معجم
الألفاظ والعبارات الاصطلاحية
الواردة في كتاب (شفاء العليل بألفاظ وقواعد الجرح والتعديل) لأبي الحسن مصطفى بن إسماعيل المصري ثم المأربي
وضممت إليها غيرها مما يناسبها كبعض الضوابط والتنبيهات وأهم عنوانات المسائل والدراسات
والطبعة التي اعتمدتها هي الطبعة الوحيدة – فيما أعلم – وهي من منشورات مكتبة ابن تيمية ومكتبة العلم بجدة ، وظهر منها الجزء الأول فقط وهو مختص – في الجملة - بالألفاظ
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام الأكملان الأطيبان على نبينا محمد خاتم النبيين – عليهم السلام - وعلى آله وصحبه أجمعين . وبعد
فإني لما كنت أجمع كتابي (لسان المحدثين) الذي أفردته لاصطلاحاتهم ونحوها كنت أعلم أن للشيخ أبي الحسن المصري نزيل مأرب ( حفظه الله ونفع بعلمه ) كتاباً يدخل في هذا الباب وكنت أود أن أقف عليه لأنتفع به في عملي هذا ، وقد حاولت ذلك كثيراً فلم يتيسر ، ولا يستغربن أحد هذا الأمر في مثل هذا البلد !
ثم لما كنت على وشك الفراغ من تبييض كتابي المذكور رأيت الكتاب (كتاب الشفاء) مصوراً على بعض المواقع الالكترونية - جزى الله من قام بذلك خير الجزاء - ، فبدأت أقلب – بعد سحبه على الورق - وأطالع ما تيسر منه ، فرأيته كتاباً حافلاً وأن فيه الكثير مما يُستدرك على كتابي ، وتيقنت أنني إن أردت نقل ما فيه مما هو على شرطي فإن معنى ذلك أنني سأنقل نحو شطر الكتاب أو ثلثه ، ومعنى ذلك أنني سأعيد تأليف كتابي أو – في الأقل تبييضه – من جديد ، وكنت وقتها قد قاربت السآمة من كثرة مراجعة الكتاب وأصوله وإجهاد الفكر والعين في تبييضه .
فرأيت أن أستثنيَه من كتب هذا الفن وأن لا أدخله في جملة مصادر كتابي في تلك النشرة الألى ، راجياً استيفاء فوائده ومهماته في نشرة تالية لها ، أو في مستدرك لاحق للكتاب ، بإذن الله تعالى .(1/1)
نشرت الكتاب في (ملتقى أهل الحديث) وبقيت بعد ذلك متعلقاً به من جهات ، فقد صرت من جهة أراجعه ، بقصد الزيادة في تصحيحه وتحريره ، ومن جهة أخرى أستجمع ما يُستدرك عليه ، ومن جهة ثالثة بدأت أجمع فوائد وزوائد عليه من كتاب (شفاء العليل) خاصةً .
ثم لما أتيت في عملي الأخير هذا – أعني الجهة الثالثة - على الأوراق الأولى من كتاب (الشفاء) وجدت أن ذلك مما يطول جداً ، وأن الأنفع – إن شاء الله تعالى – أن أتعجل وأعمل للكتاب فهرساً لمصطلحاته وعباراته الحديثية الاصطلاحية ، أعني التي يدخل في تركيبها بعض الاصطلاحات ، وما شاكل ذلك أو قاربه ، فبدأت بذلك فعلاً ؛ ثم بدا لي بعد قليل من العمل أنه لا بد لي من أن أجمع - مع ما تقدم - مفردات ثلاث مسائل أخرى :
الأولى : عبارات المؤلفين التي تصلح أن تكون قواعد وأصولاً في هذا الفن أو تعريفاً وشرحاً لبعض الاصطلاحات أو تمثيلاً لبعض المسائل أو تنبيهاً على بعض خفايا وأسرار الصنعة .
الثانية : عناوين لأهم أو أخفى المسائل والأبواب والموضوعات التي تطرق إليها المؤلف ، ولا أعني العناوين التي وضعها المؤلف وإنما أعني كل موضوع مهم صغير أو كبير تكلم فيه ، ولكن من غير اشتراط مني للاستيعاب في هذه النقطة على وجه الخصوص ، أعني أنه ربما فاتني شيء يسير من عناوين ومقاصد الموضوعات بسبب عدم الانتباه إلى بعض جوانب بعض الموضوعات أو المسائل ، ورب مسألة تكلم عليها المؤلف تحت عنوان واحد وضعه فأذكرها أنا تحت أربعة عناوين طلباً للفائدة ، لأن فيها مثلاً كلاماً على (العسرة) و(الإكثار) و(التدليس) و(التثبت في الرواية) ، لأن كلامه يدخل تحت كل باب من هذه الأبواب الأربعة .(1/2)
الثالثة : أسماء النقاد الواردة في الكتاب مشترطاً استيفاء مواضع الفائدة والترجمة أو ما فيه شيء من فائدة تتعلق بمناهج النقاد ومنازلهم واختياراتهم في اصطلاحاتهم ونحو ذلك ، ولكن أظن أنه فاتني في هذا الباب شيء من أسماء النقاد الواردة في بعض الصفحات الأولى من الكتاب لأنني لم أشترط جمع أسمائهم في أول الأمر كما تقدم بيانه قبل قليل من الكلام .
وكذلك توسعت وذكرت أكثر مواضع ورود أسماء النقاد التي ليس فيها فائدة ظاهرة ولا بيان لشيء من منهج ونحوه ، وغايتي من ذلك أن لا يفوتني – بعد الشرط- شيء منه ، وأنت خبير بأن التقميش مقدم على التفتيش ، وأيضاً فلعل في بعض تلك المواضع التي ذكرتها ما يتنبه بعض طلبة العلم إلى بعض فوائده .
نعم ، قد يقال : إن ذكرك لمواضع أسماء النقاد التي لا فائدة ظاهرة فيها تضر القارئ من جهة أنه قد يذهب يبحث عن ذلك الاسم في تلك الصفحة رجاء أن يجد فيها فائدة تتعلق بمنهج ذلك الإمام أو شروطه أو منزلته بين أهل العلم ونحو ذلك فلا يجد شيئاً من ذلك وهذا تعب بلا أرب ، فأقول : نعم ، ولكن عذري ما تقدم أولاً وأن مطالعة صفحة ما من هذا الكتاب (الشفاء) أرى أنها لا تخلو من فائدة ، ومعلوم أن التحرير التام يكون غير سهل ، في كثير من الأحيان ، والله المستعان .
هذا وقد وجدت في الأصل - أي كتاب (شفاء العليل) - تصحيفات كثيرة ، وهي مجموعة عندي ، ووجدت فيه أيضاً طائفة غير قليلة من المواضع التي لم يوافقها الصواب ، وقد جمعت معظمها في بعض كتاباتي الخاصة بي ، هذا إضافة إلى أن المؤلف حفظه الله كان في كثير من الأحيان ينقل عبارات النقاد بالمعنى ويتصرف فيها ، ويَنزل في مصادره نزولاً كبيراً ، وقد نبه في مقدمة كتابه على بعض ذلك !(1/3)
وإنما نبهت على هذا أداءً للأمانة وخروجاً من العهدة ، فليس معنى وضعي فهرساً لهذا الكتاب أنني مقر كلَّ ما جاء فيه أو أنني أدعو إلى تقليده تقليداً كاملاً ، ولولا كثرة ذلك من جهة ووجود بعض ما يدعو إلى مثل هذا التنبيه عند الناس من جهة أخرى ، لكان تنبيهاً زائداً ، إذ من المعلوم أنه لا يخلو كتاب مصنِّف من المصنفين عما يُستدرك عليه ، وإن كانت أخطاء بعض الكتب أكثر في مقدارها أو أخطر في معناها ، من أخطاء كتب أخرى .
هذا وقد زدت في الكتاب طائفة طيبة من التنبيهات والتصحيحات والتعليقات والفوائد ، مشيراً إليها ، إما بجعلها بين حاصرتين مربعتين [---] ، أو وضعها في الهامش ، أو بختمها بحرف .م. أو بكلمة (. محمد .) أو بابتدائها بكلمة (قلت) أو غير ذلك مما لن يخفى إن شاء الله .
هذا وقد كنت أحياناً اختصر (للحاجة) العبارة الطويلة اختصاراً غير مخلٍّ ، أو أتصرف فيها تصرفاً منضبطاً ، أو أشك في صحتها لفظاً أو معنى أو نسبةً ، أو أظن أن المؤلف تصرف فيها ، فأشير إلى كل ذلك بهذا الرمز ؟؟ أي بعلامتي سؤال ، وأضير إلى الكلام المحذوف بخط مقطَّع ---- .
وأما منهج المؤلف فقد بين هو بعضه في خطبة كتابه وقد استقرأته أنا أيضاً استقراءاً كافياً فلعلي أنشره بعد حين إن رأيت في ذلك منفعة ومصلحة ، وكذلك منهجي المفصل في هذا الفهرس .
ثم إني رأيت أخيراً أن أفرد هذا الكتاب الذي بين يديك لنوعين من الفهارس الأربعة المذكورة ، فقط ، وهما الأكبر والأهم :
الأول : فهرس الاصطلاحات والعبارات الاصطلاحية والتراكيب الحديثية الغريبة ونحوها .
والثاني : فهرس لعناوين ومقاصد الكتاب الفرعية التفصيلية ، سواء أشار المؤلف إليها أو لا ، كما تقدم شرحه .
وأما النوعان الآخران فيأتيان في وقت آخر إن شاء الله تعالى .(1/4)
فدونك هذا الفهرس المفصل المرتب الحافل ، أسأل الله أن ينفعني وينفعك به ، وأن ينفع به صاحب الأصل ، والله الموفق إلى الخير أسأله القبول وحسن الثواب يوم لا ينفع مال ولا بنون ولا علم ولا كتاب إلا ما كان خالصاً لله العزيز الوهاب .
باب الألف
الله المستعان على ذلك [يعني تحديث بعضهم عن راو كذاب] : ص241
آية من الآيات ، كذاب : ص432
آية من آيات الله ، ذلك الكذب هو وضعه ، أعني العلويات : ص432
آية من آيات الله يمشي على ظهر الأرض [البخاري] : ص432
آية ، وإن الله إذا جعل إنساناً آيةً أبان من شكله ؟؟ حتى لا يكون له ثانٍ : ص431 {أبو زرعة آية ---إلخ}
أبو عبيد ممن يزداد كل يوم عندنا خيراً : ص345
الأبدال : ص118 {{أقوال البخاري وأحمد في الأبدال!!}}
أبعده الله : ص546
أبعدوا عنا [في المذاكرة] فلاناً وهاتوا من شئتم : ص486
أبعدوا عنا حديث فلان وهاتوا حديث من شئتم : ص486
ابن علية لا يعمل مع حماد بن زيد شيئاً في أيوب : ص509
ابني عبدالله محظوظ من علم الحديث لا يذاكرني إلا بما لا أحفظ : ص112
ابني والد ؟؟ : ص95
أبو الحديث وأمه : ص110
أبو عوانة في جميع حاله أصح حديثاً عندنا من هشيم : ص394
أبو عوانة من كتابه أحب إليّ من شعبة من حفظه : ص79
الأبواب : ص105
أتأمرني أن أعود إلى ذنب قد تبتُ منه ، [أي فأروي عن فلان] : ص255
اتحادي : ص407
أتعب الإبل : ص88
اتّفاق أهل العلم بالنقل : ص155
اتق حيات سلم لا تلسعك : ص446 و 497
الإتقان : ص121
الإتقان أكثر من حفظ السرد : ص466
اتهام الراوي بسبب كثرة الغرائب في حديثه : ص415
اتهام الراوي بسرقة الحديث : ص529
الاتّهام بقبول التلقين : ص349
اتهم بالوقف : ص406
اتهم في اللقاء : ص221 و 528
اتهم في سماع بعض الأجزاء وألحق اسمه فيها ؟؟ : ص478
اتهِمُه بداء سوء ، وليس هو في الحديث بشيء : ص254
اتّهمه فلان : ص221
اتهمه فلان ، ولا يجوز الاحتجاج به : ص460
اتهمه فلان بالكذب : ص221(1/5)
اتهمه فلان فقال : لا يجوز الاحتجاج به : ص460
اتَّهِموا حديث الشيوخ : ص341
أتى بخبر باطل فاتهم به : ص222
أتى بطامات وفضائح : ص249
أتى بطامة لا تطاق : ص249
أتى بما لا يتابع عليه : ص332
آثار : ص191
الأثبات : ص144
أثنى عليه : ص519
أثنى عليه ثم قال : إلا أن فلاناً شيء آخر : ص80
أثنى عليه شراً : ص340
أجاب في المحنة (محنة خلق القرآن) : ص321 و 514
الإجابة في الأحاديث : ص101 و 470
الإجازة : ص358
اجتمع الناس على طرح هؤلاء النفر ، ليس يذاكر بحديثهم ولا يعتد به [ثم ذكر قوماً] : ص236
اجتمع أهل البصرة على عدالته : ص28
اجتمع حفاظ البصرة فقال أهل الكوفة لهم : نحّوا عنا إسماعيل [ابن علية] وهاتوا من شئتم : ص79
الاجتهاد في الطلب والتبكير فيه : ص328
اجر ؟؟ على حديث فلان بستة أقلام : ص227-228
أجرأ من خاصي الأسد : ص103
الأجزاء : ص377
أجلّ من أن يقال فيه : ثقة : ص33
الإجمال في الجرح ، وما حكمه؟ : ص248
أجمعوا على الاحتجاج به ؛ ومن تكلم فيه فقد آذى نفسه : ص310
أجمعوا على ترك حديثه ، وليس بحجة لا في الأحكام ولا في غيرها : ص223
أجمعوا على ضعفه--- لم يرو عنه إلا من لم يكن الحديث من صناعته : ص497
أجود الحسن : ص56
الأحاديث التي يرويها عمن يرويها عامتها غير محفوظة : ص491
الأحاديث التي يرويها عمن يرويها عامتها مناكير : ص491
الأحاديث التي يرويها عمن يرويها غير محفوظة : ص491
الأحاديث التي يرويها عمن يرويها مناكير : ص491
أحاديث الصالحين : ص182 و 389 و 119 (الأصل فيها ؟؟) و 347 و 479
أحاديث الصالحين ؟؟ يقع فيها ما لا يتابعهم عليه أحد ؟؟ : ص389
الأحاديث الطويلة : ص101
أحاديث العقيدة : ص368-369
الأحاديث المضطربة : ص185
أحاديث بقية ليست نقية فكن منها على تقية : ص176
فصل (أحاديثه كذا)
أحاديثه أحاديث سوء : ص251 و 526
أحاديثه أفراد ؟؟ : ص199
أحاديثه بواطيل : ص249
أحاديثه تدل على تخليطه وقلة تحصيله : ص237(1/6)
أحاديثه تدل على سقوط حاله وسوء رواياته : ص237
أحاديثه تدل على صدقه وثقته ، وكان أحد الشهود المعدلين : ص137
أحاديثه تشبه أحاديث القصاص ، ليس لها أصل : ص200
أحاديثه تشبه أحاديث الواقدي محمد بن عمر : ص394
أحاديثه تشبه أحاديث فلان : ص394
أحاديثه عامتها ضعيفة : ص202
أحاديثه عن شيخه الفلاني مشتبهة : ص500
أحاديثه عن شيوخه يشبه بعضها بعضاً ؟؟ : ص480
أحاديثه غرائب وأفراد ، وأرجو أنه ممن لا يتعمد الكذب والوضع لا إسناداً ولا متناً ، ولعله إنما يهم في الشيء بعد الشيء ، ورواياته تحتمل وتقبل : ص199
أحاديثه كأنها الدنانير : ص41 و 546
أحاديثه كلها بواطيل ليس لها أصل وهو ضعيف جداً : ص227
أحاديثه كلها ضعيفة : ص202
أحاديثه كلها موضوعة : ص265 و 298
أحاديثه لا تشبه أحاديث الثقات : ص177
أحاديثه لا تشبه أحاديث الناس : ص176 و 524 و 242
أحاديثه لا تشبه أحاديث الناس... كأنه مولع بزمام ناقة رسول الله صلى الله عليه وسلم ؛ وحديثه دالٌّ عليه فلا ينبغي أن يُغتر برواياته : ص242
أحاديثه لا تشبه أحاديث أهل العلم : ص524
أحاديثه ليس لها خطم ولا أزمة : ص200
أحاديثه ليست نقية : ص176 و 524
أحاديثه مستقيمة : ص124
أحاديثه مسوّاة موضوعة: ص249
أحاديثه مناكير بأسانيد واضحة : ص223
أحاديثه يحتج بها : ص126
أحاديثه يحمل بعضها بعضاً : ص180
أحاديثه يحمل بعضها بعضاً ، وهو في جملة من يُجمع ويُكتب حديثه : ص362
أحاديثه يحمل بعضها بعضاً ، ويكتب حديثه : ص480
انتهى فصل (أحاديثه كذا)
احتج به الجماعة سوى النسائي : ص533
الاحتجاج : ص172
الاحتجاج بالحسن : ص496
احتمال كلام الناقد لأكثر من جهة في قصده : ص299-300
أحد أئمة الحديث : ص51
أحد الأحدين ، لم يكن في أصحاب الخليل أحد يدانيه : ص96
أحد الأحدين ، ما أغربه ! : ص96
أحد الاخذين ؟؟ [كأنها مصحفة عن الأحدين] : ص96
أحد الأعلام : ص30
أحد الأعلام الأثبات : ص30
أحد العدول الثقات : ص59(1/7)
أحد العلماء الكبار وأخْير المحدثين لهشام بن عروة : ص509
أحد الفقهاء : ص115
أحد المتروكين : ص386
أحد يسأل عن هذا ؟! : ص537
الأحداث : ص342 و 501 و 429 ؟؟
أحدهما أكثر علماً من صاحبه ولا يصلح للإمامة ، والآخر يصلح للإمامة : ص90
احذروه فلا تجالسوه : ص257
الأحرف : ص398
أحسب أحسب --- : ص33
احسبوني درة على كناسة : ص355
أحسن الله عزاءنا فيك يافلان : ص441
أحسن فلان الثناء عليه : ص375
أحفظ أربعمئة ألف حديث وأذاكر بستمئة ألف حديث : ص101
أحفظ الحفاظ : ص102
أحفظ كذا ألف حديث --- وأجيب في مثلها ؟؟ : ص470
أحفظ كذا ألف حديث --- وأذاكر في مثلها ؟؟ : ص470
أحفظ للشاميين عشرين ألف حديث لا أُسأل عنها ! : ص373 [هذا قول يزيد بن هارون] : قال الذهبي في تفسيره : قلت : لأنه أكثر إلى الغاية عن محدثَي الشام ، ابن عياش وبقية ، وكان ذلك نازلاً عنده ، وإنما حسُن سماع ذلك من أصحابهما في أيام أحمد بن حنبل ونحوه [أي دون أيام يزيد]
أحفظ مئة ألف حديث بالإسناد والمتن وأذاكر في ثلاثمئة ألف حديث : ص471
أحفظ من رأيت من البشر : ص102
أحفظ منسقاً من الحديث بالأسانيد والمتون خمسين ومئتي ألف حديث ، وأذاكر بالأسانيد وبعض المتون والمراسيل والمقاطيع بستمئة ألف حديث : ص471
الأحكام : ص174
أحلتني على غير مليء : ص239
أحمد عندنا محنة ، من عاب أحمد فهو فاسق : ص419
أحمد محنة ، به يعرف المسلم من الزنديق : ص419-420
أحوال الصالحين في الرواية : ص144
أخاف النار : ص242
أخبرنا : ص354
أخبرني فلان قبل أن يتغير : ص441 [قال صاحب الاغتباط : والظاهر أنه أراد بتغيره الاختلاط وقد يريد أنه ساء حفظه ]
اختبار الأئمة للرواة : ص347
الاختصار المخل : ص445
اختفى أي أخفى نفسه في مجلس فلان : ص536
اختل بأخرة : ص500
الاختلاط : ص413 (أقسام أصحابه) و 193 و 452 و 500 و 510 (كيف يعبر عنه ؟)
الاختلاط والتغير : ص342
الاختلاط وكيف يعبر عنه ؟ : ص501(1/8)
اختلاف أقوال النقاد وكيف يُعرف وزن كلامهم ودرجته ؟ : ص133-134
(اختلاف الرجل الواحد في الإسناد // أنواعه ، وحكم كل نوع أو مقتضاه) : ص400
(اختلاف الصحابة) : ص25
(الاختلاف الفاحش والاختلاف غير الفاحش : ص440
(اختلاف النقاد // أسبابه) : ص531
(الاختلاف بين الحكم على المقلين والحكم على المكثرين) : ص202
(الاختلاف بين حالي الرواي في القراءات والحديث) : ص424 [وحبذا لو تجمع الأمثلة . م]
(الاختلاف بين كلمات الناقد الواحد في الراوي الواحد ) : ص532
(اختلاف حكم الناقد على الراوي باختلاف حديثه الذي الكلام في صدده) : ص532
(الاختلاف على الراوي ، وأحكامه ودلالاته) : ص104
(الاختلاف على الصحابي // حكمه) : ص25
(الاختلاف في تعيين المجروح بسبب تشابه أسمائهم) : ص347
(اختلاف يسير بين الرازيَّين) : ص455
(الاختلاق والوضع) : ص426
اختلط : ص193 و 440
اختلط ، لا يكاد يقوم : ص528
اختلط بأخرة فاستحق الترك : ص500
اختلط حتى كان لا يدري ما يقول : ص194
اختلط في آخر أمره : ص401
اختلط لا يكاد يقوم : ص194
اختلط وتغير [هل العطف هنا يفيد الترادف والتأكيد أم التباين والتأسيس؟] : ص441
اختلف فيه الشيخان ، أما أحمد فحسّن القول فيه ، ويحيى وهاه ، قال أحمد : لا أتهمه في الحديث ، وقال يحيى : ليس بشيء : ص519
اختلفوا فيه --- ؟؟ يحيى بن معين يغمز عليه ، وليس يستحق عندي الترك : ص521
اختلفوا فيه فيحيى يغمز عليه وليس يستحق عندي الترك : ص430
اختيار غرائب الراوي لأجل معرفة حاله : ص247
الأخذ : ص69-70 و 87
أخذ أحاديثه الطوال من الصيادلة أو الصيادنة ؟؟ : ص274
أخذ حديث قوم لم يكن الحديث من شأنهم : ص153
أخذ كتب فلان وادّعاها ، ما زلنا نعرفه بالتزيد : ص275
أخذ كتبه من أصحاب الكتب : ص372
أخذ كتبه من الصحف والدواوين : ص269
أخذ كتبه من العطارين والصيادلة : ص372
إخراج الأصل : ص84
إخراج الحديث : ص458
أخرج أحاديث مما قرب سنده : ص328(1/9)
أخرج أحاديث مما قرب سنده ولا يعرف الرجال ، وربما أُسقط من الإسناد رجلان أو أكثر وهو لا يدري : ص339
اخرجْ إلى أحمد بن يونس فإنه شيخ الإسلام : ص88 و 125
أخرج له البخاري في الأصول : ص366
أخرج له الترمذي وابن ماجه وقال ابن عدي : يكتب حديثه : ص489
أخرج له مسلم في الأصول : ص366
أخرجت له الأرض أفلاذ أكبادها : ص276 و 546
أخزاه الله وأخزى من يسأل عنه : ص546 و 525
أخزى الله ذاك ومن يسأل عنه : ص387
أخشن فيه القول فلان : ص518
إخفاء الراوي نفسه في مجلس الشيخ الضعيف ، مخافة أن يُتكلم فيه بسبب حضوره في مجلسه ، أو أن يُظن أن ذلك الشيخ قوي : ص536
الأخلاق والصفات التي لا توجب التوثيق : ص514
أخلف الله عليك نفقتك : ص245
الإدخال : ص425
إدخال المحدث كتب الناس في كتبه : ص353
الإدخال على الشيوخ : ص347
أُدخل الكير فخرج ذهباً أحمر : ص94
أدخل بمصر على شيوخٍ أحاديثَ : ص347
أدخل على المشايخ : ص347
أدخله ابن عدي في كامله : ص511
أدخله البخاري في كتاب الضعفاء ، يحول منه : ص287
أدخله البخاري في كتاب الضعفاء وقال أبي : يحوَّل منه : ص434
أدخله فلانٌ في المسند : ص318
إدراج بعض المؤلفين أو النقلة تفسير راوي العبارة التجريحية ، لها ، فيها ، من غير بيان : 374
أدرك الجاهلية : ص318
أدركه الأجل قبل محل الرواية : ص501
ادعى أشياء ، وسمَّع لنفسه : ص263
ادعى أشياء وسمّع لنفسه : ص470
أدنى مراتب الصحيح : ص56
فصل (إذا---)
إذا أتقنه أسنده وإذا هابه أرسله : ص440
إذا اختلف أصحاب الطبقة الثانية كان المفزع إلى أصحاب الطبقة الأولى ؟؟ : ص40
إذا اختلف الناس في حديث شعبة فكتاب غندر حكم بينهم : ص79
إذا اختلف الناس في شيء فزعوا إليه : ص37
إذا اختلفوا في حديث شعبة رجعوا إلى كتاب غندر : ص507
إذا أردت أبا نعيم فعليك بابن سابق : ص72
إذا أردتَ الحديثَ فالزمْ فلاناً : ص65
إذا أردتَ الله والدار الآخرة فالزم فلاناً : ص65(1/10)
إذا أردتَ الله والدار الآخرة فعليك بفلان : ص90
إذا أُلقي عليَّ عرفت : ص466
إذا تكلم فكأنما ينزل الوحي : ص89
إذا ثبت [الشيخ] على شيء واحد فلا بأس به : ص349
إذا جاء الآثار شوّش : ص171
إذا جاء الأثر فمالك النجم : ص76
إذا جاء الإسناد شوش : ص527
إذا جاءت المذاكرة جئنا بكل ، وإذا جاء التحصيل جئنا بفلان : ص41
إذا جاءك الحديث عنه فاستمسك به : ص41
إذا حدث عن العراقيين أتى بأشياء مستقيمة ، وإذا حدث عن أهل بلده --- أتى بأشياء لا تُعرف ، لا يدرى [ما هي] : ص538
إذا حدث عن رجل واحد فهو ثقة ، وإذا جمع بين اثنين فاتقه : ص353 [هذا قول شعة حكاه عنه الحربي في العلل !! فقال : بلغني أن شعبة قال ، فذكره]
إذا حدث من كتابه فهو صحيح : ص507
إذا حدثت ببلد فيها فلان فحق للحيتي أن تحلق : ص67
إذا حدثك عنه ثقة فقد ملأت يديك ولا تُريدُ غيره : ص41
إذا حدثك فلان فاختم عليه : ص40
إذا حدثكم فصدقوه : ص48
إذا حركتَ يدك فقد أهلكته : ص325
إذا خالفنا شعبة فالصواب ما قال ؟؟ ، فإنا كنا نسمع ونذهب وكان شعبة يرجع ويراجع ويسمع ويسمّع : ص87
إذا خالفني صرتُ إليه : ص30
إذا ذُكر قتادة في حديث فاتركوا حديث الناس : ص77
إذا ذكرتَ فلانـ[ـاً] فاذكره : ص46
إذا رأيت أحد الصالحين في إسناد فاغسل منه يدك : ص119
إذا رأيت البغدادي يبغض يحيى فاعلم أنه كذاب ، وإنما يبغضه لما يبين من أمر الكذابين : ص420
إذا رأيت الرجل يخرج من منزله بلا محبرة ولا قلم يطلب الحديث فقد عزم على الكذب : ص84
إذا رأيت من هو أكذب مني ندمت [؟؟] حسداً له : ص10 [هذا قول بعض الكذابين حكاه عنه الأصمعي](1)
إذا روى عن الحسن البصري قال : دخلت على سلمان الفارسي ، فلا يحتاج إلى أن يُسأل عنه : ص345
إذا روى عن ثقة فهو صحيح الحديث : ص125
__________
(1) قال الأصمعي : قال أبي لرجل كان يعرف بالكذب : هل صدقت قط؟ قال : أكره أن أقول : لا فأكون قد صدقت : ص10(1/11)
إذا روى عن ثقة فهو مستقيم الحديث : ص125
إذا روى عنه ثقة فهو صحيح الحديث : ص125
إذا روى عنه ثقة فهو مستقيم الحديث : ص125
إذا سمعت أصحاب الحديث يقولون : هذا الحديث غريب أو فائدة ، فاعلم أنه خطأ أو دخل حديث في حديث ، أو خطأ من المحدث ، أو حديث ليس له إسناد ، وإن كان قد روى شعبة وسفيان ؛ فإذا سمعتهم يقولون : لا شيء ، فاعلم أنه حديث صحيح : ص377 [هذا كلام الإمام أحمد نقله عنه محمد بن سهل بن عسكر]
إذا سمعت الحديث من فلان فكأنك سمعته من الذي يحدث عنه : ص83
إذا سمعت الحديث من فلان لم يضرك ألا تسمعه من صاحبه [يريد بصاحبه شيخه] : ص83
إذا شك [أي الراوي] في حديث تركه ، أي وإلا كان كذاباً : ص418
إذا قال لكم فلان بمصر : اكتبوا عن فلان فاكتبوا واتركوا ما سواه : ص84
إذا قامت الخيل لم نجلس مع الرجالة : ص71
إذا كان الشيخ إذا لقنته قبل فذاك بلاء ، وإذا ثبت على شيء واحد فلا بأس به : ص349
إذا كان كتابي بيدي وأحمد بن حنبل عن يميني ويحيى بن معين عن شمالي ما أبالي : ص102
إذا كتبتَ فقمّش ، وإذا رويتَ ففتّش : ص98 و 148 و 488
إذا لقيت فلاناً فارجمه: ص250
إذا لقيت فلاناً فاصفعه: ص250
إذا لم يكن في الباب غيرهما أيهما أكتب؟ : ص140
إذا مات ذهب هذا الشأن : ص54
إذا مُدح الرجل بغير صناعته فقد وُهص : ص211
إذا مررت بفلان فارجمه : ص250 و 525
إذا مررت بفلان فاصفعه: ص250 و 525
إذا وافقني فلان فلا أبالي من خالفني : ص30
إذا وجد البخاري الحديث عنه لا يُخرجه إلى غيره ، من الثقة به : ص70
إذا وقع على شيء لم يردّه : ص506
إذا وُقف أحال على غير مليء : ص239
انتهى فصل (إذا---)
أذاكر بستمئة ألف حديث : ص101
أرجو ألا يكون به بأس : ص493
أرجو أن لا بأس به : ص146 و147 و 289
أرجو أن لا يكون به بأس روى أحاديث ناخرة [لعلها بأخرة] منكرة ، وما أرى إلا أنها من قِبل شيخه فلان : ص154
أرجو أن يحتمل حديثه : ص446(1/12)
أرجو أن يكون صدوقاً : ص144 و 496
أرجو أن يكون ممن لا يكذب : ص508
أرجو أنه لا بأس به : ص139 و 141 و 142 و 446-447
أرجو أنه لا بأس به وهو ممن يكتب حديثه : ص168
أرجو أنه لا يتعمد الكذب ، بل لعله يهم في بعض حديثه : ص199
أرجو أنه لا يكذب : ص174 و 496
أرجو أنه لا يكون ممن يكذب : ص496
أرجو أنه ممن لا يتعمد الكذب والوضع لا إسناداً ولا متناً ولعله إنما يهم في الشيء بعد الشيء ورواياته تحتمل وتقبل : ص199
إرسال الحديث بسبب الشك فيه : ص380 [يتعلق بالتقصير]
الإرسال خوف الخطأ : ص440
أرشق من علي بن المديني وهو بصري صدوق : ص36
ارم به : ص223 و 188 و 524
إساءة الناقد القول في الراوي // أسبابها : ص392
أساليب أئمة [أو علماء] الجرح والتعديل في الكلام على الرواة : ص531-547
(أسباب كون الراوي مظلم الحديث أو الرواية) : ص197
استئذان الشيخ في الرحلة : ص63
أُستاذ : ص90 و 155
أُستاذ الأُستاذين : ص90
استبدال البياض بالكتب : ص254
أستجير الله ، أستجير الله ، اضربْ على حديثه : ص219
استخرت الله سنتين حتى تكلمت في المعمري ، وذلك أني كتبت معه عن الشيوخ وما افترقنا ، فلما رأيت تلك الأحاديث قلت : من أين أتى بها ؟! : ص406 وانظر : كنت أتولى لهم---
استرجاع بعض المحدثين عند رؤيته تضعيف بعض النقاد لبعض الرواة : ص535
استضعفه أصحاب الحديث : ص61
استعارة الكتب : ص353
استعدى على فلان : ص251
استعدى عليه شعبة : ص276
(استعمال التاريخ في تجريح الرواة) : ص221
استغنى أهل الحديث عما يرويه : ص212 و 525
استفاد الحديث : ص85
الاستفادة من الطالب في حياة شيخه : ص79
استقامته في الحديث استقامة الأثبات : ص131
استقر الإجماع على وهنه : ص222
الاستقراء : ص134
الاستقراء التام : ص147
استنكار أحاديث الراوي بسبب كون شيوخه الذين يحدث عنهم من المتقدمين أي الكبار : ص271
الأسد : ص37
أسد : ص546
أسرف في الأمر فافتضح : ص270
اسطوانة : ص29(1/13)
إسقاط أحاديث قليلة لأحاديث كثيرة(1) : ص243
إسقاط العدالة : ص10
أسقطُ من أن يُشتغل بكذبه وتزويره : ص264
اسكت فوالله لهذه الرفسة أحب إلي من رحلتي : ص10-11
اسكت قبل موته : ص500
إسماعيل بن عبدالله بن أويس والنسائي : ص215-216 ؟؟
الأسمعة // أحكامها : ص122
اسمعوا منه فإنه الأمين المأمون : ص38
اسمعوا منه ما كان في ثواب ولا تسمعوا منه ما كان في سنة : ص174-175
أسن ؟؟ المحدثين في الصدق : ص42
إسناد اعرابي : ص164
الإسناد الذي فيه ابن ديزيل لو كان فيه ألا يؤكل اللحم لم يؤكل : ص52
(إسناد الكلام إلى الغير [نحو : ضعفوه ، ووثقوه] [قد يكون] فيه هروب من العهدة وكثيراً ما يفعل هذا الحافظ ابن حجر في التقريب) : ص153
إسناد بدوي : ص527 و 164
إسناد بدوي يخرّج اعتباراً : ص164 و 527
الإسناد سلاح المؤمن ، فإذا لم يكن معه سلاح فبأي شيء يقاتل ؟ : ص5
الإسناد من الدين ، ولولا الإسناد لقال من شاء ما شاء : ص5
فصل (إسناده كذا)
إسناده ليس بالمستوي : ص130
إسناده فيه نظر : ص442
انتهى فصل (إسناده كذا)
أشار يحيى القطان إلى لينه : ص355
إشارة الناقد إلى فمه أو لسانه عندما يُسأل عن الراوي : ص537-538
اشتغال الطالب في مجلس التحديث (أي مجلس السماع) : ص358 و 403
الاشتغال بالقضاء وتأثيره في الحفظ : ص79
الاشتغال بحديثه شغل لا يُحتاج إليه : ص211
أشر : ص261
اشكرِ الله حيث لم تدرك فلاناً : ص278
أشهد أشهد --- : ص33
أشهد أن قفاك قفا كذاب : ص85
أشهد أنه كذاب : ص522
أشهد على عطاء ، أشهد على ابن عمر : ص33
أشهر من أن يعرَّف : ص94
أصحاب الحديث : ص201 و 414
أصحاب الحديث لا يرفعون بفلان رأساً : ص201 و 525
أصحاب الحديث يتجنبونه [أي ذلك الراوي] : ص231
أصحاب فلان : ص158 و 417
أصحاب كتب الضعفاء // شروطهم : ص534
أصدق البشر وأوثق الخلق : ص26
__________
(1) حُقّ لمن روى الحديث الفلاني ألا يُكتب حديثه : ص248(1/14)
الإصرار على الخطأ : ص349-350 و 348 (لوازم الإصرار على الخطأ) و 350 (الإصرار على الخطأ الفاحش // حكمه) و 349 (علاقة الإصرار بقبول التلقين ، وبتصحيح الخطأ)
الإصرار على اللحن والخطأ اليسير الذي لا يغير قوة السند ولا معنى المتن // حكمه : ص350
الاصطلاحات المشهورة والاصطلاحات الخاصة ، واصطلاحات الأئمة والمشاهير : ص284
الأصل الرديء : ص397
الأصل في العبارات الدالة على الحفظ وتمام الضبط أو على المعرفة بالحديث وعلله : ص97
الأصل في ألفاظ الثناء : ص96 و ص88
الأصل في من عُرف بالطلب : ص119
الأصل والفرع : ص84
إصلاح الكتب وتصحيحها : ص347-348
أصلح في كتاب فلان : ص347
أصلح في كتابه : ص347
الأصول : ص510
الأصول // استحداثها بعد تلفها أو ضياعها والنسخ من كتب الآخرين : ص348
أصول الرواة : ص365-366 (بعض فوائدها) و ص398 (عن يزيد بن هارون قال : كان بواسط رجل يروي عن أنس بن مالك أحرفاً ، ثم قيل إنه أخرج كتاباً عن أنس فأتيناه فقلنا له : هل عندك سوى تلك الأحرف ؟ فقال : نعم ، عندي كتاب عن أنس ، فقلنا : أَخرجْه إلينا ، [فأخرجه] ، فنظرنا فإذا هي أحاديث شريك بن عبد الله النخعي ، فجعل يقول : حدثنا أنس بن مالك ، فقلنا له : هذه أحاديث شريك ! فقال : صدقتم ، حدثنا أنس بن مالك عن شريك ؛ قال : فأفسد علينا تلك الأحرف التي سمعناها منه ، وقمنا عنه)
الأصول والسماعات الصحيحة والمزورة وكيفية تزويرها : ص221-222
الأصول والنسخ : ص347-348
اضربْ على حديث فلان بستة أقلام : ص227-228
اضربْ على حديثه : ص219
اضرب على حديثه بستة أقلام : ص525
اضطر الناس إلى فلان بأخرة : ص382
الإطراء : ص126
اطرحه : ص524
إطلاق التضعيف الذي هو في الواقع مقيد ؟؟ : ص534
إطلاق العدل على الثقة أحياناً : ص123
إطلاق النكارة على التفرد : ص173
أظن فلاناً ضعفه : ص499
أظن مالكاً اغتر بكسائه ، يعني عبدالكريم بن أبي المخارق : ص244(1/15)
أظهر فلان في مجلس فلان أنه نائم ؟؟ : ص536
الاعتبار : ص124 و 175
الاعتبار // كيفيته : ص433-434
أعتبر به : ص166 و 184
اعتبرت له أحاديث كثيرة فوجدتها مستقيمة تدل على ثقته : ص124
اعتذر فلان عن ذلك بكلام شريف جداً : ص367
اعتراض الصنعاني على جعل الصحابة أول مراتب الثقات : ص23
اعتمده صاحبا الصحيحين : ص32 و 407
اعتمده صاحبا الصحيحين ، ولا ريب أنه صاحب أفراد ومناكير تنغمر في سعة ما روى فإنه من أوعية العلم : ص322
أعجوبة الدهر : ص89
أعدنا عليه ما سمعناه من بندار وأبي موسى : ص67
أعدّه محدث أهل الشام : ص75
أعُدّه محدث أهل الشام في زمانه : ص335
أعرابي : ص345
أعرابي ، تريد أن تحتج به ؟! أي شيء عنده ؟! : ص165
أعرابي مجهول : ص376
أعرفه ، كان يرسل العقارب في المسجد الحرام حتى تلسع الناس ؛ وكان يصب المداد في الليل في أماكن الوضوء حتى يسوّد وجوههم : ص267
أعطوا حديثه للوراقين وأخذوا مكانه بياضاً : ص228
أعطوا حديثه للوراقين وأخذوا مكانه كاغذاًً : ص228
أعقل أهل زمانه : ص94
أعور بين عميان : ص185
أعيان القوم : ص90
الإغراب ولوازمه : ص415
أف أف ، لا يبالون عمن كتبوا : ص241
أف أف ليس بشيء : ص525
أفاك : ص260
أفحش القول فيه : ص537
الإفرادات : ص182 و 357
إفساد الأصل الصحيح ؟؟ : ص397
أفسد حديثه ؟؟ : ص397
أفسد علينا تلك الأحرف التي سمعناها منه ، وقمنا عنه : ص398
أفسد علينا ما كتبنا عنه : ص398
أفسد نفسه : ص272
أفلستني وأفلسك الوراقون : ص110 و 412
اقتسم رجال من الجند كتب ابن عائذ بينهم بالميزان لقناعته فيهم : ص78
الإقرار بوضع الحديث : ص392
الأقران : ص417
أقسام كلام الناقد في الراوي بحسب دلالته ومقصوده : ص97 ؟؟
أقشعر من حديثه : ص525
أقل المشايخ خطأً : ص65
الإقلال : ص513
أقَلّوا عن فلان لِلِين شُهِر به : ص185
أكابر أصحاب فلان : ص158
أكتب حديثه وأعتبر به : ص166 و 184
اكتب عن فلان حتى تجف يدك : ص124(1/16)
اكتب عن فلان فإنه من قرنه إلى قدمه فائدة : ص64
أكتبُها فأحفظها وأعلم أنها موضوعة ---- : ص60
اكتبوا عن فلان : ص124
اكتبوا عن هذا الشيخ ، فإنه شيخ يشبه المشايخ : ص342
اكتبوا عنه فإنه شعبة الصغير : ص51
(الإكثار عن الشيخ والتكفي عنه) : ص330
(الإكثار عن الضعفاء : ص327 و 327 (استنكاره)
(الإكثار عن العَسر) : ص467
الإكثار والإقلال : ص29 و 226
الإكثار والإقلال والعسر : ص86
الإكثار وعدم الانتقاء عند بعض الأئمة : ص210
أكثرَ الناسُ عنه : ص126
أكثر على نفسه : ص462 و 509
أكثرَ عنه الأئمةُ : ص126
أكذب البرية : ص260 و 529
أكذب الناس : ص260
اكذب الناس ، عفر من الأعفار : ص270
أكذب من روث حمار الدجال : ص529
أكره الكتابة عمن أجاب في المحنة : ص31 و 321
أكره أن أُفصح بالرواية عنه لزهادة الناس فيه : ص230 [هل هذا من تدليس الأسماء أو هو ترك الرواية عن الراوي ؟؟ ]
اكْسِ ألفاظَك ، أحسنها ، لا تقل : فلان كذاب ، ولكن قل : حديثه ليس بشيء : ص300
الإلحاق : ص388
إلحاق الاسم بعد تحقق السماع : ص263-264
الإلحاق البيّن : ص263
إلحاق السماع : ص153
إلحاق السماع وأنواعه : ص263
ألحق الأحفاد بالأجداد : ص328
ألحق الأحفاد بالأجداد [في علو الإسناد؟؟]: ص506
ألحق الأسباط بالأجداد : ص328
ألحق الأسباط بالأجداد في علو الإسناد : ص506
ألحق في سماع مفسود ؟؟ : ص262
ألحق في كتاب فلان : ص347
ألحق في كتابه : ص347
ألزقتْ به موضوعات ؟؟ : ص440
الزمه فلو حدثنا كل يوم حديثاً لأتيناه : ص86
الألفاظ : ص33
ألفاظ التليين : ص481
الألفاظ التي تدل على التغير أو الاختلاط : ص500
الألفاظ التي تدل على الفقه وكمال العقل والاشتغال بالأدب // حكمها : ص115
الألفاظ التي تدل على أن الراوي يقبل التلقين : ص510
ألفاظ الجرح الخفيف : ص523
ألفاظ الجرح المجمل : ص523-526
ألفاظ الجرح المفسر : ص526-530
ألفاظ الشواهد والمتابعات : ص496(1/17)
ألفاظ خفيفة يراد بها جرح شديد : ص430
ألفاظ قلة الغلط وألفاظ كثرة الغلط : ص492
ألقِ حديثه في دجلة : ص212
الألقاب التي هي خلاف الواقع : ص424
الألواح : ص68
إلى الصدق ما هو : ص139 و 141 و 152
إلى الضعف ما هو : ص171
إلى اللين ما هو : ص153 و 523-524
ألين لأبي داود السجستاني الحديث كما [أ]لين لداود الحديد : ص77 [في الأصل لين بلا ألف في الموضعين]
إليه المنتهى في الثقة : ص30 و 321
إليه المنتهى في الوضع : ص260
فصل (أمّا ---)
أما ابن سليم فهو والله صاحبنا وهو لنا محب ، ولكن ليس فيه حيلة البتة ، وما رأيت أحداً قط يشير بالكتاب عنه ولا يرشد إليه : ص277
أما التجهم فقد رجع عنه وحديثه ففي الكتب الستة : ص176
أما الحديث فما هو بالمكثر منه : ص115
أما أنت فتعرف في منزلة أنه ؟؟ ليس من القريتين بعظيم : ص178
أما كتبه فصحاح وكنت أتتبع أصوله فأكتب منها : ص510
انتهى فصل (أمّا---)
إمام : ص51 و 88
أمام [كبير الشأن] : ص44
إمام الجرح والتعديل : ص42
إمام العالمين : ص94
إمام جمل يحمل أكثر مما يطيق : ص113
إمام حافظ محله محل من يُسأل عن التابعين وأتباعهم فلا يُسأل عنه أحدٌ من الناس : ص74
إمام عصره : ص89
إمام فرد في الحديث : ص51
إمام لا يُلحق شأوه ولا يشق غباره : ص90
إمام من أئمة المسلمين قد جاز القنطرة : ص32
إمام من الأئمة : ص65
إمام منظور إليه : ص88
إمام هذه الصنعة : ص55
الأمانة : ص51 و 54 و 63
أمة من الأمم : ص93
أمة من الأمم في هذا الشأن : ص93
امتحن بابن سوء ، فكان يُدخل عليه الحديث فيجيب فيه ثقة منه بابنه : ص376
الامتناع عن التحديث : ص494 و 401 و 413-414
امتنع من التحديث عنه فلان : ص313
أمثل من يكتبون عنه : ص35
أمحو حديث شعبة وأكتب حديث يزيد ، وهو أثبت الناس : ص68
أمر ذاك عظيم : ص411
أمرنا أن نضرب على حديث فلان ؟؟ ، وقال : فلان ما نصنع به ؟! : ص474
أمرنا أن نضرب على حديث لفلان : ص235(1/18)
أمرني أبي ألا أقرأ عليه حدثه : ص181
أمره أظهر مما يقولون في الحفظ : ص97
الإمساك بالكتاب : ص70
الإملاء : ص58 و 70
إملاء المحدث من حفظه : ص466
الأمناء : ص433
أمي غافل : ص528
أمي غافل لا يدري ما الحديث : ص206
أمير المؤمنين في الحديث : ص34 و 63
أمين : ص42
فصل (إنَّ و إنْ)
إنَّ أخانا خلف بن سالم ليس عليه أحد بسالم : ص540
إن أخرج إليك ابن شاهين حديثاً مكتوباً على خرقة فاكتبه : ص366
إن أخرج إليك ابن شاهين حديثاً مكتوباً على خزفة فاكتبه : ص84
إن اعتبر به معتبر فلا بأس بذلك ؟؟ : ص174
إن حدثكم فلان فلا عليكم ألا تكتبوا عن غيره : ص45
إن ذلك [يعني كونه صاحب معضلات] ؟؟ لبيِّن في حديثه : ص252-253
إن رجع ولم يلق فلاناً ضاعت رحلته : ص77
إن سرّك أن تكتب عن رجل ليس في قلبك منه شيء فاكتب عن أبي غسان : ص80
إن سرّك أن تكتب عن رجل ليس في قلبي منه شيء فاكتب عن أبي غسان : ص80
إن كان [المحدث] كودناً [استضعفه أصحاب الحديث فـ]سرقوا كتبه وأفسدوا حديثه وحبسوه وهو حاقن حتى يأخذه الحصر فقتلوه شر قتلة ؛ وإن كان فحلاً استضعفهم وكانوا بين أمره ونهيه ؟؟ ؛ [هذه كلمة ابن معين] : ص208
إن كان [أي المحدث] فحلاً استضعفهم [أي أصحاب الحديث] وكانوا بين أمره ونهيه ؟؟ ؛ [هذه كلمة ابن معين] : ص208
إن كان صاحبك ملياً فخذ عنه : ص43
إن هذا الحديث يصدكم عن ذكر الله وعن الصلاة فهل أنتم منتهون : ص71
إن يعش فلان يكن خلفاً من العلماء : ص95
انتهى فصل (إنَّ و إنْ)
فصل (أنا)
أنا أجيب عن ثلاثمئة ألف مسألة في حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم : ص471
أنا أعلم الناس به ، هو ثقة لكنه شره يدلس : ص416
أنا أقف فيه ، لا يترك عندي ، فيه لين : ص183
أنا أقف فيه ، لا يزال ؟؟ عندي فيه لين : ص183 [هذه العبارة تحتمل أن تكون مصحفة عما قبلها]
أنا سمعت من زيد بن حبان قبل أن يفسد ويتغير : ص501
أنا يتيم في هذا الحديث ؟؟ : ص400
انتهى فصل (أنا)(1/19)
أنابوا ؟؟ إلى الله من عهدته : ص525 [لعلها أنا أبرأ---]
أنأخذ عن فلان وهو يدخل على الأمراء؟ : ص421
أنت معافى كاسمك : ص539
الانتخاب : ص102 و 111 و 98 و ص99 و 384
الانتصاف : ص101
الانتقاء : ص106 و 510 ؟؟ و 52 و 57 (الانتقاء والتحري والتثبت)
الانتقاء على حسب الزمن : ص401
الانتقاء على حسب النقد : ص401
الانتقاء عند يحيى بن سعيد وتلميذه ابن المديني : ص536
الانتقاء في الرواية وعدمه : ص327
انتهى إليه علو الإسناد بالبلد الفلاني : ص375
أنزفه : ص111
أنزلُ لك عن ختمة : ص70 [[أنا أقرأ في اليوم والليلة ختمتين فأنزل لك عن ختمة ، يعني لاشتغاله به]]
الانفراد : ص331-332
الانفراد بالأسانيد العالية : ص506
الانفراد وموافقة الثقات في الروايات : ص320
انفرد عنه فلان ذاك التالف : ص195
أنفق أموالاً كثيرة في الحديث : ص421
أنكرت عليه الخطأ والغلط ، ليس ممن يكتب حديثه ؟؟ : ص344
فصل (إنما---)
إنما استعمل أيوب بن خوط قوماً فحدثهم : ص255
إنما أسقط [البخاري] من الصحيح روايته عن أبيه عن جده ، لأنها شاذة لا متابع عليها : ص361-362
إنما سمع من فلان بالموسم : ص158
إنما كنا نتبع آثار مالك وننظر إلى الشيخ إن كتب عنه وإلا تركناه : ص73
إنما نكتب أحاديثه لنعرفها : ص248
إنما يحتج بحديث الثقات : ص142
إنما يحدث عنه أحمق أو مجنون ، كان يجيئني ولم يكن موضعاً للكتابة أن يكتب عنه : ص198
إنما يحدث من فروع : ص366
إنما يعرف بالصلاة ولا يُعرف بالحديث : ص204
إنما يكتب عنه الشعر ، وأما الحديث فلا : ص201
انتهى فصل (إنما---) ويليه
فصل (إنه و إني)
إنه حافظ كما يجب : ص63
إني لأحسبه ممن يُدفع عنا به : ص116
إني لَأخاف الله في الرواية عن شعيب : ص242
إني لأَعجب ممن يعدّ فلاناً [وفلاناً] من المحدثين : ص211-212
إني لأكتب كثيراً مما أكتب ، أعتبر به ، وهو يَقْوى بعضه ببعض ؟؟ : ص480
انتهى فصل (إنه و إني)(1/20)
آه آه ، أتينا ابنه وكان صدوقاً ، وكان يحدث بأحاديث مستقيمة ، فلما أخذ في أحاديث أبيه جاء ، يعني بأوابد : ص243-244
الإهدار : ص147
أهلٌ ألا تدع له شيئاً : ص43
أهل التشديد (أو المتشددون) الذين يشترطون فيمن يُقبل حديثُه أن يكون من أهل الفن : ص197-198
أهل الحديث : ص336
أهل الرأي : ص356
أهل العلم بالنقل : ص155
أهل الفن : ص197
أهل بلد الراوي أعلم به : ص538
أهلكه العجب ، فإنه كان يختار ولا يضع لأحد من العلماء الأئمة أصلاً : ص403
أوثق عندي من نفسي : ص42
أوثق من أساطين مسجد الجامع : ص29
أوثق من بال على التراب : ص33
أوثق من برأ الله في الحديث : ص33
أودية الكذب ؟؟ : ص427
أورده ابن عدي فمشاه وقال : ليس هو بمنكر الحديث : ص520
أورده الذهبي في ميزانه : ص511
أورده العقيلي في ضعفائه الكبير : ص511
أوصى أبي إذا مات أن أغسل كتبه فغسلتها : ص405
أوعية العلم : ص334 و 335 و 407 و {{إنه من أوعية العلم}}
أولاء حمالة الحطب : ص180
أوهام الثقات : ص123
أوَيكتب عن ذاك أحد ؟! : ص272 و 416
أي رجل يكون هذا ! : ص89
أي شيء تصنعون به ؟! : ص201
أي شيء عند فلان ؟ : ص480-481
أي شيء لم يكن عند فلان ؟! : ص480-481
أي فتى هو ! : ص89
إي والله [هو ثقة] : ص62
إي والله [يدخل في الصحيح] : ص62
أيحتج به(1)
__________
(1) مما يدل على أن المصطلحات عند المتقدمين ليست مقننة ولا منضبطة ، كما هو عند المتأخرين : أنك ترى الناقد منهم يجيب في الراوي بكلمة (لا بأس به) أو (ضعيف) أو نحوها ؛ ثم يسأله تلميذه وهو من الأئمة أيضاً – تعليقاً على جوابه - بنحو قوله : (يحتج به) ؟ أو : (يكتب حديثه) ؟ ؛ انظر هذه الصفحة (ص286) و (ص283) .
وقال أيضاً (2/136) في ترجمة عبدالمللك بن محمد الصنعاني من صنعاء الشام : (كان ممن يجيب في كل ما يسأل حتى تفرد عن الثقات بالموضوعات ، لا يجوز الاحتجاج بروايته) .
وقال (3/22) في مفضل بن مبشر الأنصاري : (في أحاديثه أشياء مستقيمة تشبه حديث الثقات وفيها أشياء مقلوبة لا تشبه حديث الأثبات ، كأنه كان يجيب فيما يسأل ، فمن هنا وقع المناكير في روايته ؛ فلما كثر ذلك منه بطل الاحتجاج به) . م .(1/21)
؟ : ص286
أيدخل في الصحيح ؟ : ص62
الأئمة الأثبات : ص441
أيها الأُستاذ أنتَ إن أخطأتُ قوّمتَني ، وهذا إن أخطأتُ عيّرني : ص409
باب الباء
البابة : ص157
بابة فلان : ص46
بات عندنا ليلة والله المستعان : ص241
باتفاق أهل العلم بالنقل انه لم يكن حافظاً : ص155
بارد : ص261
باطل : ص447-448
باطل لا أصل له : ص491
باطل لا يُعرف له أصل : ص491
باعوا حديثه للعطارين : ص228
باقعة في الحفظ : ص103
بالت على حديثه السنور : ص228
بالغ النسائي في الكلام عليه إلى أن يؤدي إلى تركه ولعله بان له ما لم يبن لغيره لأن كلام هؤلاء كلهم يَؤُوْلُ إلى أنه ضعيف : ص215 [كلام اللالكائي]
بالغداة شيء وبالعشي شيء : ص529
بحر لا تكدره الدلاء : ص112
بحر لا ينزف : ص112
بخ بخ : ص58
بخ بخ ثقة : ص35
بخراسان كنزان : كنز عند إسحاق وكنز عند محمد بن سلام : ص51
البدعة الشديدة أو الغفلة الشديدة أو الكذب : ص250
(البذل للطلبة والتساهل عليهم) : ص403 (أسباب ذلك) و 418
البذل والسخاء في الرواية : ص401
برك ؟؟ [لعلها تُرك] حديث فلان فلا ينبعث ؟؟ : ص227
برك ؟؟ [لعلها تُرك] فلم ينبعث : ص525
بصير بالحديث متقن : ص38
بطّلا الكتابة عنه : ص330
بطن الكتاب : ص105
بعُد عن الاحتجاج به : ص320
بعهدنا لم يكن به بأس ولكن اختلط بعد : ص395
بعيد الشبيه : ص89
بعيد عن أوعية الصدق : ص262
بعيد عن أوعية الصدق والأمانة : ص529
بقول شعبة وسفيان تركتُ حديثه ؟؟ : ص386
بقية الحفاظ : ص102
بكّر به أبوه بالطلب : ص237
بل هو صدوق ما به بأس ، ما هو في قوة مسعر ولا شعبة : ص302
بل هو محتج به عندهم موثق مع وجود غلطه : ص476
البلاء الغفلة : ص371
البلغم : ص102
بلغني عنه أنه حدث بكذا : ص239
بُلي بالناس : ص425
بليته ؟؟ عندي قدم رجاله : ص271 [وانظر : يليّنه عندي قِدم رجاله : ص271]
بنادرة الحديث : ص109
البندار : ص109(1/22)
بندار قد كتب عنه الناس وقبلوه ، وليس قول يحيى والقواريري مما يجرحه ، وما رأيت أحداً يذكره إلا بخير وصدق : ص208
بواطيل : ص447
بئس الرجل : ص525
البياض : ص245 و 254 و 414
بيِّن الأمر ، لا يخفى حاله على العميان : ص272
بيِّن الأمر ، يزيد في الأسانيد : ص273
بيِّنُ الأمرِ بالضعف : ص224 و 225
بيّن الأمر جداً في الضعف : ص224
بيِّن الأمر في الضعفاء : ص224 و 225
بيِّن الضعف : ص225 و 525 و 391
باب التاء
التابعون : ص444
تأثير الصحبة على طريقة المحدث : ص426
تأثير رواية المناكير على راويها : ص243
تاج الإسلام : ص89
تالف : ص188 و 190 و 195
تبرأنا من عهدته : ص229
تتبعت أحاديثه وكتبت النسخ على الوجه وتتبعت ما لم أجد بعلو ، يعني بنزول ، فرأيته ثقة مأموناً ولكنه كان يدلس : ص60
تتلمذ ؟؟ لأحمد : ص464 [الفرق بينها وبين سمع من أحمد] .
التثبت : ص406
تثبتَ في الحديث : ص122
التثبت في الرواية : ص180
التثبت في السماع : ص494
تجرد الكلمة عن القرائن : ص135
التجهم : ص537
التجويد : ص392 (أقسامه) و 104 و 394
تحتمل رواياته : ص147 و 171
التحديث في مجلس الأحق والأجل : ص67
تحريك الناقد رأسه في الإجابة على سؤال عن حال بعض الرواة : ص181 و 235 و 244 و 535-536 و 510
تحريك الناقد يده في الإجابة على سؤال عن حال بعض الرواة : ص302 و 324-325 و 535-536
التحصيل : ص41
تحقق السماع : ص264
التحقيق : ص340 [بعض النساخ والمحققين يغيرون كلام المؤلف ، لأنهم لا يفهمون مقصوده]
تحميض الناقد وجهه عند ذكر الراوي أو عند سماعه السؤال عنه : ص429 و 538
تخرّج به الحفاظ : ص58
التدليس : ص416 (أضراره) و 268 (الفرق بينه وبين الكذب) و 223 و 328 و 411 و 416 و 450 و 505 و 511
تدليس الأسماء : ص449 و 521
تدليس الأعمش وعنعنته : ص239
التدليس الخبيث : ص416
تدليس الشيوخ : ص400
التدليس لأجل العلو : ص236
ترتيب الرواة في الذكر : ص72(1/23)
ترجم له الحافظ بقوله : ثقة : ص487
الترجمة : ص101
تردُّد الطلبة المكثرين إلى كبار الشيوخ : ص351
تردد فيه فلان من النقاد : ص437 و 438
ترك أبي حديثه : ص181
ترك الأئمة إخراج أحاديث بعض الرواة // سببه : ص366
الترك الاصطلاحي – أو العرفي - والترك غير الاصطلاحي : ص330
الترك الاصطلاحي والترك غير الاصطلاحي : ص337
ترك البخاريِّ إخراجَ حديث الراوي : ص366
ترك الحديث // بعض أسبابه : ص350
ترك الراوي بسبب الافتراء : ص485
ترك الرواية عن الراوي // أسبابه : ص484-485
ترك الشيخ أو قلة الإقبال على حديثه // أسبابه : ص175
ترك الناس حديثه ، كذاب ، وكان خبيث اللسان : ص433
ترك حديثه فلا ينبعث : ص227 و 525
ترك شعبة حديثه ؟؟ : ص242
ترك فلان الرواية عنه أصلاً : ص330
ترك يحيى حديثه ؟؟ : ص521
تركت الرواية عنه لأني سمعت الدارقطني يقول : كنت أتوهمه من رهبان هذه الأمة وسألته الدعاء لي ، فنعوذ ؟؟ بالله من الحور بعد الكور : ص342
تركت حديثه : ص243
تركت حديثه وخرقناه : ص232
تركته على عمد ، ولم أكتب عنه لأنه كان يكذب : ص279 [أنا قد رأيت بركةَ هذا بحلب وتركته على عمد ، ولم أكتب عنه لأنه كان يكذب ]
تركناه لم نسمع منه : ص337
تركه ابن المبارك بأخرة ؟؟ : ص202
تركه ابن مهدي فاستراح : ص232 و 525
تركه النسائي ، وقال أبو داود : شبه متروك : ص195
تركه شعبة : ص484 و 485
تركه فلان : ص330 و 331 و 366
تركه فلان فاستراح : ص525 و 232
تركوا حديثه : ص495 و 516
تركوا حديثه منذ دهر : ص219 و 525
تركوه : ص203 و 213
تركوه لموضع الوقف : ص330
التركيب : ص342 و 426
ترى في أحاديثهم اضطراباً ما شئت : ص161
التزريف : ص270
التزوير : ص470
التسامح : ص418
تساهل الطالب وتهاونه في السماع : ص358
تساهل المحدث بالتحديث من كتب غيره : ص404
التساهل بالتحديث من غير أصل : ص403-404
التساهل في الأداء : ص403
التساهل في الألفاظ أي صيغ الأداء : ص404(1/24)
التساهل في التحمل : ص403
التساهل في رواية الشعر والأدب : ص201
تستبرأ [كذا ولعلها تستبين؟؟] أحوالهم [بابن معين] : ص296
تسميتهم الراوي باسم إمام معروف أو نسبتهم له إليه) : ص546
تشبيه حديث الراوي بحديث أهل العراق : ص249
تشدد ابن عينة وبعض السلف : ص355
تشدد بعض المحدثين في مجالسهم : ص355
التشدد على الراوي بسبب بدعته : ص534
التصحيح : ص385 [وانظر صحة الرجال]
تصحيح الرواة لأحاديث شيوخهم : ص68
تصرف مدلسي الأسماء في أسماء وألقاب وكنى وأنساب الرواة الضعفاء بخلاف ؟؟ المشهور منها : ص547
التصعيف النسبي : ص535
تصغير الناقد اسم الراوي أو كنيته تجريحاً له : ص542
(تضجر الناقد عندما يُسأل عن الراوي) : ص539
تضرب إليه أكباد الإبل : ص88
تضعيف الراوي بسبب تلونه : ص221
التضعيف المقيد : ص300
التضعيف النسبي : ص154 و 533
التظاهر بالصلاح : ص268
تعارض الجرح والتعديل : ص523
التعبير بالتدليس عن الإبهام : ص449
التعبير عن السرقة : ص269
تعدد أقوال النقاد أحياناً : ص257 {{قال المؤلف : وأما قول مطين بتكذيبه فلست أنكر أن يكون للإمام منهم في الرجل الواحد عدة أقوال متفاوتة [فضلاً] عن أن تكون متقاربة ، وإن كان هذا خلافاً للغالب من أقوالهم}}
تعذر وجود مثله : ص94
تعرف وتنكر : ص151 و 152 و 527 و 535
تعليق البخاري : ص416
التعنت : ص125
تغطية الراوي رأسه في مجلس الشيخ الضعيف ، مخافة أن يُتكلم فيه بسبب حضوره في مجلسه ، أو أن يُظن أن ذلك الشيخ قوي : ص536
التغيُّر : ص 127 و 500
تغيَّر : ص440 و 500
(تغيُّر اجتهاد الناقد) : ص438
تغيُّر الحكم على الراوي في مقام المقارنة : ص337
تغيَّر الناس عنه : ص383
تغيَّر بأخرة : ص139
تغيَّر حفظه في آخر عمره : ص501
تغيَّر في آخر أمره : ص401
التغير والاختلاط : ص441-442 (متى يضران ومتى لا يضران؟؟) و 452 (الفرق بينهما)(1/25)
تغيُّر وجه الناقد عند ذكر بعض الرواة عنده أو عندما يُسأل عنه : ص537 و 538
التفرد : ص314 [حكم المتقدمين بتفرّد راو بحديث ثم قد يكون هناك متابعة مسروقة تأتي بعد عصرهم أو لم يلتفتوا إليها ؛ وربما أرادوا أحياناً الإشارة إلى أنه لا يصح إلا من رواية ذلك المتفرّد ، وما سواها فسرقة أو خطأ]. م. و 67 و 112 و 331 و 332 و 460 و 474 و 475 و 492
تفرّد الثقة : ص332-333 و 475
تفرّد الصحابي : ص25
تفرّد الصدوق : ص496
تفرّد المكثرين جداً : ص112
التفرّد بالغرائب : ص465
تفرّد بكذا : ص333
التفرّد عن المحدث بغير ما في كتبه : ص387
التفرّد عند أحمد : ص150
تفرّد من لم يكن متقناً : ص112
تفرّد من لم يكن معروفاً بالطلب : ص112
التفرّد والتقوية بكثرة الطرق عند ابن حبان : ص319
التفرد والمخالفة // حكمهما : ص163
تفريق المتأخرين بين ألفاظ التعديل العالية : ص121
التفريق بين الوثاقة في الرواية والعلم بالحديث : ص337
التفسير الخطأ لكلام الناقد : 374
تفسير الكلمات الاصطلاحية // بعض القرائن التي تُخرج الكلمة الاصطلاحية عن أصلها : ص135
تفسير الكلمة الاصطلاحية بمقتصى أو قرينة حال من قيلت فيه : ص134
تفسير كلمات النقاد المحتملة لأكثر من معنى // الأصل في ذلك : ص390
تفضيل العلم على النوافل أحياناً : ص70-71
تفقدت حديثه على أن أرى فيه شيئاً يُغرب فلم أره إلا مستقيم الحديث : ص124
تقسيم الحديث عند المتقدمين : ص156
تقسيم الذهبي للحديث : ص56
تقسيم المراتب يكون على حسب دلالة كل لفظ لا على حسب من قيلت فيه : ص88
التقوية بكثرة الطرق : ص180 [التقوية بكثرة الطرق والترجيح بكثرة الطرق يرجعان إلى أصل واحد ، إن لم نقل : لا فرق بينهما] .م . و 492 و 333 (التقوية بكثرة الطرق عند ابن معين) و 150 (التقوية بكثرة الطرق عند أحمد)
التكاثر وحب الإغراب : ص416-417
تكبيرة من حارس : ص514
تكثر غرائب حديثه : ص178
تكثر غرائبه : ص178(1/26)
التكذيب بمخالفة التاريخ ونحوه من الأمور المشهورة المقطوع بها والتي لا يخفى مثلها على الراوي ولو كان ضعيفاً ، أي ليست مظنة للوهم . م .] : ص257
تكرار السماع من الشيخ : ص86-87
تكرار اللفظة في التعديل أو التجريح ماذا يفيد ؟ : ص204-205
(تكرير كلمات التوثيق // أقسامه ) : ص26-27
التكلم على الرواة بالأساليب البلاغية واشتقاق ذلك من أسماء الرواة أو ألقابهم : ص539-541
تُكلم فيه : ص524
تكلم فيه ابن المبارك فذهب حديثه : ص431 و 519
تكلم فيه ابن معين : ص515
تكلم فيه ابن معين ؟؟ ورماه : ص316
تكلم فيه أحمد وجرحه جداً : ص537
تكلم فيه فلان : ص316 و 518
تُكلم فيه من قِبل التدليس : ص242
تكلموا في سماعه : ص218
تكلموا فيه : ص151 و 159
تكلموا فيه حسداً !! : ص240
تكليح الوجه : ص538
التكنية عن الراوي ؟؟ : ص230
تلامذة السوء ؟؟ : ص425
تلقف العلم تلقفاً : ص99
التلقين : ص235 و 426 و 267 (أحكامه)
التلقين وشدة الغفلة : ص203
التلميذ أعرف بشيخه : ص303
تلون الراوي // أسبابه : ص396
التليين : ص534
تمثيل الذهبي للمراتب : ص280
التمييز : ص240
تناقض فيه فلان من النقاد : ص437
تناكد ابن عدي وذكره [يعني حبشي بن جنادة] في الكامل ، وشُبهته في ذلك قول البخاري في حديثه : إسناده فيه نظر ، وذلك عائد إلى الرواة إلى حبشي ، لا إليه [نفسِه] ؟؟ : ص379 و 442
تناول ما لم يسمع : ص269-270
تناوُم الراوي في مجلس الشيخ الضعيف ، مخافة أن يُتكلم فيه بسبب حضوره في مجلسه ، أو أن يُظن أن ذلك الشيخ قوي : ص536
التهاون في الحديث : ص404
تهتكه واضح : ص192
التهمة بالكذب : ص220
التوثيق : ص147 و 147
توثيق ابن الشخير له ليس بشيء لأن من أورد مثل هذا المتن بهذا الإسناد فقد أغنى أهل العلم عن أن ينظروا في أمره ، ولعله كان يتظاهر بالصلاح فأحسن ابن الشخير به الظن : ص268
التورع في التحديث : ص417
(التوسع في استعمال المصطلح مع قرينة السؤال) : ص216(1/27)
(التوسع في الألفاظ ونقلها أحياناً إلى عكس معانيها!! ) : ص424
توقف فيه فلان من النقاد : ص437 و 438
تولي القضاء : ص511
تولي بيت المال : ص511
باب الثاء
ثابت تثبّت [كذا] في الحديث : ص56 و 539
ثابت ثابت كاسمه : ص539
الثبات على تغيير خفيف في الاسم : ص349
ثبتٌ : ص28 و 49 و 65 و 121 و 122 و 465
ثبت ثبت : ص367
ثبت ثبت ثقة : ص78
ثبت حديثه : ص122 {{أحدُ مَن ثبت حديثه}}
ثبت رضا حجة إمام كبير الشأن : ص44
ثبت رضيّ [أو رضى] ؟؟ : ص330
ثبت صالح : ص176
ثبت صعب الأخذ حسن الحفظ : ص140
ثبت كثير الفوائد والغرائب : ص61
ثبتٌ لا يؤخذ عليه حرف واحد : ص28
ثبتٌ لا يكاد يخطئ : ص50
[ثبتٌ] إنما روى حديثين : ص28 {{نعم ، هو ثبت ، إنما روى حديثين}}
ثبتَه إلا في حديثين : ص44
ثبتوه جداً : ص35
ثبط عنه فلان ؟؟ : ص520
الثقات : ص507 و 177
ثقة : ص123 و 534 و 535 و475 و 476 و 477 و 478 و 493 و 532 و 361 و 360 و 338 و 399 و 462 و 284 و 290 و299 و 197 و 176 و 135 و 134 و 126 و 121 و 62 و 47 و 136
ثقة ، إذا حدث عن الثقات فحديثه مستقيم : ص505
ثقة ، لو قيل له : اكذب ، لم يحسن أن يكذب : ص128
ثقة ، لو قيل له : اكذب ، لم يعرف أن يكذب : ص128
ثقة إذا روى عن المعروفين : ص127
ثقة إلا أن حديثه منكر : ص456
ثقة إلا أنه يروي المناكير : ص455
ثقة الحديث جداً : ص32
الثقة المأمون الذي لم يغمز بحال : ص54
ثقة إمام صدوق في الحديث لا يُسأل عن مثله : ص344
ثقة إن شاء الله : ص136
ثقة بخ بخ : ص58
ثقة بلا تردد : ص50 و 131
ثقة بلا ثنيا : ص50 و 131
ثقة بلا شك : ص50
ثقة ثبت : ص27
ثقة ثبت صالح ؛ وأخوه ربيع يقال إنه لم يكن بالكوفة في زمانه أفضل منه ؛ وهما في عداد الشيوخ ليس حديثهما بكثير : ص317
ثقة ثبت صعب الأخذ حسن الحفظ : ص140
ثقة ثبت ، كانت الرحلة إليه بعد أبي داود الطيالسي : ص49(1/28)
ثقة ثبت في الحديث ... وكان في عداد الشيوخ ، ليس بكثير الحديث : ص317
ثقة ثبت في الحديث ، كان أثبت أهل الكوفة : ص42
ثقة ثبت ولكن يختلف [يعني حديثه] : ص27
ثقة ثبت ، ولكنه يختلف ، يعني في حديثه : ص122
ثقة ثقة : ص26 و 239 و 367
ثقة ثقة ثقة ثقة ثقة ثقة ثقة ثقة ثقة : ص27
ثقة ثقة لو رأيته لقرت عينك : ص40
ثقة جائز الحديث : ص346-347
ثقة جبل إمام من الأئمة ثبتٌ أقل المشايخ خطأً : ص65
ثقة حافظ : ص52 و 473
ثقة حافظ تكلم أحمد في بعض سماعه : ص241
ثقة حافظ رواه جماعة ثقات حفاظ : ص533
ثقة حافظ لحديثه : ص473
ثقة حافظ مليح الانتخاب خبير بالموافقات والمصافحات لا يلحق في جودة الانتقاء : ص105-106
ثقة حجة : ص28 و 122
ثقة حدثنا عنه أحمد ، كان صاحب شكوك ، رجع الناس من عند عبدالرزاق بثلاثين ألفاً ورجع بأربعة الآف : ص380
ثقة حديثه يشبه حديث الإملاء : ص58
ثقة حلو الحديث : ص29
ثقة خيار صالح مسلم من معادن الصدق : ص57
ثقة ذكر : ص60
ثقة رضيّ ؟؟ : ص78
ثقة سيء الحفظ : ص326
ثقة شبه الضعيف : ص168
ثقة صاحب حديث ومعرفة : ص43
ثقة صالح : ص134
ثقة صالح الحديث : ص43
ثقة صالح الحديث ، وإلى اللين ما هو : ص306
ثقة صالح ليس بحجة : ص135
ثقة صحيح الحديث : ص56
ثقة صدوق --- ليس بحجة ، هو ضعيف ؟؟ : ص305
ثقة صدوق : ص62 و 134 و 305 و 306
ثقة صدوق ، صحيح الكتاب ، رديء الحفظ ، مضطرب : ص306
ثقة صدوق ، لو جاز لإنسان أن يقال له : فوق الثقة ، لقيل له : ص62
ثقة صدوق ، وليس بالقوي في الحديث ولا بالساقط : ص306
ثقة صدوق ، وهو إلى الضعف ما هو : ص306
ثقة صدوق حجة : ص360
ثقة صدوق ضعيف في الحديث : ص135
ثقة صدوق في حفظه شيء : ص306
ثقة صدوق ليس بحجة : ص305
ثقة صدوق وإن كان ضعيفاً في حفظه : ص306
ثقة ضعيف : ص326
ثقة عابد : ص62
ثقة عابد ورع صادق : ص333
ثقة عارف : ص53
ثقة عدل : ص29
ثقة عمدة : ص55
ثقة فاضل : ص95
ثقة فحل : ص60(1/29)
ثقة فقيه صاحب حديث من الحفاظ المعدودين : ص57
الثقة فلان وفلان : ص533
ثقة في حديثه القديم : ص500
ثقة فيما تفرد به وشورك فيه : ص129
ثقة فيه ضعف : ص135
ثقة كان عليه المعتمد : ص55
ثقة كان يتحرى الصدق : ص57
ثقة كان يحفظ العلم على الوجه : ص59
ثقة كبير الشأن : ص29
ثقة كتبنا عنه وكان جاراً ليعلى بن عبيد ، فسألت يعلى عنه فقال : نِعم الرجل ، من خمسين سنة ما رأينا إلا خيراً : ص360
ثقة كفاية : ص33
ثقة لا أعلم إلا خيراً : ص360
ثقة لا بأس به : ص133 و 134 و 286
ثقة لا شك فيه : ص130
ثقة لا يجوز عليه التدليس : ص54
ثقة لا يحدث إلا عن ثقة : ص45
ثقة لا يروي إلا عن ثقة : ص45
ثقة لم يُذكر إلا بخير : ص126
ثقة له أفراد : ص123
ثقة له أوهام : ص123
ثقة لو كان لي سلطان لضربتُه : ص359
ثقة ليس فيه شك ، وإنما طُعن فيه من قِبل الغلط وهو لا بأس به : ص130
ثقة ليس يروي إلا حديثاً صحيحاً : ص59
ثقة ما أَثْبتَ حديثَه : ص28
ثقة ما يخطئ : ص59
ثقة مأمون : ص46 و 333
ثقة مأمون إلا أنه يخطئ : ص334
ثقة مأمون صاحب أصول : ص334
ثقة مأمون ولكنه كان يدلس : ص60
ثقة مبرِّز : ص34
ثقة مبرِّز في هذه الصنعة : ص55
ثقة متقن : ص333 و 533
الثقة مثل فلان وفلان : ص48
ثقة مجوِّد : ص52 و 334
ثقة مجيد : ص52
ثقة مسنِد عديم النظير : ص29
ثقة معروف بالحديث مشهور بالطلب : ص445
ثقة من الحفاظ ممن يحسن الحديث : ص64
ثقة من أهل الأمانة : ص46
ثقة من أهل العلم بالحديث : ص37
ثقة من أهل المعرفة : ص30
ثقة نظيف الإسناد : ص29
ثقة نقي الحديث : ص45
ثقة وثقه غير واحد ولكنه يهم ويغلط ؟؟ : ص344
ثقة وحديثه عن الزهري فقط ليس بذاك ، إنما سمع منه بالموسم : ص158
ثقة ورأيت أحمد يكتب حديثه – أو أحاديثه - بنزول : ص129
ثقة وزاد : ص33
ثقة وزيادة : ص30
ثقة وفوق الثقة بدرجة : ص46
ثقة وكان يخلط : ص134
ثقة وكما يكون الثقة : ص55
ثقة ولا يُحتج به : ص125(1/30)
ثقة ولكنه ليس ممن يوصف بالضبط : ص137
ثقة ولو لم يصنف كان خيراً له : ص454
ثقة وليس بالحجة : ص125
ثقة وليس بحجة : ص478
ثقة وليس حديثه بالحجة : ص478
ثقة وليس كل أحد يَحتج ؟؟ به : ص125 و 142-143
ثقة وليس ممن يحتج به : ص125
ثقة يُجمع حديثه : ص361
ثقة يخطئ كما يخطئ الناس : ص127
ثقة يصلح للصحيح : ص47
ثقة يعتمد عليه : ص55
ثقة يعرف الحديث : ص53
ثقة يعرف ما يخرج من رأسه : ص60
ثقة يغرب : ص123
ثقة يفصل الألفاظ : ص33
ثقة يفصل بين الواو والفاء : ص33
ثقة يفصل بين الياء والتاء : ص33
ثقيل : ص175
الثناء على الرواة بالثناء على كتبهم : ص102
الثناء متى يحمل على التوثيق ومتى يحمل على غيره : ص88 وانظر آخر ص96
باب الجيم
جاء بأوابد : ص244
جاء بما ليس عندهم : ص435
جاء بما ليس عندهم ، فحسدوه : ص435
جائر : ص324 و 429
جائز الحديث : ص346 و 346-347
جائز الحديث ، ثقة : ص346
جائز الحديث إلا أنه كان في حديث عكرمة ربما وصل الشيء عن ابن عباس ، وربما قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم وإنما كان عكرمة يحدث عن ابن عباس [أي موقوفاً] ؛ وكان سفيان الثوري يضعفه بعض الضعف ، وكان جائز الحديث ، لم يترك حديثه أحد(1) : ص346
جائز الحديث ، يكتب حديثه ، وليس بالقوي ، وهو في عداد الشيوخ : ص346
جاز القنطرة : ص321
جالسه بعد التغير : ص127
جاوز الحد : ص172
جاوز القنطرة : ص31
جبل : ص32 و 58 و 65 و 345-346
جبل الحفظ : ص98
جبل ؟؟ من الجبال : ص32
الجرح المجمل : ص249 و 526 و 523 و 528
الجرح المجمل والجرح المفسر : ص451 و 523 (ضابط التفريق بينهما)
الجرح المفسر : ص523 و 526
جرحَ خلقاً بنفسه لم يسبقه أحد إلى التكلم فيهم وهو المتكلم فيه ، وسأذكره في المحمدين : ص512
(الجرح في الرواة بسبب المناكير يرجع إلى كم وكيف المناكير) . هذا كلام المؤلف : ص243
__________
(1) قال العجلي في سماك بن حرب .(1/31)
جرحه ابن المديني فقال : ذهب الفهدان فهد بن عوف وفهد بن حيان : ص430 و 521
جرحه ابن حبان وذكره أيضاً في الثقات ؟؟ فتساقط قولاه : ص437
جرحه عندي الثوري وشعبة : ص 521 {{قيل لابن المبارك : لم تركتَ حديث الحسن بن عمارة ؟ قال : جرحه عندي الثوري وشعبة ، {وكان شعبة يكذبه}؟؟ }}
جرحه عندي شعبة وسفيان ، فبقولهما تركت حديثه ، وكان شعبة يكذبه : ص386 و 430
جرحه فلان : ص429 و 430 و 521
جرى حديث فلان : ص168
جريء على الله وعلى رسول الله صلى الله عليه وسلم : ص529 و 261
الجزء : ص414-415
جزاري : ص542 [قال الثوري في الحسن بن عمارة الجزار : جزاري ، يعرّض به ]
جزاه الله خيراً : ص546
جعل يحدث بكل شيء يُسأل ، لا يحل ذكره إلا بالقدح : ص270
جعلت أدفع كتبه وآخذ مكانها بياضاً : ص254
جعلوا حديثه ظهائر للكتب : ص228
جفا الحديثَ لاشتغاله بالعبادة : ص196 و 528
الجلالة : ص152
جلبتَ إلى بلدك شراً : ص259 {{قال النضر بن شميل لرجل كَتب كُتب الحسن بن زياد اللؤلؤي : لقد جلبتَ إلى بلدك شراً}}
جلده فلان [القاضي] الحدّ : ص347
جلس : ص212
جلس [للتحديث] : ص212
جلس الأئمة يكتبون بإفادته : ص103
جلس الأئمة يكتبون بانتخابه : ص103
جلست إليه مجلساً واحداً فعرفته فيه : ص257
جليل : ص117
جليل الخطر : ص487-488
جليلة : ص101 {{الأحاديث الجليلة}}
جمع الأسانيد وتوحيد متونها : ص353-354
(جمع الكلمة النقدية مع كلمة أخرى في السياق) : ص135
الجمع أولى من دعوى تعارض كلام الأئمة ؟؟ . هذا كلام المؤلف : ص198
جمع بين التراجم والأبواب والشيوخ : ص471 و 472 ؟؟
جمع بين التراجم والمشايخ ؟؟ : ص472
الجمع بين السماع والعرض والإجازة : ص86
الجمع بين عبارات الأئمة كان يتلقن كل شيء : ص516
جمع حديث الزهري جمعاً لم يسبقه أحد ، وكان يحفظه مثل الماء : ص103
جمع فأوعى : ص112(1/32)
جمع من الحديث ما لم يجمعه أحد ، وصار له القبول بشيراز ، بحيث يضرب به المثل : ص347 {{جاء في تذكرة الحفاظ (3/1009) في ترجمة أحمد بن منصور الشيرازي الحافظ الرحال أن الحاكم قال : جمع هذا من الحديث ما لم يجمعه أحد ، وصار له القبول بشيراز ، بحيث يضرب به المثل ؛ وقال الدارقطني : أدخل الشيرازي هذا بمصر على شيوخ أحاديث وأنا بمصر ؛ قال يحيى بن منده الحافظ : الذي صنع ذلك آخر اسمه أحمد بن منصور }}
الجمهور على توهين أمره مع رواياتهم لحديثه في الأبواب ؛ فهذا الشعبي يكذبه ثم يروي عنه : ص343
الجهالة : ص188 (أسبابها) و 160 (هل تعدّ سبباً من أسباب الضعف؟!)
جهالة الحال : ص490
جهالة العين : ص490
جهالة بلدي الراوي أو ابن قبيلته له : ص439
جهبذ : ص126
جهبذ العلماء : ص93
جهد الثوري أن يدلس عليَّ رجلاً ضعيفاً فما أمكنه : ص54 و 74
جهدتُ على أن أجيء بحديث لا يعرفه فلان فما أمكنني : ص111
جهمي ، خبيث ، عدو الله ، قد كتبت عنه حديثاً كثيراً : ص356
جوال : ص112
جودة الانتقاء : ص106
جوده فلان : ص392
جوهري البلد : ص113-114
جيد : ص399 و 418 و110
جيد الإسناد : ص422
جيد الحديث : ص139 و 141 و 465
جيد المعرفة : ص364
باب الحاء
حاد عن ذكره : ص543
حاز حديثه الشأن فيمن بقي : ص65
حاطب ليل : ص209 و 210 و 333 و 505 و 546 و 210
حاطب ليل ، متروك ، لا يكاد يحدث عن ثقة : ص209
حافظ : ص121 و 122 و 155 و 156 و 162 و 334 و 335 و 452 و 463-464 و 465
حافظ الزمان : ص102
الحافظ الصدوق : ص46
حافظ أي حافظ : ص99
حافظ جداً : ص101 و 406
حافظ كبير مذكور : ص98
حافظ لحديثه : ص122
حافظ لين في الرواية يحدث من غير أصل : ص352
حافظ مجوِّد : ص103 و 406
حافظ مجيد : ص52 و 103
الحال : ص144
حال المتأخرين من المحدثين في الجملة : ص71
حال طلبة العلم ونقلته في الأزمنة المتأخرة : ص405
حاله مجهول : ص294 و 295 و 322
حاله مقارب : ص144
حب الإغراب : ص406(1/33)
حب الحديث وغلبته لأهله : ص415
حبة لا يساوي حبة : ص541
الحبر : ص108
--- حتى كتب عن أقرانه ومن دونهم : ص417
حجاج نائماً أوثق من عبدالرزاق يقظان : ص69 و ص70
حجة : ص31 و 44 و 121 و 127 و 477
حجة الله على خلقه بعد التابعين : ص31
حجة الله على عباده : ص31
حجة بلا نزاع : ص31
حجة بين الله وبين عباده في الأرض : ص31
حجة حافظ بلا مثنوية : ص50
حجة فيما يرويه محصل لما يمليه : ص31
حجة وفاقاً : ص31
الحد الفارق بين المتقدمين والمتأخرين : ص339
حدث أبو داود الطيالسي بحديث ، فصاح به الناس في المجلس : يا أبا داود ليس هذا من حديثك ، هذا حديث شبابة ؟؟ ، فقال أبو داود : فدعوه إذن فدعوه : ص249 {{ قال أبو مسعود : قلت لأحمد في خطأ أي داود ، فقال : لا يعدّ لأبي داود خطأً ، إنما الخطأ إذا قيل له لم يعرفه ، وأما أبو داود قيل له فعرف ، ليس هو خطأ }}
حدث أحمد [بن حنبل] يوماً بحديث فقال له الحسين بن منصور : خالفك يحيى بن يحيى ، فقال : كيف قال يحيى ؟؟ فأخبرته فضرب على حديثه وقال : لا خير فيما خالف فيه يحيى بن يحيى : ص379-380
حدث بأحاديث بواطيل : ص447
حدث بأحاديث مناكير : ص447
حدث بإفرادات كثيرة ، وهو من أهل الصدق إلا أنه يغلط : ص357
حدث بما لم يسمع : ص518
حدث بما ليس عنده : ص468
حدث بما ليس في كتابه : ص468
حدث عمن لم يخلَق : ص268
حدث عمن لم يدركهم : ص268
حدث عمن لم يرهم : ص268
حدث عمن ماتوا قبل أن يولد : ص268
حدث عن حماد أحاديث مضطربة : ص185
حدث عن شيوخ لم يدركهم : ص231 و 269
حدث عن فلان أحاديث مناكير ، وهو عندهم من أهل الصدق : ص493
حدث عنه الأئمة : ص44
حدث فلان عن فلان ثلاثة أحاديث مثلاً لو كانت في خمسمئة حديث لأفسدتها : ص243
حدث قبل الستمئة ، مجروح ليس بعمدة : ص521
حدث هشام بن عروة عن عبدالرحمن بن القاسم بحديث عن أبيه فقال : مليء عن مليء : ص239
حدثكم فلان عن فلان : ص195
حدثنا : ص354
حدثنا الأسد : ص38(1/34)
حدثنا داود بعدما كبر وافتقر ؟؟ : ص244
حدثنا داود بن عمرو الثقة المأمون : ص246
حدثنا عطاء بن السائب وكان نسيّاً : ص353
حدثنا فلان ، والله المستعان : ص240
حدثنا فلان ، ونسأل الله السلامة : ص241
حدثنا فلان الصدر والنحر وحسبك به : ص40
حدثنا فلان وإنا لله وإنا إليه راجعون : ص240
حدثنا فلان وفلان وفلان : ص353
حدثنا فلان وكان قد كبر وافتقر : ص519
حدثنا فلان وكان مقبول القول ثقة : ص126
حدثنا قيس هذه الأسطوانة : ص29
حدثنا محمد بن يحيى الزهري ، {{يعني الذهلي ، وإنما قال الزهري لشهرته بحديث الزهري}} : ص546 وانظر ص73
حدثنا وكان حافظاً وكان من الثقات ، لا يقول : إلا سمعت وحدثنا ورأيت : ص78
حدثنا وكان دعامة : ص44
حدثني آخر : ص448
حدثني الثبت حدثني الثبت ؟؟ : ص57
حدثني الضخم عن الضخام : ص44
حدثني بأحاديث فلما قدم مرة أخرى--- ؟؟ : ص221 و ص431
حدثني بأحاديث فلما قدم مرة أخرى حدث بها عن إسماعيل بن عياش عن أولئك فتركت حديثه [من طرق النقاد مقارنة أحاديث الراوي بما حدث به قديماً .م . ؟؟] : ص221
حدثني رباح ورباح رباح : ص540
حدثني رجل : ص448
حدثني شيخ : ص448
حدثني طاوس ، ولو رأيت طاوساً علمت أنه لا يكذب : ص369
حدثني فلان وهو غير كذوب : ص370
حدثني محمد بن يحيى الزهري : ص73 [ومثله الأعمشي] وانظر ص546
حدثني من لا أتهم : ص448
حديث : ص191
حديث ابن أبي ذئب عن صالح بن نبهان مقبول لسنه ولسماعه القديم عنه ؛ وأما الثوري فجالسه بعد التغير : ص127
حديث الأحداث : ص342
حديث الإملاء ؟؟ : ص58
حديث الثقات : ص507
الحديث الجيد : ص110 و 399 و 418 و110
الحديث الذي يحدث به موضوع : ص520
حديث الصالحين : ص527
الحديث الفرد : ص110
الحديث المشهور // أسباب إعراض الرواة أو أكثرهم عنه : ص378
الحديث النبوي : ص240
حديث باطل لا أصل له : ص227
حديث تتداوله ؟؟ الفقهاء خير من أن تتداوله؟؟ الشيوخ : ص140
حديث جيد غريب : ص399(1/35)
حديث رياح كالرياح : ص540
حديث عبدالأعلى عنه مشتبه لا يدرى هو قبل الاختلاط أو بعده : ص500
الحديث عن أبي العالية الرياحي رياح : ص540
الحديث عن حرام بن عثمان حرام : ص540
الحديث عن حرام بن عثمان حرام ، لأنه لم يقتصد : ص540
الحديث عن حرام حرام ، عامة حديثه منكر : ص203
حديث فلان : ص468
حديث فلان صار في علقمة : ص381
حديث لا يعرفه محمد بن إسماعيل ليس بحديث : ص82
حديث مجالد عند الأحداث يحيى بن سعيد وأبي أسامة ليس بشيء ، ولكن حديث شعبة وحماد بن زيد وهؤلاء القدماء ؛ قال المزي : يعني أنه تغير حفظه في آخر عمره : ص501
حديث واحد للراوي قد يُسقط الراوي ?أي يُسقط سائر أحاديثه? : ص268 و 254 و 257 و 345 و 486 وانظر 391
حديث واحد قد يكتفى به في معرفة حال الشيخ : ص227
الحديث يغلبه : ص144-145
فصل (حديثه كذا)
حديثه بالمدينة أحسن من حديثه بالعراق ، وربما جاء عنه بعض الاختلاف ، ولا يكاد يكون الاختلاف عنه بما ؟؟ يفحش ، يسند الحديث أحياناً ويوصله أخرى ، لا أنه يقلب إسناده ؛ كأنه على ما تذكر ؟؟ من حفظه ؛ يقول : عن أبيه عن النبي صلى الله عليه وسلم ، ويقول : عن أبيه عن عائشة عن النبي صلى الله عليه وسلم ؛ إذا أتقنه أسنده وإذا هابه أرسله ؛ كذا قال يعقوب بن شيبة ؛ [هذا كله كلام الذهبي] : ص440
حديثه حجة أحج ما يكون : ص31
حديثه حديث الصالحين : ص119
حديثه حديث الطرقية الكذابين : ص264
حديثه حديث أهل الصدق : ص492 و 57 و 144
حديثه حديث أهل الصدق ، وأرجو ألا يكون به بأس : ص143 و 493
حديثه حديث أهل الكذب : ص268
حديثه دالٌّ عليه فلا ينبغي أن يُغتر برواياته : ص242
حديثه ضيق المخرج : ص503
حديثه عن الزهري فقط ليس بذاك ، إنما سمع منه بالموسم : ص158
حديثه عند [لعلها عن] الناس فيه شيء : ص183
حديثه عندي مضطرب ، لا يقيم الإسناد ، ولكن أكتب حديثه وأعتبر به : ص165-166
حديثه فوائد : ص377(1/36)
حديثه في الشفعة يستدل به ويحتج [لا يحتج] به؟؟ : ص150
حديثه في الكتب الستة : ص29 و 176
حديثه في حيز المطروح المتروك : ص330
حديثه فيه ما فيه : ص171 و 524
حديثه كالأخذ باليد : ص44
حديثه كأنه نسيان وهو ممن يكتب حديثه : ص177
حديثه كأنه يستبان عن من روى عنه وهو ممن يكتب حديثه : ص177
حديثه لا أصل له : ص231
حديثه لا يساوي شيئاً : ص524
حديثه ليس بالقائم : ص163
حديثه ليس بالمضيء : ص483
حديثه ليس بالمعروف : ص173-174
حديثه ليس بالمعروف ، منكر الحديث : ص174 و 307
حديثه ليس بالنيّر : ص483
حديثه ليس بذاك : ص340
حديثه مرسل ، وإنما أدخلته في مسند الوحدان ، لما يحكى من رؤيته النبي صلى الله عليه وسلم ؟؟ : ص318
حديثه مستقيم : ص129
حديثه مشرقي : ص249
حديثه من أقسام الحسن : ص149
حديثه منكر : ص170 و 443
حديثه يحمل بعضه بعضاً : ص479
حديثه يدل على أنه ثبت ؟؟ : ص498
حديثه يدل على أنه ثقة ؟؟ : ص498
حديثه يدل على أنه ضعيف : ص178
حديثه يدل على أنه لا يصدق : ص261 ؟؟
حديثه يدل على أنه ليس بصدوق : ص261 ؟؟
حديثه يدل على أنه ليس يصدق : ص261 ؟؟
حديثه يدل على ضعفه : ص178
حديثه يدلك على صدقه : ص497
حديثه يدلك عليه : ص227 و 497
حديثه يستثقل : ص524
حديثه يشبه حديث الأثبات : ص144
حديثه يشبه حديث الثقات : ص144 و 507
حديثه يشبه حديث الصالحين : ص527
حديثه يشبه حديث أهل الصدق : ص144
حديثه يشبه حديث أهل العلم : ص507
حديثه يقوي بعضه بعضاً : ص479
انتهى فصل (حديثه كذا)
حديد الفهم : ص100
حذفنا حديثه : ص525
الحرص على الطلب : ص76
الحرف : ص444
حرقُ الكتب : ص341
حرقوا حديثه : ص228 و 258 و 526
حزرت كتب أحمد يوم مات فبلغت اثني عشر حملاً وعدلاً : ص105
حِسان : ص290 (أحاديثه حسان)
حسبت ما اشتريت به الحبر إلى هذا الوقت فكان سبعمئة درهم : ص108
حسبك به : ص40
حسْبه إذا تركه حفص ، كان حفص يروي عن كل أحد : ص242
حسدوه : ص435(1/37)
حسن الأداء : ص218
حسن التاريخ : ص246
حسُن التنكب عن الاحتجاج به : ص320
حسن الحديث : ص139 و 141 و 465
حسن الحديث متماسك يكتب حديثه : ص168
حسن الحفظ : ص140
حسّن القول فيه فلان : ص519
حسّن فيه القول فلان : ص518
حسن لذاته : ص132
حضركم من يفيد ولا يستفيد : ص50
الحضور : ص417
الحط على الراوي : ص347
الحفاظ المتهمون والضعفاء واللينون : ص37 و 334
حفص بن غياث تركه ، وحسْبه إذا تركه حفص ، كان حفص يروي عن كل أحد : ص242
الحفظ : ص101 و 470
الحفظ الإجمالي : ص466
حفظ السرد : ص466
حُفظ عليه كلام سوء في التشبيه : ص407
حفظ كل ما في القرطاس لأول مرة سمعها : ص100
حُقّ لمن روى الحديث الفلاني ألا يكتب حديثه : ص248
حك الكتب : ص341
حكم أحاديث كل مرتبة من مراتب التعديل والتجريح حسب اختيار المؤلف : ص280 ؟؟
حكم أصحاب المرتبة الثالثة : مرتبة الصدوق : ص126
الحكم الإجمالي أي على رجال الإسناد كلهم بكلمة واحدة ، مثل قول الدارقطني في حديث يرويه : رواه جماعة ثقات حفاظ : ص533
حكم الاختلاط : ص397
حكم التحديث بالأباطيل أو المناكير ، عن غفلة أو عن تعمد : ص244
حكم التفرد والمخالفة : ص163
الحكم العام والحكم الخاص ؟؟ : ص532
حكم المشهور بالطلب : ص108
الحكم المطلق والحكم المقيد : ص531
حكم حديث سيء الحفظ ، وحكم حديث كثير الغلط : ص492
الحكم على الراوي بالوقوف على بعض حديثه : ص248
الحكم على الراوي مقارناً بغيره : ص532
الحكم على الراوي من حديث واحد له : ص391 وانظر 268 و 254 و 257 و 345 و 486
الحكم على راويين أو أكثر متفقين في الاسم ، بحكم واحد : ص521
حكم من غلب خطؤه صوابَه؟؟ : ص193
حكم من كان يلقَّن : ص204
حلاوة الحديث واستحسانه // أسبابها : ص465
حِلْسٌ من أحلاس الحديث : ص55
حلفت لا أكتب الحديث ثلاثة أيام !! : ص366-367
حلو الحديث : ص29 و 465
الحلولي : ص407
حماد عندنا من الثقات ، ما نزداد فيه كل يوم إلا بصيرة : ص85-86(1/38)
حمل الناس عليه بالجرح : ص440
حمل الناس عنه : ص142
حمل الناس عنه لثقته وصلاحه : ص147
الحمل على من يكون؟ : ص154
حمل عليه أحمد حملاً شديداً : ص271
حمل عليه حملاً شديداً في أمر الحديث : ص411 وانظر 271
حمل عنه الناس : ص147
الحمل في المناكير على من يكون؟ : ص165
الحمل (كيف يكون ؟ وصعوبة الحكم بتفرد المتقدم) : ص460
حملت عنه حديثاً واحداً ، ثم جاءت السِّنَّور فأحدثت عليه : ص254
حمَله الشرهُ على أن روى كذا وكذا : ص415
حوَّلتُ كتبه ظهائر للكتب منذ حين ، أو قال : منذ زمان : ص234
حياته تحجز بين الناس وبين الكذب على رسول الله صلى الله عليه وسلم : ص53
(الحيدة عن التصريح بحال الراوي) : ص542
(الحيدة والهرب من الإجابة على السؤال عن حال الراوي // أسباب ذلك) : ص542-543
حيّرني حفظه : ص103
حيرني حفظه وهو أستاذي على الحقيقة : ص90
باب الخاء
خبيث : ص490 و 490
خبيث الحديث : ص251 و 490
خبيث اللسان : ص433
خبيث اللسان ، هجّاء : ص230 و 528
خبيث ، عدو الله ، قد كتبت عنه حديثاً كثيراً : ص356
خبيث ، كان عامة الليل يضع الحديث : ص252
خبير بالموافقات والمصافحات : ص105-106 انظر أواخر ص106
خُتم به هذا الشأن : ص55
خذ عن سعيد بن بشير مولى بني نصر التفسير ودع ما سوى ذلك فإنه كان حاطب ليل : ص209
خُذل بهذا الحديث وبغيره : ص486 و 228
خذوا عن الأغنياء فإنهم لا يكذبون ، وإياكم والفقراء فإن حديثهم يزيد : ص244
خذوا عن فلان عبادته وحسبكم : ص210
خذوا عنه : ص34
خذوا عنه عبادته وحسبكم : ص528
خذوا عنه فإنه أشرف من أن يكذب : ص421
خذوا من حديثه ما استطعتم : ص43
خرج ابن عقدة عن معاني أصحاب الحديث ولا يُذكر معهم : ص235
خرج عن حد الاحتجاج به : ص320
خرج عن معاني أصحاب الحديث ، وكان لا يتدين بالحديث : ص338
خرقوا حديثه : ص258 و 526
خزقوا ؟؟ حديثه : ص526
خزفة منكسرة : ص 244 و 546
الخصائص العامة للنقاد : ص531(1/39)
خصائص ألفاظ المرتبة الواحدة : ص128
خصائص أهل الانتقاء : ص29
الخطأ الذي يضر الراويَ الإصرارُ عليه : ص349
الخطأ في الأسماء : ص349
الخطأ والتساهل في إطلاق كلمات المدح والتزكية : ص75
خطورة إقبال الطلبة على بعض الرواة في أواخر عمره أو عند الاحتياج إليه ، بحيث يدفعه ذلك إلى التزيد والكذب ، إن كان ضعيف الدين : ص276
خفيف الدماغ : ص193
خفيف العقل : ص406
خل وزيت : ص48 و 166 و 235 و 545-546
خلط وهو ضعيف جداً : ص228
خلفت ببغداد (مثلاً) فلاناً : ص28
خُلق في الدنيا للحديث وفي الآخرة للجنة : ص52
خليق أن أدعه : ص210
خولط : ص500
خيار : ص132
خيّر ؟؟ كثير الصوم والصلاة : ص543
خير أهل الأرض : ص89
باب الدال
دابة عثمان : ص110
داخل في جملة أهل العدالة : ص123
دار الضرب : ص546
الدارقطني أستاذي : ص91
داهٍ : ص381
داهية : ص381
دجال : ص251 و 260
دجال بلا ريب : ص261
دجال جسور : ص261
دجال لا يُكتب عنه : ص343
دجال من الدجاجلة : ص261 و ص430 و 522
دجال هذه الأمة : ص216 و 261 و 473
دخل عليه ابن معين وسمع منه حديث "قضى باليمين مع الشاهد" فلما خرج قال : يكفيني من هذا الشيخ هذا الحديث : ص227
دخل فلان فلم يحلّ أحدٌ حبوته له : ص242 وانظر 536
دخل فلان فلم يحل فلان حبوته ؟؟ : ص536 وانظر 242 [وعكس هذا قول القائل : ذُكر فلان عند فلان وكان متكئاً فجلس ، انظر ص69]
دخلت على سلمان الفارسي : ص345
(دخول التلميذ متخفياً عند الشيخ خشية أن يطرده الشيخ أو يذمه) : ص536
الدخول على الأمراء : ص421
الدراية : ص65
الدراية فوق الحفظ : ص458
درة على كناسة : ص546
درة في الحديث : ص40
دع فلاناً : ص370
(الدعاء للراوي أو الدعاء عليه) : ص546
دعنا من حديثه ، حديثه مشرقي : ص249
دعنا منه : ص194
دعني لا أقيء [أو لا أقيء به ؟؟ ]: ص48 و 546 و 235
دعه : ص524
دعه دعه دعه : ص194(1/40)
دفعت الموطأ إلى بعض الناس وأخذت بدله بياضاً ؟؟ : ص245 [قال البرقاني : رحلت إلى المفيد ، يعني محمد بن أحمد بن محمد بن يعقوب أبا بكر ، فكتبت عنه الموطأ ، فلما رجعت إلى بغداد قال لي أبو بكر بن أبي سعيد : أخلف الله عليك نفقتك ؛ فدفعته إلى بعض الناس وأخذت بدله بياضاً)
دفن الكتب : ص144 و 158
دفن الكتب وحرقها وغسلها : ص404-405
دفن كتبه لكراهية أن ينصب نفسه للتحديث : ص404
الدواوين : ص269
دوران الحديث : ص39
دونه يكون العلماء : ص63
الديانة : ص65
الدين : ص135
ديِّن : ص137
ديوان العلم : ص49
باب الذال
ذا هولٌ من الأهوال : ص113
ذاك ميزان : ص35
ذاكرت الإمام أحمد بحديث ، فقلت : إن ابن الحماني يرويه ، فقال : ابن الحماني الآن ليس عليه قياس ، أمر ذلك عظيم ، أو كما قال ، ثم قال : سبحان الله الذي يستر من يشاء ؛ ورأيته شديد الغيظ عليه : ص271 [هذا قول الأثرم]
ذاهب : ص213 و 219
ذاهب الحديث : ص135 و 213 و 244 و 525
فصل (ذكره فلان بكذا ، وذُكر بكذا ، وذُكر لفلان فقال فيه كذا ، ونحو ذلك)
ذكر : ص60 و 61
ذكر إبراهيمُ بن أورمة إسماعيلَ بن عمر بن نجيح البجلي الكوفي الأصبهاني فأحسن الثناء عليه ، وقال : شيخ مثل ذلك ضيعوه ! كان عنده عن فلان وفلان : ص375 [تصحفت هذه العبارة في (شفاء العليل) إلى : وقال شيخنا : مثل --- والكلام للذهبي ، فقال المؤلف : فالرجل في نظر شيخ الذهبي !! لا يستحق الترك ، وهذه الكلمة وردت في طبقات المحدثين بأصبهان 2/71 هكذا : حكى محمد بن يحيى بن منده قال : سمعت إبراهيم بن أورمة يقول : شيخ مثل إسماعيل بن عمر ضيعوه بأصبهان ! وهي المحفوظ ، وهي في الميزان هكذا وقال [ : ] شيخاً مثل ذلك ضيعوه ، كان عنده عن فلان وفلان .
ذكر ألفاظ ظاهرها الجرح أو التعديل والأمر على خلاف ذلك : ص374-389
ذكر ألفاظ وعبارات مترددة بين مرتبتين فأكثر من مراتب الجرح والتعديل والترجيح بالقرينة : ص390-436(1/41)
ذكر المكتوب إليه في الرسالة قبل كاتبها : ص93
ذكر شعبة أبا هارون العبدي فلقي منه جَزّاً : ص255
ذُكر عند فلان وكان متكئاً فجلس : ص69
ذُكر عنده فلان فقال كذا وكذا ؟؟ : ص67
ذكر عنه أشياء منكرة غلّظ فيه القول جداً : ص432
ذكر قصة تدل على خفته : ص237
ذكر لأحمد حديث عن فلان فتغير وجهه ونفض يده وأفحش القول فيه ؟؟ : ص537
ذُكر لسفيان فلانٌ فغمزه : ص430
ذَكرتُ لأبي زرعة – في حديثٍ جرى عنده – سلاماً الطويل ، فحرك رأسه كالمتعجب من ذكري له ، كان سلام عنده في موضع لا يُذكر : ص235 و 474
ذكرته للتمييز ، لأنه ما بينه وبين أهل الحديث النبوي معاملة : ص240
ذكره الساجي في الضعفاء وقال : لم يرو عنه مالك ، قال ابن حجر : وهذا تضعيف مردود : ص485
ذكره شعبة فقَصَبه : ص519
ذكره فلان فأحسن الثناء عليه : ص375
ذكره وأثنى عليه وقال : لا أعلم إلا خيراً : ص360
ذكره يحيى بن سعيد فحرك يده وقال : ما أرى فلان إلا أمثل منه---- يُضرب على حديثه ؟؟ : ص325
ذَكره يعقوب بن سفيان مثلاً في باب من يُرغب عن رواياتهم : ص238
انتهى فصل (ذكره فلان بكذا وذُكر بكذا وذُكر لفلان فقال كذا ، ونحو ذلك)
ذِكْره يملأ الفم : ص89
ذلك الكتاب هو وضعه : ص432
ذم الراوي بذم كتبه وتصانيفه : ص547
ذمه فلان : ص398-399 و 519
الذهب المصفى : ص55
ذهب حديثه : ص219 و 431 و 525
ذهب علمه : ص219 و 525
ذهب كأمس الذاهب : ص227 و 525
ذو مناكير : ص161
باب الراء
الراجعون عن الخطأ // أقسامهم : ص350
رافضي لا يوثق به : ص218
رافق أخاه في الطلب وتشاركا في ضبط الكتب فساغ له أن يروي من كتب أخيه : ص352
راوية الإسلام : ص108
راوية للعلم : ص112
الرأي : ص485
فصل (رأيت ورأى ونحوهما)
رأيت أحمد يأخذ لفلان بالركاب : ص94 و 246
رأيت بمصر ثلاث عجائب : النيل والأهرام وسعيد بن عفير : ص80(1/42)
رأيت سماعه في كتب أبيه مع موضع سماع أخيه فقط وقد ألحقوا به سماع هذا الشيخ ولم يميز بين ذلك ؛ وسمعت أبي يقول : لا يؤتى من تستر ؟؟ ولا أدري كيف خلط ونعوذ بالله من خذلانه : ص153
رأيت شعبة أقام عفان من مجلسه مراراً من كثرة ما يكرر : ص355
رأيت فلاناً ولو طار على رأسه غراب لجاء فيه بحديث : ص280
رأيته سنة كذا يطالع الكتاب ؛ يعني أنه قد تغير حفظه ؟؟ : ص342
رأيته شديد الغيظ ؟؟ عليه : ص411
رأيته عند أحمد صحيحاً مقبولاً : ص127
رأيته في السوق وقد روى مناكير بأسانيد الصحاح ، وكنت أتأمله تأملاً مفرطاً أظن أن الشيطان تبدى على صورته : ص278-279
رأيته قد ترجم النسخة وكتب عليها اسمي واسمه ، وسمع لنفسه في النسخة ، مني ؟؟ : ص263
رأيته وحدث بأحاديث وأنا شاهد لم أكتبها ، تركـ[تـ]ها على عمد ؛ وكتب بعض أصحابنا عنه : ص179
رأيتهم مجمعين على ضعفه ، ولم أر له حديثاً منكراً ، إنما ضعفوه لأنه لم يلق أولئك : ص236
رأيتهم يهابون حديثه : ص196 و 525
انتهى فصل (رأيت ورأى ونحوهما)
رب رجلٍ يرجى دعاؤه ولا تجوز شهادته : ص241
ربّانيّ : ص61
ربطت رأس كبشك ؟؟ : ص78 {{أما أنت فقد ربطت ---}}
ربطت رأس كيسك : ص381 [قاله الأعمش لأبي معاوية والذي كان لزمه عشرين سنة] {{أما أنت فقد ربطت ---}}
ربطت رأس كيسك : ص78 {{أما أنت فقد ربطت ---}}
ربما احتججنا به وربما وجس في القلب منه ومالك يروي عن رجل عنه : ص413
ربما أخطأ : ص59
ربما أخطأ ، يعتبر حديثه من رواية الثقات عنه : ص362
ربما أخطأ في حديث واحد : ص98
ربما أُسقط من الإسناد رجلان أو أكثر وهو لا يدري : ص339
ربما حدث من حفظه الشيء فيخطئ فيه : ص492
رتن وما أدراك ما رتن ؟! شيخ دجال بلا ريب ، ظهر بعد الستمئة فادعى الصحبة والصحابة لا يكذبون ، وهذا جريء على الله ورسوله صلى الله عليه وسلم : ص472
رجال الترمذي وابن ماجه : ص489
رجال الجماعة : ص118
رجال الصحيحين : ص321-322(1/43)
الرجال بابن معين تستبرأ [كذا ولعلها تستبين؟؟] أحوالهم : ص296
رجع الناس من عند عبدالرزاق بثلاثين ألفاً ورجع أربعة آلاف : ص33
رجع عن بعض حديثه : ص348
رجل : ص543
رجل الأمة : ص93
رجل خاصة : ص90
رجل سوء خبيث : ص261
رجل سوء يحدث بأحاديث سوء ، يستأهل أن يحفر له بئر فيلقى فيه : ص251
رجل صالح الحديث : ص133
رجل صالحٌ ، الحديثُ يغلبه : ص144-145 وقارن بصفحة 133 .
رجل صالح صدوق ثقة ضعيف جداً : ص135 و 305 و 326
رجل صالح غِرّ : ص506
رجل صالح يتقن حديثه لا يزيد ولا ينقص : ص31
رجل عامة : ص90
رجل متهم في رواية اللغة ، ثقة في رواية الحديث!! : ص279
الرجل ممن طفر القنطرة وما علمنا له ؟؟ شيئاً منكراً يليَّن به : ص322 و 32
الرجل وثب إلى ذاك البر ، واعتمده صاحبا الصحيحين ، ولا ريب أنه صاحب أفراد ومناكير تنغمر في سعة ما روى فإنه من أوعية العلم : ص407 و 322
رجلان جليلان لزمهما لقبان قبيحان : الضال والضعيف : ص541
الرجوع إلى الأصل والتحاكم إليه : ص84
(الرجوع إلى رواية المخالف الثقة المتقن بإخبار الثقة) : ص379-380
(رجوع المحدث عن الحديث الخطأ بعد معرفة الخطأ) : ص249
الرجوع عن الخطأ : ص349-350 و 249 و 379-380
رحال : ص112
رحالة : ص112
رحلة الآفاق : ص109
رحلة الأنام : ص89
رحلة الوقت : ص89
رحلت إلى الطبراني فقربني وأدناني وكان يتعسر علي في الأخذ ، فقلت له : أيها الشيخ تتعسر عليّ وتبذل للآخرين ؟! فقال : لأنك تعرف قدر هذا الشأن : ص402
رحلت إلى فلان ، فكتبت عنه الموطأ ، فلما رجعت إلى بغداد قال لي أبو بكر بن أبي سعيد : أخلف الله عليك نفقتك ؛ فدفعته إلى بعض الناس وأخذت بدله بياضاً : ص345
رحم الله فلاناً ما كان أضبطه وأشد تفقده : ص65
رحم الله مالكاً غاص هناك فوقع على خزفة منكسرة ، أظنه اغتر بكسائه : ص244
رحم الله يحيى القطان ما كان أضبطه وأشد تفقده ، كان محدثاً : ص335(1/44)
رحمك الله يا أبا عبدالله كنت إذا حفظت الشيء لا تبالي من خالفك : ص83
رحمه الله : ص546
رد الجرح المستنكر أو التوقف فيه ، بسبب الانقطاع بين ناقله وقائله أي صاحبه : ص388
رد الحكم المنقول عن بعض الأئمة بشذوذه ونكارته : ص340 و 511
رُدّ حديثه : ص188 و 526
رد وتقييد وتوجيه كلام النقاد : ص511 و 340
ردوا حديثه : ص188 و 495 و 526
رديء الحفظ : ص161 و 455 و 456 و 527 و 183
رديء الحفظ في الرواية ؟؟ : ص183
رشدين بن سعد ليس برشيد ؟؟ : ص540
رضا : ص42 و 44
الرغائب والفضائل : ص175
رفع موقوفات : ص179
رفعه فلان : ص520
رقّاع [يظهر أنها تصحيف عن رفاع] : ص178-179
رقيق الدين : ص528
ركن الإسلام : ص88
ركن الدين : ص88
ركن الكذب : ص260
ركن من أركان الحديث : ص28
ركين : ص92
رمى به فلان : ص482
رماه فلان : ص482 و 271
رماه فلان بالكذب : ص528 و 509
رماه فلان بالوضع : ص528
(رميُ الراوي بالكبائر) : ص222
رُمي بالأخوين [يعني الرفض والكذب] : ص273
رُمي بالأخوين ، أي الرفض والكذب : ص529
رَمينا حديثه : ص525
روى ابن المبارك عنه مرة ثم تركه فسئل أن يحدث عنه فقال للسائل : أتأمرني أن أعود إلى ذنب قد تبت منه ؟! : ص489
رَوى أحاديث في أصحاب النبي - صلى الله عليه وسلم – مناكير ، لا يُعبأ بحديثه ، كان يكذب : ص309
رَوى أحمد بن سنان عن عبد الرحمن قال : قال بشر بن السري [تصحفت في الأصل] : لم يسمع ابن أبي ذئب ولا الماجشون من الزهري ، قال ابن سنان : معناه عندي أنه عرض : ص357
روى أشياء أستحي من ذكرها : ص250
روى أشياء لا يحل ذكرها في الكتب : ص250
روى أشياء لم يروها أحد : ص204
روى البواطيل والبلاء منه : ص250
روى الصحيح [يعني صحيح مسلم] من غير أصل : ص521
روى الصحيح من غير أصل : ص430
روى الناس عنه : ص139
روى بقلة حياء كذا ?وكذا? : ص267(1/45)
روى حديثاً ما يمكن أن يعتبر به ؛ ولم اسمع أحداً ينكره ويطعن عليه ؛ وأدخله البخاري في كتاب الضعفاء ، يحول منه : ص288 {{إنما روى حديثاً ---إلخ}}
روى حديثين : ص28 و 122 // {{إنما روى حديثين}}
روى عن ابن عباس ما لا أصل له [حتى] كأنه ابن عباس آخر : ص215 و 393
روى عن النبي صلى الله عليه وسلم ، وهو مرسل ، ليست له صحبة ؛ ومن الناس من يدخله في المسند : ص318
روى عن فلان ، سماعه صحيح منه ، ولكنه قليل الدين : ص255
روى عن فلان كأنه فلان آخر : ص393
روى عنه [يعني محمد بن عبد الرحمن بن مجبر] هشيم ولطَّف فيه فقال : نا محمد بن عبد الرحمن القرشي ، فكنى عن اسم جده كي لا يفطن له : ص521
روى عنه أبو عوانة في صحيحه ، فكأنه ما خبر حاله : ص248
روى عنه أكثر من واحد فهو شيخ محله الصدق : ص498 [جاء في تهذيب التهذيب / ترجمة أبي إدريس السكوني الحمصي : روى عنه صفوان بن عمرو ؛ قلت [أي ابن حجر] : قرأت بخط الذهبي : قال ابن القطان : حاله مجهولة ؛ قال الذهبي : قد روى عنه غير صفوان بن عمرو فهو شيخ محله الصدق ؛ كذا قال ، ولم يسم الراوي الآخر ؛ وقد جزم ابن القطان بأنه ما روى عنه غير صفوان ؛ وقول الذهبي : إن من روى عنه أكثر من واحد فهو شيخ محله الصدق لا يوافقه عليه من يبتغي على الإسلام مزيد العدالة بل هذه الصفة هي صفة المستورين الذين اختلفت الأئمة في قبول أحاديثهم ، والله أعلم]
روى عنه أكثر من واحد ولم يوثَّق : ص159
روى عنه القطان وابن المبارك ، وناهيك له جلالة بذلك : ص290
روى عنه الناس : ص139 و 142 و 146 و 147
روى عنه أهل الشام ؟؟ لا يحتج بحديثه ما كان من رواية إسماعيل بن عياش وبقية بن الوليد ويحيى بن سعيد العطار وذويهم ، بل يعتبر من حديثه ما رواه الثقات عنه : ص363
روى عنه أهل بلده وكان معدلاً عندهم : ص129
روى عنه فلان وفلان ، الله المستعان على أخباره : ص241
روى عنه فلان وفلان والناس : ص362(1/46)
روى عنه من الكبار فلان وفلان ؟؟ : ص388
روى عنه هشيم ولطَّف فيه وقال : نا محمد بن عبدالرحمن القرشي ، فكنى عن اسم جده لكي لا يفطن له : ص449
روى ما لم يسمع : ص370-371
روى من كتب فلان كل ما يحمل إليه : ص395
روى مناكير : ص307-308 و 455
رواته كلهم ثقات إلا فلان؟؟ فإنه مجهول : ص476-477
رواته كلهم موثقون إلا فلان؟؟ فإنه مجهول : ص476-477
(رواج أحاديث المعمرين وأصحاب العلو) : ص506
رواه جماعة ثقات حفاظ : ص533
رواياته التي يرويها عمن يروي عنه غير محفوظة ، وهو عندي ممن يضع الحديث على الثقات وفي مقدار ما ذكرته يتبين ضعفه : ص279
رواياته تحتمل وتقبل : ص199
رواياته تقبل : ص199
الرواية : ص180 و 65
رواية الأحاديث الباطلة التي لا أصل لها قدحها في راويها شديد جداً : ص227 [انظر تفسير الخطيب لكلمة ابن نمير] . م . ؟؟ وانظر أواخر ص228 .
رواية الإمام أحمد عن الراوي وهو حي توثيق منه له : ص304
رواية الراوي عن شيخه بواسطة وبلا واسطة : ص492
رواية المبتدعة : ص338
الرواية باللفظ : ص286
الرواية بالمعنى : ص400
الرواية عن الأحياء : ص304-305
الرواية عن الراوي لا تدل على الاحتجاج به : ص142
الرواية عن كل أحد ، أنواعها وأحكامها : ص506
الرواية عنه حرام : ص188
الرواية من غير أصل : ص521
روايته تدل على أنه ضعيف : ص178
روايته تدل على ضعفه : ص178(1/47)
روايته عن سالم واد ، ورواية موسى بن عقبة عن سالم واد آخر ؛ وأحاديث الزهري عن سالم كأنها أحاديث نافع : ص385 {{ جاء في ترجمة حنظلة بن أبي سفيان الجمحي من الميزان وهو من ثقات المكيين : وثقه أحمد [وغيره] وقال يعقوب بن شيبة : سمعت ابن المديني وقيل له : كيف رواية حنظلة عن سالم ؟ فقال : روايته عن سالم واد ، ورواية موسى بن عقبة عن سالم واد آخر ؛ وأحاديث الزهري عن سالم كأنها أحاديث نافع ، فقيل لعلي : هذا يدل على أنَّ سالماً كثير الحديث ؟ قال : أجل ؛ قلت : وقد وثقه ابن معين ؛ وهذا القول من ابن المديني لا يدل على غمز في حنظلة بوجه ، بل هو دال على جلالته وأنه نظير موسى وابن شهاب في حديثه عن سالم فحنظلة إذاً ثقة بإجماع }}
روايته عن فلان ليست بذاك : ص358
روجع فيه فلان مراراً ؟؟ فقال : ليس بشيء ، وكان طفيلياً : ص222
رونق الحديث : ص167
رووا عنه : ص139 و 142
الرؤية : ص65
رؤية النبي صلى الله عليه وسلم : ص318
ريحانة المحدثين : ص32 و 40 ؟؟
ريحانة في الحديث : ص40 و 32 ؟؟
ريحانة مرو عبدالله بن المبارك : ص421
باب الزاي
زائغ : ص324 و 429
زر قميص فلان أحفظ من فلان : ص103
زرزدة : ص96
زعم شعبة أنه كان فسلاً : ص429
زعم شعبة أنه كان فيه ميل ؟؟ : ص429
الزهري اختُلف عليه ويحيى لم يختلف عليه : ص104
زوَّر : ص263
زوّر طبقة : ص264
زوّر غير شيء : ص264 و 529
الزيادة : ص155 و 396 (الزيادة في الحديث : حكمها)
زين الأمة : ص89
سؤال المحدث عن شيخه إذا ذكره مهملاً : ص255
باب السين
ساد الأقران : ص89
ساقط : ص171 و 190 و 212 و 213 و 525 و 110 و 240
ساقط قد كشف قناعه : ص275
ساقط متروك الحديث : ص151
ساقط متلون : ص227
فصل سأل
سأل ابن أبي حاتم أباه : عن راو فقال : كتبت عنه وعن أبيه ، وكان أبوه يكذب ، وهو بخلاف أبيه ؛ فقيل [له] : لا بأس به ؟ قال : لا يمكنني أن أقول : لا بأس به : ص341(1/48)
سأل أحمدُ ابنَ علية عن الجريري كان اختلط؟ قال : لا ، كبر الشيخ فرقَّ : ص441
سأل رجل يحيى [بن معين] عن علي بن غراب ، فقال : طار مع الغراب : ص541
سأل زيد عمراً عنه فقال : لا ترو عنه : ص368
سألت أبا دواد عنه فجعل لا يقف عليه : ص487
سألت أبا زرعة عن فلان فحرّك رأسه ؛ قلت : كان صدوقاً ؟ قال : لهذا شروط : ص181
سألت أبا زرعة عنه فقال : لا يشتغل به ، قيل له : كان يكذب ؟ قال : كان أبوه رجلاً صالحاً ، قيل له : أكان يُتهم بالكذب ؟ فقال : نعم : ص341
سألت ابن ناصر عنه : أكان ثقة ؟ قال : لا والله ، ظهر كذبه ، وهو من سقط المتاع : ص258
سألت أبي عن سويد الذي يروي عن النبي صلى الله عليه وسلم حديثين ؟ قال : ليست له صحبة ، إنما يروي عن العرباض بن سارية ؛ قلت : فإن أبا زرعة الدمشقي أدخله في المسند ؛ قال : لم يبلغ هذا : ص318
سألت أبي عن مسعر إذا خالفه الثوري ؟ فقال : الحكم لمسعر فإنه مصحف : ص380
سألت أبي عنه فقال : ليس بحديثه بأس ، وإنما روى حديثاً واحداً ما يمكن أن يعتبر به ؛ ولم أسمع أحداً ينكره ؟؟ أو يطعن عليه ، وأدخله البخاري في كتاب الضعفاء وقال أبي : يحوَّل منه : ص434
سألت الدارقطني عنه فذكر قصة وأشار بيده وقال : هو كذا وكذا ، ونفض بيده ، قال السهمي : يقول : ليس بثقة ؟؟ : ص537
سألت علي بن المديني عنه فقال : استغفر ربك : ص255
سألت عنه سعيد بن عيسى بن تليد فثبطني عنه وقال : الحديث الذي يحدث به موضوع ، أو نحو هذا : ص520
سألت مسلم بن الحجاج عنه فقال : اكتب عنه : ص303
سألت وكيعاً عن النضر ، فتغير وجهه ورفع حاجبه وقال : إن له مشيخة ، شبه الرضا به : ص538
سألت يحيى بن سعيد عن فلان فحمّض وجهه وقال : زعم شعبة أنه كان فيه ميل : ص429 [يظهر أن كان فيه ميلاً مصحفة عن: كان فسلاً] .م. وفيه درك على المؤلف!
سألت يحيى عنه فذمه وقال : ما يحدث عنه إلا من هو شر منه : ص389(1/49)
سألت يحيى عنه فغلّظ فيه وقال : لا يحدث عنه إلا من هو شر منه : ص389
سألته عنه فقال : لا أعلم إلا خيراً ، قلت : ثقة ؟ قال : نعم : ص360
انتهى فصل (سأل)
(سبب السكوت عن جماعة من المذكورين بالعبادة) : ص120
سبحان الذي يستر من يشاء : ص271
سبحان الله بقي فلان إلى زمان يُحتاج أن يُسأل عنه : ص69
السبر : ص108
سبيله سبيل الترك : ص224 و 525
سبيله سبيل أهل الترك : ص269
ستة أدعو لهم سحراً : ص91
سجروا بحديثه التنور : ص228
سخاء العلم كسخاء المال : ص418
سخيف سفلة : ص220
سداد من عيش : ص546
سرقة الحديث : ص214 و 223 و 256 و 270 و 365 و 378 و 391 و 399 و 426 و 461
سعة الحفظ : ص140
سفلة : ص220
سفيان أعلم بحديث الأعمش من الأعمش : ص68
سقط حديثه : ص226
سقط حديثه برواية حديث : نهى عن الوقاع قبل الملاعبة : ص228 [حديث واحد قد يسقط كل أحاديث الراوي ، ولكن انظر ما بعده] .
سقط حديثه برواية حديث نهى عن الوقاع قبل الملاعبة--- خُذل بهذا وبغيره : ص486
السقطي لا شيء ، وهو مثل نسبه ، من سقط المتاع : ص258 و 541
السقوط عن العدالة : ص151
سقيم : ص184 و 524
سكت الناس عنه : ص312 و 525
سكتوا عليه : ص166 و 525
سكتوا عنه : ص444 {{قال المعلمي في لفظة البخاري "سكتوا عنه" : هي أخت "فيه نظر" ، بل هي الكبرى}} و 159 و 160 و 166 و 213 و 217 و 240 و 311 و 312 و 525
سكتوا عنه ، لا يكتب حديثه البتة : ص312
السكوت على ؟؟ حديثه أسلم : ص312
السكوت على ؟؟ حديثهما أسلم ، ولا يعرفان : ص230
السكوت عن الراوي في كتب الرجال : ص148
السكوت عن حديثه أسلم : ص230
سلسلة الذهب : ص48
السلطان // أعماله : ص230
السلطان // قبول جوائزه وهداياه : ص513
سليم الناحية : ص505
السماع : ص231
السماع الصحيح : ص397
سماع الصغير : ص417 و 425 و 481
السماع في الموسم : ص451(1/50)
السماع لا يلزم منه الكتابة ، كما أن الكتابة لا يلزم منها التحديث ، وكما أن التحديث لا يلزم منه التوثيق : ص231
السماع معه شفاء لما في الصدور : ص60 و 458
سماعه صحيح : ص138
سماعه من فلان ليس بذاك : ص358
سمحٌ في الحديث : ص418 و 468
سمح في الرواية : ص468 و 469
سمِع بنفسه : ص470
سمَّع لنفسه : ص263 و 470 و 529
سمع من ابن خزيمة وهو صغير فتورع عن الرواية عنه لصغره : ص417
سمع من السلفي وقرأ القراءات على أبي الطيب عبدالمنعم بن الخلوف ، ثم ادعى أنه قرأ على ابن خلف الداني وغيره فاتّهم وصار من الضعفاء وفجَعنا بنفسه : ص398
سمع من فلان : ص464
سمع من فلان سماعاً كثيراً : ص130
سمع منه فلان وترك حديثه وأمرني ألا أقرأ عليه حديثه : ص181
سمعت الدارقطني يُسأل عنه فقال : يشبه الشيوخ : ص342
سمعت المقري يقول : حدثنا أبو حنيفة وكان مرجئاً يمد بها صوته صوتاً عالياً ، قيل للمقري : فلمَ تروي عنه وكان مرجئاً ؟! قال : إني أبيع اللحم مع العظام : ص505
سمعت حديثه كله ثم رميت به : ص150
سمعت فلاناً أو بلغني عنه أنه حدث بكذا ؟؟ : ص239
سمعت من مقاتل فالله المستعان : ص241
سمعت من ينسبه إلى الكذب : ص407
سمعت منه أحاديث ولم يكن من أصحاب الحديث ، كان مغفلاً جداً : ص336
سمعت منه وتركت الرواية عنه وليس بثبت وهو شيخ أخذ حديث قوم لم يكن الحديث من شأنهم ، رأيت سماعه في كتب أبيه مع موضع سماع أخيه فقط وقد ألحقوا به سماع هذا الشيخ ولم يميز بين ذلك ؛ وسمعت أبي يقول : لا يؤتى من تستر ؟؟ ولا أدري كيف خلط ونعوذ بالله من خذلانه : ص153
سمعته ولم أكتب من حديثه شيئاً : ص231
سمعته يحدث فوضعت أصبعي في أذني : ص258
سمعته يُسأل عن فلان فيتمنع به : ص401
سمعته يقول : وضعت حديثاً على رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وأقر بذلك عندي : ص392
سمعتهم يذمون حديثه : ص519
سمن وعسل : ص166 و 235 و 545-546
السنة : ص174-175
السنن : ص174 و 377(1/51)
سهلوا فيه : ص520
سهولة الأمر بين الحكم بالكذب والحكم بالترك : ص250
سوء أثر النسخ والطبع على رموز المخطوطات : ص323
سوء ظن بعض المشايخ بكثير من الطلاب أو الناس : ص401-402
سيء الأخذ : ص69-70
سيء الحال جداً عند أهل الحديث : ص257
سيء الحال في الحديث : ص257
سيء الحال في الرواية : ص257
سيء الحفظ : ص149 و 151 و 161 و 357 و 455 و 456 و 492 و 523 و 527
سيء الحفظ فربما حدث من حفظه الشيء فيخطئ فيه : ص492
سيء السيرة بمرة : ص219
السياق : ص134
سيد الشباب : ص93
سيد العلماء : ص89 و 91 و 93
سيد المحدثين : ص32
سيد المحدثين {لحفظه} ؟؟ : ص63
سيد شباب أهل البصرة : ص93
سيفَنّة : ص110
سيل : ص112
فصل (سُئل فلان عن كذا فقال كذا وكذا)
سئل : هل أبو خلدة ثقة ؟ فأجاب : الثقة شعبة وسفيان ؟؟ : ص533
سئل ابن المبارك أن يحدث بحديث إبراهيم بن يزيد الخوزي ؟؟ - وكان قد ترك الرواية عنه – فقال : أتأمرني أن أعود إلى ذنب قد تبتُ منه ؟! : ص255
سئل ابن معين عن أحد الكذابين فقال : قد كان له أب ثقة : ص340
سئل ابن معين عن عبدالله بن السري الأنصاري فقال : رجل ، فقال ابن أبي حاتم : كان ابن السري رجلاً صالحاً ، فأحسب أن يحيى حاد عن ذكره ، لذلك : ص543
سئل ابن معين عن علي بن غراب ، فقال : طار مع الغراب ؟؟ : ص212
سئل أبو حاتم : فلان أحب إليك أم فلان ؟ قال : جميعاً ليس بذاك المعروفين : ص330
سئل أبو حاتم عن رجل فقال : للحديث رجال : ص185
سئل أبو داود عنه : أيكتب عنه ؟ قال : لا ولا كرامة : ص252 و 454
سئل أبو زرعة عن بشير بن ميمون --- فقال : ضعيف الحديث ولم يمنع من قراءة حديثه : ص181
سئل أبو زرعة عن رجل فقال : نسأل الله السلامة ؛ فسئل : أهو صدوق ؟ قال : نسأل الله السلامة : ص313
سئل أبو زرعة عن عبدالرحمن [بن زيد] بن أسلم ، فقال : أبوه زيد بن اسلم ثقة : ص340
سئل أبو زرعة عنه فحرك رأسه ، فقيل له : كان صدوقاً ؟ قال : لهذا شروط : ص244(1/52)
سئل أبو عبدالله عنه فقال : لا أعلم إلا خيراً ، قلت : إنهم يذكرون أنه كان صغيراً ! قال : قد يكون صغيراً ويضبط : ص361
سئل أحمد : أله صحبة ؟ فقال : من أين له صحبة ؟! : ص329
سئل أحمد : دغفل له صحبة ؟ قال : ما أعرفه ، قال ابن أبي حاتم : يعني لا يعرف ، له صحبة أم لا : ص329
سئل أفلان ثقة ؟ فقال : لا ولا كرامة : ص341
سئل جرير عن قابوس ، فقال : نفق قابوس ! : ص382
سئل جزرة عن محمد بن يحيى الذهلي فقال : ما في الدنيا أحمق ممن يَسأل عنه : ص344
سئل زيد من النقاد : أفلان ثقة؟ قال : لا : ص339 و 240
سئل سفيان عن أبي خالد الأحمر فقال : نِعْم الرجل عبدالله بن نمير : ص340
سئل شعبة أن يحدثهم عن فلان فقال : أخاف النار : ص242
سئل شعبة عن ابن عون فقال : سمن وعسل ، قيل : فما تقول في هشام بن حسان ؟ فقال : خل وزيت ، قيل : فما تقول في أبي بكر الهذلي ؟ فقال : دعني لا أقيء به ؟؟ : ص235
سئل شعبة عن عبدالله بن عون فقال : سمن وعسل ، وسئل عن هشام بن حسان فقال : خل وزيت ؟؟ : ص545-546
سئل عن فلان فالتفتَ ؟؟ : ص536
سئل عن فلان فصاح ؟؟ : ص538
سئل عن فلان فصرف وجهه : ص536
سئل عن فلان فقال : أبوه ثقة : ص340
سئل عن فلان فقام من المجلس ولم يجب ؟؟ : ص536
سئل عن فلان فلم يُجب : ص536
سئل عن فلان فوثق غيرَه ؟؟ : ص547
سئل عنه ابن المديني : أكان يصدق ؟ فقال : من أين ؟! : ص222
سئل عنه أبو زرعة فقال : لا يكتب حديثه كان لا ، ثم أومأ بيده إلى فمه ، يعني لا يصدق : ص537
سئل عنه أحمد فقال : هو كذا وكذا ويحرك يده ؟؟ : ص535
سئل عنه أهو ثقة ؟ فقال : لا والله : ص341
سئل عنه أهو صدوق ؟ فقال : من أين ؟! : ص341
سئل عنه صالح بن محمد فقال : حديثه يشبه حديث الواقدي ، كأنه يضعفه : ص394
سئل عنه علي بن المديني فحرك رأسه وقال : ليس بشيء ؟؟ : ص510(1/53)
سئل عنه على بن المديني وأحمد فلم يعرفاه وقالا : يسئل عنه [تصحفت هذه الجملة في الطبعة القديمة من تاريخ بغداد إلى وقالا : لا يُسأل عنه وقد اغتر المؤلف بهذا التصحيف وبنى عليه تفسيراً لكلمة لا يُسأل عنه! والتصحيح من طبعة بشار 6/63 ، والسياق يقتضيه ] ، فإن كان لا بأس به حُمل عنه : ص345
سئل عنه فقال : بخ بخ : ص80
سئل عنه فلان : أهو ثقة ؟ فقال : لا : ص217
سئل عنه فلان فأشار إلى فمه ؟؟ : ص537
سئل عنه فلان فأشار إلى لسانه ؟؟ : ص537
سئل عنه فلان فحرك رأسه ؟؟ : ص536
سئل عنه فلان فعوج فمه ؟؟ : ص536
سئل عنه فلان فقال : دعني لا أقيء [به؟؟] : ص525
سئل عنه فلان فقال : للحديث رجال : ص524
سئل عنه فلان فنفض يده : ص537
سئل عنه يحيى بن سعيد فقال : وسط ، ثم قال : إنما أتيته مرة فأملى عليَّ ثم لم أعد إليه ؛ ثم قال : إذا كان الشيخ إذا لقنته قبل فذاك بلاء ، وإذا ثبت على شيء واحد فلا بأس به : ص349
سئل فلان : أتروي عن فلان ؟ فقال : لا ولا كرامة : ص258
سئل فلان : ألك كتاب ؟ قال : كتابي صدري : ص101
سئل فلان عن فلان فتغير وجهه ؟؟ : ص538
سئل فلان لمَ لمْ ترو عنه ؟ فقال : لا تحملني رجلي إليه : ص525
سئل يحيى [بن سعيد] عنه : كيف كان في أول أمره ؟ قال : لم يزل مختلطاً ، كان يحدثنا بحديث الواحد على ثلاثة دروب ؟؟ : ص400
سئل يحيى بن سعيد عن راو فقال للسائل : تريد العفو أو نشدد ؟ قال : بل شدد ؛ قال : ليس هو ممن تريد : ص465
سئل يزيد بن هارون : ما تقول في الحسن بن زياد اللؤلؤي ؟ فقال : أومسلمٌ هو ؟! : ص277
باب الشين
شاخ ونسي ولم يختلط ، وقد تغير قليلاً : ص453
شاذ : ص174 و 331
شاذة لا متابع عليها : ص361-362
الشأن فيمن سمع من شعيب ، كان رجلاً ضيقاً في الحديث : ص58
شاهانشاه : ص91
شبه الضعيف : ص168-169
شبه عليه فغلط : ص199
شبه لا شيء : ص524
شبه متروك : ص195
شبهت مذاكرته بالسحر : ص100(1/54)
شبيه بالمتروك ، لا أعلم روى عن الزهري حديثاً صحيحاً : ص195
شبيه فلان : ص46
شد الناقد على يده عند التوثيق : ص28
شدة الأخذ عن الشيوخ : ص87
شدة الحط على الراوي : ص347
شدة الغفلة : ص203
شدة حفظ الموقوفات والمراسيل وأسانيد التفسير : ص84
الشذوذ : ص332
شذوذ أو نكارة بعض ما ينسب إلى الناقد من كلام في الراوي : 374
الشذوذ عن جملة أقوال المتقدمين : ص459-460
شر العلم الغريب ، وخير العلم الظاهر الذي قد رواه الناس : ص377-378
شرب العلم بأنقع : ص99
شرب العلم شرباً : ص99
شرح المحدث ومصطلحه : ص134
شرط البخاري في تاريخه في نظر ابن عدي : ص378
الشرَه : ص415 و 415-417 (أقسام أصحابه) و 427 و 505 و 415-417 (أضراره ولوازمُه) و 235 (الشره وحب الإكثار)
الشره في الرواية والورع فيها ضدان : ص417
شروط القدح في الراوي بعدم فصله بين الشيوخ في الرواية : ص158
شروط تفسير كلام الناقد : ص424
شريف : ص420-421
شريك : ص328
شعبة الصغير ؟؟ : ص51 {تسمية الراوي باسم بعض الكبار}
شعره في الذروة ولكن فسقه ظاهر وتهتكه واضح فليس بأهل أن يروى عنه : ص192
شغلته الصلاة عن الحديث : ص527
شغله الغزو عن الحديث : ص198 و 527
شغله القرآن عن الحديث : ص198 و 527
شفاني فلان من الحديث : ص75
شك الراوي في الحديث ومسالك المحدثين عند الشك : ص380
الشك في الحديث : ص417
الشك في صحة حكم الجارح والفرق بينه وبين إجمال الجرح : ص529
شك مسعر كيقين غيره : ص380
شكاك : ص379-380 و 410 و 469
شكاك في حديثه : ص33
شكه أحب إلي من يقين غيره : ص33 و 48
شكه أحسن من يقين غيره : ص33
شكه كيقين غيره : ص33
شكه يقين : ص33
شهرة الراوي // أسبابها وأسباب عدمها : ص502-503
الشهرة بالعدالة والتزكية أقوى من تزكية واحد أو اثنين قد يقع السهو في كلامهما أو المحاباة : ص344
الشهرة تنافي الجهالة : ص503
شهرة رجال الإسناد // أثرها : ص465
شهنشاه : ص91
شهوة الحديث : ص144-145(1/55)
الشواهد : ص175
الشواهد والمتابعات : ص182
شويخ : ص149
شويطر كذاب : ص269
الشيخ : ص342 و 349
شيخ : ص87 و139 و 140 و 147 و 317 و 423-424 و 463 و 317 و 148
شيخ الإسلام : ص441 و 88
شيخ الشباب : ص93
شيخ العدالة والتزكية في عصره : ص91
شيخ العلم والعدالة : ص91
شيخ ثقة : ص140
شيخ حدث قل الستمئة ، مجروح ليس بعمدة : ص521
شيخ حديثه ليس بالقائم ، عامة حديثه عن يزيد الرقاشي ، ليس يمكن أن يعتبر بحديثه : ص434
شيخ دجال بلا ريب ، ظهر بعد الستمئة فادعى الصحبة والصحابة لا يكذبون ، وهذا جريء على الله ورسوله صلى الله عليه وسلم : ص472
شيخ صالح روى الفضائل ؟؟ والمناكير : ص327
شيخ صحيح الحديث !! : ص424
شيخ ضعيف : ص140
شيخ عامي لا يفهم ولا يقيم الهجاء : ص191
شيخ كذاب : ص140
شيخ ليس بالمشهور : ص428
شيخ مجهول : ص291 و 329
شيخ مستور ما وُثق ولا ضُعف فهو جائز الحديث : ص346
شيخ مكثر ثقة ، ما التقت أحد من المحدثين إلى تكذيب مؤتمن الساجي له ؛ قال أبو بكر بن الخاضبة : شيخنا أبو الحسين ممن يستشفى بحديثه : ص479
شيخ من الشيعة ، حاطب ليل ، متروك ، لا يكاد يحدث عن ثقة : ص209
شيخ وسط : ص139 و 141
شيخ وقته : ص89
الشيخان : ص519 [يطلقها ابن حبان على أحمد ويحيى] : ص519
شيخنا أبو فلان ممن يستشفى بحديثه : ص479
شيطان يقص : ص275
شيطانه يستضعفه فيشككه في الحديث : ص33
شيعي جبل : ص32
شيعي قريب الأمر : ص372
شيعي يأتي بعجائب ، يحتمل لسعة حفظه : ص435
الشيوخ : ص87 و 105 و 139 و 140 و 342 و 442
شيوخ الأئمة : ص345
شيوخ فلان كلهم ثقات : ص534
شيوخه ثقات : ص422
شيوخي كلهم ثقات : ص534
باب الصاد(1/56)
صاح به الناس في المجلس : يا أبا داود ليس هذا من حديثك ، هذا حديث شبابة ، فقال أبو داود : فدعوه إذن فدعوه ؛ قال أبو مسعود : قلت لأحمد في خطأ أي داود ، فقال : لا يعدّ لأبي داود خطأً ، إنما الخطأ إذا قيل له لم يعرفه ، وأما أبو داود قيل له فعرف ، ليس هو خطأ : ص249
صاحب آثار وحديث : ص191
صاحب أصول : ص334
صاحب السمر : ص341
صاحب تهاويل : ص193
صاحب حديث : ص57 و 64 و 75 و 335
صاحب حديث بحقه : ص64
صاحب حديث كيّس : ص406
صاحب سمر : ص191 وانظر ص341
صاحب سمر ما ظننت أن أحداً يحدث عنه : ص192
صاحب شِعر : ص201
صاحب شكوك : ص33 و 469
صاحب شيوخ : ص471
صاحب علم : ص204
صاحب عمود : ص116 و 204
صاحب غثاء : ص505
صاحب غرائب يُتأنى في أمره : ص161
صاحِب فلان : ص356 و 356 [أي تلميذ فلان ، ومنهم من يستعملها بمعنى شيخ فلان] و 83
صاحب كتاب يؤدي ما سمع : ص411
صاحب معميات : ص525
صاحب مناكير : ص161
صاحب مناكير غلب عليه الوهم لا يقيم شيئاً من الحديث : ص193
صاحب مواعظ : ص536
صادق : ص136
الصادق المصدوق : ص49
صادق عالم صاحب حديث وما هو بالمتين : ص37
صاعقة ، {{سمي أحد المحدثين صاعقة لأنه كان جيد؟؟ الحفظ}} : ص541-542
صالح : ص134 و 141 و 518
صالح الحديث : ص133 و 137 و 146 و 147 و 332 و 475
صالح في الحديث : ص146
صالح لا بأس به ليس بمشهور : ص427
صالح ولكنه ليس بالمشهور : ص428
الصالحون : ص119 و 255
صح : العلامة التي يضعها الذهبي أمام بعض تراجم الميزان : ص323
الصحابة : ص25 (تقديم مرتبتهم على سائر الثقات ، لشرفهم) و 444
صحاح : ص185 و 377
صحة الأخذ : ص87
صحة الرجال! : ص365 و 385
صحة السماع : ص215 و 272 و 422 و338-339 [وتكون بقراءة متقن وإثبات عدل] و 270 (صحة السماع لا يلزم منها توثيق الراوي)
صحة الكتاب : ص138
صحت عدالته : ص123
الصحف : ص269
صحفي : ص180 و 181 و 527
صحفي لا يدري الحديث : ص180-181(1/57)
صحفي لا يدري ما الحديث : ص180
صحفيون : ص181
صحيح : ص45
الصحيح : ص521
صحيح الإسناد : ص422
صحيح الحديث : ص34 و 56 و 129 و 423 و 424
صحيح الحديث ، حديثه مقبول : ص127
صحيح الحديث قليل السقط : ص57
صحيح الحديث قليل الغلط : ص56
صحيح الحديث كذاب في القراءات : ص424
صحيح الحديث لم يؤخذ عليه حرف : ص57
صحيح الحديث مقارب : ص56
صحيح الحديث ، يفصل السماع من العرض ، والحديث من الحديث : ص34
صحيح الدين صحيح الرواية : ص45
صحيح الرواية : ص45
صحيح السماع : ص255
صحيح السماع ما كان يعرف شيئاً : ص422
صحيح الكتاب : ص507
صدر من الصدور : ص89
الصدر والنحر : ص40
الصدق : ص140 و 51 و 54
صدَّقه فلان : ص518
صدوق : ص36 و 62 و 121 و 125 و 126 و 128 و 132 و 135 و 136 و 143 و 144 و 181 و 206 و 244 و 284 و 286-287 و 328 و 364 و 440 و 496 و 535 و 286 [صدوق في اصطلاح أبي حاتم]
الصدوق : ص46
الصدوق : ص 541 {{ذكر الذهبي في الميزان أن منهم من يقول : الصدوق ، على سبيل التهكم ، [يعني كمن كان يقول في يونس بن محمد وهو كذاب : يونس بن محمد الصدوق] }}
صدوق إن شاء الله : ص136 و 139 و 141 و 142 و 146 و 147 و 322
صدوق تغير بأخرةٍ : ص139
صدوق ثقة وكان يضطرب في حديث سفيان اضطراباً قبيحاً : ص305
صدوق جائز الحديث : ص346
صدوق سيء الحفظ : ص132 و 139 و 141
صدوق صاحب حديث : ص124 و 126
صدوق صالح : ص27
صدوق صدوق : ص35 و 37
صدوق ضعف في آخر عمره ، كتبت عنه في صحته : ص501
صدوق ضعيف الحفظ ؟؟ : ص144
صدوق ضعيف العقل ليس بذاك : ص407
صدوق فما كتبتَ عنه فلا تعدْ : ص36
صدوق في الحديث : ص136
صدوق في الرواية : ص136 و 137
صدوق في الفقه وإذا جاء الإسناد شوش : ص527
صدوق في حفظه ضعف : ص144
صدوق فيه ضعف : ص144
صدوق كثير الوهم : ص532
صدوق لا بأس به : ص27
صدوق لكنه لا يعقل كان قد خرف : ص408
صدوق لكنه مبتدع : ص151(1/58)
صدوق لم أر أحداً من المحدثين يأتي بالحديث على لفظ واحد لا يغيره سوى قبيصة وعلي بن الجعد وأبي نعيم والثوري : ص286
صدوق له أوهام : ص139 و 141 ؟؟
صدوق له أوهام ومناكير : ص492
صدوق له حفظ : ص128
صدوق ما رأيت فيه خلافاً ، إنما قيل : لم يكن من رجال هذا الشأن --- يدخل في الصحيح ؟؟ : ص337
صدوق ما رأينا فيه خلافاً : ص62
صدوق ما علمته صحيح الحديث : ص286
صدوق مأمون : ص36
صدوق متثت : ص499
صدوق مستأصل ؟؟ في علم الحديث : ص64
صدوق مسلم : ص138
صدوق من متيقظي الرواة : ص61
صدوق منكر الحديث : ص199
صدوق نقي الحديث : ص128
صدوق ولكن لا يبالي عمن يحدث : ص394
صدوق ، ولو ادعى السماع من أجلّ من شريك لكان مصدقاً فيه ؛ وما يحمله أن يقول : وجدت في كتاب أبي بخطه ؟ : ص36
صدوق وليس بحجة : ص168 و 532
صدوق يحفظ : ص128
صدوق يخطئ : ص139 و 141 و 187 و 492
صدوق يخطئ فلا يحتج بما ينفرد به ؟؟ : ص532
صدوق يهم : ص139 و 187 و 492
صرَّح فلان فيه بالترك؟؟ : ص205
صعب الأخذ : ص87
صعب الأخذ حسن الحفظ : ص140
صعوبة علم النسب أو قراءة كتب النسب قراءة مضبوطة : ص103
الصغار : ص64
صغار شيوخ الراوي : ص330
صلحه فلان : ص518
صورة فلان عند فلان صورة من لا يسع قبول خبره ولا حمل العلم عنه ، فيُلحق برسول الله صلى الله عليه وسلم ما لم يقله : ص242
صويلح : ص139 و 141 و 146
صيرف : ص107
صيرفي : ص107
صيغ الإهدار : ص147
صيغ التوثيق : ص147
باب الضاد
ضابط : ص121 و 452-453 و 465
ضاع [حديثه] : ص219-220
ضال مضل : ص278
الضال : ص541 {{معاوية بن عبدالكريم الضال رجل فاضل لكن لقب بذلك لأنه ضل في طريق مكة}}
الضبط ص201 (أنواعه) و 121 و 135
ضبط الفؤاد : ص334
ضبط الكتاب : ص334
ضجع فيه القول فلان : ص520
ضحك الناقد عندما يُسأل عن الراوي : ص538-539
الضرب على الحديث : ص235 و 241
ضربت على كل ما كتبت [عنه] ، ولم يصح سماعه : ص273
ضرر الغرائب : ص406(1/59)
ضرورة ضبط العبارات والألفاظ على الوجه الصحيح : ص391
ضرورة مراجعة الأصول والأمهات والتثبت : ص233
ضُعِّف : ص144 و 153 و 159 و 346 و 523
الضعف المطلق ؟؟ : ص148
الضعف بيّن على أخباره : ص308
الضعف بيّن على رواياته : ص491
الضعف بيّن على كل رواياته : ص491
الضعف على حديثه بيّن : ص224 و 308
الضعف على رواياته بيِّن : ص480
ضُعّف قليلاً : ص153
الضعف لائح على حديثه : ص224
الضعفاء المخلطون : ص441
ضعفه البخاري جداً ؟؟ : ص243
ضعفه فلان : ص476 و 518
ضعفه فلان جداً : ص302 و 243
ضعفوه : ص153 و 170 و 189 و 476
ضعفوه بأنه [أو لأنه] لم يلق أولئك : ص236
ضعيف : ص144 و 153 و 166 و 168 و 169 و 170 و 172 و 174 و 180 و 187 و 189 و 200 و 205 و 211 و 215 و 217 و 283 و 284 و 375 و 476 و 477 و 524 و 528 و 532 و 534 و 285 (ضعيف في اصطلاح ابن معين)
الضعيف : ص170 {{إشكال في تعريف ابن حجر للضعيف}} ؟؟
ضعيف ، أرجو أنه لا يكذب : ص174
ضعيف الأمر جداً : ص191
ضعيف الحديث : ص168 و 170 و 171 و 181 و 302 و 347 و 441 و 497
ضعيف الحديث بخسه ؟؟ ابن المبارك بخسة ؟؟ فقال : يروي عن جعفر بن محمد وقد قدمت قبل قدومه فكان جعفر قد توفي : ص519
ضعيف الحديث ، بيّن الضعف : ص224
ضعيف الحديث ، بيِّن الضعف ، مثل أصبغ بن نباتة وأبي سعيد ... لا يشتغل به : ص225
ضعيف الحديث ، حدث عن مكحول أحاديث مناكير ، وهو عندهم من أهل الصدق : ص493
ضعيف الحديث ، ذاهب : ص243
ضعيف الحديث ، سبيله سبيل أهل الترك : ص269
ضعيف الحديث ، شبيه بالمتروك ، لا أعلم روى عن الزهري حديثاً صحيحاً : ص195
ضعيف الحديث عنده مناكير منكر الحديث وليس بمتروك الحديث : ص135
ضعيف الحديث ، لا يوقف منه على شيء : ص196
ضعيف الحديث ، ليس بشيء : ص204
ضعيف الحديث ، ليس بمتروك يكتب حديثه : ص412
ضعيف الحديث ، ليس له حديث قائم ، لا يترك حديثه ، بل يكتب حديثه ؟؟ : ص309(1/60)
ضعيف الحديث ، ما أقربه من أن يترك حديثه : ص171
ضعيف الحديث ، مخلط : ص412
ضعيف الحديث ، منكر الحديث : ص182
ضعيف الحديث نخسه ؟؟ ابن المبارك نخسة ؟؟ فقال : يروي عن جعفر بن محمد وقد قدمت قبل قدومه فكان جعفر قد توفي : ص519
ضعيف الحديث ، هو مثل أصبغ بن نباتة وأبي سعيد عقيصاً ؟؟ [لعلها جميعاً] ؟؟ متقاربين في الضعف ، ولا يشتغل به : ص225
ضعيف الحفظ : ص144
ضعيف الركن : ص183 و 524
ضعيف العقل : ص407
ضعيف ، جائز الحديث ، يكتب حديثه : ص346
ضعيف جداً : ص157 و 188 و 205 و 277 و 232
ضعيف جداً في كل ما يرويه : ص232
ضعيف ، ذاهب : ص219
ضعيف ضعيف : ص204 و 205
ضعيف ضعيف ، لا يكتب حديثه : ص205
ضعيف ضعيف ، ليس بشيء : ص205
الضعيف عبدالله بن محمد الضعيف كان ضعيفاً في جسمه لا في حديثه ، وقيل : لُقّب من باب الأضداد لشدة إتقانه وضبطه ، قاله ابن حبان : ص541
ضعيف في كل ما يرويه : ص202
ضعيف لا أكتب عنه : ص158
ضعيف لا من قبل حفظه : ص253 و 530
ضعيف ، لا يُترك : ص175 و 411 و 497
ضعيف لا يعتبر به : ص525
ضعيف لا يكذب : ص174
ضعيف ، لم يُدفع : ص178
ضعيف ليس بالقوي : ص162
ضعيف ، ليس بشيء : ص205 و 285
ضعيف ، ليس حديثه عندهم بشيء ، كان يرفع أشياء لا ترفع : ص204
ضعيف ما أعلم أنه يكذب : ص174
ضعيف مقارب : ص175
ضعيف مهين : ص224 و 315 و 525
ضعيف وهو ثقة صدوق رجل صالح : ص306
ضعيف يخرَّج حديثه : ص185
ضعيف يشبه القُصّاص : ص200-201
ضعيف يعتبر به : ص187
ضنين في الحديث : ص503 ؟؟
ضنين في الرواية : ص467
(ضوء الحديث ونوره ورونقه) : ص167
ضيّع نفسه لسوء طريقته : ص230
ضيعوه : ص375
ضيق في الحديث : ص466 و 503
ضيق في الرواية : ص466 و 503
باب الطاء
طار مع الغراب : ص212
الطباق : ص263
طبقات أصحاب الأئمة : ص39
طبلٌ ، لا يدري ما يخرج من رأسه : ص206-207
الطبيب : ص35
طحنه فلان : ص518
طُرح حديثه : ص188
طرحهم الناس ؟؟ : ص236(1/61)
طرق الكلام على الراوي : ص294
طرق ترتيب مراتب الجرح والتعديل : ص23
الطعن في الراوي دون حديثه ! : ص535
طعن فيه طعناً شديداً ؟؟ : ص516
طعنهم في الراوي الذي هو ثقة في سماعه لاقترافه كبيرة أوجبت عليه حداً : ص215
طلابة : ص112
طلب علم الحديث أحب لدى العقلاء من الناس – فضلاً عن طلبة العلم – من طلب الجاه : ص6 [كلام المؤلف]
(طول اللحية) : ص208-209
طويل اللحية : ص335 و 546 وانظر 208-209
طياش خفيف : ص406
طير غريب : ص195
طير غريب أو لا وجود له ، انفرد عنه أبو بكر النقاش ذاك التالف : ص195
باب الظاء
الظاهر أنه كان يكذب في لهجته وحكاياته ؛ وأما في الحديث النبوي فلا ، وكان من أوعية العلم : ص343
ظريف : ص115
ظن ابن معين أن ليس بالكوفة أتقن من أبي غسان : ص80 ؟؟
ظهائر الكتب : ص228
ظهر الكتاب : ص105
ظهر بعد الستمئة فادعى الصحبة ! والصحابة لا يكذبون ، وهذا جريء على الله ورسوله صلى الله عليه وسلم : ص472
باب العين
عابد : ص62 و 347 و 355
عادة الأئمة المجتهدين في الكتابة في بداية الطلب : ص148
عارم ، كان بعيداً عن العرامة وهي الفساد ؟؟ : ص541
عافاه الله في كل شيء إلا في هذا الحديث : ص200 [قلت : يظهر أنه أراد جنس الحديث ، يعني هو ضعيف في الحديث ، ولا يريد حديثاً بعينه ، كما فهم المصنف ، فكلمة (في هذا الحديث) تعني : في هذا الفن ، أو هذا الباب من العلم ، كما قال بعضهم : إن هذا الحديث يصدكم عن ذكر الله ---- إلخ ؛ ويبعد أن يضعفه ابن المبارك بسبب حديث واحد فقط . م .]
عاقل : ص92
عاقل ركين : ص92
عالم : ص37 و 47
عالي الإسناد : ص327 و 506
عامة أحاديثه غير محفوظة : ص202
عامة أحاديثه فيها نظر : ص202
عامة أحاديثه لا يتابع عليها : ص202
عامة أحاديثه مقلوبة : ص202
عامة أحاديثه مناكير : ص202
عامة حديثه إفرادات وغرائب : ص182
عامة حديثه خطأ ، لا أعلم له حديثاً مستقيماً ، يكتب حديثه : ص309
عامة حديثه مناكير : ص308(1/62)
عامة شيوخه لا يعرفون : ص506
عامة شيوخه مجاهيل : ص505
عامة ما يرويه غير محفوظ : ص152 و 308 و 314
عامة ما يرويه لا يتابع عليه : ص240
عامة ما يرويه من الحديث فيه من الإنكار ما فيه : ص177
عامي : ص191
عامي الرواية : ص372
العّباد : ص347
العبارات التي تدل على أن الراوي لا يبذل حديثه للمحدثين ويمتنع من الرواية : ص503
العبارات التي تدل على أن الراوي لا ينتقي في الروايات ، بل يروي عمن دب ودرج : ص505
العبارات التي تدل على أن الراوي لم يطل عمره فينتفع الناس به : ص501-502
العبارات التي تدل على أن الراوي يضع الحديث ويفتري على رسول الله صلى الله عليه وسلم : ص504
العبارات التي تدل على صحة كتاب الراوي : ص507
العبارات التي تدل على قلة حديث الراوي : ص503-504
العبارات التي لا يلزم منها تضعيف الراوي مطلقاً : ص511
العبارات التي يتفق معناها وقد يظن اختلافها : ص500-510
العبارات الدالة على أن الراوي كان له سماع صحيح من مشايخه ولكنه ادعى ما لم يسمع وكذب في الروايات : ص509
العبارات خفيفة الجرح التي تطلق أحياناً على الجرح الشديد : ص515-517
عبارات قلة الغلط وعبارات كثرة الغلط : ص466
العبارة المحتملة للتليين لا تقبل إلا مفسرة : ص461
عبدالرحمن يسمع نائماً أحبّ إلي من أن يُملي عليَّ ذاك [كذا ولعل الصواب يُملى على ذاك] : ص70
العبرة بالغالب : ص122
العجب ممن يسمع الحديث من ابن المبارك عن رجل ثم يأتي ذلك الرجلَ حتى يحدثه به : ص83
العجم والنقط : ص79
عجيب ، يجيئك بالطامات : ص251
عداده في مرتبة الضعيف المقارب ، فيروى له في الشواهد والاعتبار وفي الرغائب والفضائل ، أما الواجبات فلا : ص175
العدالة : ص69 و 121
العدالة الباطنة : ص160
العدالة الظاهرة : ص160
عدل : ص121 و 122 و 128
العدل الرضا ؟؟ الأمين : ص42
العدل الرضا الأمين على ما تغيّب عليه : ص42
عدل حافظ : ص121
عدل ضابط : ص27 و 121
عدل في الشهادة : ص137(1/63)
عدلتُ عنه على عمد : ص225-226
عدم إخراج البخاري للراوي في الأصول : ص367
عدم الأخذ عن غير أهل العلم : ص302
عدمٌ ، ما روى عنه إلا فلان الكذاب : ص205
عدم مجاملة الأئمة لأصحابهم وأقاربهم في النقد : ص277
عدو الله ، رجل سوء خبيث : ص261
عدو الله ، قد كتبت عنه حديثاً كثيراً : ص356
العرض : ص357
عرض أحاديث الشيخ على أحد تلامذته : ص68
عرض النقاد من تلامذة أحمد ويحيى وعلي وأقرانهم أقوال بعضهم على بعض أحياناً : ص344
العرض عليه أحب إليّ من السماع من غيره : ص41
عُرف بالثقة : ص331-332
(العرف ، كالأمثال ؟؟) : ص134
عزيز المخرج : ص503
العسر : ص226
العسر في الرواية : ص53 و 58 و 418 و 466-467 و 86 و 494 و 503
العسر في السماع : ص494 و 426 (العسرة في السماع)
العسرة بسبب الانشغال بالدنيا وعدم الرغبة في التحديث : ص402
العسرة بسبب خشية الخطأ : ص402
العسرة بسبب شراسة أخلاق الشيخ واستثقال الطلاب : ص402
العسرة بسبب معرفة الطالب قدر علم الحديث : ص402
العسرة تنافي السرقة والكذب والتدليس : ص461-462
العسرة في الأحاديث العالية ، لأجل التفرد بها : ص402
العسرة لأن الشيخ يرى أنه لا حاجة إلى الإكثار : ص402
العسرة لتأديب الطلاب : ص402
العسرة والامتناع // أسبابهما : ص401-402
العسرة والتشدد // أنواعهما : ص86
عسل في جلد خنزير : ص546
عطاف بن خالد صالح ليس بذاك ، محمد بن إسحاق وعطاف هما باب رحمة [كذا] : ص117
عطف العبارات المترادفة أو المتقاربة على بعضها هل هو للبيان أو للتأكيد؟ : ص182
عفر من الأعفار : ص270
عقله أكثر من علمه : ص463
علّامة الإسلام : ص89
العلم هو الذي يجيئك من هاهنا [و]هاهنا : ص377
علماء الناس عيال عليه : ص37
علمه أكثر من عقله : ص463
علمه في الحديث كالسحر : ص100
العلو : ص106 (أقسامه // من توضيح الأفكار ، بتصرف وزيادة) و 236 و 327-328 (كيف يحصل العلو) و 506(1/64)
علو الإسناد : ص465 و 502 و 68 و 140 و 506 (علو الإسناد والعبارات الدالة عليه)
العلو بقدم السماع : ص418
عليُّ الإسناد : ص487 و 506
عليّ عزيمة ألا أكتب إلا ما أستفيد : ص59
على يدي عدل : ص213 و 217 و 525-526 و 543
عليّ يمين ألا أحدث بهذا الكتاب إلا على الوجه : ص59
(العمى في الراوي) : ص510
عمد إلى أحاديث فلان فحدث بها عن فلان : ص171
عمدت إلى حديثه فغسلته : ص257
عمدة : ص126
العمل على توثيقه : ص323
العمل للسلطان : ص228
عمّن ؟ ص72
عمن أكتب بنيسابور ؟ : ص64
عن التابعين ، له غرائب ، وهو جائز الحديث ، فيه لِين : ص346
عناوين الأجزاء وأسماء رواتها أو أصحابها : ص104-105
عنده أوابد ؟؟ : ص525
عنده بلايا : ص525
عنده بواطيل : ص461
عنده حديث فلان ترجمة ترجمة : ص410
عنده طامات : ص525
عنده عجائب : ص461 و 525
عنده عظائم وأوابد ؟؟ : ص525
عنده مصائب : ص525
عنده مناكير ، منكر الحديث ، وليس بمتروك الحديث : ص135
عندي عن ابن جوصاء مئتا جزء ليتها كانت بياضاً : ص414-415
عندي عنه مئتا جزء ليتها كانت بياضاً : ص330
عهدة هذا الحديث على فلان ؟؟ : ص489
باب الغين
الغالب على حديثه الوهم : ص193
غاية في الإتقان : ص99
غبت غيبة فرجعت فإذا الأمر متغير ، فأُخبرت بقصته ، فجعلت أدفع كتبه وآخذ مكانها بياضاً : ص254
الغرائب : ص178 (أقسام أصحابها) ، و 182 و 377 و 509
غرائب الراوي ومتى تقدح في حديثه ؟ : ص399
الغرائب والفوائد : ص226
غريب : ص399
غزير العلم ثقة عالم : ص47
(غسل الكتب) : ص405
الغفلة : ص328 و371
الغفلة الشديدة : ص206 و 208 و 223
الغفلة والتدليس والكذب : ص250
الغفلة والتلقين : ص426
الغفلة وفحش الخطأ : ص345
غلب عليه الوهم لا يقيم شيئاً من الحديث : ص193
الغلط : ص199
الغلط وتعمد الكذب : ص459 (الاجتهاد في التفريق بينهما ، وهل يبلغه أحد من أهل هذه الأعصر ؟)
غلّظ فيه القول جداً : ص432(1/65)
غمزُ بعضِهم عفان بسبب التكرير وأنه لا يحفظ بسرعة : ص87
غمزه الحاكم وقال [أو فقال] : روى الصحيح [يعني صحيح مسلم] من غير أصل : ص521 و 430
غمزه فلان : ص246 و 429-430 و 521
غمزه يحيى وهو كما قال : ص521
غمزوه : ص521
غواص : ص112
غوامض الصنعة : ص108
غير [في الأصل غيره؟؟] معتمد على روايته بوجه من الوجوه : ص234-235
غير المسند : ص444
غير ثابت : ص428
غير ثبت في الحديث وفيه ضعف : ص154
غير ثقة : ص215 و 233 و 525
غير ثقة ، سمعت أحمد يذكره بالذم : ص519
غير ثقة ، فرحم الله مالكاً غاص هناك فوقع على خزفة منكسرة ، أظنه اغتر بكسائه : ص244
غير ثقة ولا من أوعية الأمانة : ص223
غير حجة : ص153 و 523
غير صدوق : ص529
غير قوي : ص524
غير كذوب : ص370
غير محمود : ص523
غير محمود في حديثه : ص159
غير مرضي : ص523
غير مشهور : ص428
غير مشهور إلا في هذا الحديث والحديث غير ثابت : ص428
غير مقبول : ص197 و 524
غير مقبول الحديث : ص197
غير مقنع : ص179 و 233 و 525
غير مليء : ص239 و 525
غيره أضبط منه : ص315
غيره أوثق منه : ص154 و 159 و 160 و 315 و 524
غيره خير منه : ص183 و 524
باب الفاء
الفائدة : ص377 و 64 {{ هو فائدة }}
فائدة حفظ النسخ المنكرة أو الباطلة : ص148
فاتني مالك فأخلف الله علي بفلان : ص69
فاتني مالك فعوضني الله بفلان : ص69
فاحش الخطأ : ص528
فارس الحديث : ص34
فاسق رقيق الدين : ص528
فاضل : ص117
فأما روايته عن فلان وفلان وسائر الرجال فهو فيها ضعيف الركن رديء الحفظ في الرواية عنهم : ص183
فجّع ؟؟ فيه فلان القول : ص430
فجّع ؟؟ فيه فلان القول : ص430
فجع القول فيه فلان : ص519 [كذا ولعلها مصحفة عن : ضجع ] .م .
فحرك [أبو زرعة] رأسه كالمتعجب من ذكري له : ص235 و474
فحرك رأسه كالمتعجب من ذكري له ، كان عنده في موضع لا يذكر : ص474
فحش الأخطاء في الأحاديث : ص199
فحش الخطأ : ص220 و 391
فحش خلافه للأثبات فاستحق الترك : ص437(1/66)
فحل : ص53 و 60
(الفرح بالحديث // من أسبابه : [صحته وغرابته ] وحسن معناه وعلو إسناده) : ص245
الفرد المطلق : ص310
فرع العلم فرعاً ؟؟ : ص99
فرغ الله منهم : ص200
الفرق بين المعنى الظاهر والاصطلاح : ص229
الفرق بين سكتوا عنه وسكتوا عليه : ص166
الفرق بين فلان مجهول وفلان لا أعرفه أو فلان لا يدرى من هو : ص438-439
الفرق بين متروك ومتهم بالكذب : ص213-214
فروع السماع : ص85
فسد حديثه : ص272 و 397
فسد حسه بحيث صار لا يجوز السماع منه : ص231-232
فسد وتغير : ص501
فسقه ظاهر وتهتكه واضح : ص192
الفضائل : ص175
فضائل فلان : ص514
فضل محمد بن إسماعيل على العلماء كفضل الرجال على النساء ! : ص432
فطن صحيح كيس : ص45
فعلة واحدة قد تُسقط الراوي : ص345
فغضب أحمد وقال : لا نرى هذا [الخبر] في كتاب إلا حرقته أو حككته ؛ ما أعلم في تحليل النبيذ حديثاً صحيحاً ، اتهموا حديث الشيوخ : ص341
فقال بيده يحركها كأنه لا يقويه : ص535
فقد دل [كلام شعبة هذا] على أن كلام شعبة في الرجال حسبة ، يتدين به ، وأن صورة حكيم بن جبير عنده صورة من لا يسع قبول خبره ولا حمل العلم عنه ، فيُلحق برسول الله صلى الله عليه وسلم ما لم يقله : ص242
الفقهاء : ص140
فقيه : ص57
فقيه الأمة : ص115
فقيه البدن : ص117
فقيه البدن ، صدوق : ص36
فقيه مشهور : ص115
الفلاس : ص497
فصل (فلان كذا)
فلان أبرأ إلى الله من عهدته : ص228
فلان أثبت من فلان : ص58
فلان أحبُّ إليّ من فلان : ص511
فلان اخترق الحديث : ص504
فلان اختلط : ص500
فلان اختلق الحديث : ص262
فلان أدخلَه في المسند : ص318
فلان إذا روى عمن هو ثقة [بالأصل : فوقه ، بدل ثقة !! ] فهو مستقيم الحديث : ص449
فلان إذا روى عن ثقة فهو مستقيم الحديث : ص449
فلان إذا روى عن ثقة وروى عنه ثقة فهو مستقيم الحديث : ص449
فلان إذا روى عنه ثقة مستقيم الحديث : ص449
فلان إذا سمى شيخه ولم يكنه فهو مستقيم الحديث : ص449(1/67)
فلان إذا كنى شيخه فليس بشيء : ص449
فلان أروى من فلان في بعض المشايخ : ص410 [أروى يعني أكثر رواية وأتقن] . م ؟؟ .
فلان أسانيده مثل الريح : ص194
فلان استبدل : ص252
فلان اسطوانة : ص546
فلان إسناده لا يمضي : ص185-186
فلان إسناده ليس بالقائم : ص443
فلان إسناده ليس بشيء : ص183 و 422-423 و 424
فلان اضطر الناس إليه بأخرة : ص506
فلان أعلم بحديث بلده من فلان : ص410
فلان أف أف ، ليس بشيء : ص251
فلان أفسد علينا سماعنا من فلان : ص397
فلان أفك الحديث : ص262
فلان أقشعرُّ من حديثه : ص207
فلان أكبر من فلان ؟؟ : ص130
فلان الآن ليس عليه قياس ، أمر ذلك عظيم : ص271
فلان الجهمي ، خبيث عدو الله ، قد كتبت عنه حديثاً كثيراً : ص298
فلان الرضى : ص89
فلان الصغير : ص52
فلان العاقل : ص94
فلان أما الفضل فيا لك : ص116
فلان إمام ؟؟ {{في مقام الموازنة}} : ص63
فلان أنابوا [كذا ولعلها : أنا أبرأ] إلى الله من عهدته : ص228
فلان آية : ص431
فلان آية من آيات الله : ص431
فلان بئس الرجل : ص231 و 398
فلان بره لنا قديم : ص315-316
فلان به كل البأس : ص268
فلان تنين : ص545
فلان جبل : ص345
فلان جيد الإسناد : ص424
فلان حجة لولا كثرة وهمه : ص186
فلان حديثه ليس بشيء : ص300
فلان حديثه يزيد : ص395
فلان حية الوادي : ص546 و 95-96
فلان خائب : ص253
فلان دروزن : ص277
فلان ذو ضبط ما شئت : ص102
فلان رجل : ص543
فلان رجل قد كفانا مؤنته : ص525
فلان رجل لا يحفظ وليس عنده كتب : ص201
فلان رجل مغفل لا يحسن قُبَيْلَه من دُبَيْرِه : ص208
فلان رد : ص250-251 و 526
فلان شعبة الصغير : ص546
فلان شيخ له قدر وحال : ص117
فلان شيطان : ص355
فلان صاحب كل معضلة ، وإن ذلك لبيِّن في حديثه : ص252
فلان صحيح الإسناد : ص424 و 57 و 424
فلان طبل : ص206 و 207
فلان طفل : ص207
فلان طويل اللحية : ص208
فلان ظالم لنفسه : ص257
فلان عَدَم : ص205(1/68)
فلان عصى موسى تلقف ما يأفكون : ص256 [هذه كلمة محمد بن عبدالله الحضرمي مطين]
فلان على يدي عدل : ص134
فلان عمن ؟ : ص72
فلان عن فلان لا يجزئ : ص524 وانظر 131
فلان عن فلان مثله لا يجزئ ، وسفيان الثوري يجزئ : ص131 وانظر 524
فلان عندي في جملة من ينسب إلى الصدق : ص144
فلان غاية : ص432
فلان في حديثه نظر : ص444
فلان في عداد الشيوخ : ص317
فلان في مقدار ما يرويه لم يتبين لي صدقه من كذبه : ص189
فلان فيه شيء : ص161
فلان فيه نظر : ص444
فلان قبان المحدثين : ص546
فلان قريب الإسناد : ص506
فلان كان بلية : ص234
فلان كخبز الشعير : ص134
فلان كنز : ص546
فلان كودن : ص207-208
فلان لا أحد : ص202
فلان لا أدري هو عن فلان صحيح أم لا : ص385
فلان لا أرى له سماعاً من فلان : ص357
فلان لا أفرح بعلوّه : ص236
فلان لا تقوم بمثله حجة : ص524
فلان لا شك فيه وفلان ثقة : ص130
فلان لا في السماء ولا في الأرض : ص275
فلان لا نقربه : ص232
فلان لا نقويه [تصحيف] : ص232
فلان لا يتدين بالحديث : ص235
فلان لا يجيء بحديثه كما ينغي : ص158
فلان لا يشبه حديثه حديث أهل الصدق : ص494
فلان لا يصدق : ص494
فلان لا يُفرح بعلوّه : ص236
فلان لا يَفهم : ص481
فلان لا يُفهم : ص481
فلان لا ينتقي : ص505
فلان لص : 374
فلان لعنه الله : ص391
فلان لم يحدث : ص358
فلان لم يقوِّ أمر فلان : ص164
فلان لم يكن من القريتين بعظيم : ص178
فلان ليس الآن عليه قياس أمر ذاك عظيم : ص411
فلان ليس بثقة ولا ابنه : ص207
فلان ليس من البابة : ص157
فلان ما أصلح حديثه! : ص137
فلان ما دوّن أحد العلم تدوينه : ص94
فلان ما كان عندنا إلا عرّة : ص232
فلان ما نصنع به ؟! : ص473 و 474
فلان ما يساوي طلية : ص194
فلان محنة : ص419
فلان مسكين في الحديث : ص202
فلان مسلم صاحب غزو : ص198
فلان مصحف : ص546
فلان مكنسة : ص546
فلان ممن أستخير الله فيه : ص10
فلان من إفكه كذا : ص260(1/69)
فلان من الآفات : ص250
فلانٌ من الحفاظ : ص499
فلان من المعمَّرين : ص506
فلان من حمالة الحطب : ص180
فلان من رفعاء الناس : ص117
فلان من سقط المتاع : ص258
فلان من لم يرو عنه احتاج أن ينزل في عشرة الآف حديث مثلاً : ص506
فلان ميزان : ص546
فلان نائماً خير من فلان يقظان : ص70
فلان نعم الرجل : ص398
فلان هو الجبت : ص277
فلان وذووه : ص166
فلان وضاع : ص504
فلان وفلان : {{زهير وشعبة // ترتيب الرواة في الذكر}} : ص72
فلان وفلان وفلان فرغ الله منهم : ص200
فلان وما أدراك ما فلان ؟! : ص472
فلان يتكلمون في إسناده : ص443
فلان يتلقن كل حديثه : ص196
فلان يتلون : ص396
فلان يثبج الحديث : ص504
فلان يجزئ : ص131
فلان يحتاج إلى متابع ؟! : ص67
فلان يحفظ : ص457-458
فلان يختلق الحديث : ص504
فلان يدري : ص457-458
فلان يروي كل منكر عن كل منكر : ص505
فلان يشبه الشيوخ : ص343
فلان يطلب الحديث : ص469
فلان يعتبر بحديثه [في اصطلاح ابن حبان] : ص364
فلان يفتعل الحديث : ص504
فلان يقدَّم على فلان : ص511
فلان ينتج الحديث : ص504
فلان ينتقى من رواياته : ص401
فلان يولِّد الحديث : ص504
انتهى فصل (فلان كذا)
فلسٌ خير منه : ص194 و 524
فهذا هو الشيخ المجسم الذي لا يستحيي الله من عذابه ، إذ كيَّف وافترى : ص261
الفهم : ص63
الفوائد : ص226 و 377
فوائد فلان : ص377
الفوائد والغرائب : ص509
فوق الثقة : ص46
فوق الثقة ، جبل : ص32
فوق الثقة بدرجة : ص46 {{وانظر : لو قيل لأحد : فوق الثقة ، لقيل له}}
في أحاديثه ما ينكر عليه : ص154
في إسناده نظر : ص378 و 379 و 442-443 {{ قول البخاري : في إسناده نظر ، يريد أنه لم يسمع من مثل ابن مسعود وعائشة وغيرهما لا أنه ضعيف عنده ؛ وأحاديثه مستقيمة : ص442 }}
في العرض يقول : قرأت وقرئ ، وفي المناولة يتدين به ولا يحدث : ص177
في القلب منه شيء : ص161
في القلب منه هاجس : ص161(1/70)
في المناولة ؟؟ يتدين به ولا يحدّث : ص177
في حديثه بعض الإنكار : ص154
في حديثه خلل كثير : ص172
في حديثه زيادة على حديث الناس : ص182
في حديثه شيء : ص159
في حديثه صنعة : ص165
في حديثه ضعف : ص151 و 170
في حديثه مناكير : ص455 و 455
في حديثه مناكير لأنها [لا يبعد أن تكون محرفة عن : إلا أنها] عن ضعفاء ومجاهيل : ص456
في حديثه مناكير لأنها عن ضعفاء ومجاهيل : ص154
في حديثه مناكير ويحيل على من لا يحتمل : ص165
في حديثه نظر : ص378 و 379
في حديثه وهاء : ص174
في حديثه وهيٌ : ص174
في دار عبدالرحمن بن عمرو بن جبلة وشباب بن خياط شجر يحمل الحديث : ص246
في داره شجر يحمل الحديث : ص246 و ص247-248
في رجله خيط : ص543
في سبيل الله دراهم أنفقناها إلى عدن ، إلى فلان(1) : ص240
في منوال فلان : ص46
فيه أحاديث ليس لها أصول : ص186
فيه أدنى مقال : ص159
فيه بعض النظر : ص162 و 444
فيه تسامح : ص418 و 468
فيه تساهل في الدين والسماع : ص243 و 528
فيه تساهل في السماع : ص243 و 528
فيه تشيع قليل وكان يترك الجمعة ؟؟ : ص156
فيه جهالة : ص159 و 293
فيه خلاف : ص151
فيه خُلفٌ : ص151 و 152
فيه سلامة : ص505 {أي أنه يحسن الظن بالناس ولا يتأمل في أحوالهم ، فيروي عن الثقة والضعيف}
فيه شيء : ص183 و 524 و 159 ؟؟ وانظر ص161
فيه ضروب من البدعة فلا يشتغل بحديثه فإنه غير مقنع ولا حجة : ص233-234
فيه ضعف : ص144 و 151 و 153 و 154 و 170
فيه ضعف ، وهو عندهم من أهل الصدق : ص357 و 493
فيه ضعف ، وهو من أهل الصدق ، سيء الحفظ : ص357
فيه غير لون من البدع وكان مخلّطاً غير ثقة : ص124
فيه كلام : ص524
فيه لِين : ص302 و 346
__________
(1) قال البرقاني : رحلت إلى المفيد ، يعني محمد بن أحمد بن محمد بن يعقوب أبا بكر ، فكتبت عنه الموطأ ، فلما رجعت إلى بغداد قال لي أبو بكر بن أبي سعيد : أخلف الله عليك نفقتك ؛ فدفعته إلى بعض الناس وأخذت بدله بياضاً : ص245(1/71)
فيه لِينٌ وضُعِّف : ص151
فيه مقال : ص151 و 159
فيه نظر : ص159 و 160 و 213 و 217 و 311 و 312 و 442-443 و 526
باب القاف
قاص : ص191
قاص ، وكان يحيى يضعف حديثه ويقول : ليس بشيء كان قاصاً ؟؟ : ص191
قاص يتكلمون فيه : ص316
فصل (قال فلان ومقولها)
قال الشيخ --- : ص295
قال : حدثنا فلان ، وأشار إلى الاسطوانة ؟؟ : ص539
قال : حدثنا فلان ، وأشار بيده كالميزان : ص539
قال : حدثنا فلان ، وشد على قبضته ؟؟ : ص539
قال : قد يكون صغيراً ؟؟ ويضبط : ص361
قال ابن أبي حاتم : [نا عباس بن محمد الدوري قال سمعت يحيى بن معين يقول : قال عيسى بن يونس : قال لي يحيى بن سعيد القطان : هل ؟؟ سمعت من الجريري ؟ قلت : نعم ، قال : لا ترو ؟؟ قال عباس بن محمد الدوري ؟؟ : إنما مذهب يحيى عندنا في هذا أن الجريري اختلط ، لا أنه ليس بثقة : ص368
قال ابن أبي حاتم : سألت أبي عن محمد بن عبد الرحمن بن مجبر فقال : ليس بقوي ، روى عنه هشيم ولطَّف فيه فقال : نا محمد بن عبد الرحمن القرشي ، فكنى عن اسم جده كي لا يفطن له : ص521
قال ابن أبي حاتم : سألت أبي عنه : ما تقول فيه ؟ قال : فيه نظر ؛ قلت : فما ترى فيه ؟ قال : نسأل الله السلامة : ص313
قال ابن أبي حاتم : سألت أبي عنه [يعني محمد بن عبدالرحمن بن مجبر] فقال : ليس بقوي ، روى عنه هشيم ولطَّف فيه وقال : نا محمد بن عبدالرحمن القرشي ، فكنى عن اسم جده لكي لا يفطن له : ص449
قال ابن أبي حاتم : فقلت لأبي : ما تقول فيه ؟ فحرك يده وقلبها ، يعني تعرف وتنكر : ص535(1/72)
قال ابن أبي حاتم في (الجرح والتعديل) في ترجمة سعيد بن عبد الرحمن : نا أحمد بن سنان نا عبد الرحمن بن مهدي قال : نا سعيد بن عبد الرحمن أخو أبي حرة وكان أثبت من أبي حرة ؛ نا صالح بن أحمد بن حنبل نا علي بن المديني قال : سمعت يحيى بن سعيد وقيل له في سعيد بن عبد الرحمن أخي أبي حرة : إن عبد الرحمن بن مهدي يقول : هو أثبت شيخ بالبصرة ، قال يحيى : أيش أقول لك ؟! كأنه يضعفه ، قال أبو محمد [ابن أبي حاتم] : يدل قول يحيى على إنكار قول عبد الرحمن بن مهدي أنه أثبت شيخ بالبصرة لا أنه ضعفه : ص522
قال ابن القطان : إنما يمس بهذا [يعني كون الراوي لا يتابع في حديثه] من لا يُعرف بالثقة مطلقاً ، أما من عُرف بها فانفراده لا يضره إلا أن يكثر ذلك منه ؛ قال الذهبي : قلت : أما من عُرف بالثقة فنعم ، وأما من وُثق ومثل الإمام أحمد يتوقف فيه ومثل أبي حاتم يقول : صالح الحديث ، فلا نرقيه إلى رتبة الثقة : ص475
قال ابن المبارك : قلت لشريك بن عبد الله النخعي : تعرف أبا سعيد البقال ؟ قال : إني والله أعرفه عالي الإسناد ! أنا حدثته عن عبد الكريم الجزري عن زياد بن أبي مريم عن عبد الله بن معقل عن ابن مسعود حديث الندم توبة ، فتركني وترك عبد الكريم وزياد بن أبي مريم وروى عن عبد الله بن معقل عن ابن مسعود الحديث : ص328
قال ابن المبارك في حبيب بن خالد المالكي : ليس بشيء ؛ فقيل له : إنه وإنه ، فأبى ، فلما أكثروا عليه في وصفه وشأنه قال : عافاه الله في كل شيء إلا في هذا الحديث(1) : ص200
قال ابن المديني : سمعت يحيى بن سعيد ذكر عمرو ن مسلم فحرك يده وقال : ما أرى هشام بن حجير إلا أمثل منه ، قلت له : أضربُ على حديث هشام بن كان حكَمهم : ص35
قال ابن المديني : سمعت يحيى بن سعيد ذكر عمرو ن مسلم فحرك يده وقال : ما أرى هشام بن حجير إلا أمثل منه ، قلت له : أضربُ على حديث هشام بن حجير ؟ فقال : نعم : ص535-536(1/73)
قال ابن المديني في بعضهم : ما أحتاج إلى شعبة فيه ، أمره أبْين من ذلك ، قيل : أكان يغلط ؟ قال : أيش يغلط ؟! يريد أنه كان يكذب ويضع الحديث ؟؟ : ص280
قال ابن حبان في إبراهيم بن بشار الرمادي : كان متقناً ضابطاً ، صاحَبَ ؟؟ ابن عيينة سنين كثيرة ، وسمع أحاديثه مراراً ؛ ومن زعم أنه كان ينام في مجلس ابن عيينة فقد صدق ، وليس هذا مما يجرح مثله في الحديث ، وذاك أنه سمع [حديث] ابن عيينة مراراً ، والقائل بهذا رآه ينام في المجلس حيث كان يجيء إلى سفيان ويحضر مجلسه للاستئناس لا للاستماع ؛ فنوم الإنسان عند سماع شيء قد سمعه مراراً ليس مما يقدح فيه واحد ؟؟ : ص351
قال ابن حبان في قيس بن الربيع الأسدي : فجع ؟؟ [لعلها ضجع .م](1) القول فيه ابن المبارك ----، وقال محمد بن الحسن : قال لي عبد الله بن المبارك : من لازمت بالكوفة ؟ قلت : قيس بن الربيع ، قال : فهلا زائدة ! : ص519
__________
(1) قلت : قال ابن أبي حاتم في (الجرح والتعديل) (5/369) في ترجمة عبد الملك بن محمد الصنعاني صنعاء دمشق : (نا أبي قال : سألت دحيماً عن عبد الله بن محمد الصنعاني فكأنه ضجع ، فقلت : هو اثبت أو عقبة بن علقمة ؟ قال : ما أقربهما ؛ سألت أبى عنه فقال : يكتب حديثه) .
وقال في (الجرح والتعديل) أيضاً (4/44) في ترجمة سعيد بن عبد الجبار الحمصي أبي عثيم الزبيدي :(قال أبى قال قتيبة بن سعيد : كان جرير بن عبد الحميد يكذبه ---سمعت أبي يقول : سئل يحيى بن معين عن سعيد بن عبد الجبار الحمصي فضجع فيه --- سمعت أبي يقول قال أبو اليمان : أبو عثيم صاحبنا خرج إلى العراق في طلب الحديث--- سمعت أبي يقول : سعيد بن عبد الجبار الزبيدي ليس بقوي مضطرب الحديث) .
وفي كتب اللغة : ضجع في الأمر : أي قصر فيه . م .(1/74)
قال ابن حجر في (مقدمة الفتح) ترجمة أحمد بن المقدام بن سليمان العجلي أبي الأشعث : وثقه أبو حاتم وصالح جزرة والنسائي ، وقال أبو داود : لا أحدث عنه ، لأنه كان يعلّم المُجّان المجون ، كان مُجّان بالبصرة يصرون صرر دراهم فيطرحونها على الطريق ويجلسون ناحية ، فإذا مر مار بصرة وأراد أن يأخذها صاحوا : ضعها ضعها ، ليخجل الرجل ، فعلم أبو الأشعث المارة فقال لهم : هيئوا صرر زجاج كصرر الدراهم ، فإذا مررتم بصررهم فأردتم أخذها فصاحوا بكم فاطرحوا صرر الزجاج وخذوا صرر الدراهم التي لهم ؛ ففعلوا ذلك ؛ وتعقب ابن عدي كلام أبي داود هذا فقال ؟؟ : لا يؤثر ذلك فيه لأنه من أهل الصدق ؛ قال الحافظ : قلت : ووجه عدم تأثيره فيه أنه لم يعلم المجان كما قال أبو داود ، وإنما علم المارة الذين كان قصدُ المجان أن يخجلوهم وكأنه كان يذهب مذهب من يؤدب بالمال ؛ فلهذا جوز للمارة أن يأخذوا الدراهم تأديباً للمجان حتى لا يعودوا لتخجيل الناس مع احتمال أن يكونوا بعد ذلك أعادوا لهم دراهمهم ؛ والله أعلم: ص512-513
قال ابن عدي : قال لي عبدان [طاعناً في بركة بن محمد الحلبي] : هات حديث المسلمين ؛ أنا قد رأيت بركة هذا بحلب وتركته على عمد ، ولم أكتب عنه لأنه كان يكذب : ص280
قال ابن عدي : وإبراهيم هذا هو قليل الحديث ، ولعله يبلغ عشرة ، وكان هشيم يدلس عنه ؛ وإنما اشتهر [بهشيم] لتدليسه [عنه] : ص502(1/75)
قال ابن عدي في (الكامل) في ترجمة أبي المهدي سعيد بن سنان الحمصي : [أحاديثه أخاف أن تكون موضوعة ، لا تشبه أحاديث الناس ، كان أبو اليمان يثني عليه في فضله وعبادته ، قال : كنا نستمطر به فنظرت في حديثه فإذا أحاديثه معضلة ، فأخبرت أبا اليمان بذلك فقال : أما إن يحيى بن معين لم يكتب منها شيئاً ] ، فلما رجعت إلى العراق ذكرت أبا المهدي ليحيى بن معين وقلت : ما منعك يا أبا زكريا أن تكتبها ؟ قال : من يكتب تلك الأحاديث ؟! من أين وقع عليها ؟! لعلك كتبت منها يا أبا إسحاق ؟! قلت : كتبت منها شيئاً يسيراً لأعتبر به ، قال : تلك لا يعتبر بها ، هي بواطيل : ص486
قال ابن عدي في ترجمة جلاس بن عمرو من (الكامل) : سمعت ابن حماد يقول : قال البخاري : جلاس بن عمرو عن ابن عمر ، روى عنه أبو جناب ، لا يصح حديثه ؛ قال الشيخ – وهو ابن عدي رحمه الله - : وجلاس هذا أيضاً ليس له إلا ما ذكره البخاري حديثاً واحداً ، وإنما مراد البخاري أن يذكر كل من ابتداء اسمه جيم في الرواة مقطوعاً أو مسنداً : ص378
قال ابن عمار في يحيى بن عبدالحميد الحماني : سقط حديثه ، قيل له : فما علته ؟ قال : لم يكن لأهل الكوفة حديث جيد غريب ولا لأهل المدينة ولا لأهل بلد حديث جيد غريب إلا رواه هذا : ص226
قال ابن معين : حماد بن زيد أعلم الناس بحديث أيوب ؛ قيل ؟؟ : فان علية ؟! قال : لا يعمل مع حماد بن زيد شيئاً في أيوب : ص509
قال ابن معين : من لم يكن سمحاً في الحديث كان كذاباً ، فقيل له : كيف ؟ قال : إذا شك في حديث تركه : ص469
قال ابن معين : من هذا الكذاب النيسابوري الذي يحدث عن عبد الرزاق بهذا الحديث ؟! فقام أبو الأزهر [أحمد بن الأزهر النيسابوري] فقال : هو ذا أنا ، فتبسم يحيى بن معين وقال : أمَا إنك لست بكذاب : ص369
قال ابن معين في بعضهم : ليس بثقة ، فقيل له : لمَ صار ليس بثقة ؟ قال : لأنه يكذب في الحديث : ص277(1/76)
قال ابن معين في بعضهم : ليس بثقة ، قيل : من أين جاء ضعفه ؟ قال : كان يأخذ أحاديث الناس فيرويها : ص215
قال ابن مهدي : لما قدم الثوري البصرة قال : يا عبد الرحمن جئني بإنسان أذاكره ، فأتيته بيحيى بن سعيد ، فذاكره ؛ فلما خرج قال : قلت لك : جئني بإنسان جئتني بشيطان ! يعني بهره حفظه : ص356
قال أبو الحسين أحمد بن فارس اللغوي : سمعت الأستاذ ابن العميد يقول : ما كنت أظن أن في الدنيا حلاوة ألذ من الرئاسة والوزارة التي أنا فيها حتى شاهدت مذاكرة أبي القاسم الطبراني وأبي بكر الجعابي بحضرتي ، فكان الطبراني يغلب أبا بكر بكثرة حفظه وكان أبو بكر يغلب بفطنته وذكائه ، حتى ارتفعت أصواتهما ولا يكاد أحدهما يغلب صاحبه ، فقال الجعابي : عندي حديث ليس في الدنيا إلا عندي ، فقال : هات ، فقال : حدثنا أبو خليفة الجمحي حدثنا سليمان بن أيوب --- ، وحدث بحديث ؛ فقال الطبراني : أنا [تصحفت إلى أخبرنا] سليمان بن أيوب ، ومني سمعه أبو خليفة ، فاسمع مني حتى يعلو فيه إسنادك ، فخجل الجعابي ، فوددت أن الوزارة لم تكن وكنت أنا الطبراني وفرحت كفرحه ، أو كما قال : ص6
قال أبو الفضل بن إسحاق : كنت عند صالح جزرة ، فدخل عليه رجل من أهل الرستاق ، فأخذ يسأله عن المحدثين ويكتب جوابه فيهم ، فقال له : يا أبا على ما تقول في سفيان الثوري ؟ فقال صالح : كذاب ! فكتب ذلك الرجل ! فتعجبت من ذلك فقلت : يا أبا علي هذا لا يحل لك ، فان الرجل يتوهم إنك قلته على الحقيقة فيحكيه عنك ، فقال : ما أعجبك ! من يسأل مثلي عن مثل سفيان الثوري يفكر فيه أيحكي أو لا يحكي : ص547(1/77)
قال أبو بكر البرقاني كما في ترجمة أحمد بن محمد بن علي أبو عبد الله الصيرفي المعروف بابن الأبنوسي من تاريخ بغداد : سألني عن كتاب الجامع الصحيح لأبي عيسى الترمذي ، فقلت : هو سماعي لكن ليس لي به نسخة ؛ وقال أبو بكر البرقاني : فوجدت في كتب ابن الأبنوسي بعد موته نسخة بكتاب أبي عيسى قد ترجمها وكتب عليها اسمي واسمه ، وسمع لنفسه في النسخة ، مني ؛ [قال الخطيب] فذكرت أنا هذه الحكاية لحمزة بن محمد بن طاهر الدقاق ، فقال : لم يكن ابن الأبنوسي ممن يتعمد الكذب ، لكنه كان قد حُبّب إليه جمع الكتب ، فكان إذا دخل له كتاب ترجمه وكتب عليه اسم راويه واسمه ، قبل أن يسمعه ، ثم يسمعه بعد ذلك.
قال أبو بكر بن أبي أويس : كنت أجالس عبد الله بن زياد بن سمعان وكنا نرى أنه أخذ كتباً غير سماعه ، فبينا هو يحدث إذا ؟؟ انتهى إلى حديث لشهر بن حوشب ، فقال : حدثني شهر بن جوست ، فقلت : من هذا ؟ قال : رجل من أهل خراسان اسمه من أسماء العجم ، فقلت : لعلك تريد شهر بن حوشب ، فعلمنا حينئذ أنه يأخذ الكتب --- فذكر ؟؟ ذلك لأبي معشر فقال : [أما سماعي من المشيخة فأيام كنت أضرب بالإبرة في حانوت أُستاذي ، كنت أرش الحانوت وأكنسه ، فكان يجلس إليه محمد بن كعب ومحمد بن قيس وسعيد المقبري ، فسمعت منهم مشافهة] ؛ وأما ابن سمعان فإنما أخذ كتبه من الدواوين والصحف : ص373
قال أبو حاتم في بعضهم : ضعيف الحديث لا يشتغل به ، فقال ابنه : هو متروك الحديث ؟ قال : هو في حد الترك ، منكر الحديث : ص309
قال أبو حاتم في راو : ما أرى بحديثه بأساً ، فقيل له : أيحتج به؟ قال : ليس محله ذاك : ص286 و 287
قال أبو حاتم كما في ترجمة فضالة بن مفضل بن [تصحفت في الشفاء إلى أبي] فضالة المصري [أبي ثوابة] : سمعت أبي يقول : لم يكن بأهل أن يكتب عنه العلم ، سألت عنه سعيد بن عيسى بن تليد فثبطني عنه وقال : الحديث الذي يحدث به موضوع أو نحو هذا : ص520(1/78)
قال أبو داود : أنا لا أحدث عن فضل الأعرج ، قلت : لمَ ؟ قال : لأنه كان لا يفوته حديث جيد : ص399
قال أبو داود : قلت لشعبة : ما لَكَ لا تحدث عن محمد بن الزبير الحنظلي ؟ قال : "مر به رجل فافترى عليه فقلت : هذا من مثلك كثير ، قال : إنه غاظني" : ص485
قال أبو ذر الحافظ للحاكم : هل رأيت مثل الدارقطني ؟ فقال : هو لم ير مثل نفسه فكيف أنا ؟! : ص464
قال أبو زرعة في بعضهم : لا يساوي شيئاً ، كان يكذب لسب نفسه ولسبب غيره ، فقيل : كيف كان يكذب بسبب غيره ؟ فقال : كان يسمّع في كتابه سماع قوم لم يسمعوه : ص262
قال أبو زرعة في راوٍ : لين الحديث ، هو مدلس ؛ قيل له : هو صدوق ؟ قال : نعم ، هو لا يكذب : ص328
قال أبو زرعة لدحيم : ما تقول في منير بن الزبير ؟ فقال : تسأل عنه وهو يروي عن مكحول قال : أتيت المقداد ؟! يعني من أين لحق المقداد ؟! : ص254
قال أبو سعيد الحرمي الحافظ : لا يصبر على الخل إلا دوده ، قال الذهبي رحمه الله : يعني لا يصبر على الحديث إلا أهله [ تذكرة الحفاظ 4/1229 ] : ص6
قال أبو عبيد الآجري : سألت أبا حاتم [كذا والصواب أبا داود ، كما في لسان الميزان 6/431 بشائر] ؟؟ عن لوط بن يحيى أبي مخنف ، فنفض يده وقال : أحد يسأل عن هذا ؟! : ص537
قال أبو معاوية وقد سئل عن حديث الأعمش : قد صار حديث الأعمش في فمي علقماً أو هو أمر من العلقم : ص381
قال أبو معاوية وقد سُئل عن حديث الأعمش : كم تسألوني عن الأعمش ؟! سلوني عن حديث عبيد الله ؛ أرأيتم لو قيل لأحدكم : اقرأ الحمد ، فقرأها ، فجاء آخر فقال : اقرأ الحمد ، فقرأ ، ثم جاء آخر فقال : اقرأ الحمد ، أليس كان يتبرم ؟! الأعمش ! الأعمش ! الأعمش ! : ص381
قال أحمد : ابو عبيدة [الحداد] كان صاحب شيوخ ، فقيل له : أبو داود أين هو من أبي عبيدة ؟ قال : أبو داود أعرف بالحديث وأبو عبيدة لم يكن صاحب حفظ إلا أن أبا عبيدة كان كتابه صحيحاً : ص471(1/79)
قال أحمد في راوٍ : ليس هو ممن يكتب حديثه ؛ قيل له : لمَ ؟ قال : حديثه يدلك عليه : ص227
قال أحمد في عبدالله بن لهيعة : ما حديث ابن لهيعة بحجة ، وإني لأكتبه أعتبر به ، وهو يَقْوى بعضه ببعض ؟؟ : ص479-480
قال أحمد لما وُجد معه كتاب زهير عن الجعفي وسأله محمد بن رافع : يا أبا عبدالله تنهوننا عن حديث جابر وتكتبونه ؟! قال : لنعرفه : ص248
قال الأثرم : ورأيته [يعني الإمام أحمد] شديد الغيظ عليه : ص271
قال الحاكم : سمعت محمد بن يعقوب الحافظ سمعت مشايخنا يقولون : لو عاش يحيى بن يحيى سنتين لذهب حديثه ، فإنه إذا شك في حديث أرسله ، هذا في بدء أمره ، ثم صار إذا شك في حديث تركه ، ثم صار يضرب عليه من كتابه : ص380
قال الحسن الحلواني : قلت لعفان : كيف لم تكتب عن عكرمة بن عمار ؟! قال : كنت قد ألححت في طلب الحديث فأضر ذلك بي ، فحلفت : لا أكتب الحديث ثلاثة أيام ، فقدم عكرمة في تلك [الثلاثة] الأيام فحدث ثم خرج (السير 10/251) : ص366-367
قال الحسين بن إدريس : سمعت ابن عمار يقول [في يحيى الحماني] : قد سقط حديثه ، قيل : فما علته ؟ قال : لم يكن لأهل الكوفة حديث جيد غريب ولا لأهل المدينة ولا لأهل بلد حديث جيد غريب إلا رواه ، فهذا يكون هكذا : ص399
قال الحميدي : ذُكر لسفيان ثوير فغمزه ؛ {وقد قال فيه سفيان : من أركان الكذب}؟؟ : ص521
قال الخطيب : سمعت من يُذكر أن الحفاظ كانوا إذا أخذوا في المذاكرة شرطوا أن يعدلوا عن حديث ابن عقدة لاتساعه وكونه مما لا ينضبط : ص486
قال الخطيب في بعضهم : كان سيء الحال في الحديث ، ثم ذكر له حديثين ، ثم قال : هكذا روى هذين الحديثين عن ابن الجوصاء عن هشام بن عمار ، ولا نعلم أن ابن الجوصاء روى عن هشام شيئاً ولا سمع منه حرفاً ، فالله أعلم : ص257(1/80)
قال الدارقطني وقد سئل عن إسحاق الدبري صاحب عبدالرزاق : صدوق ما رأيت فيه خلافاً ، إنما قيل : لم يكن من رجال هذا الشأن ، فقيل له : ويدخل في الصحيح ؟ قال إي والله ؟؟ : ص337
قال الذهبي : قول أبي بكر الجعابي [في علي بن معبد بن نوح] عنده عجائب عبارة محتملة للتليين فلا تقبل إلا مفسرة ، والرجل فثقة صادق صاحب حديث ، ولكنه يأتي بالغرائب عمن يحتملها : ص461
قال الذهبي في الحارث الأعور : حديثه في السنن الأربعة والنسائي مع تعنته في الرجال فقد احتج به وقوّى أمره ، والجمهور على توهين أمره مع رواياتهم لحديثه في الأبواب ؛ فهذا الشعبي يكذبه ثم يروي عنه ، قال : والظاهر أنه كان يكذب في لهجته وحكاياته ؛ وأما في الحديث النبوي فلا ، وكان من أوعية العلم : ص343
قال السهمي : سألت الدارقطني عنه فذكر قصة وأشار بيده وقال : هو كذا وكذا ، ونفض بيده ، قال السهمي : يقول : ليس بثقة ؟؟ : ص537
قال العجلي : رأيت بشراً عليه لعنة الله مرة واحدة ، ثم قال : لا يرحمه الله ، فلقد كان فاسقاً : ص392
قال العقيلي في عمرو بن برق ، وهو عمرو بن مسلم : [حدثني محمد بن عبد الرحمن قال حدثنا ] عبد الملك بن عبد الحميد قال : سمعت أحمد بن حنبل يقول : عمرو بن برق له أشياء مناكير ، ومعمر قد روى عنه وكان عنده لا بأس به ، وكانت له علة ، ثم أشار أبو عبد الله بيده إلى فيه ، أي يشرب : ص537
قال بعض المستشرقين : فليفخر المسلمون بعلم حديثهم : ص8
قال جزرة في بعضهم : ليس بشيء ، لا هو محمود عند أصحابنا ولا عندهم – يعني أصحابه [وهم أصحاب الرأي] ؛ قيل له : بأي شيء تتهمه ؟ قال : بداء سوء ، وليس هو في الحديث بشيء : ص254
قال دحيم وغيره : كذاب : ص244(1/81)
قال سعيد بن منصور : رأيت ابن وهب في مجلس ابن عيينة وسفيان بن عيينة يحدث الناس وابن وهب نائم ؛ ومع ذلك قال ابن عدي : وعبد الله بن وهب من أجلة الناس ومن ثقاتهم ؛ وحديث الحجاز ومصر وما والى تلك البلاد يدور على رواية ابن وهب ؛ وجمع لهم مسندهم ومقطوعهم.... ؛ ثم ذكر تفرده عن بعض المشايخ ؛ ثم قال : ومن يكون له من الأصناف مثل ما ذكرته استغنى أن يذكر له شيء ، ولا أعلم له حديثا منكراً إذا حدث عنه ثقة من الثقات : ص350-351
قال سعيد بن منصور في محمد بن يحيى الذهلي : حدثنا محمد بن يحيى الزهري ، يعني لشهرته بحديث الزهري : ص546
قال صالح بن محمد لأبي زرعة : بلغني أنك تحفظ مئة ألف حديث ، تقدر أن تملي عليَّ ألف حديث من حفظ ؟ قال : لا ، ولكن إذا أُلقي عليَّ عرفت : ص466
قال عباس : سألت يحيى عن أحاديث يرويها هشيم عن مغيرة عن إبراهيم [بن عطية الواسطي] ... فقال : سمعها هشيم من إبراهيم عن مغيرة ؛ قلت ليحيى : إبراهيم هذا سمع من مغيرة هذه الأحاديث ؟ فقال : كان إبراهيم لا يساوي شيئاً ، وينبغي أن يكون سمع من مغيره ؛ وهشيم إنما سمع هذه الأحاديث منه عن مغيرة [وكان يقول : مغيرة ؛ هكذا قال يحيى أو شبيها بهذا] : ص502
قال عبدالرحمن بن أبي حاتم في مجاعة بن الزبير الصري : نا إبراهيم بن يعقوب الجوزجاني فيما كتب إليَّ قال قلت لعبد الصمد يعنى بن عبد الوارث : من مجاعة هذا ؟ قال : كان جاراً لشعبة ، نحو الحسن بن دينار ؛ وكان شعبة يُسأل عنه ، وكان لا يجترئ عليه [في الشفاء : يعتمد بدل يجترئ ، مع اختلاف في السياق] ، لأنه كان من العرب ، وكان شعبة يقول : هو خيّر كثير الصوم والصلاة [انا علي بن أبي طاهر فيما كتب إلي قال انا أبو بكر الأثرم قال : قال أبو عبد الله : مجاعة لم يكن به بأس في نفسه ] ؟؟ : ص543(1/82)
قال عبد الرحمن بن أبي حاتم في مجاعة بن الزبير الصري : نا إبراهيم بن يعقوب الجوزجاني فيما كتب إليَّ قال قلت لعبد الصمد يعنى بن عبد الوارث : من مجاعة هذا ؟ قال : كان جاراً لشعبة ، نحو الحسن بن دينار ؛ وكان شعبة يُسأل عنه ، وكان لا يجترئ عليه [في الشفاء : يعتمد بدل يجترئ ، مع اختلاف في السياق] ، لأنه كان من العرب ، وكان شعبة يقول : هو خيّر كثير الصوم والصلاة [انا علي بن أبي طاهر فيما كتب إلي قال انا أبو بكر الأثرم قال : قال أبو عبد الله : مجاعة لم يكن به بأس في نفسه ] ؟؟ : ص543
قال عبدالرزاق : صار معمر هليلجة في فمي : ص381
قال عبدالله بن يزيد : حدثنا ، إنا لله وإنا إليه راجعون ، قلنا : من يا أبا عبدالرحمن ؟ قال : مقاتل بن سليمان : ص241
قال عبدان : سألت عباساً العنبري عنه فأشار إلى فمه ، قال ابن عدي : أراد أنه يكذب : ص537
قال علي بن المديني : سمعت يحيى وذكر عمر [بن الوليد الشني] فقال بيده يحركها كأنه لا يقويه ، قال علي : فاسترجعت أنا ، قال : ما لَكَ؟! قلت : إذا حركت يدك فقد أهلكته عندي ؛ قال : ليس هو عندي ممن أعتمد عليه ، ولكنه لا بأس به : ص535
قال فلان : حدثنا فلان وكان ميزاناً ، وعقد ثلاثين : ص35
قال فلان وفلان أخبرنا ، وقال الآخرون حدثنا : ص354
قال فيه : ما علمت إلا خيراً وأثنى عليه : ص359
قال فيه ابن المديني : أحاديثه صحاح ، وما رويت عنه شيئاً ، وضعفه : ص365
قال فيه ابن المديني: هو عندي لا شيء ، فقيل له : إنه يحفظ ثلاثة آلاف حديث ! قال : فهذا أشد ، يكرر عليه : ص510
قال فيه ابن معين : ليس بشيء ، فروجع مراراً فقال : ليس بشيء وكان طفيلياً : ص222
قال فيه أبو زرعة : كان آية وذكر عنه أشياء منكرة ، وغلّظ القول فيه جداً : ص432
قال فيه أحمد : روى أحاديث كاذبة لم يسمعها ، وكان من أهل مكة ، وكان صالحاً ، قيل له : فكيف كان يروي ما لم يسمع ؟ قال : البلاء الغفلة : ص371(1/83)
قال فيه أحمد : ما أضعف حديثه وضعّفه جداً ؟؟ : ص207
قال فيه أحمد : هو ليس ممن يكتب حديثه ، فقيل له لم ؟ قال : حديثه يدلك عليه : ص498
قال فيه أحمد : وقت ما رأيناه لم يكن به بأس ، ثم قال : إني أظن كان حديثه يزيد بعدنا ولم يحمده : ص395
قال فيه فلان مرة : في حفظه شيء ، يكتب حديثه ؛ وقال فيه مرة أخرى : منكر الحديث ؟؟ : ص307
قال لي ابن نمير : ما هو عندي ممن يكذب ، قلت : كتبت عنه ؟ قال : نعم ، قلت : تحدث عنه ؟ قال : لا ، قلت : ما حاله ؟ قال : كان يوضع له الحديث فيحدث به وما كان عندي ممن يتعمد الكذب : ص199
قال لي يحيى : دع رؤبة بن العجاج ؛ قلت : كيف كان ؟ قال : أما إنه لم يكن يكذب : ص370
قال محمد بن المثنى في علي بن صالح بن حي : ما سمعت عبدالرحمن بن مهدي يحدث عنه بشيء ؛ قال الذهبي : لا يدل هذا على قدح ولا بد ؟؟ : ص485
قال يحيى بن سعيد القطان : قلت لحرام بن عثمان : عبدالرحمن بن جابر ومحمد بن جابر وأبو عتيك بن جابر ، هم واحد ؟ قال : لو شئت لجعلتهم عشرة ! قال ابن المديني قلت : أي شيء يريد بهذا ؟؟ ؟ قال : كأنه لا يبالي : ص243
قال يزيد بن السمط ؟؟ : [قال الأوزاعي] ؟؟ : أعلم الناس بالزهري قرة بن عبد الرحمن بن حيوئيل ؛ قال ابن حبان : هذا الذي قاله يزيد ليس بشيء يحكم به على الإطلاق ؛ وكيف يكون قرة بن عبد الرحمن أعلم الناس بالزهري ، وكل شيء روى عنه لا يكون ستين حديثاً ؛ بل أتقن الناس في الزهري مالك ومعمر والزبيدي ويونس وعقيل وابن عيينة هؤلاء الستة أهل الحفظ والإتقان والضبط والمذاكرة ، بهم يعتبر حديث الزهري إذا خالف بعض أصحاب الزهري بعضاً في شيء يرويه(1) : ص364
__________
(1) قال ابن حجر في التهذيب : ( وكان الأوزاعي يقول: ما أحد أعلم بالزهري من ابن حيوئيل ، فيظهر من هذه القصة أن مراد الأوزاعي أنه أعلم بحال الزهري من غيره لا فيما يرجع إلى ضبط الحديث وهذا هو اللائق ، والله أعلم ).(1/84)
قال يزيد بن زريع : حدثنا أيوب ، فقال له رجل : من أيوب ؟ قال : تراني أيوب بن خوط ؟! إنما استعمل أيوب بن خوط قوماً فحدثهم : ص255
قال يزيد بن هارون : أخبرنا شيخ من قريش عن الزهري ... فقيل ليزيد : من هذا الشيخ ؟ أو سمِّه ، فقال : لا تسألوا عن أشياء إن تبد لكم تسؤكم : : ص244-245
قال يعقوب بن إسحاق الهروي عن صالح بن محمد الحافظ سمعت هشام بن عمار يقول : دخلت على مالك فقلت له : حدثني ، فقال : اقرأ ، فقلت : لا بل حدثني ، فقال : اقرأ ، فلما أكثرت عليه قال: يا غلام تعال اذهب بهذا فاضربه خمسة عشر ، فذهب بي فضربني خمس عشرة درة ، ثم جاء بي إليه فقال : قد ضربته ، فقلت له : لِم ظلمتني ؟! ضربتني خمس عشرة درة بغير جرم ، لا أجعلك في حل ، فقال مالك : فما كفارته ؟ قلت : كفارته أن تحدثني بخمسة عشر حديثاً ، قال : فحدثني بخمسة عشر حديثاً ، فقلت له : زد من الضرب وزد في الحديث ، فضحك مالك ، وقال : اذهب : ص6-7 [نقل المؤلف هذه القصة من سير أعلام النبلاء 11/429 بتصرف أو اختصار فنقلتها بنصها من السير ]
قال يعقوب بن سفيان في أبي داود النخعي : رجل سوء كذاب ، كان يكذب مجاوبة ، قال إسحاق : أتيناه فقلنا له أيش تعرف في أقل الحيض وأكثره وما بين الحيضتين من الطهر ؟ فقال : الله أكبر ، حدثني يحيى بن سعيد عن سعيد بن المسيب عن النبي صلى الله عليه وسلم ؟؟ قال : أقل الحيض ثلاث ، وأكثره عشر ، وأقل ما بين الحيضتين خمسة عشر يوماً : ص273
قال يعقوب بن شيبة عن ابن معين [في علي بن عاصم] : ليس بشيء ولا يحتج به ؛ قلت : ما أُنكرَ عليه ؟ [ أو ما أنكرت منه ] ؟ قال : الخطأ والغلط ، ليس ممن يكتب حديثه ؛ وقال ابن أبي خيثمة : قيل لابن معين : إن أحمد يقول : إن علي بن عاصم ليس بكذاب ! فقال : لا والله ما كان علي عنده قط ثقة ولا حدث عنه بشيء ، فكيف صار اليوم عنده ثقة ؟! : ص344(1/85)
قالوا : لا يُقبل تدليس الأعمش لأنه إذا وُقف أحال على غير مليء ، يعنون على غير ثقة ، إذا سألته : عمن هذا ؟ قال : عن موسى بن طريف وعباية بن ربعي والحسن بن ذكوان : ص239
انتهى فصل (قال ومقولها)
قاهر لحديثه : ص56
قبّان المحدثين : ص34 و 75
قبّح الله الشره : ص406
قبل التلقين في آخر أمره : ص401
قبله الناس ؟؟ : ص208
القبول : ص127
قبول التلقين : ص349
قبول التلقين من غير تمييز ؟؟ : ص243
فصل (قد---)
قد اتهم : ص515
قد احتمله الناس : ص147
قد أغنى الله عنه : ص200
قد أغنى الله عنه : ص525
قد برئ الله منه ؟؟ : ص219
قد تبرأنا من عهدتهما في هذا الكتاب : ص229
قد تخلى الله منه : ص219
قد تركوا حديثه منذ دهر : ص219
قد ثبته الأئمة جداً : ص367
قد خالف في أحاديث ومع ما تكلم فيه من تكلم يكتب حديثه : ص388
قد خرج عن معاني أصحاب الحديث ولا يُذكر معهم : ص486
قد رأيته : ص356
قد سمع وطلب لكنه لم يقتصر على ما سمع ، ولو اقتصر لكان له فيه كفاية : ص270
قد عرفته : ص303
قد فرغ الله تبارك وتعالى منهم ؟؟ : ص219
قد فُرغ منه منذ دهر : ص219 و 525 وانظر 480
قد كتبت عنه حديثاً كثيراً : ص356
قد كشف قناعه : ص275
قد منّ الله على المسلمين بسوء حفظه : ص279
قد نبعت عين في السبيع إلا أنها مالحة : ص212 ؛ [هذه كلمة الثوري في إسرائيل بن يونس السبيعي] .
قد والله سمع سماعاً كثيراً ، وهو معروف ، ولكنه لا يقصر على ما سمع ، ولكنه يتناول ما لم يسمع --- لا يكتب عنه ؟؟ : ص277
قد والله سمع سماعاً كثيراً وهو معروف ولكن لا يقصر [كذا] على ما سمع ، يتناول ما لم يسمع [لا يكتب عنه] : ص214
قد يقولون : فلان كذاب ، على سبيل المزاح : ص344
انتهى فصل (قد)
القدح : ص197
قدم الحفظ : ص419 (أنواعه)
قِدم السماع : ص127
قدم عليكم محدث العرب : ص44
قدم فلان فاجتمع عليه الخلق فقالوا : أَخْرجْ رجلك ، كانوا يخافون أن تكون ؟؟ رجله رجل حمار ؟؟ أو شيطان : ص272(1/86)
قدمت الطائف مع حبيب بن أبي ثابت فكأنما قدم عليهم نبي : ص93
قدمت بغداد وقَبِلني يحيى بن معين والحمد لله رب العالمين : ص81
قدمنا بغداد فما كان أحد يقوم في وجوهنا في الأبواب – أو قال : في حفظ الحديث - إلا أبو هذا ، يعني أحمد بن حنبل : ص105
قديم الحفظ : ص418
قديم الموت : ص501
قديم الموت قريب الإسناد جليل الخطر : ص487-488
قديم قوي : ص341
قرئ : ص177
القراءة من كتب الآخرين : ص418
القرائن الخارجة عن نص الناقد : وجوب ملاحظتها أحياناً : ص246-247
قرأت بخط الذهبي : ص295
قرأت وقرئ : ص177
قرة العين : ص40
قرة عين في الحديث : ص40
قرع العلم قرعاً ؟؟ : ص99
قرن الكلمة الاصطلاحية بأخرى : ص134
القرن والإفراد في الكلمات : ص135
قريب الإسناد : ص487
قريب الإسناد جليل الخطر : ص487-488
قريب الأمر : ص144 و 487
قريع دهره : ص89
قريع قومه : ص92
قُسم له من هذا – أي الحديث - بحظ : ص112
القُصّاص (القصاصون) : ص191-192 و 119 و 275
قَصَبه فلان : ص518-519
القصص : ص275 و 191-192 و 119
قفز القنطرة : ص31 و 321
قفز القنطرة ، بل قفز من الجانب الشرقي إلى الجانب الغربي : ص31
قل أن يكون عند البخاري رجل فيه نظر إلا وهو متهم : ص312
القلب : ص266
قلب أحاديث فلان على فلان : ص513
القلب إلى أنه ثقة أميل : ص127
قلب بعض السند : ص266
قلب حديث الراوي عليه لاختبار حفظه : ص192
قلبي لا يسكن على ابن كاسب : ص244
قلت : إذا حركت يدك فقد أهلكته عندي ؛ قال : ليس هو عندي ممن أعتمد عليه ، ولكنه لا بأس به : ص535
قلت لأبي : ما معنى لا يحتج بحديثهم؟ : ص161 [هذا سؤال ابن أبي حاتم لأبيه عقب وصفه ثلاثة من الرواة بأنهم يكتب حديثهم ولا يحتج به ؛ فسؤاله يعني : ما علة عدم الاحتجاج بحديثهم ، فهو إنما أراد تفسير السبب ولم يسأل عن معنى اللفظ لأنه عنده في غاية الوضوح ، فهو أراد تفسير الجرح بعد أن علم جملته] . محمد .(1/87)
قلت [لابن عيينة] : يا أبا محمد تروي لمقاتل في التفسير ؟ قال : لا ولكن أستدل به وأستعين به : ص150
قلت [لأبي عبدالله في راو قال فيه : لا أعلم إلا خيراً] : إنهم يذكرون أنه كان صغيراً ، قال : قد يكون صغيرٌ يضبط : ص425
قلة الاعتناء بالموقوفات والمراسيل قياساً إلى المسانيد . م : ص84
قلة الغلط : ص492
قلت لأبي : إن أبا زرعة الدمشقي أدخله في مسند الشاميين ؛ قال : ليست له صحبة ، وهو لضعفه أدخله في المسند : ص318 [قال المعلمي : كأنه يريد لضعف تحقيقه ، فإن أبا زرعة عبدالرحمن بن عمرو الدمشقي ثقة]
قلت لك : جئني بإنسان [أذاكره] جئتني بشيطان ! ص356 قال ابن مهدي : لما قدم الثوري البصرة قال : يا عبد الرحمن جئني بإنسان أذاكره ، فأتيته بيحيى بن سعيد ، فذاكره ؛ فلما خرج قال : قلت لك : جئني بإنسان جئتني بشيطان ! يعني بهره حفظه)
قلت له : اضرب على حديثه ؟ فقال : نعم : ص325
قلت ليحيى [بن معين] : تراه وضع هذه الأحاديث ؟ قال : هو لا يحسن يضع هذه الأحاديث ، ولكن وُضعت له : ص216
قلما يتكلم على الحديث فإذا تكلم كان كلامه كالمسمار في الساج : ص65
قلما يُحتاج إلى فلان في الحديث الذي يُحتج به : ص160-161
قلنسوة عبدالرحمن من السماء : ص117
قليل الحديث : ص511
قليل الحياء : ص267
قليل الحياء يحدث عمن لم يدركهم : ص267 و 529
قليل السقط : ص98
قليل الضبط للحديث ، يهم وهماً : ص172
قليل العقل : ص334 و 406
قليل المشايخ : ص511
القناطيري ، قيل له القناطيري لأنه يكذب قناطير : ص542
قهر العلم قهراً : ص99
قوى أمره فلان : ص519
القوة بعد الضعف عكس التغير والاختلاط ؟؟ : ص212
القوي : ص541 {{ لقب يونس بن يزيد ، وهو ضعيف ، وقيل له القوي لقوته في العبادة ؟؟ }}
قوي الحديث : ص129-130
فصل (قيل لفلان كذا)
قيل لابن معين : أيهما أمثل فلان أو فلان ؟ فقال : ما فيهما ماثل ؟؟ : ص211(1/88)
قيل لابن معين : كيف يكون المحدث ذكراً ؟ قال : يعرف ما يخرج من رأسه : ص208
قيل لابن معين في بعض الرواة : تراه وضع هذه الأحاديث ؟ قال : هو لا يحسن يضع هذه الأحاديث ولكن وضعت له : ص472-473
قيل لأبي حاتم : فلان أحب إليك أو فلان ؟ فقال : جميعاً ضعيفين : ص412
قيل لأبي حاتم : فلان أحب إليك أو فلان ؟ قال : لا هذا ولا هذا : ص140
قيل لأبي زرعة : إن شريكاً حدث بواسط بأحاديث بواطيل ، فقال أبو زرعة : لا تقل : بواطيل : ص447
قيل لفلان : إن فلاناً يقرأ فضائل علي بن أبي طالب على الناس ، فقال : تكبيرة من حارس : ص514
قيل للكذاب : ما يحملك على الكذب ؟ قال : لو تغرغرت به مرة ما نسيت حلاوته(1) : ص10
قيل لمعاذ بن معاذ : ما تصنع بفلان وهو رجل مغفل لا يحسن قبيله من دبيره ، فسكت ؟؟ : ص208
قيل له : أحجة هو ؟ قال : الحجة أحمد بن حنبل : ص127
قيل له : أيهما ؟؟ أحب إليك يونس أو عقيل ؟ فقال : عقيل لا بأس به : ص532
قيل له : دخلت الكوفة فلمَ لم تكتب عن فلان ؟ فقال : لأنه كان طويل اللحية : ص208-209
قيل له : فلان ثقة ؟ قال : لا : ص339 و 240
قيل ليزيد بن هارون في شيخ حدث عنه وأبهمه : من هذا الشيخ ؟ أو سمِّه ، فقال : لا تسألوا عن أشياء إن تبد لكم تسؤكم : ص244-245
باب الكاف
كافٍ عن فلان : ص46
كالشمس وضوحاً : ص62
فصل (كأنَّ---)
كأنَّ الله خلقه لهذا الشأن : ص35
كأن حديثه القدح : ص546
كأن حديثه خيال : ص177
كأن سفيان الذي يروي عنه إبراهيم بن بشار ليس بسفيان بن عيينة – يعني مما يغرب عنه - ؟؟ وكان مكثراً عنه ؟؟ : ص393
كأن هذا ليس سفيان الذي سمعنا نحن منه [هذا قول وكيع ، وقال الخطيب عقبه : أنكرها جداً] : ص394
كأن فلاناً ضعفه : ص499
__________
(1) قال المؤلف : ولو أن المنكِر على الأئمة في كلامهم على الرواة وقف على ما فعله الكذابون وقلة حيائهم لما أنكر على الأئمة ، فقد قال الأصمعي : قيل للكذاب--- إلى آخر القصة المذكورة .(1/89)
كأنك سمعتها من في النبي صلى الله عليه وسلم : ص41
كأنه حديثه القدح لا يختلف فيه أحد : ص42
كأنه شعلة نار في الحفظ : ص103
كأنه صخرة : ص58
كأنه صدوق : ص142
كأنه ضعفه : ص179
كأنه لم يخلَق إلا للحديث : ص35
كأنه ما خبر ما حاله : ص248
كأنه مولع بزمام ناقة رسول الله صلى الله عليه وسلم ؛ وحديثه دالٌّ عليه ، فلا ينبغي أن يُغتر برواياته : ص242
كأنه يضعفه : ص522
انتهى فصل (كأنَّ) ويليه
فصل (كان)
كان [ يعني حبيب بن أبي حبيب كاتب مالك!] يورق بالمدينة على الشيوخ ---- فكل من سمع بعرضه فسماعه ليس بشيء ، فإنه كان إذا قرأ أخذ الجزء بيده ولم يعطهم النسخ ، ثم يقرأ البعض ويترك البعض ، ويقول : قد قرأته كله ، ثم يعطيهم فينسخونها ؛ فسماع ابن بكير وقتيبة عن مالك كان بعرض حبيب ؛ سمعت محمد بن عبد الله الجنيد يقول : سمعت قتيبة بن سعيد يقول : سمعت هذه الأحاديث من مالك وحبيب يقرأ ، فلما فرغ قلت : يا أبا عبد الله هذه أحاديثك تعرفها ؟ أوريها عنك ؟ فقال : نعم ، وربما قال له غيري : ص266
كان [أبو بكر بن أبي شيبة قوي النفس ، بحيث انه استنكر حديثاً تفرد به يحيى بن معين عن حفص بن غياث ، وقال : من أين له هذا ، فهذه كتب حفص ما فيها هذا الحديث ؟! : ص387-388
كأن [كذا] حديثه العدل لا يختلف فيه واحد : ص42
كان [يعني ابن الثلجي] كذاباً احتال في إبطال حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم وردّه نصرة لأبي حنيفة ورأيه : ص256
كان ابن إسحاق يشتهي الحديث فيأخذ كتب الناس فيضعها في كتبه : ص415-416
كان ابن إسحاق يشتهي الحديث فيأخذ كتب الناس فيضعها في كتبه : ص415-416
كان ابن المبارك إذا قرأ الرقاق يصير كأنه ثور منحور أو بقرة منحورة ، من البكاء ، لا يجترئ أحد منا أن يدنو منه أو يسأله عن شيء إلا دفعه : ص117
كان ابن المديني ووكيع يضعفانه ، قال وكيع غير مرة : حدثنا قيس بن الربيع والله المستعان : ص241
كان ابن جريج صاحب غثاء : ص210(1/90)
كان ابن عيينة يقول [في جلْد] : ما جلْد ؟! ومن جلد ؟! ومن كان جلد ؟! : ص541
كان ابن مسلم غايةً شيئاً عجباً : ص433
كان ابن معين شديد الحط عليه على أنه قد وثقه : ص347
كان ابن معين مرة يدور بمصر وأراد أن يمر عليه فقال له رجل : إنه يحدث عن عبدالله بن عمر العمري عن نافع عن ابن عمر أن النبي صلى الله عليه وسلم قضى باليمين مع الشاهد ، فقال : كفيتمونا مؤنته ، وتركه ولم يذهب ؟؟ : ص227
كان أبو حنيفة مسكيناً في الحديث : ص202
كان أبو عبيد كأنه جبل نفخ فيه الروح ، يحسن كل شيء إلا الحديث صناعة أحمد ويحيى : ص345
كان أبو معاوية إذا سئل عن حديث الأعمش يقول : صار في فمي علقماً : ص381
كان أبو نعيم [الفضل بن دكين] إذا لم يرو عن رجل قال : ليس هو من عيالنا متروك الحديث : ص304
كان أبوه يكذب ، وهو بخلاف أبيه--- لا يمكنني أن أقول : لا بأس به ؟؟ : ص341
كان أثبت أهل الكوفة : ص42
كأن أحاديثه نسيان : ص177
كأنَّ أحد أبويه جني : ص356 و 97
كان أحد الأعيان أو آخر الأعيان : ص90
كان أحد الحفاظ إلا أن صالح بن محمد جزرة قال : كذاب ؛ وقال الخطيب : لم يكن يوثق به----؛ وقال ابن عدي :لا أرى حديثه يشبه حديث أهل الصدق : ص483
كان أحد الدواهي : ص381-382 و 399
كان أحد الدواهي في الحفظ ؟؟ : ص399 وانظر 381-382
كان أحد الشهود المعدلين : ص137
كان أحد الشيوخ المعدَّلين [؟؟] عند الحكام : ص137
كان أحد الشيوخ المعدّلين عند الحكام وكان لا يعرف من العلم شيئاً غير أن سماعه كان صحيحاً : ص138
كان أحد العضل ؟؟ في التزيد على الأوزاعي : ص275
كان أحد المشايخ الأكارم والأعيان الأماثل : ص90
كان أحفظنا للجليل والطويل : ص101
كان أحق الناس بالرحلة إليه لعلو سنده حساً ومعنى ، ومعرفته بالعلو فناً فناً : ص77
كان أحمد ؟؟ إذا لم يرو عن رجل قال : ليس هو من عيالنا متروك الحديث ؟؟ : ص304(1/91)
كان أحمد إذا رضي عن إنسان وكان عنده ثقة حدث عنه وهو حي : ص304-305
كان أحمد لا يذكر علي بن المديني باسمه بل يذكره بكنيته ، فيقول : قال أبو الحسن : ص448
كان أحمد لا يروي عن معلى [بن منصور] لأنه كان ينظر في الرأي : ص485
كان أحمد لا يرى الكتابة عنه : ص304
كان أحمد وعلي يتكلمان فيه : ص515
كان أحمد ويحيى يتكلمان فيه : ص316
كان آخِر من بقي من ثقات أصحاب إبراهيم ، ما بحديثه بأس ، ولا يحتج بحديثه ، كان شيخاً مستوراً : ص135
كان أخوه عبدالله بن عمر [بن حفص العمري] يهابه ويجله ويمتنع من الرواية مع وجود عبيدالله فما حدث حتى توفي عبيدالله : ص409
كان إذا حدث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم تغير لونه : ص116
كان إذا دخل له كتاب ترجمه وكتب عليه اسم راويه واسمه ، قبل أن يسمعه ، ثم يسمعه بعد ذلك !! : ص263
كان إذا رئي ذُكر الله : ص118
كان إذا رأيته قلت : هذا قد وقف للحساب : ص118
كان إذا سئل عن شيء فكأن الجواب على طرف لسانه [لقوة حافظته؟؟] : ص105
كان إذا شك في حديث أرسله ، هذا في بدء أمره ، ثم صار إذا شك في حديث تركه ، ثم صار يضرب عليه من كتابه : ص380
كان إذا قصّ كأنه ثكلى : ص119
كان إذا لم يسمع الحديث مرتين لم يعتد به ضطاً منه وإتقاناً وصحة أخذ : ص87
كان إذا نظر في حديث رجل أنزفه : ص111
كان إسرائيل في الحديث لصاً يتلقف العلم تلقفاً : 374
كان أضعفنا طلباً وأكثرنا غرائب : ص226 و 332 و528
كان أعمى القلب : ص278(1/92)
كان أعمى القلب --- خرّج حديث الثوري وكان عنده نسخة لابن عيينة بنزول ، فأخرجها كلها في حديث الثوري : ص278 [يعني – والله أعلم – أنه أخطأ ذلك الخطأ الفاحش ، عنده نسخة لسفيان بن عيينة مترجمة باسم سفيان ، هكذا على الإهمال ، وهي لسفيان بن عيينة ، فلما أراد أن يخرّج حديث سفيان الثوري أي يجمعه ويصنفه : أخرج - في جملة ما أخرجه فيه - نسخة ابن عيينة تلك ، ظناً منه أنها للثوري ، ولم يفطن – لشدة غفلته وقلة علمه - أنها ليست للثوري وإنما هي لابن عيينة ، لم يفطن لذلك مع نزول أسانيدها قياساً إلى أسانيد الثوري ؛ أو أن النزول بينه وبين ابن عيينة ، فجعله ذلك يظن أنها للثوري ؛ هذا ما ظهر لي في تفسير هذا النص خلافاً لما فسره به المؤلف حفظه الله تعالى ، والله أعلم ] .
كان أكذب البرية ، كان يكذب بالكذب ؟؟ الذي لا يستحل ؟؟ للمسلم أن يكذبه : ص260
كان الباغندي يسرد الحديث من حفظه ويهذّه مثل تلاوة القرآن للسريع القراءة يقول : حدثنا فلان وحدثنا فلان ، وهو يحرك رأسه حتى تسقط عمامته : ص471
كان البغوي مكثراً عن داود بن عمرو ، فكان مُجّان الطلبة يقولون : في دار أبي القاسم ابن بنت منيع شجرة [وفي الكامل : سجرة ، بالسين] تحمل داود بن عمرو الضبي [من كثرة ما يروي عنه] ؟؟ : ص246
كان الثوري إذا أراد أن يسمع من عبدالوهاب بن مجاهد بن جبر جاء متقنعاً ثم قام خلفه كأنه نائم ؟؟ وقد أمر إنساناً أن يسأله ؟؟ : ص536
كان الثوري أمير المؤمنين في الحديث وكان ابن عيينة صاحب شرطته : ص75
كان الثوري ربما كنى عن اسمه [يعني محمد بن سالم أبا سهل الكوفي] يقول : رجل عن الشعبي ؛ وربما كناه يقول : أبو سهل عن الشعبي ، لكي لا يُفطن له : ص449
كان الثوري كأنّ العلم ممثل بين عينيه يأخذ منه ما يريد ويدع ما يريد ، لو اتقى اللهَ رجلٌ لم يحدث إلا عن سفيان وشعبة : ص83(1/93)
كان الربيع – أي ابن صبيح السعدي – غزّاء ، وإذا مُدح الرجل بغير صناعته فقد وُهص : ص211
كان المحدثون إذا وقع بينهم الاختلاف سألوا عبدالملك وكان حكمهم : ص35
كان المشار إليه في علم صحيح الحديث وسقيمه : ص63
كان الناس يأخذون من عندي : ص130
كان أمة من الأمم في هذا الشأن : ص63
كان أمة وحده في هذا الشأن : ص34 و 93
كان أمير المؤمنين في الحديث : ص85
كان أميناً لفلان : ص228 ؟؟
كان أيوب السختياني إذا قعد إلى عمرو بن شعيب غطى رأسه ، قال الذهبي : يعني حياءً من الناس : ص536
كان أيوب يقول : حدثنا أبو الزبير وأبو الزبير أبو الزبير {قال أحمد : يضعفه بذلك} : ص541
كان ببغداد قوم يضعون الحديث منهم أبو داود النخعي ، وكان له أب ثقة : ص340
كان بحراً لا تكدّره الدلاء : ص408
كان بطالاً : ص384
كان بقية السلف : ص90
كان بقية صالحة وذخيرة نافعة : ص90
كان بليداً لا يفهم ، قال مرة ، فيما بلغني ، لمن قصده في سماع جزء : امض به إلى ابن سكينة يُسمعك عني ، فإني مشغول ! : ص186-187
كان به خبل : ص193
كان ثبتاً : ص394
كان ثبتاً قليل الحديث ولا يحتجون بحديثه : ص512
كان ثقة أميناً مستوراً : ص297
كان ثقة حسن الوجه طويل اللحية خيراً فاضلاً صائناً لنفسه : ص209
كان ثقة خياراً حديثه حديث أهل الصدق : ص493
كان ثقة صحيح السماع غير أنه لم يكن يعرف شيئاً من الحديث : ص339
كان ثقة ، كانت عنده أربعة ! أحاديث واشباهها : ص370
كان ثقة مأموناً كثير الحديث وكان يغلط كثيراً : ص334
كان ثقة مأموناً لكنه قليل العقل : ص334 و 406
كان ثقة مأموناً مستوراً حسن المذهب : ص297
كان ثقة ، وله أحاديث ، وكان في عداد الشيوخ ، وليس بكثير الحديث ؟؟ : ص317
كان ثقة وليس بحجة : ص125
كان جاراً لفلان : ص360
كان جرير إذا أراد أن يقرأ حديث الأعمش قال : إني أريد أن آخذ لكم الديباج الخسرواني : ص544(1/94)
كان جرير إذا حدث عن الأعمش قال : هذا الديباج الخسرواني : ص544-545
كان جرير بن حازم يحدث ، فإذا جاءه إنسان لا يشتهي أن يحدث ؟؟ ضرب بيده إلى ضرسه وقال : أوّه : ص539
كان جرير وأبو عوانة يصلحان أن يكونا راعيي غنم ، كانا يتشابهان في رأي العين ؟؟ : ص386
كان جميل الأمر في الحديث ثقة : ص129
كان جميل الظاهر نظيف اللبسة ، وسمعت الدارقطني يُسأل عنه فقال : يشبه الشيوخ ؟؟ : ص342
كان جندلة من الجنادل : ص58
كان جهمياً يتكلم في القرآن : ص536
كان جهمياً يتكلم في القرآن ، وهو صاحب مواعظ : ص176
كان جيد الإسناد صحيح الإسناد : ص422
كان جيد المعرفة : ص100
كان حافظاً للحديث ضابطاً وغيره أضبط منه : ص315
كان حديثه كل يوم يزيد : ص273
كان حديثه يزيد : ص395
كان حسن الحديث : ص199
كان حسن الهيئة جميل الظاهر نظيف اللبسة ، وسمعت الدارقطني يُسأل عنه فقال : يشبه الشيوخ : ص342
كان حفظة : ص103
كان حفظه طبعاً وحفظنا بتكلف : ص98
كان حي الفؤاد وقاداً : ص100
كان دجالاً من الدجاجلة : ص238
كان دعامة : ص44
كان ديّناً ثقة صحيح الإسناد : ص422
كان ذا عناية تامة بالحديث : ص109
كان ذكياً : ص102
كان رأساً في التألّه حافظاً لأنفاسه : ص116
كان ربما ألحق أو يلحق في كتابه : ص388
كان رجل سوء كذاباً خبيثاً قدرياً ، ولم يكن ببغداد رجل إلا وهو خير منه ، كان يضع الحديث : ص340 و 277
كان رجلاً شريفاً يفزع إليه أهل البصرة في حوائجهم ، فكان يغدو في كل يوم ويركب : ص421
كان رجلاً صالحاً : ص161
كان رجلاً ضيقاً في الحديث : ص58
كان رجلاً من العرب : ص543
كان رديء الحفظ فاحش الغلط ، يرفع عن عليٍّ قوله كثيراً ، فلما فحش ذلك في روايته استحق الترك : ص229
كان رفّاعاً : ص178 و 527 وانظر 179
كان رفّاعاً وكان يرفع عامة هذه الأحاديث : ص179
كان رفيع القدر : ص89
كان زيفاً : ص528
كان سائلاً يسأل الناس : ص250(1/95)
كان سبئياً ؟؟ من أصحاب عبدالله بن سبأ ؛ وكان يقول : إن علياً يرجع إلى الدنيا --- : ص248-249 {ومن تكملة هذا الكلام ما يلي : (فإن احتج محتج بأن شعبة والثوري رويا عنه ، فإن الثوري ليس من مذهبه ترك الرواية عن الضعفاء ، [بل كان يؤدي الحديث على ما سمع ، لأنْ يرغب الناس في كتابة الأخبار ويطلبوها في المدن والأمصار] ؛ وأما شعبة وغيره [من شيوخنا] فرأوا [عنده] أشياء لم يصبروا عنها ، وكتبوها ليعرفوها ، فربما ذكر أحدهم عنه الشيء بعد الشيء ، على جهة التعجب ، [فتداوله الناس ؛ والدليل على صحة ما قلنا ، أن محمد بن المنذر قال ثنا أحمد بن منصور ثنا نعيم بن حماد قال سمعت وكيعاً يقول : قلت لشعبة : مالك تركت فلاناً وفلاناً ورويت عن جابر الجعفي ؟! قال : روى أشياء لم نصبر عنها ]؛ وقد قال أحمد لما وُجد معه كتاب زهير عن الجعفي وسأله محمد بن رافع : يا أبا عبدالله تنهوننا عن حديث جابر وتكتبونه ؟! قال : لنعرفه)(1) }
كان سفيان إذا ذكر عبدالملك بن أبي سليمان العرزمي - {والذي وصفه بأنه ميزان} - يشير بيده كالميزان : ص539
كان سفيان الثوري يسميه الياقوتة : ص539
كان سفيان الثوري يقول للمعافى بن عمران الزاهد : أنت معافى كاسمك ، وكان يسميه الياقوتة : ص539
كان سفيان رجل نفسه : ص90
كان سليم الناحية لم يكن وزنه الكذب كان رجلاً صالحاً : ص161
كان سليمان بن حرب سيء الرأي فيه ، كان يقول : كان يبيع الشراب : ص520 و 392
كان سليمان بن حرب قل من يرضى من المشايخ ، فإذا رأيته يروي عن شيخ فاعلم أنه ثقة : ص386-387
كان سيء الأخذ : ص350 و
كان سيء الأصول مجازفاً : ص269 و 527
كان سيء التدبير : ص408
كان سيء الحال في الحديث ، وقد حدث عن ابن الجوصاء عن هشام بن عمار فكذبوه لذلك : ص257
كان فلان سيء الرأي فيه : ص245 و 520
كان سيد المسلمين : ص40
__________
(1) زدت أنا من كتاب المجروحين في هذا النص ما كان بين حاصرتين .(1/96)
كان شبيب لعله يغلط ويهم إذا حدث من حفظه وأرجو أنه لا يتعمده ، فإذا حدث عنه ابنه أحمد بأحاديث يونس فكأنه شبيب آخر ، يعني يجوّد ؟؟ : ص394
كان شديد الخوف من الله : ص119
كان شعبة لا يستغفر له : ص255
كان شيئاً عجباً : ص89
كان شيخاً ثقة مستوراً لا بأس به : ص297
كان شيخاً صدوقاً ثقةً ، وليس ممن يؤثر الضبط للحديث : ص306
كان شيخاً مستوراً : ص135
كان شيخاً هاهنا كذاباً خبيثاً : ص206
كان شيطان مسعر يستضعفه ويشككه في الحديث : ص380
كان شيطاناً من الشياطين : ص356
كان صاحب حديث : ص382
كان صاحب حديث بحقه : ص426
كان صاحب حمام : ص208
كان صاحب شكوك رجع الناس من عند عبدالرزاق بثلاثين ألفاً ورجع أربعة آلاف : ص33
كان صاحب شيوخ : ص109
كان صاحب قصص يقص ، ليس هو صاحب آثار وحديث ، ولا يعرف الحديث : ص191
كان صاحب كتاب : ص355
كان صالحاً قانتاً لله : ص118
كان صالحاً لكنه كان يدلس عن الضعفاء : ص167
كان صحيح الكتاب ثبتاً كثير العجم والنقط : ص79
كان صحيح الكتاب كثير العجم والنقط ، كان ثبتاً ، وأبو عوانة في جميع حاله أصح حديثاً عندنا من هشيم : ص394
كان صخرة : ص58
كان صدوقاً تركوه لموضع الوقف : ص330
كان صدوقاً حسن المعرفة بأيام الناس : ص364
كان صدوقاً ديِّناً مقبول الشهادة عند الحكام : ص137
كان صدوقاً في الرواية ، ولكنه كان يخطىء كثيراً ، وفي حديثه مناكير ، لا يعجبني الاحتجاج بخبره إذا انفرد عن أبيه ؛ وما أقربه في نفسه إلى التعديل ؛ وهو ممن أستخير الله عز وجل فيه : ص319
كان صدوقاً متثبتاً يكاد أن يعد من الحفاظ : ص499
كان صدوقاً مستوراً حافظاً للقرآن : ص297
كان صدوقاً يُكثر الغلط : ص411 و 175
كان صدوقاً يُكثر الغلط ، يحدث عنه من لا ينظر في الرجال : ص175
كان صغيراً : ص361
كان صغيراً لا يضبط وكان صالحاً ثقة ، وأي شيء لم يكن عنده {يريد أنه كثير الحديث} : ص481
كان ضعيفاً ضعيفاً : ص205(1/97)
كان ضعيفاً ضعيفاً ضعيفاً : ص205
كان ضعيفاً في الحديث يَهِمُ فيه ، وكان صدوقاً يُكثر الغلط ، يحدث عنه من لا ينظر في الرجال : ص175 و 411 و 497
كان ضعيفاً في الرواية عدلاً في الشهادة : ص137-138
كان ضعيفاً منكر الحديث : ص178
كان ضعيفاً يُشبه القصاص لا أعلم له في المسند شيئاً : ص201
كان طفيلياً : ص222
كان عارفاً بالحديث حافظاً ثقة مكثراً ، سمع بنفسه وأملى : ص470
كان عالماً بكتب ابن جريج إلا أنه لم يكن يبذل نفسه للحديث : ص348
كان عامة الليل يضع الحديث : ص252 و 260
كان عامياً : ص371 و 372
كان عامياً مستوراً كثير الرواية : ص372
كان عبْدَ العلم : ص109
كان عبدالرحمن بن مهدي ربما جرى ذكر حديث الرجل فيه ضعف وهو رجل صدوق فيقول : رجل صالح الحديث [كذا] : ص133
كان عبدالرحمن يعرف حديثه وحديث غيره ، وكان يحيى بن سعيد يعرف حديثه : ص473
كان عبدالرزاق يكذبه ، قال البخاري : غمزه عبدالرزاق : ص521
كان عبدالله بن وهب سيء الأخذ ، ومع ذلك فقد مدح أحمد حديثه فقال : صحيح الحديث ، يفصل السماع من العرض ، والحديث من الحديث [يعني أنه لا يجمع بين حديثي شيخين من غير بيان . م] ، ما أصح حديثه وأثبته! قيل له : [أليس] كان يسيء الأخذ ؟ قال : قد كان [يسيء الأخذ] ولكن إذا نظرت في حديثه وما روى عن مشايخه وجدته صحيحاً : ص350
كان عبرة من العبر في غزارة الحفظ : ص109
كان عسراً في الرواية لا يحدث إلا من أصل ، وكان كثير التلاوة ولم يكن يدري فن الحديث : ص494
كان عسراً في السماع جداً : ص417 و 86 [هل العسر في السماع يقتضي أن لا يروي الموصوف به إلا عن ثقة ؟ . م ]
كان عطاء بأخرة تركه ابن جريج وقيس بن سعد : ص330
كان عفان يرفعه ويوثقه : ص126
كان عفان يطريه : ص126
كان علم الناس يزيد وعلم مالك ينقص في كل سنة من حديثه : ص380
كان علم مالك ينقص في كل سنة من حديثه ؟؟ : ص380
كان على طرف لسانه : "ابن جريج عن عطاء" : ص254(1/98)
كان على مسألة معاذ بن معاذ(1) ؟؟ : ص208
كان عليه المعتمد : ص55
كان عندنا بمنزلة خبز الشعير ، إذا لم نجد عمرو بن دينار ذهبنا إليه : ص544 [هذا قول ابن عيينة في محمد بن مسلم أبي الزبير]
كان عندنا ثقة ممن يصدق ويحفظ : ص128
كان عنده أربعة أحاديث ثم أخرج كتاباً : ص270
كان عنده حديث كثير ولم يكن بالمتقن : ص346
كان عنده في موضع لا يذكر : ص474
كان غير ثقة : ص226
كان غير حصيف ، كان يجلس معنا فيبصر سحابة فيقول : هذا علي بن أبي طالب مر في السحاب : ص407
كان غير متهم ، كان ثقة : ص370
كان فاسقاً كذاباً : ص253
كان فسلاً : ص176 و 524
قسم (كان فلان) وهو قسم من فصل (كان)
كان فلان أخْيَر المحدثين لفلان [كذا ، ولا يبعد أن تكون تصحيفاً عن : أخبر المحدثين بفلان ] : ص509
كان فلانٌ أصلحَ كتب ابن علية على ابن جريج : ص348
كان فلان بالغداة شيئاً وبالعشي شيئاً : ص396
كان فلان ربما كناه يقول : أبو سهل عن الشعبي ، لكي لا يُفطن له : ص449
كان فلان رجلاً صالحاً ثقة لا بأس به : ص133
كان فلان زيفاً : ص265
كان فلان سيء الحفظ : ص149
كان فلان شديد الحمل عليه : ص520
__________
(1) روى الخطيب في تاريخ بغداد 12/270 ؟؟ عن عبد الله بن جعفر بن خاقان المروزي قال: سمعت أبا حفص عمرو بن علي قال: جاءني عفان في نصف النهار فقال لي: عندك شيء نأكله فما وجدت في منزلي خبزاً ولا دقيقاً ولا شيئاً يشتري به فقلت: إن عندي سويق شعير فقال لي: أخرجه فأخرجت له من ذلك السويق فأكل أكلاً جيداً فقال: إلا أخبرك بأعجوبة؟ شهد فلان وفلان عند القاضي والقاضي يومئذ معاذ بن معاذ العنبري بأربعة آلاف دينار على رجل فأمرني أن أسأل عنهما فجاءني صاحب الدنانير فقال لي: لك من هذا المال الذي لي على هذا الرجل نصفه وهو ألفا دينار وتعدل شاهدي فقلت: استجيب لك وشهوده عندنا غير مستورين قال: وكان عفان على مسألة معاذ بن معاذ .(1/99)
كان فلان صاحب شرطة فلان في الحديث : ص75 {{ كان الثوري أمير المؤمنين في الحديث وكان ابن عيينة صاحب شرطته : ص75 }}
كان فلان عند أبي زرعة في موضع لا يذكر : ص536 و 235
كان فلان قليل الميل إليه : ص162
كان فلان لا يضبط عن فلان : ص355
كان فلان من الأبدال : ص118
كان فلان منكراً : ص382
كان فلان يحمل على فلان : ص520
كان فلان يستثقله : ص175
كان فلان يسيء الرأي فيه : ص392
كان فلان يسيء القول فيه : ص392
كان فلان يغلظ القول فيه جداً : ص520
كان فلانٌ يهاب فلاناً : ص409
انتهى قسم (كان فلان)
كان في رجله خيط ؟؟ : ص211
كان في قياس فلان : ص46
كان في مسلاخ فلان : ص46
كان في موضع لا يذكر عند فلان من الأئمة : ص526
كان فيه تخليط يحدث بما لم يسمع ويركّب على الشيوخ : ص412
كان فيه رقة ورحمة لكنه قليل العقل يقرب السفهاء ولا يحجب عنهم خطاياه وكان سيء التدبير : ص408
كان فيه غفلة لم يقدر أن يصون نفسه كما يفعل أصحاب الحديث --- : ص414
كان فيه ميل : ص429
كان قاصاً : ص191
كان قبان المحدثين : ص75
كان قد اختلط --- ، وأحب ؟؟ أن لا يحتج إلا بما روى عنه القدماء قبل اختلاطه ، مثل ابن المبارك ويزيد بن زريع وذويهما ، ويعتبر برواية المتأخرين عنه ، دون الاحتجاج بها : ص363
كان قد اختلط ، وما روى عنه الشيوخ فهو مستقيم : ص342
كان قد آلى على نفسه ألا يضحك حتى يعلم أفي الجنة هو أو في النار : ص118
كان قد حُبّب إليه جمع الكتب ، فكان إذا دخل له كتاب ترجمه وكتب عليه اسم راويه واسمه ، قبل أن يسمعه ، ثم يسمعه بعد ذلك !! : ص263
كان قد خرف : ص408
كان قد خولط : ص500
كان قد كُفَّ بصره في آخر عمره : ص510
كان قريب الإسناد : ص328
كان قليل الحياء ، لأنه كان يحدث عن قوم قد ماتوا قبل أن يولد بدهر : ص267
كان قليل السقط : ص467
كان كبير القدر : ص89
كان كبير المحل : ص89
كان كتابه كثير العجم والنقط : ص394(1/100)
كان كثير التلاوة ولم يكن يدري فن الحديث : ص494
كان كثير الحديث صاحب حديث بحقه : ص426
كان كثير الحديث صاحب وهمٍ ، يغلط أحياناً : ص447
كان كثير الضبط والنقط والعجم : ص507
كان كثير المذاكرة : ص70
كان كخير الرجال : ص117
كان كذاباً : ص396
كان كذاباً ، بالغداة شيء ، وبالعشي شيء : ص250
كان كذاباً خبيثاً : ص258 و 340
كان كذاباً خبيثاً قدرياً : ص340
كان كذاباً يأخذ أحاديث فهد بن عوف فيقلبها على يحيى بن حماد : ص513
كان لا : ص537
كان لا يؤخذ عليه حرف : ص98
كان لا يأتي شيخاً إلا وينزفه : ص110 و 52 و 542
كان لا يبالي أن تُسرق منه كتبُه : ص101
كان لا يبالي أن يُسرق منه حديث سفيان : ص101
كان لا يحدث إلا من أصل ، وكان كثير التلاوة ولم يكن يدري فن الحديث : ص494
كان لا يحدث بما سمعه حضوراً ، تورعاً : ص417
كان لا يحسن الحديث ، سألته أن يقرأ عليَّ شيئاً من الحديث ولم يدر أي شيء يقول ؟؟ ، فقلت له : سبحان الله ! حدثكم يوسف القاضي ، فقال : سبحان الله ! حدثكم يوسف القاضي : ص195
كان لا يحفظ ، ثم حفظ بعدُ : ص212
كان لا يخفى عليه أمر شيخ شيخه : ص104
كان لا يخفى عليه أمر شيخه : ص104
كان لا يخفى عليه أمر شيوخه : ص104
كان لا يخفى عليه من حديثه إلا اليسير : ص98
كان لا يدري شيئاً من العلم غير أن سماعه صحيح : ص338
كان لا يدل الشيوخ ببغداد [مثلاً] إلا هو : ص103-104
كان لا يرضى أن يسمع الحديث عشرين مرة : ص30
كان لا يروي كتابه إلا على الوجه : ص59
كان لا يساوي طلية أو طليتين : ص194
كان لا يستخفه فلان : ص162
كان لا يستمرئه فلان : ص162
كان لا يصدق : ص261
كان لا يعرف من العلم شيئاً غير أن سماعه كان صحيحاً : ص138
كان لا يعقل الحديث : ص408
كان لا يفوته حديث جيد : ص399 و 110
كان لا يفوته حديث جيد أو فرد : ص110 و 399 ؟؟
كان لا يكاد يفوته حديث فرد : ص399
كان لا ينازَع في الحديث : ص53(1/101)
كان لبيباً حافظاً عارفاً يرشح للحفظ : ص103
كان لسعة حفظه يتتبع الغرائب : ص406
كان له أصل صحيح وسماع صحيح وأصل رديء فحدث بذا وبذاك فأفسده : ص397
كان له سمت ووقار : ص342
كان له هوى : ص309
كان لو قيل له : إن القيامة غداً ما كان فيه مزيد من الاجتهاد : ص118-119
كان ما ذاكره أحد إلا انتصف منه : ص101
كان مائلاً عن الحق ولكنه لم يكن يكذب في الحديث : ص137
كان مبتدئاً له سبع عشرة سنة ، ثم إنه صار صاحب حديث ، ثم صار من حفاظ وقته : ص469
كان متساهلاً ، ربما حدث من حفظه [بـ]ما ليس عنده في كتابه ، وأهلكه العجب ، فإنه كان يختار ولا يضع لأحد من العلماء الأئمة أصلاً : ص403 و 370
كان متعبداً يكذب للغفلة ، وكان شعبة لا يستغفر له : ص255
كان متقناً عجباً : ص99 و 176
كان متقناً للحديث عجباً : ص176 وانظر 99
كان متقناً محرراً لكتبه : ص334
كان متهماً بالكذب والرواية عمن لم يرهم : ص235
كان مجازفاً : ص269
كان مختل السماع : ص529 و 273
كان مختل السماع ، ضربت على كل ما كتبت [عنه] ، ولم يصح سماعه : ص273
كان مخلطاً ، آية من الآيات : ص432
كان مخلطاً في الحديث جداً يدّعي ما لم يسمع ويركّب : ص412
كان مخلطاً في الحديث يدّعي ما لم يسمع ويضع الحديث : ص412
كان مخلطاً كذاباً لا يُحتج بمثله وللأئمة فيه مقال : ص412
كان مخلطاً وأرجو أن يكون صدوقاً وقد حدث بأحاديث مناكير : ص412
كان مستضعفاً : ص166
كان مسعر شكاكاً في حديثه ، وليس يخطئ في شيء من حديثه إلا في حديث واحد : ص380
كان مسلماً صدوقاً لم يكن من أصحاب الحديث : ص138
كان مسند الدنيا ورحلة الآفاق : ص109
كان معتبراً ، كان من النساك وكان وكان : ص126
كان معدلاً عند أهل بلده : ص128-129
كان معنياً بالحديث : ص110
كان مغفلاً جداً : ص336
كان مقدماً عند المشايخ الذين سمع منهم الحديث : ص83(1/102)
كان مكثراً وكان فيه تسامح ، ربما أراد أن يقرأ شيئاً ولا يقرب أصله منه فيقرأه من كتاب فلان لثقته في ذلك الكتاب ، وإن لم يكن فيه سماعه ، وكان مع ذلك ثقة : ص418
كان مكثراً وكان فيه تسامح ، ربما أراد أن يقرأ شيئاً ولا يقرب أصله منه فيقرأه من كتاب فلان لثقته في ذلك الكتاب ، وإن لم يكن فيه سماعه ، وكان مع ذلك ثقة : ص418 و 468
كان مكفوفاً ، وكان جهمياً ، وليس هو بشيء ، كان شيطاناً من الشياطين : ص298 و 356
كان مكيناً عند فلان : ص130
كان ممروراً لا يخالطه شيء من البلغم لا يسمع شيئاً إلا حفظه حتى كان يخاف عليه : ص100
كان ممن أخرجت له الأرض أفلاذ كبدها حدث عن أبيه بنسخة شبيهة بمئتي حديث كلها موضوعة ، لا يجوز الاحتجاج بها [لعلها به] ولا ذكره في الكتب إلا على جهة التعجب : ص276
كان ممن جمع علو الرواية ومعرفة الفن : ص99
كان ممن يجيب في كل ما يُسأل عنه ، ويقرأ كل ما يُدفع إليه ، سواء كان ذلك من حديثه أو غير حديثه(1) : ص203-204
كان ممن يشتري الكتب ويحدث بها من غير سماعه ويجيب فيما يُسأل وإن لم يكن مما يحدث بها : ص376
كان ممن يُفتخر برؤيته وروايته لديانته ودرايته : ص65
كان ممن يفتعل الأحاديث : ص261
كان من أئمة الفروع --- وأما الحديث فما هو بالمكثر منه : ص115
كان من أثبت أشياخنا ؟؟ : ص382
كان من أحلاس الحديث : ص56
كان من أروى الناس عن الكذابين : ص505 و 545
كان من أعلم الناس بالحديث : ص109
كان من أعيان الحفاظ وليس بمتقن : ص334
__________
(1) قال ابن حبان في (المجروحين) (1/150) في ترجمة أحمد بن محمد بن غالب الباهلي المعروف بغلام الخليل : (لم يكن الحديث شأنه ، كان يجيب في كل ما يسأل ويقرأ كل ما يعطى ، سواء كان ذلك من حديثه أو من حديث غيره ؛ آتوه بصحيفة محمد بن إسماعيل البخاري عن ابن أبي أويس عن أخيه عن سليمان بن بلال عن يحيى بن سعيد الأنصاري عن الزهري ، وهى ثمانون حديثاً ، فحدث بها كلها عن ابن أبي أويس ) .(1/103)
كان من أفراد الدهر حفظاً وذكاءً وديناً : ص52
كان من الأبدال ، وما خلف تبنة في لبنة --- : ص118
كان من الثقات ، ممن يجمع حديثه ، وإنما أسقط من الصحيح روايته عن أبيه عن جده ، لأنها شاذة لا متابع عليها : ص361-362
كان من الحِذق والضبط على نهاية تُرضى بين أهل الحديث كفلان ونظرائه : ص104
كان من الرفّاعين : ص178 و 527
كان من الستة أو السبعة الذين يضبطون عند شعبة : ص130
كان من الضبط والحِذْق على نهاية : ص98
كان من المبرِّزين في الصلاح ولم يحدث : ص358
كان من المتقنين الأمناء : ص433
كان من أهل الصدق ، ليس القوي في الحديث : ص357
كان من أوعية العلم : ص343 و 51
كان من أوعية العلم مع الصدق والأمانة : ص51 وانظر 343
كان من بحور الرواية : ص51
كان من جمال المحامل : ص55
كان من حفاظ أهل البصرة : ص513
كان من خيار عباد الله على غفلة فيه : ص89
كان من فرسان هذا الشأن مع الصدق والأمانة : ص54
كان من قدماء أشياخنا ومع ذلك من أثبتهم : ص382
كان من محاسن القاهرة : ص89
كان منكراً [يعني من فطنته] : ص382
كان منكراً وكان صاحب حديث : ص382
كان نسيّاً : ص179 و 353
كان نسيج وحده : ص92
كان نظيف اللبسة ، وسمعت الدارقطني يُسأل عنه فقال : يشبه الشيوخ ؟؟ : ص342
كان هالكاً : ص252 و 454
كان هالكاً من الهالكين : ص218 و 525
كان هشيم يدلس عنه ؛ وإنما اشتهر [بهشيم] لتدليسه [عنه] : ص502
كان هو الذي ينتخب لهم ، لا يتقدمه منهم أحد : ص98
كان واحد وقته : ص77
كان والله أحوذياً نسيج وحده : ص92
كان وثاباً : ص504 و 529 و 269
كان وثاباً [على أحاديث الناس] : ص269
كان وقّاعاً في الناس : ص433
كان وكيع إذا ذكره قال : الله المستعان : ص241
كان يؤمن بالرجعة ؟؟ : ص248
كان يأخذ أحاديث الناس فيرويها : ص215 [من طرقهم في التعبير عن السرقة]
كان يأخذ الكتب [من العطارين والصيادلة ؟؟] : ص372
كان يأخذ كتب الناس فيضعها في كتبه : ص415-416(1/104)
كان يبصر الرأي : ص194
كان يتعرض [كذا] فيروي عن قوم ليسوا ممن يدركهم مثله ، فإذا سألوه عن آخرين دونهم يقول : ومن أين أدركت هؤلاء؟! وهو يروي عمن فوقهم ! وكانت فيه غفلة ، ومع ذلك كان يُزَنُّ بحفظ : ص186
كان يتعسر عليَّ في الأخذ : ص402
كان يتقن حديثه : ص121
كان يتكلم على الأحاديث : ص371 { كان يتكلم على الأحاديث ، لا من طريق الصحيح والسقيم ، ولا الجرح والتعديل ، ولكن من طريق الوعظ والفقه ، فإنه كان فقيهاً حنفياً }
كان يتكلم في القرآن ، وهو صاحب مواعظ : ص176
كان يتلقف العلم تلقفاً : 374
كان يتلقن كل شيء : ص516
كان يتلقن ما لُقِّن : ص510
كان يتناول أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم ؟؟ : ص207
كان يتناول رجال الزهري : ص207
كان يتناول رجال مالك : ص207
كان يثبج الحديث : ص264
كان يثبج الحديث ، ? أي لا يأتي به على الوجه? : ص264
كان يثبج الحديث ، أي يضعه !!! ؟؟ : ص264 [هذا تفسير غير صحيح . م ] .
كان يجلد في الحديث : ص264 و 530
كان يجلس عند أصحاب الكتب : ص372
كان يجلس عند أهل الكتب : ص269
كان يجمل القول فيه فلان: ص520
كان يجيئني ولم يكن موضعاً للكتابة أن يكتب عنه : ص198
كان يجيب في كل ما يُسأل : ص510
كان يجيب في كل ما يسأل ويقرأ كل ما يدفع إليه سواء كان ذلك من حديثه أو من غير حديثه(1) ، ويقلب المناكير في أخباره على مستقيم حديثه : ص376
كان يجيب في مئتي ألف حديث : ص101
كان يحدث بأحاديث مستقيمة ، فلما أخذ في أحاديث أبيه جاء بأوابد ؟؟ : ص243-244 وانظر 276
كان يحدث بأشياء مستقيمة قديماً.... ثم جعل يأتي عن عمه بما لا أصل له ، كأن الأرض أخرجت له أفلاذ أكبادها : ص276 وانظر 243-244
كان يحدث عمن لم يرهم : ص314
كان يحدث من كتاب غيره : ص351-352
كان يحفظ حديث الزهري مثل الماء : ص103
كان يحفظ حديث فلان مثل الماء : ص103
كان يحفظ حديثه وحديث غيره : ص105
كان يحفظ كل جزء ممن سمعه : ص104(1/105)
كان يحفظ مئتي ألف حديث ويجيب في مثلها : ص101
كان يحفظ ما سمع ولا يكتب : ص101
كان يحفظ ويعرف : ص458
كان يحكّ أسماء غيره من الأجزاء ويثبت اسمه ويدعي سماعاً : ص262
كان يحمل شيوخاً بالكوفة على الكذب ، يسوي لهم نسخاً ويأمرهم أن يحدثوا بها ، ثم يرويها عنهم : ص235
كان يحيل الحديث ويكذب : ص340
كان يحيى القطان لا يحدث عن فلان : ص245 و 330
كان يحيى بن سعيد لا يحدث عنه وكان عبدالرحمن يحدث عنه : ص330 وانظر 245
كان يحيى بن سعيد لا يعبأ بأبي بكر بن عياش ، وإذا ذكر عنده كلح وجهه : ص538
كان يحيى بن سعيد ومالك يجرحان محمد بن إسحاق : ص430 و 522
كان يحيى يشبه النجار إذا نظرت إليه ، حتى يأخذ في الحديث ، فإذا أخذ في الحديث علمت أنه صاحب حديث : ص335
كان يحيى يمرّض القول فيه وهو عندي لا يجوز الاحتجاج بخبره ولا كتابة حديثه إلا للاعتبار : ص175
كان يختلف إلى سفيان شبه المختفي : ص175
كان يخطىء في الشيء بعد الشيء ، ولم يكثر خطؤه حتى يصير من المجروحين في الحقيقة ، ولكنه ممن لا يحتج به إذا انفرد ، وهو من الثقات يقرب ، وهو ممن أستخير الله فيه : ص319
كان يخطىء كثيراً ، وفي حديثه مناكير ، لا يعجبني الاحتجاج بخبره إذا انفرد عن أبيه ؛ وما أقربه في نفسه إلى التعديل ؛ وهو ممن أستخير الله عز وجل فيه : ص319
كان يخطئ ؛ (وأهل الحجاز يسمون الخطأ كذباً) : ص343
كان يخطئ ويصيب : ص152
كان يخطرف ، أي يسرع ، يصفح ؟؟ ورقتين ثلاثاً : ص266
كان يُخل بالصلاة ويرمى بعظائم : ص483
كان يخلط في حديثه : ص185
كان يدس في كتب أبيه فيما قيل : ص118
كان يدلس عن قوم ضعفاء وعوام ويسقطهم : ص371
كان يذاكر الحفاظ : ص101
كان يرى [بالأصل يروي] القدر واضطر الناس إليه بأخرة : ص506 [قال الذهبي : يعني أنه انفرد بالأسانيد العالية]
كان يرى الخروج على الولاة : ص156
كان يرفع أشياء لا تُرفع : ص204(1/106)
كان يركّب الأخبار ، ولست أستجيز الرواية عنه : ص220 و 271
كان يُرمى بعظائم : ص483
كان يروي الحديث على الوجه : ص98
كان يروي بالغداة شيئاً وبالعشي شيئاً : ص250
كان يروي عن ابن المسيب نحواً من أربعين حديثاً ؟؟ : ص243
كان يروي عن كل أحد : ص242
كان يزرف : ص270
كان يُزَنُّ بحفظ : ص186
كان يزوّر : ص264 و 528
كان يزيد في الأحاديث الرجال ، يوصلها لتصير مسندة : ص396
كان يزيد في الرقم : ص273
كان يستثقله فلان [أو كان فلان يستثقله] : ص162
كان يستعير كتب الناس : ص269
كان يسرق الأحاديث ويسوي الأسانيد : ص266
كان يسرق الحديث ويحدث عمن لم يرهم : ص314
كان يسرق الحديث ويسويه : ص266
كان يسمى المصحف ، لقلة خطئه وحفظه ؟؟ : ص380
كان يسمى الميزان : ص380
كان يشبه أهل العلم بالله : ص117
كان يشبَّه عليه --- وهو لا بأس به ؟؟ : ص288
كان يشتري الكتب ويحدث بها : ص269 و 529
كان يشتري الكتب ويقتنيها ؟؟ : ص373
كان يشتم عثمان فتركه يحيى وعبدالرحمن : ص228
كان يُصِرّ على خطئه ويلج ؟؟ فيه ، وهو ثقة إمام: ص349
كان يضطرب في حديث سفيان اضطراباً قبيحاً : ص305
كان يضع أحاديث عن [كذا] ذات نفسه : ص530 وانظر 260
كان يضع أحاديث من ذات نفسه : ص260 وانظر 530
كان يضع الحديث : ص238 و 264 و 340 و 432
كان يعدّ الحديث حرفاً حرفاً : ص102
كان يعدّ ذنوبه : ص118
كان يعرف بأربعة أحاديث ، فجعل يحدث بكل شيء يُسأل ، لا يحل ذكره إلا بالقدح : ص270
كان يعرف حديثه وحديث غيره : ص105
كان يعمل هذه الأحاديث في صباه : ص261
كان يغلط كثيراً : ص334
كان يغير أسماء الله ، يقول : حدثني عبدالله بن عبدالرحمن ؟؟ : ص268
كان يفهم هذا الشأن ، يكتب حديثه ولا يحتج به : ص458
كان يفي بمذاكرة مسانيد الصحابة ترجمة ترجمة : ص101
كان يقال : إن أبا صالح مولى أم هانئ دروزن غير محمود : ص277
كان يقبل التلقين : ص510
كان يقرأ على مالك ويتصفح ؟؟ ورقتين ثلاثاً---- : ص298(1/107)
كان يقرأ على مالك ويتصفح ؟؟ ورقتين ثلاثاً ، فسئلت عنه [بمصر] فقلت : ليس بشيء : ص265
كان يقرأ كل ما يدفع إليه سواء كان ذلك من حديثه أو من غير حديثه ، ويقلب المناكير في أخباره على مستقيم حديثه : ص376
كان يقشعر من أحاديث فلان : ص207
كان يقلب المناكير في أخباره على مستقيم حديثه : ص376
كان يقلبها : ص353
كان يقول : أشياخنا فلان وفلان : ص158
كان يقول : القرآن كلام الله ، ويقف : ص406
كان يكتب في المجلس والشيخ يقرأ : ص351
كان يُكثر الغلط ، يحدث عنه من لا ينظر في الرجال : ص175
كان يكذب : ص236 و 252 و 309
كان يكذب ، لم يدع للحليم في نفسه هاجساً : ص236
كان يكذب بالكذب ؟؟ الذي لا يستحل ؟؟ للمسلم أن يكذبه : ص260
كان يكذب جهاراً : ص252 و 268 و 316 و 316 و 515 و 529
كان يكذب في الحديث : ص241
كان يكذب لسبب نفسه ولسبب غيره : ص530
كان يكذب مجاوبةً : ص273
كان يلحق اسمه في الأصول : ص263
كان يلحق اسمه في طباق ؟؟ إلحاقاً بيناً : ص263
كان يلحق سماعاته : ص263
كان يلعب به الصبيان : ص193
كان يلقب بيا حداد أوثق ، لخفته : ص237
كان يلقن : ص510
كان يلقَّن كل شيء ما كان من حديثه : ص406
كان يمتنع [من الرواية] : ص503
كان يملي على البديهة : ص103
كان يميز ويضبط : ص105
كان ينتج الحديث . ?تصحيف عن يثبج? . : ص264
كان ينظر في الرأي : ص485
كان يَهِمُ في الحديث وكان صدوقاً يُكثر الغلط ، يحدث عنه من لا ينظر في الرجال : ص175
كان يورّق بالمدينة على الشيوخ---- : ص298
كان يورّق بالمدينة على الشيوخ ، ويروي عن الثقات الموضوعات ، كان [في الموضع الأول : كما] يدخل عليهم ما ليس في حديثهم : ص265 و ص298
كان يورّق على الشيوخ(1) : ص265 و ص298
__________
(1) وللتوريق معنى آخر هو العمل في صنعة الوراقة ، ففي بعض التراجم من لسان الميزان 2/154 : (وكان يورق بالجانب الغربي من بغداد للناس ، وذكر له النديم عدة تصانيف ) .(1/108)
كان يوصل الحديث ويسرقه : ص266
كان يوضع له الحديث فيحدث به وما كان عندي ممن يتعمد الكذب : ص199
كانت الألسنة مجمعةً على الثناء السيء عليه : ص255
كانت الرحلة إليه بعد أبي داود الطيالسي : ص49
كانت دار الضرب ؟؟ يدخل الحديث فيها شبراً ويخرج منها ذراعاً : ص249
كانت عنده أربعة أحاديث ثم أخرج كتاباً : ص509
كانت فيه غفلة : ص186
كانت كتب ابن جريج تُعرف بكتب الأمانة {أي لضبطها} : ص507
كانوا شيوخاً : ص87
كانوا قوماً لا يحفظون ، فيحدثون بما لا يحفظون ، ترى في أحاديثهم اضطراباً ما شئت : ص161
كانوا لا يشكون أن فلاناً يسرق حديث الناس ويجعله لنفسه : ص313
كانوا لا يشكون أنه من الأبدال ، مستجاب الدعوة : ص118
كانوا لا يعدلون به أحداً : ص89
كانوا معجبين به : ص94
كانوا يتقون حديثه : ص196 و 524
كانوا يقولون : كان علم حماد بن سلمة أربعة دوانيق وعقله دانقين ؛ وعلم حماد بن زيد دانقين وعقله أربعة دوانيق : ص463
كانوا يهابون حديث فلان : ص196 و 484
كانوا يهابون فلاناً : ص484
انتهى فصل (كان)
الكبار : ص64 و 429 ؟؟
كبر الشيخ فرقَّ : ص441
كبر فقل ضبطه : ص452
كبر وافتقر ؟؟ : ص244
كبر ونسي : ص452
الكبش النطاح : ص39 و 546 (كبش نطاح)
كبير الشأن : ص44
كبير المتثبتين : ص41
كبير من أهل الصناعة : ص41
الكتابة : ص140
كتابة الحديث : ص148 (أوجهها) و 190 (أنواعها أو مقاصدها) و 150 (كتابة الحديث عند أحمد)
الكتابة بالأجرة : ص110
الكتابة عن الراوي : ص331 (أسباب عدم الكتابة عن الراوي وأسباب عدم الرواية عنه)
الكتابة عن الراوي غير التحديث عنه : ص199
الكتابة عن المتروكين والكذابين : ص383
الكتابة للاعتبار : ص228
الكتابة من أصول الراوي : ص510
كتابه الفلاني يدل على علمه وتبحره : ص102
كتابه بنبغي أن يدفن : ص258
كتابه صحيح : ص122
كتابه في الجرح والتعديل يقضي له بالرتبة المنيفة في الحفظ : ص102
كتابي صدري : ص101
كتب الذهبي : ص427(1/109)
كتب الناس بانتخابه على الشيوخ وتخريجه : ص98
كتب عن أصحاب فلان وفلان---- : ص417
كتب عن شعبة إملاءً : ص58
كتب عنه الناس فأكثروا لثقته وضبطه : ص126
كتب عنه بعض أصحابنا : ص179
كتب لي يحيى بن معين وأحمد بن حنبل إلى أبي داود الطيالسي كتاباً فقالا فيه : إن هذا فتى يطلب الحديث ، وما قالا : من أهل الحديث : ص469 [هذا يشبه أن يكون أصلاً لمسألة الاستدعاء ونحوه ، ولو من بعيد . م]
كتب ما لا يدخل تحت الحصر ولا ينفع ، وادعى أشياء ، وسمَّع لنفسه : ص263 و 470
كتب ما لا ينفع ؟؟ ، وادعى أشياء ، وسمَّع لنفسه : ص263 و 470
كتبت عن اليمامي هذا بسر من رأى خمسمئة حديث - ليتها كانت خمسة آلاف حديث – ليس عند الناس منها حرف : ص383
كتبت عن فلان أحاديث كذا وكذا ليتها كانت بياضاً : ص414
كتبت عنه : ص488
كتبت عنه الموطأ ، فلما رجعت إلى بغداد قال لي أبو بكر بن أبي سعيد : أخلف الله عليك نفقتك ؛ فدفعته إلى بعض الناس وأخذت بدله بياضاً : ص345
كتبت عنه ببغداد ، وكان كوفياً وتركوه : ص148
كتبت عنه ثم مزقته ، وهو أهله : ص258
كتبت عنه في صحته ، ثم كنت أمر به يُقرأ عليه وهو نائم أو شبه نائم : ص501
كتبت عنه ولست أحدث عنه : ص196 و 525
كتبنا عنه : ص148 و 149
كتبنا عنه الكثير ، ونبرأ من عهدته ، وإنما كتبنا عنه للاعتبار : ص228 و 486 {كلمة أبي زرعة}
كتبنا عنه ببغداد ، وكان يسرق الحديث ويحدث عمن لم يرهم : ص151 و 314
كتبوا عنه ضرورة : ص184 و 524
كثّر الله في المسلمين مثله : ص546
كثرة اعتماد أحمد في النقد على استقراء حديث الراوي : ص350
كثرة الأتباع : ص94
كثرة الإغراب والمخالفة : ص332
كثرة السماع : ص263-264
كثرة الغرائب في حديث الراوي : ص528 و 332 (كثرة الغرائب ، متى تضر ؟) و 226
كثرة المستملين : ص94
كثرة من يحضرون مجلس المحدث : ص94
كثير الحديث : ص334
كثير الحديث ، صاحب حديث بحقه : ص64
كثير الحديث وحسن التاريخ ؟؟ : ص246(1/110)
كثير الخطأ : ص172 و 455 و 492
كثير الخطأ يخرَّج حديثه : ص172
كثير الخطأ يعتبر به : ص172
كثير الصوم والصلاة : ص543
كثير العلم صحيح الحديث : ص45
كثير الغلط : ص492
كثير الغلط والوهم ولم يكن من أهل الكذب : ص230
كثير الغلط وكان ثقة صالحاً لا بأس به : ص476
كثير الفوائد والغرائب : ص61 و 112
كثير الوهم : ص172
كثير الوهم ، صحفي : ص180
كدتَ تلقى أبا هريرة : ص80
كذا قال الأزدي بجهل [يعني قوله في بعض الرواة : تكلموا فيه حسداً] : ص240
كذاب : ص213 و 220 و 253 و 253 و 260 و 273 و 340 و 343 و 344 و 433 و 459 و 460 و 516 و 528
كذاب أشر : ص261 و 529
كذاب ألحق اسمه في الأصول : ص529
كذاب بارد ؟؟ : ص261 { لعلها كذب بارد . م }
كذاب ، بالغداة شيء وبالعشي شيء : ص529
كذاب بيّن الأمر يزيد في الأسانيد ويوصل ويضع الحديث : ص184
كذاب جبل : ص32 و 345-346
كذاب خبيث : ص260 و 277 و 490
كذاب خبيث ، عفر من الأعفار : ص270
كذاب خبيث ، كان عامة الليل يضع الحديث : ص252
كذاب ، دجال : ص529
كذاب ، عدو الله رجل سوء خبيث : ص261
كذاب ، عدو لله ولرسوله صلى الله عليه وسلم : ص528
كذاب على رسول الله صلى الله عليه وسلم : ص254 و 260
كذاب ، قد تخلى الله منه – أي تبرأ ؟؟ – لا يُسأل عن مثل هذا ؛ ليس بثقة : ص345
كذاب ، كان محمد بن المظفر يذكره ويقول : المسكين لا يحسن الكذب : ص472
كذاب ، ليس بشيء : ص298
كذاب ، كان يشتم عثمان ، وكل من شتم عثمان أو طلحة أو أحداً من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم فهو دجال لا يكتب عنه وعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين : ص343
كذاب لا يتابع على بلاياه : ص261
كذاب لا يساوي كعباً : ص194
كذاب له طامات : ص260
كذابٌ مفترٍ ، سمعت سعيد بن عامر يقول [فيه ، والمراد أبو هارون العبدي] : مسكين أبو هارون العبدي ، ثم ذكر أبا حفص العبدي وقال : قريب منه وهو صاحبه فيرفض حديثهما : ص202(1/111)
كذاب مكذَّب : ص529 و 260
كذاب والع بالوضع : ص260
كذاب يشتري الكتب : ص372
كذاب يضع الحديث : ص251
كذاب يضع الحديث من ذات نفسه : ص280
كذابو زماننا أربعة : فلان و---- ؟؟ : ص272 و 260 و 416
الكذابون والمتهمون بالكذب : ص416-417
الكذب : ص119 و 221 و 223 و 343 (الكذب يكون بالسرقة والتركيب والوضع)
كذب الراوي في لهجته وحكاياته لا يلزم منه كذبه في الحديث النبوي ! : ص343
الكذب السمج ؟؟ والمحال : ص472
الكذب الفاحش؟؟ : ص225
الكذب على الكذاب : ص472
كذبه أحمد (مثلاً) فلا يفرح به : ص260
كذبه فلان : ص224 و 518
كذوب : ص260 و 529
الكف عن حديثه أسلم : ص230
كفّ عنه فلان : ص170
كفاية : ص33
كل أحاديثه غير محفوظة : ص202
كل أحاديثه فيها نظر : ص202
كل أحاديثه لا يتابَع عليها : ص202
كل أحاديثه مستقيمة : ص290
كل أحاديثه مقلوبة : ص202
كل أحاديثه مناكير : ص202
كل آل أبي فلان ثقات إلا فلاناً : ص339
كل بلية منه : ص234 و 257
كل حديث لا يعرفه أبو زرعة ليس له أصل : ص82
كل حديث لا يكون عندي (أو : ليس عندي) من مئة وجه فأنا فيه يتيم : ص400 و 351
كل حديث ليس عندي من مئة وجه فأنا فيه يتيم : ص351
كل حديثه عندي ضعيف : ص203
كل حديثه منكر : ص203
كل شيء حدثتكم به فقد سمعته ، ما دلست حديثاً قط ، ليتني أحدث بما قد سمعت : ص462
كل ما دخل عليه الألف واللام [أي مثل ليس بالقوي] كان أهون وأخف في الجرح وإن كان الجميع في الأصل ألفاظ تليين وتجريح ، وأحياناً ترد لنفي الكمال : ص484 // هذا كلام المؤلف.
كل ما سمعته من [أو على] فلان [فقد] تركته لله : ص237
كل من سكت عنه يحيى بن معين فهو ثقة : ص11
كل من شتم عثمان أو طلحة أو أحداً من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم فهو دجال لا يكتب عنه وعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين : ص343
كل من قلت فيه : منكر الحديث ، فلا تحل الرواية عنه : ص306(1/112)
كلام الأقران بعضهم في بعض محتمل ، وطيّه أولى من بثه إلا--- : ص407
كلام الأقران (في بعضهم) : ص407 و 256
كلام المعاصرين للراوي فيه وكلام غيرهم فيه : ص294
كلام الناقد ؟؟ في الراوي // وجوهه : ص531
الكلام على الرواة بالإشارات والحركات : ص535-539
الكلام على الرواة بالمقارنة : ص282 و ص278
الكلام في الرجال على سبيل المزاح أو على سبيل السخرية من السائل : ص547
الكلام في حديث الراوي كله !! أو بعضه ، دون الكلام في الرجل نفسه !! : ص535
كلامه [على الحديث إذا تكلم فيه] كالمسمار في الساج : ص65
كلامهم فيه شديد : ص204
كلما دخل علي هذا الصبي يعني محمد بن إسماعيل البخاري تحيرتُ وألبس علي أمر الحديث وغيره ، ولا أزال خائفاً ما لم يخرج : ص81
كن من أحاديثه على تقية : ص176
فصل (كنا)
كنا إذا جلسنا إلى ابن إسحاق فأخذ في فن من العلم قضى مجلسه فيه : ص111
كنا إذا ذاكرناه [يعني أبا معاوية] حديث الأعمش فكأنا لم نسمع الحديث ؛ يشير إلى كثرة حديثه وسعة حفظه : ص435 [هذه كلمة ابن معين] .
كنا إذا ذاكرناه [يعني الثوري] حديث الأعمش ، فكأنا لم نسمعها : ص435 [هذه كلمة أبي معاوية] .
كنا بين يدي أبي حنيفة كالعصافير بين يدي البازي : ص91
كنا نتهمه لأنه كان يتناول أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم : ص207
كنا نجلس في مجلسه كأن على رؤوسنا الطير : ص53
كنا نجلس في مجلسه ما يرفع أحدٌ منا رأسه : ص53
كنا نجلس في مجلسه وكان بعضنا يعطس ويُخفي : ص53
كنا نستفيد من كتب غندر في حياة شعبة : ص79
كنا نسمي أبا صالح مولى أم هانئ الدروزن : ص277
كنا نسميه ديوان العلم : ص49
كنا نظن به الخير فقد جاء بمثل هذا الحديث : ص244
كنا نعرفه وننكره : ص152 و 527
كنا نقول : السراج كالسراج : ص540
انتهى فصل (كنا)
كناه فلان : ص448 و449
فصل (كنت)
كنت أتأمل فلاناً تأملاً مفرطاً خشية أن يكون شيطاناً : ص272
كنت أتورع عن الرواية عن فلان : ص253(1/113)
كنت أتولى لهم الانتخاب فإذا مر حديث غريب قصدت الشيخ وحدي فسألته عنه : ص406
كنت أحب أن أرى فلاناً فالآن لا أحب أن أراه : ص254
كنت آخذ عن المظفر بن مدرك أبي كامل هذه الصنعة ، يعني صنعة الحديث ومعرفة الرجال : ص85
كنت آخذ عنه هذا الشأن : ص85
كنت إذا حدثت سفيان الثوري بشيء ليس عنده اغتمّ : ص76
كنت إذا دخلت على سليمان بن حرب يقول : بيّنْ لنا غلط شعبة [كلمة البخاري] : ص82
كنت إذا طلبت الدقيق من المسائل فلم أجده في كتب ابن المبارك أيست منه : ص76
كنت إذا مررتُ بجابر الجعفي سألت ربي العافية : ص248
كنت أرجو أن يكون خلفاً : ص28
كنت أشتهي أن أرى فلاناً فالآن لا أحب [أو لا اشتهي] أن أراه ؟؟ : ص254
كنت أعدّ الحديث : ص102
كنت أقعد إلى سفيان الثوري فيحدث فأقول : ما بقي من علمه شيء إلا وقد سمعته ، ثم أقعد عنده مجلساً آخر فيحدث فأقول : ما سمعت من علمه شيئاً : ص111
كنت أكتب عند شعبة وكنت سريع الخط وكان الناس يأخذون من عندي : ص130
كنت أنام على البواري ثلاثين سنة : ص109
كنت أهاب حديث فلان : ص409
كنت عند سفيان الثوري فذكر حديثاً فقال رجلٌ : حدثني فلان بغير هذا ! فقال [أي سفيان] : من هو ؟ قال : أبو حنيفة ، قال : أحلتني على غير مليء : ص239
كنت قاضياً وأميراً ووزيراً ، ما ولج [في] سمعي أحلى من قول المستملي : من ذكرتَ رضي الله عنك؟ : ص6
كنت لا أسأله عن شيء : ص373
انتهى فصل (كنت---)
كنز : ص51
كنز مخفيّ : ص51
كنى [هشيم] عن اسم جد شيخه لكي لا يفطن له ؟؟ : ص449 وانظر 521
كنى عن اسم جده كي لا يفطن له : ص521
كنى عن اسمه فلانٌ : ص448
كنى عنه فلان : ص448 و 449
كوفي المذهب : ص324
الكوفيون : ص137
كون الكذاب [كذا ولو قال : الراوي ، لكان الكلام أقرب] لم يرو حديثاً منكر المتن أو لم يتفرد بشيء ، لا يلزم منه صدقه ، لأن السارق يروي أحاديث صحيحة ويسرق أحاديث معروفة ليست منكرة : ص236 {هذا كلام المؤلف وهو صحيح مفيد}(1/114)
كيّس : ص102 و 406 و 45
كيف أذكر رجلاً يشك في حرف فيضرب على خمسة أسطر ؟! : ص67
(كيف تحصل أو تنشأ الأصول عند الرواة ؟) : ص265
كيف يجمع بين من طُعن فيه من قبل حفظه ومن طعن فيه من قبل عدالته في مرتبة واحدة : ص214
كيف يكون قرة بن عبد الرحمن أعلم الناس بالزهري ، وكل شيء روى عنه لا يكون ستين حديثاً ؟! : ص364
كيفية الحكم على الراوي بأنه متهم بالكذب : ص459
باب اللام
فصل (لا)
لا [ليس هو بثقة] ولا كرامة : ص341
لا ، [ما كان يحفظ] ، إنما كان عنده معرفة : ص458
لا ، ولا على حارس : ص256 [هذا جواب أحمد للمتوكل عندما بعث إليه يسأله عن ابن الثلجي ويحيى بن أكثم في ولاية القضاء] {{أما ابن الثلجي فلا ولا على حارس}}
لا أتهمه : ص481 [وردت في (الميزان) ، وهي تصحيف عن : لا أفهمه ، نبه عليه ابن حجر]
لا أحدث عنه ، هو غير قوي ، كتبت من مسنده أحاديث ثلاثة عن أبي الوليد فأتيت أبا الوليد وسألته عنها فأنكرها وقال : ما هذه من حديثي ، فقلت : كتبتها من كتاب شباب العصفري ، فعرفه وسكن غضبه : ص247
لا أحمل عنه قليلاً ولا كثيراً : ص525
لا أختاره في الصحيح : ص183 و 524
لا أخرج حديثه : ص238
لا أخرج له في الصحيح : ص524
لا أدري كيف غفل من تكلم في الرجال عنه ، فإني لم أجد لهم فيه كلاماً ، وهو بيّن الضعف جداً ، ورواياته التي يرويها عمن يروي عنه غير محفوظة ، وهو عندي ممن يضع الحديث على الثقات وفي مقدار ما ذكرته يتبين ضعفه : ص279
لا أدري ما هو : ص160
لا أدري من هو : ص159
لا أرضاه في شيء : ص196 و 253 و 527
لا أروي عنه حتى أتوسد يميني : ص228
لا أرى حديثه يشبه حديث أهل الصدق : ص220
لا أستجيز الرواية عنه : ص271
لا أستحلي حديثه : ص162 و 368
لا أستخف حديثه : ص368
لا أصل له : ص491
لا أعرف له أصلاً : ص491
لا أعرف له حديثاً صحيحاً : ص195
لا أعرف له حديثاً مستقيماً : ص195
لا أعرف له نظيراً في الدنيا : ص26(1/115)
لا أعرف مسكنه ، هو مجهول : ص293
لا أعرفه : ص295-296 و 329 و 438 و 491
لا أعلم أحداً كفّ عنه : ص170-171
لا أعلم إلا خيراً : ص359 و 425
لا أعلم روى عن الزهري حديثاً صحيحاً : ص195
لا أعلم له في المسند شيئاً : ص201
لا أعلم من المشرق والمغرب من كان يفهم من ؟؟ هذا الشأن مثله : ص65
لا أعلمه ذُمَّ في الحديث : ص146
لا أفهمه : ص191 و 481
لا أقْدُم على تركه : ص170
لا أقطع على أحدهم [كذا] بالكذب إلا عليه : ص530
لا أنبسط لحديثه : ص368 و 162
لا بارك الله فيه : ص250 و 546 و 546
لا بأس بحديثه ، ليس منكر الحديث ، فقال ابنه : يحتج بحديثه ؟ قال : لا ، هو يحدث بشيخ يسير ، وهو شيخ : ص288
لا بأس به : ص131 و 132-133 و 135 و 147 و 286 { لا بأس به [في اصطلاح أبي حاتم } و 287 و 288 و 290 و 292 و 341 و 349 و 359 و 360 و 361 و 364 و 446 و 513 و 535 {لا بأس به عند يحيى القطان [ومن قال فيه ذلك فهو لا يعتمد عليه أي لا يحتج به] } و 532
لا بأس به إن شاء الله : ص142
لا بأس به ، ثقة : ص284
لا بأس به --- حسن الحديث ثقة ؟؟ : ص286
لا بأس به ، صدوق ---- يحتج به ؟؟ : ص286
لا بأس به في أحاديث الرقاق : ص174
لا بأس به ، ليس بمشهور : ص427
لا بأس به ، ما أعلم إلا خيراً ، ووثقه ابن معين وأبو زرعة : ص360
لا بأس به ، ما علمت إلا خيراً : ص360
لا بأس به يؤخذ من حديثه المعروف : ص179
(لا بد من جمع أقوال النقاد في الراوي عند عدم اتضاح حاله في حالة الاقتصار على بعض تلك الأقوال) . {هذا تنبيه} : ص344
لا تجعل في حوصلتك من حديث فلان شيئاً : ص252
لا تحدثوا عن فلان ولا نعمى عين : ص237
لا تحل الرواية عنه : ص188 و 525 و 528
لا تحل الرواية عنه ، بحيلة ؟؟ : ص229
لا تحل الرواية عنه ، كان لا يبالي ما روى : ص238
لا تحل رواية حديثه : ص474
لا ترى حافظاً يختلِف عليه : ص104
لا ترو عن فلان فإنه صحفي : ص181
لا ترو عنه : ص192-193(1/116)
لا تسألوا عن أشياء إن تبد لكم تسؤكم : ص245
لا تسوى أحاديثه البقل : ص194
لا تشبث بحديثه : ص162
لا تصدقوه [أي في هضمه لنفسه] فإنه ما رأى مثل نفسه : ص464 [حُكيتْ هذه الكلمة عن ابن المديني أنه قالها لما بلغه قول تلميذه البخاري : ما استصغرت نفسي عند أحد إلا عند علي بن المديني ] .
لا تضرب آباط الإبل إلا لمثله : ص88
لا تضرب أكباد الإبل إلا لمثله : ص88
لا تطاق مذاكرته : ص101
لا تعجبني الرواية عنه : ص195
لا تقوم بمثله الحجة ولكن يكتب حديثه : ص174
لا تكتبوا عنه ، لم يكن بالثقة : ص216-217 و 525
لا تكذب علي كما كذب عكرمة على ابن عباس : ص343
(لا تلازم بين العسرة والوثاقة) : ص503
لا جزاه الله خيراً : ص250 و 546
لا خير فيما خالف فيه فلان : ص30
لا رحمه الله : ص546
لا رعاه الله : ص250
لا ريب أنه صاحب أفراد ومناكير تنغمر في سعة ما روى ، فإنه من أوعية العلم : ص322 و 407
لا شك أنه يدخل في الصحيح : ص47
لا شيء : ص188 و 198 و 235 و 298 و 378 و 524
لا شيء ، خفيفُ الدماغ : ص193 و 237
لا شيء في الحديث ، إنما كان يبصر الرأي : ص194
لا شيء ، كان في رجله خيط ؟؟ : ص211
لا صبحه الله بخير : ص250
لا صلى الله عليه : ص250 و 515 و 546
لا كثّر الله في المسلمين مثله : ص546
لا مزيد عليه في الحفظ والإتقان : ص102
لا معنى له : ص191
لا نبالي روى أو لم يرو : ص211 و 526
لا ندري كيف غفل عنه من تكلم في الرجال : ص279
لا نرضاه ، وفيه نظر : ص313
لا نرضى أن تقرن صاحبنا بفلان : ص72
لا نرقيه إلى رتبة الثقة : ص332
لا نروي عنه شيئاً : ص192
لا نرى هذا [الخبر] في كتاب إلا حرقته أو حككته ؛ ما أعلم في تحليل النبيذ حديثاً صحيحاً ، اتهموا حديث الشيوخ : ص341
لا نعرف إماماً من أئمة عصره إلا وله عليه انتخاب : ص102
لا نعلم إلا خيراً : ص290
لا نعلم أن ابن الجوصاء روى عن هشام شيئاً ولا سمع منه حرفاً ، فالله أعلم : ص257 ؟؟(1/117)
لا نفهم مَن هذا : ص191
لا نقطع على أحد بالكذب إلا على فلان : ص269
لا نور على حديثه : ص167
لا وجود له : ص191
لا ولا كرامة : ص258
لا يؤتى من تستر ؟؟ ولا أدري كيف خلط ونعوذ بالله من خذلانه : ص153
لا يؤخذ عليه [في قراءته الكتاب] لحنة : ص103
لا يبالي ، ما دُفع إليه قرأه : ص203 وانظر 510
لا يبالي أن يقرأ ما دُفع إليه : ص510 وانظر 203
لا يبالي حدث من حفظه أو من كتابه : ص98
لا يبالي عمن سمع : ص505
لا يبغضك إلا حاسد : ص82
لا يبلغ به الترك : ص171 و 185
لا يبلغ حديثه مرتبة الحسن ، بل عداده في مرتبة الضعيف المقارب ، فيروى له في الشواهد والاعتبار وفي الرغائب والفضائل أما الواجبات فلا : ص175
لا يتابع على أحاديثه فيعتبر به : ص182
لا يتابع على حديثه : ص331 و 475
لا يتابعه إلا من هو دونه ؟؟ : ص198
لا يتابعه إلا من هو قريب منه ؟؟ : ص198
لا يتابعه إلا من هو مثله أو دونه : ص198
لا يتابعه إلا من هو مثله أو قريب منه : ص198
لا يتابعه عليه أحد : ص182
لا يتأخر عن فلان : ص40 و 46
لا يَتدين بالحديث : ص177
لا يتدين بالحديث ، لأنه كان يحمل شيوخاً الكوفة على الكذب ، يسوي لهم نسخاً ويأمرهم أن يحدثوا بها ، ثم يرويها عنهم : ص235 {هذه صفة ابن عقدة}
لا يتدين بحديثه : ص177
لا يُترك : ص170 و 175
لا يترك حديثه ، بل يكتب حديثه ؟؟ : ص309
لا يترك عندي ، فيه لين : ص183
لا يترك فقد وثقه أحمد والعجلي ، وأبو الفتح [الأزدي] يسرف في الجرح ، وله مصنف كبير إلى الغاية في المجروحين ، جمع فأوعى ، وجرح خلقاً بنفسه لم يسبقه أحد إلى التكلم فيهم وهو المتكلم فيه : ص512
لا يُتشبث بحديثه : ص524
لا يتعمد الكذب : ص199 و 508
لا يتعمد الكذب ولكن أحسبه صحب أقواماً يوصلون الحديث : ص426
لا يتعمد الكذب ولكنه صحب قوماً يصلون ويزيدون : ص426-427
لا يتقدمه عندي أحد في الحديث : ص52
لا يُتكل عليه : ص174 و 524
لا يتهم بالكذب : ص369(1/118)
لا يثبت به فرض ولا سنة : ص224 و 525
لا يثبت حديثه : ص443
لا يثبت مسكنه : ص292
لا يجوز الاحتجاج به : ص172 و 220 و 479
لا يجوز الاحتجاج به إذا انفرد : ص220-221
لا يجوز الاحتجاج به إلا عند الوفاق : ص172
لا يجوز الاحتجاج به بحال : ص229
لا يجوز الاحتجاج به في الديانة ولا الرواية عنه بحيلة : ص229
لا يجوز الاحتجاج به ؟؟ ولا ذكره في الكتب إلا على جهة التعجب : ص276
لا يجوز الاحتجاج عندي بروايته على كل حال : ص440
لا يجوز الاشتغال بحديثه : ص253
لا يجوز السماع منه : ص231-232
لا يجوز أن يحتج به : ص253
لا يجوز حديثه : ص175
لا يجوز ذكره في الكتب ؟؟ إلا على جهة التعجب : ص276
لا يجوز في الضحايا : ص200 و 546
لا يجيزه [تصحيف عن : لا يخبره] : ص296
لا يحتاج إلى أن يُسأل عنه : ص345
لا يحتج بحديثه ، كان شيخاً مستوراً : ص135
لا يُحتج بحديثه ، ولا يُتديَّن به : ص177
لا يحتج بحديثه ، ولا يعتدّ به : ص184-185
لا يحتج بحديثهم : ص161
لا يُحتج به : ص167 و 170 و 172 و 180 و 220 و 253 و 302 و 320 و479 و 524 و 532 و 534
لا يحتج به بحال : ص223 و 525
لا يحتمل سنه السماع منهم : ص258
لا يحدث إلا عن ثقة : ص45
لا يحدث عنه إلا شر منه : ص388 [هذه الكلمة نسبها ابن حبان لأحمد ، والظاهر أنها لا تصح عنه ، ولا تليق بطريقته في الكلام على الرواة ، بل هي ثابتة من كلام ابن معين ، كما في ص389 ، وهي من رواية عبدالله بن أحمد في العلل ومعرفة الرجال ] محمد .
لا يحسن الحديث : ص194-195
لا يحسن الكذب : ص472
لا يحسن أن يكذب : ص472
لا يحسن شيئاً : ص195
لا يحسن يتكلم : ص201
لا يحفظ : ص201
لا يحل الاحتجاج به بحال : ص234
لا يحل الاحتجاج به وإن وافق الثقات : ص234
لا يحل الأخذ عنه : ص474
لا يحل السماع منه : ص474
لا يحل ذكره إلا بالقدح : ص270
لا يحل ذكره إلا للادّكار : ص258
لا يحل ذكره في الكتب إلا على سبيل الاعتبار : ص258(1/119)
لا يحل ذكره في الكتب إلا على سبيل الاعتبار للخواص : ص258
لا يحل ذكره في الكتب إلا على سبيل الإنباء عنه : ص258
لا يحل ذكره في الكتب إلا على سبيل التعجب منه : ص258
لا يحل ذكره في الكتب إلا على سبيل التنبيه عليه : ص258
لا يحل ذكره في الكتب إلا على سبيل القدح : ص258
لا يحل ذكره في الكتب إلا مع بيان حاله : ص258
لا يحل ذكره في الكتب إلا مع كشف ستره [أو إلا لكشف ستره] ؟؟ : ص258
لا يحل ذكره في الكتب إلا مع هتك عرضه [أو إلا لهتك عرضه]؟؟ : ص258
لا يحل كتابة حديثه : ص188 و474
لا يحلّ كتْبُ حديثه : ص474 و 188
لا يُحمل عن مثله الحديث : ص216 و 231 و 473
لا يُحْمَل عنه : ص525
لا يخبره : ص296
لا يُختلف في حديثه : ص35
لا يختلف فيه أحد : ص47
لا يُخرج الصحيح إلا من ينزل أو يكذب : ص453
لا يخرج إلينا أصوله ، وإنما يحدث من فروع [أو بالفروع] : ص366 و 84
لا يخرَّج عنه في الصحيح ، يخطئ كثيراً ويتلقن إذا لُقّن : ص183
لا يدخل في الصحيح : ص183-184
لا يدري ما الحديث : ص194-195 و 206 و 527
لا يدرى ما حاله : ص293 و 490
لا يدرى ما حاله ، فيه جهالة ، ما روى عنه غير ولده : ص293
لا يُدرى ما هو : ص191 و 490
لا يُدرى من ذا : ص191
لا يُدرى من هو : ص191 و 438 و 490
لا يذاكَر بحديثه ولا يعتد به : ص236 و 525
لا يُذكر مع أصحاب الحديث : ص235
لا يذهب عليك شيء : ص74
لا يرتاب في صدقه : ص424-425
لا يُردّ على مثله : ص35
لا يرسل ولا يدلس : ص78
لا يرفعون به رأساً : ص201
لا يروى حديثه : ص243
لا يروى عنه : ص192 و 359 و 524
لا يروى عنه ، هو منكر الحديث : ص310
لا يروى له في الواجبات؟؟ : ص175
لا يروي إلا عن ثقة ! (وما يتعلق به) : ص242 و 124 و 140 و 164 و 181 و 238 و 244 و 244-245 و 248 و 249 و 255-256 و 386-387 و 418 و 422 و 45 و 484-485 و 488 و 534 و 72
لا يروي عنه من فيه خير : ص267(1/120)
لا يزال [لعلها لا يترك] عندي فيه لين؟؟ : ص183
لا يساجله في شأنه أحد : ص90
لا يُسأل عن مثله : ص26
لا يُسأل عنه : ص69 و 344
لا يُسأل عنه أحدٌ من الناس : ص74
لا يساوي بعرةً : ص194 و 524
لا يساوي تمرة : ص194
لا يساوي حديثه كفاً من تراب : ص194
لا يساوي دستجة بقل : ص194
لا يساوي شيئاً : ص188 و 194 و 221 و 524
لا يساوي شيئاً ولكن يكتب حديثه : ص299
لا يساوي طلوة : ص194
لا يساوي طُليةً : ص524
لا يساوي فلساً : ص188 و 194 و 524
لا يساوي كعباً : ص194
لا يساوي نواة في الحديث : ص194
لا يستحق الترك : ص170
لا يستحيي مما يقول : ص267
لا يستخفه فلان : ص524
لا يستطيع أحد أن يراجعه في فلان : ص245
لا يستطيع أحد أن يفيدني عن فلان [من شيوخي] شيئاً : ص377
لا يستقيم حديثه ولا يحتج به : ص167
لا يستهويه فلان : ص162
لا يسع قبول خبره ولا حمل العلم عنه ، فيُلحق برسول الله صلى الله عليه وسلم ما لم يقله : ص242
لا يسقط حديثه : ص171
لا يسقط عن العدالة : ص151
لا يسكن القلب عليه ، مضطرب : ص181
لا يسكن قلبي عليه : ص524
لا يسمع بشيء إلا حدث به : ص506
لا يسمع شيئاً إلا حفظه : ص100
لا يسوى حديثه شيئاً ولا يروى عنه الحديث : ص211
لا يسوى نواة في الحديث ، كان يتلقن كل شيء : ص516
لا يشبه حديثه حديث الثقات : ص482
لا يشبه حديثه حديث أهل الصدق : ص220 و 482 و 483
لا يشبه حديثه عن الثوري أحاديث غيره عن الثوري : ص393-394
لا يشتغل بحديثه : ص191 و 253
لا يشتغل بحديثه ، ليس في وزن من يشتغل بحديثه ، عامة حديثه خطأ ، لا أعلم له حديثاً مستقيماً ، يكتب حديثه : ص309
لا يُشتغل بمثل هذا : ص74
لا يشتغل به : ص191 و 524
لا يشك في صدقه : ص424-425
لا يصح حديثه : ص378-379 و 443
لا يصدق : ص261
لا يضبط الإسناد : ص165
لا يُعبأ بحديثه ، كان يكذب : ص309
لا يعبأ به : ص191
لا يعتبر بحديثه : ص213 و 489
لا يعتبر به : ص213 و 525(1/121)
لا يعتبر بها ، هي بواطيل : ص486
لا يعتبر حديثه من غير روايته عن فلان : ص450
لا يعتد بحديثه : ص525 و 184
لا يُعتد به : ص236 و 184
لا يعتمد عليه : ص174
لا يعجبني الاحتجاج بخبره إذا انفرد : ص319-320
لا يعجبني الاحتجاج بخبره إذا انفرد عن أبيه ؛ وما أقربه في نفسه إلى التعديل ؛ وهو ممن أستخير الله عز وجل فيه : ص319
لا يعجبني الاحتجاج به إذا انفرد : ص174
لا يعدّ [هذا] لأبي داود خطأً ، إنما الخطأ إذا قيل له لم يعرفه ، وأما أبو داود قيل له فعرف ، ليس هو خطأ : ص249
لا يعدله عندي أحد في الحديث : ص52
لا يُعْرَف : ص291
لا يعرف إلا به ولم ينسب : ص231
لا يعرف إلا بهذا الحديث : ص291
لا يُعرف البتة : ص191
لا يَعرف الحديث : ص191 و 408
لا يعرف الحديث ، إلا أنه لم يكن من أهل الكذب ، ولكنه كان لا يعقل الحديث : ص408
لا يعرف الرجال ، وربما أُسقط من الإسناد رجلان أو أكثر وهو لا يدري : ص339
لا يعرف بالثقة : ص331-332
لا يعرف له أصل : ص491
لا يعرف له حال : ص294
لا يعرف له حال ، ولا يعرف : ص294
لا يعرف له صحبة : ص329
لا يعرف مسكنه : ص292
لا يُعرفون : ص505
لا يَعقل : ص406
لا يعقل كان قد خرف : ص408
لا يعوَّل عليه : ص174 و 524
لا يعي : ص528
لا يعي ما يخرج من رأسه : ص193 و 527
لا يغث عليه شيء : ص505 {أي لا يقول في شيء إنه رديء فيتركه}
لا يفرح بحديثه : ص495
لا يفرح بعلوه : ص495
لا يُفرح به : ص495 و 526
لا يُفهم مَن هذا : ص481-482
لا يَفهم ولا يقيم الهجاء : ص191
لا يفوته حديثٌ جيد : ص76 و 399
لا يفوته شيء : ص399
لا يفي بمذاكرته أحد : ص101
لا يفيده أحدٌ شيئاً : ص111
لا يفيده أحد شيئاً في فلان : ص508-509
لا يقاس به أحد : ص410
لا يقصر [كذا] على ما سمع ، يتناول ما لم يسمع [لا يكتب عنه] : ص214
لا يقصر على ما سمع ؟؟ : ص269-270
لا يُقطع به في حديث إذا اختلف أو انفرد : ص163
لا يقول إلا سمعت وحدثنا ورأيت : ص78(1/122)
لا يقوى حديثه : ص163
لا يقيم الإسناد : ص165
لا يقيم الإسناد ولكنْ أكتبُ حديثه وأعتبرُ به : ص166 و 184
لا يقيم الهجاء : ص191 و 527
لا يقيم شيئاً من الحديث : ص193
لا يكاد يحدث عن ثقة : ص209 [عكس من لا يروي إلا عن ثقة؟؟ . م]
لا يكاد يخطئ : ص50 و 98
لا يكاد يُعرف : ص206
لا يكاد يقوم : ص528
لا يكتب حديثه : ص182 و 188 و 190 و 525
لا يُكتب حديثه إلا زحفاً : ص176
لا يكتب حديثه إلا للاعتبار : ص485-486 و 486 (معناها عند ابن حبان)
لا يُكتب حديثه وليس بالقوي : ص150
لا يكتب حديثه وليس بشيء : ص340
لا يَكتب عن فلان إنسان فيه خير : ص267
لا يُكتب عن فلان --- ، كان منكر الحديث : ص309
لا يُكتب عنه : ص343
لا يكتب عنه الحديث ، رجل يرمى بالقدر ، إنما يكتب عنه الشعر ، أما الحديث فلا : ص201
لا يكتب عنه إنسان فيه خير : ص525
لا يكذب : ص174 و 369 و 496
لا يكلمه أحد إلا علاه في كل فن : ص48
لا يُلتفت إلى ما قيل فيه : ص321
لا يمضي : ص185-186
لا يمكن أن يعتبر بحديثه : ص433
لا يمكنني أن أقول : لا بأس به ؟؟ : ص341
لا ينبسط لحديثه : ص162 و 524
لا ينبغي أن يُروى عنه : ص192 و 524
لا ينبغي أن يروى عنه شيء ، لأنه ضال مضل : ص278
لا ينبغي أن يُغتر برواياته : ص242
لا ينبغي لحكيم أن يذكره في العلم : ص224
لا ينبغي لحليم أن يذكره في العلم : ص255 [هذه كلمة السعدي وليس السدي خلافاً للتطبيع الواقع في الأصل ، والمراد الجوزجاني] ، و 525
لا ينحط حديثه عن درجة الحسن : ص56
لا ينشط لحديثه : ص524
لا ينظر له في كتاب إلا تيين أمره فيه : ص278
لا يوثق به : ص525
لا يوقف على حده : ص487
لا يوقف على حديثه ، ولا ينبغي أن يُحتج به ولا يغتر بروايته : ص487
لا يوقف عليه : ص487
لا يوقف منه على شيء : ص196 و 487
انتهى فصل (لا)
لاح كذبه وتزويره : ص470 و 263
فصل (لأن---)
لأن أخر من السماء أحب إلي من أن أروي عن فلان : ص251 و 526(1/123)
لأن أخر من السماء أحب إلي من أن اقول : حدثنا فلان : ص251
لأن أزني أحب إلي من أن أروي عن فلان : ص251
لأن أزني أحب إلي من أن اقول : حدثنا فلان : ص251
لأن أسمع منه حديثاً يقول فيه : أظن أني سمعته أحب إلي من أن أسمع من ثقة غيره حديثاً يقول : قد سمعته : ص48
لأن أشرب من بول حماري هذا حتى أروى أحب إلي من أن أروي عن فلان : ص251 و 526
لأن أشرب من بول حماري هذا حتى أروى أحب إلي من أن اقول : حدثنا فلان : ص251
لأن أقطع الطريق أحب إلي من أن أروي عن فلان : ص251 و 526
لأن أقطع الطريق أحب إلي من أن اقول : حدثنا فلان : ص251
لأنْ أكتب عن ابن عون أحسَبُ ... أحسَبُ... أحب إلي من أن أكتب عن سندل أشهد... أشهد... : ص33
لأن الذي يستشهد به فيه أصل الاحتجاج به !! ؟؟ [هذه عبارة المؤلف] : ص221
لأن أُلقى في بئر [أو في هذا البئر] أحب إلي من أن أروي عن فلان : ص526 و 251
لأن ألقى في هذا البئر أحب إلي من أن اقول : حدثنا فلان : ص251
لأن ألقى من فوق هذه المنارة أحب إلي من أن أروي عن فلان : ص251
لأن ألقى من فوق هذه المنارة أحب إلي من أن اقول : حدثنا فلان : ص251
انتهى فصل (لأن---)
لبيب : ص115
لبيب لبيب : ص115
اللحن : ص349
لزمت فلاناً سنة : ص78
لزمت هشيماً أربع سنين ما سألته عن شيء إلا مرتين ، هيبةً له : ص373 [هذا كلام الإمام أحمد]
فصل (لست)
لست أستجيز الرواية عنه : ص220 و 526
لست أعرفه بعدالة ولا جرح ، ولا له راو غير سليمان ، وسليمان ليس بشيء ، فإن وُجد له راو غير سليمان بن سلمة اعتبر حديثه ويُلزق به ما يتأهله من جرح أو؟؟ عدالة : ص363-364
انتهى فصل (لست)
لص يسرق الحديث !! : 374
لطّف فيه فلان : ص521
لطَّف هشيم فيه فقال : نا محمد بن عبد الرحمن القرشي ، فكنى عن اسم جده كي لا يفطن له : ص521 و 449
لعل البلاء من فلان : ص124-125
لعل هذا من إسماعيل [بن عبدالله بن أويس] كان في شبيبته ثم انصلح : ص216 ؛ [كلمة ابن حجر] .(1/124)
لعل هذه الأحاديث التي أُنكرت عليه توهمها توهماً أو شُبه عليه فغلط : ص199
لعله إنما يهم في الشيء بعد الشيء ورواياته تحتمل وتقبل : ص199
لعن الله من يكتب عن فلان : ص266-267
(لعن المبتدعة) : ص343
لعنه الله ولعن من يسأل عنه !! : ص546
(لقاء الطالب الشيخ في وقت امتناعه عن التحديث) : ص366
(لقب عجيب) : ص237
فصل (لقد)
لقد جلبتَ إلى بلدك شراً : ص259
لقد كان من هذا الأمر بسبيل : ص65
لقد من الله على المسلمين بسوء حفظه : ص529
انتهى فصل (لقد)
لقفٌ : ص99 و 256 ؟؟
اللقف؟؟ : ص256
لقيته وكان كذاباً : ص241
للأئمة فيه مقال : ص412
للحديث رجال : ص185
للضعف ما هو : ص151 و 152
فصل (لم ---)
لم أجد لهم فيه كلاماً ، وهو بيّن الضعف جداً ، ورواياته التي يرويها عمن يروي عنه غير محفوظة ، وهو عندي ممن يضع الحديث على الثقات وفي مقدار ما ذكرته يتبين ضعفه : ص279
لم أجده : ص491
لم أخرِّج عن يحيى بن أبي كثير حين فاتتني عن أحمد اليمامي النسخة التي يرويها : ص245
لم أر أصفق وجهاً من فلان : ص267
لم أر في الكذابين أصفق وجهاً منه : ص267
لم أر في حديث فلان ما في القلب منه : ص137
لم أر في حديث فلان مكروهاً : ص137
لم أر في حديثه إلا ما يُحتمل : ص171-172
لم أر في حديثه إلا ما يُحتمل وليس له حديث منكر جاوز الحد : ص171
لم أر في حديثه متناً منكراً : ص290
لم أر له حديثاً منكراً ، إنما ضعفوه لأنه لم يلق أولئك : ص236
لم أر مثله : ص35 و 426
لم أر من يستحق اسم الحافظ غيرَه : ص102
لم أر يحيى بن سعيد يروي له : ص330
لم أره يطلب الحديث : ص513
لم أروِ عن أجلّ منه في عيني : ص35
لم أستطع أن أُغْرب على فلان : ص111
لم أسمع أحداً ولا بلغني عن أحدٍ في فلان كلام ، وهو عند الناس صدوق ثقة : ص124
لم أسمع أحداً ينكره ؟؟ أو يطعن عليه ، وأدخله البخاري في كتاب الضعفاء (وقال أبي) : يحوَّل منه : ص434 و 288 ؟؟
لم أعرفه : ص491
لم أقف عليه : ص491(1/125)
لم تثبت عدالته : ص294
لم تطلع الشمس على أكبر مه : ص89
لم تكن سيرته محمودة : ص219
لم تكن له حركة في الحديث : ص504
لم نأخذ منه إلا ما لا نجده عند غيره : ص164
لم نجد له حديثاً منكراً جداً فأذكره ، وأحاديثه يحمل بعضها بعضاً ، وهو في جملة من يُجمع ويُكتب حديثه : ص362
لم نكتب نحن عن هذا شيئاً [كأنه يقول : لم ندركه ؟؟] : ص331
لم يؤخذ عليه حرف : ص57
لم يبق من تُجمِع عليه الأمة [في]؟؟ الرضى والصحة إلا فلان : ص49
لم يبلغ درجة الصحيح : ص156
لم يتابع على كذا : ص332-333
لم يتبين لي طرحه : ص171
لم يثبت أمره في الحديث : ص504
لم يجوِّد [هذا الحديث] ؟؟ : ص441
لم يحتج به البخاري ، ولم يخرج له إلا حديثاً واحداً مقروناً : ص367
لم يحدث عنه أبو زرعة ، على عمد : ص225
لم يحدث عنه فلان على عمد : ص525
لم يخبر [فلانٌ] حاله ؟؟ : ص248
لم يُخرِج عنه [يعني حماد بن سلمة] البخاريُّ معتمداً عليه ، بل استشهد به في مواضع ليبين أنه ثقة ، وأخرج أحاديثه التي يرويها من حديث أقرانه كشعبة وحماد ن زيد وأبي عوانة وغيرهم : ص367
لم يخرّج له البخاري : ص238-239
لم يخرج له البخاري في الأصول : ص366
لم يخرج له البخاري في صحيحه : ص511
لم يخرج له الشيخان ؟؟ في الأصول : ص366
لم يخرج له مسلم في الأصول : ص366
لم يخرجاه : ص361
لم يخطئ في حديث : ص50
لم يخطئ في حرف : ص50
لم يدرك فلاناً ؟؟ : ص516
لم يُذكَر إلا بخير : ص126
لم يُرَ مِثْلُه : ص64
لم يرضَ فلانٌ قولَ فلان في الراوي ؟؟ : ص156
لم يرو ابن حبان في ترجمته شيئاً ، ولو كان عنده له شيء موضوع لأسرع بإحضاره [هذا كلام الذهبي] : ص440
لم يرو عنه [ابن] القطان أو ابن مهدي أو شعبة أو أمثالهم ؟؟ : ص511
لم يرو عنه إلا الأحداث : ص419
لم يرو عنه إلا من لم يكن الحديث من صناعته : ص497
لم يرو عنه المشاهير : ص511
لم يرو عنه شعبة : ص484 و 485
لم يرو عنه فلان : ص331(1/126)
لم يرو عنه فلان ، على عمد : ص525
لم يرو عنه مالك : ص512
لم يزل حديثه مقارباً : ص144
لم يزل مختلطاً : ص400
لم يزل (مختلطاً)؟؟ (أو مخلطاً)؟؟ يحدثنا بالحديث الواحد على ثلاثة ضروب : ص411 وانظر 400
لم يسقط له حديث : ص50
لم يسمع كل كتاب فلان من فلان : ص392
لم يسمع من فلان : ص357
لم يسمع منهم ولا يحتمل سنه السماع منهم : ص258
لم يسند من الحديث ما يشتغل به : ص299
لم يشتهِ ؟؟ الناسُ حديثه : ص162 و 524
لم يصبر على ما رزق : ص462
لم يصبر على ما رُزق وأسرف في الأمر فافتضح : ص270
لم يصبرعلى ما رزقه الله أو على ما رُزق فأسرف في الأمر فافتضح : ص509
لم يصبروا عنها ، وكتبوها ليعرفوها : ص248 {أما شعبة وغيره [من شيوخنا] فرأوا [عنده] أشياء لم يصبروا عنها ، وكتبوها ليعرفوها ، فربما ذكر أحدهم عنه الشيء بعد الشيء ، على جهة التعجب ، [فتداوله الناس] }
لم يصنع شيئاً : ص473
لم يُعرف بالطلب : ص189
لم يعمَّر : ص501 و 502
لم يغمزه أحد : ص367
لم يقبل الناس حديثه : ص197
لم يقتصد : ص540
لم يقتصر على الذي عنده : ص509 و 270
لم يقتصر على الذي عنده حتى تخطى إلى أحاديث غيره : ص270
لم يقدر أن يصون نفسه كما يفعل أصحاب الحديث : ص414
لم يقنع الناس بحديثه : ص179 و 221 و 233 و 524
لم يكتف بما رزقه الله : ص462
لم يكثر عنه الحفاظ لاشتغاله عنهم بالدولة : ص367
لم يكن ابن الأبنوسي ممن يتعمد الكذب ، لكنه كان قد حُبّب إليه جمع الكتب ، فكان إذا دخل له كتاب ترجمه وكتب عليه اسم راويه واسمه ، قبل أن يسمعه ، ثم يسمعه بعد ذلك !! : ص263
لم يكن أبي يوثقه وأثنى عليه شراً : ص340
لم يكن البائس ممن يكذب : ص161-162
لم يكن الحديث من صنعته : ص197
لم يكن العلم من صناعته ولا اغبر قدمه فيه ؟؟ : ص398
لم يكن أهلاً للحديث : ص192
لم يكن أهلاً للحديث عنه : ص192 و 524
لم يكن بالأستاذ : ص155
لم يكن بالثقة : ص473 و 525
لم يكن بالحافظ : ص157(1/127)
لم يكن بالسكة : ص156
لم يكن بالسكة (مثله؟؟) : ص156
لم يكن بالصافي : ص154 و 523
لم يكن بالماهر : ص155
لم يكن بالمتقن : ص346
لم يكن ببغداد رجل إلا وهو خير من فلان : ص277 و 340
لم يكن ببغداد رجل إلا وهو خير منه ، كان يضع الحديث : ص340
لم يكن بثقة : ص407
لم يكن بجيد العقدة : ص158 و 524
لم يكن بذاك في دينه : ص234
لم يكن بشيء البتة : ص527
لم يكن بصاحب حديث : ص336
لم يكن بصدوق عندهم : ص529
لم يكن بمحكم الحديث : ص157
لم يكن بمصر من يحسن الحديث غيره : ص52
لم يكن به بأس --- فعابوه أنه يقعد عند أصحاب الكتب : ص365
لم يكن به بأس ، ولكنه لم يكن بصاحب حديث : ص336
لم يكن حافظاً : ص155
لم يكن حديثه بصحيح ، أحاديثه بواطيل : ص249
لم يكن سليماً من التركيب : ص271
لم يكن شيوخنا يحدثون عنه : ص192
لم يكن صاحب حديث ، تركناه لم نسمع منه : ص337
لم يكن عليه ضوء ، وكان يُخل بالصلاة ويُرمى بعظائم : ص483
لم يكن عند ابن معين بشيء : ص515
لم يكن عندي ممن يتعمد الكذب ، وكان حسن الحديث : ص199
لم يكن فلان يوثق فلاناً : ص339
لم يكن في أصحاب فلان أحد يدانيه : ص96
لم يكن في بلدنا أحد أحفظ منه ، وهو منكر الحديث : ص334
لم يكن في موضع أن يحدَّث عنه : ص192
لم يكن كذاباً ، بل كان ضعيف العقل : ص407
لم يكن لأهل الكوفة حديث جيد غريب ولا لأهل المدينة ولا لأهل بلد حديث جيد غريب إلا رواه : ص399
لم يكن له حركة في الحديث : ص524
لم يكن له حفظ : ص166
لم يكن له عندي قيمة : ص221 و 525 ؟؟
لم يكن مثله في الحفظ والورع : ص406
لم يكن محكم الحديث : ص157
لم يكن مرضي الجملة ؟؟ ولا صادقاً : ص273 و 529
لم يكن مستقيم اللسان : ص230
لم يكن مقنعاً ، ذكرت لأحمد بن حنبل موته يوم مات وأنا ببغداد ، فقال : حوَّلتُ كتبه ظهائر للكتب منذ حين ، أو قال : منذ زمان : ص234
لم يكن من أصحاب الحديث : ص138 و 336
لم يكن من أصحاب الحديث ، كان مغفلاً جداً : ص336(1/128)
لم يكن من البابة : ص524
لم يكن من الثقة الجيد [كذا ، ويظهر أنه تصحيف عن : النقد الجيد] : ص168 و 383 و 154
لم يكن من القريتين بعظيم وكان ضعيفاً منكر الحديث : ص178
لم يكن من النقد الجيد : ص154 و 168 و 383 و 524
لم يكن من أهل الحديث : ص336 و 234
لم يكن من أهل الحديث في شيء ؟؟ : ص234
لم يكن من أهل الكذب : ص230 و 408
لم يكن من رجال هذا الشأن --- وهو يدخل في الصحيح ؟؟ : ص337
لم يكن من فرسان الحديث : ص408
لم يكن موثوقاً به : ص218
لم يكن موثوقاً به في الرواية : ص218
لم يكن نافقاً : ص175 و 524
لم يكن وزنه الكذب : ص161 وص162 [وتصحفت وزنه في موضع من ص161 إلى وزن]
لم يكن وزنه الكذب ، كان رجلاً صالحاً : ص161
لم يكن وزنه وزن الكذب : ص161
لم يكن يبذل نفسه للحديث : ص348
لم يكن يحفظ : ص166
لم يكن يدري أيش الحديث ، كان يبيع البزر : ص337
لم يكن يدري فن الحديث : ص494
لم يكن يشبه طلب محمد [البخاري] للحديث طلبنا ، كان إذا نظر في حديث رجل أنزفه : ص111
لم يكن يشرب الماء في السوق : ص514
لم يكن يكذب في الحديث : ص137
لم يكن يوثق به : ص218 و 220
لم يكن يوثق به في علمه : ص218
لم يلتفت إلى توثيق فلان له أحد ؟؟ : ص272
لم يمنع فلانٌ من قراءة حديث هذا الراوي : ص181
لم ينسب : ص231
لم ينصف فلان [من النقاد في هذا الحكم] : ص206
لم يُهدَر : ص170
لم يوثَّق : ص159
لم يوجد : ص491
لم يوجد له أصل : ص491
انتهى فصل (لم)
لما احتيج إليه أخرجت [له]؟؟ الأرض أفلاذ أكبادها : ص276
لما دخلتُ بغداد لم يكن بها من يستحق أن أدرس عليه إلا أبو العباس بن سريج وأبو سعيد الاصطخري : ص82
لن نعدم الخير ما أبقاه الله للمسلمين : ص89
له أحاديث تدل على وهيِ حالِه وسقوط أحاديثه : ص237
له أحاديث كثيرة غرائب حسان تدل على أنه من أهل الصدق وهو ممن يكتب حديثه : ص493
له أحاديث مناكير عن المجهولين : ص397
له أخطاء : ص455 و 466(1/129)
له أشياء لا يتابع عليها : ص153 و 527
له أغلاط : ص455 و 466
له أفراد وغرائب : ص153 و 527
له أوهام : ص141 و 144 و 153 و 455 و 466
له أوهام ومناكير : ص492 و 527
له بواطيل عن الثقات : ص223
له تخاليط : ص411 و 271
له تخاليط وتخاريج بمعزل عن الصدق والإتقان : ص271
له حظ من الثقة : ص534
له حظ من الضعف : ص534
له سماع مفسود ألحق فيه : ص262 و 528
له غرائب ؟؟ : ص527
له غرائب ، وهو جائز الحديث ، فيه لِين : ص346
له ما ينفرد به ولا ينحط حديثه عن درجة الحسن : ص56
له ما ينكر : ص170
له مقلوبات وبواطيل : ص308
له مناكير : ص153 و 161 و 170 و 455 و 456 و 492 و 527
لهذا [يعني الحكم بكونه صدوقاً] شروط : ص244 و 181
فصل (لو--- ، لو لم--- ، لولا---)
لو اتقى اللهَ رجلٌ لم يحدث إلا عن سفيان وشعبة : ص83
لو أتيت مسدداً فحدثته في بيته لكان يستأهل : ص74
لو أتيته فحدثته في بيته لكان يستأهل : ص36
لو أدرك [أحمد] عصر الثوري والأوزاعي والليث لكان هو المقدَّم عليهم : ص81
لو أدركتَ أنت فلاناً وفلاناً لم تكتب عنهما ، يعني في شدة أخذه عن الشيوخ : ص140 و 87
لو ارتد عبدالرزاق ما تركنا حديثه : ص76
لو استقبلت من أمري ما استدبرت ما تركت له حرفاً إلا كتبته : ص75
لو استقبلت من أمري ما استدبرت ما لزمتُ غيرَه : ص75
لو اكتفى بما سمع لكان خيراً له : ص462 و 509
لو أن رجلاً معه المصحف وكتاب فلان لم يحتج بعد ذلك إلى شيء من العلم ألبتة : ص102
لو أن فضلاً [الرقاشي] ولد أخرس لكان خيراً له : ص454
لو أنه اقتصر على سماعه لكان فيه مقنع لكنه حدث عن شيوخ لم يدركهم : ص231
لو جاز لإنسان أن يقال له : فوق الثقة ، لقيل له : ص62
لو حدث [بهذا الحديث] غيرُ فلان لصُنع به كذا وكذا : ص473
لو حدث [بهذا الحديث] غيرُ فلان ما صنع به ؟! : ص473
لو حدث بما سمع لكان خيراً له : ص270 و 462 و 509
لو حدث بما سمع لكان فيه كفاية : ص509 و 269-270(1/130)
لو حدث بما سمع لكان فيه كفاية ، لكنه تناول ما لم يسمع : ص269-270
لو حدث بما سمع لكان فيه كفاية ، لكنه حدث عن شيوخ لم يدركهم : ص269
لو حدث بما سمع لكان فيه كفاية ، لكنه لا يقصر على ما سمع ؟؟ : ص269-270
لو حدث بما سمع لكان له فيه مقنع : ص509
لو حدث غيرك به ما صُنع به ؟! {يريد لأنك ثقة ، ولا يرويه غير الحكم} : ص474 حدث الحكمُ بن موسى عليَّ بن المديني بحديث أبي قتادة إن أسوأ الناس سرقة---) الحديث ، فقال له علي : لو حدث غيرك به ما صُنع به ؟! {يريد لأنك ثقة ، ولا يرويه غير الحكم} )
لو حدثكم عن الصحابة فصدقوه : ص49
لو خالفني فلان وأنا أحفظ سماعي لتركت حفظي لحفظه : ص30
لو خيرت لهذه الأمة لاخترت لها فلاناً : ص90
لو دخل [يعني البخاري] من هذا الباب لملئت رعباً : ص82
لو ذهب هذا وضرباؤه صار الناس رجراجة : ص92
لو رآه رسول الله صلى الله عليه وسلم لسرَّ به : ص94
لو رآه رسول الله صلى الله عليه وسلم لفرح به : ص94
لو رأيتَ أبا الزبير لرأيتَ شرطياً بيده خشبة : ص211
لو رأيت طاوساً علمت أنه لا يكذب : ص369
لو رحل إلى البصرة يسمع هذا الحديث لقلت : ما ضاعت رحلته : ص91
لو رُقي به [أي بهذا الإسناد] مريضٌ لشُفي : ص117
لو روى حديثاً آخر مثل هذا – يعني حديث الشفعة – لتركت حديثه : ص243
لو سئل فلان : من الذي بنى مسجد البصرة ؟ لقال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : بناه فلان : ص243
لو سُوِّد أحد في الحديث لسُوِّد فلان : ص63
لو شئت أن أكتب عنه ألفاً لكتبت عنه ؛ كان يروي عن ابن المسيب نحواً من أربعين حديثاً : ص243
لو شئت أن يحدثني بكل ما يصنع أهل المدينة حدثني به : ص243
لو صبر على ما رُزق لكان خيراً له : ص462
لو صرف والدك همته إلى هدم هذا الجدار لسقط : ص109
لو طالبَنا الله بحقيقة ما عليه فلان لهلكنا : ص119
لو ظهر علمه ما اجتمع الناس إلى شعبة : ص75
لو عاش الثوري لاحتاج إلى فلان : ص69(1/131)
لو عاش سنتين لذهب حديثه : ص379-380
لو علت سنه لكان أعجوبة الزمان : ص501
لو علمت أن لفلانٍ أخاً مثل هذا ما رويت عن فلان : ص238
لو علمت أنه بقي عليَّ حرف من السُّنة باليمن لأتيتها : ص111
لو قدرت أن أزيد في عمره من عمري لفعلت : ص95
لو قُسم عقله على أهل بغداد صاروا عقلاء : ص59
لو قيل لأحد : فوق الثقة ، لقيل له : ص46
لو قيل له : اكذب ، لم يحسن : ص472 و 473
لو كان أحمد بن حنبل حاضراً لاستفاد هذه الأحاديث : ص85
لو كان الصدق إنساناً لكان هو : ص117
لو كان الكذب حلالاً لتركه هارون [الحمال] تنزهاً : ص117
لو كان بين يديَّ ما سألته عن شيء : ص525 و 538
لو كان شعبة حياً لاستعدى على فلان : ص251
لو كان فلان في السلف لكان علامة : ص95
لو كان في بني إسرائيل لكان آية : ص95
لو كان في بني إسرائيل لنُقلت إلينا شمائله : ص119
لو كان في زمن الثوري لاحتاجوا إليه : ص69
لو كان في زمن الحسن البصري لاحتاجوا إليه : ص95
لو كان في زمن الصحابة لكان آية : ص95 وانظر 432
لو كان في مطبخ امتلأ ذباباً : ص239-240
لو كان كتابي معي وأحمد بن حنبل عن يميني وابن معين عن شمالي ما باليت : ص507
لو كان لي سلطان لأمَّرته على المحدثين : ص57
لو كان لي فرس لغزوت سويداً : ص250
لو كان لي نفقة لرحلت إليه : ص92 و 379
لو كان لي نفقة لزرته : ص92
لو كان محمد – يعني ابن إسماعيل البخاري – في الصحابة لكان آية : ص432 وانظر 95
لو كان يتق الله لم يحدث بالمغازي ، ما كان يحسن يقرؤها : ص513-514 ؛ {هذا قول ابن معين} ، {وقال الخطيب : لم يعبه يحيى إلا بأنه كان لا يحسن قراءة المغازي وما فيها من الأشعار ، وذلك لا يوجب ضعفه ، وقد كان ؟؟ ثقة صالحاً متعبداً} .
لو كانت عندي نفقة لرحلت إليه : ص379 و 92
لو كتب عن مالك لأثبتّه في الطبقة الأولى من أصحابه : ص39
لو كنت لقيت ابن أبي خالد لكتبت عن يحيى القطان عنه ، لأعرف صحيحها من سقيمها : ص68(1/132)
لو لم يحدث لكان خيراً له : ص246 و 453 و 454
لو لم يُخلق لكان خيراً له : ص252
لو لم يصنف لكان خيراً له : ص453
لو لم يولد لكان خيراً له : ص453 و 454
لو مات ابن عيينة لضربت إلى ابن وهْب أكباد الإبل ، ما دوّن أحدٌ العلمَ تدوينَه : ص49
لو مات سفيان الثوري في زمن إبراهيم لدخل على الناس فقده : ص95
لو وجدت درقة وسيفاً لغزوت سويداً : ص250
لو وُلِدَ أبكمَ لكان خيراً له : ص453 و 252
لو ولد أخرس لكان خيراً له : ص453 و 454 و 252
لو ولد أصم لكان خيراً له : ص453 و 252
لو ولد أصم أو أبكم أو أخرس ؟؟ لكان خيراً له : ص453 و 454 و 252 ؟؟
لولا أنه في ذلك المحل لم يرو عنه هؤلاء [الكبار] : ص388
لولاه لدرس الإسلام : ص94
انتهى فصل (لو--- ، لو لم--- ، لولا---)
ليتني شعرة في صدر فلان : ص95
ليته اكتفى بما رُزق : ص269
ليته اكتفى بما سمع : ص269 و 461
ليته حدث بما سمع : ص461
ليته حدث بما سمع ! فكيف يكذب ؟! : ص462
ليتها كانت بياضاً : ص414
فصل (ليس)
ليس أحد يروي عن ذاك : ص196
ليس إسناده بذاك : ص443
ليس إسناده بشيء : ص506
ليس الثقة : ص214
ليس بأقوى ما يكون : ص154
ليس بالثبت : ص153
ليس بالثقة : ص213 و 525
ليس بالحافظ : ص155 و 156 و 159 و 167 و 484
ليس بالحافظ ، يغلط على الثقات : ص527 و 162-163
ليس بالحجة : ص478 و 484
ليس بالساقط : ص171
ليس بالسكة : ص524
ليس بالعمدة : ص484
ليس بالقوي : ص138 و 151 و 168 و 484 و 523
ليس بالقوي ، حديثه يشبه حديث أهل الصدق : ص144
ليس بالقوي عندهم : ص155
ليس بالقوي في الحديث وهو متماسك : ص168
ليس بالقوي فيما ينفرد به : ص533
ليس بالقوي ولا بالساقط : ص171
ليس بالقوي ولا بالقريب : ص206
ليس بالقوي ولا بالمتروك : ص171
ليس بالقوي ---- وما أرى بحديثه بأساً ، هو عندي لا بأس به : ص288
ليس بالقوي ، وهو في عداد الشيوخ : ص346
ليس بالمتروك : ص171
ليس بالمتقن : ص155
ليس بالمتين : ص151(1/133)
ليس بالمجوِّد : ص527
ليس بالمرضي : ص151 و 484
ليس بالمرضي في الحديث ولا في دينه ، وكان فاسقاً كذاباً : ص253
ليس بالمرضي في دينه ؟؟ : ص230
ليس بالمرضي لا في حديثه ولا في دينه : 230 و 253 و 528
ليس بالمرضي ، متهم بوضع الحديث : ص516
ليس بالمرضي ، وكان داعية إلى الرفض وحدث عن الثقات بما لا يحتملونه : ص516
ليس بالمشهور : ص428 و 484
ليس بالمضيء : ص524
ليس بالمعروف : ص329 و 428 و 484
ليس بالمعروف ، وقد أتى بأحاديث فيها نكارة ، ولم يرو عنه إلا فلان ، وروى عن شيخين لا يعرفان : ص329
ليس بالمكثر : ص332
ليس بأهل أن يُروى عنه : ص192 و 231
ليس ببعيد من الصواب : ص149
ليس بثبت : ص153
ليس بثقة : ص159 و 172 و 193 و 200 و 206 و 213 و 214 و 216 و 240 و 258 و 277 و 316 و 316 و 339 و 430 و 451 و 515 و 525 و 537 و 205 ؟؟
ليس بثقة ، إنما كان صاحب شِعر : ص215
ليس بثقة ، قال فلانٌ : ما كان ممن يُفرح به : ص234 و 495
ليس بثقة زوّر طبقة : ص215
ليس بثقة في النقل : ص218 و 508
ليس بثقة في حديثه : ص451 و 508
ليس بثقة --- لأنه محدود --- وهو في سماعه ثقة : ص215
ليس بثقة --- لأنه يكذب في الحديث : ص214
ليس بثقة ولا أمين : ص218 و 223
ليس بثقة ولا مأمون : ص213 و 216 و 223
ليس بثقة ولا يكتب حديثه : ص284 و 285
ليس بثقة وليس بشيء : ص489
ليس بحافظ : ص484
ليس بحجة : ص147 و 151 و 168 و 171 و 484
ليس بحجة في الأحكام : ص174
ليس بحجة في الأحكام والسنن : ص174
ليس بحجة لا في الأحكام ولا في غيرها : ص223
ليس بحديثه بأس ، وإنما روى حديثاً ما يمكن أن يعتبر به ؛ ولم اسمع أحداً ينكره ويطعن عليه ؛ وأدخله البخاري في كتاب الضعفاء ، يحول منه : ص288
ليس بخَلف المسكين ؟؟ بأس ، لولا أنه سفيه : ص425
ليس بدون فلان : ص46
ليس بذاك : ص151 و 152 و 155 و 167 و 407 و 518 و 523
ليس بذاك الحافظ : ص155
ليس بذاك الساقط وإلى الضعف ما هو : ص171(1/134)
ليس بذاك القوي : ص151
ليس بذاك القوي وليس بمتروك : ص157
ليس بذاك المعروف؟؟ : ص330
ليس بذاك ، لم يكن من النقد الجيد : ص154
ليس بذلك : ص152 و 523
ليس بذلك في الجلالة : ص152
ليس برشيد : ص524
ليس بشيء : ص150 و 159 و 172 و 188 و 190 و 200 و 203 و 204 و 205 و 215 و 240 و 240 و 297-300 و 300 و 449 و 482 و 503 و 510 و 540
ليس بشيء ، شبه المتروك أو شبه متروك : ص195
ليس بشيء ، شبيه بالمتروك : ص195
ليس بشيء ، كذاب ، كان يشتم عثمان ؛ وكل من شتم عثمان أو طلحة أو أحداً من الصحابة : دجالٌ لا يكتب عنه وعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين : ص298
ليس بصاحب علم ، بل صاحب عمود : ص204
ليس بصدوق : ص261
ليس بعمدة : ص151 و 484 و 518 و 521 و 524
ليس بقوي : ص159 و 484 و 523
ليس بقوي الحديث ، وهو ممن يشتهى حديثه : ص465
ليس بقوي ، هو وفلان وفلان قريب بعضهم من بعض ، محلهم عندنا محل الصدق ، يكتب حديثهم ولا يحتج بهم : ص161
ليس بكذاب : ص344
ليس بمؤتمن على دينه : ص228 و 529
ليس بمؤتمن في نفسه : ص229-230
ليس بمأمون : ص159
ليس بمتروك : ص157
ليس بمتقن وروى مناكير : ص393
ليس بمحفوظ الحديث : ص186
ليس بمحكم الحديث ، وإنما أكتب حديثه لأعرفه : ص249 و 157
ليس بمحكم الحديث ، إنما أكتب حديثه للمعرفة : ص157 و 249
ليس بمحل الحجة : ص478
ليس بمحل للحجة : ص478
ليس بمحمود : ص159
ليس بمرضي : ص484
ليس بمستقيم : ص329
ليس بمشهور : ص427 و 428 و 484
ليس بمشهور ولكن ليس به بأس : ص427
ليس بمعروف : ص484
ليس بمعروف الحديث : ص307
ليس بمنكر الحديث ولا يحتج به : ص161
ليس بمنكر الحديث يكتب حديثه : ص161
ليس به بأس : ص132 و133 و 283
ليس به بأس إذا جاءك بشيء تعرفه : ص179-180
ليس به بأس ، إلا أنه كان يدلس : ص284
ليس به بأس لا يحسن يكذب : ص473
ليس به بأس وليس من أكابر أصحاب الزهري : ص158
ليس به بأس وهو ثقة : ص284(1/135)
ليس به بأس ، يكتب حديثه : ص284
ليس بينه وبين أهل الحديث معاملة : ص240
ليس بينه [أو بين حديثه] وبين حديث الثقات قربٌ البتة : ص205-206
ليس تدل هذه الأحاديث على صدقه : ص248
ليس تضمه إلى أحد إلا وجدته فوقه : ص48
ليس ثقة : ص340
ليس حديثه بالقوي : ص443
ليس حديثه بالكثير : ص445
ليس حديثه بالمتروك : ص170
ليس حديثه بالمضيء : ص167
ليس حديثه بالمنكر جداً : ص172
ليس حديثه بذاك الجائز : ص168 و 524
ليس حديثه بمستقيم : ص178
ليس حديثه عندهم بشيء ، كان يرفع أشياء لا ترفع : ص204
ليس حديثه نيراً : ص524
ليس حديثه نيّراً ولا يحتج به : ص167
ليس رجله ؟؟ عندنا هناك : ص154
ليس على وجهه سيماء المتقين : ص240
ليس عليه ضوء : ص483
ليس عليه قياس : ص271 و 410-411
ليس عليه قياس كان يحدث بالحديث بالتوهم : ص411
ليس عليه نور : ص483 و 524
ليس عندنا من أهل الثقة : ص223
ليس عنده شيء يُحتاج إليه : ص504
ليس عنده كتب : ص201
ليس فلان بشيء : ص430
ليس فلان بمعتمد ، قد اتهم : ص515
ليس في الحديث شيئاً : ص196
ليس في وزن من يشتغل بحديثه ، عامة حديثه خطأ ، لا أعلم له حديثاً مستقيماً ، يكتب حديثه : ص309
ليس في وزن من يشتغل بخطئه : ص196
ليس فيه حيلة البتة : ص277
ليس فيه حيلة البتة ، وما رأيت أحداً قط يشير بالكتاب عنه ولا يرشد إليه : ص214
ليس قول يحيى والقواريري مما يجرحه ، وما رأيت أحداً يذكره إلا بخير وصدق : ص208
ليس كأقوى ما يكون : ص154
ليس لحديثه رونق ولا ضوء : ص167
ليس لفلان فيه كبير رأي : ص164
ليس له أصل : ص491
ليس له بخت : ص136 و 240 و 375
ليس له حديث قائم : ص193
ليس له حديث قائم ، لا يترك حديثه ، بل يكتب حديثه ؟؟ : ص309
ليس له حديث منكر جاوز الحد : ص172
ليس له حكم يضطر إليه : ص504
ليس له حلاوة : ص524(1/136)
ليس له راو غير سليمان ، وسليمان ليس بشيء ، فإن وُجد له راو غير سليمان بن سلمة اعتبر حديثه ويُلزق به ما يتأهله من جرح أو؟؟ عدالة : ص363-364
ليس له متن منكر لا يأتي به غيره : ص144
ليس له من الرواية ما له ضوء إلا الشيء اليسير : ص167
ليس لي به خبر : ص191
ليس لي به علم : ص191
ليس متروك : ص171
ليس مثل غيره في الضعف : ص524
ليس محله محل المتسعين في الحديث : ص157
ليس محله محل المسمعين ؟؟ في الحديث : ص157
ليس معروفاً النقل وإن كان معروفاً في النسب : ص163
ليس معروفاً بالنقل : ص291
قسم (ليس مِن---)
ليس ممن تريد : ص524
ليس ممن تريد ، كان يقول : أشياخنا فلان وفلان : ص157
ليس ممن يؤخذ عنه الحديث : ص524
ليس ممن يحتج بحديثه أو يتدين بحديثه إلا أنه يكتب حديثه : ص177
ليس ممن يُروى عنه : ص192
ليس ممن يضبط الحديث : ص527
ليس ممن يظن به أنه يتعمد في باب الرواية إسناداً أو متناً ، وإنما هو وهم منه ؛ وهو عندي لا بأس به : ص288
ليس ممن يفرح به : ص234
ليس ممن يُكتب حديثه : ص231 و 519
ليس ممن يكذب : ص369
ليس ممن يلزم بزيادته حجة : ص155
ليس ممن يوصف بالضبط للحديث : ص155
ليس من إبل القباب : ص157 و 159 و 524
ليس من إبل المحامل : ص159
ليس من أحلاس الحديث : ص157
ليس من أصحاب الحديث : ص234 و 336 و 337 و 355
ليس من أصحاب الحديث ، لأنه لا يميز ولا يبالي عمن روى : ص338
ليس من الإبل التي تحمل المحامل : ص157
ليس من الجمال التي تحمل المحامل : ص524
ليس من الحفاظ المشاهير : ص511 و 513
ليس من أهل التثبت في الرواية ولا يحتج به : ص180
ليس من أهل الحديث : ص524
ليس من أهل الحفظ والإتقان : ص155 و 527
ليس من أهل الصدق : ص262
ليس من أهل القباب : ص157 و 524
ليس من أهل المحامل : ص157
ليس من جمازات المحامل : ص159
ليس من جمال المحامل : ص540 و 157
ليس من شرط الصحيح : ص524
ليس من معادن الصدق : ص267
قسم (ليس هذا ---)(1/137)
ليس هذا [الحديث] بشيء : ص299
ليس هذا بشيء : ص535
ليس هذا بركة ، هذا عقوبة : ص540
ليس هذا عندي بشيء ، رجل لا يحفظ وليس عنده كتب : ص201
ليس هناك : ص154 و 523
ليس هناك كان يشتري الكتب فيحدث بها : ص155
قسم (ليس هو ---)
ليس هو بالثقة كذاب خبيث : ص216
ليس هو بالقوي في الحديث : ص185
ليس هو بحجة؟؟ : ص139
ليس هو بذاك --- حدث عن رجل لم يدركه : ص516
ليس هو بذلك : ص383
ليس هو بشيء : ص356
ليس هو بقوي الحديث يكتب حديثه على المجاز ولا يحتج به : ص180
ليس هو بقوي في الحديث : ص162
ليس هو ذاك الضعيف ، ذاك صاحب السمر ؛ ولكن هذا قديم قوي : ص341 [يعني ابن داب]
ليس هو زيداً ، زيد ثقة : ص339
ليس هو صاحب آثار وحديث ، ولا يعرف الحديث : ص191
ليس هو صاحب حديث : ص75
ليس هو عندي بحجة ولا يُقطع به في حديث إذا اختلف : ص164
ليس هو عندي ممن أعتمد عليه ، ولكنه لا بأس به : ص535
ليس هو في الحديث بشيء : ص254
ليس هو كذلك : ص524
ليس هو كما يتوهم الناس : ص524
ليس هو كما يتوهم الناس ، يعني ليس بذلك في الجلالة ؟؟ : ص152
ليس هو مثل غيره في الضعف : ص178
ليس هو ممن يُتكل عليه : ص153
ليس هو ممن يكذب بمرة ؟؟ هو وسط : ص167
ليس هو من أهل الحفظ : ص155
ليس هو من عيالنا : ص304
ليس هو واحداً ولا اثنين ولا ثلاثة وأربعة يحكون عنه ، الأمر فيه أعظم من ذلك : ص271
ليس يحمدونه : ص159
ليس يدري ما الحديث : ص198
ليس يروي إلا حديثاً صحيحاً : ص59
ليس يساوي قليلاً ولا كثيراً : ص194
ليس يستحق عندي الترك : ص430
ليس يسوى شيئاً أحاديثه بواطيل : ص304
ليس يشبه حديثه حديث أهل الصدق : ص220
ليس يصدق : ص261
ليس يعرف بالنقل وحديثه هذا غير محفوظ ولا يعرف إلا به : ص291
ليس يقاس به أحدٌ : ص410
ليس يمكن أن يعتبر بحديثه : ص433 و 489
ليس ينزل نزوله أحد ، كان يكتب الحديث على الوجه : ص60
ليس ينشرح الصدر له : ص162 و 524(1/138)
ليسا بالقويَّين في الحديث ولا قريباً : ص206
ليست له صحبة ، إنما يروي عن العرباض بن سارية--- لم يبلغ أن يدخل في المسند ؟؟ : ص318
ليست له صحبة ؛ ومن الناس من يدخله في المسند : ص318
انتهى فصل (ليس)
ليَّن : ص134 و 144 و 151 و 153 و 314 و 516
لُيِّن : ص523
لين الحديث : ص146 و 151 و 328
لين الحديث ، رفع موقوفات : ص179
لين جداً : ص191
لين في الرواية يحدث من غير أصل : ص352
لينه فلان : ص516 و 517
باب الميم
فصل (ما التعجبية)
ما كان أجرأه على الله وعلى رسول الله صلى الله عليه وسلم : ص261
ما أحسن تفسيره لو كان ثقة : ص223
ما أشبه حديثه بثياب سابور ، يرقم على الثوب المئة ولعل شراءه ؟؟ دون العشرة ، كان من أروى الناس عن الكذابين : ص545
ما أشبه حديثه بحديثهما ، [يعني ما أشبه حديث أبي عوانة بحديث سفيان وشعبة] : ص394
ما أضعف حديثه : ص207
ما أعظم ما جاء به ، ينبغي أن يُلقى حديثه : ص231
ما أغربه : ص96
ما أقرب حديثه : ص138 و 146 و 147
ما أقربه أن يترك : ص171
ما أقربه في نفسه إلى التعديل ؛ وهو ممن أستخير الله عز وجل فيه : ص319
ما أقربه من أن يترك حديثه : ص171
ما كان أضبطه وأشد تفقده : ص65
ما كان أعرفه بموضع حديثه : ص458 و 98
انتهى فصل (ما التعجبية) ويليه
فصل (ما الاستفهامية)
( ما سبب كراهة أهل العلم تتبع الغرائب ؟ ) : ص266
(ما سبب إساءة بعض النقاد الرأي في بعض الرواة ؟ ) : ص520
(ما أنت وذا يا صبي؟!) : ص175
(ما معنى تكرر استعمال الناقد مصطلحاً بمعنى أشد مما هو معروف لذلك المصطلح ومشهور به ؟ أو كيف يكون توجيه ذلك ؟ ) : ص159
(ما معنى تحديث الراوي عن شيخه بواسطة؟) : ص301
(ما معنى نفي الصدق عن حديث الراوي؟) : ص483
(ما هذه العين المالحة التي نبعت قِبلكم ؟) : ص212
(ما هو الأصل في من ذكروه بالحفظ والفهم وكثرة العلم والاجتهاد في الطلب ؟) : ص119
انتهى فصل (ما الاستفهامية) ويليه
فصل (ما النافية)(1/139)
ما أبالي إذا تابعني معاذ بن معاذ من خالفني : ص77
ما أبالي حدثت عن الحسن بن عمارة بحديث ، أو زنيت زنية في الإسلام : ص251-252
ما أخرجت خراسان بعد ابن المبارك مثل يحيى بن يحيى ، كنا نسميه يحيى الشكاك من كثرة ما كان يشك في الحديث : ص379
ما أخطأ في حديث واحد : ص39
ما أدخله على الشيوخ لا يوصف : ص267 و 529
ما أدركت أفضل من فلان : ص90
ما أراه إلا شيطاناً : ص355
ما أراه سمع من عبدالله بن سلام ، ولكنه يدخل في المسند ، وقد سمع من عمران بن الحصين وأبي هريرة وابن عباس : ص318
ما أرى بحديثه بأساً : ص286 و 287
ما أرى به بأساً ، ما علمت إلا خيراً : ص360
ما أرى فلان إلا أمثل منه : ص325
ما استصغرت نفسي عند [بالأصل : عن] أحد إلا عند علي بن المديني : ص464
ما أشك أن فلاناً كان ينقل الحديث : ص278
ما أشك في الواقدي أنه كان يقلبها : ص353
ما أعرفه : ص167 و 329
ما أعرفه بكذب ، نقموا عليه بتتبع هذه الغرائب : ص406
ما أعلم أنه يكذب : ص174 و 496
ما أعلم أني رأيت مثل صحة حديث فلان : ص47
ما أعلم به بأساً : ص 142 و 146 و 151
ما أعلم في تحليل النبيذ حديثاً صحيحاً ، اتهموا حديث الشيوخ : ص341
ما أعلم يروي عنه غير فلان ، وأحاديثه يحمل بعضها بعضاً ، ويكتب حديثه : ص480
ما أقول : إن أحداً اثبت منه في الحديث : ص28
ما التفت أحد من المحدثين إلى تكذيب فلان لفلان : ص479
ما بالمصريين (مثلاً) مثله : ص88
ما بحديثه بأس : ص156
ما بحديثه بأس ، ولا يحتج بحديثه ، كان شيخاً مستوراً : ص135
ما بقي [ بعد موته ] أحدٌ ممن يستحيى [في الأصل : يستحي] منه : ص95
ما بقي أحد يعرف ما يخرج من رأسه غير فلان : ص61
ما بقي أحد يعرف ما يقول غير فلان : ص61
ما بلغ درجة الحفظ : ص336
ما به المسكين من بأس ، ليس له بخت : ص365
ما به بأس ، المسكين ليس له بخت : ص136
ما بهذا الخيال يُغمز الحافظ : ص399
ما بين لا بتيها أكذب منه : ص529(1/140)
ما بينهما أفعل تفضيل : ص71
ما تحت أديم السماء مثله : ص88
ما تحملني رجلي إليه : ص304
ما ترك لنا إسرائيل كوة ولا سفطاً إلا دحسها [أي ملأها] كتباً : ص112
ما تعلمت الحديث إلا من فلان : ص75
ما تنقلني رجلي إليه : ص304
ما جعلتَ بينك وبين الله مثله : ص34
ما حدثني رجل بحديث إلا حفظته : ص105
ما حدثني رجل بحديث فأحببتُ أن يعيدَه عليّ : ص105
ما حديث ابن لهيعة بحجة وأني لأكتبه أعتبر به وهو يقوّي بعضه بعضاً : ص180
ما حملت عنه إلا حديثاً واحداً ، ثم جاءت السِّنَّور فأحدثت عليه : ص254
ما خلفت بعدي آمن على الحديث منه : ص41
ما خلق الله تعالى أحداً أعرف بالحديث منه : ص42
ما دام هذا التنين حياً ما يفلح معه أحد : ص96
ما دوَّنَ أحدٌ العلمَ تدوينَه : ص49
ما ذا بحجة : ص153
ما ذكرته إلا خشية أن يستدرك : ص228
ما رئي أسود الرأس مثله : ص88
ما رأى سفيان قط مثله ، فكيف نرى نحن مثله ؟! : ص464
ما رأى فلان مثل نفسه : ص464
ما رأيت ببغداد في الثقة مثله ، وبعده فلان : ص63
ما رأيت أحداً أحذق بالكذب منه ومن فلان : ص253
ما رأيت أحداً أصدق منه : ص116
ما رأيت أحداً أورع في الحديث من شعبة ، يشك في الحديث الجيد فيتركه : ص417-418
ما رأيت أحداً قط يرشد إليه ؟؟ : ص214
ما رأيت أحداً قط يشير بالكتاب عنه ولا يرشد إليه : ص214
ما رأيت أحداً يجترئ أن يسأل الأعمش إلا رجلين : حفص وأبو معاوية : ص82-83
ما رأيت أحداً يذكره إلا بخير وصدق : ص208
ما رأيت أحذق بالكذب من سليمان الشاذكوني ومحمد بن حميد الرازي ، وكان حديث محمد بن حميد كل يوم يزيد : ص273
ما رأيت أحسن حديثاً منه : ص47
ما رأيت أحفظ من سفيان الثوري ، كنت إذا سألته عن مسألة أو عن حديث ليس عنده اشتد عليه : ص399
ما رأيت أحفظ منه ، لا يذكر له شيء من الشيوخ والأبواب إلا مر فيه : ص105
ما رأيت أخوف لله منه : ص116
ما رأيت أسود الرأس أوثق منه : ص33(1/141)
ما رأيت أصح حديثاً منه ولا أصح رجالاً : ص365 و 389
ما رأيت أعقل منه : ص94
ما رأيت أفقه منه وكان آية : ص432-433
ما رأيت أكذب من اللؤلؤي ، كان على طرف لسانه : "ابن جريج عن عطاء" : ص254
ما رأيت أكيس منه ، كان يحدث عن الحسن فيعرب [تصحفت إلى : فيعرب] ، ويحدث عن ابن سيرين فيلحن : ص383-384 [يعني أنه كان يحدث كما سمع]
ما رأيت إلا خيراً : ص359
ما رأيت الصالحين في شيء أكذب منهم في الحديث : ص119
ما رأيت حافظاً ورد بغداد إلا مضى إليه وسلم له : ص85
ما رأيت ذا شفتين أكذب منه : ص530
ما رأيت رجلاً أحسن عقلاً من مالك بن أنس ، ولا أعلم بالحديث من سفيان : ص420
ما رأيت رجلاً أعلم بالحديث من سفيان : ص420
ما رأيت صاحب بلغم أحفظ منه : ص102
ما رأيت عبدالرحمن بن مهدي يحدث عنه بشيء : ص331
ما رأيت فلاناً استفهم حديثاً قط ولا ردّه : ص104
ما رأيت في العسرة مثل فلان : ص401
ما رأيت مثل فلان : ص464
ما رأيت مثل فلان في الثقة : ص62
ما رأيت مثل فلان وفلان : ص90
ما رأيت مثلك ، لا يذهب عليك شيء : ص74
ما رأيت مثله في اختلاف الحديث والإتقان : ص102
ما رأيت من ذي شفتين أكذب منه : ص260 [في الأصل : ما رأيت أكذب من ذي شفتين منه] .
ما رأيت وكيعاً يعظم أحداً تعظيمه هناداً ثم يسأله عن الأهل : ص92
ما رأيت يحيى استفهم حديثاً قط ولا رده : ص458
ما رأيت يحيى بن سعيد أسوأ رأياً في أحد ، منه في ليث وابن إسحاق وهمام ؛ لا يستطيع أحد أن يراجعه فيهم : ص245
ما رأيته طلب حديثاً قط ، وكنت أذاكره بحديث الأعمش فلا يعرف منه حرفاً : ص355
ما رأينا أحداً أبْيَنَ أمراً منه : ص269
ما رأينا إلا خيراً ، صدوق : ص360
ما رأينا في معناه مثله : ص89
ما رأينا فيه خلافاً : ص62
ما رأينا له منكراً جاوز الحد : ص172
ما رأينا معه ألواحاً : ص101
ما ركبت دابة قط في طلب الحديث ، وكنت أحمل كتبي على ظهري : ص109
ما روى عنه الشيوخ فهو مستقيم : ص342(1/142)
ما رويت عنه إلا باضطرار : ص184 و 524
ما زلنا نعرف فلاناً أنه كان وثاباً [على أحاديث الناس] : ص269
ما زلنا نعرف فلاناً أنه يتلقط ؟؟ أحاديث الناس : ص269
ما زلنا نعرف فلاناً أنه يتلقف أحاديث الناس : ص269
ما زلنا نعرف فلاناً أنه يثب على أحاديث الناس : ص269
ما زلنا نعرف فلاناً أنه يقفز على أحاديث الناس : ص269
ما زلنا نعرفه بالتزيد : ص275
ما زلنا نعرفه به ؟؟ ، كان يسرق الأحاديث ، يلتقطها أو يتلقنها [أو يتلقفها . قلت : وهو الصحيح ، لأن التلقن غير السرقة] : ص252
ما سمع ابنُ مهدي عن سفيان عن الأعمش أحبّ إلي مما سمعته أنا من الأعمش : ص68-69
ما سمع فلان من فلان حرفاً : ص257
ما شفاني أحد من الحديث ما شفاني الأعمش : ص75
ما صليت غير الفرض استأثرت بمذاكرة أبي زرعة : ص70
ما صنف أحاديث فلان [أي لم يدخلها في تصانيفه] : ص410
ما ضُعّف : ص346
ما ظننت أن أحداً يحدث عنه : ص192
ما عدمنا من أبي محمد بن صاعد إلا غيبته عينيه ؟؟ : ص77
ما عرفت من حديثه فلا أقنع به : ص236
ما عرفه أبو حاتم : ص428
ما عِلم شعبة عند علم سفيان إلا كتفلة في بحر : ص112
ما علمت أحداً حدث عنه أكثر مما حدث هو : ص246
ما علمت أحداً قدم بغداد إلا وقد تُعلق عليه في شيء من الحديث إلا معاذاً العنبري ما قدروا أن يتعلقوا عليه بحديث مع شغله بالقضاء : ص79
ما عند الشافعي حديث غلط : ص36
ما عندي آمن على الحديث منه : ص41
ما عندي له حرف ، وما عرفت من حديثه فلا أقنع به : ص236
ما فاتني أحد فأسفت عليه ما أسفت على الليث وابن أبي ذئب : ص72
ما فوقه أحدٌ في الثقة : ص59
ما في الإسناد من يحمل عليه سوى فلان : ص431
ما في العيش بعده خير : ص89
ما في القاهرة محدث إلا هذا : ص335
ما في حديثه إلا ما يُحتمل : ص171
ما فيه خير ، كان أميناً ليحيى بن أكثم : ص228
ما فيه مغمز : ص427
ما قدم علينا مثله : ص88
ما كان [هذا الشأن] شأنه : ص197(1/143)
ما كان الرجل بالبارع في غوامض الصنعة ولكنه راوية الإسلام رحمه الله : ص108
ما كان حديثه بذاك وما أكتب حديثه إلا للاعتبار والاستدلال ، إنما قد أكتب حديث الرجل كأني أستدل به مع حديث غيره يشدّه ، لا أنه حجة إذا انفرد : ص150
ما كان عفان يضبط عن شعبة : ص355
ما كان على ظهر شيء [من كتبه] حدثنا فلان ولا في بطنه حدثنا فلان ، كل ذلك كان يحفظه : ص105
ما كان عندي ممن يتعمد الكذب : ص199
ما كان ممن يفرح به : ص234
ما كان يبالي إذا وجد خرافة عمن يأخذه : ص505
ما كان يبالي عمن يحدث : ص505
ما كان يدري ما هذا الشأن ولا كان شأنه : ص197
ما كتب سوداء في بيضاء ولكنه يحفظ : ص101
ما كتبت سوداء في بيضاء ولا حدثني رجل بحديث إلا حفظته : ص105
ما كتبت سوداء في بيضاء ولا حدثني رجل بحديث فأحببتُ أن يعيده عليّ : ص105
ما كتبت عن سفيان عن الأعمش أحبّ إلي مما كتبته عن الأعمش : ص68
ما كتبت عنه حديثاً قط ، --- ، هو في حد المجانين : ص237
ما كتبنا عن أحدٍ أجلّ منه : ص35
ما كتبناه عن أبي موسى وبندار أعدناه عن أحمد بن سنان ؛ وما كتبناه عن أحمد لم نعده عن غيره : ص67-68
ما كل من روى المناكير يضعف : ص327
ما كنا إلا مثل الأموات حتى جاء الحافظ عبد الغني فأخرجنا من القبور : ص95
ما كنا نرى أن نعيش إلى زمن يُسأل فيه عن فلان : ص245
ما كنا نرى أن نعيش إلى زمن يُسكت فيه عن حديث فلان : ص245
ما كنت أرى أن أعيش حتى يروى حديث أبي الزبير : ص245
ما لقي منك أبو الزبير؟!! : ص211
ما له وللحديث ؟! : ص196
ما لي به ذاك الخُبر [أنا ضبطتها فلتحرر . م] ؟؟ : ص163
ما مات فلان حتى انسلخ من العلم انسلاخ الحية من قشرها : ص278
ما مثلي ومثل مالك إلا كما قال الشاعر ---- إلخ ؟؟ : ص73
ما مسّ أحد محبرةً ولا قلماً إلا وللشافعي في عنقه منة : ص115
ما من أحد إلا وكتبه أكثر من حفظه ، وحفظي أكثر من كتبي : ص105
ما نقدر أن نحدث عنه : ص192(1/144)
ما هو بثقة عندي : ص216
ما هو بمستضعف ولا بضعيف ، نعم ولا هو في الثقة كالزهري وذويه : ص166
ما هو عندي ممن يكذب --- كان يوضع له الحديث فيحدث به وما كان عندي ممن يتعمد الكذب : ص199
ما هو في الثقة كالزهري وذويه : ص166
ما هو من أهل الكذب ، ولكن ليس له بخت : ص136 و 240
ما وُثق ولا ضُعّف : ص346
ما وُضع [لعلها وقع] في يده شيء إلا قرأه : ص203
ما وُضع في يده شيء إلا قرأه : ص528
ما ولج [في] سمعي أحلى من قول المستملي : من ذكرتَ رضي الله {تعالى} عنك؟ : ص6
ما يخطئ : ص59
ما بين لابتيها أكذب من فلان : ص268
ما ينبغي لأحد أن يفضل فلاناً في الحديث : ص47
ما ينبغي لأحد أن يفوق فلاناً في الحديث : ص47
انتهى فصل (ما النافية)
الماء إذا بلغ القلتين لم يحمل الخبث : ص123
مات الحديث : ص79
مات فلان حافظ حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم ، من شاء فليقل ما شاء : ص54
مات فلان فلم يحلّ أحدٌ حبوته له : ص242
مات منذ حين : ص250 و 515
مادة ابن سعد من الواقدي في الغالب : ص512
مال عنه الناس : ص525
مالك أشد تنقية للرجال منه : ص36
(مالك بن أنس) وتلامذته : ص266
مالك يروي عن رجل عنه : ص413 [أقول : كأنه يقول : لا أوثقه ولا يُروى عنه ، ولكني أجوِّز أن ينتقي من حديثه النقاد والعلماء العارفون به . م ] .
مأمون : ص132 و 333-334 و 46
مائل : ص324 و 429
مائل عن القصد : ص324
مباعد الحديث : ص205
مباعد الحديث جداً : ص205-206
المبتدع : ص511
المبتدعة : ص298
مبرِّز : ص34
المتابعات : ص182
المتابعات التي لا تصح : ص332
المتابعة : ص77 (المتابعة لفظة قديمة)
المتأخرون : ص338-339
متروك : ص159 و 171 و 172 و 190 و 213 و 221 و 231 و 446 و 512
متروك الحديث : ص151 و 190 و 213 و 240 و 243 و 282 و 304 و 323 و 495
متروك حميري ؟؟ : ص430
متروك ، رماه ابن حبان بالوضع ، وكان رافضياً : ص241
متروك كثير الغلط والوهم ولم يكن من أهل الكذب : ص230(1/145)
متروك لا يخرَّج حديثه : ص238
متروك ، لا يكاد يحدث عن ثقة : ص209
متروك متروك : ص218
متروك مطروح : ص330
متروك مهجور : ص525
متروك وقد كذبه ابن معين : ص316
المتروكون // أصنافهم عند شعبة : ص348
متساهل : ص418
متساهل [في الحديث] : ص403
المتشددون : ص125
متعبد : ص178
المتعنتون : ص126 و 131
متفق على ثقته وأمانته : ص28
متفق على عدالته : ص28
متفق عليه : ص28 و ص29 (اصطلاح للذهبي)
متقدم : ص429
المتقدمون : ص311
متقن : ص121 و 465
متقن ثبت : ص121
متكلم فيه : ص316 و 524
متماسك : ص168
متماسك الحديث : ص168
متماسك وأرجو أنه لا بأس به وهو ممن يكتب حديثه : ص168
متهاون : ص418
متهم : ص460
متهم بالكذب : ص190 و 213 و 459
متهم بالكذب في لهجته : ص222 و 528
متهم بالوضع : ص213 و 516
متهم بالوقف : ص333
متهم بسرقة الحديث : ص234 و 323
متهم بوضع الحديث : ص516 و 213
متهم بوضع الحديث ، روى بقلة حياء من الله هذا الحديث ؟؟ : ص267-268
متهم بوضع الحديث وتوليد الأخبار : ص218
متهم في أحاديثه : ص150
متوسط الأمر : ص142
متوسط الحال : ص142
فصل (متى---؟)
(متى تضر الراوي رواية المناكير؟) : ص455
(متى تضر الراوي روايته عن المجهولين؟) : ص450
(متى تقدح رواية الغرائب في راويها؟) : ص226
انتهىفصل (متى---؟)
متين : ص32
(مثال على المغفلين) ؟؟ : ص195
(مثال على الاعتذار القوي عن بعض المتهمين بشبهة ، أو حسْن الدفاع عمن كاد أن يتهم) ؟؟ : ص263
(مثال على التصحيف الشنيع) : ص207
مثل الذي يطلب أمر دينه بلا إسناد كمثل الذي يرتقي البيت بلا سلم : ص5
مثل الياقوت الأحمر : ص93
مُثّل بجبل نفخ فيه الروح : ص38
مثْلُ حسّان كنا نقول له : عمن ؟! : ص72
مثل ذلك ضيعوه ! كان عنده عن فلان وفلان : ص375
مثلي لا يُسأل عن فلان ، ولكنَّ فلاناً يُسأل عن الناس : ص69
مجاب الدعوة : ص116
مجازف : ص527
مجالد هو مجالد ؟؟ : ص540-541
مجالد يجلد : ص540-541
مجاهر : ص324(1/146)
مجروح : ص521
مجروح بشيء لا يسقط عن العدالة : ص151
مجروح ليس بعمدة : ص521
مجمع على تركه : ص213
مجمع على ثقته في الحديث : ص28
مجهول : ص159 و 160 و 170 و 188 و 291-293 و 293 و 295 و 438 و 292 (اصطلاح أبي حاتم في إطلاق اسم الجهالة على جماعة من الصحابة) [قال ابن حجر في لسان الميزان 6/12 : مدلاج بن عمرو السلمي ، عن الرماني ، ويقال : الزماري ؛ لا يدري من هو ، انتهى [أي كلام الذهبي في الميزان] ؛ وهذا صحابي ذكره ابن حبان وغيره في الصحابة ، زاد ابن حبان : حليف بني عبد شمس ، مات سنة خمسين ؛ وقال ابن سعد : شهد بدراً وأحداً والمشاهد كلها ؛ وذكر وفاته كما تقدم ؛ والمصنف رحمه الله تبع ابن الجوزي في ذكره في الضعفاء ، لكن صنع [لعلها صنيع] ابن الجوزي أخف ، فإنه قال : قال أبو حاتم : مجهول ، وكذا هو في كتاب ابن أبي حاتم في جماعة من الصحابة في الأفراد من حرف الميم ، وكذا يصنع أبو حاتم في جماعة من الصحابة ، يطلق عليهم اسم الجهالة لا يريد جهالة العدالة ، وإنما يريد أنه من الأعراب الذين لم يرو عنهم أئمة التابعين ؛ وأما الذهبي فتصرف في العبارة وأفهم أنه اجتهد في أمر هذا الرجل فما عرفه ، وما كفاه حتى حكم على الناس كلهم أنهم لا يدرون من هو !! ولو ذهبت أسرد من ذكره في الصحابة لطال الشرح لا سيما وهذا رجل من أهل بدر لم يتخلف عن ذكره أحد ممن صنف في الصحابة ؛ وقد ذكر ابن عبد البر أن بعضهم سماه مدلج بن عمرو وأن بعضهم نسبه أسلمياً ؛ وأعجب من ذلك أن الذهبي سرده في تجريد أسماء الصحابة ساكتاً عليه ، لم يحمّر اسمه فيكون تابعياً ولم يضبب عليه فيكون غلطاً كما هو في اصطلاحه ، فاقتضى أنه عنده صحابي بلا مرية ؛ وقد اشترط أن لا يذكر أحداً من الصحابة ممن له ذكر في كتاب البخاري وابن عدي وغيرهما بلين ، لجلالتهم ، ولأن الضعف إنما جاء من قبل الرواة إليهم ؛ فإن قيل : إنما حدث [يظهر أن صوابها حذف] من ذُكر بلين ، ولفظ لا(1/147)
يدري من هو ونحوها ، لا يقتضي ذلك : قلنا : لو كان كذلك لذكر جمعاً كثيراً ممن ذكر أبو حاتم ، لكنه حذفهم فاقتضى أنهم عنده ممن اشترط إسقاط ذكرهم ، ثم إنا لا نسلم أن الوصف بمجهول ونحوه لا يقتضي التليين ، بل يقتضيه وإن تعددت الرواة ؛ والله أعلم ؛ وهذا من عجيب التناقض ؛ والله الموفق] انتهى كلام ابن حجر وقد نقلته من اللسان مطولاً ولم اقتصر على نقل المؤلف .
مجهول الحال : ص159 و 160 و 187 و 292 و 293 و 295 و 490
مجهول الحال ، ما روى عنه سوى ولده : ص293-294
مجهول الدار : ص292
مجهول العدالة : ص163 و 294
مجهول العدالة الباطنة : ص160
مجهول العدالة الظاهرة والباطنة : ص160
مجهول العين : ص160 و 188 و 295 و 490 و 189 (مجهول العين : هل يستشهد به؟ )
مجهول بالنقل : ص291
مجهول بالنقل لا يعرف إلا بهذا الحديث ولا يتابع عليه : ص291
مجهول بنقل الحديث : ص291
مجهول جداً : ص191
مجهول في الرواية : ص291
مجهول في الرواية معروف في النسب : ص163
مجهول في النسب والرواية : ص191
مجهول لا بأس به : ص292
مجهول لا معنى له : ص191
مجهول لا يُعبأ به ؟؟ : ص191
المحال : ص472
محتمل : ص171
محدِّث : ص335
محدِّث العرب : ص44
محدِّث أهل الشام : ص75
محدِّث أهل الشام في زمانه : ص335
محدِّث بغداد : ص333
محدِّثٌ ذكَر ؟؟ : ص208
محدِّث من الثقات المأمونين : ص56
محدود : ص215
محفوظ : ص174
محل حديثه الصدق : ص165
محله الصدق : ص132 و133 و 139 و 147 و 286 و 295 و 322 و 329-330 و 496 و 498
محله الصدق والستر : ص142
محله العدالة : ص142
محله محل الاعراب ؟؟ : ص164 و 527
محله محل التابعين : ص80
محلهم عندنا محل الصدق ، يكتب حديثهم ولا يحتج بهم : ص161
محمد بن يحيانا ومحمد بن يحياكم : ص76
(مخالطة السلطان) : ص212
(مخالفة الثقات) : ص123
(مخالفة ما يروى عن الناقدِ الواقعَ هل تبطله؟) : ص399
مختل السماع : ص273
مختلط : ص400
مختلط الحديث : ص185(1/148)
مختلف عنه في الأسانيد : ص163
مختلفٌ فيه : ص152-153
المخضرمون : ص429
مخلّط : ص411
مدبر ، آية من آيات الله [كان يضع الحديث] ؟؟ : ص432
مدح الراوي بمدح كتبه وتصانيفه : ص547
مدحه فلان : ص519
المذاكرة : ص101 و 271 و 41 و 435 و 458 و 470 و 471 و 486 و 70 و 79 و 236 (عدم المذاكرة بحديث المتروكين) و 395 (أثر المذاكرة) [المذاكرة تكون للتذكر وللاستفادة وللتصحيح وللغلبة وللامتحان . م]
مر أبو زرعة بحديث في كتابنا عنه ، عن قبيصة عن سلام [الطويل] فأمرنا أن نضرب عليه ، وقال : سلام ما نصنع به ؟! : ص235 و 474
مرَّ فيه (المرور في الأحاديث) : ص105
مراتب أصحاب الأئمة وتقسيمهم بحسب الإتقان والتثبت : ص158
مراتب التجريح يشترط فيها ثبوت الجرح مجملاً أو مفسراً لا عدم العلم عبارة المؤلف : ص146
مراتب الشواهد ومراتب الاحتجاج : ص141
مراجعة أصحاب السؤالات لمشايخهم : ص360
المراسيل : ص471
مرت جنازة فلان فلم يحل فلان حبوته ؟؟ : ص536
المرتبة الأولى من مراتب التجريح : ص152 (أحكام ألفاظها)
مرتفع : ص93
مردود الحديث : ص188 و 189 و 282 و 495 و 526
مرّض القول فيه : ص175
مرض فيه القول فلان : ص518
مزاح شعبة مع يزيد بن هارون : ص181
المزاح في تجريح الثقات : ص344
مزقوا حديثه : ص228 و 526
مزقوا حديثه بين يديه : ص258
مزقوا حديثه في وجهه : ص258
المسائل الدقيقة : ص76
المسائل النظرية أو الزائدة وكراهة السلف لها ولا سيما من غير أهلها : ص175
المسانيد : ص377
مسانيد الصحابة : ص101
مستأصل في علم الحديث : ص64 (أخشى أن تكون مصحفة .م . ؟؟)
مستثبت : ص122
مستضعف : ص166
مستقيم : ص342
مستقيم الأمر بالحديث : ص124
مستقيم الأمر في الرواية : ص124
مستقيم الحديث : ص124 و125
مستقيم الحديث إلا أنه يقع في حديثه في أسانيده ومتونه غلط ولا يتعمد الكذب : ص199
مستندات النقاد في الحكم على الرواة : ص108 (أقسامها)(1/149)
مستور : ص135 و 159 و 187 و 297 و 322 و 346 و 498 وانظر ص295
مستور ما ضعفه أحد ولا هو بمجهول ؟؟ : ص294
مستوي الحديث : ص125 و 130
مسدد مسدد كاسمه : ص539
مسكين فلان : ص202
المسكين ليس له بخت : ص136
مسلم // شرطه : ص449
مسند : ص443
المسند ؟؟ : ص318 و 444
مسند الوحدان : ص318
مشّاه فلان : ص518 و 520
مشايخ : ص342
المشايخ : ص342 و 347 و 65
مشايخ البصرة فلان وفلان : ص342
المشهور // إذا قيلت الكلمة فيه : ص135
مشهور : ص445
مشهور الحديث : ص445
مشهور بالحديث : ص445
مشهور بالطلب : ص108 و 445
مشهور بالوضع : ص260 و 528
مشهور في الحديث : ص445
المشيخات : ص377
المصافحات : ص105-106
مصحَف : ص34
المصحَف : ص34 و 380 و 380
المصدوق : ص49
المصرون على الخطأ // أقسامهم : ص350
المصطلح (استعماله مقيداً) : ص134
المصطلحات الخاصة : ص190-191
مضبوط الحديث : ص128
مضطرب : ص181 و 527
مضطرب الحديث : ص170 و 302 و 523
مضطرب لا يقيم الإسناد ولكن أكتب حديثه وأعتبر به : ص184
مضطرب لا يوقف على حده : ص487
مطبوع الحفظ : ص98
مطَّرَح : ص172 و 188
مطّرح الحديث : ص188
مطعون فيه : ص151
مظلم الأمر : ص508
مظلم الأمر جداً : ص197
مظلم الحديث : ص508
مظلم الرواية : ص172
مظلم الرواية بمرة : ص197
مع ضعفه يكتب حديثه : ص225
المعاجم : ص377
المعاقبة بنقيض القصد : ص406
معتمد : ص126
معدن الكذب : ص260
معدود في زمرة الحفاظ : ص102
معدوم النظير : ص89
معرفة الخطأ في الحديث مع عدم حفظه الكامل : ص466
المعرفة والفهم لا يلزم منهما تمام الضبط : ص37
معروف : ص174 و 445
معروف الحديث : ص445
معروف بالحديث : ص445
معروف ، روى عنه الأعمش وابن أبي ليلى وفطر والحجاج : ص446
معروف في الحديث : ص445
معروف في النسب : ص163
معشر المسلمين هذا يذب الكذب عن رسول الله صلى الله عليه وسلم كذا وكذا عاماً : ص73
معلقات البخاري : ص416
(معنى اختلاف الحفاظ على الراوي) : ص163(1/150)
(معنى الاختلاف على الحافظ المتقن المكثر) : ص163
(معنى الاختلاف على الحافظ المتفن المكثر) : ص163
(معنى ترك المتساهل للراوي) : ص242
(معنى كثرة الإنفاق على الحديث وأهله وطلبته) : ص421
مغفل : ص186 و 527
مغفل جداً : ص196
مفارنة الطرق وحكم المخالفة : ص196-197
مفترٍ : ص324
مفلس في الحديث : ص336
مفيد : ص463-464
مفيد الطلبة : ص103
مقارب (بالفتح أو بالكسر) : ص139 و 142 و 147 و 149 و 488 و 488 و 56
مقارب الحال : ص144
مقارب الحديث : ص138 و 142 و 144 و 146 و 205
المقاطيع : ص471
مقبول : ص127 و 146 و 187 و 301
مقبول الأخبار : ص301
مقبول الشهادة عند الحكام : ص137
مقبول القول : ص126
فصل المقتضى
(مقتضى اشتغال الراوي بالرأي) : ص514
(مقتضى رواية جماعة عن الراوي ، أو كثرة الرواة عن الراوي) : ص294
مقتضى كون الراوي أدخله ابن عدي في كامله : ص511
مقتضى كون الراوي أورده الذهبي في ميزانه : ص511
مقتضى كون الراوي أورده العقيلي في ضعفائه الكبير : ص511
مقتضى كون الراوي غيره أحب إلى النقاد منه : ص511
مقتضى كون الراوي قليل الحديث أو المشايخ : ص511
مقتضى كون الراوي لم يخرج له البخاري في صحيحه : ص511
مقتضى كون الراوي لم يرو عنه [ابن] القطان أو ابن مهدي أو شعبة أو أمثالهم ؟؟ : ص511
مقتضى كون الراوي لم يرو عنه المشاهير : ص511
مقتضى كون الراوي ليس من الحفاظ المشاهير : ص511
مقتضى كون الراوي مبتدعاً : ص511
مقتضى كون الراوي مدلساً : ص511
مقتضى كون الراوي يشتغل بالفقه : ص511
مقتضى كون الراوي يقبل عمل السلطان في قضاء أو بيت مال : ص511
مقتضى كون الراوي يقدَّم عليه عند النقاد غيرُه : ص511
مقتضى كون الراوي يقعد عند أصحاب الكتب : ص511
مقتضى وصف الراوي بكونه مبتدعاً : ص514
انتهى فصل المقتضى
مقدار ما يرويه فلان لم يتبين لي صدقه من كذبه : ص434
مقدَّم في الصنعة : ص45
مقدوح في عدالته : ص528 و 231(1/151)
مقدوح في عدالته ، ليس بأهل أن يُروى عنه : ص231
مقطوع : ص443 و 378
المقطوع والمسند : ص378
مقل : ص503
مقل جداً : ص189
المقلون // أحكامهم : ص481 و 298 و 299
المقلون // اعتبار أحاديثهم : ص434 و 288
المكثرون وأصحاب سعة الاطلاع : ص435-436 و 481 (المكثرون والمجتهدون في الطلب // أحكامهم)
مكشوف الأمر جداً : ص271
مكشوف الأمر دجال : ص271
مكشوف الحال : ص271-272
الملازمة : ص413
ملازمة الأئمة للأئمة : ص78
الملازمة الطويلة : ص451
ملحد كذاب : ص528
ملحد كذاب ، ومن وضعه الحديث الفلاني : ص261
ملعون : ص391
مليّ : ص43
مليح الانتخاب : ص105
مليح الحديث : ص465
مليح الحديث ، ليس مثل غيره في الضعف : ص178
مليح الضبط ، قليل السقط : ص98
مما أنكره عليه أحمد جمعه الأسانيد ومجيئه بالمتن واحداً : ص353
مما يقوي أنه صدوق في باب الرواية أنه روى أوراقاً من المغازي بنزول عن أبيه عن يونس بن بكير ؛ وقد أثنى عليه الخطيب وقوّاه واحتج به البيهقي في تصانيفه : ص236
ممرور : ص100
فصل (مِن التبعيضية و مَن الاستفهامية و مَن الشرطية و من الموصولة)
ممن حفظ العلم على أمة محمد صلى الله عليه وعلى آله وسلم : ص34
ممن روى الحرف أو الحرفين : ص378 و 444
ممن قفز القنطرة وإليه المنتقى في الثقة : ص31
ممن لا يحتج به : ص174
ممن يتحمل الحمالات : ص55
ممن يُجمع حديثه : ص361
ممن يُحْسن الحديث : ص64
ممن يرغب عن حديثه : ص238 و 526
ممن يزداد كل يوم خيراً : ص89
ممن يصدق في الروايات : ص136
ممن يكتب حديثه : ص182 و 288
من أئمة الحديث : ص469
من أباطيله كذا وكذا : ص249
من إبل القباب : ص55
من أثبت الناس : ص543
من أحب أن يعرف قصور علمه عن علم السلف فلينظر في علل الحديث لمحمد بن يحيى : ص73
من اختلاق فلان كذا : ص262
من أراد الزهري لم يستغن عن محمد بن يحيى : ص73
من أراد أن ينظر إلى ما بين كتفي الثوري فلينظر إلى هذا ، يعني أحمد بن حنبل : ص81(1/152)
من أركان الكذب : ص430 و 521
من أسباب الجهالة ، ومن مفاسد التدليس : ص189
من أسباب النزول في الرواية : ص60 و ص412
من أسباب ترك الحديث : ص350
من أسباب نسبتهم الراوي إلى جده : ص547
من أعجب طرق الإغراب : ص406
من أغرب عليَّ حديثاً فله درهم أو كذا وكذا : ص111
من أفعال الخبثاء : ص267
من إفكه كذا : ص260
من الأعين الذين لا يشك فيهم : ص94
من الألقاب ما يقصد به عكس معناه : ص541
من البزّل الكمل : ص545
من البزَّل الكمل في هذا الشأن : ص43
من البقايا : ص88 {إنه من البقايا}
من الجبال الرواسي : ص32
من الجمال التي تحمل المحامل : ص55
من الحفاظ : ص64
من الحفاظ المعدودين : ص57 و 102
من الشيوخ : ص317 و 317
من العلماء : ص37
من العوام : ص371
من الكذابين الكبار : ص529
من المكثرين من يحفظ بعض حديثه وبعضه في كتبه ، فيحدث أحياناً بما ليس في كتبه : ص370
من الناس : ص543
من النقد الجيد : ص546
من الهلكى : ص525
من أمثلة الغفلة : ص186
من أمثلة أو أنواع التساهل في الرواية : ص370
من أنواع قلب الأحاديث : ص513
من أهل الأمانة : ص46
من أهل الأمانة والمعرفة : ص64
من أهل الحديث : ص469
من أهل الصدق : ص492
من أهل الصناعة : ص41 ؟؟
من أهل الفهم والأمانة : ص63
من أهل القباب : ص134 و 545 و 55
من أورد مثل هذا المتن بهذا الإسناد فقد أغنى أهل العلم عن أن ينظروا في أمره : ص268
من أوعية العلم : ص112 و 334
من أوهام الجمع والتفريق : ص207
من أين [يصدق؟!] ؟؟ : ص222
من أين أدركتُ هؤلاء؟! : ص186
من أين له هذا الحديث عن حفص بن غياث ؟؟ ؟! هي ذي كتب حفص بن غياث عندنا وكتب ابنه عمر بن حفص ، ليس فيها من ذا شيء : ص387
من أين يفوتك الحديث وأنت وقعت على هذا الكنز – يعني المسندي : ص399
من أين يفوتك حديث وأنت وقعت على هذا الكنز ؟! : ص51
من بحور الرواية : ص112 و 334 و 335
من بلاياه كذا وكذا : ص249
من بنادرة الحديث : ص109(1/153)
من تابعه على كذا؟ : ص67
من تتبع غرائب الحديث كذب : ص405
من تَكلم في فلان فاتهمه على الإسلام ؟؟ : ص420
من ثقات أصحاب الزهري ، ممن يُجمع حديثه : ص361
من ثقات المحدثين : ص42
من جلالته [يعني شعبة] قد روى مالك الإمام عن رجل عنه ، وهذا قلَّ أن عمله مالك : ص78
من جمازات المحامل : ص134 و 545 و 55
من حجج الله على خلقه : ص31
من حدث بهذه الأحاديث أو ببعضها يجب أن لا يذكر في جملة أهل العلم : ص238
من حدث عن أبي جابر البياضي بيض الله عينيه : ص279 و 540 [هذا قول الشافعي ، وقد علق عليه ابن أبي حاتم قوله أراد بذلك تغليظاً على من يكذب على رسول الله صلى الله عليه وسلم ] .
من حدث عن فلان ابتلاه الله بكذا وكذا : ص279
من حدثك أنه رأى مثل فلان فلا تصدقه : ص89
من حضر المجلس ولم يقصده الشيخ بالتحديث : ص417
من حفاظ الدنيا : ص102
من حفاظ وقته : ص469
من حكماء أصحاب الحديث : ص45
من حمالة الحطب : ص524
من خالفه عطب : ص35
من خالفه فهو مخطئ : ص35
من ذكر محاسن عمرو بن عبيد ورفعه لا يُسأل عنه : ص237
من ذكرتَ رضي الله {تعالى} عنك؟ : ص6
من صيارفة الحديث : ص107
من طرق اكتشاف كذب الكذابين اضطرابهم لسوء حفظهم فيغيرون رواياتهم في كل مرة ، [ وآفة الكذب النسيان] : ص279
من طرق كشف الوضاعين : ص395
من طلب الإغراب ؟؟ في الحديث لم ينبل : ص405
من عادات المكثرين : ص351
من علامات ضعف الراوي : ص354
من علامة الأبدال أنهم لا يولد لهم!! : ص118
من علماء هذا الشأن : ص51
من عيوب البغداديين في الرواية : ص426
من غيّرَ الدهرُ حفظَه فلم يغير حفظَ هشيم : ص101
من فاته شعبة سمع من همام : ص69
من قال حدثنا فكأنما قال : افسحوا لي الطريق! : ص145
من قرنه إلى قدمه فائدة : ص64 {هو من ---- فائدة}
من قصر عن الثالثة قليلاً : ص139
من قصر عن أهل المرتبة الثانية قليلاً : ص132
من قلت فيه لين فليس بالساقط ولا بالقوي : ص134(1/154)
من لا يروون إلا عن الضعفاء وأنه لا يمكن اعتبار أحاديثهم ؟؟ : ص434
من لازمتَ بالكوفة ؟ : ص519
من لطائف المحدثين وطرائف قصصهم : ص366-367
من لم يجمع حديث شعبة وسفيان ومالك وحماد بن زيد وسفيان بن عيينة فهو مفلس في الحديث : ص336
من لم يكتب حديثه مسنده ومنقطعه حتى يعرفه فليس هو صاحب حديث : ص75
من لم يكن سمحاً في الحديث كان كذاباً : ص418
من ليس له إلا راو واحد : ص363
من مصائبه كذا وكذا : ص249
من معادن الصدق : ص57
من معادن العلم : ص94
من معادن الكذب : ص260 و 529
من مفاسد العرض أحياناً : ص266
من نبلاء الثقات : ص50
من هذا الطبل --- ؟ : ص207 ؛ [ انظر ما يلي ] .
من هذا الطفل [أو الطبل] الذي لا يفصل بينهما [يعني عمر بن زرارة الحدثي وعمرو بن زرارة الكلابي] : ص207
من ورعه ما حدث عن فلان ولا عن فلان لصغره وقد كانا أكبر مشايخه : ص417
من يأخذ عن فلان ؟! : ص302
من يدلني على نسيج وحده : ص92
من يصبر على ما يصبر عليه النسائي ؟! عنده حديث ابن لهيعة ترجمة ترجمة – يعني عن قتيبة عنه – فما صنفها : ص410
من يطيق مثل ما يطيق محمد [بن سيرين] ؟! يركب مثل حد السنان : ص410
انتهى فصل (مِن التبعيضية و مَن الاستفهامية و مَن الشرطية و من الموصولة)
مناكير : ص447
المناكير : ص193
المناكير عن الثقات // أقسام من يروونها : ص223
مناهج المؤلفين في الضعفاء : (بعضهم يذكرون الرجل الذي يوثقونه للدفاع عنه ، ومنهم ابن حجر) : ص228
المناولة : ص177
منبع الكذب : ص260 و 529
منصور بن المعتمر ؟؟ : ص216
منع فلان من قراءة حديثه : ص525
منعَنا فلانٌ [من النقاد] من قراءة حديثه : ص192
منقطع النظير : ص89
منكر : ص174 و 327 و 447-448
المنكر : ص456
منكر الأمر جداً : ص193 و 524(1/155)
منكر الحديث : ص170 و 173 و 174 و 178 و 182 و 186 و 189 و 217 و 306 و 308 و 310-311 و 316 و 316 و 323 و 326 و 326-327 و 334 و 455 و 456 و 528 و 327 (منكر الحديث : قولهم : منكر الحديث ، لا يعنون به أن كل ما رواه منكر ، بل إذا روى جملة وبعض ذلك مناكير فهو منكر الحديث) . هذا كلام الذهبي .
منكر الحديث ، روى أحاديث في أصحاب النبي - صلى الله عليه وسلم – مناكير ، لا يُعبأ بحديثه ، كان يكذب : ص309
منكر الحديث ، ضعيف الحديث ، لا يشتغل بحديثه ، ليس في وزن من يشتغل بحديثه ، عامة حديثه خطأ ، لا أعلم له حديثاً مستقيماً ، يكتب حديثه : ص309
منكر الحديث ، لا يكتب حديثه : ص308-309
منكر الحديث ، وليس بمتروك الحديث : ص135
منكر الحديث جداً : ص173 و 193
منكر الحديث جداً ، ضعيف الحديث ، ليس له حديث قائم ، لا يترك حديثه ، بل يكتب حديثه ؟؟ : ص309
منكر الحديث جداً ، ضعيف الحديث ، يحدث عن الثقات بالمناكير ، يكتب حديثه ولا يحتج به : ص309
منكر الحديث جداً ، يكتب حديثه ولا يترك : ص309
منكر الحديث شبه متروك : ص195
منكر الحديث ضعيف الحديث شبيه بالمتروك لا أعلم روى عن الزهري حديثاً صحيحاً : ص195
منكر الحديث على قلته ، لا يعجبني الاحتجاج به إذا انفرد : ص401
منكر الحديث عن الثقات والأئمة ، لا أدري كيف غفل من تكلم في الرجال عنه ، فإني لم أجد لهم فيه كلاماً ، وهو بيّن الضعف جداً ، ورواياته التي يرويها عمن يروي عنه غير محفوظة ، وهو عندي ممن يضع الحديث على الثقات ؛ وفي مقدار ما ذكرته يتبين ضعفه : ص279
منكر الحديث عن فلان وغيره ، له مقلوبات وبواطيل : ص308
منكر الحديث غير مرضي : ص512
منكر الحديث ، في حفظه شيء ، يكتب حديثه : ص307
منكر الحديث ، لا يكتب حديثه : ص307
منكر الحديث ، مظلم الرواية : ص172
منكر الحديث يهم كثيراً : ص172
منكر جاوز الحد : ص172
منكر عن الثقات : ص220
مهجور : ص224 و 525
مهين : ص525(1/156)
الموافقات : ص105-106
موافقة الثقات : ص123
موت الراوي كهلاً : ص502
موته قريب من موت شيوخه : ص501
موثَّق : ص476
موثق له ما ينكر : ص476
مُوْدٍ : ص213 و 218 و 391
مؤدّ : ص218 و 525
الموسم ؟؟ : ص158
موسوم بالكذب : ص268 و 529
موضع سماع فلان : ص153
موضع كتابة العنوان والسماع والإسناد : ص122
ميزان : ص35
ميزان لا يُردّ على مثله : ص35
باب النون
نادرة العصر : ص89
الناس : ص38 و 124 و 176 و 182 و 183 و 208 و 230 و 242 و 250 ؟؟ و 433 و 288 و 312 و 433
الناس عيال عليه : ص91
الناس كلهم عيال عليه : ص91
الناس يؤذوننا فيه : ص375
ناظر أبو زرعة أحد الكذابين وغلبه الكذاب !! : ص101
ناظرته بحديث فلان فلم يعرف منه حرفاً : ص354
الناقد قد يكون أعرف بأبناء قبيلته أو عشيرته ؟؟ : ص329
الناقد يُسأل عن راو فيعرض عن ذكره ويوثق غيره! : ص339
نبذوا حديثه : ص224 و 525
النبلاء : ص50
نبيل : ص117 و 50
النجاد ابن صاعدنا : ص76-77
نجهد ونتعب ونسافر فإذا جئنا وجدنا ما كتبنا عند فلان : ص112
نحن نحتاج إليه وهو لا يحتاج إلينا : ص50
نحّوا عنا إسماعيل – أي ابن علية – وهاتوا من شئتم : ص486 {اجتمع حفاظ البصرة فقال أهل الكوفة لهم : نحّوا عنا إسماعيل – أي ابن علية – وهاتوا من شئتم}
نخسه ابن المبارك نخسةً فذهب حديثه [يكمل؟؟] : ص221 و ص431
نخسه فلان : ص429-430 و 431
النداء بين يدي الجنازة : ص73
نزاحم به فلاناً : ص46
نزاهة الأئمة وتجردهم وعدم محاباتهم لأحد : ص214
نزكوه : ص159(1/157)
النزول : ص68 (أسبابه) و 373 و 506 و 60 و 68 و 236 (بعض دلالات النزول) : إن الكذب في الحديث لم يوجد منه ، ولا تفرد بشيء ؛ ومما يقوي أنه صدوق في باب الرواية أنه روى أوراقاً من المغازي بنزول عن أبيه عن يونس بن بكير ؛ وقد أثنى عليه الخطيب وقوّاه ، واحتج به البيهقي في تصانيفه ؟؟ و 412-414 (أسباب اختياره على العلو أحياناً) و 129 (من أسبابه ومعانيه) و 79 (الرضا بالنزول) و 236 أيضاً (نزول الراوي قد يقوي تعديله إذا كان غير مدلس متلاعب) و 184 (نزول الراوي وبدعته من أسباب قلة الرواية عنه)
النزول المتعمَّد : ص78
النزول إلى الأئمة : ص83
النزول بسبب الشره : ص417
النزول يكون أحياناً سبباً في عدم نفاق الأحاديث : ص330
نسأل الله السلامة : ص313
النسخ المنكرة أو الباطلة : فائدة حفظها : ص148
النسخة : ص245
نسخة بكتاب فلان ، أو بالكتاب الفلاني : ص263
نسيان : ص177
النسيان : ص452
النسيان لا ينافي الضبط : ص24 (نقلٌ عن المعلمي)
نشأت في الحديث يوم نشأت وليس أحدٌ يقدم في الحديث على إسماعيل بن علية : ص77
نظر النقاد إلى نسبة الخطأ : ص172
نظر النقاد إلى نوع الخطأ : ص172
نظير فلان : ص46
نظيف الإسناد : ص29
نعم [هو ثبت] إنما روى حديثين : ص122
نعم ، [يكتب حديثه] ، على ضعفه ، وكان رجلاً صالحاً : ص285
نعمَ الرجل : ص117
نِعم الشيخ ، عافاه الله : ص36
نعم حشو المصر هو : ص93
نفضُ الناقدِ يدَه : ص537 و 537
نفق حديث فلان : ص168 و 382
نفق فلان! : ص168
نفق فلان ! نفق فلان ! : ص168 و 383
نفي منزلة أحد كبار الأئمة عن بعض الرواة : ص127
نقد الغرباء للرواة (أو النقاد الغرباء؟؟ . م) : ص129
نقل أقوال العلماء بالمعنى : ص489
النقل من الكتب بالتعليق : ص416
نكرة : ص191
نُهي عن حديثه : ص192 و 524
نوازل : ص414
نور الحديث : ص167
نوم الراوي في المجلس والشيخ يقرأ [أو يُقرأ عليه] : ص350
نوم الشيخ في مجلس التحديث : ص70(1/158)
النوم في مجلس التحديث (السماع) : ص403 و 358 وانظر (350-351)
نوم من تكرر سماعه ، في المجلس : ص350-351
باب الهاء
هالك : ص213 و 218
هالك من الهلكى : ص218
الهجاء : ص191
هجّاء : ص528
فصل (هذا--- و هذه---)
هذا إسناد على شرط الصحيحين لو صدق فلان : ص279
هذا إسناد كالشمس لو صدق فلان : ص279
هذا إسناد كالشمس وضوحاً : ص62 وانظر ص279
هذا إسنادٌ مشبَّك بالجوهر ؟؟ : ص47
هذا إسناد من أصح الأسانيد لو صدق فلان : ص279
هذا أعز من الكبريت الأحمر ، لكأن هذا الحديث لم يدخل مسامعي قط : ص385
هذا الإسناد ذكره فضيحة وتعزير لراويه : ص254
هذا الإسناد ليس بالمستوي لأن الزهري لا يحدث عن أبي إسحاق : ص130
هذا الحديث [من أحاديث فضل الرقاشي] يشبه وجه فضل الرقاشي : ص252
هذا الحديث مما عملته يدا فلان : ص504
هذا السند أعرابي لا يعرف حال رواته : ص164
هذا الشأن : ص63 و 85
هذا الشرف على الكر[ا]سي ؟؟ : ص74
هذا الغلام يناطح الكباش : ص39
هذا إمام من أئمة المسلمين [و]قد جاز القنطرة : ص322 و 415
هذا آية ، متروك ، كان بلية : ص234
هذا جريء على الله ورسوله صلى الله عليه وسلم : ص472
هذا حديث يشبه وجه فضل الرقاشي [يعني أحد رواته] : ص454
هذا حديث يشبه وجه فضل الرقاشي [يعني أحد رواته] : ص454
هذا رجل قد كفانا مؤنته : ص226 و 227
هذا رجل قد كفانا مؤنته ومؤنة البحث عن حاله : ص226 و 227
هذا شيخ حمصي ليس بالمكثر : ص332
هذا مثل ضربته لك ، لطالب العلم ، إنه ؟؟ إذا حمل من العلم ما لا يطيقه قتله علمه كما قتلت الأفعى حاطب الليل : ص210
هذا مما عملته يداه : ص261
هذا وحده لا يوجب الاتهام لأن الرجل مكثر وعارف ومصنف : ص387
هذا يشبه حديث فلان وليس من حديث فلان : ص394
هذا يكذب ؟؟ : ص276
هذه الأحاديث أنكر ما رأيت له ، وله أفراد ، أرجو أن يحتمل حديثه [هذه كلمة ابن عدي] : ص446(1/159)
هذه الحكاية لم يحكها عن أبي بكر [بن أبي شيبة] غير حسين هذا وهو متهم فيها ، ويحيى [بن معين] أجل من أن يقال فيه مثل هذا : ص387
هذه حكاية منكرة : ص515
هذه سلسلة الكذب : ص261
انتهى فصل (هذا--- و هذه---)
هشيم : ص373
هل يحتاج بلدٌ فيه بقيّ أن يأتي إلينا منه أحد : ص53
هم من أهل القناعة : ص43
هما في عداد الشيوخ ليس حديثهما بكثير : ص317
هما في عداد الشيوخ ليس حديثهما بكثير : ص317
فصل (هو---)
هو – على قلة روايته – أثبت من فلان : ص37
هو [يعني علمه وما في كتبه] في صدري : ص101
هو ؟؟ بمنزلة فلان : ص46
هو أتقن من فلان لما يرويه وأحفظ منه : ص354
هو أثبت الناس : ص68
هو أثبت الناس في فلان : ص508 و 509
هو أحد الطرقية الكذابين : ص264
هو أحدُ من ثبت حديثه : ص131
هو أرشق من علي بن المديني وهو بصري صدوق : ص286
هو إسناد : ص57
هو أشهر وأكثر حديثاً من أن أحتاج أن أذكر من حديثه شيئاً : ص44
هو أصلح في دنه : ص36
هو أضعف عندي من كل ضعيف : ص277
هو أظرف من أن يكذب : ص508
هو أعلم الناس في فلان : ص508
هو أعلم بحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم : ص51
هو أقرب من الضعفاء ، ممن أستخير الله فيه ؟؟ : ص319 [هذه العبارة لابن حبان ، اشار إليها المؤلف من غير نقل لها ، فنقلت نصها ]
هو أقوم بالحق عند السلاطين : ص36
هو أكذب البرية : ص260
هو أكذب من حماري هذا : ص272
هو أكذب من روث حمار الدجال : ص272
هو الإمام المقبول عند الكل : ص38
هو الإمام في الحديث بلا مدافعة : ص53
هو الإمام في الحديث بلا منازعة : ص53
هو التقي النقي الذي لم أر مثله : ص39
هو التنين : ص96
هو التنين ، لا يقع في مكان إلا أحرق ما حوله : ص96
هو الثقة الحافظ الناقد : ص40
هو الحجة الثبت : ص37
هو الحَكَم في شيوخ أهل المدينة ، الناقد لهم : ص70
هو الديباج الخسرواني : ص544
هو الذهب المشبَّك بالدر ؟؟ : ص47-48
هو الذهب المشبوك بالدر : ص48
هو الطبيب : ص35(1/160)
هو العقدة : ص38
هو المسكين صدوق : ص212 و 375
هو المسكين صدوق ولكن ليس له خت : ص375
هو المسكين لا بأس به ولكن ليس له خت : ص375
هو إلى الصدق أقرب : ص320-321
هو إلى الضعف أقرب : ص320-321
هو إلى الضعف أقرب منه إلى الصدق : ص308
هو أهلٌ ألا يروى عنه : ص192
هو بابة فلان : ص423
هو بابة فلان : ص423
هو بالغداة شيء وبالعشي شيء : ص250
هو بصورة أهل الصدق : ص142
هو بيّن الضعف جداً : ص480 و 279
هو بيّن الضعف جداً ، ورواياته التي يرويها عمن يروي عنه غير محفوظة ، وهو عندي ممن يضع الحديث على الثقات وفي مقدار ما ذكرته يتبين ضعفه : ص279
هو ثبتٌ روى شيئاً يسيراً : ص155
هو ثقة في نفسه : ص408
هو ثقة لكن أخرج أحاديث مما قرب سنده ولا يعرف الرجال ، وربما أُسقط من الإسناد رجلان أو أكثر وهو لا يدري : ص339
هو ثقة لكنه أخرج أحاديث مما قرب سنده ، ولا يعرف الرجال ، فربما أُسقط من الإسناد رجلان أو أكثر وهو لا يدري : ص328
هو ثقة لكنه شره يدلس : ص416
هو ثقة ما أقرب حديثه : ص138
هو ثقة وليس بمحل أن يقال له حجة : ص125
هو جائز الحديث ، فيه لِين : ص346
هو جائز الحديث مع الضعف الذي فيه : ص346
هو حلال الدم : ص250 و 515
هو ذو مناكير عدة ، لكنه قفز القنطرة : ص321
هو ركن من أركان الحديث ، لا يتهم بالكذب : ص369
هو سداد من عيش ، هو شيخ : ص143
هو سفينة عصره في كثرة الكتابة : ص110
هو سماعي لكن ليس لي به نسخة : ص263
هو سمن وعسل : ص48
هو شرِهٌ في الرواية : ص415
هو شيخ--- : ص153 و 341
هو شيخ ، هو سداد من عيش : ص143
هو صاحب مواعظ : ص176
هو صَبِيّ : ص165
هو صحيح الكتاب : ص125-126
هو صدر أهل الحديث ببغداد بعد فلان : ص54
هو صدوق خيار ، الثقة شعبة وسفيان : ص341
هو صدوق كما قال فلان ، ولعل هذه الأحاديث التي أُنكرت عليه توهمها توهماً أو شُبه عليه فغلط : ص199
هو صدوق ولا يحتج بحديثه هو مستقيم في الفقه وإذا جاء الآثارَ شوَّش : ص171(1/161)
هو صيرفي الحديث : ص107
هو ضعيف ، يهولني كثرة ما يسند : ص181
هو ضعيف الحديث نخسه ابن المبارك نخسةً [في الشفاء نخسه] ؟؟ وقال : إن عمر بن هارون يروي عن جعفر بن محمد وقد قدمت قبل قدومه وكان قد توفي جعفر بن محمد : ص431
هو ضعيف الحديث نخسه ابن المبارك نخسةً [في الشفاء نخسه] ؟؟ وقال : إن عمر بن هارون يروي عن جعفر بن محمد وقد قدمت قبل قدومه وكان قد توفي جعفر بن محمد : ص431
هو ضعيف كما قال فلان : ص516
هو طفلٌ : ص165
هو عند الناس صدوق ثقة : ص124
هو عندهم من أهل الصدق : ص357 و 493
هو عندي حسن الحديث --- وله أحاديث كثيرة غرائب حسان تدل على أن من أهل الصدق وهو ممن يكتب حديثه : ص493
هو عندي سقيم ليس بقوي : ص184
هو عندي لا بأس به ، ممن يكتب حديثه : ص288
هو عندي لا بأس به مقبول الأخبار : ص301
هو عندي لا تجوز كتابة حديثه إلا للاعتبار : ص175
هو عندي لا يجوز الاحتجاج بخبره ولا كتابة حديثه إلا للاعتبار : ص175
هو عندي ليس بقوي : ص184
هو عندي لين : ص151 و 314
هو عندي مقبول الأخبار ثبت لا بأس به : ص127
هو عندي ممن لا يتعمد الكذب ، وهو صدوق كما قال فلان ، ولعل هذه الأحاديث التي أُنكرت عليه توهمها توهماً أو شُبه عليه فغلط : ص199-200
هو عندي ممن يضع الحديث على الثقات وفي مقدار ما ذكرته يتبين ضعفه : ص279
هو عندي من أهل الصدق إلا أنه يغلط في الشيء بعد الشيء ، وليس ممن يظن به أنه يتعمد في باب الرواية إسناداً أو متناً ، وإنما هو وهم منه ؛ وهو عندي لا بأس به : ص288
هو غاية الإسناد ليس بعده شيء : ص44
هو غريب الحديث ، ممن يكتب حديثه : ص182
هو غير مشهور ، ليس بالمعروف ، لم أر أحداً روى عنه غير فلان : ص329 و 428
هو غير مقنع واختلط ، فالكف عن حديثه أسلم : ص230
هو فارس الحديث ، خذوا عنه : ص34
هو فرد المتون والأسانيد : ص182
هو في التثبت كالاسطوانة : ص29(1/162)
هو في الحديث مستقيم ، وكان جهمياً يتكلم في القرآن ، وهو صاحب مواعظ : ص176
هو في المصريين كمالك في المدنيين : ص59
هو في جملة الضعفاء : ص148 وانظر 362
هو في جملة ضعفاء الكوفة الذين ؟؟ يُجمع حديثهم ولا يترك : ص362
هو في جملة من يُجمع ويُكتب حديثه : ص362
هو في حد الترك ، منكر الحديث : ص309
هو في حد المجانين : ص237
هو في حد من لو وُضع له حديث لم يفهم : ص184
هو في طبقة أعلى من طبقة فلان : ص40
هو في عداد الشيوخ : ص341 و 342 و 346
هو في عداد الشيوخ ، ثقة : ص317
هو في عداد الشيوخ في الحديث ، لا الحفاظ ، وإنما ذكرته لسعة حفظه للسان العرب وصدقه وعلو إسناده : ص140 {كلمة الذهبي في السير}
هو في عداد الفلانيين : ص140
هو في عداد من يضع الحديث متناً وإسناداً : ص225
هو في عداد من يكتب حديثه : ص488 -489
هو في عصر شيوخ الأئمة ، كذاب جبل ؟؟ : ص345
هو في قياس فلان : ص423 و 546
هو في مسلاخ فلان : ص423 و 546
هو في مقياس فلان : ص423
هو في منزلة فلان : ص546
هو في منوال فلان : ص546
هو فيما حدث به أثبت من يده على زنده : ص107
هو كالشمس للدنيا والعافية للناس ، فهل لهذين من خلف أو عنهما مِن عِوَض ؟! : ص89
هو كثير الكتاب ، اكتبوا عنه : ص124
هو كخبز الشعير : ص543-544
هو كذا وكذا --- وهو يخالف في أحاديث : ص302
هو كما شاء الله : ص543
هو لا يتعمد ، بل كان يشبَّه عليه --- وهو لا بأس به ؟؟ : ص288
هو لا يحسن يضع هذه الأحاديث ، ولكن وُضعت له : ص216
هو ليس كما يتوهمون : ص152
هو ليس من أكابر أصحاب فلان : ص158
هو لين الحديث ، مدلس ، صدوق لا يكذب ؟؟ : ص328 [لخصته من بعض المحاورات النقدية ]
هو لين الحديث حديثه حديث الشيوخ : ص341 [يعني جمهور الرواة وأغلبهم ، وهم الذين لا يتميزون بعلم أو إتقان أو إكثار . م] .
هو متروك الحديث : ص185
هو مثل فلان : ص423
هو مثل نسبه من سقط المتاع : ص541
هو مجهول لا أعرف مسكنه : ص292(1/163)
هو محتج به عندهم موثق مع وجود غلطه : ص481
هو محدث ثقة مقبول كثير التصنيف والرحلة : ص301
هو مع ضعفه ممن يُجمع حديثه ويكتب : ص362
هو مع ضعفه ممن يكتب حديثه : ص323
هو معروف ولكن لا يقصر [كذا] على ما سمع ، يتناول ما لم يسمع [لا يكتب عنه] : ص214
هو معلمنا : ص91
هو مقبول عند أصحاب الحديث : ص127
هو مِكنسة : ص113
هو ممن أستخير الله عز وجل فيه : ص319
هو ممن انتهى الإسناد إليهم : ص39
هو ممن تقوم به الحجة إذا روى عنه الثقات : ص129
هو ممن دار الإسناد عليهم : ص39
هو ممن دار حديث الثقات عليهم : ص39
هو ممن قفز القنطرة ، وإليه المنتهى في الثقة : ص321
هو ممن لا يُحتج بحديثه ولا يُتديَّن به : ص177
هو ممن يجوز حديثه ولا يُحتج به : ص346
هو ممن يُرضى به في الحديث : ص125
هو ممن يُشتَهَى حديثه : ص465
هو ممن يُكتب حديثه : ص168 و 493
هو ممن يكثر منه الكذب خطأً : ص256
هو من الشيوخ : ص341
هو من الشيوخ النوازل عند فلان : ص414
هو من الطبقة العليا : ص40
هو من المتروكين ، ممن يُرغَب عن حديثه : ص238
هو من أهل الصدق ، إلا أنه يغلط : ص357
هو من أهل الصدق ، سيء الحفظ : ص357
هو من أهل المعرفة بالحديث وقوانينه التي لا يعرفها إلا من طال اشتغاله به : ص82
هو من أوعية العلم : ص322
هو من بابته : ص546
هو من ثقات الكوفيين ، ممن يُجمع حديثه ، ولم يخرجاه : ص361
هو من ثقات المسلمين : ص131
هو من ربانيي الحديث : ص61
هو منكر الحديث ، ذاهب ، ويشبه أن يكون أعرابياً ؛ إذا روى عن الحسن البصري قال : دخلت على سلمان الفارسي ، فلا يحتاج إلى أن يُسأل عنه : ص345
هو نظير فلان : ص546
هو هنيء مريء من الرجال : ص91
هو والريح سواء : ص194 و 200
هو والريح عندهم سواء : ص200
هو وسط : ص167
هو وفلان وفلان قريب بعضهم من بعض ، محلهم عندنا محل الصدق ، يكتب حديثهم ولا يحتج بهم : ص161
هو يُسأل عن الناس : ص69
انتهى فصل (هو)(1/164)
هيبة الطلاب من بعض المشايخ أو العلماء : ص82-83 و 409 (أسبابها)
هيبة بعض الرواة من كبار النقاد : ص102
هيبة بعض المشايخ من بعض طلابهم ! : ص81
باب الواو
الواجبات : ص175
واحد عصره : ص92
وارث الزهري : ص73 {أنت وارث الزهري}
واسع الرحلة : ص56
الواقدي ليس بمعتمد : ص512
واقفي مشهور إلا أنه صاحب حديث كيّس : ص406
واهٍ : ص170 و 188 و 189 و 190 و 525
واه بمرة : ص188 و 189 و 190
واه ، لا يكاد يُعرف : ص206
واهي الحديث : ص170 و 189 و 190 و 213 و 434 و 434 و 449 و 449
واهي الحديث ، حدث عن يحيى بن أبي كثير بثلاثة أحاديث لو كانت في خمسمئة حديث لأفسدتها : ص243
واهي الحديث ، ضعيف الحديث ، ذاهب الحديث ، منكر الحديث ، عنده مناكير ، وليس بمتروك الحديث : ص309 و 135
واهية [كذا ولعلها بالدال] كذاب : ص268
وثب إلى ذلك البر واعتمده صاحبا الصحيحين : ص32
وُثّق : ص331 و 332 و 346 و 475
وثِّق وتوقف فيه أبو حاتم : ص331
وثِّق وتوقف فيه أحمد الإمام {أو الإمام أحمد} : ص331 {تكررت العبارة على الوجهين }
وثقه أبو حاتم فقال: لا بأس به : ص133
وثقه بعضهم : ص361
وثقه فلان : ص133 و 476 و 518
وثقه فلان وحده فلم يلتفت إليه أحد لأنه بيِّن الأمر لا يخفى حاله على العميان : ص272
وثقه فلان وغيره : ص56
وثقه فلان وقال : لم يكن يعرف من الحديث شيئاً : ص338
وثقه يحيى إلا في الثوري : ص476
وثقه يحيى بن معين مرة ، ثم توقف وقال : ليس بالقوي : ص438
وثقوه : ص476
--- وثور كاسمه إن شئت فاقلب --- [شعرٍ] : ص540
الوجادة : ص358 و 405 و 405
وجدت في كتاب أبي بخطه : ص36
وجه مشايخ بلده : ص89
وجوب مراعاة العرف القديم في تفسير المصطلحات القديمة : ص543
وددت أن كل شيء سمعته من حديث مغيرة كان من حديث أبي إسحاق الفزاري [عنه] : ص68
الوراقون : ص110
ورع النقاد : ص406
الورع في التحديث (آثاره ؛ وقريب منها آثار الشك) : ص417(1/165)
وسط : ص139 و 141 و 146 و 147 و 349
وصف الراوي بأنه يحدث من فرع ويرفض إخراج الأصل : ص365-366
الوصف بالحفظ : ص458
وضاع : ص260 و 459 و 528
الوضع : ص221 و 223 و 266
وضع الأسانيد : ص225
وضع الإسناد : ص275
وضعُ السندِ : ص460
الوضع العربي : ص134
وضع العلم عند أهله : ص74
وضعُ المتنِ : ص460 و 225
وضع حديثاً : ص260
وضع على الأثبات ما لا يحصى : ص260
وضع كثيراً في القراءات : ص257
وُضعت له الأحاديث ؟؟ : ص216
وضوح الكذب فيه أشهر من أن يحتاج إلى الإغراق في وصفه : ص270
الوفاق : ص172
وقاد : ص100
وقعت بين أسدين : ص38
وهّاه ابن ماكولا ، واتهمه ابن يونس فقال : لا يجوز الاحتجاج به : ص221 و 460
وهاه فلان : ص189 و 275 ؟؟
الوهم : ص193
ويحك إذا سمعت أبا إسحاق يحدث عني فلا يضرك ألا تسمعه مني : ص68
ويل للمحدث إذا استضعفه أصحاب الحديث --- إن كان كودناً سرقوا كتبه وأفسدوا حديثه وحبسوه وهو حاقن حتى يأخذه الحصر فقتلوه شر قتلة ؛ وإن كان فحلاً استضعفهم وكانوا بين أمره ونهيه ؛ [هذه كلمة ابن معين] : ص208
ويل للمحدث إذا استضعفه أصحاب الحديث---- : ص61 {وانظر ما سبق}
فصل (واو القسم)
والله إن كنتُ أعدّ بقاءه أماناً لأهل الأرض : ص116
والله لو تكلم أحمد في علقمة والأسود لضرهما : ص81
والله ما أنت من القريتين بعظيم وما مكانك من الحاكة بمهجور : ص178
والله ما رأيت أحداً أقدمه عليه : ص89
والله ما رأينا إلا خيراً : ص360
فصل (واو العطف)
--- والثناء عليه كثير ، ولم يغمزه أحد : ص367
--- والجواب أن قائل هذا عن أحمد [هو] ابن حبان ، وبينهما مفازة ، ولا يدرى ممن سمع تلك الكلمة : ص388
--- والرجل فثقة صادق صاحب حديث ، ولكنه يأتي بالغرائب عمن يحتملها : ص461
--- والكلام في الرجال لا يجوز إلا لتام المعرفة تام الورع [هذا كلام الذهبي] : ص440
--- والكلام فيه شديد ؟؟ : ص204
--- والمحفوظ ما ذكرناه من توثيق يحيى له : ص337(1/166)
--- وأما ابن حبان فإنه يقعقع ؟؟ كعادته--- : ص440
--- وأما ابن حبان فإنه يقعقع ؟؟ كعادته--- : ص440
--- وأما فلان فهو والله صاحبنا وهو لنا محب ، ولكن ليس فيه حيلة البتة ، وما رأيت أحداً قط يشير بالكتاب عنه ولا يرشد إليه : ص214
--- وإنما نقم عليه العجلي أنه كان أميناً على أموال الأيتام ! فكان ماذا ؟! --- وما ذكرته إلا خشية أن يستدرك : ص228
--- وذكر المعلمي أن النسائي لم يقصد [أي بقوله : ومن فلان حتى يصدّق على الله ؟!] الجرح ، بدليل أنه أخرج له في سننه : ص369
--- وزاد به الشره في هذا الأمر حتى ادعى السماع من شيوخ لم يسمع منهم ولا يحتمل سنه السماع منهم : ص258 و 417
--- وفي مقدار ما ذكرته يتبين ضعفه : ص279 [يعني بمجموع ما ساقه في ترجمته من أحاديثه المنكرة] .
--- وقال أبو زرعة : ثقة حافظ ، [قال الذهبي] : يعني أنه كان متقناً محرراً لكتبه : ص334
--- وقال مرةً : ص251
--- وقد كتب عنه أبو زرعة وأبو حاتم ولم يذكرا؟؟ فيه جرحاً وهما ما هما في النقد : ص513
--- وقد يحكمون على الرجل الكبير في الجرح بمعنى [تصحفت إلى : يعني] لو وُجد فيمن هو دونه لم يجرح به : ص533 [قلت : أي ينتقدون عليه ما لا ينتقدونه على من هو دونه في العلم والحفظ والإتقان .م]
--- وكلام الأئمة فيه شديد وإن كان الحافظ قد ترجم له بقوله ضعيف : ص211
--- ولا عبرة بقول الأزدي [فيه] ، لأنه هو ضعيف فكيف يعتمد في تضعيف الثقات ؟! : ص512
--- ولسيف [هو ابن محمد ابن أخت الثوري] أحاديث غير ما ذكرت ، يشبه بعضها بعضاً ، عن الثوري وغيره ، وعن كل من روى عنه سيف ، فإنه يأتي بما لا يتابعه عليه أحد ، وهو بيّن الضعف جداً : ص480
--- ولفلان غير ما ذكرتُ من أحاديث حسان وليس له متن منكر لا يأتي به غيره وهو عندي في جملة من ينسب إلى الصدق : ص144
--- ولفلان هذا أحاديث مما أُنكرت عليه وهو عندي لين : ص151 و 314(1/167)
--- ولمحمد [هو بن الحجاج اللخمي صاحب الهريسة الكذاب] غير ما ذكرت من الحديث ، أحاديث موضوعة لا أصل لها ، وهو ضعيف بلا شك ، وإن أحاديثه تشبه الوضع ولا تشبه حديث الثقات : ص482-483
--- وله أحاديث غير ما ذكرت يشبه بعضها بعضاً --- فإنه يأتي بما لا يتابعه عليه أحد وهوبيّن الضعف جداً : ص182
--- وما يسأل عن فلان [مسلم؟!] ؟! أخزى الله ذاك وأخزى من يسأل عنه : ص272 و 416
--- ومع كونه كذاباً فقد كذبوا عليه جملة كبيرة من سمج الكذب والمحال : ص472
--- ومن جلالة شعبة قد روى مالك الإمام عن رجل عنه ، وهذا قلَّ أن عمله مالك : ص413
--- ومن فلان حتى يصدّق على الله ؟! : ص368-369
--- ومن كان بهذه الكثرة لا ينكر عليه أن يُلحِقَ اسمَه بعد تحقق سماعه : ص264
--- وهذا حديث كان يقال : إن موسى بن إسحاق الأنصاري ينفرد به عن أبي كريب ، سرقه جعفر هذا : ص314
باب الياء
يأتي بالغرائب عمن يحتملها : ص461
يأتي بعجائب : ص435
يأتي بما لا يتابعه عليه أحد ، وهو بيّن الضعف جداً : ص182 و 480
يأتي عن الثقات بالمعضلات : ص223 و 525
يأتي عن الهلكى بمناكير : ص439-440
يأخذ عمن أقبل وأدبر : ص505
يأخذ عن غير ثقة : ص505
يأخذ عن كل أحد : ص505
ياقوتة : ص93
ياقوتة بين العلماء : ص93
ياقوتة في الحديث : ص40
يبعث يوم القيامة دجالاً : ص252 و 261
يبيع الشراب : ص392
يبيع اللحم مع العظام : ص505
يتابع عليه : ص332
يتألف الناس على حديثه ؟؟ : ص469
يُتأنّى في أمره : ص161
يُتأنى في حديثه : ص524
يتبين على حديثه الضعف ، ومع ضعفه يكتب حديثه : ص225
يتتبع الغرائب : ص405
يتجنبون فلاناً : ص231
يتدين به ولا يحدث : ص177
يُترك حديثه : ص171 و 309
يتقن ما سمع : ص121
يُتكلم في حديثه ولكن لا مانع من حديثه : ص183
يَتكلم فيه فلان : ص215
يَتكلم فيه مالك : ص316 و 515
يَتكلم فيه مالك ويُحتمل منه : ص215
يتكلمون فيه : ص316
يتكلمون فيه ، منكر الحديث : ص316(1/168)
يتلقط ؟؟ أحاديث الناس : ص269
يتلقف أحاديث الناس : ص269 و 504
يتلون ، خارجي وشيعي ، يعتبر بما يرويه عنه الثوري : ص250 و 396
يتناول ما لم يسمع [لا يكتب عنه] : ص214
يتناول ما لم يسمع ولا يقصر ؟؟ على ما سمع : ص509
يتهم بالكذب : ص341
يثِبُ على أحاديث الناس : ص269 و 504
يثبج الحديث : ص528
يجب أن لا يُذكر في جملة أهل العلم : ص238
يجب بيان أمره : ص257
يجب مجانبة حديثه على الأحوال : ص223
يجمع الغث مع السمين والضعيف مع المتين : ص505
يَجمع في الأسانيد : ص353
يُجْمل في الأسانيد : ص353
يجيء حديثه من أدنى مراتب الصحيح ومن أجود الحسن : ص56
يجيئك بالطامات : ص251
يجيب عن كل ما يُسأل : ص375 و 528
يحتاج إلى توبة مما حدث به : ص257
يحتاج إلى دعامة : ص162
يحتج بحديثه : ص287
يحتج به : ص121 ؟؟ و 126 و 135 و 160 و 286 و 287 و 384 و 477
يحتج به إذا وافق الثقات : ص174
يحتمل حديثه : ص171
يحتمل لسعة حفظه : ص435
يحتمل منه ؟؟ : ص172 و 215
يحدث بأحاديث مناكير ويحيل على من لا يحتمل : ص457
يحدث بما لم يسمع : ص412
يحدث بما ليس في حديثه : ص467 و 468
يحدث بما ليس من حفظه : ص467
يحدث عمن لم يرهم : ص151
يحدث عن أبي إسحاق بأحاديث صحاح إلا أنه عن حماد مختلط الحديث : ص185
يحدث عن الثقات بالمناكير : ص391
يحدث عن الثقات ما لا يشبه حديث الأثبات : ص390
يحدث عنه من لا يبصر في الرجال : ص175
يحدث عنه من لا ينظر في الرجال : ص175 و 411 و 497 و 524
يحدث عنه من لم يكن الحديث من صنعته : ص497
يحدث كما يجيء على قلبه : ص206
يحدث من حفظه بما ليس عنده في حديثه : ص370
يحدث من حفظه بما ليس عنده من [لعلها في] كتابه : ص370
يحدث من غير أصل : ص352
يحدثون بما لا يحفظون : ص161 و 467
يحسو العلمَ حسواً : ص99
يحفظ : ص128
يحفظ على الأمة أمر دينها : ص81
يحل ضرب عنقه : ص250
يحمل حديثه : ص171
يحوَّل من كتاب البخاري ؟؟ : ص287(1/169)
يحوَّل منه [أي من كتاب الضعفاء للبخاري] : ص434
يحيل على من لا يحتمل : ص165
يحيى الموتى!! : ص507
يخافون حديثه : ص207
يخالف الناس إلا أنه لا يتعمد ، بل كان يشبَّه عليه --- وهو لا بأس به ؟؟ : ص288
يخالف في أحاديث : ص302
يخالِف في بعض حديثه : ص153
يخالف في حديثه : ص161 و 526 و 527
يخبط في الإسناد : ص171 و 527
يخترق الحديث : ص529
يختلفون فيه : ص379
يختلق الحديث : ص262 و 529
يخرَّج حديثه : ص149
يخطئ : ص139 و 492 و 334
يخطئ أحياناً يعتبر حديثه إذا حدث من كتابه : ص363
يخطئ كثيراً : ص455
يخطئ كثيراً ويتلقن إذا لُقّن : ص183
يخطئ ولا يفهم : ص174
يخطئ ويصر : ص348
يخلّط : ص411
يدخل الحديث فيها شبراً ويخرج منها ذراعاً : ص249
يدخل في الصحيح : ص47 و 62
يدعي أحاديث الناس : ص504
يدعي ما لم يسمع ويركّب : ص412
يدل الطلبة على الشيوخ : ص103
يدلس عن الثقات : ص440
يدلس عن الضعفاء : ص167
يدلس عن الهلكى : ص439-440
يذاكر بالحديث : ص101
يذكر بالحفظ : ص452
يذكرونه بخير وصدق : ص208
يرفض حديثه : ص232
يرفض حديثه فلا يذاكر به ولا يعتد به : ص525
يرفض حديثهما : ص202 و 232
يرفع كثيراً مما لا يرفعه الناس ، ليس بشيء : ص208 و 196
يرفعون الموقوف ويصلون المرسل ويزيدون في الأسانيد : ص426
يركّب : ص412
يركّب الأخبار : ص271
يركّب الأسانيد : ص261 و 528
يركّب الإسناد : ص271
يركّب على الشيوخ : ص412
يركب مثل حد السنان : ص410
يُرمى بالقدر : ص201
يُروى حديثه : ص148 و 149
يُروى عنه : ص139 و 142 و 148 و 149
يروى له في الشواهد والمتابعات والرغائب والفضائل ، أما في الواجبات والأحكام فلا : ص527 و 175
يروي أحاديث مناكير : ص310
يروي الحديث على أوجه : ص400
يروي المناكير : ص455
يروي المناكير عن المشاهير فاستحق الترك : ص195
يروي عبد الحق في أحكامه لفلان ولا يعرض له وهو عندهم كثير الخطأ ، بل هو محتج به عندهم موثق مع وجود غلطه : ص476(1/170)
يروي عمن دب ودرج : ص505
يروي عن الثقات العجائب والمناكير : ص475
يروي عن الثقات الموضوعات ، لا تحل الرواية عنه إلا على سبيل الاعتبار : ص229
يروي عن الشاميين الثقات الأحاديث الموضوعة ، كان عنده ثلاثة عشر حديثاً فقط ، فلما احتيج إليه أخرجت له الأرض أفلاذ كبدها : ص276
يروي عن الكبار والصغار : ص64
يروي عن المجهولين أحاديث منكرة فيفسد حديثه بذلك : ص397
يروي عن قوم ضعاف أشياء يدلسها عن الثقات حتى إذا سمعها المستمع لم يشك في وضعها ، فلما كثر ذلك في أخباره ألزقتْ به تلك الموضوعات وحمل الناس عليه في الجرح فلا يجوز الاحتجاج عندي بروايته على كل حال : ص440
يروي عن كل ضرب : ص505
يروي عنه الكبار : ص64
يزاحم فلاناً : ص37
يزدرد العلم ازدراداً : ص99
يزوّر : ص470
يزيد في الأسانيد : ص273 و 396
يزيد في الأسانيد ويخالف : ص184
يزيد في الأسانيد ويوصل ويضع الحديث : ص184
يزيد في الإسناد : ص396 و 273
يزيد في الرقم : ص545
يسأل الناقد أحياناً عن راو فيبين اسمه أو كنيته أو لقبه أو نسبه أو بلده أو شيوخه أو الرواة عنه : ص345
يسألون عن الراوي جيرانه : ص360
يستأهل أن يحفر له بئر فيلقى فيه : ص251
يستحب مجانبة ما انفرد به من الروايات : ص320
يستحق الترك : ص224 و 525
يستحق التنكب عن رواياته أو روايته : ص224 و 525
يستَدَلّ به : ص149-150 و 384
يستدَلّ به ويعتبَر به : ص149-150
يستسقى به : ص116
يستشفى بحديثه : ص479
يستشفى به : ص479
يستضعف : ص154 و 477
يستغنى [كذا] عن التزكية : ص94
يستفيد : ص50 و 59
يستمطر به : ص116
يسرق الأحاديث : ص529
يسرق الحديث : ص151 و 213 و 214 و 240 و 374 !! و 482 و 459 و 504 و 529
يسرق الحديث ، ضعيف ، وهو بيِّن الأمر في الضعف : ص225
يسرق الحديث ، منكر عن الثقات : ص220 و 483
يُسقِط الرواة [من السند] ؟؟ : ص371
يُسنِد الحديث أحياناً ويوصله أخرى ، لا أنه يقلب إسناده : ص440(1/171)
يسوّي [لشيوخ بالكوفة] نسخاً ويأمرهم أن يحدثوا بها ، ثم يرويها عنهم : ص235
يسوي الأسانيد : ص529
يسوي الحديث : ص266
يسوي نسخاً للمشايخ ويحملهم على روايتها : ص338
يسيء الرأي في فلان : ص520 و 526
يشار إليه في الحديث : ص64
يشار إليه في كذا : ص63
يشبه القُصاص : ص201
يشبه الناس : ص38
يشبه أن يكون أعرابياً ؛ إذا روى عن الحسن البصري قال : دخلت على سلمان الفارسي ، فلا يحتاج إلى أن يُسأل عنه : ص345
يشبه أن يكون ممن يضع الحديث : ص220
يشبَّه بفلان : ص423 و 546
يشبه حديثه حديث الصالحين ، فإن أحاديثهم يقع فيها ما لا يتابعهم عليه أحد : ص 182 و 389
يشتري الكتب : ص372
يشتغل بالرأي ؟؟ : ص514
يشتغل بالفقه : ص511
يشتهي الحديث : ص465
يشتهى حديثه : ص465
يشك في الحديث الجيد فيتركه : ص418
يشك في حرف فيضرب على خمسة أسطر : ص67
يصدق ويحفظ : ص128
يصرّ : ص348
يصلح أن يكون أمير المؤمنين : ص49
يصلح أن يكون علم الزمان : ص90
يصلح للإمامة : ص90
يصلح للخلافة : ص90
يصلح للوزارة : ص115
يضبط : ص361
يضرب المثل بكذبه : ص260 و 528
يضرب به المثل في الحفظ : ص97
يضع : ص260
يضع الحديث : ص184 و 220 و 252 و 273 و 412
يضع الحديث على الثقات : ص244
يضع الحديث .... وكان له سمت ووقار : ص342
يعتبر بحديثه : ص362
يعتبر برواية المتأخرين عنه ، دون الاحتجاج بها : ص363
يعتبر به : ص149 و 150 و 182 و362 و 384 و 534
يعتبر حديثه : ص146
يعتبر حديثه إذا حدث عن الثقات : ص363
يعتبر حديثه إذا حدث من كتابه : ص363
يعتبر حديثه إذا روى ؟؟ عن الثقات : ص363
يعتبر حديثه إذا روى عنه الثقات : ص363
يعتبر حديثه إذا كان دونه ثقة : ص363
يعتبر حديثه إذا كان فوقه ثقة : ص363
يعتبر حديثه من رواية الثقات عنه : ص362
يعتبر حديثه من رواية فلان عنه : ص450
يعتبر حديثه من غير رواية فلان عنه : ص363 و 450
يعتمد عليه : ص126
يعجز عن مذاكرته القطان [مثلاً] : ص101(1/172)
يعرف الإتقان في قفاه : ص85
يُعرف بغير حديث لا يرويه غيره : ص153
يعرف في حديثه الصدق : ص39 و 492 و 493
يَعرف ما يخرج من رأسه : ص60 و 208
يعز وجود رواية هؤلاء : ص444
يغرب : ص124
يغرب ويخالف : ص332
يغلبه [الحديث] : ص144-145
يغلط : ص357
يغلط على الثقات : ص163 و 527
يغلط في الشيء بعد الشيء ، وليس ممن يظن به أنه يتعمد في باب الرواية إسناداً أو متناً ، وإنما هو وهم منه ؛ وهو عندي لا بأس به : ص288
يغمز عليه : ص430
يغير الأسماء : ص233
يفتعل الحديث : ص261 و 529
يفصل الألفاظ : ص33
يفصل الحديث من الحديث ؟؟ : ص34
يفصل السماع من العرض والحديث من الحديث : ص34
يفصل بين الواو والفاء : ص33
يفصل بين الياء والتاء : ص33
يفيد : ص50
يقال إن أبا عمر كان لو طار طائر لقال : أخبرنا ثعلب عن ابن الأعرابي ويذكر في معنى ذلك شيئاً ، فأما الحديث فهم يوثقونه فيه [ذكره المؤلف بتصرف] : ص279
يقال إنه لم يكن بالكوفة في زمانه أفضل منه : ص317
يُقال له : الخطيب الثاني : ص546
يَقبل التلقين : ص203-204 و 527-528
يَقبل عمل السلطان : ص511
يُقبَل من إغراب المكثر الحافظ ما لا يُقبل من إغراب غيره : ص474
يقرأ كل ما يُدفع إليه : ص376 وانظر 510
يقرأ كل ما يُدفع إليه ، سواء كان ذلك من حديثه أو غير حديثه : ص204
يقرأ ما دُفع إليه : ص510
يقرأ من كل كتاب : ص352
يقرب السفهاء ولا يحجب عنهم خطاياه وكان سيء التدبير : ص408
يقص : ص191
يقظان في الحديث : ص37 و 98
يقع في حديثه الكذب : ص426
يقع في قلبي أنه صدوق : ص143 و 493
يقعد عند أصحاب الكتب : ص511
يقفز على أحاديث الناس : ص269 و 504
يقلب الأخبار على الثقات : ص475
يقلب الأسانيد : ص526
يقلب الأسانيد عمداً : ص261 [وهذه العبارة تحتمل أنها واقعة في تتمة كلام المؤلف في شرح معنى قولهم : يركب الأسانيد] ؟؟
يقلب الأسانيد ويغير الأسماء : ص233
يقلب الإسناد : ص440(1/173)
يقول على رسول الله صلى الله عليه وسلم ما لم يقل : ص253
يقولون : القصاص لا يحفظون ، فكنت أقلب على ثابت البناني حديثه – يعني أجرب حفظه - ؟؟ فكنت أقول لحديث فلان : كيف حديث عبدالرحمن بن أبي ليلى ؟ فيقول : لا ، حدثناه فلان ؛ وأقول لحديث عبدالرحمن بن أبي ليلى : كيف حديث فلان؟ فيقول : لا ، حدثنا[ه] عبد الرحمن بن أبي ليلى : ص192
يقولون : من كان طويل اللحية لم يكن له عقل ، ولقد رأيت علقمة بن مرثد طويل اللحية وافر العقل ؛ [هذه كلمة أبي حنيفة] : ص208
يقوم [في صلاته] كأنه اسطوانة : ص29
يقوم حديثه مقام الحجة : ص477
يقوم مقام فلان : ص46
يقيم الهجاء : ص191
يكتب حديثه : ص134-135 و 139 و 146 و 148 و 149 و 146 و 161 و 168 و 173 و 174 و 176 و 177 و 180 و 182 و 285 و 480 و 488 و 489 {{ قول أبي حاتم هذا [يعني يكتب حديثه] ليس بصيغة توثيق ولا بصيغة إهدار : ص147 }}
يكتب حديثه ، على أنه غير صدوق : ص273-274 و 529
يكتب حديثه ، ليس بحديثه بأس ، ويحوّل من هناك [يعني من كتاب الضعفاء للبخاري] : ص287
يكتب حديثه ، وليس بالقوي ، وهو في عداد الشيوخ : ص346
يكتب حديثه إلا أنه يخلط : ص134
يكتب حديثه زحفاً : ص176 و 524
يكتب حديثه على المجاز : ص180
يكتب حديثه للاعتبار : ص485-486
يكتب حديثه للمعرفة : ص248
يكتب حديثه ولا يحتج به : ص135 و 171 و 309
يكتب حديثه وينظر فيه : ص286
يكتب حديثهم ولا يحتج بهم : ص161
يكتب عنه : ص148
يكتب عنه في الفضائل والرقاق : ص174
يكتب من حديثه الرقاق : ص174
يكذب : ص253 و 260 و 340 و 341 و 341 و 344 و 459
يكذب في الحديث ، ولو حدث بما سمع لكان خيراً له : ص462
يكذب في غير الرواية : ص222
يكذب في كلام الناس : ص222
يكذب مجاوبةً : ص376 و 529
يكذب ولا يعلم أنه يكذب : ص398
يكرر عليه : ص510
يكفي الدنيا : ص89
يكفي العالم : ص89
يكفي قبيلة : ص89
يكفي نصف الدنيا : ص89
يلتقط أحاديث الناس : ص504(1/174)
يلتقط الشيوخ من السكك : ص505
يُلحِقُ برسول الله صلى الله عليه وسلم ما لم يقله : ص242
يلحَقُ حديثه بمراسيل الصحابة : ص318
يُلحِق سماعاتِه : ص529
يليَّن : ص153
يليَّن ، مختلط الحديث : ص185
يليّنه ؟؟ عندي قِدم رجاله : ص271 [وانظر : بليّته عندي قِدم رجاله : ص271]
يملأ حديثه الصدر والنحر : ص40
ينبغي أن تكتبوا حديثه كله : ص43
ينبغي أن يُتثبت في أمره : ص163
ينبغي أن يحفر له ؟؟ [أو لحديثه؟؟] بئر فيلقى فيه ؟؟ : ص525
ينبغي أن يكون له ألف حديث ينفرد بها لا يشاركه فيها أحد : ص112
ينبغي أن يُلقى حديثه : ص525
ينبغي أن يُنادى على قبره : هذا كذاب : ص263 و 470
ينبغي للحُميدي أن يكتب عن آخر عن علي بن المديني : ص87
ينبغي مجانبة حديثه : ص193
ينتج ؟؟ الحديث : ص528
ينزل [كذا] به القطر من السماء : ص116
ينزل بذكره المطر : ص116
ينشئ للكلام الحسن إسناداً : ص275 و 529
ينشرح صدري إذا أدخلت فلاناً بيني وبين رسول الله صلى الله عليه وسلم : ص65
ينظَّر بفلان : ص423
ينظّره ؟؟ بالذهلي : ص76
ينفرد بأشياء لم يشركه فيها أحد : ص527
ينقّر العلم تنقيراً : ص99
ينقل أحاديث الناس : ص504
يوصل [الأسانيد] ؟؟ : ص184
يوصل الحديث : ص164 و 426 (يوصلون الحديث)
يوصل ويضع الحديث : ص273
يوقّف حتى يجيء من يتابع أحدهما ؟؟ : ص333
يونس الصدوق : ص424
يونس الكذوب : ص424
تم بحمد الله وفضله(1/175)