{شوارد الفوائد}
1- من كتاب تاريخ الأدب العربي :ج2: طرفة باسم لعاب المنية :ص188 ، وقصيدة جميلة باسم اليتيمة غزلية: ص198 ، ورأي لابن الأعرابي اللغوي في: أنه لا فرق في اللغة بين أن تنطق بالظاد أو الضاد: ص 242 .
2- من كتاب تاريخ الأدب العربي ج3 : قصيدة غزلية جميلة: ص95 ،
3- من كتاب المنار المنيف في الصحيح والضعيف : فيه نقد للمستدرك للحاكم ص21 ، ذكر ابن القيم قاعدة مهمة : وهي أنه لا يلزم من كثرة الثواب أن يكون العمل الأكثر ثواباً أحب إلى الله من العمل الذي هو أقل منه، وإن كان الكثير أكثر ثواباً، ثم مثّل: بأن ذبح الشاة الواحدة يوم النحر أحب إلى الله من الصدقة بأضعاف أضعاف ثمنها ، وإن كثر ثواب الصدقة ص29 ، وذكر بيان ما يُعرف به الحديث الموضوع ،فمن ذلك: 1- اشتماله على مجازفات في الثواب والأجر -2- سماجة الحديث وكونه مما يُسخر منه -3- مناقضته للسنة الصحيحة -4- أن يكزن الحديث باطلا بنفسه -6- أن يكون كلامه لا يشبه كلام الأنبياء فضلاً عن محمد - صلى الله عليه وسلم - -7- ركاكة ألفاظ الحديث وسماجتها بحيث يمجها السمع ويدفعها الطبع ، ومخالفته لصريح القرآن ص 50 ، وفيه ترجمة مهمة عن كعب الأحبار ص88 ، وذكر بعض ما لا يصح فيه حديث مع التمثيل ببعض الأحاديث ص106 ، وأشار إلى أنه لم يصح في مناقب معاوية حديث خاص به ص 116 .(1/1)
فائدة : بيّن فيها بطلان من زعم أن كل حديث في مسند أحمد سكت عنه فهو صحيح عنده حيث ساق نحو عشرين حديثاً ساقها أحمد في المسند وسكت عنها وقد نقل الأثبات عنه تضعيفها ص 136 ، وانظر كتاب الفروسية ص 45، ذكر أبو غدة فائدة في الحاشية : بأن الناقد المطلع إذا قال عن الحديث لا أعرفه أو لم أقف عليه ولم يتعقبه أحد من الحفاظ كفى للحكم على ذلك الحديث بالوضع ص 122، بيان اختلاف الناس في حال المهدي وأنه أربعة أقسام ص148 ، ذكر السر اللطيف في كون المهدي من ذرية الحسن لا الحسين وذلك أن الحسن ترك الخلافة لله ، فجعل الله من ولده من يقوم بالخلافة الحقّ من بعده بخلاف الحسين فإنه – رضي الله عنه – حرص عليها ص151 ، ابن تومرت من ظلمه وبطشه أنه كان يضع الرجل في القبر حياً فيقول عنه إنه المهدي فإذا كان في الليل هدم عليه القبر لئلا يكذبوه بعد ذلك ص153 .
4-(1/2)