ـ[عبدالدائم مختار]ــــــــ[04 - 09 - 2007, 04:21 م]ـ
نعم أختي الكريمة نستطيع أن نقدر خبرا للمبتدأ فنقول: أنت كائن
وتقدير البيت: أنت كائن يا من أدعوك بجنة حبي واشتياقي وجنوني
ـ[قريشي]ــــــــ[04 - 09 - 2007, 04:53 م]ـ
إن الإعراب تابع للمعنى. على المعرب أن يدير معنى البيت في ذهنه قبل أن يقدم على الإعراب فكم في البيت السابق هي مفعول مطلق لا غير فالحق مع الذين أعربوها كذلك. أما ما قدره الأخ الفاتح: عشرون مرة إلخ فليس بصحيح وإلا فأين الرابط بين المبتدإ والخبر. والصواب أن عشرين في تلك الجملة منصوب على أنه مفعول مطلق يفيد العدد.
ـ[قريشي]ــــــــ[04 - 09 - 2007, 05:08 م]ـ
لعل خبر المبتدأ: أنت يا جنة .... هو قوله في البيت التالي: أغدا تشرق. أما اقترابا في البيت الأول فهو مصدر في موضع الحال أي أرجوه حال كونه مقتربا وكذلك نعيما وعذابا أي أحتمل العمر في حال السراء والضراء لا تستخفني الأولى ولا تقهرني الثانية.
ـ[سر لن أفضيه لأحد]ــــــــ[04 - 09 - 2007, 11:18 م]ـ
أغداً تشرق أضواؤك في ليل عيوني
آه من فرحة أحلامي ومن خوف ظنوني
إعراب المفردات:
أغداً / الهمزه حرف استفهام مبني على الفتح لا محل له من الإعراب.
غداً / مفعول فيه ظرف زمان منصوب وعلامة نصبه الفتحه الظاهرة على آخره.
تشرق / فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمه الظاهرة على آخره.
أضواؤك / فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمه الظاهره على آخره والكاف ضمير متصل في محل جر بالإضافه (سؤال إملائي لماذا كتبت الهمزه هنا على واو)
في / حرف جر مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
ليل / اسم مجرور وعلامة جره الكسره الظاهره تحت آخره.
عيوني / مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحه المقدره منع ظهورها اشتغال المحل بالحركه المناسبه والياء ياء المتكلم ضمير متصل مبني على السكون في محل جر بالإضافه.
آه / اسم فعل مضارع بمعنى أتوجع مبني على الكسر الظاهر تحت آخره والفاعل ضمير مستتر وجوباً تقديره أنا.
من / حرف جر بمعنى الإبتداء مبني على السكون لا محل له من الإعراب
فرحة / اسم مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة تحت آخره وهو مضاف.
أحلامي / مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهره تحت آخره والياء ياء المتكلم ضمير متصل مبني على السكون في محل جر بالإضافه.
الواو / عاطفه مبنيه على الفتح لا محل لها من الإعراب.
من / حرف جر بمعنى الإبتداء مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
خوف / اسم مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة تحت آخره وهو مضاف.
ظنوني / مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسره الظاهره تحت آخره والياء ياء المتكلم ضمير متصل مبني على السكون في محل جر بالإضافه.
إعراب الجمل:
جملة أغداً .. ) ابتدائيه لا محل لها من الإعراب.
وجمله تشرق .. ) استفهاميه لا محل لها من الإعراب.
وجملة الجار والمجرور (في ليل) متعلقه بمحذوف نعت (صفه) لأضواؤك.
وجملة الجاروالمجرور (من فرحة) متعلقه بمحذوف مفعول به لإسم الفعل آه ٍ.
وجملة الجار والمجرور (من خوف) متعلقه بجمله معطوفه لا محل لها من الإعراب
وجملة آه .. ) اسميه استئنافيه لا محل لها من الإعراب ..
هل من مُقيم؟؟؟؟؟
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[04 - 09 - 2007, 11:25 م]ـ
إن الإعراب تابع للمعنى. على المعرب أن يدير معنى البيت في ذهنه قبل أن يقدم على الإعراب فكم في البيت السابق هي مفعول مطلق لا غير فالحق مع الذين أعربوها كذلك. أما ما قدره الأخ الفاتح: عشرون مرة إلخ فليس بصحيح وإلا فأين الرابط بين المبتدإ والخبر. والصواب أن عشرين في تلك الجملة منصوب على أنه مفعول مطلق يفيد العدد.
أخي الحبيب أحسن الله إليك
قد أدرنا المعنى في الذهن قبل الاقدام على الإعراب واستعنّا بقواعد النحو وضوابطه فترجح عندنا ما قررناه من كون كم الخبرية مبتدأ وليس مفعولا مطلقا لأن كم الخبرية التي تأتي مفعولا مطلقا يجب اضافتها الى مصدر وهي هنا لم تضف الى مصدر
قد تقول: إن تمييزها المحذوف هو مصدر خشية , فنقول إن كل تمييز محذوف يمكن لك أن تجعله مصدرا فلو قلت: "كم شربنا اليوم وأكلنا! " ولو قلت:" كم خشيت فنفعتني الخشية " فهل كم هنا مفعول مطلق أيضا , أم أنها مفعول به؟
أخي الكريم إذا كان الفعل الذي يلي كم الخبرية متعديا لمفعوله ولم يستوف مفعوله فهي في موضع مفعول به , وإذا استوف مفعوله فهي مبتدأ , وإذا أضيفت إلى مصدر فهي مفعول مطلق , مثل: "كم قراءة قرأت "
فتأمّل يا رعاك الله
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[04 - 09 - 2007, 11:32 م]ـ
أما اقترابا في البيت الأول فهو مصدر في موضع الحال أي أرجوه حال كونه مقتربا وكذلك نعيما وعذابا أي أحتمل العمر في حال السراء والضراء لا تستخفني الأولى ولا تقهرني الثانية.
أخي ألحبيب
ألم تر أن "اقترابا " مصدر جامد فكيف يكون حالا؟
ثم , أين مفعول الفعل "أرجو" وهو متعد بنفسه وبحرف الجر؟
أخي الكريم , الأمر ما أوضحناه من قبل من كون الضمير المتصل في أرجوه منصوب بنزع الخافض أي "أرجو منه " وهذا تعدية الفعل بحرف الجر , واقترابا مفعول الفعل أرجو , وهذا تعديته بنفسه
فتأمل يا رعاك الله
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[عبد القادر علي الحمدو]ــــــــ[05 - 09 - 2007, 12:31 ص]ـ
السلام عليكم ...
صاحبة السر الذي لن تفضيه لأحد: حماس مبارك، وفقك الله، ولكن حبذا لو تريثنا قليلاً، وقارنا قليلاً، وسنرى أنفسنا قادرين على الوقوف في وجه النصوص العميقة مع الصناعة الدقيقة، و التفريق بين التراكيب والمصطلحات، خطوة أفضل ولكن بحاجة إلى طويل صبر.
**********************
أغداً تشرق أضواؤك في ليل عيوني ... آه من فرحة أحلامي ومن خوف ظنوني
------- إعراب المفردات --------
أ غداً: الهمزة: حرف لا محل له، غداً: مفعول فيه، ظرف زمان، منصوب، وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة، والظرف شبه جملة قيدت الحدث في الفعل"تشرق"،فهي متعلقة به.
تشرق: فعل مضارع، مرفوع، وعلامة رفعه الضمة الظاهرة،
أضواؤك: فاعل، مرفوع، وعلامة رفعه الضمة الظاهرة، وهو مضاف، والكاف: ضمير متصل، مبني على الفتح، في محل جر، مضاف إليه.
في ليل: في: حرف جر، ليل: اسم مجرور بـ"في"،وعلامة جره الكسرة الظاهرة، وهو مضاف، والجار والمجرور شبه جملة قيدت الحدث في الفعل"تشرق"،فهي متعلقة به.
عيوني: مضاف إليه مجرور، وعلامة جره الكسرة المقدرة منعها الاشتغال، وهو مضاف، والياء: ضمير متصل، مبني على السكون، في محل جر، مضاف إليه.
آه: اسم فعل مضارع بمعنى"أتوجع"،مبني على الكسر، والفاعل ضمير مستتر فيه وجوباً تقديره أنا.
من فرحة: من: حرف جر، فرحة: اسم مجرور بـ"من"،وعلامة جره الكسرة الظاهرة، وهو مضاف، والجار والمجرور شبه جملة متعلقة باسم الفعل"آه".
أحلامي: مضاف إليه، مجرور، وعلامة جره الكسرة المقدرة للاشتغال، وهو مضاف، والياء: ضمير متصل، مبني على السكون، في محل جر، مضاف إليه.
ومن خوف: الواو: حرف عطف، من: حرف جر، خوف: اسم مجرور بـ"من"،وعلامة جره الكسرة الظاهرة، وهو مضاف، والجار والمجرور شبه جملة معطوفة على شبه الجملة السابقة فلا تحتاج إلى تعليق، ظنوني: مضاف إليه، مجرور، وعلامة جره الكسرة المقدرة منعها الاشتغال، وهو مضاف، والياء: ضمير متصل، مبني على السكون، في محل جر، مضاف إليه.
---------- إعراب الجمل ----------
(تشرق أضواؤك):جملة فعلية، استئنافية، لا محل لها من الإعراب.
(آه، مع الفاعل):جملة اسمية، استئنافية، لا محل لها من الإعراب.
------- الادوات --------
أغدا: الهمزة للاستفهام.
في: للظرفية المكانية المجازية.
من فرحة، من خوف: من: للسببية.
الواو: عاطفة لمطلق الجمع.
ـ[حازم إبراهيم]ــــــــ[05 - 09 - 2007, 01:53 ص]ـ
كم أناديك وفي لحني حنين ودعاء
آه رجائي أنا كم عذبني طول الرجاء
كم: خبرية مبنية على السكون فى محل نصب مفعول مطلق، وكم هنا كناية عن المصدر المحذوف (التمييز) نداءً.
أناديك: فعل مضارع مرفوع بضمة مقدرة للثقل، والفاعل ضمير مستتر وجوبا تقديره "أنا"وكاف الخطاب ضمير مبنى على الفتح فى محل نصب مفعول به، والجملة الفعلية ابتدائية لا محل لها من الإعراب.
وفى: الواو حالية مبنية على الفتح لا محل لها، فى حرف جر مبنى لا محل له.
لحنى: اسم مجرور بعد فى وعلامة جره الكسرة المقدرة للمناسبة، لحن مضاف وياء المتكلم ضمير بارز متصل مبنى على السكون فى محل جر مضاف إليه، وشبه الجملة متعلقة بمحذوف خبر مقدم وجوبا.
حنين: مبتدأ مؤخر مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة، والجملة الاسمية فى محل نصب حال.
ودعاء: الواو حرف عطف مبنى على الفتح لا محل له، دعاء معطوف على مرفوع مرفوع مثله وعلامة رفعه الضمة الظاهرة.
آه: سبق إعرابها.
رجائى: منادى لنداء محذوف منصوب بفتحة مقدرة منع ظهورها انشغال المحل بحركة مناسبة الياء، رجاء مضاف وياء المتكلم ضمير مبنى على السكون فى محل جر مضاف إليه.
أنا: ضمير المتكلم مبنى على السكون فى محل جر توكيد لفظى لياء المتكلم فى "رجائى".
كم: مثل كم فى الشطرة الأولى.
عذبنى: فعل ماض مبنى على الفتح، والنون حرف مبنى لوقاية الكسر لا محل له، وياء المتكلم ضمير مبنى على السكون فى محل نصب مفعول به.
طول: فاعل مؤخر مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة، والجملة فى محل نصب مقول القول لأن النداء يحمل على محمل الجملة الفعلية التى اشتملت على معنى القول دون حروفه.
الرجاء: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة.
ـ[هاني السمعو]ــــــــ[05 - 09 - 2007, 12:34 م]ـ
أخانا العزيز حازم أرجو أن تقبل شكري لك لمجهودك ومتابعتك وأرجو أن تتقبل مني فلدي وجهة نظر في إعراب رجائي وهي أن تكون مبتدأ وخبره محذوف تقديره رجائي إليك
فما رأيك أنت والأخوة بارك الله بكم
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[05 - 09 - 2007, 02:52 م]ـ
أخانا العزيز حازم أرجو أن تقبل شكري لك لمجهودك ومتابعتك وأرجو أن تتقبل مني فلدي وجهة نظر في إعراب رجائي وهي أن تكون مبتدأ وخبره محذوف تقديره رجائي إليك
فما رأيك أنت والأخوة بارك الله بكمبارك الله فيك أخي هاني , أعتقد أن ّ ما انقدح في ذهن الأخ حازم هو الصواب
ألا ترى إلى نغمة الخطاب في البيت وهو خطاب المناجاه والتوجه المباشر للحبيب
ولاحظ إلى لفظ النداء الصريح: أناديك , أي أناديك يا رجائي , فالأمر واضح لا غموض فيه
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[حازم إبراهيم]ــــــــ[05 - 09 - 2007, 02:52 م]ـ
أخانا العزيز حازم أرجو أن تقبل شكري لك لمجهودك ومتابعتك وأرجو أن تتقبل مني فلدي وجهة نظر في إعراب رجائي وهي أن تكون مبتدأ وخبره محذوف تقديره رجائي إليك
فما رأيك أنت والأخوة بارك الله بكم
أهلا أخى الفاضل، سعيد بمتابعتك ن وكيف ترجو منى أخاه فباب العلم مفتوح لمن أراد ولوجه، أما بالنسبة لرأيك فمعناه: آه رجائى إليك .... أنا كم عذبنى طول الرجاء، ولكن أحس فى ذلك تفتيت للبيت وهذا من وجهة نظرى المتواضعة غير أنه وجه مقبول.
أما بالنسبة لإعرابى فمعناه: آه يارجائى أنا ..... كم عذبنى طول الرجاء. (وتكون "أنا "توكيدا لفظيا لياء المتكلم.
وهناك وجه آخر: آه يا رجائى (أنا كم عذبنى طول الرجاء) وتكون أنا فى محل رفع مبتدأ والجملة بعدها خبر.
لكن وجه النداء هو الأصوب (0يا رجائى) لأن صدر البيت يقول:"كم أناديك " وذلك يرجح وجه النداء.
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[05 - 09 - 2007, 02:54 م]ـ
يا حازم أفندي
اثبت على قولك الأول (ابتسامة)
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[05 - 09 - 2007, 03:09 م]ـ
وهناك وجه آخر: آه يا رجائى (أنا كم عذبنى طول الرجاء) وتكون أنا فى محل رفع مبتدأ والجملة بعدها خبر.
يا حازم أفندي
اثبت على قولك الأول (ابتسامة)
نعم ياحازم ولا تراوح:)
فـ: كم لها الصدارة في الكلام
ثم ألا ترون أن: رجائي أنا / يحتملها وجه الخبر هنا؟!
على تقدير: أنت رجائي
ـ[حازم إبراهيم]ــــــــ[05 - 09 - 2007, 03:12 م]ـ
يا حازم أفندي
اثبت على قولك الأول (ابتسامة)
أهلا بالفاتح الطيب، هل غرض الأمر التحذير أم النصح: D.
إن كان هذا أو ذاك فأهلا بمن أحب وأقدر، لكنى لم أحد عن رأيى، وعليك بتصفح المشاركة جيدا، قلت وجه النداء هو الأرجح، وأنا توكيد لفظى، ويجوز أن تكون مبتدأخبره الجملة الفعلية بعده.
وأخيرا أهلا بإطلالتك وجميع إخوة الفصيح ... كم أحبكم فى الله.: p:D:p:D
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[05 - 09 - 2007, 03:15 م]ـ
أنا لولا أنت لم أحفل بمن راح وجاء
أنا أحيا لغد الآن بأحلام اللقاء
أنا: ضمير منفصل مبني في محل رفع مبتدأ
لولا: حرف امتناع لوجود شرط غير جازم مبني لا محل له
أنت: ضمير منفصل مبني في محل رفع مبتدأ خبره محذوف وجوبا
لم: حرف قلب وجزم ونفي مبني لا محل له
أحفل: فعل مضارع مجزوم بلم وعلامة جزمه السكون
والفاعل ضمير مستتر تقديره أنا
والجملة الفعلية جواب الشرط غير الجازم لا محل لها
بمن: جار ومجرور متعلقان بالفعل أحفل , ومن اسم موصول مبني في محل جر بحرف الجر
راح: فعل ماض مبني على الفتح , والفاعل ضمير مستتر تقديره هو وعائده يدل على عموم لا تعيين له
والجملة الفعلية صلة الموصول لا محل لها
وجاء: عاطف ومعطوف على راح مثله في الإعراب , وجملة الشرط وجوابه في محل رفع خبر المبتدأ "أنا"
والجملة الاسمية مستأنفة لا محل لها
أنا: أنا: ضمير منفصل مبني في محل رفع مبتدأ
أحيا: فعل مضارع مرفوع بالضمة المقدرة على الألف منع من ظهورها التعذر والفاعل ضمير مستتر تقديره أنا , والجملة الفعلية في محل رفع خبر والجملة الاسمية مستأنفة أو بدل من الجملة السابقة
لغد: جار ومجرور متعلقان بالفعل أحيا
الآن: ظرف زمان مبني على الفتح في محل نصب متعلق بالفعل أحيا
بأحلام: جار ومجرور متعلقان بمحذوف حال من الضمير المستتر في الفعل أحيا والتقدير أحيا حالما باللقاء , وأحلام مضاف
اللقاء: مضاف إليه مجرور بالكسرة
ـ[قريشي]ــــــــ[05 - 09 - 2007, 04:46 م]ـ
أخي الحبيب أحسن الله إليك
قد أدرنا المعنى في الذهن قبل الاقدام على الإعراب واستعنّا بقواعد النحو وضوابطه فترجح عندنا ما قررناه من كون كم الخبرية مبتدأ وليس مفعولا مطلقا لأن كم الخبرية التي تأتي مفعولا مطلقا يجب اضافتها الى مصدر وهي هنا لم تضف الى مصدر
قد تقول: إن تمييزها المحذوف هو مصدر خشية , فنقول إن كل تمييز محذوف يمكن لك أن تجعله مصدرا فلو قلت: "كم شربنا اليوم وأكلنا! " ولو قلت:" كم خشيت فنفعتني الخشية " فهل كم هنا مفعول مطلق أيضا , أم أنها مفعول به؟
أخي الكريم إذا كان الفعل الذي يلي كم الخبرية متعديا لمفعوله ولم يستوف مفعوله فهي في موضع مفعول به , وإذا استوف مفعوله فهي مبتدأ , وإذا أضيفت إلى مصدر فهي مفعول مطلق , مثل: "كم قراءة قرأت "
فتأمّل يا رعاك الله
قد تأملت يا أخي فلم يتبين ما قررته لأن ما قدرته لا يصح أن يكون مبتدأ: لأنه من جهة نكرة ولا يجوز الابتداء بالنكرةما لم تفد ‘ ومن جهة لا يوجد الرابط بين المبتدإ والخبر فيما قدرته. وعليه فإني أصر على أنها مفعول مطلق.
ـ[قريشي]ــــــــ[05 - 09 - 2007, 04:57 م]ـ
أخي ألحبيب
ألم تر أن "اقترابا " مصدر جامد فكيف يكون حالا؟
ثم , أين مفعول الفعل "أرجو" وهو متعد بنفسه وبحرف الجر؟
أخي الكريم , الأمر ما أوضحناه من قبل من كون الضمير المتصل في أرجوه منصوب بنزع الخافض أي "أرجو منه " وهذا تعدية الفعل بحرف الجر , واقترابا مفعول الفعل أرجو , وهذا تعديته بنفسه
فتأمل يا رعاك الله
إن المصدر يقع حالا بكثرة كما قال ابن مالك رحمه الله. إنه مصدر: اقترب. أما النصب بنزع الخافض فلا يطرد إلا في أن وأن إذا أمن اللبس. ثم إن أرجوه في هذا البيت بمعنى الخوف والإشفاق فهو كقوله تعالى: من كان يرجو لقاء الله فإن أجل الله لآت" فلا يحتاج إلى تعديته بحرف الجر. ثم إني أسألك على فهمك في البيت ما معنى أن يرجو الشاعر من عمره الاقتراب؟ تحياتي لك ولكل غيور على اللغة العربية.
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[سر لن أفضيه لأحد]ــــــــ[05 - 09 - 2007, 05:14 م]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، أخي الفاتح لدي عدة تساؤلات:
1/ في البيت السابق كلمة (أضواؤك) لماذا كتبت الهمزه على واو؟
2/ في إعرابك للبيت الأخير أعربت أنت و أنا في محل رفع مبتدأ فهل يصح أن يأتي مبتدأين متتاليين؟
4/ ذكرت في إعراب (وجاء) والجملة الاسمية مستأنفة لا محل لها) أي جمله تقصدها؟
5/ أريد أن أتأكد من صحة هذه المعلومه (تعرف من الموصوله إذا جاء بعدها فعل ماض)؟
6/ عندما نعرب الجار والمجرور ونقول أنها متعلقان هل نذكر متعلقهما أم نكتفي بقول متعلقان بالفعل كذا أو بالإسم كذا؟
سأكون ممتنه لك عندما تتركم وتجيب بكل تواضع على أسئلتي ..... دمت لي بود
ـ[سر لن أفضيه لأحد]ــــــــ[05 - 09 - 2007, 05:49 م]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته: ها أنا أعربت البيت التالي /
فأت أو لا تأت أو فافعل بقلبي ما تشاء
أغداً ألقاك
-----------إعراب المفردات -------
الفاء / عاطفه مبنيه على الفتح لا محل لها من الإعراب
فأت / فعل أمر مبني على السكون والفاعل ضمير مستتر وجوباً تقديره أنت.
أو / حرف عطف مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
لا / حرف نهي مبني على السكون لا محل له من الإعراب يدخل على المضارع فيجزمه.
تأت / فعل مضارع مجزوم وعلامة جزمه حذف حرف العله من آخره وفاعله ضمير مستتر وجوباً تقديره أنت.
أو / حرف عطف مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
الفاء / ربما تكون استئنافيه أو الفاء الفصيحه
افعل / فعل أمر مبني على السكون وفاعله ضمير مستتر وجوباً تقديره أنت.
بقلبي / الباء حرف جر مبني على الكسر لا محل له من الإعراب وقلبي اسم مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهره تحت آخره والياء ياء المتكلم ضمير متصل مبني على السكون في محل جر بالإضافه.
ما / اسم موصول مبني على السكون لا محل له من الإعراب
تشاء / فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمه الظاهره على آخره وفاعله ضمير مستتر وجوباً تقديره أنت.
أغداً / الهمزه استفهاميه للتعجب لا محل لها من الإعراب، غداً مفعول فيه ظرف زمان منصوب وعلامة نصبه الفتحه الظاهرة على آخره.
ألقاك / فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمه المقدره منع ظهوره التعذر والكاف ضمير متصل في محل نصب مفعول به وفاعله ضمير مستتر وجوباً تقديره أنا.
---------------إعراب الجمل -------------
جملة فأت فعليه معطوفه لا محل لها من الإعراب.
جملة لا تأت فعليه معطوفه لا محل لها من الإعراب.
جملة فافعل فعليه معطوفه لا محل لها من الإعراب.
جملة الجار والمجرور متعلقه بالفعل فافعل.
جملة تشاء صلة الموصول لا محل لها من الإعراب.
جملة ألقاك فعليه في محل نصب مفعول به.
أتمنى أن يغلب الصواب في إعرابي
ـ[هاني السمعو]ــــــــ[05 - 09 - 2007, 06:11 م]ـ
الأخت (سر ....... ) كيف ما: اسم موصول لا محل له من الإعراب، الأسماء الموصولة لها محل في الإعراب وهنا قد يكون في محل نصب مفعول به أم فأت فهي فعل أمر مبني على حذف حرف العلة من آخره
ـ[سر لن أفضيه لأحد]ــــــــ[05 - 09 - 2007, 06:30 م]ـ
أشكرك أخي هاني ألا يوجد في إعرابي خطأ غيرهما
أرجوك قل نعم!!!
ـ[هاني السمعو]ــــــــ[05 - 09 - 2007, 07:07 م]ـ
أشكرك أخي هاني ألا يوجد في إعرابي خطأ غيرهما
أرجوك قل نعم!!!
أخاف أختي إن قلت لا أن أقلل من عزيمتك لذلك والله أعلم سأقول لك نعم
وفقك الله وحقق أمانيك
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[05 - 09 - 2007, 07:33 م]ـ
همسة في أذنك أخية: تبارك الله، محاولاتك تنبي عن اجتهاد كامن، وقد أثبت جدارة تستحقين عليها أن نقول لك إلى الأمام، وها أنت ذي فاعلة وفقك الله.
وليسمح لي الفاتح الهمام أن أنوب عنه، وأجيب عن استفساراتك:
1/ في البيت السابق كلمة (أضواؤك) لماذا كتبت الهمزه على واو؟
2/ في إعرابك للبيت الأخير أعربت أنت و أنا في محل رفع مبتدأ فهل يصح أن يأتي مبتدأين متتاليين؟
4/ ذكرت في إعراب (وجاء) والجملة الاسمية مستأنفة لا محل لها) أي جمله تقصدها؟
5/ أريد أن أتأكد من صحة هذه المعلومه (تعرف من الموصوله إذا جاء بعدها فعل ماض)؟
6/ عندما نعرب الجار والمجرور ونقول أنها متعلقان هل نذكر متعلقهما أم نكتفي بقول متعلقان بالفعل كذا أو بالإسم كذا؟
- أضواؤك: كتبت الهمزة المتوسطة على واو لأنها مضمومة وما قبلها ساكن.
- نعم يصح أن يتوالى مبتدآن، نحو: الطالبة خطها جميل!
- من الموصولة يأتي بعدها فعل ماض ومضارع، ولا صحة لمقولة أن من الموصولة تعرف بمجيىء فعل ماض بعدها.
- نعم لا بد لشبه الجملة من متعلق، ويجب ذكره في التناول الإعرابي
ـ[سر لن أفضيه لأحد]ــــــــ[05 - 09 - 2007, 10:00 م]ـ
شكراً شكراً أخي هاني وأخي مغربي
ستكون أحلامي هذه الليله سعيده بإذن المولى
حفظكما الله من كل مكروه
(تصبحون على خير)
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[06 - 09 - 2007, 02:20 م]ـ
هذه الدنيا كتاب أنت فيه الفكر
هذه الدنيا ليال أنت فيها العمر
هذه: الهاء حرف للتنبيه لا محل له , ذ ِ اسم إشارة وأصلها ذي , حرف مبني على السكون المقدر على الياء المحذوفة في محل رفع مبتدأ , والهاء علامة التأنيث
ويمكن إعرابها اختصارا: هذه اسم إشارة مبني على الكسر في محل رفع مبتدأ
الدنيا: بدل من هذه مرفوع بالضمة المقدرة على الألف للتعذر
كتاب: خبر مرفوع بالضمة
والجملة الاسمية مستأنفة لا محل لها
أنت: ضمير منفصل مبني في محل رفع مبتدأ
فيه: في: حرف جر والهاء ضمير متصل مبني في محل جر بحرف الجر , والجار والمجرور متعلقان بمحذوف حال من الضمير المنفصل أنت
الفكر: خبر مرفوع بالضمة , والجملة الاسمية في محل محل رفع نعت لكتاب
هذه الدنيا ليال أنت فيها العمر: تعرب مثل الجملة السابقة تماما , وهي جملة مستأنفة لا محل لها
وليالٍ: خبر مرفوع بالضمة المقدرة على الياء المحذوفة لأنه اسم منقوص وقع مرفوعا فتحذف ياؤه
ـ[عبدالدائم مختار]ــــــــ[06 - 09 - 2007, 04:08 م]ـ
هذه الدنيا عيون أنت فيها البصر
هذه الدنيا سماء أنت فيها القمر
كإعراب ما سبق
فارحم القلب الذي يصبو إليك
فغداً تملكه بين يديك
الفاء: استئتافية
ارحم: فعل أمر مبني على السكون وحرك بالكسر لالتقاء الساكنين، وفاعله مستتر فيه وجوبا تقديره أنت
والجملة الفعلية استئنافية لا محل لها من الإعراب
القلب: مفعول به منصوب، وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة.
الذي: اسم موصول مبني على السكون في محل نصب نعت لقلب
يصبو: فعل مضارع مرفوع، وعلامة رفعه الضمة الظاهرة للتجرد
إليك: إلى حرف جر مبني على السكون لا محل له، والكاف ضمير متصل مبني على الفتح في محل جر اسم مجرور. والجار والمجرور متعلقان بمحذوف حال من الضمير في يصبو، والجملة الفعلية يصبو إليك صلة الموصول لا محل لها من الإعراب
الفاء: الفصيحة أفصحت عن شرط مقدر حرف مبني على الفتح لا محل له
غدا: ظرف زمان منصوب، وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة
تملكه: تملك فعل مضارع مرفوع، وعلامة رفعه الضمة للتجرد والفاعل مستتر فيه وجوبا التقدير أنت، والهاء ضمير متصل مبني على الضم في محل نصب مفعول به
بين: ظرف مكان مبني على الفتح، وهو مضاف
يديك: مضاف إليه مجرور، وعلامة جره الياء لأنه مثنى، وهو مضاف، والكاف مضاف إليه
وشبه الجملة الظرفية متعلقة بمحذوف حال من الضمير في تملكه
ـ[هاني السمعو]ــــــــ[06 - 09 - 2007, 04:17 م]ـ
أخي عبد الدائم
(إليك: إلى حرف جر مبني على السكون لا محل له، والكاف ضمير متصل مبني على الفتح في محل جر اسم مجرور. والجار والمجرور متعلقان بمحذوف حال من الضمير في يصبو، والجملة الفعلية يصبو إليك صلة الموصول لا محل لها من الإعراب)
أعتقد أخي أن شبه الجملة متعلقة بالفعل يصبو
ـ[قريشي]ــــــــ[06 - 09 - 2007, 05:13 م]ـ
هذه الدنيا عيون أنت فيها البصر
هذه الدنيا سماء أنت فيها القمر
كإعراب ما سبق
فارحم القلب الذي يصبو إليك
فغداً تملكه بين يديك
الفاء: استئتافية
ارحم: فعل أمر مبني على السكون وحرك بالكسر لالتقاء الساكنين، وفاعله مستتر فيه وجوبا تقديره أنت
والجملة الفعلية استئنافية لا محل لها من الإعراب
القلب: مفعول به منصوب، وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة.
الذي: اسم موصول مبني على السكون في محل نصب نعت لقلب
يصبو: فعل مضارع مرفوع، وعلامة رفعه الضمة الظاهرة للتجرد
إليك: إلى حرف جر مبني على السكون لا محل له، والكاف ضمير متصل مبني على الفتح في محل جر اسم مجرور. والجار والمجرور متعلقان بمحذوف حال من الضمير في يصبو، والجملة الفعلية يصبو إليك صلة الموصول لا محل لها من الإعراب
الفاء: الفصيحة أفصحت عن شرط مقدر حرف مبني على الفتح لا محل له
غدا: ظرف زمان منصوب، وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة
تملكه: تملك فعل مضارع مرفوع، وعلامة رفعه الضمة للتجرد والفاعل مستتر فيه وجوبا التقدير أنت، والهاء ضمير متصل مبني على الضم في محل نصب مفعول به
بين: ظرف مكان مبني على الفتح، وهو مضاف
يديك: مضاف إليه مجرور، وعلامة جره الياء لأنه مثنى، وهو مضاف، والكاف مضاف إليه
وشبه الجملة الظرفية متعلقة بمحذوف حال من الضمير في تملكه
فغدا تملكه: لعل الفاء تعليلية كأنه قيل له: لما ذا أرحم القلب؟ أجاب: لأنك تملكه.
ـ[قريشي]ــــــــ[06 - 09 - 2007, 05:29 م]ـ
وغدا تأتلف الجنة أنهارا وظلا
وغدا ننسى فلا نأسى على ماض تولى
و: حرف عطف
غدا: ظرف زمان منصوب متعلق بتأتلف
تأتلف: فعل مرفوع بالضمة الظاهرة
الجنة: فاعل مرفوع بالضمة الظاهرة والجملة لا محل لها من الإعراب استئنافية
أنهارا: تمييز محول عن الفاعل أصله تأتلف أنهار الجنة
وظلا: عاطف ومعطوف
وغدا ننسى: إعرابه كإعراب: غدا تأتلف والجملة لا محل لها معطوفة أو استئنافية
ف: حرف عطف وسبب
لا: حرف نفي
ننسى: فعل مضارع مرفوع بالضمة المقدرة على الألف تعذرا والفاعل ضمير مستتر وجوبا تقديره نحن والحملة لا محل لها معطوفة
على: حرف جر
ماض: اسم مجرور بالضمة المقدرة على الياء المحذوفة للتخلص من التقاء الساكنين
تولى: فعل ماض مبني على الفتح المقدر والفاعل ضمير مستتر جوازا تقديره هو والجملة في محل جر نعت لماض
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[الأسود المفترسة]ــــــــ[06 - 09 - 2007, 11:38 م]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم
الواو: حرف عطف مبني على الفتح لامحل لها من الإعراب.
إنا: إن حرف توكيد ونصب تنصب الاسم وتكون اسمها وترفع الخبر وتكون خبرها.
نا: ضميرمتصل مبني على السكون في محل نصب اسم إن.
لنبلى: الام مزحلقة أو مقحمة مبنية على الفتح لامحل لها من الإعراب.
نبلى: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعة الضمة المقدرة منع من ظهورها التعذر، والفاعل ضمير مستتر وجوباً تقديره [نحن]، والجملة الفعلية في محل رفع خبر إن.
ساعةً: مفعول به منصوب وعلامة نصبها الفتحة الظاهرة على آخرة.
بعد: ضرف مكان منصوبة على الظرفية وهي مضاف.
ساعةٍ: مضاف إلية مجرور وعلامة جرة الكسرة الظاهرة على آخرة.
على: حرف جر مبني على السكون لامحل لها من الإعراب.
قدر: اسم مجرور بعلى وعلامة جرة الكسرة الظاهرة على آخرة وهي مضاف.
الله: لفظ الجلالة معربٌ على التعظيم مجرور بالإضافة وهو مضاف.
مختلف: مضاف إلية مجرور وعلامة جرة الكسرة الظاهرة على آخرة.
يجري: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعة الضمة المقدرة منع من ظهورها الثقل، والفاعل ضمير مستترتقديرة [هو].
والله اعلم وأرجوا من الأساتذة الكرام التفضل علي بالنقد مشكورين طالب مبتدئ.
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[07 - 09 - 2007, 03:33 ص]ـ
عزيزي تجاوزنا البيت الذي أعربته، بل تجاوزنا القصيدة برمتها، وتستطيع مراجعة إعراب البيت على الصفحة الثانية، عموما شكر الله لك تفاعلك ...
ـ[سر لن أفضيه لأحد]ــــــــ[07 - 09 - 2007, 02:47 م]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،
وأهلاً بكم مجدداً،، ومع إعراب البيت التالي:
وغداً نزهو فلا نعرف للغيب محلا
وغداً للحاضر الزاهر نحيا ليس إلا
---إعراب المفردات ---
الواو: حرف عطف مبني على الفتح لا محل له من الإعراب.
غداً: ظرف زمان معطوف منصوب وعلامة نصبه الفتحه الظاهرة على آخره.
نزهو / فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمه المقدره على الواو منع ظهورها الثقل. والواو واو الجماعه ضمير متصل مبني على السكون في محل رفع فاعل.
الفاء / عاطفه مبنيه على الفتح لا محل لها من الإعراب.
لا / النافيه للجنس لا محل لها من الإعراب.
نعرف / فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمه الظاهرة على آخره وفاعله ضمير مستتر وجوباً تقديره نحن.
للغيب / اللام حرف جر مبني على الكسر لا محل له من الإعراب.
الغيب / اسم مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره.
محلاً / حال منصوب وعلامة نصبه الفتحه الظاهرة على آخره.
الواو / حرف عطف مبني على الفتح لا محل له من الإعراب.
غداً / ظرف زمان معطوف منصوب وعلامة نصبه الفتحه الظاهرة على آخره.
للحاضر / اللام حرف جر مبني على الكسر لا محل له من الإعراب.
الحاضر / اسم مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره وهو مضاف.
الزاهر / مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره.
نحيا / فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمه المقدره على الألف منع ظهورها التعذر.
ليس / فعل ماض جامد ناقص مبني على الفتح. واسمه ضمير مستتر جوازاً تقديره هو.
إلا / حرف استثناء مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
--- إعراب الجمل ---
جملة " وغداً " معطوفه لا محل لها من الإعراب.
شبه الجمله من الجار والمجرور " للغيب " متعلقه بالفعل نعرف في محل نصب مفعول به.
جملة " وغداً " معطوفه لا محل لها من الإعراب.
شبه الجملة من الجار والمجرور" للحاضر " في محل نصب صفه لغداً.
أتمنى أن أكون قد وفقت في الإعراب السابق ,,, دمتم لي بود
ـ[هاني السمعو]ــــــــ[07 - 09 - 2007, 04:47 م]ـ
نزهو: الواو واو الفعل الأصلية وليست واو الجماعة، أما الفاعل ضمير مستتر تقديره نحن
محلا: مفعول به منصوب
للغيب: جار ومجرور متعلق بالفعل للا أكثر
الزاهر: نعت للحاضر
للحاضر: جار ومجرور متعلقان بالفعل نحيا
أختي أرجو منك التركيز أكثر والله الموفق
ـ[سر لن أفضيه لأحد]ــــــــ[07 - 09 - 2007, 05:29 م]ـ
شكراً أخي هاني ولكن أليست للحاضر معرفه لذلك يكون ما بعدها حال بناءً على قاعده ما بعد النكرات صفات وما بعد المعرفه أحوال،،،
أنتظر ردك،،،، دمت لي بود.
ـ[هاني السمعو]ــــــــ[07 - 09 - 2007, 06:01 م]ـ
أختي لا بد أن تفهمي المعنى جيدا ً قبل بدايتك الإعراب وما تقولينه ينطبق على الجمل فقط
أما أشباه الجمل فقد لا يكون لها علاقة بماقبلها أو بعدها مباشرة وقد يتأخر متعلقها كثيرا حسب المعنى فهنا المعنى نحيا للحاضر الزاهر ........ وفقك الله وسدد خطاك
ـ[سر لن أفضيه لأحد]ــــــــ[07 - 09 - 2007, 06:33 م]ـ
أشكرك أخي كنت أعتقد أن ذلك ينطبق على الجميع ... لك خالص دعائي
ـ[قريشي]ــــــــ[07 - 09 - 2007, 08:24 م]ـ
قد يكون الغيب حلوا .... إنما الحاضر أحلى
أغدا ألقاك
قد: حرف تقليل على خلاف فيه بين النحاة
يكون: فعل ماض ناقص مرفوع بالضمة الظاهرة
الغيب: اسم كان مرفوع بالضمة الظاهرة
حلوا: خبر كان منصوب بالفتحة الظاهرة
إنما: حرف حصر والصواب: لكن الذي هو حرف استدراك
الحاصر: مبتدأ مرفوع بالضمة الظاهرة
أحلى: خبر مرفوع بالضمة المقدرة للتعذر
أغدا ألقاك: مر إعرابه غير مامرة
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[08 - 09 - 2007, 12:19 ص]ـ
بورك فيك
إنما: حرف حصر والصواب: لكن الذي هو حرف استدراك
أتقصد أنّ الشاعر قد أخطأ؟
أو ألا يصح هذا الاستعمال بنظرك؟
نرجو التوضيح أخانا الكريم
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[08 - 09 - 2007, 10:58 ص]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،
وأهلاً بكم مجدداً،، ومع إعراب البيت التالي:
وغداً نزهو فلا نعرف للغيب محلا
وغداً للحاضر الزاهر نحيا ليس إلا
ليس / فعل ماض جامد ناقص مبني على الفتح. واسمه ضمير مستتر جوازاً تقديره هو.
إلا / حرف استثناء مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
[ COLOR="red"] أتمنى أن أكون قد وفقت في الإعراب السابق ,,, دمتم لي بود
أظن أن "إلاّ " ليس حرف استثناء بل هو اسم بمعنى غير وهو في محل رفع اسم ليس وخبرها محذوف تقديره كائن أوقائم والتقدير: ليس إلاّ ذاك كائن
وحذفت ذاك لدلالة السياق عليها
والله أعلم
ـ[قريشي]ــــــــ[08 - 09 - 2007, 04:40 م]ـ
بورك فيك
أتقصد أنّ الشاعر قد أخطأ؟
أو ألا يصح هذا الاستعمال بنظرك؟
نرجو التوضيح أخانا الكريم
يخيل إلي أن الشاعر أخطأ لأن المقام مقام الاستدراك لا الحصر وإلا ناقض نفسه. واستعمال "إنما" مكان "لكن" شائع على ألسنة الإعلاميين الذين مسخوا اللغة العربية مسخا يدمي القلوب.
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[08 - 09 - 2007, 11:14 م]ـ
السلام عليكم أخي قريشي
ألا ترى أنك استعجلت فحكمت على الرجل يالخطأ ظلما وقد أصبح في دار الحق والأحرى بك أن لو تريثت قليلا ودرست المسألة جيدا قبل أن تصدر حكمك غير الموفق
أخي لا غضاضة من هذا الاستعمال لإنّما , والجملة سليمة فصيحة لا غبار عليها لأن المقام ليس مقام استدراك كما تقول بل حصر وقصر وإثبات لحقيقة ونفي لضدها , ولذلك استعمل "قد" التي تفيد التقليل , فالشاعر يعتير الحاضر والواقع الموجود هو الأحلى لأنه مجرب ومعلوم أما الغيب والمستقبل فهو غير مضمون ولا معلوم فقد يكون حلوا وقد يكون فيه البؤس والشقاء
فتدبّر يا أخي يا رعاك الله ولا تستعجل ففي العجلة الندامة وفي التأنّي السلامة
وتقبل تحيّاتي
ـ[قريشي]ــــــــ[10 - 09 - 2007, 05:13 م]ـ
السلام عليكم أخي قريشي
ألا ترى أنك استعجلت فحكمت على الرجل يالخطأ ظلما وقد أصبح في دار الحق والأحرى بك أن لو تريثت قليلا ودرست المسألة جيدا قبل أن تصدر حكمك غير الموفق
أخي لا غضاضة من هذا الاستعمال لإنّما , والجملة سليمة فصيحة لا غبار عليها لأن المقام ليس مقام استدراك كما تقول بل حصر وقصر وإثبات لحقيقة ونفي لضدها , ولذلك استعمل "قد" التي تفيد التقليل , فالشاعر يعتير الحاضر والواقع الموجود هو الأحلى لأنه مجرب ومعلوم أما الغيب والمستقبل فهو غير مضمون ولا معلوم فقد يكون حلوا وقد يكون فيه البؤس والشقاء
فتدبّر يا أخي يا رعاك الله ولا تستعجل ففي العجلة الندامة وفي التأنّي السلامة
وتقبل تحيّاتي
وعلى فهمك أيها الأخ الكريم لا ينبغي أن يستعمل كلمة الحصر لأن استعمالها يوجه إلى مخاطب يرى فيما بعد ها غير ما يراه المتكلم. نقول: إنما الله إله واحد " لشخص يعتقد ان الله ثالث ثلاثة. فأين هذا المخاطب الذي يريد الشاعر أن يثبت له هذه الحقيقة؟ والمقام مقام الاستدراك وهو واضح. وأكبر ظني أن الشاعر استعمل إنما مكان لكن وهذا استعمال عصري شائع وإن كان خطأ.
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[11 - 09 - 2007, 05:52 ص]ـ
كأني أنظر إلى مضيفنا ومشرفنا مغربيا , الكريم ابن الكرام , وهو يقلب في بطون الكتب ودوواين الشعراء , ينتقي أطيب الشعر وأعذبه , ليقدمه لنا نحن ضيوفه , على مائدته العامرة , ولكنه ما زال في حيرته , وضيوفه يتضورون جوعا وعطشا.
فأخشى أن يطول الانتظار
ولا تزال القصيدة فوق النار
ويمر ليل يعقبه نهار
لتجدنا ننادي بلسان ٍ مهذار:
يا خالدُ البدارَ البدارَ
وا مغربيّاه
ـ[ابن منظور]ــــــــ[11 - 09 - 2007, 06:53 م]ـ
أظنها هكذا (على قدرٍ لله مختلفٍ يجرى) و على المتخصصين فى العروض وزن البيت و تقطيعه للتأكد من ذلك ربما أكون مخطئا.
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[12 - 09 - 2007, 03:36 م]ـ
تم نقلها بوساطة الفصيح الشريف محمد سعد، فله الشكر والتقدير
سلام على شهرنا
شعر د. عبد الرحمن الأهدل
سَلامٌ عَلَى شَهْرِنَا الْمُنْتَظَرْ =حَبِيْبِ الْقُلُوْبِ سَمِيْرِ السَّهَرْ
سَلامٌ عَلَى لَيْلِهِ مُذْ بَدَا =مُحَيَّاهُ يَزْهُوْ كَضَوْءِ الْقَمَرْ
فَأَهْلا وَسَهْلا بِشَهْرِ الصِّيَامِ =وَشَهْرِ التَّرَاوِيْحِ شَهْرِ الْعِبَرْ
فَكَمْ مُخْلِصٍ رَاكِعٍ سَاِجِدٍ =دَعَا اللهَ حِيْنَ ارْعَوَى وَادَّكَرْ
وَكَمْ خَاشِعٍ فِي اللَّيَالِي الْمِلاحِ =بِدَمْعٍ غَزِيْرٍ يُضَاهِي الْمَطَرْ
فَشَهْرُ الصِّيامِ وَشَهْرُ الْقِيَامِ =وَشَهْرُ الدُّعَاءِ يَفِي بِالْوَطَرْ
أَرَى شَمْسَهُ أَشْرَقَتْ فِي الْقُلُوْبِ =وَضَاءَتْ كَمَا ضَاءَ نُوْرُ الْبَصَرْ
أَتَانَا شَذَاهُ بِنَفْحَةِ خَيْرٍ =وَنَفْحَةِ جُودٍ وَعِطْرِ الزَّهَرْ
فَكَمْ مُذْنِبٍ كَفَّ عَنْ ذَنْبِهِ =وَصَارَعَ شَيْطَانَهُ فَانْتَصَرْ
وَكَمْ غَافِلٍ هَبَّ مِنْ رَقْدَةٍ =فَشَدَّ الإزَارَ وَأَحْيَا السَّحَرْ
وَيَتْلُو الْكِتَابَ بِصَوْتٍ رَخِيْمٍ =وَيُحْذِقُ فِي آيِهِ وَالسُّوَرْ
فِنَاءُ الْمَسَاجِدِ تَبْدُوا طَرُوْبًا =بِجَمْعِ الْمُصَلِّيْنَ لا للسَّمَرْ
وَفِيْ كُلِّ بَيْتٍ سَمِعْنَا دُعَاءً =وَفِيْ كُلِّ نَادٍ تُضِيء الْفِكَرْ
إِلَهِيْ فَإِنِّي ابْتُلِيْتُ بِذَنْبٍ =يَهُدُّ الصُّخُوْرَ يُذِيْبُ الْحَجَرْ
وَأَنْتَ رَحِيْمٌ عَفُوٌّ كَرِيْمٌ =حَلِيْمٌ عَظِيْمٌ هَدَيْتَ الْبَشَرْ
فَعَفْوًا إِلهِيْ فَعَبْدُكَ يَدْعُوْ =بِقَلْبٍ خَشُوْعٍ شَدِيْدِ الْخَوَرْ
فَهَبْ لِيْ ذُنُوْبِيْ وَجُدْ لِيْ بِعَفْوٍ =يُجَنِّبُنِيْ مُوْجِبَاتِ سَقَرْ
وَصَلِّ إِلهِيْ وَسَلِّمْ سَلاماً =عَلَى أَفْضَلِ الْخَلْقِ طهَ الأغَرّْ
وَآلٍ وَصَحْبٍ وَأَهْلِ صَلاحٍ =سَلامٌ عَلَيْهِمْ بِبَحْرٍ وَبَرْ
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[12 - 09 - 2007, 03:51 م]ـ
ما شاء الله
تبارك الله
سلمت لنا أخي مغربي والثناء الحسن لأستاذنا أبي الفادي الموقر
سَلامٌ عَلَى شَهْرِنَا الْمُنْتَظَرْ**حَبِيْبِ الْقُلُوْبِ سَمِيْرِ السَّهَرْ
سلام: مبتدأ مرفوع بالضمة
على شهرنا: جار ومجرور مضاف متعلقان بخبر محذوف , والنا ضمير متصل مبني في محل جر مضاف إليه , والجملة الاسمية ابتدائية لا محل لها
المنتظر: نعت لشهرنا مجرور مثله , وسكنت الراء للتفعيلة
حبيب: نعت ثان مجرور بالكسرة لشهرنا وهو مضاف
القلوب: مضاف إليه مجرور بالكسرة
سمير: نعت ثالث لشهرنا مجرور بالكسرة وهو مضاف
السهر: مضاف إليه مجرور بالكسرة وسكنت الراء للتفعيلة
ـ[أبوالعباس]ــــــــ[12 - 09 - 2007, 04:37 م]ـ
سَلامٌ عَلَى لَيْلِهِ مُذْ بَدَا##مُحَيَّاهُ يَزْهُوْ كَضَوْءِ الْقَمَرْ
سلام على ليلة: مثل إعراب سلام على شهر
ليله: ليل مضاف والهاء ضمير متصل مبني في محل جر مضاف إليه
والجملة استئنافية لا محل لها من الإعراب
مذ: ظرف زمان مبني على السكون في محل نصب متعلق بالمصدر سلام وهو مضاف
بدا: فعل ماض مبني على الفتح المقدر على الألف للتعذر
محيّاه: فاعل مرفوع بالضمة وهو مضاف والهاء ضمير متصل مبني في محل جر مضاف إليه , والجملة الفعلية في محل جر بإضافة الشرط إليها
يزهو: فعل مضارع مرفوع بالضمة المقدرة على الواو للثقل , والفاعل ضمير مستتر تقديره هو يعود على محياه , والجملة الفعلية في محل نصب حال من محيّاه
كضوء القمر , الكاف اسم بمعنى مثل صفة لمفعول مطلق محذوف وهو مضاف ,
ضوء: مضاف إليه مجرور بالكسرة وهو مضاف
والتقدير: يزهو زهوا كضوء القمر
القمر: مضاف إليه مجرور بالكسرة
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[13 - 09 - 2007, 02:07 م]ـ
فَأَهْلا وَسَهْلا بِشَهْرِ الصِّيَامِ ** وَشَهْرِ التَّرَاوِيْحِ شَهْرِ الْعِبَرْ
فأهلا: الفاء حرف استئناف لا محل له
أهلا: مفعول به لفعل محذوف تقديره قدمت , منصوب بالفتحة , والجملة مستأنفة لا محل لها
وسهلا: الواو حرف عطف , وسهلا مفعول به لفعل محذوف تقديره وطئت , منصوب بالفتحة
بشهر: جار ومجرور مضاف متعلقان بفعل محذوف تقديره نرحب
الصيام: مضاف إليه مجرور بالكسرة
الواو حرف عطف ,شهر التراويح مثل شهر الصيام
شهر العبر: بدل من شهر التراويح
ـ[قريشي]ــــــــ[13 - 09 - 2007, 05:42 م]ـ
فَأَهْلا وَسَهْلا بِشَهْرِ الصِّيَامِ ** وَشَهْرِ التَّرَاوِيْحِ شَهْرِ الْعِبَرْ
فأهلا: الفاء حرف استئناف لا محل له
أهلا: مفعول به لفعل محذوف تقديره قدمت , منصوب بالفتحة , والجملة مستأنفة لا محل لها
وسهلا: الواو حرف عطف , وسهلا مفعول به لفعل محذوف تقديره وطئت , منصوب بالفتحة
بشهر: جار ومجرور مضاف متعلقان بفعل محذوف تقديره نرحب
الصيام: مضاف إليه مجرور بالكسرة
الواو حرف عطف ,شهر التراويح مثل شهر الصيام
شهر العبر: بدل من شهر التراويح
قدمت فعل لازم والصواب: أتيت.
ـ[دعدُ]ــــــــ[13 - 09 - 2007, 10:57 م]ـ
فكم مخلصٍ راكعٍ ساجدٍ
دعا الله حين ارعوى وادّكر
فكم: الفاء استئنافية لامحل لها
كم: اسم مبني على السكون في محل رفع مبتدأ، وهو مضاف.
مخلصٍ: مضاف إليه مجروروعلامة جره الكسرة الظاهرة.
راكعٍ ساجدٍ: صفتان مجرورتان.
دعا: فعل ماضٍ مبني على الفتح المقدر على الألف للتعذر. والفاعل ضمير مستتر جوازاً تقديره "هو".
اللهَ: اسم الجلالة منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
حين: ظرف زمان منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة، وهو مضاف.
ارعوى: فعل ماض مبني على الفتح المقدر للتعذر، والفاعل ضمير مستتر تقديره "هو".
وادّكر: الواو عاطفة، وادكر فعل ماض مبني والفاعل:"هو" مستتر.
والجملة الفعلية معطوفة لامحل لها.
وجملة (ارعوى) في محل جر بالإضافة.
وشبه الجملة (حين .. ) متعلقة بالفعل (دعا).
وجملة (دعا ... ) في محل رفع خبر المبتدأ.
وجملة (فكم .. ) استئنافية لامحل لها.
والله أعلم.
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[14 - 09 - 2007, 01:57 م]ـ
وَكَمْ خَاشِعٍ فِي اللَّيَالِي الْمِلاحِ**بِدَمْعٍ غَزِيْرٍ يُضَاهِي الْمَطَرْ
وكم: الواو حرف عطف , والجملة بعدها معطوفة على سابقتها لا محل لها ,ويجوز أن تكون استئنافية
كم: الخبرية اسم مبني على السكون في محل رفع مبتدأ وهو مضاف
خاشع: مضاف إليه مجرور بالكسرة
في الليالي: جار ومجرور مضاف متعلقان بمحذوف خبر المبتدأ , والياء ضمير متصل مبني في محل جر مضاف إليه
الملاح: نعت لليالي: مجرور بالكسرة
بدمع: جار ومجرور متعلقان بمحذوف حال من خاشع
غزير: نعت لدمع مجرور بالكسرة ألحقت بالنون
يضاهي: فعل مضارع مرفوع بضمة مقدرة على الياء للثقل والفاعل ضمير مستتر تقديره هو يعود على دمع , والجملة الفعلية في محل نصب حال من الدمع
المطر: مفعول به منصوب بالفتحة
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[دعدُ]ــــــــ[14 - 09 - 2007, 02:54 م]ـ
فشهر الصيام وشهر القيام
وشهر الدعاءِ يفي بالوطر
فشهر: الفاء استئنافية
شهر: مبتدأ مرفوع بالضمة، وهو مضاف.
الصيام: مضاف إليه مجرور بالكسرة.
وشهر القيام: الواو عاطفة، وشهر اسم معطوف مرفوع بالضمة، وهو مضاف.
القيام: مضاف إليه مجرور بالكسرة.
وشهر الدعاء: مثل سابقتها.
يفي: فعل مضارع مرفوع بالضمة المقدرة على الياء للثقل، والفاعل ضمير مستتر تقديره "هو".
بالوطر: جار ومجرور متعلقان ب (يفي).
والجملة الفعلية في محل رفع خبر المبتدأ.
وجملة (فشهر ... ) استئنافية لامحل لها.
والله أعلم.
ـ[دعدُ]ــــــــ[15 - 09 - 2007, 07:17 ص]ـ
أرى شمسه أشرقت في القلوب
وضاءت كما ضاء نور البصر
أرى: فعل مضارع مرفوع بلضمة المقدرة على الألف للتعذر، والفاعل ضمير مستتر تقديره وجوباً "أنا".
شمسه: مفعول به منصوب بالفتحة وهو مضاف، والهاء في محل جر بالإضافة.
أشرقت: فعل ماض مبني على الفتح، والتاء للتأنيث لامحل لها، والفاعل ضمير مستتر تقديره جوازاً "هي".
في القلوب: جار ومجرور متعلقان بـ (أشرقت).
وضاءت: الواو عاطفة.
ضاءت: مثل أشرقت.
كما: الكاف حرف جر مبني لا محل من الإعراب.
ما: مصدرية.
ضاء: فعل ماض مبني على الفتح.
نورُ: فاعل مرفوع بالضمة الظاهرة , وهو مضاف.
البصر: مضاف إليه مجرور بالكسرة.
و (ما) ومادخلت عليه بتأويل مصدر في محل جر بحرف الجر، والجار والمجرور متعلقان بمفعول مطلق محذوف، والتقدير: (وضاءت ضياءً كضياءِ نور البصر).هذا إن كانت الكاف حرفاً، أما إن كانت اسماً فتكون هي صفة للمفعول المطلق ومابعدها في محل جر بالإضافة.
وجملة (ضاء .... ) صلة (ما) المصدرية لامحل لها.
وجملة (وضاءت .. ) معطوفة لامحل لها.
وجملة (أشرقت ... ) في محل نصب حال.
وجملة (أرى .... ) ابتدائية لامحل لها.
والله أعلم.
ـ[قريشي]ــــــــ[15 - 09 - 2007, 05:38 م]ـ
أتانا شذاه بنفحة خير ... ونفحة جود وعطر الزهر
أتى: فعل ماض مبني على الفتح المقدر
نا: ضمير متصل مبني على السكون في محل نصب مفعول به
شذا: فاعل مرفوع بالضمة المقدرة على الألف تعذراوهو مضاف
ه: ضمير متصل مبني على الضم في محل جر مضاف إليه
ب: حرف جر
نفحة: اسم مجرور بالكسرة الظاهرة وهو مضاف وشبه الجملة متعلق بالحال
خير: مضاف إليه مجرور بالكسرة الظاهرة
ونفحة جود: عاطف ومعطوف
وعطر الزهر: عاطف ومعطوف. وجملة أتانا شذاه لا محل لها استئنافية.
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[16 - 09 - 2007, 01:38 م]ـ
فَكَمْ مُذْنِبٍ كَفَّ عَنْ ذَنْبِهِ**وَصَارَعَ شَيْطَانَهُ فَانْتَصَر
فكم: الفاء حرف استئناف لا محل له
كم: الخبرية اسم مبني في محل رفع مبتدأ وهو مضاف
مذنب: مضاف إليه مجرور بالكسرة
كفّ: فعل ماض مبني على الفتح , والفاعل ضمير مستتر تقديره هو يعود على مذنب , والجملة الفعلية في محل رفع خبر , والجملة الاسمية مستأنفة لا محل لها من الإعراب
عن ذنبه: جار ومجرور مضاف متعلقان بالفعل كف , والهاء ضمير متصل مبني في محل جر مضاف إليه
وصارع: عاطف ومعطوف على كفّ , والفاعل ضمير مستتر يعود على مذنب
شيطانه: مفعول به منصوب بالفتحة وهو مضاف , والهاء ضمير متصل مبني في محل جر مضاف إليه
فانتصر: عاطف ومعطوف على كف وصارع
ـ[دعدُ]ــــــــ[16 - 09 - 2007, 03:15 م]ـ
وكم غافلٍ هبَّ من رقدةٍ
فشدَّ الإزارَ وأحيا السحرْ
وكم: الواو عاطفة.
(كم غافلٍ هبّ) مثل إعراب (كم مذنب كف) اختصاراً:)
من رقدةٍ: جار ومجرور متعلقان ب (هبّ).
فشدّ: الفاء عاطفة
شد: فعل ماض مبني على الفتح، والفاعل ضمير مستتر تقديره "هو"يعود على غافل.
الإزارَ: مفعول به منصوب.
وأحيا السحر: الواو عاطفة. والبقية مثل سابقتها.
والجملة معطوفة على ماقبلها (شد، هب) لامحل لها.
وجملة (وكم ... ) معطوفة على (كم مذنب) في البيت السابق.
ـ[عبد الهادي الجزائري]ــــــــ[17 - 09 - 2007, 03:30 ص]ـ
وَيَتْلُو الْكِتَابَ بِصَوْتٍ رَخِيْمٍ وَيُحْذِقُ فِي آيِهِ وَالسُّوَرْ
الواو: عاطفة،
يتلو: فعل مضارع مرفوع لتجرده من الناصب و الجازم، و علامة رفعه ضمة مقدرة على الواو منع من ظهورها الثقل، و الفاعل ضمير مستتر وجوبا تقديره هو،
الكتاب: مفعول به منصوب، و علامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره،
بصوت: جارو مجرور متعلق بيتلو،
رخيم: صفة مجرورة بالتبعية و علامة جرها الكسرة الظاهرة على آخرها،
الواو: عاطفة،
يحذق: فعل مضارع مرفوع لتجرده من الناصب و الجازم، و علامة رفعه ضمة ظاهرة على آخره، و الفاعل ضمير مستتر وجوبا تقديره هو،
في آية: جارو مجرور متعلق بيحذق،
الواو: عاطفة،
السور: مجرور بالعطف.
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[17 - 09 - 2007, 04:03 ص]ـ
أحسنتم التفاعل
أخي عبد الهادي سلمت الأنامل، استتار الفاعل هنا جوازا وليس وجوبا باركك الله
ـ[عبد الهادي الجزائري]ــــــــ[17 - 09 - 2007, 04:12 ص]ـ
ترددت في ذلك .. فكتبت ما ترجح لي حسب ذاكرتي و لكنها خانتني!!
جزاكم الله خيرا ..
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[دعدُ]ــــــــ[17 - 09 - 2007, 08:33 م]ـ
فناء المساجد تبدو طروباً
بجمع المصلين لا للسمر
فناء: مبتدأ مرفوع بالضمة , وهو مضاف.
المساجد: مضاف إليه مجرور بالكسرة.
تبدو: فعل مضارع مرفوع بالضمة المقدرة للثقل، والفاعل ضمير مستتر تقدير"هي".
طروباً: حال منصوب وعلامة نصبه الفتحة. (على وزن فعول يستوي فيه المذكر والمؤنث).
والجملة الفعلية (تبدو .. ) في محل رفع خبر المبتدأ.
بجمع: جار ومجرور متعلقان بـ (طروباً)، جمع: مضاف.
المصلين: مضاف إليه مجرور بالياء لأنه جمع مذكر سالم، والنون عوض عن التنوين في الاسم المفرد.
لا: نافية للجنس.
واسمها محذوف تقديره "طروباً"
للسمر: جار ومجرور متعلقان بمحذوف خبر (لا).
وجملة (فناء .... ) ابتدائية لا محل لها.
والله أعلم.
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[17 - 09 - 2007, 11:18 م]ـ
لا: نافية للجنس.
واسمها محذوف تقديره "طروباً"
للسمر: جار ومجرور متعلقان بمحذوف خبر (لا
أظن أختنا الكريمة أن لا ليست لنفي الجنس بل هي نافية فقط
ـ[سر لن أفضيه لأحد]ــــــــ[18 - 09 - 2007, 06:02 ص]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،، صباح النور والسرور جميعاً،،
إعراب البيت التالي /
وَفِيْ كُلِّ بَيْتٍ سَمِعْنَا دُعَاءً
وَفِيْ كُلِّ نَادٍ تُضِيء الْفِكَرْ
- - - إعراب المفردات - - -
الواو / استئنافيه مبنيه على الفتح لا محل لها من الإعراب.
في / حرف جر مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
كل / اسم مجرور بفي وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره. وهو مضاف.
بيت / مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره. وشبه جملة الجار والمجرور متعلقه في محل رفع مبتدأ.
سمعنا / سمع فعل ماض مبني على السكون لاتصاله بضمير رفع متحرك، ونا الفاعلين ضمير متصل مبني على السكون في محل رفع فاعل.
دعاء / مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحه الظاهرة على آخره. والجمله الفعليه في محل رفع خبر للمبتدأ.
الواو / عاطفه مبنيه على الفتح لا محل لها من الإعراب.
في / حرف جر مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
كل / اسم مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره. وهو مضاف. والجار والمجرور متعلقان بالفعل سمعنا وهي معطوفه لا محل لها من الإعراب.
ناد / مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخرة.
نضيء / فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمه الظاهرة على آخره والفاعل ضمير مستتر وجوباً تقديرة (نحن).
الفكر / مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحه الظاهرة على آخره.
دمتم لي بود،، تلميذتكم،،
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[18 - 09 - 2007, 12:26 م]ـ
بورك فيك أختنا
في / حرف جر مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
كل / اسم مجرور بفي وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره. وهو مضاف.
بيت / مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره. وشبه جملة الجار والمجرور متعلقه في محل رفع مبتدأ.
لا يمكن لشبه الجملة ان يقع مبتدأ , والجملة فعلية وليس هناك مبتدأ ولا خبر
بل هي هنا متعلقة بمحذوف حال من دعاء لأنها تقدّمت عليه , ولو تأخرت بعده لكانت نعتا
في / حرف جر مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
كل / اسم مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره. وهو مضاف. والجار والمجرور متعلقان بالفعل سمعنا وهي معطوفه لا محل لها من الإعراب.
والجار والمجرور متعلقان بمحذوف حال من الفكر
ناد / مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخرة.
وعلامة جره كسرة مقدرة على الألف الياء المحذوفة لأته اسم منقوص وقع مجرورا وأصله نادي , والتنوين للعوض
ـ[دعدُ]ــــــــ[18 - 09 - 2007, 02:39 م]ـ
شكراً أخي الفاتح على التصويب , لكن ألا تحتمل الوجهين؟
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[18 - 09 - 2007, 03:47 م]ـ
شكراً أخي الفاتح على التصويب , لكن ألا تحتمل الوجهين؟
المعنى أختنا يمنع كونها لا النافية للجنس , فلنتأمّل في المعنى:
(فناء المساجد تبدو طروباً**بجمع المصلين لا للسمر) فالشاعر يقول: إن المساجد ازدحمت بالمصلين الذين تجمعوا للعبادة والصلاة لا للسمر
ف" لا "هي نافية نفت كون المساجد للسمر ولم تنف جنس أي شيء
ـ[دعدُ]ــــــــ[18 - 09 - 2007, 04:28 م]ـ
صدقت.
وشكراً مرة أخرى.
ـ[دعدُ]ــــــــ[18 - 09 - 2007, 07:15 م]ـ
إلهي فإني ابتُليت بذنبٍ
يهدُّ الصخور يذيب الحجر
إلهي: منادى منصوب بالفتحة المقدرة لاشتغال المحل بحركة الياء المناسبة، وهو مضاف، وياء المتكلم في محل جر بالإضافة.
فإني: الفاء استئنافية.
إنّ: حرف مشبه بالفعل مبني لامحل له، والياء في محل نصب اسمها.
ابتليتُ: فعل ماض مبني لما لم يسم فاعله مبني على السكون لاتصاله بتاء الفاعل، والتاء في محل رفع نائب فاعل.
بذنب: جار ومجرور متعلقان بـ (ابتليت).
يهدُّ: فعل مضارع مرفوع بالضمة، والفاعل ضمير مستتر تقديره"هو" عائد على (ذنب).
الصخور: مفعول به منصوب بالفتحة.
يذيب الحجر: مثل سابقتها.
والجملتان في محل جر صفة لـ (ذنب).
وجملة (ابتليتُ) في محل رفع خبر إنّ.
وجملة (فإني .. ) استئنافية لامحل لها.
والله أعلم.
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[أبوالعباس]ــــــــ[18 - 09 - 2007, 07:40 م]ـ
وَأَنْتَ رَحِيْمٌ عَفُوٌّ كَرِيْمٌ
حَلِيْمٌ عَظِيْمٌ هَدَيْتَ الْبَشَرْ
وأنت: الواو حالية والجملة بعدها في محل نصب حال تابعة للجملة السابقة
أنت: ضمير منفصل مبني في محل رفع مبتدأ
رحيم: خبر مرفوع بالضمة
(عَفُوٌّ كَرِيْمٌ حَلِيْمٌ عَظِيْمٌ) أخبار أخرى للمبتدأ أنت
هديت: فعل ماض مبني على السكون والتاء ضمير رفع متصل مبني في محل رفع فاعل
والجملة الفعلية إمّا في محل نصب حال من الضمير المنفصل أنت والتقدير هاديا للبشر , وإمّا خبر آخر للمبتدأ أنت
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[19 - 09 - 2007, 12:29 ص]ـ
وَأَنْتَ رَحِيْمٌ عَفُوٌّ كَرِيْمٌ
حَلِيْمٌ عَظِيْمٌ هَدَيْتَ الْبَشَرْ
وأنت: الواو حالية والجملة بعدها في محل نصب حال تابعة للجملة السابقة
أنت: ضمير منفصل مبني في محل رفع مبتدأ
رحيم: خبر مرفوع بالضمة
(عَفُوٌّ كَرِيْمٌ حَلِيْمٌ عَظِيْمٌ) أخبار أخرى للمبتدأ أنت
هديت: فعل ماض مبني على السكون والتاء ضمير رفع متصل مبني في محل رفع فاعل
والجملة الفعلية إمّا في محل نصب حال من الضمير المنفصل أنت والتقدير هاديا للبشر , وإمّا خبر آخر للمبتدأ أنت
البشر: مفعول به منصوب بالفتحة
ـ[سر لن أفضيه لأحد]ــــــــ[19 - 09 - 2007, 05:37 ص]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،، صباح معطر بالفل والكادي عليكم يا أساتذتي،
فَعَفْوًا إِلهِيْ فَعَبْدُكَ يَدْعُوْ
بِقَلْبٍ خَشُوْعٍ شَدِيْدِ الْخَوَرْ
الفاء / استئنافيه مبنيه على الفتح لا محل لها من الإعراب.
عفواً / مفعول مطلق منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
إلهي / منادى منصوب وعلامة نصبه الفتحه المقدرة على الياء منع ظهورها اشتغال المحل بالحركة المناسبه وهو مضاف والياء في محل جر بالإضافه.
فعبدك / الفاء استئنافيه مبنيه على الفتح لا محل لها من الإعراب،
عبدك / فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمه الظاهرة على آخرة والكاف ضمير متصل في محل جر بالإضافه.
يدعو / فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمه المقدرة على الواو منع ظهورها التعذر وفاعله ضمير مستتر جوازاً تقديره (هو).
بقلب / الباء حرف جر مبني على الكسر لا محل له من الإعراب، وقلب اسم مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخرة. والجار والمجرور متعلقان بالفعل يدعو.
خشوع / صفه مجروره وعلامة جرها الكسرة الظاهرة على آخرها.
شديد / صفه مجروره وعلامة جرها الكسرة الظاهرة على آخرها. وهو مضاف.
الخور / مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخرة.
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[19 - 09 - 2007, 12:15 م]ـ
عفواً / مفعول مطلق منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره. أظنّ أنّ عفوا مفعول به لفعل محذوف تقديره أرجوك عفوا , أو أطلب عفوا
عبدك / فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمه الظاهرة على آخرة عبدك: مبتدأ مرفوع بالضمة
يدعو / فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمه المقدرة على الواو منع ظهورها التعذر وفاعله ضمير مستتر جوازاً تقديره (هو). يدعو: فعل مضارع مرفوع يضمة مقدرة منع من ظهورها الثقل
والجملة الفعلية من الفعل والفاعل يدعو في محل رفع خبر
بقلب / الباء حرف جر مبني على الكسر لا محل له من الإعراب، وقلب اسم مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخرة. والجار والمجرور متعلقان بالفعل يدعو. أظن أن الجار والمجرور متعلقان بمحذوف حال من الضمير في يدعو والتقدير: يدعو خشوع َالقلب أو خاشعَ القلب أو خاشعا قلبه أو خشوعا قلبه , شديدَ الخور
ـ[دعدُ]ــــــــ[19 - 09 - 2007, 05:20 م]ـ
فهبْ لي ذنوبي وجدْ لي بعفوٍ
يجنّبُني موجباتِ سقرْ
فهب: الفاء استئنافية.
هب: فعل أمر (دعاء) مبني على السكون، والفاعل ضمير مستتر وجوباً تقديره "أنت".
لي: جار ومجرور متعلقان بالفعل (هب).
ذنوبي: مفعول به منصوب بالفتحة المقدرة منع من ظهورها اشتغال المحل بحركة الياء المناسبة، وهو مضاف، والياء في محل جر بالإضافة.
وجدْ: الواو عاطفة.
جد: مثل (هب).
لي: جار ومجرور متعلقان بالفعل (جد).
بعفو: =================.
يجنبني: فعل مضارع مرفوع بالضمة الظاهرة , والفاعل ضمير مستتر تقديره "هو" عائد على العفو، والنون للوقاية، والياء في محل نصب مفعول به.
موجبات: مفعول به ثان منصوب بالكسرة نيابة عن الفتحة لأنه جمع مؤنث سالم، وهو مضاف.
سقر: مضاف إليه مجرور بالفتحة نيابة عن الكسرة لأن ممنوع من الصرف للعلمية والتأنيث.
جملة (يجنبني .. ) في محل جر صفة ل (عفو).
جملة (جد لي .. ) معطوفة لامحل لها.
جملة (هب .... ) استئنافية لامحل لها.
والله أعلم.
ـ[قريشي]ــــــــ[19 - 09 - 2007, 05:31 م]ـ
أظنّ أنّ عفوا مفعول به لفعل محذوف تقديره أرجوك عفوا , أو أطلب عفوا
عبدك: مبتدأ مرفوع بالضمة
يدعو: فعل مضارع مرفوع يضمة مقدرة منع من ظهورها الثقل
والجملة الفعلية من الفعل والفاعل يدعو في محل رفع خبر
أظن أن الجار والمجرور متعلقان بمحذوف حال من الضمير في يدعو والتقدير: يدعو خشوع َالقلب أو خاشعَ القلب أو خاشعا قلبه أو خشوعا قلبه , شديدَ الخور
أظن أنه متعلق بالحال لا على التأويل الذي ذكرت ولكن على أن الباء للملابسة أي يدعو متلبسا بقلب خشوع.
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[دعدُ]ــــــــ[19 - 09 - 2007, 05:45 م]ـ
أخي وأستاذي القدير الفاتح، فتح الله على يديك كل خير!
مالي أراك تنحيت جانباً وتركتنا!
تصويبكم لنا وتوجيهكم من أجمل ماأقرأه هنا، لكن مع ذلك لاغنى لنا عن روعة إعرابكم ومشاركتكم إيانا الأبيات؛ فأنتم وأمثالكم -ممن غاب أكثرهم- دم هذه النافذة ولاحياة لها بدونكم وإلا سيصيبها فقر الدم -كما حذّر أستاذنا أبو قصي- لأنكم بفضل من الله تجعلون لهذه النافذة جاذبية أكثر لمشاركات الأساتذة الكبار الذين لم نرهم منذ أن حللنا هنا، فما زلنا فسائل لا تلتفت النخيل السامقة لمباراتنا.
دعوة مني لكم بالعودة إلى سابق عهدكم! فهلا تجيبونني:)
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[19 - 09 - 2007, 05:47 م]ـ
أظن أنه متعلق بالحال لا على التأويل الذي ذكرت ولكن على أن الباء للملابسة أي يدعو متلبسا بقلب خشوع.
جزاك الله خيرا
ولكن هل هناك فرق أخي؟
خاشع القلب أو متلبسا بقلب خشوع , فما الفرق في المعنى؟
ورمضان كريم
ـ[دعدُ]ــــــــ[19 - 09 - 2007, 06:32 م]ـ
بانتظار من يقفل القصيدة!
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[19 - 09 - 2007, 06:42 م]ـ
أخي وأستاذي القدير الفاتح، فتح الله على يديك كل خير!
مالي أراك تنحيت جانباً وتركتنا!
تصويبكم لنا وتوجيهكم من أجمل ماأقرأه هنا، لكن مع ذلك لاغنى لنا عن روعة إعرابكم ومشاركتكم إيانا الأبيات؛ فأنتم وأمثالكم -ممن غاب أكثرهم- دم هذه النافذة ولاحياة لها بدونكم وإلا سيصيبها فقر الدم -كما حذّر أستاذنا أبو قصي- لأنكم بفضل من الله تجعلون لهذه النافذة جاذبية أكثر لمشاركات الأساتذة الكبار الذين لم نرهم منذ أن حللنا هنا، فما زلنا فسائل لا تلتفت النخيل السامقة لمباراتنا.
دعوة مني لكم بالعودة إلى سابق عهدكم! فهلا تجيبونني:)
أشكرك أختي الفاضلة أكرمك الله على هذه الثقة , اسأل الله أن أكون عند حسن ظنكم بنا , بل بكم وبجميع الأخوة المشاركين تدب الحياة في هذه النافذة وغيرها , وما نحن إلاّ كهمزة وصل في كلمة كما قال استاذنا الدكتور سليمان خاطر حفظه الله. ونحن لسنا بعيدين ولكن ظروف رمضان وكثرة الالتزامات والواجبات ربما تحد من حركتنا قليلا , ولن نأل جهدا ما وسعنا الوقت في المشاركة إن شاء الله
وفقك الله أختنا وبارك الله فيك وتقبل منك الصيام والطاعات
ـ[عبدالدائم مختار]ــــــــ[19 - 09 - 2007, 07:31 م]ـ
وَصَلِّ إِلهِيْ وَسَلِّمْ سَلاماً
عَلَى أَفْضَلِ الْخَلْقِ طهَ الأغَرّْ
الواو: استئنافية
صل: فعل دعاء مبني على السكون وحرك بالكسر، والفاعل ضمير مستتر وجوبا تقدير أنت
والجملة الفعلية استئنافية لا محل لها من الإعراب
إِلهِيْ: منادى منصوب، وعلامة نصبه فتحة مقدرة لانشغال المحل بحركة المناسبة، و و مضاف، والياء مضاف إليه
الواو: استئنافية
سلم: فعل دعاء مبني على السكون
سلاما: مفعول مطلق مؤكد للفعل، منصوب، وعلامة نصبه الفتحة وألحق بالتنوين
على: حرف جر مبني على السكون لا محل له
أفضل: اسم مجرور، وعلامة جره الكسرة الظاهرة
والجار والمجرور متعلقان بالفعل سلم
طه: بدل أو عطف بيان مجرور، وعلامة جره الفتحة لأنه ممنوع من الصرف
الأغر: نعت لطه مجرور وعلامة جر الكسرة، وسكن للروي
اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيرا
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[19 - 09 - 2007, 10:21 م]ـ
وَآلٍ وَصَحْبٍ وَأَهْلِ صَلاحٍ**سَلامٌ عَلَيْهِمْ بِبَحْرٍ وَبَرْ
وآل: الواو للعطف حرف مبني لا محل له
آلٍ: اسم معطوف على أفضل الخلق في البيت السابق مجرور بالكسرة ألحقت بالنون
وصحب: عاطف ومعطوف على سابقه
وأهل: عاطف ومعطوف على سابقه وهو مضاف
صلاح: مضاف إليه مجرور بالكسرة ألحقت بالنون
سلام: مبتدأ مرفوع بالضمة ألحقت بالنون
عليهم: على: حرف جر مبني على السكون والهاء ضمير متصل مبني على الكسر في محل جر بحرف الجر والميم علامة جمع الذكور , والجار والمجرور متعلقان بخبر محذوف
والجملة الاسمية مستأنفة لا محل لها
ببحر: جار ومجرور متعلقان بمحذوف نعت لسلام
وبر: عاطف ومعطوف على بحر مجرور بالكسرة
ملاحظة: يجوز أن يكون التنوين في كل من (آلٍ وصحبٍ) تنوين عوض عن محذوف والتقدير (وآله وصحبه)
والله أعلم
وآخر دعوانا أن الحمد لله
ـ[دعدُ]ــــــــ[19 - 09 - 2007, 11:57 م]ـ
كان الله في عونكم أستاذنا الفاتح وبارك لكم قي الوقت والجهد.
جزيل الشكر لكم بأن أجبتم دعوتي، وهنيئاً لنا مسك الختام:)
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[20 - 09 - 2007, 11:00 ص]ـ
وَصَلِّ إِلهِيْ وَسَلِّمْ سَلاماً
عَلَى أَفْضَلِ الْخَلْقِ طهَ الأغَرّْ
طه: بدل أو عطف بيان مجرور، وعلامة جره الفتحة لأنه ممنوع من الصرف
[/ B] أظن أن طه ليس ممنوعا من الصرف وعلامة الجر ليست الفتحة , بل هو اسم مبني على الفتح في محل جر
لأن هذا الاسم يقع محركا بالفتح في كل حالاته رفعا ونصبا وجرا
والله أعلم
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[قريشي]ــــــــ[20 - 09 - 2007, 05:32 م]ـ
جزاك الله خيرا
ولكن هل هناك فرق أخي؟
خاشع القلب أو متلبسا بقلب خشوع , فما الفرق في المعنى؟
ورمضان كريم
الفرق يا أخي أنك أولت بدون أداة التأويل.
ـ[عبدالدائم مختار]ــــــــ[24 - 09 - 2007, 02:05 ص]ـ
أما من جديد؟!!!
ـ[حازم إبراهيم]ــــــــ[24 - 09 - 2007, 11:54 م]ـ
أحبتى إخوة الفصيح، كم اشتقت إليكم!
تقتلنى العبرة؛ فلقد نسيت الكثير مما تعلمته معكم، لذا على َّالانتظار ريثما أدور حول المنتدى دورتين أو ثلاثا كى تعود إلى َّ لياقتى اللغوية، فلقد ران على فكرى طفحٌ من الكسل، وقد وصف لى أطباء العربية دواء الفصيح وهأنذا بين أيديكم أعالج حمى الكسل .... فوا مغربياه ووافاتحاه ويا إخوتاه فى الفصيح .......... الغوث الغوث.:)
كل عام وأنتم بخير.
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[25 - 09 - 2007, 04:05 ص]ـ
أحبتى إخوة الفصيح، كم اشتقت إليكم!
تقتلنى العبرة؛ فلقد نسيت الكثير مما تعلمته معكم، لذا على َّالانتظار ريثما أدور حول المنتدى دورتين أو ثلاثا كى تعود إلى َّ لياقتى اللغوية، فلقد ران على فكرى طفحٌ من الكسل، وقد وصف لى أطباء العربية دواء الفصيح وهأنذا بين أيديكم أعالج حمى الكسل .... فوا مغربياه ووافاتحاه ويا إخوتاه فى الفصيح .......... الغوث الغوث.:)
كل عام وأنتم بخير.
مرحبا بهذه الإطلالة المباركة
أخي الحبيب الحازم
إننا نشكو مما منه تشكو
وأخوالمغرب قد أصبح بعيدا على قرب
أطال الله بقاءه لو يدري أي شوق في القلب
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[25 - 09 - 2007, 04:20 ص]ـ
قلبي معكم أيها الأحبة
سأزودكم بجرعة فأمهلوني
ـ[سر لن أفضيه لأحد]ــــــــ[25 - 09 - 2007, 05:23 ص]ـ
لك ما تريد على أن لا تطول مهلتك فأنا متشوقه!!!
ـ[هاني السمعو]ــــــــ[25 - 09 - 2007, 12:44 م]ـ
أهلا بك أخي حازم فقد أطلت الغيبة التي لم نتعود عليها والحمد لله على سلامتك بكل الأحوال وأسأل الله أن يكون المانع خيرا
ـ[دعدُ]ــــــــ[25 - 09 - 2007, 03:05 م]ـ
أهلاً وسهلاً أستاذنا حازم.
عوداً حميداً.
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[25 - 09 - 2007, 08:30 م]ـ
لكل شيء إذا ما تم نقصان ... فلا يغر بطيب العيش إنسان
أبو البقاء الرندي
صالح بن يزيد بن صالح بن شريف الرندي، أبو البقاء.
وتختلف كنيته بين أبي البقاء وأبي الطيب وهو مشهور في المشرق بأبي البقاء.
وهو أديب شاعر ناقد قضى معظم أيامه في مدينة رندة واتصل ببلاط بني نصر (ابن الأحمر) في غرناطة.
وكان يفد عليهم ويمدحهم وينال جوائزهم وكان يفيد من مجالس علمائها ومن الاختلاط بأدبائها كما كان ينشدهم من شعره أيضاً.
وقال عنه عبد الملك المراكشي في الذيل والتكملة كان خاتمة الأدباء في الأندلس بارع التصرف في منظوم الكلام ونثره فقيهاً حافظاً فرضياً له مقامات بديعة في أغراض شتى وكلامه نظماً ونثراً مدون.
لكل شيء إذا ما تم نقصان = فلا يغر بطيب العيش إنسانُ
هي الأمور كما شاهدتها دول = من سرهُ زَمنٌ ساءته أزمانُ
وهذه الدار لا تُبقي على أحد = ولا يدوم على حال لها شانُ
يُمزق الدهرُ حتماً كلّ سابغة = إذا نبت مشرفيات وخرصانُ
وينتضي كل سيف للفناء ولو = كان ابن ذي يزنٍ والغمد غمدانُ
أين الملوك ذوي التيجان من يمن = وأين منهم أكاليلٌ وتيجانُ؟
وأين ما شادهُ شدّاد في إرم = وأين ما ساسه في الفرس ساسانُ؟
وأين ما حازه قارون من ذهبٍ = وأين عادٌ وشدادٌ وقحطانُ؟
أتى على الكل أمر لا مرد له =حتى قضوا فكأن القوم ما كانوا
وصار ما كان من ملك ومن ملكٍ = كما حكى عن خيال الطيف وسنانُ
فجائع الدهر أنواع منوعةٌ = وللزمان مسراتٌ وأحزانُ
دار الزمان على (دارا) وقاتله = وأم كسرى فما آواه إيوانُ
كأنما الصعب لم يسهل له سببٌ = يوماً ولا ملك الدنيا سليمانُ
وللحوادث سلوان يسهلها =وما لما حلَّ بالإسلام سلوانُ
دهى الجزيرة أمر لا عزاء له = هوى له أحدٌ وانهدّ ثهلانُ
أصابها العين في الإسلام فارتأزت = حتى خلت منه أقطار وبلدانُ
فاسأل (بلنسية) ما شأن (مرسية) = وأين (شاطبة) أم أينَ (جيان)؟
وأين (قرطبة) دار العلوم فكم =من عالم قد سما فيها له شان؟
وأين (حمص) وما تحويه من نزه = ونهرها العذب فياض وملانُ
قواعدٌ كن أركان البلاد فما =عسى البقاء إذا لم تبق أركانُ
تبكي الحنيفية البيضاء من أسف = كما بكى الفراق الألف هيمانُ
على الديار من الإسلام خالية = قد أقفرت ولها بالكفر عمرانُ
حيث المساجد قد صارت كنائس ما = فيهن إلا نواقيس وصلبانُ
حتى المحاريب تبكي وهي جامدة = حتى المنابر ترثي وهي عيدانُ
يا غافلاً وله في الدهر موعظة = إن كنتَ في سنةٍ فالدهر يقظانُ
وماشياً مرحاً يلهيه موطنه = أبعد (حمص) تغر المرء أوطانُ!!!؟
تلكَ المصيبةُ أنْسَتْ ما تَقَدَّمَها = ومالهَا من طوالِ الدَّهرِ نِسيانُ
يا راكبينَ عتاقَ الخيلِ ضامرةً = كأنَّها في مجالِ السَبقِ عُقبانُ
وحاملينَ سيوفَ الهندِ مُرهَفةً = كأنَّها في ظَلامِ النَّقعِ نيرَانُ
أَعندكُم نبأٌ من أهلِ أندلُسٍ = فقد سرى بحديثِ القومِ رُكبانُ
كَم يستغيثُ بنا المستضعفونَ وهُم = قَتلى وأسرَى فما يهتزُ إنسانُ
لماذا التقاطعُ في الإسلامِ بينكمُ = وأنتم يا عبادَ اللهِ إخْوانُ
يا من لذلَّةِ قومٍ بعدَ عزَّتِهِم = أحالَ حالهُمْ جورٌ وطُغيانُ
بالأمسِ كانُوا مُلُوكاً في منازلهِم = واليومَ هم في بلادِ الكفرِ عُبدانُ
فلو تراهُم حَيَارى لا دليلَ لهم = عليهِمْ مِن ثيابِ الذُّلِ ألوَانُ
يا ربَّ أمٍ وطفلٍ حِيلَ بينهُما = كما تُفرَّقُ أرواحٌ وأبدانُ
وطفلةٌ مثلَ حُسنِ الشمسِ إذ طلعت= كأنَّما هي ياقوتٌ وَمَرجانُ
يقودُها العِلْجُ للمكروُهِ مكرَهةً = والعينُ باكيةٌ والقَلبُ حيرانُ
لمثلِ هذا يبكِي القلبُ مِن كَمدٍ = إن كانَ في القَلبِ إسلامٌ وإيمانُ
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[هاني السمعو]ــــــــ[25 - 09 - 2007, 10:26 م]ـ
السلام عليكم
لكل شيء إذا ما تم نقصان
فلا يغر بطيب العيش إنسانُ
لكل: جار ومجرور متعلقان بخبر مقدم محذوف
شيء: مضاف إليه مجرور
إذا: ظرفية غير جازمة مبنية في محل نصب متعلقة بجوابها الذي دل عليه الكلام السابق
ما: زائدة
تم: ماض مبني على الفتح والفاعل مستتر تقديره هو
نقصان: مبتدأ مؤخر مرفوع
فلا: استئنافية ولا: ناهية جازمة
يغر: مضارع مبني للمجهول مجزوم بالسكون الذي منع ظهوره حركة الإدغام
بطيب: جار ومجرور متعلقان بالفعل يغر
العيش: مضاف إليه مجرور
إنسان: نائب فاعل مرفوع بالضمة
والله أعلم بالصواب
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[25 - 09 - 2007, 11:55 م]ـ
السلام عليكم أخي هاني
واسمح لي أن أعيد إعراب البيت لأنه بحاجة إلى كثير من الإصلاحات
لكل شيء إذا ما تم نقصان**فلا يغر بطيب العيش إنسانُ
لكل: جار ومجرور متعلقان بخبر مقدم محذوف , وكل مضاف
شيء: مضاف إليه مجرور بالكسرة
إذا: ظرف للمستقبل من الزمان منصوب بجوابه خافض لشرطه , اسم شرط غير جازم
ما: زائدة حرف مبني لا محل له
تمّ: فعل ماض مبني على الفتح , والفاعل ضمير مستتر تقديره هو يعود على شيء , والجملة الفعلية في محل جر بإضافة الشرط إليها
وجواب الشرط محذوف دل عليه السياق ,التقدير: إذا تم الشيء نقص
وجملة الشرط وجوابه اعتراضية لا محل لها
نقصان: مبتدأ مؤخر مرفوع بالضمة
والجملة الاسمية ابتدائية لا محل لها
فلا: الفاء هي الفصيحة أفصحت عن شرط محذوف ,والتقدير: إذا كان الأمر كذلك فلا يغر بطيب العيش إنسان
لا: حرف نفي وليس ناهيا لا محل له
يغر: فعل مضارع لما لم يسم فاعله مرفوع بالضمة (وليس مجزوما , ولو كان مجزوما لكان محركا بالفتحة لا بالضمة لأن أصل الفعل (يُغرَرُ) وفي حالة الجزم يسكن آخره وتدغم لامه بعينه ويكون مفتوح الآخر (يُغرَّ) أما وقد حرك بالضمة فهو مرفوع وليس مجزوما
بطيب: جار ومجرور متعلقان بالفعل يغرّ , وطيب مضاف
العيش: مضاف إليه مجرور بالكسرة
إنسان: نائب فاعل مرفوع بالضمة , والجملة الفعلية لا محل لها لأنها وقعت جواب شرط غير جازم
ـ[سر لن أفضيه لأحد]ــــــــ[26 - 09 - 2007, 06:16 ص]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،، يسعدني أستاذي الفاتح أن أعرب بعد بيتك /
هي الأمور كما شاهدتها دول
من سرهُ زَمنٌ ساءته أزمانُ
هي / ضمير غائب مبني على الفتح في محل رفع مبتدأ.
الأمور / خبر مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
كما / لفظ مركب من الكاف الجاره وما الموصوليه فيكون الإعراب الكاف حرف جر مبني على الفتح لا محل له من الإعراب وما الموصوليه ضمير متصل مبني على السكون في محل جر بحرف الجر. والجار والمجرور متعلقان بنصب حال للأمور
شاهدتها / فعل ماض مبني على السكون لاتصاله بضمير رفع متحرك والتاء ضمير متصل مبني على (الضم أو الفتح) في محل رفع فاعل والهاء ضمير متصل مبني على السكون في محل نصب مفعول به.
دول / صفه للأمور مرفوعه وعلامة رفعها الضمة الظاهرة على آخره.
من / ليست حرف جر ولكن للأسف نسيت كيف تعرب وما عملها؟؟؟
سره / فعل ماض مبني على الفتح والهاء ضمير متصل مبني على الضم في محل نصب مفعول به. وفاعله ضمير مستتر جوازاً تقديره هو.
زمن / ربما تكون صفه.
ساءته / ساء فعل ماض مبني على الفتح والتاء ضمير متصل مبني السكون في محل نصب مفعول به والهاء ضمير متصل مبني على الضم في محل رفع فاعل ..
أزمان / قد تكون مفعول به ثان ٍ لكنها منونة بالضم فهل تكون صفه مثلاً ..
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[26 - 09 - 2007, 11:24 ص]ـ
بورك فيك أختنا الكريمة وأرجو أن تقارني إعرابك بهذا الإعراب الذي أظنه صوابا
هي الأمور كما شاهدتها دول**من سرهُ زَمنٌ ساءته أزمانُ
هي: ضمير القصة , مبني في محل رفع مبتدأ
الأمور: مبتدأ مرفوع بالضمة
كما: الكاف: حرف جر يفيد التشبيه , وما: اسم موصول مبني في محل جر بحرف الجر , والجار والمجرور متعلقان بمحذوف حال من دول لأنها تقدمت عليه
دول: خبر المبتدأ الثاني مرفوع بالضمة
والجملة الاسمية الثانية (الأمور دول) في محل رفع خبر للمبتدأ الأول (هي)
والجملة الاسمية الكبرى مستأنفة لا محل لها
من: اسم شرط جازم لفعلين مبني في محل رفع مبتدأ
(يُتْبَعُ)
(/)
سرّه: فعل ماض مبني على الفتح في محل جزم لأنه وقع فعل الشرط , والهاء ضمير متصل مبني في محل نصب مفعول به مقدم
زمن: فاعل مؤخر مرفوع بالضمة
ساءته: فعل ماض مبني على الفتح , والهاء ضمير متصل مبني في محل نصب مفعول به مقدم
أزمان: فاعل مؤخر مرفوع بالضمة , والجملة الفعلية في محل جزم جواب الشرط الجازم
وجملة الشرط وجوابه (سرهُ زَمنٌ ساءته أزمانُ) في محل رفع خبر المبتدأ من الشرطية والجملة الشرطية الكبرى مستأنفة لا محل لها
ـ[هاني السمعو]ــــــــ[26 - 09 - 2007, 11:26 ص]ـ
السلام عليكم أخي هاني
واسمح لي أن أعيد إعراب البيت لأنه بحاجة إلى كثير من الإصلاحات
لكل شيء إذا ما تم نقصان**فلا يغر بطيب العيش إنسانُ
لكل: جار ومجرور متعلقان بخبر مقدم محذوف , وكل مضاف
شيء: مضاف إليه مجرور بالكسرة
إذا: ظرف للمستقبل من الزمان منصوب بجوابه خافض لشرطه , اسم شرط غير جازم
ما: زائدة حرف مبني لا محل له
تمّ: فعل ماض مبني على الفتح , والفاعل ضمير مستتر تقديره هو يعود على شيء , والجملة الفعلية في محل جر بإضافة الشرط إليها
وجواب الشرط محذوف دل عليه السياق ,التقدير: إذا تم الشيء نقص
وجملة الشرط وجوابه اعتراضية لا محل لها
نقصان: مبتدأ مؤخر مرفوع بالضمة
والجملة الاسمية ابتدائية لا محل لها
فلا: الفاء هي الفصيحة أفصحت عن شرط محذوف ,والتقدير: إذا كان الأمر كذلك فلا يغر بطيب العيش إنسان
لا: حرف نفي وليس ناهيا لا محل له
يغر: فعل مضارع لما لم يسم فاعله مرفوع بالضمة (وليس مجزوما , ولو كان مجزوما لكان محركا بالفتحة لا بالضمة لأن أصل الفعل (يُغرَرُ) وفي حالة الجزم يسكن آخره وتدغم لامه بعينه ويكون مفتوح الآخر (يُغرَّ) أما وقد حرك بالضمة فهو مرفوع وليس مجزوما
بطيب: جار ومجرور متعلقان بالفعل يغرّ , وطيب مضاف
العيش: مضاف إليه مجرور بالكسرة
إنسان: نائب فاعل مرفوع بالضمة , والجملة الفعلية لا محل لها لأنها وقعت جواب شرط غير جازم
أخي وصديقي الفاتح فتح الله لك أبواب رحمته وجنته أشكر لك مرورك واسمح لي أن أعترض على قولك الاصلاحات كثيرة فاختلاف الإعراب بيني وبينك كان في (فلا يغر) وأنا رجعت إلى عدة مصادر وهي مشددة بالفتح لا بالضم
عند ذلك تكون لا جازمة وهنا من الأماكن التي تجزم فيها غير المخاطب
مثل (ألا لا يجهلن أحد) أعتذر منك مرة أخرى وأرجو أن تراجعها
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[26 - 09 - 2007, 11:43 ص]ـ
جزاكم الله خيرا اخي هاني
إذا كان الفعل محركا بالفتح فهو إذن مجزوم ولا ناهية جازمة (في كتاب عندي الفعل مرفوع بالضمة)
هناك أمران لم تشر إليهما في إعرابك وهما: كون الفاء هي الفصيحة وليست استئنافية
والجملة الشرطية وقعت معترضة بين المبتدأ والخبر
وفقك الله أخي الحبيب
ـ[هاني السمعو]ــــــــ[26 - 09 - 2007, 12:55 م]ـ
أخي الفاتح الذي أعرفه أن الفاء الفصيحة هي التي تقع زائدة في خبر المبتدأ وهنا الجملة ليست خبر أرجو الإيضاح منك حول الفاء الفصيحة وجزيت كل خير
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[26 - 09 - 2007, 01:16 م]ـ
الفاء الفصيحة أخي هي التي تفصح عن محذوف وتفيد بيان سببه أو هي داخلة على جملة مسَّببة عن جملة غير مذكورة مثل قوله تعالى: فقلنا اضرب بعصاك الحجر فانفجرت .. )
أي فضرب فانفجرت ...
وفي مثالنا هناك تقدير شرط محذوف كما أوضحت سابقا:
إذا كان الأمر كذلك (أنّ تمام الشيء نقصانه) فلا يغر بطيب العيش إنسان
فالفاء رابطة لجواب شرط محذوف فهي إذن الفصيحة أفصحت عن محذوف
ـ[دعدُ]ــــــــ[26 - 09 - 2007, 02:29 م]ـ
أستاذنا الفاتح ... سلام الله عليكم.
والجار والمجرور متعلقان بمحذوف حال من دول لأنها تقدمت عليه
لدي مشكلة في تعيين المتعلق إذا كان حالاً محذوفاً! إن كان الأمر لايثقل عليكم فيسعدني أن أتعلمها منكم.
حفظكم الله.
ـ[أبوالعباس]ــــــــ[26 - 09 - 2007, 04:22 م]ـ
أستاذنا الفاتح ... سلام الله عليكم.
لدي مشكلة في تعيين المتعلق إذا كان حالاً محذوفاً! إن كان الأمر لايثقل عليكم فيسعدني أن أتعلمها منكم.
حفظكم الله.
فليسمح لي أخي الفاتح أن أنوب عنه في الجواب
في مثالنا أختنا الفاضلة شبه الجملة تقدمت على الموصوف , ولو تأخرت لكانت صفة له (هي الأيام دول كما شاهدتها) ولكن لمّا تقدمت شبه الجملة على الموصوف صارت حالا لا صفة
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[جلمود]ــــــــ[26 - 09 - 2007, 06:40 م]ـ
سلام الله عليكم أجمعين،
ورمضان كريم ...
إذا: ظرف للمستقبل من الزمان منصوب بجوابه خافض لشرطه , اسم شرط غير جازم
ما: زائدة حرف مبني لا محل له
تمّ: فعل ماض مبني على الفتح , والفاعل ضمير مستتر تقديره هو يعود على شيء , والجملة الفعلية في محل جر بإضافة الشرط إليها
وجواب الشرط محذوف دل عليه السياق ,التقدير: إذا تم الشيء نقص
وجملة الشرط وجوابه اعتراضية لا محل لها
نقصان: مبتدأ مؤخر مرفوع بالضمة والجملة الاسمية ابتدائية لا محل لها
بارك الله فيكم أستاذنا الفاتح ونفعنا بعلمكم وجهدكم! وإني أظن ـ والله أعلم ـ أن (إذا) هنا ليست شرطية وإنما هي ظرف فقط، ولو كانت شرطية لدخلت الفاء على الجملة الاسمية وجوبا، وأظن كذلك أنه لا يصح أن يكون جوابها محذوفا؛ لأنه قد تلاها جملة اسمية (وإن تقدم خبرها) تصلح جوابا بل هي الجواب في المعنى؛ فقد قال ابن هشام في المغني:
الفصل الثالث في خروج إذا عن الشرطية:
ومثاله قوله تعالى: {وَإِذَا مَا غَضِبُوا هُمْ يَغْفِرُونَ}، وقوله تعالى: {وَالَّذِينَ إِذَا أَصَابَهُمُ الْبَغْيُ هُمْ يَنْتَصِرُونَ} فإذا فيهما ظرف لخبر المبتدأ بعدها ولو كانت شرطية والجملة الاسمية جوابا لاقترنت بالفاء مثل: {وَإِنْ يَمْسَسْكَ بِخَيْرٍ فَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ}
فلا: الفاء هي الفصيحة أفصحت عن شرط محذوف ,والتقدير: إذا كان الأمر كذلك فلا يغر بطيب العيش إنسان
لا: حرف نفي وليس ناهيا لا محل له
يغر: فعل مضارع لما لم يسم فاعله مرفوع بالضمة (وليس مجزوما , ولو كان مجزوما لكان محركا بالفتحة لا بالضمة لأن أصل الفعل (يُغرَرُ) وفي حالة الجزم يسكن آخره وتدغم لامه بعينه ويكون مفتوح الآخر (يُغرَّ) أما وقد حرك بالضمة فهو مرفوع وليس مجزوما
أظن ـ والله أعلم ـ أن الفعل مفتوح الآخر؛ وهو ضبط نسختي الإلكترونية من الديوان، ويسعدنا ـ أستاذنا الفاتح ـ أن تبين لنا ضبط هذا الفعل من نسخة الديوان الورقية إذا كنت تملكها أو كانت قريبة منك، ولا أنسى أن أنوه إلى أن المقام في بيتنا مقام إنشاء ونهي لا خبر ونفي.
والسلام!
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[26 - 09 - 2007, 07:38 م]ـ
سلام الله عليكم أجمعين،
ورمضان كريم ... وعليكم السلام أخي جلمود ورحمة الله وبركاته , شرفنا وشرف المنتدى بحضورك , وكم يسعدني أن أرى تصويباتك وتعليقاتك النافعة.
[/ quote] بارك الله فيكم أستاذنا الفاتح ونفعنا بعلمكم وجهدكم! وإني أظن ـ والله أعلم ـ أن (إذا) هنا ليست شرطية وإنما هي ظرف فقط، ولو كانت شرطية لدخلت الفاء على الجملة الاسمية وجوبا، وأظن كذلك أنه لا يصح أن يكون جوابها محذوفا؛ لأنه قد تلاها جملة اسمية (وإن تقدم خبرها) تصلح جوابا بل هي الجواب في المعنى [/ quote]
صدقت في هذا وهي وجهة نظر توافق المعنى وتقويه.
[/ quote] أظن ـ والله أعلم ـ أن الفعل مفتوح الآخر؛ وهو ضبط نسختي الإلكترونية من الديوان، ويسعدنا ـ أستاذنا الفاتح ـ أن تبين لنا ضبط هذا الفعل من نسخة الديوان الورقية إذا كنت تملكها أو كانت قريبة منك، ولا أنسى أن أنوه إلى أن المقام في بيتنا مقام إنشاء ونهي لا خبر ونفي. [/ quote]
وهذا ما كنت أرجحه , ولقد قلت ما قلت بناء على ضبط البيت في القصيدة التي عندي في كتاب البلاغة فنونها وأفنانها للدكتور فضل عباس
ولقد قلت سابقا:
جزاكم الله خيرا اخي هاني
إذا كان الفعل محركا بالفتح فهو إذن مجزوم ولا ناهية جازمة (في كتاب عندي الفعل مرفوع بالضمة)
وتقبل الله طاعتكم أخي الحبيب
ـ[هاني السمعو]ــــــــ[26 - 09 - 2007, 08:20 م]ـ
حمدا لله على سلامتك أخي جلمود افتقدنا للمساتك السحرية!!!!
ـ[دعدُ]ــــــــ[26 - 09 - 2007, 08:45 م]ـ
في مثالنا أختنا الفاضلة شبه الجملة تقدمت على الموصوف , ولو تأخرت لكانت صفة له (هي الأيام دول كما شاهدتها) ولكن لمّا تقدمت شبه الجملة على الموصوف صارت حالا لا صفة
شكراً لتوضيحك أخي.
لاحُرمتَ علم أبَوي العباس.
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[26 - 09 - 2007, 08:45 م]ـ
أحسنتم إخوتي بارك الله فيكم
وأشد على إعراب أخي هاني كون يغر: فعل مضارع مغير الصيغة مجزوم
(يُتْبَعُ)
(/)
فلا يغرَّ محركة بالفتح لا بالضم، ثم أن المقام مقام نهي لا مقام نفي، فالمعنى يوكد على ذلك، إذ أن الشاعر يعرض تجربة مريرة لذا نجده ينهى عن الاغترار بطيب العيش ...
ـ[عبد القادر علي الحمدو]ــــــــ[26 - 09 - 2007, 10:32 م]ـ
السلام عليكم:
سادتي، ارجو أن يتم الله نعمته عليكم وبركاته.
هذه محاولة.
وهذه الدار لا تُبقي على أحد ... ولا يدوم على حال لها شانُ
---------- إعراب المفردات -------------
الواو: حرف عطف، لا محل له ولا عمل.
هذه: ها: حرف زائد، ذه: اسم إشارة، مبني على الكسر، في محل رفع، مبتدأ.
الدار: بدل، مرفوع، وعلامة رفعه الضمة الظاهرة.
لا تبقي: لا: حرف لا عمل له، تبقي: فعل مضارع، مرفوع، وعلامة رفعه الضمة المقدرة المحذوفة تخفيفاً، والفاعل ضمير مستتر فيه جوازاً تقديره هي.
على أحد: على: حرف جر، أحد: اسم مجروربـ"على"،وعلامة جره الكسرة الظاهرة، والجار والمجرور شبه جملة قيدت الحدث في الفعل"تبقي"،فهي متعلقة به.
ولا يدوم: الواو: حرف عطف، لا: حرف لا عمل له، يدوم: فعل مضارع، مرفوع، وعلامة رفعه الضمة الظاهرة.
على حال: على: حرف جر، حال: اسم مجرور بـ"على"،وعلامة جره الكسرة الظاهرة. والجار والمجرور شبه جملة قيدت الحدث في الفعل"يدوم"فهي متعلقة به.
لها: اللام: حرف جر، وها: ضمير متصل، مبني على السكون، في محل جر بـ"ل"،والجار والمجرور متعلقان بصفة من "حال".
شان: فاعل، مرفوع، وعلامة رفعه الضمة الظاهرة.
----------- إعراب الجمل ----------
(هذه الدار لا تبقي):جملة اسمية، كبرى، ذات وجهين، معطوفة بالواو على جملة"الأمور ... دول"،فهي مثلها، في محل رفع.
(لاتبقي، مع الفاعل المستتر):جملة فعلية، صغرى، في محل رفع، خبر.
(لا يدوم .... شان):جملة فعلية، معطوفة بالواو على جملة"لا تبقي"،فهي مثلها، في محل رفع.
------ الأدوات --------
وهذه: الواو: عاطفة لمطلق الجمع، ها: حرفية للتنبيه.
الدار: أل: عهدية حضورية.
لا تبقي: لا: نافية للحال اللازمة.
علىأحد: على: للاستعلاءالمعنوي.
ولا: الواو: عاطفة لمطلق الجمع. لا: نافية للحال اللازمة.
على حال: على: للاستعلاء المعنوي.
لها: اللام: للاستحقاق.
------- التحليل الصرفي ------
شانُ، وزنها: فَعْلُ. اسم ثلاثي مجرد، صحيح الآخر، مذكر مجازي، وهو اسم جنس جامد يدل على ذات. أصله: شأن، جاز تخفيف الهمزة إلى ألف لأنها ساكنة بعد فتح فصارت:"شان".
يوقف عليه بالسكون المجرد، ويجوز فيه الروم والإشمام والتقاء الساكنين.
ـ[سر لن أفضيه لأحد]ــــــــ[26 - 09 - 2007, 11:14 م]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،، هلا سمح لي أستاذي الفاضل عبدالقادر وتواضع حتى أعرب بعد إعرابه المبهج رزقني الله من علمه ...
وسترى في المستقبل القريب بإذن الله تلميذة الفصيح متألقة ,,
يُمزق الدهرُ حتماً كلّ سابغة
إذا نبت مشرفيات وخرصانُ
يمزق / فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمه الظاهرة على آخره.
الدهر / فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
حتماً / مفعول مطلق منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
كل / مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره. وهو مضاف.
سابغة / مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره.
إذا / اسم شرط غير جازم متضمن معنى الشرط مبني على السكون في محل نصب على الظرفيه الزمانيه.
نبت / فعل ماض مبني على الفتح والتاء ضمير متصل مبني على الفتح في محل نصب مفعول به.
مشرفيات / فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمه الظاهرة على آخره لأنه جمع مؤنث سالم.
و / الواو عاطفه مبنيه على الفتح لا محل لها من الإعراب.
خرصان / اسم معطوف مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
- - - إعراب الجمل - - -
(يمزق ... ) جمله فعليه ابتدائيه لا محل لها من الإعراب.
(وخرصان .. ) جمله معطوفه لا محل لها من الإعراب.
ـ[محفوظ خليف]ــــــــ[27 - 09 - 2007, 01:06 ص]ـ
با راك الله فيكم فالاعراب ههنا دقيق و مفصل، واسمحولي أن ألفت الانتباه الى صيغة صرفية وردت في البيت الثاني في كلمة "تصفاح" بفتح التاء، وقد شاع عند بعض الناطقين بالعربية كسر التاء، فمتى نقول "تفعال" بالفتح ومتى نقول "تفعال" بالكسر؟
ـ[جلمود]ــــــــ[27 - 09 - 2007, 06:52 ص]ـ
سلام الله عليكم،
هي الأمور كما شاهدتها دول**من سرهُ زَمنٌ ساءته أزمانُ
كما: الكاف: حرف جر يفيد التشبيه , وما: اسم موصول مبني في محل جر بحرف الجر , والجار والمجرور متعلقان بمحذوف حال من دول لأنها تقدمت عليه
أظن ـ والله أعلم ـ أن شبه الجملة حال من (الأمور)، وليس من (دول)؛ فضمير الغائب عائد على (الأمور)، وقد أجاز سيبويه ـ كما نعلم ـ مجيء الحال من المبتدأ.
والسلام!
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[27 - 09 - 2007, 01:56 م]ـ
السلام عليكم
أقدم شكري لأخي جلمود على ملاحظاته القيمة
إلى الأخت سر:
إذا / اسم شرط غير جازم متضمن معنى الشرط مبني على السكون في محل نصب على الظرفيه الزمانيه.
نبت / فعل ماض مبني على الفتح والتاء ضمير متصل مبني على الفتح في محل نصب مفعول به.
مشرفيات / فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمه الظاهرة على آخره لأنه جمع مؤنث سالم.
َإذا: ظرف واسم شرط غير جازم وهو مضاف
نبت: فعل ماض مبني على الفتح المقدر على الألف المحذوف , وأصل الفعل نبا ينبو , فلما اتصلت به تاء التأنيث الساكنه حذفت الألف كراهة التقاء ساكنين
والجملة الفعلية من الفعل والفاعل (نبت مشرفيّات) في محل جر مضاف إليه
وجواب الشرط محذوف دل عليه ما قبله
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[جلمود]ــــــــ[27 - 09 - 2007, 04:24 م]ـ
سلام الله عليكم،
با راك الله فيكم فالاعراب ههنا دقيق و مفصل، واسمحولي أن ألفت الانتباه الى صيغة صرفية وردت في البيت الثاني في كلمة "تصفاح" بفتح التاء، وقد شاع عند بعض الناطقين بالعربية كسر التاء، فمتى نقول "تفعال" بالفتح ومتى نقول "تفعال" بالكسر؟
قال الحملاوي في شذا العرف:
كل ما جاء على زنة تفعال فهو بفتح إلا تبيان وتلقاء والتنضال.
والسلام!(/)
ـ[عبد القادر علي الحمدو]ــــــــ[27 - 09 - 2007, 05:32 م]ـ
و / الواو عاطفه مبنيه على الفتح لا محل لها من الإعراب.
خرصان / اسم معطوف مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
- - - إعراب الجمل - - -
(يمزق ... ) جمله فعليه ابتدائيه لا محل لها من الإعراب.
(وخرصان .. ) جمله معطوفه لا محل لها من الإعراب.
-----------------------------
أختي الكريمة:
أنت قلت"خرصان"اسم معطوف، فكيف تجعلينه جملة وأنت تعلمين حدود وضوابط الجملة ومما تتكون؟
ثم قلت"يمزق" فلم تقرني فاعلها"الدهر" بالجملة. وقلت إنها ابتدائية ويجوز أن تقولي استئنافية في القول، لأن القصيدة كلها مفعول به، مقول القول، أما الجملة الأولى منها فهي الابتدائية، لا محل لها من الإعراب، والباقي استئناف وغيره.
ـ[عبد القادر علي الحمدو]ــــــــ[27 - 09 - 2007, 05:40 م]ـ
[ QUOTE= سر لن أفضيه لأحد;173685] [ COLOR="Navy"]
وسترى في المستقبل القريب بإذن الله تلميذة الفصيح متألقة
-------------------------------------
إن شاء الله العزيز القادر، وسأكون أول المهنئين بإذنه تعالى.
عليك بالصبر والقراءة والمطالعة الجمة لكافة العلوم المتعلقة بمنهجك والمناقشة فيها، وأهم شيء المقارنة بغيرك واستخلاص القواعد من الإعراب، فهي السبيل إلى الوصول، وستصلين ما دمت على النهج الصحيح. ونحن نتعلم من عثراتنا.
لك من أخيك طيب السلام، وخالص الدعاء بالتفوق والنجاح المزدهر.
ـ[هاني السمعو]ــــــــ[27 - 09 - 2007, 11:20 م]ـ
السلام عليكم
وَيَنتَضي كُلَّ سَيفٍ للفَناء وَلَو ... كانَ ابنَ ذي يَزَن وَالغِمد غمدانُ
وينتضي: الواو حرف عطف، ينتضي: فعل مضارع مرفوع بالضمة المقدرة على آخره للثقل والفاعل مستتر تقديره هو (طبعا جوازا)
كل َّ: مفعول به منصوب وهو مضاف
سيف: مضاف إليه مجرور
للفناء: جار ومجرور متعلقان بالفعل ينتضي
ولو: الواو استئنافية، لو: حرف مصدري
كان: فعل ماض ناقص واسمه ضمير مستتر تقديره هو
ابن: خبر كان منصوب بالفتحة وهو مضاف
ذي: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الياء لأنه من الأسماء الخمسة وهو مضاف
يزن: مضاف إليه مجرور بالكسرة
والغمد: الواو حرف عطف، الغمد: مبتدأ مرفوع بالضمة
غمدان: خبر مرفوع بالضمة
جملة (كان ..... ) صلة الموصول الرفي لامحل لها
جملة (الغمد غمدان) معطوفة على جملة كان ... فهي مثلها لامحل لها
(ينتضي) معطوفة على ماقبلها فهي مثلها لا محل لها
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[27 - 09 - 2007, 11:52 م]ـ
وينتضي كل سيف للفناء ولو**كان ابن ذي يزنٍ والغمد غمدانُ
الحق أنّ هذا البيت أعياني فهمه طويلا ولا زلت أبحث عن إشارات هنا وهناك , إن كان في الشبكة الالكترونية أو في الكتب حتى هداني الله إلى فك هذه الإشارات ,لأن فهم المعنى هو الذي يعين على إعراب البيت إعرابا سليما: ولفهم المقصود من البيت نقول: الشاعر يتحدث عن تقلبات الدهر وتغير الحال وانتقال الأمور من القوة إلى الضعف ومن الحياة إلى الموت والفناء , يقول الشاعر هنا: إن الدهر يمتشق سيفه الذي سيؤول مصيره إلى الفناء , حتى لو كان السيف سيف بن ذي يزن فهو فان ٍكما هلك ابن يزن ذو السلطان والصولجان والبطش الشديد , ولو كان غمدانُ هو غمدَ السيف فهو فان ٍكذلك فلن يحميه غمدان كما لم يمنع سيف بن ذي يزن من الهلاك , وغمدان هو قبة بن ذي يزن. أو هو قصر معروف في اليمن , أي سيفنى كما فني من سكن هذا القصر
الإعراب:
وينتضي: الواو حرف عطف مبني لا محل له
ينتضي: فعل مضارع مرفوع بضمة مقدرة على الياء للثقل , والفاعل ضمير مستتر تقديره هو يعود على الدهر في البيت السابق , والجملة الفعلية معطوفة على جملة: (يمزق الدهر) في البيت السابق , لا محل لها
كلّ: مفعول به منصوب بالفتحة ,هو مضاف
سيف: مضاف إليه مجرور بالكسرة
للفناء: جار ومجرور متعلقان بالفعل ينتضي
ولو: الواو استئنافية حرف لا محل له
لو: حرف امتناع لامتناع , يحمل معنى الشرط غير الجازم (وليست مصدرية كما أورد أخي هاني حفظه الله في إعرابه لأن لو المصدرية هي التي تأتي بمعنى أن وتأتي غالبا بعد الفعل ود ومشتقاته أو ما في معناه, كما في قوله تعالى: (ودوا لو تكفرون فتكونون سواء) أي ودوا كفركم)
كان: فعل ماضي ناقص ناسخ مبني على الفتح , واسم كان ضمير مستتر تقديره هو يعود على سيف في الجملة السابقة ,
ابن: خبر كان منصوب بالفتحة وهو مضاف
يزن: مضاف إليه مجرور بالكسرة ألحقت بالنون , والتقدير (ولو كان السيف ابن يزن فهو إلى فناء)
وعليه يكون جواب لو محذوفا يفسره الذي قبله كما أسلفنا
والغمد: الواو عاطفة
الغمد: معطوف على خبر كان منصوب مثله بالفتحة
غمدان: اسم كان المؤخر مرفوع بالضمة (معطوف على اسم كان السابقة) أي:
ولو كان غمدانُ الغمدَ , أي غمدَ السيف
وبعد فإن أصبت فمن الله وإن أخطأت فمن نفسي ومن الشيطان
واستغفر الله لذنبي
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[28 - 09 - 2007, 12:58 ص]ـ
معذرة
نسيت ذكر ذي في ذي يزن فهي كما ذكر أخي هاني حفظه الله
ابن: خبر كان منصوب بالفتحة وهو مضاف
ذي: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الياء لأنه من الأسماء الخمسة وهو مضاف
يزن: مضاف إليه مجرور بالكسرة
مما اقتضى التنويه
ـ[حازم إبراهيم]ــــــــ[28 - 09 - 2007, 01:18 ص]ـ
أهلا أحبتى فى الله، السلام كل السلام والشوق كل الشوق والتحية كل التحية لكم جميعا.
هأنذا أعود إليكم وقد فقدت لياقتى اللغوية، وأحتاج كثيرا من الدُّربة والمران حتى أناطح:)
أين الملوك ذوي التيجان من يمن
وأين منهم أكاليلٌ وتيجانُ؟
أين: اسم استفهام مبنى على الفتح للمكان فى محل رفع خبر مقدم وجوبا.
الملوك: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره، والجملة الإسمية ابتدائة لا محل لها من الإعراب.
ذوى: إن كانت الرواية بالنصب فهى مفعول به منصوب وعلامة نصبه الياء، لفعل محذوف تقديره أقصد، ولا أدرى لم لم يختر الشاعر الرفع على النعت"ذوو"؟!.
التيجان: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة.
من يمن: شبه جملة جار ومجرور متعلق بمحذوف حال.
وأين: الواو عاطفة مبنية على الفتح لا محل لها.
أين: مثل الإعراب السابق.
منهم: من حرف جر مبنى على السكون لا محل له، والهاء ضمير مبنى على الضم فى محل جر، والميم حرف دال على الجمع مبنى على الضم للوزن الشعرى، وشبه الجملة متعلقة بمحذوف حال من المتأخر " أكاليل".
أكاليل: مبتدأ مؤخر وجوبا مرفوع وعلامة رفعه الضمة، والجملة الاسمية معطوفة على سابقتها لا محل لها من الإعراب.
وتيجان: الواو عاطفة لا محل لها، تيجان: معطوف على "أكاليل" مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة.
معذرة فقد فقدت الكثير، ومنكم العون والتوجيه.
ـ[عبدالدائم مختار]ــــــــ[28 - 09 - 2007, 05:21 ص]ـ
أخي حازما ... أين هنا تعرب اسم استفهام مبني على الفتح، متعلق بمحذوف في محل رفع خبر مقدم، وذلك لأنها متلوة باسم، أما إذا تلاها فعل فعنذاك نعربها على الظرفية المكانية في محل نصب
أما رواية ذوو فهي بالرفع ولا يمكن إلا أن تكون خطأ في النقل لا غير، وتعرب نعتا مرفوعا بالواو لأنه من الأسماء الستة
ـ[عبد القادر علي الحمدو]ــــــــ[28 - 09 - 2007, 10:10 ص]ـ
وأين ما شادهُ شدّاد في إرم؟ ........ وأين ما ساسه في الفرس ساسانُ؟
---------- إعراب المفردات ---------
وأين: الواو: حرف عطف، أين: اسم استفهام، مبني على الفتح في محل نصب، مفعول فيه ظرف مكان، متعلق بخبر مقدم محذوف.
ما: اسم موصول، مبني على السكون، في محل رفع، مبتدأ (مؤخر).
شاده: فعل ماض، مبني على الفتح الظاهر، والهاء: ضمير متصل، مبني على الضم، في محل نصب، مفعول به (مقدم).
شداد: فاعل (مؤخر)،مرفوع، وعلامة رفعه الضمة الظاهرة.
في إرم: في حرف جر، إرمٍ: اسم مجروربـ"في"،وعلامة جره الفتحة عوضاً عن الكسرة لأنه ممنوع من الصرف (والمانع له أنه اسم علم أعجمي).وحرك بالكسر للضرورة الشعرية.
والجار والمجرور شبه جملة قيدت الحدث في"شاد"فهي متعلقة به.
وأين: الواو: حرف عطف، أين: اسم استفهام، مبني على الفتح في محل نصب، مفعول فيه ظرف مكان، متعلق بخبر مقدم محذوف.
ما: اسم موصول، مبني على السكون، في محل رفع، مبتدأ (مؤخر).
ساسه: فعل ماض، مبني على الفتح الظاهر، والهاء: ضمير متصل، مبني على الضم، في محل نصب، مفعول به (مقدم).
في الفرس: في: حرف جر، الفرس: اسم مجرور بـ"في"،وعلامة جره الكسرة الظاهرة، والجار والمجرور متعلقان بالفعل"ساس".
ساسان: فاعل (مؤخر)،مرفوع، وعلامة رفعه الضمة الظاهرة.
------- إعراب الجمل -------------
(أين ما شاده شداد):جملة اسمية، معطوفة بالواو على جملة"أين الملوك"،فهي مثلها، لا محل لها من الإعراب.
(شاده شداد):جملة فعلية، صلة الموصول الاسمي، لا محل لها من الإعراب.
(أين ما ساسه .. ساسان):جملة اسمية معطوفة بالواو على جملة"أين الملوك"،فهي مثلها، لا محل لها من الإعراب.
(ساسه .. ساسان):جملة فعلية، صلة الموصول الاسمي، لا محل لها من الإعراب.
--------- الأدوات ---------
الواوات: عاطفة لمطلق الجمع.
ما، ما: اسمية موصولية لغير العاقل.
في، في: ظرفية مكانية حقيقية.
الفرس: أل: زائدة للمح الأصل.
------ التحليل الصرفي ------
/شادهُ/،وزنه: فَعَله، فعل ثلاثي مجرد، معتل أجوف يائي، من الباب الثاني.
(يُتْبَعُ)
(/)
أصله: شَيَدَه، تحركت الياء وانفتح ما قبلها فقلبت ألفاً فأصبحت"شاده".
يوقف عليه بالسكون المجرد، ويجوز فيه الروم والإشمام والتضعيف في الوقف.
/سَاسَه/،وزنه: فَعَلَه، اسم ثلاثي مجرد، معتل أجوف واوي من الباب الأول.
أصله: سَوَسَه، تحركت الواو وانفتح ما قبلها فقلبت ألفاً فأصبحت"ساسه".
يوقف عليه بالسكون المجرد، ويجوز فيه الروم والإشمام والتضعيف في الوقف.
ـ[سر لن أفضيه لأحد]ــــــــ[28 - 09 - 2007, 10:53 ص]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،، صباح النور والسرور على الأعضاء جميعاً ومحبي هذه الصفحه خصوصاً ,,
الأستاذ (عبدالقادر) / أشكرك من قلبي على تشجيعك الدائم لطالبتك المتواضعة المستوى لكن صدقني كلماتك الصادقه تعطيني دفعه إلى الأمام كلما أحسست بالفشل أو الفتور فهي بمثابة جرعه تعطيني إياها بين الفينة والأخرى ...
إعراب البيت التالي (وربما الصدفه تجمعني بأستاذي عبدالقادر مرة أخرى وما أجملها من صدفه) /
وأين ما حازه قارون من ذهبٍ
وأين عادٌ وشدادٌ وقحطانُ؟
الواو / عاطفه مبنيه على الفتح لا محل لها من الإعراب.
أين / اسم استفهام مبني على الفتح في محل نصب، مفعول فيه، متعلق بمحذوف خبر مرفوع.
ما / اسم موصول مبني على السكون، في محل رفع مبتدأ. .
حازه / فعل ماض مبني على الفتح والهاء ضمير متصل مبني على الضم في محل نصب مفعول به.
قارون / فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمه الظاهرة على آخره.
من / حرف جر مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
ذهب / اسم مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره.
وشبه الجملة من الجار والمجرور متعلقه بالفعل حازه في محل نصب حال.
الواو / عاطفه مبنيه على الفتح لا محل لها من الإعراب.
أين / اسم استفهام مبني على الفتح في محل نصب، مفعول فيه، متعلق بمحذوف خبر مرفوع.
عاد / مبتدأ (متأخر) مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
الواو / عاطفه مبنيه على الفتح لا محل لها من الإعراب.
شداد ٌ / اسم معطوف على عاد مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
الواو / عاطفه مبنيه على الفتح لا محل لها من الإعراب.
قحطان / اسم معطوف على شداد مرفوع وعلامة رفعه الضمه الظاهرة على آخره.
إعراب الجمل /
(و أين ما حازه، وأين عاد) جمل فعليه معطوفه على ما قبلها لا محل لها من الإعراب.
ـ[أبوالعباس]ــــــــ[28 - 09 - 2007, 11:15 ص]ـ
أخي عبد القادر حفظك الله ورعاك وجعل الجنة مأوانا ومأواك
أراك تعلق أشباه الجمل كثيرا بالأفعال:
في إرم: في حرف جر، إرمٍ: اسم مجروربـ"في"،وعلامة جره الفتحة عوضاً عن الكسرة لأنه ممنوع من الصرف (والمانع له أنه اسم علم أعجمي).وحرك بالكسر للضرورة الشعرية.
والجار والمجرور شبه جملة قيدت الحدث في"شاد"فهي متعلقة به.
في الفرس: في: حرف جر، الفرس: اسم مجرور بـ"في"،وعلامة جره الكسرة الظاهرة، والجار والمجرور متعلقان بالفعل"ساس".
هل يمكن أن توضح لنا الأمر أكثر؟ ألا ترى أنه يسأل بأين: ففي السؤال الأول ألا نستطيع القول:
أين ما شاده شداد (من شيء كائنا) في إرم ... وفي السؤال الثاني ألا نستطيع القول:
وأين ما ساسه ساسانُ (من شيء كائنا) في الفرس
إذن ألا يمكن أن يتعلق الجار والمجرور في المثالين بمحذوف حال؟
وتقبل تحياتي ورمضان كريم
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[28 - 09 - 2007, 11:34 ص]ـ
إعراب البيت التالي /
وأين ما حازه قارون من ذهبٍ
وأين عادٌ وشدادٌ وقحطانُ؟
ما / اسم موصول مبني على السكون، في محل رفع مبتدأ. .
حازه / فعل ماض مبني على الفتح والهاء ضمير متصل مبني على الضم في محل نصب مفعول به.
قارون / فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمه الظاهرة على آخره.
من / حرف جر مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
ذهب / اسم مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره.
وشبه الجملة من الجار والمجرور متعلقه بالفعل حازه في محل نصب حال.
الواو / عاطفه مبنيه على الفتح لا محل لها من الإعراب.
(و أين ما حازه، وأين عاد) جمل فعليه معطوفه على ما قبلها لا محل لها من الإعراب.
بورك فيك أختنا سر رعاك الله
الجملة الفعلية: (حازه) من الفعل والفاعل صلة الموصول لا محل لها
شبه الجملة (من ذهب) متعلقة بمحذوف حال من الضمير الهاء في حازه
الجملتان (أين ما حازه , وأين عاد) اسميّتان لا فعليتان
وفقك الله
ـ[ليث بن ضرغام]ــــــــ[28 - 09 - 2007, 12:05 م]ـ
أعرب البيت الآتي:
إنَّ هندُ المليحةُ الحسناءَ ... وأيَ مَن أضمرت لخلٍ وفاءَ
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[28 - 09 - 2007, 02:16 م]ـ
أخي ليث
السلام عليكم
هذه النافذه ليست لطرح هذه المواضيع , بل لإعراب قصائد كاملة يضعها المرشدون
وهذا البيت تم إعرابه مرارا من قبل
انظر هذا الرابط (المشاركة السادسة): تفضّل ( http://www.alfaseeh.com/vb/showthread.php?t=2228)
وفقك الله
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[حازم إبراهيم]ــــــــ[28 - 09 - 2007, 02:34 م]ـ
أتى على الكل أمر لا مرد له
حتى قضوا فكأن القوم ما كانوا
أتى: فعل ماض مبنى على الفتح المقدر للتعذر.
على: حرف جر مبنى لا محل له، الكل: اسم مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة، وشبه الجملة "على الكل" متعلقة بمحذوف حال مقدم من "أمر" المتأخر، أو هى متعلقة بالفعل أتى ..
أمر: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة، والجملةالفعلية ابتدائية لا محل لها من الإعراب.
لا: نافية للجنس مبنية على السكون لا محل لها.
مرد: اسم لا النافية للجنس مبنى على الفتح فى محل نصب.
له: شبه جملة من الجار والمجرور متعلقة بمحذوف خبر لا النافية للجنس، والجملة من "لا ومعموليهافى محل رفع نعت لـ "مرد".
حتى: ابتدائية لا محل لها.
قضوا: فعل ماض مبنى على الفتح المقدرعلى الألف المحذوفةلتفادى الساكنين، واو الجماعة ضمير مبنى على السكون فى محل رفع فاعل، والجملة الفعلية ابتدائية لا محل لها.
فكأن: الفاء استئنافية مبنية على الفتح لا محل لها.
كأن: حرف ناسخ لإفادة التشبيه مبنى على الفتح لا محل له.
القوم: اسم كأن منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة.
ما: حرف نفى مبنى على السكون لا محل له.
كانوا: فعل ماض تام مبنى على الضم لاتصاله بواو الجماعة، واو الجماعة ضمير مبنى على السكون فى محل رفع فاعل، والجملة الفعلية "ما كانوا " فى محل رفع خبر كأن، وجملة " كأن وما دخلت عليه استئنافية لا محل لها من الإعراب ..
ـ[حازم إبراهيم]ــــــــ[28 - 09 - 2007, 03:11 م]ـ
أظن أن "حتى " هنا للغاية، لكن المشكلة التى شغلتنى هى: ما موقع الجملة من الإعراب إن كانت حرف غاية.
ـ[عبد القادر علي الحمدو]ــــــــ[28 - 09 - 2007, 03:22 م]ـ
بوركتم جميعاً
ـ[عبد القادر علي الحمدو]ــــــــ[28 - 09 - 2007, 03:27 م]ـ
أخي عبد القادر حفظك الله ورعاك وجعل الجنة مأوانا ومأواك
أراك تعلق أشباه الجمل كثيرا بالأفعال:
هل يمكن أن توضح لنا الأمر أكثر؟ ألا ترى أنه يسأل بأين: ففي السؤال الأول ألا نستطيع القول:
أين ما شاده شداد (من شيء كائنا) في إرم ... وفي السؤال الثاني ألا نستطيع القول:
وأين ما ساسه ساسانُ (من شيء كائنا) في الفرس
إذن ألا يمكن أن يتعلق الجار والمجرور في المثالين بمحذوف حال؟
وتقبل تحياتي ورمضان كريم
----------------------------------------
السلام عليكم .........
أخي أبا العباس، أكرمك الله كما أكرمتني بدعوة صالحة منك.
سيدي:
أنا لا أعلق أشباه الجمل بالفعل لأنه الأيسر أو الأسهل، بل أعلقه بحسب سياق الكلام ومقتضى الحال (وكله يرجع للشرح وما أراده القائل، وما تلمسه المعرب، فالإعراب شرح وإفصاح وتبيين، ف-كما تعلم-إذا تغير إعراب مفردة أو جملة أو شبه جملة تغير المعنى المقصود رأساً على عقب)
لقد فكرتُ فيما فكرتَ فيه، وكلامك منطقي وله ما يسوغه.
ولكن، ألا ترى معي أن شبه الجملة قد قيدت الحدث -كما ذكرت-مثلاً، كلمة"شاده" (نعم، صحيح ما قلتَه بأن هذا الشيء المشيد هو في إرم و"شداد" أيضاً هناك) ولكني لا أظن أن الشاعر يقصده، بل يقصد أن هذا الحدث-وهو التشييد-جرى في إرم، أي وقع هناك،-الحدث قد تضمنته الظرفية في الحرف"في"-فنعلق شبه الجملة به.
مثال:"درس عليٌ الكتابَ في البيت"،الكتاب كائن في البيت، ولكني أردت من شبه الجملة (أنَّ حدث الدراسة قد وقع في البيت، ولا أريد أن أخبر أين هو الكتاب الذي درسه عليٌ أو أين هو عليٌ نفسه).
أرجو أن تصل الفكرة التي أردتها في هذه العجالة، واعذرني مسبقاً.
ـ[عبدالدائم مختار]ــــــــ[28 - 09 - 2007, 09:17 م]ـ
أخي عبد القادر حفظك الله ورعاك وجعل الجنة مأوانا ومأواك
أراك تعلق أشباه الجمل كثيرا بالأفعال:
هل يمكن أن توضح لنا الأمر أكثر؟ ألا ترى أنه يسأل بأين: ففي السؤال الأول ألا نستطيع القول:
أين ما شاده شداد (من شيء كائنا) في إرم ... وفي السؤال الثاني ألا نستطيع القول:
وأين ما ساسه ساسانُ (من شيء كائنا) في الفرس
إذن ألا يمكن أن يتعلق الجار والمجرور في المثالين بمحذوف حال؟
وتقبل تحياتي ورمضان كريم
أخي أبا العباس، وبعد إذن أخي عبدالقادر، لا يمكن أن تتعلق شبه الجملة بمحذوف حال لسببين أولهما أن عدم التقدير أولى من التقدير، وثانيهما أنك حين تقدر حالا محذوفا فإنك ترغم تعلق الجار والمجرور فيما لا يمكن أن يتعلقا به كون تقديرك: أين ما ساسه ساسان كائنا في الفرس!!! فلا يحتمل الحالية بقدر ما يمكن أن يتقيد الحدث بالفعل ساس و شاد في البيت السابق ..
ـ[عبدالدائم مختار]ــــــــ[28 - 09 - 2007, 09:24 م]ـ
أخي حازما بوركت ولتسمح لي بالتعليق على تعليقك للجار والمجرور " على الكل " فتعليقك بمحذوف حال أولى من تعليقك بالفعل " أتى " وذلك تقديرا على المعنى المراد:
أتى أمر حاصل على الكل. فالجار والمجرور متعلقان بمحذوف نعت لأمر، وحين تقدمت شبه الجملة انقلب الموضوع إلى تعلق شبه الجملة بمحذوف حال
لك التحية على صبرك
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[28 - 09 - 2007, 09:50 م]ـ
أظن أن "حتى " هنا للغاية، لكن المشكلة التى شغلتنى هى: ما موقع الجملة من الإعراب إن كانت حرف غاية.
أهلا يا ذا الحزم الهمام
الجملة بعد حتى الغائية ابتدائية لا محل لها
ـ[سر لن أفضيه لأحد]ــــــــ[28 - 09 - 2007, 10:59 م]ـ
البيت التالي /
وصار ما كان من ملك ومن ملكٍ
كما حكى عن خيال الطيف وسنانُ
الواو / عاطفه مبنيه على الفتح لا محل لها من الإعراب.
صار / فعل ماض جامد مبني على الفتح، واسمه ضمير مستتر جوازاً تقديره هو.
ما / الموصوله مبنيه على السكون لا محل لها من الإعراب.
كان / فعل ماضي جامد مبني على الفتح واسمه ضمير مستتر جوازاً تقديره هو.
من / حرف جر مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
ملك / اسم مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخرة. وشبه الجملة من الجار والمجرور متعلقان بكان في محل نصب خبر لها.
و / عاطفه مبنيه على الفتح لا محل لها من الإعراب.
من / حرف جر مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
ملك / اسم مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره. وشبه الجملة من الجار والمجرو معطوفه لا محل لها من الإعراب
كما / الكاف حرف جر مبني على الفتح لا محل له من الإعراب وما موصوله مبنيه على السكون في محل جر بحرف الجر.
حكى / فعل ماض مبني على الفتح على الألف منع ظهوره التعذر وفاعله ضمير مستتر جوازاً تقديره هو.
عن / حرف جر مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
خيال / اسم مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره. وشبه الجملة من الجار والمجرور متعلقان بالفعل حكى في محل نصب مفعول به، وهو مضاف.
الطيف / مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره.
وسنان / ربما تكون فاعل للفعل حكى مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
وقد تكون نعت وهذا مالم أرجحه.
- - - - إ عراب الجمل - - - -
(وصار ... ) معطوفه فعليه لا محل لها من الإعراب.
(ما كان .... ) صلة الموصول لا محل لها من الإعراب.
- - - - إعراب الأدوات - - - -
الواو / عاطفه لمطلق الجمع.
من / حرف خفض بمعنى الإبتداء.
عن / حرف خفض بمعنى المجاوزه.
............................................................
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[28 - 09 - 2007, 11:56 م]ـ
أختنا الكريمة سر قارني بين إعرابك وهذا الإعراب
وصار ما كان من ملك ومن ملكٍ**كما حكى عن خيال الطيف وسنانُ
وصار: الواو استئنافية حرف لا محل له
صار: فعل ماض ناقص مبني على الفتح
ما: اسم موصول مبني على السكون في محل رفع اسم صار
كان: فعل ماض ناقص مبني على الفتح واسمها ضمير مستتر تقديره هو يعود على ما الموصولة
من: حرف جر زائد مبني لا محل له من الإعراب
مَلك: خبر كان منصوب بفتحة مقدرة منع من ظهورها اشتغال المحل بحركة حرف الجر الزائد
ومن ملك: الواو حرف عطف , و" من مُلك ٍ " معطوفة على " من مَلك "
وجملة كان وما في حييزها صلة الموصول الاسمي لا محل لها
كما: جار ومجرور متعلقان بخبر صار المحذوف , والكاف حرف جر يفيد التشبيه , وما اسم موصول مبني في محل جر بحرف الجر
حكى: فعل ماض مبني على الفتح المقدر على الألف للتعذر
عن خيال: جار ومجرور متعلقان بالفعل حكى وخيال مضاف
الطيف: مضاف إليه مجرور بالكسرة
وسنان: فاعل الفعل حكى مرفوع بالضمة , والجملة الفعلية صلة الموصول لا محل لها
ويجوز أن تكون ما في كما مصدرية , وهي والفعل بعدها بتأويل مصدر في محل جر بحرف الجر , والجملة الفعلية بعد الموصول الحرفي لا محل لها
والتقدير: وصار ما كان من ملك ومن ملك كحكاية وسنان عن خيال الطيف
والجملة الكبرى المكونة من صار ومعموليها مستأنفة لا محل لها
ـ[عبد القادر علي الحمدو]ــــــــ[29 - 09 - 2007, 12:17 ص]ـ
أختي "سر":فلنحاول أن نتريث ولا نستعجل بل نعد للمئة، وأنصحك ونفسي بتأجيل إعراب الأدوات والجمل إلى وقت ليس ببعيد، ولتركزي بدءاً على المفردات، بعد المقارنة والتأكد من الكثير مما أعربناه على الورق. وهذه محاولة سنتعلم سوياً من تصويبات أساتذتنا هنا الذين سيمرون لينيروا لنا الطريق.
وصار ما كان من ملك ومن ملكٍ ... كما حكى عن خيال الطيف وسنانُ
------ إعراب المفردات ---------
وصار: الواو: حرف عطف.
صار: فعل ماض، ناقص، مبني على الفتح الظاهر.
ما: اسم موصول، مبني على السكون، في محل رفع، اسم"صار".
كان: فعل ماض، تام، مبني على الفتح الظاهر، والفاعل ضمير مستتر فيه جوازاً تقديره هو.
من ملك: من: حرف جر، ملك: اسم مجرور بـ"من"،وعلامة جره الكسرة الظاهرة. والجار والمجرور متعلقان بحال من "ما"الموصولية.
ومن ملك: الواو: حرف عطف،
من: حرف جر، ملك: اسم مجرور بـ"من"،وعلامة جره الكسرة الظاهرة. والجار والمجرورشبه جملة معطوفة على شبه الجملة السابقة، فلا تحتاج إلى تعليق.
كما: الكاف اسم (بمعنى "مثل")،مبني على الفتح، في محل نصب، خبر"صار"،وهو مضاف.//ولا أخطئ مَن يقول بأن"كما حكى"جار ومجرور متعلقان بالخبر المحذوف//
ما: اسم موصول، مبني على السكون، في محل جر، مضاف إليه.
حكى: فعل ماض، مبني على الفتح المقدر على الألف (منع ظهورها التعذر)،والعائد على الاسم الموصول محذوف والتقدير (حكاه).
عن خيال: عن حرف جر، خيال: اسم مجرور بـ"عن"،وعلامة جره الكسرة الظاهرة، وهو مضاف، والجار والمجرور متعلقان بالفعل"حكى".
الطيف: مضاف إليه، مجرور، وعلامة جره الكسرة الظاهرة.
وسنان: فاعل، مرفوع، وعلامة رفعه الضمة الظاهرة.
------------- إعراب الجمل ---------------
(صار ماكان ... كما حكى ... وسنان):جملة فعلية، معطوفة بالواو على جملة"قضوا"،فهي مثلها، لا محل لها من الإعراب.
(كان، مع الفاعل المستتر):جملة فعلية، صلة الموصول الاسمي، لا محل لها من الإعراب.
(حكى ... وسنان):جملة فعلية، صلة الموصول الاسمي، لا محل لها من الإعراب.
------------- الأدوات ---------------
و، و: عاطفة لمطلق الجمع.
ما، ما: اسمية موصولية لغير العاقل مع التغليب.
من، من: للتبيين.
كما: الكاف: اسمية للتشبيه.
عن: للمجاوزة.
الطيف: أل: حرفية، عهدية ذهنية.
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[عبد القادر علي الحمدو]ــــــــ[29 - 09 - 2007, 12:19 ص]ـ
اعذرني أستاذي الفاتح، فلم يكن لي أن أتجاوز إعرابك.
لك تحياتي وتقديري للأجلاء.
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[29 - 09 - 2007, 12:41 ص]ـ
سلام الله عليك أخي عبد القادر
كان: فعل ماض، تام، مبني على الفتح الظاهر، والفاعل ضمير مستتر فيه جوازاً تقديره هو.
من ملك: من: حرف جر، ملك: اسم مجرور بـ"من"،وعلامة جره الكسرة الظاهرة. والجار والمجرور متعلقان بحال من "ما"الموصولية.
ومن ملك: الواو: حرف عطف،
من: حرف جر، ملك: اسم مجرور بـ"من"،وعلامة جره الكسرة الظاهرة. والجار والمجرورشبه جملة معطوفة على شبه الجملة السابقة، فلا تحتاج إلى تعليق.
أخي لم جعلت كان فعلا تامّا؟ فأي حدث دلت عليه؟
أظن والله أعلم أن الصواب أن تكون ناقصة تدل على الزمان مجردة من الحدث.
فالتامة هي التي تكون بمعنى وُجد , والتامّة مثل: " اكفهرت السماء بالغيوم ثمّ أبرقت وأرعدت فكان المطر " أي فوجد المطر أو فحدث المطر
وهنا هل نقول: صار ما وجد (أو حدث) مُلكا ومَلكا كما .... ؟.
لا أستسيغ ذلك أخي الحبيب
ومن ملك: من زائدة وملك خبر كان المنصوب محلا مجرور لفظا
هذه قناعتي
وتقبل تحيات أخيك الفاتح
ـ[ليث بن ضرغام]ــــــــ[29 - 09 - 2007, 12:53 ص]ـ
فجائع الدهر أنواع منوعةٌ ... وللزمان مسراتٌ وأحزانُ
فجائع: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره، وهو مضاف.
الدهر: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره.
أنواع: خبر مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
منوعة: صفة مرفوعة وعلامة رفعها الضمة الظاهرة على آخرها.
الواو: حرف استئناف مبني على الفتح لا محل له في الإعراب.
اللام: حرف جر مبني على الكسر لا محل له في الإعراب.
الزمان: اسم مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره.
والجار والمجرور متعلقان بمحذوف خبر مقدم.
مسرات: مبتدأ مؤخر مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
الواو: حرف عطف مبني على الفتح لا محل له في الإعراب.
أحزان: اسم معطوف مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
ـ[عبدالدائم مختار]ــــــــ[29 - 09 - 2007, 01:16 ص]ـ
بارك الله في حسك الإعرابي أخي ليث، ولي ملاحظة بخصوص مسألة ظهور الحركة الإعرابية على آخر الكلمة، وهي أن بعض المعربين حين تناول المفردة يقولون مثلا: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره!
وذاك ما يمكن الاستغناء عن ذكره، فإن الحركة إنما تظهر على آخر الكلمة المعربة بداهة ولا يستساغ القول بأن نقول ى: على آخره.
وفقك الله
ـ[ليث بن ضرغام]ــــــــ[29 - 09 - 2007, 02:25 ص]ـ
دار الزمان على (دارا) وقاتله ... وأم كسرى فما آواه إيوانُ
دار: فعل ماض مبني على الفتح.
الزمان: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة.
على: حرف جر مبني على السكون لا محل له في الإعراب.
دارا: اسم مجرور وعلامة جره الفتحة المقدرة عوضا عن الكسرة لأنه ممنوع من الصرف، وقد منع من ظهور الحركة التعذر.
والجار والمجرور متعلقان بالفعل دار.
و الواو: حرف عطف مبني على الفتح لا محل له في الإعراب.
قاتل: اسم معطوف مجرور وعلامة جره الكسرة، وهو مضاف.
والهاء: ضمير متصل مبني على الكسر في محل جر مضاف إليه.
الواو: حرف عطف مبني على الفتح لا محل له في الإعراب.
أمّ: فعل ماض مبني على الفتح.
والفاعل ضمير مستتر جوازا تقديره هو.
كسرى: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة المقدره، منع من ظهورها التعذر.
ما: حرف نفي مبني على السكون لا محل له في الإعراب.
آوى: فعل ماض مبني على الفتح.
والهاء: ضمير متصل مبني على الضم في محل نصب مفعول به.
إيوان: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة.
ـ[جلمود]ــــــــ[29 - 09 - 2007, 09:14 ص]ـ
سلام الله عليكم،
وصباح الفل والياسمين والعطر والرياحين:): D ،
وصار ما كان من ملك ومن ملكٍ ... كما حكى عن خيال الطيف وسنانُ
------ إعراب المفردات ---------
وصار: الواو: حرف عطف.
صار: فعل ماض، ناقص، مبني على الفتح الظاهر.
ما: اسم موصول، مبني على السكون، في محل رفع، اسم"صار".
كان: فعل ماض، تام، مبني على الفتح الظاهر، والفاعل ضمير مستتر فيه جوازاً تقديره هو.
(يُتْبَعُ)
(/)
من ملك: من: حرف جر، ملك: اسم مجرور بـ"من"،وعلامة جره الكسرة الظاهرة. والجار والمجرور متعلقان بحال من "ما"الموصولية.
ومن ملك: الواو: حرف عطف،
من: حرف جر، ملك: اسم مجرور بـ"من"،وعلامة جره الكسرة الظاهرة. والجار والمجرورشبه جملة معطوفة على شبه الجملة السابقة، فلا تحتاج إلى تعليق.
سلام الله عليك أخي عبد القادر
أخي لم جعلت كان فعلا تامّا؟ فأي حدث دلت عليه؟
أظن والله أعلم أن الصواب أن تكون ناقصة تدل على الزمان مجردة من الحدث.
فالتامة هي التي تكون بمعنى وُجد , والتامّة مثل: " اكفهرت السماء بالغيوم ثمّ أبرقت وأرعدت فكان المطر " أي فوجد المطر أو فحدث المطر
وهنا هل نقول: صار ما وجد (أو حدث) مُلكا ومَلكا كما .... ؟.
لا أستسيغ ذلك أخي الحبيب
ومن ملك: من زائدة وملك خبر كان المنصوب محلا مجرور لفظا
هذه قناعتي
وتقبل تحيات أخيك الفاتح
اسمحوا لي ــ وأنا ثمل حتى النخاع بنسمات الفجر الميادة التي تتراقص مع الأفكار فتصدر صريفا يسكر العقول فتغيب في الأفكار ــ أن أبدي رأيا ...
أجدني ــ والله أعلم ــ أميل إلى قول أستاذنا القدير عبد القادر ــ وإن كان ينقصه بعض التوضيح سأذكره بإذن الله تعالى لاحقا ــ وذلك لعدة أمور:
أولا: القول بزيادة (من) دون أن يسبقها نهي أو نفي أو استفهام مخالف لجمهور النحاة وإنْ أجازه الأخفش والكسائي، وإنْ انتصر له ابن مالك في التسهيل، وتخريج البيت على وجه لا خلاف فيه أرجح وأنحى.
ثانيا: القول بزيادة (من) مع غير الفاعل والمفعول به والمبتدأ مخالف لجمهور النحاة وإن أجازه البعض؛ فقد دخلت (من) ـ وفق توجيه أستاذنا الفاتح ـ على خبر كان الناقصة وهو لم يعهد.
ثالثا: القول بزيادة (من) يتماشى مع القول بتمام كان لا نقصانها؛ فقد قالت العرب:"قد كان من مطر"، قال ابن سيده:" وتكون زائدة على قول أبي الحسن، لأنه يرى زيادة "من" في الواجب وحكى: قد كان من مطر: أي قد كان مطر."، ونقله عنه الزبيدي وابن منظور.
ثم إن مشرفنا الحبيب مغربي نبهني من سكرتي بحديث حلو المزاج ــ الآن على الخاص ـ فطار من رأسي الكلام الذي كنت قد هيئته وأنا ثمل، وكنت قد رُزقت كلاما كثيرا، فطار الكلام وطارت الأفكار فقلت:
أسرب القطا هل من يعير جناحه ... لعلي إلى ما قد رُزقت أطير
فقالت: كلا أنت ثقيل يا جلمود: D:D:D .
والسلام!
ـ[عبدالدائم مختار]ــــــــ[29 - 09 - 2007, 10:13 ص]ـ
ثم إن مشرفنا الحبيب مغربي نبهني من سكرتي بحديث حلو المزاج ــ الآن على الخاص ـ فطار من رأسي الكلام الذي كنت قد هيئته وأنا ثمل، وكنت قد رُزقت كلاما كثيرا، فطار الكلام
متعكما الله بالصحة والعافية
كأنما الصعب لم يسهل له سببٌ
يوماً ولا ملك الدنيا سليمانُ
كأنما: حرف مشبه بالفعل، ما كافة
الصعب: مبتدأ مرفوع، وعلامة رفعه الضمة الظاهرة
والجملة الاسمية ابتدائية لا محل لها من الإعراب
لم: حرف نفي وجزم وقلب مبني على السكون
يسهل: فعل مضارع مجزوم بلم، وعلامة جزمه السكون الظاهر
والجملة الفعلية في محل رفع خبر المبتدأ
له: اللام حرف جر مبني على الفتح لا محل له
والهاء للغائب ضمير متصل مبني على الضم في محل جر بحرف الجر
سبب: فاعل مرفوع، وعلامة رفعه الضمة الظاهرة
يوما: ظرف زمان منصوب وعلامة نصبه الفتحة
الواو: عاطفة
لا: نافية لا عمل لها
ملك: فعل ماض مبني على الفتح لا محل له
الدنيا: مفعول به مقدم منصوب على الفتح المقدر للتعذر
سليمان: فاعل مؤخر مرفوع، وعلامة رفعه الضمة الظاهرة
ـ[ريتال]ــــــــ[29 - 09 - 2007, 10:19 ص]ـ
وللحوادث سلوان يسهلها
وما لما حلَّ بالإسلام سلوانُ
الواو: استئنافية لا محل لها
للحوادث: اللام حرف جر مبني على الكسر لا محل له من الإعراب، الحوادث اسم مجرور، وعلامة جره الكسرة الظاهرة، والجار والمجرور شبه جملة متعلقة بمحذوف خبر مقدم
والجملة الاسمية استئنافية لا محل لها من الإعراب
سلوان: مبتدأ مؤخر مرفوع، وعلامة رفعة الضمة وألحق بالتنوين
يسهلها: فعل مضارع مرفوع، وعلامة رفعه الضمة الظاهرة، والفاعل مستتر فيه جوازا تقديره هو، وهاء الغائب ضمير متصل مبني على الفتح في محل نصب مفعول به والجملة الفعلية في محل نصب حال
الواو: استئنافية
ما: نافية لا عمل لها
لما: اللام حرف جر مبني على الكسر لا محل له، ما اسم موصول بمعنى الذي مبني على السكون لا محل له
حل: فعل ماض مبني على الفتح لا محل له
بالإسلام: الباء حرف جر مبني على السكون
الاسلام، اسم مجرور بالباء وعلامة جره الكسرة الظاهرة
والجار والمجرور متعلقان بالفعل حل
سلوان: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة
ـ[ليث بن ضرغام]ــــــــ[29 - 09 - 2007, 10:46 ص]ـ
يسهل: فعل مضارع مجزوم بلم، وعلامة جزمه السكون الظاهر
أخي عبد الدائم أشكرك على ملحوظتك لي بخصوص الحركة الإعرابية وقد أخذت نصيحتك وأفدت منها، وفي المقابل أتوجه إليك بملحوظة بخصوص قولك وعلامة جزمه السكون الظاهر، فالسكون ليس حركة ومعنى ساكن لا يوجد عليه حركة، والصحيح أن نقول وعلامة جزمه السكون دون استخدام كلمة الظاهر.
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[عبدالدائم مختار]ــــــــ[29 - 09 - 2007, 10:52 ص]ـ
أكرمك الله أيها الليث، وقد كنت مسرعا فتجاوزت الإشارة الحمراء
دمت رائعا
ـ[ليث بن ضرغام]ــــــــ[29 - 09 - 2007, 11:00 ص]ـ
حل: فعل ماض مبني على الفتح لا محل له
بالإسلام: الباء حرف جر مبني على السكون.
الأخت ريتال أرجو أن يتسع صدرك لملحوظتَيَّ:
1 - لماذا استخدمت لا محل له بعد إعرابك حلّ.
2 - الباء يا أختي حرف جر مبني على الكسر وليس على السكون.
ـ[عبد القادر علي الحمدو]ــــــــ[29 - 09 - 2007, 12:11 م]ـ
دهى الجزيرة أمر لا عزاء له ... هوى له أحدٌ وانهدّ ثهلانُ
------------ إعراب المفردات --------------
دهى: فعل ماض، مبني على الفتح المقدر على الألف منع ظهوره التعذر.
الجزيرة: مفعول به (مقدم)،منصوب، وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة.
أمر: فاعل (مؤخر)،مرفوع، وعلامة رفعه الضمة الظاهرة.
لامردَّ: لا: حرف مشبه بالفعل (ينصب الاسم ويرفع الخبر).
مرد: اسم"لا" مبني على الفتح في محل نصب.
له: اللام: حرف جر، والهاء: ضمير متصل، مبني على الضم، في محل جر بـ"ل"،والجار والمجرور متعلقان بخبر"لا" المحذوف.
هوى: فعل ماض، مبني على الفتح المقدر على الألف منع ظهوره التعذر.
له: اللام: حرف جر، والهاء: ضمير متصل، مبني على الضم، في محل جر بـ"ل"،
والجار والمجرورمتعلقان بالفعل"هوى".
أحد: فاعل، مرفوع، وعلامة رفعه الضمة الظاهرة.
وانهد: الواو: حرف عطف، انهد: فعل ماض، مبني على الفتح الظاهر.
ثهلان: فاعل، مرفوع، وعلامة رفعه الضمة الظاهرة.
---------- إعراب الجمل -------------
(دهي ... أمر):جملة فعلية، استئنافية، لا محل لها من الإعراب.
(لا مرد له):جملة اسمية، في محل رفع، صفة لـ"أمر".
(هوى ... أحد):جملة فعلية، في محل رفع، صفة ثانية لـ"أمر".
(انهد ثهلان):جملة فعلية، معطوفة بالواو على جملة"هوى أحد"،فهي مثلها في محل رفع.
---------- الأدوات ----------
الجزيرة: أل: زائدة لازمة للتزيين.
لا: للتنصيص على نفي الجنس.
له: اللام: للاستحقاق.
له (الثانية):اللام: للسببية (أي هوى بسببه أحد).
و: عاطفة لمطلق الجمع.
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[29 - 09 - 2007, 12:28 م]ـ
أجدني ــ والله أعلم ــ أميل إلى قول أستاذنا القدير عبد القادر ــ وإن كان ينقصه بعض التوضيح سأذكره بإذن الله تعالى لاحقا ــ وذلك لعدة أمور:
أولا: القول بزيادة (من) دون أن يسبقها نهي أو نفي أو استفهام مخالف لجمهور النحاة وإنْ أجازه الأخفش والكسائي، وإنْ انتصر له ابن مالك في التسهيل، وتخريج البيت على وجه لا خلاف فيه أرجح وأنحى.
ثانيا: القول بزيادة (من) مع غير الفاعل والمفعول به والمبتدأ مخالف لجمهور النحاة وإن أجازه البعض؛ فقد دخلت (من) ـ وفق توجيه أستاذنا الفاتح ـ على خبر كان الناقصة وهو لم يعهد.
ثالثا: القول بزيادة (من) يتماشى مع القول بتمام كان لا نقصانها؛ فقد قالت العرب:"قد كان من مطر"، قال ابن سيده:" وتكون زائدة على قول أبي الحسن، لأنه يرى زيادة "من" في الواجب وحكى: قد كان من مطر: أي قد كان مطر."، ونقله عنه الزبيدي وابن منظور.
بورك فيك أخي جلمود ولا حرمنا الله توجيهاتك المباركة
واسمح لي أن أبدي رأيي في المسألة , وأن أعبر عن إصراري على موقفي لا عنادا -حاشى لله- بل لقناعتي الخاصّة , وإن خالفني فيها الآخرون , والخلاف لا يفسد للود قضيّة.
لا زلت أعتقد بنقصان كان لا بتمامها فهي ما دلت على حدث بل دلت على زمان غير مقيد بحدث , وقد سألت: هل يصح أن نقول: وصارما وجد من ملك ومن ملك كحكاية وسنان عن خيال الطيف؟
أم أن الأصوب أن لا نقيد كان بحدث ونطلقها للزمان , والمعني: وصار ما كان مُلكا ومَلكا عبر الأزمان الغابرة كحكاية وسنان , أي أن الملوك والممالك قد اندثرت وأصبحت حكاية تروى.
أمّا زيادة من: فقد ذكر ابن هشام أن أكثر النحاة أجاز زيادتها في الأخبار , وإن انتصر هو لمن قيد زيادتها في الفاعل والمبتدأ والمفعول به.
وأجدني هنا متفقا مع رأي الأخفش في عدم اشتراط سبقها بنفي أونهي أو استفهام
وأعذرني أخي لا أخالف لمجرد المخالفة , بل لأنّه يتفق مع فهمي للنص , ولنجر مقارنة بين النصين حسب ما أقول به , وللنظر هل يفترقان في المعنى؟:
1 - وصار ما كان من مَلكٍ ومن مُلكٍ كما حكى عن خيال الطيف وسنان
2 - وصار ما كان مَلِكا ومُلكا كما حكى عن خيال الطيف وسنان
عفوا أخي الحبيب , لا أجد فرقا في المعنى
وتقبل تحيّات أخيك الصغير
الفاتح
ـ[عبد القادر علي الحمدو]ــــــــ[29 - 09 - 2007, 01:40 م]ـ
السلام عليكم .........
الأستاذ الفاتح: "كما"،خبر"كان"أم هي خبر"صار"الناقص؟
ثم إذا قلنا: إن "كان" تامة، ألا يوافق ذلك المعنى؟
والمعنى الذي توفر لدي: وصار ماحدثَ كما حكى وسنان. وجاء بـ"من ملك، ومن ملك"ليبين ما هو المقصود بـ"ما" المبهمة، ولذلك كانت"من"بيانية.
كما أقول: (إن ما تحمله من ود ومن صدق يستحق التبجيل)،ف"من"هنا قد بينت ما كان مجهولاً ممّا تحمل.
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[29 - 09 - 2007, 02:04 م]ـ
وعليكم السلام أخي عبد القادر
كما: قد قلت سابقا إنها خبر صار
أمّا تقديرك فلا يصح -حسب فهمي المتواضع على الأقل- فهو لا يقصد في البيت ما حدث بل ما كان. فما حدث يقيد الكلام بحدث معين , ولكنه لا يقصد حدثا معينا بل عمم , فهو يقصد أن ما كانت في الماضي أرضا تداولها الملوك وحكمتها الممالك لقرون طويله وهي الأندلس أصبحت اليوم حديثا يتداول بين الناس مثل الحكايات , فكان ناقصة وليست تامّة
أدامك الله
ـ[عبد القادر علي الحمدو]ــــــــ[29 - 09 - 2007, 05:15 م]ـ
سلام عليكم
سيدي الفاتح: ألا يجوز أنه "ما كان"هو نفسه "ما حدث" من الملك والسلطان والجبروت والتشييد وغيره كثير-في مثل هذا السياق-؟
ـ[حازم إبراهيم]ــــــــ[29 - 09 - 2007, 05:19 م]ـ
وللحوادث سلوان يسهلها
وما لما حلَّ بالإسلام سلوانُ
الواو: استئنافية لا محل لها
للحوادث: اللام حرف جر مبني على الكسر لا محل له من الإعراب، الحوادث اسم مجرور، وعلامة جره الكسرة الظاهرة، والجار والمجرور شبه جملة متعلقة بمحذوف خبر مقدم
والجملة الاسمية استئنافية لا محل لها من الإعراب
سلوان: مبتدأ مؤخر مرفوع، وعلامة رفعة الضمة وألحق بالتنوين
يسهلها: فعل مضارع مرفوع، وعلامة رفعه الضمة الظاهرة، والفاعل مستتر فيه جوازا تقديره هو، وهاء الغائب ضمير متصل مبني على الفتح في محل نصب مفعول به والجملة الفعلية في محل نصب حال
الواو: استئنافية
ما: نافية لا عمل لها
لما: اللام حرف جر مبني على الكسر لا محل له، ما اسم موصول بمعنى الذي مبني على السكون لا محل له
حل: فعل ماض مبني على الفتح لا محل له
بالإسلام: الباء حرف جر مبني على السكون
الاسلام، اسم مجرور بالباء وعلامة جره الكسرة الظاهرة
والجار والمجرور متعلقان بالفعل حل
سلوان: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة
أختنا ريتال وفقك الله:
ولكن لى سؤال: أين صاحب الحال فى الشطرة الأولى؟!
أليست جملة يسهلها فى محل رفع نعت لـ"سلوان"؟
كما أظن أن إعراب الشطرة الثانية من خلال فهمى البيت هو:
لما: شبه جملة خبر مقدم، سلوان خبر مؤخر.
حل: صلة موصول وفاعلها مستتر جوازا تقديره هو.
ومعنى البيت: للحوادث سلوان يسهلها وما سلوان للذى حل بالإسلام من حوادث.
ـ[جلمود]ــــــــ[29 - 09 - 2007, 05:27 م]ـ
بارك الله فيكم أستاذنا الفاتح،
والخلاف لا يفسد للود قضية،
وكلامي خطأ يحتمل الصواب،
وكلامكم صواب قد يحتمل الآخر ,
فـ (من) هنا بيانية، وشبه الجملة في محل نصب حال من فاعل (كان) الذي هو عائد الموصول (ما)، والتقدير: فصار ما وجد حالة كونه من ملك ومن ملك كما حكى عن خيال الطيف وسنان، ويشبه هذا التركيب في العائد وشبه الجملة قوله تعالى: {مَا نَنْسَخْ مِنْ آَيَةٍ ... }
كذلك أليس جعل كان تامة هو أكثر مناسبة للتعميم والشمول الذي أراده الشاعر! فكون كان تامة ـ على رأي البعض ـ يخليها من الحدث ليفردها بالزمن، فكل ماض يدخل في قول شاعرنا؛ فشاعرنا يريد أن يعمم حكمته على الماضي كله بغض النظر عن الأحداث، وإنما أتى بمن البيانية ليبين لنا بعض صور هذا الماضي الذي ولى وأدبر.
أيضا أليس جملة كان الناسخة تصح بمفردها؛ فيمكننا أن نعزلها عن السياق العام ولا تزال تؤدي معنى! وإنني أتساءل بناء على توجيهكم: هل يصح أن تكون جملة كان (كان هو ملكا وملكا) تبينا وصلة للموصول (ما)؟ وما هو هذا الشيء (ما الموصولة) الذي كان ملكا وملكا؟ وماذا كان قبل أن يكون ملكا وملكا؟
والسلام!
ـ[سر لن أفضيه لأحد]ــــــــ[29 - 09 - 2007, 10:04 م]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، بداية قمت بتنفيذ نصيحتك أستاذي عبدالقادر وهي تدوين الإعراب أولاً، آمل أن يكون هذه المرة مختلفاً ...
أصابها العين في الإسلام فارتأزت
حتى خلت منه أقطار وبلدانُ
أصابها: أصاب فعل ماض مبني على الفتح والهاء ضمير متصل مبني على السكون في محل نصب مفعول به.
العين: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
في: حرف جر مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
الإسلام: اسم مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره.
فاتأزت: استئنافيه مبنيه على الفتح لا محل لها من الإعراب، ارتأزت فعل ماض مبني على الفتح والتاء ضمير متصل مبني على السكون في محل نصب مفعول به وفاعله ضمير مستتر جوازاً تقديره (هي).
حتى / حرف نصب (للفعل المضارع) وغايه.
خلت / فعل ماض مبني على الفتح والتاء ضمير متصل مبني على السكون في محل نصب مفعول به.
منه / من حرف جر مبني على السكون لا محل له من الإعراب، والهاء ضمير متصل مبني على الضم في محل جر بحرف الجر.
أقطار / فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
الواو / عاطفه مبنيه على الفتح لا محل لها من الإعراب.
بلدان / اسم معطوف مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخرة.
(أصابها .... ) جملة فعليه ابتدائيه لا محل لها من الإعراب.
(في الإسلام ... ) شبة جملة الجار والمجرور متعلقة بالفعل أصابها.
(منه ...... ) شبة الجملة من الجار والمجرور متعلقة بالفعل خلت.
(وبلدان ... ) جملة معطوفه لا محل لها من الإعراب.
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[30 - 09 - 2007, 12:03 ص]ـ
بورك فيك أختنا
أصابها: أصاب فعل ماض مبني على الفتح والهاء ضمير متصل مبني على السكون في محل نصب مفعول به.
ضمير المفعولية الها يعود على الجزيرة في البيت السابق , والجملة الفعلية مستأنفة لا محل لها
في: حرف جر مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
الإسلام: اسم مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره.
وشبه الجملة متعلقة بمحذوف حال من الها في الفعل أصابها
فاتأزت: استئنافيه مبنيه على الفتح لا محل لها من الإعراب، ارتأزت فعل ماض مبني على الفتح والتاء ضمير متصل مبني على السكون في محل نصب مفعول به وفاعله ضمير مستتر جوازاً تقديره (هي).
فارتأزت: الفاء عاطفة والجملة الفعلية معطوفة على سابقتها
والتاء للتأنيث حرف لا محل له وليست مفعولا به
حتى / حرف نصب (للفعل المضارع) وغايه.
حتى: ابتدائية غائية , حرف لا محل له
خلت / فعل ماض مبني على الفتح والتاء ضمير متصل مبني على السكون في محل نصب مفعول به
خلت: فعل ماض مبني على الفتح المقدر على الألف المحذوفة منعا لالتقاء ساكنين , والتاء للتأنيث حرف لا محل له
منه / من حرف جر مبني على السكون لا محل له من الإعراب، والهاء ضمير متصل مبني على الضم في محل جر بحرف الجر. شبه الجملة متعلقة بالفعل خلا
والجملة الفعلية (خلت أقطار) ابتدائية لا محل لها
(وبلدان ... ) جملة معطوفه لا محل لها من الإعراب.
بلدان: اسم معطوف وليس جملة
وفقك الله
ـ[حازم إبراهيم]ــــــــ[30 - 09 - 2007, 12:49 ص]ـ
فاسأل (بلنسية) ما شأن (مرسية)
وأين (شاطبة) أم أينَ (جيان)
فاسأل: الفاء استئنافية حرف مبنى لا محل له من الإعراب، اسأل: فعل أمر مبنى على السكون والفاعل ضمير مستتر وجوبا تقديره أنت، والجملة استئنافية لا محل لها من الإعراب.
بلنسية: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة.
ما: استفهامية مبنية على السكون فى محل رفع مبتدأ (والبعض يصر على كونها خبرا مقدما).
شأن: خبر المبتدا مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة، والجملة "ما شان " فى محل نصب مقول لقول محذوف.
مرسية: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الفتحة نيابة عن الكسرة.
وأين: الواو عاطفة، أين: اسم استفهام مبنى على الفتح للمكان فى محل رفع خبر مقدم.
شاطبة: مبتدأ مؤخر مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة، وجملة:"وأين شاطبة " معطوفة على محل جملة:"ما شأن".
أم: حرف عطف مبنى على السكون لا محل له.
أين جيان: مثل إعراب:"أين شاطبة".
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[30 - 09 - 2007, 01:06 ص]ـ
بارك الله فيكم أستاذنا الفاتح،
والخلاف لا يفسد للود قضية،
وكلامي خطأ يحتمل الصواب،
وكلامكم صواب قد يحتمل الآخر ,
فـ (من) هنا بيانية، وشبه الجملة في محل نصب حال من فاعل (كان) الذي هو عائد الموصول (ما)، والتقدير: فصار ما وجد حالة كونه من ملك ومن ملك كما حكى عن خيال الطيف وسنان، ويشبه هذا التركيب في العائد وشبه الجملة قوله تعالى: {مَا نَنْسَخْ مِنْ آَيَةٍ ... }
كذلك أليس جعل كان تامة هو أكثر مناسبة للتعميم والشمول الذي أراده الشاعر! فكون كان تامة ـ على رأي البعض ـ يخليها من الحدث ليفردها بالزمن، فكل ماض يدخل في قول شاعرنا؛ فشاعرنا يريد أن يعمم حكمته على الماضي كله بغض النظر عن الأحداث، وإنما أتى بمن البيانية ليبين لنا بعض صور هذا الماضي الذي ولى وأدبر.
أيضا أليس جملة كان الناسخة تصح بمفردها؛ فيمكننا أن نعزلها عن السياق العام ولا تزال تؤدي معنى! وإنني أتساءل بناء على توجيهكم: هل يصح أن تكون جملة كان (كان هو ملكا وملكا) تبينا وصلة للموصول (ما)؟ وما هو هذا الشيء (ما الموصولة) الذي كان ملكا وملكا؟ وماذا كان قبل أن يكون ملكا وملكا؟
والسلام!
أخي واستاذي جلمود حفظك الله
يظهر أن عقلي قد أصابته (لوثة) فهو لم يستسغ بعد كون "كان" تامّة , وأنا لا أخطئكم , ولكني غير قادر على استيعاب الأمر بعد
في سياق النص جاء اسم كان ضميرا عائدا على ما الموصولية , وتقدير الكلام:
(الذي كان مَلكا ومُلكا صار حكاية)
أليس هذا التقدير صحيحا؟
إذا كان كذلك فلمَ قبلنا الفعل "صار " ناقصا , ومنعنا "كان " أن تكون كذلك؟ , مع أن الفعلين مرتبطان في السياق نفسه , فالأول مقدمة والثاني نتيجة أو: الأول يدل على البداية والثاني يدل على النهاية
فإمّا أن يكون الفعلان ناقصين , وإمّا أن يكونا تامين , أمّا المخالفة بينهما ففيه تناقض بيّن
أمّا لو كانت الجملة مستقلة بعيدا عن كونها صلة الموصول , فما الذي يمنع كون مَلكا ومُلكا خبر كان؟ بتقدير:
كانت الأندلس ممالك وكان قادتها ملوكا فصارت حكاية
أو أي تقدير آخر يؤدّي المعنى ذاته
هل هذا مستحيل أخي الحبيب وأستاذي الجليل؟
أرجو أن لا أكون قد أطلت اللجاج والعناد فلا تسلطن علي من جلاميدك فلا ساتر يقيني منها (ابتسامة)
ولا تنسنا من دعائك المبارك عند السحر
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[30 - 09 - 2007, 01:25 ص]ـ
السلام عليكم أخي حازم
أهلا بالمناطحة والتناطح!!!!!!
ما: استفهامية مبنية على السكون فى محل رفع مبتدأ (والبعض يصر على كونها خبرا مقدما).
نعم نحن نصر على أنها خبر مقدم وليست مبتدأ
أجب على السؤال: ما شأن مرسيّة
الجواب: شأنها إلى خراب أو شأنها سيّءٌ
ما إعراب: سيّء , (إلى خراب)؟ أليست خبرا؟
إذن ما في محل رفع خبر
وتكون مبتدأ إذا وليها جملة إسميّة , أو شبه جملة , أو جملة فعلية فعلها لازم
ـ[حازم إبراهيم]ــــــــ[30 - 09 - 2007, 02:31 ص]ـ
السلام عليكم أخي حازم
أهلا بالمناطحة والتناطح!!!!!!
نعم نحن نصر على أنها خبر مقدم وليست مبتدأ
أجب على السؤال: ما شأن مرسيّة
الجواب: شأنها إلى خراب أو شأنها سيّءٌ
ما إعراب: سيّء , (إلى خراب)؟ أليست خبرا؟
إذن ما في محل رفع خبر
وتكون مبتدأ إذا وليها جملة إسميّة , أو شبه جملة , أو جملة فعلية فعلها لازم
وما تقول أخى فى إعراب قوله تعالى:"القارعة ما القارعة "؟
ـ[دعدُ]ــــــــ[30 - 09 - 2007, 02:53 ص]ـ
اللهم أحيي من أحيا هذه النافذة حياة طيبة ومتعه بالصحة كما متعنا بعلمه وبارك له في عمره ووقته. آمين
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[30 - 09 - 2007, 05:13 ص]ـ
السلام عليكم أخي حازم
أهلا بالمناطحة والتناطح!!!!!!
نعم نحن نصر على أنها خبر مقدم وليست مبتدأ
أجب على السؤال: ما شأن مرسيّة
الجواب: شأنها إلى خراب أو شأنها سيّءٌ
ما إعراب: سيّء , (إلى خراب)؟ أليست خبرا؟
إذن ما في محل رفع خبر
وتكون مبتدأ إذا وليها جملة إسميّة , أو شبه جملة , أو جملة فعلية فعلها لازم
هذا الذي ذكرته عن ما الاستفهامية , ذكره الراجحي في كتابه التطبيق النحوي
وبالرجوع إلى كتاب المغني ذكر أن ما الاستفهامية تعرب مبتدأ من غير تفصيل وأورد مثالا , (وما جئتم به السحر) وقال: فما مبتدأ والجملة بعدها خبر
ثم فصل إعراب ماذا وقال: ما في محل رفع مبتدأ وذا اسم إشارة في محل رفع خبر (إحد الوجوه)
أما إعراب: ما القارعة , فقد أعربها محيي الدرويش في إعراب القرآن مبتدأ
ـ[جلمود]ــــــــ[30 - 09 - 2007, 04:20 م]ـ
أخي واستاذي جلمود حفظك الله
يظهر أن عقلي قد أصابته (لوثة) فهو لم يستسغ بعد كون "كان" تامّة , وأنا لا أخطئكم , ولكني غير قادر على استيعاب الأمر بعد
في سياق النص جاء اسم كان ضميرا عائدا على ما الموصولية , وتقدير الكلام:
(الذي كان مَلكا ومُلكا صار حكاية)
أليس هذا التقدير صحيحا؟
إذا كان كذلك فلمَ قبلنا الفعل "صار " ناقصا , ومنعنا "كان " أن تكون كذلك؟ , مع أن الفعلين مرتبطان في السياق نفسه , فالأول مقدمة والثاني نتيجة أو: الأول يدل على البداية والثاني يدل على النهاية
فإمّا أن يكون الفعلان ناقصين , وإمّا أن يكونا تامين , أمّا المخالفة بينهما ففيه تناقض بيّن
أمّا لو كانت الجملة مستقلة بعيدا عن كونها صلة الموصول , فما الذي يمنع كون مَلكا ومُلكا خبر كان؟ بتقدير:
كانت الأندلس ممالك وكان قادتها ملوكا فصارت حكاية
أو أي تقدير آخر يؤدّي المعنى ذاته
هل هذا مستحيل أخي الحبيب وأستاذي الجليل؟
أرجو أن لا أكون قد أطلت اللجاج والعناد فلا تسلطن علي من جلاميدك فلا ساتر يقيني منها (ابتسامة)
ولا تنسنا من دعائك المبارك عند السحر
سلام الله عليكم وبارك فيكم،
كلا التوجيهين جائز ـ عندي ـ وإنما رجحت ولم أخطئ؛ فقلت ُ: أميل إلى ....
أما عن الجلاميد فلا تخف منها فنحن في شهر الله المبارك،
أما بعد رمضان فاحذر لنفسك: D:D:D .
والسلام!
ـ[حازم إبراهيم]ــــــــ[30 - 09 - 2007, 05:01 م]ـ
أدام الله ودنا ومحبتنا فى الله، آمين يا رب العالمين.
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[30 - 09 - 2007, 06:30 م]ـ
وأين (قرطبة) دار العلوم فكم**من عالم قد سما فيها له شان؟
وأين: ألواو عاطفة عطفت الجملة على الجمل الاستفهامية في البيت السابق وما قبله , وهي جمل استئنافية لا محل لها
أين: اسم استفهام مبني على الفتح في محل نصب ظرف مكان , والظرف متعلق بمحذوف خبر مقدم
قرطبة: مبتدأ مرفوع بالضمة وهي ممنوعة من الصرف
دار: بدل كل من كل من قرطبة مرفوعة بالضمة وهي مضاف
العلوم: مضاف إليه مجرور بالكسرة
فكم: الفاء استئنافية وكم: الخبرية اسم مبني في محل رفع مبتدأ
من عالم: جار ومجرور متعلقان بمحذوف حال لكم الخبرية
قد: حرف تحقيق مبني لا محل له
سما: فعل ماض مبني على الفتح المقدر على الألف للتعذر , والفاعل ضمير مستتر تقديره هو يعود على عالم , والجملة الفعلية في محل رفع خبر
والجملة الاسمية مستأنفة لا محل لها
فيها: جار ومجرور متعلقان بمحذوف حال من الضمير المستتر في الفعل سما
له: جار ومجرور: متعلقان بمحذوف خبر مقدم
شان: مبتدأ مؤخر مرفوع بالضمة , والجملة الاسمية في محل نصب حال ثانية من الضمير في الفعل سما (الذي يعود على عالم)
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[حازم إبراهيم]ــــــــ[01 - 10 - 2007, 12:23 ص]ـ
وأين (قرطبة) دار العلوم فكم**من عالم قد سما فيها له شان؟
وأين: ألواو عاطفة عطفت الجملة على الجمل الاستفهامية في البيت السابق وما قبله , وهي جمل استئنافية لا محل لها
أين: اسم استفهام مبني على الفتح في محل نصب ظرف مكان , والظرف متعلق بمحذوف خبر مقدم
قرطبة: مبتدأ مرفوع بالضمة وهي ممنوعة من الصرف
دار: بدل كل من كل من قرطبة مرفوعة بالضمة وهي مضاف
العلوم: مضاف إليه مجرور بالكسرة
فكم: الفاء استئنافية وكم: الخبرية اسم مبني في محل رفع مبتدأ
من عالم: جار ومجرور متعلقان بمحذوف حال لكم الخبرية
قد: حرف تحقيق مبني لا محل له
سما: فعل ماض مبني على الفتح المقدر على الألف للتعذر , والفاعل ضمير مستتر تقديره هو يعود على عالم , والجملة الفعلية في محل رفع خبر
والجملة الاسمية مستأنفة لا محل لها
فيها: جار ومجرور متعلقان بمحذوف حال من الضمير المستتر في الفعل سما
له: جار ومجرور: متعلقان بمحذوف خبر مقدم
شان: مبتدأ مؤخر مرفوع بالضمة , والجملة الاسمية في محل نصب حال ثانية من الضمير في الفعل سما (الذي يعود على عالم)
أخى الفاتح بارك الله فيك، واسمح لى بعرض وجهة نظر تقبل الرد:
أشعر أن الفاء فى
"فكم "إما تعليلة، وكأنها تبين علة السؤال، أو هى واقعة فى جواب أين الاستفهامية.
- "من عالم "عالم تمييز كم الخبرية مجرور بعد من وعلامة جره الكسرة.
- شأن: فاعل سما، والجملة الفعلية "سما فيها له شأن "فى محل رفع خبر "كم " الخبرية.
ربما أكون مخطئا، أرجو النظر فيما قلته.
ـ[أبوالعباس]ــــــــ[01 - 10 - 2007, 12:41 ص]ـ
السلام عليكم
الوجهان محتملان لشأن ما قدره الفاتح جائز وما قدره الأخ حازم فجائزأيضا
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[01 - 10 - 2007, 12:45 ص]ـ
أخى الفاتح بارك الله فيك، واسمح لى بعرض وجهة نظر تقبل الرد:
أشعر أن الفاء فى
"فكم "إما تعليلة، وكأنها تبين علة السؤال، أو هى واقعة فى جواب أين الاستفهامية.
- "من عالم "عالم تمييز كم الخبرية مجرور بعد من وعلامة جره الكسرة.
- شأن: فاعل سما، والجملة الفعلية "سما فيها له شأن "فى محل رفع خبر "كم " الخبرية.
ربما أكون مخطئا، أرجو النظر فيما قلته.
أهلا بك أخي حازم أحسن الله إليك
أمّا الفاء فهي تعليلية ولكنها استئنافية
وأمّا أن تكون جواب أين! فكيف؟ وهل" أين" شرطية حتى يكون لها جواب ترتبط به الفاء؟
وأما (من عالم) فنعم هي تمييز كم الخبرية ولكنها لا تعرب تمييزا مجرورا , بل تعرب اسما مجرورا , والجار والمجرور متعلقان بحال محذوفة لكم الخبرية
أمّا " شأن " فوجه معقول أيضا لا أعارضك عليه
فهما وجهان ممكنان لغة ومعنى
على الأول: وهو تقديري: كم سما عالم (له شأن) في قرطبة. فله شأن حال للعالم لأنه جاء حالا للضمير في الفعل سما ألذي يعود على عالم كما بينت أعلاه
على الثاني: وهو تقديرك: كم سما شأنٌ لعالم في قرطبة
إذن الوجهان محتملان , والله أعلم
بورك فيك
ـ[سر لن أفضيه لأحد]ــــــــ[01 - 10 - 2007, 05:43 ص]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،، البيت التالي /
وأين (حمص) وما تحويه من نزه
ونهرها العذب فياض وملانُ
الواو: عاطفه مبنيه على الفتح لا محل لها من الإعراب.
أين: اسم استفهام مبني على الفتح في محل رفع خبر مقدم.
حمص: مبتدأ متأخر مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
الواو: عاطفه مبنيه على الفتح لا محل لها من الإعراب.
ما: اسم موصول مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
تحويه: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة على الياء منع ظهورها التعذر، والهاء ضمير متصل مبني على الكسرفي محل نصب مفعول به.
من: حرف جر مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
نزه: اسم مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره.
الواو: استئنافيه لا محل لها من الإعراب.
نهرها: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره وهو مضاف والهاء ضمير متصل مبني على السكون في محل جر بالإضافه.
العذب: خبر مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
فياض: صفه مرفوعه وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
الواو: عاطفه مبنيه على الفتح لا محل لها من الإعراب.
ملان: اسم معطوف مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
(وأين ... ) جملة معطوفه لا محل لها من الإعراب.
(وما تحويه) جملة معطوفه لا محل لها من الإعراب.
(وما تحويه) جملة صلة الموصول لا محل لها من الإعراب.
(من نزه .. ) شبة الجملة من الجار والمجرور متعلق بالفعل تحويه.
(ونهرها .. ) جملة استئنافيه لا محل لها من الإعراب.
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[01 - 10 - 2007, 10:02 ص]ـ
بارك الله فيك أختنا الفاضلة
أين: اسم استفهام مبني على الفتح في محل رفع خبر مقدم
أظن والله أعلم الأصوب أن نقول: أين: اسم استفهام مبني على الفتح في محل نصب ظرف مكان متعلق بخبر محذوف مقدم
ما: اسم موصول مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
إذا كانت اسما وكانت معطوفة فكيف لا يكون لها محل من الإعراب؟! بل هي معطوفة على حمص مثلها في الإعراب
تحويه: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة على الياء منع ظهورها التعذر، والهاء ضمير متصل مبني على الكسرفي محل نصب مفعول به.
من: حرف جر مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
نزه: اسم مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره.
من: حرف جر زائد , ونزه: فاعل مرفوع بضمة مقدرة منع من ظهورها اشتغال المحل بحركة حرف الجر الزائد
والجملة الفعلية صلة الموصول لا محل لها
الواو: استئنافيه لا محل لها من الإعراب.
الواو: حالية حرف مبني محل له
العذب: خبر مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
العذب: نعت لنهرها مرفوع بالضمة
فياض: صفه مرفوعه وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
فيّاض: خبر المبتدأ مرفوع بالضمة
(ونهرها .. ) جملة استئنافيه لا محل لها من الإعراب.
الجملة الاسمية (ونهرها العذب فيّاض وملآن) في محل نصب حال من الضمير المتصل في الفعل تحويه العائد على حمص
والتقدير: فائضة َالنهر العذب ملآنا
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[هاني السمعو]ــــــــ[01 - 10 - 2007, 10:17 ص]ـ
أخي الفاتح كيف نزه هنا فاعل محلا!!!! كيف سيستقيم المعنى؟ أليس الفاعل ضميرا مستترا يعود على حمص ... ما رأيك؟ .................. وجزاك الله كل خير
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[01 - 10 - 2007, 12:09 م]ـ
أخي الفاتح كيف نزه هنا فاعل محلا!!!! كيف سيستقيم المعنى؟ أليس الفاعل ضميرا مستترا يعود على حمص ... ما رأيك؟ .................. وجزاك الله كل خير
أحسنت أخي هاني ,
كنت قد قمت بتصليح الأخطاء وأنا في انتظار بدء الدرس التعليمي في المدرسة فوقعنا في هذا الخطأ بسبب العجلة
من نزه: أظن أنه تمييز وحرف الجر زائد والتقدير:
أين ما تحويه قرطبة نزها
فيكون الإعراب كما يلي:
تحويه: فعل مضارع مرفوع بالضمة المقدرة على الألف للتعذر والفاعل ضمير مستتر تقديره هي يعود على حمص
من نزه: من حرف جر زائد حرف مبني لا محل له
نزه: تمييز منصوب بفتحة مقدرة منع من ظهورها اشتغال المحل بحركة حرف الجر الزائد
ويجوز أن يكون (من نزه) جار ومجرور متعلقان بمحذوف حال من الضمير المتصل في الفعل تحويه والتقدير: أين ما تحويه قرطبة كائنا من نزه
ولكني أرجح التمييز
بورك فيك أخي هاني ودمت يقظا
ـ[حازم إبراهيم]ــــــــ[01 - 10 - 2007, 04:41 م]ـ
قواعدٌ كن أركان البلاد فما
عسى البقاء إذا لم تبق أركانُ
قواعد: خبر لمبتدأ محذوف تقديره "هن " مرفوع وعلامة رفعه الضمة، وهو ممنوع من الصرف لكن تنوينه للضرورة الشعرية، والجملة من المبتدأ وخبره لا محل لها من الإعراب "ابتدائية".
كن: فعل ماض ناقص ناسخ مبنى على السكون لاتصاله بنون النسوة وحذفت عينه لتفادى الساكنين، ونون النسوة ضمير مبنى على الفتح فى محل رفع اسم "كان".
أركان: خبر كان منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة، وهى مضاف، والجملة الاسمية المنسوخة فى محل رفع نعت لـ"قواعد".
البلاد: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة.
فما: الفاء استئنافية لا محل لها من الإعراب، وما نافيةلا عمل لها مبنية على السكون لا محل لها من الإعراب.
عسى: فعل ماض تام مبنى على الفتح المقدر على الألف للتعذر.
البقاء: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة، والجملة الفعلية استئنافية لا محل لها من الإعراب.
إذا: أرى فيها وجه الظرفية أقوى من كونها وصلة شرط لا جواب له أو شرطية وجوابها مقدر يفسره الكلام السابق.
ويكون المعنى: فماذا يفيد البقاء عندما تزول الأركان؟
وعلى اعتبارها ظرفية فهى مبنية على السكون فى محل نصب ظرف زمان متعلقة بالفعل عسى بمعنى يفيد.
لم: حرف نفى وجزم وقلب مبنى على السكون لا محل له من الإعراب.
تبق: فعل مضارع مجزوم بعد لم وعلامة جزمه حذف حرف العلة.
أركان: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة.
والجملةالفعلية فى محل جر مضاف إليه لـ "إذا".
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[01 - 10 - 2007, 05:26 م]ـ
أحسنت أخي حازم
ولكن:
وما نافيةلا عمل لها مبنية على السكون لا محل لها من الإعراب.
أظن أن ما ليست نافية بل هي استفهاميّة في محل رفع مبتدأ
فما قولك؟
ثم ألم تقل أنت تقديرا:
ويكون المعنى: فماذا يفيد البقاء عندما تزول الأركان؟
فمن أين جئت بماذا؟
ـ[هاني السمعو]ــــــــ[01 - 10 - 2007, 05:37 م]ـ
بوركت أخي الفاتح وأنا أعتقد أن (ما) استفهامية هنا وأعتقد أن إذا شرطية حيث يكون المعنى إذا لم تبق أركان فماذا يفيد البقاء ..... والله أعلم
ـ[عبد القادر علي الحمدو]ــــــــ[01 - 10 - 2007, 05:50 م]ـ
من: حرف جر زائد , ونزه: فاعل مرفوع بضمة مقدرة منع من ظهورها اشتغال المحل بحركة حرف الجر الزائد
والجملة الفعلية صلة الموصول لا محل لها
---------------------------------------------
أخي الأستاذ "الفاتح الحبيب"،لي رأي فيها أرجو أن يُسمع:
من: لا أظن أنها زائدة بل هي الأصلية لبيان ما أبهم في الاسم الموصول"ما"،ولذلك نعلقها بحال من"ما"،ولولاها لما عرفنا ما المقصود بـ"ما"،فهي للتبيين.
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[01 - 10 - 2007, 06:31 م]ـ
---------------------------------------------
أخي الأستاذ "الفاتح الحبيب"،لي رأي فيها أرجو أن يُسمع:
من: لا أظن أنها زائدة بل هي الأصلية لبيان ما أبهم في الاسم الموصول"ما"،ولذلك نعلقها بحال من"ما"،ولولاها لما عرفنا ما المقصود بـ"ما"،فهي للتبيين.
بارك الله فيك أخي عبد القادر
أمّا "من نزه " فقد قمت بتصويب إعرابها في مشاركة أخرى وقلت:
كنت قد قمت بتصليح الأخطاء وأنا في انتظار بدء الدرس التعليمي في المدرسة فوقعنا في هذا الخطأ بسبب العجلة
من نزه: أظن أنه تمييز وحرف الجر زائد والتقدير:
أين ما تحويه قرطبة نزها
فيكون الإعراب كما يلي:
تحويه: فعل مضارع مرفوع بالضمة المقدرة على الألف للتعذر والفاعل ضمير مستتر تقديره هي يعود على حمص
من نزه: من حرف جر زائد حرف مبني لا محل له
نزه: تمييز منصوب بفتحة مقدرة منع من ظهورها اشتغال المحل بحركة حرف الجر الزائد
ويجوز أن يكون (من نزه) جار ومجرور متعلقان بمحذوف حال من الضمير المتصل في الفعل تحويه والتقدير: أين ما تحويه قرطبة كائنا من نزه
ولكني أرجح التمييز
ولا زلت أرجح زيادة من وأعتبر " نزه " تمييزا
أدامك الله
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[حازم إبراهيم]ــــــــ[01 - 10 - 2007, 08:05 م]ـ
أحسنت أخي حازم
ولكن:
أظن أن ما ليست نافية بل هي استفهاميّة في محل رفع مبتدأ
فما قولك؟
ثم ألم تقل أنت تقديرا:
فمن أين جئت بماذا؟
نعم أخى الفاتح قولك أرجح؛ حيث إن الاستفهام يحمل فى طيه معنى النفى، وقد التبس علىَّ الأمر خاصة قبيل الإفطار وبطنى تقرقر:) فقررت أن تكون "ما " نافية وأظن أنه وجه مقبول أيضا:
بمعنى لا يفيد بقاء ..... ، لكن الاستفهام كما ذكرت هو الأولى.
ـ[عبد القادر علي الحمدو]ــــــــ[01 - 10 - 2007, 08:39 م]ـ
تبكي الحنيفية البيضاء من أسف ..... كما بكى لفراق الألف هيمانُ
----------- إعراب المفردات--------------
تبكي: فعل مضارع، مرفوع بضمة حذفت تخفيفاً.
الحنيفية: فاعل.
البيضاء: صفة مرفوعة.
من أسف: متعلقان بالفعل"تبكي".
كما: الكاف: مفعول مطلق، وهو مضاف، وما: مصدرية.
بكى: ماض، مبني على الفتح الذي منع ظهوره التعذر.
لفراق: متعلقان بالفعل"بكى".
الإلف: مضاف إليه.
هيمان: فاعل، مرفوع.
-والمصدر المؤول من"ما"،وما بعدها في محل جر، مضاف إليه-
-------- إعراب الجمل -----------
(تبكي الحنيفية):فعلية، استئنافية.
(بكى .. هيمان):فعلية، صلة الحرف المصدري.
ـ[عبدالدائم مختار]ــــــــ[01 - 10 - 2007, 11:23 م]ـ
أخي عبدالقادر دمت عاطرا، ولي ملاحظات تقبل الرد
قلت:
من أسف: متعلقان بالفعل"تبكي".
ألا يمكن أن تتعلق شبة الجملة هنا بمحذوف حال من الفاعل والتقدير: تبكي أسفة من الأسف
وقلت:
تبكي: فعل مضارع، مرفوع بضمة حذفت تخفيفاً.
لماذا تخفيفا، وقد منعت للثقل؟!!
دمت
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[01 - 10 - 2007, 11:41 م]ـ
أخي عبدالقادر دمت عاطرا، ولي ملاحظات تقبل الرد
قلت:
ألا يمكن أن تتعلق شبة الجملة هنا بمحذوف حال من الفاعل والتقدير: تبكي أسفة من الأسف
وقلت:
لماذا تخفيفا، وقد منعت للثقل؟!!
دمت
ليسمح لي أخي عبد القادر يأن أنوب عنه في الجواب
أمّا من أسف فأوافق أخي عبد القادر في كونها متعلقة بالفعل لأن من سببية بينت سبب البكاء أي من أجل البكاء , "فأسف" الأصل أن تكون مفعولا لأجله ولكنها لما سبقت بحرف الجر أصبحت اسما مجرورا والجار والمجرور متعلقان بالفعل تبكي
أمّا قوله تخفيفا فهي صيغة أخرى بدل قوله بسبب الثقل أو للثقل (تلاعب بالألفاظ) والمعنى واحد
وتقبل تحياتي
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[02 - 10 - 2007, 12:24 ص]ـ
على الديار من الإسلام خالية
قد أقفرت ولها بالكفر عمرانُ
على الديار: جار ومجرور متعلقان بالفعل تبكي في البيت السابق
من الإسلام: جار ومجرور متعلقان بمحذوف حال من الديار
خالية: إذا كانت مجرورة فهي صفة للديار وإن كانت منصوبة فهي حال من الديار
قد: حرف تحقيق لا محل له
أقفرت: فعل ماض مبني على الفتح , والتاء للتأنيث حرف لا محل له , والفاعل ضمير مستتر تقديره هي يعود على الديار , والجملة الفعلية في محل نصب حال ثانية من الديار
ولها: الواو حالية
لها: جار ومجرور متعلقان بمحذوف خبر مقدم
بالكفر: جار ومجرور متعلقان بمحذوف حال من عمران
عمران: مبتدأ مؤخر مرفوع بالضمة
والجملة الاسمية في محل نصب حال من الضمير المستتر في الفعل أقفرت والذي يعود على الديار
ـ[عبدالدائم مختار]ــــــــ[02 - 10 - 2007, 02:39 ص]ـ
حيث المساجد قد صارت كنائس ما
فيهن إلا نواقيس وصلبانُ
حيث: ظرف مكان مبني على الضم في محل نصب
المساجد: مبتدأ مرفوع، وعلامة رفعه الضمة الظاهرة
قد: حرف تحقيق وتوكيد مبني على السكون لا محل له
صارت: فعل ماض ناسخ، والتاء للتأنيث، واسمها مستتر فيه تقديره هي
كنائس: خبر صار منصوب وعلامة نصبه الفتحة، وهو ممنوع من الصرف لصيغة منتهى الجموع
والجملة الفعلية في محل رفع خبر
والجملة الكبرى الاسمية في محل جر مضاف إلى حيث
ما: نافية لا عمل لها
فيهن: في حرف جر مبني على السكون لا محل له، والهاء ضمير متصل مبني على الكسر في محل جر
لاتصاله بنون النسوة والجار والمجرور متعلقان بمحذوف خبر مقدم
إلا أداة حصر
نواقيس: مبتدأ مؤخر مرفوع وعلامة رفعه الضمة
الواو: عاطفة
صلبان: اسم معطوف على ما قبله مرفوع مثله
ـ[عبدالدائم مختار]ــــــــ[02 - 10 - 2007, 02:39 ص]ـ
حيث المساجد قد صارت كنائس ما
فيهن إلا نواقيس وصلبانُ
حيث: ظرف مكان مبني على الضم في محل نصب
المساجد: مبتدأ مرفوع، وعلامة رفعه الضمة الظاهرة
قد: حرف تحقيق وتوكيد مبني على السكون لا محل له
صارت: فعل ماض ناسخ، والتاء للتأنيث، واسمها مستتر فيه تقديره هي
كنائس: خبر صار منصوب وعلامة نصبه الفتحة، وهو ممنوع من الصرف لصيغة منتهى الجموع
والجملة الفعلية في محل رفع خبر
والجملة الكبرى الاسمية في محل جر مضاف إلى حيث
ما: نافية لا عمل لها
فيهن: في حرف جر مبني على السكون لا محل له، والهاء ضمير متصل مبني على الكسر في محل جر
لاتصاله بنون النسوة والجار والمجرور متعلقان بمحذوف خبر مقدم
إلا أداة حصر
نواقيس: مبتدأ مؤخر مرفوع وعلامة رفعه الضمة
الواو: عاطفة
صلبان: اسم معطوف على ما قبله مرفوع مثله
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[02 - 10 - 2007, 10:52 ص]ـ
بارك الله فيك
فيهن: في حرف جر مبني على السكون لا محل له، والهاء ضمير متصل مبني على الكسر في محل جر
لاتصاله بنون النسوة والجار والمجرور متعلقان بمحذوف خبر مقدم
النون علامة جمع الإناث فقط , وليست سببا في بناء الهاء على الكسر
ونضيف:
والجملة الاسمية (ما فيهن ... ) في محل نصب نعت لكنائس
والله أعلم
ـ[حازم إبراهيم]ــــــــ[02 - 10 - 2007, 04:41 م]ـ
حتى المحاريب تبكي وهي جامدة
حتى المنابر ترثي وهي عيدانُ
حتى: حرف ابتداءمبنى على السكون لا محل له من الإعراب.
المحاريب: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة.
تبكى: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة للثقل، والفاعل ضمير مستتر جوازا تقديره هى، والجملة الفعلية فى محل رفع خبر المبتدأ، والجملة الكبرى ابتدائية لا محل لها من الإعراب.
وهى: الواو حالية مبنية على السكون لا محل لها، هى: ضمير مبنى على السكون فى محل رفع مبتدأ.
جامدة: خبر مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة، والجملة الاسمية فى محل نصب حال من الضمير المستتر فى "تبكى".
الشطرة الثانية تعرب كإعراب الأولى.
ـ[ليث بن ضرغام]ــــــــ[02 - 10 - 2007, 05:03 م]ـ
حتى المحاريب تبكي وهي جامدة ... حتى المنابر ترثي وهي عيدانُ
حتى: حرف ابتداء مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
المحاريب: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة.
تبكي: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة منع من ظهورها الثقل، والفاعل ضمير مستترتقديره هي.
والجملة الفعلية (تبكي) في محل رفع خبر
الواو: واو الحال حرف لا محل له في الإعراب.
هي: ضمير منفصل مبني على الفتح في محل رفع مبتدأ.
جامدة: خبر مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة.
والجملة الاسمية (وهي جامدة) في محل نصب حال.
والجملة الاسمية (المحاريب تبكي) جملة ابتدائية لا محل لها في الإعراب.
حتى: حرف ابتداء مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
المنابر: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة.
ترثي: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة منع من ظهورها الثقل، والفاعل ضمير مستترتقديره هي.
والجملة الفعلية (ترثي) في محل رفع خبر.
الواو: واو الحال حرف لا محل له في الإعراب.
هي: ضمير منفصل مبني على الفتح في محل رفع مبتدأ.
عيدان: خبر مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة.
والجملة الاسمية (وهي عيدان) في محل نصب حال.
والجملة الاسمية (المنابر ترثي) جملة ابتدائية لا محل لها في الإعراب.
ـ[ليث بن ضرغام]ــــــــ[02 - 10 - 2007, 05:07 م]ـ
معذرة على التكرار
لقد بدأت الإعراب وخرجت لقضاء أمر وعدت أكمل الإعراب فإذا بالبيت معرب.
ـ[عبدالدائم مختار]ــــــــ[02 - 10 - 2007, 07:34 م]ـ
يا غافلاً وله في الدهر موعظة
إن كنتَ في سنةٍ فالدهر يقظانُ
يا: أداة نداء
غافلا: منادى منصوب
الواو: حالية
له: جار ومجرور متعلقان بمحذوف حال
في الدهر: جار ومجرور متعلقان بمحذوف خبر مقدم
موعظة: مبتدأ مؤخر
والجملة الاسمية في محل نصب حال
والجملة الاسمية الندائية ابتدائية لا محل لها
إن: حرف شرط جازم
كنت: فعل ناقص واسمه
في سنة: جار ومجرور متعلقان بمحذوف خبر الاسم الناقص
والجملة الفعلية في محل جزم فعل الشرط
الفاء: تعليلية أو فصيحة
الدهر: مبتدأ مرفوع
يقظان: خبر مرفوع
والجملة الاسمية في محل جزم جواب الشرط
ـ[عبد القادر علي الحمدو]ــــــــ[02 - 10 - 2007, 08:10 م]ـ
وماشياً مرحاً يلهيه موطنه .... أبعد (حمص) تغر المرء أوطانُ!!!
----------- المفردات ------------
وماشياً: الواو: حرف عطف. ماشياً: اسم معطوف على"غافلاً".مرحا: حال.
يلهيه: مضارع، مرفوع، وعلامة رفعه الضمة المقدرة منع ظهورها الثقل،
والهاء: ضمير مفعول به.
موطنه: فاعل، والهاء: ضمير مضاف إليه.
أبعد: الهمزة: حرف لا عمل له، بعد: ظرف زمان، منصوب، متعلق بالفعل"تغر".
حمص: مضاف إليه، مجرور بالفتحة عوضاً عن الكسرة لأنه ممنوع من الصرف، والمانع أنه اسم علم أعجمي، وحرك بالكسر للضرورة الشعرية.
تغر: مضارع، مرفوع بالضمة.
المرء: مفعول به.
أوطان: فاعل.
----- الجمل --------
(يلهيه مسكنه):فعلية، حالية محلها النصب.
(تغر .. أوطان):فعلية، استئنافية.
------ الأدوات -----
و: عاطفة لمطلق الجمع.
الهمزة: استفهامية للإنكار التوبيخي.
المرء: أل: جنسية لتعريف الحقيقة.
ـ[جلمود]ــــــــ[02 - 10 - 2007, 08:52 م]ـ
حتى المحاريب تبكي وهي جامدة
حتى المنابر ترثي وهي عيدانُ
حتى: حرف ابتداءمبنى على السكون لا محل له من الإعراب.
المحاريب: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة.
تبكى: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة للثقل، والفاعل ضمير مستتر جوازا تقديره هى، والجملة الفعلية فى محل رفع خبر المبتدأ، والجملة الكبرى ابتدائية لا محل لها من الإعراب.
حتى المحاريب تبكي وهي جامدة ... حتى المنابر ترثي وهي عيدانُ
حتى: حرف ابتداء مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
المحاريب: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة.
تبكي: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة منع من ظهورها الثقل، والفاعل ضمير مستترتقديره هي.
والجملة الفعلية (تبكي) في محل رفع خبر
بارك الله فيكم، وأجزل لكم العطاء!
وما دامت الأقدار قد شاءت أن تجمعكما على بيت واحد تسكناه معا فعليكما أن تبينا الوجه الآخر في هذا الشطر؛ حتى يتسع البيت لكما.: D:D:D
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[سر لن أفضيه لأحد]ــــــــ[02 - 10 - 2007, 08:57 م]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،، البيت التالي /
تلكَ المصيبةُ أنْسَتْ ما تَقَدَّمَها
ومالهَا من طوالِ الدَّهرِ نِسيانُ
تلك: التاء اسم إشارة مبني على الكسر في محل رفع مبتدأ، واللام لام البعد مبنيه على السكون لا محل لها من الإعراب، والكاف كاف الخطاب مبني على الفتح لا محل له من الإعراب.
المصيبة: بدل من تلك مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
أنست: فعل ماض مبني على الفتح والتاء ضمير متصل مبني على السكون في محل نصب مفعول به والفاعل ضمير مستتر جوازاً تقديره " هي ".والجملة الفعليه في محل رفع خبر للمبتدأ.
ما: اسم موصول مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
تقدمها: فعل ماض مبني على الفتح والهاء ضمير متصل مبني على السكون في محل نصب مفعول به، وفاعله ضمير مستتر جوازاً تقديره " هي ". وجملة صلة الموصول لا محل لها من الإعراب.
و / استئنافيه مبنيه على الفتح لا محل لها من الإعراب.
مالها / ما: نافيه مبنيه على السكون لا محل لها من الإعراب، واللام حرف جر مبني على الفتح لا محل له من الإعراب، والهاء ضمير متصل مبني على السكون في محل جر بحرف الجر. وشبه الجملة من الجار والمجرور في محل رفع خبر متقدم.
من / حرف جر مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
طوال / اسم مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره. والجار والمجرور متعلقان بالفعل تقدمها.
الدهر / مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره.
نسيان / مبتدأ متأخر مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[02 - 10 - 2007, 10:32 م]ـ
بارك الله فيكم، وأجزل لكم العطاء!
وما دامت الأقدار قد شاءت أن تجمعكما على بيت واحد تسكناه معا فعليكما أن تبينا الوجه الآخر في هذا الشطر؛ حتى يتسع البيت لكما.: d:d:d
حتى المحاريب تبكي وهي جامدة ... حتى المنابر ترثي وهي عيدان
السلام عليكم
إن سمحتم , لي وجه نظر في إعراب هذا البيت
أرى والله أعلم أنّ حتى هنا عاطفة وليست ابتدائية فقد عطفت المحاريب والمنابر على المساجد لتوفر شروط العطف , وهي:
1 - أن يكون المعطوف اسما ظاهرا
2 - أن يكون جزءا من كل (فمحاريب ومنابر هي جزء من المساجد)
3 - أن يكون غاية لما قبلها أي: حيث المساجد قد صارت كنائس حتى المحاريب صارت تبكي , فبكاء المحاريب غاية صيرورة المساجد كنائس أي نتيجة لها
وعلى هذا يكون الإعراب كما يلي:
حتى عاطفة حرف لا محل له
المحاريب: اسم معطوف على مساجد مرفوع بالضمة
تبكي: جملة فعلية في محل نصب حال من المحاريب
وهي جامدة: حال ثان من المحاريب
والشطر الثاني مثل الشطر الأول
والله أعلم
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[02 - 10 - 2007, 10:55 م]ـ
وعليكم السلام
الأخت الفاضلة سر
ملاحظات على إعراب البيت:
تلكَ المصيبةُ أنْسَتْ ما تَقَدَّمَها
ومالهَا من طوالِ الدَّهرِ نِسيانُ
أنست: فعل ماض مبني على الفتح والتاء ضمير متصل مبني على السكون في محل نصب مفعول به والفاعل ضمير مستتر جوازاً تقديره " هي ".والجملة الفعليه في محل رفع خبر للمبتدأ.
ما: اسم موصول مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
أختنا الفاضلة رعاك الله , ننصحك بأن تأخذي العبر من التصويبات على إعرابك , فهذه الأخطاء ذاتها تتكرر منك مرارا ويبدو أنك لا تراجعي هذه التصويبات أو أنك تنسين سريعا
التاء في الفعل " أنست " تاء التأنيث لا محل لها من الإعراب وليست مفعولا به
وما اسم موصول في محل نصب مفعول به
أختنا الفاضلة: ما الموصولية لها محل من الإعراب حسب موقعها , أرجو أن تتذكري ذلك
و / استئنافيه مبنيه على الفتح لا محل لها من الإعراب.
الواو إمّا عاطفة عطفت جملة اسمية على أخرى مثلها
أو حالية والجملة بعدها في محل نصب حال من الضمير المستتر في الفعل أنست العائد على المصيبة , وكون الجملة حالية لوجود ضمير الربط فيها الها في (ما لها) العائد على مصيبة في الجملة السابقة
من / حرف جر مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
طوال / اسم مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره. والجار والمجرور متعلقان بالفعل تقدمها.
كيف تكون شبه الجملة متعلقة بفعل غير موجود في الجملة , وقد ذكرت أن الجملة استئنافية؟
بل هي متعلقة بالمصدر نسيان
والله أعلم
ـ[هاني السمعو]ــــــــ[03 - 10 - 2007, 12:08 ص]ـ
أخي الفاتح بورك فيك وجزيت خيرا على متابعتك وتصويباتك وأني أرى أخي
كيف تكون شبه الجملة متعلقة بفعل غير موجود في الجملة , وقد ذكرت أن الجملة استئنافية؟
بل هي متعلقة بالمصدر نسيان
وجهة نظري أخي أن شبه الجملة متعلقة بحال من نسيان (صفة تقدمت على الموصوف)
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[03 - 10 - 2007, 12:47 ص]ـ
أخي الفاتح بورك فيك وجزيت خيرا على متابعتك وتصويباتك وأني أرى أخي
وجهة نظري أخي أن شبه الجملة متعلقة بحال من نسيان (صفة تقدمت على الموصوف)
بورك فيك
أخي الأرجح تعلق شبه الجملة بالمصدر وليس بمحذوف حال لأن "من" هنا بيانية تعليلية فهي بينت سبب النسيان وهو طوال الدهر
والتقدير: وما لها نسيان مهما طال الدهر
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[حازم إبراهيم]ــــــــ[03 - 10 - 2007, 01:06 ص]ـ
يا راكبينَ عتاقَ الخيلِ ضامرةً
كأنَّها في مجالِ السَبقِ عُقبانُ
يا: حرف نداء مبنى على السكون لا محل له من الإعراب.
راكبين: منادى منصوب وعلامة نصبه الياء لأنه ِشبيه بالمضاف، وهو وصف مشتق عامل عمل فعله وفاعله ضمير مستكن، والجملة لا محل لها من الإعراب "ابتدائية " لأن النداء فى تأويل الجملة الفعلية (أنادى).
عتاق: مفعول به للوصف المشتق منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة، وهو مضاف.
الخيل: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة.
ضامرة: حال منصوبة وعلامةنصبها الفتحة الظاهرة.
كأنها: حرف ناسخ من أخوات إن يفيد التشبيه مبنى على الفتح الظاهر على النون، و"ها"ضمير مبنى على السكون فى محل نصب اسم كأن.
فى مجال: جار ومجرور متعلق بمحذوف حال مقدمه على صاحبها المتأخر"عقبان"ومجال مضاف.
السبق: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة.
عقبان: خبر كأن مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره، والجملة من كأن ومعموليها فى محل نصب حال ثانية من "عتاق أو الخيل".
ـ[حازم إبراهيم]ــــــــ[03 - 10 - 2007, 01:14 ص]ـ
وحاملينَ سيوفَ الهندِ مُرهَفةً
كأنَّها في ظَلامِ النَّقعِ نيرَانُ
وحاملين: الواو حرف عطف مبنى على الفتح لا محل له من الإعراب.
حاملين: اسم معطوف على راكبين السابقة منصوبة وعلامة نصبها الياءلأنها جمع مذكرسالم.
- بقية البيت كإعراب السابق.
والله أعلم.
ـ[حازم إبراهيم]ــــــــ[03 - 10 - 2007, 01:30 ص]ـ
أَعندكُم نبأٌ من أهلِ أندلُسٍ
فقد سرى بحديثِ القومِ رُكبانُ
أعندكم: الهمزة حرف استفهام مبنى على الفتح لا محل له من الإعراب.
عندكم: عند ظرف مكان منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة، وهو مضاف وكاف الخطاب ضمير مبنى على الضم فى محل جر مضاف إليه، والميم حرف مبنى على السكون دال على الجمع، وشبه الجملة متعلقة بمحذوف خبر مقدم وجوبا.
نبأ: خبر مؤخر وجوبا مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة، والجملة من المبتدأ وخبره ابتدائية لا محل لها من الإعراب.
من أهل: شبه جملة متعلقة بمحذوف نعت لـ "نبأ"، وأهل مضاف.
أندلس: مضاف إليه مجرور بالفتحة المقدرة منع من ضهورها الضرورة الشعرية لأنها ممنوعة من الصرف للعلمية والتأنيث المجازى.
فقد: الفاء تعليلية حرف مبنى على الفتح لا محل له من الإعراب، قد: حرف تحقيق مبنى على السكون لا محل له.
سرى: فعل ماض مبنى على الفتح المقدر للتعذر.
بحديث: شبه جملة متعلقة بالفعل "سرى"،وحديث مضاف.
القوم: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة.
ركبان: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره، والجملة الفعلية من الفعل والفاعل تعليلية لا محل لها من الإعراب.
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[03 - 10 - 2007, 03:01 ص]ـ
نبأ: خبر مؤخر وجوبا مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة، والجملة من المبتدأ وخبره ابتدائية لا محل لها من الإعراب.
. [/ COLOR][/FONT][/B][/LEFT]
لا تنس المكابح أخي حازما:)
ـ[سر لن أفضيه لأحد]ــــــــ[03 - 10 - 2007, 05:06 ص]ـ
أختنا الفاضلة رعاك الله , ننصحك بأن تأخذي العبر من التصويبات على إعرابك , فهذه الأخطاء ذاتها تتكرر منك مرارا ويبدو أنك لا تراجعي هذه التصويبات أو أنك تنسين سريعا
بلا أستاذي الفاضل فأنا آخذ التصويبات بعين الإعتبار وادونها لدي، لكن في الغالب تلتبس علي بعض الأمور ودائماً تتكرر معي كما قلت لعدم معرفتي التمييز بينها وهي الواو غالباً لا أعرف تحديد نوعها، والجار والمجرور كلما أخذت عنه قاعدة أخفقت في تطبيقها ,,
ليتك تطيل بالك علي أستاذي الكريم،، و ألا ترى أن إعرابي تحسن إلا بعض الأشياء الطفيفه التي ستزول مع كثرة المراس (رفقاً بي أستاذي فكلامك يشعرني بالإحباط) ...
شاكرك لك تصويب الأخطاء .. لا حرمت الأجر
ـ[جلمود]ــــــــ[03 - 10 - 2007, 05:42 ص]ـ
حتى المحاريب تبكي وهي جامدة ... حتى المنابر ترثي وهي عيدان
السلام عليكم
إن سمحتم , لي وجه نظر في إعراب هذا البيت
أرى والله أعلم أنّ حتى هنا عاطفة وليست ابتدائية فقد عطفت المحاريب والمنابر على المساجد لتوفر شروط العطف , وهي:
1 - أن يكون المعطوف اسما ظاهرا
2 - أن يكون جزءا من كل (فمحاريب ومنابر هي جزء من المساجد)
3 - أن يكون غاية لما قبلها أي: حيث المساجد قد صارت كنائس حتى المحاريب صارت تبكي , فبكاء المحاريب غاية صيرورة المساجد كنائس أي نتيجة لها
وعلى هذا يكون الإعراب كما يلي:
حتى عاطفة حرف لا محل له
المحاريب: اسم معطوف على مساجد مرفوع بالضمة
تبكي: جملة فعلية في محل نصب حال من المحاريب
وهي جامدة: حال ثان من المحاريب
والشطر الثاني مثل الشطر الأول
والله أعلم
بارك الله فيكم أستاذنا الفاتح وفتح على أيديكم بيت المقدس!
فقد سددت وقاربت،
ولكن الشرط الأخير أظنه لم يتحقق بعد؛ فالشاعر لم يرد القول بإن المساجد قد صارت كنائس حتى المحاريب (قد صارت كنائس أيضا)، وإنما أرد أن المحاريب تبكي على هذا الفراق، كذلك غاية الشيء غير نتيجته فبينهما فارق كبير: فغاية الشيء منتهاه في زيادة أو نقصان، فغاية الناس في الزيادة الأنبياء والملوك، وغاية الناس في النقصان الرعاع والهمج، ومنتهى الشيء من جنسه، ونتيجة الشيء ليست منه وإنما مسببة عنه.
وأظن كذلك أنه يجب أن يكون المعطوف بحتى غاية لما قبل حتى في زيادة أو نقصان، فأين ما يشترك فيه المعطوف والمعطوف عليه؟ ثم أين هذه الغاية؟ ومن الأمثلة المشهورة التي توفر فيها هذا الشرط: مات الناس حتى الأنبياء، والمؤمن يجزى بالحسنات حتى مثقال ذرة، فتأمل أين يقع بيتنا من هذه الأمثلة!
ولا يزال الوجه الآخر غامضا:):):)
والسلام!
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[03 - 10 - 2007, 06:27 ص]ـ
أختنا الفاضلة رعاك الله , ننصحك بأن تأخذي العبر من التصويبات على إعرابك , فهذه الأخطاء ذاتها تتكرر منك مرارا ويبدو أنك لا تراجعي هذه التصويبات أو أنك تنسين سريعا
بلا أستاذي الفاضل فأنا آخذ التصويبات بعين الإعتبار وادونها لدي، لكن في الغالب تلتبس علي بعض الأمور ودائماً تتكرر معي كما قلت لعدم معرفتي التمييز بينها وهي الواو غالباً لا أعرف تحديد نوعها، والجار والمجرور كلما أخذت عنه قاعدة أخفقت في تطبيقها ,,
ليتك تطيل بالك علي أستاذي الكريم،، و ألا ترى أن إعرابي تحسن إلا بعض الأشياء الطفيفه التي ستزول مع كثرة المراس (رفقاً بي أستاذي فكلامك يشعرني بالإحباط) ...
شاكرك لك تصويب الأخطاء .. لا حرمت الأجر
عذرا أختنا الكريمة لم أقصد إحباطك , وسامحيني إن كنت جرحت مشاعرك , ما أردت إلا نصحك , وتشجيعك على التدقيق في المواضع التي تتكرر أخطاؤك فيها حتى يكون التقدم الذي أشار إليه أخونا عبد القادر حفظه الله والذي جعلته شعارا لك في توقيعك
أنت فعلا تتقدمين ولا تيأسي وحاولي وخذي العبر ومن سار على الدرب وصل
ويبدو أنك لا تراجعي عذرا أخطأت هنا والصواب: لا تراجعين
"وكان الإنسان عجولا "
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[03 - 10 - 2007, 06:35 ص]ـ
ليتك تطيل بالك علي أستاذي الكريم،، و ألا ترى أن إعرابي تحسن إلا بعض الأشياء الطفيفه التي ستزول مع كثرة المراس (رفقاً بي أستاذي فكلامك يشعرني بالإحباط) ...
شاكرك لك تصويب الأخطاء .. لا حرمت الأجر [/ color]
كلا أخية، عافاكِ .. فأنت تحرزين تقدما ملحوظا، ولا أخفي عنك إعجابي بمثابرتك فأنت شعلة نشاط ... وما كلام أخي الفاتح إلا نصيحة - وإن طرزها بشيء من القسوة- أحسبها من باب التذكير، فلا تأخذي كلامه على تأويل بعيد، ولا يأخذنك الإحباط فأنت فاعلة وأكرر كلام أخي عبد القادر بمعنى آخر ستصبحين قلما يانعا مجتهدا، ولكل مجتهد نصيب ...
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[03 - 10 - 2007, 10:34 ص]ـ
يا غافلاً وله في الدهر موعظة
إن كنتَ في سنةٍ فالدهر يقظانُ
يا: أداة نداء
غافلا: منادى منصوب
الواو: حالية
له: جار ومجرور متعلقان بمحذوف حال
في الدهر: جار ومجرور متعلقان بمحذوف خبر مقدم
موعظة: مبتدأ مؤخر
والجملة الاسمية في محل نصب حال
والجملة الاسمية الندائية ابتدائية لا محل لها
إن: حرف شرط جازم
كنت: فعل ناقص واسمه
في سنة: جار ومجرور متعلقان بمحذوف خبر الاسم الناقص
والجملة الفعلية في محل جزم فعل الشرط
الفاء: تعليلية أو فصيحة
الدهر: مبتدأ مرفوع
يقظان: خبر مرفوع
والجملة الاسمية في محل جزم جواب الشرط
بورك فيك أخي , ولكن هلاّ فصلت الإعراب
ولي بعض الملاحظات إن سمحت لي:
غافلا منادي منصوب بالفتحة ألحقت بالنون لأنه نكرة غير مقصودة
له: جار ومجرور متعلقان بمحذوف خبر مقدم وليس حالا
في الدهر: جار ومجرور متعلقان بمحذوف حال من موعظة
(إن كنتَ في سنةٍ فالدهر يقظانُ)
إن حرف شرط جازم
كنت: فعل ماض ناقص مبني على السكون في محل جزم لأنه وقع فعل الشرط
فالدهر: الفاء ليست تعليلية ولا فصيحة بل هي رابطة لجواب الشرط
وجملة الشرط وجوابه استئنافية لا محل لها من الإعراب
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[03 - 10 - 2007, 10:51 ص]ـ
بارك الله فيكم أستاذنا الفاتح وفتح على أيديكم بيت المقدس!
فقد سددت وقاربت،
ولكن الشرط الأخير أظنه لم يتحقق بعد؛ فالشاعر لم يرد القول بإن المساجد قد صارت كنائس حتى المحاريب (قد صارت كنائس أيضا)، وإنما أرد أن المحاريب تبكي على هذا الفراق، كذلك غاية الشيء غير نتيجته فبينهما فارق كبير: فغاية الشيء منتهاه في زيادة أو نقصان، فغاية الناس في الزيادة الأنبياء والملوك، وغاية الناس في النقصان الرعاع والهمج، ومنتهى الشيء من جنسه، ونتيجة الشيء ليست منه وإنما مسببة عنه.
وأظن كذلك أنه يجب أن يكون المعطوف بحتى غاية لما قبل حتى في زيادة أو نقصان، فأين ما يشترك فيه المعطوف والمعطوف عليه؟ ثم أين هذه الغاية؟ ومن الأمثلة المشهورة التي توفر فيها هذا الشرط: مات الناس حتى الأنبياء، والمؤمن يجزى بالحسنات حتى مثقال ذرة، فتأمل أين يقع بيتنا من هذه الأمثلة!
ولا يزال الوجه الآخر غامضا:):):)
والسلام!
بارك الله فيك أخي جلمود
بمساندتكم لنا يكون الفتح بإذن الله
أشكرك على الدعاء والثناء
ليتك أخي تبين لنا الوجه الآخر , ألا ترى أن المركبة تجري بلا مكابح تسابق الريح ولا يلتفت ركابها إلى الخلف
أوفلتضع جلاميدك أمامها كي تبطيء في سيرها
ولك مني خالص الود والتقدير
ـ[عبدالدائم مختار]ــــــــ[03 - 10 - 2007, 12:19 م]ـ
كَم يستغيثُ بنا المستضعفونَ وهُم
قَتلى وأسرَى فما يهتزُ إنسانُ
كم: خبرية كناية عن حدث مبنية على السكون في محل نصب مفعول مطلق
يستغيث: فعل مضارع مرفوع، وعلامة رفعه الضمة الظاهرة
بنا: الباء حرف جر مبني على الكسر لا محل له
نا: ضمير متصل مبني على السكون للمتكلمين في محل جر
والجار والمجرور متعلقان بالفعل يستغيث
المستضعفون: فاعل مرفوع، وعلامة رفعه الواو لأنه جمع مذكر سالم والنون عوض عن التنوين في الاسم المفرد
الواو: حالية
هم: ضمير منفصل للغائب مبني على الضم في محل رفع مبتدأ والميم علامة جمع الذكور
قتلى: خبر مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة للتعذر
والجملة الاسمية في محل نصب حال
الواو: حرف عطف مبني على الفتح يفيد المشاركة
أسرى: اسم معطوف على ما قبله مرفوع مثله
الفاء: تعليلية
ما: نافية لا محل لها من الإعراب
يهتز: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة
إنسان: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[حازم إبراهيم]ــــــــ[03 - 10 - 2007, 04:28 م]ـ
كَم يستغيثُ بنا المستضعفونَ وهُم
قَتلى وأسرَى فما يهتزُ إنسانُ
كم: خبرية كناية عن حدث مبنية على السكون في محل نصب مفعول مطلق
يستغيث: فعل مضارع مرفوع، وعلامة رفعه الضمة الظاهرة
بنا: الباء حرف جر مبني على الكسر لا محل له
نا: ضمير متصل مبني على السكون للمتكلمين في محل جر
والجار والمجرور متعلقان بالفعل يستغيث
المستضعفون: فاعل مرفوع، وعلامة رفعه الواو لأنه جمع مذكر سالم والنون عوض عن التنوين في الاسم المفرد
الواو: حالية
هم: ضمير منفصل للغائب مبني على الضم في محل رفع مبتدأ والميم علامة جمع الذكور
قتلى: خبر مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة للتعذر
والجملة الاسمية في محل نصب حال
الواو: حرف عطف مبني على الفتح يفيد المشاركة
أسرى: اسم معطوف على ما قبله مرفوع مثله
الفاء: تعليلية
ما: نافية لا محل لها من الإعراب
يهتز: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة
إنسان: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة
أحسنت أخى لكن يبقى موقع الجملة"كم يستغيث .... "فهى ابتدائية لا محل لها من الإعراب.
"فما يهتز إنسان"أعتقد أن الفاء ليست تعليلية، ربما كانت عاطفة والجملة لا محل لها معطوفة على "كم يستغيث".
والله أعلم.
ـ[حازم إبراهيم]ــــــــ[03 - 10 - 2007, 04:49 م]ـ
لماذا التقاطعُ في الإسلامِ بينكمُ
وأنتم يا عبادَ اللهِ إخْوانُ
لماذا: اللام حرف جر مبنى على الكسر لا محل له، ماذا: اسم استفهام مبنى على السكون فى محل جر باللام، وشبه الجملة متعلق بمحذوف خبر مقدم.
التقاطع: مبتدأمؤخر مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة، والجملة الإسمية ابتدائية لا محل لها من الإعراب.
فى الإسلام: شبه جملة متعلقة بالمصدر العامل عمل فعله.
بينكم: بين ظرف مكان منصوب، وهو مضاف وكاف الخطاب ضمير مبنى على الضم فى محل جر مضاف إليه، والميم حرف مبنى على الضم للدلالة على الجمع، وشبه الجملةمتعلقة بالمصدر العامل "التقاطع".
ويجوز أن تكون كلمة التقاطع مبتدأ وخبره شبه الجملة بينكم ن وشبه الجملة "لماذا " متعلقة بالمصدر "التقاطع " العامل عمل فعله.
وأنتم: الواو حالية، حرف مبنى على الفتح لا محل له، أنتم: ضمير المخاطب المنفصل مبنى علىىالضم فى محل رفع مبتدأ.
يا: حرف نداء مبنى على السكون لا محل له.
عباد: منادى منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة وهى مضاف ..
الله: لفظ الجلالة مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرةالظاهرة، وجملة النداء اعتراضية لا محل لها من الإعراب.
إخوان: خبر مرفوع وعلامة رفعه الضمة، والجملة الإسمية فى محل نصب حال.
ـ[جلمود]ــــــــ[03 - 10 - 2007, 05:39 م]ـ
سلام الله الكريم عليكم،
لا تنس المكابح أخي حازما:)
ألا ترى أن المركبة تجري بلا مكابح تسابق الريح ولا يلتفت ركابها إلى الخلف
أوفلتضع جلاميدك أمامها كي تبطيء في سيرها
ولك مني خالص الود والتقدير
حسنا هذه بعض الجلاميد التي ربما (ولا أظنها تفعل) تخفف من سرعته، ولكن لعله يسلك طريقا آخر فينجو: D:D:D
أَعندكُم نبأٌ من أهلِ أندلُسٍ
فقد سرى بحديثِ القومِ رُكبانُ
أعندكم: الهمزة حرف استفهام مبنى على الفتح لا محل له من الإعراب.
عندكم: عند ظرف مكان منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة، وهو مضاف وكاف الخطاب ضمير مبنى على الضم فى محل جر مضاف إليه، والميم حرف مبنى على السكون دال على الجمع، وشبه الجملة متعلقة بمحذوف خبر مقدم وجوبا.
نبأ: خبر مؤخر وجوبا مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة، والجملة من المبتدأ وخبره ابتدائية لا محل لها من الإعراب.
من أهل: شبه جملة متعلقة بمحذوف نعت لـ "نبأ"، وأهل مضاف.
أندلس: مضاف إليه مجرور بالفتحة المقدرة منع من ضهورها الضرورة الشعرية لأنها ممنوعة من الصرف للعلمية والتأنيث المجازى.
يلتزم بعض النحاة في مثل هذا الأسلوب وجها آخر؟
ـ[حازم إبراهيم]ــــــــ[03 - 10 - 2007, 08:12 م]ـ
يا من لذلَّةِ قومٍ بعدَ عزَّتِهِم
أحالَ حالهُمْ جورٌ وطُغيانُ
يا: حرف نداء واستغاثة مبنى على السكون لا محل له من الإعراب.
من: منادى مبنى على الضم المقدر منع ظهوره حركة البناء الأصلية فى محل نصب، وهى نكرة غير موصوفة بمعنى إنسان أو شخص. (ويجوز أن تكون "يا" حرف نداء دون الاستغاثة.)
لذلة: شبه جملة متعلقة بحرف النداء الذى ناب مناب الفعل "ذلة مضاف".
قوم: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة، وجملة النداء فى تأويل الجملة الفعلية الابتدائية لا محل لها من الإعراب.
بعد: ظرف زمان منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة، وبعد مضاف.
عزتهم: ذلة مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة، ذلة مضاف والهاء ضمير مبنى على الكسر فى محل جر مضاف إليه ن والميم حرف مبنى على السكون دال على الجمع، وشبه الجملة متعلقة بمحذوف نعت لـ"ذلة".
أحال: فعل ماض مبنى على الفتح.
حالهم: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة، وحال مضاف والهاء ضمير مبنى على الضم فى محل جر مضاف إليه والميم حرف مبنى على السكون المقدر منع ظهوره إشباع القافية، حرك إلى الضم، وهو حرف دال على الجمع لا محل له.
جور: فاعل مؤخر مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة، والجملة الفعلية فى محل جر نعت لـ "قوم".
وطغيان: الواو عاطفة، طغيان: معطوف مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة.
(يمكن اعتبار "من " موصولة وما بعدها صلة لا محل لها، منادى مبنى على الضم المقدر فى محل نصب)
والله أعلم بالصواب.
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[سر لن أفضيه لأحد]ــــــــ[03 - 10 - 2007, 11:36 م]ـ
البيت التالي /
بالأمسِ كانُوا مُلُوكاً في منازلهِم
واليومَ هم في بلادِ الكفرِ عُبدانُ
بالأمس / الباء حرف جر مبني على الكسر لا محل له من الإعراب.
الأمس / اسم مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره. وشبه الجملة من الجار والمجرور في محل رفع خبر مقدم.
كانوا/ كان فعل ماض ناقص مبني على الفتح، وواو الجماعة ضمير متصل مبني على السكون في محل رفع اسم كان.
ملوكاً / خبر كان منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره. وجملة كانوا ملوكاً فعليه في محل رفع مبتدأ متأخر.
في / حرف جر مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
منازلهم / منازل اسم مجررو وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره، وهو مضاف والهاء ضمير متصل مبني على الكسر في محل جر بالإضافه، والميم ضمير متصل مبني على السكون للدلالة على الجمع. وشبه الجملة من الجار والمجرور متعلقه بنصب نعت للملوك.
و / حاليه مبنيه على الفتح لا محل لها من الإعراب.
اليوم / ظرف زمان منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره. وشبه الجملة من الظرف متعلقة بمحذوف خبر مقدم.
هم / ضمير غائب منفصل مبني على الضم في محل رفع مبتدأ متأخر، والميم ضمير متصل مبني على السكون للدلالة على جمع الذكور.
في / حرف جر مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
بلاد / اسم مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره، وهو مضاف، وشبه الجملة من الجار والمجرور متعلقة بمحذوف خبر مقدم.
الكفر / مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره.
عبدانُ / مبتدأ متأخر مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
والله أعلم.
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[05 - 10 - 2007, 06:32 ص]ـ
بورك فيك أختنا سر
لو أذنت لي بتصحيح بعض الأخطاء:
بالأمس: جار ومجرور متعلقان بالفعل الناقص كان
وجملة كانوا ملوكاً فعليه في محل رفع مبتدأ متأخر.
الجملة ابتدائية لا محل لها من الإعراب
و / حاليه مبنيه على الفتح لا محل لها من الإعراب.
الواو عاطفة أو استئنافية والجملة بعدها مستأنفة أو معطوفة على ما قبلها لا محل لها.
اليوم / ظرف زمان منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره. وشبه الجملة من الظرف متعلقة بمحذوف خبر مقدم.
الظرف متعلق بالخبر عبدان المتأخر
هم / ضمير غائب منفصل مبني على الضم في محل رفع مبتدأ متأخر، والميم ضمير متصل مبني على السكون للدلالة على جمع الذكور.
الضمير في محل رفع مبتدأ
وعبدان خبره
في / حرف جر مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
بلاد / اسم مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره، وهو مضاف، وشبه الجملة من الجار والمجرور متعلقة بمحذوف خبر مقدم.
الكفر / مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره.
شبه الجملة متعلقة بمحذوف حال من الضمير هم أو من الضمير المضمر في المشتق عبدان والعائد على الضمير هم أيضا
ـ[طالب العلم 2]ــــــــ[05 - 10 - 2007, 12:09 م]ـ
السلام عليكم وبارك الله فيكم جميعا واقبلونى عضوا جديدا معكم عسى الله ان ينفعنى بكم اخوكم ابومالك
ـ[سارة ومنال]ــــــــ[05 - 10 - 2007, 09:14 م]ـ
وإنَّا لَنَبْلى سَاعَةً بَعْدَ سَاعَةٍ
عَلى قَدَر الله مُخْتَلِفٍ يَجْري
باسم الله:
و: بحسب ما قبلها
إنا: إن, حرف نصب وتوكيد, نا: ضمير متصل مبني على السكون في محل نصب اسم ان.
لنبلى: اللام للتوكيد, نبلى: فعل مضارع مرفوع بالضمة المقدرة على الالف منع من ظهورها التعذر, والفاعل ضمير مستتر وجوبا تقديره نحن, والجملة الفعلية في محل رفع خبر إن
ساعة: ظرف زمان منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة
بعد: ظرف زمان منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة وهو مضاف
ساعة: مضاف إليه مجرور
على: حرف جر مبني على السكون لا محل له من الاعراب
قدر: اسم مجرور بالكسرة الظاهرة وهو مضاف
الله: لفظ الجلالة مضاف إليه مجرور بالكسرة الظاهرة
مختلف: نعت مجرور بالكسرة, والمنعوت قدر الله وأصله "قدر من الله"لان النعت يتبع المنعوت في التعريف والتنكير, والنعت هنا نكرة فوجب ان يكون المنعوت نكرة مثله
يجري: فعل مضارع مرفوع بالضمة المقدرة على الياء منع من ظهورها الثقل, والفاعل ضمير مستتر جوازا تقديره هو
والجملة الفعلية"يجري مختلفا"في محل جر نعت
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[05 - 10 - 2007, 10:01 م]ـ
السلام عليكم وبارك الله فيكم جميعا واقبلونى عضوا جديدا معكم عسى الله ان ينفعنى بكم اخوكم ابومالك
وعليك االسلام والرحمة أخي الكريم
وأهلا بك نافعا منتفعا
أرجو الانتباه لموضع الهمزة هنا: أبو مالك وأن
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[05 - 10 - 2007, 10:04 م]ـ
لا أدري كيف أناديك هل أقول أختي منال أم أختي سارة؟!!:)
عموما .. أهلا بك أختنا، وقد تجاوزنا القصيدة بمراحل
ـ[دعدُ]ــــــــ[06 - 10 - 2007, 12:18 ص]ـ
سلام الله عليكم فصحاءنا الصوّام القوّام، أما بعد ....
فما أعدّ إعرابي هذا إلا مغامرة لا أدري ما الذي دفعني إليها , فحنانيكم إخوتي:):) وتذكروا أني (قارورة) أُوصيتم بي، (إياك أعني أخي جلمود فلاتسقط عليّ ما يكسرني: D:D:D).
فلو تراهُم حَيَارى لا دليلَ لهم
عليهِمْ مِن ثيابِ الذُّلِ ألوَانُ
فلو: الفاء استئنافية
لو: حرف شرط غير جازم (حرف امتناع لامتناع).
تراهم: فعل مضارع مرفوع بالضمة المقدرة للتعذر، والفاعل مستتر وجوباً "أنت"، والهاء ضمير متصل مبني في محل نصب مفعول به, والميم للجمع.
حيارى: حال منصوب بالفتحة المقدرة للتعذر.
لا: نافية للجنس.
دليلَ: اسمها مبني على الفتح في محل نصب.
لهم: جار ومجرور متعلقان بمحذوف خبر (لا).
عليهم: جار ومجرور متعلقان بمحذوف خبر مقدم.
من ثيابِ: جار ومجرور متعلقان بحال من (ألوان).وثياب: مضافة.
الذل: مضاف إليها محرور بالكسرة.
ألوان: مبتدأ مرفوع بالضمة. (مصروف لكنه منع للقافية).
جملتا (لادليلَ .... ،عليهم من ثياب ...... ) في محل نصب حال.
و جواب (لو) محذوف، تقديره: لرأيت عجباً أو أمراً عظيماً أو ما يدل عليه.
وجملة (تراهم ..... ) استئنافية لامحل لها.
والله أعلم.
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[06 - 10 - 2007, 12:35 ص]ـ
سلام الله عليكم فصحاءنا الصوّام القوّام، أما بعد ....
فما أعدّ إعرابي هذا إلا مغامرة لا أدري ما الذي دفعني إليها , فحنانيكم إخوتي:):) وتذكروا أني (قارورة) أُوصيتم بي، (إياك أعني أخي جلمود فلاتسقط عليّ ما يكسرني: d:d:d).
.
ومن يجرؤ على كسر قارورة ناضجة؟!!:)
سيري على بركة الله وإلى الأمام
ـ[جلمود]ــــــــ[06 - 10 - 2007, 10:59 ص]ـ
سلام الله عليكم فصحاءنا الصوّام القوّام، أما بعد ....
فما أعدّ إعرابي هذا إلا مغامرة لا أدري ما الذي دفعني إليها , فحنانيكم إخوتي:):) وتذكروا أني (قارورة) أُوصيتم بي، (إياك أعني أخي جلمود فلاتسقط عليّ ما يكسرني: d:d:d).
بارك الله فيكم أختنا الكريمة،
ونسأل الله عز وجل أن يعلمكم وإيانا من علمه النافع،
أما عن الجلاميد فلا تخافي منها؛ فنحن في شهر الله المبارك:):)،
أما بعد العيد فأنصحك أن تتخذي ساترا يحميك:):).
ـ[سر لن أفضيه لأحد]ــــــــ[06 - 10 - 2007, 11:51 ص]ـ
يا ربَّ أمٍ وطفلٍ حِيلَ بينهُما
كما تُفرَّقُ أرواحٌ وأبدانُ
يا / حرف نداء مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
ربَ / منادى منصوب وعلامة نصبه الفتحه الظاهرة على آخره. وهو مضاف.
أم ٍ/ مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره.
و / حرف عطف مبني على الفتح لا محل له من الإعراب.
طفلٍ / اسم معطوف على أم مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره.
حيل / فعل ماض مبني على الفتح.
بينهما / بين ظرف زمان منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة وهو مضاف، وهما ضمير متصل مبني على السكون في محل جر بالإضافه.
وشبه الجملة من الظرف متعلقة بالفعل حيل.
كما / الكاف حرف جر مبني على الفتح لا محل له من الإعراب، وما الموصوليه ضمير متصل مبني على السكون في محل جر بحرف الجر وشبه الجملة من الجار والمجرور في محل رفع خبر مقدم.
تفرق / فعل ماض مبني على الفتح.
أرواح / فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره. والجملة الفعليه في محل رفع مبتدأ متأخر.
و / حرف عطف مبني على الفتح لا محل له من الإعراب.
أبدان / اسم معطوف على أرواح مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[06 - 10 - 2007, 01:37 م]ـ
السلام عليكم
هذه محاولة أخرى لإعراب البيت الأخير أظنّه صوابا
يا ربَّ أمٍ وطفلٍ حِيلَ بينهُما ... كما تُفرَّقُ أرواحٌ وأبدانُ
يا: حرف تنبيه لا محل له
رب: حرف جر زائد مبني على الفتح لا محل له من الإعراب
أم: مبتدأ مرفوع بضمة مقدرة منع من ظهورها اشتغال المحل بحركة حرف الجر الزائد
وطفل: عاطف ومعطوف على أم
حيل: فعل ماض لما لم يُسم فاعله مبني على الفتح
بينهما: نائب فاعل مرفوع بضمة مقدرة وامتنع ظهور الضمة لإضافة الظرف إلى غير متمكن وهو الضمير , وهو مضاف , والهاء ضمير متصل مبني على الضم في محل جر مضاف إليه والميم علامة الجمع والألف علامة المثنى
والجملة الفعلية من الفعل والفاعل في محل رفع خبر , والجملة الاسمية مستأنفة لا محل لها
كما: الكاف: اسم بمعنى مثل صفة لمفعول مطلق محذوف وهو مضاف
ما: حرف مصدري مبني على السكون لا محل له
تفرق: فعل مضارع مبني لما لم يسم فاعله مرفوع وعلامة رفعه الضمة.
أرواح: نائب فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة
والجملة الفعلية صلة الموصول الحرفي لا محل لها , وما والفعل بعدها بتأويل مصدر في محل جر مضاف إليه
وأبدان: عاطف ومعطوف على أرواح مرفوع بالضمة
والتقدير: حيل بينهما حولا مثل تفريق الأرواح والأبدان
ـ[عبد القادر علي الحمدو]ــــــــ[06 - 10 - 2007, 02:23 م]ـ
يا رُبَّ أمٍ وطفلٍ حِيلَ بينهُما ...... كما تُفرَّقُ أرواحٌ وأبدانُ
-------المفردات -------
يا: حرف، لا عمل له.
ربَّ: حرف جر، شبيه بالزائد.
أمِّ: اسم مجرو بـ"رُبَّ"،لفظاً، وعلامة جره الكسرة، مرفوع محلاً على أنه مبتدأ.
وطفل: و: حرف عطف، طفل: اسم مجرور لفظاً لأنه معطوف على"أم"،وعلامة جره الكسرة الظاهرة.
حيل: فعل ماض، مبني للمجهول، مبني على الفتح الظاهر.
بينهما: مفعول فيه ظرف زمان، منصوب، وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة، وهو مضاف، والظرف في محل رفع، نائب فاعل، ولا يحتاج إلى تعليق،
وها: ضمير متصل، مبني على السكون، في محل جر، مضاف إليه.
كما: الكاف: اسم (بمعنى*مثل*)،مبني على الفتح، في محل نصب، مفعول مطلق، نائب عن مصدر"حيل"،وهو مضاف، وما: حرف مصدري.
تفرق: فعل مضارع، مبني للمجهول، مرفوع، وعلامة رفعه الضمة الظاهرة.
أرواح: نائب فاعل، مرفوع، وعلامة رفعه الضمة الظاهرة.
والمصدر المؤول من"ما"،وما بعدها، في محل جر مضاف إلى"الكاف" ..
وأبدان: الواو: حرف عطف، أبدان: اسم معطوف على"أرواح"،مرفوع، وعلامة رفعه الضمة الظاهرة.
------- إعراب الجمل ---------
(رب أم وطفل حيل بينهما):جملة اسمية، كبرى، ذات وجهين، استئنافية، لا محل لها من الإعراب.
(حيل بينهما):جملة فعلية، صغرى، في محل رفع، خبر.
(تفرق أرواح):جملة فعلية، صلة الحرف المصدري، لا محل لها من الإعراب.
------ الأدوات---------
يا: للتنبيه.
رب: للتكثير.
كما: الكاف: اسمية للتشبيه. ما: حرفية مصدرية.
و. و: عاطفة لمطلق الجمع.
---- التحليل الصرفي --------
أُمٍّ، وزنه: فُعْلٍ. اسم ثلاثي مجرد، صحيح الآخر، مؤنث حقيقي. وهو اسم جنس جامد يدل على ذات.
أصله: أُممٍ. التقى فيه مثلان هما الميمان، والأولى ساكنة، فأدغمت في الثانية. وهو إدغام صغير واجب.
يوقف عليه بالسكون المجرد. ويجوزجعل الهمزة بين بين، لأنها مضمومة بعد فتح.
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[عبد القادر علي الحمدو]ــــــــ[06 - 10 - 2007, 02:25 م]ـ
عفواً أستاذي الفاتح، ما كان لي أن أعرب بيتاً أعربه أستاذي.
ولكن"سبق السيف العذل".
ـ[حازم إبراهيم]ــــــــ[06 - 10 - 2007, 02:58 م]ـ
وطفلةٌ مثلَ حُسنِ الشمسِ إذ طلعت
كأنَّما هي ياقوتٌ وَمَرجانُ
أعتقد أن كلمة طفلةٌ مشكولة بالخطأ فى البيتن وصوابها "طفلةٍ".
ويمكن أن تكون مرفوعة عطفا على محل "أم" فى البيت السابق فمحلها الرفع على الابتداء.
وطفلةٌ: الواو حرف عطف مبنى على الفتح لا محل له من الإعراب،
طفلة: اسم معطوف على محل طفل فى البيت السابق (إن كانت برواية الرفع).
طفلةٍ: برواية الجر معطوفة على لفظ طفل مجرورة.
مثل: نعت مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة، وهو اسم ملازم للتنكير، وهو مضاف.
حسن: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة، وهو مضاف.
الشمس: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة.
إذ: ظرفية مبنية على السكون فى محل نصب ظرف زمان، وهو مضاف متعلق بالفعل بعده.
طلعت: فعل ماض مبنى على الفتح لاتصاله بتاء التانيث، وتاء التأنيث ضمير مبنى على السكون لا محل له من الإعراب، والفاعل ضمير مستترجوازا تقديره هى، والجملة الفعلية فى محل جر بالإضافة.
كأنما: حرف ناسخ يفيد التشبيه مكفوف عن العمل بما الكافة المبنية على السكون لا محل لها من الإعراب.
هى: ضمير مبنى على الفتح فى محل رفع مبتدأ.
ياقوت: خبر المبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة، والجملة فى محل نصب حال من الفاعل المستتر فى "طلعت".
ومرجان: معطوف على ياقوت مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أشعر بعدم الرضا تجاه هذا الإعراب، فمن يصوبنى بارك الله فيكم؟
ـ[دعدُ]ــــــــ[06 - 10 - 2007, 03:55 م]ـ
أعتقد أن (طفلةٍ) مجرورة ب (ربّ) المحذوفة هنا خبرها "كأنما .... ", فما رأيكم؟
ـ[ليث بن ضرغام]ــــــــ[06 - 10 - 2007, 04:01 م]ـ
يقودُها العِلْجُ للمكروُهِ مكرَهةً ... والعينُ باكيةٌ والقَلبُ حيرانُ
يقودها؛ يقود: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة.
ها: ضمير متصل مبني في محل نصب مفعول به.
العلج: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة.
والجملة الفعلية في محل رفع صفة لطفلة.
للمكروه؛ اللام: حرف جر مبني على الكسر لا محل له في الإعراب، المكروه: اسم مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة. وشبه الجملة متعلقة باسم المفعول مكرهة.
مكرهة: حال منصوبة وعلامة نصبها الفتحة الظاهرة.
ونائب الفاعل ضمير مستتر تقديره هي.
والعين باكية
الواو: واو الحال حرف مبني لا محل له في الإعراب.
العين: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة.
باكية: خبر مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة.
وفاعل اسم الفاعل ضمير ضمير مستتر تقديره هي.
والجملة الاسمية (والعين باكية) في محل نصب حال.
وإعراب والقلب حيران كإعراب والعين باكية.
ـ[ليث بن ضرغام]ــــــــ[06 - 10 - 2007, 04:20 م]ـ
أعتقد أن (طفلةٍ) مجرورة ب (ربّ) المحذوفة هنا خبرها "كأنما .... ", فما رأيكم؟
وأنا أضم صوتي إلى صوتك، فقد قرأت البيت في غير مكان مشكولا بخلاف ما هو عليه هنا والشكل الصحيح للبيت - والله أعلم -:
وطفلةٍ مثلِ حسنٍ الشمسِ إذ طلعت ... .......................
وهكذا يكون إعرابها اسم مجرور لفظا مرفوع محلا على أنه مبتدأ لأنه مسبوق بواو رب، والواو: حرف جر زائد.
ومثل هذا البيت قول امرئ القيس في معلقته:
وبيضةِ خدر لا يرام خباؤها ... تمتعت من لهو بها غير معجل
ـ[ليث بن ضرغام]ــــــــ[06 - 10 - 2007, 04:42 م]ـ
وطفلةٌ مثلَ حُسنِ الشمسِ إذ طلعت
كأنَّما هي ياقوتٌ وَمَرجانُ
أعتقد أن كلمة طفلةٌ مشكولة بالخطأ فى البيتن وصوابها "طفلةٍ".
ويمكن أن تكون مرفوعة عطفا على محل "أم" فى البيت السابق فمحلها الرفع على الابتداء.
وطفلةٌ: الواو حرف عطف مبنى على الفتح لا محل له من الإعراب،
طفلة: اسم معطوف على محل طفل فى البيت السابق (إن كانت برواية الرفع).
طفلةٍ: برواية الجر معطوفة على لفظ طفل مجرورة.
مثل: نعت مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة، وهو اسم ملازم للتنكير، وهو مضاف.
حسن: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة، وهو مضاف.
الشمس: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة.
إذ: ظرفية مبنية على السكون فى محل نصب ظرف زمان، وهو مضاف متعلق بالفعل بعده.
طلعت: فعل ماض مبنى على الفتح لاتصاله بتاء التانيث، وتاء التأنيث ضمير مبنى على السكون لا محل له من الإعراب، والفاعل ضمير مستترجوازا تقديره هى، والجملة الفعلية فى محل جر بالإضافة.
كأنما: حرف ناسخ يفيد التشبيه مكفوف عن العمل بما الكافة المبنية على السكون لا محل لها من الإعراب.
هى: ضمير مبنى على الفتح فى محل رفع مبتدأ.
ياقوت: خبر المبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة، والجملة فى محل نصب حال من الفاعل المستتر فى "طلعت".
ومرجان: معطوف على ياقوت مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أشعر بعدم الرضا تجاه هذا الإعراب، فمن يصوبنى بارك الله فيكم؟
[(أعتقد أن كلمة طفلةٌ مشكولة بالخطأ فى البيتن وصوابها "طفلةٍ)]
اعتقادك عزيزي بأن طفلة تحرك بالكسرة صحيح لكن دون تنوين لأنها مضافة، ولو سرت وفق اعتقادك لما انحرفت معك بوصلة الإعراب.
[(الواو حرف عطف مبنى على الفتح لا محل له من الإعراب،)]
[(طفلةٍ: برواية الجر معطوفة على لفظ طفل مجرورة)] الواو هنا واو رب، وهي حرف جر زائد وما بعده مجرور لفظا مرفوع محلا على أنه مبتدأ.
[(وتاء التأنيث ضمير مبنى على السكون لا محل له من الإعراب)]
تاء التأنيث ليست ضميرا ولو كانت ضميرا لكان لها محل في الإعراب وإنما هو حرف لا محل له في الإعراب.
[(خبر المبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة، والجملة فى محل نصب حال من الفاعل المستتر فى "طلعت")]
الجملة الاسمية يا عزيزي في محل رفع خبر المبتدأ طفلة.
وبارك الله
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[عبد القادر علي الحمدو]ــــــــ[06 - 10 - 2007, 04:47 م]ـ
لمثلِ هذا يبكِي القلبُ مِن كَمدٍ ..... إن كانَ في القَلبِ إسلامٌ وإيمانُ
----- إعراب المفردات ------
لمثل: اللام: حرف جر، مثل: اسم مجرور بـ"ل"،وعلامة جره الكسرة الظاهرة، وهو مضاف، والجار والمجرور متعلقان بالفعل"يبكي".
هذا: ها: حرف لا عمل له، ذا: اسم إشارة، مبني على السكون، في محل جر، مضاف إليه.
يبكي: فعل مضارع، مرفوع، وعلامة رفعه الضمة التي حدفت للتخفيف
القلب: فاعل، مرفوع، وعلامة رفعه الضمة الظاهرة.
من كمد: من: حرف جر، كمد: اسم مجروربـ"من"،وعلامة جره الكسرة الظاهرة، والجار والمجرور متعلقان بالفعل بالفعل"يبكي".
إن: حرف شرط، جازم.
كان: فعل ماض، ناقص، مبني على الفتح. وهو في محل جزم، فعل الشرط.
في القلب: في: حرف جر، القلب: اسم مجرور بـ"في"،وعلامة جره الكسرة الظاهرة,
والجار والمجرور متعلقان بخبر مقدم محذوف لـ"كان".
إسلام: اسم"كان"،مرفوع، وعلامة رفعه الضمة الظاهرة.
وإيمان: الواو: حرف عطف، إيمان: اسم معطوف على"إسلام"،مرفوع، وعلامة رفعه الضمة الظاهرة.
------ إعراب الجمل -------
(يبكي القلب):جملة فعلية، استئنافية، لامحل لها من الإعراب.
(إن كان في القلب إسلام، مع جواب الشرط المحذوف الذي دل عليه ما قبل الأداة):
جملة شرطية، استئنافية، لا محل لها من الإعراب.
(كان في القلب إسلام):جملة فعلية، جملة الشرط غير الظرفي، لا محل لها من الإعراب.
(وجملة جواب الشرط المحذوفة):جملة فعلية، جواب الشرط الجازم غير المقترن بالفاء، لا محل لها من الإعراب.
---------- الأدوات -----------
لمثل: اللام: للتعليل.
هذا: ها: للتنبيه.
القلب: أل: جنسة لتعريف الحقيقة.
من كمد: من: للسببية.
إن: شرطية للحال.
في القلب: في: ظرفية مكانية معنوية. أل: جنسية لتعريف الحقيقة.
و: عاطفة لمطلق الجمع.
------------ التحليل الصرفي -----------
إسلام: وزنه: إفعال، اسم ثلاثي مزيد فيه حرفان، بينهما الفاء والعين. صحيح الآخر، مذكر، وهو اسم معنوي جامد، مصدر الفعل (أسلم، يسلم).
يوقف عليه بالسكون المجرد، ويجوز فيه الروم والإشمام.
ـ[قريشي]ــــــــ[06 - 10 - 2007, 05:12 م]ـ
لمثل هذا يذوب القلب من كمد ....
أعتقد أنه يذوب لا يبكي وإلا اختل الوزن
ـ[عبد القادر علي الحمدو]ــــــــ[06 - 10 - 2007, 08:22 م]ـ
السلام عليكم ................
أنت على حق، أستاذنا القريشي،
وعلى هذا لا يتغير الإعراب إلا في ضمة مقدرة في"يبكي"،وظاهرة على"يذوب".
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[07 - 10 - 2007, 01:05 ص]ـ
وطفلةٌ مثلَ حُسنِ الشمسِ إذ طلعت
كأنَّما هي ياقوتٌ وَمَرجانُ
أعتقد أن كلمة طفلةٌ مشكولة بالخطأ فى البيتن وصوابها "طفلةٍ".
ويمكن أن تكون مرفوعة عطفا على محل "أم" فى البيت السابق فمحلها الرفع على الابتداء.
وطفلةٌ: الواو حرف عطف مبنى على الفتح لا محل له من الإعراب،
طفلة: اسم معطوف على محل طفل فى البيت السابق (إن كانت برواية الرفع).
طفلةٍ: برواية الجر معطوفة على لفظ طفل مجرورة.
مثل: نعت مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة، وهو اسم ملازم للتنكير، وهو مضاف.
حسن: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة، وهو مضاف.
الشمس: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة.
إذ: ظرفية مبنية على السكون فى محل نصب ظرف زمان، وهو مضاف متعلق بالفعل بعده.
طلعت: فعل ماض مبنى على الفتح لاتصاله بتاء التانيث، وتاء التأنيث ضمير مبنى على السكون لا محل له من الإعراب، والفاعل ضمير مستترجوازا تقديره هى، والجملة الفعلية فى محل جر بالإضافة.
كأنما: حرف ناسخ يفيد التشبيه مكفوف عن العمل بما الكافة المبنية على السكون لا محل لها من الإعراب.
هى: ضمير مبنى على الفتح فى محل رفع مبتدأ.
ياقوت: خبر المبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة، والجملة فى محل نصب حال من الفاعل المستتر فى "طلعت".
ومرجان: معطوف على ياقوت مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أشعر بعدم الرضا تجاه هذا الإعراب، فمن يصوبنى بارك الله فيكم؟
نعم أخي حازم إعرابك في النفس منه شيء , يا بارك الله فيك
أولا: إذا كانت " طفلة " معطوفة على طفل في البيت السابق المعطوفة على المبتدأ فهي إذن مبتدأ مثلها فأين الخبر؟
الخبر هو: جملة كأنما وما بعدها من الجملة الاسمية (أوافق أخي ليثا فيما ذهب إليه)
فكأنما وما بعدها ليست حالا بل هي خبر المبتدأ
ثانيا: كيف يكون الظرف متعلقا بمخفوضه؟
ألا يمكن أن تكون إذ تعليلية لا حينية؟
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[07 - 10 - 2007, 01:17 ص]ـ
يقودُها العِلْجُ للمكروُهِ مكرَهةً ... والعينُ باكيةٌ والقَلبُ حيرانُ
يقودها؛ يقود: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة.
ها: ضمير متصل مبني في محل نصب مفعول به.
العلج: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة.
والجملة الفعلية في محل رفع صفة لطفلة.
ألا يمكن أن تكون الجملة الفعلية " يقودها " في محل نصب حال من طفلة على قطع النعت لأن "طفلة" قد وصفت ب"مثل " فأصبحت معرفة فالجملة الثانية حال منها؟
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[07 - 10 - 2007, 01:38 ص]ـ
لمثلِ هذا يبكِي القلبُ مِن كَمدٍ ..... إن كانَ في القَلبِ إسلامٌ وإيمانُ
(كان في القلب إسلام):جملة فعلية، جملة الشرط غير الظرفي، لا محل لها من الإعراب.
(وجملة جواب الشرط المحذوفة):جملة فعلية، جواب الشرط الجازم غير المقترن بالفاء، لا محل لها من الإعراب.
أخي عبد القادر أحسن الله إليك
ليتك توضح لنا ما اقتبسناه من إعرابك للبيت؟
كيف يكون الفعل الناقص في محل جزم -أوافقك على ذلك - ثم هو مع معموليه جملة لا محل لها من الإعراب؟ أرجو التوضيح.
قلت: (وجملة جواب الشرط المحذوفة)!!
أي جملة الشرط المحذوفة؟ وكيف نقرر ألاّ يكون لها محل من الإعراب وهي محذوفة غير ظاهرة؟ وما أدرانا أنها مقترنة بالفاء أم لا؟
نكون شاكرين لك لو وضحت لنا بالدليل
وتقبل تحياتي
ـ[دعدُ]ــــــــ[07 - 10 - 2007, 04:27 ص]ـ
لمثل هذا يذوب القلب من كمد ....
أعتقد أنه يذوب لا يبكي وإلا اختل الوزن
أوافقك أخي وأظنها هي الرواية الصحيحة والتي اشتهرت بها القصيدة.
ـ[قريشي]ــــــــ[07 - 10 - 2007, 02:44 م]ـ
السلام عليكم ................
أنت على حق، أستاذنا القريشي،
وعلى هذا لا يتغير الإعراب إلا في ضمة مقدرة في"يبكي"،وظاهرة على"يذوب".
بل اختلال الوزن واقع بسب سكون الباء وتحريك الكاف في: يبكي؛ وتحريك الذال وسكون الواو في: يذوب
ـ[عبد القادر علي الحمدو]ــــــــ[07 - 10 - 2007, 11:37 م]ـ
:::
أخي عبد القادر أحسن الله إليك
ليتك توضح لنا ما اقتبسناه من إعرابك للبيت؟
كيف يكون الفعل الناقص في محل جزم -أوافقك على ذلك - ثم هو مع معموليه جملة لا محل لها من الإعراب؟ أرجو التوضيح.
قلت: (وجملة جواب الشرط المحذوفة)!!
أي جملة الشرط المحذوفة؟ وكيف نقرر ألاّ يكون لها محل من الإعراب وهي محذوفة غير ظاهرة؟ وما أدرانا أنها مقترنة بالفاء أم لا؟
نكون شاكرين لك لو وضحت لنا بالدليل
وتقبل تحياتي
------------------------------------------------------
الفاتح أنت قلت:"ثم هو مع معموليه جملة لا محل لها من الإعراب؟ أرجو التوضيح".
أرجو منك أن تطرح وجهة نظرك وإن شاء العزيز الحكيم سيأتيك الجواب.
لأني-وحسب ما وصل إلي من علم- أعرف أن جملة الشرط إما أن تكون لظرف فتضاف جملة الشرط إليه، وإما لغير ظرف فلا يكون لها محل.
===========================
الفاتح أنت قلت:"قلت: (وجملة جواب الشرط المحذوفة)!!
أي جملة الشرط المحذوفة؟ وكيف نقرر ألاّ يكون لها محل من الإعراب وهي محذوفة غير ظاهرة؟ وما أدرانا أنها مقترنة بالفاء أم لا؟ " ....
-----------------------
أستاذنا الفاتح، حياك الله:
يحذف جواب الشرط إن دل عليه دليل، بشرط أن يكون الشرط ماضياً لفظاً، نحو:
"إن كان"،أو مضارعاً مقترناً بلم، نحو:"أنت خاسر إن لم تجتهد".
ولا يجوز أن يقال: (أنت فائز إن تجتهد)،لأن الشرط غير ماض، ولا مقترن بـ: لم.
فيحذف جوازاً، إن لم يكن في الكلام ما يصلح لأن يكون جواباً، وذلك بأن يشعر الشرط نفسه بالجواب كقوله تعالى" {فَإِنِ اسْتَطَعْتَ أَنْ تَبْتَغِيَ نَفَقًا فِي الْأَرْضِ أَوْ سُلَّمًا فِي السَّمَاءِ ........... } ".
أي: إن استطعت فافعل. أو بأن يقع الشرط جواباً لكلام، كأن يقول القائل:"أتكرم سعيداً"؟،فتقول: إن اجتهدَ. أي: إن اجتهد أكرمه.
ويحذف وجوباً إن كان ما يدل عليه جواباً في المعنى. ولا فرق بين أن يتقدم الدال على جواب الشرط، نحو: يذوب القلب من كمد إن كان .............
أو يتأخر عنه، كأن يتوسط الشرط بين القسم وجوابه، نحو: ((والله إن قمت لا أقوم))،أو يكتنفه، كأن يتوسط الشرط بين جزأي ما يدل على جوابه، نحو: ((أنت، إن اجتهدت، فائز)).
-------------
أستاذي الفاتح: هل نترك ما تقدم ودل على جواب الشرط صراحة لنقدر شيئاً لا يوافق المعنى ولا القاعدة"وعدم التقدير أولى"،أم لا نقدر جزاء، أبداً!!!؟
-فكيف لا نقدر جملة جواب؟
-وإن كانت محذوفة فنأخذها كما هي بينة فيما سبق أداة الشرط، وبما أن ما سبق غيرمقترن بالفاء فكأنا نرى جواب الشرط أمامنا غير مقترن بالفاء.
وإن كان لك تقدير آخر فكلي مسامع، سيدي.
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[08 - 10 - 2007, 12:06 ص]ـ
السلام عليكم أخي الحبيب عبد القادر
زادك الله تواضعا
أرجو منك أن تطرح وجهة نظرك وإن شاء العزيز الحكيم سيأتيك الجواب.
لأني-وحسب ما وصل إلي من علم- أعرف أن جملة الشرط إما أن تكون لظرف فتضاف جملة الشرط إليه، وإما لغير ظرف فلا يكون لها محل.
ما أعرفه أخي أن الجملة الشرطية كلها من إن وفعلها وجوابها مستأنفة لا محل لها من
الإعراب
أمّا "كان" فهو في محل جزم
أمّا اسمها وخبرها فهما ملازمان لها معمولان لها مثل (المضاف إليه للمضاف) ومثل الفاعل للفعل وهكذا
أمّا جواب الشرط فما أعرفه كذلك فهو إن كان محذوفا فإننا نقتصر على قولنا: (وجواب الشرط محذوف دل عليه ما قبله) وما قبله قد أشرنا مسبقا إلى موقعه إن كان جملة استئنافية أو ابتدائية أو غيره
وما دام محذوفا فهو في حكم العدم فكيف للعدم أن يكون له محل أو لا يكون؟
هذا مبلغ علمي أخي الحبيب وقد أكون مخطئا
ولك مني كل الود
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[عبد القادر علي الحمدو]ــــــــ[08 - 10 - 2007, 12:47 ص]ـ
أُخَيَّ العزيز:
اعتبرنا الجملة الأولى التي سبقت أداة الشرط استئنافية، وهي من حيث المعنى جواب الشرط ولكني لا أظن أنه يمكننا أن نترك الامر هكذا ونقول جواب الشرط محذوف فحسب لأن دل عليه ما قبله، نعم دل عليه ما قبله وهذا صحيح ولكن هذا لا يعني أن هذا يكفي-على حسب ظني الخاطئ- فتلك كانت جملة استئنافية نقدر على نسقها جملة جديدة إما لها أو ليس لها محل.
وحبل الود موصول كلما قلت"لا إله إلا الله محمدر رسول الله".
ـ[عبد القادر علي الحمدو]ــــــــ[08 - 10 - 2007, 12:51 ص]ـ
ما أعرفه أخي أن الجملة الشرطية كلها من إن وفعلها وجوابها مستأنفة لا محل لها من الإعراب
---------------------------------
سيدي: هذه أعربناها كما أشرت ,راجع إعرابي السابق إذا رغبت.
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[08 - 10 - 2007, 01:08 ص]ـ
---------------------------------
سيدي: هذه أعربناها كما أشرت ,راجع إعرابي السابق إذا رغبت.
أعرف أخي
ولكني ذكرت ذلك في معرض ردّي على اعتبارك جملة كان ومعموليها لا محل لها
فأردت القول: إن جملة كان هي جزء من الجملة الشرطية التي لا محل لها
بالمناسبة أنت ابن علي الحمدو وأنا ابن علي محمد
سبحان الله
ـ[عبد القادر علي الحمدو]ــــــــ[08 - 10 - 2007, 07:49 ص]ـ
بالمناسبة أنت ابن علي الحمدو وأنا ابن علي محمد
سبحان الله
------------------------------------
هذا يسعدني.
وكلنا أبناء الإسلام، وقد رضينا بالله رباً وبالإسلام ديناً وبمحمد صلى الله عليه وسلم نبياً ورسولاً، نحيا ونموت على ذلك إن شاء الله .......
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[08 - 10 - 2007, 11:32 ص]ـ
------------------------------------
هذا يسعدني.
وكلنا أبناء الإسلام، وقد رضينا بالله رباً وبالإسلام ديناً وبمحمد صلى الله عليه وسلم نبياً ورسولاً، نحيا ونموت على ذلك إن شاء الله .......
صدقت أخي الحبيب
فالحمد لله على نعمة الاسلام والإيمان وكفى بها نعمة.
ومن تمام نعمته علينا أن جعل لنا أخوة نحبهم في الله لا نراهم وقد لا نراهم إلاّ في الجنة إن جمعنا الله بهم وهذا أملنا الذي نرجو أن لا يخيب
وما أجمل ما قاله الشيخ القطّان:
بالدين يسمو المرء للعلياء ... وينال ما يرجو من النعماء
الدين نور والضلالة ظلمة ... شتان بين النور والظلماء
إخوانكم لاشيء أغلى منهمُ ... لاشيء يعدلهم من الأشياء
لا تتركوهم للضياع فريسة ... ترك الشباب أساس كل الداء
كونوا لهم نعم المعين وراقبوا ... أعمالهم في مصبح ومساء
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[08 - 10 - 2007, 06:49 م]ـ
وكلنا أبناء الإسلام، وقد رضينا بالله رباً وبالإسلام ديناً وبمحمد صلى الله عليه وسلم نبياً ورسولاً، نحيا ونموت على ذلك إن شاء الله .......
فالحمد لله على نعمة الاسلام والإيمان وكفى بها نعمة.
ومن تمام نعمته علينا أن جعل لنا أخوة نحبهم في الله لا نراهم وقد لا نراهم إلاّ في الجنة إن جمعنا الله بهم وهذا أملنا الذي نرجو أن لا يخيب
رفع الله قدركما، وجمعنا وإياكم على الحب في مستقر رحمته ..
والآن أعربوا ما جادت به قريحة الفاتح فتح الله عليه وعليكم
بالدين يسمو المرء للعلياء ... وينال ما يرجو من النعماء
الدين نور والضلالة ظلمة ... شتان بين النور والظلماء
إخوانكم لاشيء أغلى منهمُ ... لاشيء يعدلهم من الأشياء
لا تتركوهم للضياع فريسة ... ترك الشباب أساس كل الداء
كونوا لهم نعم المعين وراقبوا ... أعمالهم في مصبح ومساء
ـ[عبدالدائم مختار]ــــــــ[08 - 10 - 2007, 07:19 م]ـ
أكرم الله الجميع، وبارك في أخوة الإسلام
بالدين يسمو المرء للعلياء ... وينال ما يرجو من النعماء
بالدين: جار ومجرور متعلقان بيسمو الآتي
يسمو: فعل مضارع مرفوع، وعلامة رفعه الضمة المقدرة للثقل
المرء: فاعل مرفوع، وعلامة رفعه الضمة الظاهرة
للعلياء: جار ومجرور متعلقان بمحذوف حال من الفاعل
الواو: حرف عطف
ينال: فعل مضارع مرفوع، وعلامة رفعه الضمة الظاهرة
ما: اسم موصول بمعنى الذي مبني على السكون في محل نصب مفعول به
يرجو: فعل مضارع مرفوع، وعلامة رفعه ضمة مقدرة للثقل
من: حرف جر مبني على السكون لا محل له من الإعراب
النعماء: اسم مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة
والجار والمجرور متعلقان بالفعل يرجو
والجملة الفعلية بالدين يسمو استئنافية لا محل لها من الإعراب
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[09 - 10 - 2007, 12:03 ص]ـ
بورك فيك أخي عبد الدائم
يرجو: فعل مضارع مرفوع، وعلامة رفعه ضمة مقدرة للثقل
من: حرف جر مبني على السكون لا محل له من الإعراب
النعماء: اسم مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة
بقي أن نشير إلى مفعول الفعل "يرجو " وهو ضمير مستتر عائد على ما الموصولية
وشبه الجملة أظن أنه متعلق بمحذوف حال من هذا الضمير المستتر أو من ما الموصولية
والتقدير: وينال ما يرجو كائنا من النعماء
والله أعلم
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[09 - 10 - 2007, 02:57 م]ـ
الدين نور والضلالة ظلمة ... شتان بين النور والظلماء
الدين: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة على آخره
نور: خبر مرفوع وعلامة رفعه الضمة على آخره
والجملة الاسمية مستأنفة لا محل لها
والضلالة ظلمة: الواو حرف عطف و (الضلالة ظلمة) مثل (الدين نور) إعرابا ومحلا
شتان: اسم فعل ماض بمعنى أفترق وابتعد مبني على الفتح , والفاعل ضمير مستتر فيه تقدير هو, والجملة مستأنفة لا محل لها
بين: ظرف مكان منصوب وعلامة نصبه الفتحة وهو مضاف , والظرف متعلق بمحذوف حال من الضمير المستتر في اسم الفعل والتقدير: افترق أمر كائنا بين النور والظلماء
النور: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة
والظلماء: عاطف ومعطوف على النور مجرور وعلامة جره الكسرة
ـ[قريشي]ــــــــ[09 - 10 - 2007, 04:33 م]ـ
أكرم الله الجميع، وبارك في أخوة الإسلام
بالدين يسمو المرء للعلياء ... وينال ما يرجو من النعماء
بالدين: جار ومجرور متعلقان بيسمو الآتي
يسمو: فعل مضارع مرفوع، وعلامة رفعه الضمة المقدرة للثقل
المرء: فاعل مرفوع، وعلامة رفعه الضمة الظاهرة
للعلياء: جار ومجرور متعلقان بمحذوف حال من الفاعل
الواو: حرف عطف
ينال: فعل مضارع مرفوع، وعلامة رفعه الضمة الظاهرة
ما: اسم موصول بمعنى الذي مبني على السكون في محل نصب مفعول به
يرجو: فعل مضارع مرفوع، وعلامة رفعه ضمة مقدرة للثقل
من: حرف جر مبني على السكون لا محل له من الإعراب
النعماء: اسم مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة
والجار والمجرور متعلقان بالفعل يرجو
والجملة الفعلية بالدين يسمو استئنافية لا محل لها من الإعراب
ألا يجوز أن يتعلق: للعلياء بالفعل يسمو؟ بل هو الصواب إن شاء الله.
ـ[مريم الشماع]ــــــــ[09 - 10 - 2007, 06:17 م]ـ
إخوانكم لاشيء أغلى منهمُ ... لاشيء يعدلهم من الأشياء
إخوانكم: مبتدأ مرفوع علامة رفعه الضمة، ومضاف إلى الكاف، والميم علامة الجمع.
لا: نافية للجنس.
شيءَ: اسم (لا) مبني على الفتح.
أغلى: خبر (لا) مرفوع علامة رفعه الضمة المقدرة للتعذر.
منهمُ: جار وضمير في محل جر، شبه الجملة متعلقة باسم التفضيل.
والجملة الاسمية (لاشيء أغلى) في محل رفع خبر المبتدإ.
لا شيءَ: سبق إعرابهما.
يعدلهم: فعل مضارع مرفوع علامة رفعه الضمة والفاعل ضمير مستتر تقديره هو، والهاء ضمير متصل في محل نصب مفعول به.
من الأشياءِ: جار ومجرور، شبه الجملة متعلقة بمحذوف نعت لـ (شيء).
والجملة الاسمية (لاشيء يعدلهم) خبر ثان ٍ للمبتدإ.
والله أعلم
ـ[ريتال]ــــــــ[09 - 10 - 2007, 06:48 م]ـ
لا تتركوهم للضياع فريسة ... ترك الشباب أساس كل الداء
لا: ناهية جازمة
تتركوهم: فعل مضارع مجزوم، وعلامة جزمه حذف النون لأنه من الأفعال الخمسة
وواو الجماعة ضمير متصل مبني على السكون في محل رفع فاعل
وهاء الغائب ضمير متصل مبني على الضم في محل نصب مفعول به، والميم علامة جمع الذكور
والجملة الفعلية استئنافية لا محل لها من الإعراب
للضياع: اللام حرف جر مبني على الكسر لا محل له، الضياع اسم مجرور باللام وعلامة جره الكسرة الظاهرة
والجار والمجرور متعلقان بالفعل تتركوا
فريسة: حال من المفعول به الضمير المتصل في الفعل
ترك: مبتدأ مرفوع، وعلامة رفعه الضمة الظاهرة، وهو مضاف
الشباب: مضاف إليه مجرور، وعلامة جره الكسرة الظاهرة
أساس: خبر مرفوع، وعلامة رفعه الضمة الظاهرة، وهو مضاف
كل: مضاف إليه مجرور، وعلامة جره الكسرة الظاهرة، وهو مضاف
الداء: مضاف إليه مجرور، وعلامة جره الكسرة الظاهرة
ـ[دعدُ]ــــــــ[09 - 10 - 2007, 07:46 م]ـ
يشرفني أن أعرب معكم هذه الكلمات التي زادت هذه النافذة نوراً، وحّد الله كلمتنا على الحق.
كونوا لهم نعم المُعين وراقبوا ... أعمالهم في مصبح ومساءِ
كونوا: فعل أمر ناقص مبني على حذف النون، والواو ضمير متصل في محل رفع اسم (كونوا).
لهم: جار ومجرور متعلقان بمحذوف حال من (المعين).
نعمَ: فعل ماض مبني على الفتح.
المعين: فاعل مرفوع، والجملة في محل رفع خبر (كونوا)، وجملة (كونوا ... ) ابتدائية لامحل لها.
وراقبوا: الواو عاطفة.
راقبوا: فعل أمر مبني على حذف النون، والوا في محل رفع فاعل.
أعمالهم: مفعول به منصوب، وهو مضاف، والهاء في محل جر بالإضافة.
في مصبحٍ: جار ومجرور متعلقان بالفعل (راقبوا).
ومساء: عاطف ومعطوف مجرور. والجملة معطوفة لامحل لها.
والله أعلم.
ـ[عبد القادر علي الحمدو]ــــــــ[09 - 10 - 2007, 09:55 م]ـ
السلام عليكم.
الأستاذة دعد:
أنرت هذه الصفحة:
يا ترى هل يمكن أن تكون"نعم"هي اسم وقعت خبرا ل"كان"؟ و قد أضيفت إلى"المعين"؟؟.
ـ[حازم إبراهيم]ــــــــ[10 - 10 - 2007, 01:11 ص]ـ
السلام عليكم.
الأستاذة دعد:
أنرت هذه الصفحة:
يا ترى هل يمكن أن تكون"نعم"هي اسم وقعت خبرا ل"كان"؟ و قد أضيفت إلى"المعين"؟؟.
اسمح لى بالرد أخى عبد القادر، على قدر معرفتى المتواضعة أن "نعم"هى فعل لإنشاء المدح وهو جامد غير متصرف، ولا وجه لكونه اسما أبدا، وإلا فما نوع ذلك الاسم؟
أهو مصدر؟ أعتقد أنه ليس مصدرا؛ لأنه كيف يصاغ المصدر من فعل جامد؟
كذلك لو كان اسما فما علامة إسميته؟
هل يقبل "أل"التعريفية؟
أم هل يقبل التثنية أو الجمع؟
أو الخفض بحرف الجر، أو التنوين؟ أعتقد غير ما تقوله أخى فهو فعل ماض جامد لإنشاء الذم وكما ذكرت أختنا الفاضلة دعد، والله أعلى وأعلم.
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[دعدُ]ــــــــ[10 - 10 - 2007, 04:41 ص]ـ
أشكرك أستاذي عبد القادر.
النافذة منيرة بفرسانها واللهِ.
أعتذر لتأخري عن الرد فما عدت من المسجد إلا الآن! وقد فرحت برد الأستاذ حازم-حفظه الله- فهو ما أراه.
قد أضيفت إلى"المعين"
سؤالك نبهني لنطقي إياها مكسورة أول ما قرأتها!
دمتما فارسين!
ـ[حازم إبراهيم]ــــــــ[10 - 10 - 2007, 02:53 م]ـ
فهو فعل ماض جامد لإنشاء الذم وكما ذكرت أختنا الفاضلة دعد، والله أعلى وأعلم.
عفوا هى زلة القلم، بل هو فعل لإنشاء المدح.
دمتم طيبين موفقين دائما وكل عام وأنتم بخير وسعادة.
ـ[قريشي]ــــــــ[10 - 10 - 2007, 04:32 م]ـ
يشرفني أن أعرب معكم هذه الكلمات التي زادت هذه النافذة نوراً، وحّد الله كلمتنا على الحق.
كونوا لهم نعم المُعين وراقبوا ... أعمالهم في مصبح ومساءِ
كونوا: فعل أمر ناقص مبني على حذف النون، والواو ضمير متصل في محل رفع اسم (كونوا).
لهم: جار ومجرور متعلقان بمحذوف حال من (المعين).
نعمَ: فعل ماض مبني على الفتح.
المعين: فاعل مرفوع، والجملة في محل رفع خبر (كونوا)، وجملة (كونوا ... ) ابتدائية لامحل لها.
وراقبوا: الواو عاطفة.
راقبوا: فعل أمر مبني على حذف النون، والوا في محل رفع فاعل.
أعمالهم: مفعول به منصوب، وهو مضاف، والهاء في محل جر بالإضافة.
في مصبحٍ: جار ومجرور متعلقان بالفعل (راقبوا).
ومساء: عاطف ومعطوف مجرور. والجملة معطوفة لامحل لها.
والله أعلم.
أظن أن الجار والمجرور"لهم" متعلق بالفعل: كونوا. قال المجرادي في جمله:
وتعليقها بالفعل إن يك ناقصا ... أصح من المنع الذي قد تقللا
وقد أكثر الإخوان من تعليق المجرورات بالحال في هذه النافذة. وما تقدير الحال هنا؟ ويجوز على بعد أن يتعلق بالمعين.
أما نعم المعين فيشبه قول العرب: والله ما هي بنعم الولد" وبدخول حرف الجر استدل الكوفيون على أن نعم اسم؛ والبصريون يقدرون هنا محذوفا: والله ما هي بمقول فيها نعم الولد وعلى هذا نقول: كونوا إخوانا مقولا فيهم نعم المعين.
ـ[عبدالدائم مختار]ــــــــ[11 - 10 - 2007, 12:06 م]ـ
هل من جديد؟!
أم ننتظر إلى ما بعد رمضان
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[12 - 10 - 2007, 01:03 ص]ـ
السلام عليكم
أتقدّم إلى جميع الأخوة والأخوات بالتهنئة المباركة بمناسبة حلول عيد الفطر السعيد , وقد أعجبني ما قاله الشاعر سعيد عقل بمناسبة (عيد الأضحى) لو تأذنوا أن أضعه بين أيديكم , فإن أذن لنا مشرفنا مغربي حفظه الله فنعربه وإلاّ فلنستمتع بقراءتها:
غنيت مكة أهلها الصيدا
و العيد يملأ أضلعي عيدا
فرحوا فلألأ تحت كل سما
بيت على بيت الهدى زيدا
وعلى اسم رب العالمين علا
بنيانهم كالشهب ممدودا
يا قارئ القرآن صلِّ لهم
أهلي هناك و طيّب البيدا
من راكع و يداه آنساتا
أن ليس يبقى الباب موصودا
أنا أينما صلى الأنام رأت
عيني السماء تفتحت جودا
لو رملة هتفت بمبدعها
شجواً لكنت لشجوها عودا
ضج الحجيج هناك فاشتبكي
بفمي هنا ياوُرْقُ تغريدا
و أعزَّ ربِّ الناس كلهمُ
بيضاً فلا فرقتَ أو سودا
لا قفرة إلا و تخصبها
إلا و يعطي العطر لا عودا
الأرض ربي وردةٌ وعدَتْ
بك أنت تقطف فاروِ موعودا
و جمال وجهك لا يزال رجاً
يرجى و كلُّ سواه مردودا
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[12 - 10 - 2007, 01:17 ص]ـ
رعاك الله أيها المخضرم
تحت تصرفك، فهيا، ننتظر تفاعل الإخوة
ـ[سر لن أفضيه لأحد]ــــــــ[12 - 10 - 2007, 02:08 ص]ـ
رعاك الباري أستاذي الفاضل ((الفاتح))،،
الأبيات معبره ورائعه جعلتني أعيش أجواء روحانيه ولا أخفي عنك شعوري بالحماس تجاه القيام بمناسك الحج لا سيما وأني لم أحظى بالقيام بتلك الفريضه،، دعواتكم لي بأن ييسر الله لي حجه لهذه السنه ...
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[12 - 10 - 2007, 08:04 ص]ـ
رعاك الباري أستاذي الفاضل ((الفاتح))،،
الأبيات معبره ورائعه جعلتني أعيش أجواء روحانيه ولا أخفي عنك شعوري بالحماس تجاه القيام بمناسك الحج لا سيما وأني لم أحظى بالقيام بتلك الفريضه،، دعواتكم لي بأن ييسر الله لي حجه لهذه السنه ...
بورك فيك أختنا الفاضلة
أدعو الله أن يرزقك حجة مبرورة عاجلة غير آجلة
وأن تكون تهنئتنا لك في العيد القادم بأداء مناسك الحج
تقبل الله منا ومنك الطاعات
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[12 - 10 - 2007, 08:06 ص]ـ
لو تأذنوا أن أضعه بين أيديكم
وقع خطأ مني أرجو أن تغفروه لي , والصواب: لو تأذنون لي
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[12 - 10 - 2007, 08:22 ص]ـ
رعاك الله أيها المخضرم
تحت تصرفك، فهيا، ننتظر تفاعل الإخوة
الشكر لك موصول أخي الحبيب , وإنها والله لثقة أعتز بها
وهذا استفتاح مبارك في اليوم المبارك:
غنيت مكة أهلها الصيدا ** والعيد يملأ أضلعي عيدا
غنيت: فعل ماض مبني على السكون لاتصاله بالتاء المتحركة , والتاء ضمير متصل مبني على الضم في محل رفع فاعل , والجملة الفعلية ابتدائية لا محل لها من الإعراب
مكة: اسم منصوب بنزع الخافض والتقدير: غنيت لمكة , وعلامة نصبه الفتحة
أهلها: أهل: بدل بعض من كل من مكة منصوب بالفتحة على اللفظ وهو مضاف , والها ضمير متصل مبني على السكون في محل جر مضاف إليه
الصيدا: نعت منصوب بالفتحة (على اللفظ) والألف للإطلاق
والعيد: الواو حالية حرف لا محل له من الإعراب
العيد: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة
يملأ: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة , والفاعل ضمير مستتر تقديره هو يعود على العيد , والجملة الفعلية في محل رفع خبر
والجملة الاسمية في محل نصب حال
أضلعي: مفعول به منصوب بفتحة مقدرة على ما قبل ياء المتكلم منع من ظهورها اشتغال المحل بحركة المناسبة وهو مضاف , والياء ضمير متصل مبني على السكون في محل جر مضاف إليه
عيدا: تمييز منصوب وعلامة نصبه الفتحة
والمعنى: يملأ أضلعي فرحا
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[دعدُ]ــــــــ[12 - 10 - 2007, 11:24 م]ـ
فرحوا فلألأ تحت كل سما
بيت على بيت الهدى زيدا
فرحوا: فعل ماض مبني على الضم، والواو في محل رفع فاعل.
فلألأ: الفاء عاطفة.
لألأ: فعل ماضٍ مبني على الفتح.
تحت: ظرف مكان منصوب، وهو مضاف.
كلّ مضاف إليه مجرور بالكسرة، وهو مضاف.
سما: مضاف إليه مجرور بالكسرة المقدرة على الهمزة المحذوف تسهيلاً.
بيتٌ: فاعل مرفوع بالضمة.
(على بيت الهدى زيدا) لم يتضح لي المعنى لذا سأتوقف هنا، علّ مبيِّناً للمعنى يمرّ!
مع أني أشعر أن الجملة صفة لـ (بيت).
وتقبلوا تهنئتي لكم بالعيد.
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[12 - 10 - 2007, 11:35 م]ـ
(على بيت الهدى زيدا) لم يتضح لي المعنى لذا سأتوقف هنا، علّ مبيِّناً للمعنى يمرّ!
مع أني اشعر أن الجملة صفة لـ (بيت).
زيدا: فعل ماض مبني للمجهول والألف للإطلاق
والمعنى: فرح المسلمون فتلألأ كل بيت من بيوت المسلمين زيادة على بيت الهدى (الكعبة) أي غير الكعبة والمقصود أن بيوت المسلمين تلألأت بالعيد فرحا كما تلألأت الكعبة التي تتلألأ دائما في كل الأحوال
ـ[دعدُ]ــــــــ[12 - 10 - 2007, 11:49 م]ـ
زيدا: فعل ماض مبني للمجهول والألف للإطلاق
والمعنى: فرح المسلمون فتلألأ كل بيت من بيوت المسلمين زيادة على بيت الهدى (الكعبة) أي غير الكعبة والمقصود أن بيوت المسلمين تلألأت بالعيد فرحا كما تلألأت الكعبة التي تتلألأ دائما في كل الأحوال
إذن يبقى لنا: على بيت الهدى: الجار والمجرور متعلقان بالفعل (زيد) و (بيت) مضاف، والهدى مضاف إليه مجرور بالكسرة المقدرة للتعذر.
والجملة صفة لـ (بيت)؟
ـ[د هانى عبد الرحمن]ــــــــ[14 - 10 - 2007, 07:51 ص]ـ
سلام الله عليكم ورحمته وبركاته
كلَّ عام ٍ أنتم بخير
هل هناك رابط آخر لكتاب الكشاف مع حاشية ابن المنير عليه؟
ـ[هاني السمعو]ــــــــ[14 - 10 - 2007, 12:01 م]ـ
السلام عليكم
وعلى اسم رب العالمين علا ++++++بنيانهم كالشهب ممدودا
وعلى: الواو حرف عطف، على حرف جر،
اسم: اسم مجرور ..... ، والجار والمجرور متعلقان بالفعل علا
رب: مضاف إليه مجرور وهو مضاف
العالمين: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الياء لأنه ملحق بيجمع المذكر السالم
علا: فعل ماض مبني على الفتحة المقدرة على آخره للتعذر
بنيانهم: فاعل مرفوع وهو مضاف، و (هم) ضمير متصل مبني في محل جر مضاف إليه
كالشهب: الكاف حرف تشبيه وجر الشهب اسم مجرور والجار والمجرور متعلقان بحال من ممدودا
ممدودا: حال منصوبة من بنيانهم
جملة (على اسم رب العالمين علا ..... ) معطوفة على ما قبلها فهي مثلها في محل رفع
(مع أنه ينتابني بعض الشك في إعراب كالشهب)
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[14 - 10 - 2007, 09:58 م]ـ
كالشهب: الكاف حرف تشبيه وجر الشهب اسم مجرور والجار والمجرور متعلقان بحال من ممدودا
ممدودا: حال منصوبة من بنيانهم
بارك الله فيك أخي هاني
ولكن كيف يكون الحال حالا من الحال!؟
أظن والله أعلم أن الكاف في "كالشهب "اسم بمعنى مثل صفة لمفعول مطلق محذوف
والتقدير: علا علوّا كالشهب ممدودا
والله أعلم
ـ[هاني السمعو]ــــــــ[15 - 10 - 2007, 12:31 م]ـ
أظن والله أعلم أن الكاف في "كالشهب "اسم بمعنى مثل صفة لمفعول مطلق محذوف
بوركت أخي الفاتح وأنا أضم صوتي إلى صوتك في إعرابك وانظر أخي أنا كتبت في إعرابي
(مع أنه ينتابني بعض الشك في إعراب كالشهب)
ـ[هاني السمعو]ــــــــ[15 - 10 - 2007, 01:15 م]ـ
يا قارئ القرآن صلِّ لهم++++أهلي هناك و طيّب البيدا
يا: حرف نداء
قارئ: منادى مضاف منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة
القرآن: مضاف إليه مجرور
صل: فعل أمر مبني على حذف حرف العلة من آخره والفاعل مستتر وجوبا تقديره أنت
لهم: جار ومجرور متعلقان بالفعل (صل) والجملة استنافية لا محل لها
أهلي: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة على ما قبل ياء المتكلم وياء المتكلم ضمير متصل في محل جر مضاف إليه
هناك: اسم إشارة للمكان مبني على السكون في محل رفع خبر والكاف للخطاب
وطيب: الواوحرف عطف
طيب: فعل أمر مبني على السكون وحرك بالكسر لمنع التقاء الساكنين والفاعل مستتر تقديره
أنت
البيدا: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة المقدرة
جملة طيب البيدا معطوفة على صل لهم لا محل لها من الإعراب
(فهمت المعنى على أن طيب فعل أمر اعذروني إن لم تكن كذلك)
ـ[أبو حمزة]ــــــــ[15 - 10 - 2007, 02:58 م]ـ
المدارس النحوية أليس لها تأثير في الإعراب
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[16 - 10 - 2007, 01:13 ص]ـ
بورك فيك أخي هاني
هناك: اسم إشارة للمكان مبني على السكون في محل رفع خبر والكاف للخطاب
أليس الأصوب أن نقول: هناك: اسم اشارة مبني على الفتح في محل نصب ظرف مكان , والظرف متعلق بخبر محذوف؟
فهمت المعنى على أن طيب فعل أمر اعذروني إن لم تكن كذلك
بوركت هي كذلك , والمعنى: يا قاريء القرآن طيّب (عطّر) الصحاري بترتيلك وتلاوتك للقرآن
بقي أن تشير إلى أنّ جملة " أهلي هناك " اعتراضية لا محل لها من الإعراب
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[ابن جامع]ــــــــ[16 - 10 - 2007, 02:25 ص]ـ
هناك: اسم اشارة مبني على الفتح في محل نصب ظرف مكان , والظرف متعلق بخبر محذوف
أستاذي الفاضل أليست هناك متكونة من شيئين ... هنا و الكاف، لا أدري ولكن صح أن نقول مثلاً: العطر هنا ... أوهناك؟ لأن كلها أسماء إشارة إذا أضيف إليها الكاف كانت للخطاب وللام للبعد ... أليس كذلك؟
ـ[ابن جامع]ــــــــ[16 - 10 - 2007, 02:50 ص]ـ
من راكع و يداه آنساتا أن ليس يبقى الباب موصودا
من: حرف جر
راكع: اسم مجروربمن وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره
ويداه: الواو للحال يداه مبتدأ مرفوع بالألف لانه مثنى والنون حذفت للإضافة وهو مضاف والهاء مضاف إليه مبني في محل جر.
آنساتا: خبر المبتدأ مرفوع بالضمة المقدرة على التاء المانع من ظهورها الفتحة المناسبة للألف المأتي بها للإطلاق، والألف للإطلاق. (أكيد غلط)
أن: مخففة من الثقيلة واسمها ضمير الِشان محذوف
ليس: فعل ماض ناقص وفاعله مستتر
يبقى الباب موصودا: فعل مضارع مرفوع بالضمة المقدرة، الباب، فاعل يبقى مرفوع، والجملة من الفعل والفاعل في محل نصب خبر ليس، موصودا مفعول به منصوب،، وليس واسمها وخبرها في محل رفع خبر أن.
وأن واسمها وخبرها جملة استئنافية لامحل لها من الاعراب.
وجملة يداه آنساتا في محل نصب حال.
ـ[هاني السمعو]ــــــــ[16 - 10 - 2007, 09:00 ص]ـ
من: حرف جر
راكع: اسم مجروربمن وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره
أخي الكريم أعتقد أننا هنا في معرض السؤال
من: اسم استفهام مبني في محل رفع مبتدأ
راكع: خبر مرفوع
(هكذا أتذكر القصيدة كما تغنيها فيروز)
وسامح الله أخانا الفاتح فكان من الأفضل أن يضبطها لنا حتى نبتعد عن الاعتقادات
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[16 - 10 - 2007, 11:18 ص]ـ
أخي الكريم أعتقد أننا هنا في معرض السؤال
من: اسم استفهام مبني في محل رفع مبتدأ
راكع: خبر مرفوع
(هكذا أتذكر القصيدة كما تغنيها فيروز)
وسامح الله أخانا الفاتح فكان من الأفضل أن يضبطها لنا حتى نبتعد عن الاعتقادات
السلام عليكم
أشكرك أخي هاني على الدعاء
أمّا عن ضبط القصيدة فمن السهل الاهتداء إليه كما أظن , فالقصيدة سهلة الألفاظ لا تعقيد فيها.
ثم لا تقلق فأخوانك موجودون , من أخطأ منهم صوّبه الآخر , وهذا مما يجمل هذه النافذة ويزيدها بهاءً.
أمّا "مَنْ راكعٌ " فمن هي موصوليّة وليست جارّه ولا استفهاميّة , وهي تعود على الضمير في لهم في البيت السابق (صلّ لهم)
آنساتا: خبر المبتدأ مرفوع بالضمة المقدرة على التاء المانع من ظهورها الفتحة المناسبة للألف المأتي بها للإطلاق، والألف للإطلاق. (أكيد غلط)
آنستا: فعل ماض , والألف ضمير المثنى
فهيّا نعرب البيت من جديد
ـ[ابن جامع]ــــــــ[16 - 10 - 2007, 05:21 م]ـ
أنا أينما صلى الأنام رأت
عيني السماء تفتحت جودا
أنا: مبتدأ ضمير مبني في محل رفع.
أينما: اسم شرط جازم في محل نصب ظرف مكان
صلى: فعل ماض مبني بالفتحة المقدرة في محل جزم فعل الشرط
الأنام: فاعل مرفوع
رأت: فعل ماض وتاء التأنيث في محل جزم جواب الشرط
عيني: فاعل وياء المتكلم
السماء: م به منصوب
تفتحت جودا: فعل وتاء التانيث وم به، وجملة في محل نصب م به ثانٍ.
ـ[قريشي]ــــــــ[16 - 10 - 2007, 05:52 م]ـ
أنا أينما صلى الأنام رأت
عيني السماء تفتحت جودا
أنا: مبتدأ ضمير مبني في محل رفع.
أينما: اسم شرط جازم في محل نصب ظرف مكان
صلى: فعل ماض مبني بالفتحة المقدرة في محل جزم فعل الشرط
الأنام: فاعل مرفوع
رأت: فعل ماض وتاء التأنيث في محل جزم جواب الشرط
عيني: فاعل وياء المتكلم
السماء: م به منصوب
تفتحت جودا: فعل وتاء التانيث وم به، وجملة في محل نصب م به ثانٍ.
لعل جوداً منصوب على أنه تمييز
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[16 - 10 - 2007, 10:22 م]ـ
من راكع و يداه آنستا ** أن ليس يبقى الباب موصودا
هذا البيت بحاجة لإعادة نظر فنقول وبالله التوفيق:
من: اسم موصول مبني على السكون في محل جر بدل من الضمير المتصل في "لهم " في البيت السابق أي: صل ّ لهم (لمن هو راكع ويداه آنستا ... )
ويجوز أن تكون "منَْ " بدل من قاريء القرآن في محل نصب منادى أي: يا من هو راكع ويداه آنستا ..
راكع: خبر لمبتدأ محذوف تقديره هو (هو راكع) مرفوع وعلامة رفعه الضمة
والجملة الاسمية (هو راكع) صلة الموصول لا محل لها
ويداه: الواو حالية "ويداه" كما أعربها أخي أبو جامع (مبتدأ)
آنستا: فعل ماض مبني على الفتح والتاء للتأنيث حرف لا محل له والألف ضمير المثنى , متصل مبني على السكون في محل رفع فاعل والجملة الاسمية في محل نصب حال
أن ليس يبقى الباب موصودا
أن: أوافق أخي ابن جامع على اعتبارها مخففة من الثقيلة , واسمها ضمير الشأن المحذوف
ليس: فعل ماض جامد
يبقى: فعل مضارع ناقص (وليس تامّا) وهو بمعنى يظل , يعمل عمل كان , والباب اسمها المرفوع وموصودا خبرها المنصوب , وجملة (يبقى الباب موصودا) في محل نصب خير ليس
وجملة ليس ومعموليها في محل رفع خبر أن المخففة
والمصدر المؤول من أن المخففة واسمها وخبرها في محل نصب مفعول به للفعل آنس
والله أعلم
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[16 - 10 - 2007, 10:32 م]ـ
أنا أينما صلى الأنام رأت
عيني السماء تفتحت جودا
أنا: مبتدأ ضمير مبني في محل رفع.
أينما: اسم شرط جازم في محل نصب ظرف مكان
صلى: فعل ماض مبني بالفتحة المقدرة في محل جزم فعل الشرط
الأنام: فاعل مرفوع
رأت: فعل ماض وتاء التأنيث في محل جزم جواب الشرط
عيني: فاعل وياء المتكلم
السماء: م به منصوب
تفتحت جودا: فعل وتاء التانيث وم به، وجملة في محل نصب م به ثانٍ.
بورك فيك أخي ابن جامع ونزيد على ما قدّمت من إعراب موفق:
جملة "تفتحت جودا " في محل نصب حال من السماء لأن الرؤية بصرية , ويجوز أن تكون الرؤية قلبية فهو ربما لا يقصد الرؤية البصرية بل الشعور القلبي فتكون الجملة كما ذكرت أنت في محل نصب مفعول به ثان
والجملة الشرطية الكبرى في محل رفع خبر المبتدأ " أنا "
ـ[ابن جامع]ــــــــ[17 - 10 - 2007, 12:15 ص]ـ
ما شاء الله أستاذي الفاتح الى التصويبات المفيدة.
وأعتذر لعل الأجوبة تكون مختصرة، وقد سبق ذلك.
ـ[ابن جامع]ــــــــ[17 - 10 - 2007, 12:29 ص]ـ
لو رملة هتفت بمبدعها *شجواً لكنت لشجوها عودا
لو: حرف امتناع لامتناع
رملة: فاعل لفعل محذوف، أومبتدأ مرفوع (أظنها خطأ).
هتفت: فعل ماض مبني بالفتح، والتاء للتأنيث
بمبدعها: الباء حرف جر زائد، مبدعها مفعول به منصوب بالفتحة المقدرة منع من ظهور اشتغال المحل بحركة حرف الجر الزائد.
شجوا: حال منصوب بالفتحة
لكنت: للام التعليل، كنت: فعل ناقص والتاء اسمها
لشجوها: لام حرف جر شجوها اسم مجرور وهو مضاف والهاء مضاف إليه
عودا: خبر كان منصوب بالفتحة.
ـ[ابن جامع]ــــــــ[17 - 10 - 2007, 12:53 ص]ـ
(هكذا أتذكر القصيدة كما تغنيها فيروز)
المعذر أخي هاني، أول مرة أسمعها.
ـ[ابن جامع]ــــــــ[17 - 10 - 2007, 01:03 ص]ـ
ضج الحجيج هناك فاشتبكي*بفمي هنا ياوُرْقُ تغريدا
ضج: فعل ماض
الحجيج: فاعل مرفوع بالضمة
هناك: اسم إشارة مبني على السكون في محل نصب ظرف مكان والكاف للخطاب.
فاشتبكي: الفاء للفصيحة اشتبكي: فعل أمر مبني على حذف النون والياء فاعل
بفمي: الباء للجر فمي: اسم مجرور بالكسرة الظاهرة وهي مضاف والياء المتكلم مضاف إليه
هنا: اسم إشارة مبني في محل نصب ظرف مكان
يا: للنداء
ورق: منادى مبني
تغريدا: تمييز
يا ورق جملة إعتراضية.
ـ[عبدالدائم مختار]ــــــــ[17 - 10 - 2007, 08:14 ص]ـ
بارك الله في الجميع
أخي ابن جامع اختصرت اعرابك كثيرا
ولا بد من متعلق للجار والمجرور: بفمي
وأظن أن جملة النداء يا ورق ليست اعتراضية
ـ[عبدالدائم مختار]ــــــــ[17 - 10 - 2007, 08:26 ص]ـ
و أعزَّ ربِّ الناس كلهمُ
بيضاً فلا فرقتَ أو سودا
ا
لواو: حرف استئناف لا محل له
أعز: فعل ماض مبني على الفتح لا محل له
رب: فاعل مرفوع وعلامة رفعه ضمة مقدرة لاشتغال المحل بحركة مناسبة الياء المحذوفة
الناس: مفعول به منصوب، وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة
كلهم: توكيد معنوي، مضاف، والهاء ضمير متصل مبني على الضم في محل جر مضاف إليه والميم علامة جمع الذكور
بيضا: مفعول به مقدم منصوب، وعلامة نصبه الفتحة وألحقت بالتنوين
الفاء: الفصيحة
لا: نافية لا محل لها
فرقت: فعل ماض مبني على السكون لاتصاله بتاء الفاعل
أو: عاطفة
سودا: معطوف على بيضا منصوب مثله
والجملة الفعلية استئنافية لا محل لها من الإعراب
ـ[أبوسامي]ــــــــ[17 - 10 - 2007, 10:08 ص]ـ
السلام عليكم ورحمة الله
هذه أول مشاركة لي فاقبلوني جزيتم خيرا تلميذا أتعلم منكم .... هذا أولا
ثانيا لي تعليق على إعرابات سابقة وهي كما يلي:
أملكه: أملكُ: فعل مضارع مرفوع بالضمة، والفاعل ضمير مستتر فيه وجوبا تقديره " أنا "، والهاء ضمير متصل مبني على الضم في محل نصب مفعول به، والجملة الفعلية " أملكه " في محل رفع خبر ليس 0
أخي جلمود بوركت فاعلا منفعلا، ثم سلمك الله، لو نظرت إلى توقيعي لما قلت ما قلت، غفر الله لي ولك ولسائر المؤمنين والمؤمنات، ثم ها نحن نتشارك ونعالج هما نسأل الله الثبات في الأمر فإن رأيتني على صواب فلله الحمد والمنة، وإن العكس فمن لا يخطىء؟؟!!
ها أنذا أخطأت تعجلا فقلت:
اقتباس:
اللاحي: نعت للائم مجرور بالكسرة الظاهرة على آخره
والصواب: نعت مجرور بكسرة مقدرة للثقل 00
ملاحظة: اللون الأحمر لتوضيح الكلمة المراد مناقشة إعرابها فقط.
اللاحي: نعت للائم: واللائم خبر .. فالجر يكون على اللفظ لا المحل للاحي حيث أنها نعت لمنصوب محلا .. أما مسألة: مجرور وعلامة جره الكسرة المقدرة منع من ظهورها الثقل فهو إعراب على اللفظ لا المحل وليس الإختلاف على علامة الجر إنما على الجر أو عدمه.
أملكه حسب إعرابكم لها كاملا ولكن هي ليست في محل رفع فخبر ليس يكون منصوبا ولهذا فهي فحل نصب
ما: التي وردت قبل ليس هي حرف نفي مبني على السكون لا محل له من الإعراب وليست موصولة ولا حجازية.
ياصاح: هل هي في الأصل ياصاحب أم يا صاحبي
فإن كانت يا صاحب: تكون نكرة مخصوصة ولذلك تكون مبنية على ما ترفع به في محل نصب .. أما إن كانت ياصاحبي فهي منادى مضاف واجب النصب كما أعربت ويبقى في إعرابها الياء المحذوفة.
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[أبوسامي]ــــــــ[17 - 10 - 2007, 10:37 ص]ـ
أختي العزيزة مريم
تحية
ورد في إعرابك للبيت ما يلي:
شبه الجملة متعلقة بخبر مقدم محذوف. ... كيف؟ .. أليست هي في محل رفع خبر مقدم لمبتدأ مؤخر؟؟
ما: اسم موصول مبني في محل رفع مبتدأ .... ألا تقصدين مبتدأ مؤخر؟ إذن شبه الجملة خبره.
هذا رأيي ... ما تعليقك؟؟ ربما أكون مخطئا
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[17 - 10 - 2007, 02:08 م]ـ
لو رملة هتفت بمبدعها *شجواً لكنت لشجوها عودا
لو: حرف امتناع لامتناع
رملة: فاعل لفعل محذوف، أومبتدأ مرفوع (أظنها خطأ).
هتفت: فعل ماض مبني بالفتح، والتاء للتأنيث
بمبدعها: الباء حرف جر زائد، مبدعها مفعول به منصوب بالفتحة المقدرة منع من ظهور اشتغال المحل بحركة حرف الجر الزائد.
شجوا: حال منصوب بالفتحة
لكنت: للام التعليل، كنت: فعل ناقص والتاء اسمها
لشجوها: لام حرف جر شجوها اسم مجرور وهو مضاف والهاء مضاف إليه
عودا: خبر كان منصوب بالفتحة.
رملة: هي فاعل لفعل محذوف يفسره الذي بعده
هتفت: الفاعل في الفعل ضمير مستتر تقديره هو يعود على رملة
والجملة الفعلية من الفعل والفاعل تفسيرية لا محل لها من الإعراب
بمبدعها: الباء حرف جر وليس زائدا , والجار والمجرور متعلقان بالفعل هتف
شجوا: صفة لمفعول مطلق منصوب أي هتفت هتافا شجوا , ويجوز أن تكون مفعولا لأجلة , أي بسبب الشجو , ويجوز أن تكون حالية بتقدير مشتق (شاجيّة)
لكنت: اللام رابطة لجواب الشرط لو
لشجوها: الجار والمجرور متعلقان بالفعل كان
وجملة جواب الشرط غير الجازم (كنت لشجوها عودا) لا محل لها من الإعراب
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[17 - 10 - 2007, 02:23 م]ـ
ضج الحجيج هناك فاشتبكي*بفمي هنا ياوُرْقُ تغريدا
ضج: فعل ماض
الحجيج: فاعل مرفوع بالضمة
هناك: اسم إشارة مبني على السكون في محل نصب ظرف مكان والكاف للخطاب.
فاشتبكي: الفاء للفصيحة اشتبكي: فعل أمر مبني على حذف النون والياء فاعل
بفمي: الباء للجر فمي: اسم مجرور بالكسرة الظاهرة وهي مضاف والياء المتكلم مضاف إليه
هنا: اسم إشارة مبني في محل نصب ظرف مكان
يا: للنداء
ورق: منادى مبني
تغريدا: تمييز
يا ورق جملة إعتراضية.
ضج الحجيج: الجملة الفعلية استئنافية لا محل لها
هناك: أظن أن الكاف ليس للخطاب بل هي أصلية واسم الإشارة كله للبعد فهو مبني على الفتح , والظرف متعلق بالفعل ضجّ
فاشتبكي: الفاء نعم هي الفصيحة أفصحت عن شرط محذوف والتقدير: إذا كان الأمر كذلك فاشتبكي ... الياء ضمير متصل في محل رفع فاعل.
والجملة الفعلية جواب شرط غير جازم مقدر لا محل لها من الإعراب
بفمي: الباء حرف جر وفم , اسم مجرور بحرف الجر وعلامة جره كسرة مقدرة على ما قبل ياء المتكلم منع من ظهورها اشتغال المحل بحركة المناسبة , وهو مضاف
والياء ضمير متصل مبني في محل جر مضاف إليه
يا ورق: ورق منادي مبني عل الضم في محل نصب
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[17 - 10 - 2007, 02:44 م]ـ
و أعزَّ ربِّ الناس كلهمُ*بيضاً فلا فرقتَ أو سودا
الواو: حرف استئناف لا محل له
أعز: فعل ماض مبني على الفتح لا محل له
رب: فاعل مرفوع وعلامة رفعه ضمة مقدرة لاشتغال المحل بحركة مناسبة الياء المحذوفة
الناس: مفعول به منصوب، وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة
كلهم: توكيد معنوي، مضاف، والهاء ضمير متصل مبني على الضم في محل جر مضاف إليه والميم علامة جمع الذكور
بيضا: مفعول به مقدم منصوب، وعلامة نصبه الفتحة وألحقت بالتنوين
الفاء: الفصيحة
لا: نافية لا محل لها
فرقت: فعل ماض مبني على السكون لاتصاله بتاء الفاعل
أو: عاطفة
سودا: معطوف على بيضا منصوب مثله
والجملة الفعلية استئنافية لا محل لها من الإعراب
أعزّ: فعل دعاء مبني على السكون المقدر على الحرف المضعّف , واصله: اعزُزْ , والفاعل ضمير مستتر تقديره أنت , والجملة الفعلية استئنافية لا محل لها.
ربِّ: منادى منصوب بفتحة مقدرة على ماقبل الياء المحذوفة للترخيم منع من ظهورها اشتغال المحل بحركة المناسبة وهو مضاف والياء المحذوفة ضمير متصل مبني في محل جر مضاف إليه.
بيضا: أظن أنها ليست مفعولا به لأن الفعل فرّق لا يتعدّى لمفعول به وأرجح كون بيضا حالا وسودا معطوفة عليه وجملة " فلا فرقت " جملة استئنافية بتقدير محذوف (فلا فرّقت بينهم)
ويجوز أن تكون بيضا أو سودا خبر كان المحذوفة مع اسمها وهذا ممكن في اللغة والتقدير: بيضا كانوا أو سودا
والله أعلم
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[17 - 10 - 2007, 09:26 م]ـ
رملة: هي فاعل لفعل محذوف يفسره الذي بعده
هتفت: الفاعل في الفعل ضمير مستتر تقديره هو يعود على رملة
والجملة الفعلية من الفعل والفاعل تفسيرية لا محل لها من الإعراب
بمبدعها: الباء حرف جر وليس زائدا , والجار والمجرور متعلقان بالفعل هتف
شجوا: صفة لمفعول مطلق منصوب أي هتفت هتافا شجوا , ويجوز أن تكون مفعولا لأجلة , أي بسبب الشجو , ويجوز أن تكون حالية بتقدير مشتق (شاجيّة)
لكنت: اللام رابطة لجواب الشرط لو
لشجوها: الجار والمجرور متعلقان بالفعل كان
وجملة جواب الشرط غير الجازم (كنت لشجوها عودا) لا محل لها من الإعراب
تقديره هي
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[17 - 10 - 2007, 10:06 م]ـ
لا قفرة إلا و تخصبها ... إلا و يُعطى العطرَ لا عودا
لا: نافية حرف مبني لا محل له
قفرة: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة ,والخبر محذوف تقديره موجودة , والجملة الاسمية مستأنفة لا محل لها (الجملة تفيد الدعاء في معناها)
إلاّ: حرف استثناء ملغي يفيد الحصر مبني لا محل له
وتخصبها: الواو حالية حرف لا محل له
تخصبها: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة والفاعل ضمير مستتر تقديره أنت يعود على ربّ في البيت السابق , والها ضمير متصل مبني على السكون في محل نصب مفعول به والجملة الفعلية في محل نصب حال
إلاّ و يعطي العطر لا عودا: هذه الجملة فيها تقديم وتأخير والشاعر يقصد أن يقول:
ولا عود ٌ إلاّ ويُعطى العطرَ , فعلى هذا التقدير تكون الجملة مثل سابقتها معطوفة عليها.
إلاّ: حرف استثناء ملغي
ويعطى: الواو حالية , يعطى , فعل ماض مبني للمجهول مبني على الفتح , ونائب الفاعل ضمير مستتر تقديره هو يعود على "عود" الذي أُخّر وحقه التقديم (أن يسبق الفعل) والتقدير: (ولا عود إلاّ ويعطى العطر)
العطر: مفعول به ثان منصوب وعلامة نصبه الفتحة
لا: نافية
عودا: الأصل أن تكون مبتدأ أو نائب الفاعل وقد أخرت ونصبت لحكمة بلاغية يريدها الشاعر , وأظن أنّ نصبها على الجوار من " العطر" التي وقعت منصوبة على المفعولية
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[18 - 10 - 2007, 01:55 م]ـ
الأرض ربي وردةٌ وعدَتْ**بك أنت تقطف فاروِ موعودا
الأرض: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة
ربي: منادى منصوب بفتحة مقدرة على ما قبل ياء المتكلم منع من ظهورها اشتغال المحل بحركة المناسبة , وهو مضاف , والياء ضمير متصل مبني في محل جر مضاف إليه
وردة: خبر: مرفوع وعلامة رفعه الضمة
والجملة الاسمية استئنافية لا محل لها
وجملة النداء معترضة بين المبتدأ والخبر لا محل لها
وعدت: فعل ماض مبني للمجهول مبني على الفتح والتاء للتأنيث حرف مبني على السكون لا محل له , ونائب الفاعل ضمير مستتر تقديره هي يعود على الأرض , والجملة الفعلية في محل نصب حال من للأرض وبجوز أن تكون خبرا ثانيا من الأرض
بك: الباء حرف جر والكاف ضمير متصل مبني على الفتح في محل جر بحرف الجر والجار والمجرور متعلقان بالفعل وعد
أنت: ضمير منفصل مبني على الفتح في محل رفع مبتدأ
تقطف: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمّة , والفاعل ضمير مستتر تقديره أنت يعود على الضمير المنفصل " أنت" , والمفعول به للفعل ضمير مستتر تقديره هي يعود على الأرض (وليس على وردة , لأن المقصود هي الأرض التي سيقطفها الله والمعنى مجازي أي سيتصرف فيها إماتة وإحياء)
والجملة الفعلية من الفعل والفاعل " تقطفها " في محل رفع خبر , والجملة الاسمية من المبتدأ والخبر في محل نصب حال من نائب الفاعل الضمير المستتر في الفعل وعدت والعائد إلى الأرض , وقد تكون خبرا ثالثا من الأرض.
فاروِ: الفاء الفصيحة أفصحت عن شرط محذوف , ارو: فعل دعاء مبني على حذف حرف العلة , والفاعل ضمير مستتر تقديره أنت يعود على "ربي "
والجملة الفعلية جواب شرط غير جازم لا محل لها.
موعودا: أظن أنّ الأفضل أن تكون صفة لمفعول به محذوف , أي: (اروِ أمرا موعودا) أي (أمرا وعدته وهو الأرض)
والله أعلم
ـ[قريشي]ــــــــ[18 - 10 - 2007, 05:13 م]ـ
وجمال وجهك لا يزال رجاً ..... يرجى وكل سواه مردوداً
و: حرف استئناف
جمال: مبتدأ مرفوع بالضمة الظاهرة وهو مضاف
وجه: مضاف إليه مجرور بالكسرة الظاهرة وهو مضاف
ك: ضمير متصل مبني على الفتح في محل جرمضاف إليه
لا: حرف نفي
يزال: فعل مضارع مرفوع بالضمة الظاهرة واسمه ضمير مستتر تقديره هو يعود على الجمال والجملة في محل رفع خبر المبتدأ
رجا: خبرمنصوب بالفتحة المقدرةعلى الألف تعذرا والجملة الكبرى لا محل لها ابتدائية
يرجى: فعل مضارع مبني للمجهول مرفوع بالضمة المقدرة ونائب الفاعل ضمير مستتر تقديره هو يعود على الرجا
و: حرف عطف
كل معطوف على اسم لا يزال وهو مضاف
سوى: مضاف إليه مجرور بالكسرة المقدرة للتعذر وهو مضاف
ه: ضمير متصل مبني على الضم في محل جر مضاف إليه
مردوداً: خبر منصوب بالفتحة الظاهرة
والقصيدة لا أرى أنها رائعة فلو وجدت ناقدا نبيها لجعلها كلاما ككل كلام يقال له الشعرفي عصرنا
ـ[ابن جامع]ــــــــ[18 - 10 - 2007, 05:54 م]ـ
بفمي: الباء حرف جر وفم , اسم مجرور بحرف الجر وعلامة جره كسرة مقدرة على ما قبل ياء المتكلم منع من ظهورها اشتغال المحل بحركة المناسبة.
لماذا التقدير وهي ظاهرة؟
قال الناظم: والخلف إن جاء فخذ بالأسهل * في النحو لا في غيره فالأفضل.
تشكر أستاذي الفاتح على التنبيهات النفيسة.
في انتظار الإجابة.
ل
ـ[ابن جامع]ــــــــ[18 - 10 - 2007, 05:58 م]ـ
أخي ابن جامع اختصرت اعرابك كثيرا
ولا بد من متعلق للجار والمجرور: بفمي
أخي عبد الدائم مختار،
لا تسألني عن المتعلق، فإني أنساه دائم.
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[18 - 10 - 2007, 10:02 م]ـ
أخي ابن جامع
أحسن الله إليك
عندما تتصل ياء المتكلم بالاسم فإن ما قبلها يحرك بالكسر لمناسبة الياء مهما كان الموقع الإعرابي لهذا الاسم , نصبا أو رفعا أو جرّا , لذا فحركة الكسر قبل ياء المتكلم ليست علامة إعراب بل هي لمناسبة ياء المتكلم ولذلك لا نقول عن الاسم: أنه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة , بل مقدرة منع من ظهورها اشتغال المحل بحركة المناسبة
ـ[ابن جامع]ــــــــ[20 - 10 - 2007, 12:11 ص]ـ
شكرا أخي الفاضل
هل من أبياتٍ أخرى نتعاون في إعربها؟
منتظر ...
ـ[ابن جامع]ــــــــ[20 - 10 - 2007, 12:41 ص]ـ
مَهْلاً على رِسْلِكَ حَادِي الأَيْنُقِ* ولا تُكَلِّفْهَا بِمَا لَمْ تُطِقِ
مهلا: مفعول مطلق لفعل محذوف منصوب
على رسلك: جار ومجرور ورسل مضاف والكاف مضاف إليه
حادي: منادى محذوف أداة النداء منصوب بالفتحة ... مقدرة أو ظاهرة؟ وهو مضاف. فاعل حادٍ مستتر
الأينق: مضاف إليه
ولا تكلفها: الواو عاطفة لا: ناهية تكلفها: فعل مضارع مجزوم والهاء مفعول به
بما: الباء حرف جر زائد، ما: موصول فاعل
لم تطق: لم حرف جزم ونفي وقلب، تطق: فعل مضارع مجزوم وحرك بالكسر للقافية.
جملة "ولا تكلفها" حالية
جملة "لم تطق"صلة الموصول لا محل لها.
أرجو التصويب.
ـ[نصرالدين]ــــــــ[20 - 10 - 2007, 12:48 ص]ـ
اني واسطار سطرن سطرا لقائل يا نصر نصرا نصرا
ـ[ابن جامع]ــــــــ[20 - 10 - 2007, 01:10 ص]ـ
أهي باللغة العربية؟
(ابتسامة)
ـ[رفيف بنت فلسطين]ــــــــ[20 - 10 - 2007, 01:21 م]ـ
ماذا نعرب؟
أرجو أن توضحوا لي ما هو المطلوب إعرابه؟
ـ[هاني السمعو]ــــــــ[20 - 10 - 2007, 01:27 م]ـ
الأخت رفيف أهلا بك في منتدانا انظري هنا وستتابعين معنا إن شاء الله
http://www.alfaseeh.com/vb/showthread.php?t=20528&page=94
ـ[نصرالدين]ــــــــ[20 - 10 - 2007, 09:26 م]ـ
اعراب " نصرا " الثانية:
اني واسطارٍ سطرنَّ سطرا -------- لقائلٌ يا نصر ُ نصراً نصرا
ـ[الرسلاني]ــــــــ[21 - 10 - 2007, 02:46 ص]ـ
اعراب " نصرا " الثانية:
اني واسطارٍ سطرنَّ سطرا -------- لقائلٌ يا نصر ُ نصراً نصرا
أخي الكريم أعتقد أن صواب الشطر الثاني
يا نضر نضرًا نضرا (بالضاد)
وأظن ـ والله أعلم بالصواب ـ أن (نضرا) الثانية توكيد منصوب. إن لم يكن لها حكاية.
ـ[الرسلاني]ــــــــ[21 - 10 - 2007, 02:49 ص]ـ
إذا سمح مشرفنا الفاضل ...
أعرب:
(كلا يوميْ طُوالةَ وَصلُ أروى ... ظَنونٌ آنَ مُطرح الظُنونِ
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[21 - 10 - 2007, 05:22 ص]ـ
يبدو أن النافذة في حيص بيص:)
بيض الله وجوهكم نريد النافذة خالصة لتناول قصائد كاملة
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[21 - 10 - 2007, 06:43 ص]ـ
يبدو أن النافذة في حيص بيص:)
بيض الله وجوهكم نريد النافذة خالصة لتناول قصائد كاملة
فما أنت فاعل لتخليصها من (حيصها وبيصها)؟.: D:D:D
ـ[الرسلاني]ــــــــ[21 - 10 - 2007, 06:51 ص]ـ
يبدو أن النافذة في حيص بيص:)
بيض الله وجوهكم نريد النافذة خالصة لتناول قصائد كاملة
إذن أسحب سؤالي حول البيت، لكي نخلص النافذة من (حيصها وبيصها)،
ونرجو المعذرة يا مشرفنا.!!
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[21 - 10 - 2007, 03:18 م]ـ
فما أنت فاعل لتخليصها من (حيصها وبيصها)؟.: d:d:d
سأريك ما أفعل فانتظررعاك ربي!
لأجعلنك شذرا مذرا من أثر التناطح، وها هو حازم يبري لك قرنين معقوفين فاحترس لنفسك:)
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[21 - 10 - 2007, 03:20 م]ـ
إذن أسحب سؤالي حول البيت، لكي نخلص النافذة من (حيصها وبيصها)،
ونرجو المعذرة يا مشرفنا.!!
فداك أنا أيها الغالي، سأسحب روحي من جسدي ولا يتكدر خاطرك
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[21 - 10 - 2007, 03:43 م]ـ
بانت سعاد
كعب بن زهير: r
لا أصدق من شاعر يمدح صفوة البشر رسول الله صلى الله عليه وسلم، وكيف لا وقد وصفه الله سبحانه وتعالى بالخلق العظيم في قرآنه الكريم.
(يُتْبَعُ)
(/)
ها هو شاعرنا كعب بن زهير يفتتح قصيدته اللامية بغزل عفيف جميل المعاني وجزل العطاء، ويصف قلبه الذي أمسى أطلالاً بعد أن غادرته الحبيبة والذي طالما كان يُمني نفسه بلقائها ولكن مواعيدها كانت سراباً تغري الظمآن لجته، ثم يستطرد الشاعر في وصف معاناته إلى أن يصل إلى لب القصيدة فيعتذر للرسول الكريم عن مواقفه السابقة، ويرجو منه الصفح لأن أقاويل الوشاة كثرت وحملته وزر ذنوب لم يقترفها، ثم يعرج على وصف بعض مزايا الرسول الكريم وأصحابه الذين حملوا أرواحهم بين أيديهم وساروا خلف راية الحق لا يخشون في سبيل نشر دين الله لومة لائم أو سيف كافر.
وشاعر هذه القصيدة هو كعب بن زهير بين أبي سلمي من أهل نجد اشتهر في الجاهلية، ولما ظهر الإسلام هجا النبي صلى الله عليه وسلم، فهدر دمه، فجاءه كعب مستسلماً وأنشده هذه القصيدة اللامية، فعفا عنه النبي صلى الله عليه وسلم وخلع عليه بردته. وعارض وشرح هذه القصيدة الكثير من الشعراء، توفي كعب عام 645م.
بانَتْ سُعادُ فَقَلْبي اليَوْمَ مَتْبولُ =مُتَيَّمٌ إثْرَها لم يُفَدْ مَكْبولُ
وَمَا سُعَادُ غَداةَ البَيْن إِذْ رَحَلوا =إِلاّ أَغَنُّ غضيضُ الطَّرْفِ مَكْحُولُ
هَيْفاءُ مُقْبِلَةً عَجْزاءُ مُدْبِرَةً =لا يُشْتَكى قِصَرٌ مِنها ولا طُولُ
تَجْلُو عَوارِضَ ذي ظَلْمٍ إذا ابْتَسَمَتْ = كأنَّهُ مُنْهَلٌ بالرَّاحِ مَعْلُولُ
شُجَّتْ بِذي شَبَمٍ مِنْ ماءِ مَعْنِيةٍ =صافٍ بأَبْطَحَ أضْحَى وهْوَ مَشْمولُ
تَنْفِي الرِّياحُ القَذَى عَنْهُ وأفْرَطُهُ =مِنْ صَوْبِ سارِيَةٍ بِيضٌ يَعالِيلُ
أكْرِمْ بِها خُلَّةً لوْ أنَّها صَدَقَتْ =مَوْعودَها أَو ْلَوَ أَنَِّ النُّصْحَ مَقْبولُ
لكِنَّها خُلَّةٌ قَدْ سِيطَ مِنْ دَمِها = فَجْعٌ ووَلَعٌ وإِخْلافٌ وتَبْديلُ
فما تَدومُ عَلَى حالٍ تكونُ بِها = كَما تَلَوَّنُ في أثْوابِها الغُولُ
ولا تَمَسَّكُ بالعَهْدِ الذي زَعَمْتْ = إلاَّ كَما يُمْسِكُ الماءَ الغَرابِيلُ
فلا يَغُرَّنْكَ ما مَنَّتْ وما وَعَدَتْ = إنَّ الأمانِيَّ والأحْلامَ تَضْليلُ
كانَتْ مَواعيدُ عُرْقوبٍ لَها مَثَلا = وما مَواعِيدُها إلاَّ الأباطيلُ
أرْجو وآمُلُ أنْ تَدْنو مَوَدَّتُها = وما إِخالُ لَدَيْنا مِنْكِ تَنْويلُ
أمْسَتْ سُعادُ بِأرْضٍ لا يُبَلِّغُها = إلاَّ العِتاقُ النَّجيباتُ المَراسِيلُ
ولَنْ يُبَلِّغَها إلاَّ غُذافِرَةٌ = لها عَلَى الأيْنِ إرْقالٌ وتَبْغيلُ
مِنْ كُلِّ نَضَّاخَةِ الذِّفْرَى إذا عَرِقَتْ =عُرْضَتُها طامِسُ الأعْلامِ مَجْهولُ
تَرْمِي الغُيوبَ بِعَيْنَيْ مُفْرَدٍ لَهِقٍ =إذا تَوَقَّدَتِ الحَزَّازُ والمِيلُ
ضَخْمٌ مُقَلَّدُها فَعْمٌ مُقَيَّدُها = في خَلْقِها عَنْ بَناتِ الفَحْلِ تَفْضيلُ
غَلْباءُ وَجْناءُ عَلْكومٌ مُذَكَّرْةٌ = في دَفْها سَعَةٌ قُدَّامَها مِيلُ
وجِلْدُها مِنْ أُطومٍ لا يُؤَيِّسُهُ = طَلْحٌ بضاحِيَةِ المَتْنَيْنِ مَهْزولُ
حَرْفٌ أخوها أبوها مِن مُهَجَّنَةٍ = وعَمُّها خالُها قَوْداءُ شْمِليلُ
يَمْشي القُرادُ عَليْها ثُمَّ يُزْلِقُهُ = مِنْها لِبانٌ وأقْرابٌ زَهالِيلُ
عَيْرانَةٌ قُذِفَتْ بالنَّحْضِ عَنْ عُرُضٍ = مِرْفَقُها عَنْ بَناتِ الزُّورِ مَفْتولُ
كأنَّما فاتَ عَيْنَيْها ومَذْبَحَها = مِنْ خَطْمِها ومِن الَّلحْيَيْنِ بِرْطيلُ
تَمُرُّ مِثْلَ عَسيبِ النَّخْلِ ذا خُصَلٍ = في غارِزٍ لَمْ تُخَوِّنْهُ الأحاليلُ
قَنْواءُ في حَرَّتَيْها لِلْبَصيرِ بِها = عَتَقٌ مُبينٌ وفي الخَدَّيْنِ تَسْهيلُ
تُخْدِي عَلَى يَسَراتٍ وهي لاحِقَةٌ = ذَوابِلٌ مَسُّهُنَّ الأرضَ تَحْليلُ
سُمْرُ العَجاياتِ يَتْرُكْنَ الحَصَى زِيماً = لم يَقِهِنَّ رُؤوسَ الأُكْمِ تَنْعيلُ
كأنَّ أَوْبَ ذِراعَيْها إذا عَرِقَتْ = وقد تَلَفَّعَ بالكورِ العَساقيلُ
يَوْماً يَظَلُّ به الحِرْباءُ مُصْطَخِداً = كأنَّ ضاحِيَهُ بالشَّمْسِ مَمْلولُ
وقالَ لِلْقوْمِ حادِيهِمْ وقدْ جَعَلَتْ = وُرْقَ الجَنادِبِ يَرْكُضْنَ الحَصَى قِيلُوا
شَدَّ النَّهارِ ذِراعا عَيْطَلٍ نَصِفٍ = قامَتْ فَجاوَبَها نُكْدٌ مَثاكِيلُ
نَوَّاحَةٌ رِخْوَةُ الضَّبْعَيْنِ لَيْسَ لَها = لَمَّا نَعَى بِكْرَها النَّاعونَ مَعْقولُ
تَفْرِي الُّلبانَ بِكَفَّيْها ومَدْرَعُها = مُشَقَّقٌ عَنْ تَراقيها رَعابيلُ
ـ[عبدالدائم مختار]ــــــــ[21 - 10 - 2007, 05:46 م]ـ
مرحبا بقصيدة غراء
بانَتْ سُعادُ فَقَلْبي اليَوْمَ مَتْبولُ .... مُتَيَّمٌ إثْرَها لم يُفَدْ مَكْبولُ
بانت: فعل ماض مبني على الفتح، والتاء للتأنيث
سعاد: فاعل مرفوع، وعلامة رفعه الضمة الظاهرة
والجملة الفعلية ابتدائية لا محل لها من الإعراب
الفاء: الفصيحة أفصحت عن شرط مقدر، أي إذا كان هذا الحال فقلبي متبول
قلبي: مبتدأ مرفوع، وعلامة رفعه ضمة مقدرة لانشغال المحل بحركة المناسبة وهو مضاف، وياء المتكلم ضمير متصل مبني على السكون في محل جر مضاف إليه
اليوم: ظرف زمان منصوب، وعلامة نصبة الفتحة الظاهرة متعلق باسم المفعول الآتي
متبول: خبر مرفوع، وعلامة رفعه الضمة الظاهرة
متيم: خبر ثان مرفوع، وعلامة رفعه الضمة الظاهرة
إثرها: اسم منصوب على نزع الخافض منصوب لفظا مجرور محلا بحرف الجر المنزوع، وهو مضاف، وهاء الغائب ضمير متصل مبني في محل جر مضاف إليه
لم: حرف نفي وقلب وجزم مبني على السكون
يفد: فعل مضارع مغير الصيغة مجزوم بلم، وعلامة جزمه حذف حرف العلة
مكبول: نائب فاعل مرفوع، وعلامة رفعه الضمة الظاهرة
والجملة الفعلية في محل رفع نعت لمتيم
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[21 - 10 - 2007, 09:45 م]ـ
ورك فيك أخي عبد الدائم
إثرها: اسم منصوب على نزع الخافض منصوب لفظا مجرور محلا بحرف الجر المنزوع
ألا يمكن أن تكون " إثرها" منصوبة على الظرفية المكانية؟
لم: حرف نفي وقلب وجزم مبني على السكون
يفد: فعل مضارع مغير الصيغة مجزوم بلم، وعلامة جزمه حذف حرف العلة
مكبول: نائب فاعل مرفوع، وعلامة رفعه الضمة الظاهرة
والجملة الفعلية في محل رفع نعت لمتيم
أظن الأرجح أن تكون الجملة الفعلية في محل رفع خبر ثالث
والجملة الاسمية متعددة الأخبار جملة جواب شرط غير جازم لا محل لها من الإعراب
والله أعلم
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[21 - 10 - 2007, 10:13 م]ـ
وَمَا سُعَادُ غَداةَ البَيْن إِذْ رَحَلوا ... اِلاّ أَغَنُّ غضيضُ الطَّرْفِ مَكْحُولُ
وما: الواو حرف استئناف لا محل له , ما: نافية حرف مبني على السكون لا محل لها
سعاد: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة
غداة: ظرف مكان منصوب وعلامة نصبه الفتحة متعلق بمحذوف حال من سعاد , وهو مضاف.
البين: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة
إذ: ظرفيه حينية مبني على السكون في محل نصب والظرف متعلق بأغن التالية , وهو مضاف.
رحلوا: فعل ماض مبني على الضم والواو ضمير متصل مبني على السكون في محل رفع فاعل , والجملة الفعلية في محل جر مضاف إليه.
إلاّ: حرف استثناء ملغي لا محل له
أغنُّ: خبر أول مرفوع وعلامة رفعه الضمة
غضيض: خبر ثان مرفوع وعلامة رفعه الضمة وهو مضاف
الطرف: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة.
مكحول: خبر ثالث مرفوع وعلامة رفعه الضمة.
والجملة الاسمية مستأنفة لا محل لها.
بانتظار قرني حازم المبريبن المعقوفين! فلينطح بهما صخرة صمّاء يعودا واهيين.:
ـ[عبدالدائم مختار]ــــــــ[22 - 10 - 2007, 05:32 ص]ـ
ورك فيك أخي عبد الدائم
ألا يمكن أن تكون " إثرها" منصوبة على الظرفية المكانية؟
أظن الأرجح أن تكون الجملة الفعلية في محل رفع خبر ثالث
والجملة الاسمية متعددة الأخبار جملة جواب شرط غير جازم لا محل لها من الإعراب
والله أعلم
أظنك تقصد بورك فيك، وأما الورك فلا:)
و يجوز أن تكون منصوبة على الظرفية وإنما الظرفية الزمانية بمعنى بعده
وكثيرا ما تستعمل مسبوقة بحرف الجر، لذا قلت بنزعه
ـ[عبدالدائم مختار]ــــــــ[22 - 10 - 2007, 05:37 ص]ـ
وَمَا سُعَادُ غَداةَ البَيْن إِذْ رَحَلوا ... اِلاّ أَغَنُّ غضيضُ الطَّرْفِ مَكْحُولُ
وما: الواو حرف استئناف لا محل له , ما: نافية حرف مبني على السكون لا محل لها
سعاد: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة
غداة: ظرف مكان منصوب وعلامة نصبه الفتحة متعلق بمحذوف حال من سعاد , وهو مضاف.
البين: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة
إذ: ظرفيه حينية مبني على السكون في محل نصب والظرف متعلق بأغن التالية , وهو مضاف.
رحلوا: فعل ماض مبني على الضم والواو ضمير متصل مبني على السكون في محل رفع فاعل , والجملة الفعلية في محل جر مضاف إليه.
إلاّ: حرف استثناء ملغي لا محل له
أغنُّ: خبر أول مرفوع وعلامة رفعه الضمة
غضيض: خبر ثان مرفوع وعلامة رفعه الضمة وهو مضاف
الطرف: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة.
مكحول: خبر ثالث مرفوع وعلامة رفعه الضمة.
والجملة الاسمية مستأنفة لا محل لها.
بانتظار قرني حازم المبريبن المعقوفين! فلينطح بهما صخرة صمّاء يعودا واهيين.:
غداة: ظرف زمان منصوب وعلامة نصبه الفتحة
إلا: حرف استثناء يفيد الحصر والتوكيد
ـ[عبدالدائم مختار]ــــــــ[22 - 10 - 2007, 06:21 ص]ـ
هَيْفاءُ مُقْبِلَةً عَجْزاءُ مُدْبِرَةً ... لا يُشْتَكى قِصَرٌ مِنها ولا طُولُ
هيفاء: خبر مرفوع لمبتدأ محذوف " هي هيفاء" وعلامة رفعه الضمة الظاهرة
مقبلة: حال منصوبة، وعلامة النصب فتحة ظاهرة
عجزاء: كهيفاء
مدبرة: حال منصوبة من عجزاء
لا: نافية لا عمل لها
يشتكي: فعل مضارع مرفوع، وعلامة رفعه ضمة مقدرة للثقل
قصر: فاعل مرفوع، وعلامة رفعه الضمة الظاهرة
منها: من حرف جر مبني على السكون لا محل له، وهاء الغائب ضمير متصل مبني في محل جر، والجار والمجرور متعلقان بالفعل يشتكي
الواو: عاطفة
لا: نافية لا عمل لها
طول: فاعل لفعل محذوف يفسره ما قبله التقدير يشتكي طول
الجملة الاسمية ابتدائية لا محل لها
الجملة الفعلية المقدرة "ولا طول معطوفة" على الجملة الفعلية السابقة
والجملة الفعلية "لا يشتكي قصر منها ولا طول" في محل رفع نعت للخبر هيفاء
ـ[ريتال]ــــــــ[22 - 10 - 2007, 06:48 ص]ـ
السلام عليكم
بارك الله في الجميع
تَجْلُو عَوارِضَ ذي ظَلْمٍ إذا ابْتَسَمَتْ ** كأنَّهُ مُنْهَلٌ بالرَّاحِ مَعْلُولُ
تجلو: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه ضمة مقدرة كون الفعل المضارع معلول الآخر، وفاعله مستتر فيه جوازا تقديره "هي"
والجملة الفعلية مستأنفة لا محل لها من الإعراب
عوارض: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة، وهو مضاف
ذي: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الياء لأنه من الأسماء الستة، وهو مضاف
ظلم: مضاف إليه مجرور وعلامة جره كسرة ألحقت بالتنوين
إذا: ظرف دال على الحال غير متضمن معنى الشرط
ابتسمت: فعل ماض مبني على الفتح لاتصاله بتاء التأنيث الساكنة
كأنه: كأن واسمها، حرف ناسخ يفيد التشبيه، والهاء ضمير متصل مبني على الضم في محل نصب اسم كأن
منهل: خبر كأن مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة
بالراح: الباء حرف جر مبني على الكسر لا محل له، الراح اسم مجرور بالباء وعلامة جره الكسرة الظاهرة، والجار والمجرور متعلقان بمحذوف خبر مقدم
معلول: مبتدأ مؤخر مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة
والجملة الاسمية في محل رفع نعت لمنهل
والله أعلم
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[حازم إبراهيم]ــــــــ[22 - 10 - 2007, 11:09 م]ـ
السلام عليكم
بارك الله في الجميع
تَجْلُو عَوارِضَ ذي ظَلْمٍ إذا ابْتَسَمَتْ ** كأنَّهُ مُنْهَلٌ بالرَّاحِ مَعْلُولُ
تجلو: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه ضمة مقدرة كون الفعل المضارع معلول الآخر، وفاعله مستتر فيه جوازا تقديره "هي"
والجملة الفعلية مستأنفة لا محل لها من الإعراب
عوارض: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة، وهو مضاف
ذي: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الياء لأنه من الأسماء الستة، وهو مضاف
ظلم: مضاف إليه مجرور وعلامة جره كسرة ألحقت بالتنوين
إذا: ظرف دال على الحال غير متضمن معنى الشرط
ابتسمت: فعل ماض مبني على الفتح لاتصاله بتاء التأنيث الساكنة
كأنه: كأن واسمها، حرف ناسخ يفيد التشبيه، والهاء ضمير متصل مبني على الضم في محل نصب اسم كأن
منهل: خبر كأن مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة
بالراح: الباء حرف جر مبني على الكسر لا محل له، الراح اسم مجرور بالباء وعلامة جره الكسرة الظاهرة، والجار والمجرور متعلقان بمحذوف خبر مقدم
معلول: مبتدأ مؤخر مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة
والجملة الاسمية في محل رفع نعت لمنهل
والله أعلم
بارك الله فيكِ أختنا الفاضلة، لكن اسمحى لى برؤية:
- أليست "كأن " وما دخلت عليه فى محل جر نعت لـ "ظلمِ"؟
_ أتصورأن "معلول"إما أن تكون نعتا لمنهل، أو هى خبر ثان لـ"كأن".
- بالراح شبه جملة متعلقة بالوصف المشتق "معلول".
والله أعلى وأعلم.
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[23 - 10 - 2007, 12:17 ص]ـ
شُجَّتْ بِذي شَبَمٍ مِنْ ماءِ مَعْنِيةٍ ... صافٍ بأَبْطَحَ أضْحَى وهْوَ مَشْمولُ
شجت: فعل ماض مبني للمجهول مبني على الفتح والتاء للتأنيث حرف لا محل له, ونائب الفاعل ضمير مستتر تقديره هي يعود على الراح في البيت السابق (الراح اسم من أسماء الخمر) , والجملة الفعلية في محل نصب حال من الراح
بذي: الباء حرف جر مبني على الكسر , وذي اسم مجرور بالباء وعلامة جره الياء لأنه من الأسماء الخمسة وهو مضاف , والجار والمجرور متعلقان بالفعل شجّ
شبم: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة
من ماء: جار ومجرور مضاف متعلقان بمحذوف حال من "ذي شبم "
محنيّة , وليست معنية وهو أسفل الوادي. مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة ألحقت بالنون.
صاف: نعت لماء مجرور بكسرة مقدرة على الياء المحذوفة والتنوين عوض عن الياء المحذوفة
بأبطح: الباء حرف جر مبني على الكسر , وأبطح اسم مجرور بالباء وعلامة جره الفتحة عوضا عن الكسرة لأنه ممنوع من الصرف , والجار والمجرور متعلقان بخبر أضحى المحذوف المقدّم.
أضحى: فعل ماض ناسخ ناقص مبني على الفتح المقدر على الألف للتعذر , واسمه ضمير مستتر تقديره هو يعود على ماء.
وجملة أضحى ومعموليها في محل نصب حال من "ماء محنيّة "
وهو: الواو حرف يدل على الحال مبني لا محل له , هو: ضمير منفصل مبني على الفتح في محل رفع مبتدأ.
مشمول: خبر مرفوع وعلامة رفعه الضمة.
والجملة الاسمية في محل نصب حال من اسم أضحى.
ـ[حازم إبراهيم]ــــــــ[23 - 10 - 2007, 12:27 ص]ـ
شُجَّتْ بِذي شَبَمٍ مِنْ ماءِ مَعْنِيةٍ
صافٍ بأَبْطَحَ أضْحَى وهْوَ مَشْمولُ
شجت: فعل ماض مبنى للمجهول مبنى على الفتح لاتصاله بتاء التأنيث، وهى حرف مبنى لا محل له من الإعراب، ونائب الفاعل ضمير مستتر جوازا تقديره هى.
بذى: الباء حرف جر مبنى لا محل له، ذى: اسم مجرور بعد الباء وعلامة جره الياء، وشبه الجملة متعلقة بالفعل شجت.
شبم: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة.
من: حرف جر مبنى على السكون لا محل له.
ماء: اسم مجرور بعد من وعلامة جره الكسرة الظاهرة، وشبه الجملة متعلقة بمحذوف نعت لـ"ذى"، أو هى متعلقة بالفعل شجت ..
معنية: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة.
صافِ: إما أن تكون نعتا مجرورا بكسرة مقدرة منع ظهورها الثقل لأنه منقوص وحذفت الياء للتنوينن ويمكن قطع النعت هنا فيكون خبرا لمحذوف، والتقدير "هو صاف".
بأبطح: الباء حرف جر مبنى لا محل له، أبطح: اسم مجرور وعلامة جره الفتحة لأنه ممنوع من الصرف, وشبه الجملة متعلقة بالوصف المشتق "صاف " العامل عمل فعله.
أضحى: فعل ماض مبنى على الفتح المقدر للتعذر، والفاعل ضمير مستتر جوازا تقديره هو، والجملة الفعلية فى محل جر نعت لـ "ماء".
وهو: الواو حالية مبنية على السكون لا محل لها، هو: ضمير بارز منفصل مبنى على الفتح فى محل رفع مبتدأ.
مشمول: خبر مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة، والجملة الاسمية فى محل نصب حال.
ـ[حازم إبراهيم]ــــــــ[23 - 10 - 2007, 12:32 ص]ـ
شُجَّتْ بِذي شَبَمٍ مِنْ ماءِ مَعْنِيةٍ ... صافٍ بأَبْطَحَ أضْحَى وهْوَ مَشْمولُ
أضحى: فعل ماض ناسخ ناقص مبني على الفتح المقدر على الألف للتعذر , واسمه ضمير مستتر تقديره هو يعود على ماء.
وجملة أضحى ومعموليها في محل نصب حال من "ماء محنيّة "
.
أخى الفاتح المحبب إلى نفسى، اسمح لى أخى بالتناطح:)
الفعل أضحى هنا تام، لذا يرفع فاعلا مستترا فيه جوازا.
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[23 - 10 - 2007, 12:55 ص]ـ
أخى الفاتح المحبب إلى نفسى، اسمح لى أخى بالتناطح:)
الفعل أضحى هنا تام، لذا يرفع فاعلا مستترا فيه جوازا. أهلا أخي الحبيب الحازم اللبيب
أظنّ الفعل ناقصا فهو بمعنى صار أي صار الماء باردا صافيا عندما هبت عليه رياح الشمال وهو في أبطح (المكان السهل)
فهذه الصيرورة للماء البارد ليست مقيدة بوقت الضحى , بل مطلقا متعلقا بهبوب الرياح في أي وقت , فالفعل يجب أن يكون ناقصا لا تامّا ,
والله أعلم
ـ[حازم إبراهيم]ــــــــ[23 - 10 - 2007, 02:06 م]ـ
أهلا أخي الحبيب الحازم اللبيب
أظنّ الفعل ناقصا فهو بمعنى صار أي صار الماء باردا صافيا عندما هبت عليه رياح الشمال وهو في أبطح (المكان السهل)
فهذه الصيرورة للماء البارد ليست مقيدة بوقت الضحى , بل مطلقا متعلقا بهبوب الرياح في أي وقت , فالفعل يجب أن يكون ناقصا لا تامّا ,
والله أعلم
أخى الفاتح، كم أحبك فى الله، إلا إنك آليت إلا التناطح:):): D
على حد تخريجك للفعل" أضحى"فقد قدرت ضميرا هو اسمها وقدرت خبرا، أى إنه هناك معمولان محذوفان، ولست معك البتة فى ذلك، لأنه لا شاهد على حذف معمولى الناسخ، مع بقاء الفعل الناسخ، لكننا سمعنا عن جواز حذف كان مع اسمها فى مثل: التمس ولو خاتما من حديد، وكذلك حذفها مع معموليها فى مثل:
..... وإن كان فقيرا معدما .. قالت وإنِ. هنا حذفت كان ومعمولاها. كما يجوز حذف الفعل الناقص واسمه وبقاء الخبر، لكن ايت لى بشاهد على حذف معموليها مع بقائها فى الجملة، أرجو الاهتمام بالأمر مع الإفادة، ولتتذكر أضحى هنا تامة تامة تامة تامة وإلا: mad::mad::mad::mad::mad::mad::mad::mad:
ـ[هاني السمعو]ــــــــ[23 - 10 - 2007, 03:40 م]ـ
يشتكى: فعل مضارع مرفوع، وعلامة رفعه ضمة مقدرة للثقل
قصر: فاعل مرفوع، وعلامة رفعه الضمة الظاهرة
أخي عبد الدائم حياك الله أرى أن الفعل هنا مبني للمجهول وقصر نائب فاعل فالفعل يشتكى وليس يشتكي والله أعلم .....
ـ[عبدالدائم مختار]ــــــــ[23 - 10 - 2007, 03:48 م]ـ
أهلا أخي الحبيب الحازم اللبيب
أظنّ الفعل ناقصا فهو بمعنى صار أي صار الماء باردا صافيا عندما هبت عليه رياح الشمال وهو في أبطح (المكان السهل)
فهذه الصيرورة للماء البارد ليست مقيدة بوقت الضحى , بل مطلقا متعلقا بهبوب الرياح في أي وقت , فالفعل يجب أن يكون ناقصا لا تامّا ,
والله أعلم
أخي الفاتح، أظن أن الفعل أضحى هنا تاما، ولا يجوز حذف معموليه إذا كان ناقصا، وعليه فأنا مع حازم في كونه تاما، ثم هذا أنت تقول أن الصيرورة للماء البارد ليست مقيدة بوقت الضحى مما يؤكد على كون الفعل تاما
ـ[عبدالدائم مختار]ــــــــ[23 - 10 - 2007, 03:48 م]ـ
أهلا أخي الحبيب الحازم اللبيب
أظنّ الفعل ناقصا فهو بمعنى صار أي صار الماء باردا صافيا عندما هبت عليه رياح الشمال وهو في أبطح (المكان السهل)
فهذه الصيرورة للماء البارد ليست مقيدة بوقت الضحى , بل مطلقا متعلقا بهبوب الرياح في أي وقت , فالفعل يجب أن يكون ناقصا لا تامّا ,
والله أعلم
أخي الفاتح، أظن أن الفعل أضحى هنا تاما، ولا يجوز حذف معموليه إذا كان ناقصا، وعليه فأنا مع حازم في كونه تاما، ثم هذا أنت تقول أن الصيرورة للماء البارد ليست مقيدة بوقت الضحى مما يؤكد على كون الفعل تاما
ـ[عبدالدائم مختار]ــــــــ[23 - 10 - 2007, 03:51 م]ـ
أخي عبد الدائم حياك الله أرى أن الفعل هنا مبني للمجهول وقصر نائب فاعل فالفعل يشتكى وليس يشتكي والله أعلم .....
لا يا أخي هاني الفعل يشتكي مبني للمعلوم وليس للمجهول
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[23 - 10 - 2007, 03:54 م]ـ
أخي الحبيب الحازم
أحبك الله الذي من أجله أحببتنا , ونحن والله نحلك في الله.
لا أعارضك أخي فيما تقول فهي وجهة نظر أحترمها , ولكن هكذا بدا لي وهو رأي قد أكون مخطئا به وأرجو أن يكون الحق إلى جانبك
أمّا ما تقول عن حذف معمولي أضحى فليس صحيحا , فاسمهها مستنرجوازا وليس محذوفا فهو بحكم الظاهر وأما خبرها فدلت عليه شبه الجملة (بأبطح) وهناك من النحويين من يعتبر شبه الجملة في محل نصب خبر وليس متعلقا به , أم أنا مخطيء بهذا؟
أدامك الله أخي الحبيب
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[23 - 10 - 2007, 06:38 م]ـ
أخي الحبيب الحازم
أحبك الله الذي من أجله أحببتنا , ونحن والله نحلك في الله.
نحبك في الله.: D:D:D
ـ[ابن جامع]ــــــــ[23 - 10 - 2007, 08:26 م]ـ
جزاكم الله خيرا إخوتي الكرام
تَنْفِي الرِّياحُ القَذَى عَنْهُ وأفْرَطُهُ*مِنْ صَوْبِ سارِيَةٍ بِيضٌ يَعالِيلُ
تنفي: فعل مضارع مرفوع بالضمة المقدرة المانع الثقل،
الرياح: فاعل تنفي مرفوع بالضمة
القذى: مفعول به منصوب بالفتحة المقدرة المانع التعذرة
عنه: الجاروالمجرور متعلق بالفعل تنفي
الواو: عاطفة
أفرطه: معطوف على منصوب (القذى) وعلامة نصبه الفتحة وهو مضاف والهاء مضاف إليه
من صوب: من حرف جر وصوب اسم مجرور بالكسرة وهومضاف
سارية: مضاف إليه
بيض: نعت مقطوع، خبر مبتدأ محذوف تقديره هو
يعاليل: نعت مرفوع مرفوع مثله
جملة تنفي الرياح مستأنفة لا محل لها.
أرجو التصويب،،،
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[عبدالدائم مختار]ــــــــ[23 - 10 - 2007, 09:28 م]ـ
أفرطه: معطوف على منصوب (القذى) وعلامة نصبه الفتحة وهو مضاف والهاء مضاف إليه
أفرطه بمعنى ملأه، ولها وجه آخر بمعنى تركه
وذكر التبريزي ما يحتمله البيت من معنى: أفرطه: تركه، ومعناه أن البيض اليعاليل تركت ماء المطر في هذا الأبطح.
ولا يستقيم لها معنى في كونها معطوفة على القذى، ثم أنها مثبته بالرفع أخي
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[23 - 10 - 2007, 11:44 م]ـ
أكْرِمْ بِها خُلَّةً لوْ أنَّها صَدَقَتْ**مَوْعودَها أَو ْلَوَ أَنَِّ النُّصْحَ مَقْبولُ
أكرم: فعل ماض على صيغة الأمر يفيد التعجب مبني على السكون
بها: الباء حرف جر زائد والها ضمير متصل بحرف الجر الزائد في محل رفع فاعل , والجملة الفعلية استئنافية لا محل لها من الإعراب
خلة: تمييز منصوب وعلامة نصبه تنوين الفتح
لو: حرف امتناع لامتناع حرف شرط غير جازم مبني على السكون لا محل له
أنها: أن: حرف مشبه بالفعل مبني على الفتح لا محل له, والها , ضمير متصل مبني على السكون في محل نصب اسم أنّ
صدقت: فعل ماض مبني على الفتح والتاء للتأنيث حرف مبني على السكون لا محل له , والفاعل ضمير مستتر تقديره هي يعود على سعاد في البيت الأول أو الضمائر العائدة عليها
والجملة الفعلية من الفعل والفاعل "صدقت " في محل رفع خبر أنّ
والمصدر المؤول من أن واسمها وخبرها في محل رفع فاعل لفعل محذوف وجوبا تقديره ثبت
موعودها: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة وهو مضاف والها ضمير متصل مبني في محل جر مضاف إليه
وجواب الشرط محذوف د لّ عليه ما قبله
والجملة الشرطية الكبرى مستأنفة لا محل لها
أو: حرف عطف يفيد التخيير حرف مبني لا محل له
لو: حرف امتناع لامتناع حرف شرط غير جازم مبني على السكون لا محل له
أنّ: حرف مشبه بالفعل مبني على الفتح لا محل له
النُّصْحَ: اسم أن منصوب وعلامة نصبه الفتحة
مَقْبولُ: خبر أن المرفوع وعلامة رفعه الضمّة
والمصدر المؤول من أن واسمها وخبرها في محل رفع فاعل لفعل محذوف وجوبا تقديره ثبت
والجملة الشرطية الكبرى معطوفة على سابقتها لا محل لها
ـ[عبدالدائم مختار]ــــــــ[24 - 10 - 2007, 03:12 م]ـ
لكِنَّها خُلَّةٌ قَدْ سِيطَ مِنْ دَمِها ... فَجْعٌ ووَلَعٌ وإِخْلافٌ وتَبْديلُ
لكنها: لكن حرف مشبه بالفعل مبني على الفتح لا محل له، وهاء الغائب ضمير متصل مبني في محل نصب اسم لكن
خلة: خبر لكن مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة
والجملة الاسمية الاستدراكية معطوفة على ما قبلها
قد: حرف تحقيق مبني على السكون لا محل له
سيط: فعل ماض مغير الصيغة مبني على الفتح لا محل له
من: حرف جر مبني على السكون لا محل له
دمها: دم اسم مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة، وهو مضاف، والهاء مضاف إليه، والجار والمجرور متعلقان بالفعل
فجع: نائب فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة
الواو: حرف عطف مبني على السكون
وولع وإخلاف وتبديل: معطوفات على ما قبلها
ـ[هاني السمعو]ــــــــ[24 - 10 - 2007, 04:30 م]ـ
لا يا أخي هاني الفعل يشتكي مبني للمعلوم وليس للمجهول
أخي رجعت إلى أكثر من مرجع ووجدتها (يشتكى) وليست (يشتكي) فكيف يكون الفعل مبني للمعلوم؟؟؟؟؟؟؟؟
ـ[ابن جامع]ــــــــ[25 - 10 - 2007, 01:53 ص]ـ
فما تَدومُ عَلَى حالٍ تكونُ بِها*كَما تَلَوَّنُ في أثْوابِها الغُولُ
الفاء: حسب ما قبلها أظنها للتعليلة أو الفصيحة
ما: نافية لا محل لها
تدوم: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة
على حال: جار ومجرور متعلق بـ تدوم
تكون: فعل مضارع ناقص مرفوع وعلامة رفعه الضمة واسمها مستتر تقديره هو
بها: جار والمجرو متعلق بمحذوف خبر تكون
كَما تَلَوَّنُ في أثْوابِها الغُولُ
الكاف: جارة
ما: زائدة
تلون: فعل مضارع مرفوع بالضمة
في: حرف جر
أثوابها: اسم مجروروالجار والمجرور متعلق بالفعل تلون وأثواب مضاف والهاء مضاف إليه
الغول: فاعل ل تلون.
أرجو التصويب،،،
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[25 - 10 - 2007, 11:50 ص]ـ
لكِنَّها خُلَّةٌ قَدْ سِيطَ مِنْ دَمِها ... فَجْعٌ ووَلَعٌ وإِخْلافٌ وتَبْديلُ
لكنها: لكن حرف مشبه بالفعل مبني على الفتح لا محل له، وهاء الغائب ضمير متصل مبني في محل نصب اسم لكن
خلة: خبر لكن مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة
والجملة الاسمية الاستدراكية معطوفة على ما قبلها
قد: حرف تحقيق مبني على السكون لا محل له
سيط: فعل ماض مغير الصيغة مبني على الفتح لا محل له
من: حرف جر مبني على السكون لا محل له
دمها: دم اسم مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة، وهو مضاف، والهاء مضاف إليه، والجار والمجرور متعلقان بالفعل
فجع: نائب فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة
الواو: حرف عطف مبني على السكون
وولع وإخلاف وتبديل: معطوفات على ما قبلها
أدامك الله أخي عبد الدائم وبارك الله فيك
لعلك نسيت أن تذكر موقع الجملة الفعلية (سيط ونائب الفعل) من الإعراب , أليست هي في محل رفع نعت لخلة؟
وشبه الجملة "من دمها "أليست متعلقة بحال محذوف من نائب الفاعل؟ والتقدير
سيط فجع وولع .. من دمها أي كائنا ن دمها
والله أعلم
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[25 - 10 - 2007, 12:09 م]ـ
الفاء: حسب ما قبلها أظنها للتعليلة أو الفصيحة
ما: نافية لا محل لها
تدوم: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة
على حال: جار ومجرور متعلق بـ تدوم
تكون: فعل مضارع ناقص مرفوع وعلامة رفعه الضمة واسمها مستتر تقديره هو
بها: جار والمجرو متعلق بمحذوف خبر تكون
كَما تَلَوَّنُ في أثْوابِها الغُولُ
الكاف: جارة
ما: زائدة
تلون: فعل مضارع مرفوع بالضمة
في: حرف جر
أثوابها: اسم مجروروالجار والمجرور متعلق بالفعل تلون وأثواب مضاف والهاء مضاف إليه
الغول: فاعل ل تلون.
أرجو التصويب،،،
جزاك الله خيرا
الفاء في " فما تدوم .. " استئنافية لا محل لها , والجملة الفعلية بعدها مستأنفة لا محل لها
وفاعل الفعل تدوم ضمير مستتر يعود على خلة في البيت السابق
تكون: أظنها هنا تامّة وليست ناقصة فهي بمعنى وجد أي (ما تدوم على حال وجدت بها .. ) والله أعلم
(كما تلون في أثوابها الغول)
هذه الجملة بحاجة إلى إعادة نظر من جديد ولنا عودة إليها بعد الصلاة بمشيئة الله
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[25 - 10 - 2007, 03:03 م]ـ
نتابع
فما تَدومُ عَلَى حالٍ تكونُ بِها*كَما تَلَوَّنُ في أثْوابِها الغُولُ
كَما تَلَوَّنُ في أثْوابِها الغُولُ:
كما: الكاف اسم بمعنى مثل صفة لمفعول مطلق محذوف: لا تدوم دواما مثل تلوّن الغول في أثوابها (أو تتلون تلونا مثل تلون الغول ... ) , والكاف مضاف , وما مصدرية حرف مبني لا محل له من الإعراب
تلون: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة
والمصدر المؤول من ما المصدرية والفعل في محل جر مضاف إليه
في أثوابها: جار ومجرور مضاف متعلقان بمحذوف حال من الغول , والها ضمير متصل مبني في محل جر مضاف إليه
الغول: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة
والجملة الفعلية صلة الموصول الحرفي لا محل لها من الإعراب
ـ[ابن جامع]ــــــــ[25 - 10 - 2007, 08:39 م]ـ
فما تَدومُ عَلَى حالٍ تكونُ بِها*كَما تَلَوَّنُ في أثْوابِها الغُولُ
كَما تَلَوَّنُ في أثْوابِها الغُولُ:
كما: الكاف اسم بمعنى مثل صفة لمفعول مطلق محذوف: لا تدوم دواما مثل تلوّن الغول في أثوابها (أو تتلون تلونا مثل تلون الغول ... ) , والكاف مضاف , وما مصدرية حرف مبني لا محل له من الإعراب
تلون: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة
والمصدر المؤول من ما المصدرية والفعل في محل جر مضاف إليه
في أثوابها: جار ومجرور مضاف متعلقان بمحذوف حال من الغول , والها ضمير متصل مبني في محل جر مضاف إليه
الغول: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة
والجملة الفعلية صلة الموصول الحرفي لا محل لها من الإعراب
جزاك الله خيرا أستاذي الفاضل على هذه التنبيهات النفيسة،
وكثَّر الله من أمثالكم،
ولكن أأظن الفاء في " فما تدوم .. " يجوز أن تكون تعليلة كأنه قال لأجل ذلك ما تدوم ...
وأما عن تكون فيجوز فيها الوجهان، لأنها كما ترى تحتاج إلى اسمها المحذوف.
وأشكرك ثانيا على تصويب الأخطاء.
ـ[حازم إبراهيم]ــــــــ[25 - 10 - 2007, 10:39 م]ـ
ولا تَمَسَّكُ بالعَهْدِ الذي زَعَمْتْ
إلاَّ كَما يُمْسِكُ الماءَ الغَرابِيلُ
ولا: الواو حرف عطف مبنى على الفتح لا محل له، لا: زائدة لتأكيد النفى مبنية على السكون لا محل لها من الإعراب.
تمسك: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة، والفاعل ضمير مستتر جوازا تقديره هى، والجملة الفعلية معطوفة على سابقتها " تدوم"
بالعهد: جار ومجرور شبه جملة متعلقة بالفعل تمسك.
الذى: موصول إسمى مبنى على السكون فى محل جر نعت لـ "العهد".
زعمت: فعل ماض مبنى على الفتح لاتصاله بتاء التأنيث، وهى حرف مبنى لامحل له، والفاعل ضمير مستتر جوازا تقديره هى، والمفعول به ضمير مستتر تقديره هى يعود إلى الاسم الموصول وهو الرابط فى جملة الصلة، والجملة الفعلية "زعمت " صلة الموصول الإسمى لا محل لها من الإعراب.
إلا: أداة حصر لا محل لها من الإعراب.
كما: الكاف بمعنى مثل مبنية على الفتح فى محل نصب نعت للمصدر المحذوف"تمسُّكا"والتقدير إلا تمسكا كتمسك .....
ما: مصدرية مبنية على السكون.
يمسك: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة، والفاعل "الغرابيل المتأخرة"، والجملة صلة الموصول الحرفى لا محل لها، وما وما دخلت عليه فى تأويل مصدر مجرور.
الماء: مفعول به مقدم جوازا منصوب وعلامة نصبه الفتحة.
الغرابيل: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة.
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[25 - 10 - 2007, 11:26 م]ـ
فلا يَغُرَّنْكَ ما مَنَّتْ وما وَعَدَتْ ... إنَّ الأمانِيَّ والأحْلامَ تَضْليلُ
فلا: الفاء الفصيحة أي لما سبق فلا يغرنّك .. أو استئنافية تعليلية , والجملة بعدها على الحالين لا محل لها
لا: ناهية جازمة حرف مبني لا محل له
يغرنَّك: يغرَّ: فعل مضارع مبني على الفتح لاتصاله بنون التوكيد في محل جزم بلا الناهية , والنون للتوكيد حرف لا محل له والكاف ضمير متصل مبني على الفتح في محل نصب مفعول به مقدّم.
ما: المصدرية حرف لا محل له
منّت: فعل ماض مبني على الفتح والتاء للتأنيث حرف لا محل له , والفاعل ضمير مستتر تقديره هي يعود على خلة في الأبيات السابقة
وما والفعل بعدها بتأويل مصدر في محل رفع فاعل مؤخر والتقدير: (فلا يغرنّك منُّها ووعدُها .. ) , والجملة الفعلية صلة ما الموصول الحرفي لا محل لها
ويجوز أن تكون ما موصولا اسميّا بمعنى الذي في محل رفع فاعل والجملة الفعلية بعدها صلتها لا محل لها
وما وعدت: الواو عاطفة و"ما وعدت" مثل "ما منت "
إنَّ: حرف مشبه بالفعل حرف مبني لا محل له
الأمانيَّ: اسم إنّ المنصوب وعلامة نصبه الفتحة
والأحلام: عاطف ومعطوف على الأمانيّ
تضليل: خبر أن المرفوع وعلامة رفعه الضمة
وجملة أن ومعموليها تعليلية مستأنفة لا محل لها
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[دعدُ]ــــــــ[26 - 10 - 2007, 02:40 ص]ـ
كانَتْ مَواعيدُ عُرْقوبٍ لَها مَثَلا
وما مَواعِيدُها إلاَّ الأباطيلُ
كانت: فعال ماض ناقص مبني على الفتح، والتاء تاء التأنيث الساكنة.
مواعيدُ: اسم كان مرفوع بالضمة، وهو مضاف.
عرقوبٍ: مضاف إليه مجرور بالكسرة.
لها: جار ومجرور متعلقان بمحذوف حال من (مثلاً).
مثلاً: خبر كان منصوب وعلامة نصبه الفتحة.
وما: الواو استئنافية, و (ما): نافية.
مواعيدها: مبتدأ مرفوع بالضمة، وهو مضاف، والهاء في محل جر بالإضافة.
إلا: أداة استثناء ملغاة.
الأباطيلُ: خبر المبتدأ مرفوع بالضمة.
والجملتان استئنافيتان لامحل لهما من الإعراب.
والله أعلم.
ـ[حازم إبراهيم]ــــــــ[26 - 10 - 2007, 09:51 ص]ـ
أرْجو وآمُلُ أنْ تَدْنو مَوَدَّتُها
وما إِخالُ لَدَيْنا مِنْكِ تَنْويلُ
أرجو: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة لأنه معتل الآخر بالواو، والفاعل ضمير مستتر وجوبا تقديره أنا، والجملة الفعلية ابتدائية لا محل لها من الإعراب.
و: الواوحرف عطف مبنى لا محل له.
آمل: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة لأنه صحيح الآخر، والفاعل ضمير مستتر وجوبا تقديره أنا، والجملة من الفعل والفاعل لا محل لها من الإعراب معطوفة على سابقتها الابتدائية.
أن: حرف مصدرى ونصب ينصب المضارع مبنى على السكون لا محل له.
تدنو: فعل مضارع منصوب بعد أن وعلامة نصبه الفتحة المقدرة منع ظهورها الوزن الشعرى، وحقه النصب الظاهر.
مودتنا: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة، ومودة مضاف ونا الفاعلين ضمير مبنى على السكون فى محل جر مضاف إليه، وأن والفعل فى تأويل مصدر يقع مفعولا به للفعل ":آمل"أو الفعل:"أرجو"والمعنى:"أرجو وآمل دنوَّمودتنا.
وما: الواو إما استئنافية لا محل لها، أو هى واوا الحال.
إخال: فعل مضارع من أفعال القلوب يفيد الرجحان واليقين ينصب مفعولين أصلهما المبتدأ والخبر مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة , والفاعل ضمير مستتر وجوبا تقديره "أنا "واعتبار الواوا حالية فالجملة فى محل نصب حال من فاعل أرجو، واعتبار الواو استئنافية فالجملة مستأنفة لا محل لها.
لدينا: ظرف مبنى على السكون المقدر على الألف التى انقلبت ياء لاتصالها بنا الفاعلين، ونا ضمير مبنى على السكون فى محل جر مضاف إليه , شبه الجملة فى محل رفع خبر مقدم، أو حال من تنويل ..
منك: شبه جملة إما أن تكون خبرا ثانياأوحالا من تنويل.
تنويل: مبتدأ مؤخر مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة، والجملة الاسمية سدت مسد مفعولى إخال فى محل نصب.
ـ[عبدالدائم مختار]ــــــــ[27 - 10 - 2007, 06:41 ص]ـ
أمْسَتْ سُعادُ بِأرْضٍ لا يُبَلِّغُها ... إلاَّ العِتاقُ النَّجيباتُ المَراسِيلُ
أمست: فعل ماض ناسخ مبني على الفتح، والتاء تاء التأنيث الساكنة لا محل لها
سعاد: اسم أمسى مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة
والجملة الفعلية ابتدائية لا محل لها من الإعراب
الباء: حرف جر مبني على الكسر لا محل له
أرض: اسم مجرور وعلامة جره الكسرة وألحق بالتنوين
والجار والمجرور متعلقان بمحذوف خبر الفعل الناسخ
لا: نافية لا عمل لها
يبلغها: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة، وهاء الغائب ضمير متصل مبني في محل نصب مفعول به مقدم
والجملة الفعلية في محل جر نعت لأرض
إلا: حرف توكيد وحصر مبني على السكون لا عمل له
العتاق: فاعل مؤخر مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة
النجيبات / المراسيل: نعتان مرفوعان، وعلامة الرفع ضمتان ظاهرتان على آخر كل منهما
ـ[عبد القادر علي الحمدو]ــــــــ[27 - 10 - 2007, 09:33 ص]ـ
ولَنْ يُبَلِّغَها إلاَّ غُذافِرَةٌ .... لها عَلَى الأيْنِ إرْقالٌ وتَبْغيلُ
--------------------- المفردات ----------------------
ولن: الواو: حرف عطف، لن: حرف ناصب.
يبلغها: فعل مضارع، منصوب بـ"لن"،وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة،
وها: ضمير متصل، مبني على السكون، في محل نصب، مفعول به.
إلا: حرف استثناء.
عذافرة: فاعل، مؤخر، مرفوع، وعلامة رفعه الضمة الظاهرة.
لها: اللام: حرف جر، وها: ضمير متصل، مبني على السكون، في محل جر بـ"ل".
-الجار والمجرور متعلقان بخبر مقدم محذوف-
على: حرف جر، الأين: اسم مجرور بـ"على"،وعلامة جره الكسرة الظاهرة.
-والجار والمجرور متعلقان بحال من"إرقال وتبغيل".
إرقال: مبتدأ، مؤخر، مرفوع، وعلامة رفعه الضمة الظاهرة.
وتبغيل: الواو: حرف عطف، تبغيل: اسم معطوف على"إرقال"،مرفوع مثله، وعلامة رفعه الضمة الظاهرة.
----------- إعراب الجمل ------------
( ... يبلغ ... عذافرة):جملة فعلية، معطوفة بالواو على جملة"لا يبغلها الا العتاق"،
فهي مثلها في محل جر.
(لها .... إرقال):جملة اسمية، في محل رفع، صفة.
---------- الأدوات -------------
ولن: الواو: عاطفة لمطلق الجمع.
لن: نافية للمستقبل.
إلا: استثنائية للحصر.
لها: للاختصاص.
على: للمصاحبة.
الأين: أل: نائبة عن ضمير الغائب.
و: عاطفة لمطلق الجمع.
----------- التحليل الصرفي -----------
إِرْقالٌ، وزنها: إِفْعالٌ، اسم ثلاثي مزيد فيه حرفان، بينهما الفاء والعين، صحيح الآخر، مذكر مجازي، وهو اسم جنس معنوي جامد. وهو مصدر الفعل (أرقل، يرقل).
يوقف عليه بالسكون المجرد، ويجوز الروم والإشمام والتقاء الساكنين، في الوقف، ولا تجوز إمالة الألف لأنها بعد حرف استعلاء.
ويجوز تخفيف الهمزة بجعلها بين بين، لأنها مكسورة بعد كسر.
=========================
أخي وأستاذي الكريم"مغربي"،ألا يمكن أن يكون ضبط "يبلغها"في البيتين السابقين بفتح اللام، أي يصبح الفعل مبنياً للمجهول؟؟؟
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[حازم إبراهيم]ــــــــ[27 - 10 - 2007, 09:35 ص]ـ
أمْسَتْ سُعادُ بِأرْضٍ لا يُبَلِّغُها ... إلاَّ العِتاقُ النَّجيباتُ المَراسِيلُ
أمست: فعل ماض ناسخ مبني على الفتح، والتاء تاء التأنيث الساكنة لا محل لها
سعاد: اسم أمسى مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة
والجملة الفعلية ابتدائية لا محل لها من الإعراب
يبلغها: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة، وهاء الغائب ضمير العتاق: فاعل مؤخر مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة
أحسنت أخى الفاضل، ولتترك فسحة أعلق فيها على بعض إعرابك:
جملة "أمست سعاد بأرض"اسمية منسوخة وليست فعلية، لأنها لوكانت فعلية لاحتاج فعلها إلى الفاعل.
أعتقد أن الفعل "يُبَلَّغُها"مبنى للمجهول، وعليه تكون الهاء فيه مفعولا به، العتاق: نائب فاعل.
ـ[حازم إبراهيم]ــــــــ[27 - 10 - 2007, 09:43 ص]ـ
ولَنْ يُبَلِّغَها إلاَّ غُذافِرَةٌ .... لها عَلَى الأيْنِ إرْقالٌ وتَبْغيلُ
=========================
أخي وأستاذي الكريم"مغربي"،ألا يمكن أن يكون ضبط "يبلغها"في البيتين السابقين بفتح اللام، أي يصبح الفعل مبنياً للمجهول؟؟؟
أخى عبد القادر، أعتقد أن المعنى يستلزم كون الفعل مبنيا للمجهول، وإن كان مبنيا للمعلوم فالمعنى يصبح ضعيفا لأنه فعل يتعدى لمفعولين، والفعل مزيد بالتضعيف فى وسطه، فلن تُبَلَّغ الأرض إلا .... هذا هو الأوثق عندى.
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[27 - 10 - 2007, 01:56 م]ـ
أخي وأستاذي الكريم"مغربي"،ألا يمكن أن يكون ضبط "يبلغها"في البيتين السابقين بفتح اللام، أي يصبح الفعل مبنياً للمجهول؟؟؟
أصبت أيها الغالي، نعم ضبطها بفتح اللام في البيتين، وعليه يكون الفعل مبنيا للمجهول، ولك التحية على يقظتك
والشكر موصول إلى ذائقة حازم الهمام صاحب القرنين:)
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[29 - 10 - 2007, 12:22 ص]ـ
مِنْ كُلِّ نَضَّاخَةِ الذِّفْرَى إذا عَرِقَتْ
عُرْضَتُها طامِسُ الأعْلامِ مَجْهول
السلام عليكم
صدّقوني إنني أقوم بإعراب هذا البيت وأنا لا أفهم معناه تماما , فلا تؤاخذوني إن شطحت , فقد قررت أن أغامر لعلنا نتقدّم إلى الأمام
من كل: جار ومجرور مضاف متعلقان بمحذوف حال من الضمير المتصل الها في "لها" في البيت السابق
أي: لها إرقال وتبغيل كائنة من كل نضاخة الذفرى ..
نضّاخة: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة وهو مضاف
الذّفرى: مضاف إليه مجرور وعلامة جره كسرة مقدّرة على الألف منع من ظهورها التعذر
إذا: ظرفية حينية مبنية على السكون في محل نصب ظرف زمان متعلقة بالمشتق نضّاخة , وهي مضاف
عرقت: فعل ماض مبني على الفتح والتاء للتأنيث حرف مبني لا محل له والفاعل ضمير مستتر تقديره هي يعود على الها في (لها) في البيت السابق والجملة الفعلية في محل جر مضاف إليه
عرضتها: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة وهي مضاف والها ضمير متصل مبني في محل جر مضاف إليه طامس: خبر أول مرفوع وعلامة رفعه الضمة وهو مضاف , ومعنى طامس مطموس أي بمعنى اسم المفعول
الأعلام: مضاف إليه مجرور وعلامة جرّه الكسرة
مجهول: خبر ثان من المبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة أي (عرضتها شيء مطموس مجهول)
والجملة الاسمية في محل نصب حال ثان من الضمير المتصل الها في "لها" في البيت السابق
أرجو التصويب إن كنا قد شطحنا وأظنني كذلك
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[29 - 10 - 2007, 01:06 ص]ـ
مِنْ كُلِّ نَضَّاخَةِ الذِّفْرَى إذا عَرِقَتْ
عُرْضَتُها طامِسُ الأعْلامِ مَجْهول
السلام عليكم
صدّقوني إنني أقوم بإعراب هذا البيت وأنا لا أفهم معناه تماما , فلا تؤاخذوني إن شطحت , فقد قررت أن أغامر لعلنا نتقدّم إلى الأمام
فرجت عني هما فرج الله همك
البيت حبيبي يصور حالة القلق الشديد الذي يأخذ بمجامع كعب لذا جاء وصفه دقيقا لناقتة ولعناء الرحلة التي تكبدت مشاقها لتكون مرآة لمعاناته!!
فإذا كان هذا الطريق الشاق و المسير المضني ينتظر الناقة فكيف بمن يسير وهو يحمل قلباً يملؤه الخوف والرجاء. وقد استفاض كعب بذكاء في وصف مشقة الرحلة ليستدر عطف رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ويوحي له بمدى ما تكبده من عناء ليبلغ عفوه.
طبق الآن المحصل العام للمعنى وإعرابك، ولا عليك إن شطحت فثمة ما يحجزك:)
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[29 - 10 - 2007, 11:32 ص]ـ
فرجت عني هما فرج الله همك
البيت حبيبي يصور حالة القلق الشديد الذي يأخذ بمجامع كعب لذا جاء وصفه دقيقا لناقتة ولعناء الرحلة التي تكبدت مشاقها لتكون مرآة لمعاناته!!
فإذا كان هذا الطريق الشاق و المسير المضني ينتظر الناقة فكيف بمن يسير وهو يحمل قلباً يملؤه الخوف والرجاء. وقد استفاض كعب بذكاء في وصف مشقة الرحلة ليستدر عطف رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ويوحي له بمدى ما تكبده من عناء ليبلغ عفوه.
طبق الآن المحصل العام للمعنى وإعرابك، ولا عليك إن شطحت فثمة ما يحجزك:)
بارك الله فيك أخي مغربيّا
ننتظر تعقيب صاحب القرنين وسائر الإخوة.:):):)
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[عبدالدائم مختار]ــــــــ[29 - 10 - 2007, 10:52 م]ـ
تَرْمِي الغُيوبَ بِعَيْنَيْ مُفْرَدٍ لَهِقٍ ... إذا تَوَقَّدَتِ الحَزَّازُ والمِيلُ
ترمي: فعل مضارع مرفوع، وعلامة رفعه ضمة مقدرة للثقل، والفاعل مستتر جوازا تقديره هي.
الغيوب: مفعول به منصوب، وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة
الباء: حرف جر مبني على الكسر لا محل له من الإعراب
عيني: اسم مجرور وعلامة جره الياء لأنه مثنى وحذفت النون للإضافة
والجار والمجرور متعلقان بمحذوف حال
مفرد: مضاف إليه مجرور، وعلامة جره الكسرة وألحقت بالتنوين
لهق: نعت لمفرد مجرور وعلامة جره كسرة ألحقت بالتنوين
إذا: اسم شرط غير جازم متضمن معنى الشرط مبني على السكون في محل نصب على الظرفية الزمانية، وهو مضاف
توقدت: فعل ماض مبني على الفتح لاتصاله بتاء التأنيث الساكنة المحركة بالكسر لالتقاء الساكنين والجملة الفعلية في محل جر مضاف إليه
الحزاز: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة
الواو: حرف عطف مبني لا محل له
الميل: معطوف على ما قبله مرفوع مثله
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[30 - 10 - 2007, 12:40 ص]ـ
تَرْمِي الغُيوبَ بِعَيْنَيْ مُفْرَدٍ لَهِقٍ ... إذا تَوَقَّدَتِ الحَزَّازُ والمِيلُ
ترمي: فعل مضارع مرفوع، وعلامة رفعه ضمة مقدرة للثقل، والفاعل مستتر جوازا تقديره هي.
الغيوب: مفعول به منصوب، وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة
الباء: حرف جر مبني على الكسر لا محل له من الإعراب
عيني: اسم مجرور وعلامة جره الياء لأنه مثنى وحذفت النون للإضافة
والجار والمجرور متعلقان بمحذوف حال
مفرد: مضاف إليه مجرور، وعلامة جره الكسرة وألحقت بالتنوين
لهق: نعت لمفرد مجرور وعلامة جره كسرة ألحقت بالتنوين
إذا: اسم شرط غير جازم متضمن معنى الشرط مبني على السكون في محل نصب على الظرفية الزمانية، وهو مضاف
توقدت: فعل ماض مبني على الفتح لاتصاله بتاء التأنيث الساكنة المحركة بالكسر لالتقاء الساكنين والجملة الفعلية في محل جر مضاف إليه
الحزاز: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة
الواو: حرف عطف مبني لا محل له
الميل: معطوف على ما قبله مرفوع مثله
بارك الله فيك أخي وأحسنت
ويبقى الاشارة إلى أن جواب الشرط محذوف دل عليه ما قبله
والجملة ألا تكون حالا ثالثا من الضمير المتصل في "لها" في البيت قبل السابق؟
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[30 - 10 - 2007, 06:56 ص]ـ
ضَخْمٌ مُقَلَّدُها فَعْمٌ مُقَيَّدُها
في خَلْقِها عَنْ بَناتِ الفَحْلِ تَفْضيلُ
ضخم: خبر لمبتدأ محذوف والتقدير "هو ضخم " , مرفوع وعلامة رفعه الضمة ألحقت بالنون
مُقَلَّدُها: فاعل للصفة المشبهه باسم الفاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة وهو مضاف , والها ضمير متصل مبني في محل جر مضاف إليه
والجملة الاسمية في محل نصب حال من الها في لها في بيت سابق
فَعْمٌ مُقَيَّدُها: مثل الجملة السابقة
في خلقها: جار ومجرور مضاف متعلقان بمحذوف خبر مقدم , والها ضمير متصل مبني في محل جر مضاف إليه
عن بنات: جار ومجرور مضاف متعلقان بالمصدر تفضيل
الفحل: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة
تفضيل: مبتدأ مؤخر مرفوع وعلامة رفعه الضمة ألحقت بالنون
والجملة الاسمية حال أخرى من الها في "لها " المشار إليه سابقا
ـ[دعدُ]ــــــــ[30 - 10 - 2007, 09:57 ص]ـ
غَلْباءُ وَجْناءُ عَلْكومٌ مُذَكَّرْةٌ
في دَفْها سَعَةٌ قُدَّامَها مِيلُ
غلباء ,وجناء, علكوم, مذكرةٌ, أخبار مرفوعة لمبتدإ محذوف تقديره"هي".
في دفها: جار ومجرور متعلقان بمحذوف خبر مقدم.
سعةٌ: مبتدأ مؤخر مرفوع بالضمة.
قدامها: ظرف مكان منصوب بالفتحة متعلق بمحذوف خبر، وهو مضاف، والهاء في محل جر بالإضافة.
ميل: مبتدأ مرفوع بالضمة.
والجمل الاسمية في محل نصب حال من الضمير في (لها) في بيت سابق.
والله أعلم.
ـ[قريشي]ــــــــ[30 - 10 - 2007, 05:23 م]ـ
ضَخْمٌ مُقَلَّدُها فَعْمٌ مُقَيَّدُها
في خَلْقِها عَنْ بَناتِ الفَحْلِ تَفْضيلُ
ضخم: خبر لمبتدأ محذوف والتقدير "هو ضخم " , مرفوع وعلامة رفعه الضمة ألحقت بالنون
مُقَلَّدُها: فاعل للصفة المشبهه باسم الفاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة وهو مضاف , والها ضمير متصل مبني في محل جر مضاف إليه
والجملة الاسمية في محل نصب حال من الها في لها في بيت سابق
فَعْمٌ مُقَيَّدُها: مثل الجملة السابقة
في خلقها: جار ومجرور مضاف متعلقان بمحذوف خبر مقدم , والها ضمير متصل مبني في محل جر مضاف إليه
عن بنات: جار ومجرور مضاف متعلقان بالمصدر تفضيل
الفحل: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة
تفضيل: مبتدأ مؤخر مرفوع وعلامة رفعه الضمة ألحقت بالنون
والجملة الاسمية حال أخرى من الها في "لها " المشار إليه سابقا
على ما ذا يعود الضمير؟ لعل الصواب ضخم: خبر مقدم ومقلدها مبتدأ مؤخر. أو: ضخم مبتدأ ومقلدها فاعل أغنى عن الخبر على قول الكوفيين قال ابن مالك:
.................. وقد يجوز نحو: فائز أولو الرشد
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[30 - 10 - 2007, 11:13 م]ـ
وجِلْدُها مِنْ أُطومٍ لا يُؤَيِّسُهُ
طَلْحٌ بضاحِيَةِ المَتْنَيْنِ مَهْزولُ
وجلدها: الواو عاطفة والجملة بعدها معطوفه على الجمل السابقة وهي كلها أحوال (في محل نصب)
جلدها: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة وهو مضاف , والها ضمير متصل مبني على السكون في محل جر مضاف إليه
من أطوم: جار ومجرور متعلقان بخبر محذوف
لا: حرف نفي مبني لا محل له
يُؤَيِّسُهُ: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة , والهاء ضمير متصل مبني على الضم في محل نصب مفعول به مقدم وضمير المفعولية يعود على جلدها
طلح: فاعل مؤخر مرفوع وعلامة رفعه الضمة
والجملة الفعلية في محل رفع خبر ثان
بضاحية المتنين: حار ومجرور ومضاف إليه , والجار والمجرور متعلقان بمحذوف نعت لطلح
مهزول: خبر ثالث مرفوع وعلامة رفعه الضمة
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[31 - 10 - 2007, 11:11 م]ـ
حَرْفٌ أخوها أبوها مِن مُهَجَّنَةٍ ... وعَمُّها خالُها قَوْداءُ شْمِليلُ
حرف: خبر مقدم مرفوع وعلامة رفعه الضمة ألحقت بالنون
أخوها: أخو , مبتدأ مؤخر مرفوع وعلامة رفعه الواو لأنه من الأسماء الخمسة وهو مضاف والها ضمير متصل مبني على السكون في محل جر مضاف إليه
أبوها: أبو: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الواو لأنه من الأسماء الخمسة وهو مضاف والها ضمير متصل مبني على السكون في محل جر مضاف إليه
من مهجنّةٍ: جار ومجرور متعلقان بمحذوف خبر
وعمها: الواو عاطفة , عطفت جملة اسمية على أخرى مثلها لها نفس الموقع الإعرابي عم, مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمّة وهو مضاف والها ضمير متصل مبني على السكون في محل جر مضاف إليه
خالها: خال , خبر مرفوع وعلامة رفعه الضمّة وهو مضاف والها ضمير متصل مبني على السكون في محل جر مضاف إليه
قوداء: خبر لمبتدأ محذوف والتقدير: هي قوداء
شمليل: مثل قوداء
والجمل الاسمية كلها أحوال في محل نصب , يبين فيها الشاعر أوصاف ناقته وأحوالها وصفا دقيقا كم أسلف مشرفنا الكريم مغربي حفظه الله(/)
ـ[دعدُ]ــــــــ[01 - 11 - 2007, 12:02 م]ـ
هل من شارحٍ للبيت، والذات (وعمها خالها).
ودمتم للقصيدة معربين!
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[01 - 11 - 2007, 01:09 م]ـ
لو شرحنا البيت أخية فسيتقوض إعراب الفاتح:)، وعليه المسارعة بإعادة إعماره إعرابيا على ضوء المعنى المحمول
حسنا
الحرف هي الناقة الضامر، والمهجنة التي يحمل عليها في صغرها، والقوداء هي الطويلة
وشاعرنا يصف ناقته الضامر الطويلة والمحمول عليها في الصغر ...
وذكر التبريزي والكندي معنى قوله " أخوها أبوها " و " عمها خالها " بمثال أن فحلا ضرب أمه فوضعت ذكرا وأنثى ثم ضرب الفحل الأنثى فوضعت ذكرا ثم ضرب الذكر أمه فوضعت أنثى فهذه الأنثى هي الحرف التي أبوها أخوها من أمه وعمها الذكر الأول وهو خالها لأنهما توأمان أعني الذكر الأول والأنثى التي هي أم هذه الحرف.
ـ[عبدالدائم مختار]ــــــــ[01 - 11 - 2007, 01:24 م]ـ
يمشي القراد عليها ثم يزلقه ** منها لبان وأقراب زهاليل
يمشي: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه ضمة مقدرة للثقل
القراد: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة
عليها: على حرف جر مبني على السكون لا محل له من الإعراب، وهاء الغائب ضمير متصل مبني في محل جر
والجار والمجرور متعلقان بمحذوف حال
ثم: حرف عطف مبني لا محل له من الإعراب
يزلقه: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة، والهاء ضمير متصل مبني على الضم في محل نصب مفعول به مقدم
منها: من /حرف جر مبني على السكون لا محل له / والهاء ضمير متصل مبني في محل جر، والجار والمجرور متعلقان بمحذوف حال من الضمير في منها
لبان: فاعل مؤخر مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة
الواو: حرف عطف مبني لا محل له من الإعراب
أقراب: معطوف على لبان مرفوع مثله
زهاليل: نعت لـ: أقراب مرفوع وعلامة رفعه الضمة
ـ[دعدُ]ــــــــ[01 - 11 - 2007, 02:52 م]ـ
شكر الله لك مشرفنا "مغربي" على ماتفضلت به.
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[01 - 11 - 2007, 04:59 م]ـ
الشكر لمشرفنا العزيز على ما قدّم من توضيح للبيت السابق
وهذه إعادة لإعراب البيت بناء على توجيهه الكريم:
حَرْفٌ أخوها أبوها مِن مُهَجَّنَةٍ ... وعَمُّها خالُها قَوْداءُ شْمِليلُ
حرف: خبر لمبتدأ محذوف والتقدير (هي حرف) مرفوع وعلامة رفعه الضمة
أخوها أبوها: مبتدأ وخبر على التفصيل السابق , والجملة إمّا حال من المبتدأ أو حال من الناقة والضمائر التي تعود عليها في الأبيات السابقة
من مهجنة: جار ومجرور متعلقان بمحذوف حال ثان من المبتدأ (الضمير المحذوف العائد على الناقة) والتقدير: هي حرف كائنة من مهجنة
وعَمُّها خالُها قَوْداءُ شْمِليلُ: كما أعربتها سابقا
والجمل الاسمية أحوال , أمّا من المبتدأ أو من صاحب الحال الذي أشرنا إليه سابقا
وبالإجمال كل الأبيات مازالت تعدد أحوال الناقة
ـ[قريشي]ــــــــ[01 - 11 - 2007, 05:47 م]ـ
يمشي القراد عليها ثم يزلقه ** منها لبان وأقراب زهاليل
يمشي: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه ضمة مقدرة للثقل
القراد: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة
عليها: على حرف جر مبني على السكون لا محل له من الإعراب، وهاء الغائب ضمير متصل مبني في محل جر
والجار والمجرور متعلقان بمحذوف حال
ثم: حرف عطف مبني لا محل له من الإعراب
يزلقه: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة، والهاء ضمير متصل مبني على الضم في محل نصب مفعول به مقدم
منها: من /حرف جر مبني على السكون لا محل له / والهاء ضمير متصل مبني في محل جر، والجار والمجرور متعلقان بمحذوف حال من الضمير في منها
لبان: فاعل مؤخر مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة
الواو: حرف عطف مبني لا محل له من الإعراب
أقراب: معطوف على لبان مرفوع مثله
زهاليل: نعت لـ: أقراب مرفوع وعلامة رفعه الضمة
عليها: متعلق بالحال. منها: متعلق بالحال ما المانع أيها ألأخ من تعليقهما بالفعلين: يمشي ويزلق؟ أراكم كثيرا ما تعلقون المجرورات بالحال في " أشارك في الإعراب" وهي ظاهرة " فاتحية" وقد يكون المعنى بها تافهاأو فاسدا.
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[01 - 11 - 2007, 06:36 م]ـ
عليها: متعلق بالحال. منها: متعلق بالحال ما المانع أيها ألأخ من تعليقهما بالفعلين: يمشي ويزلق؟ أراكم كثيرا ما تعلقون المجرورات بالحال في " أشارك في الإعراب" وهي ظاهرة " فاتحية" وقد يكون المعنى بها تافهاأو فاسدا.
الحمد لله أننا قد دخلنا التاريخ من أوسع نوافذه ,:):)
وهي نافذة: أشارك في الإعراب.: D
ـ[عبدالدائم مختار]ــــــــ[01 - 11 - 2007, 10:29 م]ـ
عليها: متعلق بالحال. منها: متعلق بالحال ما المانع أيها ألأخ من تعليقهما بالفعلين: يمشي ويزلق؟ أراكم كثيرا ما تعلقون المجرورات بالحال في " أشارك في الإعراب" وهي ظاهرة " فاتحية" وقد يكون المعنى بها تافهاأو فاسدا.
لأن تعلقها بالحال أدعى للمعنى المراد: يمشي القراد كائنا عليها!
دام حسك
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[عبدالدائم مختار]ــــــــ[01 - 11 - 2007, 10:30 م]ـ
عَيْرانَةٌ قُذِفَتْ بالنَّحْضِ عَنْ عُرُضٍ ... مِرْفَقُها عَنْ بَناتِ الزُّورِ مَفْتولُ
عيرانة: خبر لمبتدأ محذوف تقديره هي، مرفوع، وعلامة رفعه الضمة الظاهرة
قذفت: فعل ماض مبني على الفتح لاتصاله بتاء التأنيث الساكنة، والفاعل مستتر فيه جوازا تقديره هي
بالنخص: الباء حرف جر مبني ععلى الكسر لا محل له من الإعراب، النخص اسم مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة، والجار والمجرور " ظاهرة فاتحية نكاية لظاهرة قريشية ":) يعني، متعلقان بمحذوف حال من الفاعل المستتر.
عن: حرف جر مبني على السكون لا محل له
عرض: اسم مجرور، وعلامة جره الكسرة الظاهرة
والجار والمجرور متعلقان بمحذوف حال أيضا من الفاعل المستتر
مرفقها: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة، وهو مضاف، والهاء ضمير متصل مبني في محل جر مضاف إليه
عن: حرف جر مبني على السكون لا محل له
بنات: اسم مجرور، وعلامة جره الكسرة، وهو مضاف
الزور: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة
والجار والمجرور متعلقان بحال محذوفة
مفتول: خبر مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة
ـ[قريشي]ــــــــ[02 - 11 - 2007, 07:17 م]ـ
لأن تعلقها بالحال أدعى للمعنى المراد: يمشي القراد كائنا عليها!
دام حسك
الحال تبين الهيئة التي عليها صاحبها. وما هي هيئة القراد يارجل؟ أهي وجوده على الناقة؟ ليس ذلك بهيئة.
ـ[قريشي]ــــــــ[02 - 11 - 2007, 07:19 م]ـ
الحمد لله أننا قد دخلنا التاريخ من أوسع نوافذه ,:):)
وهي نافذة: أشارك في الإعراب.: d
هل دخلته أو خرجت منه؟
ـ[قريشي]ــــــــ[02 - 11 - 2007, 07:27 م]ـ
عَيْرانَةٌ قُذِفَتْ بالنَّحْضِ عَنْ عُرُضٍ ... مِرْفَقُها عَنْ بَناتِ الزُّورِ مَفْتولُ
عيرانة: خبر لمبتدأ محذوف تقديره هي، مرفوع، وعلامة رفعه الضمة الظاهرة
قذفت: فعل ماض مبني على الفتح لاتصاله بتاء التأنيث الساكنة، والفاعل مستتر فيه جوازا تقديره هي
بالنخص: الباء حرف جر مبني ععلى الكسر لا محل له من الإعراب، النخص اسم مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة، والجار والمجرور " ظاهرة فاتحية نكاية لظاهرة قريشية ":) يعني، متعلقان بمحذوف حال من الفاعل المستتر.
عن: حرف جر مبني على السكون لا محل له
عرض: اسم مجرور، وعلامة جره الكسرة الظاهرة
والجار والمجرور متعلقان بمحذوف حال أيضا من الفاعل المستتر
مرفقها: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة، وهو مضاف، والهاء ضمير متصل مبني في محل جر مضاف إليه
عن: حرف جر مبني على السكون لا محل له
بنات: اسم مجرور، وعلامة جره الكسرة، وهو مضاف
الزور: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة
والجار والمجرور متعلقان بحال محذوفة
مفتول: خبر مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة
ما هي الهيئة التي تبينها الحال في إعرابك؟ إذا قلنا: "ضربت فلانا بالعصا" فهل يتعلق المجرور بالحال؟ إن قلت: نعم فقد عاندت وإن قلت: متعلق بالفعل فاعلم أنه لا فرق بين هذا المثال وبين قول الشاعر ... بالنحض
ـ[عبدالدائم مختار]ــــــــ[02 - 11 - 2007, 07:44 م]ـ
ما هي الهيئة التي تبينها الحال في إعرابك؟ إذا قلنا: "ضربت فلانا بالعصا" فهل يتعلق المجرور بالحال؟ إن قلت: نعم فقد عاندت وإن قلت: متعلق بالفعل فاعلم أنه لا فرق بين هذا المثال وبين قول الشاعر ... بالنحض
ولماذا تصرخ يا صديقي؟!:)
في مثالك " ضربت فلانا بالعصا " فالجار والمجرور غير متعلقان بحال هنا، بل متعلقان بالفعل ضربت، ولا أظن السؤال إلا من باب الاستفزاز!!
أما عن الهيئة التي تبينها الحال في قول الشاعر: يمشي القراد عليها
أي أن القراد يمشي كائنا عليها، فحاله أنه لا يثبت عليها لملاستها وسمنها ..
وعن: عيرانة قذفت بالنخص، فالحال هنا تبين صلابة الناقة وأنها من شدة صلابتها كأنها ترمي باللحم على عرض مرفقها
ـ[قريشي]ــــــــ[02 - 11 - 2007, 07:54 م]ـ
ولماذا تصرخ يا صديقي؟!:)
في مثالك " ضربت فلانا بالعصا " فالجار والمجرور غير متعلقان بحال هنا، بل متعلقان بالفعل ضربت، ولا أظن السؤال إلا من باب الاستفزاز!!
أما عن الهيئة التي تبينها الحال في قول الشاعر: يمشي القراد عليها
أي أن القراد يمشي كائنا عليها، فحاله أنه لا يثبت عليها لملاستها وسمنها ..
وعن: عيرانة قذفت بالنخص، فالحال هنا تبين صلابة الناقة وأنها من شدة صلابتها كأنها ترمي باللحم على عرض مرفقها
لا أصرخ أيها الأخ لكنني أرى إعرابكم خطأ وإعرابي صوابا فأعلنته فإما أن تقنعوني وإما أن أقنعكم
ـ[قريشي]ــــــــ[02 - 11 - 2007, 07:59 م]ـ
ولماذا تصرخ يا صديقي؟!:)
في مثالك " ضربت فلانا بالعصا " فالجار والمجرور غير متعلقان بحال هنا، بل متعلقان بالفعل ضربت، ولا أظن السؤال إلا من باب الاستفزاز!!
أما عن الهيئة التي تبينها الحال في قول الشاعر: يمشي القراد عليها
أي أن القراد يمشي كائنا عليها، فحاله أنه لا يثبت عليها لملاستها وسمنها ..
وعن: عيرانة قذفت بالنخص، فالحال هنا تبين صلابة الناقة وأنها من شدة صلابتها كأنها ترمي باللحم على عرض مرفقها
قال تعالى: فخرج على قومه في زينته" أي خرج متزينا وأنا أريد منك أن تقدر حالا منتزعة من قول الشاعر بالنحض بمعنى أريد حل إعراب لا حل معنى. وأنا أنتظرك بعد غد إن شاء الله.
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[عبدالدائم مختار]ــــــــ[02 - 11 - 2007, 08:22 م]ـ
أصلحك الله
في زينته: متعلقان بحال من الفاعل في خرج، وقد يكون متعلقا بالفعل
أما بالنخص، فعلى اعتبار هيأتها وهي تقذف باللحم من شدتها وصلابتها
وأريحك أخي، لا يعني أن متعلق الجار والمجرور بحال محذوفة قطعي في المسألة فلا نحجر واسعا
أدامك الله
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[02 - 11 - 2007, 09:46 م]ـ
هل دخلته أو خرجت منه؟
على رسلك أخي فلسنا في عراك
هداك الله
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[03 - 11 - 2007, 12:29 ص]ـ
كأنّ ما فاتَ عَيْنَيْها ومَذْبَحَها ... مِنْ خَطْمِها ومِن الَّلحْيَيْنِ بِرْطيلُ
الصواب الذي أراه أن تكون ما منفصلة عن كأنّ وليست متصلة بها وما اسم موصول , لأن الشاعر يصف رأس الناقة ويشبهه بالحجر المستطيل العظيم وهو معنى البرطيل
وبالإجمال , فلا يزال الشاعر يعدد أوصاف الناقة ويبين أحوالها , فالجملة إمّا مستأنفة من بين مجمل الجمل التي يصف فيها الناقة أو أن تكون في محل نصب
كأن: حرف مشبه بالفعل مبني على الفتح لا محل له
ما: اسم موصول مبني على السكون في محل نصب اسم كأنّ
فات: فعل ماض مبني على الفتح والفاعل ضمير مستتر تقديره هو يعود على ما , والجملة الفعلية صلة الموصول لا محل لها.
عينيها: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الياء لأنه مثنى وهو مضاف , والها ضمير متصل مبني على السكون في محل جر مضاف إليه.
ومذبحها: الواو عاطفة , مذبحها معطوفة على عينيها
من خطمها: جار ومجرور مضاف متعلقان بمحذوف حال من فاعل الفعل المستتر العائد على اسم الموصول , لأن الشاعر يصف مقدمة رأس الناقة وهو ما تقدم على عينيها وعنقها (مقدمة الرأس من الفكين والأنف) يشبهه بالبرطيل , أي كائنا من خطمها ومن اللحيين
والها ضمير متصل مبني في محل جر مضاف إليه
ومن اللحيين: عاطف وشبه جملة معطوفة على سابقتها.
برطيل: خبر كأن مرفوع وعلامة رفعه الضمة (المشبه به)
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[03 - 11 - 2007, 11:04 م]ـ
تَمُرُّ مِثْلَ عَسيبِ النَّخْلِ ذا خُصَلٍ ... في غارِزٍ لَمْ تُخَوِّنْهُ الأحاليلُ
تمرّ: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة , والفاعل ضمير مستتر تقديره هي
والجملة الفعلية مستأنفة أو في محل نصب على الحال كما أوضحنا في السابق
مثل: صفة لمفعول مطلق محذوف منصوب وعلامة نصبه الفتحة أي (تمرّ مرا مثل .. ) وهو مضاف
عسيب: مضاف إليه مجرور وعلامة جرّه الكسرة وهو مضاف
النخل: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة
ذا: نعت لعسيب: مجرور بكسرة مقدرة على الألف منع من ظهورها التعّذر (على لغة قصر الأسماء الخمسة على الألف) وهو مضاف
خصل: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة
في غارز: جار ومجرور متعلقان بمحذوف حال من فاعل الفعل , والمعنى أن الناقة لها ضرع لم تخوّنه الأحاليل
لم: حرف نفي وقلب وجزم مبني على السكون لا محل له
تخوّنه: فعل مضارع مجزوم بلم وعلامة جزمه السكون , والهاء ضمير متصل مبني على الضم في محل نصب مفعول به مقدّم
الأحاليل: فاعل مؤخر مرفوع وعلامة رفعه الضمة
والجملة الفعلية في محل جر نعت لغارز
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[04 - 11 - 2007, 12:18 م]ـ
تَمُرُّ مِثْلَ عَسيبِ النَّخْلِ ذا خُصَلٍ ... في غارِزٍ لَمْ تُخَوِّنْهُ الأحاليلُ
تمرّ: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة , والفاعل ضمير مستتر تقديره هي
والجملة الفعلية مستأنفة أو في محل نصب على الحال كما أوضحنا في السابق
مثل: صفة لمفعول مطلق محذوف منصوب وعلامة نصبه الفتحة أي (تمرّ مرا مثل .. ) وهو مضاف
عسيب: مضاف إليه مجرور وعلامة جرّه الكسرة وهو مضاف
النخل: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة
ذا: حال منصوبة من عسيب متؤولة بمشتق , أي صاحب خصل وهو مضاف
خصل: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة
في غارز: جار ومجرور متعلقان بمحذوف حال من فاعل الفعل , والمعنى أن الناقة لها ضرع لم تخوّنه الأحاليل
لم: حرف نفي وقلب وجزم مبني على السكون لا محل له
تخوّنه: فعل مضارع مجزوم بلم وعلامة جزمه السكون , والهاء ضمير متصل مبني على الضم في محل نصب مفعول به مقدّم
الأحاليل: فاعل مؤخر مرفوع وعلامة رفعه الضمة
والجملة الفعلية في محل جر نعت لغارز
لقد قمت بتعديل إعراب " ذا " وهي منصوبة على الحالية
ـ[قريشي]ــــــــ[04 - 11 - 2007, 05:39 م]ـ
أصلحك الله
في زينته: متعلقان بحال من الفاعل في خرج، وقد يكون متعلقا بالفعل
أما بالنخص، فعلى اعتبار هيأتها وهي تقذف باللحم من شدتها وصلابتها
وأريحك أخي، لا يعني أن متعلق الجار والمجرور بحال محذوفة قطعي في المسألة فلا نحجر واسعا
أدامك الله
أسأل عقلاء الأرض ومجانينها: هل في الدنيا عاقل يفهم من قول الشاعر: يمشي القراد على الناقة - أنها ملساء وسمينة؟ ثم أعظك بواحدة أن تقوم لله وحيدا ثم تتفكر: ما معنى قذفت الناقة حال كونها بالنحض؟
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[قريشي]ــــــــ[04 - 11 - 2007, 05:43 م]ـ
على رسلك أخي فلسنا في عراك
هداك الله
من قال: إني أعارك؟ مازحت في تعليقك وكذلك فعلت.
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[04 - 11 - 2007, 07:08 م]ـ
أدام الله مبدعي نافذتنا، وأجزل لهم العطاء، وأنار بصرهم وبصيرتهم
ولا يفوتني أن أذكِّر أن لكل رأيه إن عرضت مسألة خلاف وخير ما نتمثل به هنا هو أن الخلاف لا يفسد للود قضية ...
وأنبه أخوي قريشي وعبدالدائم على أننا طلاب علم نتحاور بالحسنى دون تسفيه لرأي بعضنا بعضا
أدامكم الله
ـ[ابن جامع]ــــــــ[04 - 11 - 2007, 11:57 م]ـ
قَنْواءُ في حَرَّتَيْها لِلْبَصيرِ بِها*عَتَقٌ مُبينٌ وفي الخَدَّيْنِ تَسْهيلُ
قنواء: خبر لمبتدأ محذوف مرفوع وعلامة رفعه الضمة
في حرتيها: جار ومجرور وهو متعلق بمحذوف صفة ل قنواء
للبصير: جار ومجرور متعلق بـ قنواء أليس كذلك؟ أم أنها خبر شبه جملة لـ عتق؟
عتق: خبر لـ قنواء مرفوع بالضمة
مبين: نعت لمرفوع
الواو: إستئنافية
في الخدين: جار والمجرور خبر شبه الجملة مقدم.
تسهيل: مبتدأ مؤخر. والجملة لا محل لها من الإعراب جملة إستئنافية.
أرجو التصويب.
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[05 - 11 - 2007, 12:19 ص]ـ
إخواني
بعد أن أطلعت على مشاركة أخي ابن جامع حول "ذا " في بيت كعب ابن زهير راجعت البيت في كتاب سيرة ابن هشام وتحققت من صدق ما يقول , تبين لي المعنى الصحيح للبيت وعليه فقد أختلف الإعراب وحلت إشكالية "ذا" وأرى أن أعود إلى إعراب البيت من جديد وأرجو اعتماد هذا الإعراب وإلغاء المشاركة السابقة:
تَمُرُّ مِثْلَ عَسيبِ النَّخْلِ ذا خُصَلٍ ... في غارِزٍ لَمْ تُخَوِّنْهُ الأحاليلُ
تُمِرُّ: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة , والفاعل ضمير مستتر تقديره هي والجملة الفعلية مستأنفة أو في محل نصب على الحال كما أوضحنا في السابق
مثل: حال منصوب من ذا لأنها تقدّمت عليها وأصلها صفة لها , والتقدير: تُمَرّ ذا خصل مثل عسيب النخل
والمعنى: تمرر ذنبا ذا خصل (من الشعر) مثل جريد النخل على ضرع ...
ومثل مضاف , عسيب: عسيب: مضاف إليه مجرور وعلامة جرّه الكسرة وهو مضاف
النخل: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة
ذا: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الألف لأنه من الأسماء الخمسة وهو مضاف
خصل: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة
في غارز: جار ومجرور متعلقان بالفعل تمر
في غارز: جار ومجرور متعلقان بمحذوف حال من فاعل الفعل , والمعنى أن الناقة لها ضرع لم تخوّنه الأحاليل تمرر الناقة ذنبها عليه
لم: حرف نفي وقلب وجزم مبني على السكون لا محل له
تخوّنه: فعل مضارع مجزوم بلم وعلامة جزمه السكون , والهاء ضمير متصل مبني على الضم في محل نصب مفعول به مقدّم
الأحاليل: فاعل مؤخر مرفوع وعلامة رفعه الضمة
والجملة الفعلية في محل جر نعت لغارز
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[05 - 11 - 2007, 12:55 ص]ـ
معذرة , وقع خطأ أثناء إعراب البيت فقد كنت أقوم باقتباس جمل من الإعراب السابق
فنقلت خطأ هذ النص:
في غارز: جار ومجرور متعلقان بمحذوف حال من فاعل الفعل , والمعنى أن الناقة لها ضرع لم تخوّنه الأحاليل تمرر الناقة ذنبها عليه
والصواب هو:
في غارز: جار ومجرور متعلقان بالفعل تمر
ـ[المهندس]ــــــــ[05 - 11 - 2007, 01:46 م]ـ
والمعنى: تمرر ذنبا ذا خصل (من الشعر) مثل جريد النخل على ضرع ...
أيصف سعاد، أم ناقة؟
وعند أي بيت تحول الوصف إلى ناقة؟
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[05 - 11 - 2007, 02:44 م]ـ
أيصف سعاد، أم ناقة؟
وعند أي بيت تحول الوصف إلى ناقة؟
أمستنكر أنت أم مستفهم؟!:)
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[05 - 11 - 2007, 05:02 م]ـ
أيصف سعاد، أم ناقة؟
وعند أي بيت تحول الوصف إلى ناقة؟
بورك فيك أخي المهندس
نعم هو يصف الناقة ولا شك وإلاّ كيف سيكون المعنى لو كان يخاطب سعادا؟
أي ذنب له شعر تمرّره على ضرع لم تنقصه الأحاليل؟؟؟؟؟؟
أهذا معقول؟
أمّا التحول من وصف الحبيبة (سعاد) إلى وصف الناقة فعند هذا البيت:
أمْسَتْ سُعادُ بِأرْضٍ لا يُبَلِّغُها ... إلاَّ العِتاقُ النَّجيباتُ المَراسِيلُ
العتاق النجيبات المراسيل هي النوق
ثم قال عن ناقته:
ولَنْ يُبَلِّغَها إلاَّ غُذافِرَةٌ ... لها عَلَى الأيْنِ إرْقالٌ وتَبْغيلُ
ثم أخذ يسترسل في وصف الناقة ولا يزال
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[05 - 11 - 2007, 08:21 م]ـ
إذا سمح لي أخي ابن جامع أن أعيد إعراب البيت من جديد
قَنْواءُ في حَرَّتَيْها لِلْبَصيرِ بِها ... عَتَقٌ مُبينٌ وفي الخَدَّيْنِ تَسْهيلُ
قنواء: خبر لمبتدأ محذوف مرفوع وعلامة رفعه الضمّة منع من الصرف لأنه على وزن فعلاء
في حرتيها: حرف جر واسم مجرور بحرف الجر وعلامة جره الياء لأنه مثنى وهو مضاف والها ضمير متصل مبني على السكون في محل جر مضاف إليه والجار والمجرور متعلقان بخبر مقدم محذوف
للبصير: جار ومجرور متعلقان بالمشتق مبين المتأخر عنها والتقدير: في حرتيها عتق مبين للبصير بها
بها: جار ومجرور متعلقان بالمشتق بصير
عتق: مبتدأ مؤخر مرفوع وعلامة رفعه الضمة ألحقت بالنون
مبين: نعت لعتق مرفوع وعلامة رفعه الضمة ألحقت بالنون
وفي الخدين: عاطف وشبه جملة متعلقة بخبر مقدم محذوف
تسهيل: مبتدأ مؤخر مرفوع وعلامة رفعه الضمة
والجمل الاسمية الثلاث أحوال كسابقتها أو مستأنفة استمرارا في وصف الناقة
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[المهندس]ــــــــ[05 - 11 - 2007, 09:24 م]ـ
جزاك الله خيرا أخي الفاتح
قد يُدْرِكُ المتأنِّيْ بعضَ حاجته * وقد يكونُ مع المستعجلِ الزللُ
وقد استعجلتُ
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[05 - 11 - 2007, 09:25 م]ـ
تَخْدِي عَلَى يَسَراتٍ وهي لاحِقَةٌ ... ذَوابِلٍ مَسُّهُنَّ الأرضَ تَحْليلُ
تَخدي: فعل مضارع مرفوع يضمة مقدرة منع من ظهورها الثقل
والفاعل ضمير مستتر تقديره هي يعود على الناقة المذكورة سابقا , والجملة الفعلية مستأنفة أو حالية في محل نصب
على يسرات: جار ومجرور متعلقان بالفعل تخدي
وهي: الواو حالية ,هي , ضمير منفصل مبني على السكون في محل رفع مبتدأ
لاحقة: خبر مرفوع وعلامة رفعه الضمة
والجملة الاسمية في محل نصب حال من فاعل الفعل تخدي
ذوابلٍ: نعت ليسرات مجرور وعلامة جره الكسرة ألحقت بالنون
مسّهنّ: مسّ , مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة وهو مضاف ,الهاء ضمير متصل مبني على الضم في محل جر مضاف إليه , والنون علامة جمع الإناث
الأرض: مفعول به للمصدر النائب عن الفعل مسّ منصوب وعلامة نصبه الفتحة
تحليل: خبر مرفوع وعلامة رفعه الضمة
والجملة الاسمية "مسهن الأرض تحليل" في محل نصب حال ليسرات على قطع النعت
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[06 - 11 - 2007, 03:23 م]ـ
يبدو أنني سأنفرد في تناول الطعام من هذه المائدة , ولكن لا بأس فطعامها دسم لذيذ
سُمْرِ العُجاياتِ يَتْرُكْنَ الحَصَى زِيَماً ... لم يَقِهِنَّ رُؤوسَ الأَكْمِ تَنْعيلُ
سمرِ: بكسر الراء وليس بضمّها كما وردت في النافذة وهي نعت ليسرات (قوائم الناقة) مجرور وعلامة جره الكسرة وهو مضاف
حيث يشبه الشاعر قوائم الفرس في عصبها بالرماح السُمرِ القويّة الصلبة.
العجايات: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة
يتركن: فعل مضارع مبني على السكون لاتصاله بنون النسوة الضمير المتصل المبني على الفتح وهو في محل رفع فاعل , والجملة الفعلية في محل نصب حال من يسرات في البيت السابق.
الحصى: مفعول به منصوب وعلامة نصبه فتحة مقدّرة على الألف للتعذّر.
زيما: حال من الحصى منصوب وعلامة نصبه تنوين الفتح
والمعنى: عصب قوائم الناقة قوية مثل الرماح السمر تفرق الحصى أثناء سيرها من شدّة الوطء عليها.
لم: حرف نفي وقلب وجزم مبني على السكون لا محل له
يقهنّ: يق: فعل مضارع مجزوم بلم وعلامة جزمه حذف حرف العلة من آخره , والهاء ضمير منفصل مبني على الكسر في محل نصب مفعول به مقدّم , والنون علامة جمع الإناث.
رؤوس: اسم منصوب بنزع الخافض وعلامة نصبه الفتحة وهو مضاف أي: لم يقهن من رؤوس الأكم تنعيل , ورؤوس مجاز مرسل وعلاقته المحلية والمقصود الحجارة في رؤوس الأكم
الأكم: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة
تنعيل: فاعل مؤخر مرفوع وعلامة رفعه الضمّة
والجملة الفعلية في محل نصب حال من سمر العجايات أو من يسرات
ـ[هاني السمعو]ــــــــ[06 - 11 - 2007, 05:31 م]ـ
يقهنّ: يق: فعل مضارع مجزوم بلم وعلامة جزمه حذف حرف العلة من آخره , والهاء ضمير منفصل مبني على الكسر في محل نصب مفعول به مقدّم , والنون علامة جمع الإناث.
رؤوس: اسم منصوب بنزع الخافض وعلامة نصبه الفتحة وهو مضاف
أخي الفاتح هنيئا ً لك طعام المائدة واعذرنا لأن ظروفنا لا تسمح لنا بمشاركتك بهذا الطعام الطيب ولا شك
ولكن أخي ألايمكن أن يكون الفعل هنا متعدٍ لمفعولين و رؤوس مفعول به ثان ٍ
أليس (يقهن) هنا تحمل معنى المنع
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[06 - 11 - 2007, 05:42 م]ـ
أخي الفاتح هنيئا ً لك طعام المائدة واعذرنا لأن ظروفنا لا تسمح لنا بمشاركتك بهذا الطعام الطيب ولا شك
ولكن أخي ألايمكن أن يكون الفعل هنا متعدٍ لمفعولين و رؤوس مفعول به ثان ٍ
أليس (يقهن) هنا تحمل معنى المنع
الشكر لك أخي هاني
لا أرى أن رؤسهن منصوبة على المفعولية فالمعنى لا يحتمل ذلك
فكيف سيكون المعنى؟ فهل الفعل وقى أو منع يقع على حجارة رؤوس الأكم؟
لم يمنعها من ماذا؟
أخي هي منصوبة بنزع الخافض أي: لم يقهن (قوائم الناقة) من الحجارة الموجودة في رؤوس الأكم تنعيل
وتقبل تحيّاتي
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[07 - 11 - 2007, 01:36 م]ـ
كأنَّ أَوْبَ ذِراعَيْها إذا عَرِقَتْ ... وقد تَلَفَّعَ بالكورِ العَساقيلُ
كأنّ حرف مشبه بالفعل مبني على الفتح لا محل له
أوب: اسم كأنّ منصوب و علامة نصبه الفتحة وهو مضاف
ذراعيها: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الياء لأنه مثنى وهو مضاف والها ضمير متصل مبني على السكون في محل جر مضاف إليه
إذا: ظرف للمستقبل من الزمان خافض لشرطه منصوب بجوابه يحمل معنى الشرط
عرقت: فعل وفاعل (التاء للتأنيث) في محل جر بإضافة الشرط إليها , وجواب الشرط محذوف دلّ عليه ما قبله
ملاحظه: ثمّة قراءة أخرى للبيت (وقد عرقت بدل إذا عرقت , الواو حالية , قد للتحقيق والجملة الفعلية في محل نصب حال).
وقد: الواو حالية وقد حرف تحقيق
تلفع: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمّة
بالكور: جار ومجرور متعلقان بالفعل تلفع
العساقيل: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمّة
والجملة الفعلية في محل نصب حال
ملاحظة: خبر كأنّ متأخر في الأبيات التالية وهو (نصفُّ) في البيت الثالث بعد هذا البيت
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[07 - 11 - 2007, 01:53 م]ـ
يبدو أنني سأنفرد في تناول الطعام من هذه المائدة , ولكن لا بأس فطعامها دسم لذيذ
هنئيا مريئا إذن! وبالعافية إنما أخشى أن تُحشر اللقمةُ في " زورك ":)
في أذنك استعر مكابح حازم إذ يبدو أنه قد تخلى عنها مؤقتا
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[08 - 11 - 2007, 05:26 م]ـ
يَوْماً يَظَلُّ به الحِرْباءُ مُصْطَخِداً ... كأنَّ ضاحِيَهُ بالشَّمْسِ مَمْلولُ
يَوْماً: ظرف زمان منصوب وعلامة نصبه تنوين الفتح , والظرف متعلق بمحذوف حال من العساقيل في البيت السابق , والمعنى: تلفع (تلحف) السراب بالجبال حالة كونه في يوم شديد الحر , ومن شدة حرارته يظل الحرباء به مصطخدا أي منتصبا قائما.
يظل ّ: فعل مضارع ناسخ ناقص مرفوع وعلامة رفعه الضمّة
به جار ومجرور متعلقان بالمشتق مصطخدا
الحرباء: اسم يظل مرفوع وعلامة رفعه الضمة
مصطخدا: خبر يظل منصوب وعلامة نصبه تنوين الفتح
وجملة يظل ومعموليها في محل نصب نعت ليوما
كأنّ: حرف مشبه بالفعل يفيد التشبيه مبني على الفتح
ضاحيه: اسم كأنّ منصوب وعلامة نصبه الفتحة على الياء وهو مضاف , والهاء ضمير متصل مبني على الضم في محل جر مضاف إليه. والضمير يعود على يوما
بالشمس: جار ومجرور متعلقان بالمشتق مملول
مملول: خبر كأنّ مرفوع وعلامة رفعه الضمة
وجملة كأنّ ومعموليها في محل نصب حال من يوما
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[08 - 11 - 2007, 10:14 م]ـ
يا ساكني هذه الدار!
أين رحلتم؟
أراني وحيدا تكاد تخنقني الوحدة!
أمّا من تصويب أو تعديل أو توجيه سديد؟
أين ذو القرنين؟
أين أنتم يا كل الفرسان؟
فلم أخليتم الميدان؟
ـ[عبدالدائم مختار]ــــــــ[09 - 11 - 2007, 12:02 ص]ـ
نحن هنا
وقال للقوم حاديهم وقد جعلت ** ورق الجنادب يركضن الحصا قيلوا
قد: حرف تحقيق مبني على السكون لا محل له من الإعراب
جعلت: فعل ماض مبني على الفتح لا محل له، والتأء للتأنيث
ورق: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة وهو مضاف
الجنادب: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة
يركضن: فعل مضارع مبني على السكون لاتصاله بنون النسوة، ونون النسوة فاعل
والجملة الفعلية في محل نصب مفعول به ثان للفعل جعل
الحصى: مفعول به منصوب وعلامة نصبه فتحة مقدرة للتعذر
قيلوا: فعل أمر مبني على الضم لاتصاله بواو الجماعة وواو الجماعة ضمير متصل مبني على السكون في محل رفع فاعل
على أني أرى أن تشكيل " ورق " بالرفع على أنها نائب للفاعل
وعليه نقول:
جعلت: فعل ماض مغير الصيغة مبني على الفتح، والتاء للتأنيث
ورق: نائب فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة
وبقية الإعراب كما هو
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[09 - 11 - 2007, 02:32 م]ـ
يورك فيك أخي عبد الدائم قد أنست وحشتي ووحدتي
واسمح لي بإعادة إعراب البيت لإتمام ما فيه من نقص:
وقال للقوم حاديهم وقد جعلت ** ورق الجنادب يركضن الحصا قيلوا
الواو إمّا عاطفة عطفت الجملة بعدها على الجملة الحالية (وقد تَلَفَّعَ بالكورِ العَساقيلُ)
أو حالية وبعدها حال ثان في محل نصب حال
قال: فعل ماض مبني على الفتح
للقوم: جار ومجرور متعلقان بالفعل قال
حاديهم: فاعل مرفوع وعلامة رفعه ضمه مقدرة على الياء منع من ظهورها التعذّر , هو مضاف والهاء ضمير متصل مبني على الكسر في محل جر مضاف إليه , والميم علامة جمع الذكور
وقد: الواو حالية , وقد حرف للتحقيق لا محل له
جعلت: فعل ماض ناقص مبني على الفتح والتاء للتأنيث حرف لا محل له
ورق: اسم جعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة وهو مضاف
الجنادب: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة
يركضن: فعل مضارع مبني على السكون لاتصاله بنون النسوة وهي ضمير متصل مبني على الفتح في محل رفع فاعل
الحصا: مفعول به منصوب بفتحة مقدّرة على الألف منع من ظهورها التعذر
والجملة الفعلية يركضن في محل نصب خبر جعل
وجملة الناسخ ومعموليه في محل نصب حال
قيلوا: فعل أمر مبني على حذف النون والواو ضمير متصل مبني على السكون في محل رفع فاعل
والجملة الفعلية قيلوا مقول القول في محل نصب
ـ[هاني السمعو]ــــــــ[09 - 11 - 2007, 04:16 م]ـ
(يُتْبَعُ)
(/)
جعلت: فعل ماض ناقص مبني على الفتح والتاء للتأنيث حرف لا محل لهالسلام عليكم واعذرنا أخي الفاتح بسبب غياباتنا فأشغالنا كثيرة أخي الفاتح أقصدت هنا أن جعل من أفعال الشروع بورك فيك لفتة كريمة من إنسان كريم
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[09 - 11 - 2007, 05:12 م]ـ
السلام عليكم واعذرنا أخي الفاتح بسبب غياباتنا فأشغالنا كثيرة أخي الفاتح أقصدت هنا أن جعل من أفعال الشروع بورك فيك لفتة كريمة من إنسان كريم
وعليكم السلام
نعم أخي هو كذلك لأن خبر الفعل جملة فعلية وهذا من شروطه ليكون من أخوات كان
بورك فيك
ـ[عبدالدائم مختار]ــــــــ[09 - 11 - 2007, 06:15 م]ـ
يورك فيك أخي عبد الدائم قد أنست وحشتي ووحدتي
واسمح لي بإعادة إعراب البيت لإتمام ما فيه من نقص:
وقال للقوم حاديهم وقد جعلت ** ورق الجنادب يركضن الحصا قيلوا
الواو إمّا عاطفة عطفت الجملة بعدها على الجملة الحالية (وقد تَلَفَّعَ بالكورِ العَساقيلُ)
أو حالية وبعدها حال ثان في محل نصب حال
قال: فعل ماض مبني على الفتح
للقوم: جار ومجرور متعلقان بالفعل قال
حاديهم: فاعل مرفوع وعلامة رفعه ضمه مقدرة على الياء منع من ظهورها التعذّر , هو مضاف والهاء ضمير متصل مبني على الكسر في محل جر مضاف إليه , والميم علامة جمع الذكور
وقد: الواو حالية , وقد حرف للتحقيق لا محل له
جعلت: فعل ماض ناقص مبني على الفتح والتاء للتأنيث حرف لا محل له
ورق: اسم جعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة وهو مضاف
الجنادب: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة
يركضن: فعل مضارع مبني على السكون لاتصاله بنون النسوة وهي ضمير متصل مبني على الفتح في محل رفع فاعل
الحصا: مفعول به منصوب بفتحة مقدّرة على الألف منع من ظهورها التعذر
والجملة الفعلية يركضن في محل نصب خبر جعل
وجملة الناسخ ومعموليه في محل نصب حال
قيلوا: فعل أمر مبني على حذف النون والواو ضمير متصل مبني على السكون في محل رفع فاعل
والجملة الفعلية قيلوا مقول القول في محل نصب
أكرمك الله أخي الفاتح وأتساءل على أي معنى تم إعرابك للبيت
ثم أليست جعل هنا من أفعال التحويل؟! فكيف جعلتها تعمل عمل الفعل الناسخ؟! وأيضا ألا ترى معي أن الجملة " قد جعلت ورق الجنادب يركضن الحصا " اعتراضية لأن الأصل في البيت:
وقال للقوم حاديهم قيلوا ..
وأيهما أجدى أن تكون جعل مغيرة الصيغة أي مبنية للمجهول أم فعلا مبنيا للمعلوم؟!
وأعتذر إن كان في مشاركتي ما يجعلك مستفزا وفي النهاية نحن طلاب علم
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[09 - 11 - 2007, 06:41 م]ـ
أكرمك الله أخي الفاتح وأتساءل على أي معنى تم إعرابك للبيت
ثم أليست جعل هنا من أفعال التحويل؟! فكيف جعلتها تعمل عمل الفعل الناسخ؟! وأيضا ألا ترى معي أن الجملة " قد جعلت ورق الجنادب يركضن الحصا " اعتراضية لأن الأصل في البيت:
وقال للقوم حاديهم قيلوا ..
وأيهما أجدى أن تكون جعل مغيرة الصيغة أي مبنية للمجهول أم فعلا مبنيا للمعلوم؟!
وأعتذر إن كان في مشاركتي ما يجعلك مستفزا وفي النهاية نحن طلاب علم
السلام عليكم
مرحبا بك أخي عبد الدائم , وأشكرك على دعائك لي
أخي الإعراب فرع المعنى ويه يحدد فلو فهمنا المعنى زال الغموض وما التبس.
أولا: الفعل جعل مفتوح الأول "جَعَلَت " كما في المصدر وهو سيرة ابن هشام
فهو مبني للمعلوم , والمعنى أصبحت الجنادب يركضن الحصا أي يحركن الحصا بأرجلهن بسبب الإعياء عن الطيران من شدّة الحر.
أمّا كون الفعل من أفعال الشروع فلأن خبره جملة فعلية فعلها مضارع وهذا شرطها (وقد جعلت ورق الجنادب يركضن الحصا)
أمّا جملة (وقد جعلت ورق ... ) فالواو حالية , أي والحال أنه قد جعلت ورق الجنادب يركضن الحصى
أمّا تأخر الفاعل فما أكثر ما يتأخر الفاعل وتتقدم عليه الظروف والأحوال وليست بالضرورة أن تكون جملا معترضة.
ولا تقلق أخي فلا استفزاز بل هو نقاش وحوار للوصول إلى الحقيقة المقنعة.
وتقبل تحيّاتي
ـ[حازم إبراهيم]ــــــــ[10 - 11 - 2007, 10:23 م]ـ
أهلا بكم جميعا ......... عدنا بعد الفاصل
أحبتى لا أعرف من أين أبدا، أعيتنى الحيلة!!
ماذا تعربون؟
أشركونا ..
أبا الفواتح .. أين أنت؟
اشتقت للمشاغبة::): D:p
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[10 - 11 - 2007, 10:30 م]ـ
أهلا بكم جميعا ......... عدنا بعد الفاصل
أحبتى لا أعرف من أين أبدا، أعيتنى الحيلة!!
ماذا تعربون؟
أشركونا ..
أبا الفواتح .. أين أنت؟
اشتقت للمشاغبة::): D:p
مرحبا بك أيها المبارك
وصل إخوتك إلى البيت:
شَدَّ النَّهارِ ذِراعا عَيْطَلٍ نَصِفٍ ... قامَتْ فَجاوَبَها نُكْدٌ مَثاكِيلُ
واحترس فالمكابح تحتاج إلى قليل من المران قبل التجربة ... أعانك الله
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[10 - 11 - 2007, 10:40 م]ـ
أهلا بكم جميعا ......... عدنا بعد الفاصل
أحبتى لا أعرف من أين أبدا، أعيتنى الحيلة!!
ماذا تعربون؟
أشركونا ..
أبا الفواتح .. أين أنت؟
اشتقت للمشاغبة::): D:p
أهلا بالشارد الوارد.: p
عدت ألى الطبق أخيرا.: p
افتح صفحة 97
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[10 - 11 - 2007, 11:32 م]ـ
أرى حازما قد زهد في هذه الوجبة
إذن سأنفرد بها وحدي:
شَدَّ النَّهارِ ذِراعا عَيْطَلٍ نَصِفٍ ... قامَتْ فَجاوَبَها نُكْدٌ مَثاكِيلُ
شدّ: ظرف زمان منصوب وعلامة نصبه الفتحة وهو مضاف
النهار: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة , والظرف متعلق بالفعل الناسخ جعلت في البيت السابق , أي جعلت الجنادب الورقاء تحرك الحجارة من شّدّة الإعياء أثناء اشتداد الحر نهارا
ذراعا: خبر كأن في البيت الثالث قبل هذا البيت (كأن أوب ذراعيها ... ) أي كأنّ أوب ذراعي الناقة ذراعا عيطل .. وذراعا: خبر كأن مرفوع وعلامة رفعه الألف لأنه مثنى وهو مضاف
عيطل: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة ألحقت بالنون
نصف: نعت لعيطل مجرور مثله وعلامة جره الكسرة ألحقت بالنون
قامت: فعل ماض مبني على الفتح والتاء للتأنيث حرف لا محل له , والفاعل ضمير مستتر تقديره هي يعود على عيطل , والجملة الفعلية في محل نصب حال من عيطل على قطع النعت
فجاوبها: الفاء حرف عطف مبني لا محل له
جاوبها: جاوب , فعل ماض مبني على الفتح , والها ضمير متصل مبني على السكون في محل نصب مفعول به مقدّم
نكد: فاعل مؤخر مرفوع وعلامة رفعه الضمة ألحقت بالنون , والجملة الفعلية " جاوبها نكد " معطوفة على سابقتها
مثاكيل: نعت لنكد مرفوع مثله وعلامة رفعه الضمّة
ـ[معلم صعوبات تعلم]ــــــــ[11 - 11 - 2007, 01:25 ص]ـ
شكرا لك عزيزي مغربي
ويشرفني ان تكون مشاركتي الأولى في موضوعك هذا
وبدعوة منك انتميت لهذا الكيان الرائع
صرح من صروح اللغة العربية
وفقك الله ووفقنا جميعا لكل خير
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[11 - 11 - 2007, 02:24 م]ـ
أهلا وسهلا بك في منتدى الفصيح الذي يعمر بأمثالكم أخي "المعلم "، وأتمنى لك طيب الإقامة، وحُسن الصحبة.
بارك الله فيك
ـ[عبدالدائم مختار]ــــــــ[11 - 11 - 2007, 02:29 م]ـ
نَوَّاحَةٌ رِخْوَةُ الضَّبْعَيْنِ لَيْسَ لَها ... لَمَّا نَعَى بِكْرَها النَّاعونَ مَعْقولُ
نواحة: خبر لمبتدأ محذوف مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة والتقدير هي نواحة
رخوة: خبر ثان مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة، وهو مضاف
الضبعين: مضاف إليه مجرور، وعلامة جره الياء لأنه مثنى
ليس: فعل ماض ناسخ مبني
لها: اللام حرف جر مبني على الكسر لا محل له، وهاء الغائب ضمير متصل مبني في محل جر، والجار والمجرور متعلقان بمحذوف خبر مقدم
لما: ظرفية بمعنى الحين، متضمنة للشرط غير جازمة مبنية على السكون في محل نصب
نعى: فعل ماض مبني على الفتح لا محل له
بكرها: بكر مفعول به منصوب، وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة، وهو مضاف، وهاء الغائب ضمير متصل مبني في محل جر مضاف إليه
الناعون: فاعل مرفوع، وعلامة رفعه الواو لأنه جمع مذكر سالم والنون عوضا عن التنوين في الاسم المفرد
معقول: مبتدأ مؤخر مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة
ـ[حازم إبراهيم]ــــــــ[11 - 11 - 2007, 09:17 م]ـ
نَوَّاحَةٌ رِخْوَةُ الضَّبْعَيْنِ لَيْسَ لَها ... لَمَّا نَعَى بِكْرَها النَّاعونَ مَعْقول
معقول: مبتدأ مؤخر مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة
معقول: اسم ليس مؤخر، وأعتقد أنك تقصد ذلك.
جملة "لما نعى بكرها الناعون "معترضة بين خبر ليس واسمها لا محل لها من الإعراب.
ـ[حازم إبراهيم]ــــــــ[11 - 11 - 2007, 09:37 م]ـ
تفرى اللبان بكفيها ومدرعها مشقق عن تراقيها رعابيل
تفرى: فعل مضارع مرفوع بضمة مقدرة منع ظهورها الثقل، والفاعل ضمير مستتر وجوبا تقديره هى، والجملةالفعلية إما خبر لمحذوف أو هى فى محل نصب حال من الضمير المستكن فى صيغةالمبالغة.
اللبان: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة.
بكفيها: الباء حرف جر مبنى لا محل له، كفيها: اسم مجرور بعد الباء وعلامة جره الياء لأنه مثنى وحذفت النون للإضافه، والهاء ضمير مبنى على السكون فى محل جر مضاف إليه، وشبه الجملة متعلقة بالفعل تفرى.
ومدرعها: الواو حالية مبنية على الفتح لا محل لها، مدرعها: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة، مدرع مضاف والهاء ضمير مبنى على السكون فى محل جر مضاف إليه.
مشقق: خبر المبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة، والجملة الإسمية فى محل نصب حال.
عن: حرف جر مبنى على السكون لا محل له.
تراقيها: تراقى اسم مجرور بعد عن وعلامة جره الكسرة المقدرة منع ظهورها الثقل، تراقى مضاف والهاء ضمير مبنى على السكون فى محل جر مضاف إليه، وشبه الجملة متعلقة بالوصف المشتق "مشقق".
رعابيل: خبر لمبتدأ محذوف.
إخوتاه أرجو المعذرة فعدم إقدامى على القصيدة أنى لا أفهم ولا بيت فيها لكنى تجرأت حتى أنهيها وسامح الله مغربيا، أتحفنا بألفاظ شديدة:pالدسامة أتجرعها ولا أكاد أسيغها، بقبيق عقاقيب تراقيها رعابيل فقافيق: p:p:p
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[11 - 11 - 2007, 09:43 م]ـ
بورك فيكما
بقي أن نشير إلى أن موقع الجملتين (نَوَّاحَةٌ رِخْوَةُ الضَّبْعَيْنِ) (لَيْسَ لَها لَمَّا نَعَى بِكْرَها النَّاعونَ مَعْقولُ) كلاهما في محلل نصب حال من عيطل في البيت السابق
وأظن أن جملة "لما نعى الناعون بكرها " ليست معترضة لأنها ظرفية والظرف قد يتقدم وقد يتأخر
أم لك رأي آخر أيها المشاغب حازما.
ـ[حازم إبراهيم]ــــــــ[11 - 11 - 2007, 09:48 م]ـ
:Dإلى غيرها يا مغربى، واعلم أن هناك من لا يفهم اللغة العربية أمثالى ....... يعنى نريد قصيدة سهلة: D:)(ops:D:p ابتسامات
ـ[حازم إبراهيم]ــــــــ[11 - 11 - 2007, 10:03 م]ـ
بورك فيكما
وأظن أن جملة "لما نعى الناعون بكرها " ليست معترضة لأنها ظرفية والظرف قد يتقدم وقد يتأخر
أم لك رأي آخر أيها المشاغب حازما.
نعم أخى الفاتح العظيم هى معترضة لكونها جملة فعلية اعترضت بين متلازمين وهما اسم ليس وخبرها، وليس ثمة ما يسمى جملة ظرفية، وعوْداً عوْدًا للتناطح والشغب وإثارة الغبار فى أرجاء المنتدى: D:p ثم تعال حبيبى لم نصبت حازم فى قولك "أيها المشاغب حازما"أعتقد أنها بالرفع حازمٌ: p:D ولك منى خالص التحايا وأعطرها.
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[11 - 11 - 2007, 10:18 م]ـ
نعم أخى الفاتح العظيم هى معترضة لكونها جملة فعلية اعترضت بين متلازمين وهما اسم ليس وخبرها، وليس ثمة ما يسمى جملة ظرفية، وعوْداً عوْدًا للتناطح والشغب وإثارة الغبار فى أرجاء المنتدى: D:p ثم تعال حبيبى لم نصبت حازم فى قولك "أيها المشاغب حازما"أعتقد أنها بالرفع حازمٌ: p:D ولك منى خالص التحايا وأعطرها.
لم أقصد كونها جملة فقد ذكرت ذلك مجازا
فهذا النص " لمّا نعى .. هو عباره عن اسم مضاف وبعده مضاف إليه فهو ظرف مضاف إلى جملة فعلية ومن ثم فليس هناك اعتراض مثل قولنا:
ليس الكافر يومئذٍ بناج ٍ , فهل يومئذ معترضة؟
ومثلها "لمّا" وما بعدها
فما قولك أبا الحزم؟
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[11 - 11 - 2007, 10:40 م]ـ
[
إخوتاه أرجو المعذرة فعدم إقدامى على القصيدة أنى لا أفهم ولا بيت فيها لكنى تجرأت حتى أنهيها وسامح الله مغربيا، أتحفنا بألفاظ شديدة:pالدسامة أتجرعها ولا أكاد أسيغها، بقبيق عقاقيب تراقيها رعابيل فقافيق: p:p:p[/COLOR][/FONT][/B]
أضحك الله كل أسنانك، على الطلب أخي:)
ـ[هاشم العمري]ــــــــ[12 - 11 - 2007, 12:14 ص]ـ
الواو: حرف عطف
ان: حرف توكيد مشبه بالفعل
نا: ضمير متصل مبني في محل نصب اسم ان
اللام: المزحلقة، حرف تأكيد لا محل له من الاعراب
نبلى: مضارع مرفوع بضمة مقدرة للتعذر
الجملة الفعلية في محل رفع خبر ان
ساعة: ظرف زمان منصوب
بعد: ظرف زمان منصوب وهو مضاف
ساعة: مضاف اليه مجرور
على: حرف جر
قدر: مجرور وهو مضاف
الله: لفظ الجلالة مضاف اليه
مختلف: نعت مجرور لقدر
يجري: مضارع مرفوع بالضمة المقدرة للثقل
الفاعل: ضمير مستتر -هو- يعود على قدر
الجملة الفعلية في محل نصب حال من قدر
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[12 - 11 - 2007, 12:46 ص]ـ
مرحبا بك أخي هاشم، أرحب بك وأتمنى لك طيب الإقامة
ولقد تجاوزنا هذه الصفحة بمراحل، جرب ما انتهينا إليه بارك الله فيك
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[12 - 11 - 2007, 12:04 م]ـ
تفرى اللبان بكفيها ومدرعها مشقق عن تراقيها رعابيل
تفرى: فعل مضارع مرفوع بضمة مقدرة منع ظهورها الثقل، والفاعل ضمير مستتر وجوبا تقديره هى، والجملةالفعلية إما خبر لمحذوف أو هى فى محل نصب حال من الضمير المستكن فى صيغةالمبالغة.
اللبان: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة.
بكفيها: الباء حرف جر مبنى لا محل له، كفيها: اسم مجرور بعد الباء وعلامة جره الياء لأنه مثنى وحذفت النون للإضافه، والهاء ضمير مبنى على السكون فى محل جر مضاف إليه، وشبه الجملة متعلقة بالفعل تفرى.
ومدرعها: الواو حالية مبنية على الفتح لا محل لها، مدرعها: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة، مدرع مضاف والهاء ضمير مبنى على السكون فى محل جر مضاف إليه.
مشقق: خبر المبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة، والجملة الإسمية فى محل نصب حال.
عن: حرف جر مبنى على السكون لا محل له.
تراقيها: تراقى اسم مجرور بعد عن وعلامة جره الكسرة المقدرة منع ظهورها الثقل، تراقى مضاف والهاء ضمير مبنى على السكون فى محل جر مضاف إليه، وشبه الجملة متعلقة بالوصف المشتق "مشقق".
رعابيل: خبر لمبتدأ محذوف.
إخوتاه أرجو المعذرة فعدم إقدامى على القصيدة أنى لا أفهم ولا بيت فيها لكنى تجرأت حتى أنهيها وسامح الله مغربيا، أتحفنا بألفاظ شديدة:pالدسامة أتجرعها ولا أكاد أسيغها، بقبيق عقاقيب تراقيها رعابيل فقافيق: p:p:p
حيّاك الله حبيبي أبا الحوازم
دعني أقدّم ملاحظاتي بعد إذنك:
ما زال الشاعر يصف المرأة النواحة (العيطل) التي ثكلت ولدها وأخذت تنوح عليه وتشق صدرها وتمّزق ثوبها حزنا عليه لذا:
الجملة الفعلية "تفري " في محل نصب حال أخرى من عيطل في بيت سابق
ومدرعها مشقق عن تراقيها رعابيل: الواو حاليه وصاحب الحال هو عيطل كذلك
لذا فمدرعها مبتدأ , ومشفق خبرأول وعرابيل خبر ثان
وتقبل تحياتي أيها المبارك
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[عبدالدائم مختار]ــــــــ[12 - 11 - 2007, 03:38 م]ـ
تَسْعَى الوُشاةُ جَنابَيْها وقَوْلُهُمُ ... إنَّك يا ابْنَ أبي سُلْمَى لَمَقْتولُ
تسعى: فعل مضارع مرفوع، وعلامة رفعه ضمة مقدرة للتعذر
الوشاة: فاعل مرفوع، وعلامة رفعه الضمة الظاهرة
جنابيها: جناب ظرف مكان منصوب وعلامة نصبه الياء لأنه مثنى وهو مضاف، والهاء ضمير متصل مبني في محل جر مضاف إليه
الواو: حالية
قولهم: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة، وهو مضاف، والهاء ضمير متصل مبني في محل جر مضاف إليه، والميم علامة جمع الذكور
إنك: إن حرف مشبه بالفعل ناسخ، والكاف ضمير متصل مبني على الفتح في محل نصب اسمها
يا: حرف نداء مبني على السكون
ابن: منادى مبني على الفتح في محل نصب، وهو مضاف
أبي: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الياء لأنه من الأسماء الخمسة، وهو مضاف
سلمى: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الفتحة نيابة عن الكسرة لأنه ممنوع من الصرف، منع من ظهورها التعذر
اللام: المزحلقة للتوكيد
مقتول: خبر إن مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة
والجملة الندائية " يا ابن ... " في محل رفع خبر المبتدأ
والجملة الاسمية " قولهم ... "في محل نصب حال
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[12 - 11 - 2007, 11:34 م]ـ
تَسْعَى الوُشاةُ جَنابَيْها وقَوْلُهُمُ ... إنَّك يا ابْنَ أبي سُلْمَى لَمَقْتولُ
تسعى: فعل مضارع مرفوع، وعلامة رفعه ضمة مقدرة للتعذر
الوشاة: فاعل مرفوع، وعلامة رفعه الضمة الظاهرة
جنابيها: جناب ظرف مكان منصوب وعلامة نصبه الياء لأنه مثنى وهو مضاف، والهاء ضمير متصل مبني في محل جر مضاف إليه
الواو: حالية
قولهم: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة، وهو مضاف، والهاء ضمير متصل مبني في محل جر مضاف إليه، والميم علامة جمع الذكور
إنك: إن حرف مشبه بالفعل ناسخ، والكاف ضمير متصل مبني على الفتح في محل نصب اسمها
يا: حرف نداء مبني على السكون
ابن: منادى مبني على الفتح في محل نصب، وهو مضاف
أبي: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الياء لأنه من الأسماء الخمسة، وهو مضاف
سلمى: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الفتحة نيابة عن الكسرة لأنه ممنوع من الصرف، منع من ظهورها التعذر
اللام: المزحلقة للتوكيد
مقتول: خبر إن مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة
والجملة الندائية " يا ابن ... " في محل رفع خبر المبتدأ
والجملة الاسمية " قولهم ... "في محل نصب حال
ما شاء الله وتبارك الله
أهو إشارة وتلميح بالمطالبة من مشرفنا الكريم بإتمام قصيدة البردة؟
فليكن ونحن لها إن شاء الله وإن اعترض أبو الحوازم.: p
بإذنك أخي عبد الدائم:
الجملة الفعلية: يسعى من الفعل والفاعل مستأنفة لا محل لها
الظرف "جنابيها" متعلق بالفعل يسعى
خبر المبتدأ " قولهم" هو جملة إنّ ومعموليها (إنَّك يا ابْنَ أبي سُلْمَى لَمَقْتولُ)
ابن: منادى منصوب وليس مبنيّا لأنه مضاف
وجملة النداء معترضة بين اسم إن وخبرها لا محل لها من الإعراب
أكذلك أخي عبد الدائم؟
وفقك الله وأحسن إليك
ـ[حازم إبراهيم]ــــــــ[13 - 11 - 2007, 03:06 م]ـ
أخى أبا الفواتح، لن أنْبسَ ببنت شفة حتى تفرغوا من قصيدتكم، فويتحاه اليوم هناك سيارات وطائرات ونفاثات وأقمار صناعية، وحواسب آليه، وسماوات مفتوحة فلم لََمْ يدرجها الشعراء بأشعارهم؟!!
ألم تكن الناقة وسيلة النقل والحرب والشرف؟
فإن السيارة الفارهة الآن تأخذ من هذا النصيب، فاجلبوا لنا شعرا كهذا مما يسهل مضغه: D:D:p:p:):)
وليسامحنى أستاذى المغربى فأنا طالب مكثر فى الشغب، ولتسمح لى ببعض ديمقراطية.
ـ[عبدالدائم مختار]ــــــــ[13 - 11 - 2007, 04:11 م]ـ
هو كذلك أخي الفاتح:)
وقالَ كُلُّ خَليلٍ كُنْتُ آمُلُهُ ... لا أُلْهِيَنَّكَ إنِّي عَنْكَ مَشْغولُ
الواو: استئنافية
قال: فعل ماض مبني على الفتح لا محل له
كل: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة وهو مضاف
خليل: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة وألحقت بالتنوين
كنت: كان واسمها
أمله: أمل فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة، والفاعل ضمير مستتر وجوبا تقديره أنا، وهاء الغائب ضمير متصل مبني على الضم في محل نصب مفعول به
والجملة الفعلية " أمله " في محل نصب خبر كان
لا: نافية لاعمل لها
(يُتْبَعُ)
(/)
ألهينك: فعل مضارع مبني على الفتح لاتصاله بنون التوكيد الثقيلة، وكاف المخاطب ضمير متصل مبني في محل نصب مفعول به
إني: إن واسمها
عنك: جار ومجرور متعلقان بحال على اعتبار تقدم الصفة على الموصوف
مشغول: خبر إن مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة
وجملة كنت أمله اعتراضية بين القول والمقول لا محل لها من الإعراب
وجملة لا ألهينك مقول القول في محل نصب
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[13 - 11 - 2007, 05:10 م]ـ
هو كذلك أخي الفاتح:)
وقالَ كُلُّ خَليلٍ كُنْتُ آمُلُهُ ... لا أُلْهِيَنَّكَ إنِّي عَنْكَ مَشْغولُ
الواو: استئنافية
قال: فعل ماض مبني على الفتح لا محل له
كل: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة وهو مضاف
خليل: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة وألحقت بالتنوين
كنت: كان واسمها
أمله: أمل فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة، والفاعل ضمير مستتر وجوبا تقديره أنا، وهاء الغائب ضمير متصل مبني على الضم في محل نصب مفعول به
والجملة الفعلية " أمله " في محل نصب خبر كان
لا: نافية لاعمل لها
ألهينك: فعل مضارع مبني على الفتح لاتصاله بنون التوكيد الثقيلة، وكاف المخاطب ضمير متصل مبني في محل نصب مفعول به
إني: إن واسمها
عنك: جار ومجرور متعلقان بحال على اعتبار تقدم الصفة على الموصوف
مشغول: خبر إن مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة
وجملة كنت أمله اعتراضية بين القول والمقول لا محل لها من الإعراب
وجملة لا ألهينك مقول القول في محل نصب
بارك فيك أخي
اسمح لي ببعض الملاحظات ولك مني جزيل الشكر
جملة: " كنت آمله "في محل جر نعت لصديق
لا ألهينّك: الفاعل ضمير مستتر تقديره أنا
جملة " لا ألهينك من الفعل والفاعل مستأنفة لا محل لها من الإعراب
جملة: إني عنك مشغول مثل سابقتها مستأنفة
والجملتان معا (لا أُلْهِيَنَّكَ إنِّي عَنْكَ مَشْغولُ) في محل نصب مقول القول
وفقك الله
ـ[قريشي]ــــــــ[13 - 11 - 2007, 06:20 م]ـ
بارك فيك أخي
اسمح لي ببعض الملاحظات ولك مني جزيل الشكر
جملة: " كنت آمله "في محل جر نعت لصديق
لا ألهينّك: الفاعل ضمير مستتر تقديره أنا
جملة " لا ألهينك من الفعل والفاعل مستأنفة لا محل لها من الإعراب
جملة: إني عنك مشغول مثل سابقتها مستأنفة
والجملتان معا (لا أُلْهِيَنَّكَ إنِّي عَنْكَ مَشْغولُ) في محل نصب مقول القول
وفقك الله
ما سمعنا بهذا في آبائنا الأولين؛ جملة لا محل لها ولها محل في نفس الوقت
ـ[قريشي]ــــــــ[13 - 11 - 2007, 06:23 م]ـ
هو كذلك أخي الفاتح:)
وقالَ كُلُّ خَليلٍ كُنْتُ آمُلُهُ ... لا أُلْهِيَنَّكَ إنِّي عَنْكَ مَشْغولُ
الواو: استئنافية
قال: فعل ماض مبني على الفتح لا محل له
كل: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة وهو مضاف
خليل: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة وألحقت بالتنوين
كنت: كان واسمها
أمله: أمل فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة، والفاعل ضمير مستتر وجوبا تقديره أنا، وهاء الغائب ضمير متصل مبني على الضم في محل نصب مفعول به
والجملة الفعلية " أمله " في محل نصب خبر كان
لا: نافية لاعمل لها
ألهينك: فعل مضارع مبني على الفتح لاتصاله بنون التوكيد الثقيلة، وكاف المخاطب ضمير متصل مبني في محل نصب مفعول به
إني: إن واسمها
عنك: جار ومجرور متعلقان بحال على اعتبار تقدم الصفة على الموصوف
مشغول: خبر إن مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة
وجملة كنت أمله اعتراضية بين القول والمقول لا محل لها من الإعراب
وجملة لا ألهينك مقول القول في محل نصب
لا ألهينك: هل لإعرابها بحرف نفي معنى؟
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[13 - 11 - 2007, 06:35 م]ـ
ما سمعنا بهذا في آبائنا الأولين؛ جملة لا محل لها ولها محل في نفس الوقت
نعم اسمع بذلك أيها الأخ فكل جملة على حدة مستأنفة الثانية تعليلية
ولكن النص بمجموعه هو الذي في محل نصب مقول القول
فما قولك في قوله تعالى: " قالوا يا ليت لنا مثل ما أوتي قارون إنه لذو حظ عظيم "
اليست جملة التمنّي " ياليت لنا مثل ما أوتي قارون " مستأنفة لا محل لها
وجملة: "إنه لذو حظ عظيم " تعليلية لا محل لها
والجملتان معا يشكلان نصّا هو جملة مقول القول في محل مصب؟
وهذه مثل تلك
أجبني وكن أمينا في ردّك
ـ[عبدالدائم مختار]ــــــــ[13 - 11 - 2007, 07:08 م]ـ
لا ألهينك: هل لإعرابها بحرف نفي معنى؟
لم أفهم أخي؟؟؟ ;)
ـ[عبدالدائم مختار]ــــــــ[13 - 11 - 2007, 07:17 م]ـ
فَقُلْتُ خَلُّوا سَبيلِي لاَ أبالَكُمُ ... فَكُلُّ ما قَدَّرَ الرَّحْمنُ مَفْعولُ
الفاء: عاطفة لا محل لها
قلت: فعل وفاعل
خلوا: فعل أمر مبني على الضم لاتصاله بواو الجماعة، وواو الجماعة ضمير متصل مبني على السكون في محل رفع فاعل
سبيلي: مفعول به منصوب بفتحة مقدرة لانشغال المحل بحركة المناسبة، وهو مضاف، وياء المتكلم ضمير متصل مبني على السكون في محل جر مضاف إليه
لا: نافية للجنس
أبا: اسم لا منصوب وعلامة نصبه الألف لأنه من الأسماء الخمسة، وهو مضاف
لكم: اللام حرف جر مبني على الكسر لا محل له، وكاف الخطاب ضمير متصل مبني في محل جر، والجار والمجرور متعلقان بمحذوف خبر لا
الفاء: حرف عطف مبني لا محل له
كل: مبتدأ مرفوع، وعلامة رفعه الضمة الظاهرة وهو مضاف
ما: اسم موصول مبني على السكون في محل جر مضاف إليه
قدر: فعل ماض مبني على الفتح لا محل له
الرحمن: فاعل مرفوع، وعلامة رفعه الضمة الظاهرة
والجملة الفعلية " قدر الرحمن " صلة الموصول لا محل لها من الإعراب
مفعول: خبر مرفوع وعلامة رفعه
الضمة الظاهرة
الجملة الفعلية " فقلت خلوا سبيلي " معطوفة على ما قبلها
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[قريشي]ــــــــ[13 - 11 - 2007, 07:44 م]ـ
لم أفهم أخي؟؟؟ ;)
ولماذا أعربتها به؟ ألم تعلم أن الإعراب فرع الفهم؟
ـ[قريشي]ــــــــ[13 - 11 - 2007, 07:46 م]ـ
نعم اسمع بذلك أيها الأخ فكل جملة على حدة مستأنفة الثانية تعليلية
ولكن النص بمجموعه هو الذي في محل نصب مقول القول
فما قولك في قوله تعالى: " قالوا يا ليت لنا مثل ما أوتي قارون إنه لذو حظ عظيم "
اليست جملة التمنّي " ياليت لنا مثل ما أوتي قارون " مستأنفة لا محل لها
وجملة: "إنه لذو حظ عظيم " تعليلية لا محل لها
والجملتان معا يشكلان نصّا هو جملة مقول القول في محل مصب؟
وهذه مثل تلك
أجبني وكن أمينا في ردّك
أجيبك بصدق وأمانة ما سمعت بهذا فيما مضى وانصرم وانقطع.
ـ[عبدالدائم مختار]ــــــــ[13 - 11 - 2007, 07:56 م]ـ
ولماذا أعربتها به؟ ألم تعلم أن الإعراب فرع الفهم؟
سبحان الله يا أخي;)
فيك حدة غريبة، إن كنتُ أخطأت فصوب، وأعدك بأن أتقبل رأيك دون أستاذية
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[13 - 11 - 2007, 08:05 م]ـ
أجيبك بصدق وأمانة ما سمعت بهذا فيما مضى وانصرم وانقطع.
حسنا
سأصدّقك في ذلك , ولكنها الحقيقة
عندما نعرب نصّا هو عبارة عن مقول القول وهو كذلك مجموعة من الجمل , نعرب النص إعرابا تفصيليّا ثمّ نبين مواقع الجمل فيه من الإعراب
ثم نبين أن النص كله في محل نصب مقول القول:
فما قولك في النصين التاليين: وقال رجل مؤمن من ال فرعون يكتم ايمانه: أتقتلون رجلا ان يقول ربي الله ,وقد جاءكم بالبينات من ربكم , وان يك كاذبا فعليه كذبه , وان يك صادقا يصبكم بعض الذي يعدكم ان الله لايهدي من هو مسرف كذاب , ياقوم لكم الملك اليوم ظاهرين في الارض فمن ينصرنا من بأس الله إن جاءنا "
وقال الذي آمن: ياقوم إني اخاف عليكم مثل يوم الاحزاب, مثل داب قوم نوح وعاد وثمود والذين من بعدهم وماالله يريد ظلما للعباد , وياقوم اني اخاف عليكم يوم التناد ,يوم تولون مدبرين مالكم من الله من عاصم ومن يضلل الله فماله من هاد ,ولقد جاءكم يوسف من قبل بالبينات فما زلتم في شك مما جاءكم به حتى اذا هلك قلتم لن يبعث الله من بعده رسولا, كذلك يضل الله من هومسرف مرتاب ,الذين يجادلون في ايات الله بغير سلطان أتاهم كبر مقتا عند الله وعند الذين امنوا كذلك يطبع الله على كل قلب متكبر جبار"
أين مقول القول في النصيين؟
وكم جملة مستقلة فيهما؟
ـ[أبوإكرام]ــــــــ[13 - 11 - 2007, 08:17 م]ـ
السلام عليكم
فَقُلْتُ خَلُّوا سَبيلِي لاَ أبالَكُمُ ... فَكُلُّ ما قَدَّرَ الرَّحْمنُ مَفْعولُ
بارك الله فيك يا أخي عبد الدائم، لكن لدي بعض الملاحظات حول إعرابك.
-جملة مقول القول (خلوا سبيلي) في محل نصب مفعول به؛
- أبا: اسم لا النافية للجنس مبني على ما نصب به (الألف)، وليس معربا؛
- (قدر الرحمان) جملة لامحل لها من الإعراب لأنها صلة للموصول
- جملة (فكل ما قدر ... ) استئنافية لامحل لها من الإعراب؛
- الجملة الفعلية (فقلت خلوا ... ) مادامت معطوفة على ماقبلها، فهي تابعة له في الإعراب.
و الله تعالى أعلم. أنتظر ملاحظاتكم.
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[13 - 11 - 2007, 10:00 م]ـ
فَقُلْتُ خَلُّوا سَبيلِي لاَ أبالَكُمُ ... فَكُلُّ ما قَدَّرَ الرَّحْمنُ مَفْعولُ
الفاء: عاطفة لا محل لها
قلت: فعل وفاعل
خلوا: فعل أمر مبني على الضم لاتصاله بواو الجماعة، وواو الجماعة ضمير متصل مبني على السكون في محل رفع فاعل
سبيلي: مفعول به منصوب بفتحة مقدرة لانشغال المحل بحركة المناسبة، وهو مضاف، وياء المتكلم ضمير متصل مبني على السكون في محل جر مضاف إليه
لا: نافية للجنس
أبا: اسم لا منصوب وعلامة نصبه الألف لأنه من الأسماء الخمسة، وهو مضاف
لكم: اللام حرف جر مبني على الكسر لا محل له، وكاف الخطاب ضمير متصل مبني في محل جر، والجار والمجرور متعلقان بمحذوف خبر لا
الفاء: حرف عطف مبني لا محل له
كل: مبتدأ مرفوع، وعلامة رفعه الضمة الظاهرة وهو مضاف
ما: اسم موصول مبني على السكون في محل جر مضاف إليه
قدر: فعل ماض مبني على الفتح لا محل له
الرحمن: فاعل مرفوع، وعلامة رفعه الضمة الظاهرة
والجملة الفعلية " قدر الرحمن " صلة الموصول لا محل لها من الإعراب
مفعول: خبر مرفوع وعلامة رفعه
الضمة الظاهرة
الجملة الفعلية " فقلت خلوا سبيلي " معطوفة على ما قبلها
بورك فيك أخي أعزّك الله وأدامك
زيادة على ما ذكره أخي أبو إكرام جزاه الله خيرا:
خلّوا: فعل أمر مبني على حذف النون لأنه من الأفعال الخمسة
أظن أنّ جملة لا النافية ومعموليها في محل نصب حال من واو الجماعة في الفعل خلّوا
الفاء في "فكل " استئنافية وليست عاطفة
والجملة بعدها تعليلية لا محل لها من الإعراب
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[13 - 11 - 2007, 10:19 م]ـ
أكرمكم الله أيها الفصحاء، فبكم تعمر نافذتنا، بل يعمر المنتدى
ثم تعالوا هنا، أي غبار التناطح؟!!:)
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[13 - 11 - 2007, 11:29 م]ـ
أكرمكم الله أيها الفصحاء، فبكم تعمر نافذتنا، بل يعمر المنتدى
ثم تعالوا هنا، أي غبار التناطح؟!!:)
إذنه هو تصريح بالمتابعة وإن لم ترد القصيدة
إذن هيا بلا مكابح.:)
كل ابن أنثى وان طالت سلامتهُ ... يوماٌ على آلة ٍ حدباءَ محمولُ
كل: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمّة وهو مضاف
ابن: مضاف إليه مجرور وعلامة جرّه الكسرة وهو مضاف
أنثى: مضاف إليه مجرور وعلامة جرّه كسرة مقدرة على الألف منع من ظهورها التعذّر
وإن: الواو اعتراضية حرف مبني على الفتح لا محل له من الإعراب
إن: وصليّة حرف مهمل مبني على السكون لا محل له من الإعراب
طالت: فعل ماض مبني على الفتح والتاء للتأنيث حرف مبني على السكون لا محل له من الإعراب
سلامته: سلامة: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمّة وهو مضاف , والهاء ضمير متصل مبني على الضم في محل جر مضاف إليه
والجملة الفعليّة: طالت سلامته معترضة لا محل لها من الإعراب
يوما: ظرف زمان منصوب وعلامة نصبه تنوين الفتح وهو متعلق بالمشتق محمول , أي سيحمل في يوم من الأيام
على آلة: جار ومجرور متعلقان بالمشتق محمول , أي: سيحمل على آلة
حدباء: نعت لآلة مجرور وعلامة جرّه فتحة بدل الكسرة لأنه ممنوع من الصرف
محمول: خبر المبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمّة
والجملة الاسميّة من المبتدأ والخبر مستأنفة لا محل لها من الإعراب
ـ[أبوإكرام]ــــــــ[14 - 11 - 2007, 12:06 ص]ـ
السلام عليكم
أخي الفاتح:
جازاك الله خيرا على إعرابك، لدي لبس حول إعراب (إن)
إن: وصليّة حرف مهمل مبني على السكون لا محل له من الإعراب
أرجو بعض التوضيح خصوصا حول (حرف مهمل)، و لك جزيل الشكر.
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[14 - 11 - 2007, 12:21 ص]ـ
السلام عليكم
أخي الفاتح:
جازاك الله خيرا على إعرابك، لدي لبس حول إعراب (إن)
إن: وصليّة حرف مهمل مبني على السكون لا محل له من الإعراب
أرجو بعض التوضيح خصوصا حول (حرف مهمل)، و لك جزيل الشكر.
وعليكم السلام
نعم أخي إن هنا وصليّة أو معترضة وليس لها محل من الإعراب ووظيفتها تقرير المعنى السابق , ألا ترى أنها والجملة بعدها معترضة بين المبتدأ والخبر؟
ومثلها قول المتنبي:
وإنّي وإن كنت الأخير زمانه ** لآت بما لم تستطعه الأوائل
وهنا جاءت إن وما بعدها معترضة بين اسم إنّ وخبرها
وتعرب: وصليّة لا محل لها بمعنى أنّها لا ليست إن الجازمة
وارجع إلى كتب النحو تجد مصداق ذلك
وفقك الله
ـ[عبد القادر علي الحمدو]ــــــــ[14 - 11 - 2007, 01:06 م]ـ
السلام عليكم.
أستاذي الفاتح الكريم:
أنثى: مضاف إليه مجرور وعلامة جرّه كسرة مقدرة على الألف منع من ظهورها التعذّر
ألا يمكن أن تكون"أنثى"ممنوعة من الصرف؟ وعلى ذلك فهي فتحة مقدرة لا كسرة؟
وإن: الواو اعتراضية
ألا يمكن أن تكون الواو حالية، أي: حتى في هذا الحال؟؟؟
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[14 - 11 - 2007, 01:19 م]ـ
السلام عليكم
أخوي الحبيبين عبد القادر وأبا إكرام
إن الوصليّة محل خلاف , فمنهم من اعتبرها إن الجازمة محذوفة الجواب ومنهم من أهملها
أمّا الواو فكذلك هي محل خلاف فمنهم من اعتبرها حالية ومنهم من اعتبرها معترضة , وقد اخترت أحد الوجهين , ولا أحجّر واسعا
وقد بحث الموضوع سابقا هنا:
http://www.alfaseeh.com/vb/showthread.php?t=5899
أمّا "أنثى" فهي كما قلت أنت أخي عبد القادر فهي ممنوعة من الصرف جزاك الله خبرا
ـ[قريشي]ــــــــ[14 - 11 - 2007, 05:36 م]ـ
سبحان الله يا أخي;)
فيك حدة غريبة، إن كنتُ أخطأت فصوب، وأعدك بأن أتقبل رأيك دون أستاذية
حكمتَ؛ فطرحتُ السؤال؛ فقلتَ: لا أدري؛ فقلتُ: لماذا حكمتَ؟ فأين الحدة؟
ـ[قريشي]ــــــــ[14 - 11 - 2007, 05:38 م]ـ
حسنا
سأصدّقك في ذلك , ولكنها الحقيقة
عندما نعرب نصّا هو عبارة عن مقول القول وهو كذلك مجموعة من الجمل , نعرب النص إعرابا تفصيليّا ثمّ نبين مواقع الجمل فيه من الإعراب
ثم نبين أن النص كله في محل نصب مقول القول:
فما قولك في النصين التاليين: وقال رجل مؤمن من ال فرعون يكتم ايمانه: أتقتلون رجلا ان يقول ربي الله ,وقد جاءكم بالبينات من ربكم , وان يك كاذبا فعليه كذبه , وان يك صادقا يصبكم بعض الذي يعدكم ان الله لايهدي من هو مسرف كذاب , ياقوم لكم الملك اليوم ظاهرين في الارض فمن ينصرنا من بأس الله إن جاءنا "
وقال الذي آمن: ياقوم إني اخاف عليكم مثل يوم الاحزاب, مثل داب قوم نوح وعاد وثمود والذين من بعدهم وماالله يريد ظلما للعباد , وياقوم اني اخاف عليكم يوم التناد ,يوم تولون مدبرين مالكم من الله من عاصم ومن يضلل الله فماله من هاد ,ولقد جاءكم يوسف من قبل بالبينات فما زلتم في شك مما جاءكم به حتى اذا هلك قلتم لن يبعث الله من بعده رسولا, كذلك يضل الله من هومسرف مرتاب ,الذين يجادلون في ايات الله بغير سلطان أتاهم كبر مقتا عند الله وعند الذين امنوا كذلك يطبع الله على كل قلب متكبر جبار"
أين مقول القول في النصيين؟
وكم جملة مستقلة فيهما؟
هل استقيت هذا من مصدر أم هو احتهاد؟
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[14 - 11 - 2007, 05:43 م]ـ
هل استقيت هذا من مصدر أم هو احتهاد؟
عنزة ولو طارت!
ـ[عبدالدائم مختار]ــــــــ[14 - 11 - 2007, 07:58 م]ـ
أُنْبِئْتُ أنَّ رَسُولَ اللهِ أَوْعَدَني .. والعَفْوُ عَنْدَ رَسُولِ اللهِ مَأْمُولُ
أنبئت: فعل ماض مغير الصيغة مبني على السكون، والتاء ضمير متصل مبني في محل رفع نائب فاعل، وهو المفعول الأول لـ: أنبىء
أن: حرف ناسخ مشبه بالفعل مبني على الفتح
رسول: اسم أن منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة، وهو مضاف
الله: لفظ الجلالة مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة
أوعدني: أوعد فعل ماض مبني على الفتح، والفاعل مستتر فيه جوازا تقديره هو، والنون للوقاية، وياء المتكلم ضمير متصل مبني على السكون في محل نصب مفعول به
والجملة الفعلية في محل رفع خبر أن
والجملة المنسوخة أن رسول الله أوعدني في محل نصب مفعول به ثان
الواو: حالية
العفو: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة
عند: ظرف مكان مبني على الفتح، وهو مضاف
رسول: مضاف إليه مجرور، وعلامة جره الكسرة الظاهرة، وهو مضاف
الله: لفظ الجلالة، مضاف إليه مجرور، وعلامة جره الكسرة
وشبه الجملة الظرفية متعلقة بمحذوف خبر
مأمول: خبر ثان مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة
والجملة الاسمية في محل نصب حال
أعياني مفعول أنبىء الثالث فهل نقدره في جملة الحال "والعفو عند رسول الله مأمول"؟؟؟ ;)
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[14 - 11 - 2007, 10:46 م]ـ
أُنْبِئْتُ أنَّ رَسُولَ اللهِ أَوْعَدَني .. والعَفْوُ عَنْدَ رَسُولِ اللهِ مَأْمُولُ
أنبئت: فعل ماض مغير الصيغة مبني على السكون، والتاء ضمير متصل مبني في محل رفع نائب فاعل، وهو المفعول الأول لـ: أنبىء
أن: حرف ناسخ مشبه بالفعل مبني على الفتح
رسول: اسم أن منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة، وهو مضاف
الله: لفظ الجلالة مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة
أوعدني: أوعد فعل ماض مبني على الفتح، والفاعل مستتر فيه جوازا تقديره هو، والنون للوقاية، وياء المتكلم ضمير متصل مبني على السكون في محل نصب مفعول به
والجملة الفعلية في محل رفع خبر أن
والجملة المنسوخة أن رسول الله أوعدني في محل نصب مفعول به ثان
الواو: حالية
العفو: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة
عند: ظرف مكان مبني على الفتح، وهو مضاف
رسول: مضاف إليه مجرور، وعلامة جره الكسرة الظاهرة، وهو مضاف
الله: لفظ الجلالة، مضاف إليه مجرور، وعلامة جره الكسرة
وشبه الجملة الظرفية متعلقة بمحذوف خبر
مأمول: خبر ثان مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة
والجملة الاسمية في محل نصب حال
أعياني مفعول أنبىء الثالث فهل نقدره في جملة الحال "والعفو عند رسول الله مأمول"؟؟؟ ;)
التاء المتحرّكة هي في محل رفع نائب فاعل
والمصدر المنسبك من أنّ ومعموليها سد مسد مفعولي القعل
الظرف عند متعلق بالمشتق مأمول
ومأمول هو الخبر الأوحد
بارك الله فيك أخي عبد الدائم
ـ[عبدالدائم مختار]ــــــــ[14 - 11 - 2007, 11:53 م]ـ
التاء المتحرّكة هي في محل رفع نائب فاعل
والمصدر المنسبك من أنّ ومعموليها سد مسد مفعولي القعل
الظرف عند متعلق بالمشتق مأمول
ومأمول هو الخبر الأوحد
بارك الله فيك أخي عبد الدائم
جزاك الله خيرا على ملاحظاتك أخي
وهذا ما قمت بإعرابه فقلت:
التاء في محل رفع نائب الفاعل، وهي مفعول به أول
والجملة المنسوخة في محل نصب مفعول به ثان
أما الظرف فكان خطأ مني في تعليقه وبالتالي بنيت "مأمول" على أنها خبر ثان
ما أشكل علي حقيقة هو المفعول به الثالث؟؟؟؟
هلا بينت وأوضحت لي؟!!
مع تقديري
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[15 - 11 - 2007, 12:49 ص]ـ
جزاك الله خيرا على ملاحظاتك أخي
وهذا ما قمت بإعرابه فقلت:
التاء في محل رفع نائب الفاعل، وهي مفعول به أول
والجملة المنسوخة في محل نصب مفعول به ثان
أما الظرف فكان خطأ مني في تعليقه وبالتالي بنيت "مأمول" على أنها خبر ثان
ما أشكل علي حقيقة هو المفعول به الثالث؟؟؟؟
هلا بينت وأوضحت لي؟!!
مع تقديري
بارك الله فيك أخي
نعم إنّما ذكرت كون التاء المتحركة نائب فاعل وأنا أعرف أنك ذكرتَه ,لأبين أنّ نائب الفاعل في الأصل هو المفعول الأول , ثم قلت:" والمصدر المنسبك من أّنّ ومعمولبها سد مسد مفعولي الفعل " أي المفعولين الثاني والثالث
أدامك الله
ـ[أبوإكرام]ــــــــ[15 - 11 - 2007, 02:27 ص]ـ
سلام الله عليكم
جزاك الله خيرا أخي عبد الدائم على توضيحاتك.
قال المتنبي:
أتوك يجرون الحديد كأنما ... سروا بجياد ما لهن قوائم
أتوك: فعل ماض مبني على الضم لاتصاله بواو الجماعة، و واو الجماعة ضمير متصل مبني على السكون في محل رفع فاعل، و كاف الخطاب ضمير متصل مبني على الفتح في محل نصب مفعول به.
يجرون: فعل مضارع مرفوع لتجرده من الناصب و الجازم و علامة رفعه ثبوت النون لأنه من الأفعال الخمسة. و واو الجماعة ضمير متصل مبني على السكون في محل رفع فاعل.
الحديد: مفعول به منصوب بالفتحة الظاهرة على آخره. و الجملة الفعلية في محل نصب حال.
كأنما: كافة و مكفوفة.
سروا: فعل ماض مبني على الضم لاتصاله بواو الجماعة، و واو الجماعة ضمير متصل مبني على السكون في محل رفع فاعل.
بجياد: جار و مجرور.
ما: حرف نفي مبني على السكون تعمل عمل ليس.
لهن: اللام: حرف جر، هن: ضمير منفصل مبني على الفتح في محل جر باللام. و شبه الجملة من الجار و المجرور في محل نصب خبر (ما) مقدم.
قوائم: اسم (ما) مرفوع بها، وغلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره. و الجملة الاسمية من الناسخ و اسمه و خبره في محل جر نعت لجياد.
و الله تعالى أعلم.
أنتظر ملاحظاتكم خصوصا حول إعراب الجمل.
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[15 - 11 - 2007, 11:54 ص]ـ
أخي أبا إكرام
يطيب لي أن أرحب بك في منتدى الفصيح لعلوم العربية، وأرجو لك النفع والفائدة
وتسرني مشاركتك هنا إنما نافذتنا لإعراب قصائد كاملة ونحن الآن نتم إعراب قصيدة البردة، فهلا تشارك إخوتك إعرابها
باركك الله وأرجو لك حسن الصحبة
ـ[عبدالدائم مختار]ــــــــ[15 - 11 - 2007, 12:03 م]ـ
وقَدْ أَتَيْتُ رَسُولَ اللهِ مُعْتَذِراً ... والعُذْرُ عِنْدَ رَسُولِ اللهِ مَقْبولُ
الواو: استئنافية
أتيت: فعل وفاعل
رسول: مفعول به منصوب، وهو مضاف
الله: لفظ الجلالة مضاف إليه
معتذرا: حال منصوبة
والجملة الفعلية استئنافية لا محل لها من الإعراب
الواو: حالية
العفو: مبتدأ مرفوع
عند: ظرف مكان منصوب، وهو مضاف
رسول: مضاف إليه مجرور، وهو مضاف
الله: لفظ الجلالة مضاف إليه
وشبه الجملة الظرفية متعلقة بالمشتق " مقبول" الآتي
مقبول: خبر المبتدأ مرفوع
والجملة الاسمية في محل نصب حال
ـ[عبدالدائم مختار]ــــــــ[15 - 11 - 2007, 12:12 م]ـ
هل أتمها وحدي؟؟:)
مَهْلاً هَداكَ الذي أَعْطاكَ نافِلَةَ ... الْقُرْآنِ فيها مَواعيظٌ وتَفُصيلُ
مهلا: مفعول مطلق منصوب
هداك: فعل ماض مبني على الفتح، والكاف ضمير متصل مبني في محل نصب مفعول به
الذي: اسم موصول مبني في محل رفع فاعل
أعطاك: فعل ماض مبني على الفتح، والكاف ضمير متصل مبني في محل نصب مفعول به أول
والجملة الفعلية صلة الموصول لا محل لها
نافلة: مفعول به ثان منصوب، وهو مضاف
القرآن: مضاف إليه مجرور
فيها: جار ومجرور متعلقان بمحذوف خبر مقدم
مواعيظ: مبتدأ مؤخر مرفوع
الواو: عاطفة
تفصيل: معطوف على ما قبله مرفوع مثله
والجملة الاسمية في محل نصب حال من نافلة
ـ[هاني السمعو]ــــــــ[15 - 11 - 2007, 12:18 م]ـ
الواو: استئنافية
أتيت: فعل وفاعل
نسيت أخي أن تذكر أن قد حرف تحقيق يفيد التوكيد
ـ[عبدالدائم مختار]ــــــــ[15 - 11 - 2007, 12:40 م]ـ
نسيت أخي أن تذكر أن قد حرف تحقيق يفيد التوكيد
نسيت المكابح على رأي مشرفنا مغربي:)
شكرا لك أخي هاني
ـ[جلمود]ــــــــ[16 - 11 - 2007, 03:03 ص]ـ
سلام الله الغفور عليكم،
وبارك فيكم،
وقَدْ أَتَيْتُ رَسُولَ اللهِ مُعْتَذِراً ... والعُذْرُ عِنْدَ رَسُولِ اللهِ مَقْبولُ
معتذرا: حال منصوبة
بارك الله فيكم، أرى ـ والله أعلم ـ أنها مفعول لأجله؛ وهذا أقرب مقاما ومن ثم صنعة.
وشبه الجملة الظرفية متعلقة بالمشتق " مقبول" الآتي
كذلك أرى ـ والله أعلم ـ أن كون شبه الجملة حالا من المبتدأ (وهو جائز عند سيبويه) أجزل للمعنى وأقوى في الاعتذار.
ولكلا الرأيين تفصيل ربما عدتُ إليه إن لم يغن التلميح.
والسلام!
ـ[جلمود]ــــــــ[16 - 11 - 2007, 03:23 ص]ـ
سلام الله عليكم،
مَهْلاً هَداكَ الذي أَعْطاكَ نافِلَةَ ... الْقُرْآنِ فيها مَواعيظٌ وتَفُصيلُ
مهلا: مفعول مطلق منصوب
بارك الله فيكم، ويبقى أن تبين فعل هذا المفعول، وحكم حذفه من حيث الجواز والوجوب.
أعطاك: فعل ماض مبني على الفتح، والكاف ضمير متصل مبني في محل نصب مفعول به أول
جزاكم الله خيرا، ويبقى أيضا أن تبين فاعل هذا الفعل خاصة وهو رابط الصلة بموصولها.
الذي: اسم موصول مبني في محل رفع فاعل
أعطاك: فعل ماض مبني على الفتح، والكاف ضمير متصل مبني في محل نصب مفعول به أول
والجملة الفعلية صلة الموصول لا محل لها
نافلة: مفعول به ثان منصوب، وهو مضاف
القرآن: مضاف إليه مجرور
وأظن أنه ينبغي أن نؤخر قولنا: "والجملة الفعلية صلة الموصول لا محل لها " حتى تكتمل جملة الصلة.
والسلام!
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[16 - 11 - 2007, 02:32 م]ـ
فلا تأخذنّي بأقوال الوشاة ولم ... أذنب ولو كثرت فيًّ الأقاويل
فلا: الفاء استئنافيّة حرف لا محل له
لا: ناهية جازمة حرف مبني على السكون لا محل له
تأخذنّي: فعل مضارع مبني على الفتح لاتصاله بنون التوكيد الثقيلة في محل جزم بلا الجازمة
ونون التوكيد الثقيلة حرف مبني لا محل له وقد أدغمت بنون الوقاية وهو حرف لا محل له
والفاعل ضمير مستتر تقديره أنت (والخطاب للرسول صلى الله عليه وسلم)
والياء ضمير متصل مبني على السكون في محل نصب مفعول به
بأقوال: جار ومجرور متعلقان بالفعل تأخذ وهو مضاف
الوشاة: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة
ولم أذنب: الواو حاليّة ولم حرف قلب ونفي وجزم مبني لا محل له , وأذنب فعل مضارع مجزوم بلم وعلامة جزمه السكون , والفاعل ضمير مستتر تقديره أنا , والجملة الفعليّة في محل نصب حال من ياء المخاطب في الفعل تأخذنّي
ولو: الواو حاليّة ولو حرف امتناع لامتناع حرف شرط غير جازم
كثرت: فعل ماض مبني على الفتح والتاء للتأنيث حرف لا محل له
فيّ: حرف جر + ياء المتكلم ضمير مبني على السكون المحرك للفتح منعا لالتقاء ساكنبن
والجار والمجرور متعلقان بالفعل كثر
الأقاويل: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمّة
والجملة الفعليّة لا محل لها جملة الشرط غير الجازم وجواب الشرط محذوف دلّ عليه ما قبله
والجملة الشرطيّة الكبرى , في محل نصب حال ثان من ياء المتكلم في الفعل تأخذنّي
والله أعلم
كما ويسعدنا تعقيب استاذنا الفاضل جلمود حفظه الله
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[حازم إبراهيم]ــــــــ[16 - 11 - 2007, 02:58 م]ـ
فلا تأخذنّي بأقوال الوشاة ولم ... أذنب ولو كثرت فيًّ الأقاويل
تأخذنّي: فعل مضارع مبني على الفتح لاتصاله بنون التوكيد الثقيلة في محل جزم بلا الجازمة
ونون التوكيد الثقيلة حرف مبني لا محل له وقد أدغمت بنون الوقاية وهو حرف لا محل له
كما ويسعدنا تعقيب استاذنا الفاضل جلمود حفظه الله
إلى أن ياتى أخونا الفاضل جلمود دعنى أعقب على إعرابك الفعل "تأخذنى "
فإنى أعتقد أنه مجزوم بالسكون، والنون للوقاية وهى ليست للتوكيد وإلا انكسر البيت، فإنى أحسبه من البسيط "مستفعلن فعلن ........... "
ـ[عبدالدائم مختار]ــــــــ[16 - 11 - 2007, 04:01 م]ـ
سلام الله الغفور عليكم،
وبارك فيكم،
بارك الله فيكم، أرى ـ والله أعلم ـ أنها مفعول لأجله؛ وهذا أقرب مقاما ومن ثم صنعة.
كذلك أرى ـ والله أعلم ـ أن كون شبه الجملة حالا من المبتدأ (وهو جائز عند سيبويه) أجزل للمعنى وأقوى في الاعتذار.
ولكلا الرأيين تفصيل ربما عدتُ إليه إن لم يغن التلميح.
والسلام!
وعليك السلام
وهل لنا غنى عن تفصيلكم
قصل أخي ولا تحرمنا الفوائد
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[16 - 11 - 2007, 04:36 م]ـ
إلى أن ياتى أخونا الفاضل جلمود دعنى أعقب على إعرابك الفعل "تأخذنى "
فإنى أعتقد أنه مجزوم بالسكون، والنون للوقاية وهى ليست للتوكيد وإلا انكسر البيت، فإنى أحسبه من البسيط "مستفعلن فعلن ........... "
بارك الله فيك أبا الحزم , أنت تستطبع أن تعقب وتفنّد كما تشاء بلا قيد ولا شرط:):)
أمّا البيت فقد انكسر وزنه بزيادة الفاء في أوّله ولم ترد , فهو خطأ منّي , والفعل مؤكد بنون التوكيد الثقيلة , وبذا يصحّ الوزن الشعري وهكذا هو في المصدر وهو كتاب سيرة ابن هشام
ولك منّي خالص الحب
ـ[حازم إبراهيم]ــــــــ[16 - 11 - 2007, 08:08 م]ـ
بارك الله فيك أبا الحزم , أنت تستطبع أن تعقب وتفنّد كما تشاء بلا قيد ولا شرط:):)
أمّا البيت فقد انكسر وزنه بزيادة الفاء في أوّله ولم ترد , فهو خطأ منّي , والفعل مؤكد بنون التوكيد الثقيلة , وبذا يصحّ الوزن الشعري وهكذا هو في المصدر وهو كتاب سيرة ابن هشام
ولك منّي خالص الحب
أهلا بك أيها الفاتح الحبيب، كلامك صحيح لكنه التسرع فعندما أحسست أن ثمة انكسار فى البيت شعرت أن موطنه النون، لكنه فى الحقيقة تلك الفاء المشؤومة التى أوردتها، وإياك ثم إياك أن تزد شيئا على الأبيات، حبيبك الحزوم.:): D
ـ[جلمود]ــــــــ[17 - 11 - 2007, 04:00 ص]ـ
فلا تأخذنّي بأقوال الوشاة ولم ... أذنب ولو كثرت فيًّ الأقاويل
والجملة الشرطيّة الكبرى , في محل نصب حال ثان من ياء المتكلم في الفعل تأخذنّي
بارك الله فيكم ونفعنا بعلمكم، وأظن ـ والله أعلم ـ أن من شروط جملة الحال كونها خبرية.
والسلام!
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[17 - 11 - 2007, 05:15 ص]ـ
بارك الله فيكم ونفعنا بعلمكم، وأظن ـ والله أعلم ـ أن من شروط جملة الحال كونها خبرية.
والسلام!
جزاك الله خيرا
نعم صدقت أخي , والواو هنا استئنافيّة والجملة الشرطيّة مستأنفة لا محل لها
أسأل الله أن يزيدك من علمه وأن يجعلك من أوليائه الصالحين والعلماء العاملين
ـ[حازم إبراهيم]ــــــــ[17 - 11 - 2007, 11:05 ص]ـ
لَقَدْ أقْومُ مَقاماً لو يَقومُ بِه ... أرَى وأَسْمَعُ مالم يَسْمَعِ الفيلُ
لقد: اللام حرف ابتداء وتوكيد مبنى على الفتح لا محل له، قد: حرف تحقيق مبنى على السكون لا محل له.
أقوم: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة، والفاعل ضمير مستتر وجوبا تقديره "أنا"، والجملة الفعلية ابتدائية لا محل لها.
مقاما: مفعول مطلق مبين للنوع منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة.
لو: شرطية مبنية على السكون تفيد امتناع الجواب لامتناع الشرط لا محل لها.
يقوم: فعل مضارع "فعل الشرط" مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة.
به: جار ومجرور شبه جملة متعلقة بالفعل "يقوم".
أرى: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة للتعذر والفاعل ضميرمستتر وجوبا تقديره أنا، والجملة الفعلية من الفعل والفاعل لا محل لها من الإعراب جواب لشرط غير جازم، والتركيب الشرط فى محل نصب نعت ل ـ "مقاما".
وأسمع: الواو عاطفة لا محل لها من الإعراب، أسمع: كإعراب"أرى "والجملة معطوفة على جملة "أرى "لا محل لها محل الإعراب.
ما: موصول اسمى مشترك مبنى على السكون بمعنى الذى فى محل نصب مفعول به للفعل أسمع.
لم: حرف نفى وجزم وقلب مبنى على السكون لا محل له.
يسمع: فعل مضارع مجزوم بالسكون المقدر بعد لم حرك إلى الكسر لتفادى الساكنين، والجملة الفعلية صلة الموصول لا محل لها من الإعراب، والرابط فى جملة الصلة ضمير مستتر تقديره هو يعود إلى الاسم الموصول والتقدير " ما لم يسمعه الفيل".
الفيل: فاعل مؤخر مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة.
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[17 - 11 - 2007, 11:21 ص]ـ
يا أبا الحزم
عودا حميدا
الشطر الثاني:
أرى وأسمع ما لو يسمع الفيل
لو وليس لم (خطأ في النقل)
لقد: اللام حرف ابتداء وتوكيد مبنى على الفتح لا محل له،
لقد , اللام هي لام جواب قسم محذوف
تحيّاتي إليك
ـ[حازم إبراهيم]ــــــــ[17 - 11 - 2007, 11:39 ص]ـ
أخى الفاتح الحبيب، ما الشاهد على كون اللام فى "لقد" جوابا لقسم مقدر؟
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[17 - 11 - 2007, 11:42 ص]ـ
أخى الفاتح الحبيب، ما الشاهد على كون اللام فى "لقد" جوابا لقسم مقدر؟
هذه حقيقتها أخي الحبيب وهكذا تعرب دائما والتقدير
والله لقد أقوم ....
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[18 - 11 - 2007, 01:18 م]ـ
السلام عليكم
استسمح أخي مغربيا عذرا إذ أتعدى على مقامه فأضع بقيّة قصيدة البردة لعلها لتكون في متناول أيديهم:
لظل يرعد إلا أن يكون له ** من الرسول بإذن الله تنويل
حتى وضعت يميني ما أنازعه ** في كف ذي نقمات قيله القيل
فلهو أخوف عندي إذ أكلمه ** وقيل إنك منسوب ومسئول
من ضيغم بضراء الأرض مخدره ** في بطن عثر غيل دونه غيل
يغدو فيلحم ضرغامين عيشهما** لحم من الناس معفور خراديل
إذا يساور قرنا لا يحل له ** أن يترك القرن إلا وهو مفلول
منه تظل سباع الجو نافرة ** ولا تمشي بواديه الأراجيل
ولا يزال بواديه أخو ثقة ** مضرج البز والدرسان مأكول
إن الرسول لنور يستضاء به ** مهند من سيوف الله مسلول
في عصبة من قريش قال قائلهم** ببطن مكة لما أسلموا زولوا
زالوا فما زال أنكاس ولا كشف** عند اللقاء ولا ميل معازيل
شم العرانين أبطال لبوسهم ** من نسج داود في الهيجا سرابيل
بيض سوابغ قد شكت لها حلق ** كأنها حلق القفعاء مجدول
ليسوا مفاريح إن نالت رماحهم ** قوما وليسوا مجازيعا إذا نيلوا
يمشون مشي الجمال الزهر يعصمهم** ضرب إذا عرد السود التنابيل
لا يقع الطعن إلا في نحورهم ** وما لهم عن حياض الموت تهليل
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[18 - 11 - 2007, 01:33 م]ـ
السلام عليكم
استسمح أخي مغربيا عذرا إذ أتعدى على مقامه فأضع بقيّة قصيدة البردة لعلها لتكون في متناول أيديهم:
لله درك أديبا:)
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[18 - 11 - 2007, 01:51 م]ـ
لظل يرعد إلا أن يكون له ** من الرسول بإذن الله تنويل
لظل: اللام رابطة لجواب الشرط غير الجازم "لو" في الشطر الثاني من البيت السابق
ظلّ: فعل ماض ناقص ناسخ مبني على الفتح , واسمه ضمير مستتر تقديره هو يعود على الفيل في البيت السابق
يرعد: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمّة , والفاعل ضمير مستتر تقديره هو يعود على اسم ظلّ , والجملة الفعليّة في محل نصب خبر ظل
وجملة ظلّ ومعموليها جملة جواب الشرط غير الجازم لا محل لها من الإعراب
إلاّ: حرف استثناء مبني لا محل له
أن: حرف مصدري ونصب مبني على السكون لا محل له
يكون: فعل مضارع ناسخ ناقص منصوب بأن وعلامة نصبه الفتحة
والمصدر المؤول من أن والفعل في محل نصب على الاستثناء المنقطع لأن التنويل (التهدئة) ليس من جنس الرعد أي الخوف بل هو مغاير له
له: اللام حرف جر والهاء ضمير متصل مبني على الضم في محل جر بحرف الجر , والجار والمجرور متعلقان بخبر يكون المقدّم
من الرسول: جار ومجرور وشبه الجملة متعلقة بالمصدر تنويل أو في محل نصب حال منه لأنه تقّدم عليه
بإذن الله: جار ومجرور ومضاف إليه وشبه الجملة متعلقة بالمصدر تنويل
تنويل: اسم يكون مؤخر مرفوع وعلامة رفعه الضمة ألحقت بالنون
وجملة يكون ومعموليها صلة الموصول الحرفي "أن" لا محل لها من الإعراب
ـ[عبدالدائم مختار]ــــــــ[18 - 11 - 2007, 03:10 م]ـ
حَتَّى وَضَعْتُ يَميني لا أُنازِعُهُ .. في كَفِّ ذِي نَغَماتٍ قِيلُهُ القِيلُ
حتى: حرف جر وغاية مبني
وضعت: فعل ماض مبني على السكون لاتصاله بتاء الفاعل، وتاء الفاعل ضمير متصل مبني على الضم في محل رفع فاعل
والجملة الفعلية في محل جر
يميني: مفعول به منصوب، وعلامة نصبه فتحة مقدرة لانشغال المحل بحركة المناسبة، وهو مضاف، وياء المتكلم ضمير متصل مبني على السكون في جر مضاف إليه
لا: نافية لا عمل لها
أنازعه: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة والفاعل مستتر فيه وجوبا تقديره أنا، وهاء الغائب ضمير متصل مبني على الضم في محل نصب مفعول به
والجملة الفعلية في محل نصب حال من الضمير في يميني
في: حرف جر مبني على السكون لا محل له
كف: اسم مجرور بفي وعلامة جره الكسرة الظاهرة وهو مضاف
ذي: اسم مجرور وعلامة جره الياء لأنه من الأسماء الخمسة وهو مضاف
نغمات: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة
قوله: "هكذا أحسبها " خبر مقدم مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة، وهو مضاف من باب إضافة المصدر إلى عامله، والهاء ضمير متصل مبني في محل جر مضاف إليه
القيل: مبتدأ مؤخر مرفوع، وعلامة رفعه الضمة الظاهرة والجملة الاسمية في محل جر نعت
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[أميرة فريد]ــــــــ[18 - 11 - 2007, 06:47 م]ـ
أريد الإعراب الثابت أى ما يأتى بعد كذا يكون إعرابه كذا مثل ما يأتى بعد ذا فما هو إعرابه
ـ[حازم إبراهيم]ــــــــ[18 - 11 - 2007, 07:00 م]ـ
حَتَّى وَضَعْتُ يَميني لا أُنازِعُهُ .. في كَفِّ ذِي نَغَماتٍ قِيلُهُ القِيلُ
حتى: حرف جر وغاية مبني
وضعت: فعل ماض مبني على السكون لاتصاله بتاء الفاعل، وتاء الفاعل ضمير متصل مبني على الضم في محل رفع فاعل
والجملة الفعلية في محل جر
يميني: مفعول به منصوب، وعلامة نصبه فتحة مقدرة لانشغال المحل بحركة المناسبة، وهو مضاف، وياء المتكلم ضمير متصل مبني على السكون في جر مضاف إليه
لا: نافية لا عمل لها
أنازعه: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة والفاعل مستتر فيه وجوبا تقديره أنا، وهاء الغائب ضمير متصل مبني على الضم في محل نصب مفعول به
والجملة الفعلية في محل نصب حال من الضمير في يميني
في: حرف جر مبني على السكون لا محل له
كف: اسم مجرور بفي وعلامة جره الكسرة الظاهرة وهو مضاف
ذي: اسم مجرور وعلامة جره الياء لأنه من الأسماء الخمسة وهو مضاف
نغمات: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة
قوله: "هكذا أحسبها " خبر مقدم مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة، وهو مضاف من باب إضافة المصدر إلى عامله، والهاء ضمير متصل مبني في محل جر مضاف إليه
القيل: مبتدأ مؤخر مرفوع، وعلامة رفعه الضمة الظاهرة والجملة الاسمية في محل جر نعت
أحسنت أخى، ولكن ألا تكون (حتى) حرف ابتداء لدخولها على الماضى، وهى غير جارة هنا، والجملة بعدها ابتدائية لامحل لها؟
- أعتقد أن جملة (لا أنازعه) حال من الفاعل فى الفعل "وضعت".
ذى: نعت لـ: كف.
قيله: مبتدأ فهى الأقوى تعريفا وهى بمثابة العلم فى قوة التعريف.
القيل: خبرها.
قيله القيل: فى محل جر نعت ثان لـ: كف.
مجرد خاطرة.
ـ[لا تكرب ولك رب]ــــــــ[20 - 11 - 2007, 06:10 ص]ـ
الأخ حازم إبراهيم أوافق خاطرتك وفي:
(حتى) حرف ابتداء لدخولها على الماضى، وهى غير جارة هنا، والجملة بعدها ابتدائية لامحل لها؟
- أعتقد أن جملة (لا أنازعه) حال من الفاعل فى الفعل "وضعت".
وأختلف معك في إعراب ذي نعتا إنما هي مضاف إليه لأني لا أقول في الجملة التالية: (طالب العلمِ مأجور) بأن العلم هنا نعتا
وكفّ هنا أضيفت إلى ماأضيف
وأما في جملة قيله القيل فبرأيي أنها في محل جرصفة لذي ليس لكف
هذا اجتهادي والله أعلم
ـ[حازم إبراهيم]ــــــــ[20 - 11 - 2007, 02:42 م]ـ
وأختلف معك في إعراب ذي نعتا إنما هي مضاف إليه لأني لا أقول في الجملة التالية: (طالب العلمِ مأجور) بأن العلم هنا نعتا
وكفّ هنا أضيفت إلى ماأضيف
وأما في جملة قيله القيل فبرأيي أنها في محل جرصفة لذي ليس لكف
هذا اجتهادي والله أعلم
حقا إن كلمة "ذى"مضاف إليه وليست نعتا، وما أوقعنى فى الخطأ هو قراءتى لـ"كفٍّ"بهذه الصورة منونة مع الشدة نتوين كسر، والصواب أنها مشددة فقط وما بعدها مضاف إليه"ذى".
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[20 - 11 - 2007, 05:21 م]ـ
فلهو أخوف عندي إذ أكلمه ** وقيل إنك منسوب ومسئول
فلهو: الفاء حرف استئناف مبني على الفتح لا محل له من الإعراب
اللام , لام جواب قسم محذوف (القسم هو المحذوف) والتقدير: أقسم لهو ...
هو: ضمير منفصل مبني على الفتح في محل رفع مبتدأ
أخوف: خبر مرفوع وعلامة رفعه الضمّة
عندي: ظرف مكان منصوب بفتحة مقدّرة على ما قبل ياء المتكلم منع من ظهورها اشتغال المحل بحركة المناسبة , وهو مضاف والياء ضميرمتصل مبني على السكون في محل جر مضاف إليه , والظرف متعلق بمحذوف حال من المبتدأ "هو"
والجملة الاسميّة جملة جواب قسم محذوف لا محل لها من الإعراب
إذ: حينيّة ظرف زمان مبني على السكون في محل نصب وهو متعلق بالمشتق أخوف , أي: أخافه حين (إذ) أكلّمه , وهو مضاف
أكلّمه: أكلّم: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة , والفاعل ضمير مستتر تقديره أنا , والهاء ضمير متصل مبني على الضم في محل نصب مفعول به
والجملة الفعليّة في محل جر بإضافة الظرف إليها
وقيل: الواو حرف عطف مبني على الضم لا محل له
قيل: فعل ماض مبني للمجهول مبني على الفتح
إنّك: إنّ حرف مشبه بالفعل مبني على الفتح , والكاف ضير متصل مبني على الفتح في محل نصب اسم إنّ
(يُتْبَعُ)
(/)
منسوب: خبر إنّ مرفوع وعلامة رفعه الضمّة
ومسؤل: عاطف ومعطوف على منسوب مرفوع مثله
والمصدر المؤول من إنّ ومعموليها في محل رفع نائب فاعل
والجملة الفعلية معطوفة على جملة أكلمه في محل جر واتقدير: هو أخوف عندي إذ أكلمه وإذ قيل .....
والله أعلم
ـ[قريشي]ــــــــ[21 - 11 - 2007, 05:02 م]ـ
فلهو أخوف عندي إذ أكلمه ** وقيل إنك منسوب ومسئول
فلهو: الفاء حرف استئناف مبني على الفتح لا محل له من الإعراب
اللام , لام جواب قسم محذوف (القسم هو المحذوف) والتقدير: أقسم لهو ...
هو: ضمير منفصل مبني على الفتح في محل رفع مبتدأ
أخوف: خبر مرفوع وعلامة رفعه الضمّة
عندي: ظرف مكان منصوب بفتحة مقدّرة على ما قبل ياء المتكلم منع من ظهورها اشتغال المحل بحركة المناسبة , وهو مضاف والياء ضميرمتصل مبني على السكون في محل جر مضاف إليه , والظرف متعلق بمحذوف حال من المبتدأ "هو"
والجملة الاسميّة جملة جواب قسم محذوف لا محل لها من الإعراب
إذ: حينيّة ظرف زمان مبني على السكون في محل نصب وهو متعلق بالمشتق أخوف , أي: أخافه حين (إذ) أكلّمه , وهو مضاف
أكلّمه: أكلّم: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة , والفاعل ضمير مستتر تقديره أنا , والهاء ضمير متصل مبني على الضم في محل نصب مفعول به
والجملة الفعليّة في محل جر بإضافة الظرف إليها
وقيل: الواو حرف عطف مبني على الضم لا محل له
قيل: فعل ماض مبني للمجهول مبني على الفتح
إنّك: إنّ حرف مشبه بالفعل مبني على الفتح , والكاف ضير متصل مبني على الفتح في محل نصب اسم إنّ
منسوب: خبر إنّ مرفوع وعلامة رفعه الضمّة
ومسؤل: عاطف ومعطوف على منسوب مرفوع مثله
والمصدر المؤول من إنّ ومعموليها في محل رفع نائب فاعل
والجملة الفعلية معطوفة على جملة أكلمه في محل جر واتقدير: هو أخوف عندي إذ أكلمه وإذ قيل .....
والله أعلم
أرى أن اللام في: فلهو ... لام الابتداء وعندي: ظرف مكان متعلق بأخوف أما تعليقه بالحال ففيه ضعف من جهة الإعراب وفيه ركة من جهة المعنى.
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[21 - 11 - 2007, 07:51 م]ـ
أرى أن اللام في: فلهو ... لام الابتداء وعندي: ظرف مكان متعلق بأخوف أما تعليقه بالحال ففيه ضعف من جهة الإعراب وفيه ركة من جهة المعنى.
أشكرك على التعقيب
نعم اللام هي للابتداء صدقت في هذا وهو مثل قوله تعالى " لأنتم أشد رهبة في صدورهم من الله "
أمّا تعلق الظرف المكاني ب"أخوف" فهلاّ أوضحت لنا الأمر وكيف يكون التقدير؟
حاولت أن أقلب ارتباط الظرف باسم التفضيل في عقلي فلم أستسغ ذلك.
وجهة نظري أنه متعلق بالمبتدأ "هو" العائد على رسول الله صلى الله عليه وسلم , والمقام مقام مدح وثناء ووصف للنبي , أي حال النبي أنه مرهوب الجانب عندي فأنا أخافه.
ولو سألنا الشاعر: كيف هو الرسول عندك (في نظرك) حين تكلّمه؟
فسيكون جوابه: فلهو أخوف عندي إذ أكلّمه.
إذن. أليس تعلق الظرف بالحال أصوب؟
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[22 - 11 - 2007, 11:50 ص]ـ
من ضيغم بضراء الأرض مخدره ** في بطن عثر غيل دونه غيل
من: ضيغم: جار ومجرور متعلقان باسم التفضيل " أخوف " أي هو أخوف عندي من ضيغم , وهو الأسد القوي المتوحش شديد الضراوة
بضراء: جار ومجرور مضاف متعلقان بمحذوف صفة لضيغم
الأرض: مضاف إليه مجرور وعلامة جرّه الكسرة
مخدره: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمّة وهو مضاف والهاء ضمير متصل مبني على الضم في محل جر مضاف إليه
في بطن: جار ومجرور مضاف متعلقان بخبر محذوف
عثّر: مضاف إليه مجرور وعلامة جّره الكسرة
والجملة الاسميّة في محل نصب حال من ضيغم على قطع النعت
غيل: خبر لمبتدأ محذوف مرفوع وعلامة رفعه الضمّة أي هو غيل
والجملة الاسميّة في محل نصب حال من بطن عثّر
دونه: دونَ: ظرف مكان منصوب وعلامة نصبه الفتحة متعلق بخبر مقدم محذوف وهو مضاف والهاء ضمير متصل مبني على الضم في محل جر مضاف إليه
غيل: مبتدأ مؤخر مرفوع وعلامة رفعه الضمّة
والجملة الاسميّة في محل رفع نعت لغيل الأولى
ـ[عبدالدائم مختار]ــــــــ[22 - 11 - 2007, 01:40 م]ـ
يغدو فيلحم ضرغامين عيشهما** لحم من الناس معفور خراديل
يغدو: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه ضمة مقدرة للثقل والفاعل مستتر فيه جوازا تقديره هو
والجملة الفعلية في محل نصب حال من ضيغم في البيت السابق
الفاء: عاطفة
يلحم: فعل مضارع مرفوع
ضرغامين: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الياء لأنه مثنى
عيشهما: خبر مقدم مرفوع وعلامة رفعه الضمة، وهو مضاف وهاء الغائب ضمير متصل مبني على الضم في محل جر مضاف إليه
لحم: مبتدأ مؤخر مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة والحق بالتنوين
والجملة الاسمية في محل نصب نعت لضرغامين
من: حرف جر مبني على السكون لا محل له
الناس: اسم مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة، والجار والمجرور متعلقان بمحذوف حال من الضمير في عيشهما
معفور: نعت للحم مرفوع مثله
خراديل: نعت ثان مرفوع
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[23 - 11 - 2007, 11:47 ص]ـ
بارك الله فيك
عيشهما: خبر مقدم مرفوع وعلامة رفعه الضمة، وهو مضاف وهاء الغائب ضمير متصل مبني على الضم في محل جر مضاف إليه
لحم: مبتدأ مؤخر مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة والحق بالتنوين
لم لا يكون العكس , أي الأول مبتدأ والثاني خبره ولا مسوغ لتقديم الخبر
من: حرف جر مبني على السكون لا محل له
الناس: اسم مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة، والجار والمجرور متعلقان بمحذوف حال من الضمير في عيشهما
أظن الجملة في محل رفع نعت للحم , فاللحم كائن من الناس
ـ[زمان]ــــــــ[23 - 11 - 2007, 02:33 م]ـ
السلام عليكم
اريد اعراب
قال تعالى (والله يريد أن يتوب عليكم)
2الملكان يكتبان الأعمال
3همايسعيان في الخير
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[24 - 11 - 2007, 01:57 م]ـ
إذا يساور قرنا لا يحل له ** أن يترك القرن إلا وهو مفلول
إذا: ظرف للمستقبل من الزمان خافض لشرطه منصوب بجوابه يحمل معنى الشرط غير الجازم
يساور: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمّة والفاعل ضمير مستتر فيه جوازا تقديره هو يعود على ضيغم في البيت السابق ,الجملة الفعليّة في محل جر مضاف إليه
قرنا: مفعول به منصوب وعلامة نصبه تنوين الفتح
لا: حرف نفي مبني على السكون لا محل له من الإعراب
يحلّ، فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمّة
له: اللام حرف جر والهاء ضمير متصل مبني في محل جر بحرف الجر والجار والمجرور متعلّقان بالفعل يحلّ
أن: حرف مصدري ونصب مبني على الفتح لا محل له
يترك: فعل مضارع منصوب بأن وعلامة نصبه الفتحة
والفاعل ضير مستتر جوازا تقديره هو يعود على ضيغم ,
والمصدر المؤول من أن والفعل في محل رفع فاعل للفعل يحل
والجملة الفعليّة (يترك) صلة الموصول الحرفي أن لا محل لها
والجملة الفعليّة من الفعل والفاعل (لا يحل له أن يترك) جملة جواب الشرط غير الجازم لا محل لها من الإعراب
القرن: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة
إلاّ: أداة حصر حرف مبني لا محل له من الإعراب
وهو: الواو حاليّة , وهو , ضمير منفصل مبني على الفتح في محل رفع مبتدأ
مفلول: خبر مرفوع وعلامة رفعه الضمّة
والجملة الاسميّة في محل نصب حال , وصاحب الحال , القرن
ـ[قريشي]ــــــــ[24 - 11 - 2007, 02:23 م]ـ
أشكرك على التعقيب
نعم اللام هي للابتداء صدقت في هذا وهو مثل قوله تعالى " لأنتم أشد رهبة في صدورهم من الله "
أمّا تعلق الظرف المكاني ب"أخوف" فهلاّ أوضحت لنا الأمر وكيف يكون التقدير؟
حاولت أن أقلب ارتباط الظرف باسم التفضيل في عقلي فلم أستسغ ذلك.
وجهة نظري أنه متعلق بالمبتدأ "هو" العائد على رسول الله صلى الله عليه وسلم , والمقام مقام مدح وثناء ووصف للنبي , أي حال النبي أنه مرهوب الجانب عندي فأنا أخافه.
ولو سألنا الشاعر: كيف هو الرسول عندك (في نظرك) حين تكلّمه؟
فسيكون جوابه: فلهو أخوف عندي إذ أكلّمه.
إذن. أليس تعلق الظرف بالحال أصوب؟
وقولك: مرهوب الجانب عندي هو تفسير لقوله: أخوف. وعليه يجب تعلقه به. وهذا هو مقصود الشاعر أعني أن النبي صلى الله عليه وسلم يثير الرعب والخوف في قلب الشاعر=عندي؛ لأنه قد هجاه.
ـ[قريشي]ــــــــ[24 - 11 - 2007, 02:36 م]ـ
منه تظل سباع الجو نافرة ** ولا تمشى بواديه الأراجيل
من: حرف جر
ه: ضمير متصل مبني على الضم في محل جر والجار والمجرور متعلق بنافرة
تظل: فعل مضارع ناقص
سباع: اسم تظل مرفوع بالضمة الظاهرة وهو مضاف
الجو: مضاف إليه مجرور بالكسرة الظاهرة
نافرة: خبر تظل منصوب بالفتحة الظاهرة والجملة في محل النعت لضرغام
و: حرف عطف
لا: حرف نفي مبني على السكون
تمشى: فعل مضارع حذفت إحدى تاءيه مرفوع بالضمة المقدرة على الألف تعذرا
ب: حرف جر
وادي: اسم مجروربالكسرة المقدرة على الياء استثقالا وهومضاف
ه: ضمير متصل مبني على الكسر في محل جر مضاف إليه
الأراجيل: فاعل مرفوع بالضمة الظاهرة والجملة معطوفة على الأولى.
ـ[زمان]ــــــــ[24 - 11 - 2007, 05:43 م]ـ
السلام عليكم
اريد اعراب
قال تعالى (والله يريد أن يتوب عليكم)
2الملكان يكتبان الأعمال
3همايسعيان في الخير
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[24 - 11 - 2007, 06:16 م]ـ
أختنا الفاضلة زمان أكرمك الله
ليتك تضعين مسألتك هذه في نافذة مستقلّة في الواجهة الرئيسيّة , أمّا هنا فنحن نقوم بإعراب قصائد كاملة يضعها المشرف
وفقك الله
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[24 - 11 - 2007, 06:23 م]ـ
منه تظل سباع الجو نافرة ** ولا تمشى بواديه الأراجيل
من: حرف جر
ه: ضمير متصل مبني على الضم في محل جر والجار والمجرور متعلق بنافرة
تظل: فعل مضارع ناقص
سباع: اسم تظل مرفوع بالضمة الظاهرة وهو مضاف
الجو: مضاف إليه مجرور بالكسرة الظاهرة
نافرة: خبر تظل منصوب بالفتحة الظاهرة والجملة في محل النعت لضرغام
و: حرف عطف
لا: حرف نفي مبني على السكون
تمشى: فعل مضارع حذفت إحدى تاءيه مرفوع بالضمة المقدرة على الألف تعذرا
ب: حرف جر
وادي: اسم مجروربالكسرة المقدرة على الياء استثقالا وهومضاف
ه: ضمير متصل مبني على الكسر في محل جر مضاف إليه
الأراجيل: فاعل مرفوع بالضمة الظاهرة والجملة معطوفة على الأولى.
نافرة: خبر تظل منصوب بالفتحة الظاهرة والجملة في محل النعت لضرغام
أليس الأفضل أن تكون الجملة في محل نصب حال من ضيغم على قطع النعت , وقد نعت من قبل أكثر من مرّة
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[عبدالدائم مختار]ــــــــ[24 - 11 - 2007, 06:44 م]ـ
ولا يَزالُ بِواديهِ أخُو ثِقَةٍ ** مُطَرَّحَ البَزِّ والدَّرْسانِ مَأْكولُ
الواو: استئنافية
لا يزال: فعل مضارع ناقص مرفوع بالضمة الظاهرة
والجملة الفعلية استئنافية لا محل لها
بواديه: الباء / حرف جر مبني على الكسر لا محل له
واديه / اسم مجرور بالباء وعلامة جره الكسرة المقدرة للثقل وهو مضاف
وهاء الغائب ضمير متصل مبني على السكون في محل جر مضاف إليه
والجار والمجرور متعلقان بمحذوف خبر مقدم للفعل الناسخ
أخو: اسم الفعل الناسخ مرفوع وعلامة رفعه الواو لأنه من الأسماء الخمسة وهو مضاف
ثقة: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة وألحقت بالتنوين
مطرح: حال من " أخو " منصوب وعلامة نصبه الفتحة، وهو مضاف
البز: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة
الواو: حالية
الدرسان: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الألف لأنه مثنى
مأكول: خبر مرفوع، وعلامة رفعه الضمة
والجملة الاسمية في محل نصب حال
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[25 - 11 - 2007, 11:44 ص]ـ
ولا يَزالُ بِواديهِ أخُو ثِقَةٍ ** مُطَرَّحَ البَزِّ والدَّرْسانِ مَأْكولُ
الواو: استئنافية
أظن الأصوب أن تكون الواو عاطفة والجملة بعدها معطوفة على الجمل الحاليّة السابقة لأن الشاعر لا يزال يصف أحوال الأسد (الضيغم)
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[25 - 11 - 2007, 05:04 م]ـ
إن الرسول لنور يستضاء به ** مهند من سيوف الله مسلول
إنّ: حرف مشبه بالفعل مبني على الفتح لا محل له من الإعراب
الرسول: اسم إنّ منصوب وعلامة نصبه الفتحة
لنور: اللام المزحلقة حرف توكيد لا محل له
نور: خبرأوّل لإنّ مرفوع وعلامة رفعه الضمّة ألحقت بالنون
يستضاء: فعل مضارع مبني للمجهول مبني على الضم
به: جار ومجرور في محل رفع نائب فاعل
والجملة الفعليّة في محل رفع نعت لنور أي يستضاء بالنور
مهنّد: خبر ثان مرفوع وعلامة رفعه الضمّة ألحقت بالنون
من سيوف: جار ومجرور متعلقان بمحذوف صفة لمهند 0 (وهو كناية عن السيف) وسيوف مضاف
الله: لفظ الجلالة وهو مضاف إليه مجرور وعلامة جرّه الكسرة
مسلول: نعت ثان لمهنّد مرفوع وعلامة رفعه الضمّة
وجملة إنّ ومعموليها مستأنفة لا محل لها
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[25 - 11 - 2007, 06:44 م]ـ
يستضاء: فعل مضارع مبني للمجهول مبني على الضم
عذرا
مرفوع وعلامة رفعه الضمّة
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[26 - 11 - 2007, 12:04 م]ـ
في عصبة من قريش قال قائلهم** ببطن مكة لما أسلموا زولوا
في عصبة: جار ومجرور متعلقان بمحذوف حال من الرسول في البيت السابق , أي كائنا في عصبة
من قريش: جار ومجرور متعلقان بمحذوف صفة لعصية
قال: فعل ماض مبني على الفتح
قائلهم: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمّة وهو مضاف والهاء ضمير متصل مبني على الضم في محل جر مضاف إليه والميم علامة جمع الذكور
والجملة الفعليّة في محل نصب حال من عصبة لتعريفها بالنعت
ببطن: جار ومجرور مضاف متعلقان بمحذوف حال من قائلهم , أي (وهو ببطن مكة)
مكّة: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الفتحة عوضا عن الكسرة لمنعه من الصرف
لمّا: ظرف زمان مبني على السكون في محل نصب يحمل معنى الشرط وهو مضاف
أسلموا: فعل ماض مبني على الضمّ والواو ضمير متصل مبني على السكون في محل رفع فاعل , والجملة الفعليّة في محل جر بإضافة الشرط إليها
وجواب الشرط محذوف دلّ عليه ما قبله , أي: لمّا أسلموا قال قائلهم ...
زولوا: فعل أمر مبني على حذف النون لأن مضارعه من الأفعال الخمسة , والواو ضمير متصل مبني في محل رفع فاعل , وجملة " زولوا " مقول القول في محل نصب
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[26 - 11 - 2007, 10:07 م]ـ
زالوا فما زال أنكاس ولا كشف** عند اللقاء ولا ميل معازيل
زالوا: فعل ماض مبني على الضم , والواو ضمير متصل مبني على السكون في محل رفع فاعل
والجملة الفعليّة مستأنفة لا محل لها
فما: الفاء استئنافية حرف مبني لا محل له , وما نافية حرف مبني على السكون لا محل له
زال: فعل ماض مبني على الفتح
أنكاس: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمّة , والجملة الفعليّة مستأنفة لا محل لها
ولا: الواو عاطفة ولا لتوكيد النفي حرف لا محل له
كشف: اسم معطوف على أنكاس مرفوع مثله
عند: ظرف مكان منصوب وعلامة نصبه الفتحة متعلق بالفعل زال وهو مضاف
اللقاء: مضاف إليه مجرور وعلامة جرّه الكسرة
ولا ميل: معطوفة على " ولا كشف "
معازيل: نعت لميل مرفوع وعلامة رفعه الضمّة
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[27 - 11 - 2007, 11:46 ص]ـ
شم العرانين أبطال لبوسهم ** من نسج داود في الهيجا سرابيل
شمّ: خير لمبتدأ محذوف مرفوع وعلامة رفعه الضمّة والتقدير هم شم العرانين وهومضاف
العرانين: مضاف إليه مجرور وعلامة جرّه الكسرة
أبطال: إمّا أن يكون خبرا ثانيا للمبتدأ أو خبرا لمبتدأ محذوف في جملة جديدة
لبوسهم: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمّة وهو مضاف ,والهاء ضمير متصل مبني على الضم في محل جر بالإضافة , والميم علامة جمع الذكور
من نسج: جار ومجرور مضاف متعلّقان بخبر محذوف
داود: مضاف إليه مجرور وعلامة جرّه فتحة عوضا عن الكسرة لأنه اسم ممنوع من الصرف
في الهيجا: جار ومجرور متعلقان بخبر مقدم محذوف
سرابيل، مبتدأ مؤخر مرفوع وعلامة رفعه الضمّة
والجمل الاسميّة الأربعة المتتلاية المكونة من المبتدأ والخبر أحوال من عصبة في البيت قبل السابق في محل نصب
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[27 - 11 - 2007, 10:38 م]ـ
تصويب
أعتذر عن الخطأ الذي وقع في البيت السابق , وهذا الإعراب الصحيح:
شم العرانين أبطال لبوسهم ** من نسج داود في الهيجا سرابيل
شمّ: خير لمبتدأ محذوف مرفوع وعلامة رفعه الضمّة والتقدير هم شم العرانين وهومضاف
العرانين: مضاف إليه مجرور وعلامة جرّه الكسرة
أبطال: إمّا أن يكون خبرا ثانيا للمبتدأ أو خبرا لمبتدأ محذوف في جملة جديدة
لبوسهم: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمّة وهو مضاف ,والهاء ضمير متصل مبني على الضم في محل جر بالإضافة , والميم علامة جمع الذكور
من نسج: جار ومجرور مضاف متعلّقان بحال محذوف من سرابيل المتأخرة أي منسوجة ً
داود: مضاف إليه مجرور وعلامة جرّه فتحة عوضا عن الكسرة لأنه علم ممنوع من الصرف
في الهيجا: جار ومجرور متعلقان بلبوسهم أي يلبسون في الهيجا
سرابيل، خبرللبوسهم مرفوع وعلامة رفعه الضمّة
والجملتان الاسميتان أو الثلاثة أحوال لعصبة في البيت قبل السابق في محل نصب
ـ[قريشي]ــــــــ[28 - 11 - 2007, 05:31 م]ـ
في عصبة من قريش قال قائلهم** ببطن مكة لما أسلموا زولوا
في عصبة: جار ومجرور متعلقان بمحذوف حال من الرسول في البيت السابق , أي كائنا في عصبة
من قريش: جار ومجرور متعلقان بمحذوف صفة لعصية
قال: فعل ماض مبني على الفتح
قائلهم: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمّة وهو مضاف والهاء ضمير متصل مبني على الضم في محل جر مضاف إليه والميم علامة جمع الذكور
والجملة الفعليّة في محل نصب حال من عصبة لتعريفها بالنعت
ببطن: جار ومجرور مضاف متعلقان بمحذوف حال من قائلهم , أي (وهو ببطن مكة)
مكّة: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الفتحة عوضا عن الكسرة لمنعه من الصرف
لمّا: ظرف زمان مبني على السكون في محل نصب يحمل معنى الشرط وهو مضاف
أسلموا: فعل ماض مبني على الضمّ والواو ضمير متصل مبني على السكون في محل رفع فاعل , والجملة الفعليّة في محل جر بإضافة الشرط إليها
وجواب الشرط محذوف دلّ عليه ما قبله , أي: لمّا أسلموا قال قائلهم ...
زولوا: فعل أمر مبني على حذف النون لأن مضارعه من الأفعال الخمسة , والواو ضمير متصل مبني في محل رفع فاعل , وجملة " زولوا " مقول القول في محل نصب
أرى أن جملة قال قائلهم نعت لقريش وإلا فسيقول: قال قائلها ثم إن كفار قريش هم الذين آذوهم حتى هجروهم.
ثم تقديرك: وهو ببطن مكة يعني أن ببطن متعلق بخبر مبتدإ محذوف. والصواب تقديره كائنا أو موجوداً.
ـ[قريشي]ــــــــ[28 - 11 - 2007, 05:35 م]ـ
زالوا فما زال أنكاس ولا كشف** عند اللقاء ولا ميل معازيل
زالوا: فعل ماض مبني على الضم , والواو ضمير متصل مبني على السكون في محل رفع فاعل
والجملة الفعليّة مستأنفة لا محل لها
فما: الفاء استئنافية حرف مبني لا محل له , وما نافية حرف مبني على السكون لا محل له
زال: فعل ماض مبني على الفتح
أنكاس: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمّة , والجملة الفعليّة مستأنفة لا محل لها
ولا: الواو عاطفة ولا لتوكيد النفي حرف لا محل له
كشف: اسم معطوف على أنكاس مرفوع مثله
عند: ظرف مكان منصوب وعلامة نصبه الفتحة متعلق بالفعل زال وهو مضاف
اللقاء: مضاف إليه مجرور وعلامة جرّه الكسرة
ولا ميل: معطوفة على " ولا كشف "
معازيل: نعت لميل مرفوع وعلامة رفعه الضمّة
أرى أن قوله: عند اللقاء متعلق بكشف يريد أن يصفهم بأنهم لا ينهزمون في الحروب وإلا فلا معنى لتعليقه بزال.
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[28 - 11 - 2007, 08:20 م]ـ
بيض سوابغ قد شكت لها حلق ** كأنها حلق القفعاء مجدول
بيض وسوابغ: نعتان لسرابيل مرفوعان الأولى بتنوين الضم والثانية بالضمة لأنها ممنوعة من الصرف
قد: حرف تحقيق
شكت: فعل ماض مبني للمجهول مبني على الفتح والتاء للتأنيث حرف لا محل له
لها: جار ومجرور متعلقان بالفعل شكت
حلق: نائب فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة ألحقت بالنون
والجملة الفعليّة في محل نصب حال من سراويل في البيت السابق
كأن: حرف مشبه بالفعل يفيد التشبيه والها ضمير متصل مبني على السكون في محل نصب أسم كأنّ
حلق: خبر كأنّ مرفوع وعلامة رفعه الضمة وهو مضاف
القفعاء: مضاف إليه مجرور وعلامة جرّه الكسرة
وجملة كأن ومعموليها في محل رفع نعت من حلق الأولى
مجدول: نعت لحلق القفعاء مرفوع وعلامة رفعه الضمّة ألحقت بالنون
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[28 - 11 - 2007, 08:39 م]ـ
ليسوا مفاريح إن نالت رماحهم ** قوما وليسوا مجازيعا إذا نيلوا
يستأنف الشاعر حديثه في وصف المهاجرين رضوان الله عليهم وعلى هذا يكون الكلام مستأنفا
ليسوا: فعل ماض جامد ناسخ مبني على الضمّ لاتصاله بواو الجماعة وهي ضمير متصل مبني على الضم في محل رفع اسم ليس
مفاريح:: خبر ليس منصوب وعلامة نصبه الضمّة عوضا عن التنوين لأنه ممنوع من الصرف
وجملة ليس وما في حيّزها مستأنفة لا محل لها
إن: حرف شرط جازم مبني على السكون لا محل له
نالت: فعل ماض مبني على الفتح في محل جزم لأنه وقع فعل الشرط الجازم والتاء للتأنيث حرف مبني لا محل له
رماحهم: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمّة وهو مضاف والهاء ضمير متصل مبني على الضمّ في محل جر مضاف إليه والميم علامة جمع الذكور
قوما: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة ألحقت بالنون
وجواب الشرط الجازم محذوف دل عليه ما قبله
وليسوا مجازيع: الواو عاطفة والجملة بعدها معطوفة على جملة (ليسوا مفاريح) مثلها في الإعراب والمحل
ملاحظة (أظن أن مجازيع ممنوعة من الصرف وإنّما نونت مراعاة للوزن الشعري)
إذا: ظرف للمستقبل من الزمان خافض لشرطه منصوب ومتعلق يجوابه
نيلوا: فعل ماض مبني للمجهول مبني على الضم و والواو ضمير متصل مبني على السكون في محل رفع نائب فاعل , والجملة الفعليّة في محل جر بإضافة الشرط إليها
وجواب الشرط غير الجازم محذوف دلّ عليه ما قبله
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[28 - 11 - 2007, 08:53 م]ـ
يمشون مشي الجمال الزهر يعصمهم** ضرب إذا عرد السود التنابيل
يمشون: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه ثبوت النون , والواو ضمير متصل مبني على السكون في محل رفع فاعل , والجملة الفعليّة مستأنفة لا محل لها
مشي: مفعول مطلق منصوب وعلامة نصبه الفتحة وهو مضاف
الجمال: مضاف إليه مجرور وعلامة جرّه الكسرة
الزهر: نعت للجمال مجرور وعلامة جره الكسرة
يعصمهم: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمّة , والهاء ضمير متصل مبني على الضمّ في محل نصب مفعول به مقّدم والميم علامة جمع الذكور
ضرب: فاعل مؤخر مرفوع وعلامة رفعه الضمّة ألحقت بالنون
والجملة الفعليّة في محل نصب حال من الضمير المتصل في الفعل يمشون
إذا: ظرف للمستقبل من الزمان خافض لشرطه منصوب ومتعلق يجوابه
عرّد: فعل ماض مبني على الفتح
السود: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمّة
التنابيل: نعت للسود مرفوع وعلامة رفعه الضمّة
والجملة الفعليّة في محل جر بإضافة الشرط إليها
وجواب الشرط محذوف دلّ عليه ما قبله
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[28 - 11 - 2007, 09:17 م]ـ
وهكذا أنهينا القصيدة بتوفيق من الله
وقد أسرعت في إنهائها لعلنا نرى إخوة فقدناهم , واختفت آثارهم اشتاقت إليهم قلوبنا:):)
ولعلّ مشرفنا يضع قصيدة جديدة , أكثر سهولة من سابقتها , فتدبّ الحياة في هذه النافذة: p:p
أو لعلّ أبا الحوازم يخرج من قوقعته وعزلته ويعود إلى عرينه: D:D
ـ[حازم إبراهيم]ــــــــ[28 - 11 - 2007, 10:31 م]ـ
وهكذا أنهينا القصيدة بتوفيق من الله
وقد أسرعت في إنهائها لعلنا نرى إخوة فقدناهم , واختفت آثارهم اشتاقت إليهم قلوبنا:):)
ولعلّ مشرفنا يضع قصيدة جديدة , أكثر سهولة من سابقتها , فتدبّ الحياة في هذه النافذة: p:p
أو لعلّ أبا الحوازم يخرج من قوقعته وعزلته ويعود إلى عرينه: D:D
السلام عليكم إخوتى، أنا هنا ......................
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[29 - 11 - 2007, 07:09 م]ـ
نعم .. من يصرخ هنا؟؟!!:)
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[01 - 12 - 2007, 07:08 م]ـ
ها هي قصيدة سهلة لئلا نسمع من يتبرم
إلى رجل
متى ستعرف كم أهواك يا أملا=أبيع من أجله الدنيا وما فيها
يا من تحديت في حبي له مدنا=بحالها وسأمضي في تحديها
لو تطلب البحر في عينيك أسكبه=أو تطلب الشمس في كفيك أرميها
أنا أحبك فوق الغيم أكتبها=وللعصافير والأشجار أحكيها
أنا أحبك فوق الماء أنقشها=وللعناقيد والأقداح أسقيها
أنا أحبك يا سيفا أسال دمي=يا قصة لست أدري ما أسميها
أنا أحبك حاول أن تساعدني=فإن من بدأ المأساة ينهيها
وإن من فتح الأبواب يغلقها=وإن من أشعل النيران يطفيها
يا من يفكر في صمت ويتركني=في البحر أرفع مرساتي وألقيها
ألا تراني ببحر الحب غارقة=والموج يمضغ آمالي ويرميها
إنزل قليلا عن الأهداب يا رجلا=ما زال يقتل أحلامي ويحييها
كفاك تلعب دور العاشقين معي=وتنتقي كلمات لست تعنيها
كم اخترعت مكاتيبا سترسلها=وأسعدتني ورود سوف تهديها
وكم ذهبت لوعد لا وجود له=وكم حلمت بأثواب سأشريها
وكم تمنيت لو للرقص تطلبني=وحيرتني ذراعي أين ألقيها
ارجع إلي فإن الأرض واقفة=كأنما الأرض فرت من ثوانيها
ارجع فبعدك لا عقد أعلقه=ولا لمست عطوري في أوانيها
لمن صباي لمن شال الحرير لمن=ضفائري منذ أعوام أربيها
ارجع كما أنت صحوا كنت أم مطرا=فما حياتي أنا إن لم تكن فيها
ـ[جلمود]ــــــــ[01 - 12 - 2007, 09:08 م]ـ
ها هي قصيدة سهلة لئلا نسمع من يتبرم
إلى رجل
متى ستعرف كم أهواك يا أملا=أبيع من أجله الدنيا وما فيها
يا من تحديت في حبي له مدنا=بحالها وسأمضي في تحديها
لو تطلب البحر في عينيك أسكبه=أو تطلب الشمس في كفيك أرميها
أنا أحبك فوق الغيم أكتبها=وللعصافير والأشجار أحكيها
أنا أحبك فوق الماء أنقشها=وللعناقيد والأقداح أسقيها
أنا أحبك يا سيفا أسال دمي=يا قصة لست أدري ما أسميها
أنا أحبك حاول أن تساعدني=فإن من بدأ المأساة ينهيها
وإن من فتح الأبواب يغلقها=وإن من أشعل النيران يطفيها
يا من يفكر في صمت ويتركني=في البحر أرفع مرساتي وألقيها
ألا تراني ببحر الحب غارقة=والموج يمضغ آمالي ويرميها
إنزل قليلا عن الأهداب يا رجلا=ما زال يقتل أحلامي ويحييها
كفاك تلعب دور العاشقين معي=وتنتقي كلمات لست تعنيها
كم اخترعت مكاتيبا سترسلها=وأسعدتني ورود سوف تهديها
وكم ذهبت لوعد لا وجود له=وكم حلمت بأثواب سأشريها
وكم تمنيت لو للرقص تطلبني=وحيرتني ذراعي أين ألقيها
ارجع إلي فإن الأرض واقفة=كأنما الأرض فرت من ثوانيها
ارجع فبعدك لا عقد أعلقه=ولا لمست عطوري في أوانيها
لمن صباي لمن شال الحرير لمن=ضفائري منذ أعوام أربيها
ارجع كما أنت صحوا كنت أم مطرا=فما حياتي أنا إن لم تكن فيها
سلام الله عليكم،
أظن أن شيخنا المغربي قد عودنا أن يلقي بظلال من المعرفة على الشاعر وقصيدته:
فاصبر لعادتك التي عودتنا = أولا فأرشدنا إلى من نذهب
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[01 - 12 - 2007, 09:57 م]ـ
سلام الله عليكم،
أظن أن شيخنا المغربي قد عودنا أن يلقي بظلال من المعرفة على الشاعر وقصيدته:
فاصبر لعادتك التي عودتنا = أولا فأرشدنا إلى من نذهب
وعليكم السلام
إطلالة ولا أروع أخي جلمودا:)
حسنا .. القصيدة من الشهرة بمكان، ولا أظن الأمر يخفى على فصحائنا .. وإكراما لك، فالقصيدة للشاعر نزار قباني، وسبق أن تناولنا نصا له ودبجنا مقدمة موجزة عنه .. والقصيدة التي نحن بصددها من القصائد المغناة إذ تغنت بها نجاة الصغيرة ...
ـ[جلمود]ــــــــ[01 - 12 - 2007, 10:09 م]ـ
بارك الله في مشرفنا! وجزاه الله عنا خير الجزاء!
وحقيقة لم أكن أعرف القصيدة ولا صاحبها، وإن كنت شعرت بحداثتها، وما ذاك الجهل إلا لكوني لست كريما:)، فكل كريم طروب كما زعم البعض، ولست أطرب للأغاني وأهلها، ففاتني ما فات البخلاء، غفر الله لنا!
ـ[حازم إبراهيم]ــــــــ[01 - 12 - 2007, 10:13 م]ـ
متى ستعرف كم أهواك يا أملا
أبيع من أجله الدنيا وما فيها
أهلا وسهلا بالأحبة، أعتذر عن طول غيبتى؛ فما كانت إلا عجزا عن القصيدة السابقة:):)
متى: اسم استفهام مبنى على السكون فى محل نصب، وشبه الجملة الظرفية متعلقة بالفعل"تعرف".
ستعرف: السين حرف تسويف مبنى على الفتح لا محل له، تعرف: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة، والفاعل ضمير مستتر وجوبا تقديره أنت، والجملة الفعلية ابتدائية لا محل لها من الإعراب.
كم: خبرية مبنية على السكون فى محل نصب نائب عن المفعول مطلق للفعل أهواك.
أهواك: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة للتعذر، والفاعل ضمير مستتر وجوبا تقديره أنا، والكاف ضمير مبنى على الفتح فى محل نصب مفعول به، والجملة الفعلية فى محل نصب مفعول به لـ "تعرف".
يا: حرف نداء مبنى على السكون لا محل له.
أملا: منادى نكرة مقصودة منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة.
أبيع: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة، والفاعل ضمير مستتر وجوبا تقديره أنا.
من أجله: من حرف جر وأجل اسم مجرور، وهى مضاف والهاء ضمير مبنى على الكسر فى محل جر، وشبه الجملة متعلقة بالفعل "أبيع".
الدنيا: مفعول به منصوب وعلامةنصبه الفتحة المقدرة للتعذر.
الجملة الفعلية "أبيع من أجله" من الفعل والفاعل فى محل نصب نعت لـ"أملا".
وما: الواو عاطفة مبنية على الفتح لامحل لها.
ما موصول اسمى مشترك مبنى على السكون فى محل نصب معطوف على الدنيا.
فيها: فى حرف جر مبنى على السكون لا محل له، والهاء ضمير مبنى على السكون فى محل جر، وشبه الجملة متعلقة بمحذوف صلة الموصول لا محل لها من الإعراب.
مازلت فى مرحلة الإحماء، هب هب هب .... هيا شباب: D:D:)
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[01 - 12 - 2007, 10:37 م]ـ
متى ستعرف كم أهواك يا أملا ... أبيع من أجله الدنيا وما فيها
متى: اسم استفهام مبني على السكون في محل نصب ظرف زمان متعلق بالفعل تعرف
ستعرف: السين للاستقبال حرف مبني على الفتح لا محل له
تعرف: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمّة , والفاعل ضمير مستتر تقديره أنت , والجملة الفعليّة ابتدائيّة لا محل لها من الإعراب
كم: الخبرية تفيد التكثير اسم مبني على السكون في محل نصب مفعول مطلق أو ظرف زمان متعلق بالفعل أهواك أي (أهواك مرات كثيرة أو أهواك كثيرا)
أهواك: أهوى , فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه ضمّة مقدرة على الألف للتعذّر والفاعل ضمير مستتر تقديره أنا , والكاف ضمير متصل مبني على الفتح في محل نصب مفعول به , والجملة الفعليّة "أهواك " في محل نصب مفعول به للفعل تعرف
يا: حرف نداء مبني على السكون لا محل له من الإعراب
أملا: منادى منصوب وعلامة نصبه تنوين الفتح , وجملة النداء مستأنفة لا محل لها من الإعراب والتقدير (يا أدعو أملا)
أبيع: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمّة , والفاعل ضمير مستتر تقديره أنا , والجملة الفعليّة في محل نصب نعت لأملاً
من أجله: جار ومجرور متعلقان بالفعل أبيع , وأجل مضاف , والهاء ضمير متصل مبني على الكسر في محل جر مضاف إليه
الدنيا: مفعول يه منصوب وعلامة نصبه فتحة مقدرة على الألف للتعذّر
وما: الواو حرف عطف مبني على الفتح لا محل له
وما: اسم موصول مبني على السكون في محل نصب (معطوف على الدنيا)
فيها: جار ومجرور صلة الموصول الاسمي لا محل له
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[01 - 12 - 2007, 10:39 م]ـ
أعذرني أخي حازم فلم أر مشاركتك , ولقد تعبت عليها لذا لا أستطيع حذفها: p:p
ـ[جلمود]ــــــــ[01 - 12 - 2007, 11:17 م]ـ
بارك الله فيكما!
ودمتما فوارس للإعراب!
ولكن يشكل علي أمر في إعرابكم، فقد نص النحاة على وجوب كون الإخبار بـ (كم) عن شيء مضى؛ فكم الخبرية تختص بالزمن الماضي فقط، وهو هنا مضارع؟!:)
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[أشرف خلف]ــــــــ[01 - 12 - 2007, 11:24 م]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم
يا من تحديت في حبي له مدنا .............. بحالها وسأمضي في تحديها
يا: حرف نداء مبني على السكون لا محل له من الإعراب
من: اسم موصول مبني على السكون في محل نصب
تحديت: تحدى فعل ماض مبني على السكون - وتاء الفاعل ضمير متصل مبني على الضم في محل رفع
والجملة الفعلية صلة الموصول لا محل لها من الإعراب
في: حرف جر مبني على السكون لا محل له من الإعراب
حبي: حب اسم مجرور بفي وعلامة الجر الكسرة -وهو مضاف وياء المتكلم ضمير مبني على السكون في محل جر مضاف إليه
وشبه الجملة متعلق بالفعل تحدى
له: اللام حرف جر مبني على الفتح لا محل له من الإعراب والهاء ضمير مبني على الضم في محل جر وشبه الجملة متعلق بالحب
مدنا: مفعول به منصوب بالفتحة الظاهرة
بحالها: الباء حرف جر مبني على الكسر لا محل له من الإعراب وحال اسم مجرور بالباء وعلامة جره الكسرة -وهو مضاف والهاء ضمير مبني على السكون في محل جر مضاف إليه
وشبه الجملة متعلق بصفة مدنا
و: حرف استئناف مبني على الفتح لا محل له من الأعراب
س: حرف للتتنفيس مبني على الفتح لا محل له من الإعراب
أمضي: فعل مضارع مرفوع بضمة مقدرة على الياء منع من ظهورها الثقل-والفاعل ضمير مستتر وجوبا تقديره أنا
في: حرف جر مبني على السكون لا محل له من الإعراب
تحدي: اسم مجرور بفي وعلامة الجر الكسرة - وهو مضاف والهاء ضمير مبني على السكون في محل جر مضاف إليه
وشبه الجملة متعلق بالفعل أمضي
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[01 - 12 - 2007, 11:58 م]ـ
بارك الله فيكما!
ودمتما فوارس للإعراب!
ولكن يشكل علي أمر في إعرابكم، فقد نص النحاة على وجوب كون الإخبار بـ (كم) عن شيء مضى؛ فكم الخبرية تختص بالزمن الماضي فقط، وهو هنا مضارع؟!:)
بارك الله فيك أخي جلمود
ولكن إن لم تكن "كم" خبريّة هنا أتصلح أن تكون استفهاميّة؟
هل يستقيم المعنى بذلك؟
أظن أن الشاعر لا ينتظر جوابا , وغاية ما يريده هو أظهار مدى حبه وهواه لمحبوبه
وحل اشكال تعليق كم الخبريّة بالماضي هو كون الفعل مضارعا يراد منه الماضي , كأن الشاعر يقول: ستعرف كم أحببتك وهويتك
أمّا المرفوض في كم الخبريّة التعليق على المستقبل , فلا يصح أن يقول: كم سأهواك أو كم سأحبك
والله أعلم
ـ[جلمود]ــــــــ[02 - 12 - 2007, 12:40 ص]ـ
بارك الله فيكم وأحسن إليكم!
مّا المرفوض في كم الخبريّة التعليق على المستقبل , فلا يصح أن يقول: كم سأهواك أو كم سأحبك
بارك الله فيكم! وإنما صرح معظم النحاة بدخولها على الماضي فقط؛ مما يفهم منه عدم دخولها على المضارع والمستقبل، ثم هل تحفظ شاهدا على دخول كم الخبرية على المضارع؟
ـ[عبدالدائم مختار]ــــــــ[02 - 12 - 2007, 01:34 ص]ـ
لو تطلب البحر في عينيك أسكبه .. أو تطلب الشمس في كفيك أرميها
لو: حرف شرط غير جازم يفيد الامتناع مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
تطلب: فعل مضارع مرفوع، وعلامة رفعه الضمة الظاهرة وفاعله مستتر فيه وجوبا تقديره " أنت "
والجملة الفعلية استئنافية لا محل لها من الإعراب
البحر: مفعول به منصوب، وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة
في: حرف جر مبني على السكون لا محل له
عينيك: اسم مجرور وعلامة جره الياء لأنه مثنى وهو مضاف، وكاف الخطاب ضمير متصل مبني على الفتح في محل جر مضاف إليه.
والجار والمجرور متعلقان بـ: أسكب الآتي
أسكبه: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة، والفاعل مستتر فيه وجوبا تقديره "أنا "، وهاء الغائب ضمير متصل مبني على الضم في محل نصب مفعول به.
والجملة الفعلية أسكبه جواب الشرط غير جازم، لا محل لها من الإعراب.
أو: عاطفة
تطلب الشمس في كفيك، كالإعراب السابق
أرميها: فعل مضارع مرفوع بضمة مقدرة للثقل، والفاعل مستتر فيه، والهاء ضمير متصل مبني على السكون في محل نصب مفعول به
والجملة الفعلية: تطلب الشمس معطوفة على ما قبلها
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[02 - 12 - 2007, 01:49 ص]ـ
بارك الله فيكم وأحسن إليكم!
بارك الله فيكم! وإنما صرح معظم النحاة بدخولها على الماضي فقط؛ مما يفهم منه عدم دخولها على المضارع والمستقبل، ثم هل تحفظ شاهدا على دخول كم الخبرية على المضارع؟
بارك الله فيك أخي
ولكن هل صرّح جميع النحاة بذلك؟ أهو قول واحد؟
أمّا الشواهد على دخولها على الأفعال المضارعة فأكثر من أن تحصى , فما قولك في قول أبي البقاء الرندي:
كم يستغيث بنا المستضعفون وهم ... قتلى وأسرى فما يهتز إنسان
هل هي خبريّة أم استفهاميّة؟
فمعنى البيت: ما أكثر ما يستغيث بنا المستضعفون ... فهو لا يسأل عن عدد المرّات وإنّما يخبر عن كثرة المستغيثين
وما تقول في قول الشاعر السوداني الهادي آدم:
أغدا ألقاك؟ يا خوف فؤادى من غدي
يالشوقى واحتراقى فى انتظار الموعد
آه كم أخشى غدي هذا وأرجوه إقترابا
كنت أستدنيه لكن هبتهُ لما أهابَ
وكذلك قوله: كم أناديك، وفي لحني حنين ودعاء
يا رجائي أنا، كم عذبني طول الرجاء
أهي استفهاميّة؟
ولو بحثنا في الأشعارالقدماء والمحدثين لوجدنا منها الكثير
والله أعلم
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[ريتال]ــــــــ[02 - 12 - 2007, 01:51 ص]ـ
أنا أحبك فوق الغيم أكتبها
وللعصافير والأشجار أحكيها
أنا: ضمير منفصل للمتكلم مبني على الفتح في محل رفع مبتدأ
أحبك: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة والفاعل مستتر وجوبا، والكاف ضمير متصل مبني على الفتح في محل نصب مفعول به
والجملة الفعلية في محل رفع خبر
والجملة الاسمية ابتدائية لا محل لها من الإعراب
فوق: ظرف مكان مبني على الفتح، وهو مضاف
الغيم: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة تحت آخره
وشبه الجملة الظرفية متعلقة بالفعل أكتب
أكتبها: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة والفاعل مستتر وجوبا والهاء ضمير متصل مبني على السكون في محل نصب مفعول به
والجملة الفعلية ...... أشكلت علي؟؟ ( ops
الواو: حرف عطف مبني
للعصافير: اللام حرف جر مبني على الكسر لا محل له، والعصافير اسم مجرور باللام وعلامة جره الكسرة تحت آخره
والجار والمجرور متعلقان بالفعل أحكي
الواو: حرف عطف مبني
الأشجار: معطوف على ما قبله مجرور مثله
أحكيها: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة للثقل، والهاء ضمير متصل مبني على السكون في محل نصب مفعول به
ـ[أشرف خلف]ــــــــ[02 - 12 - 2007, 01:51 ص]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم
قال الفرزدق:
كم للمُلاءة من حول أجرِّمُه ...... على الرجاء وهادي الخيل تُنتَظَرُ
قال ابن الرومي: لو يعلمُ ابنُ أبي سُميَّه كم من شجاع يتقيهِ
قال الصاحب بن عباد: كَم حاسِدٍ لي وَكنتُ أَحسِدُهُ يَقول من غيظِه وَمن أَلَمِه
قال ابن دانيال: كم خَليعٍ يقولُ ذا اليومُ يومٌ مِثَلَما قيلَ قمطريرٌ عبوسُ
قال ابن سهل الأندلسي: يَقولُ لي عُذَّلي كَم تَصبو .... وقد تقرَّح منك القلب
قال محمد بن حمير الهمداني: كَم حاسِدٍ لي وَكنتُ أَحسِدُهُ يَقول من غيظِه وَمن أَلَمِه
ـ[أشرف خلف]ــــــــ[02 - 12 - 2007, 02:40 ص]ـ
أنا أحبك فوق الماء أنقشها،،، وللعناقيد والأقداح أسقيها
أنا: ضمير منفصل مبني على الفتح في محل رفع مبتدأ
أحبك: أحبُّ فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة والفاعل ضميرمستتر فيه وجوبا تقديره أنا، وكاف الخطاب ضمير متصل مبني على الفتح في محل نصب مفعول به
والجملة الفعلية في محل رفع خبر المبتدأ.
والجملة الاسمية من المبتدأ وخبره لا محل لها من الإعراب لأنها ابتدائية
فوق: ظرف مكان منصوب بالفتحة، وهو مضاف
الماء: مضاف إليه مجرور بالكسرة
وشبه الجملة متعلق بالفعل أنقش
أنقش: فعل مضارع مرفوع بضمة ظاهرة والفاعل مستتر فيه وجوبا تقديره أنا
ها: ضمير متصل مبني على السكون في محل نصب مفعول به
والجملة الفعلية استئنافية لا محل لها من الإعراب
و: حرف للعطف لا محل له من الإعراب وقد يكون للاستئناف
للعناقيد: اللام حرف جرمبني على الكسر لا محل له من الإعراب-العناقيداسم مجرور باللام وعلامة جره الكسرة وشبه الجملة متعلق بالفعل أسقي
و: حرف للعطف لا محل له من الإعراب
الأقداح: اسم معطوف على العناقيد مجرور بالكسرة
أسقي: فعل مضارع مرفوع بضمة مقدرة على الياء منع من ظهورها الثقل-والفاعل ضمير مستتر وجوبا تقديره أنا - والجملة الفعلية استئنافية لا محل لها
ها: ضمير متصل مبني على السكون في محل نصب مفعول به
ـ[جلمود]ــــــــ[02 - 12 - 2007, 05:03 ص]ـ
بارك الله فيك أخي
ولكن هل صرّح جميع النحاة بذلك؟ أهو قول واحد؟
أمّا الشواهد على دخولها على الأفعال المضارعة فأكثر من أن تحصى , فما قولك في قول أبي البقاء الرندي:
كم يستغيث بنا المستضعفون وهم ... قتلى وأسرى فما يهتز إنسان
هل هي خبريّة أم استفهاميّة؟
فمعنى البيت: ما أكثر ما يستغيث بنا المستضعفون ... فهو لا يسأل عن عدد المرّات وإنّما يخبر عن كثرة المستغيثين
وما تقول في قول الشاعر السوداني الهادي آدم:
أغدا ألقاك؟ يا خوف فؤادى من غدي
يالشوقى واحتراقى فى انتظار الموعد
آه كم أخشى غدي هذا وأرجوه إقترابا
كنت أستدنيه لكن هبتهُ لما أهابَ
وكذلك قوله: كم أناديك، وفي لحني حنين ودعاء
يا رجائي أنا، كم عذبني طول الرجاء
أهي استفهاميّة؟
ولو بحثنا في الأشعارالقدماء والمحدثين لوجدنا منها الكثير
والله أعلم
بسم الله الرحمن الرحيم
قال الفرزدق:
كم للمُلاءة من حول أجرِّمُه ...... على الرجاء وهادي الخيل تُنتَظَرُ
قال ابن الرومي: لو يعلمُ ابنُ أبي سُميَّه كم من شجاع يتقيهِ
قال الصاحب بن عباد: كَم حاسِدٍ لي وَكنتُ أَحسِدُهُ يَقول من غيظِه وَمن أَلَمِه
قال ابن دانيال: كم خَليعٍ يقولُ ذا اليومُ يومٌ مِثَلَما قيلَ قمطريرٌ عبوسُ
قال ابن سهل الأندلسي: يَقولُ لي عُذَّلي كَم تَصبو .... وقد تقرَّح منك القلب
قال محمد بن حمير الهمداني: كَم حاسِدٍ لي وَكنتُ أَحسِدُهُ يَقول من غيظِه وَمن أَلَمِه
بارك الله فيكما! وأجزل لكما العطاء!
ولست أعترض على خبريتها، وإنما كنت أحاول ـ بطريقة غير مباشرة ـ أن أوجه كلام النحاة في وجوب إخبارها عن ماض إلى حالة كون مباشرها فعلا والتمييز محذوف، فطلبت شاهدا على مسألتنا حالة كون التمييز محذوفا مثلما جاء في البيت! ولقد وجدتُ عدة شواهد ولكنها لشاعر واحد جاهلي، وقد أكثر من استخدام (كم)، بحيث تعد سمة أسلوبية له ينفرد بها عن شعراء عصره، فكنت أتمنى أن أعضده ـ لحاجة في نفسي ـ بشاعر آخر حجة ورد شاهده في كتاب حجة.
والسلام!
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[02 - 12 - 2007, 12:07 م]ـ
أنا أحبك فوق الغيم أكتبها
وللعصافير والأشجار أحكيها
أنا: ضمير منفصل للمتكلم مبني على الفتح في محل رفع مبتدأ
أحبك: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة والفاعل مستتر وجوبا، والكاف ضمير متصل مبني على الفتح في محل نصب مفعول به
والجملة الفعلية في محل رفع خبر
والجملة الاسمية ابتدائية لا محل لها من الإعراب
فوق: ظرف مكان مبني على الفتح، وهو مضاف
الغيم: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة تحت آخره
وشبه الجملة الظرفية متعلقة بالفعل أكتب
أكتبها: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة والفاعل مستتر وجوبا والهاء ضمير متصل مبني على السكون في محل نصب مفعول به
والجملة الفعلية ...... أشكلت علي؟؟ ( ops
الواو: حرف عطف مبني
للعصافير: اللام حرف جر مبني على الكسر لا محل له، والعصافير اسم مجرور باللام وعلامة جره الكسرة تحت آخره
والجار والمجرور متعلقان بالفعل أحكي
الواو: حرف عطف مبني
الأشجار: معطوف على ما قبله مجرور مثله
أحكيها: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة للثقل، والهاء ضمير متصل مبني على السكون في محل نصب مفعول به
بارك الله فيك أختنا الفاضلة
أمّا الجملة التى أشكلت عليك (أكتبها) فالأصح اعتبارها خبرا للجملة المحكيّة (أنا أحبّك) فنقول:
"أنا أحبّك "مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه ضمّة مقدّرة منع من ظهورها اشتغال المحل بحركة الحكاية , و (كلمة) خبر مرفوع ...... والتقدير: "أنا أحبك"جملة أكتبها فوق الغيم ....
وجملة (أكتبها) معطوفة على جملة (أحكيها)
ـ[ريتال]ــــــــ[02 - 12 - 2007, 01:43 م]ـ
أشكرك أستاذنا على صنيعك وفقك الله
أنا أحبك يا سيفا أسال دمي
يا قصة لست أدري ما أسميها
أنا: ضمير منفصل للمتكلم مبني على الفتح في محل رفع مبتدأ
أحبك: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة والفاعل مستتر وجوبا، والكاف ضمير متصل مبني على الفتح في محل نصب مفعول به، والجملة الفعلية في محل رفع خبر
يا: حرف نداء مبني على السكون لا محل له
سيفا: منادى منصوب، "نكرة مقصودة " وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة وألحق بالتنوين
والجملة الاسمية ابتدائية لا محل لها
أسال: فعل ماض مبني على الفتح لا محل له، والفاعل مستتر جوازا تقديره هو
دمي: مفعول به منصوب بفتحة مقدرة لانشغال المحل بحركة المناسبة وهو مضاف
وياء المتكلم ضمير متصل مبني على السكون في محل جر مضاف إليه
والجملة الفعلية أسال دمي في محل نصب نعت لسيف
يا قصة: كالسابق
لست: ليس واسمها / فعل ماض ناسخ مبني على السكون لاتصاله بالتاء، وتاء المتكلم ضمير متصل مبني على الضم في محل رفع اسم ليس
أدري: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه ضمة مقدرة للثقل
والفاعل مستتر في وجوبا تقديره أنا، والجملة الفعلية في محل نصب خبر ليس
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[02 - 12 - 2007, 02:06 م]ـ
بارك الله فيك أختنا الفاضلة
أمّا الجملة التى أشكلت عليك (أكتبها) فالأصح اعتبارها خبرا للجملة المحكيّة (أنا أحبّك) فنقول:
"أنا أحبّك "مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه ضمّة مقدّرة منع من ظهورها اشتغال المحل بحركة الحكاية , و (كلمة) خبر مرفوع ...... والتقدير: "أنا أحبك"جملة أكتبها فوق الغيم ....
وجملة (أكتبها) معطوفة على جملة (أحكيها)
وجملة (أكتبها) بدل (كلمة) مما اقتضى التصويب
ـ[أشرف خلف]ــــــــ[02 - 12 - 2007, 05:05 م]ـ
سيفا: منادى منصوب، "نكرة مقصودة " وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة وألحق بالتنوين
المنادى نكرة غير مقصودة منصوب ولو كان نكرة مقصودة لكان حقه البناء على الضم
ـ[أشرف خلف]ــــــــ[02 - 12 - 2007, 05:33 م]ـ
أنا أحبك حاول أن تساعدني،، فإن من بدأ المأساة ينهيها
أنا أحبك: كما سبق إعرابه
حاول: فعل أمر مبني على السكون -والفاعل ضمير مستتر فيه وجوبا تقديره أنت-والجملة الفعلية استئنافية لا محل لها من الإعراب
أن: حرف مصدري ناصب مبني على السكون لا محل له من الإعراب
تساعدني: تساعد فعل مضارع منصوب بأن وعلامة نصبه فتحة ظاهرة-والفاعل ضمير مستتر فيه وجوبا تقديره أنت-
والنون حرف للوقاية مبني على اكسر لا محل له من الإعراب-وياء المتكلم ضمير متصل مبني على السكون في محل نصب مفعول به
والمصدر المؤول في محل نصب مفعول به
ف: حرف استئناف مبني على الفتح لا محل له من الإعراب
إن: حرف ناسخ ناصب مؤكد مبني على الفتح لا محل له من الإعراب
من: اسم موصول مبني عل السكون في محل نصب اسم إن
بدأ: فعل ماض مبني على الفتح -والفاعل ضمير مستتر فيه جوازا تقديره هو والجملة الفعلية صلة الموصول لا محل لها من الإعراب
المأساة: مفعول به منصوب بالفتجة
ينهي: فعل مضارع مرفوع بالضمة المقدرة على الياء منع من ظهورها الثقل-والفاعل ضمير مستتر فيه جوازا تقديره هو
ها: ضمير متصل مبني على السكون في محل نصب مفعول به
والجملة الفعلية في محل رفع خبر إن
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[عبدالدائم مختار]ــــــــ[02 - 12 - 2007, 06:40 م]ـ
وإن من فتح الأبواب يغلقها .. وإن من أشعل النيران يطفيها
الواو: عاطفة
إن: حرف ناسخ مشبه بالفعل مبني على الفتح
من: اسم موصول مبني على السكون في محل نصب اسم إن
فتح: فعل ماض مبني على الفتح، والفاعل مستتر فيه جوازا تقديره هو
والجملة الفعلية صلة الموصول لا محل لها من الإعراب
والجملة المنسوخة معطوفة على ما قبلها
الأبوا ب: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة
يغلقها: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة والفاعل مستتر فيه جوازا تقديره هو، وهاء الغائب ضمير متصل مبني على السكون في محل نصب مفعول به
والجملة الفعلية في محل رفع خبر إن
وإن من أشعل النيران يطفيها: كإعراب الشطر الأول
ـ[حازم إبراهيم]ــــــــ[02 - 12 - 2007, 08:57 م]ـ
أنا أحبك حاول أن تساعدني،، فإن من بدأ المأساة ينهيها
ف: حرف استئناف مبني على الفتح لا محل له من الإعراب
بارك الله فيكم، لكنى أعتقد أن الفاء هنا تعليلية لا استئنافية لأن ثمة تعلق وثيق بين شطرى البيت، والجملة تعليلية لا محل لها من الإعراب.
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[03 - 12 - 2007, 12:17 م]ـ
يا من يفكر في صمت ويتركني ... في البحر أرفع مرساتي وألقيها
يا: حرف نداء مبني على السكون لا محل له
من: منادى , اسم موصول مبني على السكون في محل نصب
يفكر: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمّة والفاعل ضمير مستتر تقديره هو يعود على "من" , والجملة الفعليّة صلة الموصول الاسمي لا محل لها
في صمت: جار ومجرور متعلقان بالفعل يفكر
ويتركني: الواو حرف عطف , يترك: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمّة والفاعل ضمير مستتر تقديره هو يعود على "من" , ونون الوقاية حرف زائد لوقاية الفعل من الكسر حرف لا محل له , والياء ضمير متصل مبني على السكون في محل نصب مفعول به , والجملة الفعليّة معطوفة على سابقتها لا محل لها
في البحر: جار ومجرور متعلّقان بالفعل يترك
أرفع: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمّة والفاعل ضمير مستتر تقديره أنا , والجملة الفعليّة في محل نصب حال من ياء المتكلّم في الفعل يتركني
مرساتي: مرسات: مفعول به منصوب وعلامة نصبه فتحة مقدّرة على ما قبل ياء المتكلّم منع من ظهورها اشتغال المحل بحركة المناسبة , وهو مضاف , والياء ضمير متصل مبني في محل جر مضاف إليه
وألقيها: الواو حرف عطف , ألقي: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه ضمّة مقدّرة على الياء منع من ظهورها الثقل , والفاعل ضمبر مستتر تقديره أنا والهاء ضمير متصل مبني في محل نصب مفعول به , والجملة الفعليّة معطوفة على سابقتها ," أرفع "
ـ[عبدالدائم مختار]ــــــــ[03 - 12 - 2007, 01:45 م]ـ
ألا تراني ببحر الحب غارقة .. والموج يمضغ آمالي ويرميها
ألا: حرف عرض مبني عل السكون لا محل له من الإعراب.
تراني: فعل مضارع مرفوع، وعلامة رفعه ضمة مقدرة للتعذر، والفاعل مستتر فيه وجوبا تقديره أنت، والنون للوقاية، وياء المتكلم ضمير متصل مبني على السكون في محل نصب مفعول به
والجملة الفعلية استئنافية لا محل لها
ببحر: الباء حرف جر مبني على الكسر لا محل له، بحر اسم مجرور بالباء وعلامة جر كسرة ظاهرة، وهو مضاف وشبه الجملة متعلقة بالفعل ترى
الحب: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة
غارقة: مفعول به ثان للفعل ترى، على اعتبار أن الرؤية غير بصرية، ولا أميل إلى هذا الإعراب، وأظن أنها حال منصوبة من المفعول به، فهل أصبت؟؟؟
الواو: حالية
الموج: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة
يمضغ: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة للتجرد والفاعل مستتر فيه جوازا تقديره هو
آمالي: مفعول به منصوب، وعلامة نصبه فتحة مقدرة لانشغال المحل بحركة مناسبة للياء، وهو مضاف، وياء المتكلم ضمير متصل مبني على السكون في محل جر مضاف إليه
والجملة الاسمية في محل نصب حال
الواو: حرف عطف مبني على الفتح لا محل له
يرميها: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة للثقل وفاعله مستتر فيه جوازا تقديره هو يعود على الموج، وهاء الغائب ضمير متصل مبني على السكون في محل نصب مفعول به
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[03 - 12 - 2007, 02:07 م]ـ
أرجو المعذرة , وقعنا في خطأ عند إعراب هذا البيت وقد قمت بتصويبه وهذا إعرابه الذي أراه صوابا , والله أعلم
يا من يفكر في صمت ويتركني ... في البحر أرفع مرساتي وألقيها
يا: حرف نداء مبني على السكون لا محل له
من: منادى , اسم موصول مبني على السكون في محل نصب
يفكر: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمّة والفاعل ضمير مستتر تقديره هو يعود على "من" , والجملة الفعليّة صلة الموصول الاسمي لا محل لها
في صمت: جار ومجرور متعلقان بالفعل يفكر
ويتركني: الواو حرف عطف , يترك: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمّة والفاعل ضمير مستتر تقديره هو يعود على "من" , ونون الوقاية حرف زائد لوقاية الفعل من الكسر حرف لا محل له , والياء ضمير متصل مبني على السكون في محل نصب مفعول به أول للفعل يترك المتعدّي إلى مفعولين لأنه من أفعال التصيير, والجملة الفعليّة معطوفة على سابقتها لا محل لها
في البحر: جار ومجرور متعلّقان بالفعل يترك
أرفع: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمّة والفاعل ضمير مستتر تقديره أنا , والجملة الفعليّة في محل نصب مفعول به ثان للفعل يترك
مرساتي: مرسات: مفعول به منصوب وعلامة نصبه فتحة مقدّرة على ما قبل ياء المتكلّم منع من ظهورها اشتغال المحل بحركة المناسبة , وهو مضاف , والياء ضمير متصل مبني في محل جر مضاف إليه
وألقيها: الواو حرف عطف , ألقي: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه ضمّة مقدّرة على الياء منع من ظهورها الثقل , والفاعل ضمبر مستتر تقديره أنا والهاء ضمير متصل مبني في محل نصب مفعول به , والجملة الفعليّة معطوفة على سابقتها ," أرفع "
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[أشرف خلف]ــــــــ[03 - 12 - 2007, 04:22 م]ـ
[ quote= الفاتح;191658أرفع: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمّة والفاعل ضمير مستتر تقديره أنا , والجملة الفعليّة في محل نصب مفعول به ثان للفعل يترك
[/ quote] بارك الله فيك أخي الفاتح
ألا تصلح أن تكون الجملة حالا من المفعول به
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[03 - 12 - 2007, 04:39 م]ـ
بورك فيك أخي أشرف
هذ الفعل " ترك " عدّه النحاة من أفعال التصيير التي تنصب مفعولين
تركت الباب مفتوحا
وإن كنت أرى المفعول الثاني قريبا من معنى الحاليّة كما تفضّلت
فقد تسأل: كيف تركت الباب , ألجواب: تركته مفتوحا
ـ[العربي]ــــــــ[03 - 12 - 2007, 05:04 م]ـ
إنزل قليلا عن الأهداب يا رجلا
ما زال يقتل أحلامي ويحييها
انزل / فعل أمر مبني على السكون والفاعل ضمير مستتر وجوبا تقديره أنت
قليلا/ مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره
عن الأهداب / عن حرف مبني على السكون الأهداب اسم مجرور وعلامة جره الكرة الظاهرة على آخره والجالر والمجرور متعلقان بالفعل انزل
يا/ أداة نداء مبنية على السكون
رجلا / منادى منصوب وعلا مة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره
ما زال / فعل ماض ناقص يرفع المبتدأ وينصب الخبر مبنية على الفتح
يقتل / فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره في محل نصب خبر مازال واسمها ضمير مستتر جوازا تقديره هويعود على الرجل
أحلامي / أحلام مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة المقدرة على الميم منع من ظهورها الثقل واشتغال الحل بحركة الحرف المناسبة وهي مضاف وياء المتكلم ضمير متصل مبني على السكون في محل جر بالإضافة
و/ حلرف عطف مبني على الفتح
يحييها / يحيي فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة على الياء منع من ظهورها الثقل والفاعل ضميرمستتر وجوبا تقديره هو والها ضمير متصل مبني على السكون في محل نصب مفعولا به
هذا والله أعلم والإعراب قابل للتصحيح والتعديل من قبلكم وأريد أن أذكركم بشيء مهم وهو وضع رابط في كل المشاركات يعود على القصيدة بدلا من البحث عنها وقد يستغرق ذلك وقتا لامبرر له
شاكر لكم المتابعة والاهتمام
ـ[أشرف خلف]ــــــــ[03 - 12 - 2007, 05:53 م]ـ
إنزل قليلا عن الأهداب يا رجلا
ما زال يقتل أحلامي ويحييها
انزل / فعل أمر مبني على السكون والفاعل ضمير مستتر وجوبا تقديره أنت
قليلا/ مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره
عن الأهداب / عن حرف مبني على السكون الأهداب اسم مجرور وعلامة جره الكرة الظاهرة على آخره والجالر والمجرور متعلقان بالفعل انزل
يا/ أداة نداء مبنية على السكون
رجلا / منادى منصوب وعلا مة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره
ما زال / فعل ماض ناقص يرفع المبتدأ وينصب الخبر مبنية على الفتح
يقتل / فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره في محل نصب خبر مازال واسمها ضمير مستتر جوازا تقديره هويعود على الرجل
أحلامي / أحلام مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة المقدرة على الميم منع من ظهورها الثقل واشتغال الحل بحركة الحرف المناسبة وهي مضاف وياء المتكلم ضمير متصل مبني على السكون في محل جر بالإضافة
و/ حلرف عطف مبني على الفتح
يحييها / يحيي فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة على الياء منع من ظهورها الثقل والفاعل ضميرمستتر وجوبا تقديره هو والها ضمير متصل مبني على السكون في محل نصب مفعولا به
هذا والله أعلم والإعراب قابل للتصحيح والتعديل من قبلكم وأريد أن أذكركم بشيء مهم وهو وضع رابط في كل المشاركات يعود على القصيدة بدلا من البحث عنها وقد يستغرق ذلك وقتا لامبرر له
شاكر لكم المتابعة والاهتمام
أهلا بك أخانا العربي
قليلا: نائب عن المفعول المطلق علاقته الوصفية - والجملة الفعلية ابتدائية لا محل لها من الإعراب
يا: حرف نداء مبني على السكون لا محل لها من الإعراب
يقتل: الجملة الفعلية -وليس الفعل - في محل نصب خبر للفعل الناسخ
والجملة الاسمية المكونة من الفعل الناسخ ومعموليه في محل نصب نعت لـ (رجلاً)
ـ[عبدالدائم مختار]ــــــــ[03 - 12 - 2007, 07:36 م]ـ
كفاك تلعب دور العاشقين معي .. وتنتقي كلمات لست تعنيها
كفاك: فعل ماض مبني على الفتح المقدر للتعذر، وكاف المخاطب ضمير متصل مبني على الفتح في محل جر مضاف إليه / كفاك هنا تتضمن معنى حسبك أي كفايتك
والجملة الفعلية ابتدائية لا محل لها
تلعب: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة للتجرد والفاعل مستتر فيه وجوبا تقديره أنت، والجملة الفعلية في محل نصب حال من الضمير في كفاك
دور: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة، وهو مضاف
العاشقين: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الياء لأنه جمع مذكر سالم
معي: مع مفعول فيه مبني على الفتح المقدر لانشغال المحل بحركة المناسبة وهو مضاف، والياء ضمير متصل مبني على السكون في محل جر مضاف إليه وشبه الجملة الظرفية متعلقة بالفعل تلعب
الواو: عاطفة حرف مبني على الفتح لا محل له
تنتقي: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه ضمة مقدرة للثقل، والفاعل مستتر فيه وجوبا تقديره أنت
والجملة الفعلية معطوفة على ما قبلها
كلمات: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الكسرة نيابة عن الفتحة لأنه جمع مؤنث سالم
لست: ليس واسمها
تعنيها: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة للثقل، والفاعل أنت، وهاء الغائب ضمير متصل مبني على السكون في محل نصب مفعول به
والجملة المنسوخة في محل نعت لكلمات
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[حازم إبراهيم]ــــــــ[03 - 12 - 2007, 08:26 م]ـ
كفاك تلعب دور العاشقين معي .. وتنتقي كلمات لست تعنيها
كفاك: فعل ماض مبني على الفتح المقدر للتعذر، وكاف المخاطب ضمير متصل مبني على الفتح في محل جر مضاف إليه / كفاك هنا تتضمن معنى حسبك أي كفايتك
والجملة الفعلية ابتدائية لا محل لها
تلعب: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة للتجرد والفاعل مستتر فيه وجوبا تقديره أنت، والجملة الفعلية في محل نصب حال من الضمير في كفاك
دور: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة، وهو مضاف
العاشقين: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الياء لأنه جمع مذكر سالم
معي: مع مفعول فيه مبني على الفتح المقدر لانشغال المحل بحركة المناسبة وهو مضاف، والياء ضمير متصل مبني على السكون في محل جر مضاف إليه وشبه الجملة الظرفية متعلقة بالفعل تلعب
الواو: عاطفة حرف مبني على الفتح لا محل له
تنتقي: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه ضمة مقدرة للثقل، والفاعل مستتر فيه وجوبا تقديره أنت
والجملة الفعلية معطوفة على ما قبلها
كلمات: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الكسرة نيابة عن الفتحة لأنه جمع مؤنث سالم
لست: ليس واسمها
تعنيها: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة للثقل، والفاعل أنت، وهاء الغائب ضمير متصل مبني على السكون في محل نصب مفعول به
والجملة المنسوخة في محل نعت لكلمات
لى تعليق على الفعل "كفى "وإنى أرى رأيا متواضعا أنه فعل متعد لا يتضمن معنى حسب، والفاعل مقدر، والمعنى كفاك أمر أو فعل أو تصرف؛ لأنه لا يجوز اعتبار تلعب هى الفاعل.
- أظن أن "معى " منصوبة على الظرفية وليست مبنية.
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[04 - 12 - 2007, 02:11 م]ـ
كم اخترعت مكاتيبا سترسلها ... وأسعدتني ورود سوف تهديها
كم: الخبريّة اسم مبني على السكون في محل نصب على الظرفيّة الزمانيّة , أو مفعول مطلق , وعلى الظرفيّة متعلق بالفعل اخترعت (ألأرجح أن تكون ظرفا فهو أنسب للمعنى , والتقدير: كم مرّة اخترعت مكاتيبا).
اخترعت: فعل ماض مبني على السكون لاتصاله بضمير الرفع المبني في محل رفع فاعل. والجملة الفعليّة مستأنفة لا محل لها
مكاتيبا: مفعول به منصوب وعلامة نصبه تنوين الفتح
سترسلها: السين حرف استقبال مبني لا محل له , وترسلها: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمّة , والها ضمير متصل مبني في محل نصب مفعول به , وضمير المفعوليّة يعود على مكاتيب , والجملة الفعليّة في محل نصب على النعت ل"مكاتيبا"
وأسعدتني: الواو عاطفة وأسعد , فعل ماض مبني على الفتح والتاء للتأنيث حرف لا محل له والنون للوقاية , والياء ضمير متصل مبني في محل نصب مفعول به مقدّم.
ورود: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمّة , والجملة الفعليّة معطوفة على جملة اخترعت , والتقدير: وكم أسعدتني ورود.
سوف: حرف استقبال وتسويف مبني لا محل له.
تهديها: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمّة المقدرة على الياء للثقل , والها ضمير متصل مبني في محل نصب مفعول به , وضمير المفعوليّة يعود على ورود , والجملة الفعليّة في محل رفع نعت لورود
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[04 - 12 - 2007, 04:23 م]ـ
كم اخترعت مكاتيبا سترسلها ... وأسعدتني ورود سوف تهديها
كم: الخبريّة اسم مبني على السكون في محل نصب على الظرفيّة الزمانيّة , أو مفعول مطلق , وعلى الظرفيّة متعلق بالفعل اخترعت (ألأرجح أن تكون ظرفا فهو أنسب للمعنى , والتقدير: كم مرّة اخترعت مكاتيبا).
اخترعت: فعل ماض مبني على السكون لاتصاله بضمير الرفع المبني في محل رفع فاعل. والجملة الفعليّة مستأنفة لا محل لها
مكاتيبا: مفعول به منصوب وعلامة نصبه تنوين الفتح
سترسلها: السين حرف استقبال مبني لا محل له , وترسلها: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمّة , والها ضمير متصل مبني في محل نصب مفعول به , وضمير المفعوليّة يعود على مكاتيب , والجملة الفعليّة في محل نصب على النعت ل"مكاتيبا"
وأسعدتني: الواو عاطفة وأسعد , فعل ماض مبني على الفتح والتاء للتأنيث حرف لا محل له والنون للوقاية , والياء ضمير متصل مبني في محل نصب مفعول به مقدّم.
ورود: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمّة , والجملة الفعليّة معطوفة على جملة اخترعت , والتقدير: وكم أسعدتني ورود.
سوف: حرف استقبال وتسويف مبني لا محل له.
تهديها: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمّة المقدرة على الياء للثقل , والها ضمير متصل مبني في محل نصب مفعول به , وضمير المفعوليّة يعود على ورود , والجملة الفعليّة في محل رفع نعت لورود
فتح الله على من فتحها بالخير، وأظنك أنت ..
سؤال، من يخترع المكاتيب هنا؟!:)
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[04 - 12 - 2007, 05:04 م]ـ
سؤال، من يخترع المكاتيب هنا؟!:)
جزاك الله خيرا مشرفنا الطيب المعطاء
مخترع المكاتيب هو أنت:):):)
عفوا أقصد من يخاطبه الشاعر وهو المحبوب
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[04 - 12 - 2007, 06:20 م]ـ
جزاك الله خيرا مشرفنا الطيب المعطاء
مخترع المكاتيب هو أنت:):):)
عفوا أقصد من يخاطبه الشاعر وهو المحبوب
أسعدتني بعفويتك، حسنا، هل يعود ضمير الرفع في " اخترعت " على المخاطِب أم المخاطَب
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[04 - 12 - 2007, 06:25 م]ـ
أسعدتني بعفويتك، حسنا، هل يعود ضمير الرفع في " اخترعت " على المخاطِب أم المخاطَب
حقيقة أنا لم أستمع لنجاة الصغيرة تغني القصيدة:):)
ولكن حسب فهمي فإنّ ضمير الرفع يعود على المخاطَب (المحبوب)
والمعني: أنت الذي كنت تخترع المكاتيب لترسلها!
أم أنّ الأمر غي ذاك أخي الحبيب: rolleyes:
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[04 - 12 - 2007, 07:36 م]ـ
حقيقة أنا لم أستمع لنجاة الصغيرة تغني القصيدة:):)
ولكن حسب فهمي فإنّ ضمير الرفع يعود على المخاطَب (المحبوب)
والمعني: أنت الذي كنت تخترع المكاتيب لترسلها!
أم أنّ الأمر غي ذاك أخي الحبيب: rolleyes:
فداك نفسي:)
كم اخترعت مكاتيبا سترسلها ... وأسعدتني ورود سوف تهديها
اخترعت: فعل ماض مبني على السكون لاتصاله بضمير الرفع المبني في محل رفع فاعل. والجملة الفعليّة مستأنفة لا محل لها
حسنا .. ينبغي هنا توجيه حركة البناء في ضمير الرفع، فهل هو مبني على الضم أم على الفتح؟ ّ!!
فالمعنى يقترح الإعراب يا عزيزي .. ولا أظن الأمر يخفى عليك، وإعرابك الجميل تأسس على ضوء المعنى ولا شك في هذا ..
دعني أتداخل معك حول المعنى، وأقول أن توجيه البناء في ضمير الرفع ضرورة ملحة في سير المعنى وسلامته ...
وعليه إن كان البناء على الفتح فالمعنى يتأسس على عود الضمير إلى المخاطَبَ / المحبوب / رجل الوعود الكاذبة والكلام المعسول، والمراسيل الوهمية. وهو الذي
يعد حيث لا وفاء، فيخترع المكاتيب التي سيرسلها، وبالتالي تنتظر أنثاه ما لا ينتظر.
أما لو كان البناء على الضم، فيكون عود الضمير على المتكلم /الأنثى التي تخترع مكاتيبا، بل وتتصاعد موجة الحلم فتتوهم حالة الترقب والانتظار لرسائل أعدت مسبقا في ذهنيتها، وهي التي تطمح في عطف محبوبها وحنانه وتلطفه بإرسال الورد الذي تخيلته الأنثى حاضرا بين يديها ...
وكلا التوجيهين له وجه من الصحة، ودعني أسألك مجددا إلى أي التوجيهن تميل؟!
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[04 - 12 - 2007, 08:42 م]ـ
فداك نفسي:)
حسنا .. ينبغي هنا توجيه حركة البناء في ضمير الرفع، فهل هو مبني على الضم أم على الفتح؟ ّ!!
فالمعنى يقترح الإعراب يا عزيزي .. ولا أظن الأمر يخفى عليك، وإعرابك الجميل تأسس على ضوء المعنى ولا شك في هذا ..
دعني أتداخل معك حول المعنى، وأقول أن توجيه البناء في ضمير الرفع ضرورة ملحة في سير المعنى وسلامته ...
وعليه إن كان البناء على الفتح فالمعنى يتأسس على عود الضمير إلى المخاطَبَ / المحبوب / رجل الوعود الكاذبة والكلام المعسول، والمراسيل الوهمية. وهو الذي
يعد حيث لا وفاء، فيخترع المكاتيب التي سيرسلها، وبالتالي تنتظر أنثاه ما لا ينتظر.
أما لو كان البناء على الضم، فيكون عود الضمير على المتكلم /الأنثى التي تخترع مكاتيبا، بل وتتصاعد موجة الحلم فتتوهم حالة الترقب والانتظار لرسائل أعدت مسبقا في ذهنيتها، وهي التي تطمح في عطف محبوبها وحنانه وتلطفه بإرسال الورد الذي تخيلته الأنثى حاضرا بين يديها ...
وكلا التوجيهين له وجه من الصحة، ودعني أسألك مجددا إلى أي التوجيهن تميل؟!
الله! ما أجمل تحليلك وتفسيرك للمعانى , سبحان الله:)
كيف لم يخطر ببالي , هذه الخفايا والأسرار الجميلة؟ ;) ;)
نعم هو كما ذكرت , ضمير الرفع يجب أن يعود على المتكلّم , حيث يكون الإبداع والجمال والذوق الرفيع: p:p
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[05 - 12 - 2007, 12:13 م]ـ
وكم ذهبت لوعد لا وجود له ... وكم حلمت بأثواب سأشريها
وكم: الواو عاطفة والجملة يعدها معطوفة على ما قبلها
كم: الخبريّة اسم مبني على السكون في محل نصب على الظرفيّة الزمانيّة , أو مفعول مطلق , وعلى الظرفيّة متعلق بالفعل ذهبت
ذهبت: فعل ماض مبني على السكون لاتصاله بضمير الرفع المبني على الضمّ في محل رفع فاعل (الفاعل هو المتكلّم , هذا ما فهمته من توجيه مشرفنا الطروب)
لوعد: جار ومجرور متعلقان بالفعل ذهب
لا: نافية للجنس ناسخة حرف مبني على السكون لا محل له
وجود: اسم لا مبني على الفتح في محل نصب
له: اللام , حرف جر والهاء ضمير متصل مبني على الضم في محل جر بحرف الجر , والجار والمجرور متعلقان بخبر لا المحذوف
وكم حلمت بأثواب: مثل (كم ذهبت لوعد) معطوفة عليها , مثلها في الإعراب
سأشريها: السين حرف استقبال مبني لا محل له , وأشريها: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمّة المقدّرة على الياء للثقل , والفاعل ضمير مستتر تقديره أنا , والها ضمير متصل مبني في محل نصب مفعول به , وضمير المفعوليّة يعود على أثواب , والجملة الفعليّة في محل جرّ على النعت ل" أثواب "
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[جلمود]ــــــــ[05 - 12 - 2007, 02:19 م]ـ
لوعد: جار ومجرور متعلقان بالفعل ذهب
لا: نافية للجنس ناسخة حرف مبني على السكون لا محل له
وجود: اسم لا مبني على الفتح في محل نصب
له: اللام , حرف جر والهاء ضمير متصل مبني على الضم في محل جر بحرف الجر , والجار والمجرور متعلقان بخبر لا المحذوف
وجملة (لا وجود له) في محل جر نعت لـ (وعد).
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[05 - 12 - 2007, 06:59 م]ـ
وكم تمنيت لو للرقص تطلبني** وحيرتني ذراعي أين ألقيها
وكم: الواو عاطفة والجملة بعدها معطوفة على ما قبلها
كم: الخبريّة اسم مبني على السكون في محل نصب على الظرفيّة الزمانيّة , أو مفعول مطلق , وعلى الظرفيّة متعلق بالفعل تمنّيت
تمنّيت: فعل ماض مبني على السكون والتاء ضمير متصل مبني على الضم في محل رفع فاعل
لو: حرف تمنّي مبني لا محل له من الإعراب , ويجوز أن تكون حرفا مصدريّا يؤول مع الفعل بعدها بمصدر , والتقدير: تمنّيت طلبي ,وهو الأرجح عندي
للرقص: جار ومجرور متعلّقان بالفعل تطلبني
تطلبني: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمّة والفاعل ضمير مستتر تقديره أنت والنون لوقاية لام الفعل من الكسر , والياء ضمير متصل مبني على السكون في محل نصب مفعول به
والجملة الفعليّة في محل نصب مفعول به للفعل تمنّيت , او أنّ المصدر المنسبك من لو المصدريّة والفعل في محل نصب مفعول به للفعل تمنّيت
وحيرتني: الواو عاطفة , حيّرتني , فعل ماض مبني على السكون , والتاء ضمير متصل مبني على الفتح في محل رفع فاعل (أظن أن الشاعر يخاطب المحبوب لذا فضمير الرفع يعود على المخاطََب) , والنون لوقاية لام الفعل من الكسر والياء ضمير متصل مبني على السكون في محل نصب مفعول به , والجملة الفعليّة معطوفة على ما قبلها , والتقدير: وكم حيّرْتَني ...
ذراعي: مفعول به منصوب على الاشتغال لفعل محذوف دلّ عليه ما بعده , والتقدير: ألقي ذراعي أين ألقيها , وهو مضاف والياء ضمير متصل مبني على السكون في محل جر مضاف إليه
أين: اسم استفهام مبني على الفتح في محل ظرف مكان متعلق بالفعل ألقي الذي بعده
ألقيها: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه ضمّة مقدّرة على الياء للثقل والفاعل ضمير مستتر تقديره أنا والها ضمير متصل مبني على السكون في محل نصب مفعول به
والجملة الفعليّة (ذراعي أين ألقيها) تعليليّة لا محل لها من الإعراب
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[05 - 12 - 2007, 09:45 م]ـ
وكم تمنيت لو للرقص تطلبني** وحيرتني ذراعي أين ألقيها
وكم: الواو عاطفة والجملة بعدها معطوفة على ما قبلها
كم: الخبريّة اسم مبني على السكون في محل نصب على الظرفيّة الزمانيّة , أو مفعول مطلق , وعلى الظرفيّة متعلق بالفعل تمنّيت
تمنّيت: فعل ماض مبني على السكون والتاء ضمير متصل مبني على الضم في محل رفع فاعل
لو: حرف تمنّي مبني لا محل له من الإعراب , ويجوز أن تكون حرفا مصدريّا يؤول مع الفعل بعدها بمصدر , والتقدير: تمنّيت طلبي ,وهو الأرجح عندي
للرقص: جار ومجرور متعلّقان بالفعل تطلبني
تطلبني: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمّة والفاعل ضمير مستتر تقديره أنت والنون لوقاية لام الفعل من الكسر , والياء ضمير متصل مبني على السكون في محل نصب مفعول به
والجملة الفعليّة في محل نصب مفعول به للفعل تمنّيت , او أنّ المصدر المنسبك من لو المصدريّة والفعل في محل نصب مفعول به للفعل تمنّيت
وحيرتني: الواو عاطفة , حيّرتني , فعل ماض مبني على السكون , والتاء ضمير متصل مبني على الفتح في محل رفع فاعل (أظن أن الشاعر يخاطب المحبوب لذا فضمير الرفع يعود على المخاطََب) , والنون لوقاية لام الفعل من الكسر والياء ضمير متصل مبني على السكون في محل نصب مفعول به , والجملة الفعليّة معطوفة على ما قبلها , والتقدير: وكم حيّرْتَني ...
ذراعي: مفعول به منصوب على الاشتغال لفعل محذوف دلّ عليه ما بعده , والتقدير: ألقي ذراعي أين ألقيها , وهو مضاف والياء ضمير متصل مبني على السكون في محل جر مضاف إليه
أين: اسم استفهام مبني على الفتح في محل ظرف مكان متعلق بالفعل ألقي الذي بعده
ألقيها: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه ضمّة مقدّرة على الياء للثقل والفاعل ضمير مستتر تقديره أنا والها ضمير متصل مبني على السكون في محل نصب مفعول به
والجملة الفعليّة (ذراعي أين ألقيها) تعليليّة لا محل لها من الإعراب
أعربت البيت وأنا أستعد لصلاة العشاء فبقي من الإعراب:
الجملة الفعليّة "تطلبني "من الفعل والفاعل صلة الموصول الحرفي لا محل لها
وضمير المفعوليّة في الفعل "ألقيها" يعود على "ذراعي"
ـ[العربي]ــــــــ[05 - 12 - 2007, 09:48 م]ـ
ارجع إلي فإن الأرض واقفة
كأنما الأرض فرت من ثوانيها
ارجع / فعل أمر مبني على السكون والفاعل ضمير مستتر وجوبا تقديره أنت (المحبوب لا الفاتح): D
إلي / إلى حرف جر مبني على السكون والياء ضمير متصل مبني على الفتح في محل جر بحرف الجر والجار والمجرور متعلقان بالفعل ارجع
فإن / الفاء استئنافية زائدة لامحل لها من الإعراب مبنية على السكون إن حرف توكيد ونصب ناسخ مبني على الفتح ينصب المبتدأ ويرفع الخبر
الأرض / اسم إن منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره
واقفة / خبر إن مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره
كأنما/كأن حرف تشبيه ونصب ناسخ مبني على الفتح ينصب المبتدأ ويرفع الخبر والماء زائدة مبنية على السكون لامحل لها من الإعراب
الأرض /اسم كأن منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره
فرت / فر فعل ماض مبني الفتح لاتصاله بتاء التأنيث والتاء ضمير متصل مبني على السكون في محل رفع فاعل وتقديره هي تعود على الأرض
والجملة الفعلية من الفعل والفاعل في محل رفع خبر كأن
من / حرف جر مبني على السكون
ثوانيها / ثواني اسم مجرور وعلامة جره الكسرة المقرة على الياء منع من ظهورها الثقل والجاروالجار والمجرور متعلقانبالفعل فرت والثواني مضاف والهاء ضمير متصل مبني على السكون في محل جر بالإضافة
والقصيدة في صفحة 110 لمن أراد الإعراب
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[05 - 12 - 2007, 10:57 م]ـ
ارجع إلي فإن الأرض واقفة
كأنما الأرض فرت من ثوانيها
ارجع / (المحبوب لا الفاتح): D
كأنما/كأن حرف تشبيه ونصب ناسخ مبني على الفتح ينصب المبتدأ ويرفع الخبر والماء زائدة مبنية على السكون لامحل لها من الإعراب
الأرض /اسم كأن منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره
فرت / فر فعل ماض مبني الفتح لاتصاله بتاء التأنيث والتاء ضمير متصل مبني على السكون في محل رفع فاعل وتقديره هي تعود على الأرض
والجملة الفعلية من الفعل والفاعل في محل رفع خبر كأن
مرحبا بك أخي العربي شرّفت وآنست
أخي أليست "كأنّما " كافة ومكفوفة , أي أنّ ما المتصلة بها كفّت "كأنّ "عن العمل , وما بعدها مبتدأ وخبر؟
ـ[العربي]ــــــــ[05 - 12 - 2007, 11:11 م]ـ
علق في ذهني أن الكافة المكفوفة هي أنما وإنما
عذرا على هذا الخطأ الغير مبرر ولكن لاتنس لم أشارك إلا لتحسين المهارة الإعرابية لدي
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[05 - 12 - 2007, 11:15 م]ـ
علق في ذهني أن الكافة المكفوفة هي أنما وإنما
عذرا على هذا الخطأ الغير مبرر ولكن لاتنس لم أشارك إلا لتحسين المهارة الإعرابية لدي
لا بأس أخي كلنا نخطيء , ومرحبا بك زميلا في هذه النافذة
ـ[أشرف خلف]ــــــــ[07 - 12 - 2007, 03:46 ص]ـ
إرجع فبعدك لا عقد أعلقه ولا لمست عطوري في أوانيها
ارجع: فعل أمر مبني على السكون وفاعله ضمير مستتر فيه وجوبا تقديره أنت - والجملة ابتدائية لا محل لها
ف: حرف للتعليل مبني على الفتح لا محل له من الاعراب
بعدك: ظرف زمان منصوب بالفتحة وهو مضاف-وكاف الخطاب ضميرمتصل مبني على الفتح في محل جر مضاف إليه
وشبه الجملة متعلق بخبر لا المحذوف
لا: نافية للجنس لا محل لها من الاعراب
عقد: اسم لا النافية للجنس مبني على الفتح في محل نصب- ويجوز إلغاء عمل لا وتعرب عقد مبتدأ مرفوع
أعلقه: فعل مضارع مرفوع بالضمة -والفاعل ضمير مسستر فيه وجوبا تقديره أنا-والهاء ضمير متصل مبني على الضم في محل نصب مفعول به- والجملة الفعلية في محل نصب نعت للعقد
والجملة الاسمية من لا ومعموليها تعليلية لا محل لها من الاعراب
و: حرف عطف مبني على الفتح لا محل له من الاعراب
لا: حرف نفي مبني على الفتح لا محل له من الاعراب
لمست: فعل ماض مبني على السكون =وتاء الفاعل ضمبر مبني على الضم في محل رفع
عطوري: مفعول به منصوب بفتحة مقدرة على الراء منع من ظهورها اشتغال المحل بحركة المناسبة - وهو مضاف=وياء المتكلم ضمير مبني على السكون في محل جر مضاف إليه
والجملة الفعلية لا محل لها من الاعراب معطوفة على الجملة السابقة
في: حرف جر مبني على السكون لا محل له من الاعراب
أواني: اسم مجرور بفي وعلامة جره كسرة مقدرة على الياء منع من ظهورها الثقل- وهو مضاف
ها: ضمير مبني على السكون في محل جر مضاف إليه
وشبه الجملة متعلق بصفة عطور
ـ[أشرف خلف]ــــــــ[07 - 12 - 2007, 04:57 ص]ـ
لمن جمالي لمن شال الحرير لمن ضفائري منذ أعوام أربيها
لمن: اللام حرف جر مبني على السكون لا محل له من الإعراب- مَن: اسم استفهام مبني على السكون في محل جر- وشبه الجملة متعلق بخبر المبتدأ المحذوف
جمالي: مبتدأ مؤخر مرفوع بضمة مقدرة على اللام منع من ظهورها اشتغال المحل بحركة المناسبة-وهو مضاف- وياء المتكلم ضمير مبني على السكون في محل جر مضاف إليه
والجملة الاسمية ابتدائية لا محل لها من الإعراب
لمن شال الحرير: كما سبق
لمن ضفائري: كما سبق
منذ: ظرف زمان مبني على الضم في محل نصب متعلق بالفعل أربي- وهو مضاف
أعوام: مضاف إليه مجرور بالكسرة
أربي: فعل مضارع مرفوع بضمة مقدرة على الياء منع من ظهورها الثقل - والفاعل ضمير مستتر وجوبا تقديره أنا
ها: ضمير مبني على السكون في محل جر مضاف إليه
والجملة الفعلية في محل نصب حال
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[07 - 12 - 2007, 01:12 م]ـ
إرجع فبعدك لا عقد أعلقه ولا لمست عطوري في أوانيها
بعدك: ظرف زمان منصوب بالفتحة وهو مضاف-وكاف الخطاب ضميرمتصل مبني على الفتح في محل جر مضاف إليه
وشبه الجملة متعلق بخبر لا المحذوف
لا: نافية للجنس لا محل لها من الاعراب
عقد: اسم لا النافية للجنس مبني على الفتح في محل نصب- ويجوز إلغاء عمل لا وتعرب عقد مبتدأ مرفوع
بارك الله في أناملك أخي، وعندي سؤال سلمك الله
لم أعربت " لا " نافية للجنس؟! وإن كانت كذلك، فما مسوغ إلغائها جوازا كما قلت؟!
ـ[أشرف خلف]ــــــــ[07 - 12 - 2007, 03:34 م]ـ
بارك الله في أناملك أخي، وعندي سؤال سلمك الله
لم أعربت " لا " نافية للجنس؟! وإن كانت كذلك، فما مسوغ إلغائها جوازا كما قلت؟! حياك الله أخي مغربي وزادك علما وفضلا
أما إعرابها نافية للجنس لدلالتها على نفي الاستغراق الجنسي
وجاز بناؤها لتضمنها شروط العمل وهو كون اسمها وخبرها نكرتين واتصالها باسمها من غير جارّ - وجاز إلغاؤها لتكرارها ولو لم تكرر لكان وجها واحدا وهو البناء على ما ينصب به اسمها
وذلك كما في قول" لا حول ولا قوة إلا بالله" يجوز بناء الاسمين لا حولَ ولا قوةَ - ويجوز رفعهما واعتبار لا نافية مهملة فنقول: لا حولٌ ولا قوةٌ
والله أعلم
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[07 - 12 - 2007, 04:05 م]ـ
بارك الله فيك أخي أشرفا وزادك رفعة وسموا
واسمح لي بمحاورتك
إذا كان الأمر على كون "لا" نافية للجنس، فلم حركت " عقد " في بيت الشاعر بالضم؟!
وعلى اعتبار كونها نافية للجنس، فهل ترى جواز إلغاء عملها رغم أن الـ: "لا " في الشطر الثاني تقتضي النفي ولا عمل لها لدخولها على سياق الفعل " لمست"!!
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[08 - 12 - 2007, 02:22 م]ـ
السلام عليكم اسمح لي أخي مغربي أن أتدخّل حتى نتمكن من متابعة إعراب القصيدة
لا هنا نافية فقط
وامتنع كونها نافية للجنس لمجيء الاسم بعدها مرفوعا
ولا هي الحجازيّة العاملة عمل ليس لأن خبرها جملة , فمن شروط عمل لا الحجازيّة أن يكون اسمها وخبرها نكرتين
هكذا تعلّمنا من شرحك للألفيّة:):)
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[08 - 12 - 2007, 03:02 م]ـ
ارجع كما أنت صحوا كنت أم مطرا** فما حياتي أنا إن لم تكن فيها
ارجع: فعل أمر مبني على السكون والفاعل ضمير مستتر جوازا تقديره أنت , والجملة الفعليّة مستأنفة لا محل لها من الإعراب
كما: كاف التشبيه , اسم بمعنى مثل صفة لمفعول مطلق محذوف والتقدير: ارجع رجوعا كما أي مثلما أنت , ويجوز أن تكون الكاف حرف جر يفيد التشبيه مبني على الفتح لا محل له
وما , في كما زائدة لا محل لها من الإعراب
أنت: ضمير منفصل مبني على الفتح في محل جر مضاف إليه أو جر بحرف الجر.
صحوا: خبر كان مقدّم منصوب وعلامة نصبه الفتحة ألحقت بالنون
كنت: فعل ماض ناسخ ناقص مبني على السكون , والتاء ضمير متصل مبني على الفتح في محل رفع اسم كان
أم: حرف عطف يفيد التسوية أو تعيين أحد الشيئين مبني على السكون لا محل له
مطرا: اسم معطوف على صحوا مثله في الإعراب
وجملة كان وما في حيّزها في محل نصب حال من فاعل الفعل ارجع
فما: الفاء تعليليّة , حرف مبني على الفتح لا محل له
ما: اسم استفهام مبني على السكون في محل رفع مبتدأ
حياتي: خبر مرفوع وعلامة رفعه ضمّة مقدّرة على التاء منع من ظهورها اشتغال المحل بحركة المناسبة وهو مضاف , والياء ضمير متصل مبني على السكون في محل جر مضاف إليه , والجملة الاسميّة تعليليّة لا محل لها من الإعراب
أنا: توكيد لفظي من ياء المتكلّم في حياتي مبني على السكون في حل جر
إن: حرف شرط جازم مبني على السكون لا محل له
لم: حرف نفي وقلب وجزم مبني على السكون لا محل له
تكن: فعل مضارع ناقص ناسخ مجزوم بلم وعلامة جزمه السكون , واسم تكن ضمير مستتر تقديره أنت
فيها: جار ومجرور متعلّقان بخبر تكن المحذوف وجوبا وجملة تكن ومعموليها في محل جزم فعل الشرط , وجواب الشرط محذوف دل عليه ما قبله , والجملة الشرطيّة الكبرى تعليليّة مستأنفة لا محل لها
ـ[أشرف خلف]ــــــــ[08 - 12 - 2007, 03:56 م]ـ
إخواني الكرام معذرة لتأخر الرد وذلك لعطل الاتصال
أستاذنا المغربي: نعم معك حق فلا الثانية نافية لا عمل لها ولكن تبقى الأولى نافية للجنس لاستيفائها الشروط من تنكير اسمها وخبرها واتصالها بالاسم ... إلخ
أما كون لا الأولى غير نافية للجنس فلا أرى ذلك لأن اسمها وخبرها نكرتان وليس خبرها جملة كما قال أستاذنا الفاتح لأن الخبر كون عام محذوف وجملة أعلقه صفة للعقد وأما إن كانت كلمة عقد محركة بالضم في أصل رواية القصيدة فتكون لا نافية ومعذرة لأني أعربتها بناء على الرسم بدون تشكيل أو سماع
لكما خالص التقدير والاحترام
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[08 - 12 - 2007, 04:22 م]ـ
السلام عليكم اسمح لي أخي مغربي أن أتدخّل حتى نتمكن من متابعة إعراب القصيدة
لا هنا نافية فقط
وامتنع كونها نافية للجنس لمجيء الاسم بعدها مرفوعا
ولا هي الحجازيّة العاملة عمل ليس لأن خبرها جملة , فمن شروط عمل لا الحجازيّة أن يكون اسمها وخبرها نكرتين
هكذا تعلّمنا من شرحك للألفيّة:):)
أنت تتدخل كيف شئت أخي.
حسنا .. "عقد" محركة بالضم كما في المصادر ومنها شدو الصغيرة:) ..
ومادام الأمر وهذه الحال فلا تكون " لا " نافية للجنس عاملة عمل إن لمجيء الاسم بعدها مرفوعا
وعليه تكون "لا"
- إما نافية غير عاملة، وهو مذهب تميم هنا، وعقد مبتدأ والخبر محذوف، والتقدير: لا عقدٌ موجودٌ
- وإما نافية عاملة عمل ليس، والتقدير: لا عقدٌ موجودا أعلقه
ـ[العربي]ــــــــ[09 - 12 - 2007, 01:28 ص]ـ
[ QUOTE= الفاتح;192908] ارجع كما أنت صحوا كنت أم مطرا** فما حياتي أنا إن لم تكن فيها
ارجع: فعل أمر مبني على السكون والفاعل ضمير مستتر جوازا تقديره أنت , والجملة الفعليّة مستأنفة لا محل لها من الإعراب
إعراب يقف الإنسان أمامه مذهولا سلمت يداك وعقل استنار واهتدى لإعراب جميل ولكن لدي استفسار في حكم إضمار فاعل الأمر المستتر أليس واجب الإضمار؟
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[09 - 12 - 2007, 01:49 ص]ـ
إعراب يقف الإنسان أمامه مذهولا سلمت يداك وعقل استنار واهتدى لإعراب جميل [/ COLOR][/B][B] ولكن لدي استفسار في حكم إضمار فاعل الأمر المستتر أليس واجب الإضمار؟
صدقت باركك ربي
تشكر على التصويب
أدامك الله
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[العربي]ــــــــ[10 - 12 - 2007, 06:54 م]ـ
قد اشتقنا للإعراب والملاحظات التي نستفيد منها جميعا
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[12 - 12 - 2007, 10:38 ص]ـ
أضحى التنائي بديلا عن تدانينا
ابن زيدون*
http://jarelkamar.manalaa.net/files/jarelkamar/images/WP001395_0.jpg
أَضْحَى التَّنَائِي بَدِيْلاً مِنْ تَدانِيْنا=وَنَابَ عَنْ طِيْبِ لُقْيَانَا تَجَافِيْنَا
ألا وقد حانَ صُبح البَيْنِ صَبَّحنا=حِينٌ فقام بنا للحِين ناعِينا
مَن مُبلغ المُبْلِسينا بانتزاحِهم=حُزنًا مع الدهر لا يَبلى ويُبلينا
أن الزمان الذي ما زال يُضحكنا=أنسًا بقربهم قد عاد يُبكينا
غِيظَ العِدى من تساقينا الهوى فدعوا=بأن نَغُصَّ فقال الدهر آمينا
فانحلَّ ما كان معقودًا بأنفسنا=وانبتَّ ما كان موصولاً بأيدينا
لم نعتقد بعدكم إلا الوفاءَ لكم=رأيًا ولم نتقلد غيرَه دينا
ما حقنا أن تُقروا عينَ ذي حسد=بنا، ولا أن تسروا كاشحًا فينا
كنا نرى اليأس تُسلينا عوارضُه=وقد يئسنا فما لليأس يُغرينا
بِنتم وبنا فما ابتلت جوانحُنا=شوقًا إليكم ولا جفت مآقينا
نكاد حين تُناجيكم ضمائرُنا=يَقضي علينا الأسى لولا تأسِّينا
حالت لفقدكم أيامنا فَغَدَتْ=سُودًا وكانت بكم بيضًا ليالينا
إذ جانب العيش طَلْقٌ من تألُّفنا=وموردُ اللهو صافٍ من تصافينا
وإذ هَصَرْنا غُصون الوصل دانية=قطوفُها فجنينا منه ما شِينا
ليسقِ عهدكم عهد السرور فما=كنتم لأرواحنا إلا رياحينا
لا تحسبوا نَأْيكم عنا يُغيِّرنا=أن طالما غيَّر النأي المحبينا
والله ما طلبت أهواؤنا بدلاً=منكم ولا انصرفت عنكم أمانينا
يا ساريَ البرقِ غادِ القصرَ فاسق به=من كان صِرفَ الهوى والود يَسقينا
واسأل هناك هل عنَّي تذكرنا=إلفًا، تذكره أمسى يُعنِّينا
ويا نسيمَ الصِّبا بلغ تحيتنا=من لو على البعد حيًّا كان يُحيينا
فهل أرى الدهر يَقصينا مُساعَفةً=منه ولم يكن غِبًّا تقاضينا
ربيب ملك كأن الله أنشأه=مسكًا وقدَّر إنشاء الورى طينا
أو صاغه ورِقًا محضًا وتَوَّجَه=مِن ناصع التبر إبداعًا وتحسينا
إذا تَأَوَّد آدته رفاهيَة=تُومُ العُقُود وأَدْمَته البُرى لِينا
كانت له الشمسُ ظِئْرًا في أَكِلَّتِه=بل ما تَجَلَّى لها إلا أحايينا
كأنما أثبتت في صحن وجنته=زُهْرُ الكواكب تعويذًا وتزيينا
ما ضَرَّ أن لم نكن أكفاءَه شرفًا=وفي المودة كافٍ من تَكَافينا
يا روضةً طالما أجْنَتْ لَوَاحِظَنا=وردًا أجلاه الصبا غَضًّا ونَسْرينا
ويا حياةً تَمَلَّيْنا بزهرتها=مُنًى ضُرُوبًا ولذَّاتٍ أفانِينا
ويا نعيمًا خَطَرْنا من غَضَارته=في وَشْي نُعمى سَحَبْنا ذَيْلَه حِينا
لسنا نُسَمِّيك إجلالاً وتَكْرِمَة=وقدرك المعتلى عن ذاك يُغنينا
إذا انفردتِ وما شُورِكْتِ في صفةٍ=فحسبنا الوصف إيضاحًا وتَبيينا
يا جنةَ الخلد أُبدلنا بسَلْسِلها=والكوثر العذب زَقُّومًا وغِسلينا
كأننا لم نَبِت والوصل ثالثنا=والسعد قد غَضَّ من أجفان واشينا
سِرَّانِ في خاطرِ الظَّلْماء يَكتُمُنا=حتى يكاد لسان الصبح يُفشينا
لا غَرْو فِي أن ذكرنا الحزن حِينَ نَهَتْ=عنه النُّهَى وتَركْنا الصبر ناسِينا
إذا قرأنا الأسى يومَ النَّوى سُوَرًا=مكتوبة وأخذنا الصبر تَلْقِينا
أمَّا هواكِ فلم نعدل بمنهله=شِرْبًا وإن كان يروينا فيُظمينا
لم نَجْفُ أفق جمال أنت كوكبه=سالين عنه ولم نهجره قالينا
ولا اختيارًا تجنبناه عن كَثَبٍ=لكن عدتنا على كره عوادينا
نأسى عليك إذا حُثَّت مُشَعْشَعةً=فينا الشَّمُول وغنَّانا مُغَنِّينا
لا أَكْؤُسُ الراحِ تُبدى من شمائلنا=سِيمَا ارتياحٍ ولا الأوتارُ تُلهينا
دُومِي على العهد، ما دُمْنا، مُحَافِظةً=فالحُرُّ مَنْ دان إنصافًا كما دِينَا
فما اسْتَعَضْنا خليلاً مِنك يَحْبسنا=ولا استفدنا حبيبًا عنك يُثْنينا
ولو صَبَا نَحْوَنا من عُلْوِ مَطْلَعِه=بدرُ الدُّجَى لم يكن حاشاكِ يُصْبِينا
أَوْلِي وفاءً وإن لم تَبْذُلِي صِلَةً=فالطيفُ يُقْنِعُنا والذِّكْرُ يَكْفِينا
وفي الجوابِ متاعٌ لو شفعتِ به=بِيْضَ الأيادي التي ما زلْتِ تُولِينا
عليكِ مِني سلامُ اللهِ ما بَقِيَتْ=صَبَابةٌ منكِ نُخْفِيها فَتُخفينا
_______________
* هو أبو الوليد أحمد بن زيدون المخزومي الأندلسي، ولد في قرطبة سنة 394هـ ونشأ في بيئة علم وأدب، توفي أبوه، وهو في الحادية عشرة من عمره، فكفله جده وساعده على تحصيل علوم عصره فدرس الفقه والتفسير والحديث والمنطق، كما تعمق باللغة والأدب وتاريخ العرب، فنبغ في الشعر والنثر.
أقام ابن زيدون علاقة وثيقة بشاعرة العصر وسيدة الظرف والأناقة ولادة بنت المستكفي أحد ملوك بني أمية، وكانت قد جعلت منزلها منتدى لرجال السياسة والأدب، وإلى مجلسها كان يتردد ابن زيدون، فقوي بينهما الحب، وملأت أخبارهما وأشعارهما كتب الأدب، وتعددت مراسلاتهما الشعرية، ولم يكن بد في هذا الحب السعيد من الغيرة والحسد والمزاحمة، فبرز بين الحساد الوزير ابن عبدوس الملقب بالفار، وكان يقصر عن ابن زيدون أدباً وظرفاً وأناقة، ويفوقه دهاء ومقدرة على الدس.
لابن زيدون ديوان شعر حافل بالقصائد المتنوعة، طبع غير مرة في القاهرة وبيروت وأهم ما يضمه قصائدة الغزلية المستوحاة من حبه لولادة، وهو غزل يمتاز بصدق العاطفة وعفوية التعبير وجمال التصوير، ومن بين تلك القصائد (النونية) المشهورة.
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[12 - 12 - 2007, 01:43 م]ـ
ما شاء الله , سلمت وسلمت أناملك مغربيّنا الكريم
قصيدة رائعة واختيار موفق بارك الله فيك
ولكن هل سنرى تفاعلا هذه المرّة من إخواننا؟
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[12 - 12 - 2007, 02:14 م]ـ
أَضْحَى التَّنَائِي بَدِيْلاً مِنْ تَدانِيْنا **وَنَابَ عَنْ طِيْبِ لُقْيَانَا تَجَافِيْنَا
أضحى: فعل ماض ناقص ناسخ مبني على الفتح المقدر على اللأف منع من ظهوره التعذّر
التنائي: اسم أضحى مرفوع وعلامة رفعه ضمّة مقدّرة على الياء للثقل
بديلا: خبر أضحى منصوب وعلامة نصبه تنوين الفتح
من تدانينا: جار ومجرور مضاف متعلّقان بالمشتق بديلا
والجملة من أضحى ومعموليها ابتدائيّة لا محل لها
وناب
الواو: عاطفة (*)
ناب: فعل ماض مبني على الفتح
عن طيب: جار ومجرور متعلقان بالفعل ناب , وطيب مضاف
لقيانا: مضاف إليه مجرور وعلامة جرّه كسرة مقدّرة على الألف للتعذّر وهو
مضاف والنا ضمير متصّل مبني على السكون في محل جر مضاف إليه
تجافينا: تجافي: فاعل مرفوع وعلامة رفعه ضمّة مقدّرة على الياء منع من ظهورها الثقل , وهو مضاف , والنا ضمير متصّل مبني على السكون في محل جر مضاف إليه.
* وههنا وجهة نظر أرجو أن يقدّم الأخوة آراءهم فيها:
السؤال على ماذا عطفنا الجملة الفعليّة التالية لحرف العطف؟
لا أرى أنّها تصلح عطفا على الفعل أضحى إذ لا يصح عطف فعل تام على ناسخ ناقص
فإنّي أرى أنّ العطف على المشتق "بديلا " فإمّا أن يكون العطف على الفعل الذي تحوّل إليه المشتق والتقدير: تبدّل التداني وناب التجافي
وإمّا ان نقدر من الجملة الفعليّة " ناب " مشتقا , والتقدير: أضحى التنائي بديلا عن تدانينا ونائبا عن لقيانا
هذه وجهة نظر بحاجة إلى تفكير فما رأيكم يا سادة؟
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[12 - 12 - 2007, 05:16 م]ـ
أَضْحَى التَّنَائِي بَدِيْلاً مِنْ تَدانِيْنا **وَنَابَ عَنْ طِيْبِ لُقْيَانَا تَجَافِيْنَا
* وههنا وجهة نظر أرجو أن يقدّم الأخوة آراءهم فيها:
السؤال على ماذا عطفنا الجملة الفعليّة التالية لحرف العطف؟
لا أرى أنّها تصلح عطفا على الفعل أضحى إذ لا يصح عطف فعل تام على ناسخ ناقص
فإنّي أرى أنّ العطف على المشتق "بديلا " فإمّا أن يكون العطف على الفعل الذي تحوّل إليه المشتق والتقدير: تبدّل التداني وناب التجافي
وإمّا ان نقدر من الجملة الفعليّة " ناب " مشتقا , والتقدير: أضحى التنائي بديلا عن تدانينا ونائبا عن لقيانا
هذه وجهة نظر بحاجة إلى تفكير فما رأيكم يا سادة؟
باركك الله أيها الفاعل، إعمال فكر يحترم ووجهة نظر تقدر، ولكن لا أرى مانعا من عطف فعل تام على ناسخ.
ـ[عبدالدائم مختار]ــــــــ[12 - 12 - 2007, 06:59 م]ـ
ألا وقد حانَ صُبح البَيْنِ صَبَّحنا**حِينٌ فقام بنا للحِين ناعِينا
ألا: حرف استفتاح للتنبيه مبني على السكون لا محل له
الواو: استئنافية
قد: حرف تحقيق مبني على السكون لا محل له
حان: فعل ماض مبني على الفتح، لا محل له
والجملة الفعلية ابتدائية لا محل لها من الإعراب
صبح: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة، وهو مضاف
البين: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة
صبحنا: صبح فعل ماض مبني على الفتح، ونا ضمير متصل مبني على السكون في محل نصب مفعول به
حين: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة
والجملة الفعلية صبحنا في محل نصب حال
الفاء: تعليلية
قام: فعل ماض مبني على الفتح لا محل له، والفاعل مستتر فيه جوازا تقديره هو
بنا: جار ومجرور متعلقان بالفعل قام
للحين: جار ومجرور متعلقان بالفعل قام
ناعينا: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة للثقل، وهو مضاف، ونا ضمير متصل مبني على السكون في محل جر مضاف إليه
ـ[العربي]ــــــــ[12 - 12 - 2007, 07:05 م]ـ
ألا وقد حانَ صُبح البَيْنِ صَبَّحنا*****حِينٌ فقام بنا للحِين ناعِينا
ألا / حرف تنبيه مبني على السكون لامحل له من الإعراب
وقد / الواوواو الحال استئنافية مبنية على الفتح لامحل لها من الإعراب قد حرف تحقيق ونصب مبني على الفتح لامحل له من الإعراب
حان / فعل ماض مبني على الفتح
صبح / فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره وهو مضاف
البين / مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره
صبَّحنا /صبح فعل ماض مبني على الفتح والفاعل ضمير مستتر جوازا تقديره هو يعود على صبح البين ونا ضمير متصل مبني على السكون في محل نصب مفعولا به
حين / فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره
فقام / الفاء حرف عطف مبني على الفتح قام فعل معطوف على صبَّح ماض مبني على الفتح والفاعل ضمير مستتر جوازا تقديره هو
بنا / الباء حرف جر زائد مبني على الكسر لامحل له من الإعراب ونا ضمير متصل مبني على السكون في محل جر بحرف الجر والجار والمجرو ر متعلقان بقام
للحين / الام حرف جر مبني على الكسر الحين اسم مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره
ناعينا / لها وجهان في نظري الأول ناعي فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة منع من ظهرها الثقل وهو مضاف وناضمير متصل في محل جر بالإضافة
الوجه الثاني: ناعين حال منصوبة وعلامة نصبه الياء لأنه جمع مذكر سالم.
والله تعالى أعلم
أرجو منكم المتابعة والتوجيه
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[12 - 12 - 2007, 10:19 م]ـ
باركك الله أيها الفاعل، إعمال فكر يحترم ووجهة نظر تقدر، ولكن لا أرى مانعا من عطف فعل تام على ناسخ.
بارك الله فيك
وماذا تقول لمن يعتبر الجملة المنسوخة إسميّة , فكيف نعطف جملة فعليّة عليها
أقصد دعنا نسلّم بإسميّة الجملة بغض النظر عن الخلاف في المسألة
ـ[عبد القادر علي الحمدو]ــــــــ[12 - 12 - 2007, 11:17 م]ـ
مَن مُبلغ المُبْلِسينا بانتزاحِهم .... حُزنًا مع الدهر لا يَبلى ويُبلينا
اسمحو لي بالمشاركة، راجياً التصويب.
أولاً: المفردات:
من: اسم استفهام، مبتدأ.
مبلغ: خبر مرفوع.
الملبسينا: مضاف إليه. ونا: ضمير، في محل نصب مفعول به، أول.
بانتزاحهم: جار ومجرور متعلقان باسم الفاعل"الملبسينا"،والهاء: ضمير مضاف إليه، والميم لجمع العاقل.
حزنا: مفعول به لاسم الفاعل"الملبسينا".
مع: ظرف مبني على الفتح، متعلق بالفعل "يبلى".
لا: حرف نفي لا محل له.
يبلى: مضارع، مرفوع بالمقدرة. والفاعل هو.
ويبلينا: الواو: حرف عطف. يبلينا: مضارع مرفوع بالمقدرة، ونا: ضمير مفعول به. والفاعل: هو.
ثانياً: الجمل:
(من مبلغ الملبسينا):جملة اسمية، استئنافية، لا محل لها.
(لا يبلى، مع الفاعل):جملة فعلية، في محل نصب، صفة.
(يبلينا، مع الفاعل):جملة فعلية، في محل نصب، بالعطف.
ثالثاً: الأدوات:
من: اسمية، استفهامية، للعاقل.
الملبسينا: أل: اسمية موصولية.
بانتزاحهم: الباء: للسببية. والميم: لجمع العاقل.
مع: اسمية، ظرفية للمصاحبة.
الدهر: أل: نائبة عن ضمير المتكلم.
لا: نافية للحال اللازمة.
الواو: عاطفة لمطلق الجمع.
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[13 - 12 - 2007, 02:03 ص]ـ
بارك الله فيك
وماذا تقول لمن يعتبر الجملة المنسوخة إسميّة , فكيف نعطف جملة فعليّة عليها
أقصد دعنا نسلّم بإسميّة الجملة بغض النظر عن الخلاف في المسألة
باركك الله، ثم نعم .. بعيدا عن مسألة الخلاف، فإن كنت تريد أن عطف فعل تام على ناسخ لا يصح، فلا أرى مانعا من ذلك لعلة أن الفعلين متحدان في الزمن وعلامة الإعراب وذلك ما اشترطه النحاة في عطف الفعل على الفعل، ولم يقل أحد بعدم صحة عطف التام على الناسخ ...
أما وإن كنت تريد عدم صحة عطف الجملة الفعلية على الجملة الاسمية، فليست الجملة المنسوخة هنا إلا جملة فعلية، فيصح عندها عطف جملة فعلية على أخرى فعلية
ـ[العربي]ــــــــ[13 - 12 - 2007, 12:02 م]ـ
ياإخوان هل يوجد في إعرابي ملاحظات؟ فيمكنني الاستفادة من أخطائي
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[13 - 12 - 2007, 12:22 م]ـ
ألا وقد حانَ صُبح البَيْنِ صَبَّحنا*****حِينٌ فقام بنا للحِين ناعِينا
ألا / حرف تنبيه مبني على السكون لامحل له من الإعراب
وقد / الواوواو الحال استئنافية مبنية على الفتح لامحل لها من الإعراب قد حرف تحقيق ونصب مبني على الفتح لامحل له من الإعراب
حان / فعل ماض مبني على الفتح
صبح / فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره وهو مضاف
البين / مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره
صبَّحنا /صبح فعل ماض مبني على الفتح والفاعل ضمير مستتر جوازا تقديره هو يعود على صبح البين ونا ضمير متصل مبني على السكون في محل نصب مفعولا به
حين / فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره
فقام / الفاء حرف عطف مبني على الفتح قام فعل معطوف على صبَّح ماض مبني على الفتح والفاعل ضمير مستتر جوازا تقديره هو
بنا / الباء حرف جر زائد مبني على الكسر لامحل له من الإعراب ونا ضمير متصل مبني على السكون في محل جر بحرف الجر والجار والمجرو ر متعلقان بقام
للحين / الام حرف جر مبني على الكسر الحين اسم مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره
ناعينا / لها وجهان في نظري الأول ناعي فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة منع من ظهرها الثقل وهو مضاف وناضمير متصل في محل جر بالإضافة
الوجه الثاني: ناعين حال منصوبة وعلامة نصبه الياء لأنه جمع مذكر سالم.
والله تعالى أعلم
أرجو منكم المتابعة والتوجيه
سلمت أخي، واسمح لي هنا بملاحظات:
الواو في " ألا وقد حان " حالية واستئنافية وهذا لا يصح
الضمير في " صبحنا " يعود إلى حين المؤخر
ناعينا: ليس لها إلا وجها واحدا أخي وهو الفاعلية، وهو فاعل قام.
ـ[محمد أبو سلطان]ــــــــ[13 - 12 - 2007, 12:36 م]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:
(يُتْبَعُ)
(/)
إني حديث عهد بهذا الموقع وأعجبتني جدا هذه النفاذة لما بها إفادة
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[13 - 12 - 2007, 01:43 م]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:
إني حديث عهد بهذا الموقع وأعجبتني جدا هذه النفاذة لما بها إفادة
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
ويسعدنا أن تكون فاعلا فيها، ومرحبا بك بين إخوتك أعضاء شبكتنا العامرة شبكة الفصيح لعلوم العربية
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[13 - 12 - 2007, 11:20 م]ـ
أن الزمان الذي ما زال يُضحكنا**أنسًا بقربهم قد عاد يُبكينا
أنّ: حرف مشبّه بالفعل مبني على الفتح لا محل له
الزمان: اسم أنّ منصوب وعلامة نصبه الفتحة
الذي: اسم موصول مبني على السكون في محل نصب صفة للزمان
ما: حرف نفي مبني على السكون لا محل له
زال: فعل ماض ناقص مبني على الفتح واسمه ضمير مستتر تقديره هو يعود على الزمان
يضحكنا: يضحك: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمّة , والفاعل ضمير مستتر تقديره هو يعود على اسم زال , والنا ضمير متصل مبني على السكون في محل نصب مفعول به والجملة الفعليّة في محل نصب خبر الفعل الناقص زال المنفي
وجملة الفعل الناقص ومعموليه صلة الموصول الاسمي لا محل لها
أنسا: يجوز أن تكون حالا مؤوّلة بمشتق منصوبة وعلامة نصبها الفتحة أي مستأنسين بقربهم , ويجوز أن تكون مفعولا لأجله أي بغية الأنس بقربهم أو بسبب الأنس بقربهم
بقربهم: الباء حرف جر , وقرب اسم مجرور بالباء وعلامة جرّه الكسرة وهو مضاف , والهاء ضمير متصل مبني على الكسر في محل جر مضاف إليه , والميم علامة جمع الذكور , والجار والمجرور متعلّقان بالمصدر أنسا (أي نأنس بقربهم)
قد: حرف تحقيق مبني على السكون لا محل له
عاد: فعل ماض ناقص بمعنى صار (من أفعال التحويل) مبني على الفتح
واسمه ضمير مستتر تقديره هو يعود على الزمان
يُبكينا: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمّة المقدّرة على الياء للثقل , والفاعل ضمير مستتر تقديره هو يعود على اسم عاد , والنا ضمير متصل مبني على السكون في محل نصب مفعول به والجملة الفعليّة في محل نصب خبر الفعل الناقص عاد
وجملة: عاد ومعموليها في محل رفع خبر أنّ المشبّه بالفعل
والمصدر المؤوّل من أنّ ومعموليها في محل نصب مفعول به ثان لاسم الفاعل مبلغ في البيت السابق , ومفعوله الأول هو الاسم المخفوض به (الملبسينا)
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[13 - 12 - 2007, 11:44 م]ـ
بهيٌّ أنت في حضورك فاتح الخير، واسمح لي ببعض ملاحظات
أعربت " ما زال " على المفرق كما يقولون:)، وينبغي أن يكون الإعراب على مجملها لأن العمل لا يرجع إلى " زال " وحدها، وإنما إلى تركيبها مع " ما ".
وبخصوص " أنسا " فأرى الحال أقوى حيث المعنى وتأثيره في المتلقي، فالزمان لا يضحكنا من أجل الأنس، بل يضحكنا في حال كوننا بالقرب من الأحبة
ولك حبا يليق بكرمك
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[14 - 12 - 2007, 12:11 ص]ـ
بهيٌّ أنت في حضورك فاتح الخير، واسمح لي ببعض ملاحظات
أعربت " ما زال " على المفرق كما يقولون:)، وينبغي أن يكون الإعراب على مجملها لأن العمل لا يرجع إلى " زال " وحدها، وإنما إلى تركيبها مع " ما ".
وبخصوص " أنسا " فأرى الحال أقوى حيث المعنى وتأثيره في المتلقي، فالزمان لا يضحكنا من أجل الأنس، بل يضحكنا في حال كوننا بالقرب من الأحبة
ولك حبا يليق بكرمك
جزاك الله خيرا أخي الحبيب
أمّا ما زال , فإنّي رأيت بعض المعربين يعربها على الوجه الذي قدّمته لأن هذا الفعل قد يسبق بغير ما النافية مثل: ليس ولا ولم ولن وقلما ألتي تفيد النفي , فكيف نعرب هذه الجمل:
ليس يزال , ولن يزال , ولم يزل , وقلّما يزال , إذا دخلت على الجملة الاسميّة؟
أمّا أنسا فأنا معك في ترجيح الحاليّة , ولكن انقدح في ذهني أنّه قد يكون منصوبا على أنّه مفعول لأجله أي أن الزمان يضحكنا بسبب قرب الأحباب منّا
فما قولك دام فضلك؟
ولك خالص حبّي
ـ[البنوتة السورية]ــــــــ[14 - 12 - 2007, 01:16 ص]ـ
الفكرة رائعة ومفيدة جدا ولكن أعانكم الله على إعرابي لأنني لست متمكنة وهذه محاولة تحتاج إلى مراجعة.
ما الطَّرْفُ مِنِّي إلى ما لَسْتُ أَمْلِكُهُ
ممَّا بدا لي بباغي اللحظ طماح
ما: نافية تعمل عمل ليس مبنية على السكون لامحل لها من الإعراب
الطرف: اسم ما مرفوع بالضمة الظاهرة على آخره
مني: جار ومجرور متعلقان بخبر ما المحذوفة في محل نصب.
إلى: حرف جر مبني على السكون لا محل له من الإعراب
ما: اسم موصول مبني على السكون في محل جر بحرف الجر
لست: فعل ماض ناسخ ناقص مبني على السكون وتاء الفاعل: ضمير متصل مبني على الضم في محل رفع اسم ليس
أملكه: التبس علي الأمر كونها مضمومة فكيف تكون خبرا لليس؟ ( ops
وجملة الصلة لا محل لها من الإعراب
مما: من: حرف جر: ما: اسم موصول في محل جر بحرف الجر
بدا: فعل ماض مبني على الفتحة المقدرة منع من ظهورها التعذر والفاعل ضمير مستتر جوازا تقديره هو.
لي: جار ومجرور متعلقان بالفعل بدا
بباغي: الباء حرف جر وباغي اسم مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة
وهو مضاف
اللحظ: مضاف إليه مجرور بالكسرة الظاهرة
وجملة الصلة لامحل لها من الإعراب
طماح: صفة مجرورة وعلامة جرها الكسرة الظاهرة.
اولا قلت ان مني جار ومجرور متعلقان بالخبروهذا غلط بل متعلقان بحال محذوفة من الطرف والتقدير الطرف كائنا مني لان الخبر هو باغي واسم الفاعل باغي لا يتعدى اصلا لمن لان الباغي هنا بمعنى المتجاوز على غيره وهذا المعنى لايتعدى لحرف الجر من تقول بغى البحر ولاسبيل لوضع من لا تقول بغى البحر مني كما ان باغي اسم مجرور لفظا منصوب محلا خبر الطرف التي اعملتها عمل ليس ثم انك لم تعلقي الى ما لست املكه
الى ما جار ومجرور متعلقان باسم الفاعل طماح واصل الكلام بطماح الى مالست املكه
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[البنوتة السورية]ــــــــ[14 - 12 - 2007, 01:22 ص]ـ
أن الزمان الذي ما زال يُضحكنا**أنسًا بقربهم قد عاد يُبكينا
أنّ: حرف مشبّه بالفعل مبني على الفتح لا محل له
الزمان: اسم أنّ منصوب وعلامة نصبه الفتحة
الذي: اسم موصول مبني على السكون في محل نصب صفة للزمان
ما: حرف نفي مبني على السكون لا محل له
زال: فعل ماض ناقص مبني على الفتح واسمه ضمير مستتر تقديره هو يعود على الزمان
يضحكنا: يضحك: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمّة , والفاعل ضمير مستتر تقديره هو يعود على اسم زال , والنا ضمير متصل مبني على السكون في محل نصب مفعول به والجملة الفعليّة في محل نصب خبر الفعل الناقص زال المنفي
وجملة الفعل الناقص ومعموليه صلة الموصول الاسمي لا محل لها
أنسا: يجوز أن تكون حالا مؤوّلة بمشتق منصوبة وعلامة نصبها الفتحة أي مستأنسين بقربهم , ويجوز أن تكون مفعولا لأجله أي بغية الأنس بقربهم أو بسبب الأنس بقربهم
بقربهم: الباء حرف جر , وقرب اسم مجرور بالباء وعلامة جرّه الكسرة وهو مضاف , والهاء ضمير متصل مبني على الكسر في محل جر مضاف إليه , والميم علامة جمع الذكور , والجار والمجرور متعلّقان بالمصدر أنسا (أي نأنس بقربهم)
قد: حرف تحقيق مبني على السكون لا محل له
عاد: فعل ماض ناقص بمعنى صار (من أفعال التحويل) مبني على الفتح
واسمه ضمير مستتر تقديره هو يعود على الزمان
يُبكينا: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمّة المقدّرة على الياء للثقل , والفاعل ضمير مستتر تقديره هو يعود على اسم عاد , والنا ضمير متصل مبني على السكون في محل نصب مفعول به والجملة الفعليّة في محل نصب خبر الفعل الناقص عاد
وجملة: عاد ومعموليها في محل رفع خبر أنّ المشبّه بالفعل
والمصدر المؤوّل من أنّ ومعموليها في محل نصب مفعول به ثان لاسم الفاعل مبلغ في البيت السابق , ومفعوله الأول هو الاسم المخفوض به (الملبسينا)
انسا لها وجه ثالث بالاعراب نائب مفعول مطلق لانها مرادفة لمعنى الضحك والضحك من نوع المؤانسة كانه قال يؤنسنا انسا
ـ[البنوتة السورية]ــــــــ[14 - 12 - 2007, 01:30 ص]ـ
أعزائي
السلام عليكم ورحمة الله
هي نافذة نطل منها عليكم وبكم لنتشارك فن الإعراب من خلال بعض الأبيات التي ستطرح، نعالجها بمشاركاتكم الفاعلة، ونمحصها بقراءتكم الوافرة، ويتم طرح المزيد من الأبيات وأتمنى أن تلقى القبول والرضى
أولى الأبيات المطروحة هنا، نقتطفها من ديوان " عبيد بن الأبرص " وهو شاعر جاهلي لم تحدد المصادر سنة ولادته، كما اضطربت الروايات حول مقتله، كما تباينت الآراء حول منزلته الشعرية 0
الأبيات التي نحن بصددها يستهلها الشاعر بالرد على لائمه، منكرا ما نسب إليه من رذائل، ذاكرا فضائله وشيمه، مستطردا إلى غير موضوع حول الوصف والتغني والانتقال إلى الغزل، منتهيا ببعض أفكاره عن الموت، يقول في أبياته:
يا صَاحِ مَهْلاً أَقِلًَّ العَذْلَ يَا صَاحِ=ولا تَكونَنَّ لي باللاَّئِمِ اللاَّحِي
حَلَفْتُ بالله، إنَّ اللهَ ذو نِعَمٍ=لِمَنْ يَشَاءُ وذو عَفْوٍ وتَصْفاحِ
ما الطَّرْفُ مِنِّي إلى ما لَسْتُ أَمْلِكُهُ = ممَّا بدا لي بباغي اللَّحْظِ طَمَّاحِ
ولا أُجَالِسُ صُبَّاحا أُحَادِثُهُ = حَديثَ لَغوٍ فما جِدِّي بصُبَّاحِ
إذا اتَّكَوْا فأدارَتْها أَكُفُّهُمُ = صِرْفاً تُدارُ بأَكْواسٍ وأقْداحِ
وإنِّي لأَخْشى الجَهُولَ الشَّكْسَ شِمتُه= وأَتَّقي ذا التُّقى والحِلْمِ بالرَّاحِ
سأبدأ بالبيت الأول فعلى بركة الله
يا: حرف نداء مبني على السكون لا محل له من الإعراب
صاح: منادى مرخم منصوب بفتحة ظاهرة على الباء المحذوفة للترخيم
مهلا: مفعول مطلق لفعل محذوف منصوب وعلامة نصبه الفتحة
أقل: فعل أمر مجزوم في جواب الطلب، وحرك بالفتح للتخفيف لأنه مضعف الآخر
العذل: مفعول به منصوب بالفتحة الظاهرة
يا صاح: كما سبق
الواو: للعطف
لا: ناهية جازمة
تكونن: فعل مضارع مبني على الفتح لاتصاله بنون التوكيد في محل جزم
لي: جار ومجرور متعلقان بـ: تكون
باللائم: جار ومجرور متعلقان بمحذوف في محل نصب خبر " تكون "، واسمها ضمير مستتر وجوبا تقديره " أنت "
اللاحي: نعت للائم مجرور بالكسرة الظاهرة على آخره
هيا 00 أكملوا إعراب بقية الأبيات سلمكم الله 0
قلت بتعليق لي بالفعل تكون وهذا غلط يامعلم لان الافعال الناقصة لا تتعلق بها احرف الجر البتة ولم ار كاتبا نحويا يعلق هذا التعليق
ـ[البنوتة السورية]ــــــــ[14 - 12 - 2007, 01:46 ص]ـ
قلت بتعليق لي بالفعل تكون وهذا غلط يامعلم لان الافعال الناقصة لا تتعلق بها احرف الجر البتة ولم ار كاتبا نحويا يعلق هذا التعليق
ثم يامعلم قلت ان مهلا مفعول مطلق والحق ان لها اوجها عديدة
الوجه الثاني مفعول به لفعل محذوف تقديره الزم مهلا
الوجه الثالث حال مقدم من صاحب الحال بالفعل اقل اي اقل متمهلا
الوجه الرابع ظرف زمان مجازي مقدر التقدير اقل اللوم في زمن متباطئ
والوجه الذي ذكرته انت والمفعولية اقوى وارجح
لكن عندك غلط قلت اقل فعل امر مجزوم في جواب الطلب وهذا غلط من ناحيتين الاول ان الفعل الامر لايجزم البتة دائما مبني ثم ان الجزم بجواب الطلب
يامعلم يكون للفعل المضارع والاعراب الصحيح اقل فعل امر مبني على السكون المقدر على اللام الثانية منع من ظهورها اشتغال المحل بحركة الفتح العارض على اللام منعا من التقاء الساكنين
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[عبدالدائم مختار]ــــــــ[14 - 12 - 2007, 02:49 ص]ـ
ثم يامعلم قلت ان مهلا مفعول مطلق والحق ان لها اوجها عديدة
الوجه الثاني مفعول به لفعل محذوف تقديره الزم مهلا
الوجه الثالث حال مقدم من صاحب الحال بالفعل اقل اي اقل متمهلا
الوجه الرابع ظرف زمان مجازي مقدر التقدير اقل اللوم في زمن متباطئ
والوجه الذي ذكرته انت والمفعولية اقوى وارجح
لكن عندك غلط قلت اقل فعل امر مجزوم في جواب الطلب وهذا غلط من ناحيتين الاول ان الفعل الامر لايجزم البتة دائما مبني ثم ان الجزم بجواب الطلب
يامعلم يكون للفعل المضارع والاعراب الصحيح اقل فعل امر مبني على السكون المقدر على اللام الثانية منع من ظهورها اشتغال المحل بحركة الفتح العارض على اللام منعا من التقاء الساكنين
صح النوم أختنا:)
نحن في الصفحة السادسة عشر بعد المئة، وأنت في الصفحة الأولى
ولي تعليق على تعليقك الاستعراضي
تقولين عن " مهلا " أن لها أوجها عديدة ثم توافقين أخانا على أن الوجه الذي جاء به أقوى!! ماذا تسمين هذا؟!
ملاحظتي أيتها الكريمة " أصلحي من شأن الهمزة في ثنايا عرضك، وبدلا عن خطابك الاستعراضي ليتك تتخلصين من نبرة الاستعلاء والتهكم!
ـ[العربي]ــــــــ[14 - 12 - 2007, 07:54 ص]ـ
أختي الكريمة بنوته إن إرادة التعلم والبحث والسعي وراء المعلومة لايجعل الإنسان منفعلا بهذه التدرجة التي كتبتي فيها ردودك أرجو منك التزام الهدوء وعدم الانفعال غير المبرر لأن العلم لايؤخذ بالقوة
وأتذكر قول الشاعر:
تعلم فليس المرء يولد علما @@@ وليس أخو علم كمن هو جاهل
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[14 - 12 - 2007, 02:40 م]ـ
قلت بتعليق لي بالفعل تكون وهذا غلط يامعلم لان الافعال الناقصة لا تتعلق بها احرف الجر البتة ولم ار كاتبا نحويا يعلق هذا التعليق
بارك الله فيكِ وألهمكِ الرشد والتريث
حسنا عليك بالبحث عن مسألة تعلق الجار والمجرور في مضانها، وأنصحك بالابتعاد عن خلع الألقاب على أحد هنا، فنحن طلاب علم نسعى إليه ضمن إطار الترفق والتواضع ..
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[14 - 12 - 2007, 02:41 م]ـ
غِيظَ العِدى من تساقينا الهوى فدعوا**بأن نَغُصَّ فقال الدهر آمينا
غيظ: فعل ماض مبني للمجهول مبني على الفتح
العدى: نائب فاعل مرفوع وعلامة رفعه ضمّة مقدّرة على الألف للتعذّر
والجملة الفعليّة استئنافيّة لا محل لها
من تساقينا: حرف جر واسم مجرور وعلامة جرّه الكسره المقدّرة على الياء للثقل وهو مضاف والنا ضمير متصل مبني على السكون في محل جر مضاف إليه , والجار والمجرور متعلّقان بالفعل غيظ
الهوى: مفعول به للمصدر العامل عمل فعله (تساقي) منصوب وعلامة نصبه فتحة مقدّرة على الألف للتعذّر
فدعوا: الفاء حرف عطف , دعوا , فعل ماض مبني على الضم المقدّر على الألف المحذوفة منعا لالتقاء ساكنين والواو ضمير متّصل مبني على السكون في محل رفع فاعل , والجملة الفعليّة معطوفة على سابقتها لا محل لها
بأنّ: الباء حرف جر, أن: حرف مصدري ونصب لا محل له
نغصّ: فعل مضارع منصوب بأن وعلامة نصبه الفتحة , والفاعل ضمير مستتر تقديره هو , والجملة الفعليّة صلة الموصول الحرفي لا محل له , والمصدر المؤول من أن والفعل في محل جر بحرف الجر , والجار والمجرور متعلّقان بالفعل دعوا
فقال: الفاء حرف عطف , قال , فعل ماض مبني على الفتح
الدهر: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمّة , والجملة الفعليّة معطوفة على ما قبلها لا محل لها
أمينا: اسم فعل طلب (أمر) بمعنى استجب , مبني على السكون والألف للاطلاق حرف لا محل له , والجملة الفعليّة من الفعل المستكنّ في اسم الفعل وفاعله في محل نصب مقول القول
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[14 - 12 - 2007, 05:11 م]ـ
فانحلَّ ما كان معقودًا بأنفسنا**وانبتَّ ما كان موصولاً بأيدينا
فانحلّ: الفاء حرف عطف , انحلّ فعل ماض مبنيّ على الفتح
ما: اسم موصول مبني على السكون في محل رفع فاعل , والجملة الفعليّة معطوفة على الجمل السابقة في البيت السابق لا محل لها
كان: فعل ماض ناقص مبني على الفتح , واسمها ضمير مستتر تقديره هو يعود على ما الموصول الاسمي
معقودا: خبر كان منصوب وعلامة نصبه الفتحة ألحقت بالنون
وجملة كان ومعموليها صلة الموصول الاسمي لا محل لها
بأنفسنا: الباء حرف جر واسم مجرور مضاف والنا ضمير متصل مبني على السكون في محل جر مضاف إليه , والجار والمجرور متعلّقان بالمشتق (اسم المفعول) معقودا (أي انحل ما كان عُقِدَ بأنفسنا)
وانبتّ: الواو حرف عطف , انبتّ , فعل ماض مبني على الفتح
(ما ,كان موصولا بأيدينا) مثل إعراب (ما كان معقودًا بأنفسنا)
الجملة الفعليّة من الفعل انبت والفاعل (ما) معطوفة لا محل لها
شبه الجملة (بأيدينا) متعلّقة بالمشتق موصولا
جملة كان ومعموليها صلة الموصول لا محل لها
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[14 - 12 - 2007, 05:40 م]ـ
اعذروني أحبّتي إذ أسترسل في الإعراب
وماذا أصنع لا اأستطيع كبح جماح نفسي التوّاقة للإعراب
لم نعتقد بعدكم إلا الوفاءَ لكم**رأيًا ولم نتقلد غيرَه دينا
لم: حرف نفي وقلب وجزم , مبني لا محل له
نعتقد: فعل مضارع مجزوم بلم وعلامة جزمه السكون , والفاعل ضمير مستتر تقديره نحن , والجملة الفعليّة مستأنفة لا محل لها
بعدكم: بعد , ظرف زمان منصوب وعلامة نصبه الفتحة وهو متعلّق بالفعل "اعتقد" , وهو مضاف , والكاف ضمير متصل مبني على الفتح في محل جر مضاف إليه , والميم علامة جمع الذكور
إلاّ: أداة حصر , حرف مبني لا محل له
الوفاء: مفعول به أوّل منصوب وعلامة نصبه الفتحة
لكم: اللام حرف جر , والكاف ضمير متصل مبني على الفتح في محل جر بحرف الجر , والميم علامة جمع الذكور , والجار والمجرور متعلّقان بالمصدر (الوفاء) والتقدير (إلاّ أن نفي لكم)
رأيا: مفعول به ثان للفعل اعتقد المتعدى لمفعولين لأنه من أفعال القلوب
ولم , الواو حرف عطف , لم: حرف نفي وقلب وجزم , مبني لا محل له
نتقلد: فعل مضارع مجزوم بلم وعلامة جزمه السكون , والفاعل ضمير مستتر تقديره نحن , والجملة الفعليّة , معطوفة على سابقتها لا محل لها
غيرَه: غير ,: مفعول به أوّل للفعل "نتقلّد" المتعدّي لمفعولين بالتضعيف منصوب وعلامة نصبه الفتحة وهو مضاف , والهاء ضمير متصل مبني على الضم في محل جر مضاف إليه.
دينا:: مفعول به ثان للفعل تقلّد المتعدى لمفعولين منصوب وعلامة نصبه الفتحة ألحقت بالنون
ـ[ريتال]ــــــــ[14 - 12 - 2007, 07:46 م]ـ
ما حقنا أن تُقروا عينَ ذي حسد
بنا، ولا أن تسروا كاشحًا فينا
ما: نافية لا عمل لها
حقنا: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة وهو مضاف، ونا مضاف إليه
أن: حرف مصدري ونصب
تقروا: فعل مضارع منصوب بأن وعلامة نصبه حذف النون لأنه من الأفعال الخمسة، وواو الجماعة ضمير متصل مبني على السكون في محل رفع فاعل والألف زائدة
والمصدر المنسبك من أن والفعل بعدها في محل رفع خبر المبتدأ
والجملة الاسمية ابتدائية لا عمل لها
عين: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة، وهو مضاف
ذي: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الياء لأنه من الأسماء الخمسة، وهو مضاف
حسد: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة
بنا: الباء حرف جر مبني على الكسر لا محل له، ونا المتكلمين ضمير متصل مبني على السكون في محل جر
والجار والمجرور متعلقان بالفعل تقروا
الواو: حرف عطف مبني على الفتح لا محل له
لا: نافية لا عمل لها
أن تسروا: كإعراب أن تقروا
كاشحا: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة وألحق بالتنوين
فينا: في حرف جر مبني على السكون لا محل له، نا ضمير متصل مبني على السكون في محل جر، والجار والمجرور متعلقان بالفعل تسروا
ـ[البنوتة السورية]ــــــــ[14 - 12 - 2007, 09:24 م]ـ
بارك الله فيكِ وألهمكِ الرشد والتريث
حسنا عليك بالبحث عن مسألة تعلق الجار والمجرور في مضانها، وأنصحك بالابتعاد عن خلع الألقاب على أحد هنا، فنحن طلاب علم نسعى إليه ضمن إطار الترفق والتواضع ..
إن كان عندك كتاب يرى تعليق حرف الجر بالفعل الناقص فهاته
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[14 - 12 - 2007, 09:34 م]ـ
إن كان عندك كتاب يرى تعليق حرف الجر بالفعل الناقص فهاته
قبل أن أزج لك بكتاب يرى تعليق حرف الجر بالفعل الناقص، أود أن أسألكِ: هل يدل الفعل الناقص على الحدث أم لا؟؟
أنتظر إجابتك مع التحية
ـ[رائد عبد اللطيف]ــــــــ[14 - 12 - 2007, 09:37 م]ـ
أختنا الفاضلة: البنوتة السورية
بارك الله فيك، ما هكذا تورد الإبل، وليس المقام مقام مزاحمة، وإنما التعلم هو المقصد، إن كان لديك رد علمي فكان بها، وإلا فلا ...
أختنا أعرف بأن كلامي هذا سيثير حفيظتك في الرد علي لكنني أريد أن ننتفع بعلمك بأسلوب خفيف لطيف، بعيد عن المشاحنات ..
بارك الله فيك مجددا ..
ـ[البنوتة السورية]ــــــــ[14 - 12 - 2007, 10:23 م]ـ
اعذروني أحبّتي إذ أسترسل في الإعراب
وماذا أصنع لا اأستطيع كبح جماح نفسي التوّاقة للإعراب
لم نعتقد بعدكم إلا الوفاءَ لكم**رأيًا ولم نتقلد غيرَه دينا
لم: حرف نفي وقلب وجزم , مبني لا محل له
(يُتْبَعُ)
(/)
نعتقد: فعل مضارع مجزوم بلم وعلامة جزمه السكون , والفاعل ضمير مستتر تقديره نحن , والجملة الفعليّة مستأنفة لا محل لها
بعدكم: بعد , ظرف زمان منصوب وعلامة نصبه الفتحة وهو متعلّق بالفعل "اعتقد" , وهو مضاف , والكاف ضمير متصل مبني على الفتح في محل جر مضاف إليه , والميم علامة جمع الذكور
إلاّ: أداة حصر , حرف مبني لا محل له
الوفاء: مفعول به أوّل منصوب وعلامة نصبه الفتحة
لكم: اللام حرف جر , والكاف ضمير متصل مبني على الفتح في محل جر بحرف الجر , والميم علامة جمع الذكور , والجار والمجرور متعلّقان بالمصدر (الوفاء) والتقدير (إلاّ أن نفي لكم)
رأيا: مفعول به ثان للفعل اعتقد المتعدى لمفعولين لأنه من أفعال القلوب
ولم , الواو حرف عطف , لم: حرف نفي وقلب وجزم , مبني لا محل له
نتقلد: فعل مضارع مجزوم بلم وعلامة جزمه السكون , والفاعل ضمير مستتر تقديره نحن , والجملة الفعليّة , معطوفة على سابقتها لا محل لها
غيرَه: غير ,: مفعول به أوّل للفعل "نتقلّد" المتعدّي لمفعولين بالتضعيف منصوب وعلامة نصبه الفتحة وهو مضاف , والهاء ضمير متصل مبني على الضم في محل جر مضاف إليه.
دينا:: مفعول به ثان للفعل تقلّد المتعدى لمفعولين منصوب وعلامة نصبه الفتحة ألحقت بالنون
اولا اشك ان الوفاء هنا مفعول به اول بل هو استثناء والمفعول به هو رايا وبالمسالة تقديم وتاخير والاصل لم نعتقد بعدكم رايا الا الوفاء ونعتقد هنا اشعرها ليست من افعال الظن لان الظن يدل على الاحتمال وهنا اعتقدبمعنى اثبت بالنفس كانك تقول لم اثبت بالنفس رايا الا الوفاء لكم كما ان من علامة المفعول به الثاني ان لا تستطيع حذفه ويختل المعنى وهنا لو حذفنا رايا لما اختل المعنى تقول لم نعتقد بعدكم إلا الوفاء لكم ولم نتقلد غيره دينا مما يشعر ان جعله مفعولا ثانيا ضبابي ومثال تقول حسبتك مسافرا ولكن لوحذفت الثاني وقلت حسبتك لشعرت بحاجة لتمام المعنى ثم ان اسلوب تاخير المفعول الثاني بعد إالا غريب باللغة وقليل ثم إن جعل الوفاء استثاء ابلغ لانه يحصر الوفاء بالتفضيل والاعتقاد من ضمن عدة حلول بديلة كان يمكن ان يتخذها بدل الوفاء ام ان نقول الوفاء مفعول اول ورايا مفعول ثان يجعل المعنى انني ياولادة جعلت الوفاء رايا
وهذا فاسد معنويا لانه يشعر انه سارع إلى الوفاء فورا بينما البيت الشعري لايشعر بذلك لا ن النكرة بميدان النفي تعم وكلمة رايا جاءت بعد نفي اي كان هناك عدة اراء له ونازعته نفسه بين عدة حلول لكنه آثر الوفاء وهذا ابلغ لانه يشعر بانتصار الحب المترسخ باعماق النفس الزيدونية وانتصارها بعد صراع نفسي
وارى رايا مفعول اول والوفاء استثناء والله اعلم
لم نتقلد تقلد ياسيدي الفاضل ليست متعدية والتضعيف لايبرر لك ذلك لان هناك من الافعا ل ما لا تتعدى بالتشديد مثال الفعل جلد بمعنى صبر لا تقول ان تجلد متعد ولا تصبر متعد رغم التشديد وبالتالي تقلد ليس متعديا إنما دينا مفعول به وغيره حال مقدمة والاصل دينا غيره صفة ولما تقدمت الصفة صارت حالا
ويجوز غيره استثناء مقدم مثل قوله
يوم دقوا سواحل الشرق بالغرب 0000 ولم يهدهم سوى العزم هاد
فسوى اعربها الكثير مستثنى منصوب
ثم إذا كان المعنى تقلد جعل فسد المعنى وصار انه لم يحول غير الوفاء لدين وليس هذا بمعنى انما المعنى لم نحمل دينا مخالفا لدين الوفاء لحبك
ـ[حازم إبراهيم]ــــــــ[14 - 12 - 2007, 10:38 م]ـ
اعذروني أحبّتي إذ أسترسل في الإعراب
وماذا أصنع لا اأستطيع كبح جماح نفسي التوّاقة للإعراب
لم نعتقد بعدكم إلا الوفاءَ لكم**رأيًا ولم نتقلد غيرَه دينا
دينا:: مفعول به ثان للفعل تقلّد المتعدى لمفعولين منصوب وعلامة نصبه الفتحة ألحقت بالنون
أعتقد أن "دينا " حال غير مؤولة بالمشتق، من "غيره"، كما يجوز فى "غيره " أن تكون منصوبة على الاستثناء باعتبار تقديم المستثنى على المستثنى منه "دينا "المفعول به، ويكون المعنى:"لم أتقلد دينا غير دين الإسلام، وتصبح غير منصوبة على الاستثناء، ثم يحدث التقديم للمستثنى "غيره" ويتأخر المستثنى منه "دينا".
ـ[حازم إبراهيم]ــــــــ[14 - 12 - 2007, 10:45 م]ـ
"لم نعتقد بعدكم إلا الوفاءَ لكم**رأيًا
ولى رأى آخر فى إعراب الشطرة الأولى، وليسمح لى أخى الفاتح:
الوفاء: مستثنى منصوب تقدم على المستثنى منه "رأيا".
رأيا: الاستثناء - وهو التام المنفى - لا يجوز فيها إلا النصب على الاستثناء والمستثنى منصوب." والمعنى لم نعتقد رأيا بعدكم إلا الوفاء.، وفى هذه الحالة لا تجوز فيه البدلية .. لتقدم المستثنى على المستثنى منه.
ـ[البنوتة السورية]ــــــــ[14 - 12 - 2007, 10:57 م]ـ
قبل أن أزج لك بكتاب يرى تعليق حرف الجر بالفعل الناقص، أود أن أسألكِ: هل يدل الفعل الناقص على الحدث أم لا؟؟
أنتظر إجابتك مع التحية
ياسيدي كان فعل ناقص لا يحمل إلى الجملة سوى فكرة الزمن فهو لمجرد اتصاف المسند إليه بالمسند ولا يحمل معنى الحدث والافعال الناقصة سميت ناقصة اصلا لانها اصبحت لفظا لا معنى له وليس فيه شيءإلافكرة الزمن الناتجة عن ميكانيكية الحركة ولم يعد في قدرته ان يؤلف مع مرفوعه جملة جديدة لقد اصبح مجرد اداة نحوية لا تختلف في شيء عن بقية الادوات إنه ملحق بالجملة الاسمية وليس طرفا اساسيا فيه وبالتالي لا يجوز التعليق به البتة لانه جامد معنويا مثلا تقول كنت لك الابنة البارة فهل يعقل تعلق لك بكنت لا لانه من علامة تعلق الجار بفعل انه يحصل فساد بالمعنى بحذف هذا الفعل
مثال اقتربت دعد منك فلو حذفت اقترب متعلق منك لصار دعد منك وحصل فساد وكذلك المعنى لايختل بحالة حذف الفعل الناقص تقول كنت لك الابنة
احذف الفعل الناقص انا لك الابنة البارة لم يحصل خلل فدل ان التعلق بالفعل الناقص باطل
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[14 - 12 - 2007, 11:14 م]ـ
ياسيدي كان فعل ناقص لا يحمل إلى الجملة سوى فكرة الزمن فهو لمجرد اتصاف المسند إليه بالمسند ولا يحمل معنى الحدث والافعال الناقصة سميت ناقصة اصلا لانها اصبحت لفظا لا معنى له وليس فيه شيءإلافكرة الزمن الناتجة عن ميكانيكية الحركة ولم يعد في قدرته ان يؤلف مع مرفوعه جملة جديدة لقد اصبح مجرد اداة نحوية لا تختلف في شيء عن بقية الادوات إنه ملحق بالجملة الاسمية وليس طرفا اساسيا فيه وبالتالي لا يجوز التعليق به البتة لانه جامد معنويا مثلا تقول كنت لك الابنة البارة فهل يعقل تعلق لك بكنت لا لانه من علامة تعلق الجار بفعل انه يحصل فساد بالمعنى بحذف هذا الفعل
مثال اقتربت دعد منك فلو حذفت اقترب متعلق منك لصار دعد منك وحصل فساد وكذلك المعنى لايختل بحالة حذف الفعل الناقص تقول كنت لك الابنة
احذف الفعل الناقص انا لك الابنة البارة لم يحصل خلل فدل ان التعلق بالفعل الناقص باطل
كلام إنشائي ولا أروع أيتها البنوتة .. والمسألة خلافية على اعتبار أنواع الجملة، حيث أن بعض النحاة يرى الجملة المبدوءة بفعل ناقص جملة اسمية في حين أن أرباب النحو كسيبويه والذي لا يروق لك هنا بوصفك له في مشاركة لك بقولك:
والله ان كلام سيبويه ليس قيما بما فيه الكفاية مع احترامي لسيبويه الا انه بشر ويخطئ وهو فارسي الاصل
فقد صرح على كون الجملة المبدوءة بفعل ناقص هي جملة فعلية أنصحك بمراجعة ذلك، وعليك بمغني اللبيب تجدين جوابا لما أشكل عليك.
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[14 - 12 - 2007, 11:34 م]ـ
اولا اشك ان الوفاء هنا مفعول به اول بل هو استثناء والمفعول به هو رايا وبالمسالة تقديم وتاخير والاصل لم نعتقد بعدكم رايا الا الوفاء ونعتقد هنا اشعرها ليست من افعال الظن لان الظن يدل على الاحتمال
أختنا الفاضلة , مشكورة على التعقيب وإبداء الرأي
أمّا الفعل , اعتقد فهو من أفعال اليقين وليس الشك وهو بمعنى علم فهو ينصب مفعولين أصلهما المبتدأ والخبر وأصل الجملة: ما الوفاء إلاّ رأي , ثمّ دخل الفعل نعتقد اليقينيّة فصارت: لم نعتقد بعدكم إلا الوفاءَ لكم**رأيًا
ثمّ كيف يكون المستثنى متقدّما على المستثنى منه , ألم تسألي نفسك ذلك؟
هذا وحده كفيل ببطلان وجهة نظرك وإثبات الوجه الذي قدّمناه
كما ان من علامة المفعول به الثاني ان لا تستطيع حذفه ويختل المعنى وهنا لو حذفنا رايا لما اختل المعنى تقول لم نعتقد بعدكم إلا الوفاء لكم
قلت إنّ المفعول به هو "رأيا" وأنّ المستثنى هو "الوفاء " وإذا بك في تقديرك تجعلين الوفاء هو المفعول به , فأي تناقض هذا؟
ام ان نقول الوفاء مفعول اول ورايا مفعول ثان يجعل المعنى انني ياولادة جعلت الوفاء رايا
وهذا التقدير منك يؤكّد وجهة نظري من كون الفعل بمعنى علم ووجد الذي ينصب مفعولين
وارى رايا مفعول اول والوفاء استثناء والله اعلم
ألم تقولي إنّ الوفاء هو المفعول الأول عندما قدّرت الجملة؟ فكيف عدلت هنا إلى الثاني " رأيا"؟ ثم , كيف جعلت المستثنى سابقا للمستثنى منه؟
لم نتقلد تقلد ياسيدي الفاضل ليست متعدية والتضعيف لايبرر لك ذلك لان هناك من الافعا ل ما لا تتعدى بالتشديد مثال الفعل جلد بمعنى صبر لا تقول ان تجلد متعد ولا تصبر متعد رغم التشديد وبالتالي تقلد ليس متعديا
قولك هذا مردود فقد تعدّى الفعل بالتضعيف , وليس هو مثل الفعل الذي مثّلت به , فذاك فعل لازم قولا واحدا أمّا قلّد فهو متعد , فماذا تقولين عن الجملة التالية (قلّدتك سيفا)؟ فعلى قولك , "سيفا" هنا حال , وهذا فاسد , فتأمّلي
يوم دقوا سواحل الشرق بالغرب 0000 ولم يهدهم سوى العزم هاد
فسوى اعربها الكثير مستثنى منصوب
أمّا سوى هنا فهو فاعل وهاد بدل منه , وهذا ما أختاره ,
والبيت لا يصلح للاستشهاد لأنه حمّال أوجه
وفقك الله
ـ[حازم إبراهيم]ــــــــ[14 - 12 - 2007, 11:49 م]ـ
أختنا الفاضلة , مشكورة على التعقيب وإبداء الرأي
ثم , كيف جعلت المستثنى سابقا للمستثنى منه؟
من أشكر؟
سبحان الله!، عادت النافذة إلى سابق عهدها.
أما سبق المستثنى المستثنى منه فجائز أخى الفاتح متوفر فى كتب النحو.
ثم تعال هنا، ألم يرقك تعقيبى؟
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[15 - 12 - 2007, 12:11 ص]ـ
من أشكر؟
سبحان الله!، عادت النافذة إلى سابق عهدها.
أما سبق المستثنى المستثنى منه فجائز أخى الفاتح متوفر فى كتب النحو.
ثم تعال هنا، ألم يرقك تعقيبى؟
مرحبا أخي الحبيب أبا الحوازم
تعقيبك على العين والرأس وأنت البركة
ولكنّي اكتفيت بالرد على الأخت البنّوته لأنّ فيه ردّا ضمنيّا على قولك
ثمّ تعال هنا , كيف تنحاز مع غيري ضدّي: D
ولك حبّي
ـ[حازم إبراهيم]ــــــــ[15 - 12 - 2007, 12:31 ص]ـ
مرحبا أخي الحبيب أبا الحوازم
تعقيبك على العين والرأس وأنت البركة
ولكنّي اكتفيت بالرد على الأخت البنّوته لأنّ فيه ردّا ضمنيّا على قولك
ثمّ تعال هنا , كيف تنحاز مع غيري ضدّي: D
ولك حبّي
لك ما شئت أخى الفاضل، وإنى أحبك فى الله، لكنى قد أكون معك فى الأولى، لكن الثانية فلا، فكلمة غيره يجوز فيها النصب على الاستثناء، أو هى مفعول به ودينا حال غير مؤولة بالمشتق، وإنى مع الأول.
وبالنسبة للفعل أعتقد فيأتى متعديا لمفعول واحد ولمفعولين " اعتقدت الصدق "أو اعتقدت الحق فضيلة " وما يرجح كونه متعديا لمفعولين هو معنى البيت فالشاعر لا يريد إخراج الوفاء واستثنائه بقدر ما يريد أن يعلمنا انه ارتضى الوفاء دينا، لذا فأنا معك فى الأولى.
ولكن فى النهاية، علينا أن ننسى كل شىء، ونتذكر شيئا واحدا، هو المحبة فى الله، وعودا عودا أيها الفاتح ... أين زمان التبارى والمناطحة: D:)
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[العربي]ــــــــ[15 - 12 - 2007, 01:02 ص]ـ
سمعت قبل سنوات قليلة جملة قالها أحد أساتذة الجامعة: (أنحا الناس من لايخطّئ الناس)
فأنتم يا أخوان يبدو أنكم من الذين يقارعون من أجل إقناع الطرف الآخر برأيه فالزمن يعيد نفسه كما حصل في المدارس النحوية من الكوفيين والبصريين.
أرجو منكم تقبل الآراء حتى ولوكانت ضعيفة ولكن من أخطأ خطأً بينا فليقوم خطأه فقط بدون جدال وإسهاب في غير موضعه.
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[15 - 12 - 2007, 01:03 ص]ـ
لك ما شئت أخى الفاضل، وإنى أحبك فى الله، لكنى قد أكون معك فى الأولى، لكن الثانية فلا، فكلمة غيره يجوز فيها النصب على الاستثناء، أو هى مفعول به ودينا حال غير مؤولة بالمشتق، وإنى مع الأول.
وبالنسبة للفعل أعتقد فيأتى متعديا لمفعول واحد ولمفعولين " اعتقدت الصدق "أو اعتقدت الحق فضيلة " وما يرجح كونه متعديا لمفعولين هو معنى البيت فالشاعر لا يريد إخراج الوفاء واستثنائه بقدر ما يريد أن يعلمنا انه ارتضى الوفاء دينا، لذا فأنا معك فى الأولى.
ولكن فى النهاية، علينا أن ننسى كل شىء، ونتذكر شيئا واحدا، هو المحبة فى الله، وعودا عودا أيها الفاتح ... أين زمان التبارى والمناطحة: d:)
لا عليك أخي الحبيب فإنّي أمازحك وقد تعلم كم أودّك واحترمك
أمّا تقدّم الاستثناء فقد صدقت في ذلك
وأرى أنّه يجوز الوجهان , نصب المفعولين , وأن تكون غير هي الحال لأن غير أصلها صفة لدينا فلمّا تقدّمت عليه صارت حالا
والله أعلم
ـ[البنوتة السورية]ــــــــ[15 - 12 - 2007, 04:53 ص]ـ
كلام إنشائي ولا أروع أيتها البنوتة .. والمسألة خلافية على اعتبار أنواع الجملة، حيث أن بعض النحاة يرى الجملة المبدوءة بفعل ناقص جملة اسمية في حين أن أرباب النحو كسيبويه والذي لا يروق لك هنا بوصفك له في مشاركة لك بقولك:
فقد صرح على كون الجملة المبدوءة بفعل ناقص هي جملة فعلية أنصحك بمراجعة ذلك، وعليك بمغني اللبيب تجدين جوابا لما أشكل عليك.
اولا احالتي الى مغني اللبيب لن يغير من الامر شيئا لان كاتب مغني اللبيب ليس افقه من الشيخ الغلاييني والفقيه اللغوي محمد الانطاكي وواضعي الكتب الجامعية فلماذا لا ترجع انت لكتب هؤلاء الافذاذ وان اردت عدم الرجوع فلا تجعل كتاب مغني اللبيب هو المرجع الاوحد في اللغة وكانه كتاب منزل وله رتبة الجلالة والعصمة والملاحظات التي ذكرتها بردك الكريم معروفة لدي وحتى لو رجعت له فقد لا يسلم من نقدي وقد ينحط رتبة لدي ثم ان الجمهور والسواد الاعظم من ارباب اللغة غلى ان الناقص مجرد من الحدث فهل يتغلب مغنيك هذا على الاغلبية العظمى ولاسيما انك قلت ان المسالة خلافية فهذا يعني ان الحق قد يكون مع المغني وقد يكون ضده لذلك انصحك بعدم رفع اي كتاب مهما كان نوعه لرتبة الالوهية المعنوية واترك كلا ياخذ مايريد بحال عدم الاقتناع والمهم هو ابداء الراي والدفاع عنه بالحجج بدون الاحالة للكتب لان ماتقتنع به من كتاب قد لا اقتنع به وقد يكون هو الاخسر حجة
قل كل يعمل على شاكلته وربك اعلم بمن هو اهدى سبيلا
ـ[جلمود]ــــــــ[15 - 12 - 2007, 05:13 ص]ـ
:) رفقا يا قوارير:)(/)
ـ[البنوتة السورية]ــــــــ[15 - 12 - 2007, 06:07 ص]ـ
أختنا الفاضلة , مشكورة على التعقيب وإبداء الرأي
أمّا الفعل , اعتقد فهو من أفعال اليقين وليس الشك وهو بمعنى علم فهو ينصب مفعولين أصلهما المبتدأ والخبر وأصل الجملة: ما الوفاء إلاّ رأي , ثمّ دخل الفعل نعتقد اليقينيّة فصارت: لم نعتقد بعدكم إلا الوفاءَ لكم**رأيًا
ثمّ كيف يكون المستثنى متقدّما على المستثنى منه , ألم تسألي نفسك ذلك؟
هذا وحده كفيل ببطلان وجهة نظرك وإثبات الوجه الذي قدّمناه
قلت إنّ المفعول به هو "رأيا" وأنّ المستثنى هو "الوفاء " وإذا بك في تقديرك تجعلين الوفاء هو المفعول به , فأي تناقض هذا؟
وهذا التقدير منك يؤكّد وجهة نظري من كون الفعل بمعنى علم ووجد الذي ينصب مفعولين
ألم تقولي إنّ الوفاء هو المفعول الأول عندما قدّرت الجملة؟ فكيف عدلت هنا إلى الثاني " رأيا"؟ ثم , كيف جعلت المستثنى سابقا للمستثنى منه؟
قولك هذا مردود فقد تعدّى الفعل بالتضعيف , وليس هو مثل الفعل الذي مثّلت به , فذاك فعل لازم قولا واحدا أمّا قلّد فهو متعد , فماذا تقولين عن الجملة التالية (قلّدتك سيفا)؟ فعلى قولك , "سيفا" هنا حال , وهذا فاسد , فتأمّلي
أمّا سوى هنا فهو فاعل وهاد بدل منه , وهذا ما أختاره ,
والبيت لا يصلح للاستشهاد لأنه حمّال أوجه
وفقك الله
اولا الفعل علم ليس دائما ينصب مفعولين والدليل قوله تعالى قد علمنا ما تنقص الارض منهم فاين المفعول الثاني لذلك قد يكون الاعتقاد الذي جعلته هنا بمعنى العلم من باب العلم الذي يتعدى لمفعول واحد مثال آخر علم الله ان سيكون منك مرضى اين المفعول الثاني ان الله يعلم انك تقوم ادنى من ثلثي الليل المزمل فاين المفعول الثاني ثم ان تقدم المستثنى على المستثنى منه جائز وما لي إلا آل احمد شيعة 888 وما لي سوى مذهب الحق مذهب آل احمد مستثنى مقدم وشيعة هي المستثنى منه المؤخر وايضا ليس إلاك يا علي همام ... وسيفه دون عرضه مسلول ويغدو بذلك ردك علي غير ذي اساس متين
لم اجعل الوفاء مفعولا به والتقدير جعل الوفاء مفعولا به لانني حذفت المفعول الحقيقي هنا لضرورة الحوار فمن الطبيعي ان ينقلب الوفاء هنا لمفعول به لان الفعل اعتقد متعد ولابد له من مفعول به فقد انقلب هنا الى مفعول به من باب الضرورة والامر هذا بدهي فلو قلت لك ما عبدت احدا إلا الله فالله مستثنى لكن لوحذفت احدا سينقلب المستثنى إلى مفعول به فهل يصح بهذه الحالة ان تقول ان الله هو مفعول به بحجة اننا عند حذف المفعول الاول انقلب لمفعول به لا وكذلك بهذه القصيدة الوفاء مستثنى ولكن لما حذفت المفعول به رايا لتوضيح وجهة نظري كان الفعل بحاجة لمفعول فتسلط على الوفاء ومثالي السابق خير دليل
قولك ومثالك قلدتك سيفا لا ينطبق على هذه القصيدة ولايدعم رايك بحال لان قلدتك على وزن فعلتك وهذا الوزن المشدد هو الذي يمنح الفعل قابلية التعدية
فقط اما تفعلتك المشدد فلا يمنح هذه الخاصية بحال والدليل قول البوصيري
وما تزودت قبل الموت نافلة ****ولم اصل سوى فرض ولم اصم
فاين المفعول الثاني لتزودت ياسيدي
فليس من الضرورة على اقل تقدير ان يمنح التشديد الذي ذكرته المفعولية الثانية لتوافر الدليل
ثم ان الفعل شرب متعد ولكن لو شددته وقلت تشربت الماء لم يخصص بمفعول ثان وكذلك الفعل تكسبت من كسب لا يكون له مفعول ثان تفهمت الامر فاين المفعول الثاني الناشئ عن القوة التشديدية المذكورة مع انها افعال متعدية بالاساس
بالعكس الوزن تفعلت المشدد يختصر المفعول الثاني ويخفيه ويحوله لفاعل مثال
تقول علمتك شيئامفعولان لكن لوقلت انت المتعلم الذي وقع عليك التعليم تعلمت شيئا لصار المفعول به الذي هو انت فاعلا بقولك تعلمت ولم يكن هناك سوى مفعول به واحد قطعا والامثلة اوضح من ان اذكرها
فلذلك لا ينبغي الخلط بين تقلدت وقلدت والمقايسة بينهما ولا يمكن ان ياتي تفعلت متعديا لمفعولين الا اذا كان من افعال القلوب تصورتك عالما وهنا التعدي لعلة التصور القلبي لا للتشديد
اما البيت الذي ذكرته صحيح انه حمال اوجه لكن لا يصح ان يكون هاد بدلا لان البدل ياتي لتوضيح كلام قبله مع عدم الاخلال بالمعنى عند اسقاط المبدل منه لان البدل على نية اسقاط المبدل وجعله بديلا فيصير المعنى لم يهدهم هاد وهذا فاسد لان السياق دل ان العزم قد هداهم
ثم ان قولك والاخ الذي ايدك بكون ان رايا مفعولا ثانيا فاقول لك وله على فرض صحة كلامك فلماذا هنا اورد الشاعر إلا معناه من باب العبث الا هنا جاءت للحصر ولا تستطيع انكار ذلك كما فعل صاحبك الذي رفض الحصرية
وإلا معناه الشاعر اتى بها جهالة واحاشي شاعرا مبدعا مثل ابن زيدون ان يفعل ذلك والشاهد انه لدى وجود اسلوب حصر كما هنا لانكم لم تجعلوها على مذهبكم اداة استثناء والسؤال ما هو تقدير المنفي عنه الحصر بهذه الحالة لانه لابد من تقديرطرف منفي عنه الحصر فقولك مثلا مارايت الا حمامتين التقدير ما رايت حماما الاحمامتين او مارايت طيورا الاحمامتين فقد صح تقدير المنفي مع الابقاء على المفعول به حمامتين فما هو تقديره وهل يجوز الابقاء عليه مع سلامة المعنى وإن قدرتم فسنرى صحة تقديركم وعلى ضوئها نقرر
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[حازم إبراهيم]ــــــــ[15 - 12 - 2007, 11:23 ص]ـ
أختنا الفاضلة، يا حبذا لو عبرنا هذه المسألة، فلقد أُشبعت بحثا وتعليلا، وشكرا لمن أدلى بدلوه فيها، ولننظر فى غيرها، ويا ليتك تبدئين الإعراب لعلنا نتعلم شيئا جديدا، واختلاف الرأى لا يفسد للود قضية، ومن ناحيتى فأعتقد دائما أن غيرى على صواب.
ـ[حازم إبراهيم]ــــــــ[15 - 12 - 2007, 11:53 ص]ـ
كنا نرى اليأس تُسلينا عوارضُه
وقد يئسنا فما لليأس يُغرينا
كنا: كان فعل ماض ناقص ناسخ مبنى على السكون منع ظهوره إدغام النونين، وحذفت عين الفعل تفاديا التقاء الساكنين، ونا الفاعلين ضمير مبنى على السكون فى محل رفع اسم كان.
نرى: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة للتعذر، والفاعل ضمير مستتر وجوبا تقديره نحن، والجملة الفعلية فى محل نصب خبر كان، والجملة الاسمية المنسوخة ابتدائية لامحل لها من الإعراب.
اليأس: مفعول به أول منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة للفعل نرى القلبية.
تسلينا: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة للثقل، نا الفاعلين ضمير مبنى على السكون فى محل نصب مفعول به مقدم.
عوارضه: فاعل مؤخر مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة، عوارض مضاف والهاء ضمير مبنى على الضم فى محل جر مضاف إليه وجملة "تسلينا عوارضه فى محل نصب مفعول به ثان ".
وقد: الواو عاطفة لا محل لها من الإعراب، قد حرف تحقيق لا محل له من الإعراب.
يئسنا: فعل ماض مبنى على السكون لا تصاله بـ"نا " وهى ضمير مبنى على السكون فى محل رفع فاعل، والجمل الفعلية معطوفة على جملة:"نرى اليأس " فى محل نصب."ويجوز أن تكون الواو استئنافية على نية فصل الكلام.
فما: الفاء استئنافية لا محل لها من الإعراب، ما: تعجبية مبنية على السكون فى محل رفع مبتدأ.
لليأس: اللام حرف جر مبنى على الكسر، اليأس اسم مجرور بعد اللام وعلامة جره الكسرة، وشبه الجملة متعلقة بمحذوف وجوبا خبر المبتدأ، والجملة من المبتدأ وخبره استئنافية لا محل لها من الإعراب.
يغرينا: يغرى: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة للثقل، والفاعل ضمير مستتر جوازا تقديره هو عائد إلى اليأس، و"نا " ضمير مبنى على السكون فى محل نصب مفعول به، والجملة الفعلية فى محل نصب حال من اليأس.
ـ[عبد القادر علي الحمدو]ــــــــ[15 - 12 - 2007, 01:17 م]ـ
بِنتم وبنا فما ابتلت جوانحُنا ... شوقًا إليكم ولا جفت مآقينا
----------------------------------------------------------
أولاً: المفردات:
بنتم: فعل ماض، مبني على السكون لاتصاله بضمير رفع، والتاء: ضمير متصل، مبني على الضم، في محل رفع، فاعل. والميم: حرف، لا محل له.
وبنّا: الواو: حرف عطف، بنا: فعل ماض، مبني على السكون لاتصاله بضمير رفع، ونا: ضمير متصل، مبني على السكون، في محل رفع، فاعل.
فما: الفاء: حرف استئناف، ما: حرف، لا محل له، ولا عمل.
ابتلت: فعل ماض، مبني على الفتح الظاهر، والتاء: حرف، مبني على السكون لا محل له.
جوانحنا: فاعل، مرفوع، وعلامة رفعه الضمة الظاهرة، وهو مضاف، ونا: ضمير متصل، مبني على السكون، في محل جر، مضاف إليه.
شوقا: مفعول لأجله، منصوب، وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة.
إليكم: إلى: حرف جر، والكاف: ضمير متصل، مبني على الضم، في محل جر بـ"ك"،والجار والمجرور شبه جملة قيدت صفة محذوفة من"شوقاً"،فهي متعلقة به. والميم: حرف لا محل له.
ولا: الواو: حرف عطف، لا: حرف، لا محل له ولا عمل.
جفت: فعل ماض، مبني على الفتح الظاهرة، والتاء: حرف، مبني على السكون، لا محل له.
مآقينا: فاعل، مرفوع، وعلامة رفعه الضمة المقدرة على الياء، خففت للثقل، وهو مضاف، ونا: ضمير متصل، مبني على السكون، في محل جر، مضاف إليه.
ثانياً: الجمل:
(بنتم): جملة فعلية، استئنافية، لا محل لها من الإعراب.
(بنا):جملة فعلية، لا محل لها من الإعراب بالعطف بالواو على جملة"بنتم".
( ... ابتلت جوانحنا):جملة فعلية، استئنافية، لا محل لها من الإعراب.
(جفت مآقينا):جملة فعلية، لا محل لها من الإعراب بالعطف بالواو على جملة"ابتلت .... "
ثالثاً: الأدوات:
وبنا: الواو: عاطفة لمطلق الجمع.
فما: الفاء: للاستئناف، ما: حرفية، نافية للحال.
ابتلت: التاء: حرفية، للتأنيث.
إليكم: إلى: حرفية، لانتهاء الغاية المكانية المعنوية. والميم: لجمع العاقل.
ولا: الواو: عاطفة لمطلق الجمع. ولا: زائدة لتوكيد المفي.
جفت: التاء: حرفية، للتأنيث.
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[15 - 12 - 2007, 01:46 م]ـ
نكاد حين تُناجيكم ضمائرُنا**يَقضي علينا الأسى لولا تأسِّينا
نكاد: فعل مضارع ناسخ ناقص مرفوع وعلامة رفعه الضمّة , واسمه ضمير مستتر تقديره نحن
حين: ظرف زمان منصوب وعلامة نصبه الفتحة وهو مضاف , والظرف متعلّق بالفعل يقضي المتأخّر , والتقدير (نكاد يقضي علينا الأسى حين تناجيكم .. )
تناجيكم: تناجي , فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمّة المقدّرة على الياء للثقل , والكاف ضمير متصل مبني على الضم في محل نصب مفعول به , والكاف علامة جمع الذكور
ضمائرنا: ضمائر , فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمّة وهو مضاف , والنا ضمير متصل مبني على السكون في محل جر مضاف إليه.
والجملة الفعليّة في محل جر بإضافة الظرف إليها.
يقضي: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه ضمّة مقدّرة على الياء للثقل.
علينا: على حرف جر مبني على السكون , والنا ضمير متصل مبني على السكون في محل جر بحرف الجر , والجار والمجرور متعلّقان بالفعل يقضي.
الأسى: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمّة , والجملة الفعليّة من الفعل يقضي وفاعله في محل نصب خبر نكاد.
وجملة الفعل الناسخ ومعموليه مستأنفة لا محل له
لولا: حرف امتناع لوجود (شرط غير جازم) مبني على السكون لا محل له.
تأسّينا: تأسّي: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه ضمّة مقدّرة على الياء للثقل وهو مضاف , والنا ضمير متصل مبني على السكون في محل جر مضاف إليه.
والخبر محذوف وجوبا تقديره موجود.
وجواب الشرط محذوف دلّ عليه ما قبله , والتقدير (لولا تأسّينا لقضى علينا الأسى)
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[15 - 12 - 2007, 02:04 م]ـ
الحمد لله على عودة النافذة وأصحابها الفاعلين الذين يحسنون القول ويأخذون بمبدأ الحوار الأخلاقي، بعيدين عن التهكم وتسفيه الرأي، قريبين من التواضع، شاكرين لذوي العلم وأربابه من العلماء الذين مهدوا لنا طريق العلم، آخذين بمبدأ: "قولي خطأ يحتمل الصواب، وقولك صواب يحتمل الخطأ " ... وفوق كل هذا وهذا يضعون نصب أعينهم قوله تعالى:
(وما أوتيتم من العلم إلا قليلا)
ـ[دعدُ]ــــــــ[15 - 12 - 2007, 06:30 م]ـ
ماهذه النافذة إلا نخلة
أصلها ثابت وفرعها في السماء
تؤتي أُكلها كلّ حين بإذن ربها
نلتقي تحت ظلالها بفرسانٍ سادوها
علمًا وحِلمًا
واللهُ هادينا
رفقا يا قوارير
( ops
ـ[دعدُ]ــــــــ[15 - 12 - 2007, 07:01 م]ـ
حالت لفقدكم أيامنا فَغَدَتْ
سُودًا وكانت بكم بيضًا ليالينا
حالت: فعل ماض مبني على الفتح، والتاء للتأنيث.
لفقدكم: جار ومجرور متعلقان بالفعل (حال)؟؟
أيامنا: فاعل مرفوع بالضمة، وهو مضاف، و (نا) المتكلمين في محل جر بالإضافة.
فغدت: الفاء عاطفة
غدت: فعل ماض مبني على الفتح، وفاعل ضمير مستتر "هي".والتاء الساكنة للتأنيث.
سودًا: حال منصوب بالفتحة.
و: الواو حالية.
كانت: فعل ماض ناسخ.
بكم: جار ومجرور متعلقان ..... :)
بيضًا: خبر كان منصوب بالفتحة.
ليالينا: اسم كان مرفوع بالضمة المقدرة للثقل، وهو مضاف، و (نا) المتكلمين في محل جر بالإضافة.
جملة (حالت ... ) استئنافية لامحل لها.
جملة (غدت ... ) معطوفة لامحل لها.
جملة (كانت ... ) في محل نصب حال.
والله أعلم.
ـ[جلمود]ــــــــ[15 - 12 - 2007, 07:15 م]ـ
اقتباس:
رفقا يا قوارير
( ops
عذرا! قصدت قارورة واحدة.:):)
ـ[البنوتة السورية]ــــــــ[15 - 12 - 2007, 07:25 م]ـ
أختنا الفاضلة، يا حبذا لو عبرنا هذه المسألة، فلقد أُشبعت بحثا وتعليلا، وشكرا لمن أدلى بدلوه فيها، ولننظر فى غيرها، ويا ليتك تبدئين الإعراب لعلنا نتعلم شيئا جديدا، واختلاف الرأى لا يفسد للود قضية، ومن ناحيتى فأعتقد دائما أن غيرى على صواب.
صدقت
ـ[البنوتة السورية]ــــــــ[15 - 12 - 2007, 07:30 م]ـ
حالت لفقدكم أيامنا فَغَدَتْ
سُودًا وكانت بكم بيضًا ليالينا
حالت: فعل ماض مبني على الفتح، والتاء للتأنيث.
لفقدكم: جار ومجرور متعلقان بالفعل (حال)؟؟
أيامنا: فاعل مرفوع بالضمة، وهو مضاف، و (نا) المتكلمين في محل جر بالإضافة.
فغدت: الفاء عاطفة
غدت: فعل ماض مبني على الفتح، وفاعل ضمير مستتر "هي".والتاء الساكنة للتأنيث.
سودًا: حال منصوب بالفتحة.
و: الواو حالية.
كانت: فعل ماض ناسخ.
بكم: جار ومجرور متعلقان ..... :)
بيضًا: خبر كان منصوب بالفتحة.
ليالينا: اسم كان مرفوع بالضمة المقدرة للثقل، وهو مضاف، و (نا) المتكلمين في محل جر بالإضافة.
جملة (حالت ... ) استئنافية لامحل لها.
جملة (غدت ... ) معطوفة لامحل لها.
جملة (كانت ... ) في محل نصب حال.
والله أعلم.
غدت: فعل ماض مبني على الفتح، وفاعل ضمير مستتر "هي".والتاء الساكنة للتأنيث.
يا سيدتي ان غدت فعل ماض ناقص وليست فعلا ماضيا عاديا
سودا خبر غدا منصوب وليس حالا
ـ[البنوتة السورية]ــــــــ[15 - 12 - 2007, 07:42 م]ـ
كنا نرى اليأس تُسلينا عوارضُه
وقد يئسنا فما لليأس يُغرينا
كنا: كان فعل ماض ناقص ناسخ مبنى على السكون منع ظهوره إدغام النونين، وحذفت عين الفعل تفاديا التقاء الساكنين، ونا الفاعلين ضمير مبنى على السكون فى محل رفع اسم كان.
نرى: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة للتعذر، والفاعل ضمير مستتر وجوبا تقديره نحن، والجملة الفعلية فى محل نصب خبر كان، والجملة الاسمية المنسوخة ابتدائية لامحل لها من الإعراب.
اليأس: مفعول به أول منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة للفعل نرى القلبية.
تسلينا: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة للثقل، نا الفاعلين ضمير مبنى على السكون فى محل نصب مفعول به مقدم.
عوارضه: فاعل مؤخر مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة، عوارض مضاف والهاء ضمير مبنى على الضم فى محل جر مضاف إليه وجملة "تسلينا عوارضه فى محل نصب مفعول به ثان ".
وقد: الواو عاطفة لا محل لها من الإعراب، قد حرف تحقيق لا محل له من الإعراب.
يئسنا: فعل ماض مبنى على السكون لا تصاله بـ"نا " وهى ضمير مبنى على السكون فى محل رفع فاعل، والجمل الفعلية معطوفة على جملة:"نرى اليأس " فى محل نصب."ويجوز أن تكون الواو استئنافية على نية فصل الكلام.
فما: الفاء استئنافية لا محل لها من الإعراب، ما: تعجبية مبنية على السكون فى محل رفع مبتدأ.
لليأس: اللام حرف جر مبنى على الكسر، اليأس اسم مجرور بعد اللام وعلامة جره الكسرة، وشبه الجملة متعلقة بمحذوف وجوبا خبر المبتدأ، والجملة من المبتدأ وخبره استئنافية لا محل لها من الإعراب.
يغرينا: يغرى: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة للثقل، والفاعل ضمير مستتر جوازا تقديره هو عائد إلى اليأس، و"نا " ضمير مبنى على السكون فى محل نصب مفعول به، والجملة الفعلية فى محل نصب حال من اليأس.
ونا الفاعلين النا هنا لم تعد نا الفاعلين فهي كما قلت اسم كان قل لاتصاله بالضمير نا
ما: تعجبية مبنية على السكون فى محل رفع مبتدأ. [/ FONT][/B]
غلط ما اسم استفهام مبني على السكون في محل رفع مبتدا وليست تعجبية لان التعجبية ياتي وراءها فعل ماض مثل ما اجمل الربيع [/ COLOR]
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[البنوتة السورية]ــــــــ[15 - 12 - 2007, 07:48 م]ـ
بِنتم وبنا فما ابتلت جوانحُنا ... شوقًا إليكم ولا جفت مآقينا
----------------------------------------------------------
أولاً: المفردات:
بنتم: فعل ماض، مبني على السكون لاتصاله بضمير رفع، والتاء: ضمير متصل، مبني على الضم، في محل رفع، فاعل. والميم: حرف، لا محل له.
وبنّا: الواو: حرف عطف، بنا: فعل ماض، مبني على السكون لاتصاله بضمير رفع، ونا: ضمير متصل، مبني على السكون، في محل رفع، فاعل.
فما: الفاء: حرف استئناف، ما: حرف، لا محل له، ولا عمل.
ابتلت: فعل ماض، مبني على الفتح الظاهر، والتاء: حرف، مبني على السكون لا محل له.
جوانحنا: فاعل، مرفوع، وعلامة رفعه الضمة الظاهرة، وهو مضاف، ونا: ضمير متصل، مبني على السكون، في محل جر، مضاف إليه.
شوقا: مفعول لأجله، منصوب، وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة.
إليكم: إلى: حرف جر، والكاف: ضمير متصل، مبني على الضم، في محل جر بـ"ك"،والجار والمجرور شبه جملة قيدت صفة محذوفة من"شوقاً"،فهي متعلقة به. والميم: حرف لا محل له.
ولا: الواو: حرف عطف، لا: حرف، لا محل له ولا عمل.
جفت: فعل ماض، مبني على الفتح الظاهرة، والتاء: حرف، مبني على السكون، لا محل له.
مآقينا: فاعل، مرفوع، وعلامة رفعه الضمة المقدرة على الياء، خففت للثقل، وهو مضاف، ونا: ضمير متصل، مبني على السكون، في محل جر، مضاف إليه.
ثانياً: الجمل:
(بنتم): جملة فعلية، استئنافية، لا محل لها من الإعراب.
(بنا):جملة فعلية، لا محل لها من الإعراب بالعطف بالواو على جملة"بنتم".
( ... ابتلت جوانحنا):جملة فعلية، استئنافية، لا محل لها من الإعراب.
(جفت مآقينا):جملة فعلية، لا محل لها من الإعراب بالعطف بالواو على جملة"ابتلت .... "
ثالثاً: الأدوات:
وبنا: الواو: عاطفة لمطلق الجمع.
فما: الفاء: للاستئناف، ما: حرفية، نافية للحال.
ابتلت: التاء: حرفية، للتأنيث.
إليكم: إلى: حرفية، لانتهاء الغاية المكانية المعنوية. والميم: لجمع العاقل.
ولا: الواو: عاطفة لمطلق الجمع. ولا: زائدة لتوكيد المفي.
جفت: التاء: حرفية، للتأنيث.
لا نافية فلملذا تقول لاعمل لها بل قل زائدة لتاكيد النفي
فما ابتلت الفاء حرف عطف وليست استئنافية لانها نسقت مابعدها على ماقبلها وافادت الترتيب والتعقيب
ـ[عبد القادر علي الحمدو]ــــــــ[15 - 12 - 2007, 09:15 م]ـ
لا نافية فلملذا تقول لاعمل لها بل قل زائدة لتاكيد النفي
حاضر سيدتي، وقد قلت كما أمرتني فراجعي السطر ما قبل الأخير.
فما ابتلت الفاء حرف عطف وليست استئنافية لانها نسقت مابعدها على ماقبلها وافادت الترتيب والتعقيب
ومن ثم أثبتي لي أن الفاء عاطفة وليست استئنافية بدليل.
مع أني لا أستبعد العاطفة كثيراً.
ولكن رفقاً بنا يا قوارير. فكسرنا لا يشعب.
ـ[حازم إبراهيم]ــــــــ[15 - 12 - 2007, 09:52 م]ـ
ونا الفاعلين النا هنا لم تعد نا الفاعلين فهي كما قلت اسم كان قل لاتصاله بالضمير نا
ما: تعجبية مبنية على السكون فى محل رفع مبتدأ. [/ font][/b] إذن ماذا نسمى الضمير "نا" فى هذه الحالة؟
وما ذا نسميه حالة النصب والجر؟
غلط ما اسم استفهام مبني على السكون في محل رفع مبتدا وليست تعجبية لان التعجبية ياتي وراءها فعل ماض مثل ما اجمل الربيع [/ color]
إنما قصدت بذلك أختى أنها ليست للاستفهام الحقيقى إنما تحمل فى طيها معنى التعجب، فذكرت ذلك تجوزا، لأننا فى الحقيقة لا نستفهم بقدر ما نتعجب، وذلك فى مثل قول الشاعر: ما للفراشة لا تطير ** مطروحة بين الزهور.
وقد ذكر ذلك كثير من النحاة فى باب التعجب السماعى المطلق، ولكن ما لم أذكره هو كون "ما"استفهامية تعجبية، وقد قلت تعجبية اختصارا.
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[16 - 12 - 2007, 12:03 ص]ـ
حاضر سيدتي، وقد قلت كما أمرتني فراجعي السطر ما قبل الأخير.
ومن ثم أثبتي لي أن الفاء عاطفة وليست استئنافية بدليل.
مع أني لا أستبعد العاطفة كثيراً.
ولكن رفقاً بنا يا قوارير. فكسرنا لا يشعب.
حمدا لله على السلامة أخي عبدالقادر، ثم أضحك الله سنك
والمخاطبة هنا ليست قارورة كالقوارير، إنها كلاشينكوف متعدد الطلقات أو "بازوكا " أرض أرض:)
ـ[جلمود]ــــــــ[16 - 12 - 2007, 01:28 ص]ـ
حمدا لله على السلامة أخي عبدالقادر، ثم أضحك الله سنك
والمخاطبة هنا ليست قارورة كالقوارير، إنها كلاشينكوف متعدد الطلقات أو "بازوكا " أرض أرض:)
أضحك الله ضرسك! فكلما هممتُ بالكتابة والتعبير عن رأيي خفتُ الإصابة وإن كنتُ جلمودا؛ فآثرتُ السلامة وترنمتُ::):)
إياك يا جلمود أن تتكلمَ ... واسلمْ بنفسك مسرعا أن تُكْلَمَ
:):)
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[16 - 12 - 2007, 02:39 م]ـ
حالت لفقدكم أيامنا فَغَدَتْ**سُودًا وكانت بكم بيضًا ليالينا
حالت: فعل ماض مبني على الفتح , والتاء للتأنيث حرف لا محل له
لفقدكم: جار ومجرور متعلّقان بالفعل حال , وفقد مضاف والكاف ضمير متصل مبني على الضم في محل جر مضاف إليه والميم علامة جمع الذكور
أيّامنا: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمّة وهو مضاف والنا ضمير متصل مبني على السكون في محل جر مضاف إليه , والجملة الفعليّة ابتدائيّة لا محل لها
فغدت: الفاء عاطفة , ويجوز أن تكون استئنافيّة والجملة بعدها مستأنفة "غدا" فعل ماض ناقص ناسخ مبني على الفتح المقدّر على الألف المحذوفة , والتاء للتأنيث حرف لا محل له
واسم غدا ضمير مستتر تقديره هي يعود على أيّامنا
سودا: خبر الفعل الناسخ منصوب وعلامة نصبه تنوين الفتح
وكانت: الواو حرف استئناف لا محل له (رجحت كونه استئنافيّا لأن الحدث الذي تدل عليه كان سابق على ما قبلها , ومن غير المعقول أن تعطف الواو حدثا سابقا على متأخّر)
كانت: فعل ماض ناسخ ناقص مبني على الفتح والتاء للتأنيث حرف مبني لا محل له
بكم: الباء حرف جر , والكاف ضمير متصّل مبني على الضم في محل جر بحرف الجر والميم علامة جمع الذكور, والجار والمجرور متعلّقان بخبر كان "بيضا"
بيضا: خبر كان مقدّم منصوب وعلامة نصبه تنوين الفتح
ليالينا: اسم كان مؤخر مرفوع بضمّة مقدّرة على الياء للثقل وهو مضاف , والنا ضمير متصل مبني على السكون في محل جر مضاف إليه
وجملة كان وما في حيّزها مستأنفة لا محل لها
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[عبد القادر علي الحمدو]ــــــــ[16 - 12 - 2007, 03:05 م]ـ
حمدا لله على السلامة أخي عبدالقادر، ثم أضحك الله سنك
والمخاطبة هنا ليست قارورة كالقوارير، إنها كلاشينكوف متعدد الطلقات أو "بازوكا " أرض أرض:)
شكراً لك أستاذي الذي أقدر وأحترم.: rolleyes:
أستاذي:
هذه "بنوتة"من عندنا في سورية وهكذا فعلت بكم: p:p:p، فما بالكم إذا أرسِلَ إليكم من سورية بـ"جلمود" صخر حطه السيل من علِ، فما أنتم، ساعتها، فاعلون؟: D:D:D
وتبقى هذه البنوتة أختاً لنا، ونزجي إليها تحيات أخوية ومباركة بمناسبة قرب عيد الأضحى المبارك. وأقول لها:
أهلاً بك، سيدتي.
أخوكِ: عبد القادر
ـ[حازم إبراهيم]ــــــــ[16 - 12 - 2007, 03:17 م]ـ
إذ جانب العيش طَلْقٌ من تألُّفنا
وموردُ اللهو صافٍ من تصافينا
إذ: ظرفية زمانية مبنيةعى السكون فى محل نصب.
جانب: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة، وهو مضاف.
العيش: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة.
طلق: خبر مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة، والجملة الإسمية فى محل جر بالإضافة.
من: جارة مبنية على السكون لا محل لها.
تألفنا: اسم مجرور بعد من وعلامة جره الكسرة الظاهرة، وتالف مضاف و"نا " ضمير مبنى على السكون فى محل جر مضاف إليه، وشبه الجملة متعلق بالوصف "طلق".
ومورد: الواو عاطفة، مورد: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة، مورد مضاف.
اللهو: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة.
صاف: خبر مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة منع ظهورها الثقل، والجملة الإسمية معطوفة على الجملة الأولى فى محل جر.
من تصافينا: من جارة، تصافى: اسم مجرور بعد من وعلامة جره الكسرة المقدرة، وهى مضاف و"نا " ضمير مبنى على السكون فى محل جر بالإضافة، وشبه الجملة متعلقة بالوصف المشتق "صاف".
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[16 - 12 - 2007, 04:06 م]ـ
إذ جانب العيش طَلْقٌ من تألُّفنا
وموردُ اللهو صافٍ من تصافينا
أحسنت أيّها الهمام , هكذا نريدك بطلا فارسا لا يشق له غبار
فما تعمر النافذة إلاّ بأهلها كما قال مشرفنا الكريم
واسمح لي أخي
إذ: ظرفية زمانية مبنيةعى السكون فى محل نصب
بم تعلّق الظرف أخي؟
صاف: خبر مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة منع ظهورها الثقل تقصد الضمّة المقدّرة على الياء المحذوفة
بارك الله فيك أبا الحزم
ـ[حازم إبراهيم]ــــــــ[16 - 12 - 2007, 07:09 م]ـ
أحسنت أيّها الهمام , هكذا نريدك بطلا فارسا لا يشق له غبار
فما تعمر النافذة إلاّ بأهلها كما قال مشرفنا الكريم
واسمح لي أخي
بم تعلّق الظرف أخي؟
تقصد الضمّة المقدّرة على الياء المحذوفة
بارك الله فيك أبا الحزم
الظرف متعلق بالفعل فى البيت السابق.
عندما قلت ضمة مقدرة منع ظهورها الثقل، ذلك يعنى أن الاسم "صاف " منقوص ....... فويتحاه ... انتبه وإلا: mad:
ـ[البنوتة السورية]ــــــــ[16 - 12 - 2007, 07:36 م]ـ
شكراً لك أستاذي الذي أقدر وأحترم.: rolleyes:
أستاذي:
هذه "بنوتة"من عندنا في سورية وهكذا فعلت بكم: p:p:p، فما بالكم إذا أرسِلَ إليكم من سورية بـ"جلمود" صخر حطه السيل من علِ، فما أنتم، ساعتها، فاعلون؟: D:D:D
وتبقى هذه البنوتة أختاً لنا، ونزجي إليها تحيات أخوية ومباركة بمناسبة قرب عيد الأضحى المبارك. وأقول لها:
أهلاً بك، سيدتي.
أخوكِ: عبد القادر
وكل عام وانت بخير ايضا
عيد باية حال عدت يا عيد ****بما مضى ام بشيء فيه تجديد
****
حلم على جنبات الشام ام عيد *****لا الهم هم ولا التسهيد تسهيد
ـ[البنوتة السورية]ــــــــ[16 - 12 - 2007, 08:17 م]ـ
حاضر سيدتي، وقد قلت كما أمرتني فراجعي السطر ما قبل الأخير.
ومن ثم أثبتي لي أن الفاء عاطفة وليست استئنافية بدليل.
مع أني لا أستبعد العاطفة كثيراً.
ولكن رفقاً بنا يا قوارير. فكسرنا لا يشعب.
الدليل ان الجملة الاستئنافية يجوز استقلالها لوحدها بمعزل عن الجمل السابقة لها وهنا لا يتوافر هذا الشرط قل فما ابتلت جوانحنا 000الخ بدون بنتم وبنا تر اختلال المعنى ام كونها عاطفة فلتعلقها الشديد بما قبلها ولترتبها مباشرة زمنيا بعد البينونة المذكورة وعقبها وهذه كلها صفات الفاء العاطفة التي تفيد الترتيب والتعقيب ثم ان الاستئنافية تاتي بعد انتهاء كلام سابق والكلام السابق بنتم وبنا لما ينته وهو بحاجة لقوله فما ابتلت
وفي هذا كفاية لمن اراد الهدايةان شاء الله
الدليل الثاني اعتلاج العقل الباطن لديك وعدم استبعادك للفاء العاطفة
ـ[عبد القادر علي الحمدو]ــــــــ[16 - 12 - 2007, 10:06 م]ـ
ألا يكتمل المعنى إذا اكتفى بـ"بنتم وبنا"؟ ومن ثم يستأنف حديثه ليوضح امراً جديداً؟
ـ[حازم إبراهيم]ــــــــ[16 - 12 - 2007, 10:20 م]ـ
ألا يكتمل المعنى إذا اكتفى بـ"بنتم وبنا"؟ ومن ثم يستأنف حديثه ليوضح امراً جديداً؟
بلى أخى عبد القادرلكن النحو فرع المعنى، فالكلام موصول أيما صلة، والفاء هنا لها مفعول السحر فى بيان سرعة التأثر الذى خلَّفه البين على جوانحه، فهناك ثمة ترتيب بالعطف مع السرعة، لذا أرى الاستئناف أضعف للمعنى الذى يريده الشاعر.
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[دعدُ]ــــــــ[16 - 12 - 2007, 11:55 م]ـ
وإذ هَصَرْنا غُصون الوصل دانية
قطوفُها فجنينا منه ما شِينا
وإذ: الواو عاطفة.
إذ: ظرف زمان مبني على السكون في محل نصب، متعلق بـ (بيضًا)؟؟
هصَرنا: فعل ماض مبني على السكون، و (نا) الفاعلين ضمي متصل مبني على السكون في محل رفع فاعل.
غصون: مفعول به منصوب بالفتحة الظاهرة، وهو مضاف.
الوصل: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة.
دانيةً: صفة منصوبة بالفتحة الظاهرة.
قطوفُها: فاعل الوصف مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة.
فجنينا: الفاء عاطفة.
جنينا: فعل ماض مبني على السكون، و (نا) الفاعلين ضمير متصل في محل رفع فاعل.
منه: جار ومجرور متعلقان بالفعل (جنى)
ماشينا: حال منصوب وعلامة نصبه الياء لأنه جمع مذكر سالم.
والجملتان معطوفتان لامحل لهما من الإعراب.
والله أعلم.
ـ[البنوتة السورية]ــــــــ[16 - 12 - 2007, 11:58 م]ـ
بلى أخى عبد القادرلكن النحو فرع المعنى، فالكلام موصول أيما صلة، والفاء هنا لها مفعول السحر فى بيان سرعة التأثر الذى خلَّفه البين على جوانحه، فهناك ثمة ترتيب بالعطف مع السرعة، لذا أرى الاستئناف أضعف للمعنى الذى يريده الشاعر.
ومن يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب
فعززنا بثالث فقالوا انا اليكم مرسلون
قال سنشد عضدك باخيك
ـ[جلمود]ــــــــ[17 - 12 - 2007, 12:04 ص]ـ
الدليل الثاني اعتلاج العقل الباطن لديك وعدم استبعادك للفاء العاطفة
:):) أخي عبد القادر أرى أن تذهب إلى طبيب نفسي يعالج هذا الاعتلاج؛ فإني أظنه داء، ولكل داء دواء، شفاك الله أخي!:):)
ومن يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب
فعززنا بثالث فقالوا انا اليكم مرسلون
قال سنشد عضدك باخيك
:):) لترجعن ـ أخي عبد القادر ـ عما اقترفته أو ليأتينك سنة الأولين!:):)
ـ[البنوتة السورية]ــــــــ[17 - 12 - 2007, 12:06 ص]ـ
وإذ هَصَرْنا غُصون الوصل دانية
قطوفُها فجنينا منه ما شِينا
وإذ: الواو عاطفة.
إذ: ظرف زمان مبني على السكون في محل نصب، متعلق بـ (بيضًا)؟؟
هصَرنا: فعل ماض مبني على السكون، و (نا) الفاعلين ضمي متصل مبني على السكون في محل رفع فاعل.
غصون: مفعول به منصوب بالفتحة الظاهرة، وهو مضاف.
الوصل: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة.
دانيةً: صفة منصوبة بالفتحة الظاهرة.
قطوفُها: فاعل الوصف مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة.
فجنينا: الفاء عاطفة.
جنينا: فعل ماض مبني على السكون، و (نا) الفاعلين ضمير متصل في محل رفع فاعل.
منه: جار ومجرور متعلقان بالفعل (جنى)
ماشينا: حال منصوب وعلامة نصبه الياء لأنه جمع مذكر سالم.
والجملتان معطوفتان لامحل لهما من الإعراب.
والله أعلم.
غلط ماشينا ليست حالا انما ما اسم موصول بمعنى الذي مفعول به للفعل جنينا فهو فعل متعد واذا اعتبرنا ماشينا من المشي فاين المفعول به للفعل جنينا ثم ان المعنى يصير فاسدا من المشي وقد نستطيع القول ان هذا في اللغة يسمى التورية
معنى بعيد واخر قريب والبعيد هو الذي شينا والقريب من المشي وهو الذي لا يقصده الشاعر
شينا فعل ماض مبني على السكون ونا ضمير الفاعلين فاعل
دانية ياسيدتي حال وليست صفة لان دانية نكرة ولوكانت صفة لو جب ان يكون موصوفها نكرة بينما هو حال لانه مضاف لمعرفةفنون الوصل
ـ[البنوتة السورية]ــــــــ[17 - 12 - 2007, 12:16 ص]ـ
ألا يكتمل المعنى إذا اكتفى بـ"بنتم وبنا"؟ ومن ثم يستأنف حديثه ليوضح امراً جديداً؟
كلا لا يكتمل اعطيك دليلا آخر لو قلت لك ضربت فلانا فقتلته الفاء هنا عاطفة ولا تستطيع انكار ذلك نلاحظ انه من المنطق ان القتل هو مسبب للموت فهناك علاقة سببية بين المتعاطفين والمسبب بالفتح اعقب المسبب بالكسر وكذلك هناك رابط بين البينونة وبين الابتلال مثل الرابط السببي بين الموت والقتل وقد تقول ان البيت موضوع القصيدة منفي فاقول لوقلت ضربته فلم يمت الفعل المنفي الموت يظل هنا ك علاقة منطقية بين الفعلين المتعاطفين اذا نستنتج بالاستقراء ان فعلين ما يكونان متعاطفين ولو كان الفعل الوارد بعد الواو منفيا اذا كان هناك رابط منطقي سببي بين المتعاطفين ولو تخلف بالجملة اثر المسبب على النتيجة وتخلفت النتيجة كما وضحت بالمثال
وكل عام وانت بخير
ـ[دعدُ]ــــــــ[17 - 12 - 2007, 12:26 ص]ـ
غلط:) ماشينا ليست حالا انما ما اسم موصول بمعنى الذي مفعول به للفعل جنينا فهو فعل متعد واذا اعتبرنا ماشينا من المشي فاين المفعول به للفعل جنينا ثم ان المعنى يصير فاسدا من المشي وقد نستطيع القول ان هذا في اللغة يسمى التورية
معنى بعيد واخر قريب والبعيد هو الذي شينا والقريب من المشي وهو الذي لا يقصده الشاعر، لاأحب التورية لذلك أعربتها هكذا:)
شينا فعل ماض مبني على السكون ونا ضمير الفاعلين فاعل
دانية ياسيدتي حال وليست صفة لان دانية نكرة ولوكانت صفة لو جب ان يكون موصوفها نكرة بينما هو حال لانه مضاف لمعرفةفنونالوصل، أشكرك على التنبيه [/ SIZE][/COLOR]
بانتظار إعرابك للبيت التالي حتى نستفيد.
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[أشرف خلف]ــــــــ[17 - 12 - 2007, 02:34 ص]ـ
إخواني الكرام لكم جميعا غاية الاحترام .. أوافق الأخت البنوتة
وقد أبعد النجعة من أعرب (ماشينا) من المشي
ماشينا أراها في الرواية (ما .. شينا) ويقصد (ما .. شئنا) فسهل الهمزة إلى الياء لتستقيم له القافية
ما: اسم موصول مبني على السكون في محل نصب مفعول به
شئنا: فعل ماض مبني على السكون ونا ضمير متصل مبني على السكون في محل رفع والجملة الفعلية لا محل لها من الإعراب جملة الصلة ..... وبهذا ينسجم المعنى والإعراب .....
ولو افترضنا أن البيت برواية"ماشينا" كلمة واحدة -و أراه ضعيفا - فالمعنى لا يفسد بالكلية فهو حال يصف ماهم عليه من الانشغال بالوصال وتبادل أطراف الحديث واقتطاف ثماره الدانية وأزهاره الزاهية وهم يمشون ...... والله أعلم
ـ[عبد القادر علي الحمدو]ــــــــ[17 - 12 - 2007, 09:56 ص]ـ
نعم، نعم
ـ[عبد القادر علي الحمدو]ــــــــ[17 - 12 - 2007, 10:04 ص]ـ
أخي عبد القادر أرى أن تذهب إلى طبيب نفسي يعالج هذا الاعتلاج؛ فإني أظنه داء، ولكل داء دواء، شفاك الله أخي!
بات الأمر قريباً، قريباً، بعد ردين أو ثلاثة.;)
لترجعن ـ أخي عبد القادر ـ عما اقترفته أو ليأتينك سنة الأولين!
نعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا.
التوبة، التوبة
ـ[رائد عبد اللطيف]ــــــــ[17 - 12 - 2007, 10:20 ص]ـ
صاف: خبر مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة منع ظهورها الثقل، والجملة الإسمية معطوفة على الجملة الأولى فى محل جر.
الصواب:
وعلامة رفعه الضمة المقدرة على الياء المحذوفة (منعا للتقاء الساكنين الياء والتنوين) لأنه اسم منقوص.
ـ[حازم إبراهيم]ــــــــ[17 - 12 - 2007, 02:53 م]ـ
صاف: خبر مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة منع ظهورها الثقل، والجملة الإسمية معطوفة على الجملة الأولى فى محل جر.
الصواب:
وعلامة رفعه الضمة المقدرة على الياء المحذوفة (منعا للتقاء الساكنين الياء والتنوين) لأنه اسم منقوص.
لا أعتقد أخى الفاضل أن تقدير العلامة ومنع ظهورها هو التنوين، فالمنقوص تمنع علامته من الظهور لعلة كونه منقوصا سواء أكان منونا أم لم يكن.
ـ[حازم إبراهيم]ــــــــ[17 - 12 - 2007, 03:15 م]ـ
ليسقِ عهدكم عهد السرور فما
كنتم لأرواحنا إلا رياحينا
ليسق: اللام لام الأمر، حرف مبنى على الكسر لا محل له من الإعراب.
يسق: فعل مضارع مجزوم بعد لام الأمر مجزوم وعلامة الجزم حذف حرف العلة.
عهدكم: لا أعرف ضبطها، أتكون فاعلا؟ أم مفعولا به مقدما؟
عهد: ترتيبا على السابق أتكون فاعلا مؤخرا؟ أم مفعولا به اتباعا للرتبة؟ السرور: مضاف إليه مجرور.
أم هى بدل من عهد الأولى والمفعول به مستتر يفهم من السياق؟ والتقدير ليسق عهدكم عهد السرور الناس مثلا ....
أصابنى الدوار:) ;)
فما: الفاء تعليلية لا محل لها من الإعراب.
كنتم: فعل ماض ناقص ناسخ مبنى على السكون وحذفت عينه تفاديا التقاء الساكنين، والتاء ضمير مبنى على الضم فى محل رفع اسم كان، والميم حرف دال على الجمع
لأرواحنا: اللام جارة، أرواح: اسم مجرور وهو مضاف ونا ضمير مبنى على السكون فى محل جر بالإضافة، وشبه الجملة متعلقة بمحذوف حال متقدمة على صاحبها "رياحينا ".
إلا: حرف استثناء يفيد الحصر والقصر.
رياحينا: خبر كان منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة، والألف حرف إطلاق لا محل له، والجملة المنسوخة تعليلية لا محل لها من الإعراب.
آه يا رأسى: p:p:p:p
ـ[حازم إبراهيم]ــــــــ[17 - 12 - 2007, 03:52 م]ـ
لا تحسبوا نَأْيكم عنا يُغيِّرنا
أن طالما غيَّر النأي المحبينا
لا: ناهية مبنية على السكون لا محل لها من الإعراب.
تحسبوا: فعل مضارع مجزوم بعد لا الناهية وعلامة جزمه حذف النون لأنه من الأفعال الخمسة، والواو: ضمير مبنى على السكون فى محل رفع فاعل، والجملة استئنافية لا محل لها من الإعراب.
نأيكم: مفعول به أول منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة، وهو مضاف والكاف ضمير مبنى على الضم فى محل جر مضاف إليه، والميم حرف مبنى للدلالة على الجمع لا محل له.
عنا: عن حرف جر مبنى على السكون منع ظهوره الإدغام، نا: ضمير مبنى على السكون فى محل جر بعن، وشبه الجملة متعلقة بالمصدر "بعدكم".
يغيرنا: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة، والفعل ضمير مستتر جوازا تقديره "هو" و"نا ط ضمير مبنى على السكون فى محل نصب مفعول به، والجملة الفعلية فى محل نصب مفعول به ثان.
أن: مخففة من الثقيلة مبنية على السكون ن واسمها ضمير الشأن المحذوف.
طالما: فعل ماض مبنى على الفتح بمعنى امتد مكفوف عن العمل فلا يطلب فاعله، ما: كافة مبنية على السكون لا محل لها عوض عن الفاعل.
غير: فعل ماض مبنى على الفتح.
النأى: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة، والجملة الفعلية من الفعل والفاعل فى محل رفع خبر "أن " المخففة من الثقيلة، وأن ومعموليها فى تاويل المصدر مجرورة بحرف جر وتعليل محذوف، والتقدير:"لأنه طالما غيرالنأى المحبينا".
المحبينا: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة والألف للإطلاق.
ولا يجوز فى "طالما " أن تكون ما مصدرية لأنها متصلة بالفعل ولو جاءت منفصلة كانت مصدرية.
ولا يجوز فى "أن " كونها مصدرية "غير الناسخة "أيضا، ولو كانت مصدرية لوجب فصل ما عن طالما فتكون: لأن طال ما غير النأى المحبينا وهذا غير مقبول.
والله أعلى وأعلم.
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[رائد عبد اللطيف]ــــــــ[17 - 12 - 2007, 04:58 م]ـ
لا أعتقد أخى الفاضل أن تقدير العلامة ومنع ظهورها هو التنوين، فالمنقوص تمنع علامته من الظهور لعلة كونه منقوصا سواء أكان منونا أم لم يكن.
بارك الله فيك أخي حازم ..
القاعدة تقول:
تقدر الحركة على الياء المحذوفة المعوض عنها بالتنوين في حالتي الرفع والجر، إذا جاء الاسم المنقوص على صيغة منتهى الجموع كجوار وغواش، لأن التنوين هنا تنوين العوض.
أما في مثل صاف، فالتنوين هنا تنوين التمكين، أي أن الاسم متمكن من باب الاسمية، لذلك اختلف الإعراب.
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[17 - 12 - 2007, 05:07 م]ـ
أخي أبا الحزم , بارك الله فيك
آه يا رأسى
سلّمك الله من كل سوء
ليسقِ عهدكم عهد السرور فما
كنتم لأرواحنا إلا رياحينا
ليسق: اللام لام الأمر، حرف مبنى على الكسر لا محل له من الإعراب.
يسق: فعل مضارع مجزوم بعد لام الأمر مجزوم وعلامة الجزم حذف حرف العلة.
عهدكم: لا أعرف ضبطها، أتكون فاعلا؟ أم مفعولا به مقدما؟
أظن أخي أنّ الفعل "يسق"مبني للمجهول واللام للتعليل , والفعل منصوب بأن مضمرة بعد لام التعليل وعهدكم نائب فاعل مرفوع
أمّا "عهد السرور" فهو خبر لمبتدأ محذوف أي (هو عهد السرور) والجملة الاسميّة في محل نصب حال من عهدكم
فقد وجدت في كتاب عندي الفعل مضبوطا كما أشرت: (ليُسقَ عهدُكُم , عهدُ السرور .. )
ـ[حازم إبراهيم]ــــــــ[17 - 12 - 2007, 06:00 م]ـ
أخي أبا الحزم , بارك الله فيك سلّمك الله من كل سوء
أظن أخي أنّ الفعل "يسق"مبني للمجهول واللام للتعليل , والفعل منصوب بأن مضمرة بعد لام التعليل وعهدكم نائب فاعل مرفوع
أمّا "عهد السرور" فهو خبر لمبتدأ محذوف أي (هو عهد السرور) والجملة الاسميّة في محل نصب حال من عهدكم
فقد وجدت في كتاب عندي الفعل مضبوطا كما أشرت: (ليُسقَ عهدُكُم , عهدُ السرور .. )
لو كان الفعل -على ما سقته من الضبط - مبنيا للمجهول فهو مجزوم بلام الأمر، وعلامة جزمه حذف العلة، وما بعده نائب الفاعل، عهد السرور: بدل مطابق.
ـ[أشرف خلف]ــــــــ[17 - 12 - 2007, 07:09 م]ـ
والله ما طلبت أهواؤنا بدلاً ... منكم ولا انصرفت عنكم أمانينا
الواو: للقسم حرف مبني على الفتح لا محل له من ا?عراب
الله: لفظ الجلالة مقسم به مجرور بالواو وعلامة جره الكسرة
ما: حرف نفي مبني على السكون لا محل له من ا?عراب
طلبت: فعل ماض مبني على الفتح والتاء حرف للتأنيث مبني على السكون لا محل له من ا?عراب
أهواؤنا: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضم، وهو مضاف-ونا الفاعلين ضمير متصل مبني على السكون في محل جر مضاف إليه
والجملة الفعلية جواب القسم لا محل لها من الإعراب
بدلا: مفعول به منصوب بالفتحة
منكم: من حرف جر مبني على السكون لا محل له من ا?عراب وشبه الجملة متعلق ببدلا
واو: حرف عطف مبني على الفتح لا محل له من ا?عراب
لا: حرف نفي مبني على السكون لا محل له من ا?عراب
انصرفت: كإعراب طلبت والجملة معطوفة لا محل لها من ا?عراب
عنكم: عن حرف جر مبني على السكون لا محل له من ا?عراب والكاف للخطاب ضمير متصل مبني على الضم في محل جر والميم حرف دليل على الجمع لا محل له من ا?عراب- وشبه الجملة متعلق بالفعل انصرفت
أمانينا: فاعل مرفوع بضمة مقدرة على الياء منع من ظهورها الثقل، وهو مضاف -ونا الفاعلين ضمير متصل مبني على السكون في محل جر مضاف إليه
ـ[ابووهب]ــــــــ[17 - 12 - 2007, 08:14 م]ـ
ليسقِ عهدكم عهد السرور فما
كنتم لأرواحنا إلا رياحينا
ليسق: اللام لام الأمر، حرف مبنى على الكسر لا محل له من الإعراب.
يسق: فعل مضارع مجزوم بعد لام الأمر مجزوم وعلامة الجزم حذف حرف العلة.
عهدكم: لا أعرف ضبطها، أتكون فاعلا؟ أم مفعولا به مقدما؟
عهد: ترتيبا على السابق أتكون فاعلا مؤخرا؟ أم مفعولا به اتباعا للرتبة؟ السرور: مضاف إليه مجرور.
أم هى بدل من عهد الأولى والمفعول به مستتر يفهم من السياق؟ والتقدير ليسق عهدكم عهد السرور الناس مثلا ....
أصابنى الدوار:) ;)
فما: الفاء تعليلية لا محل لها من الإعراب.
كنتم: فعل ماض ناقص ناسخ مبنى على السكون وحذفت عينه تفاديا التقاء الساكنين، والتاء ضمير مبنى على الضم فى محل رفع اسم كان، والميم حرف دال على الجمع
لأرواحنا: اللام جارة، أرواح: اسم مجرور وهو مضاف ونا ضمير مبنى على السكون فى محل جر بالإضافة، وشبه الجملة متعلقة بمحذوف حال متقدمة على صاحبها "رياحينا ".
إلا: حرف استثناء يفيد الحصر والقصر.
رياحينا: خبر كان منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة، والألف حرف إطلاق لا محل له، والجملة المنسوخة تعليلية لا محل لها من الإعراب.
آه يا رأسى: p:p:p:p
عهدكم الاولى نائب فاعل للفعل يسقى المبني للمجهول والثانية بدل اما اذا اعتبرتها مبنية للمعلوم فتكون فاعلا البتةوالثانية مفعول به حتماولا مجال
لوجه آخر
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[17 - 12 - 2007, 08:48 م]ـ
عهدكم الاولى نائب فاعل للفعل يسقى المبني للمجهول والثانية بدل اما اذا اعتبرتها مبنية للمعلوم فتكون فاعلا البتةوالثانية مفعول به حتماولا مجال
لوجه آخر
بارك الله فيك أخي أبا وهب وهبك الله من كرمه
حبّذا لو صغت لنا الجملة للمعلوم لنرى كيف تكون عهد السرور مفعولا به
وجزاك الله خيرا
ـ[ابووهب]ــــــــ[17 - 12 - 2007, 09:21 م]ـ
بارك الله فيك أخي أبا وهب وهبك الله من كرمه
حبّذا لو صغت لنا الجملة للمعلوم لنرى كيف تكون عهد السرور مفعولا به
وجزاك الله خيرا
لامجال لصياغتها للمعلوم ولكن افترضت ذلك افتراضا كون الاخ اعلاه جلب هذا الوجه وذلك من باب القول بالموجب
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[17 - 12 - 2007, 09:25 م]ـ
لامجال لصياغتها للمعلوم ولكن افترضت ذلك افتراضا كون الاخ اعلاه جلب هذا الوجه وذلك من باب القول بالموجب
قلت إنّ عهد السرور بدل من عهدكم , فلم لا تكون كذلك في المعلوم؟
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[17 - 12 - 2007, 09:36 م]ـ
يا ساريَ البرقِ غادِ القصرَ فاسق به**من كان صِرفَ الهوى والود يَسقينا
يا: حرف نداء مبني على السكون لا محل له
ساري: منادى منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة وهو مضاف
البرق: مضاف إليه مجرور وعلامة جرّه الكسرة , وجملة النداء مستأنفة لا محل لها
غاد: فعل أمر مبني على حذف حرف العلّة , والفاعل ضمير مستتر تقديره أنت
والجملة الفعليّة جواب النداء لا محل لها
فاسق: الفاء حرف عطف. واسق , فعل أمر مبني على حذف حرف العلّة والفاعل ضمير مستتر تقديره أنت , والجملة الفعليّة معطوفة على سابقتها لا محل لها
به: الباء حرف جر والهاء ضمير متصل مبني على الكسر في محل جر بحرف الجر , والجار والمجرور متعلّقان بالفعل اسق
من: اسم موصول مبني على السكون في محل نصب مفعول به
كان: فعل ماض ناقص مبني على الفتح , واسم كان ضمير مستتر تقديره هو يعود على" من " الموصول الاسمي
صرف: مفعول به ثان مقدّم منصوب للفعل المتأخر يسقينا وعلامة نصبه الفتحة وهو مضاف
الهوى: مضاف إليه مجرور وعلامة جرّه كسرة مقدّرة على الألف للتعذّر
والودّ: الواو حرف عطف , والود اسم مجرور على الهوى مجرور مثلها وعلامة جرّه الكسرة
يسقينا: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمّة المقدّرة على الياء للثقل , والفاعل ضمير مستتر تقديره هو يعود على اسم كان , والنا ضمير متّصل مبني على السكون في محل نصب مفعول به أوّل للفعل سقى
والجملة الفعليّة في محل نصب خبر كان , وجملة كان ومعموليها صلة الموصول الاسمي لا محل لها
ـ[ابووهب]ــــــــ[17 - 12 - 2007, 09:42 م]ـ
[ quote= الفاتح;195762] قلت إنّ عهد السرور بدل من عهدكم , فلم لا تكون كذلك في المعلوم؟ [/ quot
سيدي الفاضل فتح الله عليك باب العطاء المنهمروجعلك على عدوك ذلك الرجل المنتصر وبعد
فلا يجوز البدلية في المعلوم ولو افترضنا ذلك فأين مفعول الفعل يسق المبني للمعلوم لأن الإعراب سيكون هكذا
عهد الأولى فاعل والثانية بدل
لكن أين مفعول الفعل يسق فهو متعدلذلك لا يجوز بحالة المبني للمعلوم إلا المفعولية للفعل يسق
والمبني للمعلوم يجعل المعنى ركيكا فيصيرليسق هذا العهد الذي نحن فيه عهدالسرور السابق وهذا ما لايريده الشاعر فليس معقولا أن عهدا يسقي عهداآخرولو قال أحدهم هو نفس العهد لقلنا هذا باطل فلسفيا لأنه يشكل مخالفة لمبدأعدم التناقض الذي يقول أن الشيء لا يجوز أن يكون ذا صفتين متناقضتين فيصير العهد هو ساقيا ومسقيا بنفس الوقت
ـ[ابووهب]ــــــــ[17 - 12 - 2007, 09:59 م]ـ
واسأل هنالك هل عنى تذكرنا ... إلفا تذكره أمسى يعنينا
وعاطفة
اسأل *فعل أمرمبني على السكون الظاهر
هنالك*هنا اسم إشارة مبني على السكون في محل نصب مفعول فيه ظرف مكان واللام للبعدوالكاف للخطاب
هل *حرف استفهام لا محل له من الإعراب
عنى *ماض مبني على الفتح المقدر للتعذر
تذكرنا *فاعل مرفوع ونا في محل جر بالإضافة
إلفا *مفعول به منصوب
تذكره *مبتدأمرفوع والهاء مضاف إليه
أمسى *ماض ناقص مقدر الفتح اسمه ضمير مستتر هو
يعنينا*مضارع مقدر الضمة للثقل ونا مفعول به
اسأل لا محل له لانه معطوف على لا محل له
هل عنى 000الخ تفسيرية لامحل لها *أو نصب مفعول به
تذكره 000الخ نصب صفة
أمسى رفع خبر
يعنينا نصب خبر
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[17 - 12 - 2007, 10:44 م]ـ
سيدي الفاضل فتح الله عليك باب العطاء المنهمروجعلك على عدوك ذلك الرجل المنتصر وبعد
فلا يجوز البدلية في المعلوم ولو افترضنا ذلك فأين مفعول الفعل يسق المبني للمعلوم لأن الإعراب سيكون هكذا
عهد الأولى فاعل والثانية بدل
لكن أين مفعول الفعل يسق فهو متعدلذلك لا يجوز بحالة المبني للمعلوم إلا المفعولية للفعل يسق
والمبني للمعلوم يجعل المعنى ركيكا فيصيرليسق هذا العهد الذي نحن فيه عهدالسرور السابق وهذا ما لايريده الشاعر فليس معقولا أن عهدا يسقي عهداآخرولو قال أحدهم هو نفس العهد لقلنا هذا باطل فلسفيا لأنه يشكل مخالفة لمبدأعدم التناقض الذي يقول أن الشيء لا يجوز أن يكون ذا صفتين متناقضتين فيصير العهد هو ساقيا ومسقيا بنفس الوقت
أشكرك أخي على الدعاء ولك مثله آمين
أخي العزيز لا أرى أي إشكال في تقدير الجملة للمعلوم ولا إشكال كذلك في ظهور المفعول به للفعل سقى , ولا مشكلة في كون عهد السرور بدلا من عهدكم , فالشاعر يقصد الدعاء بأن يعيد الله أيّام الوصال العهد الأول يوم أن كان يلتقي بمحبوبته ويعتبر ذلك العهد بأنّه كان عهد سرور وفرح
وتقدير الجملة:
سقى الله عهدَكم عهدَ السرور فقد كنت لروحي كالرياحين
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[17 - 12 - 2007, 10:58 م]ـ
ما تبقّى من القصيدة:
ويا نسيمَ الصِّبا بلغ تحيتنا
من لو على البعد حيًّا كان يُحيينا
فهل أرى الدهر يَقصينا مُساعَفةً
منه ولم يكن غِبًّا تقاضينا
ربيب ملك كأن الله أنشأه
مسكًا وقدَّر إنشاء الورى طينا
أو صاغه ورِقًا محضًا وتَوَّجَه
مِن ناصع التبر إبداعًا وتحسينا
إذا تَأَوَّد آدته رفاهيَة
تُومُ العُقُود وأَدْمَته البُرى لِينا
كانت له الشمسُ ظِئْرًا في أَكِلَّتِه
بل ما تَجَلَّى لها إلا أحايينا
كأنما أثبتت في صحن وجنته
زُهْرُ الكواكب تعويذًا وتزيينا
ما ضَرَّ أن لم نكن أكفاءَه شرفًا
وفي المودة كافٍ من تَكَافينا
يا روضةً طالما أجْنَتْ لَوَاحِظَنا
وردًا أجلاه الصبا غَضًّا ونَسْرينا
ويا حياةً تَمَلَّيْنا بزهرتها
مُنًى ضُرُوبًا ولذَّاتٍ أفانِينا
ويا نعيمًا خَطَرْنا من غَضَارته
في وَشْي نُعمى سَحَبْنا ذَيْلَه حِينا
لسنا نُسَمِّيك إجلالاً وتَكْرِمَة
وقدرك المعتلى عن ذاك يُغنينا
إذا انفردتِ وما شُورِكْتِ في صفةٍ
فحسبنا الوصف إيضاحًا وتَبيينا
يا جنةَ الخلد أُبدلنا بسَلْسِلها
والكوثر العذب زَقُّومًا وغِسلينا
كأننا لم نَبِت والوصل ثالثنا
والسعد قد غَضَّ من أجفان واشينا
سِرَّانِ في خاطرِ الظَّلْماء يَكتُمُنا
حتى يكاد لسان الصبح يُفشينا
لا غَرْو فِي أن ذكرنا الحزن حِينَ نَهَتْ
عنه النُّهَى وتَركْنا الصبر ناسِينا
إذا قرأنا الأسى يومَ النَّوى سُوَرًا
مكتوبة وأخذنا الصبر تَلْقِينا
أمَّا هواكِ فلم نعدل بمنهله
شِرْبًا وإن كان يروينا فيُظمينا
لم نَجْفُ أفق جمال أنت كوكبه
سالين عنه ولم نهجره قالينا
ولا اختيارًا تجنبناه عن كَثَبٍ
لكن عدتنا على كره عوادينا
نأسى عليك إذا حُثَّت مُشَعْشَعةً
فينا الشَّمُول وغنَّانا مُغَنِّينا
لا أَكْؤُسُ الراحِ تُبدى من شمائلنا
سِيمَا ارتياحٍ ولا الأوتارُ تُلهينا
دُومِي على العهد، ما دُمْنا، مُحَافِظةً
فالحُرُّ مَنْ دان إنصافًا كما دِينَا
فما اسْتَعَضْنا خليلاً مِنك يَحْبسنا
ولا استفدنا حبيبًا عنك يُثْنينا
ولو صَبَا نَحْوَنا من عُلْوِ مَطْلَعِه
بدرُ الدُّجَى لم يكن حاشاكِ يُصْبِينا
أَوْلِي وفاءً وإن لم تَبْذُلِي صِلَةً
فالطيفُ يُقْنِعُنا والذِّكْرُ يَكْفِينا
وفي الجوابِ متاعٌ لو شفعتِ به
بِيْضَ الأيادي التي ما زلْتِ تُولِينا
عليكِ مِني سلامُ اللهِ ما بَقِيَتْ
صَبَابةٌ منكِ نُخْفِيها فَتُخفينا
ـ[ابووهب]ــــــــ[18 - 12 - 2007, 02:04 ص]ـ
أشكرك أخي على الدعاء ولك مثله آمين
أخي العزيز لا أرى أي إشكال في تقدير الجملة للمعلوم ولا إشكال كذلك في ظهور المفعول به للفعل سقى , ولا مشكلة في كون عهد السرور بدلا من عهدكم , فالشاعر يقصد الدعاء بأن يعيد الله أيّام الوصال العهد الأول يوم أن كان يلتقي بمحبوبته ويعتبر ذلك العهد بأنّه كان عهد سرور وفرح
وتقدير الجملة:
سقى الله عهدَكم عهدَ السرور فقد كنت لروحي كالرياحين
صدقت فقد التبس علي الأمر وجزاك الله خيرا
ـ[أشرف خلف]ــــــــ[18 - 12 - 2007, 03:28 ص]ـ
يا ساريَ البرقِ غادِ القصرَ فاسق به**من كان صِرفَ الهوى والود يَسقينا
يا: حرف نداء مبني على السكون لا محل له
ساري: منادى منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة وهو مضاف
البرق: مضاف إليه مجرور وعلامة جرّه الكسرة , وجملة النداء مستأنفة لا محل لها
غاد: فعل أمر مبني على حذف حرف العلّة , والفاعل ضمير مستتر تقديره أنت
والجملة الفعليّة جواب النداء لا محل لها
فاسق: الفاء حرف عطف. واسق , فعل أمر مبني على حذف حرف العلّة والفاعل ضمير مستتر تقديره أنت , والجملة الفعليّة معطوفة على سابقتها لا محل لها
به: الباء حرف جر والهاء ضمير متصل مبني على الكسر في محل جر بحرف الجر , والجار والمجرور متعلّقان بالفعل اسق
من: اسم موصول مبني على السكون في محل نصب مفعول به
كان: فعل ماض ناقص مبني على الفتح , واسم كان ضمير مستتر تقديره هو يعود على" من " الموصول الاسمي
صرف: مفعول به ثان مقدّم منصوب للفعل المتأخر يسقينا وعلامة نصبه الفتحة وهو مضاف
الهوى: مضاف إليه مجرور وعلامة جرّه كسرة مقدّرة على الألف للتعذّر
والودّ: الواو حرف عطف , والود اسم مجرور على الهوى مجرور مثلها وعلامة جرّه الكسرة
يسقينا: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمّة المقدّرة على الياء للثقل , والفاعل ضمير مستتر تقديره هو يعود على اسم كان , والنا ضمير متّصل مبني على السكون في محل نصب مفعول به أوّل للفعل سقى
والجملة الفعليّة في محل نصب خبر كان , وجملة كان ومعموليها صلة الموصول الاسمي لا محل لها
حياك الله أحانا الكريم فاتح الخيرات
أين معمول "غاد" أعرف أنه سقط سهوا ... ولكنه "قصر" ولو كان عشاً لتركناه
ثانيا: هل يجوز إعراب الود على النصب معطوف على صرف؟
حياك الله ودمت طيبا
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[ريتال]ــــــــ[18 - 12 - 2007, 06:29 ص]ـ
ويا نسيمَ الصِّبا بلغ تحيتنا
من لو على البعد حيًّا كان يُحيينا
الواو: استئنافية
يا: حرف نداء مبني على السكون لا محل له من الإعراب
نسيم: منادى منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة وهو مضاف
الصبا: مضاف إليهمجرور وعلامة جره كسرة مقدرة للتعذر
والجملة استئنافية لا محل لها من الإعراب
بلغ: فعل أمر مبني على السكون والفاعل مستتر فيه وجوبا تقديره أنت
تحيتنا: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة وهو مضاف، ونا المتكلمين ضمير متصل مبني على السكون في محل جر مضاف إليه
من: اسم موصول مبني على السكون لا محل له
لو: حرف امتناع لامتناع متضمن معنى الشرط
على: حرف جر مبني على السكون لا محل له
البعد: اسم مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة
والجار والمجرور متعلقان بمحذوف حال
حيا: خبر كان المحذوفة مع اسمها، التقدير: لو كان الحبيب حيا
كان: فعل ماض ناسخ ناقص مبني على الفتح لا محل له، واسمه ضمير مستتر فيه تقديره هو
يحيينا: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه ضمة مقدرة للثقل، والفاعل مستتر فيه جوازا تقديره هو ونا ضمير متصل مبني على السكون في محل نصب مفعول به
والجملة الفعلية في محل نصب خبر كان
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[18 - 12 - 2007, 07:25 ص]ـ
حياك الله أحانا الكريم فاتح الخيرات
أين معمول "غاد" أعرف أنه سقط سهوا ... ولكنه "قصر" ولو كان عشاً لتركناه
ثانيا: هل يجوز إعراب الود على النصب معطوف على صرف؟
حياك الله ودمت طيبا
بارك الله فيك أخي أشرف
أمّا المفعول به فقد سقط سهوا تسرّعا
وأمّا الود فهي محرّكة بالكسر في الكتاب الذي بين يدي
وفقك الله ورعاك
ـ[أشرف خلف]ــــــــ[18 - 12 - 2007, 07:38 ص]ـ
ما تبقّى من القصيدة:
..........................
..........................
ويا نسيمَ الصِّبا بلغ تحيتنا ... من لو على البعد حيًّا كان يُحيينا
أظنك نسيت هذا البيت وعليه استمر الإخوة في الإعراب بدونه ونسوه
وَاِسأَل هُنالِكَ هَل عَنّى تَذَكُّرُنا ... إِلفاً تَذَكُّرُهُ أَمسى يُعَنّينا
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[18 - 12 - 2007, 07:50 ص]ـ
أظنك نسيت هذا البيت وعليه استمر الإخوة في الإعراب بدونه ونسوه
وَاِسأَل هُنالِكَ هَل عَنّى تَذَكُّرُنا ... إِلفاً تَذَكُّرُهُ أَمسى يُعَنّينا
البيت أعربه أبو وهب في الصفحة السابقة في المشاركة رقم 1800
ـ[أشرف خلف]ــــــــ[18 - 12 - 2007, 08:09 ص]ـ
وَاِسأَل هُنالِكَ هَل عَنّى تَذَكُّرُنا ... إِلفاً تَذَكُّرُهُ أَمسى يُعَنّينا
الواو: للعطف حرف مبني على الفتح لا محل له من الإعراب
اسأل: فعل أمر مبني على السكون والفاعل ضمير مستتر وجوبا تقديره أنت
هنالك: ظرف مكان مبني على السكون متعلق بالفعل اسأل- واللام للبعد حرف مبني على الكسر والكاف حرف للخطاب مبني على الفتح لا محل لهما من الإعراب
هل: حرف استفهام مبني على السكون لا محل له من الإعراب
عنى: فعل ماض مبني على الفتح المقدر على آخره منع من ظهوره التعذر
تذكرنا: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة وهو مضاف-ونا الفاعلين ضمير متصل مبني على السكون في محل جر مضاف إليه
إلفا: مفعول به منصوب بالفتحة
تذكره: مبتدأ مرفوع بالابتداء وعلامة رفعه الضمة وهو مضاف-والهاء ضمير متصل مبني على الضم في محل جر مضاف إليه
امسى: فعل ماض ناقص ناسخ مبنى على الفتحة المقدرة على آخره منع من ظهورها الثقل - واسم أمسى ضمير مستتر جوازا تقديره هو
يعنينا: فعل مضارع مرفوع بضمة مقدرة على آخره منع من ظهورها الثقل-والفاعل ضمير مستتر جوازا تقديره هو -ونا الفاعلين ضمير متصل مبني على السكون في محل نصب مفعول به -والجملة الفعلية في محل نصب خبر أمسى
وجملة أمسى في محل رفع خبر المبتدأ"تذكره"
والجملة الاسمية من المبتدأ والخبر في محل نصب نعت إلفاً
ـ[أشرف خلف]ــــــــ[18 - 12 - 2007, 08:13 ص]ـ
معذرة لتكرار إعراب البيت أخانا الفاتح لم ألحظ أنه قد أعرب من قبل فترتيبه في القصيدة عندي مؤخر. " زيادة الخير خيرين"
ـ[حازم إبراهيم]ــــــــ[18 - 12 - 2007, 11:56 ص]ـ
ويا نسيمَ الصِّبا بلغ تحيتنا
من لو على البعد حيًّا كان يُحيينا
الواو: استئنافية
يا: حرف نداء مبني على السكون لا محل له من الإعراب
نسيم: منادى منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة وهو مضاف
الصبا: مضاف إليهمجرور وعلامة جره كسرة مقدرة للتعذر
والجملة استئنافية لا محل لها من الإعراب
بلغ: فعل أمر مبني على السكون والفاعل مستتر فيه وجوبا تقديره أنت
تحيتنا: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة وهو مضاف، ونا المتكلمين ضمير متصل مبني على السكون في محل جر مضاف إليه
من: اسم موصول مبني على السكون لا محل له
لو: حرف امتناع لامتناع متضمن معنى الشرط
على: حرف جر مبني على السكون لا محل له
البعد: اسم مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة
والجار والمجرور متعلقان بمحذوف حال
حيا: خبر كان المحذوفة مع اسمها، التقدير: لو كان الحبيب حيا
كان: فعل ماض ناسخ ناقص مبني على الفتح لا محل له، واسمه ضمير مستتر فيه تقديره هو
يحيينا: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه ضمة مقدرة للثقل، والفاعل مستتر فيه جوازا تقديره هو ونا ضمير متصل مبني على السكون في محل نصب مفعول به
والجملة الفعلية في محل نصب خبر كان
بارك الله فيك، وزادك فى العلم بسطة.
أعتقد أختنا الفاضلة أن "الواو " فى صدر للبيت للعطف ليس الاستئناف، وهى لعطف البيت على البيت غير السا بق.
من: موصول اسمى مبنى على السكون فى محل نصب مفعول به ثان للفعل "بلِّغ".
- والجملة الفعلية من "لو وفعلها المقدر صلة لا محل لها."
- وكان ومعمولاها لا محل لها من الإعراب جواب لشرط غير جازم.
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[حازم إبراهيم]ــــــــ[18 - 12 - 2007, 12:01 م]ـ
" زيادة الخير خيرين"
كل عام وأنتم بخير أخى أشرف:
هل نأخذها على رواية المثل المصرى"خيرين"؟: p:D
أم على التقعيد النحوى "خيران"؟: p:D
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[18 - 12 - 2007, 12:08 م]ـ
ويا نسيمَ الصِّبا بلغ تحيتنا
من لو على البعد حيًّا كان يُحيينا
بارك الله فيك أختنا الفاضلة ريتال
اسمحي لي ببعض اللاحظات:
الجملة الفعليّة " بلغ تحيّتنا " جملة جواب النداء لا محل لها
من: اسم موصول مبني على السكون لا محل له
من: اسم موصول مبني على السكون في محل نصب مفعول به ثان للفعل بلّغ
على: حرف جر مبني على السكون لا محل له
البعد: اسم مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة
والجار والمجرور متعلقان بمحذوف حال
حيا: خبر كان المحذوفة مع اسمها، التقدير: لو كان الحبيب حيا
كان: فعل ماض ناسخ ناقص مبني على الفتح لا محل له، واسمه ضمير مستتر فيه تقديره هو
يحيينا: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه ضمة مقدرة للثقل، والفاعل مستتر فيه جوازا تقديره هو ونا ضمير متصل مبني على السكون في محل نصب مفعول به
والجملة الفعلية في محل نصب خبر كان
هذا المقطع بحاجة إلى إعادة نظر
فالجار والمجرور " على البعد " متعلّقان بالفعل" حيّا " وهو فعل ماض (أرسل تحيّة) مبني على الفتح المقدّر على الألف للتعذّر
كان يحيينا: كان واسمها والجملة الفعليّة " يحيينا " في محل نصب خبر كان
وجملة كان ومعموليها جملة جواب الشرط غير الجازم لا محلّ لها
والجملة الشرطيّة الكبرى لا محل لها لأنها صلة الموصول الاسمي
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[18 - 12 - 2007, 12:17 م]ـ
:):) أبا احزم ... انتبه:):)
- والجملة الفعلية من "لو وفعلها المقدر صلة لا محل لها."
راجع ما قلته أنا في تعقيبي السابق على البيت الذي أعربته أختنا ريتال
فليس هناك فعل محذوف , و"حيّا " هو الفعل " اللي قد نهر النيل ": D
ـ[أشرف خلف]ــــــــ[18 - 12 - 2007, 05:01 م]ـ
كل عام وأنتم بخير أخى أشرف:
هل نأخذها على رواية المثل المصرى"خيرين"؟: p:D
أم على التقعيد النحوى "خيران"؟: p:D
حياك الله "بلدياتي" أخانا الكريم حازم: خيرين" و "خيران" المهم خير وخلاص
كبر دماغك: D:D
كل سنة وأنتم طيبون تقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال
ـ[ابووهب]ــــــــ[18 - 12 - 2007, 05:10 م]ـ
من: اسم موصول مبني على السكون لا محل له
بل في محل نصب مفعول به ثان للفعل بلغ
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[18 - 12 - 2007, 05:16 م]ـ
حياك الله "بلدياتي" أخانا الكريم حازم: خيرين" و "خيران" المهم خير وخلاص
كبر دماغك: d:d
كل سنة وأنتم طيبون تقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال
وانت طيّب يا طيّب
تقبّل الله طاعتكم
كل عام وأنتم بخير أخوة الفصيح , أخص في هذه النافذة الأخوة حازم ايراهيم , خالد مغربي , عبد القادر على الحمدو , جلمود , أشرف خلف , أبو وهب , العربي , عبد الدائم مختار , هاني السمعو , رائد. ع
والأخوات الفاضلات , دعد ُ , ريتال , مريم الشمّاع
وجميع الأخوة الذين لم تسعفنا الذاكرة في تذكّرهم
لكم منا جميعا محبّة أخويّة خالصة
جمعنا الله دائما على الخير
ـ[هاني السمعو]ــــــــ[18 - 12 - 2007, 07:46 م]ـ
كل عام وأنتم بخير الأخوة في الفصيح والشكر للأخ الفاتح أدعو الله أن يرزقك زيارة بيته وتكحل عينيك برؤية البيت العتيق والوقوف بعرفة
ـ[ابووهب1]ــــــــ[18 - 12 - 2007, 09:07 م]ـ
ولك التحية وحياك الله بامثاله واعاده على فلسطين الحبيبة بريئة من الغاشم الصهيوني محررة ورزقنا الصلاة بالمسجد الاقصى
وكل عام وانت بخير يا
الفاتح
فصيح جامع
الجنس: ذكر
تاريخ التسجيل: Jun 2007
الدولة: فلسطين
ـ[حازم إبراهيم]ــــــــ[18 - 12 - 2007, 09:43 م]ـ
بارك الله فيك أختنا الفاضلة ريتال
اسمحي لي ببعض اللاحظات:
الجملة الفعليّة " بلغ تحيّتنا " جملة جواب النداء لا محل لها
من: اسم موصول مبني على السكون في محل نصب مفعول به ثان للفعل بلّغ
هذا المقطع بحاجة إلى إعادة نظر
فالجار والمجرور " على البعد " متعلّقان بالفعل" حيّا " وهو فعل ماض (أرسل تحيّة) مبني على الفتح المقدّر على الألف للتعذّر
كان يحيينا: كان واسمها والجملة الفعليّة " يحيينا " في محل نصب خبر كان
وجملة كان ومعموليها جملة جواب الشرط غير الجازم لا محلّ لها
والجملة الشرطيّة الكبرى لا محل لها لأنها صلة الموصول الاسمي
أهلا بالحبيب الغالى، عذرا ظننته "حياََّ"الصفة المشبهة، لكنه كان فعلا، المهم مبارك عيدك يا أخى.
ـ[ابن جامع]ــــــــ[18 - 12 - 2007, 10:41 م]ـ
فهل أرى الدهر يَقصينا مُساعَفةً
منه ولم يكن غِبًّا تقاضينا
فهل: الفاء حسب ماقبلها هل حرف استفهام مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
أرى: فعل ماض مبني على الفتحة المقدرة منع من ظهورها الثقل لا محل لها من الإعراب والفاعل مستتر وجوبا تقديره أنا
الدهر: مفعول أول لأرى منصوب وعلامة نصبه الفتحة
يقصينا: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة منع من ظهورها الثقل و نا الفاعلين فاعل مبني على السكون في محل رفع والجملة من الفعل والفاعل في محل نصب مفعول به ثان لأرى
مساعفة: مفعول به لـ يقضي منصوب وعلامة
منه: جار والمجرور متعلق بـ يقضي
ولم: الواو للحال لم حرف نفي وجزم وقلب
يكن: فعل مضارع مجزوم بالسكون واسمها مستتر جوازا تقديره هو
غبا: خبر يكن منصوب وعلامة نصبه الفتحة
يقضينا: فعل مضارع مرفوع بالضمة المقدرة ونا الفعلين فاعل في محل رفع والجملة من الفعل والفاعل في محل نصب حال
0
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[ابن جامع]ــــــــ[18 - 12 - 2007, 11:02 م]ـ
ربيب ملك كأن الله أنشأه
مسكًا وقدَّر إنشاء الورى طينا
ربيب: خبر لمبتدأ محذوف مرفوع
ملك: مضاف إليه
كأن: حرف ناسخ مشبه بالفعل
الله: اسمها منصوب بها
أنشأه: فعل ماض مبني على الفتح والفاعل مستتر جوازا تقديره هو والجملة من الفعل والفاعل في محل رفع خبر كان والهاء مفعول أول مبني على الضم في محل نصب
مسكا: أظن مفعول ثان أو تمييز
وقدر: الواو للحال أواستئنافية، قدر: فعل ماض منبي على الفتح لا محل له من الإعراب والفاعل مستتر جوازا تقديره هو
إنشاء: مفعول به منصوب بالفتحة وهو مضاف
الورى: مضاف إليه مجرور بالكسرة المقدرة للتعذر
طينا: مفعول للمصدر إنشاء وعلامة نصبه الفتحة ...
عدت بإعرابين أرجو أن أكون وفقت بهما:)
لا تنسوا التصويب
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[18 - 12 - 2007, 11:11 م]ـ
اخي ابن جامع
السلام عليكم
البيت قبل السابق يحرك كما يلي وليس كما أعربته , فهل لك أن تعيد النظر فيه؟ وهذا ضبطه:
فهل أرى الدهر يَقصينا مساعفة ً ** منه ولم يكن غِبًّا تقاضينا
مساعفة: بالنصب فماذا يكون؟
تقاضينا: ليس فعلا بل هو مصدر مضاف وقع اسم كان مؤخرا
وكل عام وأنت بخير
ـ[جلمود]ــــــــ[18 - 12 - 2007, 11:40 م]ـ
وانت طيّب يا طيّب
تقبّل الله طاعتكم
كل عام وأنتم بخير أخوة الفصيح , أخص في هذه النافذة الأخوة حازم ايراهيم , خالد مغربي , عبد القادر على الحمدو , جلمود , أشرف خلف , أبو وهب , العربي , عبد الدائم مختار , هاني السمعو , رائد. ع
والأخوات الفاضلات , دعد ُ , ريتال , مريم الشمّاع
وجميع الأخوة الذين لم تسعفنا الذاكرة في تذكّرهم
لكم منا جميعا محبّة أخويّة خالصة
جمعنا الله دائما على الخير
كل عام وأنتم والفصيح بخير وبركة!
ـ[أشرف خلف]ــــــــ[19 - 12 - 2007, 02:38 ص]ـ
وانت طيّب يا طيّب
تقبّل الله طاعتكم
كل عام وأنتم بخير أخوة الفصيح , أخص في هذه النافذة الأخوة حازم ايراهيم , خالد مغربي , عبد القادر على الحمدو , جلمود , أشرف خلف , أبو وهب , العربي , عبد الدائم مختار , هاني السمعو , رائد. ع
والأخوات الفاضلات , دعد ُ , ريتال , مريم الشمّاع
وجميع الأخوة الذين لم تسعفنا الذاكرة في تذكّرهم
لكم منا جميعا محبّة أخويّة خالصة
جمعنا الله دائما على الخيرحياك الله أخي الفاضل
أدعو الله لي ولك وسائر إخواننا في عيدا?ضحى وقد أضحى
ذنبك مغفورا وعملك مقبولا وذكرك مرفوعا .. جمعنا الله وإياك والمسلمين في صلاة بمسجده الأقٌصى الشريف حرا طاهرا .... آمين
ـ[دعدُ]ــــــــ[19 - 12 - 2007, 02:40 ص]ـ
وانت طيّب يا طيّب
تقبّل الله طاعتكم
كل عام وأنتم بخير أخوة الفصيح , أخص في هذه النافذة الأخوة حازم ايراهيم , خالد مغربي , عبد القادر على الحمدو , جلمود , أشرف خلف , أبو وهب , العربي , عبد الدائم مختار , هاني السمعو , رائد. ع
والأخوات الفاضلات , دعد ُ , ريتال , مريم الشمّاع
وجميع الأخوة الذين لم تسعفنا الذاكرة في تذكّرهم
لكم منا جميعا محبّة أخويّة خالصة
جمعنا الله دائما على الخير
وأنتم بخير وصحة. ولكم ولجميع أساتذتي وإخوتي وأخواتي المشاركين والمتابعين لهذه النافذة، أقول:
وُهبتم ثواب العشر وعظيم الأجر وسررتم بعيد النحر.
ـ[عبد القادر علي الحمدو]ــــــــ[19 - 12 - 2007, 08:32 ص]ـ
أهنئكم من كل قلبي، عائلة واحدة متماسكة متحابة في ذات الله، عائلة الفصيح، وأخص بيتاً مباركاً اسمه:"أشارك في الإعراب"،
هذا البيت المنير، وأفراده القريبين من كل قلب محب في الله ..
كل عام وأنتم بخير، و (عساكم من عواده) ..
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفاتح
وانت طيّب يا طيّب
تقبّل الله طاعتكم
كل عام وأنتم بخير أخوة الفصيح , أخص في هذه النافذة الأخوة حازم ايراهيم , خالد مغربي , عبد القادر على الحمدو , جلمود , أشرف خلف , أبو وهب , العربي , عبد الدائم مختار , هاني السمعو , رائد. ع
والأخوات الفاضلات , دعد ُ , ريتال , مريم الشمّاع
وجميع الأخوة الذين لم تسعفنا الذاكرة في تذكّرهم
لكم منا جميعا محبّة أخويّة خالصة
جمعنا الله دائما على الخير
وكل سنة وأنتم سالمون غانمون الأجر والثواب من رب الأرباب ..
ـ[هاني السمعو]ــــــــ[19 - 12 - 2007, 10:41 ص]ـ
أهنئكم من كل قلبي، عائلة واحدة متماسكة متحابة في ذات الله، عائلة الفصيح، وأخص بيتاً مباركاً اسمه:"أشارك في الإعراب"،
هذا البيت المنير، وأفراده القريبين من كل قلب محب في الله ..
كل عام وأنتم بخير، و (عساكم من عواده
كل عام وأنت وأهلك بألف خير أخي عبد القادر (شو أخبار الكبب بالعيد)
ـ[عبد القادر علي الحمدو]ــــــــ[19 - 12 - 2007, 11:24 ص]ـ
(شو أخبار الكبب بالعيد)
تمام، تفضلوا زورونا، فنحن بانتظاركم على العشاء. فالـ"كبب"والـ"محاشي"،وأصحابها في حلب الشهباء يرحبون بكم، سيدي.
كل عام وأنتم وشعوب الإسلام بخير ..
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[ابن جامع]ــــــــ[19 - 12 - 2007, 02:16 م]ـ
فهل أرى الدهر يَقصينا مساعفة ً ** منه ولم يكن غِبًّا تقاضينا
مساعفة: بالنصب فماذا يكون؟
تقاضينا: ليس فعلا بل هو مصدر مضاف وقع اسم كان مؤخرا
ممكن توضح لي معنى البيت لكي أعربها؟
لعلي مافهمته كما ينبغي بل أكيد ما فهمته:)
ـ[الحدائق الناضرة]ــــــــ[19 - 12 - 2007, 03:11 م]ـ
وإنَّا لَنَبْلى سَاعَةً بَعْدَ سَاعَةٍ
عَلى قَدَر الله مُخْتَلِفٍ يَجْري
الواو: حرف عطف.
إنا: حرف ناسخ ونا ضمير متصل في محل نصب اسم إن
لنبلى: اللام للتأكيد ونبلى فعل مضارع مرفوع بالضمة المقدرة والفاعل ضمير مستتر
تقديره نحن والجملة في محل رفع خبر إن
ساعة ظرف زمان
بعد: ظرف زمان
ساعة: مضاف إليه
على قدر: جار ومجرور
الله: مضاف إليه
مختلف: صفة مجرورة ونائب الفاعل ضمير مستتر
يجري: فعل مضارع مرفوع بالضمة المقدرة والفاعل ضمير مستتر والجملة في محل جر صفة لقدر [
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[19 - 12 - 2007, 04:18 م]ـ
اقتباس:
فهل أرى الدهر يَقصينا مساعفة ً ** منه ولم يكن غِبًّا تقاضينا
مساعفة: بالنصب فماذا يكون؟
تقاضينا: ليس فعلا بل هو مصدر مضاف وقع اسم كان مؤخرا
ممكن توضح لي معنى البيت لكي أعربها؟
لعلي مافهمته كما ينبغي بل أكيد ما فهمته
أخي ابن جامع
أظن أن معنى البيت كما يلي: يريد ان يقول ليت ان الدهر يريد ان يباعد بيننا ليساعدنا أن نتقارب من جديد خاصّة أن تقاضينا ما زال قريب العهد (ربّما المعنى تعاتبنا وتلاومنا أو القضاء عليه بالسجن , فقد سجن ابن زيدون بسبب هذه العلاقة وبتحريض من الحاسدين)
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[19 - 12 - 2007, 04:28 م]ـ
ربيب ملك كأن الله أنشأه
مسكًا وقدَّر إنشاء الورى طينا
ربيب: خبر لمبتدأ محذوف مرفوع
ملك: مضاف إليه
كأن: حرف ناسخ مشبه بالفعل
الله: اسمها منصوب بها
أنشأه: فعل ماض مبني على الفتح والفاعل مستتر جوازا تقديره هو والجملة من الفعل والفاعل في محل رفع خبر كان والهاء مفعول أول مبني على الضم في محل نصب
مسكا: أظن مفعول ثان أو تمييز
وقدر: الواو للحال أواستئنافية، قدر: فعل ماض منبي على الفتح لا محل له من الإعراب والفاعل مستتر جوازا تقديره هو
إنشاء: مفعول به منصوب بالفتحة وهو مضاف
الورى: مضاف إليه مجرور بالكسرة المقدرة للتعذر
طينا: مفعول للمصدر إنشاء وعلامة نصبه الفتحة ...
عدت بإعرابين أرجو أن أكون وفقت بهما:)
لا تنسوا التصويب
بارك الله فيك أخي
جملة كأنّ ومعموليها في محل رفع نعت من ربيب ملك , لأن "ربيب ملك " ليست معرّفة فالإضافة فيها لفظيّة لا تفيد تعريفا فهي نكرة , وربيب اسم مفعول أي مربوب
طينا: لا تصلح مفعولا به لأن الفعل أنشأ لا يتعدّى لفعولين وقد اكتفي بمفعول واحد وهو معمول المصدر الذي أضيف إليه (الورى)
وطينا حال من الورى أو منصوب بنزع الخافض
ـ[البنوتة السورية.]ــــــــ[19 - 12 - 2007, 05:19 م]ـ
بارك الله فيك أخي
جملة كأنّ ومعموليها في محل رفع نعت من ربيب ملك , لأن "ربيب ملك " ليست معرّفة فالإضافة فيها لفظيّة لا تفيد تعريفا فهي نكرة , وربيب اسم مفعول أي مربوب
طينا: لا تصلح مفعولا به لأن الفعل أنشأ لا يتعدّى لفعولين وقد اكتفي بمفعول واحد وهو معمول المصدر الذي أضيف إليه (الورى)
وطينا حال من الورى أو منصوب بنزع الخافض
غلط لا تصلح طينا حال للورى لان المعنى يفسد ويصير وقدر ان ينشئ الناس وهم طين وهذا المعنى فاسد البتة بل هو منصوب بنزع الخافض كقوله تعالى ااسجد لمن خلقت طينا واعرب ابو البقا ء طينا منصوب بنزع الخافض
هناك وجه آخر لمسك منصوب بنزع الخافض انشاه من مسك
ثم ان ربيب حتى لو كانت الاضافة غير لفظية سيظل نكرة لا ن المضاف لنكرة نكرة ولو ان التنكير يزول قليلاويبقى كل عام وانت بخير
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[19 - 12 - 2007, 05:22 م]ـ
غلط لا تصلح طينا حال للورى لان المعنى يفسد ويصير وقدر ان ينشئ الناس وهم طين وهذا المعنى فاسد البتة بل هو منصوب بنزع الخافض كقوله تعالى ااسجد لمن خلقت طينا واعرب ابو البقا ء طينا منصوب بنزع الخافض
هناك وجه آخر لمسك منصوب بنزع الخافض انشاه من مسك
ثم ان ربيب حتى لو كانت الاضافة غير لفظية سيظل نكرة لا ن المضاف لنكرة نكرة ولو ان التنكير يزول قليلاويبقى كل عام وانت بخير
غلط:):) , بل تصلح أن تكون حالا وإن كانت مصدرا جامدا فهي بتأويل مشتق
ولو رجعت إلى إعراب الآية لعرفت صحّة ما قلت:):)
وعن ربيب هي نكرة نعم وأنا قلت ذلك , لو انتبهت لما قلت , لذلك اعتبرت جملة كأنّ نعتا لها, فتأمّلي
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[19 - 12 - 2007, 08:01 م]ـ
عذرا أخي ابن جامع
هذا إعراب البيت المشكل من قبل:
فهل أرى الدهر يَقصينا مساعفة ً ** منه ولم يكن غِبًّا تقاضينا
فهل: الفاء حرف استئناف مبني على الفتح لا محل له
هل: حرف استفهام مبني على السكون لا محل له
أرى: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمّة المقدّرة على الألف للتعذّر
والفاعل ضمير مستتر تقديره أنا , والجملة الفعليّة مستأنفة لا محل لها
الدهر: مفعول به أوّل منصوب وعلامة نصبه الفتحة
يقصينا: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمّة المقدّرة على الياء للثقل , والفاعل ضمير مستتر تقديره هو يعود على الدهر , والنا ضمير متّصل مبني على السكون في محل نصب مفعول به للفعل يقصي , والجملة الفعليّة في محل نصب مفعول به ثان للفعل أرى
مساعفة: مفعول لأجله منصوب وعلامة نصبه الفتحة ألحقت بالنون , والتقدير (بغية المساعفة)
منه: من حرف جر مبني عى السكون , والهاء ضمير متّصل مبني على الضم في محل جر بحرف الجر , والجار والمجرور متعلّقان بمحذوف صفة لمساعفة
ولم: الواو حاليّة حرف مبني على الفتح لا محل له
لم: حرف نفي وقلب وجزم مبني على السكون لا محل له
يكن: فعل مضارع ناقص مجزوم بلم وعلامة جزمه السكون
غبّا: خبر يكن مقدّم منصوب وعلامة نصبه تنوين الفتح
تقاضينا: اسم يكن مؤخر مرفوع وعلامة رفعه ضمّة مقدّرة على الياء للثقل وهو مضاف , والنا ضمير متصل مبني على السكون في محل جر مضاف إليه
وجملة كان ومعموليها في محل نصب حال
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[ابن جامع]ــــــــ[19 - 12 - 2007, 10:29 م]ـ
تشكر أستاذي الفاضل الفاتح
أتمنى لك التوفيق في الدنيا والآخرة أنت والأخت الفاضلة البنوتة ...
ـ[ابن جامع]ــــــــ[19 - 12 - 2007, 10:53 م]ـ
أو صاغه ورِقًا محضًا وتَوَّجَه
مِن ناصع التبر إبداعًا وتحسينا
أو: حرف عطف مبني على السكون لا محل له
صاغه: فعل ماض مبني على السكون لا محل له والفاعل مستتر جوازا تقديره هو والهاء مفعول به مبني على الضمة في محل نصب والجملة من الفعل والفاعل والمفعول في محل نصب عطف على المنصوب
ورقا: مفعول مطلق منصوب علامة نصبه الفتحة
محضا: نعت لمنصوب منصوب مثله وعلامة نصبه الفتحة
وتوجه: الواو عاطفة و توجه فعل ماض مبني على الفتحة والفاعل المستتر جوازا والهاء مبنية في محل نصب م به والجملة عطف على جملة صاغ المنصوبة محلا
من ناصع: من حرف جر ناصع اسم مجرور بمن وعلامة جره الكسرة وفاعلها مستتر جوازا تقديره هو وهو مضاف
البتر: مضااف إليه مجرور بالكسرة
إبداعا: حال من المضاف إليه البتر منصوب
وتحسينا: الواو عاطفة وتحسينا معطوف على منصوب.
ـ[حازم إبراهيم]ــــــــ[20 - 12 - 2007, 01:05 ص]ـ
غلط لا تصلح طينا حال للورى لان المعنى يفسد ويصير وقدر ان ينشئ الناس وهم طين وهذا المعنى فاسد البتة بل هو منصوب بنزع الخافض كقوله تعالى ااسجد لمن خلقت طينا واعرب ابو البقا ء طينا منصوب بنزع الخافض
هناك وجه آخر لمسك منصوب بنزع الخافض انشاه من مسك
ثم ان ربيب حتى لو كانت الاضافة غير لفظية سيظل نكرة لا ن المضاف لنكرة نكرة ولو ان التنكير يزول قليلاويبقى كل عام وانت بخير
أما الفعل قدّر فيجوز نصبه مفعولين، لكنه فى البيت لا يجوز ذلك؛ كون الورى لم يتحولوا طينا، لكن يجوز فى موقع آخر أن ينصب المفعولين: قدرت السارق عليا، يعنى ظننت، أما معنى البيت فيمنع نصب المفعولين، فيجوز النصب على نزع الخافض، أى قدرهم من الطين، أما وجه الحال فجائز أيضا فى موضع غير هذا لأن المعنى يمنع جواز الحال لأنهم لم يقدروا إلى هيئة الطين، ويجوز فى غيره: أقبل السيل طينا فهو حال غير مؤولة بالمشتق.
الخلاصة: لايجوز هنا غير وجه نزع الخافض لما أسلفته من تعليل.
لم لا يجوز النصب على الحالية أو النصب على المفعولية؟
الجواب: المانع هو مراد البيت والشاعر، والنحو فرع المعنى.
ـ[الصياد2]ــــــــ[20 - 12 - 2007, 01:07 ص]ـ
غلط:):) , بل تصلح أن تكون حالا وإن كانت مصدرا جامدا فهي بتأويل مشتق
ولو رجعت إلى إعراب الآية لعرفت صحّة ما قلت:):)
وعن ربيب هي نكرة نعم وأنا قلت ذلك , لو انتبهت لما قلت , لذلك اعتبرت جملة كأنّ نعتا لها, فتأمّلي
شكرا لك يافاتح القلوب وفارجا بجمال كلامك الخطوب لكن إن كان كلامك صحيحا فحول طينا إلى مشتق بشرط الحفاظ على سلامة المعنى وكان يجب عليك ذلك بردك حتى يمتزج ردك بحسن التعليل وذلك من البلاغة ثم إن طينا ليست مصدرا فكيف تقول عنها ذلك (بل تصلح أن تكون حالا وإن كانت مصدرا جامدا فهي بتأويل مشتق) هي اسم ذات يا سيدي فتوسم (إن في ذلك لآيات للمتوسمين وإنها لبسبيل مقيم)
وكل أضحى وأنت بخير)
ـ[الصياد2]ــــــــ[20 - 12 - 2007, 01:12 ص]ـ
أما الفعل قدّر فيجوز نصبه مفوعولين، لكنه فى البيت لا يجوز ذلك؛ كون الورى لم يتحولوا طينا، لكن يجوز فى موقع آخر أن ينصب المفعولين: قدرت السارق عليا، يعنى ظننت، أما معنى البيت فيمنع نصب المفعولين، فيجوز النصب على نزع الخافض، أى قدرهم من الطين، أما وجه الحال فجائز أيضا فى موضع غير هذا لأن المعنى يمنع جواز الحال لأنهم لم يقدروا إلى هيئة الطين، ويجوز فى غيره: أقبل السيل طينا فهو حال غير مؤولة بالمشتق.
الخلاصة: لايجوز هنا غير وجه نزع الخافض لما أسلفته من تعليل.
لم لا يجوز النصب على الحالية أو النصب على المفعولية؟
الجواب: المانع هو مراد البيت والشاعر، والنحو فرع المعنى.
سلم الله فمك فأقنع الفاتح بذلك (لا تجتمع أمتي على ضلالة)
ـ[الصياد2]ــــــــ[20 - 12 - 2007, 01:24 ص]ـ
أو صاغه ورِقًا محضًا وتَوَّجَه
مِن ناصع التبر إبداعًا وتحسينا
أو: حرف عطف مبني على السكون لا محل له
صاغه: فعل ماض مبني على السكون لا محل له والفاعل مستتر جوازا تقديره هو والهاء مفعول به مبني على الضمة في محل نصب والجملة من الفعل والفاعل والمفعول في محل نصب عطف على المنصوب
ورقا: مفعول مطلق منصوب علامة نصبه الفتحة
محضا: نعت لمنصوب منصوب مثله وعلامة نصبه الفتحة
وتوجه: الواو عاطفة و توجه فعل ماض مبني على الفتحة والفاعل المستتر جوازا والهاء مبنية في محل نصب م به والجملة عطف على جملة صاغ المنصوبة محلا
من ناصع: من حرف جر ناصع اسم مجرور بمن وعلامة جره الكسرة وفاعلها مستتر جوازا تقديره هو وهو مضاف
البتر: مضااف إليه مجرور بالكسرة
إبداعا: حال من المضاف إليه البتر منصوب
وتحسينا: الواو عاطفة وتحسينا معطوف على منصوب.
هذا الكلام مرهق جدا بل ورقا له وجهان الأول مفعول به ثان لأن صاغه بمعنى حوله
الثاني تمييز
وثالث ضعيف منصوب بنزع الخافض أي صاغه إلى ورق حوله إلى ورق
ثم إن إبداعا ليست حالا بل مفعول به ثان لأن توجه من أفعال تتعدى لمفعولين
ويجوز إبداعا نائب مفعول مطلق منصوب مرادف للفعل توج كأنه قال توجه تتويجا ويجوز منصوب بنزع الخافض توجه بإبداع
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[حازم إبراهيم]ــــــــ[20 - 12 - 2007, 01:29 ص]ـ
أو صاغه ورِقًا محضًا وتَوَّجَه
مِن ناصع التبر إبداعًا وتحسينا
أو: حرف عطف مبني على السكون لا محل له
صاغه: فعل ماض مبني على السكون لا محل له والفاعل مستتر جوازا تقديره هو والهاء مفعول به مبني على الضمة في محل نصب والجملة من الفعل والفاعل والمفعول في محل نصب عطف على المنصوب
ورقا: مفعول مطلق منصوب علامة نصبه الفتحة
أعتقد أن "ورقا " مفعول به ثان للفعل "صاغ".
إبداعا: نقول فيها أنها حال جامدة مؤولة بالمشتق: مبدعا".
ـ[الصياد2]ــــــــ[20 - 12 - 2007, 01:33 ص]ـ
عذرا أخي ابن جامع
هذا إعراب البيت المشكل من قبل:
فهل أرى الدهر يَقصينا مساعفة ً ** منه ولم يكن غِبًّا تقاضينا
فهل: الفاء حرف استئناف مبني على الفتح لا محل له
هل: حرف استفهام مبني على السكون لا محل له
أرى: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمّة المقدّرة على الألف للتعذّر
والفاعل ضمير مستتر تقديره أنا , والجملة الفعليّة مستأنفة لا محل لها
الدهر: مفعول به أوّل منصوب وعلامة نصبه الفتحة
يقصينا: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمّة المقدّرة على الياء للثقل , والفاعل ضمير مستتر تقديره هو يعود على الدهر , والنا ضمير متّصل مبني على السكون في محل نصب مفعول به للفعل يقصي , والجملة الفعليّة في محل نصب مفعول به ثان للفعل أرى
مساعفة: مفعول لأجله منصوب وعلامة نصبه الفتحة ألحقت بالنون , والتقدير (بغية المساعفة)
منه: من حرف جر مبني عى السكون , والهاء ضمير متّصل مبني على الضم في محل جر بحرف الجر , والجار والمجرور متعلّقان بمحذوف صفة لمساعفة
ولم: الواو حاليّة حرف مبني على الفتح لا محل له
لم: حرف نفي وقلب وجزم مبني على السكون لا محل له
يكن: فعل مضارع ناقص مجزوم بلم وعلامة جزمه السكون
غبّا: خبر يكن مقدّم منصوب وعلامة نصبه تنوين الفتح
تقاضينا: اسم يكن مؤخر مرفوع وعلامة رفعه ضمّة مقدّرة على الياء للثقل وهو مضاف , والنا ضمير متصل مبني على السكون في محل جر مضاف إليه
وجملة كان ومعموليها في محل نصب حال
لايجوز مساعفة مفعول لأجله فأين مفعول الفعل يقضينا فهو متعد لمفعولين ياسيدي فيقضينا بمعنى يقدر لنا ويعطينا فهو من أفعال العطاء لذلك أرجو العدول عن المفعول لأجله
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[20 - 12 - 2007, 01:36 ص]ـ
شكرا لك يافاتح القلوب وفارجا بجمال كلامك الخطوب لكن إن كان كلامك صحيحا فحول طينا إلى مشتق بشرط الحفاظ على سلامة المعنى وكان يجب عليك ذلك بردك حتى يمتزج ردك بحسن التعليل وذلك من البلاغة ثم إن طينا ليست مصدرا فكيف تقول عنها ذلك (بل تصلح أن تكون حالا وإن كانت مصدرا جامدا فهي بتأويل مشتق) هي اسم ذات يا سيدي فتوسم (إن في ذلك لآيات للمتوسمين وإنها لبسبيل مقيم)
وكل أضحى وأنت بخير)
سلم الله فمك فأقنع الفاتح بذلك (لا تجتمع أمتي على ضلالة)
لا شأن للهدى والضلال بهذه المسائل , إنّها قناعات , وحجج وبيّنات.
أمّا عن نزع الخافض فقد ذكرته وجها , ولا زلت مقتنعا بالحاليّة , وقولي عن "طينا" إنّه مصدر، فنعم هو خطأ لسرعة الرد حينها , إنّما قصدت أنّه اسم جامد , أمّا التأويل بالمشتق فليس من جنس الكلمة وإنّما من تقدير , وتقدير الجملة: (وقدّر إنشاء الورى متحوّلين من طين)
هذه قناعتي حسب فهمي للبيت ولنتقدّم إلى الأمام
ـ[حازم إبراهيم]ــــــــ[20 - 12 - 2007, 01:39 ص]ـ
شكرا لك يافاتح القلوب وفارجا بجمال كلامك الخطوب لكن إن كان كلامك صحيحا فحول طينا إلى مشتق بشرط الحفاظ على سلامة المعنى وكان يجب عليك ذلك بردك حتى يمتزج ردك بحسن التعليل وذلك من البلاغة ثم إن طينا ليست مصدرا فكيف تقول عنها ذلك (بل تصلح أن تكون حالا وإن كانت مصدرا جامدا فهي بتأويل مشتق) هي اسم ذات يا سيدي فتوسم (إن في ذلك لآيات للمتوسمين وإنها لبسبيل مقيم)
وكل أضحى وأنت بخير)
من تكلم فويتحاه؟! أم إن هذا من أثر اللحم اليوم: D
سلم الله فمك فأقنع الفاتح بذلك (لا تجتمع أمتي على ضلالة)
حبيى وأخى، أتريدنى أن أقنعك؟
اقرأالمشاركة عاليه، زادك الله تواضعا على تواضع.
ـ[دعدُ]ــــــــ[20 - 12 - 2007, 01:39 ص]ـ
لايجوز مساعفة مفعول لأجله فأين مفعول الفعل يقضينا فهو متعد لمفعولين ياسيدي فيقضينا بمعنى يقدر لنا ويعطينا فهو من أفعال العطاء لذلك أرجو العدول عن المفعول لأجله
الفعل (يقصينا) وليس (يقضينا)!
ـ[الصياد2]ــــــــ[20 - 12 - 2007, 01:39 ص]ـ
أو صاغه ورِقًا محضًا وتَوَّجَه
مِن ناصع التبر إبداعًا وتحسينا
أو: حرف عطف مبني على السكون لا محل له
صاغه: فعل ماض مبني على السكون لا محل له والفاعل مستتر جوازا تقديره هو والهاء مفعول به مبني على الضمة في محل نصب والجملة من الفعل والفاعل والمفعول في محل نصب عطف على المنصوب
ورقا: مفعول مطلق منصوب علامة نصبه الفتحة
أعتقد أن "ورقا " مفعول به ثان للفعل "صاغ".
إبداعا: نقول فيها أنها حال جامدة مؤولة بالمشتق: مبدعا".
لا يجوز ياسيدي أن إبداعا حال لأن المعنى يفسد ويصير توجه الله حالة كونه مبدعا وليس هذا مقصود الشاعر لأنه بدهي ولكن المقصود توجه أي ألبسه ومنحه فهي من أفعال العطاء والإكساء وتتعدى لمفعولين وأسألك إن كان حالا عن المفعول الثاني أين هوثم غن الشيخ مصطفى الغلاييني قال لا يجوز الانتقال للتأويل ما وسعنا عدم التأويل والحال يقتضي التأويل والمفعول به الثاني لايقتضي العدول عن الحال ودمت سيدي
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[الصياد2]ــــــــ[20 - 12 - 2007, 01:40 ص]ـ
أو صاغه ورِقًا محضًا وتَوَّجَه
مِن ناصع التبر إبداعًا وتحسينا
أو: حرف عطف مبني على السكون لا محل له
صاغه: فعل ماض مبني على السكون لا محل له والفاعل مستتر جوازا تقديره هو والهاء مفعول به مبني على الضمة في محل نصب والجملة من الفعل والفاعل والمفعول في محل نصب عطف على المنصوب
ورقا: مفعول مطلق منصوب علامة نصبه الفتحة
أعتقد أن "ورقا " مفعول به ثان للفعل "صاغ".
إبداعا: نقول فيها أنها حال جامدة مؤولة بالمشتق: مبدعا".
لا يجوز ياسيدي أن إبداعا حال لأن المعنى يفسد ويصير توجه الله حالة كونه مبدعا وليس هذا مقصود الشاعر لأنه بدهي ولكن المقصود توجه أي ألبسه ومنحه فهي من أفعال العطاء والإكساء وتتعدى لمفعولين وأسألك إن كان حالا عن المفعول الثاني أين هوثم غن الشيخ مصطفى الغلاييني قال لا يجوز الانتقال للتأويل ما وسعنا عدم التأويل والحال يقتضي التأويل والمفعول به الثاني لايقتضي التاويل لذلك التمس العدول عن الحال ودمت سيدي
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[20 - 12 - 2007, 01:41 ص]ـ
لايجوز مساعفة مفعول لأجله فأين مفعول الفعل يقضينا فهو متعد لمفعولين ياسيدي فيقضينا بمعنى يقدر لنا ويعطينا فهو من أفعال العطاء لذلك أرجو العدول عن المفعول لأجله
لعلك لم تنتبهي أنّ الفعل يقصي بمعنى يبعد وليس يقضي بمعنى يحكم ويقدّر
ـ[حازم إبراهيم]ــــــــ[20 - 12 - 2007, 01:44 ص]ـ
لا يجوز ياسيدي أن إبداعا حال لأن المعنى يفسد ويصير توجه الله حالة كونه مبدعا وليس هذا مقصود الشاعر لأنه بدهي ولكن المقصود توجه أي ألبسه ومنحه فهي من أفعال العطاء والإكساء وتتعدى لمفعولين وأسألك إن كان حالا عن المفعول الثاني أين هوثم غن الشيخ مصطفى الغلاييني قال لا يجوز الانتقال للتأويل ما وسعنا عدم التأويل والحال يقتضي التأويل والمفعول به الثاني لايقتضي التاويل لذلك التمس العدول عن الحال ودمت سيدي
أنت تغرقنى بفيض أدبك الجم، يا رجل لقد أخجلتنى بخلقك النبيل، لك ما شئت أخى، ولا مناطحة بعد اليوم، فاليوم عيد:)
ـ[الصياد2]ــــــــ[20 - 12 - 2007, 01:51 ص]ـ
الفعل (يقصينا) وليس (يقضينا)!
ولكن لدي نسخة يقضينا وليست يقصينا
ثم إن الإقصاء ليس فيه من البلاغة ما بالقضاء لأنه بحاجة إلى إسعاف ولو كان المعنى كما تقولين فهل الإسعاف بالإقصاء والبعد
بكل تداوينا فلم يشف ما بنا &&& على أن قرب الدار خير من البعد
فكيف تقولين أن الفعل هو يقصي
ثانيا هناك كلمة تقاضينا رد العجز على الصدر والفعل الذي يأتي بعد إن الوصلية الزائدة العمومية يتناسب مع الفعل قبله مثل قوله والملائكة يشهدون وكفى بالله شهيدا فتأملي التناسببين شهيدا ويشهدون
إذا بقولنا يقضينا المعنى الأصح ويوجد فن بلاغي رد العجز على الصدر
ـ[الحدائق الناضرة]ــــــــ[20 - 12 - 2007, 06:04 ص]ـ
وإنَّا لَنَبْلى سَاعَةً بَعْدَ سَاعَةٍ
عَلى قَدَر الله مُخْتَلِفٍ يَجْري
الواو: للعطف
إنا: إن حرف نصب واللام للتأكيد، والضمير اسمها ونبلى فعل مضارع مرفوع بالضمة المقدرة والفاعل ضمير مستتر تقديره نحن والجملة في محل رفع خبرإن
ساعة: ظرف زمان وبعد ظرف زمانوساعة مضاف إليه
على قدر: جار ومجرورمتعلقان بنبلى
الله: مضاف إليه
مختلف: صفة مجرورةونائب الفاعل ضمير مستترتقديره هو
يجري: فعل مضارع مرفوع بالضمةوالفاعل ضمير مستتر والجملة في محل نصب حال.
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[20 - 12 - 2007, 06:09 ص]ـ
وإنَّا لَنَبْلى سَاعَةً بَعْدَ سَاعَةٍ
عَلى قَدَر الله مُخْتَلِفٍ يَجْري
الواو: للعطف
إنا: إن حرف نصب واللام للتأكيد، والضمير اسمها ونبلى فعل مضارع مرفوع بالضمة المقدرة والفاعل ضمير مستتر تقديره نحن والجملة في محل رفع خبرإن
ساعة: ظرف زمان وبعد ظرف زمانوساعة مضاف إليه
على قدر: جار ومجرورمتعلقان بنبلى
الله: مضاف إليه
مختلف: صفة مجرورةونائب الفاعل ضمير مستترتقديره هو
يجري: فعل مضارع مرفوع بالضمةوالفاعل ضمير مستتر والجملة في محل نصب حال.
أخي الكريم جعل الله حياتك حدائق ونعما
وحياك الله بيننا، ثم تجاوزنا إعراب ما جدت به هنا، اتبع الصفحات الأخيرة من هذه النافذة
ومرحبا بك مجددا
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[20 - 12 - 2007, 06:14 ص]ـ
تسهيلا على المعربين وصلنا هنا:
إذا تَأَوَّد آدته رفاهيَة
(يُتْبَعُ)
(/)
تُومُ العُقُود وأَدْمَته البُرى لِينا
كانت له الشمسُ ظِئْرًا في أَكِلَّتِه
بل ما تَجَلَّى لها إلا أحايينا
كأنما أثبتت في صحن وجنته
زُهْرُ الكواكب تعويذًا وتزيينا
ما ضَرَّ أن لم نكن أكفاءَه شرفًا
وفي المودة كافٍ من تَكَافينا
يا روضةً طالما أجْنَتْ لَوَاحِظَنا
وردًا أجلاه الصبا غَضًّا ونَسْرينا
ويا حياةً تَمَلَّيْنا بزهرتها
مُنًى ضُرُوبًا ولذَّاتٍ أفانِينا
ويا نعيمًا خَطَرْنا من غَضَارته
في وَشْي نُعمى سَحَبْنا ذَيْلَه حِينا
لسنا نُسَمِّيك إجلالاً وتَكْرِمَة
وقدرك المعتلى عن ذاك يُغنينا
إذا انفردتِ وما شُورِكْتِ في صفةٍ
فحسبنا الوصف إيضاحًا وتَبيينا
يا جنةَ الخلد أُبدلنا بسَلْسِلها
والكوثر العذب زَقُّومًا وغِسلينا
كأننا لم نَبِت والوصل ثالثنا
والسعد قد غَضَّ من أجفان واشينا
سِرَّانِ في خاطرِ الظَّلْماء يَكتُمُنا
حتى يكاد لسان الصبح يُفشينا
لا غَرْو فِي أن ذكرنا الحزن حِينَ نَهَتْ
عنه النُّهَى وتَركْنا الصبر ناسِينا
إذا قرأنا الأسى يومَ النَّوى سُوَرًا
مكتوبة وأخذنا الصبر تَلْقِينا
أمَّا هواكِ فلم نعدل بمنهله
شِرْبًا وإن كان يروينا فيُظمينا
لم نَجْفُ أفق جمال أنت كوكبه
سالين عنه ولم نهجره قالينا
ولا اختيارًا تجنبناه عن كَثَبٍ
لكن عدتنا على كره عوادينا
نأسى عليك إذا حُثَّت مُشَعْشَعةً
فينا الشَّمُول وغنَّانا مُغَنِّينا
لا أَكْؤُسُ الراحِ تُبدى من شمائلنا
سِيمَا ارتياحٍ ولا الأوتارُ تُلهينا
دُومِي على العهد، ما دُمْنا، مُحَافِظةً
فالحُرُّ مَنْ دان إنصافًا كما دِينَا
فما اسْتَعَضْنا خليلاً مِنك يَحْبسنا
ولا استفدنا حبيبًا عنك يُثْنينا
ولو صَبَا نَحْوَنا من عُلْوِ مَطْلَعِه
بدرُ الدُّجَى لم يكن حاشاكِ يُصْبِينا
أَوْلِي وفاءً وإن لم تَبْذُلِي صِلَةً
فالطيفُ يُقْنِعُنا والذِّكْرُ يَكْفِينا
وفي الجوابِ متاعٌ لو شفعتِ به
بِيْضَ الأيادي التي ما زلْتِ تُولِينا
عليكِ مِني سلامُ اللهِ ما بَقِيَتْ
صَبَابةٌ منكِ نُخْفِيها فَتُخفينا
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[20 - 12 - 2007, 03:06 م]ـ
إذا تَأَوَّد آدته رفاهيَة تُومُ العُقُود وأَدْمَته البُرى لِينا
إذا: ظرف للمستقبل من الزمان منصوب ومتعلّق بجوابه خافض لشرطه
تأوّد: فعل ماض مبني على الفتح , والفاعل ضمير مستتر تقديره هو , والجملة الفعليّة في محل جر بإضافة الشرط إليها
آدته: فعل ماض مبني على الفتح المقدّر على الألف المحذوفة منعا لالتقاء ساكنين , والتاء للتأنيث حرف مبني على السكون لا محل له , والهاء ضمير متصل مبني على الضمّ في محل نصب مفعول به مقدّم
رفاهية: مفعول لأجله منصوب وعلامة نصبه الفتحة ألحقت بالنون , أي بسبب الرفاهية , ويجوز أن تكون حالا مؤولة بمشتق , أي مترفّها , ويجوز أن تكون مفعولا مطلقا لفعل محذوف , أي يترفّه رفاهية
نوم: فاعل الفعل آدى مرفوع وعلامة رفعه الضمّة وهو مضاف , والجملة الفعليّة جملة جواب شرط غير جازم لا محل لها
العقود: مضاف إليه مجرور وعلامة جرّه الكسرة
والجملة الشرطيّة الكبرى مستأنفة لا محل لها
وأدمته: الواو حرف عطف
أدمته: فعل ماض مبني على الفتح المقدّر على الألف المحذوفة منعا لالتقاء ساكنين , والتاء للتأنيث حرف مبني على السكون لا محل له , والهاء ضمير متصل مبني على الضمّ في محل نصب مفعول به مقدّم
البرى: فاعل الفعل أدمى مرفوع وعلامة رفعه ضمّة مقدّرة على الألف منع من ظهورها التعذّر
والجملة الفعليّة معطوفة على سابقتها لا محلّ لها
لينا: ينطبق عليها ما قلناه في رفاهية (مفعول مطلق أو حال أو مفعول لأجله)
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[20 - 12 - 2007, 04:05 م]ـ
يبدو أن ضيفا جديدا ينافس هنا:
الفاتح.
فمرحبا به، وأرجو الله أن يكون فاعلا منفعلا، ولو سجل بمعرف آخر لكان أدعى نظرا لوجود أخ كريم يحمل نفس المعرف وهو في غنى عن التعريف فتح الله عليه
ـ[حازم إبراهيم]ــــــــ[20 - 12 - 2007, 10:07 م]ـ
إذا تَأَوَّد آدته رفاهيَة تُومُ العُقُود وأَدْمَته البُرى لِينا
آدته: فعل ماض مبني على الفتح المقدّر على الألف المحذوفة منعا لالتقاء ساكنين , والتاء للتأنيث حرف مبني على السكون لا محل له , والهاء ضمير متصل مبني على الضمّ في محل نصب مفعول به مقدّم
)
لكن ما معنى الفعل: آدى؟
(يُتْبَعُ)
(/)
أم هو الفعل:"آد " الصحيح الآخر؟
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[20 - 12 - 2007, 10:23 م]ـ
لكن ما معنى الفعل: آدى؟
أم هو الفعل:"آد " الصحيح الآخر؟ صدقت أخي الحبيب
توّهمت أنّه معتل الآخر , وهو كما قلت صحيح , ومعناه ثنى وعطف وحنى
شكرا على التنبيه والتصويب
فمن أجل ذلك كانت الأخوّة والصداقة ليصوّب كلّ أحدنا الآخر
دمت يقظا أخي الحبيب
تحيّاتي
ـ[حازم إبراهيم]ــــــــ[20 - 12 - 2007, 11:11 م]ـ
كانت له الشمسُ ظِئْرًا في أَكِلَّتِه
بل ما تَجَلَّى لها إلا أحايينا
كانت: فعل ماض ناقص ناسخ مبنى على الفتح، وتاءالتأنيث حرف مبنى على السكون لا محل له من الإعراب.
له: جار ومجرور شبه جملة متعلقة بالوصف "ظئرا" عند حمله على الوصفية، أو هى حال من الخبرعند حمله على اللفظ وهو اسم المعنى.
الشمس: اسم كان مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة.
ظئرا: خبر كان منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة.
"والجملة الاسمية المنسوخة استئنافية لا محل لها من الإعراب."
فى: حرف جار مبنى على السكون لا محل له من الإعراب.
أكلته: اسم مجرور بعد فى وعلامة جره الكسرة الظاهرة، أكلة مضاف، والهاء ضمير مبنى على الكسر فى محل جر مضاف إليه.
" شبه الجملة "فى أكلته " يجوز تعلقها بالخبر "ظئرا "إن حمل على معنى الوصف، أو فى محل نصب نعت له إن حمل على اسم المعنى.
بل: حرف ابتداء مبنى على السكون لا محل له من الإعراب.
ما: نافية لا عمل لها مبنية على السكون لا محل لهامن الإعراب.
تجلى: فعل ماض مبنى على الفتح المقدر على الألف للتعذر، والفاعل ضمير مستتر جوازا تقديره "هو "، والجملة الفعلية ابتدائية لا محل لها من الإعراب.
لها: اللام جارة مبنية على الفتح لا محل لها من الإعراب، "ها" ضمير بارز متصل مبنى على السكون فى محل جر، وشبه الجملة متعلقة بالفعل "تجلى".
إلا: أداة استثناء للحصر والقصر مبنية على السكون لا محل لها.
أحايينا: ظرف زمان منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة، وشبه الجملة متعلقة بالفعل تجلى، وهو ممنوع من الصرف وجاز صرفه للضرورة الشعرية.
ـ[الصياد2]ــــــــ[20 - 12 - 2007, 11:22 م]ـ
إذا تَأَوَّد آدته رفاهيَة تُومُ العُقُود وأَدْمَته البُرى لِينا
إذا: ظرف للمستقبل من الزمان منصوب ومتعلّق بجوابه خافض لشرطه
تأوّد: فعل ماض مبني على الفتح , والفاعل ضمير مستتر تقديره هو , والجملة الفعليّة في محل جر بإضافة الشرط إليها
آدته: فعل ماض مبني على الفتح المقدّر على الألف المحذوفة منعا لالتقاء ساكنين , والتاء للتأنيث حرف مبني على السكون لا محل له , والهاء ضمير متصل مبني على الضمّ في محل نصب مفعول به مقدّم
رفاهية: مفعول لأجله منصوب وعلامة نصبه الفتحة ألحقت بالنون , أي بسبب الرفاهية , ويجوز أن تكون حالا مؤولة بمشتق , أي مترفّها , ويجوز أن تكون مفعولا مطلقا لفعل محذوف , أي يترفّه رفاهية
نوم: فاعل الفعل آدى مرفوع وعلامة رفعه الضمّة وهو مضاف , والجملة الفعليّة جملة جواب شرط غير جازم لا محل لها
العقود: مضاف إليه مجرور وعلامة جرّه الكسرة
والجملة الشرطيّة الكبرى مستأنفة لا محل لها
وأدمته: الواو حرف عطف
أدمته: فعل ماض مبني على الفتح المقدّر على الألف المحذوفة منعا لالتقاء ساكنين , والتاء للتأنيث حرف مبني على السكون لا محل له , والهاء ضمير متصل مبني على الضمّ في محل نصب مفعول به مقدّم
البرى: فاعل الفعل أدمى مرفوع وعلامة رفعه ضمّة مقدّرة على الألف منع من ظهورها التعذّر
والجملة الفعليّة معطوفة على سابقتها لا محلّ لها
لينا: ينطبق عليها ما قلناه في رفاهية (مفعول مطلق أو حال أو مفعول لأجله)
ياسيدي جزاك الله خيرا لكن لينا لايجوز مفعول لأجله ولا رفاهية لأنه يشترط في المفعول لأجله أن يكون مصدرا قلبيا بينما هنا لينا ورفاهية ليستا مصدرا قلبيا لذلك الإعراب الصحيح رفاهية هوماتفضلت به ماعدا المفعول لأجله وأيضا منصوب بنزع الخافض آدمته بسبب اللين وآدته بسبب الرفاهية
ثم إن آدته مبنية على الفتحة الظاهر على الدال لاعلى الالف المحذوفة فالفعل آد يؤود ولوكان هناك الف محذوفة لوجب القول يؤديه بحالة المضارع مثل اعلى يعلي واسدى يسدي بينما بالمضارع يقال له يؤود لايؤدي والدليل قوله (ولا يؤوده حفظهما) وتقول آب يؤوب وساد يسود وهكذا ولو كان الفعل اصله ادي لوجب القول ادته بدون مد باول الكلمة لذلك جئت ملتمسا التحقيق بالامر والتجانف نحوالخط الحنيف من الإعراب ودمتم
ـ[الصياد2]ــــــــ[20 - 12 - 2007, 11:47 م]ـ
كأنما أثبتت في صحن وجنته
زُهْرُ الكواكب تعويذًا وتزيينا
كانما كافة مكفوفة
اثبتت ماض مبني على الفتح مبني للمجهول وتاء التانيث لا محل لها من الاعراب
في صحن وجنته جار ومجرور ومضاف اليه وضمير في محل جر بالاضافة والجار والمجرور متعلقان بالفعل بالفعل اثبتت
زهر نائب فاعل مرفوع بالضمة الظاهرة
تعويذا حال منصوبة او اسم منصوب بنزع الخافض ولمن يراه مصدرا قلبيا ان يكون مفعولا لاجله
و حرف عطف
تزيينا اسم معطوف على تعويذا منصوب مثله بالفتحة الظاهرة
اثبتت ابتدائية لامحل لها من الاعراب
الكواكب مضاف اليه مجروربالكسرة الظاهرة
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[21 - 12 - 2007, 12:01 ص]ـ
كأنما أثبتت في صحن وجنته
زُهْرُ الكواكب تعويذًا وتزيينا
كانما كافة مكفوفة
اثبتت ماض مبني على الفتح مبني للمجهول وتاء التانيث لا محل لها من الاعراب
في صحن وجنته جار ومجرور ومضاف اليه وضمير في محل جر بالاضافة والجار والمجرور متعلقان بالفعل بالفعل اثبتت
زهر نائب فاعل مرفوع بالضمة الظاهرة
تعويذا حال منصوبة او اسم منصوب بنزع الخافض ولمن يراه مصدرا قلبيا ان يكون مفعولا لاجله
و حرف عطف
تزيينا اسم معطوف على تعويذا منصوب مثله بالفتحة الظاهرة
اثبتت ابتدائية لامحل لها من الاعراب
الكواكب مضاف اليه مجروربالكسرة الظاهرة
أخي الفاتح الجديد سلمت
وأنبه هنا على أن الضمة ليست سببا للرفع، بل علامة عليه، لذا لا نقول: مرفوع بالضمة!
وبخصوص "تعويذا " فلا أرى فيها إلا وجه الحالية، أما مسألة المنصوب على نزع الخافض ففيها ما فيها وليس المجال مجال بسط ..
وأراك تتكىء على قيد الفاكهي في تعريفه للمفعول له أو لأجله، حيث قيد التعريف بقوله: " هو المصدر القلبي، الفضلة، المعلّل لحدث شاركه وقتاً وفاعلاً " ولم يقل به غيره لذا لا يجب في المفعول لأجله أن يكون مصدرا قلبيا
وإلا لأخرجنا مصادر نحو " تأديبا " و"ضربا " وغيره من المفعول لأجله!
دمت فاتحا
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[21 - 12 - 2007, 12:10 ص]ـ
ياسيدي جزاك الله خيرا لكن لينا لايجوز مفعول لأجله ولا رفاهية لأنه يشترط في المفعول لأجله أن يكون مصدرا قلبيا بينما هنا لينا ورفاهية ليستا مصدرا قلبيا لذلك الإعراب الصحيح رفاهية هوماتفضلت به ماعدا المفعول لأجله وأيضا منصوب بنزع الخافض آدمته بسبب اللين وآدته بسبب الرفاهية
ثم إن آدته مبنية على الفتحة الظاهر على الدال لاعلى الالف المحذوفة فالفعل آد يؤود ولوكان هناك الف محذوفة لوجب القول يؤديه بحالة المضارع مثل اعلى يعلي واسدى يسدي بينما بالمضارع يقال له يؤود لايؤدي والدليل قوله (ولا يؤوده حفظهما) وتقول آب يؤوب وساد يسود وهكذا ولو كان الفعل اصله ادي لوجب القول ادته بدون مد باول الكلمة لذلك جئت ملتمسا التحقيق بالامر والتجانف نحوالخط الحنيف من الإعراب ودمتم
المفعول لأجله هو مصدر يبيّن سبب أو علّة الفعل , ففي قولنا مثلا: (لم يتصدّق الغنيّ بخلا) أي بسبب البخل
وهنا (بسبب الرفاهية) فهو مفعول لأجلة في أحد وجوهه
أمّا الفعل آد فقد تراجعت عنه وصوبت القول فيه في مشاركة أخرى
ـ[أبو حازم]ــــــــ[21 - 12 - 2007, 12:21 ص]ـ
سلام عليكم أعجبتني هذه النافذة وإن كنت عنها لغافلا
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[21 - 12 - 2007, 12:30 ص]ـ
سلام عليكم أعجبتني هذه النافذة وإن كنت عنها لغافلا
وعليكم السلام والرحمة
أأعجبتك؟!:)
إذن شارك بإبداعك أبا حازم
وصلنا هنا:
ما ضَرَّ أن لم نكن أكفاءَه شرفًا
وفي المودة كافٍ من تَكَافينا
يا روضةً طالما أجْنَتْ لَوَاحِظَنا
وردًا أجلاه الصبا غَضًّا ونَسْرينا
ويا حياةً تَمَلَّيْنا بزهرتها
مُنًى ضُرُوبًا ولذَّاتٍ أفانِينا
ويا نعيمًا خَطَرْنا من غَضَارته
في وَشْي نُعمى سَحَبْنا ذَيْلَه حِينا
لسنا نُسَمِّيك إجلالاً وتَكْرِمَة
وقدرك المعتلى عن ذاك يُغنينا
إذا انفردتِ وما شُورِكْتِ في صفةٍ
فحسبنا الوصف إيضاحًا وتَبيينا
يا جنةَ الخلد أُبدلنا بسَلْسِلها
والكوثر العذب زَقُّومًا وغِسلينا
كأننا لم نَبِت والوصل ثالثنا
والسعد قد غَضَّ من أجفان واشينا
سِرَّانِ في خاطرِ الظَّلْماء يَكتُمُنا
حتى يكاد لسان الصبح يُفشينا
لا غَرْو فِي أن ذكرنا الحزن حِينَ نَهَتْ
عنه النُّهَى وتَركْنا الصبر ناسِينا
إذا قرأنا الأسى يومَ النَّوى سُوَرًا
مكتوبة وأخذنا الصبر تَلْقِينا
أمَّا هواكِ فلم نعدل بمنهله
شِرْبًا وإن كان يروينا فيُظمينا
لم نَجْفُ أفق جمال أنت كوكبه
سالين عنه ولم نهجره قالينا
ولا اختيارًا تجنبناه عن كَثَبٍ
لكن عدتنا على كره عوادينا
نأسى عليك إذا حُثَّت مُشَعْشَعةً
فينا الشَّمُول وغنَّانا مُغَنِّينا
لا أَكْؤُسُ الراحِ تُبدى من شمائلنا
سِيمَا ارتياحٍ ولا الأوتارُ تُلهينا
دُومِي على العهد، ما دُمْنا، مُحَافِظةً
فالحُرُّ مَنْ دان إنصافًا كما دِينَا
فما اسْتَعَضْنا خليلاً مِنك يَحْبسنا
ولا استفدنا حبيبًا عنك يُثْنينا
ولو صَبَا نَحْوَنا من عُلْوِ مَطْلَعِه
بدرُ الدُّجَى لم يكن حاشاكِ يُصْبِينا
أَوْلِي وفاءً وإن لم تَبْذُلِي صِلَةً
فالطيفُ يُقْنِعُنا والذِّكْرُ يَكْفِينا
وفي الجوابِ متاعٌ لو شفعتِ به
بِيْضَ الأيادي التي ما زلْتِ تُولِينا
عليكِ مِني سلامُ اللهِ ما بَقِيَتْ
صَبَابةٌ منكِ نُخْفِيها فَتُخفينا
ـ[الصياد2]ــــــــ[21 - 12 - 2007, 01:49 ص]ـ
أخي الفاتح الجديد سلمت
وأنبه هنا على أن الضمة ليست سببا للرفع، بل علامة عليه، لذا لا نقول: مرفوع بالضمة!
وبخصوص "تعويذا " فلا أرى فيها إلا وجه الحالية، أما مسألة المنصوب على نزع الخافض ففيها ما فيها وليس المجال مجال بسط ..
وأراك تتكىء على قيد الفاكهي في تعريفه للمفعول له أو لأجله، حيث قيد التعريف بقوله: " هو المصدر القلبي، الفضلة، المعلّل لحدث شاركه وقتاً وفاعلاً " ولم يقل به غيره لذا لا يجب في المفعول لأجله أن يكون مصدرا قلبيا
وإلا لأخرجنا مصادر نحو " تأديبا " و"ضربا " وغيره من المفعول لأجله!
دمت فاتحا
بل يجوز القول مرفوع بالضمة لان الرفع هو عملية رفع الشفتين والرفع يكون للشفتين يكون بضم الشفتين فالضم يكون اداة للرفع هذا وهذا ماقاله العلامة الكفراوي في كتابه التعليق على كتاب العلامة اسماعيل بن موسى الحامدي المالكي بالجامع الازهر سابقا
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[21 - 12 - 2007, 03:39 ص]ـ
بل يجوز القول مرفوع بالضمة لان الرفع هو عملية رفع الشفتين والرفع يكون للشفتين يكون بضم الشفتين فالضم يكون اداة للرفع هذا وهذا ماقاله العلامة الكفراوي في كتابه التعليق على كتاب العلامة اسماعيل بن موسى الحامدي المالكي بالجامع الازهر سابقا
حسنا لعله قال أيضا أن الخفض بزحلقة الشفتين إلى الأسفل!!:)
عجبا .. إذن نلغي نظرية العامل، ونكتفي بنظرية الكفراوي
ـ[حازم إبراهيم]ــــــــ[21 - 12 - 2007, 10:51 ص]ـ
حسنا لعله قال أيضا أن الخفض بزحلقة الشفتين إلى الأسفل!!:)
عجبا .. إذن نلغي نظرية العامل، ونكتفي بنظرية الكفراوي
دمت باسما أخى الفاضل: D
ـ[الصياد2]ــــــــ[21 - 12 - 2007, 12:27 م]ـ
حسنا لعله قال أيضا أن الخفض بزحلقة الشفتين إلى الأسفل!!:)
عجبا .. إذن نلغي نظرية العامل، ونكتفي بنظرية الكفراوي
تماما كما قلت
ولو كان الكفراوي كلامه صحيحا فعليه الخروج من المازق التالي مبتدا مرفوع وعلامة رفعه الالف لانه مثنى فالالف لا ضم للشفتين فيها ولارفع كما قال مما يؤدي لبطلان نظريته
شكرا سيدي على هذه اللفتة الكريمة وتقبل تحياتي العبقة على نقدك البناء
ـ[الصياد2]ــــــــ[21 - 12 - 2007, 12:48 م]ـ
ما ضَرَّ أن لم نكن أكفاءَه شرفًا
وفي المودة كافٍ من تَكَافينا
ما نافية
ضر ماض مبني على الفتح الظاهر
ان مصدرية ناصبة
لم جزم ونفي وقلب
نكن مضارع ناقص مجزوم وعلامة جزمه السكون الظاهر واسمه ضمير مستتر تقديره ه نحن
اكفاءه خبر يكن منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة وه ضمير في محل جر بالاضافة
شرفا لها عدة اوجه الاول تمييز ملحوظ منصوب والتقدير اكفاء شرفه فهو تمييز محول عن المضاف اليه وقد يكون محولا عن اسم يكن نحن والتقديرما ضر ان لم شرفنا مكافئا له
الثاني منصوب بنزع الجار والتقدير اكفاءه في شرف واراه ضعيفا
كذلك ان يكون حالا ضعيف لانه يقودنا للتاويل وعدم التاويل افضل
وفي المودة جار ومجرور متعلق بخبر محذوف مقدم تقديره وكاف من تصافينا موجود في المودة
كاف مبتدا مؤخر لعلة التنكير والخبرشبه جملة مرفوع علامة رفعه الضمة المقدرة على الياء المحذوفة لانه اسم منقوص
من تصافينا جار ومجرور وعلامة جره الكسرة المقدرة منع من ظهورها الثقل ونا مضاف اليه
ما ضر ابتدائية لا محل لها اعرابا
وفي المودة كاف نصب على الحال فالواو حالية والتقدير ما ضر ان لم نكن اكفاءه شرفا حالة كوننا مكتفين بما بيننا من المودة الصافية
ان لم نكن المصدر المؤول رفع فاعل والتقدير ما ضر عدم كوننا اكفاء له
ـ[هاني السمعو]ــــــــ[21 - 12 - 2007, 02:12 م]ـ
ان مصدرية ناصبة
ماذا نصبت هنا حتى جعلتها ناصبة هي مصدرية فقط
الثاني منصوب بنزع الجار والتقدير اكفاءه في شرف واراه ضعيفا ولماذا تراه ضعيفا بل أعتقده أقوى الوجوه وبارك الله فيك
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[21 - 12 - 2007, 02:47 م]ـ
ما ضَرَّ أن لم نكن أكفاءَه شرفًا
وفي المودة كافٍ من تَكَافينا
ما نافية
ضر ماض مبني على الفتح الظاهر
ان مصدرية ناصبة
لم جزم ونفي وقلب
نكن مضارع ناقص مجزوم وعلامة جزمه السكون الظاهر واسمه ضمير مستتر تقديره ه نحن
اكفاءه خبر يكن منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة وه ضمير في محل جر بالاضافة
شرفا لها عدة اوجه الاول تمييز ملحوظ منصوب والتقدير اكفاء شرفه فهو تمييز محول عن المضاف اليه وقد يكون محولا عن اسم يكن نحن والتقديرما ضر ان لم شرفنا مكافئا له
الثاني منصوب بنزع الجار والتقدير اكفاءه في شرف واراه ضعيفا
كذلك ان يكون حالا ضعيف لانه يقودنا للتاويل وعدم التاويل افضل
وفي المودة جار ومجرور متعلق بخبر محذوف مقدم تقديره وكاف من تصافينا موجود في المودة
كاف مبتدا مؤخر لعلة التنكير والخبرشبه جملة مرفوع علامة رفعه الضمة المقدرة على الياء المحذوفة لانه اسم منقوص
من تصافينا جار ومجرور وعلامة جره الكسرة المقدرة منع من ظهورها الثقل ونا مضاف اليه
ما ضر ابتدائية لا محل لها اعرابا
وفي المودة كاف نصب على الحال فالواو حالية والتقدير ما ضر ان لم نكن اكفاءه شرفا حالة كوننا مكتفين بما بيننا من المودة الصافية
ان لم نكن المصدر المؤول رفع فاعل والتقدير ما ضر عدم كوننا اكفاء له
أن حرف مصدري فقط , وليست ناصبه فلو كانت ناصبة لجاز أن نقول عن الفعل نكن: فعل مضارع مجزوم بلم في محل نصب وهذا خطأ
ـ[عبدالدائم مختار]ــــــــ[21 - 12 - 2007, 03:00 م]ـ
يا روضةً طالما أجْنَتْ لَوَاحِظَنا
وردًا أجلاه الصبا غَضًّا ونَسْرينا
يا: حرف نداء مبني على السكون لا محل له
روضة: منادى منصوب وعلامة نصبه الفتحة لأنه نكرة غير مقصودة
والجملة الفعلية ابتدائية لا محل لها من الإعراب
طالما: كافة ومكفوفة
أجنت: فعل ماض مبني على الفتح المقدر للتعذر والتاء للتأنيث
لواحظنا: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة، وهو مضاف، ونا المتكلمين ضمير متصل مبني على السكون في محل جر مضاف إليه
وردا: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة وألحق بالتنوين
أجلاه: أجلى فعل ماض مبني على الفتح المقدر للتعذر وها الغائب ضمير متصل مبني على السكون في محل نصب مفعول به
والجملة الفعلية في محل نصب نعت لوردا
الصبا: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة للتعذر
غضا: حال من الضمير في الفعل أجلى، منصوب وعلامة نصبه الفتحة والتقدير أجلاه حال كونه غضا
الواو: عاطفة
نسرينا: حال ثانية منصوبة وعلامة نصبها الفتحة الظاهرة
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[عبدالدائم مختار]ــــــــ[21 - 12 - 2007, 04:08 م]ـ
أما من أحد هنا؟!!:)
ويا حياةً تَمَلَّيْنا بزهرتها
مُنًى ضُرُوبًا ولذَّاتٍ أفانِينا
الواو: عاطفة
يا: حرف نداء مبني على السكون
حياة: منادى منصوب وعلامة نصبه الفتحة لأنه نكرة غير مقصودة
تملينا: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه ضمة مقدرة للثقل، والفاعل مستتر فيه جوازا تقديره هي، ونا المتكلمين ضمير متصل مبني على السكون في محل نصب مفعول به.
والجملة الفعلية في محل نصب نعت لحياة
والجملة الفعلية الندائية معطوفة على ما قبلها
بزهرتها: الباء حرف جر مبني على الكسر لا محل له، زهرتها اسم مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة وهو مضاف
وهاء الغائب ضمير متصل مبني على السكون في محل جر مضاف إليه
والجار والمجرور متعلقان بالفعل تملي
منى: يجوز فيه النصب على نزع الخافض، ويجوز الحال
ضروبا: نعت لمنى منصوب وعلامة نصبه الفتحة وألحق بالتنوين
الواو: عاطفة
لذات: معطوف على منى منصوب مثله وعلامة النصب كسرة عوضا عن الفتحة لأنه جمع مؤنث سالم
أفانين: نعت للذات منصوب وعلامة نصبه الفتحة والألف للإطلاق
ـ[الصياد2]ــــــــ[21 - 12 - 2007, 05:47 م]ـ
ماذا نصبت هنا حتى جعلتها ناصبة هي مصدرية فقط
ولماذا تراه ضعيفا بل أعتقده أقوى الوجوه وبارك الله فيك
شكرا لك على هذا التنبيه الرائع واعتذر عن الخطا
اما شرفا وضعف وجهها لان الشيخ الغلاييني يقول إذا تنازع بإعراب شيء ماوجهان وكان احدهما يحتاج لتاويل والآخر لا فضلنا الذي لا يحتاج لتاويل وهذا المذهب من انصاره المشرف المغربي راجع إعراب المشرف المغربي لجملة تركت حجرتها والدفء منسكبا كيف اعربها للدفء مفعول فعل محذوف تقديره تركت الدفء ثم اعربها احدالفصحاء اسم معطوف فقال له المغربي هذا هو الظاهر وهو الاسلم لابتعاده عن التقدير
والله اعلم وهنا القول بالخافض المنزوع يحتاج لتاويل حرف جر اما التمييز فلا
ـ[هاني السمعو]ــــــــ[21 - 12 - 2007, 06:08 م]ـ
وهنا القول بالخافض المنزوع يحتاج لتاويل حرف جر اما التمييز فلا
أعتقد أن التمييز هنا هو الذي يحتاج للتأويل وليس المنصوب بنزع الخافض لأن من طبيعة النصب بنزع الخافض أن نقدر حرف جر
ـ[الصياد2]ــــــــ[21 - 12 - 2007, 06:09 م]ـ
أن حرف مصدري فقط , وليست ناصبه فلو كانت ناصبة لجاز أن نقول عن الفعل نكن: فعل مضارع مجزوم بلم في محل نصب وهذا خطأ
شكرا على هذا التلميح الرائع ولو انني لست ارى الامر مستبعدا فانتم تقولون ان إعراب لاتضربن مضارع مبني على الفتح لاتصاله بنون التوكيد الثقيلة ثم تقولون في محل جزم بلا الناهية فلماذا لانقيس هذه بهذه نرجو طرح الامر للنقاش
ثانيا انت آخر من يحق له ذلك الاعتراض لانك قلت بسؤال لابي وهب ان إن لم تات ان الفعل تات له محل جزم بإن وهو بنفس الوقت مجزوم بلم فقد جعلت لفعل واحد محلين وقياسا على كلامك يجوز ان نقول بمحل نصب وقياسا على لاتضربن ثم من الجائز ان تكون ناصبة بتاويل والتقدير ما ضر ان ننتفي من مكافاته شرفا والله اعلم ولا سيما ان هناك من اعضاء المنتدى من يقبل العوامل التخيلية مثل حازم ابراهيم مثلا والدليل موضوع علي المعشي بخصوص توالي الامثال منهم يعترض على كون لاتضربن المضمومة الباء مبنية على حذف النون لتخيلهم لواو الجماعة وكذلك تضربن بحالة الاثبات يتخيل وجود الواو الفاعل ونون الرفع المحذوفة لتوالي الامثال تخيلوها وانها معترضة بين النون التوكيدية والفعل وكذلك نتخيل وجود فعل غير لم نكن كما تخيل ابن مالك استبدال نون الرفع بنون التوكيد وإظهار الواو الجماعية والله اعلم
ثم ان الباش مهندس قال بإحدى مداخلاته ان الفعل الماضي بعد إن الشرطية يقال له بمحل جزم وهذا تماما مثل ان لم نكن واعتراضك على كونها بمحل نصب وهي مجزومة
والله اعلم
ـ[الصياد2]ــــــــ[21 - 12 - 2007, 06:19 م]ـ
أعتقد أن التمييز هنا هو الذي يحتاج للتأويل وليس المنصوب بنزع الخافض لأن من طبيعة النصب بنزع الخافض أن نقدر حرف جر
(يُتْبَعُ)
(/)
بل الحقيقة ان كليهما بحاجة لتاويل ولكن تقدير المعنى بالتمييز اشدقوة والدليل على ان عاربي القرآن كابي البقاء اعرب قوله تعالى اشد بطشا اعرب بطشا تمييزا مع جواز إعرابها منصوبة بنزع الخافض اشد في بطش وقوله تعالى إلا من سفه نفسه اعربها تمييز اقصدي كلمة سفه نفسه على اعتبار نفسه عنده نكرة بغض النظر عن ذلك لكن لم يعربها منصوبة بنزع الخافض مع انها تبدو هي الاصح سفه في نفسه او سفه على نفسه او بنفسه مما يدلل ان الوجه التمييزي اقوى بحال تصارعه مع وجه نزع الخافض
ـ[محمد عبد العزيز محمد]ــــــــ[21 - 12 - 2007, 06:22 م]ـ
شكرا على هذا التلميح الرائع ولو انني لست ارى الامر مستبعدا فانتم تقولون ان إعراب لاتضربن مضارع مبني على الفتح لاتصاله بنون التوكيد الثقيلة ثم تقولون في محل جزم بلا الناهية فلماذا لانقيس هذه بهذه نرجو طرح الامر للنقاش
ثانيا انت آخر من يحق له ذلك الاعتراض لانك قلت بسؤال لابي وهب ان إن لم تات ان الفعل تات له محل جزم بإن وهو بنفس الوقت مجزوم بلم فقد جعلت لفعل واحد محلين وقياسا على كلامك يجوز ان نقول بمحل نصب وقياسا على لاتضربن ثم من الجائز ان تكون ناصبة بتاويل والتقدير ما ضر ان ننتفي من مكافاته شرفا والله اعلم ولا سيما ان هناك من اعضاء المنتدى من يقبل العوامل التخيلية مثل حازم ابراهيم مثلا والدليل موضوع علي المعشي بخصوص توالي الامثال منهم يعترض على كون لاتضربن المضمومة الباء مبنية على حذف النون لتخيلهم لواو الجماعة وكذلك تضربن بحالة الاثبات يتخيل وجود الواو الفاعل ونون الرفع المحذوفة لتوالي الامثال تخيلوها وانها معترضة بين النون التوكيدية والفعل وكذلك نتخيل وجود فعل غير لم نكن كما تخيل ابن مالك استبدال نون الرفع بنون التوكيد وإظهار الواو الجماعية والله اعلم
ثم ان الباش مهندس قال بإحدى مداخلاته ان الفعل الماضي بعد إن الشرطية يقال له بمحل جزم وهذا تماما مثل ان لم نكن واعتراضك على كونها بمحل نصب وهي مجزومة
والله اعلم
السلام عليكم أخي الفاضل: لماذا كل هذا الجدل والأمر جد بسيط، أن هنا مخففة من الثقيلة، وهي وما بعدها في محل ... كما تفضلت في مشاركتك الأولى.
والله أعلم.
ـ[الصياد2]ــــــــ[21 - 12 - 2007, 06:40 م]ـ
يا روضةً طالما أجْنَتْ لَوَاحِظَنا
وردًا أجلاه الصبا غَضًّا ونَسْرينا
يا: حرف نداء مبني على السكون لا محل له
روضة: منادى منصوب وعلامة نصبه الفتحة لأنه نكرة غير مقصودة
والجملة الفعلية ابتدائية لا محل لها من الإعراب
طالما: كافة ومكفوفة
أجنت: فعل ماض مبني على الفتح المقدر للتعذر والتاء للتأنيث
لواحظنا: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة، وهو مضاف، ونا المتكلمين ضمير متصل مبني على السكون في محل جر مضاف إليه
وردا: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة وألحق بالتنوين
أجلاه: أجلى فعل ماض مبني على الفتح المقدر للتعذر وها الغائب ضمير متصل مبني على السكون في محل نصب مفعول به
والجملة الفعلية في محل نصب نعت لوردا
الصبا: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة للتعذر
غضا: حال من الضمير في الفعل أجلى، منصوب وعلامة نصبه الفتحة والتقدير أجلاه حال كونه غضا
الواو: عاطفة
نسرينا: حال ثانية منصوبة وعلامة نصبها الفتحة الظاهرة
اجنت ماض مبني على الفتح المقدر على الالف المحذوفة
لواحظنا مفعول به ونا مضاف له وليست فاعلا
وردا مفعول به ثان
اجلى بالهمز غلط لانه يخل بالوزن بل جلاه
غضا اراها نعتا لورد وردا غضا وتقديره بالحال مفسد للمعنى وجملة جلاه اعتراضية لا محل لها
نسرينا اسم معطوف على وردا منصوب مثله وإلا ماذا تفعل بالواو
http://www.x3x2.com/up/uploads/fc5590b91d.jpg (http://www.x3x2.com/up/)
ـ[الصياد2]ــــــــ[21 - 12 - 2007, 06:48 م]ـ
يجوز فيه النصب على نزع الخافض، ويجوز الحال
بل مفعول به للفعل تملينا
http://www.x3x2.com/up/uploads/fc5590b91d.jpg (http://www.x3x2.com/up/)
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[21 - 12 - 2007, 07:34 م]ـ
وهذا المذهب من انصاره المشرف المغربي
انت آخر من يحق له ذلك الاعتراض لانك قلت بسؤال لابي وهب
ثم ان الباش مهندس قال بإحدى مداخلاته
ولا سيما ان هناك من اعضاء المنتدى من يقبل العوامل التخيلية مثل حازم ابراهيم مثلا
وماذا بعد؟!
ماذا يقول شيخ النحاة بازوكا؟!:)
أما هذه:
اجلى بالهمز غلط لانه يخل بالوزن بل جلاه
فقد عرفتك بها، وأظنك تفهمني أو تفهمينني: rolleyes:
ـ[حازم إبراهيم]ــــــــ[21 - 12 - 2007, 09:15 م]ـ
والله لقد زادت النافذة اشتعالا، ولكن أحبتاه فليكن جدالنا بالحسنى، ألم تقرؤوا قوله تعالى:"ولا تجادلوا أهل الكتاب إلا بالتى هى أحسن إلا الذين ظلموا منهم ........ الآية"
مابالنا مطالبين بالمجادلة بالحسنى مع أهل الكتاب، فكيف به مع إخواننا فى الإسلام؟!!
الرفق الرفق.
ولكن لا بأس وكما نقول نحن _ المصريين_ خليها تولَّع: D:p، ما دام ذلك فى خدمة العلم.
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[21 - 12 - 2007, 11:05 م]ـ
ويا نعيمًا خَطَرْنا من غَضَارته**في وَشْي نُعمى سَحَبْنا ذَيْلَه حِينا
ويا: الواو حرف عطف على الجمل السابقة , ويجوز الاستئناف ,ويا حرف نداء لا محل له
نعيما: منادى منصوب وعلامة نصبه تنوين الفتح
خطرنا: فعل ماض مبني على السكون , والنا ضمير متصل مبني في محل رفع فاعل والجملة الفعليّة في محل نصب صفة لنعيما
من غضارته: جار ومجرور متعلّقان بالفعل خطر , وغضارة مضاف , والهاء ضمير متّصل في محل جر مضاف إليه
في وشي: جار ومجرور متعلّقان بالفعل سحبنا المتأخّر
نعمى: مضاف إليه مجرور وعلامة جّره الكسرة المقدّرة على الألف للتعذّر
سحبنا: فعل ماض مبني على السكون , والنا ضمير متصل مبني في محل رفع فاعل والجملة الفعليّة في محل نصب حال من نعيما لأنّه وصف فتعرّف
ذيله: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة وهو مضاف والهاء ضمير متّصل مبني على الضم في محل جر مضاف إليه
حينا: ظرف زمان منصوب وعلامة نصبه الفتحة ألحقت بالنون , والظرف متعلّق بالفعل سحب
ـ[محمد عبد العزيز محمد]ــــــــ[22 - 12 - 2007, 12:43 ص]ـ
لسنا نُسَمِّيك إجلالاً وتَكْرِمَة وقدرك المعتلى عن ذاك يُغنينا
لسنا: فعل ماض جامد ناقص ناسخ مبني على السكون لاتصاله بنا الفاعلين لا محل له من الإعراب.
نا: ضمير مبني على السكون في محل رفع اسم ليس.
نسميك: مضارع مرفوع لتجرده من العوامل وعلامة الرفع الضمة المقدرة.
ك: ضمير مبني على الكسر في محل نصب مفعول به، والفاعل مستتر تقديره نحن.
والجملة .. في محل نصب خبر ليس.
إجلالا: مفعول له منصوب وعلامة النصب الفتحة.
وتكرمة: معطوف على ما قبله منصوب مثله.
قدرك: مبتدأ مرفوع ..
ك: ... مضاف إليه.
المعتلى: نعت مرفوع بالضمة المقدرة على على آخره.
عن ذاك: جار، ومجرور متعلق بالفعل التالي.
يغنينا: مضارع مرفوع بالضمة المقدرة.
نا: ... مفعول به.
والجملة خبر " قدرك ".
والله أعلم.
ـ[دعدُ]ــــــــ[22 - 12 - 2007, 02:18 ص]ـ
والله لقد زادت النافذة اشتعالا، ولكن لا بأس وكما نقول نحن _ المصريين_ خليها تولَّع: D:p، ما دام ذلك فى خدمة العلم.
أخشى أن تحترق أخي، ونحن في أمسّ الحاجة إليها.
وفقتم لما فيه الخير.
ـ[الصياد2]ــــــــ[22 - 12 - 2007, 03:11 ص]ـ
إذا انفردتِ وما شُورِكْتِ في صفةٍ
فحسبنا الوصف إيضاحًا وتَبيينا
إذا اسم شرط لما يستقبل من الزمان مبني على السكون في محل نصب ظرف زمان متعلق بالجواب
انفردت ماض مبني على السكون والتاء فاعل
وما عطف ونافية
شوركت ماض مبني للمجهول على السكون والتاء رفع نائب فاعل
في صفة جار ومجرور
http://www.x3x2.com/up/uploads/54fd2e2593.jpg (http://www.x3x2.com/up/)
فحسبنا الفاء رابطة لجواب الشرط وحسبنا مبتدا مرفوع بالضمة ونا مضاف اليه
الوصف خبرمرفوع بالضمة الظاهرة
إيضاحا تمييز منصوب بالفتحة الظاهرة
وعاطفة
تبيينامنصوب بالفتحة الظاهرة اسم معطوف
انفردت جر بالاضافة
وما شوركت في محل جرلانها معطوفة على ما محله الجر
حسبنا الوصف لامحل لها من الاعراب جواب شرط غير جازم
ويجوز حسبنا اسم فعل مضارع بمعنى يكفي مبني على الضم لا محل له من الاعراب ونا مفعول به والوصف فاعل وهناك منيقول ان حسبنا لو اعتبرناها اسما فهي خبر مقدم والوصف مبتدا مؤخر بحجة ان حسبنا بمعنى كافينا وكاف نكرة ولو اضيفت لان الإضافة لفظية والوصف معرفة فهو المبتدا والخبر حسبنا وتقدم لنكتة الحصر وايضاحا قد تكون على وجه ضعيف حالاالوصف موضحا ومبينا وقد يجوز إعراب إيضاحا مفعول به ثان إذا اعتبرنا حسبنا اسم فعل مضارع بمعنى يكفي لان الكفاية هنا متضمنة معنى المنح والعطاء كانه قال فيمنحنا الوصف إيضاحا وتبيينا ومن ذلك قوله تعالى وكفى الله المؤمنين القتال فسيكفيكهم الله إذا يجوز التعدي للفعل كفى لمفعولين إذا تضمن معنى العطاء او المنع والحرمان وهذه المسالة ذوقية قد تقبل من البعض وقد لا تقبل
http://www.x3x2.com/up/uploads/bbd70ecb35.jpg (http://www.x3x2.com/up/)
ـ[الصياد2]ــــــــ[22 - 12 - 2007, 03:21 ص]ـ
لقد تمت مخاطبتي عدة مرات بصيغة المؤنث وقيل انني البنوتة السورية وقيل إ ن الداعي لذلك هوكلمة غلط لكنني ضربت عن ذلك صفحا ان كنت من الجدد في المنتدى فنرجو توضيح الامر وهل كل من يناقش بالمنتدى يقال له انه التي لا اعرفها البنوتة هذه
http://www.x3x2.com/up/uploads/bbd70ecb35.jpg (http://www.x3x2.com/up/)
ـ[حازم إبراهيم]ــــــــ[22 - 12 - 2007, 03:35 ص]ـ
لقد تمت مخاطبتي عدة مرات بصيغة المؤنث وقيل انني البنوتة السورية وقيل إ ن الداعي لذلك هوكلمة غلط لكنني ضربت عن ذلك صفحا ان كنت من الجدد في المنتدى فنرجو توضيح الامر وهل كل من يناقش بالمنتدى يقال له انه التي لا اعرفها البنوتة هذه
http://www.x3x2.com/up/uploads/bbd70ecb35.jpg (http://www.x3x2.com/up/)
أهلا بك أخى الفاتح 2 لكن الغريب فعلا أن تلك الفتاة قد غابت منذ جئت أنت تقريبا فى نفس التوقيت، فسبحان الله!
لكن أتدرى؟ والله لقد كانت فتاة فاعلة بحق.
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[22 - 12 - 2007, 12:08 م]ـ
لسنا نُسَمِّيك إجلالاً وتَكْرِمَة وقدرك المعتلى عن ذاك يُغنينا
لسنا: فعل ماض جامد ناقص ناسخ مبني على السكون لاتصاله بنا الفاعلين لا محل له من الإعراب.
نا: ضمير مبني على السكون في محل رفع اسم ليس.
نسميك: مضارع مرفوع لتجرده من العوامل وعلامة الرفع الضمة المقدرة.
ك: ضمير مبني على الكسر في محل نصب مفعول به، والفاعل مستتر تقديره نحن.
والجملة .. في محل نصب خبر ليس.
إجلالا: مفعول له منصوب وعلامة النصب الفتحة.
وتكرمة: معطوف على ما قبله منصوب مثله.
قدرك: مبتدأ مرفوع ..
ك: ... مضاف إليه.
المعتلى: نعت مرفوع بالضمة المقدرة على على آخره.
عن ذاك: جار، ومجرور متعلق بالفعل التالي.
يغنينا: مضارع مرفوع بالضمة المقدرة.
نا: ... مفعول به.
والجملة خبر " قدرك ".
والله أعلم.
بارك الله فيك أخي محمّد
الجملة الناسخة من ليس ومعموليها مستأنفة لا محل له
والجملة الاسميّة (قدرك يغنينا) في محل نصب حال
ـ[الصياد2]ــــــــ[22 - 12 - 2007, 01:34 م]ـ
يا جنةَ الخلد أُبدلنا بسَلْسِلها
والكوثر العذب زَقُّومًا وغِسلينا
يا اداة نداء
جنة منادى مضاف منصوب
الخلد مضاف اليه
ابدلنا ماض مبني للمجهول على السكون ونا فاعل
بسدرتها جار ومجرور متعلقان بالفعل ابدلنا
و عاطفة
الكوثر اسم معطوف على سلسلها مجرور مثله
العذب صفة مجرورةلكوثر تابعة له بعلامة الإعراب
زقوما مفعول به ثان منصوب -الفتحة الظاهرة
و عاطفة
غسلينا اسم معطوف على زقوما تابع له بعلامة الإعراب منصوب
ابدلنا نصب على الحال
Cc0000
http://www.x3x2.com/up/uploads/ffee519364.jpg (http://www.x3x2.com/up/)
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[22 - 12 - 2007, 04:05 م]ـ
يا جنةَ الخلد أُبدلنا بسَلْسِلها
والكوثر العذب زَقُّومًا وغِسلينا
يا اداة نداء
جنة منادى مضاف منصوب
الخلد مضاف اليه
ابدلنا ماض مبني للمجهول على السكون ونا فاعل
بسدرتها جار ومجرور متعلقان بالفعل ابدلنا
و عاطفة
الكوثر اسم معطوف على سلسلها مجرور مثله
العذب صفة مجرورةلكوثر تابعة له بعلامة الإعراب
زقوما مفعول به ثان منصوب -الفتحة الظاهرة
و عاطفة
غسلينا اسم معطوف على زقوما تابع له بعلامة الإعراب منصوب
ابدلنا نصب على الحال
Cc0000
http://www.x3x2.com/up/uploads/ffee519364.jpg (http://www.x3x2.com/up/)
الجملة الفعليّة "أبدلنا "في محل نصب حال من جنّة الخلد أي مبدّلين ..
ـ[هاني السمعو]ــــــــ[22 - 12 - 2007, 05:27 م]ـ
ابدلنا ماض مبني للمجهول على السكون ونا فاعل
بارك الله فيك أعتقد أنك تقصد أن نا نائب فاعل
ـ[الصياد2]ــــــــ[22 - 12 - 2007, 09:40 م]ـ
بارك الله فيك أعتقد أنك تقصد أن نا نائب فاعل
شكرا
ـ[الصياد2]ــــــــ[23 - 12 - 2007, 02:13 م]ـ
كأننا لم نَبِت والوصل ثالثنا
والسعد قد غَضَّ من أجفان واشينا
كاننا حرف مشبه بالفعل ونا في محل نصب اسم إن
لم حرف جزم ونفي وقلب
نبت فعل مضارع تام مجزوم بالسكون الظاهر
و حالية
الوصل مبتدا مرفوع بالضمة الظاهرة
ثالثنا خبر مرفوع بالضمة الظاهرة
الجملة في محل نصب حال من الضمير في نبت
والسعدواو حالية السعد مبتدامرفوع بالضمة الظاهرة
قد حرف تحقيق
غض ماض مبني على الفتح الظاهروهو في محل رفع خبروجملة السعد غض نصب حال ثانية من الضمير في نبت
من اجفان متعلقان ب غض
واشينا مضاف اليه مجرور بالكسرة المقدرة على الياء للثقل ونا مضاف اليه
كاننا لم نبت ابتدائية لامحل لها إعرابا
لم نبت رفع خبر إن
ـ[الصياد2]ــــــــ[23 - 12 - 2007, 02:21 م]ـ
لي تعليق قلت في تعليق الجار والمجرور من اجفان انه متعلق بالفعل غض وهذا قلته استصحابا للظاهر اما بصميم قناعتي فهو متعلق بصفة محذوفة للمفعول المحذوف والتقدير قد غض شيئا كائنا من اجفان واشينا لان الفعل غض متعد يقال غض طرفه فهومتعد وجرير قال فغض الطرف إنك من نمير الدليل ان الفعل متعد فاين مفعوله قد يقول قائل ان من اجفان من حرف جر زائد او شبيه بالزائد افاد معنى التبعيض واجفان اسم مجرور لفظا منصوب محلا مفعول به للفعل غض وهذا التاويل جائز فكما نقول مبتدا محذوف لخبر محذوف جاز ذلك مثل بسم الله الرحمن الرحيم فالجار والمجرور هنا متعلقان بخبر محذوف لمبتدا محذوف تقديره ابتدائي حاصل باسم هذا قولي والله اعلم
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[23 - 12 - 2007, 02:54 م]ـ
لي تعليق قلت في تعليق الجار والمجرور من اجفان انه متعلق بالفعل غض وهذا قلته استصحابا للظاهر اما بصميم قناعتي فهو متعلق بصفة محذوفة للمفعول المحذوف والتقدير قد غض شيئا كائنا من اجفان واشينا لان الفعل غض متعد يقال غض طرفه فهومتعد وجرير قال فغض الطرف إنك من نمير الدليل ان الفعل متعد فاين مفعوله قد يقول قائل ان من اجفان من حرف جر زائد او شبيه بالزائد افاد معنى التبعيض واجفان اسم مجرور لفظا منصوب محلا مفعول به للفعل غض وهذا التاويل جائز فكما نقول مبتدا محذوف لخبر محذوف جاز ذلك مثل بسم الله الرحمن الرحيم فالجار والمجرور هنا متعلقان بخبر محذوف لمبتدا محذوف تقديره ابتدائي حاصل باسم هذا قولي والله اعلم
ملاحظتك جميلة , وحسن ان استدركت بها , ولكنّي أرى شبه الجملة متعلّقة بالمفعول به المحذوف صفة له أي: قد غضّ شيئا من أجفان واشينا
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[حازم إبراهيم]ــــــــ[23 - 12 - 2007, 03:11 م]ـ
كأننا لم نَبِت والوصل ثالثنا
والسعد قد غَضَّ من أجفان واشينا
من اجفان متعلقان ب غض
هذا مقبول ولا خلاف عليه، وعلى الرغم من أن الفعل "غض"متعد بنفسه إلا إنه قد وصل إلى مفعوله بحرف الجر وهذا ما يسمى بالتعلق، وعليه فإن "من أجفان " شبه جملة متعلقة بالفعل "غض".
لي تعليق قلت في تعليق الجار والمجرور من اجفان انه متعلق بالفعل غض وهذا قلته استصحابا للظاهر اما بصميم قناعتي فهو متعلق بصفة محذوفة للمفعول المحذوف والتقدير قد غض شيئا كائنا من اجفان واشينا
لا يا أخى، كيف تقول أن شبه الجملة متعلقة بمحذوف نعت للمفعول المحذوف "شيئا"، وهل تريد أن تقول إنه قد غض شيئا كائنا من أجفان؟! لقد أبعدت وأوغلت أخى، وسامحنى على المداخلة، وهل الغض يقع على شىء ما أم يقع على الجفن او الطرف، أعتقد أنه يقع على الجفن أو الطرف، فكيف بك تقدر له مفعولا غريبا لا يمت إلى الحس اللغوى بصلة؟!
ثم أى شىء هذا الكائن من الأجفان؟!
لست معك فى الأخير كلية، وراجع نفسك، واقبل النقد، ربما يقنع أحدنا الآخر.
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[23 - 12 - 2007, 05:39 م]ـ
سِرَّانِ في خاطرِ الظَّلْماء يَكتُمُنا**حتى يكاد لسان الصبح يُفشينا
سرّان: خبر لمبتدأ محذوف أي هما سرّان , مرفوع وعلامة رفعه الألف لأنه مثنّى , والجملة الاسميّة ابتدائيّة لا محل لها
في خاطر: جار ومجرور متعلّقان بمحذوف صفة من سرّان , خاطر مضاف
الظلماء: مضاف إليه مجرور
يكتمنا: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمّة والفاعل ضمير مستتر تقديره هو يعود على خاطر , ونا ضمير متصل مبني في محل نصب مفعول به , والجملة الفعليّة في محل نصب حال من خاطر
حتى: حرف جر
يكاد: فعل مضارع ناسخ ناقص منصوب بأن مقدّرة بعد حتى وعلامة نصبه الفتحة
لسان:: اسم يكاد مرفوع وهو مضاف
الصبح: مضاف إليه مجرور
يفشينا: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمّة المقدّرة على الياء للتعذّر والفاعل ضمير مستتر تقديره هو يعود على لسان , ونا ضمير متصل مبني في محل نصب مفعول به , والجملة الفعليّة في محل نصب خبر يكاد
والجملة المنسوخة من كاد ومعموليها في محل جر بحرف الجر حتى
والجار والمجرور متعلقان بالفعل يكتمنا
ـ[حازم إبراهيم]ــــــــ[23 - 12 - 2007, 08:03 م]ـ
سِرَّانِ في خاطرِ الظَّلْماء يَكتُمُنا**حتى يكاد لسان الصبح يُفشينا
حتى: حرف جر
يكاد: فعل مضارع ناسخ ناقص منصوب بأن مقدّرة بعد حتى وعلامة نصبه الفتحة
أخى الفاتح العزيز، تحية مباركة من أخيك، ثم أما بعد:
فإنى أجزم وبشدة أن "حتى" هنا ابتدائية ليس غير، وليست ناصبة للمضارع، فالفعل يكاد ليس مستقبلا بالنسبة لزمن الفعل "يكتمنا"، ولو قال الشاعر: حتى يفشينا لسان الصبح لكانت ناصبة، كما إن الفعل "يكاد ليس غاية للفعل "يكتمنا".
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[23 - 12 - 2007, 09:43 م]ـ
أخى الفاتح العزيز، تحية مباركة من أخيك، ثم أما بعد:
فإنى أجزم وبشدة أن "حتى" هنا ابتدائية ليس غير، وليست ناصبة للمضارع، فالفعل يكاد ليس مستقبلا بالنسبة لزمن الفعل "يكتمنا"، ولو قال الشاعر: حتى يفشينا لسان الصبح لكانت ناصبة، كما إن الفعل "يكاد ليس غاية للفعل "يكتمنا".
حيّاك الله أخي حازم وبارك الله فيك
رجعت إلى القصيدة في الكتاب الذي بين يديّ فوجدت الفعل محرّكا بالفتح "يكادَ"
فما الذي نصبه؟
ـ[حازم إبراهيم]ــــــــ[23 - 12 - 2007, 11:40 م]ـ
حيّاك الله أخي حازم وبارك الله فيك
رجعت إلى القصيدة في الكتاب الذي بين يديّ فوجدت الفعل محرّكا بالفتح "يكادَ"
فما الذي نصبه؟
حتى ولو كان محركا فى ذاك الكتاب مع الاحترام لمن ضبطه، لكن قناعتى الشخصية المتواضعة تدفعنى دفعا لرفض تحريك الفعل "يكاد" على الفتح كمنصوب لـ "حتى " لأن حتى تخلص زمن الفعل للمستقبل، ولو لم تخلصه للمستقبل فقدت عملها وصارت ابتدائية، والفعل يكاد فعل للمقاربة فكيف به ينقلب للمستقبل، هذا من وجهة نظرى مستحيل.
ـ[الصياد2]ــــــــ[23 - 12 - 2007, 11:43 م]ـ
أخى الفاتح العزيز، تحية مباركة من أخيك، ثم أما بعد:
فإنى أجزم وبشدة أن "حتى" هنا ابتدائية ليس غير، وليست ناصبة للمضارع، فالفعل يكاد ليس مستقبلا بالنسبة لزمن الفعل "يكتمنا"، ولو قال الشاعر: حتى يفشينا لسان الصبح لكانت ناصبة، كما إن الفعل "يكاد ليس غاية للفعل "يكتمنا".
سيدي الكريم حازما إن من علامة حتى الناصبة حسب استقراءاتي اللغوية يجوز ان تبدلها بإلى ان فهنا لو ابدلتها لجاز مما يدلل انها الناصبة الى ان يكاد انضبط المعنى ثم إن قولك ليس مستقبلا غير مقبول بل هو مستقبل لانه قضى وولادة زمنا طويلا في تبادل فنون الغرام ليلا وعند الفجر بعد بيان الخيط الابيض من الفجر بدات عملية حصول مقاربة وإيشاك للإفصاح والإبانة عنهما فالمقاربة هذه مستقبلية وهل هناك من يقول ان المقاربة ممنوعة ان تكون مستقبلية ثم إن قولك ليس بغاية خاطئ بل هو غاية لان الغاية هي الذروة المكانية او الزمانية التي تنتهي عندها الحركات والافعال وهنا ذروة انتهاء تبادل فنون الغرام كانت عند الفجر الوقت الذي بدات فيه عملية المقاربة بالافشاء للمتحابين بالبدء وهكذا يغدو دليلك لدحض الفاتح بغير محله النحوي ولاينال من لائحته الإعرابية
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[الصياد2]ــــــــ[24 - 12 - 2007, 12:21 ص]ـ
هذا مقبول ولا خلاف عليه، وعلى الرغم من أن الفعل "غض"متعد بنفسه إلا إنه قد وصل إلى مفعوله بحرف الجر وهذا ما يسمى بالتعلق، وعليه فإن "من أجفان " شبه جملة متعلقة بالفعل "غض".
لا يا أخى، كيف تقول أن شبه الجملة متعلقة بمحذوف نعت للمفعول المحذوف "شيئا"
، وهل تريد أن تقول إنه قد غض شيئا كائنا من أجفان؟! لقد أبعدت وأوغلت أخى، وسامحنى على المداخلة، وهل الغض يقع على شىء ما أم يقع على الجفن او الطرف، أعتقد أنه يقع على الجفن أو الطرف، فكيف بك تقدر له مفعولا غريبا لا يمت إلى الحس اللغوى بصلة؟!
ثم أى شىء هذا الكائن من الأجفان؟!
لست معك فى الأخير كلية، وراجع نفسك، واقبل النقد، ربما يقنع أحدنا الآخر.
اورد لك قول ابي البقاء باعراب قوله تعالى كلوا ممافي الارض حلالا طيبا
حلالا مفعول الفعل كلوا فتكون من متعلقة بكلوا وهي لابتداء الغاية ويجوز ان تكون من متعلقة بمحذوف ويكون حالا من حلال والتقدير كلوا حلالا مما في الارض فلما قدمت صارت الصفة حالا فاما طيبا فهي صفة لحلال على الوجه الاول واما على الوجه الثاني فيكون صفة لحلال ولكن موضعهابعد الجار والمجرور لئلا يفصل بين الحال وذي الحال ويجوز ان يكون مما حالا موضعها بعد طيب لانها في الاصل صفات وانها قدمت على النكرة ويجوز ان يكون طيبا على هذا القول صفة لمصدر محذوف تقديره كلوا الحلال مما في الارض طيبا ويجوز ان ينتصب حلالا على الحال من ما وهي بمعنى الذي وطيبا صفة الحال ويجوز ان يكون حلالا صفة لمصدر محذوف اي اكلا حلالا فعلى هذا مفعول كلوا محذوف اي كلوا سيئااو رزقا ويكون من صفة للمحذوف ويجوز على مذهب الاخفش ان تكون من زائدة
انظر كيف قدر ابو البقاء عندما جعل حلالا نائب مفعول مطلق كيف بحث عن مفعول الفعل كلوا ولم يقل ان الفعل كلوا تعلق تعلقا بمفعوله بحرف الجر وقدر المفعول المحذوف كما قدرته تماما وجعل شبه الجملة متعلقا بمحذوف صفة كما فعلت وقال الاخفش تماماكما قلت وجعل من زائدة كما قلت بتعليقي تماما وجئت واعترضت مع انه جائز عند اللغويين ولاسيما قد ايدني الشيخ الفاتح الجامع ولاتجتمع امتي على ضلالة
ـ[حازم إبراهيم]ــــــــ[24 - 12 - 2007, 12:30 ص]ـ
سيدي الكريم حازما إن من علامة حتى الناصبة حسب استقراءاتي اللغوية يجوز ان تبدلها بإلى ان فهنا لو ابدلتها لجاز مما يدلل انها الناصبة الى ان يكاد انضبط المعنى ثم إن قولك ليس مستقبلا غير مقبول بل هو مستقبل لانه قضى وولادة زمنا طويلا في تبادل فنون الغرام ليلا وعند الفجر بعد بيان الخيط الابيض من الفجر بدات عملية حصول مقاربة وإيشاك للإفصاح والإبانة عنهما فالمقاربة هذه مستقبلية وهل هناك من يقول ان المقاربة ممنوعة ان تكون مستقبلية ثم إن قولك ليس بغاية خاطئ بل هو غاية لان الغاية هي الذروة المكانية او الزمانية التي تنتهي عندها الحركات والافعال وهنا ذروة انتهاء تبادل فنون الغرام كانت عند الفجر الوقت الذي بدات فيه عملية المقاربة بالافشاء للمتحابين بالبدء وهكذا يغدو دليلك لدحض الفاتح بغير محله النحوي ولاينال من لائحته الإعرابية
سِرَّانِ في خاطرِ الظَّلْماء يَكتُمُنا**حتى يكاد لسان الصبح يُفشينا
أخى الفاضل، لا تكون" حتى " ناصبة للمضارع إلا بتحقق أمور منها:
- أن يكون ما قبلها مفضيا إلى ما بعدها، أى علة لحدوثه.
تعال نطبق هذا الشرط واراه غير محقق، فهل "يكتمه الخاطر" يفضى إلى "يكاد لسان الصبح يفشينا" بالطبع لا.
أوضح لك اكثر، عندما أقول: أتقن عملى حتى أرضى ربى، الفعل أتقن علة لحدوث ما بعد حتى أى إنه يفضى إليه، فالإتقان يفضى إلى إرضاء الله.
الثانى:
أن يكون ما بعد حتى غاية لما قبلها، أى إن ما قبلها لا ينقطع إلا بحدوث ما بعدها ن فلا يمكن بحال أن الخاطر يكتمه إلى أن جاء الصبح فأفشى السر.
الثالث:
(يُتْبَعُ)
(/)
أن يكون ما بعد حتى مستقبلا بالنسبة لزمن ما قبلها، وإنى أرى أن الفعل "يكاد " لا يحتمل الاستقبال، وكيف يحتمله والحدث لم يتم فهو مقارب زمن التمام ليس الاستقبال، وقد اقترب زمنه من زمن المضارع قبل حتى "يكتمنا " وكانهما يحدثان متزامنين، وكانه يقول: يكتمنا الخاطر حيث يكاد الصبح يفشينا فى وقت من آخر الليل ومن ذلك شوهد كثيرة: مثل قولهم: شربت الإبل حتى يجيء ُ البعير يجر بطنه "وقولهم ك"مرض زيد حتى لا يرجون شفاءه " أى فى نفس حالة المرض لا يرجون شفاءه.
وكقول حسان بن ثابت:
يُغشون حتى ما تهرُّ كلابُهم *****لا يسألون عن السواد المقبل.
ـ[الصياد2]ــــــــ[24 - 12 - 2007, 12:47 ص]ـ
] هذا مقبول ولا خلاف عليه، وعلى الرغم من أن الفعل "غض"متعد بنفسه إلا إنه قد وصل إلى مفعوله بحرف الجر وهذا ما يسمى بالتعلق، وعليه فإن "من أجفان " شبه جملة متعلقة بالفعل "غض".
لا يا أخى، كيف تقول أن شبه الجملة متعلقة بمحذوف نعت للمفعول المحذوف "شيئا"، وهل تريد أن تقول إنه قد غض شيئا كائنا من أجفان؟! لقد أبعدت وأوغلت أخى، وسامحنى على المداخلة، وهل الغض يقع على شىء ما أم يقع على الجفن او الطرف، أعتقد أنه يقع على الجفن أو الطرف، فكيف بك تقدر له مفعولا غريبا لا يمت إلى الحس اللغوى بصلة؟!
ثم أى شىء هذا الكائن من الأجفان؟!
لست معك فى الأخير كلية، وراجع نفسك، واقبل النقد، ربما يقنع أحدنا الآخر.
[/ QUOTE]
واسوق لك إعراب ابي البقاء لقوله تعالى واغضض من صوتك تماما هي كما بالقصيدة محذوفة المفعول فانظر كيف اعربها ابو البقاء من هو صفة لمحذوف اي اكسر شيئامن صوتك نفس التقدير الذي قدرتع تماما وعلى قول الاخفش تكون من زائدة
ثم غن قوله تعالى قل للمؤمنين يغضوا من ابصارهم بنفس منطقك لو استعملناه وطبقناه على الآية نقول اي غض هذا يكون لجزء من البصر البصر وحدة كاملة لا يغض جزء منه فغن اريد به العين هنا من باب علاقة المسببية فنقول وهل العين يغض منها شيء ويترك منها شيء بل كلها فغير المعقول ان تبقي عيتك نصفها مفتوحة وليس هذا مقصود الآية فكذلك المقصود بالآية نفس الذي قصده الشاعر من غض الطرف وكما صحت الجزئية بالآية تصح بالقصيدة والا معناه ستكون النتيجة مع الآية مثل نتيجتك مع القصيدة
ـ[الصياد2]ــــــــ[24 - 12 - 2007, 01:19 ص]ـ
سِرَّانِ في خاطرِ الظَّلْماء يَكتُمُنا**حتى يكاد لسان الصبح يُفشينا
أخى الفاضل، لا تكون" حتى " ناصبة للمضارع إلا بتحقق أمور منها:
- أن يكون ما قبلها مفضيا إلى ما بعدها، أى علة لحدوثه. تعال نطبق هذا الشرط واراه غير محقق، فهل "يكتمه الخاطر" يفضى إلى "يكاد لسان الصبح يفشينا" بالطبع لا.
أوضح لك اكثر، عندما أقول: أتقن عملى حتى أرضى ربى، الفعل أتقن علة لحدوث ما بعد حتى أى إنه يفضى إليه، فالإتقان يفضى إلى إرضاء الله.
الثانى:
أن يكون ما بعد حتى غاية لما قبلها، أى إن ما قبلها لا ينقطع إلا بحدوث ما بعدها ن فلا يمكن بحال أن الخاطر يكتمه إلى أن جاء الصبح فأفشى السر.
الثالث:
أن يكون ما بعد حتى مستقبلا بالنسبة لزمن ما قبلها، وإنى أرى أن الفعل "يكاد " لا يحتمل الاستقبال، وكيف يحتمله والحدث لم يتم فهو مقارب زمن التمام ليس الاستقبال، وقد اقترب زمنه من زمن المضارع قبل حتى "يكتمنا " وكانهما يحدثان متزامنين، وكانه يقول: يكتمنا الخاطر حيث يكاد الصبح يفشينا فى وقت من آخر الليل ومن ذلك شوهد كثيرة: مثل قولهم: شربت الإبل حتى يجيء ُ البعير يجر بطنه "وقولهم ك"مرض زيد حتى لا يرجون شفاءه " أى فى نفس حالة المرض لا يرجون شفاءه.
وكقول حسان بن ثابت:
يُغشون حتى ما تهرُّ كلابُهم *****لا يسألون عن السواد المقبل.
لايشترط هذا الشرط والدليل قوله تعالى (ام حسبتم ان تدخلوا الجنة ولما ياتكم مثل الذين خلوا من قبلكم مستهم الباساء والضراء وزلزلوا حتى يقول الرسول والذين آمنوا معه متى نصر الله) البقرة المهم لوكان كلامك هذا صحيحا معناه بالآية يجب ان يرفع بينما هو منصوب الفعل يقول مع ان ماقبله ليس علة لما بعده فليس من المعقول ان الباساء مستهم ليقولوا وليكون المس علة للقول كما ان شرط الغاية غير متوافر فانقطاع المس لاينتهي بالقول بل القول حصل اساسا لنفورهم من المس الذي اصابهم وهذا بدهي من الآية كما ان ابا البقاء قال باعرابه لهذه الآية ان تقول هنا معناها ماض ولوانها جاءت بصيغة المضارع مما يجعل قولك وشرطك ليس ضروريا وتغدو شروطك هذه غير مقبولة مع احترامي لمن وضعها من الكتاب لانهم بشر يخطئون وكذا ابو البقاء قد يكون مخطئا وتغدو هنا المسالة ترجيحية
ـ[ابن جامع]ــــــــ[24 - 12 - 2007, 10:30 م]ـ
لا غَرْو فِي أن ذكرنا الحزن حِينَ نَهَتْ
عنه النُّهَى وتَركْنا الصبر ناسِينا
لا: نافية للجنس
غرو: اسمها مبني على الفتح في محل نصب
في: حرف جر مبني على السكون لا محل له
أن: حرف مصدري مبني على السكون لا محل له
ذكرنا: فعل ماض مبني على الكون لإتصاله بضمير الرفع المتحرك والنا فاعل مبني على السكون في محل نصب والمصدر المنسبك من أن ومعموليها في مجرور بحرف الجر والجار والمجرور متعلق بمحذوف خبر لا النافية.
الحزن: مفعول به للفعل ذكر منصوب وعلامة نصبه الفتحة
حين: ظرف زمان منصوب وعلامة نصبه الفتحة والظرف متعلق بمحذوف حال من الحزن
نهت: فعل ماض مبني على الفتحة والتاْ للتأنيث والفاعل مستتر جوازا تقديره هو الجملة من الفعل والفاعل في محل جر بإضافة حين إليها.
عنه: الجار والمجرور متعلق بالفعل نهى
النهى: مفعول به منصوب بالفتحة المقدرة للتعتذر
وتركنا: فعل ماض مبني على السكون والنا فاعل
الصبر: مفعول به منصوب
ناسينا: فعل ماض مبني على السكون والنا في محل رفع فاعل والجملة في محل نصب حال عن الصبر والتقدير حال كون الصبر ناسينا.
أرجو أن أكون موفقا.
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[الصياد2]ــــــــ[25 - 12 - 2007, 02:34 ص]ـ
لا غَرْو فِي أن ذكرنا الحزن حِينَ نَهَتْ
عنه النُّهَى وتَركْنا الصبر ناسِينا
لا: نافية للجنس
غرو: اسمها مبني على الفتح في محل نصب
في: حرف جر مبني على السكون لا محل له
أن: حرف مصدري مبني على السكون لا محل له
ذكرنا: فعل ماض مبني على الكون لإتصاله بضمير الرفع المتحرك والنا فاعل مبني على السكون في محل نصب والمصدر المنسبك من أن ومعموليها في مجرور بحرف الجر والجار والمجرور متعلق بمحذوف خبر لا النافية.
الحزن: مفعول به للفعل ذكر منصوب وعلامة نصبه الفتحة
حين: ظرف زمان منصوب وعلامة نصبه الفتحة والظرف متعلق بمحذوف حال من الحزن
نهت: فعل ماض مبني على الفتحة والتاْ للتأنيث والفاعل مستتر جوازا تقديره هو الجملة من الفعل والفاعل في محل جر بإضافة حين إليها.
عنه: الجار والمجرور متعلق بالفعل نهى
النهى: مفعول به منصوب بالفتحة المقدرة للتعتذر
وتركنا: فعل ماض مبني على السكون والنا فاعل
الصبر: مفعول به منصوب
ناسينا: فعل ماض مبني على السكون والنا في محل رفع فاعل والجملة في محل نصب حال عن الصبر والتقدير حال كون الصبر ناسينا.
أرجو أن أكون موفقا.
بل ذكرنا ماض مبني على السكون لاتصاله بنا الدالة على الفاعلين ونا فاعل في محل رفع فاعل فقط
حين قد تكون ايضا متعلقة ب الخبر المحذوف والله اعلم
نهت مبني على الفتح المقدر على الالف المحذوفة منعا للساكنين من الالتقاء
النهى فاعل مرفوع -الضمة المقدرةللتعذر
ناسينا حال منصوبة -الياء لانه جمع مذكر سالم والنون فارقة على الفراء والالف اطلاق
ـ[الصياد2]ــــــــ[25 - 12 - 2007, 02:47 ص]ـ
إنا قرأنا الأسى يومَ النَّوى سُوَرًا
مكتوبة وأخذنا الصبر تَلْقِينا
إن نصب وتوكيد
نا اسم إن
قرانا ماض مبني على السكون ونا فاعل وهو في محل رفع خبر
الاسى مفعول به منصوب -الفتحة المقدرةللتعذر
يوم ظرف زمان منصوب -الفتحة الظاهرة متعلق قرانا
النوى مضاف اليه مجرور -الكسرة المقدرة -للتعذر
سورا حال منصوبة شبيها بالسور ويجوز نائب مفعول مطلق اي قرانا الاسى يوم النوى قراءة سور -منصوب الفتحة الظاهرة
مكتوبة نعت لسورامنصوب مثله -الفتحة الظاهرة
و عاطفة
اخذنا ماض مبني على السكون ونا فاعل معطوف على قرانا محله الرفع
الصبر مفعول به منصوب الفتحة الظاهرة
تلقينا نائب مفعول مطلق منصوب الفتحة الظاهرة ويجوز حال منصوبة اي ملقنين وهو ضعيف لما فيه من تكلف التاويل
جملة انا قرانا ابتدائية لامحل لها من الاعراب
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[25 - 12 - 2007, 10:22 م]ـ
أمَّا هواكِ فلم نعدل بمنهله ... شِرْبًا وإن كان يروينا فيُظمينا
أمّا: حرف تفصيل وشرط غير جازم لا محل له
هواك: هوى: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه ضمّة مقدّرة على الألف للتعذّر وهو مضاف , والكاف ضمير متصل مبني على الكسر في محل جر مضاف إليه
فلم: الفاء رابطة لجواب أمّا , ولم حرف نفي وقلب وجزم لا محل له
نعدل: فعل مضارع مجزوم بلم وعلامة جزمه السكون , والفاعل ضمير مستتر تقديره نحن
والجملة الفعليّة في محل رفع خبر المبتدأ , وقد استغنى الشرط عن الجواب اكتفاء يالفاء
والجملة الاسميّة مستأنفة لا محل لها
بمنهله: جار ومجرور متعلّقان بالفعل نعدل , ونعدل مضاف , والهاء ضمير متصل في محل جر مضاف إليه
شربا: حال من منهل منصوب أي لم نعدل بمنهله مشروبا
والباء في بمنهله بمعنى بدل والمعنى: لم نرض بدل منهله شربا (أي مشروبا) أو نصيبا
وإن: الواو حاليّة , إن: حرف شرط جازم محذوف الجواب أو وصليّة لا محل لها
كان: فعل ماض ناقص مبني على الفتح في محل جزم إذا كانت إن شرطيّة
يروينا: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمّة المقدّرة على الياء للثقل , والفاعل ضمير مستتر تقديره هو وهو اسم كان على الاشتغال , والجملة الفعليّة في محل نصب خبر كان ,والنا ضمير متصل في محل نصب مفعول به
فيظمينا: عاطف ومعطوف على يروينا مثله في الإعراب
وجملة كان ومعموليها في محل نصب حال على إهمال عما إن , وعلى الشرطيّة تكون جملة الشرط في محل نصب حال
ـ[حازم إبراهيم]ــــــــ[26 - 12 - 2007, 01:12 ص]ـ
لم نَجْفُ أفق جمال أنت كوكبه
سالين عنه ولم نهجره قالينا
لم: حرف جزم ونفى وقلب مبنى على السكون لا محل له من الإعراب.
نجف: فعل مضارع مجزوم وعلامة الجزم حذف حرف العلة، وفاعله ضمير مستتر وجوبا تقديره "نحن"، والجملة الفعلية ابتدائية لا محل لها من الإعراب.
أفق: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة، وهو مضاف.
جمال: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة.
أنت: ضمير خطاب بارز منفصل مبنى على الفتح فى محل رفع مبتدأ.
كوكبه: خبر مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة، وهو مضاف والهاء ضمير مبنى على الضم فى محل جر مضاف إليه، والجملة الاسمية فى محل نصب نعت لـ"أفق"أو فى محل جر نعت لـ"جمال".
سالين: حال منصوبة وعلامة نصبها الياء، وصاحبها الضميرالمستتر فى الفعل "نجف".
عنه: جارة والضمير المتصل مبنى على الضم فى محل جر، وشبه الجملة متعلقة بالوصف المشتق "سالين".
ولم: الواو عاطفة، لم كسابقتها.
نهجره: فعل مضارع مجزوم بعد لم وعلامة جزمه السكون، والفاعل ضمير مستتر وجوبا تقديره "نحن"، والجملة الفعلية لا محل لها من الإعراب معطوفة على الابتدائية "لم نجف".
قالينا: حال مؤكدة منصوبة بالياء، صاحبها الضمير المستتر فى الفعل "نهجره".
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[جلمود]ــــــــ[26 - 12 - 2007, 05:01 ص]ـ
إنا قرأنا الأسى يومَ النَّوى سُوَرًا
مكتوبة وأخذنا الصبر تَلْقِينا
تلقينا: نائب مفعول مطلق منصوب الفتحة الظاهرة ويجوز حال منصوبة اي ملقنين وهو ضعيف لما فيه من تكلف التاويل
جملة انا قرانا ابتدائية لامحل لها من الاعراب
سلام الله عليكم،
مرحبا أستاذنا الصياد،
أظن ـ والله أعلم ـ أن الوجه الأول (نائب عن المفعول المطلق) أشد تكلفا وأبعد تأويلا، بل وفيه من الحذف والتقدير ما ليس في الثاني، ووقوع المصدر حالا يكثر في العربية، وبعضهم يجعله أصلا بلا تأويل، والمعنى يقتضي الحالية، بل الشاعر نفسه يريده لتتم المزاوجة وحسن التقسيم بين الجملة الأولى وجملتنا:
قرأنا الأسى سُوَرًا ــــ وأخذنا الصبر تَلْقِينا.
هذا إن قلنا بصحة الوجه الأول، وإلا ففي الأمر نظر.
والسلام!
ـ[جلمود]ــــــــ[26 - 12 - 2007, 07:37 ص]ـ
أمَّا هواكِ فلم نعدل بمنهله ... شِرْبًا وإن كان يروينا فيُظمينا
شربا: حال من منهل منصوب أي لم نعدل بمنهله مشروبا
سلام الله عليكم،
كيف حالك أيها المتوّج؟
في قلبي شيء من هذا الإعراب،:):)
والنوم يغلبني، فإما صدق القلب أو غلب النوم.: D:D
والسلام!
ـ[محمد عبد العزيز محمد]ــــــــ[26 - 12 - 2007, 02:01 م]ـ
السلام عليكم: لماذا لا تكون مفعولا به: لم أعدل شربا بمنهله؟
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[26 - 12 - 2007, 02:55 م]ـ
سلام الله عليكم،
كيف حالك أيها المتوّج؟
في قلبي شيء من هذا الإعراب،:):)
والنوم يغلبني، فإما صدق القلب أو غلب النوم.: d:d
والسلام!
وعليكم السلام استاذنا الفاضل أكرمك الله
أشكر لك لطفك وكرم أخلاقك
بداية أستبعد أن تكون شربا مفعولا به لأن الفعل عدل لا يتعدّى بنفسه بل بحرف الجر, ومعنى عدل رضي.
والشرب هو الماء أو هو الحظ والنصيب فإذا كان بمعنى الماء فإنّما سمّي شربا لأنه يشرب فهو مشروب وبمعنى النصيب ومعناه القسمة فهو مقسوم , ففي الحالتين يمكن تأويله بمشتق
أمّا الباء في "بمنهله " فمعناها البدل , والضمير فيه يعود على هواك , والتقدير: بدل منهل هواك , وعلى هذا يكون معنى الجملة: لم نرض بدل منهل هواك مشروبا (شربا) أو مقسوما (قسما, نصيبا)
والمعنى لم نرض عن منهل هواك بمشروب
وهنا يكون مشروبا (شربا) منصوبا بنزع الخافض في أحد وجهيه
وإّما أن يكون حالا من منهل أي: لم نرض منهلا غير منهل حبّك حالة كونه مشروبا
وهذا الوجه أراه أقوى من النصب على نزع الخافض , وقد جاء في إعراب قوله تعالى: " ورضيت لكم الاسلام دينا "
إذا كانت رضي بمعنى جعل فالاسلام مفعول به ودينا تمييز
أمّا إذا كانت بمعنى الرضى فدينا حال من الاسلام
وهنا العدل معناه الرضى أو البدل , فشربا أراه حالا أو منصوبا بنزع الخافض
فإذا كنت قد جانبت الصواب فسأعدل عن رأيي إلى ما كان صوابا
تحيّاتي أخي الحبيب
ـ[المهندس]ــــــــ[26 - 12 - 2007, 06:33 م]ـ
الأخ الأستاذ الفاتح
قلتَ:
بداية أستبعد أن تكون شربا مفعولا به لأن الفعل عدل لا يتعدّى بنفسه بل بحرف الجر
قلتُ: لا يتعدى إذا كان بمعنى حكم ولكنه يتعدي إذا جاء بمعنى ساوى
قال الخليل:
(وعِدْل الشيء: نظيره؛ هو عِدْلُ فلانٍ. وعَدَلْتُ فلاناً بفلانٍ أعدِله به. وفلان يعادل فلاناً، وإن قلت: يَعْدِلُهْ فَحَسَنٌ)
وقلت:
وقد جاء في إعراب قوله تعالى: " ورضيت لكم الاسلام دينا "
إذا كانت رضي بمعنى جعل فالاسلام مفعول به ودينا تمييز
أمّا إذا كانت بمعنى الرضى فدينا حال من الاسلام
مفهوم الكلام أن "الإسلام" مفعول به على المعنيين وإنما الفرق في "دينا" إذ ترددت بين التمييز والحال حسب المعنى
فإذا ثبت أنها تتعدى لمفعول سقط القول بنزع الخافض لعدم احتياجها إليه أصلا
ولو قلت "لا أعدل بالفاتح أحدا في دماثة خلقه" فكيف تعرب "أحدا"؟
لا أراها تستقيم حالا ولا بنزع خافض.
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[26 - 12 - 2007, 08:08 م]ـ
قلتُ: لا يتعدى إذا كان بمعنى حكم ولكنه يتعدي إذا جاء بمعنى ساوى
قال الخليل:
(وعِدْل الشيء: نظيره؛ هو عِدْلُ فلانٍ. وعَدَلْتُ فلاناً بفلانٍ أعدِله به. وفلان يعادل فلاناً، وإن قلت: يَعْدِلُهْ فَحَسَنٌ)
ولو قلت "لا أعدل بالفاتح أحدا في دماثة خلقه" فكيف تعرب "أحدا"؟
لا أراها تستقيم حالا ولا بنزع خافض.
(يُتْبَعُ)
(/)
نعم صدقت فالفعل عدل يعدل متعد بنفسه وقد أعدت البحث في معنى الفعل في لسان العرب فتبيّن لي صحة ما تقول , ووجدت: (وعدل الشيء يعدله عدلا وعادله وازنه , وعادلت بين الشيئين وعدلت فلانا بفلان إذا سوّيت بينهما)
وعلى هذا ثبت لي أن الفعل عدل بتعدّى بنفسه فهو يطلب مفعولا به
و"شربا" مفعول به
بارك الله فيك أخي المهندس , والشكر لأخوي من قبل جلمود ومحمد عبد العزيز
دمتم
ـ[الصياد2]ــــــــ[26 - 12 - 2007, 09:18 م]ـ
سلام الله عليكم،
مرحبا أستاذنا الصياد،
أظن ـ والله أعلم ـ أن الوجه الأول (نائب عن المفعول المطلق) أشد تكلفا وأبعد تأويلا، بل وفيه من الحذف والتقدير ما ليس في الثاني، ووقوع المصدر حالا يكثر في العربية، وبعضهم يجعله أصلا بلا تأويل، والمعنى يقتضي الحالية، بل الشاعر نفسه يريده لتتم المزاوجة وحسن التقسيم بين الجملة الأولى وجملتنا:
قرأنا الأسى سُوَرًا ــــ وأخذنا الصبر تَلْقِينا.
هذا إن قلنا بصحة الوجه الأول، وإلا ففي الأمر نظر.
والسلام!
لو سلمنا انه حال لاعترضتنا مشكلة انه جامد هذا واحد ثم إن نائب مفعول المطلق ليس فيه من التكلف ماقلت لان هذا من طبيعته اللغوية اما إتيان الحال جامدا فهذا مخالف لطبيعته اللغوية المشتقة فاعترض امامنا وجهان متحدان صفة لكن احدهما اتى بصفته العارضة مخالفا صفته الاساسية وآخر جاء بها متوافقة مع طبيعته هنا نرجح ماجاء متوافقا مع طبيعته
فلا يجوز لك بالتالي الاحتجاج بالتكلف والحذف بنائب المطلق لان ذلك من طبيعته اما ما قلت من السماح لمجيء الحال مصدرا فهذا قول القلة ولا يجوز الاخذ به وترك الاغلبية الغالبة وإذا كثر مجيء الحال مصدرا فلانه يجوز تاويله بمشتق وهذا لا اعتراض عليه لكن إذا كان هناك ماهو متوافق ومكتمل العناصر من الوجوه الاعرابية تنازغ مع وجه غير مكتمل العناصر فضلنا المكتمل عنصرا ثم إن المعنى لا يقتضي الحالية بل النائبية لانه يوضح هيئة الفعل ونوعه تقول اخذت ذلك عنوة فعنوة نائب ثم إن من علامة النائب المطلق ترابط سببي او ترابط الجوهر مع العرض بحيث يكون النائب صفة عارضة للفعل وهنا توجد هذه الصفة فلولا الغصب والتلقين لما حصل الاخذ ثم إن هناك ترادفا فكان الشاعر قال لقنا الصبر تلقينا فلا يجوز لك بحال إنكار وجه النائبية وتضعيفه ثم إنك احتججت بالتقسيم ولا يوجد هنا تقسيم البتة فالتقسيم هو استيفاء المتكلم اقسام الشيء بحيث لا يغادر شيئافما هو الشيء الذي استوفى اقسامه ابن زيدون ها هنا ثم إنك قلت بالمزاوجة ولا ارى مزاوجة البتة لان المزاوجة ياسيدي هي ان يكون عندك فعلان الاول فعل شرط او فعل عادي والثاني جواب الشرط او معطوف على الفعل الاول إن كان عاديا فتجعل لكلا الفعلين جزاء واحدا مثل واتل عليهم نبا الذي آتيناه آياتنا فانسلخ منه فاتبعه الشيطان فكان من الغاوين الفعل آتيناه ترتب عليه الانسلاخ وهو غواية والفعل المعطوف عليه اتبعه مترتب عليه غواية ايضا ومثال الثاني قول البحتري
إذا احتربت يوما ففاضت دماؤها *****تذكرت القربى ففاضت دموعها
انظر التراتب بين فعل الشرط وجواب الشرط بحصول الجزاء الواحد وهذان الفنان اللذان اعتمدت عليهما ليسا موجودين في البيت مما يجعل ردك وحجتك داحضين والفن الموجود بالبيت هو فن المقابلة وليس التقسيم
ثم ليس من ضرورة التقسيم ولا المقابلة التوافق الاعرابي
والدليل قول الشاعر
هذا الصباح على سراك رقيبا ******فصلي بليلك فرعك الغربيبا
فرقيبا حال والغربيبا صفة فلا شرط هناك للتوافق الإعرابي بحالة التقسيم وإن كان اشد جمالا
هذا وللاسباب التي ذكرتها التمس ياسيدي إعادة النظر فيما قلته من حجج ولك خالص ودي واحترامي
ـ[المهندس]ــــــــ[26 - 12 - 2007, 10:13 م]ـ
لو سلمنا انه حال لاعترضتنا مشكلة انه جامد هذا واحد ثم إن نائب مفعول المطلق ليس فيه من التكلف ...
أنا أوافق على أنه ليس بحال
وأوافق على أن المعنى هو أننا قرأناه قراءة سور مكتوبة
والمقصود بالسور سور القرآن لأنه أكدها بمكتوبة
ولكن لا أدري عن اصطلاح نائب عن المفعول المطلق
وأرى أن نقول إنها منصوبة بنزع الخافض والخافض هنا هو المفعول المطلق المحذوف "قراءة"
فالخافض ليس حروف الجر فقط بل المضاف أيضا خافض ينتصب المضاف إليه إذا حذفناه.
ـ[جلمود]ــــــــ[26 - 12 - 2007, 10:23 م]ـ
(يُتْبَعُ)
(/)
لو سلمنا انه حال لاعترضتنا مشكلة انه جامد هذا واحد ثم إن نائب مفعول المطلق ليس فيه من التكلف ماقلت لان هذا من طبيعته اللغوية اما إتيان الحال جامدا فهذا مخالف لطبيعته اللغوية المشتقة فاعترض امامنا وجهان متحدان صفة لكن احدهما اتى بصفته العارضة مخالفا صفته الاساسية وآخر جاء بها متوافقة مع طبيعته هنا نرجح ماجاء متوافقا مع طبيعته
فلا يجوز لك بالتالي الاحتجاج بالتكلف والحذف بنائب المطلق لان ذلك من طبيعته اما ما قلت من السماح لمجيء الحال مصدرا فهذا قول القلة ولا يجوز الاخذ به وترك الاغلبية الغالبة وإذا كثر مجيء الحال مصدرا فلانه يجوز تاويله بمشتق وهذا لا اعتراض عليه لكن إذا كان هناك ماهو متوافق ومكتمل العناصر من الوجوه الاعرابية تنازغ مع وجه غير مكتمل العناصر فضلنا المكتمل عنصرا ثم إن المعنى لا يقتضي الحالية بل النائبية لانه يوضح هيئة الفعل ونوعه تقول اخذت ذلك عنوة فعنوة نائب ثم إن من علامة النائب المطلق ترابط سببي او ترابط الجوهر مع العرض بحيث يكون النائب صفة عارضة للفعل وهنا توجد هذه الصفة فلولا الغصب والتلقين لما حصل الاخذ ثم إن هناك ترادفا فكان الشاعر قال لقنا الصبر تلقينا فلا يجوز لك بحال إنكار وجه النائبية وتضعيفه ثم إنك احتججت بالتقسيم ولا يوجد هنا تقسيم البتة فالتقسيم هو استيفاء المتكلم اقسام الشيء بحيث لا يغادر شيئافما هو الشيء الذي استوفى اقسامه ابن زيدون ها هنا ثم إنك قلت بالمزاوجة ولا ارى مزاوجة البتة لان المزاوجة ياسيدي هي ان يكون عندك فعلان الاول فعل شرط او فعل عادي والثاني جواب الشرط او معطوف على الفعل الاول إن كان عاديا فتجعل لكلا الفعلين جزاء واحدا مثل واتل عليهم نبا الذي آتيناه آياتنا فانسلخ منه فاتبعه الشيطان فكان من الغاوين الفعل آتيناه ترتب عليه الانسلاخ وهو غواية والفعل المعطوف عليه اتبعه مترتب عليه غواية ايضا ومثال الثاني قول البحتري
إذا احتربت يوما ففاضت دماؤها *****تذكرت القربى ففاضت دموعها
انظر التراتب بين فعل الشرط وجواب الشرط بحصول الجزاء الواحد وهذان الفنان اللذان اعتمدت عليهما ليسا موجودين في البيت مما يجعل ردك وحجتك داحضين والفن الموجود بالبيت هو فن المقابلة وليس التقسيم
ثم ليس من ضرورة التقسيم ولا المقابلة التوافق الاعرابي
والدليل قول الشاعر
هذا الصباح على سراك رقيبا ******فصلي بليلك فرعك الغربيبا
فرقيبا حال والغربيبا صفة فلا شرط هناك للتوافق الإعرابي بحالة التقسيم وإن كان اشد جمالا
هذا وللاسباب التي ذكرتها التمس ياسيدي إعادة النظر فيما قلته من حجج ولك خالص ودي واحترامي
سلام الله عليكم،
كنت أتمنى قراءة الرد؛
ولكن لون الخط يهيج العين لدي، ولا أستطيع قراءته.
والسلام!
ـ[جلمود]ــــــــ[26 - 12 - 2007, 10:28 م]ـ
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الصياد2
لو سلمنا انه حال لاعترضتنا مشكلة انه جامد هذا واحد ثم إن نائب مفعول المطلق ليس فيه من التكلف
أنا أوافق على أنه ليس بحال
وأوافق على أن المعنى هو أننا قرأناه قراءة سور مكتوبة
والمقصود بالسور سور القرآن لأنه أكدها بمكتوبة
ولكن لا أدري عن اصطلاح نائب عن المفعول المطلق
وأرى أن نقول إنها منصوبة بنزع الخافض والخافض هنا هو المفعول المطلق المحذوف "قراءة"
فالخافض ليس حروف الجر فقط بل المضاف أيضا خافض ينتصب المضاف إليه إذا حذفناه.
أعتقد أن أستاذنا المهندس يتكلم عن الشطر الأول للبيت، بينما محل اقتباسه الشطر الثاني، فما رأي أستاذنا المهندس وأساتذتنا في إعراب (تلقينا) في جملة: وأخذنا الصبر تَلْقِينا.
ـ[المهندس]ــــــــ[26 - 12 - 2007, 10:53 م]ـ
نعم أخي الفاضل / جلمود
كنت أتكلم عن "سورا" وحسبت الحديث عنها
فقد ذكر فيها الأخ الصياد أنها إما حال أو نائب عن المفعول المطلق
وذكر عن "تلقينا" أنها نائب عن المفعول المطلق
وقد قرأت في معجم القواعد العربية ما يلي:
{
(يُتْبَعُ)
(/)
(قدْ يَنُوبُ عنِ المَصْدَر في الانْتِصابِ على المَفْعُولِ المُطلقِ (وهو منصوب بالفعل المذكور، وهو مَذهبُ المازني والسِّيرافي والمبرِّد واختاره ابنُ مَالك لاطِّراده، أما مذهبُ سيبويه والجمهور فينصب بفعلٍ مقدَّر مِنْ لَفْظه ولا يَطَّرد هذا في نحو "حَلَفْتُ يميناً" إذْ لا فِعلَ له)، ما دلَّ على المَصْدَرَ، وذلك أربعة عشرَ شيئاً: أحد عشرَ للنَّوع، وثَلاثَةٌ للمُؤَكَّد.
أمّا الأحد عَشَر للنَّوع فهي:
(1) كُلِّيَّتُه، نحو: {فَلاَ تَمِيلُوا كُلَّ المَيْلِ} (الآية "128" من سورة النساء "4").
(2) بَعْضِيَّته، نحو "أكْرَمْتُهُ بعضَ الإِكْرامِ".
(3) نَوْعُهُ، نحو "رَجَعَ القَهْقَرَى" و "قعَد القُرْفُصَاءَ".
(4) صِفَتُهُ نحو "سِرْتُ أَحْسنَ السَّيرِ".
(5) هيئَتُهُ، نحو "يَمُوْتُ الجَاحِدُ مِيتةَ سُوءٍ".
(6) المُشَار إليه، نحو "عَلَّمنِي هذا العِلم أُسْتاذِي".
(7) وَقْتُه، كقولِ الأعشى:
ألمْ تَغْتَمِضْ عَيناك لَيْلَةَ أَرْمَدَا * وَعَادَ كما عَادَ السَّليم مُسَهَّدا
(البيت للأعشى مَيْمون بن قيس من قصيدة في مَدْح النبي (ص) و "السَّليم": المَلْدُوغ، والشَّاهِد فيه "لَيْلَة أَرْمَدا" حيث نَصَب "ليلة" بالنيابة عن المَصدر والتَّقدير: اغتماضاً مثلَ اغْتِمَاض لَيْلَة أَرْمَد، وليسَ انْتِصَابُها على الظرف)
أي اغْتِماضَ لَيْلَةِ أَرْمد.
(8) "مَا" الاسْتِفهامِيّة، نحو "مَا تَضْرب الفَاجِر؟ " (أي: أيَّ ضرب تضربه).
(9) "ما" الشَّرْطية، نحو "ما شئتَ فاجْلِسْ" (أي: أيّ جُلُوس شئْته فاجْلِس).
(10) آلَتهُ، نحو "ضَرَبْتُه سَوطاً" وهو يَطَّرد في آلةِ الفِعْل دُونَ غَيرِها، فلا يَجُوز ضَرَبْتُه خَشَبةً.
(11) العَدَد، نحو: {فَاجْلِدُوهمْ ثَمانِينَ جَلْدَةً} (الآية "4" من سورة النور "24").
أ
مَّا الثَّلاثة للمُؤكَّد فهي:
(1) مُرادِفُه، نحو "فَرِحتُ جَذِلاً" و "ومَقْتُه حُبّاً".
(2) مُلاَقِيهِ في الاشْتِقَاقِ، نحو: {وَاللَّهُ أَنْبَتَكُمْ مِنَ الأرْضِ نَبَاتَاً} (الآية "17" من سورة نوح "71") {وَتَبَتَّلْ إلَيْهِ تَبْتَيْلاً} (الآية "8" من سورة المزمل "73"). والأصل: "إنْبَاتاً" و "تبَتُّلاً".
(3) اسم المَصْدر، نحو: "تَوَضّأ وُضُوءًا" و "أعْطى عَطَاءًا".
}
ولكن لا أدري كيف نقول مثلا في إعراب "كل" من قوله تعالى "ولا تميلوا كل الميل"، هل نعربها على أنها مفعول مطلق أم يجب أن ننص على نيابتها عنه.
ـ[المهندس]ــــــــ[26 - 12 - 2007, 11:00 م]ـ
أخي الفاضل الأستاذ جلمود
أرى المعنى لُقِّنَّا الصبر تلقينا
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[27 - 12 - 2007, 12:04 ص]ـ
ولا اختيارًا تجنبناه عن كَثَبٍ**لكن عدتنا على كره عوادينا
الواو حرف عطف
لا: حرف زائد لتأكيد النفي
اختيارا: حال مؤول بمشتق منصوب من الضمير المتصل في الفعل تجنّبناه أي مختارين
تجنّبناه: فعل ماض مبني على السكون , والنا الدالة على الفاعل , والهاء ضمير متصل مبني في محل نصب مفعول به , والجملة الفعليّة معطوفة على جملة " لم نهجره "في البيت السابق لا محل لها
عن كثب: جار ومجرور متعلّقان بالمصدر اختيار أي: اخترناه عن كثب
لكن: حرف عطف للاستدراك تفيد إثبات ما نُفي قبلها
عدتنا:: فعل ماض مبني على الفتح المقدّر على الألف المحذوفة , والتاء للتأنيث , والنا ضمير متصل في محل نصب مفعول به (أو قد يكون منصوبا بنزع الخافض , أي عدت علينا عوادينا)
على كره: جار ومجرور متعلّقان بمحذوف حال من الضمير المتصل في الفعل عدتنا أي مكرهين
عوادينا: فاعل مرفوع وعلامة رفعه ضمّة مقدّرة على الياء للثقل وهو مضاف والنا ضمير متصل في محل جر مضاف إليه , والجملة الفعليّة معطوفة على سابقتها لا محل لها
ـ[الصياد2]ــــــــ[27 - 12 - 2007, 02:39 ص]ـ
أنا أوافق على أنه ليس بحال
وأوافق على أن المعنى هو أننا قرأناه قراءة سور مكتوبة
والمقصود بالسور سور القرآن لأنه أكدها بمكتوبة
ولكن لا أدري عن اصطلاح نائب عن المفعول المطلق
وأرى أن نقول إنها منصوبة بنزع الخافض والخافض هنا هو المفعول المطلق المحذوف "قراءة"
فالخافض ليس حروف الجر فقط بل المضاف أيضا خافض ينتصب المضاف إليه إذا حذفناه.
الخلاف اصبح درجيا ولم يعد فكريا فقولك هذا يسمى بإعرابنا الحديث نائب المفعول المطلق يعني بمثل هذه الحالة يقولون نائب ولا يقولون منزوع بنزع الخافض تماما مثل نائب الفاعل ونائب ظرف الزمان ومثالا يقولون ضربته سكينا يعربون سكينا نائب مفعول مطلق لانه الة الفعل مع انه يجوز منصوب بنزع الخافض ضربته بسكين يعني المسالة واحدة وتعددت المسميات ولو تتبعنا اخطاء النحاة الاولين والمحدثين لراينا كثيرا مما يؤخذ عليهم
وشكري لك
ـ[الصياد2]ــــــــ[27 - 12 - 2007, 02:59 ص]ـ
وارى ان اختيارا لها اوجه اخرى ان تكون اسما معطوفا على سالين بتاويل اي لم نجف افق جمال سالين ولم نهجره قالين ولامختارين ويجوز مفعولا لاجله للفعل تجنبناه اي ولا تجنبناه بسبب اختيار منا ويجوز نائب مفعول مطلق نوع الفعل ولاتجنبناه تجنب اختيار فالتجنب الذ ي كان بسبب قهري فعبر ان التجنب ليس ناشئا عن اختيار ه ويجوز منصوب بنزع الخافض ولا تجنبناه باختيار وويجوز خبرا لكا ن محذوفة مقدرة والتقدير ولم يكن البعد والهجر اختيارا والله اعلم
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[الصياد2]ــــــــ[27 - 12 - 2007, 03:14 ص]ـ
ولا اختيارًا تجنبناه عن كَثَبٍ**لكن عدتنا على كره عوادينا
الواو حرف عطف
لا: حرف زائد لتأكيد النفي
اختيارا: حال مؤول بمشتق منصوب من الضمير المتصل في الفعل تجنّبناه أي مختارين
تجنّبناه: فعل ماض مبني على السكون , والنا الدالة على الفاعل , والهاء ضمير متصل مبني في محل نصب مفعول به , والجملة الفعليّة معطوفة على جملة " لم نهجره "في البيت السابق لا محل لها
عن كثب: جار ومجرور متعلّقان بالمصدر اختيار أي: اخترناه عن كثب
لكن: حرف عطف للاستدراك تفيد إثبات ما نُفي قبلها
عدتنا:: فعل ماض مبني على الفتح المقدّر على الألف المحذوفة , والتاء للتأنيث , والنا ضمير متصل في محل نصب مفعول به (أو قد يكون منصوبا بنزع الخافض , أي عدت علينا عوادينا)
على كره: جار ومجرور متعلّقان بمحذوف حال من الضمير المتصل في الفعل عدتنا أي مكرهين
عوادينا: فاعل مرفوع وعلامة رفعه ضمّة مقدّرة على الياء للثقل وهو مضاف والنا ضمير متصل في محل جر مضاف إليه ,
والجملة الفعليّة معطوفة على سابقتها لا محل لها
لايجوز لكن حرف عطف ولو قلت مخففة عن الثقيلة لكان اصح ولو قلت حرف استدراك او ابتداء لجاز اما العطف فغير وارد للاسباب التالية التي اوردتها السيدة صباح
لكنْ لها وجهان:
حرف عطف. معناه الاستدراك بثلاث شروط:
أن يكون المعطوف بها مفردا لا جملة ولا شبه الجملة.
إلا تقترن بالواو
أن تسبق بنهي أو نفي. نحو: ما أكلت برتقالة لكن تفاحة فتفاحة معطوفة على برتقالة.
حرف ابتداء
حرف يفيد الاستدراك نحو: أنا أحل القراءة، لكن ليس عندي وقت يكفي لذلك.
أما لكنَّ فهي حرف ناسخ يعمل عمل إنَّ
ـ[الصياد2]ــــــــ[27 - 12 - 2007, 03:55 ص]ـ
ناسى عليك إذا حثت مشعشعة *****فينا الشمول وغنانا مغنينا
ناسى فعل مضارع مرفوع-الضمة المقدرة- والفاعل مستتر نحن
عليك جار ومجرور متعلقان بناسى
إذا ظرفية حينية متضمنة معنى الشرط في محل نصب ظرف زمان متعلقة بالجواب وما بعدها في محل جر بالاضافة (حثت)
حثت ماض مبني للمجهول وتاء التانيث الساكنةلا محل لها من الاعراب
مشعشعة حال مقدمة من الشمول -الفتحة الظاهرة
فينا متعلقان ب حثت
الشمول نائب للفاعل مرفوع -الضمة الظاهرة
و عاطفة
غنانا ماض مبني على الفتح المقدر للتعذر ونا مفعول به
مغنينا فاعل مرفوع -الضمة المقدرة -للثقل- ونا مضاف اليه
ناسى ابتدائية لامحل لها من الاعراب
غنانا جملة في محل جر لانه معطوفة على جملة حثت التي هي في محل جر بالاضافة
ـ[عبدالدائم مختار]ــــــــ[27 - 12 - 2007, 04:27 ص]ـ
لا أكوس الراح تبدي من شمائلنا **سيما ارتياح ولا الأوتار تلهينا
لا: نافية لا عمل لها
أكوس: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة وهو مضاف
الراح: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة
تبدي: فعل مضارع مرفوع بضمة مقدرة للثقل
والجملة الفعلية في محل رفع خبر
من: حرف جر مبني على السكون لا محل له
شمائلنا: اسم مجرور بمن وعلامة جره الكسرة الظاهرة وهو مضاف، ونا المتكلمين ضمير متصل مبني على السكون في محل جر مضاف إليه، والجار والمجرور متعلقان بالفعل تبدي
سيما: مفعول به منصوب وعلامة نصبه فتحة مقدرة للتعذر، وهو مضاف
ارتياح: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة والحق بالتنوين
الواو: عاطفة
لا الأوتار تلهينا كالسابق، والجملة معطوفة
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[27 - 12 - 2007, 11:56 ص]ـ
ناسى عليك إذا حثت مشعشعة *****فينا الشمول وغنانا مغنينا
ناسى فعل مضارع مرفوع-الضمة المقدرة- والفاعل مستتر نحن
عليك جار ومجرور متعلقان بناسى
إذا ظرفية حينية متضمنة معنى الشرط في محل نصب ظرف زمان متعلقة بالجواب وما بعدها في محل جر بالاضافة (حثت)
حثت ماض مبني للمجهول وتاء التانيث الساكنةلا محل لها من الاعراب
مشعشعة حال مقدمة من الشمول -الفتحة الظاهرة
فينا متعلقان ب حثت
الشمول نائب للفاعل مرفوع -الضمة الظاهرة
و عاطفة
غنانا ماض مبني على الفتح المقدر للتعذر ونا مفعول به
مغنينا فاعل مرفوع -الضمة المقدرة -للثقل- ونا مضاف اليه
ناسى ابتدائية لامحل لها من الاعراب
غنانا جملة في محل جر لانه معطوفة على جملة حثت التي هي في محل جر بالاضافة
أحسنت بقي تحديد جواب الشرط
ـ[الصياد2]ــــــــ[27 - 12 - 2007, 08:34 م]ـ
أحسنت بقي تحديد جواب الشرط
جواب الشرط محذوف دل عليه ماقبله لان فعل الشرط ماض وسبقه مايدل عليه وهو نأسى
ـ[الصياد2]ــــــــ[28 - 12 - 2007, 04:43 م]ـ
دومي أمرناقص مبني على حذف النون لاتصاله بياء المؤنثة المخاطبة والياء اسم دومي والجملة ابتدائية لامحل لها
على العهد متعلقان ب خبر دومي محافظة المتأخر
ما زمانية مصدرية مبنية على السكون في محل نصب نائب مفعول فيه والتقدير دومي على العهد محافظة مدة دوامنا محافظين والمصدر المؤول من ما ومابعدها في محل جر بالإضافة متعلقان بالخبر محافظة مدة دوامنا محافظين فهناك تقدير مضاف محذوف
محافظة خبر دومي الناقص منصوب - الفتحةالظاهرة
دمنا ماض ناقص مبني على السكون ونا اسم دام في محل رفعوالخبر محذوف دل عليه خبر دومي والتقدير ما دمنا محافظين وهذا يسمى بلاغيا الاحتباك حذف مقابلي من جملة نحذف كلمة لدلالة كلمة عليها من جملة مقابلة لها
ف تعليلية
الحر مبتدأمرفوع الضمة الظاهرة
من موصولة في محل رفع خبر أو نكرة موصوفة في محل رفع خبر أي فالحر شخص دان
إنصافا مفعول به منصوب -ظاهرة
دان ماض -ظاهرة
كما ك بمعنى مثل في محل نصب نائب مفعول مطلق مثل دينونته
ما مصدرية
دينا ماض مبني للمجهول -ظاهرة -نائب فاعل مستتر هو-والفعل صلة لامحل لها
والجملة التعليلية لامحل لها
وقد يكون دومي تاما بمعنى استمري وثابري وحافظي فتكون الياء فاعلا والتعلق بمحافظة أو بدومي وهكذا
دان لامحل لها صلة
دمنا لامحل لها صلة
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[الصياد2]ــــــــ[28 - 12 - 2007, 04:53 م]ـ
وقد يكون دومي تاما بمعنى استمري وثابري وحافظي فتكون الياء فاعلا والتعلق بمحافظة أو بدومي وهكذا
دان لامحل لها صلة
دمنا لامحل لها صلة
وهو الأرجح لان دومي يأتي منها الناقص مرتفقا بما النافية وبالأمر لا يعني أنا في شك من إعرابي لكن يجوز لأن النواسخ ليست حصرية وممكن قياس دومي وجعلها صيري كوني والله أعلم
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[28 - 12 - 2007, 11:58 م]ـ
وقد يكون دومي تاما بمعنى استمري وثابري وحافظي فتكون الياء فاعلا والتعلق بمحافظة أو بدومي وهكذا
دان لامحل لها صلة
دمنا لامحل لها صلة
وهو الأرجح لان دومي يأتي منها الناقص مرتفقا بما النافية وبالأمر لا يعني أنا في شك من إعرابي لكن يجوز لأن النواسخ ليست حصرية وممكن قياس دومي وجعلها صيري كوني والله أعلم
دومي أمرناقص مبني على حذف النون لاتصاله بياء المؤنثة المخاطبة والياء اسم دومي والجملة ابتدائية لامحل لها
لا يجوز أن يكون دام فعلا ناسخا إذا لم يتقدّمه ما المصدريّة الزمانيّة (ما دام) وإلاّ فهو فعل تام
ومحافظة في (دومي محافظة) حال منصوب فقط لا غير
ثم قولك: لان دومي يأتي منها الناقص مرتفقا بما النافية وبالأمر خطأ لأن الذي يسبق دام العاملة الناسخة هي ما المصدريّة وليست النافية
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[29 - 12 - 2007, 12:24 ص]ـ
دومي أمرناقص مبني على حذف النون لاتصاله بياء المؤنثة المخاطبة والياء اسم دومي والجملة ابتدائية لامحل لها
على العهد متعلقان ب خبر دومي محافظة المتأخر
ما زمانية مصدرية مبنية على السكون في محل نصب نائب مفعول فيه والتقدير دومي على العهد محافظة مدة دوامنا محافظين والمصدر المؤول من ما ومابعدها في محل جر بالإضافة متعلقان بالخبر محافظة مدة دوامنا محافظين فهناك تقدير مضاف محذوف
محافظة خبر دومي الناقص منصوب - الفتحةالظاهرة
دمنا ماض ناقص مبني على السكون ونا اسم دام في محل رفعوالخبر محذوف دل عليه خبر دومي والتقدير ما دمنا محافظين وهذا يسمى بلاغيا الاحتباك حذف مقابلي من جملة نحذف كلمة لدلالة كلمة عليها من جملة مقابلة لها
ف تعليلية
الحر مبتدأمرفوع الضمة الظاهرة
من موصولة في محل رفع خبر أو نكرة موصوفة في محل رفع خبر أي فالحر شخص دان
إنصافا مفعول به منصوب -ظاهرة
دان ماض -ظاهرة
كما ك بمعنى مثل في محل نصب نائب مفعول مطلق مثل دينونته
ما مصدرية
دينا ماض مبني للمجهول -ظاهرة -نائب فاعل مستتر هو-والفعل صلة لامحل لها
والجملة التعليلية لامحل لها
وقد يكون دومي تاما بمعنى استمري وثابري وحافظي فتكون الياء فاعلا والتعلق بمحافظة أو بدومي وهكذا
دان لامحل لها صلة
دمنا لامحل لها صلة
قلت:
ما زمانية مصدرية مبنية على السكون في محل نصب نائب مفعول فيه
كيف جعلتها في محل نصب مفعول فيه وهي حرف مصدري لا محل لها من الإعراب؟ والصواب أنّ ئؤولها مع الفعل بعدها بمصدر في محل نصب ظرف زمان أي مدّة دوامنا
قلت:
والخبر محذوف دل عليه خبر دومي والتقدير ما دمنا محافظين وهذا يسمى بلاغيا الاحتباك حذف مقابلي من جملة نحذف كلمة لدلالة كلمة عليها من جملة مقابلة لها
أظن الصواب أن يكون التقدير: ما دمنا موجودين فهو أقوى لصحة المعنى
إنصافا مفعول به منصوب -ظاهرة
الصواب أن إنصافا مفعول مطلق مرادف للمصدر "دان إنصافا"
ويجوز أن تكون حالا بتأويل مشتق أي دان منصفا
أمّا كما فالكاف بمعنى مثل صفة للمفعول المطلق إنصافا
والمصدر المؤول من ما المصدرية والفعل دينا في محل جر مضاف إليه
ـ[الصياد2]ــــــــ[29 - 12 - 2007, 02:27 ص]ـ
لا يجوز أن يكون دام فعلا ناسخا إذا لم يتقدّمه ما المصدريّة الزمانيّة (ما دام) وإلاّ فهو فعل تام
ومحافظة في (دومي محافظة) حال منصوب فقط لا غير
ثم قولك: لان دومي يأتي منها الناقص مرتفقا بما النافية وبالأمر خطأ لأن الذي يسبق دام العاملة الناسخة هي ما المصدريّة وليست النافية
كلامك هاهنا كله صحيح
ـ[الصياد2]ــــــــ[29 - 12 - 2007, 02:41 ص]ـ
عذرا
ـ[الصياد2]ــــــــ[29 - 12 - 2007, 02:42 ص]ـ
أما بالنسبة لما فقد شهدت غير مرة من يعربها كما أوردتها بإعرابي نصب على النائبيةالظرفية على كل حال هذا الإعراب لم أطمئن له حتى أكدت حدسي وكلامك عنها هو الصحيح
اما بالنسبة لما دمنا خبرها أراه محافظين لأن في ذلك حجة ضدها لتكون محافظة أما وجوده فحسب فلا يملك تلك الحجية وليس فيه من الاستعطاف مافي المحافظة ولعله أبلغ من موجودين والدليل قوله فالحر من دان إنصافا كما دينا معناه هناك طرف دائن وآخر مدين هو دانها بالمحافظة فأصبحت مدينة له بما حافظ من عهدها وإلا لم يورد التعليل بوجود طرفين دائنين فالدين يقتضي وحدة بين الدين ووفاء الدين وكلاهما من جنس واحد فدل على وحدة الخبرمعنويا
وما أوردته من وجه الصفة لكما جائز ولا غبار عليه البتة ولعله أقوى من النائبية
أما ماقلته من أن إنصافا مفعول به فهذا ما لا يقبل فالفعل دان متعد لأن دان بمعنى أعطى فهو مفعول به ولعلك تتأكد منه الآن هل هو متعد بالقاموس
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[29 - 12 - 2007, 10:06 ص]ـ
فما اسْتَعَضْنا خليلاً مِنك يَحْبسنا
ولا استفدنا حبيبًا عنك يُثْنينا
فما: الفاء: حرف استئناف لا محل له ما نافية لا محل لها
استعضنا: فعل ماض مبني على السكون , والنا ضمير متصل مبني في محل رفع فاعل , والجملة مستأنفة لا محل لها
خليلا: مفعول به منصوب
منك: جار ومجرور متعلّقان بالفعل استعاض
يحبسنا: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمّة , والفاعل ضمير مستتر تقديره هو يعود على خليل , والنا ضمير متصل مبني في محل نصب مفعول به , والجملة الفعليّة في محل نصب نعت لخليلا
ولا: الواو عاطفة , ولا زائدة لتأكيد النفي
استفدنا: فعل ماض مبني على السكون , والنا ضمير متصل مبني في محل رفع فاعل , والجملة معطوفة على سابقتها لا محل لها
حبيبا: مفعول به منصوب
عنك: جار ومجرور متعلّقان بالفعل استفاد
يُثْنينا: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمّة المقدرة على الياء للثقل , والفاعل ضمير مستتر تقديره هو يعود على خليل , والنا ضمير متصل مبني في محل نصب مفعول به , والجملة الفعليّة في محل نصب نعت لحبيبا
ـ[عبدالدائم مختار]ــــــــ[29 - 12 - 2007, 10:26 ص]ـ
فما اسْتَعَضْنا خليلاً مِنك يَحْبسنا
ولا استفدنا حبيبًا عنك يُثْنينا
فما: الفاء: حرف استئناف لا محل له
استعضنا: فعل ماض مبني على السكون , والنا ضمير متصل مبني في محل رفع فاعل , والجملة مستأنفة لا محل لها
خليلا: مفعول به منصوب
منك: جار ومجرور متعلّقان بالفعل استعاض
يحبسنا: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمّة , والفاعل ضمير مستتر تقديره هو يعود على خليل , والنا ضمير متصل مبني في محل نصب مفعول به , والجملة الفعليّة في محل نصب نعت لخليلا
ولا: الواو عاطفة , ولا زائدة لتأكيد النفي
استفدنا: فعل ماض مبني على السكون , والنا ضمير متصل مبني في محل رفع فاعل , والجملة معطوفة على سابقتها لا محل لها
حبيبا: مفعول به منصوب
عنك: جار ومجرور متعلّقان بالفعل استفاد
يُثْنينا: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمّة المقدرة على الياء للثقل , والفاعل ضمير مستتر تقديره هو يعود على خليل , والنا ضمير متصل مبني في محل نصب مفعول به , والجملة الفعليّة في محل نصب نعت لحبيبا
عليك سلام الله أخي الحبيب
أليس الفعل استعاض لازما فيتعدى بالحرف ومثله الفعل استفاد
وأرى على علتي هذه أن حبيبا وخليلا منصوبان على نزع الخافض والتقدير:
استعضنا بخليل، واستفدنا بحبيب
ولعل السرعة جعلتك تترك إعراب ما في: فما استعضنا
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[29 - 12 - 2007, 10:32 ص]ـ
فما اسْتَعَضْنا خليلاً مِنك يَحْبسنا
ولا استفدنا حبيبًا عنك يُثْنينا
ملاحظة: كما أنني أرجح أن يكون الاسمان المشار إليهما منصوبان بنزع الخافض لأن الفعلين السابقين لهما متعدّيان بحرف الجر أي (بخليل, من حبيب)
فما رأيكم دام فضلكم؟
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[29 - 12 - 2007, 10:33 ص]ـ
عذرا أخي عبد الدائم
يبدو أننا أرسلنا مشاركتينا معا فسبقتني
وقد صوّبت ما أعترضت عليه
بارك الله فيك
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[29 - 12 - 2007, 11:21 ص]ـ
فما اسْتَعَضْنا خليلاً مِنك يَحْبسنا
ولا استفدنا حبيبًا عنك يُثْنينا
ملاحظة: كما أنني أرجح أن يكون الاسمان المشار إليهما منصوبان بنزع الخافض لأن الفعلين السابقين لهما متعدّيان بحرف الجر أي (بخليل, من حبيب)
فما رأيكم دام فضلكم؟
تصويب:
منصوبين
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[29 - 12 - 2007, 05:11 م]ـ
ولو صَبَا نَحْوَنا من عُلْوِ مَطْلَعِه
بدرُ الدُّجَى لم يكن حاشاكِ يُصْبِينا
ولو: الواو عاطفة , لو حرف امتناع لامتناع , شرط غير جازم
صبا: فعل ماض مبني على الفتح المقدّر على الألف للتعذّر
نحونا: ظرف مكان منصوب وهو ومضاف والنا ضمير متصل في محل جر مضاف إليه
والظرف متعلّق بالفعل صبا
من علو: جار ومجرور متعلّقان بمحذوف حال من بدر الدجى المتأخّرة , وعلو مضاف
مطلعه: مضاف إليه ومضاف , والضمير المتصّل في محل جر مضاف إليه
بدر: فاعل الفعل صبا مرفوع وعلامة رفعه الضمّة وهو مضاف
الدجى: مضاف إليه مجرور وعلامة جرّه الكسرة المقدّرة للتعذّر
لم: حرف نفي وجزم وقلب مبني لا محل له
والجملة الفعليّة مستأنفة لا محل لها
(يُتْبَعُ)
(/)
يكن: فعل مضارع ناقص مجزوم بلم وعلامة جزمه السكون
حاشاك: اسم يكن مرفوع وعلامة رفعه ضمّة مقدّرة على الألف للتعّذر وهو مضاف , والكاف ضمير متصل مبني في محل جر مضاف إليه
يصيبنا: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمّة المقدّرة على الياء للتعذّر , والفاعل ضمير مستتر تقديره هو يعود على حاشى , والنا ضمير متصل مبني في محل نصب مفعول به
والجملة الفعليّة في محل نصب خبر يكون
وجملة يكون ومعموليها جواب شرط غير جازم لا حل لها
ـ[عبدالدائم مختار]ــــــــ[29 - 12 - 2007, 06:00 م]ـ
ولو صَبَا نَحْوَنا من عُلْوِ مَطْلَعِه
بدرُ الدُّجَى لم يكن حاشاكِ يُصْبِينا
ولو: الواو عاطفة , لو حرف امتناع لامتناع , شرط غير جازم
صبا: فعل ماض مبني على الفتح المقدّر على الألف للتعذّر
نحونا: ظرف مكان منصوب وهو ومضاف والنا ضمير متصل في محل جر مضاف إليه
والظرف متعلّق بالفعل صبا
من علو: جار ومجرور متعلّقان بمحذوف حال من بدر الدجى المتأخّرة , وعلو مضاف
مطلعه: مضاف إليه ومضاف , والضمير المتصّل في محل جر مضاف إليه
بدر: فاعل الفعل صبا مرفوع وعلامة رفعه الضمّة وهو مضاف
الدجى: مضاف إليه مجرور وعلامة جرّه الكسرة المقدّرة للتعذّر
لم: حرف نفي وجزم وقلب مبني لا محل له
والجملة الفعليّة مستأنفة لا محل لها
يكن: فعل مضارع ناقص مجزوم بلم وعلامة جزمه السكون
حاشاك: اسم يكن مرفوع وعلامة رفعه ضمّة مقدّرة على الألف للتعّذر وهو مضاف , والكاف ضمير متصل مبني في محل جر مضاف إليه
يصيبنا: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمّة المقدّرة على الياء للتعذّر , والفاعل ضمير مستتر تقديره هو يعود على حاشى , والنا ضمير متصل مبني في محل نصب مفعول به
والجملة الفعليّة في محل نصب خبر يكون
وجملة يكون ومعموليها جواب شرط غير جازم لا حل لها
ما شاء الله
دمت أيها المتوج، ولي استفسار حول حاشاك
أليست هنا جملة معترضة؟!
وإذا كانت كما عن لي فإن اسم يكن مستتر فيه والجملة الفعلية خبره، أما حاشاك فتكون اسما مبنيا على الفتح المقدر
ـ[الصياد2]ــــــــ[29 - 12 - 2007, 07:38 م]ـ
حاشاك فعل ماض لإنشاء الاستثناء والكاف مفعول به وهو الصواب
ـ[أشرف خلف]ــــــــ[29 - 12 - 2007, 07:52 م]ـ
ولو صَبَا نَحْوَنا من عُلْوِ مَطْلَعِه
بدرُ الدُّجَى لم يكن حاشاكِ يُصْبِينا
..................... ز
لم: حرف نفي وجزم وقلب مبني لا محل له
والجملة الفعليّة مستأنفة لا محل لها
يكن: فعل مضارع ناقص مجزوم بلم وعلامة جزمه السكون
حاشاك: اسم يكن مرفوع وعلامة رفعه ضمّة مقدّرة على الألف للتعّذر وهو مضاف , والكاف ضمير متصل مبني في محل جر مضاف إليه
يصيبنا: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمّة المقدّرة على الياء للتعذّر , والفاعل ضمير مستتر تقديره هو يعود على حاشى , والنا ضمير متصل مبني في محل نصب مفعول به
والجملة الفعليّة في محل نصب خبر يكون
وجملة يكون ومعموليها جواب شرط غير جازم لا حل لها
كما قال أخونا عبد الدائم حاشاك معترضة ولكن حاشا ليست اسما
فإما استخدامها حرف استثناء فتخفض ما بعدها وإما تعتبرها فعلا جامدا فتنصب ما بعدها
واسم كان مستتر فيه جوازا
....... والله أعلم
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[29 - 12 - 2007, 11:18 م]ـ
كما قال أخونا عبد الدائم حاشاك معترضة ولكن حاشا ليست اسما
فإما استخدامها حرف استثناء فتخفض ما بعدها وإما تعتبرها فعلا جامدا فتنصب ما بعدها
واسم كان مستتر فيه جوازا
....... والله أعلم
السلام عليكم
نعم الأمر بشأن "حاشى" كما ذكرتم , فهي إمّا حرف من حروف الاستثناء يجر ما بعده مثل "حتى"
وإمّا فعل ماض والأقوى كما قال سيبويه أنّها حرف تجر المستثنى
جزاكم الله خيرا
ـ[الصياد2]ــــــــ[30 - 12 - 2007, 01:40 ص]ـ
أبكي فعل مضارع مرفوع ضمة مقدرة
وفاء مفعول لأجله منصوب
و حالية على رأي الدكتور الأغر
إن وصلية زائدة عمومية ملغاةحسب الكتور فخر الدين قباوة وهي شرطية على رأي الدكتور الأغر
لم جزم ونفي وقلب
تبذلي مضارع مجزوم بحذف النون من الأفعال الخمسة والياء فاعل
صلة مفعول به منصوب
ف تعليلية
الطيف مبتدأمرفوع
يقنعنا مضارع مرفوع ونا مفعول به في محل رفع خبر
و عاطفة
الذكر مبتدأمرفوع
يكفينا مضارع مرفوع وهو في محل رفع خبر
أبكي ابتدائية لا محل لها
لم تبذلي نصب على الحال مع جواب الشرط المحذوف حسب الدكتور الأغر
فالطيف يقنعنا تعليلية لامحل لها
والذكر يكفينا لامحل لها لعطفها على ما لا محل لها
ـ[أشرف خلف]ــــــــ[30 - 12 - 2007, 02:11 ص]ـ
أبكي فعل
إن وصلية زائدة عمومية
لم جزم ونفي وقلب
تبذلي مضارع مجزوم بحذف النون من الأفعال الخمسة والياء فاعل
صلة مفعول به منصوب
ف تعليلية
الطيف مبتدأمرفوع
يقنعنا مضارع مرفوع ونا مفعول به في محل رفع خبر
و عاطفة
الذكر مبتدأمرفوع
يكفينا مضارع مرفوع وهو في محل رفع خبر
أبكي ابتدائية لا محل لها
لم تبذلي ابتدائية لا محل لها
فالطيف يقنعنا تعليلية لامحل لها
والذكر يكفينا لامحل لها لعطفها على ما لا محل لها
أبكي: فعل مضارع مرفوع بضمة مقدرة منع من ظهورها الثقل والفاعل ضمير مستتر وجوبا تقديره أنا
إن: ما المانع من كونها شرطية وجوابها محذوف لوجود دليل سابق عليه في الفعل أبكي؟
يقنعنا: نا ضمير مبني على السكون في محل نصب
ولعلك تقصد أن جملة يقنعنا في محل رفع خبر .... العجلة من الشيطان: D:D
دمت طيبا أخي الفاضل
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[الصياد2]ــــــــ[30 - 12 - 2007, 02:11 ص]ـ
http://www.alfaseeh.com/vb/showthread.php?t=5899
هذا الرابط لماقاله الدكتور الأغر بخصوص إن الوصلية
ـ[الصياد2]ــــــــ[30 - 12 - 2007, 02:15 ص]ـ
لمن يطيق الذهاب للرابط
الكتور الأغريقول حول إن الوصلية
--------------------------------------------------------------------------------
لا أجد مسوغا لتسمية (إن) هذه بالوصلية فهي الشرطية محذوفة الجواب والواو هذه واو الحال، أما واو الاعتراض فقد يفيد شيئا من الربط، قال الشاعر:
إن الثمانين _ وبُلّغتَها ***** _ قد أحوجت سمعي إلى ترجمان
فكأنه يقول: إن الثمانين بلغتها أنا وبلغتها أنت أيها السامع ...
هذا والله أعلم.
مع تحياتي لكل المشاركين.
قال الدكتور الأغربخصوص مجيء الحال جملة شرطية
الجملة الشرطية تقع حالا لأنها تقع خبرا وما جاز أن يقع خبرا جاز أن يقع حالا في الغالب وكذلك ما جاز أن يقع صفة يعني أن الخبر والحال والصفة بينها تآخ في المعنى لأن الحال والصفة نوع من الإخبار ألا ترى أننا إذا قلنا زيد ظريف فقد وصفناه وبينا شيئا من حاله وكذلك إذا قلنا أقبل زيد مسرعا فكأننا أخبرنا وقلنا: زيد مسرع في إقباله وهكذا نجد العلاقة قوية بين هذه المعاني المقتضية للإعراب.
ففي الخبر نقول: زيد إن تأته يكرمك، وفي الصفة نقول: مررت برجل إن تسأله يعطك، وفي الحال نقول: هذا هو الأمير إن سألته أعطاك.
قال عامر الخصفي المحاربي:
أولئك قومي إن يلذ ببيوتهم ***** أخو حدث يوما فلن يتهضما
فالجملة الشرطية هنا حال والعامل فيها معنى الإشارة على رأي أو تمام الكلام على رأي. كقوله تعالى: وهذا بعلي شيخا.
ومما وقعت فيه الجملة الشرطية صفة قول متمم بن نويرة:
نعيت امرأ لو كان لحمك عنده ***** لآواه مجموعا له أو ممزعا
ومما وقعت فيه الجملة الشرطية خبرا قول متمم أيضا:
وكان إذا ما الضيف حل بمالكٍ ****** تضمنه جارٌ أشمّ منيع
فاسم كان ضمير الشأن والجملة الشرطية بعد كان خبر لها.
ومن وقوع الجملة الشرطية حالا قول سويد بن أبي كاهل اليشكري:
ورأى مني مقاما صادقا ***** ثابت الموطن كتّام الوجع
ولسانا صيرفيا صارما ***** كحسام السيف ما مسّ قطع
فجملة (ما مس قطع) شرطية حال من حسام السيف
فالجملة الشرطية تقع حالا وتقع صفة وتقع خبرا ولكن هل يجوز أن تتصدر بواو الحال؟
الحق أنني لم أجد من درس تفصيل وقوع الجمل الشرطيةة حالا وقد تعرض ابن مالك إلى بيان الفرق بين الجملة الحالية والاعتراضية وبين كثيرا من أوجه الجمل التي تقع حالا في شرح التسهيل ولكنه لم يذكر بينها الجملة الشرطية فمسألة تصدر الجملة الشرطية الواقعة حالا بالواو تحتاج إلى مزيد من التأني والبحث والدرس.
على أن الموضوع الذي بين أيدينا وهو ما سميته بالشرط المحذوف الجواب الواو في هذا الأسلوب لازمة وهي ليست واو الاعتراض بدليل أنها تأتي متأخرة كقول معاوية بن مالك الكلابي:
إذا نزل السحاب بأرض قوم ***** رعيناه وإن كانوا غضابا
وقول بشر بن أبي خازم:
سنمنعها وإن كانت بلادا ***** بها تربو الخواصر والسنام
وقول عبد قيس بن خفاف:
وأعلم بأن الضيف مخبر أهله ****** بمبيت ليلته وإن لم ُيسأل
فهذه الواو ليست اعتراضية وإنما هي إلى الحالية أقرب لأنها بمعنى في حالة كذا أو مع أمر كذا.
ويبعد أن تكون (إن) هنا المخففة من الثقيلة لأنها لوكانت المخففة لوجب مجيء اللام الفارقة بعدها كقوله تعالى: وإن كنا عن دراستهم لغافلين.
وهذه الواو لا يجوز حذفها لأن المعنى المراد قائم على وجودها ففي قول علقمة:
بل كل قوم وإن عزوا وإن كثروا ****** عريفهم بأثافي الشر مرجوم
لو حذفنا الواو لاختل المعنى المراد ولأصبح المعنى أن عريف القوم مرجوم في حالة العز والكثرة فقط وليس هذا هو المراد وإنما هو يريد أن يقول لا ينفع العز والكثرة فالهلاك لاحق برئيس القوم مع عزهم وكثرتهم.
وهذه الواو تشبه العاطفة أيضا فكأن سائلا سأل بعد ما قلنا: كل قوم عريفهم مرجوم بالشر: هل يحدث هذا لمن عزوا وكثروا؟ فقيل نعم كلهم كذلك وإن عزوا وإن كثروا. أعني أن المعنى الأصلى للواو وهو مطلق الجمع ملحوظ في هذه الواو وهو ملحوظ في معنى واو الحال أيضا فقولنا: أقبل زيد وهو ضاحك فيه معنى الجمع بين الإقبال والضحك.
هذا ما جال في الخاطر، والأمر مازال محتاجا لتأمل الناظر، والحمد لله على نعمه التي تعيي المحصي الحاصر، وصلى الله على نبيه ماحي الظُّلَم عن النواظر، وآله وصحبه ذوي المناقب والمآثر.
ـ[أشرف خلف]ــــــــ[30 - 12 - 2007, 02:35 ص]ـ
وَفي الجَوابِ مَتاعٌ إِن شَفَعتِ بِهِ بيضَ الأَيادي الَّتي ما زِلتِ تولينا
و: استئنافية لا محل لها
في الجواب: جار ومجرور متعلق بخبر مبتدأ محذوف
متاع: مبتدأ مؤخر مرفوع بالابتداء وعلامة رفعه الضمة - والجملة الاسمية ابتدائية لا محل لها
إن: حرف شرط جازم مبني على السكون لا محل له
شفعت: فعل ماض مبني على السكون في محل جزم فغل الشرط - والتاء ضمير متصل مبني على الكسر في محل رفع
وجواب الشرط محذوف دل عليه ما قبل فعل الشرط
به: جار ومجرور متعلق بالفعل شفعت
بيض: مفعول به منصوب بالفتحة -وهو مضاف
الأيادي: مضاف إليه مجرور بكسرة مقدرة على الياء منع من ظهورها الثقل
التي: اسم موصول مبني على السكون في محل جر صفة للأيادي
مازلت: فعل ماض ناقص ناسخ مبني على السكون والتاء اسمها ضمير رفع متصل مبني على الكسر في محل رفع
تولينا: فعل مضارع مرفوع وعلامة الرفع نون محذوفة للتخفف من توةالي النونات- والتقدير توليننا - ونا ضميرمبني على السكون في محل نصب مفعول به
وجملة تولينا في محل نصب خبر مازال
والجملة المنسوخة لا محل لها من الإعراب صلة الموصول الاسمي
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[أشرف خلف]ــــــــ[30 - 12 - 2007, 02:45 ص]ـ
http://www.alfaseeh.com/vb/showthread.php?t=5899
هذا الرابط لماقاله الدكتور الأغر بخصوص إن الوصلية
أخي الكريم مقالة الدكتور الأغر تخاف قولك في تسميتها زائدة أو وصلية وخلافه ويؤكد أنها شرطية والجواب محذوف
انظر قوله
:لا أجد مسوغا لتسمية (إن) هذه بالوصلية فهي الشرطية محذوفة الجواب والواو هذه واو الحال .... إلخ
ـ[الصياد2]ــــــــ[30 - 12 - 2007, 03:02 ص]ـ
لقد ذكرت ذلك فلعلك لم تنتبه
ـ[الصياد2]ــــــــ[30 - 12 - 2007, 03:15 ص]ـ
جملة إن شفعت في محل رفع صفة كما نوه الدكتور الأغر بكون الشرط صالحا للوصفية صفة لجواب
التاء في محل رفع اسمها زلت
تولينا قلت توالي النونات وهذا غير مقنع والشاعر أخطأنعم وقع بالخطأوهذه تحسب عليه
هل تسمي توالي نونين فقط تواليا للنونات التوالي يكون بثلاث نونات مثل تضربن ليقولن الله بضم اللام والخطاب للجمع هذاهو التوالي والدليل (((أتحاجوني في الله وقد هدان))) بتشديد النون فقد جاء الفعل هنا مرفوعا بثبوت النون ولم تحذف النون الرفعية رغم توالي النونين بل أدغمتا أي نون الرفع ونون الوقاية, فحسب ثم لوكان هناك حذف كما تزعم لوجب حذف ياء المؤنثة المخاطبة ولقال تولن والدليل قوله تعالى وإما ترين من البشر أحدا وهنا الشاعر لم يحذف الياء المؤنثة الشاعر حذف النون هنا لضرورة الموسيقا الشعرية والمحافظة على تفعيلة عولن الأخيرة وهذا غلط يحسب ضده ويلام عليه عندما لحن من أجل الموسيقا وقد فعل عنترة مثلها
ـ[الصياد2]ــــــــ[30 - 12 - 2007, 03:32 ص]ـ
أعتذر
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[30 - 12 - 2007, 10:07 ص]ـ
أَوْلِي وفاءً وإن لم تَبْذُلِي صِلَةً**فالطيفُ يُقْنِعُنا والذِّكْرُ يَكْفِينا
وفي الجوابِ متاعٌ لو شفعتِ به**بِيْضَ الأيادي التي ما زلْتِ تُولِينا
أخي أشرف
السلام عليكم
أوافق أخي الصيّاد في وصليّة إن أي إهمالها , فلا حظ فهي من حيث المعنى لا تطلب جوابا , بل هي أقرب إلى معنى حتى الابتدائيّة
ويختلف الأمرمع لو الشرطيّة في البيت الثاني (وفي إعرابك للبيت جعتلها "إن" وليس لو .. فليكن) فهنا الشرط محتاج إلى جواب وإن كان محذوفا فقد دلّ عليه الجملة السابقة له
لذلك الأولى إهمال عمل إن في البيت الأول
والله أعلم
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[30 - 12 - 2007, 02:21 م]ـ
عليكِ مِني سلامُ اللهِ ما بَقِيَتْ**صَبَابةٌ منكِ نُخْفِيها فَتُخفينا
عليك: على: حرف جر مبني على السكون , والكاف ضمير متصل مبني على الكسر في محل جر بحرف الجر , والجار والمجرور متعلّقان بمحذوف خبر مقدّم
منّي: من حرف جر , والياء ضمير المتكلّم متصل في محل جر بحرف الجر , وشبه الجملة متعلقة بمحذوف حال من " سلام الله "
سلام الله: مبتدأ مؤخّر مرفوع مضاف ومضاف إليه مجرور , والجملة الاسميّة مستأنفة لا محل لها
ما: مصدريّة زمانيّة حرف مبني لا محل له
بقيت: فعل ماض مبني على الفتح والتاء للتأنيث حرف لا محل له , والمصدر المؤوّل من ما والفعل في محل نصب ظرف زمان متعلّق يمحذوف حال من سلام الله , أي سلام الله باقيا دوما
صبابة: فاعل مرفوع , والجملة الفعليّة صلة الموصول الحرفي لا محل لها
منك: جار ومجرور متعلّقان بمحذوف نعت من صبابة
نخفيها: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمّة المقدّرة على الياء ثقلا , والفاعل ضمير مستتر تقديره نحن , والها ضمير متصل مبني في حل نصب مفعول به , والجملة الفعليّة في محل نصب حال من صبابة لأنها عرفت بالوصف
فتخفينا: عاطف وجملة فعليّة معطوفة على الجملة الفعليّة السابقة مثلها في الإعراب
ـ[أشرف خلف]ــــــــ[30 - 12 - 2007, 06:28 م]ـ
أَوْلِي وفاءً وإن لم تَبْذُلِي صِلَةً**فالطيفُ يُقْنِعُنا والذِّكْرُ يَكْفِينا
وفي الجوابِ متاعٌ لو شفعتِ به**بِيْضَ الأيادي التي ما زلْتِ تُولِينا
أخي أشرف
السلام عليكم
أوافق أخي الصيّاد في وصليّة إن أي إهمالها , فلا حظ فهي من حيث المعنى لا تطلب جوابا , بل هي أقرب إلى معنى حتى الابتدائيّة
ويختلف الأمرمع لو الشرطيّة في البيت الثاني (وفي إعرابك للبيت جعتلها "إن" وليس لو .. فليكن) فهنا الشرط محتاج إلى جواب وإن كان محذوفا فقد دلّ عليه الجملة السابقة له
لذلك الأولى إهمال عمل إن في البيت الأول
والله أعلم
حياكما الله أخوي الصياد والفاتح ..... وبالنسبة للبيت هكذا هو عندي:"إن شفعت به " فمعذرة
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[31 - 12 - 2007, 06:08 ص]ـ
تمّت القصيدة بحمد الله
ـ[الصياد2]ــــــــ[31 - 12 - 2007, 07:53 م]ـ
فهات غيرها يا أستاذنا المغربي
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[31 - 12 - 2007, 08:19 م]ـ
فهات غيرها يا أستاذنا المغربي
وكم ستدفع لي؟:)
ـ[الصياد2]ــــــــ[31 - 12 - 2007, 11:10 م]ـ
وكم ستدفع لي؟
ومستخبر عن سر ليلى تركته **** بعمياء من ليلى بغير يقين
سأدفع حبي إن أردت ومهجتي ... وخالص أشواقي وملك يميني
وخذه احتراما من صميمي أزجه ... لرؤياك شوقا قد قطعت وتيني
فيا ليتني ألقاك يوما بمكة ******فأشهد وجها قد منعت لحين
ففي المنتدى بدر وفي القلب كوكب*وفي اللب نجم قد بدا بجبيني
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[31 - 12 - 2007, 11:49 م]ـ
الله .. الله
ما أرق الذي انبجس من قلبك قبل أناملك، فلله درك، ولن أكافئك إلا بدعاء لك، أن يوفقك الله لما يحب ويرضى
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[31 - 12 - 2007, 11:55 م]ـ
ومستخبر عن سر ليلى تركته **** بعمياء من ليلى بغير يقين
سأدفع حبي إن أردت ومهجتي ... وخالص أشواقي وملك يميني
وخذه احتراما من صميمي أزجه ... لرؤياك شوقا قد قطعت وتيني
فيا ليتني ألقاك يوما بمكة ******فأشهد وجها قد منعت لحين
ففي المنتدى بدر وفي القلب كوكب*وفي اللب نجم قد بدا بجبيني
الله! .......
أيّهذا الفصيح الرائع قد سبق ... في مدح خلّ أبيّ قد صدق
فالمغربيّ خالد يرجى لقاؤه ... فمن مثله حبيب بالصدق نطق
أفصح عن هوىً سكن الفؤاد ... فهل في الفؤاد سرّ إلاّ انطلق
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[01 - 01 - 2008, 12:09 ص]ـ
الله ..
يحق لي إذن أن أمشي متبخترا بين أروقة الفصيح:)
لله درك، وما أعذبها من كلمات أفصحت عن مكنون قلبك أيها الرائع
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[01 - 01 - 2008, 03:03 ص]ـ
السيف أصدق أنباء
لأبي تمام *
السيف أصدق أنباء من الكتب =في حده الحد بين الجد واللعبِ
بيض الصفائح لا سود الصحائف في =متونهن جلاء الشك والريبِ
والعلم في شهب الأرماح لامعة =بين الخميسين لا في السبعة الشهبِ
أين الرواية بل أين النجوم وما =صاغوه من زخرفٍ فيها ومن كذب؟
تخرصا وأحاديثا ملفقة=ليست بنبع إذا عدت ولا غرب
عجائباً زعموا الأيام مجلفةً =عنهن في صفر الأصفار أو رجبِ
وخوّفوا الناس من دهياء مظلمةٍ =إذا بدا الكوكبُ الغربي ذو الذنبِ
وصيّروا الأبرُجَ العليا مرتبةً =ما كان منلقباً أو غير منقلبِ
يقضون بالأمر عنها وهي غافلةُ =ما دار في فلكٍ منها وفي قطبِ
لو بينت قط أمراً قبل موقعهِ =لم تخف ما حل بالأوثان والصلبِ
فتح الفتوح تعالى أن يحيط به =نظم من الشعر أو نثر من الخطبِ
فتح تفتح أبواب السماء له =وتبرز الأرض في أثوابها القشبِ
يا يوم وقعة (عمورية) انصرفت =عنك المنى حفلاً معولة الحلبِ
أبقيت جد بني الإسلام في صعد =والمشركين ودار الشرك في صببِ
أم لهم لو رجوا أن تفتدى جعلوا=فداءها كل أم منهم وأب
وبرزة الوجه قد أعيت رياضتها=كسرى وصدت صدودا عن أب كرب
بكر فما افترعتها كف حادثة =ولا ترقت إليها همة النوب
من عهد اسكندر أو قبل ذلك قد=شابت نواصي الليالي وهي لم تشب
حتى إذا مخض الله السنين لها =مخض البخيلة كانت زبدة الحقب
أتتهم الكربة السوداء سادرة = منها وكان اسمها فراجة الكرب
جرى لها الفأل برحا يوم أنقرة=إذا غودرت وحشة الساحات والرحب
* حبيب بن أوس بن الحارث الطائي.
أحد أمراء البيان، ولد بجاسم (من قرى حوران بسورية) ورحل إلى مصر واستقدمه المعتصم إلى بغداد فأجازه وقدمه على شعراء وقته فأقام في العراق ثم ولي بريد الموصل فلم يتم سنتين حتى توفي بها.
كان أسمر، طويلاً، فصيحاً، حلو الكلام، فيه تمتمة يسيرة، يحفظ أربعة عشر ألف أرجوزة من أراجيز العرب غير القصائد والمقاطيع.
في شعره قوة وجزالة، واختلف في التفضيل بينه وبين المتنبي والبحتري، له تصانيف، منها فحول الشعراء، وديوان الحماسة، ومختار أشعار القبائل، ونقائض جرير والأخطل، نُسِبَ إليه ولعله للأصمعي كما يرى الميمني.
وذهب مرجليوث في دائرة المعارف إلى أن والد أبي تمام كان نصرانياً يسمى ثادوس، أو ثيودوس، واستبدل الابن هذا الاسم فجعله أوساً بعد اعتناقه الإسلام ووصل نسبه بقبيلة طيء وكان أبوه خماراً في دمشق وعمل هو حائكاً فيها ثمَّ انتقل إلى حمص وبدأ بها حياته الشعرية.
وفي أخبار أبي تمام للصولي: أنه كان أجش الصوت يصطحب راوية له حسن الصوت فينشد شعره بين يدي الخلفاء والأمراء.
ـ[الصياد2]ــــــــ[01 - 01 - 2008, 04:06 ص]ـ
السيف أصدق أنباء من الكتب
في حده الحد بين الجد واللعبِ
السيف مبتدأ مرفوع -الضمة الظاهرة
أصدق خبر مرفوع -الضمة الظاهرة
أنباء تمييز منصوب -الفتحة الظاهرة
من الكتب متعلقان بأصدق
في حده متعلقان بخبر مقدم محذوف كائن في حده
الجد مبتدأ مؤخر مرفوع -الضمة الظاهرة
بين ظرف مكان منصوب -الفتحة الظاهرة متعلق بالخبر المحذوف او بمحذوف حال من الجد او بمحذوف صفة من الجدلأن ال هنا جنسية والجنسية ليست معرفة محضة فيجوز الوجهان بعدها النصب على الحال او النعت حسب الموصوف
الجد مضاف إليه -مجرور بالكسرة الظاهرة
و عاطفة
اللعب معطوف على الجد مجرور مثله بالكسرة المقدرة
السيق أصدق أنباء لامحل لها من الإعراب ابتدائية
في حده الجد 000الخ استئنافية لامحل لهامن الاعراب ولربما جازت حالية
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[01 - 01 - 2008, 06:07 ص]ـ
السيف أصدق أنباء من الكتب
في حده الحد بين الجد واللعبِ
السيف مبتدأ مرفوع -الضمة الظاهرة
أصدق خبر مرفوع -الضمة الظاهرة
أنباء تمييز منصوب -الفتحة الظاهرة
من الكتب متعلقان بأصدق
في حده متعلقان بخبر مقدم محذوف كائن في حده
الجد مبتدأ مؤخر مرفوع -الضمة الظاهرة
بين ظرف مكان منصوب -الفتحة الظاهرة متعلق بالخبر المحذوف او بمحذوف حال من الجد او بمحذوف صفة من الجدلأن ال هنا جنسية والجنسية ليست معرفة محضة فيجوز الوجهان بعدها النصب على الحال او النعت حسب الموصوف
الجد مضاف إليه -مجرور بالكسرة الظاهرة
و عاطفة
اللعب معطوف على الجد مجرور مثله بالكسرة المقدرة
السيق أصدق أنباء لامحل لها من الإعراب ابتدائية
في حده الجد 000الخ استئنافية لامحل لهامن الاعراب ولربما جازت حالية بارك الله فيك
أمّا الحاليّة فنعم لوجود الرابط وهو الضمير في حدّه العائد على صاحب الحال
ولكنّي أرجّح أن تكون الجملة الاسميّة خبرا ثانيّا للسيف
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[01 - 01 - 2008, 03:11 م]ـ
بيض الصفائح لا سود الصحائف في**متونهن جلاء الشك والريبِ
بيض: خبر لمبتدأ محذوف مرفوع وعلامة رفعه الضمّة أي هي بيض الصفائح وهو مضاف
الصفائح: مضاف إليه مجرور
لا: حرف عطف يفيد نفي الحكم عن اللاحق وإثباته للسابق
سود الصحائف: مثل " بيض الصفائح " معطوفة عليها
في متونهن: جار ومجرور متعلّقان بمحذوف خبر مقدّم ومتون مضاف , والهاء ضمير متصل في محل جر مضاف إليه والنون علامة جمع الإناث
جلاء: مبتدأ مؤخر مرفوع وهو مضاف
الشك: مضاف إليه مجرور
والريب: عاطف ومعطوف على الشك
والجملة الاسميّة في محل رفع صفة لبيض الصحائف لأنها نكرة _ أي: بيض جمع أبيض وهو صفة مشبّهة _ فهي وصف مشتق مضاف , والإضافة لفظيّة لا تفيد تعريفا
ويجوز أم تكون الجملة الاسميّة في محل نصب حال من الصحائف
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[01 - 01 - 2008, 03:25 م]ـ
والجملة الاسميّة في محل رفع صفة لبيض الصحائف لأنها نكرة _ أي: بيض جمع أبيض وهو صفة مشبّهة _ فهي وصف مشتق مضاف , والإضافة لفظيّة لا تفيد تعريفا
ويجوز أم تكون الجملة الاسميّة في محل نصب حال من الصحائف
سلمت وسلم إبداعك
وأرى الأمر على الوصفية، فالوصف يفيد الثبوت وذلك أقوى من جهة المعنى
ويجوز كما تفضلت أن تكون الجملة الاسمية في محل نصب حال
ـ[الصياد2]ــــــــ[02 - 01 - 2008, 12:49 ص]ـ
والعلم في شهب الأرماح لامعة
بين الخميسين لا في السبعة الشهبِ
و استئنافية
العلم مبتدأمرفوع -ظاهرة
في شهب متعلقان بلامعة
الأرماح مضاف إليه مجرور -ظاهرة
لامعة خبر مرفوع -ظاهرة
بين ظرف مكان منصوب -الفتحة الظاهرة-متعلق بلامعة
الخميسين مضاف إليه مجرور -الياء لانه مثنى والنون فارقة
جار ومجرور معطوفان على في شهب الأرماح
لا حرف عطف
في جر
السبعة مجرور -الظاهرة
الشهب صفة مجرورة -الكسرة الظاهرة
ويجوز عطف بيان ولا يجوز البدلية بحال
العلم 000الخ ابتدائية لامحل لها
ـ[محمد عبد العزيز محمد]ــــــــ[02 - 01 - 2008, 01:01 ص]ـ
بيض الصفائح لا سود الصحائف في**متونهن جلاء الشك والريبِ
السلام عليكم: قلتم: هي بيض ... ما هي؟ وما هن؟
أظن أن هناك خطأ في الإعراب؛ فهل تأتي به أم آتيك به؟
مع خالص حبي.
ـ[محمد عبد العزيز محمد]ــــــــ[02 - 01 - 2008, 01:05 ص]ـ
والعلم في شهب الأرماح لامعة بين الخميسين لا في السبعة الشهبِ
العلم ... لامعة. كيف؟ أظنها حالا، وفي شهب ... خبر.
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[02 - 01 - 2008, 06:12 ص]ـ
بيض الصفائح لا سود الصحائف في**متونهن جلاء الشك والريبِ
السلام عليكم: قلتم: هي بيض ... ما هي؟ وما هن؟
أظن أن هناك خطأ في الإعراب؛ فهل تأتي به أم آتيك به؟
مع خالص حبي. وعليكم السلام أخي الحبيب
بيض جمع أبيض وهي الصفة المشبّهة , وبيض الصفائح هي السيوف البيضاء , وهذا ما نفهمه من المطابقة بين بيض وسود فالمقصود اللون , وفي شرح البيت عندى قال الشارح: الصفائح البيضاء أي السيوف البيضاء , وقد أعربت البيت بناء على هذا المعنى
فإن كنت أخطأت فعلّمنا أخي نستفد منك بارك الله فيك
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[02 - 01 - 2008, 06:13 ص]ـ
والعلم في شهب الأرماح لامعة بين الخميسين لا في السبعة الشهبِ
العلم ... لامعة. كيف؟ أظنها حالا، وفي شهب ... خبر.
لا تظنّها بل اجزم فالخبر هو الذي تعلّقت به شبه الجملة (في شهب .. )
ولامعة منصوبة على الحاليّة
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[02 - 01 - 2008, 11:35 ص]ـ
بيض الصفائح لا سود الصحائف في**متونهن جلاء الشك والريبِ
السلام عليكم: قلتم: هي بيض ... ما هي؟ وما هن؟
أظن أن هناك خطأ في الإعراب؛ فهل تأتي به أم آتيك به؟
مع خالص حبي.
أظنّ أنك تقصد جمع بيضاء فالسيوف البيضاء أو البيض
ـ[حازم إبراهيم]ــــــــ[02 - 01 - 2008, 01:10 م]ـ
أين الرواية بل أين النجوم وما
صاغوه من زخرفٍ فيها ومن كذب؟
أين: اسم استفهام مبنى على الفتح فى محل رفع خبر مقدم وجوبا.
الرواية: مبتدأ مؤخر وجوبا مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة، والجملة الاسمية ابتدائية لا محل لها من الإعراب.
بل: حرف ابتداء لا محل له من الإعراب، وهى غير عاطفة لدخولها على الجملة.
أين النجوم: مثل إعراب "أين الرواية ".
وما: الواو عاطفة مبنية على الفتح لا محل لها.
ما: موصول اسمى مشترك مبنى على السكون فى محل رفع معطوف على "النجوم".
صاغوه: فعل ماض مبنى على الضم لاتصاله "بواو " الجماعة، وهى ضمير مبنى على السكون فى محل رفع فاعل، والهاء ضمير مبنى على الضم فى محل نصب مفعول به، والجملة صلة لا محل لها من الإعراب.
من زخرف: شبه جملة يجوز تعلقها بمحذوف "حال" من الضمير المتصل "الهاء"فى صاغوه.
فيها: فى حرف جر مبنى على السكون، والهاء ضمير مبنى على السكون فى محل جر، وشبه الجملة إما أن تكون متعلقة بمحذوف "حالا" ثانية من الضمير فى صاغوه، أو متعلقة بمحذوف نعتا من "زخرف".
ومن: الواو عاطفة مبنية لا محل لها، من: حرف جر مبنى على السكون لا محل له.
كذب: اسم مجرور بعد من وعلامة جره الكسرة الظاهرة، وشبه الجلمة فى محل نصب معطوفة على:"من زخرف."
رفقا ريثما تعود لياقتى، فقد ثقلت قريحتى، ولذا أنفر هذه الأيام من الإعراب، فمن يأخذ بيدى كيما أعود إلى سابق عهدى بكم؟؟؟
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[محمد عبد العزيز محمد]ــــــــ[02 - 01 - 2008, 01:28 م]ـ
وعليكم السلام أخي الحبيب
بيض جمع أبيض وهي الصفة المشبّهة , وبيض الصفائح هي السيوف البيضاء , وهذا ما نفهمه من المطابقة بين بيض وسود فالمقصود اللون , وفي شرح البيت عندى قال الشارح: الصفائح البيضاء أي السيوف البيضاء , وقد أعربت البيت بناء على هذا المعنى
فإن كنت أخطأت فعلّمنا أخي نستفد منك بارك الله فيك
أخي الفاضل وأستاذي الكريم إن جاز لطالب أن يعلم أستاذه فدعني أقل ما عندي وقد أكون مخطئا:
الصفائح البيض لا الصحائف السود في متونهن ...
مبتدأ / معطوف / خبر شبه جملة.
والله أعلم.
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[02 - 01 - 2008, 01:37 م]ـ
عدت بخط جميل وإعراب أجمل:)
حسنا أيها المبارك قلت: بل حرف ابتداء، وما دام الأمر وهذه الحال فينبغي توجيهه نحو المعنى، إذ نقول حرف إضراب مبني على السكون لا عمل له ..
وقلت عند إعرابك لشبه الجملة "من زخرف" أنه يجوز يجوز تعلقها بمحذوف "حال" من الضمير المتصل "الهاء"فى صاغوه. ومعنى قولك يجوز أن ثمة جواز آخر، فما هو؟
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[02 - 01 - 2008, 02:51 م]ـ
أين الرواية بل أين النجوم وما
صاغوه من زخرفٍ فيها ومن كذب؟
أين: اسم استفهام مبنى على الفتح فى محل رفع خبر مقدم وجوبا.
الرواية: مبتدأ مؤخر وجوبا مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة، والجملة الاسمية ابتدائية لا محل لها من الإعراب.
بل: حرف ابتداء لا محل له من الإعراب، وهى غير عاطفة لدخولها على الجملة.
أين النجوم: مثل إعراب "أين الرواية ".
وما: الواو عاطفة مبنية على الفتح لا محل لها.
ما: موصول اسمى مشترك مبنى على السكون فى محل رفع معطوف على "النجوم".
صاغوه: فعل ماض مبنى على الضم لاتصاله "بواو " الجماعة، وهى ضمير مبنى على السكون فى محل رفع فاعل، والهاء ضمير مبنى على الضم فى محل نصب مفعول به، والجملة صلة لا محل لها من الإعراب.
من زخرف: شبه جملة يجوز تعلقها بمحذوف "حال" من الضمير المتصل "الهاء"فى صاغوه.
فيها: فى حرف جر مبنى على السكون، والهاء ضمير مبنى على السكون فى محل جر، وشبه الجملة إما أن تكون متعلقة بمحذوف "حالا" ثانية من الضمير فى صاغوه، أو متعلقة بمحذوف نعتا من "زخرف".
ومن: الواو عاطفة مبنية لا محل لها، من: حرف جر مبنى على السكون لا محل له.
كذب: اسم مجرور بعد من وعلامة جره الكسرة الظاهرة، وشبه الجلمة فى محل نصب معطوفة على:"من زخرف."
رفقا ريثما تعود لياقتى، فقد ثقلت قريحتى، ولذا أنفر هذه الأيام من الإعراب، فمن يأخذ بيدى كيما أعود إلى سابق عهدى بكم؟؟؟
أحسنت أيّها المبارك أبا حازم
قل لي: كيف تكتب بهذا الخط الجميل؟
على كل حال: ما رأيك في إعراب آخر ل " من زخرف " و " من كذب "
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[02 - 01 - 2008, 02:56 م]ـ
أخي الفاضل وأستاذي الكريم إن جاز لطالب أن يعلم أستاذه فدعني أقل ما عندي وقد أكون مخطئا:
الصفائح البيض لا الصحائف السود في متونهن ...
مبتدأ / معطوف / خبر شبه جملة.
والله أعلم.
نعم أخي الحبيب هذا وجه قد فكرت فيه ولكن واجهتني مشكلة الابتداء بالنكرة لأن التعبير " بيض الصفائح " نكرة والإضافة لفظيّة لا تفيد تعريفا
فما رأيك؟
وهل نقول بجواز الابتداء بالنكرة لأن الوصف قد عمل في المضاف إليه؟
أرجو التواصل أخي؟
ـ[الصياد3]ــــــــ[02 - 01 - 2008, 07:52 م]ـ
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد عبد العزيز محمد
والعلم في شهب الأرماح لامعة بين الخميسين لا في السبعة الشهبِ
العلم ... لامعة. كيف؟ أظنها حالا، وفي شهب ... خبر.
لا تظنّها بل اجزم فالخبر هو الذي تعلّقت به شبه الجملة (في شهب .. )
ولامعة منصوبة على الحاليّة
كم كان بودي مناقشتكم بها لكنني قررت بالأمور الاحتمالية أن لا أطيل النقاش فقد أستغل ذلك فيما هو أشد أهمية
ـ[الصياد3]ــــــــ[02 - 01 - 2008, 08:00 م]ـ
وشبه الجلمة فى محل نصب معطوفة على:"من زخرف."
كيف تقول في محل نصب عطف غريب هذا* الجار يتعلق وليس له محل ثم لماذا لم تقل عن من زخرف في محل نصب حال وعلقتها بل الصح ان تقول معطوفان على الجار والمجرور الاول
ـ[حازم إبراهيم]ــــــــ[02 - 01 - 2008, 08:54 م]ـ
وشبه الجلمة فى محل نصب معطوفة على:"من زخرف."
كيف تقول في محل نصب عطف غريب هذا* الجار يتعلق وليس له محل ثم لماذا لم تقل عن من زخرف في محل نصب حال وعلقتها بل الصح ان تقول معطوفان على الجار والمجرور الاول
أخى الفاضل، قضية التعليق هذه اختلف فيها النحاة فمنهم من علق شبه الجملة بمحذوف جوازا أو وجوبا، ومنهم من جعل شبه الجملة بذاتها ذات موقع إعرابى بلا تعلق فتكون خبرا بذاتها ونعتا وحالا ....
ـ[الصياد2]ــــــــ[02 - 01 - 2008, 11:45 م]ـ
التعليق هذه اختلف فيها النحاة فمنهم من علق شبه الجملة بمحذوف جوازا أو وجوبا، ومنهم من جعل شبه الجملة بذاتها ذات موقع إعرابى بلا تعلق فتكون خبرا بذاتها ونعتا وحالا ....
ولكن يجب ان تلتزم وجها واحدا لا وجهين كما فعلت
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[الصياد2]ــــــــ[03 - 01 - 2008, 03:39 ص]ـ
تخرصا وأحاديثا ملفقة
ليست بنبع إذا عدت ولا غرب
عجائباً زعموا الأيام مجلفةً
عنهن في صفر الأصفار أو رجبِ
تخرصا لها عدة اوجه 1 - مفعول لأجله2 - نائب مفعول مطلق3 - حال ما صاغوه متخرصا به4 - مفعول به لفعل محذوف لقد أبدوا تخرصا 5 - نصب على نزع الخافض من تخرص وأقوي المفعول المحذوف ولي مبرراتي التي لن أذكرهاإلا إن طلب مني ذلك كذلك أقوي نائب مفعول مطلق
و عاطفة
أحاديثا معطوف على تخرصا وإذا اعتبرنا الحالية والمفعول لأجله وجب إعراب أحاديث مفعول فعل محذوف وأبدوا وقالوا أحاديثا لأسباب أذكرها إن أثيرت
ملفقة نعت منصوب
ليست ماض ناقص -تاء تانيث ساكنة -لامحل لها
بنبع جار زائد -اسم مجرور لفظا منصوب محلا خبر ليس
إذا متضمنة معنى الشرط ظرفية في محل نصب متعلقة بالجواب المحذوف
و عاطفة
لا زائدة لتوكيد النفي
عدت ماض مبني للمجهول -تأنيث لا محل لها
غرب معطوف على محل نبع مجرور مثله بالكسرة الظاهرة
عجائبا لها عدة اوجه 1 - مفعول به لفعل محذوف أبدوا عجائبا 2 - نعت لأحاديثا عجائبا احاديث عجيبة زعموا ماض مبني على الضم والواو فاعل والالف فارقةالأيام مفعول به
مجلفة مفعول به ثان منصوب
عنهن جار ومجرور متعلقان بمجلفة
من صفر متعلقان بمجلفة
الأصفار مضاف إليه مجرور
أو عاطفة
رجب معطوف على صفرمثله مجرور -الكسرة الظاهرة
ليست بنبع نصب صفة أحاديث أولى وعجائبا صفة ثانية
عدت جر بالإضافة
إذا عدت اعتراضية لا محل لها اعترضت بين المتعاطفين
تفسيرية للعجائب لا محل لهااو استئنافية لا محل لها
وقد تكون عجائبا مفعول به لاسم الفاعل مجلفة أي مبعدة عجائبا
ـ[عبدالدائم مختار]ــــــــ[03 - 01 - 2008, 12:25 م]ـ
تخرصا وأحاديثا ملفقة
ليست بنبع إذا عدت ولا غرب
عجائباً زعموا الأيام مجلفةً
عنهن في صفر الأصفار أو رجبِ
تخرصا لها عدة اوجه 1 - مفعول لأجله2 - نائب مفعول مطلق3 - حال ما صاغوه متخرصا به4 - مفعول به لفعل محذوف لقد أبدوا تخرصا 5 - نصب على نزع الخافض من تخرص وأقوي المفعول المحذوف ولي مبرراتي التي لن أذكرهاإلا إن طلب مني ذلك كذلك أقوي نائب مفعول مطلق
و عاطفة
أحاديثا معطوف على تخرصا وإذا اعتبرنا الحالية والمفعول لأجله وجب إعراب أحاديث مفعول فعل محذوف وأبدوا وقالوا أحاديثا لأسباب أذكرها إن أثيرت
ملفقة نعت منصوب
ليست ماض ناقص -تاء تانيث ساكنة -لامحل لها
بنبع جار زائد -اسم مجرور لفظا منصوب محلا خبر ليس
إذا متضمنة معنى الشرط ظرفية في محل نصب متعلقة بالجواب المحذوف
و عاطفة
لا زائدة لتوكيد النفي
عدت ماض مبني للمجهول -تأنيث لا محل لها
غرب معطوف على محل نبع مجرور مثله بالكسرة الظاهرة
عجائبا لها عدة اوجه 1 - مفعول به لفعل محذوف أبدوا عجائبا 2 - نعت لأحاديثا عجائبا احاديث عجيبة زعموا ماض مبني على الضم والواو فاعل والالف فارقةالأيام مفعول به
مجلفة مفعول به ثان منصوب
عنهن جار ومجرور متعلقان بمجلفة
من صفر متعلقان بمجلفة
الأصفار مضاف إليه مجرور
أو عاطفة
رجب معطوف على صفرمثله مجرور -الكسرة الظاهرة
ليست بنبع نصب صفة أحاديث أولى وعجائبا صفة ثانية
عدت جر بالإضافة
إذا عدت اعتراضية لا محل لها اعترضت بين المتعاطفين
تفسيرية للعجائب لا محل لهااو استئنافية لا محل لها
وقد تكون عجائبا مفعول به لاسم الفاعل مجلفة أي مبعدة عجائبا
بيتان دفعة واحدة!!
اللهم لا حسد:)
وقلت بخمسة أوجه لتخرصا، ولا أرى إلا وجهين: المفعول لأجله، والحال
أما مسألة النصب على نزع الخافض فليس كل ما ينصب ينصب على نزع الخافض، والمسألة فيها نظر ..
وقلت بأنك ترى وجه المفعول لفعل محذوف أقوى، وتصرح بعدم إبداء الحجة ما لم تستثر، فهيا أرنا حجتك فيها ..
ثم لا تنس أخي أن البيتين مرتبطان بما قبله:
أين الرواية بل أين النجوم وما ** صاغوه من زخرف فيها ومن كذب
ـ[حازم إبراهيم]ــــــــ[03 - 01 - 2008, 06:10 م]ـ
وخوّفوا الناس من دهياء مظلمةٍ
إذا بدا الكوكبُ الغربي ذو الذنبِ
وخوفوا: الواو حرف عطف مبنى على الفتح لا محل له من الإعراب، والفعل ماض مبنى على الضم لاتصاله بواو الجماعة، وهى ضمير بارز متصل مبنى على السكون في محل رفع فاعل، والجملة الفعلية معطوفة على الجملة في البيت السابق لا محل لها من الإعراب.
الناس: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة.
من: حرف جر مبنى على السكون لا محل له من الإعراب.
دهياءَ: اسم مجرور بعد من وعلامة جره الفتحة نيابة عن الكسرة لأنه ممنوع من الصرف.
مظلمةٍ: نعت مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة.
إذا: ظرفية زمانية خالية من الشرط مبنية على السكون في محل نصب، متعلقة بالفعل "خوفوا".
بدا: فعل ماض مبنى على الفتح المقدر للتعذر.
الكوكب: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة، والجملة الفعلية فى محل جر بـ"إذا".
الغربي: نعت مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة.
ذو: نعت لـ "الكوكب" مرفوع وعلامة رفعه الواو لأنه من الأسماء الستة، وهو مضاف.
الذنبِ: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة.
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[حازم إبراهيم]ــــــــ[03 - 01 - 2008, 06:11 م]ـ
وصيّروا الأبرُجَ العليا مرتبةً
ما كان منقلبا أو غير منقلبِ
وصيروا: الواو عاطفة مبنية على الفتح لا محل لها من الإعراب.
صيروا: فعل ماض مبنى على الضم لاتصاله بواو الجماعة، وهى ضمير مبنى على الضم فى محل رفع فاعل، والجملة معطوفة على جملة "خوفوا" في البيت السابق لا محل لها من الإعراب.
الأبرج: مفعول به أول منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة.
العليا: نعت منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة منع ظهورها التعذر.
مرتبةً: مفعول به ثان منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة.
ما: موصول اسمي مشترك مبنى على السكون في محل نصب بدل بعض من كل من "الأبرج".
كان: فعل ماض ناقص ناسخ مبنى على الفتح، واسمها ضمير مستتر تقديره "هو".
منقلبا: خبر كان منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة، والجملة صلة لا محل لها.
أو: حرف عطف مبنى على السكون لا محل له من الإعراب.
غير: معطوفة على "منقلبا" منصوب بالفتحة، وهى مضاف.
منقلب: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة.
ويجوز في "ما": اسم موصول مبنى في محل رفع مبتدأ.
والجملة المنسوخة صلة، وخبر "ما" محذوف يفسره الكلام السابق، والتقدير "ما كان منقلبا أو غير منقلب صيروه مرتبا"
ـ[محمد عبد العزيز محمد]ــــــــ[03 - 01 - 2008, 06:25 م]ـ
نعم أخي الحبيب هذا وجه قد فكرت فيه ولكن واجهتني مشكلة الابتداء بالنكرة لأن التعبير " بيض الصفائح " نكرة والإضافة لفظيّة لا تفيد تعريفا
فما رأيك؟
وهل نقول بجواز الابتداء بالنكرة لأن الوصف قد عمل في المضاف إليه؟
أرجو التواصل أخي؟
السلام عليكم: أخي الحبيب، بيض الصفائح ليست نكرة؛ فهي غير عاملة حيث فقدت شرط الاعتماد.
لاحظ: جاء مهذب الخلق العظيم.
والله أعلم.
ومعذرة على التأخر.
ـ[حازم إبراهيم]ــــــــ[03 - 01 - 2008, 06:35 م]ـ
السلام عليكم: أخي الحبيب، بيض الصفائح ليست نكرة؛ فهي غير عاملة حيث فقدت شرط الاعتماد.
لاحظ: جاء مهذب الخلق العظيم.
والله أعلم.
ومعذرة على التأخر.
لو كانت "بيضُ" مبتدأ ً، فهو وصف غير عامل، لانتفاء شرط الاعتماد، لذا تكون إضافته مُكسِبة ً إياه تعريفا، أى تكون إضافته معنوية.
أما لو جعلتها خبرا لمحذوف، فتكون "بيض" وصفا عاملا يظل على تنكيره وتكون إضافته لفظية.
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[03 - 01 - 2008, 06:49 م]ـ
وصيّروا الأبرُجَ العليا مرتبةً
ما كان منقلبا أو غير منقلبِ
وصيروا: الواو عاطفة مبنية على الفتح لا محل لها من الإعراب.
صيروا: فعل ماض مبنى على الضم لاتصاله بواو الجماعة، وهى ضمير مبنى على الضم فى محل رفع فاعل، والجملة معطوفة على جملة "خوفوا" في البيت السابق لا محل لها من الإعراب.
الأبرج: مفعول به أول منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة.
العليا: نعت منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة منع ظهورها التعذر.
مرتبةً: مفعول به ثان منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة.
ما: موصول اسمي مشترك مبنى على السكون في محل نصب بدل بعض من كل من "الأبرج".
كان: فعل ماض ناقص ناسخ مبنى على الفتح، واسمها ضمير مستتر تقديره "هو".
منقلبا: خبر كان منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة، والجملة صلة لا محل لها.
أو: حرف عطف مبنى على السكون لا محل له من الإعراب.
غير: معطوفة على "منقلبا" منصوب بالفتحة، وهى مضاف.
منقلب: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة.
ويجوز في "ما": اسم موصول مبنى في محل رفع مبتدأ.
والجملة المنسوخة صلة، وخبر "ما" محذوف يفسره الكلام السابق، والتقدير "ما كان منقلبا أو غير منقلب صيروه مرتبا"
باركك الله من فاعل، وهلم إلي أخي الحبيب:)، فعندنا إشكال هنا!!
وقبل أن نزج به ألتمس منك تشكيل " مرتبة " هل بكسر التاء أم بفتحها؟!
ـ[حازم إبراهيم]ــــــــ[03 - 01 - 2008, 07:11 م]ـ
باركك الله من فاعل، وهلم إلي أخي الحبيب:)، فعندنا إشكال هنا!!
وقبل أن نزج به ألتمس منك تشكيل " مرتبة " هل بكسر التاء أم بفتحها؟!
أراها بالفتح، ولا غرو فى ذلك، سيما وأنها مفعول به للفعل صيروا.
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[03 - 01 - 2008, 07:14 م]ـ
أراها بالفتح، ولا غرو فى ذلك، سيما وأنها مفعول به للفعل صيروا.
وما رأيك فيمن قال بالكسر؟!:)
أتحدث هنا عن المعنى
ـ[حازم إبراهيم]ــــــــ[03 - 01 - 2008, 09:00 م]ـ
وما رأيك فيمن قال بالكسر؟!:)
أتحدث هنا عن المعنى
أقول لمن قال بكسرها "لنا أعمالنا ولكم أعمالكم لا حجة بيننا وبينكم الله يجمع بيننا وإليه المصير".
أو "وإذا سمعوا اللغو أعرضوا عنه وقالوا لنا أعمالنا ولكم أعمالكم سلام عليكم لا نبتغى الجاهلين".
ترانى صرت قاسيا:):): D.
ـ[الصياد2]ــــــــ[03 - 01 - 2008, 09:06 م]ـ
وقلت بأنك ترى وجه المفعول لفعل محذوف أقوى، وتصرح بعدم إبداء الحجة ما لم تستثر، فهيا أرنا حجتك فيها ..
ثم لا تنس أخي أن البيتين مرتبطان بما قبله:
أين الرواية بل أين النجوم وما ** صاغوه من زخرف فيها ومن كذب
لو سلمنا بالمفعول لأجله فأقول لك كيف تعرب أحاديثا لأن أحاديثا معطوفة على تخرصا والعطف على نية تكرار العامل والعامل صاغوه فصار المعنى صاغوه تخرصا وصاغوه أحاديثا فهنا أحاديثا على هذا المنوال لا تغدو مفعولا لأجله لأنها ليست مصدرا وإعراب تخرصا بالمفعول لأجله توحي ان المعطوف والمعطوف عليه كليهما لتحديد سبب الفعل وللخروج من هذا التكلف آثرت تقوية المفعول به والنائبية المطلقة(/)
ـ[الصياد2]ــــــــ[03 - 01 - 2008, 09:25 م]ـ
الكسرة الظاهرة.
ويجوز في "ما": اسم موصول مبنى في محل رفع مبتدأ.
والجملة المنسوخة صلة، وخبر "ما" محذوف يفسره الكلام السابق، والتقدير "ما كان منقلبا أو غير منقلب صيروه مرتبا"ما كان أغنانا عن هذا التكلف
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[03 - 01 - 2008, 11:10 م]ـ
تخرصا وأحاديثا ملفقة
ليست بنبع إذا عدت ولا غرب
عجائباً زعموا الأيام مجلفةً
عنهن في صفر الأصفار أو رجبِ
تخرصا لها عدة اوجه 1 - مفعول لأجله2 - نائب مفعول مطلق3 - حال ما صاغوه متخرصا به4 - مفعول به لفعل محذوف لقد أبدوا تخرصا 5 - نصب على نزع الخافض من تخرص وأقوي المفعول المحذوف ولي مبرراتي التي لن أذكرهاإلا إن طلب مني ذلك كذلك أقوي نائب مفعول مطلق
و عاطفة
أحاديثا معطوف على تخرصا وإذا اعتبرنا الحالية والمفعول لأجله وجب إعراب أحاديث مفعول فعل محذوف وأبدوا وقالوا أحاديثا لأسباب أذكرها إن أثيرت
ملفقة نعت منصوب
ليست ماض ناقص -تاء تانيث ساكنة -لامحل لها
بنبع جار زائد -اسم مجرور لفظا منصوب محلا خبر ليس
إذا متضمنة معنى الشرط ظرفية في محل نصب متعلقة بالجواب المحذوف
و عاطفة
لا زائدة لتوكيد النفي
عدت ماض مبني للمجهول -تأنيث لا محل لها
غرب معطوف على محل نبع مجرور مثله بالكسرة الظاهرة
عجائبا لها عدة اوجه 1 - مفعول به لفعل محذوف أبدوا عجائبا 2 - نعت لأحاديثا عجائبا احاديث عجيبة زعموا ماض مبني على الضم والواو فاعل والالف فارقةالأيام مفعول به
مجلفة مفعول به ثان منصوب
عنهن جار ومجرور متعلقان بمجلفة
من صفر متعلقان بمجلفة
الأصفار مضاف إليه مجرور
أو عاطفة
رجب معطوف على صفرمثله مجرور -الكسرة الظاهرة
ليست بنبع نصب صفة أحاديث أولى وعجائبا صفة ثانية
عدت جر بالإضافة
إذا عدت اعتراضية لا محل لها اعترضت بين المتعاطفين
تفسيرية للعجائب لا محل لهااو استئنافية لا محل لها
وقد تكون عجائبا مفعول به لاسم الفاعل مجلفة أي مبعدة عجائبا
أخي الصيّاد اسمح لي أن أقول رأيي في هذا الإعراب
أقوى الوجوه لتخرّصا هو الحاليّة أي صاغوه من زخرف متخرّصين , ويجوز أن يكون مفعولا مطلقا لفعل محذوف اي يتخرّصون تخرّصا , ولا أرى أنّها تصلح مفعولا لأجله فالمعنى معها ضعيف , ولا مفعولا به ففيه تكلّف لا داعي له لأن الكلام متصل بما قبله وجعله مفعولا به يقطع الصلة مع سابقه.
أمّا "إذا" فلا أراها شرطيّة وأعتقد أن " إذا " في هذا البيت ظرفية مجردة عن معنى الشرطية. وقد ذكر صاحب مغني اللبيب أن " إذا " قد تخرج عن الشرطية، ومثاله قوله تعالى: (والذين إذا أصابهم البغي هم ينتصرون) فـ " إذا " ظرف لخبر المبتدأ بعدها. ولو كانت شرطية والجملة الاسمية جوابا لاقترنت بالفاء
أمّا "عجائبا " فأرى أنّها منصوبة على الحاليّة , والتقدير (صاغوه عجائبا) , وهذا أولى من تقدير فعل محذوف ليبقى الكلام موصولا بما قبله بقوّة
والله أعلم
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[03 - 01 - 2008, 11:26 م]ـ
أقول لمن قال بكسرها "لنا أعمالنا ولكم أعمالكم لا حجة بيننا وبينكم الله يجمع بيننا وإليه المصير".
أو "وإذا سمعوا اللغو أعرضوا عنه وقالوا لنا أعمالنا ولكم أعمالكم سلام عليكم لا نبتغى الجاهلين".
ترانى صرت قاسيا:):): D.
حسنا أيها الطيب المبارك، قلها إذن للتبريزي وابن المستوفي:)
فقد تحدثا عن الكسر في " مرتبة " وعليه يختلف الإعراب باختلاف الحركة
وسأحمل قولك على المداعبة منك لي، وإلا ...... !!: rolleyes:
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[03 - 01 - 2008, 11:35 م]ـ
حسنا أيها الطيب المبارك، قلها إذن للتبريزي وابن المستوفي:)
فقد تحدثا عن الكسر في " مرتبة " وعليه يختلف الإعراب باختلاف الحركة
وسأحمل قولك على المداعبة منك لي، وإلا ...... !!: rolleyes:
هل لي باستفسار أخي مغربيّا
هل تقصد التاء الثانية (آخر الكلمة مرتبة) أم الأولى بين الراء والباء؟
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[03 - 01 - 2008, 11:42 م]ـ
هل لي باستفسار أخي مغربيّا
هل تقصد التاء الثانية (آخر الكلمة مرتبة) أم الأولى بين الراء والباء؟
أهلا بالحبيب الغالي وقرة عيني:)
ما أقصده هو الأولى " مُرَتِّبَةً " سلمك الله
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[03 - 01 - 2008, 11:43 م]ـ
حسنا أخي الحبيب الأغلى
إذا كنت تقصد مرتِّبةً بكسر التاء الأولى فتكون اسم فاعل عاملا فيما بعده بنصب " ما وصلتها " على المفعوليّة والتقدير: جعلوها ترتّب بعضها بعضا
أمّا إذا كانت التاء على الفتح: مرتَّبةً , فهي اسم مفعول , و"ما " بدل منها
والله أعلم
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[03 - 01 - 2008, 11:52 م]ـ
حسنا أخي الحبيب الأغلى
إذا كنت تقصد مرتِّبةً بكسر التاء الأولى فتكون اسم فاعل عاملا فيما بعده بنصب " ما وصلتها " على المفعوليّة والتقدير: جعلوها ترتّب بعضها بعضا
أمّا إذا كانت التاء على الفتح: مرتَّبةً , فهي اسم مفعول , و"ما " بدل منها
والله أعلم
قلت لن يصطادها إلا مثلك، نعم هو ذا، والأجمل أن ننساق نحو المعنى، إذ أن مرتبة بالكسر أوجه، وأدعى لما يزعمه المنجمون من كون الأفلاك والنجوم تتدخل في الأقدار، أما إن جعلت بالفتح، فلا دخل لها إلا أن يكون ثمة من يجعلها مرتبة على سياق ينبيىء بالأحداث ..
بورك في ذهنك الوقاد
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[حازم إبراهيم]ــــــــ[03 - 01 - 2008, 11:55 م]ـ
حسنا أيها الطيب المبارك، قلها إذن للتبريزي وابن المستوفي:)
فقد تحدثا عن الكسر في " مرتبة " وعليه يختلف الإعراب باختلاف الحركة
وسأحمل قولك على المداعبة منك لي، وإلا ...... !!: rolleyes:
أخى الفاضل لم تبين لى أى التاءين تقصد؟
حسبتك تسأل عن التاء الأخيرة.
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[04 - 01 - 2008, 12:36 ص]ـ
أخى الفاضل لم تبين لى أى التاءين تقصد؟
حسبتك تسأل عن التاء الأخيرة.
سبقك بها عكاشة:)
ـ[الصياد2]ــــــــ[04 - 01 - 2008, 01:14 ص]ـ
حصل تكرار
ـ[الصياد2]ــــــــ[04 - 01 - 2008, 01:25 ص]ـ
أمّا "إذا" فلا أراها شرطيّة
وأعتقد أن " إذا " في هذا البيت ظرفية مجردة عن معنى الشرطية. وقد ذكر صاحب مغني اللبيب أن " إذا " قد تخرج عن الشرطية، ومثاله قوله تعالى: (والذين إذا أصابهم البغي هم ينتصرون) فـ " إذا " ظرف لخبر المبتدأ بعدها. ولو كانت شرطية والجملة الاسمية جوابا لاقترنت بالفاء
أمّا "عجائبا " فأرى أنّها منصوبة على الحاليّة , والتقدير (صاغوه عجائبا) , وهذا أولى من تقدير فعل محذوف ليبقى الكلام موصولا بما قبله بقوّة
والله أعلم
إذا الشرطية متى تقدمها جوابها فقدت معنى الشرطية دائما وهذا رأي قسم من النحاة وتتعلق بالكلام قبلها لا بمحذوف جواب شرط فهذا اعم من كلامك بمغني اللبيب ولكن آثرت الإعراب المألوف مع جواز تقديره حسب رأي من يقدر محذوف جواب شرط
إذا عدت فليست بنبع ولا غرب فما المانع بالله عليك لكن الوجه الذي ذكرته اصح لا لعدم التقدير لكن لاتفاق قسم من الفقهاء عليه وبعده عن تكلف التقدير
لم أقتنع بحالية عجائبا لجمودها فلماذا نتكلف التأويل والتقدير على كل حال اشرح معنى البيت على حسب رأيك بالحالية ثم يصارللنقاش
ولك تحياتي ثم لماذا يكون الكلام متصلا ليس يوجد سبب قوي
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[04 - 01 - 2008, 01:59 ص]ـ
أمّا "إذا" فلا أراها شرطيّة
إذا الشرطية متى تقدمها جوابها فقدت معنى الشرطية دائما وهذا رأي قسم من النحاة وتتعلق بالكلام قبلها لا بمحذوف جواب شرط فهذا اعم من كلامك بمغني اللبيب ولكن آثرت الإعراب المألوف مع جواز تقديره حسب رأي من يقدر محذوف جواب شرط
إذا عدت فليست بنبع ولا غرب فما المانع بالله عليك لكن الوجه الذي ذكرته اصح لا لعدم التقدير لكن لاتفاق قسم من الفقهاء عليه وبعده عن تكلف التقدير
لم أقتنع بحالية عجائبا لجمودها فلماذا نتكلف التأويل والتقدير على كل حال اشرح معنى البيت على حسب رأيك بالحالية ثم يصارللنقاش
ولك تحياتي ثم لماذا يكون الكلام متصلا ليس يوجد سبب قوي
حسنا , الأمر سهل
أنت أيّدتني في وجه الظرفيّة المجرّدة من الشرط من خلال إيرادك لرأي فريق من النحاة , لكن ليس هذا هو المعوّل , بل المعنى والمبنى , فانظر كيف جاءت إذا بين التابع والمتبوع ,أي بين العاطف المعطوف , فعمليّا لم يسبق الشرط ما يدل على جوابه , ثمّ من أين جئت بالفاء المقترنه بليست " فليست " وكيف قدّرتها ولادليل على التقدير , ثمّ تأمّل في المعنى: ليست بنبع حين عدت ولا غرب , ولا تنس أن الشاعر يخبر عن تكهنّات المنجمين التي سبقت المعركة , وقد حذّروا المعتصم من خوضها قبل نضج التين والعنب , أي أن الظرف متعلّق بالزمن الماضي لا بالمستقبل
أمّا عجائبا فليست مصدرا جامدا بل هي مشتق , جمع عجيب وهي صيغة مبالغة فهي وصف أحق بالحال ومعنى البيت: أين ما صاغوه مزخرفا عجيبا متخرّصين ...
إذن هي لا تنفك عن الحال ولا مسوّغ لجعلها مفعولا به
ـ[الصياد2]ــــــــ[04 - 01 - 2008, 02:42 ص]ـ
أنت أيّدتني في وجه الظرفيّة المجرّدة من الشرط من خلال إيرادك لرأي فريق من النحاة , لكن ليس هذا هو المعوّل , بل المعنى والمبنى , فانظر كيف جاءت إذا بين التابع والمتبوع ,أي بين العاطف المعطوف , فعمليّا لم يسبق الشرط ما يدل على جوابه , ثمّ من أين جئت بالفاء المقترنه بليست " فليست " وكيف قدّرتها ولادليل على التقدير , ثمّ تأمّل في المعنى: ليست بنبع حين عدت ولا غرب , ولا تنس أن الشاعر يخبر عن تكهنّات المنجمين التي سبقت المعركة , وقد حذّروا المعتصم من خوضها قبل نضج التين والعنب , أي أن الظرف متعلّق بالزمن الماضي لا بالمستقبل
أمّا عجائبا فليست مصدرا جامدا بل هي مشتق , جمع عجيب وهي صيغة مبالغة فهي وصف أحق بالحال ومعنى البيت: أين ما صاغوه مزخرفا عجيبا متخرّصين ...
إذن هي لا تنفك عن الحال ولا مسوّغ لجعلها مفعولا به
اولا سبق مايدل وهو ليست بنبع ما بها ليست بنبع اما تقديري للفاء فلأن الجواب المسبوق بفعل جامد يجب اقترانه بالفاء وهذا معتمد لدى الفقهاء اللغويين لأن الدليل لا يشترط به التعلق بالباء ولكن لما اولناه لجواب وجب تقرينه بالفاء لعلة سبقه بالجامد
ثم غن الدكتور محمد الأنطاكي قال يجوز ان تكون الجملة الشرطية مضارعة مثل إن تجتهد تنجح او ماضية مثل إن اجتهدت نجحت اما بعد لما فلاتكون إلا ماضية مثل لما جاءني زيد سلمت عليه
ثم إن الفعل الماضي هنا معناه المضارعية لأنه قابل للتجدد فليس الشرط هنا حدثا عارضا والسلام بل هوعبرةلكل جيل قادر على الحسبان وتصور ماحصل وهذا العدقابل للتجدد في كل مكان وزمان حتى بزمننا الحاضر إذا حللت بعقلي ماجرى من دجل وكذب استطعت تصوره واستحضاره وبالتالي تحقق الشرط
ثم إن عجائبا ليست حالالعلة وقوع الضمير في صاغوه مفردا وعجائبا جمع فهل يجوز الحال جمعا وصاحب الحال مفردا مثال لو قلت جاء الفاتح محبوبا فهل هذا الصح أم أن تقول جاء الفاتح محبوبين أجاء الفاتح حبايب وتقول حبايب ومحبوبين حال من الفاتح فلا يجوز التعبير عن صاحب الحال المفرد بالحال الجمع
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[04 - 01 - 2008, 02:12 م]ـ
يرحمك الله أيّها الصيّاد , ألا تذكر أخي أنّك اعتبرت "أحاديثا " حالا؟ فكيف استسغت كونها حالا , وهي جمع , ولم تستسغ عجائبا حالا وهي جمع مثلها , وصاحب الحال نفسه للاثنين؟
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[04 - 01 - 2008, 02:41 م]ـ
يقضون بالأمر عنها وهي غافلةُ**ما دار في فلكٍ منها وفي قطبِ
يقضون: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه ثبوت النون , والواو ضمير متّصل مبني على السكون في محل رفع فاعل , والجملة الفعليّة في محل نصب حال من فاعل الفعل " صيّروا " في البيت السابق
بالأمر: جار ومجرور متعلّقان بالفعل يقضون
عنها: جار ومجرور متعلّقان بمحذوف حال من الأبرج في البيت السابق
وهي: الواو حاليّة
هي: ضمير منفصل في محل رفع مبتدأ
غافلة: خبر مرفوع وعلامة رفعه الضمّة
والجملة الاسميّة في محل نصب حال من الضمير المتصل في "عنها" أو الأبرج في البيت السابق
ما: اسم موصول مبني في محل نصب مفعول به للفعل يقضون
دار: فعل ماض مبني على الفتح , والفاعل ضمير مستتر تقديره هو
والجملة الفعليّة صلة الموصول لا محل لها
في فلك: جار ومجرور متعلّقان بالفعل دار
منها: جار ومجرور متعلّقان بمحذوف حال من فاعل الفعل دار
وفي قطب: عاطف وشبه جملة معطوفة على "في فلك
ـ[محمد عبد العزيز محمد]ــــــــ[04 - 01 - 2008, 02:57 م]ـ
السلام عليكم أستاذنا الكريم: لي رأي قد يكون خطأ أو صوابا:
يقضون بالأمر. الجملة تمت.
ما: بدل بعض من هي، ولو يحتمل المعنى: مفعول به لغافلة.
والله أعلم.
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[04 - 01 - 2008, 03:22 م]ـ
السلام عليكم أستاذنا الكريم: لي رأي قد يكون خطأ أو صوابا:
يقضون بالأمر. الجملة تمت.
ما: بدل بعض من هي، ولو يحتمل المعنى: مفعول به لغافلة.
والله أعلم.
بارك الله فيك أخي الحبيب
ولكن كيف يصبح المعنى؟
ـ[محمد عبد العزيز محمد]ــــــــ[04 - 01 - 2008, 03:42 م]ـ
السلام عليكم أستاذي الكريم: جاء في لسان العرب: وقُطْبُ الفَلَك وقَطْبُه وقِطْبُه مَدَاره وقيل القُطْبُ كوكبٌ بين الجَدْيِ والفَرْقَدَيْن يَدُورُ عليه الفَلَكُ صغير أَبيضُ لا يَبْرَحُ مكانه أَبداً وإِنما شُبِّه بقُطْبِ الرَّحَى.
لذلك فالمعنى: المنجمون يخبرون عن النجوم والنجوم جميعها غافلة ما كان ... و ... .
ـ[محمد عبد العزيز محمد]ــــــــ[04 - 01 - 2008, 03:57 م]ـ
لو بينت قط أمراً قبل موقعهِ
لم تخف ما حل بالأوثان والصلبِ
لو: حرف مبني على السكون لا محل له.
بين: فعل ماض .. الفتح.
والتاء: للتأنيث، حرف مبني لا محل له.
قط: ظرف للزمان الماضي مبني على الضم في محل نصب.
أمرا: مفعول به.
قبل: ظرف مكان منصوب بالفتحه.
موقعه: مضاف إليه مجرور.
والهاء: ضمير مبني في محل جر مضاف إليه.
لم: حرف مبني على السكون لا محل له.
تخف: مجزوم بحذف العلة.
ما: اسم موصول مبني على السكون في محل نصب مفعول به.
حل: ماض مبني على الفتح، والفاعل ضمير " هو "
بالأوثان: شبه جملة متعلقة بمحذوف: حال.
والصلب: شبه جملة معطوفة على السابقة.
وجملة لم تخف .. لا محل لها.
والله أعلم.
ـ[حازم إبراهيم]ــــــــ[04 - 01 - 2008, 04:07 م]ـ
لو بينت قط أمراً قبل موقعهِ
لم تخف ما حل بالأوثان والصلبِ
لو: حرف شرط غير جازم يفيد امتناع الجواب لامتناع الشرط مبنى على السكون لا محل له من الإعراب.
بينت: فعل ماض مبنى على الفتح لاتصاله بتاء التأنيث، وهى حرف مبنى على السكون لا محل له من الإعراب "فعل الشرط"، والفاعل ضمير مستتر جوازا تقديره "هي"، والجملة الفعلية لا محل لها من الإعراب.
قطُّ: ظرفية زمانية للزمن الماضي مبنية على الضم في محل نصب.
أمرا: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة.
قبل: ظرف زمان منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة، وشبه الجملة متعلقة بمحذوف نعت لـ"أمرا"، وهى مضاف.
موقعه: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة، "موقع" مضاف والهاء ضمير مبنى على الكسر في محل جر مضاف إليه.
لم: حرف جزم ونفى وقلب مبنى على السكون لا محل له من الإعراب.
تخف: فعل مضارع مجزوم وعلامة جزمه حذف حرف العلة "جواب الشرط"، والفاعل ضمير مستتر جوازا تقديره "هي "، والجملة الفعلية لا محل لها من الإعراب "جواب شرط لغير الجازم".
ما: موصول اسمي مشترك مبنى على السكون في محل نصب مفعول به.
حل: فعل ماض مبنى على الفتح، والفاعل ضمير مستتر جوازا تقديره "هو" يعود إلى الاسم الموصول "ما"، والجملة الفعلية صلة الموصول لا محل لها من الإعراب.
بالأوثان: الباء حرف جر مبنى على الكسر لا محل له، والاسم بعدها مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة، وشبه الجملة متعلقة بالفعل "حل".
والصلب: الواو حرف عطف مبنى على الفتح لا محل له، الاسم بعدها معطوف على مجرور، مجرور مثله وعلامة جره الكسرة الظاهرة.
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[حازم إبراهيم]ــــــــ[04 - 01 - 2008, 04:08 م]ـ
عفوا أخى محمدا، فلم أنتبه إلى إعرابك.
ـ[حازم إبراهيم]ــــــــ[04 - 01 - 2008, 04:25 م]ـ
فتح الفتوح تعالى أن يحيط به
نظم من الشعر أو نثر من الخطبِ
فتح: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة، وهو مضاف.
الفتوح: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة.
تعالى: فعل ماض مبنى على الفتح المقدر للتعذر، والفاعل ضمير مستتر جوازا تقديره "هو" رابط الجملة الفعلية، وهى في محل رفع خبر المبتدأ "فتح"، والجملة ابتدائية لا محل لها.
أن: مصدرية ناصبة للمضارع مبنية على السكون لا محل لها من الإعراب.
يحيط: مضارع منصوب بعد أن وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة، وهو صلة الموصول الحرفي، والمصدر المؤول في محل جر بـ"على " المحذوفة "ما يسمى النصب على نزع الخافض".
به: شبه جملة متعلقة بالفعل "يحيط".
نظم: فاعل.
من الشعر: شبه جملة متعلقة بمحذوف نعت لأـ"نظم".
أو: عاطفة.
نثر: معطوف مرفوع.
من الخطب: مثل "من الشعر.
ـ[حازم إبراهيم]ــــــــ[04 - 01 - 2008, 04:28 م]ـ
فتح تفتح أبواب السماء له
وتبرز الأرض في أثوابها القشبِ
فتحٌ: خبر لمبتدأ محذوف تقديره "هو"، والجملة ابتدائية لا محل لها، ويجوز أن تكون "فتح" خبرا لـ"فتح الفتوح" في البيت السابق.
تفتَّحُ: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة "ويجوز بناؤه للمعلوم، ويجوز بناؤه للمجهول.
أبواب: على اعتبار بناء الفعل للمعلوم، فهي فاعل مرفوع، واعتبار البناء للمجهول، فهي نائب الفاعل، والجملة الفعلية في محل رفع نعت لـ"فتح".
السماء: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة.
له: اللام حرف جر مبنى على الفتح لا محل له، والهاء ضمير مبنى على الضم في محل جر، وشبه الجملة متعلقة بالفعل "تفتح".
وتبرز: الواو عاطفة حرفية مبنية على السكون لا محل لها من الإعراب، والفعل "تبرز" مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة.
الأرض: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة، والجملة الفعلية في محل رفع، معطوفة على جملة الخبر "تفتح".
في: حرف جر مبنى على السكون لا محل له من الإعراب.
أثوابها: اسم مجرور بعد "في " وعلامة جره الكسرة، "أثواب "مضاف والهاء ضمير مبنى على السكون في محل جر مضاف إليه، وشبه الجملة متعلقة بمحذوف "حال" من "الأرض".
القشب: نعت مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة.
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[04 - 01 - 2008, 04:32 م]ـ
السلام عليكم أستاذي الكريم: جاء في لسان العرب: وقُطْبُ الفَلَك وقَطْبُه وقِطْبُه مَدَاره وقيل القُطْبُ كوكبٌ بين الجَدْيِ والفَرْقَدَيْن يَدُورُ عليه الفَلَكُ صغير أَبيضُ لا يَبْرَحُ مكانه أَبداً وإِنما شُبِّه بقُطْبِ الرَّحَى.
لذلك فالمعنى: المنجمون يخبرون عن النجوم والنجوم جميعها غافلة ما كان ... و ... .
ما رأيك أخي الفاضل بأن تكون ما وصلتها مفعولا به لاسم الفاعل غافلة على تضمين الفعل غفل معنى جهل , والمعنى وهي جاهلة ما يدور في فلك ... , أو أن تكون ما وصلتها في محل نصب بنزع الخافض , والمعنى: وهي غافلة عمّا يدور في فلك .. ؟
وهذا ما أرجحه
ـ[الصياد2]ــــــــ[04 - 01 - 2008, 05:58 م]ـ
يرحمك الله أيّها الصيّاد , ألا تذكر أخي أنّك اعتبرت "أحاديثا " حالا؟ فكيف استسغت كونها حالا , وهي جمع , ولم تستسغ عجائبا حالا وهي جمع مثلها , وصاحب الحال نفسه للاثنين؟
إن كنت قلت هذا مرجحا فانا بريء مما قلت وأعتبر نفسي خاطئا لكنني لو دققت قلت إذا اعتبرناها حالا وكلمة إذا شرطية تفيد الاستقبال لا تحقق الشيء أي أنا لم أجزم بهاوإلا فأنا مخطئ وعجائبا ليست حالا بل مفعول به لفعل محذوف وهو أفضل للمعنى أي أبدوا عجائبا من قولهم بالزور والتخرص والتكهن
ثم إنني لم أقل البتة إن أحاديث حالا فقد رجعت لما قلت ووجدت أنني قلت إن تخرصا إن كانت حالا أعربنا أحاديثا مفعول به لفعل محذوف فراجع وتأكد ولا تقولني ما لم أقل ولك التحية
ـ[عبدالدائم مختار]ــــــــ[04 - 01 - 2008, 06:46 م]ـ
يا يوم وقعة (عمورية) انصرفت
عنك المنى حفلاً معولة الحلبِ
يا: حرف نداء مبني على السكون لا محل له
يوم: منادى منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة، وهو مضاف
وقعة: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة، وهو مضاف
عمورية: مضاف إليه مجرور، وعلامة جره الفتحة لأنه ممنوع من الصرف للعلمية والتأنيث
والجملة الندائية ابتدائية لا محل لها من الإعراب
انصرفت: فعل ماض مبني على الفتح لاتصاله بتاء التأنيث الساكنة
عنك: عن حرف جر مبني على السكون، والكاف ضمير متصل مبني على الفتح في محل جر، والجار والمجرور متعلقان بالفعل انصرف
المنى: فاعل مرفوع وعلامة رفعه ضمة مقدرة للتعذر
حفلا: حال منصوبة وعلامة النصب فتحة ظاهرة
معولة: حال ثانية لمنى منصوبة، وهي مضاف
الحلب: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[حازم إبراهيم]ــــــــ[04 - 01 - 2008, 08:33 م]ـ
يا يوم وقعة (عمورية) انصرفت
عنك المنى حفلاً معولة الحلبِ
يا: حرف نداء مبني على السكون لا محل له
يوم: منادى منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة، وهو مضاف
وقعة: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة، وهو مضاف
عمورية: مضاف إليه مجرور، وعلامة جره الفتحة لأنه ممنوع من الصرف للعلمية والتأنيث
والجملة الندائية ابتدائية لا محل لها من الإعراب
انصرفت: فعل ماض مبني على الفتح لاتصاله بتاء التأنيث الساكنة
عنك: عن حرف جر مبني على السكون، والكاف ضمير متصل مبني على الفتح في محل جر، والجار والمجرور متعلقان بالفعل انصرف
المنى: فاعل مرفوع وعلامة رفعه ضمة مقدرة للتعذر
حفلا: حال منصوبة وعلامة النصب فتحة ظاهرة
معولة: حال ثانية لمنى منصوبة، وهي مضاف
الحلب: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة
أظنها معسولة الحلب.
ولكن إخوتاه، هل تفعيلات الشطرة الأولى: مسْتفعلن فَعِلُ مسْتفعلن فعلن؟
أما الثانية فيجب أن نقول معسولة، حتى يستقيم الوزن، وهو من البسيط.
أعتقد أن جملة "انصرفت المنى " ابتدائية لامحل لها.
ـ[ريتال]ــــــــ[05 - 01 - 2008, 02:14 ص]ـ
أبقيت جد بني الإسلام في صعد
والمشركين ودار الشرك في صببِ
أبقيت: فعل وفاعل
جد: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة وهو مضاف
والجملة الفعلية ابتدائية لا محل لها
بني: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الياء لأنه ملحق بجمع المذكر السالم وهو مضاف
الإسلام: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة
في: حرف جر مبني على السكون لا محل له من الإعراب
صعد: اسم مجرور بفي وعلامة جره الكسرة الظاهرة
والجار والمجرور متعلقان بمحذوف نعت
الواو: استئنافية
المشركين: مفعول به لفعل محذوف دل عليه ما قبله منصوب وعلامة نصبه الياء لأنه جمع مذكر سالم
الواو: عاطفة
دار: معطوف على ما قبله منصوب مثله، وهو مضاف
الشرك: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة
في صبب: جار ومجرور متعلقان بمحذوف نعت
ـ[الصياد2]ــــــــ[05 - 01 - 2008, 02:28 ص]ـ
رائعة ياريتال
ـ[الصياد2]ــــــــ[05 - 01 - 2008, 02:35 ص]ـ
السلام عليكم أستاذنا الكريم: لي رأي قد يكون خطأ أو صوابا:
يقضون بالأمر. الجملة تمت.
ما: بدل بعض من هي، ولو يحتمل المعنى: مفعول به لغافلة.
والله أعلم.
بل أرى الأصح لما النصب على نزع الخافض غافلة عن ما أي هي تغفل عن معرفة مسارها فكيف تكون وشيلة لمعرفة ما لايخصها فهذا الوجه يقويها لأنه أبلغ ولا يجوز مفعول به فالفعل غفل يتعدى بحرف الجر وهو لازم
ـ[الصياد2]ــــــــ[05 - 01 - 2008, 02:50 ص]ـ
بقي هاتيك الأبيات
أم لهم لو رجوا أن تفتدى جعلوا
فداءها كل أم منهم وأب
وبرزة الوجه قد أعيت رياضتها
كسرى وصدت صدودا عن أب كرب
بكر فما افترعتها كف حادثة
ولا ترقت إليها همة النوب
من عهد اسكندر أو قبل ذلك قد
شابت نواصي الليالي وهي لم تشب
حتى إذا مخض الله السنين لها
مخض البخيلة كانت زبدة الحقب
أتتهم الكربة السوداء سادرة
منها وكان اسمها فراجة الكرب
جرى لها الفأل برحا يوم أنقرة
إذا غودرت وحشة الساحات والرحب
لا إله إلا الله
ـ[الصياد2]ــــــــ[05 - 01 - 2008, 03:19 ص]ـ
أم لهم لو رجوا أن تفتدى جعلوا
فداءها كل أم منهم وأب [/ QUOTE[QUOTE]
أم خبر مبتدامحذوف هي أم كائنة لهم أي عمورية هي وطنهم الأم ويفتدونها بالآباء والأمهات لو قدروا
لهم متعلقان بمحذوف نعت ل أم ام كائنة لهم
لو حرف امتناع لامتناع لا محل له
رجوا ماض مبني على الضم على الألف المحذوفة والواو فاعل
أن مصدري ونصب
تفتدى مضارع مبني للمجهول منصوب بالفتحة المقدرة
جعلوا ماض مبني على الضم والواو فاعل
فداءها مفعول به ثان مقدم منصوب وها مضاف إليه
كل مفعول به أول منصوب متأخر بالفتحة الظاهرة
أم مضاف له مجرور بالكسرة الظاهرة
منهم متعلقان بنعت محذوف أم كائنة لهم نعت نجرورمحذوف
أب معطوف على ام مجرور مثله بالكسرة الظاهرة
أم لهم ابتدائية لا محل لها من الإعراب
لو رجوا أن تفتدى في محل رفع صفة لأم
رجوا فعل شرط غير ظرفي لا محل له من الإعراب
المصدر المؤول مفعول به منصوب
تفتدى لا محل لها من الإعراب صلة الموصول الحرفي
جعلوا لا محل لها من الإعراب جواب شرط غير جازم
]
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[05 - 01 - 2008, 11:41 ص]ـ
السلام عليكم
أخوتي المعربين الأفاضل في هذه النافذة
اسمحوا لي أن أتقدّم بنصيحة أرجو أن تؤخذ بعين الاعتبار
لا يخفى عليكم أنّ العديد من طلبة العلم يزورون هذا المنتدى , وهذه النافذة خاصّة , ليتعلّموا أساليب الإعراب بكل تفاصيله , فيا حبّذا لو قام الأخ المعرب بتفصيل إعرابه لفائدة المتعلمين , فما نراه من اختصار للإعراب من بعض الأخوة عفا الله عنهم قد يربك القاريء ويعدمه الفائدة , فليس الهدف من هذه النافذة إظهار البراعة وسعة المعرفة.
كما إنّي أنصح إخواني بالاكتفاء بإعراب بيت واحد فلعلّ تصويبا أو وجهة نظر أخرى من بعض الأخوة تزيد المسألة فائدة
ثمّ حبّذا لو راجع الأخ المشارك الكريم مشاركته قبل تثبيتها تجنّبا للأخطاء.
ومعذرة على تدّخلي في صلاحية الأخوة المشرفين الكرام
وجزاكم الله خيرا
أخوكم المحب
أبو العبّاس (الفاتح)
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[حازم إبراهيم]ــــــــ[05 - 01 - 2008, 11:50 ص]ـ
وبرزة الوجه قد أعيت رياضتها
كسرى وصدت صدودا عن أب كرب
وبرزة: الواو واو رب، حرف مبنى على الفتح لا محل له من الإعراب، برزة: مبتدأ مرفوع بضمة مقدرة منع ظهورها اشتغال المحل بحركة الجر شبيه الزائد، برزة مضاف قد: حرف تحقيق لتوكيد الفعل الماضى مبنى على السكون لا محل له من الإعراب.
أعيت: فعل ماض مبنى على الفتح المقدر للتعذر على الألف المحذوفة "لام" الفعل لتفادى الساكن "تاء التانيث"، وهى حرف مبنى على السكون لا محل له من الإعراب.
الوجه: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة.
رياضتها: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة، رياضة مضاف والهاء ضمير بارز متصل مبنى على السكون فى محل جر مضاف إليه، والجملة الصغرى"قد أعيت رياضتها " فى محل رفع خبر، والجملة الإسمية الكبرىابتدائية (من المبتد أ وخبره الجملة الفعلية) لا محل لها من الإعراب.
كسرى: مفعول بىه منصوب وعلامة نصبه الفتحة المقدرة للتعذر.
وصدت: الواو عاطفة مبنية على الفتح لا محل لها، والفعل ماض مبنى على الفتح، والتاء حرف دال على التانيث مبنى على السكون لا محل له، والفاعل ضمير مستتر جوازا تقديره "هى" والجملة الفعلية فى محل رفع معطوفة على جملة الخبر "قد أعيت".
صدودا: مفعول مطلق مؤكد لفعله منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة.
عن: حرف جر مبنى على السكون لا محل له.
أب: اسم مجرور بعد "عن" وعلامة جره الكسرة الظاهرة، وشبه الجملة متعلقة بالفعل صدت، ولست مع من يرى تعلقها بمحذوف نعت ل"صدودا"
كرب: نعت مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة.
ـ[محمد عبد العزيز محمد]ــــــــ[05 - 01 - 2008, 12:58 م]ـ
ما رأيك أخي الفاضل بأن تكون ما وصلتها مفعولا به لاسم الفاعل غافلة على تضمين الفعل غفل معنى جهل , والمعنى وهي جاهلة ما يدور في فلك ... , أو أن تكون ما وصلتها في محل نصب بنزع الخافض , والمعنى: وهي غافلة عمّا يدور في فلك .. ؟
وهذا ما أرجحه
السلام عليكم: الرأي ما رأيت أستاذنا.
ولكم مني تحية عطرة.
ـ[محمد عبد العزيز محمد]ــــــــ[05 - 01 - 2008, 01:00 م]ـ
بل أرى الأصح لما النصب على نزع الخافض غافلة عن ما أي هي تغفل عن معرفة مسارها فكيف تكون وشيلة لمعرفة ما لايخصها فهذا الوجه يقويها لأنه أبلغ ولا يجوز مفعول به فالفعل غفل يتعدى بحرف الجر وهو لازم
السلام عليكم أخي الفاضل: هي كذلك.
ولكم تحياتي.
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[05 - 01 - 2008, 02:43 م]ـ
السلام عليكم
أخوتي المعربين الأفاضل في هذه النافذة
اسمحوا لي أن أتقدّم بنصيحة أرجو أن تؤخذ بعين الاعتبار
لا يخفى عليكم أنّ العديد من طلبة العلم يزورون هذا المنتدى , وهذه النافذة خاصّة , ليتعلّموا أساليب الإعراب بكل تفاصيله , فيا حبّذا لو قام الأخ المعرب بتفصيل إعرابه لفائدة المتعلمين , فما نراه من اختصار للإعراب من بعض الأخوة عفا الله عنهم قد يربك القاريء ويعدمه الفائدة , فليس الهدف من هذه النافذة إظهار البراعة وسعة المعرفة.
كما إنّي أنصح إخواني بالاكتفاء بإعراب بيت واحد فلعلّ تصويبا أو وجهة نظر أخرى من بعض الأخوة تزيد المسألة فائدة
ثمّ حبّذا لو راجع الأخ المشارك الكريم مشاركته قبل تثبيتها تجنّبا للأخطاء.
ومعذرة على تدّخلي في صلاحية الأخوة المشرفين الكرام
وجزاكم الله خيرا
أخوكم المحب
أبو العبّاس (الفاتح)
:):):)
ـ[حازم إبراهيم]ــــــــ[05 - 01 - 2008, 02:47 م]ـ
بكر فما افترعتها كف حادثة
ولا ترقت إليها همة النوب
بكر: خبر لمبتدأ محذوف تقديره "هي" والجملة من المبتدأ وخبره لا محل لها من الإعراب "ابتدائية".
فما: الفاء لنا فيها صور، وأولاها أنها زائدة، وقد تعد استئنافية.
واعتبار زيادتها لأن دخولها الكلام كخروجها منه كما قال الأَخفش واحتجَّ بقول الشاعر:
وقَائِلَةٍ: خَولانَ فانكِح فتَاتَهُم * وأُكرومَةُ الحَيَّيْنِ خِلوٌ كما هِيا
ما: نافية مبنية على السكون لا عمل لها.
افترعتها: فعل ماض مبنى على الفتح، التاء حرف للتأنيث مبنى على السكون لا محل له، والهاء ضمير مبنى على السكون فى محل نصب مفعول به مقدم وجوبا.
كف: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة، وهو مضاف، والجملة في محل رفع نعت لـ "بكر"، وإذا عدت الفاء استئنافية فالجملة لامحل لها.
حادثة: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة.
ولا: الواو عاطفة مبنية على الفتح لا محل لها "لا" زائدة لتأكيد النفي مبنية على السكون لا محل لها ولا عمل.
ترقت: فعل ماض مبنى على الفتح المقدر على الألف المحذوفة، وتاء التأنيث حرف مبنى على السكون لا محل له.
إليها: إلى حرف جر مبنى على السكون و"ها " ضمير مبنى على السكون في محل جر، وشبه الجملة متعلقة بالفعل ترقت.
همة: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة، وهو مضاف، والجملة الفعلية في محل رفع معطوفة على جملة "اقترعتها "على اعتبار زيادة الفاء، ولا محل لها على اعتبار أن الجملة المعطوف عليه استئنافية.
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[أشرف خلف]ــــــــ[05 - 01 - 2008, 06:26 م]ـ
من عهد اسكندر أو قبل ذلك قد ... شابت نواصي الليالي وهي لم تشب
من: حرف جر مبني علي السكون لا محل له
عهد: اسم مجرور بمن وعلامة جره الكسرة وهو مضاف
إسكندر: مضاف إليه مجرور بالفتحة نيابة عن الكسرة لمنعه من الصرف
وشبه الجملة متعلق بالفعل شابت
والجملة الفعلية معطوفة على جمل البيت السابق
أو: حرف عطف وتخيير مبني على السكون لا محل له من ا?عراب
قبل: ظرف زمان منصوب بالفتحة وهو مضاف
ذلك: اسم إشارة مبني على السكون في محل جر مضاف إليه واللام للبعد حرف مبني على الكسرلا محل له والكاف للخطاب حرف مبني على الفتح لا محل له
قد: حرف تحقيق مبني على السكون ? محل له من الإعرا ب
شابت: فعل ماض مبني على الفتح والتاء حرف للتأنيث مبني على السكون لا محل له من ا?عراب
نواصي: فاعل مرفوع بضمة مقدرة على الياء منع من ظهورها الثقل- وهو مضاف
الليالي: مضاف إليه مجرور بكسرة مقدرة على الياء منع من ظهورها الثقل
واو: واو الحال مبني على الفتح لا محل له
هي: ضمير رفه منفصل مبني على الفتح في محل رفع مبتدأ
لم: حرف نفي وجزم وقلب مبني على السكون ? محل له من ا?عراب
تشب: فعل مضارع مجزوم بلم وعلامة جزمه السكون والفاعل ضمير مستتر جوازا تقديره هي - والجملة الفعلية في محل رفع خبر المبتدأ
والجملة الاسمية في محل نصب حال
ويجوز كون الجملة الاسمية صفة معطوفة على ما قبلها أو استئنافية لا محل لها
ـ[حازم إبراهيم]ــــــــ[05 - 01 - 2008, 08:52 م]ـ
من عهد اسكندر أو قبل ذلك قد ... شابت نواصي الليالي وهي لم تشب
من: حرف جر مبني علي السكون لا محل له
عهد: اسم مجرور بمن وعلامة جره الكسرة وهو مضاف
إسكندر: مضاف إليه مجرور بالفتحة نيابة عن الكسرة لمنعه من الصرف
وشبه الجملة متعلق بالفعل شابت
والجملة الفعلية معطوفة على جمل البيت السابق
أو: حرف عطف وتخيير مبني على السكون لا محل له من ا?عراب
قبل: ظرف زمان منصوب بالفتحة وهو مضاف
ذلك: اسم إشارة مبني على السكون في محل جر مضاف إليه واللام للبعد حرف مبني على الكسرلا محل له والكاف للخطاب حرف مبني على الفتح لا محل له
قد: حرف تحقيق مبني على السكون ? محل له من الإعرا ب
شابت: فعل ماض مبني على الفتح والتاء حرف للتأنيث مبني على السكون لا محل له من ا?عراب
نواصي: فاعل مرفوع بضمة مقدرة على الياء منع من ظهورها الثقل- وهو مضاف
الليالي: مضاف إليه مجرور بكسرة مقدرة على الياء منع من ظهورها الثقل
واو: واو الحال مبني على الفتح لا محل له
هي: ضمير رفه منفصل مبني على الفتح في محل رفع مبتدأ
لم: حرف نفي وجزم وقلب مبني على السكون ? محل له من ا?عراب
تشب: فعل مضارع مجزوم بلم وعلامة جزمه السكون والفاعل ضمير مستتر جوازا تقديره هي - والجملة الفعلية في محل رفع خبر المبتدأ
والجملة الاسمية في محل نصب حال
ويجوز كون الجملة الاسمية صفة معطوفة على ما قبلها أو استئنافية لا محل لهاأحسنت أيها الفاضل، وبارك الله فيك.
لكن بقى تحديد موقع جملة:"قد شابت نواصى .. " وهى ابتدائية لا محل لها.
تشب: مجزوم بالسكون المقدر المحرك إلى الكسر لمناسبة حركة الروى.
سؤالى الآن، هل يجوز عطف قبل على عهد وجرها مثلها؟
ـ[بسام طه]ــــــــ[05 - 01 - 2008, 09:10 م]ـ
أخي بسام تحية طيبة
هذه النافذة خاصة لإعراب قصيدة كاملة
وقد وضعنت سؤالك على رابط مستقل تستطيع متابعته هناك تحت عنوان " إعراب الجمل "
وفقك الله
مغربي
ـ[الصياد2]ــــــــ[06 - 01 - 2008, 01:05 ص]ـ
وبرزة: الواو واو رب، حرف مبنى على الفتح لا محل له من الإعراب، برزة: مبتدأ مرفوع بضمة مقدرة منع ظهورها اشتغال المحل بحركة الجر شبيه الزائد، برزة مضاف
كيف تجعل برزة مبتدأ مرفوع بضمة مقدرة بل ضمة ظاهرة وما أدراك أن الواو واو رب أثبت لي أن الواو هنا واو رب بالدليل القاطع
ـ[الصياد2]ــــــــ[06 - 01 - 2008, 01:13 ص]ـ
ؤالى الآن، هل يجوز عطف قبل على عهد وجرها مثلها؟
يجوز لأننا لو اعتبرناها كذلك لصح المعنى من عهد اسكندر أو من قبل ذلك جاز المعنى ويجوز الوجه الذي قدمه السيد حازم
ـ[الصياد2]ــــــــ[06 - 01 - 2008, 01:18 ص]ـ
إسكندر: مضاف إليه مجرور بالفتحة نيابة عن الكسرة لمنعه من الصرف
بل مضاف إليه مجرور بالكسرة الظاهرة لأننا لومنعناها من الصرف على حد زعمك لبطل الوزن العروضي واختلت التفعيلة الثانية فاعلن وصارت كالتالي فاعل /5//
/5/ 5//5/ 5///5/ 5//5///5
ـ[الصياد2]ــــــــ[06 - 01 - 2008, 01:36 ص]ـ
حتى إذا مخض الله السنين لها
مخض البخيلة كانت زبدة الحقب
أتتهم الكربة السوداء سادرة
منها وكان اسمها فراجة الكرب
جرى لها الفأل برحا يوم أنقرة
إذا غودرت وحشة الساحات والرحب
حتى حرف ابتداء
إذا ظرفية متضمنة معنى الشرط في محل نصب مفعول فيه ظرف زمان متعلق بالجواب
مخض فعل ماض مبني على الفتح الظاهر على آخره وهو في محل جر بالإضافة
الله لفظ الجلالة فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره
السنين مفعول به منصوب وعلامة نصبه الياء لأنه ملحق بجمع مذكر سالم ويجوز الفتحة الظاهرة على آخره
لها جار ومجرور متعلقان بالفعل مخض
مخض مفعول مطلق منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة
البخيلة مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة
كانت فعل ماض ناقص مبني على الفتح الظاهر والتاء للتأنيث ساكنة لا محل لها من الإعراب واسمها ضمير مستتر تقديره هي جوازا
الحقب مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره
وجملة كانت لامحل لها من الإعراب جواب شرط غير جازم
الجملةالمؤلفة من أداة الشرط وفعله وجوابه ابتدائية لا محل لها من الإعراب والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
زبدة خبر كان منصوب بالفتحة الظاهرة على آخره
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[أشرف خلف]ــــــــ[06 - 01 - 2008, 03:01 ص]ـ
أحسنت أيها الفاضل، وبارك الله فيك.
لكن بقى تحديد موقع جملة:"قد شابت نواصى .. " وهى ابتدائية لا محل لها.
تشب: مجزوم بالسكون المقدر المحرك إلى الكسر لمناسبة حركة الروى.
سؤالى الآن، هل يجوز عطف قبل على عهد وجرها مثلها؟
أكرمك الله أخي الفاضل
أما موقع الجملة الفعلية فقد ذكرته عرضا بقولي (والجملة الفعلية معطوفة على جمل البيت السابق) على أن لها تعلق بمعناه
أما عطف قبا على عهد فقد تهربت منها قصدا: d:d لعدم حضور الدليل في ذهني على جواز العطف فالله أعلم
إسكندر: مضاف إليه مجرور بالفتحة نيابة عن الكسرة لمنعه من الصرف
بل مضاف إليه مجرور بالكسرة الظاهرة لأننا لومنعناها من الصرف على حد زعمك لبطل الوزن العروضي واختلت التفعيلة الثانية فاعلن وصارت كالتالي فاعل /5//
/5/ 5//5/ 5///5/ 5//5///5
اليوم 12:13 أصبت أخي الفاضل ومعذرة فقد أعربت البيت كما كتب ولم أنتبه لما تقول ثم راجعت ضبطه فوجدتُه كما قلتَ وهي فائدة استفدناها منك جزاك الله خيرا
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[06 - 01 - 2008, 02:42 م]ـ
أتتهم الكربة السوداء سادرة**منها وكان اسمها فراجة الكرب
أتتهم: فعل ماض مبني على الفتح المقدّر على الألف المحذوفة منعا لالتقاء ساكنين , والتاء للتأنيث حرف لا محل له , والهاء ضمير متّصل مبني على الضم في محل نصب مفعول به , والميم علامة جمع الذكور
الكربة: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمّة
والجملة الفعليّة جواب الشرط غير الجازم في البيت السابق لا محل لها
السوداء: نعت للكربة مرفوع وعلامة رفعه الضمّة
سادرة: حال منصوب وعلامة نصبه الفتحة
منها: من حرف جر مبني على السكون لا محل له و والها ضمير متصل مبني على السكون في محل جر بحرف الجر , والجار والمجرور متعلّقان بالمشتق سادرة
وكان: الواو حاليّة حرف مبني على الفتح لا محل له
كان: فعل ماض ناقص مبني على الفتح
اسمها: اسم كان مرفوع وعلامة رفعه الضمّة وهو مضاف , والها ضمير متصل مبني على السكون في محل جر مضاف إليه
فرّاجة: خبر كان منصوب وعلامة نصبه الفتحة وهو مضاف
الكرب: مضاف إليه مجرور وعلامة جرّه الكسرة
وجملة كان ومعموليها في محل نصب حال
ـ[حازم إبراهيم]ــــــــ[06 - 01 - 2008, 06:20 م]ـ
إسكندر: مضاف إليه مجرور بالفتحة نيابة عن الكسرة لمنعه من الصرف
بل مضاف إليه مجرور بالكسرة الظاهرة لأننا لومنعناها من الصرف على حد زعمك لبطل الوزن العروضي واختلت التفعيلة الثانية فاعلن وصارت كالتالي فاعل /5//
/5/ 5//5/ 5///5/ 5//5///5
بوركت من صياد، نعم هو ذاك.
ـ[الصياد2]ــــــــ[06 - 01 - 2008, 07:26 م]ـ
جرى لها الفأل برحا يوم أنقرة
إذا غودرت وحشة الساحات والرحب
جرى فعل ماض مبني على الفتح المقدر على الألف منع من ظهورها التعذر
لها جار ومجرور متعلقان بالفعل ب جرى
الفأل فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة
برحا حال منصوبة وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة ويجوز نائب مفعول مطلق منصوب لان التقدير جرى لها الفأل جري برح والله أعلم
يوم مفعول فيه ظرف زمان منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره
أنقرة مضاف إليه مجرور بالكسرة الظاهرة وليس ممنوعا من الصرف وإلا يختل الوزن العروضي والإشباع هنا لتتميم الوزن غير فصيح عروضيا ولم أرالتفعيلة الأخيرة للشطر الاول من البيت بحياتي بتاء مربوطة غير منونة ملفوظة
إذ ظرفية زمانية مبنية على السكون في محل نصب مفعول فيه ظرف زمان متعلق بالفعل جرى ويجوز فجائية على وجه ضعيف جدا
غودرت فعل ماض مبني للمجهول مبني على الفتحة الظاهرة والتاء للتأنيث لا محل لها من الإعراب
وحشة نائب فاعل مرفوع وعلامة الرفع الضمة الظاهرة
الساحات مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره
و عاطفة
الرحب اسم معطوف على الساحات مجرور مثله وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره
جملة جرى لها الفأل ابتدائية لا محل لها من الإعراب
غودرت في محل جر مضاف إليه [/ QUOTE][/COLOR]
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[08 - 01 - 2008, 02:35 م]ـ
جديدك يا ابن الكرام
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[08 - 01 - 2008, 04:01 م]ـ
جديدك يا ابن الكرام
أخي الفاتح كأنك تناديني!! ;)
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[08 - 01 - 2008, 06:39 م]ـ
أخي الفاتح كأنك تناديني!! ;)
إن لم تكن أنت فمن؟
أكرمك الله
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[08 - 01 - 2008, 08:42 م]ـ
لما رأت أختها بالأمس قد خربت =كان الخراب لها أعدى من الجرب
كم بين حيطانها من فارس بطل=قاني الذوائب من اني دم سرب
بسنة السيف والحناء من دمه= لا سنة الدين والإسلام مختضب
لقد تركت أمير المؤمنين بها =للنار يوماً ذليل الصخر والخشبِ
غادرت فيها بهيم الليل وهو ضحى =يقله وسطها صبح من اللهبِ
حتى كأن جلابيب الدجى رغبت =عن لونها أو كأن الشمس لم تغبِ
ضوء من النار والظلماء عاكفة =وظلمة من دخان في ضحى شحبِ
فا لشمس طالعة من ذا وقد أفلت =والشمس واجبة في ذا ولم تجبِ
تصرح الدهر تصريح الغمام بها=عن يوم هيجاء منها طاهر الجنب
ما ربع مية معمورا يطيف به =غيلان أبهى ربى من ربعها الخرب
وحسن منقلب تبدو عواقبه =جاءت بشاشته عن سوء منقلبِ
لم يعلم الكفر كم من أعصر كمنت =له المنية بين السمر والقضبِ
تدبير معتصمٍ با لله منتقم =لله مرتقب في الله مرتغبِ
ومطعم النصرلم تكهم أسنته= يوما ولا حجبت عن روح محتجب
لم يغز قوما ولم ينهد إلى بلد=إلا تقدمه جيش من الرعب
لو لم يقد جحفلاً يوم الوغي لغدا =من نفسه وحدها في جحفلٍ لجبِ
رمى بك الله برجيها فهدمها =ولو رمى بك غير الله لم تصبِ
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[هند111]ــــــــ[08 - 01 - 2008, 10:39 م]ـ
لما رأت أختها بالأمس قد خربت
كان الخراب لها أعدى من الجرب
لما: ظرف زمان متضمن معنى الشرط غير جازم في محل نصب
رأت: فعل ماض مبني على الفتح المقدر، والتاء للتأنيث، والفاعل ضمير مستتر تقديره هي جوازا. والجملة في محل جر بإضافة لما إليها
أختها: مفعول به أول منصوب بالفتحة، وهو مضاف، والهاء ضمير متصل مبني في محل جر بالإضافة
بالأمس: جار ومجرور متعلقان بالفعل"رأى"
قد: حرف تحقيق
خربت: فعل ماض مبني على الفتح، والتاء للتأنيث، والفاعل ضمير مستتر تقديره هي جوازا. والجملة في محل نصب مفعول ثان لـ"رأى"
كان: فعل ماض ناقص مبني على الفتح
الخراب: اسم كان مرفوع
لها: جار ومجرور متعلقان بـ"أعدى"
أعدى: خبر كان منصوب بفتحة مقدرة للتعذر. والجملة من كان واسمها وخبرها لا محل لها جواب شرط غير جازم
من الجرب: جار ومجرور متعلقان بـ"أعدى"
والله أعلم
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[08 - 01 - 2008, 11:51 م]ـ
مرحبا هند، عودا حميدا مباركا
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[08 - 01 - 2008, 11:54 م]ـ
بارك الله فيك أختنا هند
خربت: فعل ماض مبني على الفتح، والتاء للتأنيث، والفاعل ضمير مستتر تقديره هي جوازا. والجملة في محل نصب مفعول ثان لـ"رأى"
ولكن ما نوع الرؤية هنا؟ أهي بصريّة أم قلبيّة؟ وإن أطلق النظر للمدينة من باب الاستعارة أو التشخيص , فهل تتغيّر حقيقة الرؤية؟
ـ[حازم إبراهيم]ــــــــ[08 - 01 - 2008, 11:55 م]ـ
لكن ما الدليل على كون "رأى" هنا قلبية؟
سبقتنى أخى الفاتح.
ـ[شيخ الجنوب]ــــــــ[09 - 01 - 2008, 12:09 ص]ـ
أخواني الأعزاء:
أريد منكم فضلاً لا أمراً أن تعربوا لي الكلمات التالية:
1 - أيضاً.
2 - لا مسوغَ.
3 - معاً.
ـ[شيخ الجنوب]ــــــــ[09 - 01 - 2008, 12:11 ص]ـ
يأخواني عجلوا علي
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[09 - 01 - 2008, 12:24 ص]ـ
ياشيخ الجنوب
تحية وسلاما
نافذتنا لإعراب قصائد، تستطيع أن تكتب موضوعك على نافذة مستقلة
ـ[شيخ الجنوب]ــــــــ[09 - 01 - 2008, 12:31 ص]ـ
آآآآآآآآآآآآآآآسف جداً
ـ[شيخ الجنوب]ــــــــ[09 - 01 - 2008, 12:32 ص]ـ
ولاكن دلني على النافذة
ـ[شيخ الجنوب]ــــــــ[09 - 01 - 2008, 12:34 ص]ـ
أخواني الأعزاء:
أريد منكم فضلاً لا أمراً أن تعربوا لي الكلمات التالية:
1 - أيضاً.
2 - لا مسوغَ.
3 - معاً.
ـ[هند111]ــــــــ[09 - 01 - 2008, 08:21 ص]ـ
مرحبا هند، عودا حميدا مباركا
ومرحبا وأهلا بك أخي مغربي
بارك الله فيك أختنا هند
ولكن ما نوع الرؤية هنا؟ أهي بصريّة أم قلبيّة؟ وإن أطلق النظر للمدينة من باب الاستعارة أو التشخيص , فهل تتغيّر حقيقة الرؤية؟
لكن ما الدليل على كون "رأى" هنا قلبية؟
سبقتنى أخى الفاتح.
أهلا بكما، لقد حملتها على معنى اليقين أي حينما أيقنت بخراب ما جاورها عدا عليها الخراب. والله أعلم
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[09 - 01 - 2008, 10:53 ص]ـ
كم بين حيطانها من فارس بطل**قاني الذوائب من اني دم سرب
كم: الخبريّة حرف كناية يفيد التكثير مبني على السكون في محل رفع مبتدأ
بين: ظرف مكان منصوب وعلامة نصبه الفتحة , متعلّق بخبر محذوف , وهو مضاف , والجملة الاسميّة مستأنفة لا محل لها
حيطانها: , مضاف إليه مجرور وعلامة جرّه الكسرة وهو مضاف , والها ضمير متصل مبني على السكون في محل جر مضاف إليه
من فارس: جار ومجرور متعلّقان بمحذوف حال من كم الخبريّة
بطل: نعت لفارس مجرور وعلامة جرّه الكسرة
قاني: نعت ثان لفارس مجرور وعلامة جرّه كسرة مقدّرة على الياء للثقل وهو مضاف
الذوائب: مضاف إليه مجرور وعلامة جرّه الكسرة
من آني: جار ومجرور متعلّقان بقاني (اسم فاعل) , وآني مضاف
دم: مضاف إليه مجرور وعلامة جرّه الكسرة
سرب: نعت لدم مجرور وعلامة جره الكسرة
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[09 - 01 - 2008, 11:31 ص]ـ
كم بين حيطانها من فارس بطل**قاني الذوائب من اني دم سرب
كم: الخبريّة حرف كناية يفيد التكثير مبني على السكون في محل رفع مبتدأ
بين: ظرف مكان منصوب وعلامة نصبه الفتحة , متعلّق بخبر محذوف , وهو مضاف , والجملة الاسميّة مستأنفة لا محل لها
حيطانها: , مضاف إليه مجرور وعلامة جرّه الكسرة وهو مضاف , والها ضمير متصل مبني على السكون في محل جر مضاف إليه
من فارس: جار ومجرور متعلّقان بمحذوف حال من كم الخبريّة
بطل: نعت لفارس مجرور وعلامة جرّه الكسرة
قاني: نعت ثان لفارس مجرور وعلامة جرّه كسرة مقدّرة على الياء للثقل وهو مضاف
الذوائب: مضاف إليه مجرور وعلامة جرّه الكسرة
من آني: جار ومجرور متعلّقان بقاني (اسم فاعل) , وآني مضاف
دم: مضاف إليه مجرور وعلامة جرّه الكسرة
سرب: نعت لدم مجرور وعلامة جره الكسرة
أعتذر
كم: اسم كناية لا حرف
ـ[محمد عبد العزيز محمد]ــــــــ[09 - 01 - 2008, 02:03 م]ـ
أخي الفاتح، ألا يجوز أن يكون: من فارس تمييزا لكم؟
مع تحياتي.
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[حازم إبراهيم]ــــــــ[09 - 01 - 2008, 02:31 م]ـ
أخي الفاتح، ألا يجوز أن يكون: من فارس تمييزا لكم؟
مع تحياتي.
أعتقده كذلك أخى محمدا.
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[09 - 01 - 2008, 02:36 م]ـ
من فارس
نعم هي تمييز كم الخبريّة ولكن لا يعرب تمييزا بل كما أعربته: شبه جملة متعلّقة بحال محذوف من كم الخبريّة
وهكذا كل تمييز يأتي مجرورا أو مضافا إليه فلا يعرب تمييزا بل كما هو شبه جملة أو مضافا إليه
ـ[محمد عبد العزيز محمد]ــــــــ[09 - 01 - 2008, 02:52 م]ـ
من فارس
نعم هي تمييز كم الخبريّة ولكن لا يعرب تمييزا بل كما أعربته: شبه جملة متعلّقة بحال محذوف من كم الخبريّة
وهكذا كل تمييز يأتي مجرورا أو مضافا إليه فلا يعرب تمييزا بل كما هو شبه جملة أو مضافا إليه
أخي الفاتح: هل بالأمر إطلاق أم تقييد بكم؟
إن كانت الأولى فماذا نقول في: اشتريت جراما من ذهب؟ أحال لجرام النكرة؟
وإن كانت الثانية فأين تمييز كم؟ فما بعد كم تمييز في كل حال، منصوب، مجرور بمن، مجرور بالإضافة ...
والله أعلم.
تحياتي.
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[09 - 01 - 2008, 03:11 م]ـ
أخي الفاتح: هل بالأمر إطلاق أم تقييد بكم؟
إن كانت الأولى فماذا نقول في: اشتريت جراما من ذهب؟ أحال لجرام النكرة؟
وإن كانت الثانية فأين تمييز كم؟ فما بعد كم تمييز في كل حال، منصوب، مجرور بمن، مجرور بالإضافة ...
والله أعلم.
تحياتي.
بارك الله فيك أخي
ليس على الإطلاق , فكل تمييز أصله النصب , جاز جرّه بمن زائدة يكون مجرورا لفظا منصوبا محلا , أمّا تمييز كم الخبريّة فلا يجوز أن يكون منصوبا , فالتمييز المنصوب بعد كم إنّما هو للاستفهاميّة
أمّا إعراب التمييز المجرور بعد كم الخبريّة خاصّة فيكون متعلّقا مع حرف الجر بحال محذوف من كم الخبريّة
والله أعلم
ـ[محمد عبد العزيز محمد]ــــــــ[09 - 01 - 2008, 03:39 م]ـ
بارك الله فيك أخي
ليس على الإطلاق , فكل تمييز أصله النصب , جاز جرّه بمن زائدة يكون مجرورا لفظا منصوبا محلا , أمّا تمييز كم الخبريّة فلا يجوز أن يكون منصوبا , فالتمييز المنصوب بعد كم إنّما هو للاستفهاميّة
أمّا إعراب التمييز المجرور بعد كم الخبريّة خاصّة فيكون متعلّقا مع حرف الجر بحال محذوف من كم الخبريّة
والله أعلم
وفيك أخي الكريم: كيف تقول عنه إنه تمييز ثم تعربه حالا؟
ـ[حازم إبراهيم]ــــــــ[09 - 01 - 2008, 04:00 م]ـ
هلا تحيلني أخى الفاتح إلى دليل أهتد؛ فمبلغ علمي أنه تمييز مجرور.
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[09 - 01 - 2008, 05:21 م]ـ
السلام عليكم أخويّ العزيزين
لا خلاف بيننا في أن تميز كم الخبريّة يجب أن يكون مجرورا بالإضافة أو بمن
ولكن المعربين بتوجهون في إعرابه مذاهب مختلفة مع إقرارهم جميعا بكونه تمييزا
ففي كتاب إعراب القرآن وبيانه , اختار صاحبه الأستاذ محيي الدين الدرويش أن يعرب مثل قوله تعالى: "وكم من قرية أهلكناها " بقوله: ومن قرية تمييز كم الخبريّة , من غير أن يشير إلى جار ولا مجرور
وفي كتاب النحو الكافي لمؤلفه أيمن أمين عبد الغني اختار أن يعرب التمييز بقوله: (تمييز مجرور بالإضافة - إذا كان مضافا إليه -كقولك: كم كتابٍ عندك) وبقوله: (تمييز مجروربمن إذا كان مجرورا بمن كقوله تعالى: وكم من قرية هي أشدّ .. )
أمّا صاحب كتاب المختار في القواعد والإعراب الأستاذ علي رضا , وكذلك الأستاذ عبده الراجحي في كتابه التطبيق النحوي فقد اختارا أن يعربا التمييز المجرور بمن (جار ومجرورا متعلقان بحال محذوف من كم الخبريّة) ومضافا إليه مجرورا إذا كان مفردا مضافا , من غير الإشارة إلى كونه تمييزا
والرأي الأخير هو ما درجت عليه في إعرابي لتمييز كم الخبريّة
وخلاصة القول: إن الخلاف في طريقة إعراب تمييز كم الخبريّة يظل صوريّا لا يغيّر من جوهر القضيّة شيئا ففي كل الحالات , الجميع مقرّون بكونه تمييزا
ونستطيع القول: إن من أعرب الجار والمجرور تمييزا على الاختصار جائز
ومن أعربه تمييزا مجرورا بمن أو بالإضافة جائز
ومن أعرب شبه الجملة متعلّقة بحال محذوف من كم الخبريّة فجائز إيضا
والله أجلّ وأعلم
ـ[حازم إبراهيم]ــــــــ[09 - 01 - 2008, 09:17 م]ـ
بسنة السيف والحناء من دمه
لا سنة الدين والإسلام مختضب
بسنة: الباء حرف جر مبني على الكسر لا محل له، سنة مجرور بالباء وعلامة جره الكسرة، وشبه الجملة متعلقة بالوصف المشتق "مختضب"، سنة مضاف.
السيف: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة.
والحناء: الواو إما استئنافية أو حالية، الحناء: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة.
من دمه: جار ومجرور، دم مضاف والهاء ضمير مبني على الكسر في محل جر مضاف إليه، وشبه الجملة متعلقة بمحذوف خبر المبتدأ، والجملة الاسمية على اعتبار حالية الواو فهي في محل نصب حال، وعلى اعتبار استئنافية الواو فالجملة استئنافية لا محل لها.
لا: حرف عطف يتثبت الحكم لما قبله وينفيه عما بعده مبني على السكون لا محل له.
سنة: اسم معطوف على "سنة" المجرورة مجرور ة مثلها بتبعية العطف، وهي مضاف.
الدين: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة.
والإسلام: الواو عاطفة مبنية لا محل لها، الإسلام: معطوفة على الدين مجرورة مثلها.
مختضب: نعت مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة لمنعوته "فارس" في البيت السابق.
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[حازم إبراهيم]ــــــــ[09 - 01 - 2008, 09:26 م]ـ
هل سأظل لوحدي كثيرا؟!!، ستخرب بيَ اللغة، الحقوني:): p:D
أين أنت أيها الصياد؟: p:D
أين أنت فاتحاه؟ ( ops:)
طيب: سأبدأ بتخريب بيت آخر!!: p(ops:)
ـ[حازم إبراهيم]ــــــــ[09 - 01 - 2008, 09:30 م]ـ
لقد تركت أمير المؤمنين بها
للنار يوماً ذليل الصخر والخشبِ
لقد: اللام حرف توكيد مبنى لا محل له، قد حرف تحقيق مبني على السكون لا محل له لتوكيد الفعل الماضي
تركت: فعل ماض مبنى على السكون لاتصاله بتاء الفاعل، وهى ضمير مبنى فى محل رفع فاعل، والجملة الفعلية ابتدائية لا محل لها من الإعراب.
أمير: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة، وهو مضاف.
المؤمنين: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الياء لأنه جمع مذكر سالم.
بها: شبه جملة جار ومجرور متعلقة بمحذوف حال من "أمير المؤمنين".
للنار: جار ومجرور شبه جملة، متعلقة بالفعل "تركت".
يوما: منصوبة على الظرفية الزمانية.
ذليل: حال منصوبة وعلامة نصبها الفتحة الظاهرة، وذليل مضاف.
الصخر: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة.
والخشب: الواو عاطفة، الخشب معطوفة على "الصخر" مجرورة مثلها.
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[09 - 01 - 2008, 09:42 م]ـ
هل سأظل لوحدي كثيرا؟!!، ستخرب بيَ اللغة، الحقوني:): p:D
أين أنت أيها الصياد؟: p:D
أين أنت فاتحاه؟ ( ops:)
طيب: سأبدأ بتخريب بيت آخر!!: p(ops:)
لبيك أخي , أنا هنا بقربك لست بعيدا عنك:):)
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[09 - 01 - 2008, 09:58 م]ـ
أخي الحبيب حازم
لي وجهة نظر أخرى في إعراب البيت السابق فانظررأيك فيه:
لقد تركت أمير المؤمنين بها **للنار يوماً ذليل الصخر والخشبِ
لقد: اللام لام جواب قسم محذوف , حرف مبني على الفتح لا محل له , وقد حرف تحقيق لا محل له
تركت: فعل ماض مبني على السكون , والتاء ضمير متصل مبني على الفتح في محل رفع فاعل , والجملة الفعليّة جواب قسم محذوف لا محل لها
أمير: منادى منصوب وعلامة نصبه الفتحة وهو مضاف
المؤمنين: مضاف إليه مجرور وعلامة جرّة الياء لأنه جمع مذكر سالم
وجملة النداء معترضة لا محل لها
بها: الباء حرف جر مبني على الكسر , والها ضمير متصل مبني على السكون في محل جر بحرف الجر , والجار والمجرور متعلّقان بمحذوف حال من يوما لتقدّمهما عليه
للنار: جار ومجرور متعلّقان بالفعل ترك
يوما: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة
ذليل: نعت ليوما منصوب وعلامة نصبه الفتحة وهو مضاف
الصخر: مضاف إليه مجرور وعلامة جرّه الكسرة
والخشب: عاطف ومعطوف على الصخر
ـ[حازم إبراهيم]ــــــــ[09 - 01 - 2008, 10:09 م]ـ
أخي الحبيب حازم
لي وجهة نظر أخرى في إعراب البيت السابق فانظررأيك فيه:
لقد تركت أمير المؤمنين بها **للنار يوماً ذليل الصخر والخشبِ
لقد: اللام لام جواب قسم محذوف , حرف مبني على الفتح لا محل له , وقد حرف تحقيق لا محل له
تركت: فعل ماض مبني على السكون , والتاء ضمير متصل مبني على الفتح في محل رفع فاعل , والجملة الفعليّة جواب قسم محذوف لا محل لها
أمير: منادى منصوب وعلامة نصبه الفتحة وهو مضاف
المؤمنين: مضاف إليه مجرور وعلامة جرّة الياء لأنه جمع مذكر سالم
وجملة النداء معترضة لا محل لها
بها: الباء حرف جر مبني على الكسر , والها ضمير متصل مبني على السكون في محل جر بحرف الجر , والجار والمجرور متعلّقان بمحذوف حال من يوما لتقدّمهما عليه
للنار: جار ومجرور متعلّقان بالفعل ترك
يوما: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة
ذليل: نعت ليوما منصوب وعلامة نصبه الفتحة وهو مضاف
الصخر: مضاف إليه مجرور وعلامة جرّه الكسرة
والخشب: عاطف ومعطوف على الصخر
لقد قلبتُ البيت رأسا على عقب، لكن اعذرني أخي فلقد انبنى إعرابي على فهمي القاصر للبيت، فلو أن عندي نص الأبيات ما سقطت تلك السقطة.
ـ[هند111]ــــــــ[10 - 01 - 2008, 12:13 ص]ـ
غادرت فيها بهيم الليل وهو ضحى
يقله وسطها صبح من اللهبِ
غادرت: فعل ماض مبني على السكون، والتاء فاعل، والجملة ابتدائية لا محل لها
فيها: جار ومجرور متعلقان بالفعل
بهيم: مفعول به منصوب بالفتحة، وهو مضاف
الليل: مضاف إليه مجرور بالكسرة
وهو: الواو حالية، هو ضمير منفصل مبني في محل رفع مبتدأ
ضحى: خبر مرفوع بضمة مقدرة للتعذر، والجملة من المبتدأ والخبر في محل نصب حال
يقله: فعل مضارع مرفوع بالضمة، والهاء ضمير متصل مبني في محل نصب مفعول به
وسطها: ظرف مكان منصوب بالفتحة، وهو مضاف، والهاء ضمير متصل مبني في محل جر بالإضافة، وشبه الجملة متعلق بالفعل
صبح: فاعل مرفوع بالضمة، والجملة من الفعل والفاعل في محل نصب حال من "بهيم"المضاف
من اللهب: جار ومجرور متعلقان بمحذوف نعت لـ"صبح"
والله أعلم
ـ[عبدالدائم مختار]ــــــــ[10 - 01 - 2008, 12:38 ص]ـ
حتى كأن جلابيب الدجى رغبت
عن لونها أو كأن الشمس لمتغبِ
حتى: حرف ابتداء وغاية
كأن: حرف مشبه بالفعل مبني على الفتح لا محل له
جلابيب: اسم كأن منصوب وعلامة نصبه الفتحة، وهو مضاف
الدجى: مضاف إليه مجرور وعلامة جره كسرة مقدرة للتعذر
رغبت: فعل ماض مبني على الفتح والتاء للتأنيث حرف مبني على السكون لا محل له، والجملة الفعلية رغبت في محل رفع خبر كأن
والجملة الاسمية ابتدائية لا محل لها من الإعراب
عن: حرف جر مبنيي على السكون لا محل له
لونها: اسم مجرور بعن وعلامة جره الكسرة، وهو مضاف، وهاء الغائب ضمير متصل مبني لا محل له، والجار والمجرور متعلقان بالفعل رغبت
أو: حرف عطف مبني على السكون لا محل له
كأن الشمس: كإعراب كأن جلابيب
لم: حرف نفي وجزم وقلب مبني على السكون لا محل له
تغب: فعل مضارع مجزوم بلم وعلامة جزمه السكون وحرك بالكسر لضرورة القافية، والجملة الفعلية خبر الناسخ
والجملة الاسمية معطوفة على جملة الاسمية المنسوخة
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[10 - 01 - 2008, 02:51 م]ـ
ضوء من النار والظلماء عاكفة ... وظلمة من دخان في ضحى شحب
لي وجهة نظر في هذا البيت قد أكون صائبا وقد أكون مخطئا وللفصحاء التعقيب
ضوء: مبتدأ
من النار: نعت لضوء
والخبر مقدّر لأنّه واضح من المعنى فلا حاجة لذكره , والتقدير: (ضوء من النار حلّ)
والظلماء عاكفة: جملة حاليّة
وظلمة من دخان في ضحى شحب
يجوز أن تكون: ظلمة مبتدأ , و"من دخان " صفة لها و" في ضحى شحب " خبر المبتدأ
وأرى هنا أن نقدّر خبرا محذوفا مثل الجملة السابقة أي: وظلمة من دخان حلّت في ضحى شحب
فما قولكم؟
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[11 - 01 - 2008, 02:31 م]ـ
فالشمس طالعة من ذا وقد أفلت ... والشمس واجبة من ذا ولم تجب
فالشمس: الفاء حرف استئناف مبني لا محل له
الشمس: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمّة
طالعة: خبر مرفوع وعلامة رفعه الضمّة
والجملة الاسميّة مستأنفة لا محل لها
من ذا: جار ومجرور متعلّقان بالمشتق طالع , وذا اسم إشارة مبني على السكون في محل جر
وقد: الواو حاليّة حرف مبني لا محل له , وقد حرف تحقيق وتوكيد لا محل له
أفلت: فعل ماض مبني على الفتح , والتاء للتأنيث لا محل له , والفاعل ضمير مستتر تقديره هي يعود على الشمس , والجملة الفعليّة في محل نصب حال
وجملة: "والشمس واجبة من ذا " معطوفة على جملة: "فالشمس طالعة من ذا" مثلها في الإعراب
ولم: الوا للحال , ولم حرف قلب ونفي وجزم
تجب: فعل مضارع مجزوم بلم وعلامة جزمه السكون وحرّك للكسر مراعاة للقافية , والفاعل ضمير مستتر تقديره هي يعود على الشمس
والجملة الفعليّة في محل نصب حال
ـ[عبدالدائم مختار]ــــــــ[11 - 01 - 2008, 03:04 م]ـ
تصرح الدهر تصريحالغمام بها**عن يوم هيجاء منها طاهر الجنب
تصرح: فعل ماض مبني على الفتح لا محل له
الدهر: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة
تصريح: مفعول مطلق منصوب وعلامة نصبه الفتحة وهو مضاف
الغمام: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة
والجملة الفعلية ابتدائية لا محل لها من الإعراب
بها: الباء حرف جر مبني على الكسر لا محل له، وها الغائب ضمير متصل مبنيي على الفتح في محل جر، والجار والمجرور متعلقان بالفعل
عن: حرف جر مبني على السكون لا محل له
يوم: اسم مجرور وعلامة جره الكسرة، وهو مضاف
هيجاء: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الفتحة نيابة عن الكسرة لأنه ممنوع من الصرف
والجار والمجرور متعلقان بالفعل تصرح
منها: من حرف جر مبنيي على السكون لا محل له، والهاء ضمير متصل مبني في محل جر، والجار والمجرور متعلقان بالوصف المشتق طاهر الآتي
طاهر: نعت ليوم مجرور وعلامة جره الكسرة، وهو مضاف
الجنب: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة
ـ[عبدالدائم مختار]ــــــــ[11 - 01 - 2008, 03:04 م]ـ
مكرر
ـ[عبدالدائم مختار]ــــــــ[11 - 01 - 2008, 03:45 م]ـ
يبدو أن عدوى الإعراب قد انتقلت إلي من أخينا حازم صاحب ذي الشهية المفتوحة:)
ما ربع مية معمورا يطيف به **غيلان أبهى ربى من ربعها الخرب
ما: نافية لا محل لها
ربع: مبتدأ مرفوع، وعلامة رفعه الضمة، وهو مضاف
مية: مضاف إليه مجرور، وعلامة جره الفتحة لأنه ممنوع من الصرف
والجملة الاسمية ابتدائية لا محل لها
معمورا: حال منصوبة من ربع
يطيف: فعل مضارع مرفوع، وعلامة رفعه الضمة
والجملة الفعلية في محل نصب حال ثانية من ربع
به: الباء حرف جر مبني على الكسر لا محل له، والهاء ضمير متصل مبني في محل جر، والجار والمجرور متعلقان بالفعل يطيف
غيلان: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة
أبهى: خبر المبتدأ ربع مرفوع وعلامة رفعه ضمة مقدرة للتعذر، وهو مضاف
ربى: مضاف إليه مجرور وعلامة جره كسرة مقدرة للتعذر
من: حرف جر مبني على السكون لا محل له
ربعها: ربع اسم مجرور وعلامة جره الكسرة، وهو مضاف، والهاء ضمير متصل مبني في محل جر مضاف إليه
والجار والمجرور متعلقان باسم التفضيل
الخرب: نعت لربع مجرور وعلامة جره الكسرة
ـ[لا تكرب ولك رب]ــــــــ[11 - 01 - 2008, 04:10 م]ـ
ما ربع مية معمورا يطيف به
غيلان أبهى ربى من ربعها الخرب
ما: حرف نفي (مشبه بليس) مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
ربع: اسم ما مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على أخره وهو مضاف.
مية: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الفتحة نيابة عن الكسرة لأنه ممنوع من الصرف للعلمية والتأنيث.
معمورا: خبر ما النافية منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
يطيف فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة.
به: الباء حرف جر مبني على الفتح لا محل له من الإعراب.
والهاء ضمير متصل مبني على الكسر في محل جر بحرف الجر,
والجار والمجرور متعلقان بالفعل يطيف.
غيلان: فاعل مرفوع معلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
والجملة الفعلية: يطيف به غيلان في محل نصب حال من المضاف إليه ربع مية فجاء الحال من المضاف إليه لأن المضاف كالجزء من المضاف إليه.
أو قد تكون الجملة في محل نصب صفة لمعمورا
التبست علي وأنتظر رأيكم فيها
أبهى: اسم تفضيل
ربى: فاعل لاسم التفضيل مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة على الألف منع من ظهورها التعذر
وجاز رفع اسم التفضيل للفاعل الظاهر لأنه سبقه نفي
من: حرف جر مبني على السكون لا محل له من الإعراب
ربعه: اسم مجرور بمن وعلامة جره الكسرة الظاهرة وهو مضاف
والهاء ضمير متصل مبني على الكسر في محل جر بالإضافة
وهما متعلقان باسم التفضيل
الخرب: صفة لربعه مجرورة وعلامة جرها الكسرة الظاهرة على آخره.
أنتظر عاطر لفتاتكم.
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[عبدالدائم مختار]ــــــــ[11 - 01 - 2008, 04:17 م]ـ
ما ربع مية معمورا يطيف به
غيلان أبهى ربى من ربعها الخرب
ما: حرف نفي (مشبه بليس) مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
ربع: اسم ما مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على أخره وهو مضاف.
مية: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الفتحة نيابة عن الكسرة لأنه ممنوع من الصرف للعلمية والتأنيث.
معمورا: خبر ما النافية منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
يطيف فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة.
به: الباء حرف جر مبني على الفتح لا محل له من الإعراب.
والهاء ضمير متصل مبني على الكسر في محل جر بحرف الجر,
والجار والمجرور متعلقان بالفعل يطيف.
غيلان: فاعل مرفوع معلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
والجملة الفعلية: يطيف به غيلان في محل نصب حال من المضاف إليه ربع مية فجاء الحال من المضاف إليه لأن المضاف كالجزء من المضاف إليه.
أو قد تكون الجملة في محل نصب صفة لمعمورا
التبست علي وأنتظر رأيكم فيها
أبهى: اسم تفضيل
ربى: فاعل لاسم التفضيل مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة على الألف منع من ظهورها التعذر
وجاز رفع اسم التفضيل للفاعل الظاهر لأنه سبقه نفي
من: حرف جر مبني على السكون لا محل له من الإعراب
ربعه: اسم مجرور بمن وعلامة جره الكسرة الظاهرة وهو مضاف
والهاء ضمير متصل مبني على الكسر في محل جر بالإضافة
وهما متعلقان باسم التفضيل
الخرب: صفة لربعه مجرورة وعلامة جرها الكسرة الظاهرة على آخره.
أنتظر عاطر لفتاتكم.
سلمت الأنامل أختاه، لكن "ما" في البيت ليست مشبهة بليس، فهي النافية التي لا عمل لها.
ننتظر تعقيب الإخوة الفضلاء
ـ[حازم إبراهيم]ــــــــ[11 - 01 - 2008, 07:13 م]ـ
ما ربع مية معمورا يطيف به
غيلان أبهى ربى من ربعها الخرب
ما: حرف نفي (مشبه بليس) مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
ربع: اسم ما مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على أخره وهو مضاف.
مية: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الفتحة نيابة عن الكسرة لأنه ممنوع من الصرف للعلمية والتأنيث.
معمورا: خبر ما النافية منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
يطيف فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة.
به: الباء حرف جر مبني على الفتح لا محل له من الإعراب.
والهاء ضمير متصل مبني على الكسر في محل جر بحرف الجر,
والجار والمجرور متعلقان بالفعل يطيف.
غيلان: فاعل مرفوع معلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
والجملة الفعلية: يطيف به غيلان في محل نصب حال من المضاف إليه ربع مية فجاء الحال من المضاف إليه لأن المضاف كالجزء من المضاف إليه.
أو قد تكون الجملة في محل نصب صفة لمعمورا
التبست علي وأنتظر رأيكم فيها
أبهى: اسم تفضيل
ربى: فاعل لاسم التفضيل مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة على الألف منع من ظهورها التعذر
وجاز رفع اسم التفضيل للفاعل الظاهر لأنه سبقه نفي
من: حرف جر مبني على السكون لا محل له من الإعراب
ربعه: اسم مجرور بمن وعلامة جره الكسرة الظاهرة وهو مضاف
والهاء ضمير متصل مبني على الكسر في محل جر بالإضافة
وهما متعلقان باسم التفضيل
الخرب: صفة لربعه مجرورة وعلامة جرها الكسرة الظاهرة على آخره.
أنتظر عاطر لفتاتكم.
أحسنت أختاه، لكن انظري إلي إعراب أخينا عبد الدايم مختار، ففيه بعض تصويب لإعرابك.
ـ[ريتال]ــــــــ[11 - 01 - 2008, 10:28 م]ـ
وحسن منقلب تبدو عواقبه **جاءت بشاشته عن سوء منقلبِ
الواو: استئنافية
حسن: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة، وهو مضاف
منقلب: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة
والجملة الاسمية استئنافية لا محل لها من الإعراب
تبدو: فعل مضارع مرفوع بضمة مقدرة للثقل
عواقبه: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة وهو مضاف
وهاء الغائب ضمير متصل مبني على الضم في محل جر مضاف إليه
والجملة الفعلية في محل رفع خبر
جاءت: فعل ماض مبني على الفتح لا محل له، والتاء للتأنيث
بشاشته: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة، وهو مضاف
وهاء الغائب ضمير متصل مبني على الضم في محل جر مضاف إليه
عن: حرف جر للمجاوزة مبني على السكون لا محل له
سوء: اسم مجرور بعن وعلامة جره الكسرة الظاهرة
والجار والمجرور متعلقان بالفعل، وهو مضاف
منقلب: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة
والجملة الفعلية في محل نصب حال من الضمير في عواقبه
ـ[محمد عبد العزيز محمد]ــــــــ[11 - 01 - 2008, 10:56 م]ـ
السلام عليكم:
أبهى ربًى: ربى تمييز منصوب.
ـ[لا تكرب ولك رب]ــــــــ[12 - 01 - 2008, 03:24 ص]ـ
الإخوة الأفاضل: جزاكم الله خيرا على المرور العاطر وعلى تنبيهي للأخطاء
ربما التبست علي (ما) فحسبتها مشبهةً بليس لأني تتبعت شروط عملها فوجدتها منطبقة عليها.
ف (ما) تنصب الخبر بشروط:
وهي ألا تأتي بعد إن.
ألا تأتي بعد إلا.
ألا تتكرر.
ألا يتقدم الخبر أو معموله على المبتدأ.
ولعل هذا ما سبب لي اللبس، ولو كنت دققت في المعنى أكثر لوجدت الخبر كلمة أبهى لا معمورا.
عموما سلمتما من كل خطأ وعيب.
ودمتما نافعين.
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[دعدُ]ــــــــ[12 - 01 - 2008, 04:49 ص]ـ
لم يعلم الكفر كم من أعصر كمنت
له المنية بين السمر والقضبِ
لم: حرف نفي وجزم وقلب.
يعلمِ: فعل مضارع مجزوم وعلامة جزمه السكون، الذي حرك لالتقاء الساكنين.
الكفرُ: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة.
كم: خبرية في محل نصب مفعول به.
من أعصرٍ: جار ومجرور متعلقان بحال محذوفة من (كم).
كمنت: فعل ماض مبني على الفتح، والتاء الساكنة للتأنيث.
له: حرف جر، والضمير في محل جر به، متعلقان بالفعل.
المنية: فاعل مرفوع بالضمة الظاهرة.
بين: ظرف مكان منصوب وعلامة نصبه الفتحة، وهو مضاف.
السمر: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة. وشبه الجملة متعلقة بمحذوف صفة من (أعصر).
والقضب: عاطف ومعطوف مجرور.
والجملة (لم يعلم .. ) أظنها استئنافية لامحل لها.
جملة (كم من .. ) في محل نصب مفعول به.
جملة (كمنت) في محل جر صفة لـ (أعصر).
والله أعلم.
ـ[حازم إبراهيم]ــــــــ[12 - 01 - 2008, 10:25 ص]ـ
لم يعلم الكفر كم من أعصر كمنت
له المنية بين السمر والقضبِ
لم: حرف نفي وجزم وقلب.
يعلمِ: فعل مضارع مجزوم وعلامة جزمه السكون، الذي حرك لالتقاء الساكنين.
الكفرُ: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة.
كم: خبرية في محل نصب مفعول به.
من أعصرٍ: جار ومجرور متعلقان بحال محذوفة من (كم).
كمنت: فعل ماض مبني على الفتح، والتاء الساكنة للتأنيث.
له: حرف جر، والضمير في محل جر به، متعلقان بالفعل.
المنية: فاعل مرفوع بالضمة الظاهرة.
بين: ظرف مكان منصوب وعلامة نصبه الفتحة، وهو مضاف.
السمر: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة. وشبه الجملة متعلقة بمحذوف صفة من (أعصر).
والقضب: عاطف ومعطوف مجرور.
والجملة (لم يعلم .. ) أظنها استئنافية لامحل لها.
جملة (كم من .. ) في محل نصب مفعول به.
جملة (كمنت) في محل جر صفة لـ (أعصر).
والله أعلم.
أحسنت أختنا دعد، لكن لي تعقيب بسيط، وهو قولك في إعراب "كم" الخبرية، قلت مفعولا به للفعل السابق لها، وهذا غير ممكن لأنه لا يعمل فيها الفعل المتقدم عليها شأنها شأن الاستفهامية، ولا يؤثر فيها غير الإضافة والجر، وأظنها مبتدأً ليس غير، أدامك الله نافعة نابهة.
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[12 - 01 - 2008, 11:39 ص]ـ
أحسنت أختنا دعد، لكن لي تعقيب بسيط، وهو قولك في إعراب "كم" الخبرية، قلت مفعولا به للفعل السابق لها، وهذا غير ممكن لأنه لا يعمل فيها الفعل المتقدم عليها شأنها شأن الاستفهامية، ولا يؤثر فيها غير الإضافة والجر، وأظنها مبتدأً ليس غير، أدامك الله نافعة نابهة.
بارك الله فيك أبا الحزم
أظن أن ما ذكرته أختنا دعد صحيح , فما دام يؤثر فيها الفعل اللاحق فما يمنع من أن يؤثر الفعل السابق؟
أمّا الفعل كمنت مع فاعله فهو في محل صفة لأعصر
وعلى قولك , أين مفعول الفعل يعلم , ثمّ أين خبر كم؟
تحيّاتي
ـ[دعدُ]ــــــــ[12 - 01 - 2008, 12:48 م]ـ
شكرًا لكما أستاذي الكريمين.
أما (كم) فالقصد أنها مفعول به ل (كمنت).
وأما محل (كمنت) ومفعول (يعلم) فقد ذكرتهما في إعراب الجمل.
هذا مبلغ علمي ولا غنى لنا عن علمكما.
دمتما مِشعلي نور.
ـ[محمد عبد العزيز محمد]ــــــــ[12 - 01 - 2008, 01:30 م]ـ
السلام عليكم: أكررللإفادة: أبهى ربى .. تمييز لا مضاف إليه.
وجهدكم مشكور بارك الله فيكم ونفعنا بعلمكم، وأرجو ممن يعرب بيتا أن يضع تاليه لأحاول إعرابه؛ فلست خبيرا في البحث عنها.
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[12 - 01 - 2008, 02:09 م]ـ
بقي هذه الأبيات:
تدبير معتصمٍ با لله منتقم
لله مرتقب في الله مرتغبِ
ومطعم النصرلم تكهم أسنته
يوما ولا حجبت عن روح محتجب
لم يغز قوما ولم ينهد إلى بلد
إلا تقدمه جيش من الرعب
لو لم يقد جحفلاً يوم الوغي لغدا
من نفسه وحدها في جحفلٍ لجبِ
رمى بك الله برجيها فهدمها
ولو رمى بك غير الله لم تصبِ
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[12 - 01 - 2008, 03:08 م]ـ
تدبير معتصمٍ با لله منتقم**لله مرتقب في الله مرتغبِ
تدبير: خبر مرفوع وعلامة رفعه الضمّة والمبتدأ محذوف , والتقدير: هذا تدبير معتصم. والخبر مضاف
معتصم: مضاف إليه مجرور وعلامة جرّه الكسرة
بالله: جر ومجرور متعلّقان بالمشتق معتصم
منتقم: بدل من معتصم مجرور
لله: جار ومجرور متعلّقان بالمشتق منتقم
مرتقب في الله: مثل سابقتها بدل وجار ومجرور متعلّقان به
مرتغب: مثل منتقم ومرتقب
ويجوز أن يكون "منتقم" صفة لمعتصم وكذلك "مرتغب"
والله أعلم
ـ[هند111]ــــــــ[12 - 01 - 2008, 03:55 م]ـ
ومطعم النصرلم تكهم أسنته
يوما ولا حجبت عن روح محتجب
ومطعم: الواو حرف عطف، مطعم: اسم معطوف على"معتصم" مجرور بالكسرة، وهو مضاف
النصر: مضاف إليه مجرور بالكسرة
لم: حرف نفي وقلب وجزم
تكهم: فعل مضارع مجزوم بالسكون
أسنته: فاعل مرفوع بالضمة، وهو مضاف، والهاء ضمير متصل مبني في محل جر بالإضافة. والجملة في محل جر نعت
يوما: مفعول فيه ظرف زمان متعلق بالفعل منصوب بالفتحة
ولا: الواو عاطفة، لا: نافية لا محل لها
حجبت: فعل ماض مبني على الفتح، وهو مبني للمجهول، والتاء للتأنيث، ونائب الفاعل ضمير مستتر تقديره هي جوازا. والجملة معطوفة في محل جر
عن روح: جار ومجرور متعلقان بالفعل
محتجب: نعت لـ"روح" مجرور بالكسرة
والله أعلم
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[ريتال]ــــــــ[12 - 01 - 2008, 05:39 م]ـ
لم يغز قوما ولم ينهد إلى بلد
إلا تقدمه جيش من الرعب
لم: حرف نفي وجزم وقلب مبني على السكون لا محل له
يغز: فعل مضارع مجزوم، وعلامة جزمه حذف حرف العلة والفاعل مستتر فيه جوازا تقديره هو
قوما: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة والحق بالتنوين
والجملة الفعلية ابتدائية لا محل لها
الواو: عاطفة
لم ينهد: كإعراب لم يغز
والجملة الفعلية معطوفة على سابقتها
إلى: حرف جر مبني على السكون لا محل له
بلد: اسم مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة
والجار والمجرور متعلقان بالفعل
إلا: أداة توكيد وحصر لا عمل لها
تقدمه: فعل ماض مبني على الفتح، وها الغائب ضمير متصل مبني على الضم في محل نصب مفعول به
جيش: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة
من: حرف جر مبني لا محل له
الرعب: اسم مجرور وعلامة جره الكسرة
والجار والمجرور متعلقان بمحذوف نعت
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[12 - 01 - 2008, 05:53 م]ـ
لم يغز قوما ولم ينهد إلى بلد
إلا تقدمه جيش من الرعب
لم: حرف نفي وجزم وقلب مبني على السكون لا محل له
يغز: فعل مضارع مجزوم، وعلامة جزمه حذف حرف العلة والفاعل مستتر فيه جوازا تقديره هو
قوما: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة والحق بالتنوين
والجملة الفعلية ابتدائية لا محل لها
الواو: عاطفة
لم ينهد: كإعراب لم يغز
والجملة الفعلية معطوفة على سابقتها
إلى: حرف جر مبني على السكون لا محل له
بلد: اسم مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة
والجار والمجرور متعلقان بالفعل
إلا: أداة توكيد وحصر لا عمل لها
تقدمه: فعل ماض مبني على الفتح، وها الغائب ضمير متصل مبني على الضم في محل نصب مفعول به
جيش: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة
من: حرف جر مبني لا محل له
الرعب: اسم مجرور وعلامة جره الكسرة
والجار والمجرور متعلقان بمحذوف نعت
بارك الله فيك أختنا الفاضلة
بقي أن نشير إلى موضع الجمله الفعليّة: "تقدّمه جيش " وهو النصب على الحاليّة من الضمير المستتر في الفعل يغزو أو ينهد أي متقدّما عليه جيش ...
ـ[محمد عبد العزيز محمد]ــــــــ[12 - 01 - 2008, 07:42 م]ـ
ومطعم النصرلم تكهم أسنته
يوما ولا حجبت عن روح محتجب
ومطعم: الواو حرف عطف، مطعم: اسم معطوف على"معتصم" مجرور بالكسرة، وهو مضاف
النصر: مضاف إليه مجرور بالكسرة
لم: حرف نفي وقلب وجزم
تكهم: فعل مضارع مجزوم بالسكون
أسنته: فاعل مرفوع بالضمة، وهو مضاف، والهاء ضمير متصل مبني في محل جر بالإضافة. والجملة في محل جر نعت
يوما: مفعول فيه ظرف زمان متعلق بالفعل منصوب بالفتحة
ولا: الواو عاطفة، لا: نافية لا محل لها
حجبت: فعل ماض مبني على الفتح، وهو مبني للمجهول، والتاء للتأنيث، ونائب الفاعل ضمير مستتر تقديره هي جوازا. والجملة معطوفة في محل جر
عن روح: جار ومجرور متعلقان بالفعل
محتجب: نعت لـ"روح" مجرور بالكسرة
والله أعلم
السلام عليكم: أختنا هند الفضلى، بارك الله فيك، محتجب: مضاف إليه مجرور.
ـ[حازم إبراهيم]ــــــــ[12 - 01 - 2008, 11:57 م]ـ
لم يغز قوما ولم ينهد إلى بلد
إلا تقدمه جيش من الرعب
لم ينهد: كإعراب لم يغز
أليس الفعل تنهد مجزوما بالسكون، لأنه لو جزم بحذف العلة كان الفعل مكسورا للدلالة على الياء المحذوفة، ولو حدث ذلك انكسر البيت.
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[13 - 01 - 2008, 02:03 م]ـ
لو لم يقد جحفلاً يوم الوغي لغدا**من نفسه وحدها في جحفلٍ لجبِ
لو: حرف امتناع لامتناع و شرط غير جازم , مبني على السكون لا حل له
لم: حرف نفي وقلب وجزم مبني على السكون لا محل له
يقد: فعل مضارع مجزوم بلم وعلامة جزمه السكون , والفاعل ضمير مستتر تقديره هو , والجملة الفعليّة ابتدائيّة لا محل لها
جحفلا: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة
يوم: ظرف زمان منصوب متعلّق بالفعل يقد , وهو مضاف
الوغى: مضاف إليه مجرور وعلامة جرّة كسرة مقدّرة على الألف للتعذر
لغدا: اللام رابطة لجواب لو حرف مبني لا محل له
غدا: فعل ماض ناسخ مبني على الفتح المقدّر على الألف للتعذّر
واسمه ضمير مستتر تقديره هو يعود على فاعل الفعل يقد
من نفسه: جار ومجرور متعلّقان بمحذوف حال من اسم غدا , ونفس مضاف , والهاء ضمير متصل مبني على الكسر في محل جر مضاف إليه
وحدها: حال منصوب من نفس وعلامة نصبه الفتحة , وهو مضاف والها ضمير متصل مبني على السكون في محل جر مضاف إليه
في جحفل لجب: جار ومجرور مضاف ومضاف إليه , والجار والمجرور متعلّقان بمحذوف خبر غدا المنصوب
وجملة غدا ومعموليها جملة جواب شرط غبر جازم لا محل لها
والجملة الشرطيّة الكبرى مستأنفة لا محل لها
ـ[هند111]ــــــــ[13 - 01 - 2008, 08:12 م]ـ
رمى بك الله برجيها فهدمها
ولو رمى بك غير الله لم تصبِ
رمى: فعل ماض مبني على الفتح المقدر للتعذر
بك: جار ومجرورمتعلقان بالفعل
الله: لفظ الجلالة فاعل مرفوع بالضمة. والجملة استئنافية لا محل لها
برجيها: مفعول به منصوب بالياء، وهو مضاف، والهاء ضمير متصل مبني في محل جر بالإضافة
فهدمها: الفاء عاطفة، هدمها: فعل ماض مبني على الفتح، والفاعل ضمير مستتر تقديره هو جوازا، والهاء ضمير متصل مبني في محل نصب مفعول به، والجملة لا محل لها معطوفة
ولو: الواو عاطفة، لو حرف شرط غير جازم
رمى: فعل ماض مبني على الفتح المقدر للتعذر
بك: جار ومجرورمتعلقان بالفعل
غير: فاعل مرفوع بالضمة، وهو مضاف. والجملة لا محل لها فعل شرط غير جازم
الله: لفظ الجلالة مضاف إليه
لم: حرف نفي وقلب وجزم
يصب: فعل مضارع مجزوم بالسكون وحرك بالكسر للقافية، والفاعل ضمير مستتر تقديره هو جوازا. والجملة لا محل لها جواب شرط غير جازم
وجملة الشرط "لو رمى ... "لا محل لها معطوفة
والله أعلم
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[حازم إبراهيم]ــــــــ[13 - 01 - 2008, 08:53 م]ـ
رمى بك الله برجيها فهدمها
ولو رمى بك غير الله لم تصبِ
رمى: فعل ماض مبني على الفتح المقدر للتعذر
بك: جار ومجرورمتعلقان بالفعل
الله: لفظ الجلالة فاعل مرفوع بالضمة. والجملة استئنافية لا محل لها
برجيها: مفعول به منصوب بالياء، وهو مضاف، والهاء ضمير متصل مبني في محل جر بالإضافة
فهدمها: الفاء عاطفة، هدمها: فعل ماض مبني على الفتح، والفاعل ضمير مستتر تقديره هو جوازا، والهاء ضمير متصل مبني في محل نصب مفعول به، والجملة لا محل لها معطوفة
ولو: الواو عاطفة، لو حرف شرط غير جازم
رمى: فعل ماض مبني على الفتح المقدر للتعذر
بك: جار ومجرورمتعلقان بالفعل
غير: فاعل مرفوع بالضمة، وهو مضاف. والجملة لا محل لها فعل شرط غير جازم
الله: لفظ الجلالة مضاف إليه
لم: حرف نفي وقلب وجزم
يصب: فعل مضارع مجزوم بالسكون وحرك بالكسر للقافية، والفاعل ضمير مستتر تقديره هو جوازا. والجملة لا محل لها جواب شرط غير جازم
وجملة الشرط "لو رمى ... "لا محل لها معطوفة
والله أعلم
لعلك سهوت قليلا أختنا الفاضلة هند، كيف أسميتها "جملة فعل الشرط"؟
أعتقد أن جملة جواب الشرط "لم تصب "هي التي لا محل لها من الإعراب.
ـ[حازم إبراهيم]ــــــــ[13 - 01 - 2008, 11:16 م]ـ
رمى بك الله برجيها فهدمها
ولو رمى بك غير الله لم تصبِ
رمى: فعل ماض مبني على الفتح المقدر للتعذر
بك: جار ومجرورمتعلقان بالفعل
الله: لفظ الجلالة فاعل مرفوع بالضمة. والجملة استئنافية لا محل لها
برجيها: مفعول به منصوب بالياء، وهو مضاف، والهاء ضمير متصل مبني في محل جر بالإضافة
فهدمها: الفاء عاطفة، هدمها: فعل ماض مبني على الفتح، والفاعل ضمير مستتر تقديره هو جوازا، والهاء ضمير متصل مبني في محل نصب مفعول به، والجملة لا محل لها معطوفة
ولو: الواو عاطفة، لو حرف شرط غير جازم
رمى: فعل ماض مبني على الفتح المقدر للتعذر
بك: جار ومجرورمتعلقان بالفعل
غير: فاعل مرفوع بالضمة، وهو مضاف. والجملة لا محل لها فعل شرط غير جازم
الله: لفظ الجلالة مضاف إليه
لم: حرف نفي وقلب وجزم
يصب: فعل مضارع مجزوم بالسكون وحرك بالكسر للقافية، والفاعل ضمير مستتر تقديره هو جوازا. والجملة لا محل لها جواب شرط غير جازم
وجملة الشرط "لو رمى ... "لا محل لها معطوفة
والله أعلم
أحسنت أختى، لكن قولك:"والجملة لا محل لها فعل الشرط " فيها نظر، وأرى أن جملة جواب الشرط هى التى لا محل لها من الإعراب"لم تصب"
ـ[ابن جامع]ــــــــ[14 - 01 - 2008, 09:43 ص]ـ
ممكن إعادة كتابة الأبيات
وشكرا
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[14 - 01 - 2008, 01:54 م]ـ
فليسمح لي أخي مغربي الكريم أن إعرب البيت التالي ممّا تبقّى من القصيدة
ولعله يسرع بوضع الأبيات المتبقيّة مشكورا
من بعد ما أشّبوها واثقين بها .... والله مفتاح باب المعقل الأشِب
من بعد: جار ومجرور متعلّقان بالفعل رمى في البيت السابق , وبعد مضاف
ما: موصول حرفي , حرف مصدري مبني على السكون لا حل له من الإعراب
أشبّوها: أشبّ , فعل ماض مبني على الضم , والواو ضمير متصل مبني على السكون في محل رفع فاعل , والها ضمير متّصل مبني على السكون في محل نصب مفعول به ,
وما المصدريّة مع الفعل بعدها بتأويل مصدر في محل جر مضاف إليه
والجملة الفعليّة "أشبّوها " صلة الموصول الحرفي لا محل لها
واثقين: حال منصوب من فاعل الفعل أشبّ وعلامة نصبه الياء لأنه جمع مذكر سالم
بها: جار ومجرور متعلقان باسم الفاعل واثقين
والله مفتاح: واو الحال وجملة اسميّة من مبتدأ وخبر مرفوعين وعلامة رفعهما الضمّة في محل نصب حال , ومفتاح مضاف وباب مضاف إليه مجرور وعلامة جرّه الكسره وهو مضاف
المعقل: مضاف إليه مجرور وعلامة جرّه الكسرة
الأشب: نعت للمعقل مجرور وعلامة جرّه الكسرة
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[14 - 01 - 2008, 02:41 م]ـ
وقال ذو أمرهم لا مرتع أمم **للسارحين وليس الورد من كثب
أمانيا سلبتهم نجح هاجسها **ظبى السيوف وأطراف القنا السلب
إن الحمامين من بيض ومن سمر **دلوا الحياتين من ماء ومن عشب
لبيت صوتا زبطريا هرقت له **كأس الكرى ورضاب الخرد العرب
هداك حر الثغور المستضامة من **رد الثغور وعن سلسالها الحصب
أجبته معلناً بالسيف منصلتاً**ولو أجبت بغير السيف لمتجبِ
حتى تركت عمود الشرك منقعراً**ولم نعرج على الأوتادوالطنبِ
لما رأى الحرب رأي العين توفلس **والحرب مشتقة المعنى من الحرب
غدا يصرف بالأموال جزيتها **فعزه البحر ذو التيار والحدب
هيهات زعزت الأرض الوقور به **عن غزو محتسب لا غزو مكتسب
لم ينفق الذهب المربي بكثرته **على الحصى وبه فقر على الذهب
ـ[هند111]ــــــــ[14 - 01 - 2008, 05:46 م]ـ
أخي الكريم الفاتح .. ألا يمكن إعراب جملة "والله مفتاح باب المعقل الأشِب"اعتراضية لا محل لها؟
ـ[هند111]ــــــــ[14 - 01 - 2008, 05:47 م]ـ
وقال ذو أمرهم لا مرتع أمم **للسارحين وليس الورد من كثب
وقال: الواو عاطفة، قال: فعل ماض مبني على الفتح
ذو: فاعل مرفوع بالواو، وهو مضاف. والجملة معطوفة على"أشبوها"لا محل لها
أمرهم: مضاف إليه مجرور بالكسرة، وهو مضاف، والهاء ضمير متصل مبني في محل جر بالإضافة
لا: نافية
مرتع: مبتدأ مرفوع بالضمة
أمم: نعت مرفوع بالضمة
للسارحين: جار ومجرور متعلقان بمحذوف خبر. والجملة من المبتدأ والخبر في محل نصب مقول القول
وليس: الواو عاطفة، ليس: فعل ماض ناقص مبني على الفتح
الورد: اسم ليس مرفوع بالضمة
من كثب: جار ومجرور متعلقان بمحذوف خبر ليس، والجملة معطوفة في محل نصب
والله أعلم
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[المبتدىء]ــــــــ[14 - 01 - 2008, 08:25 م]ـ
:::
وقال ذو أمرهم لا مرتع أمم **للسارحين وليس الورد من كثب
وقال: الواو حرف عطف، قال: فعل ماض مبني على الفتح
دو: فاعل مرفوع بالواو
أمرهم: أمر مضاف إليه، أمر مضاف وهم في محل جر مضاف إليه
لا: نافية للجنس
مرتع: اسم لا النافية للجنس منصوب وعلامة نصبه الفتحة وهو مضاف
أمم: مضاف إليه مجرور
للسارحين: جار ومجرور في محل رفع خبر لا
والله أعلم
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[14 - 01 - 2008, 08:36 م]ـ
:::
وقال ذو أمرهم لا مرتع أمم **للسارحين وليس الورد من كثب
وقال: الواو حرف عطف، قال: فعل ماض مبني على الفتح
دو: فاعل مرفوع بالواو
أمرهم: أمر مضاف إليه، أمر مضاف وهم في محل جر مضاف إليه
لا: نافية للجنس
مرتع: اسم لا النافية للجنس منصوب وعلامة نصبه الفتحة وهو مضاف
أمم: مضاف إليه مجرور
للسارحين: جار ومجرور في محل رفع خبر لا
والله أعلم
سلمت أخي، ولا ليست النافية للجنس هنا
انظر إعراب أختك هند ففيه الصواب
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[14 - 01 - 2008, 09:49 م]ـ
أخي الكريم الفاتح .. ألا يمكن إعراب جملة "والله مفتاح باب المعقل الأشِب"اعتراضية لا محل لها؟
بارك الله فيك أختنا
لا أظن أن تكون الجملة المشار إليها معترضة لأن الجملة المعترضة هي التي تأتي في دُرج الكلام وتفصل بين شيئين متلازمين كالمبتدأ والخبر أو اسم الناسخ وخبره ...
أمّا لو سألت: هل يمكن أن تكون مستأنفة تعليلية؟ فقد يجوز ذلك
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[15 - 01 - 2008, 01:52 م]ـ
أمانيا سلبتهم نجح هاجسها **ظبى السيوف وأطراف القنا السلب
أمانيا: مفعول به لفعل محذوف , منصوب وعلامة نصبه الفتحة , والتقدير: قدّروا أمانيا
والجملة الفعليّة المقدّرة مستأنفة لا محل لها
سلبتهم: سلب , فعل ماض مبني على الفتح , والتاء للتأنيث حرف لا محل له , والهاء ضمير متّصل مبني على الضم في محل نصب مفعول به أوّل مقدّم , والميم علامة جمع الذكور.
نجح: مفعول به ثان منصوب وعلامة نصبه الفتحة وهو مضاف
هاجسها: مضاف إليه مجرور وعلامة جرّه الكسرة وهو مضاف , والها ضمير متصل مبني على السكون في محل جر مضاف إليه
ظبى: فاعل مؤخر مرفوع وعلامة رفعه ضمّة مقدّرة على الألف للتعذّر وهو مضاف
السيوف: مضاف إليه مجرور وعلامة جرّه الكسرة
وأطراف: عاطف ومعطوف على ربى مرفوع وعلامة رفعه الضمّة , وهو مضاف
القنا: مضاف إليه مجرور وعلامة جرّه كسرة مقدّرة على الألف للتعذّر
السلب: نعت للقنا مجرور وعلامة جرّه الكسرة
والجملة الفعليّة سلبتهم ظبى .. من الفعل والفاعل في محل نصب نعت لأمانيا
ـ[العربي]ــــــــ[15 - 01 - 2008, 03:24 م]ـ
إن الحمامين من بيض ومن سمر **دلوا الحياتين من ماء ومن عشب
إن / حرف توكيد ونصب مبني على الفتح ينصب المبتدأ ويرفع الخبر
الحمامين / اسم إن منصوب بالياء لأنه مثنى
من بيض / من حرف جر مبني على السكون بيض اسم مجرور بالكسرة الظاهرة
ومن سمر / الواو عاطفة مبنة على الفتح من حرف جر مبني على السكون سمر اسم مجرور بالكسرة الظاهرة والجملة من الجار والمجرور لجملة تفسيرية لامحل له من الإعراب
دلوا / خبر إن مرفوع بالألف لأنه مثنى وهو مضاف
الحياتين / مضاف إليه مجرور بالياء لأنه مثنى
من ماء /من حرف جر مبني على السكون ماء اسم مجرور بالكسرة الظاهرة
ومن عشب / الواو عاطفة مبنة على الفتح من حرف جر مبني على السكون عشب اسم مجرور بالكسرة الظاهرة والجملة من الجار والمجرور لجملة تفسيرية لامحل له من الإعراب
والجملة من إن ومعموليها ابتدائية لامحل لها من الإعراب
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[15 - 01 - 2008, 03:44 م]ـ
إن الحمامين من بيض ومن سمر **دلوا الحياتين من ماء ومن عشب
من بيض / من حرف جر مبني على السكون بيض اسم مجرور بالكسرة الظاهرة
ومن سمر / الواو عاطفة مبنة على الفتح من حرف جر مبني على السكون سمر اسم مجرور بالكسرة الظاهرة والجملة من الجار والمجرور لجملة تفسيرية لامحل له من الإعراب
من ماء /من حرف جر مبني على السكون ماء اسم مجرور بالكسرة الظاهرة
ومن عشب / الواو عاطفة مبنة على الفتح من حرف جر مبني على السكون عشب اسم مجرور بالكسرة الظاهرة والجملة من الجار والمجرور لجملة تفسيرية لامحل له من الإعراب
والجملة من إن ومعموليها ابتدائية لامحل لها من الإعراب
بارك الله فيك أخي العربي
ولكن لم توضّح لنا ما المقصود بتعلّق الجار والمجرور بجملة تفسيريّة محذوفة؟
ثم أليس التعليق بحال محذوف؟
ف (من بيض ومن سود) متعلّقان بمحذوف حال من الحمامين
و (من ماء ومن عشب) متعلّقان بمحذوف حال من "دلوا الحياتين"
ـ[العربي]ــــــــ[15 - 01 - 2008, 11:24 م]ـ
بارك الله فيك أخي العربي
ولكن لم توضّح لنا ما المقصود بتعلّق الجار والمجرور بجملة تفسيريّة محذوفة؟
ثم أليس التعليق بحال محذوف؟
ف (من بيض ومن سود) متعلّقان بمحذوف حال من الحمامين
و (من ماء ومن عشب) متعلّقان بمحذوف حال من "دلوا الحياتين"
لم أقصد التعلق بل المحل وإعادة إعرابي للجملة والجار والمجرور جملة تفسيرية لامحل لها من الإعراب
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[15 - 01 - 2008, 11:56 م]ـ
لم أقصد التعلق بل المحل وإعادة إعرابي للجملة والجار والمجرور جملة تفسيرية لامحل لها من الإعراب
لا يزال السؤال قائما:
على أي اعتبار جعلت أشباه الجمل تفسيرية؟
وليتك توضح لنا ما هي الجملة التفسيريّة؟
بارك الله فيك
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[16 - 01 - 2008, 05:44 م]ـ
لا يزال السؤال قائما:
على أي اعتبار جعلت أشباه الجمل تفسيرية؟
وليتك توضح لنا ما هي الجملة التفسيريّة؟
بارك الله فيك
أخي العربي الكريم
الجمل المفسرّة هي التي تأتي بعد حرف مفسّر مثل أي وأن المفسرتين
وهي الجمل التي تأتي بعد جملة قبلها مفسّرة لها وتكون مستأنفة , ولا أعلم أحدا اعتبر الجار والمجرور جملة مفسرّة , بل هي متعلّقة دائما بفعل أو أحد مشتقاته أو بمصدر أو باسم قبلهما صفة أو حالا له أو بخبر محذوف لمبتدأ أو لناسخ
تحيّاتي
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[16 - 01 - 2008, 05:52 م]ـ
لبيت صوتا زِبَطْريّا هرَقْت له ... كأس الكرى ورُضاب الخُرّد العُرُب
لبيت: فعل ماض مبني على السكون , والتاء ضمير متصّل مبني على الفتح في محل رفع فاعل
والجملة الفعليّة مستأنفة لا محل لها
صوتا: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة
زبطريّا: نعت لصوتا منصوب وعلامة نصبه الفتحة
هرقت: فعل ماض مبني على السكون , والتاء ضمير متصّل مبني على الفتح في محل رفع فاعل
والجملة الفعليّة في محل نصب حال من صوتا فقد تعرّف بالوصف
له: جار ومجرور متعلّقان بالفعل أراق " هرقت "
كأس: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة وهو مضاف
الكرى: مضاف إليه مجرور وعلامة جره كسرة مقدّرة على الفتحة للتعذّر
ورضاب الخرّد: مثل "كأس الكرى " عطفا
العرب: نعت للخرّد مجرور مثل
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[17 - 01 - 2008, 11:58 ص]ـ
عداك حرُّ الثغور المستضامة عن ... بَرْد الثُّغور وعن سلسالها الحَصِب
عداك: عدا , فعل ماض مبني على الفتح المقدّر على الألف للتعذّر , والكاف ضمير متّصل مبني على الفتح في محل نصب مفعول به مقدّم
حرّ: فاعل مؤخر مرفوع وعلامة رفعه الضمّة وهو مضاف
الثغور: مضاف إليه مجرور وعلامة جرّه الكسرة
والجملة الفعليّة مستأنفة لا محل لها
المستضامة: نعت للثغور مجرور وعلامة جرّه الكسرة
عن برد: جار ومجرور متعلّقان بالفعل عدا , وبرد مضاف
الثغور: مضاف إليه مجرور وعلامة جرّه الكسرة
وعن سلسالها: الواو عاطفة وجار ومجرور معطوفان على شبه الجملة السابقة , وسلسال مضاف , والها ضمير متصل مبني على السكون في محل جر مضاف إليه
الحصب: نعت لسلسالها مجرور وعلامة جرّه الكسرة
ـ[ريتال]ــــــــ[17 - 01 - 2008, 12:34 م]ـ
أجبته معلنا بالسيف منصلتا ** ولو أجبت بغير السيف لم يجب
أجبته: فعل ماض مبني على السكون لاتصاله بتاء الفاعل، والتاء ضمير متصل مبني على الضم في محل رفع فاعل
وها الغائب ضمير متصل مبني على الضم في محل نصب مفعول به
والجملة الفعلية ابتدائية لا محل لها من الإعراب
معلنا: حال من الضمير المتصل في الفعل منصوب وعلامة نصبه الفتحة
بالسيف: الباء حرف جر مبني على الكسر لا محل له، السيف اسم مجرور وعلامة جره الكسرة والجار وةالمجرور متعلقان بالمشتق معلنا
منصلتا: حال من السيف منصوب وعلامة نصبه الفتحة
الواو: استئنافية لا محل لها
لو: حرف امتناع لامتناع، وهو اسم شرط غير جازم مبني على السكون لا محل له
أجبت: فعل وفاعل
بغير: جار ومجرور متعلقان بالفعل، غير مضاف
السيف: مضاف إليه مجرور
لم: حرف نفي وجزم وقلب مبني على السكون لا محل له
تجب: فعل مضارع مجزوم بلم وحرك بالكسر لحرف الروي
الجملة الفعلية جواب شرط غير جازم لا محل لها
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[17 - 01 - 2008, 01:06 م]ـ
بارك الله فيك أختنا الفاضلة ريتال
نلفت نظرك إلى أنّ الشاعر يمدح المعتصم فهو المخاطب في الأبيات , ولذلك يجب أن تكون التاء المتحرّكة مبنيّة على الفتح في "أجبته" و" أجبت"
ـ[العربي]ــــــــ[18 - 01 - 2008, 09:57 ص]ـ
لا يزال السؤال قائما:
على أي اعتبار جعلت أشباه الجمل تفسيرية؟
وليتك توضح لنا ما هي الجملة التفسيريّة؟
بارك الله فيك
أولا أعتذر عن التأخر لارتباطي مع الأسرة
ثانيا قصد بالتفسيرية أي تفسر ماقبلها وهي كلمة الحمامين أم أنها غير ذلك؟؟
ثالثا ملاحظة بسيطة في إعرابك لكلمة عداك أظنها هداك فهو خطأ مطبعي على ما أظن
ـ[العربي]ــــــــ[18 - 01 - 2008, 10:10 ص]ـ
لما رأى الحرب رأي العين توفلس **والحرب مشتقة المعنى من الحرب
لما / ظرف زمان مبني على السكون لامحل لهم من الإعراب
رأى / فعل ماض مبني الفتح المقدر منع من ظهورها التعذر
الحرب / مفعول به منصوب بالفتحة الظاهرة
رأي / رأي مفعول مطلق منصوب بالفتحة الظاهرة وهو مضاف
العين / مضاف إليه مجرور بالكسرة الظاهرة
توفلس / فاعل مؤخر مرفوع بالضمة الظاهرة
والحرب / الواو استئنافية لامحل لها من الإعراب مبنية على الفتح الحرب مبتدأ مرفوع بالضمة الظاهرة
مشتقة / خبر مرفوع بالضمة الظاهرة وهو مضاف
المعنى / مضاف إليه مجرور بالكسرة المقدرة على الألف منع من ظهورها التعذر
والجملة من المبتدأ والخبر استئنافية لامحل لها من الإعراب
من الحرب / من حرف جر مبني على السكون الحرب اسم مجرور بالكسرة الظاهرة على آخره والجار والمجرور متعلقان بالمصدر مشتقة لامحل لها من الإعراب
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[حازم إبراهيم]ــــــــ[18 - 01 - 2008, 12:29 م]ـ
مشتقة: اسم مفعول، وليست مصدرا.
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[18 - 01 - 2008, 02:33 م]ـ
أولا أعتذر عن التأخر لارتباطي مع الأسرة
ثانيا قصد بالتفسيرية أي تفسر ماقبلها وهي كلمة الحمامين أم أنها غير ذلك؟؟
ثالثا ملاحظة بسيطة في إعرابك لكلمة عداك أظنها هداك فهو خطأ مطبعي على ما أظن
أخي الفاضل بارك الله فيك
أمّا الجملة المفسرة فقد قلتُ فيها:
الجمل المفسرّة هي التي تأتي بعد حرف مفسّر مثل أي وأن المفسرتين
وهي الجمل التي تأتي بعد جملة قبلها مفسّرة لها وتكون مستأنفة , ولا أعلم أحدا اعتبر الجار والمجرور جملة مفسرّة , بل هي متعلّقة دائما بفعل أو أحد مشتقاته أو بمصدر أو باسم قبلهما صفة أو حالا له أو بخبر محذوف لمبتدأ أو لناسخ
لذلك لا يمكن أن تكون شبه الجملة من الجار والمجرورة مفسرة , بل هي متعلّقة فقط
أمّا أشباه الجمل في ذاك البيت فقلتُ فيها:
ف (من بيض ومن سود) متعلّقان بمحذوف حال من الحمامين
و (من ماء ومن عشب) متعلّقان بمحذوف حال من "دلوا الحياتين"
أمّا "عداك" فهو الفعل المطلوب وليس هداك , لأن "عداك" معناه أبعدك وصرفك , وهذا ما يريده الشاعر
ـ[ابن جامع]ــــــــ[18 - 01 - 2008, 11:28 م]ـ
حتى تركت عمود الشرك منقعراً**ولم نعرج على الأوتادوالطنبِ
حتى: ابتدائية مبني على السكون لا محل لها من الإعراب
تركت: فعل ماض مبني على السكون للاتصاله بضمير الرفع المتحرك والتا ضمير متصل مبني على الضم في محل رفع فاعل والجملة إبتدائية لا محل لها
عمود: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة وهو مضاف
الشرك: مضاف إليه مجرور بالمضاف وعلامة جره الكسرة.
منقعرا: حال منصوب وعلامة نصبه الفتحة أو إذا كانت ترك تدل بمعنى جعل فتكون مفعول ثان وهو الأظهر
و: الواو عاطفة
لم نعرج: لم حرف نفي وجزم وقلب، نعرج فعل مضارع مجزوم بلم وعلامة جزمه السكون والفاعل مستتر وجوبا تقديره نحن.
والجملة لا محل لها لانها معطوف على جملة لا محل لها.
على الأوتاد: جار ومجرور متعلق بالفعل نعرج.
والطنب: الواو عاطفة والطنب معطوف على مجرور مجرور وعلامة جره الكسرة.
أرجو التصويب.
ـ[حازم إبراهيم]ــــــــ[18 - 01 - 2008, 11:35 م]ـ
أعتقد أن التاء في" تركت "مبنية على الفتح.
ـ[ابن جامع]ــــــــ[18 - 01 - 2008, 11:40 م]ـ
لما رأى الحرب رأي العين توفلس **والحرب مشتقة المعنى من الحرب
لما حرف ربط لامحل له من الاعراب
رأى: فعل ماض مبني على السكون المقدرة والفاعل مستتر جوازا هو
الحرب: مفعول به منصوب بالفتحة
رأي: مفعول مطلق منصوب بالفتحة
العين: مضاف إليه مجرور بالكسرة
توفلس: فعل مضارع مرفوع بالضمة الظاهرة والفاعل مستتر جوازا تقديره هي
والحرب: الواو ابتدائية الحرب مبتدأ مرفوع بالضمة الظاهرة
مشتقة: خبر المبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة
المعنى: مضاف إليه مجرور بالكسرة
من الحرب: جار ومجرور متعلقان بالمشتق الذي هو مشتقة
ـ[ابن جامع]ــــــــ[18 - 01 - 2008, 11:41 م]ـ
أعتقد أن التاء في" تركت "مبنية على الفتح
تشكر على التنبيه
ـ[ابن جامع]ــــــــ[19 - 01 - 2008, 12:08 ص]ـ
لما حرف ربط لامحل له من الاعراب
حرف نفي و جزم
ـ[هند111]ــــــــ[19 - 01 - 2008, 01:03 م]ـ
أخي الكريم ابن جامع إليك بعض التصويبات
لما اسم زمان بمعنى حين متضمن معنى الشرط مبني في محل نصب
رأى: فعل ماض مبني على الفتح المقدر على الألف المقصورة للتعذر
توفلس: فاعل مرفوع بالضمة، والجملة من الفعل وفاعله في محل جر بالإضافة
والحرب: الواو حرف اعتراض
والجملة من المبتدأ والخبر اعتراضية لا محل لها
والله أعلم
ـ[هند111]ــــــــ[19 - 01 - 2008, 01:04 م]ـ
غدا يصرف بالأموال جزيتها **فعزه البحر ذو التيار والحدب
غدا: فعل ماض ناقص مبني على الفتح المقدر على الألف للتعذر، واسمها ضمير مستتر تقديره هو جوازا
يصرف: فعل مضارع مرفوع بالضمة، والفاعل ضمير مستتر تقديره هو جوازا، والجملة في محل نصب خبر غدا
والجملة من غدا واسمها وخبرها لا محل لها جواب شرط غير جازم
بالأموال: جار ومجرور متعلقان بالفعل أو بمحذوف حال
جزيتها: مفعول به منصوب بالفتحة، وهو مضاف، والهاء ضمير متصل مبني في محل جر بالإضافة
فعزه: الفاء عاطفة، عزه: فعل ماض مبني على الفتح، والهاء ضمير متصل مبني في محل نصب مفعول به
البحر: فاعل مرفوع بالضمة، والجملة من الفعل والفاعل معطوفة على جملة "غدا .. " لا محل لها
ذو: نعت لـ"البحر"مرفوع بالواو، وهو مضاف
التيار: مضاف إليه مجرور بالكسرة
والحدب: الواو عاطفة، الحدب: اسم معطوف مجرور بالكسرة
والله أعلم
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[19 - 01 - 2008, 10:39 م]ـ
هَيْهَاتَ! زُعْزعَتِ الأَرْضُ الوَقُورُ بِهِ ... عَن غَزْوِ مُحْتَسِبٍ لاغزْو مُكتسِبِ
هيهات: اسم فعل ماض بمعنى بَعُدَ مبني على الفتح والفاعل مستتر فيه تقديره هو , والجملة مستأنفة لا محل لها
زعزعت: فعل ماض مبني للمجهول مبني على الفتح , والتاء للتأنيث حرف مبني على السكون المحرك للكسر منعا لالتقاء ساكنين لا محل له
الأرض: نائب فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمّة
والجملة الفعليّة مستأنفة تعليليّة لا محل لها
الوقور: نعت للأرض مرفوع وعلامة رفعه الضمّة
به: جار ومجرور متعلّقان بالفعل زعزع
عن غزو: جار ومجرور متعلّقان بالفعل زعزع أيضا , وغزو مضاف
محتسب: مضاف إليه مجرور وعلامة جرّه الكسرة
لا: حرف عطف يفيد النفي
غزو مكتسب: معطوفان على "غزو محتسب" مثلهما في الإعراب
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[حازم إبراهيم]ــــــــ[19 - 01 - 2008, 11:51 م]ـ
هَيْهَاتَ! زُعْزعَتِ الأَرْضُ الوَقُورُ بِهِ ... عَن غَزْوِ مُحْتَسِبٍ لاغزْو مُكتسِبِ
لا: حرف عطف يفيد النفي
غزو مكتسب: معطوفان على "غزو محتسب" مثلهما في الإعراب
أعتقد أخي الفاتح أنه ليس هناك معطوفان، لكنه معطوف واحد وهو "غزو " على "غزو " السابقة، وهما متقابلان في المعنى بفضل الإضافة.
ـ[عبدالدائم مختار]ــــــــ[20 - 01 - 2008, 12:07 ص]ـ
لم ينفق الذهب المربي بكثرته** على الحصى وبه فقر على الذهب
لم: حرف نفي وجزم وقلب مبني على السكون لا محل له
ينفق: فعل مضارع مجزوم بلم وعلامة جزمه السكون المحرك بالكسر منعا من التقاء الساكنين، والفاعل مستتر فيه جوازا تقديره هو
الذهب: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة
والجملة الفعلية استئنافية لا محل لها من الإعراب
المربي: نعت لذهب منصوب مثله وعلامة نصبه الفتحة المقدرة للثقل
بكثرته: الباء حرف جر مبني على الكسر لا محل له، كثرة اسم مجرور بالباء وعلامة جره الكسرة الظاهرة وهو مضاف، وها الغائب ضمير متصل مبني على الضم في محل جر مضاف إليه
والجار والمجرور متعلقان بمحذوف حال
على: حرف جر مبني على السكون لا محل له
الحصى: اسم مجرور وعلامة جره الكسرة المقدرة للتعذر
والجار والمجرور متعلقان بحال ثانية
الواو: حالية
به: جار ومجرور متعلقان بمحذوف خبر مقدم
فقر: مبتدأ مؤخر مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة
على: حرف جر
الذهب: اسم مجرور، والجار والمجرور متعلقان بالمصدر فقر
والجملة الاسمية في محل نصب حال من الفاعل في ينفق
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[20 - 01 - 2008, 03:25 م]ـ
إنَّ الأُسُودَ أسودَ الغيلِ همَّتُها ... يَومَ الكَرِيهَةِ فِي المَسْلوب لا السَّلبِ
إنّ: حرف مشبّه بالفعل مبني على الفتح
الأسود: اسم إنّ منصوب وعلامة نصبه الفتحة
أسود: مفعول به على الاختصاص لفعل محذوف تقديره أخص أو أعني منصوب وعلامة نصبه الفتحة وهو مضاف
الغيل: مضاف إليه مجرور وعلامة جرّه الكسرة
والجملة من الفعل المحذوف والفاعل والمفعول به معترضة لا محل لها
ويجوز أن تكون أسود الغيل بدلا من الأسود
همتها: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمّة وهو مضاف والها ضمير متصل مبني على السكون في محل جر مضاف إليه
يوم: ظرف زمان منصوب وعلامة نصبه الفتحة وهو مضاف , والظرف متعلّق بهمّة , أي تجعل همّتها في السلب
الكريهة: مضاف إليه مجرور وعلامة جرّه الكسرة
في المسلوب: جار ومجرور متعلّقان بخبر محذوف
والجملة الاسميّة من المبتدأ والخبر في محل رفع خبر إنّ
وجملة إنّ واسمها وخبرها مستأنفة لا محل لها
لا السلب: عاطف ومعطوف على المسلوب
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[20 - 01 - 2008, 04:43 م]ـ
تتمة القصيدة
ولى وقد ألجم الخطي منطقه ** بسكتة تحتها الأحشاء في صخب
أحذى قرابينه صرف الردى ومضى ** يحتث أنجى مطاياه من الهرب
موكلا بيفاع الأرض يشرفه ** من خفة الخوف لامن خفة الطرب
إن يعد من حرها عدو الظليم فقد ** أوسعت جامحها من كثرة الحطب
تسعون ألفا كآساد الشرى نضجت ** أعمارهم قبل نضج التين والعنب
يا رب حوباء لما اجتث دابرهم ** طابت ولو ضمخت بالمسك لم تطب
ومغضب رجعت بيض السيوف به ** حي الرضا من رداهم ميت الغضب
والحرب قائمة في مأزق لجج **تجثو القيام به صغرا على الركب
كم نيل تحت سناها من سنا قمر ** وتحت عارضها من عارض شنب
كم كان في قطع أسباب الرقاب بها ** إلى المخدرة العذراء من سبب
كم أحرزت قضب الهندي مصلتة ** تهتز من قضب تهتز في كتب
بيض إذا انتضيت من حجبها رجعت ** أحق بالبيض أترابا من الحجب
خليفة الله جازى الله سعيك عن ** جرثومة الدين والإسلام والحسب
بصرت بالراحة الكبرى فلم ترها ** تنال إلا على جسر من التعب
إن كان بين صروف الدهر من رحم ** موصولة أو ذمام غير منقضب
فبين أيامك اللاتي نصرت بها ** وبين أيام بدر أقرب النسب
أبقت بني الأصفر الممراض كما اسمهم ** صفر الوجوه وجلت أوجه العرب
ـ[ابن جامع]ــــــــ[20 - 01 - 2008, 06:11 م]ـ
أخي الكريم ابن جامع إليك بعض التصويبات
لما اسم زمان بمعنى حين متضمن معنى الشرط مبني في محل نصب
رأى: فعل ماض مبني على الفتح المقدر على الألف المقصورة للتعذر
توفلس: فاعل مرفوع بالضمة، والجملة من الفعل وفاعله في محل جر بالإضافة
والحرب: الواو حرف اعتراض
والجملة من المبتدأ والخبر اعتراضية لا محل لها
والله أعلم
شكرا أختي الفاضلة
لا أدري كيف فاتتني بعض تنبيهاتكِ.
دمت بحفظ الله.
ـ[ابن جامع]ــــــــ[20 - 01 - 2008, 10:25 م]ـ
ولى وقد ألجم الخطي منطقه ** بسكتة تحتها الأحشاء في صخب
ولى: فعل ماض مبني على الفتحة لا محل له والفاعل مستتر جوازا.
الواو: للحال مبنية لا محل لها
قد: حرف تحقيق لا محل له
ألجم: فعل ماض مبني على الفتحة
الخطي: فاعل مرفوع بالضمة الظاهرة ولجملة من الفعل والفاعل في محل نصب حال.
منطقه: مفعول به منصوب بالفتحة الظاهرة والها مضاف إليه.
بسكتة: الجار والمجرور متعلقان بالفعل ألجم
تحتها: ظرف مكان منصوب بالفتحة والها مضاف إليه الظرف متعلق بمحذوف كائن قدم
الأحشاء: مبتدأ موخر مرفوع بالضمة
في صخب: الجار والمجرور متعلق بالمشتق كائن الخبر.
أرجو التصويب.
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[20 - 01 - 2008, 10:25 م]ـ
وَلَّى، وَقَدْ أَلجَمَ الخطيُّ مَنْطِقَهُ ... بِسَكْتَةٍ تَحْتَها الأَحْشَاءُ فِي صخَبِ
ولى: فعل ماض مبني على الفتح المقدّر على الألف للتعذّر , والفاعل ضمير مستتر تقديره هو عائده في الأبيات السابقة (وأظنّه تيوفلس)
والجملة الفعليّة مستأنفة لا محل لها
وقد: الواو حاليّة , وقد , حرف تحقيق لا محل له
ألجم: فعل ماض مبني على الفتح
الخطيّ: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمّة , والجملة الفعليّة في محل نصب حال
منطقه: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة وهو مضاف , والهاء ضمير متصل مبني على الضم في محل جر مضاف إليه
بسكتة: جار ومجرور متعلّقان بالفعل ولّى
تحتها: ظرف مكان منصوب وعلامة نصبه الفتحة وهو مضاف , والها ضمير متصّل مبني على السكون في محل جر مضاف إليه , والظرف متعلّق بمحذوف صفة لسكتة
الأحشاء: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمّة
في صخب: جار ومجرور متعلّقان بمحذوف خبر المبتدأ , والجملة الاسميّة في محل نصب حال من الضمير المتصّل في الظرف (تحتها) العائد على سكتة
ـ[محمد عبد العزيز محمد]ــــــــ[20 - 01 - 2008, 11:38 م]ـ
وَلَّى، وَقَدْ أَلجَمَ الخطيُّ مَنْطِقَهُ ... بِسَكْتَةٍ تَحْتَها الأَحْشَاءُ فِي صخَبِ
ولى: فعل ماض مبني على الفتح المقدّر على الألف للتعذّر , والفاعل ضمير مستتر تقديره هو عائده في الأبيات السابقة (وأظنّه تيوفلس)
والجملة الفعليّة مستأنفة لا محل لها
وقد: الواو حاليّة , وقد , حرف تحقيق لا محل له
ألجم: فعل ماض مبني على الفتح
الخطيّ: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمّة , والجملة الفعليّة في محل نصب حال
منطقه: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة وهو مضاف , والهاء ضمير متصل مبني على الضم في محل جر مضاف إليه
بسكتة: جار ومجرور متعلّقان بالفعل ولّى
تحتها: ظرف مكان منصوب وعلامة نصبه الفتحة وهو مضاف , والها ضمير متصّل مبني على السكون في محل جر مضاف إليه , والظرف متعلّق بمحذوف صفة لسكتة
الأحشاء: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمّة
في صخب: جار ومجرور متعلّقان بمحذوف خبر المبتدأ , والجملة الاسميّة في محل نصب حال من الضمير المتصّل في الظرف (تحتها) العائد على سكتة
السلام عليكم: أليست الجملة كلها " الأحشاء في صخب تحتها " في محل جر نعت؟
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[21 - 01 - 2008, 11:28 ص]ـ
السلام عليكم: أليست الجملة كلها " الأحشاء في صخب تحتها " في محل جر نعت؟
صدقت يا بارك الله فيك
ـ[عبدالدائم مختار]ــــــــ[21 - 01 - 2008, 12:14 م]ـ
أحذى قرابينه صرف الردى ومضى ** يحتث أنجى مطاياه من الهرب
أحذى: فعل ماض مبني على الفتح المقدر لللتعذر، والفاعل مستتر فيه جوازا تقديره هو
قرابينه: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة وهو مضاف، وها الغائب ضمير متصل مبني على الضم في محل جر مضاف إليه
والجملة الفعلية ابتدائية لا محل لها من الإعراب
صرف: حال من الضمير المتصل في الفعل، وهو مضاف
الردى: مضاف إليه مجرور وعلامة جره كسرة مقدرة للتعذر
الواو: عاطفة
مضى: فعل ماض مبني على الفتح المقدر للتعذر والفاعل مستتر فيه
يحتث: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة للتجرد والفاعل مستتر فيه، والجملة الفعلية في محل نصب حال من الضمير في الفعل مضى
أنجى: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة المقدرة للتعذر
مطاياه: تمييز منصوب وعلامة نصبه فتحة مقدرة للتعذر وهو مضاف
وها الغائب مضاف إليه
من: حرف جر مبني على السكون لا محل له
الهرب: اسم مجرور بمن وعلامة جره الكسرة الظاهرة، والجار والمجرور متعلقان باسم التفضيل أنجى
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[21 - 01 - 2008, 01:57 م]ـ
أحذى قرابينه صرف الردى ومضى ** يحتث أنجى مطاياه من الهرب
أحذى: فعل ماض مبني على الفتح المقدر لللتعذر، والفاعل مستتر فيه جوازا تقديره هو
قرابينه: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة وهو مضاف، وها الغائب ضمير متصل مبني على الضم في محل جر مضاف إليه
والجملة الفعلية ابتدائية لا محل لها من الإعراب
صرف: حال من الضمير المتصل في الفعل، وهو مضاف
الردى: مضاف إليه مجرور وعلامة جره كسرة مقدرة للتعذر
الواو: عاطفة
مضى: فعل ماض مبني على الفتح المقدر للتعذر والفاعل مستتر فيه
يحتث: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة للتجرد والفاعل مستتر فيه، والجملة الفعلية في محل نصب حال من الضمير في الفعل مضى
أنجى: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة المقدرة للتعذر
مطاياه: تمييز منصوب وعلامة نصبه فتحة مقدرة للتعذر وهو مضاف
وها الغائب مضاف إليه
من: حرف جر مبني على السكون لا محل له
الهرب: اسم مجرور بمن وعلامة جره الكسرة الظاهرة، والجار والمجرور متعلقان باسم التفضيل أنجى
بارك الله فيك أخي عبد الدائم
حسب فهمي للبيت , يجب أن يكون الفعل أحذى متعدّيا لمفعولين لأنه تعدّى بالهمزه فهو على وزن أفعل
"فقرابينه" المفعول الأول , و"صرف الردى" هو المفعول الثاني
أمّا " مطاياه " فهو مضاف إليه لأنجى , وليست تمييزا
ومن الهرب: متعلّقان بالفعل يحث
والله أعلم
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[عبدالدائم مختار]ــــــــ[21 - 01 - 2008, 02:13 م]ـ
بارك الله فيك أخي عبد الدائم
حسب فهمي للبيت , يجب أن يكون الفعل أحذى متعدّيا لمفعولين لأنه تعدّى بالهمزه فهو على وزن أفعل
"فقرابينه" المفعول الأول , و"صرف الردى" هو المفعول الثاني
أمّا " مطاياه " فهو مضاف إليه لأنجى , وليست تمييزا
ومن الهرب: متعلّقان بالفعل يحث
والله أعلم
جزيت خيرا أخي وحبيبي الفاتح فتح الله عليك كل مستغلق
تخثر المعنى في بالي على أن الفعل أحذى متعد لمفعولين بمعنى أعطى
أحذيتك عطرا! وليتني أفعلها حبا لك وإكراما:)
إنما رأيت أن الفعل أحذى لا يستوجب مفعوله الثاني على إطلاقه، وهذا ما يرجحه المعنى في البيت المقصود، إذ أن المتحدث عنه قد أحذى قرابينه ومضى، هو أعطى عطاياه هكذا دلالة الإسراف دون النظر إلى المُعطى
وما يشفع لي فهمي أن المعنى يرجح الحالية في العطاء الذي كان صرف الردى فجعلته حالا للضمير في الفعل، فكأن الشاعر أراد إخبارنا بحال الرجل في عطاءه ..
أما المطايا فهي لك، وأشد على ييديك كونها مضافة إلى أنجى
لك التحية
ـ[ريتال]ــــــــ[21 - 01 - 2008, 02:53 م]ـ
موكلا بيفاع الأرض يشرفه ** من خفة الخوف لامن خفة الطرب
موكلا: حال من الضمير في الفعل أحذى في البيت السابق منصوب وعلامة نصبه الفتحة
بيفاع: الباء حرف جر مبنيي على الكسر لا محل له، يفاع: اسم مجرور بالباء وعلامة جره الكسرة،،وهو مضاف والجار والمجرور متعلقان باسم الفاعل
الأرض: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة
يشرفه: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة والهاء ضمير متصل مبني على الضم في محل نصب مفعول به
والجملة الفعلية في محل نصب حال من يفاع
من: حرف جر مبني على السكون لا محل له
خفة: اسم مجرور بمن وعلامة جره الكسرة، وهو مضاف
الخوف: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة
والجار والمجرور متعلقان بمحذوف حال من الضمير في الفعل يشرف
لا: نافية لا عمل لا
من خفة الطرب: كإعراب من خفة الخوف
ـ[حازم إبراهيم]ــــــــ[21 - 01 - 2008, 04:06 م]ـ
موكلا بيفاع الأرض يشرفه ** من خفة الخوف لامن خفة الطرب
لا: نافية لا عمل لا
من خفة الطرب: كإعراب من خفة الخوف
أعتقد أن "لا" هنا نافية عاطفة شبه الجملة على ما قبلها.
ـ[دعاء اللغة]ــــــــ[22 - 01 - 2008, 01:04 م]ـ
بالله: الباء: جار، والاسم الكريم: الله: مجرور، متعلق بـ: "حلفت"
إن: حرف توكيد ونصب.
الله: الاسم الكريم: اسم إن منصوب.
نعم: مضاف إليه.
لِمَنْ يَشَاءُ وذو عَفْوٍ وتَصْفاحِ
لمن: جار: اللام، ومجرور: "من" الموصولة
يشاء: فعل مضارع، والفاعل ضمير مستتر تقديره: هو
وذو: معطوف على "ذو" في الشطر الأول، وهي مضاف و "عفو": مضاف إليه.
وتصفاح: معطوف على "عفو" مجرور.
ـ[دعاء اللغة]ــــــــ[22 - 01 - 2008, 01:37 م]ـ
بالله: الباء: جار، والاسم الكريم: الله: مجرور، متعلق بـ: "حلفت"
إن: حرف توكيد ونصب.
الله: الاسم الكريم: اسم إن منصوب.
نعم: مضاف إليه.
لِمَنْ يَشَاءُ وذو عَفْوٍ وتَصْفاحِ
لمن: جار: اللام، ومجرور: "من" الموصولة
يشاء: فعل مضارع، والفاعل ضمير مستتر تقديره: هو
وذو: معطوف على "ذو" في الشطر الأول، وهي مضاف و "عفو": مضاف إليه.
وتصفاح: معطوف على "عفو" مجرور.
***************************************
عليك أخي العزيز أن تتحرى الدقة في إكمال الإعراب حتى تعم الفائدة على المبتدئين، و عليه فالإعراب الكامل هو:
بالله: الباء حرف جر مبني على الكسر لا محل له من الإعراب، والله: لفظ الجلالة اسم مجرور بالباء و علامة جره الكسرة الظاهرة.
إن: حرف توكيد و نصب مبني على الفتح لا محل له من الإعراب.
الله: لفظ الجلالة اسم إن منصوب و علامة نصبه الفتحة الظاهرة.
نعم: مضاف إليه مجرور و علامة جره الكسرة الظاهرة.
لمن: اللام حرف جر مبني على الكسر لا محل له من الإعراب، و من: اسم موصول مبني على السكون في محل جر.
يشاء: فعل مضارع مرفوع و علامة رفعه الضمة الظاهرة، و الفاعل ضمير مستتر تقديره (هو).
و الجملة الفعلية من الفعل و الفاعل لا محل لها من الإعراب (صلة الموصول).
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[22 - 01 - 2008, 02:54 م]ـ
تجاوزنا القصيدة بمراحل يا دعاء
سلم الله حرفك وأيدك
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[22 - 01 - 2008, 03:37 م]ـ
إنْ يَعْدُ مِنْ حَرهَا عَدْوَ الظَّلِيم، فَقَدْ ... أَوْسَعْتَ جاحِمَها مِنْ كَثْرَةِ الحَطَبِ
إنْ: حرف شرط جازم مبني على الكسرة
يعدُ: فعل مضارع مجزوم لأنه فعل الشرط وعلامة جزمه حذف حرف العلّة , والفاعل ضمير مستتر تقديره هو , والجملة الفعليّة استئنافيّة لا محل لها
من حرّها: جار ومجرور متعلّقان بالفعل يعدو , وحرّ مضاف , والها ضمير متصل مبني على السكون في محل جر مضاف إليه
عدو: مفعول مطلق منصوب وعلامة نصبه الفتحة وهو مضاف
الظليم: مضاف إليه مجرور وعلامة جرّه السكون
فقد: الفاء رابطة لجواب الشرط , وقد حرف تحقيق لا محل له
أوسعت: فعل ماض مبني على السكون والتاء ضمير متصل مبني على الفتح في محل رفع فاعل , والجملة الفعليّة في محل جزم جواب الشرط
جاحمها: مفعول به أوّل منصوب وعلامة نصبه الفتحة , وهو مضاف والها ضمير متصل مبني على السكون في محل جر مضاف إليه
من كثرة: جار ومجرور متعلّقان بمحذوف مفعول به ثان أي تحريقا أو اشتعالا من كثرة الحطب
والله أعلم
وللأخوة حق التصويب
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[محمد أبو روان]ــــــــ[22 - 01 - 2008, 05:05 م]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاكم الله خيراا جميعا والله ما أسعد الحظات التى أقضيها بينكم وكم أستمتع وأنا أتعلم منكم جميعا وان كنت انا متخصص فى اللغة العربية ولكنى أفضل دائما أن أعرب بينى وبين نفسى وأصحح لنفسى من اعرابكم مخافة كثرة الأخطاء جزاكم الله خيراا جميعا أخوكم محمد
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[22 - 01 - 2008, 05:22 م]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاكم الله خيراا جميعا والله ما أسعد الحظات التى أقضيها بينكم وكم أستمتع وأنا أتعلم منكم جميعا وان كنت انا متخصص فى اللغة العربية ولكنى أفضل دائما أن أعرب بينى وبين نفسى وأصحح لنفسى من اعرابكم مخافة كثرة الأخطاء جزاكم الله خيراا جميعا أخوكم محمد
مرحبا بك أبا روان معنا
ولا بأس فمن منا لا يخطىء، جرب أن تدلو بدلوك، فهذه النافذة منكم وإليكم
ـ[صبر جميل]ــــــــ[22 - 01 - 2008, 07:17 م]ـ
والله: لفظ الجلالة اسم مجرور بالباء و علامة جره الكسرة الظاهرة.
أشكر لأخي فصيح اللغة ما قام به ولكن سمعت أنه ينبغي عند إعراب اسم الجلاله (الله) التأدب، فيقال: اسم الجلالة، ولا يقال: لفظ.
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[23 - 01 - 2008, 03:13 م]ـ
تِسْعُونَ أَلْفاً كآسادِ الشَّرَى نَضِجَتْ ... جُلُودُهُمْ قَبْلَ نُضْجِ التينِ والعِنَبِ
تسعون: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الواو لأنه ملحق بجمع المذكّر السالم
ألفا: تمييز منصوب وعلامة نصبه الفتحة
كآساد: جار ومجرور مضاف متعلّقان بمحذوف صفة لتسعون
الشرى: مضاف إليه مجرور وعلامة جرّه الكسرة المقدّرة على الألف للتعذّر
نضجت: فعل ماض مبني على الفتح , والتاء للتأنيث حرف لا محل له
جلودهم: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمّة , وهو مضاف , والهاء ضمير متّصل مبني على الضم في محل جر مضاف إليه , والميم علامة جمع الذكور
والجملة الفعليّة في محل رفع خبر , والجملة الاسميّة مستأنفة لا محل لها
قبل: ظرف زمان منصوب وعلامة نصبه الفتحة وهو مضاف , والظرف متعلّق بالفعل نضج
التين: مضاف إليه مجرور وعلامة جرّه الكسرة
والعنب: عاطف ومعطوف على التين
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[24 - 01 - 2008, 01:36 م]ـ
يا رُبَّ حَوْبَاءَ لمَّا اجْتُثَّ دَابِرُهُمْ ** طابَتْ ولَوْ ضُمخَتْ بالمِسْكِ لَمْ تَطِبِ
يا: حرف للتنبيه لا محل له
رب: حرف جر زائد مبني على الفتح لا محل له
حوباء: مبتدأ مجرور لفظا بحرف الجر الزائد وعلامة جرّه الفتحة لأنه ممنوع من الصرف مرفوع محلاّ والخبر محذوف تقديره كائنة
لما: ظرف زمان مبني على السكون في محل نصب متضمن معنى الشرط غير جازم، وهو مضاف والظرف متعلّق بالجواب
اجتثَّ: فعل ماض مبني للمجهول مبني على الفتح
دابرهم: نائب فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمّة وهو مضاف , والهاء ضمير متصل مبني على الضم في محل جر مضاف إليه والميم علامة جمع الذكور , والجملة الفعليّة في محل جر بإضافة الشرط إليها
طابت: فعل ماض مبني على الفتح والتاء للتأنيث لا محل لها , والفاعل ضمير مستتر تقديره هي يعود على حوباء والجملة الفعليّة جملة جواب الشرط غير الجازم لا محل لها
ولو: الواو استئنافيّة ولو حرف امتناع لامتناع حرف شرط غير جازم
ضمخت: فعل ماض مبني للمجهول مبني على الفتح , والتاء للتأنيث لا محل لها , ونائب الفاعل ضمير مستتر تقديره هي يعود على حوباء أيضا
بالمسك: جار ومجرور متعلّقان بالفعل ضمخ
لم: حرف نفي وقلب وجزم لا محل له
تطب: فعل مضارع مجزوم بلم وعلامة جزمه السكون , والفاعل ضمير مستتر تقديره هي , والجملة الفعليّة لا محل لها لأنها جملة جواب شرط غير جازم
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[25 - 01 - 2008, 11:33 م]ـ
ومُغْضَبٍ رَجَعَتْ بِيضُ السُّيُوفِ بِهِ ... حَيَّ الرضَا مِنْ رَدَاهُمْ مَيتَ الغَضَبِ
ومغضب: الواو يجوز أن تكون عاطفة والاسم بعدها معطوف على حوباء في البيت السابق , مجرور لفظا مرفوع محلا على الابتداء , ويجوز أن تكون الواو واو ربّ ,,والاسم بعدها مجرور بها لفظا مرفوع محلا والجملة الاسميّة بعدها مستأنفة
رجعت: فعل ماض مبني على الفتح والتاء للتأنيث حرف لا محل له
بيض: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمّة وهو مضاف , والجملة الفعليّة في محل رفع خبر
(يُتْبَعُ)
(/)
السيوف: مضاف إليه مجرور وعلامة جرّه الكسرة
به: جار ومجرور متعلّقان بالفعل رجع
حيَّ: فعل ماض مبني على الفتح
الرضا: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمّة المقدّرة على الألف للتعذّر
من رداهم: جار ومجرور متعلّقان بالفعل حيّ , وردى مضاف , والهاء ضمير متصّل مبني في محل جر مضاف إليه , والميم علامة جمع الذكور
ميت: مفعول به منصوب , هو مضاف
الغضب: مضاف إليه مجرور وعلامة جرّه الكسرة
والجملة الفعليّة في محل رفع صفة لبيض السيوف
ـ[محمد عبد العزيز محمد]ــــــــ[26 - 01 - 2008, 02:22 م]ـ
ومُغْضَبٍ رَجَعَتْ بِيضُ السُّيُوفِ بِهِ ... حَيَّ الرضَا مِنْ رَدَاهُمْ مَيتَ الغَضَبِ
ومغضب: الواو يجوز أن تكون عاطفة والاسم بعدها معطوف على حوباء في البيت السابق , مجرور لفظا مرفوع محلا على الابتداء , ويجوز أن تكون الواو واو ربّ ,,والاسم بعدها مجرور بها لفظا مرفوع محلا والجملة الاسميّة بعدها مستأنفة
رجعت: فعل ماض مبني على الفتح والتاء للتأنيث حرف لا محل له
بيض: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمّة وهو مضاف , والجملة الفعليّة في محل رفع خبر
السيوف: مضاف إليه مجرور وعلامة جرّه الكسرة
به: جار ومجرور متعلّقان بالفعل رجع
حيَّ: فعل ماض مبني على الفتح
الرضا: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمّة المقدّرة على الألف للتعذّر
من رداهم: جار ومجرور متعلّقان بالفعل حيّ , وردى مضاف , والهاء ضمير متصّل مبني في محل جر مضاف إليه , والميم علامة جمع الذكور
ميت: مفعول به منصوب , هو مضاف
الغضب: مضاف إليه مجرور وعلامة جرّه الكسرة
والجملة الفعليّة في محل رفع صفة لبيض السيوف
أخي وحبيبي الفاتح: أظن أن هناك شيئا ما بالإعراب، فأين الرابط في جملة النعت مثلا؟
وحيَّ: بمعن عاش: لازم.
أظنها هنا الاسم لا الفعل: حي رضاه، ميت غضبه.
وانظر إلى البيت السابق من حيث المعنى تتأكد من ذلك.
فأظن أن: حي، وميت حالان.
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[26 - 01 - 2008, 02:32 م]ـ
أخي وحبيبي الفاتح: أظن أن هناك شيئا ما بالإعراب، فأين الرابط في جملة النعت مثلا؟
وحيَّ: بمعن عاش: لازم.
أظنها هنا الاسم لا الفعل: حي رضاه، ميت غضبه.
وانظر إلى البيت السابق من حيث المعنى تتأكد من ذلك.
فأظن أن: حي، وميت حالان.
الحمد لله إذ وقعت في الخطأ لأرى الأخوة بجانبي في هذه النافذة التي هجرها أهلها إلا من ذي نفس أكل الدهر عليها وشرب:):):)
أخي قولك هو الصواب
حيّ وميّت حالان , وهما وصفان مشتقّان مضافان بقيا على التنكيرلأن إضافة المشتق نكرة لا تفيد تعريفا
أحسن الله إليك
ـ[محمد عبد العزيز محمد]ــــــــ[26 - 01 - 2008, 02:46 م]ـ
أخي الفاتح بارك الله فيه، لا أعرف الوصول إلى الأبيات، فأعرب بيتا وضع تاليه.
مع خالص تحياتي.
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[26 - 01 - 2008, 02:51 م]ـ
والحَرْبُ قائمَةٌ فِي مأْزِقٍ لَجِجٍ
تَجْثُو القِيَامُ بِه صُغْراً على الرُّكَبِ
كَمْ نِيلَ تحتَ سَناهَا مِن سَنا قمَرٍ
وتَحْتَ عارِضِها مِنْ عَارِضٍ شَنِبِ
كَمْ كَانَ فِي قَطْعِ أَسبَاب الرقَاب بِها
إلى المُخَدَّرَةِ العَذْرَاءِ مِنَ سَبَبِ
كَمْ أَحْرَزَتْ قُضُبُ الهنْدِي مُصْلَتَةً
تَهْتَزُّ مِنْ قُضُبٍ تَهْتَزُّ فِي كُثُبِ
بيضٌ، إذَا انتُضِيَتْ مِن حُجْبِهَا
رَجعَتْ أَحَقُّ بالبيض أتْرَاباً مِنَ الحُجُبِ
خَلِيفَةَ اللَّهِ جازَى اللَّهُ سَعْيَكَ عَنْ
جُرْثُومَةِ الديْنِ والإِسْلاَمِ والحَسَبِ
بَصُرْتَ بالرَّاحَةِ الكُبْرَى فَلَمْ تَرَها
تُنَالُ إلاَّ على جسْرٍ مِنَ التَّعبِ
إن كان بَيْنَ صُرُوفِ الدَّهْرِ مِن رَحِمٍ
مَوْصُولَةٍ أَوْ ذِمَامٍ غيْرِ مُنْقَضِبِ
فبَيْنَ أيَّامِكَ اللاَّتي نُصِرْتَ بِهَا
وبَيْنَ أيَّامِ بَدْرٍ أَقْرَبُ النَّسَبِ
أَبْقَتْ بَني الأصْفَر المِمْرَاضِ كاسْمِهمُ
صُفْرَ الوجُوهِ وجلَّتْ أَوْجُهَ العَرَبِ
ـ[محمد عبد العزيز محمد]ــــــــ[26 - 01 - 2008, 03:55 م]ـ
والحَرْبُ قائمَةٌ فِي مأْزِقٍ لَجِجٍ تَجْثُو القِيَامُ بِه صُغْراً على الرُّكَبِ
الواو: استئنافية: حرف مبني على الفتح لا محل له.
الحرب: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
قائمة: خبر مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
في: حرف جر مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
مأزق: اسم مجرور بفي وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره.
لجج: نعت مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره.
والجملة: مستأنفة لا محل لها.
تجثو: مضارع مرفوع بالضمة المقدرة على آخره، منع من ظهورها الثقل.
القيام: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهره على آخره." جمع القائم ".
به: الباء حرف جر مبني على الكسر لا محل له.
والهاء: ضمير مبني على الكسر في محل جر بالباء.
صغرا: حال منصوبة بالفتحة الظاهرة " صاغرين ".أو تمييز منصوب " من صغرأو من صغار وذل. "
على: حرف جر مبني على السكون لا محل له.
الركب: اسم مجرو بالكسرة الظاهرة.
وشبه الجملة على الركب: متعلق بمحذوف: حال ثانية من القيام.
وجملة تجثو: في محل جر لمأزق.
والله أعلم.
أنتظر تصويبات الإخوة.
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[26 - 01 - 2008, 10:33 م]ـ
بارك الله فيك أخي محمّد
نسيت أن تعلّق شبه الجملة "في مأزق " وأظنّها متعلّقة بالمشتق قائمة
وأمّا شبه الجملة " على الركب " أليست متعلّقة الفعل تجثو لتعدّي الفعل بحرف الجر على
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[27 - 01 - 2008, 10:11 ص]ـ
كَمْ نِيلَ تحتَ سَناهَا مِن سَنا قمَرٍ
وتَحْتَ عارِضِها مِن عَارِضٍ شَنِبِ
كم: الخبريّة اسم كناية ْ مبني على السكون في محل رفع مبتدأ
نيل: فعل مضارع مبني للمجهول مبني على الفتح , ونائب الفاعل ضمير مستتر تقديره هو , والجملة الفعليّة في محل رفع خبر
تحت: ظرف مكان منصوب وعلامة نصبه الفتحة وهو مضاف , والظرف متعلّق بالفعل نيل
سناها: مضاف إليه مجرور وعلامة جرّه كسرة مقدّرة على الألف للتعذّر وهو مضاف , والها ضمير متصل مبني على السكون في محل جر مضاف إليه.
من سنا: جار ومجرور متعلّقان بحال محذوف من كم الخبريّة أو هو تمييز كم مجرور , وسنا مضاف
قمر: مضاف إليه مجرور وعلامة جرّه الكسرة
وتَحْتَ عارِضِها مِن عَارِضٍ شَنِبِ: معطوفة على " تحتَ سَناهَا مِن سَنا قمَرٍ" مثلها في الإعراب
ـ[عبدالدائم مختار]ــــــــ[27 - 01 - 2008, 11:43 ص]ـ
كَمْ كَانَ فِي قَطْعِ أَسبَاب الرقَاب بِها
إلى المُخَدَّرَةِ العَذْرَاءِ مِنَ سَبَبِ
كم أعيا مفاصلي إعراب هذا البيت، فأرجو المساندة العاجلة واستدعاء قوات الطوارىء:)
كم: خبرية كناية عن ذات مبنية على السكون في محل رفع مبتدأ
كان: فعل ماض مبني على الفتح، واسمه مستتر فيه جوازا تقديره هو
في: حرف جر مبني على السكون لا محل له
قطع: اسم مجرور بفي وعلامة جره الكسرة، وهو مضاف
والجار والمجرور متعلقان بمحذوف حال من سبب الآتي على اعتبار تقدم الصفة على موصوفها والتقدير: كان أكثر من سبب في قطع أسباب الرقاب
أسباب: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة، وهو مضاف
الرقاب: مضاف إليه مجرور، وعلامة جره الكسرة
بها: الباء حرف جر مبني على الكسر لا محل له، وها الغائب ضمير متصل مبني على السكون في محل جر، والجار والمجرور متعلقان بمحذوف حال من الرقاب
إلى: حرف جر مبني على السكون لا محل له
المخدرة: اسم مجرور، وعلامة جره الكسرة، والجار والمجرور متعلقان بمحذوف حال ثانية من الرقاب
العذراء: نعت لمخدرة، مجرور مثله
من: حرف جر مبني على السكون لا محل له
سبب: اسم مجرور وعلامة جره الكسرة
والجار والمجرور متعلقان بمحذوف خبر كان
ـ[عبدالدائم مختار]ــــــــ[27 - 01 - 2008, 11:44 ص]ـ
مكرر
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[27 - 01 - 2008, 12:35 م]ـ
كَمْ كَانَ فِي قَطْعِ أَسبَاب الرقَاب بِها
إلى المُخَدَّرَةِ العَذْرَاءِ مِنَ سَبَبِ
كم أعيا مفاصلي إعراب هذا البيت، فأرجو المساندة العاجلة واستدعاء قوات الطوارىء:)
كم: خبرية كناية عن ذات مبنية على السكون في محل رفع مبتدأ
كان: فعل ماض مبني على الفتح، واسمه مستتر فيه جوازا تقديره هو
في: حرف جر مبني على السكون لا محل له
قطع: اسم مجرور بفي وعلامة جره الكسرة، وهو مضاف
والجار والمجرور متعلقان بمحذوف حال من سبب الآتي على اعتبار تقدم الصفة على موصوفها والتقدير: كان أكثر من سبب في قطع أسباب الرقاب
أسباب: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة، وهو مضاف
الرقاب: مضاف إليه مجرور، وعلامة جره الكسرة
بها: الباء حرف جر مبني على الكسر لا محل له، وها الغائب ضمير متصل مبني على السكون في محل جر، والجار والمجرور متعلقان بمحذوف حال من الرقاب
إلى: حرف جر مبني على السكون لا محل له
المخدرة: اسم مجرور، وعلامة جره الكسرة، والجار والمجرور متعلقان بمحذوف حال ثانية من الرقاب
العذراء: نعت لمخدرة، مجرور مثله
من: حرف جر مبني على السكون لا محل له
سبب: اسم مجرور وعلامة جره الكسرة
والجار والمجرور متعلقان بمحذوف خبر كان
بارك الله فيك أخي عبد الدائم
كم: هي اسم كناية في محل نصب خبر كان مؤخّر
بها: جار ومجرور متعلّقان بالمصدر قطع
إلى المخدّرة: متعلّقان بالمصدر قطع أيضا
من سبب: تمييز كم الخبريّة ويعربها البعض , جار ومجرور متعلّقان بحال محذوفة من كم الخبريّة
والله أعلم
ـ[ابن جامع]ــــــــ[27 - 01 - 2008, 05:24 م]ـ
كَمْ أَحْرَزَتْ قُضُبُ الهنْدِي مُصْلَتَةً*تَهْتَزُّ مِنْ قُضُبٍ تَهْتَزُّ فِي كُثُبِ
كم: خبرية مبنية على السمكون في محل رفع مبتدأ
أحرزت: فعل ماض مبني على الفتحة الظاهرة على الراء والتا للتأنيث مبنية على السكون لا محل لها من الإعراب.
قضب: فاعل أحرز مرفوع بالضمة الظاهرة على آخره والجملة من الفعل والفاعل في ممحل رفع خبر المبتدأ والجملة من المبتدأ والخبر استئنافية لا محل لها من الاعراب
وهو مضاف
الهندي: مضاف إليه مجرور بإضافة قضب إليها وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره
مصلتة: تميييز منصوب على التمييز وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة
تهتز: فعل مضارع مرفوع بالضمة والفاعل مسستر جوازا تقديره هو
من قضب: الجار والمجرور متعلقان بالفعل تهتز والجملة في محل رفع صفة للقضب الأولى
تهتز من كتب: كسابقها والجملة صفة أو معطوفة على سابقها بحذف حرف العطف
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[حازم إبراهيم]ــــــــ[28 - 01 - 2008, 12:38 ص]ـ
كَمْ كَانَ فِي قَطْعِ أَسبَاب الرقَاب بِها
إلى المُخَدَّرَةِ العَذْرَاءِ مِنَ سَبَبِ
كم أعيا مفاصلي إعراب هذا البيت، فأرجو المساندة العاجلة واستدعاء قوات الطوارىء:)
كم: خبرية كناية عن ذات مبنية على السكون في محل رفع مبتدأ
كان: فعل ماض مبني على الفتح، واسمه مستتر فيه جوازا تقديره هو
في: حرف جر مبني على السكون لا محل له
قطع: اسم مجرور بفي وعلامة جره الكسرة، وهو مضاف
والجار والمجرور متعلقان بمحذوف حال من سبب الآتي على اعتبار تقدم الصفة على موصوفها والتقدير: كان أكثر من سبب في قطع أسباب الرقاب
أسباب: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة، وهو مضاف
الرقاب: مضاف إليه مجرور، وعلامة جره الكسرة
بها: الباء حرف جر مبني على الكسر لا محل له، وها الغائب ضمير متصل مبني على السكون في محل جر، والجار والمجرور متعلقان بمحذوف حال من الرقاب
إلى: حرف جر مبني على السكون لا محل له
المخدرة: اسم مجرور، وعلامة جره الكسرة، والجار والمجرور متعلقان بمحذوف حال ثانية من الرقاب
العذراء: نعت لمخدرة، مجرور مثله
من: حرف جر مبني على السكون لا محل له
سبب: اسم مجرور وعلامة جره الكسرة
والجار والمجرور متعلقان بمحذوف خبر كان
بارك الله فيك أخي عبد الدائم
كم: هي اسم كناية في محل نصب خبر كان مؤخّر
بها: جار ومجرور متعلّقان بالمصدر قطع
إلى المخدّرة: متعلّقان بالمصدر قطع أيضا
من سبب: تمييز كم الخبريّة ويعربها البعض , جار ومجرور متعلّقان بحال محذوفة من كم الخبريّة
والله أعلم
فليسمح لي أخواي العزيزان برؤيتي المتواضعة لـ"كم".
كم: خبرية مبنية على السكون في محل رفع مبتدأ.
كان: تامة فعل ماض مبني على الفتح بمعنى: تأتى، أو حصل، وفاعله إما ضمير مستتر يعود إلى "كم"، وهنا تكون "من سبب " تمييزا، أو سبب المجرورة لفظا فاعل مرفوع محلا، ويكون تمييز "كم " محذوفا مفسّرا.
سبب: يجوز فيها وجهان:
- تمييز لكم.
- فاعل "كان " التامة.
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[29 - 01 - 2008, 12:41 م]ـ
أخي أبا حازم
أحسن الله إليك
لا أظن ّ أخي أنّ كان تامّة يل هي ناقصة , وتمييز كم هو ما ذكرتُ " من سبب "
ولو سلّمنا بما تقول لأصبحت كان بعد كم الخبريّة تامّة دائمة
وهذا لا يصح
كم: هي اسم كناية في محل نصب خبر كان مؤخّر
عذرا , أقصد خبركان مقدّم
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[29 - 01 - 2008, 04:36 م]ـ
كَمْ أَحْرَزَتْ قُضُبُ الهنْدِي مُصْلَتَةً*تَهْتَزُّ مِنْ قُضُبٍ تَهْتَزُّ فِي كُثُبِ
كم: خبرية مبنية على السمكون في محل رفع مبتدأ
أحرزت: فعل ماض مبني على الفتحة الظاهرة على الراء والتا للتأنيث مبنية على السكون لا محل لها من الإعراب.
قضب: فاعل أحرز مرفوع بالضمة الظاهرة على آخره والجملة من الفعل والفاعل في ممحل رفع خبر المبتدأ والجملة من المبتدأ والخبر استئنافية لا محل لها من الاعراب
وهو مضاف
الهندي: مضاف إليه مجرور بإضافة قضب إليها وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره
مصلتة: تميييز منصوب على التمييز وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة
تهتز: فعل مضارع مرفوع بالضمة والفاعل مسستر جوازا تقديره هو
من قضب: الجار والمجرور متعلقان بالفعل تهتز والجملة في محل رفع صفة للقضب الأولى
تهتز من كتب: كسابقها والجملة صفة أو معطوفة على سابقها بحذف حرف العطف
بارك الله فيك أخي ابن جامع
لي وجهة نظر أخرى في هذا البيت
كم: خبريّة في محل نصب مفعول مطلق او ظرف زمان
ومن قضب جار ومجرور متعلّقان بالفعل تهتّز
ومن كتب , متعلّقان بالفعل تهتز الثاني
مصلتة: تميييز منصوب على التمييز وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة
الصواب: حال منصوب من قضب الهنديّ
وتمييز كم هنا محذوف والتقدير: كم مرّة أحرزت (على الظرفيّة)
أو كم إحرازا أحرزت (مفعول مطلق)
ـ[ابن عاشور]ــــــــ[29 - 01 - 2008, 08:57 م]ـ
السلام عليكم
يسرني التواصل معكم والتعلم منكم في أن أتقن الإعراب
فهل تقبلونني؟
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[29 - 01 - 2008, 09:08 م]ـ
السلام عليكم
يسرني التواصل معكم والتعلم منكم في أن أتقن الإعراب
فهل تقبلونني؟
على الرحب والسعة أخي ابن عاشور
ومرحبا بك أخا وصديقا
نحن نعرب قصائد كاملة وقد وصلنا في القصيدة إلى:
بيضٌ، إذَا انتُضِيَتْ مِن حُجْبِهَا
رَجعَتْ أَحَقُّ بالبيض أتْرَاباً مِنَ الحُجُبِ
خَلِيفَةَ اللَّهِ جازَى اللَّهُ سَعْيَكَ عَنْ
جُرْثُومَةِ الديْنِ والإِسْلاَمِ والحَسَبِ
بَصُرْتَ بالرَّاحَةِ الكُبْرَى فَلَمْ تَرَها
تُنَالُ إلاَّ على جسْرٍ مِنَ التَّعبِ
إن كان بَيْنَ صُرُوفِ الدَّهْرِ مِن رَحِمٍ
مَوْصُولَةٍ أَوْ ذِمَامٍ غيْرِ مُنْقَضِبِ
فبَيْنَ أيَّامِكَ اللاَّتي نُصِرْتَ بِهَا
وبَيْنَ أيَّامِ بَدْرٍ أَقْرَبُ النَّسَبِ
أَبْقَتْ بَني الأصْفَر المِمْرَاضِ كاسْمِهمُ
صُفْرَ الوجُوهِ وجلَّتْ أَوْجُهَ العَرَبِ
__________________
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[ابن عاشور]ــــــــ[29 - 01 - 2008, 09:52 م]ـ
بارك الله فيك على هذا الترحاب الجميل أخي
وسأبدأ إن شاء الله وأرجو التصويب تكرما منكم والرفق فأنتم أهل للرفق فأخوكم يريد التعلم
بيضٌ، إذَا انتُضِيَتْ مِن حُجْبِهَا
رَجعَتْ أَحَقُّ بالبيض أتْرَاباً مِنَ الحُجُبِ
بيضٌ: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
إذا: حرف المفاجأة مبني على السكون في محل رفعٍ نعتٌ.
انتضيت: انتضِيَ فعل مبني للمجهول، ونائب الفاعل ضمير مستتر وجوبا تقديره "هي".
من: حرف جر
حجبها: حجبِ اسم مجرور بمن وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره وهو مضاف، و"ها" ضمير مبني على السكون في محل جر بالإضافة.
رجعت: رجع فعل ماض مبني على الفتح، والتاء تاء التأنيث، والفاعل ضمير مستتر وجوبا تقديره "هي".
أحقٌّ: خبرٌ مرفوع وعلامة رفع الضمة الظاهرة على آخره.
بالبيضِ: جار ومجرور.
أتراباً: تمييز منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
من الحجبِ: جار ومجرور.
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[29 - 01 - 2008, 10:20 م]ـ
السلام عليكم
يسرني التواصل معكم والتعلم منكم في أن أتقن الإعراب
فهل تقبلونني؟
مرحبا بك أخي ابن عاشور
ويسرنا أن تكون بيننا أخا فاعلا
ـ[ابن عاشور]ــــــــ[29 - 01 - 2008, 10:37 م]ـ
بارك الله فيك أخي مغربي على ترحيبك وماأنا إلا في داري
وأنا أغبطكم على هذه الحميمية واللحمة الواحدة نحمد الله على نعمة الإسلام الذي جمعنا.
ـ[ابن عاشور]ــــــــ[30 - 01 - 2008, 10:50 ص]ـ
عذرا أشكل علي شكل (أحقّ) هل مشكلة بالنصب أم بالرفع، لأن نظري ........ الله المستعان.
فأنا قرأتها بالرفع وأعربتها كذلك
وأظن أن حقها النصب فيكون إعراب أحق:
منصوب على الحالية.
وتكون جملة (رجعت ... ) في محل رفع خبر بيضٌ.
مارايكم؟
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[30 - 01 - 2008, 06:06 م]ـ
بارك اله فيك أخي ابن عاشور
حسب فهمي للبيت يكون إعراب البيت كما يلي:
بيض: خبر لمبتدأ محذوف أي هنّ بيض
إذا انتضيت من حجبها رجعت , جملة شرطيّة , في محل رفع صفة لبيض
أحقّ: صفة ثانية لبيض
أترابا: تمييز بعد أفعل التفضيل
والله أعلم
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[31 - 01 - 2008, 11:19 ص]ـ
خَلِيفَةَ اللَّهِ جازَى اللَّهُ سَعْيَكَ عَنْ
جُرْثُومَةِ الديْن والإِسْلاَمِ والحَسَبِ
خليفة: منادى منصوب وعلامة نصبه الفتحة وهو مضاف
الله: الاسم الكريم , مضاف إليه مجرور وعلامة جرّه الكسرة
وجملة النداء مستأنفة لا محل لها
جازى: فعل ماض مبني على الفتح المقدّر على الألف للتعذّر
الله: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمّة , والجملة الفعليّة جواب النداء لا محل لها
سعيك: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة , وهو مضاف , والكاف ضمير متصّل مبني على الفتح في محل جر مضاف إليه
عن جرثومة: جار ومجرور متعلّقان بالفعل جازى , وجرثومة مضاف
الدين: مضاف إليه مجرور وعلامة جرّه الكسرة
والإسلام والحسب: معطوفان على الدين مجروران
ـ[ابن عاشور]ــــــــ[01 - 02 - 2008, 01:28 م]ـ
شكرا لك أخي أ. الفاتح على التصحيح والتعليم
بَصُرْتَ بالرَّاحَةِ الكُبْرَى فَلَمْ تَرَها
تُنَالُ إلاَّ على جسْرٍ مِنَ التَّعبِ
بصرتَ: فعل وفاعل. بصر: فعل ماضي مبني على على السكون لاتصاله بضمير متحرك. والفاعل ضمير مستتر تقديره أنت.
بالراحة: الباء حرف جر والراحة اسم مجرور وعلامة جره الكسرة.
الكبرى: نعت مجرور وعلامة جره الكسرة المقدرة على آخره.
فلم: الفاء بيانية. و"لم" حرف جزم.
ترها: تر فعل مضارع مجزوم وعلامة جزمه حذف الألف، والفاعل ضمير مستتر تقديره "أنت " و"ها " ضمير متصل في محل نصبٍ مفعولٌ به.
تنال: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة. والفاعل ضمير مستتر "هي".
إلا: أداة استنثاء.
على جسرٍ: جار ومجرور في محل نصب مستثنى.
من التعبِ: جار ومجرور.
اللهم اجعلني موفقا،
أرجو أن أكون محظوظا ببعض الإصابة، ولك الشكر الجزيل.
محبكم
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[01 - 02 - 2008, 02:51 م]ـ
بارك الله فيك أخي:
قلتَ
بصرتَ: فعل وفاعل. بصر: فعل ماضي مبني على على السكون لاتصاله بضمير متحرك. والفاعل ضمير مستتر تقديره أنت فما وظيفة التاء في الفعل بصرت؟
بالراحة: الباء حرف جر والراحة اسم مجرور وعلامة جره الكسرة
بم تعلّق الجار والمجرور؟ أليس بالفعل " بصرت"؟
فلم: الفاء بيانية. و"لم" حرف جزم.
الفاء هي العاطفة , أليس كذلك أخي الطيّب؟
ترها: تر فعل مضارع مجزوم وعلامة جزمه حذف الألف، والفاعل ضمير مستتر تقديره "أنت " و"ها " ضمير متصل في محل نصبٍ مفعولٌ به.
تنال: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة. والفاعل ضمير مستتر "هي".
الفعل ترى متعدّ لمفعولين , الأول الهاء, والثاني محل الجملة الفعليّة "تنال"
والفعل "تنال": مبني للمجهول , ونائب الفاعل ضمير مستتر تقديره هي
على جسرٍ: جار ومجرور في محل نصب مستثنى.
الجار والمجرور متعلّقان بالفعل "تنال" لأن الاستثناء مفرغ (ناقص منفي) , و"إلاّ" فيه هي أداة حصر
من التعبِ: جار ومجرور
الجار والمجرو متعلّقان بمحذوف صفة لجسر
تابع أخي ابن عاشور وبالمراس تصبح استاذا لا يشق له غبار إن شاء الله
وفقك الله
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[ابن عاشور]ــــــــ[01 - 02 - 2008, 03:13 م]ـ
أستاذي الفاتح فتح الله عليك أنا مغتبط بتدوينك وتعقباتك لأنها تبين أخطائي
وأنا بإذن الله سأصبر وأصابر فالتعلم يحتاج معالجة وصبر وعدم استحياء وأنا أرجو أن أكون كذلك.
ولكن هل تدلني على كتاب مفيد وسهل ينفعني في باب الإعرابات؟
ومانصيحتك لي؟
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[01 - 02 - 2008, 03:18 م]ـ
أستاذي الفاتح فتح الله عليك أنا مغتبط بتدوينك وتعقباتك لأنها تبين أخطائي
وأنا بإذن الله سأصبر وأصابر فالتعلم يحتاج معالجة وصبر وعدم استحياء وأنا أرجو أن أكون كذلك.
ولكن هل تدلني على كتاب مفيد وسهل ينفعني في باب الإعرابات؟
ومانصيحتك لي؟
نعم أخي
ليس هناك أفضل ولا أنفع من كتاب إعراب للقرآن الكريم فاحصل على نسختك منه واعكف عليه قراءة وتدبّرا
وفي كل كتاب لشرح قواعد النحو خير كثير
ـ[بثينة]ــــــــ[01 - 02 - 2008, 04:34 م]ـ
:::
السلام عليكم و رحمة الله
أعزائي أنا و الإعراب متخاصمين هذه الأيام
فأرجو المسادة لأعراب هذا الصدر من البيت الشعري:
فليت فلسطين تقفو خطانا و تطوي كما قد طوينا السنين
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[01 - 02 - 2008, 08:59 م]ـ
:::
السلام عليكم و رحمة الله
أعزائي أنا و الإعراب متخاصمين هذه الأيام
فأرجو المسادة لأعراب هذا الصدر من البيت الشعري:
فليت فلسطين تقفو خطانا و تطوي كما قد طوينا السنين
لا عليك أختنا بثينة
وتستطيعين إرفاق البيت في نافذة جديدة
ـ[بثينة]ــــــــ[02 - 02 - 2008, 12:40 ص]ـ
لا عليك أختنا بثينة
وتستطيعين إرفاق البيت في نافذة جديدة
عذرا لم أفهم قصدك
ـ[ابن عاشور]ــــــــ[02 - 02 - 2008, 02:33 م]ـ
:::
إن كان بَيْنَ صُرُوفِ الدَّهْرِ مِن رَحِمٍ
مَوْصُولَةٍ أَوْ ذِمَامٍ غيْرِ مُنْقَضِبِ
إن: شرطية
كان: فعل ماض ناسخ
بين: ظرف مكان منصوب وعلامة نصبه الفتحة على آخره وهو مضاف.
صروف: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة وهو مضاف.
الدهر: مضاف إليه مجروف وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره ;
وشبه الجملة في محل نصب خبر كان.
من: حرف جر
رحم: اسم مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره ;
وشبه الجملة في محل رفعٍ اسم كان.
موصولة: صفة مجرورة.
أو: عاطفة
ذمام: معطوفة على رحم مجرورة مثلها.
غير: بدل من الدهر مجرور مثله وهو مضاف
منقضب: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة.
والجملة الكبرى (كان بين صروف الدهر من رحم موصولة أو ذمام غير منقضب) في محل جزم فعل الشرط.
ـ[ابن جامع]ــــــــ[02 - 02 - 2008, 03:08 م]ـ
فبَيْنَ أيَّامِكَ اللاَّتي نُصِرْتَ بِهَا
وبَيْنَ أيَّامِ بَدْرٍ أَقْرَبُ النَّسَبِ
فبين: الفا للفصيحة لتضمن الكلام السابق معنى الشرط مبني على الفتحة لا محل له من الإعراب و بين: ظرف زمان منصوب على الظرفية وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة وهو مضاف
أيامك: مضاف إليه مجرور بالكسرة الظاهرة وهومضاف والكاف مضاف إله مبني في محل جر بالإضاف أيام إليها
اللاتي: اسم موصول مبني على السكون في محل جر على التبعية
نصرت: فعل ماض مبني على السكون لإتصاله بضمير الرفع المتحرك والتا ضمير مبني على الفتح في محل رفع فاعل. والجملة لا محل لها صلة الموصول الاسمي
بها: جار ومجرور متعلق الفعل نصر والها هو العائد
وبين: الواو عاطفة بين كما سبق وهو مضاف
أيام: مضاف إليه مجرور بالكسرة وهو مضاف
بدر: مضاف إليه مجرور بالكسرة الظاهرة
أقرب: اسم كان السابقة مرفوع وعلامة رفعه الضمة وهو مضاف والنسب مضاف إليه مجرور بالكسرة.
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[02 - 02 - 2008, 06:04 م]ـ
أخي ابن عاشور
بارك الله فيك ومتّعك بالصحة والعافية
هذه وجهة نظري في إعراب بيت الشعر فأرجو المقارنة:
إن كان بَيْنَ صُرُوفِ الدَّهْرِ مِن رَحِمٍ
مَوْصُولَةٍ أَوْ ذِمَامٍ غيْرِ مُنْقَضِبِ
إن حرف شرط جازم
كان فعل ماض ناقص مبني على الفتح في محل جزم فعل الشرط
بين: ظرف مكان منصوب متعلّق بخبر كان المقدّم المحذوف وهو مضاف
صروف: مضاف إليه وهو مضاف
الدهر: مضاف إليه
من رحم: من حرف جر زائد , ورحم اسم كان مؤخر مجرور لفظا بحرف الجر الزائد مرفوع محلاّ
موصولة: نعت لرحم مجرور على اللفظ
أو ذمام: حرف عطف واسم معطوف على رحم
غير: نعت لذمام مجرور وهو مضاف
منقضب: مضاف إليه
وجملة كان وما دخلت عليه مستأنفة لا محل لها
وجواب الشرط في البيت التالي
ـ[ابن عاشور]ــــــــ[02 - 02 - 2008, 08:12 م]ـ
أستاذي الفاتح فتح الله عليك ورحمك الله ووالديك يارب العالمين
أنا مسرور جدا جدا
حيث إنني بدأت أعرف أخطائي وبدأت أشعر بالثقة قليلاً
إلى الأمام على دروب التعليم والصبر
محبك
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[03 - 02 - 2008, 10:33 ص]ـ
فبَيْنَ أيَّامِكَ اللاَّتي نُصِرْتَ بِهَا
وبَيْنَ أيَّامِ بَدْرٍ أَقْرَبُ النَّسَبِ
فبين: الفا للفصيحة لتضمن الكلام السابق معنى الشرط مبني على الفتحة لا محل له من الإعراب و بين: ظرف زمان منصوب على الظرفية وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة وهو مضاف
أيامك: مضاف إليه مجرور بالكسرة الظاهرة وهومضاف والكاف مضاف إله مبني في محل جر بالإضاف أيام إليها
اللاتي: اسم موصول مبني على السكون في محل جر على التبعية
نصرت: فعل ماض مبني على السكون لإتصاله بضمير الرفع المتحرك والتا ضمير مبني على الفتح في محل رفع فاعل. والجملة لا محل لها صلة الموصول الاسمي
بها: جار ومجرور متعلق الفعل نصر والها هو العائد
وبين: الواو عاطفة بين كما سبق وهو مضاف
أيام: مضاف إليه مجرور بالكسرة وهو مضاف
بدر: مضاف إليه مجرور بالكسرة الظاهرة
قرب: اسم كان السابقة مرفوع وعلامة رفعه الضمة وهو مضاف والنسب مضاف إليه مجرور بالكسرة.
مشكور أخي ابن جامع واسمح لي بتعقيب بارك الله فيك
الفاء: في" فبين "رابطة لجواب الشرط
بين: الظرف متعلّق بخبر مقدّم محذوف
التاء المتحرّكة في الفعل " نصرت " في محل رفع نائب فاعل
أقرب: مبتدأ مؤخّر مرفوع
والجملة الاسميّة بعد الفاء الرابطة في محل جزم جواب الشرط في البيت السابق
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[ابن جامع]ــــــــ[03 - 02 - 2008, 11:18 ص]ـ
تشكر أستاذي على التصويب
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[05 - 02 - 2008, 01:32 ص]ـ
أَبْقَتْ بَني الأصْفَر المِمْرَاضِ كاسْمِهمُ
صُفْرَ الوجُوهِ وجلَّتْ أَوْجُهَ العَرَبِ
أبقت: فعل ماض مبني على الفتح المقدّر على الألف المحذوفة منعا لالتقاء ساكنين , والتاء للتأنيث , والفاعل ضمير مستتر تقديره هي يعود على " أيّامك" في البيت السابق والجملة الفعليّة مستأنفة لا محل لها من الإعراب
بني: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الياء لأنه ملحق بجمع المذكّر السالم , وهو مضاف
الأصفر: مضاف إليه مجرور وعلامة جرّه الكسرة
الممراض: نعت للأصفر مجرور مثله
كاسمهم: كاسم: جار ومجرور متعلّقان بصفر الوجوه , والهاء ضمير متصل في محل جر مضاف إليه والميم علامة جمع الذكور
صفر: حال من بني الأصفر منصوب وهو مضاف
الوجوه: مضف إليه مجرور
وجلت: الواو عاطفة , جلّت:: فعل ماض مبني على الفتح , والتاء للتأنيث ضمير مستتر تقديره هي يعود على " أيّامك" في البيت السابق والجملة الفعليّة معطوفة على سابقتها
أوجه: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة , وهو مضاف
العرب: مضاف إليه مجرور وعلامة جرّه الكسرة
ـ[جلمود]ــــــــ[08 - 02 - 2008, 04:17 ص]ـ
بارك الله في فرسان هذه النافذة!
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[08 - 02 - 2008, 03:00 م]ـ
وبارك الله في فارسها الغائب الحاضر جلمود:)
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[08 - 02 - 2008, 05:53 م]ـ
جديدك يا أبا أنمار
ـ[ابن عاشور]ــــــــ[08 - 02 - 2008, 06:01 م]ـ
أين القصيدة ياكرام؟
نريد أن نعرب
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[08 - 02 - 2008, 06:31 م]ـ
حسنا .. حسنا
ليكن بعد صلاة المغرب إن شاء الله
ـ[ابن عاشور]ــــــــ[08 - 02 - 2008, 09:27 م]ـ
ننتظرك ياشيخ
ـ[سهيل بن اليمان]ــــــــ[08 - 02 - 2008, 09:44 م]ـ
المغرب بأي توقيت
ـ[حامد عبد القادر الرحباوي]ــــــــ[08 - 02 - 2008, 10:15 م]ـ
إذا اتَّكَوْا فأدارَتْها أَكُفُّهُمُ
صِرْفاً تُدارُ بأَكْواسٍ وأقْداحِ
إذا: ظرفية شرطية غيرجازمة
اتكوا: فعل ماض مبني على ضم مقدر على اللألف المحذوفة لمنع التقاء ساكنين, وواو الجماعة: ضمير متصل في محل رفع فاعل, والألف للتفريق.
فأدارتها: الفاء: عاطفة للجملة, أدارتها: فعل ماض مبني على الفتح الظاهر, وتاء التأنيث حرف لامحل له من الإعراب, وها: ضمير متصل في محل نصب مفعول به.
أكفّهم: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضم وهو مضاف , والهاء: ضمير متصل في محل جر بلإضافة , والميم: لجمع الذكور.
صرفاً: حال منصوبة وعلامة نصبها الفتح الظاهر.
تدار: فعل مضارع مبني للمجهول, مرفوع وعلامة رفعه الضم الظاهر, ونائب الفاعل ضمير مستتر جوازا تقديره هي.
بأكواس: جار ومجرور متعلقان بالفعل تدار
وأقداح: الواو: حرف عطف, أقداح: معطوف على أكواس مجرور مثله.
ـ[حامد عبد القادر الرحباوي]ــــــــ[08 - 02 - 2008, 10:18 م]ـ
أرجوا أن تقبلوني تلميذا ومنكم أستفيد
لولا الجذور المطمئنة في الثرى
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[08 - 02 - 2008, 10:21 م]ـ
أهلا بك أخي حامدا
لكننا تجاوزنا القصيدة
إليك الجديد أيها الفصيح:)
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[08 - 02 - 2008, 10:22 م]ـ
المغرب بأي توقيت
لابد وأن يكون بتوقيت باركينا فاسو أخي سهيل:)
حسنا إليك الجديد
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[08 - 02 - 2008, 10:26 م]ـ
أبو زيد الطائي
هو حرملة بن المنذر، كان نصرانيا، ممن أدرك الجاهلية والإسلام فعد من المخضرمين، جعله ابن سلام في الطبقة الخامسة .. وكان من زوار الملوك وخاصة ملوك العجم، وكان عالما بسيرهم.
حضر ذات يوم مجلس عثمان بن عفان رضي الله عنه، فاستنشده فأنشده القصيدة التي نحن بصدد إعرابها، واصفا فيها الأسد – وقد كان
وقال له عثمان رضي الله عنه: تالله تفتأ تذكر الأسد ما حييت. ووالله إني لأحسبك جبانا هدانا. قال: كلا يا أمير المؤمنين، ولكني رأيت منه منظرا، وشهدت منه مشدا لا يبرح ذكره يتجدد ويتردد في قلبي، ومعذور أنا يا أمير المؤمنين. فقال له: وأنى كان ذلك؟
فما كان من أبي زيد إلا أن وصف وصفا ارتعشت له الأيدي واصطكت من أثره الأرجل، وشخصت من هوله العيون، فقال عثمان رضي الله عنه: اسكت، فقد أرعبت قلوب المسلمين!
من مبلغ قومنا النائين إذ شحطوا = أن الفؤاد إليهم شيق ولع
فالدار إن تنئهم عني فإن لهم = ودي ونصري إذا أعداؤهم نصعوا
إما بحد سنان، أو محافلة = فلا قحوم، ولا فان، ولا ضرع
اخو المحافل عياف الخنا، أنف = للنائبات ولو أضلعن، مضطلع
حمال أثقال أهل الود آونة = أعطيهم الجد مني، بله ما أسع
هذا وقوم غضاب قد أبتهم = على الكلاكل، حوضي عندهم ترع
تبادروني كأني في أكفهم = حتى إذا ما رأوْني خاليا نزعوا
واستحدث القوم أمرا غير ما وهموا = وطار أنصارهم شتى وما جمعوا
كأنما يتفادى أهل أمرهم = من ذي زوائد في أرساغه فدع
ضرغامة أهرت الشدقين ذي لبد = كأنه برنسا، في الغاب ملتفع
بالثني، أسفل من جماء، ليس له = إلا بنيه، وإلا عرسه، شيع
أبن عريسة، عنابها أشبٌ = ودون غايتها مستورد، شرع
شأس الهبوط، زناء الحاميين، متى = ينشغ بواردة يحدث لها فزع
أبو شتيمين، من حصاء قد أفلت = كأن أطباءها، في رفغها رقغ
أعطتهما جهدها، حتى إذا وحمت = صدت وصدا، فلا غيل ولا جدع
غذاهما بلحام القوم، مذ شدنا = فما يزال، بوصلي راكب يضع
على جناجنه، من ثوبه هبب = ومن دم صائك مستكره دفع
كأنما هو في أهداب أرملة = مسرول، وإلى الإبطين مدرع
أفر عنه بني الخالات جزأته = لا الصيد يمنع منه، وهو ممتنع
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[08 - 02 - 2008, 10:28 م]ـ
وهذه محاولتي:
من مبلغ قومنا النائين إذ شحطوا ... أن الفؤاد إليهم شيق ولع
من: اسم استفهام مبني على السكون في محل رفع مبتدأ
مبلغ: خبر مرفوع وعلامة رفعه الضمة
قومنا: مفعول به أول لمبلغ، منصوب وعلامة نصبه الفتحة، وهو مضاف، ونا المتكلمين ضمير متصل مبني على السكون في محل جر مضاف إليه
النائين: نعت لقوم منصوب، وعلامة نصبه الياء لأنه جمع مذكر سالم
إذ: اسم مبني على السكون، في محل نصب مفعول فيه ظرف زمان متعلق باسم الفاعل النائين، وهو مضاف
شحطوا: فعل ماض مبني على الضم لاتصاله بواو الجماعة، والواو ضمير متصل مبني على السكون في محل رفع فاعل، والألف زائدة
أن: حرف مشبه بالفعل ناسخ مبني على الفتح
الفؤاد: اسم أن منصوب، وعلامة نصبه الفتحة
إليهم: إلى حرف جر مبني على السكون لا محل له، وها الغائب ضمير متصل مبني على الكسر في محل جر، والميم علامة جمع الذكور.
والجار والمجرور متعلقان بشيق الآتي
شيق: خبر أن مرفوع وعلامة رفعه الضمة
والمصدر المؤول من أن واسمها وخبرها في محل نصب مفعول به ثان لمبلغ
ولع: خبر ثان مرفوع وعلامة رفعه الضمة
جملة من مبلغ ابتدائية لا محل لها من الإعراب
الجملة الفعلية شحطوا في محل جر مضاف إلى إذ الظرفية
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[08 - 02 - 2008, 11:06 م]ـ
من مبلغ قومنا النائين إذ شُحطوا ... أن الفؤاد إليهم شيق ولع
من: اسم استفهام مبني على السكون في محل رفع مبتدا
مبلغ: خبر مرفوع وعلامة رفعه الضمّة , وهو مضاف
قومنا: مضاف إليه مجرور وعلامة جرّه الكسرة وهو مضاف , والنا ضمير متّصل مبني على السكون في محل جر مضاف إليه
والجملة الاسميّة ابتدائيّة لا محل لها
النائين: نعت لقومنا مجرور وعلامة جرّه الياء لأنه جمع مذكّر سالم
إذ: ظرف للزمن الماضي مبني على السكون في محل نصب متعلّق باسم الفاعل النائين , وهو مضاف
شحطوا: فعل ماض مبني للمجهول مبني على الضمّ لاتّصاله بواو الجماعة وهي ضمير متّصل مبني على السكون في محل رفع نائب فاعل , والجملة الفعليّة في محل جر بإضافة الظرف إليها
أنّ: حرف مشبّه بالفعل مبني على السكون لا محل له
الفؤاد: اسم أنّ منصوب وعلامة نصبه الفتحة
إليهم: إلى حرف جر , والهاء ضمير متّصل مبني على الكسر في محل جر بحرف الجر , والميم علامة جمع الذكور , والجار والمجرور متعلّقان بالمشتق شّيّق المتأخرة
شيّق: خبر أن مرفوع وعلامة رفعه الضمّة
ولع: خبر ثان مرفوع وعلامة رفعه الضمّة
والمصدر المؤوّل من أنّ ومعموليها في محل نصب مفعول به لاسم الفاعل مبلغ
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[08 - 02 - 2008, 11:08 م]ـ
عذرا أخي مغربي فقد سبقتني رعاك الله
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[09 - 02 - 2008, 12:28 ص]ـ
لا عليك حبيبنا الفاتح جعلك الله من السابقين السابقين
ـ[سهيل بن اليمان]ــــــــ[09 - 02 - 2008, 01:17 ص]ـ
فالدار إن تنئهم عني فإن لهم
ودي ونصري إذا أعداؤهم نصعوا
بداية:
اسمحوا لي أن أشارككم الإعراب ولتعذروني لتسوري منتداكم ..
فغرضي التعلم منكم والتتلمذ بين أيديكم. وأظن أن هذاالعذر يشفع لي ..
.....................................................
الدار: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
إن: حرف شرط جازم فعلين مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
تنئهم: فعل مضارع مجزوم بأداة الشرط (إن) مبني على حذف حرف العلة. والفاعل ضمير مستتر جوازاً تقديره (هي).
عني: عن حرف جر مبني على السكون لا محل له من الإعراب وياء المتكلم ضمير متصل مبني على السكون في محل جر بعن. وجملة تنئهم عني لا محل لها من الإعراب.
فإن: الفاء وا قع في جواب الشرط مبني على الفتح لا محل له من الإعراب. إن: حرف توكيد مبني على الفتح لا محل له من الإعراب.
لهم: اللام حرف جر مبني على الفتح لا محل له من الإعراب. وهم ضمير متصل مبني في محل جر بحرف الجر اللام. و يجوز الهاء الضمير والميم للجمع. وشبه الجملة متعلق بمحذوف مرفوع خبر إن مقدما. أو وشبه الجملة في محل رفع خبر إن مقدما. وجملة فإن لهم جملة جزاء الشرط وجوابه لا محل لها من الإعراب.
ودي: ود: اسم إن منصوب وعلامة نصبه الفتحة المقدرة على آخره منع من ظهرها اشتغال الدال بحركة المناسبة و هو مضاف والياء ضمير متصل مبني على السكون في محل جر بالإضافة.
ونصري: الواو حرف عطف مبني على الفتح لا محل له من الإعراب. نصري معطوفة على ودي والياء في محل جر بالإضافة.
إذا: ظرف لما يستقبل من الزمان مبني على السكون متضمنة معنى الشرط في محل نصب على الظرفية.
أعداؤهم: فاعل لفعل محذوف تقديره نصع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره. وأعداء مضاف والضمير (هـ) في محل جر مضاف إليه والميم للجمع. أو وهم ضمير متصل مبني في محل جر بالإضافة.
نصعوا فعل ماض مبني على الضم لاتصاله بواو الجماعة وواو الجماعة ضمير متصل مبني على السكون في محل رفع فاعل. والجملة الفعلية (نصعوا) في محل رفع توكيد للجملة السابقة. وجملة أعداؤهم نصعوا في محل جر بالإضافة إلى الظرف إذا.
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[09 - 02 - 2008, 02:01 ص]ـ
بارك الله فيك أخي الكريم
ولتسمح لي ببعض تعقيب
تنئهم: فعل مضارع مجزوم بأداة الشرط (إن) مبني على حذف حرف العلة. والفاعل ضمير مستتر جوازاً تقديره (هي).
تنئهم: فعل مضارع مجزوم بإن وعلامة جزمه حذف حرف العلة، والفاعل مستتر فيه جوازا تقديره هي يعود على الدار، وها الغائب ضمير متصل مبني في محل نصب مفعول به، والميم علامة جمع الذكور
عني: عن حرف جر مبني على السكون لا محل له من الإعراب وياء المتكلم ضمير متصل مبني على السكون في محل جر بعن. وجملة تنئهم عني لا محل لها من الإعراب.
والنون حرف وقاية، والجار والمجرور متعلقان بالفعل تنئهم
إذا: ظرف لما يستقبل من الزمان مبني على السكون متضمنة معنى الشرط في محل نصب على الظرفية.
والظرف متعلق بالمصدر نصر وهو مضاف
عليك بالملاحظات التالية
الفاء في تصدير البيت حرف استئناف
الجملة الاسمية الدار استئنافية لا محل لها من الإعراب
جملة إن تنئهم فإن لهم ودي، في محل رفع خبر الدار
الجملة الفعلية نصعوا جملة تفسيرية لا محل لها من الإعراب
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[09 - 02 - 2008, 03:04 م]ـ
إما بحد سنان، أو محافلة
فلا قحوم، ولا فان، ولا ضرع
إمّا: حرف تفصيل يفيد التخيير لا محل له
بحدّ: جار ومجرور متعلّقان بمحذوف حال من ياء المتكلّم في نصري في البيت السابق , وهو مضاف
أو: حرف عطف للتخيير
محافلة: اسم معطوف على الحال المحذوف الذي تعلّقت به شبه الجملة
فلا: الفاء استئنافيّة
لا: حرف نفي , لا محل له
قحوم: خبر لمبتدأ محذوف مرفوع وعلامة رفعه الضمّة
ولا فان ولا ضرع: معطوفان على سابقيهما , ولا فيهما لتأكيد النفي
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[09 - 02 - 2008, 03:23 م]ـ
أكرمك ربي ورعاك أيها المتوج فاتح الخير
الجار والمجرور متعلقان بالمصدر "نصر " في البيت السابق
سنان: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة
محافلة: معطوف على سنان مجرور مثله
جملة لا قحوم استئنافية لا محل لها
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[09 - 02 - 2008, 03:37 م]ـ
بارك الله فيك أخي خالد
ولكن أليست " محافلة " على النصب؟
وأظنّها كذلك , فما تخريجها؟
رعاك الله
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[09 - 02 - 2008, 03:58 م]ـ
بارك الله فيك أخي خالد
ولكن أليست " محافلة " على النصب؟
وأظنّها كذلك , فما تخريجها؟
رعاك الله
وفيك بارك الله حبيبنا
ومحافلة مثبتة بالكسر، فإما أن يتصدى بحد سنان أو مرواغة
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[09 - 02 - 2008, 05:59 م]ـ
أخو المحافل عياف الخنا، أنف ** للنائبات ولو أضلعن، مضطلع
أخو: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الواو لأنّه من الاسماء الخمسة , وهو مضاف
المحافل: مضاف إليه مجرور وعلامة جرّه الكسرة
عيّاف: خبر مرفوع وعلامة رفعه الضمّة وهو مضاف
الخنا: مضاف إليه مجرور وعلامة جرّه الكسرة المقدّرة على الألف للتعذّر
أنف: خبر بعد خبر مرفوع وعلامة رفعه الضمّة
للنائبات: جار ومجرور متعلّقان بأنف
ولو: الواو حاليّة حرف مبني على السكون لا محل له
لو: حرف امتناع لامتناع , شرط غير جازم
أضلعن: أضلع , فعل ماض مبني على السكون لاتصاله بنون النسوة , والنون ضمير متّصل مبني على الفتح في محل رفع فاعل , والجملة الفعليّة في محل نصب حال
وجواب الشرط محذوف
مضطلع , خبر ثالث أو نعت لأنف مرفوع وعلامة رفعه الضمّة
والجملة الاسميّة متعدّدة الأخبار مستأنفة لا محل لها
لعلّي قد أصبت هذه المرّة وإن كنت لم أفهم المعنى:):):)
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[09 - 02 - 2008, 06:17 م]ـ
قاب قوسين أو أدنى حبيبي
تحتاج إلى تدخل عسكري:)
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[09 - 02 - 2008, 06:28 م]ـ
قاب قوسين أو أدنى حبيبي
تحتاج إلى تدخل عسكري:)
فليأتوا بقضّهم وقضيضهم زاحفين راجلين يحملون الرايات والغايات
لا يلوون على شيء: D
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[09 - 02 - 2008, 07:02 م]ـ
فليأتوا بقضّهم وقضيضهم زاحفين راجلين يحملون الرايات والغايات
لا يلوون على شيء: d
حسنا إليك الجندي الأول:)
أخو: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الواو لأنّه من الاسماء الخمسة
عيّاف: خبر مرفوع وعلامة رفعه الضمّة وهو مضاف
هل ترى استقامة الأمر في كون (أخو عياف) مبتدأ وخبرا؟
ما الفائدة التي نجتلبها من قولنا أخو عياف؟!
أرى التالي أخي
أخو: خبر لمبتدأ محذوف تقديره " أنا " لأن المتحدث يمتدح نفسه
وعياف: خبر ثان مرفوع
والآن تحقق من بقية إعرابك قبل أن تهجم عليك الكتيبة برمتها: d
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[09 - 02 - 2008, 07:32 م]ـ
نعم أخي الحبيب صدقت فأخو المحافل خبر لمبتدأ محذوف تقديره أنا
وعليه تظل الأخبار الباقية على ما هي فإنّما زادت خبرا
دمت موجّها معلّما
ـ[سهيل بن اليمان]ــــــــ[09 - 02 - 2008, 08:43 م]ـ
جزيل الشكر أستاذي الكريم.
وأرفع الراية موافقاً.
حتى لا تضطر للتدخل عسكرياً
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[10 - 02 - 2008, 01:09 ص]ـ
جزيل الشكر أستاذي الكريم.
وأرفع الراية موافقاً.
حتى لا تضطر للتدخل عسكرياً
مرحبا بك، أقدم يا رجل ولا تخش شيئا، فالجنود في إجازة:)
ـ[ريتال]ــــــــ[10 - 02 - 2008, 08:16 ص]ـ
أخو المحافل عياف الخنا، أنف ** للنائبات ولو أضلعن، مضطلع
أخو: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الواو لأنّه من الاسماء الخمسة , وهو مضاف
المحافل: مضاف إليه مجرور وعلامة جرّه الكسرة
عيّاف: خبر مرفوع وعلامة رفعه الضمّة وهو مضاف
الخنا: مضاف إليه مجرور وعلامة جرّه الكسرة المقدّرة على الألف للتعذّر
أنف: خبر بعد خبر مرفوع وعلامة رفعه الضمّة
للنائبات: جار ومجرور متعلّقان بأنف
ولو: الواو حاليّة حرف مبني على السكون لا محل له
لو: حرف امتناع لامتناع , شرط غير جازم
أضلعن: أضلع , فعل ماض مبني على السكون لاتصاله بنون النسوة , والنون ضمير متّصل مبني على الفتح في محل رفع فاعل , والجملة الفعليّة في محل نصب حال
وجواب الشرط محذوف
مضطلع , خبر ثالث أو نعت لأنف مرفوع وعلامة رفعه الضمّة
والجملة الاسميّة متعدّدة الأخبار مستأنفة لا محل لها
لعلّي قد أصبت هذه المرّة وإن كنت لم أفهم المعنى:):):)
أستاذي الفاتح
أليست "لو" في ثنايا البيت وصلية زائدة لا تقتضي الشرط؟؟
ـ[ريتال]ــــــــ[10 - 02 - 2008, 08:34 ص]ـ
حمال أثقال أهل الود آونة **أعطيهم الجهد مني، بله ما أسع
حمال: خبر خامس مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة وهو مضاف
أهل: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة وهو مضاف
الود: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة
آونة: ظرف زمان منصوب وعلامة نصبه الفتحة وألحق بالتنوين، متعلق باسم الفاعل حمال
أعطيهم: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه ضمة مقدرة للثقل، والفاعل مستتر فيه وجوبا تقديره أنا، وهاء الغائب ضمير متصل مبني على السكون في محل نصب مفعول به أول لأعطي
الجهد: مفعول به ثان منصوب، وعلامة نصبه الفتحة
مني: من حرف جر مبني، والنون للوقاية، وياء المتكلم ضمير متصل مبني على السكون في محل جر بحرف الجر والجار والمجرور متعلقان بمحذوف حال من الجهد
بله: أشكل علي إعرابه هل هو بمعنى اترك .. ؟! ;)
ما: اسم موصول بمعنى الذي مبني على السكون
أسع: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة،
والجملة الفعلية صلة الموصول الإسمي لا محل لها من الاعراب
الجملة الفعلية أعطي استئنافية لا محل لها
الجملة الاسمية بله ما أسع استئنافية كذلك لا محل لها
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[10 - 02 - 2008, 11:54 ص]ـ
أستاذي الفاتح
أليست "لو" في ثنايا البيت وصلية زائدة لا تقتضي الشرط؟؟
أكرمك الله أختنا الفاضلة
هي كما قلتُ: شرطيّة غير جازمة جوابها محذوف
هناك إن الوصليّة , ولا علم لي بوجود لو الوصليّة
بارك الله فيك
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[10 - 02 - 2008, 12:10 م]ـ
حمال أثقال أهل الود آونة **أعطيهم الجهد مني، بله ما أسع
حمال: خبر خامس مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة وهو مضاف
أهل: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة وهو مضاف
الود: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة
آونة: ظرف زمان منصوب وعلامة نصبه الفتحة وألحق بالتنوين، متعلق باسم الفاعل حمال
أعطيهم: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه ضمة مقدرة للثقل، والفاعل مستتر فيه وجوبا تقديره أنا، وهاء الغائب ضمير متصل مبني على السكون في محل نصب مفعول به أول لأعطي
الجهد: مفعول به ثان منصوب، وعلامة نصبه الفتحة
مني: من حرف جر مبني، والنون للوقاية، وياء المتكلم ضمير متصل مبني على السكون في محل جر بحرف الجر والجار والمجرور متعلقان بمحذوف حال من الجهد
بله: أشكل علي إعرابه هل هو بمعنى اترك .. ؟! ;)
ما: اسم موصول بمعنى الذي مبني على السكون
أسع: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة،
والجملة الفعلية صلة الموصول الإسمي لا محل لها من الاعراب
الجملة الفعلية أعطي استئنافية لا محل لها
الجملة الاسمية بله ما أسع استئنافية كذلك لا محل لها
أحسنت أختنا الفاضلة
أثقال: مضاف إليه
أهل: خبر سادس وهو مضاف
أونة: لم لا يكون الظرف متعلّقا بالفعل أعطيهم التالي؟ وأحسبه كذلك
الجملة الفعليّة " أعطيهم " في محل نصب حال , أو خبر سابع
بله ما أسع: وجهة نظري فيها أنّها اسم بمعنى كيف وهي مضاف, أي كيفما أسع
وما ليست الزائدة بل هي المصدريّة والجملة الفعليّة " أسع " صلتها " وهي والفعل بعدها يتأويل مصدر في محل جر مضاف إليه , والتقدير: آونة-أحيانا- أعطيهم الجهد منّي بله وسعي أي كيفيّة استطاعتي أي قدر استطاعتي
هذا ما انقدح في ذهني
ونترك المجال للتدخلات العسكريّة التي اعتدنا عليها: D
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[10 - 02 - 2008, 02:11 م]ـ
استدراك
بالعودة إلى البيت من جديد بدا لي أننا قد أخطأنا في جزء منه وهو:
إذا كان "أهل"منصوبا فيجب أن يكون مفعولا به على الاشتغال لفعل يفسّره الذي بعده: أعطيهم " لاشتمال الفعل على ضمير يعود عليه (على أهل) وعليه تكون جملة " أعطيهم" مفسّرة لا محل لها وجملة الفعل المقدّر في محل نصب حال , أي معطيّا إيّاهم ما وسعني الجهد
والله أعلم
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[10 - 02 - 2008, 02:21 م]ـ
أحسنت أختنا الفاضلة
أثقال: مضاف إليه
أهل: خبر سادس وهو مضاف
أونة: لم لا يكون الظرف متعلّقا بالفعل أعطيهم التالي؟ وأحسبه كذلك
الجملة الفعليّة " أعطيهم " في محل نصب حال , أو خبر سابع
بله ما أسع: وجهة نظري فيها أنّها اسم بمعنى كيف وهي مضاف, أي كيفما أسع
وما ليست الزائدة بل هي المصدريّة والجملة الفعليّة " أسع " صلتها " وهي والفعل بعدها يتأويل مصدر في محل جر مضاف إليه , والتقدير: آونة-أحيانا- أعطيهم الجهد منّي بله وسعي أي كيفيّة استطاعتي أي قدر استطاعتي
هذا ما انقدح في ذهني
ونترك المجال للتدخلات العسكريّة التي اعتدنا عليها: d
بارك الله فيك فاتح الخير
أما وقد تركت الأمر للتدخلات العسكرية، فلك منها كل الود والتقدير
كيف لا ووجهة نظرك في (بله) قد راقت لي، بل أنها جعلتني في مزاج ولا أروع، وحقيقة أخي إعمال فكرك فيها ينم عن ذوق وتحليل
وبخصوص: أهل، فهي مضافة إلى أثقال مجرورة وليست خبرا سادسا
وآونة مفعول فيه ظرف زمان منصوب وعلامة نصبه الفتحة ومتعلق بمبالغة اسم الفاعل حمال كما أشارت أختنا الكريمة ريتال
والجملة الفعلية أعطيهم استئنافية لا محل لها
ولك تحية بقدر قامتك البهية:)
ـ[عبدالدائم مختار]ــــــــ[10 - 02 - 2008, 05:27 م]ـ
القصيدة لا تظهر لدي؟؟
أين أنتم يا فرسان النافذة؟؟
ـ[سهيل بن اليمان]ــــــــ[10 - 02 - 2008, 09:45 م]ـ
هذا وقوم غضاب قد أبتهم = على الكلاكل، حوضي عندهم ترع
هذا: ذا: اسم اشارة مبني على السكون في محل رفع مبتدأ. والهاء للتنبيه. والخبر محذوف هذا ما كان. أو هذا شأن.
و: استئنافية مبنية على الفتح لا محل لها من الإعراب أراه مختاراً عن توجيه واو رب.
قوم: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعة الضمة الظاهرة على آخره وجوز الابتدأ به لوصفه بالنكرة.
غضاب: نعت للمبتدأ قوم مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
قد: حرف يفيد التأكيد هنا مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
أبتهم. أبت: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره. والفاعل ضمير مسستتر وجوباً تقديره أنا. و (هـ) أو هم: ضمير متصل مبني في محل نصب مفعول به. وجملة (قد أبتهم) في محل رفع خبر المبتدأ قوم - السابق -.
على: حرف جر مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
الكلاكل: اسم مجرور بحرف الجر على وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره. والجار والمجرور متعلق بالفعل أبتهم.
حوضي: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة على آخره منع من ظهورها اشتغال الضاء بحركة المناسبة وهو مضاف والياء ضمير متصل مبني على السكون في محل جر بالإضافة.
عندهم: عند: ظرف مكان منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره. وهو مضاف. و (هـ) هم: ضمير متصل مبني في محل جر بالإضافة (مضاف إليه) وشبه الجملة متعلق بالفعل ترع الذي سيأتي.
ترع: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره. والفاعل ضمير مستتر جوازاً تقديره هو والجملة الفعلية في محل رفع خبر المبتدأ.
الجمل:
هذا وخبرها المحذوف لا محل لها من الإعراب ابتدائية.
(قوم غضاب قد أبتهم على الكلاكل) مستأنفة لا محل لها من الإعراب.
(حوضي عندهم ترع) جملة ابتدائية لا محل لها من الإعراب.
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[10 - 02 - 2008, 11:14 م]ـ
مرحبا بك أيتها الحكمة اليمانية
أعمرت نافذتنا بطرحك، فأهلا بك في كل وقت وحين
وأستسمحك في قولي أن البيت في حاجة إلى إعادة إعماره، وإذ أقدم بعض نظري لثقتي في سعة صدرك
و: استئنافية مبنية على الفتح لا محل لها من الإعراب أراه مختاراً عن توجيه واو رب.
قوم: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعة الضمة الظاهرة على آخره وجوز الابتدأ به لوصفه بالنكرة.
غضاب: نعت للمبتدأ قوم مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره
أبتهم. أبت: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره. والفاعل ضمير مسستتر وجوباً تقديره أنا. و (هـ) أو هم: ضمير متصل مبني في محل نصب مفعول به. وجملة (قد أبتهم) في محل رفع خبر المبتدأ قوم - السابق -.
والجار والمجرور متعلق بالفعل أبتهم.
ترع: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره. والفاعل ضمير مستتر جوازاً تقديره هو
(حوضي عندهم ترع) جملة ابتدائية لا محل لها من الإعراب.
.
تشكيل البيت:
هذا وَقومٍ غِضَابٍ قدْ أبتُّهم ** عَنِ الكلاكِلِ حوضي عندهم تَرِعُ
وعليه فالواو واو رب
قوم: اسم مجرور لفظا مرفوع محلا منع من ظهوره منع من ظهوره اشتغال المحل بحركة حرف الجر الزائد المحذوف
غضاب: نعت لقوم مجرور
أبتهم: فعل وفاعل، وهاء الغائب في محل نصب مفعول به
عن الكلاكل: جار ومجرور متعلقان بمحذوف حال من الضمير في الفعل أبت
ترع: خبر لحوض مرفوع، وليس فعل، هو صفة مشبهة
جملة (حوضي ترع) في محل نصب حال ثانية من الضمير في الفعل أبت
بارك الله فيك ودمت عطرا
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[سهيل بن اليمان]ــــــــ[10 - 02 - 2008, 11:32 م]ـ
لا خير فينا إن لم نستمع لبعض ويناقش بعضنا بعضاًُ.
عزيزي مغربي عسكرك على أهبة الاستعداد.
أنا توقفت حائراً في جعل الواو واو رب من عدمه وترجح لدي بعد إعمال النظر أن الابتدأ أولى ولا سيما أن تنكير المبتدأ له ما يبرره.
أما ترع فلن أنازعنك فيه فالصواب ما قلت.
لك جل الحب و أنا ما قصدت هذا المنتدى إلا حباً في التعلم.
ورفقة صحبة صالحة نحسبهم كذلك قبلاتي.
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[11 - 02 - 2008, 12:01 ص]ـ
بهي أنت كبهاء سطرك وحضورك
لوجهتك في ترجيح الابتداء لو أن تشكيل البيت لم يكن بالكسر
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[11 - 02 - 2008, 12:15 ص]ـ
تبادروني كأني في أكفهم ... حتى إذا ما رأوْني خاليا نزعوا
تبادروني: تبادر: فعل ماض مبني على الضمّ , والواو ضمير متّصل مبني على السكون في محل رفع فاعل , والنون لوقاية الفعل من الكسر , والياء ضمير متّصل مبني على السكون في محل نصب مفعول به , والجملة الفعليّة مستأنفة لا محل لها
كأنّي: كأنّ و حرف مشبّه بالفعل يفيد التشبيه , والياء ضمير متّصل مبني على السكون في محل نصب اسم كأنّ
في أكفّهم: جار ومجرور متعلّقان بخبر كأنّ المحذوف , وأكف مضاف , والهاء ضمير متّصل مبني على الكسر في محل جر مضاف إليه , والميم علامة جمع الذكور , وجملة الناسخ واسمها وخبرها في محل نصب حال من ياء المتكلّم في الفعل "تبادروني "
حتى: حرف غاية لا محل له
إذا: ظرف للمستقبل من الزمان متعلّق بجوابه خافض لشرطه متضمّن معنى الشرط غير جازم
ما: زائدة لا محل لها
رأوني: فعل ماض مبني على الضمّ المقدّر على الألف المحذوفة منعا لالتقاء ساكنين, والواو ضمير متّصل مبني على السكون في محل رفع فاعل , والنون لوقاية الفعل من الكسر , والياء ضمير متّصل مبني على السكون في محل نصب مفعول به , والجملة الفعليّة في محل جر بإضافة الشرط إليها
خاليا: حال منصوبة وعلامة نصبها الفتحة
نزعوا: فعل ماض مبني على الضمّ , والواو ضمير متّصل مبني على السكون في محل رفع فاعل , والجملة الفعليّة جواب شرط غير جازم لا محل لها
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[11 - 02 - 2008, 02:52 ص]ـ
تبارك الله، إعراب ولا أجمل
دمت نضرا أيها النضر
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[11 - 02 - 2008, 03:08 م]ـ
واستحدث: الواو استئنافيّة , حرف لا محل له
استحدث: فعل ماض مبني على الفتح
القوم: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمّة , والجملة الفعليّة مستأنفة لا محل لها
أمرا: مفعول به منصوب وعلامة نصيه الفتحة
غير: نعت لأمرا منصوب مثله وهو مضاف
ما: اسم موصول مبني على السكون في محل جر مضاف إليه
وهموا: فعل ماض مبني على الضمّ , والواو ضمير متّصل مبني على السكون في محل رفع فاعل , والجملة الفعليّة صلة الموصول لا محل لها
وطار: الواو حرف عطف مبني لا محل له , طار , فعل ماض مبني على الفتح
أنصارهم: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمّة , وهو مضاف , والهاء ضمير متّصل مبني على الضم في محل جر مضاف إليه والميم علامة جمع الذكور , والجملة الفعليّة معطوفة على جملة استحدث لا محل لها
شتّى: حال منصوب وعلامة نصبه فتحة مقدّرة على ألألف للتعذّر وصاحب الحال أنصارهم
وما جمعوا: تحتمل أربعة أوجه بنظري
1 - الواو حاليّة , ما نافية , جمعوا فعل وفاعل في محل نصب حال أي شتّى غير جامعين
2 - الواو عاطفة , وما اسم موصول وجملة جمعوا صلتها , أي طار أنصارهم وطار ما جمعوا
3 - الواو عاطفة وما نافية وجملة جمعوا معطوفة على طاروا
4 - الواو للمعيّة , وما اسم موصول في محل نصب مفعول معه , أي طار أنصارهم مع الذي جمعوا
هذا رأيي وإلاّ فالتدخل العسكري لحسم المعركة
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[11 - 02 - 2008, 03:42 م]ـ
بالمناسبة، أين رفيق دربك حازم؟؟!
البيت:
واستحدث القوم أمرا غير ما وهموا ** وطار أنصارهم شتى، وما جمعوا
أتعرف أخي الفاتح أن وجوهك الأربعة، يحتملها البيت، والمعنى في قلب الشاعر
وعني فأرجح أن تكون
الواو عاطفة، ما اسم موصول معطوف على أنصار في محل رفع، والتقدير:
طار أنصارهم، وطار الذي جمعوا أيضا من باب تأكيد المعنى
دمت مقترحا
ـ[منداوي]ــــــــ[11 - 02 - 2008, 07:06 م]ـ
والله يا اخوان بدكوا تعذروني على الاعراب هذا لاني مبتدا بالنسبة لهذي المستويات
بسم الله (استعنا على الشقا بالله)
كان: حرف مشبه بالافعال مبني على الفتح الظاهر.
ما: اسم موصول مبني على السكون في محل نصب اسم كان.
يتفادى: فعل مضارع مرفوع بالضمة المقدرة على الالف لتعذر لفظها.
اهل: فاعل مرفوع بالضمة الضاهرة وهو مضاف.
والجملة الفعلية من (يتفادى اهل) في محل رفع خبر كان.
امر: مضاف اليه مجرور بالكسرة الضاهرة وهو مضاف.
الهاء: ضمير متصل مبني على الكسر في محل جر بالاضافة. والميم تفيد جمع الذكور.
من: حرف جر مبني على السكون.
ذي: اسم مجرور وعلامة جره الياء لانه من الاسماء الخمسة وهو مضاف.
وشبه الجملة في محل رفع خبر لمبتدا محذوف.
زوائد: مضاف اليه مجرور بالكسرة الظاهرة وهو منون.
في: حرف جر مبني على السكون.
ارساغ: اسم مجرور بالكسرة الظاهرة وهو مضاف.
الهاء: ضمير متصل مبني على الكسر في محل جر بحرف الجر.
فدع: والله هاي الكلمة مش عارف شو بدي اعمل معها لا عارف اعربها ولا قادر افهمها.
وبارك الله فيكم واذا في حاجة لتدخل عسكري تترددوش
ايديكم والكف.
وحياكم الله
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[العربي]ــــــــ[11 - 02 - 2008, 10:27 م]ـ
ضرغامة أهرت الشدقين ذي لبد ... كأنه برنسا، في الغاب ملتفع
ضرغامة / مبتدأ مرفوع بالضمة الظهرة على آخره
أهرت / أهر فعل ماض مبني على الفتح والتاء تاء التأنيث لامحل لها من الإعراب والفاعل ضمير مستتر جوزا تقديره هي والجملة الفعلية في محل رفع خبر لضرغامة
والجملة الاسمية ابتدائية لامحل لها من الإعراب
الشدقين / مفعول به منصوب بالياء لأنه جمع مذكر سالم
ذي لبد / ألا تعتقدون أخوتي الكرام أن الأفصح فيها (ذا) نعت للشدقين وهي مضاف ولبد مضاف إليه مجرور بالكسرة الظاهرة على آخره
كأنه / كأن حرف ناسخ من أخوات إن مبني على الفتح والهاء ضمير متصل مبني على الضم في محل نصب اسم كأن
برنسا / ألا تعتقدون أن الأفصح (برنسُ) لأنها خبر كأن مرفوع بالضمة
في الغاب / جار وجرور متعلقان بحال محذوف تقدير كائن
ملتفع / حال ثانٍ لبرنس مرفوع لفظا منصوب محلا
انتظر التصحيح والتعقيب من الإخوة الكرام
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[12 - 02 - 2008, 02:16 ص]ـ
والله يا اخوان بدكوا تعذروني على الاعراب هذا لاني مبتدا بالنسبة لهذي المستويات
بسم الله (استعنا على الشقا بالله)
كان: حرف مشبه بالافعال مبني على الفتح الظاهر.
ما: اسم موصول مبني على السكون في محل نصب اسم كان.
يتفادى: فعل مضارع مرفوع بالضمة المقدرة على الالف لتعذر لفظها.
اهل: فاعل مرفوع بالضمة الضاهرة وهو مضاف.
والجملة الفعلية من (يتفادى اهل) في محل رفع خبر كان.
امر: مضاف اليه مجرور بالكسرة الضاهرة وهو مضاف.
الهاء: ضمير متصل مبني على الكسر في محل جر بالاضافة. والميم تفيد جمع الذكور.
من: حرف جر مبني على السكون.
ذي: اسم مجرور وعلامة جره الياء لانه من الاسماء الخمسة وهو مضاف.
وشبه الجملة في محل رفع خبر لمبتدا محذوف.
زوائد: مضاف اليه مجرور بالكسرة الظاهرة وهو منون.
في: حرف جر مبني على السكون.
ارساغ: اسم مجرور بالكسرة الظاهرة وهو مضاف.
الهاء: ضمير متصل مبني على الكسر في محل جر بحرف الجر.
فدع: والله هاي الكلمة مش عارف شو بدي اعمل معها لا عارف اعربها ولا قادر افهمها.
وبارك الله فيكم واذا في حاجة لتدخل عسكري تترددوش
ايديكم والكف.
وحياكم الله
أخي منداوي الكريم
حياك الله وبياك، أنت بين إخوتك الفصحاء، وجميل أن تشارك معنا، بل نسعد بمشاركتك كما نسعد بطلتك في كل وقت وحين، وإنما نود أن نترك لهجاتنا على الأقل في خطاباتنا هنا، لا سيما ونحن في شبكة الفصيح
حسنا أخي إعرابك لمفردات البيت الوسطية لا بأس بها، أما البداية فتحتاج إلى إعادة إعمار منك، ننتظرك لتعيد إعماره بنفسك بعد أن أزج لك بمدخل.
البيت هو:
كأنما يتفادى أهل أمرهم ... من ذي زوائد، في أرساغه فدع
كأنما: كافة ومكفوفة، وليست كأن المشبهة بالفعل
هيا انطلق الآن، باركك الله
أه، نسيت أمر (فدع)!! تعس الشيطان ..
الفدع هو اعوجاج رسغ اليد أو الرجل
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[12 - 02 - 2008, 02:33 ص]ـ
ضرغامة أهرت الشدقين ذي لبد ... كأنه برنسا، في الغاب ملتفع
ضرغامة / مبتدأ مرفوع بالضمة الظهرة على آخره
أهرت / أهر فعل ماض مبني على الفتح والتاء تاء التأنيث لامحل لها من الإعراب والفاعل ضمير مستتر جوزا تقديره هي والجملة الفعلية في محل رفع خبر لضرغامة
والجملة الاسمية ابتدائية لامحل لها من الإعراب
الشدقين / مفعول به منصوب بالياء لأنه جمع مذكر سالم
ذي لبد / ألا تعتقدون أخوتي الكرام أن الأفصح فيها (ذا) نعت للشدقين وهي مضاف ولبد مضاف إليه مجرور بالكسرة الظاهرة على آخره
كأنه / كأن حرف ناسخ من أخوات إن مبني على الفتح والهاء ضمير متصل مبني على الضم في محل نصب اسم كأن
برنسا / ألا تعتقدون أن الأفصح (برنسُ) لأنها خبر كأن مرفوع بالضمة
في الغاب / جار وجرور متعلقان بحال محذوف تقدير كائن
ملتفع / حال ثانٍ لبرنس مرفوع لفظا منصوب محلا
انتظر التصحيح والتعقيب من الإخوة الكرام
أخي العربي المبارك
البيت هو:
ضرغامةٍ أهرت الشدقين ذي لبدٍ **كأنهُ برنسًا في الغابِ ملتفعُ
وهو يصف أسدا رائع المنظر، لذا لو عدت لمقدمة القصيدة ستجد الأمر واضحا
عموما، ضرغامة صفة لذي السابقة في البيت السابق، وأهرت صفة وليست فعلا كما تبادر إليك، هي صفة أخرى لذي، بمعنى واسع الشدقين، وجاء في قول أحدهم وهو يصف حية:
مَهْرُوتَةُ الشِّدْقَيْنِ حَوْلاءُ النَّظَرْ
والآن أعد إعمار بيتك، ونحن بانتظارك
ـ[عبدالعزيز بن حمد العمار]ــــــــ[12 - 02 - 2008, 03:39 م]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ... اسمحوا لي أيها العباقرة أن أغرد على سواحلكم ...
سأترك البيت الذي أوله ضرغامة لأخي كيلا أفسد عليه ...
بالثنيِ أسفلَ من جماءَ ليس له * إلا بنيه وإلا عرسَه شيعُ
بالثني: الباء: حرف جر مبني على الكسر لا محل له من الإعراب.
الثني: اسم مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة تحت آخره. وشبه الجملة في محل رفع خبر لمبتدأ محذوف تقديره (مكانه).
أسفل: ظرف مكان منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
من: حرف جر مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
جماء: اسم مجرور وعلامة جره الفتحة نيابة عن الكسرة لأنه ممنوع من الصرف. والجار والمجرور متعلقان بـ (أسفل).
ليس: فعل ماض ناسخ مبني على الفتح.
له: اللام: حرف جر مبني على الفتح لا محل له من الإعراب. والهاء: ضمير متصل مبني على الضم في محل جر. وشبه الجملة في محل نصب خبر ليس.
إلا: حرف استثناء مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
بنيه: مستثنى منصوب وعلامة نصبه الياء لأنه ملحق بالجمع المذكر السالم. وهو مضاف. والهاء: ضمير متصل مبني على الكسر في محل جر بالإضافة.
الواو: حرف عطف مبني على الفتح لا محل له من الإعراب.
إلا: حرف استثناء مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
عرسه: معطوف منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره وهو مضاف والهاء: ضمير متصل مبني على الضم في محل جر بالإضافة.
شيع: اسم ليس مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
وجملة (ليس له شيع) في محل جر نعت.
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[12 - 02 - 2008, 04:11 م]ـ
وعليكم السلام أخي المبارك
وأهلا بك في نافذتك التي يعمرها أمثالك
ولتسمح لي ببعض ملاحظات
الثني: اسم مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة تحت آخره. وشبه الجملة في محل رفع خبر لمبتدأ محذوف تقديره (مكانه (
شبه الجملة بدل من (في الغاب) في البيت السابق
أسفل: ظرف مكان منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
والظرف متعلق بمحذوف حال من الثني
إلا: حرف استثناء مبني على السكون لا محل له من الإعراب
إلا، حرف زائد
ـ[عبدالعزيز بن حمد العمار]ــــــــ[12 - 02 - 2008, 05:53 م]ـ
أشكرك على وقوفك عند مشاركتي، وتصحيحك لأخطائي.
وهاأنذا اليوم أضيف إلى معلوماتي شيئًا والحمد لله(/)
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[12 - 02 - 2008, 08:17 م]ـ
أين فرسان النافذة؟!! ;)
ـ[محمد سعد]ــــــــ[12 - 02 - 2008, 08:58 م]ـ
قال الله تعالى: "ألم يرَوا كم أهلكنا قبلهم من القرون أنهم إليهم لا يرجعون").
كم: اسم كناية، مبني على السكون في محل نصب مفعول به مقدم للفعل "أهلك".
أهلكنا: فعل ماضٍ، مبني على السكون؛ لاتصاله بضمير رفع متحرك. و"نا" ضمير متصل مبني على السكون في محل رفع فاعل.
قبلهم: مفعول فيه ظرف زمان منصوب، و علامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره. و هو متعلق بفعل "أهلك" وهو مضاف. والهاء ضمير مبني على الضم في محل جر مضاف إليه. والميم حرف لجمع الذكور.
من القرون: من: حرف جر. القرون: اسم مجرور بـ "من" و علامة جره الكسرة الظاهرة على آخره والجار
والمجرور متعلقان بصفة محذوفة لِ (كم).
أنهم: أن: حرف مشبه بالفعل ينصب الأول و يرفع الثاني. و الهاء: ضمير متصل مبني على الضم في محل نصب اسم "أن" و الميم حرف لجمع الذكور. "أن وما بعدها" في تأويل المصدر في محل نصب بدل من معنى جملة
"كم أهلكنا". (إعراب السيرافي).
إليهم: إلى: حرف جر، والهاء: ضمير متصل، مبني على الكسر في محل جر بحرف الجر. والجار والمجرور متعلقان بفعل "لا يرجعون". والميم حرف لجمع الذكور.
لا يرجعون: لا: حرف نفي. يرجعون: فعل مضارع مرفوع، وعلامة رفعه ثبوت النون؛ لأنه من الأفعال الخمسة.
والواو: ضمير متصل، مبني على السكون في محل رفع فاعل.
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[12 - 02 - 2008, 09:12 م]ـ
سأعيد إعراب بيت الشعر نيابة عن المنداوي لو سمح لي:
كأنما يتفادى أهل أمرهم ** من ذي زوائد في أرساغه فدع
كأنّما: كافّة ومكفوفة , حرف لا محل له من الإعراب
يتفادى: فعل مضارع مرفوع بضمّة مقدّرة على الألف للتعذّر
أهل: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمّة وهو مضاف
أمرهم , مضاف إليه مجرور وعلامة جرّه الكسرة
والجملة الفعليّة في محل نصب حال من فاعل الفعل جمعوا في البيت السابق
من: حرف جر
ذي: اسم مجرور بمن وعلامة جرّه الياء لأنه من الأسماء الخمسة وهو مضاف
زوائد: مضاف إليه مجرور وعلامة جرّه فتحة عوضا عن الكسرة لأنّه ممنوع من الصرف
والجار والمجرور متعلّقان بالفعل يتفادى
في أرساغه: جار ومجرور متعلّقان بخبر مقدّم محذوف , وأرساغ مضاف , والهاء ضمير متّصل مبني على الكسر في محل جر مضاف إليه
فدع: مبتدأ مؤخّر مرفوع وعلامة رفعه الضمّة
والجملة الاسميّة في محل نصب حال من ذي زوائد
ـ[العربي]ــــــــ[12 - 02 - 2008, 09:39 م]ـ
ضرغامة / صفة لأسد مجرور بالكسرة الظاهرة
أهرت /صفة لأسد مجرور بالكسرة الظاهرة وهو مضاف
الشدقين / مضاف إليه مجرور باليا لأنه جمع مذكر سالم
ذي / صفة لأسد مجرور بالكسرة الظاهرة وهو مضاف
لبد / مضاف إليه مجرور بالكسرة الظاهرة
كأنه / كأن حرف ناسخ من أخوات إن مبني على الفتح والهاء ضمير متصل مبني على الضم في محل نصب اسم كأن
برنسا / ألا تعتقدون أن الأفصح (برنسُ) لأنها خبر كأن مرفوع بالضمة
في الغاب / جار وجرور متعلقان بحال محذوف تقدير كائن
ملتفع / حال ثانٍ لبرنس مرفوع لفظا منصوب محلا
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[12 - 02 - 2008, 09:42 م]ـ
أخي العربي
السلام عليكم
اسمح لي أن أقدّم وجهة نظري في إعراب البيت وجزاك الله خيرا
ضرغامة أهرت الشدقين ذي لبد ** كأنه برنسا، في الغاب ملتفع
ضرغامة: بدل من ذي زوائد أو نعت ثان لها - في البيت السابق - مجرور وعلامة جرّه الكسرة
أهرت: صفة ثانية لذي زوائد أونعت لضرغامة مجرور مثله وهو مضاف
الشدقين: مضاف إليه مجرور وعلامة جرّه الياء لأنه مثنّى
ذي: نعت بعد نعت مجرور وعلامة جرّه الياء لأنّه من الأسماء الخمسة , هو مضاف
لبد: مضاف إليه مجرور وعلامة جرّه الكسرة
كأنّه: كأنّ واسمها
برنسا: مفعول به مقدّم منصوب لاسم الفاعل ملتفع
في الغاب: جار ومجرور متعلّقان بالمشتق ملتفع التالي
ملتفع: خبر كأنّ مرفوع
وجملة كأنّ واسمها وخبرها في محل نصب حال من ضرغامة أو من ذي زوائد
ـ[منداوي]ــــــــ[12 - 02 - 2008, 09:43 م]ـ
بارك الله فيك اخي فاتح على هذا الاعراب الطيب
والله اعلم اني انا بدات اتعلم الاعراب على اسسه الاصلية وكما ينبغي
وكاني اقتربت من الاعراب الصحيح بشكل او باخر
وحياك الله والى الامام
وانا قلت في مشاركة سابقة اذا اراد اي من الاخوة ان يولج قواه سواء كانت بحرية او جوية او مشاة فلا مانع عندي وشكرا
ـ[عبدالعزيز بن حمد العمار]ــــــــ[12 - 02 - 2008, 10:12 م]ـ
السلام عليكم ... اسمحوا لي من فضلكم:
أبنُ عريسةٍ عنابُها أشبٌ * ودونَ غايتِها مستوردٌ شرعُ
أبن: خبر لمبتدأ محذوف تقديره (هو) مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره. وهو مضاف.
عريسة: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة تحت آخره. والجملة ابتدائية لا محل لها من الإعراب
عنابها: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره. وهو مضاف. والهاء: ضمير متصل مبني في محل جر بالإضافة.
أشب: خبر مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
والجلمة الاسمية في محل جر نعت لـ (عريسة)
الواو: حرف عطف مبني على الفتح لا محل له من الإعراب.
دون: ظرف مكان منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره. وهو مضاف
غايتها: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة تحت آخره. وهو مضاف. والهاء: ضمير متصل مبني في محل جر بالإضافة.
وشبه الجملة في محل رفع خبر مقدم.
مستودع: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
شرع: نعت مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
والجملة الاسمية معطوفة في محل جر
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[ابن جامع]ــــــــ[12 - 02 - 2008, 11:49 م]ـ
أَبَنَّ عِريسةً عُنابُها أَشِبٌ وَدونَ غايَتها مُستَورَدٌ شَرَعٌ
أخي صريخ تشكيل البيت هكذا.
دمت موفقا
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[13 - 02 - 2008, 01:59 ص]ـ
بارك الله فيك أخي الفاتح الحبيب
والجملة الفعليّة في محل نصب حال من فاعل الفعل جمعوا في البيت السابق
الجملة الفعلية يتفادى أهل أمرهم استئنافية لا محل لها
والجملة الاسميّة في محل نصب حال من ذي زوائد
الجملة الاسمية في أرساغه فدع في محل جر نعت لذي
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[13 - 02 - 2008, 02:03 ص]ـ
ضرغامة أهرت الشدقين ذي لبد ** كأنه برنسا، في الغاب ملتفع
ضرغامة: بدل من ذي زوائد أو نعت ثان لها - في البيت السابق -
هي نعت ثان لذي في البيت السابق، ولا تحتمل البدلية، إذ ليس كل ذي زوائد ضرغامة اخي الحبيب، ثم أكرمك الله على إضاءة البيت وإعماره
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[13 - 02 - 2008, 02:30 م]ـ
بارك الله فيك أخي مغربيّا
ولكن ما الذي يمنع ضرغامة أن يكون بدلا , حيث يصح أن يحل محل المبدل منه " ذي زوائد "
لأنّ ذي زوائد هنا صفة عامّة ثمّ خصّصها بضرغامة ومثلها قوله تعالى:
"يوقد من شجرة مباركة زيتونة لا شرقية ولا غربية يكاد زيتها يضيء ولو لم تمسسه نار "
فزيتونة بدل من شجرة مباركة أفادت التخصيص بعد عام
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[13 - 02 - 2008, 03:35 م]ـ
شأس الهبوط، زناء الحاميين، متى
ينشغ بواردة يحدث لها فزع
شأس: خبر ثان بعد الخبر الأوّل ابن عريسة مرفوع وعلامة رفعه الضمّة وهو مضاف , والتقدير , هو ابن عريسة , شأس الهبوط
الهبوط: مضاف إليه مجرور وعلامة جرّه الكسرة
زناء: خبر ثالث وهو مضاف
الحاميين: مضاف إليه مجرور وعلامة جرّه الياء لأنّه مثنّى
متى: اسم شرط جازم مبني على السكون في محل نصب ظرف زمان متعلّق بالجواب وهو مضاف
ينشغ: فعل مضارع مجزوم لوقوعه فعل الشرط الجازم وعلامة جزمه السكون , والفاعل ضمير مستتر تقديره هو يعود على المبتدأ في الجمل الاسميّة السابقة , والجملة الفعليّة في محل جر مضاف إليه
بواردة: جار ومجرور متعلّقان بالفعل ينشغ
يحدث: فعل مضارع مجزوم لوقوعه جواب شرط جازم وعلامة جزمه السكون
لها: جار ومجرور متعلّقان بالفعل يحدث
فزع: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمّة
والجملة الفعليّة "يحدث فزع " لا محل لها لوقوعها جواب شرط جازم غير مقترن بالفاء
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[13 - 02 - 2008, 03:55 م]ـ
أكرمكم الله أحبتي:)
نسيتم البيت السابق لبيت حبيبنا الفاتح:
أَبَنَّ عِريسةً عُنابُها أَشِبٌ **وَدونَ غايَتها مُستَورَدٌ شَرَعٌ
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[13 - 02 - 2008, 04:22 م]ـ
شأس الهبوط، زناء الحاميين، متى
ينشغ بواردة يحدث لها فزع
شأس: خبر ثان بعد الخبر الأوّل ابن عريسة مرفوع وعلامة رفعه الضمّة وهو مضاف , والتقدير , هو ابن عريسة , شأس الهبوط
الهبوط: مضاف إليه مجرور وعلامة جرّه الكسرة
زناء: خبر ثالث وهو مضاف
الحاميين: مضاف إليه مجرور وعلامة جرّه الياء لأنّه مثنّى
متى: اسم شرط جازم مبني على السكون في محل نصب ظرف زمان متعلّق بالجواب وهو مضاف
ينشغ: فعل مضارع مجزوم لوقوعه فعل الشرط الجازم وعلامة جزمه السكون , والفاعل ضمير مستتر تقديره هو يعود على المبتدأ في الجمل الاسميّة السابقة , والجملة الفعليّة في محل جر مضاف إليه
بواردة: جار ومجرور متعلّقان بالفعل ينشغ
يحدث: فعل مضارع مجزوم لوقوعه جواب شرط جازم وعلامة جزمه السكون
لها: جار ومجرور متعلّقان بالفعل يحدث
فزع: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمّة
والجملة الفعليّة "يحدث فزع " لا محل لها لوقوعها جواب شرط جازم غير مقترن بالفاء
لولا حبك في قلبي لتوجهت إليك بكتيبة يا فاتح .. :): rolleyes:
إعراب البيت تابع للسابق (أبن عريسة ....... )
وعلى ضوء المعنى يتفتق الإعراب، فأعد إعماره سلمك الله من كل سوء.
ثم مسألة البدل في ضرغامة، ألا تلاحظ معي أخي الحبيب أن ذي زوائد قد توجهت إليه مجموع الصفات مفردات وجملا ..
الجملة (في أرساغه فدع)، ضرغامة، أهرت الشدقين، ذي لبد، الجملة (كأنه ملتفع)، الجملة (ليس له شيع).
ثم لو كان ضرغامة – وهو أحد تلك الصفات – بدلا فإنه يكون مقصودا وبالتالي تنعطف مجموعة الصفات إليه منصرفة عن المبدل منه
أبن عريسة، عنابها أشب **ودون غايتها مستورد شرع
شأس الهبوط، زناء الحاميين، متى**ينشغ بواردة يحدث لها فزع
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[13 - 02 - 2008, 04:40 م]ـ
سلّمك الله أخي مغربيّا
يبدو أنّه قد أصابني ما أصاب أخي حازما:) , فحقيقة لا أفهم كثيرا مما أقوم بإعرابه ( ops(ops, وإنّما أقوم بالإعراب بناء على التخمين: rolleyes::rolleyes:, ولقد بحثت عن مصدر آخر يعينني على فهم القصيدة فلم أجد: mad:, فكيف يستقيم إعراب من غير فهم ;) ;)؟
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[13 - 02 - 2008, 05:11 م]ـ
إليك المفاتيح أخي
أبن: أقام
العريسة: مأوى الأسد
العناب: ضرب من الشجر
الأشب: الملتف الكثيف
المستورد: الماء المورود
الشرع: يسير التناول
الشأس: الغليظ
الهبوط: الحدور
الزناء: الضيق
ينشغ: يغص
الواردة: أي الواردون
الشتيم: الكريه المنظر
الحصاء: الذاهبة الشعر
أفلت: ذهب لبنها
الأطباء: جمع طبي، وهو حلمة الضرع
الرفغ: مكان اجتماع الوسخ من الجسم
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[13 - 02 - 2008, 05:36 م]ـ
بارك الله فيك أخي الحبيب
وهذا تقويم للبيت الأسبق:
أبن عريسة، عنابها أشب **ودون غايتها مستورد شرع
أبنّ: فعل ماض مبني على الفتح , والفاعل ضمير مستتر جوازا تقديره هو يعود على ذي زوائد
والجملة الفعليّة في محل نصب حال من ذي زوائد لأنّه عرّف بالنعت
عريسة: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة
عنّابها: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمّة وهو مضاف , والها ضمير متّصل مبني على السكون في محل رفع مبتدأ
أشب: خبر مرفوع وعلامة رفعه الضمّة , والجملة الاسميّة في محل نصب نعت لعريسة على التبعيّة
ودون: الواو واو الحال أو عاطفة عطفت جملة اسميّة على مثلها
دون: ظرف مكان منصوب وهو مضاف
غايتها: مضاف إليه مجرور وعلامة جرّه الكسرة وهو مضاف , والها ضمير متّصل مبني على السكون في محل جر مضاف إليه , والظرف متعلّق بخبر مقدّم محذوف
مستورد: مبتدأ مؤخرمرفوع وعلامة رفعه الضمّة
شرع: نعت لمستورد مرفوع مثله
والجملة الاسميّة إمّا معطوفة على سابقتها أو في محل نصب حال من عريسة لأنّها عرّفت بالنعت
أمّا البيت الذي يليه فلو ضُبط بالحركات فسيهون أمره إن شاء الله
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[13 - 02 - 2008, 06:26 م]ـ
والجملة الفعليّة في محل نصب حال من ذي زوائد لأنّه عرّف بالنعت
الجملة الفعلية في محل نصب نعت لذي زوائد
عريسة: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة
الفعل أبن لازم ويتعدى بحرف وعليه فـ: عريسة
منصوب على نزع الخافض والتقدير أقام بعريسة وعلامة نصبه الفتحة
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[13 - 02 - 2008, 08:47 م]ـ
بارك الله فيك أخي مغربيّا
ولكن على قطع النعت وقد عرّف "ذي زوائد" أي أصبحت معرفة بالنعت تكون الجملة في محل نصب حال
أمّا الفعل أبنّ , فأظن أنّه يمكن أن يتعدّى بنفسه على تضمينه معنى سكن
والله أعلم
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[14 - 02 - 2008, 12:46 ص]ـ
بارك الله فيك أخي مغربيّا
ولكن على قطع النعت وقد عرّف "ذي زوائد" أي أصبحت معرفة بالنعت تكون الجملة في محل نصب حال
أمّا الفعل أبنّ , فأظن أنّه يمكن أن يتعدّى بنفسه على تضمينه معنى سكن
والله أعلم
ذو الزوائد حين يكمن لفريسته لا يقيم في مكمنه أبدا، بل يتخذ عريسته مؤقتا ليتمكن.
فالمعنى بتضمين أبن معنى سكن يؤول إلى الاستقرار والإقامة في حين أن تجريده من التضمين من ناحية، ومن ناحية أخرى تعديته بحرف، يقرر عدم لزومه الاستقرار لدواعي ما سلف، لذا فوجه النصب على نزع الخافض فيه ما يؤكد إقامة الضرغام سببا مؤقتا للتمكن ..
دمت فاعلا متمكنا:)
ـ[عبدالدائم مختار]ــــــــ[14 - 02 - 2008, 03:04 ص]ـ
حقيقة الأبيات صعبة التناول، وسأجرب حظي:)
شأس الهبوط، زناء الحاميين، متى**ينشغ بواردة يحدث لها فزع
شأس: نعت لمستورد في البيت السابق مرفوع وعلامة رفعه الضمة وهومضاف
الهبوط: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة
زناء: نعت لمستورد مرفوع مثله وهو مضاف
الحاميين: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الياء لأنه مثنى
متى: اسم شرط جازم مبني مبني على السكون في محل نصب ظرف زمان متعلق بالفعل يحدث الآتي
ينشع: فعل مضارع مجزوم وعلامة جزمه السكون والفاعل مستتر فيه جوازا تقديره هو
وجملة الشرط في محل رفع نعت لمستورد في البيت السابق
بواردة: جار ومجرور متعلقان بينشع
يحدث: فعل مضارع مجزوم وعلامة جزمه السكون
والجملة الفعلية جواب شرط جازم غير مقترن بالفاء لا محل لها من الإعراب
لها: جار ومجرور متعلقان بيحدث
فزع: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة
ـ[هند111]ــــــــ[14 - 02 - 2008, 01:55 م]ـ
أبو شتيمين، من حصاء قد أفلت ... كأن أطباءها، في رفغها رقع
أبو: خبر لمبتدأ محذوف تقديره هو مرفوع بالواو، وهو مضاف، شتيمين: مضاف إليه مجرور بالياء، والجملة من المبتدأ والخبر استئنافية لا محل لها
من حصاء: من حرف جر، حصّاء: اسم مجرور بالفتحة عوضا عن الكسرة لأنه ممنوع من الصرف، والجار والمجرور متعلقان بمحذوف نعت لـ"شتيمين"،أو متعلقان بـ"أفل"
قد: حرف تحقيق مبني على السكون لا محل له
أفلت: فعل ماض مبني على الفتح، والتاء للتأنيث، والفاعل ضمير مستتر تقديره هي جوازا
كأن: حرف تشبيه ونصب مبني على الفتح لا محل له
أطباءها: اسم كأن منصوب بالفتحة، وهو مضاف، والهاء ضمير متصل مبني في محل جر بالإضافة
في رفغها: جار ومجرور متعلقان بـ"رقع" أو بمحذوف حال من "أطباء"،و"رفغ" مضاف، والهاء ضمير متصل مبني في محل جر بالإضافة
رقع: خبر كأن مرفوع بالضمة، والجملة من كأن واسمها وخبرها تفسيرية لا محل لها
والله أعلم
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[14 - 02 - 2008, 04:19 م]ـ
أكرمك الله عبدالدائم، وحظك أحلى ما يكون، جربت فأبدعت:)
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[14 - 02 - 2008, 04:23 م]ـ
الله .. الله، ياهند، أسفرت وأنورت، وعدت بالبهاء
إعرابك رائع
وأرى أن المتعلق هنا:
في رفغها: جار ومجرور متعلقان بـ"رقع" أو بمحذوف حال من "أطباء"،و"رفغ" مضاف، والهاء ضمير متصل مبني في محل جر بالإضافة
هو محذوف حال من رقع، حيث أنه صفة تقدمت عتلى موصوفها
والجمل:
الجملة الفعلية أفلت في محل جر نعت لحصاء
والجملة الاسمية كأن أطباءها رقع في محل جر نعت ثان لحصاء
دمت بهية كحضورك
ـ[هند111]ــــــــ[14 - 02 - 2008, 11:23 م]ـ
شكرا أستاذنا الكريم مغربي على التصويب
تحياتي
ـ[ريتال]ــــــــ[15 - 02 - 2008, 12:04 ص]ـ
أعطتهما جهدها حتى إذا وحمت ** صدت وصدا، فلا غيل ولا جدع
أعطتهما: فعل ماض مبني على الفتح المقدر على الألف المحذوفة لالتقاء الساكنين، والتاء للتأنيث حرف مببني على السكون لا محل له، والفاعل مستتر في الفعل جوازا تقديره هي، والهاء ضمير متصل مبني على الضم في محل نصب مفعول به أول
والجملة الفعلية استئنافية لا محل لها من الإعراب
جهدها: مفعول به ثان للفعل أعطى منصوب وعلامة نصبه الفتحة، وهو مضاف، والهاء ضمير متصل مبني على السكون في محل جر مضاف إليه
حتى: حرف ابتداء لا محل له
إذا: ظرف زمان مبني على السكون في محل نصب وهو اسم شرط غير جازم متعلق بصد الآتي، وهو مضاف
وحمت: فعل ماض مبني على الفتح والتاء للتأنيث والفاعل مستتر فيه
وجملة الشرط استئنافية لا محل لها
صدت: كالسابق.
الجملة الفعلية جواب شرط غير جازم لا محل لها
وصدا: الواو حرف عطف، صدا فعل ماض مبني على الفتح لاتصاله بألف الإثنين، وألف الإثنين ضمير متصل مبني على السكون في محل رفع فاعل
والجملة الفعلية (صدا) معطوفة على الجملة الفعلية (صدت)
الفاء: حرف استئناف
لا: نافية عاملة عمل ليس مبنية على السكون
غيل: اسم لا مرفوع وعلامة رفعه الضمة، وخبره محذوف
الواو: حرف عطف
لا: زائدة
جدع: اسم معطوف على غيل مرفوع مثله
ـ[العربي]ــــــــ[15 - 02 - 2008, 02:11 ص]ـ
غذاهما بلحام القوم، مذ شدنا****فما يزال، بوصلي راكب يضع
أقسم بالله أنني لم أقرأ قصيدة أصعب من هذه القصيدة سامحك الله يامغربي أرهقتنا: rolleyes::rolleyes:
غذا / فعل ماض مبني على الفتح المقدر منع من ظهوره التعذر والفاعل ضمير مستتر جوازا تقديره هو
هما / ضمير متصل مبني على السكون في محل نصب مفعولا به
بلحام / جار ومجرور متعلقان بغذ ا ولحام مضاف
القوم / مضاف إليه مجرور بالكسرة الظاهرة على آخره والجملة الفعلية ابتدائية لامحل لها
مذ / ظرف زمان مبني على السكون
شدنا / شد فعل ماض مبني على الفتح والفاعل ضمير مستتر وجوبا تقديره هو والناء ضمير متصل مبني على السكون في حل نصب مفعول به
فما يزال / الفاء استئنافية مبنية على الفتح ومايزال فعل مضارع ناسخ مرفوع بالضمة الظاهرة
بوصلي / جار ومجرور متعلقان بمايزال
راكب / اسم مايزال مرفوع بالضمة الظاهرة
يضع / فعل مضارع مرفوع بالضمة الظاهرة والفاعل ضمير مستتر جوازا تقديره هو والجملة الفعلية في محل نصب خبر مايزال
تنبيه: الإعراب فرع من المعنى لذا أرجو العفو إن لم أعرب إعرابا صحيحا لأني لم أفهم القصيدة جيدا
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[15 - 02 - 2008, 02:52 ص]ـ
تبارك الله الكريم المنان واسم الله حولك وحواليك أخيتي ريتال
إعراب ماتع شائق، سلمت
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[15 - 02 - 2008, 02:53 ص]ـ
أقسم بالله أنني لم أقرأ قصيدة أصعب من هذه القصيدة سامحك الله يامغربي أرهقتنا
لابد من ووجبة دسمة بين آونة وأخرى، وأظنني لن أجد وجبة مثلها، وإكراما لك سأجتهد في البحث:)
مذ / ظرف زمان مبني على السكون
وهو مضاف و متعلق بالفعل غذا
شدنا / شد فعل ماض مبني على الفتح والفاعل ضمير مستتر وجوبا تقديره هو والناء ضمير متصل مبني على السكون في حل نصب مفعول به
شدن فعل ماض مبني على الفتح لاتصاله بألف الإثنين، وألف الإثنين ضمير متصل مبني على السكون في محل رفع فاعل
بوصلي / جار ومجرور متعلقان بمايزال
والجار والمجرور متعلقان بالفاعل المستتر في الفعل يضع الآتي
وصل مضاف، وراكب مضاف إليه
الجملة الفعلية شدنا في محل جر مضاف إلى مذ في شطر البيت الأول
الجملة الاسمية مايزال استئنافية لا محل لها
ـ[الصياد2]ــــــــ[15 - 02 - 2008, 03:16 ص]ـ
وصدا: الواو حرف عطف، صدا فعل ماض مبني على الفتح لاتصاله بألف الإثنين، وألف الإثنين ضمير متصل مبني على السكون في محل رفع فاعل
والجملة الفعلية (صدا) معطوفة على الجملة الفعلية (صدت)
أنا أستغرب كيف مرت على السيد المغربي كلمة صدا وسمح للآنسة الفاضلة بالمرور بإعرابها مرور الكرام هكذا بدون ان يقول لها قفي تفتيش كأن لها حصانة برلمانية
اولا هناك خطأ بكتابة البيت وهومنبع المشكلة فكتب الكلمة صدا هكذا تخل بالوزن العروضي للبيت مستفعلن قطع لو شئت ثم إن مثنى صدي صديا وليس صدا كما هو مزعوم بالبيت مثل قوله عز وجل أتيا أهل قرية استطعما -نسيا حوتهما -لقيا غلاما فقتله -وهكذا نرجو التصحيح للكلمة تحت طائلة استخلاص النتائج القانونية
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[محمد التويجري]ــــــــ[15 - 02 - 2008, 03:33 ص]ـ
أنا أستغرب كيف مرت على السيد المغربي كلمة صدا وسمح للآنسة الفاضلة بالمرور بإعرابها مرور الكرام هكذا بدون ان يقول لها قفي تفتيش كأن لها حصانة برلمانية
اولا هناك خطأ بكتابة البيت وهومنبع المشكلة فكتب الكلمة صدا هكذا تخل بالوزن العروضي للبيت مستفعلن قطع لو شئت ثم إن مثنى صدي صديا وليس صدا كما هو مزعوم بالبيت مثل قوله عز وجل أتيا أهل قرية استطعما -نسيا حوتهما -لقيا غلاما فقتله -وهكذا نرجو التصحيح للكلمة تحت طائلة استخلاص النتائج القانونية
لا أرى خللا في الوزن ولا في تثنية الفعل صدّ
الذي أراه ربما خطأ في التعليل قولها
صدا فعل ماض مبني على الفتح لاتصاله بألف الإثنين
فالفعل الماضي مبني على الفتح دوما ولا يختفي الفتح إلا لعارض فيقدّر فلا حاجة للتعليل هنا
ـ[الصياد2]ــــــــ[15 - 02 - 2008, 03:47 ص]ـ
كأنما هو في أهداب أرملة
مسرول، وإلى الإبطين مدرع
أفر عنه بني الخالات جزأته
لا الصيد يمنع منه، وهو ممتنع
كأنما: كافة مكفوفة
هو ضمير رفع منفصل مبني على الفتح في محل رفع مبتدأ
في حرف جر
أهداب اسم مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة متعلقان باسم المفعول مسرول
أرملة: مضاف إليه مجروروعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره
مسرول: خبر مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره
و حرف عطف
إلى حرف جر
الإبطين: اسم مجرور وعلامة الجر الياء لأنه مثنى وهمامتعلقان باسم الفاعل مدرع والنون فارقة
مدرع اسم معطوف على مسرول مرفوع مثله وعلامة رفعه الضمة الظاهرة
أفر: فعل ماض مبني على الفتح الظاهر وعنه جارومجرور متلقان الفعل أفر
بني: مفعول به منصوب مقدم وعلامة نصبه الياء لإلحاقه بجمع المذكر السالم وحذفت النون
للإضافة
الخالات مضاف إليه مجرور وعلامة الجر الكسرة الظاهرة
جزأته ولعلها جرأته: فاعل مرفوع مؤخر وعلامة الرفع الضمة الظاهرة والهاء مضاف إليه
لا نافية لا عمل لها
الصيد مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره
يمنع فعل مضارع مبني للمجهول مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على أخره ونائبه مستتر تقديره هو
و: حالية
هو ضمير رفع منفصل في محل رفع مبتدأ
ممتنع: خبرمرفوع وعلامة الرفع الضمة الظاهرة
كانما هو 0000إلخ ابتدائية لا محل لها ويجوز محلها النصب على الحال باعتبار الضمائر قبلها بالبيت السابق
أفر عنه: استئنافية لا محل لها إعرابا
لا الصيد يمنع عنه: استئنافية لا محل لها أو يجوز حالية لمن يرى ذلك وانا أفضل استئنافية
وهو ممتنع: حالية محلها النصب
ـ[الصياد2]ــــــــ[15 - 02 - 2008, 03:51 ص]ـ
لا أرى خللا في الوزن ولا في تثنية الفعل صدّ
الذي أراه ربما خطأ في التعليل قولها
صدا فعل ماض مبني على الفتح لاتصاله بألف الإثنين
فالفعل الماضي مبني على الفتح دوما ولا يختفي الفتح إلا لعارض فيقدّر فلا حاجة للتعليل هنا
إذا كان الفعل أصله صدّالمشددة من الصد فالوزن سليم ولا إشكال لكن ينبغي مراعاة التشكيل بمثل هذا الأمكنة والله أعلم
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[15 - 02 - 2008, 04:08 ص]ـ
أنا أستغرب كيف مرت على السيد المغربي كلمة صدا وسمح للآنسة الفاضلة بالمرور بإعرابها مرور الكرام هكذا بدون ان يقول لها قفي تفتيش كأن لها حصانة برلمانية
اولا هناك خطأ بكتابة البيت وهومنبع المشكلة فكتب الكلمة صدا هكذا تخل بالوزن العروضي للبيت مستفعلن قطع لو شئت ثم إن مثنى صدي صديا وليس صدا كما هو مزعوم بالبيت مثل قوله عز وجل أتيا أهل قرية استطعما -نسيا حوتهما -لقيا غلاما فقتله -وهكذا نرجو التصحيح للكلمة تحت طائلة استخلاص النتائج القانونية
من، الصياد!!!:)
أهلا بك أخي ومرحبا، ولقد أطلت الغياب فقلقنا عليك ..
حسنا أخي، الآنسة الفاضلة لم تخطىء في نقل البيت أو الإعراب
ويبدو أنه أشكل عليك، فلم تتبين الفرق بين (صدَّ) و (صَدِيَ)
الفعل (صدَّ) فعل ماض ثلاثي مجرد، صحيح مضعف، من صد يصد صدودا، أصله صدد التقى فيه مثلان متحركان فسكن الأول وأدغم في الثاني.
وإذا ثني نقول: صدَّا.
وليس كما تبادر إليك من انه (صدي) يصدى صدًى بمعنى اشتد عطشه، وهو الفعل الثلاثي اللازم. وإذا ثني نقول: صديا.
ثم إن سلمت لك بعد توضيحي، فهل يستقيم الوزن بصديا
(يُتْبَعُ)
(/)
فالبيت من البسيط، فإن أردت حشر الوهم (صديا) فأنى يستقيم لك في الذائقة؟!!
دمت مكرا مفرا مقبلا مدبرا كجلمود صخر حطه السيل من عل: rolleyes:
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[15 - 02 - 2008, 04:21 ص]ـ
كأنما هو في أهداب أرملة
مسرول، وإلى الإبطين مدرع
أفر عنه بني الخالات جزأته
لا الصيد يمنع منه، وهو ممتنع
كأنما: كافة مكفوفة
هو ضمير رفع منفصل مبني على الفتح في محل رفع مبتدأ
في حرف جر
أهداب اسم مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة متعلقان باسم المفعول مسرول
أرملة: مضاف إليه مجروروعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره
مسرول: خبر مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره
و حرف عطف
إلى حرف جر
الإبطين: اسم مجرور وعلامة الجر الياء لأنه مثنى وهمامتعلقان باسم الفاعل مدرع والنون فارقة
مدرع اسم معطوف على مسرول مرفوع مثله وعلامة رفعه الضمة الظاهرة
أفر: فعل ماض مبني على الفتح الظاهر وعنه جارومجرور متلقان الفعل أفر
بني: مفعول به منصوب مقدم وعلامة نصبه الياء لإلحاقه بجمع المذكر السالم وحذفت النون
للإضافة
الخالات مضاف إليه مجرور وعلامة الجر الكسرة الظاهرة
جزأته ولعلها جرأته: فاعل مرفوع مؤخر وعلامة الرفع الضمة الظاهرة والهاء مضاف إليه
لا نافية لا عمل لها
الصيد مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره
يمنع فعل مضارع مبني للمجهول مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على أخره ونائبه مستتر تقديره هو
و: حالية
هو ضمير رفع منفصل في محل رفع مبتدأ
ممتنع: خبرمرفوع وعلامة الرفع الضمة الظاهرة
كانما هو 0000إلخ ابتدائية لا محل لها ويجوز محلها النصب على الحال باعتبار الضمائر قبلها بالبيت السابق
أفر عنه: استئنافية لا محل لها إعرابا
لا الصيد يمنع عنه: استئنافية لا محل لها أو يجوز حالية لمن يرى ذلك وانا أفضل استئنافية
وهو ممتنع: حالية محلها النصب
أكرمك الله أخي، تجاوزت البيت التالي:
على جناجنه، من ثوبه هبب ** ومن دم صائك مستكره، دفع
والجملة الاسمية هو مسرول، استئنافية لا محل لها من الإعراب
ونسيت هذه:
منه: جار ومجرور متعلقان بالفعل يمنع
ـ[الصياد2]ــــــــ[15 - 02 - 2008, 05:02 ص]ـ
على جناجنه، من ثوبه هبب ** ومن دم صائك مستكره، دفع
على جناجنه: جار ومجرور متعلقان بالخبر المقدم المحذوف جاثم على جناجنه
والهاء في جناجنه ضمير متصل في محل جر بالإضافة
من ثوبه نفس الأول إلا أن الجار والمجرور متعلقان بمحذوف حال أصلها صفة لهبب فقدمت عليها فصارت حالا
هبب مبتدأ مؤخر مرفوع والعلامة الضمة الظاهرة على آخره
ومن حرف عطف وجار ودم اسم مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره متعلقان بمحذوف حال من دفع قدمت عليها وصارت حالا
صائك: صفة مجرورة وعلامة جرها الكسرة
مستكره صفة ثانية مجرورة والعلامة الكسرة الظاهرة
دفع اسم معطوف على هبب مرفوع مثله والعلامة الضمة الظاهرة
جملة على جناحيه 000هبب ابتدائية لا محل لها إعرابا ويجوز أن تقول استئنافية لا محل لها
ومن دم 000دفع معطوفة على الأولى لا محل لها من الإعراب
ولا أعرف سبب منع السيد المغربي من ان تكون ابتدائية فيجوز ان نقول ابتدأ الشاعر كلاما جديدا وإن الجملة الاستئنافية إلا ابتدائية أصلا وهنا باعتبار بيت جديد ومطلع جديد فيجوز الابتداءكما ويجوز الاستئناف باعتبار تعلقه بما قبله معنى واستقلاله عنه إعرابا والله أعلم
ـ[الصياد2]ــــــــ[15 - 02 - 2008, 05:11 ص]ـ
فارقت هذه القصيدة الحياة وستشيع لمثواها الأخير في مقبرة الماضي فهلا أولدت قصيدة جديدا من رحم فكرك تشعرنا ببهجة الحياة والأمل المتجدد وتطلق صرخاتها الاولى فنلفها بقماط الإعراب ونرضعها من حليب النقاش والإسهاب
ـ[منداوي]ــــــــ[15 - 02 - 2008, 06:43 م]ـ
اصبت الهدف ايها الصياد ومن اسماك صيادا ما اخطأ
وان شاء الله نحن بانتظار فريسة اخرى
ولكم مني كل السلام حتى تقع الفريسة في مجال رؤيتنا.
وحياكم الله.
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[17 - 02 - 2008, 01:28 م]ـ
المؤنسة
قيس بن الملوح
هو قيس بن معاذ ويقال له قيس بن الملوح أحد بني جعدة بن كعب بن ربيعة بن عامر بن صعصعة، لقب بالمجنون لذهاب عقله بشدة عشقه.
يعد من أبرز شعراء العصر الأموي في ذلك الوقت .. شعره غاية في الرقة فيه صدق العاطفة وروعة التصوير وحرارة الهيام ..
(يُتْبَعُ)
(/)
وتبقى قصيدته الخالدة المؤنسة أروع ما قاله المجنون .. وسميت المؤنسة لأنه كانت تؤنسه ويقولها ويهذي بها وهو مجنون فلا يقول إلا هذه القصيدة عندما يختلي بنفسه ويتمتم بها ..
ويقول فيها ..
تذكرت ليلى والسنين الخواليا=وأيام لا نخشى على اللهو ناهيا
ويوم كظل الرمح قصرت ظله =بليلى فلهاني وما كنت لاهيا
بثمدين لاحت نار ليلى وصحبتي =بذات الغضى تزجي المطي النواجيا
فقال بصير القوم ألمحت كوكبا =بدا في سواد الليل فرداً يمانيا
فقلت له بل نار ليلى توقدت =بعليا تسامى ضوؤها فبدا ليا
فليت ركاب القوم لم تقطع الغضى =وليت الغضى ماشى الركاب لياليا
فيا ليل كم من حاجةٍ لي مهمةٍ =إذا جئتكم بالليل لم أدر ماهيا
خليلي إن لا تبكياني ألتمس =خليلاً إذا أنزفت دمعي بكى ليا
فما أشرف الأيفاع إلا صبابة =ولا أنشد الأشعار إلا تداويا
وقد يجمع الله الشتيتين بعدما =يظنان كل الظن أن لا تلاقيا
لحى الله أقواماً يقولون إننا=وجدنا طوال الدهر للحب شافيا
وعهدي بليلى وهي ذات مؤصد=ترد علينا بالعشي المواشيا
فشب بنو ليلى وشب بنو ابنها =وأعلاق ليلى في فؤادي كما هيا
إذا ماجلسنا مجلساً نستلذه =تواشوا بنا حتى أمل مكانيا
سقى الله جاراتٍ لليلى تباعدت =بهن النوى حيث احتللن المطاليا
ولم ينسني ليلى افتقار ولا غنى=ولا توبة حتى احتضنت السواريا
ولا نسوة صبغن كيداء جلعداً=لتشبه ليلى ثم عرضناها ليا
خليلي لا والله لا أملك الذي=قضى الله في ليلى ولا ما قضى ليا
قضاها لغيري وابتلاني بحبها=فهلاِِ بشئٍ غير ليلى ابتلانيا
وخبرتماني أن تيماء منزلاً=لليلى إذا مالصيف ألقى المراسيا
فهذه شهور الصيف عنا قد انقضت =فما للنوى ترمي بليلى المراميا
فلو أن واشٍ باليمامة داره=وداري بأعلى حضرموت اهتدى ليا
وماذا لهم لا أحسن الله حالهم =من الحظ في تصريم ليلى حباليا
وقد كنت أعلو حب ليلى فلم يزل =بي النقض والإبرام حتى علانيا
فيا رب سوء الحب بيني وبينها =يكون كفافاً لا عليا ولا ليا
فما طلع النجم الذي يهتدى به =ولا الصبح إلا هيجا ذكرها ليا
ولا سرت ميلاً من دمشق ولا بدا =سهيلٍ لأهل الشام إلا بدا ليا
ولا سُميت عندي لها من سميةٍ =من الناس إلا بل دمعي ردائيا
ولا هبت الريح الجنوب لأرضها =من الليل إلا بت للريحِ حانيا
فإن تمنعوا ليلى وتحموا بلادها=علي فلن تحمواعلي القوافيا
فأشهد عند الله أني أُحبهاُ =فهذا لها عندي فما عندها ليا
قضى الله بالمعروف منها لغيرنا =وبالشوق مني والغرامِ قضى ليا
وأن الذي أملتُ يا أم مالك =أشاب فويدي واستهان فواديا
أعد الليالي ليلة بعد ليلة =وقد عشت دهراً لا أعد اللياليا
وأخرج من بين البيوت لعلني =أحدث عنك النفس بالليل خاليا
أراني إذا صليت يممت نحوها =بوجهي وأن كان المصلي ورائيا
ومابي إشراك ولكن حبها =وعظم الجوى أعيا الطبيب المداويا
أحب من الأسماء ما وافق اسمها =أو اشبهه أو كان منه مدانيا
خليلي ليلى أكبر الحاجِ والمُنى =فمن لي بليلى أو فمن ذا لها بيا
لعمري لقد أبكيتني ياحمامة =العقيق وأبكيت العيون البواكيا
خليلي ما أرجو من العيش بعدما =أرى حاجتي تشرى ولا تشترى ليا
وتُجرِم ليلى ثم تعزم أنني =سلوت ولا يخفى على الناس ما بيا
فلم أر مثلينا خليلي صبابةً =أشد على رغم الأعادي تصافيا
خليلان لا نرجو اللقاء ولا نرى =خليلين لا يرجوان التلاقيا
يقول أناس: عل مجنون عامر =يروم سلوا، قلت: انى لما بيا
فأنت التي إن شئت أشقيت عيشتي=وأنت التي إن شئت أنعمت باليا
وأنت التي ما من صديق ولا عدا =يرى نضو ما أبقيت إلا رثى ليا
أمضروبة ليلى على أن أزورها=ومتخذ ذنبا لها أن ترانيا
وإني لأستغشي وما بي نعسة = لعل خيالا منك يلقى خياليا
هي السحر إلا أن للسحر رقية =وأني لا ألفي لها الدهر راقيا
إذا نحن أدلجنا وأنت أمامنا = كفى لمطايانا بريحك هاديا
ألا أيها الواشي بليلى ألا ترى = إلى من تشيها أو بمن جئت واشيا
فيارب إذ صيرت ليلى هي المنى =فزني بعينيها كما زنتها ليا
وإلا فبغضها إلي وأهلها =فإني بليلى قد لقيت الدواهيا
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[17 - 02 - 2008, 02:23 م]ـ
تذكرت ليلى والسنين الخواليا ** وأيام لا نخشى على اللهو ناهيا
تذكّرت: فعل ماض مبني على السكون , والتاء ضمير متّصل مبني على الضم في محل رفع فاعل , والجملة الفعليّة ابتدائيّة لا محل لها من الإعراب
ليلى: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة المقدّرة على الألف للتعذّر
والسنين: عاطف ومعطوف على ليلى منصوب على التبعيّة وعلامة نصبه الياء لأنه ملحق بجمع المذكّر السالم
الخواليا: نعت للسنين منصوب على التبعيّة وعلامة نصبه الفتحة , والألف للإطلاق
وأيّام: عاطف واسم معطوف على ليلى كذلك منصوب وعلامة نصبه الفتحة , وهو مضاف
لا: حرف نفي مبني على السكون لا محل له
نخشى: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمّة المقدرة على الألف للتعذّر
والفاعل ضمير مستتر تقديره نحن , والجملة الفعليّة في محل جر مضاف إليه
على اللهو: جار ومجرور متعلّقان بالفعل نخشى
ناهيا: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[منداوي]ــــــــ[17 - 02 - 2008, 04:51 م]ـ
السلام عليكم يا اخوة العرب
اليكم اعراب البيت الثاني
وارجوا التصحيح في كل خطأ
ويوم كظل الرمح قصرت ظله
بليلى فلهاني وما كنت لاهيا
الواو: والله اعلم؟؟؟ واو رب مبنية على الفتح لا محل لها من الاعراب.
يوم: اسم مجرور لفظا مرفوع محلا على انه مبتدا لانه واقع بعد واو رب.
الكاف: حرف تشبيه مبني على الفتح عمل عمل حرف جر.
ظل: اسم مجرور بالكاف وعلامة جره الكسرة الظاهرة , وهو مضاف.
وشبه جملة الجار والمجرور متعلقان بالمبتدا.
الرمح: مضاف اليه مجرور بالكسرة الظاهرة.
قصرت: فعل ماض مبني على الفتح.
التاء: التاء المتحركة , ضمير متصل مبني على الضم في محل رفع فاعل. والجملة الفعلية في محل رفع خبر.
ظل: مفعول به منصوب بالفتحة الظاهرة. وهو مضاف.
الهاء: ضمير متصل مبني على الضم في محل جر بالاضافة.
الباء: حرف جر مبني على الكسر.
ليلى: اسم مجرور بالكسرة المقرة على الالف للتعذر.
الفاء: حرف عطف مبني على الفتح.
لهاني: فعل ماض مبني الضم المقدر على الالف للثقل. والانون للوقاية والفاعل ضمير مستتر وجوبا تقدره هو. والجملة الفعلية معطوفة على (قصرت ... ).
الياء: ضمير متصل مبني على السكون. في محل نصب مفعول به.
الواو: حرف عطف مبني على الفتح.
كنت: فعل ماضي ناقص من مشتقات كان مبني السكون.
التاء: ضمير متصل مبني على الضم في محل رفع اسم كن.
لاهيا: خبر كن منصوب بالفتحة المقدرة على الياء للثقل. والالف للضرورة الشاعرية.
بانتظار التصليح يا اخوتنا بالله.
ـ[سهيل بن اليمان]ــــــــ[18 - 02 - 2008, 12:25 ص]ـ
بثمدين لاحت نار ليلى وصحبتي =بذات الغضى تزجي المطي النواجيا
بثمدين: الباء حرف جر مبني على الكسر لامحل له من الإعراب , ثمدين (اسم منطقة) اسم مجرور بالباء وعلامة جره الكسرة. والجار والمجرور- شبه الجملة- متعلق بالفعل الآتي (لاحت).
لاحت: لاح: فعل ماض مبني على الفتح والتاء للتأنيث لا محل له من الإعراب.
نار: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره. وهو مضاف.
ليلى: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة المقدرة على آخره منع من ظهورها التعذر. وجملة بثمدين لاحت نار ليلى مستأنفة لا محل لها من الإعراب.
و: حرف استئناف مبني على الفتح لا محل له من الإعراب.
صحبتي: صحبة: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة على آخره منع من ظهرها اشتغال الحرف الأخير بحركة المناسبة , وصحبة مضاف. والياء ضمير متصل مبني على السكون في محل جر مضاف إليه.
بذات: الباء: حرف جر مبني على الكسرة لا محل له من الإعراب. وذات: اسم مجرور بالباء وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره. وذات مضاف.
الغضى: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة المقدرة على آخره منع من ظهورها التعذر. وشبه الجملة بذات الغضى متعلق بالفعل تزجي الآتي.
تزجي: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة على آخره منع من ظهورها الثقل. الفاعل ضمير مستتر جوازاً تقديره هي عائد على صحبة السابق والجملة الفعلية (تزجي مع الفاعل الضمير المستتر) في محل رفع خبر المبتدأ صحبة. وجملة صحبتي بذات الغضى تزجي ... استئنافية لا محل لها من الإعراب.
المطي: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
النواجيا: النواجي: صفة للمطي منصوبة وعلامة نصبها الفتحة الظاهرة على آخرها. والألف للاطلاق
ـ[جلمود]ــــــــ[18 - 02 - 2008, 01:47 ص]ـ
سلام الله عليكم،
هذه ظنون مني ربما تحتمل الصواب.
ويوم كظل الرمح قصرت ظله ** بليلى فلهاني وما كنت لاهيا
الواو: والله اعلم؟؟؟ واو رب مبنية على الفتح لا محل لها من الاعراب.
يوم: اسم مجرور لفظا مرفوع محلا على انه مبتدا لانه واقع بعد واو رب.
الكاف: حرف تشبيه مبني على الفتح عمل عمل حرف جر.
ظل: اسم مجرور بالكاف وعلامة جره الكسرة الظاهرة , وهو مضاف.
وشبه جملة الجار والمجرور متعلقان بالمبتدا. .
وشبه الجملة متعلق بمحذوف نعت للمبتدأ.
لهاني: فعل ماض مبني الضم المقدر على الالف للثقل. والانون للوقاية والفاعل ضمير مستتر وجوبا تقدره هو.
مبني على الفتح ...
الواو: حرف عطف مبني على الفتح.
كنت: فعل ماضي ناقص من مشتقات كان مبني السكون.
التاء: ضمير متصل مبني على الضم في محل رفع اسم كن.
لاهيا: خبر كن منصوب بالفتحة المقدرة على الياء للثقل.
والجملة في محل نصب حال.
ـ[جلمود]ــــــــ[18 - 02 - 2008, 02:26 ص]ـ
سلام الله عليكم
وهذه أيضا ظنون مني.
بثمدين لاحت نار ليلى وصحبتي ** بذات الغضى تزجي المطي النواجيا
بثمدين: الباء حرف جر مبني على الكسر لامحل له من الإعراب , ثمدين (اسم منطقة) اسم مجرور بالباء وعلامة جره الكسرة.
أظنه مجرورا بالفتحة لأنه ممنوع من الصرف، ولو كان مجرورا بالكسرة لنوّن ولكسر البيت.
ليلى: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة المقدرة على آخره منع من ظهورها التعذر
أظنها مجرورة بالفتحة المقدرة لأنها ممنوعة من الصرف للعلمية والتأنيث.
وجملة صحبتي بذات الغضى تزجي ... استئنافية لا محل لها من الإعراب. أظنها في محل نصب حال؛ لإظهار المفارقة بين محبوبته بثمدين وصحبته بذات الغضى.
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[منداوي]ــــــــ[18 - 02 - 2008, 03:36 م]ـ
افهم من هذا الكلام ان النسبة الاكبر من الاعراب صحيحة ايها الجلمود
ـ[ريتال]ــــــــ[18 - 02 - 2008, 03:50 م]ـ
نعم أخي الكريم
فقال بصير القوم ألمحت كوكبا **بدا في سواد الليل فرداً يمانيا
الفاء: استئنافية
قال: فعل ماض مبني على الفتح لا محل له
بصير: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة وهو مضاف
القوم: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة
ألمحت: فعل ماض مبني على السكون لاتصاله بتاء الفاعل، والتاء ضمير متصل مبني على الضم في محل رفع
كوكبا: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة
بدا: فعل ماض مبني على الفتح المقدر للتعذر
في: حرف جر مبني على السكون لا محل له
سواد: اسم مجرور وعلامة جره الكسرة وهو مضاف
الليل: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة
والجملة الفعلية في محل نصب نعت لكوكب
فردا: حال منصوب وعلامة نصبه الفتحة وألحق بالتنوين
يمانيا: نعت لفرد منصوب مثله
الجملة الفعلية قال بصير القوم استئنافية لا محل لها
والجملة الفعلية ألمحت كوكبا مقول القول في محل نصب
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[19 - 02 - 2008, 01:55 م]ـ
فقلت له بل نار ليلى توقدت**بعليا تسامى ضوؤها فبدا ليا
فقلت: الفاء حرف استئناف لا محل له,
قلت: فعل ماض مبني على السكون , والتاء ضمير متّصل مبني على الضم في محل رفع فاعل , والجملة الفعليّة مستأنفة لا محل لها
له: اللام حرف جر مبني على الفتح , والهاء ضمير متّصل مبني على الضم في محل جر مضاف إليه , والجار والمجرور متعلّقان بالفعل قلت
بل: حرف إضراب مبني على السكون لا محل له ولا عمل
نار: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمّة وهو مضاف
ليلى: مضاف إليه مجرور وعلامة جرّه كسرة مقدّرة على الألف للتعذّر
توقّدت: فعل ماض مبني على الفتح , والتاء للتأنيث ,حرف لا محل له , والفاعل ضمير مستتر تقديره هي يعود على نار ليلى والجملة الفعليّة في محل رفع خبر , والجملة الاسميّة في محل نصب مقول القول
بعليّا: جار ومجرور متعلّقان بالفعل توقّد
تسامى: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه ضمّة مقدّرة على الألف للتعذّر
ضوؤها: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمّة وهو مضاف , والها ضمير متصل مبني على السكون في محل جر مضاف إليه
والجملة الفعليّة في محل نصب حال من نار ليلى
فبدا: الفاء حرف عطف , وبدا فعل ماض مبني على الفتح المقدّر على الألف للتعذّر , والفاعل ضمير مستتر تقديره هو يعود عل ضوؤها , والجملة الفعليّة معطوفة على سابقتها
ليا: اللام حرف جر مبني على الكسر , والياء ضمير متّصل مبني على السكون , والألف للإطلاق , أو للقافية الشعريّة , والجار والمجرور متعلّقان بالفعل بدا
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[19 - 02 - 2008, 02:22 م]ـ
بارك الله في الفاعلين
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[19 - 02 - 2008, 02:26 م]ـ
ليلى: مضاف إليه مجرور وعلامة جرّه كسرة مقدّرة على الألف للتعذّر
أحسنت أخي، وليلى: علامة جره الفتحة المقدرة لأنه ممنوع من الصرف
ـ[ابن جامع]ــــــــ[19 - 02 - 2008, 02:44 م]ـ
ممكن إعادة الابيات؟
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[19 - 02 - 2008, 02:55 م]ـ
أخي ابن جامع ارجع إلى الوراء قليلا ولا تخف سنعطيك قيمة سيارة الأجرة:)
وصلنا هنا:
فليت ركاب القوم لم تقطع الغضى **وليت الغضى ماشى الركاب لياليا
فيا ليل كم من حاجةٍ لي مهمةٍ **إذا جئتكم بالليل لم أدر ماهيا
ـ[ابن جامع]ــــــــ[19 - 02 - 2008, 03:21 م]ـ
أخي ابن جامع ارجع إلى الوراء قليلا ولا تخف سنعطيك قيمة سيارة الأجرة
خفت أن أدعس البانزين فلا أقف إلا في الصفحة الأولى:)
سأعرب لاحقا إن ترك الأخوة لي شيئا ...
ـ[عبدالعزيز بن حمد العمار]ــــــــ[19 - 02 - 2008, 08:19 م]ـ
السلام عليكم ... اسمحوا لي بالمشاركة:
فليت: الفاء: حرف استئناف مبني على الفتح لا محل له من الإعراب.
ليت: حرف تمن ونصب مبني على الفتح لا محل له من الإعراب.
ركاب: اسم ليت منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره. وهو مضاف.
القوم: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة تحت آخره.
لم: حرف نفي وجزم وقلب مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
تقطع: فعل مضارع مجزوم وعلامة جزمه السكون، وحُرك بالكسر لتفادي التقاء الساكنين. والفاعل: ضمير مستتر جوازًا تقديره (هي).
الغضا: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة المقدرة منع من ظهورها التعذر.
والجملة الفعلية في محل رفع خبر ليت. وجملة (وليت ركاب القوم ... ) ابتدائية لا محل لها من الإعراب.
الواو: حرف عطف مبني على الفتح لا محل له من الإعراب.
ليت: حرف تمن ونصب مبني على الفتح لا محل له من الإعراب.
الغضا: اسم ليت منصوب وعلامة نصبه الفتحة المقدرة منع من ظهورها التعذر.
ماشى: فعل ماض مبني على الفتح المقدر منع من ظهوره التعذر.
والفاعل: ضميرمستتر جوازًا تقديره (هو).
الركاب: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
والجملة الفعلية في محل رفع خبر ليت. وجملة (وليت الغضا ماشى الركاب) معطوفة لا محل لها من الإعراب
لياليا: ظرف زمان منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره. والألف للإطلاق.
دعواتي لكم إخواني
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[ريتال]ــــــــ[19 - 02 - 2008, 09:39 م]ـ
فيا ليل كم من حاجةٍ لي مهمةٍ **إذا جئتكم بالليل لم أدر ماهيا
الفاء: حرف استئناف مبني لا محل له
يا: حرف نداء مبني على السكون
ليل: منادى مبني على الضم المقدر على الألف المحذوفة للترخيم (ليلى)
والجملة الفعلية استئنافية لا محل لها
كم: خبرية مبنية على السكون في محل رفع مبتدأ
من: حرف جر مبني على السكون لا محل له
حاجة: اسم مجرور بمن وعلامة جره الكسرة
والجار والمجرور متعلقان بمحذوف نعت لكم الخبرية
لي: اللام حرف جر مبني على الكسر لا محل له، ويا المتكلم ضمير متصل مبني على السكون في محل جر بحرف الجر
والجار والمجرور متعلقان بمحذوف نعت لحاجة
مهمة: نعت ثان لحاجة مجرور مثله
إذا: اسم شرط غير جازم مبني على السكون في محل نصب على الظرفية الزمانية خافض لشرطه منتصب بجوابه ومتعلق به
جئتكم: فعل ماض مبني على الضم لاتصاله بضمير رفع متحرك، وتاء المتكلم ضمير متصل مبني على الضم في محل رفع فاعل، وكاف الخطاب ضمير متصل مبني على الضم في محل نصب مفعول به، والميم علامة جمع، والجملة الفعلية في محل جر مضاف إلى إذا
لم: حرف نفي وجزم وقلب مبني على السكون
أدر: فعل مضارع مجزوم بلم وعلامة جزمه حذف حرف العلة والفاعل مستتر فيه وجوبا تقديره أنا
ما: اسم استفهام مبني على السكون في محل رفع خبر مقدم
هيا: ضمير منفصل مبني على الفتح في محل رفع مبتدأ مؤخر والألف للإطلاق
جملة إذا جئتكم بالليل في محل رفع خبر كم
الجملة الفعلية لم أدر جواب شرط غير جازم لا محل لها
جملة ما هي سدت مسد مفعولي أدر
ـ[هند111]ــــــــ[19 - 02 - 2008, 10:54 م]ـ
خليلي إن لا تبكياني ألتمس
خليلاً إذا أنزفت دمعي بكى ليا
خليلي: منادى منصوب بالياء، وهو مضاف، والياء المدغمة بياء المثنى ضمير متصل مبني في محل جر بالإضافة، وجملة النداء من الـ"يا" المحذوفة والمنادى لا محل لها ابتدائية
إن: حرف شرط جازم مبني على السكون لا محل له
لا: نافية لا محل لها
تبكياني: فعل مضارع مجزوم فعل الشرط وعلامة جزمه حذف النون، والألف ضمير متصل مبني في محل رفع فاعل، والنون للوقاية، والياء ضمير متصل مبني في محل نصب مفعول به
ألتمس: فعل مضارع مجزوم جواب الشرط وعلامة جزمه السكون، والفاعل ضمير مستتر تقديره أنا وجوبا، والجملة لا محل لها جواب شرط جازم غير مقترن بالفاء
خليلا: مفعول به منصوب بالفتحة
وجملة الشرط من إن والفعل والجواب لا محل لها استئنافية
إذا: ظرف لما يستقبل من الزمان متضمن معنى الشرط خافض لشرطه متعلق بجوابه
أنزفت: فعل ماض مبني على السكون، والتاء ضمير متصل مبني في محل رفع فاعل، والجملة في محل جر بإضافة إذا إليها
دمعي: مفعول به منصوب بفتحة مقدرة منع من ظهورها اشتغال حركة حرف الجر الزائد، وهو مضاف، والياء ضمير متصل مبني في محل جر بالإضافة
بكى: فعل ماض مبني على الفتح المقدر، والفاعل ضمير مستتر تقديره هو جوازا، والجملة لا محل لها جواب شرط غير جازم
ليا: جار ومجرور متعلقان بالفعل"بكى"
والله أعلم
ـ[حازم إبراهيم]ــــــــ[19 - 02 - 2008, 11:00 م]ـ
إخواني وأخواتي، لا أوحش الله منكم جميعا، يعلم الله أني في شوق إليكم لكنها صروف الدهر، بارك الله فيكم.
ـ[ابن جامع]ــــــــ[19 - 02 - 2008, 11:16 م]ـ
[ quote] بكى: فعل ماض مبني على الفتح المقدر، والفاعل ضمير مستتر تقديره هو جوازا، والجملة لا محل لها جواب شرط غير جازم [/ quot
جملة جواب الشرط غير مقترن بالفاء لا محل لها من الإعراب
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[19 - 02 - 2008, 11:29 م]ـ
تبارك الله على ما سبق صريخ، ريتال، هند
نحويتنان ونحوي، وسيكتب التاريخ أن النحو لم يعد صنعة ذكورية:)
ولتسمح لي أختنا هند بتعليق يسير
جملة إذا أنزفت دمعي في محل نصب نعت لـ (خليلا)
أما هذه فأظنها العجلة
دمعي: مفعول به منصوب بفتحة مقدرة منع من ظهورها اشتغال حركة حرف الجر الزائد،
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[20 - 02 - 2008, 06:47 ص]ـ
جملة جواب الشرط غير مقترن بالفاء لا محل لها من الإعراب
السلام عليكم
أخي ابن جامع , ما ذكرته أختنا هند صواب فجملة جواب الشرط لا محل لها لأنّها جواب شرط غير جازم , وإن لم يقترن بالفاء
ـ[هاني السمعو]ــــــــ[20 - 02 - 2008, 09:48 ص]ـ
إخواني وأخواتي، لا أوحش الله منكم جميعا، يعلم الله أني في شوق إليكم لكنها صروف الدهر، بارك الله فيكم.
أهلا ً بك في بيتك أبا حازم وحمداً لله على سلامتك
ـ[هند111]ــــــــ[20 - 02 - 2008, 10:50 ص]ـ
أما هذه فأظنها العجلة
عذرا أخي الكريم فهي العجلة كما ذكرت وإنما هي مقدرة لانشغال المحل بحركة الياء
أخي ابن جامع جملة بكى جواب لـ"إذا" وهي شرط غير جازم كما تفضل أخونا الفاتح
تحياتي
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[20 - 02 - 2008, 05:16 م]ـ
فما أشرف الأيفاع إلا صبابة ... ولا أنشد الأشعار إلا تداويا
فما: الفاء حرف استئناف لا محل له , وما نافية حرف لا محل له
أشرف: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمّة , والفاعل ضمير مستتر تقديره أنا , والجملة الفعليّة مستأنفة لا محل لها
الأيفاع: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة
والمعنى: لا أعلو المرتفعات والتلال إلاّ من أجل الصبابة أو بسبب الصبابة
إلاّ: أداة حصر حرف لا محل له
صبابة: مفعول لأجله منصوب وعلامة نصبه الفتحة
ولا: الواو حرف عطف , ولا لتأكيد النفي
"أنشد الأشعار إلا تداويا" , مثل " أشرف الأيفاع إلا صبابة " معطوفة عليها
ويجوز أن تكون الجملة الثانية مستأنفة بعد واو الاستئناف وهو أرجح عندي
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[منداوي]ــــــــ[20 - 02 - 2008, 07:00 م]ـ
اليكم اعراب البيت التالي واتمنى ان يكون صحيحا.
وقد يجمع الله الشتيتين بعدما
يظنان كل الظن أن لا تلاقيا
وقد: الواو استئنافية مبنية على الفتح لا محل لها من الاعراب.
قد: حرف تحقيق مبني على السكون لا محل له من الاعراب.
يجمع: فعل مضارع مرفوع بالضمة الظاهرة.
اسم الجلالة: فاعل مرفوع بالضمة الظاهرة.
الشتيتين: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الياء لانه مثنى.
بعدما: ظرف زمان منصوب بالفتحة والما زائدة لا محل لها من الاعراب.
يظنان: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه ثبوت النون في الافعال الخمسة.
الالف: ضمير متصل من ضمائر الرفع مبني على السكون في محل رفع فاعل.
كل: مفعول به منصوب بالفتحة الظاهرة وهو مضاف.
الظن: مضاف اليه مجرور بالكسرة الظاهرة.
ان: حرف مصدري مبني على السكون.
لا: لا النافية لا محل لها من الاعراب.
تلاقيا: اسم ان منصوب بالفتحة الظاهرة وهو منون وخبر ان محذوف.
1 - المصدر المؤول من ان واسمها مخبرها في محل نصب مفعول به ثان.
2 - الجملة الفعلية " وقد يجمع ... " ابتدائية لا محل لها من الاعراب.
ـ[أبو ماجد]ــــــــ[20 - 02 - 2008, 08:07 م]ـ
اليكم اعراب البيت التالي واتمنى ان يكون صحيحا.
وقد يجمع الله الشتيتين بعدما
يظنان كل الظن أن لا تلاقيا
وقد: الواو استئنافية مبنية على الفتح لا محل لها من الاعراب.
قد: حرف تحقيق مبني على السكون لا محل له من الاعراب.
يجمع: فعل مضارع مرفوع بالضمة الظاهرة.
اسم الجلالة: فاعل مرفوع بالضمة الظاهرة.
الشتيتين: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الياء لانه مثنى.
بعدما: ظرف زمان منصوب بالفتحة والما زائدة لا محل لها من الاعراب.
يظنان: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه ثبوت النون في الافعال الخمسة.
الالف: ضمير متصل من ضمائر الرفع مبني على السكون في محل رفع فاعل.
كل: مفعول به منصوب بالفتحة الظاهرة وهو مضاف.
الظن: مضاف اليه مجرور بالكسرة الظاهرة.
ان: حرف مصدري مبني على السكون.
لا: لا النافية لا محل لها من الاعراب.
تلاقيا: اسم ان منصوب بالفتحة الظاهرة وهو منون وخبر ان محذوف.
1 - المصدر المؤول من ان واسمها مخبرها في محل نصب مفعول به ثان.
2 - الجملة الفعلية " وقد يجمع ... " ابتدائية لا محل لها من الاعراب.
أخي منداوي بارك الله فيك:
بعض الملاحظات:
1. ما: مصدرية وليست زائدة أي بعد ظنهم. لا تصح الجملة بدونها.
2. كل: مفعول مطلق
3. ان: حرف مصدري مخفف من الثقيلة واسمها محذوف أي أنه
4. لا: النافية للجنس
5. تلاقيا: اسم لا مبني على الفتح وأشبع للقافية
6. خبر لا محذوف أي حاصل
7. المصدر المؤول من ان واسمها وخبرها سد مسد مفعولي ظن.
ـ[هند111]ــــــــ[20 - 02 - 2008, 10:43 م]ـ
لحى الله أقواماً يقولون إننا
وجدنا طوال الدهر للحب شافيا
لحى: فعل ماض مبني على الفتح المقدر على الألف المقصورة للتعذر
الله: لفظ الجلالة فاعل مرفوع بالضمة، والجملة من الفعل والفاعل استئنافية لا محل لها
أقواما: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة
يقولون: فعل مضارع مرفوع بثبوت النون، والواو ضمير متصل مبني في محل رفع فاعل، والجملة في محل نصب نعت لـ"أقواما"
إننا: إن حرف توكيد ونصب، و"نا" ضمير متصل مبني في محل نصب اسم إن
وجدنا: فعل ماض مبني على السكون، و"نا" ضمير متصل مبني في محل رفع فاعل، والجملة في محل رفع اسم إن، والجملة من إن واسمها وخبرها في محل نصب مقول القول
طوال: ظرف زمان منصوب وعلامة نصبه الفتحة، وهو مضاف
الدهر: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة
للحب: جار ومجرور متعلقان بـ"شافيا"
شافيا: مفعول به منصوب بالفتحة
والله أعلم
ـ[جلمود]ــــــــ[21 - 02 - 2008, 03:20 ص]ـ
لحى الله أقواماً يقولون إننا ** وجدنا طوال الدهر للحب شافيا
إننا: إن حرف توكيد ونصب، و"نا" ضمير متصل مبني في محل نصب اسم إن
وجدنا: فعل ماض مبني على السكون، و"نا" ضمير متصل مبني في محل رفع فاعل، والجملة في محل رفع اسم إن ...
بارك الله فيكم، أظنكم تقصدون خبر إن.
ـ[هند111]ــــــــ[21 - 02 - 2008, 08:01 ص]ـ
صدقت بارك الله فيكم
ـ[هاني السمعو]ــــــــ[21 - 02 - 2008, 08:23 ص]ـ
أخي منداوي بارك الله فيك:
بعض الملاحظات:
1. ما: مصدرية وليست زائدة أي بعد ظنهم. لا تصح الجملة بدونها.
2. كل: مفعول مطلق
3. ان: حرف مصدري مخفف من الثقيلة واسمها محذوف أي أنه
4. لا: النافية للجنس
5. تلاقيا: اسم لا مبني على الفتح وأشبع للقافية
6. خبر لا محذوف أي حاصل
7. المصدر المؤول من ان واسمها وخبرها سد مسد مفعولي ظن.
اسمح لي أخي أبا ماجد أن أضيف أن (لاتلاقيا مع الخبر المحذوف) في محل رفع خبر (أن المخففة)
ـ[هاني السمعو]ــــــــ[21 - 02 - 2008, 08:28 ص]ـ
لحى الله أقواماً يقولون إننا
وجدنا طوال الدهر للحب شافيا
طوال: ظرف زمان منصوب وعلامة نصبه الفتحة، وهو مضاف
الدهر: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة
للحب: جار ومجرور متعلقان بـ"شافيا"
شافيا: مفعول به منصوب بالفتحة
والله أعلم
أشكرك أخية ولكنك لم تعلقي الظرف (طوال الدهر) وأعتقد أنه متعلق بالفعل وجدنا
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[ريتال]ــــــــ[21 - 02 - 2008, 08:40 ص]ـ
وعهدي بليلى وهي ذات مؤصد
ترد علينا بالعشي المواشيا
الواو: استئنافية
عهدي: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه ضمة مقدرة لانشغال المحل بحركة مناسبة للياء وهو مضاف، والياء ضمير المتكلم متصل مبني على السكون في محل جر مضاف إليه
والجملة الاسمية استئنافية لا محل لها
بليلى: الباء حرف جر مبني على السكون لا محل له، ليلى اسم مجرور بالباء وعلامة جره الفتحة المقدرة على آخره نيابة عن الكسرة لأنه ممنوع من الصرف.
والجار والمجرور متعلقان بمحذوف خبر
الواو: حالية
هي: ضمير منفصل مبني في محل رفع مبتدأ
ذات: خبر مرفوع وعلامة رفعه الضمة وهو مضاف
مؤصد: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة
والجملة الاسمية في محل نصب حال من ليلى في الشطر الأول
ترد: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة والفاعل مستتر فيه جوازا يعود على ليلى
علينا: على حرف جر مبني على السكون لا محل له، نا المتكلمين ضمير متصل مبني على السكون في محل جر بحرف الجر، والجار والمجرور متعلقان بالفعل ترد
والجملة الفعلية ترد علينا المواشيا في محل نصب حال ثانية من الضمير المنفصل هي
بالعشي: الباء حرف جر مبني على الكسر لا محل له، العشي اسم مجرور بالباء وعلامة جره الكسرة
والجار والمجرور متعلقان بالفعل ترد
المواشيا: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة المقدرة للثقل والألف للإطلاق
ـ[هاني السمعو]ــــــــ[21 - 02 - 2008, 08:46 ص]ـ
وعهدي بليلى وهي ذات مؤصد
ترد علينا بالعشي المواشيا
والجملة الفعلية ترد علينا المواشيا في محل نصب حال ثانية من الضمير المنفصل هي
بالعشي: الباء حرف جر مبني على الكسر لا محل له، العشي اسم مجرور بالباء وعلامة جره الكسرة
والجار والمجرور متعلقان بالفعل ترد
المواشيا: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة المقدرة للثقل والألف للإطلاق
أخية أعتقد أن الجملة الفعلية (ترد علينا) في محل رفع خبر ثان والله أعلم
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[21 - 02 - 2008, 12:08 م]ـ
فشب بنو ليلى وشب بنو ابنها ... وأعلاق ليلى في فؤادي كما هيا
فشب: الفاء حرف استئناف , شب , فعل ماض مبني على الفتح
بنو: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الواو لأنّه ملحق بجمع المذكّر السالم , وهو مضاف
ليلى: مضاف إليه مجرور وعلامة جرّه الفتحة المقدّرة على الألف لأنه ممنوع من الصرف , والجملة الفعليّة مستأنفة لا محل لها
وشب بنو ابنها: عاطف وجملة معطوفة على سابقتها مثلها في الإعراب , وابن مضاف والها ضمير متصل به مبني في محل جر مضاف إليه
وأعلاق: الواو حاليّة حرف لا محلّ له , أعلاق , مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمّة وهو مضاف
ليلى: مضاف إليه مجرور وعلامة جرّه الفتحة المقدّرة على الألف لأنه ممنوع من الصرف
في فؤادي: جار ومجرور متعلّقان بمحذوف حال من أعلاق ليلى
كما: الكاف اسم بمعنى مثل خبر المبتدأ , وهو مضاف , وما اسم موصول مبني على السكون في محل جر مضاف إليه
ويجوز أن تكون كما جار ومجرور متعلّقان بمحذوف خبر
هيا: ضمير منفصل مبني على الفتح في محل رفع مبتدأ والألف للقافية أوللإطلاق
والخبر محذوف والتقدير كما هي كائنة , والجملة الاسميّة "هي كائنة " صلة الموصول لا محلّ لها
والجملة الاسميّة بعد واو الحال في محل نصب حال
ـ[منداوي]ــــــــ[21 - 02 - 2008, 12:55 م]ـ
السلام عليكم اليكم اعراب البيت التالي
اذا ماجلسنا مجلساً نستلذه
توا شوا بنا حتى أمل مكانيا
اذا: اداة شرط غير جازمة مبنية على السكون.
ما: اسم موصول مبني على السكون.
جلسنا: فعل ماض مبني على السكون لاتصاله بالنا الدالة على الفاعلية.
النا: ضمير متصل مبني على السكون في محل رفع فاعل.
مجلسا: مفعول مطلق منصوب وعلامة نصبه الفتحة وهو منون.
نستلذه: فعل مضارع مرفوع بالضمة الظاهرة والفاعل ضمير مستتر وجوبا تقديره نحن.
الهاء: ضمير متصل مبني على الضم في محل رفع فاعل.
تواشوا: فعل ماض مبني على الضم لاتصاله بواو الجماعة والالف زائدة تفيد الجماعة.
الواو: ضمير متصل مبني الضم في محل رفع فاعل.
الباء: حرف جر مبني على الكسر.
النا: ضمير متصل مبني على السكون في محل جر بحرف الجر. والجار والمجرور متعلقان بالنا الدالة على الفاعلية في الفعل جلسنا.
حتى: حرف جزم مبني على السكون.
امل: فعل مضارع مجزوم بحتى وعلامة جزمه السكون الذي استبدل بالفتحة منعا لالتقاء الساكنين في الفعل المضعف. والفاعل ضمير مستتر وجوبا تقديره انا.
مكانيا: مفعول به منصوب بالفتحة الظاهرة وهو منون.
1 - الجملة الفعلية " جلسنا " صلة الموصول لا محل لها من الاعراب.
2 - الجملة الفعلية " نستلذه " في محل نصب حال.؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
3 - الجملة الفعلية " حتى .. " في محل نصب مفعول لاجله.؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اجيبوني يا اخوة العرب على الاخطاء بشرح مبسط. وبارك الله فيكم
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[هاني السمعو]ــــــــ[21 - 02 - 2008, 04:04 م]ـ
السلام عليكم اليكم اعراب البيت التالي
اذا ماجلسنا مجلساً نستلذه
توا شوا بنا حتى أمل مكانيا
اذا: اداة شرط غير جازمة مبنية على السكون.
ما: اسم موصول مبني على السكون.
جلسنا: فعل ماض مبني على السكون لاتصاله بالنا الدالة على الفاعلية.
النا: ضمير متصل مبني على السكون في محل رفع فاعل.
مجلسا: مفعول مطلق منصوب وعلامة نصبه الفتحة وهو منون.
نستلذه: فعل مضارع مرفوع بالضمة الظاهرة والفاعل ضمير مستتر وجوبا تقديره نحن.
الهاء: ضمير متصل مبني على الضم في محل رفع فاعل.
تواشوا: فعل ماض مبني على الضم لاتصاله بواو الجماعة والالف زائدة تفيد الجماعة.
الواو: ضمير متصل مبني الضم في محل رفع فاعل.
الباء: حرف جر مبني على الكسر.
النا: ضمير متصل مبني على السكون في محل جر بحرف الجر. والجار والمجرور متعلقان بالنا الدالة على الفاعلية في الفعل جلسنا.
حتى: حرف جزم مبني على السكون.
امل: فعل مضارع مجزوم بحتى وعلامة جزمه السكون الذي استبدل بالفتحة منعا لالتقاء الساكنين في الفعل المضعف. والفاعل ضمير مستتر وجوبا تقديره انا.
مكانيا: مفعول به منصوب بالفتحة الظاهرة وهو منون.
1 - الجملة الفعلية " جلسنا " صلة الموصول لا محل لها من الاعراب.
2 - الجملة الفعلية " نستلذه " في محل نصب حال.؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
3 - الجملة الفعلية " حتى .. " في محل نصب مفعول لاجله.؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اجيبوني يا اخوة العرب على الاخطاء بشرح مبسط. وبارك الله فيكم
كل الشكر لك أخي منداوي على محاولاتك وأرجو أن تتابع
(ما) هنا زائدة لا محل لها
(إذا) ظرفية شرطية غير جازمة متعلقة بجوابها
جملة (جلسنا) في محل جر مضاف إليه
(نستلذه) الهاء ضمير متصل في محل نصب مفعول به
جملة (نستلذه) في محل نصب نعت
(تواشوا) الألف فارقة
(بنا) الجار زالمجرور متعلقان بالفعل تواشوا
(حتى) حرف غاية وجر
(أمل) فعل مضارع منصوب بأن مضمرة بعد حتى ..... والله أعلم وهذه على عجالة فإذا نسيت شيئا أرجو من الأخوة ذكره
ـ[أبو ماجد]ــــــــ[21 - 02 - 2008, 05:01 م]ـ
اسمح لي أخي أبا ماجد أن أضيف أن (لاتلاقيا مع الخبر المحذوف) في محل رفع خبر (أن المخففة)
صدقت بارك الله فيك
ـ[أبو ماجد]ــــــــ[21 - 02 - 2008, 05:13 م]ـ
أشكرك أخية ولكنك لم تعلقي الظرف (طوال الدهر) وأعتقد أنه متعلق بالفعل وجدنا
أخي هاني السمعو بارك الله فيك:
ليس العثورعليه يكون طوال الدهر بل الشفاء أي وجدنا لمرض الحب ما يشفي طوال الدهر. والله أعلم.
ـ[هاني السمعو]ــــــــ[21 - 02 - 2008, 09:06 م]ـ
أخي هاني السمعو بارك الله فيك:
ليس العثورعليه يكون طوال الدهر بل الشفاء أي وجدنا لمرض الحب ما يشفي طوال الدهر. والله أعلم.
جزيت خيرا أخي أبا ماجد على التوضيح
ـ[سهيل بن اليمان]ــــــــ[22 - 02 - 2008, 12:36 ص]ـ
سقى الله جاراتٍ لليلى تباعدت =بهن النوى حيث احتللن المطاليا
سقى: فعل ماض مبني على الفتحة المقدرة على آخر الفعل منع من ظهورها التعذر.
الله: لفظ الجلالة فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
جارات: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الكسرة الظاهرة على آخره بدلا عن الفتحة لأنه جمع مؤنث سالم.
لليلى: اللام حرف جر مبني على الكسر لا محل له من الإعراب , وليلى اسم مجرور باللام وعلامة جره الفتحة المقدرة على آخره منع من ظهورها التعذر لأنه ممنوع من الصرف. والجار والمجرور متعلقان بجارات. وجملة (سقى الله .. ) ابتدائية لا محل لها من الإعراب.
تباعدت: تباعد: فعل ماض مبني على الفتح والتاء للتأنيث حرف مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
بهن: الباء: حرف جر مبني على الكسر لا محل له من الإعراب. وهن: ضمير متصل مبني على الفتح في محل جر بحرف الجر الباء و لك أن تقول والهاء ضمير متصل مبني على الكسر في محل جر اسم مجرور والنون لجمع الإناث. والجار والمجرور متعلقان بالفعل تباعد.
النوى: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة على آخره منع من ظهورها التعذر.
حيث: ظرف مكان مبني على الضم في محل نصب وهو مضاف.
احتللن: فعل ماض مبني على السكون لاتصاله بضمير رفع متحرك وفُك الادغام لالتقاء الساكنين , والنون ضمير متصل مبني على الفتح في محل رفع فاعل.
المطاليا: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره والألف للاطلاق.
وجملة (احتللن المطاليا) في محل جر مضاف إليه للظرف حيث.
وشبه الجملة حيث احتللن المطاليا متعلقة بالفعل تباعدت.
وجملة (تباعدت بهن النوى .... ) في محل نصب صفة.
ـ[سهيل بن اليمان]ــــــــ[22 - 02 - 2008, 01:05 ص]ـ
السادة الأكارم:
يعلل النحوي لظهور الفتحة على الاسم الممنوع من الصرف فيقول مجرور وعلامة جره الفتحة الظاهرة بدلا عن الكسرة لأنه ممنوع من الصرف فالتعليل هنا لظهور غير الأصل (الفتحة محل الكسرة) أما في الاسم الممنوع من الصرف المقصورمثل (ليلى) الذي يتعذر ظهور علامة الجر على آخره سواء كانت فتحة أو كسرة ما الموجب لاختيار الفرع والتعليل لشيء لم يحدث؟!!
بمعنى آخر: إذا كان التعليل للظهور ما الذي يوجبه في الاستتار؟ ِ
مجرد استفهام يحتاج ردودكم أيها الرواد.
قبلاتي لكم
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[دعدُ]ــــــــ[22 - 02 - 2008, 05:45 م]ـ
أَأُعرب؟:)
ولم ينسني ليلى افتقار ولا غنى
ولا توبة حتى احتضنت السواريا
ولم: الواو استئنافية.
لم: حرف نفي وجزم وقلب.
يُنسِني: فعل مضارع مجزوم وعلامة جزمه حذف حرف العلة، والنون للوقاية، والياء ضمير متصل مبني في محل نصب مفعول به أول.
ليلى: مفعول به ثانٍ منصوب وعلامة نصبه الفتحة المقدرة للتعذر.
افتقارٌ: فاعل موفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة.
ولا: الواو عاطفة، و (لا) زائدة لتوكيد التنفي.
غنى: اسم معطوف مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة للثقل.
ولا توبة: كسابقتها.
حتى: حرف غاية وابتداء.
احتضنتُ: فعل ماض مبني على السكون، والتاء ضمير متصل مبني في محل رفع فاعل.
السواريا: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة، ثم أشبعت للإطلاق.
جملة (ولم ينسني ..... ) استئنافية لامحل لها.
جملة (احتضنت السواريا) ابتدائية لامحل لها,
والله أعلم.
ـ[جلمود]ــــــــ[22 - 02 - 2008, 07:28 م]ـ
أَأُعرب؟:)
ولم ينسني ليلى افتقار ولا غنى
ولا توبة حتى احتضنت السواريا
غنى: اسم معطوف مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة للثقل.
مرحبا بالأستاذة دعد،
باركم الله فيكم، أظنكم تقصدون للتعذر.
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[22 - 02 - 2008, 07:42 م]ـ
أَأُعرب؟:)
أطلت الغياب، مرحبا بك وعودا حميدا
ـ[منداوي]ــــــــ[22 - 02 - 2008, 07:44 م]ـ
السلام عليكم يا اخوة العرب
اليكم اعراب البيت التالي
ولا نسوة صبغن كيداء جلعداً لتشبه ليلى ثم عرضناها ليا
ولكن لم افهم ماقصد الشاعر بهذا البيت ولكن ساحاول مع التوكل على الله.
الواو: استئنافبة لا محل لها من الاعراب.
لا: زائدة لتوكيد النفي لا محل لها من الاعراب.
نسوة: اسم معطوف على الفاعل (افتقار) في البيت السابق تبعه في الاعراب.
صبغن: فعل ماض مبني على السكون لاتصاله بنون النسوة.
النون: نون النسوة مبنية على الفتح في محل رفع فاعل.
كيداء: مفعول به منصوب بالفتحة الظاهرة.
جلعدا: مفعول لاجله والله اعلم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ لم افهم معنى هذه الكلمة وسابقتها.
اللام: لام التعليل , حرف نصب مبني على الكسر.
تشبه: فعل مضارع منصوب بلام التعليل وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة. والفاعل ضمير مستتر وجوبا تقديره هي.
ليلى: مفعول به منصوب بالفتحة المقدرة على الالف للتعذر.
ثم: حرف عطف مبني على الفتح يفيد التتابع.
عرضناها: فعل ماض مبني على السكون لاتصاله بالنا الدالة على الفاعلية.
النا: ضمير متصل مبني على السكون في محل رفع فاعل.
ها: ضمير متصل مبني على السكون في محل نصب مفعول به.
اللام: حرف جر مبني على الكسر.
الياء: ياء المتكلم مبنة على الفتح في محل جر بحرف الجر. والالف للقافية او للاطلاق. الجار والمجرور متعلقان بالمفعول به (الها).
بانتظار التصحيح ومعاني الكلمات.
ـ[دعدُ]ــــــــ[22 - 02 - 2008, 08:09 م]ـ
مرحبا بالأستاذة دعد،
باركم الله فيكم، أظنكم تقصدون للتعذر.
أطلت الغياب، مرحبا بك وعودا حميدا
لا حُرمناكما!
ـ[جلمود]ــــــــ[24 - 02 - 2008, 02:44 ص]ـ
جلعدا: مفعول لاجله والله اعلم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ لم افهم معنى هذه الكلمة وسابقتها.
أظنها ـ والله أعلم ـ نعتا لما قبلها، وأظن كذلك أن الصواب كبداء بالباء لا بالياء، وبناء على هذا يمكنك استخلاص المعنى من المعاجم.
والسلام!
ـ[عبدالدائم مختار]ــــــــ[24 - 02 - 2008, 06:21 م]ـ
خليلي لا والله لا أملك الذي** قضى الله في ليلى ولا ما قضى ليا
خليلي: منادى بحرف نداء محذوف منصوب، وعلامة نصبه الياء لأنه مثنى، وهو مضاف، وياء المتكلم ضمير متصل مبني على السكون في محل جر بحرف الجر
والجملة الندائية فعلية استئنافية لا محل لها من الإعراب
لا: نافية لا عمل لها
الواو: حرف قسم وجر مبني على الفتح لا محل له
الله: لفظ الجلالة اسم مجرور وعلامة جره الكسرة، والجار والمجرور متعلقان بفعل محذوف وجوبا تقديره أقسم
والجملة الفعلية من فعل القسم المحذوف اعتراضية لا محل لها
لا: حرف نفي زائد لا محل له
أملك: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة والفاعل مستتر فيه وجوبا تقديره أنا
والجملة الفعلية لا أملك استئنافية لا محل لها
الذي: اسم موصول مبني على السكون في محل نصب مفعول به
قضى: فعل ماض مبني على الفتح المقدر للتعذر
الله: لفظ الجلالة فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة
والجملة الفعلية قضى الله صلة الموصول الاسمي لا محل لها من الإعراب
في: حرف جر مبني على السكون لا محل له
ليلى: اسم مجرور وعلامة جره الفتحة المقدرة نيابة عن الكسرة لأنه ممنوع من الصرف والجار والمجرور متعلقان بالفعل قضى
الواو: حرف عطف مبني على الفتح لا محل له
لا: حرف نفي زائد
ما: اسم موصول مبني على السكون معطوف على الذي في محل نصب
قضى: فعل ماض مبني على الفتح المقدر للتعذر، وفاعله مستتر فيه تقديره هو
والجملة الفعلية قضى ليا صلة الموصول (ما) لا محل لها
ليا: اللام حرف جر مبني على الكسر لا محل له، ويا المتكلم ضمير متصل مبني على السكون في محل جر بحرف الجر، والجار والمجرور متعلقان بالفعل قضى، والألف لإطلاق حرف الروي
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[سهيل بن اليمان]ــــــــ[24 - 02 - 2008, 10:46 م]ـ
السادة الأكارم:
يعلل النحوي لظهور الفتحة على الاسم الممنوع من الصرف فيقول مجرور وعلامة جره الفتحة الظاهرة بدلا عن الكسرة لأنه ممنوع من الصرف فالتعليل هنا لظهور غير الأصل (الفتحة محل الكسرة) أما في الاسم الممنوع من الصرف المقصورمثل (ليلى) الذي يتعذر ظهور علامة الجر على آخره سواء كانت فتحة أو كسرة ما الموجب لاختيار الفرع والتعليل لشيء لم يحدث؟!!
بمعنى آخر: إذا كان التعليل للظهور ما الذي يوجبه في الاستتار؟ ِ
مجرد استفهام يحتاج ردودكم أيها الرواد.
قبلاتي لكم
........ ؟؟؟؟؟ وشكراً
ـ[سهيل بن اليمان]ــــــــ[25 - 02 - 2008, 12:33 ص]ـ
قضاها لغيري وابتلاني بحبها=فهلاِِ بشئٍ غير ليلى ابتلانيا
قضاها: قضى فعل ماض مبني على الفتحة المقدرة على آخره للتعذر, والفاعل ضمير مستتر تقديره هو عائد على لفظ الجلالة الله والها: ضمير متصل مبني على السكون في محل نصب مفعول به. والجملة الفعلية لا محل لها من الإعراب استئنافية.
لغيري: اللام: حرف جر مبني على الكسرة لا محل له من الإعراب. غير: اسم مجرور باللام وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره ـ سواء كانت كسرة المناسبة أو الإعراب ـ وهو مضاف والياء ضمير متصل مبني على السكون في محل جر مضاف إليه. والجار والمجرور متعلقان بالفعل قضى.
و: حرف عطف مبني على الفتح لا محل لها من الإعراب.
ابتلاني: ابتلى: فعل ماض مبني على الفتحة المقدرة على آخره منع من ظهرها التعذر.
والنون حرف وقاية لا محل له من الإعراب يقي الفعل من الكسر. والفاعل ضمير مستتر جوازاً تقديره هو يعود على لفظ الجلالة الله , والياء ضمير متصل مبني على السكون في محل نصب مفعول به. والجملة الفعلية (ابتلاني بحبها) لامحل لها من الإعراب معطوفة على الجملة الاستئنافية.
فهلا: الفاء: حرف استئناف مبني على الفتح لا محل له من الإعراب. هلا: حرف استهلال مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
بشيء: الباء حرف جر مبني على الكسر لا محل له من الإعراب.
شيء: اسم مجرور بالباء وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره. والجار والمجرور متعلقان بالفعل ابتلى الآتي. وشيء مضاف.
غير: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره. وهو مضاف.
وليلى: اسم مجرور بالإضافة وعلامة جره الفتحة المقدرة على آخره بدلا عن الكسرة لأنه ممنوع من الصرف.
ابتلانيا: ابتلى: فعل ماض مبني على الفتحة المقدرة على آخره منع من ظهورها التعذر. والفاعل ضمير مستتر جوازا تقديره هو , والنون للوقاية. والياء ضمير متصل مبني على السكون في محل نصب مفعول به والألف للاطلاق.
وجملة ابتلانيا استئنافية لا محل لها من الإعراب.
ـ[محمد عبد العزيز محمد]ــــــــ[25 - 02 - 2008, 12:39 ص]ـ
السلام عليكم أخي الكريم:
غير: نعت مجرور وعلامة جره الكسرة.
وأظنه سهوا منكم.
بارك الله فيكم ونفع بكم.
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[26 - 02 - 2008, 11:23 ص]ـ
وخبرتماني أن تيماء منزلاً ........... لليلى إذا ما الصيف ألقى المراسيا
وخبّرتماني: الواو استئنافيّة , خبّر فعل ماض مبني على السكون , والتاء ضمير متّصل مبني على الضم في محل رفع فاعل , والميم والألف علامة المثنى والنون للوقاية , والياء ضمير متّصل مبني على السكون في محل نصب مفعول به أوّل , والجملة الفعليّة مستأنفة لا محل لها
أنّ: حرف مشبّه بالفعل
تيماء: اسم أنّ منصوب وعلامة نصبه الفتحة
منزلا: أتوقع أن تكون خبر أنّ , أمّا ما علة النصب فأمر محيّر , أهو خطأ من الشاعر؟ أم من الراوي الذي نقل القصيدة؟ أم لحكمة ما؟ , لا عرف!!!!! (هل يمكن أن يكون حالا سد مسد خبر أنّ)!!!؟؟؟
والمصدر المؤول من أنّ ومعموليها في محل نصب مفعول به ثان
لليلى: جار ومجرور متعلّقان بمحذوف صفة لمنزلا أو منزل
إذا: ظرفيّة شرطيّة غير جازمة متعلّقة بجوابها وهي مضاف
ما: زائدة لا محل لها
الصيف: فاعل لفعل محذوف يفسره الفعل الذي بعده , والجملة الفعليّة المقدّرة في محل جر مضاف إليه
ألقى: فعل ماض مبني على الفتح المقدّر للتعذّر , والفاعل ضمير مستتر تقديره هو يعود على الصيف , والجملة الفعليّة مفسّرة لا محل لها
المراسيا: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة والألف للقافية
وجواب الشرط محذوف دلّ عليه ما قبله
ـ[جلمود]ــــــــ[26 - 02 - 2008, 02:00 م]ـ
وخبرتماني أن تيماء منزلاً ........... لليلى إذا ما الصيف ألقى المراسيا
منزلا: أتوقع أن تكون خبر أنّ , أمّا ما علة النصب فأمر محيّر , أهو خطأ من الشاعر؟ أم من الراوي الذي نقل القصيدة؟ أم لحكمة ما؟ , لا عرف!!!!! (هل يمكن أن يكون حالا سد مسد خبر أنّ)!!!؟؟؟
مرحبا بأستاذنا الفاتح!
أظن ـ والله أعلم ـ أن الرواية بالرفع.
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[26 - 02 - 2008, 02:31 م]ـ
مرحبا بأستاذنا الفاتح!
أظن ـ والله أعلم ـ أن الرواية بالرفع.
بارك الله فيك أخي جلمود
مرحبا بك أيضا
لا حرمنا طلاّتك المباركة
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[26 - 02 - 2008, 02:33 م]ـ
وخبرتماني أن تيماء منزلاً ........... لليلى إذا ما الصيف ألقى المراسيا
وخبّرتماني: الواو استئنافيّة , خبّر فعل ماض مبني على السكون , والتاء ضمير متّصل مبني على الضم في محل رفع فاعل , والميم والألف علامة المثنى والنون للوقاية , والياء ضمير متّصل مبني على السكون في محل نصب مفعول به أوّل , والجملة الفعليّة مستأنفة لا محل لها
أنّ: حرف مشبّه بالفعل
تيماء: اسم أنّ منصوب وعلامة نصبه الفتحة
منزلا: أتوقع أن تكون خبر أنّ , أمّا ما علة النصب فأمر محيّر , أهو خطأ من الشاعر؟ أم من الراوي الذي نقل القصيدة؟ أم لحكمة ما؟ , لا عرف!!!!! (هل يمكن أن يكون حالا سد مسد خبر أنّ)!!!؟؟؟
والمصدر المؤول من أنّ ومعموليها في محل نصب مفعول به ثان
لليلى: جار ومجرور متعلّقان بمحذوف صفة لمنزلا أو منزل
إذا: ظرفيّة شرطيّة غير جازمة متعلّقة بجوابها وهي مضاف
ما: زائدة لا محل لها
الصيف: فاعل لفعل محذوف يفسره الفعل الذي بعده , والجملة الفعليّة المقدّرة في محل جر مضاف إليه
ألقى: فعل ماض مبني على الفتح المقدّر للتعذّر , والفاعل ضمير مستتر تقديره هو يعود على الصيف , والجملة الفعليّة مفسّرة لا محل لها
المراسيا: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة والألف للقافية
وجواب الشرط محذوف دلّ عليه ما قبله
بقي أن أشير إلى أنّ المصدر المؤوّل من أنّ ومعموليها سد مسد خبري الفعل خبّر الثاني والثالث لأن الفعل يتعدّى إلى ثلاثة مفاعيل
ـ[منداوي]ــــــــ[26 - 02 - 2008, 04:27 م]ـ
اليكم الاعراب
فهذه شهور الصيف عنا قد انقضت****فما للنوى ترمي بليلى المراميا
الفاء: استئنافية لا محل لها من الاعرب.
هذه: اس اشارة مبني على الكسر في محل رفع مبتدا.
شهور: بدل مرفوع تابع للمبدل منه (هذه).وهو مضاف.
الصيف: مضاف اليه مجرور بالكسرة الظاهرة.
عن: حرف جر مبني على السكون.
نا: ضمير متصل مبني على السكون في محل جر بحرف الجر. والجار والمجرور متعلقان بالفعل انقضت.
قد: حرف تحقيق مبني على السكون.
انقضت: فعل ماض مبني على الفتح, والفاعل ضمير مستتر وجوبا عائد على شهور, والتاء للتانيث.
الفاء: استئنافية لا محل لها من الاعراب.
ما: ما التعجبية, نكرة تامة مبنية على السكون في محل رفع مبتدا.
اللام: حرف جر مبني على الكسر.
النوى: اسم مجرور وعلامة جره الكسرة المقدرة على الالف للثقل.
ترمي: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة على الياء للثقل, والفاعل ضمير مستتر وجوبا تقديره هي عائد على النوى.
الباء: حرف جر مبني على الكسر.
ليلى: اسم مجرور بالكسرة المقدرة على الالف للثقل.
المراميا: مفعول به منصوب بالفتحة الظاهرة. والالف للاطلاق او للقافية.
لقد حيرتني هذه الكلمة فلربما تكون مفعولا مطلقا لانها من نفس الاساس.
1 - الجملة الفعلية " قد انقضت" في محل رفع خبر.
2 - الجملة الفعلية " ترمي " في محل رفع خبر المبتدا ما.
سامحوني اذا كان هناك اخطاء
وبانتظار التصحيح
ـ[منداوي]ــــــــ[27 - 02 - 2008, 03:58 م]ـ
يا اخوان اين التصحيح لقد انتظرت كثيرا ولكن هناك بعض التعديلات او هي ظنون ولا ادري اكانت صحيحة ام لا
والله اعلم
ففي اعرابي لشهور الصيف بانها بدل لم اكن متاكد اجيبوني يا اخوة العرب
ـ[نجل الاسلام]ــــــــ[27 - 02 - 2008, 09:50 م]ـ
اليكم الاعراب
فهذه شهور الصيف عنا قد انقضت****فما للنوى ترمي بليلى المراميا
الفاء: استئنافية لا محل لها من الاعرب.
هذه: اس اشارة مبني على الكسر في محل رفع مبتدا.
شهور: بدل مرفوع تابع للمبدل منه (هذه).وهو مضاف.
الصيف: مضاف اليه مجرور بالكسرة الظاهرة.
عن: حرف جر مبني على السكون.
نا: ضمير متصل مبني على السكون في محل جر بحرف الجر. والجار والمجرور متعلقان بالفعل انقضت.
قد: حرف تحقيق مبني على السكون.
انقضت: فعل ماض مبني على الفتح, والفاعل ضمير مستتر وجوبا عائد على شهور, والتاء للتانيث.
الفاء: استئنافية لا محل لها من الاعراب.
ما: ما التعجبية, نكرة تامة مبنية على السكون في محل رفع مبتدا.
اللام: حرف جر مبني على الكسر.
النوى: اسم مجرور وعلامة جره الكسرة المقدرة على الالف للثقل.
ترمي: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة على الياء للثقل, والفاعل ضمير مستتر وجوبا تقديره هي عائد على النوى.
الباء: حرف جر مبني على الكسر.
ليلى: اسم مجرور بالكسرة المقدرة على الالف للثقل.
المراميا: مفعول به منصوب بالفتحة الظاهرة. والالف للاطلاق او للقافية.
لقد حيرتني هذه الكلمة فلربما تكون مفعولا مطلقا لانها من نفس الاساس.
1 - الجملة الفعلية " قد انقضت" في محل رفع خبر.
2 - الجملة الفعلية " ترمي " في محل رفع خبر المبتدا ما.
سامحوني اذا كان هناك اخطاء
وبانتظار التصحيح
يا أبن بلدي .. (ابناء مندا)
شهور: في هذه الحالة اعتقد انها خبر مضاف.
والجملة الفعلية " قد انقضت " في محل رفع نعت للخبر شهور.
ونترك الباقي لأصحاب الشأن ..
ونحن بالانتظار
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[27 - 02 - 2008, 11:45 م]ـ
السلام عليكم
ما قاله نجل الاسلام في تعقيبه صحيح
أمّا عن عجز البيت فهو كما يلي:
فما للنوى ترمي بليلى المراميا
الفاء استئنافيّة
ما: استفهاميّة في محل رفع مبتدأ
للنوى: جار ومجرور متعلّقان بالخبر المحذوف
ترمي: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمّة المقدّرة للثقل و والفاعل ضمير مستتر تقديره هي يعود على النوى
بليلى: جار ومجرورمتعلّقان بالفعل ترمي (علامة جر ليلى الفتحة المقدّرة لأنه اسم ممنوع من الصرف)
المراميا: مفعول به (كما أشار المنداوي)
والجملة الفعليّة ترمي في محل نصب حال
والله أعلم
ـ[هاني السمعو]ــــــــ[28 - 02 - 2008, 11:10 ص]ـ
إضافة لما قاله أخي الفاتح اعتقد أن الجملة في صدر البيت (قد انقضت) في محل نصب حال وليس صفة كما قال أخي نجل والله أعلم
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[28 - 02 - 2008, 07:04 م]ـ
فلو أن واشٍ باليمامة داره ** وداري بأعلى حضرموت اهتدى ليا
فلو: الفاء استئنافيّة , ولو حرف امتناع لامتناع حرف شرط غير جازم
أنّ: حرف مشبّه بالفعل مبني على الفتح لا محل له
واش: اسم أنّ منصوب وعلامة نصبه الفتحة المقدّرة على الياء المحذوفة لأنّه اسم منقوص (منعا لالتقاء ساكنين)
باليمامة: جار ومجرور متعلّقان بمحذوف صفة لواشٍ
داره: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمّة وهو مضاف , والهاء ضمير متصّل مبني على الضم في محل جر مضاف إليه
وداري: عاطف ومعطوف على "داره" مثله في الإعراب
بأعلى: جار ومجرور متعلّقان بخبر محذوف , أعلى اسم مجرور بالباء وعلامة جرّه الكسرة المقدّرة على الألف للتعذّر وهو مضاف
حضرموت: مضاف إليه مجرور وعلامة جرّه الفتحة عوضا عن الكسرة لأنه ممنوع من الصرف , ويجوز أم يكون مبنيّا على فتح الجزئين في محل جرّ
والجملة الاسميّة في محل رفع خبر أنّ
والمصدر المؤوّل من أنّ ومعموليها في محل رفع فاعل لفعل محذوف تقديره "ثبت " والجملة الفعليّة المقدّرة مستأنفة لا محل لها
اهتدى: فعل ماض مبني على الفتح المقدّر على الألف للتعذّر
والفاعل ضمير مستتر تقديره هو يعود على واش ٍ, والجملة الفعليّة لا محل لها لأنّها جواب شرط غير جازم
ليا: اللام حرف جر والياء ضمير متّصل مبني على السكون في محل جر بحرف الجر , والألف للقافية , والجار والمجرور متعلّقان بالفعل اهتدى
ـ[نجل الاسلام]ــــــــ[28 - 02 - 2008, 09:00 م]ـ
جزاك الله الف خير استاذنا " الفاتح "
والله لا يحرمنا من جميع مشاركاتك ..
حياك الله
((أبناء مندا))
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[28 - 02 - 2008, 09:45 م]ـ
جزاك الله الف خير استاذنا " الفاتح "
والله لا يحرمنا من جميع مشاركاتك ..
حياك الله
((أبناء مندا))
بارك الله في تفاعلكم
حيّا الله كفرمندا وأهلها
ـ[ابن عاشور]ــــــــ[29 - 02 - 2008, 02:59 م]ـ
وماذا لهم لا أحسن الله حالهم
من الحظ في تصريم ليلى حباليا
وقد كنت أعلو حب ليلى فلم يزل
بي النقض والإبرام حتى علانيا
فيا رب سوء الحب بيني وبينها
يكون كفافاً لا عليا ولا ليا
فما طلع النجم الذي يهتدى به
ولا الصبح إلا هيجا ذكرها ليا
ولا سرت ميلاً من دمشق ولا بدا
سهيلٍ لأهل الشام إلا بدا ليا
ولا سُميت عندي لها من سميةٍ
من الناس إلا بل دمعي ردائيا
ولا هبت الريح الجنوب لأرضها
من الليل إلا بت للريحِ حانيا
فإن تمنعوا ليلى وتحموا بلادها
علي فلن تحمواعلي القوافيا
فأشهد عند الله أني أُحبهاُ
فهذا لها عندي فما عندها ليا
قضى الله بالمعروف منها لغيرنا
وبالشوق مني والغرامِ قضى ليا
وأن الذي أملتُ يا أم مالك
أشاب فويدي واستهان فواديا
أعد الليالي ليلة بعد ليلة
وقد عشت دهراً لا أعد اللياليا
وأخرج من بين البيوت لعلني
أحدث عنك النفس بالليل خاليا
أراني إذا صليت يممت نحوها
بوجهي وأن كان المصلي ورائيا
ومابي إشراك ولكن حبها
وعظم الجوى أعيا الطبيب المداويا
أحب من الأسماء ما وافق اسمها
أو اشبهه أو كان منه مدانيا
خليلي ليلى أكبر الحاجِ والمُنى
فمن لي بليلى أو فمن ذا لها بيا
لعمري لقد أبكيتني ياحمامة
العقيق وأبكيت العيون البواكيا
خليلي ما أرجو من العيش بعدما
أرى حاجتي تشرى ولا تشترى ليا
وتُجرِم ليلى ثم تعزم أنني
سلوت ولا يخفى على الناس ما بيا
فلم أر مثلينا خليلي صبابةً
أشد على رغم الأعادي تصافيا
(يُتْبَعُ)
(/)
خليلان لا نرجو اللقاء ولا نرى
خليلين لا يرجوان التلاقيا
يقول أناس: عل مجنون عامر
يروم سلوا، قلت: انى لما بيا
فأنت التي إن شئت أشقيت عيشتي
وأنت التي إن شئت أنعمت باليا
وأنت التي ما من صديق ولا عدا
يرى نضو ما أبقيت إلا رثى ليا
أمضروبة ليلى على أن أزورها
ومتخذ ذنبا لها أن ترانيا
وإني لأستغشي وما بي نعسة
لعل خيالا منك يلقى خياليا
هي السحر إلا أن للسحر رقية
وأني لا ألفي لها الدهر راقيا
إذا نحن أدلجنا وأنت أمامنا
كفى لمطايانا بريحك هاديا
ألا أيها الواشي بليلى ألا ترى
إلى من تشيها أو بمن جئت واشيا
فيارب إذ صيرت ليلى هي المنى
فزني بعينيها كما زنتها ليا
وإلا فبغضها إلي وأهلها
فإني بليلى قد لقيت الدواهيا
وماذا لهم لا أحسن الله حالهم
من الحظ في تصريم ليلى حباليا
الواو: حرف استئناف لامحل له من الإعراب.
ما: استفاهمية مبنية على السكون في محل رفع خبر مقدم، وهو مبتدأ.
ذا: اسم إشارة مبني على السكون في محل رفع مبتدأ.
لهم: اللام حرف جر، وهم ضمير متصل مبني على السكون في محل جر بحرف الجر.
لا: حرف دعاء لامحل لها من الإعراب ولاعمل لها.
أحسن: فعل ماضي مبني على الفتح.
الله: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة.
حالهم: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهر وهو مضاف والهاء مضاف إليه والميم للجمع لامحل لها.
من: حرف جر
الحظ: اسم مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة، والجار والمجرور في محل رفع خبر "ما".
في: حرف جر
تصريم: اسم مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة وهو مضاف.
ليلى: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة المقدرة على آخر للتعذر.
حباليا: حبال مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة المقدرة لانشغال المحل فحركة المناسبة وهو مضاف والياء مضاف إليه مجرور بكسرة مقدرة للثقل والألف للإطلاق.
أرجو التصحيح مع الاعتذار عن الخلل والخطأ فنحن في مقام تعلم منكم ولكم الشكر.
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[29 - 02 - 2008, 03:27 م]ـ
أكرمك الله يا ابن عاشور
واسمح لي أخي ببعض تعليق
كيف تكون (ماذا) في محل رفع خبر ومبتدأ في الوقت نفسه؟!!
ماذا: اسم استفهام مبني على السكون في محل رفع مبتدأ
لهم: جار ومجرور متعلقان بمحذوف خبر
لا: حرف نفي لا محل له
من الحظ: جار ومجرور متعلقان بمحذوف حال من (ماذا)
في تصريم: متعلقان بمحذوف خبر من ماذا
ليلى: مجرور وعلامة جره فتحة مقدرة لأنه ممنوع من الصرف، وهذه جريا على القاعدة لمن سأل عن تقدير حركة الجر المقدر في ليلى
الجملة الاسمية ماذا لهم استئنافية لا محل لها
الجملة الفعلية لا أحسن الله حالهم دعائية اعتراضية لا محل لها
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[29 - 02 - 2008, 11:27 م]ـ
وقد كنت أعلو حب ليلى فلم يزل **بي النقض والإبرام حتى علانيا
وقد: الواو استئنافيّة و وقد , حرف تحقيق مبني لا محل له
كنت: فعل ماض ناقص مبني على السكون , والتاء ضمير متّصل مبني على الضم في محل رفع اسم كان
أعلو: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمّة المقدّرة على الواو للثقل , والفاعل ضمير مستتر وجوبا تقديره أنا , والجملة الفعليّة في محل نصب خبر كان , وجملة كان ومعموليها مستأنفة لا محل لها
حب: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة , وهو مضاف
ليلى: مضاف إليه مجرور وعلامة جرّه الفتحة المقدّرة على الألف للتعذّر وهو اسم ممنوع من الصرف
فلم: الفاء عاطفة , لم حرف نفي وقلب وجزم , ويزل , فعل مضارع مجزوم بلم وعلامة جزمه السكون , والفعل يزل منفيّا يصبح فعلا ناقصا
بي: جار ومجرور متعلّقان بمحذوف خبر لم يزل مقدّم
النقض: اسم لم يزل مؤخر مرفوع وعلامة رفعه الضمّة
والإبرام: عاطف ومعطوف على النقض
وجملة لم يزل ومعموليه معطوفة على سابقتها لا محل لها
حتى: حرف لابتداء الغاية لا محل له
علانيا: فعل ماض مبني على الفتح المقدر على الألف للتعذّر , والفاعل ضمير مستتر تقديره هو يعود على النقض أو الإبرام, والنون للوقاية حرف لا محل له , والياء ضمير متصل مبني على السكون في محل نصب مفعول به
والجملة الفعليّة مستأنفة لا محل لها
ـ[منداوي]ــــــــ[01 - 03 - 2008, 05:53 م]ـ
اليكم الاعراب
فيا رب سوء الحب بيني وبينها****يكون كفافاً لا عليا ولا ليا
الفاء: حسب ما قبلها.
يا: حرف نداء مبني على السكون. لا محل له.
رب: منادى مبني على الضم المقدر على الياء المحذوفة في محل نصب.
سوء: مبتدا مرفوع باضمة الظاهرة وهو مضاف.
الحب: مضاف اليه مجرور بالكسرة الظاهرة.
بين: ضرف مكان منصوب بالفتحة وحرك بالكسرة لمجانسة الياء, وهو مضاف.
الياء: ضمير متصل مبني في محل جر بالاضافة. وشبه جملة الجار والمجرور متعلقان بخبر محذوف وجوبا تقديره موجود.
الواو: حرف عطف مبني على الفتح لا محل له.
بين: ظرف مكان منصوب بالفتحة الظاهرة , وهو مضاف.
ها: ضمير متصل مبني على السكون في محل جر بالاضافة.
يكون: فعل مضارع ناقص مبني على الضم من مشتقات كان. واسمه محذوف تقديره هو.
كفافا: خبر يكون منصوب بالفتحة الظاهرة وهو منون.
لا: حرف نفي لا محل له.
على: حرف جر مبني.
الياء: ضمير متصل مبني في محل جر بحرف الجر , والالف للضرورة الشعرية.
الواو: حرف عطف مبني على الفتح.
لا: نافية لا عمل لها.
اللام: حرف جر مبني.
الياء: ضمير متصل مبني في محل جر بحرف الجر , والالف للقافية او للاطلاق.
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[نجل الاسلام]ــــــــ[01 - 03 - 2008, 06:05 م]ـ
في البيت الأخير .. ألا يوجد خبر للمبتدأ " سوء "؟؟
ارجو الاجابة بأسرع وقت ..
وحياكم الله .. ومشكور اخي على الاعراب
ـ[منداوي]ــــــــ[01 - 03 - 2008, 09:36 م]ـ
صدقت اخي نجل الاسلام بل يوجد خبر للمبتدا
وقد قلت قبل ذلك ان شبه جملة الجار والمجرور متعلقان بخير محذوف وجوبا تقديره موجود
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[01 - 03 - 2008, 09:48 م]ـ
أي مبتدأ وأي خبر يا أبناء مندا؟!!:)
البيت:
فيا ربِّ سوِّ الحبَّ بيني وبينها ** يكونُ كفافًا لا عليَّا ولا لِيا
أعيدا إعمار البيت من جديد بارككما الله
ـ[منداوي]ــــــــ[01 - 03 - 2008, 10:08 م]ـ
اخي مغربي لا لوم علينا في اعرابنا للبيت على ذاك النحو لانه كتب هكذا
ومعلوماتنا عن هذه القصيدة قليلة ولكن اليك الاعراب على الوجه الجديد
فيا ربِّ سوِّ الحبَّ بيني وبينها ** يكونُ كفافًا لا عليَّا ولا لِيا
الفاء: حسب ما قبلها.
يا: حرف نداء مبني على السكون.
رب: منادى مرفوع بالضمة المقدرة على الياء المحذوفة.؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
سو: فعل امر مبني على حذف حرف العله من اخره. والفاعل ضمير مستتر وجوبا تقديره انت عائد على رب
الحب: مفعول به منصوب بالفتحة الظاهرة.
بيني: ظرف مكان منصوب بالفتحة وجرك بالكسرة امجانسة الياء. وهو مضاف.
الياء: ياء المتكلم , ضمير متصل مبني في محل جر بالاضافة.
الواو: حرف عطف مبني على الفتح.
بين: ظرف مكان منصوب بالفتحة الظاهرة. وهو مضاف.
ها: ضمير متصل مبني في محل جر بالاضافة.
يكون: فعل مضارع ناقص مبني على الضم من مشتقات كان. واسمه محذوف تقديره هو.
كفافا: خبر يكون منصوب بالفتحة الظاهرة وهو منون.
لا: حرف نفي لا محل له.
على: حرف جر مبني.
الياء: ضمير متصل مبني في محل جر بحرف الجر , والالف للضرورة الشعرية.
الواو: حرف عطف مبني على الفتح.
لا: نافية لا عمل لها.
اللام: حرف جر مبني.
الياء: ضمير متصل مبني في محل جر بحرف الجر , والالف للقافية او للاطلاق.
1 - هذه لست متاكدا منها
ولكن اظن ان الجملة الاسمية " يكون ....... " هي جملة نعت لفاعل محذوف للفعل سو؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
والله اعلم واعيد واكرر ان لا حرج علينا فهذا ما كتب في القصيدة وارجو ان تراجع القصيدة في الصفحة 229 وترى بنفسك يا اخ مغربي
وبانتظار التصحيح
وحياك الله
ـ[نجل الاسلام]ــــــــ[02 - 03 - 2008, 11:03 م]ـ
أخي مشكور على كل حال .. ولكن على ما أظن الخطأ خطأك انت .. راجع القصيدة المكتوبة اخي وبارك الله فيك ..
وعلى كل حال قد أعيد اعمار البيت
حياك الله
ـ[سهيل بن اليمان]ــــــــ[03 - 03 - 2008, 01:43 ص]ـ
فما طلع النجم الذي يهتدى به
ولا الصبح إلا هيجا ذكرها ليا
فما: الفاء: ابتدائية لا محل لها من الإعراب وما: حرف نفي مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
طلع: فعل ماض مبني على الفتح.
النجم: فاعل مرفوع وعلامة رفعة الضمة الظاهرة على آخره. والجملة ابتدائية لا محل لها من الإعراب.
الذي: اسم موصول مبني على السكون في محل رفع صفة للنجم.
يهتدى: فعل مضارع مبني للمجهول مرفوع وعلامة رفعة ضمة مقدرة على آخره منع من ظهورها الثقل.
به: الباء حرف جر مبني على الكسر لا محل له من الإعراب. والهاء ضمير متصل مبني على الكسر في محل جر بالباء والجار والمجرور متعلقان بمحذوف نائب للفاعل. والجملة الفعلية لا محل لها من الإعراب صلة الموصول.
ولا: واو: حرف عطف مبني على الفتح لا محل له من الإعراب. لا حرف نفي مبني على السكون لا محل له من الإعراب والصبح معطوف على النجم الفاعل مرفوع مثله وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره. ويجوز قولنا: الصبح: فاعل لفعل محذوف تقديره طلع دل عليه الفعل السابق والجملة الفعلية معطوفة على جملة (فما طلع النجم) الابتدائية السابقة لا محل لها من الإعراب.
إلا: حرف حصر مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
هيجا: فعل ماض مبني على الفتح وألف الاثنين ضمير متصل مبني على السكون في محل رفع فاعل.
ذكرها: ذكر مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره وهو مضاف والضمير (ها) ضمير متصل مبني على السكون في محل جر بالإضافة.
ليا: اللام حرف جر مبني على السكون لا محل لها من الإعراب والياء ضمير متصل مبني على الفتح في محل جر بحرف الجر اللام. والألف للاطلاق.
والجملة هيجا ذكرها ليا لا محل لها من الإعراب إجابة الطلب.
ـ[هاني السمعو]ــــــــ[03 - 03 - 2008, 06:10 ص]ـ
فما طلع النجم الذي يهتدى به
ولا الصبح إلا هيجا ذكرها ليا
به [/ COLOR]: الباء حرف جر مبني على الكسر لا محل له من الإعراب. والهاء ضمير متصل مبني على الكسر في محل جر بالباء والجار والمجرور متعلقان بمحذوف نائب للفاعل ..
أخي سهيل بوركت
الجاروالمجرور أعتقد أنهما متعلقان بالفعل يهتدى
ولكنهما سدا مسد نائب الفاعل
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[فهد عبدالله الزامل]ــــــــ[04 - 03 - 2008, 04:05 ص]ـ
جهود تشكر لكم
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[04 - 03 - 2008, 03:36 م]ـ
والجملة هيجا ذكرها ليا لا محل لها من الإعراب إجابة الطلب.
بارك الله فيك أخي سهيل
الجملة الفعليّة في محل نصب حال
إذ لا طلب هنا ولا جواب طلب
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[04 - 03 - 2008, 03:52 م]ـ
ولا سرت ميلاً من دمشق ولا بدا ** سهيل لأهل الشام إلا بدا ليا
ولا: الواو عاطفة , لا حرف زائد لتوكيد النفي
سرت: فعل ماض مبني على السكون , والتاء ضمير متّصل مبني على الضم في محل رفع فاعل , والجملة الفعليّة معطوفة على جملة " طلع نجم " في البيت السابق لا محل لها
ميلا: ظرف مكلن منصوب وعلامة نصبه الفتحة
من دمشق: جار ومجرور متعلّقان بالفعل سرت , ودمشق اسم ممنوع من الصرف لذلك فهو مجرور بالفتحة
ولا: الواو حرف عطف ولا زائدة
بدا: فعل ماض مبني على الفتح المقدّر على الألف للتعذّر
سهبل: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمّة’ , والجملة الفعليّة معطوفة على سابقتها
لأهل: جار ومجرور متعلّقان بالفعل بدا , وأهل مضاف
الشام: مضاف إليه مجرور وعلامة جرّه الكسرة
إلاّ: حرف للحصر لا محل له
بدا: فعل ماض مبني على الفتح المقدّر على الألف للتعذّر , والفاعل ضمير مستتر تقديره هو يعود على سهيل
والجملة الفعليّة في محل نصب حال من سهيل
ليا: اللام حرف جر والياء ضمير متصل مبني على السكون في محل جر بحرف الجر , والجار والمجرور متعلّقان بالفعل بدا , واللام للقافية
ـ[المهندس]ــــــــ[06 - 03 - 2008, 07:02 م]ـ
فيا ربِّ سوِّ الحبَّ بيني وبينها ** يكونُ كفافًا لا عليَّا ولا لِيا
رب: منادى مرفوع بالضمة المقدرة على الياء المحذوفة.؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أخي الفاضل
يبدو أنك ألحقت علامات استفهام لعدم ثقتك بصحة الإعراب،
فمع أنك أشرت إلى ياء محذوفة فقد رفعت وكان عليك أن تنصب،
وليس في المنادى رفع بل إما نصب أو بناء على ما يرفع به.
وأرى أن نقول:
رب: منادى منصوب لأنه مضاف وعلامة نصبه الفتحة المقدرة لاشتغال المحل بحركة المناسبة للياء المحذوفة،
والياء المحذوفة ضمير مبني في محل جر مضاف إليه.
ـ[منداوي]ــــــــ[06 - 03 - 2008, 08:46 م]ـ
بارك الله فيك اخي مهندس
ولا حرمنا مشاركاتك
ومنكم نستفيد
ـ[نهلة]ــــــــ[07 - 03 - 2008, 12:56 ص]ـ
ولا سُميت عندي لها من سميةٍ
من الناس إلا بل دمعي ردائيا
الواو: حرف عطف
لا: نافية عاطف أيضا
سميت: فعل ماض مبني على الفتح والتاء الساكنة علامة تأنيث لامحل لها من الإعراب
عندي: عند ظرف مكان منصوب وعلامة نصبه الفتحة المقدرة واليء ضمير النفس مبني على السكون في محل جر بالإضافة وشبه الجملة متعلق بالفعل (سميت)
لها: شبه جملة جار وضمير في محل جر متعلق بالفعل (سميت) أيضا
من: حرف جر زائد
سمية: اسم مجرور بمن وعلامة جره الكسرة الظاهرة في محل رفع نائب فاعل
والجملة الفعلية معطوف لامحل لها من الإعراب
ـ[نهلة]ــــــــ[07 - 03 - 2008, 01:08 ص]ـ
من الناس: جارومجرور متعلق ب (سمية)
إلا: أداة استثناء
بل: فعل ماض مبني على الفتح
دمعي: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة، وياء النفس ضمير متصل مبني في محل جر بالإضافة
ردائيا: مفعول به منصوبوعلامة نصبه الفتحة المقدرة وياء النفس ضمير متصل مبني في محل جر بالإضافة والألف لإشباع القافية.
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[07 - 03 - 2008, 03:26 م]ـ
من الناس: جارومجرور متعلق ب (سمية)
إلا: أداة استثناء
بل: فعل ماض مبني على الفتح
دمعي: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة، وياء النفس ضمير متصل مبني في محل جر بالإضافة
ردائيا: مفعول به منصوبوعلامة نصبه الفتحة المقدرة وياء النفس ضمير متصل مبني في محل جر بالإضافة والألف لإشباع القافية.
أحسنت أختنا الكريمة نهله أكرمك الله
الجار والمجرور من الناس متعلقان بنعت محذوف لسميّة
إلاّ: أداة حصر
الجملة الفعليّة:" بلّ دمعي" في محل نصب حال
ـ[المهندس]ــــــــ[07 - 03 - 2008, 09:15 م]ـ
الجار والمجرور من الناس متعلقان بنعت محذوف لسميّة
أستاذنا الفاتح
لم أفهم وجه الاعتراض على تعلق الجار والمجرور بـ "سمية"،
أليست وصفا في الأصل؟
وما تقدير المحذوف الذي تعلق به الجار والمجرور؟
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[07 - 03 - 2008, 11:48 م]ـ
أستاذنا الفاتح
لم أفهم وجه الاعتراض على تعلق الجار والمجرور بـ "سمية"،
أليست وصفا في الأصل؟
وما تقدير المحذوف الذي تعلق به الجار والمجرور؟
بارك الله فيك أخي المهندس
وجهة نظري أن الوصف حلّ محل الاسم (الموصوف) فلذلك أخذ حكمه فهو أي الوصف سميّة بمنزلة الاسم الجامد وقد جاء نكرة تلاه شبه جملة تعلقت بنعت له , والتقدير: ... بسميّة كائنةٍ من الناس
والله أعلم
ـ[هند111]ــــــــ[08 - 03 - 2008, 09:05 ص]ـ
ولا هبت الريح الجنوب لأرضها
من الليل إلا بت للريحِ حانيا
ولا: الواو عاطفة، لا: نافية
هبت: فعل ماض مبني على الفتح، والتاء للتأنيث
الريح: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة، والجملة معطوفة لا محل لها
الجنوب: نعت مرفوع وعلامة رفعه الضمة
لأرضها: جار ومجرور متعلقان بـ"هب"،و"أرض" مضاف، والهاء ضمير متصل مبني في محل جر بالإضافة
من الليل: جار ومجرور متعلقان بـ"هب" أيضا، أو بمحذوف حال من الريح
إلا: أدة حصر
بت: فعل ماض ناقص مبني على السكون، والتاء ضمير متصل مبني في محل رفع اسم بات
للريح: جار ومجرور متعلقان بـ"حانيا"
حانيا: خبر بات منصوب وعلامة نصبه الفتحة، والجملة في محل نصب حال
والله أعلم
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[المهندس]ــــــــ[08 - 03 - 2008, 09:30 ص]ـ
جزاك الله خيرا
ـ[نهلة]ــــــــ[08 - 03 - 2008, 11:34 ص]ـ
جزاك الله خيرا أخي الفاتح.
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[08 - 03 - 2008, 11:42 ص]ـ
ولا هبت الريح الجنوب لأرضها
من الليل إلا بت للريحِ حانيا
ولا: الواو عاطفة، لا: نافية
هبت: فعل ماض مبني على الفتح، والتاء للتأنيث
الريح: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة، والجملة معطوفة لا محل لها
الجنوب: نعت مرفوع وعلامة رفعه الضمة
لأرضها: جار ومجرور متعلقان بـ"هب"،و"أرض" مضاف، والهاء ضمير متصل مبني في محل جر بالإضافة
من الليل: جار ومجرور متعلقان بـ"هب" أيضا، أو بمحذوف حال من الريح
إلا: أدة حصر
بت: فعل ماض ناقص مبني على السكون، والتاء ضمير متصل مبني في محل رفع اسم بات
للريح: جار ومجرور متعلقان بـ"حانيا"
حانيا: خبر بات منصوب وعلامة نصبه الفتحة، والجملة في محل نصب حال
والله أعلم
أحسنت أختنا هند
الجملة الفعليّة:" هبّت الريح " معطوفة لا محلّ لها
من الليل: متعلّقان بمحذوف حال من الريح
جملة بت واسمها وخبرها في محل نصب حال
والله أعلم
ـ[منداوي]ــــــــ[08 - 03 - 2008, 06:20 م]ـ
السلام عليكم
اليكم الاعراب
فإن تمنعوا ليلى وتحموا بلادها****علي فلن تحموا علي القوافيا
الفاء: استئنافية لا محل لها من الاعراب
ان: حرف نفي ومصدري مبني على السكون.
تمنعوا: فعل مضارع منصوب بان وعلامة نصبه حذف حرف النون لانه من الافعال الخمسة والالف زائدة. تفيد جمع المذكر.
الواو: ضمير متصل مبني على السكون في محل رفع فاعل.
ليلى: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الكسرة لانه ممنوع من الصرف.
الواو: حرف عطف مبني على الفتح.
تحموا: فعل مضارع منصوب بان وعلامة نصبه حذف النون لانه من الافعال الخمسة والالف زائدة.؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الواو: ضمير متصل مبني على السكون في محل رفع فاعل.
بلادها: مفعول به منصوب بالفتحة الظاهرة , وهو مضاف.
ها: ضمير متصل مبني على السكون في محل جر بالاضافة.
على: حرف جر مبني على السكون.
الياء: ياء المتكلم , ضمير متصل مبني على السكون في محل جر بحرف الجر. والجار والمجرور متعلقان بمحذوف حال من بلادها
الفاء:؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ لم اعرف.
لن: حرف نصب ونفي مبني على السكون.
تحموا: فعل مضارع منصوب بلن وعلامة نصبه حذف النون لانه من الافعال الخمسة. والالف زائدة.
الواو: ضمير متصل مبني في محل رفع فاعل
علي: جار ومجرور متعلقان بالفعل تحموا.
القوافيا: مفعول به منصوب بالفتحة الظاهرة والالف للاطلاق او للقافية.
1 - المصدر المؤول من ان والفعل " ان تمنعوا .. " في محل رفع مبتدا.
2 - الجملة الفعلية " فلن تحملوا .. " في محل رفع خبر.
3 - الجملة الفعلية " وتحموا .. " معطوفة على سابقتها تبعتها في الاعراب.
والله اعلم
بانتظار التصحيح
ـ[الوافية]ــــــــ[08 - 03 - 2008, 08:32 م]ـ
وعليكم السلام
وأنا سأحاول كذلك, بانتظار من يصحح لنا.
فإن تمنعوا ليلى وتحموا بلادها ... علي فلن تحموا علي القوافيا
الفاء: استئنافية لامحل لها من الإعراب.
إن: شرطية جازمة مبنية على السكون.
تمنعوا: فعل مضارع فعل الشرط مجزوم وعلامة جزمه حذف النون لأنه من الأفعال الخمسة.
الواو: ضمير متصل مبني على السكون في محل رفع فاعل. أما الألف: فهي ألف التفريق التي تفرق بين واو الجماعة وغيرها. ولاداعي لذكرها في الإعراب.
ليلى: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة المقدرة لأنه اسم مقصور.
الواو: حرف عطف مبني على الفتح لامحل له من الإعراب.
تحموا: فعل مضارع مجزوم وعلامة جزمه حذف النون.
الواو: ضمير متصل مبني على السكون في محل رفع فاعل.
بلادها: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره وهو مضاف.
الهاء: ضمير متصل مبني في محل جر مضاف إليه.
علي: على حرف جر.
الياء: ضمير متصل مبني على الفتح في محل جر بحرف الجر. والجار والمجرور متعلقان بالفعل تحموا.
الفاء: متصلة بجواب الشرط
لن: أداة نفي ونصب.
تحموا: فعل مضارع منصوب وعلامة نصبه حذف النون لأنه من الأفعال الخمسة.
الواو: ضمير متصل مبني على السكون في محل رفع فاعل.
علي: جار ومجرور متعلقان بالفعل تحموا
القوافيا: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره والألف لإشباع القافية.
وجملة (فلن تحموا علي القوافيا) جملة جواب الشرط في محل جزم.
ـ[نهلة]ــــــــ[09 - 03 - 2008, 01:59 ص]ـ
جزاك الله خيرا أختي الوافية، أرى أن جملة (تمنعوا ليلى) لامحل لها من الإعراب، و جملة (تحموا بلادها) جملة معطوفة لامحل لها من الإعراب.
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[09 - 03 - 2008, 10:12 ص]ـ
سأعيد إعراب البيت الذي أعربه الأخ المنداوي
فإن تمنعوا ليلى وتحموا بلادها****علي فلن تحموا علي القوافيا
فإن: الفاء استئنافيّة
إن: حرف شرط جازم
تمنعوا: فعل مضارع مجزوم لأنه وقع فعل شرط جازم وعلامة جزمه حذف النون لأنّه من الأفعال الخمسة , والواو ضمير متصل مبني في محل رفع فاعل والجملة الفعليّة مستأنفة لا محل لها
ليلى: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة المقدّرة للتعذّر
وتحملوا: عاطف ومعطوف على جملة " تمنعوا "
بلادها: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة وهو مضاف , والها ضمير متّصل مبني في محل جر مضاف إليه
عليّ: جار ومجرور متعلّقان بالفعل تحموا
فلن: الفاء رابطة لجواب الشرط حرف لا محل له , ولن حرف نفي ونصب واستقبال
تحموا: فعل مضارع منصوب بلن وعلامة نصبه حذف النون , والواو ضمير متصل مبني في محل رفع فاعل , والجملة الفعليّة في محل جزم جواب الشرط
عليّ: جار وجرور متعلّقان بالفعل تحموا
القوافيا: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة المقدّرة على الياء للثقل والألف للقافية
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[09 - 03 - 2008, 10:17 ص]ـ
عذرا أختنا الوافية لم أنتبه أنك أعدت إعراب البيت , فقد ظننت أنك أعربت بيتا آخر
وعلى كلٍ إعرابك صحيح بارك الله فيك
ـ[الوافية]ــــــــ[09 - 03 - 2008, 10:39 ص]ـ
لا عليك أستاذي الفاتح. كنت أنتظر تعليقك_أو تعليق أستاذي المهندس _ على إعرابي بفارغ الصبر. فهي محاولتي الأولى. وأحمد الله أن كانت موفقة. جزاك الله خيرا.
ـ[منداوي]ــــــــ[09 - 03 - 2008, 04:59 م]ـ
شكرا لك استاذنا الفاتح
وانت ايضا اختي وافية وحياكم الله
ـ[دعدُ]ــــــــ[09 - 03 - 2008, 08:48 م]ـ
فأشهد عند الله أني أُحبُها
فهذا لها عندي فما عندها ليا
فأشهدُ: الفاء استئنافية.
أشهدُ: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة، والفاعل ضمير مستتر وجوبًا تقديره "أنا".
عندَ: ظرف مكان مبني منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة، وهو مضاف.
واسم الجلالة مضا ف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة، وشبه الجملة متعلقة بمحذوف حال من الضمير في (أشهد).
أنّي: أنّ حرف مشبه بالفعل للتوكيد والنصب، والياء ضمير متصل مبني في محل نصب اسم أنّ.
أحبُها: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة، والفاعل ضمير مستتر وجوبًا تقديره "أنا"، والهاء ضمير متصل مبني في محل نصب مفعول به. والجملة الفعلية في محل رفع خبر أنّ.
وجملة (أني .... ) مؤولة بمصدر مجرور بالباء المحذوفة؛ (أشهد بأني أحبها)
فهذا: الفاء استئنافية.
هذا: اسم إشارة مبني في محل رفع مبتدإ.
لها: جار ومجرور متعلقان بمحذوف خبر.
عندي: ظرف مكان منصوب، وهو مضاف والياء في محل جر بالإضافة. وشبه الجملة متعلقة بمحذوف صفة؟؟
حسنًا سأكمل فيما بعد، مضطرة للخروج. المعذرة ( ops
ـ[المهندس]ــــــــ[09 - 03 - 2008, 09:11 م]ـ
أحسنت أختنا هند
الجملة الفعليّة:" هبّت الريح " معطوفة لا محلّ لها
من الليل: متعلّقان بمحذوف حال من الريح
جملة بت واسمها وخبرها في محل نصب حال
والله أعلم
أستاذي الفاتح
أما عن ملاحظتيك الأولى والثالثة، فقد ذكرتهما الأخت هند في المحل الصحيح، عقب انتهاء إعراب ركني كل جملة منهما، وهي جمل صغرى ليس فيها لبس.
وأما عن ملاحظتك الثانية، فما المانع من عودة الجار والمجرور على الفعل؟
لا أرى مانعا، وذلك أولى من تقدير حال غير موجودة.
ـ[المهندس]ــــــــ[09 - 03 - 2008, 09:53 م]ـ
علي: على حرف جر.
الياء: ضمير متصل مبني على الفتح في محل جر بحرف الجر. والجار والمجرور متعلقان بالفعل تحموا.
علي: جار ومجرور متعلقان بالفعل تحموا
اقتبست عبارة أختنا الوافية - جزاها الله خيرا - ليس بغرض تصويب الإعراب،
فهو صائب وموافق لإعراب الأخ الفاتح - ولكن لمناقشة أمر لم أجد إجابته:
هل لاستعمال الشاعر لحرف الجر "على" مع الفعل "يحمي" تخريج؟
أليس الأصل أن يستعمل "عن" فيقول "عني"؟
ولكن بالطبع يختل الوزن هكذا، فهل نجد شاهدا على صحة التعبير؟
أو هل يمكن تقدير تضمين، لأني لا أتصور أن يلحن بغير تأويل سائغ.
ـ[المهندس]ــــــــ[09 - 03 - 2008, 10:29 م]ـ
وشبه الجملة متعلقة بمحذوف حال من الضمير في (أشهد).
أختنا الفصيحة دعد
أراك متفقة مع أخي الفاتح في مسألة التعلق بحال محذوفة
فهلا شرحتم وأتيتم بنقول في هذا الأمر.
قال في مغني اللبيب:
(لابد من تعلقهما بالفعل، أو ما يشبهه، أو ما أوِّل بما يشبهه، أو ما يشير الى معناه، فإن لم يكن شيء من هذه الأربعة موجوداً قُدِّر)
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[09 - 03 - 2008, 10:48 م]ـ
أستاذي الفاتح
أما عن ملاحظتيك الأولى والثالثة، فقد ذكرتهما الأخت هند في المحل الصحيح، عقب انتهاء إعراب ركني كل جملة منهما، وهي جمل صغرى ليس فيها لبس.
وأما عن ملاحظتك الثانية، فما المانع من عودة الجار والمجرور على الفعل؟
لا أرى مانعا، وذلك أولى من تقدير حال غير موجودة.
بارك الله فيك , ما تقوله ممكن لا أنكره ولكن أظن أنّ الشاعر قصد أن يحدد نوع الريح ووصفها فعيّنها ريحا ليليّة , لها ارتباط بذكريات الماضي مع محبوبته. فأظن أنّ الأنسب تعليق الجار والمجرور بالريح بيانا للحال
والله أعلم
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[09 - 03 - 2008, 11:02 م]ـ
اقتبست عبارة أختنا الوافية - جزاها الله خيرا - ليس بغرض تصويب الإعراب،
فهو صائب وموافق لإعراب الأخ الفاتح - ولكن لمناقشة أمر لم أجد إجابته:
هل لاستعمال الشاعر لحرف الجر "على" مع الفعل "يحمي" تخريج؟
أليس الأصل أن يستعمل "عن" فيقول "عني"؟
ولكن بالطبع يختل الوزن هكذا، فهل نجد شاهدا على صحة التعبير؟
أو هل يمكن تقدير تضمين، لأني لا أتصور أن يلحن بغير تأويل سائغ.
السلام عليكم أخي المهندس
أليس على بمعنى من , وهذا أحد معاني حرف الجر "على" أي أن تأتي بمعنى "من" كما في قوله تعالى: " ويل للمطففين الذين إذا اكتالوا على الناس يستوفون " أي من الناس
وهنا التقدير: فإن تمنعوا ليلى وتحموا بلادها****منّي فلن تحموا منّي القوافيا
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[المهندس]ــــــــ[10 - 03 - 2008, 07:49 ص]ـ
ولا سُميت عندي لها من سميةٍ * من الناس إلا بل دمعي ردائيا
الجار والمجرور من الناس متعلقان بنعت محذوف لسميّة
بارك الله فيك أخي المهندس
وجهة نظري أن الوصف حلّ محل الاسم (الموصوف) فلذلك أخذ حكمه فهو أي الوصف سميّة بمنزلة الاسم الجامد وقد جاء نكرة تلاه شبه جملة تعلقت بنعت له , والتقدير: ... بسميّة كائنةٍ من الناس
والله أعلم
أرى ألا نعبر عنها هكذا، بل نقول: وشبه الجملة "من الناس" في محل رفع نعت لـ "سمية"،
فيكون التعلق ب"سمية" وليس "سميت" وسمية ليست جامدا بل تعد شبيها بالفعل
(وهذا مبين للتعلق ويغني عن ذكره، أما عبارتك فتوهم أن المحذوف هو النعت)
ولا هبت الريح الجنوب لأرضها * من الليل إلا بت للريحِ حانيا
من الليل: متعلّقان بمحذوف حال من الريح
وهذه أيضا أرى أن نقول: "من الليل" في محل نصب حال من الريح.
فعبارتك توهم أن المحذوف هو الحال، ولكن شبه الجملة هي الحال وصاحب الحال الريح والريح جامدة فلا زالت شبه الجملة متعلقة بالفعل الذي تعلقت به الحال وهو "هبت"
والله أعلم
ـ[المهندس]ــــــــ[10 - 03 - 2008, 08:03 ص]ـ
السلام عليكم أخي المهندس
أليس على بمعنى من , وهذا أحد معاني حرف الجر "على" أي أن تأتي بمعنى "من" كما في قوله تعالى: " ويل للمطففين الذين إذا اكتالوا على الناس يستوفون " أي من الناس
وهنا التقدير: فإن تمنعوا ليلى وتحموا بلادها****منّي فلن تحموا منّي القوافيا
وعليكم السلام ورحمة الله
أخي الفاضل الفاتح
حروف الجر لا ينوب بعضها عن بعض، هذا هو القول الراجح.
وإذا حل حرف محل آخر فعلى معنى تضمين فعل آخر،
فلا يجوز الاحتجاج بالآية الكريمة على أن الحرفين بمعنى،
(قال الزجاج: أي إذا اكتالوا من الناس استوفوا عليهم الكيل) ذكره القرطبي
وقال: (والمعنى: الذين إذا استوفوا أخذوا الزيادة)
فاستعمال "على" فيه تضمين لمعنى الاستيفاء
فلا زال السؤال قائما
ويمكن أن نقول إن معنى التحريم مضمن في البيت،
فيكون المعنى إن تمنعوها مني وتُحَرِّموها عليّ فلن تحرموا عليّ القوافي.
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[10 - 03 - 2008, 09:21 ص]ـ
السلام عليكم أخي المهندس
أحسنت وأجدت
أحسنت في قولك " أرى" إذن هي وجهات نظر تقبل وترد
وعن حرف الجر " على" يمكن تضمينه بمعنى " من " وسواء قلنا متضمنا معناه أو بمعناه فالنتيجة واحدة , والخلاف شكلي وليس جوهريّا
وعن الآية جاء في القرطبي في تفسيره لها: " قوله تعالى: "الذين إذا اكتالوا على الناس يستوفون" قال الفراء: أي من الناس يقال: اكتلت منك: أي استوفيت منك ويقال أكتلت ما عليك: أي أخذت ما عليك. وقال الزجاج: أي إذا اكتالوا من الناس استوفوا عليهم الكيل؛ والمعنى: الذين إذا استوفوا أخذوا الزيادة، وإذا أوفوا أو وزنوا لغيرهم نقصوا، فلا يرضون للناس ما يرضون لأنفسهم."
تقبل تحيّاتي
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[10 - 03 - 2008, 09:27 ص]ـ
فأشهد عند الله أني أُحبُها
فهذا لها عندي فما عندها ليا
فأشهدُ: الفاء استئنافية.
أشهدُ: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة، والفاعل ضمير مستتر وجوبًا تقديره "أنا".
عندَ: ظرف مكان مبني منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة، وهو مضاف.
واسم الجلالة مضا ف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة، وشبه الجملة متعلقة بمحذوف حال من الضمير في (أشهد).
أنّي: أنّ حرف مشبه بالفعل للتوكيد والنصب، والياء ضمير متصل مبني في محل نصب اسم أنّ.
أحبُها: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة، والفاعل ضمير مستتر وجوبًا تقديره "أنا"، والهاء ضمير متصل مبني في محل نصب مفعول به. والجملة الفعلية في محل رفع خبر أنّ.
وجملة (أني .... ) مؤولة بمصدر مجرور بالباء المحذوفة؛ (أشهد بأني أحبها)
فهذا: الفاء استئنافية.
هذا: اسم إشارة مبني في محل رفع مبتدإ.
لها: جار ومجرور متعلقان بمحذوف خبر.
عندي: ظرف مكان منصوب، وهو مضاف والياء في محل جر بالإضافة. وشبه الجملة متعلقة بمحذوف صفة؟؟
حسنًا سأكمل فيما بعد، مضطرة للخروج. المعذرة ( ops
ما زلنا ننتظر أختنا الفاضلة
ـ[نهلة]ــــــــ[10 - 03 - 2008, 06:33 م]ـ
جزاك الله خيرال أختي الفاضلة، أرى أن عندي متعلقة بخبر محذوف أيضا
فما عندها ليا
الفاء: استئنافية
ما: اسم استفهام مبني في محل رفع مبتدأ
عندها: عند ظرف مكان منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة، والهاء ضمير مبني في محل جر بالإضافة وشبه الجملة متعلق بخبر محذوف
ليا: جار ومجرور متعلق بالخبر المحذوف والألف لإشباع الحركة
ـ[نهلة]ــــــــ[10 - 03 - 2008, 06:53 م]ـ
قضى الله بالمعروف منها لغيرنا
وبالشوق مني والغرامِ قضى ليا
قضى: فعل ماض مبني على الفتح المقدر
الله: لفظ الجلالة فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة
بالمعروف جار ومجرور شبه جملة متعلق بمفعول به محذوف والجملة الفعلية اسئنافية لا محل لها من الإعراب.
منها: جار ومجرورمتعلق بالمفعول به
لغيرنا: لغير جار ومجرور متعلق بالفعل " قضى" نا: ضمير متصل مبني في محل جر مضاف إليه.
الواو: حرف عطف
بالشوق: جار ومجرور متعلق بمفعول به مقدم محذوف
مني: جار ومجرور متعلق بالمفعول به
والغرام: الواو حرف عطف والغرام أسم معطوف مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة.
قضى: فعل ماض مبني على الفتح المقدروالفاعل ضمير مستتر تقديره هو
ليا: جار ومجرور متعلق بالفعل " قضى"والألف لإشباع الحركة. والجملة الفعلية معطوفة لامحل لها من الإعراب
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[10 - 03 - 2008, 07:21 م]ـ
قضى الله بالمعروف منها لغيرنا
وبالشوق مني والغرامِ قضى ليا
قضى: فعل ماض مبني على الفتح المقدر
الله: لفظ الجلالة فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة
بالمعروف جار ومجرور شبه جملة متعلق بمفعول به محذوف والجملة الفعلية اسئنافية لا محل لها من الإعراب.
منها: جار ومجرورمتعلق بالمفعول به
لغيرنا: لغير جار ومجرور متعلق بالفعل " قضى" نا: ضمير متصل مبني في محل جر مضاف إليه.
الواو: حرف عطف
بالشوق: جار ومجرور متعلق بمفعول به مقدم محذوف
مني: جار ومجرور متعلق بالمفعول به
والغرام: الواو حرف عطف والغرام أسم معطوف مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة.
قضى: فعل ماض مبني على الفتح المقدروالفاعل ضمير مستتر تقديره هو
ليا: جار ومجرور متعلق بالفعل " قضى"والألف لإشباع الحركة. والجملة الفعلية معطوفة لامحل لها من الإعراب
أحسنت أختنا
وعندي سؤال، كيف يتعلق الجار والمجرور بمفعول به محذوف؟!
بالمعروف متعلقه الفعل قضى
أما (منها) فمتعلقه حال محذوفة من المعروف
و (بالشوق) متعلقه قضى في الشطر الثاني
و (مني) متعلقه حال محذوفه من الشوق
الجملة الفعلية قضى الله استئنافية لا محل لها
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[10 - 03 - 2008, 07:26 م]ـ
مررت سريعا برأي لأخي المهندس حول متعلق شبه الجملة (عند الله)، وأراه صائبا في تعليقه بالفعل، إذ لا معنى لتعليقه بحال محذوفه في حين تعليقه بالفعل الكائن أجدى
دمتم موفقين فاعلين متنافسين
ـ[دعدُ]ــــــــ[10 - 03 - 2008, 07:43 م]ـ
جزيتم خيرًا إخوتي ..
أستاذنا المهندس: لك تقديري على تساؤلك أما التعليق فوجدته على فهمي القاصر متعلق بالمحذوف، فما دام الأولى هو الفعل فهو كذلك:)
أستاذنا الفاتح: كل الشكر لكم على المتابعة، ويهمني رأيك كثيرًا، وأعتذر عن عدم الإكمال لشواغل تصرفني هذه الأيام!
أختي نهلة: شكرًا لك على إتمام ما أنقصت.
مشرفنا الفاضل: مغربي لاعدمنا تعقيبك!
ـ[دعدُ]ــــــــ[10 - 03 - 2008, 08:19 م]ـ
وأنّ الذي أملتُ يا أم مالك
أشاب فويدي واستهان فواديا
وأنّ: الواو استئنافية.
أنّ: حرف توكيد ونصب.
الذي: اسم موصول مبني على السكون في محل نصب اسم إنّ.
أمّلتُ: فعل ماض مبني على السكون، وتاء الفاعل ضمير متصل مبني في محل رفع فاعل.
يا: حرف نداء.
أمَّ: منادى منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة، وهو مضاف.
مالكٍ: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة.
أشابَ: فعل ماض مبني على الفتح، والفاعل ضمير مستتر جوازًا تقديره "هو".
فويدي: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة المقدرة للاشتغال، وهو مضاف، والياء في محل جر بالإضافة.
واستهان: الواو عاطفة (وفي نفسي منها شيء)
استهان: فعل ماض مبني على الفتح.
فواديا: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة للثقل.
جملة (أملتُ ... ) صلة الموصول لا محل لها.
جملة (أشاب ... ) في محل رفع خبر أنّ.
جملة (استهان .. ) معطوفة في محل رفع.
والله أعلم.
ـ[منداوي]ــــــــ[11 - 03 - 2008, 12:55 ص]ـ
السلام عليكم اليكم اعراب البيت
أعد الليالي ليلة بعد ليلة****وقد عشت دهراً لا أعد اللياليا
اعد: فعل مضارع مرفوع بالضمة الظاهرة. والفاعل ضمير مستتر وجوبا تقديره انا.
الليالي: مفعول به منصوب بالفتحة المقدرة على الالف للثقل.
ليلة: مفعول مطلق منصوب بالفتحة الظاهرة (ناب عن المصدر في اداء التوكيد).
بعد: ظرف زمان منصوب بالفتحة الظاهرة وهو مضاف.
ليلة: مضاف اليه مجرور بالكسرة الظاهرة.
الواو: واو الحال مبنية على الفتح لا محل لها من الاعراب.
قد: حرف تحقيق مبني على السكون لا عمل له.
عشت: فعل ماض مبني على السكون لاتصاله بالتاء المتحركة , والتاء ضمير متصل مبني على الضم في محل رفع فاعل.
دهرا: مفعول به منصوب بالفتحة الظاهرة.
لا: حرف نفي لا عمل له.
اعد: فعل مضارع مرفوع بالضمة الظاهرة والفاعل ضمير مستتر وجوبا تقديره انا.
اللياليا: مفعول به منصوب بالفتحة المقدرة على الياء للثقل. والالف للاطلاق او للقافية.
1 - الجملة الفعلية " اعد الليالي .. " ابتدائية لا محل لها من الاعرب.
2 - الجملة الفعلية " وقد عشت ... " في محل نصب حال.
3 - الجملة الفعلية " اعد اللياليا .. " استئنلفية لا محل لها من الاعراب
بانتظار التصحيح
والله اعلى واعلم
ـ[نهلة]ــــــــ[11 - 03 - 2008, 01:50 ص]ـ
أحسنت أختنا
وعندي سؤال، كيف يتعلق الجار والمجرور بمفعول محذوف؟!
جزاك الله خيرا أخي أ / مغربي
بالمعروف متعلقه الفعل قضى
و (بالشوق) متعلقه قضى في الشطر الثاني
في الحقيقة أنا أرى أن حرف الجر زائد والمعروف مجرور لفظا منصوب محلا لأنه مفعول به، كذلك في "بالشوق" لأن حرف الجر وقع في المفعول به فما رأيكم؟
أما (منها) فمتعلقه حال محذوفة من المعروف
و (مني) متعلقه حال محذوفه من الشوق
نعم جزاك الله خيرا
الجملة الفعلية قضى الله استئنافية لا محل لها
لماذا أخي؟ ألم تصدر الجملة بواو العطف ولكن في الجملة الفعلية تقديم للجار والمجرور فتكون الجملة معطوفة لا محل لها من الإعراب.
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[11 - 03 - 2008, 11:12 ص]ـ
وأنّ الذي أملتُ يا أم مالك
أشاب فويدي واستهان فواديا
وأنّ: الواو استئنافية.
أنّ: حرف توكيد ونصب.
الذي: اسم موصول مبني على السكون في محل نصب اسم إنّ.
أمّلتُ: فعل ماض مبني على السكون، وتاء الفاعل ضمير متصل مبني في محل رفع فاعل.
يا: حرف نداء.
أمَّ: منادى منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة، وهو مضاف.
مالكٍ: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة.
أشابَ: فعل ماض مبني على الفتح، والفاعل ضمير مستتر جوازًا تقديره "هو".
فويدي: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة المقدرة للاشتغال، وهو مضاف، والياء في محل جر بالإضافة.
واستهان: الواو عاطفة (وفي نفسي منها شيء)
استهان: فعل ماض مبني على الفتح.
فواديا: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة للثقل.
جملة (أملتُ ... ) صلة الموصول لا محل لها.
جملة (أشاب ... ) في محل رفع خبر أنّ.
جملة (استهان .. ) معطوفة في محل رفع.
والله أعلم.
بارك الله فيك أختنا الفاضلة
أظن أن الصواب" إنّ "بكسر الهمزة , وهو حرف مشبّه بالفعل
وجملة النداء " يا أمّ مالك " معترضة لا محل لها
الواو في " واستهان " عاطفة كما قلت
أحسن الله إليك
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[11 - 03 - 2008, 11:32 ص]ـ
السلام عليكم اليكم اعراب البيت
أعد الليالي ليلة بعد ليلة****وقد عشت دهراً لا أعد اللياليا
اعد: فعل مضارع مرفوع بالضمة الظاهرة. والفاعل ضمير مستتر وجوبا تقديره انا.
الليالي: مفعول به منصوب بالفتحة المقدرة على الالف للثقل.
ليلة: مفعول مطلق منصوب بالفتحة الظاهرة (ناب عن المصدر في اداء التوكيد).
بعد: ظرف زمان منصوب بالفتحة الظاهرة وهو مضاف.
ليلة: مضاف اليه مجرور بالكسرة الظاهرة.
الواو: واو الحال مبنية على الفتح لا محل لها من الاعراب.
قد: حرف تحقيق مبني على السكون لا عمل له.
عشت: فعل ماض مبني على السكون لاتصاله بالتاء المتحركة , والتاء ضمير متصل مبني على الضم في محل رفع فاعل.
دهرا: مفعول به منصوب بالفتحة الظاهرة.
لا: حرف نفي لا عمل له.
اعد: فعل مضارع مرفوع بالضمة الظاهرة والفاعل ضمير مستتر وجوبا تقديره انا.
اللياليا: مفعول به منصوب بالفتحة المقدرة على الياء للثقل. والالف للاطلاق او للقافية.
1 - الجملة الفعلية " اعد الليالي .. " ابتدائية لا محل لها من الاعرب.
2 - الجملة الفعلية " وقد عشت ... " في محل نصب حال.
3 - الجملة الفعلية " اعد اللياليا .. " استئنلفية لا محل لها من الاعراب
بانتظار التصحيح
والله اعلى واعلمبارك الله فيك أيّها الهمام
محاولة لا بأس بها , مع بعض الملاحظات:
ليلة بعد ليلة: أظنّ أنّ ليلة هنا بدل بعض من كل من ليالي
وإنّي كذلك أشم رائحة الحال في هذا التركيب وهو غير مؤوّل بمشتق كقوله تعالى: فتمّ ميقات ربه أربعين ليلة
فلو سألنا الشاعر: كيف كنت تعدّ الليالي؟ لقال: ليلة بعد ليلة
وعلى البدليّة: الظرف "بعد" متعلّق بمحذوف صفة من ليلة
دهرا: مفعول به منصوب بالفتحة الظاهرة
دهرا , أراه ظرف زمان وليس مفعولا به , إلاّ إذا ضمّنا الفعل عشت معنى الفعل قضيت أوقطعت أو أكملت أو أتممت , فيكون دهرا مفعولا به (والله أعلم)
3 - الجملة الفعلية " اعد اللياليا .. " استئنلفية لا محل لها من الاعراب
الجملة الفعليّة في محل نصب حال من تاء الفاعل في الفعل "عشت"
وفقك الله
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[11 - 03 - 2008, 12:47 م]ـ
أحسنت أختنا
وعندي سؤال، كيف يتعلق الجار والمجرور بمفعول محذوف؟!
جزاك الله خيرا أخي أ / مغربي
بالمعروف متعلقه الفعل قضى
و (بالشوق) متعلقه قضى في الشطر الثاني
في الحقيقة أنا أرى أن حرف الجر زائد والمعروف مجرور لفظا منصوب محلا لأنه مفعول به، كذلك في "بالشوق" لأن حرف الجر وقع في المفعول به فما رأيكم؟
أما (منها) فمتعلقه حال محذوفة من المعروف
و (مني) متعلقه حال محذوفه من الشوق
نعم جزاك الله خيرا
الجملة الفعلية قضى الله استئنافية لا محل لها
لماذا أخي؟ ألم تصدر الجملة بواو العطف ولكن في الجملة الفعلية تقديم للجار والمجرور فتكون الجملة معطوفة لا محل لها من الإعراب.
أختي الكريمة أحييك على سعة صدرك ودأبك
ثم أن حرف الجر الزائد يؤتى به لتقوية الكلام، لذا فليس غرضه الربط كحرف الجر الأصلي، لذا ترين أنه لا يحتاج إلى متعلق أصلا، فضلا عن تعلقه بالمفعول ..
ثم أن الأصل في دخول حرف الجر الزائد زيادة على أنه لغرض التقوية هو لعلة قصور الفعل عن الوصول إلى الاسم فأعين إلى ذلك بالحرف، ولا أرى شيئا من ذلك في بيتنا أخية
أما تصدير الجملة الفعلية بحرف العطف في شطر البيت الأول، فليس ثمة حرف عطف أخية ليكون السياق معطوفا، انظري البيت:
قضى الله بالمعروف ........
ـ[منداوي]ــــــــ[11 - 03 - 2008, 04:17 م]ـ
السلام عليكم
بارك الله فيك يا شيخنا الفاتح
ومنكم نستفيد
وان شاء الله مع مرور الوقت سنتعلم الاعراب الصحيح
وحياك الله
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[منداوي]ــــــــ[11 - 03 - 2008, 04:31 م]ـ
السلام عليكم اليكم اعراب البيت
وأخرج من بين البيوت لعلني****أحدث عنك النفس بالليل خاليا
الواو: حرف عطف مبني على الفتح (عطف الجملة الفعلية على سبقتها في البيت قبله " اعد ")؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اخرج: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة , والفاعل ضمير مستتر وجوبا تقديره انا.
من: حرف جر مبني على السكون.
بين: اسم مجرور وعلامة جره الكسرة , وهو مضاف. والجار والمجرور متعلقان بالفعل اخرج.
البيوت: مضاف اليه مجرور بالكسرة الظاهرة.
لعلني: حرف مشبه بالافعال مبني على الفتح , والنون للوقاية , والياء ياء المتكلم ضمير متصل مبني على السكون في محل نصب اسم لعل.
احدث: فعل مضارع مرفوع بالضمة الظاهرة , والفاعل ضمير مستتر وجوبا تقديره انا.
عنك: جار ومجرور متعلقان بالفعل احدث.
النفس: مفعول به منصوب بالفتحة الظاهرة.
بالليل: جار ومجرور متعلقان بالفعل احدث.
خاليا: والله اعلم حال منصوبة للفعل اخرج والالف للاطلاق.
1 - الجملة الفعلية " اخرج ... " معطوفة على الجملة الابتدائية في البيت السابق تبعتها في الاعراب.
2 - الجملة الفعلية " احدث .... " في محل رفع خبر لعل.
بانتظار التصحيح
وحياكم الله والله اعلم
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[11 - 03 - 2008, 10:58 م]ـ
السلام عليكم اليكم اعراب البيت
وأخرج من بين البيوت لعلني****أحدث عنك النفس بالليل خاليا
الواو: حرف عطف مبني على الفتح (عطف الجملة الفعلية على سبقتها في البيت قبله " اعد ")؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اخرج: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة , والفاعل ضمير مستتر وجوبا تقديره انا.
من: حرف جر مبني على السكون.
بين: اسم مجرور وعلامة جره الكسرة , وهو مضاف. والجار والمجرور متعلقان بالفعل اخرج.
البيوت: مضاف اليه مجرور بالكسرة الظاهرة.
لعلني: حرف مشبه بالافعال مبني على الفتح , والنون للوقاية , والياء ياء المتكلم ضمير متصل مبني على السكون في محل نصب اسم لعل.
احدث: فعل مضارع مرفوع بالضمة الظاهرة , والفاعل ضمير مستتر وجوبا تقديره انا.
عنك: جار ومجرور متعلقان بالفعل احدث.
النفس: مفعول به منصوب بالفتحة الظاهرة.
بالليل: جار ومجرور متعلقان بالفعل احدث.
خاليا: والله اعلم حال منصوبة للفعل اخرج والالف للاطلاق.
1 - الجملة الفعلية " اخرج ... " معطوفة على الجملة الابتدائية في البيت السابق تبعتها في الاعراب.
2 - الجملة الفعلية " احدث .... " في محل رفع خبر لعل.
بانتظار التصحيح
وحياكم الله والله اعلم
ما شاء الله , كم أنت رائع أيّها المنداوي , إعراب كامل لا غبار عليه
سوى أن "خاليا " حال كما ذكرت منصوب وعلامة نصبه الفتحة والألف ليست زائدة فيه
بوركت
ـ[منداوي]ــــــــ[12 - 03 - 2008, 03:07 م]ـ
بارك الله فيك استاذنا الفاتح
وعلى يديك التحسن ان شاء الله
ومنكم نستفيد
وحياك الله
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[12 - 03 - 2008, 05:34 م]ـ
أراني إذا صليت يممت نحوها ... بوجهي وإن كان المصلي ورائيا
أراني: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمّة المقدّرة على الألف للتعذّر
والنون للوقاية حرف لا محل له
والفاعل ضمير مستتر وجوبا تقديره أنا و الياء ضمير متّصل مبني على السكون في محل نصب مفعول به أوّل , لأن الرؤية غير حقيقيّة والفعل بمعنى أجد
والجملة الفعليّة مستأنفة لا محل لها
إذا: ظرف للمستقبل من الزمان منصوب ومتعلّق بجوابه خافض لشرطه يحمل معنى الشرط غير الجازم
صلّيت: فعل ماض مبني على السكون والتاء ضمير متّصل مبني على الضم في محل رفع فاعل , والجملة الفعليّة في محل جر مضاف إليه
يمّمت: فعل ماض مبني على السكون والتاء ضمير متّصل مبني على الضم في محل رفع فاعل , والجملة الفعليّة , جواب شرط غير جازم لا محل لها من الإعراب
والجملة الشرطيّة الكبرى في محل نصب مفعول به ثان للفعل أرى
نحوها: ظرف مكان منصوب وعلامة نصبه الفتحة والظرف متعلّق بالفعل يمّمت , وهو مضاف , والها ضمير متّصل مبني على السكون في محل جر مضاف إليه
بوجهي: جار ومجرور متعلّقان بالفعل يمّممت , وووجه مضاف , والياء ضمير متّصل مبني على السكون في محل جر مضاف إليه
وإن: الواو حاليّة حرف لا محل له , إن حرف شرط جازم محذوف الجواب (لا يحتاج إلى جواب)
كان: فعل ماض ناقص مبني على الفتح في محل جزم فعل الشرط
المصلّى: اسم كان مرفوع وعلامة رفعه الضمّة المقدّرة على الألف للتعذّر
ورائي: ظرف مكان منصوب وعلامة نصبه الفتحة المقدّرة على الياء للثقل , والظرف متعلّق بخبر كان المحذوف , والألف للقافية
وجملة الفعل الناسخ واسمه وخبره في محل نصب حال
ـ[نهلة]ــــــــ[12 - 03 - 2008, 06:04 م]ـ
أشكرك أ/ مغربي نعم الجملة استئنافية ولكني كنت أقصد الجملة الأخيرة، ولأني كنت متعجلة، كتبتها خطأ، أرجو المعذرة.
ولكن عندي سؤال بارك الله فيك، إذا كان الفعل قضى هنا متعديا فأين المفعول فيه؟
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[العربي]ــــــــ[12 - 03 - 2008, 07:28 م]ـ
ومابي إشراك ولكن حبها &&& وعظم الجوى أعيا الطبيب المداويا
و/ حر استئناف مبني على الفتح لامحل له من الإعراب
ما/ نافية مبنية على السكون لامحل لها
بي / الباء حرف جر مبني على الكسر والياء ضمير متصل مبني على السكون في محل جر بحرف الجر والجار والمجرور متعلقان بفعل محذوف تقديره يوجد
إشراك/ مبتدأ مؤخر مرفوع بالضمة الظاهرة والجملة الاسمية والجملة الاسمية استئنافية لامحل لها من الإعراب وقد يعرب إشراك فاعل وتصبح الجملة فعلية
ولكن / الواو استئنافية لكن حرف استدراك ناسخ من أخوات إنَّ واسمه ضمير مستتر جوازا تقديره هو
حبها / اسم لكن منصوب بالفتحة الظاهرة وهو مضاف والهاء ضمير متصل مبني على السكونفي محل جر بالإضافة
وعظم / الواو حرف عطف مبني على الفتح عظم معطوف منصوب بالفتحة الظاهرة وهو مضاف
الجوى / مضاف إليه مجرور بالكسرة المقدرة على الألف منع من ظهورها التعذر
أعيا / فعل ماض مبني على الفتح المقدر على الألف المقصورة منع من ظهورها التعذر والفاعل ضمير مستتر تقديره هو والجملة الفعلية في محل رفع
خبر لكنَّ
الطبيب / مفعول به منصوب بالفحة الظاهرة
المداويا/ نعت منوصب بالفتحة الظاهرة على آخره والألف ألف الإطلاق زائدة لامحل لها
ـ[ابن جامع]ــــــــ[12 - 03 - 2008, 10:43 م]ـ
بي / الباء حرف جر مبني على الكسر والياء ضمير متصل مبني على السكون في محل جر بحرف الجر والجار والمجرور متعلقان بفعل محذوف تقديره يوجد
إشراك/ مبتدأ مؤخر مرفوع بالضمة الظاهرة والجملة الاسمية والجملة الاسمية استئنافية لامحل لها من الإعراب وقد يعرب إشراك فاعل وتصبح الجملة فعلية
الجار والمجرور متعلقان بمحذوف خبر.
ـ[الكاتب1]ــــــــ[12 - 03 - 2008, 11:12 م]ـ
ومابي إشراك ولكن حبها &&& وعظم الجوى أعيا الطبيب المداويا
و/ حر استئناف مبني على الفتح لامحل له من الإعراب
ما/ نافية مبنية على السكون لامحل لها
بي / الباء حرف جر مبني على الكسر والياء ضمير متصل مبني على السكون في محل جر بحرف الجر والجار والمجرور متعلقان بفعل محذوف تقديره يوجد
كما قال أخي " ابن الجامع: الجار والمجرور متعلقان بمحذوف خبر المبتدا مقدم.
إشراك/ مبتدأ مؤخر مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة.
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[12 - 03 - 2008, 11:35 م]ـ
مرحبا أيها الرفيق:)
ازدانت النافذة بهاءً وألقا
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[12 - 03 - 2008, 11:39 م]ـ
أشكرك أ/ مغربي نعم الجملة استئنافية ولكني كنت أقصد الجملة الأخيرة، ولأني كنت متعجلة، كتبتها خطأ، أرجو المعذرة.
ولكن عندي سؤال بارك الله فيك، إذا كان الفعل قضى هنا متعديا فأين المفعول فيه؟
وهذا من الوهم أخية، فليس من الضرورة بمكان أن يؤتى بالمفعول لعلة تعدية الفعل، ثم أن المفعول به فضلة في سياق الجملة الفعلية والتي تعتمد على ركنين هما الفعل والفاعل .. المهم هو تمام المعنى ..
ـ[العربي]ــــــــ[13 - 03 - 2008, 12:28 ص]ـ
أنا مقتنع أنهما متعلقان بخبر ولكن نوع الخبر هو ماسبب لي الإشكال والدليل أني ذكرت أن الجملة اسمية
جزاكم الله كل خير على التوضيح
ـ[نهلة]ــــــــ[13 - 03 - 2008, 12:29 ص]ـ
بارك الله فيك أ / مغربي
في كتاب (النحو والصرف) للصف الثاني الثانوي بالمعهد الديني بدولة الكويت، ورد التالي:
-يأتي المفعول به اسما ظاهرا أو ضميرا أو مصدرا مؤولا أو جارا ومجرورا، مثال للمفعول به الجاروالمجرور قوله تعالى:"وجاء بكم من البدو " (يوسف/100)
- يجوز حذف المفعول به إذا دل عليه دليل أو لم يتعلق بذكره غرض.
فهل يمكن أن يكون (الجار والمجرو) ر في بالمعروف من هذا القبيل؟ مع ملاحظة أن الفعل في الآية السابقة لازم، وأرجو ألا أكون قد أثقلت عليكم.
ـ[الكاتب1]ــــــــ[13 - 03 - 2008, 01:05 ص]ـ
لعلي أشارككم في الإعراب ولاأستغني عن توجيهكم وتصويبكم بارك الله فيكم.
أحب: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.، والفاعل ضمير مستتر وجوبا تقديره " انا "
من: حرف جر مبني على السكون وحرك بالفتح لالتقاء الساكنين.
الأسماء: اسم مجرور بحرف الجروعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره، والجار والمجرور متعلقان بالفعل " أحب "
ما: اسم موصول بمعنى الذي مبني على السكون في محل نصب مفعول به.
وافق: فعل ماض مبني على الفتح، والفاعل ضمير مستتر جوازا تقديره " هو "
اسمها: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره، وهو مضاف و" ها " ضمير متصل مبني على السكون في محل جر بالإضافة.
والجملة الفعلية صلة الموصول لامحل لها من الإعراب.
أو: حرف عطف مبني على السكون لامحل له من الإعرا ب.
اشبهه: فعل ماض مبني على الفتح، والهاء ضمير متصل مبني على الضم في محل نصب مفعول به، والجملة لامحل لها من الإعراب معطوفة على جملة الصلة.
أو: حرف عطف مبني على السكون لامحل له من الإعراب.
كان: فعل ماض ناسخ مبني على الفتح، واسمها ضمير مستتر تقديره " هو ".
منه: من حرف جر مبني على السكون لامحل له من الإعراب، والهاء ضمير متصل مبن على الضم في محل جربحرف الجر، والجار والمجرور متعلقان بـ " مدانيا ".
مدانيا: خبر كان منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره، والألف للإطلاق وجملة " كان مدانيا " لامحل لها من الإعراب معطوفة على جملة الصلة.
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[الكاتب1]ــــــــ[13 - 03 - 2008, 01:24 ص]ـ
بارك الله فيك أ / مغربي
في كتاب (النحو والصرف) للصف الثاني الثانوي بالمعهد الديني بدولة الكويت، ورد التالي:
-يأتي المفعول به اسما ظاهرا أو ضميرا أو مصدرا مؤولا أو جارا ومجرورا، مثال للمفعول به الجاروالمجرور قوله تعالى:"وجاء بكم من البدو " (يوسف/100)
- يجوز حذف المفعول به إذا دل عليه دليل أو لم يتعلق بذكره غرض.
فهل يمكن أن يكون (الجار والمجرو) ر في بالمعروف من هذا القبيل؟ مع ملاحظة أن الفعل في الآية السابقة لازم، وأرجو ألا أكون قد أثقلت عليكم.
لعل أخي " المغربي " يأذن لي بهذه المداخلة، فأقول لعل كتابكم على رأي من يجعل شبه الجملة لها محل من الإعراب، وإلا فالذي عليه الجمهور هو أن شبه الجملة من الجار والمجرور أو " الظرف " يتعلقان بفعل، أو باسم ...
فما معنى التعلق؟
التعلق هو الارتباط، بمعنى أن يتعلق لفظ بلفظ في المعنى. وفي النحو هو نسبة الفعل إلى غير الفاعل فمثلاً: لو قلت: "مِن المكتبة ". وسكت، لن تفهمي شيئاً محدداً، وإذا قلت: جئت من المكتبة "، اتضح لك المراد، ولم يتضح لك المراد بالجار والمجرور (من المكتبة)، إلا بعد أن ذكرت الفعل الذي تعلق به هذا الجار والمجرور.
ولذلك فإن النحويين يقولون: إن شبه الجملة " الجار والمجرور والظرف " لايفيدان بنفسهما معنى بل لا بد لهما من التعلق بالفعل وهذا هو الأصل أو ما فيه معنى الفعل كاسم الفاعل والمفعول ونحوها.
وقد بحث ابن هشام رحمه الله هذا الأمر في كتابه الثمين مغني اللبيب عن كتب الأعاريب في الباب الثالث من كتابه تحت عنوان (ذكر أحكام ما يشبه الجملة وهو الظرف والجار والمجرور - ذكر حكمهما في التعلق). ثم قال لا بد من تعلقهما بالفعل أو ما يشبهه، أو ما أول بما يشبهه، أو ما يشير إلى معناه، فإن لم يكن شيء من هذه الأربعة موجوداً قُدر).
ويقول الشيخ عبدالله بن صالح الفوزان في شرحه " مختصر قواعد الإعراب " لابن هشام: البَابُ الثَّانِي: فِي الظَّرْفِ وَالجَارِ وَالْمَجْرُورِ، وَفِيهِ أَرْبَعُ مَسَائِلَ:
[إِحْدَاهَا]: أنَّهُ لا بُدَّ مِنْ تَعَلُّقِهِمَا بِفْعْلٍ، أَوْ بِمَا فِي مَعْنَاهُ، وَقَدِ اجْتَمَعَا فِي قَوْلِهِ تَعَالَى: أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ.
وَيُسْتَثْنَى مِنْ حُرُوفِ الجَرِّ أَرْبَعَةٌ لا تَتَعَلَّقُ بِشَيءٍ، وَهِيَ:
(البَاءُ الزَّائِدَةُ)، نَحْوَ: وَكَفَى بِاللَّهِ شَهِيدًا.
وَ (لَعَلَّ)، نَحْوَ: (لَعَلَّ أَبِي الْمِغْوَارَ مِنْكَ قَرِيبٌ).
وَ (لَوْلا)، كَقَوْلِكَ: (لَوْلاكَ فِي ذَا الْعَامِ لَمْ أَحُجّ).
وَ (كَاف التَّشْبيه)، نَحْوَ: (زَيْدٌ كَعَمْرٍو
فأولاً وهي المسألة الأولى: حاجتهما إلى متعلَّق،
ما هو المتعلَّق؟
المتعلَّق هو ما يعمل في الظرف أو في الجار والمجرور ويبين معناهما والمراد بهما
يمر في الإعراب يقال: جار ومجرور متعلق بكذا، من الطلاب من لا يعرف معنى متعلق بكذا، فما هو معنى المتعلِّق، ما المتعلِّق وما المتعلَّق به.
المتعلِّق: هو الجار والمجرور أو الظرف، والمتعلَّق به ما ذكر ابن هشام عندما قال المسألة الأولى لا بد من تعلقهما بفعل أو بما في معناه، المثال: إذا قلت: (جئتُ من البيتِ)، فـ (مِن البيت) هذا جار ومجرور، أين الذي وضحه في الكلام وبيّن المراد به؟ أنت لو قلت: (من البيت) ما فُهم المقصود، فلما قلت: (جئتُ من البيتِ) صار قولك: (من البيت) متعلقًا بالفعل (جئتُ).
فلو قيل: أعرب تقول: (جئت): فعل وفاعل، (جاء): فعل ماضٍ مبني على الفتح والتاء ضمير متصل مبني على الضم في محل رفع فاعل، و (من): حرف جر مبني على السكون لا محل له من الإعراب، و (البيت): اسم مجرور بـ (من) وعلامة جره الكسرة، والجار والمجرور متعلق بالفعل (جئتُ).
وعلى هذا فالذي أراه أن " بالمعروف " جار ومجرور متعلقان بالفعل " قضى "
هذا والله أعلم.
ـ[عبدالله المغربي]ــــــــ[13 - 03 - 2008, 02:08 ص]ـ
:::;)
استفسركم عن اعراب هذه الجملة:
محمد حسن خلقه! هل يمكن إعراب (حسن) صفة مشبهة باسم الفاعل سدت مسد الخبر، و (خلقه) فاعلها مرفوع.
بحيث برأيي (حسن) ليس خبرا لانه لوحده لا يتمم معنى المبتدأ
افيدونا جزاكم الله خيرا
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[الوافية]ــــــــ[13 - 03 - 2008, 12:43 م]ـ
أرى أن رأيك صحيح.
ففي جملة: محمد محمودٌ خلقه. نعرب محمودٌ: اسم مفعول سد مسد الخبر.
خلقه: نائب فاعل لاسم المفعول. والله أعلى وأعلم.
ـ[نهلة]ــــــــ[13 - 03 - 2008, 01:18 م]ـ
جزاك الله أخي أ / النحوي على هذا التفصيل، وبوركت جهودك.
ـ[الكاتب1]ــــــــ[13 - 03 - 2008, 03:32 م]ـ
:::;)
استفسركم عن اعراب هذه الجملة:
محمد حسن خلقه! هل يمكن إعراب (حسن) صفة مشبهة باسم الفاعل سدت مسد الخبر، و (خلقه) فاعلها مرفوع.
بحيث برأيي (حسن) ليس خبرا لانه لوحده لا يتمم معنى المبتدأ
افيدونا جزاكم الله خيرا
أخي الفاضل بل نعربها:
حسن: خبر المبتدا مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
خلقه: فاعل للصفة المشبهة مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
وأظن أن الأمر قد التبس عليك في قولك: (لأنه لايتمم معنى المبتدأ)
وإليك ماجاء في كتاب شرح ابن عقيل وبعدها لك ان تحكم بنفسك يقول ابن عقيل في شرحه:.
المبتدأ على قسمين: مبتدأ له خبر، ومبتدأ له فاعل سد مسد الخبر،
فمثال الاول " زيد عاذر من اعتذر "
والمراد به: ما لم يكن المبتدأ فيه وصفا مشتملا على ما يذكر في القسم الثاني، فزيد: مبتدأ، وعاذر: خبره، ومن اعتذر: مفعول لعاذر،
ومثال الثاني " أسار ذان " فالهمزة: للاستفهام، وسار: مبتدأ، وذان: فاعل سد مسد الخبر، ويقاس على هذا ما كان مثله
وهو: كل وصف اعتمد على استفهام، أو نفي - نحو: أقائم الزيدان، وما قائم الزيدان - فإن لم يعتمد الوصف لم يكن مبتدأ، وهذا مذهب البصريين إلا الاخفش -
ورفع (1) فاعلا ظاهرا، كما مثل، أو ضميرا منفصلا، نحو: " أقائم أنتما " وتم الكلام به (1)،
فإن لم يتم به [الكلام] لم يكن مبتدأ،
نحو: " أقائم أبواه زيد " فزيد: مبتدأ مؤخر، وقائم: خبر مقدم، وأبواه: فاعل بقائم، ولا يجوز أن يكون " قائم " مبتدأ، لانه لا يستغنى بفاعله حينئذ،
إذ لا يقال " أقائم أبواه " فيتم الكلام، وكذلك لا يجوز أن يكون الوصف مبتدأ إذا رفع ضميرا مستترا، فلا يقال في " ما زيد قائم ولا قاعد ": إن " قاعدا " مبتدأ، والضمير المستتر فيه فاعل أغنى عن الخبر، لانه ليس بمنفصل،
على أن في المسألة خلافا (2)، ولا فرق بين أن يكون الاستفهام بالحرف، كما مثل، أو بالاسم كقولك: كيف جالس العمران؟
وكذلك لا فرق بين أن يكون النفي بالحرف، كما مثل، أو بالفعل كقولك: " ليس قائم الزيدان " فليس: فعل ماض [ناقص]، وقائم: اسمه، والزيدان: فاعل سد مسد خبر ليس،
وتقول: " غير قائم الزيدان " فغير: مبتدأ، وقائم: مخفوض بالاضافة، والزيدان: فاعل بقائم سد مسد خبر غير، لان المعنى " ما قائم الزيدان " فعومل " غير قائم " معاملة " ما قائم "
ومنه قوله: غير لاه عداك، فاطرح اللهو ... ولا تغترر بعارض سلم.
.
__________
(1) " ورفع " هذا الفعل معطوف بالواو على " اعتمد " في قوله " وهو كل وصف اعتمد على استفهام أو نفي " وكذلك قوله " وتم الكلام به " ويتحصل من ذلك أنه قد اشترط في الوصف الذي يرفع فاعلا بغنى عن الخبر ثلاثة شروط، أولها: أن يكون معتمدا على استفهام أو نفي - عند البصريين - والثاني أن يكون مرفوعه اسما ظاهرا أو ضميرا منفصلا، وفي الضمير المنفصل خلاف سنذكره، والثالث أن يتم الكلام بمرفوعه المذكور.
(2) سنبسط القول في هذه المسألة قريبا (انظر ص 192 من هذا الجزء). اهـ
ولو سألتك كيف تعرب هذه الجملة (زيد قائم أبوه)؟.
هذا والله أعلم.
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[13 - 03 - 2008, 03:38 م]ـ
خليلي ليلى أكبر الحاجِ والمُنى ** فمن لي بليلى أو فمن ذا لها بيا
خليلي: منادى منصوب وعلامة نصبه الياء المدغمة بياء المتكلّم لأنه مثنى وهو مضاف والياء ضمير متّصل مبني على السكون في محل جر مضاف إليه
وجملة النداء مستأنفة لا محل لها
ليلى: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمّة المقدّرة على الألف للتعذّر
أكبر: خبر مرفوع وعلامة رفعه الضمّة وهو مضاف
الحاج: مضاف إليه مجرور وعلامة جرّه الكسرة , والجملة الاسميّة جملة جواب النداء لا محل لها
والمنى: الواو حرف عطف , والمنى , اسم معطوف على الحاج مجرور مثله وعلامة جرّه الكسرة المقدّرة على الألف للتعذّر
فمن: الفاء حرف استئناف لا محل له , وأرى جواز كونها الفصيحة , وعلى الحالتين الجملة بعدها لا محل لها
من: اسم استفهام مبني على السكون في محل رفع مبتدأ
لي: جار ومجرور متعلّقان بمحذوف خبر
بليلى: جار ومجرور متعلّقان بمحذوف حال من اسم الاستفهام أو متعلّقان به
أو: حرف عطف
فمن , مثل فمن السالفة
ذا: , اسم إشارة مبني على السكون في محل رفع خبر
(ملاحظة: هناك أوجه أخرى لإعراب , ذا وما بعدها)
لها: جار ومجرور متعلّقان بحال محذوفة من اسم الإشارة
بيا: جار ومجرور متعلّقان بمن الاستفهاميّة
هذا ما أنقدح في ذهني من إعراب البيت , فمن كانت له وجه نظر أخرى فلا يبخلن علينا
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[عبدالعزيز بن حمد العمار]ــــــــ[13 - 03 - 2008, 10:55 م]ـ
لعمري لقد أبكيتني ياحمامة
العقيق وأبكيت العيون البواكيا
اللام: لام القسم حرف مبني على الفتح لا محل له من الإعراب.
عمري: خبرلمبتدأ محذوف مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة منع من ظهورها اشتغال المحل بالحكة المناسبة للياء، وهو مضاف. والياء ضمير متصل مبني في محل جر بالإضافة. والجملة القسم لا محل لها من الإعراب
اللام: داخلة على قسم مقدر. حرف مبني على الفتح لامحل له من الإعراب.
قد: حرف تحقيق مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
أبكيتني: فعل ماض مبني على الفتح المقدر كراهة توالي أربع حركات. والتاء: ضمير 0متصل مبني في محل رفع فاعل. والنون: للوقاية: حرف مبني على الكسر لا محل له من الإعراب.
والياء: ضمير متصل مبني في محل نصب مفعول به. والجملة ابتدائية لا محل لها من الإعراب.
يا: حرف نداء مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
حمامة: منادى منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره. وهو مضاف.
العقيق: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره.
الواو: حرف عطف مبني على الفتح لا محل له من الإعراب.
أبكيت: فعل ماض مبني على الفتح المقدر كراهة توالي أربع حركات. والتاء: ضمير متصل مبني في محل رفع فاعل.
العيون: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره. والجملة معطوفة لا محل لها من الإعراب.
البواكيا: نعت منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
والألف للإطلاق.
ـ[هند111]ــــــــ[13 - 03 - 2008, 11:49 م]ـ
خليليّ ما أرجو من العيش بعدما
أرى حاجتي تشرى ولا تشترى ليا
خليلي: منادى منصوب وعلامة نصبه الياء، لأنه مثنى، وهو مضاف، وياء المتكلم المدغمة في ياء التثنية في محل جر بالإضافة، وجملة النداء لا محل لها استئنافية
ما: اسم استفهام مبني في محل نصب مفعول به
أرجو: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة على الواو للثقل، والفاعل ضمير مستتر وجوبا تقديره أنا، والجملة استئنافية لا محل لها
من العيش: جار ومجرور متعلقان بـ"أرجو"
بعدما: ظرف زمان مفعول فيه منصوب بالفتحة، وما مصدرية
أرى: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه ضمة مقدرة على الألف للتعذر، والفاعل ضمير مستتر وجوبا تقديره أنا، والجملة لا محل لها صلة الموصول الحرفي "ما"،والمصدر المؤول من ما والفعل في محل جر بالإضافة
حاجتي: مفعول به منصوب وعلامة نصبه فتحة مقدرة على ما قبل الياء لانشغال المحل بحركة الياء، وهو مضاف، والياء ضمير متصل مبني في محل جر بالإضافة
تشرى: فعل مضارع مصوغ للمجهول مرفوع بضمة مقدرة على الألف للتعذر، ونائب الفاعل ضمير مستتر جوازا تقديره هي، والجملة في محل نصب حال
ولا: الواو عاطفة، لا نافية
تشترى: فعل مضارع مصوغ للمجهول مرفوع بضمة مقدرة على الألف للتعذر، ونائب الفاعل ضمير مستتر جوازا تقديره هي، والجملة معطوفة في محل نصب
لي: جار ومجرور متعلقان بـ"تشترى"
والله أعلم
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[14 - 03 - 2008, 12:29 ص]ـ
لعمري لقد أبكيتني ياحمامة
العقيق وأبكيت العيون البواكيا
اللام: لام القسم حرف مبني على الفتح لا محل له من الإعراب.
عمري: خبرلمبتدأ محذوف مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة منع من ظهورها اشتغال المحل بالحكة المناسبة للياء، وهو مضاف. والياء ضمير متصل مبني في محل جر بالإضافة. والجملة القسم لا محل لها من الإعراب
اللام: داخلة على قسم مقدر. حرف مبني على الفتح لامحل له من الإعراب.
قد: حرف تحقيق مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
أبكيتني: فعل ماض مبني على الفتح المقدر كراهة توالي أربع حركات. والتاء: ضمير 0متصل مبني في محل رفع فاعل. والنون: للوقاية: حرف مبني على الكسر لا محل له من الإعراب.
والياء: ضمير متصل مبني في محل نصب مفعول به. والجملة ابتدائية لا محل لها من الإعراب.
يا: حرف نداء مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
حمامة: منادى منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره. وهو مضاف.
العقيق: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره.
الواو: حرف عطف مبني على الفتح لا محل له من الإعراب.
أبكيت: فعل ماض مبني على الفتح المقدر كراهة توالي أربع حركات. والتاء: ضمير متصل مبني في محل رفع فاعل.
العيون: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره. والجملة معطوفة لا محل لها من الإعراب.
البواكيا: نعت منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
والألف للإطلاق.
السلام عليكم أخي صريخ الحيارى
لعمرك: اللام فيها لام الابتداء وليست للقسم
أبكيتني: الفعل مبني على السكون لاتصاله بالتاء المتحرّكة
وجملة أبكيتني جواب قسم محذوف لا محل لها
جملة النداء: يا حمامة العقيق , معترضة لا محل لها
والله أعلم
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[الصياد2]ــــــــ[14 - 03 - 2008, 02:09 ص]ـ
خليلي ما أرجو من العيش بعدما
أرى حاجتي تشرى ولا تشترى ليا
وتُجرِم ليلى ثم تعزم أنني
سلوت ولا يخفى على الناس ما بيا
فلم أر مثلينا خليلي صبابةً
أشد على رغم الأعادي تصافيا
خليلان لا نرجو اللقاء ولا نرى
خليلين لا يرجوان التلاقيا
يقول أناس: عل مجنون عامر
يروم سلوا، قلت: انى لما بيا
فأنت التي إن شئت أشقيت عيشتي
وأنت التي إن شئت أنعمت باليا
وأنت التي ما من صديق ولا عدا
يرى نضو ما أبقيت إلا رثى ليا
أمضروبة ليلى على أن أزورها
ومتخذ ذنبا لها أن ترانيا
وإني لأستغشي وما بي نعسة
لعل خيالا منك يلقى خياليا
هي السحر إلا أن للسحر رقية
وأني لا ألفي لها الدهر راقيا
إذا نحن أدلجنا وأنت أمامنا
كفى لمطايانا بريحك هاديا
ألا أيها الواشي بليلى ألا ترى
إلى من تشيها أو بمن جئت واشيا
فيارب إذ صيرت ليلى هي المنى
فزني بعينيها كما زنتها ليا
وإلا فبغضها إلي وأهلها
فإني بليلى قد لقيت الدواهيا خليلي ما أرجو من العيش بعدما
أرى حاجتي تشرى ولا تشترى ليا
خليلي: منادى مضاف منصوب بالياء لأنه مثنى وحذفت النون للإضافة والياءضمير متصل في محل جر بالإضافة والنون المحذوفة فارقة عند الفراء
ما: اسم استفهام مبني على السكون في محل نصب مفعول به مقدم
أرجو: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة للثقل والفاعل تقديره أنا
من العيش: جار ومجرور متعلقان بأرجو
بعدما: بعد مفعول فيه ظرف زمان منصوب بالفتحة الظاهرة على آخره متعلق بأرجو وما
وما مصدرية
أرى: مضارع مرفوع الضمة المقدرة للتعذر والفاعل تقديره انا
حاجتي: مفعول به منصوب بفتحة مقدرة منع من ظهورها اشتغال المحل بالحركة المناسبة والياء ضمير متصل مبني على السكون في محل جر مضاف إليه
تشرى: قد تكون مفتوحة التاء فهي فعل مضارع مرفوع الضمة المقدرة للتعذر والفاعل تقديره هي وقد تكون مضمومة التاء من الشراء والابتياع فتكون مضارع مبني للمجهول مرفوع كسابقه والوجه الأول يكون من الشرى الذي هو الفساد أي حاجتي تشرى تفسد وتضمحل يقول ابن زيدون
دواعي نفاق أنذرتك بأنه88سيذوي ويشرى العضو من حيث يشأف
و: حرف عطف
لا نافية
تشترى: مضارع مبني للمجهول مرفوع بالضمة المقدرة للتعذر والنائب مستتر تقديره هي
ليا: جار ومجرور متعلقان بتشترى
ـ[الصياد2]ــــــــ[14 - 03 - 2008, 02:29 ص]ـ
وتُجرِم ليلى ثم تعزم أنني
سلوت ولا يخفى على الناس ما بيا
واو: استئنافية
تجرم: مضارع مرفوع الضمة الظاهرة
ليلى: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة
ثم: عاطفة
تعزم: مضارع مرفوع الضمة الظاهرة
أنني: حرف نصب وتوكيد والياء ضمير متصل في محل نصب اسمه
سلوت: ماض مبني على السكون لاتصاله بتاء الفاعل المتحركة والتاء فاعل وهو في محل رفع خبر أنني سال
ولا: واواستئنافية ولا نافية
يخفى مضارع مرفوع الضمة المقدرة للتعذر
على الناس جار ومجرور متعلقان بالفعل يخفى
ما موصولة بمعنى الذي في محل جر بحرف الجر
بيا: جارومجرور متعلقان بالفعل المحذوف الذي يوجد بيا أو ما هوموجود بيا فيتعلق بمحذوف خبر لمبتدأمحذوف والجملة لا محل لها من الإعراب صلة الموصول
تزعم لا محل لها من الإعراب لكونها معطوفة على تجرم التي لا محل لها من الإعراب
سلوت رفع خبر أنني سال
لا يخفى 000لامحل لها مستأنفة ويجوز حالية محلها النصب من الفعل تعزم أي تعزم سلواني متجاهلة افتضاح مابي من العشق أمام الناس
والله أعلم
ـ[الصياد2]ــــــــ[14 - 03 - 2008, 02:42 ص]ـ
فلم أر مثلينا خليلي صبابةً
أشد على رغم الأعادي تصافيا
فلم: فا استئنافية
لم حرف جزم ونفي وقلب
أر: مضارع مجزوم حذف حرف العلة
مثلينا: مفعول به منصوب الياء لأنه مثنى وحذفت النون الفارقة للإضافة ونا ضمير متصل في محل جر بالإضافة
خليلي: منادى مضاف منصوب بفتحة مقدرة منع من ظهورها اشتغال المحل بالحركة المناسبة والياء ضمير متصل في محل جر بالإضافة
صبابة: تمييز منصوب بالفتحة الظاهرة
أشد: صفة منصوبة الفتحة الظاهرة على آخرها
على رغم جار ومجرور متعلقان بأشد
الأعادي: مضاف إليه مجرور الكسرة المقدرة للثقل
تصافيا: تمييز منصوب الفتحة الظاهرة
جملة لم أر لامحل لها مستأنفة
ـ[أمين عكاش]ــــــــ[14 - 03 - 2008, 04:53 ص]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخ المهاجر إعراب الواو ليس حسب ما قلبها بل استئنافية لمعرفة ما قبلها وأما إعرابها بحسب ما قبلها فهذه عند جهل ا لأبيات السابقة
ـ[احمدالكعبي]ــــــــ[14 - 03 - 2008, 11:47 ص]ـ
خليلان لا نرجو اللقاء ولا نرى
خليلين لا يرجوان التلاقيا
************** ((ايها الاحبة هذة محاولتي ارجو التصويب))
خليلان: منادى لحرف نداء محذوف،
لا: نافيه غير عاملة
نرجو: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة منع من ظهورها الثقل، والفاعل ضمير مستتر تقديرة نحن
اللقاء: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة
و: حرف عطف
لا: نافيه غير عاملة
نرى: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة منع من ظهورها التعذر
:والفاعل ضمير مستتر تقديرة نحن
خليلين: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الياء لانه مثنى
لا: نافيه غير عامله
يرجوان: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه ثبوت النون لانه من الافعال الخمسة والالف ضمير متصل في محل رفع فاعل
التلاقيا: مفعول به منصوب وعلامه نصبه الفتحه المقدرة على الياء منع من ظهورها الثقل
*************
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[احمدالكعبي]ــــــــ[14 - 03 - 2008, 11:49 ص]ـ
ارجوالمعذرة
انا عضوجديد بينكم ايها الاحبة
الرجاء التصويب لمحاولتي
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[14 - 03 - 2008, 02:46 م]ـ
خليلان لا نرجو اللقاء ولا نرى
خليلين لا يرجوان التلاقيا
************** ((ايها الاحبة هذة محاولتي ارجو التصويب))
خليلان: منادى لحرف نداء محذوف،
لا: نافيه غير عاملة
نرجو: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة منع من ظهورها الثقل، والفاعل ضمير مستتر تقديرة نحن
اللقاء: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة
و: حرف عطف
لا: نافيه غير عاملة
نرى: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة منع من ظهورها التعذر
:والفاعل ضمير مستتر تقديرة نحن
خليلين: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الياء لانه مثنى
لا: نافيه غير عامله
يرجوان: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه ثبوت النون لانه من الافعال الخمسة والالف ضمير متصل في محل رفع فاعل
التلاقيا: مفعول به منصوب وعلامه نصبه الفتحه المقدرة على الياء منع من ظهورها الثقل
مرحبا بك أخي وجزاك الله خيرا
اسمح لي ببعض الملاحظات
خليلان: أراها خبرا لمبتدأ محذوف أي: نحن خليلان , ويقصد محبوبته ليلى
وجملة: لا نرجو اللقاء: في محل رفع نعت ل" خليلان "
والجملة الثانية: "لا نرى خليلين " معطوفة على سابقتها
وجملة " لا برجوان التلاقيا " في محل نصب نعت لخليلين
ـ[عبدالعزيز بن حمد العمار]ــــــــ[14 - 03 - 2008, 03:22 م]ـ
يقول أناس: عل مجنون عامر
يروم سلوا، قلت: انى لما بيا
يقول: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
أناس: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره. والجملة ابتدائية لا محل لها من الإعراب.
عل: حرف ترج ونصب.
مجنون: اسم عل منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره. وهو مضاف.
عامر: مضاف إليه مجرور وعلاكة جره الكسرة الظاهرة تحت آخره.
يروم: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره. والفعل ضمير مستتر جوازًا تقديره (هو).
سلوًّا: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره. والجملة الفعلية في محل رفع خبر (عل).وجملة (عل مجنون عامر يروم سلوا) في محل نصب مقول القول.
قلت: فعل ماض مبني على السكون. والتاء ضمير متصل مبني في محل رفع فاعل.
إني: حرف توكيد ونصب. والياء: ضمير متصل مبني في محل نصب اسم إن.
لما: حرف جر مبني على الكسر لا محل له من الإعراب. والجملة الاسمية في محل نصب مقول القول.
ما: اسم موصول مبني على السكون في محل جر. وصلة الموصول لا محل لها من الإعراب.
بيا: الباء حرف جر مبني على الكسر لا محل له من الإعراب.
والياء: ضمير متصل مبني في محل جر. والألف للإطلاق.
وخبر (إن) محذوف تقديره (مقيم).
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[14 - 03 - 2008, 04:09 م]ـ
بارك الله فيك أخي صريخ الحيارى
جملة "يقولون" , أليست مستأنفة ما دام البيت تاليا لما قبله؟
جملة , "قلت" مستأنفة أيضا
لما: الجار والمجرور متعلّقان بالخبر المحذوف
شبه الجملة: "بيا " متعلّقة بصلة الموصول لا محل لها
بوركت جهودك
ـ[احمدالكعبي]ــــــــ[14 - 03 - 2008, 06:14 م]ـ
اخي الفاتح جزيت خير الجزاء،،،
اخي العزيز
فاني بحاجة الى الكثير من الملاحظات وفقت لكل خير
*******
فأنت التي إن شئت أشقيت عيشتي
وأنت التي إن شئت أنعمت باليا
******
الفاء: حسب ماقبلها
أنتِ: ضمير منفصل في محل رفع مبتدأ
التي: أسم موصول مبني في محل رفع خبر
إن: حرف شرط جازم
شئتِ: فعل ماضٍ مبني على الفتح في محل جزم فعل الشرط والتاء تاءالتأنيث الساكنة والفاعل ضمير مستتر تقديرة أنتِ
أشقيت: فعل ماض مبني على الفتح في محل جزم جواب الشرط والفعل ضمير مستتر تقديره أنتِ
عيشتي: مفعول به منصوب وعلامةنصبه الفتحة وهو مضاف والياء ضمير في محل نصب مضاف اليه
والجملة (إن شئت أشقيت عيشتي) صلة الموصول لا محل لها من الاعراب
و: حرف عطف
أنتِ: ضمير منفصل في محل رفع مبتدا
التي: أسم موصول مبني في محل رفع خبر
إن: حرف شرط جازم
شئتِ: فعل ماضٍ مبني على الفتح في محل جزم فعل الشرط والتاء تاءالتأنيث الساكنة والفاعل ضمير مستتر تقديرة أنتِ
أنعمت: فعل ماض مبني على الفتح في محل جزم جواب الشرط والفعل ضمير مستتر تقديره أنتِ
باليا: مفعول به منصوب وعلامةنصبه الفتحة
والجملة (إن شئت أنعمت باليا) صلة الموصول لا محل لها من الاعراب
والجملة (وانت التي ان شئت انعمت باليا) معطوفة على الجملة الاولى
ـ[نهلة]ــــــــ[15 - 03 - 2008, 12:08 ص]ـ
إليكم الأبيات المتبقية للتيسير عليكم:
وأنت التي ما من صديق ولا عدا
يرى نضو ما أبقيت إلا رثى ليا
أمضروبة ليلى على أن أزورها
ومتخذ ذنبا لها أن ترانيا
وإني لأستغشي وما بي نعسة
لعل خيالا منك يلقى خياليا
هي السحر إلا أن للسحر رقية
وأني لا ألفي لها الدهر راقيا
إذا نحن أدلجنا وأنت أمامنا
كفى لمطايانا بريحك هاديا
ألا أيها الواشي بليلى ألا ترى
إلى من تشيها أو بمن جئت واشيا
فيارب إذ صيرت ليلى هي المنى
فزني بعينيها كما زنتها ليا
وإلا فبغضها إلي وأهلها
فإني بليلى قد لقيت الدواهيا
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[نهلة]ــــــــ[15 - 03 - 2008, 12:32 ص]ـ
جزاك الله خيرا أخي أ / أحمد الكعبي واسمح لي ببعض التصحيح
*******
فأنت التي إن شئت أشقيت عيشتي
وأنت التي إن شئت أنعمت باليا
******
الفاء: حسب ماقبلها
الفاء استئنافية
أنتِ: ضمير منفصل في محل رفع مبتدأ
التي: أسم موصول مبني في محل رفع خبر
إن: حرف شرط جازم
شئتِ: فعل ماضٍ مبني على الفتح في محل جزم فعل الشرط والتاء تاءالتأنيث الساكنة والفاعل ضمير مستتر تقديرة أنتِ
شئت: فعل ماض مبني على السكون لاتصاله بتاء الفاعل في محل جزم، والتاء تاء الفاعل المتحركة ضمير متصل مبني في محل رفع، والجملة الفعلية لا محل لها من الإعراب
أشقيت: فعل ماض مبني على الفتح في محل جزم جواب الشرط والفعل ضمير مستتر تقديره أنتِ
فعل ماض مبني على السكون في محل جزم والفاعل تاء الفاعل أيضا والجملةالفعلية لا محل لها من الإعراب
عيشتي: مفعول به منصوب وعلامةنصبه الفتحة وهو مضاف والياء ضمير في محل نصب مضاف اليه
مفعول به منصوب وعلامةنصبه الفتحة المقدرة منع من ظهورها حركة المناسبة
والجملة (إن شئت أشقيت عيشتي) صلة الموصول لا محل لها من الاعراب
وجملة (أنت التي إن شئت أشقيت عيشتي) جملة استئنافية لا محل لها من الإعراب
و: حرف عطف
أنتِ: ضمير منفصل في محل رفع مبتدا
التي: أسم موصول مبني في محل رفع خبر
إن: حرف شرط جازم
شئتِ: فعل ماضٍ مبني على الفتح في محل جزم فعل الشرط والتاء تاءالتأنيث الساكنة والفاعل ضمير مستتر تقديرة أنتِ
مبني على السكون والفاعل تاء الفاعلوالجملة لامحل لها من الإعراب
أنعمت: فعل ماض مبني على الفتح في محل جزم جواب الشرط والفعل ضمير مستتر تقديره أنتِ
مبني على السكون، والفاعل تاء الفاعل والجملة لامحل لها من الإعراب
باليا: مفعول به منصوب وعلامةنصبه الفتحة
الفتحة المقدرة، والألف لإشباع الحركة
والجملة (إن شئت أنعمت باليا) صلة الموصول لا محل لها من الاعراب
والجملة (انت التي ان شئت انعمت باليا) معطوفة على الجملة الاولى
وهي معطوفة لامحل لها من الإعراب [/ QUOTE]
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[15 - 03 - 2008, 06:49 ص]ـ
وأنت التي ما من صديق ولا عدا ** يرى نضو ما أبقيت إلا رثى ليا
وأنت: الواو حرف عطف , والجملة معطوفة على البيت السابق
أنت: ضمير منفصل في محل رفع مبتدأ
التي: أسم موصول مبني في محل رفع خبر
ما: حرف نفي مبني لا محل له
من: حرف جر زائد مبني على السكون
صديق: مبتدأ مرفوع يضمّة مقدّرة منع من ظهورها اشتغال المحل بحركة حرف الجر الزائد
ولا: الواو عاطفة ولا زائدة لتأكيد النفي
عدا: اسم معطوف على صديق , إما مجرور على اللفظ أو مرفوع على المحل وعلامة الإعراب مقدّرة للتعذّر
يرى: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه ضمّة مقدّرة للتعذّر , والفاعل ضمير مستتر تقديره هو يعود على صديق وعدا , والجملة الفعليّة في محل رفع نعت لصديق على المحل أو جر على اللفظ
نضو: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة , وهو مضاف
ما: اسم موصول مبني على السكون في محل جر مضاف إليه
أبقيت: فعل ماض مبني على السكون , والتاء ضمير متّصل مبني على الكسر في محل رفع فاعل , والجملة الفعليّة صلة الموصول لا محل لها
إلاّ: حرف للحصر لا محل له
رثى: فعل ماض مبني على الفتح المقدّر للتعذّر , والفاعل ضمير مستتر تقديره هو يعود على صديق وعدو
والجملة الفعليّة في محل رفع خبر
والجملة الاسميّة من المبتدأ والخبر صلة الموصول لا محل لها
ليا: جار ومجرور متعلّقان بالفعل رثى
ـ[احمدالكعبي]ــــــــ[15 - 03 - 2008, 11:47 ص]ـ
الاخت الكريمة نهلة لكِ الشكر والامتنان
************
أمضروبة ليلى على أن أزورها
ومتخذ ذنبا لها أن ترانيا
************
أ: حرف أستفهام
مضروبة: مبتدأمرفوع وعلامة رفعة الضمة
ليلى: نائب فاعل مرفوع الضمة المقدرةسدمسد الخبر
على: حرف جر
أن: حرف نصب
أزورها: فعل مضارع منصوب وعلامه نصبة الفتحة والفاعل ضمير مستتر تقديرة انا والهاء ضمير متصل في محل نصب مفعول به
و: حرف عطف
متخذ: مبتدأمرفوع وعلامة رفعة الضمة
ذنبا: مفعول به لاسم الفاعل منصوب وعلامه نصبه الفتحه
لها: لام حرف جر والهاء ضمير متصل في محل جر بحرف الجر، وشبه الجملة في محل رفع خبر لاسم الفاعل
أن: حرف نصب
ترانيا: فعل مضارع منصوب علامه نصبه الفتحة المقدرة والنون نون الوقاية والياء ضمير متصل في محل نصب مفعول به
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[15 - 03 - 2008, 05:11 م]ـ
الاخت الكريمة نهلة لكِ الشكر والامتنان
************
أمضروبة ليلى على أن أزورها
ومتخذ ذنبا لها أن ترانيا
************
أ: حرف أستفهام
مضروبة: مبتدأمرفوع وعلامة رفعة الضمة
ليلى: نائب فاعل مرفوع الضمة المقدرةسدمسد الخبر
على: حرف جر
أن: حرف نصب
أزورها: فعل مضارع منصوب وعلامه نصبة الفتحة والفاعل ضمير مستتر تقديرة انا والهاء ضمير متصل في محل نصب مفعول به
و: حرف عطف
متخذ: مبتدأمرفوع وعلامة رفعة الضمة
ذنبا: مفعول به لاسم الفاعل منصوب وعلامه نصبه الفتحه
لها: لام حرف جر والهاء ضمير متصل في محل جر بحرف الجر، وشبه الجملة في محل رفع خبر لاسم الفاعل
أن: حرف نصب
ترانيا: فعل مضارع منصوب علامه نصبه الفتحة المقدرة والنون نون الوقاية والياء ضمير متصل في محل نصب مفعول به
بارك الله فيك أخي أحمد الكعبي
واسمح لي بملاحظات:
المصدر المؤوّل من أن والفعل أزورها في محل جر بحرف الجر , والجار والمجرور متعلّقان بالمشتق مضروبة
لها: لام حرف جر والهاء ضمير متصل في محل جر بحرف الجر، وشبه الجملة في محل رفع خبر لاسم الفاعل
هذه , لم استسغها , وأرجّح أن تكون شبه الجملة متعلّقة بالمشتق متّخذ
أمّا المفعول الثاني لاسم الفاعل متّخذ فهو "ذنبا " والمفعول الأول هو المصدر المؤول من أن والفعل تراني , والتقدير , "أمتّخذ لها أن تراني ذنبا؟ "
أي , أأتّخذ رؤيتها ذنبا؟ "
والله أعلم
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[اشرف جلال]ــــــــ[15 - 03 - 2008, 07:29 م]ـ
اسمحوا لي بوضع هذه الأبيات " للمتنبي "
كَفى بِكَ داءً أَن تَرى المَوتَ شافِيا ** وَحَسبُ المَنايا أَن يَكُنَّ أَمانِيا
تَمَنَّيتَها لَمّا تَمَنَّيتَ أَن تَرى ** صَديقًا فَأَعيا أَو عَدُوًّا مُداجِيا
إِذا كُنتَ تَرضى أَن تَعيشَ بِذِلَّةٍ ** فَلا تَستَعِدَّنَّ الحُسامَ اليَمانِيا
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[15 - 03 - 2008, 08:03 م]ـ
اسمحوا لي بوضع هذه الأبيات " للمتنبي "
كَفى بِكَ داءً أَن تَرى المَوتَ شافِيا ** وَحَسبُ المَنايا أَن يَكُنَّ أَمانِيا
تَمَنَّيتَها لَمّا تَمَنَّيتَ أَن تَرى ** صَديقًا فَأَعيا أَو عَدُوًّا مُداجِيا
إِذا كُنتَ تَرضى أَن تَعيشَ بِذِلَّةٍ ** فَلا تَستَعِدَّنَّ الحُسامَ اليَمانِيا
مرحبا بك أخي
ونافذتنا لإعراب قصائد كاملة يتم وضعها من قبل لجنة الإشراف
ليتك تضعها على نافذة مستقلة
ـ[الوافية]ــــــــ[15 - 03 - 2008, 09:14 م]ـ
وإني لأستغشي ومابي نعسة ... لعل خيالا منك يلقى خياليا
الواو: عاطفة مبنية على الفتح لا محل لها من الإعراب.
إن: حرف مشبه بالفعل مبني على الفتح.
الياء: ضمير متصل مبني على السكون في محل نصب اسم إن.
اللام: اللام المزحلقة مبنية على الفتح متصلة بخبر إن.
أستغشي: فعل مضارع مرفوع بضمة مقدرة للثقل.
الفاعل: ضمير مستتر تقديره أنا.
والجملة الفعلية في محل رفع خبر إن.
والجملة معطوفة على ما قبلها لامحل لها من الإعراب.
الواو: واو الحال مبنية على الفتح.
ما: حرف مشبه بليس مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
بي: جار ومجرور متعلق بخبر ما المحذوف.
نعسة: اسم ما مرفوع وعلامة رفعه تنوين الضم.
والجملة في محل نصب حال.
(وقد تكون الواو عاطفة والجملة معطوفة على ماقبلها لامحل لها من الإعراب)
لعل: حرف مشبه بالفعل مبني على الفتح.
خيالا: اسم لعل منصوب وعلامة نصبه تنوين الفتح.
منك: جار ومجرور متعلق باسم لعل.
يلقى: فعل مضارع مرفوع بضمة مقدرة للتعذر.
الفاعل ضمير مستتر تقديره هو.
خياليا: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة.
والجملة الفعلية في محل رفع خبر لعل.
ـ[عاشقة اللغه]ــــــــ[16 - 03 - 2008, 01:19 ص]ـ
قال تعالى (والله خلقكم من تراب ثم من نطفة).
والله: الواو حسب ما قبلها، ولفظ الجلالة مبتدأ مرفوع بالضمة.
خلقكم: فعل ماض مبني على الفتح، وفاعله ضمير مستتر فيه جوازاً تقديره هو يعود على لفظ الجلالة، والكاف ضمير المخاطب في محل نصب مفعول به.
والجملة الفعلية في محل رفع خبر.
من تراب: جار ومجرور متعلقان بالفعل خلقكم.
ثم: حرف عطف مبني على الفتح لا محل له من الإعراب.
من نطفة: جار ومجرور معطوفان على من تراب.
هل صحيح ام لا
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[16 - 03 - 2008, 10:13 ص]ـ
وإني لأستغشي ومابي نعسة ... لعل خيالا منك يلقى خياليا
الواو: عاطفة مبنية على الفتح لا محل لها من الإعراب.
إن: حرف مشبه بالفعل مبني على الفتح.
الياء: ضمير متصل مبني على السكون في محل نصب اسم إن.
اللام: اللام المزحلقة مبنية على الفتح متصلة بخبر إن.
أستغشي: فعل مضارع مرفوع بضمة مقدرة للثقل.
الفاعل: ضمير مستتر تقديره أنا.
والجملة الفعلية في محل رفع خبر إن.
والجملة معطوفة على ما قبلها لامحل لها من الإعراب.
الواو: واو الحال مبنية على الفتح.
ما: حرف مشبه بليس مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
بي: جار ومجرور متعلق بخبر ما المحذوف.
نعسة: اسم ما مرفوع وعلامة رفعه تنوين الضم. والجملة في محل نصب حال.
(وقد تكون الواو عاطفة والجملة معطوفة على ماقبلها لامحل لها من الإعراب)
لعل: حرف مشبه بالفعل مبني على الفتح.
خيالا: اسم لعل منصوب وعلامة نصبه تنوين الفتح.
منك: جار ومجرور متعلق باسم لعل.
يلقى: فعل مضارع مرفوع بضمة مقدرة للتعذر.
الفاعل ضمير مستتر تقديره هو.
خياليا: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة.
والجملة الفعلية في محل رفع خبر لعل.
بورك فيك أختنا الوافية
ما , هنا نافية وليت الحجازية العاملة , لأن ّ من شروط عمل منا الحجازية أن لا يتقدّم خبرها على اسمها
لذلك , شبه الجملة " بي " متعلّقة بخبرها المقدّم , ونعسة , مبتدأ مؤخّر
شبه الجملة " منك " متعلّقة بمحذوف صفة ل" خيالا "
وجملة لعلّ واسمها وخبرها في محل نصب حال
ـ[اشرف جلال]ــــــــ[16 - 03 - 2008, 10:59 ص]ـ
مرحبا بك أخي
ونافذتنا لإعراب قصائد كاملة يتم وضعها من قبل لجنة الإشراف
ليتك تضعها على نافذة مستقلة
سلامي لأخي مغربي
هل تريد مني عدم وضع ابيات او قصائد واذا اردت وضعها كيف اقوم بذلك؟
لاني لم افهم ما قصدتة من رسالتك ارجو مزيد من التوضيح حتي تكون مشاركتي إيجابية؟
شكراً
ولك تحياتي
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[16 - 03 - 2008, 12:45 م]ـ
بورك فيك أختنا الوافية
ما , هنا نافية وليست الحجازية العاملة , لأن ّ من شروط عمل ما الحجازية أن لا يتقدّم خبرها على اسمها
لذلك , شبه الجملة " بي " متعلّقة بخبر مقدّم , ونعسة , مبتدأ مؤخّر
شبه الجملة " منك " متعلّقة بمحذوف صفة ل" خيالا "
وجملة لعلّ واسمها وخبرها في محل نصب حال
للتصويب
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[بندق]ــــــــ[16 - 03 - 2008, 01:29 م]ـ
لست ضليعا بالنحو فترفقوا ..
هي السحر إلا أن للسحر رقية = وإني لا ألفي لها الدهر راقيا
هي: ضمير منفصل مبني على الفتح في محل رفع مبتدأ
السحر: خبر مرفوع بالضمة الظاهرة
إلا: (حيّرتني) لعلها تعرب أداة استثناء
أن: حرف ناسخ
للسحر: جار و جرور في محل رفع خبر إن مقدم
رقية: اسم إن مؤخر منصوب بالفتحة الظاهرة
و: استئنافية
إني: إن: حرف ناسخ، الياء: ضمير متصل مبني على الفتح (لضرورة الوزن) في محل نصب اسم إن
لا: نافية غير عاملة
ألفي: فعل مضارع مرفوع بالضمة المقدرة منع من ظهورها الثقل، والفاعل ضمير مستتر وجوبا تقديره (أنا)، وجملة (لا ألفي .. ) في محل رفع خبر إن
لها: اللام: حرف جر، ها: ضمير متصل مبني على السكون في محل جر بحرف الجر، و الجار والمجرور متعلقان ب (راقيا)
الدهر: مفعول به أول منصوب بالفتحة الظاهرة
راقيا: مفعول به ثانٍ منصوب بالفتحة الظاهرة
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[16 - 03 - 2008, 04:20 م]ـ
سلامي لأخي مغربي
هل تريد مني عدم وضع ابيات او قصائد واذا اردت وضعها كيف اقوم بذلك؟
لاني لم افهم ما قصدتة من رسالتك ارجو مزيد من التوضيح حتي تكون مشاركتي إيجابية؟
شكراً
ولك تحياتي
وسلامي لك أخي الكريم
ما أقصده أن نافذتنا هذه تخص قصائد كاملة لشاعر من الشعراء، ووضع القصائد هنا من قبل لجنة الإشراف على المنتدى باركك الله
وإن أردت مشاركتنا فأهلا بك ومرحبا، تستطيع ذلك من خلال متابعة إخوتك لإعرابهم ومن ثم تشارك بإعراب البيت الذي بعد آخر بيت تم إعرابه من قبل الفاعلين هنا، وإن كان لك ملاحظة أو تعقيب على إعراب أحدهم فلك ذلك أيضا، فهي نافذة منكم وإليكم
دمت عطرا محبا
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[16 - 03 - 2008, 04:40 م]ـ
أحسنت أخي، إعرابك ماتع إلا أن ثمة ملاحظات فتقبلها من أخيك
إلا: أداة استثناء
والمصدر المؤول من أن وما بعدها في محل نصب على الاستثناء
الواو في وأني لا ألفي: عاطفة، والمصدر من أن وما بعدها معطوف على المصدر المؤول في الشطر الأول
أعربت أخي (الدهر) على النصب مفعولا به أول، على اعتبار (ألفيت) تنصب مفعولين وهو كذلك، إنما أرى المعنى لا يقر كون الدهر مفعولا به إذ كيف يكون راقيا، فهل الدهر يرقي؟!
هومفعول فيه منصوب على الظرفية الزمانية
الجملة الفعلية هي السحر استئنافية لا محل لها
دمت فاعلا منفعلا
ـ[منداوي]ــــــــ[16 - 03 - 2008, 05:38 م]ـ
السلام عليكم
اليكم الاعراب
إذا نحن أدلجنا وأنت أمامنا****كفى لمطايانا بريحك هاديا
اذا: ظرفية شرطية غير جازمة متعلقة بجوابها.
نحن: ضمير منفصل مبني على الضم في محل رفع مبتدا.
ادلجنا: فعل ماض مبني على السكو لاتصاله بالنا الدالة على الفاعلية , النا ضمير متصر مبني السكون في محل رفع فاعل.
وانت: واو الحل لا محل لها من الاعراب.
وانت: ضمير منفصل مبني على الفتح في محل رفع مبتدا.
امامنا: ظرف مكان منصوب بالفتحة الظاهرة , وهو مضاف.
النا: ضمير متصل مبني على السكون في محل جر بالاضافة. وشبه الجملة الظرفية متعلقة بخبر محذوف والتقدير " وانت موجود امامنا ".
كفى: فعل ماض مبني على الفتح المقدر على اخره.
لمطايا: جار ومجرور متعلقان بالفعل كفى. وهو مضاف.
النا: ضمير متصل مبني في محل جر بالاضافة.
بريحك: الباء حرف جر زائد.
ريحك: اسم مجرور لفظا مرفوع محلا على انه فاعل , وهو مضاف.
الكاف: ضمير متصل مبني على الفتح , في محل جر بالاضافة.
هاديا: مفعول به نصوب بالفتحة الظاهرة والالف للقافية.
1 - الجملة الفعلية " ادلجنا ... " في محل رفع خبر.
2 - الجملة الاسمية " وانت ... " في محل نصب حال.
3 - الجملة الفعلية " كفى ... " جملة جواب الشرط لا محل لها من الاعراب.
والله لست متاكدا من الاعراب
فاعذروني
والله اعلم
ـ[زهرة عمان]ــــــــ[16 - 03 - 2008, 05:47 م]ـ
بصراحة ان كنت مطالبة بنشاط واستفدت من جملكم وأستعنت ببعض الجمل والأعراب ..
لكم جزيل الشكر مني يا أخواني الأعزاء ....
ـ[بندق]ــــــــ[16 - 03 - 2008, 06:55 م]ـ
أحسنت أخي، إعرابك ماتع إلا أن ثمة ملاحظات فتقبلها من أخيك
ستراني هنا كثيرا فلا تحرمنا من ملاحظاتك الثمينة:)
ألا أيها الواشي بليلى ألا ترى = إلى من تشيها أو بمن جئت واشيا
ألا: حرف عرض و تنبيه و استفتاح مبني على السكون لا محل له من الإعراب
أيها:
أي: منادى مبني على الضمة لا محل له من الإعراب
ها: حرف تنبيه مبني على السكون لا محل له من الإعراب
الواشي: نعت ل (أيها) مرفوع بالضمة المقدرة للثقل
بليلى: جار و مجرور و شبه الجملة متعلقة ب (الواشي)
ألا:
أ: حرف استفهام مبني على الفتح لا محل له من الإعراب
لا: نافية غير عاملة
ترى: فعل مضارع مرفوع بالضمة المقدرة للتعذر، والفاعل ضمير مستتر وجوبا تقديره (أنت)
إلى: حرف جر
من: اسم موصول مبني على السكون في محل جر بحرف الجر (إلى)
تشيها:
تشي: فعل مضارع مرفوع بالضمة المقدرة للتعذر، والفاعل ضمير مستتر وجوبا تقديره (أنت)
ها: ضمير متصل مبني على السكون في محل نصب مفعول به
أو: عاطفة
بمن: مثل (إلى من) متعلقان ب (واشيا)
جئت: فعل ماض مبني على السكون والتاء ضمير متصل مبني على الفتح في محل رفع فاعل
واشيا: حال منصوب بالفتحة الظاهرة
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[16 - 03 - 2008, 07:18 م]ـ
بصراحة ان كنت مطالبة بنشاط واستفدت من جملكم وأستعنت ببعض الجمل والأعراب ..
لكم جزيل الشكر مني يا أخواني الأعزاء ....
مرحى زهرة عمان
وأهلا بك، ليتك تشاركين ببعض نشاطك هنا
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[16 - 03 - 2008, 07:34 م]ـ
السلام عليكم
اليكم الاعراب
إذا نحن أدلجنا وأنت أمامنا****كفى لمطايانا بريحك هاديا
اذا: ظرفية شرطية غير جازمة متعلقة بجوابها.
نحن: ضمير منفصل مبني على الضم في محل رفع مبتدا.
ادلجنا: فعل ماض مبني على السكو لاتصاله بالنا الدالة على الفاعلية , النا ضمير متصر مبني السكون في محل رفع فاعل.
وانت: واو الحل لا محل لها من الاعراب.
وانت: ضمير منفصل مبني على الفتح في محل رفع مبتدا.
امامنا: ظرف مكان منصوب بالفتحة الظاهرة , وهو مضاف.
النا: ضمير متصل مبني على السكون في محل جر بالاضافة. وشبه الجملة الظرفية متعلقة بخبر محذوف والتقدير " وانت موجود امامنا ".
كفى: فعل ماض مبني على الفتح المقدر على اخره.
لمطايا: جار ومجرور متعلقان بالفعل كفى. وهو مضاف.
النا: ضمير متصل مبني في محل جر بالاضافة.
بريحك: الباء حرف جر زائد.
ريحك: اسم مجرور لفظا مرفوع محلا على انه فاعل , وهو مضاف.
الكاف: ضمير متصل مبني على الفتح , في محل جر بالاضافة.
هاديا: مفعول به نصوب بالفتحة الظاهرة والالف للقافية.
1 - الجملة الفعلية " ادلجنا ... " في محل رفع خبر.
2 - الجملة الاسمية " وانت ... " في محل نصب حال.
3 - الجملة الفعلية " كفى ... " جملة جواب الشرط لا محل لها من الاعراب.
والله لست متاكدا من الاعراب
فاعذروني
والله اعلم
أهلا بأبناء مندا وما جاورها:)
إعرابك في مجملة صواب وماتع ولا غبار عليه .. وثمة ملاحظات
إذا: اسم شرط غير جازم مبني مبني على السكون في محل نصب، مفعول فيه ظرف زمان متعلق بكفى الآتي.
نحن: ضمير منفصل مبني على الضم في محل رفع فاعل لفعل محذوف يفسره الفعل ما بعده
لمطايانا: والجار والمجرور متعلقان باسم الفاعل هاديا
هاديا: تمييز منصوب وعلامة نصبه الفتحة
الجملة الفعلية المحذوفة أدلجنا في محل جر مضافة إلى إذا
الجملة الفعلية أدلجنا تفسيرية لا محل لها
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[16 - 03 - 2008, 07:44 م]ـ
ستراني هنا كثيرا فلا تحرمنا من ملاحظاتك الثمينة:)
ألا أيها الواشي بليلى ألا ترى = إلى من تشيها أو بمن جئت واشيا
ألا: حرف عرض و تنبيه و استفتاح مبني على السكون لا محل له من الإعراب
أيها:
أي: منادى مبني على الضمة لا محل له من الإعراب
ها: حرف تنبيه مبني على السكون لا محل له من الإعراب
الواشي: نعت ل (أيها) مرفوع بالضمة المقدرة للثقل
بليلى: جار و مجرور و شبه الجملة متعلقة ب (الواشي)
ألا:
أ: حرف استفهام مبني على الفتح لا محل له من الإعراب
لا: نافية غير عاملة
ترى: فعل مضارع مرفوع بالضمة المقدرة للتعذر، والفاعل ضمير مستتر وجوبا تقديره (أنت)
إلى: حرف جر
من: اسم موصول مبني على السكون في محل جر بحرف الجر (إلى)
تشيها:
تشي: فعل مضارع مرفوع بالضمة المقدرة للتعذر، والفاعل ضمير مستتر وجوبا تقديره (أنت)
ها: ضمير متصل مبني على السكون في محل نصب مفعول به
أو: عاطفة
بمن: مثل (إلى من) متعلقان ب (واشيا)
جئت: فعل ماض مبني على السكون والتاء ضمير متصل مبني على الفتح في محل رفع فاعل
واشيا: حال منصوب بالفتحة الظاهرة
أهلا بك بندق، ولا أدري أداة للحرب أم من المكسرات أنت:)
أرجو أن تكون الثانية، ولكن بلا كسارة
إعرابك جميل، وهاك ملاحظاتي على عجل
ألا: حرف استفتاح ..
أي: منادى مبني على الضم في محل نصب
من: اسم استفهام مبني على السكون في محل جر، والجار والمجرور متعلقان متعلقان بالفعل (تشي)
بمن: كالسابق، والجر والمجرور متعلقان باسم الفاعل (واشيا) الآتي
وينقصك إعراب الجمل أخي
الجملة الفعلية (ألا أيها الواشي)، استئنافية لا محل لها
الجملة الفعلية (ألا ترى)، استئنافية لا محل لها
الجملة الفعلية (تشيها) سدت مسد مفعولي ترى في محل نصب
الجملة الفعلية (جئت واشيا) معطوفة على الجملة الفعلية (تشيها) في محل نصب
ـ[نهلة]ــــــــ[16 - 03 - 2008, 08:28 م]ـ
فيارب إذ صيرت ليلى هي المنى
فزني بعينيها كما زنتها ليا
الفاء: استئنافية
يا: حرف نداء مبني على السكون
رب: منادى مضاف منصوب وعلامة نصبه الفتحة المقدرة، وياء النفس المحذوفة ضمير متصل مبني في محل جر بالإضافة. وجملة النداء استئنافية
لامحل لها من الإعراب
إذ: ظرف زمان مبني في محل نصب
صيرت: فعل ماض مبني على الفتح والتاء ضمير متصل مبني على الفتح في محل رفع فاعل.
ليلى: مفعول به أول منصوب وعلامة نصبه الفتحة المقدرة.
هي المنى: هي: ضمير منفصل مبني في محل رفع مبتدأ
المنى: خبر مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة، والجملة الاسمية في محل نصب مفعول به ثان.
وجملة (صيرت) في محل جر بالإضافة
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[عاشقة اللغه]ــــــــ[17 - 03 - 2008, 01:23 ص]ـ
::: قال الشاعر:
ومن يجعل المعروف من دون عرضه يفره ومن لا يتق الشتم يشتم
ومن: الواو حرف عطف، من: اسم شرط جازم لفعلين مبني على السكون في محل رفع مبتدأ.
يجعل: فعل مضارع فعل الشرط مجزوم، وحرك بالكسر لالتقاء الساكنين، والفاعل ضمير مستتر فيه جوازاً تقديره هو يعود على (من)
المعروف: مفعول به. من دون: جار ومجرور متعلقان بالفعل يجعل ودون مضاف.
عرضه: مضاف إليه مجرور بالكسرة، وعرض مضاف، والهاء ضمير متصل في محل جر مضاف إليه.
يفره: فعل مضارع جواب الشرط مجزوم وعلامة جزمه السكون، والفاعل ضمير مستتر فيه جوازاً تقديره هو يعود على (من) أيضاً، والهاء ضمير متصل في محل نصب مفعول به.
وخبر المبتدأ (من) مختلف فيه، فقيل جملة فعل الشرط، وقيل جملة جواب الشرط، وقيل جملة الفعل والجواب معاً، أما ابن هشام فرجح جملة فعل الشرط بأنها الخبر، والراجح عندي جملة الفعل والجواب معاً لتمام المعنى بهما.
وجملة المبتدأ وخبره معطوفة على ما قبلها.
ومن: الواو حرف عطف، من: اسم شرط جازم لفعلين مبني على السكون في محل رفع مبتدأ.
لا يتق: لا نافية لا عمل لها، يتق فعل الشرط مجزوم وعلامة جزمه حذف حرف العلة، وفاعله ضمير مستتر فيه جوازاً تقديره هو يعود على (من).
الشتم: مفعول به منصوب بالفتحة.
يشتم: فعل مضارع مبني للمجهول جواب الشرط مجزوم، وعلامة جزمه السكون المقدر على آخره منع من ظهوره اشتغال المحل بحركة الكسر العارض لضرورة الشعر، ونائب الفاعل ضمير مستتر فيه جوازاً تقديره هو يعود أيضاً على (من).
وخبر المبتدأ (من) مختلف فيه كما بينا سابقاً، والجملة الاسمية معطوفة على ما سبقها
ـ[احمدالكعبي]ــــــــ[17 - 03 - 2008, 10:40 ص]ـ
من بعد اذن الاخت الكريمة نهلة
سأكمل البيت
فزني بعينيها كما زنتها ليا
*******
الفاء: حرف عطف
زني: فعل أمرمبني على السكون، والفاعل ضمير مستتر تقديره أنت، والياء ضمير متصل في محل نصب مفعول به
بعينيها: الباءحرف جر، عينها اسم مجرور وعلامة جرها الكسرة وهو مضاف والهاء ضمير متصل مبني في محل جر بالاضافة
كما: الكاف حرف جر، وما اسم موصول مبني في محل جر بحرف الجر
زنتها: زنت فعل ماض مبني على السكون والتاء ضمير في محل رفع فاعل والهاء ضمير متصل مبني في محل نصب مفعول به
ليا: اللام حرف جر واليا ضمير متصل مبني في محل جر بحرف الجر
ـ[بندق]ــــــــ[17 - 03 - 2008, 01:21 م]ـ
وإلا فبغضها إلي وأهلها = فإني بليلى قد لقيت الدواهيا
و: عاطفة
إلا: إن: حرف مبني على السكون لا محل له من الإعراب، لا: نافية، و فعل الشرط محذوف تقديره (إلا تزني)
فبغضها: الفاء واقعة في جواب الشرط لا محل لها من الإعراب
بغضها: فعل أمر مبني على السكون و الفاعل (أنت) مستتر، ها: ضمير متصل مبني على السكون في محل نصب مفعول به
إلي: إلى: حرف جر، والياء ضمير متصل مبني على الفتحة في محل جر بحرف الجر و شبه الجملة متعلقة بـ (بغضها).
و: عاطفة
أهلها: معطوف على (ها) في (فبغضها) منصوب بالفتحة الظاهرة و هو مضاف، و ها: ضمير متصل مبني على السكون في محل جر بالإضافة
و الجملة الفعلية (فبغضها .. ) في محل جزم جواب الشرط.
ـ[منداوي]ــــــــ[17 - 03 - 2008, 02:22 م]ـ
السلام عليكم
اليكم اعراب العجز من البيت الاخير
فإني بليلى قد لقيت الدواهيا
الفاء: استئنافية لا محل لها.
اني: حرف مشبه بالافعال مبني على السكون , والياء ضمير متصل مبني على السكون في محل نصب اسم ان.
بليلى: جار ومجرور متعلقان بالفعل لقيت.
قد: حرف تحقيق مبني على السكون لا عمل له.
لقيت: فعل ماض مبني على السكون لاتصالة بالتاء المتحركة , والتاء المتحركة ضمير متصل مبني على الضم في محل رفع فاعل.
الدواهيا: مفعول به منصوب بالفتحة المقدرة على الياء للثقل والالف للاطلاق ..
1 - الجملة الفعلية " قد لقيت ... " في محل رفع خبر ان.
والله اعلم.
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[17 - 03 - 2008, 04:40 م]ـ
من بعد اذن الاخت الكريمة نهلة
سأكمل البيت
فزني بعينيها كما زنتها ليا
*******
الفاء: حرف عطف
زني: فعل أمرمبني على السكون، والفاعل ضمير مستتر تقديره أنت، والياء ضمير متصل في محل نصب مفعول به
بعينيها: الباءحرف جر، عينها اسم مجرور وعلامة جرها الكسرة وهو مضاف والهاء ضمير متصل مبني في محل جر بالاضافة
كما: الكاف حرف جر، وما اسم موصول مبني في محل جر بحرف الجر
زنتها: زنت فعل ماض مبني على السكون والتاء ضمير في محل رفع فاعل والهاء ضمير متصل مبني في محل نصب مفعول به
ليا: اللام حرف جر واليا ضمير متصل مبني في محل جر بحرف الجر
باركك الله
عينيها: اسم مجرور وعلامة جره الياء لأنه مثنى، والجار والمجرور متعلقان بالفعل (زنْ).
كما: اسم بمعنى مثل مبني على الفتح في محل نصب مفعول مطلق ناب عن المصدر وهومضاف، (ما) حرف مصدري، والمصدر المؤول من (ما) وما بعدها في محل جر مضاف إليه.
ليا: جار ومجرور متعلقان بالفعل (زان)، والألف للإطلاق
الجملة الفعلية (زني) استئنافية لا محل لها
الجملة الفعلية (زنتها) صلة ما المصدرية لا محل لها
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[الكاتب1]ــــــــ[18 - 03 - 2008, 03:00 م]ـ
باركك الله
كما: اسم بمعنى مثل مبني على الفتح في محل نصب مفعول مطلق ناب عن المصدر وهومضاف، (ما) حرف مصدري، والمصدر المؤول من (ما) وما بعدها في محل جر مضاف إليه.
أستاذي "المغربي "ألا ترى جواز الوجهين في إعراب الكاف؟
1 - أن تكون حرف جر كما قال بها أخونا " الكعبي " وبالتالي يكون المصدر المؤول من " ما وما بعدها في محل جر بحرف الجر، والجار والمجرور متعلقان بالفعل " زني "
2 - مفعول مطلق كما أعربتها أنت، بارك الله فيك ونفع بعلمك.
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[18 - 03 - 2008, 03:37 م]ـ
رفيقي، كيف حالك أولا؟
نعم، ولكن في مثل هذا الموضع تكون الكاف بمعنى مثل، فالمعنى يقرها، فالمجنون يرجو الله أن يكون بعيني آسرته مثلما هي في عينه.
دمت على الخير والمودة ولك عاطر الشكر
ـ[منداوي]ــــــــ[18 - 03 - 2008, 09:33 م]ـ
السلام عليكم
اين انتم يا لجنة الاشراف اين القصيدة الجديدة نحن
بانتظارها
حياكم الله
ـ[الكاتب1]ــــــــ[19 - 03 - 2008, 01:34 ص]ـ
لاأدري، أيسمح لنا أخي " مغربي بوضع القصيدة؟
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[19 - 03 - 2008, 06:15 ص]ـ
استراحة محارب أيها الرفيق:)
ـ[الوافية]ــــــــ[19 - 03 - 2008, 11:59 ص]ـ
استراحة محارب أيها الرفيق:)
تعددت الجبهات والمغربي واحدُ.
أعانك المولى.
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[19 - 03 - 2008, 12:41 م]ـ
تعددت الجبهات والمغربي واحدُ.
أعانك المولى.
اللهم آمين:)
ـ[عبدالعزيز بن حمد العمار]ــــــــ[20 - 03 - 2008, 12:25 م]ـ
السلام عليكم ... أسعد الله أوقاتكم بالطاعة
أنا - كذلك - أنتظر القصيدة الجديدة ...
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[20 - 03 - 2008, 09:26 م]ـ
استراحة محارب أيها الرفيق:)
:):):) المحارب لا يستريح إلاّ اضطرارا
وإلاّ كان فرارا:):):)
ـ[عبدالعزيز بن حمد العمار]ــــــــ[21 - 03 - 2008, 07:29 م]ـ
لقد طالت استراحتنا حتى خلتها فرارًا ... فما الأمر؟!
وأنا أقترح أن تكون قصيدة النابغة الذبياني تحت مجهر الإعراب:
عوجوا فحيوا لنعم دمنة الدار * ماذا تحيون من نؤي وأحجار؟!
أقوى وأقفر من نعم وغيره * هوج الرياح بهابي الترب موار
أخي مغربي، نريد أن نعرب فالنجا النجا ...
ـ[منداوي]ــــــــ[21 - 03 - 2008, 07:46 م]ـ
السلام عليكم
لقد اطلت الغيبة اخ مغربي
وليش لنا على هذا الوضع جلد حياك الله
والله اعلم
ـ[الوافية]ــــــــ[21 - 03 - 2008, 07:55 م]ـ
كلما رأيت مشاركة جديدة أسرعت بفتح الصفحة وكلي أمل بأن أجد القصيدة الجديدة. ولكن يبدو أن انتظارنا سيطول: mad:.
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[21 - 03 - 2008, 08:18 م]ـ
حسنا، تسلوا بهذا النص، وقد سبق ترجمة الشاعر
قٌلْ لي وَلَوْ كَذِبًا كَلامًا ناعِمًا = قَدْ كَادَ يَقْتُلُني بِكَ التِّمْثَالُ
مَازلْتِ في فَنِّ المَحَبَّةِ طِفْلَةً = بَيْني وَبَيْنَك أبْحُرٌ وَجِبَالُ
لَمْ تَسْتَطيعي بَعْدُ أنْ تَتَفَهَّمي = أَنَّ الرِّجالَ جَميعُهُمْ أَطْفَالُ
إنِّي لأرفُضُ أَنْ أَكونَ مُهَرِّجًا= قَزْمًا عَلَى كَلِمَاتِهِ يَحْتَالُ
فإذا وَقَفْتُ أَمَامَ حُسْنِكِ صَامِتًا= فالصَّمْتُ في حَرَمِ الجَمَالِ جَمَالُ
كَلِمَاتُنَا في الحُبِّ تَقْتُلُ حُبَّنا = إنَّ الحروفَ تَموتُ حِينَ تُقَالُ
قِصَصُ الهَوى قَدْ أَتْعَبَتْكِ = فَكُلُّها غَيْبُوبَةٌ وَخُرافَةٌ وَخَيَالُ
الحُبُّ لَيْسَ رِوَايَةً شَرْقِيَّةً = بِخِتَامِهَا يَتَزَوَّجُ الأبْطَالُ
لكنَّهُ الإبْحَارُ دونَ سَفينَةٍ = وَشُعورُنا أنَّ الوُصولَ مُحَالُ
هُوَ أنْ تَظَلَّ عَلى الأصَابِعِ رِعْشَةٌ = وَعَلى الشِّفَاهِ المُطْبَقَاتِ سُؤالُ
هُوَ جَدْوَلُ الأحْزانِ في أَعْمَاقِنَا = تَنْمو كُرومٌ حَوْلَهُ وَغِلالُ
هو هذِهِ الأزَمَاتُ تسْحَقُنَا مَعًا = فَنَموتُ نَحْنُ وَتُزْهِرُ الآمَالُ
هو أنْ نَثُورَ لأيِّ شَيْىءٍ تَافِهٍ = هُو يَأْسُنَا هوَ شَكُّنَا القَتَّالُ
هُوَ هذِهِ الكَفُّ التي تَغْتَالُنا = فَنُقَبِّلُ الكَفَّ التي تَغْتَالُ
لا تَجْرَحِي التِّمْثَالَ في إحْسَاسِهِ = فَلَكَمْ بَكى في صَمْتِهِ تِمْثَالُ
إني أُحِبُّكِ منْ خِلالِ كَآبَتِي = وَجْهًا كَوَجْهِ الشَّمسِ لَيْسَ يُطَالُ
حَسْبِي وَحَسْبُكْ أَنْ تَظَلَّيْ دائمًا = سِرًّا يُمَزِّقُنِي وَلَيْسَ يُقَالُ
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[الكاتب1]ــــــــ[21 - 03 - 2008, 08:49 م]ـ
لعلي أكون أول من يبدأ بالتسلية.
قٌلْ: فعل أمر مبني على السكون، والفاعل ضمير مستتر وجوبا تقديره " أنت "
لي: اللام حرف جر مبني على الكسر لامحل له من الإعراب، والياء ضمير متصل مبني على السكون في محل جر بحرف الجر والجار والمجرور متعلقان بالفعل " قل "
وَلَوْ: الواو اعتراضية حرف مبني على الفتح لامحل له من الإعراب.
لو: حرف يدل على امتناع ما يليه واستلزامه لتاليه" شرط غير جازم مبني على السكون لامحل له من الإعراب.
كَذِبًا: خبر لكان المحذوفة مع اسمها منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره وجملة جواب الشرط محذوفة تفهم من سياق الكلام لامحل لها من الإعراب، والجملة " لو مع فعلها وجوابها " اعتراضية لامحل لها من الإعراب.
كَلامًا: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
ناعِمًا: صفة لـ " كلاما منصوب مثله وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره، والجملة الفعلية من الفعل " قل لي كلاما .. " ابتدائية لامحل له من الإعراب.
قَدْ: حرف تحقيق مبني على السكون لامحل له من الإعراب.
كَادَ: فعل ماض ناسخ مبني على الفتح، واسمه ضمير مستتر جوازا تقديره " هو ".
يَقْتُلُني: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره، والنون للوقاية حرف مبني لامحل له من الإعراب، والياء ضمير متصل مبني على السكون في محل نصب مفعول به مقدم.
بِكَ: الباء حرف جر مبني على الفتح لامحل له من الإعراب، والكاف ضمير متصل مبني على الفتح في محل جر بحرف الجر والجار والمجرور متعلقان بالفعل " يقتل ".
التِّمْثَالُ: فاعل مؤخر مرفوع وعلامة رفعه الضمةالظاهرة على آخره. والجملة الفعلية " يقتلني بك التمثال " في محل نصب خبر " كاد "
وجملة " كاد يقتلني بك التمثال " استئنافية لامحل لها من الإعراب.
ـ[احمدالكعبي]ــــــــ[21 - 03 - 2008, 09:25 م]ـ
مَازلْتِ في فَنِّ المَحَبَّةِ طِفْلَةً
بَيْني وَبَيْنَك أبْحُرٌ وَجِبَالُ
ما_مصدرية
زلت_فعل ماض ناقص والتاء ضمير متصل في محل رفع اسم زال
في فن_جارومجرور متعلقان بالفعل زال وهو مضاف
المحبة_مضاف اليه مجروروعلامة جره الكسرة
طفلة_خبر زال منصوب وعلامة نصبة الفتحة
بيني_مفعول فيه منصوب وعلامة نصبة الفتحة المقدرة قبل الياء لاشتغال المحل بحركة المناسبة وهو مضاف والياء ضمير متصل مبني في محل جر مضاف اليه
متعلق بخبر مقدم
و_حرف عطف
بينك_ مفعول فيه منصوب وعلامة نصبة الفتحة وهو مضاف والكاف ضمير متصل مبني في محل جر مضاف اليه
ابحر_مبتدا مؤخر مرفوع وعلامة رفعة الضمة
و_حرف عطف
جبال_معطوف على ابحر مرفوع وعلامة رفعة الضمة
ـ[عبدالعزيز بن حمد العمار]ــــــــ[21 - 03 - 2008, 09:43 م]ـ
لَمْ تَسْتَطيعي بَعْدُ أنْ تَتَفَهَّمي
أَنَّ الرِّجالَ جَميعُهُمْ أَطْفَالُ
لم: حرف نفي وجزم وقلب مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
تستطيعي: فعل مضارع مجزوم وعلامة جزمه حذف النون. وياء المخاطبة: ضمير متصل مبني في محل رفع فاعل. والجملة مستأنفة لا محل لها من الإعراب.
بعدُ: ظرف مبني على الضم في محل نصب.
أن: حرف مصدر ونصب مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
تتفهمي: فعل مضارع منصوب وعلامة نصبه حذف النون. وياء المخاطبة: ضمير متصل مبني في محل رفع فاعل. والمصدر المؤول في محل جر بالإضافة.
أن: حرف توكيد ونصب مبني على الفتح لا محل له من الإعراب.
الرجال: اسم أن منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
جميعهم: توكيد منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره. وهو مضاف. والهاء: ضمير متصل مبني في محلب جر بالإضافة.
والميم: دلالة جمع الذكور.
أطفال: خبر أن مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره. والمصدر المؤول في محل نصب مفعول به.
ويجوز:
جميعهم: مبتدأ وهو مضاف، والهاء: ضمير في محل جر بالإضافة.
أطفال: خبر.
والجملة الاسمية في محل رفع خبر أن.
ـ[الكاتب1]ــــــــ[21 - 03 - 2008, 09:56 م]ـ
مَازلْتِ في فَنِّ المَحَبَّةِ طِفْلَةً
بَيْني وَبَيْنَك أبْحُرٌ وَجِبَالُ
ما_مصدرية
زلت_فعل ماض ناقص والتاء ضمير متصل في
أخي " أحمد "
ألا ترى ان " ما " نافية لا مصدرية؟
وبقي إعراب الجمل:
جملة (مازلت طفلة) استئنافية لامحل لها من الإعراب.
وجملة (بيني وبينك أبحر وجبال) في محل نصب نعت لـ " طفلة "
أرجو أن أكون على صواب.
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[21 - 03 - 2008, 10:04 م]ـ
أخي " أحمد "
ألا ترى ان " ما " نافية لا مصدرية؟
وبقي إعراب الجمل:
جملة (مازلت طفلة) استئنافية لامحل لها من الإعراب.
وجملة (بيني وبينك أبحر وجبال) في محل نصب نعت لـ " طفلة "
أرجو أن أكون على صواب.
أحسنت رفيقي، ولعله يقصد النفي
وفي الواقع فإن المعرب لا يعرب (ما) مفردة، إذ أن العمل لا يكون لـ (زال) وحدها، بل إلى مجمل تركيبها مع (ما) ..
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[الكاتب1]ــــــــ[21 - 03 - 2008, 10:06 م]ـ
لَمْ تَسْتَطيعي بَعْدُ أنْ تَتَفَهَّمي أَنَّ الرِّجالَ جَميعُهُمْ أَطْفَالُ
بعدُ: ظرف مبني على الضم في محل نصب.
أن: حرف مصدر ونصب مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
تتفهمي: فعل مضارع منصوب وعلامة نصبه حذف النون. وياء المخاطبة: ضمير متصل مبني في محل رفع فاعل. والمصدر المؤول في محل جر بالإضافة ..
أعربت المصدر المؤول في محل جر بالإضافة، وانت قد أعربت " بعد " مبنيا على الضم "، أليس الأفضل أن يكون المصدر في محل نصب مفعول به للفعل تستطيعي "؟
ويجوز:
جميعهم: مبتدأ وهو مضاف، والهاء: ضمير في محل جر بالإضافة.
أطفال: خبر.
والجملة الاسمية في محل رفع خبر أن.
وأرى إعرابك الثاني هو الأقرب؛ لأن البيت جاء بضم جميعهم.
ـ[دعدُ]ــــــــ[21 - 03 - 2008, 10:15 م]ـ
إنِّي لأرفُضُ أَنْ أَكونَ مُهَرِّجًا
قَزْمًا عَلَى كَلِمَاتِهِ يَحْتَالُ
إني: حرف مشبه بالفعل، للتوكيد والنصب.
والياء ضمير متصل منبي في محل نصب اسم إن.
لأرفض: اللام المزحلقة.
أرفضُ: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة، والفاعل ضمير مستتر وجوبًا "أنا".والجملة في محل رفع خبر إن.
أن: حرف مصدري.
أكونَ: فعل مضارع ناسخ منصوب وعلامة نصبه الفتحة، واسمه"أنا"مستترًا وجوبًا. وأن ومابعدها بتأويل مصدر في محل نصب مفعول به.
مهرجًا: خبر يكون منصوب وعلامة نصبه الفتحة.
قزمًا: خبر ثانٍ منصوب ===============.
على كلماته: جار ومجرورمتعلق بالفعل بعده (يحتال):) وهومضاف والهاء مضاف إليه في محل جر.
يحتالُ: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة، والفاعل "هو" ضميرًا مستترًا. والجملة الفعلية في محل رفع خبر ثالث.
والجملة الكبرى استئنافية لا محل لها من الإعراب.
والله أعلم.
ـ[عبدالعزيز بن حمد العمار]ــــــــ[21 - 03 - 2008, 10:24 م]ـ
أختي دعدُ السلام عليكم ...
عفوًا، قليلا من عنايتك:
أليست جملة (يحتال) في محل نصب نعت؟!
فهل بالطلول من مجيب؟:)
ـ[دعدُ]ــــــــ[21 - 03 - 2008, 10:32 م]ـ
وعليك السلام والرحمة وبورك فيك أخي ..
كنت قد كتبتها على جواز الاثنين ثم بدا لي أن الخبرية أولى!
على معنى أنه يرفض أن يكون مهرجًا وقزمًا ومحتالاً.
ولربما كان الحق معك.
والله أعلم.
ـ[احمدالكعبي]ــــــــ[22 - 03 - 2008, 01:05 ص]ـ
أخي العزيز_النحوي الصغير
الحقُ معكَ
وُجزيتَ خيرجزاء المحسنين
وحفظك الله من كل سوء ومكروه
****
أخي العزيز_مغربي
أنا ما زلتُ تلميذاً صغيراً جداً
ليّ من الاخطاء ما يشيب الراس بها
فسامحوني
وساعدوني لتجاوزها
جزاكم الله خير جزاء المحسنين
خادمكم الصغير
احمد
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[22 - 03 - 2008, 01:09 ص]ـ
أخي العزيز_النحوي الصغير
الحقُ معكَ
وُجزيتَ خيرجزاء المحسنين
وحفظك الله من كل سوء ومكروه
****
أخي العزيز_مغربي
أنا ما زلتُ تلميذاً صغيراً جداً
ليّ من الاخطاء ما يشيب الراس بها
فسامحوني
وساعدوني لتجاوزها
جزاكم الله خير جزاء المحسنين
خادمكم الصغير
احمد
على الرحب والسعة:)
ـ[الكاتب1]ــــــــ[22 - 03 - 2008, 01:26 ص]ـ
وعليك السلام والرحمة وبورك فيك أخي ..
كنت قد كتبتها على جواز الاثنين ثم بدا لي أن الخبرية أولى!
على معنى أنه يرفض أن يكون مهرجًا وقزمًا ومحتالاً.
ولربما كان الحق معك.
والله أعلم.
أختي الفاضلة، بإعرابك جملة " يحتال "، خبرا للفعل " أكون " ستكون الجملة: (أن أكون يحتال) فهل الجملة تامة والمعنى يستقيم؟
فالأفصح كما قال أخي " صريخ الحيارى " أن يكون نعتا لـ " قزما " أو لـ " مهرجا " ليتم معنى الجملة فهو يرفض أن يكون مهرجا قزما اتصف بالاحتيال.
هذا والله أعلم.
ـ[الوافية]ــــــــ[22 - 03 - 2008, 09:59 ص]ـ
فإذا وقفت أمام حسنك صامتا ... فالصمت في حرم الجمال جمال
الفاء: استئنافية. مبنية على الفتح لا محل لها من الإعراب.
إذا: ظرفية متضمنة معنى الشرط. مبنية على السكون.
وقفت: فعل ماض مبني على السكون. والتاء: ضمير متصل مبني على الضم في محل رفع فاعل.
أمام: ظرف مكان منصوب. مفعول فيه.
حسن: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة وهو مضاف. والكاف: ضمير متصل مبني على الكسر في محل جر مضاف إليه. والظرف ومابعده متعلق بالفعل وقفت.
صامتا: حال من وقفت منصوب وعلامة نصبه الفتح.
الفاء: رابطة لجواب الشرط.
الصمت: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة.
في حرم: جار ومجرور متعلق بالمبتدأ. حرم: مضاف.
الجمال: مضاف إليه مجرور بالكسرة.
جمال: خبرمرفوع وعلامة رفعه الضمة.
الجملة الفعلية بعد إذا في محل جر بالإضافة إليها.
جملة جواب الشرط (فالصمت في حرم الجمال جمال) لا محل لها من الإعراب لأن أداة الشرط غير جازمة.
فإذا وقفت أمام حسنك صامتا. جملة استئنافية لا محل لها من الإعراب.
بانتظار تصحيحكم بارك الله فيكم جميعا.
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[22 - 03 - 2008, 11:29 ص]ـ
فإذا وقفت أمام حسنك صامتا ... فالصمت في حرم الجمال جمال
الفاء: استئنافية. مبنية على الفتح لا محل لها من الإعراب.
إذا: ظرفية متضمنة معنى الشرط. مبنية على السكون.
وقفت: فعل ماض مبني على السكون. والتاء: ضمير متصل مبني على الضم في محل رفع فاعل.
أمام: ظرف مكان منصوب. مفعول فيه.
حسن: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة وهو مضاف. والكاف: ضمير متصل مبني على الكسر في محل جر مضاف إليه. والظرف ومابعده متعلق بالفعل وقفت.
صامتا: حال من وقفت منصوب وعلامة نصبه الفتح.
الفاء: رابطة لجواب الشرط.
الصمت: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة.
في حرم: جار ومجرور متعلق بالمبتدأ. حرم: مضاف.
الجمال: مضاف إليه مجرور بالكسرة.
جمال: خبرمرفوع وعلامة رفعه الضمة.
الجملة الفعلية بعد إذا في محل جر بالإضافة إليها.
جملة جواب الشرط (فالصمت في حرم الجمال جمال) لا محل لها من الإعراب لأن أداة الشرط غير جازمة.
فإذا وقفت أمام حسنك صامتا. جملة استئنافية لا محل لها من الإعراب.
بانتظار تصحيحكم بارك الله فيكم جميعا.
بورك فيك أختنا الوافية , إعراب جميل سوى:
صامتا: حال من الضمير المتّصل في الفعل وقفت , وهو منصوب وعلامة نصبه الفتحة ,وليس الفتح
شبه الجملة "في حرم"متعلّقة بالمصدر " الصمت " والتقدير: يصمت في حرم ...
وفقك الله
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[الوافية]ــــــــ[22 - 03 - 2008, 12:00 م]ـ
جزاك الله خيرا ياأستاذي. وأعتذر لأني لم أشكر لك إضافاتك السابقة.
بالنسبة للفتح سقطت التاء سهوا فاعذرني أيها الفاتح.
ـ[الوافية]ــــــــ[22 - 03 - 2008, 12:22 م]ـ
كلماتنا في الحب تقتل حبنا ... إن الحروف تموت حين تقال
كلماتنا: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة وهو مضاف.
نا: ضمير متصل مبني على السكون في محل جر مضاف إليه.
في الحب: جار ومجرور متعلق بالمبتدأ.
تقتل: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة. والفاعل ضمير مستتر تقديره هي عائد على الكلمات.
حب: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة وهو مضاف.
نا: ضمير متصل مبني على السكون في محل جر مضاف إليه.
والجملة الفعلية في محل رفع خبر المبتدأ.
والجملة ابتدائية لامحل لها من الإعراب.
إن: حرف توكيد ونصب مبني على الفتح لا محل له من الإعراب.
الحروف: اسم إن منصوب وعلامة نصبه الفتحة.
تموت: فعل مضارع مرفوع بالضمة. والفاعل ضمير مستتر تقديره هي عائد على الحروف.
والجملة الفعلية (تموت) في محل رفع خبر إن.
حين: ظرف زمان منصوب. مفعول فيه.
تقال: فعل مضارع مبني للمجهول مرفوع بالضمة. ونائب الفاعل ضمير مستتر تقديره هي عائد على الحروف.
والجملة الفعلية في محل جر بالإضافة إلى الظرف حين.
والجملة استئنافية لا محل لها من الإعراب.
وبانتظار تصحيحكم لا عدمناكم.
ـ[عبدالعزيز بن حمد العمار]ــــــــ[22 - 03 - 2008, 02:53 م]ـ
السلام عليكم ... بارك الله فيكم، وزادكم الله من فضله ونفع بكم أجمعين. وإلى الأمام جميعًا، دعواتي لكل من دخل وشارك وصحح من القلب إلى القلب، وإلى الإعراب:
قِصَصُ الهَوى قَدْ أَتْعَبَتْكِ
فَكُلُّها غَيْبُوبَةٌ وَخُرافَةٌ وَخَيَالُ
قصص: مبتدأ مرفوع وعلانة رفعه الضمة الظاهرة على آخره. وهو مضاف.
الهوى: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة المقدرة منع من ظهورها التعذر.
قد: حرف تحقيق مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
أتعبتك: فعل ماض مبني على الفتح. والتاء للتأنيث حرف مبني على الفتح لا محل له من الإعراب. والفاعل: ضمير مستتر جوازًا تقديره (هي).
والكاف: ضمير متصل مبني في محل نصب مفعول به. والجملة الفعلية في محل رفع خبر. والجملة (قصص ... ) ابتدائية لا محل لها من الإعراب.
فكلها: الفاء: الفاء الفصيحة حرف مبني على الفتح لا محل لها من الإعراب.
كلها: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره. وهو مضاف. والهاء: ضمير متصل مبني في محل جر بالإضافة.
غيبوبة: خبر مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
وخرافة: الواو حرف عطف مبني على الفتح لا محل له من الإعراب.
خرافة: معطوف مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
وخيال: الواو حرف عطف.
خيال: معطوف مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
والجملة معطوفة لا محل لها من الإعراب.
ـ[الوافية]ــــــــ[22 - 03 - 2008, 02:55 م]ـ
قصص الهوى قد أتعبتك ... فكلها غيبوبة وخرافة وخيال
قصص: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة وهو مضاف.
الهوى: مضاف إليه مجرور بكسرة مقدرة منع من ظهورها التعذر.
قد: حرف تحقيق مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
أتعبتك: فعل ماض مبني على الفتح والتاء للتأنيث مبنية على السكون لا محل لها من الإعراب. الكاف: ضمير متصل مبني على الكسر في محل نصب مفعول به.
والجملة الفعلية (قد أتعبتك) في محل رفع خبر المبتدأ.
والجملة (قصص الهوى قد أتعبتك) استئنافية لامحل لها من الإعراب.
الفاء: استئنافية مبنية على الفتح لامحل لها من الإعراب.
كلها: مبتدأ مرفوع بالضمة وهو مضاف والهاء: ضمير متصل مبني على السكون في محل جر مضاف إليه.
غيبوبة: خبر مرفوع وعلامة رفعه الضمة.
الواو: عاطفة مبنية على الفتح لا محل لها من الإعراب.
خرافة: اسم معطوف مرفوع وعلامة رفعه الضمة.
الواو: حرف عطف
خيال: اسم معطوف مرفوع وعلامة رفعه الضمة.
(كلها غيبوبة) جملة استئنافية لا محل لها من الإعراب.
بانتظار التصحيح. دمتم ذخرا للفصيح.
ـ[الوافية]ــــــــ[22 - 03 - 2008, 03:04 م]ـ
معذرة أخي صريخ الحيارى الفارق دقيقتان لا أكثر
لكني أريد أن أسأل سؤالا يتعلق بإعراب الظرف والمصدر المؤول (لم تستطيعي بعد ......... ) علام استقر الرأي؟
على الإضافة أم على قطعها؟
ـ[الوافية]ــــــــ[22 - 03 - 2008, 03:14 م]ـ
الحب ليس رواية شرقية ... بختامها يتزوج الأبطال
الحب: مبتدأ مرفوع بالضمة.
ليس: فعل ماض جامد ناسخ.
اسمه ضمير مستتر تقديره هو عائد على الحب.
رواية: خبر ليس منصوب بالفتحة.
شرقية: صفة منصوبة بالفتحة.
والجملة الاسمية (ليس رواية شرقية) في محل رفع خبر المبتدأ.
(الحب ليس رواية شرقية) جملة استئنافية لا محل لها من الإعراب.
بختامها: جار ومجرور متعلق بالفعل يتزوج. .الهاء: ضمير متصل مبني على السكون في محل جر مضاف إليه.
يتزوج: فعل مضارع مرفوع بالضمة.
الأبطال: فاعل مرفوع بالضمة.
والجملة الفعلية في محل نصب نعت لرواية. والله أعلم.
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[22 - 03 - 2008, 06:20 م]ـ
كلماتنا في الحب تقتل حبنا ... إن الحروف تموت حين تقال
في الحب: جار ومجرور متعلق بالمبتدأ.
أكرمك الله أختنا الفاضلة وبارك الله فيك
الجار والمجرور متعلّقان بمحذوف حال من "كلماتنا"
حين: ظرف زمان منصوب. مفعول فيه
والظرف متعلّق بالفعل تموت
والله أعلم
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[22 - 03 - 2008, 06:26 م]ـ
السلام عليكم ... بارك الله فيكم، وزادكم الله من فضله ونفع بكم أجمعين. وإلى الأمام جميعًا، دعواتي لكل من دخل وشارك وصحح من القلب إلى القلب، وإلى الإعراب:
قِصَصُ الهَوى قَدْ أَتْعَبَتْكِ
فَكُلُّها غَيْبُوبَةٌ وَخُرافَةٌ وَخَيَالُ
أتعبتك: فعل ماض مبني على الفتح. والتاء للتأنيث حرف مبني على الفتح لا محل له من.
وعليكم السلام أخي , أكرمك الله
التاء أخي مبنيّة على السكون
فكلها: الفاء: الفاء الفصيحة حرف مبني على الفتح لا محل لها من الإعراب.
الفاء لا تصلح أن تكون هي الفصيحة , فلم تفصح عن محذوف , بل هي استئنافيّة تعليليّة , والجملة بعدها تعليليّة لا محل لها
جزاك الله خيرا
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[22 - 03 - 2008, 06:30 م]ـ
الحب ليس رواية شرقية ... بختامها يتزوج الأبطال
الحب: مبتدأ مرفوع بالضمة.
ليس: فعل ماض جامد ناسخ.
اسمه ضمير مستتر تقديره هو عائد على الحب.
رواية: خبر ليس منصوب بالفتحة.
شرقية: صفة منصوبة بالفتحة.
والجملة الاسمية (ليس رواية شرقية) في محل رفع خبر المبتدأ.
(الحب ليس رواية شرقية) جملة استئنافية لا محل لها من الإعراب.
بختامها: جار ومجرور متعلق بالفعل يتزوج. .الهاء: ضمير متصل مبني على السكون في محل جر مضاف إليه.
يتزوج: فعل مضارع مرفوع بالضمة.
الأبطال: فاعل مرفوع بالضمة.
والجملة الفعلية في محل نصب نعت لرواية. والله أعلم.
أحسن الله إليك أختنا
وأظن أنّه يجوز أن تكون الجملة في محل نصب حال على قطع النعت لأن " رواية " عرّفت بالنعت , فأصبحت معرفة , فالجملة بعد المعرفة حال
والله أعلم(/)
ـ[المهندس]ــــــــ[22 - 03 - 2008, 06:48 م]ـ
أحسن الله إليك أختنا
وأظن أنّه يجوز أن تكون الجملة في محل نصب حال على قطع النعت لأن " رواية " عرّفت بالنعت , فأصبحت معرفة , فالجملة بعد المعرفة حال
والله أعلم
أخي الفاضل الفاتح
أحسب أن ما قالته أختنا الوافية من اعتبارها نعتا لرواية هو الصحيح،
فعليك أن تثبت لنا قولك بإيراد النصوص والشواهد، حتى لا يكون الأمر مجرد آراء
بلا أساس متين نعرف منه أي الرأيين نأخذ.
ـ[ريتال]ــــــــ[22 - 03 - 2008, 07:40 م]ـ
لكنه الإبحار دون سفينة **وشعورنا أن الوصول محال
لكن: حرف ناسخ مبني على الفتح يفيد الاستدراك، والهاء ضمير متصل مبني على الضم في محل نصب اسم لكن
الإبحار: خبر لكن مرفوع وعلامة رفعه الضمة
دون: ظرف منصوب على الظرفية المكانية، وهو مضاف
سفينة: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة
الواو: حالية
شعورنا: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة، وهو مضاف، ونا المتكلمين ضمير متصل مبني على السكون في محل جر مضاف إليه
أن: حرف مشبه بالفعل مبني على الفتح
الوصول: اسم أن منصوب وعلامة نصبه الفتحة
محال: خبر أن مرفوع وعلامة رفعه الضمة.
الجملة الاسمية لكنه الإبحار استئنافية لا محل لها
الجملة الاسمية شعورنا أن الوصول محال في محل نصب حال
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[22 - 03 - 2008, 08:01 م]ـ
أخي الفاضل الفاتح
أحسب أن ما قالته أختنا الوافية من اعتبارها نعتا لرواية هو الصحيح،
فعليك أن تثبت لنا قولك بإيراد النصوص والشواهد، حتى لا يكون الأمر مجرد آراء
بلا أساس متين نعرف منه أي الرأيين نأخذ.
نعم أخي لك ذلك
جاء في كتاب المغني عند قوله: (حكم الجمل بعد المعارف وبعد النكرات) صفحة 411:" .... ومثال النوع الثالث وهو المحتمل لهما بعد النكرة - أي يحتمل النعت والحاليّة _ قوله تعالى " وهذا ذكر مبارك أنزلناه" الأنبياء 50 , فلك أن تقدّر الجملة صفة للنكرة وهو الظاهر , ولك أن تقدّرها حالا منها لأنّها قد تخصصت بالوصف , وذلك يقرّبها من المعرفة , .... "
والمقصود: الجملة الحاليّة " أنزلناه " فهي تحتمل الوصفيّة لكتاب وتحتمل الحاليّة له لأن "كتاب" خصص بالوصف " مبارك " فهو في حكم المعرفة , والجمل بعد المعارف أحوال
ـ[بندق]ــــــــ[22 - 03 - 2008, 08:30 م]ـ
هُوَ أنْ تَظَلَّ عَلى الأصَابِعِ رِعْشَةٌ = وَعَلى الشِّفَاهِ المُطْبَقَاتِ سُؤالُ
هو: ضمير منفصل مبني على الفتح في محل رفع مبتدأ
أن: أداة نصب مبنية على السكون لا محل لها من الإعراب
تظل: فعل مضارع ناقص منصوب بالفتحة الظاهرة
المصدر المؤول من (أن تظل) في محل رفع خبر المبتدأ
على الأصابع: جار و مجرور متعلقان ب (رعشة) و شبه الجملة في محل نصب خبر (تظل) مقدم
رعشة: اسم تظل مؤخر مرفوع بالضمة الظاهرة
و: عاطفة
على الشفاه: جار وجرور متعلقان ب (سؤال) في محل رفع خبر مقدم
المطبقات: صفة الشفاه مجرورة بالكسرة الظاهرة
سؤال: مبتدأ مؤخر مرفوع بالضمة الظاهرة
الجملة الاسمية (هو أن تظل) استئنافية لا محل لها من الإعراب
الجملة الاسمية (على الشفاه سؤال) معطوفة على ما قبلها
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[22 - 03 - 2008, 09:09 م]ـ
نعم أخي لك ذلك
جاء في كتاب المغني عند قوله: (حكم الجمل بعد المعارف وبعد النكرات) صفحة 411:" .... ومثال النوع الثالث وهو المحتمل لهما بعد النكرة - أي يحتمل النعت والحاليّة _ قوله تعالى " وهذا ذكر مبارك أنزلناه" الأنبياء 50 , فلك أن تقدّر الجملة صفة للنكرة وهو الظاهر , ولك أن تقدّرها حالا منها لأنّها قد تخصصت بالوصف , وذلك يقرّبها من المعرفة , .... "
والمقصود: الجملة الحاليّة " أنزلناه " فهي تحتمل الوصفيّة لكتاب وتحتمل الحاليّة له لأن "كتاب" خصص بالوصف " مبارك " فهو في حكم المعرفة , والجمل بعد المعارف أحوال
وفيت فاتح الخير، وبارك الله في مهندس الفصيح الذي استفز قدرتك:)
ـ[المهندس]ــــــــ[23 - 03 - 2008, 02:06 ص]ـ
وفيت فاتح الخير، وبارك الله في مهندس الفصيح الذي استفز قدرتك:)
وبارك الله فيك وفي أخي الفاتح
وقد استفززت قدراته، فأجاب وبدا أنه قد أدى ما عليه.
ولكن المقام مازال يتطلب توضيحا
أولا:
يا أخي الفاتح لقد لونت إجابة أختنا الوافية باللون الأحمر وهو علامة الخطأ،
وقلت ((لأن " رواية " عرّفت بالنعت , فأصبحت معرفة))
فقولك بأن "رواية" أصبحت معرفة، مع تلوين إعرابها كصفة بالأحمر، يعني أن الحالية هي القول المختار عندك،
وأن قولك "وأظن أنّه يجوز" هو من باب الأدب المعهود عنك ليس إلا.
ثانيا:
حين نقلت لنا عبارة ابن هشام علمنا أنه لا يقول إنها تعرفت بالنعت،
بل قال: (لأنها قد تخصصت بالوصف وذلك يقربها من المعرفة)
فلابد أن نعلم جميعا أن الوصف لا يعرِّف، ولذلك كان الوصف من مسوغات مجيء المبتدأ نكرة،
ولو كان يتعرف بالوصف لما عدوه من النكرات.
ثالثا:
قال ابن هشام: " (وهذا ذكرٌ مباركٌ أنزلناه) فلك أن تقدر الجملة صفة للنكرة وهو الظاهر"
والظاهر هو الأولى
رابعا:
قال ابن هشام:
"ولك أن تقدرها حالاً منها لأنها قد تخصصت بالوصف وذلك يقربها من المعرفة، حتى إن ... ، ولك أن تقدرها حالاً من المعرفة وهو الضمير في (مبارك) إلا أنه قد يضعف من حيث المعنى وجها الحال؛ أما الأول فلأن الإشارة إليه لم تقع في حال الإنزال كما وقعت الإشارة الى البعل في حالة الشيخوخة في (وهذا بعلي شيخاً)، وأما الثاني فلاقتضائه تقييدَ البركة بحالة الإنزال
والخلاصة أنه حتى المثال الذي اختاره ابن هشام جاز أن يكون حالا على ضعف.
والأولى أن نلجأ لمثل هذا إذا كان إعرابها صفة يؤدي إلى قبح المعني،
أو إذا وجدت علامة من علامات الحال مثل واو الحال إن قال "وختامها" بدلا من "بختامها".
والسلام عليكم ورحمة الله
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[23 - 03 - 2008, 06:20 ص]ـ
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
الخلاصة أنّه يجوز الوجهان الوصفيّة والحاليّة , وهذا ما قلناه , أمّا التعليم باللون الأحمر فليس مقصودا , فقد كنت سأختار لونا آخر
وللفائدة , جاء في كتاب أوضح المسالك على ألفيّة ابن مالك لابن هشام في باب الحال:
"وأصْلُ صاحب الحال التعريفُ ويقع نكرة بِمُسَوِّغٍ كأن يَتَقَدَّمَ عليه الحالُ نحو ((فيِ الدَّارِ جَالِساً رَجُلٌ)) وقوله (لَمِيَّةَ موحِشاً طَلَلُ) أو يكون مخصوصاً إما بوَصْفٍ كقراءة بعضهم (وَلَمَّا جَاءَهُمْ كِتَابٌ مِنْ عِنْدِ اللهِ مُصَدِّقاً)
وقول الشاعر:
نَجَّيْتَ يَا رَبِّ نُوحاً وَاُسْتَجَبْتَ لَهُ ... فيِ فُلُكٍ مَاخِرٍ فيِ الْيَمِّ مَشْحُونَا
.......... "
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[23 - 03 - 2008, 11:11 ص]ـ
لكنه الإبحار دون سفينة **وشعورنا أن الوصول محال
لكن: حرف ناسخ مبني على الفتح يفيد الاستدراك، والهاء ضمير متصل مبني على الضم في محل نصب اسم لكن
الإبحار: خبر لكن مرفوع وعلامة رفعه الضمة
دون: ظرف منصوب على الظرفية المكانية، وهو مضاف
سفينة: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة
الواو: حالية
شعورنا: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة، وهو مضاف، ونا المتكلمين ضمير متصل مبني على السكون في محل جر مضاف إليه
أن: حرف مشبه بالفعل مبني على الفتح
الوصول: اسم أن منصوب وعلامة نصبه الفتحة
محال: خبر أن مرفوع وعلامة رفعه الضمة.
الجملة الاسمية لكنه الإبحار استئنافية لا محل لها
الجملة الاسمية شعورنا أن الوصول محال في محل نصب حال
السلام عليكم
أختنا ريتال , بارك الله فيك
عندي وجهة نظر أخرى في إعراب هذا البيت
وهو أن الواو في " وشعورنا " عاطفة , والمصدر " شعورنا " معطوف على " المصدر " إبحار "
والمصدر المؤول من أن واسمها وخبرها في " أنّ الوصول محال " في محل نصب بنزع الخافض , والتقدير: ولكنه شعورنا بأنّ الوصول محال
مع التذكير بأن الظرف "دون" متعلّق بالمصدر "إبحار"
والله أعلم
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[23 - 03 - 2008, 11:32 ص]ـ
هُوَ أنْ تَظَلَّ عَلى الأصَابِعِ رِعْشَةٌ = وَعَلى الشِّفَاهِ المُطْبَقَاتِ سُؤالُ
هو: ضمير منفصل مبني على الفتح في محل رفع مبتدأ
أن: أداة نصب مبنية على السكون لا محل لها من الإعراب
تظل: فعل مضارع ناقص منصوب بالفتحة الظاهرة
المصدر المؤول من (أن تظل) في محل رفع خبر المبتدأ
على الأصابع: جار و مجرور متعلقان ب (رعشة) و شبه الجملة في محل نصب خبر (تظل) مقدم
رعشة: اسم تظل مؤخر مرفوع بالضمة الظاهرة
و: عاطفة
على الشفاه: جار وجرور متعلقان ب (سؤال) في محل رفع خبر مقدم
المطبقات: صفة الشفاه مجرورة بالكسرة الظاهرة
سؤال: مبتدأ مؤخر مرفوع بالضمة الظاهرة
الجملة الاسمية (هو أن تظل) استئنافية لا محل لها من الإعراب
الجملة الاسمية (على الشفاه سؤال) معطوفة على ما قبلها
بارك الله فيك أخي
الجار والمجرور" على الأصابع" متعلّقان بخبر تظل المحذوف فقط
الجار والمجرور "على الشفاه " متعلّقان بخبرتظل المحذوف أيضا
والجملة الاسميّة الكبرى في محل رفع خبر ثان للمبتدا " الحب " في البيت الأسبق:
الحُبُّ لَيْسَ رِوَايَةً شَرْقِيَّةً
بِخِتَامِهَا يَتَزَوَّجُ الأبْطَالُ
والتقدير: الحب هو أن تظلّ ..
ـ[الوافية]ــــــــ[23 - 03 - 2008, 06:24 م]ـ
هو جدول الأحزان في أعماقنا ... تنمو كروم حوله وغلال
هو: ضمير منفصل مبني على الفتح في محل رفع مبتدأ.
جدول: خبر المبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة وهو مضاف.
الأحزان: مضاف إليه مجرور بالكسرة.
في أعماقنا: جار ومجرور ومضاف إليه. والجار والمجرور متعلق بنعت محذوف من جدول.
والجملة الاسمية في محل رفع خبر للحب.
تنمو: فعل مضارع مرفوع بضمة مقدرة للثقل.
كروم: فاعل مرفوع بالضمة.
حوله: ظرف مكان مفعول فيه (متعلق بالفعل تنمو).والهاء: مضاف إليه.
الواو: حرف عطف مبني على الفتح لا محل له من الإعراب.
غلال: معطوف على كروم مرفوع بالضمة.
والجملة الفعلية (تنمو كروم) ............
في محل نصب حال من جدول.
ـ[منداوي]ــــــــ[23 - 03 - 2008, 06:55 م]ـ
السلام عليكم
تعقدت معي الامور في مطلع البيت فلا ادري ماذا فعلت بتاليه!!! فاعذروني.
هو هذِهِ الأزَمَاتُ تسْحَقُنَا مَعًا****فَنَموتُ نَحْنُ وَتُزْهِرُ الآمَالُ
هو: ضمير شان مبني على الفتح في محل رفع مبتدا.
هذه: اسم اشارة مبني على الكسر في محل رفع مبتدا.
الازمات: مبتدا مرفوع بالضمة الظاهرة.
تسحقنا: فعل مضارع مرفوع بالضمة الظاهرة , والفاعل ضمير مستتر وجوبا تقديره هي عائد على الازمات.
نا: ضمير متصل مبني على السكون في محل نصب مفعول به.
معا: حال منصوبة بالفتحة الظاهرة وهي منونة.
الفاء: استئنافية مبنية على الفتح لا محل لها من الاعراب.
نموت: فعل مضارع مرفوع بالضمة الظاهرة.
نحن: ضمير منفصل مبني على الضم في محل رفع فاعل.
الواو: واو الحال مبنية على الفتح لا محل لها من الاعراب.
تزهر: فعل مضارع مرفوع بالضمة الظاهرة.
الامال: فاعل مرفوع بالضمة الظاهرة.
1 - الجملة الاسمية " هذه ... " في محل رفع خبر للمبتدا هو.
2 - الجملة الاسمية " الازمات ... " في محل رفع خبر للمبتدا هذه.
3 - الجملة الفعلية " تسحقنا ... " في محل رفع خبر للمبتدا الازمات.
4 - الجملة الفعلية " نموت ... " استئنافية لا محل لها من الاعراب.
5 - الجملة الفعلية " تزهر ... " في محل نصب حال.
والله اعلم
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[ريتال]ــــــــ[23 - 03 - 2008, 07:16 م]ـ
هو أنْ نَثُورَ لأيِّ شَيْىءٍ تَافِهٍ**هُو يَأْسُنَا هوَ شَكُّنَا القَتَّالُ
هو: ضمير منفصل للغائب مبني في محل رفع مبتدأ
أن: حرف مصدري ونصب
نثور: فعل مضارع منصوب بأن وعلامة نصبه الفتحة، والفاعل مستتر فيه وجوبا تقديره نحن
والمصدر المؤول من أن ومدخولها في محل رفع خبر
والجملة الاسمية استئنافية لا محل لها من الإعراب
لأي: اللام حرف جر مبني على الكسر، أي اسم مجرور وعلامة جره الكسرة، وهو مضاف، والجار والمجرور متعلقان بالفعل نثور
شيء: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة
تافه: نعت لشيء مجرور وعلامة جره الكسرة
هو: ضمير منفصل للغائب مبني في محل رفع مبتدأ
يأسنا: خبر مرفوع وعلامة رفعه الضمة، وهو مضاف، ونا ضمير متصل مبني على السكون في محل جر مضاف إليه
والجملة الاسمية في محل رفع خبر المبتدأ (الحب)
هو: ضمير منفصل للغائب مبني في محل رفع مبتدأ
شكنا: خبر مرفوع وعلامة رفعه الضمة، وهو مضاف، ونا ضمير متصل مبني على السكون في محل جر مضاف إليه
القتال: نعت للمصدر شك، مرفوع وعلامة رفعه الضمة.
والجملة الاسمية من المبتدأ وخبره في محل رفع خبر المبتدأ الأول في الأبيات السابقة
ـ[الوافية]ــــــــ[23 - 03 - 2008, 08:09 م]ـ
هو هذه الكف التي تغتالنا ... فنقبل الكف التي تغتال
هو: ضمير منفصل مبني على الفتح في محل رفع مبتدأ.
هذه: اسم إشارة مبني على الكسر في محل رفع خبر.
الكف: بدل من اسم الإشارة مرفوع بالضمة.
التي: اسم موصول مبني على السكون في محل رفع نعت للكف.
تغتال: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة والفاعل ضمير مستتر تقديره هي عائد على الكف.
نا: ضمير متصل مبني على السكون في محل نصب مفعول به.
جملة (تغتالنا صلة الموصول لا محل لها من الإعراب)
والجملة الاسمية (هو هذه الكف) في محل رفع خبر لكلمة الحب.
الفاء: استئنافية مبنية على الفتح لامحل لها من الإعراب.
نقبل: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة.
الفاعل ضمير مستتر تقديره نحن.
الكف: مفعول به منصوب بالفتحة.
التي: اسم موصول مبني على السكون في محل نصب نعت للكف.
تغتال: فعل مضارع مرفوع بالضمة والفاعل ضمير مستتر تقديره هي عائد على الكف. والجملة الفعلية صلة الموصول لامحل لها من الإعراب.
والجملة الفعلية استئنافية لا محل لها من الإعراب.
أعان الله المصححين.
ـ[احمدالكعبي]ــــــــ[23 - 03 - 2008, 09:17 م]ـ
لا تَجْرَحِي التِّمْثَالَ في إحْسَاسِهِ
فَلَكَمْ بَكى في صَمْتِهِ تِمْثَالُ
لا_ناهية الجازمة
تجرحي_فعل مضارع مجزوم وعلامة جزمه حذف النون؛ والياء ضمير متصل مبني في محل رفع فاعل
التمثال_مفعول به منصوب وعلامه نصبه الفتحة
في أحساسه_جارومجرور متعلقان ب (تجرحي) والهاء ضمير متصل مبني في محل جر مضاف اليه
والجملة لا تجرحي استئنافية لا محل لها من لاعراب
الفاء_ استئنافية
اللام_زائدة
كم_اسم استفهام مبني في محل رفع مبتدا
بكى_فعل ماض مبني على الفتح
في صمته_ جارومجرور متعلقان ب (بكى) والهاء ضمير متصل مبني في محل جر مضاف اليه
تمثال_فاعل مرفوع وعلامه رفعه الضمة
والجملة الفعلية في محل رفع خبر
والجملة فلكم بكى استئنافية لا محل لها من الاعراب
****
الحق
أعان الله المصححين.
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[23 - 03 - 2008, 11:46 م]ـ
السلام عليكم
تعقدت معي الامور في مطلع البيت فلا ادري ماذا فعلت بتاليه!!! فاعذروني.
هو هذِهِ الأزَمَاتُ تسْحَقُنَا مَعًا****فَنَموتُ نَحْنُ وَتُزْهِرُ الآمَالُ
هو: ضمير شان مبني على الفتح في محل رفع مبتدا.
هذه: اسم اشارة مبني على الكسر في محل رفع خبر.
الازمات: مبتدا مرفوع بالضمة الظاهرة.
تسحقنا: فعل مضارع مرفوع بالضمة الظاهرة , والفاعل ضمير مستتر وجوبا تقديره هي عائد على الازمات.
نا: ضمير متصل مبني على السكون في محل نصب مفعول به.
معا: حال منصوبة بالفتحة الظاهرة وهي منونة.
الفاء: استئنافية مبنية على الفتح لا محل لها من الاعراب.
نموت: فعل مضارع مرفوع بالضمة الظاهرة.
نحن: ضمير منفصل مبني على الضم في محل رفع فاعل.
الواو: واو الحال مبنية على الفتح لا محل لها من الاعراب.
تزهر: فعل مضارع مرفوع بالضمة الظاهرة.
الامال: فاعل مرفوع بالضمة الظاهرة.
1 - الجملة الاسمية " هذه ... " في محل رفع خبر للمبتدا هو.
2 - الجملة الاسمية " الازمات ... " في محل رفع خبر للمبتدا هذه.
3 - الجملة الفعلية " تسحقنا ... " في محل رفع خبر للمبتدا الازمات.
4 - الجملة الفعلية " نموت ... " استئنافية لا محل لها من الاعراب.
5 - الجملة الفعلية " تزهر ... " في محل نصب حال.
والله اعلم
السلام عليكم أخي منداوي
لي وجهة نظر في إعراب البيت
هو: ليس ضمير الشأن لأنه يعود على ما قبله وهو " الحب " في البيت الأسبق
هو: ضمير متّصل مبني في محل رفع مبتدأ
هذه: اسم إشارة مبني في محل رفع خبر ,والجملة الاسميّة في محل رفع خبر ثالث من المبتدأ "الحب "في الأبيات السابقة
الأزمات بدل من اسم الإشارة
الجملة الفعليّة:"تسحقنا " في محل نصب حال من الأزمات
فنموت: الفاء عاطفة , والفعل نموت معطوف على الفعل تسحقنا
وتزهر: الواو عاطفة , والجملة الفعليّة " تزهر " معطوفة على جملة " نموت"
(يُتْبَعُ)
(/)
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[23 - 03 - 2008, 11:53 م]ـ
هو هذه الكف التي تغتالنا ... فنقبل الكف التي تغتال
هو: ضمير منفصل مبني على الفتح في محل رفع مبتدأ.
هذه: اسم إشارة مبني على الكسر في محل رفع خبر.
الكف: بدل من اسم الإشارة مرفوع بالضمة.
التي: اسم موصول مبني على السكون في محل رفع نعت للكف.
تغتال: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة والفاعل ضمير مستتر تقديره هي عائد على الكف.
نا: ضمير متصل مبني على السكون في محل نصب مفعول به.
جملة (تغتالنا صلة الموصول لا محل لها من الإعراب)
والجملة الاسمية (هو هذه الكف) في محل رفع خبر لكلمة الحب.
الفاء: استئنافية مبنية على الفتح لامحل لها من الإعراب.
نقبل: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة.
الفاعل ضمير مستتر تقديره نحن.
الكف: مفعول به منصوب بالفتحة.
التي: اسم موصول مبني على السكون في محل نصب نعت للكف.
تغتال: فعل مضارع مرفوع بالضمة والفاعل ضمير مستتر تقديره هي عائد على الكف. والجملة الفعلية صلة الموصول لامحل لها من الإعراب.
والجملة الفعلية استئنافية لا محل لها من الإعراب.
أعان الله المصححين.
بارك الله فيك أختنا , إعرابك رائع وجميل
وأظن , وهو الأصوب أن تكون الفاء في " فتغتال" عاطفة والجملة بعدها معطوفة
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[23 - 03 - 2008, 11:59 م]ـ
لا تَجْرَحِي التِّمْثَالَ في إحْسَاسِهِ
فَلَكَمْ بَكى في صَمْتِهِ تِمْثَالُ
لا_ناهية الجازمة
تجرحي_فعل مضارع مجزوم وعلامة جزمه حذف النون؛ والياء ضمير متصل مبني في محل رفع فاعل
التمثال_مفعول به منصوب وعلامه نصبه الفتحة
في أحساسه_جارومجرور متعلقان ب (تجرحي) والهاء ضمير متصل مبني في محل جر مضاف اليه
والجملة لا تجرحي استئنافية لا محل لها من لاعراب
الفاء_ استئنافية
اللام_زائدة
كم_اسم استفهام مبني في محل رفع مبتدا
بكى_فعل ماض مبني على الفتح
في صمته_ جارومجرور متعلقان ب (بكى) والهاء ضمير متصل مبني في محل جر مضاف اليه
تمثال_فاعل مرفوع وعلامه رفعه الضمة
والجملة الفعلية في محل رفع خبر
والجملة فلكم بكى استئنافية لا محل لها من الاعراب
****
الحق
أعان الله المصححين.
بارك الله فيك أخي
كم: هنا خبريّة اسم كناية مبني على السكون في محل نصب مفعول مطلق , أو ظرف زمان , التقدير "كم مرّة بكى ... " أو كم بكاء بكى "
والجملة بعدها فعليّة استئنافيّة لا محل لها
ـ[حازم إبراهيم]ــــــــ[24 - 03 - 2008, 12:22 ص]ـ
لم تترك لي ما أقتات به أخي الفاتح، ما أنهمك!!: p:D:)
ـ[المهندس]ــــــــ[24 - 03 - 2008, 12:30 ص]ـ
قصص الهوى قد أتعبتك ... فكلها غيبوبة وخرافة وخيال
الفاء: استئنافية مبنية على الفتح لامحل لها من الإعراب.
قِصَصُ الهَوى قَدْ أَتْعَبَتْكِ * فَكُلُّها غَيْبُوبَةٌ وَخُرافَةٌ وَخَيَالُ
فكلها: الفاء: الفاء الفصيحة حرف مبني على الفتح لا محل لها من الإعراب.
الفاء لا تصلح أن تكون هي الفصيحة , فلم تفصح عن محذوف , بل هي استئنافيّة تعليليّة , والجملة بعدها تعليليّة لا محل لها
جزاك الله خيرا
لا أرى أن الفاء هنا استئنافية ولا فصيحة
بل أراها عاطفة للجمل تفيد التعليل
هذا هو الذي اختاره ابن هشام وهو الأصوب لأن الاستئناف يفيد انقطاع الارتباط المعنوي بين الجملتين.
قال ابن هشام:
((تنبيه
قيل: الفاء تكون للاستئناف كقوله:
ألمْ تسألِ الرَّبعَ القواءَ فينطقُ
أي فهو ينطق؛ لأنها لو كانت للعطف لجزم ما بعدها، ولو كانت للسببية لنصب، ومثله (فإنما يقولُ لهُ كنْ فيكون) بالرفع. أي فهو يكون حينئذ، وقوله:
الشِّعرُ صعبٌ وطويلٌ سُلَّمُه ... إذا ارتقى فيه الذي لا يعلمه
زلّت بهِ الى الحضيضِ قدمُه ... يريدُ أنْ يُعربهُ فيُعجمُه
أي فهو يعجمه، ولا يجوز نصبه بالعطف، لأنه لا يريد أن يعجمه.
والتحقيقُ أن الفاء في ذلك كله للعطف، وأن المعتمد بالعطف الجملة، لا الفعل، والمعطوف عليه في هذا الشِّعر قوله يُريد، وإنما يقدر النحويون كلمة هو ليبينوا أن الفعل ليس المعتمد بالعطف.))
ـ[المهندس]ــــــــ[24 - 03 - 2008, 12:31 ص]ـ
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الوافية
كلماتنا في الحب تقتل حبنا ... إن الحروف تموت حين تقال
في الحب: جار ومجرور متعلق بالمبتدأ.
أكرمك الله أختنا الفاضلة وبارك الله فيك
الجار والمجرور متعلّقان بمحذوف حال من "كلماتنا"
أرى المبتدأ "كلماتنا" فيه معنى الفعل (يعني ما نتكلم به) فيجوز تعلق الجار والمجرور به.
ـ[المهندس]ــــــــ[24 - 03 - 2008, 12:42 ص]ـ
لكنه الإبحار دون سفينة **وشعورنا أن الوصول محال
الواو: حالية
شعورنا: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة، وهو مضاف، ونا المتكلمين ضمير متصل مبني على السكون في محل جر مضاف إليه
الجملة الاسمية شعورنا أن الوصول محال في محل نصب حال
السلام عليكم
أختنا ريتال , بارك الله فيك
عندي وجهة نظر أخرى في إعراب هذا البيت
وهو أن الواو في " وشعورنا " عاطفة , والمصدر " شعورنا " معطوف على " المصدر " إبحار "
والمصدر المؤول من أن واسمها وخبرها في " أنّ الوصول محال " في محل نصب بنزع الخافض , والتقدير: ولكنه شعورنا بأنّ الوصول محال
مع التذكير بأن الظرف "دون" متعلّق بالمصدر "إبحار"
والله أعلم
أنا مؤيد لإعراب الأخت ريتال لأن العطف لا يفيد الآنيَّة التي تفيدها الحال،
فالتقدير "لكنه الإبحار دون سفينة حال شعورنا أن الوصول محال"
(يُتْبَعُ)
(/)