَن شَدَّاد بن أَوْس.(3/54)
(10206) ((لَيْسَ المُؤْمِنُ الَّذِي لاَ يَأْمَنُ جَارُهُ بَوَائِقَهُ)) (طب) عَن طلق بن عَليّ.
(10207) ((لَيْسَ المُؤْمِنُ بِالطَّعَّانِ، وَلاَ اللَّعَّانِ، وَلاَ الْفَاحِشِ، وَلاَ الْبَذِيِّ)) (حم خد حب ك) عَن ابْن مَسْعُود.
(10208) ((لَيْسَ المُؤْمِنُ بِالَّذِي يَشْبَعُ وَجَارُهُ جَائِعٌ إِلَى جَنْبِهِ)) (خد طب ك هق) عَن ابْن عَبَّاس.
(10209) (( (ز) لَيْسَ الْمِسْكِينُ الَّذِي تَرُدُّهُ الأُكْلَةُ وَالأُكْلَتَانِ، وَل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; كِنَّ الْمِسْكِينَ الَّذِي لَيْسَ لَهُ غِنًى وَيَسْتَحِيي وَلاَ يَسْأَلُ النَّاس إِلْحَافاً)) (خَ ن) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10210) ((لَيْسَ الْمِسْكِينُ الَّذِي يَطُوفُ عَلَى النَّاسِ فَتَرُدُّهُ اللُّقْمَةُ وَاللُّقْمَتَانِ، وَالتَّمْرَةُ وَالتَّمْرَتَانِ، وَل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; كِنِ الْمِسْكِينُ الَّذِي لاَ يَجِدُ غِنىً يُغْنِيهِ، وَلاَ يُفْطَنُ لَهُ فَيُتَصَدَّقَ عَلَيْهِ، وَلاَ يَقُومُ فَيَسْأَلَ النَّاسَ)) (مَالك حم ق د ن) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10211) ((لَيْسَ الْوَاصِلُ بِالْمُكافِىءِ وَل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; كِنَّ الْوَاصِلَ الَّذِي إِذَا انْقَطَعَتْ رَحِمُهُ وَصَلَهَا)) (حم خَ د ت) عَن ابْن عَمْرو.
(10212) ((لَيْسَ بِحكِيمٍ مَنْ لَمْ يُعَاشِرْ بِالْمَعْرُوفِ مَنْ لاَبُدَّ لَهُ مِنْ مُعَاشَرَتِهِ حَتَّى يَجْعَلَ الله لَهُ مِنْ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ مَخْرَجاً)) (هَب) عَن أبي فَاطِمَة الْإِيَادِي.
(10213) ((لَيْسَ بِخَيْرِكُمْ مَنْ تَرَكَ دُنْيَاهُ لآخِرَتِهِ، وَلاَ آخِرَتَهُ لِدُنْيَاهُ حَتَّى يُصِيبَ مِنْهُمَا جَمِيعاً، فَإِنَّ الدُّنْيَا بَلاَغٌ إِلَى الآخِرَةِ وَلاَ تَكُونُوا كَلاًّ عَلَى النَّاسِ)) (ابْن عَسَاكِر) عَن أنس.
(10214) (( (ز) لَيْسَ بِكِ هَوَانٌ عَلَى أَهْلِكِ إِنْ شِئْتِ سَبَّعْتُ عِنْدَكِ، وَسَبَّعْتُ لِنِسَائِيَ، وَإِنْ شِئْتِ ثَلَّثْتُ، ثُمَّ دُرْتُ)) (م د هـ) عَن أمّ سَلمَة.
(10215) ((لَيْسَ بِمُؤْمِنٍ مُسْتَكْمِلِ الإِيمَانِ مَنْ لَمْ يَعُدَّ الْبَلاَءَ نِعْمَةً وَالرَّخَاءَ مُصِيبَةً)) (طب) عَن ابْن عَبَّاس.
(10216) ((لَيْسَ بِمُؤْمِنٍ مَنْ لاَ يَأْمَنُ جَارُهُ غَوَائِلَهُ)) (ك) عَن أنس.
(10217) ((لَيْسَ بِي رَغْبَةٌ عَنْ أَخِي مُوسى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; عَرِيشٌ كَعَرِيشِ مُوسى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ;)) (طب) عَن عبَادَة بن الصَّامِت.
(10218) ((لَيْسَ بَيْنَ الْعَبْدِ وَالشِّرْكِ إِلاَّ تَرْكُ الصَّلاَةِ، فَإِذَا تَرَكَهَا فَقَدْ أَشْرَكَ)) (هـ) عَن(3/55)
أنس.
(10219) (( (ز) لَيْسَ بَيْنِي وَبَيْنَ عِيسى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; نَبِيٌّ وَإِنَّهُ نَازِلٌ فَإِذَا رَأَيْتُمُوهُ فَاعْرِفُوهُ رَجُلٌ مَرْبُوعٌ إِلَى الحُمْرَةِ وَالْبَيَاضِ يَنْزِلُ بَيْنَ مُمَصَّرَتَيْنِ كَأَنَّ رَأْسَهُ تَقْطُرُ، وَإِنْ لَمْ يُصِبْهُ بَلَلٌ فَيُقَاتِلُ النَّاسَ عَلَى الإِسْلاَمِ فَيَدُقُّ الصَّلِيبَ، وَيَقْتُلُ الْخِنْزِيرَ، وَيَضَعُ الْجِزْيَةَ، وَيُهلِكُ الله فِي زَمَانِهِ الْمِلَلَ كُلَّهَا إِلاَّ الإِسْلاَمَ، وَيُهْلِكُ المَسِيحَ الدَّجَّالَ فَيَمْكُثُ فِي الأَرْضِ أَرْبَعِينَ سَنَةً، ثُمَّ يُتَوَفَّى فَيُصَلِّي عَلَيْهِ المُسْلِمُونَ)) (د) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10220) ((لَيْسَ شَيْءٌ أَثْقَلَ فِي الْمِيزَانِ مِنَ الخُلُقِ الحَسَنِ)) (حم) عَن أبي الدَّرْدَاء.
(10221) ((لَيْسَ شَيْءٌ أَحَبَّ إِلَى الله تَعَالَى مِنْ قَطْرَتَيْنِ وَأَثَرَيْنِ: قَطْرَةِ دُمُوعٍ مِنْ خَشْيَةِ الله تَعَالَى، وَقَطْرَةِ دَمٍ تُهْرَاقُ فِي سَبِيلِ الله تَعَالَى، وَأَمَّا الأَثَرَانِ: فَأَثَرٌ فِي سَبِيلِ الله تَعَالَى، وَأَثَرٌ فِي فَرِيضَةٍ مِنْ فَرَائِضِ الله تَعَالَى)) (ت، والضياء) عَن أبي أُمَامَة.
(10222) ((لَيْسَ شَيْءٌ أُطِيعَ الله تَعَالَى فِيهِ أَعْجَلَ ثَوَاباً مِنْ صِلَةِ الرَّحِمِ وَلَيْسَ شَيْءٌ أَعْجَلَ عِقَاباً مِنَ الْبَغْيِ وَقَطِيعَةِ الرَّحِمِ، وَالْيَمِينُ الْفَاجِرَةُ تَدَعُ الدِّيَارَ بَلاَقِعَ)) (هق) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10223) ((لَيْسَ شَيْءٌ أَكْرَمَ عَلَى الله تَعَالَى مِنَ الدُّعاءِ)) (حم خد ت ك) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10224) ((لَيْسَ شَيْءٌ أَكْرَمَ عَلَى الله تَعَالَى مِنَ الْمُؤْمِنِ)) (طس) عَن ابْن عَمْرو.
(10225) ((لَيْسَ شَيْءٌ إِلاَّ وَهُوَ أَطْوَعُ لله تَعَالَى مِنْ ابْنِ آدَمَ)) (الْبَزَّار) عَن بُرَيْدَة.
(10226) ((لَيْسَ شَيْءٌ خَيْراً مِنْ أَلْفٍ مِثْلِهِ إِلاَّ الإِنْسَانُ)) (طب، والضياء) عَن سلمَان.
(10227) (( (ز) لَيْسَ شَيْءٌ مِنَ الإِنْسَانِ إِلاَّ يَبْلَى إِلاَّ عَظْمٌ وَاحِدٌ وَهُوَ عَجْبُ الذَّنَبِ، وَمِنْهُ يُرَكَّبُ الخَلْقُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ)) (هـ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10228) ((لَيْسَ شَيْءٌ مِنَ الجَسَدِ إِلاَّ وَهُوَ يَشْكُو ذَرَبَ اللِّسَانِ)) (ع هَب) عَن أبي بكر.
(10229) ((لَيْسَ صَدَقَةٌ أَعْظَمَ أَجْراً مِنْ مَاءٍ)) (هَب) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10230) ((لَيْسَ عَدُوُّكَ الَّذِي إِنْ قَتَلْتَهُ كانَ لَكَ نُوراً، وَإِنْ قَتَلَكَ دَخَلْتَ الجَنَّةَ، وَل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; كِنْ أَعْدَى عَدُوٍّ لَكَ وَلَدُكَ الَّذِي خَرَجَ مِنْ صلْبِكَ ثُمَّ أَعْدَى عَدُوَ لَكَ مَالُكَ الَّذِي مَلَكَتْ يَمِينُكَ))(3/56)
(طب) عَن أبي مَالك الْأَشْعَرِيّ.
(10231) ((لَيْسَ عَلَى أَبِيكِ كَرْبٌ بَعْدَ الْيَوْمِ)) (خَ) عَن أنس.
(10232) ((لَيْسَ عَلَى الرَّجُلِ جُنَاحٌ أَنْ يَتَزَوَّجَ بِقَلِيلٍ أَوْ كَثِيرٍ مِنْ مَالِهِ إِذَا تَرَاضَوْا وَأَشْهَدُوا)) (هق) عَن أبي سعيد.
(10233) ((لَيْسَ عَلَى الرَّجُلِ طَلاَقٌ فِيما لاَ يَمْلِكُ، وَلاَ عِتَاقٌ فِيمَا لاَ يَمْلِكُ، وَلاَ بَيْعٌ فِيما لاَ يَمْلِكُ)) (حم ن) عَن ابْن عَمْرو.
(10234) ((لَيْسَ عَلَى المَاءِ جَنَابَةٌ)) (طب) عَن مَيْمُونَة.
(10235) ((لَيْسَ عَلَى المَاءِ جَنَابَةٌ، وَلاَ عَلَى الأَرْضِ جَنَابَةٌ، وَلاَ عَلَى الثَّوْبِ جَنَابَةٌ)) (قطّ) عَن جَابر.
(10236) ((لَيْسَ عَلَى المُخْتَلِسِ قَطْعٌ)) (هـ) عَن عبد الرَّحْمَن بن عَوْف.
(10237) ((لَيْسَ عَلَى المَرْأَةِ إِحْرَامٌ إِلاَّ فِي وَجْهِهَا)) (طب هق) عَن ابْن عمر.
(10238) ((لَيْسَ عَلَى المُسْلِمِ زَكَاةٌ فِي كَرْمِهِ، وَلاَ فِي زَرْعِهِ إِذَا كانَ أَقَلَّ مِنْ خَمْسَةِ أَوْسُقٍ)) (ك هق) عَن جَابر.
(10239) ((لَيْسَ عَلَى المُسْلِمِ فِي عَبْدِهِ وَلاَ فِي فَرَسِهِ صَدَقَةٌ)) (حم ق 4) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10240) ((لَيْسَ عَلَى المُعْتَكِفِ صِيَامٌ إِلاَّ أَنْ يَجْعَلَهُ عَلَى نَفْسِهِ)) (ك هق) عَن ابْن عَبَّاس.
(10241) ((لَيْسَ عَلَى المُنْتَهِبِ، وَلاَ عَلَى المُخْتَلِسِ، وَلاَ عَلَى الخَائِنِ قَطْعٌ)) (حم 4 حب) عَن جَابر.
(10242) ((لَيْسَ عَلَى النِّسَاءِ حَلْقٌ إِنَّمَا عَلَى النِّسَاءِ التَّقْصِيرُ)) (د) عَن ابْن عَبَّاس.
(10243) (( (ز) لَيْسَ عَلَى النِّسَاءِ غَزْوٌ، وَلاَ جُمُعَةٌ، وَلاَ تَشْيِيعُ جَنَازَةٍ)) (طس) عَن أبي قَتَادَة.
(10244) ((لَيْسَ عَلَى أَهْلِ لاَ إِل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; هَ إِلاَّ الله وَحْشَةٌ فِي المَوْتِ، وَلاَ فِي الْقُبُورِ، وَلاَ فِي النُّشُورِ كَأَنِّي أَنْظُرُ إِلَيْهِمْ عِنْدَ الصَّيْحَةِ يَنْفُضُونَ رُؤُوسَهُمْ مِنَ التُّرَابِ يَقُولُونَ: الحَمْدُلله الَّذِي(3/57)
أَذْهَبَ عَنَّا الحَزَنَ)) (طب) عَن ابْن عمر.
(10245) ((لَيْسَ عَلَى رَجُلٍ نَذْرٌ فِيما لاَ يَمْلِكُ، وَلَعْنُ الْمُؤْمِنِ كَقَتْلِهِ، وَمَنْ قَتَلَ نَفْسَهُ بِشَيْءٍ عُذِّبَ بِهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ، وَمَنْ حَلَفَ بِمِلَّةٍ سِوَى الإِسْلاَمِ كاذِباً فَهُوَ كَمَا قالَ، وَمَنْ قَذَفَ مُؤْمِناً بِكُفْرٍ فَهُوَ كَقتْلِهِ)) (حم ق 4) عَن ثَابت بن الضَّحَّاك.
(10246) ((لَيْسَ عَلَى مُسَافِرٍ جُمُعَةٌ)) (طس) عَن ابْن عمر.
(10247) ((لَيْسَ عَلَى مُسْلِمٍ جِزْيَةٌ)) (حم د) عَن ابْن عَبَّاس.
(10248) ((لَيْسَ عَلَى مَقْهُورٍ يَمِينٌ)) (قطّ) عَن أبي أُمَامَة.
(10249) ((لَيْسَ عَلَى مَنِ اسْتَفَادَ مَالاً زَكاةٌ حَتَّى يَحُولَ عَلَيْهِ الحَوْلُ)) (طب) عَن أمّ سعد.
(10250) ((لَيْسَ عَلَى مَنْ نَامَ سَاجِداً وُضُوءٌ حَتَّى يَضْطَجِعَ فَإِنَّهُ إِذَا اضْطَجَعَ اسْتَرْخَتْ مَفَاصِلُهُ)) (حم) عَن ابْن عَبَّاس.
(10251) ((لَيْسَ عَلَى وَلَدِ الزِّنَى مِنْ وِزْرِ أَبَوَيْهِ شَيْءٌ)) (ك) عَن عَائِشَة.
(10252) (( (ز) لَيْسَ عَلَيْهَا غُسْلٌ حَتَّى تُنْزِلَ كَما أَنَّهُ لَيْسَ عَلَى الرَّجُلِ غُسْلٌ حَتَّى يُنْزِلَ)) (هـ) عَن خَوْلَة بنت حَكِيم.
(10253) ((لَيْسَ عَلَيْكُمْ فِي غُسْلِ مَيِّتُكُمْ غُسْلٌ)) (ك) عَن ابْن عَبَّاس.
(10254) ((لَيْسَ عِنْدَ الله يَوْمٌ وَلاَ لَيْلَةٌ تَعْدِلُ اللَّيْلَةَ الغَرَّاءَ وَالْيَوْمَ الأَزْهَر)) (ابْن عَسَاكِر) عَن أبي بكر.
(10255) ((لَيْسَ فِي الإِبِلِ الْعَوَامِلِ صَدَقَةٌ)) (عد هق) عَن ابْن عَمْرو.
(10256) ((لَيْسَ فِي الأَوْقاصِ شَيْءٌ)) (طب) عَن معَاذ.
(10257) ((لَيْسَ فِي الْبَقَرِ الْعَوَامِلِ صَدَقَةٌ، وَل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; كِنْ فِي كُلِّ ثَلاَثِينَ تَبِيعٌ، وَفي كُلِّ أَرْبَعِينَ مُسِنٌّ أَوْ مُسِنَّةٌ)) (طب) عَن ابْن عَبَّاس.
(10258) ((لَيْسَ فِي الجَنَّةِ شَيْءٌ مِمَّا فِي الدُّنْيَا إِلاَّ الأَسْمَاءُ)) (الضياء) عَن ابْن عَبَّاس.
(10259) ((لَيْسَ فِي الْحُلِيِّ زَكاةٌ)) (قطّ) عَن جَابر.
(10260) ((لَيْسَ فِي الخُضْرَاوَاتِ زَكاةٌ)) (قطّ) عَن أنس وَعَن طَلْحَة، (ت هـ) عَن(3/58)
معَاذ.
(10261) ((لَيْسَ فِي الخَيْلِ وَالرَّقِيقِ زَكاةٌ إِلاَّ زَكاةُ الْفِطْرِ فِي الرَّقِيقِ)) (د) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10262) ((لَيْسَ فِي الصَّوْمِ رِيَاءٌ)) (هناد هَب) عَن ابْن شهَاب مُرْسلا، (ابْن عَسَاكِر) عَن أنس.
(10263) ((لَيْسَ فِي الْعَبْدِ صَدَقَةٌ إِلاَّ صَدَقَةَ الْفِطْرِ)) (م) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10264) ((لَيْسَ فِي الْقَطْرَةِ وَلاَ فِي الْقَطْرَتَيْنِ مِنَ الدَّمِ وُضُوءٌ حَتَّى يَكُونُ دَماً سَائِلاً)) (قطّ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10265) ((لَيْسَ فِي المَالِ حَقٌّ سِوَى الزَّكاةِ)) (هـ) عَن فَاطِمَة بنت قيس.
(10266) ((لَيْسَ فِي المَالِ زَكاةٌ حَتَّى يَحُولَ عَلَيْهِ الحَوْلُ)) (قطّ) عَن أنس.
(10267) ((لَيْسَ فِي المَأْمُومَةِ قَوَدٌ)) (هق) عَن طَلْحَة.
(10268) ((لَيْسَ فِي النَّوْمِ تَفْرِيطٌ إِنَّمَا التَّفْرِيطُ فِي الْيَقَظَةِ أَنْ تُؤَخِّرَ صَلاَةً حَتَّى يَدْخُلَ وَقْتُ صَلاَةٍ أُخْرَى)) (حم حب) عَن أبي قَتَادَة.
(10269) ((لَيْسَ فِي صَلاَةِ الخَوْفِ سَهْوٌ)) (طب) عَن ابْن مَسْعُود، (خَيْثَمَة فِي جزئه) عَن ابْن عمر.
(10270) ((لَيْسَ فِيما دُونَ خَمْسَةِ أَوْسُقٍ مِنَ التَّمْرِ صَدَقَةٌ، وَلَيْسَ فِيما دُونَ خَمْسِ ذَوْدٍ مِنَ الإِبِلِ صَدَقَةٌ، وَلَيْسَ فِيما دُونَ خَمْسِ أَوَاقٍ مِنَ الْوَرِقِ صَدَقَةٌ)) (حم ق 4) عَن أبي سعيد.
(10271) (( (ز) لَيْسَ فِيما دُونَ خَمْسَةِ أَوْسَاقٍ مِنْ تَمْرٍ وَلاَ حَبٍّ صَدَقَةٌ)) (من) عَن أبي سعيد.
(10272) (( (ز) لَيْسَ فِيما دُونَ خَمْسٍ مِنَ الإِبِلِ صَدَقَةٌ، وَلَيْسَ فِي الأَرْبَعِ شَيْءٌ، فَإِذَا بَلَغَتْ خَمْساً فَفِيهَا شَاةٌ إِلَى أَنْ تَبْلُغَ تِسْعاً، فَإِذَا بَلَغَتْ عَشْراً فَفِيهَا شَاتَانِ إِلَى أَنْ تَبْلُغَ أَرْبَعَ عَشْرَةَ، فَإِذَا بَلَغَتْ خَمْسَ عَشْرَةَ فَفِيهَا ثَلاَثُ شِيَاهٍ إِلى أَنْ تَبْلُغَ تِسْعَ عَشْرَةَ، فَإِذَا بَلَغَتْ عِشْرِينَ فَفِيهَا أَرْبَعُ شِيَاهٍ إِلَى أَنْ تَبْلُغَ أَرْبَعاً وَعِشْرِينَ، فَإِذَا بَلَغَتْ خَمْساً وَعِشْرِينَ فَفِيهَا بِنْتُ مَخَاضٍ إِلَى خَمْسِ وَثَلاثِينَ، فَإِنْ لَمْ تَكُنْ بِنْتُ مَخَاضٍ فَابْنُ لَبُونٍ ذَكَرٌ، فَإِنْ زَادَتْ بَعِيراً(3/59)
فَفِيهَا بِنْتُ لَبُونٍ إِلَى أَنْ تَبْلَغَ خَمْساً وَأَرْبَعِينَ، فَإِنْ زَادَتْ بَعِيراً فَفِيهَا حِقَّةٌ إِلَى أَنْ تَبْلُغَ سِتِّينَ، فَإِنْ زَادَتْ بَعِيراً فَفِيهَا جَذَعَةٌ إِلَى أَنْ تَبْلُغَ خَمْساً وَسَبْعِينَ، فَإِنْ زَادَتْ بَعِيراً فَفِيهَا بِنْتَا لَبُونٍ إِلَى أَنْ تَبْلُغَ تِسْعِينَ، فَإِنْ زَادَتْ بَعِيراً فَفِيهَا حِقَّتَانِ إِلَى أَنْ تَبْلُغَ عِشْرِينَ وَمِائَةً، ثُمَّ فِي كُلِّ خَمْسِينَ حِقَّةٌ، وَفي كُلِّ أَرْبَعِينَ بِنْتُ لَبُونٍ)) (هـ) عَن أبي سعيد.
(10273) ((لَيْسَ فِي مَالِ المُسْتَفِيدِ زَكاةٌ حَتَّى يَحُولَ عَلَيْهِ الحَوْلُ)) (هق) عَن ابْن عمر.
(10274) ((لَيْسَ فِي مَالِ المُكَاتَبِ زَكاةٌ حَتَّى يَعْتِقَ)) (قطّ) عَن جَابر.
(10275) ((لَيْسَ لابْنِ آدَمَ حَقٌّ فِيما سِوَى هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذِهِ الْخِصَالِ بَيْتٍ يَسْكُنُهُ، وَثَوْبٍ يُوَارِي عَوْرَتَهُ، وَجِلْفِ الْخُبْزِ وَالمَاءِ)) (ت ك) عَن عُثْمَان.
(10276) ((لَيْسَ لأَحَدٍ عَلَى أَحَدٍ فَضْلٌ إِلاَّ بِالدِّينِ، أَوْ عَمَلٍ صَالِحٍ، حَسْبُ الرَّجُلِ أَنْ يَكُونَ فَاحِشاً بَذِيّاً بَخِيلاً جَباناً)) (هَب) عَن عقبَة بن عَامر.
(10277) ((لَيْسَ لِقَاتِلٍ مِيرَاثٌ)) (هـ) عَن رجل.
(10278) ((لَيْسَ لِقَاتِلٍ وَصِيَّةٌ)) (هق) عَن عليّ.
(10279) ((لَيْسَ لِلْحَامِلِ المُتَوَفى عَنْهَا زَوْجُهَا نَفَقَةٌ)) (قطّ) عَن جَابر.
(10280) ((لَيْسَ لِلدَّيْنِ دَوَاءٌ إِلاَّ الْقَضَاءُ، وَالْوَفَاءُ، وَالْحَمْدُ)) (خطّ) عَن ابْن عمر.
(10281) ((لَيْسَ لِلْفَاسِقِ غَيبَةٌ)) (طب) عَن مُعَاوِيَة بن حيدة.
(10282) ((لَيْسَ لِلْقَاتِلِ شَيْءٌ، وَإِنْ لَمْ يَكُنْ لَهُ وَارِثٌ فَوَارِثُهُ أَقْرَبُ النَّاسِ إِلَيْهِ، وَلاَ يَرِثُ الْقَاتِلُ شَيْئاً)) (د) عَن ابْن عَمْرو.
(10283) ((لَيْسَ لِلْقَاتِلِ مِنَ الْمِيرَاثِ شَيْءٌ)) (هق) عَن ابْن عَمْرو.
(10284) ((لَيْسَ لله شَرِيكٌ)) (د) عَن وَالِد أبي الْمليح.
(10285) ((لَيْسَ لِلْمَرْأَةِ أَنْ تَنْتَهِكَ شَيْئاً مِنْ مَالِهَا إِلاّ بِإِذْنِ زَوْجِهَا)) (طب) عَن وَاثِلَة.
(10286) ((لَيْسَ لِلْمَرْأَةِ أَنْ تَنْطَلِقَ لِلْحَجِّ إِلاَّ بِإِذْنِ زَوْجِهَا، وَلاَ يَحِلُّ لِلْمَرْأَةِ أَنْ تُسَافِرَ ثَلاَثَ لَيَالٍ إِلاّ وَمَعَهَا ذُومَحْرَمٍ تَحْرُمُ عَلَيْهِ)) (هق) عَن ابْن عمر.
(10287) ((لَيْسَ لِلنِّسَاءِ سَلاَمٌ وَلاَ عَلَيْهِنَّ سَلاَمٌ)) (حل) عَن عَطاء الْخُرَاسَانِي مُرْسلا.(3/60)
(10288) ((لَيْسَ لِلنِّسَاءِ فِي اتِّبَاعِ الجَنَائِزِ أَجْرٌ)) (هق) عَن ابْن عمر.
(10289) ((لَيْسَ لِلنِّسَاءِ فِي الجَنَازَةِ نَصِيبٌ)) (طب) عَن ابْن عَبَّاس.
(10290) ((لَيْسَ لِلنِّسَاءِ نَصِيبٌ فِي الخُرُوجِ إِلاَّ مُضْطَرَّةً يَعْنِي لَيْسَ لَهَا خَادِمٌ إِلاَّ فِي الْعِيدَيْنِ: الأَضْحَى وَالْفِطْرِ، وَلَيْسَ لَهُنَّ نَصِيبٌ فِي الطُّرُقِ إِلاَّ الحَوَاشِيَ)) (طب) عَن ابْن عمر.
(10291) ((لَيْسَ لِلنِّسَاءِ وَسَطُ الطّرِيقِ)) (هَب) عَن أبي عَمْرو بن حماس وَعَن أبي هُرَيْرَة.
(10292) ((لَيْسَ لِلْوَلِيِّ مَعَ الْثّيِّبِ أَمْرٌ وَالْيَتِيمَةُ تُسْتَأْمَرُ وَصَمْتُهَا إِقْرَارُهَا)) (دن) عَن ابْن عَبَّاس.
(10293) (( (ز) لَيْسَ لَنَا مَثَلُ السَّوْءِ الْعَائِدُ فِي هِبَتِهِ كَالْكَلْبِ يَعُودُ فِي قَيْئِهِ)) (حم خَ ت ن) عَن ابْن عَبَّاس، (عد قطّ) عَن أبي بكر.
(10294) ((لَيْسَ لِي أَنْ أَدْخُلَ بَيْتاً مُزَوَّقاً)) (حم طب) عَن سفينة.
(10295) ((لَيْسَ لِيَوْمٍ فَضْلٌ عَلَى يَوْمٍ فِي الصِّيَامِ إِلاَّ شَهْرَ رَمَضَانَ وَيَوْمَ عَاشُورَاءَ)) (طب هَب) عَن ابْن عَبَّاس.
(10296) ((لَيْسَ مِنْ أَخْلاَقِ المُؤْمِنِ التَّمَلُّقُ وَلاَ الحَسَدُ إِلاَّ فِي طَلَبِ الْعِلْمِ)) (هَب) عَن معَاذ.
(10297) ((لَيْسَ مِنَ الْبِرِّ الصِّيَامُ فِي السَّفَرِ)) (حم ق د ن) عَن جَابر، عَن ابْن عمر.
(10298) (( (ز) لَيْسَ مِنَ الْبِرِّ الصِّيَامُ فِي السَّفَرِ فَعَلَيْكُمْ بِرُخْصَةِ الله الّتِي رَخَّصَ لَكُمْ فَاقْبَلوهَا)) (نحب) عَن جَابر.
(10299) ((لَيْسَ مِنَ الجَنَّةِ فِي الأَرْضِ شَيْءٌ إِلاَّ ثَلاَثَةُ أَشْيَاءَ: غَرْسُ الْعَجْوَةِ وَالحَجَرُ وَأَوَاقٌ تَنْزِلُ فِي الْفُرَاتِ كُلَّ يَوْمٍ بَرَكَةً مِنَ الجَنَّةِ)) (خطّ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10300) ((لَيْسَ فِي الصَّلَوَاتِ صَلاَةٌ أَفْضَلَ مِنْ صَلاَةِ الْفَجْرِ يَوْمَ الجُمُعَةِ فِي الجَمَاعَةِ وَمَا أَحْسِبُ مَنْ شَهِدَهَا مِنْكُمْ إِلاّ مَغْفُوراً لَهُ)) (الْحَكِيم، طب) عَن أبي عُبَيْدَة.
(10301) ((لَيْسَ مِنَ المُرُوءَةِ الرِّبْحُ عَلَى الإِخْوَانِ)) (ابْن عَسَاكِر) عَن ابْن عَمْرو.(3/61)
(10302) (( (ز) لَيْسَ مِنْ بَلَدٍ إِلاَّ سَيَطَؤُهُ الدَّجَّالُ إِلاَّ مَكَّةُ وَالمَدِينَةُ وَلَيْسَ نُقْبٌ مِنْ أَنْقَابِهَا إِلاَّ عَلَيْهِ المَلاَئِكَةُ حَافِّينَ تَحْرُسُهَا فَيَنْزِلُ بِالسَّبخَةِ فَتَرْجُفُ المَدِينَةُ بِأَهْلِهَا ثَلاَثَ رَجفَاتٍ يَخْرُجُ إِلَيْهِ مِنْهَا كُلُّ كَافِرٍ وَمُنَافِقٍ)) (ق ن) عَن أنس.
(10303) ((لَيْسَ مِنْ رَجُلٍ ادَّعى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِغَيْرِ أَبِيهِ وَهُوَ يَعْلَمُهُ إِلاّ كَفَرَ وَمَنِ ادَّعى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; مَا لَيْسَ لَهُ فَلَيْسَ مِنَّا وَلْيَتَبَوَّأْ مَقْعَدَهُ مِنَ النَّارِ، وَمَنْ دَعَا رَجُلاً بِالْكُفْرِ أَوْ قَالَ عَدُوُّ الله وَلَيْسَ كَذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ إِلاّ حَارَ عَلَيْهِ وَلاَ يَرْمِي رَجُلٌ رَجُلاً بِالْفِسْقِ وَلاَ يَرْمِيهِ بِالْكُفْرِ إِلاَّ ارْتَدَّتْ عَلَيْهِ إِنْ لَمْ يَكُنْ صَاحِبُهُ كَذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ)) (حم ق) عَن أبي ذَر.
(10304) ((لَيْسَ مِنْ عَبْدٍ يَقُولُ لاَ إِل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; هَ إِلاَّ الله مِائَةَ مَرَّةٍ إِلاَّ بَعَثَهُ الله تَعَالَى يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَجْهُهُ كَالْقَمَرِ لَيْلَةَ الْبَدْرِ وَلَمْ يُرْفَعْ لأَحَدٍ يَوْمَئِذٍ عَمَلٌ أَفْضَلُ مِنْ عَمَلِهِ إِلاّ مَنْ قَالَ مِثْلَ قَوْلِهِ أَوْ زَادَ)) (طب) عَن أبي الدَّرْدَاء.
(10305) ((لَيْسَ مِنْ عَمَلِ يَوْمٍ إِلاَّ وَهُوَ يُخْتَمُ عَلَيْهِ فَإِذَا مَرِضَ المُؤْمِنُ قَالَتِ المَلاَئِكَةُ يَارَبَّنَا عَبْدُكَ فُلاَنٌ قَدْ حَبَسْتَهُ فَيَقُولُ الرَّبُّ اخْتِمُوا لَهُ عَلَى مِثْلِ عَمَلِهِ حَتَّى يَبْرَأَ أَوْ يَمُوتَ)) (حم طب ك) عَن عقبَة بن عَامر.
(10306) ((لَيْسَ مِنْ غَرِيمٍ يَرْجِعُ مِنْ عِنْدَ غَرِيمِهِ رَاضِياً إِلاَّ صَلّتْ عَلَيْهِ دَوَابُّ الأَرْضِ وَنُونُ الْبِحَارِ، وَلاَ غَرِيمٍ يَلْوِي غَرِيمَهُ وَهُوَ يَقْدِرُ إِلاَّ كَتَبَ الله عَلَيْهِ فِي كُلِّ يَوْمٍ وَلَيْلَةٍ إِثْماً)) (هَب) عَن خَوْلَة امْرَأَة حَمْزَة.
(10307) ((لَيْسَ مِنْ لَيْلَةٍ إِلاّ وَالْبَحْرُ يُشْرِفُ فِيهَا ثَلاَثَ مَرَّاتٍ يَسْتَأْذِنُ الله تَعَالَى أَنْ يَنْتَضِحَ عَلَيْكُمْ فَيَكُفُّهُ الله)) (حم) عَن عمر.
(10308) ((لَيْسَ مِنَّا مَنِ انْتَهَبَ أَوْ سَلَبَ أَوْ أَشَارَ بِالسَّلْبِ)) (طب ك) عَن ابْن عَبَّاس.
(10309) ((لَيْسَ مِنَّا مَنْ تَشَبَّهَ بِالرِّجَالِ مِنَ النِّسَاءِ وَلاَ مَنْ تَشَبَّهَ بِالنِّسَاءِ مِنَ الرِّجَالِ)) (حم) عَن ابْن عَمْرو.
(10310) ((لَيْسَ مِنَّا مَنْ تَشَبَّهَ بِغَيْرِنَا لاَ تَشَبَّهُوا بِالْيَهُودِ وَلا بِالنَّصَارَى فَإِنَّ تَسْلِيمَ الْيَهُودِ الإِشَارَةُ بِالأَصَابِعِ وَتَسْلِيمَ النَّصَارَى الإِشَارَةُ بَالأَكُفِّ)) (ت) عَن ابْن عَمْرو.
(10311) ((لَيْسَ مِنَّا مَنْ تَطَيَّرَ وَلاَ مَنْ تُطِيِّرَ لَهُ أَوْ تَكَهَّنَ أَوْ تُكُهِّنَ لَهُ أَوْ تَسَحَّرَ أَوْ تُسِحِّرَ(3/62)
لَهُ)) (طب) عَن عمرَان بن حُصَيْن.
(10312) ((لَيْسَ مِنَّا مَنْ حَلَفَ بِالأَمَانَةِ وَمَنْ خَبَّبَ عَلَى امْرِىءٍ زَوْجَتَهُ أَوْ مَمْلُوكَهُ فَلَيْسَ مِنَّا)) (حم حب ك) عَن بُرَيْدَة.
(10313) ((لَيْسَ مِنَّا مَنْ خَبَّبَ امْرَأَةً عَلَى زَوْجِهَا أَوْ عَبْداً عَلَى سَيِّدِهِ)) (د ك) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10314) ((لَيْسَ مِنَّا مَنْ خَصَى أَوِ اخْتَصَى وَل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; كِنْ صُمْ وَوَفِّرْ شَعْرَ جَسَدِكَ)) (طب) عَن ابْن عَبَّاس.
(10315) ((لَيْسَ مِنَّا مَنْ دَعَا إِلَى عَصَبِيَّةٍ وَلَيْسَ مِنَّا مَنْ قَاتَلَ عَلَى عَصَبِيَّةٍ وَلَيْسَ مِنَّا مَنْ مَاتَ عَلَى عَصَبِيَّةٍ)) (د) عَن جُبَير بن مطعم.
(10316) ((لَيْسَ مِنَّا مَنْ سَلَقَ وَمَنْ حَلَقَ وَمَنْ خَرَقَ)) (د ن) عَن أبي مُوسَى.
(10317) ((لَيْسَ مِنَّا مَنْ عَمِلَ بِسُنَّةِ غَيْرِنَا)) (فر) عَن ابْن عَبَّاس.
(10318) ((لَيْسَ مِنَّا مَنْ غَشَّ)) (حم د هـ ك) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10319) ((لَيْسَ مِنَّا مَنْ غَشَّ مُسْلِماً أَوْ ضَرَّهُ أَوْ مَاكَرَهُ)) (الرَّافِعِيّ) عَن عَليّ.
(10320) ((لَيْسَ مِنَّا مَنْ لَطَمَ الخُدُودَ وَشَقَّ الجُيُوبَ وَدَعَا بِدَعْوَى الجَاهِلِيَّةِ)) (حم ق ت ن هـ) عَن ابْن مَسْعُود.
(10321) ((لَيْسَ مِنَّا مَنْ لَمْ يَتَغَنَّ بِالقُرْآنِ)) (خَ) عَن أبي هُرَيْرَة، (حم د حب ك) عَن سعد، (د) عَن أبي لبَابَة بن عبد الْمُنْذر، (ك) عَن ابْن عَبَّاس وَعَن عَائِشَة.
(10322) ((لَيْسَ مِنَّا مَنْ لمْ يُجِلَّ كَبِيرَنَا وَيَرْحَمْ صَغِيرَنَا وَيَعْرِفْ لِعَالِمِنَا حَقَّهُ)) (حم ك) عَن عبَادَة بن الصَّامِت.
(10323) ((لَيْسَ مِنَّا مَنْ لَمْ يَرْحَمْ صَغِيرَنَا وَلَمْ يَعْرِفْ حَقَّ كَبِيرِنَا ولَيْسَ مِنَّا مَنْ غَشَّنَا وَلاَ يَكُونُ المُؤْمِنُ مُؤْمِناً حَتَّى يُحِبّ لِلْمُؤْمِنِينَ مَا يُحِبُّ لِنَفْسِهِ)) (طب) عَن صميرة.
(10324) ((لَيْسَ مِنَّا مَنْ لَمْ يَرْحَمْ صَغِيرَنَا وَيَعْرِفْ شَرَفَ كَبِيرِنَا)) (حم ت ك) عَن ابْن عَمْرو.(3/63)
(10325) ((لَيْسَ مِنَّا مَنْ لَمْ يَرْحَمْ صَغِيرَنَا وَيُوَقِّرْ كَبِيرَنَا)) (ت) عَن أنس.
(10326) ((لَيْسَ مِنَّا مَنْ لَمْ يَرْحَمْ صَغِيرَنَا وَيُوَقِّرْ كَبِيرَنَا وَيَأْمُر بَالمَعْرُوفِ وَيْنهَ عَنِ المُنْكَرِ)) (حمت) عَن ابْن عَبَّاس.
(10327) ((لَيْسَ مِنَّا مَنْ وَسَّعَ الله عَلَيْهِ ثُمَّ قَتَّرَ عَلَى عِيَالِهِ)) (فر) عَن جُبَير بن مطعم.
(10328) ((لَيْسَ مِنَّا مَنْ وَطِىءَ حُبْلَى)) (طب) عَن ابْن عَبَّاس.
(10329) ((لَيْسَ مِنْكُمْ مِنْ رَجُلٍ إِلاَّ أَنَا مُمْسِكٌ بِحُجْرَتِهِ أَنْ يَقَعَ فِي النَّارِ)) (طب) عَن سَمُرَة.
(10330) ((لَيْسَ مِنِّي إِلاَّ عَالِمٌ أَوْ مُتَعَلِّمٌ)) (ابْن النجار، فر) عَن ابْن عمر.
(10331) ((لَيْسَ مِنِّي ذُو حَسَدٍ وَلاَ نَمِيمَةٍ وَلاَ كَهَانَةٍ وَلاَ أَنَا مِنْهُ)) (طب) عَن عبد الله بن بسر.
(10332) ((لَيْسَ يَتَحَسَّرُ أَهْلُ الجَنَّةِ عَلَى شَيْءٍ إِلاَّ عَلَى سَاعَةٍ مَرَّتْ بِهِمْ لَمْ يَذْكُرُوا الله عَزَّوَجَلَّ فِيهَا)) (طب هَب) عَن معَاذ.
(10333) ((لَيْسَتِ السَّنَةُ بِأَنْ لاَ تُمْطَرُوا وَل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; كِنِ السَّنَةُ أَنْ تُمْطَرُوا وَتُمْطَرُوا وَلاَ تُنْبِتَ الأَرْضُ شَيْئاً)) (الشَّافِعِي حم م) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10334) ((لِيَسْأَلْ أَحَدُكُمْ رَبَّهُ حَاجَتَهُ حَتَّى يَسْأَلَهُ المِلْحَ وَحَتَّى يَسْأَلَهُ شِسْعَهُ)) (ت) عَن ثَابت الْبنانِيّ مُرْسلا.
(10335) ((لِيَسْأَلْ أَحَدُكُمْ رَبَّهُ حَاجَتَهُ كُلَّهَا حَتَّى يَسْأَلَهُ شِسْعَ نَعْلِهِ إِذَا انْقَطَعَ)) (ت حب) عَن أنس.
(10336) ((لِيَسْتَتِرْ أَحَدُكُمْ فِي الصَّلاَةِ بِالخَطِّ بَيْنَ يَدَيْهِ وَبِالحَجَرِ وَبِمَا وَجَدَ مِنْ شَيْءٍ مَعَ أَنَّ المُؤْمِنَ لاَ يَقْطَعُ صَلاَتَهُ شَيْءٌ)) (ابْن عَسَاكِر) عَن أنس.
(10337) ((لِيَسْتَحْيِي أَحَدُكمْ مِنْ مَلَكَيْهِ اللَّذَيْنِ مَعَهُ كمَا يَسْتَحِيي مِنْ رَجُلَيْنِ صَالِحَيْنِ مِنْ جِيرَانِهِ وَهُمَا مَعَهُ بِاللَّيْلِ وَالنَّهَارِ)) (هَب) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10338) ((لِيَسْتَرْجِعْ أَحَدُكُمْ فِي كُلِّ شَيْءٍ حَتَّى فِي شِسْعِ نَعْلِهِ فَإِنَّهَا مِنَ المَصَائِبِ)) (ابْن السّني فِي عمل يَوْم وَلَيْلَة) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10339) ((لِيَسْتَغْنِ أَحَدُكُمْ بِغِنَى الله غَدَاءَ يَوْمِهِ وَعَشَاءِ لَيْلَتِهِ)) (ابْن الْمُبَارك) عَن وَاصل(3/64)
مُرْسلا.
(10340) (( (ز) لِيَسْتَغْنِ أَحَدُكُمْ عَنِ النَّاسِ بِقَضِيبِ سِوَاكٍ)) (هَب) عَن مَيْمُون بن أبي شيب مُرْسلا.
(10341) ((لِيُسَلِّمِ الرَّاكِبُ عَلَى الرَّاجِلِ وَلْيُسَلِّمِ الرَّاجِلُ عَلَى الْقَاعِدِ وَلْيُسَلِّمِ الأَقَلُّ عَلَى الأَكْثَرِ فَمَنْ أَجَابَ السَّلاَمَ فَهُوَ لَهُ وَمَنْ لَمْ يُجِبْ فَلاَ شَيْءَ لَهُ)) (حم خد) عَن عبد الرَّحْمَن بن شبْل.
(10342) ((لَيَسُوقَنَّ الرَّجُلُ مِنْ قَحْطَانَ النَّاسَ بِعَصاً)) (طب) عَن ابْن عمر.
(10343) ((لِيَشْتَرِكِ النَّفَرُ فِي الْهَدْيِ)) (ك) عَن جَابر.
(10344) ((لَيَشْرَبَنَّ أُنَاسٌ مِنْ أُمَّتِي الخَمْرَ يُسَمُّونَهَا بِغَيْرِ اسْمِهَا)) (حم د) عَن أبي مَالك الْأَشْعَرِيّ.
(10345) ((لَيَشْرَبَنَّ أُنَاسٌ مِنْ أُمَّتِي الخَمْرَ يُسَمُّونَهَا بِغَيْرِ اسْمِهَا وَيُضْرَبُ عَلَى رُؤُوسِهِمْ بِالمَعَازِفِ وَالْقَيْنَاتِ يَخْسِفُ الله بِهِمُ الأَرْضَ وَيَجْعَلُ مِنْهُمْ قِرَدَةً وَخَنَازِيرَ)) (هـ حب طب هَب) عَن أبي مَالك الْأَشْعَرِيّ.
(10346) ((لِيُصَلِّ أَحَدُكُمْ نَشَاطَهُ فَإِذَا كَسِلَ أَوْ فَتَرَ فَلْيَقْعُدْ)) (حم ق د ن هـ) عَن أنس.
(10347) ((لِيُصَلِّ الرَّجُلُ فِي المَسْجِدِ الَّذِي يَلِيهِ وَلاَ يَتَّبِعِ المَسَاجِدَ)) (طب) عَن ابْن عمر.
(10348) (( (ز) لَيُصِيبَنَّ نَاساً سَفْعٌ مِنَ النَّارِ عُقُوبَةً بِذُنُوبٍ عَمِلُوهَا ثُمَّ يُدْخِلُهُمُ الله الجَنَّةَ بِفَضْلِ رَحْمَتِهِ فَيُقَالُ لَهُمُ الجَهَنَّمِيُّونَ)) (حم خَ) عَن أنس.
(10349) ((لِيَضَعْ أَحَدُكُمْ بَيْنَ يَدَيْهِ مِثْلَ مُؤَخَّرَةِ الرَّحْلِ وَلاَ يَضُرُّهُ مَا مَرَّ بَيْنَ يَدَيْهِ)) (الطَّيَالِسِيّ، حب) عَن طَلْحَة.
(10350) ((لِيُعَزِّ المُسْلِمِينَ فِي مَصَائِبِهِمُ المُصِيبَةُ بِي)) (ابْن الْمُبَارك) عَن الْقَاسِم مُرْسلا.
(10351) ((لِيَغْسِلْ مَوْتَاكُمُ المَأْمُونُونَ)) (هـ) عَن ابْن عمر.
(10352) ((لَيَغْشَيَنَّ أُمَّتِي مِنْ بَعْدِي فِتَنٌ كَقِطَعَ اللَّيْلِ المُظْلِمِ يُصْبِحُ الرَّجُلُ فِيهَا مُؤْمِناً(3/65)
وَيُمْسِي كَافِراً يَبِيعُ أَقْوَامٌ دِينَهُمُ بِعَرَضٍ مِنَ الدُّنْيَا قَلِيلٍ)) (ك) عَن ابْن عمر.
(10353) ((لَيَفِرَّنَّ النَّاسُ مِنَ الدَّجَّالِ فِي الجِبَالِ)) (حم م ت) عَن أمّ شريك.
(10354) ((لَيَقْتُلَنَّ ابْنُ مَرْيَمَ الدَّجَّالَ بِبَابِ لُدٍّ)) (حم) عَن مجمع بن جَارِيَة.
(10355) ((لَيَقْرَأَنَّ الْقُرْآنَ نَاسٌ مِنْ أُمَّتِي يَمْرُقُونَ مِنَ الإِسْلامِ كَمَا يَمْرُقُ السَّهْمُ مِنَ الرَّمِيَّةِ)) (حم هـ) عَن ابْن عَبَّاس.
(10356) ((لِيقُلْ أَحَدُكُمْ حِينَ يُرِيدُ أَنْ يَنَامَ: آمَنْتُ بِالله وَكَفَرْتُ بِالطَّاغُوتِ وَعْدُ الله حَقٌّ وَصَدَقَ المُرْسَلُونَ: اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ طَوَارِقِ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذَا اللَّيْلِ إِلاَّ طَارِقاً يَطْرُقُ بِخَيْرٍ)) (طب) عَن أبي مَالك الْأَشْعَرِيّ.
(10357) ((لِيَقُمِ الأَعْرَابُ خَلْفَ المُهَاجِرِينَ وَالأَنْصَارِ لِيَقْتَدُوا بِهِمْ فِي الصَّلاَةِ)) (طب) عَن سَمُرَة.
(10358) ((لِيَكْفِ أَحَدَكُمْ مِنَ الدُّنْيَا خَادِمٌ وَمَرْكَبٌ)) (حم ن، والضياء) عَن بُرَيْدَة.
(10359) ((لِيَكْفِ الرَّجُلَ مِنْكُمْ كَزَادِ الرَّاكِبِ)) (هـ حب) عَن سلمَان.
(10360) (( (ز) لَيَكْفُرَنَّ أَقْوَامٌ بَعْدَ إِيمَانِهِمْ)) (تَمام وَابْن عَسَاكِر) عَن أبي الدَّرْدَاء.
(10361) (( (ز) لَيَكُونَنَّ فِي أُمَّتِي أَقْوَامٌ يَسْتَحِلُّونَ الخَزَّ وَالحَرِيرَ وَالخَمْرَ وَالمَعَازِفَ وَلَيَنْزِلَنَّ أَقْوَامٌ إِلَى جَنْبِ عَلَمٍ تَرُوحُ عَلَيْهِمْ سَارِحَتُهُمْ فَيَأْتِيهِمْ آتٍ لِحَاجَتِهِ فَيَقُولُونَ لَهُ ارْجِعْ إِلَيْنَا غَداً فَيَبْعَثُهُمُ الله وَيَقَعُ الْعَلَمُ عَلَيْهِمْ وَيَمْسَخُ مِنْهُمْ آخَرِينَ قِرَدَةً وَخَنَازِيرَ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ)) (خَ د) عَن أبي عَامر وَأبي مَالك الْأَشْعَرِيّ.
(10362) ((لَيَكُونَنَّ فِي وَلَدِ الْعَبَّاسِ مُلُوكٌ يَلُونَ أَمْرَ أُمَّتِي يُعِزُّ الله تَعَالى بِهِمُ الدِّين)) (قطّ، فِي الْأَفْرَاد) عَن جَابر.
(10363) ((لَيَكُونَنَّ فِي هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذِهِ الأُمَّةِ خَسْفٌ وَقَذْفٌ وَمَسْخٌ وَذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ إِذَا شَرِبُوا الخُمُورَ وَاتَّخَذُوا الْقَيْنَاتِ وَضَرَبُوا بِالمَعَازِفِ)) (ابْن أبي الدُّنْيَا فِي ذمّ الملاهي) عَن أنس.
(10364) (( (ز) لَيْلَةَ أُسْرِيَ بِي رَأَيْتُ مُوسَى وَإِذَا هُوَ رَجلٌ ضَرِبٌ كَأَنَّهُ مِنْ رِجَالِ شَنُوءَةَ وَرَأَيْتُ عِيسَى فَإِذَا هُوَ رَجُلٌ رَبْعَةٌ أَحْمَرُ كَأَنَّمَا خَرَجَ مِنْ دِيمَاسٍ وَرَأَيْتُ إِبْرَاهِيمَ وَأَنَا أَشْبَهُ وَلَدِهِ بِهِ ثُمَّ أُتِيتُ بِإِنَاءَيْنِ فِي أَحَدِهِمَا لَبَنٌ وَفي الآخَرِ خَمْرٌ فَقِيلَ لِي اشْرَبْ أَيّهُمَا شِئْتَ(3/66)
فَأَخَذْتُ اللَّبَنَ فَشَرِبْتُهُ فَقِيلَ لِي أَصَبْتَ الْفِطْرَةَ أَمَا إِنَّكَ لَوْ أَخَذْتَ الخَمْرَ غَوَتْ أُمَّتُكَ)) (قن) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10365) ((لَيْلَةَ أُسْرِيَ بِي مَا مَرَرْتُ عَلَى مَلأ مِنَ المَلاَئِكَةِ إِلاَّ أَمَرُونِي بِالْحِجَامَةِ)) (طب) عَن ابْن عَبَّاس.
(10366) ((لَيْلَةُ الجُمُعَةِ وَيَوْمُ الجُمُعَةِ أَرْبَعٌ وَعِشْرُونَ سَاعَةً لله تَعَالَى فِي كُلِّ سَاعَةٍ مِنْهَا سِتُّمِائَةِ أَلْفِ عَتِيقٍ مِنَ النَّارِ كُلُّهُمْ قَدِ اسْتَوْجَبُوا النَّارَ)) (الخليلي) عَن أنس.
(10367) (( (ز) لَيْلَةُ الضَّيْفِ حَقٌّ عَلَى كُلِّ مُسْلِمٍ فَمَنْ أَصْبَحَ الضَّيْفُ بِفَنَائِهِ فَهُوَ لَهُ عَلَيْهِ دَيْنٌ إِنْ شَاءَ اقْتَضَى وَإِنْ شَاءَ تَرَكَ)) (حم د هـ) عَن أبي كَرِيمَة.
(10368) ((لَيْلَةُ الْقَدْرِ فِي الْعَشْرِ الأَوَاخِرِ فِي الخَامِسَةِ أَوِ الثَّالِثَةِ)) (حم) عَن معَاذ.
(10369) ((لَيْلَةُ الْقَدْرِ لَيْلَةُ أَرْبَعٍ وَعِشْرِينَ)) (حم) عَن بِلَال، (الطَّيَالِسِيّ) عَن أبي سعيد.
(10370) ((لَيْلَةُ الْقَدْرِ لَيْلَةٌ بَلِجَةٌ لاَ حَارَّةٌ وَلاَ بَارِدَةٌ وَلاَ سَحَابَ فِيهَا وَلاَ مَطَرَ وَلاَ رِيحَ وَلاَ يُرْمَى فِيهَا بِنَجْمٍ وَمِنْ عَلاَمَةِ يَوْمِهَا تَطْلُعُ الشَّمْسُ لاَ شُعَاعَ لَهَا)) (طب) عَن وَاثِلَة.
(10371) ((لَيْلَةُ الْقَدْرِ لَيْلَةُ سَابِعَةٍ أَوْ تَاسِعَةٍ وَعِشْرِينَ إِنَّ المَلاَئِكَةَ تِلْكَ اللَّيْلَةَ فِي الأَرْضِ أَكْثَرُ مِنْ عَدَدِ الحَصَى)) (حم) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10372) ((لَيْلَةُ الْقَدْرِ لَيْلَةُ سَبْعٍ وَعِشْرِينَ)) (د) عَن مُعَاوِيَة.
(10373) ((لَيْلَةُ القَدْرِ لَيْلَةٌ سَمْحَةٌ طَلِقَةٌ لاَ حَارَّةٌ وَلاَ بَارِدَةٌ تُصْبِحُ الشَّمْسُ صَبِيحَتَهَا ضَعِيفَةً حَمْرَاءَ)) (الطَّيَالِسِيّ، هَب) عَن ابْن عَبَّاس.
(10374) ((لِيَلِيَنِي مِنْكُمُ الَّذِينَ يَأْخُذُونَ عَنِّي)) (ك) عَن ابْن مَسْعُود.
(10375) ((لِيَلِيَنِي مِنْكُمْ أُولُوا الأَحْلاَمِ وَالنُّهى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ، وَلاَ تَخْتَلِفُوا فَتَخْتَلِفَ قُلُوبُكُمْ، وَإِيَّاكُمْ وَهَيْشَاتِ الأَسْوَاقِ)) (م 4) عَن أبي مَسْعُود.
(10376) ((لَيُمْسَخَنَّ قَوْمٌ وَهُمْ عَلَى أَرِيكَتِهِمْ قِرَدَةً وَخَنَازِيرَ بِشُرْبِهِمُ الخَمْرَ وَضَرْبِهِمْ بِالْبَرَابِطِ وَالْقِيَانِ)) (ابْن أبي الدُّنْيَا فِي ذمّ الملاهي) عَن الْغَازِي بن ربيعَة مُرْسلا.
(10377) (( (ز) لَيَنْبَعِثُ مِنْ كُلِّ رَجُلَيْنِ أَحَدُهُمَا وَالأَجْرُ بَيْنَهُمَا)) (حم م) عَن أبي سعيد.(3/67)
(10378) ((لَيَنْتَقِضَنَّ الإِسْلاَمُ عُرْوَةً عُرْوَةً)) (حم) عَن فَيْرُوز الديلمي.
(10379) ((لَيَنْتَهِيَنَّ أَقْوَامٌ عَنْ رَفْعِهِمْ أَبْصَارَهُمْ عِنْدَ الدُّعَاءِ فِي الصَّلاَةِ إِلَى السَّمَاءِ أَوْ لَتُخْطَفَنَّ أَبْصَارُهُمْ)) (من) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10380) ((لَيَنْتَهِيَنَّ أَقْوَامٌ عَنْ وَدْعِهِمُ الجُمُعَاتِ أَوْ لَيَخْتِمَنَّ الله عَلَى قُلُوبِهِمْ ثُمَّ لَيَكُونُنَّ مِنَ الْغَافِلِينَ)) (حم م ن هـ) عَن ابْن عَبَّاس وَابْن عمر.
(10381) ((لَيَنْتَهِيَنَّ أَقْوَامٌ يَرْفَعُونَ أَبْصَارَهُمْ إِلَى السَّمَاءِ فِي الصَّلاَةِ أَوْ لاَ تَرْجِعُ إِلَيْهِمْ أَبْصَارُهُمْ)) (حم م د هـ) عَن جَابر بن سَمُرَة.
(10382) (( (ز) لَيَنْتَهِيَنَّ أَقْوَامٌ يَفْتَخِرُونَ بِآبَائِهِمُ الَّذِينَ مَاتُوا إِنَّما هُمْ فَحْمُ جَهَنَّمَ أَوْ لَيَكُوننَّ أَهْوَنَ عَلَى الله مِنَ الجُعْلِ الَّذِي يُدَهْدِهُ الخُرْءَ بِأَنْفِهِ إِنَّ الله أَذْهَبَ عَنْكُمْ عِبْيَةَ الجَاهِلِيَّةِ وَفَخْرَهَا بِالآبَاءِ إِنَّمَا هُوَ مُؤْمِنٌ تَقِيٌّ وَفَاجِرٌ شَقِيٌّ. النَّاسُ كُلُّهُمْ بَنُو آدَمَ وَآدَمُ خُلِقَ مِنَ التُّرَابِ)) (ت) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10383) ((لَيَنْتَهِيَنَّ رِجَالٌ عَنْ تَرْكِ الجَمَاعَةِ أَوْ لأُحَرِّقَنَّ بُيُوتَهُمْ)) (هـ) عَن أُسَامَة.
(10384) ((لِيَنْصُرَنَّ الرَّجُلُ أَخَاهُ ظَالِماً أَوْ مَظْلُوماً إِنْ كانَ ظَالِماً فَلْيَنْهَهُ فَإِنَّهُ لَهُ نُصْرَةٌ وَإِنْ كانَ مَظْلُوماً فَلْيَنْصُرْهُ)) (حم ق) عَن جَابر.
(10385) ((لِيَنْظُرَنَّ أَحَدُكُمْ مَا الَّذِي يَتَمَنَّى فَإِنَّهُ لاَ يَدْرِي مَا يُكْتَبُ لَهُ مِنْ أُمْنِيَّتِهِ)) (ت) عَن أبي سَلمَة.
(10386) ((لَيَوَدَّنَّ أَهْلُ الْعَافِيَةِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَنَّ جُلُودَهُمْ قُرِضَتْ بِالمَقَارِيضِ مِمَّا يَرَوْنَ مِنْ ثَوابِ أَهْلِ الْبَلاَءِ)) (ت، والضياء) عَن جَابر.
(10387) ((لَيَوَدَّنَّ رَجُلٌ أَنَّهُ خَرَّ مِنْ عِنْدِ الثُّرَيَّا وَأَنَّهُ لمْ يَلِ مِنْ أَمْرِ النَّاسِ شَيْئاً)) (الْحَارِث ك) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10388) (( (ز) لَيُوشِكَنَّ رَجُلٌ أَنْ يَتَمَنَّى أَنَّهُ خَرَّ مِنَ الثُّرَيَّا وَلَمْ يَلِ مِنْ أَمْرِ النَّاسِ شَيْئاً)) (ك) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10389) ((لَيَهْبِطَنَّ عِيسى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ابْنُ مَرْيَمَ حَكَماً وَإِمَاماً مُقْسِطاً وَلَيَسْلُكَنَّ فَجّاً فَجّاً حَاجّاً أَوْ مُعْتَمِراً وَلَيَأْتِيَنَّ قَبْرِي حَتَّى يُسَلِّمَ عَلَيَّ وَلأَرُدَّنَّ عَلَيْهِ)) (ك) عَن أبي هُرَيْرَة.(3/68)
(10390) ((لَيُّ الْوَاجِدِ يُحِلُّ عِرْضَهُ وَعُقُوبَتَهُ)) (حم د ن هـ ك) عَن الشريد بن سُوَيْد.
(10391) ((لَيَّةً لاَ لَيَّتَيْنِ)) (حم د ك) عَن أم سَلمَة.
فصل فِي الْمحلى بأل من هَذَا الْحَرْف
(10392) ((اللِّبَاسُ يُظْهِرُ الْغِنَى وَالدَّهْنُ يُذْهِبُ الْبُؤْسَ وَالإِحْسَانُ إِلَى المَمْلُوكِ يَكْبِتُ اللَّهُ بِهِ الْعَدُوَّ)) (طس) عَن عَائِشَة.
(10393) ((اللَّبَنُ فِي المَنَامِ فِطْرَةٌ)) (الْبَزَّار) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10394) ((اللَّحْدُ لَنَا وَالشَّقُ لِغَيْرِنَا)) (4) عَن ابْن عَبَّاس.
(10395) ((اللَّحْدُ لَنَا وَالشَّقُ لِغَيْرِنَا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ)) (حم) عَن جرير.
(10396) ((اللَّحْمُ بِالْبُرِّ مَرَقَةُ الأَنْبِيَاءِ)) (ابْن النجار) عَن الْحُسَيْن.
(10397) ((الَّذِي تَفُوتُهُ صَلاَةُ الْعَصْرِ كَأَنَّمَا وُتِرَ أَهْلَهُ وَمَالَهُ)) (ق 4) عَن ابْن عمر.
(10398) (( (ز) الَّذِينَ لاَ تَزَالُ أَلْسِنَتُهُمْ رَطْبَةً مِنْ ذِكْرِ الله يَدْخُلُ أَحَدُهُمُ الجَنَّةَ وَهُوَ يَضْحَكُ)) (أَبُو الشَّيْخ فِي الثَّوَاب) عَن أبي الدَّرْدَاء.
(10399) (( (ز) الَّذِي لاَ يُتِمُّ رُكُوعَهُ وَيَنْقُرُ فِي سُجُودِهِ مِثْلُ الجَائِعِ يَأْكُلُ التَّمْرَةَ وَالتَّمْرَتَيْنِ لاَ يُغْنِيَانِ عَنْهُ شَيْئاً)) (تخ) عَن أبي عبد الله الْأَشْعَرِيّ.
(10400) ((الَّذِي لاَ يَنَامُ حَتَّى يُوتِرَ حَازِمٌ)) (حم) عَن سعد.
(10401) (( (ز) الذِي يَخْنُقُ نَفْسَهُ يَخْنُقُهَا فِي النَّارِ، وَالَّذِي يَطْعَنُهَا يَطْعَنُهَا فِي النَّارِ)) (خَ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10402) (( (ز) الّذِي يَسْأَلُ مِنْ غَيْرِ حَاجَةٍ كَمَثَلِ الّذِي يَلْتَقِطُ الجَمْرَ)) (هَب) عَن حبشِي بن جُنَادَة.
(10403) (( (ز) الَّذِي يَشْرَبُ فِي آنِيَةِ الْفِضَّةِ إِنَّمَا يُجَرْجِرُ فِي بَطْنِهِ نَارَ جَهَنَّمَ)) (ق) عَن أمّ سَلمَة.
(10404) (( (ز) الّذِي يَعْتِقُ عِنْدَ المَوْتِ كَمَثَلِ الّذِي يُهْدِي إِذَا شَبِعَ)) (د) عَن أبي الدَّرْدَاء.(3/69)
(10405) (( (ز) الّذِي يَقْرَأُ الْقُرْآنَ وَهُوَ مَاهِرٌ بِهِ مَعَ السَّفَرَةِ الْكِرَامِ الْبَرَرَةِ وَالّذِي يَقْرَؤُهُ وَهُوَ عَلَيْهِ شَاقٌّ لَهُ أَجْرَانِ)) (حم ت) عَن عَائِشَة.
(10406) ((الّذِي يَمُرُّ بَيْنَ يَدَيِ الرَّجُلِ وَهُوَ يُصَلِّي عَمْداً يَتَمَنَّى يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَنَّهُ شَجَرَةٌ يَابِسَةٌ)) (طب) عَن ابْن عَمْرو.
(10407) ((اللَّهْوُ فِي ثَلاَثٍ: تَأْدِيبِ فَرَسِكَ وَرَمْيِكَ بِقَوْسِكَ وَمُلاَعَبَتِكَ أَهْلَكَ)) (القرّاب فِي فضل الرَّمْي) عَن أبي الدَّرْدَاء.
(10408) ((اللَّيْلَ خَلْقٌ مِنْ خَلْقِ الله عَظِيمٌ)) (د فِي مراسيله، هق) عَن أبي رزين مُرْسلا.
(10409) ((اللَّيْلُ وَالنَّهَارُ مَطِيَّتَانِ فَارْكَبُوهُمَا بَلاَغاً إِلَى الآخِرَةِ)) (عد، وَابْن عَسَاكِر) عَن ابْن عَبَّاس.
(حرف الْمِيم)
(10410) ((مَاءُ الْبَحْرِ طَهُورٌ)) (ك) عَن ابْن عَبَّاس.
(10411) ((مَاءُ الرَّجُلِ أَبْيَضُ وَماءُ المَرْأَةِ أَصْفَرُ فَإِذَا اجْتَمَعَا فَعَلاَ مَنِيُّ الرَّجُلِ مَنِيّ المَرْأَةِ أَذْكرَا بِإِذْنِ الله وَإِذَا عَلاَ مَنِيُّ المَرْأَةِ مَنِيَّ الرَّجُلِ أَنَّثَا بِإِذْنِ الله)) (من) عَن ثَوْبَان.
(10412) ((مَاءُ الرَّجُلِ غَلِيظٌ أَبْيَضُ وَمَاءُ المَرْأَةِ رَقِيقٌ أَصْفَرُ فَأَيُّهُمَا سَبَقَ أَشْبَههُ الْوَلَدُ)) (حم م هـ ك) عَن أنس.
(10413) ((مَاءُ زَمْزَمَ شِفَاءٌ مِنْ كُلِّ دَاءٍ)) (فر) عَن صَفِيَّة.
(10414) ((مَاءُ زَمْزَمَ لِمَا شُرِبَ لَهُ)) (ش حم هـ هق) عَن جَابر، (هَب) عَن ابْن عَمْرو.
(10415) ((مَاءُ زَمْزَمَ لِمَا شُرِبَ لَهُ فَإِنْ شَرِبْتَهُ تَسْتَشْفِي بِهِ شَفَاكَ الله وَإِنْ شَرِبْتَهُ مُسْتَعِيذاً أَعَاذَكَ الله وَإِنْ شَرِبْتَهُ لِتَقْطَعَ ظَمَأَكَ قَطَعَهُ الله وَإِنْ شَرِبْتَهُ لِشِبَعِكَ أَشْبَعَكَ الله وَهِيَ هَزْمَةُ جِبْرِيلَ وَسُقْيا إِسْمَاعِيلَ)) (قطّ ك) عَن ابْن عَبَّاس.
(10416) ((مَاءُ زَمْزَمَ لِمَا شُرِبَ لَهُ مَنْ شَرِبَهُ لِمَرَضٍ شَفَاهُ الله أَوْ لِجُوعٍ أَشْبَعَهُ الله أَوْ لِحَاجَةٍ قَضَاهَا الله)) (المستغفري فِي الطِّبّ) عَن جَابر.(3/70)
(10417) ((مَا آتَى الله عَالِماً عِلْماً إِلاَّ أْخَذَ عَلَيْهِ المِيثَاقَ أَنْ لاَ يَكْتُمَهُ)) (ابْن نظيف فِي جزئه وَابْن الْجَوْزِيّ فِي الْعِلَل) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10418) ((مَا آتَاكَ الله مِنْ أَمْوَالِ السُّلْطَانِ مِنْ غَيْرِ مَسْأَلَةٍ وَلاَ إِشْرَافٍ فَكُلْهُ وَتَمَوَّلْهُ)) (حم) عَن أبي الدَّرْدَاء.
(10419) ((مَا آتَاكَ الله مِنْ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذَا المَالِ مِنْ غَيْرِ مَسْأَلَةٍ وَلاَ إِشْرَافٍ فَخُذْهُ فَتَمَوَّلْهُ أَوْ تَصَدَّقْ بِهِ وَمَا لاَ فَلاَ تُتْبِعْهُ نَفْسَكَ)) (ن) عَن عمر.
(10420) ((مَا آمَنَ بِالْقُرْآنِ مَنِ اسْتَحَلَّ مَحَارِمَهُ)) (ت) عَن صُهَيْب.
(10421) ((مَا آمَنَ بِي مَنْ بَاتَ شَبْعَانَ وَجَارُهُ جَائِعٌ إِلَى جَنْبِهِ وَهُوَ يَعْلَمُ بِهِ)) (البزارطب) عَن أنس.
(10422) ((مَا أُبَالِي مَا أَتَيْتُ إِنْ أَنَا شَرِبْتُ تِرْيَاقاً أَوْ تَعَلَّقْتُ تَمِيمَةً أَوْ قُلْتُ الشِّعْرَ مِنْ قِبَلِ نَفْسِي)) (حمد) عَن ابْن عَمْرو.
(10423) ((مَا أُبَالِي مَا رَدَدْتُ بِهِ عَنِّيَ الجُوعَ)) (ابْن الْمُبَارك) عَن الْأَوْزَاعِيّ معضلاً.
(10424) ((مَا أَتْقَاهُ مَا أَتْقَاهُ مَا أَتْقَاهُ رَاعِي غَنَمٍ عَلَى رَأْسِ جَبَلٍ يُقِيمُ فِيهَا الصَّلاَةَ)) (طب) عَن أبي أُمَامَة.
(10425) ((مَا اجْتَمَعَ الرَّجَاءُ وَالخَوْفُ فِي قَلْبِ مُؤْمِن إِلاَّ أَعْطَاهُ الله عَزَّوَجَلَّ وَآمَنَهُ الخَوْفَ)) (طب) عَن سعيد بن الْمسيب مُرْسلا.
(10426) ((مَا اجْتَمَعَ قَوْمٌ ثُمَّ تَفَرَّقُوا عَنْ غَيْرِ ذِكْرِ الله وَصَلاةٍ عَلَى النَّبِيِّ إِلاَّ قَامُوا عَنْ أَنْتَنَ مِنْ جِيفَةٍ)) (الطَّيَالِسِيّ، هَب والضياء) عَن جَابر.
(10427) ((مَا اجْتَمَعَ قَوْمٌ عَلَى ذِكْرٍ فَتَفَرَّقُوا عَنْهُ إِلاَّ قِيلَ لَهُمْ قُومُوا مَغْفُوراً لَكُمْ)) (الْحسن بن سُفْيَان) عَن سهل بن الحنظلية.
(10428) ((مَا اجْتَمَعَ قَوْمٌ فَتَفَرقُوا عَنْ غَيْرِ ذِكْرِ الله إِلاَّ كأَنَّمَا تَفَرَّقُوا عَنْ جِيفَةِ حِمَارٍ وَكانَ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ المَجْلِسُ عَلَيْهِمْ حَسْرَةً)) (حم) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10429) ((مَا اجْتَمَعَ قَوْمٌ فِي بَيْتٍ مِنْ بُيُوتِ الله يَتْلُونَ كِتَابَ الله وَيَتَدَارَسُونَهُ بَيْنَهُمْ إِلاَّ نَزَلَتْ عَلَيْهِمُ السَّكِينَةُ وَغَشِيَتْهُمُ الرَّحْمَةُ وَحفَّتْهُمُ المَلاَئِكَةُ وَذَكَرَهُمُ الله فِيمَنْ عِنْدَهُ)) (د) عَن(3/71)
أبي هُرَيْرَة.
(10430) ((مَا اجْتَمَعَ قَوْمٌ فِي مَجْلِسٍ فَتَفَرَّقُوا وَلَمْ يَذْكُرُوا الله وَيُصَلُّوا عَلَى النَّبِيِّ إِلاَّ كانَ مَجْلِسُهُمْ تِرَةً عَلَيْهِمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ)) (حم حب) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10431) (( (ز) مَا أَجِدُ لَهُ فِي غَزْوَتِهِ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذِهِ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ إِلاَّ دَنَانِيرَهُ الَّتِي سَمَّى)) (د ك) عَن يعلى بن منية.
(10432) ((مَا أُحِبُّ أَنَّ أُحُداً تَحَوَّلَ لِي ذَهَباً يَمْكُثُ عِنْدِي مِنْهُ دِينَارٌ فَوْقَ ثَلاَثٍ إِلاَّ دِينَارٌ أَرْصُدُوهُ لِدَيْن)) (خَ) عَن أبي ذَر.
(10433) (( (ز) مَا أُحِبُّ أَنَّ أُحُداً عِنْدِي ذَهَباً فَيَأْتِي عَلَيَّ ثَلاَثَةٌ وَعِنْدِي مِنْهُ شَيْءٌ إِلاَّ شَيْءٌ أَرْصُدُهُ فِي قَضَاءِ دَيْنٍ)) (هـ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10434) ((مَا أُحِبُّ أَنْ أُسَلِّمَ عَلَى الرَّجُلِ وَهُوَ يُصَلِّي وَلَوْ سَلّمَ عَلَيَّ لَرَدَدْتُ عَلَيْهِ)) (الطَّحَاوِيّ) عَن جَابر.
(10435) ((مَا أُحِبُّ أَنَّ لِي الدُّنْيَا وَمَا فِيهَا بِه صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذِهِ الآيَةِ: {يَا عِبَادِيَ الّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ} إِلَى آخِرِ الآيَةِ)) (حم) عَن ثَوْبَان.
(10436) ((مَا أُحِبُّ أَنِّي حَكَيْتُ إِنْسَاناً وَأَنَّ لِي كَذَا وَكَذَا)) (د ت) عَن عَائِشَة.
(10437) ((مَا أَحَبَّ عَبْدٌ عَبْداً لله إِلاَّ أَكْرَمَ رَبَّهُ)) (حم) عَن أبي أُمَامَة.
(10438) ((مَا أَحْبَبْتُ مِنْ عَيْشِ الدُّنْيَا إِلاَّ الطِّيبَ وَالنِّسَاءَ)) (ابْن سعد) عَن مَيْمُون مُرْسلا.
(10439) ((مَا أَحَدٌ أَعْظَمَ عِنْدِي يَداً مِنْ أَبِي بَكْرٍ وَاسَانِي بِنَفْسِهِ وَمَالِهِ وَأَنْكَحَنِي ابْنَتَهُ)) (طب) عَن ابْن عَبَّاس.
(10440) ((مَا أَحَدٌ أَكْثَرَ مِنَ الرِّبَا إِلاَّ كانَ عَاقِبَةُ أَمْرِهِ إِلَى قِلّةٍ)) (هـ) عَن ابْن مَسْعُود.
(10441) (( (ز) مَا أَحَدٌ يَدْخُلُ الجَنَّةَ يُحِبُّ أَنْ يَرْجِعَ إِلَى الدُّنْيَا وَأَنَّ لَهُ مَا عَلَى الأَرْضِ مِنْ شَيْءٍ غَيْرَ الشَّهِيدِ فَإِنَّهُ يَتَمَنَّى أَنْ يَرْجِعَ فَيُقْتَلَ عَشْرَ مَرَّاتٍ لِمَا يَرَى مِنَ الْكَرَامَةِ)) (قت) عَن أنس.
(10442) ((مَا أَحْدَثَ رَجُلٌ إِخَاءً فِي الله تَعَالَى إِلاَّ أَحْدَثَ الله لَهُ دَرَجَةً فِي الجَنَّةِ)) (ابْن(3/72)
أبي الدُّنْيَا فِي كتاب الإخوان) عَن أنس.
(10443) ((مَا أَحْدَثَ قَوْمٌ بِدْعَةً إِلاَّ رُفِعَ مِثْلُهَا مِنَ السُّنَّةِ)) (حم) عَن غُضَيْف بن الْحَارِث.
(10444) ((مَا أَحْرَزَ الْوَلَدُ أَوِ الْوَالِدُ فَهُوَ لِعَصَبَةِ مَنْ كَانَ)) (حم د هـ) عَن عمر.
(10445) ((مَا أَحْسَنَ الْقَصْدَ فِي الْغِنَى مَا أَحْسَنَ الْقَصْدَ فِي الْفَقْرِ وَأَحْسَنَ الْقَصْدَ فِي الْعِبَادَةِ)) (الْبَزَّار (عَن حُذَيْفَة) .
(10446) ((مَا أَحْسَنَ عَبْدٌ الصَّدَقَةَ إِلاَّ أَحْسَنَ الله الْخِلاَفَةَ عَلَى تَرِكَتِهِ)) (ابْن الْمُبَارك) عَن ابْن شهَاب مُرْسلا.
(10447) ((مَا أَحَلَّ الله شَيْئاً أَبْغَضَ إِلَيْهِ مِنَ الطَّلاَقِ)) (د) عَن محَارب بن دثار مُرْسلا. (ك) عَن ابْن عمر.
(10448) ((مَا أَخَافُ عَلَى أُمَّتِي إِلاَّ ضَعْفَ الْيَقِينِ)) (طس هَب) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10449) ((مَا أَخَافُ عَلَى أُمَّتِي فِتْنَةً أَخْوَفَ عَلَيْهَا مِنَ النِّسَاءِ وَالخَمْرِ)) (يُوسُف الْخفاف فِي مشيخته) عَن عَليّ.
(10450) ((مَا اخْتَلَجَ عِرْقٌ وَلاَ عَيْنٌ إِلاَّ بِذَنْبٍ وَمَا يَدْفَعُ الله عَنْهُ أَكْثَرُ)) (طس والضياء) عَن الْبَراء.
(10451) ((مَا اخْتَلَطَ حُبِّي بِقَلْبِ عَبْدٍ إِلاَّ حَرَّمَ الله جَسَدَهُ عَلَى النَّارِ)) (حل) عَن ابْن عمر.
(10452) ((مَا اخْتَلَفَتْ أُمَّةٌ بَعْدَ نَبِيِّهَا إِلاَّ ظَهَرَ أَهْلُ بَاطِلِهَا عَلَى أَهْلِ حَقِّهَا)) (طس) عَن ابْن عمر.
(10453) ((مَا أَخَذَتِ الدُّنْيَا مِنَ الآخِرَةِ إِلاَّ كَمَا أَخَذَ المِخْيَطُ غُمِسَ فِي الْبَحْرِ مِنْ مَائِهِ)) (طب) عَن الْمُسْتَوْرد.
(10454) ((مَا أَخْشى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; عَلَيْكُمُ الْفَقْرَ وَل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; كِنِّي أَخْشى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; عَلَيْكُمُ التَّكَاثُرَ وَمَا أَخْشى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; عَلَيْكُمُ الخَطَأَ وَل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; كِنِّي أَخْشى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; عَلَيْكُمُ التَّعَمُّدَ)) (كهب) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10455) ((مَا أَذِنَ الله لِشَيْءٍ مَا أُذِنَ لِنَبِيَ حَسَن الصَّوْتِ يَتَغَنَّى بِالْقُرْآنِ يَجْهَرُ بِهِ))(3/73)
(حم ق د ن) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10456) ((مَا أَذِنَ الله لِعَبْدٍ فِي الدُّعَاءِ حَتَّى أَذِنَ لَهُ بِالإِجَابَةِ)) (حل) عَن أنس.
(10457) ((مَا أَذِنَ الله لِعَبْدٍ فِي شَيْءٍ أَفْضَلَ مِنْ رَكْعَتَيْنِ أَوْ أَكْثَرَ مِنْ رَكْعَتَيْنِ وَإِنَّ الْبِرَّ لَيُذَرُّ فَوْقَ رَأْسِ الْعَبْدِ مَا كانَ فِي الصَّلاَةِ وَمَا تَقَرَّبَ عَبْدٌ إِلَى الله عَزَّوَجَلَّ بِأَفْضَلَ مِمَّا خَرَجَ مِنْهُ)) (حم ت) عَن أبي أُمَامَة.
(10458) (( (ز) مَا أَدْرِي أَتُبَّعٌ أَنَبِيّاً كانَ أَمْ لاَ، وَمَا أَدْرِي ذَاالْقَرْنَيْنِ أَنَبِيّاً كانَ أَمْ لاَ، وَمَا أَدْرِي الحُدُودُ كَفَّارَاتٌ لأَهْلِهَا أَمْ لاَ)) (ك هق) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10459) ((مَا أَدْرِي أَتُبَّعٌ أَنَبِيّاً كانَ أَمْ لاَ، وَمَا أَدْرِي عُزَيْرٌ أَنَبِيّاً كانَ أَمْ لاَ، وَمَا أَدْرِي الحُدُودُ كَفَّارَاتٌ لأَهْلِهَا أَمْ لاَ)) (ك) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10460) (( (ز) مَا أَرَى الأَمْرَ إِلاَّ أَعْجَلَ مِنْ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ)) (ت هـ) عَن ابْن عَمْرو.
(10461) ((مَا أُرْسِلَ عَلَى عَادٍ مِنَ الرِّيحِ إِلاَّ قَدْرُ خَاتَمِي هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذَا)) (حل) عَن ابْن عَبَّاس.
(10462) ((مَا ازْدَادَ رَجُلٌ مِنَ السُّلْطَانِ قُرْباً إِلاَّ ازْدَادَ عَنِ الله بُعْداً وَلاَ كَثُرَتْ أَتْبَاعُهُ إِلاَّ كَثُرَتْ شَيَاطِينُهُ وَلاَ كَثُرَ مَالُهُ إِلاَّ اشْتَدَّ حِسَابُهُ)) (هناد) عَن عبيد بن عُمَيْر مُرْسلا.
(10463) ((مَا أَزْيَنَ الحِلْمَ)) (حل) عَن أنس، (ابْن عَسَاكِر) عَن معَاذ.
(10464) ((مَا اسْتَرْذَلَ الله عَبْداً إِلاَّ حُرِمَ الْعِلْمَ)) (عَبْدَانِ فِي الصَّحَابَة وَأَبُو مُوسَى فِي الذيل) عَن بشير بن النهاس.
(10465) ((مَا اسْتَرْذَلَ الله تَعَالَى عَبْداً إِلاَّ حَظَرَ عَلَيْهِ الْعِلْمَ وَالأَدَبَ)) (ابْن النجار) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10466) ((مَا اسْتَفَادَ المُؤْمِنُ بَعْدَ تَقْوَى الله عَزَّوَجَلَّ خَيْراً لَهُ مِنْ زَوْجَةٍ صَالِحَةٍ إِنْ أَمَرَهَا أَطَاعَتْهُ وَإِنْ نَظَرَ إِلَيْهَا سَرَّتْهُ وَإِنْ أَقْسَمَ عَلَيْهَا أَبَرَّتْهُ وَإِنْ غَابَ عَنْهَا نَصَحَتْهُ فِي نَفْسِهَا وَمَالِهِ)) (هـ) عَن أبي أُمَامَة.
(10467) ((مَا اسْتَكْبَرَ مَنْ أَكَلَ مَعَهُ خَادِمُهُ وَرَكِبَ الْحِمَارَ بِالأَسْوَاقِ وَاعْتَقَلَ الشَّاةَ فَحَلَبَهَا)) (خدهب) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10468) ((مَا أَسَرَّ عَبْدٌ سَرِيرَةً إِلاَّ أَلْبَسَهُ الله رِدَاءَهَا إِنْ خَيْراً فَخَيْرٌ وَإِنْ شَرّاً فَشَرٌّ)) (طب)(3/74)
عَن جُنْدُب البَجلِيّ.
(10469) ((مَا أَسْفَرْتُمْ بِالصُّبْحِ فَإِنَّهُ أَعْظَمُ لِلأَجْرِ)) (ن) عَن رجال من الْأَنْصَار.
(10470) ((مَا أَسْفَلَ الْكَعْبَيْنِ مِنَ الإِزَارِ فَفِي النَّارِ)) (خن) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10471) ((مَا أَسْكَرَ كَثِيرُهُ فَقَلِيلُهُ حَرَامٌ)) (حم د ت حب) عَن جَابر، (حم ن هـ) عَن ابْن عَمْرو.
(10472) ((مَا أَسْكَرَ مِنْهُ الْفَرَقُ فَمِلْءُ الْكَفِّ مِنْهُ حَرَامٌ)) (حم) عَن عَائِشَة.
(10473) ((مَا أَصَابَ الحَجَّامُ فَاعْلِفُوهُ النَّاضحَ)) (حم) عَن رَافع بن خديج.
(10474) ((مَا أَصَابَ المُؤْمِنَ مِمَّا يَكْرَهُ فَهُوَ مُصِيبَةٌ)) (طب) عَن أبي أُمَامَة.
(10475) (( (ز) مَا أَصَابَ بِحَدِّهِ فَكُلْهُ وَمَا أَصَابَ بِعَرْضِهِ فَقَتَلَ فَإِنَّهُ وَقِيذٌ فَلاَ تَأْكُلْهُ)) (قن) عَن عدي بن حَاتِم.
(10476) ((مَا أَصَابَنِي شَيْءٌ مِنْهَا إِلاَّ وَهُوَ مَكْتُوبٌ عَلَيَّ وَآدَمُ فِي طِينَتِهِ)) (هـ) عَن ابْن عمر.
(10477) ((مَا أَصْبَحْتُ غَدَاةً قَطُّ إِلاَّ اسْتَغْفَرْتُ الله تَعَالَى فِيهَا مِائَةَ مَرَّةٍ)) (طب) عَن أبي مُوسَى.
(10478) ((مَا أَصَبْنَا مِنْ دُنْيَاكُمْ إِلاَّ نِسَاءَكُمْ)) (طب) عَن ابْن عمر.
(10479) ((مَا أَصَرَّ مَنِ اسْتَغْفَرَ وَإِنْ عَادَ فِي الْيَوْمِ سَبْعِينَ مَرَّةً)) (دت) عَن أبي بكر.
(10480) ((مَا أُصِيبَ عَبْدٌ بَعْدَ ذَهَابِ دِينِهِ بِأَشَدَّ مِنْ ذَهَابِ بَصَرِهِ وَمَا ذَهَبَ بَصَرُ عَبْد فَصَبَرَ إِلاَّ دَخَلَ الجَنَّةَ)) (خطّ) عَن بُرَيْدَة.
(10481) ((مَا أَطْعَمْتَ زَوْجَتَكَ فَهُوَ لَكَ صَدَقَةٌ وَمَا أَطْعَمْتَ وَلَدَكَ فَهُوَ لَكَ صَدَقَةٌ وَمَا أَطْعَمْتَ خَادِمَكَ فَهُوَ لَكَ صَدَقَةٌ وَمَا أَطْعَمْتَ نَفْسَكَ فَهُوَ لَكَ صَدَقَةٌ)) (حم طب) عَن الْمِقْدَام بن معدي كرب.
(10482) (( (ز) مَا أَطْيَبَكِ مِنْ بَلَدٍ وَأَحَبَّكِ إِلَيَّ وَلَوْلاَ أَنَّ قَوْمِي أَخْرَجُونِي مِنْكِ مَا سَكَنْتُ غَيْرَكِ قالَهُ لِمَكَّةَ)) (ت حب ك) عَن ابْن عَبَّاس.
(10483) (( (ز) مَا أَطْيَبَكِ وَأَطْيَبَ رِيحَكِ مَا أَعْظَمَكِ وَأَعْظَمَ حُرْمَتَكِ، يَعْنِي الْكَعْبَةَ، وَالَّذِي نَفْسُ مُحَمَّدٍ بِيَدِهِ لَحُرْمَةُ الْمُؤْمِنِ أَعْظَمُ عِنْدَ الله حُرْمَةً مِنْكِ مَالُهُ وَدَمُهُ وَإِنْ يُظَنَّ بِهِ إِلاَّ(3/75)
خَيْراً)) (هـ) عَن ابْن عمر.
(10484) ((مَا أَظَلَّتِ الخَضْرَاءُ وَلاَ أَقَلَّتِ الْغَبْرَاءُ مِنْ ذِي لَهْجَةٍ أَصْدَقَ مِنْ أَبِي ذَرَ)) (حم ت هـ ك) عَن ابْن عَمْرو.
(10485) (( (ز) مَا أَظَلّتِ الخَضْرَاءُ وَلاَ أَقَلَّتِ الغَبْرَاءُ مِنْ ذِي لَهْجَةٍ أَصْدَقَ وَلاَ أَوْفَى مِنْ أَبِي ذَرَ شِبْهُ عِيسى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ابْنِ مَرْيَمَ)) (ت حب ك) عَن أبي ذَر.
(10486) (( (ز) مَا أَظُنُّ فُلاَناً وَفُلاَناً يَعْرِفَانِ مِنْ دِينِنَا شَيْئاً)) (خَ) عَن عَائِشَة.
(10487) ((مَا أَعْطَى الرَّجُلُ امْرَأَتَهُ فَهُوَ صَدَقَةٌ)) (حم) عَن عمروبن أُميَّة الضمرِي.
(10488) ((مَا أَعْطِيَ أَهْلُ بَيْتٍ الرِّفْقَ إِلاَّ نَفَعَهُمْ)) (طب) عَن ابْن عمر.
(10489) ((مَا أُعْطِيَتْ أُمَّةٌ مِنَ الْيَقِينِ أَفْضَلَ مِمَّا أُعْطِيَتْ أُمَّتِي)) (الْحَكِيم) عَن سعيد بن مَسْعُود الْكِنْدِيّ.
(10490) (( (ز) مَا أُعْطِيكُمْ وَلاَ أَمْنَعُكُمْ أَنَا قاسِمٌ أَضَعُ حَيْثُ أُمِرْتُ)) (خَ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10491) (( (ز) مَا اغْبَرَّتْ قَدَمَا عَبْدٍ فِي سَبِيلِ الله إِلاَّ حَرَّمَ الله عَلَيْهِ النَّارَ)) (4) عَن مَالك بن عبد الله الْخَثْعَمِي، (الشِّيرَازِيّ فِي الألقاب) عَن عُثْمَان.
(10492) ((مَا أَقْفَرَ أَهْلُ بَيْتٍ مِنْ أُدْمٍ فِيهِ خَلٌّ، وَخَيْرُ خَلِّكُمْ خَلُّ خَمْرِكُمْ)) (هق) عَن جَابر.
(10493) ((مَا أَقْفَرَ مِنْ أُدْمٍ بَيْتٌ فِيهِ خَلٌّ)) (طب حل) عَن أمّ هانىء، (الْحَكِيم) عَن عَائِشَة.
(10494) ((مَا اكْتَسَبَ مُكْتَسِبٌ مِثْلَ فَضْلِ عِلْمٍ يَهْدِي صَاحِبَهُ إِلَى هُدًى، أَوْ يَرُدُّهُ عَنْ رَدًى، وَلاَ اسْتَقَامَ دِينُهُ حَتَّى يَسْتَقِيمَ عَقْلُهُ)) (طس) عَن عمر.
(10495) (( (ز) مَا اكْتَنَزَ المَرْءُ مِثْلَ عَقْلٍ يَهْدِي صَاحِبَهُ إِلَى هُدًى، أَوْ يَرُدُّهُ عَنْ رَدًى)) (هَب) عَن عمر.
(10496) (( (ز) مَا إِكْثَارُكُمْ عَلَيَّ فِي حَدٍّ مِنْ حُدُودِ الله وَقَعَ عَلَى أَمَةٍ مِنْ إِمَاءِ الله، وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَوْ كانَتْ فَاطِمَةُ بِنْتُ مُحمَّدٍ نَزَلَتْ بِالَّذِي نَزَلَتْ بِهِ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذِهِ المَرْأَةُ لَقَطَعَ مُحَمَّدٌ(3/76)
يَدَهَا)) (هـ ك) عَن مَسْعُود بن الْأسود.
(10497) ((مَا أَكْرَمَ شَابٌّ شَيْخاً لِسِنِّهِ إِلاَّ قَيَّضَ الله مَنْ يُكْرِمُهُ عِنْدَ سِنِّهِ)) (ت) عَن أنس.
(10498) ((مَا أَكْفَرَ رَجُلٌ رَجُلاً قَطُّ إِلاَّ بَاءَ بِهَا أَحَدُهُمَا)) (حب) عَن أبي سعيد.
(10499) ((مَا أَكَلَ أَحَدٌ طَعَاماً قَطُّ خَيْراً مِنْ أَنْ يَأْكُلَ مِنْ عَمَلِ يَدِهِ، وَإِنَّ نَبِيَّ الله دَاوُدَ كانَ يَأْكُلُ مِنْ عَمَلِ يَدِهِ)) (حم خَ) عَن الْمِقْدَام.
(10500) ((مَا أَكَلَ الْعَبْدُ طَعَاماً أَحَبَّ إِلَى الله مِنْ كَدِّ يَدِهِ، وَمَنْ بَاتَ كالاًّ مِنْ عَمَلِهِ بَاتَ مَغْفُوراً لَهُ)) (ابْن عَسَاكِر) عَن الْمِقْدَام بن معدي كرب.
(10501) ((مَا الْتَفَتَ عَبْدٌ قَطُّ فِي صَلاَتِهِ إِلاَّ قَالَ لَهُ رَبُّهُ أَيْنَ تَلْتَفِتُ يَاابْنَ آدَمَ أَنَا خَيْرٌ لَكَ مِمَّا تَلْتَفِتُ إِلَيْهِ)) (هَب) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10502) ((مَا الدُّنْيَا فِي الآخِرَةِ إِلاَّ كَمَا يَمْشِي أَحَدُكُمْ إِلَى الْيَمِّ فَأَدْخَلَ إِصْبَعَهُ فِيهِ فَمَا خَرَجَ مِنْهُ فَهُوَ الدُّنْيَا)) (ك) عَن الْمُسْتَوْرد.
(10503) (( (ز) مَا الَّذِي أَحَلَّ اسْمِي وَحَرَّمَ كُنْيَتِي)) (د) عَن عَائِشَة.
(10504) ((مَا الَّذِي يُعْطِي مِنْ سَعَةٍ بِأَعْظَمَ أَجْراً مِنَ الَّذِي يَقْبَلُ إِذَا كانَ مُحْتَاجاً)) (طس حل) عَن أنس.
(10505) ((مَا المُعْطِي مِنْ سَعَةٍ بِأَفْضَلَ مِنَ الآخِذِ إِذَا كانَ مُحْتَاجاً)) (طب) عَن ابْن عمر.
(10506) ((مَا المَوْتُ فِيما بَعْدَهُ إِلاَّ كَنَطْحَةِ عَنْزٍ)) (طس) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10507) (( (ز) مَا الْعَمَلُ فِي أَيَّامٍ أَفْضَلُ مِنْهُ فِي عَشْرِ ذِي الْحِجَّةِ وَلاَ الْجِهَادُ فِي سَبِيلِ الله إِلاَّ رَجُلٌ خَرَجَ يُخَاطِرُ بِنَفْسِهِ وَمَالِهِ فَلَمْ يَرْجِعْ مِنْ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ بِشَيْءٍ)) (خدت) عَن ابْن عَبَّاس.
(10508) ((مَا أَلْقَى الْبَحْرُ أَوْ جَزَرَ عَنْهُ فَكُلُوهُ، وَمَا مَاتَ فِيهِ وَطَفَا فَلاَ تَأْكُلُوهُ)) (ده) عَن جَابر.
(10509) ((مَا المَسْؤُولُ عَنْهَا، يَعْنِي السَّاعَةَ بِأَعْلَمَ مِنَ السَائِلِ وَسَأُخْبِرُكَ عَنْ أَشْرَاطِهَا إِذَا وَلَدَتِ الأَمةُ رَبَّتَهَا فَذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ مِنْ أَشْرَاطِهَا، وَإِذَا كانَتِ الْعُرَاةُ الْحُفَاةُ رُؤُوسَ النَّاسِ فَذَاكَ مِنْ أَشْرَاطِهَا، وَإِذَا تَطَاوَلَ رِعاءُ الْبُهْمِ فِي الْبُنْيَانِ فَذَاكَ مِنْ أَشْرَاطِهَا فِي خَمْسٍ مِنَ(3/77)
الْغَيْبِ لاَ يَعْلَمُهُنَّ إِلاَّ الله: إِنَّ الله عِنْدَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ. الآيَةَ)) (حم ق هـ) عَن أبي هُرَيْرَة، (مدن) عَن عمر، (ن) عَن أبي هُرَيْرَة، وَأبي ذرّ مَعًا.
(10510) ((مَا أُمِرْتُ بِتَشْيِيدِ المَسَاجِدِ)) (د) عَن ابْن عَبَّاس.
(10511) ((مَا أُمِرْتُ كُلَّمَا بُلْتُ أَنْ أَتَوَضَّأَ وَلَوْ فَعَلْتُ لَكَانَتْ سُنَّةً)) (حم د هـ) عَن عَائِشَة.
(10512) ((مَا أَمَرْتُكُمْ بِهِ فَخُذُوهُ، وَمَا نَهَيْتُكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا)) (هـ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10513) ((مَا أَمْسَكَ عَلَيْكَ فَكُلْ)) (ت) عَن عديّ بن حَاتِم.
(10514) ((مَا أَمْعَرَ حَاجٌّ قَطُّ)) (هَب) عَن جَابر.
(10515) (( (ز) مَا أَنَا أَخْرَجْتُكُمْ مِنْ قِبَلِ نَفْسِي، وَلاَ أَنَا تَرَكْتُهُ، وَل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; كِنَّ الله أَخْرَجَكُمْ وَتَرَكَهُ إِنَّمَا أَنَا عَبْدٌ مَأْمُورٌ مَا أُمِرْتُ بِهِ فَعَلْتُ إِنْ أَتَّبِعُ إِلاَّ مَا يُوحى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; إِلَيَّ)) (طب) عَن ابْن عَبَّاس.
(10516) (( (ز) مَا أَنَا انْتَجَيْتُهُ وَل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; كِنَّ الله انْتَجَاهُ)) (ت) عَن جَابر.
(10517) (( (ز) مَا أَنَا حَمَلْتُكُمْ وَل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; كِنَّ الله حَمَلَكُمْ وَإِنِّي وَالله إِنْ شَاءَ الله لاَ أَحْلِفُ عَلَى يَمِينٍ فَأَرَى غَيْرَهَا خَيْراً مِنْهَا إِلاَّ كَفَّرْتُ عَنْ يَمِينِي وَأَتَيْتُ الَّذِي هُوَ خَيْرٌ)) (حم ق د ن) عَن أبي مُوسَى.
(10518) (( (ز) مَا أَنَا وَالدُّنْيَا، وَمَا أَنَا والرَّحِمَ)) (حم) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10519) ((مَا أَنْتَ مُحدِّثٌ قَوْماً حَدِيثاً لاَ تَبْلُغُهُ عُقُولُهُمْ إِلاَّ كانَ عَلَى بَعْضِهِمْ فِتْنَةً)) (ابْن عَسَاكِر) عَن ابْن عَبَّاس.
(10520) (( (ز) مَا أَنْتُمْ بِأَسْمَعَ لِمَا أَقُولُ مِنْهُمْ غَيْرَ أَنَّهُمْ لاَ يَسْتَطِيعُونَ أَنْ يَرُدُّوا عَلَيَّ شَيْئاً)) (حم قن) عَن أنس.
(10521) ((مَا أَنْتُمْ بِجُزْءٍ مِنْ مِائَةِ أَلْفِ جُزْءٍ مِمَّنْ يَرِدُ عَلَيَّ الحَوْضَ)) (حم د ك) عَن زيد بن أَرقم.
(10522) ((مَا أَنْزَلَ الله دَاءً إِلاَّ أَنْزَلَ لَهُ الدَّوَاءَ)) (هـ) عَن ابْن مَسْعُود.
(10523) (( (ز) مَا أَنْزَلَ لَهُ دَاءً إِلاَّ أَنْزَلَ لَهُ شِفَاءً)) (هـ) عَن أبي هُرَيْرَة.(3/78)
(10524) (( (ز) مَا أَنْزَلَ الله فِي التَّوْرَاةِ، وَلاَ فِي الإِنْجِيلِ مِثْلَ أُمِّالْقُرْآنِ وَهِيَ السَّبْعُ المَثَانِي وَهِيَ مَقْسُومَةٌ بَيْنِي وَبَيْنَ عَبْدِي وَلِعَبْدِي مَا سَأَلَ)) (تن) عَن أبيّ.
(10525) (( (ز) مَا أَنْزَلَ الله مِنَ السَّمَاءِ مِنْ بَرَكَةٍ إِلاَّ أَصْبَحَ فَرِيقٌ مِنَ النَّاسِ بِهَا كافِرِينَ يُنْزِلُ الله الْغَيْثَ فَيَقُولُونَ بِكَوْكَبِ كَذَا وَكَذَا)) (م) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10526) ((مَا أَنْعَمَ الله تَعَالَى عَلَى عَبْدٍ مِنْ نِعْمَةٍ فَقَالَ: الحَمْدُلله إِلاَّ أَدَّى شُكْرَهَا، فَإِنْ قالَهَا الثَّانِيَةَ جَدَّدَ الله لَهُ ثَوَابَهَا، فَإِنْ قَالَهَا الثَّالِثَةَ غَفَرَ الله لَهُ ذُنُوبَهُ)) (ك هَب) عَن جَابر.
(10527) ((مَا أَنْعَمَ الله عَلَى عَبْدٍ نِعْمَةً فَحَمِدَ الله عَلَيْهَا إِلاَّ كانَ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ الحَمْدُ أَفْضَلَ مِنْ تِلْكَ النِّعْمَةِ وَإِنْ عَظُمَتْ)) (طب) عَن أبي أُمَامَة.
(10528) ((مَا أَنْعَمَ الله تَعَالَى عَلَى عَبْدٍ نِعْمَةً فَقَالَ: الحَمْدُلله إِلاَّ كانَ الَّذِي أَعْطى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; أَفْضَلَ مِمَّا أَخَذَ)) (هـ) عَن أنس.
(10529) ((مَا أَنْعَمَ الله تَعَالَى عَلَى عَبْدٍ نِعْمَةً مِنْ أَهْلٍ وَمَالٍ وَوَلَدٍ فَيَقُولُ مَاشَاءَ الله لاَ قُوَّةَ إِلاَّ بِالله فَيَرَى فِيهِ آفَةً دُونَ المَوْتِ)) (ع هَب) عَن أنس.
(10530) ((مَا أَنْفَقَ الرَّجُلُ فِي بَيْتِهِ وَأَهْلِهِ وَوَلَدِهِ وَخَدَمِهِ فَهُوَ لَهُ صَدَقَةٌ)) (طب) عَن أبي أُمَامَة.
(10531) ((مَا أُنْفِقَتِ الْوَرِقُ فِي شَيْءٍ أَحَبَّ إِلَى الله تَعَالَى مِنْ نَحِيرٍ يُنْحَرُ فِي يَوْمِ عِيدٍ)) (طب هق) عَن ابْن عَبَّاس.
(10532) ((مَا أَنْكَرَ قَلْبُكَ فَدَعْهُ)) (ابْن عَسَاكِر) عَن عبد الرَّحْمَن بن مُعَاوِيَة بن خديج.
(10533) ((مَا أَنْهَرَ الدَّمَ وَذُكِرَ اسْمُ الله عَلَيْهِ فَكُلُوهُ لَيْسَ السِّنَّ وَالظُّفُرَ وَسَأُحَدِّثُكُمْ عَنْ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ أَمَّا السِّنُّ فَعَظْمٌ، وَأَمَّا الظُّفُرُ فَمُدَى الحَبَشَةِ)) (حم ق 4) عَن رَافع بن خديج.
(10534) (( (ز) مَا أُوتِيَ عَبْدٌ فِي هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذِهِ الدُّنْيَا خَيْراً لَهُ مِنْ أَنْ يُؤْذَنَ لَهُ فِي رَكْعَتَيْنِ يُصَلِّيهِمَا)) (طب) عَن أبي أُمَامَة.
(10535) (( (ز) مَا أُوتيكُمْ مِنْ شَيْءٍ، وَلاَ أَمْنَعُكُمُوهُ إِنْ أَنَا إِلاَّ خَازِنٌ أَضعُ حَيْثُ أُمِرْتُ)) (حم د) عَن أبي هُرَيْرَة.(3/79)
(10536) ((مَا أُوذِيَ أَحَدٌ مَا أُوذِيتُ)) (عد، وَابْن عَسَاكِر) عَن جَابر.
(10537) ((مَا أُوذِيَ أَحَدٌ مَا أُوذِيتُ فِي الله)) (حل) عَن أنس.
(10538) ((مَا أَهْدَى المَرْءُ المُسْلِمُ لأَخِيهِ هَدِيَّةً أَفْضَلَ مِنْ كَلِمَةِ حِكْمَةٍ يَزِيدُهُ الله بِهَا هُدًى، أَوْ يَرُدُّهُ بِهَا عَنْ رَدًى)) (هَب وَأَبُو نعيم) عَن ابْن عَمْرو.
(10539) ((مَا أَهَلَّ مُهِلٌّ قَطُّ إِلاَّ آبَتِ الشَّمْسُ بِذُنُوبِهِ)) (هَب) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10540) ((مَا أَهَلَّ مُهِلٌّ قَطُّ، وَلاَ كَبَّرَ مُكَبِّرٌ قَطُّ إِلاَّ بُشِّرَ بِالْجَنَّةِ)) (طس) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10541) (( (ز) مَا بَالُ أَحَدِكُمْ يُؤْذِي أَخَاهُ فِي الأَمْرِ وَإِنْ كانَ حَقّاً)) (ابْن سعد) عَن الْعَبَّاس بن عبد الرَّحْمَن، (فر) عَنهُ عَن الْعَبَّاس بن عبد الْمطلب.
(10542) (( (ز) مَا بَالُ أَحَدِكُمْ يَقُومُ مُسْتَقْبِلَ رَبِّهِ فَيَتَنَخَّعُ أَمَامَهُ أَيُحِبُّ أَنْ يُسْتَقْبَلَ فَيُتَنَخَّعَ فِي وَجْهِهِ، فَإِنْ تَنَخَّعَ أَحَدُكُمْ فَلْيَتَنَخَّعْ عَنْ يَسَارِهِ أَوْ تَحْتَ قَدَمِهِ، فَإِنْ لَمْ يَجِدْ فَلْيَقُلْ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; كَذَا يَعْنِي فِي ثَوْبِهِ)) (حم م هـ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10543) (( (ز) مَا بَالُ أَقْوَامٍ إِذَا جَلَسَ إِلَيْهِمْ أَحَدٌ مِنْ أَهْلِ بَيْتِي قَطَعُوا حَدِيثَهُمْ وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لاَ يَدْخُلُ قَلْبَ امْرِىءٍ الإِيمَانُ حَتَّى يُحِبَّهُمْ لله وَلِقَرَابَتِي)) (هـ) عَن الْعَبَّاس بن عبد الْمطلب.
(10544) (( (ز) مَا بَالُ أَقْوَامٍ جَاوَزَ بِهِمُ الْقَتْلُ الْيَوْمَ حَتَّى قَتَلُوا الذُّرِّيَّةَ أَلاَ إِنَّ خِيَارَكُمْ أَبْنَاءُ المُشْرِكِينَ أَلاَ لاَ تَقْتُلُوا ذُرِّيَّةً أَلاَ لاَ تَقْتُلُوا ذُرِّيَّةً كُلُّ نَسَمَةٍ تُولَدُ عَلَى الْفِطْرَةِ فَمَايَزَالُ عَلَيْهَا حَتَّى يُعْرِبَ عَنْهَا لِسَانُهَا فَأَبَوَاهَا يُهَوِّدَانِهَا أَوْ يُنَصِّرَانِهَا)) (حم ن حب ك) عَن الْأسود بن سريع.
(10545) (ز) ((مَا بَالُ أَقْوَامٍ قالُوا كَذَا وَكَذَا ل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; كِنِّي أُصَلِّي وَأَنَامُ، وَأَصُومُ وَأُفْطِرُ، وَأَتَزَوَّجُ النِّسَاءَ فَمَنْ رَغِبَ عَنْ سُنَّتِي فَلَيْسَ مِنِّي)) (حم ق ن) عَن أنس.
(10546) (( (ز) مَا بَالُ أَقْوَامٍ يَتَنَزَّهُونَ عَنِ الشَّيْء أَصْنَعُهُ فَوَالله إِنِّي لأَعْلَمُهُمْ بِالله وَأَشَدُّهُمْ لَهُ خَشْيَةً)) (حم ق) عَن عَائِشَة.
(10547) (( (ز) مَا بَالُ أَقْوَامٍ يَرْفَعُونَ أَبْصَارَهُمْ إِلَى السَّمَاءِ فِي صَلاَتِهِمْ لَيَنْتَهُنَّ عَنْ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ، أَوْ لَتُخْطَفَنَّ أَبْصَارُهُمْ)) (حم خَ د ن هـ) عَن أنس.(3/80)
(10548) (( (ز) مَا بَالُ أَقْوَامٍ يُصَلُّونَ مَعَنَا لاَ يُحْسِنُونَ الطُّهُورَ، فَإِنَّمَا يُلَبِّسُ عَلَيْنَا الْقُرْآنَ أُول صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ئِكَ)) (ن) عَن رجل.
(10549) ((مَا بَالُ أَقْوَامٍ يَلْعَبُونَ بِحُدُودِ الله يَقُولُ قَدْ طَلَّقْتُكِ قَدْ رَاجَعْتُكِ)) (هـ هق) عَن أبي مُوسَى.
(10550) (( (ز) مَا بَالُ الَّذِينَ يَرْمُونَ بِأَيْدِيهِمْ فِي الصَّلاَةِ كَأَنَّهَا أَذْنَابُ الخَيْلِ الشُمَّسِ أَلاَ يَكْفِي أَحَدَكُمْ أَنْ يَضَعَ يَدَهُ عَلَى فِخَذِهِ وَيُسَلِّمَ عَنْ يَمِينِهِ وَشِمَالِهِ)) (حمدن) عَن جابربن سَمُرَة.
(10551) (( (ز) مَا بَالُ رِجَالٍ يُوَاصِلُونَ إِنَّكُمْ لَسْتُمْ مِثْلِي أَمَا وَالله لَوْ مُدَّ لِي الشَّهْرُ لَوَاصَلْتُ وِصَالاً يَدَعُ المُتَعَمِّقُونَ تَعَمُّقَهُمْ)) (حم م) عَن أنس.
(10552) (( (ز) مَا بَرَّ أَبَاهُ مَنْ شَدَّ إِلَيْهِ الطَّرْفَ بِالْغَضَبِ)) (طس، وَابْن مرْدَوَيْه) عَن عَائِشَة.
(10553) (( (ز) مَا بَعَثَ الله مِنْ نَبِيٍّ إِلاَّ أَنْذَرَ أُمَّتَهُ الدَّجَّالَ أَنْذَرَهُ نُوحٌ وَالنَّبِيُّونَ مِنْ بَعْدِهِ وَأَنَّهُ يَخْرُجُ فِيكُمْ فَمَا خَفِيَ عَلَيْكُمْ مِنْ شَأْنِهِ فَلَيْسَ يَخْفى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; عَلَيْكُمْ إِنَّ رَبَّكُمْ لَيْسَ بِأَعْوَرَ وَإِنَّهُ أَعْوَرُ الْعَيْنِ الْيُمْنى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; كَأَنَّ عَيْنَهُ عِنَبَةٌ طَافِيَةٌ أَلاَ إِنَّ الله حَرَّمَ عَلَيْكُمْ دِمَاءَكُمْ وَأَمْوَالَكُمْ كَحُرْمَةِ يَوْمِكُمْ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذَا فِي بَلَدِكُمْ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذَا فِي شَهْرِكُمْ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذَا أَلاَ هَلْ بَلَّغْتُ: اللَّهُمَّ اشْهَدْ ثَلاَثاً وَيْحَكُمُ انْظُرُوا لاَ تَرْجِعُوا بَعْدِي كُفَّاراً يَضْرِبُ بَعْضُكُمْ رِقابَ بَعْضٍ)) (خَ) عَن ابْن عمر.
(10554) (( (ز) مَا بَعَثَ الله مِنْ نَبِيٍّ إِلاَّ قَدْ أَنْذَرَ أُمَّتَهُ الدَّجَّالَ الأَعْوَرَ الْكَذَّابَ أَلاَ وَإِنَّهُ أَعْوَرُ، وَإِنَّ رَبَّكُمْ لَيْسَ بِأَعْوَرَ مَكْتُوبٌ بَيْنَ عَيْنَيْهِ كافِرٌ يَقْرَؤُهُ كُلُّ مُؤْمِنٍ)) (حم ق د ت) عَن أنس.
(10555) (( (ز) مَا بَعَثَ الله مِنْ نَبِيَ وَلاَ اسْتَخْلَفَ مِنْ خَلِيفَةٍ إِلاَّ كانَتْ لَهُ بِطَانَتَانِ: بِطَانَةٌ تَأْمُرُهُ بِالْمَعْرُوفِ وَتَحُضُّهُ عَلَيْهِ، وَبِطَانَةٌ تَأْمُرُهُ بِالشَّرِّ وَتَحُضُّهُ فَالْمَعْصُومُ مَنْ عَصَمَهُ الله)) (حم خَ ن) عَن أبي سعيد.
(10556) (( (ز) مَا بَعَثَ الله مِنْ نَبِيٍّ، وَلاَ كانَ بَعْدَهُ مِنْ خَلِيفَةٍ إِلاَّ كانَ لَهُ بَطَانَتَانِ: بِطَانَةٌ تَأْمُرُهُ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَاهُ عَنِ المُنْكَرِ، وَبِطَانَةٌ لاَ تَأْلُوهُ خَبَالاً فَمَنْ وُقِيَ بِطَانَةَ السُّوءِ فَقَدْ وُقِيَ)) (ن) عَن أبي أَيُّوب.(3/81)
(10557) (( (ز) مَا بَعَثَ الله نَبِيّاً إِلاَّ رَعى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; الْغَنَمَ، وَأَنَا كُنْتُ أَرْعَاهَا لأَهْلِ مَكَّةَ بِالْقَرَارِيطِ)) (خه) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10558) ((مَا بَعَثَ الله نَبِيّاً إِلاَّ شَابّاً)) (ابْن مرْدَوَيْه والضياء) عَن ابْن عَبَّاس.
(10559) ((مَا بَعَثَ الله نَبِيّاً إِلاَّ عاشَ نِصْفَ مَا عاشَ النَّبِيُّ الَّذِي كانَ قَبْلَهُ)) (حل) عَن زيد بن أَرقم.
(10560) ((مَا بَلَغَ أَنْ تُؤَدَّى زَكَاتُهُ فَزُكِّي فَلَيْسَ بِكَنْزٍ)) (د) عَن أمّ سَلمَة.
(10561) ((مَا بَيْنَ السُّرَّةِ والرُّكْبَةِ عَوْرَةٌ)) (ك) عَن عبد اللهبن جَعْفَر.
(10562) ((مَا بَيْنَ المَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ قِبْلَةٌ)) (تهك) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10563) ((مَا بَيْنَ النَّفْخَتَيْنِ أَرْبَعُونَ، ثُمَّ يُنْزِلُ الله مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَيَنْبُتُونَ كَمَا يَنْبُتُ الْبَقْلُ، وَلَيْسَ مِنَ الإِنْسَانِ شَيْءٌ إِلاَّ يَبْلَى إِلاَّ عَظْمٌ وَاحِدٌ وَهُوَ عَجْبُ الذَّنَبِ مِنْهُ خُلِقَ وَمِنْهُ يُرَكَّبُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ)) (ق) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10564) ((مَا بَيْنَ بَيْتِي وَمِنْبَرِي رَوْضَةٌ مِنْ رِيَاضِ الجَنَّةِ)) (حم ق ن) عَن عبد الله بن زيد الْمَازِني، (ت) عَن عليّ وَأبي هُرَيْرَة.
(10565) (( (ز) مَا بَيْنَ بَيْتِي وَمِنْبَرِي رَوْضَةٌ مِنْ رِيَاضِ الجَنَّةِ وَمِنْبَرِي عَلَى حَوْضِي)) (حمقت) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10566) ((مَا بَيْنَ خَلْقِ آدَمَ إِلَى قِيَامِ السَّاعَةِ أَمْرٌ أَكْبَرُ مِنَ الدَّجَّالِ)) (حم م) عَن هِشَام بن عَامر.
(10567) ((مَا بَيْنَ لاَبَتَيِ المَدِينَةِ حَرَامٌ)) (ق ت) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10568) ((مَا بَيْنَ مِصْرَاعَيْنِ مِنْ مَصَارِيعِ الجَنَّةِ مَسِيرَةُ أَرْبَعِينَ عَاما وَلَيَأْتِيَنَّ عَلَيْهِ يَوْمٌ وَإِنَّهُ لَكَظِيظٌ)) (حم) عَن مُعَاوِيَة بن حيدة.
(10569) ((مَا بَيْنَ مَنْكِبَيِ الْكَافِرِ فِي النَّارِ مَسِيرَةُ ثَلاَثَةِ أَيَّامٍ لِلرَّاكِبِ المُسْرِعِ)) (ق) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10570) ((مَا بَيْنَ نَاحِيَتَيْ حَوْضِي كَمَا بَيْنَ صَنْعَاءَ وَالمَدِينَةِ أَوْ كَمَا بَيْنَ المَدِينَةِ، وَعُمَانَ تُرَى فِيهِ أَبَارِيقُ الذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ كَعَدَدِ نُجُومِ السَّمَاءِ أَوْ أَكْثَرَ)) (حم م هـ) عَن أنس.
(10571) (( (ز) مَا تَأْمُرُنِي تَأْمُرُنِي أَنْ آمُرَهُ أَنْ يَدَعَ يَدَهُ فِي فِيكَ تَقْضُمُهَا كَمَا يَقْضُمُ(3/82)
الْفَحْلُ ادْفَعْ يَدَكَ حَتَّى يَعَضَّهَا ثُمَّ انْتَزِعْهَا)) (م) عَن عمرَان بن حُصَيْن.
(10572) ((مَا تَجَالَسَ قَوْمٌ مَجْلِساً فَلَمْ يُنْصِتْ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ إِلاَّ نُزِعَ مِنْ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ المَجْلِسِ الْبَرَكَةُ)) (ابْن عَسَاكِر) عَن مُحَمَّد بن كَعْب الْقرظِيّ مُرْسلا.
(10573) ((مَا تَجَرَّعَ عَبْدٌ جُرْعَةً أَفْضَلَ عِنْدَ الله مِنْ جُرْعَةِ غَيْظٍ كَظَمَهَا لله ابْتِغَاء وَجْهِ الله)) (حم ط ب) عَن ابْن عمر.
(10574) ((مَا تَحَابَّ اثْنَانِ فِي الله تَعَالَى إِلاَّ كانَ أَفْضَلَهُمَا أَشَدُّهُمَا حُبّاً لِصَاحِبِهِ)) (خد ح بك) عَن أنس.
(10575) ((مَا تَحَابَّ رَجُلاَنِ فِي الله تَعَالَى إِلاَّ وَضَعَ الله لَهُمَا كُرْسِيّاً فَأُجْلِسَا عَلَيْهِ حَتَّى يَفْرَغَ الله مِنَ الْحِسَابِ)) (طب) عَن أبي عُبَيْدَة ومعاذ.
(10576) (( (ز) مَا تَحْتَ الْكَعْبَيْنِ مِنَ الإِزَارِ فَفِي النَّارِ)) (ن) عَن أبي هُرَيْرَة، (حم طب) عَن سَمُرَة، (حم) عَن عَائِشَة، (طب) عَن ابْن عَبَّاس.
(10577) ((مَا تَرْفَعُ إِبِلُ الحَاجِّ رِجْلاً وَلاَ تَضَعُ يَداً إِلاَّ كَتَبَ الله تَعَالَى لَهُ بِهَا حَسَنَةً أَوْ مَحَا عَنْهُ سَيِّئَةً أَوْ رَفَعَهُ بهَا دَرَجَةً)) (هَب) عَن ابْن عمر.
(10578) ((مَا تَرَكَ عَبْدٌ لله أَمْراً لاَ يَتْرُكُهُ إِلاَّ لله إِلاَّ عَوَّضَهُ الله مِنْهُ مَا هُوَ خَيْرٌ لَهُ مِنْهُ فِي دِينِهِ وَدُنْيَاهُ)) (ابْن عَسَاكِر) عَن ابْن عمر.
(10579) ((مَا تَرَكْتُ بَعْدِي فِتْنَةً أَضَرَّ عَلَى الرِّجَالِ مِنْ النِّسَاءِ)) (حم ق ت ن هـ) عَن أُسَامَة.
(10580) ((مَا تَرَونَ مِمَّا تَكْرَهُونَ فَذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ مَا تجْزَوْنَ بِهِ يُؤَخَّرُ الْخَيْرُ لأَهْلِهِ فِي الآخِرَةِ)) (ك) عَن أبي أَسمَاء الرَّحبِي مُرْسلا.
(10581) (( (ز) مَا تُرِيدُونَ مِنْ عَلِيٍّ، مَا تُرِيدُونَ مِنْ عَلِيَ، مَا تُرِيدُونَ مِنْ عَلِيَ إِنَّ عَلِيّاً مِنِّي وَأَنَا مِنْهُ، وَهُوَ وَلِيُّ كُلِّ مُؤْمِنٍ بَعْدِي)) (ت ك) عَن عمرَان بن حُصَيْن.
(10582) ((مَا تَسْتَقِلُّ الشَّمْسُ فَيَبْقى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; شَيْءٌ مِنْ خَلْقِ الله إِلاَّ سَبَّحَ الله بِحَمْدِهِ إِلاَّ مَا كانَ(3/83)
مِنَ الشَّيَاطِينِ، وَأَغْبِيَاءِ بَنِي آدَمَ)) (ابْن السّني، حل) عَن عمروبن عبسة.
(10583) ((مَا تَشْهَدُ المَلاَئِكَةُ مِنْ لَهْوِكُمْ إِلاَّ الرِّهَانَ وَالنّضَالَ)) (طب) عَن ابْن عمر.
(10584) (( (ز) مَا تَصَدَّقَ أَحَدٌ بِصَدَقَةٍ مِنْ طَيِّبٍ وَلاَ يَقْبَلُ الله إِلاَّ الطَّيِّبَ إِلاَّ أَخَذَهَا الرَّحْم صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; نُ بِيَمِينِهِ، وَإِنْ كانَتْ تَمْرَةً فَتَرْبُو فِي كَفِّ الرَّحْم صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; نِ حَتَّى تَكُونَ أَعْظَمَ مِنَ الجَبَلِ كَمَا يُرَبِّي أَحَدُكُمْ فُلُوَّهُ أَوْ فَصِيلَهُ)) (ت ن هـ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10585) ((مَا تَصَدَّقَ النَّاسُ بِصَدَقَةٍ أَفْضَلَ مِنْ عِلْمٍ يُنْشَرُ)) (طب) عَن سَمُرَة.
(10586) ((مَا تَغَبَّرَتِ الأَقْدَامُ فِي مَشْيٍ أَحَبَّ إِلَى الله مِنْ رَقْعِ صَفٍّ)) (ص) عَن ابْن سابط مُرْسلا.
(10587) ((مَا تَقَرَّبَ الْعَبْدُ إِلَى الله بِشَيْءٍ أَفْضَلَ مِنْ سُجُودٍ خَفِيٍّ)) (ابْن الْمُبَارك) عَن ضَمرَة بن حبيب مُرْسلا.
(10588) (( (ز) مَا تَقُولُونَ إِنْ كانَ أَمْرَ دُنْيَاكُمْ فَشَأْنُكُمْ، وَإِنْ كانَ أَمْرَ دِينِكُمْ فَإِلَيَّ)) (حم) عَن أبي قَتَادَة.
(10589) (( (ز) مَا تَقُولُونَ فِي الشَّهِيدِ فِيكُمْ قالُوا الْقَتْلُ فِي سَبِيلِ الله قَالَ إِنَّ شُهَدَاءَ أُمَّتِي إِذَنْ لَقَلِيلٌ مَنْ قُتِلَ فِي سَبِيلِ الله فَهُوَ شَهِيدٌ، وَمَنْ مَاتَ فِي سَبِيلِ الله فَهُوَ شَهِيدٌ، وَالمَبْطُونُ شَهِيدٌ، وَالمَطْعُونُ شَهِيدٌ، وَالْغَرِقُ شَهِيدٌ)) (هـ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10590) ((مَا تَلِفَ مَالٌ فِي بِرٍّ وَلاَ بَحْرٍ إِلاَّ بِحَبْسِ الزَّكاةِ)) (طس) عَن عمر.
(10591) ((مَا تَوَادَّ اثْنَانِ فِي الله فَيُفَرَّقَ بَيْنَهُمَا إِلاَّ بِذَنْبٍ يُحْدِثُهُ أَحَدُهُمَا)) (خد) عَن أنس.
(10592) ((مَا تَوَطَّنَ رَجُلٌ مسْلِمٌ المَسَاجِدَ لِلصَّلاَةِ وَالذِّكْرِ إِلاَّ تَبَشْبَشَ الله لَهُ مِنْ حِينِ يَخْرُجُ مِنْ بَيْتِهِ كَمَا يَتَبَشْبَشُ أَهْلُ الْغَائِبِ بِغَائِبِهِمْ إِذَا قَدِمَ عَلَيْهِمْ)) (هك) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10593) (( (ز) مَا تَوَفَّى الله نَبِيّاً قَطُّ إِلاَّ دُفِنَ حَيْثُ يُقْبَضُ رُوحُهُ)) (ابْن سعد) عَن ابْن أبي مليكَة مُرْسلا.
(10594) ((مَا ثَقَّلَ مِيزَانَ عَبْدٍ كَدَابَّةٍ تَنْفُقُ لَهُ فِي سَبِيلِ الله، أَوْ يُحْمَلُ عَلَيْهَا فِي سَبِيلِ الله)) (طب) عَن معَاذ.(3/84)
(10595) ((مَا جَاءَنِي جِبْرِيلُ إِلاَّ أَمَرَنِي بِهَاتَيْنِ الدَّعْوَتَيْنِ: اللَّهُمَّ ارْزُقْنِي طَيِّباً، وَاسْتَعْمِلْنِي صَالِحاً)) (الْحَكِيم) عَن حَنْظَلَة.
(10596) ((مَا جَاءَنِي جِبْرِيلُ قَطُّ إِلاَّ أَمَرَنِي بِالسِّوَاكِ حَتَّى لَقَدْ خَشِيتُ أَنْ أُحْفِيَ مُقَدَّمَ فَمِي)) (حم طب) عَن أبي أُمَامَة.
(10597) (( (ز) مَا جَعَلَ الله مَنِيَّةَ عَبْدٍ بِأَرْضٍ إِلاَّ جَعَلَ لَهُ فِيهَا حَاجَةً)) (طب، والضياء) عَن أُسَامَة بن زيد.
(10598) ((مَا جَلَسَ قَوْمٌ مَجْلِساً لَمْ يَذْكُرُوا الله تَعَالَى فِيهِ وَلَمْ يُصَلُّوا عَلَى نَبِيِّهِمْ إِلاَّ كانَ عَلَيْهِمْ تِرَةً، فَإِنْ شَاءَ عَذَّبَهُمْ، وَإِنْ شَاءَ غَفَرَ لَهُمْ)) (ت هـ) عَن أبي هُرَيْرَة، وَأبي سعيد.
(10599) ((مَا جَلَسَ قَوْمٌ يَذْكُرُونَ الله إِلاَّ حَفَّتْهُمُ المَلاَئِكَةُ وَغَشِيَتْهُمُ الرَّحْمَةُ، وَنَزَلَتْ عَلَيْهِمُ السَّكِينَةُ، وَذَكَرَهُمُ الله فِيمَنْ عِنْدَهُ)) (حب) عَن أبي سعيد وَأبي هُرَيْرَة مَعًا.
(10600) (( (ز) مَا جَلَسَ قَوْمٌ يَذْكُرُونَ الله تَعَالَى إِلاَّ نَادَاهُمْ مُنَادٍ مِنَ السَّمَاءِ قُومُوا مَغْفُوراً لَكُمْ)) (حم، والضياء) عَن أنس.
(10601) ((مَا جَلَسَ قَوْمٌ يَذْكُرُوا الله تَعَالَى فَيَقُومُونَ حَتَّى يُقَالَ لَهُمْ قُومُوا قَدْ غَفَرَ الله لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ، وَبُدِّلَتْ سَيِّئَاتُكُمْ حَسَنَاتٍ)) (طبهب، والضياء) عَن سهل بن حَنْظَلَة.
(10602) ((مَا جُمِعَ شَيْءٌ إِلَى شَيْءٍ أَفْضَلُ مِنْ عِلْمٍ إِلَى حِلْمٍ)) (طس) عَن عليّ.
(10603) ((مَا حَاكَ فِي صَدْرِكَ فَدَعْهُ)) (طب) عَن أبي أُمَامَة.
(10604) ((مَا حُبِسَتِ الشَّمْسُ عَلَى بَشَرٍ قَطُّ إِلاَّ عَلَى يُوشَعَ بْنِ نُونَ لَيَالِيَ سَارَ إِلَى بَيْتِ المَقْدِسِ)) (خطّ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10605) ((مَا حَدَّثَكُمْ أَهْلُ الْكِتَابِ فَلاَ تُصَدِّقُوهُمْ وَلاَ تُكَذِّبُوهُمْ، وَقُولُوا آمَنَّا بِالله وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ، فَإِنْ كانَ بَاطِلاً لَمْ تُصَدِّقُوهُ، وَإِنْ كانَ حَقّاً لَمْ تُكَذِّبُوهُ)) (حم د حب هق) عَن أبي نحلة الْأنْصَارِيّ.
(10606) ((مَا حَسَدَتْكُمُ الْيَهُودُ عَلَى شَيْءٍ مَا حَسَدَتْكُمْ عَلَى آمِينَ فَأَكْثِرُوا مِنْ قَوْلِ آمِينَ)) (هـ) عَن ابْن عَبَّاس.(3/85)
(10607) ((مَا حسدَتْكُمُ الْيَهُودُ عَلَى شَيْءٍ مَا حَسَدَتْكُمْ عَلَى السَّلاَمِ وَالتَّأْمِينِ)) (حم هـ) عَن عَائِشَة.
(10608) ((مَا حَسَّنَ الله تَعَالَى خُلُقَ رَجُلٍ، وَلاَ خَلْقَهُ فَتَطْعَمَهُ النَّارُ أَبَداً)) (طس هَب) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10609) ((مَا حَقُّ امْرِىءٍ مُسْلِمٍ لَهُ شَيْءٌ يُرِيدُ أَنْ يُوَصِّيَ فِيهِ يَبِيتُ لَيْلَتَيْنِ إِلاَّ وَوَصِيَّتُهُ مَكْتُوبَةٌ عِنْدَهُ)) (مَالك حم 4) عَن ابْن عمر.
(10610) (( (ز) مَا حَقُّ امْرِىءٍ مُسْلِمٍ لَهُ شَيْءٌ يُوَصِّي فِيهِ يَبِيتُ ثَلاَثَ لَيَالٍ إِلاَّ وَوَصِيَّتُهُ عِنْدَهُ مَكْتُوبَةٌ)) (م ن) عَن ابْن عمر.
(10611) ((مَا حَلَفَ بِالطَّلاَقِ مُؤْمِنٌ وَلاَ اسْتَحْلَفَ بِهِ إِلاَّ مُنَافِقٌ)) (ابْن عَسَاكِر) عَن أنس.
(10612) ((مَا خَابَ مَنِ اسْتَخَارَ، وَلاَ نَدِمَ مَنِ اسْتَشَارَ، وَلاَ عالَ مَنِ اقْتَصَدَ)) (طس) عَن أنس.
(10613) ((مَا خَالَطَ قَلْبَ امْرِىءٍ رَهَجٌ فِي سَبِيلِ الله إِلاَّ حَرَّمَ الله عَلَيْهِ النَّارَ)) (حم) عَن عَائِشَة.
(10614) ((مَا خَالَطَتِ الصَّدَقَةُ مَالاً إِلاَّ أَهْلَكَتْهُ)) (عد هق) عَن عَائِشَة.
(10615) ((مَا خَرَجَ رَجُلٌ مِنْ بَيْتِهِ يَطْلُبُ عِلْماً إِلاَّ سَهَّلَ الله لَهُ طَرِيقاً إِلَى الجَنَّةِ)) (طس) عَن عَائِشَة.
(10616) ((مَا خَفَّفْتَ عَنْ خَادِمِكِ مِنْ عَمَلِهِ فَهُوَ أَجْرٌ لَكَ فِي مَوَازِينِكَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ)) (ع حب هَب) عَن عمروبن حُرَيْث.
(10617) (( (ز) مَا خَلْفَ الْكَعْبَيْنِ فَفِي النَّارِ)) (طب) عَن ابْن عمر.
(10618) ((مَا خَلَّفَ عَبْدٌ عَلَى أَهْلِهِ أَفْضَلَ مِنْ رَكْعَتَيْنِ يَرْكَعُهُمَا عِنْدَهُمْ حِينَ يُرِيدُ سَفَراً)) (ش) عَن الْمطعم بن الْمِقْدَام مُرْسلا.
(10619) ((مَا خَلَقَ الله فِي الأَرْضِ شَيْئاً أَقَلَّ مِنَ الْعَقْلِ، وَإِنَّ الْعَقْلَ فِي الأَرْضِ أَقَلُّ مِنَ الْكِبْرِيتِ الأَحْمَرِ)) (الرَّوْيَانِيّ وَابْن عَسَاكِر) عَن معَاذ.(3/86)
(10620) ((مَا خَلَقَ الله مِنْ شَيْءٍ إِلاَّ وَقَدْ خَلَقَ لَهُ مَا يَغْلِبُهُ، وَخَلَقَ رَحْمَتَهُ تغْلِبُ غَضَبَهُ)) (الْبَزَّار) عَن أبي سعيد.
(10621) ((مَا خَلاَ يَهُودِيٌّ قَطُّ بِمُسْلِمٍ إِلاَّ حَدَّثَ نَفْسَهُ بِقَتْلِهِ)) (خطّ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10622) ((مَا خَيَّبَ الله تَعَالَى عَبْداً قامَ فِي جَوْفِ اللَّيْلِ فَافْتَتَحَ سُورَةَ الْبَقَرَةِ وَآلِ عِمْرَانَ، وَنِعْمَ كَنْزُ المَرْءِ الْبَقَرَةُ وَآلُ عِمْرَانَ)) (طس حل) عَن ابْن مَسْعُود.
(10623) ((مَا خُيِّرَ عَمَّارٌ بَيْنَ أَمْرَيْنِ إِلاَّ اخْتَارَ أَرْشَدهُمَا)) (ت ك) عَن عَائِشَة.
(10624) (( (ز) مَا دَعَا أَحَدٌ بِشَيْءٍ فِي هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذَا المُلْتَزَمِ إِلاَّ اسْتُجِيبَ لَهُ)) (فر) عَن ابْن عَبَّاس.
(10625) (( (ز) مَا دَعْوَةٌ أَسْرَعُ إِجَابَةً مِنْ دَعْوَةِ غَائِبٍ لِغَائِبٍ)) (ت) عَن ابْن عَمْرو.
(10626) (( (ز) مَا دُونَ الخَبَبِ إِنْ يَكُنْ خَيْراً يُعَجَّلْ إِلَيْهِ، وَإِنْ يَكُنْ غَيْرَ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ فَبُعْداً لأَهْلِ النَّارِ وَالجَنَازَةُ مَتْبُوعَةٌ وَلاَ تَتْبَعُ لَيْسَ مَعَهَا مَنْ تَقَدَّمَهَا)) (دت) عَن ابْن مَسْعُود.
(10627) ((ماذَا فِي الأَمْرَيْنِ مِنَ الشِّفَاءِ الصَّبْرِ وَالثُّفَاءِ)) (د) فِي مراسيله، (هق) عَن قيس بن رَافع الْأَشْجَعِيّ.
(10628) ((مَا ذِئْبَانِ جَائِعَانِ أُرْسِلاَ فِي غَنَمٍ بِأَفْسَدَ لَهَا مِنْ حِرْصِ المَرْءِ عَلَى المَالِ وَالشَّرَفِ لِدِينِهِ)) (حم ت) عَن كَعْب بن مَالك.
(10629) ((مَا ذُكِرَ لِيَ رَجُلٌ مِنَ الْعَرَبِ إِلاَّ رَأَيْتُهُ دُونَ مَا ذُكِرَ لِي إِلاَّ مَا كانَ مِنْ زَيْدٍ فَإِنَّهُ لَمْ يَبْلُغْ كُلَّ مَا فِيهِ)) (ابْن سعد) عَن عُمَيْر الطائِي.
(10630) (( (ز) مَا رَأَيْتُ الَّذِي هُوَ أَبْخَلُ مِنْكَ إِلاَّ الَّذِي يَبْخَلُ بِالسَّلاَمِ)) (حم ك) عَن جَابر.
(10631) ((مَا رَأَيْتُ فِي الْخَيْرِ وَالشَّرِّ كالْيَوْمِ قَطُّ إِنَّهُ صُوِّرَتْ لِي الجَنَّةُ وَالنَّارُ حَتَّى رَأَيْتُهُمَا وَرَاءَ الحَائِطِ)) (خَ) عَن أنس.
(10632) ((مَا رَأَيْتُ مِثْلَ النَّارِ نَامَ هَارِبُهَا، وَلاَ مِثْلَ الجَنَّةِ نَامَ طَالِبُهَا)) (ت) عَن أبي هُرَيْرَة، (طس) عَن أنس.
(10633) ((مَا رَأَيْتُ مَنْظَراً قَطُّ إِلاَّ وَالْقَبْرُ أَفْظَعُ مِنْهُ)) (ت هـ ك) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10634) (( (ز) مَا رَأَيْتُ مِنْ نَاقِصَاتِ عَقْلٍ وَلاَ دِينٍ أَغْلَبَ لِذِي لُبَ مِنْكُنَّ، أَمَّا نُقْصَانُ(3/87)
الْعَقْلِ فَشَهَادَةُ امْرَأَتَيْنِ بِشَهَادَةِ رَجُلٍ، وَأَمَّا نُقْصَانُ الدِّينِ، فَإِنَّ إِحْدَاكُنَّ تُفْطِرُ رَمَضَانَ، وَتُقِيمُ أَيَّاماً لاَ تُصَلِّي)) (د) عَن ابْن عمر.
(10635) (( (ز) مَا رَأَيْنَا مِنْ فَزَعٍ، وَإِنْ وَجَدْنَاهُ لَبَحْراً)) (د) عَن أنس.
(10636) ((مَا رُزِقَ عَبْدٌ خَيْراً لَهُ وَلاَ أَوْسَعَ مِنَ الصَّبْرِ)) (ك) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10637) ((مَا رَفَعَ قَوْمٌ أَكُفَّهُمْ إِلَى الله تَعَالَى يَسْأَلُونَهُ شَيْئاً إِلاَّ كانَ حَقّاً عَلَى الله أَنْ يَضَعَ فِي أَيْدِيهِمُ الَّذِي سَأَلُوا)) (طب) عَن سلمَان.
(10638) (( (ز) مَا زَالَ بِكُمُ الَّذِي رَأَيْتُ مِنْ صَنِيعِكُمْ حَتَّى خَشِيتُ أَنْ يُكْتَبَ عَلَيْكُمْ، وَلَوْ كُتِبَ عَلَيْكُمْ مَا قُمْتُمْ بِهِ فَصَلُّوا أَيُّهَا النَّاسُ فِي بُيُوتِكُمْ، فَإِنَّ أَفْضَلَ صَلاَةِ المَرْءِ فِي بَيتِهِ إِلاَّ الصَّلاَةَ المَكْتُوبَةَ)) (حم ق ن) عَن زيدبن ثَابت.
(10639) ((مَا زَالَ جِبْرِيلُ يُوَصِّينِي بِالجَارِ حَتَّى ظنَنْتُ أَنَّهُ سَيُوَرِّثُهُ)) (حمق دت) عَن ابْن عمر، (حم ق 4) عَن عَائِشَة.
(10640) ((مَا زَالَ جِبْرِيلُ يُوَصِّينِي بِالجَارِ حَتَّى ظَنَنْتُ أَنَّهُ يُوَرِّثُهُ وَمازَالَ يُوَصِّينِي بِالْمَمْلُوكِ حَتَّى ظَنَنْتُ أَنَّهُ يَضْرِبُ لَهُ أَجَلاً أَوْ وَقْتاً إِذَا بَلَغَهُ عَتَقَ)) (هـ ق) عَن عَائِشَة.
(10641) ((مَا زَالَتْ أَكْلَةُ خَيْبَرَ تُعَاوِدُنِي كُلَّ عَامٍ حَتَّى كانَ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذَا أَوَانَ قَطْعِ أَبْهَرِي)) (ابْن السّني وأَبو نعيم فِي الطِّبّ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10642) ((مَا زَانَ الله الْعَبْدَ بِزِينَةٍ أَفْضَلَ مِنْ زَهَادَةٍ فِي الدُّنْيَا وَعَفَافٍ فِي بَطْنِهِ وَفَرْجِهِ)) (حل) عَن ابْن عمر.
(10643) ((مَا زَوَّجْتُ عُثْمانَ أُمَّ كُلْثُومٍ إِلاَّ بِوَحْيٍ مِنَ السَّمَاءِ)) (طب) عَن أم عَيَّاش.
(10644) ((مَا زُوِيَتِ الدُّنْيَا عَنْ أَحَدٍ إِلاَّ كانَتْ خِيرَةً لَهُ)) (فر) عَن ابْن عمر.
(10645) ((مَا سَاءَ عَمَلُ قَوْمٍ قَطُّ إِلاَّ زَخْرَفُوا مَسَاجِدَهُمْ)) (هـ) عَن ابْن عمر.
(10646) (( (ز) مَا سَأَلَ رَجُلٌ مُسْلِمٌ الله الجَنَّةَ ثَلاَثاً إِلاَّ قالَتِ الجَنَّةُ اللَّهُمَّ أَدْخِلْهُ الجَنَّةَ، وَلاَ اسْتَجَارَ رَجُلٌ مُسْلِمٌ الله مِنَ النَّارِ ثَلاَثاً إِلاَّ قالَتِ النَّارُ اللَّهُمَّ أَجِرْهُ مِنِّي)) (حم هـ حب ك) عَن أنس.
(10647) (( (ز) مَا سَبَّحْتُ وَلاَ سَبَّحَتِ الأَنْبِيَاءُ قَبْلِي بِأَفْضَلَ مِنْ سُبْحَانَ الله،(3/88)
وَالحَمْدُلله، وَلاَ إِل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; هَ إِلاَّ الله، وَالله أَكْبَرُ)) (فر) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10648) ((مَا سَتَرَ الله عَلَى عَبْدٍ ذَنْباً فِي الدُّنْيَا فَيُعَيِّرَهُ بِهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ)) (الْبَزَّار، طب) عَن أبي مُوسَى.
(10649) ((مَا سَلَّطَ الله الْقَحْطَ عَلَى قَوْمٍ إِلاَّ بِتَمَرُّدِهِمْ عَلَى الله)) (خطّ فِي رُوَاة مَالك) عَن جَابر.
(10650) ((مَا شِئْتُ أَنْ أَرَى جِبْرِيلَ مُتَعَلِّقاً بِأَسْتَارِ الْكَعْبَةِ وَهُوَ يَقُولُ: يَا وَاحِدُ يَا مَاجِدُ لاَ تُزِلْ عَنِّي نِعْمَةً أَنْعَمْتَ بِهَا عَلَيَّ إِلاَّ رَأَيْتُهُ)) (ابْن عَسَاكِر) عَن عليّ.
(10651) (( (ز) مَا شَأْنُكُمْ تُشِيرُونَ بِأَيْدِيكُمْ كَأَنَّهَا أَذْنَابُ خَيْلٍ شُمَّسٍ إِذَا سَلَّمَ أَحَدُكُمْ فَلْيَلْتَفِتْ إِلَى أَصْحَابِهِ وَلاَ يُومِىءُ بِيَدِهِ)) (م ن) عَن جابربن سَمُرَة.
(10652) (( (ز) مَا شَأْنُكُمْ وَشَأْنَ أَصْحَابِي ذَرُوا لِي أَصْحَابِي فَوَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَوْ أَنْفَقَ أَحَدُكُمْ مِثْلَ أُحُدٍ ذَهَباً مَا أَدْرَكَ مِثْلَ عَمَلِ أَحَدِهِمْ يَوْماً وَاحِداً)) (ابْن عَسَاكِر) عَن الْحسن مُرْسلا.
(10653) ((مَا شَبَّهْتُ خُرُوجَ المُؤْمِنِ مِنَ الدُّنْيَا إِلاَّ مِثْلَ خُرُوجِ الصَّبِيِّ مِنْ بَطْنِ أُمِّهِ منْ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ الْغَمِّ وَالظُّلْمَةِ إِلَى رَوْحِ الدُّنْيَا)) (الْحَكِيم) عَن أنس.
(10654) ((مَا شَدَّ سُلَيْمانُ طَرْفَهُ إِلَى السَّمَاءِ تَخَشُّعاً حَيْثُ أَعْطَاهُ الله مَا أَعْطَاهُ)) (ابْن عَسَاكِر) عَن ابْن عَمْرو.
(10655) (( (ز) مَا شَيْءٌ أَثْقَلُ فِي مِيزَانِ المُؤْمِنِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ مِنْ خُلُقٍ حَسَنٍ، فَإِنَّ الله تَعَالَى يُبْغِضُ الْفَاجِرَ الْبَذِيَّ)) (ت) عَن أبي الدرداءِ.
(10656) (( (ز) مَا صَحِبَ النَّبِيِّينَ وَالمُرْسَلِينَ أَجْمَعِينَ، وَلاَ صَاحِبُ يَاسِينَ أَفْضَلُ مِنْ أَبِي بَكْرٍ)) (ك، فِي تَارِيخه) عَن أنس.
(10657) (( (ز) مَا صَامَ مَنْ ظَلَّ يَأْكُلُ لُحُومَ النَّاسِ)) (فر) عَن أنس.
(10658) ((مَا صَبَرَ أَهْلُ بَيْتٍ عَلَى جَهْدٍ ثَلاَثاً إِلاَّ أَتَاهُمُ الله بِرِزْقٍ)) (الْحَكِيم) عَن ابْن عمر.(3/89)
(10659) ((مَا صَدَقَةٌ أَفْضَلُ مِنْ ذِكْرِ الله تَعَالَى)) (طس) عَن ابْن عَبَّاس.
(10660) ((مَا صَفَّ صُفُوفٌ ثَلاَثَةٌ مِنَ المُسْلِمِينَ عَلَى مَيِّتٍ إِلاَّ أَوْجَبَ)) (هـ ك) عَن مَالك بن هُبَيْرَة.
(10661) ((مَا صَلَّتِ امْرَأَةٌ صَلاَةً أَحَبَّ إِلَى الله مِنْ صَلاَتِهَا فِي أَشَدِّ بَيْتِهَا ظُلْمَةً)) (هق) عَن ابْن مَسْعُود.
(10662) ((مَا صِيدَ صَيْدٌ، وَلاَ قُطِعَتْ شَجَرَةٌ إِلاَّ بِتَضْيِيعٍ مِنَ التَّسْبِيحِ)) (حل) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10663) ((مَا ضَاقَ مَجْلِسٌ بِمُتَحَابَّيْنِ)) (خطّ) عَن أنس.
(10664) ((مَا ضَحِكَ مِيكَائِيلُ مُنْذُ خُلِقَتِ النَّارُ)) (حم) عَن أَنس.
(10665) ((مَا ضَحِيَ مُؤْمِنٌ مُلَبِّياً حَتَّى تَغِيبَ الشَّمْسُ إِلاَّ غَابَتْ بِذُنُوبِهِ فَيَعُودُ كَمَا وَلَدَتْهُ أُمُّهُ)) (طب هَب) عَن عامربن ربيعَة.
(10666) ((مَا ضَرَبَ مِنْ مُؤمِنٍ عِرْقٌ إِلاَّ حَطَّ الله عَنْهُ بِهِ خَطِيئَةً وَكَتَبَ لَهُ بِهِ حَسَنَةً وَرَفَعَ لَهُ بِهِ دَرَجَةً)) (ك) عَن عَائِشَة.
(10667) ((مَا ضَرَّ أَحَدَكُمْ لَوْ كانَ فِي بَيْتِهِ مُحَمَّدٌ وَمُحَمَّدَانِ وَثَلاَثَةٌ)) (ابْن سعد) عَن عُثْمَان الْعمريّ مُرْسلا.
(10668) ((مَا ضَلَّ قَوْمٌ بَعْدَ هُدًى كانُوا عَلَيْهِ إِلاَّ أُوتُوا الجَدَلَ)) (حم ت هـ ك) عَن أَبي أُمامة.
(10669) ((مَا طُلِبَ الدَّوَاءُ بِشَيْءٍ أَفْضَلَ مِنْ شَرْبَةِ عسَلٍ)) (أَبو نعيم فِي الطِّبّ) عَن عَائِشَة.
(10670) ((مَا طَلَعَ النَّجْمُ صَبَاحاً قَطُّ، وَبِقَوْمٍ عاهَةٌ إِلاَّ وَرُفِعَتْ عَنْهُمْ أَوْ خَفَّتْ)) (حم) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10671) ((مَا طَلَعَتِ الشَّمْسُ عَلَى رَجُلٍ خَيْرٍ مِنْ عُمَرَ)) (ت ك) عَن أبي بكر.
(10672) ((مَا طَهَّرَ الله كَفّاً فِيهَا خَاتَمٌ مِنْ حَدِيدٍ)) (تخ طب) عَن مُسلم بن عبد الرَّحْمَن.(3/90)
(10673) (( (ز) مَا ظَهَرَ أَهْلُ بِدْعَةٍ قَطُّ إِلاَّ أَظْهَرَ الله فِيهِمْ حُجَّتَهُ عَلَى لِسَانِ مَنْ شَاءَ مِنْ خَلْقِهِ)) (ك، فِي تَارِيخه) عَن ابْن عَبَّاس.
(10674) (( (ز) مَا ظَهَرَ فِي قَوْمٍ الرِّبَا وَالزِّنَى إِلاَّ أَحَلُّوا بِأَنْفُسِهِمْ عِقَابَ الله)) (حم) عَن ابْن مَسْعُود.
(10675) (( (ز) مَا عالَ مُقْتَصِدٌ)) (قطّ طب) عَن ابْن عَبَّاس.
(10676) ((مَا عالَ مَنِ اقْتَصَدَ)) (حم) عَن ابْن مَسْعُود.
(10677) (( (ز) مَا عامٌ بِأَمْطَرَ مِنْ عامٍ وَلاَ هَبَّتْ جَنُوبٌ إِلاَّ سَالَ وَادٍ)) (هق) عَن ابْن مَسْعُود.
(10678) (( (ز) مَا عُبِدَ الله بِشَيْءٍ أَفْضَلَ مِنَ الزُّهْدِ فِي الدُّنْيَا)) (ابْن النجار) عَن عمار بن يَاسر.
(10679) (( (ز) مَا عُبِدَ الله بِشَيْءٍ أَفْضَلَ مِنَ الْفِقْهِ فِي الدِّينِ، وَلَفَقِيهٌ وَاحِدٌ أَشَدُّ عَلَى الشَّيْطَانِ مِنْ أَلْفِ عابِدٍ، وَلِكُلِّ شَيْءٍ عِمَادٌ، وَعِمَادُ الدِّينِ الْفِقْهُ)) (طس هَب) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10680) (( (ز) مَا عُبِدَ الله بِشَيْءٍ أَفْضَلَ مِنْ فِقْهٍ فِي الدِّينِ وَنَصِيحَةٍ لِلْمُسْلِمِينَ)) (ابْن النجار) عَن ابْن عمر.
(10681) ((مَا عُبِدَ الله بِشَيْءٍ أَفْضَلَ مِنْ فِقْهٍ فِي دِينٍ)) (هَب) عَن ابْن عمر.
(10682) ((مَا عَدَلَ وَالٍ اتَّجَرَ فِي رَعِيَّتِهِ)) (الْحَاكِم، فِي الكنى) عَن رجل.
(10683) ((مَا عَظُمَتْ نِعْمَةُ الله عَلَى عَبْدٍ إِلاَّ اشْتَدَّتْ عَلَيْهِ مُؤْنَةُ النَّاسِ فَمَنْ لَمْ يَحْتَمِلْ تِلْكَ المُؤْنَةَ لِلنَّاسِ فَقَدْ عَرَّضَ تِلْكَ النِّعْمَةَ لِلزَّوَالِ)) (ابْن أبي الدُّنْيَا، فِي قَضَاء الحوائِج) عَن عَائِشَة، (هَب) عَن معَاذ.
(10684) ((مَا عَلَى أَحَدِكُمْ إِذَا أَرَادَ أَنْ يَتَصَدَّقَ لله صَدَقَةً تَطَوُّعاً أَنْ يَجْعَلَهَا عَنْ وَالِدَيْهِ إِذَا كانَا مُسْلِمَيْنِ فَيَكُونُ لِوَالِدَيْهِ أَجْرُهَا وَلَهُ مِثْلُ أُجُورِهِمَا بَعْدَ أَنْ لاَ يَنْتَقِصَ مِنْ أُجُورِهِمَا شَيْئاً)) (ابْن عَسَاكِر) عَن ابْن عَمْرو.
(10685) ((مَا عَلَى أَحَدِكُمْ إِنْ وَجَدَ سَعَةً أَنْ يَتَّخِذَ ثَوْبَيْنِ لِيَوْمِ الْجُمُعَةِ سِوَى ثَوْبَيْ(3/91)
مِهْنَتِهِ)) (د) عَن يُوسُف بن عبد الله بن سَلام، (هـ) عَن عَائِشَة.
(10686) (( (ز) مَا عَلَى الأَرْضِ أَحَدٌ يَقُولُ لاَ إِل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; هَ إِلاَّ الله وَالله أَكْبَرُ وَلاَ حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ إِلاَّ بِالله إِلاَّ كَفَّرَتْ عَنْهُ خَطَايَاهُ وَلَوْ كَانَتْ مِثْلَ زَبَدِ الْبَحْرِ)) (حم ت) عَن ابْن عَمْرو.
(10687) (( (ز) مَا عَلَى الأَرْضِ مُسْلِمٌ يَدْعُو الله بِدَعْوَةٍ إِلاَّ آتَاهُ الله إِيَّاهَا أَوْ صَرَفَ عَنْهُ مِنَ السُّوءِ مِثْلَهَا مَا لَمْ يَدْعُ بِإِثْمٍ أَوْ قَطِيعَةِ رَحِمٍ مَا لَمْ يَعْجَلْ يَقُولُ قَدْ دَعَوْتُ وَدَعَوْتُ فَلَمْ يُسْتَجَبْ لِي)) (ت) عَن عبَادَة بن الصَّامِت.
(10688) (( (ز) مَا عَلَى الأَرْضِ مِنْ نَفْسٍ تَمُوتُ وَلَهَا عِنْدَ الله خَيْرٌ تُحِبُّ أَنْ تَرْجِعَ إِلَيْكُمْ وَلَهَا الدُّنْيَا إِلاَّ القَتِيلُ فِي سَبِيلِ الله فَإِنَّهُ يُحِبُّ أَنْ يَرْجِعَ فَيُقْتَلَ مَرَّةً أُخْرَى لِمَا يَرَى مِنْ ثَوَابِ الله لَهُ)) (حم ن) عَن عبَادَة بن الصَّامِت.
(10689) (( (ز) مَا عَلَى الأَرْضِ نَفْسٌ مَنْفُوسَةٌ يَأْتِي عَلَيْهَا مِائَةُ سَنَةٍ)) (ت) عَن جَابر.
(10690) (( (ز) مَا عَلَى الأَرْضِ يَمِينٌ أَحْلِفُ عَلَيْهَا فَأَرَى غَيْرَهَا خَيْراً مِنْهَا إِلاَّ أَتَيْتُهُ)) (ن) عَن أبي مُوسَى.
(10691) ((مَا عَلِمَ الله مِنْ عَبْدٍ نَدَامَةً عَلَى ذَنْبٍ إِلاَّ غَفَرَ لَهُ قَبْلَ أَنْ يَسْتَغْفِرَهُ مِنْهُ)) (ك) عَن عَائِشَة.
(10692) (( (ز) مَا عَلَّمْتَ مِنْ كَلْبٍ أَوْ بَازٍ ثُمَّ أَرْسَلْتَهُ وَذَكَرْتَ اسْمَ الله فَكُلْ مِمَّا أَمْسَكَ عَلَيْكَ)) (د) عَن عدي بن حَاتِم.
(10693) (( (ز) مَا عَلَّمْتَهُ إِذْ كانَ جَاهِلاً وَلاَ أَطْعَمْتَهُ إِذْ كانَ سَاعِياً)) (حم د ن هـ ك) عَن عبادبن شُرَحْبِيل.
(10694) (( (ز) مَا عَلَيْهَا لَوِ انْتَفَعَتْ بِإِهَابِهَا إِنَّمَا حَرَّمَ الله أَكْلَهَا)) (ن) عَن مَيْمُونَة.
(10695) ((مَا عَلَيْكُمْ أَنْ لاَ تَعْزِلُوا فَإِنَّ الله قَدَّرَ مَا هُوَ خَالِقٌ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ)) (ن) عَن أبي سعيد وَأبي هُرَيْرَة.
(10696) ((مَا عَمِلَ آدَمِيٌّ عَمَلاً أَنْجَى لَهُ مِنْ عَذَابِ الله مِنْ ذِكْرِ الله)) (حم) عَن معَاذ.
(10697) ((مَا عَمِلَ آدَمِيٌّ مِنْ عَمَلٍ يَوْمَ النَّحْرِ أَحَبَّ إِلَى الله مِنْ إِهْرَاقِ الدَّمِ إِنَّهَا لَتَأْتِي(3/92)
يَوْمَ الْقِيَامَةِ بِقُرُونِهَا وَأَشْعَارِهَا وَأَظْلاَفِهَا وَإِنَّ الدَّمَ لَيَقَعُ مِنَ الله بِمَكانٍ قَبْلَ أَنْ يَقَعَ عَلَى الأَرْضِ فطِيبُوا بِهَا نَفْساً)) (ت هـ ك) عَن عَائِشَة.
(10698) ((مَا عَمِلَ ابْنُ آدَمَ شَيْئاً أَفْضَلَ مِنَ الصَّلاَةِ وَصَلاَحِ ذَاتِ الْبَيْنِ وَخُلُقِ حَسَنٍ)) (تخ هَب) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10699) (( (ز) مَا عَمِلَ ابْنُ آدَمَ فِي هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذَا الْيَوْمِ أَفْضَلَ مِنْ دَمِ يُهْرَاقُ إِلاَّ أَنْ يَكُونَ رَحِماً مَقْطُوعَةً تُوصَلُ)) (طب) عَن ابْن عَبَّاس.
(10700) ((مَا فَتَحَ رَجُلٌ بَابَ عَطِيَّةٍ بِصَدَقَةٍ أَوْ صِلَةٍ إِلاَّ زَادَهُ الله تَعَالَى بِهَا كثْرَةً، وَمَا فَتَحَ رَجُلٌ بَابَ مَسْأَلَةٍ يُرِيدُ بِهَا كَثْرَةً إِلاَّ زَادَهُ الله تَعَالَى بِهَا قِلَّةً)) (هَب) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10701) (( (ز) مَا فَوْقَ الإِزَارِ حَلاَلٌ وَمَا تَحْتَ الإِزَارِ مِنْهَا حَرَامٌ، يَعْنِي مِنَ الحَائِضِ)) (طب) عَن عبَادَة بن الصَّامِت.
(10702) (( (ز) مَا فَوْقَ الإِزَارِ، وَالتَّعَفُّفُ عَنْ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ أَفْضَلُ)) (د) عَن معَاذ.
(10703) (( (ز) مَا فَوْقَ الإِزَارِ وَظِلِّ الحَائِطِ وَجَرِّ المَاءِ فَضْلٌ يُحَاسَبُ بِهِ الْعَبْدُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ)) (الْبَزَّار) عَن ابْن عَبَّاس.
(10704) ((مَا فَوْقَ الرُّكْبَتَيْنِ مِنَ الْعَوْرَةِ وَمَا أَسْفَلَ السُّرَّةِ مِنَ الْعَوْرَةِ)) (قطّ هق) عَن أبي أَيُّوب.
(10705) ((مَا فِي الجَنَّةِ شَجَرَةٌ إِلاَّ وَسَاقُهَا مِنْ ذَهَبٍ)) (ت) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10706) ((مَا فِي السَّمَاءِ مَلَكٌ إِلاَّ وَهُوَ يُوَقّرُ عُمَرَ وَلاَ فِي الأَرْضِ شَيْطَانٌ إِلاَّ وَهُوَ يَفْرَقُ مِنْ عُمَرَ)) (عد) عَن ابْن عَبَّاس.
(10707) ((مَا قَالَ عَبْدٌ لاَ إِل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; هَ إِلاَّ الله قَطُّ مُخْلِصاً إِلاَّ فُتِحَتْ لَهُ أَبْوَابُ السَّمَاءِ حَتَّى تُفْضِيَ إِلَى الْعَرْشِ مَا اجْتَنَبَ الْكَبَائِر)) (ت) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10708) ((مَا قَبَضَ الله تَعَالَى عَالِماً مِنْ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذِهِ الأمَّةِ إِلاَّ كانَ ثُغْرَةً فِي الإِسْلاَمِ لاَ تُسَدُّ ثُلْمَتُهُ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ)) (السجْزِي فِي الْإِبَانَة، والموهبي فِي الْعلم) عَن ابْن عمر.
(10709) ((مَا قَبَضَ الله تَعَالَى نَبِيّاً إِلاَّ فِي المَوْضِعِ الَّذِي يُحِبُّ أَنْ يُدْفَنَ فِيهِ)) (ت) عَن أبي بكر.(3/93)
(10710) (( (ز) مَا قُبِلَ حَجُّ امْرِىءٍ إِلاَّ رُفِعَ حَصَاهُ)) (فر) عَن ابْن عمر.
(10711) ((مَا قَدَّرَ الله لِنَفْس أَنْ يَخْلُقَهَا إِلاَّ هِيَ كائِنَةٌ)) (حم هـ هَب) عَن جَابر.
(10712) ((مَا قُدِّرَ فِي الرَّحِمِ سَيَكُونُ)) (حم، طب) عَن أبي سعيد الزرقي.
(10713) ((مَا قَدَّمْتُ أَبَا بَكْرٍ وَعُمَرَ وَل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; كِنَّ الله قَدَّمَهُمَا)) (ابْن النجار) عَن أنس.
(10714) ((مَا قُطِعَ مِنَ الْبَهِيمَةِ وَهِيَ حَيَّةٌ فَهُوَ مَيْتَةٌ)) (حم د ت ك) عَن أبي وَاقد، (هـ ك) عَن ابْن عمر، (ك) عَن أبي سعيد، (طب) عَن تَمِيم.
(10715) ((مَا قَلَّ وَكَفَى خَيْرٌ مِمَّا كَثُرَ وَأَلْهَى)) (ع، والضياء) عَن أبي سعيد.
(10716) ((مَا كانَ الرِّفْقُ فِي شَيْءٍ إِلاَّ زَانَهُ وَلاَ نُزِعَ مِنْ شَيْءٍ إِلاَّ شَانَهُ)) (عبد بن حميد والضياء) عَن أنس.
(10717) ((مَا كانَ الْفُحْشُ فِي شَيْءٍ قَطُّ إِلاَّ شَانَهُ، وَلاَ كانَ الْحَيَاءُ فِي شَيْءٍ قَطُّ إِلاَّ زَانَهُ)) (حم خد ت هـ) عَن أنس.
(10718) ((مَا كانَ بَيْنَ عُثْمانَ وَرُقَيَّةَ وَبَيْنَ لُوطٍ مِنْ مُهَاجِرٍ)) (طب) عَن زيد بن ثَابت.
(10719) ((مَا كانَ مِنْ حَلفٍ فِي الْجَاهِلِيَّةِ فَتَمَسَّكُوا بِهِ وَلاَ حَلفَ فِي الإِسْلاَمِ)) (حم) عَن قيس بن عَاصِم.
(10720) (( (ز) مَا كانَ مِنْ فَخَّارٍ فَاغْلُوا فِيهِ المَاءَ ثُمَّ اغْسِلُوهُ وَمَا كَانَ مِنَ النُّحَاسِ فَاغْسِلُوهُ فَالمَاءُ طَهُورٌ لِكُلِّ شَيْءٍ)) (ك) عَن عبد اللهبن الْحَارِث.
(10721) (( (ز) مَا كانَ مِنْ مِيرَاثٍ قُسِمَ فِي الجَاهِلِيَّةِ فَهُوَ عَلَى قِسْمَةِ الجَاهِلِيَّةِ وَمَا كانَ مِنْ مِيرَاثٍ أَدْرَكَهُ الإِسْلاَمُ فَهُوَ عَلَى قِسْمَةِ الإِسْلاَمِ)) (هـ) عَن ابْن عمر.
(10722) (( (ز) مَا كانَ مِنْهَا فِي طَرِيقِ الْمِيتَاءِ وَالْقَرْيَةِ الجَامِعَةِ فَعَرِّفْهَا سَنَةً فَإِنْ جَاءَ طَالِبُهَا فَادْفَعْهَا إِلَيْهِ وَإِنْ لَمْ يَأْتِ فَهِيَ لَكَ وَمَا كَانَ فِي الخَرَابِ فَفِيهَا وَفي الرِّكَازِ الخَمُسُ)) (دن) عَن ابْن عَمْرو.
(10723) ((مَا كانَ وَلاَ يَكُونُ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ مُؤْمِنٌ إِلاَّ وَلَهُ جَارٌ يُؤْذيهِ)) (فر) عَن عَليّ.
(10724) ((مَا كانَتْ نُبُوَّةٌ قَطُّ إِلاَّ تَبِعَتْهَا خِلاَفَةٌ وَلاَ كَانَتْ خِلاَفَةٌ قَطّ إِلاَّ تَبِعَهَا مُلْكٌ وَلاَ(3/94)
كانَتْ صَدَقَةٌ قَطُّ إِلاَّ كانَ مَكْساً)) (ابْن عَسَاكِر) عَن عبد الرَّحْمَن بن سهل.
(10725) ((مَا كانَتْ نُبُوَّةٌ قَطُّ إِلاَّ كانَ بَعْدَهَا قَتْلٌ وَصَلْبٌ)) (طب، والضياء) عَن طَلْحَة.
(10726) ((مَا كَبِيرَةٌ بِكَبِيرَةٍ مَعَ الاسْتِغْفَارِ وَلاَ صَغِيرَةٌ بِصَغِيرَةٍ مَعَ الإِصْرَارِ)) (ابْن عَسَاكِر) عَن عَائِشَة.
(10727) ((مَا كَرَبَنِي أَمْرٌ إِلاَّ تَمَثَّلَ لِي جِبْرِيلُ فَقَالَ يَامُحَمّدُ قُلْ تَوَكَّلْتُ عَلَى الحَيِّ الَّذِي لاَ يَمُوتُ وَالحَمْدُلله الَّذِي لَمْ يَتَّخِذْ وَلَداً وَلَمْ يَكُنْ لَهُ شَرِيكٌ فِي الْمُلْكِ وَلَمْ يَكُنْ لَهُ وَلِيٌّ مِنَ الذُّلِّ وَكَبِّرْهُ تَكْبِيراً)) (ابْن أبي الدُّنْيَا فِي الْفرج، وَالْبَيْهَقِيّ فِي الْأَسْمَاء) عَن اسماعيل بن أبي فديك مُرْسلا، (ابْن صرصري فِي أَمَالِيهِ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10728) ((مَا كَرِهْتَ أَنْ تُوَاجِهَ بِهِ أَخَاكَ فَهُوَ غِيبَةٌ)) (ابْن عَسَاكِر) عَن أنس.
(10729) ((مَا كَرِهْتَ أَنْ يَراهُ النَّاسُ مِنْكَ فَلاَ تَفْعَلْهُ بِنَفْسِكَ إِذَا خَلَوْتَ)) (حب ت) عَن أُسَامَة بن شريك.
(10730) (( (ز) مَا كَسَبَ الرَّجُلُ كَسْباً أَطْيَبَ مِنْ عَمَلِ يَدِهِ وَمَا أَنْفَقَ الرَّجُلُ عَلَى نَفْسِهِ وَأَهْلِهِ وَوَلَدِهِ وَخَادِمِهِ فَهُوَ صَدَقَةٌ)) (هـ) عَن الْمِقْدَام.
(10731) (( (ز) مَا لأَحَدٍ عِنْدَنَا يَدٌ إِلاَّ وَقَدْ كَافَأْنَاهُ مَا خَلاَ أَبَا بَكْرٍ فَإِنَّ لَهُ عِنْدَنَا يَداً يُكَافِئُهُ الله بِهَا يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَمَا نَفَعَنِي مَالُ أَحَدٍ قَطُّ مَا نَفَعَنِي مَالُ أَبِي بَكْرٍ وَلَوْ كُنْتُ مُتَّخِذاً خَلِيلاً لاتَّخَذْتُ أَبَابَكْرٍ خَلِيلاً أَلاَ وَإِنَّ صَاحِبَكُمْ خَلِيلُ الله)) (ت) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10732) (( (ز) مَا لِصَبِيِّكُمْ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذَا يَبْكِي هَلاَّ اسْتَرْقَيْتُمْ لَهُ مِنَ الْعَيْنِ)) (حم) عَن عَائِشَة.
(10733) ((مَا لَقِيَ الشَّيْطَانُ عُمَرَ مُنْذُ أَسْلَمَ إِلاَّ خَرَّ لِوَجْهِهِ)) (ابْن عَسَاكِر) عَن حَفْصَة.
(10734) (( (ز) مَا لَكُمْ وَالمَجَالِسَ الصُّعَدَاتِ اجْتَنِبُوا مَجَالِسَ الصُّعَدَاتِ أَمَّا لاَ فَأَدُّوا حَقَّهَا غَضُّ الْبَصَرِ وَرَدُّ السَّلاَمِ وَإِهْدَاءُ السَّبِيلِ وَحُسْنُ الْكَلاَمِ)) (حم م ن) عَن أبي طَلْحَة.
(10735) (( (ز) مَا لِي أَرَى عَلَيْكَ حِلْيَةَ أَهْلِ النَّارِ، يَعْنِي خَاتَمَ الحَدِيدِ)) (3) عَن بُرَيْدَة.
(10736) (( (ز) مَا لِي أَرَاكُمْ رَافِعِي أَيْدِيكُمْ كَأَنَّهَا أَذْنَابُ خَيْلٍ شُمسٍ اسْكُنُوا فِي الصَّلاَةِ)) (حم م دن) عَن جَابر بن سَمُرَة.(3/95)
(10737) ((مَا لِي أَرَاكُمْ عِزِينَ)) (حم م دن) عَن جَابر بن سَمُرَة.
(10738) (( (ز) مَا لِي رَأَيْتُكُمْ أَكْثَرْتُمُ التَّصْفِيقَ، مَنْ نَابَهُ شَيْءٌ فِي صَلاَتِهِ فَلْيُسَبِّحْ فَإِنَّهُ إِذَا سَبَّحَ الْتُفِتَ إِلَيْهِ وَإِنَّمَا التَّصْفِيقُ لِلنِّسَاءِ)) (حم ق دن) عَن سهل بن سعد.
(10739) ((مَا لِي وَلِلدُّنْيَا مَا أَنَا فِي الدُّنْيَا إِلاَّ كَرَاكِبٍ اسْتَظَلَّ تَحْتَ شَجَرَةٍ ثُمَّ رَاحَ وَتَرَكَهَا)) (حم ت هـ ك، والضياء) عَن ابْن مَسْعُود.
(10740) (( (ز) مَا لِي ولِلدُّنْيَا وَمَا لِلدُّنْيَا وَمَا لِي وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ مَا مَثَلِي وَمَثَلُ الدُّنْيَا إِلاّ كَرَاكِبٍ سَارَ فِي يَوْمٍ صَائِفٍ فَاسْتَظَلَّ تَحْتَ شَجَرَةٍ سَاعَةً مِنَ النَّهَارِ ثُمَّ رَاحَ وَتَرَكَهَا)) (حم ك) عَن ابْن عَبَّاس.
(10741) ((مَا مَاتَ نَبِيٌّ إِلاَّ دُفِنَ حَيْثُ يُقْبَضُ)) (هـ) عَن أبي بكر.
(10742) ((مَا مَحَقَ الإِسْلاَمَ مَحْقَ الشُّحِّ شَيْءٌ)) (ع) عَن أنس.
(10743) ((مَا مَرَرْتُ لَيْلَةَ أُسْرِيَ بِي بِمَلاَءٍ مِنَ المَلاَئِكَةِ إِلاَّ قالُوا يَامُحَمَّدُ مُرْ أُمَّتَكَ بِالْحِجَامَةِ)) (هـ) عَن أنس، (ت) عَن ابْن مَسْعُود.
(10744) (( (ز) مَا مَرَرْتُ لَيْلَةَ أُسْرِيَ بِي بِمَلاَءٍ مِنَ المَلاَئِكَةِ إِلاَّ كُلُّهُمْ يَقُولُ لِي عَلَيْكَ يَامُحَمَّدُ بِالْحِجَامَةِ)) (ت هـ) عَن ابْن عَبَّاس.
(10745) ((مَا مَسَخَ الله تَعَالَى مِنْ شَيْءٍ فَكانَ لَهُ عَقِبٌ وَلاَ نَسْلٌ)) (طب) عَن أم سَلمَة.
(10746) (( (ز) مَا مُطِرَ قَوْمٌ إِلاَّ بِرَحْمَةِ الله وَلاَ قُحِطُوا إِلاَّ بِسَخَطِهِ)) (أَبُو الشَّيْخ فِي العظمة عَن أبي أُمَامَة) .
(10747) ((مَا مَلأَ آدَمِيٌّ وِعَاءً شَرّاً مِنْ بَطْنِهِ بِحَسْبِ ابْنِ آدَمَ أُكْلاَتٌ يُقْمِنَ صُلْبَهُ فَإِنْ كانَ لاَ مَحَالَةَ فَثُلُثٌ لِطَعَامِهِ وَثُلُثٌ لِشَرَابِهِ وَثُلُثٌ لِنَفَسِهِ)) (حم ت هـ ك) عَن الْمِقْدَام بن معدي كرب.
(10748) ((مَا مِنْ آدَمِيَ إِلاَّ فِي رَأْسِهِ حَكَمَةٌ بِيَدِ مَلَكٍ فَإِذَا تَوَاضَعَ قِيلَ لِلْمَلَكِ ارْفَعْ حَكَمَتَهُ وَإِذَا تَكَبَّرَ قِيلَ لِلْمَلَكِ دَعْ حكَمَتَهُ)) (طب) عَن ابْن عَبَّاس، (الْبَزَّار) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10749) (( (ز) مَا مِنْ أَحَدٍ أَفْضَلَ مَنْزِلَة مِنْ إِمَامٍ إِنْ قالَ صَدَقَ وَإِنْ حَكَمَ عَدَلَ وَإِنْ اسْتُرْحِمَ رَحِمَ)) (ابْن النجار) عَن أنس.(3/96)
(10750) ((مَا مِنْ أَحَدٍ إِلاَّ وَفِي رَأْسِهِ عُرُوقٌ مِنَ الجُذَامِ تَنْعَرُ فَإِذَا هَاجَ سَلَّطَ الله عَلَيْهِ الزُّكَامَ فَلاَ تَدَاوَوْا لَهُ)) (ك) عَن عَائِشَة.
(10751) (( (ز) مَا مِنْ أَحَدٍ تَعَلَّمَ الْقُرْآنَ ثُمَّ نَسِيَهُ إِلاَّ لَقيَ الله يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَجْذَمَ)) (حم، والدارمي، طب، هَب) عَن سعدبن عبَادَة.
(10752) ((مَا مِنْ أَحَدٍ مِنْ أَصْحَابِي إِلاَّ وَلَوْ شِئْتُ لأَخَذْتُ عَلَيْهِ فِي بَعْضِ خُلُقِهِ غَيْرَ أَبِي عُبَيْدَةَ بْنِ الجَرَّاحِ)) (ك) عَن الْحسن مُرْسلا.
(10753) ((مَا مِنْ أَحَدٍ مِنْ أَصْحَابِي يَمُوتُ بِأَرْضٍ إِلاَّ بُعِثَ قَائِداً وَنُوراً لَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ)) (ت، والضياء) عَن بُرَيْدَة.
(10754) (( (ز) مَا مِنْ أَحَدٍ مِنَ النَّاسِ أَعْظَمَ أَجْراً مِنْ وَزِيرٍ صَالِحٍ مَعْ إِمَامٍ يَأْمُرُهُ بِذَاتِ الله فَيُطِيعُهُ)) (ص) عَن عَائِشَة.
(10755) (( (ز) مَا مِنْ أَحَدٍ لاَ يُؤَدِّي زَكَاةَ مَالِهِ إِلاَّ مُثِّلَ لَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ شُجَاعاً أَقْرَعَ حَتَّى يُطَوِّقَ عُنُقَهُ)) (هـ) عَن ابْن مَسْعُود.
(10756) ((مَا مِنْ أَحَدٍ يُؤَمَّرُ عَلَى عَشَرَةٍ فَصَاعِداً إِلاَّ جَاءَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فِي الأَصْفَادِ وَالأَغْلاَلِ)) (ك) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10757) ((مَا مِنْ أَحَدٍ يُحْدِثُ فِي هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذِهِ الأُمَّةِ حَدَثاً لَمْ يَكُنْ فَيَمُوتُ حَتَّى يُصِيبَهُ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ)) (طب) عَن ابْن عَبَّاس.
(10758) (( (ز) مَا مِنْ أَحَدٍ يَدَّانُ دَيْناً يَعْلَمُ الله مِنْهُ أَنَّهُ يُرِيدُ قَضَاءَهُ إِلاَّ أَدَّاهُ الله عَنْهُ فِي الدُّنْيَا)) (حم ن هـ حب) عَن مَيْمُونَة.
(10759) ((مَا مِنْ أَحَدٍ يُدْخِلُهُ الله الجَنَّةَ إِلاَّ زَوَّجَهُ ثِنْتَيْنِ وَسَبْعِينَ زَوْجَةً ثِنْتَيْنِ مِنَ الحُورِ الْعَيْنِ وَسَبْعِينَ مِنْ مِيرَاثِهِ مِنْ أَهْلِ النَّارِ مَا مِنْهُنَّ وَاحِدَةٌ إِلاَّ وَلَهَا قبُلٌ شَهِيٌّ وَلَهُ ذَكَرٌ لاَ يَنثَنِي)) (هـ) عَن أبي أُمَامَة.
(10760) ((مَا مِنْ أَحَدٍ يَدْعُو بِدُعَاءٍ إِلاَّ آتَاهُ الله مَا سَأَلَ أَوْ كَفَّ عَنْهُ مِنَ السُّوءِ مِثْلَهُ مَا لَمْ يَدْعُ بِإِثْمٍ أَوْ قَطِيعَةِ رَحِمٍ)) (حم ت) عَن جَابر.(3/97)
(10761) ((مَا مِنْ أَحَدٍ يُسَلِّمُ عَلَيَّ إِلاَّ رَدَّ الله عَلَيَّ رُوحِي حَتَّى أَرُدَّ عَلَيْهِ السَّلاَمَ)) (د) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10762) ((مَا مِنْ أَحَدٍ يَكُونُ عَلَى شَيْءٍ مِنْ أُمُورِ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذِهِ الأُمَّةِ فَلاَ يَعْدِلُ فِيهِمْ إِلاَّ كَبَّهُ الله تَعَالَى فِي النَّارِ)) (ك) عَن معقل بن يسَار.
(10763) ((مَا مِنْ أَحَدٍ يَلْبَسُ ثَوْباً لِيُبَاهِيَ بِهِ فَيَنْظُرَ النَّاسُ إِلَيْهِ إِلاَّ لَمْ يَنْظُرِ الله إِلَيْهِ حَتَّى يَنْزِعَهُ مَتَى مَا نَزَعَهُ)) (طب) عَن أم سَلمَة.
(10764) ((مَا مِنْ أَحَدٍ يَمُوتُ إِلاَّ نَدِمَ إِنْ كانَ مُحْسِناً نَدِمَ أَنْ لاَ يَكُونَ ازْدَادَ، وَإِنْ كانَ مُسِيئاً نَدِمَ أَنْ لاَ يَكُونَ نَزَعَ)) (ت) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10765) (( (ز) مَا مِنْ أَحَدٍ يَوْمَ الْقِيَامَةِ غَنِيَ أَوْ فَقِيرٍ إِلاَّ وَدَّ أَنَّ مَا كانَ أُوتِيَ مِنَ الدُّنْيَا قُوتاً)) (حم هـ) عَن أنس.
(10766) (( (ز) مَا مِنْ أَرْبَعِينَ مِنْ مُؤْمِنٍ يَسْتَغْفِرُونَ لِمُؤْمِنٍ إِلاَّ شَفّعَهُمُ الله فِيهِ)) (هـ) عَن ابْن عَبَّاس.
(10767) ((مَا مِنَ الأَنْبِيَاءِ مِنْ نَبِيَ إِلاَّ وَقَدْ أُعْطِيَ مِنَ الآيَاتِ مَا مِثْلُهُ آمَنَ عَلَيْهِ الْبَشَرُ وَإِنَّمَا كانَ الَّذِي أُوتِيتُهُ وَحْياً أَوْحَاهُ الله إِلَيَّ فَأَرْجُو أَنْ أَكُونَ أَكْثَرَهُمْ تَابِعاً يَوْمَ الْقِيَامَةِ)) (حم ق) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10768) ((مَا مِنَ الذِّكْرِ أَفْضَلُ مِنْ لاَ إِل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; هَ إِلاَّ الله وَلاَ مِنَ الدُّعَاءِ أَفْضَلُ مِنَ الاسْتِغْفَارِ)) (طب) عَن ابْن عَمْرو.
(10769) ((مَا مِنَ الْقُلُوبِ قَلْبٌ إِلاَّ وَلَهُ سَحَابَةٌ كَسَحَابَةِ الْقَمَرِ بَيْنَمَا الْقَمَرُ يُضِيءُ إِذْ عَلَتْهُ سَحَابَةٌ فَأَظْلَمَ إِذْ تَجَلَّتْ)) (طس) عَن عَليّ.
(10770) (( (ز) مَا مِنَ النَّاسِ مِنْ مُسْلِمٍ يُتَوَفَّى لَهُ ثَلاَثَةٌ لَمْ يَبْلُغُوا الْحِنْثَ إِلاَّ أَدْخَلَهُ الله الجَنَّةَ بِفَضْلِ رَحْمَتِهِ إِيَّاهُمْ)) (خَ ن) عَن أنس، (خَ) عَن أبي هُرَيْرَة وَأبي سعيد.
(10771) (( (ز) مَا مِنَ النَّاسِ مِنْ نَفْسٍ مُسْلِمَةٍ يَقْبِضُهَا رَبُّهَا تُحِبُّ أَنْ تَرْجِعَ إِلَيْكُمْ وَأَنّ لَهَا الدُّنْيَا وَمَا فِيهَا غَيْرُ الشُّهَدَاءِ وَلأَنْ أُقْتَلَ فِي سَبِيلِ الله أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ أَنْ يَكُونَ لِي أَهْلُ الْوَبَرِ وَالمَدَرِ)) (حم ن) عَن مُحَمَّد بن أبي عميرَة، وَمَاله غَيره.(3/98)
(10772) ((مَا مِنْ إِمَامٍ أَوْ وَالٍ يَغْلِقُ بَابَهُ دُونَ ذَوِي الحَاجَةِ وَالخَلَّة وَالمَسْكَنَةِ إِلاَّ أغْلَقَ الله أَبْوَابَ السَّمَاءِ دُونَ خَلّتِهِ وَحَاجَتِهِ وَمَسْكَنَتِهِ)) (حم ت) عَن عَمْرو بن مرّة.
(10773) (( (ز) مَا مِنْ إِمَامٍ وَلاَ وَالٍ بَاتَ لَيْلَةً سَوْدَاءَ غَاشّاً لِرَعِيَّتِهِ إِلاَّ حَرَّمَ الله عَلَيْهِ رِيحَ الجَنَّةِ وَعَرْفُهَا يُوجَدُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ مِنْ مَسِيرَةِ سَبْعِينَ سَنَةً)) (طب) عَن عبد الله بن مُغفل.
(10774) ((مَا مِنْ إِمَامٍ يَعْفُو عِنْدَ الْغَضَبِ إِلاَّ عَفَا الله عَنْهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ)) (ابْن أبي الدُّنْيَا فِي ذمّ الْغَضَب) عَن مَكْحُول مُرْسلا.
(10775) (( (ز) مَا مِنِ امْرِىءٍ مُؤْمِنٍ وَلاَ مُؤْمِنَةٍ يَمْرَضُ إِلاَّ جَعَلَهُ الله كَفَّارَةً لِمَا مَضَى مِنْ ذُنُوبِهِ)) (الْبَزَّار) عَن ابْن عَمْرو.
(10776) ((مَا مِنِ امْرِىءٍ مُسْلِمٍ تَحْضُرُهُ صَلاَةٌ مَكْتُوبَةٌ فَيُحْسِنُ وُضُوءَهَا وَخُشُوعَهَا وَرُكُوعَهَا إِلاَّ كَانَتْ كَفّارَةً لِمَا قَبْلَهَا مِنَ الذُّنُوبِ مَا لَمْ تؤْتَ كَبِيرَةٌ وَذَلِكَ الدَّهْرَ كُلَّهُ)) (م) عَن عُثْمَان.
(10777) (( (ز) مَا مِنِ امْرِىءٍ مُسْلِمٍ يَعُودُ مُسْلِماً إِلاَّ ابْتَعَثَ الله سَبْعِينَ أَلْفَ مَلَكٍ يُصَلُّونَ عَلَيْهِ فِي أَيِّ سَاعَاتِ النَّهَارِ كانَ حَتَّى يُمْسِيَ وَأَيِّ سَاعَاتِ اللَّيْلِ كانَ حَتَّى يُصْبِحَ)) (حب) عَن عَليّ.
(10778) ((مَا مِنِ امْرِىءٍ مُسْلِمٍ يُنَقِّي لِفَرَسِهِ شَعِيراً ثُمَّ يُعَلِّقُهُ عَلَيْهِ إِلاَّ كَتَبَ الله لَهُ بِكُلِّ حَبّةٍ حَسَنَةً)) (حم هَب) عَن تَمِيم.
(10779) (( (ز) مَا مِنِ امْرِىءٍ يَتَوَضَّأُ فَيُحْسِنُ وُضُوءَهُ ثُمَّ يُصَلِّي الصَّلاَةَ إِلاَّ غُفِرَ لَهُ مَا بَيْنَهُ وَبَيْنَ الصَّلاَةِ الأُخْرَى حَتَّى يُصَلِّيَهَا)) (ن حب) عَن عُثْمَان.
(10780) ((مَا مِنِ امْرِىءٍ يُحْيِي أَرْضاً فَيَشْرَبُ مِنْهَا كَبِدٌ حَرّاً أَوْ يُصِيبُ مِنْهَا عَافِيَةٌ إِلاَّ كَتَبَ الله لَهُ بِهَا أَجْراً)) (طب) عَن أم سَلمَة.
(10781) ((مَا مِنِ امْرِىءٍ يَخْذُلُ امْرأ مُسْلِماً فِي مَوْطِنٍ يُنْتَقَصُ فِيهِ مِنْ عِرْضِهِ وَيُنْتَهَكُ فِيهِ مِنْ حُرْمَتِهِ إِلاَّ خَذَلَهُ الله تَعَالَى فِي مَوْطِنٍ يُحِبُّ فِيهِ نُصْرَتَهُ، وَمَا مِنْ أَحَدٍ يَنْصُرُ مُسْلِماً فِي مَوْطِنٍ يُنْتَقَصُ فِيهِ مِنْ عِرْضِهِ وَيُنْتَهَكُ فِيهِ مِنْ حُرْمَتِهِ إِلاَّ نَصَرَهُ الله فِي مَوْطِنٍ يُحِبُّ فِيهِ نُصْرَتَهُ)) (حم د، والضياء) عَن جَابر وَأبي طَلْحَة بن سهل.(3/99)
(10782) ((مَا مِنِ امْرِىءٍ يَقْرَأُ الْقُرْآنَ ثُمَّ يَنْسَاهُ إِلاَّ لَقِيَ الله يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَجْذَمَ)) (د) عَن سعدبن عبَادَة.
(10783) ((مَا مِنِ امْرِىءٍ يَكُونَ لَهُ صَلاَةٌ بِاللَّيْلِ فَيَغْلِبُهُ عَلَيْهَا النَّوْمُ إِلاَّ كَتَبَ الله تَعَالَى لَهُ أَجْرَ صَلاَتِهِ وَكانَ نَوْمُهُ عَلَيْهِ صَدَقَةً)) (دن) عَن عَائِشَة.
(10784) ((مَا مِنِ امْرِأَةٍ تَخْرُجُ فِي شُهْرَةٍ مِنَ الطِّيبِ فَيَنْظُرُ الرِّجَالُ إِلَيْهَا أَلاَ لَمْ تَزَلْ فِي سَخَطِ الله حَتَّى تَرْجِعَ إِلَى بَيْتِهَا)) (طب) عَن مَيْمُونَة بنت سعد.
(10785) (( (ز) مَا مِنِ امْرَأَةٍ تَخْلَعُ ثِيَابَهَا فِي غَيْرِ بَيْتِهَا إِلاَّ هَتَكَتْ مَا بَيْنَهَا وَبَيْنَ الله)) (دت) عَن عَائِشَة.
(10786) ((مَا مِنْ أُمَّةٍ ابْتَدَعَتْ بَعْدَ نَبِيِّهَا فِي دِينِهَا بِدْعَةً إِلاَّ أَضَاعَتْ مِثْلَهَا مِنَ السُّنَّةِ)) (طب) عَن عفيف بن الْحَارِث.
(10787) ((مَا مِنْ أُمَّةٍ إِلاَّ وَبَعْضُهَا فِي النَّارِ وَبَعْضُهَا فِي الجَنَّةِ إِلاَّ أُمَّتِي فَإِنَّهَا كُلَّهَا فِي الجَنَّةِ)) (خطّ) عَن ابْن عمر.
(10788) (( (ز) مَا مِنْ أَمِيرٍ إِلاَّ وَلَهُ بِطَانَتَانِ مِنْ أَهْلِهِ بِطَانَةٌ تَأْمُرُهُ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَاهُ عَنِ الْمُنْكَرِ، وَبِطَانَةٌ تَأْلُوهُ خَبَالاً فَمَنْ وُقِيَ شَرَّهَا فَقَدْ وُقِيَ وَهُوَ مِنَ الَّتِي تَغْلِبُ عَلَيْهِ مِنْهُمَا)) (ن) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10789) ((مَا مِنْ أَمِيرِ عَشَرَةٍ إِلاَّ وَهُوَ يُؤْتَى بِهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ مَغْلُولاً حَتَّى يَفُكَّهُ الْعَدْلُ أَوْ يُوبِقَهُ الجَوْرُ)) (هق) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10790) ((مَا مِنْ أَمِيرِ عَشْرَةٍ إِلاَّ يُؤْتَى بِهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَيَدُهُ مَغْلُولَةٌ إِلَى عُنُقِهِ)) (هق) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10791) ((مَا مِنْ أَمِيرٍ يُؤَمَّرُ عَلَى عَشَرَةٍ إِلاَّ سُئِلَ عَنْهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ)) (طب) عَن ابْن عَبَّاس.
(10792) (( (ز) مَا مِنْ أَمِيرٍ يَلي أَمْرَ المُسْلِمِينَ ثُمَّ لاَ يَجْهَدُ لَهُمْ وَيَنْصَحُ إِلاَّ لَمْ يَدْخُلْ مَعَهُمُ الجَنَّة)) (م) مَعَ معقل بن يسَار.
(10793) (( (ز) مَا مِنْ إِنْسَانٍ يَقْتُلُ عُصْفُوراً فَمَا فَوْقَهَا بِغَيْرِ حَقِّهَا إِلاَّ سَأَلَهُ الله عَنْهَا يَوْمَ(3/100)
الْقِيَامَةِ، قِيلَ وَمَا حَقُّهَا قالَ أَنْ تَذْبَحَهَا فَتَأْكُلَهَا وَلاَ تَقْطَعَ رَأْسَهَا فَتَرْمِيَ بِهَا)) (ك) عَن ابْن عَمْرو.
(10794) ((مَا مِنْ أَهْلِ بَيْتٍ تَرُوحُ عَلَيْهِمْ ثُلَّةٌ مِنَ الْغَنَمِ إِلاَّ بَاتَتِ المَلاَئِكَةُ تُصَلِّي عَلَيْهِمْ حَتَّى تُصْبِحَ)) (ابْن سعد) عَن أبي ثفال عَن خَاله.
(10795) ((مَا مِنْ أَهْلِ بَيْتٍ عِنْدَهُمْ شَاةٌ إِلاَّ وَفِي بَيْتِهِمْ بَرَكَةٌ)) (ابْن سعد) عَن أبي الْهَيْثَم بن التيهَان.
(10796) ((مَا مِنْ أَهْلِ بَيْتٍ وَاصَلُوا إِلاَّ أَجْرَى الله تَعَالَى عَلَيْهِمُ الرِّزْقَ وَكانُوا فِي كَنَفِ الله تَعَالَى)) (طب) عَن ابْن عَبَّاس.
(10797) ((مَا مِنْ أَهْلِ بَيْتٍ يَغْدُو عَلَيْهِمْ فَدَّانٌ إِلاَّ ذَلُّوا)) (طب) عَن أبي أُمَامَة.
(10798) ((مَا مِنْ أَيَّامٍ أَحَبَّ إِلَى الله تَعَالَى أَنْ يُتَعَبَّدَ لَهُ فِيهَا مِنْ عَشْرِ ذِي الْحِجَّةِ يَعْدِلُ صِيَامُ كُلِّ يَوْمٍ مِنْهَا بِصِيَامٍ سَنَةٍ وَقِيَامُ كُلِّ لَيْلَةٍ مِنْهَا بِقِيَامِ لَيْلَةِ الْقَدْرِ)) (ت هـ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10799) ((مَا مِنْ بَعِيرٍ إِلاَّ وَفِي ذِرْوَتِهِ شَيْطَانٌ فَإِذَا رَكِبْتُمُوهَا فَاذْكُرُوا نِعْمَةَ الله تَعَالَى عَلَيْكُمْ كَمَا أَمَرَكُمُ الله ثُمَّ امْتَهِنُوهَا لأَنْفُسِكُمْ فَإِنَّمَا يَحْمِلُ الله تَعَالَى)) (حم ك) عَن أبي الْأَوْس الْخُزَاعِيّ.
(10800) ((مَا مِنْ بُقْعَةٍ يُذْكَرَ اسْمُ الله فِيهَا إِلاَّ اسْتَبْشَرَتْ بِذِكْرِ الله تَعَالَى إِلَى مُنْتَهَاهَا مِنْ سَبْعِ أَرَضِينَ وَإِلاَّ فَخُرَتْ عَلَى مَا حَوْلَهَا مِنْ بِقَاعِ الأَرْضِ، وَإِنَّ المُؤْمِنَ إِذَا أَرَادَ الصَّلاَةَ مِنَ الأَرْضِ تَزَخْرَفَتْ لَهُ الأَرْضُ)) (أَبُو الشَّيْخ فِي العظمة) عَن أنس.
(10801) ((مَا مِنْ بَنِي آدَمَ مَوْلُودٌ إِلاَّ يَمَسُّهُ الشَّيْطَانُ حِينَ يُولَدُ فَيَسْتَهِلُّ صَارِخاً مِنْ مَسِّ الشَّيْطَانِ غَيْرَ مَرْيَمَ وَابْنِهَا)) (خَ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10802) ((مَا مِنْ ثَلاَثَةٍ فِي قَرْيَةٍ وَلاَ بَدْوٍ لاَ تُقَامُ فِيهِمُ الصَّلاَةُ إِلاَّ اسْتَحْوَذَ عَلَيْهِمُ الشَّيْطَانُ فَعَلَيْكُمْ بِالجَمَاعَةِ فَإِنَّمَا يَأْكُلُ الذِّئْبُ الْقَاصِيَةَ)) (حم د ن حب ك) عَن أبي الدَّرْدَاء.
(10803) ((مَا مِنْ جُرْعَةٍ أَحَبَّ إِلَى الله تَعَالَى مِنْ جُرْعَةِ غَيْظٍ يَكْظِمُهَا عَبْدٌ مَا كَظَمَهَا عَبْدٌ إِلاَّ مَلأَ الله تَعَالَى جَوْفَهُ إِيمَاناً)) (ابْن أبي الدُّنْيَا فِي ذمّ الْغَضَب) عَن ابْن عَبَّاس.
(10804) ((مَا مِنْ جُرْعَةٍ أَعْظَمَ أَجْراً عِنْدَ الله مِنْ جُرْعَةِ غَيْظٍ كَظَمَهَا عَبْدٌ ابْتِغَاءَ وَجْهِ الله(3/101)
تَعَالَى)) (هـ) عَن ابْن عمر.
(10805) ((مَا مِنْ حَافِظَيْنِ رَفَعَا إِلَى الله مَا حَفِظَا فَيَرَى فِي أَوَّلِ الصَّحِيفَةِ خَيْراً وَفِي آخِرِهَا خَيْراً إِلاَّ قَالَ الله تَعَالَى لِمَلاَئِكَتِهِ اشْهَدُوا أَنِّي قَدْ غَفَرْتُ لِعَبْدِي مَا بَيْنَ طَرَفَي الصَّحِيفَةِ)) (ع) عَن أنس.
(10806) ((مَا مِنْ حَافِظَيْنِ يَرْفَعَانِ إِلَى الله بِصَلاَةِ رَجُلٍ مَعَ صَلاَةٍ إِلاَّ قالَ الله تَعَالَى أَشْهِدُكمَا أَنِّي قَدْ غَفَرْتُ لِعَبْدِي مَا بَيْنَهُمَا)) (هَب) عَن أنس.
(10807) ((مَا مِنْ حَاكِمٍ يَحْكُمُ بَيْنَ النَّاسِ إِلاَّ يُحْشَرُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَمَلَكٌ آخِذٌ بِقَفَاهُ حَتَّى يَقِفَهُ عَلَى جَهَنَّمَ ثُمَّ يَرْفَعُ رَأْسَهُ إِلى الله فَإِنْ قالَ الله تَعَالَى أَلْقِهِ أَلْقَاهُ فِي مَهْوًى أَرْبَعِينَ خَرِيفاً)) (حم هق) عَن ابْن مَسْعُود.
(10808) ((مَا مِنْ حَالَةٍ يَكُونُ عَلَيْهَا الْعَبْدُ أَحَبَّ إِلَى الله تَعَالَى مِنْ أَنْ يَرَاهُ سَاجِداً يُعَفِّرُ وَجْهَهُ فِي التُّرَابِ)) (حم هق) عَن حُذَيْفَة.
(10809) ((مَا مِنْ خَارِجٍ خَرَجَ مِنْ بَيْتِهِ فِي طَلَبِ الْعِلْمِ إِلاَّ وَضَعَتْ لَهُ المَلاَئِكَةُ أَجْنِحَتَهَا رِضاً بِمَا يَصْنَعُ حَتَّى يَرْجِعَ)) (حم هـ حب ك) عَن صَفْوَان بن عَسَّال.
(10810) ((مَا مِنْ دَابَّةٍ طَائِرٍ وَلاَ غَيْرِهِ يُقْتَلُ بِغَيْرِ حَقَ إِلاَّ سَيُخَاصِمُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ)) (طب) عَن ابْن عَمْرو.
(10811) (( (ز) مَا مِنْ دَابَّةٍ فِي الْبَحْرِ إِلاَّ وَقَدْ ذَكَّاهَا الله لِبَنِي آدَمَ)) (قطّ) عَن جَابر.
(10812) (( (ز) مَا مِنْ دَاعٍ دَعَا رَجُلاً إِلَى شَيْءٍ إِلاَّ كانَ مَعَهُ مَوْقُوفاً يَوْمَ الْقِيَامَةِ لاَزِماً بِهِ لاَ يُفَارِقُهُ وَإِنْ دَعَا رَجُلٌ رَجُلاً)) (تخ والدارمي ت ك) عَن أنس، (هـ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10813) ((مَا مِنْ دُعَاءٍ أَحَبَّ إِلَى الله تَعَالَى مِنْ أَنْ يَقُولَ الْعَبْدُ اللَّهُمَّ ارْحَمْ أُمَّةَ مُحَمَّدٍ رَحْمَةً عَامَّةً)) (خطّ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10814) ((مَا مِنْ دَعْوَةٍ يَدْعُو بِهَا الْعَبْدُ أَفْضَلَ مِنْ: اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ المُعَافَاةَ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ)) (هـ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10815) ((مَا مِنْ ذَنْبٍ أَجْدَرَ أَنْ يُعَجِّلَ الله تَعَالَى لِصَاحِبِهِ الْعُقُوبَةَ فِي الدُّنْيَا مَعَ مَا يَدَّخِرُهُ لَهُ فِي الآخِرَةِ مِنَ الْبَغْيِ وَقَطِيعَةِ الرَّحِمِ)) (حم خد د ت هـ حب ك) عَن أبي بكرَة.(3/102)
(10816) ((مَا مِنْ ذَنْبٍ أَجْدَرَ أَنْ يُعَجِّلَ الله تَعَالَى لِصَاحِبِهِ الْعُقُوبَةَ فِي الدُّنْيَا مَعْ مَا يَدَّخِرُهُ لَهُ فِي الآخِرَةِ مِنْ قَطِيعَةِ الرَّحِمِ وَالْخِيَانَةِ وَالْكَذِبِ وَإِنَّ أَعْجَلَ الطَّاعَةِ ثَوَاباً لَصِلَةُ الرَّحِمِ حَتَّى أَنَّ أَهْلَ الْبَيْتِ لَيَكُونُوا فَجَرَةً فَتَنْمُو أَمْوَالُهُمْ وَيَكْثُرُ عَدَدُهُمْ إِذَا تَوَاصَلُوا)) (طب) عَن أبي بكرَة.
(10817) ((مَا مِنْ ذَنْبٍ إِلاَّ وَلَهُ عِنْدَ الله تَوْبَةٌ إِلاَّ سُوءُ الخُلُقِ فَإِنَّهُ لاَ يَتُوبُ مِنْ ذَنْبٍ إِلاَّ رَجَعَ إِلَى مَا هُوَ شَرٌّ مِنْهُ)) (أَبُو الْفَتْح الصَّابُونِي فِي الْأَرْبَعين) عَن عَائِشَة.
(10818) ((مَا مِنْ ذَنْبٍ بَعْدَ الشِّرْكِ أَعْظَمَ عِنْدَ الله مِنْ نُطْفَةٍ وَضَعَهَا رَجُلٌ فِي رَحِمٍ لاَ يَحِلُّ لَهُ)) (ابْن أبي الدُّنْيَا) عَن الْهَيْثَم بن مَالك الطَّائِي.
(10819) ((مَا مِنْ ذِي غِنًى إِلاَّ سَيَوَدُّ يَوْمَ الْقِيَامَةِ لَوْ كَانَ إِنَّمَا أُوتِيَ مِنَ الدُّنْيَا قُوتاً)) (هناد) عَن أنس.
(10820) ((مَا مِنْ رَاكِبٍ يَخْلُو فِي مَسِيرِهِ بِالله وَذِكْرِهِ إِلاَّ كَانَ رِدْفَهُ مَلَكٌ وَلاَ يَخْلُو بِشِعْرٍ وَنَحْوِهِ إِلاَّ كانَ رِدْفَهُ شَيْطَانٌ)) (طب) عَن عقبَة بن عَامر.
(10821) (( (ز) مَا مِنْ رَجُلٍ لاَ يُؤَدِّي زَكاةَ مَالِهِ إِلاّ جَعَلَهُ الله يَوْمَ الْقِيَامَةِ فِي عُنُقِهِ شُجَاعاً أَقْرَعَ، وَمَنِ اقْتَطَعَ مَالَ المُسْلِمِ بِيَمِينٍ لَقِيَ الله وَهُوَ عَلَيْهِ غَضْبَانُ)) (ت) عَن ابْن مَسْعُود.
(10822) (( (ز) مَا مِنْ رَجُلٍ لَهُ مَالٌ لاَ يُؤَدِّي حَقَّ مَالِهِ إِلاَّ جُعِلَ لَهُ طَوْقاً فِي عُنُقِهِ وَهُوَ شُجَاعٌ أَقْرَعُ وَهُوَ يَفِرُّ مِنْهُ وَهُوَ يَتْبَعُهُ)) (حم ن) عَن ابْن مَسْعُود.
(10823) ((مَا مِنْ رَجُلٍ مُسْلِمٍ يُصَابُ بِشَيْءٍ فِي جَسَدِهِ فَيَتَصَدَّقَ بِهِ إِلاَّ رَفَعَهُ الله بِهِ دَرَجَةً وَحَطَّ عَنْهُ بِهِ خَطِيئَةً)) (حم ت هـ) عَن أبي الدَّرْدَاء.
(10824) ((مَا مِنْ رَجُلٍ مُسْلِمٍ يَمُوتُ فَيَقُومُ عَلَى جَنَازَتِهِ أَرْبَعُونَ رَجُلاً لاَ يُشْرِكُونَ بِالله شَيْئاً إِلاَّ شَفَّعُهُمُ الله فِيهِ)) (حم م د) عَن ابْن عَبَّاس.
(10825) (( (ز) مَا مِنْ رَجُلٍ مُسْلِمٍ يَمُوتُ لَهُ ثَلاَثَةٌ مِنْ وُلْدِهِ لَمْ يَبْلُغُوا الْحِنْثَ إِلاَّ أَدْخَلَهُ الله الجَنَّةَ بِفَضْلِ رَحْمَتِهِ إِيَّاهُمْ)) (حم خَ ن) عَن أنس.
(10826) ((مَا مِنْ رَجُلٍ يَأْتِي قَوْماً وَيُوَسِّعُونَ لَهُ حَتَّى يَرْضَى إِلاَّ كانَ حَقّاً عَلَى الله رِضَاهُمْ)) (طب) عَن أبي مُوسَى.(3/103)
(10827) (( (ز) مَا مِنْ رَجُلٍ يَتَطَهَّرُ يَوْمَ الجُمُعَةِ كَمَا أُمِرَ ثُمَّ يَخْرُجُ مِنْ بَيْتِهِ حَتَّى يَأْتِيَ الجُمُعَةَ وَيَنْصِتَ حَتَّى تُقْضَى صَلاَتُهُ إِلاَّ كانَ كَفَّارَةً لِمَا قَبْلَهُ مِنَ الجُمُعَةِ)) (ن) عَن سلمَان.
(10828) ((مَا مِنْ رَجُلٍ يَتَعَاظَمُ فِي نَفْسِهِ وَيَخْتَالُ فِي مِشْيَتِهِ إِلاَّ لَقِيَ الله تَعَالَى وَهُوَ عَلَيْهِ غَضْبَانُ)) (حم خد ك) عَن ابْن عمر.
(10829) ((مَا مِنْ رَجُلٍ يُجْرَحُ فِي جَسَدِهِ جَرَاحَةً فَيَتَصَدَّقُ بِهَا إِلاَّ كَفَّرَ الله عَنْهُ مِثْلَ مَا تَصَدَّقَ)) (حم والضياء) عَن عبَادَة.
(10830) (( (ز) مَا مِنْ رَجُلٍ يَحْفَظُ عِلْماً فَكَتَمَهُ إِلاَّ أَتَى يَوْمَ الْقِيَامَةِ مُلْجَماً بِلِجَامٍ مِنْ نَارٍ)) (هـ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10831) (( (ز) مَا مِنْ رَجُلٍ يُدْرِكُ لَهُ ابْنَتَانِ فَيُحْسِنُ إِلَيْهِمَا مَا صَحِبَتَاهُ أَوْ صَحِبَهُمَا إِلاَّ أَدْخَلَتَاهُ الجَنَّةَ)) (هـ) عَن ابْن عَبَّاس.
(10832) (( (ز) مَا مِنْ رَجُلٍ يَدْعُو بِدُعَاءٍ إِلاَّ اسْتُجِيبَ لَهُ فَإِمَّا أَنْ يُعَجَّلَ لَهُ فِي الدُّنْيَا وَإِمَّا أَنْ يُدَّخَرَ لَهُ فِي الآخِرَةِ وَإِمَّا أَنْ يُكَفَّرَ عَنْهُ مِنْ ذُنُوبِهِ بِقَدْرِ مَا دَعَا مَا لَمْ يَدْعُ بِإِثْمٍ أَوْ قَطِيعَةِ رَحِمٍ أَوْ يَسْتَعْجَلْ يَقُولُ دَعَوْتُ رَبِّي فَمَا اسْتَجَابَ لِي)) (ت) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10833) (( (ز) مَا مِنْ رَجُلٍ يَسْلُكُ طَرِيقاً يَطْلُبُ فِيهِ عِلْماً إِلاَّ سَهلَ الله لَهُ طَرِيقَ الجَنَّةِ وَمَنْ أَبْطَأَ بِهِ عَمَلُهُ لَمْ يُسْرِعْ بِهِ نَسَبُهُ)) (دك) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10834) ((مَا مِنْ رَجُلٍ يُصَلِّي عَلَيْهِ مِائَةٌ إِلاَّ غُفِرَ لَهُ)) (طب حل) عَن ابْن عمر.
(10835) ((مَا مِنْ رَجُلٍ يَعُودُ مَرِيضاً مُمْسِياً إِلاَّ خَرَجَ مَعَهُ سَبْعُونَ أَلْفَ مَلَكٍ يَسْتَغْفِرُونَ لَهُ حَتَّى يُصْبِحَ وَمَنْ أَتَاهُ مُصْبِحاً خَرَجَ مَعَهُ سَبْعُونَ أَلْفَ مَلَكٍ يَسْتَغْفِرُونَ لَهُ حَتَّى يُمْسِيَ)) (دك) عَن عليّ.
(10836) (( (ز) مَا مِنْ رَجُلٍ يَغْبَرُّ وَجْهُهُ فِي سَبِيلِ الله إِلاَّ أَمَّنَهُ الله النَّارَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ)) (طب) عَن أبي أُمَامَة.
(10837) ((مَا مِنْ رَجُلٍ يَغْرِسُ غَرْساً إِلاَّ كَتَبَ الله لَهُ مِنَ الأَجْرِ قَدْرَمَا يَخْرُجُ مِنْ ثَمَرِ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ الْغَرْسِ)) (حم) عَن أبي أَيُّوب.
(10838) ((مَا مِنْ رَجُلٍ يَلِي أَمْرَ عَشَرَةٍ فَمَا فَوْقَ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ إِلاَّ أَتَى الله مَغْلُولاً يَدُهُ إِلَى عُنُقِهِ(3/104)
فَكَّهُ بِرُّهُ أَوْ أَوْثَقَهُ إِثْمُهُ أَوَّلُهَا مَلاَمَةٌ وَأَوْسَطُهَا نَدَامَةٌ وَآخِرُهَا خِزْيٌ يَوْمَ الْقِيَامَةِ)) (حم) عَن أبي أُمَامَة.
(10839) ((مَا مِنْ رَجُلٍ يَنْظُرُ إِلَى وَجْهِ وَالِدَيْهِ نَظَرَ رَحْمَةٍ إِلاَّ كَتَبَ الله لَهُ بهَا حَجَّةً مَقْبُولَةً مَبْرُورَةً)) (الرَّافِعِيّ) عَن ابْن عَبَّاس.
(10840) ((مَا مِنْ رَجُلٍ يَنْعَشُ بِلِسَانِهِ حَقّاً فَعَمِلَ بِهِ مَنْ بَعْدَهُ إِلاَّ أَجْرَى عَلَيْهِ أَجْرَهُ إِلى يَوْمِ الْقِيَامَةِ ثُمَّ وَفّاهُ الله تَعَالَى ثَوَابَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ)) (حم) عَن أنس.
(10841) (( (ز) مَا مِنْ رَجُلٍ لاَ يُؤَدِّي زَكَاةَ مَالِهِ إِلاَّ جَعَلَ الله يَوْمَ الْقِيَامَةِ فِي عُنُقِهِ شُجَاعاً وَمَنِ اقْتَطَعَ مَالَ المُسْلِمِ بِيَمِينٍ لَقِيَ الله وَهُوَ عَلَيْهِ غَضْبَانُ)) (ت) عَن ابْن مَسْعُود.
(10842) ((مَا مِنْ سَاعَةٍ تَمُرُّ بِابْنِ آدَمَ لَمْ يَذْكُرِ الله فِيهَا إِلاَّ حَسِرَ عَلَيْهَا يَوْمَ الْقِيَامَةِ)) (حل هَب) عَن عَائِشَة.
(10843) ((مَا مِنْ شَيْءٍ أَحَبُّ إِلى الله تَعَالَى مِنْ شَابَ تَائِبٍ وَمَا مِنْ شَيْءٍ أَبْغَضُ إِلَى الله تَعَالَى مِنْ شَيْخٍ مُقِيمٍ عَلَى مَعَاصِيهِ، وَمَا فِي الحَسَنَاتِ حَسَنَةٌ أَحَبُّ إِلَى الله تَعَالَى مِنْ حَسَنَةٍ تُعْمَلُ فِي لَيْلَةِ جُمُعَةٍ أَوْ يَوْمِ جُمُعَةٍ وَمَا مِنَ الذُّنُوبِ ذَنْبٌ أَبْغَضُ إِلَى الله تَعَالَى مِنْ ذَنْبٍ يُعْمَلُ فِي لَيْلَةِ الجُمُعَةِ أَوْ يَوْمِ الجُمُعَةِ)) (أَبُو المظفر السَّمْعَانِيّ فِي أَمَالِيهِ) عَن سلمَان.
(10844) (( (ز) مَا مِنْ شَيْءٍ أَقْطَعَ لِظَهْرِ إِبْلِيسَ مِنْ عَالِمٍ يَخْرُجُ فِي قَبِيلَةٍ)) (فر) عَن وَاثِلَة.
(10845) ((مَا مِنْ شَيْءٍ إِلاَّ يَعْلَمُ أَنِّي رَسُولُ الله إِلاَّ كَفَرَةُ الْجِنِّ وَالإِنْسِ)) (طب) عَن يعلى بن مرّة.
(10846) ((مَا مِنْ شَيْءٍ إِلاَّ يَنْقُصُ إِلاَّ الشَّرُّ فَإِنَّهُ يُزَادُ فِيهِ)) (طب) عَن أبي الدَّرْدَاء.
(10847) ((مَا مِنْ شَيْءٍ فِي المِيزَانِ أَثْقَلُ مِنْ حُسْنِ الخُلُقِ)) (حم د) عَن أبي الدَّرْدَاء.
(10848) ((مَا مِنْ شَيْءٍ لَمْ أَكُنْ أُرِيتُهُ إِلاَّ رَأَيْتُهُ فِي مَقَامِي هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذَا حَتَّى الجَنَّةَ وَالنَّارَ، وَلَقَدْ أُوحِيَ إِلَيَّ أَنَّكُمْ تُفْتَنُونَ فِي قُبُورِكُمْ مِثْلَ أَوْ قَرِيباً مِنْ فِتْنَةِ المَسِيحِ الدَّجَّالِ يُؤْتى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; أَحَدُكُمْ فَيُقَالُ لَهُ مَا عِلْمُكَ بِه صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذَا الرَّجُلِ فَأَمَّا المُؤْمِنُ أَوِ المُوقِنُ فَيَقُولُ هُوَ مُحَمَّدٌ رَسُولُ الله جَاءَنَا بِالْبَيِّنَاتِ وَالْهُدَى فَأَجَبْنَا وَآمَنَّا وَاتَّبَعْنَا هُوَ مُحَمَّدٌ ثَلاَثاً فَيُقَالُ لَهُ نَمْ صَالِحاً قَدْ عَلِمْنَا إِنْ كُنْتَ لَمُوقِناً بِهِ، وَأَمَّا المُنَافِقُ أَوِ المُرْتَابُ فَيَقُولُ لاَ أَدْرِي سَمِعْتُ النَّاسَ يَقُولُونَ شَيْئاً فَقُلْتُهُ)) (حم ف) عَن(3/105)
أَسمَاء بنت أبي بكر.
(10849) (( (ز) مَا مِنْ شَيْءٍ يُصِيبُ المُؤْمِنَ حَتَّى الشَّوْكَةَ تُصِيبُهُ إِلاَّ كَتَبَ الله لَهُ بِهَا حَسَنَةً وَحَطّ عَنْهُ بِهَا خَطِيئَةً)) (م) عَن عَائِشَة.
(10850) ((مَا مِنْ شَيْءٍ يُصِيبُ المُؤْمِنَ فِي جَسَدِهِ يُؤْذِيهِ إِلاَّ كَفّرَ الله عَنْهُ بِهِ مِنْ سَيِّئاتِهِ)) (حم ك) عَن مُعَاوِيَة.
(10851) (( (ز) مَا مِنْ شَيْءٍ يُصِيبُ المُؤْمِنَ مِنْ نَصَبٍ وَلاَ حَزَنٍ وَلاَ وَصَبٍ حَتَّى الْهَمَّ يَهُمُّهُ إِلاَّ يُكَفِّرُ الله بِهِ عَنْهُ مِنْ سَيِّئاتِهِ)) (ت) عَن أبي سعيد.
(10852) ((مَا مِنْ شَيْءٍ يُوضَعُ فِي الْمِيزَانِ أَثْقَلَ مِنْ حُسْنِ الخُلُقِ وَإِنَّ صَاحِبَ حُسْنِ الخُلُقِ لَيَبْلُغَ بِهِ دَرَجَةَ صَاحِبِ الصَّوْمِ وَالصَّلاَةِ)) (ت) عَن أبي الدَّرْدَاء.
(10853) ((مَا مِنْ صَاحِبِ إِبِلٍ وَلاَ بَقَرٍ وَلاَ غَنَمٍ لاَ يُؤَدِّي زَكاتَهَا إِلاَّ جَاءَتْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْظَمَ مَا كانَتْ وَأَسْمَنَهُ تَنْطَحُهُ بِقُرُونِهَا وَتَطَؤُهُ بِأَخْفَافِهَا كُلَّمَا نَفَذَتْ أُخْرَاهَا عَادَتْ عَلَيْهِ أُولاَهَا حَتَّى يُقْضى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; بَيْنَ النَّاسِ)) (ن هـ حب) عَن أبي ذَر.
(10854) (( (ز) مَا مِنْ صَاحِبِ إِبِلٍ لاَ يَفْعَلُ فِيهَا حَقَّهَا إِلاَّ جَاءَتْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَكْثَرَ مَا كَانَتْ قَطُّ وَأُقْعِدَ لَهَا بِقَاعٍ قَرْقَرٍ تَسْتَنُّ عَلَيْهِ بِقَوَائِمِهَا وَأَخْفَافِهَا، وَمَا مِنْ صَاحِبِ بَقَرٍ لاَ يَفْعَلُ فِيهَا حَقَّهَا إِلاَّ جَاءَتْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَكْثَرَ مَا كانَتْ وَأُقْعِدَ لَهَا بِقَاعٍ قَرْقَرٍ تَنْطَحُهُ بِقُرُونِهَا وَتَطؤُهُ بِقَوَائِمِهَا، وَلاَ صَاحِبِ غَنَمٍ لاَ يَفْعَلُ فِيهَا حَقّهَا إِلاّ جَاءَتْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَكْثَرَ مَا كَانَتْ وَأُقْعِدَ لَهَا بِقَاعٍ قَرْقَرٍ تَنْطَحُهُ بِقُرُونِهَا وَتَطَؤُهُ بِأَظْلاَفِهَا لَيْسَ فِيهَا جَمَّاءُ وَلاَ مُنْكَسِرٌ قَرْنُهَا، وَلاَ صَاحِبِ كَنْزٍ لاَ يَفْعَلُ فِيهِ حَقَّهُ إِلاَّ جَاءَ كَنْزُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ شُجَاعاً أَقْرَعَ يَتْبَعُهُ فَاغِراً فَاهُ فَإِذَا أَتاهُ فَرَّ مِنْهُ فَيُنَادِيهِ رَبُّهُ عَزَّوَجَلَّ خُذْ كَنْزَكَ الَّذِي خَبَأْتَهُ فَأَنَا أَغْنى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; مِنْكَ فَإِذَا رَأَى أَنَّهُ لاَبُدَّ لَهُ مِنْهُ سَلَكَ يَدَهُ فِي فِيهِ فَيَقْضَمُهَا قَضْمَ الْفَحْل)) (حم م ن) عَن جَابر.
(10855) (( (ز) مَا مِنْ صَاحِبِ ذَهَبٍ وَلاَ فِضَّةٍ لاَ يُؤَدِّي مِنْهَا حَقَّهَا إِلاَّ إِذَا كانَ يَوْمُ الْقِيَامَةِ صُفِّحَتْ لَهُ صَفَائِحُ مِنْ نَارٍ فَأُحْمِيَ عَلَيْهَا فِي نَارِ جَهَنَّمَ فَيُكْوَى بِهَا جَنْبُهُ وَجَبِينُهُ وَظَهْرُهُ كُلَّمَا بَرَدَتْ أُعِيدَتْ لَهُ فِي يَوْمٍ كانَ مِقْدَارُهُ خَمْسِينَ أَلْفَ سَنَةٍ حَتَّى يُقْضى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; بَيْنَ الْعِبَادِ فَيَرَى سَبِيلَهُ إِمَّا إِلَى الجَنَّةِ وَإِمَّا إِلى النَّارِ وَلاَ صَاحِبِ إِبِلٍ لاَ يُؤَدِّي مِنْهَا حَقَّهَا وَمِنْ حَقِّهَا(3/106)
حَلْبُهَا يَوْمَ وُرُودِهَا إِلاَّ إِذَا كانَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ بُطِحَ لَهَا بِقَاعٍ قَرْقَرٍ أَوْفَرَ مَا كانَتْ لَا يَفْقِدُ مِنْهَا فَصِيلاً وَاحِداً تَطُؤُهُ بِأَخْفَافِهَا وَتَعَضُّهُ بِأَفْوَاهِهَا كُلَّمَا مَرَّ عَلَيْهِ أُولاَهَا رُدَّ عَلَيْهِ أُخْرَاهَا فِي يَوْمٍ كانَ مِقْدَارُهُ خَمْسِينَ أَلْفَ سَنَةٍ حَتَّى يُقْضى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; بَيْنَ الْعِبَادِ فَيَرَى سَبِيلَهُ إِمَّا إِلَى الجَنَّةِ وَإِمَّا إِلَى النَّارِ، وَلا صَاحِبِ بَقَرٍ وَلاَ غَنَمٍ لاَ يُؤَدِّي مِنْهَا حَقَّهَا إِلاَّ إِذَا كانَ يَوْمُ الْقِيَامَةِ بُطِحَ لَهَا بِقَاعٍ قَرْقَرٍ لاَ يَفْقِدُ مِنْهَا شَيْئاً لَيْسَ فيهَا عَقْصَاءُ وَلاَ جَلْحَاءُ وَلاَ عَضْبَاءُ تَنْطَحُهُ بِقُرُونِهَا وَتَطَؤُهُ بِأَظْلاَفِهَا كُلَّمَا مَرَّ عَلَيْهِ أُولاَهَا رُدُّ عَلَيْهِ أُخْرَاهَا فِي يَوْمٍ كانَ مِقْدَارُهُ خَمْسِينَ أَلْفَ سَنَةٍ حَتَّى يُقْضى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; بَيْنَ الْعِبَادِ فَيَرَى سَبِيلَهُ إِمَّا إِلَى الجَنَّةِ وَإِمَّا إِلَى النَّارِ)) (حم م دن) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10856) (( (ز) مَا مِنْ صَبَاحٍ إِلاَّ وَمَلَكانِ يُنَادِيَانِ وَيْلٌ لِلرِّجَالِ مِنَ النِّسَاءِ وَوَيْلٌ لِلنِّسَاءِ مِنَ الرِّجَالِ)) (هـ ك) عَن أبي سعيد.
(10857) ((مَا مِنْ صَبَاحٍ وَلاَ رَوَاحٍ إِلاَّ وَبِقَاعُ الأَرْضِ يُنَادِي بَعْضُهَا بَعْضاً يَاجَارَةُ هَلْ مَرَّ بِكِ الْيَوْمَ عَبْدٌ صَالِحٌ صَلَّى عَلَيْكِ أَوْ ذَكَرَ الله فَإِنْ قَالَتْ نَعَمْ رَأَتْ أَنَّ لَهَا بِذَلِكَ فَضْلاً)) (طس حل) عَن أنس.
(10858) ((مَا مِنْ صَبَاحٍ يُصْبِحُ الْعِبَادُ إِلاَّ مُنَادٍ يُنَادِي سُبْحَانَ المَلِكِ الْقُدُّوسِ)) (ت) عَن الزبير.
(10859) ((مَا مِنْ صَبَاحٍ يُصْبِحُهُ الْعِبَادُ إِلاَّ صَارِخٌ يَصْرُخُ يَاأَيُّهَا النَّاسُ: لِدُوا لِلتُّرَابِ، وَاجْمَعُوا لِلْفَنَاءِ، وَابْنُوا لِلْخَرَابِ)) (هَب) عَن الزبير.
(10860) ((مَا مِنْ صَبَاحٍ يُصْبِحُ الْعِبَادُ إِلاَّ وَصَارِخٌ يَصْرُخُ أَيُّهَا الخَلاَئِقُ سَبِّحُوا المَلِكَ الْقُدُّوسَ)) (ع، وَابْن السّني) عَن الزبير.
(10861) ((مَا مِنْ صَدَقَةٍ أَحَبَّ إِلَى الله مِنْ قَوْلِ الحَقِّ)) (هَب) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10862) ((مَا مِنْ صَدَقَةٍ أَفْضَلَ مِنْ قَوْلٍ)) (هَب) عَن جَابر.
(10863) ((مَا مِنْ صَلاَةٍ مَفْرُوضَةٍ إِلاَّ وَبَيْنَ يَدَيْهَا رَكْعَتَانِ)) (حب طب) عَن الزبير.
(10864) (( (ز) مَا مِنْ عَالِمٍ أَتَى صَاحِبَ سُلْطَانٍ طَوْعاً إِلاَّ كانَ شَرِيكَهُ فِي كُلِّ لَوْنٍ يُعَذَّبُ بِهِ فِي نَارِ جَهَنَّمَ)) (ك، فِي تَارِيخه) عَن معَاذ.
(10865) ((مَا مِنْ عامٍ إِلاَّ وَالَّذِي بَعْدَهُ شَرٌّ مِنْهُ حَتَّى تَلْقَوْا رَبَّكُمْ)) (ت) عَن أنس.(3/107)
(10866) ((مَا مِنْ عامٍ إِلاَّ يَنْقُصُ الْخَيْرُ فِيهِ، وَيَزِيدُ الشَّرُّ)) (طب) عَن أبي الدَّرْدَاء.
(10867) ((مَا مِنْ عَبْدٍ ابْتُلِيَ بِبَلِيَّةٍ فِي الدُّنْيَا إِلاَّ بِذَنْبٍ، وَالله أَكْرَمُ وَأَعْظَمُ عَفْواً مِنْ أَنْ يَسْأَلَهُ عَنْ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ الذَّنْبِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ)) (طب) عَن أبي مُوسَى.
(10868) ((مَا مِنْ عَبْدٍ اسْتَحْيَا مِنَ الحَلاَلِ إِلاَّ ابْتَلاَهُ الله بِالحَرَامِ)) (ابْن عَسَاكِر) عَن أنس.
(10869) ((مَا مِنْ عَبْدٍ إِلاَّ وَلَهُ صِيتٌ فِي السَّمَاءِ، فَإِنْ كانَ صِيتُهُ فِي السَّمَاءِ حَسَناً وُضِعَ فِي الأَرْضِ، وَإِنْ كانَ صِيتُهُ فِي السَّمَاءِ سَيِّئاً وُضِعَ فِي الأَرْضِ)) (الْبَزَّار) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10870) (( (ز) مَا مِنْ عَبْدٍ قالَ لاَ إِل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; هَ إِلاَّ الله ثُمَّ مَاتَ عَلَى ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ إِلاَّ دَخَلَ الجَنَّةَ، وَإِنْ زَنَى وَإِنْ سَرَقَ، وَإِنْ زَنَى وَإِنْ سَرَقَ، وَإِنْ رَغِمَ أَنْفُ أَبيذَرَ)) (حم ق) عَن أبي ذرَ.
(10871) ((مَا مِنْ عَبْدٍ كانَتْ لَهُ نِيَّةٌ فِي أَدَاءِ دَيْنِهِ إِلاَّ كانَ لَهُ مِنَ الله عَوْنٌ)) (حم ك) عَن عَائِشَة.
(10872) ((مَا مِنْ عَبْدٍ مُؤْمِنٍ إِلاَّ وَلَهُ ذَنْبٌ يَعْتَادُهُ الْفَيْنَةَ بَعْدَ الْفَيْنَةِ، أَوْ ذَنْبٌ هُوَ مُقِيمٌ عَلَيْهِ لاَ يُفَارِقُهُ حَتَّى يُفَارِقَ الدُّنْيَا إِنَّ المُؤْمِنَ خُلِقَ مُفَتَّناً تَوَّاباً نَسِيّاً إِذَا ذُكّرَ ذَكَرَ)) (طب) عَن ابْن عَبَّاس.
(10873) ((مَا مِنْ عَبْدٍ مُؤْمِنٍ يَخْرُجُ مِنْ عَيْنَيْهِ مِنَ الدُّمُوعِ مِثْلُ رَأْسِ الذُّبَابِ مِنْ خَشْيَةِ الله تَعَالَى فَتُصِيبُ حَرَّ وَجْهِهِ فَتَمَسُّهُ النَّارُ أَبَداً)) (هـ) عَن ابْن مَسْعُود.
(10874) ((مَا مِنْ عَبْدٍ مُسْلِمٍ إِلاَّ لَهُ بَابَانِ فِي السَّمَاءِ: بَابٌ يَنْزِلُ مِنْهُ رِزْقُهُ، وَبَابٌ يَدْخُلُ فِيهِ عَمَلُهُ وَكَلاَمُهُ فَإِذَا فَقَدَاهُ بَكَيَا عَلَيْهِ)) (ع حل) عَن أنس.
(10875) (( (ز) مَا مِنْ عَبْدٍ مُسْلِمٍ تَوَضَّأَ فَأَسْبَغَ الْوُضُوءَ ثُمَّ صَلَّى لله فِي كُلِّ يَوْمٍ ثِنْتَيْ عَشْرَةَ رَكْعَةً تَطَوُّعاً غَيْرَ فَرِيضَتِهِ إِلاَّ بَنى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; الله لَهُ بَيْتاً فِي الجَنَّةِ)) (م) عَن أمّ حَبِيبَة.
(10876) ((مَا مِنْ عَبْدٍ مُسْلِمٍ يَدْعُو لأَخِيهِ بِظَهْرِ الْغَيْبِ إِلاَّ قالَ المَلَكُ وَلَكَ بِمِثْلٍ)) (م د) عَن أبي الدَّرْدَاء.
(10877) ((مَا مِنْ عَبْدٍ مِنْ أُمَّتِي يُصَلِّي عَلَيَّ صَلاَةً صَادِقاً بِهَا مِنْ قِبَلِ نَفْسِهِ إِلاَّ صَلَّى(3/108)
الله تَعَالَى عَلَيْهِ بِهَا عَشْرَ صَلَوَاتٍ، وَكَتَبَ لَهُ بِهَا عَشْرَ حَسَنَاتٍ، وَمَحَا بِهَا عَنْهُ عَشْرَ سَيِّئاتٍ)) (حل) عَن سعيد بن عُمَيْر الْأنْصَارِيّ.
(10878) ((مَا مِنْ عَبْدٍ وَلاَ أَمَةٍ اسْتَغْفَرَ الله فِي كُلِّ يَوْمٍ سَبْعِينَ مَرَّةً إِلاَّ غَفَرَ الله تَعَالَى لَهُ سَبْعَمِائَةِ ذَنْبٍ، وَقَدْ خَابَ عَبْدٌ أَوْ أَمَةٌ عَمِلَ فِي الْيَوْمِ وَاللَّيْلَةِ أَكْثَرَ مِنْ سَبْعِمِائَةِ ذَنْبٍ)) (هَب) عَن أنس.
(10879) ((مَا مِنْ عَبْدٍ يَبِيعُ تَالِداً إِلاَّ سَلَّطَ الله عَلَيْهِ تَالِفاً)) (طب) عَن عمرَان.
(10880) ((مَا مِنْ عَبْدٍ يَحْكُمُ بَيْنَ النَّاسِ إِلاَّ جَاءَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَمَلَكٌ آخِذٌ بِقَفَاهُ ثُمَّ يَرْفَعُ رَأْسَهُ إِلَى السَّمَاءِ، فَإِنْ قالَ الله أَلْقِهِ أَلْقَاهُ فِي مَهْوَاةٍ أَرْبَعِينَ خَرِيفاً)) (هـ) عَن ابْن مَسْعُود.
(10881) ((مَا مِنْ عَبْدٍ يَخْطُبُ خُطْبَةً إِلاَّ الله سَائِلُهُ عَنْهَا مَا أَرَادَ بِهَا)) (هَب) عَن الْحسن مُرْسلا.
(10882) ((مَا مِنْ عَبْدٍ يَخْطُو خَطْوَةً إِلاَّ سُئِلَ عَنْهَا مَا أَرَادَ بِهَا)) (حل) عَن ابْن مَسْعُود.
(10883) (( (ز) مَا مِنْ عَبْدٍ يُذْنِبُ ذَنْباً فَيَتَوَضَّأُ فَيُحْسِنُ الطُّهُورَ ثُمَّ يَقُومُ فَيُصَلِّي رَكْعَتَيْنِ ثُمَّ يَسْتَغْفِرُ الله لِذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ الذَّنْبِ إِلاَّ غَفَرَ الله لَهُ)) (حم 4 حب) عَن أبي بكر.
(10884) (( (ز) مَا مِنْ عَبْدٍ يَرْفَعُ يَدَيْهِ حَتَّى يَبْدُوَ إِبْطُهُ يَسْأَلُ الله مَسْأَلَةً إِلاَّ آتَاهُ إِيَّاهَا مَا لَمْ يَعْجَلْ يَقُولُ: قَدْ سَأَلْتُ وَسَأَلْتُ فَلَمْ أُعْطَ شَيْئاً)) (ت) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10885) ((مَا مِنْ عَبْدٍ يُرِيدُ أَنْ يَرْتَفِعَ فِي الدُّنْيَا دَرَجَةً فَارْتَفَعَ إِلاَّ وَضَعَهُ الله فِي الآخِرَةِ دَرَجَةً أَكْبَرَ مِنْهَا وَأَطْوَلَ)) (طب حل) عَن سلمَان.
(10886) ((مَا مِنْ عَبْدٍ يَسْتَرْعِيهِ الله رَعِيَّةً يَمُوتُ يَوْمَ يَمُوتُ، وَهُوَ غَاشٌّ لِرَعِيَّتِهِ إِلاَّ حَرَّمَ الله عَلَيْهِ الجَنَّةَ)) (ق) عَن معقل بن يسَار.
(10887) ((مَا مِنْ عَبْدٍ يَسْجُدُ فَيَقُولُ رَبِّ اغْفِرْ لِي ثَلاَثَ مَرَّاتٍ إِلاَّ غَفَرَ لَهُ قَبْلَ أَنْ يَرْفَعَ رَأْسَهُ)) (طب) عَن وَالِد أبي مَالك الْأَشْجَعِيّ.
(10888) ((مَا مِنْ عَبْدٍ يَسْجُدُ لله سَجْدَةً إِلاَّ رَفَعَهُ الله بِهَا دَرَجَةً وَحَطَّ عَنْهُ بِهَا خَطِيئَةً)) (حم ت ن حب) عَن ثَوْبَان.(3/109)
(10889) (( (ز) مَا مِنْ عَبْدٍ يَسْجُدُ لله سَجْدَةً إِلاَّ كَتَبَ الله لَهُ بِهَا حَسَنَةً وَحَطَّ عَنْهُ بِهَا سَيِّئَةً، وَرَفَعَ لَهُ بِهَا دَرَجَةً فَاسْتَكْثِرُوا مِنَ السُّجُودِ)) (هـ طب، والضياء) عَن عبَادَة بن الصَّامِت.
(10890) ((مَا مِنْ عَبْدٍ يُصْرَعُ صَرْعَةً مِنْ مَرَضٍ إِلاَّ بَعَثَهُ الله مِنْهَا طَاهِراً)) (طب، والضياء) عَن أبي أُمَامَة.
(10891) ((مَا مِنْ عَبْدٍ يُصَلِّي عَلَيَّ إِلاَّ صَلَّتْ عَلَيْهِ المَلاَئِكَةُ مَادَامَ يُصَلِّي عَلَيَّ فَلْيُقِلَّ الْعَبْدُ مِنْ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ أَوْ لِيُكْثِرْ)) (حم هـ، والضياء) عَن عامربن ربيعَة.
(10892) ((مَا مِنْ عَبْدٍ يَظْلِمُ رَجُلاً مَظْلَمَةً فِي الدُّنْيَا لاَ يُقِصُّهُ مِنْ نَفْسِهِ إِلاَّ أَقَصَّهُ الله تَعَالَى مِنْهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ)) (هَب) عَن أبي سعيد.
(10893) ((مَا مِنْ عَبْدٍ يَقُولُ فِي صَبَاحِ كُلِّ يَوْمٍ، وَمَسَاءِ كُلِّ لَيْلَةٍ بِسْمِ الله الَّذِي لاَ يَضُرُّ مَعَ اسْمِهِ شَيْءٌ فِي الأَرْضِ وَلاَ فِي السَّمَاءِ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ. ثَلاَثَ مَرَّاتٍ فَلا يَضُرُّهُ شَيْءٌ)) (ت هـ ك) عَن عُثْمَان.
(10894) ((مَا مِنْ عَبْدٍ يَمُرُّ بِقَبْرِ رَجُلٍ كانَ يَعْرِفُهُ فِي الدُّنْيَا فَيُسَلِّمُ عَلَيْهِ إِلاَّ عَرَفَهُ وَرَدَّ عَلَيْهِ السَّلاَمَ)) (خطّ وَابْن عَسَاكِر) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10895) ((مَا مِنْ عَثْرَةٍ، وَلاَ اخْتِلاَجِ عِرْقٍ، وَلاَ خَدْشِ عُودٍ إِلاَّ بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيكُمْ، وَمَا يَغْفِرُ الله أَكْثَرُ)) (ابْن عَسَاكِر) عَن الْبَراء.
(10896) ((مَا مِنْ غَازِيَةٍ تَغْزُو فِي سَبِيلِ الله فَيُصِيبُونَ الْغَنِيمَةَ إِلاَّ تَعَجَّلُوا ثُلُثَيْ أَجْرِهِمْ مِنَ الأُجْرَةِ وَيَبْقى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لَهُمُ الثُّلْثُ فَإِنْ لَمْ يُصِيبُوا غَنِيمَة تَمَّ لَهُمْ أَجْرُهُمُ)) (حم م د ن هـ) عَن ابْن عَمْرو.
(10897) ((مَا مِنْ قَاضٍ مِنْ قُضَاةِ المُسْلِمِينَ إِلاَّ وَمَعَهُ مَلَكانِ يُسَدِّدَانِهِ إِلَى الحَقِّ مَا لَمْ يُرِدْ غَيْرَهُ فَإِذَا أَرَادَ غَيْرَهُ وَجَارَ مُتَعَمِّداً تَبَرَّأَ مِنْهُ المَلَكانِ وَوَكَلاَهُ إِلَى نَفْسِهِ)) (طب) عَن عمرَان.
(10898) ((مَا مِنْ قَلْبٍ إِلاَّ وَهُوَ مُعَلَّقٌ بَيْنَ إِصْبَعَيْنِ مِنْ أَصَابِعِ الرَّحْم صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; نِ إِنْ شَاءَ أَقامَهُ، وَإِنْ شَاءَ أَزَاغَهُ، وَالمِيزَانُ بِيَدِ الرَّحْم صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; نِ يَرْفَعُ أَقْوَاماً، وَيَخْفِضُ آخَرِينَ إِلى يَوْمِ الْقِيَامَةِ)) (حم هـ ك) عَن النواس.(3/110)
(10899) ((مَا مِنْ قَوْمٍ يَذْكُرُونَ الله إِلاَّ حَفَّتْ بِهِمُ المَلاَئِكَةُ، وَغَشِيَتْهُمُ الرَّحْمَةُ، وَنَزَلَتْ عَلَيْهِمُ السَّكِينَةُ، وَذَكَرَهُمُ الله فِيمَنْ عِنْدَهُ)) (ت هـ) عَن أبي هُرَيْرَة وَأبي سعيد.
(10900) ((مَا مِنْ قَوْمٍ يَظْهَرُ فِيهُمُ الرِّبَا إِلاَّ أُخِذُوا بِالسَّنَةِ وَمَا مِنْ قَوْمٍ يَظْهَرُ فِيهِمُ الرِّشَا إِلاَّ أُخِذُوا بِالرُّعْبِ)) (حم) عَن عَمْرو بن الْعَاصِ.
(10901) ((مَا مِنْ قَوْمٍ يُعْمَلُ فِيهِمْ بِالْمَعَاصِي هُمْ أَعَزُّ وَأَكْثَرُ مِمَّنْ يَعْمَلُهُ ثُمَّ لَمْ يُغَيِّرُوهُ إِلاَّ عَمَّهُمُ الله تَعَالَى مِنْهُ بِعِقَابٍ)) (حم د هـ حب) عَن جرير.
(10902) ((مَا مِنْ قَوْمٍ يَقُومُونَ مِنْ مَجْلِسٍ لاَ يَذْكُرُونَ الله تَعَالَى فِيهِ إِلاَّ قامُوا عَنْ مِثْلِ جِيفَةِ حِمَارٍ، وَكانَ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ المَجْلِسُ عَلَيْهِمْ حَسْرَةً يَوْمَ الْقِيَامَةِ)) (دك) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10903) ((مَا مِنْ قَوْمٍ يَكُونُ فِيهِمْ رَجُلٌ صَالِحٌ فَيَمُوتُ فَيَخْلُفُ فِيهِمْ مَوْلُودٌ فَيُسَمُّونَهُ بِاسْمِهِ إِلاَّ خَلَفَهُمُ الله تَعَالَى بِالْحُسْنَى)) (ابْن عَسَاكِر) عَن عليّ.
(10904) (( (ز) مَا مِنْ كُلِّ المَاءِ يكُونُ الْوَلَدُ، وَإِذَا أَرَادَ الله خَلْقَ شَيْءٍ لَمْ يَمْنَعْهُ شَيْءٌ)) (م) عَن أبي سعيد.
(10905) ((مَا مِنْ لَيْلٍ وَلاَ نَهَارٍ إِلاَّ وَالسَّمَاءُ تُمْطِرُ فِيهَا يَصْرِفُهُ الله حَيْثُ شَاءَ)) (الشَّافِعِي) عَن الْمطلب بن حنْطَب.
(10906) (( (ز) مَا مِنْ مُؤْمِنٍ إِلاَّ أَنَا أَوْلَى بِهِ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ اقْرَؤُوا إِنْ شِئْتُمْ: النَّبِيُّ أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ. فَأَيُّمَا مُؤْمِنٍ مَاتَ وَتَرَكَ مَالاً فَلْيَرِثْهُ عَصَبَتُهُ مَنْ كانُوا، وَمَنْ تَرَكَ دَيْناً أَوْ ضيَاعاً فَلْيَأْتِنِي فَأَنَا مَوْلاَهُ)) (خَ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10907) ((مَا مِنْ مُؤْمِنٍ إِلاَّ وَلَهُ بَابَانِ: بَابٌ يَصْعَدُ مِنْهُ عَمَلُهُ وَبَابٌ يَنْزِلُ مِنْهُ رِزْقُهُ، فَإِذَا مَاتَ بَكَيَا عَلَيْهِ)) (ت) عَن أنس.
(10908) ((مَا مِنْ مُؤْمِنٍ يُعَزِّي أَخَاهُ بِمُصِيبَةٍ إِلاَّ كَسَاهُ الله مِنْ حُلَلِ الْكَرَامَةِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ)) (هـ) عَن عمروبن حزم.
(10909) (( (ز) مَا مِنْ مَجْرُوحٍ يُجْرَحُ فِي سَبِيلِ الله، وَالله أَعْلَمُ بِمَنْ يُجْرَحُ فِي سَبِيلِهِ إِلاَّ جَاءَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَجُرْحُهُ كَهَيْئَتِهِ يَوْمَ جُرِحَ. اللَّوْنُ لَوْنُ الدَّمِ، وَالرِّيحُ رِيحُ الْمِسْكِ)) (هـ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10910) (( (ز) مَا مِنْ مُحْرِمٍ يَضْحى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لله يَوْمَهُ يُلَبِّي حَتَّى تَغِيبَ الشَّمْسُ إِلاَّ غَابَتْ بِذُنُوبِهِ(3/111)
فَعَادَ كَمَا وَلَدَتْهُ أُمُّهُ)) (هـ) عَن جَابر.
(10911) ((مَا مِنْ مُسْلِمٍ تُدْرِكُ لَهُ ابْنَتَانِ فَيُحْسِنُ إِلَيْهِمَا مَا صَحِبَتَاهُ إِلاَّ أَدْخَلَتَاهُ الجَنَّةَ)) (حم خد حب ك) عَن ابْن عَبَّاس.
(10912) ((مَا مِنْ مُسْلِمٍ كَسَا مُسْلِماً ثَوْباً إِلاَّ كانَ فِي حِفْظِ الله تَعَالَى مَادَامَ عَلَيْهِ مِنْهُ خِرْقَةٌ)) (ت) عَن ابْن عَبَّاس.
(10913) ((مَا مِنْ مُسْلِمٍ يَأْخُذُ مَضْجَعَهُ يَقْرَأُ سُورَةً مِنْ كِتَابِ الله إِلاَّ وَكَّلَ الله بِهِ مَلَكاً يَحْفَظُهُ فَلاَ يَقْرَبُهُ شَيْءٌ يُؤْذِيهِ حَتَّى يَهِبَّ مَتَى هَبَّ)) (حم ت) عَن شدادبن أَوْس.
(10914) ((مَا مِنْ مُسْلِمٍ يَبِيتُ عَلَى ذِكْرٍ طَاهِراً فَيَتَعَارُّ مِنَ اللَّيْلِ فَيَسْأَلُ الله تَعَالَى خَيْراً مِنْ أَمْرِ الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ إِلاَّ أَعْطَاهُ إِيَّاهُ)) (حم ده) عَن معَاذ.
(10915) (( (ز) مَا مِنْ مُسْلِمٍ يَتَطَهَّرُ فَيُتِمُّ الطُّهُورَ الَّذِي كَتَبَ الله عَلَيْهِ فَيُصَلِّي هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذِهِ الصَّلَوَاتِ الخَمْسَ إِلاَّ كانَتْ كَفَّارَةً لِمَا بَيْنَهُنَّ)) (م) عَن عُثْمَان.
(10916) (( (ز) مَا مِنْ مُسْلِمٍ يَتَوَضَّأُ فَيُحْسِنُ وُضُوءَهُ، ثُمَّ يَقُومُ فَيُصَلِّي رَكْعَتَيْنِ يُقْبِلُ عَلَيْهِمَا بِقَلْبِهِ وَوَجْهِهِ إِلاَّ وَجَبَتْ لَهُ الجَنَّةُ)) (م د) عَن عقبَة بن عَامر.
(10917) ((مَا مِنْ مُسْلِمٍ يَزْرَعُ زَرْعاً، أَوْ يَغْرِسُ غَرْسَاً فَيَأْكُلُ مِنْهُ طَيْرٌ، أَوْ إِنْسَانٌ، أَوْ بَهِيمَةٌ إِلاَّ كانَ لَهُ بِهِ صَدَقَةٌ)) (حم ق ت) عَن أنس.
(10918) ((مَا مِنْ مُسْلِمٍ يُشَاكُ شَوْكَةً فَمَا فَوْقَهَا إِلاَّ كُتِبَتْ لَهُ بِهَا دَرَجَةٌ، وَمُحِيَتْ عَنْهُ بِهَا خَطِيئَةٌ)) (م) عَن عَائِشَة.
(10919) (( (ز) مَا مِنْ مُسْلِمٍ يَشْهَدُ لَهُ ثَلاَثَةٌ إِلاَّ وَجَبَتْ لَهُ الجَنَّةُ، قِيلَ وَاثْنَانِ؟ قالَ وَاثْنَانِ)) (ت) عَن عمر.
(10920) ((مَا مِنْ مُسْلِمٍ يَشِيبُ شَيْبَةً فِي الإِسْلاَمِ إِلاَّ كَتَبَ الله لَهُ بِهَا حَسَنَةً، وَحَطَّ عَنْهُ بِهَا خَطِيئَةً)) (د) عَن ابْن عَمْرو.
(10921) ((مَا مِنْ مُسْلِمٍ يُصَابُ فِي جَسَدَهِ إِلاَّ أَمَرَ الله تَعَالَى الحَفَظَةَ اكْتُبُوا لِعَبْدِي فِي كُلِّ يَوْمٍ وَلَيْلَةٍ مِنَ الْخَيْرِ مَا كانَ يَعْمَلُ مَادَامَ مَحْبُوساً فِي وِثَاقي)) (ك) عَن ابْن عَمْرو.
(10922) (( (ز) مَا مِنْ مُسْلِمٍ يُصَلِّي عَلَيْهِ أُمَّةٌ إِلاَّ شُفِّعُوا فِيهِ)) (حم طب) عَن مَيْمُونَة.(3/112)
(10923) ((مَا مِنْ مُسْلِمٍ يُصِيبُهُ أَذَى شَوْكَةٍ فَمَا فَوْقَهَا إِلاَّ حَطَّ الله لَهُ بِهِ سَيِّئاتِهِ كَمَا تَحُطُّ الشَّجَرَةُ وَرَقَهَا)) (ق) عَن ابْن مَسْعُود.
(10924) (( (ز) مَا مِنْ مُسْلِمٍ يُصِيبُهُ مُصِيبَةٌ فَيَقُولُ مَا أَمَرَهُ الله: إِنَّا لله وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ. اللَّهُمَّ آجِرْنِي فِي مُصِيبَتِي، وَأَخْلِفْ لِي خَيْراً مِنْهَا إِلاَّ آجَرَهُ الله فِي مُصِيبَتِهِ، وَأَخْلَفَ الله لَهُ خَيْراً مِنْهَا)) (م هـ) عَن أم سَلمَة، (حم) عَن أم سَلمَة، عَن أبي سَلمَة.
(10925) ((مَا مِنْ مُسْلِمٍ يُظْلَمُ مَظْلَمةً فَيُقَاتِلُ فَيُقْتَلُ إِلاَّ قُتِلَ شَهِيداً)) (حم) عَن ابْن عَمْرو.
(10926) ((مَا مِنْ مُسْلِمٍ يَعْمَلُ ذَنْباً إِلاَّ وَقَّفَهُ المَلَكُ ثَلاَثَ سَاعَاتٍ، فَإِنِ اسْتَغْفَرَ مِنْ ذَنْبِهِ لَمْ يُوَقِّفْهُ عَلَيْهِ وَلَمْ يُعَذَّبْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ)) (ك) عَن أم عصمَة.
(10927) ((مَا مِنْ مُسْلِمٍ يَعُودُ مَرِيضاً لَمْ يَحْضُرْ أَجَلُهُ فَيَقُولُ سَبْعَ مَرَّاتٍ: أَسْأَلُ الله الْعَظِيمَ، رَبَّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ أَنْ يَشْفِيَكِ إِلاَّ عُوفِيَ)) (ت) عَن ابْن عَبَّاس.
(10928) (( (ز) مَا مِنْ مُسْلِمٍ يَعُودُ مُسْلِماً غُدْوَةً إِلاَّ صَلَّى عَلَيْهِ سَبْعُونَ أَلْفَ مَلَكٍ حَتَّى يُمْسِيَ، وَإِنْ عَادَهُ عَشِيَّةً صَلَّى عَلَيْهِ سَبْعُونَ أَلْفَ مَلَكٍ حَتَّى يُصْبِحَ، وَكانَ لَهُ خَرِيفٌ فِي الجَنَّةِ)) (ت) عَن عليّ.
(10929) (( (ز) مَا مِنْ مُسْلِمٍ يَغْرِسُ غَرْساً إِلاَّ كانَ مَا أُكِلَ مِنْهُ لَهُ صَدَقَةٌ، وَمَا سُرِقَ مِنْهُ صَدَقَةٌ، وَمَا أَكَلَ السَّبْعُ فَهُوَ لَهُ صَدَقَةٌ، وَمَا أَكَلَتِ الطُّيُورُ فَهُوَ لَهُ صَدَقَةٌ، وَلاَ يَرْزَؤُهُ أَحَدٌ كانَ لَهُ صَدَقَةٌ)) (م) عَن جَابر.
(10930) (( (ز) مَا مِنْ مُسْلِمٍ يُقْرِضُ مُسْلِماً قَرْضاً مَرَّتَيْنِ إِلاَّ كانَ كَصَدَقَتِهَا مَرَّةً)) (هـ) عَن ابْن مَسْعُود.
(10931) ((مَا مِنْ مُسْلِمٍ يُلَبِّي إِلاَّ لَبَّى مَا عَنْ يَمِينِهِ وَشِمَالِهِ مِن حَجَرٍ، أَوْ شَجَرٍ، أَوْ مَدَرٍ حَتَّى تَنْقَطِعَ الأَرْضُ مِنْ هَاهُنَا وَهَاهُنَا)) (ت هـ ك) عَن سهل بن سعد.
(10932) (( (ز) مَا مِنْ مُسْلِمٍ يَمُوتُ فَيُصَلِّي عَلَيْهِ ثَلاَثَةُ صُفُوفٍ مِنَ الْمُسْلِمِينَ إِلاَّ أَوْجَبَ))(3/113)
(حم د) عَن مَالك بن هُبَيْرَة.
(10933) (( (ز) مَا مِنْ مُسْلِمٍ يَمُوتُ فَيَقُومُ عَلَى جَنَازَتِهِ أَرْبَعُونَ رَجُلاً لَا يُشْرِكُونَ بِالله شَيْئاً إِلاَّ شُفِّعُوا فِيهِ)) (حم د) عَن ابْن عَبَّاس.
(10934) ((مَا مِنْ مُسْلِمٍ يَمُوتُ لَهُ ثَلاَثَةٌ مِنَ الْوَلَدِ مَا لَمْ يَبْلُغُوا الْحِنْثَ إِلاَّ تَلَقَّوْهُ مِنْ أَبْوَابِ الجَنَّةِ الثَّمَانِيَةِ مِنْ أَيِّهَا شَاءَ دَخَلَ)) (حم) عَن عتبَة بن عبد.
(10935) ((مَا مِنْ مُسْلِمٍ يَمُوتُ يَوْمَ الجُمُعَةِ أَوْ لَيْلَةَ الجُمُعَةِ إِلاَّ وَقَاهُ الله تَعَالَى فِتْنَةَ الْقَبْرِ)) (حم ت) عَن ابْن عَمْرو.
(10936) ((مَا مِنْ مُسْلِمٍ يَنْظُرُ إِلَى امْرَأَةٍ أَوَّلَ رَمْقَةٍ، ثُمَّ يَغُضَّ بَصَرَهُ إِلاَّ أَحْدَثَ الله تَعَالَى لَهُ عِبَادَةً يَجِدُ حَلاَوَتَهَا فِي قَلْبِهِ)) (حم طب) عَن أبي أُمَامَة.
(10937) (( (ز) مَا مِنْ مُسْلِمٍ يُنْفِقُ مِنْ كُلِّ مَالٍ لَهُ زَوْجَيْنِ فِي سَبِيلِ الله إِلاَّ اسْتَقْبَلَتْهُ حَجَبَةُ الجَنَّةِ كُلُّهُمْ يَدْعُوهُ إِلَى مَا عِنْدَهُ)) (حم ن حب ك) عَن أبي ذرَ.
(10938) (( (ز) مَا مِنْ مُسْلِمَيْنِ الْتَقَيَا بِأَسْيَافِهِمَا إِلاَّ كانَ الْقَاتِلُ وَالمَقْتُولُ فِي النَّارِ)) (هـ) عَن أنس.
(10939) (( (ز) مَا مِنْ مُسْلِمَيْنِ يُتَوَفَّى لَهُمَا ثَلاَثَةٌ مِنَ الْوَلَدِ لَمْ يَبْلُغُوا الْحِنْثَ إِلاَّ أَدْخَلَهُمَا الله الجَنَّةَ بِفَضْلِ رَحْمَتِهِ إِيَّاهُمْ)) (هـ) عَن أنس.
(10940) ((مَا مِنْ مُسْلِمَيْنِ يَلْتَقِيَانِ فَيَتَصَافَحَانِ إِلاَّ غُفِرَ لَهُمَا قَبْلَ أَنْ يَتَفَرَّقَا)) (حم د ت هـ، والضياء) عَن الْبَراء.
(10941) (( (ز) مَا مِنْ مُسْلِمَيْنِ يَلْتَقِيَانِ فَيُسَلِّمُ أَحَدُهُمَا عَلَى صَاحِبِهِ وَيَأْخُذُ بِيَدِهِ لاَ يَأْخُذُ بِيَدِهِ إِلاَّ لله فَلاَ يَفْتَرِقَانِ حَتَّى يُغْفَرَ لَهُمَا)) (حم) عَن الْبَراء.
(10942) (( (ز) مَا مِنْ مُسْلِمَيْنِ يَمُوتُ بَيْنَهُمَا ثَلاَثَةٌ مِنْ أَوْلاَدِهِمَا لَمْ يَبْلُغُوا الْحِنْثَ إِلاَّ غُفِرَ لَهُمَا)) (حم ن حب) عَن أبي ذرَ.
(10943) ((مَا مِنْ مُسْلِمَيْنِ يَمُوتُ لَهُمَا ثَلاَثَةُ أَوْلاَدٍ لَمْ يَبْلُغُوا الْحِنْثَ إِلاَّ أَدْخَلَهُمَا الله بِفَضْلِ رَحْمَتِهِ إِيَّاهُمُ الجَنَّةَ، يُقَالُ لَهُمُ ادْخُلُوا الجَنَّةَ، فَيَقُولونَ حَتَّى يَدْخُلَ أَبَوَانَا، فَيقَالُ ادْخُلُوا الجَنَّةَ أَنْتُمْ وَأَبَوَاكُمْ)) (حم ن) عَن أبي هُرَيْرَة.(3/114)
(10944) ((مَا مِنْ مُسْلِمَيْنِ يَمُوتُ لَهُمَا ثَلاَثَةٌ مِنَ الْوَلَدِ لَمْ يَبْلُغُوا خِنْثاً إِلاَّ أَدْخَلَهُمَا الله الجَنَّةَ بِفَضْلِ رَحْمَتِهِ إِيَّاهُمْ)) (حم ن حب) عَن أبي ذرّ.
(10945) ((مَا مِنْ مُصَلَ إِلاَّ وَمَلَكٌ عَنْ يَمِينِهِ وَمَلَكٌ عَنْ يَسَارِهِ، فَإِنْ أَتَمَّهَا عَرَجَا بِهَا، وَإِنْ لَمْ يُتِمَّهَا ضَرَبَا بِهَا وَجْهَهُ)) (قطّ، فِي الْأَفْرَاد) عَن عمر.
(10946) ((مَا مِنْ مُصِيبَةٍ تُصيبُ المُسْلِمَ إِلاَّ كَفَّرَ الله بِهَا عَنْهُ حَتَّى الشَّوْكَةُ يُشَاكُهَا)) (حم ق) عَن عَائِشَة.
(10947) (( (ز) مَا مِنْ مَكْلُومٍ يُكْلَمُ فِي الله إِلاَّ جَاءَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَكَلْمُهُ يَدْمِي، اللَّوْنُ لَوْنُ الدَّمِ، وَالرِّيحُ رِيحُ الْمِسْكِ)) (خَ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10948) (( (ز) مَا مِنْ مَوْلُودٍ إِلاَّ يُولَدُ عَلَى الْفِطْرَةِ فَأَبَوَاهُ يُهَوِّدَانِهِ، أَوْ يُنَصِّرَانِهِ، أَوْ يُمَجِّسَانِهِ كَمَا تُنْتَجُ الْبَهيِمَةُ بَهِيمَةً جَمْعَاءَ هَلْ تُحِسُّونَ فِيهَا مِنْ جَدْعَاءَ)) (ق د) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10949) (( (ز) مَا مِنْ مَوْلُودٍ يُولَدُ إِلاَّ نَخَسَهُ الشَّيْطَانُ فَيَسْتَهِلُّ صَارِخاً مِنْ نَخْسَةِ الشَّيْطَانِ إِلاَّ ابْنُ مَرْيَمَ وَأُمُّهُ)) (حم م) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10950) (( (ز) مَا مِنْ مَيِّتٍ يُصَلِّي عَلَيْهِ أُمَّةٌ مِنَ المُسْلِمِينَ يَبْلُغُونَ أَنْ يَكُونُوا مِائَةً فَيَشْفَعُونَ لَهُ إِلاَّ شُفِّعُوا فِيهِ)) (حم م ن) عَن أنس وَعَائِشَة.
(10951) ((مَا مِنْ مَيِّتٍ يُصَلِّي عَلَيْهِ أُمَّةٌ مِنَ النَّاسِ إِلاَّ شُفِّعُوا فِيهِ)) (ن) عَن مَيْمُونَة.
(10952) (( (ز) مَا مِنْ مَيِّتٍ يَمُوتُ فَيَقُومُ بَاكِيهِمْ فَيَقُولُ وَاجَبَلاَهُ وَاسَنَدَاهُ أَوْ نَحْوَ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ إِلاَّ وُكِّلَ بِهِ مَلَكانِ يَلْهَزَانِهِ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; كَذَا كُنْتَ)) (ت) عَن أبي مُوسَى.
(10953) (( (ز) مَا مِنْ نَبِيّ إِلاَّ وَقَدْ أَنْذَرَ أُمَّتَهُ الأَعْوَرَ الْكَذَّابَ أَلاَ إِنَّهُ أَعْوَرُ، وَإِنَّ رَبَّكُمْ لَيْسَ بِأَعْوَرَ مَكْتُوبٌ بَيْنَ عَيْنَيْهِ)) (ك ق ر ت) عَن أنس.
(10954) (( (ز) مَا مِنْ نَبِيّ إِلاَّ وَلَهُ وَزِيرَانِ مِنْ أَهْلِ السَّمَاءِ، وَوَزِيرَانِ مِنْ أَهْلِ الأَرْضِ، فَأَمَّا وَزِيرَايَ مِنْ أَهْلِ السَّمَاءِ فَجِبْرِيلُ وَمِيكائِيلُ، وَأَمَّا وَزِيرَايَ مِنْ أَهْلِ الأَرْضِ: فَأَبُو بَكْرٍ وَعُمَرُ)) (ت) عَن أبي سعيد.
(10955) (( (ز) مَا مِنْ نَبِيّ بَعَثَهُ الله فِي أُمَّةٍ قَبْلِي إِلاَّ كانَ لَهُ مِنْ أُمَّتِهِ حَوَارِيُّونَ،(3/115)
وَأَصْحَابٌ يَأْخُذُونَ بِسُنَّتِهِ، وَيَتَقيَّدُونَ بِأَمْرِهِ، ثُمَّ إِنَّهَا تَخْلُفُ مِنْ بَعْدِهِمْ خُلُوفٌ يَقُولُونَ مَا لاَ يَفْعَلُونَ، وَيَفْعَلُونَ مَا لاَ يُؤْمَرُونَ: فَمَنْ جَاهَدَهُمْ بِيَدِهِ فَهُوَ مُؤْمِنٌ، وَمَنْ جَاهَدَهُمْ بِلِسَانِهِ فَهُوَ مُؤْمِنٌ، وَمَنْ جَاهَدَهُمْ بِقَلْبِهِ فَهُوَ مُؤْمِنٌ لَيْسَ وَرَاءَ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ مِنَ الإِيمَانِ حَبَّةُ خَرْدَلٍ)) (حم م) عَن ابْن مَسْعُود.
(10956) ((مَا مِنْ نَبِيّ يَمْرَضُ إِلاَّ خُيِّرَ بَيْنَ الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ)) (هـ) عَن عَائِشَة.
(10957) ((مَا مِنْ نَبِيّ يَمُوتُ فَيُقِيمُ فِي قَبْرِهِ إِلاَّ أَرْبَعِينَ صَبَاحاً)) (طب حل) عَن أنس.
(10958) (( (ز) مَا مِنْ نَفْسٍ تَمُوتُ لَهَا عِنْدَ الله خَيْرٌ يَسُرُّهَا أَنْ تَرْجِعَ إِلَى الدُّنْيَا، وَأَنَّ لَهَا الدُّنْيَا وَمَا فِيهَا إِلاَّ الشَّهِيدَ فَإِنَّهُ يَتَمَنَّى أَنْ يَرْجِعَ إِلَى الدُّنْيَا فَيُقْتَلَ مَرَّةً أُخْرَى لِمَا يَرَى مِنْ فَضْلِ الشَّهَادَةِ)) (حم ق ت) عَن أنس.
(10959) (( (ز) مَا مِنْ نَفْسٍ تَمُوتُ وَهِيَ تَشْهَدُ أَنْ لاَ إِل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; هَ إِلاَّ الله، وَأَنِّي رَسُولُ الله يَرْجِعُ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ إِلَى قَلْبٍ مُوقِنٍ إِلاَّ غَفَرَ الله لَهُ)) (حم نه) عَن معَاذ.
(10960) (( (ز) مَا مِنْ نَفْسٍ مَنْفُوسَةٍ إِلاَّ وَقَدْ كَتَبَ الله مَكَانَهَا مِنَ الجَنَّةِ وَالنَّارِ، وَإِلاَّ وَقَدْ كُتِبَتْ شَقِيَّةً أَوْ سَعِيدَةً قِيلَ أَفَلاَ نَتَّكِلُ. قالَ لاَ اعْمَلُوا وَلاَ تَتَّكِلُوا فَكُلٌّ مُيَسَّرٌ لِمَا خُلِقَ لَهُ. أَمَّا أَهْلُ السَّعَادَةِ فَيُيَسَّرُونَ لِعَمَلِ أَهْلِ السَّعَادَةِ، وَأَمَّا أَهْلُ الشَّقَاوَةِ فَيُيَسَّرُونَ لِعَمَلِ أَهْلِ الشَّقَاوَةِ)) (حم ق 4) عَن عليّ.
(10961) (( (ز) مَا مِنْ نَفْسٍ مَنْفُوسَةٍ الْيَوْمَ يَأْتِي عَلَيْهَا مِائَةُ سَنَةٍ وَهِيَ يَوْمَئِذٍ حَيَّةٌ)) (حمقت) عَن جَابر.
(10962) (( (ز) مَا مِنْ يَوْمٍ يُصْبِحُ الْعِبَادُ إِلاَّ يُنَادِي مُنَادٍ سَبِّحُوا المَلِكَ الْقُدُّوسَ)) (ت) عَن الزبير.
(10963) (( (ز) مَا مِنْ يَوْمٍ يُصْبِحُ الْعِبَادُ فِيهِ إِلاَّ مَلَكانِ يَنْزِلاَنِ فَيَقُولُ أَحَدُهُمَا اللَّهُمَّ أَعْطِ مُنْفِقاً خَلَفاً، وَيَقُولُ الآخَرُ اللَّهُمَّ أَعْطِ مُمْسِكاً تَلَفاً)) (ق) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10964) (( (ز) مَا مِنْ يَوْمٍ أَكْثَرَ مِنْ أَنْ يَعْتِقَ الله فِيهِ عَبْداً أَوْ أَمَةً مِنَ النَّارِ مِنْ يَوْمِ عَرَفَةَ، وَإِنَّهُ لَيَدْنُو، ثُمَّ يُبَاهِي بِهِمُ المَلاَئِكَةَ فَيَقُولُ مَاذَا أَرَادَ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ؤُلاَءِ)) (م ن هـ) عَن عَائِشَة.
(10965) ((مَا مِنْ يَوْمٍ إِلاَّ يُقْسَمُ فِيهِ مَثَاقِيلُ مِنْ بَرَكاتِ الجَنَّةِ فِي الْفُرَاتِ)) (ابْن مرْدَوَيْه)(3/116)
عَن ابْن مَسْعُود.
(10966) (( (ز) مَا مِنْكُمْ مِنْ أَحَدٍ إِلاَّ سَيُكَلِّمُهُ الله يَوْمَ الْقِيَامَةِ لَيْسَ بَيْنَهُ وَبَيْنَهُ تَرْجُمَانٌ فَيَنْظُرُ أَيْمَنَ مِنْهُ فَلاَ يَرَى إِلاَّ مَا قَدَّمَ، وَيَنْظُرُ أَشْأَمَ مِنْهُ فَلاَ يَرَى مَا قَدَّمَ، وَيَنْظُرُ بَيْنَ يَدَيْهِ فَلاَ يَرَى إِلاَّ النَّارِ تِلْقَاءَ وَجْهِهِ فَاتَّقُوا النَّارَ وَلَوْ بِشِقِّ تَمْرَةٍ، وَلَوْ بِكَلِمَةٍ طَيِّبَةٍ)) (حم ق ت هـ) عَن عديّ بن حَاتِم.
(10967) (( (ز) مَا مِنْكُمْ مِنْ أَحَدٍ إِلاَّ لَهُ مَنْزِلاَنِ: مَنْزِلٌ فِي الجَنَّةِ، وَمَنْزِلٌ فِي النَّارِ. فَإِذَا مَاتَ فَدَخَلَ النَّارَ وَرِثَ أَهْلُ الجَنَّةِ مَنْزِلَهُ فَذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ قَوْلُهُ: هُمُ الْوَارِثُونَ.)) (هـ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10968) (( (ز) مَا مِنْكُمْ مِنْ أَحَدٍ إِلاَّ وَقَدْ وُكِّلَ بِهِ قَرِينُهُ مِنَ الْجِنِّ، وَقَرِينُهُ مِنَ المَلائِكَةِ. قالُوا وَإِيَّاكَ؟ قالَ وَإِيَّايَ إِلاَّ أَنَّ الله أَعَانَنِي عَلَيْهِ فَأَسْلَمَ فَلاَ يَأْمُرُنِي إِلاَّ بِخَيْرٍ)) (حم م) عَن ابْن مَسْعُود.
(10969) (( (ز) مَا مِنْكُمْ مِنْ أَحَدٍ إِلاَّ وَمَعَهُ شَيْطَانٌ، قالُوا وَأَنْتَ يَارَسُولَ الله؟ قالَ وَأَنَا إِلَّا أَنَّ الله أَعَانَنِي عَلَيْهِ فَأَسْلَمَ)) (م) عَن عَائِشَة.
(10970) (( (ز) مَا مِنْكُمْ مِنْ أَحَدٍ يَتَوَضَّأُ فَيُحْسِنُ الْوُضُوءَ، ثُمَّ يَقُومُ فَيَرْكَعُ رَكْعَتَيْنِ يُقْبِلُ عَلَيْهِمَا بِقَلْبِهِ وَوَجْهِهِ إِلاَّ وَجَبَتْ لَهُ الجَنَّةُ وَغُفِرَ لَهُ)) (حم دحب) عَن عقبَة بن عَامر.
(10971) (( (ز) مَا مِنْكُمْ مِنْ أَحَدٍ يَتَوَضَّأُ فَيُسْبِغُ الْوُضُوءَ، ثُمَّ يَقُولُ حِينَ يَفْرُغُ مِنْ وُضُوئِهِ: أَشْهَدُ أَنْ لاَ إِل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; هَ إِلاَّ الله وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ، وَأَنَّ مُحَمَّداً عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ إِلاَّ فُتِحَتْ لَهُ أَبْوَابُ الجَنَّةِ الثَّمَانِيَةُ يَدْخُلُ مِنْ أَيِّهَا شَاءَ)) (حم م د ن) عَن عمر.
(10972) ((مَا مِنْكُمْ مِنْ رَجُلٍ يُقَرِّبُ وَضُوءَهُ فَيَمَضْمَضُ وَيَمُجُّ، وَيَسْتَنْشِقُ فَيَنْتَثِرُ إِلاَّ جَرَتْ خَطَايَا وَجْهِهِ وَفِيهِ وَخَيَاشِيمِهِ، ثُمَّ إِذَا غَسَلَ وَجْهَهُ كَمَا أَمَرَهُ الله إِلاَّ جَرَتْ خَطَايَا وَجْهِهِ مِنْ أَطْرَافِ لِحْيَتِهِ مَعَ المَاءِ، ثُمَّ يَغْسِلُ يَدَيْهِ إِلَى الْمِرْفَقَيْنِ إِلاَّ جَرَتْ خَطَايَا يَدَيْهِ مِنْ أَطْرَافِ أَنَامِلِهِ مَعَ المَاءِ، ثُمَّ يَمْسَحُ رَأْسَهُ كَمَا أَمَرَهُ الله إِلاَّ جَرَتْ خَطَايَا رَأْسِهِ مِنْ أَطْرَافِ شَعْرِهِ مَعَ المَاءِ ثُمَّ يَغْسِلُ قَدَمَيْهِ إِلَى الْكَعْبَيْنِ كَمَا أَمَرَهُ الله إِلاَّ جَرَتْ خَطَايَا رِجْلَيْهِ مِنْ أَطْرَافِ أَنَامِلِهِ مَعَ المَاءِ، فَإِنْ هُوَ قامَ فَصَلَّى فَحَمِدَ الله وَأَثْنى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; عَلَيْهِ وَمَجَّدَهُ بِالَّذِي هُوَ أَهْلُهُ، وَفَرَّغَ قَلْبَهُ لله إِلاَّ انْصَرَفَ مِنْ خَطِيئَتِهِ كَهَيْئَتِهِ يَوْمَ وَلَدَتْهُ أُمُّهُ)) (حم م) عَن عَمْرو بن عبسة.(3/117)
(10973) (( (ز) مَا مِنْكُنَّ امْرَأَةٌ تُقَدِّمُ بَيْنَ يَدَيْهَا ثَلاَثَةً مِنْ وَلَدِهَا إِلاَّ كانُوا لَهَا حِجَاباً مِنَ النَّارِ. قالَتِ امْرَأَةٌ وَاثْنَيْنِ؟ قالَ وَاثْنَيْنِ)) (حم ق) عَن أبي سعيد.
(10974) (( (ز) مَا مَنَعَكَ يَا أُبَيُّ أَنْ تُجِيبَنِي إِذْ دَعَوْتُكَ أَلَمْ تَجِدْ فِيمَا أَوْحى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; الله إِلَيَّ أَنِ اسْتَجِيبُوا لله وَلِلرَّسُولِ إِذَا دَعَاكُمْ لِمَا يُحْيِيكُمْ)) (حم ت ك) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10975) ((مَا نَحَلَ وَالِدٌ وَلَدَهُ أَفْضَلَ مِنْ أَدَبٍ حَسَنٍ)) (تَكُ) عَن عمروبن سعيد بن العَاصِي.
(10976) ((مَا نَفَعَنِي مَالٌ قَطُّ مَا نَفَعَنِي مَالُ أَبي بَكْرٍ)) (حم هـ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10977) ((مَا نَقَصَتْ صَدَقَةٌ مِنْ مَالٍ وَمَا زَادَ الله عَبْداً بِعَفْوٍ إِلاَّ عِزّاً، وَمَا تَوَاضَعَ أَحَدٌ لله إِلَّا رَفَعَهُ الله)) (حم م ت) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10978) ((مَا نَهَيْتُكُمْ عَنْهُ فَاجْتَنِبُوهُ وَمَا أَمَرْتُكُمْ بِهِ فَافْعَلُوا مِنْهُ مَا اسْتَطَعْتُمْ فَإِنَّمَا أَهْلَكَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ كَثْرَةُ مَسَائِلِهِمْ وَاخْتِلاَفُهُمْ عَلَى أَنْبِيَائِهِمْ)) (م) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10979) ((مَا وَضَعْتُ قِبْلَةَ مَسْجِدِي هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذَا حَتَّى فُرِجَ لِي مَا بَيْنِي وَبَيْنَ الْكَعْبَةِ)) (الزبيربن بكار فِي أَخْبَار الْمَدِينَة) عَن ابْن شهَاب مُرْسلا.
(10980) ((مَا وُلِدَ فِي أَهْلِ بَيْتٍ غُلاَمٌ إِلاَّ أَصْبَحَ فِيهِمْ عِزٌّ لَمْ يَكُنْ)) (طس هَب) عَن ابْن عمر.
(10981) (( (ز) مَا هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذَا يَا صَاحِبَ الطَّعَامِ أَفَلاَ جَعَلْتَهُ فَوْقَ الطَّعَامِ حَتَّى يَرَاهُ النَّاسُ مَنْ غَشَّ فَلَيْسَ مِنِّي)) (م) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10982) (( (ز) مَا هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذِهِ أَلْقِهَا وَعَلَيْكَ بِه صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذِهِ وَأَشْبَاهِهَا وَرِمَاحِ الْقَنَا، فَإِنَّمَا يُؤَيِّدُ الله لَكُمْ بِهَا فِي الدِّينِ وَيُمَكِّنُ لَكُمْ فِي الْبِلاَدِ)) (هـ) عَن عليّ.
(10983) (( (ز) مَا يَأْمَنُ الَّذِي يَرْفَعُ رَأْسَهُ فِي صَلاَتِهِ قَبْلَ الإِمَامِ أَنْ يُحَوِّلَ الله صُورَتَهُ فِي صُورَةِ حِمَارٍ)) (م) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10984) (( (ز) مَا يَجِدُ الشَّهِيدُ مِنْ مَسِّ الْقَتْلِ إِلاَّ كَمَا يَجِدُ أَحَدُكُمْ مِنْ مَسِّ الْقَرْصَةِ)) (ته حب) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10985) ((مَا يَحِلُّ لِمُؤْمِنٍ أَنْ يَشْتَدَّ إِلَى أَخِيهِ بِنَظْرَةٍ تُؤْذِيهِ)) (ابْن الْمُبَارك) عَن حَمْزَة بن(3/118)
عبيد مُرْسلا.
(10986) ((مَا يُخْرِجُ رَجُلٌ شَيْئاً مِنَ الصَّدَقَةِ حَتَّى يَفُكَّ عَنْهَا لَحْيَيْ سَبْعِينَ شَيْطَاناً)) (حم ك) عَن بُرَيْدَة.
(10987) (( (ز) مَا يَزَالُ الْبَلاَءُ بِالْمُؤْمِنِ وَالمُؤْمِنَةِ فِي نَفْسِهِ وَوَلَدِهِ وَمَالِهِ حَتَّى يَلْقَى الله وَمَا عَلَيْهِ خَطِيئَةٌ)) (ت) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10988) (( (ز) مَا يَزَالُ الرَّجُلُ يَسْأَلُ النَّاسَ حَتَّى يَأْتِي يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَلَيْسَ فِي وَجْهِهِ مُزْعَةُ لَحْمٍ)) (حم ق) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10989) (( (ز) مَا يَسُرُّنِي أَنَّ لِي أُحُداً ذَهَباً يَأْتِي عَلَيَّ ثَالِثٌ وَعِنْدِي مِنْهُ دِينَارٌ إِلاَّ دِينَاراً أَرْصُدُهُ لِدَيْنٍ عَلَيَّ)) (م) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10990) (( (ز) مَا يُصِيبُ المُسْلِمَ مِنْ نَصَبٍ، وَلاَ وَصَبٍ، وَلاَ هَمَ، وَلاَ حَزَنٍ، وَلاَ أَذًى، وَلاَ غَمَ حَتَّى الشَّوْكَةُ يُشَاكُهَا إِلاَّ كَفَّرَ الله بِهَا مِنْ خَطَايَاهُ)) (حم ق) عَن أبي سعيد وَأبي هُرَيْرَة مَعًا.
(10991) (( (ز) مَا يَكُونُ عِنْدِي مِنْ خَيْرٍ فَلَنْ أَدَّخِرَهُ عَنْكُمْ وَإِنَّهُ مَنْ يَسْتَعِفَّ يُعِفُّهُ الله، وَمَنْ يَسْتَغْنِ يُغْنِهِ الله، وَمَنْ يَتَصَبَّرْ يُصَبِّرْهُ الله وَمَا أُعْطِيَ أَحَدٌ عَطَاءً خَيْراً وَأَوْسَعَ مِنَ الصَّبْرِ)) (حم ق 3) عَن أبي سعيد.
(10992) (( (ز) مَا يَمْنَعُكِ أَنْ تَسْمَعِي مَا أُوصِيكِ بِهِ أَنْ تَقُولِي إِذَا أَصْبَحْتِ، وَإِذَا أَمْسَيْتِ: يَاحَيُّ يَاقَيُّومُ بِرَحْمَتِكَ أَسْتَغِيثُ أَصْلِحْ لِي شَأْنِي كُلَّهُ، وَلاَ تَكِلْنِي إِلَى نَفْسِي طَرْفَةَ عَيْنٍ)) (ن ك) عَن أنس.
(10993) (( (ز) مَا يَنْبَغِي لِنَبِيَ أَنْ يَقُولَ إِنِّي خَيْرٌ مِنْ يُونُسَ بْنِ مَتَّى)) (حم د) عَن عبد الله بن جَعْفَر.
(10994) (( (ز) مَا يَنْقِمُ ابْنُ جَمِيلٍ إِلاَّ إِنَّهُ كانَ فَقِيراً فَأَغْنَاهُ الله، وَأَمَّا خَالِدٌ فَإِنَّكُمْ تَظْلِمُونَ خَالِداً، وَقَدِ احْتَبَسَ أَدْرَاعَهُ وَأَعْتُدَهُ فِي سَبِيلِ الله، وَأَمَّا الْعَبَّاسُ فَهِيَ عَلَيَّ وَمِثْلُهَا مَعَهَا يَا عُمَرُ أَمَّا شَعَرْتَ أَنَّ عَمَّ الرَّجُلِ صِنْوُ أَبِيهِ)) (حم ق دن) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10995) (( (ز) مَالُ الله سَرَقَ بَعْضُهُ بَعْضاً)) (هـ) عَن ابْن عَبَّاس.(3/119)
(10996) ((مَانِعُ الحَدِيثِ أَهْلَهُ كَمُحَدِّثِهِ غَيْرَ أَهْلِهِ)) (فر) عَن ابْن مَسْعُود.
(10997) ((مَانِعُ الزَّكَاةِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فِي النَّارِ)) (ط ص) عَن أنس.
(10998) (( (ز) مَتِّعْهَا فَإِنَّهُ لاَبُدَّ مِنَ المَتَاعِ وَلَوْ نِصْفَ صَاعٍ مِنْ تَمْرٍ)) (هق) عَن جَابر.
(10999) (( (ز) مَتِّعْهَا وَلَوْ بِصَاعٍ)) (خطّ) عَن جَابر.
(11000) ((مَثَلُ ابْنِ آدَمَ وَإِلَى جَنْبِهِ تِسْعَةٌ وَتِسْعُونَ مَنِيَّةً إِنْ أَخْطَأَتْهُ المَنَايَا وَقَعَ فِي الْهَرَمِ حَتَّى يَمُوتَ)) (ت، والضياء) عَن عبد اللهبن الشخير.
(11001) ((مَثَلُ أَصْحَابِي مَثَلُ الْمِلْحِ فِي الطَّعَامِ لاَ يَصْلُحُ الطَّعَامُ إِلاَّ بِالْمِلْحِ)) (ع) عَن أنس.
(11002) ((مَثَلُ الإِيمَانِ مَثَلُ الْقَمِيصِ تَقَمَّصُهُ مَرَّةً وَتَنْزِعُهُ أُخْرَى)) (ابْن قَانِع) عَن وَالِد معدان.
(11003) ((مَثَلُ الْبَخِيلِ وَالْمُتَصَدِّقِ كَمَثَلِ رَجُلَيْنِ عَلَيْهِمَا جُبَّتَانِ مِنْ حَدِيدٍ مِنْ ثُدِيِّهِمَا إِلَى تَرَاقِيهِمَا، فَأَمَّا المُنْفِقُ فَلاَ يُنْفِقُ شَيْئاً إِلاَّ سَبَغَتْ عَلَى جِلْدِهِ حَتَّى تُخْفِيَ بَنَانَهُ وَتَعْفُوَ أَثَرَهُ، وَأَمَّا الْبَخِيلُ فَلاَ يُرِيدُ أَنْ يُنْفِقَ شَيْئاً إِلاَّ لَزِقَتْ كُلُّ حَلْقَةٍ مَكانَها فَهُوَ يُوَسِّعُهَا فَلاَ تَتَّسِعُ)) (حم ق ت) عَن أبي هُرَيْرَة.
(11004) ((مَثَلُ الْبَيْتِ الَّذِي يُذْكَرُ الله فِيهِ، وَالْبَيْتِ الَّذِي لاَ يُذْكَرُ الله فِيهِ مَثْلُ الحَيِّ وَالمَيِّتِ)) (ق) عَن أبي مُوسَى.
(11005) ((مَثَلُ الجَلِيسِ الصَّالِحِ كَمَثَلِ الْعَطَّارِ إِنْ لَمْ يُعْطِكَ مِنْ عِطْرِهِ أَصَابَكَ مِنْ رِيحِهِ)) (دك) عَن أنس.
(11006) ((مَثَلُ الجَلِيسِ الصَّالِحِ، وَالجَلِيسِ السُّوءِ كَمَثَلِ صَاحِبِ الْمِسْكِ، وَكِيرِ الحَدَّادِ لاَ يَعْدِمُكَ مِنْ صَاحِبِ الْمِسْكِ، إِمَّا أَنْ تَشْتَرِيَهُ أَوْ تَجِدَ رِيحَهُ، وَكِيرُ الحَدَّادِ يُحْرِقُ بَيْتَكَ، أَوْ ثَوْبَكَ، أَوْ تَجِدُ مِنْهُ رِيحاً خَبِيثَةً)) (خَ) عَن أبي مُوسَى.
(11007) ((مَثَلُ الرَّافِلَةِ فِي الزِّينَةِ فِي غَيْرِ أَهْلِهَا كَمَثَلِ ظُلْمَةٍ يَوْمَ الْقِيَامَةِ لاَ نُورَ لَهَا)) (ت) عَن مَيْمُونَة بنت سعد.
(11008) ((مَثَلُ الصَّلَوَاتِ الخَمْسِ كَمَثَلِ نَهْرٍ جَارٍ عَذْبٍ عَلَى بَابِ أَحَدِكُمْ يَغْتَسِلُ فِيهِ(3/120)
كُلَّ يَوْمٍ خَمْسَ مَرَّاتٍ فَمَا يُبْقِي ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ مِنَ الدَّنَسِ)) (حم م) عَن جَابر.
(11009) ((مَثَلُ الْعَالِمِ الَّذِي يُعَلِّمُ النَّاسَ الْخَيْرَ وَيَنْسَى نَفْسَهُ كَمَثَلِ السِّرَاجِ يُضِيءُ لِلنَّاسِ وَيُحْرِقُ نَفْسَهُ)) (طب، والضياء) عَن جُنْدُب.
(11010) (( (ز) مَثَلُ الْقَائِمِ عَلَى حُدُودِ الله، وَالمُدَاهِنِ فِيهَا كَمَثَلِ قَوْمٍ اسْتَهَمُوا عَلَى سَفِينَةٍ فِي الْبَحْرِ فَأَصَابَ بَعْضَهُمْ أَعْلاَهَا، وَأَصَابَ بَعْضَهُمْ أَسْفَلَهَا فَكَانَ الَّذِينَ فِي أَسْفَلِهَا إِذَا اسْتَقَوْا مِنَ المَاءِ مَرُّوا عَلَى مَنْ فَوْقَهُمْ فَقَالَ الذِينَ فِي أَعْلاَهَا لاَ نَدَعُكُمْ تَصْعَدُونَ فَتُؤْذُونَا، فَقَالُوا لَوْ أَنَّا خَرَقْنَا فِي نَصِيبِنَا خَرْقاً وَلَمْ نُؤْذِ مَنْ فَوْقَنَا، فَإِنْ يَتْرُكُوهُمْ وَمَا أَرَادُوا هَلَكُوا جَمِيعاً، وَإِنْ أَخَذُوا عَلَى أَيْدِيهِمْ نَجَوْا وَنَجَوْا جَمِيعاً)) (حم خَ ت) عَن النُّعْمَان بن بشير.
(11011) ((مَثَلُ الْقَلْبِ مَثَلُ الرّيشَةِ تُقَلِّبُهَا الرِّيَاحُ بِفَلاَةٍ)) (هـ) عَن أبي مُوسَى.
(11012) (( (ز) مَثَلُ الَّذِي يَتَصَدَّقُ ثُمَّ يَرْجِعُ فِي صَدَقَتِهِ كَمَثَلِ الْكَلْبِ يَقِيءُ ثُمَّ يَعُودُ فِي قَيْئِهِ فَيَأْكُلُهُ)) (م ن هـ) عَن ابْن عَبَّاس.
(11013) ((مَثَلُ الَّذِي يَتَعَلَّمُ الْعِلْمَ ثُمَّ لاَ يُحَدِّثُ بِهِ كَمَثَلِ الَّذِي يَكْنِزُ الْكَنْزَ فَلاَ يُنْفِقُ مِنْهُ)) (طس) عَن أبي هُرَيْرَة.
(11014) ((مَثَلُ الَّذِي يَتَعَلَّمُ الْعِلْمَ فِي صِغَرِهِ كالنَّقْشِ عَلَى الحَجَرِ، وَمَثَلُ الَّذِي يَتَعَلَّمُ الْعِلْمَ فِي كِبَرِهِ كالَّذِي يَكْتُبُ عَلَى المَاءِ)) (طب) عَن أبي الدَّرْدَاء.
(11015) ((مَثَلُ الَّذِي يَتَكَلَّمُ يَوْمَ الجُمُعَةِ وَالإِمَامُ يَخْطُبَ مَثَلُ الْحِمَارِ يَحْمِلُ أَسْفَاراً، وَالَّذِي يُقَالُ لَهُ أَنْصِتْ لاَ جُمُعَةَ لَهُ)) (حم) عَن ابْن عَبَّاس.
(11016) ((مَثَلُ الَّذِي يَجْلِسُ يَسْمَعُ الْحِكْمَةَ وَلاَ يُحَدِّثُ عَنْ صَاحِبِهِ إِلاَّ بِشَرِّ مَا يَسْمَعُ كَمَثَلِ رَجُلٍ أَتَى رَاعِياً فَقَالَ: يَارَاعِي أَجْزِرْنِي شَاةً مِنْ غَنَمِكَ. قالَ اذْهَبْ فَخُذْ بِأُذُنِ خَيْرهَا شَاةً فَذَهَبَ فَأَخَذَ بِأُذُنِ كَلْبِ الْغَنَمِ)) (حم هـ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(11017) (( (ز) مَثَلُ الَّذِي يَسْتَرِدُّ مَا وَهَبَ كَمَثَلِ الْكَلْبِ يَقِيءُ فَيَأْكُلُ قَيْئَهُ فَإِذَا اسْتَرَدَّ الْوَاهِبُ فَلْيُوقَفْ فَلْيُعَرَّفْ بِمَا اسْتَرَدَّ ثُمَّ لِيُدْفَعْ إِلَيْهِ مَا وَهَبَ)) (د) عَن ابْن عَمْرو.
(11018) ((مَثَلُ الَّذِي يُعْتِقُ عِنْدَ الْمَوْتِ كَمَثَلِ الَّذِي يُهْدِي إِذَا شَبِعَ)) (حم ت ن ك) عَن أبي الدَّرْدَاء.(3/121)
(11019) ((مَثَلُ الَّذِي يُعَلِّمُ النَّاسَ الخَيْرَ وَيَنْسَى نَفْسَهُ مَثَلُ الْفَتِيلَةِ تُضِيءُ لِلنَّاسِ وَتحْرِقُ نَفْسَهَا)) (طب) عَن أبي بَرزَة.
(11020) ((مَثَلُ الَّذِي يُعِينُ قَوْمَهُ عَلَى غَيْرِ الْحَقِّ مَثَلُ بَعِيرٍ تَرَدَّى وَهُوَ يَجُرُّ بِذَنَبِهِ)) (هق) عَن ابْن مَسْعُود.
(11021) ((مَثَلُ الَّذِينَ يَغْزُونَ مِنْ أُمَّتِي وَيَأْخُذُونَ الجُعْلَ يَتَقَوَّوْنَ بِهِ عَلَى عَدُوِّهِمْ مَثَلُ أُمِّ مُوسَى تُرْضِعُ وَلَدَهَا وَتَأْخُذُ أَجْرَهَا)) (د فِي مراسيله، هق) عَن جُبَير بن نفير مُرْسلا.
(11022) ((مَثَلُ المُؤْمِنِ إِذَا لَقِيَ المُؤْمِنَ فَسَلَّمَ عَلَيْهِ كَمَثَلِ البُنْيَانِ يَشُدُّ بَعْضُهُ بَعْضاً)) (خطّ) عَن أبي مُوسَى.
(11023) (( (ز) مَثَلُ الْمُؤْمِنِ الَّذِي يَقْرَأُ الْقُرْآنَ كَمَثَلِ الأُتْرُجَّةِ رِيحُهَا طَيِّبٌ وَطَعْمُهَا طَيِّبٌ، وَمَثَلُ المُؤْمِنِ الَّذِي لاَ يَقْرَأُ الْقُرْآنَ كَمَثَلِ التَّمْرَةِ طَعْمهَا طَيِّبٌ وَلاَ رِيحَ لَهَا، وَمَثَلُ الْفَاجِرِ الَّذِي يَقْرَأُ الْقُرْآنَ كَمَثَلِ الرَّيْحَانَةِ رِيحُهَا طَيِّبٌ وَطَعْمُهَا مُرٌّ، وَمَثَلُ الْفَاجِرِ الَّذِي لاَ يَقْرَأُ الْقُرْآنَ كَمَثَلِ الْحَنْظَلَةِ طَعْمُهَا مُرٌّ وَلاَ رِيحَ لَهَا، وَمَثَلُ جَلِيسِ الصَّالِحِ كَمَثَلِ صَاحِبِ الْمِسْكِ إِنْ لَمْ يصِبْكَ مِنْهُ شَيْءٌ أَصَابَكَ مِنْ رِيحِهِ، وَمَثَلُ جَلِيسِ السُّوءِ كَمَثَلِ صَاحِبِ الْكِيْرِ إِنْ لَمْ يُصِبْكَ مِنْ سَوَادِهِ أَصَابَكَ مِنْ دُخَانِهِ)) (ن هـ) عَن أنس.
(11024) ((مَثَلُ المُؤْمِنِ الَّذِي يَقْرَأُ الْقُرْآنَ كَمَثَلِ الأُتْرُجَّةِ رِيحُهَا طَيِّبٌ وَطَعْمُهَا طَيِّبٌ، وَمَثَلُ المُؤْمِنِ الَّذِي لاَ يَقْرَأُ الْقُرْآنَ كَمَثَلِ التَّمْرَةِ لاَ رِيحَ لَهَا وَطَعْمُهَا حُلْوٌ، وَمَثَلُ المُنَافِقِ الَّذِي يَقْرَأُ الْقُرْآنَ كَمَثَلِ الرَّيْحَانَةِ رِيحُهَا طَيِّبٌ وَطَعْمُهَا مُرٌّ، وَمَثَلُ المُنَافِقِ الَّذِي لاَ يَقْرَأُ الْقُرْآنَ كَمَثَلِ الْحَنْظَلَةِ لَيْسَ لَهَا رِيحٌ وَطَعْمُهَا مُرٌّ)) (حم ق 4) عَن أبي مُوسَى.
(11025) ((مَثَلُ المُؤْمِنِ كالْبَيْتِ الخَرِبِ فِي الظَّاهِرِ فَإِذَا دَخَلْتَهُ وَجَدْتَهُ مُؤَنَّقاً، وَمَثَلُ الْفَاجِرِ كَمَثَلِ الْقَبْرِ المُشَرَّفِ المُجصَّصِ يُعْجِبُ مَنْ رَآهُ وَجَوْفُهُ مُمْتَلِىءٌ نَتَناً)) (هَب) عَن أبي هُرَيْرَة.
(11026) (( (ز) مَثَلُ المُؤْمِنِ كَمَثَلِ الخَامَةِ مِنَ الزَّرْعِ تُفِيؤُهَا الرِّيحُ مَرَّةً وَتَعْدِلُهَا مَرَّةً، وَمَثَلُ المُنَافِقِ كَمَثَلِ الأَرْزَةِ لاَتَزَالُ حَتَّى يَكُونَ انْجِفَافُهَا مَرَّةً وَاحِدَةً)) (حم ق) عَن كَعْب بن مَالك.(3/122)
(11027) (( (ز) مَثَلُ المُؤْمِنِ كَمَثَلِ الزَّرْعِ لاَتَزَالُ الرِّيحُ تُفِيؤُهُ، وَلاَيَزَالُ المُؤْمِنُ يُصِيبُهُ بَلاَءٌ، وَمَثَلُ المُنَافِقِ كَمَثَلِ شَجَرَةٍ الأَرْزِ لاَ يَهْتَزُّ حَتَّى يَسْتَحْصِدَ)) (حم ت) عَن أبي هُرَيْرَة.
(11028) ((مَثَلُ المُؤْمِنِ كَمَثَلِ الْعَطَّارِ إِنْ جَالَسْتَهُ نَفَعَكَ وَإِنْ مَاشَيْتَهُ نَفَعَكَ وَإِنْ شَارَكْتَهُ نَفَعَكَ)) (طب) عَن ابْن عمر.
(11029) ((مَثَلُ المُؤْمِنِ كَمَثَلِ خَامَةِ الزَّرْعِ مِنْ حَيْثُ أَتَتْهَا الرِّيحُ كَفَأَتْهَا فَإِذَا سَكَنَتِ اعْتَدَلَتْ وَكَذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ المُؤْمِنُ يُكفَأُ بِالْبَلاَءِ، وَمَثَلُ الْفَاجِرِ كَالأَرْزَةِ صَمَّاءَ مُعْتَدِلَةً حَتَّى يَقْصِمَهَا الله تَعَالى إِذَا شَاءَ)) (ق) عَن أبي هُرَيْرَة.
(11030) ((مَثَلُ المُؤْمِنِ مَثَلُ الخَامَةِ تَحْمَرُّ مَرَّةً وَتَصْفَرُّ أُخْرَى وَالْكَافِر كَالأَرْزَةِ)) (حم) عَن أبيّ.
(11031) ((مَثَلُ المُؤْمِنِ مَثَلُ السُّنْبُلَةِ تَسْتَقِيمُ مَرَّةً وَتَخِرُّ مَرَّةً، وَمَثَلُ الْكَافِرِ مَثَلُ الأَرْزَةِ لاَتَزَالُ مُسْتَقِيمَةً حَتَّى تَخِرُّ وَلاَ تَشْعُرُ)) (حم، والضياء) عَن جَابر.
(11032) ((مَثَلُ المُؤْمِنِ مَثَلُ السُّنْبُلَةِ تَمِيلُ أَحْيَاناً وَتَقُومُ أَحْيَاناً)) (ع، والضياء) عَن أنس.
(11033) ((مَثَلُ المُؤْمِنِ مَثَلُ النَّحْلَةِ إِنْ أَكَلَتْ أَكَلَتْ طَيِّباً وَإِنْ وَضَعَتْ وَضَعَتْ طَيِّباً وَإِنْ وَقَعَتْ عَلَى عُودٍ نَخِرٍ لمْ تَكْسِرْهُ، وَمَثَلُ المُؤْمِنِ مَثَلُ سَبِيكَةِ الذَّهَبِ إِنْ نَفَخْتَ عَلَيْهَا احْمَرَّتْ وَإِنْ وَزِنَتْ لَمْ تَنْقُصْ)) (هَب) عَن ابْن عَمْرو.
(11034) ((مَثَلُ المُؤْمِنِ مَثَلُ النَّخْلَةِ لاَ تَأْكُلُ إِلاَّ طَيِّباً وَلاَ تَضَعُ إِلاَّ طَيِّباً)) (طب حب) عَن أبي رزين.
(11035) ((مَثَلُ المُؤْمِنِ مَثَلُ النَّخْلَةِ مَا أَخَذْتَ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ نَفَعَكَ)) (طب) عَن ابْن عمر.
(11036) ((مَثَلُ المُؤْمِنِينَ فِي تَوَادِّهِمْ وَتَرَاحُمِهِمْ وَتَعَاطُفِهِمْ مَثَلُ الجَسَدِ إِذَا اشْتَكَى مِنْهُ عُضْوٌ تَدَاعَى لَهُ سَائِرُ الجَسَدِ بِالسَّهَرِ وَالحُمَّى)) (حم م) عَن النُّعْمَان بن بشير.
(11037) (( (ز) مَثَلُ المُجَاهِدِ فِي سَبِيلِ الله وَالله أَعْلَمُ بِمَنْ يُجَاهِدُ فِي سَبِيلِهِ كَمَثَلِ الصَّائِمِ الْقَائِمِ الخَاشِعِ الرَّاكِعِ السَّاجِدِ)) (ن) عَن أبي هُرَيْرَة.(3/123)
(11038) ((مَثَلُ المُجَاهِدِ فِي سَبِيلِ الله وَالله أَعْلَمُ بِمَنْ يُجَاهِدُ فِي سَبِيلِهِ كَمَثَلِ الصَّائِمِ الْقَائِمِ الدَّائِمِ الَّذِي لاَ يَفْتُرُ مِنْ صِيَامٍ وَلاَ صَدَقَةٍ حَتَّى يَرْجِعَ وَتَوَكَّلَ الله تَعَالَى لِلْمُجَاهِدِ فِي سَبِيلِهِ إِنْ تَوَفَّاهُ أَنْ يُدْخِلَهُ الجَنَّةَ أَوْ يُرْجِعَهُ سَالِماً مَعَ أَجْرٍ أَوْ غَنِيمَةٍ)) (ق ت ن) عَن أبي هُرَيْرَة.
(11039) ((مَثَلُ المَرْأَةِ الصَّالِحَةِ فِي النِّسَاءِ كَمَثَلِ الْغُرَابِ الأَعْصَمِ الَّذِي إِحْدَى رِجْلَيْهِ بَيْضَاءُ)) (طب) عَن أبي أُمَامَة.
(11040) (( (ز) مَثَلُ الْمُسْلِمِينَ وَالْيَهُودِ وَالنَّصَارَى كَمَثَلِ رَجُلٍ اسْتَأْجَرَ قَوْماً يَعْمَلُونَ لَهُ عَمَلاً إِلَى اللَّيْلِ فَعَمِلُوا إِلَى نِصْفِ النَّهَارِ فَقَالُوا لاَ حَاجَةَ لَنَا إِلَى أَجْرِكَ الَّذِي شَرَطْتَ لَنَا وَمَا عَمِلْنَا لَكْ فَقَالَ لَهُمْ لاَ تَفْعَلُوا أَكْمِلُوا بَقِيَّةَ عَمَلِكُمْ وَخُذُوا أَجْرَكُمْ كامِلاً فَأَبَوْا وَتَرَكُوهُ فَاسْتَأْجَرَ أُجَرَاءَ بَعْدَهُمْ فَقَالَ اعْمَلُوا بَقِيَّةَ يَوْمِكُمْ وَلَكُمُ الَّذِي شَرَطْتُ لَهُمْ مِنَ الأَجْرِ فَعَمِلُوا حَتَّى إِذَا كانَ حِينُ صَلاَةِ الْعَصْرِ قَالُوا لَكَ مَا عَمِلْنَا وَلَكَ الأَجْرُ الَّذِي جَعَلْتَ لَنَا فِيهِ فَقَالَ أَكْمِلُوا بَقِيَّةَ عَمَلِكُمْ فَإِنَّمَا بَقِيَ مِنَ النَّهَارِ شَيْءٌ يَسِيرُ فَأَبَوْا فَاسْتَأْجَرَ قَوْماً أَنْ يَعْمَلُوا لَهُ بَقِيَّةَ يَوْمِهِمْ فَعَمِلُوا بَقِيَّةَ يَوْمِهِمْ حَتَّى غَابَتِ الشَّمْسُ وَاسْتَكْمَلُوا أَجْرَ الْفَرِيقَيْنِ كِلَيْهِمَا فَذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ مَثَلُهُمْ وَمَثَلُ مَا قَبِلُوا مِنْ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذَا النُّورِ)) (خَ) عَن أبي مُوسَى.
(11041) ((مَثَلُ المُنَافِقِ كَمَثَلِ الشَّاةِ الْعَائِرَةِ بَيْنَ الْغَنَمَيْنِ تَعِيرُ إِلَى هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذِهِ مَرَّةً وَإِلَى هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذِهِ مَرَّةً لاَ تَدْرِي أَيَّهُمَا تَتَّبِعُ)) (حم م ن) عَن ابْن عمر.
(11042) ((مَثَلُ أُمَّتِي مَثَلُ المَطَرِ لاَ يُدْرَى أَوَّلُهُ خَيْرٌ أَمْ آخِرُهُ)) (حم ت) عَن أنس، (حم) عَن عمار، (ع) عَن عليّ، (طب) عَن ابْن عمر، وَعَن ابْن عَمْرو.
(11043) ((مَثَلُ أَهْلِ بَيْتِي مَثَلُ سَفِينَةِ نُوحٍ مَنْ رَكِبَهَا نَجَا وَمَنْ تَخَلَّفَ عَنْهَا غَرِقَ)) (الْبَزَّار) عَن ابْن عَبَّاس، وَعَن ابْن الزبير (ك) عَن أبي ذَر.
(11044) ((مَثَلُ بِلاَلٍ كَمَثَلِ نَحْلَةٍ غَدَتْ تَأْكُلُ مِنَ الحُلْوِ وَالمُرِّ ثُمَّ يُمْسِي حُلْواً كُلُّهُ)) (الْحَكِيم) عَن أبي هُرَيْرَة.
(11045) ((مَثَلُ بَلْعَمَ بْنِ بَاعُورَاءَ فِي بَنِي إِسْرَائِيلَ كَمَثَلِ أُمَيَّةَ بْنِ أَبِي الصَّلْتِ فِي هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذِهِ الأُمَّةِ)) (ابْن عَسَاكِر) عَن سعيد بن الْمسيب مُرْسلا.(3/124)
(11046) (( (ز) مَثَلُ مَا بَعَثَنِي الله بِهِ مِنَ الْهُدَى وَالْعِلْمِ كَمَثَلِ الْغَيْثِ الْكَثِيرِ أَصَابَ أَرْضاً فَكانَ مِنْهَا نَقِيَّةٌ قَبِلَتِ المَاءَ فَأَنْبَتَتِ الْكَلأَ وَالْعُشْبَ الْكَثِيرَ وَكَانَتْ مِنْهَا أَجَادِبُ أَمْسَكَتِ المَاءَ فَنَفَعَ الله بِهَا النَّاسَ شَرِبُوا مِنْهَا وَسَقَوْا وَرَعَوْا وَأَصَابَ طَائِفَةً مِنْهَا أُخْرَى إِنَّمَا هِيَ قِيعَانٌ لاَ تُمْسِكُ مَاءً وَلاَ تُنْبِتُ كَلأً فَذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ مَثَلُ مَنْ فَقُهَ فِي دِينِ الله وَنَفَعَهُ مَا بَعَثَنِي الله بِهِ فَعَلِمَ وَعَلَّمَ، وَمَثَلُ مَنْ لَمْ يَرْفَعْ بِذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ رَأْساً وَلَمْ يَقبَلْ هُدَى الله الَّذِي أُرْسِلْتُ بِهِ)) (ق) عَن أبي مُوسَى.
(11047) ((مِثْلُ مُؤَخَّرَةِ الرَّحْلِ يَكُونُ بَيْنَ يَدَيْ أَحَدِكُمْ ثُمَّ لاَ يَضُرُّهُ مَنْ مَرَّ بَيْنَ يَدَيْهِ)) (حم هـ) عَن طَلْحَة.
(11048) ((مَثَلُ مِنًى كالرَّحِمِ فِي ضِيقِهِ فَإِذَا حَمَلَتْ وَسَّعَهَا الله)) (طس) عَن أبي الدَّرْدَاء.
(11049) ((مَثَلُ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذِهِ الدُّنْيَا مَثَلُ ثَوْبٍ شُقَّ مِنْ أَوَّلِهِ إِلَى آخِرِهِ فَبَقِيَ مُتَعَلِّقاً بِخَيْطٍ فِي آخِرِهِ فَيُوشِكُ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ الْخَيْطُ أَنْ يَنْقَطِعَ)) (هَب) عَن أنس.
(11050) (( (ز) مَثَلِي فِي النَّبِيِّينَ كَمَثَلِ رَجُلٍ بَنَى دَاراً فَأَحْسَنَهَا وَأَكْمَلَهَا وَأَجْمَلَهَا وَتَرَكَ فِيهَا مَوْضِعَ لَبِنَةٍ لَمْ يَضَعْهَا فَجَعَلَ النَّاسُ يَطُوفُونَ بِالْبُنْيَانِ وَيَعْجَبُونَ مِنْهُ وَيَقُولُونَ لَوْ تَمَّ مَوْضِعُ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذِهِ اللَّبِنَةِ، فَأَنَا فِي النَّبِيِّينَ مَوْضِعُ تِلْكَ اللَّبِنَةِ)) (حم ت) عَن أبيّ، (حم ق ت) عَن جَابر، (حم ق) عَن أبي هُرَيْرَة، (حم م) عَن أبي سعيد.
(11051) (( (ز) مَثَلِي كَمَثَلِ رَجُلٍ اسْتَوْقَدَ نَاراً فَلَمَّا أَضَاءَتْ مَا حَوْلَهَا جَعَلَ الْفَرَاشُ وَه صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذِهِ الدَّوَابُّ الَّتِي يَقَعْنَ فِي النَّارِ يَقَعْنَ فِيهَا وَجَعَلَ يَحْجُزُهُنَّ وَيَغْلِبْنَهُ فَيَقْتَحِمْنَ فِيهَا فَذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ مَثَلِي وَمَثَلُكُمْ، أَنَا آخُذُ بِحُجَزِكُمْ عَنِ النَّارِ هَلُمَّ عَنِ النَّارِ هَلُمَّ عَنِ النَّارِ فَتَغْلُبُونِي فَتَقْتَحِمُونَ فِيهَا.)) (حم ق ت) عَن أبي هُرَيْرَة.
(11052) ((مَثَلِي وَمَثَلُ السَّاعَةِ كَفَرَسَيْ رِهَانٍ، مَثَلِي وَمَثَلُ السَّاعَةِ كَمَثَلِ رَجُلٍ بَعَثَهُ قَوْمٌ طَلِيعَةً فَلَمَّا خَشِيَ أَنْ يُسْبَقَ أَلاَحَ بِثَوْبَيْهِ أُتِيْتُمْ أُتِيْتُمْ أَنَا ذَاكَ أَنَا ذَاكَ)) (هَب) عَن سهل بن سعد.
(11053) ((مَثَلِي وَمَثَلُكُمْ كَمَثَلِ رَجُلٍ أَوْقَدَ نَاراً فَجَعَلَ الْفَرَاشُ وَالجَنَادِبُ يَقَعْنَ فِيهَا وَهُوَ يَذُبُّهُنَّ عَنْهَا وَأَنَا آخُذُ بِحُجَزِكُمْ عَنِ النَّارِ وَأَنْتُمْ تَفَلَّتُونَ مِنْ يَدِي)) (حم) عَن جَابر.
(11054) (( (ز) مَثَلِي وَمَثَلُ مَا بَعَثَنِي الله بِهِ كَمَثَلِ رَجُلٍ أَتَى قَوْماً فَقَالَ: يَاقَوْمِ إِنِّي(3/125)
رَأَيْتُ الجَيْشَ بِعَيْنِي وَإِنِّي أَنَا النَّذِيرُ الْعُرْيَانُ فَالنَّجَاءَ النَّجَاءَ فَأَطَاعَهُ طَائِفَةٌ مِنْ قَوْمِهِ فَأَدْلَجُوا وَانْطَلَقُوا عَلَى مَهْلِهِمْ فَنَجَوْا، وَكَذَّبَتْهُ طَائِفَةٌ مِنْهُمْ فَأَصْبَحُوا مَكَانَهُمْ فَصَبَّحَهُمُ الجَيْشُ فَأَهْلَكَهُمْ وَاجْتَاحَهُمْ، فَذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ مَثَلُ مَنْ أَطَاعَنِي فَاتَّبَعَ مَا جِئْتُ بِهِ، وَمَثَلُ مَنْ عَصَانِي وَكَذَّبَ بِمَا جِئْتُ بِهِ مِنَ الحَقِّ)) (ق) عَن أبي مُوسَى.
(11055) ((مَجَالِسُ الذِّكْرِ تَنْزِلُ عَلَيْهِمُ السَّكِينَةُ وَتَحُفُّ بِهِمُ المَلاَئِكَةُ وَتَغْشَاهُمُ الرَّحْمَةُ وَيَذْكُرُهُمُ الله عَلَى عَرْشِهِ)) (حل) عَن أبي هُرَيْرَة وَأبي سعيد.
(11056) (( (ز) مُجَالَسَةُ الْعُلَمَاءِ عِبَادَةٌ)) (فر) عَن ابْن عَبَّاس.
(11057) ((مُدَارَاةُ النَّاسِ صَدَقَةٌ)) (حب طب هَب) عَن جَابر.
(11058) (( (ز) مُدْمِنُ الخَمْرِ كَعَابِدِ وَثَنٍ)) (تخ هَب) عَن أبي هُرَيْرَة.
(11059) ((مُرْ أُخْتَكَ فَلْتَرْكَبْ وَلْتَخْتَمِرْ وَلَتَصُمْ ثَلاَثَةَ أَيَّامٍ فَإِنَّ الله عَنْ تَعْذِيبِ أُخْتِكَ نَفْسَهَا لَغَنِيٌّ)) (حم د ن هـ) عَن عقبَة بن عَامر، (دك) عَن ابْن عَبَّاس.
(11060) ((مَرَّ رَجُلٌ بِغُصْنِ شَجَرَةٍ عَلَى ظَهْرِ طَرِيقٍ فَقَالَ وَالله لأُنَحِّيَنَّ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذَا عَنِ المُسْلِمِينَ لاَ يُؤْذِيهِمْ فَأُدْخِلَ الجَنَّةَ)) (حم م) عَن أبي هُرَيْرَة.
(11061) ((مَرَرْتُ لَيْلَةَ أُسْرِيَ بِي بِالمَلأ الأَعْلى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; وَجِبْرِيلُ كَالْحِلْسِ الْبَالِي مِنْ خَشْيَةِ الله تَعَالى)) (طس) عَن جَابر.
(11062) ((مَرَرْتُ لَيْلَةَ أُسْرِيَ بِي عَلَى مُوسى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; قَائِماً يُصَلِّي فِي قَبْرِهِ)) (حم م ن) عَن أنس.
(11063) ((مُرُوا أَبَا بَكْرٍ فَلْيُصَلِّ بِالنَّاسِ)) (حم ق ت هـ) عَن عَائِشَة، (ق) عَن أبي مُوسَى، (خَ) عَن ابْن عمر، (هـ) عَن ابْن عَبَّاس، وَعَن سَالم بن عبيد.
(11064) (( (ز) مُرُوا أَبَا ثَابِتٍ يَتَعَوَّذْ لاَ رُقْيَةَ إِلاَّ فِي نَفْسٍ أَوْ حُمَةٍ أَوْ لَدْعَةٍ)) (حمد) عَن سهل بن حنيف.
(11065) (( (ز) مُرُوا الصَّبِيَّ بِالصَّلاَةِ إِذَا بَلَغَ سَبْعَ سِنِينَ وَإِذَا بَلَغَ عَشْرَ سِنِينَ فَاضْرِبُوهُ عَلَيْهَا)) (د) عَن سُبْرَة.
(11066) ((مُرُوا أَوْلاَدَكُمْ بِالصَّلاَةِ وَهُمْ أَبْنَاءُ سَبْعِ سِنِينَ، وَاضْرِبُوهُمْ عَلَيْهَا وَهُمْ أَبْنَاءُ(3/126)
عَشْرِ سِنِينَ، وَفَرِّقُوا بَيْنَهُمْ فِي المَضَاجِعِ وَإِذَا زَوَّجَ أَحَدُكُمْ خَادِمَهُ عَبْدَهُ أَوْ أَجِيرَهُ فَلاَ يَنْظُرْ إِلى مَا دُونَ السُّرَّةِ وَفَوْقَ الرُّكْبَةِ)) (حم د ك) عَن ابْن عَمْرو.
(11067) ((مُرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَإِنْ لَمْ تَفْعَلُوهُ، وَانْهَوْا عَنِ الْمُنْكَرِ وَإِنْ لَمْ تَجْتَنِبُوهُ كُلَّهُ)) (طص) عَن أنس.
(11068) ((مُرُوا بِالمَعْرُوفِ وَانْهَوْا عَنِ المُنْكَرِ قَبْلَ أَنْ تَدْعُوا فَلاَ يُسْتَجَابَ لَكُمْ)) (هـ) عَن عَائِشَة.
(11069) (( (ز) مُرُوهُ فَلْيَتَكَلَّمْ وَلْيَسْتَظِلَّ وَلْيَقْعُدْ وَلْيُتِمَّ صَوْمَهُ)) (حم خَ د) عَن ابْن عَبَّاس.
(11070) (( (ز) مُرْهَا فَإِنْ يَكُ فِيهَا خَيْرٌ فَسَتَفْعَلُ وَلاَ تَضْرِبْ ظَعِينَتَكَ كَضَرْبِ أَمَتِكَ)) (دحب) عَن لَقِيط بن صبرَة.
(11071) ((مَسْأَلَةُ الْغَنِيِّ شَيْنٌ فِي وَجْهِهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ)) (حم) عَن عمرَان.
(11072) (( (ز) مُسْتَرِيحٌ وَمُسْتَرَاحٌ مِنْهُ الْعَبْدُ المُؤْمِنُ يَسْتَرِيحُ مِنْ نَصَبِ الدُّنْيَا وَأَذَاهَا إِلَى رَحْمَةِ الله تَعَالى، وَالْعَبْدُ الْفَاجِرُ تَسْتَرِيحُ مِنْهُ الْعِبَادُ وَالْبِلاَدُ وَالشَّجَرُ وَالدوَابُّ)) (حم ق ن) عَن أبي قَتَادَة.
(11073) ((مَشْيُكَ إِلَى المَسْجِدِ وَانْصِرَافُكَ إِلَى أَهْلِكَ فِي الأَجْرِ سَوَاءٌ)) (ص) عَن يحيى بن أبي يحيى الغساني مُرْسلا.
(11074) ((مُصُّوا المَاءَ مَصّاً وَلاَ تَعُبُّوهُ عَبّاً)) (هَب) عَن أنس.
(11075) ((مَضَتِ الهِجْرَةُ لأَهْلِهَا أُبَايِعُهُ عَلَى الإِسْلاَمِ وَالْجِهَادِ)) (ق) عَن مجاشع بن مَسْعُود.
(11076) ((مَضْمِضُوا مِنَ اللَّبَنِ فَإِنَّ لَهُ دَسماً)) (هـ) عَن ابْن عَبَّاس وَعَن سهل بن سعد.
(11077) ((مَطْلُ الغَنِيِّ ظُلْمٌ فَإِذَا أُتْبِعَ أَحَدُكُمْ عَلَى مَلِيءٍ فَلْيَتَّبِعْ)) (ق 4) عَن أبي هُرَيْرَة.
(11078) (( (ز) مَطْلُ الْغَنِيِّ ظُلْمٌ وَإِذَا أُحِلْتَ عَلَى مَلِىءٍ فَاتَّبِعْهُ)) (هـ) عَن ابْن عمر.(3/127)