http://www.shamela.ws

تم إعداد هذا الملف آليا بواسطة المكتبة الشاملة



    الكتاب : أسبابُ تخلُّفِ الوعيدِ

    إعداد
    الباحث في القرآن والسنَّة
    علي بن نايف الشحود

    الطبعة الأولى
    1430 هـ 2009 م
    بهانج دار المعمور
    هذا وقد قسمت هذا الموضوع لبابين :
    الباب الأول= الفرق بين الوعد والعيد
    وفيه مبحثان :
    المبحث الأول -عدم تخلف الوعد
    المبحث الثاني-تخلف الوعيد
    الباب الثاني= أسباب تخلف الوعيد ، وهي أحد عشر سبباً
    السبب الأول-التَّوْبَةُ
    السَّبَبُ الثَّانِي-الِاسْتِغْفَارُ
    السَّبَبُ الثَّالِثُ-الْحَسَنَاتُ الْمَاحِيَةُ
    السَّبَبُ الرَّابِعُ-دُعَاءُ الْمُؤْمِنِينَ لِلْمُؤْمِنِ
    السَّبَبُ الْخَامِسُ-مَا يُعْمَلُ لِلْمَيِّتِ مِنْ أَعْمَالِ الْبِرِّ
    السَّبَبُ السَّادِسُ-شَفَاعَةُ النَّبِيِّ - صلى الله عليه وسلم - وَغَيْرُهُ فِي أَهْلِ الذُّنُوبِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ .
    السَّبَبُ السَّابِعُ-الْمَصَائِبُ الَّتِي يُكَفِّرُ اللَّهُ بِهَا الْخَطَايَا فِي الدُّنْيَا
    السَّبَبُ الثَّامِنُ-مَا يَحْصُلُ فِي الْقَبْرِ مِنْ الْفِتْنَةِ وَالضَّغْطَةِ وَالرَّوْعَةِ
    السَّبَبُ التَّاسِعُ-أَهْوَالُ يَوْمِ الْقِيَامَةِ وَكَرْبُهَا وَشَدَائِدُهَا
    السَّبَبُ الْعَاشِرُ-رَحْمَةُ اللَّهِ وَعَفْوُهُ وَمَغْفِرَتُهُ بِلَا سَبَبٍ مِنَ الْعِبَادِ ...
    السببُ الحادي عشر - إذا كانت المخالفة قائمة على الاجتهاد .
    وقد قمت بتفسير الآيات بشكل مختصر ، والأحاديث استخرجتها من مظانها ، وحكمت عليها بما يناسبها إذا لم تكن في الصحيحين.
    وفصلت القول في هذه المسالة ، بما يجليها لعامة الناس ، ويبين منهج أهل السنة والجماعة فيها .
    أعدَّه
    الباحث في القرآن والسنَّة
    علي بن نايف الشحود

    في 21 جمادى الآخرة 1430 هـ الموافق ل15 /6 /2009م