( صحيح )
لاتذهب الدنيا حتى يملك رجل من أهل بيتي يواطىء اسمه اسمي يملأ الأرض عدلا وقسطا كما ملئت جورا وظلما رواه أبو داود والترمذي وأحمد والطبراني (1/16)
( أثر صحيح )
روى أبو خلدة خالد بن دينار قال ما مختصره حدثنا ابو العالية قال لما فتحنا تستر وجدنا في بيت مال الهرمزان سريرا عليه رجل ميت قلت فما صنعتم بالرجل قال حفرنا بالنهار ثلاثة عشر قبرا متفرقة فلما كان الليل دفناه وسوينا القبور كلها لتعميه على الناس لاينبشونه قلت وما يرجون منه قال كانت السماء اذا حبست عنهم ابرزوا السرير فيمطرون قلت من كنتم تظنون الرجل قال رجل يقال له دانيال رواه ابن اسحق في مغازيه ورواه غيره على وجوه أخر وفي بعضها أن الدفن كان بأمر عمر (1/18)
( أثر صحيح )
عن نافع أن الناس كانوا يأتون الشجرة فقطعها عمر روا ه ابن وضاح وروى عن شيخه عيسى بن يونس مفتي أهل طرطوس قطعها لأن الناس كانوا يذهبون فيصلون تحتها فخاف عليهم الفتنة (1/18)
( أثر صحيح )
عن ابن سويد قال خرجت مع أمير المؤمنين عمر بن الخطاب من مكة إلى المدينة فلما أصبحنا صلى بنا الغداة ثم رأى الناس يذهبون مذهبا فقال أين يذهب هؤلاء قيل ياأمير المؤمنين مسجد صلى فيه رسول الله ( ص ) هم يأتون يصلون فيه فقال إنما هلك من كان قبلكم بمثل هذا يتبعون آثار أنبيائهم فيتخذونها كنائس وبيعا من أدركته الصلاة في هذه المساجد فليصل ومن لا فليمض ولا يتعمدها (1/18)
( صحيح )
قال النبي ( ص ) في الحديث الصحيح عدلت شهادة الزور بالإشراك بالله مرتين ثم قرأ { فاجتنبوا الرجس من الآوثان واجتنبوا قول الزور حنفاء لله غير مشركين } (1/19)
1 - ( صحيح )
يا طوبى للشام يا طوبى للشام يا طوبى للشام ( وفي احدى الروايات لأهل الشام ) قالوا يا رسول وبم ذلك قال تلك ملائكة الله باسطوا أجنحتها على الشام (1/5)
2 - ( صحيح )
ستجندون أجنادا جندا بالشام وجندا بالعراق وجندا باليمن قال عبد الله فقمت فقلت خر لي يا رسول الله فقال عليكم بالشام فمن أبى فليلحق بيمنه وليستق من غدره فان الله عز و جل قد تكفل لي بالشام وأهله حديث صحيح جدا وورد بلفظ عليك بالشام فانها خيرة الله من أرضه يجتبي إليها خيرته من عباده رواه أبو داود وأحمد بسند صحيح (1/5)
3 - ( صحيح )
اني رأيت عمود الكتاب انتزع من تحت وسادتي فنظرت فاذا هو نور ساطع عمد به إلى الشام ألا ان الايمان اذا وقعت الفتن بالشام (1/6)
4 - ( صحيح )
الشام أرض المحشر والمنشر وعن ميمونة بنت سعد مولاة النبي ( ص ) قالت يا نبي الله افتنا في بيت المقدس فقال أرض المحشر والمنشر (1/6)
5 - ( ضعيف )
اذا هلك الشام فلا خير في أمتي ولاتزال طائفة من أمتي على الحق يقاتلون الدجال قال الألباني بهذا اللفظ ضعيف والصحيح في لفظه إذا فسد أهل الشام فلا خير فيكم لاتزال طائفة من أمتي منصورين لايضرهم من خذلهم حتى تقوم الساعة وإسناده صحيح (1/7)
6 - ( صحيح )
لن تبرح هذه الأمة منصورين أينما توجهوا لايضرهم من خذلهم من الناس حتى يأتي أمر الله أكثرهم أهل الشام الحديث صحيح دون قوله وأكثرهم أهل الشام ويشهد له ما رواه مسلم وغيره من حديث سعد بن أبي وقاص مرفوعا لايزال أهل الغرب ظاهرين على الحق حتى تقوم الساعة على اعتبار ان أهل الغرب هم أهل الشام كما قال الإمام أحمد وأيده ابن تيمية (1/8)
7 - ( ضعيف )
أهل الشام وأزواجهم وذرياتهم وعبيدهم واماؤهم الى منتهى الجزيرة مرابطون في سبيل الله فمن احتل منها مدينة من المدائن فهو في رباط ومن احتل منها ثغرا من الثغور فهو في جهاد (1/9)
8 - ( صحيح )
صلى رسول الله ( ص ) الفجر ثم أقبل على القوم فقال اللهم بارك لنا في مدينتنا وبارك لنا في مدنا وصاعنا اللهم بارك لنا في حرمنا وبارك لنا في شامنا فقال رجل وفي العراق فسكت ثم أعاد قال الرجل وفي عراقنا فسكت ثم قال اللهم بارك لنا في مدينتنا وبارك لنا في مدنا وصاعنا اللهم بارك لنا في شامنا اللهم اجعل مع البركة بركة والذي نفسي بيده ما من المدينة شعب ولا نقب الا وعليه ملكان يحرسانها حتى تقدموا عليها وفي رواية الى قوله وفي العراق وزاد فأعرض عنه فقال فيها الزلازل والفتن وبها يطلع قرن الشيطان واسناده صحيح وأخرجه أحمد مختصرا بلفظ قال رأيت رسول الله ( ص ) يشير بيده يؤم العراق ها ان الفتنة ههنا ثلاث مرات من حيث يطلع قرن الشيطان واسناده صحيح (1/9)
9 - ( صحيح )
عن عبد الله بن حوالة أنه قال يا رسول الله اكتب لي بلدا أكون فيه فلو أعلم أنك تبقى لم اختر على قربك قال عليك بالشام ثلاثا فلما رأى النبي ( ص ) كراهيته للشام قال هل تدرون ما يقول الله عز و جل يقول ياشام يا شام يدي عليك يا شام أنت صفوتي من بلادي أدخل فيك خيرتي من عبادي أنت سيف نقمتي وسوط عذابي أنت الأندر واليك المحشر ورأيت ليلة أسري بي عمودا أبيض كأنه لؤلؤ تحمله الملائكة قلت ما تحملون قالوا نحمل عمود الاسلام أمرنا أن نضعه بالشام وبينا أنا نائم رأيت كتابا اختلس من تحت وسادتي فظننت أن الله تخلى من أهل الأرض فأتبعت بصري فاذا هو نور ساطع بين يدي حتى وضع بالشام فمن أبى فليلحق بيمنه وليستق من غدره فان الله قد تكفل لي بالشام وأهله حديث صحيح دون قوله يا شام يا شام يدي عليك يا شام وقوله أنت سيف نقمتي وسوط عذابي أنت الأندر (1/10)
10 - ( صحيح )
عن عبد الله بن عمر ( ر ) قال قال لنا النبي ( ص ) يوما إني رأيت الملائكة في المنام أخذوا عمود الكتاب فعمدوا به إلى الشام فاذا وقعت الفتن فان الإيمان بالشام (1/12)
11 - ( صحيح )
عن سالم بن عبد الله عن أبيه ( ر ) قال قال رسول الله ( ص ) ستخرج نار في آخر الزمان من حضر موت تحشر الناس قلنا فماذا تأمرنا يا رسول الله قال عليكم بالشام (1/12)
12 - ( منكر )
مكة آية الشرف والمدينة معدن الدين والكوفة فسطاط الاسلام والبصرة فخر العابدين والشام معدن الأبرار ومصر عش ابليس وكهفه ومستقره والسند مراد ابليس والزنى في الزنج والصدق في النبوة والبحرين منزل مبارك والجزيرة معدن الفتك وأهل اليمن أفئدتهم رقيقة ولا يعدوهم الرزق والأئمة من قريش وسادة الناس بنو هاشم قال الألباني حديث منكر لكن بعض الجمل منه صحيح فقوله وأهل اليمن افئدتهم رقيقة معناه في الصحيحين وغيرهما من حديث أبي هريرة مرفوعا أتاكم أهل اليمن هم ألين قلوبا وأرق أفئدة الحديث وقوله الأئمة من قريش صحيح أيضا (1/12)
13 - ( صحيح )
عن بهز بن حكيم بن معاوية القشيري عن أبيه عن جده قال قلت يا رسول الله أين تأمرني فقال هاهنا وأومأ بيده نحو الشام قال إنكم محشورون رجالا وركبانا ومجرون على وجوهكم (1/13)
14 - ( موضوع )
عن أبي أمامة عن النبي ( ص ) أنه تلا هذه الآية قوله عز و جل { وآويناهما إلى ربوة ذات قرار ومعين } ثم قال هل تدرون أين هي قالوا الله ورسوله أعلم قال هي بالشام بأرض يقال لها الغوطة مدينة يقال لها دمشق هي خير مدائن الشام (1/13)
15 - ( صحيح )
عن أبي الدرداء ( ر ) أن رسول الله ( ص ) قال فسطاط المسلمين يوم الملحمة بالغوطة إلى جانب مدينة يقال لها دمشق من خير مدائن الشام وفي رواية ثانية قال سمعت النبي ( ص ) يقول يوم الملحمة الكبرى فسطاط المسلمين بأرض يقال لها الغوطة فيها مدينة يقال لها دمشق خير منازل المسلمين يومئذ . أخرجه أبو داود 2 / 210 ، والحاكم 4 / 486 ، وأحمد 5 / 197 ، وقال الحاكم : صحيح الاسناد ووافقه الذهبي وأقره المنذري 4 / 63 ، وهو كما قالوا (1/14)
16 - ( موضوع )
عن أبي هريرة ( ر ) قال قال رسول الله ( ص ) أربع مدائن في الدنيا من الجنة مكة والمدينة وبيت المقدس ودمشق وأربع مدائن من مدائن النار في الدنيا رومية وقسطنطينية وصنعاء وأنطاكية (1/14)
17 - ( ضعيف )
عن الحسن بن يحيى الخشني أن النبي ( ص ) قال ليلة أسري بي صلى في موضع مسجد مشق (1/15)
18 - ( منكر )
ستكون دمشق في آخر الزمان أكثر المدن أهلا وهي تكون لأهلها معقلا وأكثر أبدالا وأكثر مساجد وأكثر زهادا وأكثر مالا وأكثر رجالا وأقل كفارا الا وان مصر أكثر المدن فراعنة وأكثر كفورا وأكثر ظلما وأكثر رياء وفجورا وسحرا وشرا فاذا عمرت أكنافها بعث الله عليهم الخليفة الزائد البنيان والأعور الشيطان والأخرم الغضبان فويل لأهلها من أتباعه وأشياعه ثم قرأ رسول الله ( ص ) { ذلك جزيناهم بما كفروا وهل نجازي إلا الكفور } فاذا قتل ذلك الخليفة بالعراق خرج عليهم رجل مربوع القامة أسود الشعر كث اللحية براق الثنايا فويل لأهل العراق من أشياعه المراق ثم يخرج المهدي منا أهل البيت فيملأ الأرض عدلا كما ملئت جورا وذكر باقي الحديث (1/15)
19 - ( منكر )
سمعت علي بن أبي طالب ( ر ) يقول سمعت رسول الله ( ص ) وسأله رجل عن الإمارات بدمشق فقال بها جبل يقال له قاسيون فيه قتل ابن آدم أخاه وفي أسفله من الغرب ولد إبراهيم وفيه آوى عيسى بن مريم وأمه من اليهود وما من عبد اتى روح الله فاغتسل وصلى ودعا لم يرده الله خائبا فقال رجل يا رسول الله صفه لنا فقال هو بالغوطة مدينة يقال لها دمشق وأزيدكم أنه جبل كلمه الله وفيه ولد أبي إبراهيم فمن أتى ذلك الموضع فلا يعجز في الدعاء فقال رجل يا رسول الله أكان ليحيى بن زكريا معقلا قال نعم احترس فيه يحيى بن زكريا من هدار رجل من عاد في الغار الذي تحت دم آدم المقتول وفيه احترس الياس النبي عليه السلام من ملك قومه وفيه صلى إبراهيم وموسى وعيسى وأيوب فلاتعجزوا في الدعاء فيه فأن الله عز و جل أنزل علي { ادعوني أستجب لكم } فقال رجل يا رسول الله رب يسمع الدعاء أم كيف ذلك فأنزل الله عز و جل { وإذا سألك عبادي عني فاني قريب أجيب دعوة الداعي إذا دعان } (1/16)
20 - ( منكر )
قال معاوية ( ر ) سمعت رسول الله ( ص ) وسأله رجل عن دمشق قال بها جبل يقال له قاسيون وذكر قريبا من الحديث الأول ( اي رقم 19 ) (1/17)
21 - ( منكر )
عن ابن عباس ( ر ) قال سمعت رسول الله ( ص ) يقول اجتمع الكفار يتشاورون في أمري فقال النبي ( ص ) ياليتني بالغوطة بمدينة يقال لها دمشق حتى آتي الموضع مستغاث الأنبياء حيث قتل ابن آدم أخاه فأسال الله أن يهلك قومي فانهم ظالمون فأتاه جبريل فقال يا محمد ائت بعض جبال مكة فأوالى بعض غاراتها فانها معقلك من قومك قال فخرج النبي ( ص ) وأبو بكر ( ر ) معه حتى أتيا الجبل فوجدا غارا كثير الدواب فجعل أبو بكر ( ر ) يمزق رداءه وسد الثغور والثقب والنبي ( ص ) يقول اللهم لاتنساها لأبي بكر وذكر الحديث بطوله أي رقم 19 (1/17)
22 - ( صحيح ) عن أوس بن أوس الثقفي رضي الله عنه أنه سمع رسول الله صلى الله عليه و سلم يقول : ينزل عيسى بن مريم عليهما السلام عند المنارة البيضاء شرقي دمشق (1/20)
23 - ( صحيح )
عن كيسان رضي الله عنه قال سمعت رسول الله صلى الله عليه و سلم يقول ينزل عيسى بن مريم عليهما السلام عند المنارة البيضاء شرقي دمشق (1/20)
24 - ( منكر )
نافع بن كيسان صاحب رسول الله ( ص ) قال قال رسول الله ( ص ) ينزل عيسى بن مريم عليه السلام عند باب الشرقي هو بهذا اللفظ منكر والصواب فيه عند المنارة البيضاء شرقي دمشق دون ذكر الباب (1/20)
25 - ( صحيح )
النواس بن السمعان الكلابي قال سمعت رسول الله ( ص ) يقول ينزل عيسى بن مريم عليه السلام عند المنارة البيضاء شرقي دمشق أخرجه مسلم وابن ماجه والترمذي والحاكم وأحمد (1/20)
26 - ( صحيح )
عن أوس بن أوس الثقفي ( ر ) أنه سمع رسول الله ( ص ) يقول ينزل عيسى بن مريم عليه السلام عند المنارة البيضاء شرقي دمشق عليه ممصرتان كأن رأسه يقطر منه الجمان ( الممصرة من الثياب التي فيها صنفرة خفيفة والجمان صغار اللؤلؤ وقيل حب يتخذ من الفضة أمثال اللؤلؤ ) (1/21)
27 - ( ضعيف )
عن أبي هريرة ( ر ) عن رسول الله قال لاتزال طائفة من أمتي يقاتلون على أبواب بيت المقدس وما حولها وعلى أبواب أنطاكية وما حولهاوعلى أبواب دمشق وما حولها وعلى أبواب الطالقان وما حولها ظاهرين على الحق لايبالون من خذلهم ولا من يضرهم حتى يخرج الله لهم كنزه من الطالقان فيحيي به دينه كما أميت من قبل ( الطالقان بلدة بين مرو الوذ وبلخ مما يلي الجبل وهي أيضا ولايةعند قزوين يقال لها طالقان قزوين ) (1/21)
28 - ( حسن )
حدث ابو هريرة ( ر ) أنه سمع رسول الله ( ص ) يقول اذا وقعت الملاحم بعث الله من دمشق بعثا من الموالي أكرم العرب فرسا وأجودهم سلاحا يؤيد الله بهم الدين (1/21)
29 - ( ضعيف )
عن أبي هريرة ( ر ) عن النبي ( ص ) قال لاتزال عصابة من أمتي يقاتلون على أبواب دمشق وما حولها وعلى أبواب بيت المقدس لايضرهم خذلان من خذلهم ظاهرين على الحق الى أن تقوم الساعة (1/22)
30 - ( صحيح )
عن عوف بن مالك ( ر ) قال أتيت رسول الله ( ص ) وهو في بناء له فسلمت عليه فقال عوف قلت نعم يا رسول الله قال ادخل فقلت كلي أم بعضي قال بل كلك قال فقال لي اعدد عوف ستا بين يدي الساعة أولهن موتي قال فاستبكيت حتى جعل رسول الله ( ص ) يسكتني قال قل احدى والثانية فتح بيت المقدس قل اثنين والثالثة فتنة تكون في أمتي وعظمها والرابعة موتان يقع في أمتي يأخذهم كفعاص الغنم والخامسة يفيض المال فيكم فيضا حتى أن الرجل ليعطى المائة دينار فيظل يسخطها قل خمسا والسادسة هدنة تكون بينكم وبين بني الأصفر يسيرون اليكم على ثمانين راية تحت كل راية ثمانين ألفا فسطاط المسلمين يومئذ في أرض يقال لها الغوطة فيها مدينة ويقال لها دمشق
أخرجه أحمد وابن عساكر والبخاري وابن ماجة وغيرهم ( القعص أن يضرب الإنسان فيموت مكانه يقال قعصته وأقعصته أذا قتلته قتلا سريعا وقعاص الغنم داء يأخذ الغنم لايلبثها أن تموت ) (1/23)