إزالة الدهش والوله
عن المتحير في صحة حديث
ماء زمزم لما شرب له
لمحمد بن إدريس القادري
تحقيق : زهير الشاويش
تخريج : محمد ناصر الدين الألباني
طبعة : المكتب الإسلامي - بيروت الطبعة الأولى / 1414 ه - 1993 م (1/1)
( ضعيف )
قال النبي صلى الله عليه و سلم : إن الماء لا ينجسه شيء إلا ما غلب على ريحه وطعمه ولونه
[ 8 ] (1/8)
( صحيح )
عن عائشة مرفوعا : الماء لا ينجسه شيء (1/8)
( ضعيف )
الماء طهور إلا ما غلب على ريحه وطعمه
[ 9 ] (1/9)
( إسناده ضعيف )
عن ابن عباس مرفوعا في شأن الحجر الأسود : وكان أبيض كالماء
[ 10 ] (1/10)
( إسناده ضعيف )
أخرج أحمد في مسنده عن أبي هريرة أنه أتى النبي صلى الله عليه و سلم فقال : إني إذا رأيتك طابت نفسي وقرت عيني فأنبئني عن كل شيء قال : كل شيء خلق الله عز و جل من الماء
[ 11 ] (1/11)
( ضعيف )
قوله صلى الله عليه و سلم : الحجر الأسود من حجارة الجنة وما في الأرض من الجنة غيره وكان أبيض كالماء )
[ 13 ] (1/13)
( ضعيف )
عن ابن عباس : الحجر الأسود من الجنة وكان أشد بياضا من الثلج حتى سودته خطايا أهل الشرك
[ 14 ] (1/14)
( إسناده صحيح )
عن عائشة - رضي الله عنها - أنها قالت : إن كنا آل محمد نمكث شهرا ما نستوقد بنار إن هو إلا الأسودان : التمر والماء
[ 15 ] (1/15)
( صحيح )
قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : رحم الله أم إسماعيل لو لا أنها عجلت لكانت زمزم عينا معينا
[ 25 ] (1/25)
( ضعيف )
عن يحيى بن سعيد قال : كان رسول الله صلى الله عليه و سلم جالسا وقبر يحفر بالمدينة فاطلع رجل في القبر فقال : بئس مضجع المؤمن . فقال رسول الله صلى الله عليه و سلم : بئس ما قلت
فقال الرجل : لم أرد هذا يا رسول الله إنما أردت القتل في سبيل الله . فقال : رسول الله صلى الله عليه و سلم : ( لا مثل للقتل في سبيل الله ما على الأرض بقعة من الأرض هي أحب إلي أن يكون قبري بها منها )
ثلاث مرات
[ 38 ] (1/38)
( ضعيف )
عن ابن سابط مرفوعا : كان النبي إذا هلك قومه ونجا هو والصالحون أتى هو ومن معه فيعبدون الله بمكة حتى يموتوا فيها وإن قبر نوح وهود وصالح وشعيب بين الركن وبين زمزم والمقام
[ 51 ] (1/51)
( ضعيف )
قوله صلى الله عليه و سلم : ليس من الجنة في الأرض شيء إلا ثلاثة أشياء : غرس العجوة والحجر وأوراق تنزل في الفرات كل يوم بركة من الجنة
[ 66 ] (1/66)
( إسناده حسن )
خير ماء على وجه الأرض ماء زمزم فيه طعام من الطعم وشفاء من السقم
[ 69 ] (1/69)
( موضوع )
عن عمر بن الحكم مرسلا وهو : نعم البئر بئر غرس هو من عيون الجنة وماؤها أطيب المياه
[ 73 ] (1/73)
( موضوع )
عن ابن عباس مرفوعا : أنزل الله من الجنة خمسة أنهار : سيحون : وهو نهر الهند وجيحون : وهو نهر بلخ ودجلة والفرات : وهما نهرا العراق والنيل : وهو نهر مصر أنزلها الله من عين واحدة من عيون الجنة
[ 82 ] (1/82)
( ضعيف )
عن أنس رفعه : الحجر الأسود من حجارة الجنة وزمزم حفنة من جناح جبريل
[ 86 ] (1/86)
( ضعيف )
عن ابن عباس رفعه بزيادة : إن شربته تستشفى شفاك الله وأن شربته لشبعك أشبعك الله وإن شربته لقطع ظمئك قطعه الله وهي هزمة جبريل وسقيا إسماعيل
[ 98 ] (1/98)
( إسناده ضعيف جدا )
ماء زمزم شفاء من كل داء
عن صفية مرفوعا (1/98)
( حسن )
خير ماء على وجه الأرض ماء زمزم فيه طعام من الطعم وشفاء من السقم
[ 106 ] (1/106)
( إسناده ضعيف )
آية ما بيننا وبين المنافقين أنهم لا يتضلعون من زمزم
[ 117 ] (1/117)
( ضعيف )
الشيطان مع الواحد وهو من الاثنين أبعد
[ 138 ] (1/138)
( صحيح )
لا نكاح إلا بولي
[ 139 ] (1/139)
( صحيح )
عن عائشة - رضي الله عنها - أنها كانت تحمل ماء زمزم وتخبر أنه عليه الصلاة و السلام كان يحمله
[ 166 ] (1/166)
( ضعيف )
كان صلى الله عليه و سلم إذا أراد أن يتحف الرجل بتحفة سقاه من ماء زمزم . عن ابن عباس - رضي الله عنهما
[ 168 ] (1/168)
( ضعيف )
التضلع من ماء زمزم براءة من النفاق
[ 169 ] (1/169)
( ضعيف )
خمس من العبادات : النظر إلى المصحف والنظر إلى الكعبة والنظر إلى الوالدين والنظر إلى زمزم وهي تحط الخطايا والنظر إلى وجه العالم
[ 172 ] (1/172)
( ضعيف )
عن ابن عمر عنه عليه الصلاة و السلام أنه قال : إن هذه القلوب أوعية فخيرها أوعاها فإذا سألتم الله فاسألوه وأنتم واثقون بالإجابة فإن الله تعالى لا يستجيب دعاء من دعا عن ظهر قلب غافل (1/172)
( ضعيف جدا )
عن ابن عباس مرفوعا : إذا نزل بكم كرب أو جهد أو بلاء فقولوا : الله ربنا لا شريك له (1/172)
( ضعيف جدا )
عن ثابت بن قيس بن شمار الأنصاري - رضي الله عنه - عن مولانا رسول الله صلى الله عليه و سلم أنه قال : غبار المدينة شفاء من الجذام
[ 178 ] (1/178)
( صحيح )
عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه و سلم : ادعوا الله وأنتم موقنون بالإجابة واعلموا أن الله لا يقبل دعاء من قلب غافل لاه
[ 180 ] (1/180)